You are on page 1of 371

‫جمعرأفاء‬ ‫في‬ ‫أدلأثب!

‪8‬‬

‫التقا ه !‬ ‫هزا رء‬ ‫ثم‪:‬‬

‫ااكامة‬ ‫!فية‬ ‫! ا‬
‫الفففؤ‬ ‫أ‬
‫!بم!ممم‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 1‬‬ ‫بنك اد ‪-‬‬


‫سلأ‬ ‫بم‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!ء‪/!/‬لم ع! حر!‬

‫!لآم‬ ‫‪7‬‬ ‫لم‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪ 5‬ى!‬

‫عامة‬ ‫!عركة‬ ‫‪-،‬‬ ‫هربت‬ ‫العامة " أهاق‬ ‫الث!اهه‬ ‫دار المنعرون‬ ‫‪،‬‬
‫الطبع محلوظة‬ ‫دص‬
‫تملون جمهع الراسلات اليا‬
‫ابراهم!‪:‬‬ ‫عالل‬ ‫‪!:‬‬ ‫المامة‬ ‫ادار‪ 6‬دار العرون العا!ة‬ ‫مبلمى‬ ‫رلمى‬
‫‪4‬‬ ‫المنوان‬

‫‪ -‬بثداد ‪ -‬ابعابمعة‬ ‫‪.‬العرالا‬

‫‪!36‬ا‪8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ا‬ ‫!ا‬ ‫‪ -‬هامص‬ ‫!ا‬ ‫!ا‬ ‫‪!876‬ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪! -‬‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪32 0‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫عى‬

‫البرا* الالكتروثي !مينس!ه‬


‫م!ي!‪+‬لا‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫معبكة الاثترثه‬ ‫الموثع هد)‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اسد‪ 4‬باللى ث!ة‬

‫د ‪01‬‬ ‫‪05‬‬

‫دواس!ة مقاونة‬
‫بمة !رألا و!ووأهـوأ الاو‬

‫لدكتوو‬ ‫ا‬

‫الذلين الكيلافي‬ ‫لئ!مدمى‬ ‫وعد‬

‫الطبعة الاود‪ -‬بنداد ‪1002‬‬

‫‪-3-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫صت‬ ‫ايمكل‬

‫الله الوحمن الوحيم‬ ‫بد!ممم‬

‫وصحبه‬ ‫آله‬ ‫والصلاة والسلام على سيدنا هحمد وعلى‬ ‫العالمون‬ ‫وب‬ ‫لئه‬ ‫الحمد‬

‫اجمعين ولعد‪:‬‬

‫الانبياء ولذلك‬ ‫طررش‬ ‫قبلى الاسلام ترتبط بالاسلام عن‬ ‫تار!‬ ‫فان الكتابة في‬

‫الطبري وغير؟‬ ‫هذا التارح! هن خلالى هذا المنظور فكتب‬ ‫هو!نجو الاسلام لاحداث‬ ‫تعرض‬

‫وكانوا بذلك يمهدون لمرحلة‬ ‫‪.‬‬ ‫المليك والاهم والانبياء واخبارهم‬ ‫عن‬ ‫هن رواد ال!نجون‬

‫هنه الكتابات تممعتتي جلى‬ ‫ولكن كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫( ص‬ ‫وهبم رسالة هحمد‬ ‫الرسالة الاخيرة‬

‫الاسلام وخصوصعا‬ ‫اهلى الكتب السما!لة والإدييان التبم سبتت‬ ‫طوش‬ ‫معلوماتها عن‬

‫هادتها التاريخية علي‬ ‫هن‬ ‫نبم جؤء‬ ‫كنلك‬ ‫التوراة واخبار اهلى الكتاب ‪ .‬واعتمدت‬

‫اكتسبوا خلالها المعلوهات والاخبار عمن‬ ‫كانوا تد عغووا وعايفموا في ظريف‬ ‫اخبارر‬

‫الإتوام والتبانلى‬ ‫بتارح!‬ ‫الإعتزاز‬ ‫هبم‬ ‫نتلى هن!ه الاخبار‬ ‫هن‬ ‫‪ .‬الفاية‬ ‫‪ .‬وكاذت‬ ‫سبتهم‬

‫والإسطورة وافتتدت في كثير‬ ‫عليها التضخيم‬ ‫ولذلك غلب‬ ‫‪،‬‬ ‫القبانلى‬ ‫للك‬ ‫وتمجيد تاس‬

‫الاس!لام كانت‬ ‫فبم اهة‬ ‫التاهـلخ‬ ‫‪0‬‬ ‫نمفعأ علم‬ ‫وعندها‬ ‫‪.‬‬ ‫والعلمية‬ ‫المنهجية‬ ‫الى‬ ‫هادتها‬ ‫هن‬

‫نجيه الكريم ولذلك‬ ‫الله تعالى وسنة‬ ‫المنمريعة وكتاب‬ ‫بخسة‬ ‫نمنعأته هرتبطة‬ ‫لراعي‬

‫الدثعريعة فكل علم يخلبم‬ ‫الاول هن تلرين البليم فبم الاسلام هو حفظ‬ ‫( كان الفرض‬

‫‪-5-‬‬
‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫سعام‬ ‫به وسيلة الى تصد‬ ‫الاينعتغالى‬ ‫!كون‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫الد!راسة‬ ‫فهو واجب‬ ‫نلك الفرض‬

‫)‪1‬؟) والكد‪ 3‬بة نبم التارح!‬ ‫لعلم النتهاء‬ ‫والس!هكملآ‬ ‫المفاني‬ ‫بعلم‬ ‫الاشتنالى‬ ‫هنا كان‬

‫عن‬ ‫المو‪3‬‬ ‫تجرد‬ ‫والم!ثر والانعالى ون!لك لصعوية‬ ‫بالصعوبات‬ ‫صنونجة‬ ‫عاهة‬ ‫بصو‪:‬‬

‫او الاهمالى‬ ‫الاهواء والدئعغف بالتضغيم‬ ‫نحو‬ ‫او الاشدراج‬ ‫مسبقة‬ ‫لاهدات‬ ‫الانحهاز‬

‫‪. )211‬‬ ‫املاء الهوى‬ ‫يدتيته هن‬ ‫طن‬ ‫الد‪!3‬‬ ‫‪ ( :‬هعطم‬ ‫ولنلك تالى !روانت‬ ‫والكنب‬

‫كان هدفهم‬ ‫المنعريف‬ ‫النبوي‬ ‫"للحديث‬ ‫الوواية‬ ‫تواعد‬ ‫المسلمو‬ ‫وضح‬ ‫وعندها‬

‫الرس‬ ‫التواعد والضوابط‬ ‫ثم انتمكت هنه‬ ‫والتحريف‬ ‫الوضح‬ ‫هن‬ ‫السنة‬ ‫الاولى صيانة‬

‫اترب‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫واثرت نيها هدكل عليم التثسير والسيرة والتارح! وكان‬ ‫العليم الإخرى‬

‫والتحريف‬ ‫الوضح‬ ‫ولكنه لم يممملم هن‬ ‫المحدثين‬ ‫"بتواعد‬ ‫العليم واكثرها *لرأ‬

‫بروايات المفاري‬ ‫المحد!ثين لا يعترفو‬ ‫رواياته بلى ان معظم‬ ‫نبم بعض‬ ‫والتفسف‬

‫النكرية العلمية‬ ‫ان الحركه‬ ‫طهة‬ ‫التولى بصوة‬ ‫يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫والتنسير!ى‬ ‫والس!‬

‫هـلخية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫اختبار الرواية‬ ‫طرش‬ ‫الضياع عن‬ ‫هن‬ ‫التاي! الاسلاهي‬ ‫الاسلامية انتنت‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫متأخرة‬ ‫هدة‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ ‫الفربرو‬ ‫حالل‬ ‫وتد‬ ‫ممى‬ ‫والرواية الحديثية‬ ‫تأئرأ بالحديث‬

‫طاهريأ‬ ‫نقد الونانق التاولخية‬ ‫الإسلامية في نتد الرواية فكتبوا عن‬ ‫يحاكوا المنهجية‬

‫!ميبها‬ ‫التبم‬ ‫ولون الضوابط‬ ‫المسلمون‬ ‫هـلاطنيأ ولكن تبتى النجوة كبيؤ بين ما حتته‬

‫يمكن ‪+‬ثبوله‪ .‬أذأ‪.‬كان‪-‬هف!وجمه‬ ‫هن!ا ال!م‬ ‫‪ .‬يلكن‬ ‫رح!‬ ‫الم!‬ ‫الفرايوبئ لكد‪ 3‬بة‬ ‫المونجون‬

‫تزداد تعتيدأ‬ ‫قبلى الإسلام نالمسالة‬ ‫؟د!‬ ‫المفمح‬ ‫الاسلام اها اذا كان‬ ‫ءد‬

‫بتهنم‬ ‫كد‪3‬‬ ‫عن‬ ‫بطريقة تخمكف‬ ‫كتبوا ل!رح! قبلى الاسلام‬ ‫بالئسبة لفو!نجي الاسلام حيث‬

‫الإثبياء نبم‬ ‫اجلى الكم!بة عن‬ ‫من‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫بدات‬ ‫رح! الاسلام ‪ .‬ولذلك عندها‬ ‫لد‪3‬‬

‫لتتحد هح الروأ! التوراتية‬ ‫تد اختنت هدجيتها‬ ‫الرواية الاسملامية‬ ‫‪ 9‬جدت‬ ‫البرا‬

‫ليدمعت‬ ‫الت‬ ‫كالت‬ ‫ولهذا السبب‬ ‫‪.‬‬ ‫يكاد يكون هتطابتأ‬ ‫تحدأ‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫واخبار ابلى‬

‫الروايات‬ ‫او‬ ‫عن الروايات الصحيحة‬ ‫والبحث‬ ‫فبم عملية غربلة الرواية الاسلامية‬ ‫يس!‬

‫الائر‪ .‬الإسراثيلبم‬ ‫هن‬ ‫الاسلاهية‬ ‫ا"‬ ‫الروا‬ ‫تخليص‬ ‫بها ‪ .‬نكان‬ ‫الإعتداد‬ ‫يمكق‬ ‫التي‬

‫الترأني‬ ‫الرسالة ‪ .‬وكان اللص‬ ‫اهم لراعي‬ ‫والثتانة الاسراثيلية الممنموبة !عد هق‬

‫ددفى‬ ‫لم‬ ‫الالالعاه‬ ‫هطبعة‬ ‫لم‬ ‫‪65‬؟‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫‪.‬جماعته‬ ‫خاطم‬ ‫ث!البض‬ ‫لم‬ ‫الى ‪.‬لمم!ل!‬ ‫الم!ئلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1 ، 1‬‬

‫التاهر‪8‬‬ ‫الممو!‪.‬لم‬ ‫ط ‪ /4‬مط ‪3‬‬ ‫لم‬ ‫صا ‪23‬‬ ‫م؟ ج؟‬ ‫لم‬ ‫الحنطر‪8‬‬ ‫!ض‬ ‫لم‬ ‫لم صلى‬ ‫ب!اثه‬ ‫‪12 1‬‬

‫‪-6-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الانبياء‬ ‫رح! هو‪3‬ء‬ ‫لد‪3‬‬ ‫ايجابية‬ ‫هو النزصعة الحيل!ة للخر!م بصورة‬ ‫الصح!‬ ‫والحليث‬

‫هتطورة‬ ‫الى هرجلة‬ ‫الاترية تد !ملت‬ ‫ان الدراسات‬ ‫السلام ‪ .‬ولكنبم جدت‬ ‫علدطم‬

‫ر‪ 5‬وان هذه‪.‬الدراسعات وان كانت تنتمبم الى خلنية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫واسعة من‬ ‫هساحات‬ ‫وغطت‬

‫ضه‬ ‫ند!نج‬ ‫مهمة وهي ان هعطم‬ ‫الى ضية‬ ‫غيراني تد !ملت‬ ‫علمانية لا تؤهن بالديق‬

‫نلك الى اخالى‬ ‫نمفعجعني‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاهوتية‬ ‫التوراة والدراسات‬ ‫لخدمة‬ ‫تد يطف‬ ‫الدراسمات‬

‫التاهـلحنية للرواية‬ ‫الصوة‬ ‫الترأنية واسمكمالى‬ ‫النصيص‬ ‫لتنسير‬ ‫الإئار كمصدر‬

‫هنه‬ ‫نكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإثاهـلة‬ ‫والوئيتة‬ ‫التوواقي‬ ‫والنص‬ ‫الترأفي‬ ‫فبم النص‬ ‫المنكورة‬ ‫هـلخية‬ ‫الد‪3‬‬

‫بصورة‬ ‫الإثار‬ ‫ا!خلت‬ ‫العالم الاسلاهي‬ ‫علمبم الاولى هن نوجمها ن!‬ ‫الدراسة ولحممب‬

‫على‬ ‫الرشالة‬ ‫اتتصرت‬ ‫وتد‬ ‫مر‬ ‫الاسلاهية‬ ‫هـلخية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫انرواية‬ ‫نبم اسناد‬ ‫وههمة‬ ‫رنيسة‬

‫لبم رب‬ ‫وانا اذ يسر‬ ‫‪.‬‬ ‫هروا بالعرافى‬ ‫او الانبياء الذين‬ ‫ا!راي‬ ‫في‬ ‫الانبياء الذين طهروا‬

‫جاسم‬ ‫وتتدييري لاسبماذى الدكتور هحمد‬ ‫الدراسة اتدم شكري‬ ‫العالمين اتمام شه‬

‫يفعيخ المورنجدول‬ ‫ومع‬ ‫‪،‬‬ ‫اليه‬ ‫وارلف!د!نبم‬ ‫الموضح‬ ‫اختيار‬ ‫اعاننبم على‬ ‫‪.‬الذي‬ ‫الممف!هدانبم‬

‫لكرم‬ ‫الذممط‬ ‫الدكتوو حمممين ‪.‬اهيق‬ ‫استاذي‬ ‫ونفح بعلمه‬ ‫اطالى الله عمر؟‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫في‬

‫الرسالة‬ ‫على‬ ‫اثناء الاشمراف‬ ‫كان يقرأ لبم ها اكتبه‬ ‫ذما‬ ‫برعايته وتجيهاته‬ ‫نفمرفي‬

‫الله‬ ‫فلعلى الدعاء بان يجازيه‬ ‫!نيعه‬ ‫يكانىء‬ ‫لا‬ ‫يلهج بالدمماء له وشعكري‬ ‫ولسافي‬

‫‪،‬‬ ‫خطوة‬ ‫تمرة لهذه الدراسة التبم واكبها خطوة‬ ‫خيرأ عنبم افضلى ها اتدهه له هن‬

‫بالاثمكر‬ ‫اتتدم‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬ولا ينوتئبم‬ ‫الأجر‬ ‫نبم‬ ‫هينعاركة‬ ‫له‬ ‫يكتب‬ ‫ان‬ ‫الله تعالى‬ ‫ننسألى‬

‫الموصملى الذي‬ ‫جاهعة‬ ‫اسد‪ 3‬ذ التارح! القدطيم في‬ ‫سليمان‬ ‫للدنكتور عاهر‬ ‫والد!كاء‬

‫بعيدأ عنها نبم مجالى‬ ‫القضايا التي كنت‬ ‫استتبلنبم وناتمنعنبم وارينمدنبم الى بعض‬

‫المنكر‬ ‫خليلى‬ ‫عماداللون‬ ‫الل!كتور‬ ‫لاستاذي‬ ‫وضد!يري‬ ‫‪ .‬وشكري‬ ‫التد!يم‬ ‫رح!‬ ‫والد‪3‬‬ ‫الائار‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدراسعة‬ ‫حولى‬ ‫القيمة‬ ‫توجيهاته‬ ‫وابدى‬ ‫ينعجعنبم‬ ‫الكبير الذي‬ ‫والمو!م‬ ‫الاسلاهي‬

‫ببعض‬ ‫اعاننبم‬ ‫الذي‬ ‫التديم‬ ‫رحخ‬ ‫بالد‪3‬‬ ‫طه الاعظمي المتخصص‬ ‫صمد‬ ‫واشمكر الدكتور‬

‫انجاز هذا‬ ‫على‬ ‫اعاننبم‬ ‫خيرأ كل هن‬ ‫م السكو الله ان يجارى‬ ‫الخد‪3‬‬ ‫المصادر ‪ .‬وفبم‬

‫!كوانا ان الحمد‬ ‫و!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫النكرية الى الطباعة وان يتتبلى الله هنا‬ ‫الممنمورة‬ ‫العفلى هن‬

‫العالمين سى‬ ‫لله رب‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫لاولى‬ ‫*‪!3‬ا‬ ‫لفص‬ ‫ا‬

‫الإنبياء‬ ‫ظهرو‬

‫وأير؟‬

‫وادي ابراطين‬ ‫ثى حظوات‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫الإولى‬ ‫المبحث‬

‫لو!‬ ‫او !بر‬ ‫هبأالة يواممة‬

‫كما سماها‬ ‫التاهـلخ‬ ‫او ها تبلى‬ ‫التاهـلخ‬ ‫البداية بالنسبة لتاريخ‬ ‫نتطة‬ ‫ان خديد‬

‫أزضه ما قبلى الد!س‬ ‫كتابأ سماها‬ ‫ندثمر‬ ‫لوبوك الذي‬ ‫بعده جون‬ ‫جاء‬ ‫دانيالى ولسن‬

‫البداية لقذه‬ ‫نتطة‬ ‫‪ ،‬ان تحديد‬ ‫‪1865‬‬ ‫ن!لك سنة‬ ‫وكان‬ ‫‪4‬كنط!)‬ ‫حوله‬ ‫(!!أ‪،‬‬

‫الط!س‬ ‫باحثو‬ ‫دأب‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫علمية‬ ‫وغير‬ ‫هنطتية‬ ‫الهانلة تبدو يخر‬ ‫هـلخيئ‬ ‫‪ ،‬الل!‬ ‫المساحة‬

‫تخصصات‬ ‫اهتمام العلماء ني‬ ‫التعرفى اللطا وست‬ ‫هتأخر على‬ ‫وتت‬ ‫في‬

‫فلسنات ووضعت‬ ‫الإنسان ) وتأسست‬ ‫وصف‬ ‫فبى‬ ‫الذي ييحث‬ ‫العلم‬ ‫(‬ ‫الانثرفىيوليجي‬

‫هذا‬ ‫لاشكالى الحياة ‪ .‬انسحب‬ ‫نتانج هتابعة التطور التاريخي‬ ‫تتوبم على‬ ‫نظريات‬

‫شعاحات‬ ‫وانتممعمت الاراء واحشمت‬ ‫‪،‬‬ ‫ودينية‬ ‫واجتماعية‬ ‫ئتمافيئ‬ ‫هجالات‬ ‫على‬ ‫التأتير‬

‫هختبرات‬ ‫ني‬ ‫ولكن هانه المعارك كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫طالى اهدما‬ ‫معاوك‬ ‫الحوار والنتاش حدثت‬

‫أهمية تمبوي‬ ‫هذا الموضع‬ ‫ولنلك اكتسب‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلمة‬ ‫وطباعة‬ ‫وهراكز الد!راسات‬ ‫البحوث‬

‫كيف‬ ‫ا!قيقة‬ ‫عن‬ ‫‪2‬انكل كان ييخث‬ ‫العلميية‬ ‫عديدة في التخصضات‬ ‫بالنسبة لمجالات‬

‫هذه‬ ‫‪.‬نبسنيآ ان يصغ‬ ‫العلماء الذين كانوا يملكون حسأ‬ ‫كانت ؟ حاولى بعض‬

‫همكاهلة فبم‬ ‫تبلوبئ نتيجة هفه الابحباث صيايخة بح!بوكة تروي تصة‬ ‫التبم‬ ‫المعطيات‬

‫الحضاوة‬ ‫كما فعلى دل!رانت ني ضة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحالبم(؟)‬ ‫عصرنا‬ ‫هنذ البداية حتى‬ ‫فصولها‬

‫تعتبر أحممن هئال على‬ ‫الذي لاثعؤ بجزإت‬ ‫كم!بة تارح! انب!!ة‬ ‫نبم‬ ‫مد كانت محا!لة تونبي‬ ‫( ؟ ا‬

‫كث!‪.‬ة‬ ‫نكرنا وغى‬ ‫ط‬

‫‪-11-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪-‬لنعجرة الحضار‪.)23‬‬ ‫كتابه‬ ‫رالف لنتون في‬ ‫والدكتور‬
‫الحياة وهن ثم أصلى الانسان وعن !وو؟ ني الحياة وعن‬ ‫ان البحث عن أصل‬

‫وهخلناته وهو‬ ‫أئاره‬ ‫الاولى تاوكأ وواعه‬ ‫خطواته‬ ‫الاوض وهو يخطو‬ ‫بداياته الاولى على‬

‫أشكالى تطوو هذا الإنسان وتطور وسانلى‬ ‫عن‬ ‫الحياة ‪ .‬ليمى يسيرأ والبحث‬ ‫يمارس‬

‫اقيم اولى‬ ‫المدنية الاولي ضا‬ ‫عيدثط ابتداة هن الانسان الاول الى إقاهة الجتمعات‬

‫تعد " الاهدانه الريخعة ني سراسة‬ ‫الدينية التبم‬ ‫اولى المناهيم‬ ‫!ر‬ ‫هجتمع‬

‫العلاتة‬ ‫الاول الى تنظيم‬ ‫المكوين الاجتماعي‬ ‫ثم هتابعة تطور‬ ‫وهن‬ ‫الحضارة‪.)3‬‬

‫بداية لكون لرلى‬ ‫وا!وبة حتى‬ ‫يتمدكل بالسلطة‬ ‫بمركز اداوي‬ ‫وضبطها‬ ‫الاجتماعية‬

‫لدلغ النروة‬ ‫الفعالية للندئعاط الانساني حتى‬ ‫واستمرار تصعيد‬ ‫‪،‬‬ ‫‪* 3‬ق)‬ ‫هأ‬ ‫(ك!‪4‬‬ ‫المدن‬

‫تنتهي‬ ‫حتى‬ ‫الممممار‬ ‫عن! التصة ‪.‬هن خلالى هذا‬ ‫ان البحث‬ ‫‪.‬‬ ‫عندها يتمئل نبم حضارة‬

‫الإنسان على‬ ‫خلالها سيطرة‬ ‫هن‬ ‫التبم نرى‬ ‫وعينا المعاصر‬ ‫الى الصورة التي في‬

‫نقاطها‬ ‫تد تصلى نبم بعض‬ ‫أهاهنا هعضلات‬ ‫كل هنه الإهوو تضع‬ ‫‪،‬‬ ‫هقد!رات هذا الكوكب‬

‫بح فصولى ضه‬ ‫يد‪3‬‬ ‫بن!لك توينبي وهو‬ ‫كما سماها‬ ‫‪،‬‬ ‫فهمها وتحليلها‬ ‫ابى الناز يستحيلى‬

‫* الحياة‬ ‫ان‬ ‫لقد ذكر لنا العلماء‬ ‫‪.‬‬ ‫البداية المعتد ‪)43‬‬ ‫ان يتعاهلى هح‬ ‫ويحاولى‬ ‫القصة‬

‫أثار‬ ‫‪ ،‬بدليا‪ ،‬وجود‬ ‫هنذ اكثر هن ‪ 05 .‬ا هليون سنة‬ ‫الارض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫تطهر‬ ‫بدأت‬

‫هذا الزهن‬ ‫وكانت عضويات‬ ‫‪،‬‬ ‫الرشويية‬ ‫بين طبتات ا!وو‬ ‫هن أصلى عضوي‬ ‫كارلونية‬

‫وكان هذا الاصل‬ ‫‪،‬‬ ‫الاحياء‬ ‫هبم الاصلى المينمترك لجميح‬ ‫ول !ة!)‬ ‫(ص!‪8‬‬ ‫الإبتدافي‬

‫حيوانية تسمى‬ ‫ونصف‬ ‫نباتيه‬ ‫نصف‬ ‫هلاهية يثمنافة‬ ‫جمارة عن كطة جهرية‬ ‫الماثمترك‬

‫الى نرعين اصبحا نيما بعد اصلى إحياء‬ ‫وهي ذات خلية واحد" ضرت‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعصية‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياإنية(‪)5‬‬ ‫والمملكة‬ ‫النباتية‬ ‫المملكة‬

‫البمنع!ة‬ ‫وان‬ ‫صحتها‬ ‫على‬ ‫لا لورجد دليلى هادي‬ ‫لبداية الخياة‬ ‫ان هائه النرضيه‬

‫حتى‬ ‫التاهـهخ‬ ‫تبلى‬ ‫الانسان هنذ فجر ما‬ ‫تصة‬ ‫!كر‬ ‫!ق‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬والف‬ ‫لم‬ ‫للتون‬ ‫‪:‬‬ ‫انظر‬ ‫( ‪) 2‬‬

‫ع! اب! صيإء! !‬


‫ج‬ ‫!!‬ ‫لم‬ ‫ض!‪..‬هال! خي‬ ‫العصر ا!ليثلم‬ ‫بدا!ة‬

‫‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫لنتون ‪ /‬د ‪ .‬رالف لم ثمعجرة الحضارة لم م ‪.‬صى لم ص‬ ‫( ‪) 3‬‬

‫بدروت سعنة‬ ‫"‬ ‫الاهلية‬ ‫‪/‬‬ ‫‪! 2‬ما بعل!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫الباثعرية‬ ‫تاهـلخ‬ ‫"رثوبد ‪/‬‬ ‫لم‬ ‫اثطر تونبي‬ ‫ا ‪) ،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8891‬‬

‫بمداد‬ ‫جامعة‬ ‫‪ / 9‬هطبعة‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التالىلخ‬ ‫ما تبلى‬ ‫عصور‬ ‫لم‬ ‫وليد الجالر‬ ‫‪.‬‬ ‫تتي ود‬ ‫‪.‬‬ ‫الدباغ ‪ /‬د‬ ‫‪) 5 1‬‬

‫!ا‪.‬‬ ‫‪839‬‬ ‫سنة‬

‫‪-12-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫يتودلا‬ ‫الفرض‬ ‫لان هذا‬ ‫الإفتراضية‬ ‫الطريتة‬ ‫اليها بهنه‬ ‫النطر‬ ‫ولا يمكن‬ ‫تزداد تعتيدأ‬

‫العصر‬ ‫نترأ عن‬ ‫تتبلها لكتانيآ ونحن‬ ‫تبدر اكتر غرابة ويصعب‬ ‫أخرى‬ ‫الى نريض‬

‫" ونبم اواخر‬ ‫هليون سدة‬ ‫واستمر هدة ‪35‬‬ ‫هليون سدة‬ ‫‪36‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصيلوري الذي بدأ قبلى‬

‫ثم بممرعة وفبم العصر‬ ‫اولى الأهر‬ ‫فبى‬ ‫نحو اليابمى ببطه‬ ‫هذا العصر بدأت الحياة تزحف‬

‫هذا العصر‬ ‫ثهاية‬ ‫هليون سنة واستمر ‪ 45‬هليون سلة وفي‬ ‫الذي بدأ ‪325‬‬ ‫اللديفوثي‬

‫واستطاعت‬ ‫الفترية التي كانت تعيثى فبم المستلتعات‬ ‫هن الاسماك‬ ‫تطوربئ هجموجمة‬

‫المتدرة "على‬ ‫ناكتسبت‬ ‫الجناف‬ ‫يلانم نصلى‬ ‫تننسيأ‬ ‫جهاؤأ‬ ‫نبى ننسها‬ ‫ان تنمي‬

‫نمت‬ ‫هن الاسماك‬ ‫اخرى‬ ‫فبم الطين وني جموعة‬ ‫بواسمطة رنة وهبى هسدكقية‬ ‫التلندمى‬

‫الى أخر‬ ‫همممتنتع‬ ‫هن‬ ‫اتدام‬ ‫بها ني هينة‬ ‫ان تنتتلى‬ ‫‪.‬تستطيع‬ ‫أصبحت‬ ‫الزعاثد جيث‬

‫تبولى تتد!ير المدد الزهنية والحتب‬ ‫البرهانياتا‪ 0)6‬اننا نستطع‬ ‫طهرت‬ ‫وهكذا‬

‫يمكن ان نتقبلى‬ ‫لا‬ ‫الحية ولكن‬ ‫انواع الكائنات‬ ‫ظهور‬ ‫وكن!لك تقدير عصور‬ ‫الجدجولجية‬

‫الرغم هن ان اصلى الحياة لا‪-‬‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫المن!كورة‬ ‫رواية التنييرات الخلتية بالصوة‬ ‫تبسيط‬

‫اليه التعقيد‬ ‫يضاف‬ ‫"‬ ‫يمممتحيلى الاجابة عليه‬ ‫الذممط‬ ‫المجهولى‬ ‫حالة هن حالإت‬ ‫يزالى‬

‫صة‬ ‫" ان كل خلية على‬ ‫المعليم‬ ‫وهن‬ ‫‪،‬‬ ‫الحاصلى في افمكالى الحياة وهبم تطور ننسها‬

‫هكون هن أنطمة‬ ‫لا"!م!)‬ ‫(*ء‪4‬‬ ‫الاتي‬ ‫نو‪ 3‬هن الحاسب‬ ‫جميعأ اثما هي‬ ‫والخلايا‬

‫الرغم‬ ‫لمدكل هذا النظام المعتد ان يدكون ؟ على‬ ‫تسنى‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫الحصر‬ ‫تباللية تجلى عن‬

‫هذا السؤالىا‪. )7‬‬ ‫نان العلم لى يتوصلى الى الاجابة على‬ ‫هن كل ها بين ايدينا هن هعارف‬

‫كما‬ ‫عطيمة‬ ‫بدلاجة‬ ‫الايثمكالى المعقدة‬ ‫لكونجت‬ ‫لن تنممعر لنا كيف‬ ‫الموجوول‬ ‫ان الثطريات‬

‫أنها لم تبصرنا‬ ‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫ولكا ثرها‬ ‫‪.‬أداصا‬ ‫تحكم‬ ‫البيايخة التي‬ ‫بالمعطيات‬ ‫انها لم تمدثا‬

‫الكانن ككل(‪.)8‬‬ ‫سلوك‬ ‫وكبيرة هن‬ ‫كلى صنيرة‬ ‫تعتد النظام الذ!ى يحكم‬ ‫بخصوص‬

‫البحث‬ ‫تتطلب‬ ‫‪،‬‬ ‫هتاثمعبة‬ ‫هعتذة‬ ‫تضية‬ ‫الحياة‬ ‫لأيفعكالى‬ ‫العام‬ ‫التطوو‬ ‫ان همفع!ة‬

‫والتائمرع‬ ‫ا‬ ‫والحيوان‬ ‫‪.‬‬ ‫النبات‬ ‫( علم‬ ‫الطبيع!ية‬ ‫العلوم‬ ‫هنها‬ ‫هتباينة‬ ‫هيادين‬ ‫نبى‬

‫المتبتية في‬ ‫المتحجرات‬ ‫عن‬ ‫الذ!ي للحث‬ ‫‪!4‬م!*!‬ ‫ه‬ ‫كل!‪15‬‬ ‫المقاون وعلم الاحاثة‬

‫على‬ ‫نمنعر باحثون‬ ‫فتد‬ ‫ذلك‬ ‫ونغ‬ ‫‪.‬‬ ‫والكييمياة‬ ‫الاجنة‬ ‫وكن!لك علم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسويية‬ ‫الطبقات‬

‫‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ ،‬صى‬ ‫ننسه‬ ‫المصلر‬ ‫( ‪16‬‬

‫لم‬ ‫‪31‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التربية العربي ‪.‬لدولى الخليبم‬ ‫هكتب‬ ‫ترجمة‬ ‫الانمم!ان‬ ‫أصا!‬ ‫لم‬ ‫س!يمس‬ ‫لم‬ ‫بوكاي‬ ‫‪17 1‬‬

‫أ"‪.‬‬ ‫‪859‬‬ ‫سنة‬ ‫ادماض‬

‫‪.29‬‬ ‫بكاي ‪ /‬هوريص ‪ /‬اصلي الاثسان ‪ /‬ص‬ ‫أ‬ ‫‪81‬‬

‫‪-13-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ي‬ ‫ا‬ ‫دون ان يكون لدلطم‬ ‫بالتعمم‬ ‫تتسم‬ ‫درجة كبيرة من العلم نتائج أبحاثهم بصووة‬

‫سواهم هن الخبواء في الممادين الإخري‬ ‫تفصيلية عما يمكن ان يكون &ى‬ ‫سلوبات‬

‫بننمى الموضو‪.)139‬‬ ‫ذقا ا!لة‬

‫كما‬ ‫( التطور الخلافى )‪ 1011‬التي تعذ هنطقية‬ ‫نطرية‬ ‫التطور هي‬ ‫أخر ظريات‬

‫علم البيوبوجي العام ‪ .‬ان هنه‬ ‫نبم كتابه هختصر‬ ‫صلاحيتها‬ ‫وأوضح‬ ‫لقرلى جراسيه‬

‫دارون‬ ‫بخلاف‬ ‫أثر الجينات‬ ‫للتقبل والمناقاثعة العلمية لانها الخلت‬ ‫النظرية ادعى‬

‫يدنعنا الى الاشناع بهذه‬ ‫والتف!‬ ‫الدقلى‬ ‫ووظيفتها ني‬ ‫الجينات‬ ‫ان وجود‬ ‫‪.‬‬ ‫ولامارك‬

‫في مواحلى‬ ‫الناهضة‬ ‫للحالات‬ ‫هبم التبم تعطيثا التنسيرات‬ ‫وهذه الجينات‬ ‫‪،‬‬ ‫الصرالة‬

‫ست‬ ‫التطور الخلافى‬ ‫الجينات ني عملية‬ ‫الور‬ ‫البينة والناء‬ ‫واللكيف ضمن‬ ‫ال!ر‬

‫العلمية والاعتبارات‬ ‫هح المنهجية‬ ‫الذي يتعارض‬ ‫يد!فضا الى الاعتقاد باتر المصادنة‬

‫!مكنلا‬ ‫لا‬ ‫للتطور ونحن‬ ‫المطلق المسبق‬ ‫هبم المطلب‬ ‫الجينات‬ ‫الملطقية " ان هسألة‬

‫المربزة نبم أعماته‬ ‫وأياته‬ ‫للتطور‬ ‫الاهكانية لان ا!راكنا العام الكي‬ ‫هذه‬ ‫ان نتحالنمى‬

‫الممنع!ة بالفة التمتيد‪.‬‬ ‫تبتى‬ ‫الخالى أثر الجينات‬ ‫عليه "(‪ .)11‬وهع‬ ‫تتوتف‬

‫اليابسة‬ ‫الإوض‬ ‫الذي يدكون هن‬ ‫وهو المحيط‬ ‫الحيوي‬ ‫ان نظرة الى المحيط‬

‫وهذا الاوايكوهون‬ ‫ألحيوي‬ ‫هن المحيط‬ ‫المسكون‬ ‫وهو الجز‬ ‫والماء والهواء والاويكوهين‬

‫الحيوي (‪.)12‬‬ ‫المحيط‬ ‫بكثير من‬ ‫الشاهلى ‪ -‬اصنر‬

‫تمنكل لي هعطمها‬ ‫الى الباحث بصوة‬ ‫الممنم!ة وهبم تتبدى‬ ‫ان نظرة الى عمق‬

‫هن خلالها التنلب على‬ ‫هن زاوية واحدة نستط!‬ ‫الا‬ ‫لفزأ معقدأ لا يمكن استيعابه‬

‫نبى جمبع‬ ‫الاستداد‬ ‫الزاوية هبى‬ ‫‪ ،‬هذه‬ ‫واليتين‬ ‫التناعة‬ ‫تعترض‬ ‫التي‬ ‫الإشكاليات‬

‫" يلك الخبرة‬ ‫الخبرة الملمية المتخصصة‬ ‫تتمفمكل عن طرو‬ ‫عميتة‬ ‫رفى‪.‬ية‬ ‫احكاهناص الى‬

‫وهن خلالى الدطرة الجديدة العلمية المدهجية‬ ‫‪،‬‬ ‫الدظرة الجديد ‪)133‬‬ ‫التي تينكل هصدر‬

‫‪.‬‬ ‫‪38‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫‪ .‬م‬ ‫‪ /‬ت‬ ‫بو"كاي‬ ‫أل!ر‪:‬‬ ‫( ‪) 1‬‬

‫وليمى تسم‬ ‫‪.‬جراسهه‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫دطركة تبداها ب‬ ‫ا هي‬ ‫لالة‪ 7‬حك!ه!‬ ‫‪8‬‬ ‫!هة‬ ‫النلافى‬ ‫التطوو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪) 1 0‬‬ ‫‪1‬‬

‫القالمة‪.‬‬ ‫الصلحات‬ ‫هعالمها في‬ ‫السو!بو!مميأتي‬ ‫جامعة‬ ‫التطوو في‬

‫‪.69‬‬ ‫‪.‬م ‪.‬لم ص‬ ‫فى‬ ‫لم‬ ‫بوكاي‬ ‫)‬ ‫( ‪11‬‬

‫‪. 02‬‬ ‫‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫البمفمر!ة‬ ‫أرديلد‪ /‬تا!‬ ‫لم‬ ‫ألطر‪ :‬تولبي‬ ‫)‬ ‫( ‪12‬‬

‫كمالى‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ترجمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الجد!د‬ ‫مدطو!؟‬ ‫العلم في‬ ‫ستاليممو‪/‬‬ ‫مع جو‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أغر!مى ‪ /‬رويرت م‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪9891‬‬ ‫‪ /‬الكو!ت ‪ /‬سلة‬ ‫المعرلة‬ ‫‪.‬عإلم‬ ‫‪ /‬سلسلة‬ ‫‪146‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫خلاكلي‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولين الحقائ!‬ ‫الموامحمة ها ب!ن م!هجها‬ ‫لتعانر‬ ‫با‬ ‫أثبتت تصو‬ ‫التبم‬ ‫للنالية‬ ‫المخاو‪:‬‬

‫النلكية‪،‬‬ ‫والفت!ياء‬ ‫الاعصاب‬ ‫ومبحت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكم‬ ‫وهيكاثيكا‬ ‫‪،‬‬ ‫اللسبية‬ ‫التبم كدثعفتها لطرية‬

‫والجود‬ ‫الكو‬ ‫الواسعة ني‬ ‫الانافى‬ ‫الي التطلع دحو‬ ‫تات‬ ‫البم‬ ‫العليم والكشت‬ ‫شه‬

‫دراسة المالم‬ ‫ألعاثعرين " تات‬ ‫التر‬ ‫علي اله فبى ن!ياء‬ ‫فينالر‬ ‫!صرم جون‬ ‫"كما‬

‫وكل ها ني الامر‬ ‫‪،‬‬ ‫الي ط ي!د نق هضمو ألوجمبم هو حتيتة هطلتة ه‬ ‫ذاتها‬ ‫الخارجي‬

‫العلم قد اخنتت‬ ‫فر‪3‬‬ ‫اوسح ثطافى همكن فبم جمبم‬ ‫على‬ ‫أختبرت‬ ‫أ‬ ‫بعد‬ ‫هو أن المات‬

‫اللطرة‬ ‫هممتتبلى‬ ‫ان‬ ‫فالطاهر‬ ‫بالدين‬ ‫يتعل!‬ ‫‪ ،‬اما فيما‬ ‫التجربة‬ ‫اهتحان‬ ‫اجتياز‬ ‫ني‬

‫اوو الواحد وي!عادة التثيد علي‬ ‫بالعوت بثقافتدا الي الايمان !بمد‬ ‫الجديده لحبم‬

‫مق طبيعة الالسان("؟)‪.‬‬ ‫الجالب الرحي‬

‫وتحل!د علله الاطار‬ ‫الاستترار‬ ‫الاثسان لوعأ هن‬ ‫ان بذه اللطر؟ الجديلتملح‬ ‫‪.‬‬

‫التنات‬ ‫وتمنمكل عدده‬ ‫ووعيه‬ ‫جبده‬ ‫طبيعة‬ ‫خلاله‬ ‫ان يد!في من‬ ‫!مكن‬ ‫المام الذي‬

‫يمدككها و!ستط!‬ ‫التبى‬ ‫الطاتة الععكية‬ ‫وف! مدى‬ ‫المعرنة على‬ ‫بحدود‬ ‫الالتزام‬ ‫بضرو‪:‬‬

‫المعالم !حدد‬ ‫واضح‬ ‫الالسان ان الايمان بالله ولالدون كمدهح‬ ‫بها عكل‬ ‫ان !حول‬

‫‪.‬‬ ‫الالممان‬ ‫بها لكي يلجأ عكل‬ ‫الممماحات المسمح‬ ‫!درب‬ ‫للاسمان طب!عة مس!ته‬

‫لم‬ ‫الان والتيم‬ ‫الموثرات الواضحة‬ ‫التلاعاى ستفرضي لفسها على‪ .‬الالسان ضمن‬ ‫ت‬

‫" وهن ئم لددر من‬ ‫‪:‬‬ ‫تو!لببم‬ ‫هلها كما يظ‬ ‫التخلص‬ ‫او‬ ‫الالممان التخلي علها‬ ‫يصتطح‬

‫كما أرغمتها في الماضي‬ ‫البثمر!ة نبم المستتبلى‬ ‫الكاثلات‬ ‫المحتملى ان الحياة سترغم‬

‫ي!ن‬ ‫لا‬ ‫د!لية‬ ‫اجويتها باللسبة للتضا اا اللهالية فبم عبارات حلبسية‬ ‫ان تصدة‬ ‫علي‬

‫!هو‬ ‫البائمرالة‬ ‫للطبية‬ ‫هو ه!لة ذاتية ومميؤ‬ ‫الحتهتة‬ ‫في‬ ‫لالد!‬ ‫ممه‬ ‫الممبت هدها‬

‫دمبهم على‬ ‫ولكن ودحن‬ ‫‪.‬‬ ‫الطواهر الطبيمةا‪.‬؟)‬ ‫غميض‬ ‫الإصعتحابة الحتمد" لتحدي‬

‫ال! دصتدأبم الي‬ ‫بالرريا الديدية !دبفي‬ ‫القداعات‬ ‫تد!م‬ ‫عملمة‬ ‫الدطر؟ وهي‬ ‫شه‬

‫امعكال وثواب‬ ‫ضسق‬ ‫بالدبول ووضعت‬ ‫والفرافية التبم تعلت!‬ ‫المابعاحات الاه!أية‬

‫اللصلى بطهما ولون الحقيتة ال!يل! ولندت‬ ‫عاد ضا الصعب‬ ‫امتزجت بالدون حتى‬

‫هنه اثير‬ ‫الم!! المتريك على الإوض بيعد‬ ‫التراةات العلممة ناهمكالى‬ ‫كل‬ ‫سلص‬

‫ان شه‬ ‫‪.‬‬ ‫ركا‬ ‫للم!‬ ‫الد!لية‬ ‫للت!س!ات‬ ‫ول!ل! والمة وأدلة ماد!ه تعزؤ التلاعات المدط!ة‬

‫بتصرب‪.‬‬ ‫‪147-146‬‬ ‫‪ /‬م ‪.‬صى ‪ /‬ص‬ ‫اثبي‬ ‫لي مل!‬ ‫لم العلم‬ ‫اغرسى لم !س!رى‬ ‫‪) 14 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪114‬‬ ‫البعر!ة لم ج ‪ 1‬ص‬ ‫م!د‬ ‫لم اردالدلم‬ ‫تو!لبي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪15 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫المو!نجون‬ ‫وغير؟ هن‬ ‫يفمبلنجر‬ ‫ولكن‬ ‫شبلنجر(‪6‬؟)‪،‬‬ ‫العملية تعد هغاهرة جمما سماها‬

‫النريية‬ ‫التار! هن خلالى الخضاوة‬ ‫خارطة‬ ‫حاولوا رسم‬ ‫الفريد! هدكل توانببم وأخون‬

‫!جه‬ ‫على‬ ‫! واعني‬ ‫ذلك بتوب‬ ‫وتد نكر شبلنجر‬ ‫‪،‬‬ ‫الانسانية‬ ‫هربز الحضارة‬ ‫وعئربا‬

‫المورنجون‬ ‫هولاء‬ ‫أورلية وأهريكيةا‪ .)17‬ويحاولى‬ ‫اليربية هن‬ ‫الحضارة‬ ‫التحديد‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫شبلنجر‬ ‫وياثعير‬ ‫العقده دون جزي‬ ‫هن ‪.‬ضه‬ ‫والنلاسنة النربيون ان يتخلصوا‬

‫بوصنها‬ ‫اورلا الفربية‬ ‫" رتعة‬ ‫يعالجون‬ ‫الرؤية وانهم‬ ‫أسدررة لهنه‬ ‫المورنجين‬ ‫هنهجية‬

‫سبب‬ ‫ها‪.‬‬ ‫الكرة الإرضية دون‬ ‫سطح‬ ‫ولتعة نرلية هن نوعها اختيربئ على‬ ‫ئابدئم‬ ‫تطبأ‬

‫أتلى‬ ‫الهن!دية والبابلية وال!رية‬ ‫وثعتتد بأن التوارح!‬ ‫عليط‬ ‫لأنلا نعيش‬ ‫الا‬ ‫هفضلى‬

‫وح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الى‬ ‫النظرة‬ ‫ض!ه‬ ‫هـلنتقد توينببم كنلك‬ ‫‪،‬‬ ‫"(‪8‬؟)‬ ‫وأتلى كثافة واكثر تخنينأ‬ ‫جوهرية‬

‫ان هولاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الفرب "("؟)‬ ‫أدت الى سيطرة‬ ‫التبم‬ ‫هن الإحداث‬ ‫تعزنه " بأده سلسلة‬ ‫التبم‬

‫هعطم‬ ‫اكبر عملية تعتيم على‬ ‫تمت‬ ‫المونجون تد يكونون اكثر اثصافا هن غيرهم بحيث‬

‫الروبانية وتجاهلى‬ ‫الهيلينية ‪.‬‬ ‫الحضارة‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫!لانسافي وشلط‬ ‫اعمدة التاس‬
‫الرافدين وللاد‬ ‫التي التبم انبثتت!لااوض‬ ‫الحضاهـلة‬ ‫الصنحات‬ ‫عمد‬ ‫عق‬ ‫هلاء‬

‫ضه الحضارة‬ ‫أثاو‬ ‫على‬ ‫اكضوء‬ ‫!‬ ‫اعا‬ ‫على‬ ‫وسالحاولى فبم دراستثا هانه‬ ‫‪،‬‬ ‫الليلى‬

‫‪.‬مع‬ ‫والمكيتمنمنات ا‪+‬ئاهـلة ولتارن‬ ‫نج‬ ‫ا‬ ‫وسنحللى‬ ‫‪.‬‬ ‫جمعاء‬ ‫الاثانمانية‬ ‫التبم تل!يق لها‬

‫ضه‬ ‫أثنممثهم ‪ .‬ونحاولى ان لضع‬ ‫الفربىن‬ ‫اليها اورخون‬ ‫التبم تيلى‬ ‫نبم‬ ‫اللم!‬

‫هـلخية وأثارها‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الزفلبم والاهمية‬ ‫الصب!‬ ‫فبم هكاثها الطبيعبم هن حيث‬ ‫الحضارة‬

‫ونحاولى‬ ‫لتأهل هنه الحضارة‬ ‫ولكللا وثحن‬ ‫‪،‬‬ ‫ومستتبلها‬ ‫الائمماثية نبم حاضمربا‬ ‫على‬

‫هذا‬ ‫يتودنا‬ ‫ست‬ ‫نجردبا‪ .‬وثائموئها‬ ‫على‬ ‫أثبن!تها والتعرفي‬ ‫ونجر‬ ‫بداياتها‬ ‫ان ثتقصى‬

‫من‬ ‫الجزء ا!بر‬ ‫المئتوبه هي‬ ‫‪.‬ههمة وهبم ان الصو؟‬ ‫المصار الي أن دل!في حثيته‬

‫جل!نا‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫اذا ثطرثا الي ها تبلى‬ ‫والبعد الزهلبم حتى‬ ‫المساحة‬ ‫هن حيث‬ ‫ر!‬ ‫الدم‬

‫" وان‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد!‬ ‫هن‬ ‫يمئلى ‪%99‬‬ ‫هلاصط‬ ‫ان الجؤء المتقود وهو الجزء الذي ضاعق‬

‫وهو كن!لك‬ ‫الحرني‬ ‫بالمعدى‬ ‫فبم الواتح ل!وح! معاصر‬ ‫هـلخ المدون بكاهله هو‬ ‫الم!‬

‫!تولى أ نحاول لأدل‬ ‫حيث‬ ‫‪93‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫النوبية‬ ‫‪ /‬تد!الحضارة‬ ‫أرنالد‬ ‫لم‬ ‫الظر‪ :.‬دبلنجر‬ ‫‪ 6 1‬؟ ا‬

‫للتاص! )‪.‬‬ ‫مسبق‬ ‫تتراور‬ ‫المنامؤ في كع‬ ‫مؤ‬

‫‪.93‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫تد!النر‬ ‫أرنالدلم‬ ‫شبللجرلم‬ ‫‪1171‬‬

‫؟‪. 6‬‬ ‫ص‬ ‫!؟‬ ‫لم‬ ‫‪ .‬م‬ ‫ت‬ ‫) دبللبو‪/‬‬ ‫( ‪8‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫ص‬ ‫البضوا!ة لم ح؟‬ ‫م!ر‪5‬‬ ‫لم اردالدلم‬ ‫توكلبي‬ ‫‪،‬‬ ‫‪91 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هبم طهور‬ ‫ت‬ ‫الم!‬ ‫ان الحاليئة البهمة فبم‬ ‫مى‬ ‫بندقوكروتاثمبم‬ ‫بالمع!نى الذاقي كما نمب‬

‫الحيوبم!( ‪.)2‬‬ ‫المحيط‬ ‫الوعبم ني‬ ‫نجر‬

‫الومى‪8‬‬ ‫!!‪! .‬مم فىثنمر! !ى ص‬


‫نريد ان نبتعد عن الموضعو‪ 3‬الذي‬ ‫الحياة لا‬ ‫بدايات تخلي!‬ ‫عندها نصف‬ ‫أنتا‬

‫جملي‬ ‫الى ها تبلى التارح! لابد لهم هن‪.‬المرور‬ ‫الذين يتصدون‬ ‫ولكق هعظم‬ ‫بصدده‬ ‫نحن‬

‫هذا‬ ‫الحديثة تنحى‬ ‫الدراسعات‬ ‫وتد بدأت‬ ‫‪،‬‬ ‫والتارجم!‬ ‫الحياة‬ ‫جركة‬ ‫ش!ت‬ ‫التبى‬ ‫البدايات‬

‫أثرأ‬ ‫هتاخر ولكنه أحدث‬ ‫ني وتت‬ ‫علم الاحاثة (!هاه‪!4‬م!لة!‬ ‫نينعأ‬ ‫لتد‬ ‫‪.‬‬ ‫المنحى‬

‫والانم!ان‬ ‫الحياة‬ ‫اصل‬ ‫عن‬ ‫العلمية التبم تبحث‬ ‫‪0‬‬ ‫الابحاث‬ ‫فبم مسار‬ ‫عظيمآ‬

‫الاحاثة ليعزز الدراسات ‪.‬‬ ‫علم‬ ‫إلانساني ‪ .‬ولنلك جاء‬ ‫الدمملوفي‬ ‫م!)‬ ‫(!امم!‪4‬‬

‫الدراسات‬ ‫لخل!مة‬ ‫هدضلة‬ ‫حدة‬ ‫ك!)‬ ‫الائار (!هام!ط‬ ‫علم‬ ‫مع‬ ‫الإئاكلة ولنكل‬

‫حول‬ ‫أهم النتائج والاستنم!جات‬ ‫على‬ ‫نكان لإبد هن النرور سريعأ‬ ‫‪.‬‬ ‫كنلك‬ ‫ال!هـلخيئ‬

‫نطر‪4‬اة معينة‬ ‫لا نريد ان ندحض‬ ‫وعندما نتابع هذا الم!و‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وتطو ها‬ ‫نشأة ا!ياة‬

‫الترأن‬ ‫مع نمعيمى‬ ‫النتائبم التي لا تتعارض‬ ‫بتجرد‬ ‫عنها وانما سنطف‬ ‫"‬ ‫ولا لدافع‬

‫تحسدمعأ !ماجسأ يدفح التاوىء‬ ‫ينتعكل‬ ‫المواضيح‬ ‫التطرق الى ت‬ ‫ولأن‬ ‫‪.‬‬ ‫الدطون‬ ‫وتواعد‬

‫الذي يستدد‬ ‫المسب!‬ ‫الاتتلأاع‬ ‫المطلح الذي يحكمه‬ ‫الذي يم!بح الموضعو‪ 3‬الى الرفض‬

‫دانؤ هطكة الحيوان ‪-‬خاثمية ان يمتد‬ ‫فبى‬ ‫كرة " التطور‪-‬حتى‬ ‫تبولى‬ ‫هن‬ ‫الى ا!ت‬

‫التي‬ ‫‪.‬الل!يلية‬ ‫به ألتناليم‬ ‫ها جاص!‬ ‫الى خالنة‬ ‫هما ل!ي‬ ‫الانممعان‬ ‫هذا الرأي الي‬

‫!يد!ة هق ا!تثمانات‬ ‫وتد فات هلاء ان جؤاب‬ ‫تأييدما(؟‪)2‬‬ ‫الوغبة ني‬ ‫تمل!م‬

‫ا‪+‬لجا‪.‬‬ ‫لمصلحة‬ ‫ان تتالم كبوأهين تاطعة‬ ‫الماليوبئ تصلح‬ ‫التبم يستخدهها‬ ‫العلمية‬

‫الانتصاراى‬ ‫وثمنموة‬ ‫الحماسة‬ ‫ينلغح نئ غمؤ‬ ‫إلن!ي‬ ‫ا*خر‬ ‫وا!‬ ‫‪.‬‬ ‫المعاكمي للمالية‬

‫وكب! للاثتصار‬ ‫كل صىة‬ ‫تيئ‬ ‫ا!ري صأطة‬ ‫الارهأب‬ ‫الى همارسة‬ ‫العلمية‬

‫وللبلة‬ ‫وتمنعوي!ى‬ ‫سلوهات‬ ‫الي ع!ن!ء‬ ‫لض‬ ‫وأهل!ص‬ ‫التصب‬ ‫وثد!اتح‬ ‫ا؟طلمجة‬ ‫!ؤ‬
‫‪.‬‬ ‫لؤاء المعضلات‬ ‫يديق وييع!‬ ‫البفو! لنط‬ ‫صصق‬ ‫بها‬ ‫فى‬ ‫جمعتالداالتي‬

‫مع! من ولن‬ ‫ل!ه !ط‬ ‫"!دكاق‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!شان‬ ‫أ!على الحي! وأصلى‬ ‫التيشة !فا‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫عى م!‪.‬ء‬ ‫ميضصم!برض!‪8‬‬ ‫‪ ،)*5 1‬ةض!ييلم إثالدا مح!‬

‫ص ثم‪-‬‬ ‫حص!!‬ ‫!هلى‬ ‫ا م! ه!صلم‬ ‫‪! 121 ،‬ي‬

‫‪7-‬؟ت‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولكننا‬ ‫‪.‬‬ ‫ها !نمبون الط‬ ‫وكان دائم الاستعداد لدممم اية افكار لخم‬ ‫الترساثة ا!حاد!ة‬

‫تهد!دآ للممتتد‬ ‫!لأممكل‬ ‫الإدسان لم !عد‬ ‫على‬ ‫!دسحب‬ ‫حين‬ ‫ان وتو‪ 3‬التطور حتى‬ ‫لرى‬

‫وئدثماطاتها‪-‬‬ ‫الحد!اة‬ ‫بلطام‬ ‫الاخ!ة ثقاطأ ‪ -‬نيما يختص‬ ‫الديلي فقد ال!رت الل!راسات‬

‫الرئيمى للخلانات‬ ‫الموضو‪3‬‬ ‫اتجاه‬ ‫الي‪.‬عكمى‬ ‫كلية‬ ‫تجيلا‬ ‫بالنعلى الي‬ ‫ادت‬

‫‪! +‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪)22‬‬ ‫السابقة‬

‫الي ثم!ئح غ!ت‬ ‫ألحالي‬ ‫التر‬ ‫بداية الحياة ؟ لغد تيملى العلماء ني‬ ‫لصف‬ ‫كيف‬

‫توهاس‬ ‫كما !تولى المو‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"(‪)!3‬‬ ‫كلها ل!رة‬ ‫" والتضية‬ ‫لطرتلا الي الحياة والكو أ‬

‫البثافى‬ ‫هلاهبم !مم!‬ ‫جرىء‬ ‫عن‬ ‫العلماء بالها كاهـعبارة‬ ‫!صنها‬ ‫‪ .‬والبدالآ‬ ‫بري‬

‫وها زالت‬ ‫‪،‬‬ ‫الملا"ن هن السلون كما نكرثا سابتأ‬ ‫الحياة الاولى و"كان نلك تبلى هنات‬

‫وكيلية علهور الخلية الى‬ ‫الى ما وراء هذا الحدث‬ ‫باللممبة‬ ‫غ!محممعومة‬ ‫القضية‬

‫ازدادت تعقيدأ فبم تطوارر وتدوكامنه‬ ‫عمليات‬ ‫هذا الوور‬ ‫تم اعتب‬ ‫الجيد‬ ‫مصح‬

‫؟ وألمشكلة‬ ‫عليا‬ ‫طرأت‬ ‫التبم‬ ‫الحداة وعيأ كان وراء التفووات‬ ‫هلى تملك شه‬ ‫‪،‬‬ ‫الحيا ‪8‬‬

‫البىلجي‬ ‫وعلاثة العم! بالجود‬ ‫ؤاواا" الالسان وعمكه‬ ‫من‬ ‫اليا‬ ‫ان ططو‬ ‫اهكن‬

‫اشمأس الدمنعاط‬ ‫على‬ ‫العكل‪.‬‬ ‫اق تنمم!‬ ‫"صمدر مق الم!‬ ‫للدحا‪ ،4‬حولى يدطد‪:‬‬

‫ومن دواعي الممخرا"‬ ‫مر‬ ‫الاستحالة‬ ‫!رأ هصتحهلأ كل‬ ‫هدكل صص‬ ‫السيم !مق‬
‫طبما حهاتي العدقي ممعيت‬ ‫‪:‬‬ ‫‪6‬هباه العكمى تمامآ ن!ولى‬ ‫بحانه !ت‬ ‫ان بل!الد بلأ‬

‫حملته أخر‬ ‫الاللة‬ ‫ان‬ ‫ضمرر العكل غ!‬ ‫ألى اثداى ان اللدا‪4‬‬ ‫العلماء‬ ‫من‬ ‫ض!ي‬ ‫جا!أ‬

‫وصلن‬ ‫‪.‬‬ ‫غرر مال!ق!‬ ‫حتيتم!ن‬ ‫اليبلأمعرة‬ ‫البععوي والاراه!‬ ‫الاترار‪-‬بخأ الع!‬ ‫الامر هلى‬

‫عن ح !‬ ‫!ممنتط! بلر‪ :‬ان !هن‬ ‫العالم‬ ‫مث!‪.‬ان ثكتثعت ان‬ ‫أمر‬ ‫" ‪ ،‬له مق‬ ‫‪8‬‬ ‫بلنلي‬

‫على‬ ‫ان هاتون الملكتون‬ ‫نلا ثعك‬ ‫مالقون‬ ‫" واذا كان العكل والارالهـغى‬ ‫‪.‬‬ ‫الرل!‬ ‫!جد‬

‫والدها‪4‬‬ ‫اليسم‬ ‫على‬ ‫للتحللى الذي طرأ‬ ‫بالمي‬ ‫الكمى " لاثنضعان‬ ‫تجى‬ ‫ح!‬

‫‪.12515‬‬ ‫كلمما‬

‫الدنهتة‬ ‫وا‪.‬لا!هاه‬ ‫الاحام!‬ ‫هلماء‬ ‫ابئثن رصعمها‬ ‫الصو!؟‬ ‫الحما ‪ 6‬علنى‬ ‫بدا!ة‬ ‫ان‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪!!5‬ا‬ ‫ه ص‬ ‫الفصدرطلأسه‬ ‫‪1‬‬ ‫‪22 1‬‬

‫‪ 15‬ترجمة كمالى‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫البي‬ ‫هي هل!‬ ‫العلم‬ ‫ن ‪.‬سم!ل!سو‪/‬‬ ‫رمرى م ‪.‬حب!‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬أغرصى‬ ‫‪23 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9891‬‬ ‫لم الكو‪+‬أ‬ ‫الممرلة‬ ‫هالم‬ ‫لم سلصلة‬ ‫قثلاطبم‬

‫‪!3‬ا‪.‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫المصلر‪.‬ثلمعة‬ ‫‪1 2‬‬ ‫!ا‬ ‫أ‬

‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪490‬‬ ‫لم صق‬ ‫لإلصعا‬ ‫لم !لى‬ ‫يوكاي لم ه!صى‬ ‫( ‪125‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لا‬ ‫الصورة كنا ذكرنا‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫!توضه‬ ‫ولا‬ ‫ينتطع‬ ‫ل!‬ ‫يمملون بجد‬ ‫الذلول‬ ‫العلماء‬ ‫وغ!هم هن‬

‫الصورة البدانية للخلايا‬ ‫تطور طف‬ ‫السطح‬ ‫الصورة لدرز على‬ ‫بديل عدها ولكن هع‬

‫لم يصلوا الى نتيجة هجمع‬ ‫الوتت ابحاضر‬ ‫حتى‬ ‫نباتية وحيوانية والعلماء‬ ‫الحياتية‬

‫بعضهم‬ ‫هوم!ء ينتض‬ ‫زالى‬ ‫وها‬ ‫الحياة عبر هلالين السنين‬ ‫أين!كالى‬ ‫عليها حولى تطور‬

‫الخلية تتم‬ ‫ني‬ ‫التبم تحصلى‬ ‫‪ .‬ان التن!ات‬ ‫ونظرياتهم لا تتوضط‬ ‫وفرضياتهم‬ ‫بعضأ‬

‫لها بخاصة‬ ‫ايجأد تنمممير هئطتي‬ ‫الاواهر والبراهج يصعب‬ ‫هعتد!ه هن‬ ‫عبر سلسلة‬

‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫ونوعها‬ ‫الخلية وش!ها‬ ‫وطينة‬ ‫كبيرة توكر في طبيفة‬ ‫التفييرات‬ ‫علدما لكون ضه‬

‫تحك!‬ ‫التبم‬ ‫هبى‬ ‫الموجودة فبم الخلية وجعلوا هذه الجينأت‬ ‫الجينات‬ ‫العلماء حددوا‬

‫" أن التطور بدأ‬ ‫وا!ريب‬ ‫‪.‬‬ ‫نبى الخلية‬ ‫للمنبهات والتفييرات التي خدث‬ ‫الاستجابات‬

‫كما‬ ‫الظاهرة‬ ‫لهذه‬ ‫علمبم‬ ‫تنسير‬ ‫ولا يوجد‬ ‫‪،‬‬ ‫"ا‪)02‬‬ ‫العالم نبى الممر‬ ‫بتتدم‬ ‫نبم التضاكل‬

‫الإنواع من الكائنات الحية‬ ‫بعض‬ ‫تطور على‬ ‫علمبم لعدم حصولى‬ ‫تنسير‬ ‫ووجد‬ ‫ل!‬ ‫اثه‬

‫هلايين المعنينا‪)26‬‬ ‫وجودها‬ ‫انواع هن البكتريا على‬ ‫فتد حانظت‬ ‫‪،‬‬ ‫السذيق‬ ‫هدذ ملا"ن‬

‫هلوفي السراطين‬ ‫لها خياينميم تسمي‬ ‫الصرصمور وحمنمرات بحرية‬ ‫وهن أهطتها كنلك‬

‫؟‬ ‫هنها بالطفرات ا‪.)27‬‬ ‫لم تتأئر اي‬ ‫ثباتات هخدكنة‬ ‫عن‬ ‫فضلأ‬ ‫من!)‬ ‫(!كص!‪8‬‬

‫وعلى‬ ‫الجينات‬ ‫علي‬ ‫ورلبهز‬ ‫الخلية لابد ان‬ ‫ني‬ ‫تفوو‬ ‫العلماء ان أي‬ ‫وتد !د‬

‫)‬ ‫ول*!‬ ‫(‬ ‫ال!‬ ‫على شريط‬ ‫داخلى كل خلية وهسجله‬ ‫فبى‬ ‫هودعة‬ ‫" هعلوهات صد!ة‬

‫ان الا!راك الذي يتمتع به النو‪ 3‬كله الذي يعبر عنه‬ ‫‪.‬‬ ‫المثمنرة الورائية‬ ‫وهتضملة‬ ‫فها‬

‫الا!راك المودع فبم السلسلة‪.‬‬ ‫وهو ايضأ‬ ‫!رجة‬ ‫الي أتصى‬ ‫ذلك المنكل المصنر‬ ‫ني‬

‫تد لكون‬ ‫لهن!ه العمليات يتولى جراسيه‬ ‫ولكن ها هبم التوة السركة‬ ‫الدسب‬ ‫سلسلة‬

‫التطور‬ ‫نطرية‬ ‫جراسيه‬ ‫الخارجبم "‪! .1281‬سميها‬ ‫المحيط‬ ‫هن‬ ‫استجابة‬ ‫ثبضات‬

‫التطور‬ ‫بمهمة‬ ‫تتم‬ ‫جد!دة‬ ‫جينات‬ ‫وهبم خلق‬ ‫الخلاقي (!هةهلالة‪،‬ص! ص!‪،‬ةه!‪8‬س!)‬

‫كما يتول تعالي أ اظ‬ ‫الاواهر الرباثية الخلاتة البتد!ة تج!ها‬ ‫لسميها‬ ‫وثحن‬ ‫والتغ!‬

‫كلمج يالمصر‪.1912،‬‬ ‫وا!ه‬ ‫*‬ ‫أمربخ‬ ‫صلقناه يق!ر وما‬ ‫كلى شيء‬

‫القرأن الكريم الذي تدم لنا‬ ‫نر!د ان نخربم برؤ!ة الى الاحلإاث‪.‬فق خلالى نصوص‬

‫‪.08‬‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫الطر( م‬ ‫‪1261‬‬


‫‪.08‬‬ ‫!ى ص‬ ‫الطر‪ :‬م‬ ‫‪127‬‬ ‫(‬

‫‪ 6‬إ‪.006:‬‬ ‫لم ص‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫الالسان‬ ‫!عل‬ ‫‪/‬‬ ‫مو!يمى‬ ‫بو"كاي ‪/‬‬ ‫ا‬ ‫‪\8‬ل!‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم‬ ‫‪94‬‬ ‫ا*كات‬ ‫التمر‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2\\ 1‬‬

‫‪11‬‬

‫‪-91-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫في‬ ‫فيها هن الاعتبار ها ينفح الانسان ليتعزز الايمان بالة وقدرته التي تتجلى‬ ‫صورة‬

‫لها ني‬ ‫حصر‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫الواسع هن تنو‪ 3‬الحيا ‪ 6‬نهن!ه الانواع الكثيرة والاصناف‬ ‫المدى‬

‫هراء نيها وهبم‬ ‫لا‬ ‫الكبرى التي‬ ‫الى الحقيقة‬ ‫هملكتبم الحيوان والنبات كلها تؤدي‬

‫ونواهيمى‬ ‫ونق سنن‬ ‫على‬ ‫تابميز‬ ‫"أ‪ 013‬ان هذه الحياة‬ ‫الغالق ا؟رىنه المصور‬ ‫أ ي!‬

‫الة يعبم‬ ‫‪0‬‬ ‫‪(،‬؟‪)3‬‬ ‫خاته ء هدى‬ ‫ثيء‬ ‫كلى‬ ‫أعطى‬ ‫أ في‬ ‫ال!ه‬ ‫لهداية‬ ‫خلتية تخضع‬

‫التخليم ولطديها للتطور‬ ‫لها طرش‬ ‫الحياة ريرشم‬ ‫الخلق ويمنحها‬ ‫المادة الصماء‬

‫التنير الواعبم‬ ‫غن‬ ‫لا يجدهون‬ ‫جميعأ‬ ‫البينة والزهن ‪ .‬العلماء‬ ‫والتفيير والدكيف هع‬

‫ان تجد لها هكاثأ يستحق‬ ‫للمصادنة‬ ‫فلا جمق‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو تحمممين النو‪ 3‬وحمايته‬ ‫المطر‬

‫التطور‬ ‫علماء‬ ‫عنها‬ ‫التي عبر‬ ‫لهذا التساولى ول! الللفرة كذلك‬ ‫جوابأ‬ ‫ان يكو‬

‫اصنر‬ ‫من‬ ‫نبم صورها‬ ‫انهار اهام الحياة‬ ‫هنخورأ‬ ‫هدكأ‬ ‫‪"4‬داولآ وجعلوها‬ ‫(!هنا‬

‫يلرر على وفق ناهوس التخلي!‬ ‫الذبم!‬ ‫هادي وهو الكون‬ ‫جؤ‬ ‫اكبر‬ ‫الخلية الى‬ ‫جؤ‬

‫الإلهي‪.‬‬
‫كال! رتمآ طفتقناهما‬ ‫والارض‬ ‫كفروا ان السماوات‬ ‫تالا تعالى ( أو لم ير فين‬

‫ئم‬ ‫القرأن الكريم اصلى الحياة الماء‬ ‫جعلى‬ ‫لتد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)32(،‬‬ ‫ولء كل فيء ص‬ ‫ص‬ ‫وجعلنا‬

‫ني‬ ‫الماء والمنعجريتلازهان‬ ‫يدفك‬ ‫ل!‬ ‫دائمأ ل!بط الما! بالمنمجر " اذ‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫كان‬

‫الماء نالغالب ان يذكر المنمجر هعه والعكمى‬ ‫نحيئما بر‬ ‫اكثر الإيات الترإثية بوضح‬

‫مم من دماء ماء‬ ‫وانزل‬ ‫و*رض‬ ‫ال!عموقي‬ ‫أ أمن !‬ ‫تعالى‬ ‫تو؟‬ ‫‪ .‬بدكل‬ ‫صحيح‬
‫بل هم توم‬ ‫الفه‬ ‫"له مح‬ ‫أن !عبتوا شعرما‬ ‫م! كان مم‬ ‫بهجة‬ ‫ثات‬ ‫به !هالق‬ ‫لأئبععا‬

‫"(‪ 133‬و(‪.)34‬‬ ‫لمجرن‬

‫ان يتنكروا فبم أية هن‬ ‫المسلمين‬ ‫الة عليه وسلم‬ ‫صلى‬ ‫الله‬ ‫رسولى‬ ‫ولأهر ها حث‬

‫و*رض‬ ‫دمموات‬ ‫نيها أ ان ير ص‬ ‫ترأها ولم يتنكير‬ ‫لمن‬ ‫الة وتالى ‪ :‬ويلى‬ ‫ب‬ ‫كد‪3‬‬

‫من ال!عماء‬ ‫انزلى‬ ‫البحر يما ينفع الناس وما‬ ‫ير‬ ‫تجز!‬ ‫ثي‬ ‫والنهار والفلك‬ ‫واصتلالى يلى‬

‫سض‬ ‫والسح!ى‬ ‫ا!رياع‬ ‫ثهة وتصريت‬ ‫كلى‬ ‫من‬ ‫!يلأ‬ ‫يلاوض بعد موبي ويث‬ ‫!أ!يا به‬

‫الحشر ‪. 24 /‬‬ ‫( ‪ ) 03‬سو‪:‬‬

‫طه لم ‪.05‬‬ ‫سورة‬ ‫)‬ ‫( ‪31‬‬

‫الالبياءلم ‪.03‬‬ ‫)‬ ‫( ‪32‬‬

‫‪.06‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اللملى‬ ‫سورة‬ ‫‪)331‬‬

‫‪.85‬‬ ‫ص‬ ‫الكر‪/3‬‬ ‫الترأ‬ ‫الطبيعة في‬ ‫ياسرلم‬ ‫الزيدى لم د‪ .‬كاصد‬ ‫)‬ ‫‪34 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫في رحاب الكولط‬ ‫للتنكر‬ ‫هبم دعوة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)36835(،‬‬ ‫سم قين‬ ‫لأ؟ت‬ ‫و*رض‬ ‫ال!عماء‬ ‫!‬
‫والنهار وتهيأة‬ ‫والليلى‬ ‫والإرض‬ ‫البصر ني السموات‬ ‫العتلى وحدرلي ا!راكه وهديات‬ ‫وأفافى‬

‫الحياة على‬ ‫أيات الة ونرول! الماء سبب‬ ‫أية هن‬ ‫النلك في‬ ‫الماء وتن!ليله لجريان‬

‫دايجاد الحياة الحيوانية‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫تاثمق الارض لتعبر عن حركة‬ ‫التبم‬ ‫والنبال!ت‬ ‫الارض‬

‫خط!مة‬ ‫هقتضى‬ ‫ونجبى‬ ‫الخلق الحيواني وشعريان الرياع على‬ ‫هن‬ ‫الإرض‬ ‫على‬ ‫لمجدبئ‬ ‫وما‬

‫المكرم كل ما في‬ ‫للانسان ذلك المخلوقى‬ ‫تعالى تد سخر‬ ‫ال!ه‬ ‫الحياة وكل نلك ينطق بأن‬

‫الالسان‬ ‫على‬ ‫نعم الة التبم أسبفها‬ ‫بلى‬ ‫وكل ‪.‬نلك هن غير توة ذاتية للانسان‬ ‫الجود‬

‫ومجرد عد هذه النعم‬ ‫ال!ه‬ ‫ألكريم عجز الانسان عن الاحاطة بنمم‬ ‫الترأ‬ ‫بر‬ ‫حتي‬

‫تعصط)‬ ‫لا‬ ‫افى‬ ‫ت‬ ‫أوان ضا‬ ‫الانسان‬ ‫على‬ ‫يتن!ر‬ ‫واحصائها هما‬

‫‪.‬‬ ‫ابراهيم لم ‪34‬‬

‫!‬ ‫ء‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪6‬‬ ‫!ا‬ ‫لم‬ ‫البنؤ‬ ‫سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪35‬‬ ‫‪1‬‬

‫ء"‪.‬‬ ‫الهيثمي ‪ /‬ابو‬ ‫ابن حجر‬ ‫‪:‬‬ ‫انطر‬ ‫عطاء‬ ‫عن‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫طواعلأ روا‪ .‬ابن حبان‬ ‫من حدمث‬ ‫‪1‬‬ ‫‪36 1‬‬

‫‪.‬ع‬ ‫الكتب‬ ‫دار‬ ‫لم‬ ‫‪32‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫الكبائر‬ ‫هـالزواجر عن اتترا!‬ ‫‪749‬‬ ‫هحمدت‬ ‫بن!‬ ‫العباس احمد‬
‫‪-.‬في‬
‫‪1‬‬ ‫لأ ‪0‬‬ ‫!‬ ‫العلمية لم ‪8791‬‬

‫‪-21-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ا!ض اثطفي‬
‫يي " ا ابو لبتر‬ ‫‪ "51‬ا !ى‬

‫‪ 3‬كان بممبب‬ ‫العرا‬ ‫أنبياء‬ ‫هن ضمن‬ ‫ان دراسة أدم ( عليه السلام ) حياته‬

‫التراث‬ ‫ني‬ ‫وهذه الرتم الطينية وجدت‬ ‫‪،‬‬ ‫هن الطين‬ ‫خلقه‬ ‫رتم طيدية توكد تصة‬ ‫جود‬

‫يئمكل ختم‬ ‫أدم رتيم طينبى على‬ ‫جنة‬ ‫وادي الراندين وكذلك اكد قصة‬ ‫العتيدي لحضارة‬

‫الجنة وخلف حواء صوة‬ ‫فبم‬ ‫هع حواء‬ ‫أدم‬ ‫هحنوط ني المتحف البريطافي يصور تصة‬

‫النخلة وهبم توممد تدم هنه الائمجرة فبم وادي‬ ‫وتمكل‬ ‫شجرة‬ ‫حواء‬ ‫ولين أ‪3‬‬ ‫حية‬

‫رتم طينية‬ ‫وني‬ ‫‪.‬‬ ‫لتناولى الثمرة‬ ‫الرجلى والمرأة تد هدا بليما‬ ‫تمم!‬ ‫والصورة‬ ‫‪،‬‬ ‫الرا!ين‬

‫أدم ( عليه‬ ‫ارتباط تصة‬ ‫ت!د‬ ‫الشواهد‬ ‫ضه‬ ‫أدم ‪ .‬كل‬ ‫او جنة‬ ‫عدن‬ ‫جنة‬ ‫وصفت‬

‫الانسان الإولى‬ ‫أدم ( عليه السلام ) تمدكل ضة‬ ‫الرافدين ‪ ،‬وضة‬ ‫السلام ) بأرض‬

‫ارتباطها‬ ‫تنطلق هن نتطة‬ ‫الذي كرهه الة تعالي وكانت بداية ل!رح! البشرية المكرهة‬

‫الرافدين اولى‬ ‫ارض‬ ‫علي‬ ‫الانسان فلا غرابة ان تتم‬ ‫النببم‬ ‫بابيها أدم ( عليه السلام )‬

‫النلسنات‬ ‫بعض‬ ‫وقد حاولت‬ ‫‪.‬‬ ‫أرضها‬ ‫على‬ ‫وأولى البدايات المكرهة كاثت‬ ‫الحضارات‬

‫في هيدان البحث عن أصلى‬ ‫‪.‬عليم‬ ‫عن أصلى الانسان وتأسمست‬ ‫المعاصرة أن تبحث‬

‫وهنذ !ثر هن‬ ‫‪.‬‬ ‫هن هلنه العليم علم الانثرولولجي‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫الانسالط ول!رع! جوور‬

‫صو‪:‬‬ ‫العلماء الى وضح‬ ‫ولم يتيملى‬ ‫والبجوت‬ ‫النظريات‬ ‫الزهان تواصلت‬ ‫هن‬ ‫ترن‬

‫البحث‬ ‫لذلك ثرى انه هن غ!المنيد‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫غلى‬ ‫أصلى الانسان وجوده‬ ‫هتبولة حول‬

‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وان دراسة التضية من خلالى‬ ‫الميادين‬ ‫عن تضية خلق الانسان هن خلالى ضه‬

‫على‬ ‫الاثدمعان‬ ‫"الديبم والرواية الديلية يمكن ان تمنح الدارسين العبرة والغاية هن اجىد‬

‫تدئمكل‬ ‫ل!‬ ‫الإلسان‬ ‫قبل الفاية الليلية هن خلق‬ ‫التصة‬ ‫عن خلنية‬ ‫وان البحث‬ ‫‪،‬‬ ‫الارض‬

‫أدم نبم الرواية‬ ‫الأرض لنلك سنتيم بدراسة ضة‬ ‫أهمية في حياة الانسان على‬

‫الطيدية‪.‬‬ ‫الرقم‬ ‫ددراية‬ ‫التوراتية‬ ‫الرواية‬ ‫هح‬ ‫وئتارئها‬ ‫الإسلاهية‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫) ي! ‪.‬مرهأ" ‪81‬ص!ممة‪8‬‬ ‫س!"‬ ‫‪ "51‬أ !ى‬

‫وفستعلية علي‬ ‫ا‪.‬لاصمطورية‬ ‫المناهيم‬ ‫الرواية الاسلاهية ‪.‬خالية هن‬ ‫كال!‬

‫أن !‬ ‫نرن‬ ‫ادم أبعادها الإخلاقية والإعتتافية هق‬ ‫لعصة‬ ‫البشرية ئأعط!‬ ‫التصورات‬

‫الذئ روا‪ .‬مممملم‬ ‫الحذيث‬ ‫ئي‬ ‫ئتد جاء‬ ‫لمكبمى باهواء البعر وتصوراتهبم السد!ط!ة‬

‫رسولى الة‬ ‫بق هالنة عن‬ ‫أثافى‬ ‫تتادة ‪.‬عن‬ ‫صععيد"وهلأمعام عن‬ ‫أ هق طرش‬ ‫البفاري‬ ‫!ر؟‬

‫الى وللا‬ ‫نيتويون لو استننعئعلا‬ ‫الموبئون ليم التياهة‬ ‫يجتمع‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫وسلم‬ ‫علط‬ ‫ضلى‬ ‫ا‬

‫وعلملظ"‬ ‫اور بينه ‪. ،‬وأنمجد لك ‪-‬هلائكته‬ ‫أبو البشر خلص‬ ‫ثيتوبون ألت‬ ‫نيلالون لم‬

‫ألترإنية‬ ‫ا‪+‬يات‬ ‫العد!يث لوو‬ ‫‪ ،‬وئكر تمام الحيديث ا(*ا ‪ .‬هذا‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫اسماء‬

‫؟‪!!.‬‬ ‫ة‪.‬ج"؟‪...‬‬ ‫‪:‬‬ ‫أهمها‬ ‫حتاكل‬ ‫!رلالمفا‪ .‬عفى‬

‫البمنعر‪.‬‬ ‫ا*ابو‬ ‫و‬ ‫السلام‬ ‫ا عليه‬ ‫أ!م‬ ‫ان‬ ‫‪-‬‬ ‫إ ؟‬

‫ان ال!ه‬ ‫على‬ ‫له دلالة هعد!ن!"ننك‬ ‫وفو أهر غيد!‬ ‫بب‬ ‫ان الة تعالى خلقه‬ ‫ل! ‪-‬‬

‫ألم بعلايته ورعابتها‪-.‬توتنهرببه‪.‬‬ ‫خلق‬ ‫تد تعهد‬ ‫وتفالى‬ ‫سبحاثه‬

‫هما يللى مجلى‬ ‫الاينمياء‬ ‫اسماء‬ ‫ان الة تعالي علم ألم الالسلة واللنات وثط!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫الصلام‪.‬‬ ‫‪.‬عئد ألم‪ .‬علية‬ ‫كاثت‬ ‫بداية اللعة واسصها‬

‫هذ!‬ ‫ئي هعلى‬ ‫وثذ‪..‬آخطف‬ ‫ان اله ننالي كرم هدا الشلوفى واصمجد له هخكثه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫لأ‬ ‫لألم‬ ‫ا‪-‬ا‬ ‫‪!.‬‬ ‫!‬ ‫أوأافى‬ ‫كادة ننن فولة نعالى‬ ‫ثالى‬ ‫الصجيد ا‬
‫ا!وتالى‬ ‫إ"تلاثكته‬ ‫الطاعة لة والممجدة لادم كرم الة ‪2‬لم أن أ!‪.‬نه‬ ‫ئكات‬

‫نرء‬ ‫نقالق ة ور!‬ ‫تالى‬ ‫نخية !صلام وكرام "فظ‬ ‫‪.‬سجي‬ ‫الداصي كاق هذا‬ ‫بعفى‬

‫مالماضد" ولكله‬ ‫الا‬ ‫!ه‬ ‫‪ ،‬مد كان هذاجمضرمني‬ ‫سعبط‬ ‫له‬ ‫وعروا‬ ‫!ربد‬ ‫عد‬

‫‪4..‬‬ ‫هلئغا؟أ ‪.)38‬‬ ‫ثي‬ ‫‪-.‬لصخ‬

‫الكريم هته!‬ ‫ائبما‪.‬الكلأن‬ ‫‪.‬نم‬ ‫تكصة‬ ‫الثي ننرضث!‬ ‫ا‪!،‬أى‬ ‫جمبح‬ ‫هئه الحهث!‬ ‫نتد كنة‬

‫!ا ثبي !‪".‬ت‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ى طئ لى *كل ت‬ ‫أ* س ! !‬ ‫تاله قعالى‬

‫نكدمى!‪.‬لد فى اع!‬ ‫!ع!دة‬ ‫ص ثصد‪.‬ي! صيف سلا ئعق ئ!‬


‫بل!ء‬ ‫‪.‬فبدهـئي‬ ‫لم عر! كل النف! هك‬ ‫مال!!ىنه ول‪.‬مم لأنه !‬
‫ته ف !‪-‬ت !ض ‪.‬‬
‫ه‬ ‫ء"* ط‬ ‫لا‬ ‫ه ض!‬ ‫!! ‪ -‬ص‬
‫‪" .‬‬ ‫‪..‬؟‬ ‫ص‪-‬‬ ‫لم‬ ‫ع!ه‬ ‫‪! ،‬اكأص! ‪.‬ثى‬ ‫الئداشيص‬ ‫يى‪.‬‬ ‫كفا‬ ‫اببن‬ ‫ا *‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫ة‬ ‫ع أ صهرز‬ ‫لم‬ ‫الكريم‬ ‫*في‬ ‫يبدمكل أ مدرو‬ ‫ته‬ ‫ا‪!//‬‬ ‫ا‬ ‫حى‬ ‫أ ب!‬ ‫‪381‬‬

‫ل!‪-‬‬ ‫‪3-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عيب ال!عموقي‬ ‫اه! أع!‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫الم‬ ‫قا!‬ ‫بأسعمص‬ ‫البأفم‬ ‫!لما‬ ‫ه‬ ‫يأسص‬ ‫البكل‬ ‫ثم‬ ‫يا‬ ‫كل‬
‫*‬ ‫طملالكة ‪.‬اصح!را لأثم !صح!را‬ ‫لاث! للنا‬ ‫ه‬ ‫وأع! ما تب!ون وما كعتم محعمون‬ ‫ولأرض‬

‫منها‬ ‫وكلا‬ ‫الجنة‬ ‫لم اسعكن أنت ون!!ك‬ ‫يا‬ ‫وقدنا‬ ‫ايلص وو واستكبر وكان من ما!ر‪!2‬‬

‫عنلأ‬ ‫!اطهما النعيطان‬ ‫ه‬ ‫من !ين‬ ‫الثعجرة !تكوبخ‬ ‫طه‬ ‫ثعمتما ولا تفريا‬ ‫رعا !يث‬

‫مععقر‬ ‫بفع! لبعض عدر ومم !ي *رض‬ ‫كثا !يمه وللنا اهبطوا‬ ‫ما‬ ‫!أ!صهط‬

‫ه تلنا‬ ‫الر!يم‬ ‫ه ‪ 4،‬هو ثعوا‪-‬‬ ‫!ليه‬ ‫!بى‬ ‫لم من و‪ 4‬كلت‬ ‫!يق ه !عص‬ ‫الى‬ ‫وه!ع‬
‫ولاهم‬ ‫علعمم‬ ‫* !و!‬ ‫ضي هدى !مق شع هى‬ ‫‪.‬اهبطوا منها !ميعآ !أما يثينكم‬

‫وتالى‬ ‫)(‪)93‬‬ ‫خلهون‬ ‫!يها‬ ‫هم‬ ‫النار‬ ‫أصح!‬ ‫كفروا وكلبما جمىمما اولدك‬ ‫فحزنونة ه وفي‬

‫سعويته‬ ‫!اثا‬ ‫من طين‬ ‫بثعرأ‬ ‫في !ك‬ ‫للملالكة‬ ‫ول ربك‬ ‫اث!‬ ‫أ‬ ‫تعالى في سورة ص‬

‫ا!معون ه * ابليى‬ ‫الملالكة كلهم‬ ‫د صا!ين ه !عجد‬ ‫!قعوا‬ ‫من ل!بي‬ ‫!يه‬ ‫‪\1‬و!ت‬
‫!عد!ه‬ ‫!لات‬ ‫لما‬ ‫ايليس ما منعك ان ق!عجد‬ ‫يا‬ ‫ه للى‬ ‫وكان مق ول!ئق‬ ‫امعتكبر‬

‫ه لك " !ير هنه !لامتي من فى وصلأمت من طينه‬ ‫ثعت هن يض‬ ‫لنم‬ ‫اسقكبرقي‬

‫تدلى‬ ‫اي!يات‬ ‫وهنه‬ ‫‪!.(،‬اا‬ ‫ه!‬ ‫ال!لم‬ ‫الى‬ ‫‪ .‬اك عليك !نتي‬ ‫رجم!‬ ‫ول!بم هنه !ثك‬ ‫!‬
‫هن ثطريات حولى تطور‬ ‫الماليه‬ ‫يما أفرزبئ المذاهب‬ ‫ثطرية التط!للارون‬ ‫على لحض‬

‫ثخ الر‪ 3‬فبى‬ ‫الما‬ ‫انه " تعالي‬ ‫على‬ ‫الإيات تلل‬ ‫ت‬ ‫هن !عن!!حت‬ ‫الالسان‬

‫رر‬ ‫ونفص‬ ‫!يئ‬ ‫فلا!‬ ‫ة‬ ‫لان توله تعالي‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫!اصرا‬ ‫علي الم!‬ ‫جب‬ ‫أدم‬

‫التراخبم‬ ‫التعتيب ونلك !ملح‬ ‫)‬ ‫فاء‬ ‫!‬ ‫ب‬ ‫هنكور‬ ‫)‬ ‫لجص‬ ‫ور‬ ‫ص روص !‬
‫له كان ( عليه المملام ) بكاهلى‬ ‫تعالي الملائكة بالسجي‬ ‫الله‬ ‫أهر‬ ‫ان أدم علدط‬ ‫معليم‬

‫الة‬ ‫الدبوي الاثمريف ( خلق‬ ‫وفبم الحل!ث‬ ‫‪.‬‬ ‫هينة أخري‬ ‫ولم !كن على‬ ‫ألب!معرية‬ ‫صو!بئ‬

‫! وتالى‬ ‫الاثسانيه‬ ‫هيئته !و!بئ‬ ‫كاهلآ من جهة‬ ‫ألم جاء‬ ‫) نخلق‬ ‫صورته‬ ‫ألم علي‬

‫(‪.،51‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الائسان‬ ‫صو‪:‬‬ ‫على‬ ‫أدم‬ ‫خلق‬ ‫تعالى‬ ‫الة‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫تنممير؟‬ ‫الرارمم! نبم‬ ‫الإمام‬

‫السلام ! نبم الرواية الاسلاهية اصماسمأ لنهم‬ ‫أدم ا عليه‬ ‫تصة‬ ‫لقد فمكلت‬

‫عناصرها وهبم كما تظ عليها‬ ‫فتد بدأت التصة بر‬ ‫‪،‬‬ ‫على الارض‬ ‫الإئمعانجبم‬ ‫الجي‬

‫ا‪+‬ليةء‪:‬‬ ‫بالعنإصر‬ ‫ايجازها وتحديدما‬ ‫يمكن‬ ‫الصحيحة‬ ‫الايات والاحاليث‬

‫لم ‪.93-03‬‬ ‫البتر‪8‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫( ‪913‬‬

‫‪.78-71‬‬ ‫لم‬ ‫مع!‪ 8‬ص‬ ‫‪014 1‬‬


‫لم‬ ‫‪26‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪8‬‬ ‫اللعا‬ ‫ال!دأ للل!ير‬ ‫هق تصص‬ ‫المعمتلاد‬ ‫لم‬ ‫هبدالكر‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫ر!د!ان‬ ‫‪1 4‬‬ ‫!؟‬ ‫ا‬

‫ه!جمة ب!مه ‪.-8"79 /‬‬ ‫هيت‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الزجة‪.‬‬ ‫فأعطى جود‬ ‫‪،‬‬ ‫ؤج!‬ ‫منذ البداية‬ ‫هعه‬ ‫اينمترك‬ ‫! عليه السلام )‬ ‫ان أدم‬ ‫؟‪-‬‬
‫الانسان‬ ‫اجتماعية‬ ‫البينمري وهذا يدل على‬ ‫الاسرة ولدايات المجتمح‬ ‫هعنى‬

‫الاسوة‬ ‫ارتباط هنه‬ ‫بداية الاسرة‬ ‫نكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫لأستمراهـلة‬ ‫الاجتماع‬ ‫وضرورة‬

‫بداية‬ ‫تدل اي!يات على‬ ‫اواهر الة تعالى حيث‬ ‫طاعة‬ ‫بنطام !يني تانم على‬

‫الننمى بمجب‬ ‫لضبط‬ ‫تربيه وشريب‬ ‫للانشان ضمن‬ ‫الوبانيه‬ ‫التجيهات‬

‫نيه الملكات‬ ‫ألم ( عليه السلام ) ووضعت‬ ‫وكلنلك إصطفى‬ ‫‪،‬‬ ‫الاواهروالنواهبم‬

‫والاستعدادات ضد جاء خلق أدم ! هتممأ لخلق الإرض وتهيأتها وهساحات‬

‫الناعلى الذي اتيح له أن‬ ‫الدنيا لاستتبالى هذا المخلوق‬ ‫السماء‬ ‫هن‬ ‫واسعة‬

‫اهرأ اوال!‬ ‫لذلك كان أدم يس!‬ ‫‪.‬‬ ‫يتخذ هكاله نبى الارض خلينة لة رب العالمين‬

‫الة نكانت ارا! الة للتتي هح العناصر الاولى الطبيعية نكان الخل! الالهي‬

‫النعلى‬ ‫هباشعرة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬الاولى‬ ‫او النعلى‬ ‫الحلث‬ ‫ينمكلين لخلق‬ ‫يتخذ‬ ‫او النعلى الالهي‬

‫هذا الحلث‬ ‫ويأخذ‬ ‫بالنواهيس‬ ‫هضبوطة‬ ‫سلسلة‬ ‫ضمن‬ ‫هـلخبم المتساوق‬ ‫الد‪3‬‬

‫يبكن‬ ‫المنمكل‬ ‫النهانية وهذا‬ ‫بصوربئ‬ ‫له يشرج‬ ‫المقد!رة‬ ‫التاهـلخي اهداعه الزيخه‬

‫بملا!ان السنين الى‬ ‫المتد!رة‬ ‫أن ينتطم هن خلاله التارح! ‪.‬هن البداية السحيتة‬

‫الدين وتد!وة‬ ‫المقاييمى العلمية المتنتة مح هنطق‬ ‫ضمن‬ ‫الدهاية المحسوية‬

‫الطبيعية وهن خلالى‬ ‫هو تجاوز النواهيمى‬ ‫والمفكل الاخر لخلق الحث‬ ‫‪.‬‬ ‫الخالق‬

‫قيل د فى‬ ‫اصآ ؟ت‬ ‫ض‬ ‫اثا‬ ‫ة‬ ‫الكلمة اللاشة نبم الكون والعالم‬

‫!يكون ‪ 142(،‬وهذا هو يفمكل السجؤات(‪.)53‬‬

‫تعالى هاور‬ ‫الفه‬ ‫الذي جعله‬ ‫المفميطان‬ ‫طهو ني ضورة الحدث عنصر أخر وهو‬ ‫‪-2‬‬
‫هن‬ ‫ان الدئعيطان هخلوق‬ ‫الإيات الكريمة‬ ‫الابطرء نبم حياة الانسان وتد نكوت‬

‫الذي‬ ‫هن طين‬ ‫كان أدم تد خلق‬ ‫الطاتة نبى حين‬ ‫ألنعكالى‬ ‫هن‬ ‫ينعكلأ‬ ‫لار يأخد‬

‫غروره‬ ‫الاثميطان سببأ هن أسباب‬ ‫الماور !كان أصلى خلق‬ ‫أينمكالى‬ ‫يأحنذ شمكلأ هن‬

‫غواية الانسان‬ ‫لا ينفك عن‬ ‫نكان الشيطان‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!ه‬ ‫أهر‬ ‫ولكبوه واستعلاعه على‬

‫للانمممان الاول أدم عليه‬ ‫هنذ أن أعلن عداوته‬ ‫الى المعاصي‬ ‫واسمدراجه‬

‫عن عانضمه عن رسولى الة صعلي عليه وسلم تالى‬ ‫هسلم‬ ‫( وفبم صحيح‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام‬

‫‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫مربم ‪/‬‬ ‫سو‪:‬‬ ‫‪1421‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪911 -‬‬ ‫‪118‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫ررلخ‬ ‫للد‪3‬‬ ‫الاسلامي‬ ‫‪ /‬د‪ .‬عماداللين لم التفسص‬ ‫خل!‬ ‫‪1431‬‬

‫‪-25-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫لكم )(‪141‬‬ ‫ألم مما !مف‬ ‫حلق‬ ‫‪،‬‬ ‫ثار‬ ‫الجان هن‬ ‫حلق‬ ‫ئور‬ ‫هن‬ ‫الملاثكة‬ ‫خلتت‬

‫ال!معيطان الذي أعلن تمرب ودخلى ني لعلة الة كان أصله هن الجن وهم‬

‫غير هرندية لأن لكويلها ‪03‬‬ ‫صورة‬ ‫القبى تثعارك الالسان الحياة في‬ ‫ا!وقات‬

‫ما!ية ‪ .‬ويوثر هذا‬ ‫غيز‬ ‫رحاثية‬ ‫وفق حياة‬ ‫لها أن تعيثى‬ ‫الطاتبى يصمح‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫أله‬ ‫المخلوق على الانسان عن طررش الوسوسة كط دغرت ؟ تة ضض‬

‫لنلا‬ ‫المنمتبم‬ ‫ابليمى‬ ‫عن طاعة‬ ‫إبليمى وأهره وثهاه‬ ‫ص‬ ‫ألم‬ ‫حذر الرب جفت ض!بئ‬

‫ابليمى‪.‬‬ ‫يثمتى كما شتى‬

‫( عليه السلام ) ( الملانكة ) الملانكة‬ ‫تصةأدم‬ ‫عناصر‬ ‫الاخر هن‬ ‫العنصر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫عن‬ ‫لالم وتد جمرت هنه الشلوقات‬ ‫التي كانت طانعة لأهر ‪،‬بها وسجت‬

‫نور كما‬ ‫الله هن‬ ‫الملانكة خلتها‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫والاهتئالى وهر‬ ‫بالطاعة‬ ‫للخالق‬ ‫عبالتها‬

‫أخرى‬ ‫ووعلانف‬ ‫الانسان‬ ‫نجبى حياة‬ ‫لها ل!رأ‬ ‫الة‬ ‫اعطى‬ ‫‪ .‬وتد‬ ‫الحديث‬ ‫بين‬

‫ورفع الاعمال التي‬ ‫الانسان والعر!ج الى السموات‬ ‫أثاطها الة بها هدكل حنط‬

‫العم!‬ ‫ل! يمممتطع‬ ‫التي‬ ‫الإهور النعدية‬ ‫هن‬ ‫وغيربا‬ ‫البمثمر وكتابتها‬ ‫بها‬ ‫يتم‬

‫أخبر بها‬ ‫لانها خالمح!حلرد طاتة ‪.‬عم! الانسان ولكن النص‬ ‫يل!ربها‬ ‫البدثعري أن‬

‫استنادأ الى تولى الملانكة‬ ‫هـلن!ب البعض‬ ‫‪.‬‬ ‫بها‬ ‫الإيمان بها والتصدي!‬ ‫نجب‬

‫لم‬ ‫‪ " :‬ان الملانكة‬ ‫ويتول‬ ‫هطء‪،‬‬ ‫!يها وسفك‬ ‫يفسد‬ ‫!يلأ من‬ ‫أث!جعلى‬

‫قد فعلوا‬ ‫صوربئ‬ ‫على‬ ‫الندين‬ ‫لرؤيتهم من تقدموا أدم هن الخلق‬ ‫الا‬ ‫يقولوا نلك‬

‫وكل هذه ألاقوالى‬ ‫‪.‬‬ ‫ولالرا‬ ‫كانوا هن جنسه‬ ‫بمنعر‬ ‫عن‬ ‫وان أدم كاق خلينة‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬

‫عليها ننع‬ ‫لايترتب‬ ‫الثبوت والدلالة والمسألة‬ ‫تطعي‬ ‫الى نص‬ ‫لاتستند‬

‫السكوبئ‬ ‫على شبمء هنها ني الكتب السماوية يجب‬ ‫لم يلص‬ ‫والله‬ ‫ضرر‬ ‫ولا‬

‫"ا‪. )4.‬‬ ‫عئها‬

‫‪. 12‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبياءلم‬ ‫قصص‬ ‫الفداءلم‬ ‫ابق "كت!لم ابو‬ ‫‪1 44 1‬‬

‫ب!وت ط ‪3‬‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫‪ / 1 2‬دار احداء‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الاثبماء‬ ‫‪ /‬قصص‬ ‫‪ 1 45 1‬اللبار‪ /‬عبدالطب‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ه!ووث!‪8‬‬ ‫مرفىا!ة‬ ‫ي!ء) ى‬ ‫‪1‬ه" (!ى‬
‫" ثم تالى الة‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪26‬‬ ‫لم‬ ‫لم ا‬ ‫الدكوش‬ ‫المتدسي العهد التد!يم‪.‬سنر‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫ورد! نبم‬

‫طير‬ ‫البحر وعلى‬ ‫سمك‬ ‫صووتلا كمثالنا نيتممملط على‬ ‫الإنسان على‬ ‫لنصلع‬
‫وانثى‬ ‫كرآ‬ ‫الة خلته‬ ‫صعوة‬ ‫على‬ ‫صوربئ‬ ‫الة إلإثسان على‬ ‫الممماء ‪ . . . .‬فخلق‬

‫لينلحها‬ ‫عدن‬ ‫فبم جلة‬ ‫و!عه‬ ‫الاله ألم‬ ‫الرب‬ ‫وأخذ‬ ‫‪. . . .‬‬ ‫الة‬ ‫ولاركهم‬ ‫خلتهم‬

‫اينعجار الجلة ولكن اياك‬ ‫من جم!‬ ‫تمنعاء‬ ‫كل ما‬ ‫‪:‬‬ ‫بها وأهر الرب الاله أ!م‪.‬ثانلأ‬ ‫هـلعتلي‬

‫هنها حتمأ تموبئ ‪ . . .‬ثم تالى‬ ‫ل!‬ ‫لأنك حين‬ ‫والمنعر‬ ‫هعرنجة الخير‬ ‫هن شجرة‬ ‫ان ل!‬

‫‪. . .‬‬ ‫له هعيدأ هشابهأ‬ ‫سأصدح‬ ‫أدم حيدأ‬ ‫أن يدقى‬ ‫ليمى هستحسنأ‬ ‫‪:‬‬ ‫الأله‬ ‫الرب‬

‫هكانه‬ ‫وسد‬ ‫أضلاعه‬ ‫هن‬ ‫ثم تناولى ضلعأ‬ ‫عمي!‬ ‫الاله أدم فبم نم‬ ‫فأوتع الرب‬

‫الاله نسالت‬ ‫الوب‬ ‫التبم صلعها‬ ‫البرية‬ ‫حوينى‬ ‫أمحر‬ ‫الحية‬ ‫وكانت‬ ‫‪. . .‬‬ ‫باللم‬

‫!مكللا أن ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫المراة‬ ‫الجلة ؟ نبابت‬ ‫دجر‬ ‫تحلا هن جمبم‬ ‫الا‬ ‫أحتأ أهربما الة‬ ‫‪:‬‬ ‫المرأة‬

‫لا لحلا‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى الاله‬ ‫نتد‬ ‫ثمر الاثمجرة التبم فبم وسطها‬ ‫كلها ما عدا‬ ‫ثمر الجدة‬ ‫من‬ ‫لكل‬

‫اثه حين‬ ‫لن تموب! بلى ان الة يعرف‬ ‫‪:‬‬ ‫للمرأة‬ ‫الحية‬ ‫فتالت‬ ‫‪.‬‬ ‫لكبم لا تموب!‬ ‫مله ولا يلمساه‬

‫التمييز بين‬ ‫هماله تاسرين على‬ ‫لحلان هن ثمر هنه المنمجرة تدنتح أعينكنا فتص!إن‬

‫بثيرة‬ ‫وينمهية للعيو‬ ‫المرأد ان ال!نمجرة ‪.‬لن!يذة للمكل‬ ‫ينعاهت‬ ‫وعندها‬ ‫‪.‬‬ ‫والمنمر‬ ‫الخير‬

‫للحالى‬ ‫ناننتحت‬ ‫‪.‬‬ ‫هعها‬ ‫ايضأ نكل‬ ‫زجها‬ ‫هن ثمرها واكلت ثم أعطت‬ ‫للدطرتطنت‬

‫أووافى التين "(‪.6،1‬‬ ‫هأزر هن‬ ‫لأننسهما‬ ‫نخاطا‬ ‫اعينهما وأدربا انهما عرياثان‬

‫الجنة‪:‬‬ ‫هن‪.‬‬ ‫الطربى‬

‫اته لإلم وأهرأته اتمصة‬ ‫لإنها أم كل حبم وصنح‬ ‫اهرأته حواء‬ ‫ألم اسم‬ ‫" وسا‬

‫أيضأ‬ ‫ايخروالدثعر فلعله يكل‬ ‫أدم كواحد هنا يعرف‬ ‫لتد أصبح‬ ‫ال!ه‬ ‫وقالى‬ ‫والبممنهما‬ ‫جد‬

‫التبم‬ ‫ليعملى في الارض‬ ‫عدن‬ ‫هن جنة‬ ‫الله‬ ‫الحياة فيحيا الى الابد فأخرجه‬ ‫هن شجرة‬

‫هتت!‬ ‫سي‬ ‫( الملانكة ) ولهيب‬ ‫عد!ن الكروسم‬ ‫هنها واتام الد يفسقيم جنة‬ ‫خلق‬

‫الحياة "(‪.)47‬‬ ‫شجرة‬ ‫لحراسة طرش‬

‫‪.3- 1‬‬ ‫لم العهد القديم لم مش‬ ‫المتلسى‬ ‫الكتاب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪461‬‬

‫حتى سبي بابل‪/‬‬ ‫أور‬ ‫هن‬ ‫التوراة‬ ‫واحداث‬ ‫تواررلخ‬ ‫‪ /‬هحمد تاسم ‪ /‬التناتض في‬ ‫) عن صمد‬ ‫‪47 1‬‬

‫‪. 7‬‬ ‫ص‬

‫‪- 27 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬ل!ووثمة‪8‬‬ ‫مدهـأالة ‪!81‬لاممة فىلرواالة‬ ‫بمى‬ ‫م!ية‬

‫لنا أهمية‬ ‫بين الرواية الاسلاهية والروايه التوراتية توضح‬ ‫ان هتارنة بمميطة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الرواية التوراتية ‪.‬‬ ‫فبم‬ ‫التي‬ ‫والارلاكات‬ ‫الاخطاء‬ ‫هن‬ ‫حلوها‬ ‫الرواية الاسلاهية‬

‫أدم أ عليه السلام ) ولعفى‬ ‫دخصية‬ ‫فبم‬ ‫الايتنلاهية‬ ‫الزواية‬ ‫الرواية التوراتية تتئق هع‬

‫لنا‬ ‫الروايتين توضمح‬ ‫بين‬ ‫الخلافات‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم الروايتين‬ ‫فيها التصة‬ ‫التي لكتتي‬ ‫النقاط‬

‫التوراة نبم‬ ‫بينما وتعت‬ ‫ألخطا‬ ‫هق‬ ‫الصحيحة‬ ‫الرواية الترأنية والحديئية‬ ‫عصمة‬

‫نبى صياغة‬ ‫البدثمرية‬ ‫الاث!ار‬ ‫الاخظاء!ى‬ ‫ضه‬ ‫بارجاع‪.‬سبب‬ ‫الا‬ ‫يمكن تبررها‬ ‫لا‬ ‫اخطاء‬

‫‪.‬الروايتين‬ ‫ايجاز اخطسف‬ ‫لاحتأ ويمكن‬ ‫و*نرها بالتراث الرانديلبم كما سلرى‬ ‫التصة‬

‫نبم النتاط اي!قي‪:‬‬

‫به أدم والبمثمرية‬ ‫كربم ال!ه‬ ‫الذي‬ ‫الرواية التوراتية خالية هن اعلان الاستخلات‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫ال!رم‪.‬‬ ‫للمخلوق‬ ‫الملانكة‬ ‫لسجود‬ ‫الفمارة‬ ‫نكر اي‬ ‫هن‬ ‫حالية‬ ‫جمعاء‪.‬‬

‫وان هذا الإغفالى للدثميطان‬ ‫نكر المنميطان ودو؟‬ ‫الرواية التوراتية خالية هن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫للاعتبار‬ ‫وضعت‬ ‫التبم‬ ‫والفاية‬ ‫الحكمة‬ ‫ههمأ هن عداصر‬ ‫عدصرأ‬ ‫ينتد القصة‬

‫والانساد وهمنعاركة بنبم الانمممان‬ ‫المن!يطان لج!رالنواية‬ ‫سيضم‬ ‫لبني أبم حيث‬

‫وسوسعة‬ ‫لمواجهة‬ ‫بلورة الوجمبم والاستعداد‬ ‫ها يتتضبى‬ ‫حيماتهم وهو‬ ‫ني‬

‫الاثسان‪.‬‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫الدثميطان‬

‫بالكنب حيث‬ ‫وتعالى علوأ كبيرأ‬ ‫!ربئ‬ ‫الرب جقت‬ ‫وصنت‬ ‫الرواية التوراتية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫هنها حتمأ‬ ‫تكل‬ ‫هن اكل الاثمجرة بتولى الرب ( لأنك حين‬ ‫برربئ هنع أدم وزجه‬

‫لم يموتا ‪ .‬وتد صوربئ‬ ‫الشجرة‬ ‫كلا هن‬ ‫عندها‬ ‫ا ولكن أدم حواء‬ ‫ستموت‬

‫انما هنح ألم يحواء هن اكل الدئمجرة خوفأ هن أن‬ ‫بيانه‬ ‫قل!ربئ‬ ‫الرب جفت‬ ‫التوراة‬

‫هدكل هن!‬ ‫قلربئ عن‬ ‫وهذا يتنافى هع تنزيه الرب جقت‬ ‫هطه‬ ‫يكونا خالاين‬

‫الاهوو‪.‬‬

‫ووئنبم كما فبم ووايات‬ ‫لنمركبم‬ ‫هعنى‬ ‫في الرواية التوراتية عبارة تدل على‬ ‫ور آ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫النص‬ ‫ني‬ ‫وذلك‬ ‫للبمنعر‬ ‫الالهة المتعلدة‬ ‫خطاب‬ ‫تصور‬ ‫ابرتم الطينية وهي‬

‫الرواية‬ ‫تلالر‬ ‫أدم كواحد هنا ) وهذا يدل على‬ ‫التوواتي ا وتالى الة لتد أصبح‬

‫الراندين‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫التوراتية بالتراث الرافديني حضارة‬

‫الإنسان أهام‬ ‫يضح‬ ‫ت!بوي أخلاتي وعقاندي‬ ‫الرواية التوراتية اي هعنى‬ ‫فتدت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫الذي توضحت‬ ‫اواهره الاهر‬ ‫وهي العبو!ية للخالم وعدم هخالنة‬ ‫حتيتة جو!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الترأنيه‪.‬‬ ‫الرواية‬ ‫نبم‬ ‫هعالمه‬

‫الذي نكرقي التوواة‬ ‫هع حواء‬ ‫الرواية الترآنيه خالية هن ذكر الحية وحديثها‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫الرواية ا!رأنية لان ا!واية‬ ‫المئميطان في‬ ‫هـسدو ان الحية كمانت البليلى عن‬

‫التوراتية‪.‬‬ ‫الرواية‬ ‫بمنمببها نبم‬ ‫كانت‬

‫الركل هطهـىء‬ ‫ى‬ ‫لي ء)‬ ‫‪1‬ه" (طىء‬

‫أدم والخليتة‪ .‬والكون نبم التراث الرانديني نتد "ائف‬ ‫خلق‬ ‫وردت تصة‬

‫غير‬ ‫او‬ ‫هباينمرة‬ ‫بصورة‬ ‫اتتناولى‬ ‫عديد!ة‬ ‫السوهروون والبابليون هن بعد!م إسماطيووتصصأ‬

‫بأفكار ههمة‬ ‫بهذا الخصوصى‬ ‫الانسان حاعوا‬ ‫الكون حلق‬ ‫هباشرة هوفعو‪ 3‬خلق‬

‫ضه‬ ‫وتنكر هن‬ ‫المفمعوب المعاصعرة واللاحقة لهم كلأ او جزءأ‬ ‫اعتمدتها كثير هن‬

‫تحتوي‬ ‫حيث‬ ‫أنكيد!و‬ ‫بجلجاهلأس وريخقه‬ ‫الاسطورة الخاصه‬ ‫المثالى‬ ‫الإساطير فبم سبيلى‬

‫الارض‬ ‫انفصالى السماء عن‬ ‫!ناية نبم الاهمية عن‬ ‫هعلوبأت‬ ‫على‬ ‫هتدمتها رغم تصرها‬

‫الانسان واحدأ هن‬ ‫وتد كان خلق‬ ‫إ‪.‬‬ ‫واحدة‬ ‫انليلى بعد أن كانتا كطة‬ ‫يد اور‬ ‫عفي‬

‫والتوراة‬ ‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬ ‫والبابلية‬ ‫السوهرية‬ ‫التبم تناولتها الاساطير‬ ‫المواضبع‬

‫تد!وينها الى الالف الئالث ‪.‬ةتبل‬ ‫يعود زهن‬ ‫سوهوية‬ ‫ايضأ !ا‪ )58‬وتد نكربئ اسطورة‬

‫عبدآ هن الطين الذي لذ‬ ‫الاسطورة ان الإلهة ارالت ان تخلق‬ ‫الميلاد(‪ )94‬تنكر ضه‬

‫الانمممان‬ ‫البابلي ان الاتهة خلتت‬ ‫هياه العمق وتخلق هن! الانسان وفبى النص‬ ‫هن وسط‬

‫هن‬ ‫الكلمة هستعاوة‬ ‫) هذه‬ ‫دالللامأ‬ ‫( لوللو‬ ‫البابلي ب!مة‬ ‫النص‬ ‫عبر عنه‬ ‫الذي‬

‫أدم‬ ‫ضة‬ ‫لكتقبم هح‬ ‫‪.‬‬ ‫البابلية‬ ‫أدبا‬ ‫وضة‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)05‬‬ ‫الاولى‬ ‫الإنسان‬ ‫وتعنبم حرفيأ‬ ‫السوهرية‬

‫الإتهة‬ ‫أدبأ الذي خلتته‬ ‫الاسطورة المخلوق‬ ‫التوراتية في كثير هن النتاط فتد صووت‬

‫الخلود وفي‬ ‫على‬ ‫اواهر الرب عندها حاولى الحصولى‬ ‫ولكنه خالف‬ ‫الحكمة‬ ‫وهخته‬

‫كما ان الخغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلهة الى الارض‬ ‫الخلود معيده‬ ‫على‬ ‫نبم الحصولى‬ ‫يناثعلى‬ ‫النهاية‬

‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫آلم‬ ‫جنة‬ ‫تصة‬ ‫على‬ ‫وادعي الراندين يعبر تعبيرأ واضحأ‬ ‫أئار‬ ‫الذي عثر عليه في‬

‫) ( فانه ينتلى‬ ‫الإغراء‬ ‫( ختم‬ ‫سمي‬ ‫الذي‬ ‫البريطافي‬ ‫حاليأ نبم المتحف‬ ‫هحنوط‬

‫الدكوين ‪ " 3‬لان عناصر‬ ‫ورد فبى التوواة " سنر‬ ‫النرديوش الذي‬ ‫وافيه جو‬ ‫بضة‬

‫بتصرفي‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2 47 - 2 45‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التوراة‬ ‫هن الواح سوهر الى‬ ‫لم‬ ‫ناضل عبدالواحد‬ ‫د‪.‬‬ ‫) هلي ‪/‬‬ ‫( ‪48‬‬

‫‪44‬ء‪!.!.‬ه "ءص!ك!)‬ ‫(!م‬ ‫‪ / 2‬ياخذ عن‬ ‫عا‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫دنسه‬ ‫) المصد‬ ‫!ا‬ ‫( ‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪253‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ) 5‬المصدر ثفسه‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولكن هفه الرقم‬ ‫‪).119‬‬ ‫وثعبان جلبأ الي جب‬ ‫واهرأة‬ ‫اله وينمجرة‬ ‫تصميمه تتألف هن‬

‫أدم حاللى كل الذين تعرضوا لها أن يئبتوا هن‬ ‫عن قصة‬ ‫والاخد‪ 3‬م التي تحدثت‬ ‫الطينية‬

‫جعلوا كل تطاب! فبى القصة يعنبم‬ ‫طد‬ ‫التوراة‬ ‫فبم‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫خلالها تأثير حضارة‬

‫وادي الراطين وهذا الاهرل! يمكن‬ ‫هذه التصة هن تراث حضارة‬ ‫قد اتتبست‬ ‫التوراة‬ ‫ان‬

‫بين الرتم الطيدية والتوواة‬ ‫التصة‬ ‫فان النمتراك عناصر‬ ‫‪.‬‬ ‫التنصيلى‬ ‫ولابد هن‬ ‫تعميمه‬

‫على‬ ‫تأثوو اللبوات‬ ‫هق جهة أخرى وهي ان هذا الاشتراك صر؟‬ ‫اليه‬ ‫يمكق ان يلطر‬

‫وقد لكون‬ ‫‪،‬‬ ‫التوراة وتل!راثها‬ ‫هذا التالير على‬ ‫الراندين وهن ئم اثعكص‬ ‫وادي‬ ‫حضارة‬

‫الاصلية هصدربا‬ ‫التوراة‬ ‫الحبم لأن‬ ‫تد استعال! التصة‪.‬وعلاصرها عن طرو‬ ‫التوراة‬

‫التقال المعلوهة‬ ‫وعليه نان لكرار الحالث وعداهمره تد يكون عن طرش‬ ‫‪.‬‬ ‫الحبم والدبؤ‬

‫للتوراة‬ ‫الراثدين سابقة‬ ‫وادي‬ ‫ان حضارة‬ ‫هن الساب! الي اللاحح وهذا الفالب حيث‬

‫ولدرؤ هذا الحالب‬ ‫والثضخيم‬ ‫للتحريف‬ ‫والدبوة وتد تعرضت‬ ‫وتد يكون هصدلا؟ الحبم‬

‫العلم‬ ‫الكريم وأثبت‬ ‫القر‪%‬‬ ‫أهور صذقها‬ ‫الإخبار عن‬ ‫وهو ل!ئير الدبؤ فبى حالات‬

‫من‬ ‫ثم الفصلى وان الالسان خلح‬ ‫كتلة واحدة‬ ‫كان‬ ‫الكو‬ ‫هثلى ان‬ ‫حتيتتها‬ ‫الحديث‬

‫المعرفة للعصور‬ ‫حدود‬ ‫ان يتيعلى المتلى البدثمري ضمن‬ ‫ان يعم!‬ ‫‪ .‬اذ لا يمكن‬ ‫طيق‬

‫بها ألبياء وهن ئم أضا!‬ ‫القل!يمة الى هنه الحتاثق ها لم لكن هانه الحتانم قد لط!‬

‫هعتتدات‬ ‫الى روايات اسطوراية تعبر عن‬ ‫وتحولت‬ ‫تحيرينأ وتضخيمأ‬ ‫البانمر‬ ‫اليها‬

‫السلام ) حقيقة‬ ‫أدم‪.‬ا علط‬ ‫هن خلالى هالف المتارنة ان دخصية‬ ‫وه!ذا لجد‬ ‫‪.‬‬ ‫وثدية‬

‫الاسلاهية هن‬ ‫ا" التوراتية ثم جاعالرراية‬ ‫الروا‬ ‫لمحيل!ما ابرتم الطيئية هح‬ ‫تضائرت‬

‫الحقيقة هن !ون التعرض لملابسات‬ ‫لتوضبح شه‬ ‫الصحيحة‬ ‫اللبوية‬ ‫القرأ والسلة‬

‫ان الرواية‬ ‫الاعتبار والفائد‪ ،‬وكفلك دجد‬ ‫التبم لا تيمة ل!هـلخيه لها هن حيث‬ ‫القصة‬

‫( عليه السلام ) والما وضحت‬ ‫غ!ألم‬ ‫اعمارأ ولا ازمان ولا أسماء‬ ‫الترأثية لم تحلد‬

‫لرربا في تعليم الالسالية يمة‬ ‫التصة‬ ‫!ه‬ ‫وها ارتبط بها لتؤدي‬ ‫وعلاصرها‬ ‫التصة‬

‫زكرتها الرواية الاسلاهية وأغفلتها‬ ‫التبم‬ ‫حياتها وكل العلاصر‬ ‫واسبياب صلاع‬ ‫جوول‬

‫هم!‬ ‫التصة‬ ‫الفاية هن‬ ‫هع‬ ‫يلأسجم‬ ‫واضحأ‬ ‫تلاليرأ‬ ‫تائمكل‬ ‫الرواية التوراتية كالت‬

‫ان كل العلاصر التبى‬ ‫السلام ) بيلما ثجد‬ ‫لالم ( علط‬ ‫العميطان والملانكة والسجود‬

‫تعبر عن‬ ‫كاثت‬ ‫اة الاصملاهية ولنكرتها الرواية التوراتية او الرتم الطيلية‬ ‫الروا‬ ‫اغنلتها‬

‫لم‬ ‫المكدكتي‬ ‫صملهم طه‬ ‫سلما‬ ‫عالسى‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫ترجمة‬ ‫لم‬ ‫!ضإرتها‬ ‫لدطها‬ ‫سومر‬ ‫لم‬ ‫الدريه‬ ‫لم‬ ‫بارو‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5 1‬‬ ‫(‬

‫‪. 85‬‬ ‫ص‬

‫ت‬ ‫‪03-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫و‬ ‫ا‬ ‫خاطئة‬ ‫صو‪:‬‬ ‫لأن ئكرها كان يعطي‬ ‫صددبا‬ ‫ابروا‪.‬ية‪ .‬الاسنلاهية) وريالية‬ ‫عصمة‬
‫الي‬ ‫كنر!أ او شربيأ هدكل اسناد ا!ب‬ ‫لا تيمة لها هدكل الحية او هنهوبأ‬ ‫اسطورية‬

‫تعالي الة عدؤأ كب!ا‪.‬‬ ‫الاثمجرة‬ ‫هن‬ ‫أنم هن ا!‬ ‫عددها صي‬ ‫الرني‪.‬جلقأ تد!ربئ‬

‫الترأ‬ ‫ان ثصوص‬ ‫السلام ) جدثا‬ ‫ألم ( عنط‬ ‫الان الى هوضمو‪ 3‬خلح‬ ‫اذا دلا‬

‫العلماء حولى حتيتة‬ ‫وتد‪.‬اختلف‬ ‫‪.‬‬ ‫الجدة‬ ‫بأن الة تعالي تد أسكده‬ ‫الكريم قد أوضحت‬

‫هذا‬ ‫تمالى لسكن‬ ‫الله‬ ‫هيأها‬ ‫نبم الارض‬ ‫هلى هبى جثة‪ .‬الخلد‪.‬؟ أم جدة‬ ‫‪،‬‬ ‫الجدة‬ ‫شه‬

‫المأوى‬ ‫وهبى جلة‬ ‫‪،‬‬ ‫التبم فبم السماء‬ ‫أثها هي‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫العلماء‬ ‫؟ جمهور‬ ‫الجديد‬ ‫المخلوفى‬

‫هبم جدة‬ ‫بلى‬ ‫الفلد‬ ‫لم يكن جنة‬ ‫وتالى أخرو أنها‬ ‫‪.‬‬ ‫والسدة كثيرة‬ ‫هن الترأ‬ ‫وأدلتهم‬

‫وسكن‬ ‫وشراب‬ ‫طعام‬ ‫هن‬ ‫الارنم وونر له فيها حاجاتة‬ ‫الة لابم!ء أدم في‬ ‫اعدما‬
‫بن هدبه‬ ‫ووهب‬ ‫بن عباس‬ ‫وعبدالة‬ ‫بن كعب‬ ‫نغ‬ ‫بكن‬ ‫ولباس ‪ ،‬وهذا‪ .‬ال!لى هحكبى‬

‫هذا الرأي عن‬ ‫وذكر الترطببم‬ ‫‪،‬‬ ‫واخم!ره ابن تتدهة نبم المعارفا‪201‬‬ ‫بن عيله‬ ‫وسنيان‬

‫ابن‪.‬‬ ‫وكانلك ذكر‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الاعتتاد‬ ‫لها أراء ني‬ ‫اسلاهية‬ ‫فرق‬ ‫والقدرية ا‪ ( 301‬وهبم‬ ‫المعتر‪.‬لة‬

‫أدلة‬ ‫ما ن!ك! هن‬ ‫طريف‬ ‫العلماء حولى‪ .‬الجلة وذكر ادلة النريتين وهن‬ ‫القيم خلانا‬

‫( ابمادة‬ ‫ألم‬ ‫هادة‬ ‫اصعاد‬ ‫علق‬ ‫الدليلى‬ ‫‪ ! :‬أين‬ ‫تولهم‬ ‫نبى الإرض‬ ‫الجلة‬ ‫التائلون بأن‬

‫لكم عليه‬ ‫لا دليلى‬ ‫هذا هما‬ ‫الي نوق السموات‬ ‫بعد خلته‬ ‫هدها أدم ا واصعا!ه‬ ‫الت! خل!‬

‫ليمى‬ ‫وهن المعليم ان ها نوق السموات‬ ‫‪.‬‬ ‫اصلا ولا هو لازم هن لوازم ها أخبر اله به‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪).4(،‬‬ ‫الإرض‬ ‫بمكان للطين الإرضبم المتفير الرائحة الذى تد أدتن وانما هحله‬

‫للرازي تال ‪:‬‬ ‫ثالل!‬ ‫رأيآ‬ ‫ثم!‬ ‫وأدلتهم حتى‬ ‫النريقين‬ ‫ابن القيم في كم!به وتعتب‬ ‫أسهب‬

‫الي ان تالى ابن التيم في خم!م‬ ‫‪.‬‬ ‫التطع‬ ‫وعدم‬ ‫فييا لاهكان الجمبع‬ ‫المسألة يتوتف‬

‫النريتين ونهاية اقدام الطالنتين نمن كان له‬ ‫" نهذا هو هوتف‬ ‫ثمكه لأ!لة النرش!‬

‫(‪.)..‬‬ ‫اليه‬ ‫الحاجة‬ ‫المسألة نليجد به نهذا وقت‬ ‫‪.‬نضلى علم ني ت‬

‫الترأنية تنسجم‬ ‫بلى ان النصيص‬ ‫الإرض‬ ‫والمسالة تحتملى ان لكون الجلة ني‬

‫!ما بعل!ا‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫الإثبهاء‪ /‬ص‬ ‫اسماعبمالم ثصص‬ ‫‪.‬النداء‪:‬‬ ‫ابو‬ ‫الطر ‪ 4‬ابن كث!لم‬ ‫‪152 1‬‬

‫‪.203‬‬ ‫الباهع لأحكام ال!رأ ‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫‪،‬ال!زطبي‬ ‫اثطر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 1‬‬

‫السعادة‬ ‫‪.‬دار‬ ‫هفم!ح‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪751‬‬ ‫بن ابي بكر الدمععكل ء‬ ‫محمد‬ ‫ابو عبدالد‪.‬‬ ‫ابن التمم ‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪54‬‬

‫رر ء ‪.‬‬ ‫دار الكتب العلمهة ب!‪/-‬‬ ‫‪/27‬‬ ‫لاكة العلم الارال!‪ /‬ص‬ ‫ط!ر‬

‫المععاوللم م ‪.‬صى‪/‬‬ ‫الدمث!كل لم منم!ح‬ ‫بكر‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫ال!يم لم هحمد‬ ‫ابن‬ ‫الطر‪:‬‬ ‫‪1551‬‬

‫‪4‬؟‪.32-‬‬ ‫ص‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتآ‬ ‫في‪3‬‬ ‫!لأمنعم و!‬ ‫توله تعالي أت‬ ‫الرأي ‪ ،‬فلو تأهلنا‬ ‫هح هذا‬ ‫دلالتها‬

‫الئص‬ ‫نا‬ ‫‪،‬‬ ‫نبلا ‪).7(،‬‬ ‫*رمحن‬ ‫من‬ ‫أيبتك!‬ ‫والله‬ ‫تعادأ‬ ‫‪،1561،‬وتوله‬ ‫‪3‬ر! اعرى‬ ‫ن!صك!‬

‫واذا كاثت هن! الجنة نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫هراحلى وجوده‬ ‫بالإرض ني جممع‬ ‫الائممنان‬ ‫يمنمير الى أرتباط‬

‫الة أدم فيها‬ ‫ا"لتي اسكن‬ ‫الإرض‬ ‫التوراة الى جدة‬ ‫أين لكون ‪ .‬لقد تطرقت‬ ‫الارض‬

‫" هذا التولى نص‬ ‫نبم الارض‬ ‫أدم جدة‬ ‫وتد ذكر ابن كثير ان جنة‬ ‫‪،‬‬ ‫عدن‬ ‫جنة‬ ‫وسميت‬

‫أهلى الكتاب "ا‪.801‬‬ ‫التوراة التي بايدي‬

‫أعد!ه‬ ‫التترس الذي‬ ‫التوراة ني‬ ‫ني‬ ‫عددأ المذكوة‬ ‫جنة‬ ‫يىدذكر يدلكوكمى حول‬

‫سنينأ طوالى يقولي علها‬ ‫بحثه‬ ‫ئني أئبتها نبم هذا التقرر وتد استنرق‬ ‫ثد‪3‬‬ ‫الى‬ ‫وتيلى‬

‫العهد التديم هما له مبلة‬ ‫أرلعة وئلاثين عاهأ ني !راسة كل ها ورد ني‬ ‫" لتد تضيت‬

‫التي يمنمملها نطام البري وهذه الدراسة همنمنوعة بتحز عملبم دتي!‪.‬‬ ‫بالري ولالاتطار‬

‫بهند!مممة‬ ‫على هذا اختصإصي‬ ‫‪ ) 3‬والذي ساعدني‬ ‫والعرا‬ ‫( يعني مصر‬ ‫لتلك الاتطار‬

‫ورد‬ ‫التبم‬ ‫الحوادث‬ ‫"‪.‬‬ ‫يذثر‬ ‫عدن‬ ‫الجيدة باللنة العاهية "(‪ ).9‬وحولى جنة‬ ‫الري وهعرنتي‬

‫‪.‬‬ ‫بالاهطار‬ ‫تجود سماؤها‬ ‫لا‬ ‫ني ارض‬ ‫وتعت‬ ‫الدمموين‬ ‫ذكرها ني النصولى الاولى هن سفر‬

‫ان أ‬ ‫جدأ‬ ‫المظثون‬ ‫نمن‬ ‫‪.‬‬ ‫فبم العالم‬ ‫البلاد المتمدنة‬ ‫اتدم‬ ‫وهما‬ ‫والعرافى‬ ‫هصر‬ ‫ولما كانت‬

‫بلاد‬ ‫اليها هن‬ ‫انما نزحت‬ ‫التطزين‬ ‫هذين‬ ‫أتدم الاتوام التبم استوطنت‬ ‫لكون‬

‫نهر النرات‬ ‫هدة ثلاث سننوات‪.‬دراسه‬ ‫العرافى‬ ‫أثناء اتاهتي نبم‬ ‫العرب "(‪ 016‬استهدفت‬

‫المياه‬ ‫لأصلى الى هعرنجة هكان الجنة التبم يمكن تأهين وصول‬ ‫هن م!بعه الى هصبه‬

‫المدطقة‬ ‫في‬ ‫اليها خلالى الاثني عمنعر شهرأ من السنة فظهر لي اله ل! لجد‬ ‫الصيحية‬

‫الاراضي‬ ‫ان تتونر فيه المنمروط المذكورة سوى‬ ‫يمكن‬ ‫هكان‬ ‫هيت‬ ‫جلوب‬ ‫الؤاشة‬

‫الداصرية بجوار هنىيئة اهـلمو‬ ‫جدوب‬ ‫‪،‬‬ ‫الخلمج‬ ‫الاهوار ترب‬ ‫‪-‬نبم هنطتة‬ ‫المستصلحة‬

‫غئاء هلينة‬ ‫هفه الجنة حديتة‬ ‫‪ " .‬وكانت‬ ‫‪.‬السوهررسن(‪)61‬‬ ‫عدن‬ ‫كانت‬ ‫التديمة حيث‬

‫طه لم ‪.55‬‬ ‫ص!‪8‬‬ ‫‪1561‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ل!لم‬ ‫) س!‪8‬‬ ‫( ‪57‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫ص‬ ‫الالبياء‬ ‫‪ /‬قصص‬ ‫الفداه‬ ‫ابن كث!لم ابو‬ ‫أ‬ ‫‪581‬‬

‫الهام!مي‪/‬‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫تعريب‬ ‫لم‬ ‫الارلن‬ ‫الى عبور ثهر‬ ‫عدن‬ ‫من جلة‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬س!طم‬ ‫و!لككمى‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪95‬‬

‫‪.‬‬ ‫ا‪ /.‬بعداد صمدة ‪9291‬‬ ‫المتدمة ص‬

‫‪. 8‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫المصدد لثصه‬ ‫( ‪016‬‬

‫؟لأ‪.‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫‪.‬م‬ ‫و‪4‬يلكصلم ن‬ ‫ا ؟‪16‬‬

‫‪- 32 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كما إنها هلينة باشجار‬ ‫يوبلا هذا ينمجر الحياة‬ ‫يزال يعتبر حتى‬ ‫لا‬ ‫‪.‬بالنخلى الذي‬

‫من‬ ‫لقد حاولى ويلكوكمى ان يئبت‬ ‫‪.‬‬ ‫اكل ئمرها(‪)62‬‬ ‫المعرفة التبم حرم‬ ‫الكر‪ 3‬أشجار‬

‫هبم‬ ‫أدم فبى المنهوبم الإسلامبى‬ ‫جنة‬ ‫او‬ ‫التوراة‬ ‫ني هفصم‬ ‫عدن‬ ‫خلال بحثه هذا ان جنة‬

‫العناية الالهية نيها أنواع الئمار والاينمجار وهيأ‬ ‫ينماطىء النرات ونرت‬ ‫على‬ ‫منطتة‬

‫لدكون بينة صالحة‬ ‫هذه الاسباب‬ ‫ظرونأ هداخيآ وهاة دانمآ وتظافرت‬ ‫الة سبحانه‬

‫انطلق فبم لكوين أولى تجمعمات‬ ‫البمنمري حيث‬ ‫أو بداية الجدمى‬ ‫لعيمنى اول انسان‬

‫حضايىلة‪.‬‬

‫أتدم القرى الزراعية المكتمفمنة‬ ‫( وهي‬ ‫نبم هوتح جرهو‬ ‫نخاولات‬ ‫" وتد عئر على‬

‫‪ 0‬ن‬ ‫ا‬ ‫وهاهة(‪)63‬‬ ‫عديدة‬ ‫تئير تساوفىت‬ ‫الخاهسة‬ ‫‪ ) 3‬وهنذ الطبقة‬ ‫العرا‬ ‫شمالى‬ ‫في‬

‫عنه الروايات الدينية‬ ‫بداية العصر الذي تتطدث‬ ‫أو‬ ‫الارلى‬ ‫ظهور الانسان‬ ‫التعرف على‬

‫علماء الطبيعة وعلماء الاديان‬ ‫أهرأ سهلأ ولكن اجمع‬ ‫أدم عليه السلام ليس‬ ‫وهو عصر‬

‫يمدكل النو‪ 3‬الانسافي‬ ‫الانسان‬ ‫نيه‬ ‫ظهر‬ ‫ههم‬ ‫حدث‬ ‫الايمان بجود‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬

‫أراء الطرنين‬ ‫تتبل‬ ‫ضرورة‬ ‫الى‬ ‫يدعو‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫التفاصيلى‬ ‫حولى‬ ‫الخلاف‬ ‫الحالبم ‪ ،‬ولكن‬

‫يوجد دليلى‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫الدينبم‬ ‫النص‬ ‫الى المكذيب والتهكم وانكار اهور يطرحها‬ ‫اللجؤ‬ ‫و‪-‬‬

‫هن‬ ‫أولى‬ ‫أين ‪.‬ظهر‬ ‫لنتون الى ذلك بقوله ا لسنا نعرف‬ ‫كما ذهب‬ ‫‪،‬‬ ‫عدم صحتها‬ ‫على‬

‫يظهر في هساحة‬ ‫لنم‬ ‫هن انه‬ ‫يمكن التعرف عليه كممكل لنوعنا الباثمري ولكننا هتثدون‬

‫"(‪ . )64‬لتد ائبتت‬ ‫عدن‬ ‫جنة‬ ‫هناك‬ ‫لم لكن‬ ‫المعإلم ولعبارة أخري‬ ‫هحددة‬ ‫صفيرة‬

‫الجرولوجية والمكت!نمنات‬ ‫ومتابعتها والدراسات‬ ‫بم!ريخ الحضارات‬ ‫المختصة‬ ‫البحوث‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الراندين هو ههد الجدمى البمنمري " واطلق عليه هذا الاسم هع‬ ‫ان وادي‬ ‫الإثاهـلة‬

‫عديدة‬ ‫التقدم تبلى ان يدكون هذا الوادي بعصور‬ ‫حظأ!هن‬ ‫الانسان عالنى وأصاب‬

‫تعود الى العصر‬ ‫التبم‬ ‫والاسلحة‬ ‫الا!وات‬ ‫بعض‬ ‫يعثر على‬ ‫‪.‬خمد‬ ‫هن ان الباحث‬ ‫ويالرغم‬

‫الا‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرات وغور الاردن‬ ‫بين حوض‬ ‫الممتدة‬ ‫الصحراوية‬ ‫الحجرممط التديم نبم الهضبة‬

‫ني‬ ‫ان نتتبع‬ ‫البتاع التبم يمكننا‬ ‫هن‬ ‫الوإدمم!‬ ‫الت!مممية ها للرربا ‪ ،‬اذ انسهذا‬ ‫ان لهذه‬

‫‪. 11‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬ ‫المصلر ثفسه‬ ‫‪162 1‬‬

‫‪..138‬‬ ‫ما تبل التار‪-‬لم ص‬ ‫د‪ .‬تقي هح طيد الجادرلم عصور‬ ‫الدبا! لم‬ ‫( ‪)63‬‬

‫‪/‬‬ ‫القاهرة‬ ‫لم‬ ‫‪42‬‬ ‫ترجمة د‪ .‬احمد نخري ‪ /‬ج ؟ ص‬ ‫الحضارة‬ ‫شجرة‬ ‫لم‬ ‫) لنتون ‪ /‬د‪ .‬رالف‬ ‫( ‪64‬‬

‫‪.‬‬ ‫د ‪.‬ت‬

‫‪- 33 -‬‬
‫العرافىه‬ ‫الأثبياء في‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تاهـلخ‬ ‫عن‬ ‫نبحث‬ ‫الحالية "(‪ .)65‬ولكننا ونحن‬ ‫أصولى حضاوتنا‬ ‫ل!هـلخه السحدول‬

‫هربر‬ ‫وتد " وضف‬ ‫‪،‬‬ ‫صيوانيته‬ ‫!! حيث‬ ‫لا‬ ‫الساثيته‬ ‫عنه هن حيث‬ ‫الاثسان ئبحث‬

‫بأنه تطوو نكرة الحرية‬ ‫كنت‬ ‫ونشه‬ ‫‪.‬‬ ‫وتهذلد"‬ ‫البثممربم!‬ ‫انه تربية الجلس‬ ‫ريخ على‬ ‫الد!‬

‫هع‬ ‫المنهوبم يتطابق‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫لروع العالم "(‪)66‬‬ ‫بانه اهتداد ذات‬ ‫هيجلى‬ ‫وعرفه‬ ‫‪.‬‬ ‫وارتتاؤها‬

‫الانسان‬ ‫العبرة وطالب‬ ‫على‬ ‫حانظ‬ ‫الذمم!‬ ‫هـلخي‬ ‫الل!‬ ‫‪.‬سرد الحدث‬ ‫اهدانا الترأ ني‬

‫بالتضية‬ ‫هن خلالى ارتباطه‬ ‫الدث‬ ‫االضوء على‬ ‫وسلط‬ ‫باعتباو احوال الاهم وهصانرها‬

‫تعمى‬ ‫لا‬ ‫أ ؟!‬ ‫بالتاهـلخ‬ ‫يتعط‬ ‫لا‬ ‫القرأن العدكل الذي‬ ‫التي يد!كو اليها الترإن وهاجم‬

‫عن‬ ‫لقد ذكر الطبربما رواية تحدثنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الهـرر ‪)67(،‬‬ ‫ثي لى‬ ‫سب‬ ‫*!ر وص ض‬
‫عليه واجتمعت‬ ‫الله‬ ‫صلوات‬ ‫هات‬ ‫آلم وصيته‬ ‫" لما كت!‬ ‫‪:‬‬ ‫ألم كما يلبم‬ ‫هوت‬ ‫لحطات‬

‫فبم‬ ‫فتبرته الملائكة وينميت واخوته‬ ‫الرحمن‬ ‫اجلى انه كان ص!ب‬ ‫عليه الملانكة هن‬

‫"(‪.)68‬‬ ‫فبم الإرض‬ ‫اوا‪ ،‬ترية كانت‬ ‫ترية هي‬ ‫عند‬ ‫همنعارق النردرش‬

‫" ان أدم‬ ‫بن كعب‬ ‫أببى‬ ‫لروي حطيثأ عن‬ ‫"عن عبدالة بن الاهإم احمد‬ ‫رواية‬ ‫وفي‬

‫ثماو الجنة تال ‪ :‬فذهبوا‬ ‫هن‬ ‫!نبم أني أشتهبم‬ ‫تالى لبنيه ‪.:‬أي‬ ‫الموت‬ ‫لما حضر؟‬

‫والمساحبى‬ ‫الننوس‬ ‫وهبهم‬ ‫‪،‬‬ ‫اكنانه وحلوطه‬ ‫الملانكة وه!هم‬ ‫ناستتبلتهم‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫يطلبون‬

‫تالوا ‪ :‬أبونا هريض‬ ‫؟‬ ‫تطلبون‬ ‫وها‬ ‫ترلجرن‬ ‫ما‬ ‫أدم‬ ‫‪ :‬يا بني‬ ‫لهم‬ ‫‪ ،‬نتالوا‬ ‫والمكاكل‬

‫رأتهم‬ ‫فلما‬ ‫أب!كم ‪ .‬فجامحوا‬ ‫تضى‬ ‫فتد‬ ‫‪ :‬ارجعوا‬ ‫نتالوا لهم‬ ‫الجنة‬ ‫ثمار‬ ‫هن‬ ‫وألنمتهى‬

‫بيدبم‬ ‫نخلي‬ ‫‪،‬‬ ‫تبلك‬ ‫هن‬ ‫انما أتيت‬ ‫فاني‬ ‫‪ ،‬فقالى ‪( :‬اليك عنبم‬ ‫بأدم‬ ‫نلانت‬ ‫عرنتهم‬ ‫حواء‬

‫وصلوا‬ ‫‪،‬‬ ‫له ولحدو؟‬ ‫حنروا‬ ‫و!نسلوه وكنلوه حلطو؟‬ ‫نقبضوه‬ ‫ولين هلانكة رلبم عز جلى‬

‫هذه‬ ‫ممر‬ ‫يا بدبم أدم‬ ‫‪:‬‬ ‫ئم تالوا‬ ‫‪،‬‬ ‫عليه‬ ‫تلبره ثم حثوا‬ ‫في‬ ‫تبره فوضعوه‬ ‫ثم أدخوله‬ ‫عليه‬

‫ان الجدة التبى‬ ‫الاستدلالى على‬ ‫أبي هذا في‬ ‫وتد فكر ابن التيم حديث‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪)96‬‬ ‫‪.‬سندكم‬

‫‪/ 15‬‬ ‫مهد الحضار‪ 3‬تمركب احمد عبدالباتي ‪ /‬ص‬ ‫الران!ون‬ ‫ادي‬ ‫‪ /‬س!لروثارد ‪/‬‬ ‫( ‪ 1 65‬طي‬

‫‪.‬‬ ‫محتبة المثدى د‪.‬ت‬

‫‪.65‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫النربية لم ج‬ ‫) دبلدبرلم اردالد‪ /‬تد!ور الحضا‪:‬‬ ‫( ‪66‬‬

‫‪.‬‬ ‫الحبم أية لم ‪46‬‬ ‫سورة‬ ‫‪167 1‬‬

‫تداتض‬ ‫‪.‬طلروا!ة‬ ‫‪915‬‬ ‫‪ /‬ج ؟ ص‬ ‫الملوك‬ ‫‪ 31‬هـلم م!ر!خ الرسلى‬ ‫‪0‬‬ ‫ابن برورت‬ ‫لم‬ ‫الطبري‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪68‬‬

‫بالعم ‪ .‬روا!ة ابي بن "كعب اقرب للتبولى الفهم‪.‬‬ ‫خط‬ ‫اولى من‬ ‫ان الر!ى‬

‫اسلاد صعحد!‪.‬‬ ‫هله‬ ‫بال‬ ‫‪56‬‬ ‫الانبياء ‪ /‬ص‬ ‫تال!‬ ‫لم‬ ‫ابو اللداء اسماعيلى‬ ‫ابن "كئ!‪/‬‬ ‫)‬ ‫‪96 1‬‬

‫‪-34 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪. ،107‬‬ ‫هدها‬ ‫النمتهاه‬ ‫الئمر الذي‬ ‫لان اولاله فدبوا لتطف‬ ‫في الارض‬ ‫نيها أدم هي‬ ‫أسكن‬

‫أوضجت‬ ‫حيث‬ ‫ء‬ ‫السكاثية بعد ألم‬ ‫التجمعات‬ ‫تمفمكيلى‬ ‫بدايات‬ ‫لنا‬ ‫المروية توضح‬ ‫والإثار‬

‫أدم‪.‬‬ ‫بعصر‬ ‫هتصلة‬ ‫فبم الإوض‬ ‫اولى ترية كانت‬ ‫الإحا!يث‬

‫كر‬ ‫والتبم‬ ‫نبوية‬ ‫ني أيات ترإنية وأحاديث‬ ‫عدها ال!صوص‬ ‫جدة أدم التي تحدثت‬

‫وت!مملسل‬ ‫السماء ؟ المنطق‬ ‫؟ او في‬ ‫الارض‬ ‫هلى هبم ني‬ ‫العلماء الاختلاف حولها‬

‫الخلق هع‬ ‫قصة‬ ‫لكي تتسق‬ ‫الجنة ثبى الإوض‬ ‫يمدع هن التولى بوجود ضه‬ ‫لا‬ ‫الاحداث‬

‫على‬ ‫نجوة يصعب‬ ‫او‬ ‫ئفرة‬ ‫نبم لكوفي‬ ‫تجد‬ ‫لا‬ ‫نتمنعكل نهمأ هتماسكأ‬ ‫عداصرها‬ ‫جسع‬

‫العم! استيعابها‪.‬‬

‫هيأها‪.‬‬ ‫التبم‬ ‫الة وكرهه ورفعه نبم ثبوته وأسكله جنته‬ ‫الرسولى اصطناه‬ ‫اللببم‬ ‫‪2‬لم‬

‫ان استدلاج المنعيطان‬ ‫وسد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهتحان والابتلاء‬ ‫هن هراحل‬ ‫هرحلة‬ ‫اولى‬ ‫له لكبم لكون‬

‫الجلة الى ارض‬ ‫الة هن ضه‬ ‫له هخالنة تعاليم الرب اخرجه‬ ‫وزرلن‬ ‫الكريم‬ ‫هذا المخلو‪9‬‬

‫هن‬ ‫نيها هن المعاثاة والتعب والشكاء هما أراور الة للاثسان لإبتلاعه وتمييز الطيب‬

‫! هلى‬ ‫الخلود‬ ‫بنكرة‬ ‫الرب‬ ‫لإدم هخالنة‬ ‫المنميطان‬ ‫وتد فلن‬ ‫‪.‬‬ ‫البلأممر‬ ‫هعادن‬ ‫هن‬ ‫الخبيث‬

‫عن‬ ‫الخلد ورسحث‬ ‫فبم جدة‬ ‫جمون‬ ‫لللى " نكيف‬ ‫‪.‬لا‬ ‫يفمجرة الخلد وهلك‬ ‫أدلك على‬

‫الموبئ ويخافه‬ ‫ان أدم عليه السلام كان يعرف‬ ‫الترأني ل!د‬ ‫خلود ؟ وان هذا النص‬

‫هعاناة ألم‬ ‫اهاهه فكان اغراء ابليمى له بالخلود يعبر عن‬ ‫هوت‬ ‫ورلما تد ين!اهد حالات‬

‫أرالطا‬ ‫لحكمة‬ ‫جدبة‬ ‫باتجاه ارض‬ ‫عكسية‬ ‫نكان اخراج أدم هو هجرة‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه السلام‬

‫أهر أدم أن دعلبى الكعبة‬ ‫ال!ه‬ ‫ان‬ ‫!‬ ‫النببم‬ ‫دن‬ ‫هروي‬ ‫أثر‬ ‫هكة ونبى‬ ‫فكانت‬ ‫‪،‬‬ ‫الة تعالى‬

‫تق‬ ‫أخر ان الارض حيت‬ ‫وحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫(؟‪17‬‬ ‫الملائكة‬ ‫حولها كما تطت‬ ‫ني محة ويطت‬

‫‪.‬‬ ‫فهبم هركز الإرض‬ ‫ام القرى ‪..‬وهنها بدأ لكوير الاوض‬ ‫لنلك تسمى‬ ‫نهي‬ ‫‪.‬‬ ‫هكة(‪)72‬‬

‫ولا يسبب‬ ‫فكرة هنطتية‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬ ‫في‬ ‫ألم فبم جدته‬ ‫ان قبولى نكرة جود‬

‫وتد‬ ‫أيات قرأثية‬ ‫هعافي‬ ‫او‬ ‫نن أحاديث‬ ‫ول!تيقة‬ ‫صحيحة‬ ‫اي تعارض مع لصوض‬ ‫تبنيها‬

‫جنة‬ ‫نكرة‬ ‫يص!‬ ‫يعتتد انه‬ ‫على رتيم على لنكل ختم اسطوافي‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬ ‫عثر فبم‬

‫‪.‬‬ ‫‪91‬‬ ‫السعالة ‪ /‬ص‬ ‫الطر ‪ :‬ابن التم لم منم!ع‬ ‫)‬ ‫( ‪07‬‬

‫ج ا‬ ‫بالملالور‪/‬‬ ‫فبم التنس!‬ ‫الملأثور‬ ‫اللر‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪19 1‬‬ ‫جلالى اللمن ت‬ ‫لم‬ ‫اثطر ‪ :‬السمصي‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪71‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8391‬‬ ‫بم!ت‬ ‫الفكر‬ ‫‪ /‬دار‬ ‫‪913‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪263‬‬ ‫ص‬ ‫الترا لم ج؟‬ ‫لأحكام‬ ‫ال!ر ‪ :‬الترطبي لم الجامع‬ ‫‪172 1‬‬

‫‪-35-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫(ول) وهذا يعزز التناعة‬ ‫الاغراء‬ ‫" ختم‬ ‫بأسم‬ ‫البريطاثبم‬ ‫حاليآ ني‬ ‫ألم وهحنط‬

‫الراندين‪،‬‬ ‫ارض‬ ‫الدينية ولدايتها على‬ ‫وادي الراندين هح التصة‬ ‫حضارة‬ ‫بجن!رتداخلى‬

‫أهر تعززه‬ ‫هكة‬ ‫نحو‬ ‫واتجاهه‬ ‫هنه الجنة بعد الخطينة‬ ‫أدم هن‬ ‫ثم كان إخراج‬ ‫وهن‬

‫الاستنتاج الطبيعبم‬ ‫هح‬ ‫‪ ،‬وكن!لك لا يتعارض‬ ‫هسلمين‬ ‫كئيرة وأراء علماء‬ ‫أحاليث‬

‫هعلوهات‬ ‫وهناك‬ ‫‪،‬‬ ‫ينميت‬ ‫روايات حولى أترب الانبياء لإدم هو‬ ‫ولقد ورت‬ ‫‪.‬‬ ‫والمدطتي‬

‫فر " ان الة‬ ‫أي‬ ‫هنها حديلة‬ ‫الجزم بممحتها‬ ‫ثستطيح‬ ‫لا‬ ‫هكيلة‬ ‫ضنيلة حوله وأحاديث‬

‫وهنها ها رواه ابن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬فميت خممممين صحيفة‬ ‫‪ ،‬على‬ ‫وأولع صحف‬ ‫هانة صية‬ ‫أثزلى‬

‫علية خممممين‬ ‫وآنرلى‬ ‫أبي ذر أيضأ هرنوعأ * ان لنعيت كان نبيأ‬ ‫عن‬ ‫نبى صحيحه‬ ‫حبان‬

‫أوكلها هستتاة‬ ‫أخبار !ريها علماء التاويخ هعظمها‬ ‫ورت‬ ‫ويعد شيت‬ ‫‪،‬‬ ‫"(‪)75‬‬ ‫صحينة‬

‫ننيها ويذكرها ابن كثير نبى‬ ‫أو‬ ‫من أهلى الكم!ب وأخبار النرس ولا سبيلى الى تصديتها‬

‫نتد ورد ذكره ني ا!رأن‬ ‫اها أ!رشى‬ ‫‪0‬‬ ‫فبم هروج النمب(‪)75‬‬ ‫الالبياء والمسعودي‬ ‫تصص‬

‫ور!عناه مكانآ‬ ‫نبيأ‬ ‫اثريس انه كان صيقآ‬ ‫م!‬ ‫!ي‬ ‫نبم توله تعالى أ وا!ر‬

‫والصابنة تزعم‬ ‫‪،‬‬ ‫اخنوغ‬ ‫ول‬ ‫ا!رلمى‬ ‫وهكانه وتيلى اسم‬ ‫نبى عصره‬ ‫واخدكف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪*1،‬ا‬ ‫ع!‬

‫!ظ‬ ‫الى توله تعالى ة ورته‬ ‫"(*) ‪-‬إلفعارة‬ ‫وهعنى هوهمى عطارد‬ ‫‪،‬‬ ‫هو هرهمس‬ ‫انه‬

‫وتد اخد‬ ‫‪،‬‬ ‫ببابلى‬ ‫ولد‬ ‫( إن ا!رشى‬ ‫‪:‬‬ ‫العلماء‬ ‫‪ ،‬اي رنعه الى السماء ‪-‬يتالى بعض‬ ‫ب‬

‫هن بنبم أدم‬ ‫المفسدين‬ ‫فنهى‬ ‫النبوة‬ ‫بن أدم ولما كبر أتاه الة‬ ‫عمره بعلم شيث‬ ‫اولى‬ ‫نبم‬

‫غنير نأهر اتباعه‬ ‫نفر قليلى وخالنه جم‬ ‫ينعريعة أدم ولنعيث ناطاعه‬ ‫هخالفتهم‬ ‫عن‬

‫حتى‬ ‫نخرجوا‬ ‫‪،‬‬ ‫رزتنا الة غير؟‬ ‫‪ :‬اذا هاجرنا‬ ‫بابلىفتالىلهم‬ ‫ترك‬ ‫علدطم‬ ‫فدهس‬ ‫بالهجرة‬

‫هن رسم تواعد تمدين المدن "(‪. )78‬‬ ‫أولى‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫وسبح‬ ‫ال!ه‬ ‫ندعا‬ ‫النيلى‬ ‫ورأى‬ ‫وصلوا هصر‬

‫ص!ليم طه‬ ‫!نعلما‬ ‫ع!ممى‬ ‫د‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫فلوثها حضارتها‬ ‫انلديه ‪ /‬سوهر‬ ‫بارو‪/‬‬ ‫اثطر‪:‬‬ ‫‪1731‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ، 85‬بضدادلم ‪7891‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الدحمر!تي‬

‫‪.‬‬ ‫لإه ‪58-‬‬ ‫ص‬ ‫الالبياءلم‬ ‫اثطر ‪ 4‬ابق "كثيو‪ /‬ابو الفداء‪ /‬قصص‬ ‫‪174 1‬‬

‫الحسن علي بق الحصين‬ ‫ابو‬ ‫المسميدي ‪/‬‬ ‫‪58‬‬ ‫ص‬ ‫الإنبياء‪/‬‬ ‫كثى ‪ /‬قصص‬ ‫ابن‬ ‫اثطر‪:‬‬ ‫‪175 1‬‬
‫ها بعلما ‪ /‬تحقي! هحيي الالين‬ ‫‪38‬‬ ‫!معالق البوهر‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫‪ /‬هر!ج النب‬ ‫ت ‪346‬‬

‫عبدالحميد‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫مريم أ!ة ‪57 / 56‬‬ ‫) س!‪6‬‬ ‫‪76 1‬‬

