Professional Documents
Culture Documents
)1
أما الكتب الفقهي ة العام ة فهي أش هر من أن تع رف ،وس وف نتن اول الح ديث عن أب رز الكتب القض ائية المتخصص ة
المطبوعة حسب المذاهب الفقهية مرتبة حسب تواريخ وفاة مؤلفيها.
=http://www.mohamoon-ksa.com/Default.aspx?Action=PREVIEW_CONTENT&DirID Status=4&Page=1&17302
وذكر عبد الوهاب أبو سليمان " معاصر " بأن بعض الباحثين حديثا ً اهتم بتحقيقه وإخراج ه إخراج ا ً علمي ا ً لتحص يل
درجة الدكتوارة من جامعة لندن)21( .
كما ذكر محيي هالل السرحان " معاصر " محقق شرح ابن مازه ألدب القاضي للخص اف :ب أن األخب ار ق د تن اقلت
عن اعتزام بعضهم تحقيق متن كتاب " أدب القاضي " للخصاف كرسالة لنيل درجة الدكتوراة في األزهر ،ولم يظهر
من ذلك شيء)22( .
ولم أقف حتى اآلن على الكتاب مطبوعا ً مفرداً محققا ً من الجهتين السالفتين أو غيرهما.
والكت اب ذو قيم ة علمي ة كب يرة في فن ه ،وحف ظ وجوه ا ً من المس ائل والرواي ات انف رد بنقله ا عن أبي حنيف ة (ت:
150هـ) وصاحبيه أبي يوسف (ت182 :هـ) ومحم د بن الحس ن (ت189 :هـ) ،ول واله لم ا علمت عنهم ا كم ا نبَّه
على ذلك ابن مازه (ت536 :هـ) في شرحه للكتاب)23( .
- 2أدب القاضي والقضاء:
مؤلفه أبو المهلب هيثم بن سليمان بن حمدون القيسي (ت حوالي275 :هـ).
يعد هذا الكتاب من المؤلفات القديمة في المذهب الحنفي ،وصاحبه من حنفية المغرب العربي.
وقد عثر على قطعة من هذا الكتاب في خزانة الكتب بجامع عقبة بن نافع ب القيروان ،وق د حققه ا فرح ات الدش راوي
من تونس ،وهذه القطعة هي الجزء الرابع من الكتاب المذكور والذي ال يعرف عدد أجزائه حتى اآلن)24( .
وهذه القطعة المطبوعة من الكتاب تقع حسب المطبوعة في مائة وسبع وستين صفحة من القطع المتوسط ،تب دأ بب اب
" القاضي يأخذ األجر على القضاء " ،ويتناول أبوابا ً منها األعجمي واألخرس يخاصم إلى القاضي ،وإثبات الوكال ة،
وإقرار الوكيل ،ومخاصمته ،واإلقرار ،والشهادة ،وتنتهي بباب " اختالف الشهادة ".
- 3شرح الجصاص ألدب القاضي للخصاف:
ألَّفه أبو بكر أحمد بن علي الرازي ،المعروف بـ " الجصاص " (ت 370هـ).
وهو شرح لكتاب " أدب القاضي " للخصاف (ت261 :هـ) السابق ذكره قريبا ً وهو من أقدم الشرح التي وصلت إلينا
مطبوعة.
ولقد كان للجصاص اعتناء بكتاب " أدب القاضي " للخصاف ،وك ان يدرِّ س ه في بغ داد ،ق ال محق ق الكت اب فرح ات
زيادة " :ويظهر أن الشرح كان من جملة محاضرات ودروس كان يلقيها الجصاص ")25( .
وقد طبع الكتاب محققا ً مع أصله -أدب القاضي للخصاف -من قِبل فرح ات زي ادة ،وذك ر المحق ق أن ه ميَّز األص ل
عن الشرح بأن جعل األصل بين عالمتين ذكر رسمهما وترك الشرح مهمالً من هذه العالمة.
والكتاب مطبوع في مجلد واحد ،وقد عنون للكتب عند النشر بـ " كتاب أدب القاضي تأليف أبي بكر أحم د بن عم رو
بن مهير الشيباني المعروف بالخصاف ..وشرح أبي بكر أحمد بن علي الرازي المعروف بالجصاص ".
