You are on page 1of 3

‫ي‪j‬‬

‫ص الّنب ّ‬
‫صائ ِ ُ‬
‫خ َ‬
‫َ‬
‫َ‬ ‫ق ّ‬
‫فى‬ ‫صل ً ِ‬ ‫بأ ْ‬ ‫مات ََثآءَ َ‬ ‫و َ‬ ‫َ‬ ‫ط ٰط ٰه‬ ‫م َ‬ ‫حت َل ِ ْ‬ ‫م يَ ْ‬ ‫لَ ْ‬
‫ن‬ ‫البّزم‬ ‫دى ٌ َ‬ ‫قا أ َ‬ ‫مطْل َ ً‬
‫فى‬ ‫دا َ ِِ‬ ‫ةأ َ ً‬ ‫باب َ‬ ‫مََ‬ ‫ذُ َ‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ف‬‫َ‬ ‫ب‬‫دا‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫وا‬‫ب‬ ‫د‬ ‫ال‬ ‫ه‬ ‫ُِ‬
‫ْ‬ ‫ّ َ ّ‬ ‫من ْ ُ‬
‫ن‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫ه ال ْ‬ ‫م ِ‬ ‫سٰ ِ‬ ‫ج‬ ‫ت‬ ‫و َ‬
‫ل‬ ‫ِ‬
‫و‬
‫ِ ُ ْ ٍ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ث‬ ‫إ‬ ‫رى‬ ‫ل َ يُ ْ‬ ‫و ِ‬
‫َ‬ ‫ة‬
‫ؤي َ ٌ‬‫عُر ْ ْ‬ ‫ق َ‬
‫ٍ‬ ‫م‬ ‫مـا َ‬‫َ‬
‫ما‬ ‫وك َأ َ‬ ‫ه َ‬ ‫ِ‬
‫ب‬
‫فْ‬ ‫ِ‬
‫ر‬
‫خـلَْ‬ ‫هـ‬‫َ‬ ‫بت َ ْ‬
‫ِ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫عل‬ ‫فى َ‬ ‫من ْه ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬‫ث َوب َتََ ْ‬
‫فى‬ ‫ه ِ‬ ‫ول َ ي َ ُ ٰرى ظِل ّ ِ ُ‬ ‫َ‬ ‫ن‬
‫عي ْ ُ‬‫وال ْ َ‬ ‫م َ‬ ‫م ي َن َ ْ‬ ‫ه لَ ْ‬ ‫قل ْب ُ ُ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫فط‬ ‫س َذُو َ‬ ‫م‬ ‫ش ْ‬ ‫ال ّ‬ ‫س َت‬ ‫عه َ‬ ‫كـدْت ْ َن َ َ‬ ‫َ‬
‫فِ‬ ‫ص ْ‬ ‫ةْ ِ‬ ‫و ِلدَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫عن ْ‬‫ِ‬ ‫علّـَتا‬ ‫ق ْدْ َ‬ ‫فا ُ‬ ‫قَ‬
‫ن‬ ‫تـت َ‬ ‫خـ َ‬ ‫م ْ‬ ‫ذا ب ِ َ ُ‬ ‫َيا َ‬ ‫وا‬‫ئصُ ْ‬ ‫سـ‬ ‫صال َ ِ ُ‬ ‫ج‬
‫ذا َ‬ ‫ما ْإ ِ َ‬ ‫و ً‬ ‫ْ‬ ‫قـ‬ ‫َ‬
‫ق‬
‫سّرا ٍ‬ ‫و ُ‬ ‫ر َِ‬ ‫شّر َنا ٍ‬ ‫ن‬ ‫م ْ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫خ‬‫َ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ذى‬ ‫ِ‬ ‫ٰه‬
‫ن‬ ‫ح ِ‬ ‫م َ‬ ‫ن ِ‬ ‫م ْ‬ ‫و ِ‬ ‫َ‬ ‫مَنا‬ ‫نآ ِ‬ ‫ها ت َك ُ ْ‬ ‫فظْ َ‬ ‫ح َ‬ ‫فا ْ‬ ‫َ‬
‫تبوئرنج‪ 9 ،‬نوفمبير ‪2010‬م‬
‫من خصائص الرسول صلى الله عليه وسلم‬
‫جاء في نهاية شرح خطط السداد على نظم مقدمة ابن‬
‫ت في بعض المجامع‬ ‫رشيد للعلمة التتائي رحمه الله‪" :‬رأي ُ‬
‫مكتوبا ‪ ..‬وأن من معجزاته صلى الله عليه وسلم من كتب‬
‫هذه المور العشرة التية ووضعها في بيته لم يحترق ومن‬
‫طرحها على النار خمدت‪:‬‬
‫الول‪ :‬ما وقع ظله صلى الله عليه وسلم على الرض قط ‪.‬‬
‫الثاني‪ :‬ما ظهر بوله على الرض قط ‪.‬‬
‫الثالث‪ :‬لم يقع عليه الذباب قط ‪.‬‬
‫الرابع‪ :‬لم يحتلم قط ‪.‬‬
‫الخامس‪ :‬لم يتثاءب قط ‪.‬‬
‫السادس‪ :‬لم تهرب منه دابة ركبها قط ‪.‬‬
‫السابع‪ :‬ولد مختونا ‪.‬‬
‫الثامن‪ :‬تنام عينه ول ينام قلبه ‪.‬‬
‫التاسع‪:‬ينظر من ورائه كما ينظر من أمامه ‪.‬‬
‫العاشر‪ :‬كان إذا جلس بين قومه كان كتفاه أعلى منهم‬
‫صلى الله عليه وسلم ‪.‬‬

‫خـص نـبـيّـنا بعـشـر خـصـال ‪ ..‬لم يحـتلم قـط وليـس لــه‬ ‫ُ‬
‫ظـلل‬
‫والرض مـا يـخـرج مـنه تـبتلع ‪ ..‬كـذلك الذبـاب عــنه‬
‫مـمتـنع‬
‫تنـام عينـاه وقــلبـه ل ينـــام ‪ ..‬يرى مـن خلفه كـما يرى من‬
‫أمام‬
‫لـم يـتـثـاءب قـط وهي السابعة ‪ ..‬ولــد مـخـتـونا لـها‬
‫تـابـعـة‬
‫تعرفه الـدواب حـيـن يـركـب ‪ ..‬تأتي إليـه سـريـعـة ل‬
‫تـهـرب‬
‫يـعـلـو جـلوسـه جلوس الجلسـاء ‪ ..‬صـلـى عـليـه الله‬
‫صبحـا ومسـاء‬
‫‪.............. ............................................................‬‬
‫‪..............................‬‬
‫لـم يـحـتـلـم قـط طه مطلقا أبـدا ‪ ..‬ومـا تثاءب أصـل في‬
‫مدى الزمن‬
‫منـه الــدواب لـم تهـرب ومــا ‪ ..‬وقـعـت ذبابـة في جسـمه‬
‫الحسن‬
‫بـخلـفـه كـأمـام رؤيـة ثـبــتت ‪ ..‬ول ُيـرى أثـر بـول منـه في‬
‫علن‬
‫وقلـبـه لـم يـنم والعين قد نعسـت ‪ ..‬ول يرى ظـلـه في‬
‫الشمس ذو فطن‬
‫كتـفـاه قـد علـتا قوما إذا جلسـوا ‪ ..‬عـنـد الولدة صـف يا ذا‬
‫بمختتن‬
‫هـذي خصـائـص فاحفـظـها تكـن ‪ ..‬آمـنا مـن شر نار‬
‫وسّراق ومن محن‬

You might also like