‫‪.93‬‬ ‫‪ /‬مر!ج الن!ب ‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫) السعودي‬ ‫( ‪77‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪236‬‬ ‫علي ‪ /‬اللبوة الالبياء‪ /‬ص‬ ‫الصابولي ‪ /‬هحمد‬ ‫( ‪178‬‬

‫‪- 36 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫نيمكن‬ ‫الروايات‬ ‫هنه‬ ‫صحت‬ ‫واذا‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمكما‪917‬‬ ‫اول هن خط‬ ‫روايات بأن إدرش‬ ‫وتد ورت‬

‫تعتبر اعطم‬ ‫والحقيتة ان الكتابة كاللنة حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫بة‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫بداية‬ ‫عصر‬ ‫الرشى‬ ‫عد عصر‬

‫تعود‬ ‫التارحم!‬ ‫نجر‬ ‫وأتلم وثانق تتعلق بع!ر‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد اللفة تعلمه واكتسبه الاثسان‬ ‫حث‬

‫التطور التد!ريجبم نبى ها‬ ‫" وتد أطهر التدتيب الاثري ا!دطث‬ ‫السوهري‬ ‫الى البتمح‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫المدينة السوهرية ‪ :‬الكتابة والمعمار الديلبم (‬ ‫هن‬ ‫هتيزتين‬ ‫يتعلق بلاحيتين‬

‫بالهيكل ) والعملى الخلاق كان اختراع الرهوؤ(‪ ( 018‬اي الإشارات الكتابية ) ‪.‬‬ ‫المتعلق‬

‫نمن‬ ‫وحلى الاشعكاليات العالتة ني‬ ‫الدكون الحضاري‬ ‫لمعرنة نجرر‬ ‫هحاولة‬ ‫ان اي‬

‫الرافدين ‪ ،‬تعتبر هذه المحاولة‬ ‫وادي‬ ‫البداية او جنكل حضارة‬ ‫الباحثين حولى دقطة‬

‫أو أمم!‬ ‫سوهري‬ ‫‪01‬‬


‫" ان سئلى ي‬ ‫‪:‬‬ ‫ذكر‬ ‫الحالى ان أحد‪..‬إبباحثين‬ ‫وصلى‬ ‫هلها حتى‬ ‫هي!وس‬

‫ونكر‬ ‫‪.‬‬ ‫) "(‪181‬‬ ‫( انها ثمنمأت هكذا‬ ‫‪:‬‬ ‫بكل بساطة‬ ‫نلعله يجيب‬ ‫عن هيلاد حضارته‬ ‫!دي‬

‫الصل!‬ ‫الحضارة ني‬ ‫أصبحت‬ ‫نتناول هسألة كيف‬ ‫بتوله ‪" :‬لق‬ ‫نرلكنوربئ ظك‬

‫ويقولى نبم هوضح‬ ‫‪.‬‬ ‫السؤالى‬ ‫هذا‬ ‫جوابأ اكيدآ عن‬ ‫همكنة ؟ لأثنبم ل! اعتتد ان هناك‬

‫"(‪. )82‬‬ ‫عليه‬ ‫الاجابة‬ ‫تستخيلى‬ ‫السؤالى‬ ‫هنا‬ ‫ان يعتبر‬ ‫المؤرخ‬ ‫انه على‬ ‫‪ :‬اعتقد‬ ‫أخر‬

‫الى هنهم‬ ‫العلماء لها نخلص‬ ‫وتنمععيرات‬ ‫الترأنية ‪.‬والحديثية‬ ‫طبتآ لللصيص‬

‫استنادأ الى توله تعالى‬ ‫الة الخالق الى أدم المخلوق‬ ‫حولى المعرنجة التي هنحها‬

‫تعلمه أدم ؟ وها هبم الإسماء التي‬ ‫العلم الذ‬ ‫ها هو‬ ‫‪،‬‬ ‫)(‪)83‬‬ ‫لم يلأ!ء !‬ ‫ة و!‬

‫في‬ ‫ان المعلوهات المضغوطة‬ ‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫التحليلى والسرنة‬ ‫سهلة‬ ‫تعلمها ؟ المسألة ليست‬

‫والطكات‪ .‬العلمية التبم‬ ‫والاشعدادات‬ ‫السرنيه‬ ‫لكاد تحولها الى رمز للاسمى‬ ‫الدص‬

‫هذا الكانن الجديد هن الطاتات الكاهدة‬ ‫" نتد ؤهب‬ ‫‪.‬‬ ‫وتعالى لإدم‬ ‫الة سبحانه‬ ‫ه!حها‬

‫‪،‬‬ ‫حاهات‬ ‫‪ ،‬وكنوز‬ ‫الارض هن توى طاتات‬ ‫‪.‬والاستعدادات المدخرة كناء ها في ضه‬

‫على‬ ‫التد!رة‬ ‫سر‬ ‫الله‬ ‫وتد أودعه‬ ‫‪،‬‬ ‫الممث!ينة الالهية‬ ‫هن التوى الخنية ها يحتق‬ ‫ووهب‬

‫عن ابن اسحافى‪.‬‬ ‫رواية‬ ‫‪235‬‬ ‫ص‬ ‫علي ‪ /‬اللبىة الاثبطء‪/‬‬ ‫اث!ر‪ :‬الصابولي ‪ /‬صمد‬ ‫‪917 1‬‬

‫‪.77‬‬ ‫البدهـة ‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫د‪،‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫اردالد‬ ‫لم‬ ‫تو!لبي‬ ‫‪) 08 1‬‬

‫‪ /‬دار‬ ‫‪492‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الخوري‬ ‫ترجمة لطني‬ ‫ثحمعؤ الحضاؤ‬ ‫لم‬ ‫بيمى‬ ‫ا‬ ‫لمديد جوان‬ ‫‪:‬‬ ‫الطر‬ ‫‪181 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫بنداد ‪8891‬‬ ‫الثتافية‬ ‫الح!وو‬

‫لم‬ ‫‪-‬ري‬ ‫ميخانيلى‬ ‫ترجمة‬ ‫الالطى‬ ‫الث!رفى‬ ‫في‬ ‫الحممارة‬ ‫نجر‬ ‫‪/‬‬ ‫!ري‬ ‫‪/‬‬ ‫!راثك!ر‬ ‫‪1821‬‬

‫‪.13-9‬‬ ‫ص‬
‫‪.31‬‬ ‫البنرة‬ ‫س!‬ ‫‪1831‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫على‬ ‫الانسان‬ ‫نبم حياة‬ ‫تيمة كبوي‬ ‫ذات‬ ‫‪ ،‬وهبم ضرة‬ ‫للمسميات‬ ‫الرهز بالاسماء‬

‫التد!رة لا يملكها‬ ‫وهذه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكلام‬ ‫القد!وة على‬ ‫الإنسان‬ ‫الة تعالى‬ ‫لتد اعطى‬ ‫‪.‬‬ ‫الاوض(‪)84‬‬

‫هي‬ ‫هنه‬ ‫الاتصالى والتخاطب‬ ‫وسيلة‬ ‫الحية ‪ .‬نكانت‬ ‫المخلوتات‬ ‫الإندممان هن‬ ‫غير‬

‫الاجتماعية‬ ‫وهلالت بداية الصفة‬ ‫فبم رلط الإنسان هع أنراد هجتمعه‬ ‫الاولى‬ ‫السب‬

‫بين‬ ‫العاهلى الصنمدقىك‬ ‫اللنة‬ ‫‪ ،‬وكانت‬ ‫الخيوانات‬ ‫باتبى‬ ‫عن‬ ‫الإنسان‬ ‫يمد‪ 3‬ؤ بها‬ ‫التي‬

‫ئم‬ ‫الحضارات‬ ‫فىيناء‬ ‫هدنيئ‬ ‫في كل زهان وهكان ولولاها لتعذ بئ إتاهة هجتمعات‬ ‫البمتمر‬

‫الله هن‬ ‫الانسان بما هنحه‬ ‫هتقد!مة الكتابة فقد استطاع‬ ‫كخطوة‬ ‫التد!رة‬ ‫هنه‬ ‫للت‬

‫بصور كتابيه طووها الى‬ ‫ان يرهز الى الاصوات‬ ‫للاستخلاف‬ ‫للترتبم ولما أه!‬ ‫اشحداد‬

‫للسلوك‬ ‫الانئرولولوجيئ‬ ‫الإثاوية والدراسات‬ ‫الكتابة واستنادآ للبحوث‬ ‫نكاثت‬ ‫حرت‬

‫‪ 3‬التداهى‬ ‫العرا‬ ‫نتد توصلى العلماء الى ان السوهررسن وهم سكان‬ ‫للالنممان‬ ‫الاجتماعي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لنمكل رتم طينية نستطيح‬ ‫على‬ ‫واستنادأ الى وئانق وجدت‬ ‫‪.‬‬ ‫ابتدع الكتابة‬ ‫هن‬ ‫اولى‬

‫ويذكر هاير‬ ‫‪.‬‬ ‫العظيم‬ ‫الى هذا الانجاز‬ ‫غيرهم‬ ‫القداهى تد سبتوا‬ ‫ثتولى بان العراتيين‬

‫ولكنهم‬ ‫غير ساهي‬ ‫وهم جنمس‬ ‫بالسوهررسن‬ ‫يدعون‬ ‫توبم‬ ‫كان يمممكنفا‬ ‫سوهر‬ ‫بأن * ارض‬

‫) وكانوا يممككون نظاهأ‬ ‫( الساهيين‬ ‫واهتزجوا با!ديين‬ ‫الارض‬ ‫هدف‬ ‫على‬ ‫جدوا‬

‫نهر النوات وكونوا نواة‬ ‫فنن حوض‬ ‫وتد استوطنوا‬ ‫‪،‬‬ ‫وثتافة هتطووة‬ ‫للكد!بة وفنونأ أخرى‬

‫الواع طينية وهبم رطبة ئم‬ ‫يكتبون على‬ ‫وتد كان هوم!ء السوهررن‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)08‬‬ ‫الحضارة‬

‫بها كألواع ت!ئمبه الالواح‬ ‫ثم يحتفظ‬ ‫ألنمعه الدثممدس لعدة أيام وهن‬ ‫على‬ ‫تجفف‬

‫دينية‬ ‫هلكية ونصوص‬ ‫وهراسلات‬ ‫خطابات‬ ‫الالؤاع تتضمن‬ ‫هنه‬ ‫وكانت‬ ‫الخينعبية‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫العلماء‬ ‫استطاع‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫تبلى ‪3 . . .‬‬ ‫وتد يفعاع استعمالها‬ ‫‪،‬‬ ‫تجارلة‬ ‫رمعاهلات‬

‫ابكلمات على‬ ‫كانتط كتب‬ ‫اذ‬ ‫هن الكتابة الصورية‬ ‫يتابعوا تطور نطام ال!تابة السوهوي‬

‫الكلمة‪.‬‬ ‫الى النمارات رمزية ترهؤ الى معنى‬ ‫المعنى نم تطورت‬ ‫تعبر عن‬ ‫لتمكل صور‬

‫ولتبقى بداية‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫"‪!4‬هء‪14‬‬ ‫) او ( الفكرة الموسوهة‬ ‫اليفكرة‬ ‫( برسم‬ ‫يعبر عنها‬ ‫والتي‬

‫الرافدين وانهم‬ ‫أرض‬ ‫على‬ ‫التارلخ "إ‪ ، )86‬ولكن الغؤكد إنها بدأت‬ ‫الكتابة جهولة‬

‫‪.‬‬ ‫‪8591 1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الشروق بمروت ط‬ ‫دار‬ ‫‪/‬‬ ‫‪57 - 56‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫طلالى الترأن‬ ‫في‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ 1 84‬قطب ‪ /‬سيد‬

‫‪"3/‬صس‬ ‫"نانلا!‬ ‫‪7‬‬ ‫مة‬ ‫!!‬ ‫لىفى‬ ‫"!ء‪83‬ل!‬ ‫نلأ‬ ‫لم‪+‬ه"‪3‬‬ ‫‪" 03‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪!*4‬‬ ‫!ه‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫‪191‬‬ ‫له‬ ‫‪!!4 ) 8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫!‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2-‬‬

‫‪.‬ح‬ ‫ص!‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪ 4‬ك!‬ ‫‪3‬‬ ‫حأ‬ ‫ل!ول‬ ‫مة ل!ةناممول‬ ‫‪4‬‬ ‫كن! ل!كلدلل!‬ ‫ا*ه! ‪!،‬ءثع؟ول ح!‪45+/ 5، ،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪3. 4 ".‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪86‬‬

‫‪43/‬‬ ‫!‪ 45‬ث!لاهول‬ ‫ى لأهة"!م! *!‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫كوأ‬ ‫‪7.‬‬

‫‪- 38 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫فخر!ى‬ ‫الا ان الدكتور احمد‬ ‫نلك‬ ‫على‬ ‫المو!نجين‬ ‫بين‬ ‫ولاخلانه‬ ‫‪،‬‬ ‫النيلى‬ ‫الي وادي‬ ‫نعكوها‬

‫الكتابة السوهرية وندئعأت‬ ‫عن‬ ‫هصرهستمكة‬ ‫بة في‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫يدنبم ه!ا الد!ثيرويوكد بأن‬

‫التاثير‬ ‫دليلى على‬ ‫توينببم يتولى * ان أتوى‬ ‫هوأزرلة لها وهسلدحمة عنها(‪ .187‬و!ن‬

‫الكتابة السوهرية وها‬ ‫عكمى‬ ‫المفاجىء‬ ‫هو ظهورها‬ ‫بة المصرية‬ ‫الكل!‬ ‫على‬ ‫السوهري‬

‫وهذا أتوى !ليك هننرد يدثعير‬ ‫‪.‬‬ ‫عرفناه عنها هن تطور لخريجبم هن السابقة الصورية‬

‫الى ولادة المدنية المصرية‬ ‫العواهلى التي أت‬ ‫كان أحد‬ ‫السوهري‬ ‫التلالير‬ ‫الى ان‬

‫بصورة‬ ‫نج!وهما‬ ‫هعرنة‬ ‫الى‬ ‫لا سبيلى‬ ‫ستدان‬ ‫أهران‬ ‫‪ .‬ان اللنة والكتابة‬ ‫النرعوثية(ول)‬

‫الله‬ ‫بتعليم هن‬ ‫الى ان اللغة توتينية اي‬ ‫العلماء المسلمين‬ ‫بعض‬ ‫!قيتة وتد ن!ب‬

‫ه في!‬ ‫يرلم‬ ‫نبم القرأن الكريم أ إدأ وربئ‬ ‫بة نتد جاء‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫وكنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫والهام‬

‫ثطق‬ ‫ربط بين القراع! وهبم‬ ‫الترأفي‬ ‫هذا النص‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪)198‬‬ ‫ول‬ ‫لم‬ ‫يهه!ن ط‬ ‫ه !‬ ‫!ي‬

‫تعالى واذا كان أدم عليه السلام‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫هصد!ها‬ ‫بة بالمكم وجعل‬ ‫والكل!‬ ‫اللفة‬ ‫يعبر عن‬

‫هنه التابلية حتى‬ ‫الاشعياء تطوت‬ ‫النطق بأسماء‬ ‫الة تعالى التابلية علي‬ ‫تد علمه‬

‫الفكرة‬ ‫الكتابة ووسم‬ ‫لنمليث الى‬ ‫بعد‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫ا!ريمى‬ ‫عصر‬ ‫الى‬ ‫وصلت‬

‫بابلى الى‬ ‫هن‬ ‫عليه السلام هاجر‬ ‫أ!رشى‬ ‫بأ‬ ‫روايات تن!كر‬ ‫ا) وتد ورت‬ ‫‪4‬‬ ‫(ه"ث!مه‬

‫ان يكون الريمى عليه السلام هو الذي ندكل أسلوب‬ ‫وليمى ‪.‬هن المستبعد‬ ‫‪، )09‬‬ ‫صز‬

‫ها بين‬ ‫بلاد‬ ‫أسطوانيه ني هصر هستولية هن‬ ‫أخ!م‬ ‫وتد جت‬ ‫بة الي هصر‪.‬‬ ‫الكد‪3‬‬

‫ورسد!و ان الكعابة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬الى هصر‬ ‫العرا‬ ‫انتتالى ال!م!بة هن‬ ‫كدليلى هادعي على‬ ‫ا‪191‬‬ ‫النهرين‬

‫نقد وود نص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫‪ 5‬ا‬ ‫عليه السلام بحدود التر‬ ‫هوسى‬ ‫عصر‬ ‫بتيت حتى‬ ‫الالواع‬ ‫على‬

‫*اح‬ ‫أ وأت‬ ‫الحقيتة وهو توله تعالى حكاية عن هوسى‬ ‫الترأن ا!ريم يذكر هن!ه‬ ‫ني‬

‫هل!ي ورحمة "ا‪.)29‬‬ ‫!ي ن!ضي‬

‫‪. 41‬‬ ‫المقدمة ص‬ ‫باترلم‬ ‫الواح سوهر ترجمة طه‬ ‫لم‬ ‫انطر‪ :‬كريمرلم صاهونيل‬ ‫( ‪187‬‬

‫‪.83‬‬ ‫‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫الب!م!ر!ة‬ ‫تاهـلخ‬ ‫تويلأبي ‪ /‬ارثولد‪/‬‬ ‫)‬ ‫( ‪88‬‬

‫‪.‬‬ ‫العلق لم ‪3/4/5‬‬ ‫سورة‬ ‫‪918 1‬‬

‫‪.236‬‬ ‫ص‬ ‫اللبوة الاثبياء للصابولبم‬ ‫‪ 26‬عن‬ ‫ص‬ ‫الاثبياء‪/‬‬ ‫قصص‬ ‫اثطر‪ :‬ال!جار‪/‬‬ ‫( ‪) 09‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪301‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الادثى‬ ‫فجر الحضارة في الشرق‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬هلري‬ ‫فرانكنوربئ‬ ‫‪191 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الاعراف أية ‪154‬‬ ‫سورة‬ ‫)‬ ‫‪29 1‬‬

‫‪- 93 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أه"‪8‬‬ ‫ثمة‬ ‫امممة هملابي يى‬

‫الرواية‬ ‫أدم ذكر الملابمى وارثباطها بالحياة الانسانية وقد ذكرت‬ ‫ورد نبى قصة‬

‫انطباعأ بأن‬ ‫يعطي‬ ‫الذبم!‬ ‫الاهر‬ ‫اللباس‬ ‫بنخ‬ ‫أدم وزوجه‬ ‫القرأنية إن إبلي!ى أغرى‬

‫التي تستر العورة‬ ‫بالملابمى‬ ‫عليها هرتبطة‬ ‫الإنمممان‬ ‫الفطرة الاسلاهية التبم فطر الة‬

‫المكرم ‪.‬‬ ‫الانسان‬ ‫مظاهر‬ ‫هن‬ ‫ان الملابدس مظهر‬ ‫الترأنية‬ ‫الرواية‬ ‫وقد وضحت‬

‫وادي الراندين‬ ‫وصور تؤكد ارتباط الانسان بالملابمى ني حضارة‬ ‫أثار‬ ‫وتد وجدت‬

‫الملابس وفبم أتدم‬ ‫) وهو يرتدي‬ ‫الانسان العراتي التديم ( السوهريون‬ ‫وجد‬ ‫حيئط‬

‫العورة ويتولى‬ ‫ارتباط الانسان بالملأبمى وستر‬ ‫التديم !دت‬ ‫للانسان‬ ‫ونتوش‬ ‫صور‬

‫القديمة‬ ‫الإثار‬ ‫على‬ ‫هو وجدلأ صورهم‬ ‫ها لدينا عنهم‬ ‫حولى ال!مموهريين " وجل‬ ‫بر!ممتد‬

‫عريول فبم‬ ‫وه!نذ عهب‬ ‫‪.‬‬ ‫( تنورات ) هن الصونا الخشن‬ ‫هحلوتبم الرؤوس وعلدطم نقب‬

‫سيكلى‬ ‫ذكر‬ ‫)‪ ، )39(،‬وكذلك‬ ‫الحجرية‬ ‫الإدوات‬ ‫يستعملون‬ ‫لايؤالون‬ ‫كانوا‬ ‫حين‬ ‫التدم‬

‫بتنوليات‬ ‫يلتفون‬ ‫رؤوسهم‬ ‫حالتي‬ ‫انهم‬ ‫اكئر هن‬ ‫عنهم‬ ‫لانعرنا‬ ‫"السوهريون‬

‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الملابس‬ ‫كانوا يرتدون‬ ‫التدهاء‬ ‫الاثارية ان‬ ‫البحوث‬ ‫نتائج‬ ‫حمممب‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪)59‬‬ ‫صوفية‬

‫بينها ولين‬ ‫وربط‬ ‫القضية‬ ‫لهذه‬ ‫؟ القرأن الكريم تصدكل‬ ‫الملابمى‬ ‫يلبمى‬ ‫بدأ الانسان‬ ‫هتى‬

‫المنميطان‬ ‫السوءة كان‪.‬بوجي‬ ‫الترأن كذلك ان انكشات‬ ‫حالى الإنسان هع الة وقد عرض‬

‫الاولى عندها اكل أ‪ 3‬وزوجه‬ ‫اللباس وستر العوة والخطيئة‬ ‫وتد رلط الترأن بين تضية‬

‫تعالي‬ ‫تالى‬ ‫‪،‬‬ ‫الاستخلافا الحضاري‬ ‫هن المنمجرة ولذلك كانت الملابمى هظهر هن هظاهر‬

‫عليهما من‬ ‫وطفقا يفصفان‬ ‫لهما سعوءا‪،‬يهما‬ ‫بلت‬ ‫!دة‬ ‫!دلاهما بنرور للما ثالا‬ ‫(‬

‫العورة‬ ‫ستر‬ ‫على‬ ‫يعلمنا بأن نطرة الانسان هجبولة‬ ‫هذا النص‬ ‫‪،‬‬ ‫)(‪)59‬‬ ‫‪000‬‬ ‫الجنة‬ ‫ور!‬

‫تد انكمنمنت " فراحا‬ ‫سوءات‬ ‫ولنمعرا بما يملكان هن‬ ‫أحسا‬ ‫المعصية‬ ‫فانهما بعد‬

‫هذا الورق‬ ‫) ويضعان‬ ‫( يخصفان‬ ‫نبم بعض‬ ‫يجمعان "هن ورق الجنة ويمنعبكانه بعضه‬

‫الانسان‬ ‫التي يخجلى‬ ‫‪ ،‬هما يوحبم بأنها العورات الجسدية‬ ‫سوأتهما‬ ‫المدثمبك علي‬

‫"(‪.)69‬‬ ‫تعر!ا‬ ‫هن‬ ‫فطرة‬

‫‪.81‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫قربان‬ ‫‪ ،‬ترجمة داو‬ ‫التليمة‬ ‫هدري ‪ /‬العصور‬ ‫براستدلم ‪ .4‬جا!سى‬ ‫‪3191‬‬

‫‪.‬س!‬ ‫‪.‬م!‬ ‫‪7‬‬ ‫مة‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪6‬‬ ‫ل!لا‬ ‫‪ 4‬أه ‪+‬ه‪ 34‬ن!‬ ‫ول‬ ‫‪!،‬ءف!‬ ‫! ‪. ) 49‬م! ‪ 4 ".‬ا"*‬

‫الاعرات ‪.22 :‬‬ ‫سوؤ‬ ‫)‬ ‫( ‪59‬‬

‫‪.9126‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ج‬ ‫تطب ‪ /‬سيدلم فبم طلالى القرأ ‪/‬‬ ‫( ‪691‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ورشعأ‬ ‫كم‬ ‫سو‬ ‫أنزبنا عليكم لبامآ يوار!ر‬ ‫ترإفي أخر أ ‪ ،‬بنج ألم لد‬ ‫!بم ما‬

‫الثيطان‬ ‫يفععنكم‬ ‫لا‬ ‫بني ألم‬ ‫لعل! يذكرون " !‬ ‫الله‬ ‫!ير لك من يلي‬ ‫ثللد‬ ‫ولباس !كوى‬

‫هو ولبيله‬ ‫انه يرالم‬ ‫سوءيي‬ ‫ليريهما‬ ‫لباسي‬ ‫عنهما‬ ‫!‬ ‫الح!ة‬ ‫من‬ ‫ابيكم‬ ‫أ!بم‬ ‫كما‬

‫القرإفي‬ ‫)(‪ ، )79‬النص‬ ‫!منون‬ ‫لا‬ ‫شين‬ ‫أولماء‬ ‫!علنا الفعياطين‬ ‫انا‬ ‫لاقىونهم‬ ‫!مث‬ ‫من‬

‫مكربأ هميزآ عن‬ ‫الانممان خلقه‬ ‫عندها خلق‬ ‫الله‬ ‫يعلق بأن‬ ‫!تبلى اللبمى حين‬ ‫لا‬ ‫واضح‬

‫الوظينة التبم فيأ لها الإنسان وكان الاصلى‬ ‫النطرة تتنق هع طبيعة‬ ‫الحيوان نكانت‬

‫والبداية ستر العورة والاثحراف هو ابعري " ان العري نطرة حيوانية ولا يميلى الانسان‬

‫هرتبة الانسان وان رذلة العري جمالا هو‬ ‫الي هرتبة ادنى هن‬ ‫وهو يرلكص‬ ‫اليه ‪.‬ال!‬

‫الى هذه المناطق‬ ‫يل!خلى بحضارت‬ ‫والاسلام حين‬ ‫‪.‬‬ ‫النرق البمثمري قطعأ‬ ‫المكاس في‬

‫يتين بان الصور التي‬ ‫على‬ ‫ولذلك نحن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪8391‬‬ ‫المرإ‬ ‫اكتساء‬ ‫الحضارة‬ ‫هطاهر‬ ‫اولى‬ ‫يكون‬

‫وهم يدممترون عوراتهم انما كان هن تأثير‬ ‫السوهررلدن وهخلناتهم‬ ‫ني حنر!ات‬ ‫جل!ت‬

‫للانسان‬ ‫الحضارلة‬ ‫الاهر با ألوظينة‬ ‫هذا‬ ‫ول!ع!وات الاببياء وي!جمد لنا كذلك‬ ‫النبوات‬

‫وظينة‬ ‫ارادة الله لكبم يؤدي‬ ‫هع‬ ‫الكانن‬ ‫هذا‬ ‫واتسافى‬ ‫الرباني‬ ‫الدكريم‬ ‫مصد!با‬ ‫كان‬

‫عندها‬ ‫المنميطان‬ ‫ب!غراء‬ ‫كان‬ ‫الحيواضب‬ ‫نحو‬ ‫البمنعرية‬ ‫ارتداد‬ ‫وان‬ ‫‪.‬مملى الإرض‬ ‫الخلافة‬

‫والتخلي‬ ‫الوظيفة البيولوجية ا!يوانية‬ ‫لهم الانمكاس نحو‬ ‫الانسان ورغب‬ ‫لباس‬ ‫نغ‬

‫ارتباطأ‬ ‫والوثنية هرتبطين‬ ‫ألتقوى فكان العري‬ ‫الوطيفة الرفىجية لإرتداء لباس‬ ‫عن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الإثارلة‬ ‫وتد أئبتت الدراسات‬ ‫‪.‬‬ ‫الحضارة‬ ‫وئيتأ وكان الحياء والتقوى هن هظاهر‬

‫نبم ان هلابسه‬ ‫ريب‬ ‫ولا‬ ‫(‬ ‫الملابمى‬ ‫تد اوتدى‬ ‫الحجرية‬ ‫الإدسان العاكل فبم العصور‬

‫الحجارة‬ ‫هن‬ ‫وان اوعيته كانت‬ ‫المنسوجات‬ ‫هن‬ ‫لا‬ ‫الجلود والياف النباتات‬ ‫كالت هن‬

‫النخار والمعادن )(‪.)99‬‬ ‫لاهن‬ ‫والمظام‬

‫انمم!افي هرتبط بالسماء‬ ‫الاولى ثحو بناء حضاري‬ ‫الانطلاتة‬ ‫ان ثبوة ألم كاثت‬

‫التي حوله‪.‬‬ ‫الميبمدات‬ ‫تممعخير‬ ‫الانطلاق نحو‬ ‫للانمعان‬ ‫وكاثت البداية التبم أل!حت‬

‫رحلة‬ ‫بدأث‬ ‫الانسان الواعبم وهتى‬ ‫أصل‬ ‫هعرفة‬ ‫عن‬ ‫واذا كان الملم الحداول عاجز‬

‫الذي‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫أصلى الانسان فبى‬ ‫الاجابة عن‬ ‫ف!ثلا ثحد‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫جوله‬

‫نبم‬ ‫الربانبم‬ ‫الاعلان‬ ‫البداية منذ‬ ‫لتد كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫خلنه‬ ‫بين يديه ولا من‬ ‫لا يلاليه الباطلى من‬

‫‪.‬‬ ‫‪27 -‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهرا!‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1 9‬‬ ‫ل!‬ ‫ا‬

‫‪.1275‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫طلالى القوا‬ ‫ني‬ ‫تطب ‪ /‬سيد‪/‬‬ ‫‪8191‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪14‬‬ ‫لم ص‬ ‫الحبرا!ة‬ ‫العصور‬ ‫العربي في‬ ‫الدبا‪ 4‬لم د‪ .‬تقي لم الطن‬ ‫‪991 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كل لأرض‬ ‫اني ط!‬ ‫ة ت! ربئ ووكأ‬ ‫الالسان‬ ‫عن استخلاف‬ ‫الملا الاعلى‬

‫للبناء‬ ‫القرأن الكريم الاساسى الصحيح‬ ‫وضح‬ ‫وبعد الإستخلاف‬ ‫!)(‪..‬؟)‪،.‬‬

‫هن‬ ‫المستمدة‬ ‫الحتيتية والتيم الحتيتية هبم الحضارة‬ ‫ان الحضارة‬ ‫و!د‬ ‫الحضاري‬

‫ص‬ ‫ة ! اصا ض‬ ‫بسلابم‬ ‫إلسماء لضمان هسيرة الانسان على الارض‬ ‫تعاليم‬

‫يحزنون وفين كدروا‬ ‫عليهم ولاهم‬ ‫هصي *صوف‬ ‫تبح‬ ‫!من‬ ‫خما ط!‬ ‫!اما إئينكم‬

‫اذأ نبوة أس! الاطا‬ ‫)‪.11‬؟)‪.‬‬ ‫!يها !لهون‬ ‫فارص هم‬ ‫وكلبوا بايحما أولدك أععحلي‬

‫هح‬ ‫التجربة الاولق للانسان‬ ‫كانت‬ ‫الارض‬ ‫لهذا الكانن المتفرد ‪ .‬وعلى‬ ‫الاثصالي‬

‫والرسل ‪ .‬وكاشه‬ ‫الانبياء‬ ‫خلالى‬ ‫هن‬ ‫السماء‬ ‫ترعاها‬ ‫المسيرة‬ ‫المممماء واستمرت‬

‫الطبيعية للنطرة التي ئطر عليها الانسان تمئل نتاط الطلأفى نحو تطوير‬ ‫الاستجابات‬

‫الحياة تتطور نحو‬ ‫يخه كانت‬ ‫الله‬ ‫أوجدها‬ ‫الانسان هن استعدادات‬ ‫الواتح ولما يملك‬

‫البيئة التبم يعيمنى نيها‬ ‫تمل!‬ ‫‪ .‬التي‬ ‫وها عليها‬ ‫للاوض‬ ‫الإهئل‬ ‫والتنممخير‬ ‫الاستفلالى‬

‫والتبم تمم!‬ ‫الارض‬ ‫الانسان على‬ ‫خطاها‬ ‫‪.‬التبى‬ ‫أولي الخطوات‬ ‫الانسان لتد كائت‬

‫حوله عبر عنها بالصيد الذي كان يمدكل المرحلة الاولي ‪ .-‬حياة ‪.‬‬ ‫استعدا!ه لتسخيرها‬

‫ئم تطو!بئ‬ ‫نتسه‬ ‫والدناع عن‬ ‫للصيد‬ ‫وسانله‬ ‫وطور‬ ‫عتله‬ ‫استخدم‬ ‫الانسا‪.‬ن الذي‬

‫تطوربئ‬ ‫ثبئ‬ ‫والماعز‬ ‫الحيوانات كالفنم‬ ‫ثم تلجين‬ ‫الارض‬ ‫نعالياته ثحو الزراعة وتسخير‬

‫وغيربا‪.‬‬ ‫النخارلات‬ ‫الى صناعة‬

‫علق‬ ‫الخلع التي اهم!ز بها الإدسان توهله للتيام بدرر عطيم‬ ‫لتد كالت طبقعة‬

‫دقاط علنيدة لعلى‬ ‫في‬ ‫المخلوتات‬ ‫باتي‬ ‫الخال! هذا المخلوفى عن‬ ‫‪ .‬وتد ه!‬ ‫الارض‬

‫) فتد اهم!زت‬ ‫! البارولجي‬ ‫فبم لككلي!ه الحيوالبم‬ ‫الحيوانات‬ ‫عن‬ ‫ابممطها اخم!فه‬

‫وثمعكل العمود الدقري‬ ‫الجمجمة‬ ‫باتبم الحيوالات بكبرحجم‬ ‫الاولي عن‬ ‫ملذ اللحطات‬

‫عطاهه كلها تختلف عن عطام الحيوانات الاخري وكنلك التتوش في باطق‬ ‫بل حتي‬

‫وهلكاته اودغهأ‬ ‫ئم اهم!ز الالصان بطاثاى‬ ‫‪.‬‬ ‫القدهين‬ ‫علي‬ ‫يبماهله للممنمبم‬ ‫القلم الذي‬

‫مق‬ ‫وما علها‬ ‫الارض‬ ‫الاولى بلسياور على‬ ‫الخال! نيه مكئته لأن يتنز نبم الخط‬

‫ز بها الالسان !لثئيخببح‬ ‫اهد‪3‬‬ ‫التبم‬ ‫اللغة الوصميلة‬ ‫الطاتات هبم‬ ‫اول ث‬ ‫جودات‬

‫اللئه الق إلفم!بة ا‪.‬لتي‬ ‫ثم تطوبئ‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاط! الحيد‬ ‫بكوثه الح!ان‬ ‫الحيوالا!‪.-‬وتفرد‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثسان‬ ‫رال! لعم!‬ ‫ابداعي‬ ‫عملى‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬

‫البعر‪.3. 88‬‬ ‫اسور‪8‬‬ ‫‪001 1‬‬

‫الب!ر‪.93-38 88‬‬ ‫أس!‪8‬‬ ‫‪101 1‬‬

‫‪-42-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫العلم ذلك‬ ‫ائبت‬ ‫كما‬ ‫الد!ماغ‬ ‫غير‬ ‫العدكل أو الوعبم وهو‬ ‫اهتياز وأرتاه هو‬ ‫ولعلى أهم‬

‫و*!ر‬ ‫ال!عمع‬ ‫ء‬ ‫أ ! ! !ي ص‬ ‫‪.‬وسماه الترأ‪ 3‬الكريم الفؤاد‬ ‫الانسان‬ ‫هو جوهر‬

‫!تكون لهـاللوب يعقلون‬ ‫ير *رض‬ ‫أللم ي!عيروا‬ ‫وسماه التلب أ‬ ‫‪،‬‬ ‫و*!م!ة ‪.2(،‬؟)‬

‫الله للانسان ولها‬ ‫بذاته وهو الطاتة التبم هنحها‬ ‫وعيه‬ ‫الانمممان‪.‬‬ ‫ا(‪.3‬؟) ة تلب‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫ألإرض‬ ‫هقدرات‬ ‫على‬ ‫اد تمكينآ نبى السيطرة‬ ‫ويزلي‬ ‫اسمتطاع الانسان ان يطور تابلياته‬

‫عاجزأ لان‬ ‫ها بلفه هن تطور يقت‬ ‫العبم على‬ ‫لا يزالى‬ ‫هنه الطاتات التي هيزبئ الانسان‬

‫تفمممير‬ ‫لا يوجد‬ ‫فاللنة‬ ‫‪.‬‬ ‫الانسان‬ ‫عالم‬ ‫ها الى‬ ‫وطهو‬ ‫لكوينها‬ ‫لها وكينية‬ ‫تنسيرأ‬ ‫يجد‬

‫ا‬ ‫الامعماء‬ ‫لم‬ ‫ة و!‬ ‫دنا أساسها‬ ‫عدمبم دتميز الاثسان بها ودكن الترأن الكريم وضح‬

‫الانسان أن يصلى نبم ابداعه الي الكتابة‬ ‫استطاع‬ ‫رح! كيف‬ ‫الل!‬ ‫يجهلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.51،‬؟)‬ ‫س‬

‫ي‬ ‫!‬ ‫اسشداد يملكه الانسان لتطوير هعلوهاته ة ع!‬ ‫لنا بأنها‬ ‫وضح‬ ‫الكريم‬ ‫والقرإن‬

‫ده(‪.)001‬‬ ‫‪...‬‬ ‫لأسنان مالم يعم‬ ‫!‬

‫وتعالى لم‬ ‫ولكن الة سبحاثه‬ ‫بمر السنين‬ ‫صوربا‬ ‫الحياة وتعتت‬ ‫لتد تطوبئ‬

‫أتلم‬ ‫البرافى‬ ‫ارض‬ ‫وينمهلت‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪.61‬؟ا‬ ‫في‬ ‫ط‬ ‫ص أت * ض‬ ‫وان‬ ‫أ‬ ‫يترك الاثسان‬

‫هن تمككه‬ ‫الإرض‬ ‫العراتي التديم كل هجتمعات‬ ‫المهتمح‬ ‫وسبق‬ ‫ا المدديات والخضارات‬

‫والفرات ) ‪ " :‬والبدنية‬ ‫هياه الاثهار ( جلة‬ ‫علي‬ ‫الطبيعة والسيطرة‬ ‫ترويض‬ ‫هن‬

‫ايضأ‬ ‫بها ‪ .‬وهبم‬ ‫تتعلق‬ ‫وئائق‬ ‫نملك‬ ‫التي‬ ‫الاهكيمية‬ ‫المدثيات‬ ‫اتلم‬ ‫هبم‬ ‫السومرية‬

‫ما تبلى المدثية والتبم‬ ‫هجتمعات‬ ‫او‬ ‫هجتمح‬ ‫عن‬ ‫انها تطوبئ‬ ‫من ا!وكد‬ ‫التبم‬ ‫الحيدة‬

‫ولم لكن نتيجة ايحاء‬ ‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ينمبيه بها بأن كان تائمآ تبلى ن!لك‬ ‫اي هجتمع‬ ‫لم تئم! عن‬

‫‪.‬وأصداء ما‬ ‫لنا اثعكاسات‬ ‫الم!وهررن‬ ‫لقد حنط‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا النبم ‪.7(،‬؟ا‬ ‫هن‬ ‫هن اي هجتمع‬

‫‪8‬‬ ‫هاد‬ ‫هكونأ هن‬ ‫"يغر‬ ‫تتول ان للالممان جصمأ‬ ‫( هدال! تحل!لاى طراساى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪4‬‬ ‫تبارك‬ ‫؟ ا س!ة‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪2‬‬

‫داول)‬ ‫(‪38‬‬ ‫بالهالة‬ ‫ما تسمى‬ ‫هي‬ ‫اطهرتها هضيلة‬ ‫خاصة‬ ‫ادهة‬ ‫تصوورها"بواسطة‬ ‫‪.‬اكن‬

‫لم‬ ‫جمالى‬ ‫يحيى‬ ‫سمير‬ ‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫العبيب‬ ‫الشلوور‬ ‫الالممان نلك‬ ‫كتاب‬ ‫الطر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ال!ب‬ ‫مربزها‬

‫‪. 41‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪46‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫الحح‬ ‫‪ ) 1‬سورة‬ ‫‪30 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪31‬‬ ‫‪/‬‬ ‫البقرة‬ ‫) سورة‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫ص‪.،.،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪- 4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫العل!‬ ‫) سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ثاطر‬ ‫) سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪60‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.77‬‬ ‫ص‬ ‫صلأ‬ ‫لم‬ ‫البعمركة‬ ‫تات‬ ‫أرثوبدلم‬ ‫اتولبي ‪/‬‬ ‫‪7101‬‬

‫‪-43-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫على‬ ‫ساعدقنا‬ ‫التبم‬ ‫الوثانق‬ ‫هن اعطم‬ ‫شد‬ ‫التبم‬ ‫هن خلالى الرتم الطينية‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الم!‬ ‫قبلى‬

‫التذيم‬ ‫الإدسان‬ ‫هعتتدات‬ ‫التديمة وعلى‬ ‫المجتمعات‬ ‫حياة‬ ‫طبيعة‬ ‫على‬ ‫التعرف‬

‫الدجاع في رلط اللأقاط‬ ‫السوهررسن على‬ ‫هخلفات‬ ‫تنكير؟ ‪.‬كنلك لتد ساعدتنا‬ ‫وهستوى‬

‫هن‬ ‫والمخلنات‬ ‫الإثار‬ ‫هن خلالى تحليلى هنه‬ ‫التديم واستطعنا‬ ‫ر!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫نبم‬ ‫الفاهضة‬

‫بخاصة‬ ‫غامضة‬ ‫اللتاط التي كاثت‬ ‫هترابطة حولى كثير هن‬ ‫ه!طتية‬ ‫ايجاد تصورات‬

‫لنترات التارح! القديم والاينعكاليات‬ ‫تعرضت‬ ‫التبم‬ ‫الثرأن الكريم‬ ‫نيما يتفلق بدصدص‬

‫العهد‬ ‫ورواية‬ ‫الرقم الطينية‬ ‫الكريم وروايات‬ ‫القرإن‬ ‫روايات‬ ‫بين‬ ‫المتارنة‬ ‫المتولدة هن‬

‫( التوراة ) ‪.‬‬ ‫الت!يم‬

‫الحاجة‬ ‫‪ .‬فكانت‬ ‫والاثار‬ ‫التوراة‬ ‫بين‬ ‫‪.‬هتارنة‬ ‫عديدي‬ ‫!راسات‬ ‫فبم النرب‬ ‫وتاهت‬

‫على التعرف على‬ ‫المصا!ر المهمة التي تعينئا‬ ‫هن‬ ‫صرآ‬ ‫الترأن‪.‬الكرببئ‬ ‫هلحة لإخالى‬

‫ركا‬ ‫الم!‬ ‫ما تبلى‬ ‫حتي‬ ‫هـلخ‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وفجر‬ ‫القديمة‬ ‫العصور‬ ‫ني‬ ‫الارض‬ ‫لاثناط الانسان على‬

‫والارض‬ ‫ولداية الخليقة ولكون السماوات‬ ‫فيما يتعلق بالانبياء وعصووبم‬ ‫حصيمأ‬

‫!لق لأيمطن‬ ‫!لأمه وعلا‬ ‫كل فيء‬ ‫أ!سن‬ ‫الة سبحاثه وتعالى أ طي‬ ‫وتخليتها بأهر‬

‫ماء ههين ‪.8(،‬؟)‪.‬‬ ‫هن‬ ‫مع!‬ ‫من‬ ‫ث!*‪-.‬نجتلىةئع!له‬ ‫طين‬ ‫مق‬

‫!الى مئار جدلى وقضية‬ ‫ل!‬ ‫بالسوهرر!ن‬ ‫التدماء وما يسنون‬ ‫ان اصعل العراتيين‬

‫ان إلمعديين‬ ‫حتي‬ ‫هسألة عويصة‬ ‫السوهررن‬ ‫"لتد اصبح‬ ‫الإراء‬ ‫حولها‬ ‫شدلت‬

‫) وهلذ الثلىثيليات!‬ ‫( المثمعكلة السومرية‬ ‫ب‬ ‫المرافى التديم صاروا !سموبها‬ ‫بحضارة‬

‫حولى‬ ‫وأثحن‬ ‫المسمارية‬ ‫بات‬ ‫بالكد‪3‬‬ ‫المختصين‬ ‫بين المستمثعرتجين‬ ‫هختلم‬ ‫واللقاثى‬

‫بقبولى النالبية " إ‪.9011‬‬ ‫تحظى‬ ‫حاسممة‬ ‫الى ثتيبة‬ ‫التيلى‬ ‫الملأمم!ة دون‬ ‫ت‬

‫‪. 8‬‬ ‫‪-7‬‬ ‫لم‬ ‫السحله‬ ‫س!ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 80 1‬‬

‫‪. 26‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫‪.‬التوراة‬ ‫الي‬ ‫بعير‬ ‫الواع‬ ‫هن‬ ‫لم‬ ‫عبدالواحد‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬لاضل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪901 1‬‬

‫‪-44-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ا‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫*‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪،----‬ش‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫‪.-‬‬ ‫حى مى‬ ‫ا‬ ‫بر*‪--‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪!3-‬لايمء!‪--‬يهى‬ ‫‪-‬ت‪،‬‬ ‫لأ‪:‬‬
‫أء‪+‬‬ ‫‪.‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ءب‬
‫آ ؟‬ ‫‪..‬‬ ‫بز‬ ‫‪.‬‬ ‫تخ‬ ‫ت‪6!-‬‬ ‫إ‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪+‬جم!حه‬ ‫!بماصسض‬ ‫؟ت‪:‬‬ ‫؟!ه !بب!جب‬ ‫ئئثبم‬ ‫!‬ ‫ئ!غ‬ ‫دإحغه‪"3‬‬ ‫بصعئض‬ ‫ئحف‪%‬نو‪+‬ث‬ ‫حسيبمافححتحيتففن!‪5‬ششئثت‬ ‫حم!مع!ى‬ ‫ي!ب‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫ص‬ ‫كل‬ ‫ثبجمبئ‬ ‫‪-‬‬ ‫خم!س‬ ‫كر؟‬ ‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫!ر‬

‫‪::-‬‬ ‫تنب‬ ‫ت‬ ‫به!ة‪!-‬غ!‬ ‫شض!نجيم!ؤخ!ف!م‬ ‫جهـلأ‬ ‫ة‬ ‫‪.:‬ح!‬ ‫يبر‬ ‫" ‪-:.-‬؟مم!"!يئسجم!ين!‪،‬لخته!ت‬ ‫ص‬ ‫*نه‪-‬صفضا!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ت ‪-6‬‬
‫بب‪.‬؟‪:+-.-‬‬ ‫‪!.،‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-....‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪-.‬‬ ‫ء‬ ‫‪"-‬‬ ‫كل‬ ‫‪. .‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬ء‬ ‫‪-‬‬
‫ف!‪،‬‬ ‫خخئئور‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫فى‬

‫‪3 -‬‬ ‫ة‪6‬‬ ‫‪!-‬ئب‬ ‫‪-‬‬ ‫*!‬ ‫ي!إ‪:‬‬ ‫!*‬ ‫‪.‬مى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ر‬ ‫‪3‬حميء؟"‪.-.‬‬ ‫مي!ئ!ث!بم‪ .‬بحكأكت!م!‪"! .-‬بحجييإ‬ ‫‪-.‬ضتن!نثض‬

‫‪،‬أ‬ ‫؟‬
‫‪،‬ا‬ ‫ء‬ ‫‪: - ،‬ة‬
‫‪.:‬ثء‪.‬؟ بني‬ ‫ةة‬ ‫كأ‬ ‫ة"‪"-‬‬ ‫‪5‬‬ ‫!‪-.‬‬
‫!‪-‬فش‬ ‫م!نه‬
‫‪،‬‬ ‫ءة‬ ‫‪!+‬ي‪*3‬‬‫ة‪:*.‬لىت‬ ‫ير‪""،‬‬
‫‪+‬ا‬ ‫ولة‬
‫ض‪ ...:‬؟*‬
‫؟إ‬ ‫ض‬
‫‪:9"-‬‬
‫ة‪8‬‬ ‫‪:‬ة‬
‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫غب!عهأأ‪!.‬ب؟‪4‬‬ ‫نج!ي!ت‬ ‫!مجم!‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫!هحييزر‪1‬لمح!ى‬ ‫‪-4‬ثت!بمدجبمج!كه‪،!-‬ثو!هبهيه!بىب!‬ ‫حرء‬ ‫بض!‬

‫‪.‬‬ ‫‪-،!3‬‬
‫‪-‬‬ ‫أ‪.‬ث‬ ‫‪-‬ط‬ ‫‪.*-‬‬
‫‪.- -.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ءول‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪."-‬‬
‫‪--‬ء‪-.‬‬ ‫س‪.‬‬
‫‪،‬‬
‫‪-.-‬‬
‫" ‪.-- -‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ثهـ‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫صحمم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪4.1‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ، +‬ف!بد‬ ‫*فى‬ ‫! ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -. -‬في‬ ‫‪،‬‬ ‫بم‬ ‫؟‬ ‫ت"نخ‬ ‫*‪.‬ص‬ ‫لم‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ت فىب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*ا ‪.‬ه ?‪ 5،-‬بم‬ ‫في‬ ‫!ى‬
‫ت‬ ‫!ي‬ ‫!ا‬ ‫"‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫!ه‬
‫"‪..‬‬ ‫تى‬ ‫!م‬ ‫ا‬ ‫‪!8+ .‬إ!*مم‬ ‫‪.‬ء‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫*ء‪--‬صي‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫*ه رر‬ ‫‪--‬‬ ‫!ا‬ ‫"‬
‫ض‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫؟إ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وء ‪-‬؟ !‪--‬‬ ‫؟‬ ‫‪ ،،،‬يب‬ ‫بر‬‫ةث‬ ‫‪:‬أ‬ ‫‪،8‬ث‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬

‫م!أ‬ ‫ك!ت‬ ‫ز‬ ‫رليمش‬ ‫!ا‪!9‬د‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟!ى!‬ ‫‪%:‬‬ ‫‪،‬ا‬ ‫ثض!‬ ‫لمسث‪:‬ة?في‬ ‫نج!‪-‬ا‬ ‫ن!ر‬ ‫‪.-‬‬
‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫ءغ‪.‬‬ ‫!ي!بب"‬ ‫حم!‬ ‫ء‬ ‫عخببئله‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ص صى‬ ‫*‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪2-‬‬

‫أ‬ ‫‪4-.‬‬ ‫‪.‬بر ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يىت‬ ‫‪+‬‬ ‫*ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬جمى‬ ‫‪.‬‬ ‫هرء‪+‬ل!؟؟ءل!‬ ‫‪-‬بم‬ ‫‪+-‬‬ ‫‪-‬ا*‬

‫‪.‬‬ ‫ةأجمثب‬ ‫أي!‬ ‫؟‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬؟!بمت‬ ‫‪! -.‬جم!خ!؟‬ ‫ة‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ثي‬ ‫؟‬ ‫هة‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫تف‬ ‫يى‪-‬‬ ‫فى‬
‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪- .- .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬تء‬ ‫بر!‬ ‫ء‬ ‫ت؟!س!‬ ‫(‪7-‬ثبث!‬ ‫في!عم!‬ ‫ب‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪*.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬
‫صبما‬ ‫*‬
‫ا‬ ‫‪3 ::‬‬‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫لم *‬
‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ئ!‬ ‫؟ت‬ ‫‪.‬‬
‫ني‬ ‫‪...‬‬ ‫تت‬ ‫‪ :‬؟!‪.‬‬
‫‪.‬ة‬
‫‪--‬‬ ‫ب!‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ةكعم!برصمث‬
‫‪3‬‬ ‫‪! +‬ء ؟‬
‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-3‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. -‬‬
‫‪---‬س‪-.‬ءمر‬
‫ء*ا‪-6.‬‬
‫كاة ‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ور‬
‫ش‬ ‫‪.-‬ه ؟‬
‫لم‪8-‬ة‬
‫ا*‪-+،.‬‬
‫)‬
‫‪3002.-‬‬
‫ع‪-‬‬ ‫‪9+‬‬ ‫"‪6‬ممب‬ ‫؟‬ ‫ص!‬
‫بز‪-‬‬
‫يأ‬ ‫ص‪،-.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫!؟تيم‬
‫يمصخ!‬
‫‪+‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫"‬
‫!‬ ‫ط‬ ‫ء‬ ‫أ‬
‫ث! جملإ"حيء!ب ير‬
‫‪"01‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫ة‬
‫!‪-‬‬
‫!‪4‬‬
‫!‬
‫‪،‬ما‬
‫!ر‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬‫؟‬ ‫‪!.‬ذ؟د‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬

‫إ)‪:‬‬
‫‪.‬إ‬ ‫‪-‬ء‪-‬بص!و‬
‫ثي‪%‬ا‬ ‫س‪-‬صب‪.‬؟"‪..‬كلاإح"*‪5‬‬ ‫‪9‬‬ ‫آلى‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬ص!ى‬ ‫!‬
‫‪.‬لم‪-‬ت‪.-‬‬
‫ط‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪..‬‬

‫ص‪!+،-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫مآ‪"."،،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نج!‪!!-‬اإ‬ ‫صا‬ ‫فيكل‬ ‫ء*!‬ ‫ط‬ ‫‪5 0‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!‪!!،‬إس‪-‬بر‬ ‫*ش!ه‪-‬كيه‪-‬‬
‫هـا!ىد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬ا ‪ 8‬إثصم!ة‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ثني‬ ‫‪-‬ة‬ ‫‪--. ":‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪10‬‬ ‫!‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!*\،‬‬ ‫جم!؟ح!ت‬ ‫يخب‬ ‫‪!/‬ايخب‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪--‬ت!ع‬
‫أ!ر‪!3‬‬ ‫‪3‬ءالما‪،‬اصم‪!.‬ا‬ ‫"‪،.-‬ثه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-.-‬؟‪،‬‬ ‫‪-.--‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫"لهـه‬ ‫‪.‬‬

‫‪8-‬لأ‬
‫ل!خنما!ا!!ة‬ ‫ف!ءول‬
‫‪،‬‬
‫لى‬
‫‪..‬‬
‫‪!3‬‬ ‫ز‬ ‫ا‬
‫‪.،..‬‬
‫‪!+.‬رإ‬
‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬صط‬
‫‪،‬‬
‫‪-‬تلحغث!‪،،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫ص‬ ‫ا‬ ‫*؟‬ ‫‪.‬ء‬
‫نر ‪:‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:-‬‬
‫‪-+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬
‫*‬ ‫"‬
‫ءح!‪..--.-.-‬‬ ‫ث‪!".‬ء‪،‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬
‫ب‬
‫ثس"‪"،‬‬ ‫!‪-9-‬حب*‪8‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ه‬ ‫ئمربريخيحمىء‬ ‫*‪-‬‬ ‫فز‪--..3..‬ء‪-..‬‬ ‫ت‬

‫!ثثير‬ ‫*‪،‬‬ ‫!ص!‪3‬ث‬ ‫لم ‪.‬‬ ‫لم‬ ‫؟‬ ‫ت‪.‬‬ ‫‪15‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إبأ‬ ‫ا‬ ‫؟ا‬ ‫‪.‬آ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬جم!مأي!ه!‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪ 5‬غ‪-"،-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫س!ت‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫!‬ ‫نثنجبكم‪:‬‬ ‫*!؟‬ ‫لمد‪.‬نه‬ ‫‪2.‬؟‬ ‫؟(‬ ‫‪.‬نه‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2.‬‬ ‫بيئآ‬ ‫‪.‬ء‬ ‫جض‬ ‫‪،‬‬ ‫أ‬ ‫ب‬ ‫آ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-..‬ت‪:-‬‬ ‫‪-*..‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫!!ببعهمئي‬

‫يبم‬ ‫!نم‬ ‫أئج؟‬ ‫‪9‬‬ ‫‪..‬آ‪!..‬أ‪*!،‬‬ ‫؟‪1‬آثأ؟‪.‬تك!‪-‬ب!‪.-‬‬ ‫!ا‪"+‬مي!أ؟!ف!‬ ‫لىذيك!ة‬


‫هـلم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(غ*نج!‪1‬‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫هـبم‪-‬‬ ‫!‪..‬لى‬ ‫ث"‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‪.-‬أ‬ ‫‪:.-+‬‬
‫صلشر‪-‬أ‬ ‫‪.‬‬
‫!ث‬
‫‪،‬‬
‫أ!ي‪--‬‬
‫‪-.-.‬‬
‫يبر‬ ‫‪!01‬عط!صنغغيع!خ‬
‫ء‬ ‫‪-...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ت‬
‫!حم!!‬ ‫ءة‬
‫‪+‬‬ ‫خمح‪،،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬
‫برس!ز!أ!*‪---‬‬
‫‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪6. ! 3‬‬ ‫ا‬ ‫‪--‬؟‪.‬‬
‫‪!،-‬‬
‫‪..‬مح!‬
‫ت‪-‬ء‬
‫ك!ىء‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪.‬‬ ‫!هقي‬ ‫مب‪-‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫*حم!‬ ‫‪.‬‬‫ى‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫لم!يلمج!‬ ‫نج!‪2‬‬ ‫يهب‬
‫‪.‬‬ ‫*تس‬ ‫هـإيي!جي!ه!ى‪.-‬‬
‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫كمبهبما‪.-‬‬ ‫‪8‬خ!‬ ‫لم‬ ‫ا!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تحشهث‬
‫‪.‬‬ ‫ة‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪8-‬‬
‫!‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫" \‬ ‫‪.‬صه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.،-‬‬ ‫‪.‬لم‬

‫شة‬ ‫‪ -‬فم!ث‬ ‫ء‬ ‫*حمى‬ ‫ء‪..‬‬ ‫‪.‬‬


‫!ح!ع!‪-‬كةص!‪-‬ضضتخمئ!تى!ج‬ ‫‪-‬‬
‫د ض!نج‬ ‫ب!جم!صى ‪+3‬ش‬
‫‪،‬‬ ‫!م‬ ‫ء‬ ‫!ص!شت‪-‬حم!تمفص!‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪:!.‬‬
‫‪.‬ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،-‬ء‪:‬تء بم تخبئ‬
‫بر‬ ‫‪8‬‬
‫ء‬
‫ا‪--.‬يم ‪-‬‬
‫تحب؟‬ ‫‪.‬هـع!فت‬ ‫‪:‬‬

‫‪-.‬‬ ‫‪+‬‬
‫‪-‬‬ ‫ء‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬
‫‪--‬جمىةشت!‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:.-‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫ء‬
‫م!?*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫؟!ى‬
‫!ى!‪-‬ور!عدثهـت!‬
‫‪--‬كض‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪": .‬‬
‫سفييئخ!ححتصب‬
‫؟بخقثن!!بهي!ه‪-‬بهي‬
‫برمر‬ ‫حمحى‬
‫إت‬ ‫ا‪7‬‬
‫جعيق!بىيض!عيمصى‬
‫ب‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬
‫‪.‬‬
‫أ‬

‫"ممبل!؟‬ ‫ئر‪-.‬‬ ‫محبه!ث!‬ ‫!خ!عرص!س‪-‬‬ ‫ث!ص!ب‬ ‫‪!.‬حي!!حمهـ!حعيج!‬ ‫‪-‬ءكلبم‬ ‫‪.‬‬ ‫!ض خ‪.‬رر‪+‬جب!!‬ ‫‪...‬ء‬ ‫"لمحي‪-‬‬ ‫ش‬ ‫"‬
‫د‪+‬رو‪. -‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يهنم‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..-‬‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪*-‬‬
‫‪.-‬‬ ‫‪.‬ل!‬
‫‪--‬‬ ‫‪-5 -‬‬
‫!‪-‬‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:--‬‬ ‫‪..--: ..‬‬ ‫‪: ..‬ت‬ ‫‪..‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫طهـ‪.--‬‬
‫‪ . .-‬ص‬ ‫عي‬ ‫"‪.‬ء‪-!..‬‬
‫‪-‬‬ ‫حهـ‪-‬‬ ‫‪:-:‬‬
‫‪*.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪-‬إ‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫!ر‬ ‫ط!؟‪-..‬‬ ‫عجمص‬ ‫‪.-‬ه‬ ‫*‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫?‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫!صبئ‬ ‫جمعض!!‬ ‫!مع‬ ‫!بنه!‬ ‫حمخت‬ ‫ث ضص‬ ‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫برجئشسنثحي!ت‬
‫تررة‬ ‫‪..‬‬ ‫ضئر‬
‫ضحرجشفخخف‬ ‫‪.،‬ختئ‬ ‫جح!حض‬
‫حمف ! ثخحعححج!‬ ‫‪-‬‬
‫ا !حه‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪-‬‬
‫ثصتمضصح!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ولص‬ ‫‪31‬‬ ‫ا اللأمعد‬ ‫هلأهر ت!دم! الماء الصدس‬ ‫اسعلام تلصط!ة‬ ‫‪ :‬الرايلأ‬ ‫اور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪178‬‬

‫البراساثي‪.‬‬ ‫الئالث المتحد‬ ‫امد‬

‫فنونها حضارتهاص‬ ‫سوهر‬ ‫الخريه ‪/‬‬ ‫بارو ‪/‬‬

‫تد ارتبط‬ ‫التنووات وهو ها يوكد ان الانسان‬ ‫يرتدرن‬ ‫وهم‬ ‫السوهـسن‬ ‫يمم!‬ ‫يثكل‬

‫دلت‬ ‫وتد‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫أدم‬ ‫التبم بدأها‬ ‫والطكريم‬ ‫الوعبم‬ ‫هسيرة‬ ‫بداية‬ ‫بالملابدمى هنذ‬

‫العو!ة بالنسبة‬ ‫الملابمى وستر‬ ‫تدم استخدام‬ ‫الاثرية علي‬ ‫التنتدهات والمكتشنات‬

‫القديم‬ ‫*نسان‬

‫‪-45-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والمرأة والرجلى تد مذا يددطما لتداول‬ ‫!مدكل رجلى وأهامه اهرأة وليلهما‪ ،‬دخلة‬ ‫دكل‬

‫ألم‬ ‫جلة‬ ‫المرأة الحية ‪ .‬هـستتد ان بذا الرسم يعبر عن‬ ‫المنعجرة حلف‬ ‫هن‬ ‫افي‬

‫البريطاثبم)‬ ‫ا المتحف‬

‫‪8‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ص‬ ‫سوهر نلوثها حضارتها‬ ‫اثدريه لم‬ ‫بالر‪/‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لاحلا‬

‫ء‪.4.‬‬ ‫"ء‪.‬لم‬

‫!ح‬
‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫ه‬ ‫لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫"‬ ‫‪.،‬‬ ‫لم‬ ‫‪،.‬‬ ‫سء‬

‫‪.‬‬ ‫"‪.+‬‬ ‫ء لم‬


‫ا‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫هـلم‬ ‫صم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫"*‪.‬صصحم‬

‫‪3.‬‬

‫كم‬

‫لخ!ر‬

‫الرافلدن‬ ‫بلاد وادي‬ ‫هن‬ ‫اللأمعمالبم‬ ‫تممكط التسم‬ ‫خارطة‬

‫أدها أتدم تريه‬ ‫وموتجعها التبم يعتتد‬ ‫قرية جرهو‬ ‫ئها‬ ‫ضحأ‬

‫نلوثها حضارتهاص‬ ‫بالرلم الد!يه ‪ /‬سوهر‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫البحث !ث‬
‫ثابملى ومابي‬
‫وتررسة الصلة بعصر أدم عليه السلام ووتعت أحداثها‬ ‫لها دلالتها‬ ‫حالطه‪-‬‬ ‫بتيت‬

‫هنهتالحا!ثة نكرها الترأن ا!ريم ولها‬ ‫العرافى‬ ‫ارض‬ ‫ريخية على‬ ‫الد!‬ ‫الروايات‬ ‫كما تشير‬

‫ارلكبت على‬ ‫جريمة‬ ‫اولى‬ ‫حادثه‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإرض‬ ‫رها في حياة الانسان على‬ ‫وأل!‬ ‫دلالتها‬

‫ابنبم‬ ‫أحد‬ ‫التبم تدكل نيها‬ ‫الحا!ثة‬ ‫وهبم‬ ‫الالهبم‬ ‫وتلتبى المدهج‬ ‫الإستخلانا‬ ‫بعد‬ ‫الارض‬

‫الفطرة بسبب‬ ‫عن‬ ‫ثنممبم‪.‬واثحراف‬ ‫هرض‬ ‫لحقد‪.‬تولد نبم هكبه هن‬ ‫ألم أخاه لتيجة‬

‫رواية التوراة اسلوب‬ ‫على‬ ‫فبم العهد التديم وتد غلب‬ ‫هنه التصة‬ ‫وتد دفرت‬ ‫‪.‬‬ ‫الحسد‬

‫ني‬ ‫الرواية‬ ‫وتبخلى ضه‬ ‫الرواية‬ ‫يفلب عليه أسلوب‬ ‫واثما‬ ‫غير هات‬ ‫هبسط‬ ‫قصصبم‬

‫وهن‬ ‫الحث‬ ‫التركيز على‬ ‫در‬ ‫الدخصيات‬ ‫فبم أصعماء وفسميات‬ ‫تناصيلى وتمفمعبات‬

‫على عكمس الرواية‬ ‫‪.‬‬ ‫التصة‬ ‫الراوي تد اثطبعت على صياغة‬ ‫يجد دخصية‬ ‫يد‪3‬هلها‬

‫التربان‬ ‫وهي العبات وصيمة‬ ‫هاسنة ركزت على جوهر ضة‬ ‫الترأثية فهبم رواية تربوية‬

‫بيق الفبد والمعبود ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العلاتة بيق الالسان والاله‬ ‫وثبوله من الة تعالى فتد !حت‬

‫وتد‬ ‫‪،‬‬ ‫والائمر‬ ‫الصراع بين الخير‬ ‫الاثسان تجا‪ .‬الالسان‪ .‬في تضية‬ ‫سلوكيات‬ ‫ثم عكست‬

‫تربويأ للاثسان وهو يتعاهلى هح الانصان نبم علاقاته الاجتماعية‬ ‫ننهوبأ‬ ‫الترأ‬ ‫اعطي‬

‫كواتعة حصلت‬ ‫ريخي‬ ‫الم!‬ ‫الحث‬ ‫ورد ثبم العهد القيتم ني جوهر‬ ‫ان هذا الحث‬ ‫‪.‬‬ ‫كلها‬

‫والصياغة‬ ‫فبى التناصيلى‬ ‫التد!يم‬ ‫العهد‬ ‫مع‬ ‫اخدكف‬ ‫الترأ ألكريم‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫"بون ابدبم أدم‬

‫هـللكوبمى هذا الحث‬ ‫وتد نمعوبالممير‬ ‫‪..‬‬ ‫اسلوبأ وهلنأ‬ ‫اخدكف‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫أن‬ ‫اي‬

‫‪.‬ثتد‬ ‫رواية العهد القليم‬ ‫عن‬ ‫حشه‬ ‫سرض‬ ‫التيم الليلية نبى‬ ‫عن‬ ‫تنسيرآ ماليأ بعيدأ‬

‫استمراو‬ ‫على‬ ‫هـلدلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الماء بين الفلاحين والرعاة‬ ‫هو الصراع على‬ ‫الصث‬ ‫نكران سبب‬

‫‪-،8-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هن‬ ‫وها وود نبم العهد التديم‬ ‫‪،‬‬ ‫ئش الخصوهة بسبب تخريب السدود هن حين الى "شر‬

‫بين‬ ‫ان اللضالى‬ ‫نلك‬ ‫ولطهر‬ ‫ان الة كان يقبلى ترابين هابل! ويزب!جمط بتابيلى وترابيفه‬

‫السد!ود نعدا عليه ولدمى يده‬ ‫تابيل هرة ان اخاه تام بكسر‬ ‫الاخوين بلغ شد!ته نطن‬

‫‪.‬‬ ‫فتدكها‪)11.‬‬

‫نبم العهد التديم والقرأ الكريم وسنتار‬ ‫التصة كما ورت‬ ‫ثنكر ادثاه ثصوص‬

‫‪ " :‬أما‬ ‫) ها ياتي‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬ ‫الاصحاع‬ ‫الدكوين‬ ‫سنر‬ ‫التديم‬ ‫‪ .‬وود فبم العهد‬ ‫النصين‬ ‫بين‬

‫هن ثمار الارض‬ ‫تابيلى‬ ‫بعد هرور ايام ان تلم‬ ‫حث‬ ‫‪،‬‬ ‫نتد عملى نبم فلاحة الإرض‬ ‫تابيلى‬

‫تربان‬ ‫الرب‬ ‫‪ ،‬نتتبلى‬ ‫وأسملها‬ ‫أبكاو غنمه‬ ‫خيرة‬ ‫هن‬ ‫هابيلى ايضأ‬ ‫‪ ،‬وتلم‬ ‫ترباثأ للرب‬

‫أ لماذا‬ ‫‪:‬‬ ‫الرب تابيلى‬ ‫نسلا‬ ‫‪،‬‬ ‫كمذأ‬ ‫حهه‬ ‫عده ناغط!ط تابيك ‪.‬جدأ وتجهم‬ ‫هابيلى ورضي‬

‫وان لم‬ ‫؟‬ ‫نرحأ‬ ‫لحعرفك * يشرق جهك‬ ‫؟ لو أحممعنت فبى‬ ‫تجهم جهك‬ ‫؟ لماذا‬ ‫اهتطت‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لكن يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫عليك‬ ‫تتمنموق ان ‪-‬‬ ‫تنتطرك‬ ‫التصربئ نعدد الباب خطينة‬ ‫خسن‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫كاثا هعأ نبى الحتل‬ ‫اذ‬ ‫وعاد تابيل يتطاهر بالود لأخيه هابيلى حث‬ ‫‪.‬‬ ‫تتحكم فيها‬

‫هابيلى فتلكه "(؟؟؟)‪.‬‬ ‫اخيه‬ ‫على‬ ‫تابيلى هجم‬

‫ك !ما !؟ط‬ ‫بالحق‬ ‫ني بني لم‬ ‫أ ويق س‬ ‫الترإن الكريم‬ ‫اللص ني‬ ‫وللترأ‬

‫من الصتين لن‬ ‫القه‬ ‫‪،‬يمايعتبل‬ ‫ول‬ ‫لأقعالنك‬ ‫شبل مق *!رللى‬ ‫ولم‬ ‫من أ!ما‬ ‫!عتبلى‬

‫العالمين اني‬ ‫رب‬ ‫الي أ!افىي‬ ‫لأقعكلة‬ ‫الية‬ ‫ببامط يلي‬ ‫أيا‬ ‫الى ي!ك ضعالني ما‬ ‫سطت‬

‫له‬ ‫!زاء الطلمين !طوعت‬ ‫ولك‬ ‫لنار‬ ‫والمك !تكون من أصح!‬ ‫‪-‬ا!د ان تبوء ثمي‬

‫ليريه‬ ‫!عحث !ي *رض‬ ‫النه لمحربآ‬ ‫الغاسد! بث‬ ‫!أصبح ص‬ ‫!تعاله‬ ‫ننعه لع! أ!يه‬

‫هثل هلا النراب !اوار! م!وة‬ ‫أن لون‬ ‫ؤيه أعؤت‬ ‫يا‬ ‫يواري معوءة أخيه كل‬ ‫كيف‬

‫بناثميق ‪12(،‬؟)‪.‬‬ ‫من‬ ‫طضبح‬ ‫افي‬

‫ها يأقي‪:‬‬ ‫سدجد‬ ‫النصين‬ ‫لو تاردا بين‬

‫وعدم نكر‬ ‫‪،‬‬ ‫الاشق‬ ‫‪.‬الترأدبم‬ ‫النص‬ ‫ينهـر‬ ‫ابدي أدم ولم‬ ‫نكر العهد التديم اسمي‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫اللأمعخص ‪ ،‬ولنلك رتب‬ ‫النفك لا غلى‬ ‫على‬ ‫تركيز الترأ‬ ‫الاسماء يدلى على‬

‫النعلى وكنلك الكرب هق الة وترتي الالسان هرتب على‬ ‫على‬ ‫الترأن المسولية‬

‫التتوى‬ ‫تبولى العملى على‬ ‫الترأثبم‬ ‫وتد بور اللص‬ ‫‪.‬‬ ‫م!ية‬ ‫العكل ايضأ !لامحا‬

‫جدة عض ‪ /‬ص ‪. 83‬‬ ‫ص‬ ‫مس!طد!‪،‬‬ ‫لم‬ ‫؟؟ ‪،‬طلكعى‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫صه‬ ‫لم‬ ‫‪4‬‬ ‫لم‬ ‫الع!‬ ‫لم‬ ‫! العهد م!مم‬ ‫المعص‬ ‫‪) 11‬ص!ب‬ ‫لا‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪31 -‬‬ ‫الماثلة ‪27 :‬‬ ‫‪ ،‬سور‪6‬‬ ‫!ا‬ ‫( ‪12‬‬

‫‪-94-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة الي هذا المعلبم‬ ‫لص‬ ‫) ولم !تطر‪9‬‬ ‫المعض‬ ‫الما !عتبلى‪!.‬سه من‬ ‫!ا‬

‫تلال!أ‬ ‫الصحبم‬ ‫للموقف‬ ‫الحوار بون الاخوون وأعطى‬ ‫الترأدبم على‬ ‫وكز الدص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫لحو الحالة‬ ‫!للع الحياة‬ ‫الخ!هما‬ ‫الإلسان للتطلع لحو التسامح حب‬ ‫يل!فع‬

‫اسود لا !مدغ‬ ‫الطلم هستتطبآ‬ ‫ورشى‬ ‫‪،‬‬ ‫!الطلم وقممعوته‬ ‫رغم سطوة‬ ‫الايجابية‬

‫ولم !فيا‬ ‫‪.‬‬ ‫الإبداع‬ ‫لحو الاثكماينى والتوقف عن‬ ‫يضزها‬ ‫بلى‬ ‫الحياة اينععاعأ ونورأ‬

‫التضية‪.‬‬ ‫هنه‬ ‫التوراقي على‬ ‫اللص‬

‫هعاثبى الا!مان‬ ‫يبمد‬ ‫الحوار علي‬ ‫اللمى القرأثبى من خلالى ترك!ه على‬ ‫‪0‬‬ ‫ول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪..‬كلث‬ ‫ونكاتبة الطالم!‬ ‫وايائم المتوبد هن الفطيلة‬ ‫واللار‬ ‫بالإخرأ والجله‬

‫ولتالها‬ ‫المنلام نبم الحياة والمجتمح‬ ‫ألم علط‬ ‫أثر بوة‬ ‫المعالبى كلها ت!‬

‫ان هنه‬ ‫الا!أت الترأدهة ضلك‬ ‫الالسالية ‪ .‬وت!د‬ ‫نبم فجر‬ ‫الداس‬ ‫توثر على‬

‫الي البدر‬ ‫الاثبياء التي حملوها‬ ‫تفالم‬ ‫وتمرد على‬ ‫اولى خر!م‬ ‫الجريمة‬

‫العهد القديم‪.‬‬ ‫عن ثص‬ ‫المعالبم‬ ‫غابت هفه‬ ‫كل حون‬ ‫‪.‬‬ ‫وأحاها الة الم‬

‫العهد التد!م فبى اثبات أولى الواع العباداى‬ ‫القرأدبم هح دص‬ ‫!ثعترك الدص‬ ‫‪/-‬‬ ‫‪4‬‬

‫ارتباط الالمعان‬ ‫عن‬ ‫تعب!أ‬ ‫التراب!ن‬ ‫اله للبائعر‪ ،‬وهبم تتديم‬ ‫التي شمرعها‬

‫العباور قد أصابها‬ ‫هنه العبادة ‪ .‬واصمد! ان شه‬ ‫ممارسة‬ ‫بالخال! هق خكل‬

‫اتحولى‬ ‫دالمآ نبم ايماله الذي‬ ‫ألالممنان‬ ‫شما‬ ‫والتف!‬ ‫والتحريت‬ ‫التمفموايه‬

‫والحهلىا‬ ‫الضعف‬ ‫الفال! بسبب‬ ‫مح‬ ‫الي الادراك‬ ‫التحيد‬ ‫بمرور الزهن هق‬

‫الة‬ ‫ن!سلى‬ ‫الفاطىء‬ ‫الزمن !تحولى اللاس بالاتجا‪.‬‬ ‫ولمرور‬ ‫وغواية المنعيطان‬

‫على‬ ‫ا‪+‬لار‬ ‫وقد دلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الالمعان‬ ‫هس!‬ ‫والرسل ي!حوث‬ ‫الالبهاء‬ ‫تعالى من‬

‫المعابد المكتمنعنة‪.‬‬ ‫هذابح ني جم!‬ ‫جود‬

‫الفطيلة‬ ‫وان شه‬ ‫‪،‬‬ ‫الخطيلة‬ ‫اصرار على‬ ‫العهد التد‪ 3‬يمكمي جؤ‬ ‫دص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫يكل‪.‬‬ ‫واتطاهر بالود لكي !طنربنرهعة‬ ‫لى‬ ‫!حد‪3‬‬ ‫اللص من ثاب!‬ ‫جعل‬ ‫‪.‬‬ ‫هجوت‬

‫المنعر متاصعلىا‬ ‫وان‬ ‫بالجبر!ة‬ ‫للاعتتاد‬ ‫!د!فع التارىء‬ ‫المعدى‬ ‫وهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫أخا‪.‬‬ ‫فها‬

‫حقد!‬ ‫التعال! أدهأ ولحطة‬ ‫الترإدبم !صور‬ ‫ان النص‬ ‫نبم الالسان ‪ ،‬نبم ح!‬

‫هعها ان !تايم النجور الكاهن نبى اللنابى‬ ‫الأخ لم !ستطع‬ ‫على‬ ‫سيطرت‬ ‫حدب‬

‫عن كب! الحتد‪.‬‬ ‫وعجؤ‬ ‫الابد*ء‬ ‫بسبب فععله في‬ ‫أثربا‬ ‫وارلكب الجر!مة علي‬

‫التهد!د‬ ‫ني داخلى الدقمى يلل علط صيعة‬ ‫أن صراعآ حث‬ ‫لدا‬ ‫وهذا يعكمى‬

‫يمدكلظ ايمالأ‪.‬‬ ‫الذي‬ ‫الموبق المسلم‬ ‫للصية‬ ‫واامعور للا اللص‬ ‫؟‬ ‫ة ط!ك!ك‬

‫‪-05-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ءسا‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫المدمتوى الحروالي الذي يفميطر على‬ ‫يجعله !تتي عق‬ ‫الله‬ ‫هن‬ ‫حوفآ‬

‫الفراب‬ ‫الترألي حادئة‬ ‫العراب بيبما زكر اللص‬ ‫التوراقي ثضة‬ ‫لم يخكز اللص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫تبلى أن يمنممح الذنن ويتعلم‬ ‫الحادثة كانت‬ ‫الي ان !ه‬ ‫اثمعارة‬ ‫ونبم هذا‬ ‫ت‬

‫تدم الحادئة‬ ‫النراب تضية‬ ‫لئا تصة‬ ‫وكن!لك ت!د‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هول!‬ ‫يد!فن‬ ‫الالسان كيف‬

‫وكن!لك اكد لنا اللأص الترألبم‬ ‫‪.‬‬ ‫رحغ )‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تبلى‬ ‫( اي‬ ‫ت‬ ‫الم!‬ ‫وثربها هن فجر‬

‫الإصوات‬ ‫أم في‬ ‫فبم السلوك‬ ‫بأن الالسان كان !تعلم ويمكد الحرواثات سواء‬

‫تمئلى‬ ‫كالت‬ ‫ءالعرافى‬ ‫أرض‬ ‫البوتى التبم بدأت على‬ ‫وكن!لك عادة دفن‬ ‫‪.‬‬ ‫وغ!ها‬

‫هلها دنن الجثة‬ ‫استجابة تاب! الإولي في دفن جثة أخط *وكان الغرض‬

‫بقوب‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫الجسد وعبر !ها‬ ‫الذي يصيب‬ ‫التحللى‬ ‫هن‬ ‫والتخلص‬

‫الى ان يدنن هح‬ ‫الطريتة‬ ‫ثم تحولت ون‬ ‫)‪31‬؟اا‬ ‫أس‬ ‫صءة‬ ‫ة س"!ار!‬

‫وعبيد ‪ ،‬هذا‬ ‫أحداء هبن دساء‬ ‫هعه‬ ‫الطعام والكدوز بلى تد يدنن‬ ‫المهت هن‬

‫تعاليم‬ ‫لأن الاثسان الذي للتعد عن‬ ‫الدفن ليمى بمستنرب‬ ‫في طريقة‬ ‫ألتف!‬

‫الموقي الميم‪.‬‬ ‫دنن‬ ‫طريقة‬ ‫في‬ ‫واهوانه كما لرى‬ ‫الدين !منعتسلم لعواطنه‬

‫ولنلك عددها كان العراترون التدامى يد!فنون هوتاهم لم يكونوا يدندون هعهم‬

‫‪.‬‬ ‫برستدا‪4‬؟‪)1‬‬ ‫نكر نلك‬ ‫‪،‬‬ ‫القداهي‬ ‫يفعلى المصررن‬ ‫والكدوز كما كان‬ ‫الحلبم‬ ‫من‬

‫صص‬ ‫هن دنن الموتي (‪.‬؟اا وتد جدشنئ‬ ‫أولى‬ ‫ثيالدرئالى‬ ‫الائاررن أن السان‬ ‫يلنكر‬

‫عزش‬ ‫ينعخص‬ ‫ألمدفون‬ ‫با‬ ‫نبم تبر بذور أزهار برية هما يمنم!‬ ‫ثمماثيل!ر‬ ‫كهف‬

‫للودا‪.-)\"6‬‬ ‫الازهار البرا" تعبيرا دن‬ ‫تبره بعض‬ ‫داننه لي‬ ‫وضح‬

‫القصة والمقارلة بين العهد التديم والترأ‬ ‫ضه‬ ‫تحل!‬ ‫بصدد‬ ‫لابد ان ثنكزوثحن‬

‫سوهريآ‬ ‫تراثآ‬ ‫علي رتم طيئية تحكي‬ ‫ان هذه التصة ولقناصيلى ترلية تد جت‬ ‫‪،‬‬ ‫الكريم‬ ‫‪.‬‬

‫بين‬ ‫الترابين والصراع‬ ‫تتديم‬ ‫الفلاع والراعبم ‪ ،‬وتضية‬ ‫المداطرة بون‬ ‫‪.‬نبم أب‬

‫وهبم‬ ‫لنسها‬ ‫تنرض‬ ‫توئر على حتيقة‬ ‫ل!‬ ‫التناصيلى‬ ‫بعض‬ ‫‪.‬نبى‬ ‫ان التندورات‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخوهء‪3‬؟؟)‬

‫‪3‬لبما‬ ‫‪1‬‬ ‫المالدة ‪/‬‬ ‫؟ ا سور‪8‬‬ ‫‪13 1‬‬

‫ترجمة داو‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!ديمة‬ ‫العصوو‬ ‫لم‬ ‫هلري‬ ‫جا!ممى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬د‬ ‫براستد‬ ‫‪ ) 1 14 1‬الطر‬

‫‪.85‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫ثدبان‬

‫‪.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫لم ص‬ ‫الححرية‬ ‫العريي قي!بم العصور‬ ‫‪ 1‬الدبا!‪ /‬د‪ .‬تتبم ‪ /‬الطن‬ ‫‪115 1‬‬

‫!هنعة"كه ‪. ".:‬ع!ا!‬ ‫‪"51‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪!*!5‬‬ ‫‪. 1‬هه!ي!!‬ ‫‪116 1‬‬

‫! كنلك كركمر لم‬ ‫‪ -‬أ ‪92‬‬ ‫‪28‬‬ ‫؟‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫من الواع سومر‬ ‫لم‬ ‫عبدالواحد‬ ‫لاضل‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫؟ ) الطر علي‬ ‫‪17 1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬؟‪-5‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ويتيدأ‬ ‫حتيقة‬ ‫تد أصبح‬ ‫البدثمريةة‬ ‫ل!رح!‬ ‫الحادئة نبم فجر‬ ‫‪.‬هانه‬ ‫بوقو‪3‬‬ ‫ألايمان‬ ‫أ‬

‫الى‬ ‫ثتطلح‬ ‫ولحن‬ ‫للا كمسلمين‬ ‫باللسبة‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫التل!يم‬ ‫رحم!‬ ‫للد‪3‬‬ ‫دارس‬ ‫لكل‬ ‫باللسبة‬

‫الحق‬ ‫لعلم اثه‬ ‫يلعق )‬ ‫افي *‬ ‫ني‬ ‫س‬ ‫أو!‬ ‫عند توله تعالي‬ ‫الترأثبى‬ ‫النص‬
‫كمصدر‬ ‫الكريم‬ ‫القرأ‬ ‫بأهمية‬ ‫يقيدأ‬ ‫‪ .‬ودزداد‬ ‫الموهدين‬ ‫اهان‬ ‫ا‬ ‫اد‬ ‫يزلي‬ ‫ونجلك‬ ‫المبين‬

‫وتتحرك‬ ‫التارحم!‬ ‫ثسير هن عمق‬ ‫يمكن اثارتها ولحن‬ ‫تضية‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫رحمغ التديم‬ ‫الم!‬ ‫لمعرنة‬

‫الذي توتفنا‬ ‫الالسان الواعبم‬ ‫هع‬ ‫س‬ ‫الم!‬ ‫نجر‬ ‫رحغ باتجاه عصر‬ ‫الم!‬ ‫ها تبلى‬ ‫هن عصور‬

‫ني هجالات البحث عن أصلى الاثسان‬ ‫المتخصصين‬ ‫العلماء‬ ‫ئج بحوث‬ ‫ند‪3‬‬ ‫علله حلللا‬

‫الاثسان‬ ‫القرأ وهمطياتها حولى بداية عصر‬ ‫وكن!لك !رشنا ثصوص‬ ‫‪،‬‬ ‫القل!يم‬ ‫رحم!‬ ‫والد‪3‬‬

‫السلام ‪.‬‬ ‫هلذ ألم عليه‬ ‫الواعي‬

‫‪.‬‬ ‫‪237-225‬‬ ‫سومر‪ /‬ص‬ ‫الواع‬ ‫‪ /‬هن‬ ‫صامونيلى‬

‫‪-52-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الرارر‬ ‫المبحث‬

‫فىأهم! الرأ! الى‬ ‫معياو‪8‬‬ ‫يى‬ ‫أثر هيبوات‬

‫هذا‬ ‫اقراجح وهما حد‬ ‫ان أصلى الحضارة هتواف! مح هدهح ‪.‬الة ثم !حدث‬

‫عقائد الانسان التدام وافكاؤ‬ ‫من رتم طينية توضح‬ ‫الاستدد‪ 3‬ج ها اكتاثمنه ا‪+‬يافي‬

‫نبم ‪.‬هخلنات‪.‬‬ ‫الكبن والحياة ‪ ،‬لتد جد‬ ‫الي‬ ‫ودطرته‬ ‫تنك!‬ ‫بممتوى‬ ‫كان‬ ‫وكيف‬

‫ترأث‬ ‫ان عتيديو العراتيمن التدماء أساسها‬ ‫حد‬ ‫ما‪.‬‬ ‫الرتم الطيدية‬ ‫السوبررلمن هن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫استطاع‬ ‫ا‪+‬لارالتيملى اليه همن‬ ‫علماء‬ ‫هتاردة بون ها استطاع‬ ‫الاليياء وسدعقد‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫) هـلين ما قرر؟‬ ‫( علماء المسماو!اى‬ ‫!ترأ ها كتبه العراتيو ألتداهى‬

‫‪.‬‬ ‫وادي‬ ‫خضارة‬ ‫بأ‬ ‫ان دتولى‬ ‫ولذلك دستطيح‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!بىلخية‬ ‫من ممماللى عقائدية حتائق‬

‫كالت نم!ج‬ ‫بلى‬ ‫لم لكن وليدة النرا‪ 4‬او الإثتطاع‬ ‫الارض‬ ‫ثاهت على‬ ‫الرافد! وأي حضارة‬

‫العراتية بسبب‬ ‫لنكل الحضارة‬ ‫السماوا" واللا حيدما‬ ‫الرسمالات‬ ‫هع‬ ‫تفاعلى المجتمح‬

‫واهم!زت‬ ‫البشراية‬ ‫عرفتها‬ ‫حضا‪:‬‬ ‫الها أشم‬ ‫الإثار والملانجون على‬ ‫علماء‬ ‫اجمإع‬

‫الحضارة على حضاراى‬ ‫التلتيمات عن *لير ت‬ ‫وتد كشلت‬ ‫‪،‬‬ ‫وعالميتها‬ ‫بلأممموبيتها‬

‫الى " اوران‬ ‫لي كل الاتجاهات‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫ال!عت ل!ث!ات حضارة‬ ‫ل!ذ‬ ‫د!ة‬

‫ني‬ ‫العربي‬ ‫الخلد!‬ ‫بلدان‬ ‫والي‬ ‫المنمرثبم‬ ‫والمنممالى‬ ‫الدثمر‪9‬‬ ‫وللاد اورارتو ( أرهيليا ) لبى‬

‫واليوثان باتجا‪.‬‬ ‫النرب والى بلاد الاباضولى‬ ‫ني‬ ‫وهصر‬ ‫وفلسطون‬ ‫سوراالا‬ ‫والى‬ ‫الجلوب‬

‫الرافدلون الغد!ماء حد‬ ‫وادي‬ ‫سكا!‬ ‫لعتالد‬ ‫ان تحليلدا‬ ‫‪.‬‬ ‫النريبما‪8‬؟اا‬ ‫والمنممالى‬ ‫الععمالى‬

‫!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫ان للتدع عقيدة‬ ‫يستط!‬ ‫لا‬ ‫العتالد بتا!ا لبوات لإن العم! البشري‬ ‫بأ!ه‬ ‫لدا‬

‫‪ 73‬لأ‪.‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫القوراة‬ ‫سومر الى‬ ‫الواح‬ ‫عبدالواحد‪ /‬من‬ ‫اعلي ‪ /‬د‪ .‬هاضل‬ ‫‪1181‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫علي‬ ‫لتد غلب‬ ‫‪.‬‬ ‫الخصوص‬ ‫والتر!ن الكريم على‬ ‫‪9‬‬ ‫فبم الكتب المتلسة‬ ‫العتيدة جو!ة‬

‫اذ فرض!وا بأن الكتب المقديمعة تد تأثرت‬ ‫كفيد ضا الباحئين ان المسألة هعكوشة‬ ‫طن‬

‫الاهر مقبولا‬ ‫هذا‬ ‫لكان‬ ‫المعنى‬ ‫اسطورية‬ ‫العتائد‬ ‫‪3‬‬ ‫هنه‬ ‫ولو كانت‬ ‫السوهري‬ ‫بالموريى‬

‫العتائد حتيتيلأ ويتين لا سبيلى الى‬ ‫بأن هنه‬ ‫تثد‬ ‫ولكق بعد تتدم العلم الحد!ث‬

‫الكا‪:‬ا‪9‬؟؟)‪.‬‬

‫لادي‬ ‫الحياة في‬ ‫سعاندة وتؤئر على‬ ‫ولعلى اهم العتاند الممعوهرية التبى كاثت‬

‫هي ‪-:‬‬ ‫العتاند‬ ‫‪،‬ت‬ ‫الراندت وعالميأ‬

‫‪.‬‬ ‫أصلآ!للجود‬ ‫) كانت‬ ‫!ز"ول‬ ‫المياة الازلية ( فبم السومر!ة‬ ‫الاعتتاد بأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫ينعطرههما‬ ‫كدكة واحدة *‬ ‫الاضلى‬ ‫بأن الكون (نلا‪-‬م! ا كان ني‬ ‫الاعتتاد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪11‬‬ ‫أف‬ ‫أمة ) والارض‬ ‫بعد الى ينعطرش هما السماء‬

‫السوهرية ا وهن طلون طمزج بلم‬ ‫الرواية‬ ‫ان الإثسان خلع هن طين ( حسب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫وأنثى‬ ‫ن!كر‬ ‫صور‬ ‫كان على‬ ‫الرواية البابلية ) وان خلته‬ ‫أحد الالهة ا حمب‬

‫ملأذ البدء‪.‬‬

‫بالدنعور‬ ‫هـلخصها‬ ‫‪9‬‬ ‫أجلى ان يعبد الالهة هـلتيم هعابدها‬ ‫هق‬ ‫أن الالسان خلق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫والترابين‪.‬‬

‫سوبما الالهة‪.‬‬ ‫ولا يخلد‬ ‫انسان‬ ‫كل‬ ‫مصير‬ ‫ان المت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫والتمجيد بلغ‬ ‫عديله للتعطم‬ ‫كبير أرلابهم هربهـخ أسماء‬ ‫البابليون على‬ ‫خلح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫اسمآ‪.‬‬ ‫خمممعيق‬ ‫عد!دا‬

‫كل‬ ‫فعلى‬ ‫تلزة على‬ ‫كلد" ا كبير الهتهم صلن‬ ‫كان د(‬ ‫بأثه‬ ‫اعتتد البابلدول‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫\‬ ‫!‬ ‫النلاءأ‪2.‬؟ا‪.‬‬ ‫نبم‬ ‫أم‬ ‫الخل!‬ ‫!بم‬ ‫يفمبمء سواء‬

‫أمام كل نقرة أعلاه‬ ‫ولو وضعدا‬ ‫‪،‬‬ ‫التدهاء‬ ‫العراتييى‬ ‫لأهم هعتتدات‬ ‫هنه خلاصة‬

‫ثبم ذلك‪6‬‬ ‫علاة‬ ‫لم لجد‬ ‫الترأن الكريم توانق معناها‬ ‫أية هق‬

‫ان لها يعلأ مع هعالبم أيات ثبم الترأن الكريم وكما‬ ‫لجللا‬ ‫فلو ل!هللا هن!ءالمعتتدات‬

‫يلأفي‪:‬‬

‫ضو‬ ‫هبم‬ ‫‪ 1 2‬لراسة الكتب المتلسة‬ ‫ة‬ ‫الاثسا‬ ‫‪ ، 1‬ابعل‬ ‫متبه‬ ‫بوكامم!‬ ‫) الطر مو!ى‬ ‫‪911 1‬‬

‫ثتابه العلم طعكو‬ ‫هور!سن‬ ‫تعد ها نببلا الهه ‪ ،‬اثطركظك‬ ‫الكتدول‬ ‫هنه‬ ‫"‬ ‫المعارت ا!د!تة‬

‫تعد هنه الحتقة‪.‬‬ ‫للا!ما ككب غميربم كثط‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪801‬‬ ‫‪1‬التوراة‬ ‫الى‬ ‫سومر‬ ‫الواع‬ ‫لم ما‬ ‫عبل!الواحد‬ ‫!اضلى‬ ‫لم د‪.‬‬ ‫ا علي‬ ‫‪012‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪-1-54‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫التي ت!د‬ ‫الالية‬ ‫الماء أصلى الحياة نبم الترأن الكربم نكز نبم الإية ا‪+‬لية وهبى‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫ركمأ‬ ‫كلأس!‬ ‫كفروا ان الم!موات ولأرض‬ ‫رو في‬ ‫أو لم‬ ‫اصلى ‪-‬الكو‪%‬لواحد (‬

‫)(‪21‬؟ا‪.‬‬ ‫!ي‬ ‫كل ثيء‬ ‫الماء‬ ‫!فعتناهما وصعلنا من‬

‫‪،،‬‬ ‫لأ!ن ص ص‬ ‫ص‬ ‫وول‬ ‫أ‬ ‫أية‬ ‫ني كثر هن‬ ‫ن!كر‬ ‫هن طين‬ ‫خلولأللأنسان‬ ‫‪- 2‬‬
‫هح توله‪.‬‬ ‫البابلبم‬ ‫كلك يمكن تعديلى التصور‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ص‬ ‫ووأ ص‬ ‫أ ات !ن‬
‫دم الالهة بدنخة‬ ‫لأ تعدءلا‪.‬ك!‬ ‫دو!يى‬ ‫!يه مق‬ ‫تعالى أ لالا سعويته ونفغت‬

‫هذا أحد‬ ‫وكنلك بداية الخلق كان هن نكر وانثى و!ليلى الرجية‬ ‫‪.‬‬ ‫الر‪ 3‬الالهية‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫وانثى ) للاستمرار وهذا لليلى على‬ ‫ن!كر‬ ‫(‬ ‫الحياة فدج‬ ‫حاجة‬ ‫الاللة على‬

‫ولا‬ ‫مكان للصدنة‬ ‫لا‬ ‫هتصود‬ ‫نهو خلق‬ ‫‪.‬‬ ‫الة وفق ثطام الزجية‬ ‫الانسان خلته‬

‫من ثر وأض‬ ‫!م‬ ‫لأط‬ ‫ة ‪ ،‬أ‪ ،‬لناس‬ ‫‪.‬‬ ‫جوله‬ ‫للعبث والعمفمواثية نبم‬

‫‪.‬هما‬ ‫نكر وانثى )‬ ‫المنسرون (‬ ‫)‪221‬؟) ‪ ،‬تالى‬ ‫ىررا‬ ‫و!‬ ‫!أ‬ ‫و!في‬

‫‪.‬‬ ‫ألم حواءأ‪23‬؟)‬

‫الترأن‬ ‫أجلى أن يعبد الألهة "ا نكؤ‬ ‫هن‬ ‫العتيدة الرابعة ( ان الاثسان خلق‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫كما كان يمنعرك‬ ‫وليمى الإشراك مح الة بألهة أثرى‬ ‫التحيذ‬ ‫الكرع ‪.‬بصطنة‬

‫لعببمن ‪.)18411‬‬ ‫*‬ ‫العن و*ي‬ ‫التلماء أوما!مت‬

‫هبك*‬ ‫!اكلى فيء‬ ‫نف!ى ثالقة لئوفي )‪،‬‬ ‫أكلى‬ ‫الباثر‬ ‫الميى هص!‬ ‫‪-.‬‬ ‫!ا‬

‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ا‪+‬وء)‪.‬‬

‫لة عت!ية !يمة ثبنما عند السوهررس والبابليين‬ ‫الاسماء الحسنى‬ ‫جود‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫به ‪.،‬‬ ‫الحععنى لاثئ‬ ‫التلطء أولله لأسطء‬

‫"‬ ‫يوبأ أ اط‬ ‫ولم تنب‬ ‫البدثعر‬ ‫الكلمة ا!ونية ألرباثية ليممعت غائبة نبم عتيدة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪.10112،‬‬ ‫!يكون‬ ‫له كن‬ ‫أمرأ لامما يتول‬ ‫بضى‬

‫الانسالط‬ ‫نمنه يتطلع الانسان الى تصة‬ ‫والانبيا‪-‬ء‬ ‫بذور النبوة‬ ‫تراب الراندين‬ ‫لتد حوى‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الالبماء لم‬ ‫‪ 1‬س!ة‬ ‫‪1 2‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫‪! .‬ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫‪83 :‬‬ ‫يلصاله‬ ‫‪ 1‬ص!‪8‬‬ ‫‪1 2 2‬‬ ‫!‬

‫ي!ت‬ ‫البهـدة‪.‬‬ ‫طو‬ ‫قيدء اسماع! ! ‪774‬هـ‪ 44! ،‬مي ‪،387‬‬ ‫كاابن صلملم ايو‬ ‫‪19823‬‬

‫‪.56‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪8‬لأاصم!ة !ت!ات‬ ‫إ‬ ‫‪61‬‬

‫هركم ا ‪.35‬‬ ‫!‪،125‬سور‪8‬‬

‫‪-55-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الحق تعالى خطوات‬ ‫الإولي اذ رسم‬ ‫الأوبق ؤالمدئية‬ ‫والحضارة‬ ‫‪-‬‬ ‫الاول وا‬

‫وعلي‬ ‫ة‬ ‫الإرض‬ ‫الحياة الاثسالية على‬ ‫على‬ ‫أئارها ولصماتها‬ ‫ولي وتربت‬ ‫‪-‬‬

‫البداية الثاثية لحمم!يؤ الإنسان هح ثبي الة‬ ‫حيث‬ ‫ألاولى‬ ‫الطونان‬ ‫تصة‬ ‫ثسجت‬ ‫أرضه‬

‫ابن ألم‬ ‫والصالحون هن شيت‬ ‫الاثبياء‬ ‫تبله أصداء‬ ‫السلام وتد ترست‬ ‫علط‬ ‫ثح‬

‫هنه الارض‬ ‫ونممرا ‪ .‬على‬ ‫ود واافوث واموق‬ ‫الصالحين‬ ‫اسماء‬ ‫هن‬ ‫وادريمى وها كر‬

‫" كالت‬ ‫العرافى‬ ‫نبى‬ ‫أسرار ل!رح! الانسان كما نكل هالوان ني هنكراته عئدها كان !لتب‬

‫اقارح! ولذا لم‬ ‫ولكننا كنا أثذاك نصلح‬ ‫‪.‬‬ ‫هكتبة صنيرة‬ ‫تضم‬ ‫في غرنجة الجلوس‬ ‫الرنت‬

‫الرافدين‬ ‫تراب‬ ‫اثلا لابد ان ند!في ان تحت‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪26‬؟)‬ ‫هكيلة‬ ‫هصادر‬ ‫الا الى‬ ‫بحاجة‬ ‫لكن‬

‫له ن‬ ‫ا‬ ‫ومراحلى تطوربا ولكن مما !سف‬ ‫جمعاء‬ ‫الحممارة بلانساثية‬ ‫وتصة‬ ‫رحم!‬ ‫الم!‬ ‫كنوز‬

‫في الإبحاث والحنريات‬ ‫ده‪3‬‬ ‫على التعتم عين‬ ‫بأيدي غرياء حرصوا‬ ‫الكئوزوتعت‬ ‫ضه‬

‫باتر هنه الحتيتة بتوله " هن‬ ‫نكر الإسد!ذ طه‬ ‫التي تيملوا الدطا حتى‬ ‫والكاثموفات‬

‫أهلى‬ ‫على‬ ‫وأخنر‬ ‫ا‪.‬لفريية الحاضرة‬ ‫الحضارة‬ ‫على‬ ‫الامور التبم عابها غير واحد‬

‫ما كان علط‬ ‫في بحوثهم‬ ‫له‪3‬‬ ‫ني اخناء‬ ‫اياهم باثهم يسلكو‬ ‫نيها هتهميق‬ ‫الإختصاص‬

‫على الجماه!بحيث‬ ‫والم!ن بها‬ ‫علي معرفتهم‬ ‫المعرفة ني حرصهم‬ ‫أهلى‬ ‫هن‬ ‫التدماء‬

‫كالت هن الاسرار المتدسة(‪.)127‬‬

‫فبم أرض‬ ‫جت‬ ‫التبم‬ ‫الفربيو هن تراجم الرقم الطيلية‬ ‫ثدثعره‬ ‫ما‬ ‫قابىلا‬ ‫ولكنلا لو‬

‫ان لصنها‬ ‫ي!ن‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫نجربا‬ ‫لأهكللا بممهوبة هعرنة أصولى هنه الحضارة‬ ‫العرافى‬ ‫‪0‬‬

‫تعالى الي‬ ‫الله‬ ‫الذي احاه‬ ‫الد!ين‬ ‫بالإثر الديلبى وسمات‬ ‫انها حمبارة كانت همطنة‬ ‫الا‬

‫شر"بية كان لتيجة طبيعية‬ ‫او‬ ‫أو وئلية‬ ‫هن مناهيم اسطو!ية‬ ‫أثبيانه ورسله وكل ما جد‬

‫لو‬ ‫‪،‬‬ ‫من الزهق‬ ‫عدها بعد دة‬ ‫المجتمح‬ ‫لكل تناعلى زهدي هع الرسالة السماهـية وانحراف‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫علها‬ ‫ان دنمى المفهيم !سري‬ ‫السماورلة الثلائة نسدجد‬ ‫ل!هلدا حالى الرسعالات‬

‫من لجبم‬ ‫ثم تبعه مجموجمة‬ ‫لب!هآ‬ ‫رسولا او‬ ‫وتعالى نبم كل هرة !سل‬ ‫كان اله سبحاثه‬

‫بمتتضى‬ ‫الحهاة الالساثي‬ ‫ئم ‪!.‬لتصر اللببم واتباعه وتستتمم‬ ‫!رون‬ ‫قيمه وسارضه‬

‫تعالي‬ ‫الله‬ ‫ممعث‬ ‫حتى‬ ‫وتتعطلى الرسالة‬ ‫الرسالة ثم بعد هدة هن الزهن لددأ الإنحراف‬

‫اله علهه وسلم‬ ‫محمد سلى‬ ‫المسار وامالح الالحراف وهكذا حتي‬ ‫!لهصحح‬ ‫لبيأ‬

‫كما تلون‬ ‫الباثمز‬ ‫لا تل!يق لأي طالنة من طوالف‬ ‫" ان المدثية‬ ‫!لتئك‬ ‫‪،‬‬ ‫الالبياء‬ ‫خاتم‬

‫‪.36‬‬ ‫البلبي ‪ /‬ص‬ ‫‪ ،‬ترجمة سمى‬ ‫مالوان‬ ‫اهالوان ‪ /‬هاكمى ‪ /‬هنكزات‬ ‫‪126 1‬‬

‫ه ‪.‬‬ ‫المترجم ص‬ ‫الطر ضلمة‬ ‫لم‬ ‫باتر‬ ‫د‪ .‬طه‬ ‫ترجمة‬ ‫‪،‬‬ ‫الواح سيمر‬ ‫صاط!لاهن‬ ‫لم‬ ‫ا كرمر‬ ‫( ‪27‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هـلتائها وفبم شمرنجها‬ ‫حياتها‬ ‫لها ني‬ ‫الربالية ( الالبياء ) ‪ .‬انها تدون‬ ‫الطائنة‬ ‫ل!ه‬

‫سنيدة‬ ‫لفرتت‬ ‫وسلم‬ ‫الة علدطم‬ ‫نلولاهم معلى‬ ‫وكراهتها ونبم اعتدالها وسدادها‬

‫البمنمرية الى‬ ‫ولتحولت‬ ‫حكمة‬ ‫ونلسنة‬ ‫الاثسانية بما نيها هن عليم وتراث حضاري‬

‫رحمة‬ ‫خلتأ ولا تعرف‬ ‫ل!يلأ ولا‬ ‫رئأ ولإ تعرف‬ ‫تعرف‬ ‫لا‬ ‫السانمه والحوثى‬ ‫هن‬ ‫تطعان‬

‫ان كل ما لجد‬ ‫‪.‬‬ ‫والرتع‬ ‫وغاية أعلى هن العلف‬ ‫اسمى‬ ‫هن معكل‬ ‫ولا تعرف‬ ‫صبة‬ ‫ولا‬

‫نبم هذا العالم هن الممافي الاثسانية الكرامة والاحاسعيمى الرقيقة اللطينة والإخلا‪9‬‬

‫الباطلى‬ ‫هحارلة‬ ‫التوة وابعزم على‬ ‫اللانعة هن‬ ‫العالية الناضلة والعلهم الصحيحة‬

‫الانبيا!‬ ‫وتعليمات‬ ‫السماء‬ ‫وسنتهبم تالىلخه الي حبم‬ ‫نضله‬ ‫اثما يرجح‬ ‫والنساد‬

‫‪-‬‬ ‫وتبليففم(‪.1128‬‬

‫لا تمدكل أنكارهم وليست‬ ‫اللبوة والاثبياء ان سوتهم‬ ‫سمات‬ ‫هن‬ ‫ان أهم سمة‬

‫لهم‬ ‫وليد!ى‬ ‫الة لها‬ ‫يخم!رهم‬ ‫نبم حياتهم‬ ‫طارىء‬ ‫لمعاثاتهم واثما النبوة حلث‬ ‫انعكاس‬

‫الزمن لانما هو فضلى هن الة لحكمة‬ ‫او‬ ‫اختيار المنهج او الوسميلة‬ ‫ذأقي ني‬ ‫سب‬ ‫أل!لى‬

‫الملاسبة‬ ‫عديمه‬ ‫وعدله ‪،‬ءولكق هنه السمة لا لكو‬ ‫اخد‪ 3‬رها بحكمته‬ ‫يعلمها ولظر!ف‬

‫الطر!ف‬ ‫هع‬ ‫"الحكمة‬ ‫تتداسب‬ ‫عادة‬ ‫رو‪....‬ولكن‬ ‫والمسبب‬ ‫للواتع والسبب‬ ‫هلاقضة‬

‫ش!أ ! اتك‬ ‫ولا‬ ‫ة ! ات ل! أث * ضأ‬ ‫والاعتبارات البينية‬ ‫الميضوجمية‬

‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)"92(،‬‬ ‫ود!لاته‬ ‫الله‬ ‫*‪،‬ئن‬ ‫يلا‬ ‫امصا‬ ‫دربئ‬ ‫أ!د وك أبد من‬ ‫لله‬ ‫الع!ني من‬

‫لأتواههم الخير نبم طرش‬ ‫ترسم‬ ‫الإنبياء لارادة الة كاثت‬ ‫تحيط‬ ‫كالت‬ ‫الله‬ ‫رعاية‬

‫الحتيتة‬ ‫ت‬ ‫القرأن الكريم‬ ‫وتد !د‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثبياء‬ ‫لهم وهو طرش‬ ‫الله‬ ‫اخد‪ 3‬ره‬ ‫الذي‬ ‫الابم!ء‬

‫بتوله‬ ‫الدبي الكريم‬ ‫هن تبل شخص‬ ‫للدبوة‬ ‫تطلح‬ ‫او‬ ‫استعداد هسبع‬ ‫وهي عدم جود‬

‫أ*‬ ‫قبله‬ ‫‪! 4‬قد لبثت !مكم عمرأ من‬ ‫أ*‬ ‫ولإ‬ ‫ما س!ته علهك!‬ ‫سه‬ ‫ئماء‬ ‫لل و‬ ‫تعالي !ا‬

‫عن‬ ‫هناهيمها‬ ‫لن!لك نان العتائد التبم مدلنها الالبياء لم تتطور ني‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪03‬؟)‬ ‫تن‬

‫الاله المعبوبر‪،‬‬ ‫الى تجراد‬ ‫الدين هن الطيطم‬ ‫عتاند سمابتة كما يؤبن الما!رو بختطور‬

‫بعد عن‬ ‫تلعكمى فبم لحطات‬ ‫التبم‬ ‫داخلى الاثسان قبم‬ ‫والنطرة المجودة‬ ‫ولكن الحاجة‬

‫تنعكدمى ني صو!؟‬ ‫التبم‬ ‫الطواهر الطبيعية هذه هبم‬ ‫أمانم‬ ‫الإنسان النطري‬ ‫نبوة وضعف‬

‫مكتبة‬ ‫لم‬ ‫‪31‬‬ ‫الترأ ‪ /‬مي‬ ‫الالبهاء ني ضوء‬ ‫اللبوة‬ ‫لم‬ ‫الحمملي‬ ‫الحمعن على‬ ‫ابو‬ ‫‪ 1‬اللالوي ‪/‬‬ ‫( ‪128‬‬

‫‪.6591‬‬ ‫سلة‬ ‫!‪2‬‬ ‫التاهرة‬ ‫يمبة‬

‫البن ‪.23-21 /‬‬ ‫اسورة‬ ‫‪1912‬‬

‫‪.16‬‬ ‫لم‬ ‫اسورة !لمى‬ ‫‪013 1‬‬

‫‪-57-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫صورة‬ ‫والثتافبم ولنلك لجد‬ ‫المدثبم‬ ‫الانسان‬ ‫عبا!ة بدانيه ليمي لها علاتة بوضع‬

‫على الرغم هن التطور الحاصلى ني‬ ‫الجالبم‬ ‫عصربا‬ ‫نبم‬ ‫"هجودة حتى‬ ‫للعبادة‬ ‫سانجة‬

‫‪.‬‬ ‫عيلأ!ى الانسان‬ ‫وساللى‬

‫لد!طوات الانبياء اللموة الى عبا!ة الاله الواحد والتحيد‬ ‫الاخرى‬ ‫وهن السمات‬

‫علي جانب‬ ‫التمنمديد‬ ‫وهلاهح دعوتهم ولنمعائربا هي‬ ‫النبوة‬ ‫هن سمات‬ ‫الثالد"‪-‬‬ ‫" والسمة‬

‫النتاط‬ ‫هن‬ ‫يجعلها‬ ‫بدثعأنها تنويها‬ ‫بنكرها‪ .‬والتنويه‬ ‫واللهج ‪.‬بها أو الاشا!ة‬ ‫الاخرة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫نبم لكوتهم هـلاثععركل هن يعيمنى فبم أخبارهم وأحاديثهم ويتنرق كلاههم‬ ‫الإساسية‬

‫المجتمعات‬ ‫على‬ ‫الايمان‬ ‫أعينهم "(‪31‬؟) ‪ ،‬وتد انعكدمى هذا‬ ‫الإخرة هبم دانمآ ثصب‬

‫الايمان بعتيدة الانبياء كانوا‬ ‫والاهراء الذين انحرفوا عن‬ ‫الناس حتبى الصوك‬ ‫حياة‬

‫للايمان‬ ‫الا تجسيدأ‬ ‫وكنوؤ‬ ‫هد‪3‬ع‬ ‫هن‬ ‫نيها‬ ‫وها‬ ‫الملكية‬ ‫المتابر‬ ‫وها‬ ‫بالاخرة‬ ‫يوبدون‬

‫التحليلى العتلي‬ ‫أساس‬ ‫يمكن ان تنسر على‬ ‫لا‬ ‫بالإخرة ولعتيد!ة البعث بعد الموت التي‬

‫أئر للنبوة والإلبياء وها‬ ‫هن‬ ‫هناك‬ ‫للعتلى البمنمري ها لم يكن‬ ‫الذاقي‬ ‫والتنكير‬ ‫للاثسان‬

‫الافكار والمناهيم‬ ‫هن‬ ‫وغيرها‬ ‫عدن‬ ‫والنار جنة‬ ‫والجنة‬ ‫هعاثبم الايمان بالنيب‬

‫وأرى‬ ‫‪.‬‬ ‫الايمان بالفيب الذي د!كا اليه الانبياء‬ ‫بالاسطو!ة الاصورة هن صور‬ ‫الممزجة‬

‫كريمر ني‬ ‫الرتم الطينية التي ذكرها او ترجمها‬ ‫ان ثلم! تراجم لبعض‬ ‫المناسب‬ ‫هن‬

‫وأثر النبوة والأنبياء والعتيدة الواحدة التي‬ ‫المصدر‬ ‫لنرى حده‬ ‫كم!به ألواع سوهر‬

‫البدثعر‪ ،‬يتولى ى يمر‬ ‫يحدثه‬ ‫الذبم!‬ ‫او التفيير‬ ‫التحريف‬ ‫بحمممب‬ ‫صعورأ هختلفة‬ ‫اخنت‬

‫ان ينكر تنكيرأ‬ ‫العتلية على‬ ‫التد!رة‬ ‫له‬ ‫الكثير التاهلى كانت‬ ‫" ان المنكر السوهري‬

‫ونطام‬ ‫الكون‬ ‫أصل‬ ‫بما نلك‬ ‫فكرية‬ ‫تضايا‬ ‫نبم أي‬ ‫وهنهوبأ‬ ‫هترابطأ‬ ‫مدطقيأ‬

‫لاذ كاثت الدطوب!ية تمم! طفولة البشرية بما نييا هن تمنعديد وهحرهات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،13215‬‬ ‫س!‬

‫لم‬ ‫السوهري‬ ‫الدثمعب‬ ‫نان‬ ‫التنكير‬ ‫هحل!وليي‬ ‫الإطنالى‬ ‫عليها‬ ‫أواهر ونوا؟ لئبن‬ ‫!بأنها‬

‫المنمعوب الاولى فبم فجر الانسانية‪،‬‬ ‫الترأن الكريم عن‬ ‫حفطها‬ ‫التبم‬ ‫الصور‬ ‫عن‬ ‫يختلف‬

‫ب‬ ‫جاء‬ ‫التبم‬ ‫العتيدة‬ ‫لعتلى الانسان لم تتبدل ولن!لك كانت‬ ‫الاساسية‬ ‫ان السمات‬ ‫بلى‬

‫هو التاث!يعات‬ ‫يت!ر وييو‬ ‫الذك!‬ ‫كان‬ ‫وانما‬ ‫وتواعدما‬ ‫واحدة ني أسسها‬ ‫الانبياء‬

‫ان جلى‬ ‫التمث!يعات هدكل‬ ‫حالات هن تيم‬ ‫ي!و‬ ‫فكان القرإن الكريم‬ ‫اقي تلطم حياتهم‬

‫دائرة‬ ‫عنيهم الاغلالى والق!لي بتوسيم‬ ‫الاهم السابقة ويشف‬ ‫على‬ ‫المحرهات‬ ‫بعض‬

‫‪.‬‬ ‫‪47‬‬ ‫ص‬ ‫بر‬ ‫م ‪.‬ص‬ ‫الانبياء‪.‬‬ ‫‪ /‬ابو الحسن ‪ /‬النبوة‬ ‫االلدوي‬ ‫( ‪131‬‬

‫‪. 151‬‬ ‫سوهر‪ /‬ص‬ ‫الواح‬ ‫‪ 132 1‬اكريمر‪ /‬صاهط!لم‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫التيوب الانجتماعية‬ ‫وغيربا من‬ ‫والاثممرية‬ ‫الاطعمة‬ ‫هن‬ ‫ولمكيلى المحرهات‬ ‫آلمباحات‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫المحربات‬ ‫على‬ ‫الحلوبى ويتجرأون‬ ‫تأثيم الذين يتجاوؤون‬ ‫رتيمبم ل!د‬ ‫وهلا ثص‬

‫اللص‪:‬‬ ‫يتولى هذا‬

‫الى هواطن المفمر‬ ‫ثطر ثظرة وضى‬ ‫"هن‬

‫بالوزن الصفير‬ ‫ألكبير‬ ‫الوز‬ ‫بدلى‬ ‫هن‬

‫الصفير‬ ‫بالكيلى‬ ‫الكيلى الكبير‬ ‫بدلى‬ ‫هن‬

‫كته‬ ‫اكل ما ليد!ى له ولم يم!‬ ‫هن‬

‫ها خزم‬ ‫!ق‬ ‫تالى‬ ‫هن‬

‫!ا‪"33‬أ‬ ‫خزبم‬ ‫تالى لأيثمربق ها‬ ‫وهن‬

‫الاثبياء‪.‬‬ ‫تفير المعايير الاخلاتية وتيم‬ ‫علم‬ ‫دلالة على‬ ‫النص‬ ‫هذا‬ ‫وني‬

‫سوهرية‬ ‫هن خلالى تحليله تصه‬ ‫اليها‬ ‫توصلى‬ ‫ويحدثنا كريمر عن أهم نشج!‬

‫إلاخرى وهنه‬ ‫التوراة والديائات‬ ‫طيني هع حقيتة هجولية ني‬ ‫على قي‬ ‫عدت‬
‫اللبوية‬ ‫الاحا!يث‬ ‫أدم ! تماهأ كما في‬ ‫ضلع‬ ‫هن‬ ‫خلتت‬ ‫الحتيقة هبم " ان حواء‬

‫انى هن! المعافي التي تد تعطبم اشارة الى هعدى‬ ‫والفماواتها الواضحة‬ ‫الصحيحة‬

‫! ثص‬ ‫حتأ‬ ‫وانه ‪-‬لأهر غريب‬ ‫السوهررسن‬ ‫وهن! الاستعارة ثجل!ما لدى‬ ‫هستعار‬ ‫رهزجم!‬

‫المرضى هو الضلع‬ ‫أصابه‬ ‫الذي‬ ‫الاله اثكي‬ ‫أعضاء‬ ‫التصيل!ة السوهرية ‪ :‬كان أحد‬

‫هن أجلى أن تدثعفي‬ ‫خلقت‬ ‫التبى‬ ‫ول!كيت ا‪+‬لهة‬ ‫تي ‪+ :‬‬ ‫والكلمة السوهرية للضلع هي‬

‫نبم السوهرية‬ ‫) ولكن قي‬ ‫( سيد!ة الضلح‬ ‫ابم!‬ ‫" ‪.‬‬ ‫" لن ‪-‬قي‬ ‫انكبم ) بإسم‬ ‫( ضلع‬

‫الضلح ) وتعبم كن!لك ( السيد!ه‬ ‫ف ( نن ‪-‬تبم ) تعني ا سإة‬ ‫تحبم‬ ‫تعلبم ايفمآ‬

‫الحتيتة وكيف‬ ‫هعرفة جن!ورهنه‬ ‫الصعوبة‬ ‫)(‪35‬؟) ‪.‬وثعتتد بأنه ليمى هن‬ ‫تحد!‬ ‫التبم‬

‫ت‬ ‫ة ص‬ ‫‪.‬أدم‬ ‫خلتها هن ضلح‬ ‫التبم بدأ‬ ‫أصلى خلق حواء؟‬ ‫عرنه السوهرش‬

‫سه فحتقت‬ ‫ولكاهلت‬ ‫خلقه‬ ‫غاية‬ ‫!ملت‬ ‫ألم‬ ‫خلتت حواء هن ضلع‬ ‫نعلدها‬ ‫‪،‬‬ ‫زو!‬

‫من خلالى حالة‬ ‫التبم كان ينتتر اليها والى لكاهلها هعه‬ ‫النتص‬ ‫‪.‬شناة هن حالة‬ ‫له‬

‫ها بعدها‪.‬‬ ‫‪178‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫)كريمرلم‬ ‫‪1331‬‬


‫في اللفة‬ ‫التور!ة‬ ‫هن! الاشتعارة‬ ‫‪ 2 4 4‬هـلنكركريمرحول‬ ‫س ‪ /‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫) كريمر ‪ /‬صاهونيل‬ ‫( ‪134‬‬

‫او تطابق بطركل‬ ‫المموهري تعكل‬ ‫الاب‬ ‫" سيد!ة الضلح ‪ ،‬في‬ ‫هكذا صار‬ ‫السوهرر‬

‫التي تعد أقلم‬ ‫التو!ا!ة‬ ‫هنه‬ ‫‪ 4‬فكانت‬ ‫ايضأ " السيل!ه تح!‬ ‫بالالفاظ‬ ‫الت!ا!ة او التلاعب‬

‫التوراتية ! ‪ .‬اثطر كريمر‬ ‫النردوس‬ ‫تصة‬ ‫!ي‬ ‫خلت‬ ‫تد قالت‬ ‫نوعها‬ ‫تورية ادبية هن‬

‫‪.244‬‬ ‫ص‬

‫‪-.95-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أيات مغ‬ ‫دصيص‬ ‫مع بعض‬ ‫التتارب‬ ‫سومر!ة دجد حالات من‬ ‫ترتيلة‬ ‫الزجيةا‪03‬؟) ‪.‬وني‬

‫التي‬ ‫المنمرك والمناهيم الخاطلة‬ ‫هذه الترتيلة مبن ثموالب‬ ‫اذا جربت‬ ‫الترأن ا!ريم‬ ‫ء‬

‫نكر‬ ‫نتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثبياء‬ ‫للبثمر بعد‬ ‫التبديلى الطبيعبم‬ ‫لتيجة‬ ‫العتيل!ة السومرية‬ ‫الى‬ ‫الخلت‬

‫هنه الترتيلة‬ ‫لتترأ‬ ‫)‬ ‫كل صا!‬ ‫ول‬ ‫ة وودن‬ ‫الطاهرة‬ ‫هذه‬ ‫‪.‬ا!رإن الكريم‬

‫رتيم طيدبم‪:‬‬ ‫المجطية على‬

‫هتلسة‬ ‫جممته‬ ‫الذي‬ ‫المدى‬ ‫نر الإمر الواسح‬ ‫اثل!‬

‫الى الابد‬ ‫!تدر المصانر‬ ‫الذي‬ ‫لا !ددلى كلامه‬ ‫الرب الذي‬

‫الاتاليم‬ ‫عيدا‪ .‬المتنر ه!ن جبح‬ ‫تبصر‬ ‫الذي‬

‫البلدان‬ ‫جمبع‬ ‫هكب‬ ‫نبم دخائل‬ ‫المتعالبم‬ ‫دوؤ‬ ‫الذي‬

‫الساهية‬ ‫" البيضاء الذي يتبوأ الملصة‬ ‫هالئأ " الملصة‬ ‫الذي يجلمى‬ ‫اثليلى‬

‫ارادات القوة والسياور !الاهارة‬ ‫يحكم‬ ‫الذي‬

‫له خاثمية ووهبة‬ ‫تسجد‬ ‫الارض‬ ‫أ!ة‬

‫أهاهه‬ ‫السماء‬ ‫ي‬ ‫وتتنللى‬

‫‪،).‬‬ ‫والرعب‬ ‫لععت الخت‬ ‫هد!لة ثقر ذات طهر‬

‫والداكئون للعهد كل‬ ‫والاثمرار والطالمون والدماهون والمتجبرون‬ ‫والضالون‬

‫المديلةا‪36‬؟)‪.‬‬ ‫فبم‬ ‫شعرهم‬ ‫لا !تر‬ ‫ا!للك‬

‫عليه‬ ‫كتب‬ ‫ووقيم فى‬

‫له ‪*1،‬؟بأ‪.‬‬ ‫الأب أدليلى والحمد‬ ‫"سبحان‬

‫نبم‬ ‫اهام هذه اقرتيلات أيات هن القرأن الكريم لن جمد !عوبة‬ ‫لو اردلا أن دضح‬

‫!مكن ان يكون هن نط!ج‬ ‫لا‬ ‫التوتيلات‬ ‫التي تحد ان هفه‬ ‫المرالفات الترأدية‬ ‫ت‬ ‫مع‬

‫المبمحيتة‪.‬‬ ‫العصور‬ ‫البثمر فبم للك‬ ‫!كل‬

‫ضول بان صواء هن ضلح ألم لكن‬ ‫حلدث معح!‬ ‫او‬ ‫ورد اسم حواء كل دمى قرأثي‬ ‫اطم‬ ‫‪135 1‬‬

‫هن الرجالى‬ ‫الاحالمت أن اللساء أصلى خلتهن‬ ‫التر‪ 2‬الكر‪3‬‬ ‫ثصمى‬ ‫الحتيتة التي تعلط‬

‫هن ئكر الثى ‪.‬مذا كعزؤ ما ن!بلا الط هن ان أدم لم !كن اول خلوفى‬ ‫الالسان‬ ‫اي بداية خل!‬

‫الاثسان هن طين "‪.‬‬ ‫الكن "بدا خل!‬ ‫لان اللص لم يكل بان خلح ألم من طض‬

‫‪. 175‬‬ ‫معاهط!لم م ‪.‬س ‪ /‬ص‬ ‫)"كر!مر‪/‬‬ ‫لأ‬ ‫‪361‬‬


‫‪.023‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫اكر!مر‪ /‬صئاطظ‬ ‫( ‪137‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪381،‬؟ا ‪.‬‬ ‫ال!عموقي و*رض‬ ‫( وسعح كرمطه‬ ‫‪:‬‬ ‫ئر الاهر الواسع المدى‬ ‫ائل!‬

‫كن‬ ‫به‬ ‫لمرأ !انط يتول‬ ‫الععموبت وييأرض والا لضى‬ ‫ا ي‬ ‫‪:‬‬ ‫كلمته المتدسة‬

‫‪.‬‬ ‫"ا‪93‬؟ا‬ ‫!يكون‬

‫‪.‬لله ‪104،‬؟)‪.‬‬ ‫‪! :‬ا لا تبليلى ملمك‬ ‫لا لدللى كلامه‬ ‫الذي‬ ‫الوب‬

‫لفه‬ ‫ولى‬ ‫الفه نفعه‬ ‫(ويحنهـج‪.‬‬ ‫الابد‪:‬‬ ‫الى‬ ‫المصانر‬ ‫يتدر‬ ‫الذي‬

‫المصير)(‪51‬؟)‪.‬‬

‫وط‬ ‫لى *رض‬ ‫ول ط !‬ ‫أ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الاتاليم‬ ‫ن جمبح‬ ‫عيلاه المتنرسد‪3‬‬ ‫الذى تبصر‬

‫ودفه ثما‬ ‫أينما كنتم‬ ‫وهو سكم‬ ‫!يها‬ ‫ووبم‬ ‫وما‬ ‫من سم!‬ ‫منلأ وما ينزلى‬ ‫!بم‬

‫‪521،‬؟) ‪.‬‬ ‫!ير‬ ‫تعملون‬

‫فير سك‬ ‫أي‬ ‫البلدان ‪:‬‬ ‫الذي نو‪ :‬المتعالي نبم دخائلى هكب جمبع‬

‫‪43(،‬؟)‪.‬‬ ‫و*رض‬

‫الساهية‪:‬‬ ‫يتبوأ المنصة‬ ‫الذي‬ ‫البيظء‬ ‫يجلدمى هالنآ الملصة‬ ‫انليلى الذي‬

‫العموك ولأرض ير مع!‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪54(،‬؟ا‬ ‫اصتوى‬ ‫المرث!‬ ‫على‬ ‫أ ير!ض‬
‫‪.‬‬ ‫‪05(،‬؟)‬ ‫كل سش‬ ‫ء اصى‬ ‫الجم‬

‫لبنؤ ‪. 1 1 5 :‬‬ ‫ا‬ ‫( ‪- ) 1 3 8‬دد‪6‬‬

‫‪. 1 1‬‬ ‫يا‬ ‫‪:‬‬ ‫البتؤ‬ ‫) سورة‬ ‫‪913‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ورنمى‬ ‫) سورة‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫عمران ‪28 :‬‬ ‫"‬ ‫( ‪ 1 1 4 1‬سورة‬

‫‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الحديد‬ ‫) سوؤ‬ ‫‪1 4 2‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪35 :‬‬ ‫اللور‬ ‫‪ 1 1‬سو‪:‬‬ ‫( ‪43‬‬

‫ه ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫طه‬ ‫‪ 1‬سورة‬ ‫‪1 4 4‬‬ ‫(‬

‫!ا‪.‬‬ ‫الحليد‪:‬‬ ‫اسورة‬ ‫‪!5‬ا!ا‬ ‫(‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ا‬ ‫يس"‬ ‫ثمية أالوب ( صي‬

‫ا بعنوان‬ ‫‪549‬‬ ‫الم‬ ‫‪2‬‬ ‫لم‬ ‫في ‪92‬‬ ‫الإداب التوراتية‬ ‫التى كريمر بحثأ ني جمعية‬

‫ينمكل‬ ‫وتد عثر عايها على‬ ‫‪.‬‬ ‫أووب‬ ‫لنكرة تصة‬ ‫أ الاثسان ورله ا وهبم رواية سوهرية‬

‫عثرت عليها‬ ‫سوهرت‬ ‫هقالة ينعدرية‬ ‫في‬ ‫) سطرأ جمعت‬ ‫فق إلطيق ! ‪135‬‬ ‫الواع‬ ‫ستة‬

‫فئر التبم تبعد زهاء هيلى الى‬ ‫بدسلنانيا نبم هديت‬ ‫لجاهعة‬ ‫بعد"‪ -‬التدتيات‪.‬الأثرية‬

‫المنعرق‬ ‫نبم هتحف‬ ‫الجاهعة وتطعتان‬ ‫‪.‬تطغ نبم ضحيت‬ ‫أرلع‬ ‫بفداد الان ‪.‬‬ ‫الجلأور هن‬ ‫‪.‬‬

‫التصيدة وهزابخهأ ثتتبمى‬ ‫رع‬ ‫" ولكنن نوضح‬ ‫‪:‬‬ ‫ويقولى كريمر‬ ‫‪،‬‬ ‫اسد‪ 3‬نجولى(‪،6‬؟)‬ ‫التليم ني‬

‫اللرام ها‬ ‫على‬ ‫!تن!كر‬ ‫هـللبفبم للتارىء ان‬ ‫نهما ووضحأ‬ ‫هلا أهم المواطن وأحسلها‬

‫أن هعرنتنا باللنة المعوهرية لاتزالى غير كاهلة وان بعض‬ ‫ان ثوبلا به هن‬ ‫سبق‬

‫بمرور الزهن(‪ .)"47‬وض!‪ 3‬أجزاء هن‬ ‫هـلحشن‬ ‫فمط‬ ‫المباطق المترجمه سيحؤر‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القصيدة‬ ‫‪.‬‬

‫يديك‬ ‫بين‬ ‫أضط‬ ‫أهـلد أن‬ ‫يا الهبم‬

‫أنين حمممزات‬ ‫وكلمتي‬ ‫أهـلد أن كمك‬

‫ثمدانبم اليك‬ ‫بث‬ ‫عن‬ ‫التبم ولدنئبم ال! نلنطح‬ ‫‪ "..‬علنئ!‬

‫لعذاببم‬ ‫بالرثاء‬ ‫زجتي‬ ‫‪1‬‬ ‫لتص!ع‬

‫الدمو‪3‬‬ ‫لم يتدر له سوى‬ ‫‪!.‬‬ ‫كنك‬ ‫والالم‬ ‫بي العذاب ‪.‬‬ ‫يحدق‬

‫نفمى الخياة‬ ‫ويسلبنبم حتى‬ ‫بتبضه‬ ‫الحط السيىء‬ ‫يسمككل‬

‫المرفى الخبيث يعم جسمبم‬

‫وحو‬ ‫صدق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ -‬كلمة‬ ‫البارعون‬ ‫الحكماء‬ ‫لتد تالوا‪ -‬اي‬

‫‪.702‬‬ ‫)"كررو‪ /‬معاهط!لم م ‪.‬صى‪ /‬ص‬ ‫دا\‬ ‫‪61‬‬

‫سنر ا!‬ ‫واصملر‬ ‫‪8‬‬ ‫التووا‬ ‫نكؤ كل‬ ‫ورد‬ ‫إ!ب‬ ‫‪01‬‬ ‫‪021‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫سامط!لم‬ ‫ا"!ر‪!4‬مر‪/‬‬ ‫‪ 47 1\1‬؟‬
‫بالبعث‬ ‫الا!مان‬ ‫هلى‬ ‫من لص‬ ‫اولى‬ ‫لأله‬ ‫اسدار العهد القلم‬ ‫ب!‬ ‫غرسآ في ث!عه !مييمه‬

‫من‬ ‫اله اقلم‬ ‫في عحعؤ وملو‬ ‫لبي لمى من بلي اسرال! !مكك‬ ‫!مو‬ ‫في كتب العهد العلم‬

‫هـملر ان قصه‬ ‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫لأ‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاثبهاء‬ ‫ابو‬ ‫لم‬ ‫التقاد ‪ /‬عباصى صي!‬ ‫الغر‬ ‫ابراههم‬

‫أ علهه السلاما‬ ‫حولى ا!ي‬ ‫الطر ها سهاتي‬ ‫‪.‬‬ ‫الرالطون‬ ‫العهد التدمم هن وادي‬ ‫سغل!‬ ‫ا!ب‬

‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫علفما‬ ‫!يط‬ ‫ابرأهم‬ ‫بعد‬ ‫خاصعأ‬ ‫إهربدا‪.‬له هبحم!‬ ‫!ف‬ ‫‪،03‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بلا خطيلة‬ ‫طنلى‬ ‫لأم‬ ‫رولد‬ ‫لم‬

‫التدم‬ ‫هئذ‬ ‫فبم الجود‬ ‫البري ه لم !كن‬ ‫ان الطنل‬

‫وللله !يلل‬ ‫أؤاله‬ ‫مى تد‬ ‫كل‬ ‫والمرفى الذي ضربه‬ ‫ممى‬ ‫المرفى‬ ‫لتد طرب لنميطان‬

‫السوء‪.‬‬ ‫هصيد‬

‫!حبورأأ‪ 8‬دا؟ا‪.‬‬ ‫الوجلى فرجأ‬ ‫ولئلى عذاب‬

‫ضلاة الاله‬ ‫يصف‬ ‫هتتطع‬ ‫وهذا رتيم طيبم‬

‫والاروأء‬ ‫النيض‬ ‫هياهها‬ ‫"والانهار لولاه ها جبلت‬

‫بيفعة نبى الاهواو‬ ‫السمك‬ ‫ولولاه ها وضح‬

‫الواسعة‬ ‫أعمنعاشها فبم الأرض‬ ‫أطيار السماء‬ ‫ولما بلت‬

‫السانرة‬ ‫بمائها السحب‬ ‫لولاه ها جامحت‬ ‫السماء‬ ‫وفئ‬

‫التي يزبو بها السهلى‬ ‫النبال!ت والاعشاب‬ ‫ولولاه ها لمت‬

‫أثمارها(‪،9‬؟ا‪.‬‬ ‫الجبلى‬ ‫غابة‬ ‫فبم‬ ‫اللابط‪-‬‬ ‫الاينمجار‬ ‫ولما‪ .‬ثتجت‬

‫هيال!ين السلرفي والمدكل العليا‬ ‫على‬ ‫كمانت تطفى‬ ‫عقيلي سوهرية‬ ‫هناك‬ ‫‪:‬‬ ‫اويتولى كريمر‬

‫الالهة "(‪.0115‬‬ ‫ليخلم‬ ‫طين‬ ‫هن‬ ‫صدح‬ ‫هبم "ان‪ .‬الانسان‬ ‫للك‬ ‫السوهررسن‬ ‫عدد‬

‫عانا او الجنة‬ ‫جلة‬ ‫!صف‬ ‫نص‬

‫الاسود‬ ‫الفراب‬ ‫لا يدعق‬ ‫دلمون‬ ‫"فبم‬

‫الارهلة ‪ -‬وها هن أرهد ياثمدكي‬ ‫الحملى ‪-‬ولم تجد‬ ‫ينترس‬ ‫لا‬ ‫الاسد والنئب‬ ‫ول! يترس‬

‫يقولى الاثممخ ( أنا‬ ‫لا تتولى ألا عجوز‪-‬ولا‬ ‫) وعجوؤد!لمون‬ ‫هريضة‬ ‫( عينبم‬ ‫ويتول‬

‫ولقولى "!هه‬ ‫لالايتفوه‬ ‫عبر نهر الموت‬ ‫تممعتم ‪-‬وهن‬ ‫لا‬ ‫ا والعذراء‬ ‫فبم السن‬ ‫ئمديخ طاعن‬

‫‪(4‬؟‪.115‬‬ ‫هلخرم‬ ‫‪ 01‬الثص‬

‫بدءأ‬ ‫بالإيمان‬ ‫الجود يدطق‬ ‫في‬ ‫أ‬ ‫حتيتة واحدة وهبم‬ ‫لنا‬ ‫ت!د‬ ‫ان هنه الدصوص‬

‫الإلهبم للاثسان‬ ‫الحالبم وان الدين يمدكل الخطاب‬ ‫عصربا‬ ‫الابسالية حتى‬ ‫هلذ نجر‬

‫ني هـلب هن الاخوة البمنمرية‬ ‫كريمر "وأذا كت‬ ‫يتولى‬ ‫كما‬ ‫كالط‬ ‫وهتى‬ ‫ايدما جد‬

‫اتوالهم السا!‬ ‫الى‬ ‫فارجع‬ ‫الاتوام والاجناس‬ ‫والآنسالية المدئمتركة بين جمبع‬

‫‪.213‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫‪!81‬ا ‪ 1‬ا"كروولم‬

‫‪ 78‬لأ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‪.‬‬ ‫‪ 1‬اكر!رلم م ‪.‬س‬ ‫‪!9‬ا‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪791‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫اكرمرلم‬ ‫‪015 1‬‬

‫‪. 2‬‬ ‫دا‬ ‫‪5‬‬ ‫م "بى لم ص‬ ‫ا كر!مر‪/‬‬ ‫دا‬ ‫‪51 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تدثكله‬ ‫نتاج أدببى تخترق‬ ‫ن!نها اكئر هن‬ ‫ونصائحهم‬ ‫ووصاياهم‬ ‫لهم وحكمهم‬ ‫وأهد‪3‬‬

‫الاساسية‬ ‫البمفعر‬ ‫طبيعة‬ ‫أعيننا‬ ‫أهام‬ ‫البينة ولكمفمف‬ ‫وفروق‬ ‫الحضاهـلة‬ ‫الاخمرفات‬

‫وئلاضن‬ ‫وخممممة‬ ‫تبلى نيف‬ ‫ود!ونجت‬ ‫السوهرية‬ ‫الاهثال‬ ‫وتد جمعت‬ ‫‪.‬‬ ‫عاين!وا‬ ‫وأنى‬ ‫حيثئا‬

‫أهثالهم‪:‬‬ ‫بعض‬ ‫وهفه نصوص‬ ‫قرنجأ‪.‬‬

‫الماء لنسد"‬ ‫ني‬ ‫"لو وضعت‬

‫فلنتفق"‬ ‫علينا الموت‬ ‫"كتب‬

‫كئيرأ نتد يكون‬ ‫ينععيرأ‬ ‫وهن هلك‬ ‫الكئيرة فتد يكون سعيدأ‬ ‫النضة‬ ‫" هن هلك‬

‫ا "(‪.1152‬‬ ‫ا‬ ‫ينام‬ ‫أن‬ ‫وسعه‬ ‫ينعينأ نبم‬ ‫لا يملك‬ ‫!كةك!‪ ،‬هن‬ ‫سعيدأ‬

‫تاثرهدنه‬ ‫الإلهة تعبر تعبيرأ تويأ حول‬ ‫حولى‬ ‫للدلون وعتيدتهم‬ ‫السومررلهن‬ ‫ان نظرة‬

‫الفترة هذه‬ ‫العقلى البدثمري فبم لكك‬ ‫ان يملكك‬ ‫المعقولى‬ ‫هن‬ ‫اذ ليدس‬ ‫بالنبوات‬ ‫العقيدة‬

‫لأنبياء حاولوا‬ ‫محاولات‬ ‫هناك‬ ‫العدم لو لم لكن‬ ‫هن‬ ‫خياله‬ ‫وينسجها‬ ‫التصورات‬

‫هبدع هو الذي خلق‬ ‫اله خالق‬ ‫التوحيد والايمان أو التبلبغ بوجود‬ ‫عتيدة‬ ‫تصحيح‬

‫ها فبم الوجود‪.‬‬ ‫وكل‬ ‫والإرض‬ ‫والسموات‬ ‫الانسان‬

‫التصورات‬ ‫ابتداءأ!*هن‬ ‫الدينية‬ ‫للعقيدة‬ ‫الاسعاسية‬ ‫التصورات‬ ‫فبم‬ ‫التتارب‬ ‫ان‬

‫الانسان الهالف وتحديد هذا‬ ‫حولى الاله الخالق وهرورأ بتصوراتهم حولى خلق‬ ‫الباثمرية‬

‫بين عقيدة الت!ر والابتلاء والصبر على‬ ‫تجمع‬ ‫التبم‬ ‫الخلق وهكونجاته وكذلك التصورات‬

‫أهام الباحثين نممميجأ هتتارلأ هن‬ ‫الاهور تضع‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫والذنوب كل‬ ‫البلاء والخطايا‬

‫بين المراحلى المخدكنة والاتوام والإهم المخللنة وهو ما روكد وحدة‬ ‫الصورة حتى‬

‫الاصلى والمصلر‪.‬‬

‫لقللاة‬ ‫انها اثعكاس‬ ‫الطبيعه على‬ ‫ينظر الى توى‬ ‫السوهري‬ ‫لتد كالط المجتمح‬

‫التيام‬ ‫الطبيعة على‬ ‫همدالة لتوى‬ ‫بوصنها‬ ‫الإلهة السوهرية‬ ‫الإلهة ! وتد استمرت‬

‫‪ .‬ولذلك‬ ‫ككل(‪52‬؟)‬ ‫السوهري‬ ‫الممفمترك للمجتمح‬ ‫التراث الحضاري‬ ‫أ هن‬ ‫لج!وها جؤ‬

‫سلم‬ ‫علي‬ ‫الإولى للارتتاء الانسافي‬ ‫المحاولات‬ ‫تمل!‬ ‫السوهرية‬ ‫الحضارة‬ ‫كانت‬

‫وثد‬ ‫‪،‬‬ ‫هذا الانجاز‬ ‫الانسان باتجاه تحق!‬ ‫خطا‬ ‫وكانت النبوات تد وضعت‬ ‫‪،‬‬ ‫الحضارة‬

‫الحياة وطبيعتها المدنية والفكرية والاديه والعمرانية فبم‬ ‫على صور‬ ‫الأئر‬ ‫انعكمنى هذا‬

‫فبم هذا النو‪ 3‬هن‬ ‫وكما تساعلى توينبي " ها هو التجديد الجوهري‬ ‫السوهري‬ ‫المجتمع‬

‫‪.‬‬ ‫‪9‬؟‪2‬‬ ‫‪-217‬‬ ‫سومرلم ص‬ ‫الواح‬ ‫)كر!مر‪/‬‬ ‫لأ‬ ‫( ‪52‬‬

‫‪.81‬‬ ‫ص‬ ‫تاص! البشر!ة ‪ /‬ط؟‬ ‫أردالدلم‬ ‫)تولبي ‪/‬‬ ‫( ‪53‬؟‬

‫‪-6! -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والكتابة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نبم الإنتاج وتباين ني الطبتات‬ ‫؟ نانض‬ ‫المجتمع الذي اوجده السوهررن‬

‫وهميزة‬ ‫هظاهر جديدة‬ ‫كانت جميعها‬ ‫‪،‬‬ ‫المدنية والحرب‬ ‫والمستقرات‬ ‫والعمارة الضخمة‬

‫الإلهة ووظينتها(‪.1154‬‬ ‫صفة‬ ‫ني‬ ‫ولكن التفيير الجن!ري كان‬

‫هو أئرها العالمي الاهر الذي‬ ‫السوهرية‬ ‫الحضارة‬ ‫على‬ ‫أثر نلاحظه‬ ‫ان أعظم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫كان‬ ‫لها وتأئره بها حيتما‬ ‫المعاصر‬ ‫الانسان‬ ‫عقلى‬ ‫على‬ ‫هن!ه الحضارة‬ ‫ياجمد هيمنة‬

‫نيه الاتصالى‬ ‫يصب‬ ‫الحضارة فبم هذا المكان هن وادي الرافدين فبم عصر‬ ‫هور‬

‫البيئية يثير‬ ‫الظريف‬ ‫على‬ ‫للسيطرة‬ ‫صناعية‬ ‫إهكانيئ اهتلاك وسائل‬ ‫ولنعدم وجود‬

‫لأهر‬ ‫ان الأهركان يمدكل استجابة‬ ‫لنا‬ ‫وانه يعكمى‬ ‫تساوفى عن سر هذا الظهور المناجىء‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ارادته‬ ‫ينعاضه‬ ‫حيث‬ ‫وحضاريأ‬ ‫هربزأ روحانيأ‬ ‫البلاد ان لكون‬ ‫اراد الة لهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫الهبى‬

‫من الجزيرة وتعدهم حضاهـلآ فينطلتون هنها‬ ‫التادهين‬ ‫المهاجرين‬ ‫تستتبلى هذه الارض‬

‫( عليه‬ ‫الئافي نح‬ ‫الباثمر‬ ‫أبو‬ ‫انطلي‬ ‫أرضها‬ ‫فعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!ه‬ ‫لطلفون رسالات‬ ‫الي الارض‬

‫اندفع أبو‬ ‫وهن ض!ه الارض‬ ‫التحملى والمواجهة‬ ‫ني‬ ‫السلام ) يعلم الانسانية !روشأ‬

‫لو استحضرنا‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجة‬ ‫عليها‬ ‫ويتيم‬ ‫الحكمة‬ ‫الانسانية‬ ‫يعلم‬ ‫الإنبياء إبراهيم‬

‫عظيم‬ ‫بأهر الة لأهر‬ ‫تد فيأت‬ ‫الرافدين‬ ‫أن أرض‬ ‫ندرفي‬ ‫المعافي والاحداث ست‬ ‫هن!ه‬

‫الرتعة دون غيرها‬ ‫هن!ه‬ ‫على‬ ‫الباحثين يتعجبون هن تيام الحضاي‬ ‫إن بعض‬ ‫حتى‬

‫الى‬ ‫" وانه أهر يدعو‬ ‫يتولى توينبي‬ ‫حيث‬ ‫الاختيار‬ ‫هذا‬ ‫خصوصية‬ ‫عن‬ ‫ويتممعاعلون‬

‫فبم‬ ‫لا‬ ‫المستنتعات‬ ‫ترويض‬ ‫اتتصاديأ على‬ ‫أتدم المدنيات التائمة‬ ‫ان تظهر‬ ‫العجب‬

‫المصررسن‬ ‫لم يسبتوا‬ ‫نالسوهررن‬ ‫‪،‬‬ ‫والنرات‬ ‫لدجلة‬ ‫الادنى‬ ‫بلى فبم الحوض‬ ‫المليا‬ ‫هصر‬

‫على‬ ‫اعتمادأ‬ ‫بمستتبلهم‬ ‫جازفوا‬ ‫‪ ،‬فالسوهررن‬ ‫علمم‬ ‫تنوتوا‬ ‫‪.‬بلى‬ ‫نبم هناهرتهم‬ ‫نتط‬

‫المواد الخام وهبم الفرفي وتاهوا باستيراد س!م‬ ‫هن‬ ‫فقط‬ ‫استفلالى هادة واحدة‬

‫والنحاس وان استيراد الحجر الصالح للنحاس ني‬ ‫التماثيلى‬ ‫احتياجاتهم هن أحجار‬

‫المصررسن‬ ‫‪ .‬وفافى السوهررن‬ ‫او النضة‬ ‫استيراد الذهب‬ ‫كلنته ك!نة‬ ‫كانت‬ ‫سوهر‬

‫وتوسعوا‬ ‫تجاهـلأ الى نهر السند‬ ‫توسعوا‬ ‫وكانوا اكثر نمنعاطأ هنهم‬ ‫بالتجارة ايضأ‬

‫توسع‬ ‫كان‬ ‫!إلمتاجرة‬ ‫النتل‬ ‫نبم‬ ‫كبير‬ ‫عملى‬ ‫أهم‬ ‫ولكن‬ ‫العرببم‬ ‫الخلببم‬ ‫نبم‬ ‫تجارلأ‬

‫السوهرية‬ ‫المدنية‬ ‫لقد أثرت‬ ‫‪.‬‬ ‫المنممالي الغرببما‪.‬ه؟ا‬ ‫الاتجاه‬ ‫ني‬ ‫التجاري‬ ‫السوهررسن‬

‫‪.08‬‬ ‫ص‬ ‫طا‬ ‫البشراكة لم‬ ‫تال!‬ ‫لم ارديلدلم‬ ‫)تولبي‬ ‫( ‪154‬‬

‫تهينة هنه الملطتة لكي تودي‬ ‫‪ ./87‬وهذا حد‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫البشراية‬ ‫تال!‬ ‫لم‬ ‫أرنالد‬ ‫‪ 55 1‬؟ ا توبببم ‪/‬‬
‫!!‪.‬‬

‫‪--65-‬‬

‫العرافى‬ ‫الألب!اء في‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وعلى الملام!‬ ‫على ي!بطب‬ ‫اثربا‬ ‫طد ئدت‬ ‫‪5‬‬ ‫ئي المدئيات إلمعاصؤ !! جمبما‬

‫يشعمي !ة‬ ‫المعللهة‬ ‫وعلي‬ ‫‪5‬‬ ‫فكل هن هلاصهأ‬ ‫!نن‬ ‫كاثت هتنبسة هن !وهر!أ‬ ‫الننى‬

‫تبلى‬ ‫لبم للالف المال!‬ ‫الم!‬ ‫ألصدد بر الدصد‬ ‫جيبئ‬ ‫!ةم! ض‬ ‫المي‬ ‫ا المم!ربيسوخم! )‬

‫نلك‬ ‫تلرر ني‬ ‫كالت‬ ‫الصنوى‬ ‫فبم أسدا‬ ‫لهه ططية‬ ‫وهو الوتت الذي ثامت‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلاد‬

‫‪56(،‬؟) ‪.‬‬ ‫السومرا"‬

‫روضح‬ ‫هخطط‬ ‫العالم ال!ديم !مكننا ان ثرسم‬ ‫للا هعالم صو!ة‬ ‫ولعد ان توضحت‬

‫الممالث‬ ‫الرافدين رأس‬ ‫ينمكلت ارض‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الإثبياء وارتباطه بالرتعة الجفرانقه‬ ‫طهور‬

‫الجددس‬ ‫بين ههد‬ ‫كن!لك التناعلى‬ ‫‪ .‬ورضح‬ ‫النتاط الإخرى‬ ‫للانطلاق نخو‬ ‫الرحي‬

‫التبم كانت‬ ‫الروجية‬ ‫الوئيتة والعلاتة‬ ‫الروابط‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫والالبياء‬ ‫البطمري‬

‫المنعرق الادني‪.‬‬ ‫هدن‬ ‫تانمة بين‬

‫المتديى‬ ‫بيت‬

‫بابل‬

‫هكة‬

‫الئلاث‪،‬‬ ‫العلاثة التاراحب بون ايمدن‬ ‫ص‬ ‫الدي‬ ‫المدث الر!ي‬


‫المدصتان الم!دستان هكة وهم! الم!دس مح بابلى‬

‫!حون دور هكة ومحمد‬ ‫حتى‬ ‫الدبوات‬ ‫لتحتضن‬ ‫وتتواصل مح !لسطون‬ ‫ركي‬ ‫الم!‬ ‫لودبا‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ءمم!‪.‬‬ ‫لم‬

‫‪ 01‬لأ‪.‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫اتولبي لم م ‪.‬صى‬ ‫( ‪156‬‬

‫‪-66-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ذكر بابلى‬ ‫‪،‬‬ ‫له(‪1157‬‬ ‫وطلوت‬ ‫ببابل هالوت‬ ‫الملكين‬ ‫تعالى ( وما أنزل على‬ ‫تالى‬ ‫‪1‬؟ ‪-‬‬

‫( عليه السلام )‬ ‫سليمان‬ ‫ءوالسلطة الي عصر‬ ‫التوة‬ ‫انها كانت هربز‬ ‫يلل على‬

‫أراد‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫المتل!مى‬ ‫بنبم بيت‬ ‫سليمان‬ ‫وفبم عصر‬ ‫‪،‬‬ ‫عمنعرة ترون‬ ‫الميلاد بحدفىد‬ ‫قبل‬

‫" أيما‬ ‫سألى رله ثلاث خصالى‬ ‫الارض حتي‬ ‫على‬ ‫همسجد‬ ‫ان يكو أعطم‬ ‫سليمان‬

‫هدكل‬ ‫خربم هن خطيئته‬ ‫الصلاة في هذا المسجد‬ ‫الا‬ ‫هـلد‬ ‫لا‬ ‫هن بيته‬ ‫رجلى خرج‬

‫أورد الثالئة‪:‬‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬وتالى ابن كث!بعد‬ ‫والنسافي‬ ‫! رواه احمد‬ ‫أهه‬ ‫ولدته‬ ‫!م‬

‫هكة‪.‬‬ ‫"(‪ ، 5891‬يعنبئ‬ ‫إيماها‬ ‫أعطانا‬ ‫تد‬ ‫الة‬ ‫الثالثة لدا وان‬ ‫لكون‬ ‫ان‬ ‫" نرجح‬

‫ولدسو ان تسمية‬ ‫أورشليم )‬ ‫التديى ( هدينة‬ ‫حولى‬ ‫سورأ‬ ‫وأتام سليمان‬

‫( باب‬ ‫أو أن بابل كانت‬ ‫‪،‬‬ ‫أور‬ ‫العراتية القديمة‬ ‫المدينه‬ ‫أورينعلم هتأهلرة باسماء‬

‫‪.‬‬ ‫أوو السلام‬ ‫أورينعليم وتعنبى‬ ‫فكانت‬ ‫(‪.9‬؟ا‪،‬‬ ‫الاله‬ ‫باب‬ ‫اي‬ ‫)‬ ‫أول‬

‫رمز للتوحيد كان‬ ‫أولى‬ ‫للناس للذ!ر ثبكة له(‪06‬؟ا‬ ‫وفع‬ ‫اول بيت‬ ‫انآ‬ ‫تعالى (‬ ‫تالى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫ان الأرض‬ ‫وروايات‬ ‫‪،‬‬ ‫حوبها‬ ‫ان الة أهر ألم ببنانها والطوانا‬ ‫ونبى روايات‬ ‫‪،‬‬ ‫هكة‬

‫‪.‬هذه الروايات وتخريجها‪.‬‬ ‫هكة ‪ ،‬وتد ذكرت‬ ‫هن‬ ‫لحيت‬

‫الى !عجد‬ ‫الم!عجد الحرام‬ ‫تعالى أ سبعان اللي أسعرى بعبده للأ من‬ ‫تالى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫!وله ‪(،‬؟‪6‬؟) ‪.‬‬ ‫ياركنا‬ ‫طي‬ ‫الألص‬

‫ابراهيم ( عليه السلام ) وهو ابن ثمانين‬ ‫! اختتن‬ ‫‪:‬‬ ‫الة عليه وسلم‬ ‫صلى‬ ‫النببم‬ ‫تالى‬