- 4شرح ابن مازه لكتاب " أدب القاضي للخصاف ":
أ ّلفه برهان األئمة حسام الدين عمر بن عبد العزيز بن مازه البخاري ،المعروف بالصدر الشهيد (ت 536هـ).
ويعد هذا الشرح من أوسع وأتقن الشروح المطبوعة للكتاب التي وصلت إلينا.
وقد ذكر محقق الكتاب محيي هالل السرحان منهج المؤلف في هذا الشرح وأنه سلك فيه مس لكا ً وس طاً ،ف دمج بعض
األبواب في بعض فجعلها مائة وعشرين بابا ً الندراج بعضها في بعض كما يقول في المقدم ة وأن ه يب دأ ب ذكر عب ارة
الخصاف ،ثم يبين األصل الذي يمكن أن تبنى عليه تلك المسألة ،ثم يحكي اختالف العلم اء ح ول ذل ك ،ثم م ا يتف رع
على ذلك من مسائل وفروع فقهية ،وحكم كل مسألة في ذلك ،وأنه خشية التكرار يحي ل إلى ش رح المس ألة وفروعه ا
في أبوابها الفقهية من كتبه أو غيره ،ويبين ما يقع على المتن من استدراكات.
وقد حقق هذا الشرح من قبل محيي هالل السرحان " معاص ر " بتكلي ف من لجن ة إحي اء ال تراث اإلس المي ب وزارة
األوقاف العراقية.
وهو مطبوع في أربعة مجلدات ،وعنون له بـ " كت اب ش رح أدب القاض ي للخص اف -ت أليف بره ان األئم ة حس ام
الدين ".
كما أن الكتاب مطبوع في مجلد واحد بتحقيق أبي الوفاء األفغاني ،وأبي بكر محمد الهاشمي.
وذكر فرحات زيادة محقق أدب القاضي للخصاف وشرحه للجصاص أن شرح ابن مازه ألدب القاض ي ق د حق ق من
قِبل محمد إبراهيم سورتي في الهند وأنه يسعى لنشره ")26( .
- 5روضة القضاء وطريق النجاة:
ان وس بعين مؤلِّف ه :أب و القاس م علي بن محم د بن أحم د الرح بي الس مناني (ت 449هـ) ،ف رغ من تأليف ه ع ام ثم ٍ
وأربعمائة ،ومؤلفه أحد أعالم الحنفية ،ومن مالزمي مجلس القضاء مع ش يخه القاض ي ال دامغاني (ت 478هـ) فق د
الزمه ثالثين سنة فاستفاد من علمه ،وكان للدامغاني معرفة بعلم الخالف ،وله تصانيف ،وتقل السمناني من تصانيفه،
وأشار إلى ما جرى به العمل في تلك الفترة الطويلة التي تولى فيها شيخه منصب قاض ي القض اة فج اء م ا دوَّ ن ه في
كتابه عن القضاء والتقاضي جامعا ً بين األبحاث النظرية وبين ما أسفر عليه العمل والتطبيق من حق ائق ،وه ذه م يزة
جميع الكتب والمصنفات التي يسطرها المؤلفون القضاة أو من يالزمهم كالسمناني ( ،)27ف الخبرة وم ا ج رى علي ه
العمل يُعد طريقا ً لترجيح قول على آخر ،ما يعد وسيلة لفهم النصوص الفقهية وتفسيرها بتق ويم الفهم ،وإطالق النص
الفقهي أو تقييده ،وكما أن فيها المواءمة في التطبيق بين األحكام الكلي ة والوق ائع بمراع اة قواع د التط بيق وأص وله،
والفروق واالستثناء ،كما تعد الخبرة القضائية وسيلة لتقري ر األحك ام النازل ة ،إذ أن تس ارع أح داث الحي اة وتج ددها
تفرض على القاضي مواجهة الوقائع باألحكام ،وال يقبل منه االعتذار عن الحكم لعدم وجود النص ،كم ا ال يقب ل من ه
تأخير الحكم إال حيث يكفيه ذلك لالشتغال باستبانة حقيق ة المس ألة وتقري ر حكمه ا ،ول ذا ف إن الخ برة القض ائية ،كم ا
تكون وسيلة فهم النص الفقهي وتفسيره فكذا تكون وسيلة لتوسيع االجتهاد وتمكينه.