‫بالتدهـبم " ‪...‬‬ ‫سلة‬

‫الحدشا‪.‬‬ ‫لفمراع‬ ‫ذلك‬ ‫ذكر‬ ‫كما‬ ‫هكان‬ ‫اسم‬ ‫والتل!وبم‬ ‫رواه ‪.‬إلبخارمم!‪،‬‬

‫لم ‪.201‬‬ ‫البفر‪8‬‬ ‫(‪57‬؟اسورة‬

‫‪.‬‬ ‫‪027‬‬ ‫علبم لم الدبوة والالبياء لم ص‬ ‫لم هحمد‬ ‫الصابودبم‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪58 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪121‬‬ ‫‪ /‬علي ‪ /‬الاساط!لم ص‬ ‫الع!يك‬ ‫)‬ ‫‪95 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫عمران ‪69 /‬‬ ‫سورة "‬ ‫)‬ ‫‪016 1‬‬

‫\ ‪.‬‬ ‫ألاسراء‪/‬‬ ‫اس!ر‪3‬‬ ‫( ؟‪16‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بث!"؟ثىمم!‬

‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪!9‬ؤ!سلأ‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪?.‬ء‪%‬طاث‪+‬كئ‪3‬أ*‪3‬‬

‫لا‪.‬‬ ‫‪2‬س‪.‬‬ ‫لأ‪--.‬‬ ‫‪!2‬‬ ‫ليؤ‪،‬‬

‫!كاو‪+‬يرء*!ؤ‬ ‫‪!،!/‬ا‪+‬‬

‫‪.‬لا‬ ‫في!ك!‬ ‫‪-.‬؟‪-‬‬ ‫س‬

‫في!‬ ‫*طر!!‪:‬‬ ‫في‪-‬تحمأ‪+‬‬

‫‪:‬‬ ‫؟‪22‬‬ ‫!ء‪1‬‬


‫ا‬ ‫‪*،‬‬

‫مم!‬ ‫ء‬ ‫!!‬ ‫ذ؟؟ نر‬ ‫؟ع‪3‬‬

‫لمهه!بر‬ ‫‪96‬ود*!‬

‫حهع‪+‬‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫ك!غأ‬

‫وحضارتها‬ ‫ضودفا‬ ‫سومر‬ ‫بالر ‪ /‬اندهـ‪/‬‬

‫اللكرة بلصو!؟‬ ‫التبم كاثت تعبر عن‬ ‫الكتابة الصور‪4‬ت‬

‫ا*عع‬ ‫لطم صو!؟ انقضي‬ ‫ؤروحظ‬ ‫دلكتابة‬ ‫وهي تمكل المرحدة السابت‬

‫وهلاه‬ ‫العدكم‬ ‫المجتمح المراتي‬ ‫!د عر! هي‬ ‫ان الطقان‬ ‫سا ووجح‬ ‫الختان‬ ‫عبره ع!‬
‫اول مكلمد‬ ‫اد ان الدتان ص‬ ‫المرا!ج ال!دكم‬ ‫هبم المجتمع‬ ‫اللأبواى‬ ‫دلاكل ثر‬

‫واف! الدون‬ ‫تحت‬ ‫له الانسان ما لم حن‬ ‫‪!3‬ستجى‬ ‫‪ 8‬و!سوة‬ ‫مماثا‬

‫‪- 68 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الالك الرابح ‪. 3‬م‬ ‫الئانبم من‬ ‫ا النصك‬ ‫المعبد الابض‬ ‫الورجماء‬ ‫‪- 86‬‬

‫حفعارتهاص‬ ‫هنوت‬ ‫لم سوهر‬ ‫‪،‬لر لم اندص!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪ 1‬المتحك البر"‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫الالك الئاثبم‬ ‫‪3‬‬ ‫اوأ‬ ‫أ‬ ‫طمبب‬ ‫‪ -‬لو‪ 3‬صن!‬
‫طمبابا‬ ‫بملحمة جلجا!الى‬ ‫غر!‬ ‫انلىي‬ ‫العم!ان‬ ‫ص‬ ‫م!كل‬

‫المتحف البدعلاثي و!عبر عأ !بح صور‪ 8‬العم!ان هي دهن الاثان‬ ‫‪.‬هبم‬

‫ال!دك!‬
‫!نوبخها حععاا‬ ‫‪ /‬سوهر‬ ‫بال! لم اند!‬ ‫‪.‬ء‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ططبم هه تمر! هندسبم‪.‬‬ ‫لر!م!‬ ‫صدلإ‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫اجزاء‬ ‫مساحه‬ ‫ق ‪.‬م ‪ .‬هبم حسام!‬ ‫ال!ديم بخحو ‪0018‬‬

‫العراقا‬ ‫حضارة‬ ‫لم‬ ‫لم نيكولإس‬ ‫بوستندء‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪ 11 1 1‬وا !ه ا تماأ‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫ثه‬ ‫الالك الثالث‬ ‫ا!ول ص‬ ‫أ النصك‬ ‫متعيدلن‬

‫كل اسمر‬ ‫هن‬ ‫!وا د ا ثمائ!‬ ‫‪161 .‬‬ ‫علاجى‬

‫دمع!ق‬ ‫متعبدلن متحك‬

‫تالى النببىا‬ ‫الحديث‬ ‫ني‬

‫‪11‬‬ ‫الانبياء‬ ‫" إنا‪ -‬هعمئمر‬

‫يف‬ ‫بايماننا على‬ ‫نمسك‬

‫وقالى اسناده‬ ‫هبم الكب!‬ ‫الطبرافي‬ ‫لراه‬

‫تمكل حالى التعبد‬ ‫من مواتح ائركة مخمكلة‬ ‫لتماث!‬ ‫دطلى‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫العبادة الذي فىكرها‬ ‫حالة‬ ‫مما !كد‬ ‫الهسرى‬ ‫هلى‬ ‫الاكادي المنى‬ ‫ت‬

‫الدنى على الهسرى‬ ‫ا من سمنن اللطرة وضع‬ ‫ا!‬


‫انعراق وأثاره‬ ‫‪ /‬حضارة‬ ‫‪ /‬نعولاس‬ ‫ا‬

‫هنونجها وحمطرتها‬ ‫سومر‬ ‫لم‬ ‫اندل!‬ ‫الهر لم‬

‫حالة وء‬ ‫كرتبط بعبادة !لر‬ ‫او‬ ‫!معور حالة عبادة‬ ‫نقمثى‬ ‫ا!و‬ ‫تمئالى‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫لى‬

‫ال!نى هلى الهسرى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫النممحة الا!ضل حالآ مأ !اثمة اله‬ ‫‪-81‬‬

‫ل‬ ‫ا‬ ‫ثبلى‬ ‫الملوك‬ ‫اسماء‬ ‫الجاند"‬

‫التجارة هبم"‬ ‫الاختام الططهة‬ ‫تفهر‬ ‫‪-82‬‬

‫الاثإس‬ ‫هبم ختم‬ ‫كستعمل‬

‫اله‬ ‫‪/‬حضارة‬ ‫نووكلاسى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
-.‫ث‬...!‫؟‬:-‫؟‬.‫ا‬.. ‫في‬...‫ءا‬...!.":....-‫ا‬

http://kotob.has.it
‫المصلى الكافي‬

‫أعيلا"‪01‬‬ ‫ا‪.‬مبمه‬ ‫ثو ‪.3‬‬

‫الثاثى‬ ‫لبشرالة‬ ‫اء‬

‫‪-75-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫الإول‬ ‫المبحث‬

‫النبى ثوع‬ ‫مصر‬ ‫مد!‬ ‫مكابعة ثاوالدمة لدثمر!‬

‫ييلا" ا‬ ‫ا مي‬

‫وتد !د الترأ‬ ‫البمنمرية‬ ‫الإحداث التي هرت على‬ ‫لنا‪.‬أهم‬ ‫ألكريم سجلى‬ ‫الترأ‬ ‫ان‬

‫أراده الة‬ ‫بالمحدف الذى‬ ‫ارتباط ‪.‬الحدث‬ ‫واحد ولرزه ذلك هو هدى‬ ‫معنى‬ ‫الكريم على‬

‫كانت تمر على‬ ‫التبم‬ ‫ولعلى أهم الاحداث‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫العبودية لة على‬ ‫للانسان وهو تحقى‬

‫هلاهم‬ ‫على‬ ‫النبأ او الحدث‬


‫‪0‬‬ ‫الرسلى هذا‬ ‫هوم!ء‬ ‫الرسلى واعلان‬ ‫أرسمالى‬ ‫هبم زهان‬ ‫البمفعرا"‬

‫وكان تواصلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الى إرسالى الرشولى‬ ‫الاثحرافات التبم دعت‬ ‫عن‬ ‫ول!كوتهم الى التخلبى‬

‫اليا رسولا او دبيأ ولم‬ ‫وارسل‬ ‫الا‬ ‫أمة‬ ‫المحه‬ ‫وها ترك‬ ‫الارض‬ ‫عن‬ ‫هدتطع‬ ‫غ!‬ ‫السماء‬

‫هع توهه وهدهم هن‬ ‫علينا الترأن تصته‬ ‫ولكن هنهم قمق‬ ‫البمفعر‬ ‫انتطاع فبم حياة‬ ‫!حث‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫دبط صمد ( ! ) ‪ 1‬ور! ! ف!‬ ‫تعالى هخاطبأ‬ ‫تالى‬ ‫كما‬ ‫يتصص‬ ‫لم‬

‫كليما)‪ .)11‬نكان الانبياء‬ ‫موسى‬ ‫الفه‬ ‫وك!‬ ‫عهك‬ ‫نقصص!‬ ‫لم‬ ‫من تبل وسلآ‬

‫س‬ ‫أ اوث فين أض ي‬ ‫تعالى‬ ‫تالى‬ ‫بعضها هن بعض‬ ‫نرأية‬ ‫اتواصلو هي ال!سب‬

‫وممن ههينا‬ ‫ثرية ابراهم لاسعراليل‬ ‫مح ك! ومن‬ ‫حمانا‬ ‫لم وممن‬ ‫ثرية‬ ‫من‬ ‫النم!ن‬ ‫من‬

‫الضؤ‬ ‫سلط‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫فريته النبوة ولكن‬ ‫بعد أدم ني‬ ‫نتواصلت‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪121‬‬ ‫واف‬

‫‪.‬‬ ‫اللساءلم ‪164‬‬ ‫( ‪1 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪58‬‬ ‫هر‪3‬‬ ‫‪12 1‬‬

‫‪- 77 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ون!كرهم كان‬ ‫البدثمرية‬ ‫فبى حياة‬ ‫قصوى‬ ‫كاثت تمدكل أهية‬ ‫التبم‬ ‫والرسمالات‬ ‫اللبوات‬ ‫على‬

‫بالمسووبية التي كان يتمتح بها هولاء والاهانة‪.‬‬ ‫ني الاحساس‬ ‫لرفىبمعأ‬ ‫البلأممرية‬ ‫يعطبم‬

‫الانبياء‬ ‫هلاء‬ ‫والتبم استخدهها‬ ‫القرأ‬ ‫التبم ع!رضعها‬ ‫الاساليب‬ ‫!واثع‬

‫عنط‬ ‫المطاف‬ ‫دهاية‬ ‫ئي‬ ‫تتركز‬ ‫دنواتهم‬ ‫حصيلة‬ ‫اقواههم فكائت‬ ‫د!طوة‬ ‫افي‬

‫للرسالة‬ ‫المدكاهلى‬ ‫الإثموذج‬ ‫)‬ ‫هحمد ( !‬ ‫نتد هدكل‬ ‫)‬ ‫خاتمهم وأنضلهم هحمد ( !‬

‫الارض نكان ‪2‬لم‬ ‫أخر ل!م هن أيام عمر الاثسان على‬ ‫التي تستونجبم ينعريط البتاء حتي‬

‫) أنبياء‬ ‫ولين أدم وهحمد ( !‬ ‫‪.‬‬ ‫الة وسلاهه‬ ‫الخاتم عليه صلوات‬ ‫وصمد‬ ‫الإولى‬

‫بتبلينها والثببم‬ ‫اليه ويحملى رسعالة الى توهه وي!ف‬ ‫والرسولى هو الذي لحى‬ ‫‪،‬‬ ‫ورصعل‬

‫وكل رسول‬ ‫اللبوة‬ ‫فالرسمالة أعلى هن‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتبليخا‪13‬‬ ‫اليه بدثمع ولم يكلف‬ ‫هو الذي لحى‬

‫لببم ولاعكمى‪.‬‬

‫وهبة رلانية حبا انة الإلسان بها نكان‬ ‫للاثسانية‬ ‫هلارهة‬ ‫ان طهور الانبياء صنة‬

‫!ورو!‬ ‫هن الشر أ ول‬ ‫الخير هـلحلنروثهم‬ ‫يملمو اللاس‬ ‫الانبياء والرسلى‬

‫علد‬ ‫لتلين‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫صكيمأ‬ ‫وكان بنه صيزأ‬ ‫‪.‬‬ ‫بعد الرمعل‬ ‫!حة‬ ‫الته‬ ‫للناس على‬ ‫للا يكون‬

‫هانة وعمنعرين الفأ اها‬ ‫ل!يد على‬ ‫علدهم‬ ‫روايات بأ‬ ‫" وتد ورت‬ ‫الإدبياء كثيرأ جدأ‬

‫وهم‬ ‫الايمان بهم تنضيلأ‬ ‫فدكة واف!ين فكروا نبى القرأن الكريم يجب‬ ‫‪.‬الرسلى هلهم‬

‫‪.141‬‬ ‫وعاثمرو‬ ‫) خمسة‬ ‫( ‪25‬‬

‫نبم حياة البلأممر‬ ‫تمي!بئ بها لحكوة الإثبياء هبى تئبيت عتيدة التحيد‬ ‫ان أهم صنة‬

‫اعىاي‬ ‫أن‬ ‫ير كل أت رصلأ‬ ‫ب‬ ‫أ وس‬ ‫تعالى‬ ‫تالى‬ ‫وعباله غير الة‬ ‫ال!فمرفي‬ ‫ولبذ‬

‫)(‪. 01‬‬ ‫وا!عبوا ولكلت‬

‫هح شريعة‬ ‫هتعاتبة ولنتيهةاحدة‬ ‫اله تعالي الاثبياء والرسلى بصوة‬ ‫لتد أرسل‬

‫سبتته‬ ‫التبم‬ ‫يكان كل رسولى ينكر قومه بالتجربة‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسولى المبعوث‬ ‫مح عصر‬ ‫‪.‬تتداسب‬

‫ول‬ ‫!ثأ‬ ‫اظ!‬ ‫‪،‬د‬ ‫تعالى ة للا‬ ‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫عاثت‬ ‫او‬ ‫كذبت‬ ‫التبم‬ ‫وعاقبة الاتوام الاخرى‬ ‫‪/‬‬

‫بمن تبلهم‬ ‫)‪ )61‬الى ان نكرهم‬ ‫أ* قين‬ ‫مق ‪ +‬ضه‬ ‫ط !لم اعبلراي طء‬
‫الفه‬ ‫الإء‬ ‫!احروا‬ ‫بصطة‬ ‫العلق‬ ‫قوم ف! وناد‪! 3‬ي‬ ‫!عدلم ظفاء عن ت‬ ‫ار‬ ‫أ وسروا‬

‫‪.‬‬ ‫مي ‪13‬‬ ‫ألالبهاءلم‬ ‫علي ‪ /‬اللبؤ‬ ‫صمد‬ ‫لم‬ ‫الصابطي‬ ‫( ‪) 3‬‬

‫احمد‪.‬‬ ‫الامام‬ ‫الاثبياء الرشل عن‬ ‫ا!ة !د‬ ‫‪4‬؟ ‪! /‬نكر‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫الصابطي‬ ‫‪1 4 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫اللحلى لم ‪36‬‬ ‫‪) 5 1‬‬

‫الاعراف لم ‪.65‬‬ ‫‪16 1‬‬

‫‪- 78 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬بب!‪ :‬ئكرهم بمق تبلهم‬ ‫!الطل!‬ ‫‪ 3‬جاص! بص علو ثمي‬ ‫"ثه!‪.‬‬ ‫!!فى‬
‫!ي اللىب!!ت!وفى ص م!! لولأ‬ ‫ع!ه ص ‪-‬ءوط!‬ ‫ه!بكل‬ ‫أ هد‬
‫مفدفي بهـ(‪.)8‬‬ ‫ت!ي!‪.‬كليض‬ ‫ولإ‬ ‫كا !‬ ‫!ر!ا‬ ‫ال!د؟ة‬ ‫!تكلله هممه‬
‫واستخلاص التجربة‬ ‫قي‬ ‫اطار‬ ‫ضمن‬ ‫دراكل‬ ‫الم!‬ ‫ا!ث‬ ‫الكريم‬ ‫نع !رأ‬ ‫لتد‬

‫فغ مواجهة الصرا‪ ،‬الذي‬ ‫الثبات‬ ‫على‬ ‫بالتبنم! والتطؤ‬ ‫يتمع‬ ‫حلى‬ ‫ميص‬ ‫لبلاء‬

‫ئض‬ ‫أ عك‬ ‫‪.‬‬ ‫واتباعهم هن نجهة ‪6‬خرى‬ ‫الباهلبن‪"::‬والالببماه‬ ‫!حصلى بس ال!تمح‬


‫يولم‬ ‫يصل‬ ‫!أنه‬ ‫قد سمق ولد ثين! مق لظ حراه هق‪.‬اعركل عنه‬ ‫البدء ما‬ ‫ص‬ ‫عي‬

‫الضوء‬ ‫خلالى التاء‬ ‫من‬ ‫!ملا )‪191‬‬ ‫له !م !يعة‬ ‫وسيه‬ ‫!ه‬ ‫!ى‬ ‫مالمة لفلا‪.‬‬

‫خاضها‬ ‫التجيالي التي‬ ‫طت‬ ‫!من‬ ‫التدلم‬ ‫مق الم!!‬ ‫الهاثلة‬ ‫الممعاصاى‬ ‫هلى طه‬
‫للانسان على‬ ‫الإخير‬ ‫العصر‬ ‫ضمق‬ ‫تحملى أعباء المممووبية‬ ‫على‬ ‫؟‬ ‫*لبماه تتعظ الشد‬

‫تريواية لاعداد المجتمع‬ ‫وسيلة‬ ‫الترأ‬ ‫التبم !ضها‬ ‫ضة‪.‬؟التصص‬ ‫ال!!د! !تد كالت‬

‫ات‬ ‫!ملن!‬ ‫أ وكلك‬ ‫الاهم‬ ‫التي اكتصبت كلضلية الفعهو على‬ ‫السلم ‪.‬ططء *مة‬

‫كان هحمد‬ ‫‪)101،‬‬ ‫ويكون لرشول علي! شهيط‬ ‫عل! ث!ص‬ ‫ثهاء‬ ‫!افر‬ ‫!مط‬
‫الترأ‬ ‫تحملها أيات‬ ‫التبم‬ ‫الظاتة الهائلة‬ ‫من‬ ‫يكلك الفعحلات‬ ‫صكقى‬ ‫اصط!ى‬ ‫( ‪،‬‬

‫من تبله‪.‬‬ ‫ألإدبماء‬ ‫أخقه‬ ‫الباء‬ ‫هلي‬ ‫!مي تض‬

‫الانبياء‬ ‫‪.‬كانت تعرفي مواف‬ ‫التي‬ ‫الترل الكر! في ثلا‪ ،‬أ‪،‬ته‬ ‫أث‬ ‫لط‬

‫وعلى غيو‬ ‫يتحرك فنى‬ ‫لا‬ ‫ألم!هـح‬ ‫بأ‬ ‫والقاثح "‬ ‫الا!ث‬ ‫!لهب عق ط!‬ ‫م!طه‬
‫‪.‬‬ ‫والاشعياء‬ ‫والصاة‬ ‫والعالم‬ ‫تحكم الكو‬ ‫التبم‬ ‫جمك‬ ‫قحكمه صعلن ولمص‬ ‫لالما‬ ‫طد‬
‫!حكم‬ ‫الذمم!‬ ‫والتاثون هو‬ ‫‪.‬‬ ‫تطلح بالصلنة‬ ‫ل!‬ ‫!هـصفة‬ ‫!لغ‬ ‫هك‬ ‫‪.‬‬ ‫يععدأه‬ ‫!اه‬

‫الترأ‬ ‫دزولى‬ ‫عدها قيل‬ ‫الدتاب‬ ‫لم حن فد كع!ف‬ ‫ا!‬ ‫هم!الة‬ ‫هي‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫الم!‬

‫تيجا!‬ ‫ر!ي‬ ‫الم!‬ ‫‪.‬من البالي‬ ‫أ!لع‬ ‫ع!‬ ‫!الكل!ق البو! فلسا‬ ‫ا‬ ‫‪. !551‬‬ ‫!"‬

‫!بر الإض!نامة‬ ‫ويزالى‬ ‫ادهق‬ ‫طكل !‬ ‫مق‬ ‫ك!ة‬ ‫!د"بى‬ ‫مدكاك! !‪8‬‬ ‫!ثناصك‬

‫ثم بله طكل‬ ‫اعلق استفه!‬ ‫*فى جم! !‬ ‫كسرلأ !لس! كاق !ص‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.96‬‬ ‫*ص!لم‬ ‫‪171‬‬


‫‪.78‬‬ ‫لم‬ ‫*ص!‬ ‫‪181‬‬
‫؟‪.‬‬ ‫ه‬ ‫؟‬ ‫‪-19‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫‪91 1‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪،3‬؟‬ ‫‪.‬أ ‪ ) ".‬هم!لم‬

‫مى لم‬ ‫ممد!سة‬ ‫لم‬ ‫عي ‪3‬‬ ‫لم‬ ‫هع! مم‬ ‫!كل اهم! ص!‬ ‫لم‬ ‫هدمعي‬ ‫ل!‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 1‬طك‬ ‫لما‬ ‫ا‬

‫‪- 97 +‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أزهنتها لكبم يعطبى‬ ‫هن‬ ‫اهام المتأهلى احداثآ جرت‬ ‫نيضح‬ ‫الى بدبم اسرائيلىا‪2‬؟ا‬

‫نبم ابراؤها الى‬ ‫العبرة تحتاج‬ ‫هـلخي ولكن عثدها كانت‬ ‫الد‪3‬‬ ‫العبرة هق الحلث‬ ‫خلاصة‬

‫تواصبلى العصر‬ ‫بصووة‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫حدممبم نتد ن!كر‬ ‫هتياس‬ ‫الزهن ول!سيمى‬ ‫عنصر‬

‫ثوع ( عليه السلام ) وثموبى‬ ‫الساب! مح اللاحق بالنسبة الى عاد الذيق نئىهم بعصر‬

‫التجارب البمنمرية‬ ‫عرض‬ ‫ا!رحم! لهدف‬ ‫ان هذا التنكير وطت‬ ‫‪.‬‬ ‫عاد‬ ‫بعصر‬ ‫الليق نئر!‬

‫الغنلة والدسيان نبى ننس‬ ‫والاعتبار بعواتبها " واثارة النكر البمنعري دازاحة سل!ر‬

‫‪. 113(،‬‬ ‫الالسان‬

‫حتيتة‬ ‫ثللافي‬ ‫نوع ا عليه السلام ) لإبد ان‬ ‫عصر‬ ‫واذا عللا الي محاولة خديد‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بلى‬ ‫للتانية‬ ‫سطحية‬ ‫تعالج بطريتة‬ ‫بحيث‬ ‫بالسهوبة‬ ‫وهبم ان المسألة ليست‬

‫التديم يجعلى الصووة ناتدة‬ ‫ر!‬ ‫الم!‬ ‫دارسبم‬ ‫نبم فيلة كئير هن‬ ‫الحاصلى‬ ‫الاضطراب‬

‫اتناع‬ ‫على‬ ‫التليرة‬ ‫يكتمممب‬ ‫علس‬ ‫أو استدل!ج‬ ‫او رلط‬ ‫خديد‬ ‫الملامح يتعذر هعها‬

‫تراءات‬ ‫لنلك دجد ان هعطم‬ ‫‪.‬‬ ‫هكانه‬ ‫او‬ ‫هعلوبة هوثقة نبى تحديد عصره‬ ‫التارىء بجي‬

‫الخرانات والاساطع!‬ ‫طرحاتهم‬ ‫على‬ ‫واذا كان التد!ماء غلبت‬ ‫همنعولنعة‬ ‫رحغ التديم‬ ‫الم!‬

‫والطلون كما يتولى‬ ‫والإهواء‬ ‫رحم! القديم الاوهام‬ ‫للد‪3‬‬ ‫عروضعهم‬ ‫غلبت‬ ‫فان المعاصريق‬

‫"(‪.)14‬‬ ‫اهلاء‪ .‬الهوي‬ ‫ولتيته من‬ ‫وحمغ طن‬ ‫‪.‬الد‪3‬‬ ‫لعورراثت "هعطم‬

‫ريخ التديم ان لدتوا‬ ‫الد‪3‬‬ ‫هكانه هما يعجز هتخصصو‬ ‫او‬ ‫دوع‬ ‫عصر‬ ‫والتضية ليست‬

‫أهام‬ ‫ندطا ابب‬ ‫هعلتة هنتوع‬ ‫رحم! التليم هبم تضايا‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تضايا‬ ‫فيه ولكق هعطم‬

‫‪ .‬وهن‬ ‫بحالى‬ ‫او لكذيلها‬ ‫نضدببها‬ ‫‪ ،‬ولا يمكن‬ ‫لا نددنن‬ ‫والدطربإت‪%:.‬لتي‬ ‫الائدرأضات‬

‫بالاندمعان و‬
‫ا‬ ‫ارتباطها‬ ‫او اللنة وكينية‬ ‫الاثسان‬ ‫التل!يم أصلى‬ ‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫أمدكة هعضلات‬

‫الزراعة وتخزين‬ ‫الانسان ابتداءأ هن‬ ‫دثد‬ ‫او تطوربا‬ ‫الوسائلى‬ ‫واستخدام‬ ‫ا‬ ‫الكم!بة‬

‫وهكذا كل‬ ‫ا‬ ‫وأين‬ ‫هتى‬ ‫سكاني‬ ‫ثم أول تجمح‬ ‫‪.‬‬ ‫والمعادن‬ ‫الطعام والدار واستخدامها‬

‫اوهام‬ ‫وا‪+‬لاو تبدأ هعها‬ ‫الحنريات‬ ‫طرر‬ ‫التبم تبرز اهام الباحثيق عن‬ ‫القضايا‬

‫ألم !دمكل القر‪ %‬الكر!م الى بلي‬ ‫قصة‬ ‫هنه الحالة ني سورة البقرة بعد عرفى‬ ‫مم!بعة‬ ‫!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪12 1‬‬

‫التالع وا!مرضها هي مسقوى‬ ‫الكرأكم‬ ‫كل التر‪ %‬يمني الترأ‬ ‫يعداث كث!‬ ‫اسرال! مي‬

‫العلصر الم!تي هو‬ ‫من الة الخالح وعلة‬ ‫لاثها‬ ‫كل السليمة‬ ‫الاصل‬ ‫حلة‬ ‫لبيان‬ ‫احد‬

‫بالنالح ا ‪.‬‬ ‫ارتباط المخلوي‬ ‫التضعية عن‬ ‫‪ .‬أ !برت‬ ‫زمان مكان‬ ‫كل‬ ‫الاثصان في‬

‫‪. 1 0 6‬‬ ‫‪ /‬ض‬ ‫راخي‬ ‫الم!‬ ‫الاسلامي‬ ‫التلهعوو‬ ‫‪ /‬ور هماولللين ‪/‬‬ ‫خل!‬ ‫!‬ ‫‪13 1‬‬

‫العبا‪.:‬‬ ‫الى ت‬ ‫ايفع!‬ ‫ان‬ ‫سب!‬ ‫‪23‬‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫الحضاوة ‪ /‬ج‬ ‫تصة‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬ول‬ ‫‪ ، 14 1‬د!الت‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ببعيد!‪.‬‬ ‫غلا‬ ‫التداهى‬ ‫او العراتيين‬ ‫السوهررلدن‬ ‫أصلى‬ ‫وها تضية‬ ‫جاتهم‬ ‫واستكد‪3‬‬ ‫المورنجين‬

‫والتبم‬ ‫اسممى التعاهلى هح القضايا الحاسمة‬ ‫نبى عرضه‬ ‫لتد كان القرأن واضحأ‬

‫شد نتاط هفترق الطرق بين المناهج البشرية اقي وضعها النلاسنة والمنكرون هي‬

‫النظر للعتلى‬ ‫هستوعى‬ ‫وفق‬ ‫على‬ ‫الاشكاليات‬ ‫حلى‬ ‫المال!ية والمثالية التبم حاولت‬

‫اللاهحدلابة‬ ‫الخالق‬ ‫بتدرة‬ ‫الايمان‬ ‫بين‬ ‫هتوازنأ‬ ‫هزيجأ‬ ‫القرأن‬ ‫اعطى‬ ‫البمنعري ‪ .‬لتد‬

‫الله سمبحانه‬ ‫التج اوجدها‬ ‫التابليات والاستعدادات‬ ‫تن‬ ‫الانسان المستمدة‬ ‫و!رة‬

‫الانسان‬ ‫التا‪،‬يخبم تعطبم‬ ‫لعدث‬ ‫القرأنطب‬ ‫النطرة‬ ‫نكانت‬ ‫الانسان‬ ‫عدد‬ ‫وتعالي‬

‫الوجود وسننه‪.‬‬ ‫نواميمى‬ ‫مح‬ ‫بالواتعية واثسجامآ‬ ‫احساسأ‬

‫الهوي‬ ‫وعن‬ ‫ألوهم‬ ‫وعن‬ ‫الخرافة‬ ‫عن‬ ‫الاسلاهية‬ ‫التر!!‬ ‫ابتعدت‬ ‫ولنلك‬

‫عند‬ ‫هداه يحصلى‬ ‫أتصى‬ ‫فكان تركيز المؤئرات لإيجاد الحالة النعالة ني‬ ‫‪.‬‬ ‫والتعصب‬

‫المنهج العمكبم والعلمي‬ ‫هح‬ ‫تتاطح‬ ‫ان جدث‬ ‫بدون‬ ‫القرأفي وتحليله‬ ‫ل!هلى اللص‬

‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫المتجرد‬

‫بكل‬ ‫واضحة‬ ‫القضية‬ ‫الالهية كانت‬ ‫الارادة‬ ‫هع‬ ‫الاولى لالتتاء الطين‬ ‫اللخطة‬ ‫وهنذ‬

‫للمادة‬ ‫المتناسق‬ ‫الاطار‬ ‫يضع‬ ‫بالفيب‬ ‫الايمان‬ ‫نكان‬ ‫‪..‬‬ ‫وينعموليتها وواتعيتها‬ ‫أبعالما‬

‫الابداع الالهي غير صد‬ ‫ونق أحدممن تتويم فيكون‬ ‫هن صياغتها‬ ‫الطيدية وينتهي‬

‫الحياة نبم ار‪ 3‬هثالى فتبارك الة أحمممن الخالتين‪.‬‬ ‫عن‬ ‫عبرت‬ ‫التبم‬ ‫بالاشكالى الطيلية‬

‫الانسان‬ ‫التي عاشها‬ ‫ولا نللاي هتدار السنين‬ ‫الإرض‬ ‫نكان ألم الاثسان يعدضى على‬

‫الإستعداد لتلتبم‬ ‫ورلتد!رب على‬ ‫البدثعرية وهو يعيضى حياته‬ ‫صوبئ(‪115‬‬ ‫المقيم على‬

‫كم كانت هنه السنين ؟ عاثمرات اكللاف !‬ ‫الإرض‬ ‫الربانية وهبم الخلانة على‬ ‫ألطينة‬

‫الفيب(‪6‬؟)‪.‬‬ ‫ا ملايين أهز نبى عالم‬ ‫ا*ف‬ ‫هنات‬

‫ان ( بين ألم ونوع عدثمرة ترون ا(‪7‬؟) ورواية ابن‬ ‫لرويه ابن عباس‬ ‫وفبم حديث‬

‫أدم وني كل‬ ‫على‬ ‫او‬ ‫الخالق‬ ‫الممم!على‬ ‫وعطة‬ ‫!ورته‬ ‫‪2‬دم هلى‬ ‫اللا‬ ‫ا خلق‬ ‫الحديث‬ ‫كل‬ ‫‪1‬‬ ‫‪15 1‬‬

‫الاسعان‪.‬‬ ‫هكر‪3‬‬ ‫الثالية في‬ ‫يتنح هع‬ ‫الرمى‬ ‫المعلى‬ ‫الاطى‬ ‫الحالات في‬

‫ان الانسان العاكل طهر‬ ‫الاثثريالجي على‬ ‫ا‬ ‫ا‪+‬ما!!ة‬ ‫الملماء الحفو!اى (‬ ‫ب!‬ ‫اتفافى‬ ‫هلاك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪16 1‬‬

‫تحليد لقي!‬ ‫مجد‬ ‫ل!‬ ‫تبلى العاكل‬ ‫البعو‪4‬مة التي‬ ‫*ثواع‬ ‫طكق‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫معلة‬ ‫‪ 4‬ت‬ ‫‪0‬‬ ‫بحلي‬

‫محلى الارض ‪.‬‬ ‫!ها‬ ‫لبلاية‬

‫الحليث عن ابن عباس لم !نكر‬ ‫‪143‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاثبياء‬ ‫علي ‪ /‬النبوة‬ ‫) الصابطي ‪ /‬هحمد‬ ‫‪17 1‬‬

‫أنها هقونة‪.‬‬ ‫الراجح‬ ‫أم هرفوعة‬ ‫هتوفة‬ ‫روا!ة البخاري‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫*سغم ا مسى يمي‬ ‫على‬ ‫!‬ ‫!ع!!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫و!الة‬ ‫البخال!مها‬ ‫فبم‬ ‫عباصى ت‬
‫‪ ،‬لصه ا!‪!.‬ي كل * ؟‬ ‫؟‬ ‫؟‪!!/‬ول !‬ ‫في سي‪،‬‬ ‫لرا‪ .‬ابن حبالط‬ ‫كذ‬ ‫!ماهه‬

‫‪.‬‬ ‫إأهة ا‬ ‫!‬ ‫هع!ة‬ ‫‪ :‬فكم كان لطه "مض‪!-‬؟‪!-،.،‬؟‬ ‫تالى‬ ‫‪ :‬لعم هفم ‪،‬‬ ‫هالى‬

‫!عنى‬ ‫؟ يق‬ ‫عالم‬ ‫!رن ‪.‬هدة‬ ‫!لى‬ ‫!ة‬ ‫الملماء !بم التوفىن‬ ‫وثد اخدلمف‬

‫تعص‬ ‫!ي!اله‬ ‫ثرلي ا‬ ‫!رون‬ ‫‪1‬ض‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ك‬ ‫ان التبرن يعنبم جيلأ كما نبى‬ ‫العلماء‬

‫!لأ"؟)‪.‬‬ ‫ول !فى‬ ‫!ما‬ ‫أكل‬ ‫فرجمون‬ ‫حكاية عق‬


‫للتحي يمي‬ ‫تى‬ ‫!د!و‬ ‫شعاها ء‬ ‫التبم‬ ‫الص!‬ ‫حدت‬ ‫ونبم الترأن الكريم أا"‬

‫!آ‪،.‬‬ ‫صنة *ضع!ون‬ ‫تي !‬ ‫الي! طث‬ ‫أ!انا نو!أ الى‬ ‫أوثد‬ ‫توله تعالى‬

‫هه‬ ‫!م!هة !ثر!ة‬ ‫سلطه الضي! علي‬ ‫الاالة‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫بو!ان وه! مالمون ‪1.18،‬‬ ‫!أ!لم!‬
‫الطيدقي لعمر !مالكل‪.‬‬ ‫تعد تيور! !هدمس‬ ‫خمسون‬ ‫إلا‬ ‫عام‬ ‫ان أف‬ ‫‪.‬‬ ‫المدة‬ ‫طولى‬

‫صص‬ ‫!ي‬ ‫عق !بتمح‬ ‫يكن بصينة معرطة !ف!م!عة‬ ‫لم‬ ‫نح‬ ‫وسعدر ان بتاء‬

‫بكق‬ ‫!لميءتمططا‬ ‫يكق لهرمأ اوسعت‬ ‫الط الامر لم‬ ‫لعد‬ ‫الإية‬ ‫سيافى‬ ‫الط‬ ‫بلى‬ ‫فط‬

‫ول !اهة *قي‪.‬لت!‪.-‬ي!ر !ف‬ ‫الطط‬ ‫بتاثه !مكئه‬ ‫يدحداهم عن طررش‬ ‫توبه لكبم‬

‫كا! ععد!!د!!ا‬ ‫ك!!اباه‬ ‫يمق‬ ‫التبفغ‬ ‫!مبر‪-‬نح على‬ ‫هوتجنهم‬ ‫على‬


‫داه‬ ‫‪88‬‬ ‫البعوإ‬ ‫ملطتية لاعمار العطماء من‬ ‫غ!‬

‫‪.!،‬‬ ‫فى جم!ث طه طم ‪!.‬‬ ‫ال!!ل!‬ ‫الس!مرث‬ ‫وهناك طريتة انبعها‬

‫طج‬ ‫سدطالق \ ‪..‬؟لا‪.‬؟ا‪13،‬‬ ‫ول‬ ‫ط!‬ ‫من مل!‬ ‫ان ئماثية‬ ‫طهـبا‪.‬تهم‬ ‫جملة‬
‫!نن كل‬ ‫جدولى اخر !تئع هذا الرقم الى ‪.، .000456 1‬س! ! !‬
‫ئ!! اعمار الإسمخاص مازال! لط ل! همق هي طه ‪!! -‬ج! ‪..‬س‪!.‬‬
‫قى"‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫بخثئ"ة‪.‬قدتا‬ ‫ف‬ ‫*"‬ ‫"‪-‬تب!‬ ‫أسلماء ان !حلى هذا الامع!ه‬ ‫بمئي‬

‫‪. -"-3‬‬ ‫ا‪.‬إش‪.‬دةا!‬ ‫‪9.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪43‬؟‬ ‫لم ص‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫لم‬ ‫!ثانطي‬ ‫‪1181‬‬

‫\‪..‬‬ ‫لم‬ ‫طه‬ ‫سط‬ ‫‪1911‬‬

‫لم ‪4‬؟ ‪.‬‬ ‫العلكم!‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪012 1‬‬

‫سكل هصصي‬ ‫!منت م! ى‬ ‫!ل!‬ ‫كل ثد!‬ ‫هعسى‬ ‫لم‬ ‫محمد !اصم‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 2‬ايدد محمد‬ ‫؟‬ ‫ا‬
‫كل‬ ‫!مه هعة‬ ‫عدهإ‪!.‬ى‬ ‫مب‬ ‫لدو‬ ‫مد *عكل هد!‬ ‫يق‬ ‫‪ 5‬وطكر ا‬ ‫عا‬ ‫‪1‬‬ ‫لم‬ ‫همايي‬

‫هلد"‪،‬في‪.‬مبو"‬ ‫ث‬ ‫جم! ما‬ ‫س!ء لي‬ ‫ال!دصة‬ ‫هممه‬


‫هد‪ +‬همك‬ ‫ملإ‬ ‫لم‬ ‫دآ‬ ‫عغ ‪05‬‬ ‫لم‬ ‫!مبي!دقه‬ ‫هسل !‬ ‫بر‬ ‫!‬ ‫لى‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 22 1‬سمة‬
‫‪.‬‬ ‫؟‪89‬؟‬

‫‪-"2-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتد‬ ‫ايام تعدلى سنة‬ ‫الى ان بعضه‬ ‫ذهب‬ ‫كانوا يعدون المنمهورسدينآ لعضهم‬ ‫التد!ماء‬

‫ملىء‬ ‫" ان هوزنجبم الدطود الذين حاولوا‬ ‫وهبم‬ ‫ا‪+‬لار ا!وارد كبيرا هانه الطاهرة‬ ‫عالم‬ ‫نصر‬

‫التاهـلخية‬ ‫العالم والنترات‬ ‫لخل!‬ ‫الصحيح‬ ‫رح!‬ ‫الد!‬ ‫اثه‬ ‫ها اعتتلرا‬ ‫ابواتح بون‬ ‫‪،‬‬ ‫النراغ‬

‫الثتة نجدوا‬ ‫هق تل!ويلات نوئوق بها بنض‬ ‫ها علدهم‬ ‫على‬ ‫التي اعتمدوا نبم تعيدئها‬

‫جديد!ة‬ ‫عددأ من الاسماء ليستعيلوا بها فبم ملىء النراغ ولدلا هن أن للكروا اسماة‬

‫ليسدوا هذا النراغ نبم السنينا‪ ، 123‬وهذا‬ ‫الذين عنلم‪.‬‬ ‫الاينمخاص‬ ‫حياة‬ ‫ط!وا ني‬

‫على‬ ‫ولا يخلو هن تعميم غير د!قي! اذ ان هذا الكلام تد ينطبق‬ ‫التحليلى غير سليم‬

‫تائمة إثبات الملوفي السوهرية وهبم اتلم هن التوراة‬ ‫ثنسر‬ ‫التوراة ولكن كيف‬ ‫دوببم‬

‫الطاهرة‬ ‫أثر هذه‬ ‫لابد ان لعزو‬ ‫هلطتدين‬ ‫بلى اذا ارل!لا ان ثكون‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫ول!ركاتليوش‬

‫الطأهرة‬ ‫هنه‬ ‫بأن‬ ‫نعلم‬ ‫لابد أن‬ ‫التوراة ‪ .‬ولكن‬ ‫دوبخبم‬ ‫الى‬ ‫الدنموهرت‬ ‫هن‬ ‫والتتالها‬

‫اننا‬ ‫‪.‬‬ ‫أصلى هنه الطاهرة‬ ‫عن‬ ‫العراتية التدييمة ولابد ان نبحث‬ ‫نبم الحضارة‬ ‫هجوبة‬

‫كان‬ ‫البدئعربم!‬ ‫وها تيملى اليه علماء ا‪+‬لار بأن المجتمح‬ ‫الحضارة‬ ‫بعه ضة‬ ‫هد‪3‬‬ ‫من‬ ‫شلم‬

‫الجليدى‬ ‫للانمممان نبم العصر‬ ‫الحيوي‬ ‫فبم بداياته الاولى ‪ .‬وكان السيط‬ ‫صربأ‬

‫الحيوجم!‬ ‫المحيط‬ ‫ورم كان‬ ‫عصر‬ ‫ورلسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫) !‬ ‫‪1‬‬ ‫‪055 0 0‬‬ ‫‪- 1 0‬‬ ‫‪050 0 0‬‬ ‫الرابع (‬

‫العريية ثم‬ ‫الجز!ة‬ ‫شبه‬ ‫العرا! وللاد المنعام هح‬ ‫وكان‬ ‫‪..‬‬ ‫بالدممعة الحالية‬ ‫وليممي‬ ‫جدرب‬

‫للانسان وسانلى‬ ‫يونجر‬ ‫حيويأ‬ ‫محيطأ‬ ‫‪.‬‬ ‫تمنمكل‬ ‫انرااما* كاثت ضه‪-‬المساحة‬ ‫أجزاء هن‬

‫الط ننحن‬ ‫ل!يد ا!وارد كبيرا نيما ذهب‬ ‫سوسة‬ ‫واذا كان احمد‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياتبى‬ ‫الاستقرار‬

‫تانمة إثبات الملوك‬ ‫التوراة ول! على‬ ‫على‬ ‫لم تتتصر‬ ‫اذ إن التضية‬ ‫ثتنق هعهما‬ ‫لا‬

‫أ عليه السلام )‬ ‫نح‬ ‫التي قضاها‬ ‫الن!‬ ‫بوضح‬ ‫ن!كر‬ ‫السومرية بلى ان الترأن الكريم‬

‫بتاء‬ ‫بخان‬ ‫العنكبوت‬ ‫بالإية هن سورة‬ ‫كما استدثمهدنا‬ ‫‪.‬‬ ‫التحيد‬ ‫يد!و قومه الي ض!ة‬

‫أ عليه السلام )‬ ‫وهذا يدل على ان صه‬ ‫‪.‬‬ ‫شدة‬ ‫نرح يد!و توبه تسعمانة حممعين‬

‫نبم هراحلها الاولي كانت‬ ‫الباثمرية‬ ‫ولددو ان اعمار‬ ‫‪.‬‬ ‫المدة المذكوة للدمموة‬ ‫هن شه‬ ‫اكثر‬

‫ذكر‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ان‬ ‫بلى‬ ‫توهه‬ ‫الثبي لم يكن غررسأ على‬ ‫تمم!ؤ با!ولى اذ ان عمر دح‬

‫حدهـبى‬ ‫سبيلى الاعجاز وارد! ولكنها تبقى ضمن‬ ‫بان اطالة العمر علي‬ ‫اخرى‬ ‫ني مواضح‬

‫ثم ينتهبى دور الانسان‬ ‫للكافرش‬ ‫الحكمة التي ارالما الفه وهبم اطالة العمر للتحدي‬

‫نكر‬ ‫بالنسبة لنتية أهلى الكهف حيث‬ ‫الفه عليه هذا الإعجاؤ كما حصلى‬ ‫الذي أجوى‬

‫الري المكتث!نات‬ ‫مشارء‬ ‫ني ضؤ‬ ‫الرافدون‬ ‫ادي‬ ‫حضا‪:‬‬ ‫ل!!‬ ‫لم‬ ‫د‪.‬لألمحمد‬ ‫لم‬ ‫الطرسيمعة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪23‬‬

‫‪.202‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫راكي‬ ‫الم!‬ ‫الائا!ة ال!لر‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الحياة‬ ‫تفيربئ هظاهر‬ ‫ولعد يقطتهم‬ ‫الترأن الكريم ان الفه اثامهم لكثمائة وتدممع سنين‬

‫غرباء ل! درر لهم فأهاتهم الذ ‪ .‬وكذلك‬ ‫ناصبحوا‬ ‫ال!طم والى هجتمعهم‬ ‫بالنسبة‬

‫هانة عام ثم بعثة‬ ‫الفه‬ ‫أهاته‬ ‫حيلما‬ ‫البترة‬ ‫ني سورة‬ ‫باللسبة لعزر المنكور لجرن اسمه‬

‫وتنير نواهيمى‬ ‫حالة التحدي‬ ‫الخوارق ركز على‬ ‫ن!ن الترأ الكريم عنالما أجرفي ض!‬

‫الترأن‬ ‫ثوح نبى توهه ولم يخ!‬ ‫ينكر هذا الأهرعنلما ينكر هدة هكوث‬ ‫لا‬ ‫فكيف‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬

‫ان الاعمار كانت فبم تلك العصور‬ ‫فدلى نلك على‬ ‫‪.‬‬ ‫الفترة‬ ‫طول‬ ‫هنه المسألة وهي‬ ‫على‬

‫الظاهرة بتوله " وهو عمر طويك‬ ‫حولى ض!‬ ‫سيد تطب‬ ‫زبطولى السنين وتد عتب‬ ‫تمد‪3‬‬

‫فبى أعمار الافراد ولكننا ندكتاه هن أصلق‬ ‫ولا هالت‬ ‫لعدو لنا اي!ن غير طبيعي‬ ‫‪،‬‬ ‫!يد‬

‫نستطع‬ ‫نإننا‬ ‫‪ -‬فإذا اردنا تنسيرأ‬ ‫برهان صدته‬ ‫ني هذا الجود ‪.-‬وهذا حده‬ ‫صر‬

‫الذ‬ ‫فليمى ببعيد ان يعوض‬ ‫‪،‬‬ ‫البشرية يوهذاك كان تليلأ وصهـدأ‬ ‫إن عدد‬ ‫‪:‬‬ ‫ان دتولى‬

‫إذا‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫واهتداد الحياة‬ ‫لعمارة الارض‬ ‫‪.‬‬ ‫العمر‬ ‫كثرة العلد طولى‬ ‫هنه الاجيالى عن‬

‫فبم‬ ‫وهذ الظاهرة طحوظة‬ ‫‪.‬‬ ‫داع لطولى الاعمار‬ ‫هناك‬ ‫لكاثر الناس وعمربئ الارض لم يد‬

‫الاعمار كما نبم النسور‬ ‫كل العدد وكل النسلى طالت‬ ‫نكما‬ ‫‪.‬‬ ‫الاحياء‬ ‫أعمار كثير هن‬

‫الاعوام ‪ .‬بينما الذباب‬ ‫هنات‬ ‫بعضها‬ ‫لييلغ عمر‬ ‫كالسلحناة "جتى‬ ‫الزواحف‬ ‫وص‬

‫"ا‪.)24‬‬ ‫اسبوعين‬ ‫اكثز هن‬ ‫!توالد بالملايين لا تعيدثي الواحد‪ ،‬ضه‬ ‫الذي‬

‫عن‬ ‫اثر‬ ‫وتد ورد‬ ‫لنا ان الاعمار التديمة للانسان اهط!زت بهنه الصنة‬ ‫يمذا ليد‬

‫الذ‬ ‫ا رضي‬ ‫ابن عمر‬ ‫‪ :‬تالى لي‬ ‫تالى‬ ‫هجاهد‬ ‫) عن‬ ‫الئه عدهما‬ ‫( رضبم‬ ‫ابن عمر‬

‫عامأ‪.‬‬ ‫خمسين‬ ‫الا‬ ‫ألف سنة‬ ‫‪:‬‬ ‫ا كم لبث نوح ( عليه السلام ) ني توهه ؟ هكت‬ ‫عدهما‬

‫فبم الاخلاق‬ ‫الداس يدتصون‬ ‫ثم لم لظ‬ ‫‪،‬‬ ‫كان تبلكم كانوا أطولى أعمارأ‬ ‫ف!ن هق‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬

‫هذا )(‪.125‬‬ ‫الى يوبهم‬ ‫والاحلام والاجسام‬ ‫وا‪،‬جالى‬

‫الحدوب الطبيعية‬ ‫ضمن‬ ‫( عليه السلام ) تد عغر اكثر هن جيله‬ ‫هـلةدو ان ئح‬

‫عنه‬ ‫لكت!دهه والاعراض‬ ‫تواصلوا على‬ ‫وكيف‬ ‫أنه يفعهد أولإد جيله‬ ‫حتى‬ ‫للسون‬

‫ع!‬ ‫الى هذا جاء توله تعالى حكاية عن نوع ( عليه السلام ) ة رب لاش‬ ‫ل!ينعارة‬

‫ل! !اصرآ كنارا )‪. 12*1‬‬ ‫يالرا‬ ‫ولا‬ ‫يضلوا عباثك‬ ‫ان تلمم‬ ‫‪1‬هيك‬ ‫ثيالاه‬ ‫ولبن‬ ‫من‬ ‫*رض‬

‫‪.2727‬‬ ‫ص‬ ‫ني طلالى التر‪ / %‬جه‬ ‫سيد‪/‬‬ ‫لم‬ ‫قطب‬ ‫‪124 1‬‬

‫بالملالورلم مجلد‬ ‫التلسيد‬ ‫الدمن لم الدر المدثور في‬ ‫جلال‬ ‫لم لجمالرحمن‬ ‫المعصي‬ ‫‪1251‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8391‬‬ ‫سدة‬ ‫الفكر‬ ‫‪ /‬دار‬ ‫‪456‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪27-26 /‬‬ ‫‪ 1 26 1‬سوؤ !‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بان‬ ‫أبنه‬ ‫الحالة وكان يري الاب لحبم‬ ‫ضه‬ ‫( عليه السلام ) عا!‪،‬وشهد‬ ‫نان دح‬

‫هن !نح وهن !كوته‪.‬‬ ‫يتخلص‬

‫يمكن حمله على ان الترن تد يصلى‬ ‫ابن عباس‬ ‫وعلى هذا الاساس فان حديث‬

‫بين أدم ودوع‬ ‫نيكون‬ ‫لكك العصوو‬ ‫ني‬ ‫البمنعر‬ ‫أعمار‬ ‫الي الف عام اعتبارأ بسدلات‬

‫المراد بالتون‬ ‫" وان كان‬ ‫ن!لك يتولى ابن كثير‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫سدة‬ ‫ا عمنمرة *ف‬ ‫‪ . 05 0 0‬؟‬ ‫(‬

‫ص يرون ص ب !ع ‪)271،‬‬ ‫ة و‪ 7‬أ!‬ ‫الناس كما فبم توله تعالى‬ ‫هن‬ ‫الجيل‬

‫‪ )281،‬وتوله ( وقرونأ بعد فلك كعيرا ‪. )192،‬‬ ‫بع!م! لرنأ أكئن‬ ‫من‬ ‫أينعأيا‬ ‫وتوله ( ثم‬

‫قعلى هذا يكون بين أدم ونوع الت‬ ‫‪.‬‬ ‫فتد كان الجيلى تبلى نوع يعمرون الد!ر الطويلة‬

‫يللى‬ ‫فانه‬ ‫الاسلام‬ ‫كانوا على‬ ‫بأثهم‬ ‫والفه اعلم (‪ 0 )03‬اها رواية ابن عباس‬ ‫السنين‬ ‫هن‬

‫الاسلام او ان الإسلام كان هو التا!ب ولا يمنع هن جود‬ ‫ان الاغلب كانوا على‬ ‫على‬

‫الاسلام (؟‪.)3‬‬ ‫ثوع لم يكلنوا على‬ ‫الترون المتاخرة التبم سبتت‬ ‫كافرين أو أن هن‬

‫السلام ) لكاهلأ فبم استترار المجتمع‬ ‫( عليه‬ ‫النببم ثوع‬ ‫عصر‬ ‫ولتد كل‬

‫ضة!‬ ‫الباثمري وهرجلة هن هراحلى تمكين الاثسان نبم الارض وتتالم نبم الزهن على‬

‫ت‪.:..‬‬ ‫اةبز‬ ‫غرورآ‪..‬‬ ‫ان‬ ‫وهئ!ه الخابة‪!.‬نت!مى‬ ‫‪.‬‬ ‫الحق‬ ‫طرش‬ ‫الى‬ ‫البمننرية‬ ‫يل!كو‬ ‫كان‬ ‫أو هن‬ ‫المطم‬ ‫لبي‬

‫" "‬ ‫التبم‬ ‫الصحيحة‬ ‫الفه وتنكرأ ‪.‬للتيم والعتائد‬ ‫لتد!ة‬ ‫البائمري ونسيانأ‬ ‫الجتمع‬ ‫أضعاب‬

‫تطئح‬ ‫الترأن الكريم تدلى على‬ ‫خلالى الإيات المن!كورة في‬ ‫تبلهم وهن‬ ‫أهن بها هن‬

‫‪. . .‬‬ ‫تحكم‬ ‫كانت‬ ‫طبتية‬ ‫ولطرة‬ ‫الخاطىء‬ ‫الموتف‬ ‫على‬ ‫بالمال!ية لاصرارهم‬ ‫المجتمح‬

‫‪.....‬؟!‪..-..:‬ا؟‪.‬‬ ‫) ‪.‬‬ ‫الاراذلى(‪ ( 132‬الئنراء‬ ‫بأنباعه‬ ‫ع!ه‬ ‫بحيث‬ ‫المجنمح‬

‫الذ نوح‬ ‫نببم‬ ‫غذ‬ ‫حتى‬ ‫البائمرية‬ ‫هرجلة جديدة هن هراحلى‬ ‫وسالة نح‬ ‫لقد هطت‬

‫التافي ) بعد أدم ( عليه السلام ) داذا كانت هلاهح‬ ‫البمنعرية‬ ‫( عليه السلام ) ( ابو‬

‫الترأن الكريم ‪.‬ةعن أسماء‬ ‫ولم جلث‬ ‫نوع يكتننها الغموض‬ ‫هئذ ألم حتى‬ ‫البمنمريه‬

‫وذلك بتتديرثا لأن البشرية كانت تسير ببط!‬ ‫‪.‬‬ ‫نح‬ ‫ألم حتى‬ ‫بد‬ ‫مجتعمات‬ ‫او‬ ‫أثبياء‬

‫‪.‬‬ ‫الاسراء لم ‪17‬‬ ‫سو‪:‬‬ ‫)‬ ‫‪27 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫النرتان لم ‪38‬‬ ‫سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪28‬‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الموهلون‬ ‫سو‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪92‬‬

‫‪.62‬‬ ‫‪-68‬‬ ‫الاثبياء‪ /‬ص‬ ‫قصص‬ ‫ابو النداء اسماع!‪/‬‬ ‫لم‬ ‫‪ ) 03 1‬ابن كن!‬

‫‪.61‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫اثطر ابن كثير‪ /‬م ‪.‬س‬ ‫‪13‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫اثطر ا*يات حولى ثوح ني سورة هود‪.‬‬ ‫‪1321‬‬

‫‪-85-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫سكافي‬ ‫وأتدم تجمح‬ ‫ضئيلة‬ ‫الب!نعرية‬ ‫وتتغير بصورة هتباعدة وكانت اعداد المجتمعات‬

‫هذا الحث‬ ‫وقد سبق‬ ‫العرافى‬ ‫لنممالى‬ ‫هو هوقح جرهو‪.‬في‬ ‫الإثار‬ ‫المكتدثمفأت‬ ‫اكتمنمف ضمن‬

‫القديم‬ ‫العصر الحجري‬ ‫توسط‬ ‫عصر‬ ‫او با‪.‬لتحديد‬ ‫الحديث‬ ‫بداية العصر الحجري‬

‫الحجرمم! الحل!يث وتد امتاز هن!ا العصر بميزات بمممبب اعتدالى المداخ " وهو‬ ‫والعصر‬

‫الحيوانات‬ ‫صيد‬ ‫على‬ ‫والمعتمد‬ ‫للطعام‬ ‫المستهلك‬ ‫بي!ن الاتتصاد‬ ‫عحعمر تمهيد‬

‫!لبرعبم ‪ .‬ول!سبب‬ ‫بالزراعة‬ ‫النوابه‪ .‬وليق الاتتصاد الملتبم للطعام‬ ‫جمع‬ ‫والإسماك‬

‫ببى هواتع‬ ‫؟لإستيالولأ‬ ‫جديدة‬ ‫‪9‬‬ ‫بجالإت‬ ‫والابكتدالى بالمناخ طهربئ‬ ‫الحاصلى‬ ‫الدفء‬

‫الى‬ ‫اثتنيظ الحاجة‬ ‫بد‪!.‬ان‬ ‫‪.‬‬ ‫العيوبئ‬ ‫الانيار لرهصباتهإ‪.‬ومكند‬ ‫يفعواطنء‬ ‫على‬ ‫هنتحة‬

‫اثلات‬ ‫كبير ئبن ععلاعة‬ ‫تتلم‬ ‫والئلبافى !هوجصل‬ ‫الصخيرية‬ ‫والملاجىء‬ ‫الكث‬

‫السليمائية‬ ‫تليلأنمن‪!،‬يدة‬ ‫إلذىوييعد‬ ‫هوتح كريم شهر‬ ‫رفي‬ ‫‪..‬‬ ‫والإدرات الحجزقي‬

‫لكلد العطام يعود الى‬ ‫وتبين ان ثصف‬ ‫وعطابم ضيواثات‬ ‫هلاجلى ورحي‬ ‫استخرجت‬

‫نبم‪.‬‬ ‫المكتشنة‬ ‫ن!لى‪ .‬المواد‬ ‫تياسأ‬ ‫تاببرت تواهـلخ هذا‪ .‬العصر‬ ‫وتد‬ ‫هدجدة(‪133‬‬ ‫حيوانات‬

‫‪061‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪05601‬‬ ‫ل!‪،‬ببئ هذا العصر‬ ‫الط‬ ‫الإشعافي‬ ‫‪ 4‬لا‪1‬‬ ‫كارسن‬ ‫هواتعه حدممب‬

‫ان ثسبة‬ ‫الاثاو‬ ‫تيود الق لئص العصر(؟‪ )3‬وتد لاحط علماء‬ ‫أثآز‬ ‫هصر جلت‬ ‫وفبم‬ ‫سلة‬

‫بقايا عطام‬ ‫تم احصاء‬ ‫الحيواثات الملجلة كلما تأخرثا ني الزهن تزباد ! حشا‬ ‫عطام‬

‫الحجربم!‬ ‫اواخ! العصر‬ ‫هوئح باني كووا يعود تابىلخه‪.‬الن‬ ‫هن‬ ‫الحيواثات !لمستخرجة‬

‫وهن‬ ‫المنؤسط‬ ‫يعود ي!هـلخه اتن"اللمتر الخجري‬ ‫ثممهر‬ ‫كرببم‬ ‫الفلببم الإعلى وهن هوفح‬

‫على تفيير ئصبة‬ ‫الاوتام‬ ‫ل!ريغها الى العصر المججري الحليث طللى‬ ‫ترية جرهو التي يعي‬

‫التوالبم "(‪. )35‬‬ ‫على‬ ‫‪ 03‬لم الى‪ . -‬كا! اليق ‪%59‬‬ ‫الملجنة هن‬ ‫المعز والاغنام‬ ‫عطام‬

‫ا!نسان‬ ‫حياة‬ ‫يرتبط بطبيعة‬ ‫خياقي‬ ‫حدث‬ ‫اعطم‬ ‫هملت‬ ‫"ان الثورة ‪.‬الزراعية‬

‫على الارض " واضم الترى الزراعية‬ ‫الى هرجلة جايل!ة هن هراحل جوله‬ ‫واثتتاله‬

‫الحضاهـلة‬ ‫جاتها‬ ‫اند‪3‬‬ ‫تارحم! بقايا‬ ‫هنه الترية حدد‬ ‫جرهو‬ ‫لاولى هرة كائت‬ ‫المكتلأممنة‬

‫خمدممين كيلوهتر‬ ‫وتتع الترية فبم ثنايا ل! هرتنع هساحته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫‪067 0‬‬ ‫بثثر هن‬

‫نتب فيها‬ ‫‪.‬‬ ‫هن مديدة كركوك‬ ‫المنمرق‬ ‫وتبعد ارسين كيلوهترأ الى‬ ‫‪.‬‬ ‫جمجمالى‬ ‫صينة‬ ‫شرق‬

‫جامعة‬ ‫مطبعة‬ ‫لم‬ ‫‪126‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫هـلخ‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ها تبل‬ ‫د‪ .‬تتي مع د‪ .‬طيد الجادر ‪ /‬عصور‬ ‫لم‬ ‫الدبا!‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪33‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫بنداد ‪839‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪128‬‬ ‫‪ /.‬ص‬ ‫الدباول د‪ .‬تقي هح طيد الجادو‪ /‬رءم‬ ‫‪134 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪34‬؟‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬تقي‬ ‫الدبا!لم‬ ‫‪135 1‬‬

‫‪- 86 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتدروبريهـوو عد‬ ‫بيم!‬ ‫يت!رهالدها حنمممة !صران‬ ‫سكن‬ ‫!د !كمنمف عن بدت‬ ‫بريد‬

‫‪ 1‬لم!مة واستمر‬ ‫‪15 0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الترية الزراعد!ة بحوالي‬ ‫نبى ضه‬ ‫السكاني‬ ‫التبمع‬ ‫صطن‬

‫الارلعة ترو (‪.136‬‬ ‫بالترية نحو‬ ‫الصكق‬ ‫حبى‬ ‫هلاء‬

‫عثو ني الطبتة الفانسة هن هوتع جربو على فخاريات تتميز بكودها‬ ‫!د‬

‫لسبيآ‬ ‫‪.‬دطا ثي د!جات حرارة هلخنضة‬ ‫الجدران هلأمعة بنعلى‬ ‫الصلاعة سميكة‬ ‫سجة‬

‫باللو‬ ‫هلولة‬ ‫الاوافي كاثت‬ ‫بعض‬ ‫وغير ‪.‬هزنجرفة ‪ .‬الا ان‬ ‫لتية‬ ‫غير‬ ‫طيلتها‬

‫بدمكة دوعية بعد ان خوبم‪ -‬الانسان هن‬ ‫زت‬ ‫اهد‪3‬‬ ‫هذا العصر‬ ‫الاسي! "(*) ‪ .‬ان طبيعة‬

‫صلاعات‬ ‫ولجن الحيواثات طوو‬ ‫الاثهار‬ ‫الكهت واستتر فبم السهولى وعلد همبات‬

‫الزراعي‪.‬‬ ‫مع طبيعة الجتمح‬ ‫‪3‬‬ ‫تتلا‬ ‫كالاوالبى والحلي واثلات الزواعية‬ ‫بسيطة‬

‫فيه‬ ‫‪.‬م ‪ .‬كاثت‬ ‫فى‬ ‫‪75. . .‬‬ ‫‪-000501‬‬ ‫بون‬ ‫حصره‬ ‫!حن‬ ‫العصر‬ ‫وان هذا‬

‫كما كرلا‪.‬‬ ‫ببطه‬ ‫تتطوو‬ ‫الحياة زراعية بسيطة‬ ‫طبيعة‬

‫الذي غاصو ثح‬ ‫عن الجتمع‬ ‫تحشت‬ ‫ا!رإلية ألتبم‬ ‫علطا الى اللصمى‬ ‫اذا‬

‫وارتباط الماء بالزخ واللبال!ت‬ ‫اللعم الزراعية‬ ‫على‬ ‫ت!د‬ ‫إ عليه السلام ا ثجلما‬

‫حاول لوء ! علهه‬ ‫زراعيأ بحيث‬ ‫كان عصوآ‬ ‫ثع‬ ‫عصر‬ ‫با‬ ‫ما ل!‬ ‫والجلان و!‬

‫ويكم‬ ‫استففري!‬ ‫!ت‬ ‫دا‬ ‫إلح!‬ ‫لم!لم اد ه!‬ ‫عل!‬ ‫ان ينكرم! بلعم الئه‬ ‫!ا‬ ‫المملام‬

‫ويين و!عي ء بن!‬ ‫يلميلا‬ ‫مه! ‪ .‬وسلاء‬ ‫يرصل العماء علكم‬ ‫!ا ‪5‬‬ ‫كان‬ ‫اله‬

‫المطر و*هوالى الضكوة هبم الالمام‬ ‫بلأهمة‬ ‫نكرهم‬ ‫!ا)(‪.138‬‬ ‫ء‬ ‫و!عي‬
‫للمالى غير هذا المنهيم ننرهم‬ ‫هنهيم‬ ‫اذ لم !كن نبم عصؤ‬ ‫الصبلة‬ ‫والحيوالات‬

‫للطبيعة التى‬ ‫!مذا !مف‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثهار‬ ‫أطراف‬ ‫هلى‬ ‫بنضرتها‬ ‫التي تز!‬ ‫بالالهار والبطن‬

‫أ عليه السلام ا ‪.‬‬ ‫للببم الئه دح‬ ‫المعاص‬ ‫*سمان‬ ‫!بى ندن‬ ‫يكون مرسيمة‬ ‫!مكن أ‬

‫كاق !حرنه‬ ‫بان أولى استقرار للاسعان‬ ‫الملاحطاى ان دحد‬ ‫سمتطبم بص ث‬

‫الاثمطن‪.‬‬ ‫الحضارة البدراية !ملطية‬ ‫الة‬ ‫عك‬ ‫"بماس!‬ ‫يدبه‬ ‫اتكل العلى ء‬ ‫!‬ ‫باكاعة "‬

‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م ‪.‬صى ‪134 /‬‬ ‫هـصي‬ ‫بر‬ ‫! !بلأ‬ ‫‪36 01‬‬

‫‪.38‬؟ ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬لم‬ ‫ا الدها‪! /4‬ي مكي ‪ /‬ن ‪.‬م‬ ‫ا*‬

‫رو‬ ‫"‬ ‫‪4‬‬ ‫علي‬ ‫!د‬ ‫المال ما لكول!‬ ‫حكل مد!‬ ‫المه‬ ‫لبط‬ ‫ما‬ ‫‪2 -‬؟ !‬ ‫لم ‪1 0‬‬ ‫‪ 1 38 1‬سى‪ 8‬ل!‬
‫صلد‬ ‫‪8‬‬ ‫المه‬ ‫!هر‬ ‫هن *اق !و‬ ‫هبعمه‬ ‫أ ا! معم ملطدر!عدر!‬ ‫مه‬ ‫ا‬ ‫!م‬ ‫سلى‬ ‫كا!‬

‫‪/‬‬ ‫الاسلام‬ ‫‪ /،‬المصل كل م!ل! العرب ثمك‬ ‫هص!له‬ ‫م! *ول !عو النط! عحى‬
‫‪ 1،‬ص ‪. 791‬‬

‫‪- 87 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الزراعة‬ ‫باختراع‬ ‫القديم بدأل! اولى ها بدأل! هتترثة‬

‫المرب هبم‬ ‫لنمبة !سة‬ ‫ان بلاد العرب ولخاصة‬

‫هرة ني تاس‬ ‫الرجم! اولى‬ ‫تعتمد على‬ ‫التبم‬ ‫الزراعة‬

‫كثر‬ ‫الرابعة التبم داهت‬ ‫‪-‬الجليدية‬ ‫الدورة‬ ‫!!‬

‫احد!ثها بليمه‬ ‫الى شرات‬ ‫عمر الارض‬ ‫الجيلجيون‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫الدنيكة‬ ‫هراحلها‬ ‫هع‬ ‫جليدية‬ ‫دررات‬ ‫ارلع‬

‫‪:‬‬ ‫ا‪!.‬ا)‬ ‫الجليدية‬

‫اللررة‬ ‫اسمم‬ ‫‪،‬‬

‫)‬ ‫( ثع!ه‬ ‫دورة كك‪.‬‬ ‫ا ‪-‬‬

‫(كدز‪-‬هندلى)‬ ‫الاولي‬ ‫الدنينة‬ ‫الفترة‬

‫( لة!ش)‬ ‫!ورة هللل‬ ‫‪-2‬‬

‫النترة الديخنة الئانية (هنلل ‪-‬وس)‬

‫!ن!‬ ‫دوري رس‬ ‫‪-3‬‬

‫‪(.‬رسى ‪-‬ورم)‬ ‫الثالئة‬ ‫الننزة إلدئيئة‬

‫"‬ ‫(!لنا!‬ ‫ورم‬ ‫ل!رة‬ ‫‪-‬‬

‫الرايعة‬ ‫ألذئيئة‬ ‫الئنرة‬

‫ور‬ ‫الرابعة عصر‬ ‫ان الذي لطمنا هو ا!رة‬

‫وهارسوأ دعوتهم‬ ‫ضدئة‬ ‫ئبم هجتمعات‬ ‫كلهروا‬

‫ل!بمعمممت عند الابمممى الاولي نلحياة الانساثية‬

‫‪.‬‬ ‫‪114‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫‪ /‬د‪ .‬احمد ‪ /‬م ‪.‬س‬ ‫ا سوسة‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫(‬

‫كئلكد‬ ‫‪121‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫!مد‬ ‫د‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫سوسة‬ ‫‪1 4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫الرانالمن‪.‬‬ ‫ادي‬

‫‪ 1 2‬؟‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫احمد‬ ‫لمد‪.‬‬ ‫الطر سوسة‬ ‫‪1 4 1 1‬‬

‫الجالر‪.‬‬ ‫د‪ .‬طيد‬

‫‪- 88 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫بها الحياة الالساثية علمأ‬ ‫والناطنية والنرية تصطبغ‬ ‫ويدأت التطلمات الزحية‬

‫بالعصور‬ ‫وقد دهيت‬ ‫الحجرية‬ ‫بالمصور‬ ‫بما يسمى‬ ‫هفطى‬ ‫الدووة الوابعة هعظمها‬

‫)‬ ‫هن الحجاوة‬ ‫أ!وألته‬ ‫(‬ ‫لان الانممان الذي عاينى لكك العصور كانت هعظم‬ ‫الحج!ية‬

‫العصور الحجرية تسمت‬ ‫وذه‬ ‫"ا‪152‬‬ ‫ها تبل التار‪) 5‬‬ ‫وسمميت أحيالأ ب ( عصور‬

‫الحديث ئيوليثيك (حفطأناهص!‪ 3‬وييدأ‬ ‫هو العصر الحجزي‬ ‫يعدينا‬ ‫كذلك وأهم عصر‬

‫هظاهر‬ ‫رمن‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪56 0 0‬‬ ‫الى سنة‬ ‫الثاهنة او السابعة‬ ‫الألف‬ ‫نبى صوبى‬ ‫العصر‬ ‫هذا‬

‫ا‪:‬‬ ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫فبم‬ ‫الحضاهـلة‬ ‫النهضة‬

‫الزراعة‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫الحيوان ‪.‬‬ ‫استئناس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫الخزنا ( النذار)‪.‬‬ ‫فبم صناعة‬ ‫تطور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫الى‬ ‫‪ )533‬وقد تدممم هذا العصر‬ ‫المدثعظا‬ ‫بدلا هن‬ ‫المصتوبة‬ ‫الحجرية‬ ‫اثلات‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫كمما يلي‪:‬‬ ‫تحديدها‬ ‫يمكن‬ ‫أتسام‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 5 0 150‬فى ‪.‬م‬ ‫‪-‬‬ ‫‪06 0 0‬‬ ‫تاهـلخها‬ ‫جرمو‬ ‫!ور‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫!ور حمممونة تاهـلخها ‪0048‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪4 1 0 0‬‬ ‫‪- 5 5 0 0‬‬ ‫تارلخها‬ ‫ساهراء‬ ‫!ور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫حنطأنا!ل!)‬ ‫( الكالكولثيك‬ ‫او البرونزي‬ ‫المعدني‬ ‫الحجري‬ ‫لددأ العصر‬ ‫ثم‬

‫اربعة أ!وار‪:‬‬ ‫الى‬ ‫ا!عصر‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬وتسم‬ ‫‪.033.‬م‬ ‫‪.-0056‬‬

‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫الى ها تبلى ‪0005‬‬ ‫تارلخه‬ ‫درر حلف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫فى ‪.‬م‬ ‫فا‬ ‫‪5 0 0‬‬ ‫‪- 5 0 0 0‬‬ ‫تاررلخه‬ ‫العبيد‬ ‫!ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫فى‪..‬م ‪.‬‬ ‫‪035 0‬‬ ‫ل!ر الوركاء ‪-038 0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.9‬م‬ ‫ا‪0003 -‬‬ ‫‪0035‬‬ ‫نصر‬ ‫!ر جمدة‬ ‫!ا ‪-‬‬

‫وفبى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 3‬م‬ ‫‪01 . . .‬‬ ‫حدوب‬ ‫ورم المرجلة الدنينة الرابعة الواتعة ضمن‬ ‫عصر‬

‫النبي ثوع‬ ‫عصر‬ ‫يمكن ان ثضع‬ ‫‪.‬‬ ‫ق ‪.‬م‬ ‫بالتحديد ني حل!وبى الالف السابمة‬ ‫!ورجرهو‬

‫الزراعة‬ ‫نوع حيث‬ ‫ني عصر‬ ‫ثجدهأ‬ ‫الط‬ ‫يمكن‬ ‫هيزات !ر جرهو‬ ‫لألط‬ ‫‪،‬‬ ‫( عليه السلام )‬

‫الحيوانات والانمام وقد‬ ‫) لتوهه وكذلك تدجين‬ ‫‪%‬لدمعلام‬ ‫كما كرنا ذكرها نوم ( عليه‬

‫‪.‬‬ ‫‪123‬‬ ‫الرافد!ن لم ص‬ ‫تاراكاأدي‬ ‫لم د‪ .‬احمدلم‬ ‫سوسة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪42‬‬

‫‪. 12‬‬ ‫لا‬ ‫ن ‪.‬م ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫سوس!ة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪43‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫العام وتد ل!كر ال!رأن ألكر‪ 3‬دعمة اهتلاك الانعام‬ ‫لكوبه ا بأهوالى ا اي‬ ‫لح‬ ‫كرها‬

‫لللق‬ ‫ضلى‬ ‫‪.‬‬ ‫لهـا!ا!اا‬ ‫!م! لسكتهـلبا م!ون‬ ‫ت‬ ‫مما‬ ‫‪4‬‬ ‫!عنا‬ ‫!الرا ثا‬ ‫يولم‬ ‫أ‬ ‫ب!به‬

‫والصنة الئالم!‬ ‫‪.‬‬ ‫الانمام‬ ‫ل! هبم من همفف هلك‬ ‫س!‬ ‫فبم‬ ‫المتقي‬ ‫الاهوالى‬ ‫على أن‬

‫والأز‬ ‫اللار‬ ‫ثوران التنور وادتلوو حان‬ ‫اشارة الي الطوثان كالت‬ ‫أيه‪-‬أ‪.‬ه)‬ ‫النخار وني‬

‫ثبعت‬ ‫الإرض هن سائز"اؤجاثها حتي‬ ‫صعناعة النخارتالى ابن كثير " ثبعت‬ ‫تريلة على‬

‫ولداياى لتطوير‬ ‫استعداد‬ ‫الفلك تدل على‬ ‫؟!عناعة‬ ‫النار(‪6‬‬ ‫صالى‬ ‫هي‬ ‫التبم‬ ‫التنالير‬

‫اهكانية واستعداد‬ ‫ببناء السنينة ضمن‬ ‫الفه‬ ‫أهر‬ ‫نجاء‬ ‫الإثسان نحو الصناعة‬ ‫‪.‬‬ ‫قابليات‬

‫إيفمارة‬ ‫وحولى السنيلة هناك‬ ‫‪،‬‬ ‫أ عليه السلام ا‬ ‫هوهنة هح لح‬ ‫كاثت‬ ‫التبم‬ ‫الجماعة‬

‫يطلبم‬ ‫‪ " :‬أهر؟ !‬ ‫الئوي‬ ‫الاثر عن‬ ‫حولى استعمالى التار الاسود نتد ورد ني‬ ‫ور!ت‬

‫جزقو‬ ‫نبم هوتح‬ ‫عليها‬ ‫التبم عثر‬ ‫بالتار ‪ )471،‬واذا تارنا بالنخاهـلات‬ ‫ولاطدها‬ ‫علاهرها‬

‫فبم ذلك‬ ‫هنها هطلبم بالالوان السودآء وان القار تد لنماع استخداهه‬ ‫فتد كان تسم‬

‫الإثاهـلة‪.‬‬ ‫خلالى الدراسات‬ ‫هن‬ ‫ذلك‬ ‫العممو‪ .‬كمأ صمنتعربئ على‬

‫السلام ) وهجتسه‬ ‫اعليه‬ ‫النببم ك!‬ ‫هكان‬

‫تحليلية وهقاونة)‬ ‫ادراسة‬

‫نيه النبي ثوح ( عليه السلام )‬ ‫المكان الذي ظهر‬ ‫السهوبة ان ثحدد‬ ‫هالأ‬ ‫ليمي‬

‫القرأثية ونمربم التحليلى ونتارله هع الحنريات‬ ‫ان نحللى اللصيص‬ ‫ولك!نا سلحأولى‬

‫دعوته‬ ‫الضوء على‬ ‫ونسلط‬ ‫حولى عصره‬ ‫صوة‬ ‫رية لكبم نجمع‬ ‫الال!‬ ‫والمكتمنمنات‬

‫والمجتمع الذي بعث نيه والمكان الذي كان هسرحأ لأحداث رسالته وذلك سحاملى‬

‫ويزداد‬ ‫العبؤ وتتعرر أدلة الايمان بأن د!موات الانبياء هبم أصلى المدنيات والحضارات‬

‫وهستتبلى جوده‬ ‫الانمممان‬ ‫ثشأة‬ ‫خولى‬ ‫القرأ‬ ‫لطر!‬ ‫الرانضو‬ ‫الموهلو أيمابما ويتوتف‬

‫!ص لم ‪. 71‬‬ ‫‪8! 1 44 1‬‬

‫‪. 23‬‬ ‫لم‬ ‫المرملون‬ ‫‪ 0001‬سورة‬ ‫فععور‬ ‫وولر‬ ‫!صظ‬ ‫ب‬ ‫‪! 1 45 1‬مي ثاله تعالى ة ول‬

‫‪.78‬‬ ‫ص‬ ‫الالبياءلم‬ ‫!صص‬ ‫ابو اللداء اسماه!‪/‬‬ ‫‪ 1‬ابق كنى‪/‬‬ ‫‪46 1‬‬

‫‪.77‬‬ ‫ن ‪.‬م ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬ابن كئ!‬ ‫‪47 1‬‬

‫‪-.‬؟‪-09‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫رلخ التل!يم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لدراسة‬ ‫هيأ‬ ‫صرأ‬ ‫بخوصنه‬ ‫القرأ‬ ‫ويتعزز هور‬ ‫الارض‬ ‫فبم رحلته على‬

‫لمعرنة تارلغه كما يتولى نوبتير‬ ‫الاثسان وحاجته‬ ‫كن!لك ثعد هذا*العملى يفطبم طمع‬

‫الى المدثية ء(‪.)58‬‬ ‫الهمجية‬ ‫الانسان هن‬ ‫التبم سارها‬ ‫أعلم الخطوات‬ ‫أ‬ ‫" احب‬

‫هصيبم‬ ‫ولالطمنا‬ ‫البدئعري‬ ‫المجتمع‬ ‫الى‬ ‫الرسلى‬ ‫اولى‬ ‫يمدكل‬ ‫دوع‬ ‫كان‬ ‫لقد‬

‫بح‬ ‫ند‪3‬‬ ‫لأننا لحاولى ان‬ ‫خبرها‬ ‫ولم ثعرف‬ ‫نبم عصر؟‬ ‫هجودة‬ ‫كانت‬ ‫التبم‬ ‫المجتمعات‬

‫نعلم ان التوراة‬ ‫وثحن‬ ‫‪.‬‬ ‫وأثارهم فيما بعد‬ ‫البشري‬ ‫الاثبياء في تفيير المجتمع‬ ‫جهوب‬

‫وهذا يعد‬ ‫ود!كوته ونهملت عملية الطونجان الذي حلى نبم عصر؟‬ ‫لذكر النبي دع‬ ‫تصت‬

‫ننتلى الرود عبر توراتهم جزءأ هن‬ ‫البمنمرية‬ ‫نو! على‬ ‫أثر النببم‬ ‫بتاء‬ ‫على‬ ‫د!ليلى‬ ‫أتوى‬

‫الترأن‬ ‫ثبم جاء‬ ‫المسيحية‬ ‫أ واثتمكل ‪.‬هذا الأئر‪.‬الى‬ ‫الممملام‬ ‫( عليه‬ ‫الئببم ث!ع‬ ‫أخبار‬

‫نما هن‬ ‫تومه هعه وهصيربم‬ ‫ن!ع ( عليه السلام ) وهوتف‬ ‫اللببم‬ ‫ونضلى !كوة‬ ‫وتصدى‬

‫هن الرسلى الذين‬ ‫خمسة‬ ‫نوح أ عليه السلام ا أحد أ!‬ ‫وهو يعلم با‬ ‫الا‬ ‫الد‪-‬‬ ‫هسلم‬

‫!ور النببم‬ ‫الا ويعلم‬ ‫هممميحي‬ ‫) وها هن‬ ‫( اولبم العزم‬ ‫الترأ ألكريم‬ ‫الفه وسماهم‬ ‫بعئهم‬

‫لثمخصية‬ ‫الثلاثة تعرنه‬ ‫التوحيد‬ ‫ديانات‬ ‫البطود ‪ .‬اذن‬ ‫) وكن!لك‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫ل!ع‬

‫البائمر‪.‬‬ ‫حياة‬ ‫نبم‬ ‫وأثره‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫النببم نوم‬

‫الملاهح التي‬ ‫بعض‬ ‫على هجتمع دوح وأعطى‬ ‫ألكريم الضو‬ ‫الترأ‬ ‫وقد سلط‬

‫العقاندي‬ ‫لأقدم هجتمبم بائمري استدئمرى فيه الانحراف‬ ‫صورة‬ ‫رسم‬ ‫علي‬ ‫تساعددا‬

‫لنعيئآ ولكن‬ ‫عنهم‬ ‫لإ ثعرنا‬ ‫أدوا !ووبم‬ ‫ا وأنبياء‬ ‫الممملام‬ ‫( عليه‬ ‫ألم‬ ‫معد‬ ‫والاخلاتي‬

‫نبى‬ ‫لانحرانه المجتمع‬ ‫علينا صورأ‬ ‫يبرض‬ ‫نبم !ثر هن هوضح‬ ‫يتوضا‬ ‫ألكر!م‬ ‫القرأ‬

‫نوع مح توهه لكبم يغيرهم‬ ‫العديدة التبم هارسها‬ ‫لنا المحاولات‬ ‫؟يعرض‬ ‫تح‬ ‫عصر‬

‫عفمه‬ ‫الذي‬ ‫الطررء! المستقيم‬ ‫على‬ ‫خطاهم‬ ‫اعتتال!بم ويضع‬ ‫الى! اضل‬ ‫ويعيل!م‬

‫الثنبم بمنعتى‬ ‫عن‬ ‫ويصدون‬ ‫المحاولإت‬ ‫ولكنهم كانوا يزنجضو في‬ ‫للبمئ!عر‪.‬‬ ‫الانبياء‬

‫كدما‬ ‫يزدهم ثكالى ي! لرارا ل!في‬ ‫*‬ ‫ديلأ ونهالا‬ ‫ثكوت لومي‬ ‫‪1‬هيي‬ ‫( ول ب‬ ‫الوصمائلى‬

‫واستكبروا‬ ‫ثيابهم وأصزوا‬ ‫أثانهم واستنشوا‬ ‫ثعئفو لهم !معلوا أصابمهم !ي‬ ‫لكلمكل‬

‫!‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫داا‬ ‫لهـ(‪9‬‬ ‫اسقعكبالا‬

‫والاعراض‬ ‫الصذ‬ ‫هن‬ ‫لنا القرأن الكريم هن خلالى صور‬ ‫يوضحه‬ ‫اصرار عجيب‬

‫الملابمى‬ ‫الوجو؟ والعيون بالثياب وتلنا بأن هسألة‬ ‫الإذان وتفطية‬ ‫جعلى الاصايح في‬

‫‪.‬‬ ‫م ‪ 1‬ص\‬ ‫الحضارة‬ ‫تصة‬ ‫ني‬ ‫دلوررانت‬ ‫يست!ممهد به‬ ‫هذا ال!ل‬ ‫)‬ ‫( ‪48‬‬

‫ثح لم ‪.7-5‬‬ ‫( ‪ ) 94‬س!ة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وكمنمف السوءات‬ ‫التعرمم!‬ ‫النطرة هو‬ ‫هلذ أدم جعلى الفه النطرة الملابس والانحراف عن‬

‫وهكنا‬ ‫‪.‬‬ ‫والمنسجات‬ ‫نوع كان هتميزأ بالملابمى‬ ‫ان عصر‬ ‫الاية نستدلى على‬ ‫وفبم ضه‬

‫هدكل اثلات والنخارلات وها أن حل‬ ‫الصناعة‬ ‫نحو‬ ‫انه !كصر زراعي هع بدايه تشكت‬

‫الترعى‬ ‫هن‬ ‫الحيوبمب التديم نماذج‬ ‫المحيط‬ ‫ال! وتد عم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3 0 . . .‬‬ ‫العبيد نحو‬ ‫عصر‬

‫كانت سحاهلى‬ ‫الالف السالص‬ ‫بداية الإلف السإبح‪-‬حتى‬ ‫الصفيرة وضذ‬ ‫وبدايات الدن‬

‫أثار‬ ‫اكتمنعفت‬ ‫‪ .‬ولتد‬ ‫الإجتماعبى‬ ‫والسلوفي‬ ‫المجتمح‬ ‫عن‬ ‫تعبيرأ‬ ‫اكثر‬ ‫أيئمكال‬ ‫ثحو‬

‫‪ 3‬وسوريا‬ ‫والعرا‬ ‫شنبه الجرروة العربية‬ ‫هدى‬ ‫العبيد على‬ ‫ونخاهـلات تعي! الى عصر‬

‫‪.‬‬ ‫ونلسطين(‪)05‬‬ ‫ومصر‬

‫التبم بنى عليها‬ ‫أدم الذي هدفي البداية ورهز الى العواهلى والاسسى‬ ‫وهنذ عصر‬

‫الارادة‬ ‫البدثمري وأراد الفه أن يجعلى هن أدم النموذج الانساني الذي سيمم!‬ ‫المجتمع‬

‫والأهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الذي فيه‬ ‫والمنعر‬ ‫بالخير‬ ‫وصوابه‬ ‫وتوته بخطأه‬ ‫بضعفه‬ ‫الارض‬ ‫الالهية على‬

‫الارادة الالهية‪.‬‬ ‫رسمتها‬ ‫التبى‬ ‫هن خلالى هنه الصورة‬ ‫الا‬ ‫يمكن ان يوضمع ني هوتعه‬ ‫لا‬

‫قام عليها‬ ‫كبرى‬ ‫بل هبم حتيقة‬ ‫البعض‬ ‫كما يتصورها‬ ‫هيثولجيا‬ ‫التضية‬ ‫وليست‬

‫التنسير‬ ‫الإندممان‬ ‫اعطاء‬ ‫عن‬ ‫نانهم يقفون عاجزين‬ ‫واذا كانت هانه هينولجيا‬ ‫الجود‬ ‫‪.‬‬

‫وتتحولى إجاباتهم الى هيثولوجيا هن نو‪ 3‬أخر غير منطتية‬ ‫لوجو!و وهسيربئ‬ ‫المنطتي‬

‫هن ض! الدراسة عندها كان‬ ‫الإرلى‬ ‫تذ تضلى الى حد الخرانة كما عرننا ذلك ني النصل‬

‫الحياة ‪.‬‬ ‫ت!ر‬ ‫هسألة‬ ‫يتابعون‬ ‫الانثرلوبجي‬ ‫علماء‬

‫هسوولية‬ ‫شرف‬ ‫وكرهه بالدبوة وهنحه‬ ‫تد!ربئ ألم واصطفاه‬ ‫وكما أختاو الذ جلت‬

‫التوواتية‬ ‫نوع‬ ‫الترأنية هبم غير‬ ‫!ع‬ ‫كنلك ‪ .‬وشخ!ب‬ ‫الخلانة أخد! ر الله نوحآ‬

‫للخمرة ويشربها‬ ‫لنماربأ‬ ‫توواتهم‬ ‫الدطي! هذا النبي الكريم وصورته‬ ‫الممنعوهة وتد صور‬

‫اللطود‬ ‫‪ 0‬ان‬ ‫بالنها‪)51‬‬ ‫ويكنر‬ ‫وعقله‬ ‫اتزانه‬ ‫ويفتد‬ ‫يتونح‬ ‫كالقرد‬ ‫يثملى ويتححول‬ ‫حتى‬

‫تدثعويه الانبياء‬ ‫خلالى‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهم‬ ‫يدمعيطروا علي‬ ‫لكي‬ ‫تاهـلخ ا!الم‬ ‫ان يملكوا‬ ‫ل!يدون‬

‫الخمورإ ‪ 152‬والمثعنرفي‬ ‫ب!ثمرب‬ ‫؟الزور واتهاههم‬ ‫بالبهتان‬ ‫علدطم‬ ‫والافتراء‬ ‫وشخص!ياتهم‬

‫المف!رق‬ ‫الخاهس‬ ‫النصل‬ ‫لم‬ ‫هـلخ‬ ‫الم!‬ ‫ها قبلى‬ ‫‪ /‬عصور‬ ‫وليد الجا!ر‬ ‫د‪.‬‬ ‫هع‬ ‫تتي‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫اللبالح‬ ‫اثطر‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫ادكلط‬ ‫تاريخ حضارة‬ ‫سولع!ة ‪ /‬د‪ .‬احمد‬ ‫كنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الحدجث‬ ‫الحجري‬ ‫المصر‬ ‫الالنبم في‬

‫الرافلين‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪113‬‬ ‫ص‬ ‫الدينية لم‬ ‫الاساطير بين استقدات‬ ‫( ‪ ) 51‬الشوك ‪ /‬علي‬

‫الخمر فسكر وتعرى داخلى‬ ‫بن‬ ‫ولنمر‬ ‫كرهأ‬ ‫!فرس‬ ‫بالنلاحة‬ ‫العهد التديم ! واشتفلى نوح‬ ‫نص‬ ‫)‬ ‫( ‪52‬‬

‫‪-‬صهـ‬

‫‪-29-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الانسابر ولا يجود للفضيلة‬ ‫هبى أصلى الجود‬ ‫الرنديلة‬ ‫والفواحيثى لكي يقولوا للعالم ان‬

‫ان يمعالكوا ا!رة‬ ‫وتد استطاعوا‬ ‫المنمهوة‬ ‫تحركه‬ ‫فو عالم حيوافي‬ ‫البمنعر بلى‬ ‫ني عالم‬

‫الإنبياء‬ ‫والاتهام هن خلالى استهدات‬ ‫المنعك والارتياب‬ ‫في ه!عح‬ ‫الانساثية‬ ‫وضع‬ ‫على‬

‫ان ينييوأ المعالم‬ ‫فىيدظك استطاعوا‬ ‫اكثر شخصياتهم‬ ‫وتمنع!ويه‬ ‫دحواتهم‬ ‫حتانق‬ ‫طصى‬

‫حولوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الانبياء‬ ‫بدثمخصيمات‬ ‫القل!ة للانسايخه‬ ‫لكون‬ ‫النه أ‬ ‫أواسا‬ ‫والتي‬ ‫الواضحه‬

‫فىيحث دن ثمهرة التصلط يمعراع هع الة سبحانه وتعالى‪.‬‬ ‫حياتهم الى خمرة جنس‬

‫باتجاه‬ ‫هحاولة لتفيير ا!رة‬ ‫وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقد والسواد‬ ‫هعاني‬ ‫البدئعو‬ ‫وتواكمت في دفوس‬

‫وا‪.‬لسلام ‪.‬والمحبة‪.‬‬ ‫الاخوة والتسأهح‬ ‫صلى‬ ‫العداوة والبغضاء‬ ‫المفميطان نبم ز‪3‬‬ ‫هلف‬

‫عليه السلام ) بالتوة‪.‬والعزيمة‬ ‫النببم نو‪13‬‬ ‫القوإن الكريم شخصية‬ ‫لقد وسم‬

‫نيه ألمثمجاعة والصبر ‪.‬تالى‬ ‫اجتمعت‬ ‫به واهتلك نوح صفات‬ ‫لة والارتباط‬ ‫والطاعة‬

‫"(‪ ).3‬وتالى تعالى‬ ‫وا!دجر‬ ‫هجنون‬ ‫ولالوا‬ ‫لبلهم لوم نوع طكنبوا عبلنا‬ ‫تعالى أ كتبت‬

‫من عباثنا‬ ‫انه‬ ‫كنلك نجزمم! المحعنين ه‬ ‫انا‬ ‫ه‬ ‫العالمين‬ ‫!ي‬ ‫على ف!‬ ‫سيلام‬ ‫عنه (‬

‫‪. )5‬‬ ‫‪!(،‬ا‬ ‫ثم أغرلنا *خرفي‬ ‫ه‬ ‫الموبنين‬

‫التوواة‬ ‫عكمى‬ ‫‪.‬اي هعلوهة حولى أباء نوح وأبنانه على‬ ‫الكريم‬ ‫نبم الترأن‬ ‫لجد‬ ‫ولا‬

‫فوية‬ ‫النببى نوح وعن‬ ‫حولى أباء ونسب‬ ‫اسطوي‬ ‫بأسلوب‬ ‫تنضلى أخباوأ صميغت‬ ‫التبم‬

‫كنعان * !مو الذي أبصو‬ ‫ويانث وإنه كان لحام ولد اسمه‬ ‫وإنه ولد له سام حام‬ ‫‪.‬‬ ‫نوع‬

‫الجندس الإسود لأن‬ ‫وان حام هو جد‬ ‫‪.‬‬ ‫جده‬ ‫جل! نوع في حالة سكر وعربم! وتام باخصاء‬

‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫ورلافث‬ ‫سام‬ ‫لن!رية‬ ‫فريته بالسواد وأن لكون فرية حام ‪-‬خدم‬ ‫عليه وعلى‬ ‫د!عكا‬ ‫نوع‬

‫) هو لتبرر انممتعباد العبورسن‪-‬‬ ‫ويماتاعي‬ ‫كما يتولى ( غريفؤ‬ ‫هذه السطوو‬ ‫هن‬ ‫الغوض‬

‫الى‬ ‫الجنسي‬ ‫الدثمنوفي‬ ‫خطيئة‬ ‫المدرالنمية أضيفت‬ ‫المقاطح‬ ‫‪ .‬وفبم أحد‬ ‫للكنعانيين‬

‫"(‪. 155‬‬ ‫الكنعانية‬ ‫الجنسية‬ ‫اللاويين يرد تعداد طويلى للخطايا‬ ‫حام ونبم سفر‬ ‫خطايا‬

‫‪.‬‬ ‫ش‬ ‫ظثظ "ع‬ ‫هتتضبة حولى فر!" نوع أ و!‬ ‫الترآن الكريم إلنماوات‬ ‫ني‬

‫ا!كوين‬ ‫لم‬ ‫القديم‬ ‫الفهد‬ ‫المقدعى ‪/‬‬ ‫الكتاب‬ ‫ابيه !‬ ‫عرى‬ ‫الكنعانيين‬ ‫ابو‬ ‫فمنماهد حام‬ ‫‪.‬‬ ‫خيمته‬

‫‪. 9‬‬ ‫القمر ‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪53‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪82 -‬‬ ‫‪97‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الصافات‬ ‫‪1 5‬‬ ‫!ا‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪113‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫التوراة‬ ‫!‬ ‫القديم‬ ‫استتدات‬ ‫لم الاساطيو بين‬ ‫الشوك ‪ /‬علي‬ ‫)‬ ‫( ‪55‬‬

‫‪-39-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫البالين )‪.)561‬‬ ‫هم‬ ‫لريته‬ ‫السالم ‪ .‬و!علنا‬ ‫مرب‬ ‫وأهله مق‬ ‫ونحيناه‬ ‫لمجمعون‬

‫من‬ ‫و!ار حععور لاس!ك !ط‬ ‫أمرنا‬ ‫!اء‬ ‫!اثا‬ ‫أ !أو!ينا اله ان اع!نح الفلك باعننا وو!ينا‬

‫تعالى أ لكنبو؟‬ ‫وتالى‬ ‫ن!جمن ‪+‬سمن وأهلك * من سعبق عله ثمول منه! )(‪. 701‬‬ ‫كلى‬

‫‪.‬‬ ‫له(‪)58‬‬ ‫لومآ عمين‬ ‫كانوا‬ ‫ان!‬ ‫ثليلاسا‬ ‫كلبوا‬ ‫في‬ ‫وأغرلنا‬ ‫معة‪.‬بر هدك‬ ‫في‬ ‫!أئجمنا‬

‫كلبوا‬ ‫وأ!رلنا في‬ ‫الفك و!علناه! صلالف‬ ‫معه !ي‬ ‫لنجيناه ومن‬ ‫(ملمو؟‬

‫من لد أهن*‬ ‫يلأ‬ ‫لن !رمن من لومك‬ ‫انه‬ ‫ف!‬ ‫الى‬ ‫تعالى أ وأوص‬ ‫)(‪ 915‬وتالى‬ ‫بايلاسا‬

‫من كل)‬ ‫!ط‬ ‫اضل‬ ‫تلنا‬ ‫و!ار حعور‬ ‫امربخ‬ ‫!اء‬ ‫اثا‬ ‫فعلون ‪ ...‬خا‬ ‫كلأيوا‬ ‫بما‬ ‫تبعكس‬

‫لليل ‪ ،‬اي!يات‬ ‫يلا‬ ‫أمن هعه‬ ‫وما‬ ‫ثمول ومن أمن ه‬ ‫عليه‬ ‫من سبق‬ ‫يلأ‬ ‫وأهلك‬ ‫ثين‬ ‫نو!‬

‫عن دعوة‬ ‫أيات ني سورة هود حولى ابن نوع الذي كنر وأعرض‬ ‫وتتعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫هن سورة هود‬

‫لان‬ ‫أس‬ ‫افي ص‬ ‫ان‬ ‫أ وظ!ي !ع ر‪ 4‬لق! رب‬ ‫الة هع القوم الظالمين‬ ‫فأضته‬ ‫أبيه‬

‫عملى !ر صالح للا‬ ‫انه‬ ‫ليس من أهلك‬ ‫انه‬ ‫ك!‬ ‫يا‬ ‫وعلك الحق وأنت أصكم الحثمينن للى‬

‫ت!سن ماليى لك به ع! اني أعظك أن محون من ال!طين ه للى رم! اني أكلر بك أن‬

‫نص‬ ‫‪ )06(،‬وفبم‬ ‫و!!مني !ن من القصين‬ ‫لي‬ ‫ض‬ ‫وللا‬ ‫‪ ! 4‬ه‬ ‫ماليس لي‬ ‫أم!الك‬

‫ه ان لي فلك‬ ‫الباتين‬ ‫ثم اغرلنا بعد‬ ‫المشعون‬ ‫القلك‬ ‫ومن هعه !ي‬ ‫!أنجيناه‬ ‫أخر أ‬

‫ا!ة للعلمين ‪ 1 16210،‬و!علنا‬ ‫ال!عفينة و!علناهم‬ ‫‪! 1 0 )6‬أيجيناه وأصحاب‬ ‫لمهاا‬ ‫لآية‬

‫إشارة واحدة الى والدي ثح ( عليه السلام ) وهي أخر‬ ‫ونبم‬ ‫‪.‬‬ ‫يلإقي ا(‪163‬‬ ‫!‬ ‫هـت‬

‫والمرمنات‬ ‫بيتي مرثأ وللمومنين‬ ‫ولمن دض‬ ‫لي ووهي‬ ‫اغفر‬ ‫أ رب‬ ‫ثرح‬ ‫سوة‬ ‫أية فبم‬

‫وينمملت‬ ‫عن فرية نح‬ ‫خدثت‬ ‫البم‬ ‫النصوص‬ ‫تيرا ‪ 1641،‬هف!ه هعظم‬ ‫يلا‬ ‫الطلمين‬ ‫ولاشد‬

‫الايات الي انهم كانوا‬ ‫اي!يات الترإنية هح فريته هن أهن هن توم نوع واتبعو؟ وأشارت‬

‫وأ ألساهيدن‬ ‫الساهية‬ ‫النظرية‬ ‫له هنطروا‬ ‫ل!فىبم‬ ‫ها‬ ‫نبم القرأ ألكريم‬ ‫ولم لجد‬ ‫‪.‬‬ ‫هكيلى‬

‫لم ‪.78-75‬‬ ‫الصاها‬ ‫سورة‬ ‫(‪156‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪27 -‬‬ ‫لم ‪26‬‬ ‫الموهلون‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪57 1‬‬

‫‪.6‬‬ ‫!ا‬ ‫الاعرا! لم‬ ‫سورة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪58‬‬

‫لم ‪.72‬‬ ‫س!ةووثمى‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪95‬‬

‫‪.47‬‬ ‫لم‬ ‫سورة هؤ‬ ‫( ‪016‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫سور‪ 8‬الاثمعراء‪21-91 /‬‬ ‫‪16‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫العلكبوت ‪.15 /‬‬ ‫سوؤ‬ ‫( ‪162‬‬

‫سور‪ 6‬الصافات ‪.77 /0‬‬ ‫( ‪163‬‬

‫‪.28‬‬ ‫لم‬ ‫سورة ئرح‬ ‫‪1641‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫حماة‬ ‫كل‬ ‫الالهام والإهداع‬ ‫مصكل‬ ‫‪.‬؟فى‬ ‫‪.‬العالهـالالي‬ ‫هـ!ملض‬ ‫‪ .‬فد!‪-.‬الع!‪.‬فاتنع‬

‫الشمي‬ ‫الاسنعلاه وانجبنبباد‬ ‫ح!‬ ‫النغ تبعهم‬ ‫!رو الفيد ع!نتهم‬ ‫لكبم‬ ‫‪.‬‬ ‫!!مر؟‬

‫الذي لم تفدكط دهإله !دماء هلوئة لطت‬ ‫ألحي‬ ‫ألصاهيلا‬ ‫الهم اليلمى‬ ‫على أساس‬

‫الخطيئة من حام وكلعان‪.‬‬

‫بالها بيدة زراعية ونيا بساتون‬ ‫ان البيدة التي عاين!ها ثوع برتوهه يمكن تصوربا‬

‫لأن الة عندها أهر؟ بصناجمة النلك انما كان هذا العملى‬
‫‪8‬‬ ‫الإدهار‬ ‫هن ض!ناف‬ ‫وعلى ضربة‬

‫وتعالي لم يأهرخا!بم حدرد‬ ‫له ولتومه لان الة سبحانه‬ ‫حة‬ ‫المد‪3‬‬ ‫حدرلي الاهكالية‬ ‫ضمن‬

‫والتوارب‬ ‫ان يكون دوع وهن معه يملكون تضبورأ حولى السنن‬ ‫ناتتض‬ ‫‪.‬‬ ‫طاتة الالسان‬

‫والاهوار لأدها‬ ‫البطانح‬ ‫المكابئ عدد‬ ‫هذا‬ ‫ان يكو‬ ‫ولا يمكن‬ ‫الماني‬ ‫بالنم!‬ ‫ويتعاهلون‬

‫!م‬ ‫كان نها‬ ‫التبم‬ ‫نيها وقد أيفعار القرأن الكريم ألى البينة‬ ‫مرتنعات‬ ‫لا‬ ‫هسطحة‬ ‫ارض‬

‫ذكر تعالى حكاية عن ث!ع‬ ‫نيها هن المرتنعات او الهضاب مح السهولى بحيث‬ ‫لح‬

‫طويد‬ ‫نبم السنينة ‪.‬ة ل!‬ ‫الي ابله ان يربب هعهم‬ ‫علدها بدأ الطونجان وأينمارن!ع‬

‫الجبلى‬ ‫العرب يطلتون لنظة‬ ‫ابئ‬ ‫وللبمكممي‬ ‫ويذكر السيد‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ولء ‪،‬‬ ‫‪.-‬ص ص‬
‫‪.‬هن بعيد‬ ‫لنا‬ ‫لإحت‬ ‫المنمنانية‬ ‫" نلما اتتربنا هن‬ ‫‪:‬‬ ‫لوكان تلأ فيتولى‬ ‫على كل مرتنع حتى‬

‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫انها الجبلى‬ ‫‪:‬‬ ‫نتالوا نبم إلحالى‬ ‫عنها‬ ‫النلاحين‬ ‫نسألت‬ ‫واطنة‬ ‫صحراوية‬ ‫اراض‬

‫الجبلى اكثر هن‬ ‫ششبه‬ ‫لا‬ ‫ورلما كانت‬ ‫الحتيقة لم لكن ‪.‬للك‪-‬الاراضي اكثر هن ل! بسول‬

‫عندما‬ ‫القرأفي يذكر بان نح‬ ‫لتن! مع هذا التعمم لأن اللص‬ ‫لا‬ ‫ونحن‬ ‫‪.‬‬ ‫ل! "ا‪)6.‬‬ ‫شبه‬

‫ينجو هن هذا المان!‬ ‫ابنه بأنه ست‬ ‫طلب هن ابده الصعود الى السفينة كان جواب‬

‫ينمعووآ بالامان فبم‬ ‫لم يكن يعطبم‬ ‫جبلى عابر ناللجوء الي كل بسيط‬ ‫على‬ ‫بالصعود‬

‫وأشجار‪.‬‬ ‫هن هساكن‬ ‫المجودات‬ ‫أجواء الفيضان العارم الذي جرف‬

‫هرة‬ ‫اولى‬ ‫الماء‬ ‫السيد ويلكوكمى أن سنينة نح " ظهربئ عائمة على سطح‬ ‫وين!كر‬

‫كوش‬ ‫نبم الفرات الادثى ( فبم نع‬ ‫الايام‬ ‫نبم لكك‬ ‫كانت هجودة‬ ‫التبم‬ ‫المدن‬ ‫نبم احدى‬

‫بتوقي تيار الماء والراياع‬ ‫هدنوعة‬ ‫المنمرتبم‬ ‫الجنوب‬ ‫الى جهة‬ ‫الليم ) نسارت‬ ‫المدد!بى‬

‫الشمالى‬ ‫هن‬ ‫تأقي‬ ‫التديم‬ ‫هياه دجلة‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫النرببم‬ ‫والدئعمالى‬ ‫المنممالى‬ ‫هن‬ ‫المندفعتون‬

‫التيار تد‬ ‫ان يكون‬ ‫نلاب!‬ ‫نبم اور الكدانين‬ ‫الفرات‬ ‫بمياه‬ ‫التيارفدكتقي‬ ‫بقوة‬ ‫هدنوعة‬

‫الواتعة‬ ‫الي هذا المكان ندنعها الى المنطقة الصحز‪6‬وية‬ ‫النلك بعد أن وصلت‬ ‫جرف‬

‫الهاثمعمي‬ ‫صمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪ /‬تعركب‬ ‫‪23‬‬ ‫ص‬ ‫لهر الارلن ‪/‬‬ ‫الى عبور‬ ‫هن جلة عدن‬ ‫‪/‬‬ ‫لم‬ ‫لم‬ ‫و!لكيكمى‬ ‫‪1 65 1‬‬
‫بعداد ‪. 1 9 2 9‬‬

‫‪-‬ة ‪-9‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أور التديمة "أ‪.)66‬‬ ‫دينة‬ ‫ني جنوب‬

‫هتخصص‬ ‫أثار‬ ‫خبير‬ ‫تبلى‬ ‫هن‬ ‫ها فيها هن تحليلات وهتابة‬ ‫وهنه المعلوهات على‬

‫نبم التوراة‬ ‫الط يونق بين ها هجود‬ ‫خلالها‬ ‫بالري ‪.‬هـلملك دئيةإجميييةإيحاولى هن‬

‫نبم‬ ‫هح ها هجود‬ ‫‪ .‬الا انه كان يسترسلى‬ ‫نتائج الحنريات‬ ‫المتوبل! هن‬ ‫والمعلوهات‬

‫هذه ‪.‬الاراء هبالفمرة ‪ .‬ن‬


‫ا‬ ‫تبول‬ ‫المجاؤنة‬ ‫لتراعة التوراة ولن!لك هن‬ ‫جه‬ ‫هخيلته‬

‫السلام )‬ ‫نوع ا عليه‬ ‫لعصر‬ ‫هسرحأ‬ ‫المحتملى أن لكون‬ ‫هن‬ ‫التي كانت‬ ‫المساحة‬

‫كان هن الممكن‬ ‫التبى‬ ‫بدمعهوبة لان النيضان تد أتى على كل المخلنات‬ ‫يمكن حصرها‬ ‫لا‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫النيضان‬ ‫الترأن الكريم ولكن حدوبئ‬ ‫هح نصوص‬ ‫ان ثعثر عليها ونحللها ونتارلها‬

‫نرح أ!انا نرصة ذ!يه لتحديد هتياس لعصر‬ ‫النببم‬ ‫عصر‬ ‫نبم‬ ‫الطونان كحبر حدث‬

‫العصر‬ ‫هنه البقعة وعلى‬ ‫لأن الطونان تد ترك آثاره على‬ ‫‪.‬‬ ‫وتوهه‬ ‫وهكان النبي نح‬

‫هانلى هز العالم الذي كان‬ ‫تنم! حدوبأ طونان‬ ‫وهي‬ ‫لالته‬ ‫التبم‬ ‫نيه والعصور‬ ‫الذي حدث‬

‫انعصر‪.‬‬ ‫نبم ذلك‬ ‫هجودأ‬

‫العريية‬ ‫الجز!ة‬ ‫هع شبه‬ ‫جغرانية‬ ‫‪ 3‬كان يمثلى حدة‬ ‫العرا‬ ‫سابقأ فإن‬ ‫ن!كرنا‬ ‫وكما‬

‫يعنبم ان تأتيره‬ ‫فبم العرافى كان‬ ‫نوح‬ ‫النببم‬ ‫ان نعد إن جود‬ ‫يمكندا‬ ‫ولنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الدئعام‬ ‫وللاد‬

‫فكرية وعقاندية فبم المنطقة‬ ‫وحدة‬ ‫ؤالى المنعام وتدئعكلت‬ ‫قد !صلى الى شمبه الجز!ة‬

‫المنطتة‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫يعنبم الحديث‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫ها يجعلى‬ ‫وهو‬

‫نوح‬ ‫عند!ما نترأ وصف‬ ‫كثر تنصيلأ‬ ‫التعرنا عليهابصورة‬ ‫وهنه المسألة يمكن‬

‫ول وولده*‬ ‫يزور‬ ‫لم‬ ‫و‪6‬صا من‬ ‫ص!‬ ‫لأ‪،‬‬ ‫أ بئ‬ ‫توله تعالى‬ ‫لمجتمعه وعتاف ني‬
‫ولايفوث‬ ‫وقأ ولاسعواعأ‬ ‫الهتم و‪+‬يلرون‬ ‫مكرأ كب!لا وقالوا لإتلرون‬ ‫خ!مالأ ومكروا‬

‫صالحين‬ ‫لرجالى‬ ‫أنها أسماء‬ ‫ذكر ابن عباس‬ ‫التبى‬ ‫ا‪+‬لهة‬ ‫!ه‬ ‫)(‪. 167‬‬ ‫وضا‬ ‫وص!‬

‫بأن يصوروا‬ ‫تعظيمهم‬ ‫فبى نكرهم طريتة‬ ‫هوتهم استد!ربم المن!يطان قيم نرع وتنف‬ ‫وسد‬

‫ولكدنا‬ ‫(ول)‬ ‫الى عبادتهم‬ ‫تحولى المجتمح‬ ‫جيلين‬ ‫او‬ ‫تطثيلى لهلاء الاينعخاص ولعد جيلى‬

‫الواو‬ ‫( وذأ ) ( بنتح‬ ‫‪ .‬فنجد‬ ‫نبم المنمعر الجاهلبم‬ ‫الاصنام‬ ‫هولاء‬ ‫لأسماء‬ ‫نكر‬ ‫ثجد‬

‫بن ولره وعبدته تريمنى‬ ‫هع كلب‬ ‫" إن هذيلأ عبدته‬ ‫) الذي دنكر الاخباررن‬ ‫وضمها‬

‫الى عبور نهر الاردن لم ‪.23‬‬ ‫عدن‬ ‫جلة‬ ‫‪ /‬من‬ ‫لم طم‬ ‫و‪!4‬لكوكس‬ ‫‪166 1‬‬

‫سورة لوع لم ‪.24-21‬‬ ‫( ‪،67‬‬

‫‪ .‬كلل!‬ ‫‪426‬‬ ‫‪ /‬م ‪ 4‬ص‬ ‫ألعظيم‬ ‫القرأ‬ ‫تفمممير‬ ‫لم‬ ‫ابو الفداء اسماعيلى‬ ‫ابن كت!لم‬ ‫اطر‬ ‫)‬ ‫‪68 1‬‬

‫‪61‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبياءلم‬ ‫كث!لم قصص‬ ‫ابن‬

‫‪-69-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الجاهلبم انه‬ ‫الائمعر‬ ‫عبد!وب ) وهن‬ ‫الذين تسموا به كل‬ ‫امم!‬ ‫الزجالى (‬ ‫من اسماء‬ ‫ورلمدو‬

‫العبسبم‪:‬‬ ‫الحطينة‬ ‫‪ .‬تال‬ ‫التبانلى‬ ‫كئير هن‬ ‫هعبودأ عند‬ ‫كان‬

‫لفتيه‬ ‫هداك‬ ‫ؤذ ها‬ ‫نحيساك‬


‫باعلئ ذي ط!والة فخد‬ ‫حوصمبم‬
‫باسم هدد وهو‬ ‫الإراهيين‬ ‫التار‪ 4‬ننجده عند‬ ‫أعنافى‬ ‫ورسر هذا الصنم ضاريأ ني‬

‫والإنعوورلهن ‪ .‬وهو‬ ‫البابليين‬ ‫عند‬ ‫هةول‬ ‫‪4‬‬ ‫أدد‬ ‫( اله البرق ) ونجد!ه باسم‬ ‫عندهم‬

‫ثموب كما تدلى النتويق الثمو!ية وهن‬ ‫هعا ‪ .‬وود هعبود‬ ‫سخية‬ ‫توة هدمرة‬ ‫عندم‬

‫واينمملى‪،‬‬ ‫هما ن!كر؟ ابن الكلبي‬ ‫ود أعم‬ ‫"(‪ " )96‬فعبادة‬ ‫والمعينون‬ ‫اللحياثيين‬ ‫هعبودات‪.‬‬

‫‪ -‬اذ رد‪-‬عبادته‬ ‫رب العزة ‪ -‬وكل ما تاله حق‬ ‫وأوغلى وتد صلق‬ ‫المفعرق‬ ‫واتدم نبم ل!د‬

‫فتد ذكر المنعهرشتافي ان هنيلأ‬ ‫ا عليه السلام )‪ 10170‬اها سواع‬ ‫نح‬ ‫بدءأ الى !م‬

‫اليه د(‪171‬‬ ‫اليه ولنحرون‬ ‫وكانوا يحجون‬ ‫لهذيل‬ ‫نتالى "وسوا!‬ ‫عبدته‬

‫وتأثيرها على‬ ‫نوع ( عليه السلام ا تفرضى سطوتها‬ ‫!صر‬ ‫أصنام‬ ‫وهكذا كانت‬

‫" ( بأن ود كان على‬ ‫‪:‬‬ ‫هذه الاصنام‬ ‫العرب عن‬ ‫انساب‬ ‫زرلدان في‬ ‫ن!كر‬ ‫بلاد العرب وقد‬

‫ورلنوث على صورة أسد ويعوق عل!رصورة فرس‬ ‫افرأة‬ ‫صورة رجل وسواع على صورة‬

‫الدكمود‬ ‫) رو‬ ‫ناثمرا‬ ‫الإراية (‬ ‫الاخير صته‬ ‫ونسر على صورة نسر ) وتد عرف‬

‫ان هذ‪ 4‬الإلهة تد انتمنمرت وعمت‬ ‫وبخد‬ ‫‪.‬‬ ‫السريانيه إلهأ عربيآ "(‪)72‬‬ ‫الوثائق‬ ‫ولعض‬

‫شبه‬ ‫بأن التبانلى العربية في‬ ‫؟عا ذكر المورنجو‬ ‫المنعام‬ ‫وللاد‬ ‫العربية‬ ‫ين!به ا!ز!ة‬

‫هن!ه الاصنام وعبدتها نكان ود لكلب نبم د!بة الجندلى وهبم بالمنعام‬ ‫تد أخذت‬ ‫الجزرة‬

‫هانه‬ ‫ان‬ ‫وجدنا‬ ‫الاصمنام(‪ . )73‬وتد‬ ‫التبائلى هذه‬ ‫باتبم‬ ‫اخفت‬ ‫‪ .‬وهكذا‬ ‫الجزرة‬ ‫ينممالى‬

‫تذكر الالهة التي كانت‬ ‫نصوص‬ ‫الإلهة تد حوتها كتابات أوغاريت اللبنانية فتد وجت‬

‫الجاهلي لم‬ ‫الهنلي‬ ‫نر!ب‬ ‫شعر‬ ‫ئي‬ ‫الاسطورة‬ ‫لم الواتح‬ ‫‪ .‬ثصرت‬ ‫لم‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫‪1916‬‬

‫‪. 013‬‬ ‫‪-121‬‬ ‫ص‬

‫الجاهلي لم‬ ‫الهنلي‬ ‫ذو!ب‬ ‫شعر‬ ‫ني‬ ‫الاسطور‪6‬‬ ‫ثصربئ لم الواتع‬ ‫لم د‪.‬‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫‪017 1‬‬

‫‪.013-912‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪127‬‬ ‫والنحل ‪ /‬ص‬ ‫المللى‬ ‫د‪ .‬نصرت ‪ /‬الواتح الاسطو‪ :‬عن‬ ‫لم‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫‪)71 1‬‬

‫بمروؤ‬ ‫دار النهار‬ ‫‪/ 57‬‬ ‫العرب ‪ /‬ص‬ ‫علأد‬ ‫‪ /‬محمود سليم ‪ /‬ني طررش الميئوبجيا‬ ‫)" الحوت‬ ‫‪72 01‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪9791‬‬ ‫سنة‬ ‫‪2‬‬ ‫!لى‬

‫‪.‬‬ ‫‪426‬‬ ‫العطيم ‪ /‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫انطر ابن كثيرلم تنمم!القرأ‬ ‫‪)731‬‬

‫العرافى‬ ‫ني‬ ‫الألمجماء‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وندثماطها‬ ‫المادية‬ ‫فبم أوبم حضارتها‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫الكنعاثية‬ ‫هنتمنموة فبم بلاد أوغاريت‬

‫لهم اتصالإت‬ ‫‪.‬‬ ‫كانت عتيدتها الوثنية تد أخنتها هن الإتوام ألتررلت ضهم‬ ‫الاتتصادي‬

‫تبلى الميلاد يمكل سطوة‬ ‫عشر‬ ‫الثاثبم‬ ‫وكان الالف الثالث قبلى الميلاد الى التر‬ ‫هعهم‬

‫حدود‬ ‫أوغاهـت ضمن‬ ‫تدثمملى‬ ‫والتبم كانت‬ ‫لبلاد الكدعانيين‬ ‫والتجاري‬ ‫الدفوذ السياسبى‬

‫ادثه ني جلوببم أسيا الصغرى‬ ‫السورية وهن سهولى‬ ‫هملكتها الى غزة هـليق الصحراء‬

‫يفمأن ‪ .‬وتد‬ ‫ذات‬ ‫هوانىء‬ ‫فكالت‬ ‫الخلجان‬ ‫حولى‬ ‫النتب ‪ .‬ويفعيدت هدن‬ ‫الى !حراء‬

‫عليها كم!بات‬ ‫ا لحات‬ ‫اللالنتية‬ ‫بم شمالى‬ ‫الشمرا (‪12 0‬‬ ‫اكتفدنت نبم أوغاهـت رأس‬

‫) وهو‬ ‫ذكر الاله ( مت‬ ‫وتد ورد فبم هنه النصص‬ ‫‪.‬‬ ‫البابلبم ا‬ ‫هسمابىلة ( بالخط‬

‫( يدد ) تعنبم‬ ‫أو‬ ‫)‬ ‫ا ولفطه ( طد‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫د د‬ ‫! ي‬ ‫أو‬ ‫)‬ ‫إلى‬ ‫‪.‬‬ ‫( طد‬ ‫ب‬ ‫هـللتني‬ ‫ا‬ ‫ا هي‬

‫الاله ايلى أو الذي‬ ‫حبيب‬ ‫‪ :‬ود فهو‬ ‫هدئعترك‬ ‫سعامبم‬ ‫جذر‬ ‫‪ ،‬هن‬ ‫‪ :‬الحبيب‬ ‫واحدآ‬ ‫شينآ‬

‫ايلى "(‪.)،4‬‬ ‫يحبه‬

‫لنطة‬ ‫لايلى‬ ‫به الة وهو الارجح‬ ‫هذا اللنط يتصد‬ ‫ا‪+‬لهة وتد يكو‬ ‫هو أعطم‬ ‫لايلى‬

‫وتد سمبم‬ ‫الدطود‬ ‫إو‬ ‫العبراثيو‬ ‫بكثرة واستخدصا‬ ‫البابليين‬ ‫عند‬ ‫تديمة استخدهت‬

‫ا أي ( عبدالة ) و( صمونيلى ) تعدي‬ ‫اسرانيلى‬ ‫( عليه السلام ا ب (‬ ‫يعتب‬

‫إلى ) نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫( ود ) هو ( ود‬ ‫ف!ذا كان‬ ‫‪.‬‬ ‫الاله ايلى )(‪)03‬‬ ‫الى‬ ‫المنن!ور‬ ‫(‬ ‫وتعدي‬ ‫‪.‬‬ ‫اصمماعيلى‬

‫رضبم الة‬ ‫اليه ابن عباس‬ ‫اليه علماء التنسير وما ن!ب‬ ‫ما ن!ب‬ ‫الإوفاهـلتية نهذا ليد‬

‫الباتر‬ ‫ونكر ابق كثير رواية عن‬ ‫‪.‬‬ ‫هبم لأناس صالحون‬ ‫المسميات‬ ‫فن!‬ ‫بأ‬ ‫عله و!ا‪-‬و‬

‫نلما مات عكنوا حولى تبره فبم ‪.‬إرض‬ ‫‪.‬‬ ‫وكان هحببأ نبم تومه‬ ‫رجلآ صالحأ‬ ‫وذأ !ن‬ ‫ألة‬ ‫"‬

‫ثم تالى‪:‬‬ ‫انسان‬ ‫نبم صو!ة‬ ‫عليه تشبه‬ ‫ابليمى جزعهم‬ ‫نلما راى‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫جزعوا‬ ‫بابلى‬

‫نبى ثا!يكم‬ ‫لكم هماله نجون‬ ‫هذا الرجلى ‪ ،‬نهلى لكم أن أصوو‬ ‫على‬ ‫اليم أرى جزعكم‬

‫ينكروبئ‪.‬‬ ‫جعلوا‬ ‫نبم ثادصم‬ ‫نفعؤ‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫‪،‬‬ ‫هطه‬ ‫نصورلهم‬ ‫‪،‬‬ ‫نعم‬ ‫تالوا‬ ‫به ؟‬ ‫نتروبه‬

‫أن أجعلى في ضرلى كل واحد هنكم تمثالا هداله‬ ‫هلى ‪+‬‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫رأى ها بهم‪.‬هن نكر؟‬ ‫‪.‬نجلما‬

‫‪52 - 018‬‬ ‫ا ‪ /‬ص‬ ‫التعمرا‬ ‫من ا!فار! ( راس‬ ‫اساطص‬ ‫المى أ ملاحم‬ ‫لم‬ ‫‪ ! 74 1‬الطر فرحه‬

‫‪.‬‬ ‫‪0891‬‬ ‫ب!ت‬ ‫الدهار‬ ‫‪ /‬دار‬ ‫!تصر!‬

‫سمعة ضول‬ ‫!ر‬ ‫طكن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪39‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫اليدد في الم!!‬ ‫العر‬ ‫منحعلى‬ ‫لم‬ ‫احمد‬ ‫!ر‬ ‫‪/‬‬ ‫أثدوسيممة‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪75‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫طكللا لرجح‬ ‫صعمط!‬ ‫بيله ولض‬ ‫هـعلرفى‬ ‫الاله اول ا‬ ‫اصا‬ ‫( اسمح‬ ‫اسماع!‬ ‫معلى‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫النببم‬ ‫هو‬ ‫لان اسماع!‬ ‫‪.‬‬ ‫التنى لبم اللط! لاحتآ‬ ‫تم حلث‬ ‫اسماع!‬ ‫هو !نسه‬ ‫منمط!‬

‫الى الد‪.‬‬ ‫الملن!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تمئالا هطاله‬ ‫أهلى بيت‬ ‫لكل‬ ‫‪ .‬تالى ‪ :‬نمدكل‬ ‫؟ تالوا ‪ :‬نعم‬ ‫فتنكرونه‬ ‫بيته‬ ‫له ني‬ ‫ليكون‬

‫تالى‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫به‬ ‫ها يصنعون‬ ‫لرون‬ ‫نجعلوا‬ ‫وأ!رفي أبناؤهم‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫ين!كرون به‬ ‫نأتبلوا نجعلوا‬

‫أولادهم‪.‬‬ ‫ال!ه‪-‬أولاد‬ ‫اتخذ!؟ إلهأ يعبدوثه هن سون‬ ‫حتى‬ ‫اياه‬ ‫أهرنكرهما‬ ‫نتداسلوا و!رش‬

‫)‪*1‬ا‪.‬‬ ‫(؟ذأ‬ ‫سموه‬ ‫الذي‬ ‫الصنم‬ ‫غير ألة ( ود )‬ ‫أولى ها عبد‬ ‫نكان‬

‫لنا‬ ‫ي!جمد‬ ‫الواسع‬ ‫هذا المدى‬ ‫ان انتشار الثتانة الوشية او العتائد الوشية على‬

‫الدث!رق الادنى فبى العصور التديمة فتد أثبت‬ ‫هنطتة‬ ‫ثقافة وادي الرافدين على‬ ‫يشة‬

‫هن‬ ‫بها الدثععراء كانت هستتاة‬ ‫كان يتننى‬ ‫التبم‬ ‫للا الشعر الجاهلبم أن الميثوبجيا‬

‫توكد هذا الغعنى‪.‬‬ ‫التنسيروالد؟ر!‬ ‫روايات ذكرثاها في كتب‬ ‫بلاد الرافدين كما ورت‬

‫الثتافة البابلية في‬ ‫انتدثمار‬ ‫نبم أوغاهـلت !لت‬ ‫إلتبم اكتمنعفت‬ ‫الرتم الحجرية‬ ‫وفلك‬

‫الطونان تد‬ ‫إن حدث‬ ‫ي!جمد‬ ‫بعد الطوثان‬ ‫المعتتدات‬ ‫بتاء ضه‬ ‫أنا‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم التديم كله‬

‫تمئلى‬ ‫والرتعة الجغرافية التبم كانت‬ ‫يفمملت حدفىلي الارض‬ ‫!طدة‬ ‫نبم هساخة‬ ‫حث‬

‫وعصره وذلك لصعوية المواصلات والاتصالى‬ ‫ثح‬ ‫النببم‬ ‫كله بالنسبة اجتمح‬ ‫العالم‬

‫وثنيتها‬ ‫الاتوام على‬ ‫ولدنلك بعد الطونان استمربئ بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫هع العالم افارجبم‬ ‫البطيء‬

‫‪ 3‬ينعهد‬ ‫العرا‬ ‫بأن‬ ‫الإثاررلة‬ ‫نوع تبلى الطونان لتد أئبتت الإبحاث‬ ‫التى أخذتها من ض‬

‫نيه واهتد تائير؟ خا!م حلهـب وادي الراندين‬ ‫العصر الذي حدث‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫طوفاثأ عطميأ‬

‫أخيلة الادباء‬ ‫ضخمتها‬ ‫الي أسطورة‬ ‫لاحتة وتحول‬ ‫الى عصور‬ ‫واضد‬ ‫البمنمرية‬ ‫وتناهكته‬

‫علاتة الانسان‬ ‫تعبر عن‬ ‫وايفععار جنمية‬ ‫هلحمية‬ ‫وتحولى الى تصاند‬ ‫والتصاصين‬

‫ن!منية الانسان التديم الذي‬ ‫الطونجان على‬ ‫التبم عكسها‬ ‫التنسيرات‬ ‫بالخالق وتضع‬

‫لتحتق‬ ‫جاعت‬ ‫حتيتة‬ ‫الطونان هن‬ ‫اليه رواية الطونان عبر الاجيالى نتحولى‬ ‫فمكت‬

‫الالهي "على‬ ‫الفضب‬ ‫اللاحقة صورة‬ ‫ولتنتلى للاجيال‬ ‫وتعالى‬ ‫الة سبحانه‬ ‫اعجاز‬

‫عن‬ ‫هعاناة الإنسان الذي ييحث‬ ‫ينععرية تعبر عن‬ ‫هلحمة‬ ‫تحول‬ ‫‪.‬‬ ‫الكانرة‬ ‫المجتمعات‬

‫ير !!‬ ‫!ط‬ ‫أسلنا‬ ‫تعالى ة وس‬ ‫تالى‬ ‫الانكار الجاهلية‬ ‫هن‬ ‫ركام‬ ‫وسط‬ ‫الحتيتة‬

‫وهم طلمون ه !أنجيناه‬ ‫الطو!ان‬ ‫طمآ !أ!نع!‬ ‫!لبث لي! الف سفة * ضعمين‬

‫نجاة ءل! أ عليه السلام )‬ ‫نكاثت‬ ‫‪.‬‬ ‫أية للعالمين )(*ا‬ ‫العفينة و!علناء‬ ‫واصب‬

‫كان‬ ‫العرافى‬ ‫واحدة وهبم ان‬ ‫الادلة قوممد حتيتة‬ ‫وهن هعه أية للعالمين ولهذا تتضافر‬

‫ج ‪4‬‬ ‫لم‬ ‫القرأ العد!م‬ ‫الطر تفسص‬ ‫‪70‬‬ ‫لأ‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫‪.‬الانبماء‬ ‫تصض‬ ‫لم‬ ‫ابو النداء‬ ‫لم‬ ‫ابن كثى‬ ‫‪7601 1‬‬

‫الروات‪.‬‬ ‫صدد ثفص‬ ‫‪!27‬ا‬ ‫ص‬

‫‪ 5 - 1‬لأ‪.‬‬ ‫دا‬ ‫لم‬ ‫العلكبت‬ ‫س!‪8‬‬ ‫( ‪177‬‬

‫‪-99-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ودعوته ورسالته‬ ‫عصره‬ ‫للنببم نوع ( عايه السلام ) واحداث‬ ‫يمدكل المكان المناسب‬

‫تد‬ ‫الراندين‬ ‫والاثاررن إن أرض‬ ‫الجيولجيون‬ ‫وتد !د‬ ‫‪.‬‬ ‫الراندين‬ ‫أرض‬ ‫على‬ ‫كانت‬

‫الانهار‬ ‫سعقبم‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫التبم‬ ‫بالزراعة‬ ‫البدثعرية المرتبطة‬ ‫اولى الاستيطاثات‬ ‫شهلت‬

‫أو‬ ‫لجذوو الحضارة‬ ‫وأبعد هدى‬ ‫نوزل " إن أعمق‬ ‫الاثاري الجيوبجي‬ ‫الباحث‬ ‫وتد !د‬

‫وقد كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬ ‫كان يدثكل نواة جنرر حضارة‬ ‫(ه‪" 4‬ى)‬ ‫عليه‬ ‫ها يصطلح‬

‫وتد نجد آثار‬ ‫‪،‬‬ ‫النيضانات‬ ‫لتجنب‬ ‫المرتنعة‬ ‫فبم الاهاكن‬ ‫تتجمح‬ ‫الباثمرية‬ ‫المستوطنات‬

‫الراندين تد تركزت في ئلائة انواع هن المناطق المرتنعه‬ ‫فبم وادي‬ ‫أضبم المستوطنات‬

‫الإنهار ‪.‬‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫ضنانه‬ ‫على‬ ‫المستقرات‬ ‫الانهاوكانمة‬ ‫فبم بداية تدثكل‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫وببم‬

‫تنطيها نبم‬ ‫التبم‬ ‫زاجروس‬ ‫جبمالى‬ ‫الجبالى المواولة لسلسلة‬ ‫تم‬ ‫على‬ ‫!ا ‪ ) 2‬ثم نجدها‬

‫ضمن‬ ‫التلالى‬ ‫أعلى‬ ‫كن!لك على‬ ‫ونجدها‬ ‫)‬ ‫الحالبم !السورلى النرينية ‪3 ( .‬‬ ‫العصر‬

‫خلالى العمفعرات اثلاف هن السنين‬ ‫تشكلت‬ ‫التبم‬ ‫ا!ثب‬ ‫او التلالى او‬ ‫الجبالى‬ ‫سلاسلى هن‬

‫م ‪) .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرابح ( ‪3‬‬ ‫تبلى الالف‬ ‫البشري‬ ‫ان الاستترار‬ ‫المعتولى جدأ‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫الرياع‬ ‫بسبب‬

‫فبم مأهن هن‬ ‫المستترات‬ ‫المناطق اجمثر ارتن!اعآ !بى لكون !ه‬ ‫ني‬ ‫تد أخذ هوضعه‬

‫!(‪. 178‬‬ ‫النيضانات‬

‫لثا‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫ول‬ ‫كأ‬ ‫ح‬ ‫ا ‪:‬‬ ‫* ه‪،‬‬ ‫فلأ‬ ‫طح‬ ‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫فى‬
‫طأ‬ ‫ءك!‬ ‫)‬ ‫"‬‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫ن!‬ ‫لعث!ك!‬ ‫ةمحكنل!‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫(كه‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫هأ !‬ ‫ملا‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫!‪3‬‬ ‫‪8‬‬ ‫طأ‬ ‫)! ‪) 7 8‬‬

‫طأ‬ ‫ح‬ ‫شولللة ‪!4‬س!ء‪ 3‬ه‬ ‫ل!‬ ‫ا"‬ ‫ف!‬ ‫‪3 30‬‬
‫ول‬ ‫‪!4‬ة‪03!،‬ءول‬ ‫‪:‬‬ ‫ح!لا ‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ه‬ ‫‪01‬‬ ‫ثو أ !‬
‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫ك!ه‬ ‫‪.‬‬

‫‪-001-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الثافا‬ ‫المبحث‬

‫للا"ا‬ ‫ثوه (مي‬ ‫كيبخ‬ ‫"صي‪8‬‬

‫القرأن الكريم وا!هياو‬ ‫درابعة اجتماعية هقالت بين نصوض‬

‫نبم‬ ‫) يمئلى لكاهلأ هنطقيأ وعمكيأ ونضجأ‬ ‫الممملام‬ ‫( غليه‬ ‫اللببم نح‬ ‫كان عصر‬

‫الانسان عبر *ت‬ ‫الانسان نيه كاهلى ‪-‬الوعبم وتخلص‬ ‫‪0‬‬ ‫أصبح‬ ‫البثمعري بحيث‬ ‫المجتمع‬

‫التبم احدثها‬ ‫نبم ذاكرته تراكم المدجزات‬ ‫واستجمع‬ ‫السئين هن أهوو بدائية كئيرة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫استطاع‬ ‫‪،‬‬ ‫عتلى الاثسان وهو يتعاهل هع الطبيعة ويواجه أنواع لنعتى هن التحديات‬

‫الانمم!ان‬ ‫وتعالى لتتألف هح‬ ‫التبم هيأها إلة سبحانه‬ ‫الحيوالات‬ ‫كثيرآ هن‬ ‫يجن‬

‫التي اوجد الة هن خلالى توافق لكوين ض!ه الحيواثات فبى‬ ‫بن حاجاته‬ ‫أ‬ ‫جز‬ ‫وتمنحه‬

‫الانسان بترب‬ ‫نأحمى‬ ‫لحياة الانسان جملى الاوض‬ ‫خدهة‬ ‫تؤدبم!‬ ‫ووطينتها لكبم‬ ‫حنلتتها‬

‫بين الانسان‬ ‫لتتوانم هح حاجاته وكأن حوارآ حصلى‬ ‫الحيرانات المخلوتة خصيصأ‬

‫وكانلك اكتشف‬ ‫‪.‬‬ ‫هلنه الحيواثات‬ ‫لتنليلى‬ ‫أن الاهر ههيأ‬ ‫الانسان‬ ‫نوجد‬ ‫الحيوانات‬ ‫وهن!‬

‫ابئ‬ ‫المعرني الذي اول!كه الة نيه الزراعة واستطاع‬ ‫هذا الانسان هن خلالى المخزون‬

‫واستطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫وتونجر له أهدأ غذائيأ‬ ‫للببم حاجته‬ ‫وجدها‬ ‫‪ .‬التي‬ ‫الحبوب‬ ‫لرر‪ 3‬انواعأ هن‬

‫هن حياة واشكالها وهن خلالى المحاكاة‬ ‫وأن يتأهلى نيما حوله‬ ‫الا!وات‬ ‫ان يطور بعض‬

‫فبم حياة ‪.‬‬ ‫التي ضت‬ ‫وكانت اليرات‬ ‫‪.‬‬ ‫الصداعة‬ ‫والتطوير اكتدنمف الناوولدأت هرجلة‬

‫نعرف‬ ‫ولكن " ثحن‬ ‫‪.‬‬ ‫بطينة الحركة‬ ‫بغطى‬ ‫ي!ممير‬ ‫وكان التنيير‬ ‫‪.‬‬ ‫الالسان تسير ببص‬

‫كثيرة أن هددأ طويلة هن التنير‬ ‫ني حضارات‬ ‫انه تد حدث‬ ‫والإئار‬ ‫للتارحم!‬ ‫هن !راستنا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بالتطور‪.‬‬ ‫المصحوب‬ ‫النسببم تد اعتبتها مدد تتميز بالتقير السر‪5‬‬ ‫البطبمء والهدر‬

‫أو على‬ ‫‪.‬‬ ‫هدكل الزراعة‬ ‫لكنولوجية جديدة‬ ‫عمليات‬ ‫بنترات التنير السرى‬ ‫وتد ارتبطت‬

‫سرعان ها‬ ‫خلتت اهكانيات حضارية جديدة واضحة‬ ‫التبم‬ ‫نطاق اصغر تصنبع الحديد‬

‫‪.‬‬ ‫! الإنسان(‪)97‬‬ ‫استفلها‬

‫كانت تمدكل‬ ‫نتله فبم حيأة المجتمعات‬ ‫التي تحلث‬ ‫التطور السرى‬ ‫وكانت حركة‬

‫ومذه هن الإهور الملفتة لنطر الباحثين وكان !رة‬ ‫‪.‬‬ ‫في العصور القديمة‬ ‫مراحلى ظصلة‬

‫بصعود هستويات لتنرر طبيعة ا!ياة على الأرض بحيث‬ ‫عبي الأرض صدة‬ ‫الحياة‬

‫!د!د!‬ ‫التفد!لترشم صوة‬ ‫تسير المجتمعات بصورة بطيكة وفجأة تتساع خطوات‬

‫طويلىا‪.)08‬‬ ‫هن الحياة بعد سبات‬

‫الرخاء والاسترخاء‬ ‫هن‬ ‫الى عهد‬ ‫نوع تد وصلت‬ ‫البمفمرية فبم عصر‬ ‫لتد كانت‬

‫على‬ ‫هذا ألواتع الجد!د الذي طنى‬ ‫بسبب‬ ‫عواملى ينمدها ابي السماء‬ ‫عن‬ ‫وابتعلت‬

‫وانتمنمار الوئاية وعبادة الاصنام واتباع‬ ‫العتاندي‬ ‫الانحراف‬ ‫حيث‬ ‫المجتمح‬ ‫حياة‬

‫الترأن هذا المنهيم بتوله تعالى حكالأ عن‬ ‫كبا حدد‬ ‫المالى‬ ‫المنعهوات والاهواء وعبادة‬

‫)(‪ )81‬واستعلت طبيعة المترنون‬ ‫فرا‬ ‫يلا‬ ‫يزور مله ووله‬ ‫لم‬ ‫ص‬ ‫أ و‪6‬صا‬ ‫نوم ‪:‬‬

‫ن!ع تمكل خريأ علدطم وهحاولة لتجريدهم‬ ‫النببم‬ ‫عئرا ان دعوة‬ ‫واصابها الفرور بحيث‬

‫الذي‬ ‫النفسبم‬ ‫الوضع‬ ‫الكريم‬ ‫الترأن‬ ‫ن!ر‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتتص!ادية‬ ‫الاجتماعديئ‬ ‫هراكزهم‬ ‫هن‬

‫السلام ا‬ ‫( علط‬ ‫لنح‬ ‫وحربهم‬ ‫لاعراضهم‬ ‫صدهم‬ ‫واسباب‬ ‫الكانرون‬ ‫كان يعاثبم هنه‬

‫فىيك‬ ‫مثلنا وما‬ ‫!رأ‬ ‫ال!‬ ‫كفروا هن قيمه ط !اك‬ ‫في‬ ‫أ لقل ول‬ ‫توله تبمالي‬ ‫كما ني‬

‫لضلى ول نطنكم‬ ‫من‬ ‫علينا‬ ‫ء‬ ‫باثي الرا! و!نرى‬ ‫ألاثلنا‬ ‫اللى هم‬ ‫يلا‬ ‫البعك‬

‫كالببن ‪.)821،‬‬

‫بوصفه‬ ‫الطبتة لنبوة نح‬ ‫هن!ه‬ ‫رفض‬ ‫القرأني ت!د‬ ‫الدص‬ ‫حددها‬ ‫التبم‬ ‫هنه النتاط‬

‫وكنيلك الشلية التي كانت ساندة ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وحقدأ‬ ‫انسانأ عاديآ هثلهم وهذا يثير ندطم حسدأ‬

‫أن يكولآ النبي نوفى‬ ‫تتوتع‬ ‫وهيئوبجيا‬ ‫نبم‪.‬أوهام‬ ‫يعي!ى‬ ‫الثتانبم والايديولجبم‬ ‫لكوشنها‬

‫وكن!لك اتباع النتراء‬ ‫‪.‬‬ ‫وهذا المرضى يعود عند كثير هن الناس عند كل نبوة ونبي‬ ‫البمنعر‬

‫‪.19‬‬ ‫الحدارة لم ص‬ ‫لم رالف لم معبر‪8‬‬ ‫للتو‬ ‫‪917 1‬‬

‫با بمد!ا‪.‬‬ ‫؟‪9‬‬ ‫ممجرة الحضار‪ /8‬ص‬ ‫لم‬ ‫) للتو ‪ /‬رالف‬ ‫‪08 1‬‬

‫سوو‪ 6‬لح لم ؟‪. 2‬‬ ‫‪181 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫سورة هؤ ‪27 /‬‬ ‫‪182 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لكل تيم‬ ‫رنفبى‬ ‫عن ننمط ني‬ ‫!عئر‬ ‫اجتماعي طبتبم‬ ‫ظلبم‬ ‫جود‬ ‫وو‬ ‫للنببم‬ ‫والسر!بين‬

‫تحرم‬ ‫التيم ست‬ ‫احد ‪ .‬لأن هنه‬ ‫على‬ ‫لأحد‬ ‫فضلى‬ ‫ولإ‬ ‫البمنمر‬ ‫وفمبم توهن بمساواة‬

‫واهتهانهم وتمممخيربم لتحتيول‬ ‫النتراء والمستضعنين‬ ‫المترنين هن الاستمم!ع بضمة‬

‫وهتعهم‪.‬‬ ‫شهواتهم‬

‫الدكريم للعمل الذي يؤلييه الانسان وتد أيئعارت‬ ‫الترأن الكريم هتياس‬ ‫لتد وضع‬

‫الهدى الذي جاء به نوع واخم!ر‪.‬‬ ‫دوع الذي رنض‬ ‫أبناء‬ ‫التي تحدثت عن أحد‬ ‫الايات‬

‫هنذ‬ ‫الاجناس‬ ‫الدم وتناضل‬ ‫هنه الايات بطلان سيادة‬ ‫وتد !دت‬ ‫‪.‬‬ ‫طرلتأ أخر‬ ‫لدنسه‬

‫الة الذي أودعه نبم‬ ‫لناهوس‬ ‫لمن يستجيب‬ ‫العالم هسخرة‬ ‫وان سيادة‬ ‫البدئمرية‬ ‫بداية‬

‫هن أهلي‪.‬‬ ‫ابنبم‬ ‫رب ان‬ ‫‪:.‬‬ ‫تالى‬ ‫فبم نح‬ ‫الابوة‬ ‫عاطنة‬ ‫تحركت‬ ‫وعنسا‬ ‫‪.‬‬ ‫المجتمع البشري‬

‫ان تنسد‬ ‫يفمأنها‬ ‫هن‬ ‫التبم‬ ‫تدلابئ ألعواطف‬ ‫حمممم الترأن هنه التضية وتجاوز الرب جلت‬

‫تلربئ‬ ‫فحل!د الة جفت‬ ‫الانسانية‬ ‫المتاييمى‬ ‫كاثت هبم الناعلة والموئرة في‬ ‫اذا‬ ‫الحياة‬

‫!‬ ‫ات‬ ‫من أث‬ ‫ص‬ ‫ات‬ ‫أ‬ ‫بنبم الانسان‬ ‫هعه هن‬ ‫العلاتة‬ ‫أساس‬ ‫بأياى وكلمات هكيلة‬

‫الصالح‬ ‫العملى‬ ‫‪.‬‬ ‫ضمن هسارها الضبحح‬ ‫التضية‬ ‫وضعت‬ ‫وضغ‬ ‫هكذا بكل‬ ‫صلح ا‬ ‫ض‬
‫الموازين‪:‬‬ ‫ويضح‬ ‫يؤسعدمى تواعد‬ ‫كان‬ ‫‪ ..‬ان الترأن الكريم فبم تعاليمه‬ ‫الانسان‬ ‫دسب‬ ‫هو‬

‫التم‬ ‫بحبم‬ ‫لعمارة الارض‬ ‫الباطل ونتح المجال امام الانسان لكبم يتحرك‬ ‫لمحا!رة‬

‫مجتمح‪ .‬الا‬ ‫علي‬ ‫انسان ولا هجتمع‬ ‫علق‬ ‫لإننمعان‬ ‫ولا لروجد تنضيلى‬ ‫‪.‬‬ ‫السماورلة الخالدة‬

‫‪ .‬وتد الفت هفه الأيات الاعتبارات‬ ‫الذ سبحاله‬ ‫المتاييمى التي وضعها‬ ‫‪،‬بمتتض‬

‫النكر الذمم!‬ ‫العالم هن نجلالى إرهاب‬ ‫على‬ ‫ليدرروأ شيطرتهم‬ ‫الدطولي‬ ‫بها‬ ‫التبم تثمبث‬

‫الساهية‬ ‫فعلى ضد‬ ‫البايوبوجية(‪-183‬ود‬ ‫الحتمية‬ ‫لطريات‬ ‫الساهية ولذلك جاعت‬ ‫يعادي‬

‫ت!د!ور‬ ‫الصريات‬ ‫ان !‬ ‫‪0‬‬ ‫وراثيآ "ا‪185‬‬ ‫هلحطين‬ ‫وانمورلي‬ ‫" الاسيوييق والانريتيين‬ ‫فعدت‬

‫الهوي‬ ‫المستتبلى وكلها يحكمها‬ ‫رح!‪.‬وهذا يعبم الصراع على‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ثبم نلك الصراع علن‬

‫بمعلاه الؤراثي‬ ‫الاجتماعي‬ ‫التحكم‬ ‫الانساثية "لأن‬ ‫علي‬ ‫والاستعلاء‪.‬‬ ‫والتعصب‬

‫هي دطر!ة تعصبية تلاد‬ ‫اساصر‪8‬‬ ‫النربهة‬ ‫ني الحضار‪8‬‬ ‫‪ 1‬الحتمهة الب!علجهة لغر صرخة‬ ‫‪83 1‬‬ ‫‪0‬‬

‫الطر المصلر‬ ‫هن صا بة اص!حها‬ ‫جلد!‬ ‫لا‬ ‫على ان الدهيب المتنلنة تخلنها فىراثي‬

‫الط‪..‬‬

‫‪ 34‬لما‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫البععرا!ة‬ ‫الطبيعة‬ ‫علم الإحهاء الا!لىلجما‬ ‫!لم‬ ‫لم‬ ‫‪.‬ستفن‬ ‫لهزلم‬ ‫‪184 1‬‬

‫ابراهمم فهص‪.‬‬ ‫د‪ .‬مصطص‬ ‫عالم المعرهة ترجمة‬ ‫سلم!لة‬

‫‪-301-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تأئير ورافي‬ ‫بوجود‬ ‫لو سلمنا‬ ‫الانسان "(‪ 185‬وحتى‬ ‫انسانية‬ ‫النهافي يعنبم سلب‬

‫والتنانمى بيلها عمليتان‬ ‫الاثسانية التليمة ببعضها‬ ‫" لكن اتصالى الجماعات‬ ‫للسلوك‬

‫!جعلى ثتاء‬ ‫الى تمازج الل!ماء الى حد‬ ‫ها أدى‬ ‫"(‪ )86‬و!‬ ‫استمرب! هلذ أتلم ‪،‬لعصوو‬

‫ألنمبه بالاسطور‪.1873‬‬ ‫الجلمى‬

‫يراخ واستمرأ ألحياة الدثيا ‪.‬وركن‬ ‫كيف‬ ‫يعرف‬ ‫الى هجتمع‬ ‫نحأ‬ ‫الله‬ ‫لتد بعث‬

‫الثانية لانطلاتة‬ ‫نداله الى المرجلة‬ ‫هستوى‬ ‫تد !عل‬ ‫المجتمح‬ ‫اليها ‪ .‬وكان هذا‬

‫الاولي للانسانية فكان نوح ( عليه‬ ‫نواة الانطلاتة‬ ‫بعد ألم الذي هط! عصر؟‬ ‫الباثمرية‬

‫أباها الأولى وانتطع‬ ‫البدئمراية تد نست‬ ‫الثاثبم ) وكانت‬ ‫أبا البمنمرية‬ ‫(‬ ‫) يسمى‬ ‫الممملام‬

‫ألم ( عليه السلام ) فرلته هن‬ ‫وضعها‬ ‫التبم‬ ‫النسيان الاسمى‬ ‫صنحات‬ ‫يطوت‬ ‫التاهـلخ‬

‫عبوديتها للخالق بنعل‬ ‫عن‬ ‫البمنمرية‬ ‫السنين انفصلت‬ ‫بده ‪ .‬نطالى الزهان *ف‬

‫الحق ول! !فدررو‬ ‫الفه أسمبابأ يختبر بها عباده الذين يثبتون على‬ ‫هوثرات كث!ة جعلها‬

‫ل!ين لللاس‬ ‫لكبم‬ ‫له عن نرصه‬ ‫يواقي الانسان و‪-‬سحث‬ ‫المئميطان‬ ‫وكان‬ ‫ة‬ ‫ولا لددلو‬

‫يدخلى عن‬ ‫تارة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫على‬ ‫أثر‬ ‫بها بان لها‬ ‫عبا!ة غير الذ هن الاشياء التي يوهمهم‬

‫ثوح ( عليه السلام ) علل!ما أغراهم بنصب‬ ‫!م‬ ‫غير هبالنكل كما لخلى على‬ ‫طررش‬

‫ئم انحرنوا هن الذكرى الى المبا! وتارة يوهمهم بأثار الكواكب‬ ‫ينكرون بها صالحدطم‬

‫يدثمبح‬ ‫ل!لهها الانسان لكي‬ ‫واحجار‬ ‫الامر الى حيوانات‬ ‫وتد يصلى‬ ‫والثمعمد!ى والشر‬

‫تمدكل‬ ‫ثح‬ ‫فكاثت الرسالة نجي عصر‬ ‫‪.‬‬ ‫أعماته‬ ‫الفهبزفبم"‬ ‫التي تن!فها‬ ‫ونطرته‬ ‫التل!ين‬ ‫غر!ة‬

‫اليابسة العطمنمى‪.‬‬ ‫الى الارض‬ ‫وتمكل الماء هن السماء‬ ‫‪.‬‬ ‫الرفىع‬ ‫الى‬ ‫احتياج الجسد‬

‫الغعفم العظيم لحياة‬ ‫الهواء الي الحياة لأنها وضعت‬ ‫!ثر هن ضروة‬ ‫لتد كالت ضرووة‬

‫يلانم ها وصلى‬ ‫العتيدة والمنهج بحيث‬ ‫نكان الدرز الممكاهل ني‬ ‫الارض‬ ‫ألالسان على‬

‫الإرض‬ ‫بذاته ووجوده ووطيفته على‬ ‫للاثسان حولى احساسه‬ ‫التصوري‬ ‫اليه المستوى‬

‫الة‬ ‫الدين للحياة وأضلت الطر! الذي وضعه‬ ‫بضروة‬ ‫وعمتت رسالة نوع الاحساس‬

‫البشر الاولى‬ ‫فبم حياة‬ ‫تضيتين‬ ‫نوح عن‬ ‫رسالة‬ ‫‪ .‬لتد عبرت‬ ‫الارض‬ ‫للاثسان على‬

‫العصر عئر علها‬ ‫هح طبيعة‬ ‫اتلامحم‬ ‫الايمان بالاله الواحد والثاثية تشرحم‬ ‫العتيدة وهي‬

‫‪! .6‬ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫لهزلم ستينن لم ن ‪.‬م‬ ‫( ‪) 85‬‬

‫‪. 6‬‬ ‫!ا‬ ‫ص‬ ‫لم ج ‪1‬‬ ‫الحضار‪8‬‬ ‫‪ /‬رالف لم دجرة‬ ‫للأتون‬ ‫‪186 1‬‬

‫ما بعد!ا‪.‬‬ ‫‪94‬‬ ‫ص‬ ‫التورا ‪ 8‬لم‬ ‫الي‬ ‫الواع سيمر‬ ‫من‬ ‫لم‬ ‫الطر علي ‪ /‬د‪ .‬لاضلى عبدالواحد‬ ‫‪187 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!(هها‪.‬‬ ‫وأطيعون‬ ‫الفه و‪6‬سو؟‬ ‫(أعب!را‬ ‫تعالي‬ ‫بتوله‬ ‫الكريم‬ ‫الترإن‬

‫هبدأ وهتياسعأ للقيمة‬ ‫ا!رأثية‬ ‫السلام ا‬ ‫(عليه‬ ‫ثوح‬ ‫تصة‬ ‫ولتد اسست‬

‫وهو الايمان والعملى الصالح والنت اي تأث! للاعتبارات العرتية والعنصرية‬ ‫الالسالية‬