وقد تناول المؤلف مسائل الكتاب بتوسط بين اإلطناب واإليجاز ،وأورد آراء كب ار فقه اء الحنفي ة في المس ألة وق ارن
بينها ،وقد يمد الخطو فيقارن بينها وبين آراء بعض األئمة من خارج المذهب وبخاصة الشافعية.
والكتاب مطبوع بتحقيق صالح الدين الناهي ،وهو حسب المطبوع أربعة أجزاء في مجلدتين.
- 6أدب القضاء:
ألَّ فه اإلمام القاضي أبو العباس شمس الدين أحمد بن إبراهيم بن عبد الغني السروجي (ت 710هـ).
هذا الكتاب حافل بكثير من مسائل القضاء والتقاضي واألحكام الموضوعية التي يحتاجها القاضي ،وقد قرر ذلك كل ه
بأسلوب مختصر ،مستفيداً ممن سبقه بالت أليف في ه ذا المج ال كم ا يظه ر ذل ك فيم ا أفص ح عن ه من مص ادر عقب
المسألة التي يقررها.
اعتنى المؤلف بتقريرها المذهب الحنفي في المسألة ،وإذا كان في المسأل ع دة أق وال وآراء في الم ذهب فيب دأ غالب ا ً
بذكر القول المفتى به أو الراجح ثم يتبعه بذكر أقوال أخرى ،ويش ير إلى الخالف بين األئم ة األربع ة في المس ألة إذا
كان الخالف مشهوراً ،وقد حصل منه ذلك في مسائل قليلة)28( .
وقد طبع الكتاب في جزء واحد بتحقيق شيخ شمس العارفين صديقي بن محمد ياسين.
- 7جامع الفصولين:
مؤلِّفه :محمد بن إسماعيل الشهير بـ " ابن قاضي سماوه " (ت 823هـ).
اشتمل الكتاب على أربعين فصالً ،منها خمسة عشر فصالً في أحكام القضاء وآدابه ،وباقيها في األحكام الموض وعية
مم ا يحتاج ه القض اة من ب اب المع امالت واألنكح ة ،ع دا الفص ل األربعين فق د خص ه المؤل ف لخل ل المحاض ر
والسجالت.
وذكر مؤلفه في مقدمته :أنه لما طالع في " الفصولين " اللذين أحدهما لمحم د بن محم ود األشتروش ني (ت 632هـ)
واآلخر لعماد الدين وجدهما من أج ّل ما صنف في الفتاوى ،وأنفع ما أعد لفصل الخصومات والدعاوى ،وإال أن فيه ا
من التكرار والتطويل ما ال يحتاج إليه ،فجم ع بينهم ا ،ولم ي ترك ش يئا ً من مس ائلهما ،وض م إليهم ا م ا تيس ر ل ه من
المراجع وما سنح له من الكتب والفوائد على ما تقتضيه األصول والقواعد)29( .
والكتاب مطبوع ،والنسخة التي وقفت عليها مطبوع ة في كراتش ي بالباكس تان ،وهي غ ير محقق ة ،وطباعته ا رديئ ة
تحتاج إلى إخراج جديد.
ُعين ال ُح َّكام فيما يتردد بين الخصمين من األحكام:
-8م ِ
مؤلِّفه اإلمام عالء الدين أبو الحسن علي بن خليل الطرابلسي الحنفي (ت 844هـ).
هذا الكتاب قام مؤلفه باختصاره من كتاب " تبصرة الحكام " لبرهان الدين بن فرحون (ت799 :هـ) وهو أحد علماء
المالكية)30( .
وذكر محمد الزحيلي " معاصر " أن الطرابلسي نق ل م ادة كتاب ه ه ذا من كت اب ابن فرح ون من غ ير إش ارة ل ذلك،
وغيَّر بعض الفصول واألمثلة بما يتفق مع المذهب الحنفي ،وسها عن تغي ير بعض االص طالحات واألس ماء والكتب
من المذهب المالكي)31( .
ذكر مؤلِّفه في خطبة كتابه أن الغرض من تألفه ذكره قواعد علم القضاء ،وبيان ما تفص ل ب ه األقض ية من الحج اج،
وأحكام السياسة الشرعية)32( .
والكتاب مطبوع في جزء واحد.
- 9موجبات األحكام وواقعات األيام:
مؤلِّفه :الشيخ قاسم بن قطلوبغا الحنفي (ت 879هـ).
قال محققه محمد بن سعود المعيني " معاصر " " :إنه يمتاز بخطة منهجية فريدة تنسجم وإجراءات الدعوى من حين
تقديم طلب الشكوى حتى صدور الحكم من القاضي فهو قاموس صغير ال يس تغني عن ه القاض ي ،ويعت بر كاش فا ً في
أصول المرافعات ")33( .
والكتاب مطبوع في جزء واحد بتحقيق من ذكرنا سابقاً.
- 10لسان ال ُح َّكام في معرفة األحكام:
ألَّفه :اإلمام أبو الوليد إبراهيم بن أبي اليمن محمد بن أبي الفضل المعروف بـ " ابن الشحنة " (ت 882هـ).
ذكر مؤلِّفه في خطبة كتابه أنه لما اب ُتلي بالقضاء أحب جمع مختصر في األحكام يبين فيه ما يكثر وقوع ه بين األن ام،
ليكون عونا ً للقضاة على فصل القضايا واألحكام ،وأنه رتبه على ثالثين فصالً أولها في آداب القضاء وما يتعل ق ب ه،
وثانيها في أنواع الدعاوى والبينات ،وثالثها في الشهادات ..إلخ)34( .
وقد اعتمد المؤلف على كتاب السروجي (ت 710هـ) وأكثر النقل عنه)35( .
والكتاب مطبوع في مجلد واحد ،مع كتاب " معين الحكام " السالف ذكره حسب النسخة التي وقفت عليها.
- 11الفواكه البدرية في البحث عن أطراف القضايا الحكمية:
مؤلِّفه :بدر الدين أبو اليسر محمد بن الغرس الحنفي (ت 894هـ).
طبع ونشر مع شرحه " المجاني الزهرية عن الفواكه البدرية " لمحمد بن ص الح بن عب د الفت اح بن إب راهيم الج ارم
الحنفي " كان حيا ً عام 1308هـ " وعنوان الكتاب عند النشر كان باسم الشرح ،وجعل الكتاب متن ا ً مس تقالً في أعلى
الصفحة.
ذكر مؤلِّف الكتاب في خطبته أنه لما اب ُت لي بوالية القضاء سعى إلى إكمال ما يحتاجه من الحكم ومقدماته من الدعوى
وغيرها ،فكان هذا المؤلف ال ذي تن اول في ه بي ان الحكم ،والمحك وم ب ه ،والمحك وم ل ه ،والمحك وم علي ه ،والح اكم،
وطريق الحكم)36( .
قال محمد الزحيلي " معاصر " " :والكتاب مع صغر حجمه نفيس جداً ")37( .
وهو كما قال.
- 12مسعفة ال ُح َّكام على األحكام:
مؤلِّفه شهاب الدين محمد بن عبد هللا بن أحمد بن محمد الخطيب التمرتاشي (كان حيا ً بتاريخ 1006 /4 /21هـ).
ذكر مؤلفه في خطبة كتابه أنه جعله مشتمالً على مقدمة في آداب المفتي وثمانية فصول:
األول في بيان الصالح للقضاء ،والثاني في طريق الحكم ،والثالث في بي ان المحك وم ل ه ،والراب ع في بي ان المحك وم
عليه ،والخامس في بيان ما ينفذ فيه قضاء القاضي وما ال ينفذ فيه ،والسادس في بيان الحكم ،والسابع في بي ان ع زل
القاضي وتوليته ،والثامن في التتمات)38( .