‫ويعد هذا المبدأ هن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكأفرة‬ ‫الكانر وزجه‬ ‫ابن ثح‬ ‫وتد تمئلى هذا المعلى نبم تضية‬

‫تحاولى ولكافح هن اجلى هذا‬ ‫التبم عرفتها البثمرية وهازالت الانساثية‬ ‫‪.‬اعطم المبادىء‬

‫تعافي هن‬ ‫تزالى‬ ‫وها‬ ‫والباثمرية‬ ‫المبدأ العطيم الذي الفى العدصرية والعرتية والعصبية‬

‫أصعلتها وئبتتها رسعالة‬ ‫التبم‬ ‫المعالي العطيمة‬ ‫هذه الاهراض وتحد‪ 3‬ج الى استعالهقنه‬

‫بت!راتها ولكموبما وفكرها ينمكلت‬ ‫له ان العصية‬ ‫ومما !ممف‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫لح‬

‫والشاداة بها‬ ‫والمعابر والتيم ونلك هن خلالى الساهية‬ ‫لتدهير هنه الاسمى‬ ‫!رأ‬

‫اله وأثر رسالة ثوع ( عليه‬ ‫واق هن رحمة‬ ‫‪.‬‬ ‫هذه الدكرة المزينة‬ ‫ومحاربة هق !نض‬

‫هن‬ ‫او‬ ‫‪.‬‬ ‫الالسانية‬ ‫هن عتل‬ ‫سبيلى الى صوه‬ ‫لا‬ ‫هعلمأ‬ ‫السلام ) ان هنه التيم أصبحت‬

‫الواعبم‪.‬‬ ‫رصيلما‬

‫دح ( عليه السلام ) عن نطام ليني هدكاهل هن خلالى عبادة‬ ‫دمموة‬ ‫وتد عبرت‬

‫اللبي‬ ‫بطاعة‬ ‫الة الواحد هع تيم وثطام اخلاتبم ( يعبر عله بالتتوى ) ونمريعة تتس!‬

‫بواتعية‬ ‫الدين‬ ‫يعيثى عصر؟ ويعبر عن‬ ‫الذجم!‬ ‫للمجتمع‬ ‫تجيهاته بيمنه جهأ‬ ‫والتزام‬

‫ان تطور وسعاللى الحياة والعياثى هر بمراحلى طويلة هلذ أدم الى نح‬ ‫نمك‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬

‫الانسان‬ ‫ووضعت‬ ‫البشري‬ ‫يتيم عليها المجتمح‬ ‫التبم‬ ‫أدم الاسمى‬ ‫وتد هدالت تجيهات‬

‫تابعنا المظاهر الاولى التي عبر علها الترأ‬ ‫وثحن‬ ‫‪.‬‬ ‫المكريم اكلهي‬ ‫هستوى‬ ‫ضمن‬

‫الى تجيهات‬ ‫ألم وؤثجه‬ ‫استجابة‬ ‫فكانت‬ ‫لهصهم مع بدايات بسيطة‬ ‫بكلمات هتتضبة‬

‫طبندتة‪.‬‬ ‫ت‬ ‫والمعاثاة‬ ‫المفعتاء‬ ‫وفبم المخالئة‬ ‫المحور الاساصمي‬ ‫هي‬ ‫‪.‬‬ ‫فل!بئ‬ ‫الرب جلت‬

‫فيها ألم ‪-‬‬


‫‪.‬‬ ‫ويعي ‪-‬وتد ثجح‬ ‫الاثسان الذي يخطأ‬ ‫ثموذج‬ ‫التجرية بكل دتائتها عارضة‬ ‫ا‬

‫المكيلة تضييم هلاهبئ‬ ‫الايات‬ ‫الكاملى ‪ ،‬ثم كاثت‬ ‫الإلساثبم‬ ‫البمنمري‬ ‫النموذج‬ ‫عن‬ ‫وعبر‬

‫الملابس أواسعتبدابم!العري‬ ‫على‬ ‫خلالى التحيد‬ ‫للانسالية من‬ ‫الصحيحة‬ ‫الصورة‬

‫أخلاتبهة وتد‬ ‫تيم وهبادىء‬ ‫تتيم على‬ ‫الحتيتة‬ ‫الحضارة‬ ‫ان أسمى‬ ‫لت!د‬ ‫وتتبيحه‬

‫هاثمرطة‬ ‫" والحضارة‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫عندما‬ ‫تيام الحضارة‬ ‫شروط‬ ‫عندما !مف‬ ‫أحممن !روانت‬

‫أولها العواهلى‬ ‫هسراها‬ ‫او تعوق‬ ‫خطاها‬ ‫التبم تممتحث‬ ‫العواهلى هي‬ ‫هن‬ ‫بطالنة‬

‫المالية‬ ‫العوا!لا‬ ‫هنه‪.‬‬ ‫وما‬ ‫إلإثتصأدية‬ ‫والعواءلا‬ ‫الحئرانية‬ ‫والعواملى‬ ‫الجدوولجية‬

‫ل!لم ‪. 3‬‬ ‫س!‬ ‫‪1.188‬‬

‫‪-501-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولا‬ ‫هدنية‬ ‫لا لكون‬ ‫العواهلى ننسها‬ ‫لكك‬ ‫لكن‬ ‫الا ينعرثط لإزهة لندثعل! المدنية‬ ‫والبيوبجية‬

‫نلابد ان يسود‬ ‫الدتيتة‬ ‫اليها العوابل! الننسية‬ ‫از لإبد ان يضاف‬ ‫‪.‬‬ ‫العدم‬ ‫تد!نع!ها هن‬

‫ما لدكون بين الناس‬ ‫لفوقي الى حد‬ ‫كانلك بن حد!ة‬ ‫الناسى دطام سيماسبم ول! هندحة‬

‫طرر!‬ ‫تانون خلتبم ل!بط بينهم عن‬ ‫عن‬ ‫ايضأ‬ ‫لتباول الانكار ثم ل! هندحة‬ ‫وسيلة‬

‫نبى لعبة الحياة تاعله‬ ‫لكون هناك‬ ‫او المد!بمعة او غيربا حتى‬ ‫او الاسؤ‬ ‫الكديسة‬

‫"ا‪.)98‬‬ ‫عليها‬ ‫إلخارجون‬ ‫بها‬ ‫‪.‬‬ ‫ويعترف‬ ‫اللاعبون‬ ‫لرر!اهأ‬

‫تصة‬ ‫الذي بعد أدم ومنذ البداية الاولى حيث‬ ‫ثم نعفنا ا!رإن الكريم الى الج!‬

‫بدافي يحملى‬ ‫الترأن الكريم العلاتة بين الانسان فبم هجتمع‬ ‫عرض‬ ‫ابنبم أدم وكيف‬

‫الاولى يمدكل‬ ‫الالسان‬ ‫ثوعد"ن هن‬ ‫الترأن الكريم عن‬ ‫عئر‬ ‫وتد‬ ‫الارتتاء‬ ‫خصانص‬

‫والحدمعد والتاثي يمدكل !النو‪3‬‬ ‫كالهوى‬ ‫الننمى المرضية‬ ‫نواخ‬ ‫للخير وكبت‬ ‫الاستجابة‬

‫غلى‬ ‫جريمة‬ ‫اولى‬ ‫نكانت‬ ‫لنواية ابشيطان‬ ‫الارتتاء واستجاب‬ ‫ني‬ ‫أحبط‬ ‫الاخر الذي‬

‫بما يحملى هن‬ ‫ان الانسان لا يتفير نبم باطنه نهو انسان‬ ‫فىيينت هنه التصة‬ ‫الارض‬

‫سرط‬ ‫!الهمه‬ ‫وط صاط‬ ‫في حياته ة وض‬ ‫هممتمر‬ ‫في صراع‬ ‫نهو يعيمنى‬ ‫خير وشر‬

‫التصة عرضت‬ ‫ولكن نبم ثنايا‬ ‫‪.‬‬ ‫من لمعاها ‪)09(،‬‬ ‫من ر!ط وتد ظا‬ ‫لد ا!‬ ‫‪.‬‬ ‫وتصاها‬

‫لنا‬ ‫الدفن ورسم‬ ‫لنا ا‪+‬يات هاثمهدأ عرننا هن خلاله ان الإنسان البدانبم لم يكن يعرف‬

‫الجئث‬ ‫للحياة هن خلالى دفن‬ ‫تطور التصور الانسانئ‬ ‫هن صور‬ ‫الترأن الكريم صو!ة‬

‫في‬ ‫ولطنب‬ ‫إلبدانية‬ ‫الحدثعية‬ ‫الصوو‬ ‫هن‬ ‫الإثسان‬ ‫بدأ يتخلص‬ ‫والموتى ‪ .‬وكيف‬

‫البينة‪.‬‬ ‫الغد!عتتبحة وتنطيف‬ ‫خلالى ازالة المناظر‬ ‫هن‬ ‫!صمانلى عشه‬ ‫تصوراته‬

‫واتعه ولكينه لنلك‬ ‫هفهم‬ ‫!رورانت ضمن‬ ‫!ن!كر‬ ‫ايضأ كما‬ ‫والاندممان الهمجبم هتحضر‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هعاناته " نلك‬ ‫بدأت‬ ‫طعامه‬ ‫بدأ يخزن‬ ‫عندها‬ ‫ان الانسان‬ ‫الواتع ‪ .‬فهو يري‬

‫الهميم‪،‬‬ ‫الى وادي‬ ‫عدن‬ ‫بنلك هن جنة‬ ‫غده نتد خرج‬ ‫الانسان اذا ها بدأ ينكر في‬

‫(؟‪ )9‬والأنانية " ولكن‬ ‫الملكية‬ ‫وتبدأ‬ ‫الجمنعح‬ ‫يمنمتد فيه‬ ‫وها هنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الفم‬ ‫به صنر‪6‬‬ ‫حلت‬

‫الناس لتحصيلى‬ ‫واجتماع‬ ‫الخار التوبئ كان يتبلور نطام سياسبم‬ ‫مع تطوو أساليب‬

‫‪.7-3‬‬ ‫صا‬ ‫الحضارة ‪ /‬م ‪ 1‬ج؟‬ ‫لم اول لم تصة‬ ‫ل!الت‬ ‫‪918 1‬‬

‫‪. 01 -7 /‬‬ ‫سد؟ الثص‬ ‫‪091 1‬‬

‫هحعمق‬ ‫ثبيلة‬ ‫همكل هلد‬ ‫‪ 1‬و!نكرل!اثت‬ ‫لأ‬ ‫‪ 1‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫م‬ ‫الحضارة ‪/‬‬ ‫‪ /‬ول ‪ /‬قت‬ ‫‪ 1 19 1‬ل!اثت‬

‫صاهم!‪.‬‬ ‫الل!و هنا لحكمة‬ ‫قصر‬ ‫ا هـشولى ‪.‬ان في‬ ‫او مبهة‬ ‫ا اما طيمة‬ ‫افريتها‬ ‫كل‬

‫‪.6-‬؟‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫"(‪.291‬‬ ‫الدولة‬ ‫تيام‬ ‫على‬ ‫أعان‬ ‫التوت‬

‫ابدي أدم أن الانسان البدافي ( الذي كان‬ ‫لتد عفمنا الترأن هن خلالى تصة‬

‫يدفن هوب!ه ولنلك‬ ‫كيف‬ ‫الهوهوسابينز في بداياته الاولى ) لم يكن يعرف‬ ‫يعيمئى عصر‬

‫"؟ترفي‬ ‫‪ 1‬لأن علم دنن الموتى كان يعلي‬ ‫( !رة!‪3‬‬ ‫ثدربئ الهياكل التليمة كحنريات‬

‫انى ها ضمه‬ ‫يضاف‬ ‫اتتصال!يأ‬ ‫علصرأ‬ ‫بدو؟‬ ‫فبم العراء الذي يصبح‬ ‫الجممعد هلتى‬

‫! ة‬ ‫أثواع‬ ‫أوى جمبح‬ ‫الصتوو وأبناء‬ ‫‪ 3‬هن‬ ‫الجوا‬ ‫نلك الجسد‬ ‫اذ تتولى اهر‬ ‫‪.‬‬ ‫الطبيعة‬

‫*لي‬ ‫التبم‬ ‫نخاع العظام والقوارض‬ ‫الدم وعلى‬ ‫على‬ ‫تتفذى‬ ‫التبم‬ ‫البكتريا‬ ‫حتى‬ ‫‪،‬‬ ‫الرهم‬

‫هن الهلام ( الجيلاتين ) والجير "ا‪. )"3‬‬ ‫لكك العطام لأجلى ها تحويه‬ ‫ني النهاية على‬

‫التحضر‬ ‫هظاهر‬ ‫هن‬ ‫الانسان‬ ‫أتدم الايفعياء التبم اكتسبها‬ ‫الموتى هن‬ ‫فكان دفن‬

‫قد‪.‬‬ ‫البمنمرا!ة‬ ‫نوع كانت‬ ‫الباثمرية الى عصر‬ ‫التحدثى ‪ .‬عند!ماء وصلت‬ ‫هن‬ ‫والتخلص‬

‫وئواة الاستترار والقربى‬ ‫المدئية ويناء المجتمعات‬ ‫تواعد‬ ‫ئبم تصوواتها‬ ‫تأسست‬

‫!‬ ‫!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫اسمظاع الانسان ان يشكل طاهرة " النمدين ( !هة!ئعةه*لأ‬ ‫والملن حيث‬

‫ة‪.‬ج‬ ‫الأرضن‬ ‫اسنفراره على‬ ‫أرتى انجاز نوصلى اليه الانسان في‬ ‫بحق‬ ‫يمكن أن شد‬

‫ضممن‪.‬‬ ‫وهبى الإنسان هتموضعأ‬ ‫الحضارة‬ ‫نبى الواتح هي‬ ‫أو انها‪.‬‬ ‫نالمدية وليله !لحضارة‬

‫تطبعاته‬ ‫العالم ‪ .‬وعن‬ ‫الى‬ ‫نطرته‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫هحدد‬ ‫اجتماعي‬ ‫جنراني‬ ‫اطار‬

‫هن الؤعى الثتاني وكان‬ ‫نوح الى هستوى‬ ‫عصر‬ ‫الانسان فبى‬ ‫لتد معل‬ ‫‪)49(،‬‬ ‫وهموهه‬

‫لنا الإيات القرأنية هسنويي‬ ‫وتعالى والإخرة وعكست‬ ‫حولى الة سبحائه‬ ‫يملك نضورات‬

‫أ !ق! ول‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى تعالى‬ ‫ععكية كان يجالل بها !م نوع‪.‬ثبد" حيث‬ ‫حجج‬ ‫ئتانبى‬

‫لأمزل‬ ‫الفه‬ ‫ثطء‬ ‫ولو‬ ‫علي!‬ ‫كفروا من لومه ما‪.‬هنا ‪ ،‬بشر مئع! يريد ان‪!.‬نضل‬ ‫فين‬

‫‪! 4‬نة !تربصوأ‪ 4.‬خما‬ ‫ر!ل‬ ‫يلا‬ ‫*ولين ه ان هو‬ ‫بالنا‬ ‫طرلكة ما سمعنا ينا !ي‬

‫وكاثوا يعرنون هناك‬ ‫الفه‬ ‫لقد كان هوم!ء يعرنون ان هناك خالتأ هو‬ ‫‪. )59(،‬‬ ‫‪-‬‬

‫لكتوهأ هن أبانهم لم تنكر لهم أن الفه كان‬ ‫التبم‬ ‫بأن ئتانتهم الدينية‬ ‫هلانكة !مرحوا‬

‫ثب!طم‬ ‫وقد !مفوا‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه السلام ا‬ ‫للموة ئح‬ ‫يربم!ل بشرأ رسلأ ولذلك برووا وفضهم‬

‫‪. 12‬‬ ‫م ‪ /‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ) 29 1‬الطر ل!راثت ‪ /‬ن‬

‫جلأ ص ‪.28‬‬ ‫لم‬ ‫الحضا‪:‬‬ ‫شجرة‬ ‫لم‬ ‫ا!ون ‪ /‬رالف‬ ‫( ‪391‬‬

‫ط ‪ 1‬الكو!ت‬ ‫لم‬ ‫‪1 0‬‬ ‫م ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫العصر العثماثي‬ ‫حتى‬ ‫الاسلام‬ ‫يف!ا"كر‪ /‬الملن في‬ ‫لم‬ ‫هصطنى‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪49‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪25 -‬‬ ‫‪.‬الموهلون لم ‪24‬‬ ‫سوؤ‬ ‫)‬ ‫‪59 1‬‬

‫ا‪-‬لأ‪--!.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ومراقبة احواله لعله لطلك‬ ‫الانتظار‬ ‫هعلدطم‬ ‫الجنو‬ ‫هدمى هن‬ ‫أصابه‬ ‫باثه هجنون‬

‫وثحن‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليها‬ ‫هذا النببى ودعا‬ ‫التبم أظهرها‬ ‫من هنه المننصات‬ ‫المجتمع‬ ‫فقتخلص‬

‫لنوم ( عليه السلام ) وحا!بوا دعوته لانهم وجم!وا‬ ‫أن الشرفين هم الذين تص!وا‬ ‫ثملنم‬

‫كانت ساندة‬ ‫التبم‬ ‫عليها نبم الطبتية‬ ‫حصلوا‬ ‫التبم‬ ‫الفاء الامتيازات‬ ‫هذه الدعوة تعني‬

‫ثبدطم هن أبانهم‬ ‫بما يدعيه‬ ‫هولاء بأنهم ها سمعوا‬ ‫وعلدها ص!ح‬ ‫‪.‬‬ ‫العصر‬ ‫فبم ذلك‬

‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫الإولين ولم يلم! لهم هن الاجيالى السابتة لهم ها جاء به ثح‬

‫للا أن الدين أصلى ونطرة فطر الاثسان علدطا ولم يتطور هذا الدين حمممب تطور‬ ‫ليد‬

‫افكار الانبممان بلى هو المنهج الاصيلى فبم حياة‬ ‫ولم تبتدعه‬ ‫عدكل الإنسان حاجشه‬

‫ينظر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)619‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الديالة النلسنة‬ ‫سب!ت‬ ‫أطرى‬ ‫" ولعبارة‬ ‫الانكار العتاند‬ ‫البمنمر ولم تسبق‬

‫نبم‬ ‫لمؤئرات تاهرة انعكست‬ ‫ان الدين تولد نبى ثتدس الالسان نتيجة‬ ‫الفربيون على‬

‫لبعض‬ ‫استجابته‬ ‫لنمكل عقيدة دينية عبر هن خلألها الانسان عن‬ ‫حياة الإثسان على‬

‫يع!قد هولإء‬ ‫التبم‬ ‫العواهلى‬ ‫التمكن هنها والتفلب عليها وهن‬ ‫عن‬ ‫التي عجز‬ ‫التحديات‬

‫لما‬ ‫والدهاثمية‬ ‫الموبئ‬ ‫هن‬ ‫العكيدة الدينية " الخت‬ ‫خلق‬ ‫الفربيون انها كانت تولر على‬

‫فبى هتدوو الاثسان نهمها‪.‬‬ ‫التي ليس‬ ‫الاحداث‬ ‫او‬ ‫تاقي هصادنة‬ ‫التبم‬ ‫الحواث‬ ‫يسبب‬

‫هما الجدمى‬ ‫انظارهم بممزه العجيب‬ ‫به دهمنمتهم وها استوتف‬ ‫وكان أهم ها لختت‬

‫فزعأ‬ ‫التي يراها فبم نوبه ونغ‬ ‫الانسان البدافي لهذه الاعاجيب‬ ‫لتد بهت‬ ‫‪.‬‬ ‫والإحلام‬

‫اليقد‪ ،‬أدهم فارتوا‬ ‫اولنك الذين يعلم علم‬ ‫نبم رواه أيتمخاص‬ ‫شهد‬ ‫حين‬ ‫شديدأ‬

‫الذي‬ ‫المخزون!لمعرفبم‬ ‫الانسان هو ذلك‬ ‫عند‬ ‫ها هو هوجود‬ ‫إن أعطم‬ ‫) ‪0‬‬ ‫الحياهء‪7‬‬

‫‪ .‬ن‬ ‫ا‬ ‫الخلق‬ ‫أسراو‬ ‫هن‬ ‫لا تزالى سرأ‬ ‫الوعبم‬ ‫وراء‬ ‫هانلة‬ ‫نبم هساحة‬ ‫نبم باطنه‬ ‫يحويه‬

‫هنذ ألم‬ ‫العصور‬ ‫البينة نبم كل‬ ‫التعاهلى هع‬ ‫هن‬ ‫الفه نيه سرأ‬ ‫او ع‬ ‫الانسان الذي‬

‫لعواهلى عديدة هنها‬ ‫نشجد‬ ‫الظريف‬ ‫لم يتفير انما تفيرت‬ ‫( عليه السلام ) هو ننسه‬

‫بان الالسان‬ ‫الى عصر‬ ‫هن جيلى الى جيلى وهن !ر‬ ‫الخبرة المتراكمة التي تنتدكل‬

‫لأن‬ ‫لم يكن هناك خلق ولكن تطؤيروكمنمف‬ ‫كل عصر‬ ‫نفبم‬ ‫خلالها يحور ويطور ويعدل‬

‫هتمدن‬ ‫هو ايضآ‬ ‫للخالق افالانسان " الهمجي‬ ‫ولكن الخلق صفة‬ ‫الانسان لا يخلق‬

‫‪. 01‬‬ ‫دا‬ ‫‪ 1‬ج ا ص‬ ‫م‬ ‫الحضار‪/6‬‬ ‫ل!لا‪! /‬ة‬ ‫لم‬ ‫لرورالت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪69 1‬‬

‫لم‬ ‫اسوالد‬ ‫‪ 0‬الطر كنلك شبلدبرلم‬ ‫‪01 .‬‬ ‫‪ 1‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫م‬ ‫‪/‬‬ ‫الحضا‪:‬‬ ‫دعوررانت ‪ /‬وول ‪ /‬تصة‬ ‫)‬ ‫( ‪79‬‬

‫للمى‬ ‫ضملها‬ ‫" الها الاد!ان ذاتها التي طيت‬ ‫‪:‬‬ ‫!قولى‬ ‫حيث‬ ‫‪22‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ /‬ج ؟ ص‬ ‫تدهور العر‬

‫التحد‪.‬‬ ‫ال!ايف‬ ‫الاحلام‬ ‫جل!يد بخمر‪6‬‬ ‫هن‬ ‫الدرفى ‪ .‬لنمى تس!‬ ‫ني‬ ‫طيدة‬

‫‪-801-.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وها تراث‬ ‫‪.‬‬ ‫التبيلة الى أبنانه‬ ‫المدثية لأنه يعنبم بلم! تراث‬ ‫هام هن هعافي‬ ‫بمعنى‬

‫والخلقية‪،‬‬ ‫والعتلية‬ ‫الانظمة والعادات إلاتتصادية والسياسية‬ ‫هجموعة‬ ‫الا‬ ‫التبيلة‬

‫والاستمتاع‬ ‫هانه الارض‬ ‫ني سبيلى الاجتفاظ بخياتها على‬ ‫التي هفبتها أئئاء جهالما‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫(الهمج‬ ‫اسم‬ ‫الداس‬ ‫هن‬ ‫يخ!با‬ ‫على‬ ‫نطلق‬ ‫واندا حين‬ ‫الحياة‬ ‫بمكك‬

‫نعبر‬ ‫بلى‬ ‫قائمة‬ ‫هوضعوعية‬ ‫حتيتة‬ ‫نعئر بمم! هنه الالناظ عن‬ ‫لا‬ ‫ا فقد‬ ‫( المتحدئعين‬

‫المنمعول!‬ ‫هاتيك‬ ‫تيهة‬ ‫هن‬ ‫ولا ينمك اننا نبخمى‬ ‫‪.‬‬ ‫لا اكثر‬ ‫العارم لانفسدا‬ ‫حبنا‬ ‫بها عن‬

‫الخلق ‪ .‬نلو أثنا‬ ‫الجود حدممن‬ ‫هن‬ ‫جدأ‬ ‫ان تعلمنا كث!ا‬ ‫التبم تستطمع‬ ‫السانجة‬

‫أثمنعلالها او أ!ركتها‬ ‫تد‬ ‫العريانة‬ ‫الاهم‬ ‫ان‬ ‫لوجدنا‬ ‫ومتوهاتها‬ ‫المدنية‬ ‫أسممى‬ ‫أحصينا‬

‫الاسس‬ ‫للك‬ ‫تهذيب‬ ‫سوى‬ ‫لنا لنبينآ ثضينه‬ ‫الا لنععبأ واحدأ ‪ .‬ولم تترك‬ ‫جميعأ‬

‫نظر‬ ‫وجهة‬ ‫الكتابة ‪ 891(،‬وهذا الكلام وان‪.‬كان يعبر عن‬ ‫والمقوبات لو استئلينا نن‬

‫ئتطابق هعه في الإراء‬ ‫لا‬ ‫هو‪.‬ثرابئابخمبارته والئا‬ ‫عن‬ ‫ئيلدممث ومو!م وعالم غريبم يصدر‬

‫منطتبم‬ ‫اتنافى‬ ‫على‬ ‫وظل‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫يخدكف‬ ‫لا‬ ‫الحتائق والمناهيم هما‬ ‫ولكن تبتى بعض‬

‫ها جدوا‪.‬‬ ‫وهتى‬ ‫عتولى البمفمر اينما جدوا‬ ‫ني‬

‫هميزة لهذا‬ ‫توم نوع لم يكن يعبر عن صنة‬ ‫ولذلك عندها حدثنا القرأن الكريم عن‬

‫على‬ ‫بجذور؟ وكانه لم !تف!‬ ‫المجتمع‬ ‫صورة‬ ‫كان الترأ يرشم‬ ‫بلى‬ ‫البدئعري‬ ‫المجتمح‬

‫لكبم اهطي‬ ‫واحد‬ ‫الامم نبم هستوى‬ ‫بخمبم‬ ‫الترأ‬ ‫مدار العصور والد!مور‪ .‬وهنذ وضع‬

‫هدار‬ ‫لتتمنمكل العبؤش والعظة للانسانية على‬ ‫تجربة هولاء الاتوام وهصانرهم‬ ‫خلاصه‬

‫من يع!م‬ ‫وعاد وثمود والنين‬ ‫ف!‬ ‫لولم‬ ‫من لبدا‬ ‫فون‬ ‫نبأ‬ ‫يحم‬ ‫يم‬ ‫تعالى أ‬ ‫قالى‬ ‫الزهان‬

‫يما‬ ‫كفرنا‬ ‫انا‬ ‫ولالوا‬ ‫افينم !ي أ!واهه‬ ‫رسعل! بلبينات !رنجوا‬ ‫!ي‬ ‫!ا‬ ‫ه‬ ‫الفه‬ ‫لايعلم! *‬

‫)(‪ 991‬وتد لكرر هذا ابموتف نبى الترأن‬ ‫لفي ن!ك مما ت!عيننا ليه مريي‬ ‫لانا‬ ‫أسلأ‪ 3‬به‬

‫وأهدافها ولكن‬ ‫الكريم لكبى يتعلم الاثسان أن الجاهلية واحدة ني هنهوبها وصناتها‬

‫واحعة وهبى‬ ‫حتيتة‬ ‫وكن!لك دعوة الانبياء دعوة واحدة تحمل‬ ‫وألفعكالها‬ ‫ها‬ ‫تد تتفير صو‬

‫الترك!‬ ‫ولا شك‬ ‫والد!كوة الى عبادة الاله الواحد ! والذي !ترأ الترأن يلحظ‬ ‫التحيد‬

‫تد‬ ‫‪ .‬ان الانبياء جميعأ‬ ‫ونبم !ثر هن صورة‬ ‫هذا المعذ! نبم !ثر هن هناسبة‬ ‫على‬

‫ير‪ ) .‬وأن‬ ‫في ‪+‬‬ ‫اد ط ء‬ ‫) ة اصا‬ ‫جامحوا بكلمة واحدة يتولونها لأتواههم‬

‫الايمان بلا اله‬ ‫هو رنض‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬وتنوا هن أثبيائهم هوتفأ واحدأ‬ ‫أتواههبم ‪-‬نبم جاهليتهم‬

‫‪.9‬‬ ‫‪ 1‬س!‪ 1‬ص‬ ‫م‬ ‫الحضا‪/ :‬‬ ‫‪ /‬تصة‬ ‫فىولى‬ ‫ل!راثت ‪/‬‬ ‫‪8191‬‬

‫ابراهم لم ‪. 9‬‬ ‫سو‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99 1‬‬

‫‪-901-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الة عليه وسلم هباشعرة كما ني سوؤ‬ ‫الي الرسولى صلي‬ ‫ا!ليث‬ ‫و؟رة لجه‬ ‫‪.‬‬ ‫الا النه‬

‫واحد‬ ‫وهوتف‬ ‫‪،‬‬ ‫تولة واحدة‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪..‬؟)‬ ‫قبك‬ ‫أ ‪.‬ط يقلى لك * ما قد ل!لى‪.‬للرسلى كا‬ ‫نصلت‬

‫انما‬ ‫أتواههم الذين يستعبدعو ألبمنعر بسلطانهم‬ ‫غلى‬ ‫الملا المتجبرش‬ ‫ان هلاء‬ ‫‪.‬‬ ‫هكرر‬

‫وتمالي وانهم‬ ‫الة سبحانه‬ ‫ليمى لهم ‪ .‬انما هو ح!‬ ‫فبم الحتيتة سلطانأ‬ ‫يفتصبون‬

‫الاستمتاع بهذا الترف ‪.‬‬ ‫على‬ ‫الترف الناجر الى أنقانهم حريصين‬ ‫نجبم‬ ‫يكودون غارتي!‬

‫تحرر!‬ ‫نيكربو‬ ‫‪.‬‬ ‫وجهد!‬ ‫كلحهم‬ ‫العبيد واستنلالى‬ ‫هن ابتزازحتوق‬ ‫علط‬ ‫الذي حصلوإ‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫تتاثمابه فبم كل جابلية‬ ‫هن الاحداث‬ ‫ثم تتح سلسلة‬ ‫‪.‬‬ ‫اولئك العبيذ هن سلطانهم‬

‫نح‬ ‫ان عصر‬ ‫الترأن وهي‬ ‫تمعتند الى نصيص‬ ‫نريد ان نثبت حشية‬ ‫‪.‬‬ ‫تتمال! ‪(،‬؟‪.‬؟)‬

‫الترأن الكويم‬ ‫الرسلى والإنبياء ولذلك عرض‬ ‫وهده ‪-‬بدأت سلسلة‬ ‫اولى الرسمالات‬ ‫عصر‬

‫رسالات ول!كوات ‪.‬‬ ‫فيه هجموعة‬ ‫يستعرض‬ ‫كل استعراض‬ ‫نبم‬ ‫العصور‬ ‫أولى‬ ‫نح‬ ‫عصر‬

‫!ع‬ ‫الى‬ ‫أو!‬ ‫ليك !‬ ‫أو!‬ ‫لأ‬ ‫علط وسلم ة‬ ‫الة‬ ‫هخاطبأ هحمد صلى‬ ‫تال تعالى‬

‫ولأصبا! وجمسى‬ ‫ل!ب‬ ‫ايراهم لاسعماعيل لامعحاد‬ ‫ير‬ ‫يع!ه وأوحينا‬ ‫هن‬ ‫ولنبيين‬

‫عليك من تبل‬ ‫تد لصصناهم‬ ‫وسلآ‬ ‫زيو!ا‬ ‫طود‬ ‫وثينا‬ ‫وس!ليمان‬ ‫وهالرن‬ ‫ل!نى‬ ‫وأ‪!-‬‬

‫يكون‬ ‫للا‬ ‫كليماه سلأ هبفعون ومنلون‬ ‫موشى‬ ‫الفة‬ ‫وكلم‬ ‫عليك‬ ‫نقي‬ ‫لم‬ ‫وسلأ‬

‫اثبته‬ ‫!كممأ )(‪ 2011‬والسنة تئبت ها‬ ‫عز!أ‬ ‫ي‬ ‫وكان‬ ‫يرط‬ ‫ب‬ ‫على ي !‬ ‫لثيلى‬

‫رسولى بعئه‬ ‫اولى‬ ‫هو ثرم ( عليه السلام ا " نكان‬ ‫رسولى الى الارض‬ ‫اولى‬ ‫الترأن وتجعلى‬

‫زرعة بن‬ ‫‪.‬‬ ‫أبيم‬ ‫عن‬ ‫أبي حيان‬ ‫هن حايث‬ ‫كما ئبت ني الضحيحد!ن‬ ‫الفه الي اهلى الارض‬

‫حديث ‪.‬الدثعفاعة‬ ‫فبم‬ ‫عليه وسلم‬ ‫‪-‬الة‬ ‫هررة عن النبي صلى‬ ‫اببم‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫عمرو بق جرر‬
‫فيهاهحه‬ ‫وثنخ‬ ‫‪،‬‬ ‫الة بيله‬ ‫أبو البشرخلمش‬ ‫يا أدم أثت‬ ‫‪:‬‬ ‫ألم نيتولون‬ ‫( تالى فد‪،‬تو‬

‫ها‬ ‫ترى‬ ‫أالا‬ ‫؟‬ ‫رلك‬ ‫‪ ،‬الا تدثعفع لدا الى‬ ‫الجدة‬ ‫الة‬ ‫واسكنك‬ ‫لك‬ ‫فسجدوا‬ ‫وأهر الملانكة‬

‫ينضب‬ ‫ولا‬ ‫تبله همطه‬ ‫ئمديدأ لم ينضب‬ ‫!بآ‬ ‫رلي تد !ب‬ ‫‪:‬‬ ‫نيتولى‬ ‫بلننا؟‬ ‫!ا‬ ‫نط‬ ‫نحق‬

‫انبوا الى‬ ‫‪،‬‬ ‫اذهبوا الى غيري‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ثنسبم‬ ‫ننسي‬ ‫‪،‬‬ ‫ولهاثي عن لنعجرة نعصيت‬ ‫هداله‬ ‫بعده‬

‫اله‬ ‫وسماك‬ ‫الارض‬ ‫أولى الرسلى الى اهك‬ ‫أثت‬ ‫نيتولولط ‪ :‬يا نح‬ ‫ثحأ‬ ‫ث!فيلالون‬

‫للا الى رلك‬ ‫الاتال!فح‬ ‫الى ها بلفلا ؟‬ ‫الا ترى‬ ‫‪.‬‬ ‫نيه‬ ‫الى ما ثحن‬ ‫الا تري‬ ‫‪،‬‬ ‫شكورا‬ ‫عبدآ‬

‫بيعده‬ ‫ولا ل!فضب‬ ‫؟مداله‬ ‫قبله‬ ‫لم يفضب‬ ‫الد‪ -‬غضبآ‬ ‫رلبم تد غضب‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ فيتولى‬ ‫عز جلى‬

‫لم ‪ 3‬دا‪.‬‬ ‫فصلت‬ ‫؟ ا!ر‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬

‫ثتصر!‪.‬‬ ‫‪97-07‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ركاالاسلامي‬ ‫الم!‬ ‫لكتب‬ ‫محمد ت‬ ‫لم‬ ‫طب‬ ‫ا‬ ‫‪01‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫‪!63‬ا‪!65-‬ا‪.‬‬ ‫اللساءلم‬ ‫ا *‪.‬؟ ‪،‬سي‬

‫‪-011-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫)‬ ‫‪3(،‬‬ ‫مر‬ ‫نح‬ ‫فبم تصة‬ ‫البخاري‬ ‫‪.‬أورده‬ ‫كما‬ ‫) ونكر تمام الحد!ث‬ ‫ننسبم‬ ‫ننسي‬ ‫‪..‬‬ ‫مطه‬

‫تواجهلا‬
‫الحتيكة ‪01‬‬ ‫نترر هنه‬ ‫ونحن‬ ‫الى الارض‬ ‫) أولى رسولى‬ ‫الممملام‬ ‫ا علط‬ ‫ثح‬

‫ورسالته ‪ .‬هلى كان ثوح‬ ‫‪.‬وهجتمعه‬ ‫عصؤ‬ ‫هـفي واحداث‬ ‫الم!‬ ‫اشكالهة فبم نطرتلا الى‬

‫وسالته‬ ‫أم كاثت‬ ‫؟‬ ‫الانساثية‬ ‫كل‬ ‫الي‬ ‫عالمية‬ ‫يمدكل رسعالة‬ ‫) رسولا‬ ‫السلام‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه‬

‫؟ لاذا كان‬ ‫الي اتوام !ر!ن‬ ‫رسلى يعاصرونه‬ ‫أو‬ ‫البياء‬ ‫بتوبه ؟ فلى كان هناك‬ ‫ظصة‬

‫نما‬ ‫رسلى عاصرؤ‬ ‫أو‬ ‫أثبياء‬ ‫ولم يكن هلاك‬ ‫الارض‬ ‫جمبم‬ ‫يمدكل رسالة عالمهة عمت‬ ‫ثح‬

‫الاشكالية للمنمها التبم‬ ‫الذين لم يصلى الدطم ل!ث!رسعالة نوم ؟ و!‬ ‫البلأممز‬ ‫هو مص!‬

‫والاتوام‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتوام الذين كإنوا تبله‬ ‫) وعن‬ ‫السلام‬ ‫علأ أدم أ عليه‬ ‫حد!ثدا‬ ‫عدد‬ ‫واجهتدا‬

‫هن عاصر‬ ‫البمنمر‬ ‫سأ‬ ‫تبلى أدم ؟ وهلى كان هداك‬ ‫أداس‬ ‫حقأ‬ ‫وهلى لجد‬ ‫الذيق عاصرؤ‬

‫ألم؟‬

‫تاله تعالى أ ليلى‬ ‫هنه الإيات هي‬ ‫‪،‬‬ ‫التممعاكل‬ ‫أهرأ لدمث على‬ ‫لفرت أيات نبم سو‪:‬قود‬

‫منا‬ ‫سعنمتعهـثم يمس!‬ ‫وام!‬ ‫ممن معث‬ ‫أمم‬ ‫عليك وعلى‬ ‫ل!ركك‬ ‫منا‬ ‫يعلالم‬ ‫اهبط‬ ‫ك!‬ ‫!ا‬

‫بتوبة تعالى أ وأب! سنمتعهم ‪ ،‬نهم غير‪.‬‬ ‫‪ .10.18،‬يا ترى هن المتصؤ‬ ‫الم‬ ‫عناب‬

‫الة‬ ‫أنجبر‬ ‫أخرى‬ ‫نوم نبم بلاد‬ ‫بشر يعاصرو!م‬ ‫نهل كان هلاك‬ ‫‪،‬‬ ‫ث‬ ‫أ أ! ص‬
‫بق‬ ‫هحمد‬ ‫تالى‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى ابن كئير‬ ‫أخرش(‪..‬؟ا‬ ‫وشب‬ ‫لهم‪.‬‬ ‫لمارك‬ ‫أو‬ ‫تعالى اثه سيمتعهم‬

‫التياهة وفيلك ني العذاب والمد‪3‬ع‬ ‫كل مربن وهؤهنة الي !م‬ ‫الكلام‬ ‫بخلى نبم هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫كعب‬

‫أراء‬ ‫الى جود‬ ‫عبدالكريم ابمد!ش‬ ‫الاثعدخ‬ ‫وتد نوه‬ ‫‪.‬‬ ‫كل كانر وكانرة الى ليم التياهة ‪،‬‬

‫الإية بتوله " ومما‬ ‫استدادأ الق هنه‬ ‫الطونان ينعاملأ لكل الإرض‬ ‫تتولى بعدم وتع‬

‫المتأخريق هلهم حولى عمم‬ ‫ولا سيما‬ ‫الاطلاع اثه دإر الكلام بين المنسريق‬ ‫يحممن‬

‫اذأ‬ ‫نوع ! عليه السلام ا ولحن‬ ‫بأهكيم سيدنا‬ ‫الطونان للكؤ الارضية او أختصاصه‬

‫‪.6(،‬؟ا‪.‬‬ ‫عموبه‬ ‫علملا‬ ‫ثطرلا الى اللصص‬

‫‪.71‬‬ ‫صي ‪-07‬‬ ‫لم‬ ‫‪31‬ثبماه‬ ‫قصص‬ ‫ا ابق كئ!لم ابو الفداء اسماع!لم‬ ‫‪3101‬‬

‫لم ‪!8‬ا‪.‬‬ ‫هؤ‬ ‫اس!‪8‬‬ ‫‪ .‬لأ‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫هن الترأ‬ ‫دراسات م!ركى‬ ‫لم‬ ‫مهران كل كطبه‬ ‫ض! المن!ب الدكت! هحمد بصي‬ ‫؟ ‪ ،‬واكب‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ه‬

‫واكلت‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫اكل‬ ‫ة‬ ‫من تاله تمالي‬ ‫ضم‬ ‫الا‬ ‫‪8‬‬ ‫ثول‬ ‫ص ‪ 29‬حث‬ ‫‪4‬‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫الكر‪3‬‬

‫تعالى‬ ‫سبحاله‬ ‫اللا‬ ‫ان‬ ‫هعمدهم الطيما‬ ‫لم‬ ‫!ر!‬ ‫هلاك‬ ‫!م ‪1 1‬‬ ‫علمه‬ ‫منا‬ ‫ض‬ ‫لم‬

‫الم ؟‪.‬‬ ‫عذاب‬ ‫ئم !سعهم‬ ‫الى حض‬ ‫ةسيتعهم‬

‫‪.34‬‬ ‫الترأ ‪ /‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫هواهب الرحمن في تلص!‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬المدرش لم هبدالكر‪3‬‬ ‫‪601 1‬‬

‫‪-1011-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لجزم‬ ‫أ‬ ‫هنه الإسنلة لانقلكه ولايمكن‬ ‫على‬ ‫ونركل ان الجواب‬ ‫لع!‬ ‫و!لط‬

‫الاثسان‬ ‫البداية ولانخلق‬ ‫هلذ‬ ‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لأننا لم نشهلى‬ ‫‪.‬‬ ‫التضايا‬ ‫هنه‬ ‫حولى‬ ‫بالحتيقة‬

‫نعتبر احداثه ونتأهلى وتانعه لتعزش‬ ‫واتعنا ‪ .‬الماضي‬ ‫الا عن‬ ‫غير هسووبين‬ ‫وثحن‬

‫الماضبم‬ ‫معرنة‬ ‫ونكن‬ ‫هعرنته‬ ‫الى‬ ‫نلا سبيلى‬ ‫الواتع ‪ .‬أها المستتبلى‬ ‫لمعالجة‬ ‫الخبؤ‬

‫للاهواء‬ ‫هتوازنأ بالمستتبلى غ!هنتاد‬ ‫ا!راك الواتع وتمدحدا احساسأ‬ ‫تعيدلا على‬

‫المستتبلى ترتسم‬ ‫وهو يرى‬ ‫نيكون الاثسان المرتبط بالماضبم اكثر حكمة‬ ‫والعواطف‬

‫سلبية‬ ‫الصورة لهذا المستقبلى‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫للالم والمنعتاء‬ ‫بئ في هخيلته فلا يممتبم‬ ‫صو‬

‫نيه‬ ‫واتمهايعللى‬ ‫فلك الانسان فيعؤ الى‬ ‫اليه‬ ‫يط!‬ ‫هدممتتبلى‬ ‫عن‬ ‫هن ثتص‬ ‫تعالبم‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫التي يعيمنمها على‬ ‫ل!يلما نبم هسيربئ‬ ‫التبم‬ ‫الى النتافي‬ ‫لكبم يصلى‬ ‫ويصحح‬

‫لها‬ ‫رح! هبم الاطر الواتعية التي ينبفي للانسان ان يفكن‬ ‫الم!‬ ‫الاطر للتعاهلى مع‬ ‫ت‬

‫بالنسبة للاهم‬ ‫الماضي‬ ‫أخطاء‬ ‫عن‬ ‫الترأن الكر‪ 3‬هفه المعافي وهو يتحدث‬ ‫وتد ثبت‬

‫المثالية‬ ‫اهام الواتعية بعيدآ عن‬ ‫نأراد الترأن الكريم أن يضع"أدطار!لأنسا‬ ‫سبقت‬

‫أت‬ ‫تعالى ة ش‬ ‫بها نتالى‬ ‫التأثر‬ ‫التأئير نيها او‬ ‫ورسم حد!بى الممماحة الخارجة عن‬

‫ا!ريم‬ ‫الترإن‬ ‫يعملون )‬ ‫كلأيوا‬ ‫عا‬ ‫ولإتسالون‬ ‫مانم!بت!‬ ‫وء‬ ‫كبت‬ ‫للأ ما‬ ‫لك !ك‬

‫أعمالى‬ ‫الواتح ‪.‬نلا ئسألى الانسان عن‬ ‫حلوب‬ ‫ضمن‬ ‫ويجعلها‬ ‫المسوفىبية‬ ‫هلا‬ ‫يصد‬

‫وهنه تاعدة ترأنيه يمكن أن‬ ‫‪.‬‬ ‫شينآ هق أجر العاهلون الماضين‬ ‫ولا يكتسب‬ ‫الماضيق‬

‫رح!‬ ‫الم!‬ ‫عن‬ ‫الباحث‬ ‫رح! ‪ .‬نلابد ان يتحرك‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وهم يكتبون‬ ‫أمابم ‪/‬الياحثين‬ ‫لضعها‬

‫الدارس وعيأ ونهمأ‬ ‫يدعكمى استيعابها على‬ ‫التبم‬ ‫ريخية الواضحة‬ ‫الد‪3‬‬ ‫المساحة‬ ‫ضمن‬

‫تمنعويدثمآ وغبمنعآ فبم الرؤية ويضح‬ ‫ولا!سبب‬ ‫الان!سائية‬ ‫التجربة‬ ‫لزياور !صيد‬

‫التصورات الحيوانية والمتاييص البيوبجهة‪.‬‬ ‫الحدوب المكرهة حيث‬ ‫الانسالية تحت‬

‫التبم‬ ‫رح! التل!يم تد تلالروا بالمناهيم‬ ‫الل!‬ ‫نبم‬ ‫الباحئيق والمتخصصين‬ ‫ثجد هعطم‬ ‫فك‬

‫وح! نجامت‬ ‫للم!‬ ‫المادية‬ ‫والتنسيرات‬ ‫الت!ر‬ ‫هدكل ثطرية‬ ‫الفربية‬ ‫أنررتها الحضارة‬

‫وفي كشر‬ ‫‪.‬‬ ‫وأهواء‬ ‫وراء طلون‬ ‫غير لتيتة هنساقة‬ ‫وتخمينات‬ ‫هاثمويفعة‬ ‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تنسيرات‬

‫وكما‬ ‫النازها‬ ‫حلى‬ ‫أو‬ ‫سبيلى الى حلها‬ ‫ل!‬ ‫هلاك معضلات‬ ‫س‬ ‫الد‪3‬‬ ‫بل في معطم ثتاط‬
‫غياب‬ ‫والتوقعات بلى أدى‬ ‫الافتراضات‬ ‫يملكون سوى‬ ‫لا‬ ‫المو!نجين‬ ‫با‬ ‫سابتأ‬ ‫ن!كرثا‬

‫هن‬ ‫جموي‬ ‫لا‬ ‫هتعة يخالية‬ ‫أو‬ ‫شمعرية‬ ‫رحغ عبارة ع!يثولجيا‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الحقالح الى بلى‬

‫والجال!‬ ‫المخلصة‬ ‫!كر الجه!‬ ‫لا‬ ‫اللا‬ ‫علي‬ ‫‪.‬‬ ‫ولا فائدة في هحتواها‬ ‫‪.‬‬ ‫هم!بعة دتاثتها‬

‫رح! *ثصاثية‬ ‫لد‪3‬‬ ‫الحتيتة الرانضة للتضويه المتعمد‬ ‫والإبحاث المتوازثة الباحمه‪ -‬عن‬

‫‪--1‬‬ ‫لأ‬ ‫‪2-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بلاء ل!رح! الانساثية جمعاء‪.‬‬ ‫الاهم ني‬ ‫بجهوب‬ ‫والاعترانا‬

‫الكريم‬ ‫القر‪%‬‬ ‫الى‬ ‫لطمنن‬ ‫ا‬ ‫ب!هكانلا‬ ‫سابقأ‬ ‫الاسمنلة المطرفىجة‬ ‫الى‬ ‫عدلا‬ ‫"ذا‬

‫رحغ التيم‬ ‫الم!‬ ‫لاثنا اذا ترأثا‬ ‫البمنعرية‬ ‫ل!رح!‬ ‫لنا أهم احداث‬ ‫الذي حنط‬ ‫لأله حله‬

‫أخيلة النلاسنة‬ ‫التي ثسجتها‬ ‫الاخبار‬ ‫ركام هن‬ ‫ثتيه وسط‬ ‫ست‬ ‫ترام! غربية ن!ثنا‬

‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫هانلة هن‬ ‫وطمممأ هشمدأ لمساحات‬ ‫إغنالا‬ ‫ثجد أ هلاك‬ ‫والمنكرش وست‬

‫أن درن إغريتبم‬ ‫" ولم يحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫والهوى‬ ‫التعصب‬ ‫كئير هن الامم بسبب‬ ‫لأدوار‬ ‫وتهميمكعأ‬

‫التجربة والخبرة للبصيؤ‬ ‫مطاهر‬ ‫لثبيت‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫ينعأنه أ‬ ‫هن‬ ‫حدثأ‬ ‫عطيم‬

‫رحغ‬ ‫الد!‬ ‫فبم‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪)701‬‬ ‫تأهلأ جديأ‬ ‫ر!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ولم يقم أي هن الداس بالتاهلى ني‬ ‫‪.‬‬ ‫الداخلية‬

‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫رح!‬ ‫الم!‬ ‫ولإثبات دلالته على‬ ‫الترأفي‬ ‫النص‬ ‫لخدهة‬ ‫كل الاشياء وطنت‬ ‫التد!يم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫سنجد‬ ‫‪.‬‬ ‫الموتى‬ ‫نبم تحليط‬ ‫ننهم سر تتلم المضرصن‬ ‫!‬ ‫خلالى هنه ا!و!ا لستطمع‬

‫غرتأ‬ ‫هلك‬ ‫الذجم!‬ ‫( عليه السلام ا وهن هعه‬ ‫يطارد هوسى‬ ‫الذي خرج‬ ‫نرعو ألخربم‬

‫القرأن الكريم جمذلك‪.‬‬ ‫أية كما حنيث‬ ‫خلنه‬ ‫لمن‬ ‫ليكون‬ ‫بتحليطه‬ ‫قام المصرش‬

‫رح! التديم والمنتود !ل!ت!‬ ‫للد‪3‬‬ ‫تعرضت‬ ‫التبم‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ان !راسة ثصوص‬

‫على‪.‬حتيتة‬ ‫للانسانية ليطلعه!‬ ‫!حمة‬ ‫هذا التاس‬ ‫عل!‬ ‫الكريم تد حانط‬ ‫الترأ‬

‫)‬ ‫( !‬ ‫هحمد‬ ‫مخاطبأ‬ ‫تعالي‬ ‫تالى‪.‬‬ ‫العبرة والخبرة‬ ‫نتتأهلى نيه ولكتسب‬ ‫ل!هـلغها‬

‫صى لجهم يلايما‬ ‫لي أهل طين‬ ‫كلريأ‬ ‫وماكيت‬ ‫العمر‬ ‫عليه!‬ ‫لتطاول‬ ‫لرونأ‬ ‫أنثعلأيا‬ ‫( ومنا‬

‫ثعت‬ ‫اليك وما‬ ‫نو!يه‬ ‫!ب‬ ‫أيباء‬ ‫( ثلك من‬ ‫‪:‬‬ ‫تعاد‬ ‫وتوثه‪-‬‬ ‫ومنا ثما مربعلين )‪.81‬؟)‬

‫أيات‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪.19‬؟)‬ ‫ار يععحعمون‬ ‫ليم!‬ ‫وماكنت‬ ‫يكفلى مرج‬ ‫يلأ!ن أدلامهـل!‬ ‫اث!‬ ‫ل!م!‬

‫وتعالي قد ئم! الينا‬ ‫بان الة سبحانه‬ ‫والتاجملى وتوجمد‬ ‫الي التوتف‬ ‫كثيرة نبم الترأ ظمو‬

‫ل!تيتة اذا احم!ج‬ ‫ووتانع وعنربتفاصيلى‬ ‫نبم قرأنه الكريم ها يلنع الاثسابئ هن أحداث‬

‫عدة وتائح لتكيد حتيتة‬ ‫عابرآ نبى حالة سرد‬ ‫إهرورآ‬ ‫وأحيانأ‬ ‫الاهر الى بيان وتوضمح‬

‫كان صتيقآ نبماه وطعناه‬ ‫‪1‬ه‪4‬‬ ‫اثريى‬ ‫ي‬ ‫ير‬ ‫أ واحر‬ ‫‪:‬‬ ‫واحدة كما نبى توله تعالي‬

‫نبى‬ ‫المعلوبات جاعت‬ ‫هانه‬ ‫هن‬ ‫اكثر‬ ‫الترأ عن ا!رشى‬ ‫علا ا(‪.‬؟؟) ولم !حئث‬ ‫!‪،‬‬

‫تعزيؤ‬ ‫المعلوهة القرأنية لنرض‬ ‫لأواية‬ ‫مق الاثبياء ن!ئت‬ ‫هجمو!كة‬ ‫الكلام عن‬ ‫هعرض‬

‫‪ 56‬ت ‪. 95‬‬ ‫ص‬ ‫مك!ور النر ‪ ،‬ء؟‬ ‫‪ 1‬معبحبملماسوالدلم‬ ‫‪708 1.‬‬

‫‪08‬ء‪.‬‬ ‫لم‬ ‫س!س‬ ‫است‬ ‫لأ‬ ‫‪581‬‬


‫كل عموان ا ‪88‬ء‬ ‫سص!‬ ‫ا‬ ‫‪08، 1‬‬

‫‪. 57- 56 1‬‬ ‫‪ 011 1‬اس!‪! 8‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عاثم!ها‬ ‫التبم‬ ‫لأجيالى والعصور‬ ‫لرر الاثبفأ ‪.‬وئخملهم أهاثة ل!كؤ اللاصى الى الح! عبط‬

‫أخبار الالبهاء جاء‬ ‫ان الهلف هن كر‬ ‫الترأ دجد‬ ‫وعدد ل!ملى دصيص‬ ‫‪.‬‬ ‫الإلبياء‬ ‫هلاء‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬بلى تواص‬ ‫البمنعرية‬ ‫لم يترفي‬ ‫وتعالي‬ ‫وهبم ان انة صبحاله‬ ‫واحد‪8‬‬ ‫لمحهد ح!‬

‫هدمم! السماء وأطبتت‪ .‬الوئدهة‬ ‫عن‬ ‫ارصالى الرسلى والالبياء الى البث!ا!ة كلما انحرلت‬

‫ضلالتها‬ ‫هن‬ ‫الباث!راية‬ ‫نيرشلى الة تعالي ثبيآ او رسوفي لانتاذ‬ ‫الإرض‬ ‫والكدر على‬

‫لبواتهم على"‬ ‫أئار‬ ‫الحياة ولقايا‬ ‫الاثبياء على‬ ‫لديلا هن أن!رهلاء‬ ‫لتحصلى‬ ‫‪.‬‬ ‫!!تها‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فبم داخلى الذات الاثصالية ولا اهكن‬ ‫أصيلى نبم الحياة وعمي!‬ ‫ألدن‬ ‫أ‬ ‫البدر!ة‬

‫والدن اطهر على‬ ‫الا‬ ‫!هدا الحالي‬ ‫الهوبوشابيئز حتى‬ ‫هنذ أ!د‬ ‫عاتلأ‬ ‫لجد السان‬

‫والبعث بعد‪.‬‬ ‫بالايمان بالحياة الاخرى‬ ‫أحيان‬ ‫!عئر عده‬ ‫حياته‬ ‫على‬ ‫صملوكه" هـلدعكمى‬

‫اعتتد الالمعان‬ ‫حرواثات‬ ‫أشبهاء‬ ‫بطدة‬ ‫يعئر عده تعبيرآ طحرنأ‬ ‫وبدأ‬ ‫‪.‬المي‬

‫تملحه‬ ‫لها خالنأ طالبآ هلها أ‬ ‫موته ا؟؟؟ا ثاستسلم‬ ‫أو‬ ‫بالها تملك ل!ث!أ على حيأته‬

‫ت!ز أماهلا‬ ‫التديم‬ ‫ت‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لترأ‬ ‫ولحق‬ ‫ولكللا‬ ‫بالراحة التي يملكها العابلر‬ ‫احصاسآ‬

‫للنهم الد!هدي ندجد‬ ‫د!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫اخضعوا‬ ‫أ‬ ‫هثعكلة هعقدة ترلك الباحئون النون يحاولو‬

‫لان النون‬ ‫‪.‬التديم‬ ‫‪.‬من هيدان الم!د‬ ‫هـلخي تبدو طسحبة‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الر‪.‬ية الد!دية للحدط!‬ ‫ا‬

‫واثجازاى العم!‬ ‫النربية‬ ‫حلدوا اه!‪ :‬كالة تحكمهم انرازاى الحضارة‬ ‫ت‬ ‫الم!‬ ‫كتبوا‬

‫من‬ ‫وم!‬ ‫العلمية المالية‬ ‫هنه ألتصملاه ئطو‪ 3‬لملاصة القلاعات‬ ‫ف!ل!‬ ‫الفريبم‬

‫رها في العصور‬ ‫وأل!‬ ‫هم! هم!بعة عنيدة التحيد‬ ‫صمة‬ ‫المحراسات لبهت على حهفي‬

‫ن!لك‪.‬‬ ‫المعر!نجة ‪ .‬بلى عكمى‬ ‫بالإديان‬ ‫ركاودخصياته‬ ‫الم!‬ ‫أحداث‬ ‫أو ارتباط‬ ‫ال!د!مة‬

‫كليلة كان‬ ‫ها عدا محاولات‬ ‫دخصياتهم‬ ‫الإلبيا* لاثكارأ لجي!‬ ‫لسالم‬ ‫طمسأ‬ ‫جدثا‬

‫د!‬ ‫الم!‬ ‫الي ن!كر الانبهاء واحداث‬ ‫الذي تمرض‬ ‫التد!يبم‬ ‫‪ 8‬والعهد‬ ‫التورا‬ ‫هدنها خدهة‬

‫المرتبطة بهذه الاهداف تخصص!‬ ‫الميممسات‬ ‫التلم ( ها تبلى الميلاد ) فكاثت‪..‬بعض‬

‫ا‬ ‫أ ول*!ه‬ ‫" هدي! ا!ببوا‬ ‫الحىالاى‬ ‫دمالة بدالهة ن!بد الالصان !ا‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ 1 1‬؟ ؟ ا الططم‬

‫تعبد !لى‬ ‫التي‬ ‫العالع!‪8‬‬ ‫على حىالهم الناص الذي صبدوبه ئعلى‬ ‫!ل!وا اسم ططم‬

‫علماء الابداصى البععر!ة ثاثلوا هله الكلمة جطيما‬ ‫هن هكك الععم!ب! ث! باه‬ ‫كل هصو‬

‫ا الططمهة ا الذي طلى حة هاشعة على عبادة لععيء معون يعالة‬ ‫اسمأ هلى هلب‬

‫الطواطم لي امع!ا‪،‬‬ ‫‪.‬من‬ ‫الواهأ منمكلة‬ ‫لبا؟ !د جلا‬ ‫او‬ ‫حىالأ‬ ‫المعبيد‬ ‫ثون ابعيه‬

‫!حعة الحععار‪/8‬‬ ‫طلم‬ ‫لم‬ ‫د!اس!‬ ‫بطها رابطة طاهر‪،8‬‬ ‫منمكلة ضه الارض لب‬

‫ص ‪.6‬؟‪.‬‬

‫‪-115-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لما هنكور‬ ‫و!دتصرو‬ ‫التوراة‬ ‫أهداف‬ ‫الباحثين الذي !خدمون‬ ‫هألهة لدهـكل‬ ‫طح‬
‫‪-‬‬ ‫ثياا‪2‬؟"اة‬

‫لأن التحيذ‬ ‫‪.‬‬ ‫لن دجدها‬ ‫صمت‬ ‫عدها في اسر‬ ‫ان عقيدة الثحيد التي دبخث‬

‫ترفض جعلى اي يفيء هادي واسطة للارتباط‬ ‫العقيد!لأ‬ ‫!عئر عق حدالية الخال! وهنه‬

‫الارض كعتيل! يل!ون بها البدر كانت فاىة لكل‬ ‫على‬ ‫باله ولذلك فألت !ترات طهو!با‬

‫أما بعد‬ ‫‪.‬‬ ‫ما قبلى الم!!‬ ‫تبل الكم!بة وعصور‬ ‫علمطا خصيمأ‬ ‫!د!للى‬ ‫!مكق أن‬ ‫مادي‬ ‫أثر‬

‫تمدكل السلطة‬ ‫الرتم الطيلية كالت‬ ‫الملهـباى الباقية على‬ ‫الكم!بة ن!ن‬ ‫اختراع‬

‫كما‬ ‫الالبياء‬ ‫لمحارلة‬ ‫مع السلطة‬ ‫التي كالت تتف‬ ‫المترنجة‬ ‫والطبتة‬ ‫وا‪.‬لملولة‬ ‫السياسية‬

‫الا ان‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه السلابم )‬ ‫اللبي لح‬ ‫لمجتمح‬ ‫عرفلا هن خلالى الايات التي تعرضت‬

‫ألكريم‪.‬‬ ‫الثرأ‬ ‫عنها‬ ‫وتحدث‬ ‫ثح‬ ‫طهربئ فبم عصر‬ ‫التبم‬ ‫الوئلية وعباور !لاهعدام‬ ‫العقيل!ة‬

‫الي الحوار الذي دار بون‪.‬‬ ‫ألكريم‬ ‫ألنماز القرأ‬ ‫ابراهم وقد‬ ‫تطهر ايضآ فبم عصر‬ ‫لجدما‬

‫عبادة الالهة المتعددة التي تمدكها الاصنام ‪ .‬وهكذا لجد‪.‬‬ ‫وتسليه‬ ‫وت‬ ‫ابراهم‬

‫به‬ ‫هبم الواتع الذأ؟تمنعهد‬ ‫التبى ابر با الترإن الكرام كانت‬ ‫العتالدي‬ ‫الالحراف‬ ‫مطاهم‬

‫الذي‬ ‫!لتبم "كانم! مدتلأممرة نبم العالم القديم‬ ‫الالهة المديده‬ ‫فبى تمجيد‬ ‫الرتم الطيدية‬

‫بعض‬ ‫‪ .‬ولكللا لو حللنا‬ ‫الراندين‬ ‫بلاد وادي‬ ‫مربزه‬ ‫والذي ‪.‬كان‬ ‫!مداله الاثمرفى الالطي‬

‫هحاولات‬ ‫جود‬ ‫دستدثمف‬ ‫الطيدية !مكدنا ‪%‬‬ ‫الرتبم‬ ‫ئبم‬ ‫التد!مة الجوول‬ ‫البصيص‬

‫يطهر الهأ بين المله الاخري‬ ‫بابلى‬ ‫الخل! ان اله‬ ‫‪ 5‬نفبم تصيد‪8‬‬ ‫دحو التحيد‬ ‫وتطلعات‬

‫ان نبم الغاتمةإ!‬ ‫الا‬ ‫للكو ة‬ ‫"ؤلكله لهمى بعد الاله الحيد‬ ‫اله !لؤثها‪.‬بهمآ‬ ‫دك‬ ‫لا‬

‫" اذا‬ ‫ة‬ ‫لطتنو‬ ‫فريله !ذ يمكم ا‪+‬لهة عن عربع‬ ‫وردان بدبرة‬ ‫اللأمعالظ‬ ‫بهذا‬ ‫سطرش‬

‫الاسماء التي اطلتناها عليه ليكن!‬ ‫نبجمبم‬ ‫أها لح!‬ ‫‪،‬‬ ‫الالهة‬ ‫البثمربالمأن‬ ‫التممم‬

‫بالمنعاعر هلا وهو يممتدئمف‬ ‫أ وكاثي‬ ‫‪0012‬‬ ‫‪ ، 4‬الممطر ‪-.911‬‬ ‫الهنا " ‪ ( ،‬اللح‬

‫الدينبم تظلى نوق شناولى فيئ‬ ‫المنمعور‬ ‫هق‬ ‫العليا‬ ‫ان هنه الصينة‬ ‫يتخ!‬ ‫‪.‬‬ ‫الة‬ ‫!دالية‬

‫ان‬ ‫‪.‬‬ ‫هلا‬ ‫هفكوة‬ ‫ذلك‬ ‫هع‬ ‫الالهبم ولك!ها‬ ‫الا بالمكل‬ ‫ا!راكها‬ ‫ولا !مكن‬ ‫البثمر الفدهكبة‬

‫الة ‪131،‬؟ا ‪.‬‬ ‫ثحو حداثية‬ ‫وتطلعات‬ ‫!!هرهيوفي‬ ‫لم لدهلم هكذا دو‬ ‫البابلية‬ ‫الديالة‬

‫نلك لإبات‬ ‫كما كر‬ ‫المنعاعر‬ ‫شعورأ كاهلأ في لنمى‬ ‫المبارات يرجح‬ ‫ان تحل!‪.‬هانه‬

‫ما بعلما‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ /‬ض‬ ‫كلكاهينى‬ ‫هلحمة‬ ‫لم‬ ‫ا اثطر باقر‪ /‬د‪ .‬طه‬ ‫‪112 1‬‬

‫البابلية‬ ‫الدصمى‬ ‫هن‬ ‫فخم!رات‬ ‫الراندين‬ ‫ادي‬ ‫بلاد‬ ‫ني‬ ‫ر!دط لم اسحبدات‬ ‫الاباءلم‬ ‫‪1131‬‬

‫‪.‬‬ ‫جاهعة بنداد ‪8891‬‬ ‫‪/74‬‬ ‫ور‪ .‬لمد الحادر‪ /‬ص‬ ‫أبوبا‬ ‫الب!‬ ‫( ترجمة ال!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫البمنمري كان يحاول! الارتتاء‬ ‫ألنكر‬ ‫با‬ ‫واضحة‬ ‫للا إينعارة‬ ‫الذي أضاء‬ ‫المنمعور‬ ‫بان هذا‬

‫انحراف‬ ‫وثبتت‬ ‫وأوهامهم‬ ‫البمنمر‬ ‫العتيدة التي ينموهتها أفكار‬ ‫التحيد‬ ‫لاستيعاب‬

‫حال‬ ‫الملوك والمترنين والكهنة ورجالى الدان الذين لم يكونوا باي‬ ‫هصالح‬ ‫البمنعر‬

‫اطبافى ظلام‬ ‫عليها ثتيجة‬ ‫التبم حصلوا‬ ‫الاهتيازات المادية‬ ‫يتجردوا عن‬ ‫أن‬ ‫يرنجبو‬

‫ني حياتهم كما‬ ‫الذ! رنعوا هكانة! الكهنة وحئموهم‬ ‫عتولى المستضعنين‬ ‫الجهلى على‬

‫جادة‬ ‫تونرت !راسات‬ ‫ولو‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫يلا‬ ‫ص سن‬ ‫ار؟‪،‬‬ ‫أ!ل! ور!ء‬ ‫ة فا‬ ‫تعالى‬ ‫تالى‬

‫العتاند الديلية وأثار‬ ‫بات المسمارلة للتمرف على حقيقة‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫وأمينة لتحليلى ثصوص‬

‫نبم‬ ‫لها أثرحاسم‬ ‫بلتانج يكو‬ ‫ان ثخي‬ ‫لاستطعنا‬ ‫التديمة‬ ‫المجتمعات‬ ‫الإليان على‬

‫الحتيتة‬ ‫التديم لخدهة‬ ‫التارح!‬ ‫!راسات‬ ‫ان لوظف‬ ‫ل!رحغ الاديان ‪ ،‬ولن!لك ثستطد‪،‬‬

‫والإحكام المسبتة‬ ‫والهوي‬ ‫التعصب‬ ‫التوازلط والعلمية الهادنة ونبتعد عن‬ ‫ول!ص!‬

‫المنفلقة‪.‬‬

‫لإن‬ ‫الحقيتة وفلك‬ ‫التوراة لخدهة‬ ‫يمفلنا ل!راسة نصوص‬ ‫الي نلك‬ ‫بالاضانة‬

‫يئعخمنياته وهدنه وأهم الاحداث‬ ‫!لتديم وذكر‬ ‫س‬ ‫الد‪3‬‬ ‫عن‬ ‫تجئث‬ ‫تعد أتدم نص‬ ‫التوراة‬

‫الى لكريد!ى سيظرة‬ ‫الاساطير والروايات التبم تهدف‬ ‫ولكن باثعرط استبعاد‬ ‫‪.‬‬ ‫والوتانع‬

‫ذللظ باعتبار جوهر‬ ‫ويكو‬ ‫العلم خطاها‬ ‫العالم والروايات التبم أثبت‬ ‫الدطوب على‬

‫هح القرإن الكريم فيمكن ان لعتبر ذكر جوهر‬ ‫"التضية المذكورة نبم التوراة اذا تطاتجق‬

‫نزداد‬ ‫علد !راسة النص ان!إثي شت‬ ‫خصوصأ‬ ‫الترأثي‬ ‫الخلث يدعم ويخلم النص‬

‫التي تبلتها‬ ‫الواضحة‬ ‫الاخطاء‬ ‫خالبم هن‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫"استترارأ بان ها يتضمنه‬

‫وان‬ ‫واحدة‬ ‫القضية‬ ‫لان‬ ‫التوراة الحقيتة‬ ‫اخراج‬ ‫الي‬ ‫‪.‬القبرأن الكريم‬ ‫التوراة ‪ .‬وتد حئا‬

‫لخربئ ولكن ذه‬ ‫واحد وهو الة جلت‬ ‫لأن الكتب السماوية هصدربا‬ ‫يعتتدو‬ ‫المسلميق‬

‫ها عدا الترأن الكريم الذي لكنلى الة بحنطه‬ ‫‪.‬‬ ‫والاضانة‬ ‫الكتب لم تسلم هن التحريت‬

‫التناتفمات لا‬ ‫طه‬ ‫فبم الكتب الاخري‬ ‫المجودة‬ ‫التداقضات‬ ‫ان تجد‬ ‫ولذلك لا يمكن‬

‫ان ‪-‬‬ ‫!هرط‬ ‫تعالى أ قى *!ا !راة‬ ‫اتالى‬ ‫الكزئم‬ ‫يمكن ان تجد!ما ني الترأ‬

‫عمادفي له‪.‬‬

‫سبي‬ ‫وأحيدابئ التوراة من ألم حتى‬ ‫توات‬ ‫في‬ ‫التناتض‬ ‫لم‬ ‫تاسم‬ ‫هحمد‬ ‫لم‬ ‫محمد‬ ‫لم‬ ‫اثطر‬ ‫( ‪ 4‬؟ ‪1 1‬‬

‫‪ /‬دراسة لبم الكتب المتلسة‬ ‫وكنلك بوكاي ‪ /‬مو!مس‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪299‬‬ ‫برسى القاهؤت‬ ‫ر‬ ‫سد‪3‬‬ ‫لم‬ ‫بابلى‬

‫الحليثة‪.‬‬ ‫المعارف‬ ‫ضوء‬ ‫في‬

‫‪-116-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أم!رت!ا‪.‬‬ ‫ا‪-‬لتبم‬ ‫الئترة ‪،‬وهبم التم!ية‬ ‫للهي !ه‬ ‫رلحن‬ ‫لحسمها‬ ‫ثود أ‬ ‫بتيت تضية‬

‫كانوا‬ ‫بلأممر‬ ‫وهلى فلاك‬ ‫‪.‬‬ ‫"السلام ا‬ ‫( علط‬ ‫الاسللة الممابتة حولى عالمد" رسالة ثح‬

‫هنه ألاسئلة ليمي ههمأ‬ ‫عن‬ ‫؟ وتد !دثا ان الجواب‬ ‫الم‬ ‫ايعأصروبه لم تصلى دعوقي‬

‫رسالة دح‬ ‫لسالجة‬ ‫وهي تتضدى‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫الترأ‬ ‫عرضعتها أيات‬ ‫التبى‬ ‫بتدر الحتال!‬

‫ولكن!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم عصؤ‬ ‫البمنعرية‬ ‫تسود‬ ‫كاثت‬ ‫التبم‬ ‫والالحرانات‬ ‫) وعصر؟‬ ‫(‪-‬عليه ادة*م‬

‫المنهيم للمالم ‪.‬نبم‬ ‫كاثةة!عالمية بهـلي‬ ‫ا‪9:‬‬ ‫السلانم‬ ‫رسالة لوم ( عليه‬ ‫لالمنعك ب!‬

‫الرافدين‬ ‫لم يكن بالسعة الحالية وكما هكنا ن!ن أرض‬ ‫لأن العالم فبم عصؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬؟؟)‬ ‫عصؤ‬

‫تمنكل بنلك‬ ‫العريية وهي‬ ‫الشام ولنعبه الجزوة‬ ‫هح أرض‬ ‫جغرانية‬ ‫كالت ثمنعكل !دة‬

‫الثتانة‬ ‫وقد أثبتنا !‬ ‫‪.‬‬ ‫الدببم دوح ا عليه السلإم )‬ ‫العالم الذي كان يعاصر‬ ‫هعطم‬

‫‪.‬كاثت نبم كل ‪.‬ئح‪.‬‬ ‫التبم‬ ‫الوئلية‬ ‫الثتانة‬ ‫كالت‬ ‫المن!كور‬ ‫نبم العالم‬ ‫كاثت سالدة‬ ‫التبم‬

‫فكرها الترأن‬ ‫التبم‬ ‫الاصنام‬ ‫الائاولة نبم أوغا!ات ونكر اسماء‬ ‫ن!لك المكتشفات‬ ‫وكت‬

‫السلام ) فبم الرتم الحجرية المجؤ ة في أوغاهـلت‬ ‫( علط‬ ‫دح‬ ‫ني عصر‬ ‫الكريم‬

‫ودفمروعها نبم‬ ‫نح‬ ‫أصلام !م‬ ‫نم! للا أسماء‬ ‫نبم يفمبه الجزس‬ ‫الجاهلي‬ ‫الاثمعر‬ ‫وف!لك‬

‫بات المسمارية ني بابلى‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫نبم‬ ‫هفه الاصدام هجودة‬ ‫كما أن اسماء‬ ‫‪.‬‬ ‫الجررو‬ ‫ينعبه‬

‫كان‬ ‫الاتصالى‬ ‫ان‬ ‫"(‪6‬؟؟ا ‪ .‬ومدثر‬ ‫المديلة‬ ‫في‬ ‫لأدد‬ ‫هعبدآ‬ ‫"شيل!وا‬ ‫الراند!ن‬ ‫وأرض‬

‫والكرى‬ ‫الدن‬ ‫تددهس الي جمبح‬ ‫التلال!ات‬ ‫وكالت‬ ‫حدهـب هذه النساحة‬ ‫ني‬ ‫هجودآ‬

‫أحدأ‬ ‫يعنب‬ ‫لا‬ ‫ان الة‬ ‫المسلمين‬ ‫وهن المعليم لدي‬ ‫‪.‬‬ ‫الواسمعة‬ ‫البلاد‬ ‫نبم ضه‬ ‫المدتاثمرة‬

‫أحال!يث بهذا‬ ‫وقد ورت‬ ‫الثمعبهة‬ ‫همعث المطم رسول! يقيم عليه الحجة وت‬ ‫حتي‬

‫الاعذار اليهء‬ ‫ال! بت‬ ‫اجد‬ ‫" أها الدار نائها دار عدلى لا يدخلها‬ ‫‪:‬‬ ‫وتالى ابن كثير‬ ‫الممدى‬

‫أ!بعة‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ا‬ ‫رواية الاهام احمد‪ ..‬ان رسولى الة ( !‬ ‫عليه ونبم حديث‬ ‫وتيام الحجة‬

‫ورجلى هربم ورجلى هاى‬ ‫‪.‬ورجلى أحمق‬ ‫يفميئأ‬ ‫!سمع‬ ‫لا‬ ‫رجلى أصم‬ ‫‪:‬‬ ‫القياهة‬ ‫لنم‬ ‫يحتجو‬

‫وأما الاحمح نيتؤل‬ ‫‪.‬‬ ‫شينأ‬ ‫الاسلام وها اسمع‬ ‫فأها الأصم نيقؤلى رب تد جاء‬ ‫‪،‬‬ ‫في نتؤ‬

‫البعرافية للمدطقة‪.‬‬ ‫اعداد الب!معر الحدة‬ ‫بقو!مه ل!ة‬ ‫رسالة د!‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫القرأ‬ ‫) لقد حدد‬ ‫‪115 1‬‬

‫الى‬ ‫ل!‬ ‫بلفها‬ ‫الباهلية ام البرشالة التي‬ ‫سواء‬ ‫تلامى ثقالة قيم دح‬ ‫التقالى‬ ‫سعاعد على‬

‫اللببم‪،‬هحمد‬ ‫ها عدا‬ ‫اتوامهم‬ ‫الى‬ ‫الالبماه أرسلوا‬ ‫ان كل‬ ‫تلاد‬ ‫‪3‬‬ ‫ثد جاعت‪3‬حالث‬ ‫‪.‬‬ ‫توهه‬

‫الصحيحة‪.‬‬ ‫الدبو!ة‬ ‫الاحالمث‬ ‫نلك‬ ‫كدت‬ ‫كاهة ‪ .‬كما‬ ‫الداصى‬ ‫الى‬ ‫ا فتد بمث‬ ‫( !‬

‫‪26‬‬ ‫ص‬ ‫الرالدين‪/‬‬ ‫ادي‬ ‫بلاد‬ ‫الطيدهة كل‬ ‫رعلط لم المعتتدات‬ ‫لا!تلم‬ ‫‪ 1‬االطر‬ ‫لأ‬ ‫‪61‬‬

‫ا ‪.‬‬ ‫ا اتراخاسيمى‬

‫‪-117-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫فيتولى رب لتد جاء إلاسلام‬ ‫الهربم‬ ‫بالبعروأها‬ ‫والصبيان خ!فوفي‬ ‫الاسلام‬ ‫رب تد جاء‬

‫نياخذ‬ ‫‪،‬‬ ‫ما أل!ثبم لك رسولى‬ ‫فبم النترة نيتولى رب‬ ‫وأها الذي مات‬ ‫‪،‬‬ ‫شيكأ‬ ‫وما اعع!‬

‫بيده لو‬ ‫ننمى صمد‬ ‫نيرشلى الدطم انا الخلوا النار‪ ،‬نوا الذي‬ ‫هواثيتهم ليطيعنه‬

‫بهذا المعنى وتالى‬ ‫وتد اورد عمثعؤ أحادث‬ ‫‪.‬‬ ‫بردآ وسلامأا‪17‬؟)‬ ‫علدطم‬ ‫لكات‬ ‫لخلوها‬

‫يعضد بعضه ‪.‬بعضأ ويتتوي بالصحد! نهي تنيد‬ ‫عدها بعضها صعحدح والاخر ضعيف‬

‫ليم التياهة عنلما‬ ‫نبم عرصات‬ ‫الرب لهلاء‬ ‫امتحان‬ ‫اعتراض‬ ‫عن‬ ‫وأجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫الحجة‬

‫واثما دار جزاء‪.‬‬ ‫دار لكض‬ ‫ليست‬ ‫الإخؤ‬ ‫ياهربم باللخولى نبم النار وتالوا با‪%‬لدار‬

‫الناركما ثبت نلك نبم‬ ‫او‬ ‫لخولى الجنة‬ ‫تبلى‬ ‫نبم عرصاتها‬ ‫ينافبم المحيف‬ ‫لا‬ ‫ان هدا‬ ‫وثالى‬

‫تصلى الن! دعؤ‬ ‫لا‬ ‫الدنين‬ ‫ألنأس‬ ‫با‬ ‫ها تقدم‬ ‫حاصلى‬ ‫‪.‬‬ ‫عتيدة أهلى السلة والجماعة‬

‫كانت النار‬ ‫أطاعوه‬ ‫اللار نأ‬ ‫الة تعالى ييم التيامة نيأهربم بشولى‬ ‫الإثبياء يختبرهم‬

‫يتولى لهم الرب ‪ :‬لتد‬ ‫ولم يدخلوها‬ ‫هـلدخلهم الجدة دان خافوا‬ ‫علدطم‬ ‫بردأ وسلاهأ‬

‫وهذا الأهر يوضعح للا‬ ‫‪.‬‬ ‫الى جهنم‬ ‫فيؤبر بم‬ ‫كئر عصياثأ‬ ‫نانتم لرسلي‬ ‫عصيتموببم‬

‫فان الة‬ ‫بدعوتهم‬ ‫الندرز لم يل!بوا الاثبياء او لم يسمعؤا‬ ‫اللاس‬ ‫أحوالى كثير هن‬

‫اذا عدنا الر‪/‬‬ ‫‪ .‬فلك‬ ‫احدأ الا بعدنه حكمته‬ ‫وتعالي لن يطلم ولا ‪!.‬نب‬ ‫سبحانه‬

‫اي ثبي ينطب!‬ ‫عصر‬ ‫ألم او‬ ‫جمصر‬ ‫او‬ ‫ثح‬ ‫عصر‬ ‫البشر فبم‬ ‫نان من عاثى هن‬ ‫هتالتلا‬

‫الناس بالانبياء‬ ‫على‬ ‫وتعالى أتام الحجة‬ ‫كما وان اله سبحانه‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا الكلإم‬ ‫علدطم‬

‫ثريعم وأشهم‬ ‫ريك مق يني لم من ههول!‬ ‫للأ ا!ل!‬ ‫تعالى أ‬ ‫نبم توله‬ ‫والنطؤكما‬

‫طا‬ ‫ثما ص‬ ‫اهط‬ ‫هيلمة‬ ‫بال!م‬ ‫أن كوبوا‬ ‫يريكم اللوا يلي ثعهنا‬ ‫الف!عه! العت‬ ‫على‬

‫كما‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫فطروا عليها‬ ‫التبم‬ ‫بالرسل والنطرة‬ ‫علم‬ ‫انما تاهت‬ ‫" نالحجة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8(،‬؟؟‪،‬‬ ‫علص‬

‫يعد‬ ‫!عة‬ ‫الفه‬ ‫للا الكون للناس على‬ ‫وضل!‬ ‫مبثعر!‬ ‫تالى تعالي ء!اسلأ‬

‫أن يكون فبم‬ ‫انممعان لابد‬ ‫هو اشهاد النطؤ نكل‬ ‫الاينمهاد‬ ‫فان هذا‬ ‫)‪19‬؟؟ا"(‪02‬؟)‬ ‫س‬

‫أصيلى " ولاينعك أن الاترار بالربوبية أهر نطرى‬ ‫الة ‪.‬نالايمان‬ ‫ايمان بجود‬ ‫!اخله‬

‫ألاباء‬ ‫با‬ ‫ليم التيامة‬ ‫ن!ذا احتجوا‬ ‫‪،‬‬ ‫الاباء‬ ‫والأبلاء لكدير عن‬ ‫طارىء‬ ‫والشرك حالث‬

‫‪.92‬‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫ابو الفدا لم تنصير التر‪ %‬المطيم‬ ‫ا الطر ابن كئ!‪/‬‬ ‫‪1171‬‬

‫‪.‬‬ ‫الاعرات لم ‪172‬‬ ‫‪ 8 1‬؟ \ ‪ ،‬سورة‬

‫‪.165‬‬ ‫اللساءلم‬ ‫‪1911‬اس!‬

‫تجق!‬ ‫‪،‬‬ ‫الطحاوا!ة‬ ‫العتيد!‬ ‫هـلم ش!‬ ‫علي بن علي بق محمد ت ‪297‬‬ ‫المزلم‬ ‫‪ 1‬ابن ابي‬ ‫( ‪012‬‬

‫‪ /‬هالسعة الرسالة‪.‬‬ ‫‪312‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫التركي‬ ‫عبدالك بن عبدالمحمعن‬ ‫الاردافىول‬ ‫د!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫المطاعم‬ ‫عال!ة أباثهم ني‬ ‫ال!ماس علي‬ ‫عالتهم كما !حري‬ ‫ج!يلا على‬ ‫اشعركوا ولحن‬

‫!بكم‬ ‫ألة‬ ‫بأ‬ ‫متررش‬ ‫بالصانح‬ ‫يتالى لهم اثكم كنتم ستونجون‬ ‫والملابمى‪ .‬والمساكن‬

‫لديلا ان الباتون الن!ين‪.‬‬ ‫توضح‬ ‫!دنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪21(،‬؟)‬ ‫اثنسكم‬ ‫على‬ ‫لا ثممر!ك له وتد ثم!هل!تم بذلك‬

‫امربم هوكل الي ألة ولا ثدري ها الة ناعلى بهم ولا لا‬ ‫الإلبيا‪.‬ء‬ ‫تصلى اليم ل!ت‬ ‫لا‬

‫يطلم وصمر‬ ‫لا‬ ‫رحمن رحم‬ ‫عاللى‬ ‫حكد‪3‬‬ ‫لعلم كنيلك ان اله‬ ‫ولكن ثحن‬ ‫ثعرت هم!!‬ ‫ان‬

‫كما‪.‬‬ ‫ملمها‬ ‫نلحكمة‬ ‫رحمهم‬ ‫غن!بهم نبعدله ل!ان داء‬ ‫ينعاء‬ ‫نان‬ ‫بعلمه حكمته‬ ‫ورحم‬

‫!‬ ‫لجك طن ض‬ ‫س‬ ‫) ‪ 1‬ان ض‬ ‫عليه السلام‬ ‫حكاية عن عيسى أ‬ ‫ثال تعالي‬

‫أثاسآ‬ ‫تد يرجم‬ ‫لأثه‬ ‫غنور رحيم‬ ‫ولم‬ ‫حكيم‬ ‫!‬ ‫الحكم! )(‪82‬؟ا فتال‬ ‫!ور‬ ‫!ثك الت‬

‫ففنر‬ ‫أ‬ ‫البمنعر‬ ‫حكمة الة ولأمو غاب عن عتولى‬ ‫طاهرهم يمممتحتون العذاب ولكن شامت‬

‫دكي!‬ ‫يفاملى أهلى النترة وهق لم تصله‬ ‫اله أ‬ ‫على‬ ‫‪.‬وليمى أمرأ هستبعدآ‬ ‫لهم ووحمهم‬

‫به نبم الحياة ‪.‬‬ ‫بيلهم فيما كاثوا !تطالمون‬ ‫!تضبم‬ ‫ا‬ ‫بعد‬ ‫الإثبياء هعاهلة الح!الات‬

‫ولفى‪.‬‬ ‫ة وورل‬ ‫الديا هـلتتص للمطليم هن الطالم ثم يحوبهم الى تراب كما ئكرتعالى‬

‫التبما‬ ‫الة بون الحىاثات‬ ‫حيق حكم‬ ‫نلك‬ ‫الكانر‬ ‫أي يؤ‬ ‫شلا )‪231‬؟ا "‬ ‫كأ‬ ‫‪!،‬‬
‫للمن!اة‬ ‫اثه لهقتص‬ ‫يجور حتي‬ ‫لإ‬ ‫العدلى الذي‬ ‫بينها بحكمه‬ ‫كإثت نبم الدنيا نيئصل‬

‫نعلد نلك‬ ‫توابأ‬ ‫نتصير‬ ‫ترابآ‬ ‫نن الحكم بيلها تالى لها كونبم‬ ‫الجماء مق ابترباء ناذا نع‬

‫تد‬ ‫نأوجح الى التراب ‪251،‬؟) اذ‬ ‫حيوان‬ ‫‪ ،‬اي كت‬ ‫كللأ‬ ‫ثعت‬ ‫ة ‪!،‬‬ ‫!تولى الكانر‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫‪ ،‬أما الاحتمالى‬ ‫الكانون‬ ‫ولكك‪ .‬أهلية‬ ‫تراب‬ ‫الى‬ ‫يحولهم‬ ‫ا‬ ‫الة بهم‬ ‫رحمة‬ ‫كلو‬

‫لان الاحاليث نكرت ان هلاء !حتجون‬ ‫لنكرلا‬ ‫كما‬ ‫احاليث كئ!‬ ‫يمو الذي !عحته‬

‫!ربم هـلبرف تلهـبم‬ ‫نيدكعص‬ ‫سلئهم‬ ‫و!ختبرهم رب العؤ ليطهر طاعتهم حتيتة‬

‫على‪..‬‬ ‫ي!يم خجته‬ ‫ارالقه أ‬ ‫علم الئيب !ل!ن ضا!‬ ‫وهلر‪+‬لتهم التبم يعلمها الة ني‬

‫ان الامر ليعي! الي حالة‬ ‫الهـجملأا‬ ‫ن!ذا عرننا نلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ثتممه‬ ‫الالسان على‬ ‫نيحكم‬ ‫خطه‬

‫‪.‬‬ ‫موصمى ة س‬ ‫القرو‪%‬لايلي نتالى له‬ ‫عن‬ ‫عددما سأل فرجمويوسى‬ ‫الكريم‬ ‫التر‪%‬‬

‫بتدؤ الة"‬ ‫الم!من‬ ‫هو موتف‬ ‫‪! 188.(،‬مذا‬ ‫ر! ولاص‬ ‫لا!‬ ‫عظ ‪.‬س لى عي‬

‫‪. 3‬‬ ‫؟‬ ‫‪5‬‬ ‫‪- 3‬‬ ‫؟‬ ‫‪8‬‬ ‫ء‪ 8‬ص‬ ‫‪،‬‬ ‫هطحاوت‬ ‫العتدة‬ ‫ع!سي محمد ‪،‬ثع‬ ‫بق‬ ‫ات يي !و‪،‬علي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2 1‬‬ ‫ز‬

‫مى‬ ‫‪8‬‬ ‫‪8‬؟‬ ‫ي!لم‬ ‫‪،‬ص‪8‬‬ ‫!‬ ‫‪2، 1‬‬


‫‪0 8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه!لم‪/‬‬ ‫‪ 33‬؟ اص!‬ ‫"‬

‫‪-‬ع!*!اه‬ ‫ء!ا‬ ‫!كل كيعم‪،‬‬ ‫هتلا! قتى‬ ‫!يى‬ ‫كئىا‬ ‫‪!، 12‬‬ ‫أبلإ‬

‫طه ا ‪..2‬‬ ‫‪،125‬س!‪8‬‬ ‫لأ‬

‫‪-81"--‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫نلا يسالى والما يكل الاهور الي بارلها نان اور تعالى أ د يلاص ولحكم)‬ ‫؟وعطمته‬

‫لاثما‬ ‫وعيسى‬ ‫عصر هوشى‬ ‫او‬ ‫نع‬ ‫يتتصر على عصر‬ ‫والاهر لم‬ ‫‪.‬‬ ‫تبديلى لكلمات الة‬ ‫‪.‬ول!‬

‫على الارض‬ ‫لجد‬ ‫الة عليه وسلم ) حيث‬ ‫هحمد ا صلى‬ ‫الاثبياء‬ ‫خاتم‬ ‫ل!كوة‬ ‫يمفمملى‬

‫السعالة‬ ‫وشه‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫اله عليه وسلم‬ ‫دعوة الرسولى ( صلى‬ ‫ولم تصلهم‬ ‫لم يسمعوا‬ ‫باثمر‬

‫والة سبحانه وتعالى هو الذي خلق و! الذي لا‬ ‫والنبوات‬ ‫مدار الرصعالإت‬ ‫على‬ ‫مجطت‬

‫طلماء فهو أحكم‬ ‫ليلة‬ ‫صماء في‬ ‫على صؤ‬ ‫الدملة السوداء‬ ‫عن علمه !بيب‬ ‫صيب‬
‫الحاسبين‪.‬‬ ‫الحاكين واسع‬

‫ا لم تصلهم !كوته و‬
‫ا‬ ‫المعلام‬ ‫نح ا عليه‬ ‫عصر‬ ‫باثمرنبم‬ ‫على جود‬ ‫أما لليلدا‬

‫لوعين‬ ‫اة نكر الة تعالى فيا‬ ‫بأ‬ ‫نتد استمنعهد!دا‬ ‫الارض‬ ‫!موته على‬ ‫كالوا خاربم محيط‬

‫ف!‬ ‫اليلى !ا‬ ‫نبم تيله تعالى ة‬ ‫ا و( أمم أخرى ا طلك‬ ‫هن الامم أ أمم هق هع نح‬

‫منا‬ ‫المحهم‬ ‫سنمتعهـ‪7‬‬ ‫و"‬ ‫ا‪ 3‬ممن م!ه‬ ‫ويركك عل! وعد‬ ‫يسدلم منا‬ ‫اهبط‬

‫من معه‬ ‫المعلام عليه وعلى‬ ‫ان المليممرش فممروا هنه الا!ة بأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الم )(‪26‬؟)‬ ‫عم!‬

‫التيامة وفيلك نبم العذاب والمم!ع‬ ‫نبم هذا السلام كل هؤبن وهؤبلة الى !م‬ ‫" !لى‬

‫" اله دار‬ ‫المنمعررش المعاصرون‬ ‫بعض‬ ‫‪! )127‬ر‬ ‫‪،‬أ‬ ‫كانر وكافرة الى ليم التياهة‬ ‫كل‬

‫أو‬ ‫الطونان للكرة الارضية‬ ‫ضهم حظ ص‬ ‫سهما المد‪3‬خرش‬ ‫ولا‬ ‫المنسرش‬ ‫الكلام بيق‬

‫( عليه الصلام )(‪88‬؟‪! ،‬مذا الكلام نكؤ‬ ‫سيدلأا ن!‬ ‫كاق فط‬ ‫الذمم!‬ ‫بالاهكم‬ ‫اختصاصط‬

‫لاله نكر‬ ‫المنسرش‬ ‫علي‬ ‫اثكل‬ ‫الترألبم‬ ‫وهذا النص‬ ‫‪.‬‬ ‫للا!ة النكوة‬ ‫تنس!ه‬ ‫نبم هعرفق‬

‫ووتت الطوفان‬ ‫الامم‬ ‫ت‬ ‫بجي!‬ ‫ا!نععر‬ ‫مح ثرم في ‪.‬السنيلة مما‬ ‫التبم‬ ‫الإمم‬ ‫اهمأ غير‬

‫أمم يكت‬ ‫بجي‬ ‫القولى‬ ‫و!ق‬ ‫أمم لاحت‬ ‫وتد ينممر الدص على أسعاس ان ا!و!ون‬

‫للا‬ ‫تتض‬ ‫اخري‬ ‫مح النص ‪ .‬ولو‪.‬عضدنا هذا النم بأ‪،‬ى‬ ‫الطوفان لايتعارض‬

‫نكؤ‬ ‫هعرض‬ ‫نبم‬ ‫)‬ ‫المعلام‬ ‫انضلى فتد نكر الة تعالى !م ثح ( علط‬ ‫المسالة بصوة‬

‫بالرسالة‬ ‫هم السدض‬ ‫كانوا‬ ‫السلام ا‬ ‫وهذا يعدبم ان !م نوء ! علط‬ ‫!عس‬ ‫لاتوام‬

‫سبب‬ ‫ولا يملح ان !لممس تأثيربا الي بتقه الملاطق ثمممولى معطبم البدر بل!كوته طكن‬

‫أتوام تعنرصولى‬ ‫يمديم جي!‬ ‫لا‬ ‫كل هذا‬ ‫ولدانية الحياة وسعاطتها‬ ‫المواصلات‬ ‫ضعف‬

‫أقوامهم‬ ‫الد‪3‬ثى الي قراهم أو‬ ‫صديمم!‬ ‫أنبياء‬ ‫! الة تعالى تد بعث‬ ‫أو‬ ‫الم‬ ‫سيته‬

‫‪ 8‬با‪.‬‬ ‫لم‬ ‫هؤ‬ ‫اس!‪8‬‬ ‫‪126 1‬‬


‫‪!8‬ا !ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫!‪2‬‬ ‫لم‬ ‫تنسرر ال!ر‪ %‬الع!م‬ ‫كمرر لم‬ ‫‪ 1‬ايق‬ ‫‪12‬‬ ‫يا‬ ‫ا‬

‫‪.403‬‬ ‫‪ 4‬ض‬ ‫ج‬ ‫هواهي الرحمق ‪/‬‬ ‫لم‬ ‫لم‪-‬هبدالكد‪3‬‬ ‫المدربى‬ ‫ا‬ ‫( ‪28‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫نكرت‬ ‫التبم‬ ‫وهذ الايات‬ ‫‪.‬‬ ‫الهه‬ ‫الى الحولى‬ ‫سب!‬ ‫لا‬ ‫لعلمهم وهذا أهر غيد!‬ ‫لا‬ ‫ولحن‬

‫الا‬ ‫!ع‬ ‫أض!‬ ‫لهم‬ ‫ل!‬ ‫افى‬ ‫المرشعلين‬ ‫( ‪.‬علط !لسلام ) هي أ كفبت دلم نوع‬ ‫دهؤتوم‬

‫من لبل! !لم نوع وطد ولمود‬ ‫طيق‬ ‫نبأ‬ ‫ء*‪4‬‬ ‫الم‬ ‫‪1‬‬ ‫أهين ‪192،‬؟)‬ ‫!تىن اني مم سول‬

‫فين من لب! لوبم‬ ‫نبأ‬ ‫!م‬ ‫الم‬ ‫(‬ ‫)‪103‬؟ا‬ ‫والموتنت‬ ‫ط!‬ ‫وأص!ب‬ ‫ولوبم ايراهم‬

‫وتوله تعاذ ( كتت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪31(،‬؟ا‬ ‫الفه‬ ‫*‬ ‫!ل!ي‬ ‫لا‬ ‫من يعهم‬ ‫وعاد وئمو؟ وطين‬ ‫ف!‬

‫أولمك‬ ‫وأمحعحام! لأالكة‬ ‫ولمو؟ وتوم لو!‬ ‫لو *و‪،‬د‬ ‫وكاد و!ركلن‬ ‫ف!‬ ‫لبلهم لولم‬

‫لأص*أ(‪32‬؟)‪.‬‬

‫هعلمأ هن هعاد‬ ‫( عليه السلام ا كاشه بداية الرسمالإت واتخذت‬ ‫ولكن !كوة نح‬

‫نبوة أدم ( عليه السلام ) المعلم الاولى‬ ‫كما اعتبرت‬ ‫الارض‬ ‫الحياة الالساثية على‬

‫السلام ) المعلم الثاثبم ولفلك‬ ‫ثوع ا عليه‬ ‫رسالة‬ ‫المكرمة كاثت‬ ‫للبداية الناضلة‬

‫! عليه السلام ) نكان عنلما‬ ‫نح‬ ‫سميل!نا‬ ‫لرسمالة‬ ‫أهمية خاصة‬ ‫ألكريم‬ ‫الكرأ‬ ‫أعطى‬

‫!م ء ع‬ ‫س‬ ‫ا أش‬ ‫السلام‬ ‫به أ عليه‬ ‫لمدا‬ ‫ل!رح! الزسالات‬ ‫عن‬ ‫يتحد!ث‬

‫نح‬ ‫تبلى‬ ‫ونحن ثعلم ان‬ ‫‪.‬‬ ‫كلى أمة يرشوبهم ليأظر؟ )(‪"33‬ا‬ ‫من يم!م وهت‬ ‫و*صز*‬

‫الذي‬ ‫الصحد!‬ ‫السلام ) كما نكر الحديث‬ ‫أدم ( عليه‬ ‫أمم وأجيالى بمد‬ ‫هداك‬

‫الرواية نبم‬ ‫وط!‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسلام‬ ‫على‬ ‫عمنمرة ترو كها‬ ‫فدا‪.‬ك‬ ‫با‬ ‫به نبم البدا!ة‬ ‫استمنعهدلا‬

‫أثبياء لكن‬ ‫؟ لتد كان هناك‬ ‫الاسلام بلر إلبياء‬ ‫يفوبو بخلى‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫البخاري‬ ‫صجمح‬

‫لبداية الرسالات هن رسالة ثوء ( عليه‬ ‫ألمحخ‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫لم كل!كرهم لأن‬ ‫ألكرام‬ ‫الترأ‬

‫هن ل!رحم! البدر او يممعكت‬ ‫السلام ) لأهميتها ولنلك تد لطملى القرأن الكريم صنحات‬

‫ثصوص‬ ‫وهن فذا المنهيم نستطمح ! نستوعب‬ ‫لذكرها‬ ‫حاجة‬ ‫علها لعلم أهميتها أولا‬

‫السلام ) الالسان المصطنى‬ ‫ا علط‬ ‫بوصنه‬ ‫البمثعر‬ ‫أدم أبا‬ ‫ست‬ ‫التبم‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬

‫فعددما ينط!‬ ‫‪.‬‬ ‫اليه‬ ‫تدتسب‬ ‫الذي تتائمرف الباثمرية التبم لددا ل!هـلخها هن عنده !‬

‫تاثمريف الكل ب!رجاع‬ ‫الكل او‬ ‫أدم ) نتد يعبم تفليب احرام على‬ ‫الترأ ب ( نه‬

‫بئ‬ ‫أ‪ 4‬كان‬ ‫س ءح‬ ‫أ رر* ص !‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالق‬ ‫تو؟‬ ‫لسبها الى الاصلى المكرم وكنلك‬

‫اسور‪ 8‬ادمراءلم ه ‪.‬لأ‪.‬‬ ‫‪1912‬‬

‫‪.07‬‬ ‫‪/‬‬ ‫التوبة‬ ‫اسورة‬ ‫( ‪03‬؟‬

‫‪. 9‬‬ ‫لم‬ ‫ابراهم‬ ‫ا سور؟‬ ‫‪31 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪13-12‬‬ ‫لم‬ ‫ص‬ ‫اسوؤ‬ ‫لأ‬ ‫‪321‬‬

‫غافرلم ه ‪.‬‬ ‫اسور‪6‬‬ ‫‪133 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عليه‬ ‫ثوع‪.‬أ‬ ‫كان مع‬ ‫نرية هن‬ ‫اثما هق‬ ‫البلأمعر‬ ‫نكر ان البتية هن‬ ‫ثعكودا"أه‪،‬؟ا‪.‬‬

‫الاثبياء أباء الباثمركما‬ ‫وقد استعملى الترأن الكر‪ 3‬هنه الطريتة وهبم جعل‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام ا‬

‫‪03(،‬؟ا‬ ‫ء‬ ‫كل اس‬ ‫ا ة !لائنعي‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه السلام‬ ‫حكاية عق وو أ‬ ‫ثبم توبه تعالى‬

‫فيط ل!وراكل‬ ‫أل!‬ ‫ة وس‬ ‫‪:‬‬ ‫وضله تعالى‬ ‫‪.‬‬ ‫الترية‬ ‫هن بنات‬ ‫الى الرواج‬ ‫!مو !د!طو!‬

‫وتال‬ ‫!ةأثي؟)‪.‬‬ ‫!منه! ماقد وثطر منهـ!اسقين‬ ‫وي‬ ‫النبوة‬ ‫ثري!ما‬ ‫ير‬ ‫وجك‬

‫لم وممن !طنا مح ف! ومن‬ ‫ثرية‬ ‫من‬ ‫لننيين‬ ‫ثم‪،‬عليهم من‬ ‫في‬ ‫اولأك‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬

‫طينا وا!تبينا‪.)1*1،‬‬ ‫لاسراليلى ؤممن‬ ‫ابراهيم‬ ‫ثدية‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هن حملى هح نوم ل!د‬ ‫نكر‬ ‫هن نرية ألم نمجبمء‬ ‫تبل فح‬ ‫الالالبالا!‬ ‫اذا كان‬

‫النببم هن ن!ر!ة‬ ‫!‬ ‫العميم ولتفليب كراهة الانبياء اذ ان الواتح ليد‬ ‫على‬ ‫الأهر جاء‬

‫ا‬ ‫ررت اوراكل واصا!‬ ‫أ ص‬ ‫‪:‬‬ ‫رجلى واهرأة هـشلب نكر الرجلى كما ني توله تعالى‬

‫لان السيافى‬ ‫لم يلنكر النريئ وكان يقصلما‬ ‫عللما نكر النص ‪.‬هق حملى مح نح‬ ‫طنلك‬

‫هرتبطو بخعضهم‬ ‫ا‪/‬لانبياء‬ ‫ان‬ ‫الإرتباط اي‬ ‫تعني‬ ‫ألنرية‬ ‫أ‬ ‫لجحو الي نلك فدلى على‬

‫الخاص‬ ‫ولا يمنمترط أن لكو بخمعلاها‬ ‫الة شالى‬ ‫نتية اصطناها‬ ‫برابطة ثسب‬ ‫ببعض‬

‫غير هباشمر عبر أجيالى‬ ‫يكون كل دببم ابن نببم ولكن تد يكو ألأرتباط‬ ‫المباشعروهبم أ‬

‫كافرأ‬ ‫أبوه‬ ‫‪.‬عليه السلام ) فتد كان‬ ‫(‬ ‫الالبياء هم! ابراهيم‬ ‫سابتة كما الاهرهح كئيرهق‬

‫هكل نوع وهوبممى وداود وا!رشي‬ ‫‪.‬الانبياء‬ ‫احوالى أباء كثير هن‬ ‫عن‬ ‫ينعيلأ‬ ‫لم ثعربئ‬ ‫وفلك‬

‫ابن هريم لم يكن له‬ ‫وكلنلك فان عيممى‬ ‫‪.‬‬ ‫رلبم وسلاهه‬ ‫علدطم صلوات‬ ‫وغروهم‬ ‫ورثمى‬

‫اقرية انما يعلبم بنلك الارتباط غير‬ ‫ين!كر‬ ‫للا هن ذلك بأن الترأ عندما‬ ‫فيتضح‬ ‫‪.‬‬ ‫أب‬

‫كثير عندها‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫فبم‬ ‫هستعملى‬ ‫( وهو‪-‬ارتباط الكراهة ) وهذا الخطاب‬ ‫المباينمر‬

‫يفكز ( بكل أدم ) وكنلك عندها نكر دحكوة لوط ا عليه السلام ) توهه للزواج هن بدات‬

‫لم يكن بناته ولكن كن هن بنات أهته وكل نبي أبو أهته وكذا رومم!‬ ‫تومه " تال هجاهد‬

‫علمطم‬ ‫أهرهم أن يتروجوا النساء ولم يعرض‬ ‫وقالى ابن جر!‬ ‫دة وغير واحد‬ ‫هد‪3‬‬ ‫بك!‬

‫بعض‬ ‫بناته هو نبدطم ويتالى في‬ ‫هن‬ ‫يمنبم نساؤهم‬ ‫بن جبير‬ ‫وتالى سعيد‬ ‫سناحأ‬

‫وأزواجه أمهاتهم وهو أب لهم ) وكذا‬ ‫أننسهم‬ ‫التراءات ! النببم أولى بالمؤهنين هن‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الاسداء‬ ‫‪ ،‬سدؤ‬ ‫‪13‬‬ ‫!ا‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هو‬ ‫) سورة‬ ‫( ‪135‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪26 /‬‬ ‫‪ 1‬سورة ا!يد‬ ‫‪136 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪58 /‬‬ ‫سورة ص!‬ ‫( ‪13701‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وغيربم(‪ 1138‬وبنلك‬ ‫بن اسحق‬ ‫وهحمد‬ ‫لة والسدي‬ ‫وهد‪3‬‬ ‫الرببع ابن اثس‬ ‫لري عق‬

‫إننا‬ ‫لرسالة ث!ع كما‬ ‫التأئير‬ ‫‪ 3‬هحيط‬ ‫أتوام خا‬ ‫جي‬ ‫احتمالى‬ ‫عق‬ ‫! لتحث‬ ‫لعمتطبح‬

‫*ب‬ ‫وأول ص‬ ‫ونجيناه‬ ‫هح ثوء ة‬ ‫اللاجون‬ ‫الترأ الذي يتحلث عن‬ ‫هن ثص‬

‫هم الفدين‬ ‫أهله المذكورين‬ ‫هن اللص أ‬ ‫‪193،‬؟) ثفهم‬ ‫ررت ! جمين‬ ‫ه و!‬ ‫!‬
‫أهله هق أهن هعه هن قوهه لأن كل هوهن يرتبط بلبيه‬ ‫أطوا به مع أهله !استوعبظ‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫نببم فهو ليمى هن اهله كما نكر‬ ‫ن!رية‬ ‫رلاط الاهلية وكل كانر ولو كان هن‬

‫ألانرية‬ ‫بأ‬ ‫ها ذهبنا اليه‬ ‫‪ ،‬ليد‬ ‫البالين‬ ‫ورت !‬ ‫ة و!‬ ‫نلك وكنلك توبه تعالى‬

‫الذرية المبالشرة هن نوع ( عليه السلام ) ولكن فريقه المؤهنة هع‬ ‫ليست‬ ‫المكصو!ة‬

‫وهبم‬ ‫الخاص‬ ‫ألكبريم لنطة تعبر عن خاص‬ ‫إلتر‪2‬‬ ‫وقد كر‬ ‫‪.‬‬ ‫نرية الموهنين هن تومه‬

‫نكر‬ ‫أو‬ ‫ورساد به العام‬ ‫الخاص‬ ‫به فرية توبه نهبم هن باب ا!‬ ‫وأراد‬ ‫)‬ ‫( ن!ية ثح‬

‫نح‬ ‫ياثعملى‬ ‫ألذي‬ ‫هذأ الخاص‬ ‫ألفريم‬ ‫الترأ‬ ‫وكنلك تد غلب‬ ‫‪.‬‬ ‫راينمتماله للعام‬ ‫الخاص‬

‫النكر‬ ‫ولم يكن لهم اعتبار يستحق‬ ‫البائعر‬ ‫هن‬ ‫هن هجود‬ ‫يمثعملى‬ ‫العام الذي‬ ‫وتوهه علق‬

‫الإهمية للرشالة والكراهة للرسولى ولمن أهن به‬ ‫تل!ربئ اعطاء‬ ‫الحق جلت‬ ‫لأن هتصود‬

‫الرسولى واتباعه‪.‬‬ ‫لاثهم لم ‪.‬يكونوا بالاهمية هن‬ ‫‪.‬وتبعه وأهملى الاخرين‬

‫نوع ( عليه السلام )‬ ‫ارتباط سوة‬ ‫الى توهه وكل الايات !ت‬ ‫لتد ارسلى الة ثعأ‬

‫أن يثيهم‬ ‫البل‬ ‫قيمك من‬ ‫أق أيلر‬ ‫أسلنا روظ الى !مه‬ ‫!ما‬ ‫الى توهه وني تو؟ تعالى أ‬

‫بيئما‬ ‫الى العالمين‬ ‫تعألى أرسلى ثحأ‬ ‫ألفه‬ ‫أ‬ ‫اليم ‪"05(،‬ا ولم ينكر الترإن الكريم‬ ‫عفب‬

‫ة وط أسلنك * ر!‬ ‫بتولى تعالى‬ ‫)‬ ‫هحمد ( !‬ ‫عالمية وسالة‬ ‫أ!ريم‬ ‫الترأ‬ ‫نكر‬

‫ل!لمين " ‪.‬‬

‫عنه وعن قوهه وفي كل اي!يات التي خد!ثت عن نوع‬ ‫خدث‬ ‫الترإن الكريم‬ ‫نإن‬

‫ان ا! قىثص‬ ‫روط ير !!‬ ‫أر!‬ ‫لأ‬ ‫أ‬ ‫نوع‬ ‫!م‬ ‫نانها تنكر‬ ‫)‬ ‫‪ (.‬عليه السلام‬

‫يرس وضود ) ‪ 1‬الم‬ ‫!ع وأ!ي‬ ‫لبلهم قىلم‬ ‫‪ ،‬أ كلبت‬ ‫اليم‬ ‫عظب‬ ‫ان لجىمي!‬ ‫لبل‬

‫على‬ ‫الروايات‬ ‫وعاد وثمو؟ ‪ ،‬وهع هنه الحتيتة تصر‬ ‫!لم !ع‬ ‫لبدلم‬ ‫من‬ ‫النين‬ ‫نبا‬ ‫يحم‬

‫وهذا يخالف‬ ‫‪.‬‬ ‫الا توهه‬ ‫الأرض‬ ‫ولم يكن على‬ ‫( عليه السلام ا تد بعث‬ ‫جدلى نح‬

‫وهنه‬ ‫‪.‬‬ ‫ثوع‬ ‫!م‬ ‫البمنعر الا‬ ‫كاثت خالية هن‬ ‫ألارض‬ ‫با‬ ‫يقولى‬ ‫المنطق والعتلى ولم يرد نص‬

‫‪.‬‬ ‫‪453‬‬ ‫ا ابن كثيرلم تنسير التزن العطيم ‪ /‬ج ‪ 2‬ص‬ ‫( ‪138‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪77-76‬‬ ‫الصانات‬ ‫‪ 1‬سورة‬ ‫( ‪913‬‬

‫\ ‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!‬ ‫‪ 1‬سورة‬ ‫‪14‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولبم‬ ‫لكلى الارض‬ ‫عاهأ‬ ‫فجعلته‬ ‫الى الطوفان‬ ‫التوراتية انتقلت‬ ‫بمالرواية‬ ‫المتألزة‬ ‫القناعة‬

‫قد صوربآ بطريقة هرتبطة ‪-‬بتصور عمرم الطوفان وان هذه‬ ‫وان السفينة وحجمها‬ ‫الباثمر‬

‫هبن‬ ‫ذلك‬ ‫غير‬ ‫الى‬ ‫أنواع ا!يوانات‬ ‫وفدطا جمبع‬ ‫طوابق‬ ‫عدة‬ ‫هن‬ ‫هي‬ ‫السنينة‬

‫الكرة‬ ‫ان يعم‬ ‫لا يمكن‬ ‫ان ألطوفان‬ ‫الحديثة‬ ‫العلمية‬ ‫الد!راسات‬ ‫وتد أثبتت‬ ‫الاسرائيليات‬

‫الجبالى هذه الكمية هن ‪.‬الماء‬ ‫الإرضية لان الماء الذي ارتفح الى ‪.‬اعلي ه!يمتوى وغطى‬

‫‪.‬‬ ‫الكرة الإرضية(‪)141‬‬ ‫اليابسة على‬ ‫سطح‬ ‫جميع‬ ‫إذا‪.‬كان الماء تد غطأ‬ ‫يمكزتصريفها‬ ‫لا‬

‫‪ ،‬ارض‬ ‫من الارض ولم يأت هن خارجها ة و!‬ ‫الماء‬ ‫ان هذا‬ ‫الترأن الكريم‬ ‫وتد !د‬

‫هن السماء هو هن‬ ‫نزلى‬ ‫ماء الارض وها‬ ‫هو‬ ‫تاذا !بان هذا الماء‬ ‫ا!‬ ‫طءد و‪! ،‬ء‬ ‫اس‬

‫‪..‬واؤا‬ ‫ياه البحار والمحيطات‬ ‫‪59‬‬ ‫هن‪ .‬المطر والمطر ئتيجة لتبخر‬ ‫إليضا لائه جاء‬ ‫الأرض‬

‫والبحار بمياه‬ ‫الحيطات‬ ‫‪.‬هياه‬ ‫الإرض فإلننت بذلك‬ ‫جمع‬ ‫هاء الابىكل مذا تد غطى‬ ‫كمان‬

‫تسنى‬ ‫كرة هانية ؟ وكيف‬ ‫ان الكرة الإرضية قد تحولنى لى‬ ‫نتصور‬ ‫الطوفان نكيف‬

‫ان فكرة عموم الطونان‬ ‫هذا ي!‬ ‫كلى‬ ‫اليابسة ؟‬ ‫وتظهر‬ ‫ان تبلكح الماء هرة اخرى‬ ‫للارض‬

‫بقرله‬ ‫أطلق كلمة الارض‬ ‫وان القرآن الكريم عندها‬ ‫هح العقلى والمنطق‬ ‫فكرة تتعارض‬

‫واعرضوا وهي ارض‬ ‫التوم الذين كذبوا‬ ‫ارض‬ ‫انما اراد‬ ‫أ‬ ‫صظ‬ ‫*رض‬ ‫أ و!ظ‬ ‫تعالى‬

‫‪%‬ن الكريم لكلمة الارض‬ ‫القر‬ ‫ا عليه السلام ) وقد ذكر ابن الجوزبم! استخدانم‬ ‫قوم نح‬

‫قالى‪:‬‬ ‫الإية اعلاه ‪ .‬ةقد‬ ‫المذكورة في‬ ‫الارض‬ ‫فه!‬ ‫ان تعيننا على‬ ‫يمكن‬

‫ضين‪،‬‬ ‫الارض‬ ‫الاودن ‪ ( :‬ولاشنوا ير‬ ‫تذكر ويراد بها ارض‬ ‫( الأرض‬

‫" ‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫بي‬ ‫لو ت!سوى‬ ‫!ا‬ ‫ويداد بها ‪.‬التبر‪:‬‬

‫)‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫لي‬ ‫هسضضعين‬ ‫مكة ‪ :‬أكنا‬ ‫ويراد بها أرض‬

‫ثي! " ‪.‬‬ ‫اذ واسعمة ق!صوا‬ ‫محن ارض‬ ‫ألم‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫المدينة‬ ‫ويراد بها أ!ض‬

‫!معالآ)‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫بر‬ ‫الاسلام ‪ :‬ة و!سععون‬ ‫ويراد بها أرض‬

‫) ‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫كل‬ ‫التيه ‪ :‬أ يتيكلن‬ ‫ويراد بها ارض‬

‫" ‪.‬‬ ‫*رض‬ ‫ير‬ ‫لحابئ‬ ‫من‬ ‫السبع ‪ :‬ة وط‬ ‫"الا‪2‬ف!‬ ‫ويراد بها‬

‫الماء طبقآ للرواية‬ ‫باللفة الانكليزية تئبت رياضيأ ولحممماب حجيم‬ ‫ه‬ ‫!راسة‬ ‫على‬ ‫( ‪ ) 1 4 1‬اطلم!‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الطوفان للكرة الارضية فتد اثبتت هذه الدزاسة استجالة‬ ‫عموم‬ ‫التوراتية التي اكت‬

‫الديدية‪.‬‬ ‫تنكره الكتب‬ ‫الذى‬ ‫هـلالمستوى‬ ‫الارض‬ ‫جميع‬ ‫الطوفان تد عم‬ ‫يكون‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫)‪.‬‬ ‫رض‬ ‫افمكعافى‬ ‫كل‬ ‫بها ارض هصر‪:‬أا!عاني‬ ‫ويراد‬
‫*رض"‬ ‫بر‬ ‫"‬ ‫مر‬ ‫الناما‪..‬‬ ‫ينفح‬ ‫!‬ ‫!اوا!يما‬ ‫‪:‬‬ ‫التلب‬ ‫بها‬ ‫ويراد‬

‫الارظ أ ‪.‬‬ ‫!ي‬ ‫أ مفسدين‬ ‫القربئشة‬ ‫أيراد بها أرفي‬


‫من بنة!‬ ‫شبمأ‬ ‫ا!رض‬ ‫أورثنا‬ ‫!اكي‬ ‫د‬ ‫!د‬ ‫و‪/‬يراد بهالملجتة!‪:‬أ‬

‫العاملين ) ‪.‬‬ ‫!!ز‬ ‫حعم‬ ‫عحءه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫‪.-‬‬

‫الأرض )‪.‬‬ ‫لروم *لألي أثئى‬ ‫‪ :‬ة غلبت‬ ‫الروبم‬ ‫ويراد!!بها*!أرض‬

‫لم تطنو؟لمهـ‪.‬‬ ‫‪( :‬وأرفآ‬ ‫فارس‬ ‫ويوأد بها أرض‬

‫‪.،‬‬ ‫كير *رض‬ ‫‪:‬ة يوم تجدل *رض‬ ‫القياهة‬ ‫ويراد بها أوض‬

‫أ وأمثرلت الارض بنور ربه ) ‪.‬سها‪!2‬ا؟)‪.‬‬

‫بلى كان‪.‬هوضمعيأ‪.‬‬ ‫عاهأ‬ ‫لم يكن‬ ‫لدينا أن الطوفان‬ ‫وهذا يرجح‬

‫‪. 24‬‬ ‫هـ‪ /‬المده!نى ص‬ ‫بن علي بن محمد ‪795‬‬ ‫الدين‬ ‫‪ /‬ابو الفرج جمالى‬ ‫) ابن الجوي‬ ‫( ‪142‬‬

‫‪-125-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!خثا!ك‬
‫ممطولاة‬
‫والتوو‪6‬يية‬ ‫الرواية القرأنية‬ ‫ين‬ ‫دواسعة مقاونة‬

‫والرقم الطينية‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫القرآنية‬ ‫ا!واية‬ ‫ثي‬ ‫‪ :‬الطوفان‬ ‫اولأ‬

‫ا‬ ‫القرآن‬ ‫مفهوبم‬ ‫ا\ا!بم‬ ‫الريانية‬ ‫أ العقوبات‬

‫عقلأ وأعطاه تابلية ‪-‬التعلم ولكن الانسان‬ ‫الفه تعالى الانسان وهنحه‬ ‫لتد*خلق‬

‫الخلائ! الحيوانية التي تعيمنى هعه على‬ ‫فوق‬ ‫هذه الميزات التبم جعلته‬ ‫وهو يملك‬

‫الرسلى‬ ‫نكان إرسالى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)153(،‬‬ ‫قيك صي‬ ‫أن‬ ‫لأ!ن‬ ‫ة أ‪-‬‬ ‫الارض لم ئترك هملأ‬

‫البشر بأن الخلق تد اجدة‬ ‫على‬ ‫قدربئ لاتاهة الحجة‬ ‫الرب جلت‬ ‫وضعها‬ ‫التبم‬ ‫السنة‬

‫الاتصالى‬ ‫يحتقون‬ ‫الرسلى‬ ‫‪ .‬فكان‬ ‫لة‬ ‫العبودية‬ ‫تحقيول‬ ‫الفاية هبى‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫لفاية‬ ‫خالقه‬

‫عل!طم‬ ‫عالم النيب أخفي‬ ‫هن‬ ‫جوانب‬ ‫البمنمرية‬ ‫ويعفمون‬ ‫هن خلالى الوجي‬ ‫بالسماء‬

‫الدين‬ ‫) كان‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫نوح‬ ‫أدم وحتى‬ ‫وهنذ‬ ‫‪.‬‬ ‫البدثمري‬ ‫العقلى والفكر‬ ‫لمحالودية‬

‫وها هئله هن‬ ‫الاسلام‬ ‫نإن‬ ‫ولذلك‬ ‫الحتيتية‬ ‫الحياة‬ ‫البمثمرية‬ ‫به‬ ‫تحيا‬ ‫الذي‬ ‫يمئلى التتمى‬

‫هن سطوة‬ ‫فيها التوحيد وهو إنراد الخالق بالعبودية والتخلص‬ ‫يترجمز‬ ‫التي‬ ‫عقيدة‬

‫‪.‬‬ ‫العيامة لم ‪36‬‬ ‫‪ 1‬سوؤ‬ ‫‪143 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪126 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫العقائد‬ ‫مذه‬ ‫‪-‬‬ ‫الإلنمر و‪.-‬‬ ‫عتلى‬ ‫التى يبتدعها‬ ‫عقائدها‬ ‫التبم "تتاثمكل‬ ‫العتالد‪..‬ألجأهلية‬

‫أو‬ ‫بالاصنام‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المادية‬ ‫باتجاه‬ ‫دائمأ تتج!‬ ‫الواتح والبيئة ولكدها كاشا‬ ‫بحسب‬

‫ء ‪ .‬ولهذا‬
‫‪5‬‬ ‫وا ‪5‬‬ ‫الهوي‬ ‫وهحركها‬ ‫والإشطورة‬ ‫الخرائة‬ ‫ورحها‬ ‫أو الأنلاك‬ ‫الحيواثات‬

‫( !‪01‬‬ ‫هن لدن ألم ودوع الى !حمد‬ ‫دين الفطرة ودين ا!نبياء جميعأ‬ ‫نإن ا!س!م‬

‫اهبادة لة ونبذ‬ ‫‪1‬‬ ‫! إله ا! الة وكلهم دعوا الى اخ!ص‬ ‫‪:‬‬ ‫كلهم نجاعوا بكلمة التحيد‬

‫كاننات‬ ‫أم‬ ‫هأ‬ ‫أصبناا‬ ‫بمنمرأ كانوا أم‬ ‫الصور‬ ‫ص‬ ‫ونبذ ا‪+‬لهة المدمماة نبم أي صورة‬ ‫الاثمرك‬

‫وأن الاصلى في البشرية الايمان والكنر الطارىء كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الة فبم الكون‬ ‫هما خلق‬ ‫أخرى‬

‫علم تاوحم! الاديان‬ ‫ولا‬ ‫كما يتولى علم الاجتماع الجاهنن‬ ‫ل!‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الة ( !‬ ‫أخبر رسوك‬

‫كما تزعم لكك‬ ‫لم ت‬ ‫العقيدة‬ ‫الجاهلبم وأن هذه‬ ‫هتارثة الاديان‬ ‫علم‬ ‫ول!‬ ‫الجاهلي‬

‫وهن ثم يتأتنربأحوالى البمنعر‬ ‫باثعرية‬ ‫لانه صناعة‬ ‫الدثمرك‬ ‫العلم انجاهلية الما تتطور هو‬

‫ولكن هذا‬ ‫احمكاكهم بالكون المادي والبيئة هن حولفم‬ ‫ها لدلطم هن علم وهدى‬ ‫وهدى‬

‫الاسلام‬ ‫خط‬ ‫هبر‬ ‫الدين‬ ‫خط‬ ‫انما‬ ‫!‬ ‫الدين‬ ‫خط‬ ‫ولي!من‬ ‫الدين‬ ‫كله هن الخط المنحرنه عن‬

‫بعده ا كما وود فبم‬ ‫السلام ) وعمنمرة أجيالى هن‬ ‫هو الذى كان عليه أدم ( عليه‬

‫وعيمعى‬ ‫وين!فيب دابراهيم وهوسى‬ ‫) وكان عليه نوع وهود وصالح‬ ‫الصحيح‬ ‫الحديث‬

‫اله عليه وسلاهه علمطم جميعأ(‪،،‬؟ا ولذلك كان الإنبياء للذلون جهوبىأ‬ ‫صلوات‬ ‫وهحمد‬

‫نببم يذكر توهه‬ ‫كلى‬ ‫وكان‬ ‫البمنمرية‬ ‫فبم الحياة‬ ‫الاصيلى‬ ‫هذا ا!ط‬ ‫على‬ ‫للمحانطة‬ ‫عظيمة‬

‫ذكرهم بتيم نوع‬ ‫أعرضوا‬ ‫بأحوالى التيم الذين كذبوأ تبلهم كما ذكر هود توهه عندما‬

‫باتجاه تطوير المنجزات‬ ‫خطوات‬ ‫وكانت البشرية تخطو‬ ‫‪.‬‬ ‫توهه بتوم هود‬ ‫وذكر صالح‬

‫في الت!ر‬ ‫يزداد رصيد!‬ ‫التوم الاخرين فكان العقلى البشري‬ ‫العتلية وهبم ترث هخلفات‬

‫السماء‬ ‫اتصديمأ للانبياء والإئكارعلمطم وتحدي‬ ‫‪1‬‬ ‫هن‬ ‫المتطوز‬ ‫يمنعه وضعه‬ ‫ولا‬ ‫المادي‬

‫بأن البدنة التبم‬ ‫يزداد الانسان طنيانأ وكفرأ كلما أحمى‬ ‫حيث‬ ‫بل العكمى كان يحصلى‬

‫وسائلى تدمخير‬ ‫هن تطوير ني‬ ‫اكثر اذعانأ وإسمتجابة لما حدث‬ ‫به أصبحت‬ ‫أحيطت‬

‫بنعم‬ ‫ويذكرهم‬ ‫لقوم نوصد‬ ‫ب!ا حصلى‬ ‫ال!مه‪،‬م ) فيكر قوهه‬ ‫( عليه‬ ‫هود‬ ‫فهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الوجود‬

‫عن‬ ‫وكثرة البنيان واتخاذ المصانح والبحث‬ ‫القوة وزيادة البسطة‬ ‫علدطم هن هظاهر‬ ‫الله‬

‫هنذ آدم ( عليه السلام )‬ ‫البمفمر‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫زر!ه الشيطان‬ ‫الذبم!‬ ‫الخلود وهو الوهم‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لإمعلى "‪.‬‬ ‫الخلد وملك‬ ‫شجرة‬ ‫أدلك على‬ ‫أهلى‬

‫‪.‬‬ ‫‪57‬‬ ‫الاسلاهي ‪ /‬ص‬ ‫التاريخ‬ ‫كيف نكتب‬ ‫هحمد‪/‬‬ ‫لم‬ ‫تطب‬ ‫)‬ ‫( ‪144‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪127 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الغلق‬ ‫بدد قوم نوع ونادكم لي‬ ‫وقالى هود لقؤ!ر‪ :‬ة وادكروا اذ جعددلم خطفاء من‬

‫بكلى‬ ‫لأيبنون‬ ‫آخر !‬ ‫ويقول لهم في هوضع‬ ‫"(‪،145‬‬ ‫اذ دطكم !ون‬ ‫الاء‬ ‫بيعطة فأدكروا‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫بطثعتم جبارين ‪6‬صوا‬ ‫بطشتم‬ ‫وافا‬ ‫لطدلم تغالرن‬ ‫مصافي‬ ‫وتتغذون‬ ‫ريح أة تجثون‬

‫البينة‬ ‫الافكهانيئ تتراكم عندها الخبرة فبم السيطرة على‬ ‫‪ )"46(،‬وهكذاكانت‬ ‫وا!ن‬

‫التار‪5‬‬ ‫" ولذلك إن أى جاهلية هن جاهليات‬ ‫‪.‬‬ ‫والابداع في وسائلى الاسترخاء والعيكى‬

‫بعض‬ ‫هن تحقيق‬ ‫نواحبم الحياة ولم تخل‬ ‫في هخالف‬ ‫ب!نمرية‬ ‫)‬ ‫لم تخلى من ( براعات‬

‫ويضيح‬ ‫‪.‬‬ ‫يؤث! بثماره الكاهلة فبم حياة الناس‬ ‫‪.‬لا‬ ‫الجزني‬ ‫للناس ولكن هذا ا!ير‬ ‫ا!ير‬

‫واتباع هنهج‬ ‫الربمافي‬ ‫الهدى‬ ‫رفض‬ ‫الاكبم وهو‬ ‫الدثمر الجوهرمم!‬ ‫بثع!طه‬ ‫‪8‬‬ ‫النهاية‬ ‫أثره في‬

‫والعمرافي‬ ‫العلمبم‬ ‫التقدم‬ ‫الداريكل بمظاهر‬ ‫ل! يفتن‬ ‫الته ‪ .‬وحتى‬ ‫هن!ج‬ ‫يخر‬ ‫الحياة‬

‫"(‪ )147‬لقد‬ ‫أنها ليدممت جاهليات‬ ‫أجلى ن!و‬ ‫من‬ ‫فيظن‬ ‫الجاهليات‬ ‫بعض‬ ‫الموجود في‬

‫القرآن ثابتة لم‬ ‫يسميها‬ ‫كيما‬ ‫او القرى‬ ‫او الجاهليات‬ ‫الحضارالة‬ ‫في‬ ‫الته‬ ‫سنة‬ ‫كانت‬

‫الخالق بالعبودية‬ ‫وهو توحيد‬ ‫الإصل!‬ ‫عنا الخط‬ ‫انحراف‬ ‫كل مرة يحدث‬ ‫تتغير في‬

‫المساو‬ ‫رسولا ليصحح‬ ‫الله‬ ‫الجق بالباطلى فلطعث‬ ‫فيلبدمموا‬ ‫الاهواء أفكار الناس‬ ‫وسكب!ى‬

‫أحوالى وامم وظروفي ولكن القضية بقيت‬ ‫وتفيرت‬ ‫الإضيلى‬ ‫الى منهجها‬ ‫الب!ثمرية‬ ‫ويعيد‬

‫يأتبى بما‬ ‫فيها كان الخطاب‬ ‫الاثمبرك‬ ‫وأنواع‬ ‫فبم صو!ه!‬ ‫واحدة كما تفيربئ جاهليات‬

‫قي!‬ ‫بن‬ ‫الأ‬ ‫رنصل‬ ‫! وط ا!لنا ص‬ ‫يعيدنم!ا القوم‬ ‫كان‬ ‫التبم‬ ‫والظروف‬ ‫يلائم البيئة‬

‫وهو إهلاك‬ ‫يتخلف‬ ‫لا‬ ‫المميز الذي‬ ‫التنيم طابعها‬ ‫سنن‬ ‫لهم إ(‪48‬؟) ‪ .‬وأخذت‬ ‫س!ين‬

‫القري لم‬ ‫ونجاة الرسولى وأتباعه المؤهنين ويحذثنا القرل الكريم ان هعظم‬ ‫المعرضين‬

‫وجطأ اكعر!‬ ‫لان‬ ‫في !‬ ‫ة وط وجدظ س!‬ ‫يمممتجيب لدعوة الرسولى‬ ‫لكن همن‬

‫وهذه‬ ‫المرحلة التي سبقتهم‬ ‫يرئون هخلفات‬ ‫فكان النبي ومن هعه‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪،19‬؟)‬ ‫تسضين‬

‫هـلتقالم‬ ‫النفوفي‬ ‫ولسط‬ ‫الإرض‬ ‫وراثة التمكين في‬ ‫لمرانما‬ ‫مادية وهمتلكات‬ ‫الوراثة ليمت‬

‫النبي وجيله أجيالى تبعد عن المنهج الاصل! وقد حدثنا القرآن عن هذه‬ ‫الزمان ويخلف‬

‫ثعد أممللأ أن لو ن!ثاء أثبثاشم‬ ‫من‬ ‫ا!ارض‬ ‫يرثون‬ ‫لحين‬ ‫يي‬ ‫لم‬ ‫أو‬ ‫الا‬ ‫‪:‬‬ ‫بقولى تعالى‬ ‫السنة‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪96‬‬ ‫ادعرات‬ ‫‪ ،‬سورة‬ ‫\‬ ‫!ا‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬

‫‪.31‬‬ ‫الشمراء‪-28 /‬‬ ‫إسورة‬ ‫‪1461‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪45‬‬ ‫الاسلامي ‪ /‬كى‬ ‫التاريخ‬ ‫نكتب‬ ‫كيف‬ ‫لم محمدلم‬ ‫‪،‬فحلب‬ ‫( ‪147‬‬

‫‪. 4‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ابراميم‬ ‫! سورة‬ ‫‪148 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪201‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ادعراف‬ ‫أ سورة‬ ‫‪914 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتترأ ها كتبه ابن كئيرنبم‬ ‫)(‪05‬؟)‪.‬‬ ‫قي‪ 4‬وض س س‪ ، ،‬لا ‪-‬ن‬
‫لم يتممعنى لهم ان لو ندثعاء‬ ‫او‬ ‫)‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫( رضبم‬ ‫الاية " قالى ابن عباس‬ ‫تفسير؟ ل!‬

‫نبم تندميرها يتولى تعالى او لم يتسنى‬ ‫بن جرر‬ ‫وتالى أبو جعنر‬ ‫‪.‬‬ ‫بذنوبهم‬ ‫اصبناهم‬

‫اعمالهم‬ ‫وعملوا‬ ‫تبلهم كانوا اهلها فسالرا سيرتهم‬ ‫اهك !‬ ‫بعد‬ ‫هن‬ ‫الارض‬ ‫يمعتغلنو هي‬ ‫لانين‬

‫رلهم !ا ان لو نث!اء اصبناهم ثفنوبهم " يتولى ان لو ندثاء نعلنا بهم كما‬ ‫وعتوا على‬

‫اسون‬ ‫تبلهـمن‬ ‫! ‪ 7‬أ!‬ ‫!‬ ‫اول‬ ‫ة‬ ‫وهكذا تالى تعالى‬ ‫تلت‬ ‫‪.‬‬ ‫بمن قبلهم‬ ‫فعلدنا‬

‫س! لهم‪3‬‬ ‫لم‬ ‫أو‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫وتالى‬ ‫النهى ‪،‬‬ ‫لأولي‬ ‫يمضون !ي مع!نهم ان !ي للك لأ!ي‬

‫يسمعون ‪،‬‬ ‫ثلك لأيات الا‬ ‫!ي‬ ‫يمثعون !ي سحنهـان‬ ‫من لبلهـمن يصون‬ ‫اهلكنا‬

‫ظدنوا‬ ‫فين‬ ‫مم من زول وسكنتم ‪!.‬ي سحن‬ ‫لبلى ما‬ ‫من‬ ‫ات!عمتم‬ ‫س!ا‬ ‫دم‬ ‫أو‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫وقالى‬

‫لم‬ ‫ما‬ ‫من ترن مكفا! ير لأرض‬ ‫اهلكنا تبلهم‬ ‫‪7‬‬ ‫لم يروا‬ ‫‪.‬أو‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫انفسهم ) وتالى تعالى‬

‫تحتهـلاهلكناه!‬ ‫من‬ ‫وجعلنا لأيهار تجر!‬ ‫وأسعلنا السماء عليهم مطدأ‬ ‫مم‬ ‫نمكن‬

‫تعالى بعد نكر؟ إهلاك عاد أ !اصيبعوا‬ ‫وتالى‬ ‫)‬ ‫لربخ أخرين‬ ‫بذنوبهـونرسثظيا من بعدم‬

‫تعالى ( و!مد أهلكأ من‬ ‫تالا‬ ‫) إلى أن‬ ‫ثموبم الم!ين‬ ‫عيعحنهم كذلك نجز!‬ ‫ترمما‬ ‫لا‬

‫ترية اهلكناها وهي‬ ‫) وتالى تعالى أ ثكاين من‬ ‫آهربي وعيرثنا الأيات لعله! ير!عون‬

‫يصيروا !ي الأرض‬ ‫أطلم‬ ‫و!صر‪.‬م!نيده‬ ‫سية‬ ‫واينر‬ ‫خاوية على عرونعلأ‬ ‫ف!‬ ‫ظلت‬

‫تعبى‬ ‫ومن‬ ‫الإبممار‬ ‫تعد!ى‬ ‫لا‬ ‫ثه طان!‬ ‫ن يسمعون‬ ‫أوول‬ ‫كلتكون لهـتلوب! يعقلون يه‬

‫على حلولى نتمه باعدائه‬ ‫الإيات الدالة‬ ‫) الي غير ذلك هن‬ ‫الصلأرر‬ ‫لى‬ ‫ثي‬ ‫اسب‬

‫بأوليائه "("ه؟ا‪.‬‬ ‫نعنه‬ ‫رحضولى‬

‫الترأنية هنها‪:‬‬ ‫بهذه النصوص‬ ‫هن خلالى استائمهادنا‬ ‫نريد ان نوكد عدة حتانق‬

‫الحياة بعد العتاب الذي نزلى‬ ‫يمممتأنفون‬ ‫الانبياء وأتباعهم‬ ‫إن الناجين هن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫المادية وينقلونها الى‬ ‫الانمن!طة الحضاهـلة‬ ‫وهوم!ء يرئون هجالات‬ ‫بتوههم‬

‫الاجيالى اللاحتة‪.‬‬

‫الموالين بلمنهبم‬ ‫والهلاك وفي‬ ‫إنزالى العتاب‬ ‫الة نبم المعرضين‬ ‫إن سنة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫النجاة والعيدثى فبم ظلى النعيم الوارت ‪ .‬فبم الحياة‬ ‫هي‬ ‫التوجمدي‬ ‫الاصيل‬

‫الإخرة‪.‬‬ ‫والغنران والنعيم المتيم في‬ ‫والرحمة‬ ‫الل!نيا‬

‫وآثار الاقوام السابقة ‪.-‬وقد‬ ‫انتاهـلخ‬ ‫هن خلال‬ ‫للا!كتبار‬ ‫إن ا!رأن الكريم دعى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪01 0‬‬ ‫الاعرات ‪/‬‬ ‫ا سورة‬ ‫‪015 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪234‬‬ ‫ضي‬ ‫ج ‪2‬‬ ‫لم‬ ‫التز ألعظيم‬ ‫تفمم!‬ ‫ابو النداء اسماع!لم‬ ‫ا ابن كث!لم‬ ‫‪151 1‬‬

‫العرافى‬ ‫الألبطء في‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫للانسانية‪.‬‬ ‫الرباني‬ ‫التدنكير‬ ‫اولويات برناهج‬ ‫في‬ ‫التاهـلخ‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫وضح‬

‫الموقف الخاطىء‬ ‫على‬ ‫والاصرار‬ ‫لتد كانت العتوبات تمئلى المعالجة ألاخيرة للاعراض‬

‫تمامأ هع‬ ‫ولكنها هتناسقة‬ ‫اطار السنن‬ ‫عن‬ ‫العقوبة خارجة‬ ‫للانسان ولم لكن هذه‬

‫يحاولى‬ ‫العملى وتبلى العقوبة‬ ‫الذ!ي يمثله المعرضمون فيكون الجزاء هن جنمى‬ ‫الموتف‬

‫بوسائلى‬ ‫الهاوية ويحاولى ان يمسك‬ ‫وهن ثم يعدعل انحدار قومه نحو‬ ‫النبي أن يخفف‬

‫قوهه الى طلب‬ ‫والتذكير وتد يضطره‬ ‫ويحفز نلطم كواهن الخير هن خلالى النصح‬ ‫التأئير‬

‫الناس‬ ‫لئمعورية فبى نفوس‬ ‫صدهة‬ ‫لإحداث‬ ‫نواهيدم! الوجود من خلالى المعجزات‬ ‫خرق‬

‫قلوب ومدئماعر‬ ‫الران المتلبد على‬ ‫طبقات‬ ‫يزيلى‬ ‫من خلالى هفه المعجزة ان‬ ‫النببم‬ ‫يحاولى‬

‫للخير‬ ‫فبم انحرافاتهم وانقلبت مقاييدمعهم‬ ‫هاديتهم وابتعدوا‬ ‫في‬ ‫قوهه الذين انغمسوا‬

‫والحق‪.‬‬

‫" ان الدهار التاريخي بابعاده‬ ‫ولقد بينت لنا الايات القرآنيه في كثر هن هوضح‬

‫ظلمأ‬ ‫‪،‬‬ ‫وقيادة‬ ‫قواعد‬ ‫‪،‬‬ ‫نطاقها‬ ‫ها إلا أن ئماليلنى في‬ ‫بجماعة‬ ‫ليحيق*‬ ‫ما كان‬ ‫المختلفة‬

‫الباثمرية الفرصة‬ ‫الجماعة‬ ‫هذه‬ ‫الله تمنح‬ ‫همنميئة‬ ‫كانجت‬ ‫ولقد‬ ‫وترفأ لىاجرامأ‬ ‫وفجورأ‬

‫الفرصة‬ ‫هذه‬ ‫تضيح‬ ‫المؤهنة ولكنها كانت‬ ‫للحياة الطيبة العادله السعيدة‬ ‫الكاهلة‬

‫"(‪.)152‬‬ ‫فتضيع‬

‫ورسله‬ ‫لأنبيانه‬ ‫المكذبة‬ ‫الله بالاقوام‬ ‫أنزلها‬ ‫التي‬ ‫العقوبات‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫لقد‬

‫القرآن هساحة‬ ‫التبم آلت اللطا في‬ ‫أخبار هذه الاقوام ومصائرها‬ ‫هتنوعة وقد احتلت‬

‫الذين‬ ‫أصاب‬ ‫الذكل!‬ ‫دقيقة ألوان العذاب ؟العقاب‬ ‫بتفاصي!‬ ‫لحرآثية‬ ‫آيابئ‬ ‫وحددت‬ ‫واسعة‬

‫المبالنمر أهمام قوتين‬ ‫الفعلى الإلهي‬ ‫عن‬ ‫نلكلم‬ ‫الإنبياء ‪ " .‬ونحن‬ ‫عملى‬ ‫كانوا يعوقون‬

‫غير‬ ‫الروع‬ ‫‪ ،‬وقوة‬ ‫المنظورة‬ ‫الطبيعة‬ ‫‪ :‬قوة‬ ‫كلمته‬ ‫الله لتحقيق‬ ‫يدمخرها‬ ‫كونيتين‬

‫العنت‬ ‫في الاولى نلتتي بنماذج لنمتى هن اعتماد القوى الطبيعية لمواجهة‬ ‫‪.‬‬ ‫المنظورة‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬الخسف‬ ‫‪ ،‬الصيحة‬ ‫‪ ،‬الحاصب‬ ‫‪ ،‬الجفاف‬ ‫البثممري ‪ :‬السيلى‬ ‫والدكابر‬ ‫والمنمرك‬

‫الاولئة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العنيف‬ ‫المطر‬ ‫‪،‬‬ ‫الحمفمرات‬ ‫‪،‬‬ ‫الطوفان‬ ‫‪،‬‬ ‫الضاعقة‬ ‫‪،‬‬ ‫الغرق‬ ‫‪،‬‬ ‫أو الرجفة‬ ‫الزلازلى‬

‫الدهار‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫الجو‪3‬‬ ‫‪ ،‬الخت‬ ‫المجتمعات‬ ‫‪ ،‬تمزيق‬ ‫الجماعية‬ ‫العاتية ‪ ،‬الاهاتة‬ ‫الريح‬

‫الله الذين لا لررون‬ ‫الثانية نلتقبى بجند‬ ‫وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫بالذات‬ ‫الإلنعارة الى الوسيلة‬ ‫ال!نعامل دون‬

‫ني‬ ‫‪ ،‬والتبم تدممتطع‬ ‫حدود‬ ‫لا تحدها‬ ‫التي‬ ‫الروجية‬ ‫هـلالطاقات‬ ‫الملائكة‬ ‫وبح!ئمود‬

‫هقدرة هانلة على‬ ‫القلة المجاهدة‬ ‫وأن تمنح‬ ‫الهزيمة الى نصر‬ ‫ان تقلب‬ ‫لحظات‬

‫‪.‬‬ ‫‪141‬‬ ‫لم ص‬ ‫للتاهـلخ‬ ‫الدين لم التنسير الاسلامي‬ ‫ئم خليل ‪ /‬د‪ .‬عماد‬ ‫( ‪152‬‬

‫‪-013-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫خلالى‬ ‫التارلخ وهن‬ ‫ان نمممتوع!‬ ‫نستطيح‬ ‫المنظور‬ ‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)153‬‬ ‫والثبات‬ ‫المقاوهة‬

‫الايمان‬ ‫عدم‬ ‫وان‬ ‫التاريخ‬ ‫لاحداث‬ ‫الواعية‬ ‫التصوليات‬ ‫عندنا‬ ‫لاحماهلى‬ ‫بالغيب‬ ‫الايمان‬

‫عليها‬ ‫يمممدلى‬ ‫وحقائته‬ ‫التاررلخ‬ ‫وندع أحداث‬ ‫أعيننا ونصمت‬ ‫نغمض‬ ‫أننا‬ ‫بالغيب يعنج‬

‫وزؤرنا التيمة‬ ‫التاوسبئ‬ ‫لحقانق‬ ‫هتعمدأ‬ ‫اخفاء‬ ‫نج!لك قد هارسنا‬ ‫الندمميان ونكون‬ ‫ستاو‬

‫‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫الانسان على‬ ‫لنا قصة‬ ‫ها تحكي‬ ‫الحتيقية للوثانق التبم بين أيدينا وهي‬

‫تجاه تل!وين‬ ‫يحدمى بسمؤوليته‬ ‫الذي‬ ‫الناصلى بين المؤرخ المسلم‬ ‫وهذا الخط‬

‫بالايمان‬ ‫لا تربطه‬ ‫الذي‬ ‫المورخ‬ ‫الوئائق التي يمدالكها وبين‬ ‫وهو يحللى‬ ‫اقاهـلخبم‬ ‫الحلث‬

‫التاريخ لعقله المحدولي الذمم!‬ ‫أية رابطة دمانما هو ئجصع‬ ‫بالخالق والايمان بالحق‬

‫وأن تحدثنا‬ ‫والتي سبق‬ ‫الحقائق التاريخية‬ ‫لابسط‬ ‫ايجاد ابنممط التنسيوات‬ ‫يعجز عن‬

‫الكتابة ‪ .‬وأصلى الحضارة‬ ‫الانسان ‪ ،‬أصلى اللغة أصل‬ ‫أصلى الحياة أصل‬ ‫هي‬ ‫غها‬

‫وجذورها‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪131‬‬ ‫للتار! لم ص‬ ‫الدون لم التنسير الاسلاهي‬ ‫لم د‪ .‬عماد‬ ‫اخليل‬ ‫( ‪153‬‬

‫‪-131-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أ!لاة‬

‫الرحمن الرجيم‬ ‫ب!مم القه‬

‫ضب‬ ‫أني‬ ‫رء‬ ‫للعكا‬ ‫وازدجره‬ ‫و!را جفون‬ ‫!كنبوا عب!نا‬ ‫!ع‬ ‫لبلهـقيلم‬ ‫أ كنبت‬
‫عا‬ ‫الماء‬ ‫!قض‬ ‫عيوبخ‬ ‫الأرض‬ ‫و!جرنجا‬ ‫!ان!حره !نتحينا أبواب ال!عماءبماءمنهمره‬

‫كان كفره‬ ‫جزاء لض‬ ‫بأعيننا‬ ‫ولمعره تجري‬ ‫الواح‬ ‫وحملناه على ثات‬ ‫امر قد !ره‬

‫‪.‬‬ ‫‪16-9‬‬ ‫القمربر‬ ‫سووة‬ ‫عناجمهوظز‬ ‫كان‬ ‫مدجمرهـثكيف‬ ‫وثمد ترجمناها ايئ ثهلى من‬

‫كئيرة في الترآن الكريم حر‪.‬لى هذا الطوفان ولكنها لم تتعرفي‬ ‫نصوص‬ ‫لتد تحدثت‬

‫العكيى هن‬ ‫الترآن الكريم وعلى‬ ‫في‬ ‫للتصة‬ ‫المرسوم‬ ‫إطار اليف‬ ‫الى تفاصيلى خارج‬

‫جعلقه رواية الطوفان تأخذ‬ ‫العهد القديه ‪.‬بمغالطات وأخطاء‬ ‫أو‬ ‫ا!راة‬ ‫ذلك فتد وتعت‬

‫أي هجالى‬ ‫يدلح‬ ‫ولم‬ ‫واعجازه‬ ‫تماسكه‬ ‫القرأفي على‬ ‫النض‬ ‫بينما حافظ‬ ‫الاسرة‬ ‫هسا!‬

‫هواضع‬ ‫في‬ ‫الطوفان‬ ‫قصة‬ ‫ثنايا عرضى‬ ‫في‬ ‫وثفرة لتحنطينها واكتدثماف تناتضات‬

‫واستدثعهاد‬ ‫فيما يلي القيام بعملية أحصاء‬ ‫وسنحاول‬ ‫‪.‬‬ ‫الترأن الكريم‬ ‫هن سوو‬ ‫هخدكفة‬

‫للطوفان وسمنتوبم بعملية سراسمة هتانطب لهنه‬ ‫القرإنية التي تعرضت‬ ‫بالايات والنصوص‬

‫والرواية الترإنية للطونان ‪.‬‬ ‫النص‬ ‫هعطيات‬ ‫ضمن‬ ‫للخرويم بنتانج وت!وات‬ ‫النصوض‬

‫نوع حتى‬ ‫انسان عصر‬ ‫اليه‬ ‫تد وصلى‬ ‫لصر ان تطورأ وثضجأ‬ ‫الترأن‬ ‫هن خلالى نصوص‬

‫الطلم‬ ‫وتبرر‬ ‫الاجتماعيه‬ ‫الطبتية‬ ‫الدناع عن‬ ‫في‬ ‫الانسان‬ ‫تابليات هذا‬ ‫تبلوبئ‬

‫لنا أن انسان‬ ‫يعكمى‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اليها‬ ‫المستضعنين‬ ‫انتماء‬ ‫ألرسمالة بدممبب‬ ‫هن‬ ‫والإنتتاص‬

‫بأن عم!‬ ‫التولى كطلك‬ ‫الزراعة وي!ن‬ ‫الى عصر‬ ‫انتتل هيظ البدانيه‬ ‫ثوع تد‬ ‫عصر‬

‫النكرية الاولى نتيجة تراكم الخبرة‬ ‫عنله الاسص‬ ‫فبم هذا العصر تد تأسمست‬ ‫الاثدمعان‬

‫الترإن حول‬ ‫يطالعلا نن‬ ‫نص‬ ‫أولى‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا العصر‬ ‫) حتي‬ ‫الدمملام‬ ‫أدم ( عليه‬ ‫هئذ عصر‬

‫نوع‬ ‫المنمعراء تصه‬ ‫سووة‬ ‫أيات هن‬ ‫خممى‬ ‫ثوع ووسالته ئبم سعووة المنمعراء ني‬ ‫ا!م‬

‫ا‬ ‫( عليه اورم‬ ‫لتصة ثع‬ ‫هبطنم الايات التي تعرضا‬ ‫وتد !ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ولعوته ولإيجاز‬

‫‪2‬يات صمورة‬ ‫نوح يتيمه وفي‬ ‫دعوة‬ ‫الن توهه وتد ارتبطت‬ ‫بأن الة تد أرسلى ثحأ‬

‫عليه الدمملالم)‬ ‫خاربم توم نوع وتد نكر نو‪15‬‬ ‫المحيط‬ ‫الإعرانا إشارة الق‪ .‬العابمون‪..‬اي‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ورسالة ثوع ( عليه‬ ‫ان سوة‬ ‫العلميق أ(‪4‬لما‪ .‬وهذا ليد‬ ‫رب‬ ‫ص‬ ‫ة رصلى‬ ‫نجأنه‬

‫وهنه‬ ‫‪.‬‬ ‫نوج‪.‬‬ ‫بالعالم خارج !م‬ ‫هباينعرة‬ ‫) تد ارتبطت هباشعرة بتومه ولصو!ة غير‬ ‫الدمعلام‬

‫ا!حيط‬ ‫خارج‬ ‫البدثمر‬ ‫القضية تد!فغنا الي التممعاولات القديمة حولى هن كان يعيدثى هن‬

‫نوج فمن الواضح بان نوح تد أرسلى الى ترهه وهن ال!قولى‬ ‫لتم‬ ‫البمنمرجم!‬ ‫او‬ ‫الاثساثبم‬

‫هساحة‬ ‫او التبم تعيمنى ضمن‬ ‫التررلت‬ ‫أن يندهس ل!ئير رسعابته الى البتمعات‬ ‫جدأ‬

‫‪ .‬وتد‬ ‫العصر‬ ‫ذلك‬ ‫في‬ ‫حة‬ ‫المد‪3‬‬ ‫وسانلى الاتصالى‬ ‫بها ضمن‬ ‫الاتصاك‬ ‫يمكن‬ ‫جنرانية‬

‫العمر يتيح فرم!ة‬ ‫أطولى نكان طولى‬ ‫لأن أعماو ألبمشر كانت‬ ‫المساحة‬ ‫تتدمع هنه‬

‫الطبيعة‬ ‫طلبأ لموارد‬ ‫يتحرك على أوسح هدى ويهاجر ولييرشتراته‬ ‫للانسان !ي‬

‫هق الإهن الفذاني له ولحيواناته هـلنع! الانسان هعه في تنتلاته‬ ‫نوجمأ‬ ‫له‬ ‫التي تحتق‬

‫في بداية‬ ‫الثتافي خصيعأ‬ ‫نيكون السيط‬ ‫عيمنمه‬ ‫هعتتداته يطرانق تفكير؟ ووسانل‬

‫الحياة وأسلوب‬ ‫ثتانبى متتارب طابع‬ ‫لكون المستترات البشرية يكون ب!ستوى‬

‫مواتع اكتمن!فت‬ ‫عليها أسماء‬ ‫يطلق‬ ‫الحجرية‬ ‫العصوو‬ ‫المعيمنمة يتمنعابه ولنلك كانت‬

‫‪ 2 050 0 0‬ا سنة‬ ‫التديم الاوسط هن‬ ‫الحجري‬ ‫" ننبم العصر‬ ‫ندطا أدرات ذلك العصر‬

‫الى بلده لينولوا التررلت هن‬ ‫المنمطايا اللينولواذلة نسبة‬ ‫صناعة‬ ‫طهرت‬ ‫الي ‪803. . .‬‬

‫اللروبرن‬ ‫حفى‬ ‫نبم‬ ‫المؤستررية ئسبة الى موتح موشييه‬ ‫المنعطايا‬ ‫بارلص !طهرت‬

‫المعالرن‬ ‫بشاطنة‬ ‫سلقؤ‬ ‫نصبة أبي ططتة‬ ‫فلك‬ ‫نتد سمي‬ ‫بنرنسا ‪ .‬اها العصر السالتيري‬

‫نسبة‬ ‫العصر المكدليكل‬ ‫يسمى‬ ‫الاخير‬ ‫العصر‬ ‫أها‬ ‫*ته في احد الكت‬ ‫حيث جدت‬
‫نريد لحيلة أن‬ ‫الذمم!‬ ‫"(‪0 ،015‬‬ ‫فرنسا‬ ‫الل!ووبرن بجنوب‬ ‫الى هوتجع هكدليق فبم منطقة‬

‫هن لرلى‬ ‫حياته نجلما في مواتح شطنة‬ ‫طبيعة‬ ‫ما !ناعته‬ ‫ثتانة حياة عصر‬

‫نجد أدرات العصر‬ ‫‪-‬ان‬ ‫نمن ا!ق‬ ‫خدكنة‬ ‫تاوايئ(‪56‬؟ا‬ ‫تد تصلى الي‬ ‫بلى‬ ‫خملفة‬

‫الاعريد‪.‬‬ ‫من س!ة‬ ‫ا*!اى ‪64 - 95‬‬ ‫اقرا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪154‬‬ ‫‪01‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪3- 11‬؟‬ ‫المصب!‪ /‬ص‬ ‫العربي في‬ ‫الطق‬ ‫لم‬ ‫ا الدبا!‪ /‬د‪ .‬تتي‬ ‫‪155 1‬‬

‫كاثت‬ ‫اثها‬ ‫كان صليأ‬ ‫الحبرية‬ ‫الصلأاعات للعصور‬ ‫الباحثين بأ تط!‬ ‫هـن!ب بعض‬ ‫)‬ ‫‪156 1‬‬

‫اللووش‬ ‫حضا‪:‬‬ ‫التمن!ابه‬ ‫نلك‬ ‫صعلاعة اثلا الحصوية السلية ل!‬ ‫ثتيجة !د‬

‫تبل‬ ‫عصور‬ ‫لم‬ ‫الحالر‬ ‫‪.‬‬ ‫تتي ؤ‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫اورلا " أن!ر‪-‬اللباغ‬ ‫وأسط‬ ‫ثي كل من ا!تيا‬ ‫اليلع!‪!4‬ة‬

‫من‬ ‫المديد‬ ‫ينكر‬ ‫حيث‬ ‫كدفي هذا الاستنطج‬ ‫!ر‬ ‫طكن في م!ع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪701‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫هـلخ‬ ‫الع!‬ ‫‪.‬‬

‫اثتمفعر طها‬ ‫كد‬ ‫الصلع‬ ‫المتقنة‬ ‫الامعلى لمكل هنه ‪،‬لالوات‬ ‫افو!تيا‬ ‫الباحثين ان شمال‬

‫‪ 1‬ا؟ ‪.‬‬ ‫أساليب استخراجها انى هلاط! أخرلم ص‬

‫‪-‬‬ ‫‪133 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫انتقالى طرق‬ ‫الادلة على‬ ‫أتوى‬ ‫وهذا هن‬ ‫وفرنجسا والمفرب‬ ‫نلسطيبط‬ ‫ني‬ ‫المكدلينبم‬

‫ها تبلى التارحغ بين هناطق‬ ‫الانسان فبم عصور‬ ‫العيمنى والوسانلى التي يسخدهها‬

‫ها‬ ‫فبم عصور‬ ‫البمنمر‬ ‫بين بنبى‬ ‫خبرات‬ ‫ونقلى‬ ‫هتباعدة الاهر الذي يدل على حدموبئ !جرات‬

‫الى أبعد الحدوب بعد استقرار الإنسان ولكؤن‬ ‫هذه الظاهرة تد تتلصت‬ ‫وانا‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تبل‬

‫الحياة‬ ‫المنقبون أن طبيعة‬ ‫وتد فد‬ ‫‪.‬‬ ‫ولداية لكون الحضارات‬ ‫انحضرية‬ ‫المستترات‬

‫ولكن‬ ‫التنقلى‬ ‫السكانية الاولى كانت تليلة الاستترار ويغلب عليها‬ ‫المعيائمية للتجمعات‬

‫الالف السابع قبلى‬ ‫( التزية التبى اكتمنمفت فبم لنممالى العرافى في‬ ‫جؤهو‬ ‫نبم عصر‬

‫الميلاد ا بدأت الحياة الاجتماعية تاخذ طابع الاستقرار لمممنوات طويلة تد تصلى الى‬

‫انتقالى‬ ‫وليمى هن السهلى أن نجد أدلة هادية على‬ ‫‪.‬‬ ‫عدة ترون كما ذكرنا ذلك حولى برمو‬

‫التبم‬ ‫ولم لكن بالسهولة نفسها‬ ‫النيلى‬ ‫وادي‬ ‫وادي الرافدين نبى حضارة‬ ‫حضارة‬ ‫تلالير‬ ‫او‬

‫هن العصور الحج!ية التديمة‬ ‫تتميز بميزات عصر‬ ‫كان يعثر فيه على أ!وات حجرية‬

‫انواع‬ ‫والعقلى لان تطور الحياة وتدجين‬ ‫اليه المنطق‬ ‫يذهب‬ ‫الذمم!‬ ‫وهح ان العكمى هو‬

‫ولذلك يتعزز لدينا‬ ‫البمنمرية‬ ‫الاتصالى بين الجماعات‬ ‫اكثر هن الحيوانات يوفر سهولة‬

‫اعمار‬ ‫ؤيادة ني‬ ‫على‬ ‫بنماء‬ ‫تد تم‬ ‫العصور الحجرية‬ ‫لانسان‬ ‫انتقالى أدوات الاستخدام‬

‫العصور المتاخرة‬ ‫ومعدلالق الفجرة عن‬ ‫الانتتالى‬ ‫زيادة في‬ ‫على‬ ‫الانسان هما يساعد‬

‫اعماره وذلك عندها بدأت هعدلإت‬ ‫نبم هعدلات‬ ‫الانسان الطبيعي‬ ‫التي بدأ نيها عصر‬

‫الانسان يتمنمكل هع زيادة‬ ‫ني حياة‬ ‫ألطبيعبم‬ ‫التواز‬ ‫بالازدياد ولدا‬ ‫النمو السكاني‬

‫الانتاج ‪.‬‬ ‫نبم‬ ‫البمنمرية وزيادة‬ ‫الحركة‬

‫الطونان الذي أهلك توم نوع‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫التبم‬ ‫الترأنية‬ ‫واذا عدنا الى النصوص‬

‫الطونان وها قبله وما بعده هبم سورة هود الايات‬ ‫أن !ثر السور تنصيلأ لحدث‬ ‫نسنجد‬

‫الطونمان ونبدأ هن توله تعالى‬ ‫عن‬ ‫ونذك!هنا نقط ايةيات التي تتحدث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪94 -‬‬ ‫‪25‬‬ ‫هن‬

‫ه ويصنح‬ ‫مفرلون‬ ‫إنهم‬ ‫ظلموا ه‬ ‫فين‬ ‫ير‬ ‫تخاطبني‬ ‫ولإ‬ ‫ووحينا‬ ‫بأجمننا‬ ‫الفلك‬ ‫!ا لاصنح‬

‫كط‬ ‫من!‬ ‫ن!عغز‬ ‫!انا‬ ‫ت!عخروا منا‬ ‫منه ه‪.‬تلاان‬ ‫سضروا‬ ‫الفلك وكلما هر عليه تومه‬

‫عناب مقيم ه صتى اثا‬ ‫عليه‬ ‫ه !معو! تعلمون من !ييه غماب يخز ‪ 4‬ويحل‬ ‫تعغرون‬

‫عديه‬ ‫سبق‬ ‫‪6‬شين وأهدك لأ من‬ ‫كلى زو!ن‬ ‫أ!ملى !يها من‬ ‫تدنا‬ ‫أمرنا ولار حععور‬ ‫طء‬

‫أن‬ ‫ومرمماها‬ ‫مجريه‬ ‫الفه‬ ‫!يها بسم‬ ‫أركبوا‬ ‫أمن وما أمن معه ي! تليلىه ودلى‬ ‫ومن‬ ‫ثمول‬

‫وكان طي معزل‬ ‫أبنه‬ ‫كالجبلى ونادى نوع‬ ‫!ي ص!‬ ‫بهم‬ ‫ربي لنفور ر!يم ه وكل تجري‬

‫من لماء قال‬ ‫الى !بل يعصمني‬ ‫تلى معأو!ر‬ ‫ولامحن مع ما!رفي ه‬ ‫معنا‬ ‫بني اركب‬ ‫يا‬

‫‪- 134 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ه وليلى‬ ‫المفرقين‬ ‫لكان من‬ ‫!‬ ‫بينهما‬ ‫من ر!م و!ل‬ ‫أهر الفه لأ‬ ‫من‬ ‫اليوم‬ ‫لاعدمم‬

‫سثي‬ ‫ويخض ولء ولضي *مر واشوقي ص‬ ‫أتلعي‬ ‫ساء‬ ‫ويا‬ ‫أبدص ماءك‬ ‫ارض‬ ‫يا‬

‫وطك لعق‬ ‫أهلي وان‬ ‫من‬ ‫ان ابني‬ ‫رب‬ ‫لقال‬ ‫!ع ر؟‬ ‫ونادى‬ ‫ه‬ ‫للقوبم الطالمين‬ ‫وليل ئطآ‬

‫في صالح *ت!عك‬ ‫عملى‬ ‫الححمين ه ل! يا!ع ات ليى هن أهلك إت‬ ‫وأنت اء‬

‫أس!الك‬ ‫أن‬ ‫لجق‬ ‫أص؟‬ ‫ربي اني‬ ‫حىن من ب!هلين ه ول‬ ‫أن‬ ‫أعظك‬ ‫اني‬ ‫ماليى لك ‪! 4‬‬

‫ب!لالم‬ ‫نوع اهط‬ ‫يا‬ ‫ليلى‬ ‫و‪ ،‬تففر لي وترحمني !ن من !ماسرين ه‬ ‫علم‬ ‫ليى لي ‪4‬‬ ‫ما‬

‫" كلك مق‬ ‫ليم‬ ‫تب‬ ‫هنا‬ ‫يمسهم‬ ‫ثم‬ ‫معك وأمم سنبتعهم‬ ‫مض‬ ‫أم!‬ ‫عليك وعلى‬ ‫ويركك‬ ‫منأ‬

‫هل! لاصبر إن ولبة‬ ‫لبلى‬ ‫من‬ ‫!مك‬ ‫ولا‬ ‫أنت‬ ‫تعلمها‬ ‫كنت‬ ‫اليك وما‬ ‫فيصيه‬ ‫يخب‬ ‫أنباء‬

‫‪.‬‬ ‫ده(‪)701‬‬ ‫للمتقين‬

‫بين نوع‬ ‫الى الحوار الذي كان يحصلى‬ ‫الايات تبلى ذكر السنينة‬ ‫لتد تعرضت‬

‫( عليه السلام ) وتوهه وكيف كان يحاولى إتناعهم للتخلبم عن عنإدهم وكفرهم وكيف‬

‫النصو!لاالقرأنية التبم‬ ‫في هعظم‬ ‫عنادهم‬ ‫كانوا يجادلون ويدممخرون وتد لكررت تصة‬

‫الة ني الإتوام‬ ‫( عليه السلام ) ونبم هذا تثيدأ لسريان سنة‬ ‫عن رسالة نح‬ ‫تحدئت‬

‫هعهم‬ ‫وئستخلم‬ ‫اليها رسولا ويقينم عليها الحجة‬ ‫يرشل‬ ‫الله‬ ‫بأن‬ ‫التي لكنربابرسالات‬

‫العاقبة اذا استمرت‬ ‫بسؤ‬ ‫نبلم‬ ‫ثم ينذرهم‬ ‫الوسانلى الممكنة فبم عصرهم‬ ‫كل‬

‫فبم التحدي‬ ‫حالهم‬ ‫يصلى‬ ‫الله حتى‬ ‫يلقون به دعوة‬ ‫الذبم!‬ ‫النحو‬ ‫على‬ ‫أوضاعهم‬

‫؟ !عت‬ ‫أن يأتي ما يخونهم به هن العذاب أ سا‬ ‫نبالطم‬ ‫والصلف ان يطلبوا هن‬

‫أخبر‬ ‫الله‬ ‫ثم ان‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪11581‬‬ ‫!اثدين‬ ‫من‬ ‫صالنا *سا بما تطنا ان كنت‬ ‫طدثعيا لثعرقي‬

‫ترأنية‬ ‫نصوص‬ ‫السنينة وتعرضعت‬ ‫وأهره بصناعة‬ ‫!نرتأ‬ ‫نوحآ بعاتبة التوم أنها سلكون‬

‫ولتوجيه هنه لان نوع‬ ‫الله‬ ‫رعاية‬ ‫وهو بناء السفينة وان هذا البناء كان تحت‬ ‫الاهر‬ ‫لهذا‬

‫لم يكن يمتلك تصورأ حولى‬ ‫أو‬ ‫المممفن‬ ‫( عليه السلام ) لم يكن يملك الخبرة في تصميم‬

‫الله تعالي‬ ‫الطوفالط ‪ .‬أخبر‬ ‫الاغرافى وطبيعة‬ ‫وكيفية‬ ‫وحجمها‬ ‫السنينة‬ ‫هذ‪،‬‬ ‫وظينة‪.‬‬

‫هستلزهات انجاز هذا‬ ‫‪1/‬‬ ‫رعايتنا بتهينة‬ ‫تحت‬ ‫‪،‬؟هـمم!‬ ‫ووفي‬ ‫الفلك ؟قي‬ ‫أ واص‬

‫هذه‬ ‫تعالى لنبيه تصميم‬ ‫الله‬ ‫وقد اوحى‬ ‫الله‬ ‫أهر‬ ‫العملى ويكون بناء السنينة بموجب‬

‫الفلك ) يعنبم السفينة ة أجمننا ) اي بمرأى هنا‬ ‫ابن كثير ‪ 1 ،‬وأص‬ ‫تالى‬ ‫‪،‬مفينة‬ ‫او‬

‫‪.94-37‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هو‬ ‫)سورة‬ ‫لأ‬ ‫‪571‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪32‬‬ ‫هؤ‬ ‫ا سورة‬ ‫‪158 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بان السفيدة تد صممت‬ ‫وهذا يوضمح لدا‬ ‫‪.‬‬ ‫ء(‪.9‬؟)‬ ‫لك ها تصدعه‬ ‫تعليمدا‬ ‫‪،‬‬ ‫ة وو!‬

‫تتم‬ ‫لكبم‬ ‫السلام )‬ ‫( علط‬ ‫اللبي لح‬ ‫حاجة‬ ‫لتلائم‬ ‫صممت‬ ‫الة والها‬ ‫حبم‬ ‫بمقتض‬

‫تستطبم‬ ‫لا‬ ‫التيم‬ ‫انتانه وهن هعه هن المربئون وما يحملى معه هن الحروالات‬ ‫عطية‬

‫وأن الة تد أهره‬ ‫‪.‬‬ ‫يعيمنى نيها توم دوء‬ ‫التبى‬ ‫البينة‬ ‫ضمن‬ ‫تعيلأمى‬ ‫التي كانت‬ ‫السباحة‬

‫و!‬ ‫‪.‬‬ ‫!نترض‬ ‫ل!‬ ‫هن كل لو‪ 3‬لاستمرار اللو‪ 3‬حتى‬ ‫أثلين أي دنكروألثى‬ ‫يحملى هن كل ني‬

‫الحياة بعد الطونان بالدسبة‬ ‫اله لاسمئداف‬ ‫وضعها‬ ‫يتوان! هع خطة‬ ‫هذا الاهر جاء‬

‫‪ 6‬هلطتية‬ ‫هد‬ ‫الطبيعية ضمن‬ ‫تعود الحياة الى اوضاعها‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!ع‬ ‫للناجين هن تم‬

‫على‬ ‫الامر !ساعدلا‬ ‫‪.‬نمنماطها ‪ .‬وهذا‬ ‫الحياة‬ ‫تمممتأثف‬ ‫ولذلك‬ ‫!لاثواع ولكائرها‬ ‫لزياول‬

‫اذ لوكان كنلك‬ ‫اليابسة فبم كل الارض‬ ‫عميم‬ ‫الطونجان وأنه لم يكن غطى‬ ‫نهم طبيعة‬

‫الكرة‬ ‫الحيواثات التي تل!ب علي سطح‬ ‫ألواع‬ ‫جمبع‬ ‫الة نوح عن احصاء‬ ‫ثببم‬ ‫لعجز‬

‫ني الإرض ليحضر هن كل لع زوجين ؟ وكم‬ ‫له أن يطت‬ ‫يتدمملى‬ ‫الإرضية وكيف كان‬

‫؟ وهل يمكن ان يتصور‬ ‫كان يمممتفر‪ 9‬هن الوتت هن أجلى انجاز هذا العملى الفيرهنطقبم‬

‫ثعلم‬ ‫؟ ولحن‬ ‫زوجين‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫هن كل انواع المخلوتات‬ ‫أن يجمع‬ ‫أن بمقلرر اثسان‬

‫مح هذه البينة وتد استفر‪9‬‬ ‫تتلاعم حياتها‬ ‫الحيوانات‬ ‫نيها أنواع هن‬ ‫يخه‬ ‫ان كل‬

‫استفرقىيئا‬ ‫ولكاثرت وتنوعت‬ ‫ال!ة‬ ‫هئذ ان أوجدها‬ ‫الارض‬ ‫هذه الحيوانات على‬ ‫اثتمنمار‬

‫الاهر هلايين السنين ثم ان أهر بناء السنينة لاخبار الة للبيه بنتيجة التوم أ افى‬

‫ان‬ ‫كليأ ببنان! السنينة ‪.‬خصوصنآ‬ ‫الإنمنمفالى‬ ‫عليه‬ ‫هذا الاهر كان يحتم‬ ‫؟‬ ‫ص!ن‬

‫المؤهنين الذين كانوا هعه لكة نلم لكن عنده هن الايدي العاهلة الكثيرة هما يساعد‬

‫الحيوالية‬ ‫كل أنواع انمخلوتات‬ ‫أنها تسترعب‬ ‫ها يتصور‬ ‫بضخاهة‬ ‫انجاز سنينة‬ ‫على‬

‫ني سورة‬ ‫سيا ‪ 9‬اللص‬ ‫كما يوجي‬ ‫كانت سريعة‬ ‫الة لنح‬ ‫ثم ان استجابة‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم عصره‬

‫منهمره و!حرنا‬ ‫بماء‬ ‫دماء‬ ‫ارواب‬ ‫مفلوب !أنحره !فحظ‬ ‫اني‬ ‫‪4‬‬ ‫ر‬ ‫أ!‬ ‫المتمر‬

‫وسرعة‬ ‫هن! العجلة‬ ‫هح‬ ‫ي!ن‬ ‫فلا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪106،‬؟)‬ ‫أص ! !‬ ‫ولء س‬ ‫*رض صظ لض‬
‫انحيواثات ليضعها في‬ ‫أصئأف‬ ‫( عليه السلام ا لجمع‬ ‫ثح‬ ‫ان ينصرف‬ ‫الحدث‬

‫وهع‬ ‫التراة‬ ‫بيوبئ‬ ‫البيئة حولى‬ ‫نبى‬ ‫المتواجدة‬ ‫الحيوانات‬ ‫هذه‬ ‫لو لبم لكن‬ ‫المعنية‬

‫ولو تيلى أن الزهن هن أهر البط ء الي‬ ‫‪.‬‬ ‫الترية بالنسبة للمدجنة هنها‬ ‫الانسان ني بىت‬

‫روايات الحديث النبوي وهي ضصيفة وهوقوفة‬ ‫طويلآ في بعض‬ ‫وقل!‬ ‫استفرق‬ ‫البناء‬

‫‪.‬‬ ‫‪444‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫لم ج‬ ‫العطيم‬ ‫القرأ‬ ‫تنس!‬ ‫ابو النداء اسماع!‪/‬‬ ‫‪ 1‬ابن كث!‪/‬‬ ‫‪915 1‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪- 1 0‬‬ ‫التمر لم‬ ‫‪ 1‬سور‪6‬‬ ‫‪016‬‬ ‫(‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ليعملى منه الس!يدة‪.‬‬ ‫دجرأ‬ ‫الة أهؤ ان افرس‬ ‫‪1‬‬ ‫السلف (؟‪6‬؟)‬ ‫علماء‬ ‫على بعض‬

‫وهذا الامر‬ ‫‪.‬‬ ‫وتيلى نبم أربعون سلة‬ ‫ثم دجره ني مائة أخرى‬ ‫مالة سلة‬ ‫والتطؤ‬ ‫!رسه‬

‫نص‬ ‫نا‬ ‫‪ .‬وكن!لك‬ ‫المتن‬ ‫فبم‬ ‫النرابة‬ ‫هن‬ ‫الدتد فبم الروا!ة ولايخلوا‬ ‫أهام‬ ‫ل!!صمد‬

‫الحروانات أو‬ ‫انواع‬ ‫لانصراف ثح ني البحث عن‬ ‫ن!كر‬ ‫نيه أي‬ ‫لم !د‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫الترأ‬

‫من كل‬ ‫لدنا اصملى !يها‬ ‫و!ار هتور‬ ‫امربخ‬ ‫طء‬ ‫الا‬ ‫أ ضى‬ ‫التلنيذ‬ ‫حون‬ ‫الا‬ ‫اثمما‪:‬‬ ‫اي‬

‫‪ )162(،‬ولم‬
‫‪.‬‬ ‫الليلى‬ ‫الا‬ ‫أهن همه‬ ‫وما‬ ‫ومن أمن‬ ‫ثمولى‬ ‫من صبق !‬ ‫يلا‬ ‫نوبمن ال!واهلد‬

‫الإيات حولى‬ ‫نبم بعض‬ ‫اشارات‬ ‫الا‬ ‫حولى ابعاد السفيدة وينمكلها‬ ‫الترأدي‬ ‫الدص‬ ‫يتطرق‬

‫ها‬ ‫وهو‬ ‫ة‬ ‫‪63(،‬؟)‬ ‫وفض‬ ‫يراع‬ ‫لك‬ ‫س‬ ‫ة و!ه‬ ‫السميدة وهبى توله تعالى‬ ‫ممف‬
‫تعنبم‬ ‫والذينمر‬ ‫الواع الخمنمب‬ ‫لكولون السفيلة وأنها بليت من‬ ‫!لى‬ ‫!عطيلا كؤ‬

‫الخشب‬ ‫دعلم ان استخدام‬ ‫الحبالى التي تربط السفينة ا‪ )164‬ونحق‬ ‫وتعدي‬ ‫المساه!‬

‫رحغ قد استخدم الخمنمب‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ها تبلى‬ ‫عصور‬ ‫أنسان‬ ‫بأ‬ ‫الاثار‬ ‫علماء‬ ‫جد‬ ‫حيث‬ ‫تدنيم‬

‫تعود الى الالف السالص‬ ‫نبم الطبقات‬ ‫الروهية " فتد عئر فبى ل! الصوان‬ ‫كل حهاته‬

‫جالببى الملخلى بين غرنجتين تمنعير‬ ‫خدئعبية على‬ ‫عارضة‬ ‫لطبكات‬ ‫أثار‬ ‫قبلى الميلاد على‬

‫‪ 9‬سم هن اوضية الطبتة‬ ‫‪0‬‬ ‫المشلى وعلى ‪01‬‬


‫رتناع‬ ‫عارضة كالت تسدد ستف‬ ‫الي جود‬

‫تد استخدهوا‬ ‫ل! الصوان‬ ‫يكون سكان‬ ‫انه لابد !‬ ‫لئة درر ( ول ا(‪06‬؟) كما لرى‬ ‫الم!‬

‫البدانية ولكن ليمى لدينا لليلى أثرمم!‬ ‫الخمنمبية لتمممقيف الحدات‬ ‫لوعأ من العوارض‬

‫روايات "عن‬ ‫للتلف ‪ .‬وقد ورت‬ ‫الخشب‬ ‫تعرض‬ ‫تلك "ا‪ .)166‬وهذا بسبب‬ ‫!ئبت‬

‫أزور‬ ‫يجعلى لها ججؤأ‬ ‫ولاطنها بالتار وأ‬ ‫يطلبم طاهرها‬ ‫أمره أ‬ ‫ألة‬ ‫با‬ ‫‪:‬‬ ‫الثوي‬

‫الائاركن!لك!‬ ‫علماء‬ ‫عند‬ ‫الماء ‪ 1167(4‬ومعريف‬ ‫طاثلى !ش!‬ ‫السفيلة‬ ‫صدر‬ ‫( أي‬

‫التير نبم مواتح‬ ‫هادة‬ ‫رحم! " وتد عرنت‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ها تبلى‬ ‫نبم عصور‬ ‫يفعالمأ‬ ‫التار كان‬ ‫استعمالى‬

‫‪.77‬‬ ‫الالبهاء‪ /‬ص‬ ‫ابو اللداءلم تصص‬ ‫"كنى لم‬ ‫ا الطر ابن‬ ‫( ‪161‬‬

‫ئا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!62 1‬ا )سور‪ 8‬هي ‪/‬‬

‫‪ 3‬لأ‪.‬‬ ‫ال!مر‪/‬‬ ‫)سور‪8‬‬ ‫‪!63 1‬ا‬

‫‪ /‬هحمد‬ ‫الزبهدي‬ ‫جمنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪402‬‬ ‫محمد بن ابي بكر‪ /‬منم!ر الصحاع ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫الراكل‬ ‫)‬ ‫‪164 1‬‬

‫‪. 81‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الالبياء‬ ‫تصض‬ ‫لم‬ ‫كئى‬ ‫ابن‬ ‫بنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج ‪ 1 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫مرتد! ‪ /‬ل!ج العرمى‬

‫الحنر في انموقع الات!ي‪.‬‬ ‫هن طبقات‬ ‫ثسم‬ ‫!مدكل‬ ‫ل!‬ ‫ارو‬ ‫( ‪165‬‬

‫يكل‬ ‫‪.8.‬‬ ‫ص ‪-7"3‬‬ ‫‪.‬لم‬ ‫!ألصوان‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫بم دولي ‪ /‬عمار‪ 8‬الالف السالمى‬ ‫اجو‪3‬‬ ‫( ‪166‬‬

‫‪ 01‬كم‪.‬‬ ‫سامراء ب‬ ‫الصوان موتح على دهر دبلة جديب‬

‫‪.77‬‬ ‫ص‬ ‫الالبماء‪/‬‬ ‫كثىلم تصص‬ ‫) ابن‬ ‫‪1671‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عرف‬ ‫والماء وفبم تلى الصوان‬ ‫عازلة للرطوية‬ ‫الراندين كمادة‬ ‫فىادي‬ ‫ن!‬ ‫عديدة‬

‫بقايا التير‬ ‫هنذ زهن الطبتة الاولى فقد عترنا نبى تحرياتنا الموتعية على‬ ‫استخدآهها‬

‫عثرنا‬ ‫الاولى‬ ‫الموسم‬ ‫عمليات‬ ‫الغرنة وني‬ ‫الزاوية النربيه هن‬ ‫هن‬ ‫نبم الربن الداخلبم‬

‫وتد‬ ‫اكللى‬ ‫لأبنبهة‪-‬إلطبتة‪0-‬‬ ‫الغرنا‬ ‫إحدى‬ ‫ارضية‬ ‫بالتير على‬ ‫وهبم هفطاة‬ ‫بارت‬ ‫على‬

‫اسلوب هتطورنبم‬ ‫يمئلى‬ ‫!ا‬ ‫صح‬ ‫واذا‬ ‫ارضية الفرفة‬ ‫متساتطة على‬ ‫ستف‬ ‫تمم! هنه بتايا‬

‫كلمة أخدكف‬ ‫‪.‬ألدئمنعروهبم‬ ‫اها‬ ‫‪0‬‬ ‫ثم تفطيتها بمادة القير "(*‪،1‬‬ ‫بالحصران‬ ‫عزلى السقيف‬

‫بها‬ ‫شذ‬ ‫هن ليف‬ ‫تالى أنها المممماهيروهنهم هن تالى " خيط‬ ‫تنممعيرها هنهم هن‬ ‫ني‬

‫ني عصره‬ ‫نوح زراعبم ولم يمممتخغ‪-‬المعدن‬ ‫والرأي الثافي أرجح لأن عصر‬ ‫الواحهاا‪!96‬ا‬

‫"(‪07‬؟) وهذا يرجح‬ ‫الز‪ 3‬نجبى الطول‬ ‫يجاوز‬ ‫ايضأ ‪! :‬الدوشر‪.:‬نجات‬ ‫ونبم التاهوس‬

‫الإلواح وهذا ياجمد بان عملى‬ ‫ألياف النباتات لتثبيت‬ ‫هن‬ ‫حبالى هصنوعة‬ ‫اسشدام‬

‫التبم‬ ‫البينة الزراعيئ ولم لكن بالضخاهة‬ ‫ني‬ ‫شونرة‬ ‫كان تد تم بوسانل‬ ‫السنينة‬

‫تالى ابن كثير‪:‬‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫هتاثرين نبى ن!لك بمعلوبات‬ ‫المنسرين‬ ‫بعض‬ ‫يتصوربا‬

‫التي لم يكن لها نظير تبلها ولا يكون بعل!ما هدالها "(!‪7‬؟)‬ ‫السنينة العطيمة‬ ‫" وهي‬

‫عصرنجا الحاضر تد تطوربئ صناعة‬ ‫رحتئ‬ ‫نح‬ ‫يمكن بحالى لان بعد عصر‬ ‫لإ‬ ‫وهذا‬

‫اعتتاد هعظم ا‪.‬لمنسرين‬ ‫وهذا كله بمممبب‬ ‫هصفرة‬ ‫السنن دن‬ ‫بعض‬ ‫‪-‬ألسنن وأصبحت‬

‫للكرة الارضية‪.‬‬ ‫الطوفان‬ ‫بخعغم‬

‫لنا أن ترية نوح ( عليه السلام ) لم لكن على‬ ‫القرآفي يتضح‬ ‫وهن خلالى النص‬

‫عندها‬ ‫النهر ولذلك كان توهه يمممخرون ضه‬ ‫ضناف‬ ‫النهر مباشرة وانما كمانت تبعد عن‬

‫هن عتله وكن!لك عنل!ما كان نوع‬ ‫لبناء السنينة ويتعجبون‬ ‫اليه وهو هنصرنا‬ ‫ينظرون‬

‫هـسماتين‬ ‫هن جنات‬ ‫اليه ننوسهم‬ ‫بما تتطلح‬ ‫كان ينكرهم ورغبهم‬ ‫ال!ه‬ ‫يدفرهم بنعم‬

‫كان كفايا ‪ 5‬يرمعلى السماء‬ ‫انه‬ ‫اسيتففروا ربكم‬ ‫وانهار دنددع ونيرة وأنعام كثيرة ( طقلت‬

‫أنهدا !ها‪72‬؟) ‪.‬‬ ‫مم‬ ‫وصجعل‬ ‫جنات‬ ‫مم‬ ‫بأمويل وينين ويجعلى‬ ‫هـس!جمم‬ ‫عليكم ططلا‪.‬‬

‫تليلة يكئرها والماء‬ ‫الى هذه النعم فالنعم المجودة‬ ‫انهم كانوا‪.‬بحاجة‬ ‫على‬ ‫يدلى‬ ‫وهذا‬

‫‪78‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الصوان‬ ‫كل‬ ‫تبلى الميلاد ني‬ ‫الالف السالمى‬ ‫لوبي ‪ /‬نخبن‬ ‫لم‬ ‫‪،‬جورج‬ ‫‪1681‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪92.‬‬ ‫ص‬ ‫مرتضئ ‪ /‬تاج ا!يدمة ‪ /‬ج ‪11‬‬ ‫صمد‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬الزبيدى‬ ‫( ‪916‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪192‬‬ ‫ص‬ ‫ج ‪11‬‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬الزييدي‬ ‫! ‪017‬‬

‫‪.76‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبطء؟‬ ‫! ‪، 171‬ابن كت!لم قصص‬

‫لم ‪.12-01‬‬ ‫ل!‬ ‫‪، 17!2 1‬سور‪6‬‬

‫‪- 138 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الجنات‬ ‫وان الامتنان بذكر إجراء الانهار جعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المنتود يرشلى السماء علدطم صرارا‬

‫بالونرة‬ ‫لم لكن عندمم‬ ‫نوع كانوا تد عرفوا الجنان والانهار و!نها‬ ‫بأ!م‬ ‫لحبم‬

‫بمناهيم‬ ‫ول!بطهم‬ ‫ف!م‬ ‫يوجمر‬ ‫هنه أن‬ ‫ا!ثيرة فكان الكلام بترغييهم فيها اسلوبأ يرجى‬

‫الترأن الكريم لم لكن‬ ‫نصوص‬ ‫كما وان الطوفان عندها وصنته‬ ‫‪.‬‬ ‫وتد بئ‬ ‫بالئه‬ ‫الايمان‬

‫الأنهاو تد اوتنح الماء فيها ولم يرب أي ذكر لأي نهر نتد وود فبم‬ ‫هناك إشارة الى !‬

‫نتيجة لهطولى أهطار غزرة وتنجر عيون الماء هن‬ ‫الكريم أن الطوفان حث‬ ‫القزإن‬

‫على‬ ‫عيوبخ !لآ!مى الماء‬ ‫و!ضرنا *رض‬ ‫بماء هنهمره‬ ‫الععماء‪.‬‬ ‫الارض ( !فتحنا أبواب‬

‫ة و!؟ أرض اس طءك و‪ !،‬ء‬ ‫سورة هود‬ ‫هن‬ ‫)(*؟) ‪.‬وني آيات أخر‬ ‫أص ! !‬
‫أعلى هرتنع نبى‬ ‫تد غطى‬ ‫الماء‬ ‫ا!رآ! بأن هستوعى‬ ‫وتد ن!بئ نصوص‬ ‫‪.‬‬ ‫ا(‪)174‬‬ ‫اس‬

‫المنطتة وهن سياق النص يتوضح بان المنطتة كانت فيها هرتنعات وهي على ينكل‬

‫الترإن‬ ‫المجاورة ولذلك توبد تيار هافي وصنه‬ ‫الإرض‬ ‫هن‬ ‫أعلى هستوعى‬ ‫وهي‬ ‫هضبة‬

‫وتلاطم‬ ‫لتلاتي‬ ‫جه‬ ‫فان تولد الموج‬ ‫‪،‬‬ ‫كالجب!‬ ‫ة وص تجصي ‪ ،‬ير !ج‬ ‫ا!ريم‬

‫كانت عل!طا‬ ‫التبى‬ ‫فلك يمكننا تصؤر المنطتة‬ ‫وعلى ضو‬ ‫بانحبار سرى‬ ‫تيارأت تجرجم!‬

‫الانهار وقد لكون تررسة هنها‬ ‫ضنانه‬ ‫ترية نرح ( عليه السلام ) بأنها لم لكن على‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بلى‬ ‫النهر‬ ‫بممعبب نيضان‬ ‫الترآن الكريم لم تذكر ان الطونان حدث‬ ‫وذلك ان نصوص‬

‫هن بعيد حولى‬ ‫أو‬ ‫تنكر هبن تريب‬ ‫لثم‬ ‫لشمرع ا!وفان‬ ‫تصدت‬ ‫ألتبم‬ ‫الترآ‬ ‫نصوص‬ ‫جميح‬

‫وجود‬ ‫أن نستبعد‬ ‫وكنلك نستطدح‬ ‫‪.‬‬ ‫الطونان‬ ‫هياه الانهار على‬ ‫احتمالية تأثير هناسيب‬

‫الطوفان لم‬ ‫كانت هناك وحدث‬ ‫لو‬ ‫العرافى لأنها‬ ‫الجنوبية هن‬ ‫المسطحات‬ ‫ترية نوع على‬

‫الماء كالجبال ‪ .‬وينيكر‬ ‫الى ج!يان‬ ‫تؤدى‬ ‫تيارات هاء لعدم وجوبى الخدارات‬ ‫خث‬

‫أهله وهن آهن هعه هن تومه‬ ‫بأن نوع ( عليه السلام ) تد حملى سه‬ ‫القرأني‬ ‫النص‬

‫) ‪.‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫أ وط أص !‬ ‫تليلى‬ ‫كانوا‬ ‫سه‬ ‫الرواية الترآنية أن الذين آهنوا‬ ‫حددت‬ ‫وقد‬

‫وبم ينصلى الترأن الكريم هن هوم!ء‬ ‫‪.‬‬ ‫وتد حملى نوع ( عليه السلام ) في السفينة أهله‬

‫أنها‬ ‫أهلى التنسير‬ ‫أوضح‬ ‫وتد‬ ‫يرلى ‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ص ص‬ ‫الا‬ ‫أ‬ ‫؟ وقد استئنى هنهم‬ ‫الأهلى‬

‫نوء ( عليه‬ ‫نوع وتد ورد ذكر لأبوي‬ ‫كافرة ولم تتبح زجها‬ ‫) التبم كانت‬ ‫( زيجه‬

‫ولمن دخلى بيتي مؤهنأ‬ ‫أ دب أكفر لي ولو!ي‬ ‫انه دممى لهما بقوله‬ ‫السلام ) جتى‬

‫التمر ‪.12-11 /‬‬ ‫اسورة‬ ‫( ‪173‬‬

‫لم ‪.44‬‬ ‫هود‬ ‫(‪)174‬سورة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ثوع ( عليه السلام )‬ ‫)(‪07‬؟ا ولماء‬ ‫تبالا‬ ‫يلا‬ ‫ولإتز؟ ال!لمين‬ ‫والم!بنك‬ ‫ولمؤبنين‬

‫د!كانه كما‬ ‫على‬ ‫ان الترأ لم اهتب‬ ‫بأنهما كالا معه هوبلين ‪.‬خصوصأ‬ ‫!اثععر‬ ‫لوالديه‬

‫ه‬ ‫؟‬ ‫و!‬ ‫صع!‬ ‫ص‬ ‫يلا‬ ‫ابرا‪ -‬لأول‬ ‫هطء‬ ‫كان‬ ‫أ وط‬ ‫لأبميه‬ ‫ابراهيم‬ ‫على دعاء‬ ‫سب‬
‫أن ايراهيم لأواه !ليم ‪*(،‬؟ا‪.‬‬ ‫لقه تبرا منه‬ ‫عدر‬ ‫!لما تبين له أ‪4‬‬

‫كاثوا‬ ‫ولو‬ ‫للممنمركين‬ ‫) أن يستفنر‬ ‫( !‬ ‫الله‬ ‫تد ثهى رسولى‬ ‫ألترأ أ!ريم‬ ‫وأ‬

‫والإبناء لانه‬ ‫الرجة‬ ‫يدثمملى‬ ‫أن الإهلى‬ ‫وهي‬ ‫أخرى‬ ‫يوضمح حتيتة‬ ‫والنص‬ ‫‪.‬‬ ‫اولبم قربي‬

‫وكان‬ ‫هنهم الكانرين وعلدما ل!كا نوع أبنه ليربب سه‬ ‫علدها أموه بحملى أهله أستثنى‬

‫والعطف على الولد‪.‬‬ ‫الابوة‬ ‫يحملى همنماعر‬ ‫وكالت أخر محاولة هن نخ الذي كان‬ ‫كانرأ‬

‫وعنلما اختنى عن أنطار‬ ‫الكافرين‬ ‫هح‬ ‫! يكو‬ ‫الذي أصر إلى أخر لحطة‬ ‫الولد‬ ‫هذا‬

‫د!فعته الى اللجوء‬ ‫ضية‬ ‫ني تلبه عاطنة‬ ‫الاهواج تحركت‬ ‫نوع ( عليه السلام ا خلف‬

‫الة‬ ‫ننهاه‬ ‫‪.‬‬ ‫الإية‬ ‫‪،‬‬ ‫اس‬ ‫اش ص‬ ‫ان‬ ‫أ رب‬ ‫لكي يتلخلى لإنتاذ ابنه وتال ثوع‬ ‫ال!ة‬ ‫الى‬

‫وتعالى‬ ‫ولأنه سبحانه‬ ‫‪.‬‬ ‫الكانرش‬ ‫هع‬ ‫يكو‬ ‫لإنه إصعر أ‬ ‫‪.‬‬ ‫اللعكاء لاثتاذ ولته‬ ‫عن‬ ‫تعالى‬

‫نحو الحتيتة‬ ‫وهمنعاعر‬ ‫بكل ها يحملى هن عواطف‬ ‫يتجه‬ ‫المؤهن !‬ ‫ل!يد هن هب‬

‫وهبم الايمان بالخالق وينلك يتخلمبى الانسان هن كل هوكر دنيوي‬ ‫الجود‬ ‫الكبرى في‬

‫التي تقيم عليها االحياة‬ ‫الاسممى الصحيحة‬ ‫ينسد‬ ‫الذي‬ ‫لج!شه بالاتجاه الخاطىء‬

‫والهوي والمحاباة والطلم والحتد وكل الاهراض‬ ‫التعصب‬ ‫هن‬ ‫بها نيتخلص‬ ‫وتدصلح‬

‫النص الترأفي العلاتة‬ ‫الاجتماعية التي تعافي هدها المجتمعات الجاهلية وتد صد‬

‫ص‬ ‫أساسها ة ات ص‬ ‫ولكو ألإمة تد بديت "على‬ ‫تربط أنراد المجتمح‬ ‫التبم‬ ‫الحتيتية‬

‫هن‬ ‫أن يرتبط‬ ‫يصلح‬ ‫للعلاتة الانسانية‬ ‫وهذا الاساس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ير !‬ ‫أث ات ص‬
‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫مق خلالى الاعتبار الإثسافي والعملى الصالح وتد !د‬
‫‪0‬‬ ‫البمنمر‬ ‫خلاله جميع‬

‫وعلى هنهجية القرأن‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪-+‬‬ ‫ي‬ ‫عظ‬ ‫ان ار‪-‬‬ ‫‪.‬هواضع عدإأ‬ ‫فبم‬ ‫الحتيقة‬ ‫هق‬

‫هن كان هعه هن أولاده‬ ‫ولم يذكركذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا الولد‬ ‫اسم‬ ‫الكرايم‬ ‫المعجزة لم ين!كر الترأن‬

‫لروايات‬ ‫ونسج‬ ‫لأسماء‬ ‫ن!كر‬ ‫هنن‬ ‫الملسرين‬ ‫وما يتمنمبث به بعض‬ ‫اسماؤهم‬ ‫وها هي‬

‫الرواية الترأنية‬ ‫تفسير‬ ‫وهو مما نداله أهلى الكتاب ولخلى" في‬ ‫كلها لم تثبت‬ ‫وتصص‬

‫وودت‬ ‫طد‬ ‫التبم حملها‬ ‫الحيوانات‬ ‫إلى أصنات‬ ‫القرأفي لم يتطرق‬ ‫كن!لك نبم النص‬

‫‪.28‬‬ ‫لم‬ ‫!م‬ ‫اسورة‬ ‫( ‪175‬‬

‫‪! 1‬ا‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫لم‬ ‫التوبة‬ ‫اسورة‬ ‫‪1761‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الإخرى‬ ‫المسد‪3‬ثسة‬ ‫والحيواثات‬ ‫والحيات‬ ‫الحوثى‬ ‫بأثه حملى‬ ‫روايات تنس!!ة(*؟ا‬

‫نيه حديث‬ ‫الترأنبم ولم يثبت‬ ‫دلالة النص‬ ‫وهذا كله خال!‬ ‫طوابق‬ ‫الممنيدة‬ ‫جعل‬

‫بيئته وتررسه هنه هن‬ ‫ها كان ضمن‬ ‫حملى سه‬ ‫بأنه‬ ‫ولكن الطاهر هن النص‬ ‫‪.‬‬ ‫صحيح‬

‫هن كل نو‪ 3‬نكر وأنثى وكما نكرنا سابتأ كان الهلف هن هذا العملى هو‬ ‫أثعام حيواثات‬

‫اطار نجييي‬ ‫أن يوضعح ضمن‬ ‫يحتاج‬ ‫لا‬ ‫التي يدحو اليها الترإن وان الاهر‬ ‫تثبيت الواتعية‬

‫لان سيافى الإيات لم ينكر بان بناك‬ ‫ذرافة خصيآ‬ ‫اشبه ها يكون حديث‬ ‫هيد‪ 3‬فدرريتبى‬

‫السنن التي‬ ‫الحياة وأتطاع‬ ‫أجواء تحذ لالما أخذ بأسباب‬ ‫!لى هعجزة ضق‬ ‫حديث‬

‫الى ها يكملى‬ ‫والداجيق هعه بعد الطوفان كانوا يحد‪ 3‬جون‬ ‫بها الحياة فان نحأ‬ ‫تدهض‬

‫سحاهلى هع الحيوان والنبات‬ ‫الارض‬ ‫وتد جعلى الة تعالى حياة الانسان على‬ ‫حياتهم‬

‫الاخر‬ ‫النو‪3‬‬ ‫سحاهل هح‬ ‫طينة‬ ‫الالهي للحياة والكل ثي‬ ‫بالتدر‬ ‫الترازن‬ ‫والكل يحتق‬

‫جعلى الة هن هذا التركيب والمنن‬ ‫واطع!لتد‬ ‫وكنانه المفعممى والتمر واللنجو‪!3‬الانهار‬

‫به لكي‬ ‫ا!يمان‬ ‫أسباب‬ ‫هن‬ ‫سبما‬ ‫يدممآهلى باندهايمنى جعله‬ ‫والذبما‬ ‫المجود‬ ‫والدتص‬

‫بأنه ليمى الهأ ولا يمممتطيح ن‬


‫ا‬ ‫الاخرى‬ ‫للمخلوقات‬ ‫حاجته‬ ‫الانسان هن خلال‬ ‫يدلافي‬

‫كما كان ينكرحولى‬ ‫لنكرها الكص‬ ‫كان فيه يمعجؤ‬ ‫ا‪.‬لامر‬ ‫كما لو ان‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫عن‬ ‫يستفني‬

‫لموقى إفى‬ ‫ممه ولأبرص وص‬ ‫ا ة صى‬ ‫عليه السلام‬ ‫هعجزات المسيح (‬
‫اللص‬ ‫ل! !ر‬ ‫القه )(‪78‬؟ا ولما‬ ‫!تكون طيرأ طثق‬ ‫كهيأة !ير‬ ‫ويففخ هق !ين‬ ‫الة ‪.‬‬

‫أن النين كانوا معه فبى السنينة هؤهلين ولما لم ينكر‬ ‫ثوح خصيمأ‬ ‫!م‬ ‫الترأني حاجة‬

‫اللص‬ ‫دلإلة‬ ‫علم الخر!ج عن‬ ‫الضرورجم!‬ ‫هم! هنه الحاجة ثجد أنه هن‬ ‫اللص حود‬

‫عن‬ ‫التي تتحدث‬ ‫الكثيرة‬ ‫الروأيات‬ ‫وعلى هذا فأن‬ ‫‪.‬‬ ‫حطيثي‬ ‫نص‬ ‫جد‬ ‫الترإني الا اذ‬

‫الى التفسير هن الاسرانيليات لابد هن الابتعاد عدها‬ ‫والتي تسريت‬ ‫أهوو غير هدطتية‬

‫فأنهم يتكرون بأن ابليمى تعلق بدننب الحمار وتعثر‬ ‫‪.‬‬ ‫وتنتية التنسير هن هنه الخرافات‬

‫ابليمى الى السفيلة ؟ لاثه‬ ‫لماذا !عد‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫الى السنينة بسبب‬ ‫الحمار عند صعو!ه‬

‫الاسد‬ ‫فعطمى‬ ‫ن!ع‬ ‫توم‬ ‫النارة أفت‬ ‫أن‬ ‫ينكرون‬ ‫‪ .‬وكن!لك‬ ‫لا يتلالر بالطونان‬ ‫هادي‬ ‫غير‬

‫الخطأ‬ ‫وهن‬ ‫الانمممان المعاصر‬ ‫عتلية‬ ‫يتنع‬ ‫لم يعد‬ ‫كله‬ ‫التطة ‪ .‬وهذا‬ ‫فخرجت‬

‫‪.441‬‬ ‫ص‬ ‫هود‬ ‫تنمم!ير سورة‬ ‫لم ج ‪2‬‬ ‫ابن كثيرلم تنممير التر‪2‬ن الكريم العطيم‬ ‫اانطر‬ ‫( ‪177‬‬

‫كهيأة‬ ‫هن سين‬ ‫اضلق ء‬ ‫ر!كم اني‬ ‫من‬ ‫؟ية‬ ‫أ وسعولا الى بني اسراليلى اني !نتكم‬ ‫الإية‬ ‫ثص‬ ‫)‬ ‫‪178 1‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الله‬ ‫ولأبرص واصيي لموتى ثق‬ ‫وأيؤ ي‬ ‫الله‬ ‫يأثن‬ ‫طيرآ‬ ‫!كون‬ ‫!ثفخ ب‬ ‫الطير‬

‫أ!ة ‪ 01‬؟ ‪.‬‬ ‫الماندة‬ ‫ني سوؤ‬ ‫اض‬ ‫بص‬ ‫‪94‬‬ ‫لم‬ ‫عمران‬ ‫"‬ ‫لم‬ ‫الاية‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ابتننممير‪.‬‬ ‫به نبم كتب‬ ‫الإستشهاد‬

‫إن‬ ‫الطونان الرهيب وكيف‬ ‫لحظإت‬ ‫يحدثنا عن‬ ‫الترأفي ننجده‬ ‫ونعود الى النص‬

‫إنها انحدربئ‬ ‫السنيلة كان يعني‬ ‫بهم نبم هوج كالجبالى جريان‬ ‫تجري‬ ‫السنينة أخت‬

‫وتد كانت السفينة تسير سيرأ هحدد‬ ‫‪.‬‬ ‫المرتنع هن اليفممال نحو الجنوب‬ ‫هن المستوي‬

‫!زاة لمن كان كفر !ةا‪9117‬‬ ‫بأعيننا‬ ‫وذنعر‪ .‬تجري‬ ‫الواح‬ ‫الهلف أ وصملناه على ثات‬

‫) ‪ .‬وهنا‬ ‫( الجودي‬ ‫على‬ ‫تدممتتر‬ ‫أراد لها ان‬ ‫‪ .‬وتد‬ ‫الة ووعايت‬ ‫بعناية‬ ‫تسير‬ ‫نأنها كانت‬

‫الترآن ( الجودعي)‬ ‫سماه‬ ‫هكان هذا الجبلى الذي‬ ‫حول‬ ‫فبم الروايات‬ ‫الخلاف‬ ‫نجد‬

‫الموصلى وتالى‬ ‫جبلى ني‬ ‫الجودي‬ ‫‪:‬‬ ‫وتال الضخاك‬ ‫‪:‬‬ ‫وهو جبلى بالجزرة‬ ‫" تال هجاهد‬

‫في الزاوية‬ ‫رأيت زر بن حبيدثى يصلي‬ ‫تالى‬ ‫نوبة بن سالم‬ ‫عن‬ ‫أثر‬ ‫هو ال!روني‬ ‫بعضهم‬

‫أنك لكثير الصلاة ههنا يوم الجمعة‬ ‫نسألته‬ ‫يمينك‬ ‫أبواب كندة على‬ ‫يدخلى هن‬ ‫حين‬

‫هنا "ا‪.)018‬‬ ‫هن‬ ‫أوست‬ ‫نوع‬ ‫تالى بلغنبم أن سنينة‬

‫الترأن كما‬ ‫ان هنهجية‬ ‫إن تحديد هكان الجبلى والتعرف عليه هن العبث خصوصأ‬

‫‪ 3‬الرواية‬ ‫سيا‬ ‫الحدث لأن الهنف من‬ ‫ترتبط بالاسماء عند صض‬ ‫لا‬ ‫أشرنجا في دراستثا‬

‫وهو‬ ‫الله‬ ‫جاء هن عند‬ ‫يمنعردمانما‬ ‫وان القرأن الكريم لم يصد!ر من‬ ‫‪.‬‬ ‫العبرة‬ ‫هو استخلاص‬

‫واليقين‪.‬‬ ‫التصديظ‬ ‫أساس‬ ‫الرواية ‪.‬الترأنية على‬ ‫يلكتى‬ ‫عندما‬ ‫والمسلم‬ ‫العليم الحكيم‬

‫الى هعرفة المجهولى وذلك عندها يصزع‬ ‫القرإني يدنعنا شوق‬ ‫نط!هلى النص‬ ‫ولكن ونحن‬

‫الترآني‬ ‫) فبم هكل هن!ه الحالة هنحنا النص‬ ‫( الجودي‬ ‫أسمه‬ ‫لىان‬ ‫الجبلى‬ ‫!النص باسم‬

‫وضوحأ كثر ولدت صورة الحدث وتد أخذ جوهر التضية هعظم هساحتها ولكن هع هذا‬

‫!فر‬ ‫وكان!ت‬ ‫والتضاؤلى‬ ‫الضباب‬ ‫بعض‬ ‫العلاهات الخافتة يدثعوبها‬ ‫بعض‬ ‫الجوهو ظهرت‬

‫ان هذه التسمية بحروفها ولنانها تدل‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫هنه الاشياء إئاوة للتساول هو ( الجودي‬

‫) وهي‬ ‫الجودي‬ ‫على‬ ‫ذليك " ان الفلك ( استوت‬ ‫أنها عربية وتد ذكر أحمد سوسه‬ ‫على‬

‫لنمرقي الفرات‬ ‫جنوب‬ ‫مرتفح من الصحراء‬ ‫على‬ ‫كلسة ع!يية الاهر الذعي يؤيد أنها رست‬

‫ضر ) ‪)181(".‬‬ ‫البحر بما يتارب ! ‪65‬‬ ‫سمطح‬ ‫!كلن‬ ‫التي تعلو‬ ‫هرتفعات‬ ‫سلسلة‬ ‫حدهـلي‬ ‫عند‬

‫التمر‪.14-13/‬‬ ‫(‪)9017‬سور‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪447‬‬ ‫ص‬ ‫لم تفدممير التوأن العظيم ‪ /‬ج ‪2‬‬ ‫ابو النداء اسماعيلى‬ ‫ا انطر ابن كثير‪/‬‬ ‫( ‪018‬‬

‫ورؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪291 -‬‬ ‫‪185‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ثوح‬ ‫ا!وفان واسشرار ظك‬ ‫عن !ن‬ ‫متالة‬ ‫احمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫) سم!ة‬ ‫‪181 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪99‬‬ ‫هرزة ص‬ ‫حاتم‬ ‫سعد‬ ‫الترآت والطونجالط ) المهندس‬ ‫! معجزة‬ ‫كتاب‬ ‫هذا للكلام في‬

‫‪-142-‬‬ ‫ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫حولى هكان استترار الصنينة وتد ورد أسم الجبلى‬ ‫الاستدم!جات‬ ‫لمتى ضمن‬ ‫وهذا ال!م‬

‫جبل‬ ‫فبم التوواة العبرانية ( استتر النلك على‬ ‫جاء‬ ‫أ أرارات ) " !د‬ ‫فبم الت!اة ب‬

‫الساهرية أنه جبلى سرثل!يب وهو‬ ‫التوواة‬ ‫ارارات ) وهو جبلى يتع ني أرميديا بيلما تنكر‬

‫الجبلى الذي‬ ‫كلكاهمثى البابلية أن أسم‬ ‫"ا‪ .)182‬وتنكر هلحمة‬ ‫سريلان!‬ ‫يتع في‬

‫)‪831‬؟ا‪.‬‬ ‫نصير‬ ‫أجبلى‬ ‫هو‬ ‫السفيلة‬ ‫عليه‬ ‫استتربئ‬

‫تراع! اسم الجبلى‬ ‫صحت‬ ‫اذا‬ ‫جبلى النصير "‬ ‫أن سنى‬ ‫باتر‬ ‫د‪.‬طه‬ ‫وعلكر ا!حم‬

‫أخبار‬ ‫وان هذا الجبلى يتح بمجب‬ ‫‪.‬‬ ‫) فلعلى هعناه جبلى الخلاص‬ ‫في الملحمة ( ثص!‬

‫"(‪84‬؟) وين!مب‬ ‫ا!ى جنويبم الزاب الصير‬ ‫ثاصريالى ) افاني‬ ‫أين!ور‬ ‫(‬ ‫الملك الإشوري‬

‫رواية‬ ‫بحممعب‬ ‫السنينة‬ ‫عليه‬ ‫استترت‬ ‫الذي‬ ‫باتر الى ان ا!بلى‬ ‫الدكتور طه‬ ‫كنلك‬

‫الجبلى‬ ‫هذا‬ ‫‪ ) .‬سببم‬ ‫فى ‪.‬م‬ ‫الثالث‬ ‫‪ ،‬القرن‬ ‫البابلبم‬ ‫) ( برعوينما الكاتب‬ ‫( بدرروشوس‬

‫(‪-‬كوبدين)‬ ‫هعني‬ ‫بأن‬ ‫هـسعتثتبم الل!كتور طه‬ ‫)‪".‬‬ ‫اداكوربييق‬ ‫بأصع‬

‫والتوتعات لعدم وجود‬ ‫يعدو الاستنتاجات‬ ‫ل!‬ ‫بأن الأهر‬ ‫"(‪08‬؟ا وكما توضح‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!راد‬

‫ب ( جبلى‬ ‫كلكاهمثى‬ ‫أسم الجبلى ني هلحمة‬ ‫ولكن كر‬ ‫!حمممم المسالة ‪.‬‬ ‫هادي‬ ‫دليلى‬

‫البيئة وله هعنى‬ ‫ا‬ ‫هن‬ ‫اسمأ‬ ‫التمممميه القر‪2‬نية لأنه يحملى‬ ‫هح‬ ‫يتعارض‬ ‫اللص!)لا‬

‫هن‬ ‫النجاة اكئر‬ ‫لتعبر عن‬ ‫هذه التسمية جاضا‬ ‫) وتد يكون ا!ق‬ ‫( جبل الخلاص‬

‫بعيده كدنلك‬ ‫بها جبل‬ ‫أو‪-‬يقصد‬ ‫ارتباطأ حرنيأ‬ ‫جبلى‬ ‫ارتب!اطها بأسم‬

‫أن أسم‬ ‫بلى‬ ‫باتر‬ ‫طه‬ ‫‪.‬‬ ‫أن تتطابق هح تحليلى واستنتاج د‬ ‫يشترط‬ ‫لا‬ ‫البابلبم‬ ‫رواية الكاتب‬

‫نتتحولى بمرور الزهن الي الجبلى‬ ‫الكلمة للنحت‬ ‫!ه‬ ‫جبلى ( كووبيين ) تد تتعرض‬

‫اللنظة التبم‬ ‫تثزلت لاحقأ نكانت‬ ‫التبم‬ ‫هع التممممية الترأنية‬ ‫( الكوب!يين ) أي تتطابق‬

‫أو‪.‬‬ ‫!‬ ‫!ا!ودي‬ ‫وهو‬ ‫للكلمة‬ ‫الاخير‬ ‫اللنط‬ ‫‪1‬‬ ‫هح‬ ‫تتطابق‬ ‫الكريم‬ ‫الترأن‬ ‫استخدهها‬

‫أسماء‬ ‫البينة العربية نأعطوا‬ ‫) ‪ .‬وتد حادلى كتبة التوراة الابتعاد عن‬ ‫( ا!ودي‬

‫الطونان نأطلتوا اسم جبلى ارارات وهو فبم أرهينيا بينما‬ ‫تندممجم هح صميافى أحداث‬ ‫لا‬

‫حتى المم!بي‬ ‫أدم‬ ‫التوراة من‬ ‫في التواريح احسداث‬ ‫تض‬ ‫التط‬ ‫‪ 1‬محمد ‪ /‬محمد قاسم ‪/‬‬ ‫( ‪182‬‬

‫‪. 1 3‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫البابلي‬

‫‪.‬‬ ‫‪141‬‬ ‫) باتر‪ /‬د‪ .‬طه ‪ /‬ملحمة كلكام!س ‪ /‬ص‬ ‫‪183 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪141‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫) انطر باتر‪ /‬د‪ .‬طه ‪ /‬م ‪.‬س‬ ‫‪184 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪41‬؟‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫ا الطرلم باترلم د‪ .‬طه‬ ‫( ‪185‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪143-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وليمى غررسأ ان يعتم‬ ‫‪.‬‬ ‫بمعريلانكا(‪1186‬‬ ‫نبم‬ ‫الساهرية الجبلى بأنه سرندلب‬ ‫التوراة‬ ‫حدت‬

‫تارح! العرب نتد أزالوا‪.‬‬ ‫على‬ ‫الضؤ‬ ‫ان تسلط‬ ‫هن شأنها‬ ‫معلوبات‬ ‫هدرنجو التوراة علي‬

‫ان الجبلى الذي‬ ‫‪ .‬ولنلك نرجح‬ ‫!عالح‬ ‫هدكل هود‬ ‫أخبار أنبياء العرب‬ ‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫هن‬

‫هود‬ ‫أخر وهو ان !م‬ ‫العرب لهذا المم!بب وسبب‬ ‫‪.‬استترت عليه السنينة كان نبم جز!ة‬

‫الدطم نكرهم‬ ‫نب!طم ئبث‬ ‫و!‬ ‫‪.‬‬ ‫اليمن‬ ‫ا!ربية في‬ ‫الجز!ة‬ ‫جنوب‬ ‫كانوا فبم الاحقاف‬

‫ر!لى مفك! لفنرجم!‬ ‫ريكم على‬ ‫أن !ا كم محر من‬ ‫أ أو عجبت!‬ ‫ءت! ‪ .‬فتالى هؤ‬ ‫بتم‬

‫القه‬ ‫الإء‬ ‫!دفد! هن يعد لوم نوع ونلاكم لي الغدق بسطة !ددروا‬ ‫!ع!‬ ‫اف!‬ ‫واحروا‬

‫كالوا‬ ‫أثهم‬ ‫نكربم ثبمم هود بتيم نح ان هذا !عني‬ ‫)‪ .‬دما‬ ‫!نك!‬ ‫!‬
‫هناك‬ ‫وكلك‬ ‫‪.‬‬ ‫كانت احوالهم ؟‬ ‫أخبار نوع وتوهه وكيف‬ ‫تررلهين هنهم مازالوا يسمعو‬

‫أن يد!وه هـلطلب ضه‬ ‫ثالث يد!فعنا الي هذا الرأي وهو أن الة تعالي عنم نحأ‬ ‫سبب‬

‫بركا وأت‬ ‫صلأ‬ ‫فزفي‬ ‫ر!‬ ‫توله تعالى ة و!‬ ‫نبم‬ ‫هكان هبارك ونلك‬ ‫ان ينر‪.‬لى نبم‬

‫سريلانكا منزفي هباركأا‬ ‫أو‬ ‫ارهينيا‬ ‫ولا يمكن ان يكون جبلى ني‬ ‫‪.‬‬ ‫المنزلين ‪(،‬ول؟ا‬ ‫ض‬

‫‪. ،‬‬ ‫التري وها حولها‬ ‫أئم‬ ‫بلاد العرب "‬ ‫العرب وللادهم وأخمق‬ ‫ني ارض‬ ‫الا‬ ‫وهلى البركات‬

‫هباركة ومع‬ ‫الرب له الى ارض‬ ‫نرلى نوم ( عليه السلام ) بمباركة‬ ‫‪.‬‬ ‫اي هكة وها حولها‬

‫وهبم ما بعد‬ ‫جيدة‬ ‫هرجلة‬ ‫البمن!رية‬ ‫الصراع ولدأت‬ ‫هرجلة‬ ‫أمة هباركة وهكذا انتهت‬

‫التجربة السابتة وعلىت‬ ‫بعد ان تجاووت‬ ‫بدالة لمرجلة جب!طة‬ ‫الطوفان واعتبرت‬

‫خطوات‬ ‫السلام ا أن تخطو‬ ‫نبيها ( عليه‬ ‫هح‬ ‫الاهتحان‬ ‫التبى اجد!زت‬ ‫المجموجمة‬

‫وكان عليها برغم هكة‬ ‫الإرض‬ ‫على‬ ‫المؤبنة الحيلة‬ ‫بها ل!ربا لأنها الجماعه‬ ‫تسد‪3‬نف‬

‫الذ"ي كان‬ ‫البمنمرجم!‬ ‫نر با لايصالى الحق الذي كلى الدطم الى المجتمع‬ ‫أن تيي‬ ‫عللما‬

‫المؤبنين ولمرور‬ ‫‪ .‬ولعد استترار نوع وتوبه‬ ‫ن!لك العصر‬ ‫ني‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫يتواجد‬

‫ثم بدأت هرجلة‬ ‫وتزداذ أعدالم‬ ‫العرب بدأوا يدكاثرو‬ ‫برسة‬ ‫شبه‬ ‫السنون وهم على‬

‫وهكذا بدأت الجؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫الإولى‬ ‫الهاجمى‬ ‫إلى بلاد الرافدين‬ ‫والتنرفى وكان الحنون‬ ‫الهجؤ‬

‫الرافدين الى ارض‬ ‫كلغد لر!تها في الحياة ‪..‬لتد اخرج ألم هن جنته على ارض‬

‫ببلهة بهذا الاسما‬ ‫كمكة‬ ‫!د! راي هذا الكاتب ان هلاك‬ ‫بلامنى حمع!ا!‬ ‫د‪.‬‬ ‫ا " وو‬ ‫‪186 1‬‬

‫لممقدسة لم‬ ‫الكتب‬ ‫دراسة‬ ‫‪/‬‬ ‫مورصى‬ ‫بوكاممالم‬ ‫ال!ر‬ ‫العريى‬ ‫بالحزو‪8‬‬ ‫اا!جدمماا‬

‫ببس ‪.248‬‬

‫*‪.96‬‬ ‫الاص!م‬ ‫اس!‪6‬‬ ‫‪871‬؟‬


‫المدملون لم ‪..92‬‬ ‫أس!ه‬ ‫‪1881‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الخير‬ ‫أبناؤه الى ارض‬ ‫ثم عاد‬ ‫وما حولها‬ ‫الى هكة‬ ‫والرسالات‬ ‫والحبم‬ ‫الدطيف‬

‫الطونجان‬ ‫أخرجه‬ ‫حيث‬ ‫هنا مح نح‬ ‫لهحمرر‬ ‫الرافدين والتصة‬ ‫والانهار الى ارض‬ ‫والبركات‬

‫او‬ ‫ابن سابط‬ ‫عن عبدالرحمن‬ ‫الرافدين الى هكة " وتد در!ى ابن جرروالازرقبم‬ ‫هن أرض‬

‫الحرام "(‪98‬؟ا‪.‬‬ ‫السلام ) بالمسجد‬ ‫( عليه‬ ‫ان تبر نح‬ ‫بعين مرشلأ‬ ‫الم!‬ ‫غير؟ هن‬

‫الوعي‬ ‫ني‬ ‫النضح‬ ‫نحو‬ ‫خطوابئ‬ ‫الباثعرى بدأ يخطو‬ ‫ان المجتمع‬ ‫وهكذا نرى‬

‫السلام ا‬ ‫أدم ( علط‬ ‫ضذ‬ ‫هتدمعارعة‬ ‫الحياة فبم الواتح تتطور بخطى‬ ‫أينعكالى‬ ‫ولدأت‬

‫ولدأ ألانسان نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة نبم زمن نوء‬ ‫تطور ني الوعبم وأساليب‬ ‫نوع ولتد حدث‬ ‫حتى‬

‫فبم سورة نوع نبم‬ ‫نصأ‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ن!كر‬ ‫هتراكمة رتد‬ ‫يمدكك وعيأ حبرة‬ ‫اعصرثرع‬

‫أطورأ نبم توله تعالى‬ ‫خلتهم‬ ‫ألة‬ ‫بأ‬ ‫لتومه بنعم اله عليطم ينكرهم‬ ‫سيافى تنكير نح‬

‫أطوالا )(‪".‬؟) وهنه الكلمة ( أطوارا ا النكر‬ ‫ولالا و!د !مكم‬ ‫لفه‬ ‫تر!ون‬ ‫ل!‬ ‫أ ما ء‬

‫نوم ينكرهتم‬ ‫هذا الموضع وهن الجانز ! يكو‬ ‫به نبم‬ ‫جاعت‬ ‫ألذي‬ ‫فبم ا!رأ‬ ‫الحيد‬

‫باحممعن‬ ‫اهتن الة علدطم جعلهم‬ ‫وكيف‬ ‫بمن تبلهم هن البشر وأطوارهم التي كانوا فيا‬

‫نبم الرجم‪.‬‬ ‫للجنين‬ ‫التخلي!‬ ‫هراحل‬ ‫تعنبم‬ ‫أطوارأ‬ ‫أ‬ ‫تالى المنسرو‬ ‫وقد‬ ‫تتويم(؟"؟)‬

‫الخالق قي‬ ‫بتدلاة‬ ‫الاحساس‬ ‫نح‬ ‫تئير في !م‬ ‫لإ‬ ‫وهذا همكن لكن هذه الملاحظة‬

‫عص!هم‪.‬‬

‫‪..13‬ة‬ ‫ص‬ ‫الإثبهاه لم‬ ‫اوو الندإءلم تصص‬ ‫ا ابن كئى‪/‬‬ ‫‪918 1‬‬

‫!‬ ‫‪4 - ،3‬؟ ‪.‬‬ ‫سورة ث!لم‬ ‫)‬ ‫‪09 1‬؟‬

‫وضولى نفنيآ هلى ضه ا‪،‬كة‬ ‫لأ‬ ‫‪89 -‬‬ ‫‪791‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!لى *ثصاث‬ ‫لم‬ ‫مونصعي‬ ‫لم‬ ‫‪ 9‬؟ ا المر بكافي‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫المنمعرون‬ ‫!صربا‬ ‫التي‬ ‫هوم! ضي !در‪8‬‬ ‫ثبلى‬ ‫س نكولعمومبض‬ ‫الصصة‬ ‫!تي‬ ‫أ طم‬

‫هعاقي ن‬
‫ا‬ ‫‪.‬كافهة‬ ‫بةوبة‬ ‫*ت قعح‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ا )‬ ‫ا !ا‬ ‫كلمة‬ ‫ه! حكل‬ ‫القلماء‬ ‫مم!ط!ثا‬

‫المملى‪.‬‬ ‫اثلا لو رفعلا الاكة لم صفى‬ ‫لل!ية‬ ‫لتحولا‬ ‫ضعرنجى‬ ‫الباثعري‬ ‫الدكل‬

‫‪-145-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫التوواتهة‬ ‫الرواية‬ ‫في‬ ‫ثمانيأ ‪ :‬الطوفان‬

‫ولكلا‬ ‫اننا نتبلى هانه الرواية او نعتمدها‬ ‫بالرواية التوراتية لا يعني‬ ‫إن استيئمهادنا‬

‫او هن‬ ‫هنها‬ ‫سلوماته‬ ‫اسمتقى‬ ‫كثدبئ نبم التارحغ التديم قد‬ ‫فق‬ ‫ان هعظم‬ ‫جدثا‬

‫تاركا‬ ‫ان التارع! التد!م ولضمله‬ ‫يعني‬ ‫أو ها كتبة أحبار المووؤهذ‬ ‫ينعرحاتها‬

‫في‬ ‫الظواهر التي استقرت‬ ‫الانبياء بيد الدطود ولذلك نأدا نعتبر هذه الظاهرة هن أغر‬

‫العلمي‬ ‫لها هن خلالى البحث‬ ‫ولإبد هن التصدي‬ ‫أن!مان الباحثون هن القدم والمحدئين‬

‫تعليمها‪.‬‬ ‫واحدكروا هصاسر‬ ‫الدطولي‬ ‫تتوض!ح للدارسين وتد عتنم عليه‬ ‫التبم‬ ‫ونشر الحتائق‬

‫كانوا‬ ‫) حيث‬ ‫اليولي هذا الدور نبم بداية البعئة النبوية لرسولى اله ( !‬ ‫وتد مارس‬

‫وها ذلك الا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪29‬؟ا‬ ‫التربخينما‬ ‫وذي‬ ‫تاهـهشب حولى فتية أهلى الكهف‬ ‫بخمعلوهات‬ ‫يحتنظو‬

‫على‬ ‫السيطؤ‬ ‫يعدبم أحكام‬ ‫التاس‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫احكام‬ ‫المطود بأن‬ ‫لقناعة‬

‫ر!خهة و!تحكموا نيا‬ ‫الد‪3‬‬ ‫المعلوهات‬ ‫لطوب ان يحجبوا‬ ‫إذا استطاع‬ ‫وكلك‬ ‫‪.‬‬ ‫المستتبلى‬

‫وهذا !جعلى‪.‬‬ ‫ال! التوراة‬ ‫ل!‬ ‫الم!‬ ‫الباحث عن‬ ‫اليه‬ ‫!جح‬ ‫ددق صر‬ ‫انه لم‬ ‫فأن هذا يعني‬

‫غ!هباشؤ‬ ‫ولنلك ولصورة‬ ‫أختا‪:‬‬ ‫الذي‬ ‫الة لشعبه‬ ‫هبم عهد‬ ‫المطوب يعدعو‪%‬لتوراة‬

‫وقد استطاع‬ ‫‪.‬‬ ‫غ!ه‬ ‫وها نبم توراتنا هو الحق ولا حق‬ ‫سادلكم‬ ‫يتولى لورد للعالم نحن‬

‫أخطاه‬ ‫هي‬ ‫التوراة‬ ‫التي نبم‬ ‫بان الإخطاء‬ ‫هنكر!بم أن يتنعوا الباحثين والمتخصصين‬

‫احتمالية الفاء اعتبار التوراة بدمبب‪.‬‬ ‫صأ‬ ‫الة ولانلك تخلصوا‬ ‫صأ‬ ‫ولص‬ ‫باثعر‬ ‫بسبب‬

‫!تد‬ ‫‪.‬‬ ‫تتبلى المراجعة‬ ‫ولا‬ ‫ني عصربا‬ ‫ثابد"‪-‬‬ ‫أصبحت‬ ‫التبم‬ ‫مح الحتائق العلمية‬ ‫تصالمها‬

‫المجز‬ ‫فبم كم!بة التعبم المسدحي‬ ‫هنه حتيتة‬ ‫مص!‪8‬ا‬ ‫(!مأنح!‬ ‫جهتو‬ ‫جان‬ ‫لنكر‬

‫هي أخطاء البثمعرا"‪.‬‬ ‫الت!اة‬ ‫ني‬ ‫العلمية‬ ‫" ان الاخطاء‬ ‫يتولى‬ ‫حيث‬ ‫الصادر ‪789‬؟‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫المزشه‬ ‫الطنلى يجهلى العلم "أ‪ )391‬وهن‬ ‫هم!‬ ‫فتد كان الانسان هنذ ذهان طول‬

‫غريب‪.‬‬ ‫أمر‬ ‫بهنه الطريقة التي يفلب عليا التعصب و!‬ ‫التوراة‬ ‫يدانح المسيحيون عن‬

‫لا‬ ‫التوراة‬ ‫الإب دينو في كم!به ( هدخلى الى سنر المكوين " ان‬ ‫حتآ عددها ضث‬

‫‪*.72-71‬أ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ء‪3‬‬ ‫لم‬ ‫تنمع! القرأ العطم‬ ‫ال!داءلم‬ ‫ا العر ابق كئ!لم اور‬ ‫‪29 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪58‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الم!دمعة‬ ‫دراسة ني الكتب‬ ‫م!سىلم‬ ‫لم‬ ‫) بكاي‬ ‫‪39 1‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عن‬ ‫حديثه‬ ‫هعرض‬ ‫الدراسات العلمية ‪49(،‬؟) وهو في‬ ‫هن ضه‬ ‫تثتمي الى اي‬

‫العلم والتوراة ‪.‬‬ ‫بين‬ ‫التناتضات‬

‫للناتيكان‬ ‫المسكوني‬ ‫المجمح‬ ‫الرابعة الصا!رة هن‬ ‫المسكونية‬ ‫الوثيتة‬ ‫"وفبى‬

‫بالعهد التديم ( النصلى الرابح‬ ‫خاصتان‬ ‫‪ ) 1‬هناك جملتان‬ ‫‪69 5 - 1‬‬ ‫الئاني ( ‪629‬‬

‫هعارضة‬ ‫بأية‬ ‫يسمح‬ ‫لا‬ ‫وسنكل‬ ‫اننصوص‬ ‫ولطلان بعض‬ ‫الى المنعوانب‬ ‫) تشير‬ ‫‪53‬‬ ‫ص‬

‫المسيح‬ ‫الذي وضعه‬ ‫الخلاص‬ ‫على‬ ‫السابق‬ ‫الانسافي‬ ‫تقولى ‪ ! :‬بالنظر الى الوضح‬

‫وهن هو الانسان بما لا يدكل عن‬ ‫ال!ه‬ ‫أسفار العهد التديم للكل ‪.‬بسرنجة هن هو‬ ‫تسمح‬

‫الكتب‬ ‫ض!‬ ‫هع الانسان غيران‬ ‫يتصرفي بها الة ني عدله ورحمته‬ ‫التبم‬ ‫هعرنجة الطرلجة‬

‫) ترى‬ ‫تعليم الهبم‬ ‫عن‬ ‫ننيها يفمهادة‬ ‫ذلك‬ ‫س‬ ‫‪،‬‬ ‫تحتو‪ !+‬على شوانب وشمي ! هن البطلان‬

‫!(‪59‬؟ا وتد‬ ‫الموتف‬ ‫تفير ني‬ ‫او سيتبعه‬ ‫نية طللة‬ ‫تعبير عن‬ ‫جرد‬ ‫هلى ييتى التحنظ‬

‫أهلى الكتاب أو ها يسمى‬ ‫ابتوراة وهعلوهات‬ ‫تديم هن‬ ‫موضه‬ ‫كان للعلماء المسلمين‬

‫أهلى‬ ‫الموجود تجاه المعلوهات المنتولة عن‬ ‫الرغم هن التحسمى‬ ‫وعلى‬ ‫بالاسرائياليات‬

‫هواضد‪،‬‬ ‫والمو!نجين الذين لكلموا حولى‬ ‫المنسرين‬ ‫ان هعظبم‬ ‫الكتاب إلا اننا ثجد‬

‫تد‬ ‫فإن هوم!ء‬ ‫‪.‬‬ ‫الانسان‬ ‫الخليت!لق‬ ‫هدكل بدء‬ ‫التارحمغ‬ ‫ها تبلى‬ ‫التديم او حتى‬ ‫رح!‬ ‫الم!‬

‫نبم التنسير او التار‪ 5‬هن‬ ‫اي‪.‬كتاب‬ ‫نجد‬ ‫لا‬ ‫كع!باتهم الاسرائيليات ولدنلك‬ ‫على‬ ‫مت‬

‫وهذا‬ ‫الاستدئمهادات الاسرانيلية‬ ‫هن‬ ‫فيه نسبه‬ ‫وتوجد‬ ‫الا‬ ‫الكتب التي ألفها القد!ماء‬

‫الترأيخه‬ ‫النصوص‬ ‫استيعاب‬ ‫الى‬ ‫‪0‬‬ ‫اذ ل! سبيلى‬ ‫عصرهم‬ ‫نتافة‬ ‫مح‬ ‫ينمعجم‬ ‫الاتجاه‬

‫نبوية‬ ‫أحاديث‬ ‫وتد وجدت‬ ‫‪.‬‬ ‫هوم!ء‬ ‫هن خلال هعلوهات‬ ‫الا‬ ‫بالنسبة لعصرهم‬ ‫والحديئيبما‬

‫ئتافة اسلاهية ولكن‬ ‫أهلى الكتاب كمصد!رلدكوين‬ ‫هن اعتماد هعلوهات‬ ‫تحذر المسلمين‬

‫أهلى‬ ‫أن ينثعتعينوا بمعلوهات‬ ‫تممممح للمسلمين‬ ‫نجوية أخرى‬ ‫لأحاديث‬ ‫نصوص‬ ‫هناك‬

‫حرنت‬ ‫ونور ولكنها‬ ‫نيها هدئ‬ ‫التوراة‬ ‫نئ الترأن الكريم تذى بأن‬ ‫ب هناك نصوص‬ ‫الكد!‬

‫الكريم‬ ‫الترإن‬ ‫هن‬ ‫نص‬ ‫وأيات فبى الترأن الكريم ونبم‬ ‫ولدلت كما دلت على ذلك نصوص‬

‫ول!ا‬ ‫لمطالعتها وهعرنة ها فيها ة !‬ ‫يأتوا بالتوراة‬ ‫الدطود بأن‬ ‫يطالب ويخدى‬

‫بن‬ ‫جمدالة بن عمرو‬ ‫عن‬ ‫البخاري‬ ‫وحديث‬ ‫‪69(،‬؟ا‬ ‫طثدين‬ ‫‪-‬‬ ‫إن‬ ‫!ط‬ ‫بلا!و!اة‬

‫" ‪ .‬ويتولى ! الدكتور رهزي‬ ‫ولا حرج‬ ‫بنبم اسرانيلى‬ ‫عن‬ ‫الذي فيه " حدثوا‬ ‫العاص‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-58‬‬ ‫لم ص‬ ‫الش!سة‬ ‫الكمب‬ ‫في‬ ‫لم هوريمس لم دراسة‬ ‫ابكاي‬ ‫‪491 1‬‬

‫بتصرفي‪.‬‬ ‫‪62-06‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الكتب المتدسة‬ ‫بوكاي ‪ /‬م!د!س ‪ /‬لراسة في‬ ‫( ‪59111‬‬

‫عمران ‪.39 /‬‬ ‫الى‬ ‫)سبوؤ‬ ‫‪6191‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪147-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!ديث‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫أهلى‬ ‫التوني! بين هدنه الاحالبيث التبم تنيد سؤال‬ ‫ان جه‬ ‫‪:‬‬ ‫نعداعة‬

‫يتبين لنا هن لنمح حديث‬ ‫‪،‬‬ ‫الذي يجيز التحد!ث عنهم‬ ‫بن عمرو بن العاص‬ ‫عبدالة‬

‫اينمرانيلى‬ ‫بكل‬ ‫عق‬ ‫ا ‪ " :‬حدثوا‬ ‫توله ا !‬ ‫وهعنا‪ ، .‬ف!ن هعنى‬ ‫بن عمرو‬ ‫عبدالة‬

‫السدة الصحيحة‪،‬‬ ‫أو‬ ‫الترأ‬ ‫وهو ها يوانق‬ ‫صدقه‬ ‫حربم ‪ ،‬حدثوا عنهم بما تعلمو‬ ‫ولا‬

‫حدثوا عدهم‬ ‫‪:‬‬ ‫العطة والإعتبار ولا يجوز ان يكو ألمعدى‬ ‫هن‬ ‫عئهم‬ ‫لما نبم الحديث‬

‫يجيز التحدث‬ ‫لا‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫الدببم‬ ‫اذ هن المملهم بالضرورة أن‬ ‫‪.‬‬ ‫او باطلى‬ ‫ح!‬ ‫بكل حديث‬

‫أتدم‬ ‫هن‬ ‫بوصفها‬ ‫هنها‬ ‫الاستنادة‬ ‫تتدم‪ .‬يمكن‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫‪319،‬؟) ‪ .‬التوراة بناة‬ ‫بالكنب‬

‫لللص‬ ‫كان هذا بمثابة شزش‬ ‫التوراة‬ ‫البرأنبم هع‬ ‫هـلخية ن!ذا اتنق اللص‬ ‫الد‪3‬‬ ‫المصا!ر‬

‫هنا‬ ‫خالي‬ ‫القرأثبم‬ ‫إن اللص‬ ‫رح! التديم خصوصأ‬ ‫كمصملرللد‪3‬‬ ‫الترأ‬ ‫أهمية‬ ‫وتعيد على‬

‫العلمية والحقان!‬ ‫البحوث‬ ‫هع‬ ‫ويتعارض‬ ‫ها يتنانى‬ ‫وكل‬ ‫وتناتضات‬ ‫شواثب‬ ‫كل‬

‫لحيد‬ ‫كدلك ن!ن هذا !دل على‬ ‫التوراة‬ ‫الطوفأن وتحدئت‬ ‫الترإن عن‬ ‫ف!ذأ تخدث‬ ‫‪.‬‬ ‫بمه‪-‬‬ ‫الد‪3‬‬

‫لوكان‬ ‫اذ‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫يمكن ان يكو هن صد‬ ‫الة ول!‬ ‫وان هذا القرأ هن عند‬ ‫‪.‬‬ ‫الحث‬

‫وأعيدت ني‬ ‫التوراقي‬ ‫توجد نبم النص‬ ‫التبم‬ ‫الاخطاء‬ ‫لدكرربئ‬ ‫)‬ ‫هن عدد هحمد ا !‬

‫الترأفي هن الاخطاء‬ ‫البكمى وهو خلو اللص‬ ‫الترأثي ولما ان الذي حدث‬ ‫النص‬

‫بالئسبة لدارسبى‬ ‫ناجمد‬ ‫ان‬ ‫نأننأ ن!شتطد‪،‬‬ ‫التوراة‬ ‫نيا‬ ‫والتبى وتعت‬ ‫والمو!‬ ‫الواضح!‬

‫من عند غير الة‬ ‫كمان‬ ‫الة ولو‬ ‫الترأن بن عند‬ ‫نذا‬ ‫أ‬ ‫هن غير المسلنين‬ ‫الترأنبم‬ ‫النص‬

‫التوراقي للطونجان‬ ‫النص‬ ‫سئل!لأبم‬ ‫ون! هذا الم!هج‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫نيه اختلانات كثيرة‬ ‫لجلرا‬

‫بدم!لج هن ينمأنها‬ ‫الترإدبم وسدخربم‬ ‫ونتارن هح النص‬ ‫هذا النص‬ ‫ونحاولى ان ند!س‬

‫عبرة للاجيالى كما تال تعالى‬ ‫الله‬ ‫جعله‬ ‫الذمم!‬ ‫العطيم‬ ‫هذا الحدث‬ ‫على‬ ‫الضؤ‬ ‫تسليط‬

‫لمة‬ ‫وثمد تركناها‬ ‫صزاة لمن كدره‬ ‫باعيننا‬ ‫وفنعرهءتجر!‬ ‫الواع‬ ‫( و!ملناه على لك‬

‫هق‬ ‫الإصحاع السا!دس‬ ‫عدد‬ ‫)‪"819‬ا للدأ العهد التديم وواية الطوفان‬ ‫!س‬ ‫ص‬ ‫!‬

‫نأخذ بكم!بة‬ ‫‪ ) 8‬وست‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪6‬‬ ‫اصحاحات‬ ‫الرواية ئلائة‬ ‫واستغرتت‬ ‫الدكولون‬ ‫سفر‬

‫والذي يتضمن‬ ‫الممبيحيون‬ ‫ليتلوه‬ ‫المتديى الذي‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫عن‬ ‫ثتلأ‬ ‫هذه الاصحاحات‬

‫( الاثجيلى ) بمجمو‪3‬‬ ‫اليها ) والعهد الجديد‬ ‫العهد التديم أ التوراة وما أضيف‬

‫ورسائله‪.‬‬ ‫الارلح‬ ‫ارواياته‬

‫عن كم!ب ا ئر‬ ‫ثقلا‬ ‫‪273‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫"فتب الت!سرو‬ ‫اثرها كل‬ ‫الاسرالطما‬ ‫لم‬ ‫رما!‬ ‫د‪.‬‬ ‫؟ ا ثعلاعة ‪/‬‬ ‫‪79 1‬‬

‫‪.71‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!سك‬ ‫زمئمان‬ ‫ا هحمد ص‬ ‫الصالح‬ ‫الترث! التالد اللاتح الحاكم‬

‫‪"".-‬‬ ‫لم ‪. 15 - 13‬‬ ‫التمر‬ ‫س!‪8‬‬ ‫)‬ ‫‪891 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪148-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الجبابرة ‪4‬‬ ‫‪ : 6‬ح!بة‬ ‫الدحموش ‪ :‬الإصحاح‬ ‫إسلر‬

‫الجذبت‬ ‫الارض وولد لهم بطت‬ ‫الداس اهكاثرون علي سطح‬ ‫لما ابمظا‬ ‫حدث‬

‫ناتخن!وا لأننسهبم هدهن زجات‬ ‫الي بدات اللاس نرأوا أدهن جميلات‬ ‫الله‬ ‫ألطار أبناء‬

‫نبم الإدسان الى الابد‪.‬‬ ‫هجاهدأ‬ ‫رحبم‬ ‫" لن اهكث‬ ‫‪:‬‬ ‫نتالى الرب‬ ‫‪.‬‬ ‫لهم‬ ‫حدممب ها طاب‬

‫" ولبم لكك‬ ‫نتط‬ ‫لن!لك لن تطولى أيامه اكثر من هانة وعمنمرين سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫زالخ‬ ‫هو بثمري‬

‫بئات الداس ولدت لهم‬ ‫على‬ ‫ال!ة‬ ‫جبابرة ولعد أن دخلى أبداة‬ ‫الارض‬ ‫كان ني‬ ‫الجثب‬

‫القلم‪.‬‬ ‫الماثمهو!ن منذ‬ ‫الجبابؤ‬ ‫الابلاء أثنسهم‬ ‫هلاء‬ ‫أبلا‪ .،‬صار‬

‫ورأي الرب ان شر الانسان تد كثر فبم الارض وان كل تصور‬ ‫‪:‬‬ ‫الة للبشرية‬ ‫عقاب‬

‫الرب ‪:‬‬ ‫وتالى‬ ‫الاثسان‬ ‫والحزن لاثه خلق‬ ‫نملا تلبه الإسف‬ ‫‪.‬‬ ‫دالمأ بالاثم‬ ‫نكر مبه يتسم‬

‫" أمحو الاثسان الذي خلتته عن وجه الارض هح سانر الناس والحيواثات والزواحف‬

‫برضا ا"ب ‪.‬ء‬ ‫خلقته "‪ .‬أها نوع فتد حظي‬ ‫‪.‬ألبى‬ ‫السماء لأثي حزنت‬ ‫ي!ر‬

‫ملكعيآ‪:‬‬ ‫!صنح‬ ‫نوح‬

‫صالحآ كاهلآ ني زهاثه وسار ثوح مع الة‬ ‫كان لع‬ ‫‪:‬‬ ‫هواليد ثوح‬ ‫وهذا سجلى‬

‫اله وعمها‬ ‫امابم‬ ‫الارض‬ ‫الدثمر‬ ‫واؤ سماد‬ ‫وحام وياش!‬ ‫ثلائة أبلاء هم سام‬ ‫لح‬ ‫وأثجب‬

‫نتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫الائم‬ ‫ني طرش‬ ‫الإرض تد سلك‬ ‫الطلم دطر اله واذا بها فاسدة لأن كل بشر على‬

‫عللمأ ‪ .‬لذلك‬ ‫هلاوا ‪.‬الارض‬ ‫‪ .‬لاثهم‬ ‫أهاهي‬ ‫البمنعر جميعأ‬ ‫ثهاية‬ ‫أزفت‬ ‫‪ " :‬تد‬ ‫الله للح‬

‫واجعلى نيها غرنأ تطليها بالزشظ‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن لك فلكأ هن نجمنمب السل!‬ ‫‪.‬‬ ‫هح الارض‬ ‫سأبيد!م‬

‫ثلاثمانة فراع ( ثحو هالة‬ ‫ليكو ظوله‬ ‫‪.‬‬ ‫المثالى‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫اصلعه‬ ‫هن الداخلى والخا!‬

‫هترأ ) ‪.‬‬ ‫ونضط‬ ‫وعمنمرين‬ ‫اث!دن‬ ‫فراع ( نحو‬ ‫خمدمين‬ ‫وثلاثين هترأ ) وعرضه‬ ‫حمسة‬

‫) هن السقف‬ ‫سدتمترأ‬ ‫وا!شين‬ ‫( نحو خمسة‬ ‫‪.‬‬ ‫فراع‬ ‫الخناض‬ ‫له ئافذة على‬ ‫أوأجعلى‬

‫نها أنا أغرق‬ ‫‪.‬‬ ‫و!ية‬ ‫وهتوسطة‬ ‫سنلية‬ ‫وليكن للنلك طواي‬ ‫ولابأ تتيمه نبى جالبه‬

‫كل ها على‬ ‫السماء‬ ‫تحت‬ ‫نيها همن‬ ‫المياه لأبيد كل كائن حبم‬ ‫هن‬ ‫بطونان‬ ‫الإرض‬

‫عهدأ فتدخلى إنت هع بنيك واهرأتك ونساء‬ ‫هعك‬ ‫ولكدبم ساقيم‬ ‫لابد ان يموت‬ ‫الارض‬

‫ذكزآ وانئى هن كل كائن حبم فو جسد‬ ‫نبم الفلك زوجين‬ ‫بديك الي النلك وتأخذ هعك‬

‫الطم!ر والبهانم‬ ‫هن أصناف‬ ‫أثنين هن كل صنف‬ ‫هعك‬ ‫هعك ‪ .‬تشلى‬ ‫لاستبتانهم‬

‫هن كل طعام يوكل‬ ‫وتئخرلننسك‬ ‫‪.‬‬ ‫استمرار بقانها‬ ‫الارض حناكلأ على‬ ‫والزواحف على‬

‫ها أهر الرب به‪.‬‬ ‫ليكون لك ولها غذاء ‪ .‬وفعلى نوع تماهآ بمتتفبى‬ ‫عنبك‬ ‫وتخزئه‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الاهر بملىء الاللك‪:‬‬ ‫‪7 :‬‬ ‫الاصحاح‬

‫بيتك جميعآ الى الفلك لأني وجدلن‬ ‫وأهلى‬ ‫الرب لنوح ‪+‬هيا افىي!‬ ‫وتالى‬

‫خذ هعك هن كل ثو‪ 3‬من الحيوانات الطاهرة‬ ‫الجيلى‬ ‫أهاهبم ني هذا‬ ‫صالحأ‬ ‫وحدك‬

‫سبعه ذكور وسبح إناث وزوجين !يأ وأنثى هن كل نح هن الحيو‪:‬محأ الأخرى غير‬

‫وسبع إثاث لاستبتاء نسلها على‬ ‫ذكور‬ ‫سبعه‬ ‫الطلورر‬ ‫هعك هن كل نح هن‬ ‫الطاهرة حذ‬

‫ارلعين يوهأ ليلآ ونهارأ‬ ‫الاوض‬ ‫أيام أهطر على‬ ‫‪ .‬ن!نبى بعد سبعة‬ ‫الارض‬ ‫كل‬ ‫وجه‬

‫كل ما أهره الرب به‬ ‫ونعلى ثوخ بموجب‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫حبم‬ ‫كل خلوق‬ ‫الأرض‬ ‫وجه‬ ‫ناهحوا عن‬

‫طونان الماء على الارض نلخل نوع الي‬ ‫وكان عمر ثوع ستمانة سنة عندها حدث‬

‫الحيوانات‬ ‫( لينجوا ) هن هياه الطوفان وكذلك‬ ‫وابنانه وزوجاتهم‬ ‫النلك هح زوجته‬

‫زوجين ذكرأ‬ ‫هع نوح الى الفلك زوجين‬ ‫دخلت‬ ‫الطاهرة وغير الطاهرة والطيور والزواحت‬

‫أهر الة نحأ‪.‬‬ ‫وأنثى كما‬

‫‪:‬‬ ‫الطوهان‬

‫الارض فنبم سنة ستمانجة‬ ‫المياه على‬ ‫ناضت‬ ‫السبعة حتى‬ ‫الإيام‬ ‫وها إن انتضت‬

‫المياه من اللجبم‬ ‫ايربم السابع عاثمرهنه نتنجرت‬ ‫الثافي ني‬ ‫المنمهر‬ ‫نوع نبم‬ ‫هن عمر‬

‫الارض‬ ‫على‬ ‫الطوفان‬ ‫هذا‬ ‫‪.‬يرة وأستمر‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫المممماء‬ ‫أهطار‬ ‫وهطلت‬ ‫الارض‬ ‫باطن‬ ‫العميتة‬
‫وزوجته‬ ‫دخلى‬ ‫الطوفان‬ ‫نيه‬ ‫بدأ‬ ‫اليوبملالرلذي‬ ‫نبم ذلك‬ ‫يوهأ‬ ‫ارلعين‬ ‫هدة‬ ‫ليلأ ونهارأ‬

‫سام وحام ويافث وزوجاتهم الثلاث الى النلك ودخلى هعهم ايضأ هن الوحوش‬ ‫‪.‬‬ ‫وابناؤه‬

‫المخلوقات‬ ‫أصفافها هن جمبح‬ ‫بحمممدبه‬ ‫والبهائم والزواحف والطدورر وفوات الاجنحة كل‬

‫هن كل ذي‬ ‫وانثى خلت‬ ‫ذكرأ‬ ‫الحية أتبلت الى النلك ودخلت هح نح زوجين زوجين‬

‫يوبأ علي‬ ‫ودام الطوفان ارشين‬ ‫‪.‬‬ ‫ئم أغلم الرب عليه باب الفلك‬ ‫أهره‪ .‬ال!ه‬ ‫كما‬ ‫جسد‬

‫جدأ‬ ‫الارض وطفت‬ ‫فىلكائرت المياه على‬ ‫الفلك فوق الإرض‬ ‫المياه ورفعت‬ ‫الارض وطفت‬

‫جمبح‬ ‫أغرتت‬ ‫ختى‬ ‫الارض‬ ‫فوق‬ ‫المياه جدأ‬ ‫المياه وتعاظمت‬ ‫فكان النلك يطفو فوق‬

‫عيفمرة !راعأ ( نحو‬ ‫كلها وللغ ارتفاعها خم!ى‬ ‫السماء‬ ‫الجبالى العالية التبم تحت‬

‫كل كانن يتحرك على الارض هن طلوررولهانم‬ ‫فطت‬ ‫الجبالى‬ ‫) عن أعلى‬ ‫سعبد" اهتار‬

‫على‬ ‫اليابسة ولاد هن‬ ‫ويتنفدس على‬ ‫كل ما يحيى‬ ‫مات‬ ‫ب!نمر‬ ‫وكل‬ ‫وزواحف‬ ‫ووحوش‬

‫أم الطلورر أبيد!ت‬ ‫هن الناس أم البهانم أم الزوات‬ ‫سواء‬ ‫كلى كانن حي‬ ‫الإرض‬ ‫سطح‬

‫الارض‬ ‫على‬ ‫المياه طاغية‬ ‫نوع وهن وهعه نبم الفلك وظلت‬ ‫ولم فلقى سوى‬ ‫هن الارض‬

‫يوهآ‪.‬‬ ‫هائة وخصممين‬ ‫هدة‬

‫‪!05-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫المياه ‪:‬‬ ‫‪ : 8 :‬تناقص‬ ‫الاصحاح‬

‫على‬ ‫وحولنق ولهائم فأرسلى رلحأ‬ ‫الفلك هن‬ ‫نجبم‬ ‫ثم انتتد الة نوحأ وها هعه‬

‫واحتبدمى المطر‬ ‫السماء‬ ‫وهيازيب‬ ‫اللجج‬ ‫ينابع‬ ‫المياه وانست‬ ‫فتتلصت‬ ‫الارض‬

‫المياه واستقر!‬ ‫يوبآ نقصت‬ ‫تدريجيأ ولعد هائة رخصممين‬ ‫الارض‬ ‫المياه عن‬ ‫وتراجعت‬

‫وظلت‬ ‫‪،‬‬ ‫للطوفان‬ ‫المممابح‬ ‫المنمهر‬ ‫جبلى أرارات نبم إليوم السابع ع!مر هن‬ ‫الفلك على‬

‫العاشمر بلطظ‬ ‫الدئمهر‬ ‫هن‬ ‫الاللى‬ ‫الد‪-‬‬ ‫وفي‬ ‫العاينعر‬ ‫الشهر‬ ‫لخريجيأ حتى‬ ‫المياه تتناتص‬

‫الجبالى‪.‬‬ ‫تمم‬

‫‪.‬‬ ‫التي كان‬ ‫‪.‬‬ ‫النافذة‬ ‫ثح‬ ‫فتح‬ ‫يوهأ أخرى‬ ‫أرلعين‬ ‫ولعد‬ ‫‪:‬‬ ‫والحماهة‬ ‫الغراب‬ ‫إرسالى‬

‫المياه‬ ‫جفت‬ ‫وظلى يحوم هترورأ الى النلك حتى‬ ‫تد عملها نبم النلك وأطلق غرابأ فخرم‬

‫وجه‬ ‫عن‬ ‫المياه قد تمكصت‬ ‫هن الفلك ليري ان كانت‬ ‫ئم أطلق نوع حماهة‬ ‫بكن الارض‬

‫الفلك لان‬ ‫نجبم‬ ‫اليه‬ ‫عليه رجلها نرجعت‬ ‫تدممتتر‬ ‫هوضعأ‬ ‫ولكن الحماهة لم تجد‬ ‫الارض‬

‫" ‪.‬‬ ‫يده وأخدها‬ ‫ضد‬ ‫الارض‬ ‫ها زالت تفمر سطح‬ ‫المياه كانت‬

‫هن‬ ‫فنبم الاية ‪13‬‬ ‫أحوالى ها بعد الطونان‬ ‫نبم وصف‬ ‫النص‬ ‫وهكذا يستمر‬

‫وحتى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجناف‬ ‫نبم‬ ‫ظهور الارض وبيف رأى سعطح الارض تد أخذ‬ ‫الاصحاع ‪ 8‬يصف‬

‫بناء نوم هذبح‬ ‫الاية ‪ 5‬ا سدأ نوع بالخروج من السنيتة باهر الة وفبى الإية ‪ 2 0‬تصف‬

‫نوم وهن هعه بانه ل! يييد‬ ‫الرب هيثاتأ وعهدأ قع‬ ‫لعربم‬ ‫التاسح‬ ‫للرب وفبم الاصحاع‬

‫نقاط كئيرة تلتتبم‬ ‫‪،‬‬ ‫هن السحاب‬ ‫توس‬ ‫ثاثية وعلامة العهد ظهوز‬ ‫با!وفالأ كل جسد‬

‫وتختلف ايضآ ني نتاط‬ ‫الطونان نبم القرإن‬ ‫هع ضة‬ ‫الطونان نبم التوراة‬ ‫فيها قصة‬

‫لانها يعضد‬ ‫الاتنافى بدون تعقيب‬ ‫ثبين أدناه نتاط‬ ‫وست‬ ‫كثيرة تد لكون جوهرية‬

‫تاهـحنب بالنسبة لنا غير تابلة للمراجعة وهفه النتاط‬ ‫نتمنمكل حايتة‬ ‫بعضأ‬ ‫بعضها‬

‫هبم‪:‬‬

‫تد!ربئ‬ ‫الس!لام ) وهو النبي الذي تدخلى الرب جقت‬ ‫نوم ( علط‬ ‫اللببم‬ ‫لفمخصية‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫الدببم نوع‬ ‫الكانرين هن توهه وتد أطبق القرأن والتوراة اسم‬ ‫نأغرق‬ ‫لدصرته‬

‫وأن الطوفان الذي نبم‬ ‫تطابق التصنة والحدث‬ ‫ياجمد‬ ‫التسمية‬ ‫على‬ ‫الاتنافى‬ ‫وهذا‬

‫‪0 ،‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫الت!ا‬ ‫في‬ ‫ننسه‬ ‫القرأن هو‬

‫المفملين مح نح‬ ‫البم‬ ‫الطوفان حلئا عقوية ضا هوب للبضو العاصيق وأثجى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫السنينة هن‬ ‫بأن !ر‬ ‫الترأن‬ ‫هتوراة هع‬ ‫اتنتد!‬ ‫!كل‬ ‫بيبنانها‬ ‫تي سنيتة أهؤ‬

‫الخدثمب‪.‬‬ ‫لواع‬

‫‪-151-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ثتيجة لف!لى أمطار غزيرة ور‪3‬‬ ‫بخا ألطوفان حدث‬ ‫القرأ‬ ‫هع‬ ‫التوراة‬ ‫تتنح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫يلاببح الارض‬ ‫الماء هق‬

‫ان المياه ارتنعت الى أعلى دتطة هوجودة وغطت‬ ‫هع الترأ على‬ ‫التوراة‬ ‫تتن!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫الجبالى‪.‬‬

‫تسمية‬ ‫جبلى وتختلف‬ ‫على‬ ‫ان السنيلة استترت‬ ‫تتن! التوراة هع الترأ على‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫( الجودي‬ ‫أسمه‬ ‫القرأ‬ ‫( اراراى ا ونبم‬ ‫التوراة اسمه‬ ‫هذا الحبلى فلي‬

‫لبى السليلة معه‬ ‫بأ!عمح‬ ‫ان اله أمر لحأ‬ ‫تتن! رواية التورا‪-‬هع الترأ على‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫وألثى ا‪.‬‬ ‫نج!كر‬ ‫(‬ ‫لو‪ 3‬زثعون‬ ‫كل‬ ‫الاحياء من‬ ‫هن‬

‫هلاك اختلالاى لي‬ ‫العميم أي أ‬ ‫هله الإتلاثاى هبم هق حهث‬ ‫!‬ ‫هع هلاحطة‬

‫جبلى والأخم!لى علي‬ ‫استترار السليلة على‬ ‫الدتيتة كما فنن الاتنا! على‬ ‫التناص!‬

‫"كما لأتي‪8‬‬ ‫تحليلها‬ ‫فيمكن‬ ‫الاختلالاى‬ ‫‪ .‬أما‬ ‫التمعمهة‬

‫اليعرا" لي‬ ‫المملام ا والي وضح‬ ‫اللببم لوء ( علط‬ ‫اللطر‪ 8‬الي ممفصهة‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫!نطبم صلة‬ ‫حتبة الحبابر؟ هلاك تصور خاص‬ ‫لبم‬ ‫ا‬ ‫التورا‬ ‫!لبم لص‬ ‫عصؤ‬

‫الطار أبداء ‪.‬‬ ‫خماهمة لدو‪ 3‬هن البالعركأدهم أعلي من الإدسان العادي " البفب!‬

‫هدفلي‬ ‫؟ وهن هن بداى اللاصى ؟ وكا‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬هن هم أبلاء‬ ‫الة الي بدات اللاس‬

‫"‬ ‫" ابلاء اله واحبات‬ ‫أصلى الدطوب ‪.‬بيلهم‬ ‫ا" وضع‬ ‫البدا‬ ‫ابتوراة ارادوا هلذ‬

‫فوفى‬ ‫لهم هكاط‬ ‫ا" ا!دوا‬ ‫البدا‬ ‫الكريم أراهوا هلذ‬ ‫التر‪2‬‬ ‫ثص‬ ‫كما في‬

‫الي هثلى هذا الاتحا‪.‬‬ ‫القرألبم فبى كل هواضعه‬ ‫ولم يتطرفى اللص‬ ‫‪.‬‬ ‫البعرية‬

‫النريب‪.‬‬

‫لكي! بالرب‬ ‫لا‬ ‫الرب يعكمى صو‪:‬‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫التوراة‬ ‫هبدأ العتوبة الذي وضعته‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫والعدلى ويقطيه‬ ‫الحكمة‬ ‫هله‬ ‫ويلغ‬ ‫البلأممر‬ ‫خلع‬ ‫يلدم على‬ ‫الخال! بخيث‬

‫ريص‬ ‫يمكث‬ ‫‪ :‬لن‬ ‫كبيرأ ‪ " .‬فتالى الرب‬ ‫وتفهـا! علوأ‬ ‫للانتقام حاشاه‬ ‫الفضب‬

‫هو بدئ!ري زالغ " نسمر " لملا مبه‪ .‬الاصف‬ ‫‪.‬‬ ‫الى الإبد‬ ‫الاثسان‬ ‫في‬ ‫هجاهدأ‬

‫عن‬ ‫الاثسان الذي خلحمه‬ ‫الانممان ‪ ،‬وتالى الرب " أهحو‬ ‫لأثه خل!‬ ‫والحر‬

‫والحيؤانات والروات طم!ر السماء لألي حزد!‬ ‫اللاصى‬ ‫مح سائر‬ ‫ا رض‬ ‫جه‬
‫" ‪.‬‬ ‫ألي خالشه‬

‫الدبي دوع وكان‬ ‫فبم عصر‬ ‫البائمرية‬ ‫تعاهل هنذ البداية هح عمم‬ ‫التوراتبم‬ ‫الدص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫تتحد!ث عن البشرية ني كل بتاع الارض وهي حالة همتدة هدذ عصر‬ ‫التوراة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫دالمأ يدحصر‬ ‫"كان الغطاب‬ ‫القرإدبم‬ ‫بيدما فبم الدص‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطاب‬ ‫أدم لم يتن!‬

‫ف!‬ ‫لولم‬ ‫من تبع!‬ ‫طذ‬ ‫نبأ‬ ‫!مم‬ ‫الم‬ ‫ف! !أ‬ ‫تبد! لوم‬ ‫أ كلمت‬ ‫!بم تم! ثوم‬

‫ان إييهـ‬ ‫البلى‬ ‫لوط! من‬ ‫ان أيلر‬ ‫ا!لنا نوحأ ير لوبه ه‬ ‫انا‬ ‫وعك ولمود ‪( ،‬‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ني‬ ‫عن دعو؟ ثح‬ ‫تحدثت‬ ‫الايات التبم‬ ‫جممح‬ ‫‪.‬‬ ‫علال! ا" ‪،‬‬

‫حقيقة جوهرية فبم الدطؤ الى‬ ‫وت‬ ‫‪.‬‬ ‫وقومه‬ ‫الخطاب دحو دح‬ ‫كال! تجه‬

‫عمم‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫البداية‬ ‫الطوتان لأن الذين فؤدوا التوراة تعاهلوا هنذ‬

‫هنه النرضعية‬ ‫على‬ ‫‪ .‬وتافم!يمممآ‬ ‫الإرض‬ ‫الطولان وتد شملى كل البشر وعم كل‬

‫الس!ينة‬ ‫حجم‬ ‫الي ان !جلح خيالهم لحو تضخيم‬ ‫هدؤبوا التوراة‬ ‫أضطر‬

‫لوح نبم السنينة‬ ‫والتوسح لبم دنكر أصلانا الحيوالات والطدورر التبم وضعها‬

‫العل!ي اندهكت الي الاسلايين هن هفسرين ومو!نجين‬ ‫ان ت‬ ‫له‬ ‫وهما ولسمف‬

‫نبم كتبهم ودنبهم هذا الاهر الي الاعتتاد‬ ‫المعلوهاى ووضعوها‬ ‫فاتتبمموا !ه‬

‫كارثة الطونان‪.‬‬ ‫يتدم‬ ‫!التلأأ‬ ‫ان‬ ‫مح‬ ‫الإرض‬ ‫لكل‬ ‫بعمينم الطونان‬ ‫كفلك‬

‫الناو‪.9‬‬ ‫ئوع ‪ .‬وهذا يمئكل‬ ‫سيعب‬ ‫على‬ ‫باعتبارها عتابأ ثزلى باثبكل خاص‬

‫‪199،‬؟ا‪.‬‬ ‫الروايتين‬ ‫الاولى بين‬ ‫الإساسي‬

‫أو هنممميات ترتبط بالطونان فلم يذكر‪.‬‬ ‫الكلأثبم اية تناص!‬ ‫لم يذكر اللص‬ ‫‪-41‬‬
‫ابن نوع الذي‬ ‫السنينة ولم يذكر أسم‬ ‫أبناء ث!ع الذين ركبوا هد" في‬ ‫أسماء‬

‫!ثر هن‪.‬‬ ‫‪.‬الحيوالات أو تناصيل‬ ‫اثواع‬ ‫الي‬ ‫كذلك لم يتطرق‬ ‫‪.‬‬ ‫هلك فبم الطونان‬

‫) ب!لخالها نبم‬ ‫الس!م‬ ‫لوع ( عليه‬ ‫أهبر‬ ‫التبم‬ ‫فبم الح!الات‬ ‫ن!كر الزجيق‬

‫شكلها‪.‬‬ ‫الي ابعاد السفينة طبيمة‬ ‫ال!إدبم‬ ‫السفيدة ولم يت!فى كنلك النص‬

‫بالخيانة‬ ‫وتد ؤصتت‬ ‫القولى‬ ‫زجة‪.‬نوع بأدها هغن سبم عليه‬ ‫وكنلك حدد أقىأ‬

‫زوجته‬ ‫التوراة عى‬ ‫سعكتت‬ ‫نبى حين‬ ‫‪.‬‬ ‫الك!!ة لأثها لم تيمعتجب الي دعوة ئ!ع‬

‫وهن! الملهجية التي‬ ‫‪.‬‬ ‫في السنيلة‬ ‫التوراقي بأثها كانت مح ثح‬ ‫النص‬ ‫بلى ن!كر‬

‫نبم‬ ‫ريخية كاثت هطردة فبم علم الخوض‬ ‫الد‪3‬‬ ‫القرأ نجلكريم نبم الرواية‬ ‫اتبعها‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أريد له‬ ‫القرأفي‬ ‫ودنلك لأن النص‬ ‫الجانبية‬ ‫الدتيتة‬ ‫والتناصيلى‬ ‫المسمياى‬

‫هو الحدث‬ ‫الذي‬ ‫المحدود‬ ‫هو كلام الله على‬ ‫الذي‬ ‫خلالى الصل!‬ ‫اهئر هن‬

‫عن حياة البشر‬ ‫وكلام إلة المتلمى عنل!ما يخدث‬ ‫بالبدثنئ‬ ‫المتلبمى‬ ‫ريخي‬ ‫الم!‬

‫الحلفة لم‬ ‫المعار!‬ ‫على ضوء‬ ‫المتسسة‬ ‫الكتب‬ ‫دراسة‬ ‫لم‬ ‫هود!مى‬ ‫لم‬ ‫ا بوكاي‬ ‫‪991‬‬ ‫(‬

‫‪. 247‬‬ ‫ص‬

‫‪-153-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان القرأن الكريم‬ ‫ولذلك نجد‬ ‫نبم غير المتدلى وهو الحدث‬ ‫يمكن ان يتموضع‬ ‫لا‬

‫استيعاب‬ ‫وهن خلال‬ ‫والتدثعابه‬ ‫الرهزية‬ ‫ثحو‬ ‫لاثما يسمو‬ ‫المباينعرة‬ ‫يرتفع عن‬

‫الممممميات الصنة‬ ‫لا تأخذ‬ ‫‪ .‬فلكي‬ ‫المحكم‬ ‫الى‬ ‫نتوصلى‬ ‫المتشابه‬ ‫حالة‬

‫المعاثبم المطلتة‬ ‫البمنعرية‬ ‫ولكبم يملح‬ ‫ابتعد الترأن الكريم عنها‬ ‫لذلك‬ ‫القدسية‬

‫والمسميات‬ ‫التلبدس فبم التناصيلى‬ ‫عن‬ ‫القرأني‬ ‫ابتعد النص‬ ‫والعبر‪ .‬المحكمة‬

‫ليوضعح المنهج الاصيلى للعلاتة بين البشر والوحبم المتنزل هن‬ ‫وهو بذلك‬

‫هعه‪.‬‬ ‫يتناعلون‬ ‫وهم‬ ‫السماء‬

‫يتطرق‬ ‫ولم‬ ‫عندها كان عمر نح ستمانة عام‬ ‫خفث‬ ‫الطونجان‬ ‫ان‬ ‫التوراة‬ ‫حد!دت‬

‫هدة الطونان وغيرها هن‬ ‫ولا‬ ‫عمر نوع‬ ‫لا‬ ‫زهشب‬ ‫تحديدات‬ ‫امم!‬ ‫القرأفي الي‬ ‫النص‬

‫سنة‬ ‫الطونان عندها كان عمر نوع ستمانة‬ ‫دان تحديد‬ ‫‪.‬‬ ‫الزهنية‬ ‫التحديدات‬

‫التوراة‬ ‫نيها نصوص‬ ‫تتضارب‬ ‫التبم‬ ‫العلمية‬ ‫هن الاخطاء‬ ‫هن النتاط التي عدت‬

‫زهن الطوفان عندها كان عمر نوع‬ ‫" إن الرواية الكهنوتية حددت‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬

‫فبم الاصحاع‬ ‫المذكورة‬ ‫الانساب‬ ‫المعروفي بح!مب‬ ‫غير انه هن‬ ‫عام‬ ‫‪06 0‬‬

‫‪ 0‬ا عام ( وهذه‬ ‫‪56‬‬ ‫العكوين ان نوحأ قد ولد بعد أدم ب‬ ‫الخاهمى هن سنر‬

‫أن الطوفان تد وتع‬ ‫ذلك‬ ‫) بخوينتج عن‬ ‫هبى ايضأ‬ ‫كهنوتية المصدر‬ ‫الانساب‬

‫الذي‬ ‫ابراهيم‬ ‫وهن ناحية يخرى فجدولى نسب‬ ‫أدم‬ ‫عاهأ هن خلق‬ ‫بعد ‪1656‬‬

‫يعيمثى فبم نحو‬ ‫إبراهيم كان‬ ‫ان‬ ‫بتقدير‬ ‫يسمح‬ ‫اللكوين‬ ‫سنر‬ ‫يعطيه‬

‫التوراة‬ ‫ح!ممب‬ ‫على‬ ‫اذن‬ ‫يتحل!د‬ ‫الطوفان‬ ‫زهن‬ ‫فإن‬ ‫فى ‪.‬م ‪.‬‬ ‫‪0185‬‬

‫الدتة هع‬ ‫يتفق بمنتهى‬ ‫وهذا الحساب‬ ‫‪.‬‬ ‫) ترنأ تبلى المسيح‬ ‫( ‪ 2 1‬أو ‪22‬‬ ‫ب‬

‫التاريخية‬ ‫التحديدات‬ ‫التوراة التديمة التبم تحتل! نيها هفه‬ ‫إينمارات كتب‬

‫عالمية‬ ‫يمكن اليوم تصوركارئة‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫نص‬ ‫تبلى‬ ‫هكانآ طللأ‬ ‫المتسلسلة‬

‫ا باستثناء ركاب السنينة ) فبم الترن‬ ‫الارض‬ ‫سطح‬ ‫كلى‬ ‫الحياة على‬ ‫تد دهرت‬

‫نتاط جمدة هن الارض‬ ‫؟ ففبم ذلك العصر كانت هناك على‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪ 2 1‬أو ‪22‬‬

‫وانتقلت أطلالها الى الاجيال التالية ويالنسبة لمصر‬ ‫تد ازدهرت‬ ‫حضارات‬

‫لالت نهاية الد!بة التديمة‬ ‫التبم‬ ‫النترة الويممطى‬ ‫كان ذلك ني‬ ‫المئالى‬ ‫سبيلى‬ ‫على‬

‫تاريخ هذا العصر نأنه يكون‬ ‫عن‬ ‫وبالنظر الى ها نعرف‬ ‫ولداية الدولة الوسطى‬

‫"(‪. )002‬‬ ‫الحضارات‬ ‫كل‬ ‫العصر‬ ‫التولى بان الطوفان قد دهر نبم ذلك‬ ‫هضحكأ‬

‫حصلى‬ ‫ان‬ ‫وليد بوكاي " مدذ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2 4 5‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫المقد!سه‬ ‫‪ /‬لراسة الكتب‬ ‫ا افطر بوكاي ‪ /‬هورشى‬

‫صم‬

‫‪-501-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لكوين‬ ‫والاهر هكذا لكون تد أعادت‬ ‫البمنمرية‬ ‫! ان‬ ‫أخرى‬ ‫نبم صنحة‬ ‫بوكاي‬ ‫ويضيف‬

‫أنه عنذها يولد ابراهيم بعد ذلك بثلاثة‬ ‫بحيث‬ ‫‪،‬‬ ‫وزوجاتهم‬ ‫نح‬ ‫اولاد‬ ‫ابتداة هن‬ ‫ننسها‬

‫يمكن‬ ‫كيف‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم هجتمعات‬ ‫تد أعالت لكوين نفسها‬ ‫الانسانية‬ ‫نانه يجد‬ ‫‪،‬‬ ‫تتررلهآ‬ ‫ترون‬

‫البسيطة‬ ‫؟ إن هذه الملاحظة‬ ‫‪...‬‬ ‫الى هذا الحد‬ ‫تليلى‬ ‫لاعادة البناء هذه أن تتم في زهن‬

‫أية هعتولية !ا‪.)902‬‬ ‫النص‬ ‫عن‬ ‫تنغ‬

‫تصة‬ ‫ول! وئيتة تاهـلخية دانما هي‬ ‫إن الرواية التوراتية ليمممت نصأ‬ ‫وهكذا نجد‬

‫الرواية الكهنوتية‬ ‫تمدكل روايتين‬ ‫وأنها‬ ‫‪ .‬كما‬ ‫والتحرا!‬ ‫والتعديلى‬ ‫ء بالاخطاء‬ ‫تمطى‬

‫‪ .‬وهكذا‬ ‫التاريخية‬ ‫التيمة‬ ‫يفتده‬ ‫ننس!‬ ‫للحديث‬ ‫المصادر‬ ‫تعدد‬ ‫والرواية اللطوليية دان‬

‫است!نمهد!وا‬ ‫الدتة عددها‬ ‫هن‬ ‫هستوى‬ ‫لم يكودوا على‬ ‫ان العلماء المسلمين‬ ‫لجد‬

‫الحتيتة‬ ‫الترأثبم وحده يعئر عن‬ ‫القرأني ولو ترك اللص‬ ‫لتنسير اللص‬ ‫بالاسرائيليات‬

‫لدينا‬ ‫وهكذأ يتطمق‬ ‫‪.‬‬ ‫النص‬ ‫فهم‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫الت!نمويمنعات والاضطراب‬ ‫من‬ ‫لتخقصدا‬

‫لا تعوض‬ ‫التارع! القديم خسارة‬ ‫فبم دراسة‬ ‫الترأفي‬ ‫النص‬ ‫بان الإستفناء عن‬ ‫لنمعور‬

‫العلماء‬ ‫الرد ولا تدثمبع هنه‬ ‫كثرة‬ ‫على‬ ‫ولا يخلق‬ ‫عجانبه‬ ‫لا تنقضبم‬ ‫القرأن‬ ‫هذا‬ ‫وان‬

‫بين يديه ولامن‬ ‫"لايأييه الباطلى من‬ ‫ال!ة العطيم‬ ‫ولاتلتبمى به الاهواء وصدق‬

‫لمها‪.)202‬‬ ‫!لفه‬

‫هفه‬ ‫كنت‬ ‫‪.‬‬ ‫التد!مة‪.‬‬ ‫الاحداث فبم العصور‬ ‫تسلسلى‬ ‫المعلومات عن‬ ‫يعض‬ ‫على‬ ‫المتخصصون‬ ‫‪2-‬‬

‫المسرلو‬ ‫سما!نم‬ ‫تصديح‬ ‫ان لكون هوضع‬ ‫القد!م الكهدوتيين‬ ‫العهد‬ ‫الوهمهة لكتاب‬ ‫الحييات‬

‫بها ‪ -‬لا‬ ‫هنه الألساب ‪ -‬التي احتفط‬ ‫المحدفين على‬ ‫المعلقين‬ ‫لكن‬ ‫التوراة‬ ‫بحذفها هن كتب‬

‫هامش‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫تحتوليا‬ ‫التي‬ ‫الاخطاء‬ ‫نحكل‬ ‫الماهة‬ ‫الديني‬ ‫التعليم‬ ‫كتب‬ ‫اثتباه قراء‬ ‫يللتون‬

‫‪.‬‬ ‫‪245‬‬ ‫ص‬

‫‪.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫المتدسة لم ص‬ ‫الكتب‬ ‫لم دراسة‬ ‫لم !اشى‬ ‫ابو!ي‬ ‫( ؟ ‪02‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪42‬‬ ‫فصلت‬ ‫) سو‪:‬‬ ‫( ‪202‬‬

‫‪-509-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الطدهد!ة‬ ‫والرقم‬ ‫الدتاهـلخدول‬ ‫الرؤايمات‬ ‫مبم‬ ‫تالئأ ‪ :‬الطومان‬

‫نتد‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم ذاكرة التارح! كما ترك الطوفان‬ ‫أل!رآ‬ ‫الباثمرية‬ ‫فبم ل!ر‪5‬‬ ‫لم يترك حدث‬

‫تناتلته‬ ‫البشر ‪ .‬الاجيالى‬ ‫السنة‬ ‫تراثأ يتر!د على‬ ‫والاهم وشكل‬ ‫تداهكته الشعوب‬

‫لايفماعة‬ ‫حنظه‬ ‫وكان ذلك هن أهم أسباب‬ ‫‪.‬‬ ‫فبم اسدكهامه‬ ‫ترالحهم‬ ‫والائمعراء اننتحت‬

‫الذي ناقدثى هوضمو‪ 3‬الطونجان ‪-‬‬ ‫" وقد !د اليكساثدركوندراتت‬ ‫‪.‬‬ ‫هر العصور‬ ‫فكره على‬

‫فهبم هتداولة بين سكان‬ ‫الاثمعوب‬ ‫هقصو!ة على يفععب هن‬ ‫الطونان ليست‬ ‫ان تصص‬

‫والصينيين‬ ‫واليابان!‪،‬‬ ‫)‬ ‫الهادي‬ ‫ا المحيط‬ ‫اوتيانوسيا‬ ‫نبم‬ ‫المن!رتية‬ ‫الجزر‬

‫!ونانات‬ ‫‪ .‬وهناك‬ ‫المتوشط‬ ‫البحر‬ ‫شعوب‬ ‫عن‬ ‫نضلأ‬ ‫والهنوب الحمر‬ ‫والبوبدض‬

‫أو أعاصير‬ ‫للطبم‬ ‫وسرحم‬ ‫فوبان مناجىء‬ ‫نتيجة‬ ‫أو أخر‬ ‫لسبب‬ ‫تحصلى‬ ‫هوضنعية‬

‫او اهتزازات فبى تاع البحر او‬ ‫اضطرابات‬ ‫ناجم عن‬ ‫احتياج هجبم‬ ‫أو‬ ‫بالمطر‬ ‫هصحوبة‬

‫لم‬ ‫الانسان المتحضر‬ ‫حد!لي عمر‬ ‫بركانية ‪ .‬وفي‬ ‫والبحر او اننجارأت‬ ‫زلازلى الإرض‬

‫تدتواتر‬ ‫كونجبم فلباذا إذن يتول كوندراتت‬ ‫صعيد‬ ‫على‬ ‫بعد دهر‬ ‫كارثة ذات‬ ‫تحصل‬

‫كوثي كما تزجمم ؟ هـلمكن‬ ‫صعيد‬ ‫هدهرة على‬ ‫الكوارث نيضانية‬ ‫عن‬ ‫المنمعوب‬ ‫حكايات‬

‫من‬ ‫المحيط بأي شصب‬ ‫العالم‬ ‫ان أفق‬ ‫ا‪+‬لية ‪:‬‬ ‫الحتيتة‬ ‫الإجابة عن نلك على ضوء‬

‫ذاك‬ ‫أو‬ ‫فيها أو أوسح هدها الي هذا الحد‬ ‫لجد‬ ‫التبم‬ ‫هحد!بى بالرتعة‬ ‫التديمة‬ ‫المنمعي!‬

‫مجموجمة هن‬ ‫أو‬ ‫فتط‬ ‫يتتصر على جزربئ‬ ‫العالم‬ ‫نبالتياس الى ساكق الجز!ة نان‬

‫يتجاوز العالم حدولي الجبالي‬ ‫ل!‬ ‫الودييان‬ ‫به هـلالدسبة لدممكان وادي هن‬ ‫الجزر المحيطة‬

‫‪.‬‬ ‫الكارله‪-‬‬ ‫انطباعأ عندما تطالهم‬ ‫به وهكذا فان حهـثه كارئة موفمعية سيترك‬ ‫السيطة‬

‫الاصتاع‬ ‫ينعينأ عن‬ ‫ل! يعرنون‬ ‫أبلانه لاثهم‬ ‫على‬ ‫العالم تتهاوى‬ ‫أركان‬ ‫بان‬

‫الدراسة العلمانية التي تام كوندراتيف والتبم‬ ‫أهداف‬ ‫النظر عن‬ ‫‪ )1،02،‬ولفض‬ ‫الاخرى‬

‫الاهدات‬ ‫خدم‬ ‫أمام أستنتاجات‬ ‫أنفسدا‬ ‫ف!ننا نجد‬ ‫الدثعوك‬ ‫بها علي‬ ‫استشهد‬

‫الباحئين اليم نبم هذا‬ ‫عتولى معبم‬ ‫التي تحكم‬ ‫التناعات السعبتة‬ ‫المتجربة عن‬

‫الطونجان فبم اللصهص‬ ‫تصة‬ ‫هع حتيتة‬ ‫لا لمتاطح‬ ‫الاستند‪ 3‬جات‬ ‫وان شه‬ ‫‪.‬‬ ‫المجالى‬

‫هتعددة‬ ‫التصة صياغات‬ ‫وصياغة ضه‬ ‫الطونجان بين المنععوب‬ ‫تصة‬ ‫ان شيع‬ ‫‪.‬‬ ‫القرأثية‬

‫‪.‬‬ ‫‪011‬‬ ‫‪-9.1‬‬ ‫‪/6‬‬ ‫التورا‬ ‫القدت‬ ‫المعتقطت‬ ‫بون‬ ‫لم الاسعاطى‬ ‫لم علي‬ ‫االد!ك‬ ‫‪302‬‬

‫‪.\-‬؟‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫يفكر‬ ‫كما‬ ‫للروناند!‬ ‫المزجمم‬ ‫ا الجد‬ ‫( !هنل!كدا!‬ ‫!اوركأليون‬ ‫طونجان‬ ‫يل!ى‬ ‫" الذي‬

‫ايكنتا‬ ‫التارة المنتودة‬ ‫أسطو!ة‬ ‫نبم‬ ‫كما‬ ‫للاثمعوب‬ ‫المخدكنة‬ ‫البينة‬ ‫بمتتض‬ ‫تتنير‬

‫الطونان الروثافي‬ ‫انلاطون ‪ ،‬وتصة‬ ‫نممج هخيلة‬ ‫أنها هن‬ ‫الطن‬ ‫عن‬ ‫" والتي يفلب‬

‫هح طونان‬ ‫تتمنمابه‬ ‫لكاد‬ ‫ا ‪ ،‬وهبم تصة‬ ‫رولرت غرلنز ني كتابه ( الاسمارو الاغرشية‬

‫طوفان‬ ‫رولربئ غرايفز ان أسطو؟‬ ‫"و!قولى‬ ‫كلكاهدثى ا!دي‬ ‫نرع التوراتي !طوفان‬

‫وعمنعم!ر‬ ‫التوراتية‬ ‫نح‬ ‫بأسوؤ‬ ‫وتنيكرنجا‬ ‫أسيا‬ ‫هن‬ ‫الهيلاديون‪،‬‬ ‫لمكها‬ ‫دييوباليون‬

‫الطوفان ي!جمد بما لا يتبل الشك‬ ‫الواسح لحدث‬ ‫الانتاثمار‬ ‫البابلية ‪ 40120(،‬ان هذا‬

‫هنه الطونجالات‬ ‫كان التعبير عن‬ ‫ل!اذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الى العالم‬ ‫هانلى انتتلت اصداؤه‬ ‫حدربئ طونان‬

‫بلاء‪.‬‬ ‫المبالنات ني‬ ‫مق‬ ‫الاساطير " فان الاساطير التد!يمة ههما احتيي‬ ‫اخذ طابح‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وهذا مني‬ ‫حتيتية‬ ‫تاهـلخية‬ ‫الى هعلومات‬ ‫هستندة‬ ‫ذلك‬ ‫أحداثها ولكنها مع‬

‫مكك الحقانق‬ ‫تجسيم‬ ‫على‬ ‫الخيالى المجرلي " بلى تعملى نتط‬ ‫هن‬ ‫لا تصنع‬ ‫الاسطورة‬

‫وتبرر‬ ‫هنطتي‬ ‫الطونجان هوض!عيأ تنسير‬ ‫عد‬ ‫نيها ‪ )002(،‬وكنلك‬ ‫التاهـلخية والمبالفة‬

‫لان الصورة الانطباعية المتر!بة‬ ‫الكارئة‬ ‫عل!م‬ ‫حلت‬ ‫الانين‬ ‫تصور‬ ‫هتنع عنلما يصف‬

‫بها الكارثة ‪ .‬لدثعدة هولى الصدهة‬ ‫بأن الارض ‪.‬كلها قد حلت‬ ‫هنهم‬ ‫الناجون‬ ‫لدى‬

‫الهنود‬ ‫لظاهرة جود‬ ‫وان تنممميدكوندراتت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاخر!ى‬ ‫الاتصالى بالمجتمعات‬ ‫ولصعوبة‬

‫مرجلة جليدية هربئ على‬ ‫كان بسب‬ ‫التديماء‬ ‫استراليا‬ ‫الحمر فبم العالم الجديد وسكان‬

‫والمحطات‬ ‫المياه نبم البحار‬ ‫هستوى‬ ‫الى انغناض‬ ‫ألف سنة أت‬ ‫‪25‬‬ ‫تبلى‬ ‫الارض‬

‫انتتالى النو‪ 3‬البمنعري‬ ‫على‬ ‫جمم!ور برية بين التارات ساعت‬ ‫الي ظهور‬ ‫هما أدى‬

‫من‬ ‫ا‪3‬ف‬ ‫‪8-5‬‬ ‫والحيوانات والنباتات بين التارات ولعد فترة هن الزبن بحدود‬
‫بعد ان ارتنعت‬ ‫بمياه ‪.‬بمحيطات‬ ‫أن انغمربئ هرة اخرى‬ ‫السنون ما لبثت هنه الجسور‬

‫ضممعير‬ ‫نتنق همه على‬ ‫لا‬ ‫ولكنا‬ ‫جدأ‬ ‫مناسدهها بالتدربم "(إ‪ )2.‬إن هذا التنسيرهعتولى‬

‫الجليد!ة كانت سبب!أ‬ ‫النترة‬ ‫دفء هرت على الارض بعد‬ ‫بعد نترة‬ ‫حث‬ ‫الطونان بأنه‬

‫هذا بالدفء النلاند!ي ا نسبة الى‬ ‫الارض وسمى‬ ‫حدوبئ طونان !‬ ‫نبم ن!بان المالي‬

‫العلمي هـلفرضى‬ ‫والخيالى‬ ‫نلاندر البلجيكية ) لان هذا ليتود الى النرضيات‬ ‫هتاطعة‬

‫الاجابة عنه‪.‬‬ ‫وما هبم أسبابه ؟ نلا يمعتطع‬ ‫هذا الدفء‬ ‫لماذا حصلى‬ ‫سؤالى نفسه‬

‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لم !لبم لم الابماطص لم ص‬ ‫الدن!ك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪402 1‬‬

‫‪.21‬‬ ‫‪-02‬‬ ‫ص‬ ‫العالم لم‬ ‫افىل امبراطور نبم‬ ‫‪ /‬صعرجون احدي‬ ‫د‪ .‬فوى‬ ‫لم‬ ‫ا رشي‬ ‫‪502 1‬‬

‫\ ‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الاساط!لم‬ ‫‪/‬‬ ‫لم علي‬ ‫؟ الد!ك‬ ‫‪602 1‬‬

‫‪7-‬؟‪.-1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫واستثد‪ 3‬جات‪.‬‬ ‫الى نرضميات‬ ‫ويحيله‬

‫أهاهنا حقيتة‬ ‫الملاحم يضح‬ ‫وأدب‬ ‫الدثمعوب‬ ‫تراث‬ ‫إذن ان ترديد الطونجان ني‬

‫هعلمأ هن‬ ‫ثخليد الطوفان وجعله‬ ‫سر‬ ‫عن‬ ‫تممعتد!مي أن نمنعد اليها انتباهنا ونتساول‬

‫تورخ لبدايتها هنذ الطوفالط فشولودط‬ ‫البدثمرية‬ ‫ان‬ ‫حتى‬ ‫والاديمان‬ ‫ألمعتقدات‬ ‫ل!هـلخ‬ ‫هعألم‬

‫في‬ ‫الطونان‬ ‫وهبى تواترحكاية‬ ‫الطاهرة‬ ‫ان هذ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الطونان‬ ‫وها بعد‬ ‫إ ها تبلى الطونان‬

‫طونان كونن فبى‬ ‫أو‬ ‫حدث‬ ‫لم جث‬ ‫‪:‬‬ ‫ويتولى‬ ‫نجعلت كوندارتفا يتساعلى عن سرها‬ ‫التبم‬ ‫‪.‬‬

‫فيضانية‬ ‫كوارث‬ ‫عن‬ ‫الدثمعوب‬ ‫فلماذا تتواتر حكايات‬ ‫الاثسان المتحضر‬ ‫حهـلي عمر‬

‫عنده ‪ .‬ان الترأن‬ ‫الوتت‬ ‫كما تزعم ؟ وهو سؤالى يستحق‬ ‫كوني‬ ‫صعيد‬ ‫على‬ ‫دهرة‬

‫الطونان بتوله‬ ‫الكلام عن‬ ‫الطونان ونجاة نوع وهن هعه ختم‬ ‫عن‬ ‫الكريم عند!ما تحدث‬

‫نوع‬ ‫سنينة‬ ‫الله‬ ‫أبتى‬ ‫‪:‬‬ ‫وتالى تتادة‬ ‫‪* 71012،‬‬ ‫!!‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫أيئ‬ ‫ة وس ضئط‬ ‫تعالى‬

‫كتوبه تعالى‬ ‫والطاهر ان المراد هن نلك جندمى السنن‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهة‬ ‫هنه‬ ‫أولى‬ ‫أ!ربها‬ ‫حتى‬

‫منله ما‬ ‫و!لامنا لهم هن‬ ‫المثعحون‬ ‫شك‬ ‫طي‬ ‫ثريعم‬ ‫!انا‬ ‫أنا‬ ‫لهم‬ ‫أوقي‬

‫جعلى المممنينة اية لتتذكر الاجيالى تدرة‬ ‫الله‬ ‫بحمممب رأي تل!دة إن‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)802‬‬ ‫‪،‬‬ ‫يرسن‬

‫الى رماد‬ ‫السفينة وتحولت‬ ‫أخشاب‬ ‫بالمكذبين المعاندين ولكن تحللت‬ ‫ولطدثط‬ ‫الله‬ ‫ا‬

‫والرتم الدنيئ‬ ‫الاثار‬ ‫هذ‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الطوفان‬ ‫وتراب أين الاية ؟ الاية ني ذكر المنمعوب لدث‬

‫الاثر المادي‬ ‫جعلت‬ ‫أخرى‬ ‫لرربطنا بآية‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫أن يتذكر‬ ‫ل!يد‬ ‫الاية المترفىبة لمن‬ ‫هي‬

‫هـلني‬ ‫يطارد هوسمى‬ ‫خرج‬ ‫الذي‬ ‫الفرعون‬ ‫الاية هبم جثة‬ ‫الله للك‬ ‫قدة‬ ‫لليلأ على‬

‫الساحلى فاخد المصررن‬ ‫وألتيت هذه الجثة على‬ ‫ثم أخرج جثته‬ ‫ال!ه‬ ‫اسرانيلى نأغرته‬

‫هصدتأ لتوله‬ ‫هلوجمهم‬ ‫واحتنظوا بهذه الجثة على عادتهم في تحنيط‬ ‫جئته حنطوه‬

‫من الناس عن أيلاسا‬ ‫كعيرأ‬ ‫لان‬ ‫أية‬ ‫بب!نك ثعكون لمن خلفك‬ ‫شج!‬ ‫!اليوبم‬ ‫تعالى أ‬

‫) كان كل يثبمء هجهوفي عن هذا الإهر‬ ‫( !‬ ‫صمد‬ ‫النببم‬ ‫‪ ( )902(،‬ني عصر‬ ‫ت!ن‬

‫ان لهم علاتة‬ ‫فبى العمعر الحديث‬ ‫الفراعنه الذين ينعك الناس‬ ‫ولم لكتمن!ف جثث‬

‫للنيلى‬ ‫الاخرى‬ ‫الضفة‬ ‫هدفونة بمقابر وادعي الملوك بطملة على‬ ‫بالخرفىبم والتي كانت‬ ‫‪.‬‬

‫هذا‬ ‫وأيأ كان‬ ‫النرعون‬ ‫هذا‬ ‫بدن‬ ‫انتذ‬ ‫فتد‬ ‫الترأن‬ ‫يقولى‬ ‫‪ .‬وكما‬ ‫الحالية‬ ‫الإتصر‬ ‫اهام‬

‫بالتاهرة‬ ‫المصري‬ ‫الملكية فبى المتحف‬ ‫الموهياءات‬ ‫قاعة‬ ‫الان ني‬ ‫نهو‬ ‫الفرعون‬

‫التمرلم ‪!5‬ا‪.‬‬ ‫‪)7102‬سو!ة‬

‫‪.264‬‬ ‫ص‬ ‫العطيم ‪ /‬ج ‪4‬‬ ‫القر‪2‬‬ ‫ا ابن كثي!لم ابو النداء اسماعيلى ‪ /‬تفسير‬ ‫‪8102‬‬

‫‪.29 /‬‬ ‫ا سورة طمى‬ ‫( ‪902‬‬

‫‪-.801-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الاسد‪ 3‬ذ‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬ه ‪".‬‬ ‫( ‪+‬لاكاللام!‬ ‫كوراوييه‬ ‫الأب‬ ‫علق‬ ‫لروه ‪ .‬وتد‬ ‫الرواو أن‬ ‫!ا!ممتطمح‬

‫( اي هوبئ فرعوا‬ ‫أليه‬ ‫القرأ‬ ‫يدثمير‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫فرعون‬ ‫هوت‬ ‫المتلمى حول‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫بدوشة‬

‫فان نرجمون تد‬ ‫التراث الشعبي‬ ‫حمممب‬ ‫وعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪29 - 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فبى سورة يودمى الايات هن‬

‫ا‪+‬ن‬ ‫وهو اسكن‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة )‬ ‫المتلعى ‪ -‬يعني‬ ‫( وهذا ها لا يتوله النص‬ ‫ابدكع بجيدثط‬

‫ا!رأن الكريم تالى‬ ‫‪:‬‬ ‫البحر "(‪.‬؟‪ )2‬إنن‬ ‫تاع البحر هـلحكم هملكة انسان البحر اي عجولى‬

‫قاع‬ ‫يتول انه يسكن‬ ‫المثععببى‬ ‫والتراث‬ ‫حولى جئته‬ ‫ثمعيدا‬ ‫بلجاة الجئة والتوواة لم تذكر‬

‫فيها عتولى‬ ‫أعلدها القرأن وتحدى‬ ‫البحر اي أيه عطيمة‬ ‫هملكة انسان‬ ‫البحر ويحكم‬

‫لاذا كان التحنيط الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫أية‬ ‫النرعون لتبتي لمن خلنه‬ ‫وهو يعلن استبتاء جثة‬ ‫الب!نمر‬

‫الحقيتة التبم أراد أن يثبتها الترأن نإن‬ ‫التديماء أريد له أن يخدم‬ ‫به المصرش‬ ‫بع‬

‫يقابلى الرتم‬ ‫ا!رعو‬ ‫وتحنيط‬ ‫‪.‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫لمتدرة‬ ‫أخرى‬ ‫هذا التوافق يمنكل هعجزة‬

‫الطونان كاقدم يئماهد هاد!ي‬ ‫الارض هن البلى والذي يحكبم تصة‬ ‫الطينبم الذي حنطته‬

‫‪.‬ص‬ ‫قي !‬ ‫!ئط‬ ‫ة وس‬ ‫قوله تعالى‬ ‫تحت‬ ‫ألتبى تندرج‬ ‫‪1‬‬ ‫على هد! المعجزة واقي‬

‫الطونان‬ ‫وضط‬ ‫هو!ثرة نبى‬ ‫فبم اعطاء صوة‬ ‫أبدع المنعاعر العراتبى‬ ‫نتد‬ ‫؟‬ ‫‪(،‬؟؟‪)2‬‬ ‫!س‬

‫لنا‬ ‫ووضحت‬ ‫بثمن لأنها اعطتنا تصورات‬ ‫يقدمر‬ ‫كلكامثى كلز بكطينم لا‬ ‫هلحمة‬ ‫فكائت‬

‫بالى الباحثين فبم هذا المجالى وفبم‬ ‫تمر على‬ ‫‪.‬أو‬ ‫!!تخيلها‬ ‫ها كان فا‬ ‫اشكاليات‬

‫ضد سبق‬ ‫العالم‬ ‫نن‬ ‫الادب العراتبم أتدم الاداب‬ ‫ويد‬ ‫‪.‬‬ ‫عاهة‬ ‫ة‬ ‫ر! الانسافي ب!‬ ‫الد‪3‬‬

‫العبرافي الذي تمدكل التوواة أتلم‬ ‫والاب‬ ‫الكنعاثية‬ ‫أوغا‪،‬يت‬ ‫وأب‬ ‫النيلى‬ ‫وادي‬ ‫إب‬

‫لم‬ ‫العراتبى "نالسوهرش‬ ‫اهتاؤ به الاب‬ ‫التدم الذي‬ ‫هذا‬ ‫"(‪2‬؟‪ .12‬وهع‬ ‫وثاضه‬

‫ورثاء ها ضي‬ ‫عدوا أننسهم‬ ‫بلى‬ ‫نبم المدنية والحضاوة‬ ‫عهد‬ ‫حديئي‬ ‫يتصوروا أثفسهم‬

‫" نمبم " كان السلام والوئام‬ ‫تخيلوا نلك الماضبم على هيلة عصر‬ ‫‪ ،‬اذ‬ ‫بعيد جد‬

‫وكان الخير يعم الكون وكان الباثمر‬ ‫ولا بفضاء‬ ‫حزن‬ ‫ولا‬ ‫خت‬ ‫فلا‬ ‫‪.‬‬ ‫العالم‬ ‫يخه يسودان‬

‫النصيص‬ ‫هح‬ ‫تتن!‬ ‫المعافي‬ ‫"(‪ 1213‬وهن!‬ ‫انليلى‬ ‫الاله‬ ‫يمجدرن‬ ‫واحد‬ ‫(بلسان‬

‫الاسلام ثم اجتالتهم الدثمياطين فىيدأت‬ ‫كانت على‬ ‫البينمرية‬ ‫ان‬ ‫الاسلاهلب التي ضكد‬

‫‪.‬‬ ‫‪926-268‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫المتدسعة‬ ‫دراسة الكتب‬ ‫لم‬ ‫ه!يمى‬ ‫لم‬ ‫)بعاي‬ ‫‪021 1‬‬

‫التمر‪. 15 /‬‬ ‫اسورة‬ ‫( ؟‪21‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫‪759‬‬ ‫سلة‬ ‫لم‬ ‫الاعلام بفداد‬ ‫ثدووزارة‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫كلكاهحس‬ ‫!مة‬ ‫لم‬ ‫( ‪ 1 2 12‬الطر باتر ‪ /‬د‪.‬طه‬

‫عن‪:‬‬ ‫كلتلى‬ ‫‪/ 01‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫باترلم‬ ‫ا الطر د‪ .‬طه‬ ‫( ‪213‬‬

‫‪3.*.‬‬ ‫‪8.‬ء!ةك!‬ ‫مة!!!لا‪3‬‬ ‫!ها!مءول‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والنساد‬ ‫الوئنية وتعلد الالهة‬ ‫طفت‬ ‫طذ عصر ثح ( عليه السلام ا حيث‬ ‫الالحراناتة‬

‫الجنرر الحتيقية لحضارة‬ ‫نوع كل‬ ‫بأن عصر‬ ‫والطلم ولنلك تتعرز التلاعة‬ ‫الاجتماعي‬

‫تركها لنا‬ ‫عطيمة‬ ‫‪ .‬نرصة‬ ‫البمنعرية‬ ‫عرفتها‬ ‫تعد اتدم حضارة‬ ‫اليتبم‬ ‫الرافد!ين‬ ‫وادي‬

‫الدينية‬ ‫هعشداتهم‬ ‫خلالى الرتم الطينية على‬ ‫تعرننا هن‬ ‫العراتيون التدماء فتد‬

‫عن‬ ‫نبم التعبير‬ ‫الاجتماعية وأنطمتهم السياسية فبم صووة يعجز الحف‬ ‫حياتهم‬

‫أتلم الوثانق‬ ‫الرافلين‬ ‫بة على أرض‬ ‫الكد!‬ ‫هفجزة حكأ ان لكون‬ ‫الاضنان لهم بها يص‬

‫على‬ ‫الصربة في العالم وهن الغريب ان يدممبق أهلى الرافلين غيرهم فبم تليوين حياتهم‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫هن السهوبة بمكان‬ ‫ونق طريتة ليست‬ ‫التلم وعلى‬ ‫هونجلة ني‬ ‫الواع الطين نبم عصور‬

‫تضاني‬ ‫ولمخه حكم‬ ‫أو‬ ‫بيح‬ ‫وثشة‬ ‫أو‬ ‫عتد‬ ‫او‬ ‫تصيدية ضرية‬ ‫التد!يم‬ ‫العراتي‬ ‫نلكي يكتب‬

‫الدثعممى‬ ‫أينمعة‬ ‫تحت‬ ‫يجف‬ ‫ثم يتركه‬ ‫عليه وهو رطب‬ ‫لوخ الطين هـلكتب‬ ‫فطيه ان !طيىء‬

‫الرافدين‬ ‫ارض‬ ‫لتد اوتبطت‬ ‫‪.‬‬ ‫بهنه الالواخ كالواع الخمنعبأ‪4‬؟‪12‬‬ ‫لعدة أيام ثم يحتنط‬

‫الدين الاولي هلذ ألم‬ ‫بدأ الاثسان تصة‬ ‫الارض‬ ‫ض!‬ ‫باللبوات اوتباطأ غررلط فعلى‬

‫ترتبط هع حياة‬ ‫أهم تضية‬ ‫ثوح ‪ (.‬عليه السلام ) لقد عئر الانبياء عق‬ ‫يفريته حتى‬

‫نكان لابد لهنه العلاتة‬ ‫‪،‬‬ ‫العلاتة هح الخالق‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫هبى تضية‬ ‫التضية‬ ‫الانسان ضه‬

‫الرسالات ‪ .‬نكان لابد لهذا‬ ‫فجر‬ ‫الإولى حيث‬ ‫هنذ يداياتها‬ ‫ينمواهددا‬ ‫أن تحنط‬ ‫هن‬

‫تاهت‬ ‫التبم‬ ‫هن خلالها الإسس‬ ‫بة لكي يحنط‬ ‫الكد!‬ ‫الة له أسباب‬ ‫الدثععب ان لييىء‬

‫تمئلى‬ ‫اح‬ ‫أدم حتى‬ ‫نكانت هذه التجربة ضذ‬ ‫للبمنعرية‬ ‫عليها الحياة النكرية والرحية‬

‫بإبراهيم‬ ‫الثانية تبتدىء‬ ‫المرجلة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫بالخالق‬ ‫الانسان‬ ‫لعلاتة‬ ‫الإولى‬ ‫المرجلة‬

‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الرافدين كذلك‬ ‫هن أرض‬ ‫لهنه المرحلة ان تبظىء‬ ‫الله‬ ‫( أبو الانبياء ) وينماء‬

‫لكي‬ ‫الله للبمنعرية‬ ‫) أرسله‬ ‫( !‬ ‫الانبياء هحمد‬ ‫بخاتم‬ ‫المرحلة الثالثة التبم تمطت‬

‫التبم‬ ‫رسالته كل التيم والمبادىء‬ ‫والذي اسعتجمعت‬ ‫الارض‬ ‫يمدكل أخر التجارب على‬

‫ألم ( عليه‬ ‫هنذ‬ ‫المنطقي‬ ‫الاهتداد‬ ‫‪.‬فتدثمكل‬ ‫بعمق‬ ‫تتصلى‬ ‫فكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثبياء‬ ‫عليها‬ ‫ئعث‬

‫المصدر لأهم تضية‬ ‫تتماسك التصة وتتصلى لتعلن بوضوع عق حدة‬ ‫السلام ) حيث‬

‫المستتبلى‬ ‫الواحد الاحد ‪ .‬وتستوب‬ ‫أو عباده الخالق‬ ‫وهبم التحيد‬ ‫الارض‬ ‫على‬

‫تيام‬ ‫حتى‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫الانسان‬ ‫التبم تواجه‬ ‫العتبات‬ ‫لكل‬ ‫سماولآ‬ ‫لت!فمكل حلأ‬

‫ابي الإنبياء وهن خلاله اوتبط‬ ‫) بإبراهيم‬ ‫( !‬ ‫أن يرتبط صمد‬ ‫الله‬ ‫ولنعاء‬ ‫‪.‬‬ ‫الساعة‬

‫‪.‬ح ‪.‬‬ ‫‪.‬م!‬ ‫‪7‬‬ ‫مة‬ ‫‪3‬‬ ‫حأ‬ ‫ل!ل!‬ ‫مة ل!ةنامم ول‬ ‫‪4‬‬ ‫‪+/‬ه‪4‬ن! ط!لد‪3‬‬ ‫‪* 43 1 21‬‬ ‫!ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪%‬‬ ‫التسا*ت‬ ‫التي تثير‬ ‫الالنمياء‬ ‫دان هن‬ ‫والعراتيين الكد!ماء‬ ‫بالعرافى‬ ‫)‬ ‫هحمد ( !‬

‫المحاولات التي تام‬ ‫الطيلية لم يتطرق الى ض!‬ ‫الرتم‬ ‫هن *ت‬ ‫هذا التراث السكو‬

‫كماثت تنوء‬ ‫التبم‬ ‫والاهواء والمطالم‬ ‫الجاهليات‬ ‫بها الإثبياء لانتاذ أتواههم هن سطوة‬

‫دابراهيم‬ ‫أدم ولنعيت لا!ريمى وس‬ ‫عن‬ ‫ان هنه الرتم الطيدية لم سحم‬ ‫ا‬ ‫بها حياتهم‬

‫الانبياء‬ ‫عن‬ ‫وهو ييحث‬ ‫الاحباط‬ ‫الانبياء الكثير ‪ .‬لان "الباحث يصمه‬ ‫هن‬ ‫وغيرهم‬

‫يجد‬ ‫‪ .‬لاثما‬ ‫نهـرأ لهم‬ ‫البمنمر نلا يجد‬ ‫التبى أنزلها على‬ ‫ال!ة نبم كتبه‬ ‫نكرهم‬ ‫النين‬

‫عن‬ ‫م! ) وثسمح‬ ‫ناله‬ ‫(‬ ‫ص! ا وانكي‬ ‫لنده‬ ‫ا‬ ‫واثليلى‬ ‫ا‬ ‫أنو ( لام!‬ ‫ا‪+‬لهة‬ ‫الوثلية وهسميات‬

‫هذا الركام‬ ‫الحتيتية وسط‬ ‫أين التصة‬ ‫‪.‬‬ ‫!مورابي‬ ‫كلكاهلأس وأوتوثابائمتم واترخاسيمى‬

‫لمن‬ ‫أ‬ ‫؟ !بد‬ ‫هذا التمجيد !بطالى اسطوررسن‬ ‫ا!ساطير‪.‬؟ا أين ا!نبياء وسط‬ ‫هن‬

‫إننا أهام احتمالات‬ ‫‪.‬‬ ‫المصدر الحتيتي‬ ‫أبعدها عن‬ ‫التضية هعلبسة لباسأ غيرطبيعي‬

‫لعلى‬ ‫هدطتية‬ ‫استدم!جات‬ ‫التحليلات توممد لنا عدة‬ ‫الطاهرة ‪ .‬وضه‬ ‫ل!ه‬ ‫وخليلات‬

‫أثبياء لان‬ ‫هناك‬ ‫ولم يكن‬ ‫بها الانبياء أوهام‬ ‫التبم جاء‬ ‫الاديان‬ ‫إها ان لكون‬ ‫‪:‬‬ ‫أهمها‬

‫علدطم الصلاة‬ ‫وهحمد‬ ‫وعيسى‬ ‫عتولى هوسى‬ ‫تد وضعتها‬ ‫اللطو!ية والنصرانية والاسلام‬

‫‪.‬‬ ‫أتواههم والبمنعرية جمعاء‬ ‫هزينة لخداع‬ ‫ل!هـلخأ هزينا وأسماء‬ ‫والسلام وتد وضعوا‬

‫وخد!كنا‬ ‫غير صحيحه‬ ‫وترجمتها‬ ‫الرتم الطينية أوهام دائأ تراكها‬ ‫ضه‬ ‫لاها أن لكو‬