وبين هذا الكتاب وكتاب الفواكه البدرية البن الغرس السالف ذكره شبه كبير في تناول المسائل ،ويظهر للناظر فيهم ا
أن الترتاشي استقى معظم مادته من ابن الغرس ،وجعلها أساسا ً لكتابه.
والكتاب محقق من قِبل الشيخ صالح بن عبد الكريم الزيد لنيل شهادة الدكتوراة من المعهد الع الي للقض اء بالري اض،
وقد طبع الكتاب وسمى المحقق عمله فيه " بغية التمام في تحقيق ودراسة مسعفة الحكام على األحكام " وطبع الكتاب
بهذا العنوان ،وليت الكتاب طبع باسمه الذي سماه به مؤلفه نسبة الفضل ألهله ،وحفاظا ً على تراثنا من النسيان ،وباهلل
التوفيق.
ــــــــــــــــــــــــــــ
هوامش:
( )1فقه التدين .68 - 66 /1
()2الغياثي ،401االجتهاد لألفغانستاني ،521 - 516فقه التدين .68 /1
( )3صفة الفتوى 105 ،30تهذيب األجوبة .17
( )4تهذيب األسماء واللغات ،60 /1الكشاف .302 /6
( )5الكشاف .302 /6
( )6إعالم الموقعين .212 /4
( )7صفحة الفتوى ،74المجموع ،96 /1الغياثي .266
( )8نقالً عن :البرهان في علوم القرآن .16 /1
( )9مقاصد الشريعة .202
( )10المرجع السابق .195
( )11المرجع السابق .203 - 202
( )12انظر جملة من هذه الكتب في أخبار القضاة لوكيع ،77 - 70 /1ونظام الحكم للقاسمي - 464 ،439 /2
.469
( )13نظام الحكم .468 /2
( )14فائدة :لقد خطا بعض الفقهاء خطوات نحو تنظيم فقه المرافعات ،ومن ذلك ما كتبه الشيخ محمد العزي ز جعب ط
(ت1970 :م) من علماء المالكية في صدر كتابه " الطريقة المرضية في اإلجراءات الش رعية على م ذهب المالكي ة
".
( )15مقدمة الزحيلي لكتاب " أداب القضاء " البن أبي الدم .30
( )16مقدمة صالح الدين الناهي لكتاب " روضة القضاة " .28 /1
( )17مقدمة ال زحيلي لكت اب " أدب القض اء " البن أبي ال دم ،31أص ول المحاكم ات الش رعية والمدني ة لل زحيلي
.283
( )18مقدمة محقق أدب القاضي للخصاف وشرحه للجصاص ،7 - 6ومقدمة محقق كتاب " شرح أدب القاض ي "
الخصاف البن مازه .57 /1
( )19مقدمة محقق شرح ابن مازه ألدب القاضي ،65 ،58 /11ومقدمة محق ق أدب القاض ي للخص اف وش رحه
للجصاص.
( )20مقدمة المحقق لكتاب " أدب القاضي " للخصاف وشرحه للجصاص .12
( )21كتابه البحث العلمي .403
( )22مقدمة التحقيق .62
( )23المرجع السابق .60
( )24مقدمة الدشراوي للكتاب .10 ،1
( )25مقدمة المحقق للكتاب .9
( )26مقدمة التحقيق .2
( )27مقدمة المحقق صالح الدين الناهي للكتاب .19 ،17 /1
( )28مقدمة تحقيق الكتاب لياسين .60 ،48
( )29جامع الفصولين .2 /1
( )30سيأتي التعريف بهذا الكتاب في مراجع الكتب المالكية.
( )31محمد الزحيلي في تحقيق أدب القضاء البن أبي الدم .719
( )32معين الحكام .4
( )33مقدمة تحقيق الكتاب .36
( )34لسان الحكام 317مطبوع مع معين الحكام للطرابلسي.
( )35مقدمة صديقي ياسين لتحقيق كتاب أدب القاضي للسروجي .6
( )36الفواكه البدرية .4 - 3
( )37من بيان الزحيلي لكتب القضاء عند الحنفية في آخر كتاب " أدب القضاء البن أبي الدم 719هامش رقم .8
( )38مسعفة الحكام .145 - 143 /1