‫هذا‬ ‫نإذا لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫ها نيها‬ ‫ألينا‬ ‫الرتم ولندكل‬ ‫رهوزهنه‬ ‫ان يحل‬ ‫تالى بأنه استطاع‬ ‫هن‬

‫الرتم‬ ‫بعض‬ ‫هحتويات‬ ‫تعتيمأ على‬ ‫الثالث وهو أن هناك‬ ‫ننتتلى الى الاحتمالى‬ ‫وذاك‬

‫هـدخ التديم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وأنبياء‬ ‫للدين ورهو؟‬ ‫الطينية التي نيها هن المعلوهات ها ليزز ودنتصر‬

‫هن تبلى الدطوب‬ ‫هنه المحاولات خصوصأ‬ ‫كل‬ ‫داننا نتوتع وجود‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الدطودية‬ ‫( تبل‬

‫الكزيم‬ ‫ا‬ ‫‪ .‬وتد نكر الترأن‬ ‫المطولي‬ ‫لفير‬ ‫بالنست‬ ‫هعرفة الحق‬ ‫الذي ليمى هن هصلحتهم‬

‫بمثة الرسولى‬ ‫تخص‬ ‫تاهـلخية‬ ‫الحتانق واخناء هعلوهات‬ ‫جانبأ هن هحاولاتهم تحريف‬

‫وهن‬ ‫الله‬ ‫هو كلام‬ ‫) وهنها اقواء ألسنتهم لايهام الناس بأن الكلام الذي يتولوله‬ ‫( !‬

‫وهو‬ ‫اللورد هذا السلوك‬ ‫إذن ليدس غررسأ على‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫الكل!‬ ‫وها هو هن‬ ‫أنزلى‬ ‫الذعى‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬

‫حالة‬ ‫احمد*سعوسه‬ ‫الد!كتوو‬ ‫الاورافى ويندكل لثا‬ ‫إلباس الحق بالباطلى وكتمان الحق وخلط‬

‫نيتولى‪:‬‬ ‫الايديوبوجيات السياسيئ‬ ‫ضوء‬ ‫تنيير المعلوهات التاريخيئ على‬ ‫هن حالات‬

‫لويد ) الذي كان يعملى خبيرأ دانرة الاثار‬ ‫( سيتون‬ ‫المعرت‬ ‫! ان الخبير ا‪+‬ئاري‬

‫ني هجلة سومر سثة ‪ 91 47‬يستفرب‬ ‫ندثمر‬ ‫اريدر‬ ‫عن‬ ‫هتالا‬ ‫عدة سنوات كتب‬ ‫العراتية‬

‫في هوضو‪ 1 3‬السوهريات ) ان يصرح ني كتابه‬ ‫يجرأ كراهر الخبير الإئاري‬ ‫فيه كيف‬

‫‪161‬‬
‫الأثبيأ في ا!افى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪ -‬ان هعظم اواضبى السهلى الرسوبي‬ ‫الاساطير السوهرية ) الصا!ر هخرأ ‪491 4 -‬‬

‫الى‬ ‫السوهررن‬ ‫عندباكغ‬ ‫الساهيون‬ ‫يسكنها‬ ‫هق بلاد ما بين النهران كان بلا شك‬

‫فبم‬ ‫( كراهر لم يخينى أن يصرع‬ ‫‪:‬‬ ‫هن غير أن يخدثعى العاتبة فيتولى ها ثصه‬ ‫‪،‬العرافى‬

‫والنرات كان‬ ‫لجلة‬ ‫أراضبى ها بين إبفرين‬ ‫) بأن هعظم‬ ‫كم!به ( ألايمعاطير السوهرية‬

‫) ‪.‬‬ ‫الساهيون‬ ‫يسكنها‬ ‫بلاينمك‬

‫مأ)‬ ‫‪،،3‬‬ ‫مةفى!!لا‬ ‫هـ"!هاه!*ول‬ ‫حط!ناهلا"‬ ‫‪4‬‬ ‫م!‪ 4‬ك! لأ*!!ى ك!‬ ‫‪!+‬‬ ‫كأ‬ ‫!!‬
‫نة!ة‬ ‫‪4‬‬ ‫س!طا ‪* 84‬ءكد‪ 8‬ه‪4‬‬ ‫مةفىء!لافى !طا ؟ه ح!ة‬ ‫لا! ههف!!مأ‬ ‫ع!‪6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ه‬ ‫مةا ءطأ‬ ‫‪4‬‬ ‫!!!!‬

‫مة فىث!ملأ س!طا‬ ‫‪4‬‬ ‫!ع‪!،‬ي"لام!‬ ‫ك!*‬ ‫‪.‬أكانه!ه س!طأ لأ‪ 6‬ك!‪4‬ة؟‪ 8‬طعأ *لاه ‪ 4‬ه!‬

‫‪.19‬‬ ‫ص‬ ‫الان!يزبمط‬ ‫) التسم‬ ‫العدد ( ‪4791‬‬ ‫‪،3‬‬ ‫م‬ ‫سوهر‬

‫كلاهه فيما بعد هن كتابه في الطبعات‬ ‫ان كراهر خف‬ ‫سوسة‬ ‫وينكر الدكتور‬

‫لتثيد اتجاهه‬ ‫كتابآ جديدأ‬ ‫كراهر بذلك بلى أصر‬ ‫ولم يكتف‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6191‬‬ ‫الجديدة سنة‬

‫وعنوانه باللنة الانلكدرزية‬ ‫‪9591‬‬ ‫) سنة‬ ‫( التارلخ للدأ نبم سوهر‬ ‫الجديد سماه‬

‫عن الهاجس الذي كان يسيطر على‬ ‫النظر‬ ‫ويفض‬ ‫آ(‪)215‬‬ ‫‪ 459+‬ت!‬ ‫‪ 843‬كع!!‬ ‫‪!!8‬لا‬ ‫(‬

‫سابق‬ ‫ة لان وجودهم‬ ‫الحضار‬ ‫نجواة‬ ‫هم‬ ‫نبم كتبه بأن الساهيين‬ ‫والذي ررو‬ ‫د‪ .‬سوسه‬

‫الدين‬ ‫بان‬ ‫لاننا نؤهن‬ ‫لا يعنينا‬ ‫مذا‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫السومررسن‬ ‫أصلى‬ ‫وهناتمنماته حولى‬ ‫لغيرهم‬

‫ول!‬ ‫‪.‬‬ ‫!رته‬ ‫جلت‬ ‫الله‬ ‫وان الإنبياء يختارهم‬ ‫يدثعاء‬ ‫به هن‬ ‫يصيب‬ ‫النه‬ ‫وألنبوة نضلى هن‬

‫بنبم‬ ‫الة اثبياع! هن‬ ‫الانبياء ‪.‬نكما أختار‬ ‫نبى اختياو‬ ‫العرتية ولا الجنمى‬ ‫للقضية‬ ‫علاتة‬

‫العرب‬ ‫) هن‬ ‫! !‬ ‫العراتيين التدهاء كما اختار هحمدأ‬ ‫اسعرائيلى اختاو أنبياع! هن‬

‫ابي ذر هن حديث‬ ‫عن‬ ‫ابن حيان‬ ‫ورد ني صحيح‬ ‫جمما‪.‬‬ ‫وشعدط!‬ ‫واختار هنهم هودأ وصالحأ‬

‫العرب هود وصالح‪،‬‬ ‫أرلعة هن‬ ‫تالى فيه ‪ " :‬هنهم‬ ‫فبم ذكر الإثبياء المرشلين‬ ‫طويل‬

‫وهبررات‬ ‫التنضيلى‬ ‫أسباب‬ ‫الفاء‬ ‫لا يعني‬ ‫هذا‬ ‫يا ابا !ر "(‪6‬؟‪ . 12‬ولكن‬ ‫ونبيك‬ ‫ولنععيب‬

‫الة‬ ‫اختار‬ ‫نما‬ ‫توهه‬ ‫ولين‬ ‫المختاو‬ ‫النبي‬ ‫بين‬ ‫موضوعيأ‬ ‫اوتباطأ‬ ‫هناك‬ ‫فان‬ ‫‪.‬‬ ‫الاختيار‬

‫الى‬ ‫تد وصلت‬ ‫الاهة العربية‬ ‫) سون هناسبة فتد كانت‬ ‫سبحانه وتعالى هحمدأ ( !‬

‫التيم التي‬ ‫لقيادة العالم فكانت‬ ‫والطكاهلى نبم الاستعداد لأدأء دور حضاري‬ ‫النضج‬

‫نتد‬ ‫الرسالة وكذلك‬ ‫هح‬ ‫هعظمها‬ ‫بها العرب والأخلافى والفضائلى تنمممجم ني‬ ‫يؤهن‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫والمممومورسن‬ ‫الراندجن بين الساميين‬ ‫وادي‬ ‫حضارة‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬د‪ .‬احمد‬ ‫) انطر سوسة‬ ‫( ‪215‬‬

‫‪.49‬‬ ‫ص‬ ‫الانبياءلم‬ ‫ا ابن كثيرلم تصص‬ ‫( ‪216‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الذي‬ ‫تحملى كلام الة ولكون لفة الترإن‬ ‫س!ن! و!كاملى !ي‬ ‫صلة‬ ‫الي‬ ‫لئتم‬ ‫!ل!‬
‫الطبري‬ ‫ن!كر‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫وأعجمدطم‬ ‫البمنعرعربمطم‬ ‫جع‬ ‫الي‬ ‫هدكاملأ‬ ‫تعالي هدجآ‬ ‫أنا‪،‬له الة‬

‫وأهرهم‬ ‫التوراة‬ ‫فبم‬ ‫صالح‬ ‫ول!‬ ‫لعاد ولا لثموب ولا لهوب‬ ‫كر‬ ‫لا‬ ‫ان‬ ‫ووضن‬ ‫التوواة‬ ‫" أن أهلى‬

‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪1213‬‬ ‫والاسلام كدثعهؤ ابراهيم وتوبه‬ ‫ا!اهلية‬ ‫في‬ ‫علد المرب نبم ا!هر؟‬

‫هـ!كر‬ ‫‪.‬‬ ‫عدد كتابة التوواة‬ ‫هملية اخفاء المعلوهات حتى‬ ‫أن الدطى قد طرصا‬ ‫لدا‬ ‫يثبت‬

‫يتولى " وذات هرة ظن‬ ‫حيث‬ ‫‪4‬‬ ‫حال!ئة توكد التضية‬ ‫اثيومم! في ضكراته‬ ‫هالوان الباحث‬

‫على لح طيئي‬ ‫ابراهيم‬ ‫اسم‬ ‫انه ترأ‬ ‫الذي كان يفملى هعلا خطأ‬ ‫فبى ا!ضثى‬ ‫الضص‬

‫وعندها علم‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!تدثعاف‬ ‫فبم انجلترا ونكرت‬ ‫الي الكم!بة الى صليم‬ ‫وتصرع!‬ ‫هلقص‬

‫فيها هن‪.‬صل!يتي‬ ‫ببرقيه التمس‬ ‫أبعث‬ ‫جملني‬ ‫بلأمعلة‬ ‫نلك ولخني‬ ‫ورلبم أننبم ثعلت‬

‫ابدآ !ا‪. )218‬‬ ‫غير ان ذلك الوتت لم يحن‬ ‫‪.‬‬ ‫النبأ‬ ‫اعلان‬ ‫وتت‬ ‫!حون‬ ‫حتى‬ ‫اقزام الصمت‬

‫والاثار فهناك‬ ‫نبم الحنرفيت‬ ‫ند‪3‬‬ ‫على‬ ‫تعتيم‬ ‫ل! يجيد‬ ‫وهكلا بأثه‬ ‫الطن‬ ‫أحصغا‬ ‫لاذا‬

‫لم لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫التل!يم‬ ‫وهو ان ترامة الرتم الطينية والتارح!‬ ‫‪8‬‬ ‫صده‬ ‫احتمالى رابع بغا لحن‬

‫والاثاررلهن الغربيين لكونجت‬ ‫المستشرتين‬ ‫ان معطم‬ ‫تترأ بعمكية تؤهن بالدين حيث‬

‫عمكياتهم‬ ‫الكار الدين وتشكلت‬ ‫النهفعة الذي تام على‬ ‫ثتافتهم نتيجة انراؤات عصر‬

‫بالعلم‬ ‫ت!لم‬ ‫افكاو خاطنة‬ ‫تتبلاه من‬ ‫وها كاثت‬ ‫الكليسة‬ ‫ود النعلى ضد‬ ‫بمجب‬

‫لهذا‬ ‫خاضعة‬ ‫الاثاهـلهن‬ ‫تراءات‬ ‫هعظم‬ ‫لذلك جاعت‬ ‫‪.‬‬ ‫العلماء‬ ‫نج بجوث‬ ‫وند‪3‬‬ ‫التجررل!‬

‫مما كان‬ ‫‪،‬‬ ‫انمياه‬ ‫وارتناع فبم هناسيب‬ ‫المنهيم فهم يندممرون الطونان بأنه حالة نيضان‬

‫الاصنام والتماثيلى‪.‬‬ ‫ليجدرن‬ ‫نبم بلاد ما بين الدهرين باستمراوا‪ )921‬وعندها‬ ‫يحث‬

‫! بان‬ ‫ن!كر دلوررانت‬ ‫كما‬ ‫ولينته‬ ‫واتعه‬ ‫ني‬ ‫الاثسان‬ ‫لمعاثاة‬ ‫انعكاس‬ ‫نجأنها‬ ‫ينسروبخها‬

‫التي كان يراها الانسان للموتى كانت سببأ فبم تجدمميم نكرة الارتباط‬ ‫الموت والاحلام‬

‫عتاند‬ ‫"(‪ )022‬وبالجملة فانهم استبعدوا الفيب والايمان به جعلوا‬ ‫بهاب!ء الاشخاص‬

‫‪.232‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫الرسلى الطوك‬ ‫تات‬ ‫ا الطبري ‪ /‬هحمد‪ .‬بن بر!‪/‬‬ ‫‪71‬؟‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫هالوان‬ ‫‪ /‬هاكمى ‪ /‬هنكرات‬ ‫مالوان‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪218‬‬

‫الماء بر لجلة‬ ‫الم!م!ترك له هو ارتناع هستوى‬ ‫كل ها كتب حولى الطو!ان لان التنس!‬ ‫اترأ‬ ‫‪1 2 91 1‬‬

‫هق المرات!ن‬ ‫هن كتب‬ ‫حتى‬ ‫جمندل‬ ‫وهـيلكوكس بر!ر‬ ‫!لي‬ ‫كوثدواتت‬ ‫تالى‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫والنرات‬

‫سم!‬ ‫ساهي‬ ‫‪.‬‬ ‫هاضلى عبدالواحد ؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫اث!ر كتابات احمد سوسة‬ ‫الاراء‬ ‫بهذه‬ ‫العر ل!ير‬

‫الاحمد ئثروهم‪.‬‬

‫ل!م!ؤ الليانة‪.‬‬ ‫الاولى حول‬ ‫المجلد‬ ‫‪/‬‬ ‫الحضارة‬ ‫لم قصة‬ ‫فىولى‬ ‫‪/‬‬ ‫) الطر ل!راثت‬ ‫‪022 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪163-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الطبيعية والميت اوالرغبة والمف!هوة ‪ .‬وانه لأهر‬ ‫الحوالث‬ ‫هن‬ ‫للخت‬ ‫صدى‬ ‫الناس‬

‫يتعدعى‬ ‫لا‬ ‫اوتجاطآ‬ ‫وأفكاره بأنها هرتبطة‬ ‫انمنمطة الإنسان الرحية‬ ‫تفدمعر‬ ‫أن‬ ‫حقأ‬ ‫هؤسف‬

‫ولكغى الر‪ 3‬والعمكل هـصملى‬ ‫‪.‬‬ ‫المادممط الذي يمنعترك فيه الانسان هع الحيوان‬ ‫الجسد‬

‫فيه الإنسان أرتى انتصاراته ني ه!دان العتاند والنائطط‬ ‫الذي سجلى‬ ‫التراث الضخم‬

‫على عالم الحيوان ‪.‬‬ ‫أعلن الانسان هن خلالها تنرب طستعلا!‬ ‫حيث‬ ‫والمتلبم‬ ‫الرحبم‬

‫الانسان ‪.‬‬ ‫خلالى الاديان ولكريم عم!‬ ‫هن‬

‫بين هنه الاحتمالات هما‬ ‫ان نتولى أنه لددو ان الاص هشترب‬ ‫شلد‬ ‫الذكلط‬ ‫والحق‬

‫لحياة الانسان‬ ‫تن! طزت‬ ‫والا!مام والاسد!‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫التليم‬ ‫للتارحم!‬ ‫الى هذا النهم‬ ‫أدى‬

‫بين‬ ‫فالصراع‬ ‫الباثعر‬ ‫حياة‬ ‫في‬ ‫د!انمة الط!‬ ‫الوهم بالحتيتة‬ ‫لكبص‬ ‫عملية‬ ‫فكانت‬

‫الانسان‬ ‫نبأ استغلاف‬ ‫هنذ ان أعلق الة سمبحانه معالى‬ ‫والوئدية لم يتوتت‬ ‫التحيد‬

‫بنواي!ته ولكبيد!ى‬ ‫الانمعان ععهد‬ ‫على‬ ‫الحرب‬ ‫هذا الاستخلاف‬ ‫اثر‬ ‫فأعلن المنميطان على‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الإنسان فما‬ ‫ف!لماة فجبولى عليا‬ ‫الحتائق عليه بالاوهام ولما ان الدين حاجة‬

‫الحياة بلا لين والذى يعيى‬ ‫الى الوتنية لاثه لا يستطبح‬ ‫ينحط‬ ‫حتى‬ ‫يترك التحيد‬

‫الانسان وهنا ئ!ين‬ ‫ل!ين لاله يربن الط‬ ‫بلا دين نانه فاتد للوعبى ‪ .‬نكان لابد من‬

‫التديم الذي‬ ‫المرفي النفسي‬ ‫الاول!ن وتد نكر ابراهيم !ا‬ ‫المنميطان للانسان طرش‬

‫فيآ من‬ ‫!ك‬ ‫ه ست ش‬ ‫*مح!ن!م‬ ‫شبد‬ ‫وا!غبني وينئ أن‬ ‫أ‬ ‫الانسال!‬ ‫هنه‬ ‫كان يعانبم‬

‫تضخيم‬ ‫تعتيم وهناك عمليات‬ ‫وكن!لك لابد ان نعتتد بأن هناك عمايات‬ ‫‪.‬‬ ‫)(؟‪)22‬‬ ‫كس‬

‫بهذا‬ ‫يمني بان الاهرهحكيم‬ ‫لا‬ ‫هن!ا‬ ‫كالط‬ ‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫اللطوبى‬ ‫غير هعلنة تخدم‬ ‫أهداف‬ ‫لخدهة‬

‫لو نمفعرت لأدى‬ ‫فاننا ند!في أن هناك سلوهات‬ ‫‪.‬‬ ‫فيه وفق هذا المنهمم‬ ‫القالون وهتحكم‬

‫لها‬ ‫أئرناثمرها همنعارح! هخطط‬ ‫تنهار على‬ ‫او‬ ‫تفيير فبم عتاند الناس‬ ‫ن!لك الى إحدات‬

‫بعد خمسة‬ ‫الا‬ ‫وثانتها ولا تظهربا‬ ‫الل!ولى‬ ‫بعض‬ ‫تماها كما تحجب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدطولي‬ ‫تبلى‬ ‫هن‬

‫وكنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الاطلا‪3‬‬ ‫يمكن كائمنها على‬ ‫لا‬ ‫الوم!نق‬ ‫بعض‬ ‫أو‬ ‫عاهأ‬ ‫خصممين‬ ‫او‬ ‫وثحمرين عاهأ‬

‫لمنهوبم العلمانية‬ ‫خاضع‬ ‫رح! التديم معطمها‬ ‫للد‪3‬‬ ‫علينا ان نعلم بان التراع! الغربية‬

‫هلحمة‬ ‫‪.‬‬ ‫للتجرية‬ ‫ولا يخضح‬ ‫المختبرات‬ ‫يخلى‬ ‫ل!‬ ‫التجررلهية الت! لا تؤهن بكل لنبمء‬

‫الطوفان وهبم‬ ‫عن‬ ‫مهمة‬ ‫لنا بسلومات‬ ‫التي احتفطت‬ ‫الوثيتة العظيمة‬ ‫هي‬ ‫كلكاهش‬

‫ا!رأق التديم‬ ‫أ!يسة‬ ‫أن نسمميا‬ ‫لنا‬ ‫" والتي يصح‬ ‫الت!ماء‬ ‫أر‪ 3‬ها تركه لنا العراتيون‬

‫ولعلنبم‬ ‫‪.‬‬ ‫العالمي‬ ‫بين المنعواهخ هن الاب‬ ‫المحدئون‬ ‫الباحثون وهو نجو الاب‬ ‫يضعها‬

‫ا ابراهمم لم ‪.36-35‬‬ ‫‪221 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫ث ‪164‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هنجزاتها وعلو!ا‬ ‫هن‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫هن حضارة‬ ‫يلالنا‬ ‫إنه لو لم‬ ‫لا أبالغ إذا تلت‬

‫سماهية‬ ‫حانة‬ ‫هذه الملحمة لكانت جل!يرة بان تتبوأ لالك الحضارة‬ ‫وفنوثها ينبمء سوى‬

‫الواح‬ ‫على‬ ‫كتبت‬ ‫الشعرية‬ ‫"(‪ . )222‬هانه المحلمة‬ ‫التديمة‬ ‫العالمية‬ ‫الحضارات‬ ‫بين‬

‫" حث‬ ‫سمث‬ ‫هن اكتمنمف أهميتها البراطاني جو!م‬ ‫أولى‬ ‫عمنعر لحأ‬ ‫اثنا‬ ‫طينية عددها‬

‫على ‪.‬الجمعية‬ ‫أظها‬ ‫في هحاضرة‬ ‫الطونجان‬ ‫خبر‬ ‫فبأ اكتدث!اف‬ ‫م‬ ‫أعلن عام ‪1872‬‬

‫بجريدة‬ ‫بالفون فبم العالم مما حدا‬ ‫حماسآ‬ ‫للتوراة فبم لندن فلالارت ضجة‬ ‫الإثا‪.‬رلة‬

‫الحفر فبم‬ ‫فبم هواصلة‬ ‫لينفقها جوربم سمث‬ ‫بألف جنيه‬ ‫( ديلبم يكغراف ) ان تتبع‬

‫تبلى‬ ‫هكملة وشثمر بحوثه‬ ‫أجزاء أخرى‬ ‫العث!ر على‬ ‫فعلأ ني‬ ‫نينوى وتد نجح‬ ‫خرانب‬

‫عمره !(‪ )223‬ئم‬ ‫هن‬ ‫فبم الدمما!ممة والثلاثين‬ ‫" وهو‬ ‫‪1876‬‬ ‫عام‬ ‫وناته المبكرة في‬

‫تم‬ ‫المحاولة هحاولإت عدليدة استغرتت سنينأ طويلة حتى‬ ‫!ه‬ ‫اثر‬ ‫استمربئ على‬

‫الإبحاث‬ ‫ابحاثه ‪! ،‬ت‬ ‫سمث‬ ‫الواع هنه الملحمة ‪ .‬هـلعد نشر جو‪3‬‬ ‫تجمبح‬

‫العظيمة ‪ .‬ولا تزالى الديراسات‬ ‫لهذه الملحمة‬ ‫اقرجمات‬ ‫تزلياد وتعددت‬ ‫والدراسات‬

‫عديدة هن الملحمة نبى‬ ‫نسخ‬ ‫وتد جدت‬ ‫التارحغ‬ ‫هستمرة عنها الى هذا‬ ‫والابحياث‬

‫هوضح‬ ‫نبم‬ ‫هن الملحمة‬ ‫نصوض‬ ‫! نتد جل!ت‬ ‫والبلاد ابتررسه‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫أهاكن هتنرتة هن‬

‫)‬ ‫الحثية ( حاتوشاش‬ ‫ونبم العاصمة‬ ‫حران‬ ‫تركيا ترب‬ ‫تبه ) فبم جنوب‬ ‫( سلطان‬

‫عثر على‬ ‫ونبم ( هجد!و ا فبم نلسطين‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجزاء تعود الى اللح الخاهمى‬ ‫بعض‬ ‫جدت‬

‫المأئر‬ ‫وسون‬ ‫العبرانيين‬ ‫المباينمر بين‬ ‫ي!جمد الاتصالى‬ ‫‪ .‬هما‬ ‫الملحمة‬ ‫الى‬ ‫تعود‬ ‫كسرة‬

‫الملحمة‬ ‫الينا هذه‬ ‫"(‪ 1225‬وتد نتلت‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬ ‫الادبية وإلدينية نبم حضارة‬

‫الضوء على جوانب‬ ‫القد!ماء وكن!لك سلطت‬ ‫عديدي هما كان ينكر نيه العراتيون‬ ‫جوانب‬

‫وهوتج‬ ‫السياسي‬ ‫الوضع‬ ‫وكنيلك جانبأ هن‬ ‫العراتبم ولكو!نه وطبيعته‬ ‫المجتمع‬ ‫هن‬

‫تضية‬ ‫الملحمة هي‬ ‫تعالجها‬ ‫العراتي التديم ولعلى أهم تضيه‬ ‫المجتمح‬ ‫الملوبية ني‬

‫الراحة !مو‬ ‫نوعأ هن‬ ‫الملحمة‬ ‫تارىء‬ ‫ان يعطبم‬ ‫الملحمة‬ ‫كاتب‬ ‫حاول‬ ‫الموت وكيف‬

‫الت‬ ‫الدهر م!ها‬ ‫ن طبات‬ ‫الزط‬ ‫يمنحط ا!زاء والسلوئ " في هفالبة هصاشه‬

‫والحب ظ!طته‬ ‫بالرعال!‬ ‫الارماب‬ ‫اختصته‬ ‫الذمم!‬ ‫كلكاهدش‬ ‫الملحمة أن حتى‬ ‫وهلخص‬

‫فراعأ ا مسبآ‬ ‫ا ائني عشر‬ ‫وافرة !طوفي فارط‬ ‫المشكل وحكمة‬ ‫توة البدن جمالى‬

‫‪..02‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫كلكاهممى‬ ‫ملحمه‬ ‫لم‬ ‫)بافر‪ /‬د‪ .‬طه‬ ‫‪2221‬‬

‫‪.93‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬طه ‪ /‬ملحمة كلكاهش‬ ‫لم‬ ‫( ‪)223‬باتر‬

‫‪.42-04‬‬ ‫لم ص‬ ‫كلكاممنى‬ ‫لم هلحمة‬ ‫لم د‪ .‬طه‬ ‫‪2241‬اباتر‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وأبوه هلك عظيم‬ ‫ا الرلة ننسون‬ ‫الاسطورة‬ ‫أهه ( حممعب‬ ‫كانت‬ ‫هرتجطأ بالإلهة حيت‬

‫وتدئمتهيها‬ ‫ها تطلبه نفس!‬ ‫على‬ ‫انسانأ حصلى‬ ‫ولالثه‬ ‫الهأ‬ ‫باندا وش!لك صاولكثاه‬ ‫لوكللى‬

‫انكيدعو‬ ‫لبعلها وهو الذي صع‬ ‫لأبليا أو زوجة‬ ‫بندئم‬ ‫لم يترك‬ ‫الدنيا حيث‬ ‫لذات‬ ‫هن‬

‫العالم خوهبابا الشيف‬ ‫ني‬ ‫المئمر‬ ‫الكبير أصلى‬ ‫الذي لا يتهر وتكل العفريت‬ ‫الحثى‬

‫الاجتماعبم ان تتنهم‬ ‫النربى‬ ‫ايها‬ ‫العظيم قد توفي نبليك‬ ‫هذا البطلى السوهري‬ ‫فحتي‬

‫هن يرجلى "(‪)022‬‬ ‫الموت والبكاء على‬ ‫الكون وتترك المكق على‬ ‫لكاهوس‬ ‫الواقع وترضخ‬

‫هواضد‪،‬‬ ‫فبم هعالجة‬ ‫غير هتجانمى‬ ‫لاحمون الملحمة هن اثنبم عمنمررتيمأ تدثكل هزيجأ‬

‫نبم‬ ‫النكرة الرهزية تمنحها‪ .‬حدة‬ ‫الادبية الرانعة وعمق‬ ‫ولكن صياغتها‬ ‫هخدكفة‬

‫كلكاهدش وكيف كان يتمتع بلأ‬ ‫لجررحولى ينعخصية‬ ‫الاولى‬ ‫ننبم اللوع‬ ‫والاسلوب‬ ‫الصياغة‬

‫بأنه‬ ‫ومذا لحبم‬ ‫!و إمم! اعتبار للاضلن‬ ‫شهواته‬ ‫يعكدمى لنا بانه كان يمارس‬ ‫حلط‬

‫عاهرة لكي‬ ‫اهرأة‬ ‫انكيد!و‬ ‫يسلط على‬ ‫ملك جبار اص!ز بتوة الجسد ودهاء العقل حيث‬

‫لنا اللح‬ ‫كلكاهائى ورسين‬ ‫انكيدو هع‬ ‫يتابع لقاء‬ ‫الثاني‬ ‫واللح‬ ‫‪.‬‬ ‫اليه‬ ‫وتستدلاجه‬ ‫تفريه‬

‫يمدكل السيد المطاع ) ‪.‬‬ ‫كمان‬ ‫لأنه‬ ‫زجها‬ ‫تبلى‬ ‫(‬ ‫عروش‬ ‫كلكاهمنى الدخولى على‬ ‫اراد‬ ‫كيف‬

‫اثكيبيوا‬ ‫العلاتة بين‬ ‫تتحولى‬ ‫وفبم اللرع الثالث‬ ‫انكيدو وكلكاصق‬ ‫بين‬ ‫بدأ الصراع‬ ‫وكيف‬

‫المنعر‬ ‫القضاء على ‪.‬العنريت خمبابا اساسى‬ ‫ورلتنتان على‬ ‫الى علاتة صداتة‬ ‫وكلكاهلأمى‬

‫الرحلة نحو خمباب!‬ ‫وصف‬ ‫ني‬ ‫والسالسى‬ ‫الالواع الرأبح والخاهدس‬ ‫فبم العالم وتستمر‬

‫وهوته‬ ‫اثكيل!و‬ ‫‪1‬‬ ‫هرفي‬ ‫تصف‬ ‫والعاينمر‬ ‫سح‬ ‫والد‪3‬‬ ‫عليه ونبم الالواع السابح والثاهن‬ ‫للتضاء‬

‫الخلود ثم ناتي الى اللرع الحادي‬ ‫عن‬ ‫كلكاهدئى عليه ثم تراو كلكاهمنى بالبحث‬ ‫حزن‬

‫اللوح‬ ‫أوتوثابمنمتم الى كلكاصثى وني‬ ‫الطوفان حكاها‬ ‫عاثمر وهو لوح الطوفان وضه‬

‫انكيل!ر !عيمفى نبم العالم‬ ‫كان‬ ‫لإحوالى العالم السنلبم وكيف‬ ‫وصف‬ ‫الثافي عشر‬

‫لك العالم السنلبم الذي شاهدته‬ ‫" اذا !عنت‬ ‫تالى انكيدو لكلكاضق‬ ‫وكيف‬ ‫‪.‬‬ ‫السنلي‬

‫‪.‬ني التراب "(‪ 1226‬لتد كانت‬ ‫وا!لتى نجنسه‬ ‫" فتأوه كلكاهمفى‬ ‫وتفقحب‬ ‫تجلدس‬ ‫نست‬

‫وادمم! الرافدين ! منجمأا زاخرأ لاستقاء‬ ‫بالنسبة لدارسي بخضارة‬ ‫كلكاهاثى‬ ‫فلحمة‬

‫واليد!هم‬ ‫التيم الفينية‬ ‫!كق أحوالى العرإفى التديم كعتائد‬ ‫أساسية‬ ‫وهتوهات‬ ‫اجه‬

‫حياتهم‬ ‫مثيرة هن‬ ‫الاجتماعية ‪9.‬جوانب‬ ‫الحياة والنؤزها وأحوالهم‬ ‫في‬ ‫آوائهم‬

‫المقدمة‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ا‬ ‫لم !ة‬ ‫كلكاممثى‬ ‫‪ /‬ملحمة‬ ‫سميد‬ ‫) الاحمد لم د‪ .‬سامهت‬ ‫( ‪225‬‬

‫‪ 03 - 28‬بتص ‪-‬س‪-‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫"كلكاممنى‬ ‫سعهد ‪ /‬ملحمة‬ ‫ساهي‬ ‫‪/‬‬ ‫الاحمد‬ ‫اثظص‬ ‫)‬ ‫‪226 1‬‬
‫بر المتلصة‪.‬‬

‫‪- 166 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بمنمكلها النهافي وينماعت فبم زهن يعربئ بالعى‬ ‫كتبت‬ ‫"(‪ )227‬إن الملحمة‬ ‫العاطية‬

‫نصخ كثيؤ لها في حو!ر‬ ‫) ( نقد جت‬ ‫‪.‬‬ ‫التديم ( الالف الثافي ق ‪.‬م‬ ‫البابلي‬

‫لها كاهلة في‬ ‫نمنمرة‬ ‫!ر‬ ‫ووجدت‬ ‫‪.‬‬ ‫البابلية (‪1228‬‬ ‫العراق التديم في اسوار از!طار الحضارة‬

‫قبلى‬ ‫الممعابح‬ ‫هن الترن‬ ‫ا المن!هيرة وهي‬ ‫باندلحالى‬ ‫( آشمور‬ ‫الملك الاشوري‬ ‫خزانة كتب‬

‫حالة واحدة بلو بئ الملحمة ولكن المربم‬ ‫عن‬ ‫الميلاد وألملحمة فيما ييدو لمن تصدر‬

‫هن ناحية‬ ‫الينا‬ ‫وان جاعت‬ ‫وأخن!تا يفمكها التهاني ( نهي‬ ‫هن هصا!رها‬ ‫أنها جمعت‬

‫اقرب ها لكون الى الجمح‬ ‫الا انها كانت‬ ‫تصصية‬ ‫هينة وحدة‬ ‫على‬ ‫النن القصصبم‬

‫"("‪)22‬‬ ‫هختلنة‬ ‫واجزأء تدعورحول أعمالى وحواث‬ ‫هن عدة قطح‬ ‫هو!لنة‬ ‫أنها‬ ‫أي‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدبي‬

‫كما يقولى المرحوم د‪.‬طه‬ ‫‪.‬‬ ‫التراث السومري‬ ‫هن‬ ‫قد جاء‬ ‫لذلك فان أصولى حوادثها‬

‫"(‪ ،023‬ولكن د‪ .‬احمد‬ ‫أنها ترجح الى هصادرسوهرية‬ ‫الحديث‬ ‫" فقد ابان البحث‬ ‫‪:‬‬ ‫باتر‬

‫الى‬ ‫ان الملحمة ترجح‬ ‫الحديث‬ ‫" ابان البحث‬ ‫‪:‬‬ ‫ويقولى‬ ‫ينفبم اصلها السوهري‬ ‫سوسة‬

‫سرجون‬ ‫التبم أسسها‬ ‫السلالة احدية‬ ‫سيطرة‬ ‫ئم بدأت تتبلوو فبم عهد‬ ‫هصا!رتذيمة‬

‫التديم‬ ‫البابلبم‬ ‫ودهـنت كاهلة ني العهد‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪237‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سنة‬ ‫في حدود‬ ‫المنمهير‬ ‫احدي‬

‫الملحمة‬ ‫النتاد ان هفه‬ ‫بين‬ ‫عليه‬ ‫هتنتأ‬ ‫اصبح‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫قى‬ ‫الثاني‬ ‫الالف‬ ‫( ا!ي هطلح‬

‫ارتبط‬ ‫ان جلجاهمنى‬ ‫‪ .‬ولما‬ ‫ادبيأ بابليأ صرنأ‬ ‫نتاجأ‬ ‫تعد‬ ‫ألاكدي‬ ‫آنعمكاهل‬ ‫بدثع!ها‬

‫هنا زهن الوجماء‬ ‫القديم والمقصود‬ ‫سورها‬ ‫الاولى وهو الذي شيد‬ ‫الورجماء‬ ‫ببملالة‬ ‫اسمه‬

‫هممعح الاحداث ولما كانت أثار‬ ‫ظهروا على‬ ‫قد‪.‬‬ ‫ها قبلى التاريخ قبز ان يكون السوهررن‬

‫ولمي ترجح الى زهن اتلم هن‬ ‫الممماهية‬ ‫وحه هثيلها في سورية‬ ‫الورباء ويكنبد الىكأء ت‬

‫الى اصلى سامبم‬ ‫كلكاهمش ترجح‬ ‫ان هلحمة‬ ‫ذلك‬ ‫هن‬ ‫الاستدلالى‬ ‫م!ن‬ ‫الوجمماء‬ ‫!ور‬

‫الحقيتة ولكلف في رد كل انتاج نجكري وأد!بي‬ ‫أن هذا الكلاع ابتعاد عن‬ ‫‪0‬‬ ‫"(‪)231‬‬ ‫ايضأ‬

‫والتأورللات‬ ‫التفمميرات‬ ‫ضه‬ ‫الى أصل يماهئ !هه الصعوبة ان تقنح الاخرين بمقتضى‬

‫فبى‬ ‫هوجودة‬ ‫افكارأ وتطعأ‬ ‫نعلم ان هناك‬ ‫مكافية ‪ .‬فنحن‬ ‫الى *دلة‬ ‫التي تتض‬

‫‪.23‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫كلكاهمفى‬ ‫! ص!هة‬ ‫‪./‬ر‪! .‬‬ ‫اكاقر‬ ‫‪2271‬‬

‫‪..24‬‬ ‫كلكامئى لم ص‬ ‫ممحمة‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬د‪ .‬عه‬ ‫ابأض‬ ‫آ ‪،!18‬‬

‫‪.34‬‬ ‫ت ‪ .‬م ‪ .‬لم ص‬ ‫لم‬ ‫‪ .! /‬ط!‬ ‫ا !لا ‪،2‬بانر‬

‫‪.35‬‬ ‫‪" /‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫ت‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫ر‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫( ‪ 023‬اب!‬

‫وا!تشنات‬ ‫الرراعهة‬ ‫همن!اد‪ ،‬الري‬ ‫في ضوء‬ ‫الرافدين‬ ‫ادى‬ ‫أحمد حضارة‬ ‫د‪-‬‬ ‫لم‬ ‫) سوسه‬ ‫‪238 1‬‬

‫‪. 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التاريخية‬ ‫در‬ ‫تارية "لص‬ ‫‪81‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪167 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أصول"‬ ‫عن‬ ‫المعرفىنجة‬ ‫الحتائ!‬ ‫؟ وهن‬ ‫الدمموهري‬ ‫نبى الإدب‬ ‫ها يتابلها‬ ‫جد‬ ‫الملحمة‬ ‫؟‬

‫نبى ابتداع ‪.‬‬ ‫ا!بر‬ ‫النضلى‬ ‫للسوهررسن‬ ‫اله كان‬ ‫الرافدين‬ ‫ونبم وادي‬ ‫الحضاري‬ ‫التراث‬ ‫‪10‬‬

‫التديم ) !‬ ‫البابلبم‬ ‫( ابتداة هن العصر‬ ‫هن بعد!م الساهيون‬ ‫ثم جاء‬ ‫هتوهاته الاساسية‬

‫ولكله قديم في‪.‬‬ ‫ينمكله‬ ‫فبم‬ ‫جديد‬ ‫ثتابم‬ ‫عنه‬ ‫هذا التراث فتمخض‬ ‫وتلسي!‬ ‫نتاهوا بجمع‬

‫تصة‬ ‫هن‬ ‫ا لكد وصلنا‬ ‫ذلك‬ ‫يفماهد على‬ ‫السوهرية‬ ‫الطوفان‬ ‫‪ 12321،‬وتصة‬ ‫اصوله‬ ‫ا‬

‫لأولى هرة‬ ‫؟ثلأمبره‬ ‫كان قد اكتدثمف فبم هدينة نفر‬ ‫رقيم براحد فقط‬ ‫السوهرية‬ ‫الطونجان‬

‫الا لالئه الاخير ئتظ‬ ‫كاملأ اؤ لم ييل! مدة‬ ‫الرتيم‬ ‫هذا‬ ‫‪ .‬ولم يصل‬ ‫‪1491‬‬ ‫عام‬ ‫الاسل!ذ بول‬

‫‪ -‬دكان‬ ‫تتعلم بالملك اينعمي‬ ‫‪-‬ديدية‬ ‫ادبية‬ ‫سوهرية‬ ‫في نصوص‬ ‫اينمارات‬ ‫وتد ورت‬

‫الايفمارابئ تتعلق‬ ‫) ‪ .‬وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.35919 -‬م‬ ‫‪5391‬‬ ‫( م!‪488‬ء!كمأ‬


‫هن خلالى‬ ‫العلاتة بين الساهيين وألسوهررسن‬ ‫الملحمة‬ ‫وتد عكست‬ ‫‪.‬‬ ‫بالطوناق "ا‪)233‬‬

‫بلاد‬ ‫تحكم‬ ‫التبم كاثت‬ ‫الدمملطة‬ ‫هدكل‬ ‫‪ .‬والذي‬ ‫السوهري(‪123،‬‬ ‫جلجاه!ق‬ ‫بين‬ ‫العلاتة‬

‫الفطرة‬ ‫على‬ ‫رهز البداوة والاقوام التبم عالنت‬ ‫وانكيدو الساهبم الذي هكل‬ ‫الرافدين‬

‫) ‪.‬‬ ‫والوانها الزاهية‬ ‫وأنواع اللبمى الناخرة‬ ‫( العطور‬ ‫ول! هظاهبره‬ ‫التحضر‬ ‫لا تعرف‬ ‫حتى‬

‫هن‬ ‫البلاد‬ ‫هح انكيل!وويشئلا وحدة لتخليص‬ ‫كلكاهدش ان يخد‬ ‫استطاع‬ ‫كيف‬ ‫لنا‬ ‫اوليت‬

‫توة‬ ‫وهذا هو سر‬ ‫‪.‬‬ ‫الصحراء‬ ‫للتادهين‪.‬بن‬ ‫وو!‬ ‫حبه‬ ‫عبر كلكاه!ئى عن‬ ‫وكيف‬ ‫الاينعرار‬

‫ان يحقتوا توحدأ لمزيج غير هتجالممن هن الاتوام‬ ‫التدهاء الذين استطاعوا‬ ‫العراقيين‬

‫العراقيون القدهاء ‪.‬‬ ‫الانسانية التبم جسدها‬ ‫وحدة‬ ‫نكان الإبداع يمدكل أر‪ 3‬حالات‬

‫قبم الرقم الطينية‪:‬‬ ‫بالطومان‬ ‫مرتبطة‬ ‫أهم لنمخصية‬

‫كلكاهمنن‬ ‫أوتوثابمنعتم فبم هلحمة‬ ‫هبم ‪.‬شخصية‬ ‫بالطونجان‬ ‫ترتبط‬ ‫أهم لنمخصية‬

‫الطوفان‬ ‫( عليه السلإم ا في حاث‬ ‫ثح‬ ‫الئببم‬ ‫ينمخصية‬ ‫تتابلى‬ ‫التبم‬ ‫وهبم المنمخصية‬

‫‪.‬‬ ‫‪02‬‬ ‫لم صي‬ ‫الطونجان‬ ‫لم‬ ‫عبدالواحد‬ ‫) علي لم د‪ .‬فاضلى‬ ‫‪232 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫م ‪.‬سى لم ص‬ ‫عبدالواحدلم‬ ‫) علبم ‪ /‬د‪ .‬ناضلى‬ ‫‪3023 1‬‬

‫أ طريه الى الاصل‬ ‫و!حاولى‬ ‫كلكاه!ى‬ ‫التمنمكيك بممومر!ة‬ ‫على عالته‬ ‫الدكتور سوسة‬ ‫‪ 1‬يحاولى‬ ‫‪234 1‬‬

‫ترد هن بعد أسم‬ ‫كراهر لاتبات الملوك السومرمن‬ ‫الإستاذ‬ ‫ني ترجمة‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫فيقولى‬ ‫السامي‬

‫ارتباط‬ ‫اي‬ ‫نلك‬ ‫الاستنهام ‪ .‬وهدا ما !يد‬ ‫علاهة‬ ‫هبارة ابؤ كان بدو!أ مح‬ ‫جلجامض‬

‫‪ . 21‬ولكده لا كستط!‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الرافد!ن‬ ‫وادي‬ ‫بالصحارى " تا!في حضاوة‬ ‫جلجامدش‬

‫لي الالواع الصورا!ة ( الكتابة الالمبية‬ ‫جامت‬ ‫كلكامعى‬ ‫التصريح لان اقلم كتابه نكرت اسم‬

‫بمدة ثصر‪.‬‬ ‫ني شروباك وورجع زهلها الى اواخر عصر‬ ‫بالصور ا التي جلت‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ينمخصية‬ ‫الطونجان انمموبزأ!ة وتعبر كائلك عق‬ ‫زروسد!را لبم تصة‬ ‫وتتابلىينمخصية‬

‫الجلب!بالن!كر ان الاتل!مين أنندمهم‬ ‫الطولان البابلية " وهن‬ ‫قصة‬ ‫لي‬ ‫اتراظسهمى‬

‫ورد!ت الصينة‬ ‫حيث‬ ‫الممموهرية‬ ‫الطونان‬ ‫! ني تصة‬ ‫ولون زرسب‬ ‫اوتودابثمعتم‬ ‫طابقوا بون‬

‫نبم أحد النصوض‬ ‫البابلية !ة‪-‬طةأ"‪،-!8‬ى‬ ‫هرادفة للصيئة‬ ‫السوهراكة هم‪!4-‬داله!‬

‫في‬ ‫الطونان‬ ‫تد ورد ن!كر؟ فبم تصة‬ ‫ان زروسدرا‬ ‫المعرث‬ ‫‪ 0123‬وهن‬ ‫؟أ‬ ‫الممعماراية‬

‫تقررلهأ‬ ‫الصيفة‬ ‫بنفمى‬ ‫ببروسيمى‬ ‫البا؟لمبم‬ ‫المو!م‬ ‫( وتد ذكؤ‬ ‫الدمممخة السو!اا"‬

‫ولكن هذا‬ ‫سنة‬ ‫‪064 0 0‬‬ ‫خيالية تدربا‬ ‫حكم‬ ‫له هرحلة‬ ‫) وخصص‬ ‫( !طالا!نلا‬

‫لا لصنا‬ ‫هذا‬ ‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫السوهرا"‬ ‫الملوك‬ ‫تانمة‬ ‫هن‬ ‫الرنهسية‬ ‫لم !ن!كر نبى الدسخة‬ ‫الملك‬

‫‪ ! .‬نان هذا الاسم يطكؤن هن ثلائة‬ ‫ز!سدرا‬ ‫أسم‬ ‫هو هعلى‬ ‫بصلده‬ ‫ولكن الذي ثحن‬

‫( طال‬ ‫‪ 3‬بمعنى‬ ‫دا‬ ‫‪4‬‬ ‫) و‬ ‫( !م‬ ‫بمعنى‬ ‫ى‬ ‫( الحياة ا) و‬ ‫نتز بمعلى‬ ‫سوهرية‬ ‫هتاطح‬

‫او أطالى "(‪.1236‬‬

‫ا وشيدآ‬ ‫خياته‬ ‫طالت‬ ‫أو‬ ‫ا الرجلى الذي طالى عمر؟‬ ‫اسمه‬ ‫وهذا يعدبم ان هعدى‬

‫يتنق هح وصف‬ ‫نان هذا المعلى‬ ‫المنمخصية‬ ‫حولى هذه‬ ‫الارتباطات الإسطورية‬ ‫عن‬

‫الف سنة*‬ ‫!هم‬ ‫(!لبث‬ ‫السلام )(‪)237‬‬ ‫الترأ لطويا حياة اللبي لح ‪ 01‬عيه‬

‫علمأ)(‪.1238‬‬ ‫!شين‬

‫يتابلى‬ ‫الذي‬ ‫التصة‬ ‫بطل‬ ‫الاينمارة الي‬ ‫البابلية وردت‬ ‫الطوفان‬ ‫وفبم قصة‬

‫البابلي هنا‬ ‫الاسم‬ ‫هذا‬ ‫"ويمكو‬ ‫كأول‬ ‫طة‬ ‫‪8‬‬ ‫أد‬ ‫‪9‬‬ ‫اتراخاسيمى‬ ‫أوتوثاباثمتم باسم‬

‫!!ةه‬ ‫زأد ‪ .‬و‬ ‫‪،‬‬ ‫) كثر‬ ‫النعلى ( !ا‪8‬‬ ‫زاند هن‬ ‫‪،‬‬ ‫كثير‬ ‫) بمعدى‬ ‫كا!‬ ‫‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫هقطع!‬

‫يحملى هعلى‬ ‫اتراخاسيمى‬ ‫‪ ،‬نهم "ا‪ )923‬وهذا يعلبم ان اسم‬ ‫‪ ،‬أصنى‬ ‫!حس‬ ‫بمعلى‬

‫وتد ورد فبم‬ ‫الحكمة‬ ‫هح‬ ‫الحمى‬ ‫والعاطئه(‪ )025‬او هئرط‬ ‫الاحسياس‬ ‫الرجلى الكم!‬

‫هن‪8‬‬ ‫المعليمة‬ ‫هنه‬ ‫!ذ‬ ‫حيث‬ ‫‪93‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الططان‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬لاضلى عبدالواصد‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬الطر هلي‬ ‫‪235 1‬‬

‫م‬ ‫"!م!م!‬ ‫ح!‬ ‫‪!6‬مم!‬ ‫‪.‬أ! ‪" ،.‬ط!صةلخ! ؟ه‬

‫‪.‬‬ ‫‪35‬‬ ‫م ‪.‬صى لم صد‬ ‫عبدالواصد‪/‬‬ ‫‪ /‬د‪ .‬هادلى‬ ‫‪ 1‬الطد هلي‬ ‫( ‪236‬‬

‫دي علم‬ ‫‪ /‬احإن‬ ‫السصي‬ ‫اث!ر‬ ‫أطولى الاثيماء عمرأ ‪+‬‬ ‫ل!‬ ‫ان‬ ‫‪ 1‬نكر الل!ي !ي الثهنب "‬ ‫‪237 1‬‬

‫‪.992‬‬ ‫‪ 2‬ص‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫ال!ر‪%‬‬

‫)الملكبيلم ‪.14‬‬ ‫‪2381‬‬


‫‪.‬‬ ‫‪38‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫هادلى‪.‬عبدالواخدلم‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬اثطر هلي‬ ‫‪923 1‬‬

‫‪.26‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ملحمة كلكامعى‬ ‫‪) 2‬با!رلم د‪! .‬د‪/‬‬ ‫‪!.‬ا‬ ‫ا‬

‫‪-‬؟!لأ‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وقالى الحاكم‬ ‫‪.‬‬ ‫الدئ!اكر‬ ‫‪:‬‬ ‫بالسريانية‬ ‫هعناه‬ ‫قالى الكربافي‬ ‫إن ( نوح‬ ‫الاسلاهية‬ ‫المصا!ر‬

‫(‪ 1241‬الذي‬ ‫"‬ ‫عبدالننار‬ ‫وأسمه‬ ‫نفسه‬ ‫لكثرة بكانه على‬ ‫نبم المستد!رفي انما لنمغبم نوحأ‬

‫المتارنة أن ‪:‬‬ ‫خلالى ذه‬ ‫لدينا هن‬ ‫يتحصل‬

‫عمره ‪.‬‬ ‫الرجلى الذي طال‬ ‫=‬ ‫)‬ ‫( زيوسدرا ‪ /‬سوهرية‬ ‫=‬ ‫بابلية )‬ ‫لم‬ ‫أوتونابائمتم‬ ‫(‬

‫وهذا المعنى‬ ‫الحكمة‬ ‫صاحب‬ ‫الح!ى‬ ‫المفرط‬ ‫البابلية =‬ ‫وأن اتراخاسميس‬

‫حولى نوع ( عليه السلام ) انه لنماكر‬ ‫الإسلاهية هن وصف‬ ‫يتابلى فا ذكرته المصا!ر‬

‫الاحساس‬ ‫يأقي ‪.‬هن‬ ‫الضمكر‬ ‫وان‬ ‫قيمنمئز عليها‬ ‫بالنعمة‬ ‫يحمى‬ ‫الذمم!‬ ‫يتابلى‬ ‫والمنعاكر‬

‫بالمسووبية وتد‬ ‫يملككها الذين يتح!ممسون‬ ‫بالنعم وكذلك البكاء وافوع والألم صنات‬

‫نوع "ات‬ ‫حليم ) وعن‬ ‫اواه‬ ‫إبراهيم أ‬ ‫عن‬ ‫الترأن الكريم أنبيانه بهذه الصنات‬ ‫وصف‬

‫ليحزنك الذي يتوبون ‪ ،‬وتوله‬ ‫انه‬ ‫ولمد نعلم‬ ‫) (‬ ‫نعكورا ) وعن هحمد ا !‬ ‫كان عبلآ‬

‫) كل هذا يعزز لنا الحتيتة الترأنية التبم‬ ‫نف!عك عليهـحسرات‬ ‫تعالى ! ولإتنمب‬

‫هذه الرتم الطينية بأن أوتونابمنمتم وزيوسدرا واتراخاسيدمط كلهم لنعخصية‬ ‫حنظتها‬

‫الرتم الطينية هن‬ ‫السلام ) ‪ .‬فما حنظته‬ ‫النبي نوع ( عليه‬ ‫هبم لفمخصية‬ ‫واحدة‬

‫( عليه السلانم)‬ ‫نح‬ ‫النببم‬ ‫لبطلى الطونجان يكاد يتطابق تطابقأ كليأ هح اسم‬ ‫أسماء‬

‫حولها‬ ‫يضرنا الخلاف حولى لنمخصياتم هذه الاسماء فأنها حتمأ تد أضيف‬ ‫ولا‬ ‫ووصنه‬

‫أخيلة الكتاب وال!نمعراء والادباء المهم‬ ‫التي تعبر عن‬ ‫إطار الاسطوة‬ ‫ضمن‬ ‫ووضعت‬

‫الاساطير‪.‬‬ ‫‪.‬وسط‬ ‫يتودنا الى الحتيقة التي اخئفت‬ ‫بخيط‬ ‫ان نمسك‬ ‫أننا استطعنا‬

‫الاساطيو‬ ‫ضمن‬ ‫الطوفان فان ترديد هذا الحدت‬ ‫هراء فيها هبم حدوث‬ ‫لا‬ ‫التبم‬ ‫الحتيتة‬

‫طيات‬ ‫ني‬ ‫تاريخيآ واتعيأ حدث‬ ‫يوكد وتو‪ 3‬هذا الطوفان " وانه كان بالاصلى حدثأ‬

‫الاجيالى‬ ‫بليفأ ني عتول‬ ‫أئرأ‬ ‫وتداهته انه ترك‬ ‫التأثير‬ ‫البعيد وكان هن جساهة‬ ‫الماضي‬

‫هذا‬ ‫وان‬ ‫"(‪)212‬‬ ‫الواتعية‬ ‫تناصيله‬ ‫المثمفوية ولنموهت‬ ‫بالروايات‬ ‫فتناتلته‬ ‫المختلنة‬

‫في بدايات الالف الثاك‬ ‫تحولى الى اسعطورة سوهرية‬ ‫التدم حتى‬ ‫الطونان هوغلى ني‬

‫تبلى‬ ‫ألف‬ ‫‪14‬‬ ‫نحو‬ ‫سنة‬ ‫العرافى حدث‬ ‫بجنوب‬ ‫طوفان‬ ‫تبلى الميلاد !ول! رحم! أخر‬

‫ثارلةا‪)3،2‬‬ ‫واي!‬ ‫الجيولوجية‬ ‫بالدراسات‬ ‫تهتم‬ ‫التبم‬ ‫المصادر‬ ‫تذكر‬ ‫كما‬ ‫الميلاد ‪،‬‬

‫‪ 2‬ص ‪.892‬‬ ‫ج‬ ‫نبم عليم القرأ ‪/‬‬ ‫لم الأتقان‬ ‫‪1‬؟‪9‬‬ ‫ا السدطبم ‪ /‬جلالى الدين ت‬ ‫( ‪241‬‬

‫‪.26-25‬‬ ‫)باترلم د‪ .‬طه ‪ /‬هلحمة كلكاه!س ‪ /‬ص‬ ‫‪242 1‬‬

‫طونان عن‬ ‫‪ /‬ينقلى هذا التال! ‪،‬خر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫كلكاصنى‬ ‫هلحمة‬ ‫لم‬ ‫سعيد‬ ‫سامي‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬احمد‬ ‫( ‪243‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪901-101‬‬ ‫ص‬ ‫‪7591‬‬ ‫‪ 3‬سنة‬ ‫لأ‬ ‫دراسة كتبها ورنر ثوزلى في مجلة سوهر العلد‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الى الطونان الذي تتحسظ‬ ‫تالمير‬ ‫دلالة‬ ‫اي‬ ‫تجد‬ ‫لا‬ ‫أده‬ ‫( الالثروبولجيا ) والحتية‬

‫اكت!ئمانه أ؟ر‬ ‫وولي جول‬ ‫( الترأن والتوراة ) وان ما ذكره هستر‬ ‫عده الكتب المتدسة‬

‫‪. 9‬م ‪ ) .‬بلخ ئخدها زهاه‬ ‫‪04 0 0‬‬ ‫غرسنية نبم اور هن !ور العبيد ( حد!ب‬ ‫ترسبات‬

‫( ؟ ؟ ) قدهأ وتد عثر عليه تريب هن المتبرة الملكية ولكنه نم يعثر على بقايا ممالكة‬

‫الاراء‬ ‫أور ‪ )214(،‬وتد اختلنت‬ ‫هئلى اريد!و القررسه هن‬ ‫الاخرى‬ ‫الدرر فبم المواتع‬ ‫هذا‬ ‫هن‬

‫نمنهم هن خال!ه الرأي كليأ هدكل الاسد‪ 3‬ذ ب!‬ ‫‪.‬‬ ‫حولى لطرية هستر وولي حولى الطوفان‬

‫نبم‬ ‫العبيد‬ ‫عصر‬ ‫نهاية‬ ‫الطونان هن‬ ‫البعض بح! لماذا‪.‬تجد طبتة هن طمى‬ ‫ويثسا!‬

‫تبعد عدها سوى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫هدكل هانه الطبتة نبم هدينة اررلدو المجاورة‬ ‫هدينة اورولا تجد‬

‫حولى الطونجان تد وتع فبم عصر‬ ‫وولبم‬ ‫‪ 5‬ا هيلآ فتط ؟ "(‪ )025‬قد استبعد هالوان نرضية‬

‫ولكنه انتصر لرأي‬ ‫اور‬ ‫خارج‬ ‫لمدكل هذا الطونان نبم هدن أخرى‬ ‫أثار‬ ‫العبيد لعدم جود‬

‫نجر‬ ‫هذا الطونان نبم عصر‬ ‫هالوان عصر‬ ‫ويضع‬ ‫‪.‬‬ ‫للطونجان‬ ‫تنسيرأ جديدأ‬ ‫جديد واعطى‬

‫"(‪1246‬‬ ‫أل!رطوفان‬ ‫وجدت‬ ‫كيمفلأحيث‬ ‫م ‪ ) .‬ني‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪92 0 0‬‬ ‫الثافي ( حوالبم‬ ‫السلالات‬

‫هو نةكر هلحمة‬ ‫ألذي دنح هالوان الى ذلك كما يذكر د‪ .‬ناضلى عبدالواحد‬ ‫والسبب‬

‫بيد عن عصركلكاهدثى‪.‬‬ ‫زهن ليمى‬ ‫في‬ ‫حدث‬ ‫الى ان الطونجان قد‬ ‫للطوفان ليد‬ ‫كل!اه!ني‬

‫ان الطونان حدث‬ ‫أساس‬ ‫والتحليلات كلها تانم على‬ ‫هح صالملاحطة ان هذه النرضيات‬

‫كلها تانم على‬ ‫لالوج‬ ‫نربان‬ ‫والثرات او بسبب‬ ‫دجلة‬ ‫المياه في‬ ‫بنعلى ارتناع هناسعيب‬

‫الرواية‬ ‫الرتم الطينية و(‬ ‫الدي!نيه التبم هبم صور‬ ‫الطونان بالتضية‬ ‫استبعاد رلط‬

‫الى‬ ‫الطونان‬ ‫حدوثه‬ ‫يرجعون‬ ‫الذين‬ ‫ان‬ ‫الفريب‬ ‫الترإثية ‪ .‬وهن‬ ‫التوراتية والرواية‬ ‫ا‬

‫فأنهم‬ ‫الحتيقة‬ ‫لهنه‬ ‫ذكرهم‬ ‫هن‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫نجبم رواية التوراة ‪ .‬إن هولاء‬ ‫كما‬ ‫الاهطار‬

‫الى تحليلها للوصولى الى ثل!في‬ ‫ويتابعون روايتها ويعمدون‬ ‫ينيببون ألى ألاساطير‬

‫عن‬ ‫عبدالواحد ‪ " :‬ؤالملإحظ‬ ‫يتولى د‪ .‬ناضلى‬ ‫الطوئان حيث‬ ‫حولى حتيتة‬ ‫علمية‬

‫ارتناع‬ ‫انه لم يكن ناتجأ عن‬ ‫التوراة ايضأ‬ ‫المممممارية وفي‬ ‫النصوص‬ ‫الطوفان في‬

‫!ثم‬ ‫ث!‬ ‫ء‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫لا‬ ‫!ك!‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫ء!‬ ‫!م هج‬ ‫‪8‬‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫!‬ ‫طأ ‪،‬ه‬ ‫!‬ ‫‪،‬ول‬ ‫!م‬ ‫كلكة‬ ‫لا *!‪3‬‬ ‫!ه‬

‫! ه!‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪.‬‬

‫‪602‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫هلأمعاد‪ ،‬الري‬ ‫ادي الراضيق لي ضو‪4‬‬ ‫حضار‪8‬‬ ‫ير!‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬احمد‬ ‫لم‬ ‫سوسة‬ ‫)‬ ‫( ‪244‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬باتر م!د!‪.‬الحضارات‬ ‫طه‬ ‫هن‬ ‫ياخف!ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪501‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫عبدالواحد‪ /‬الطونان‬ ‫) علي ‪! /‬ه ناضلى‬ ‫‪245 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪901‬‬ ‫عبدالواحدلم م ‪.‬س ‪ /‬ص‬ ‫لى هاضل‬ ‫لم‬ ‫ا انطر علي‬ ‫‪246 1‬‬

‫‪..-07101-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الاهطار الفزرة وتدنق هياه إلعمق‬ ‫طولى‬ ‫‪.‬ههاه الإنهار بتدر ها كان بسبب‬ ‫هناسيب‬

‫النيضان‬ ‫لم يكن‬ ‫الحتيتة‬ ‫) وني‬ ‫(لاأيا‬ ‫المله !بم‬ ‫عنها‬ ‫هسوولا‬ ‫التبم طن‬ ‫أبسو‪.‬‬

‫بدل! أن سنينة رجل الطونان‬ ‫الطوفان البابلية‬ ‫كاتب تصة‬ ‫حساب‬ ‫فبم‬ ‫النهري حتى‬

‫لترشو‬ ‫والفرات‬ ‫‪ 4 5 0‬كم ولاتجاه معاكدس لتيار نهري لجلة‬ ‫هسافة‬ ‫تطعت‬ ‫أوتونابمن!تم‬

‫) ولهذا نأنه هن غير‬ ‫شم‬ ‫ارتناعه ( ‪0009‬‬ ‫ني يفممإل التطر وعلي تمة جبل‬

‫التبى !ؤنجها الكتاب السوهررن‬ ‫‪.‬الباحثون ان التناصيل‬ ‫بعفق‬ ‫كما لاحط‬ ‫المستبعد‬

‫تعكمى نبى الوتت‬ ‫انما‬ ‫المبكز‬ ‫فجر السلالات‬ ‫عصر‬ ‫فبم‬ ‫عن الطوفان حدث‬ ‫والبابليوبئ‬

‫أو !ئرحل!ثت‬ ‫ا!ونان‬ ‫عن‬ ‫البننعرية‬ ‫نبم ذاكرة‬ ‫بعيل!ة ني التلم هما عل!‬ ‫رواسب‬ ‫ثنسه‬

‫ني المنمرق الادنى ولانجماد كثيف‬ ‫البلايدمتوسون الذي يتميز بأهطار غزرة‬ ‫فبم عصر‬

‫أثار‬ ‫الى !جود‬ ‫التي ذهبت‬ ‫الإن إن كل التنسيرات‬ ‫هن الواضح‬ ‫نبم اورلا ‪ 1247(،‬أصبح‬

‫الى‬ ‫بها لانتتارها‬ ‫أو الاتتناع‬ ‫بها‬ ‫الاعتتاد‬ ‫ولإ يمكن‬ ‫دتيتة‬ ‫غير‬ ‫هاثلى كلها‬ ‫لطونجان‬

‫وكنلك بالنسبة الى الرتم الطينية نانها‬ ‫وعدم سلاهتها هن الالتتاض والتناتض‬ ‫الانلة‬

‫هائل فبى زهن هوغلى في القدم‬ ‫وهبم تحيد حهـبئ طوفان‬ ‫تخدهئا ‪.‬ني حالة واحد!ة فتط‬

‫الطابع الإسطوري على هعلوماتها وتد‬ ‫الرتم لفلبة‬ ‫الى تحد؟له بواسطة !ه‬ ‫سب!‬ ‫لا‬

‫الكتابة نمثلآ أهر بلاء‬ ‫عصر‬ ‫تأثير البيئة الجدل!دةنجي‬ ‫هنه الرقم بمجب‬ ‫كتبت !عيفت‬

‫بناؤها‬ ‫وليكن‬ ‫كبيرة ‪.-‬‬ ‫ما يلبم ‪ " :‬أبن سنينة‬ ‫على‬ ‫نبم الرواية البابلية كان‬ ‫الدمننيلة‬

‫كان ومارألى ينمو بفزارة فبم جنوب‬ ‫ان التصب‬ ‫"(‪ )8.2‬والمعر!ف‬ ‫سمي‬ ‫كليأ بالقصب‬

‫للطونجان !بغ‬ ‫مضخم‬ ‫انعكاس‬ ‫ان نتلر؟ ان الرتم الطينية تعبر عن‬ ‫ثرا!د‬ ‫الغطر الذي‬

‫صرا والبابلية‬ ‫الطونان السوبرا" ذش‬ ‫ادببم وتتشابه تصص‬ ‫يضعري‬ ‫بأسلب‬

‫الطوفان وك!ف كان‬ ‫عئمر في هلحمة كلكاسفي عرلى وصف‬ ‫الحإدممما‬ ‫والرتيم‬ ‫اتراخاسيمى‬

‫كلكامدثر‬ ‫هن هلحمة‬ ‫قطعة‬ ‫أ!هناه‬ ‫وثكتب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدهاو‬ ‫الاخ تميزإخيه!رولى‬ ‫يستطبح‬ ‫لا‬ ‫ههوفي‬

‫لحطات الطونان‪.‬‬ ‫تض‬

‫السماء‬ ‫الاله أدد الى عنا!‬ ‫هن‬ ‫الرعب‬ ‫ولما حصلى‬

‫الاثاء‬ ‫هدالما !تحطم‬ ‫الواسعة‬ ‫الارض‬ ‫وقحطمت‬

‫الي ظلمة‬ ‫استحالى كل ن!‬

‫يوبأ كاهلأ‪.‬‬ ‫رح! الجلوب لب‬ ‫طلت‬

‫‪.‬‬ ‫‪111‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الططان‬ ‫ا علي لم !ى فادلى هبدإلواحدلم‬ ‫‪247 1‬‬

‫‪.75‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الططان‬ ‫لم لى لاضلى عبدإلواحدلم‬ ‫‪!81‬ا ‪، 2‬علي‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫جبالى)‬ ‫(غ!‬ ‫وتزايت سرجمتها وهبى تهب حتى‬
‫ضرجما‬ ‫وفدكت بالناس هدكل حرب‬

‫أخاه‬ ‫الاخ ان ي!ى‬ ‫نلم يستطح‬

‫السماء‬ ‫هن‬ ‫تمييز الناس‬ ‫بالمستطاع‬ ‫ولم يكن‬

‫الطوفان‬ ‫لهولى‬ ‫ن!كروا‬ ‫‪.‬الط ا‪+‬لهة‬ ‫حتى‬

‫الاله أنو‬ ‫الي سماء‬ ‫!ملوا‬ ‫حتي‬ ‫الى خلف‬ ‫يتراجعون‬ ‫نأخذوا‬

‫الجدارا"‪.124‬‬ ‫بساذاة‬ ‫تربض‬ ‫وكأثهم كلاب‬ ‫ا‪+‬لهة‬ ‫وأسدكان‬

‫هن هذا‬ ‫ثم ثدبم ا!اه تطعة‬ ‫ليالي‬ ‫أيام وسمبع‬ ‫هذا المنوالى سبعه‬ ‫واستمر الحال على‬

‫الكلام إوتونابمنعتم لكلكاهمق‪:‬‬ ‫انحالى بعد الطونجان ‪ .‬وهبم تعبر عن‬ ‫االرتيم تصف‬

‫جهي‬ ‫على‬ ‫النور‬ ‫الصنينة ) نسقط‬ ‫ثاننة ( ني‬ ‫فتحت‬ ‫"ثم‬


‫باكيآ‬ ‫جيلست‬ ‫فسجت‬

‫تجري علي جهبم‬ ‫والدهو‪3‬‬

‫أتطلح الي سواحلى البحر الواسح‬ ‫ثم أخت‬

‫سى)‬ ‫أثنبم عاثعر هيلأ مضاعفأ‬ ‫مسأنة‬ ‫هن‬ ‫الأرض‬ ‫نباثت‬

‫) ومضت‬ ‫أ كفأ*‬ ‫نيسير‬ ‫جبلى ‪6‬سمه‬ ‫السنينة على‬ ‫ونبم لالك اثهلناء استترت‬

‫تولى‬ ‫حد‬ ‫تتحرفي ‪ .‬على‬ ‫ولا يدثها‬ ‫بالسنيلة‬ ‫ثيممعير همسك‬ ‫أيام جبلى‬ ‫ستة‬

‫هممعتتربا الإخير"ا‪ )002‬هـلجآبف‬ ‫إن المممنينة تد بلغت‬ ‫أوتونابدتم ‪ .‬ولتعبير أخر‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫بالصاد نصير‬ ‫ترامحة نيسص‬ ‫باتر !لى‬ ‫المرحيم د‪ .‬طه‬ ‫اللكتور فاضلى عبدالواحد‬

‫هم! هذا الاثمتتأفى‬ ‫غير محتملى لصعوية‬ ‫هذا نبم أعتتادظ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ).‬ولتولى‬ ‫( جبلى الخلاص‬

‫للكتابة‬ ‫بالنسبة‬ ‫نبم المنكل‬ ‫كفأ*‬ ‫غير‬ ‫لمع!ة*‬ ‫النعلى‬ ‫‪ .‬لإن‬ ‫نبم ا!د!ية‬ ‫اللفوي‬

‫زرسدرا‬ ‫ين!كر بأن سفينة‬ ‫الذي‬ ‫اة بدرروشيدمى المورنم البابلي‬ ‫روا‬ ‫‪.‬هـلندكل‬ ‫المدم!ماراة )‬

‫!س!!لأكلحم! ني‬ ‫جبالى‬ ‫على‬ ‫الممنوهرية ( تد استترت‬ ‫نبم القصة‬ ‫رجلى الطونان‬

‫الذي يفكره ‪.‬بطروبنميس يعنبم جبلى‬ ‫طه باتر بان ىرديين‬ ‫ين!كرلي‪.‬‬ ‫أرهينيا ‪(،‬؟‪ )02‬نبى حين‬

‫النص‬ ‫عن‬ ‫وأن لكلمنا حولى هذا الجبلى عند الحديث‬ ‫وتد سبق‬ ‫‪.‬‬ ‫الكرد‬ ‫اي‬ ‫الكو!!لمت‬

‫‪.87‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الطظن‬ ‫عبدالواحدلم‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬فاضل‬ ‫)‬ ‫‪924 1‬‬

‫‪. 49‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الطدفان‬ ‫عبدالواحدلم‬ ‫د‪ .‬فاضل‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫ا‬ ‫‪025 1‬‬

‫‪. 49‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫لمم‬ ‫ا علي ‪! /‬ي ناضلى‬ ‫‪251 1‬‬

‫‪- 173 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪11‬‬ ‫وهع‬ ‫التخريجات‬ ‫القرأن ‪ .‬وهنه‬ ‫ني‬ ‫الجودي‬ ‫جبل‬ ‫لنظه‬

‫شخصية‪.‬‬ ‫نطر‬ ‫جهات‬ ‫ا نأنها تمم!‬

‫الطوبان‬ ‫ثصة‬ ‫لرروجمط‬ ‫اللا!ي‬ ‫طمنبم‬ ‫لرثم‬ ‫صور؟‬

‫ومحلوأ‬ ‫جلجاملأم!‬ ‫!طو اللوء الحاد!ي عدئ!ر من ملحمة‬

‫البر!افي‬ ‫‪.‬هي المتحك‬

‫‪91‬‬ ‫وأثاره ‪ /‬ص‬ ‫العراقأ‬ ‫حضاوة‬ ‫لم‬ ‫‪.‬يي!لإيى‬ ‫لم‬ ‫بوستنث‬

‫‪- 174 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الطوبان‬ ‫رتيم‬ ‫يكمكلى كمثلى‬

‫الإيطالبم‬ ‫مبم المتحك‬ ‫القرن السابح ق ‪.‬م ‪ .‬محالوف‬ ‫هج‬ ‫مدون‬

‫ا!ركاء‬ ‫لطتم !مثلى ندوتأ هتدسمآ لعصر‬ ‫صورة‬

‫الالن والاحتام‬ ‫في‬ ‫الطوثان‬ ‫التر‬ ‫الى‬ ‫يدثمد!ر‬ ‫ها‬ ‫برلين وهو‬ ‫متح!‬

‫‪-175-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫صود؟ لدتم لمنظر تيعبذي‬
‫!الم!دس‬ ‫الزورق‬ ‫هله ا!أ‬ ‫جود‬ ‫العراثي‬ ‫المتحك‬ ‫صلو!هبم‬

‫‪- 176 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الئاث‬ ‫الص‬

‫كلي ء )‬ ‫ا !ى‬ ‫برا ممم‬ ‫أ‬

‫‪.‬ء‬

‫‪- 177‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫الإول‬ ‫ا!حث‬

‫العصر والملامح (هتابعة تاويخية)‬

‫ثابت وانما‬ ‫هنهم‬ ‫الترإن الكر‪ 3‬ولم اكن هناك‬ ‫في‬ ‫رخم! لم تتوتف‬ ‫الم!‬ ‫ان حركة‬

‫أتباعهم‬ ‫الأئبياء وتادوا‬ ‫أحذثها‬ ‫التئووالئي‬ ‫ا‬ ‫لعمليات‬ ‫الالعماسية‬ ‫هبم ‪.‬السمة‬ ‫ا!جه‬

‫ان الحركة‬ ‫" نهو يري‬ ‫نبى هتدهته‬ ‫ابن خلدون‬ ‫ابيا‬ ‫إشا!‬ ‫الكضهه‬ ‫‪ .‬هـضه‬ ‫الط‬

‫وهده‬ ‫كل هجتمع‬ ‫غده‬ ‫يتف‬ ‫ولكن يوجد حد‬ ‫تتف‬ ‫لا‬ ‫أبدأ والإنمصانية‬ ‫تنتطع‬ ‫ل!‬ ‫التاريخية‬

‫احد الي للك النكرة‬ ‫ابن خلطون‬ ‫ولم يسبق‬ ‫‪.‬‬ ‫جد!د‬ ‫أن !مممتالف الى المس!جتمع‬ ‫!حب‬

‫ذلك‬ ‫يدثمبه‬ ‫يترر شيئأ‬ ‫او‬ ‫عهده‬ ‫أحد حتي‬ ‫‪.‬لم !تصور‬ ‫ألص!يلابدممب للمجتمح‬ ‫العاهة عن‬

‫وان ذكا!ه الخارق هو الذي استطاغ‬ ‫‪.‬‬ ‫الئلائة‬ ‫( !لو ألاطوار‬ ‫لسمط‬ ‫الذممط‬ ‫التاثون‬

‫القرأن‬ ‫اثه ئخضع‬ ‫الإستفاور هن التسم الذي !جيد !رنجته هن التالني وسلرى‬
‫للطرااته )(؟!‬

‫وافكارأ لنهم التارحغ‬ ‫ان روئمسى هدرشه‬ ‫اسعتطاع ابن خلدعون وشقافته ‪.‬الإسلاهية‬

‫نبم هتدهته‬ ‫أنكاره التي وضعها‬ ‫لم يطبق‬ ‫المثعديد‬ ‫الاسف‬ ‫ولكله هع‬ ‫أوب!عكها فبى هتلمته‬ ‫‪.‬‬

‫هو ال!مدر الوحيد الذي !ون التارع!‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫كتبه ولذلك بتي‬ ‫ركاالذي‬ ‫الم!‬ ‫على‬

‫لم !نتفخ مدها المورنجون وهذه‬ ‫هذه المدهجية‬ ‫ودتة هتداهية ويتيت‬ ‫مدهجتي‬ ‫بمجب‬

‫‪.8‬‬ ‫!ا‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!دلمعنته الابتماعهة‬ ‫طه ‪ /‬ايق خللون‬ ‫لم‬ ‫صض‬ ‫ا ؟ ا‬

‫‪.‬ت‬ ‫‪917 -‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تبين له ن‬
‫ا‬ ‫الترأن ست‬ ‫يراجع الترأن لان هراجح‬ ‫ألط‬ ‫!‬ ‫المدمملم‬ ‫الموغ‬ ‫الحقيقة تشح‬

‫له شمماد هصا!ر‬ ‫يوممد‬ ‫الوسانلى هبم الوسائلى كذلك والاهداف هبم الإهدانا وهو الذي‬

‫ر‪5‬‬ ‫الم!‬ ‫هن‬ ‫عام‬ ‫*نا‬ ‫بضعة‬ ‫التديم التي تتجاهلى‬ ‫رحغ‬ ‫بالد‪3‬‬ ‫ها يسمى‬ ‫وهراجع‬

‫تارحمغ الرسلى‬ ‫ذلك‬ ‫ني‬ ‫التارح! الاسلاهبم بما‬ ‫الاسلامبم والتبم زرلنت وشوهت‬

‫تارحم! الأنبياء‬ ‫هو‬ ‫الانممنانية‬ ‫لنا ان تارح!‬ ‫لدين‬ ‫القرإن الذي‬ ‫خلالى‬ ‫والأنبياء ‪ 12(،‬وهن‬

‫من أدم‬ ‫به الأنبياء جميعآ‬ ‫دين الاسلام الذي جاء‬ ‫ل!رحم!‬ ‫الملة الموحدة وهو‬ ‫ل!رخم!‬ ‫وهو‬

‫لإرادة‬ ‫ونواهيمى خاضعة‬ ‫سنن‬ ‫تحكمه‬ ‫التارحمغ‬ ‫وان هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الة علدطم‬ ‫صلوات‬ ‫الى هحمد‬

‫له ان نبد‬ ‫وأن هما يؤسف‬ ‫الارض‬ ‫تدر الة على‬ ‫لتحقي!‬ ‫الانمممان‬ ‫الة يتفاعلى هعها‬

‫تستند‬ ‫ولا‬ ‫الحقيتة غير أصيلة‬ ‫في‬ ‫افي‬ ‫يعلن‬ ‫بلى‬ ‫ال!رنجين يتجاهلى هذه الحقيقة‬ ‫بعض‬

‫العالم التديم‬ ‫لمدئية‬ ‫ائ! إلنفولي لم يتدهوا‬ ‫الاه!ر المعروفة‬ ‫‪" :‬وهن‬ ‫دليلى علمبم‬ ‫الي‬

‫أضأبنهنا اولهما العهد النديم الذي يتض‬ ‫الاذلة الحديثة علم‬ ‫ينميئين أطهرت‬ ‫سموى‬

‫الإهر الذي عكس‬ ‫وهصروالكنعاثيين‬ ‫إلقلهيم‬ ‫العرافى‬ ‫"من أداب‬ ‫ان اكئر ها جاء به هستمد‬

‫تبلى الة والئاثبى المعتتد‬ ‫تجنبا‪..‬اجكاثه هممئيرة بن‬ ‫طتارح!‬ ‫رلما لاولى هرة ئلسنة‬

‫وهصر وكدعالط‬ ‫العرافى‬ ‫أديان‬ ‫عن يوب هزجإ نيط معتتطت‬ ‫الإن‬ ‫الذي نعرف‬ ‫اللطوبىي‬

‫نتنق مبم‬ ‫اننا‬ ‫‪0‬‬ ‫"ا‪13‬‬ ‫‪،‬يخب‬ ‫الم!‬ ‫الادفين‪.‬فنانمها ني هسيرت!‬ ‫بما تأثرت به ذه‬ ‫تلالر‬ ‫وتد‬

‫وأخبار‬ ‫" روايات هضللة‬ ‫ويما هي‬ ‫هتدسأ‬ ‫كتانجا‬ ‫التنفياة ليدمعت‬ ‫ني كون‬ ‫سعيد‬ ‫ساهي‬ ‫د‪.‬‬

‫التي‬ ‫التوراة‬ ‫ليممبت‬ ‫التوراة‬ ‫هفه‬ ‫ا "ةوان‬ ‫"آه‬ ‫ريخبم‬ ‫الم!‬ ‫والسدد‬ ‫الدل!‬ ‫ينقصها‬ ‫أس!رية‬

‫المعتتد المطوليي تد تطور‬ ‫ئعتتد ان الدين مضمئها‬ ‫لا‬ ‫ولكنلا‬ ‫فيا‪.‬ا‪..‬‬ ‫هوبممى‬ ‫ئزبت على‬

‫هح درر الألبياء وهصد!ر‬ ‫لان هذا البنهبم يتعاوض‬ ‫‪،‬‬ ‫وتأثيرات‬ ‫تطورات‬ ‫نقيج!‬ ‫او جاء‬

‫‪8‬سيرة الأدبياء ‪ .‬الحتيقة الاولى‪:‬‬ ‫هن خلالى عرض‬ ‫الديق وتد أثبت الترإن حتيتتين‬

‫الدطولي‬ ‫والحتيتة الثالية هبم !‬ ‫‪.‬‬ ‫لما قبله ‪161،‬‬ ‫هذا الدين‬ ‫" !ل!ة دين الة وتصدي!‬

‫ال!در‬ ‫!دة‬ ‫لأن الترإن الكريم عرضى‬ ‫‪.‬‬ ‫للالبيا!‬ ‫الاسلامبى‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وتروير‬ ‫نبم التلاب‬

‫ني‬ ‫ان تصحح‬ ‫مح د‪! .‬داء محمدلم اخطاء جب‬ ‫د‪ .‬جمال عبدالها ي‬ ‫لم‬ ‫محمد مسعي‬ ‫‪12 1‬‬

‫ص ‪.404‬‬ ‫الم!!لم‬

‫‪. 3‬‬ ‫ص‬ ‫ال!د!‪/.‬‬ ‫ركادلصطض‬ ‫‪5‬‬ ‫لم‬ ‫صعامي سعه‬ ‫الاحمد‪ /‬د‪.‬‬ ‫‪13 1‬‬

‫‪.3‬‬ ‫ال!م ‪ /‬ص‬ ‫ثلمعطض‬ ‫‪ /‬م!!‬ ‫سع!‬ ‫الاحمدلم د‪ .‬ساهي‬ ‫ا‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫لي‬ ‫ان تععح‬ ‫هح د‪ .‬ولء محمدلم اضطاء جب‬ ‫ة‬ ‫عبدالها‬ ‫د‪ .‬بمال‬ ‫لم‬ ‫هحمد هصعي‬ ‫‪ 1‬ه ‪1‬‬

‫ص ‪.604‬‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫الم!‬

‫!ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫لم‬ ‫سى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫هصعى‬ ‫محمد‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 1‬‬

‫‪-018-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتمالي والمنهج كان يمثلى‬ ‫لكل الرسالإت هو الة سبحاله‬ ‫والمصدر‬ ‫‪.‬‬ ‫المدهبم‬ ‫وحدة‬

‫في قوله تعالي‬ ‫أ!ريم‬ ‫الترأ‬ ‫أثبتها‬ ‫وض!ه الحقيتة‬ ‫‪،‬‬ ‫اللببم المرسلى‬ ‫الإسلام في عصر‬

‫وستوب‬ ‫داميد‬ ‫داسماعيل‬ ‫براهم‬ ‫على‬ ‫أمنا ثدنه وما أنزلى علينا وما فزل‬ ‫أ لل‬

‫نفرد ين أ!د هنهم ونحند‬ ‫لا‬ ‫من رب!‬ ‫والنبمون‬ ‫وجممى‬ ‫اوتي صسى‬ ‫وما‬ ‫و*معب!‬

‫محمد‬ ‫الدببم‬ ‫لددأ فتط ببعئة‬ ‫لا‬ ‫وهذا يعدبى ان ل!رح! الاهة الإسلاهية‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫)‪71‬‬ ‫صن‬

‫السلابم ) مسلمأ‬ ‫ألم ( عليه‬ ‫خلق‬ ‫الى زهن‬ ‫لالما يرجح‬ ‫وسلم‬ ‫الة علط‬ ‫صلى‬

‫للاصلاع‬ ‫دفعتهه‬ ‫أو أهدانأ بثمرية‬ ‫أنفسهم‬ ‫وان الاثبياه لم يكوثوا يمدالو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1815‬‬ ‫هحدآ‬

‫في‬ ‫قبلى‬ ‫وزعيمآ ولكله‬ ‫السلام ) في هنينم الترأ هلتذآ وهصلحآ‬ ‫( علط‬ ‫يلم يكن موشي‬

‫ان الذين كتبوا نبم التارح! التديم‬ ‫‪.‬‬ ‫بلبم اسرال!‬ ‫الة الى‬ ‫بعئه‬ ‫لبيأ رسولأ‬ ‫نمبمء‪.‬كان‬

‫علدطم نكرة‬ ‫ان لم ثم! كلهم تد سيطربئ‬ ‫وتصدوا لملاتدئمة الاديان والأنبياء هعطمهم‬

‫وهذه هن‬ ‫البمنعر‬ ‫باتبم الجوالب نبم حياة‬ ‫ت!ربئ‬ ‫البئعر وتطوركما‬ ‫الدين قد اخترعه‬ ‫إ‬

‫هناك‬ ‫الإخر كان‬ ‫الجانب‬ ‫الموونجون وعلي‬ ‫التي وتح ذيها هلاء‬ ‫الاخطاء‬ ‫أعطم‬

‫الطوع!‪.‬التديم‪-‬فكوت‪،-‬علدم‪-‬‬ ‫‪00‬‬ ‫بداء نطرقهم‪ .‬ير‬ ‫التووي! ني‬ ‫‪0‬‬ ‫على‬ ‫هلانجو أعتمدوا‬

‫وزعم هلاء‬ ‫والأديان لان المصلكل همنعوش وهلحرف‬ ‫الأثبدياء‬ ‫عن‬ ‫صو!ة هدثموهة هضطربة‬

‫اليود‬ ‫ما النه كئ!ب‬ ‫على‬ ‫تصاسربم‬ ‫نجبم‬ ‫ون!يته كاثوأ لطودأ واعشرا‬ ‫ابراهيم‬ ‫" !‬

‫وها يسمى‬ ‫‪.‬‬ ‫والطمود‬ ‫‪3‬‬ ‫التد‬ ‫بالعهد‬ ‫قديمأ وأسمو؟ بالتوراة و!لخلى نبم ذلك ها اسمي‬

‫وتصة الحضار‪ 6‬لدلوررالت‬ ‫ة‬ ‫المستيفمرتو‬ ‫الفط‬ ‫التبم‬ ‫المعارف الاسلاهية )‬ ‫دالرة‬ ‫ب أ‬

‫بصر‬ ‫راد حضارة‬ ‫‪ ،‬والعمرفى الخالد لعبدالحميد‬ ‫لموشكاقي‬ ‫الساهية‬ ‫والحضارات‬

‫"لما‬ ‫حتآ‬ ‫الموسك‬ ‫‪ ،‬وهن‬ ‫"‪ )19‬وغ!ها‬ ‫الميسرة‬ ‫العربهة‬ ‫‪ ،‬والموسوعة‬ ‫القد!يم‬ ‫والشرق‬

‫ل!د!‬ ‫أو‬ ‫(‬ ‫القديم‬ ‫فلسطون‬ ‫ل!ت‬ ‫ص‬ ‫الذين كتبوا‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫يتولى د‪ .‬ساهبم سعيد الاحمد‬

‫اة‬ ‫بأ‬ ‫!مكن‬ ‫لا‬ ‫المهد التد‪ 3‬الذن‬ ‫) ثد اعتملرا اعتمادأ كلهأ على‬ ‫الألبياء بصورة عاهة‬

‫كن!لك عندها‬ ‫لحن‬ ‫ل!ريغية " وولست‬ ‫به كحقاث!‬ ‫ها جاء‬ ‫حالى منا الأحوال أخذ هعطم‬

‫رواية العهد التديم‬ ‫اعتماده على‬ ‫الملانجين‬ ‫هن‬ ‫الفرارو‬ ‫هذا‬ ‫لجد ان النون اميمون علي‬

‫للاديان‬ ‫جعلوا التراث الضخم‬ ‫الخ! كث!أ عئسا‬ ‫ثد ابتمدوا عن‬ ‫بها لأن هلاء‬ ‫وتلالروا‬

‫‪. 84‬‬ ‫‪%‬‬ ‫همرا‬ ‫س!‪" 8‬‬ ‫‪1 7 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪993‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫مصمى‬ ‫محمد‬ ‫‪18 1‬‬

‫تصحح كل‬ ‫ان‬ ‫اخطاء جب‬ ‫د‪! .‬داء ‪.‬هحمدلم‬ ‫مح‬ ‫ة‬ ‫هبدالها‬ ‫بمال‬ ‫مصعيدلم د‪.‬‬ ‫محمد‬ ‫‪91 1‬‬

‫! ‪ /‬ص ‪. 504‬‬ ‫الم!‬

‫‪-1‬‬ ‫ة‬ ‫‪1-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لمفهيم المادية‬ ‫الجوب‪ .‬الإثسالي يخضح‬ ‫طبيعية هق حالات‬ ‫ا‬ ‫حالة‬ ‫والأثبياء عبارة عن‬

‫ا!تجابة‬ ‫ص‬ ‫تعئر‬ ‫كحانجه !ية‬ ‫الإديان‬ ‫الي طهور‬ ‫أت‬ ‫والاصعباب الضببعد" التبى‬

‫‪".:‬ولم لكن عباله‬ ‫التي تعتريه إذ يينكر د‪ .‬سعاهبم سعيد‬ ‫الضعف‬ ‫الافصان لحالات‬

‫النيديترون الاينمجار‬ ‫التاليم نتد قدص‬ ‫الاثمرق الادش‬ ‫الايتمجار بالاهر الفريب على‬

‫وووتبط جود‬ ‫‪.‬‬ ‫هدكل عضشروبئ‬ ‫بأرلابهم‬ ‫والنخلى‬ ‫هنها كالصدوبر والياس‬ ‫وترنوا بمضأ‬

‫تمم! يحود‬ ‫كمذابح وظل!‬ ‫المقد!سة ( المازصها ا التي استخدمت‬ ‫بالصخور‬ ‫فلك‬ ‫الربة‬

‫ارتباط المعتتد‬ ‫الملك جوزايا وكللك ثرى‬ ‫اصلاحاى‬ ‫حتى‬ ‫الاواثلى‬ ‫الرب للعبرال!ين‬

‫الربخم هن تحن!ير المايا‬ ‫للحيوالاى على‬ ‫نبم تقفيدمهنم‬ ‫واضحأ‬ ‫العبري بالططمية‬

‫هدكل *وردلدفي‬ ‫الي حيوالات‬ ‫بطو ألتباللى العبرية تنتسب‬ ‫أن بعض‬ ‫العدر وتد ثجد‬

‫عائميرة الل!ب‬ ‫والتولإتيين ( !انةاه‪ ) +‬أي‬ ‫عمفعد!تر‬ ‫ا اي‬ ‫( !ا!‬

‫الكلب وربما لكون هنه بتايا لدطم وهعتقدات‬ ‫عش!ة‬ ‫ا اي‬ ‫ا !ان!لص!‬ ‫والفبيين‬

‫!قرثه الكث!ون‬ ‫" ولكن نق هو هوسىنملذي‬ ‫‪:‬‬ ‫يتول‬ ‫هوصعي‬ ‫صمابتة ‪ )01(،‬وعن‬ ‫ططمية‬

‫أله ليمى لليكا حاليآ أية وثإث!‬ ‫هي‬ ‫ههمه‬ ‫ختيتة‬ ‫؟ هلإك‬ ‫الديق الىي‬ ‫بطسيمي‬

‫ان هذا‬ ‫"ا"؟)‬ ‫ل!رحية‬ ‫له يمكن أن ترسم له شخصية‬ ‫هعاصؤ‬ ‫عق هوشى‬ ‫ل!هـلخية‬

‫هنكر واحد ولكدا‬ ‫او‬ ‫هو!م واحد‬ ‫المدهج ئبم تحليلى المعلوهات الم!هـلخية لم يتتصر على‬

‫كتبوا نبم هتارلة الاد!ان ؤتأهـمخها ن!ئئا ثجد نبم‬ ‫الن!ين‬ ‫عله كل‬ ‫بجده عامأ لم يتخلف‬

‫) لردبرت غرينز‬ ‫ا الاسعاطير العبرية‬ ‫ب‬ ‫لكد‪3‬‬ ‫بعة‬ ‫هد‪3‬‬ ‫هو‬ ‫المنعيك الذي‬ ‫علي‬ ‫ب‬ ‫كد‪3‬‬

‫اسم‬ ‫ولائمره تح!‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫الدثعيك بالتعقيب‬ ‫للرناليلى بال!ي ‪ .‬نتام علغ‬

‫ان يكون‬ ‫والتوراة ) وهذا الكم!ب ثموذنج يضلح‬ ‫الشصة‬ ‫بيق المعتتداى‬ ‫( الإصماطير‬

‫ل!م‬ ‫العتائد بالاساط!والنا‪.‬ء‬ ‫اننعئرة عن‬ ‫باثمحوبة بالتحليلات وولط الحواث‬ ‫!و!؟‬

‫هن التناعلى بين الإلصان‬ ‫للايمان باله واناثبياء وعزا أسعاصى ‪.‬المعتتدات الي حالإى‬

‫‪.‬غرينز‬ ‫‪ ):‬لترأ فبم كلام‬ ‫الكم!ب‬ ‫هذا‬ ‫نبم‬ ‫لما جاء‬ ‫الموفيج‬ ‫الكولية ‪ .‬وهذا‬ ‫والطواهر‬

‫عند‬ ‫محبرلة‬ ‫النريان هكروبة‬ ‫"و"لالت‬ ‫إلعبراية ا‪:‬‬ ‫هالنأ ( الاساط!‬ ‫ويال!تي‬

‫‪!7‬ا ‪1 9 : 1‬‬ ‫) والمزامير‪(.‬‬ ‫‪ :‬؟ ‪4‬‬ ‫سمنر ألرر ‪28 1‬‬ ‫وفي‬ ‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬ ‫العدرالض‬

‫هع الطرور‬ ‫‪ 1‬تصلف‬ ‫‪14‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪14 1‬‬ ‫التئلية‬ ‫الرب لكلها في سنر‬ ‫لجدها ميفمع عطف‬
‫لوثه الي السواد عقابأ‬ ‫المحئملى أن النراب وليمي حامآ ‪ ،‬اصعتحال‬ ‫وهن‬ ‫اللجصة‬

‫‪. 3‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التد‪3‬‬ ‫ل!ه! !لصطس‬ ‫لم‬ ‫صم!‬ ‫الاحمد‪ /‬د‪ .‬ساهي‬ ‫ا ‪.‬؟‪01‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪7‬؟‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫صى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫سعى‬ ‫‪ /‬د‪ .‬صاحما‬ ‫الاحد‬ ‫‪ 1 1‬؟ ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان النراب ! ن‬ ‫" على‬ ‫‪:‬‬ ‫ني كتابه نيقولى‬ ‫هذا النص‬ ‫الثموك على‬ ‫عبم‬ ‫له "(‪2‬؟) ويعتب‬

‫روع الملك المتدمى بعد‬ ‫اثه كان يسكن‬ ‫نبم الاساطير اليوثانية طائرآ نبونيأ ص!عم‬

‫وكنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الساهية‬ ‫التابانلى‬ ‫عند بعض‬ ‫ولابد اق الحمانة كانت طوطمأ‬ ‫‪5‬‬ ‫به‬ ‫التضحية‬

‫غرار تبيلة‬ ‫وذلك على‬ ‫العرييئ بني حماهة‬ ‫‪.‬القبيلة‬ ‫هن أسبم‬ ‫ويمكن أسمتنتافيذلك‬ ‫النراب‬

‫ان هن!ه الحيوانات‬ ‫وغيربا هما يعبم‬ ‫!ضاعة‬ ‫وئور مكتاب‬ ‫اممد وكلب وضنبيان وأوش‬

‫ونبم !رانممه للمورخ الهولندي جي‬ ‫بأسمها‬ ‫للتبأئلى الخبم تسضظ‬ ‫رلما كان! "!بأ‬

‫بنللبم‬ ‫‪ .‬ونقلهإ*الى العربد؟‬ ‫الصب‬ ‫الاهفئ !‬ ‫ةعيأ‪-.‬للمجاقمخ‬ ‫م‬ ‫( ه!كل!‬ ‫‪.‬‬ ‫ئلكن‬

‫ولهما تممممت‬ ‫ان‪.‬الحماهة كانت ئقد ألأ الكعبة وهلكفا الظبي‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫ها يأتي‬ ‫جوزبم!جاء‬

‫العتلى النرببى نبم‬ ‫التحلديية التي طلت‬ ‫الصرشز‬ ‫ولنو ظببى "(‪3‬؟) ‪-‬هنه‬ ‫بنو خمام‬

‫وفرويد الذي أوغل نيها‬ ‫‪،‬‬ ‫وهن روادها دارون‬ ‫يسعزبة‬ ‫أو نحصر التنؤيركما‬ ‫النهضة‬ ‫عصر‬

‫الإخلاتبى‬ ‫الإجتماعبم‬ ‫‪.‬ؤالسلوك‬ ‫الةجمة‬ ‫نجعلى‪.‬‬ ‫‪.‬صة‬ ‫ونمممر‪.‬التارز تفممميرة جنسيأ‬

‫عدنوانينة خنممدية ) لكمن ني داخلى النفمى وتعود‬ ‫ا هضاهين‬ ‫الباثمري ضخن‬ ‫للمجتمع‬

‫" لقد تلت‬ ‫‪:‬‬ ‫أصلى الدين‬ ‫عن‬ ‫عندهإ يتحي‬ ‫؟يص!ح‪.‬بذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫ني وتت لاح!‬ ‫الى فاعليتها‬

‫ا نبم كتاببم ( الطوطم‬ ‫‪.‬عام ‪129‬‬ ‫ننن‬ ‫الاطروجة هنذ حوالبى ريح ترن! من الزهن‬ ‫!ه‬

‫عمنمانر صفيرة‬ ‫شبم‬ ‫‪+‬على‬ ‫يحيون‬ ‫الاندممان‬ ‫الازهنة البدائية كان "بئؤ‬ ‫بو ) ‪ .‬فني‬ ‫والد‪3‬‬

‫تحديد ذلك الزعم بدتة‪.‬‬ ‫وتوة وليمى في مستطأ!نا‬ ‫يحكم كل عائميرة هنها ذكر فو بأس‬

‫"(‪4‬؟) ويمضي‬ ‫المكفيف‬ ‫هنثهى‬ ‫‪ 5‬تي‬ ‫ندممرده نيها‬ ‫التي‬ ‫‪ ،‬بالطريقة‬ ‫التأ!!‬ ‫للدو هذا‬

‫نيه !ور الإب‬ ‫كان‬ ‫البدائي ‪.‬وكيف‬ ‫المجتمح‬ ‫كيفية لكوين‬ ‫طبيعة‬ ‫وصنا‬ ‫نرويد ني‬

‫التنظيم‬ ‫جديل!ه هق‬ ‫الحالة هرحلة‬ ‫هذه‬ ‫أعتبت‬ ‫له وكيف‬ ‫ل! حدوب‬ ‫الذمم!‬ ‫وسملطانه‬

‫صفيرة‪.‬‬ ‫نيه الاولاد الكباو الذين يطردهم ‪*-‬الاب بعكويىخماعات‬ ‫الاجتماعبم يضم‬

‫هولاء‬ ‫يد!رفي‬ ‫الاب وهن ثم‬ ‫هن يخلف‬ ‫على‬ ‫صراع‬ ‫يقومون خلالها بقتل الاب ثم يحدث‬

‫عقد‬ ‫التناهم والى نو‪ 3‬هن‬ ‫هذا التنكير الى نو‪ 3‬هن‬ ‫نيقودهم‬ ‫هذا الصراع‬ ‫خطورة‬

‫على نكران الفرانز‬ ‫هن التنطيم الاجتماعبم يقم‬ ‫الاولى‬ ‫اجتباعبى و"ئخم عن ذلك الدئكل‬

‫نجم دن ذلك‬ ‫التولى‬ ‫أ !بدة‬ ‫عن صص!‬ ‫والاعلان‬ ‫‪.‬‬ ‫هتباللة‬ ‫التبولى بالتزاهات‬ ‫وعلى‬

‫أن‬ ‫أو‬ ‫والده‬ ‫يحم! م!ن‬ ‫الحلم ‪-‬في أن‬ ‫صوتد تخلى كل اهريء عق‬ ‫ؤالتيم‬ ‫الا!‬ ‫ابتداء‬

‫‪-‬‬ ‫صأ‪8-،‬‬ ‫حي!‬ ‫!‬ ‫! س!‬ ‫‪3 1‬؟ ‪ ،‬هد! ‪ ،‬عى ‪ ،‬ح!‬
‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪6‬‬ ‫صى‬ ‫ال!ال!!‬ ‫!ه‬ ‫‪ 1 831‬عتهلم عي " سعد! ! م!‬
‫ص!‪3‬؟‪.8‬‬ ‫) !وو*‪ /‬صعيبمطد‪ /‬همعى متحيدا‬ ‫‪141‬‬

‫‪83 -‬؟ ‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ويف!ن تانولط الزواج الخارجبم‬ ‫‪.‬‬ ‫المحارم‬ ‫تنظيم حب‬ ‫وهكذا جرى‬ ‫‪،‬‬ ‫يمملك امه أو اخته‬

‫ألمطلقة عند هوبئ الاب الى النساه ولن!لك تام‬ ‫به هن السلطة‬ ‫باس‬ ‫لا‬ ‫وأنمعص تمع‬

‫هنعم توة ‪،‬‬ ‫حيوان‬ ‫ووتع الاختيار على‬ ‫الاب ثابد" راسخة‬ ‫ولبنت ن!ري‬ ‫‪.‬‬ ‫نطام الاهوهة‬

‫العلاتات‬ ‫وتد حافطت‬ ‫‪.‬‬ ‫الازهان‬ ‫ني سالف‬ ‫الجانب‬ ‫الاوجح ههاب‬ ‫كان هو الإخر على‬

‫بها الاب نكان الططم‬ ‫حبم‬ ‫التبم‬ ‫على ازدراجية العواطف‬ ‫الططمي‬ ‫هح‪،‬الحيوان‬

‫نيجتمع‬ ‫‪.‬‬ ‫لذاك الذي لاتاه الاب‬ ‫صنعابهأ‬ ‫ولكنه كان يلاتي هصيرأ‬ ‫للعمنميرة‬ ‫حاهية‬ ‫رحآ‬

‫تعب!‬ ‫حد‬ ‫على‬ ‫الططمية‬ ‫الولييمة‬ ‫(‬ ‫الموت ويدونه‬ ‫أبناء السنعيرة ورسنننرن نيه حكم‬

‫( ههةه!نعة!طول)‬ ‫باتجاه أثسلة‬ ‫وتتلت‬ ‫الططمية‬ ‫رولرتسون! ) ‪ .‬لتد تطوبئ‬

‫علينا أصلها‬ ‫ل! يخنى‬ ‫"أمة إنسانية‬ ‫الحيوان‬ ‫هحلى‬ ‫فتد حلت‬ ‫الكانن المعبود‪.‬‬

‫الإتلى على‬ ‫أو في‬ ‫الحيوافي‬ ‫شكله‬ ‫على‬ ‫الاله‬ ‫حانظ‬ ‫الططمي‬ ‫ا‬

‫عن تطوو الدين والصراع بون‬ ‫فرضيات‬ ‫نبى نسج‬ ‫‪.‬نرويد‬ ‫هـشمي‬ ‫"ا‪11.‬‬ ‫رأس حيوان‬

‫الاب الواحد‬ ‫الى دطام‬ ‫يعود المجتبح‬ ‫الابوة وكيف‬ ‫الاهوهبم وعوبة ثطام‬ ‫المجتمع‬

‫اللمحة الم!ويخية هليئة بالنغرات‬ ‫هن التسليم بأن ضه‬ ‫هلدحة‬ ‫لا‬ ‫ولكنه يقرر " بانه‬

‫أخدأ أن ينعت طراقتنا نبم‬ ‫يسع‬ ‫لا‬ ‫!ثر هن ناخية وهع ن!لك‬ ‫الريب والائعكوك ني‬ ‫تحنها‬

‫الإستهانة‬ ‫عظم‬ ‫اذا استهان‬ ‫الا‬ ‫بأنها تدثمط فبم الخيال‬ ‫وتصو؟‬ ‫البدافي‬ ‫الد‪3‬رحم!‬ ‫فهم‬

‫نرويد‬ ‫أغري‬ ‫الاتداع "(‪!6‬ا لتد‬ ‫علئ‬ ‫اليها ولتوتها‬ ‫المادة التبم تستدد‬ ‫بننى‬

‫وهو ما‬ ‫في صورتها‬ ‫فبم وقانح وحوادث‬ ‫تدثمابه‬ ‫الافتراضات جولي‬ ‫بالإسترسالى ني ضه‬

‫هذا التاثمابه‪:‬‬ ‫انطباعأ بتمنمابه الاصلى بين الفرضية والواتح ونراه يحدثنا عن‬ ‫يعطي‬

‫فقد أبدى !ثر هن هو!لف‬ ‫‪.‬‬ ‫حرفية‬ ‫شب‬ ‫لها‬ ‫وتائع هطابقة‬ ‫جدت‬ ‫الوتائع‬ ‫" إن بعض‬

‫‪ -‬ويه‬ ‫تناولى التربان المتدعى لدعى المسيحمين‬ ‫التانم بين طتمى‬ ‫التمئمابه‬ ‫هن‬ ‫!مشته‬

‫التي لها دلالة همالالة‪.‬‬ ‫الوليمة الططمية‬ ‫الهه ود!مه ‪!-‬بين‬ ‫يتمدكل المؤهن رهزيأ جسد‬

‫بقايا العصر‬ ‫له هن‬ ‫حصر‬ ‫لا‬ ‫عدد‬ ‫الدثمعبية على‬ ‫والحكايات‬ ‫كنيلك تمنمتملى الخرافات‬

‫التبم‬ ‫هانه الطواهر‬ ‫حائمد‬ ‫خلالى‬ ‫هن‬ ‫أراد فرويد‬ ‫لقد‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪7‬؟ا‬ ‫وهخلناته‬ ‫المنسي‬ ‫البدافي‬

‫بالد!ين والروع‬ ‫الإيمان‬ ‫هبدأ‬ ‫يلذ!‬ ‫أن‬ ‫‪.‬‬ ‫والصناعة‬ ‫الحذاتة‬ ‫هن‬ ‫يخلو‬ ‫رلط‪.‬لا‬ ‫عن‬ ‫تعبر‬

‫لمنهي! الإستجابة‬ ‫خاضة‬ ‫التصونجات‬ ‫بجعلى هذه‬ ‫الخلق‬ ‫هن‬ ‫والحكمة‬

‫‪.‬‬ ‫‪116‬‬ ‫ص‬ ‫التحيد‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا نرو!د‪ /‬س!جموبدلم همس‬ ‫‪5 1‬؟‬

‫‪.117‬‬ ‫التحمد‪ /‬ص‬ ‫سمجمطدلم ممعى‬ ‫لرفى‪*.‬لم‬ ‫(‪116‬‬

‫التحيد‪ /‬ص ‪7‬؟\‪.‬‬ ‫هعى‬ ‫فروا*لم سيبميددلم‬ ‫(‪117‬‬

‫‪- 184 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الذي يعبر الدين عن‬ ‫هن خلالى لمنماطها الاجتماعي‬ ‫الطبيعية لتطور الحياة الاثساثية‬

‫الى‬ ‫الططم‬ ‫نرويد هن‬ ‫صاغه‬ ‫الذي‬ ‫الب!رداهبم‬ ‫‪ .‬ان التطور بمجب‬ ‫‪.‬أرتى اجهه‬

‫ئم‬ ‫الابومم!‬ ‫والعوور !لى المجتمع‬ ‫ثم الاثتلاب‬ ‫الاهوهبى‬ ‫الابوي ثم المجتمح‬ ‫البيتمح‬

‫وتضليلى وتهديم‬ ‫يعبر عن خداع‬ ‫البرناهبم‬ ‫الاب الواحد ئم الرب الواحد " التوحيد ! هذا‬

‫واضعي‬ ‫هن‬ ‫ويقولى ‪ :‬ان لكل واحد‬ ‫المممميحية والطوطمية‬ ‫بين‬ ‫وهو ل!بط‬ ‫الاديان‬

‫جاء‬ ‫الربافي للدين ا!ي‬ ‫ائه ليدم الاساس‬ ‫‪0‬‬ ‫"ا‪118‬‬ ‫الإئاجيلى الارلعة حيواله المئضلى‬

‫هصريأ‬ ‫الدطوليية كنلك(‪9‬؟) علدما يجعلى فوسمى‬ ‫( عليه السلام ) وينسف‬ ‫به عيسي‬

‫هن‬ ‫اسرائيلى وهجاهيع‬ ‫أتباع أحنناتون ولتايا بلي‬ ‫اليه المحد!ون‬ ‫انضم‬ ‫وزعيمأ‬

‫الى‬ ‫الال!ديان فإذا ومعلوا‬ ‫ل!يد!ون تهديم‬ ‫الدطولي‬ ‫التفيير ‪ .‬ان‬ ‫وقاد عملية‬ ‫المستضعفين‬

‫تهدينم الدطو!ية ن!ثهم يكللون تد‪.‬‬ ‫هن خلال‬ ‫العالم حتى‬ ‫نفوس‬ ‫هانه العتيدة في‬ ‫زر‬

‫الحقيقة ودذلك‬ ‫حتتوا غايتهم وهدفهم نبم عزلى العالم غير الدطوليي ( الاهميين ) عن‬

‫العالم‪.‬‬ ‫ننوذهم وهيملتهم على‬ ‫يتمكنون هن بسط‬

‫الاوهام لعتولى الناس تجعلى‬ ‫وصناعة‬ ‫غير ساحتها‬ ‫إن نم! التضية الى اساحإت‬

‫العم!‬ ‫الى جمود‬ ‫الفرب وتبناها علماؤه عملأ هضللأ وتؤدي‬ ‫هنه الاسعاليب التي سات‬

‫هذه النظرة الى الايمان بالماليية‬ ‫وتؤدي‬ ‫الانسايخة‬ ‫وتبلد الحمى وتندكمى بها تطلعات‬

‫أن ينمممر‬ ‫ا ان الة خرانة ثم يحاول‬ ‫وان فرويد عند!ما يفترض‬ ‫والتسليم بنتانج هحتوهة‬

‫إلمناتضة‬ ‫او‬ ‫النؤيل!‬ ‫للحجج‬ ‫ن!كر‬ ‫اي‬ ‫ل!رلي‬ ‫بهنه الخرانة وهو لا‬ ‫ايمان الناسى‬ ‫سبب‬

‫( ء!‬ ‫فنبى كتابه ( أصلى الإنسان )‬ ‫‪.‬‬ ‫همنمابهأ لفذا‬ ‫ويدهج دارون نهجآ‬ ‫ال!ه‬ ‫لوجود‬

‫على‬ ‫يتصرحديئه‬ ‫بلى‬ ‫جو!‬ ‫‪-‬‬ ‫الة او‬ ‫هسألة‬ ‫نراه لا يناتمنى‬ ‫)‬ ‫مةول ‪!45،‬صك!"‬

‫هن!ه المعتقدات‬ ‫يمكق نيها مور‬ ‫التبم‬ ‫ثم يرجم بالغيب الطريتة‬ ‫الايمان بالة ولا!لود‬

‫إذا‬ ‫وهنطتية‬ ‫طبيعية‬ ‫اجراءات‬ ‫العهد ) وهنه‬ ‫هتتادهة‬ ‫اثتافة‬ ‫نتيجة‬ ‫بوصنها‬

‫أساس‬ ‫على‬ ‫السلوك‬ ‫المادة "(‪ 0120‬إن تنسير‬ ‫حتيتة‬ ‫الا ني‬ ‫ان!قضدا أن لا حتيتة‬

‫‪.911‬‬ ‫التحيد‪ /‬ص‬ ‫سيجموثد‪ /‬هوسى‬ ‫فرويدلم‬ ‫(‪0118‬‬

‫هكاثة الاله‬ ‫لياثة الابن اثحطت‬ ‫المسيحمة‬ ‫لماثة الاب ثفت‬ ‫لقد كالت المطيه‬ ‫‪:‬‬ ‫يقولى‬ ‫اذ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪91 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪122‬‬ ‫ص‬ ‫التحمدلم‬ ‫الثالية ‪ ،‬الطر هيمس‬ ‫المرتبة‬ ‫التدهم الاله الاب الى‬

‫الجدهد ترجمة د‪ .‬كمالى‬ ‫في هدطو‪:‬‬ ‫العلم‬ ‫ستالسى‪/‬‬ ‫ب‬ ‫‪ /‬رولر ج‪ .‬جدج‬ ‫أضى‬ ‫‪012 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪135‬‬ ‫الجديدلم ص‬ ‫لم‬ ‫الخلا!لي‬

‫‪-185-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لأن‬ ‫للخبرة المتراكمة فبم اللاشمعور ليمى تندمعيرأ(‪ )21‬لانما !ف‬ ‫استرجاع‬ ‫عملية‬

‫( كمى)‬ ‫يدنكر‬ ‫هذا الصدد‬ ‫‪..‬وفبم‬ ‫مادي‬ ‫غر‬ ‫شيء‬ ‫المننعور‬ ‫وهذا‬ ‫بالمنمعور‬ ‫السلوك يرتبط‬

‫بالتجربة الثاتجه اثني بالتنكير والارادة‬ ‫" تعلمت‬ ‫‪:‬‬ ‫التفكير فيتولى‬ ‫الجديل!ة عن‬ ‫النطؤ‬

‫علميأ‬ ‫تندمعيرأ‬ ‫أن أنسر‬ ‫بأفعالبم اذا يئمنت ذلك وليدس فبم وسعي‬ ‫ان اتحكم‬ ‫أستطع‬

‫عليم‬ ‫لكو‬ ‫هذا العجز ياقي هصداتأ‬ ‫طكن‬ ‫‪.‬‬ ‫يؤبىي الى الفعلى‬ ‫التنكير أ‬ ‫يستطمع‬ ‫كيف‬

‫التفكير الى‬ ‫ي‬ ‫يزلي‬ ‫حين‬ ‫‪.‬‬ ‫للقاية‬ ‫الراهن بداشب‬ ‫وضعها‬ ‫الفل!ياء والنممعيولجيا في‬

‫فبم الاعصاب الى انتراض أن تنكيري يغير‬ ‫كعالم هتخصص‬ ‫الفعل أجدني هضطرأ‬

‫توجمر في‬ ‫التي‬ ‫العصبي‬ ‫النشاط‬ ‫اثماط‬ ‫تماهأ‬ ‫نهمبم‬ ‫على‬ ‫تستعصبم‬ ‫بطريتة‬

‫ساند!ة ني‬ ‫الانكار التي كانت‬ ‫تد نتفى‬ ‫ان إلعلم الحد!ث‬ ‫!ماغبم "ا‪ 122‬وهكذا نجد‬

‫كل‬ ‫ف!‬ ‫للجود‬ ‫والحكمة‬ ‫الغائية‬ ‫الزهان أو ثلاثة ‪ .‬ان‬ ‫ولترنين هن‬ ‫التون الماضبم‬

‫وها وراء‬ ‫والن!وق والاخلاق والاحلام والراص والسحر‬ ‫والجمالى والاحساس‬ ‫علاهر؟‬

‫العتلى هن تناعات‬ ‫) والدين وها ينرضه‬ ‫بعد ا الدكدهاثي‬ ‫عن‬ ‫والاحساس‬ ‫(‪)23‬‬ ‫الطبيعة‬

‫الى‬ ‫يد!فع‬ ‫الؤجية بين انواع الحياة المخطنة كل هذا‬ ‫العلاتة‬ ‫جود‬ ‫هنطتية هي‬

‫وعظمته‪.‬‬ ‫الايمان بقد‪،‬ة الخالق‬

‫الواتعة التأهـخية الاستمفعهاد‬ ‫الترأ نبم عرض‬ ‫الكلام عن هنهجية‬ ‫لتد اضطزنا‬

‫التأريخبم وتد رأينا انه هن المنيد‬ ‫ني هتابعة الحدث‬ ‫بأراء النين ل!بعوا هداهج أخري‬

‫دارس‬ ‫تبلى‬ ‫المذاهب لتحيد أهمية الترأ و!راسته هن‬ ‫على ضه‬ ‫الضؤ‬ ‫ان نسلط‬

‫النصوص‬ ‫يعتمد كليأ على‬ ‫التأرحم!‬ ‫ينسر‬ ‫هن أجلى لكاهلى المعرنة ولناء منهج‬ ‫الطر‪5‬‬

‫الترإفي‬ ‫النص‬ ‫ن!جمد التعاهلى هباينمرة مع‬ ‫ان‬ ‫‪ ،‬ولابد‬ ‫الصحيحة‬ ‫الترإنية والإحا!يث‬

‫هن هفاهيم‬ ‫والدث!رعية ونبذ ها تعلق بالنصوض‬ ‫اللغوية‬ ‫ق!إعد فهم النصيص‬ ‫ضمق‬

‫بصبنة العصر الذي‬ ‫وتصورات بنيت أساسأ على الاسرانيليات وثتافات اصطبغت‬

‫نبم هجالات‬ ‫وهن المعليم ان التطور الذي حصلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الترإن!‬ ‫أنرز نلك النهم هن النص‬

‫عن النهم الذي !ونجت فيه أراء‬ ‫نهمأ جديدأ يختلف‬ ‫العليم والتتافة أل!ع لتارىء النص‬

‫لهذا اسص‪.‬‬ ‫الكم!ب كله هكرس‬ ‫لم‬ ‫بط!‬ ‫طبمته‬ ‫الفكر‬ ‫ا ؟‪ ) 2‬الطر جعفرلم د‪ .‬ث!ي ‪/‬‬

‫‪.93‬‬ ‫كل مدطو‪ :‬الجد* ص‬ ‫العلم‬ ‫!مؤ ‪/‬‬ ‫لم‬ ‫( ‪ 1 22‬ا!هى‬

‫التو‪. 8‬الكاملة التي !ملكها البدر‬ ‫كل‬ ‫الخنهة لراسة‬ ‫كالق الالسان روا‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الطر طصن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪23 1‬‬

‫الالمعاثد"‬ ‫‪8‬‬ ‫الح!ا‬ ‫عطة‬ ‫!‬ ‫الكم!ب‬ ‫‪.‬‬ ‫ترجمة ساهي خضبة‬ ‫لم‬ ‫ا!اضر‬ ‫الى ما دراء‬ ‫للمعولى‬

‫طلك لبز المالهة‪.‬‬ ‫بها‬ ‫الا!ان‬ ‫الرت‬ ‫الى ا!‬

‫‪- 186 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫الترأفي لنهم التأرح! لابد ان نقرر أيضأ‬ ‫ندكتى أل!ص‬ ‫وثحن‬ ‫‪.‬‬ ‫التدامى‬ ‫المنسرين‬

‫ولكق‬ ‫المتلسمة التوراة والاثجيلى‬ ‫الكتب‬ ‫ولا سيما‬ ‫الاخرى‬ ‫المصا!ر‬ ‫الاسلام لا يلفي‬

‫الضوء‬ ‫لتسليط‬ ‫بهذه المصا!ر‬ ‫‪ ،‬ونحاولى ان نسشين‬ ‫يتعاهلى هعها بحن!ر وتمحيص‬

‫!ه‬ ‫ورلننلى‬ ‫الترأن ا!ريم‬ ‫الذي يعرضه‬ ‫التأريخبم‬ ‫المداخلات التي لاحمبمى الحث‬ ‫على‬

‫السلوهات التي تممينها هذه المصادر غير هتعارضة هع‬ ‫المداخلات على ان لكون ضه‬

‫ثسلم بان التوواة‬ ‫ل!‬ ‫ولذلك ن!ننا‬ ‫‪.‬‬ ‫مع العم! والعلم‬ ‫الهلف الترأفي وغير هتتامة‬ ‫جير‬

‫وللتت هعلوهاتها هنها ان القرأن‬ ‫السابتة !رينها‬ ‫وتأئربئ كليأ بالحضارات‬ ‫تد أخنت‬

‫يحكم بها النبيون وتد اعتربئ الترأن الكريم ضمنأ‬ ‫وينور‬ ‫فيها هدى‬ ‫التوراة‬ ‫ال!ريم كد ان‬

‫والإنجيلى مدكل‬ ‫التوراة‬ ‫غير‬ ‫التي سعبتته وقد دفر الترأن الكريم صحنآ‬ ‫بألكتب المتدسة‬

‫‪ ،‬هنذ عهد إبراهيم ( عليه‬ ‫ايراهم وموشا‬ ‫!صحف‬ ‫يلاولى‬ ‫أ ان طا لفي !حف‪!.‬‬

‫بة وأنرلى الة صحنأ‬ ‫والكد‪3‬‬ ‫الحضارة‬ ‫هظاهر‬ ‫الارض‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫السلام ا إذ طهربئ‬

‫شكلت‬ ‫) ك‬ ‫ثينا ثاود زثولا‬ ‫بقوة ) و(‬ ‫يعيى !ذي‬ ‫!ا !ا‬ ‫وكنلك توله تباد‬

‫علاتاتها هح السماء هن خلالى الأنبياء‬ ‫للانساثية فبم‬ ‫الإساس‬ ‫هنه الكتب والصحف‬

‫أثناء تلرين شه‬ ‫ثتر بأن تنا!لأ تد حصلى‬ ‫وكنلك نحن‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتب‬ ‫علدطم شه‬ ‫أنا‪.‬لت‬ ‫الندون‬

‫الكتب همكنة‬ ‫المعاصمرة لتدعوين هذه‬ ‫احتمالية التأثر بالحضارات‬ ‫الكتب هما جعلى‬

‫) الذي بلفها و‬
‫ا‬ ‫هحمد ( !‬ ‫النببم‬ ‫بعد وفاة‬ ‫وبخاصة ان تدرش هذه الكتب تد حصلى‬

‫لأهواء‬ ‫الاهر الذي جعلى عملية التدوين تخضع‬ ‫السنين‬ ‫بملات‬ ‫الارض‬ ‫بعد غيابه عن‬

‫ولكن هذا لا يعنبم عندها‬ ‫‪.‬‬ ‫لإزهت عملية تدرين هنه الكتب‬ ‫‪.‬خاصة‬ ‫طريف‬ ‫ينعخصية‬

‫ان يجدها‬ ‫أي حا!ثة تاهـلخية ي!ن‬ ‫أو‬ ‫عن أدم وأيوب‬ ‫او‬ ‫نوء‬ ‫عق طونان‬ ‫التوراة‬ ‫تتحدث‬

‫أو‬ ‫البابلدور أو الكنعانيين‬ ‫هن‬ ‫المعلومات‬ ‫هنه‬ ‫تد أخنت‬ ‫التوراة‬ ‫ان‬ ‫‪،‬‬ ‫نبم الرتم الطينية‬

‫المعلوهات بون‬ ‫لنا تطابق‬ ‫ياجمد‬ ‫هن اتجاه أخر اذ‬ ‫ندطر الى التضعية‬ ‫ونحن‬ ‫‪.‬‬ ‫النراعنة‬

‫حتيتيأ‬ ‫اصلأ‬ ‫الحا!ئة‬ ‫لهذه‬ ‫الرواية الترأنية بأن‬ ‫الرتم الطد!نية والرواية التوراتية مع‬

‫التناصيلى التبم‬ ‫وتترك‬ ‫الحدث‬ ‫جوهر‬ ‫يمكل‬ ‫بتارحم! حتيتبم‬ ‫التسمك‬ ‫يتيح للباحث‬

‫هفه‬ ‫تدرين‬ ‫البمنعرنبم عصر‬ ‫والتوراتيه والتبم افرزتها عتولى‬ ‫لكبمممت رواية الرتم الطينية‬

‫التناصيلى ونتابح الرواية الترأنية‬ ‫شه‬ ‫الترأفي لنأخذ‬ ‫ونلجأ الى النص‬ ‫النصيص‬

‫نبى الموتح النعالى‬ ‫التاهـلخ‬ ‫ولفلك يوضع‬ ‫‪.‬‬ ‫هن البشر‬ ‫هلها تجربة هن سبتنا‬ ‫ونسدكهم‬

‫النرضميات‬ ‫الي‬ ‫اللجوء‬ ‫درن‬ ‫هن‬ ‫وهستتبله‬ ‫الانسان‬ ‫حاضبر‬ ‫والايجاببم لخدمة‬

‫وتيإسط بالعليم الطبيعية والنظريات‬ ‫التأرحم!‬ ‫عن امحان اعاد‪،‬‬ ‫والنطريات التي تتحث‬

‫‪-‬‬ ‫‪187 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لكرار الواتعة التأريخية ولين وللك أراء وأراء(‪)24‬‬ ‫لها التي توكد استحالة‬ ‫المعارضة‬

‫هنه‬ ‫لدراء ونثبت‬ ‫السابق‬ ‫خلالى استعراضنا‬ ‫الترأن هن‬ ‫هنهجية‬ ‫ولابد أن ن!د‬

‫النتاط اي!تية‪:‬‬ ‫المنهجية ضمن‬

‫الترأن الكريم ارتباط وجوبر بالخالق الذي‬ ‫تارلجية يعرضها‬ ‫ارتباط كل واشة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫من‬ ‫ير أنفسم * !ي ‪،‬ب‬ ‫ولا‬ ‫أع!اب من هصععة !ي *رض‬ ‫ما‬ ‫أجدها أ‬
‫تفر!وا‬ ‫ولا‬ ‫علي ط !حم‬ ‫لا !ماسعوا‬ ‫ي!يعر‪ .‬مي‬ ‫لنه‬ ‫ان للك ع!‬ ‫ان نبرأها‬ ‫لعل‬

‫يح! كل مفع!‪! .‬غور‪.125(،‬‬ ‫لا‬ ‫والة‬ ‫*‬ ‫يما‬

‫قد‬ ‫ث‬ ‫فعل!‬ ‫بالموجد اهنبى أن كل‬ ‫وا!ود‬ ‫بالئخدبث‬ ‫ا!دث‬ ‫إن رلط‬

‫الانسان ن!ن حتيتته‬ ‫ل!ايشر؟‬ ‫الذي‬ ‫النعلى‬ ‫الة حتى‬ ‫ارادة‬ ‫جاء هتوافتأ هع‬

‫تعني‬ ‫لا‬ ‫العقيدة‬ ‫) وضه‬ ‫لص‬ ‫القه‬ ‫ومن‬ ‫!ت‬ ‫اث!‬ ‫وما !يت‬ ‫بالته !ا‬ ‫هرتبطة‬

‫يوبد تلتأ نبم‬ ‫الائمعور‬ ‫هذا‬ ‫ولكن وجود‬ ‫لاراليته الخاصة‬ ‫الانسان حريته‬ ‫سلب‬

‫واستجماع‬ ‫وهذا الق! يدنعه نحو هباشرة السبب‬ ‫ننمى الاثسان تبلى الحدث‬

‫الدوري فبم وصنه‬ ‫كاهلى الطاقة فيتولد الإيداع وتد أبدع الدكتور عبدالعزس‬

‫" وهن‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫المكبم للتفيير صكند طهور الاسلام حين‬ ‫ملامحمة المجتمع‬ ‫لأسباب‬

‫المستترة هكل‬ ‫المجتمعات‬ ‫ثانية ظهربئ بوا!رهكق اجتماعبم فبم بنض‬ ‫ثاحط‬

‫هكة بحكم‬ ‫وعرفت‬ ‫‪.‬‬ ‫هكة نتيجة التحول هن اتتصاد بدهـي الى اتتصاد تجاري‬

‫التلق لا نبى‬ ‫الوعي‬ ‫ونبم هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫أ‬ ‫في‬ ‫التلق والتنبه‬ ‫وفعالياتها‬ ‫مركزها‬

‫لكمن بوا!ر الحيوية "(‪ )26‬وهذا التلق ليدس‬ ‫البعض‬ ‫الجزورة كما ظن‬ ‫جناف‬

‫بدا!ة الابداع نذاك‬ ‫علاهة على‬ ‫زوالى‬ ‫عنه دلوررانت جعلى‬ ‫المكق الذي تحدث‬

‫التفييروالاهلى‪.‬‬ ‫أفافى‬ ‫اطار اليأس وهذا تلق هنتوح باتجاه‬ ‫ضمن‬ ‫هكق هفموعبم‬

‫أن يفير او يكون سببأ نبم التفيير اها‬ ‫الطلم لا يمكن‬ ‫فالمكق الذي يتولد عن‬

‫الوعبم‬ ‫أساس‬ ‫الكبت والظلم وعلى‬ ‫يتوبد نبم أجواء بعيدة عن‬ ‫الذي‬ ‫ا!كع‬

‫وكدننك ان المنمعور‬ ‫‪.‬‬ ‫الحقيتة هو الذي يوصملى الى نتافي ايجابية‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬

‫الحدثه‬ ‫الذي يخلف‬ ‫المنمعور‬ ‫هـهخلته عنل!ما يكون هذا‬ ‫الح!ث‬ ‫الذي يصاحب‬

‫لم يكن تفاديه همكنأ عندما‬ ‫الانسان ‪ ،‬بأن ‪.‬ط حدث‬ ‫فبم ننس‬ ‫يمم! عتيده‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلببم‬ ‫سامر‬ ‫‪.‬ترجمة‬ ‫التاركي‬ ‫لم بديى‬ ‫كارلى‬ ‫‪/‬‬ ‫بير‬ ‫ال!و‬ ‫‪1‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪23 - 2 2‬‬ ‫الحدكد ‪/‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1 2 5 1‬‬

‫‪. .‬‬ ‫‪12- 11‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫العرببم‬ ‫ركاالاتتصادي‬ ‫الم!‬ ‫هي‬ ‫ضمة‬ ‫الديم لم د‪ .‬عبدالعر!لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪261‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫علي * ي!ستخدم هذا المنععور‬ ‫السلبية لهذا الحث‬ ‫الاثاز‬ ‫يتجاوز الانسان كل‬

‫الايمان‬ ‫!كتيدية‬ ‫ضه‬ ‫‪.‬‬ ‫الحلث‬ ‫الحياة قبلى حدث‬ ‫لتبرر المواتف السلبية ني‬

‫نبم رفىح التأر‪.3‬‬ ‫لكمن‬ ‫المسلمين‬ ‫عظ‬ ‫والشر‬ ‫بالتضاء‬

‫وان التنيير الذي‬ ‫المجتمح‬ ‫الترأنية تتبح حربة‬ ‫التأر‪ 5‬نبم النصوص‬ ‫‪ . -‬ان حركة‬ ‫‪2‬‬

‫اليى‬ ‫وتحويله‬ ‫الترأن الكريم هدفأ للنبوات والأنبياء هو تفيير المجتمع‬ ‫‪.‬يضعه‬

‫الكريم التي‬ ‫ولذلك لم نجد نبم نصوصآلترإن‬ ‫‪،‬‬ ‫هح نبوة عصره‬ ‫يدسجم‬ ‫هجتمح‬

‫هبا!نعرأ لتفيير‬ ‫برناجآ‬ ‫الأنبياء نبم التفيير أنها وضعت‬ ‫لمحاولات‬ ‫تعرضت‬

‫على‬ ‫والنبي يتم‬ ‫النبي لانما كان الحوار بين السلطة‬ ‫التي تعاصر‬ ‫السلطة‬ ‫‪0‬‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫التغيير هن درن التعرض‬ ‫إحداث‬ ‫للنبي بالعملى على‬ ‫السماع‬ ‫أساس‬

‫هذا الاسلوب وان هآله‬ ‫الأنبياء خطورة‬ ‫واجهت‬ ‫التبم‬ ‫السلطة‬ ‫أسرقي هؤشسات‬

‫هن‬ ‫عليها بتبضة‬ ‫كاشا تحكم‬ ‫التبم‬ ‫نبم النهاية تفييرها وأزالتها هن هراكزها‬

‫المؤهنة أحد المعالم‬ ‫الهجرة مع الجماعة‬ ‫وتد شكت‬ ‫‪.‬‬ ‫ندهدأ الصراع‬ ‫‪.‬‬ ‫حديد‬

‫أهمية فبم حياة‬ ‫اكتسب‬ ‫لمسيرة الأنبياء وتد تابعنا الهجرة كحدث‬ ‫الاساسية‬

‫ألم ( عليه السلام )‬ ‫نبى عصر‬ ‫هلاحظتها‬ ‫الأنبياء وذكرنا إن الهجيزة يمكن‬

‫بالخروج هن الجنة اذ هدكت الهجرة العكسية بالفريب ان الهجرة كانت إحدى‬

‫التي‬ ‫وهن المعلوم ان الهجرات‬ ‫هعالم الحياة الانسانية تبل نمفعؤ الحضارات‬

‫الوضوح‬ ‫هن‬ ‫المثعام‬ ‫وأرض‬ ‫الراندين‬ ‫باتجاه وادي‬ ‫الجز!ة‬ ‫شبه‬ ‫هن‬ ‫خرجت‬ ‫‪.‬‬

‫نوح ( عليه‬ ‫نبى عصر‬ ‫الجرة‬ ‫الى إعادة وتثبيت ‪ .‬وكانت‬ ‫لا تحتاج‬ ‫بحيث‬

‫السنينة ‪ .‬أما فبم عصر‬ ‫ظهر‬ ‫المؤهنين على‬ ‫مح‬ ‫السلام ) تتمدكل بالخروج‬

‫وهعالمها الواضحة‬ ‫) ف!ن الهجرة قد تمدالت بابعالما‬ ‫الممملام‬ ‫إبراهيم ( عليه‬

‫ثموبهـانا براء‬ ‫تالوا‬ ‫اذ‬ ‫معه‬ ‫ابراهيم وفين‬ ‫ير‬ ‫اسوة !ععنة‬ ‫ا لد كلأيت مم‬

‫ويينكم العطوة والبنضاء‬ ‫بيننا‬ ‫لقه كفربخ بكم ويط‬ ‫درن‬ ‫من‬ ‫منكم ومما تعبدون‬

‫‪.)27(،‬‬ ‫و!يه‬ ‫بالفه‬ ‫تؤمنوا‬ ‫أب!آ !تى‬

‫لم !ا‪.‬‬ ‫سور‪ 6‬استحنة‬ ‫( ‪127‬‬

‫‪ 9-‬ة ‪-1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ابراهيم أ عليه السلام ا ‪:‬‬ ‫عصر‬

‫ثوم ( عليه‬ ‫( عليه السلام ) هرورأ بعصر‬ ‫هلذ عصر‪.‬ألم‬ ‫التأت‬ ‫ل!بعلا أحداث‬

‫هانه المم!بعة‬ ‫خلالى‬ ‫) وهن‬ ‫!كلد" السلام‬ ‫(‪-‬‬ ‫ابواهيم‬ ‫الإن علد‪-‬عصنر‬ ‫) وثتوتف‬ ‫السلام‬

‫لكزرهع هوم!ء‬ ‫لعلى أهم هلاهحها حدث‬ ‫هفه المسيرة التأريخية‬ ‫ت!نع!ت لديدا لطرة عن‬

‫تحد!ث عنها‬ ‫التبى‬ ‫) وهدنه الهجرة ليميمت هبم ننسها‬ ‫(الجرة‬ ‫نو‬ ‫الألبياء هذا الحدث‬

‫العربية الي‬ ‫الاتوام هن ثممبه الجز!ة‬ ‫برات‬ ‫!لتديم ولكموا عن‬ ‫ل!بعوا التأس‬ ‫النيون‬

‫الاتوام‬ ‫صرات‬ ‫وأطلتوا عليها‬ ‫)‬ ‫الهلالى الخصيب‬ ‫( أراضبى‬ ‫المجاورة‬ ‫المداطق‬

‫الكلعاندين‬ ‫وأرض‬ ‫وادمم! الراندين والن!‬ ‫حضارات‬ ‫جفور‬ ‫عن‬ ‫وتحدثوا‬ ‫الساهية‬

‫هئالت وعئربئ‬ ‫التبى‬ ‫الهجرة الد!دية‬ ‫أخر يمكن أن نسميها‬ ‫وهذه الهجرة هن ذ‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والشام‬

‫السلام )‬ ‫أدم ا علط‬ ‫د!لبم هرتبط بأهر السماء ويمكن ان ثرصدها!نبى عصر‬ ‫عن سلوك‬

‫لخطئنا عنها وتلنا ان العلماء هدهم اسملاهيو وهدهم‬ ‫التبى‬ ‫من الجنة‬ ‫هن خلالط خروجه‬

‫مكالها في‬ ‫الارض وحصروا‬ ‫أدم على‬ ‫جنة‬ ‫هولإء جميع! تالوا !‬ ‫او هستاثمرتو‬ ‫لاهوتيون‬

‫( بين أعالي النرات‬ ‫عدن‬ ‫دتي!‪ ،‬لمكان جنه‬ ‫فبم خديد‬ ‫خلاف‬ ‫الراندين وهم على‬ ‫وادي‬

‫دلمون‬ ‫عند التتاء دجلة والنرات ) وهدهم هن‪.‬تالى ان هدنه الجنة هي‬ ‫الدرافى‬ ‫الي جدوب‬

‫تالوا ان الغلببم المرببم‬ ‫نبم البحرين (أخ!ون‬ ‫وهكاثها‬ ‫عنها الرقم الطينية‬ ‫تتحلث‬ ‫التبم‬

‫ينمرها‬ ‫التبم‬ ‫الإراضبم‬ ‫الفرببى وكانت‬ ‫نحو الجنوب‬ ‫كان هنسحبآ‬ ‫هن الحتب‬ ‫نبم حقبة‬

‫البحرين‪.‬‬ ‫الي‬ ‫العرافى همتدة‬ ‫حد!ولي‬ ‫وكالت‬ ‫اراضبى يابسة‬ ‫الان‬ ‫الماء‬

‫التديمة‬ ‫العرافى‬ ‫ودن‬ ‫المنممالى‬ ‫الخليج العربي كان هتتدهأ نحو‬ ‫وتالى أخرو‪%‬ن‬

‫نرضميات‬ ‫لانه تافي على‬ ‫يمكن حسمه‬ ‫ل!‬ ‫وهذا الخلاف‬ ‫‪.‬‬ ‫سواحله‬ ‫وغيرها ‪،‬يانت على‬ ‫أور‬

‫أد!لة توية‪.‬‬ ‫الي‬ ‫لا تمممتئد‬ ‫وتوتعات‬

‫ألم ( عليه السلام ) تد استتر نبى مكة بعد خ!فىجه هن الجنة وتد‬ ‫وتحدثدا با‬

‫ثم‬ ‫‪.‬‬ ‫هكة‬ ‫الى ان الة أهر أدم بأن ييبم بيتأ لعبادة الة و!‬ ‫تائمير‬ ‫نبوية‬ ‫أحاديث‬ ‫خزجنا‬

‫كان‬ ‫التبم‬ ‫هن خلالى هممميرة السنينة‬ ‫نح‬ ‫أدم يمكننا رصد هذه ال!رة نبم عصر‬ ‫بد‬

‫روايات اسلاهية تقولى ان ثوع‬ ‫ورت‬ ‫عليها نوع ( عليه السلام ) وهن أهن هعه حيث‬

‫رحلته الى هكة‬ ‫ابراهيم ينمكت‬ ‫وفبم عصر‬ ‫‪.‬‬ ‫ودنن نبم هكة‬ ‫( عليه السلام ) تد مات‬

‫‪ 3‬باتجاه‬ ‫العرا‬ ‫الاولي هن‬ ‫أحد المعالم المهمة فبم الرواية الاسلاهية وان كاثت صرته‬

‫التبم‬ ‫هبم‬ ‫الأنبياء‬ ‫هوم!ء‬ ‫فبى حياة‬ ‫التبم حدثت‬ ‫الهجرة‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫نلمممطين‬ ‫ثم‬ ‫حران‬

‫‪-091-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ثم هاجروا من وادي‬ ‫العرافى‬ ‫الألبياء منأ‬ ‫لداثا احتمالى ان أصلى أقوام هلاء‬ ‫رنجحت‬

‫هذه‬ ‫التي ذكرناها ثم كاثت‬ ‫ونق المط ‪ 9‬والاسباب‬ ‫الرالدن الى ثمبه الجزورة على‬

‫المجموعة‬ ‫وخرجت‬ ‫‪.‬‬ ‫فيما بعد‬ ‫حدثت‬ ‫التبم‬ ‫للهجرابئ الطبيعية‬ ‫الإساس‬ ‫هي‬ ‫الجر‪6‬‬

‫ينمبه‬ ‫هن‬ ‫بدئمراا"‬ ‫هجموعات‬ ‫الأدبياء أدم ود!ع خرجت‬ ‫التي لكاثرت بد‬ ‫البدرا"‬

‫الليلى‬ ‫حون‬ ‫والمنمام‬ ‫الانهار فبم بلاد ها بون النهرين‬ ‫حولى أحواض‬ ‫مدت!ممرة‬ ‫الجر!ة‬

‫" العالم الالمالبم حيث‬ ‫" نو كريمر‬ ‫الط‬ ‫وهذا الذي زهبنا الهه يتن! مح ما ذهب‬

‫الناط عد!د!لأ‬ ‫‪ .‬ون!لك لجود‬ ‫الاولى‬ ‫الساهيين‬ ‫(بابلى) هو هوطن‬ ‫الي ان امم‬ ‫نمب‬

‫اللفات الممباهية‬ ‫تاثمقرك فيها !ثر‬ ‫ا حياتية ) أخري‬ ‫زراعهة وحيوية‬ ‫لمسميات‬

‫المنبردات اللنوية‬ ‫سراسة‬ ‫) نبم دطريته أسلوب‬ ‫المعرفىئة ‪ )2815‬وتد اتبع ( نو كريمر‬

‫هذا‬ ‫تولى كريمر‬ ‫تالى بمم!‬ ‫‪ .‬و قد‬ ‫‪ .‬والدباي!ت‬ ‫الحروالات‬ ‫اسماء‬ ‫ولا سيما‬ ‫وهتاردتها‬

‫الالمان الحاذتين في‬ ‫العلماء‬ ‫" ( هوملى ) وهو هن‬ ‫‪:‬‬ ‫) وكانلك‬ ‫وهو ( كودي‬ ‫عالى !ر‬

‫ثم عاد‬ ‫العرافى‬ ‫ينعمالى‬ ‫الساهيين هو‬ ‫ان هوطن‬ ‫اد‬ ‫الاللى‬ ‫فتد ذهب‬ ‫‪.‬‬ ‫اللنوية‬ ‫ا!راسات‬

‫هن‬ ‫هم نع‬ ‫اليضأ الي ان تدماء المصرصن‬ ‫فترر ان اهكم بابل هو الوطن الاصلى وذهب‬

‫الي‬ ‫رأيه الحضارة‬ ‫ثتلوا على‬ ‫الن!ين‬ ‫وهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الينمجرة التبم أثمرقي الئمرة الساهية‬ ‫لر‪3‬‬

‫اثتتادات الى هذه النظرية هلها ها ن!كره‬ ‫من البابلين "(‪ 912‬وتد وجهت‬ ‫هصرلطوها‬

‫لاجراء هوازلات‬ ‫كلمات‬ ‫تدثعاني‬ ‫ثتانح هقارثة‬ ‫بخلاء لظرية ههمة كهنه على‬ ‫با‬ ‫لولل!كه‬

‫‪ .‬ا!عذ هذا‬ ‫العرافى‬ ‫هن‬ ‫أخفوها‬ ‫الساهدين‬ ‫أن جمبح‬ ‫ثبوتأ تطعيأ‬ ‫بين الناط لم يثبت‬

‫اللظرية هن خلالى ان الظ‬ ‫!و‬ ‫وكن!لك اثتتت‬ ‫‪.‬‬ ‫رل! يخلو هن الخطأ‬ ‫العملى هجازفة‬

‫هقفرة‬ ‫هياه الي بواد‬ ‫ذات‬ ‫بهفه الدطرية !ستلحكبم تصورحد!بئ هجرات هن أرض خصبة‬

‫وهم! هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫حياة هلعمة زراعية بحياة بدوية خشنة‬ ‫وابدالى‬ ‫جرداء‬ ‫صحراوية‬ ‫وأراض‬

‫ذكربا نبم بداية‬ ‫أنلا‬ ‫‪ )03(،‬على‬ ‫واللظم الاجتماعية‬ ‫والمعتولى‬ ‫المنطق‬ ‫التصور اخالف‬

‫العرافى الي‬ ‫هن‬ ‫الأنبياء وأتواههم‬ ‫بموجبها‬ ‫التبم أنتم!‬ ‫الإسماسية‬ ‫ان الهجرة‬ ‫كلاهدا‬

‫وكذلك‬ ‫بمنعرية طبيعية‬ ‫دانية وليمى‪.‬لحإجة‬ ‫لإسباب‬ ‫انما كان استجابة‬ ‫ا!رب‬ ‫!ورة‬

‫الي الاصلى‬ ‫عئها لارجاعها‬ ‫التي لتحث‬ ‫الاختلانات اللفوية فان أصولى الجماعات‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬وإنتتادات كثيرة‬ ‫هعا‪.‬رضة‬ ‫ايضأ واجه‬ ‫ان هذا المصطلح‬ ‫الا‬ ‫به‬ ‫الساهبى غير هسفم‬

‫‪.922‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫ب‬ ‫لم‬ ‫الاسلام‬ ‫ثبلى‬ ‫لي" ه!له! المر‬ ‫د‪ .‬جوادلم ملصل‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫‪1281‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫لأ‬ ‫‪ 92 1‬اء المصدر الساب! دئصه ص‬

‫ثثمط‪.‬‬ ‫الساب!‬ ‫البص!ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪03 1‬‬

‫ا‪-1091-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عرلي على ( الاتوام‬ ‫هصطلح‬ ‫ا!ق‬ ‫فكرته نبم‬ ‫ذ‪.‬جواد علي وتخلى عن‬ ‫الاسمد‪3‬‬ ‫تراجع‬

‫تبانلى عرلية هدكل‬ ‫المثمعوب هي‬ ‫أن للك‬ ‫ولن أقصد‬ ‫أقصد‬ ‫الساهية ) وتال ‪" :‬لم‬

‫عليها اصطلاحأ‬ ‫ثتافية أصطلح‬ ‫نالسامية حد‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثمعوب والتبانلى العربية المعرونجة‬

‫فىبين المنهوبين فرق كبير "(‪ )36‬وتد‬ ‫‪،‬‬ ‫وروابط دموية‬ ‫ثتافية جنسية‬ ‫والعرفىية حة‬

‫التد!ماء هنهم فبم دور‬ ‫عربآ وعذ‬ ‫الساهيين‬ ‫الى جعلى‬ ‫عزة دروة‬ ‫الدكتور هحمد‬ ‫فمب‬

‫اكد انتماء النازحين‬ ‫حيث‬ ‫ثم انتتلوا الي درو العروبة الصريحة‬ ‫العروبة غير الصريحة‬

‫الحديث‬ ‫الاسم‬ ‫درن‬ ‫"العربي‬ ‫الجنمى‬ ‫الدمعنين الى‬ ‫*ف‬ ‫العرافى منذ‬ ‫الى‬

‫العرب وتطورت‬ ‫اينمتانهم الذين بقوا فبم جزس‬ ‫) ‪ ،‬لانهم اشتركوا هح‬ ‫( الساهيين‬

‫تخالف‬ ‫الرواية الاسلاهية‬ ‫غيران‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)32‬‬ ‫الى العروبة الصريحة‬ ‫عر!بتهم غير الصريحة‬

‫ابي‬ ‫نبوي ينعريف هن حديث‬ ‫الاسلوب والدتيجة نتد ن!كرحديث‬ ‫نجيى‬ ‫اليه هولاء‬ ‫ها نمب‬

‫والمرشين تال فيه‬ ‫الانبياء‬ ‫نكر فيه‬ ‫ابق حيان ني صجه‬ ‫ل!ويه‬ ‫ذر وهو حديث طول‬

‫فر ‪ 133(،‬وقد استبعلت‬ ‫ابا‬ ‫وينععيب ونبيك يا‬ ‫وصالح‬ ‫‪،‬‬ ‫هود‬ ‫‪:‬‬ ‫هن العرب‬ ‫" هدهم أرت‬

‫العروبة في‬ ‫أخر حصرت‬ ‫وأنبياء بني اسرانيلى بمعنى‬ ‫الرواية إبراهيم لاسماعيلى‬ ‫ضه‬

‫يتدمع‬ ‫وتصيد‬ ‫طبيعي‬ ‫أهر‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب والفت اعتبار الساهلب هن العربيه‬ ‫جز!ة‬ ‫أرض‬

‫هذه الدئععوب هن أب واحد هو سام بن‬ ‫واخدار‬ ‫بالواقعية والعلمية لأن اعتماد الجنس‬

‫الباحئين أجه‬ ‫على عتولى كثير هن‬ ‫وراء وهم سيطر‬ ‫لوع إغرافى فبى الخيالى وسعبن‬

‫إنسافي وأبعدها عن‬ ‫العر!ية وأعطاها هعنى‬ ‫نبوي استوعب‬ ‫الدطود ونبى حايث‬

‫لكلم العربية نهو عرببم ! ولنلك‬ ‫‪* :‬هن‬ ‫العرتبم المعصبي ‪ .‬فنبم الحديث‬ ‫المعنى‬

‫ان اللغة‬ ‫العروبة الى حالة لكتيممب بالتناعلى والتعايمنى وتد كد!ط فيما سبق‬ ‫تحولت‬

‫ولذلك‬ ‫الخبرات‬ ‫لنمكل المعلوهات واكتساب‬ ‫وسيلة‬ ‫التناعلى وأتوى‬ ‫ارتى حالات‬ ‫هي‬

‫العربية نهو‬ ‫لكم‬ ‫" انما العربية اللسان فمن‬ ‫الحتيتة‬ ‫المرويات هنه‬ ‫بعض‬ ‫!دت‬

‫ضعف‬ ‫أ!رفي‬ ‫وتد‬ ‫الباحثين أن يجد بديلأ لهنه المصطلحات‬ ‫وتد حاولى بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫عرببم "‬

‫" الجزسن"‬ ‫التضية فأطلق هصطلح‬ ‫الي أدلة توية تحممم‬ ‫الاواء السابقة رانتتاوها‬

‫الى الهلال‬ ‫هنها‬ ‫الاولى وهاجروا‬ ‫هوط!هم‬ ‫العرب‬ ‫جز!ة‬ ‫الاتوام الندون كاثت‬ ‫وهم‬

‫‪. 8‬‬ ‫جواد‪ /‬هلصلى في م!رء العر ‪ /‬ب ‪ 1‬ص‬ ‫علي لم د‪.‬‬ ‫أ ؟‪13‬‬

‫في ا!رافى تبل العر!بة‬ ‫!مأثربا‬ ‫البدمى العرببم ططتها‬ ‫م!دكامجات‬ ‫لم‬ ‫عو‪8‬‬ ‫هحمد‬ ‫لم‬ ‫لر!‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪32 1‬‬

‫ب ‪ 2‬ص ‪.6‬‬ ‫لم‬ ‫الصرسة‬

‫‪.49‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبياه‪/‬‬ ‫‪ /‬قصى‬ ‫اللدات‬ ‫ابن كث!لم ابو‬ ‫‪1331‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ووادي الراندين(‪.134‬‬ ‫الخصيب‬
‫"لأس!هية بانها‬ ‫الرواية‬ ‫حممب‬ ‫نعود الى تحديد جز!ة العرب التي تحدت‬ ‫ولكنا‬

‫في عهد سابق‬ ‫هن الجز!ة‬ ‫أين هوتع الإتوام الذين خرجوا‬ ‫نسال‬ ‫‪.‬‬ ‫ههد العر!بة وأصطها‬

‫‪ :‬الأولى‬ ‫الى تسمين‬ ‫ألعرب‬ ‫نعلم ان الاسلاهيين يقسمو‬ ‫؟ وثحن‬ ‫الصر!حة‬ ‫للعروبة‬

‫هن!ولد‬ ‫وهم‬ ‫المستعربة‬ ‫الباندة والثافي العرب‬ ‫العرب‬ ‫" العرب ‪.‬العارلة مضمنهم‬

‫ب!لعريه‬ ‫لكم‬ ‫أللى من‬ ‫السلام )‬ ‫( عليه‬ ‫اسماعيل‬ ‫إبراهيم وكان‬ ‫بن‬ ‫اسماعيلى‬

‫أمه هاجر‬ ‫الذين نزبوا عند‬ ‫جرهم‬ ‫كلام العرب هن‬ ‫البلينة وكان تد أخذ‬ ‫النصيحة‬

‫وتد‬ ‫أو جنس‬ ‫لا تتوتنا عند عرق‬ ‫هفتسبة‬ ‫همتد!ة حية‬ ‫بالحرم "(‪ )03‬فالعرفىية حالة‬

‫انبياعه ارتباطأ عميتأ هنذ الغطوات‬ ‫ارتضاه الة للبمن!روأرسلى‬ ‫بالدين الذي‬ ‫ارتبطت‬

‫عيرهـا‪.‬لارض‪.‬‬ ‫الواعبم‬ ‫لم!هـلخ الانسان‬ ‫الاولي‬

‫هن لكلم بالعريية وزعم‬ ‫اولى‬ ‫أ عليه السلام ا‬ ‫موند‬ ‫ا‬ ‫هـلتالى‬ ‫وتد نكر‪.‬ابن كثير "‬

‫‪،‬وتيلى أدم‬ ‫لكلم بها نوع‬ ‫أرلى هن‬ ‫‪:‬‬ ‫وتالى غير؟‬ ‫‪.‬‬ ‫لكلم بها‬ ‫الط أباه أولى هن‬ ‫ابن هلبه‬ ‫وهب‬

‫الترأن الكريم‬ ‫لتد أطلق‬ ‫‪.‬‬ ‫التبولى‬ ‫الي‬ ‫ا الاترب‬ ‫الا!نمبه‬ ‫الايشبه "(‪ )36‬يعنبم أ وهو‬ ‫وهو‬

‫هح الرسالات‬ ‫تتناعلى‬ ‫التي كانت‬ ‫الامة‬ ‫‪.‬تخدكف عن التسميات السابقة على‬ ‫شية‬

‫( !كليه السلام ) تبلو بئ هنه‬ ‫إبرابيم‬ ‫هنذ عصر‬ ‫‪.‬‬ ‫هنه الاهة هبم ( الاهة الاسلاهية ا‬

‫كل الدهاء‬ ‫الاهة‬ ‫وقد دخلى هنه‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫( !‬ ‫رسالة النبي صمد‬ ‫لإستتبالى‬ ‫وفئأت‬ ‫الإهة‬

‫العرب والهلالى‬ ‫( جز!ة‬ ‫هنه الارض‬ ‫التي كانت تعيدش على‬ ‫التي كانت تاثمكل الشعوب‬

‫الحتيتة نبى أيات‬ ‫ضه‬ ‫الكريم‬ ‫ا!رأن‬ ‫نصيص‬ ‫) وتد حدت‬ ‫النيلى‬ ‫ووادي‬ ‫الخصيب‬

‫حنينآ معلمآ وما‬ ‫نصرانيآ ومن‬ ‫ول!‬ ‫!ا ما كان ابراهي! !ديأ‬ ‫‪:‬‬ ‫عديدة هنها ترله تعالى‬

‫ولى‬ ‫و*‬ ‫أننوا‬ ‫النبي والنين‬ ‫بيعو؟ وطا‬ ‫نين‬ ‫*ابيم‬ ‫النال!‬ ‫لولى‬ ‫مق المضرجمين ؟ان‬ ‫!ن‬

‫سحم‬ ‫ه !‬ ‫أبيكم ابراهيم‬ ‫سورة ألمبم أ مثه‬ ‫أية نبم‬ ‫المؤبنيق ‪*(،‬ا وفي جزء هن هن‬

‫ليكون الرسعول ثعهي!آ عليكم ومحونوا‪/‬ثعهطء على‬ ‫طا‬ ‫و!ي‬ ‫ق!‬ ‫المسلمين من‬

‫!نكر‬ ‫‪ 6‬حيت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪- 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التوراة‬ ‫الى‬ ‫هن الواح سمر‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬هاضلى عبدالواحد‬ ‫لم‬ ‫اث!ر علي‬ ‫)‬ ‫‪34 1‬‬

‫التسمية كبدول عن المعامض‪.‬‬ ‫ت‬ ‫صعاهي سميد الاحمد !يدرن ا!ح‬ ‫باتر ور‪.‬‬ ‫طه‬ ‫ان د‪.‬‬

‫اقسام ا لأا‬ ‫البمض مر‬ ‫و!بعلهم‬ ‫‪59‬‬ ‫لم‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاثب!اه‬ ‫ثصص‬ ‫لم‬ ‫اللداه‬ ‫ابو‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن "كث!‬ ‫‪! 35 1‬‬

‫المصتمربة مى‬ ‫‪ ، 3‬المر‬ ‫احد‪8.1‬‬ ‫هن طبتة‬ ‫العارية ‪.‬ح!هما‬ ‫ا ‪ ) 2‬العد‬ ‫إلباثل!‬ ‫المر‬

‫‪.49‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫‪/‬م ‪.‬صى‬ ‫الالبما‬ ‫قصص‬ ‫الفداه لم‬ ‫ابن كئ!لم ابو‬ ‫‪136 1‬‬

‫‪.68-67 /‬‬ ‫همران‬ ‫"‬ ‫س!‬ ‫‪1371‬‬

‫ا!رافى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬فى‬ ‫الأثب!آ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫على أساس‬ ‫الرافدين‬ ‫ظهور الحضارات ني وادى‬ ‫تنمممير‬ ‫يحاولو‬ ‫)‪ )381‬إن الذين‬ ‫ينس‬

‫الفاء الدين و!ور الأدبياء كما يقولى الدكتور‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫الساهية لدنون استدل!‪-‬اتهم‬

‫ئحو بابلى‬ ‫سماهية اتجه!‬ ‫‪ ،‬اتدم هجرة‬ ‫‪:‬‬ ‫هبم كم!به ل!رحغ اللفات الساهية‬ ‫ويلندسو‬

‫نبى بقعة النرات كان لها‬ ‫تلك الجمو‪ 3‬هلكأ ضيمأ‬ ‫كانت هن ثاحية الجزيرة وتد أسست‬

‫قولى‬ ‫لنمتى ‪ 1913،‬وكذلك يدم! لنا احمد سوسة‬ ‫وافر ني عصور‬ ‫هن الحولى وال!لى حط‬

‫ينمو الالسان ثمعديدآ‬ ‫الساهبم وهرباه جزيرة العرب حيث‬ ‫دلوررالت " ان ههد الجنمى‬

‫البأسى‬ ‫هتتابعة هن خلان! أتوياء شديدي‬ ‫نبم الهجرات‬ ‫هوجة‬ ‫اثر‬ ‫هوجة‬ ‫تدضظ‬ ‫‪.‬‬ ‫عنينأ‬

‫لا لكفمطم نكان لابد ان ينتحوا‬ ‫والوأحات‬ ‫الصحراء‬ ‫جدو‬ ‫الط‬ ‫‪.‬بعد‬ ‫لا يهابو ألردى‬

‫وأها هن بقبم نبم بلادهم نتد اوجدوا‬ ‫‪.‬‬ ‫يعولهم ويتيم ب!يوانهم‬ ‫هكانآ خصبأ‬ ‫بممواعدم‬

‫الابوية "(‪.18.‬‬ ‫وأئائمأوا الاسرة‬ ‫البدو‬ ‫المرب‬ ‫حضارة‬

‫في الاهة‬ ‫وهذه التنسيرات كلها تمممتبحد الدين والأنبياء والر‪ 3‬الذي كان يسري‬

‫الى القولى " وتأييدأ لهئه النظرية‬ ‫الدكتور سوسة‬ ‫ثم يخلص‬ ‫‪.‬‬ ‫التي تمممتجيب للرسالة‬

‫العلماء اليوم يؤيد!ون النظرية القانلة‬ ‫" ان معطم‬ ‫‪-‬وجبور‬ ‫وجرجبم‬ ‫يتولى الدكاترة جين‬

‫الترأن الكريم بأده‬ ‫نوممد ها !ده‬ ‫ونحن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1،،‬؟‪15‬‬ ‫النمماهبم‬ ‫الجنمى‬ ‫هيم ههد‬ ‫ان بلاد العرب‬

‫ان العرافى كان‬ ‫وناجمد كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫وهمأ‬ ‫انما يتابعون‬ ‫الممناهية‬ ‫وان الذير ‪/‬ط!بعون‬ ‫ا‬ ‫لا ساهية‬

‫التبم أندثمنت الاهة الاولى التي‬ ‫أرضه‬ ‫هع الرسالات وعلى‬ ‫الاهة التي تفاعلت‬ ‫ههد‬

‫وتطور‬ ‫العمران‬ ‫أبو الأنبياء ) نان‬ ‫ا‬ ‫الثافي لابراهيم‬ ‫أبو البشرية‬ ‫الأثبياء ( نوع‬ ‫انجبت‬

‫والرسالإت وضح‬ ‫انبثاق هن فراغ ولكن ارتباط الانسان بالوحي‬ ‫الحياة لم يأت نتيجة‬

‫واذا كان اللطولي‬ ‫‪.‬‬ ‫التطور البدئمري بمجالإته المادية والروجية‬ ‫خطا‬ ‫هذا الإنسان على‬

‫عنه‬ ‫تاهـلخهم المزيف الذي يتولو‬ ‫يعلمون ناشمنتهم ئقانة ين!ثمرولها بين اللاس عن‬

‫الإلف الرابعة تبل‬ ‫من بلاد الراندين ني حدوب‬ ‫ان الاثمعب المطوليي نرع الى نلسطين‬

‫ارلعة* *ف‬ ‫يتجاوز‬ ‫أنذاك‬ ‫عددهم‬ ‫يكن‬ ‫الخليلى ولم‬ ‫إبراهيم‬ ‫الميلاد بتيادة‬

‫بأن الاهة‬ ‫الترأن والتار‪ 5‬والحق‬ ‫ها !ده‬ ‫لابد ان نعفم الناس‬ ‫"(‪ 142‬فدحن‬ ‫لنمخص‬

‫‪.78‬‬ ‫لم‬ ‫سور‪ 6‬ا!ح‬ ‫‪1381‬‬

‫‪.258‬‬ ‫ص‬ ‫إلم!له!لم‬ ‫د‪ .‬احمدلم هنصلى العرب المود في‬ ‫لم‬ ‫سوسة‬ ‫( ‪913‬‬

‫‪.258‬‬ ‫د‪ .‬احمدلم منصلى العرب اليود ني الم!د ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫سيمعة‬ ‫( ‪) 04‬‬

‫‪.026‬‬ ‫ركام ص‬ ‫الم!‬ ‫د‪ .‬احمدلم ملصلى العرب الموب في‬ ‫لم‬ ‫سيمعة‬ ‫‪141 1‬‬

‫لبم‬ ‫عق سيلت‬ ‫الكلام‬ ‫‪ 9 4‬هذا‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫العرب اليود ني التال!‬ ‫هنصلى‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬احمد‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬سوسة‬ ‫‪42 1‬‬

‫‪--‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اهام‬ ‫العرب لكبم تهبىء الطرر‬ ‫وجزيرة‬ ‫العرافى الى فلسطين‬ ‫هن‬ ‫المدملمة هاجرت‬

‫بتيادة الدببى هحص!‬ ‫العرب‬ ‫جزرة‬ ‫الانبثاتة الكبرى للاهة الاسلاهية العربية من‬

‫العنكبوت التي‬ ‫خيط‬ ‫لسميها‬ ‫التبم‬ ‫العقيد!ة‬ ‫ولدثون‬ ‫يصرحون‬ ‫الدطولي‬ ‫كان‬ ‫واذا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫( !‬

‫وأعطاه وعله‪.‬‬ ‫ويحبه‬ ‫الله‬ ‫الذي اختاره‬ ‫تجعلى الساهية تعبم الدطوبية وتعنبم المنب‬

‫التار‪ 5‬وحزنجوا الكتب السماوية وانتعلوا الإحداث لنصرة عتيدتهم وادعوا‬ ‫زرلنوا‬ ‫حتي‬

‫بعد‬ ‫الا‬ ‫عام وان العرب لم يشلوها‬ ‫*ت‬ ‫يرجع الى خمسة‬ ‫" ان تاررلخهم نبم فلسطين‬

‫أن العرب نتحوا‬ ‫الدطولي‬ ‫أتوالى‬ ‫مذا الموضو‪ * .3‬وهن‬ ‫ويتول العتاد عن‬ ‫النتح الاسلاهبم‬

‫ن!طا تبلى الدبي هحمد‬ ‫بعد قيام الدعوة الاسلاهيئ فانهم لم يكن لهم وجود‬ ‫فلسطين‬

‫من‬ ‫الكئم!ون‬ ‫ال!ويج لهذه ا!رافة حتى صدتها‬ ‫نبم‬ ‫دعاة الصهيونجية‬ ‫وتد نجح‬ ‫)‬ ‫( !‬

‫أناس هن العرب ايضأ فسمعنا‬ ‫صدتهم‬ ‫فيها حتى‬ ‫نجحوا‬ ‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الاوربيين والإهريكان‬

‫نبم التارة‬ ‫كمنعان الهنود الحمر‬ ‫نلسطين‬ ‫اللطوب ني‬ ‫أن شألط‬ ‫يتولى هنهم‬ ‫هن‬

‫هزينة‬ ‫عقيدة‬ ‫بتبنلطم‬ ‫العالم‬ ‫تناعات‬ ‫غلروا‬ ‫اللطولي تد‬ ‫كان‬ ‫"(‪ . )،3‬ناذا‬ ‫الاهريكية‬

‫الإبراهيمية‬ ‫ا الحنفية‬ ‫ان‬ ‫التبم تؤكد‬ ‫القرأن‬ ‫بها‬ ‫جاء‬ ‫التي‬ ‫العتيدة‬ ‫لا نعلن‬ ‫نلماذا‬

‫نيها‬ ‫لا عصبية‬ ‫نواة الامة الإسلأهية اهة حية‬ ‫لنم!ت‬ ‫العربية‬ ‫الاهة‬ ‫وهنه‬ ‫)؟‬ ‫العربية‬ ‫تعني‬

‫المجتمع‬ ‫التوهية ني هنهوبها العالمبم الانممافي ولذلك نتجاوز إشكاليات‬ ‫وانما تضع‬

‫أرض‬ ‫الى‬ ‫التبم هاجرت‬ ‫النلستينية‬ ‫الفرعونية والمجموعة‬ ‫والحضارة‬ ‫السوهري‬

‫هع الرسالات‬ ‫لم لكن دهاؤها عرلية الجن!ور وانما تناعلت‬ ‫التبم‬ ‫وكل الاتوام‬ ‫الكنعانيين‬

‫التي تنظم‬ ‫والتشريعات‬ ‫المفاهيم الحضاهـلة‬ ‫النبوات كل‬ ‫هن‬ ‫وتعلمت‬ ‫واكتسبت‬

‫ارض‬ ‫الذبم! تفاعلى هع‬ ‫المنهوم‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫الانمممانية‬ ‫توكد وجدة‬ ‫والتي‬ ‫الإنسانبم‬ ‫المجتمبم‬

‫إلعلماء العرب العارلة هوم!" كانوا‬ ‫الذين انقرضوا وسغاهم‬ ‫العرب وكان العرب القدهاء‬

‫هولاء ( العرب العارلة وهم عاد‬ ‫تبلى‬ ‫كانت تتفاعلى هع الرشالات وهن‬ ‫التبم‬ ‫الاهة الاولى‬

‫ولنو يتطق؟‬ ‫وتحطان‬ ‫وجاسم‬ ‫وجديمى وأهيم وهدين وع!ق‬ ‫وثمود وجرهم وطسم‬

‫بعدهم ومن المحتملى‬ ‫أو‬ ‫هنهم‬ ‫أ‬ ‫جؤ‬ ‫التبانلى‬ ‫"(‪ 14،‬كان تبلهنم أتوام كانت هنه‬ ‫وغيربم‬

‫) ‪.‬‬ ‫اليب‬ ‫كم!به ( ‪.‬كيد لما م!عب‬ ‫‪-‬‬

‫نع! "ول‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫م!‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫‪،‬‬ ‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫طأ‬ ‫ء‬ ‫‪8‬‬ ‫ح‬ ‫ور!‬ ‫"‬ ‫ص!‬ ‫ا‬ ‫س!‬ ‫* !‬ ‫لا‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬

‫!نتل عن كتاب العتاد‬ ‫‪258‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫اليود في التار‪4‬‬ ‫العر‬ ‫مفصل‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬د‪ .‬احمد‬ ‫‪ 1‬سوسة‬ ‫‪43 1‬‬

‫االصهىثية ثصة للسطين الم ص ‪.123‬‬

‫‪.59‬‬ ‫الاثبياء‪ /‬ص‬ ‫قصص‬ ‫اللأداء‪/‬‬ ‫ابو‬ ‫( ‪ ) 44‬ابن كثص‪/‬‬

‫‪-‬ة ‪-91‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الى الهلال الخصيب‬ ‫الجز!ة‬ ‫هن‬ ‫الهجرات‬ ‫ينمكلوا‬ ‫الذين‬ ‫أن يكون هولاء هم أننسهم‬

‫تبيلة تنت!ممب الى جلما‬ ‫في‬ ‫أ‬ ‫إذ‬ ‫الانساب‬ ‫بأسماء‬ ‫العلماء المسلمون‬ ‫هـسممدطم‬

‫بعتدا لهنه المسيرة تبلو بئ لدينا‬ ‫هد‪3‬‬ ‫الأنبياء وهن خلالى‬ ‫بح هسيرة‬ ‫له‪3‬‬ ‫هق‬ ‫الاعلى و!ن‬

‫الترأنية‪.‬‬ ‫هن خلالى النصوص‬ ‫س‬ ‫للد!‬ ‫تمنمكل نهمأ جد!يدأ‬ ‫!الآ‬ ‫الانكار التي يمكن‬ ‫بعض‬

‫تضت‬ ‫بعة للمجموجمة الموهنة وكيف‬ ‫المل!‬ ‫عن‬ ‫بعد الطوفان يتوتف‬ ‫أ!ريم‬ ‫الترأ‬ ‫فان‬

‫يسلط الضوء هن خلالها علي‬ ‫النص الترأني الى هممعاحة جدقي‬ ‫حياتها ولكن ينمكنا‬

‫( توم هود عليه‬ ‫نبي اوسله الله الى توهه بعد ثوح ( عليه السلام ) هذه الجماعة‬

‫على‬ ‫التي تجمعت‬ ‫المجتمعات‬ ‫وادمم! الراندين وعن‬ ‫) هـلممكت القرأن عن‬ ‫الممعلام‬

‫جبالى الرهلى‪.‬‬ ‫" وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫ينمكنا الى الإحتاف‬ ‫القرأني‬ ‫ولكن النص‬ ‫‪.‬‬ ‫بدد الطوفان‬ ‫أرضه‬

‫البحر يتال لها المنعحر وأسم‬ ‫على‬ ‫هطلة‬ ‫بأرض‬ ‫حضرهوت‬ ‫وكانت باليمن بين عمان‬

‫هودأ ( عليه‬ ‫الكريم أن الته تد بعث‬ ‫القر‪%‬‬ ‫) "‪ )104‬وتد حدثنا‬ ‫والططم لأشيت‬

‫!م‬ ‫بعد‬ ‫هن‬ ‫خلفاء‬ ‫!‬ ‫ا؟‬ ‫نح أ لا!وا‬ ‫بقوبم‬ ‫توهه‬ ‫ونئر صمود‬ ‫ثح‬ ‫) بعد‬ ‫النمعلام‬

‫‪.‬‬ ‫داا‬ ‫"(‪6‬‬ ‫بسطة‬ ‫الخ!‬ ‫ونادكم !ي‬ ‫ف!‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ان الطونان لم يكن شاهلأ لكل الارض‬ ‫هود لتوهه بتوم نوع يرجح‬ ‫تن!كير‬ ‫ان‬

‫( عليه‬ ‫) بدليلى ان هود‬ ‫الد!ملام‬ ‫توم نوع ( عليه‬ ‫هم‬ ‫توم هود‬ ‫لايعدكل ان يكون‬

‫ولم يم! لهم بأنهم هن فرية‬ ‫هن بعد توم نح‬ ‫السلام ا ن!ئرهم بأنهم تد جعلوا خلفاء‬

‫والخلناء تعنيم أنهم جاعوا بعدهم وهم غي!رهم ويدل‬ ‫‪.‬‬ ‫الطونجان‬ ‫أتباع نوع الناجين هن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الطوفان وها حلى بتوم نوع الى الاتوام الاخرلن ويمكن‬ ‫انتتالى خبر‬ ‫لنلك ايضأ‬

‫ولو كان توم هود هن‬ ‫‪.‬‬ ‫الناجين هن توم نوع نتلوا ها حلى بقوههم الى الاتوام الاخرى‬

‫نرعون الى توبه عندها‬ ‫هؤهن "‬ ‫كما كان خطاب‬ ‫الدطم‬ ‫فرية !م نوح لكان الخطاب‬

‫الذعي كان‬ ‫بيوشا‬ ‫فرعون‬ ‫( عليه السلام ) نأراد ان يذكرهم هؤهن "‬ ‫الة هوسمى‬ ‫بعث‬

‫ول‬ ‫لبلى بالبينات‬ ‫من‬ ‫تو؟ أ و! ط ‪! 3‬ت‬ ‫تعالى نبى‬ ‫هعهم كما ذكر ذلك‬ ‫يعينئى‬

‫يضل الة‬ ‫من بعهه سولأكنك‬ ‫الله‬ ‫هلك لثم لن !عث‬ ‫الا‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬به‬ ‫رثم ير ث!ك ما !ابم‬

‫يوسف‬ ‫هنا فريتهم الذين جاعوا بعد هوبئ‬ ‫والخطاب‬ ‫)(‪)47‬‬ ‫ص؟ب‬ ‫مسر!‬ ‫!‬ ‫ص‬

‫بني اسرائيلى ني‬ ‫هذا‪.‬فبى الترأن وارد كما فبى توله تعالى هخاطبأ‬ ‫‪.‬وهدكل‬ ‫بمئات ‪-‬السنين‬

‫‪.‬‬ ‫‪64‬‬ ‫‪ /‬مي‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫النداه‬ ‫ابن كثى ‪ /‬ابو‬ ‫‪،‬‬ ‫‪45 1‬‬

‫الاعراف لم ‪.96‬‬ ‫س!ة‬ ‫( ‪!6‬ا ا‬

‫‪.3‬‬ ‫!ا‬ ‫‪/‬‬ ‫!نانر‬ ‫‪!7 1‬ا ا س!‬

‫‪-‬‬ ‫‪691 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بر !رجمون وأنتم‬ ‫البعر وليجين!م وأكلقنا‬ ‫بي‬ ‫لاث! !رالنا‬ ‫) ‪1‬‬ ‫( !‬ ‫هحمد‬ ‫الذببم‬ ‫ذمأ‬

‫هن‬ ‫يوبف‬ ‫نمم‬ ‫الذين بعث‬ ‫هوسمى نبم التم اننسهم‬ ‫البه‬ ‫نعند!ما بعئه‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪)58‬‬ ‫!ون‬

‫عليه المسلام ) ولما لم ين!ئرهم هود‬ ‫برسالته ونئىهم باثره ( أي ي!شف‬ ‫تبل ‪.‬خاطبهم‬

‫واثما ارتباط‬ ‫ان الارتباط لم يكن ارتباط فرية حشة‬ ‫بنوع ( عليه السلام ) للى على‬

‫تواصلآ هن‬ ‫وارتباط كراهة وتحنيز لهم لكبم يكونوا كالذين نجو هع نوع ويختق‬ ‫هعنوي‬

‫بن هريم لما بعثه الة الى بنبم اسرائيلى نئرهم‬ ‫خلالى ارتباط التنكير هذا وكن!لك عيسى‬

‫وانما تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫لهم اكروا إذ جعلناكم خلناء هن بعد توم هوسى‬ ‫يتلى‬ ‫ورسالته ولم‬ ‫بموسى‬

‫نكان الة سبحانه‬ ‫‪!19،‬اا‬ ‫ثعولاة‬ ‫بين ي!يم من‬ ‫!‬ ‫ليكم !قأ‬ ‫النه‬ ‫في سول‬ ‫!ا‬ ‫لم‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫رسالة نببم‬ ‫على‬ ‫القرأن ا!ريم الضوه‬ ‫وتد يسلط‬ ‫وتعالى يخد‪ 3‬ر الرسلى وفق حكمه‬

‫هن نبي أخر بعثه الة تعالى الى توهه ولكن الترأن‬ ‫هن يعاصره‬ ‫ورلكون هلاك‬ ‫رينمولى‬

‫) وعن هعاصرة‬ ‫ألكريم عن الرسولى ( !‬ ‫الترأ‬ ‫عنه وتد يتحث‬ ‫لم يتحدث‬ ‫الكريم‬

‫ويحيى‬ ‫وعن لوط ( علدطم السلام ا ‪.‬وكنلك عن عيسى‬ ‫إبراهيم‬ ‫كما تحلث عن‬ ‫اللببم‬

‫هود وتوهه يثمكنا الى‬ ‫على‬ ‫الضؤ‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ولمد ان سلط‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام )‬ ‫( عللم‬

‫العرب‬ ‫الى توهه نبم جزرة‬ ‫ال!ه‬ ‫ويحدثنا عن نبي بعثه‬ ‫‪.‬‬ ‫الضوء عليه‬ ‫هكان أخر وسملط‬

‫الة تعالى ‪،‬الى ثمود وكمانوا‬ ‫بعثه‬ ‫السلام ) الذي‬ ‫( عليه‬ ‫صالح‬ ‫هو‬ ‫نلك‬ ‫ايضأ‬

‫) وهو ذاهب‬ ‫بين الحجاز وتبوك وتد هر به رسولى الة ( !‬ ‫الذمم!‬ ‫" يسكنو ألحجر‬

‫لهم‬ ‫نتالى‬ ‫بقوم عاد‬ ‫هن المسلمين "(‪ )05‬وتد ذكر هم نب!م‬ ‫الى تبوك بمن سه‬

‫لصونآ‬ ‫سهوبها‬ ‫لى *رض نحلون من‬ ‫ويوكم‬ ‫ص بد طد‬ ‫خلناء‬ ‫!عم‬ ‫افى‬ ‫واحروا‬ ‫أ‬
‫)(؟ه) وهنه‬ ‫مفع!ين‬ ‫*رض‬ ‫ول! تعثوا !ي‬ ‫القه‬ ‫الاء‬ ‫الجبلى بيوب! !احروا‬ ‫وكعحتون‬

‫وتوههما انما هبم‬ ‫بها الانبياء هود‪-‬وصالح‬ ‫ن!كر‬ ‫والتبم‬ ‫عدها القرأن‬ ‫التي يتحث‬ ‫الخلانة‬

‫ألتتدم‬ ‫با‬ ‫ذكرلاه‬ ‫الذي‬ ‫تربطلا بالمنهيم‬ ‫التمكين والنعمة وهدنه التضية‬ ‫خلانة‬

‫الألبياء والنبوات ‪ .‬إذ إن‬ ‫هح‬ ‫المجتمعات‬ ‫تناعل‬ ‫الحضارمم! والعمرافي كان بسب‬

‫الاب‬ ‫البد الاعلى‬ ‫بمعكل هله !تمدي‬ ‫تناطب‬ ‫"العر‬ ‫‪:‬‬ ‫تال السصي‬ ‫‪05‬‬ ‫البقرة ‪/‬‬ ‫سو‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪48‬‬

‫لم‬ ‫التلأذول‬ ‫استلأباط‬ ‫هي‬ ‫‪ 19‬هـلم ا!‬ ‫لأ‬ ‫ت‬ ‫‪ ،‬اثطر جلال اللون السصبم‬ ‫الابمد‬

‫‪.92‬‬ ‫ص‬

‫‪. 6‬‬ ‫‪ 1‬سوو‪ 8‬الصف‪/‬‬ ‫‪94 1‬‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪2‬‬ ‫الاثبياء‪ /‬ص‬ ‫ابو اللداءلم قصص‬ ‫ابن كثى‪/‬‬ ‫‪015 1‬‬

‫‪. 7‬‬ ‫!ا‬ ‫الاعرا! ‪/‬‬ ‫س!ة‬ ‫‪1 5 1 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪791 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولو‬ ‫الاهن والإستترار‬ ‫للارتتاء نحو‬ ‫الاسباب‬ ‫الى هباشرة‬ ‫‪.‬‬ ‫اتواههم‬ ‫الأنبياء دعوا‬ ‫هولإء‬

‫الزراعي‬ ‫المجتمع‬ ‫ل!بعنا الاتوام الذين ارتبطوا هع الأنبياء بكءأ هن توم نوع حيث‬

‫! في‬ ‫لأ‬ ‫الضخام ا‬ ‫في الخيام فوات الا!‬ ‫كانوا يعيمنمون‬ ‫بتيم هود حيث‬ ‫وهرورآ‬

‫يندثعىء‬ ‫الة‬ ‫ألكريم إن‬ ‫ا!رأ‬ ‫وتد !د‬ ‫)(‪. ).3(! 152‬‬ ‫ثات سد‬ ‫ارم‬ ‫ربئ طد‬ ‫!‬
‫نوع فبم‬ ‫تعالى عن توم هود بعد ذكر !م‬ ‫تالى‬ ‫بعد التيم الذين ليلكهم كما‬ ‫أتواهأ أخرى‬

‫!أسلنا ليهم !عولأ منهم أن‬ ‫لرنأ أضين‬ ‫بعدم‬ ‫من‬ ‫أنجثعأظ‬ ‫أ ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫( المؤبنون )‬ ‫سورة‬

‫وهبم البزفىج‬ ‫‪ )54(،‬وكانوا يتخانون المصانح‬ ‫غيره ألا ققون‬ ‫ي‬ ‫من‬ ‫ما مم‬ ‫ا‬ ‫أعبدوا‬

‫"(‪. )55‬‬ ‫الماء‬ ‫وتالى قتادة ‪..‬هبم هأخذ‬ ‫العالي‬ ‫والبناء‬

‫( عليه‬ ‫تذكير صالح‬ ‫معيمنعتهافي هعرض‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫أما ثمود نتد !عف‬

‫ي‬ ‫!‬ ‫خلفاء من بعد طد و!كم‬ ‫!حم‬ ‫وادكروا اد‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫السلام ا لهم نبم توله تعالى‬

‫والملاحظ! ان هود‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪)56‬‬ ‫بيوب!‬ ‫الجبل‬ ‫وكععتون‬ ‫تصولأ‬ ‫سهوبها‬ ‫من‬ ‫ئثخنرن‬ ‫*رض‬

‫ان نرع ( عليه‬ ‫تعيمفمها أتواههم ونجد‬ ‫البينة التي كانت‬ ‫نكرا العيون ضمن‬ ‫وصالح‬

‫ء‬ ‫نرع ة وص‬ ‫نتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫اليرافدين‬ ‫هنها ني وادي‬ ‫السلام ) ن!كر الانهاو لانه كان تررسأ‬

‫أمآجمم بما تعلمون ه أمأجمم‬ ‫( و‪6‬سوا بخي‬ ‫‪:‬‬ ‫)(‪ )57‬وتالى هو‬ ‫انهالا‬ ‫ويجعلى مم‬ ‫جنات‬

‫ما ها هنا أمنين ه لي‬ ‫!ي‬ ‫أ ‪+‬ير!ن‬ ‫‪:‬‬ ‫صالح‬ ‫وتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪).81‬‬ ‫وعيون‬ ‫بأضم وينين وجنات‬

‫!ا!ين !ه(‪)95‬‬ ‫ثيوب!‬ ‫الجبلى‬ ‫ونغلى طلعلأ هضيم وكعحتون من‬ ‫ونلأفىع‬ ‫وعيون ه‬ ‫جنلي‬

‫النصيص‬ ‫ودئت‬ ‫‪.‬‬ ‫جبالى‬ ‫ووداان‬ ‫انهار وانما عيو‬ ‫نيها‬ ‫لم لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫ان الجزا*ة‬ ‫نبيلى على‬

‫بانت‬ ‫البمنمرية‬ ‫بأن الجتمعات‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫علدطم صلوات‬ ‫وهود وصالح‬ ‫لنح‬ ‫التبم تعرضت‬

‫للهلاك وان‬ ‫نتتعرض‬ ‫المجتمعات‬ ‫يصيب‬ ‫كان‬ ‫هاديأ ونكريآ وان الانحراف‬ ‫‪-‬‬

‫الابر لم ‪.7-6‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪152 1‬‬

‫خ!ام لاله‬ ‫اعمدة البطء !ل!ست اسة‬ ‫كد مكو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪49‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاثبهاء‬ ‫كثى ‪ /‬تصص‬ ‫اين‬ ‫‪1‬‬ ‫‪53 1‬‬

‫تمبنو ‪ +‬العععراءلم‬ ‫أ!ة‬ ‫بكل رمح‬ ‫"!بلون‬ ‫!ر حكا!ة هق ثبم‬ ‫تعالى نكر ني هنعح‬

‫‪.‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪-31‬‬ ‫المدملو‪%‬‬ ‫ه ا‪ .‬س!‪8‬‬ ‫!ا‬ ‫أ‬

‫‪. 2 41‬‬ ‫ص‬ ‫التر‪ 2‬ا!ر! ‪3% /‬‬ ‫‪ /‬تلس!‬ ‫النداء‬ ‫ابق كئى ‪ /‬ابو‬ ‫‪1 55 1‬‬

‫‪. 7‬‬ ‫!ا‬ ‫‪/‬اءلإهرا! ‪/‬‬ ‫س!ة‬ ‫)‬ ‫‪56 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫ص‪12 /‬‬ ‫لع‬ ‫سووة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪57 1‬‬

‫‪!33 -‬ا‪.‬‬ ‫لم ‪132‬‬ ‫العععراء‬ ‫‪ 1‬س!‪8‬‬ ‫‪58 1‬‬

‫!ا‪.‬‬ ‫دا‬ ‫‪9 -‬‬ ‫!ا‬ ‫‪6‬ء!ا‬ ‫لم‬ ‫العععراء‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪95 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪891-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫فبم ندثعاطها وترتبط هح‬ ‫للعقوبة كانت تتواصل‬ ‫التي تتعرض‬ ‫اللاجين هن المجتمعات‬

‫بان الاتوام‬ ‫اللاحتة ورلنهم ضمنأ‬ ‫الاخرى وتنكل خبراتها الى المجتمعات‬ ‫الجتمعات‬

‫أتوام أخرون ولكن ييدو ايضأ‬ ‫الارض‬ ‫كاثوا لدلفون الرشالة كان يعياثى هعهم على‬ ‫الذلون‬

‫والاستفداد !ئر مأ‬ ‫الرتجي‬ ‫هن‬ ‫هستوى‬ ‫الدطم الدبي يكونون على‬ ‫ان التيم الذين ييعث‬

‫للتناعلى‪.‬‬ ‫يعلمها الة بأنهم يملكو ألاستعداد‬ ‫الاتوام الإخرى نيكون اختيارهم لحكمة‬

‫الاستعداد‬ ‫يملك‬ ‫الغيب هن‬ ‫الة بعلمه‬ ‫الذين يعلمهم‬ ‫ندطم هن‬ ‫الرسالة ورجد‬ ‫هع‬

‫النهاية ‪ .‬لكبم‬ ‫حتى‬ ‫ل!كوة الحق‬ ‫نبم طررش‬ ‫لتحملى المسووبية اتباع النبي والمضبم‬

‫التبى كانت‬ ‫الاخرى‬ ‫المجدخعات‬ ‫الرسالة وعلى‬ ‫اليفماهد على‬ ‫هنه المجموعة‬ ‫تبتى‬

‫خلالى‬ ‫هن‬ ‫الإرض‬ ‫الأنبياء على‬ ‫هسيرة‬ ‫لتيم النببى ‪ .‬نتتواصلى‬ ‫ما يحث‬ ‫تراقي‬

‫المومنة‪.‬‬ ‫المجموعات‬

‫هـسن‬ ‫الا!‬ ‫وهناهج‬ ‫الحديثة‬ ‫ريخية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫وثمود نبى الد!راسات‬ ‫أخبار عاد‬ ‫وعن‬

‫عن هاتين التريتين " وتد‬ ‫ضتضبه‬ ‫إينمارات‬ ‫وهتارنة أخبارا!راة هح ا!نريات نجد‬

‫لهذه الطبتة ( يعبم‬ ‫الموءلنة‬ ‫!ثر الاتوام‬ ‫جود‬ ‫نبى حتيتة‬ ‫المستمنعرتين‬ ‫فعك كثير هن‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الرواة‬ ‫ابتد!كتها هخيلة‬ ‫التي‬ ‫الاتوام الخرانية‬ ‫هن‬ ‫بعضهبم‬ ‫الباندة ) نعدها‬ ‫العرب‬

‫هن العتور على‬ ‫العلماء‬ ‫‪ .‬اذ تمكن‬ ‫التسع‬ ‫هن‬ ‫لفعينأ‬ ‫الإحكام‬ ‫الان ان نبم ضه‬ ‫اتضح‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫وسبق‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)06‬‬ ‫الكتابات الدطو!ية‬ ‫وهن حلى رهوز بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫هانه الاتوام‬ ‫بعض‬ ‫أسماء‬

‫الانبياء ) ‪.‬‬ ‫عاد وثمود ا وهود !مالح‬ ‫لجود‬ ‫العطربى‬ ‫انكار‬ ‫الى رواية الطبر"ي عن‬ ‫ألنمرثا‬

‫ئية‬ ‫وئمولي ‪.‬يمكالهما حمملى‬ ‫عاد‬ ‫عصر‬ ‫ولكنأ تحديد‬ ‫الترأئية‬ ‫الرواية‬ ‫!د!ت‬ ‫الا ان الحئريات‬

‫نعلم‬ ‫ونحن‬ ‫الثمودية‬ ‫بات‬ ‫الكل!‬ ‫كانوا يقارنون‬ ‫الذين‬ ‫الإثار‬ ‫علماء‬ ‫كثيرة بين‬ ‫اختلانات‬

‫هما‬ ‫نوع كان ن!كرهم يأقي اتجداة‬ ‫ان ض‬ ‫القرإن لاخبار الاتوام‬ ‫هنهجية عرض‬ ‫خلالى‬ ‫هن‬

‫بعد هود‬ ‫بعله هود ثم جاء‬ ‫بالنسبه للرسلى وجاء‬ ‫نوع اتدم العصور‬ ‫ي!جمد ان عصر‬

‫هنه الاتوام أو لئرها تذ‬ ‫الدكتور جواد علبم الذي جعلى " بعض‬ ‫نغالف‬ ‫صالح ‪ .‬وخن‬

‫نحو ما تصور‬ ‫نبم التدم على‬ ‫( عليه السلام ) ولم يكونوا همعنين‬ ‫بعد المسيح‬ ‫شاعوا‬

‫فبم‬ ‫هو انكار التوراة لهم نكان هذا السبب‬ ‫الى هذا الاعتقاد‬ ‫الرواة "ا؟*) وهما ل!فعه‬

‫بعد الانتهاء هن تد!وين التوواة "(‪ ،62‬ولكنه ين!كر‬ ‫رأيه " لأن هنه الاتوام هتأخرة علامت‬

‫*‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.892‬‬ ‫ا!زت ‪ /‬ص‬ ‫م!ث‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬جوادلم مئصلى‪.‬كل‬ ‫‪)06 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪992‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫لم د‪ .‬جواد ‪ /‬م ‪.‬س‬ ‫علي‬ ‫‪) 6‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫‪.03‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫علي لم د‪ .‬جواد‬ ‫‪) 62 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪991 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ا!هلالى‬ ‫زيدان عن‬ ‫جرجبم‬ ‫عن‬ ‫الرأمم!‬ ‫أهلى الاخبار ( ينم! هذا‬ ‫رأ!أ لبعض‬

‫عاد نبم‬ ‫( هلررام ا(‪ )63‬وتد وؤ بر‬ ‫الى عاد وهي‬ ‫اينعارة‬ ‫ان التوراة نها‬ ‫الرأي حد‬

‫العربية ب(عادارم)‬ ‫وتلنكربا المصادر‬ ‫!عملإ‪)-‬‬ ‫الكريم ة ارنم طت‬ ‫الترأ‬

‫الإئار لهذه الاتوام فبم‬ ‫( عادارم ا ‪ .‬داذا كان نكر بعض‬ ‫هادارم ا تررلت هن‬ ‫وا‬

‫‪.‬جعلى‬ ‫تبلى الاسلام بمكيلى وبعد المسح‬ ‫هتأخرة‬ ‫الي عصور‬ ‫ل!!خها‬ ‫كم!بات يرجح‬

‫أصنام !م‬ ‫نكيف ثنسر جود‬ ‫‪.‬‬ ‫بم‬ ‫بتأخر عصو‬ ‫الي الاعتتاد‬ ‫علبم ان!ب‬ ‫التورجواد‬

‫!نم! عن‬ ‫علي‬ ‫ولقامحما الى ثبلى الاسلام ؟!بلى ان الدكتور جواد‬ ‫نبم الجز!ة‬ ‫نح‬

‫ورد ني كد!باتهم هو‬ ‫ثمولي‬ ‫هن أصنام‬ ‫ترجغة لكتاباى ئموباة تنكران اسم صدم‬ ‫فلهاور‬

‫التأئيرات‬ ‫العرب ‪ )1،6،‬نان بتاء بعض‬ ‫الالهة التد!مة عند‬ ‫وهو هن‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫( ود‬ ‫الصم‬

‫التي‬ ‫الثمودية‬ ‫بات‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫نبم‬ ‫وثمود‬ ‫عاد‬ ‫ان !ذكر‬ ‫اهر وارد ‪ .‬نلا يستبعد‬ ‫تديمة‬ ‫لترى‬

‫‪+‬لارهنه‬ ‫أثعكاس‬ ‫يكو‬ ‫أ‬ ‫نبم عصور"هتأخرة هن ا!ن‬ ‫جدت‬ ‫الها‬ ‫نمعربئ على‬

‫المنسرين‬ ‫اذا علمنا ان الاسلاهيين هن‬ ‫ذاكرة التبانلى التررسة ولا سيما‬ ‫الترى في‬

‫الي أية‬ ‫استنادأ‬ ‫‪،‬‬ ‫افانية‬ ‫وعاد‬ ‫‪،‬‬ ‫الإولى‬ ‫عاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الي طهتتين‬ ‫عادآ‬ ‫قد تسموا‬ ‫واخبارر‬

‫وتد نسر جرجبم‬ ‫)‪)106‬‬ ‫أقي‬ ‫ت‬ ‫؟ط *ولى و!د‬ ‫ألكريم أ وأت أث‬ ‫الترأ‬ ‫نجبم‬

‫( وهذا التنسير للدسلى لا‬ ‫‪.‬‬ ‫؟ التوراة الى ان ( هدررام ) هن نسلى تحطان‬ ‫صشا‬

‫الخليتة رأى متر للك التبيلة ني بلاد‬ ‫ا بتوله " ولعلى كاتب سنر‬ ‫يممعتتيم مع الروايات‬

‫بين حضربوبئ‬ ‫الاحتاف‬ ‫‪ ،‬لان هتام عاد ني‬ ‫نسلى تحطان‬ ‫أنها هن‬ ‫اليمن ‪ .‬نقال‬

‫ولم لطتلعوا‬ ‫نسله‬ ‫وهتر‬ ‫أو هادارام‬ ‫هلررام‬ ‫التوراة ني‬ ‫وكثيرأ ها التبمى علماء‬ ‫‪.‬‬ ‫واليمن‬

‫‪.‬‬ ‫وكلها بجوار الاحتاف‬ ‫عده مع انهم اهتدوا الى اهاكن !ثر أبناء تحطان‬ ‫الى شبمء‬

‫تبيان القبانل التبم‬ ‫اراد‬ ‫الخليتة‬ ‫سنر‬ ‫وأما ان يكو كاتب‬ ‫التوراة‬ ‫ني‬ ‫هبم طررام‬ ‫شاد‬

‫اولإد‬ ‫هن‬ ‫نجعله‬ ‫عادارم نبم جملتها‬ ‫فرأى‬ ‫الى تحطان‬ ‫اليمن بركلها !نتسب‬ ‫سكنت‬

‫الى أرام ‪1661،‬‬ ‫وهم العرب ني نسبة‬ ‫يكهبئ بالعتيتة هبن نسلى تحطان‬ ‫وأها ا‬ ‫تحطان‬

‫عاد أها‬ ‫بعد عصر‬ ‫تتابع عصرهم‬ ‫اها بالنسبة لئمود نتد فكرثا ان الترأ الكريم تد صد‬

‫الا!ام الا!لى‪.‬‬ ‫!ة افإر‬ ‫‪/‬‬ ‫العامعر‬ ‫المك!الن لم الاصحاع‬ ‫‪163 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪331‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫لم د‪ .‬جواد‬ ‫علي‬ ‫)‬ ‫‪64 1‬‬

‫اللبم لم ‪.05‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1651‬‬

‫النالث‬ ‫الهكل البؤ‬ ‫لم‬ ‫فان‬ ‫عن جرجي‬ ‫طكل‬ ‫‪03‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬جوادلم م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬علي‬ ‫‪66 1‬‬

‫‪.081‬‬ ‫م ص‬ ‫‪0918‬‬ ‫المعدة السا!سة‬ ‫لم‬ ‫ا!دن‬

‫‪.-002-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وثموبى واصحاب‬ ‫نيكر ا عاد‬ ‫ني‬ ‫وتأخير‬ ‫تتديم‬ ‫علبم هن‬ ‫جواد‬ ‫ابدكتور‬ ‫ها نكؤ‬

‫دكار‬ ‫للد‪3‬‬ ‫الترأن عن هذه الاقوام فلا يعدبم شيلأ بالئسبة‬ ‫خ!يث‬ ‫نبم هعرض‬ ‫)(‪)63‬‬ ‫الرس‬

‫نتد نكر هود لتوهه ان اله جعلهم‬ ‫نبم ترتيب عصوربم‬ ‫لان الايات الترأنية صريحة‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫جعلهم خلناء هن بعد !م هود‬ ‫تومه بان الة‬ ‫خلناء هق بعد !م ثح ونكرصالح‬

‫علينا أثباء‬ ‫وتعالى علدها كان يتص‬ ‫وان الة سبحانه‬ ‫‪.‬‬ ‫سعا‪.‬بتأ‬ ‫بألايات‬ ‫استدئعهدثا‬

‫هن‬ ‫البموجمة‬ ‫ني ض!‬ ‫تمطت‬ ‫الباثعرية‬ ‫الإثبهإ‪ .‬واتواههم لم يك! هذا يعني بأن‬ ‫هلاه‬

‫وص!بع‬ ‫لكل هتأهلى‬ ‫هدهجية الترأ‬ ‫ضمن‬ ‫وتد !د!ط هنه الحقيتة وهي واضحة‬ ‫البمعر‬

‫قد‬ ‫نكرها الترأن‬ ‫بد كل غوبة‬ ‫البمنعرية‪.‬‬ ‫نكيف يتصوران‬ ‫"كانوا هكة‬ ‫نأن من أهن هح دح‬

‫حدثنا‬ ‫ثدثعاطها هن خلالى المكة الباقية نهذا غير هعقولى وكن!لك عذها‬ ‫فليت ثم تستعيد‬

‫ولم‬ ‫وينماهلأ‬ ‫كان ي!هأ‬ ‫ألاهلاك‬ ‫أ‬ ‫النص‬ ‫الإتوام الاخرى وضح‬ ‫الترأن الكريم عن عتوبات‬

‫ول‬ ‫‪،‬دأ *ولي وضد‬ ‫توله تعالى ة واث أت‬ ‫كما نبم‬ ‫اتباع الانبياء ونجاتهم‬ ‫يلنكر‬

‫للتارىء‬ ‫كان يعرض‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ان‬ ‫الترأنية ت!د‬ ‫اللصيص‬ ‫نان ض!‬ ‫‪.‬‬ ‫اثقى ‪(،‬وو)‬

‫يسطزم ان‬ ‫لا‬ ‫على الارض فان هذا المرض‬ ‫البائعري‬ ‫عن النشاط‬ ‫حالة هحدو!ة وسمكت‬

‫الارضى‬ ‫على‬ ‫دانه ل! لجد‬ ‫هبى بقية الداجين ‪.‬هن التيم الهالكين‬ ‫!كون كل جموجمة‬

‫نتد بعث الة‬ ‫‪.‬‬ ‫الترأفي‬ ‫النص‬ ‫المعاني التي يحوصا‬ ‫يضى‬ ‫نهذا تصور محدي‬ ‫غ!هم‬

‫‪.‬‬ ‫نبم المدانن يفعمالي الجزرة‬ ‫نبم اليمن وأعتبهم صالحأ‬ ‫‪ 9‬وأعتبه في‬ ‫العرا‬ ‫نبم‬ ‫ثخأ‬

‫الة‬ ‫نكما بعث‬ ‫ء‪.‬‬ ‫ب!ن الانبياء نبم د!كوتهم‬ ‫رابطة اجتماعية‬ ‫ان لكو فناك‬ ‫يلأم!ترط‬ ‫نلا‬

‫ال!لأعليه وسلم وعلدطم‬ ‫صلى‬ ‫الة تعالى النببم محمدأ‬ ‫نبم بلبم اسراثيل بعث‬ ‫عيسى‬

‫بضم‬ ‫دان نكرة ارتباط الانبياء اجتماعهآ‪ .‬او عرتيآ واختصاصهم‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم العرب‬ ‫جميعآ‬

‫الئببم‬ ‫ئعث‬ ‫صالانبياء فبم ‪.‬بيبم أسرائيلى‪.‬ئلما‬ ‫تحصر‬ ‫ان‪.‬‬ ‫ئكرة لطيدية !اولت‬ ‫معيدين‬

‫الحتهتة‬ ‫ألكزينم ضة‬ ‫ئ!كر التزأ‬ ‫وفد‬ ‫الى العرب كئر الييد وأثكروا‪.‬بعثه‬ ‫ا‬ ‫محمد ( !‬

‫عر!واكنروا ‪! 4‬لعفة‬ ‫ما‬ ‫كنروا !لماطبم‬ ‫الليق‬ ‫على‬ ‫أ وكثوا مق لبل !ععنعحون‬

‫وكان هلاء الانبياء‬ ‫أتواههم‬ ‫هن‬ ‫الإنبماء‬ ‫لمعث‬ ‫لنلك كان الة‬ ‫‪.‬‬ ‫ولهـ)‪16"1‬‬ ‫ي! كل‬

‫نما هن‬ ‫اث!بياوها‬ ‫نيها‬ ‫الباثعرية‬ ‫المجتيعات‬ ‫نكاثت‬ ‫عليلا القرأ!يلى‬ ‫تصه‬ ‫كث!وما‬

‫نعدل!ما ننمفص الى ئموب نان‬ ‫‪.‬‬ ‫العاتبة‬ ‫شو‬ ‫ونيها لببم يعفمها الخير وخربا‬ ‫ال!‬ ‫أهة‬

‫‪. .‬‬ ‫‪322‬‬ ‫ة ؟ ص‬ ‫لم‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬جوادلم م ‪.‬صى‬ ‫‪1671‬‬

‫ما يعط!ا‪..‬‬ ‫‪05‬‬ ‫انلبم ‪/‬‬ ‫‪ .،‬سى‪8‬‬ ‫‪681‬‬

‫الير‪.98 / 8‬‬ ‫سى‪8‬‬ ‫‪،196‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ليتابع ويعرض‬ ‫الكريم‬ ‫التتلى الترأن‬ ‫والما‬ ‫نثط‬ ‫ثمود‬ ‫كاثت‬ ‫البمنمرا‪4‬‬ ‫ان‬ ‫ل! يعلبى‬ ‫هذا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هن غ!المعتولى‬ ‫اذ‬ ‫ة‬ ‫الترأ‬ ‫عله‬ ‫نبم العصر الذي يتحطث‬ ‫لتارئه أهم ثبوة وأعطمها‬

‫ولعوب الى‬ ‫‪.‬‬ ‫شمأئأ هلها‬ ‫أتلى‬ ‫التي‬ ‫عن‬ ‫ويتحلث‬ ‫رسالة اعطم‬ ‫او‬ ‫يترك ابترأن الكريم ثبوة‬

‫فبى الدصوص‬ ‫ثمود‬ ‫اسم‬ ‫جدوا‬ ‫فتد‬ ‫ثمود‪:‬‬ ‫المممعتمنعرتون عن‬ ‫ها ذكره‬ ‫هم!بعه‬

‫( سرجو ألثاني ا هع أسماء ينمعوب أخرى ‪.‬‬ ‫هن ثصيص‬ ‫ني لص‬ ‫جدو؟‬ ‫‪:‬‬ ‫الاشورية‬

‫ثموب في عصر‪،‬‬ ‫نهـر‬ ‫وكما !كللا نان‬ ‫لا!ة‪+‬ا و (نةلا!)(‪.017‬‬ ‫أنة‬ ‫وتد !كوا ب‬

‫فان هوم!ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ألثاثبم‬ ‫لسرجو‬ ‫معاصرتهم‬ ‫أو‬ ‫عصرهم‬ ‫يدثمترط ان يكو‬ ‫لا‬ ‫الثالبم‬ ‫سرجون‬

‫تبيلة اشعمها ثمود‬ ‫ثممملى‬ ‫الثالبم قد يكون مق‬ ‫ورد ن!ك!هم بأنهم حارلوا سرجون‬ ‫الن!ين‬

‫علبم‬ ‫هذا د‪ .‬جواد‬ ‫وتد !د‬ ‫غير ثمود الاولى المذكورة نبم القرإن ا!ريم‬ ‫وهم حتمأ‬

‫بل لا بد ان يكو‬ ‫‪.‬‬ ‫أبناء الساعة‬ ‫هن‬ ‫الذين حارلوه‬ ‫الثموديون‬ ‫اولنك‬ ‫" ولم يكن‬ ‫‪:‬‬ ‫بقوله‬

‫ترون !(‪.171‬‬ ‫عالنعوا تبلهم بعد‬ ‫أسلاف‬ ‫لهم‬

‫المستمنمرتين‬ ‫اسم لتبيلة ثمود ول! لكزهثا تحليلات‬ ‫تحدنا هن جود‬ ‫المهم نحن‬

‫الة هصدرأ‪.‬‬ ‫بكتاب‬ ‫أغدانا‪ .‬وكفى‬ ‫لان القرإن الكريم تد‬

‫)‬ ‫! !‬ ‫( برو‬ ‫وتد أخذها هن المستشرق‬ ‫ئمولي‬ ‫ث!ية‬ ‫وتد ذكر الدكتورجواد علي‬

‫أرضية بدليلى‬ ‫هزات‬ ‫أو‬ ‫البراكين‬ ‫هن ثوران‬ ‫يري " أن ئمودأ أصطدوا بكارثة عطيمة‬ ‫حيث‬

‫) نبم الترأن ‪.‬بكريم وذلك هحتملى جدأ لان البتاع‬ ‫) وكلمة ( صيحة‬ ‫ورود كلمة ( رجنة‬

‫علدها‬ ‫التفعية أود أن أتف‬ ‫الحرارة "ا‪ )72‬وض!‬ ‫كاثوا يتطنونها هبم من هلاطق‬ ‫التبى‬

‫‪ ،‬لان المستمنمرقين لا‬ ‫المدممتمنمرقين ؟هذا اهر هوسف‬ ‫ل!بعوا تحليلات‬ ‫نان علماكا‬

‫التارح! فانهم‬ ‫للا وتانع‬ ‫يفدبمروا‬ ‫ولو ارا!وا أن‬ ‫ثحن‬ ‫كما نفهمه‬ ‫تاريخنا‬ ‫ان يفهوا‬ ‫يمكن‬

‫او هلصنين‪.‬‬ ‫ولو كانوا صادتين‬ ‫ل!هـلخثا وعتيدتنا حتى‬ ‫يفمعرفىبها بعتلية غررسة عن‬

‫لمنهوبم دليدي‬ ‫الإنبياء خاضبعة‬ ‫عارضبت‬ ‫بالاتوام اتي‬ ‫حفت‬ ‫التبم‬ ‫العتوبات‬ ‫تضية‬ ‫فالط‬

‫العتوية‬ ‫للطوفان ‪ .‬وان رلط‬ ‫التعرض‬ ‫المنهيم عند‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫وثد تحدئت‬ ‫عقاندي‬

‫الذي‬ ‫التلالير‬ ‫للعلم المادي ينتدها‬ ‫خاضعة‬ ‫تحليلات‬ ‫أو‬ ‫جرولوجية‬ ‫بمجب‬ ‫وتنسيربا‬

‫فتعتبر‬ ‫بالعقوبات‬ ‫الهالكين‬ ‫بعد‬ ‫التبم تأفي‬ ‫أراله ا‪.‬لة لكبم تتاهلى الاقوام والدثمعوب‬

‫من‬ ‫المنمعور‬ ‫هذا‬ ‫!عمم‬ ‫أ‬ ‫لذا سلحاولى‬ ‫‪،‬‬ ‫باولنك المكذبين‬ ‫المصير الذي أحاط‬ ‫وتتجلب‬

‫‪.32،‬‬ ‫ص‬ ‫ب؟‬ ‫لم‬ ‫العرب تبلى الاسلام‬ ‫‪ /‬د‪ .‬جوادلم هدمعلى في م!ه!‬ ‫علبم‬ ‫‪017 1‬‬

‫‪.326‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫‪-‬اد‪/‬‬ ‫علي لم د‪.‬‬ ‫‪171 1‬‬

‫‪.332‬‬ ‫ص ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫علي لم د‪ .‬جواد‬ ‫( ‪172‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اي!ل!ر‬ ‫علماء‬ ‫أن يتوصلى‬ ‫عطيم‬ ‫الهالكة وشيء‬ ‫الترى‬ ‫أثار وخرانب‬ ‫خلالى !راسة‬

‫هذ‪ ،‬الترى بين نل!نج الدراسات‬ ‫!مير‬ ‫نبم المملوهات عن‬ ‫والجيوبوجبم الي تطابق‬

‫هص!‬ ‫يدثمبه‬ ‫لوط التي كان صيرها‬ ‫ويذكر د‪ .‬جواد علبم كفلك قرى‬ ‫‪.‬‬ ‫والرواية الترأنية‬

‫التبم تتع‪-‬‬ ‫السديم‬ ‫مدمن الدانرة نبم عمق‬ ‫ولقية‬ ‫وعمورة‬ ‫سدوبم‬ ‫‪".‬‬ ‫وهبى ترى‬ ‫‪.‬‬ ‫وئمود‬ ‫عاد‬

‫المد!ن وهبم‬ ‫البحر الميت نتد لإتت ضه‬ ‫‪-‬نبم جدوب‬ ‫التوراة‬ ‫رأي كثير هن علماء‬ ‫على‬

‫وتبل‬ ‫‪.‬‬ ‫لتيه توم عاد وثمود !(كيإ‬ ‫الذى‬ ‫( دائرة الاردن ) المصير‬ ‫سهلى‬ ‫على‬ ‫خمسة‬

‫العرب ‪.‬ودبواتها لابد ان نذكر رواية اوردها الدكتور جواد علبم عن‬ ‫هن جزة‬ ‫الانتتالى‬

‫بد‬ ‫اعترلى تومه‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫ا عليه‬ ‫ان هودأ‬ ‫الاخباررن‬ ‫الإؤرتبم يتولى نيها ‪ " :‬زعم‬

‫نيها‬ ‫عاش‬ ‫نتد ذهبوا الي ان‬ ‫‪.‬‬ ‫ذهب مح هن أهن به الى هكة‬ ‫دعوته وانه‬ ‫يأسه هن قي‬

‫نبيأ هن الانبياء "(‪ 175‬وهذا‬ ‫نتبره بمكة هح تجور ئمانية وتسعين‬ ‫هلاك‬ ‫أهدأ ثم هات‬

‫انتهاء‬ ‫بعد‬ ‫للانبيا‪.‬ء‬ ‫العودة بالنسبة‬ ‫الاهن ونقطة‬ ‫المكان‬ ‫كانت‬ ‫ياجمد لدا أن هكة‬ ‫الخبر‬

‫الانبياء‬ ‫به‬ ‫جاء‬ ‫الذي‬ ‫ورهز للتوحيد‬ ‫كمربز‬ ‫أهميتها‬ ‫هح‬ ‫يتنق‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫اللببم(‪)75‬‬ ‫ههمة‬

‫العرب وينقلثا‬ ‫نبم جز!ة‬ ‫هتابعة الدبوات‬ ‫القرأن عن‬ ‫يتوتف‬ ‫ولعد هود وصالح‬ ‫‪.‬‬ ‫جميعأ‬

‫ظهور‬ ‫بدا واضحأ‬ ‫حيث‬ ‫البدئمرمم!‬ ‫الحركة والنمثماط‬ ‫الى هكان استعاد !ور؟ وتركزت فط‬

‫والكد‪ 3‬بة‬ ‫والحضارة‬ ‫العمران‬ ‫هظاهر‬ ‫حيث‬ ‫النعلية‬ ‫‪.‬‬ ‫التاوحم! !ورته‬ ‫ولدأ‬ ‫المدن‬ ‫لربة‬

‫نمنماط‬ ‫لأوجه‬ ‫والدوبة والعلاتات المخدكنة‬ ‫المجتمع‬ ‫تنطيم‬ ‫عن‬ ‫هتطورة‬ ‫وهناهيم‬

‫( عليه‬ ‫ابراهيم‬ ‫عصر‬ ‫الرافدين والعصر‬ ‫ذلك المكان كان وادي‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض‬ ‫الانسان علي‬

‫العصر‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫بناء هظاهر‬ ‫عاهلأ ههمأ نبم صاملى‬ ‫الهجرات‬ ‫لنع!ت‬ ‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام )‬

‫الخصيب‬ ‫الهلالى‬ ‫الجزيرة باتجاه‬ ‫هن‬ ‫هتعاتبة خرجت‬ ‫وهنه الهجرات هبم هجرات‬

‫تفاعلى بين لنمعوب المنطقة ‪ .‬وكان‬ ‫فبم عملية‬ ‫السنين‬ ‫واستمربئ هانه الحركة *نه‬

‫وهمطنأ‬ ‫بطابع ا!رة‬ ‫هطبوط‬ ‫عصرآ‬ ‫الاستقرار وا!ن‬ ‫عصر‬ ‫العصر النىي سبق‬

‫‪. 332‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫‪.‬س ‪/‬ب‬ ‫علي لم د‪ .‬جواد ‪ /‬م‬ ‫‪) 73 1‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫اخبار هكة‬ ‫لم‬ ‫باخفما من‪.‬ألالرض‬ ‫‪313‬‬ ‫ص‬ ‫‪1%‬‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫جواد ‪ /‬م‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 74 1‬علي‬

‫بالون‪.‬‬ ‫ما بعلما طبعة‬

‫هرب الى الصبة‪-‬‬ ‫ال!‬ ‫من دبي هرب!هق قى‬ ‫ما‬ ‫‪4‬‬ ‫تالى‬ ‫اله‬ ‫‪1‬‬ ‫هحمد ( ‪،‬‬ ‫الدبي‬ ‫عن‬ ‫رواكة‬ ‫‪ 1 75 1‬في‬

‫والمقام‬ ‫وهزبم‬ ‫ب!‬ ‫فيما‬ ‫هود !م!ميب صالخ‬ ‫ان قبر‬ ‫ا‬ ‫ا !‬ ‫وقالى‬ ‫‪.‬‬ ‫هها حتى يموت‬ ‫اله‬ ‫!بد‬

‫الطد‬ ‫‪.‬‬ ‫لبدأ ‪،‬‬ ‫الى الركن الاسمود تبرسبع!ن‬ ‫الركن الثاثي‬ ‫ها ب!ن‬ ‫لبي‬ ‫الكعبة قبرلكئمات‬ ‫ا‬

‫مختصر‬ ‫لم‬ ‫النتط‬ ‫ب!بن‬ ‫المعر!ك‬ ‫ابراهم‬ ‫بن‬ ‫بكر احمد‬ ‫ابو‬ ‫‪/‬‬ ‫الهمذاثي‬ ‫‪:‬‬ ‫الرواالات‬ ‫هنه‬ ‫حول‬

‫‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫"كتماب البلدان‬

‫‪-302-.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لمعالم لكوين الحضارات‬ ‫أبن خلدكلن فبم رسمه‬ ‫بالحركه وهو المنهيم الذي عرضط‬

‫‪.‬‬ ‫الهجرات‬ ‫هفه‬ ‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫والإستترار‬ ‫ا!ولة‬ ‫تبلى لكوين‬ ‫البداوة والحركة‬ ‫والدرلى نتد جعلى‬

‫والمل!ن التي‬ ‫المتطورة التي استقربئ نبم الحواضر‬ ‫الحضرية‬ ‫المجتمعات‬ ‫ثواة لتثمك!‬

‫المرب‬ ‫بقيت نبم جز!ة‬ ‫التبم‬ ‫الاتوام‬ ‫والمعريف عن‬ ‫‪.‬‬ ‫والليلى‬ ‫الخصيب‬ ‫الهلالى‬ ‫ثلأممأت نبى‬

‫الحياة‬ ‫ههمأ في‬ ‫الاثساب تلعب !أ‬ ‫كانت ترتبط باللدمب نيما بينها وشيت‬

‫ولذلك‬ ‫نبم المدن والحواضر‬ ‫اللسب‬ ‫تلالير‬ ‫العرب بيلما ضعف‬ ‫الاجتماعية نبم !ظ!ة‬

‫الى ظهور الاسلام والبعثة النبوية‬ ‫نسبها‬ ‫على‬ ‫العربية بتيت هحانطة‬ ‫التبانلى‬ ‫ان‬ ‫ثجد‬

‫ينعجرات الانساب اتتداة بسنة‬ ‫علي‬ ‫العرب المسلمون هحانظين‬ ‫الشريفة وقي‬

‫رضوان السيذ أبياتأ‬ ‫ورلذكر د‪.‬‬ ‫)‬ ‫(!‬ ‫سمد‬ ‫الدببم‬ ‫شمجرة دسب‬ ‫المحانطة حنط‬

‫م ‪ .‬تعد وثيتة‬ ‫‪055‬‬ ‫الذي تونبم دحو‬ ‫للمنماعر التنلببم الاخدمى بن شهاب‬ ‫شعرية‬

‫هنها‪:‬‬ ‫بعضأ‬ ‫لتتطع‬ ‫ههمة‬

‫وان تمفمأ‬ ‫‪9‬‬ ‫العرا‬ ‫طهر‬ ‫لها‬ ‫ولكز‬


‫حاجئه‬ ‫اليماهة‬ ‫‪-‬دونجها ضا‬ ‫يخلى‬
‫ورهلبئ‬ ‫تميم بين تث‬ ‫وصسارت‬

‫وصتاهبئ‬ ‫هلتاى‬ ‫هن حبالى‬ ‫لها‬


‫عالبم‬ ‫خبث فرهلة‬ ‫لها‬ ‫وكلمط‬

‫حيث تحارث‬ ‫الي الخرة الرجلاء‬


‫و!وثها‬ ‫فبم السواد‬ ‫أااذ‬ ‫وغارت‬
‫غجتم تبتبم هن تضداربئ‬ ‫برازق‬

‫اجبى الدطم‬ ‫الناس‬ ‫ولخم هلوك‬


‫واجثا*)‬ ‫نهو‬ ‫هنهم تانلى‬ ‫اذا قالى‬

‫العرب وقباثلهم‬ ‫للواقح المعاصمر للمنماعر فيه حالة‬ ‫الإبيات صورة‬ ‫وفبم هنه‬

‫جتي‬ ‫القبائلى‬ ‫بقاء سطوة‬ ‫وهذا ل!د‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعري‬ ‫ذكرها الدص‬ ‫التبم‬ ‫الاهاكن‬ ‫ني‬ ‫ودنونيمنم‬

‫الرليسة لكل ثبي هو بلا‪ ،‬أمةا‬ ‫الاهدانه‬ ‫الميلادي وتد ذكرثا ان احد‬ ‫ألقرن الساديى‬

‫هع ‪.‬الواتجح‬ ‫يتعارض‬ ‫لا‬ ‫الاهة‬ ‫الة وبكن بلاء ضه‬ ‫لسلطان‬ ‫وتخضح‬ ‫تتيم لنمعاثر التحيد‬

‫هن الممط!دطى‬ ‫الإبمال!‬ ‫ت‬ ‫‪ 9‬ا يط‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الصي أ د‪.‬و!دوان ‪ /‬الامة البماهة الصلطة‬ ‫أ‬ ‫‪ 6‬يا‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪262 - 2 58‬‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫الحماسة‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6 - 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ص‬

‫ث‬ ‫‪402-.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اهدات‬ ‫اطار خدهة‬ ‫ني‬ ‫الاجتماعبى واثما يضعه‬ ‫الاجتماعبم فاللببم لا يلفبم الوضع‬

‫يعترفي فيه بوجوب اختلافات لبم‬ ‫وتد قرر الترأن الكريم هانه الحقيكة فبم ثص‬ ‫‪.‬‬ ‫دعوته‬

‫ثعار!اه ان يرمكم اعئد للة ا‪-‬ن!‬ ‫وتيللى‬ ‫الاجتماعبم أ و!علنح! ضريآ‬ ‫البلاء‬

‫والقبانلى‬ ‫الدثمعاب‬ ‫‪ :‬ان الشعوب‬ ‫بن الخطاب‬ ‫عمر‬ ‫رواية هلمموبة الى سيدثا‬ ‫وفي‬

‫العرب ا‪.178‬‬

‫كل هن ل!‬ ‫او‬ ‫جزورة العرب‬ ‫المفععوب نبم المنهوبم الاسلافي تعنبم الاتوام خا!م‬

‫العرب كما تعرننا هن‬ ‫والتبائلى لان القبانلى تعلبم العرب وتد بتي‬ ‫يرتبط بالاثساب‬

‫هن‬ ‫اولئك الذان خرجوا‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬‬ ‫يرتبطون بالاثساب‬ ‫الوشتة المنمعرية بقي هلاء‬ ‫خلال‬

‫الاتوام‬ ‫ت‬ ‫ولتيت‬ ‫‪.‬‬ ‫المثعام‬ ‫وأرض‬ ‫الليلى‬ ‫بلاد الراندين ووادي‬ ‫الجزيرة واستقروا ني‬

‫وهركزه وكاثت‬ ‫عديدة ولئعكت لواة النمنعاظ البشري‬ ‫تتفاعلى هجرة وحركة ني اتجاهات‬

‫‪.‬‬ ‫ارضها كانلى النبوات والحضارات‬ ‫الاديان الثلائة الكبرى على‬ ‫الصمعاحة هسرع‬ ‫شه‬

‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫العبرب‬ ‫اهتدادأ لجز!ة‬ ‫وادبم! الراندين‬ ‫( وكان‬ ‫‪:‬‬ ‫المفهوبم‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫ويقولى د‪ .‬سوسة‬

‫المستوطلات‬ ‫على ضنانه‬ ‫الذي أسست‬ ‫الرنيممق‬ ‫لا يتجزأ هلها نكان الموئلى‬ ‫كان جزءأ‬

‫هن جزيرة‬ ‫والبابنيون والإراهيون وكلهم اصلهم‬ ‫والعموررن‬ ‫نأسممى ا!ديون‬ ‫‪.‬‬ ‫الزراعية‬

‫( ثجد‬ ‫تولهم‬ ‫العرافى‬ ‫نبم بادية‬ ‫المعروفة‬ ‫الأهثالى‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫نيه‬ ‫هستوطناتهم‬ ‫أولى‬ ‫العرب‬

‫التبلبم الذي‬ ‫النطام‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫الراندين‬ ‫بوادي‬ ‫ثجد‬ ‫ارتباط‬ ‫) والمقصود‬ ‫داية‬ ‫والعرافى‬ ‫أم‬

‫التبائلى‬ ‫يتولى فيه شلئ‬ ‫والذي‬ ‫المتوراثة‬ ‫والعرنا والتتاليد‬ ‫الى العادات‬ ‫يستند‬

‫الى‬ ‫القبانلى‬ ‫رؤساء‬ ‫كاثت تمتد سلطة‬ ‫اذ‬ ‫‪.‬‬ ‫الواحد‬ ‫السلطة هو الساثد نبم هذا المجتبع‬

‫فيقولى‪:‬‬ ‫ذلك‬ ‫هوسكاقي‬ ‫وياجمد الاستاذ‬ ‫‪.‬‬ ‫اينما ونجعت‬ ‫وانخاذها‬ ‫بطونها‬ ‫‪:‬‬ ‫توابعها‬ ‫جمبع‬

‫وللاد ها بين‬ ‫نلسطين‬ ‫وهن ضمنها‬ ‫الثلاث الجزيرة العربية وسورية‬ ‫( ان المداطق‬

‫نبم لكك الإزهان هسرحآ‬ ‫الاجزاء كانت‬ ‫هترابطة‬ ‫جنرانية‬ ‫النهرين كلها لكون وحدة‬

‫هكمنعونجية اهام اهلى‬ ‫هنتوحة‬ ‫كانت‬ ‫بأسرها‬ ‫للنمنماط البمنمري‪!،‬ر والمنطقة‬ ‫رئيسأ‬

‫انحانها هن جمبع الجهات‬ ‫في جبح‬ ‫التوغلى‬ ‫العرب بحيث كان يسهلى عل!طم‬ ‫الجزيرة‬

‫الخصوية‬ ‫أليجرة الممل!لية لما تخللته هن ضريات‬ ‫عليها هوجات‬ ‫وهكذا نتذ ائصبت‬

‫العيمفى ‪.)97(،‬‬ ‫وسانلى‬ ‫وونرة‬

‫‪ 3‬؟ ‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الحبدات‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪77 1‬‬

‫‪.27‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫السلطة‬ ‫الجماعة‬ ‫الاهة‬ ‫ردوار)لم‬ ‫المعيدلم د‪.‬‬ ‫‪1781‬‬

‫!اخذ من‪4‬‬ ‫‪321‬‬ ‫كل الم!د!لم ص‬ ‫هلصلى العرب ال!ؤ‬ ‫د‪ .‬احفد‪/‬‬ ‫لم‬ ‫سوسة‬ ‫‪1917‬‬
‫‪-‬ه‬

‫‪-‬؟"؟‪-2‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫المعمروفي‬ ‫والعرب‬ ‫والغربيون‬ ‫المستشزتون‬ ‫المورنجكلن ال!دثون‬ ‫ويكاد‬

‫ونيممية تد!مت هن جزيرة العرب نحو بلاد الراندين‬ ‫تتدميم أولع صرات‬ ‫علي‬ ‫يجمعون‬

‫تدهها نبم التالىلخ‬ ‫بخممب‬ ‫نضعها‬ ‫تقررسي يتدر بألني عام وهذه اليجرات‬ ‫هدى‬ ‫على‬

‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫يأقي(‪)08‬‬ ‫وكما‬

‫وتد سبتتهم‬ ‫الجزيرة الى بلاد الراندين‬ ‫هن‬ ‫هاجر‬ ‫هن‬ ‫أضم‬ ‫‪ :‬وهم‬ ‫ا!ديون‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫والاردن ولكن بالنسبة للاكديين‬ ‫وسوريا‬ ‫الى نلسطين‬ ‫هاجرت‬ ‫اتوام أخرى‬

‫وتد أس!ى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫الرابح‬ ‫الالف‬ ‫بحد!ود‬ ‫الراندين‬ ‫بلاد وادي‬ ‫وطىء‬ ‫كانوا اولى هن‬

‫الانسانية التبم‬ ‫نبم تاريخ الحضارة‬ ‫واعظمها‬ ‫أتدم إهبراطورية‬ ‫إحديون‬

‫بان‬ ‫اسطووة‬ ‫ذكرت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫الترن الرابح والعدثمرين ‪3‬‬ ‫الكبير في‬ ‫سرجون‬ ‫أسسها‬

‫نتيجة‬ ‫غير اعتيادية وأنه تد ولد‬ ‫ظريف‬ ‫وسط‬ ‫ا!دعي قد حدشة‬ ‫سرجون‬ ‫ولادة‬

‫ان الطنلى‬ ‫ايم تفرض‬ ‫التعا‬ ‫الى ان‬ ‫للزواج واهه كاهنة وتمنمير الاسورة‬ ‫طقمى‬

‫الذي يولد هن هذا الزواج يرتفع الى هرتبة الالهة وان الملك الذي كان مجودأ‬

‫( اتبم ) ‪.‬‬ ‫الساقي‬ ‫النرات ويلتتطه‬ ‫يتتلى هذا الطنلى ندكقيه أمه في‬ ‫ست‬

‫ان الذي‬ ‫وفيما سر‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫هوسمى‬ ‫وهذه الاسطووة تذكرنا بتصة‬

‫الذين كانوا‬ ‫اللطود وكهنتهم‬ ‫هن‬ ‫لابد انه تد أخذها‬ ‫هن!ه الاسطورة‬ ‫ألف‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫إذا علمنا‬ ‫الباللي ولا سيما‬ ‫ني بلاد وادفي الرافدين بعد السبي‬ ‫هوجودين‬

‫العصر‬ ‫التي " أعيد استنسأخها في غضون‬ ‫هذه الاسورة هن النصوص‬ ‫نص‬

‫هذا‬ ‫وتم استنساخ‬ ‫‪.‬‬ ‫تبلى الميلاد‬ ‫القزن السابع‬ ‫الاتنموي الحدلثه فبم حرد‬

‫كتابت!ا وصياغتها‬ ‫الكثيرة "(‪ )81‬التي أعيت‬ ‫ا!دية‬ ‫هن بين النصوص‬ ‫النص‬

‫التوواتية وتد‬ ‫هح النصوص‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫وهذا ي!جمد تأئر وتفاعل حضارات‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫هن‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫أخذ‬

‫وسوريا في حدود‬ ‫وهم أقدم الاقوام الذين استقروا فبم فلسطين‬ ‫‪:‬‬ ‫الكنعانيون‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫الفينقيون الذين اسعتوطنوا‬ ‫الميلاد لحضم!نهم‬ ‫والثاني قبل‬ ‫الالفين الثاك‬

‫استرطنه!‬ ‫الذين‬ ‫الإهوويين‬ ‫كذلك‬ ‫الدمماحلية ‪ .‬ويمنعملى الكنعانيون‬ ‫المناطق‬

‫ول‬ ‫‪5‬‬ ‫ةم!‬ ‫‪،‬‬ ‫!ول ‪،‬‬ ‫ثع!‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫* ع!‬ ‫ذ‬ ‫‪6‬‬ ‫معنل!أح‬ ‫ة‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*‬ ‫!مأ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪1 39‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪ 1‬ء"‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!و‬

‫انطر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪06 -‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫التوراة‬ ‫الى‬ ‫الواع سوهر‬ ‫اثفو كللي ‪ /‬د‪ .‬فاضلى عبدالواحد ‪ /‬هن‬ ‫)‬ ‫‪08 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ . 1‬ا ‪244 -‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫التاهـيخ‬ ‫العرب والدطود في‬ ‫منصلى‬ ‫لم د‪ .‬احمدلم‬ ‫سوسة‬ ‫كنلك‬

‫وها بعدما‪.‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫العالم‬ ‫امبراطور في‬ ‫أولى‬ ‫احدي‬ ‫‪/‬سمرجون‬ ‫فواجمط‬ ‫رشيد‪/‬د‪.‬‬ ‫‪)81 1‬‬

‫‪-602-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫نبم‬ ‫الاهوررسن‬ ‫الراذين وتد ورد إسم‬ ‫ووادي‬ ‫المنمام‬ ‫هثأ بلاد‬ ‫المنعرتية‬ ‫المداطتي‬

‫بصيفة أ أهورو)‬ ‫البابلية‬ ‫" هارتو " والنصوص‬ ‫لآيصهفة‬ ‫ا!ي‬ ‫النصهص‬

‫أق!وهرية فىابابل! ! النرب ا(‪ )82‬وهذا يعئي ائهم بالئسبة‬ ‫وتعبم الصينتان‬

‫تأسميمى سلالة بابلى‬ ‫هن‬ ‫الاهوررن‬ ‫‪ .‬وتد‪.‬تمكن‬ ‫اقرب‬ ‫للعراتيين جإءفىا من‬

‫فيما بعد‬ ‫) واستطاعوا هح ا!ديين‬ ‫‪.‬‬ ‫الاولى ‪ 49 1‬إ ا ‪.09031-‬م‬

‫هناطق عديدة نبى بلاد وادي الرافدين‪.‬‬ ‫حكمت‬ ‫إتاهة ينع!ت‬

‫الالف‬ ‫الئائي هن‬ ‫فبى الئصف‬ ‫الخصيب‬ ‫الهلالى‪.‬‬ ‫هولاء‬ ‫الارابيوتا ‪ :‬استوظبن‬

‫وئبى هئاطق‬ ‫سوريا‬ ‫شمالى‬ ‫في‬ ‫عديدة‬ ‫لريلات‬ ‫الثان! تبلى الميلأذ‪.‬وأتاهوا‬

‫توية‬ ‫لهـلة‬ ‫الذين أتاهوا‬ ‫! عا!يين النهرلين ا رمن هولاء الكديون‬ ‫ني‬ ‫الضر!ة‬

‫عام‬ ‫حتى‬ ‫‪.‬م ‪ .‬اسنمربئ‬ ‫فى‬ ‫‪626‬‬ ‫ئبم عام‬ ‫تبويو لاصر‬ ‫إإسممتتها‬ ‫النزإفى‬ ‫ئي‬

‫‪. !..‬ا‪ +‬لأ‬ ‫*‪..‬بم‬ ‫فى‬ ‫‪!9‬ة‬ ‫(‬

‫الجزيرة باتجاه الهلالى‬ ‫هن‬ ‫القبائلى التبى خرجت‬ ‫ألاجيرة هن‬ ‫الجمونكات‬

‫وودت‬ ‫ة وتد‬ ‫وسوريا‬ ‫العرافى‬ ‫نبم‬ ‫والغساسدة‬ ‫نرلى المنافرة‬ ‫وأسسئوا‬ ‫الخصيب‬

‫عملية تدئق المجموعات‬ ‫في جمن!بات ابملوك الإشوررسن واستمرت‬ ‫فبازبكلهم‬

‫الهجرة هن!‬ ‫وان جركة‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫و!ة‬ ‫الخصيب‬ ‫الهلالى‬ ‫وتناعلها بين‬ ‫البمنبرية‬ ‫‪.‬‬

‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الخصيب‬ ‫الهلالى‬ ‫العرب والخروج هنها باتجاه‬ ‫على جزرة‬ ‫لم لكن هتتصرة‬

‫الرافدين‬ ‫بلاد وادي‬ ‫بين‬ ‫تحط!ث‬ ‫التي كاشه‬ ‫والمداهمات‬ ‫ان الاختراتات‬

‫وهصركئيرة نتد سمجلت‬ ‫ونلسطين ولين هن كان هوجودأ على ارض نلسطين‬

‫وتفيير‬ ‫كز ونز ولنأء أسوار وسيطرة‬ ‫عمليات‬ ‫البردمم!‬ ‫لنا الواع ‪.‬الطين وكتابات‬

‫التي كانت‬ ‫تموبم بها المنطتة‬ ‫كثيرة كانت‬ ‫وأحداث‬ ‫وني!‬ ‫وشلب‬ ‫أوضاع‬

‫نرنجض جعلى‬ ‫ولنلك نحن‬ ‫‪.‬‬ ‫الانبياء‬ ‫هع‬ ‫التارحم!‬ ‫ادوار‬ ‫اعظم‬ ‫هربلعحة لان دكعب‬

‫الئيلى اهتدادأ لعمليات‬ ‫ووادي‬ ‫إلاثمام‬ ‫‪ 3‬ويلاد‬ ‫العرا‬ ‫وتحرر‬ ‫الئتح إلاسلاهي‬

‫تيم رسالية‬ ‫كان يعبر عن‬ ‫لان النتح الاسلاهبم‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪183‬‬ ‫كانت تحدث‬ ‫التبم‬ ‫الهجزة‬

‫وأئهار عذبة‬ ‫عيمنى وارفي أو ارافي خصبة‬ ‫عن‬ ‫ديئيه ‪.‬وليمى البحث‬ ‫واعتبازال!‬

‫!ما بعلط‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ص‬ ‫البلادلم‬ ‫الملك حمورابي مبلد حله‬ ‫!وومم!لم‬ ‫د‪.‬‬ ‫وثم!مدلم‬ ‫ا‬ ‫‪82‬‬
‫عن‬ ‫الع!لدد كل النون استرسلوا فبم الحلمث‬ ‫هع الاسك‬ ‫الخاطىء‬ ‫لتد وتح كل هذا التنس!‬ ‫ا‬ ‫‪83‬‬
‫المدهحية‬ ‫الاخطاء‬ ‫مق‬ ‫‪ .‬مذ!‬ ‫الاسلامبم‬ ‫المتح‬ ‫التلدهة والحتوا بها عملية‬ ‫الهجرات‬

‫الفربية‪.‬‬ ‫المم!هرة بالكم!بات‬ ‫واللطرة‬ ‫ء‬ ‫للم!‬ ‫الاسلامية‬ ‫بون اللطؤ‬ ‫الجوهرا!ة‬ ‫والاخد*فات‬

‫‪-702-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الجو‪،3‬‬ ‫بسبب‬ ‫العرب المسلمون هن جز!تهم‬ ‫وسماتين وارنة ولم لجرج‬
‫وثيقة تارلخية‬ ‫لنا‬ ‫التحيدا‪ .‬وقد اكت‬ ‫وندئمر‬ ‫الانسان‬ ‫واثما لتحرر‬ ‫والحاجة‬

‫الوند الاسلاهبم تبيلى المواجهة‬ ‫اعضاء‬ ‫رستم‬ ‫عند!ما حاور‬ ‫الحتيقة‬ ‫ضه‬

‫هن الجز!ة‬ ‫خرجهم‬ ‫عن سبب‬ ‫ين!عبة‬ ‫بن‬ ‫المفيرة‬ ‫السعكرية نتد سألى رستم‬

‫لتد كان هذا هن تبلى‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫بن ينمعبة‬ ‫الشيرة‬ ‫؟ نأجاب‬ ‫اجو‪3‬‬ ‫فلى ثان ‪.‬بسبب‬

‫هن عبادة العباد الى عبادة ‪3‬‬ ‫ينعاء‬ ‫تد أهربا بالخرل! لنخرج هن‬ ‫ال!ه‬ ‫أها الإن نان‬

‫الإحد(‪.)84‬‬ ‫أل!ه الواحد‬

‫الجزيرة فبم العصور التديمة‬ ‫هن ارض‬ ‫خرجت‬ ‫التبم‬ ‫والملاحط على الهجراث‬

‫ومستقرات‬ ‫القبلية وأندثعأت هجتمعات‬ ‫حياتها‬ ‫الصحراوية‬ ‫ارتباطاتها‬ ‫عن‬ ‫أكها تخلت‬

‫تبانلى العرب الباندة والعارلة هط!‬ ‫تسميات‬ ‫ندجد‬ ‫التبانلى‬ ‫اليها هنه‬ ‫أنتسبت‬ ‫!نيه‬

‫ونجد ان من!ه التسميات قد‬ ‫‪.‬‬ ‫وهعد وعدنان‬ ‫وتحطان‬ ‫واهيم جرهم‬ ‫جيمى‬ ‫طسم‬

‫الى آلمدن والاهاكن التبم استتر فيها هولاء التا!مون‬ ‫الانتساب‬ ‫صلها‬ ‫حلى‬ ‫اختنت‬

‫هدكل‪:‬‬ ‫التبانلى‬ ‫لهفة‬ ‫السكن‬ ‫هرتبطة بمناطق‬ ‫اسماء‬ ‫نجظهربئ‬ ‫‪.‬‬ ‫وأنشأوا عليها حواضرهم‬

‫وهولاء‬ ‫‪.‬‬ ‫التي تعنبم ‪:‬القاررمين هن الغرب‬ ‫والاهوررن‬ ‫والاينموررن‬ ‫البابليون وا!د!يون‬

‫الى لفات هوم!ء‬ ‫تدرعت‬ ‫والتبم‬ ‫كلهم يرتبطون بجانورلفوية تعود الى أصولى لفة واحل!‬

‫يمكن القولى‬ ‫فيما بعد لتاثمكل اللغة الغريية الصنريحة او بالاحرى‬ ‫الاتوام ثم تتارت‬

‫تقبط‬ ‫التبم‬ ‫اللنات الاخري‬ ‫على‬ ‫وتضت‬ ‫تد وحنت‬ ‫بتيت نبم الجز!ة‬ ‫التبم‬ ‫بأن العربية‬

‫نبم الاصولى‪.‬‬ ‫هعها‬

‫الساهية تيمعمية غير علمية وهبئية‬ ‫السابمه‪ -‬ان تسمية‬ ‫لقد‪..‬كدظ نبى الصنحات‬

‫وتد‬ ‫التوراة‬ ‫هن‬ ‫الا‬ ‫التارحغ‬ ‫ني‬ ‫!يأت اي !ليل على جوبه‬ ‫لم‬ ‫اسعطو!ي‬ ‫على أساس‬

‫وتثبيتها كل‬ ‫لنصرتها‬ ‫هنه النطرية وهبم ( الساهية ) جندو‪1‬‬ ‫لم!صيل‬ ‫الدطولي‬ ‫حاول‬

‫ئي العصر الحديثا‬ ‫افرلا‬ ‫ئي‬ ‫المئكرون‬ ‫وعاش‬ ‫العتهله‬ ‫حارلوا كل مق !ممى ث‬ ‫يهعاكلهم‬

‫أراء تد!كو الى التخلبم‬ ‫يحاولون ان يطرحوا‬ ‫او‬ ‫نوعأ هن الإرهاب النكري عند!ما يحللون‬

‫تضيتين‬ ‫اللطرية عن‬ ‫يعبروا مق خلالى ضه‬ ‫الط‬ ‫االسامبم ويحاولى الدطوب‬ ‫هذا الو!‬ ‫عق‬

‫اتنعوا العالم النرببم واضطرو؟‬ ‫ولهاتون التضيتين‬ ‫نبم فلسطين‬ ‫جودهم‬ ‫هما أسماس‬

‫التضيتان‪:‬‬ ‫وهال!ن‬ ‫التوراة وينمعب الة المخم!ر‪.‬‬ ‫بعتيدة‬ ‫للتسلم‬

‫صي‬ ‫محغ‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬ ‫!ه‬ ‫!ي‬ ‫ب؟‬ ‫لم‬ ‫السمة‬ ‫اللبولآ‬ ‫ال!؟‬ ‫لم‬ ‫مرم دطء‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 8‬الكل سى‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪299‬؟م‬ ‫لم‬ ‫المل!‪8‬‬ ‫والعكم لم المدطة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بن‬ ‫نممام‬ ‫أ‬ ‫الذي ينتمبم الى المنمعوب الساهية المرتبطة ب‬ ‫ان المنمعب الحيد‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫بين ينمعوب‬ ‫الاختملأط‬ ‫ينعانجه‬ ‫لا تدثعويه‬ ‫الذي‬ ‫) هـلحملى اللم النتبم والعرق‬ ‫نوع‬

‫ال!وربى‪.‬‬ ‫هم‬ ‫المنطتة‬

‫اللفة‬ ‫هبم‬ ‫الساهية‬ ‫اللفات‬ ‫هن‬ ‫ولم تندش‬ ‫التي حنطت‬ ‫اللغة الحيد!ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫لابد هن‬ ‫‪ .‬ولفلك‪.‬‬ ‫هدترضة‬ ‫لفة‬ ‫الفصحى‬ ‫العرجمه‬ ‫ان‬ ‫اعتبار‬ ‫‪ .‬على‬ ‫العبرية‬

‫‪.)1108‬‬ ‫الملنطة‬ ‫تاثمجبح العاهية وان لكون ‪ 01‬اللفة المكتوبة ‪.‬هي‬

‫النتبم وهمأ هن الاوهام " ونيما‬ ‫العرافى‬ ‫وهن الحتانق المعرونجة الميم بأن جود‬

‫بتلر ما هو‬ ‫( العرق ! علاهرة بيوبجية‬ ‫العلمية ليس‬ ‫الاجتماعية‬ ‫يتعلق بالاغراض‬

‫الاء‪-‬ار‬ ‫تدرأ كبيزأ هن‬ ‫( العرق ) هذه‬ ‫اسطوة‬ ‫‪ .‬وتد ولدت‬ ‫اجتماعية‬ ‫اسطورة‬

‫"(*‪. )8‬‬ ‫والاجتماعية‬ ‫الانسانية‬

‫عديد! تام بها علماء نبم الانثروبو!بم‬ ‫اما بالنسبة للفة ‪.‬ننحن نعلم هحاولات‬

‫التدمممية‬ ‫رح! التديم حاللى هولاء الخر!م هن ضه‬ ‫والد!‬ ‫ا‪+‬لار‬ ‫والفيللولجبم وعلماء هن‬

‫الممعاهية هبم التسمية‬ ‫ولتيت‬ ‫هحاولاتهم‬ ‫( الساهية ) ولكنهم لم يفلحوا وتزاجعت‬

‫هنه التسمية‪.‬‬ ‫ان الباحثيق العرب تد استصممنوا‬ ‫ورلهدعو‬ ‫‪.‬‬ ‫الطاغية على كل المحاولات‬

‫غير دتيط وغير علمبن جريأ وراء التيار‬ ‫ننسي‬ ‫على اشاس‬ ‫تائنم‬ ‫وهذا الاستحسان‬

‫نمفمك‬ ‫لا‬ ‫عبدالتواب ‪.‬وهورجلى عالم سر!ف‬ ‫نها هو الدكتور رهضان‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!طوبى‬ ‫الذي اجده‬

‫ننسه هتتنعأ وهستسهلأ هذه التسمية ونلك ني توله‪:‬‬ ‫ني سلاهة نيته ولكنه جد‬

‫التسميات‬ ‫هق‬ ‫الواجب‬ ‫هو‬ ‫وكما‬ ‫‪،‬‬ ‫وهناسبة‬ ‫التممعمية هختيصرة‬ ‫"وهذه‬

‫علمية‬ ‫تمعتفل لاغراض غ!‬ ‫كانت التدممية الشتصؤ‬ ‫اذا‬ ‫ولنن‬ ‫‪871،‬ا‬ ‫الاصطلاحية‬

‫وتد طع‬ ‫‪.‬‬ ‫من الاعراض عنفا واستبدالها بتصمية تبتعد عن هنه الإغواض‬ ‫نلأبد‬

‫ولكق هذا‬ ‫المعاهييناول‪،‬‬ ‫عن‬ ‫كبديلى‬ ‫ا‬ ‫ا الجرت‬ ‫مصطلح‬ ‫العلماء المعاصرش‬ ‫بعض‬

‫والمعت‪-‬ان اول ضا اطل!‬ ‫يلانتضار‪.‬‬ ‫يكتب له الضيو‪ 3‬مقي صي‬ ‫لم‬ ‫المصطلح‬

‫وللي لعمه‬ ‫العو!‬ ‫كل سآر‬ ‫‪.‬مو!مة‬ ‫سيلم قعع هعشه‬ ‫صي‬ ‫مبحيلم‬ ‫أ ؟‪18‬‬
‫س! لمع! يءا سع!‪.‬‬
‫خق ! د‬ ‫متد‪3‬‬ ‫صي!‬ ‫العربي‬ ‫سلي صسى‪ 8‬الي‬ ‫صض‬ ‫‪ ، 86 ،‬س!كفلمصي‬
‫لم‬

‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪* -‬‬ ‫‪،‬يصام ا‬

‫نة‬ ‫‪8.‬‬ ‫م‪%‬ص‬ ‫‪ ،87‬عيبنلملد‪( .‬ث!‪/‬ايسكل ءخه‬ ‫‪1‬ا‬

‫ص ‪ 05‬صا بصط‪.‬‬ ‫هتص!لم‬ ‫معص كل‬ ‫ا! !‬ ‫عساس‬ ‫هـتضلى‬ ‫لم‬ ‫هلي‬ ‫‪ 1‬طد ‪! ،‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هن جدولى تتممميم الشع!ب‬ ‫ا الساهية ا هوه العالم الالمافي شملوتممعر " وتد اخن!ا‬

‫بعد‪.‬‬ ‫التبم عمربئ الإرض‬ ‫المنععوب‬ ‫كل‬ ‫الجدولى الذي يرجع‬ ‫نلك‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬ ‫ني‬ ‫الجود‬

‫ترتبط‬ ‫تسمية‬ ‫ورلانث "(‪ )98‬ولكننا عرضنا‬ ‫‪،‬‬ ‫حام‬ ‫‪،‬‬ ‫سام‬ ‫‪:‬‬ ‫الى اول!!ه الثلاثة‬ ‫طوفان نح‬

‫هما ني‬ ‫اترها الترإن الكريم وتتنق هح جوانب‬ ‫ولها جنررحتيتية‬ ‫رح! المنطتة‬ ‫بد‪3‬‬

‫الى إبراهيم ( عليه إلسلام ) ونحن‬ ‫" نسبة‬ ‫هبم " الإثراب!مية‬ ‫هنه التسمية‬ ‫‪.‬‬ ‫التوراة‬

‫نلامح نجذا ايعصر اذ برزبئ ئي المئطتة بدايات الحضارات‬ ‫على‬ ‫وثتعرف‬ ‫عصره‬ ‫ئد!ش‬
‫الانسانية وتيم وأخلاق وعتائد لكريم الانسان‬ ‫تواعد الحضارأى‬ ‫وتأسست‬ ‫والديولى‬

‫ان ا!م‬ ‫‪.‬‬ ‫ونباقي وغيرهما‬ ‫بن جيواني‬ ‫غير البمنعري نجلى الارض‬ ‫الجود‬ ‫وتنوته على‬

‫للاهة‬ ‫( ابو الإنبياء ) وكلريم‬ ‫الكرلم‬ ‫النبي‬ ‫لن!كرث‬ ‫لكريم‬ ‫بدلى الساهية‬ ‫الابرايية‬

‫التبم‬ ‫الإسباب‬ ‫ولنا هن‬ ‫‪.‬‬ ‫نواتها‬ ‫العرب‬ ‫التبم كان‬ ‫الاهة الإسلاهية‬ ‫به وهي‬ ‫التبم ارتبطت‬

‫ضه‬ ‫وتئبيتها‪ .‬وهن‬ ‫وتأصيلها‬ ‫تعميمها‬ ‫التممعمية ونل!عكو الى‬ ‫ثيمقابهنه‬ ‫تجعلنا‬

‫‪:‬‬ ‫الاسباب‬

‫وي‬ ‫أصا‬ ‫توبه تعالى أ أن عرلى ينمي إيراهيئ للنين‪!6/‬بعوه وهلا النبي وفى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫"التي‬ ‫البداية‬ ‫وهنه البداية تتابلى‬ ‫رح! بدأ ب!براهيم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ان‬ ‫‪0‬‬ ‫‪)09(،‬‬ ‫سص‬ ‫ود‬

‫الة سبحاثه‬ ‫بدأ بالكل! بة ‪ .‬وان‬ ‫الذى‬ ‫للتارح!‬ ‫التديم‬ ‫!ح!‬ ‫الم!‬ ‫علماء‬ ‫يضعها‬

‫وهذه الصحف‬ ‫ابراهيم‬ ‫على‬ ‫صحنأ‬ ‫أنرلى‬ ‫الترأن الكزيم انه‬ ‫وتعالى نكر ني‬

‫تعالى أ أن هلا فى‬ ‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫ني عصره‬ ‫بة كابت هعر!نجة وهجودة‬ ‫الكل!‬ ‫تعنبم ان‬

‫أن نجعلى اشما‪.‬ء‬ ‫لابد‬ ‫لفلك‬ ‫‪.‬‬ ‫‪(،‬؟‪)9‬‬ ‫ابراهم وموشى‬ ‫*ولى صحف‬ ‫الصعف‬

‫!ليل!‬ ‫ليمى هناك‬ ‫‪%‬لمعر!نجة لا الي بداية هدتحلة‬ ‫الاهة الى البداية الكريمة‬ ‫هئه‬

‫ليجعلى ل!ه‬ ‫ب!براهيم‬ ‫الامة ونبيها‬ ‫الكريم هنه‬ ‫التبرأن‬ ‫وتد!رلط‬ ‫صحتها‬ ‫على‬

‫الإصعولى أبوها أبو‬ ‫كريمة‬ ‫المعالم‬ ‫بدالآ واضخة‬ ‫اثع‬ ‫الاهة الشهيل!ة على‬

‫الاثبياء ‪.‬‬

‫البخاري عن ابن‬ ‫فئي صحح‬ ‫الاهة بإبراهيم‬ ‫أ !ه‬ ‫هحمد ( !‬ ‫النببم‬ ‫رلط‬ ‫‪- 2‬‬

‫" إن‬ ‫واقولى ‪:‬‬ ‫‪2‬الحسين‬ ‫) !‪،‬لحسن‬ ‫‪.‬ا !‬ ‫الة‬ ‫كان رسولى‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫عباس‬

‫هة هن كل شيطان‬ ‫الد!‬ ‫اتته‬ ‫اعوذ بكلمات‬ ‫‪:‬‬ ‫يعوذ إسماعيل! واسحا!‬ ‫كالط‬ ‫أباكما‬

‫‪. 25‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫العديهة‬ ‫شعولى كل !ه‬ ‫لم‬ ‫مضعا‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫اث!ر عبدالتواب‬ ‫)‬ ‫‪98 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫عمران ‪68 /‬‬ ‫"‬ ‫‪ 1 09 1‬ش!‪8‬‬

‫هلى ‪8 /‬؟ ‪. 91 -‬‬ ‫‪31‬‬ ‫( ؟‪ 1 9‬س!‪8‬‬

‫‪-021-‬‬

‫‪/‬ع‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هوقوفأ فيماا‬ ‫هررة‬ ‫اببم‬ ‫ايضأ عن‬ ‫وهامة وهن كل عين لامة "ا‪ )29‬وفي البخاري‬

‫سارة فلما‬ ‫على‬ ‫فرجمون الاعتداء‬ ‫ويذكر خبر هحاولة‬ ‫المصرية‬ ‫هاجر‬ ‫عن‬ ‫ين!كره‬

‫فتالى ابو هررة‬ ‫‪.‬‬ ‫هاجر‬ ‫وأخدهها‬ ‫الة هنها أعادها الى زوجها إبراطم‬ ‫هشه‬

‫"(‪ )39‬وهلف إينمارة‬ ‫فدكك أهكم يا بني هاء السماء‬ ‫‪:‬‬ ‫هاجر‬ ‫عنه عن‬ ‫الله‬ ‫رضبم‬

‫هن العرب لأن‬ ‫العراتيين‬ ‫هن العرب وجعل‬ ‫الحديث‬ ‫أخرجهم‬ ‫الى ان أهلى هصر‬

‫لنا‬ ‫نيحق‬ ‫ام العرب‬ ‫المصرية‬ ‫هاجر‬ ‫فاذا كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫عراتيأ‬ ‫كان‬ ‫ابا العرب‬ ‫إبراطم‬

‫) هفه‬ ‫الله ( !‬ ‫وتد ذكر رسولى‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫العراتبم ابو العرب‬ ‫إن ( إبراهيم‬ ‫‪:‬‬ ‫أن نتولى‬

‫بالتبط خيرأ‬ ‫فاستوصعوا‬ ‫هصر‬ ‫عند!ما قالى " اذا استنتحتم‬ ‫الرحم للمصررسن‬

‫التبطية‪.‬‬ ‫هاهـلة‬ ‫إينعارة الى‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫"(‪ )49‬وفبى وواية " أن لهم رحم‬ ‫لهنم‪.‬صهرأ‬ ‫نأني‬

‫آدم كانت‬ ‫( آدم ) وفبم عصر‬ ‫المفهوبم الديني بدأ ب‬ ‫ان تصورنجا للفة بحممب‬

‫الى توبه‬ ‫اللنة يستند‬ ‫وهذا التحديد لعصر‬ ‫اللنة بدانية تتواعم مع البينة والحاجة‬

‫على‬ ‫آدم التابلية والاستعداد‬ ‫ني‬ ‫الله‬ ‫) ولذلك أجد‬ ‫س‬ ‫ة وع! أ! *!ء‬ ‫تعالى‬

‫الاية‬ ‫بجا‬ ‫اللفة يشدد‬ ‫ان تتطور اليه ‪ .‬وان اصل‬ ‫تعلم اللفات كلها وها يمكن‬

‫فبم الاندممان اهكانية النطق وغرز فيه‬ ‫تعالى تد خلق‬ ‫الله‬ ‫ان‬ ‫اي‬ ‫السابتة توتينى‬

‫أهام‬ ‫الاشياء‬ ‫بأسماء‬ ‫نطق‬ ‫السلام ) عندط‬ ‫آدم ! عليه‬ ‫عند‬ ‫الاستعداد ولدأت‬

‫تطورية‬ ‫فبم خطوط‬ ‫عند أدم سارت‬ ‫ولكن هفه اللغات البدائية التبم بدأت‬ ‫‪.‬‬ ‫الملانكه‬

‫ثلاثه أتسام ! وأشهر‬ ‫تدمعمها العلماء على‬ ‫تطوربئ نيها اللغة الام الى لغات أساسية‬

‫) الذي‬ ‫( *ءللاول ك!ول‬ ‫هاكمى هولز‬ ‫نظريه‬ ‫فصائلى هي‬ ‫اللغات على‬ ‫نطرية تسمت‬

‫والطووانيه‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الحاهية‬ ‫والساهيه‬ ‫‪،‬‬ ‫الاورلية‬ ‫الهندية‬ ‫‪:‬‬ ‫فصائلى‬ ‫كلها ثلاث‬ ‫اللفات‬ ‫يجعل‬

‫لفتين‬ ‫بين‬ ‫التولى‬ ‫يمكن‬ ‫هعينة‬ ‫توانرينمروط‬ ‫القولى بضرورة‬ ‫اللنة الى‬ ‫علماء‬ ‫وتد انتهى‬

‫المنمروط الثلاثة‬ ‫هذه‬ ‫سميح‬ ‫الدكتور‬ ‫حدد‬ ‫وتد‬ ‫لا‬ ‫ها "(‪)59‬‬ ‫لفوية‬ ‫فصيلة‬ ‫الى‬ ‫تنتميان‬

‫الاقي‪:‬‬ ‫نحو‬ ‫وهبم على‬

‫‪. 175‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبياء‪/‬‬ ‫قصص‬ ‫ابن كثيرلم‬ ‫( ‪291‬‬


‫الروا!ة‬ ‫طكن‬ ‫ين!ر!ف‬ ‫نبوي‬ ‫حديث‬ ‫العبارة‬ ‫‪ .‬قد مكون هنه‬ ‫‪147‬‬ ‫س ‪ /‬ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م‬ ‫ابن كثير‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪39‬‬

‫اببم هرس‪.8‬‬ ‫هوتوفة على‬

‫كتاب‬ ‫النتيه لم هختصر‬ ‫ب!بن‬ ‫المعر!ف‬ ‫ابراهيم‬ ‫بن‬ ‫احمد‬ ‫ابو بكر‬ ‫لم‬ ‫الهمذالي‬ ‫‪4191‬‬

‫‪. 59‬‬ ‫ص‬ ‫البلدان ‪/‬‬

‫‪.022‬‬ ‫نته اللنة تضا!ا عربية ‪/‬ص‬ ‫‪/‬في‬ ‫د‪.‬سميح‬ ‫لم‬ ‫مفلي‬ ‫أبو‬ ‫( ‪)59‬‬

‫‪-211-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الصوتية‪.‬‬ ‫اللطم‬ ‫التمنمابه بين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫الصرفية‪.‬‬ ‫النطم‬ ‫التمثمابه بين‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫" ‪.‬‬ ‫لتواعد هطردة‬ ‫والصرفية‬ ‫الاختلانات بين النطم الصوتية‬ ‫خضو‪3‬‬ ‫ت‬ ‫‪3‬‬

‫يقولى‬ ‫الذي‬ ‫الاوانلى هدكل ابن جنبم‬ ‫اللفة المسلمون‬ ‫علماء‬ ‫اللغات‬ ‫وتد تالى بتطور‬

‫‪:‬‬ ‫أم اصطلاع‬ ‫أصلى اللفة الهام هي‬ ‫على‬ ‫التولى‬ ‫" باب‬ ‫‪:‬‬ ‫أصلى اللفة‬ ‫عن‬ ‫فبم الخصائص‬

‫!ثر أهلى النظر على‪ .‬أن أصلى اللفة اثنآ هو‬ ‫غيران‬ ‫‪.‬‬ ‫تأهلى‬ ‫الى فضل‬ ‫هحج‬ ‫هذا هوضع‬

‫هبى‬ ‫‪:‬‬ ‫لي يوبآ‬ ‫تالى‬ ‫الة‬ ‫علبم رحمه‬ ‫أبا‬ ‫ان‬ ‫الا‬ ‫)‬ ‫( وتوتيت‬ ‫حي‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫واصطلاع‬ ‫تواضح‬

‫هوضع‬ ‫وهذا لا يتناولى‬ ‫)‬ ‫تعالى ة وكأ أ‪* 3‬معماء س‬ ‫الة واحتج بتوله‬ ‫هن عند‬

‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫عليها‬ ‫أن واضح‬ ‫ان يكون تأويله ‪ :‬أض!و ألم على‬ ‫اثه تد يجوز‬ ‫وذلك‬ ‫الخلات‬

‫انه لم يمنح تولى‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫هحالة وهذا رأي ابي الحسن‬ ‫ل!‬ ‫المعنى هن عدد الة سبحانه‬

‫الله سبحانه‬ ‫‪ :‬الط‬ ‫هذا بأن تيلى‬ ‫انه تد نسر‬ ‫) على‬ ‫أدم‬ ‫( أي‬ ‫منه‬ ‫انها تواضح‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫هن‬

‫اللنات ‪ :‬العربية والنارسية والسريانية‬ ‫بجميع‬ ‫المخلوتات‬ ‫جمع‬ ‫أدم أسماء‬ ‫علم‬

‫والعبرانيه والروبية وغير ذلك من سمانر اللغات وعلق كل هنهم بلنة من تلك اللنات‬

‫بانه‬ ‫ويذكر ابن جني‬ ‫‪.‬‬ ‫بها "(‪691‬‬ ‫لبعد عهدهم‬ ‫عنه ها سواها‬ ‫عليه واضمحلى‬ ‫نفلبت‬

‫الهجرة والانتتالى‬ ‫كانت‬ ‫أدم ‪.‬حيث‬ ‫بعد عصر‬ ‫كا!‪791‬‬ ‫* هتردد بين التوتيت والتواضح‬

‫فيطور‬ ‫يتصاعد‬ ‫الجدميى البمنمري‬ ‫بين‬ ‫التفاعلى‬ ‫وكان‬ ‫ها تبلى التار!‬ ‫عصور‬ ‫طابح‬

‫أساسيتين‬ ‫بصفتين‬ ‫لعصور‬ ‫‪2‬‬ ‫هدنه‬ ‫وتد اتدممت‬ ‫‪.‬‬ ‫عياثمه‬ ‫ويحيممن ظرت‬ ‫البيئمر‬ ‫تابليات‬

‫واستتراره وذلك ب!ممبب صعوية‬ ‫المجتمح‬ ‫بعد تجمع‬ ‫الانعزالى‬ ‫ويحدث‬ ‫‪ :‬الاثعزالى‬ ‫وهما‬

‫ذكر ! ان الإنسان تد‬ ‫الثانية التحولى وتد ذكر ذلك أيفميلي حيث‬ ‫والصفة‬ ‫‪.‬‬ ‫المواصلات‬

‫بصووة هبكرة وتتحولى‬ ‫تتماليز‬ ‫هنعزلة نسبيأ‬ ‫جماعات‬ ‫‪:‬‬ ‫الاتية‬ ‫وفق الخطوط‬ ‫تطوو على‬

‫المعالم يلبم ن!لك نيما بعد تزافىبم‬ ‫واضحة‬ ‫جغرانية‬ ‫‪3‬‬ ‫اعرا‬ ‫بينتها الى‬ ‫لكيفأ هح‬

‫) اتحادآ جديدأ بصور‬ ‫الورائية ( المورثات‬ ‫عنه اتحاد الجسيمات‬ ‫ين!نمأ‬ ‫)‬ ‫( تهجين‬

‫هنذ التدم وهح بداية‬ ‫بشرية‬ ‫ههدأ للكوين هجموعات‬ ‫العرافى‬ ‫)(‪ )89‬وتد كان‬ ‫كثيرة جدأ‬

‫المهمة‬ ‫المستتبرات‬ ‫او احد‬ ‫او هوئلأ‬ ‫هترأ‬ ‫العرافى كان‬ ‫الانيممان العاتلى بلى ان‬ ‫ظهور‬

‫العراتبم‬ ‫ثتانبم للمجتمع‬ ‫لمكوين تاى‬ ‫هناسبة‬ ‫كانت‬ ‫لأن الظري!‬ ‫نيانع!رتالى‬ ‫لإنسان‬

‫‪. 42 - 4‬‬ ‫؟‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫ب‬ ‫لم‬ ‫الخصماثص‬ ‫لم‬ ‫ابو النتح عئمان‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬ابن جني‬ ‫‪69 1‬‬

‫‪. 4‬‬ ‫قي‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫ب‬ ‫لم‬ ‫الخصائص‬ ‫لم‬ ‫) ابن جلي ‪ /‬ابو الفتح عثطن‬ ‫( ‪79‬‬

‫‪.03‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫العرفى‬ ‫العلمي لاسطورة الت!‪9‬‬ ‫) مونم!غرو‪ /‬اشيلي ‪ /‬اللحض‬ ‫‪89 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫علي‬ ‫اود حضأ‪:‬‬ ‫رح! ‪.‬لتطوو عفدية الالسان هو‪.‬التفسير المدطتي لجي‬ ‫الم!‬ ‫التنيم وهدا‬

‫والمستترين‬ ‫العرافى‬ ‫‪ 9‬وكان التناعلى بين التادهين الى‬ ‫العرا‬ ‫ارض‬ ‫على‬ ‫كاثت‬ ‫الارض‬

‫سلالية نبم‬ ‫للعرق " وهو ‪ ،‬اندهاج جناعة‬ ‫تبلهم يولد حالة " اهتصاص‬ ‫أرضه‬ ‫على‬

‫ي‬ ‫ا‬ ‫تختني هن درن ان خدث‬ ‫المندممجة‬ ‫جماعة سلالية أخرى ب!نكل يجعلى الجماعة‬

‫وهن‬ ‫فيها ‪.‬‬ ‫هلحوظة ني هطهر الجماعة السلالية التي اندجت‬ ‫تبديلات جسدية‬

‫ذلالة ‪ .‬فويان‬ ‫ذات‬ ‫شواهد‬ ‫عنه‬ ‫دملك‬ ‫الذي‬ ‫الانضاء‬ ‫اول نو‪ 3‬هن‬ ‫الإهثلة على‬

‫العلماء انه صث‬ ‫!لذي يعتتد بعض‬ ‫ها تبلى التاس‬ ‫المملالية نبم عصور‬ ‫الجماعات‬

‫فبم عصرنا‬ ‫همممتمرة حتى‬ ‫النهـيان هذه‬ ‫عملية‬ ‫ولاتزالى‬ ‫نبم المنمرق الادنى هئلا‪.‬‬

‫ثحن‬ ‫ثمطنا‬ ‫هن‬ ‫اناس‬ ‫وييد؟ ان اهتصاص‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهتصاص‬ ‫عملية‬ ‫الى جانب‬ ‫الحاضر‬

‫بدايات لكون‬ ‫ثوع حيث‬ ‫ولذلك في عصر‬ ‫نعلأ ‪)19‬‬ ‫هو حتيتة حدئت‬ ‫نياثدرب!لى‬ ‫لاثسان‬

‫وها بعد ضه‬ ‫وتد!م ا!ديين‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫نبى‬ ‫السوهررسن‬ ‫ثم ظهور‬ ‫التروية‬ ‫المجتمعات‬

‫عمليات تنويب واهتضاص‬ ‫فتد حدثت‬ ‫‪،‬‬ ‫العنوان‬ ‫هذا‬ ‫ان توضعتحت‬ ‫الاحداث ي!ن‬

‫ولنتهم حث‬ ‫لنوي ادى الى اختفاء السوهررسن ولفتهم وطورر ا!ديين‬ ‫وتناعلى‬

‫الذي ينتمو‬ ‫‪ 9‬وتناعلهم هح ا!ديين‬ ‫العرا‬ ‫وطهوربم ني‬ ‫البابليين‬ ‫ثنسه هع‬ ‫الإهر‬

‫الإلف‬ ‫وتبلور في‬ ‫‪.‬‬ ‫فبم أصولى لغوية هتقارلة‬ ‫هعهم‬ ‫ويدئمتركون‬ ‫الى سلالة واحدة‬ ‫هعهم‬

‫نبى أنطمة الحكم‬ ‫تس!‬ ‫الثاني تبلى ألميلاد هيكل هلكاهلى حضاهـلأ ولفويآ واجتماعيأ‬

‫‪.‬لواتح اجتما!بم هتطور‬ ‫رافى‬ ‫ا‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫عبرت‬ ‫لنمرائع‬ ‫السلالات وتمئلى نبم‬ ‫نجر‬ ‫لعصر‬

‫ابو الانبياء‬ ‫طهر‬ ‫وتطو؟‬ ‫وفبم قمة هذا العصر‬ ‫التالون والتزاهاته‬ ‫لضرابط‬ ‫يخضح‬

‫ا طهر لكبم يوضمح هعالبم الطررش الني بدأها أدم ونؤاصلى معها‬ ‫السلإنم‪.‬‬ ‫إبراهيم عييه‬

‫الترأن كتيرأ ولذلك سنتوضط‬ ‫ومعالمها توضط‬ ‫لفعخصيته‬ ‫وعن‬ ‫‪.‬‬ ‫آتممعلام "؟‬ ‫علدطم‬ ‫نح‬

‫الترأن الكريم‪.‬‬ ‫خلالى نصوص‬ ‫هن‬ ‫النببم ا!ريم‬ ‫هذا‬ ‫لنمخصية‬ ‫مح‬

‫‪. 1 0 5 - 1 0 4‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫اكمعيلبم‬ ‫لم‬ ‫غور‬ ‫ميلد‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪99 1‬‬

‫‪-213-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الثافا‬ ‫المبحث‬

‫ال!رأة ال!رالم‬ ‫ثصومى‬ ‫أبرأممم أ ميمه ليلا" ) ى‬

‫النبوالة‬ ‫وأ ‪8‬ماهالث‬

‫وتصديه‬ ‫التأهـلخية‬ ‫الواتعة‬ ‫عن غيره ني حديثه عن‬ ‫الترأنبم‬ ‫النص‬ ‫لتد اهل!ز‬

‫هن الملابسات المكانية والزهانيه‬ ‫الترأني يجرد ا!ديث‬ ‫ان النص‬ ‫‪.‬‬ ‫رلخبم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫للحدث‬

‫وفاعلية تتجاوز الزهان‬


‫‪0‬‬ ‫الفعلى حركة‬ ‫الفعلى المجرد ويمنح‬ ‫عن‬ ‫والمنمغصية ويتحدث‬

‫التي‬ ‫المعالجات‬ ‫عن‬ ‫نبى حديئنا‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وتد !دنا‬ ‫والمكان والإينعخاص‬

‫وتبدو هن! التضية اكثر وضوحآ‬ ‫‪.‬‬ ‫بالتارح!‬ ‫الترأفي‬ ‫تعرضنا لها نبم هحاولة لربط النص‬

‫السلام ) ‪.‬‬ ‫ابراهيم الخليلى ( عليه‬ ‫شخصية‬ ‫عن‬ ‫حديثنا‬ ‫عند‬

‫وندئطته‪:‬‬ ‫ولادته‬

‫السلام ) ولكن اولى نص‬ ‫ولادة إبراهيم ( عليه‬ ‫الترأن الكريم عن‬ ‫لم يتحدث‬

‫بين إبراهيم وأبيه يخبره بأنه تد أوحبى اليه وانه اختير نبيأ‬ ‫حولى حوارحصل‬ ‫يطالعنا‬

‫بداية‬ ‫يعبر عن‬ ‫أباه هن عبادة الإصنام واتباع المنميطان ولددو ان هذا النص‬ ‫ويحذر‬

‫‪-214-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لهذا الحوار الذي وتع بين إبراهيم‬ ‫أخرى تصت‬ ‫دصوص‬ ‫(‪..‬؟ا ولبم‬ ‫لابراهيم‬ ‫الحيم‬

‫‪+‬صخ! اضاط‬ ‫أزر‬ ‫ل! ابراكل لأب‬ ‫لار‬ ‫تعالى أ‬ ‫نبم توله‬ ‫لجد‬ ‫الاثعام‬ ‫وأبط نني سوة‬

‫حصلى بين‬ ‫)(‪ )101‬وتد يكون هذا حواو أخر‬ ‫وقيث لى فرو ص‬ ‫ألك‬ ‫في‬ ‫*ه‬
‫تبدو المواجهة تد‬ ‫حيث‬ ‫الذي اتبعه إبراهيم هدا يختلف‬ ‫ابراهيم وأبيه لأن الاسليى‬

‫الود والموادعة بأسلوب‬ ‫السلام ) تد استبدلى أسلوب‬ ‫وان إبراهيم ( عليه‬ ‫وتع!‬

‫ائارت جدل! بين المورنجين‬ ‫ولكن هناك هسالة‬ ‫‪.‬‬ ‫وأبيه‬ ‫التعليف والتسنيه لعتاثد اقى‬

‫( أؤر ) وتد ذكر‬ ‫اببم ابراهيم ب‬ ‫اسم‬ ‫التزإدبم يحدد‬ ‫فالدص‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسلاهيين‬ ‫والمفسرش‬

‫ابيه ( ل!رم ) واهلى‬ ‫ان اسم‬ ‫على‬ ‫هلهم ابن عباس‬ ‫اهل اللسب‬ ‫ابن كثير " ان جمهور‬

‫أزر‪.‬‬ ‫اسمه‬ ‫كان لمجه‬ ‫نتيلى أن ئئف بصلم‬ ‫) بالغاء المعجمة‬ ‫يتولون ! ؟!م‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬

‫والإخر‬ ‫لكب‬ ‫او احدفما‬ ‫علمان‬ ‫له اسمان‬ ‫أؤر!ولعلى‬ ‫ان اسنه‬ ‫والصواب‬ ‫وثالى ابق جررر‪:‬‬

‫الحال‬ ‫تنممعيرأ لهذه‬ ‫العتاد‬ ‫‪ )2101،‬ويذكر‬ ‫اعلم‬ ‫والة‬ ‫هحتملى‬ ‫تاله‬ ‫الذي‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫علم‬

‫وأزر لنطيق‬ ‫ل!‪3‬‬ ‫ان هون‬ ‫الجانز جدآ‬ ‫نمن‬ ‫أينمور‬ ‫ابراهيم الي‬ ‫ني!ولى ‪ " :‬ن!ذا فسب‬

‫الجد التديم الذي‬ ‫رجل! أم على‬ ‫سواء كان هذا الاسم غلمأ على‬ ‫‪،‬‬ ‫واحد‬ ‫لأ‬ ‫هختلفون‬
‫تد!يم كما يتالى ني‬ ‫جب‬ ‫القيم ‪.‬الي اسم‬ ‫وكئ!آ ها التسب‬ ‫ألنعور‬ ‫اليهيممافة‬ ‫تدتسب‬

‫ونطقها الي الليم‬ ‫ألن!ور‬ ‫بة اسم‬ ‫كد‪3‬‬ ‫فبم‬ ‫ونطرة واحدة‬ ‫‪.‬‬ ‫التسمية الي عدثان وتحطان‬

‫كتبت‬ ‫‪ .‬نتد‬ ‫لأولى وهلة‬ ‫بميدآ‬ ‫لددو‬ ‫الذي‬ ‫الإحتمالى‬ ‫لدا هذا‬ ‫تترب‬ ‫وسورية‬ ‫العرافى‬ ‫نبم‬

‫لكق‬ ‫لم‬ ‫المعاهية‬ ‫اللنات‬ ‫ان‬ ‫ولا يغني‬ ‫‪.‬‬ ‫بالسين‬ ‫‪.‬انمور ول!رة أثور ول!رة أسور‬ ‫وتآرة‬ ‫أزور‬ ‫ل!ؤ‬ ‫"فم!‬

‫) على‬ ‫اطلقو! اسم ( أسورية‬ ‫الن!ين‬ ‫وان الاغركل‬ ‫‪.‬‬ ‫علة الي زهن تريب‬ ‫لكتب لها حريف‬

‫والياء‬ ‫الواو‬ ‫بيق‬ ‫الياء الاغريتية‬ ‫جطتو‬ ‫ابراهيم هن ثهر الفرات الى فلممطين‬ ‫طن‬

‫نبم اللفات الاثمرية‬ ‫بالواو‬ ‫ولهذا تدط! سم!ية بالياة نبم اللفات ألاورلية وتدطق سورية‬

‫هن الناطقين باللغات‬ ‫الكثيريق‬ ‫يخني كنلك ان كلمة ل!‪ 3‬تلط! تيح على لسان‬ ‫ولا‬

‫ناذا لإحظنا ن!لك‬ ‫‪.‬‬ ‫بالحاء‬ ‫يممتطيعو ألدط!‬ ‫لا‬ ‫تيرا وتيؤ عدد النيق‬ ‫الساهية وتدطق‬

‫) هبى‬ ‫أزر‬ ‫هذا انه (‬ ‫وتد‪-‬وهيى‬ ‫الي تيوا‬ ‫فى‪6‬لير‬ ‫كله نليمى أترب ‪.‬هق خو"!‬

‫نطق الذيق‬ ‫هبى‬ ‫مع‬ ‫تيرا‬ ‫!ق‬ ‫التديم‬ ‫يه اسم !عى‬ ‫ت‬ ‫*ي‬ ‫!محح‬ ‫اللطل!‬

‫ه! سار‪.‬‬ ‫‪-‬نضكل‬ ‫مري!‬ ‫هن سنة‬ ‫؟‪-8‬هة‬ ‫‪11‬دهاى‬ ‫‪-.‬؟‪1‬‬ ‫ا‬
‫‪3‬ء‬ ‫!ا‬ ‫ا‬ ‫‪!108 1‬أسى‪! 8‬م‬
‫‪33‬؟‪.‬‬ ‫!بطءاض‬ ‫( ‪،201‬أبن كث!ا سص‬

‫‪5-‬؟لا‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ومق خلالى عرض‬ ‫‪.‬‬ ‫أثممؤر بيق الواوفىالياء "(‪.3‬؟)‬ ‫واتيع ويلطتوثه ب!مة‬ ‫اتيرة‬ ‫يكتبوثها‬

‫!كوته‬ ‫عرض‬ ‫إنه‬ ‫!كؤآبراهيم ( عليه السلام ) ت!د النصمى‬ ‫ا!ريم لمراحلى‬ ‫!التر‪%‬‬

‫هن عبالة الإهعلام وهذا !علي‬ ‫ل!ا أبا‪ .‬الي التخلص‬ ‫فبم بي!تون البيلة الإولى علسا‬

‫والمعابد‬ ‫البدت‬ ‫دخلت‬ ‫الها بيئة تعبد الاصنام وتد تفمنعت فيها هنه العبادة حتى‬

‫الاولي‬ ‫البينة هبم البينة‬ ‫وت‬ ‫‪.‬‬ ‫الإصدام عاكنون على عبالتها‬ ‫وعمد الداس الي ت‬

‫وتد عرض‬ ‫‪.‬‬ ‫الكواكب‬ ‫فيها عبادة‬ ‫والبيكة الثاثية كانت‬ ‫‪.‬‬ ‫وترعر‪3‬‬ ‫التي ثثمأ فيها ابراهيم‬

‫فبم ثمق أسلويأ هارسمه ابراهيم ( عليه السلام ) فبم تنليد عتيلية عبادة‬ ‫أ!ريم‬ ‫الترأ‬

‫تومه ني‬ ‫عفى‬ ‫وهنه هن تعليم الة له نتد أل!ه الة حجة‬ ‫الكواكب !بطريد"‪ -‬غيرمبادرة‬

‫النأس بيد كبيربا وعئل!ما سمأله‬ ‫ووضع‬ ‫الي الاصلابم نكسربا‬ ‫البيلة الاولى عللما عمد‬

‫وهدا يتعرض‬ ‫‪.‬‬ ‫التيم وأنحموا‬ ‫أ ندكمى‬ ‫!‬ ‫ان كائوا يدطتو‬ ‫تالى لهم اسالوا كبيربم‬ ‫تومه‬

‫" وتيلى هو‬ ‫البا!لم‬ ‫يعبد هذا اللأجم‬ ‫الي تحيل!ة عبالة الكواكب نيتولى لتوهه اثه ش!‬

‫ثم ترتى الى الشممى‬ ‫الزفؤ ثم ترتي الى التمر الذي هو أضوأ هدها وأبهى من حسدها‬

‫متئؤ‬ ‫نبون الها هدممخرة مسنرة‬ ‫ص!باة حسلأ‬ ‫التي هبم أثمعذ الاجرام الئضافنه‬

‫أ!ك لك!‬ ‫!لما‬ ‫كل طا ريي طا كبر‬ ‫‪.‬‬ ‫ياز!‬ ‫!ص‬ ‫راى‬ ‫أ !ط‬ ‫قالا‬ ‫وليا‬ ‫‪.‬‬ ‫هربية‬

‫لد الع!قي و*رض‬ ‫لللي‬ ‫و!هي‬ ‫كل ثي يرى ما تفعرجمقه ثي و!ت‬


‫ولد طان‬ ‫الة‬ ‫أول!وني !ي‬ ‫للى‬ ‫تومه‬ ‫" هق لعثرجمن !طف‬ ‫وما‬ ‫!نفآه‬
‫نبم‬ ‫والطاهر ان هوعطته ت‬ ‫ثطما‪!1،‬ا‪.‬؟ا‬ ‫د!‬ ‫الشاء‬ ‫ي لق‬ ‫ما تضرجمو‪43‬‬ ‫ولااس‬

‫ان هذا كان‬ ‫فالهم كاثوا يعبلدنها وتد نكر ابق اسحا ‪ 9‬وغ!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫لأهلى حران‬ ‫الكوكب‬

‫ووكل ‪.‬بها‪.‬‬ ‫لا‬ ‫الي اخبار اسراثيلية‬ ‫!مو ستلد‬ ‫‪.‬‬ ‫لما كان صغيرأ‬ ‫هن الصرب‬ ‫حون‪.‬خج‬

‫وكصربا‬ ‫نبم عبالتم‬ ‫النين لاطرهم‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫أها اهلى بابل نكاثوا يعبلر ألاصلام‬

‫"أ‪..‬؟ا‪.‬ج‬ ‫هلم‬

‫اتلم‬ ‫بابلى‬ ‫كاثت‬ ‫حيث‬ ‫وكالت كثر تممؤ!فعراوة‬ ‫كاثت‪ .‬المواجهة *!لى‬ ‫بابلى‬ ‫وفبم‬

‫يتف على رأسه الملك الذمم!‬ ‫مربرممط‬ ‫‪.‬عرر !يها ثطام سياسبم‬ ‫ل!رعخ‬ ‫ظت‬ ‫العالم‬ ‫طن‬

‫ان فئد‬ ‫ابراهيم بد‬ ‫يحاجج‬ ‫ان هذا الملك جاء‬ ‫الترأثي‬ ‫ويلفر اللص‬ ‫‪.‬‬ ‫ابراهيم‬ ‫تحدى‬

‫تومه فبم إبطالى عتيدة عبالة‬ ‫على‬ ‫الحجة‬ ‫ابراهيم ا هليه السلام ا عتاند التيم ملك‬

‫‪.‬‬ ‫‪166 -‬‬ ‫لأ‬ ‫‪65‬‬ ‫ص‬ ‫ه لم‬ ‫الالب‬ ‫لم ابراهدم ابو‬ ‫‪ 1 1‬العةذ‪ /‬عباصى هحمي‬ ‫ة‬ ‫‪3 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪-78‬‬ ‫لم‬ ‫*لعام‬ ‫‪ .‬؟ ا س!‪8‬‬ ‫!ا‬ ‫‪01‬‬

‫ص! ‪33‬؟ ‪.‬‬ ‫لم‬ ‫!به‬ ‫جىلم ميى‬ ‫؟ اب‬ ‫‪.‬‬ ‫أ ه‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تبله‬ ‫‪".‬أت!فبز و!ر‬ ‫العالم فبم ئلك‬ ‫العبالة الوثلية التبم سات‬ ‫هئه‬ ‫‪.‬‬ ‫وزأافها‬ ‫!لإهعلام‬
‫‪.:‬‬

‫لئم!لى الالمعان على‬ ‫هئب التاعد!ة التبى بلاها الديطان‬ ‫لتحطيم‬ ‫الة ابراهم‬ ‫نجث‬

‫العالم‬ ‫علي‬ ‫ض!تها‬ ‫التاعدة التبم كان‪ .‬الكهلة يددررطهاةفيلهثون‬ ‫ولكق هئه‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض‬

‫!‬ ‫ب‬ ‫هح الكهلة ‪:‬نكان حلئأ ستراتيجيأ‬ ‫التتت هصالحها‬ ‫صعيا‪.‬نجنهة‬ ‫صعلطة‬ ‫كالت هعهم‬

‫هن الممماء ليحكم‬ ‫الكهدة إن هذا النطام الطكبم تد هبط‬ ‫صؤو‬ ‫حتي‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!هده والمل!‬

‫!لنلك نكر‬ ‫‪.‬‬ ‫العباد‬ ‫الالهة الملوك حتأ فبم التحكم ‪.‬في هصانر‬ ‫يتد طحت‬ ‫‪.‬‬ ‫الداسا‪.6‬؟ا‬

‫( ال!ه الة‬ ‫تد‬ ‫السلام ا‬ ‫ابراهيم ( عليه‬ ‫حابخ‬ ‫الذي‬ ‫الملك‬ ‫الترأدبم ان‬ ‫الدص‬

‫جريان‬ ‫الاهوو‬ ‫له والعم عليه بأن جعله هلكأ هق خلالى تممخير‬ ‫الملك ااي كن‬

‫هنه الحتيتة‬ ‫ولكن هذا الإثمعان لسبن‬ ‫‪.‬‬ ‫الملوكية‬ ‫هذا الالسان‬ ‫الشالير لكبم يتسلم‬

‫الاحياء‬ ‫الة على‬ ‫السلام ) بتق‬ ‫ان نكره ابراهيم ا عليه‬ ‫بعد‬ ‫بجبروته‬ ‫ناعلق‬

‫وعيه‬ ‫لاستعاد‬ ‫الملك‬ ‫هذا‬ ‫لو ل!هلها‬ ‫التبم‬ ‫الحتيتة‬ ‫هنه‬ ‫‪.‬‬ ‫والاماتة‬ ‫العدم‬ ‫هق‬ ‫والايجاد‬

‫ا(‪ 011،‬فتال له ابراهيم‬ ‫وأت‬ ‫ة اظ أص‬ ‫وغرور ‪:‬‬ ‫بصلف‬ ‫ولكده تالى‬ ‫تلؤ‬ ‫رر‬

‫لا‬ ‫ش‪.‬وش‬ ‫‪!-‬ببت في‬ ‫مق لمفرب‬ ‫المثعر! !الت بها‬ ‫يثي بلنعمى من‬ ‫!ان ي‬

‫الة في اللطام الكولي وهبم‬ ‫اجلما‬ ‫التبى‬ ‫وهنه الحتيتة‬ ‫؟)‬ ‫‪81،‬‬ ‫!لم!ق‬ ‫سم‬ ‫!ي‬

‫هن السماء‬ ‫التي هبطت‬ ‫الملوكية‬ ‫عتيدة‬ ‫حطمت‬ ‫التبى‬ ‫هي‬ ‫الممفعرفى‬ ‫خ!بم اللأمعس هن‬

‫أعلن‬ ‫المط طرة‬ ‫فبى !ه‬ ‫‪.‬‬ ‫الذي كنر‬ ‫وئهت‬ ‫الملك ان يفير هذا اللاهيى‬ ‫عللما عجز‬

‫الوثنية تد‬ ‫الملك ورلهدر ان المعركة مح‬ ‫موتجنه هن‬ ‫وعق‬ ‫دحوته‬ ‫حتيتة‬ ‫ابراهيم هن‬

‫وأعلن ابراهيم ( عليه السلام ) عداوته للملك والكهدة والوثدية وأعلن ابراهيم‬ ‫ادتت‬

‫ط ‪-‬‬ ‫افىيتم‬ ‫عق حكاية عله ة‬ ‫ترأثية ملها توله تعالي‬ ‫ني ثصدص‬ ‫العدإوة‬ ‫عن ضه‬

‫وني هذا‬ ‫العالمين ‪.19،‬؟ا ‪.‬‬ ‫لأل!صن ‪! .‬أنهم علر ير * لي!‬ ‫تجرن ه قى ‪.‬و*‪3‬‬

‫رح!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫فبم‬ ‫ان عباده الاصلام عميتة‬ ‫ل!ريخية وهي‬ ‫يكال!ف ابراهيم عن حقيتة‬ ‫اللض‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الاصنام لنلك لجد‬ ‫ضه‬ ‫كاثت شبد‬ ‫‪،‬‬ ‫اي الاجيال التليمة‬ ‫نتد كان الإباء الاتلصن‬

‫الاولى هدها وأتدمها لم لكن تخلو هن أممدام من الطين‬ ‫‪0‬‬ ‫الطبتات‬ ‫ني‬ ‫العرافى‬ ‫حنريات‬

‫التلماء ( ان الملكمة‬ ‫العراثض‬ ‫ان هقملة‬ ‫اجممت‬ ‫التلمم حيث‬ ‫ر"‬ ‫الم!‬ ‫ا الطر هصالر‬ ‫‪601 1‬‬

‫ا ‪.‬‬ ‫الصماه‬ ‫هن‬ ‫هبطم!‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪258‬‬ ‫لم‬ ‫البتر‪8‬‬ ‫اس!‪8‬‬ ‫‪701 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪258‬‬ ‫لم‬ ‫البتر‪8‬‬ ‫؟ اس!‪8‬‬ ‫ا ‪.8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪77‬‬ ‫‪-75‬‬ ‫لم‬ ‫الدهراه‬ ‫؟ اس!‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا ‪9‬‬

‫‪-217+‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ترأني‬ ‫وثص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬ا‪.‬؟؟)‬ ‫العرا‬ ‫أصنام هانلة ني حفريات‬ ‫على‬ ‫هختلنة‬ ‫وتد عثر نبم طبتات‬

‫بتوله تعالى أ وطلا‬ ‫الاضام‬ ‫السلام ) ل!ه‬ ‫ابراهيم ( عليه‬ ‫عداء‬ ‫لخر !عبر عن‬

‫كل عام‬ ‫اليه نبى‬ ‫ين!دبون‬ ‫‪1(،‬؟\) " وكان لهم عيد‬ ‫!وا بر!‬ ‫ان‬ ‫ب‬ ‫كيهق ا!ء‬

‫الة تعالى أ !نطر‬ ‫تالى‬ ‫كما‬ ‫اثبم ستيم‬ ‫‪:‬‬ ‫فتالى‬ ‫فل!كاه أبؤ ليحضر؟‬ ‫البلد‬ ‫هرة الي طاهر‬

‫توصلى الى‬ ‫حتى‬ ‫نبى الكلام‬ ‫لهم‬ ‫عرضى‬ ‫اني ‪2(،-‬؟‪.11‬‬ ‫!ض‬ ‫النجولم‬ ‫لى‬ ‫ضة‬

‫ولطلان ها هم عليه هن عبادة‬ ‫‪.‬‬ ‫الحق‬ ‫ال!ه‬ ‫لين‬ ‫وثصرة‬ ‫هن إهانة أصنامهم‬ ‫ضصده‬

‫لكسير‬ ‫فكانت حادثة‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪ 3‬أ!)‬ ‫وان تهان غاية الاهاثة‬ ‫ان لكسر‬ ‫الاصلام التي تستحق‬

‫هن! الاصنام‬ ‫تناهة هنه الالهة وكاثت طر!قة ذكية فبى تلمير شمعية‬ ‫الا!نام تعبر عن‬

‫ابراهيم‬ ‫ضد‬ ‫واعلنوا حربهم‬ ‫ر!سهم‬ ‫ولكنهم ارلكسوا وثكسوا على‬ ‫‪.‬‬ ‫التيم‬ ‫نبى ثنوس‬

‫بربأ وسلامأ‬ ‫كوني‬ ‫نار‬ ‫يا‬ ‫تدنا‬ ‫الهت! ان كعتم !اعدين ه‬ ‫و!صروا‬ ‫صرلوه‬ ‫قالوا‬ ‫‪.‬ميله و !ا‬

‫‪!1،‬ا؟؟) ‪.‬‬ ‫*ضعرين‬ ‫!حعلناهم‬ ‫واراثرا به كيأ‬ ‫ابراهيم ه‬ ‫على‬

‫كفر‬ ‫البمنعرية عبربئ عن‬ ‫إبراهيم علاهة بارزة فبم ل!ر!‬ ‫تحرش‬ ‫حا!ئة‬ ‫فكاثت‬

‫حرق ابراهيم‬ ‫وتد كان ترار‬ ‫به إبراهيم‬ ‫على التحيد والدين الذي جاء‬ ‫حتدم‬ ‫القيم‬

‫تام بها‬ ‫الملك هن خلالى تنسيول وتهيئة ضية‬ ‫الكهنة طننه‬ ‫ا عليه السلام ) هن‬

‫العملية‬ ‫اينمنثئرا التيم والمنععب ‪.‬على إبراهيم بتولهم ( اثصروا ألهدكم ) وتمت‬ ‫علسا‬

‫الجعيم ه !اراثوا به‬ ‫!لأمو؟ ير‬ ‫بنيلأيآ‬ ‫لالوا ابنوا له‬ ‫توله تعالى أ‬ ‫باتاهة بناء كما في‬

‫الحطب الكئيركما‬ ‫وضعوا به‬ ‫الذمم!‬ ‫الضخم‬ ‫هذا البناء‬ ‫)‪)1011‬‬ ‫*سفلين‬ ‫!!‬ ‫ت‬
‫لحررش‬ ‫حطبأ‬ ‫لتحملن‬ ‫تننو لنن عوفيت‬ ‫إذا هرضعت‬ ‫تالى ابن كثير " ان المرأة ضهم‬

‫واطلتوا‬ ‫فيها ذلك الحطب‬ ‫فوضعوا‬ ‫) عظيمة‬ ‫( حاوية‬ ‫الى حوية‬ ‫ثم عصوا‬ ‫‪.‬‬ ‫إبراهيم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫"(‪ )116‬بعد‬ ‫والتهبت وعلا شرار نيها لم ئرهداله تط‬ ‫وتأججت‬ ‫نا!وب‬ ‫‪.‬‬ ‫الدار‬ ‫فيه‬

‫مع‬ ‫هواقع عديله نكثو‪:‬‬ ‫في‬ ‫التدتييات‬ ‫مالون ‪ /‬ينكر عن‬ ‫‪ /‬هاكمي ‪ /‬ضكرات‬ ‫؟ ‪ 1 1‬الطر هالو‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫ا!صدام‬ ‫اعداد هائلة من‬ ‫على‬ ‫طبم‬ ‫هستر‬

‫‪.‬‬ ‫‪57‬‬ ‫لم‬ ‫الإلبياء‬ ‫ا سوؤ‬ ‫‪111 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪98 -‬‬ ‫‪88‬‬ ‫لم‬ ‫الصاهات‬ ‫‪ 1 1 1 2 1‬سور‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪136‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ا!لبياه‬ ‫قصص‬ ‫ا ابق كث!‪/‬‬ ‫( ‪113‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪07‬‬ ‫الانبياه ‪-68 /‬‬ ‫‪ 1‬سوؤ‬ ‫‪11‬‬ ‫عا‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫الصانات ‪18- 79 /‬‬ ‫( ‪ ! 15‬ا سو‪:‬‬

‫كيف‬ ‫فيما ي!لي‬ ‫القايمة‬ ‫ال!معرائع‬ ‫‪ 0‬انطر فترة‬ ‫‪913‬‬ ‫الانبياء‪ /‬ص‬ ‫قصص‬ ‫لم‬ ‫ابن كثص‬ ‫‪01‬‬ ‫( ‪116‬‬

‫‪-‬‬

‫‪218-..‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اال!ش ني‬ ‫عنها القرأ وهي ابطال خاصية‬ ‫خث‬ ‫التبم‬ ‫ثخاه الة هن خلالى المعجزة‬

‫سالم هن الاذى رأى إبراهيم ان ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫وهو برد لا يؤذعي‬ ‫اا‬ ‫ا بردآ وسلاهأ‬ ‫جعلها‬ ‫الدار‬

‫الهجرة نهاجر هو وهن‬ ‫اليه فترو‬ ‫وصلت‬ ‫الاهور الي ها‬ ‫!لت‬ ‫ان‬ ‫بد‬ ‫العرافى‬ ‫نج‬ ‫له‬ ‫ضام‬

‫( عليه السلام ) الذي ضه‬ ‫به ابن اخيه لط‬ ‫الموبلأين‬ ‫أمن هعه وكان هعه هن‬

‫هستمر‬ ‫اتصال‬ ‫وكان على‬ ‫هنها نبم فلسطين‬ ‫التررسة‬ ‫والتري‬ ‫الة نبيأ الى سديم‬

‫بعد الهجرة والاستترار في‬ ‫الى ظك‬ ‫ا‪+‬يات‬ ‫عليه السلام ا كما اشارت‬ ‫‪11‬‬ ‫ب!براهيم‬

‫تمدكل بداية‬ ‫هنه المرحلة الاولن هن حياة إبراهيم ( عليه المملام ) وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫نلسطين‬

‫( عليه السلام ا ولا يمكن ان نطلق‬ ‫تواعدما ابراهيم‬ ‫التي ارسي‬ ‫لكوين اهة التحيد‬

‫اهة العرب‬ ‫وهبى تمدكل نجرر‬ ‫للعربية الصريحة‬ ‫هفه البداية عربية ولكنها سابقة‬ ‫على‬

‫العروبة‬ ‫لنلك كانت العراتية حالة تمدكل جن!ر‬ ‫‪.‬‬ ‫كان ابوها إبراهيم فهو ابو ا!رب‬ ‫التبم‬

‫الذي وتح فيه الدطوبر‬ ‫الخطا‬ ‫نبى ثنس‬ ‫واثنا اذا اطلتنا عليها العروبة فاثنا سنتح‬

‫اسمقر فيها إبراهيم ا عليه‬ ‫هحطة‬ ‫وكاثت هناك‬ ‫‪.‬‬ ‫النين تالوا ان إبراهيم كان لورديأ‬

‫ن! الترأ‪ ،‬الكريم لهنه المرحلة هن حياة ابراهيم‬ ‫نصوص‬ ‫السلام ) هؤهمض وتد تعرضعت‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الطركأ‬ ‫وتالى علماء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!واكب‬ ‫كانوا يعبدون‬ ‫لعتيد!ة هولاء التوم الباطلة حيث‬ ‫وهو يتصدى‬

‫كانت‬ ‫بابلى ولابلى‬ ‫هن‬ ‫تصد!ما ابراهيم ( عليه السلام ) غند خروجه‬ ‫التبى‬ ‫المكطقة‬ ‫ضه‬

‫هديلة‬ ‫وهبم‬ ‫!لكواكب‬ ‫لعباور‬ ‫هركزأ عالميأ‬ ‫التبم كانت‬ ‫هبم حران‬ ‫‪،‬‬ ‫التد!يم‬ ‫العرافى‬ ‫تعبم‬

‫التي‬ ‫وتد تحدثنا عن الدصهص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫والعرا‬ ‫طرق بين تركيا وسوريا‬ ‫واتعة في ضرق‬ ‫شية‬

‫أل!ها الة إبراهيم ني تننيد عتيد!ق عباله !لكواكب عندما تار بخين‬ ‫التبى‬ ‫نكرت الحجة‬

‫الكواكب‬ ‫ئسير شه‬ ‫الذمم!‬ ‫الى ثتيجة واحل!ة هبم عبادة الة‬ ‫وأوصلهم‬ ‫الكواكب ورنلها‬

‫هح‬ ‫إبراهيم ( عليه السلام ) هن حران‬ ‫بعدها يخج‬ ‫‪.‬‬ ‫اثره لا يانلى ول! ينيب‬ ‫ول!قى‬

‫لا كما يقولى اهلى التوراة باثها ابلة‬ ‫عمه‬ ‫سارة وهبم بنت‬ ‫توهه واتباعه وهعه زجته‬

‫بأثهم‬ ‫هذا النبي العطيم خليلى الرحمن‬ ‫وهذا انتراء على‬ ‫‪.‬‬ ‫لوط(‪17‬؟ا‬ ‫اخت‬ ‫أخيه وهي‬

‫الإنبياء‬ ‫اثر‬ ‫وتدمير‬ ‫التيم والا!ح‬ ‫ني تحطيم‬ ‫ألططود‬ ‫ينمأ‬ ‫جعلوه يتر!ج المحارم وهذا‬

‫اضطرته‬ ‫هجاعة‬ ‫حدثت‬ ‫هن حران استتر نبى نلسطين‬ ‫بعد خرجه‬ ‫‪.‬‬ ‫بهم‬ ‫والاتتداء‬

‫‪ 3‬لانه كان هطاردأ هن تبلى‬ ‫العرا‬ ‫لانه لم يمممتطح العودة الى‬ ‫يهاجر الى مصر‬ ‫ألط‬ ‫الى‬

‫ارتباط عقوبة التحراكل بالواتع العصر الذي كان !عي!ى فمه ابراهيم ابراهثم ا عليه‬ ‫تخح‬

‫ا ‪.‬‬ ‫السلام‬

‫امه ال!ر يكوين لم ‪.02‬‬ ‫غير‬ ‫أبيه هن‬ ‫من‬ ‫العهد التديم الها اخته‬ ‫هي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1171‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫حديث‬ ‫الاسلاهية نبم‬ ‫‪ 9‬وهجرته الي هصر تفكرها الدصص‬ ‫العرا‬ ‫الملك والكهدة في‬

‫" بينما هو ذاى !م‬ ‫ة‬ ‫الكن!بات‬ ‫هن حديث‬ ‫روا‪ .‬ألبخاري نبم جزء‬ ‫‪.‬‬ ‫لبوي شعريف صحح‬

‫ان هاهنا رجلآ هعه اهرأة من احسن‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه جبار من الجبابر بختيلى له‬ ‫أتبن‬ ‫اذ‬ ‫وسا‪:‬‬

‫نتالى‪:‬‬ ‫ئلالي سارة‬ ‫‪،‬‬ ‫؟ تالى ‪ :‬اختبم‬ ‫شه‬ ‫هن‬ ‫نتالى‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عئها‬ ‫نأرنمتلى ‪.‬أليه وساله‬ ‫‪.‬‬ ‫اللاصى‬

‫وان هذا سالنبم نأخبرته انك‬ ‫‪.‬‬ ‫غيرجم! !يخرفي‬ ‫هوهن‬ ‫ألارض‬ ‫جه‬ ‫على‬ ‫يا صعا‪ :‬ليس‬

‫فتالى‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يتناولها بيده نأخذ‬ ‫دهب‬ ‫عليه‬ ‫اليها نلما لخلت‬ ‫نأرشلى‬ ‫‪.‬‬ ‫فلا ل!بيدي‬ ‫‪.‬‬ ‫اختبم‬

‫نتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫اينمذ‬ ‫‪.‬او‬ ‫ثم نئاولها الثالية مثلها‬ ‫الة نأطلنها‬ ‫ئدعت‬ ‫‪.‬‬ ‫أخيبرئه‬ ‫اله لبم ولا‬ ‫ادكي‬

‫ئتالى ‪ :‬ائكم لم تلاهوثي‬ ‫حجبته‬ ‫بعفي‬ ‫ندها‬ ‫‪.‬‬ ‫ئأطل!‬ ‫ئلمت‬ ‫العكبم اله لبم ولا أضرفي‪.‬ة‬

‫نأوهأ بيله‬ ‫قالم يصلي‬ ‫فلاسه وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫هاجر‬ ‫فاخل!مها‬ ‫‪.‬‬ ‫لاثما أتيتموثبم بمنميطان‬ ‫ب!ثصان‬

‫‪ .‬تالى ابو‬ ‫هاجر‬ ‫‪ .‬واخدم‬ ‫دحره‬ ‫ني‬ ‫او الفاجر‪-‬‬ ‫الكانر‪-‬‬ ‫‪ :‬رذ الة كيد‬ ‫؟ فتال!‬ ‫مهيم‬

‫على‬ ‫اثه تالى ‪ :‬لا لجد‬ ‫‪81،‬؟؟ا وتالى العلماء‬ ‫السماء‬ ‫يا بلبى هاء‬ ‫أهكم‬ ‫‪ :‬ندكك‬ ‫هرس‬

‫ويتعينأحغاله على‬ ‫‪.‬‬ ‫وغيرفي‬ ‫هوهلين غيري‬ ‫وغيرفي ‪ ،‬يعلبم زجين‬ ‫هوهن غيري‬ ‫الارض‬

‫ئم رجع بعدها الي فلسطين‬ ‫‪.‬‬ ‫وكان ثبي ( عليه السلام ا(‪9‬؟؟ا‬ ‫كان هعهم‬ ‫هذا لأن لطأ‬

‫ولعد عوليته الي‬ ‫‪.‬‬ ‫التبطية المصرية‬ ‫هآجر‬ ‫!حبتهم‬ ‫اثعام ولمجيد وهالى جزول‬ ‫وهعهم‬

‫ننزلى‬ ‫صوغر)‬ ‫المعر!ف بفوز زغر ( ويسمى‬ ‫النور‬ ‫الي ارض‬ ‫لطأ‬ ‫صحب‬ ‫نلسطيق‬

‫فبم ذلك الزهان وكان‬ ‫البلاد‬ ‫أم تلك‬ ‫ينماطىء البحر الميت ) وهي‬ ‫( على‬ ‫بمديدة سد‪3‬‬

‫لوط وعلاقته ب!براهيم‬ ‫اوضاع‬ ‫الترإن الكريم عن‬ ‫هـسمكت‬ ‫‪.‬‬ ‫كنارأ نجارآ‬ ‫أينعرارآ‬ ‫أهلها‬

‫ب تنكران لطآ تسلط عليه صم هن الجبارمق‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫عليه السلام ) ولكن روايات اهلى‬ ‫(‬

‫الخليلى سار الدطم ني ثلئمانة وثمالية‬ ‫واخنرا اهواله فلما بلغ الخبر إبراهيم‬ ‫نأسرؤ‬

‫اعداء الة‬ ‫نتم! هن‬ ‫‪.‬‬ ‫اهواله‬ ‫( عليه السلام ) واسترجح‬ ‫وجلأ ناستدقذ‪.‬لطأ‬ ‫عشر‬

‫وصلى الي يفممالي دهمفمق وعسكر‬ ‫وسا ‪ 9‬نبم أل!وهم حتى‬ ‫ورمموله خلقأ كثيرأ وهزههم‬

‫والة‬ ‫‪،‬‬ ‫الخليلى‬ ‫جيمنى‬ ‫لانه كان هوضا‬ ‫انما سمبم‬ ‫واعلن هتام ابراهيم‬ ‫‪.‬‬ ‫برز؟‬ ‫عدد‬ ‫بطاهرها‬

‫المقدمى‪.‬‬ ‫الي بيت‬ ‫ابكلم ‪102،‬؟ا ورجع‬

‫هقأ‬ ‫تعبر‬ ‫المصر!ة ل!د! لصور‬ ‫اثهمار‬ ‫لي‬ ‫مب!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1 47‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الالبهاء‬ ‫كئ!‪! /‬صص‬ ‫ابق‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪8 1‬؟‬

‫عن رحلة‬ ‫تعبر‬ ‫طعلها‬ ‫الي !رعويصر‬ ‫‪.‬الهدا!ا‬ ‫بكدم‬ ‫هكيم برحلة الى هصر‬ ‫هاللة بدت‬

‫لي‬ ‫الصر‬ ‫ألمرب‬ ‫هلصل‬ ‫احمدلم‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫سمعة‬ ‫أدطر‬ ‫الصلام ا‪.‬‬ ‫ابراههم اهلهه‬

‫‪ 49‬لأ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ل!‬ ‫الم!‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫دا‬ ‫‪9‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 1‬ابن كئ!‬ ‫‪9 1‬؟‬

‫‪ 5 1‬؟ ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬كثرولم‬ ‫‪ 1‬ابن‬ ‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والذهاب الى مكة‪4‬‬ ‫ولادة اسماع!‬

‫كثير؟‬ ‫لأبراهم اسماعيلى ولكق دصيمأ‬ ‫اله ولد‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫لي‬ ‫لم يخر دص‬

‫( علدطم‬ ‫لابراهيم‬ ‫إسماعيلى‬ ‫عن هراجلى لاحتة عن حياة إسماعيلى وهي تصف‬ ‫لكمت‬

‫العلماء عق‬ ‫بين‬ ‫وراء الخلا!‬ ‫المعبب كان‬ ‫الحرام وهذا‬ ‫السلام ) لمليان البي‬

‫ب ( المورد ) التي‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫المدمملمين برواية أهلى‬ ‫العلغاء‬ ‫بعض‬ ‫تاثر‬ ‫فتد‬ ‫الانبمح‬ ‫م!خصية‬

‫عن‬ ‫تحدثت‬ ‫التبم‬ ‫الدصص‬ ‫اسحافى ولما لطر المسلمو‪%‬لي‬ ‫الن!بد!‬ ‫علي ان‬ ‫تدص‬

‫العلماء المسلمدن‬ ‫‪ 9‬هو الذبمح ولكن هعطم‬ ‫أسحا‬ ‫يكو‬ ‫الذببم جلهـبا تتحملى ان‬

‫هو اسماعيلى ( عليه السلام ) وكمفمنوا الدوانح الحقيتة التبم‬ ‫ألنببم‬ ‫أ‬ ‫واعرا‬ ‫رجحوا‬

‫وهانه الطاهر‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اسحا ‪9‬‬ ‫جعلوة‬ ‫هو استعيلى‬ ‫ل!لعت المطود الي إدكار ان يكو ألذبيح‬

‫تعصبها وعدم‬ ‫!م‬ ‫بها المصا!ر الإسلاهية !ي‬ ‫حقيقة كبرى اتصنت‬ ‫لكائمف للا‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫يحاببم‬ ‫لم يكن‬ ‫اله تعالي‬ ‫فان‬ ‫‪.‬‬ ‫رلانية المصدر‬ ‫البائمر بلى الها تمم!‬ ‫لاهواء‬ ‫خضوجمها‬

‫اسسا‬ ‫والما وضع‬ ‫‪.‬‬ ‫هق البئمر نوق الاخرين‬ ‫هجموعة‬ ‫يضح‬ ‫او‬ ‫عرتجية‬ ‫اسمى‬ ‫ينضلى على‬

‫والن!رىض‬ ‫الباثعري أ والالت جمود‬ ‫هعالم للمجتمع‬ ‫دعا اليها الإدبياء ووضعوها‬

‫لها؟‪2‬؟ا ولذلك دجد‬ ‫!لق‬ ‫!لم يعلبكم جمنوبكم بل فتم بثعر ممن‬ ‫وأ!بال! لل‬ ‫الفه‬ ‫فيء‬

‫عن اسحا ‪ 9‬تصفه‬ ‫المصا!ر الاسلاهية عئدما سحم‬ ‫او‬ ‫ألكريم‬ ‫او الترأ‬ ‫علماء الاسلام‬

‫ارتباط اسحا ‪ 9‬ب!براهيم‬ ‫ركز على‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ان‬ ‫بلى‬ ‫والدبؤ والعبد الصالح‬ ‫بالصد!‬

‫ان الأثبياء الاسلاهية‬ ‫بالبمنما‪ :‬لابراهيم ب!سحافى وهذا ل!د‬ ‫وركز نبم اكثر هن هوضع‬

‫هن !ون تنرفى و‬


‫ا‬ ‫الاثبياء‬ ‫بجممع‬ ‫وان ألبسلم ت‬ ‫لا تمييز بيلهنم‬ ‫!بم المصالر‬

‫نبم‬ ‫الإصعلامية هسدهكة‬ ‫ان انمصادر‬ ‫وهنه الطاهر! ت!د‬ ‫‪.‬‬ ‫هدهم‬ ‫لتيمة واحد‬ ‫التاص‬

‫لم‬ ‫‪31‬‬ ‫( القرأ ألكريم‬ ‫المسلمين‬ ‫التبم تبلها وان كتأب‬ ‫بالمنمراثع‬ ‫‪+‬نرها‬ ‫وعلم‬ ‫جودها‬

‫على عكمى نلك نجد ان الترأ‬ ‫سشته‬ ‫التبم‬ ‫هن الكتب‬ ‫هحمد ( !)‬ ‫الدببم‬ ‫يأضه‬

‫تدخلى‬ ‫الكتب السابتة بسبب‬ ‫الموجورر في‬ ‫او الإخم!نات‬ ‫الإخطاء‬ ‫الكريم لم يحو‬

‫الدبي‬ ‫لئبوة الائبياء الذين سبتوا‬ ‫الكريم هصدتآ‬ ‫الترأ‬ ‫دالما انرلى اله تعالي‬ ‫‪.‬‬ ‫البعمر‬

‫ينعبهة‪.‬‬ ‫الكتب السابقة ول! يرتي اليه لنعك او تحوطه‬ ‫) وههيمدأ على‬ ‫( !‬ ‫هحمدأ‬

‫الرواية القرإثية توكد استقلالية القرأن الكريم ووواية أهلى‬ ‫خصوصية‬ ‫وين!لك كاثت‬

‫‪10 ) 8‬‬ ‫لم‬ ‫المالت‬ ‫‪ 1‬سور؟‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬‬ ‫ا ‪221 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ابي ابراهيم‬ ‫اسم‬ ‫وكما يذكر الاستاذ العتاد حولى اختلاف‬ ‫‪.‬‬ ‫الكم!ب توكد هفه الحتيتة‬

‫فانده‬ ‫الملاحظة‬ ‫!ه‬ ‫) نيتولى ‪ " :‬وتفيد‬ ‫( ل!‪3‬‬ ‫التوراة‬ ‫( أزر ) وفبم‬ ‫نبم الترأ ألكريم‬

‫نلم يكن ل!رح! ابراهيم نبم الاسلام‬ ‫‪.‬‬ ‫الخليلى‬ ‫سيرة‬ ‫أخر هن هعارض‬ ‫جليلة في هعرض‬

‫الممنعرعين هن دراة الاخبار الدينية غير‬ ‫همعتمدآ هن المصا!ر الدطوبية كما زعم بعض‬

‫هن!‬ ‫ابيه تارحأ او تيرجآ او تير؟ وها شابه‬ ‫الاسلاهية لالا لما كان ايسر هن تسمية‬

‫ل!ثما هذه بيثه‬ ‫‪.‬‬ ‫أي توجيه‬ ‫تطلتدمميتهبأزرعلى‬ ‫ولما كان هلاك سبب‬ ‫‪.‬‬ ‫التصحينات‬

‫اللطود !(‪22‬؟) ‪.‬‬ ‫ان دعوة ابراهيم لم تصلى الى الحجاز هن هصا!ر‬ ‫هق بينات ين!تى على‬

‫ولكن علماء‬ ‫ب!سمم إسماعيلى‬ ‫لم يصح‬ ‫فكر بدئمارة اسماعيلى‬ ‫القرأثبم الذي‬ ‫اللص‬

‫في‬ ‫فقد جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ذلك‬ ‫لأن سيافى الايات يدلى على‬ ‫اثه اسماعيل‬ ‫على‬ ‫التنسير هطبقين‬

‫ر‪،‬‬ ‫ثاب فى رب به‬ ‫وللا اني‬ ‫ة‬ ‫وسن!انه‬ ‫إبراهيم‬ ‫ألكريم على لسان‬ ‫الترأ‬

‫بني أني ارى‬ ‫يا‬ ‫ل!‬ ‫معه لمعي‬ ‫بلني‬ ‫للما‬ ‫!ليم ه‬ ‫فيم‬ ‫!بثمرناه‬ ‫لي من الصالعين‬ ‫هب‬

‫ان ثطء يلا‬ ‫قمر سعح!ني‬ ‫ما‬ ‫ا!على‬ ‫أبت‬ ‫يا‬ ‫قىى ه ل!‬ ‫ماثا‬ ‫أمب اثمعك !أنطر‬ ‫!ي شام‬

‫لررياه انا‬ ‫ه لد صلدت‬ ‫ابراهيم‬ ‫يا‬ ‫ان‬ ‫وناديناه‬ ‫اسلط وول للجبين‬ ‫ه !د‬ ‫من !ن‬

‫عليه‬ ‫وترجمنا‬ ‫المبين ه ولديناه بنمح عطي!ه‬ ‫البلاء‬ ‫كدلك نحز!ع المع!عنين ه ان هلا لهو‬

‫ه انه‬ ‫المحيعنين‬ ‫نجزمم!‬ ‫هكتلك‬ ‫ابراهيم‬ ‫س‬ ‫!ي *ضىين ه س!م‬


‫لنف!عه‬ ‫وط!‬ ‫لريع!ما معسن‬ ‫وبن‬ ‫نبيآ‬ ‫المرمنين وشعرناه أسعافى‬ ‫عباظ‬ ‫هق‬

‫هدئه الايات بشارتان ‪ .‬البمنمالم الإولى ا الفلام الحليم ا وهو‬ ‫)‪ 11231‬في‬ ‫ص‬

‫فىبص‬ ‫وتوله تعالى أ وص‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الكببم‬ ‫( اسحق‬ ‫الثانية‬ ‫والبمفمارة‬ ‫اسماعيلى‬

‫وهي‬ ‫ذكر اللثلية‬ ‫أللص‬ ‫لإ‬ ‫‪.‬‬ ‫لاسحا ‪9‬‬ ‫اسماعيل‬ ‫لإبد اثها تعنبم‬ ‫)‬ ‫ص‬ ‫و!م ت‬
‫( علدطم‬ ‫الاية تعلي ابراهيم واسحق‬ ‫الط‬ ‫هن‬ ‫ل!سحافى‬ ‫أقرب فبم المعكل الي اسماعيل‬

‫ابراهيم‬ ‫المعني‬ ‫ولو كان‬ ‫ذرسه‬ ‫هن‬ ‫الاصلى لاسحافى‬ ‫السلام ) اذ ان ابراهيم هو‬

‫لأن القرأن كان يجعلى الفع ني‬ ‫‪.‬‬ ‫وهن !رلته هحمممن وظالم لنفمممه هبين‬ ‫لتالى‬ ‫لاسحا ‪3‬‬

‫‪،‬‬ ‫يعقوب‬ ‫وداء اسعاد‬ ‫كما نبى توله تعالى !ا !بثرناه باسعالا ومن‬ ‫الاطا‬ ‫هظم‬

‫وكلأ‬ ‫ووهبنا له اسععافى ويعتوب‬ ‫الته‬ ‫وتوبه تعالى !ا !لما اعتزبهما وط يعب!رن من دون‬

‫ولكن الة كان يمتن بيعتوب‬ ‫‪.‬‬ ‫هو ابن اسحافى‬ ‫ان يعتوب‬ ‫والمعرت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)124(،‬‬ ‫ني‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫‪167‬‬ ‫ص‬ ‫الالبهاءلم‬ ‫هحمودلم ابراهم ابو‬ ‫ا العقاد‪ /‬عباس‬ ‫‪122 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫\‬ ‫الصافات ‪3 - 99 /‬؟‬ ‫‪! 1‬م!ور‪6‬‬ ‫‪123 1‬‬

‫‪-‬ص ‪! 9 /‬ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪1‬‬ ‫ص ‪124‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ولكق‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدآ‬ ‫الفه نجعلى النع كالأصلى فكان الخطاب‬ ‫البمنعارة‬ ‫ابراهيم ويسوفى‬ ‫على‬

‫هـس!ما ‪ ،‬يعلبم ( وهن‬ ‫ة وص‬ ‫فبم الاية‬ ‫ان اللص‬ ‫!ختلف الضم!نيترجح‬ ‫علل!ما‬

‫نبم‬ ‫مخدكني!‬ ‫ينمخصون‬ ‫وغاد على‬ ‫اخطف‬ ‫لان الضم!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لاسحافى‬ ‫فرية اسماعيلى‬

‫ابرابيم‬ ‫ا يعوب على‬ ‫علق‪ .‬ا اسحأ ‪ 9‬ولعتوب‬ ‫النمنمنملى‬ ‫الكلام‬ ‫كان الضمير ئي‬ ‫حين‬

‫لهـئالضمير‪،‬ئي‬ ‫يعقوب‬ ‫ولاء اصحاد‬ ‫؟نبحاد‪.‬؟من‪.‬‬ ‫!بنبيبرئإ‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫وئلك ئبم توله تعاد‬

‫‪،‬‬ ‫وصب‬ ‫أءوفي د ا!د‬ ‫فيكأيخئأ‪..‬ئنن‪.‬فونه‪.‬تعألي‬ ‫يعود على إبراهغ‬ ‫بدئمرئاه‬

‫يعلبم ابراهيم لاسحا ‪ 9‬ئني فوبه‬ ‫‪.‬إلكلام‬ ‫وكذنك لوكان‬ ‫أبرأهنني‬ ‫الضمير ني له يعود على‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بصبينة المثدى ترجح‬ ‫ولما جاء‬ ‫؟‬ ‫ان ينرد الضمير‬ ‫تعالى ا وهن نريتهما ) لأقتض‬

‫السلام ا ‪.‬‬ ‫الاصلى وهو ابراهيم ( عييه‬ ‫هخدلمنين تنرعا‪ .‬هن‬ ‫فرعين‬ ‫!كون المتصود‬

‫البشارتين توكد ان الذبح كان إسماعيلى لاله‬ ‫التي حملت‬ ‫والايات نبم سو!ة الصافات‬

‫وتد ذكد ابن‬ ‫!ي!‬ ‫الصالحين‬ ‫نبآ من‬ ‫ث! تالى بعله أ وشعربخه إسحاد‬ ‫الذبح‬ ‫نكر تصة‬

‫إن هن ذهب ‪ -‬إألذبد! إسحا ‪ - 9‬هن المسلمين فتد استند الى الاسرائيليات ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كئير‬

‫يفرة‬ ‫نسخة‬ ‫وني‬ ‫وتد نكر اثه نبم التوراة ان الله أهر إبراهيم ان يذبح ابنه !يل!‬

‫مخ!وبة هنتراة الي ان تالى " وانما حملهم‬ ‫اسحا ‪02(9‬؟) نلنطة إسحافى ها هنا هشمة‬

‫الحجاز وهلهم رسيول‬ ‫ابؤ العربأ الذين يسكنون‬ ‫ن!ن إسماعيلى‬ ‫‪.‬‬ ‫هذا حمممد العرب‬ ‫على‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫فأرادوا‬ ‫ينتسبو‪%‬ليه‬ ‫‪--‬الذبم!‬ ‫إسرانيلى‬ ‫يعقوب ‪ -‬وهو‬ ‫والد‪.‬‬ ‫) داسحا ‪9‬‬ ‫الة ( !‬

‫لم يتروا بأن النضلى‬ ‫يجروا هذا المنعرف الدطم نحرنوا كلام الة وزا!وا فيه وهم توم بهت‬

‫الة‬ ‫صلى‬ ‫هبم بشارة هحمد‬ ‫اسماعيلى‬ ‫بمنعارة‬ ‫هن يمنعاء "(‪26‬؟) فكالت‬ ‫بيد الة لجه‬

‫) كل الخطوط التبم‬ ‫هحمد ( !‬ ‫الدببم‬ ‫ألاتدار تد زسممت هن أجل‬ ‫وكأ‬ ‫علط وسلم‬

‫هحمد‬ ‫الاتوام والإهم والممالك واللفات وتناهي خط‬ ‫‪.‬‬ ‫رح! تد تلاشمت‬ ‫الل!‬ ‫نبم‬ ‫اضدت‬

‫تد بعث ه!لإء الاثبياء‬ ‫ألة‬ ‫كأ‬ ‫ونوح الى ابراهيم‬ ‫) هنذ ألم ( عليه السلام )‬ ‫( !‬

‫تتود‬ ‫التبم‬ ‫رح! هعالم المسيرة‬ ‫الل!‬ ‫) ولكبم يحنروا فبم‬ ‫والرسلى ليمهدوا لرسوا الة ( !‬

‫) ‪ .‬وكان ابراهيم ( عليه السلام ) أهة تانتأ لة حكيمأ‬ ‫( !‬ ‫هحمد‬ ‫الي خاتمهم‬

‫ربئ بكلمك‬ ‫ابراقي‬ ‫واو اكل‬ ‫تال تعانق‬ ‫‪.‬‬ ‫تانفر نجريته‬ ‫بماثره الله بإهاهته‬ ‫فعغدها‬ ‫‪.‬‬ ‫حليمأ‬

‫لاينل! عه!ي‬ ‫قد‬ ‫لمحييتيىه‬ ‫للناس اهامأ قلا ومن‬ ‫!يي !اث‬ ‫ولسهن ه لل‬

‫المردا‬ ‫الطل! ‪.‬الى ارض‬ ‫الذي تحبه‬ ‫اسحافى‬ ‫ابلأك عيدك‬ ‫أ خذ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪22‬‬ ‫لم‬ ‫) الطر ا!كو!‬ ‫‪125 1‬‬

‫ا ‪.‬‬ ‫محرته‬ ‫ثلمه‬

‫‪.‬‬ ‫‪162‬‬ ‫ص‬ ‫ا!لببماءلم‬ ‫ا ابق كثىلم !صص‬ ‫‪!261‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪223 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تاعدة‬ ‫‪.‬نل!ربئ‬ ‫جنت‬ ‫الربئ‬ ‫!نجبخليلى !مح‬ ‫الد!‬ ‫البدثعارة‬ ‫شه‬ ‫)‪271‬؟ا وهع‬ ‫!ض‬
‫وهي‬ ‫المنهج الذي طالما كليته أيات القرإن الكريم‬ ‫مع الخال! وأ!ض‬ ‫للتعاملى‬ ‫وأساسأ‬

‫هنه‬ ‫ابراهيم وتحت‬ ‫نراية‬ ‫كانوا هن‬ ‫لو‬ ‫الظالمد‪ ،‬ههما كاثوا حتى‬ ‫لا ا!نعملى‬ ‫أن هذا العهد‬

‫الى !يق الة‬ ‫الإرض نمن استجاب‬ ‫بنو اسرائيلى وكل الاهم على‬ ‫التاعد! يمكق ان يوضم‬

‫فبم الدثها والاخرة‬ ‫الة وتمكيله والكرامة‬ ‫ل!‪3‬‬ ‫نهو اللقي يستح!‬ ‫وارتبط بالتحيد‬

‫وعددما ارقي‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫الة ولعنته الى !م‬ ‫وكان من الطالميق نعليه غضب‬ ‫!مق أعرضى‬

‫ولكن إلتوراة تنكر نلك‬ ‫وهن نسبم خيالهم‬ ‫العرب ب!سماعيلى لى يكق هذا هن صنعهم‬

‫العالم‬ ‫اسماعيلى نبم ذلك المكالط البعيد عن‬ ‫تعالى تد وضع‬ ‫وكا ألة‬ ‫‪.‬‬ ‫دن! !نكؤ‬ ‫والد‪3‬‬

‫لا ماء ولا يفعجر نبم يلك الجبالى‬ ‫ني دنلك الوادي المتنر حيث‬ ‫والمدنية والحضارات‬

‫وس!ما‬ ‫ولناء البيت وتهينته للامة المحدة‬ ‫عدد اسماعيلى‬ ‫د‬ ‫الد!‬ ‫الجرداء هـلتوتف‬

‫يدثمرق‬ ‫بألاف السنون هن التوقف والانطواء والعالم همنمفولى بجلبة المدن وصيجها‬

‫يخيم‬ ‫البتعة والليل‬ ‫يكك‬ ‫نبى‬ ‫ركاصامدنم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ا وكان‬ ‫هحمد ا !‬ ‫النببم‬ ‫نور‬ ‫على الارض‬

‫هن حولى هنه‬ ‫والعالم‬ ‫يتوافق هع سعكو ألصحراء‬ ‫على ارجاثها وكان هذا الصدظ‬

‫الذي قاله الانبياء الفون‬ ‫هذا الصراع‬ ‫!طالى أده‬ ‫اهتد عمته‬ ‫البتعة يعيلأس صراعأ‬

‫وعيسى‬ ‫وهوشى‬ ‫بعثهم الة بعد ابراهيم وتنرجموا واثحدروا هق اسحافى ‪.‬هـلعتوب ويوشف‬

‫وكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫علينا ألترأ وهنهم هن لم يقصص‬ ‫هنهم هن تص‬ ‫وأنبياء كثدررون‬ ‫والاسباط‬

‫ا ‪ .‬ولم لكن‬ ‫ر الة حبد!ه هحمدأ أ !‬ ‫اخد‪3‬‬ ‫نترة وتوضه حتى‬ ‫العرب تعيمفى‬ ‫جزش‬

‫ليتجاوز الملاهح الظاهرة لمنه الاهة‬ ‫أن التدر تد خئأ لها لررآ عطيمآ‬ ‫تد!رفي‬ ‫أهة‬ ‫ا!رب‬

‫نبيي‬ ‫وتهياتها هع‬ ‫اختيارهأ‬ ‫الإهة التبم تواني‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫نفسها‬ ‫ني‬ ‫وما تتوسمه‬

‫تلب ارضها‬ ‫ا كانت نبم ذاكرة ابيها ابراهيم وهو لدنبم البيت على‬ ‫( ص‬ ‫صمد‬

‫ذاكرة ابراهيم ابعد هن هذا‬ ‫بلى ان الاهر كان ني‬ ‫‪.‬‬ ‫البتاع‬ ‫وأشربئ‬ ‫هربز الارض‬ ‫وعلي‬

‫فيه‬ ‫وتحركت‬ ‫الاحجار‬ ‫لكك‬ ‫على‬ ‫وابنها الرضبع‬ ‫هاجر‬ ‫زجته‬ ‫ترك‬ ‫رح! عنلما‬ ‫الد‪3‬‬

‫يمكن ان يتباطأ ني تننيذ‬ ‫لا‬ ‫العارف بربه‬ ‫وانساثيته ولكله وهو امام المتوكلين‬ ‫عاطنته‬

‫ني هكبه ان لطلهي‬ ‫وأهنية استترت‬ ‫ننسه‬ ‫ما يأهر؟ الة به فكان الليكاء يمدكل خلجات‬

‫قل‬ ‫لافى‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫المتراهية‬ ‫المرأة الحيل!ة نبم تلك الصحراء‬ ‫توبأ لكبم يستتروا مع شه‬ ‫الله‬

‫) واستمر ابراهيرنجي‬ ‫!قآ وا!نبني وا!نئ ان نعبد *صن!‬ ‫البلد‬ ‫ا!على هلا‬ ‫ايراهم س!‬

‫المعبربم‬ ‫نل! عند مبئ‬ ‫ثريتي بواد غير لي‬ ‫اسعكئت من‬ ‫رينا اهيي‬ ‫دعاله لدجائه لريه أ‬

‫‪.‬‬ ‫‪24‬؟‬ ‫بر‬ ‫اليز‪8‬‬ ‫‪ 12‬جم!سي‬ ‫لأ‬ ‫ا‬

‫‪-‬‬ ‫‪224 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫سى!ر ال! والنكل مق ثعمرات لعله!‬ ‫النلى‬ ‫من‬ ‫ألمهة‬ ‫!ا!عل‬ ‫!ه‬ ‫ريفا لمقموا‬

‫)("‪2‬؟ا لم يكن هلاء الاعراب الذ! !دحثون عن الماء في دكك الصحراء‬ ‫!ون‬

‫لم‬ ‫وا!رب‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫الة لهم واخم!رهم‬ ‫اخد!‪:‬‬ ‫الذي‬ ‫هرجمد مع تد!بم‬ ‫اثهم على‬ ‫ليعلمو‬

‫علم‬ ‫من در‬ ‫باول د!‬ ‫!اينأ ولكنهم كانوا !تحركو‬ ‫رح! ليصنعوا لهم هجدأ‬ ‫الم!‬ ‫يكتبوا‬

‫الارض وهو هسار الانبمابه‪.‬‬ ‫بربم هسار لحركة الإنسالط علي‬ ‫على‬ ‫فينهم !تحركون‬ ‫مذ"‬

‫و اسراكهم التاصر ان‬ ‫لما اخد‪3‬‬ ‫س‬ ‫الد!‬ ‫!دحئون عن هجد‬ ‫او كاثرا‬ ‫يملمون‬ ‫ولو كاثوا‬

‫ينتمو‬ ‫( ولو اراد العرب ان يخترعوا لما اخترعوا نسبة‬ ‫‪.‬‬ ‫جارية هصرية‬ ‫اولاد‬ ‫اكونوا‬

‫اللطرب‬ ‫ولو كان بوشح‬ ‫‪.‬‬ ‫الى السيدة المخد‪ 3‬رة‬ ‫بالالتماء‬ ‫غ!هم‬ ‫بها الى جاهـية وتخض‬

‫نالاثتممعاب الى‬ ‫‪.‬‬ ‫أليه‬ ‫الى ابراهيم لما نكروا شينأ عن نسبة غيرهم‬ ‫ان يجدكروا النسب‬

‫واختبار اا‪21‬؟ا‪.‬‬ ‫اختراع‬ ‫مسألة‬ ‫لم ل!ن‬ ‫ابراهم‬

‫ءالكعبسسة‪:‬‬ ‫بف‬

‫بيت ولناء‬ ‫‪.‬‬ ‫للناس ل!يطفم بخالتهم وطئىهم بحتيتة جطكل‬ ‫بيت وضع‬ ‫أولى‬

‫اخد‪ 3‬ر الة بتعة‬ ‫لهبه الارض‬ ‫الهاللة‪.‬‬ ‫بين المساحة‬ ‫ابة واختارها هن‬ ‫نئنها‬ ‫وارض‬

‫ولايد!كو للمدانسة‬ ‫هوتح ‪.‬لايفري الاخرش‬ ‫وعلمه ني‬ ‫ون! حكمته‬ ‫هباركة علق‬

‫وتد جاء هذا الاختيار لي!جمد‬ ‫‪.‬‬ ‫الارض واهلى الارض‬ ‫ونق متاييس‬ ‫ساكنه على‬ ‫يحسد‬ ‫ول!‬

‫ان المساو الذي يرتبط بالسماء‬ ‫ولي!جمد‬ ‫متاييمى الإرض‬ ‫هتاييمى السماء عن‬ ‫اختلاف‬

‫نواهيمى ايضأ وضعها‬ ‫وان كاثت هنه الظو!هرهبم‬ ‫المال!ية‬ ‫ونق!الطواهر‬ ‫يتحرفي على‬ ‫ل!‬

‫اختيار البيت ليجمع‬ ‫نجاء‬ ‫بمتتضاها‬ ‫يمممير‬ ‫للانسان لكبم‬ ‫‪.‬ورلممرها‬ ‫الحياة‬ ‫الذي أجد‬

‫بون‬ ‫الجمع‬ ‫الترآنية هبم‬ ‫المنهجية‬ ‫فكانت‬ ‫وهسبباتها‬ ‫الايمان بالاسباب‬ ‫بين‬

‫كانت‬ ‫جمالا‬ ‫جودأ‬ ‫كل المدن كانت هواتعها تمنحها‬ ‫‪.‬‬ ‫والما!ة‬ ‫الحتيقتيق بين الر‪3‬‬

‫الجبالى‬ ‫طلالى‬ ‫شمراييلها بمياه الانهار وتتننمى عبير الاشجاو‬ ‫المدن تلبض‬ ‫هنه‬

‫انهاو ولا‪.‬‬ ‫ولا‬ ‫هاء‬ ‫لا‬ ‫ولكن هكة كان جمالها هن نو‪ 3‬أخر ‪.‬جيث‬ ‫‪.‬‬ ‫وعنربة الهواء‬ ‫والنابات‬

‫لرديانها‬ ‫جبالها‬ ‫يلاهمى‬ ‫السماء‬ ‫النانلى هن‬ ‫ا!ر‬ ‫الهواء ‪ .‬كان‬ ‫أينمجار ولا عنهـية‬

‫قوافلى الحجدج‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫والتانمين والركع السجود‬ ‫الطا‪.‬نفون‬ ‫قلوب‬ ‫على‬ ‫وينعكدس‬

‫‪. 37 -35 /‬‬ ‫ابراهم‬ ‫س!‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪128‬‬

‫‪ 43‬لأ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الالبهاءلم‬ ‫ابراهم ابو‬ ‫‪ ،‬العتاد‪ /‬عبا!بى هحغدر‪/‬‬ ‫‪10912‬‬

‫آلمرافى‬ ‫لي‬ ‫‪5‬‬ ‫*لبمآ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بالاهان والراحة نتنمممى‬ ‫تحمى‬ ‫حتى‬ ‫اللور‬ ‫بتعة‬ ‫النجاج العميتة وها ان ظخلى‬ ‫تخترق‬

‫اثوار العالم الاخر‬ ‫على‬ ‫هلاك‬ ‫هن‬ ‫ومتاعها وتطلح‬ ‫اللطنيا‬ ‫كل هقاييمى الدنيا جمالى‬

‫عظيمة‬ ‫تالى كلمة‬ ‫الله تعالى‬ ‫وكأن‬ ‫‪.‬‬ ‫المتعبة‬ ‫التلوب‬ ‫على‬ ‫المتبلد!ة‬ ‫الران‬ ‫ظلمات‬ ‫نتتبدد‬

‫هن‬ ‫اخراج الحي‬ ‫كأن الة تعالى يتولى انه تادو على‬ ‫‪.‬‬ ‫عندما اختار هكان بيته الحرام‬

‫لقد ارتبط البيت بإبراميم‬ ‫‪.‬‬ ‫هن القسوة نكاثت هكة‬ ‫والجمالى‬ ‫الميت والتوة هن الضعف‬

‫ه ليه أيات بينات مقالم‬ ‫سمين‬ ‫وهدى‬ ‫للناس للد! ببكة مباركأ‬ ‫يعت وضح‬ ‫أولى‬ ‫( ان‬

‫‪103،‬؟)‪.‬‬ ‫أهنآ‬ ‫كان‬ ‫!خله‬ ‫ابرابيم ومن‬

‫لابراهيم‬ ‫السابقين‬ ‫الإنبياء‬ ‫مج‬ ‫الكريم‬ ‫الترإن‬ ‫ني‬ ‫او لمكة‬ ‫يربى ن!كر للبيت‬ ‫لم‬

‫هولاء الانبياء لم يرتبط ذكر هكة هعهم‬ ‫وهود ممالح‬ ‫مدذ أدم ونح‬ ‫‪.‬‬ ‫( عللطم السلام )‬

‫ارتباط هولاء الإنبياء بمكة هنذ‬ ‫عن‬ ‫رواليات حديثه‬ ‫وتد ورلت‬ ‫‪.‬‬ ‫واثما بعثوا لاتوامهم‬

‫كالبيت الذي نبم‬ ‫الإرض‬ ‫ان الة أمر؟ ببداء لعبا!ته على‬ ‫‪:‬‬ ‫تتولى‬ ‫أحاديث‬ ‫أدم اذ ورت‬

‫ودفن‬ ‫وانه هات‬ ‫‪.‬‬ ‫حولى البيت‬ ‫التي طانت‬ ‫سنينته‬ ‫روايات عن‬ ‫ورلت‬ ‫ونح‬ ‫‪.‬‬ ‫السماء‬

‫جاعوا الى هكة بعد هلاك توهل! وماتوا ودفنوأ هناك ‪.‬‬ ‫وهود وصالح‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمئمجد الحرام‬

‫لا‬ ‫لانها وردت هن طرق‬ ‫بصحتها‬ ‫سبيلى إلى توئيتها او ا!زم‬ ‫لا‬ ‫على‪ .‬ان هنه الروايات‬

‫للبيت تالى‬ ‫بناء إبراطم‬ ‫عن‬ ‫بتنصنيلى‬ ‫القرأثي فيتحدث‬ ‫هتالى ‪ .‬اما النص‬ ‫تخلو هن‬

‫وسمض‬ ‫للطالفين‬ ‫البيت * تثرفي بي نطأ وطفر هي‬ ‫واد ووأنالاوواهه!مكان‬ ‫تعالي أ‬

‫لاسما!لى‬ ‫بمت‬ ‫يرلح ايراهم ثمواعد من‬ ‫لاث!‬ ‫أ‬ ‫تطلى‬ ‫وتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!عجود )(‪31‬؟ا‬ ‫و&جمح‬

‫" لى يجبمء نبم خبرصحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫‪32(،‬؟ا وتالى افي كثير‬ ‫سلم‬ ‫أنت العم!‬ ‫انلد‬ ‫رينا تقبل منا‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ن!كرنا‬ ‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫الخليلى ( عليه‬ ‫هبنيأ تبلى ابراهم‬ ‫كان‬ ‫ان البيت‬ ‫هعصيم‬ ‫عن‬

‫عليه تبة وان الملائكة تالوا قد طندا تبلك بهذا البيت وان السفينة طافت‬ ‫أدم نصب‬

‫وتد تربا انها‬ ‫عن‪.‬بنبم اسران!‬ ‫الاخبار‬ ‫ن!لك ولكن كل هذه‬ ‫به ارلعون يوبأ أو ثحو‬

‫( عليه‬ ‫إبراطم‬ ‫بها ‪+(،‬؟) ولكن القرأن الكريم يذكران‬ ‫فلا !حتج‬ ‫تممدق ولا لكنب‬ ‫ل!‬

‫البيت كما فبم تو؟‬ ‫زر‬ ‫داسماعيلى‬ ‫السلام ) تبلى ان !طبم البيت وعندما ترفي هاجر‬

‫ليق!موا‬ ‫ريئا‬ ‫يمعن لمعرم‬ ‫ائي أسعكنت هن ثر!تي !اد غ!ر ثي نهـعد‬ ‫ربنا‬ ‫تعالى أ‬

‫‪. 69‬‬ ‫لم‬ ‫عمرأ‬ ‫‪ 1‬سور‪" 8‬‬ ‫‪013 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪26‬‬ ‫لم‬ ‫الحح‬ ‫‪ 1‬سورة‬ ‫أ ؟‪13‬‬

‫‪.‬‬ ‫البقر‪127 /8‬‬ ‫ا سور‪6‬‬ ‫‪32 1‬؟‬

‫‪. 017‬‬ ‫ص‬ ‫الالبماءلم‬ ‫)ابن كئ!‪ /‬تصص‬ ‫لأ‬ ‫‪331‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الصلاة ‪.‬‬ ‫لاتاهة‬ ‫هكان هعد‬ ‫وانه‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ان هذا النص يلل على ان البيت كان موجو‬ ‫ي!ة‬

‫بناعو او انه كان هتهدهأ ولقايا بناء قديم‬ ‫التديم وجدد‬ ‫ولكن إبراهيم قد يكون هدم‬

‫لبيت " وتد جاء عن‬ ‫!أظ لأبرا! !ن‬ ‫يا‪3‬‬ ‫وفي ذلك يتول تعالى ة‬ ‫أرشده ال!ه اليه‬

‫الله‬ ‫من‬ ‫) وغيره ‪" :‬انه أزينمذ إليه بوحبم‬ ‫الله عنه‬ ‫( رضي‬ ‫أببم طالب‬ ‫بن‬ ‫علي‬

‫التبم‬ ‫الخيمة‬ ‫لما رنعت‬ ‫‪:‬‬ ‫قالي‬ ‫انه‬ ‫هنبه‬ ‫بن‬ ‫وهب‬ ‫"(‪34‬؟) وتد روعى الازرتبم " عن‬ ‫عزجلى‬

‫أدم‬ ‫البيت وهات‬ ‫له بمكة فبم هوضع‬ ‫وضعت‬ ‫الجنة حين‬ ‫بها أدم من حلية‬ ‫ال!ه‬ ‫عزى‬

‫هعمورأ‬ ‫( عليه السلام ) فبنى بنو آدم هن بعده هكانها‪ .‬بيتأ بالطين والحجاوة فلم لظ‬

‫الفرق وغير هكانه‬ ‫كان ؤهن نوع ( عليه السلام ) ننسنه‬ ‫يعمرونه هم وهن بعدهم حتى‬

‫كان هوضع‬ ‫‪:‬‬ ‫انه تال‬ ‫هجاهد‬ ‫عن‬ ‫وووى‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام )‪351‬؟ا‬ ‫( عليه‬ ‫لابراهيم‬ ‫بوىء‬ ‫حتى‬

‫وكان‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫علدطما السلام‬ ‫ؤهن الفرق نيما بين نوح دابراهيم‬ ‫في‬ ‫الكعبة تد خفبم و!رس‬

‫البيت‬ ‫ان هوضح‬ ‫الناسى يعلمون‬ ‫هدر؟ لا تعلوها السدورل غيران‬ ‫حمراء‬ ‫!مة‬ ‫هوضه‬

‫) وكان يلاليه المظلوم‬ ‫غير تعيين هحله‬ ‫هن‬ ‫( يعني‬ ‫هوضع!‬ ‫نيما هنالك ولا يثبت‬

‫استجيمبا له‬ ‫إلا‬ ‫المكروب نقالى هن دعا هنالك‬ ‫ويدعو نح!‬ ‫هن أقطار الارض‬ ‫والمتعوذ‬

‫هكانه لإبراهيم ( عليه السلام ا‬ ‫الله‬ ‫بوأ‬ ‫البيت حتى‬ ‫الى هوضح‬ ‫وكان اللاس يحجون‬

‫آدم ( عليه‬ ‫الله‬ ‫هنذ اهبط‬ ‫وينعرانعه فلم لظ‬ ‫لما أراد هن عمارة بيته لاظهار‪.‬دينه‬

‫الاهم والمللى أهة بعد أهة وهلة بعد‬ ‫بيته تتناسغه‬ ‫صرهأ‬ ‫السلام ) الى الارض هعظمأ‬

‫هن!ه‬ ‫ان‬ ‫) "(‪36‬؟)‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫قبلى آدم‬ ‫تحجه‬ ‫الملانكه‬ ‫كانت‬ ‫تالى ‪ " :‬وتد‬ ‫هلة‬

‫وكانت‬ ‫أدم‬ ‫هنذ‬ ‫أهمية‬ ‫ال!ه لم ترلى لها‬ ‫حرس!ا‬ ‫هكة‬ ‫ان‬ ‫وهبم‬ ‫توكد‪.‬حقيتة‬ ‫الروايات‬

‫وكانت هكة تئير فبم‬ ‫‪.‬‬ ‫وترهز الى ارتباطه بالسماء‬ ‫هرتبطة هح الاثسان تعبر عن تضيته‬

‫وان‬ ‫الارض‬ ‫غربة الانسان على‬ ‫وكأنها تعبر عن‬ ‫‪.‬‬ ‫غرابة وغموضعأ‬ ‫الارض‬ ‫على‬ ‫يجودها‬

‫وأن لكؤن‬ ‫‪.‬‬ ‫والخلود‬ ‫الترار‬ ‫نيما بعد الي دار‬ ‫يرتحلى عنه‬ ‫بزهن تصير‬ ‫هدا مؤتت‬ ‫جوده‬

‫أراد‬ ‫الله‬ ‫يخلو هن الغرابة كن!لك وكأن‬ ‫ولا‬ ‫العرب أهر يثير تدمعاوم!ت‬ ‫هكة فبم تلب صحراء‬

‫فلا يستط!يع جبار هن جبابرة‬ ‫الربالى‬ ‫بها خلف‬ ‫فيها سرأ وقوة ذاتية تتحصق‬ ‫ان يضع‬

‫‪.\!9‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الترا‬ ‫اابن كث!لم تصص‬ ‫‪1341‬‬

‫اخبار هكة وما جاء فما مق‬ ‫‪ 2 4 4‬هـ‪/‬‬ ‫بن عبداللى بن احمد ت‬ ‫محمد‬ ‫الولهد‬ ‫ابو‬ ‫لم‬ ‫الال!تجبم‬ ‫)‬ ‫‪135 1‬‬

‫ط ‪2‬‬ ‫لم‬ ‫المكرمة‬ ‫مكة‬ ‫لم‬ ‫دار الئعاهة‬ ‫مطابع‬ ‫رمعدي صعالح ملحمى‬ ‫‪ 5 1‬تحتكل‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫ا‪+‬لارب‬

‫‪.‬‬ ‫‪6591‬‬ ‫سله‬

‫‪.‬‬ ‫‪53‬‬ ‫ص‬ ‫بلأ‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 1360 1‬الازرتي ‪ /‬اخبار مكة‬

‫‪-‬‬ ‫‪227 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان محة‬ ‫و!‬ ‫الم!‬ ‫ولم ينكر للا‬ ‫‪.‬‬ ‫او ان ينكر ني احد*بها او تلميربا‬ ‫ان جازت‬ ‫*رض‬

‫وكمالت‬ ‫الحبلأمعبم‬ ‫ابربة‬ ‫من‬ ‫يانسة‬ ‫العرب الا هحاولة‬ ‫ارض‬ ‫خالمحبم‬ ‫لغرو هق‬ ‫تعرضت‬

‫البيت العتي! لاله عدكل مق‬ ‫بق الزبير ‪ :‬سمبم‬ ‫عبدالة‬ ‫عن‬ ‫" وورى‬ ‫لهايته هعرونة‬

‫ا‬ ‫السلام‬ ‫ا عليه‬ ‫التد!يمة تبلى ابواهيم‬ ‫وفبم العصوو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+1،‬؟ا‬ ‫عليه‬ ‫ان يصطوا‬ ‫الجبابرة‬

‫الارض‬ ‫الاولى على‬ ‫البدثعري يخطوخطواته‬ ‫قد قاهت وكان البتمع‬ ‫لم لكن الحضارات‬

‫المللبم‬ ‫او‬ ‫الي هرجلة اللضبم الحضاري‬ ‫تد !علت‬ ‫البمنعرية‬ ‫ولكن نبم زمق ابراهيم كاثت‬

‫والزراعة وعئر الإثسان عق‬ ‫بة والصلاعة‬ ‫والكد‪3‬‬ ‫واللول‬ ‫الدن‬ ‫الارض‬ ‫نتد طهربئ على‬

‫والما!ية‪.‬‬ ‫التتانية والاجتماعية والرحية‬ ‫الاتجاهات‬ ‫وتاباياته فبم جمد‪،‬‬ ‫ال!مماطه‬ ‫أفىبم‬

‫وعصر‬ ‫الدن‬ ‫عصر‬ ‫‪.‬‬ ‫ليلائم العصر‬ ‫هذا العصر كان لابد هق ان يتطور !عالبيت‬ ‫ني‬

‫الماء‬ ‫زهزبم‬ ‫البيت بالبداء وان تتمنكل لواة هد!يدة حوله فكان‬ ‫النخار ولابد هق ان يثيد‬

‫لجملى الحجارة‬ ‫‪ " .‬وكان اسماعيلى‬ ‫هصيلر الحياة وكاثت هكة لواة المديلة المقلسة‬

‫ويلاولها الى إبراهيم ( علدطما السلام ) والمنميخ ييلي فلما ارتئح البلاء‬ ‫رقشه‬ ‫علق‬

‫المتام ‪-‬فكان‬ ‫ابراهيم تناوله فقرب اليه إسماعيلى هذا الحجر‪-‬يعلي‬ ‫الدثميخ‬ ‫ثعي علي‬

‫هتام‬ ‫نلنلك سمي‬ ‫‪:‬‬ ‫بواحبم البيت ‪ ،‬يتولى ابن عباس‬ ‫هـلحوله في‬ ‫هـلهثبى‬ ‫عليه‬ ‫يتم‬

‫الكعب‬ ‫خلقة‬ ‫ابراهيم لتيامة عليه "(‪38‬؟) وتد روى كانلك ‪ " :‬الكعبة وهبم هكعبة على‬

‫وانما رضمها‬ ‫بداها بدر‬ ‫ولا‬ ‫الكعبة‬ ‫ولم يكن إبرايم شت‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫الكعبة‬ ‫فلنلك سميت‬

‫عليه الخليلى وهو لمبم البيت أية هن أيات الله‬ ‫الذي وتف‬ ‫"(‪93‬؟) ان الحجر‬ ‫رضمأ‬

‫الى‬ ‫الحجر‬ ‫على‬ ‫الاثر‬ ‫ولتبم هذا‬ ‫الحجر‬ ‫أثرأ على‬ ‫أتدام الخليلى وترقي‬ ‫حنرت‬ ‫حيث‬

‫ها‬ ‫الكعبة ‪ -‬على‬ ‫بحانط‬ ‫هلصتأ‬ ‫‪ ،‬وكان هذا الحجر‬ ‫تيام الساعة‬ ‫المعم ورستى حتى‬

‫) نأخره هكيلأ‬ ‫الة عده‬ ‫آ رضي‬ ‫كان عليه نبى تديم الزمان ‪ -‬الي أيام عمر بن الخطاب‬

‫للموة عمر‬ ‫الطائفين بالبيت وتد كان الة تد استجاب‬ ‫عنده‬ ‫لللأ ي!نمفلى المصلون‬

‫"أ‪4.‬؟ا‪.‬‬ ‫فتام ابراهيم هصلى‬ ‫باثخاذ‬

‫عصمز؟ وعصر‬ ‫على‬ ‫محة لكتي ضوءآ‬ ‫ا عليه السلام ) ني‬ ‫ان حياة اسماعيلى‬

‫ريغية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫مع أمه فبم مكة ولكن الروايات‬ ‫ابراهيم ( عليه السلام ) فائه لم يعاثى حده‬

‫‪. 98‬‬ ‫ب ‪ 1‬ص‬ ‫اخبار مكة ‪/‬‬ ‫لم‬ ‫الازرتي‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪137‬‬

‫‪. 95‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫اخبار مكة‬ ‫لم‬ ‫ني‬ ‫الا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪138 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪66‬‬ ‫اخبار مكة ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫الازرتي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪913 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪701‬‬ ‫لم‬ ‫المكربة‬ ‫نواذ علي ‪ /‬ام الترى ‪.‬مكة‬ ‫لم‬ ‫ا رضا‬ ‫‪014 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪228-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هق‬ ‫وهبم شجهة‬ ‫الماء والكلا‬ ‫عق‬ ‫البرب تبحث‬ ‫!ورة‬ ‫نبم‬ ‫كاثت تدكل‬ ‫ان تبيلة‬ ‫توو‬
‫يفلسا كرا‬ ‫جلبما‬ ‫ألصحرأء ورها‬ ‫هرمآ صأ تصن‬ ‫الميالى‬ ‫الاثمار يرلي‬ ‫إ‬ ‫ث!ملآ !ئا‬ ‫الحب‬

‫ثبتت‪.‬‬ ‫والاينمجار‬ ‫تجمعت‬ ‫الطدورر‬ ‫حيث‬ ‫الماء‬ ‫وادي هكة لاحطوا أئارتلل على‬ ‫ظي‬

‫واضربم بهم‬ ‫اسماعيلى‬ ‫!منعب بيهم‬ ‫‪.‬‬ ‫داصمماعيلى‬ ‫عدد هاجر‬ ‫لهم اللرولى هداك‬ ‫فطاب‬

‫ولعد إسماعيل‬ ‫البانده‬ ‫وهم هن العرب‬ ‫لفتهم وتر!م مدهم وهلاء هم جرهم‬ ‫وضم‬

‫اولاد اسماعيلى‪.‬‬ ‫احد‬ ‫او نبات‬ ‫هـللسبون الي لابت‬ ‫المستعرية‬ ‫ا!رب‬ ‫ينيرلته كاثت‬

‫التطوو‬ ‫أن اصلى العربية لم يتطور هن اللفة اليمانية " دانما جاء‬ ‫ت!د‬ ‫وهنه الحقيت‬

‫نتتارلت‬ ‫‪.‬‬ ‫الترئعية‬ ‫الي‬ ‫اللبطية‬ ‫الاواهية الى‬ ‫الى‬ ‫الإشورية‬ ‫الى‬ ‫التديمة‬ ‫العربية‬ ‫مق‬

‫‪7‬‬ ‫!رجات‬ ‫او ‪.‬نبى‬ ‫الزهان‬ ‫الدبط !لنة تريثى هن هذا السبيلى وكان التتارب بيدهما ني‬ ‫فة‬

‫البينة الكبرى هن هباحث‬ ‫باللراسخ والاهيالى هنه هي‬ ‫ألتطور ولم !كق تتارلأ يتاس‬

‫ولهذا تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫هق الدبطيين او الدباتيين أبناء اسماعيلى‬ ‫قرابة أهلى الحجاز‬ ‫أللفة على‬

‫ثتانتها ولنتها‬ ‫هعاثمعر تريالي من اللبط "(‪،1‬؟) وكانت النبط تنرض‬ ‫لحن‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن عباص‬

‫إصلى‬ ‫با‬ ‫الراندين وهذا أيضأ يعزؤ تناعتنا‬ ‫وثمعمالها وللاد وادي‬ ‫الجز!ة‬ ‫أوض‬ ‫على‬

‫لان اليمن‬ ‫‪،‬‬ ‫هن بلاد الرانل!ين ولم لكن الجلنور هن اليمن‬ ‫كاثت‬ ‫لكويلم‬ ‫ألعرب جنرر‬

‫بلاد النرب بيدما كانت‬ ‫هتوافلة هع جمع‬ ‫أتطووبئ بيلتها الاجتماعية وقبائلها بصوة‬

‫ألم وثوع‬ ‫الاولى هلذ‬ ‫الإولى والبوات‬ ‫تدثمهد ولا!ة المجتمعات‬ ‫الراضيق‬ ‫ارض‬

‫عليه‬ ‫اليمن تبلى هود‬ ‫وح! لنا لبوة فبم ارض‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ولم يسجل‬ ‫( علدطم السلام )‪.‬‬

‫نبم الترأن الكريم‪.‬‬ ‫ثابت‬ ‫ثوع كما هو‬ ‫بد‬ ‫جاء‬ ‫السلام ‪ .‬وهود‬

‫وان هنه العلاتة لم لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫حيا ‪ 6‬إبراهيم بمكة هن خلالى إسماعيلى‬ ‫لقد ارتبطت‬

‫الطكوين‬ ‫فبم سفر‬ ‫التوواة تنكرها نقد جاء‬ ‫ولكن‬ ‫العرب‬ ‫العكاها‬ ‫أو سوى‬ ‫خنية‬

‫؟ لا‬ ‫يا هاجر‬ ‫يزجمجك‬ ‫الذمم!‬ ‫وتال لها ‪ ( :‬ها‬ ‫السماء‬ ‫هن‬ ‫الة هاجر‬ ‫ه!‬ ‫" فدادى‬

‫الصببم‬ ‫‪ .‬توهبى واحملي‬ ‫هو هلتى‬ ‫بكاء الصببم هن حيث‬ ‫تغافبم لان الة قد سمع‬

‫بنر هاء فانمبت‬ ‫عينها نابصرت‬ ‫) ثم نتحت‬ ‫أهة عطيمة‬ ‫به لأثلبم سأجعله‬ ‫وتمنعبثبم‬

‫ناران هـلر‪3‬‬ ‫نبى صحراء‬ ‫فكبر وسكن‬ ‫هح الصبي‬ ‫الله‬ ‫الصببى وكان‬ ‫وملات القربة وشآ‬

‫بطريتة‬ ‫الرواية‬ ‫هنه‬ ‫لقد صيفت‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪42‬؟)‬ ‫له أمه زوجة هن !مر‬ ‫في رمبم التوش واتخنت‬

‫الى‬ ‫يت!ممكل لهاجر ان تندب‬ ‫إذ كيف‬ ‫حلط‬ ‫تمنمويلأمي‬ ‫عليها هعلوهات‬ ‫مفتعلة وأضينت‬

‫‪.‬‬ ‫‪168‬‬ ‫ابراهم ابو الالبياء‪ /‬ص‬ ‫محميد‪/‬‬ ‫ا العتادلم هباس‬ ‫"( ؟‪14‬‬

‫‪7‬؟ ‪ -‬؟‪.2‬‬ ‫لم‬ ‫‪21‬‬ ‫الك!‪/‬‬ ‫( ‪142‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫؟ ولماذا هذا التغنيف‬ ‫ناران‬ ‫مصرول!قي بمصرية لترجها هن إسماعيلى ؟ ما هي‬

‫فرية‬ ‫هن‬ ‫التي بدثمر بها الرب سدكو‬ ‫الإهة العطيمة‬ ‫ضه‬ ‫والمرور العابر؟ وهن‬

‫نبم طياتها سافي‬ ‫تحوي‬ ‫إسماعيلى ؟ أغير العرب ؟ كل هذا ي!جمد ان هنه النصوض‬

‫وعلق ها فبم‬ ‫‪.‬‬ ‫وشولنصا‬ ‫نحنفوا حرنوا‬ ‫أو نينمره‬ ‫إل!طود إلنماعته‬ ‫هما يحب‬ ‫كاهدة ليست‬

‫هبم ناران‬ ‫التبم‬ ‫فانها توكد علاتة ابراهيم بمكة‬ ‫واضطراب‬ ‫هن نتاط ضف‬ ‫الرواية‬ ‫هنه‬

‫واوتباطه بإبرأهيم صراحة‬ ‫الترأفي الذي دفر إسماعيلى‬ ‫النص‬ ‫‪.‬‬ ‫إسماعيلى‬ ‫طرش‬ ‫عق‬

‫فبى الوادي وعندها تركهما‬ ‫داسماعيلى‬ ‫بقاء هاجر‬ ‫كان هن خلالى محة والحدليث عن‬

‫تررول عنهما‬ ‫الناس‬ ‫أهة هن‬ ‫هعهم‬ ‫السلام ) ودعا لهما بأن يجمع‬ ‫إبراهيم ( عليه‬

‫النعم الكثيرة‬ ‫على‬ ‫إبراهيم الى رله بالثناء والحمد‬ ‫توجه‬ ‫حلأممة الحدية بعددا‬

‫)(‪!3‬ا")‬ ‫الدكاء‬ ‫ان ربي لعمع‬ ‫لامعحافى‬ ‫لي على مبر اسماعيل‬ ‫وهب‬ ‫طي‬ ‫لقه‬ ‫أ الحمد‬

‫إسماعيلى‬ ‫انا‬ ‫( عليه السلام ا إسماعيلى تبل إسحافى وهذا يدل على‬ ‫لتد نكر إبراهيم‬

‫ولكن هنا‬ ‫الحقيتة‬ ‫والتوواة توكد هن!‬ ‫التوأ‬ ‫نصوص‬ ‫‪ .‬وان كانت‬ ‫اكبر‪.‬هن إسحافى‬

‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫الحتيتة‬ ‫تن!كر هنه‬ ‫أخرى‬ ‫هواضع‬ ‫وترتيبغ وتدمممية ولكن ني‬ ‫تخصيص‬

‫هكة‬ ‫هح إبراهيم كان أيضأ هن خلال‬ ‫الاخر الذي نكر نيه إسماعيلى‬ ‫والنص‬ ‫هباشرة‬

‫البيت‬ ‫ص‬ ‫النص أ وا! يرلى ابراكل يراعد‬ ‫جاء‬ ‫عملية بداء البيت حيث‬ ‫برأثنا‬

‫لمح!يعما‬ ‫يعليم ‪.‬ربنا وا!علنا مع!لمين لك ومن‬ ‫تقبلى هنا انك ‪.‬أنت العمع‬ ‫ربنا‬ ‫لاسماعيل‬

‫سولا‬ ‫وابعث !ي!‬ ‫ربنا‬ ‫أيك أيت ثعواب الر!يم "‬ ‫علينا‬ ‫لك واق مناسعكنا وتب‬ ‫امة معلمة‬

‫أنت لعزيز الحكيم ‪!1،‬ادا؟)‬ ‫ويرجميهـ‪1‬هيك‬ ‫وسكت‬ ‫مع!ب‬ ‫وسمهم‬ ‫!ك‬ ‫عليهم‬ ‫ي!الو‬ ‫هن!‬

‫العرب‬ ‫هـلأهة‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫ارتباط أبراهيم داسماعيلى بمكة وبس!د‬ ‫يتضح‬ ‫ونبم النص‬

‫‪.‬‬ ‫والاسلام‬

‫الاولى طفتها‬ ‫زجتين‬ ‫هكة وتروج هن جرهم‬ ‫ني‬ ‫هح أهه هاجر‬ ‫عالفى إسماعيلى‬

‫نبوية وأبقئ الثانيه بأهر‬ ‫بنلك أحا!يث‬ ‫كما ورت‬ ‫الثانية ضهم‬ ‫بأهر أبيه ابراهيم وترج‬

‫بتاء اتصالى ابراهيم ب!سماعيلى و!لاوته له وتد‬ ‫الروايات تدل على‬ ‫وض!‬ ‫‪11‬‬ ‫ابيه كنلكا‪.‬ه‬

‫إسماعيلى ودنن ترب‬ ‫وتونبم بعدا‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرام‬ ‫نبم محة عند المسجد‬ ‫هاتت هاجر ودنلت‬

‫وهكذا انتهت حياة النبي الكريم إسماعيلى وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫اسمماعيلى‬ ‫حجر‬ ‫‪،‬أهه نبم هكان يسمى‬

‫‪.‬‬ ‫‪93‬‬ ‫لم‬ ‫ابراهم‬ ‫‪ 1 1‬صع!‪8‬‬ ‫‪43 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪912 -‬‬ ‫‪126‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫البتر؟‬ ‫‪ 1 1‬س!‪8‬‬ ‫!ا‬ ‫دا‬ ‫(‬

‫ص ‪56‬؟‪.157-‬‬ ‫ا!لبماء‪/‬‬ ‫تصص‬ ‫اابق كت!لم‬ ‫‪!451‬‬

‫‪- 023 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ملابسات هنه الحياة كيف لكولت أهة العرب وكيد تتحد العواهل !تدد؟‬ ‫لدا‬ ‫عكست‬

‫كالت تعيطى الحياة هدكه وطذا كان‬ ‫وتبيلة‬ ‫التنازج بين‪-‬إسماعيلى‬ ‫وكيف حث‬ ‫الاهة‬

‫الاهم‪.‬‬ ‫لكولت‬ ‫العالم وطذا‬

‫ا ‪:‬‬ ‫ال!م!م‬ ‫ا عليه‬ ‫اسمحاقأ‬

‫عن اسحافى ‪.‬اعليه الصلاما هلفا‪:‬‬ ‫كئ!ة ني التر‪ %‬الكريم تحنثت‬ ‫لمعمى‬

‫ومن لريع!ما‬ ‫ل!ثما عليه وعلى امعحا!‬ ‫!الحين‬ ‫ص‬ ‫نجيأ‬ ‫إمعحافى‬ ‫واينعدنجده‬ ‫أ‬

‫!بثعربخها‬ ‫( وامراىء لالمة !ضحكت‬ ‫وه!ها ايضأ ‪:‬‬ ‫؟ا‬ ‫وطالم لنفسه ‪.‬مبيق ‪56(،‬‬ ‫محصن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫بعلي ثعيخآ‬ ‫عجوز وطا‬ ‫وأنا‬ ‫!د‬ ‫ويلا!ي‬ ‫يا‬ ‫يعقوب لك‬ ‫اسحاد‬ ‫وداء‬ ‫ومق‬ ‫ممانعحافى‬

‫علي! أهل البيت ‪104‬‬ ‫القه ويرجملاء‬ ‫ر!مة‬ ‫الفه‬ ‫أمر‬ ‫هللوا !عجبين مق‬ ‫هلا لثيء عحيب‬

‫وراء‬ ‫ومق‬ ‫توله تعالى !ا !بثعرنجاه ياسحا!ا‬ ‫ثالى العلماء ني‬ ‫هحيد‪57(،‬؟)‬ ‫!ميد‬

‫بولد‬ ‫بعده‬ ‫هن‬ ‫ثم‬ ‫‪3‬‬ ‫اسحا‬ ‫ولدما‬ ‫بجو‬ ‫على‪.‬أدهاتضنشغ‬ ‫دليلى‬ ‫)‬ ‫سب‬ ‫افق‬
‫ولو لم يرد هذا لم‬ ‫‪.‬‬ ‫بولده‬ ‫لتتز أعيلهما به كما ترت‬ ‫اي يوبد نبم حياتهما‬ ‫ولله يعتوب‬

‫سانر لسلى إسحافى‬ ‫در‬ ‫عليه هن‬ ‫التنصيص‬ ‫وتخصيص‬ ‫يكن لنكر يعتوب‬

‫وكأنها هتابلة بيق‬ ‫الاقصى‬ ‫ئلفر بداء المسجد‬ ‫هـلعتب‬ ‫فاندة ‪ 11581،‬وهح اسحافى‬

‫الة ليتعلنم‬ ‫جعله‬ ‫للنضل‬ ‫الحرام وهذا المتياس‬ ‫ولداء المسجد‬ ‫ابراهيم داسماعيلى‬

‫ا ونضلى المسجد‬ ‫المسجد الحزام د!براطم داس!ماعيلى وهحمد ( !‬ ‫نضل‬ ‫الداسى‬

‫ننبم الحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫وسلامه )‬ ‫ولبم‬ ‫علمم جميعأ ( صلوات‬ ‫‪ 9‬وستيب‬ ‫الاتصي داسحا‬

‫اي هسجد‬ ‫مر‬ ‫يا وسولى الة‬ ‫‪:‬‬ ‫هكت‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ن!ر‬ ‫اببى‬ ‫" عن‬ ‫ني الصحيحين‬ ‫المروجم!‬ ‫الحديث‬

‫" هكت‪:‬‬ ‫الاتصى‬ ‫" المسجد‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ثم اي ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫الحرام " مت‬ ‫المسجد‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ تال‬ ‫أولى‬ ‫!مع‬

‫ادرقي الصلاة نصلى‬ ‫! حيث‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ثم اي ؟‬ ‫‪:‬‬ ‫" مت‬ ‫" ارلبوشلأة‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫كم بي!هما ؟‬

‫هو‬ ‫الاتصى‬ ‫المسجد‬ ‫بدى‬ ‫روايات أهلى الكع!ب ان الذي‬ ‫‪ .‬وني‬ ‫جد‪94(".‬؟)‬ ‫ف!ها‬

‫‪. 1 13 - 1 12‬‬ ‫لم‬ ‫الصاها‪،‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫ا‬ ‫‪ 46 1‬؟‬

‫‪. 73 - 71‬‬ ‫لم‬ ‫هى‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 47 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪67‬؟‬ ‫ص‬ ‫الالبماءلم‬ ‫كئ!‪ /‬ثصص‬ ‫ا ابن‬ ‫‪481‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪176‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبداه لم‬ ‫‪ 1‬ا ابن كئ!لم ععى‬ ‫‪!9‬ا‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬‬ ‫ء‪231 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪. *01‬وأعاده الي‬ ‫المتديى دزنه‬ ‫ايليا ببيت‬ ‫السلام ) وهو هسجد‬ ‫ا عليه‬ ‫يعقوب‬

‫المسلمين‪.‬‬

‫من الاباط!‬ ‫توراتهم‬ ‫‪ 9‬ويعتوب وخؤث‬ ‫عن لنمخصية اسسحا‬ ‫الدطوب‬ ‫وتد ئسبم‬

‫الارتباط‬ ‫وقد حاولى اليود‬ ‫‪.‬‬ ‫الة الكئ!‬ ‫ثكندطمعملوات‬ ‫الانبياء وابم‬ ‫هلاء‬ ‫فبم حق‬

‫ونببم التوراة‬ ‫وجعلوا هن ابراهيم أبأ لليوب‬ ‫لاسسحافى‬ ‫طررء! !عقوب‬ ‫عن‬ ‫ب!براهم‬

‫الناجين الي ابراهم‬ ‫أحد‬ ‫الاسر ‪ .‬جا!‬ ‫بن‬ ‫العهد التديم ! انتاذ لوط‬ ‫‪9‬‬ ‫فبى‬ ‫جاء‬

‫اينعكولى وعانر حلفاء‬ ‫هازالى متد!مأ عند ا‪.‬بلوطات همرا اخي‬ ‫كان‬ ‫العبرافي الذي‬

‫وتد جاء‬ ‫بئ التوراة سمارة اهرأة تقللها الغ!ة وتظلم وتطرد هاجر‬ ‫وصو‬ ‫‪.‬‬ ‫ابرام "(‪..‬؟ا‬

‫الذي انجبته لابراهم يدمعخر‬ ‫المصرية‬ ‫" ورأت سارة ان ابن هاجر‬ ‫‪:‬‬ ‫الدكوين‬ ‫فبى سفر‬

‫نان ابن الجاهـلة لن‬ ‫‪.‬‬ ‫اطرد هذه الجارية وابدها‬ ‫نتالت لإبراهم‬ ‫‪.‬‬ ‫هن ابنها اسحافى‬

‫أهر الصببم أو أهر‬ ‫نبم ننسك‬ ‫‪ . 3‬نتالى الة له ‪ ( :‬لا يسؤ‬ ‫يربئ هح ابئبم اسحا‬

‫‪! 3‬دعى لك نسلى‪.‬‬ ‫ب!سحا‬ ‫لانه‬ ‫به عليك‬ ‫تدثمير‬ ‫ما‬ ‫سارة في كل‬ ‫لكلام‬ ‫!اريدكأ واسمع‬

‫بين نصوص‬ ‫بسيطة‬ ‫"(؟‪.‬؟) ‪:‬نوازنة‬ ‫وساتيم هن ابن الجاهـلة أهة ايضأ لأنه هن فريتك‬

‫وثظرة القرأن الكريم الى الانبياء النظرة التي تمممتعلبم على‬ ‫القرأ وهن! النصوص‬

‫التارحغ والاحسايى‬ ‫وعتد‬ ‫التعصب‬ ‫هن‬ ‫أسدمى‬ ‫التائمة على‬ ‫الاهواء والموثرات‬

‫انبياء‬ ‫اصطناء‬ ‫على‬ ‫النظرة التانمة‬ ‫الكبت والذلى والحرهان‬ ‫بالتعطمنى للخرفىبم هن‬

‫على‬ ‫لمممنن الة فبم مسيرتها‬ ‫وانتماء هوم!ء الى الانسانية المكرمة الخاضه‬ ‫البمفكل‬

‫د ا!!‬ ‫أ ووفي‬ ‫القرأنبم التالي‬ ‫ني النص‬ ‫الكلام التأهلى‬ ‫ويفنينا عن‬ ‫‪.‬‬ ‫الإرض‬

‫ويوسف‬ ‫وأيوي‬ ‫ثريته لاود وسليمان‬ ‫تبلى وهن‬ ‫ونو!أ ه!ينا من‬ ‫كلأ طافا‬ ‫ويعقوب‬

‫للاس كل من‬ ‫وس!ى‬ ‫وموسى وهالون وكنلك نجزل! المعسنين ه وكريا ويعى‬
‫ه ومن لالهـ‬ ‫المالممن‬ ‫!ضلنا على‬ ‫ولوطأ وكلأ‬ ‫الصالعمن ه لاسعماعيل والي!ع ويونى‬

‫كأ‬ ‫الترأ‬ ‫ا(‪ )201‬وتحدث‬ ‫وهييناهم الى صرا!لى ستقم!‬ ‫وا!وانهم وا!تبيناهم‬ ‫ولريانهم‬

‫تعالى‪:‬‬ ‫( عليه السلام ) وذلك نبم تو؟‬ ‫ابراهم‬ ‫شخصية‬ ‫الصراع بين الاديان عن‬

‫*‬ ‫ا‬ ‫* من طه‬ ‫ولأيجيلى‬ ‫تعابرن !ي ابراهم وما أنزبت !ولاة‬ ‫لم‬ ‫يب‬ ‫اهلى‪.‬‬ ‫أ ‪،‬‬
‫ليى مم ‪ 4‬ع! والقه‬ ‫!هما‬ ‫تعا!ون‬ ‫للم‬ ‫به علم‬ ‫هؤلإء حاججتم !ما مم‬ ‫أنتم‬ ‫ها‬ ‫شقلون ه‬

‫‪.‬‬ ‫‪16-‬‬ ‫‪!3‬‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫دا‬ ‫لم‬ ‫المكوون‬ ‫‪،‬سنر‬ ‫( ‪05‬؟‬

‫\ ‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫‪- 9‬‬ ‫‪/‬ء‬ ‫‪21‬‬ ‫لم‬ ‫المكوون‬ ‫‪ 51 1‬؟ ا سد‬

‫‪. 87‬‬ ‫‪-84 /‬‬ ‫الالعام‬ ‫( ‪ ) ! 52‬س!‪8‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪232 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كان‬ ‫كان صنيفآ هع!لط وما‬ ‫ضرانيآ ومن‬ ‫ولا‬ ‫كان امراهم هوديأ‬ ‫ما‬ ‫تعلمون ه‬ ‫لا‬ ‫ول وقى‬

‫ود‬ ‫والفه‬ ‫أمنوا‬ ‫وفين‬ ‫ثبعو؟ وهفا فبي‬ ‫ه ان لوبر ث!الد هراهم فى‬ ‫المث!رجمض‬ ‫من‬

‫وستوب‬ ‫لاسععاد‬ ‫ان ايراهم ول!عماسل‬ ‫نوبون‬ ‫الم‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫المابخون ‪.311‬؟ا وثالى تعاد‬

‫لنه‬ ‫وما‬ ‫النه‬ ‫من‬ ‫نعلأثة عنهه‬ ‫ممن ثع‬ ‫ومن !‬ ‫النه‬ ‫ام‬ ‫اع!‬ ‫فق‬ ‫للى‬ ‫نصكي‬ ‫لو‬ ‫كثوا هوبأ‬

‫ت!سون عتا كلأيوا‬ ‫ولا‬ ‫ما كععبتم‬ ‫ومم‬ ‫كعبت‬ ‫لها ما‬ ‫يئلى عا تجلون ه كله !ة لد لخت‬

‫ني ردها على اليود وعلى أهل الكد‪3‬ب‬ ‫واضحة‬ ‫ال!رأدية‬ ‫!منه *ياى‬ ‫‪.،1،‬؟ا‬ ‫!ن‬

‫الأساس‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫السلام ) وتد وضع‬ ‫( علط‬ ‫ب!براهم‬ ‫اننون رلطوا ل!راخهم‬

‫هن أدم الى‬ ‫الواصلى‬ ‫جميعأ وا!ط‬ ‫الإنبياء‬ ‫والملهح الذي !ملى ب!براهم وهو طرأ!‬

‫د! التحيد دين الحنينية‬ ‫النطرة‬ ‫لن‬ ‫الإسلام‬ ‫) جمهعا نلك هو د!‬ ‫هحمد ( !‬
‫الاثسانية برباط واحد ورد أهلها الى الاصلى الذي‬ ‫الصراط المستتم الذي جمع‬

‫هجتمع‬ ‫على‬ ‫مجتمح‬ ‫ولا‬ ‫اثسان‬ ‫فضلى لإنسان على‬ ‫ول!‬ ‫ا‬ ‫البمفعر! نكووالثى‬ ‫اسدرطه‬

‫ان الاديان‬ ‫وا*!ات تلل على‬ ‫‪.‬‬ ‫بهذا الد!‬ ‫للسبق‬ ‫الما التناضلى‬ ‫‪.‬‬ ‫ثععب‬ ‫على‬ ‫دهب‬ ‫ولا‬

‫الانبياء‬ ‫م!لصرله الى اتوام‬ ‫جا!‬ ‫!اللصراثية انما‬ ‫بعد ابراهم الييلي‬ ‫التي جات‬

‫الكل هن بلد‬ ‫واثما‬ ‫طكن ابراهم لم !كن مرتبطأ بتم ني سكوته‬ ‫‪.‬‬ ‫فم‬ ‫الفون بعثوا‬

‫ئكالت عالمية‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!س!م(‪.‬ة؟)‬ ‫والى د!‬ ‫الى التحيد‬ ‫الى بلد يدعا كل ها !اينى هعهم‬

‫تبالي أ ان اولى‬ ‫الفه‬ ‫ثال‬ ‫!ائ!لك‬ ‫ا‬ ‫اللبي هحمد ا !‬ ‫ل!كو؟ ابراهم هرتبطهتر!كوة‬

‫!مذا اللببم‬ ‫له‬ ‫ود‪/‬س!بنين‬ ‫والفه‬ ‫!نوا‬ ‫هالعؤ وهلا الني وفي‬ ‫‪.‬هرل!‪!.‬ين‬ ‫ث!ك‬

‫اليود‬ ‫غير عصر‬ ‫انجماهبم‬ ‫حاجة للاستطراد لاثبات إن عصر‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬تعدي محمدأ أ !‬

‫ابواهم‬ ‫بون عصر‬ ‫كان عرييأا‪.6‬؟‪ .،‬وان كان الترأ الكر‪ 3‬قد رط‬ ‫وان عصؤ‬

‫‪.‬‬ ‫‪68-65‬‬ ‫لم‬ ‫همران‬ ‫"‬ ‫‪ 53 1‬؟ ا سى‪8‬‬

‫ا ‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫لأ‬ ‫‪-‬‬ ‫اله!ر‪93 /8‬؟‬ ‫ه ؟ ا س!‪8‬‬ ‫!ا‬ ‫‪11‬‬

‫اللض‬ ‫الا!وام‬ ‫هلاء‬ ‫افعترالى اضلى‬ ‫تحرلى هليا ايراهم ت!‬ ‫التي‬ ‫الينرابئ‬ ‫الساحة‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫‪5 5 01‬‬

‫كالت‬ ‫البماعاى التي‬ ‫الا!حاث اللئوية اهتراك‬ ‫هد !‬ ‫‪.‬‬ ‫معكنون هلى طه الساحة‬

‫ايراهم‬ ‫!ا ؟ الل! في هصر‬ ‫العريهة‬ ‫البو!؟‬ ‫العام معي‬ ‫الرات‬ ‫يلاد‬ ‫هلى‬ ‫متوي!دلأ‬

‫اهلها‬ ‫طكن‬ ‫صطها‬ ‫صمفى‬ ‫كاله تطمكك كل لىتها‬ ‫اللمة ا‬ ‫هك‬ ‫كل اللفة ا‬

‫مق الصاههة‪.‬‬ ‫لالها ام!‬ ‫يالايراهت‬ ‫تمعماقها‬ ‫اخرحلا‬ ‫طللك‬ ‫التلاهم !طهم‬ ‫!عتطيون‬

‫د‪ .‬مهدا‬ ‫حدادلم‬ ‫كللك‬ ‫له!‬ ‫الم!‬ ‫كل‬ ‫المدد‬ ‫العرم!‬ ‫ملصلى‬ ‫د‪ .‬اصدلم‬ ‫ا الطير سعة‪.‬لم‬ ‫‪0561‬؟‬

‫اللض ضملوا‬ ‫همكل‬ ‫بر‬ ‫لالى !نعن‬ ‫د‪.‬‬ ‫كللك سعدالد!لم‬ ‫الصربئ للمت‬ ‫‪ /‬مط‬ ‫مسك‬
‫ا صهـ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ني أهة العرب و!صتهم‬ ‫الذي علهر‬ ‫)‬ ‫ولين هحمد ( !‬ ‫( عليه السلام ) وشخصيته‬

‫الانكار الخرايخة التي تبنتها‬ ‫الكريم لم ل!بط رلطأ عرتيأ وهذه احدى‬ ‫ولكن الترأ‬

‫ابراهيم‬ ‫تبلى عصر‬ ‫الساهية التي توغلى نبى ا!م‬ ‫كما تبنى ال!وود اسطوة‬ ‫ة‬ ‫التوراة‬

‫لبى‬ ‫الترأني واضحأ‬ ‫لتد كان النص‬ ‫‪.‬‬ ‫عليا‬ ‫دل!‬ ‫لا‬ ‫السلام ) والتبم‬ ‫( عليه‬ ‫ثح‬ ‫بد‬

‫الة‬ ‫لقد بعث‬ ‫‪.‬‬ ‫الزمان والمكان‬ ‫عبر‬ ‫بيبن الموهدين‬ ‫يرتبط‬ ‫الذي‬ ‫ابراز الارتباط العتالدي‬

‫المؤهنون‬ ‫يخه‬ ‫كان‬ ‫يفععب‬ ‫المنععوب والافوام وكل‬ ‫هخطف‬ ‫والرشلى الى‬ ‫الاثبيا!‬

‫السموات‬ ‫بالاله الواحد الذي خل!‬ ‫الااهان‬ ‫وهي‬ ‫العتيد!ة واحدة‬ ‫‪ .‬وكانت‬ ‫والكانرون‬

‫تعبر عن‬ ‫العقيدة الاسلاهجه اها الدثمريعة فكانت‬ ‫الاثسان وهنه هي‬ ‫حلق‬ ‫والارض‬

‫الواقعية والعضرية‬ ‫الحياة بمتتضي‬ ‫تنظيم‬ ‫النبيم وعن‬ ‫نيه‬ ‫!دهث‬ ‫الذي‬ ‫العصر‬

‫هراعاة‬ ‫أحكابها‬ ‫في‬ ‫المثمريعة تتف!‬ ‫ذه‬ ‫المحديدة بحد!لي الزهان والمكان ‪ .‬نكائت‬

‫قد صينتا صياغة‬ ‫الائمر!بة والعتيدة‬ ‫) نكالت‬ ‫بعث هحمل! ( !‬ ‫جتى‬ ‫الواقح‬ ‫لطبيعة‬

‫الواقعية التي‬ ‫ولموجب‬ ‫‪.‬‬ ‫تيام الساعة‬ ‫لدهصمحم هع كل العصور هلذ البعئة حتى‬ ‫هعجزة‬

‫هعها وأدزلى‬ ‫تناعلى‬ ‫هن‬ ‫العرب مادتها وأولى‬ ‫) نتد هكل‬ ‫ا !‬ ‫صمد‬ ‫بها رسعالة‬ ‫اتسمت‬

‫الرسولى‬ ‫دتيجة لارتباط‬ ‫طبيعية‬ ‫خصوصية‬ ‫أن!يمدككوا‬ ‫هن‬ ‫بلنتهم لذلك كان لابد‬ ‫ب‬ ‫ا!ه‪3‬‬

‫هذا الاطار الرسمالي‬ ‫ضمن‬ ‫الذ!ن وضعوا‬ ‫ان العرب المسلمين‬ ‫والرسالة بهم ‪ .‬على‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫طبتيأ‬ ‫موضععأ‬ ‫أثفسهم‬ ‫لم يضعوا‬ ‫عالميأ‬ ‫للمثعر الرسالة‬ ‫الاولى‬ ‫المهمة‬ ‫والطيني‬

‫السماء‬ ‫وهذا هو أثر الترأن الذي لزلى هن‬ ‫الاخرى‬ ‫الاهنم‬ ‫على‬ ‫لطروا ثطر‪ 6‬استعلاء‬

‫الممن!غز‬ ‫هعيرأ عن حدة‬ ‫الترأثي‬ ‫الئص‬ ‫جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫عن علاتة الإئسان بالة‬ ‫ليعببر‬ ‫جاء‬

‫تلال!أ وأوصفخ نتبونفئ‬ ‫و!لى أاات الترأن الكريم اعطم‬ ‫‪.‬‬ ‫العنيدتماوحدة المصدير‬ ‫!ده‬

‫"ث"‬ ‫قئ‬ ‫اوواء‪!،-‬يخنن‬ ‫أ ومن ورضه عن !‬ ‫‪:‬‬ ‫الكلمات ئلدنأهلى توله تعالى‬ ‫مق كل‬
‫تبن‬ ‫فيلأنمنجعلغ‬ ‫لمن الصبين"تي‪%‬؟ا"!‪-‬لأ‬ ‫و!‪! 4‬ي لأضة‬ ‫المئها‬ ‫!ب‬ ‫وثمد !طفمئاه‬

‫إفيء‬ ‫؟إ‪ 4‬؟!بببنن‬ ‫يئئن‬ ‫!‬ ‫يها ايراهمم يئيه ويعتؤئبم‬ ‫ه ووصى‬ ‫العبممن‬ ‫ك"‬ ‫اسمت‬

‫لبئبه‬ ‫!ث!ابم إنج‪،!،‬يخ!ببن بتوي!إ؟!رتجك‬ ‫ابرثيب!‬ ‫ب!لمون "‬ ‫واهيغ‬ ‫*‬ ‫شوتجن‬ ‫*‬ ‫في‬

‫يه‪.‬‬ ‫!أبا!الأ!يوئعن‬ ‫!!دات! !بيايط‬ ‫ث!‪.‬الاب!ه!‬ ‫ئعيل!!ى‬ ‫لالوا‬ ‫تعيهون مق طي‬ ‫ما‬

‫ء!ولإجن!!؟ب كا!ا‬ ‫ز!حىة!‪،‬ثبا يص‬ ‫!!لا!‬ ‫لجإت‬ ‫ات*‬ ‫س!‬ ‫مععلمون "‬

‫ثيمكل!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الاال!‪!-‬ي‬


‫بى!ر* ط‬ ‫جم!‬
‫ث‪3‬‬
‫كل‬ ‫"‬
‫!رقى ا!ئي !‪3‬‬ ‫فئ‬ ‫ال!ده!‬ ‫!‬ ‫قين!غ لم!أ!‪.‬ش‬

‫ابلطر‪ 8‬نق خلال‪.‬‬ ‫هؤآبتخعلق‪!3‬تدخي!مع!ملأمح‪-‬طب!ة‬ ‫!في‬ ‫*ث خ!ماني مقفىكئ!!بص؟أال!بئ‬

‫ن!‪-‬‬ ‫!‪3‬حي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫" !هم!‬ ‫!‬ ‫يم‪-‬ءث‬ ‫!بن‬ ‫كل؟‪!--‬خفد‪-‬صط‬ ‫خم!ش‪6‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬ة‬ ‫اجبما‪.‬كلر‪-.‬‬ ‫!مقلم‬ ‫يخ‬ ‫حأ‬ ‫‪+‬‬ ‫!‪*3‬؟!‪3‬‬ ‫كأ‬ ‫‪+‬ءل!‬ ‫يغ‬ ‫في‬ ‫‪-3-‬جيتم!يم‬ ‫ي!لخث!‬ ‫؟‬

‫‪-‬ألأ"‪-:‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ايراهم !نينآ وما كان من‬ ‫ممت!را لل ول يمه‬ ‫كونوا هربأ او نصارى‬ ‫!ممدون ‪.‬وتكا‬

‫لاسحا!ا‬ ‫ابراهمم لاسعماكل‬ ‫وما الزل ير‬ ‫الهنا‬ ‫وما أنزل‬ ‫لمنا يالقه‬ ‫المنع!جم!ه لورا‬

‫أ!د‬ ‫نفر! !‬ ‫لا‬ ‫رايهم‬ ‫من‬ ‫وما أوتي لنبيون‬ ‫صحما وصى‬ ‫وما لىتي‬ ‫وسقوب و*صمد‬

‫التاريخية‬ ‫العلاتة‬ ‫تحديد طبيعة‬ ‫نبم‬ ‫ان اللص "واضح‬ ‫‪.7(،‬؟)‬ ‫د صن‬ ‫وص‬ ‫ض‬
‫الكريم‬ ‫القرأ‬ ‫انحرنوا وطالبهم‬ ‫الإنبياء تد‬ ‫ان اتباع هلاء‬ ‫الالبياء وكيف‬ ‫بون‬

‫) لإثه !مدكل‬ ‫( !‬ ‫هحمد‬ ‫الانبياء‬ ‫على !ر‬ ‫والا!مان بما أنرلى‬ ‫عتائلم‬ ‫بتصحبم‬

‫الدبوات وتصحح‬ ‫لت!د‬ ‫جامحت‬ ‫رسالته‬ ‫الامتداد الطبيعبم لاولئك الانبياء وان‬

‫بلنها اولنك الانبياء‬ ‫التبم‬ ‫العتاند والشرائع‬ ‫على‬ ‫ر‪4‬‬ ‫الم!‬ ‫عبر‬ ‫طرأت‬ ‫التبم‬ ‫الالحرانات‬

‫التبم‬ ‫المنمرائع‬ ‫هبم‬ ‫ننسها‬ ‫لا ثويد الفكرة التائلة " ان شمرانع التوراة هي‬ ‫ولنلك لحق‬

‫هنهم‬ ‫اليود‬ ‫تبلى وتد اتتبسها‬ ‫هن‬ ‫والبابلرو والمصراش‬ ‫الكنعانرو‬ ‫كان امارسها‬

‫هنه النكرة لا !خلو هن‬ ‫ثم الخلوها فبم كتبهم المتدممعة "(‪ )801‬ان تعمم‬ ‫وهارسوها‬

‫‪ .9011‬فتد ثادتهم‬ ‫!لتد!ئم‬ ‫س‬ ‫الد‪3‬‬ ‫دارسي‬ ‫على‬ ‫سطربئ‬ ‫التبم‬ ‫المنا!م الخاطئة‬

‫ما فبم التوراة‬ ‫نانكروا كل‬ ‫التداعة‬ ‫التوراة االي هنه‬ ‫التبم نكرتها‬ ‫!خية‬ ‫الم!‬ ‫الإخطاء‬

‫الرتم‬ ‫على‬ ‫التد!مة وسملوا بعد فلك بما جد!؟‬ ‫الى تاث! الحضارات‬ ‫وثسبوا ها فيا‬

‫تل!مها الم!ر!خي وانها اثرب الى‬ ‫اسعاس‬ ‫الوثنية على‬ ‫هن الاسماط!والعتاند‬ ‫الطينط‬

‫لكك تسلم من النتد‬ ‫ولا‬ ‫نلا هذه‬ ‫‪.‬‬ ‫التديم هن الت!اة‬ ‫د!‬ ‫الم!‬ ‫الي فهم‬ ‫ك!د!‬ ‫التصد!‬

‫( بعدم‬ ‫التوراة‬ ‫نبم تحنير؟ هن هعلومات‬ ‫ان المبدأ الاسلامي واضح‬ ‫‪.‬‬ ‫وتخلو مق الخطأ‬

‫) وهذ‪،‬‬ ‫اسرائ!‬ ‫بني‬ ‫عن‬ ‫التحديث‬ ‫نجبم‬ ‫نكن!يد" ا ( ولا بأس‬ ‫اليود وعلم‬ ‫تصي!‬

‫) لاتباعه وهم !تعاهلو مع هعلومات أهل‬ ‫( !‬ ‫النبي محمد‬ ‫م!لمفاهم لتجمات‬

‫التي تتبع المنهجية‬ ‫لابد لدراسة‬ ‫الكلام عنها ‪ .‬ولذلك‬ ‫الاولى وقد سبق‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫‪ 3‬؟ ‪37 -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الب!ر‪8‬‬ ‫‪ ،‬سور‪8‬‬ ‫‪!57 1‬ا‬

‫‪.84‬‬ ‫ءأص‬ ‫الم!‬ ‫ثي‬ ‫المو‬ ‫همصلى ا!ر‬ ‫اسيممعة ‪/‬د‪ .‬احمد‪/‬‬ ‫‪581‬؟‬

‫لم‬ ‫لحو‪ 6‬ايراههم سد"‬ ‫بدا‪-‬هها‬ ‫التي‬ ‫‪ 5‬ان الدعوات اللورة‬ ‫‪:‬‬ ‫الطاهر‪8‬‬ ‫هنه‬ ‫؟ ا صولى العلاد صول‬ ‫‪95 1‬‬ ‫‪0‬‬

‫علهه !ممعلم‬ ‫اله‬ ‫‪،‬صمد صلى‬ ‫اللبي‬ ‫بدعو‪8‬‬ ‫!د حتمت‬ ‫‪.‬‬ ‫الامم المربهة‬ ‫غى‬ ‫ثط!!ي‬ ‫لها‬ ‫طر‬

‫احدة هدها هد!علة‬ ‫تم‬ ‫لها فلا‬ ‫الع!لهه ش!لم هتممة‬ ‫سلى‬ ‫صمد‬ ‫اللبي‬ ‫!و‪8‬‬ ‫جاص‬

‫من جالب‬ ‫!ا‬ ‫لبمى‬ ‫فلا‬ ‫كل مدها بمكا!ا‬ ‫!علاتة‬ ‫زمالها‬ ‫هن سالرها يترتي كل هدهما في‬

‫ابو الالبهاءلم‬ ‫ابراهم‬ ‫صمودلم‬ ‫هباس‬ ‫المقاد‪/‬‬ ‫البطة ‪.+‬‬ ‫جالي‬ ‫لا مق‬ ‫العير‬

‫‪8‬؟‪.2‬‬ ‫ص‬

‫‪- 235 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الممعالر‬ ‫فبم كل‬ ‫ألحع!ئ!‬ ‫عق‬ ‫الاسلاهية ان تمني الرثى يتتارنا اللراصعات مبحث‬

‫هح ئصجي‬ ‫‪9‬‬ ‫فرفتها‬ ‫‪.‬‬ ‫والرتم الطيلهة‬ ‫ام الحئريات‬ ‫الكنب المتنسة‬ ‫*د!‬ ‫سواء‬

‫ان الترأ تد‬ ‫!م!دجد‬ ‫الباطلى مق بين يلد" ول! هق خلنه‬ ‫الترأ الكريم الذي لا *هط‬

‫بيق‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫الترأ‬ ‫!عحها‬ ‫العلاتة التبى‬ ‫لحح‬ ‫هـلمكن رسم مخطط‬ ‫‪.‬‬ ‫ثط! بالحح‬

‫!ا الشطط‬ ‫) و!مكل‬ ‫حتى هحمد ا !‬ ‫المعلام ا‬ ‫ا علط‬ ‫ابراهيم‬ ‫عصر‬ ‫الاثبياء هلذ‬

‫التواعد والاسمى التي عئما البر‪2‬‬ ‫ان لضح‬ ‫اللطؤ الاصملاهية نلاثبياء ولنلك لممتط!‬

‫المسلم‬ ‫عقفة‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫الترأ‬ ‫الكر‪ 3‬في لكوش ئطرة الم!مديق لحبياء(‪! 0116‬د صا‪4‬‬

‫وكما ياتي‪:‬‬ ‫وأتباعهم‬ ‫باللدمبة للاثبياء‬

‫السبة والتبج! والتعطفم كالى‬ ‫الى الاثبياء نبم‬ ‫السلم تحكمه لطؤ واجدة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫و!‬ ‫يلفه‬ ‫كل فى‬ ‫والمدمنون‬ ‫ص له‬ ‫يما الزلى"اله‬ ‫!ن لرشول‬ ‫تعالى !ا‬

‫وطه‬ ‫عكلنربل! ل!ظ‬ ‫معمعناو‬ ‫!نالي!‬ ‫وسك لاننرد!!!دهق سه‬ ‫وجعه‬

‫"بالتواتر هله‬ ‫الا ما ثبت‬ ‫فبم التقد!‬ ‫نألالب!اء‪.‬سوأء‬ ‫ع!)(؟*؟ا‪.‬‬

‫أببم‬ ‫مصلم من حلدث‬ ‫روا!ة‬ ‫كما ني‬ ‫التيامة‬ ‫سيد طد ألم !م‬ ‫اثه‬ ‫ا مق‬ ‫ا !‬

‫كل التيات ولا‬ ‫‪+‬‬ ‫ولد‬ ‫سيد‬ ‫‪ :‬أدأ‬ ‫ا‬ ‫اله عده ) بكيله ( !‬ ‫بن كعب ( رضي‬

‫الاثبياء ا‬ ‫علي‬ ‫تنضليلي‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫عله من باب التواضح اثه تالى‬ ‫يتد جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫نخر‬

‫التيامة‬ ‫!صتو!م‬ ‫الداصي‬ ‫نان‬ ‫تنضلودبى على هرشى‬ ‫ل!‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ا !‬ ‫وتألى‬

‫تبلبم أم‬ ‫أفافى‬ ‫بكوالم المركل ثلا ادري‬ ‫أول مق !نكل ناجد هيممى باطدآ‬ ‫فثون‬

‫ا الكر‪ 3‬ابن الكر‪ 3‬ابق‬ ‫حديث‬ ‫‪:‬‬ ‫الطور ؟ وتد روى البخالي‬ ‫بصعقة‬ ‫ج!‬

‫وتا هن‬ ‫"ا‪62‬؟)‬ ‫بق ابراهم‬ ‫بن اصمحافى‬ ‫ابن ا!ر‪ 3‬ليممف بن يعتي‬ ‫الكريم‬

‫واانكرول بخ!‪.‬‬ ‫الالبهاء‬ ‫للممملميق لكي يحبوا هلاء‬ ‫تعليمه (!ا‬

‫فاتباع‬ ‫لبدطم هانو قسلمون‬ ‫عصر‬ ‫اتباع الاثبهاء فبم‬ ‫كل‬ ‫ا‪.‬ن‬ ‫عتهدة الممملم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫اللببى‬ ‫وها بعله ما لم يات ثبئ لطمعح سي!‬ ‫ا عليه السلام ا نبم عصر؟‬ ‫هوبمى‬

‫اتباع عيهمى‬ ‫وفلك‬ ‫المحلرن‬ ‫الميدو‬ ‫الاتباع هم‬ ‫تبله نان هلاء‬ ‫الذمم!‬

‫وفيس‬ ‫الة تعالى ة ان الل! ا!‬ ‫تيالى‬ ‫( علدول السلام ) ولنلك‬

‫اسصلى‪.‬‬ ‫لها!ة‬ ‫الف!د!د كل‬ ‫اال!ر صى‪8‬‬ ‫‪06 1‬‬

‫‪.285‬‬ ‫لم‬ ‫الم!‪8‬‬ ‫ا ؟‪ 16‬اض‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪82‬؟ ‪83-‬؟‬ ‫أ ص‬ ‫الاليطه‬ ‫!صمى‬ ‫لم‬ ‫ا ابق كئى‬ ‫‪62 1‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫يالى *عر وعل صلطنلا صفى عل!‬ ‫يلفه‬ ‫مق فى‬ ‫وثوى‬ ‫وس!الدون‬

‫و!رى‬ ‫!‬ ‫اصا"وطيق‬ ‫أ ك طى‬ ‫تعالى‬ ‫! وو!ن ‪*3(،‬؟ا وض!‬ ‫ولا‬

‫را‪ 4‬ولا‬ ‫!لهم ا!ره! عند‬ ‫*عر وعكل ص!‬ ‫والييم‬ ‫يفه‬ ‫والصابي من فى‬
‫ىثوا يلحو‬ ‫ان ألالبياء لم‬ ‫ل!‬ ‫!مذا‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪*5‬؟ا‬ ‫عه‪.‬ولا ء ص!ن‬ ‫كل!‬

‫الة في‬ ‫واحدة لتخيد‬ ‫ولا لاباثهم ولكن دمموتهم !لت‬ ‫لعدورتهم‬ ‫ولا‬ ‫لأثنمعهم‬

‫بالعملى‬ ‫!عبطة‬ ‫الالصان‬ ‫صمليك‬ ‫الإخر يتفد!‬ ‫والا!مان بالدم‬ ‫العبطدة‬

‫وعاصر؟‬ ‫ابراهيم لط‬ ‫دببن دبيأ "اخر كما عاصر‬ ‫الصالح ‪ .‬ولنلك تد !ماصر‬

‫ئبم حياة ابراهيم ا علمطم السلام ا ‪.‬‬ ‫يعتيب‬ ‫جاء‬ ‫اسماعيلى لاصنحافى‬ ‫أولاله‬

‫ولبم‬ ‫!لوات‬ ‫هـلحيم علم‬ ‫جمريا‬ ‫وعاصر عيصى‬ ‫هارو‬ ‫حما هاصر ميمس‬

‫ثص‬ ‫جد‬ ‫لا‬ ‫المعا!ر؟ثبم مكان واحد !كلك‬ ‫يثعترط ان لكو‬ ‫ولا‬ ‫‪..‬‬ ‫يصلاهه‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم !د‬ ‫أو الإثبياء المتعاصراون كلك‬ ‫اللتيا بون النبض‬ ‫فرط‬ ‫الط‬ ‫!لل على‬

‫!د مدهث ا* تعالى‬ ‫يلاثبياء ‪ .‬اذ‬ ‫يمعاصريه من‬ ‫أللببم‬ ‫علم‬ ‫جي!‬ ‫!شت‬ ‫ثص‬

‫وهذا ادعدم جمه‬ ‫اللة بعقعهم دبعض‬ ‫ولا يفبئم‬ ‫مخمكنة‬ ‫في ا!ق‬ ‫‪ 8‬هلدلون‬ ‫اثبيا‬

‫بها ليالة المص!‬ ‫هر‬ ‫التبم‬ ‫الالرار‬ ‫تتصهم‬ ‫طذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الة تعالى‬ ‫هن اختصاص‬

‫ائبتلاهأ ني ا‪،‬يات الممابت وان هذا التتممم يعبر‬ ‫التبم‬ ‫عقهد! الترأ‬ ‫يخالف‬

‫تالى بها‬ ‫الالمان اتي‬ ‫عتيدة تطور الدون والدون لا يتطور وعتيدة تط!‬ ‫عن‬

‫التراب‬ ‫الغربمورن الذيئ بحثوا تحت‬ ‫فرويد(‪*.‬؟ا !ممبته علماء *ثثو!بالجي‬

‫ول!بعهم مح‬ ‫التبم كالى بهأ المونجو ألنربرو‬ ‫الاليان‬ ‫تطور‬ ‫تصة‬ ‫وثسجوا‬

‫النون‬ ‫العتيلة على‬ ‫أثر هنه‬ ‫الممعلمون ‪ .‬ولنلك ثى‬ ‫الائعليد بعض‬ ‫الاسف‬

‫ل!ث!هنه العتيدة‬ ‫وتنديد هزاعمهم !قعوا تحت‬ ‫عتالد الي‬ ‫فدبوا لدتض‬

‫الحتيقة بالدصبة لفير"‬ ‫بالكاهلى !عهاع‬ ‫التي ههد لها المطي! لتدهير الصوؤ‬

‫هنه‬ ‫اثر‬ ‫علدما لجيد‬ ‫ونحق‬ ‫‪.‬‬ ‫ونيما بهدهم‬ ‫لأدنصهم‬ ‫الحتي!‬ ‫اليرر وايحدكرو‬

‫التضية‬ ‫الندكط‪!:‬دانعو عن‬ ‫والباحئون العر‬ ‫المسنمون‬ ‫كاباى‬ ‫ثي‬ ‫العتيلة‬

‫ناثه اهرهيمعف*‬ ‫لالم الد‪!3‬كاالمطيدي‬ ‫من خلالى تتويض‬ ‫النلسطيلية‬

‫سيمة‬ ‫د‪ .‬احمد‬ ‫ما كر‬ ‫نلك‬ ‫لي على‬ ‫كمد‪3‬‬ ‫فلو اخن!نا‬ ‫!دتبهوا لهئه الحقيقة‬

‫‪. 96‬‬ ‫لم‬ ‫المال!ة‬ ‫سي‬ ‫ا‬ ‫‪63 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫البتر‪62 /8‬‬ ‫ا سى‪8‬‬ ‫‪6‬؟‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫بتحه‪.‬‬ ‫همس‬ ‫ا الطد ندلد‪/4‬سجمطدلم‬ ‫‪65 1‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ألرار‪:‬‬ ‫يدنكر ثلاثة‬ ‫نجده‬ ‫الإدرار التاهـلشية‬ ‫تمممم‬ ‫علدما‬

‫الي الترنون التاسع عاثمر‬ ‫دور ابراهيم لاسحافى هـلعتوب وترجح حواث"‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫بد!ر‬ ‫بذاته ليمى له أي !لة‬ ‫همممتدكل‬ ‫عاثمر تبلى الميلاد وهو درر‬ ‫والثاهن‬

‫بتمييز‬ ‫اللكتوو سوشعة‬ ‫ثتنق هع‬ ‫او ال!وليا‪66‬؟) وثحن‬ ‫اللببم موبمى‬

‫اصلى الرسالة‬ ‫هن حيث‬ ‫هتصلون‬ ‫الاثبياء‬ ‫العصر وتص!يله ولكن كل‬

‫الترأن لهنه الحتيتة‪.‬‬ ‫تحديد‬ ‫وهبدأ الدكلوة الواحدة بحدممب‬

‫المصرية على نلسطين‪.‬‬ ‫لررحملة النبي هوسى‬ ‫لررهويبمى ويسيه‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫الترإنية والروايات‬ ‫فبم اللصوض‬ ‫اذ ليدمعدظ هئاك‬ ‫واضح‬ ‫وهذا خلط‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫وكن!لك يدمملطم بالموشوية‬ ‫نلسطين‬ ‫على‬ ‫هصرية‬ ‫الاسلاهية حملة‬

‫نلم يرتبط‬ ‫الترأن التبم نكرناها‬ ‫هنهجية‬ ‫مع‬ ‫وهن!ا لا يتنق‬ ‫الموشورس‬

‫وهبم تسمية‬ ‫هوبوية‬ ‫ولم تجد‬ ‫موبممى ببنبم إسرانيلى بمنمخصه‬

‫تحرينية غي! صحيحة‪.‬‬

‫ألكريم تد هيز بين‬ ‫الترأ‬ ‫ان‬ ‫ورلذممبم‬ ‫درر الدطود‬ ‫الد!رالثالث هـسمبط‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬

‫إسران! والاسرائيليين‬ ‫بنبم‬ ‫وسماه لرر ال!يد وفصله عن‬ ‫اللرر‬ ‫ط‬

‫الي توله تعالى أ ط‬ ‫والاسرانيليين‪.‬وشد‬ ‫الدطوب‬ ‫فهناك فرق بين‬

‫إسرائيلى‬ ‫‪ :‬لم يرد هنا اسم‬ ‫ورلتولى‬ ‫أ‬ ‫ولا ضانيأ‬ ‫روفي‬ ‫كان اورا!‬

‫ال!طود لهذه‬ ‫خلط‬ ‫ويستمنمهد علن‬ ‫‪.‬‬ ‫ابراميم الخليلى‬ ‫المرتبط بعصر‬

‫‪ ! :‬لتد‬ ‫يقولى فيه‬ ‫الذي‬ ‫) برأمم! فرويد‬ ‫الاله ( لفو؟‬ ‫الإدرار واختراع‬

‫وعصر‬ ‫‪.‬‬ ‫استمراوا بين عصرهم‬ ‫ان لجدوا‬ ‫الكهنة فبم سردهم‬ ‫تحرى‬

‫واتعة في تارح! الدين‬ ‫أبرز‬ ‫نظبرنا‬ ‫وأوالرا ان يننوا ها يمدكل في‬ ‫هوسمى‬

‫والديانة الدطوبيية‬ ‫اهوسى‬ ‫لنعرانع‬ ‫ثغرة بين‬ ‫المطوليلي واعنبم به! جود‬

‫ثنرة ينمفت ني البداية بعبادة لطو؟ ثم تم‬ ‫‪.‬‬ ‫الزهان‬ ‫في‬ ‫المتأخرة عذ"‬

‫رواية‬ ‫ههلى ولتد كات‬ ‫نيما بعد رويدأ رورلدأ وعلي‬ ‫ضها‬ ‫التغلص‬

‫الإله‬ ‫الذي جعلى هن‬ ‫والممثموه ثنسه‬ ‫للميلى المحرف‬ ‫الكهنة تخضح‬

‫يتوض‬ ‫أسمالى كيف‬ ‫" ‪ .‬لاننبم‬ ‫الاوانلى‬ ‫الابماء‬ ‫اله‬ ‫)‬ ‫( لطو؟‬ ‫الجديد‬

‫ال!ووليي؟‬ ‫الدين‬ ‫اللطولي دعانم‬ ‫نرويد‬

‫اسمتدثمهاد غريب‬ ‫ان الططوب غير اسمرائيليين‬ ‫على‬ ‫إن الاسمتمنعهاد بالإية الكريمة‬

‫ما بفدها‪.‬‬ ‫‪345‬‬ ‫د! ‪ /‬ص‬ ‫الم!‬ ‫اليود ني‬ ‫د‪ .‬احمدلم هنصلى العر‬ ‫لم‬ ‫ا سممعة‬ ‫‪166 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هذا الاستدد‪ 3‬ج ونبم سورة البترة التبم‬ ‫ولم يميز الترأ الكريم هذا التمدور للدلالة على‬

‫لبني‬ ‫الخطاب‬ ‫كان‬ ‫إسرائيلى وانحراناتهم‬ ‫بلي‬ ‫أياته! أوضاع‬ ‫معطم‬ ‫ني‬ ‫عالجت‬

‫الدطوب نبى‬ ‫عد‬ ‫ألكويم‬ ‫التوأ‬ ‫ان‬ ‫ها نيمب اليه الاستدد‪ 3‬ج نجد‬ ‫عكمس‬ ‫وعلى‬ ‫إسراليلى‬

‫وهذا‬ ‫ألمربلين‬ ‫يمدالو‬ ‫السلام ) كاثوا‬ ‫! عليه‬ ‫ما قبلى المسيح‬ ‫والى حد‬ ‫هيممى‬ ‫عصر‬

‫( عليه السلام ) وأتباع أنبيا! ببم‬ ‫هو تتمممم القرأ الكريم الذي هالرا أتباع هوسى‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫انسان‬ ‫لا يحلى الكل‬ ‫المؤطين الذي‬ ‫هدالوا‬ ‫!لسلام ا‬ ‫ا علم‬ ‫اسوال! بعد صس‬

‫السلام ) كان‬ ‫( عليه‬ ‫ولعد المسيح‬ ‫ان يخالنهم‬ ‫ويعيلأ!ى عصربم‬ ‫بلكوتهم‬ ‫يسمح‬

‫( عليه السلام ا لانه‬ ‫يتبموا المسيح‬ ‫الط‬ ‫المطويي‬ ‫هم الموهلين وعلي‬ ‫اتباعه اللصارى‬

‫) الذي بئه الة‬ ‫هحمد ( !‬ ‫هنالتورا‪ .‬ولمد الدبي‬ ‫بين !ه‬ ‫لما‬ ‫وصدقأ‬ ‫الدطم‬ ‫ئعث‬

‫التياهة لابد لهم‬ ‫يوبم‬ ‫بدحوته الى‬ ‫وكل من يسمع‬ ‫لابد لليود والدصاوى‬ ‫للعالميق‬ ‫رحمة‬

‫\‬ ‫وهذا هو الذي تعليه اي!ية ة ط‬ ‫غيو دله‬ ‫د!يلأ‬ ‫هن الايمان به ؤاتباعه ولن يتبلى الة‬

‫\‬ ‫!‬ ‫هوسمى الذي جاء بعد ابراهيم‬ ‫أتباع‬ ‫) اي ان اليؤ‬ ‫ضث!‬ ‫ول!‬ ‫كان اوراكل !يئ‬

‫التسميات اصطلاحية بأتباع‬ ‫فان شه‬ ‫بعد ابراهيم‬ ‫الذي جاء‬ ‫عيسي‬ ‫أتباع‬ ‫والدصارى‬

‫ولكنه كان يحملى‬ ‫‪.‬‬ ‫الاتباع‬ ‫هلاء‬ ‫من ضمن‬ ‫الاثبياء فلا يمكن ان !كو ألسابق‬ ‫هلاء‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسلأم‬ ‫جميعأ‬ ‫الاثبياء‬ ‫عتيدة‬

‫‪...‬لم؟‬

‫‪-‬‬ ‫‪923 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الصحثثملث‬

‫مى مسيلاو‬ ‫م" ) ‪+‬وأ!ة مص‪8‬‬ ‫أالرأم!م ( !ى‬


‫فمر ا‪!8‬م!ة هـهعك*‬
‫ا ‪ -‬لا‬ ‫والمملة‬ ‫أ التر‪2‬‬ ‫الاسلاهى !ط‪-‬‬ ‫خلالى الروا!ة‬ ‫من‬ ‫ل!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ان دراسة‬

‫ل! التر‪ %‬ليي‬ ‫ريخى‬ ‫الد‪3‬‬ ‫هدكاهلة بتناصهلها اللت! للوات‬ ‫ص!‬ ‫الي لكواون‬ ‫ل!ي‬

‫هلها وهنه تحكل الهلض الذي‬ ‫العبرة‬ ‫وا!طبم‬ ‫الواتعة‬ ‫جيمر‬ ‫ب ل!ل! اله !طبم‬ ‫كد‪3‬‬

‫مع الروا!ة‬ ‫المصادر الإخى‬ ‫دراسة‬ ‫لنلك أصعبحت‬ ‫‪.‬‬ ‫البطعر‬ ‫هداة‬ ‫به الترأ!و‬ ‫جاء‬

‫الواتعة‬ ‫لكي سحاملى غدده ص!‪8‬‬ ‫تعون الياحث المتخصص‬ ‫الاسلاصي ضروة‬

‫المصالر لم تعالح معالجة اسلاهية لكي تمني هع‬ ‫له ان ت‬ ‫!مما طمعف‬ ‫‪.‬‬ ‫الد‪!!3‬خ!ة‬

‫ا تد‬ ‫التد!مة ( الاسرالالهة‬ ‫ان المصادر‬ ‫نلك ثجد‬ ‫عكمي‬ ‫معالر الإسلامية وعلي‬ ‫‪811‬‬

‫اسلاههأ‬ ‫!عدرآ‬ ‫نلا يكاد تجد‬ ‫عدد المسلمون‬ ‫د‪4‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫دراسة‬ ‫أثربئ ي!قيأ ص!لبهأ على‬

‫الطاهر‪8‬‬ ‫الاسراليلهات ويكاد شه‬ ‫واعتمد كليأ على‬ ‫الا‬ ‫تبلى الاسعلام‬ ‫ل!ت‬ ‫عق‬ ‫‪-‬تحدث‬

‫اثم!ر‬ ‫علم‬ ‫تبلى الاسلام ‪ .‬ان فه!‬ ‫ل!‬ ‫لد‪3‬‬ ‫التلية‬ ‫الاسلاهب‬ ‫اثر اللراسات‬ ‫للفي‬

‫الاحائة والنميات والمحراسات اللفو!ة‬ ‫مدكل الالثر!يولجبى وعلدم‬ ‫والعلمم الاخى‬

‫د‪،‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الي احداث اثتلاب ني هناهم‬ ‫الكم!ببت التد!مة ونك رموزها ا ى‬ ‫لم !حل!‬

‫وكمثمد‬ ‫التلمم‬ ‫ل!‬ ‫الم!‬ ‫هق مصالر‬ ‫على الت!‪ %‬كمصدر أساس‬ ‫الاعتماد‬ ‫!عغ‬ ‫التليمة‬

‫ل! التلدم‬ ‫الم!‬ ‫من‬ ‫للباحثون جمواثب كئ!‪8‬‬ ‫خت‬ ‫!ق‬ ‫واترام‬ ‫عن احدإث‬ ‫اللتأ*‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ي‬ ‫ا‬ ‫اكتر مق‬ ‫النرصة ا*‬ ‫لتد سنحت‬ ‫‪.‬‬ ‫ر يطواها ال!سهان‬ ‫المعد‪3‬‬ ‫كاثت تد اسمدلى عليا‬

‫ئع‬ ‫الدد‪3‬‬ ‫ا!ثدلة وتحليلى‬ ‫هح ا!شوفات‬ ‫ددراياتها‬ ‫التوراة‬ ‫هعطيات‬ ‫تتالنا‬ ‫لكي‬ ‫مضى‬ ‫طت‬

‫لح‬ ‫اللد‪3‬‬ ‫الترأفي مح هنه‬ ‫ان هتارثة اللص‬ ‫الد‪!3‬ايخية !دنلك ثحد‬ ‫اللراسات‬ ‫ل!رر‬

‫!عالتة عق‬ ‫واضحة‬ ‫ريخية واعطاء ص!‬ ‫الم!‬ ‫الى لثبيت الحتال!‬ ‫واللراسات ووي‬

‫تنبيت‬ ‫دكاالى‬ ‫الد‪3‬‬ ‫روا!ة‬ ‫الاسوائ!ليات ني‬ ‫على‬ ‫الاعتماد‬ ‫نتد اذى‬ ‫‪.‬‬ ‫الواتعة الد‪4!3‬يخهة‬

‫ع!د‬ ‫التبم تثعكل!‬ ‫الممم!ن!ايتية‬ ‫هنه الص!‪8‬‬ ‫الاساطير والخرانة والا!مام !ممعاعت‬

‫بل!‬ ‫على‬ ‫المسلمون‬ ‫ها تبلى الإسلام ا مق المونخ!‬ ‫ا ل!ر‪4‬‬ ‫دكاالتديم‬ ‫الم!‬ ‫لراسة‬

‫نهم احادي سمتند الي الومة الى‬ ‫الي تبدبم‬ ‫لرإ!ة الترأ الكر‪ 3‬وأت‬ ‫نهم خاطيء‬

‫تتانة اليد!‬ ‫تعكلتها‬ ‫عون‬ ‫تتم مق خكل‬ ‫الترأفي‬ ‫اللص‬ ‫ترامة‬ ‫الإسراثيلهات نصبحت‬

‫والروايات الإسراثيلية‪.‬‬

‫عمليات‬ ‫خلالى سلمعلة‬ ‫مق‬ ‫العدكل ل!ستلد‪ 3‬ج‬ ‫الكر‪.3‬يحنز‬ ‫ان ابترك‬ ‫!نجد‬

‫على هئه الحتهتة‬ ‫العتاد‬ ‫و!‬ ‫‪.‬‬ ‫العكلاء‬ ‫عليا‬ ‫يخطف‬ ‫لا‬ ‫الى ثتييه‬ ‫ملطتهة تيي‬

‫ال!هلي هلذ بدات‬ ‫التوا!‬ ‫لو اثلا بدأثا بلراسة‬ ‫فيفولى ‪ " :‬واحسب‬ ‫ل!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫للراسة‬

‫باللنق والاث!ر ف!رة والنهاهة يمعؤ‬ ‫المتسرعون‬ ‫هنه التوار‪ 4‬لما تسع‬ ‫اللطر ني‬

‫كما ترتبط‬ ‫الليكوات اب!دند"‬ ‫لهم ان !لطوا‬ ‫كان من اوو‬ ‫بلى‬ ‫!رى‬ ‫النهم ؟‪:‬‬

‫ا!را!‬ ‫هـكايما !ممده بدلا هق خل!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫نرالح‬ ‫السلمعلة الواحدة وان يملاوا‬ ‫الحلتات ني‬

‫اختراع المحاهر‬ ‫المجهالهخمبلى‬ ‫النلكد! تد عرنوا محان الكوثص‬ ‫ان بعفى‬ ‫لا نرالح‬ ‫هن‬

‫تتبعلا‬ ‫أثلا‬ ‫رر‬ ‫‪.‬‬ ‫و*حجام‬ ‫الدإرات‬ ‫لاثهم تلروا هوتجعفا مق النلك بحساب‬ ‫‪.‬‬ ‫المكبر‪8‬‬

‫مى‬ ‫ان ابراهيم لم !جد‬ ‫‪:‬‬ ‫سلمعلة الدكوات ني مباتعها وتوارا!خها لما تال المتضككون‬

‫وتعلبم‬ ‫والمتارثة‬ ‫بالبحث‬ ‫واستطاعوا‬ ‫!شنلى‬ ‫لابد ان‬ ‫ابراهم‬ ‫محان‬ ‫بلى لتالوا ‪ :‬هلا‬

‫وألبقراء !حة‬ ‫المقد!ى جاثعان‬ ‫لح بمتدهاتها ان ورلطوا بون أور وأشور !ليت‬ ‫اللد‪3‬‬

‫ثمخص‬ ‫مق‬ ‫لابد فيا‬ ‫نكلها سوات‬ ‫‪.‬الادلى‬ ‫الاخير هله ‪.‬على‬ ‫!لل‬ ‫لإلها ثدكل واحد‬

‫هق‬ ‫ؤالبدإت ‪ .‬او لعلدا لصلى الى الدتجة‬ ‫الحضار‪6‬‬ ‫للرشولى ولابد نيها هق عدصري‬

‫يتبلى الغطأ؟‪! :‬مو تصور‬ ‫لا‬ ‫الذي‬ ‫بمتماسه‬ ‫ر‪،‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تياصى‬ ‫تر!ب اف! اعتمدثا على‬ ‫طرر‬

‫يثببيه بمت!اصى العمليات‬ ‫المثهاس‬ ‫كم! !مارسها‪ .‬الواتح والععكل ئان ول‬ ‫ا!واث‬

‫حالعه‪-‬‬ ‫لق نضض‬ ‫لأ اول‬ ‫صا هلظ‬ ‫‪.‬‬ ‫الحصابية نبم التم! بون الخطا والصياب‬

‫كيف يلبني ن‬
‫ا‬ ‫ثن!‬ ‫هـخى * فى ثكل‬ ‫الع!‬ ‫الخيع!‬ ‫هق‪.‬‬ ‫سللة‬ ‫ء!!خهة ‪ ،‬او‬

‫الواتع ننلك هو‬ ‫الذي يتبله العع! وعلاب!‬ ‫ايترتب‬ ‫لدا هلى‬ ‫ن!ذا ارتسمد‬ ‫تحث‪.‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ل!كوات اللبوة هتصلة‬ ‫أذا كاثت‬ ‫‪،‬‬ ‫هله هو الصواب‬ ‫وها تدممتخلصه‬ ‫الإهتحان الصال!‬

‫ان تبدأ هدها الدمموى‬ ‫‪3‬‬ ‫التد‬ ‫‪.‬العصر‬ ‫نبم‬ ‫بمدالق القوانلى نليمى اولى هن بلاد النهرش‬

‫اللطر الى طرر‬ ‫بحمممب هكالتها وهكاثها هن حيث‬ ‫ألاولى ثم تتلوها المدن الاخرى‬

‫لم !كن لهأ نظام‬ ‫المخدكلة‪ .‬نالدرلى القديمة ‪.‬بين الدهون‬ ‫الحضارات‬ ‫العالم!ة وهطاهر‬

‫المدانن ا لاله يتم‬ ‫ب!سم لطام ( حكومات‬ ‫غير الدطام الذي انمتهرنبم علم السياسة‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫تر!‪ 3‬هرعاها‬ ‫التبم‬ ‫بها البادية‬ ‫تحول‬ ‫العطمى‬ ‫مق العواصم‬ ‫خممي‬ ‫او‬ ‫أرلع‬ ‫هدن‬ ‫على‬

‫‪ 3‬الطبيعية وتسانربألتوافلى على بحمممب هراحلها واجوز ان‬ ‫المزا‬ ‫هاديتها في‬ ‫ترجم!‬

‫كما يجوز ان تتلرق وان تننرد‬ ‫هانه المدن الى هدة تص!ة‬ ‫على جمبع‬ ‫تنلب دالة واصة‬

‫ثم!‬ ‫بها اباد!ة وتعتمد على‬ ‫الحالتين هدالن تحيط‬ ‫ولكلها على‬ ‫كل هلأ!ما بحكوبتها‬

‫فبم الازهدة التد!مة وترتيدما على‬ ‫العالم المعمور الى أتصاه‬ ‫اتص‬ ‫التجارة هن‬

‫لطدأ هن مديلة أور ثبم‬ ‫‪.‬‬ ‫اللهرين ونبم العالم كله‬ ‫وادي‬ ‫هكاثتها ومكانها ني‬ ‫حسب‬

‫وهدن‬ ‫غريأ يجدوبأ الي نلسطون‬ ‫ثم يتجه‬ ‫الى هد!دة أشور شمال!‬ ‫‪.‬ويدتهبى‬ ‫الجدوب‬

‫البر‬ ‫التجارة هن‬ ‫لأنها سكتى‬ ‫‪،‬‬ ‫المدانن‬ ‫!مديدة‪ .‬اور اهم ذه‬ ‫‪.‬‬ ‫العتبة !الحجاز‬ ‫خليم‬

‫"ا‪67‬؟ا لتد‬ ‫الى ما حولها‬ ‫وتوغ‬ ‫وهن البحر واليهأ هديلة أشوولاثها تاخذ هن الجلوب‬

‫دي ولط هعلرباى‬ ‫الإثممكاليات‬ ‫ههمة في توضبم بعض‬ ‫لالها‬ ‫المعلوهاى‬ ‫اتتبسلا ضه‬

‫على‬ ‫وطبتداها‬ ‫الضوابط‬ ‫هدب‬ ‫الديبم ‪ .‬داللا لو تابطا‬ ‫ر!‬ ‫بالد‪3‬‬ ‫الاثرية‬ ‫الكمنموفات‬

‫على‬ ‫لتوضلدا الي دتيجة واحدة هبم ان الحضارة‬ ‫الرالدلون‬ ‫الائرية نبى بلاد‬ ‫المكتينمفأت‬

‫على ضه الإرض اي بقعة اخرى وهذا‬ ‫لكويدها‬ ‫وادي ‪.‬الرأندين ولنمبقت‬ ‫الإرض بدأت في‬

‫لنا ان اللى‪.‬‬ ‫الرالدين كن!لك وليد‬ ‫ارض‬ ‫على‬ ‫الديني كانت‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫أن بداية‬ ‫ل!د‬

‫الرالدين لإن الدين لم يلفصلى‬ ‫ارض‬ ‫على‬ ‫إبراهيم الخليل كاثت‬ ‫سبقت‬ ‫التبم‬ ‫اللياى‬

‫اغفالها او‪.‬اثكارها ان التار‪ 5‬يعلملا‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫عن حياة الاثسان العاكل وهذه حقيقة‬

‫ال!رح!‬ ‫هذا المنهوبم على‬ ‫ولتد خاولى ئعبلنجر ان يطب!‬ ‫‪.‬‬ ‫المنطقية للاحداث‬ ‫السلسلة‬

‫التارح! والمستتبلى هن خلالى الممالالة نبم الاحداث‬ ‫صورة‬ ‫ان يرشم‬ ‫النربي حاولى‬

‫رايخ‬ ‫الم!‬ ‫التقويمبى‬ ‫الموضط‬ ‫"ليكوين‬ ‫العملية‬ ‫هن!‬ ‫علي‬ ‫واطلق‬ ‫والمقارنة‬

‫التنقيط ب!‬ ‫خلال‬ ‫تمدكل هانه المحاولة هن‬ ‫) ‪ .‬ويمكن‬ ‫ا !ه!فم!!‪-‬ل!!ا!هك!‬

‫للا‬ ‫‪ .-‬الروبان وهذا !حث‬ ‫هتواذيآ ‪ :‬الا!ش‬ ‫ليتين تنكيطآ هز!جآ‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ال!متين‬

‫‪.‬‬ ‫‪183-181‬‬ ‫ص‬ ‫الالبياءلم‬ ‫ابراهم ابو‬ ‫عباصى صميدلم‬ ‫العقادلم‬ ‫ا‬ ‫‪671‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫"اه!؟ا وهن‬ ‫التطور عيل!ما ثدصلى بين ما تم ولين ‪.‬ها هو أت‬ ‫ا!ضأ الإن وايمكن هلاحطة‬

‫الراندين تشملى بداية التقويم‬ ‫ارض‬ ‫ا"ن‬ ‫بد‬ ‫راافي للاحداث‬ ‫الم!‬ ‫التقوع‬ ‫خلالى تطب!‬

‫لما‬ ‫وثد ل!بعلا هللى البدالآ لكرار الارتباط الديلبم للالسان‬ ‫‪.‬‬ ‫الواعي‬ ‫للالسان‬ ‫ويخبى‬ ‫الم!‬

‫ابعد الواع الحياة البعمرية السلوك الهيلبم للاثسان‬ ‫الفك الالسان عن الد! وتد مطت‬

‫التبى تمماور‬ ‫الملأممكلة‬ ‫لدص‬ ‫حلولى هقترحة‬ ‫الا‬ ‫" وها التوتمرو والاسعاط! واللاهوت‬

‫لماذا المح‬ ‫‪.‬‬ ‫وغايتها اللهابية‬ ‫الاينعماء‬ ‫هاخوذأ بلئز‬ ‫الاثسالبم كلما وجد لئسه‬ ‫الضم!‬

‫الهتة‪،‬‬ ‫هيساكسلى‬ ‫وواء‬ ‫ليما‬ ‫الضمير‬


‫‪-‬على الضمير الاثسالبم‬ ‫بانتطام‬ ‫‪-‬وه!ا‬ ‫الفمعية‬ ‫المش!ة‬ ‫خلتها ؟ وترلد‬ ‫هن‬ ‫جؤ‬
‫علم الاجتماع حلها حين وصف‬ ‫ذاته همفع!ة أراد‬ ‫هراحلى تطوه هو في حد‬ ‫ني جم!‬

‫‪.‬بصلد‬ ‫رليسد!ن هتضادل!ن‬ ‫فهلاك طريم!ن‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ديلي‬ ‫ا حروان‬ ‫الالسان بأثه فبم أصله‬

‫بين‬ ‫ثالمأ‬ ‫بيلهما‬ ‫التلاتض‬ ‫الديلية ‪ .‬وليدس‬ ‫الطاهرة‬ ‫عليها‬ ‫الملأمم!ة التبم تعرضها‬

‫اله و‬‫ا‬ ‫عدم جود‬ ‫اذ ان العلم لم لدرهن على‬ ‫بعضهم‬ ‫غرار ها لحبم‬ ‫والعلم على‬ ‫الدلون‬

‫الألوهية والمال!ية‬ ‫بين‬ ‫‪.‬‬ ‫الد!دين‬ ‫بين‬ ‫بلى الدزاع هدا‬ ‫هبدليأ‪-.‬‬ ‫بذلك‬ ‫لسلم‬ ‫‪-‬كما‬ ‫وجوله‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هذا ليد‬ ‫‪" 1‬ا‪96‬؟) وكل‬ ‫‪1‬‬ ‫المادة‬ ‫انترض‬ ‫الذي‬ ‫ال!ة وذلك‬ ‫يممفم بوجود‬ ‫بيق الدين ألذي‬

‫الرافدين حيث‬ ‫ارض‬ ‫على‬ ‫الاصلى الديدبم والاصلى الاجتماعبى والثتأفي كان تذ ددأ‬

‫!بم المنطقة بالامتزانج هع‬ ‫البمنمرية‬ ‫الجماعات‬ ‫وعودة وتمنم!ت‬ ‫خرجأ‬ ‫بدأت ا!ركة‬

‫الحتيتة‬ ‫‪ .‬وهذه‬ ‫المنمرق الادثي‬ ‫نبم هلطقة‬ ‫والإنبياء‬ ‫الديل!ة وطفور"اللبوات‬ ‫التضية‬

‫وان هبدأ التمال!‬ ‫بالسماء‬ ‫ل!هـخية هرثبطة‬ ‫ان الالبياء قد سالوا حقيقة‬ ‫ضلك‬ ‫ت!‬

‫الاثبياء والئبواى لان الدكرار ننن‬ ‫طاهرة‬ ‫يفمبللجر تلنعلا نبم !راسة‬ ‫الذي استخسه‬

‫السلام ) تتابح أنراد هدنوعو بخقوة‬ ‫! نمدذ ابراهيم ا عليه‬ ‫أصلها‬ ‫الحالة تحد‬

‫هعرفة‬ ‫) يتولون اثهم يعرنوثها‬ ‫هطلتة‬ ‫أللاينى ب!سم ( حتيقة‬ ‫تقايم جاعوا يخاطبو‬ ‫ل!‬

‫هن الة‬ ‫هبم الوحبم ويقولى هولاء الرجافي انهم هرسلو‬ ‫بوسيلة سرية‬ ‫وخاصة‬ ‫شغصية‬

‫وللا ان نلاحطة‬ ‫‪.‬‬ ‫هباينعرة‬ ‫ان يسمعوها‬ ‫هوم!ء‬ ‫لا يستطبع‬ ‫الى البدثمرحيث‬ ‫لدهلفوا كلمته‬

‫هو‬ ‫بلى‬ ‫‪.‬‬ ‫يكون غررنلأ نا!رأ‬ ‫نبي ما ليمى حدثآ نردآ بحيث‬ ‫وثبلى كل ثممبمء ان بعث‬ ‫اولا‬

‫رح! هدذ ابزأهع‬ ‫الم!‬ ‫هن‬ ‫بين قطبين‬ ‫سحرربالتطام‬ ‫بكلى العكس ‪.‬هن ذلك طاهرة هستمرة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1‬مى ‪78‬‬ ‫ب‬ ‫لم‬ ‫تجم!‪ .‬ابئرب‬ ‫لم‬ ‫اسوالد‬ ‫‪ 1‬معبللبر‪/‬‬ ‫‪168 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫!تصرف‬ ‫‪78‬‬ ‫‪-76‬‬ ‫الطاهر‪ 8‬العر‪2‬لهة لم ص‬ ‫لم‬ ‫مالك‬ ‫لم‬ ‫لببم‬ ‫‪ 1‬ان‬
‫‪1‬‬ ‫‪ 9 1‬إ؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تعذ‬ ‫بللمى الكيفية‬ ‫ا واصمتمرارهاهؤ لحرو‬ ‫ا علط الصلام ا الي الدبي هحمد ( ء‬

‫التثبت من هعحة هذا‬ ‫بدرط‬ ‫استخدامه لتقر!هبدأ جيما‬ ‫داضبن علمهأ !دن‬

‫الرهم هما مد!و لبى‬ ‫المبدأ ‪ .‬وعلى‬ ‫المكل ومبم طبيمة‬ ‫باول لع المتنتة مح‬ ‫الجيد‬

‫ول‬ ‫ة ! ط كأ‬ ‫لبم تاله تعالي‬ ‫حه! هجي!‬ ‫مند‪3‬‬ ‫نالي اعتقد ان‬ ‫‪.‬‬ ‫تعتد‬ ‫هن‬ ‫القضهة‬

‫ا‪!،‬ة‬ ‫!نه‬ ‫‪.‬‬ ‫الي ‪،‬‬ ‫ما ال!حما‬ ‫ي‬ ‫يي ولأيك!ه أن ثع‬ ‫فكل‬ ‫ما‬ ‫‪.‬لري‬ ‫وما‬ ‫ه‬ ‫مق &صي‬

‫!دل علي منحته‬ ‫سيلة‬ ‫ال!بمء ني طت‬ ‫يكرار‬ ‫الي أ‬ ‫افعا‪ :‬ضني‬ ‫‪.‬تحملى اولا ‪:‬‬

‫وهبم‬ ‫‪.‬‬ ‫دخ ) يمئر عن إلطاهرة‬ ‫اللم!‬ ‫مع ثدمى‬ ‫ني لنمى ا!ف‬ ‫!مكرو‬ ‫الذي‬ ‫ا ا!ث‬

‫ه(‪07‬إا ‪.‬‬ ‫والرسالاى خلالى العصور‬ ‫ا‪.‬لرنئل‬ ‫بون‬ ‫!يطا واضحأ‬ ‫‪:‬‬ ‫ل!دها‬ ‫تحملى في هطالها‬

‫الفعواهد والاللة‬ ‫المعالم مستنيضة‬ ‫الصلام ا بد!!ة واضحة‬ ‫أ علط‬ ‫ابراهم‬ ‫يئبم‬ ‫وتد‬

‫الالبياء ولتد "كات الحالاى السابتة لابراهم‬ ‫الدبواى !طه!‬ ‫طاهؤ‬ ‫شهالطاير‪!8‬مي‬

‫الدون وتد ح!ط!‬ ‫هق‬ ‫بدالهأ وسميطأ‬ ‫القلم تعئرتمب!آ‬ ‫موبخلة ني‬ ‫‪01‬‬ ‫ا علهه الصلام‬

‫التصص‬ ‫الطولان وش‬ ‫همدكة فنن‬ ‫هلامحها‬ ‫الإطى بعض‬ ‫الكم!بية‬ ‫الطيلي‬ ‫للا الرقم‬

‫لللبواى ‪.‬‬ ‫ال!لبم المئعيب بالاصمطوؤ التي اضمانتها عقولى البثعر في الاؤهنة اللاحت‬

‫على رأصط‬ ‫رجلى‬ ‫حواء رشم علط ص!ة‬ ‫أدم‬ ‫عق تصة‬ ‫يعئر‬ ‫وقد‪.‬عئرعلى دتثى سومري‬

‫ممجؤ‬ ‫الواحد أهابم الاخر وتد دبتع!‬ ‫الرأس جالممون‬ ‫حاسؤ‬ ‫تردون وامرأة‬ ‫مدممو ‪%‬ى‬

‫يده اليمدي‬ ‫هائ!أ‬ ‫ألرجلى‬ ‫ولئماهد‬ ‫فتمر مق طرنيا‬ ‫مق‬ ‫يللي عنتون‬ ‫الئغلى‬ ‫‪.‬؟بيدهما تالمبه ن!حرأ‬

‫اليمعري دحو‬ ‫هاورظ!ما‬ ‫كما تائماهد المرأة وهي‬ ‫‪.‬‬ ‫هن ثمر؟‬ ‫العن! امامه ليتطف‬ ‫لحو‬

‫دفبها‬ ‫على‬ ‫ا!ضآ ثم تثعاهد الحية وهبم هدتصبة‬ ‫من ثمؤ‬ ‫العن! الذي أهاهها لتقطف‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫علي‬ ‫وهذا لل!‬ ‫‪.‬‬ ‫اكله‬ ‫نبم‪،‬اكل! مق هذا الثمر السربم عليما‬ ‫المرأة تنرصا‬ ‫خلف‬

‫وان ثمجؤ معرنة‬ ‫العرافى هلذ اتلم الازشة‬ ‫جب‬ ‫تربة‬ ‫على‬ ‫اللف! جل!‬ ‫هبؤ‬
‫الف! والدر هي ثمجرة اللفل باللصبة للمميمرا!ا؟‪ 153‬الطر الشكل ( ألم !واء ‪001‬‬

‫الها وقد‬ ‫ههمأ مضافآ‬ ‫صدرآ‬ ‫الطيدي‬ ‫الرتجم‬ ‫‪ 6‬هح‬ ‫الت!ا‬ ‫وتد ش!ت‬ ‫‪.‬‬ ‫الاولى‬ ‫لي المصل‬

‫الطيدية هن تضخم‬ ‫الرتم‬ ‫ها أصاب‬ ‫الها أهمابها‬ ‫الت!اة هعلوهاي كئ!ة *‬ ‫حيت‬

‫وتد‬ ‫والعكل والملط!‬ ‫للجتيقة‬ ‫هخاللة‬ ‫لاوراد‪.‬معليمات‬ ‫طائعوأاه للحقأثح‬ ‫اسط!ي‬

‫‪ 8‬ثام بها طوو‬ ‫والتورا‬ ‫التليمة‬ ‫الحضارى‬ ‫وتمان! بون تراث‬ ‫تناعل‬ ‫حلئدبم عبلية‬

‫‪!-66‬مصهـ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الباهر‪ 8‬ال!ربى‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬ا!ق لمي ‪ /‬ماله‬ ‫‪017 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫ة‬ ‫هق‬ ‫طدد‬ ‫لم‬ ‫‪428‬‬ ‫لمرم! المهـد لي الهله! ‪/‬ص‬ ‫د‪ .‬اعمدلم مدكل‬ ‫لم‬ ‫سمعة‬ ‫ا‬ ‫ا ؟‪7‬؟‬
‫لح!‬ ‫!*‬ ‫ه‬ ‫ه‪ .454‬ول ثرر!**حمالد!ج ل! !‬ ‫‪0‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫تراور وائتراء وادطه‬ ‫ال!د!مة لتاهوا باتلم عملي‬ ‫‪ 6‬مم!يرين بترا! الحضاراى‬ ‫التونا‬

‫أدة تعالى الي لبط‬ ‫أحاها‬ ‫هله المعلومات المل!بة لبى ألت!اة هبم معلومات‬ ‫با‬

‫بها القرأ‬ ‫جاء‬ ‫التبي‬ ‫هعالم الحتيقة‬ ‫لم طممي‬ ‫والتعر!ف‬ ‫ولكن هذا الترا!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬هيمس‬

‫‪ 6‬والالواع‬ ‫التورا‬ ‫بى‬ ‫اثم!ر!ة والمتارلة‬ ‫الاصعمك!معافاى‬ ‫بعد‬ ‫يلخامعة‬ ‫"ته‬ ‫وكعأ‬

‫الحث‬ ‫القبرأدهة لجوهر‬ ‫الروا!ة‬ ‫‪ .‬ومطابتة‬ ‫القدمبة‬ ‫بالمصماراالة‬ ‫ألمكتيت‬ ‫"ا!لية‬

‫كل ها يخالف العكل‬ ‫والخرانات‬ ‫الامماط!‬ ‫هن‬ ‫القرإلي‬ ‫اللص‬ ‫مع ض‬ ‫‪.‬الم!ر!في‬

‫والملهح العلمي الع!ببم‪.‬‬

‫الرالل!يق‬ ‫!ي ارض‬ ‫عئر عليا‬ ‫التبم‬ ‫وهحتو!اتها الكم!صة‬ ‫الرثم الطيلية‬ ‫ان لراسة‬ ‫أ‬

‫الاحيان ووا!ات‬ ‫‪-‬بعض‬ ‫و!بى‬ ‫حرفبم‬ ‫‪ 8‬تد اقتبمع! ولدكل‬ ‫ال!را‬ ‫وهبم ان‬ ‫حتي‬ ‫لدا‬ ‫ك!‬

‫السلام ! ‪ .‬اما روايمات النؤراة لما بعد عصز‬ ‫أ علط‬ ‫ابراهم‬ ‫عصر‬ ‫حتى‬ ‫الاحدا!‬

‫مبم‬ ‫بما !نناسب‬ ‫وتد صي‬ ‫والتدوو‬ ‫والالنحالى‬ ‫امم!زب! بالتحرأ!ك‬ ‫اببناهم !د‬

‫لدنجت!‬ ‫جاهحة‬ ‫رغبة‬ ‫دفومعهم‬ ‫نر!‪ 3‬في‬ ‫وفطريتة‬ ‫الالعبب الفودي‬ ‫تطلعاى‬

‫‪.‬بعد السببم البابلبم وتد طبنتي‬ ‫بابلى‬ ‫في‬ ‫اليي!‬ ‫أفير‬ ‫‪ 8‬التي صاغها‬ ‫التورا‬ ‫ع!يدة‬

‫وهم‬ ‫الإه!ن‬ ‫!بى الالتتام هق‬ ‫‪.‬‬ ‫بالرغبة‬ ‫الكبت والتهر والاحساس‬ ‫بطابع‬ ‫صماغتها‬

‫مم!بعة‬ ‫الحتهتة هن خكل‬ ‫عن‬ ‫الكرأيم‬ ‫لتد عبر الترأ‬ ‫‪.‬‬ ‫غ!اليي!‬ ‫ابفمعيب الاخرى‬

‫الي "الرفم الطيدية‬ ‫الممعنندة‬ ‫واتوامهم ولتلك ل! تيمة للننس!اى‬ ‫يطه!هنم‬ ‫الالببماء‬

‫ني العصر الكم!بي ونبم‬ ‫بتد طهر ابراهم الخل!‬ ‫‪.‬‬ ‫الترألبم‬ ‫والتورا ‪ 8‬لم ترتبط باللص‬

‫أ!رثنم‬ ‫الترأ‬ ‫ع!عرفبلى الميلاد وتد ئكر‬ ‫سع‬ ‫الد‪3‬‬ ‫اثرب المكترواى الى الواتع ئبم الترن‬

‫ورلطيا‬ ‫‪.‬ابراهيم‬ ‫يي صحف‬ ‫الصحف‬ ‫اولى‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫ال!رأ‬ ‫جعلى‬ ‫علط صحد‬ ‫الم‪.‬ل!‬ ‫انه‬

‫للدبوات والمرجلة الظدية‪.‬‬ ‫المرجلةا الاولى‬ ‫عن‬ ‫الها تعبر‬ ‫هوبمس على أسماس‬ ‫صحف‬ ‫‪..‬بح‬

‫ا! تعالد‪ 3‬التوراة‬ ‫الذمم!‬ ‫السلام ا والالجبما‬ ‫من خلالى الثدممبم ( علط‬ ‫تم التبب!علها‬

‫علط !ر كم!ب الي ! ر‬ ‫أدزلى‬ ‫) الذي‬ ‫ا !‬ ‫صمد‬ ‫ألدببم‬ ‫عنر عدها‬ ‫لئة‬ ‫الد‪3‬‬ ‫والمرجلة‬

‫هعجزات‬ ‫) ب!ت‬ ‫ا!‬ ‫صمد‬ ‫وثاة اللببى‬ ‫الترأ هعجز‪ 8‬هستمر؟ بعد‬ ‫جاء‬ ‫ألزهان‬

‫ويدتهي !و!با‬ ‫الدبي حياته‬ ‫تتجاوو عصر‬ ‫لا‬ ‫المعاب!ون النون كال! هعجزاتهم‬ ‫الالببماء‬

‫فبم كل‬ ‫سجزأ‬ ‫يكو‬ ‫أن‬ ‫للترأ‬ ‫ولنلك كان لابد‬ ‫الاوض‬ ‫يمد التهاء حياة الدببى على‬

‫‪..‬ببيلما‬ ‫وأية‬ ‫للحقال! وفي لطمه !مياغته في كل ما حواه بين سورأ‬ ‫اثجه عرضه‬

‫وتعالم‬ ‫اا‬ ‫!عا‬ ‫ها كاثت تحوي‬ ‫بتل!ر‬ ‫اعجاز القرأ‬ ‫والالجدول لم لكن كتآ هعجزة‬ ‫التوراأ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهولاء بدثمريصملهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الى الاحباروالوهبان‬ ‫واثما أوكل حفطها‬ ‫لم يتعهد اله بحنطها‬

‫لنلك كاثت ثتيجة طبيعية ان بخد‬ ‫وتعصب‬ ‫البضر هق أوهام وثتص‬ ‫ما يصيب‬

‫‪ .‬ان ارتباط التوراة ب!براهيم ( عليه‬ ‫تبررها‬ ‫يمكق‬ ‫لا‬ ‫وأخطاء‬ ‫التوراة تحرينات‬ ‫ني‬

‫وهبم‬ ‫العطولي‬ ‫كد!ب‬ ‫التوراة‬ ‫وحم! لا‬ ‫الد!‬ ‫ني‬ ‫له سعندأ‬ ‫ان ثجد‬ ‫لا ممكن‬ ‫) ارتباطأ‬ ‫السلام‬

‫علاتة‬ ‫) ولا تجد‬ ‫السلام‬ ‫ا عليه‬ ‫بلبم اصعراثيلى الاولى هوبمعى‬ ‫ثبي‬ ‫التبم أثر‪+‬لها الة على‬

‫اها ان يرتبط المط!‬ ‫‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫اوتبط الإثبياء بمصلر‬ ‫هن حيث‬ ‫الا‬ ‫وابراهيم‬ ‫ال!طيية‬ ‫الاليان‬ ‫بط‬

‫سبيلى‬ ‫لا‬ ‫الواتع واختلاته واضح‬ ‫عن‬ ‫نهذا اهر بيد‬ ‫ثسب‬ ‫او‬ ‫ب!بواهيم هق خلإلى تضية‬

‫المؤهدين‬ ‫ارتباط‬ ‫الكريم وهبم‬ ‫الترأن‬ ‫التبم ئبتها‬ ‫المنهجية‬ ‫ان‬ ‫!دط‬ ‫‪ .‬وتد‬ ‫تبوله‬ ‫الي‬

‫وحم!‬ ‫والد‪3‬‬ ‫القرأن‬ ‫الانبياء ولكن‬ ‫بها‬ ‫والعقيد!ة التبم جاء‬ ‫التخيد‬ ‫خلالى‬ ‫هن‬ ‫والإنبياء‬

‫تصيرة‬ ‫!د‬ ‫في‬ ‫الا‬ ‫ورسفن به كعتيله‬ ‫التحيد‬ ‫لم يعرف‬ ‫العطوب شعب‬ ‫الط‬ ‫عليدا‬ ‫يتص‬

‫أربعيق ور‪7‬‬ ‫وعبادتهم للعجلى أ لاو واعظ موص‬ ‫موشى‬ ‫هنذ عصر‬ ‫الدطود‬ ‫و؟و‪5‬‬

‫‪ +‬؟ صص‬ ‫والأ‬ ‫أ‬ ‫بخعدها‬ ‫الترأ‬ ‫)‪،21‬؟ا هـلعتب‬ ‫!ن‬ ‫و!دتم‬ ‫ص !‬ ‫المل‬ ‫ص‬
‫وهكذا كدثف‬ ‫‪.‬‬ ‫)(*؟!ا‬ ‫!رون‬ ‫ويىيتم‬ ‫!هرة !أ!لمكم لصاعقة‬ ‫القه‬ ‫نرى‬ ‫فى نومق !تق‬

‫عليه‬ ‫سودأس هن ل!رلخ هذا المنمعب المعاثد الذي سيطربئ‬ ‫صنحات‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫لنا‬

‫أض‬ ‫شى‬ ‫لإ‬ ‫طء! ب‬ ‫ةس‬ ‫وعلاتتهم بأنبيانهم‬ ‫هوسى‬ ‫المالية والاهواء ولعد‬

‫الالهي لا‬ ‫والعل!لى‬ ‫وفق المنهجية‬ ‫‪.‬الط!هـلخ‬ ‫‪74(،‬؟ا ان هذا‬ ‫مكلن‬ ‫وهـت‬ ‫هـتننا‬

‫وتمكينه ولذلك عند!ما نكر الترأن الكريم اهاهة‬ ‫ال!ه‬ ‫ني عهد‬ ‫له نصيب‬ ‫يمكن ان يكو‬

‫يند عهي‬ ‫ل!‬ ‫تد‬ ‫لمح!يتي‬ ‫ومن‬ ‫ول‬ ‫للناس إمامأ‬ ‫طعلك‬ ‫إبراهيم بتوبه تعالى أ في‬

‫لذلك أهن‬ ‫‪،‬‬ ‫والانبياء جميعأ‬ ‫هع إبراهيم‬ ‫واحد‬ ‫الد!ين‬ ‫‪ ،‬لتد أثبت القرأن أن‬ ‫ل!المين‬

‫بعد‬ ‫ولكن أتوام الأدبياء كانوا يحرنون‬ ‫كتب‬ ‫الانبياء هن‬ ‫نرلى على‬ ‫المسلمو بخما‬

‫هع‬ ‫لا تتعارض‬ ‫التوواة الحتيقية‬ ‫ان‬ ‫الترأن‬ ‫اثبت‬ ‫ولذلك‬ ‫أنبيانهم‬ ‫كاثوا بعد‬ ‫أنبيائهم‬

‫كانت هتداولة نبم‬ ‫" ونبم الترإن ها ينيد ان نسخه‬ ‫‪.‬‬ ‫الجوهر‬ ‫الترأ الكريم هن حيئا‬

‫في‬ ‫كان !‬ ‫يم‬ ‫كلى‬ ‫تعالى أ‬ ‫ونبم توله‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫النببم‬ ‫زهن‬ ‫النطولي نبى‬ ‫أبي‬
‫!؟‬ ‫وليوا بلا!ولاة‬ ‫لل‬ ‫تبل ان ثعزل ثعولاة‬ ‫نفعه كا‬ ‫ما !رلم اسراليلى بكدى‬ ‫*‬ ‫اسراليلى‬

‫‪. 51‬‬ ‫لم‬ ‫البنؤ‬ ‫‪ 1‬س!ة‬ ‫‪172 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪55‬‬ ‫لم‬ ‫البقرة‬ ‫ا صمووة‬ ‫( ‪173‬‬

‫‪. 7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الماثدة لم‬ ‫‪ ) 1 7‬س!‬ ‫‪4‬‬ ‫(‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!ها !كم‬ ‫ثعولاة‬ ‫يحكمونجك وعن!م‬ ‫وتوله تعالي أ وكيف‬ ‫‪.‬‬ ‫)‪107‬؟ا‬ ‫!قيق‬ ‫ان ثعتم‬

‫انه كان نبم أيدي ‪،‬لدطوبى تراطيدمى‬ ‫على‬ ‫ترانن عديد!ة أخرى‬ ‫الترألط‬ ‫‪*1،‬؟) ‪ .‬ونبم‬ ‫*‬
‫جت‬
‫ئبم ينمبؤ‪.-‬المكويق ثم ني!صعيي!بم!‬ ‫الننى ورقي‬ ‫والإسماء‬ ‫الإحكاث‬ ‫فبم صلك‬ ‫ومدوبات‬

‫ئئبم ابي!إب!!جممممثن‬ ‫‪.‬‬ ‫لية له تد نتلت‬ ‫الم!‬ ‫نبم الاسئاو الارسة‬ ‫التي ورت‬ ‫الاحداث‬

‫هحة!ايب!نه‪+3‬تبم لردءببن ‪.‬تجبيننولة‬ ‫والتائه نبى الئار وهحاورته‬ ‫وئر!ته‬ ‫ونومه‬ ‫ابراهيم‬ ‫عن‬ ‫علببة‬

‫هن إخب!ود!أحدايئ ول!و؟!ور!‪7‬دا!‬ ‫التوراة‬ ‫ئبم‬ ‫المكوش مع أخباره ‪*(،‬؟) لنلك ان ما ئجده‬
‫!ق!‪+..‬‬ ‫‪، .:‬كوو!‬ ‫نر‪ ،‬ظ‬‫ى‬ ‫حمسحمتيء‪!.‬خما‬ ‫"؟!‪7‬‬ ‫‪+‬ك!‬ ‫يم‬ ‫!خ‬

‫ئعتكله ب!لي‬ ‫نم!ئئ!‬ ‫إي!ر؟ي!‬ ‫إيريراقي‬ ‫ببم‬ ‫هن ثنوثى حجرببما ويدظابق‬ ‫ما حله‬ ‫ما جك‬

‫‪+‬‬ ‫‪-‬ب‬ ‫س‬


‫يبلإ فذ ل!بنأ!يي!م!بغاريه؟‬
‫ءبهه*‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪+‬ا‬ ‫كل ‪".‬‬ ‫"‬ ‫‪03‬‬ ‫‪،0‬‬ ‫‪-‬ث‬ ‫‪"-+‬ء‪+-.‬أ‬ ‫‪-‬‬
‫ب!جمييحم!يم!‬
‫مة‬ ‫‪3‬‬ ‫ممح‬ ‫‪،‬‬
‫لهئه الرواية " ئان احداث‬ ‫أساصى صحد!‬
‫‪+‬‬ ‫‪*+‬‬ ‫ص!‪7‬؟‪،،.‬‬

‫!كئبالي‬ ‫ييوباص!لإنم‬ ‫بب!!إلإيببالابلىبيي!بمبخيأ‬ ‫ئيربي!لممبييإ‪-‬‬ ‫فد اعيد‬ ‫وان بإئت‬ ‫لحلربها‬


‫‪،‬‬ ‫*ه‬

‫وإئا ها ئكزني‪.‬‬ ‫؟‬ ‫جمنير؟‬ ‫وببا!ضت‪.‬برجمئ!!يخإيئ‬ ‫الإبببيإلي!! غيو‬ ‫بمممبب حا‪ .‬ئي‬ ‫الخئط‬ ‫مح‬
‫جمر‬ ‫‪1/‬ء؟ةح!جى‪!.‬حضد!؟‪-6‬‬ ‫ث‬ ‫‪--‬ني‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫ءر!أ!يبن‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.-‬‬

‫يرقي فا؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ابخنإلي‬ ‫بيييم اي!!ثريا !يثد!ممح‬ ‫؟أيمعيبماءع!ئنيدل!!!"في‬ ‫ابيلإيح‬ ‫الاسئاو‬ ‫هله‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫أببئن!جمد‪،‬‬
‫‪-5‬‬‫‪-+‬‬ ‫!‬ ‫‪:.".‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬ث‬ ‫ذ‪-‬إ‬ ‫‪!3‬‬ ‫*!‪،‬‬
‫!!ز!ف‬
‫ء‬
‫وإلنبصبه‬
‫*!؟ص‬ ‫‪.‬س‬
‫لابجيإلي‬
‫‪ .‬جمىء‪ .-‬ة!‬ ‫عى ‪. ? .‬‬
‫برب! ين‬
‫‪ ...-‬ايرجة‬ ‫‪+‬؟‬
‫يبي!اك!‬
‫ز‪+‬ت‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪-‬‬ ‫ا‪-،‬؟"!!‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫صه‬ ‫؟‪.‬‬
‫البرب!إبإت‬ ‫ب!ون إن نبإبلا‬
‫الم!ول‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫!‬ ‫كا‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"بماض!م‬ ‫ح‬ ‫‪.‬‬ ‫زرا‪!.‬ا‬

‫ول‬ ‫يل!!!لى‬ ‫وهلإإبخ‬ ‫وهئا؟فا!ة؟بفدوببم‬ ‫اييم هبإفصابئ!‬ ‫بي!‬ ‫فأيىي‬ ‫فلإي‬ ‫كإبئ‪ ،‬ذإ‪..‬ب!ثبم‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ء!‬ ‫*‬ ‫!‬ ‫‪:‬لأ‬ ‫‪-.،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ة‬ ‫غبثي‬ ‫‪.‬‬ ‫في أ‬

‫‪3‬‬ ‫بافي !‬ ‫!ها‪.‬‬ ‫لم!!!يبر!ته‬ ‫إب!ب!!!ل!!جه‬ ‫‪!7‬‬ ‫هئن‬ ‫يبببه!‪3‬‬ ‫!يبير ‪-‬إبدجمولبن!!‬ ‫ا!وا؟‬
‫*!!‬ ‫‪.-‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪./‬‬ ‫‪4-‬‬ ‫‪+‬ة ‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬ت ‪6‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫إش أب؟جملإتيم‬ ‫إجدا‬ ‫!؟لأ‬ ‫جفبجه‬ ‫بي‬ ‫الإ يعلب‬ ‫ولمبمب‬ ‫‪2.‬ال!!ي!‬ ‫ببيرقي‬ ‫بئبم‬ ‫برإيي!لإيم‬ ‫اجداي!‬

‫‪!9‬‬ ‫!؟‪،‬ث‬ ‫ةض!‬ ‫؟ثإقي‪!%‬في‬ ‫؟فيت؟‬ ‫إ‬ ‫إأنج!ال!!‪!8‬؟ث!!سبمث؟!‪+‬ير‬ ‫لمئبميني‬ ‫به!!نج‬ ‫نريبهتين‬ ‫إن‬ ‫نجيبهب!‪:‬‬ ‫ل!‬ ‫وا!زبيإئئ!‬
‫" ‪.‬‬ ‫مد‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪!.‬ياء‬

‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬؟*‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-.‬ا‬ ‫‪." .9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬

‫؟"‪:‬؟‬ ‫ك!ش!‬ ‫كشضس!!!يم‬ ‫همع!غد!ث‬ ‫!ذ"‪!3".‬‬ ‫كجغت‪-‬لم؟‬ ‫ة!‬ ‫!خطلم!كعون‪،‬ت‬ ‫""؟‬ ‫ب!؟صئه!ث‬ ‫!‬ ‫س؟أح‬ ‫‪..‬نركأ‪.!./.‬ء‪.‬يم‪-‬‬ ‫‪-*..‬؟‪،...‬‬ ‫!‬ ‫‪*.‬‬

‫؟ !ط تج!ل!*‪-‬‬ ‫لمحى!خ‬ ‫؟‬ ‫صرح‬ ‫!ر‬ ‫ؤ‪! :‬‬


‫‪9‬‬ ‫"‬ ‫بهغ‬ ‫ء‬ ‫صظتعجف‬ ‫؟‬ ‫به‬ ‫!ب‬ ‫إجمئي‬ ‫‪3‬‬ ‫جمض‬ ‫جم!‬ ‫أ!‬ ‫!ة‬ ‫"!‪3‬‬ ‫!لإ‪.‬بم‬ ‫ص!‬

‫؟‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ا!غ‬ ‫!!!نفي‬ ‫!نه‬ ‫أ‬ ‫!طك!عالا‬ ‫أل!آلنررنم!‬ ‫ا‬ ‫‪-‬ب!‪-*!-‬كل!كل‬ ‫؟‪.‬بر‬ ‫رت‬

‫!حرء‬ ‫لأ!!!م!!ال!!؟!مغبمم!ةفي!تئه!!‪7‬‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫اجمننتتنم"!!!يئ‪!.‬ئائن!لم‬
‫‪-.‬‬ ‫!‬ ‫يره‬

‫قيث!بئفلا!ى‪!-‬ن!‬ ‫ل!ة؟ث!اند!!ن‬ ‫ثئكل!زي!كمتد!دءفةخلإبر ا!ت!ثتم!لا!ال!‬

‫‪!! .‬د(!ئز‬ ‫غ‬ ‫!‪-‬‬ ‫ائئدخ‬ ‫!الفثال!فغ‬ ‫؟فئه! !!ف!يا‬ ‫ا!ه!أاتثخافى"!ي!ئي‬

‫!ق ‪3‬اليبه!ءف!مزمى! !ة‬ ‫!ع!أ‬ ‫فنحزب!!‪! .‬فمت!!ثن !ن!ؤلأ‬ ‫خديفما!"!‬


‫!جم!!يما!ش!‬ ‫ئون؟‬ ‫ت‬ ‫‪3-‬‬ ‫فيأ!!‪،‬؟‬ ‫كأ!!!‬ ‫ي!‪7‬كل!؟يم‬ ‫ع‬ ‫نمىأ!ء!ة‬ ‫‪-‬جمإش‬ ‫؟‬ ‫قم!؟‪-‬‬ ‫ح!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫لم‬ ‫ط!‬ ‫؟ء‪،‬ضا‪:‬كماأ‬ ‫تم‬ ‫ت‪.‬ول‬ ‫‪:‬‬ ‫ض‪-‬ص*‪1‬‬ ‫غ‬ ‫في‬ ‫ف‪-8-‬؟‪.‬فىش‪.‬نر‬

‫ك!مال!‬ ‫ح!‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫!م!‬ ‫*!ت‬ ‫ز"!‬ ‫‪8‬‬ ‫؟ة‬ ‫ثماتثى‬ ‫!ب‬ ‫؟‬ ‫"‪+‬خط!!‬ ‫!ص!‬ ‫كأ‬ ‫‪:‬‬ ‫لى‬ ‫!غ‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫برلمح!ث!!خ!‬ ‫ث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬ة‬ ‫مضأ!؟‪3‬‬ ‫)!!ى‪+‬ةفي‬ ‫ت‬ ‫(رو‪،3‬‬
‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!ى‬

‫*‬ ‫"‬ ‫‪...‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫ي!*!ج!فيبر؟‪8‬‬ ‫؟ص!؟حم!‬ ‫!‬ ‫جمفك!‪-‬ممرد‪+‬ول‬ ‫لح‬ ‫ن!جمإبم‪.‬ة‬ ‫‪+‬‬ ‫ص!!‬ ‫‪-‬ب‬ ‫لي*!*‬ ‫‪!-‬أ‬ ‫مآ!‬ ‫خ‪،‬؟كبما‪!3-‬ل!‪.‬‬ ‫أ‬ ‫!يرة؟؟ير?كل!سلم‪2‬‬ ‫ممن!‪!9‬‬ ‫لأ!كلئج‬

‫كلحيت*‪-‬صيء‪!.‬اا‪.---‬ج!مصى*‬ ‫إ‪+‬ملاركلبماحمىأج! ‪.-. %‬ثبعفتيبرسو!بضلج!ص!!ه!حم!ه‬

‫محم!‬ ‫مفي‪1‬‬ ‫"‬ ‫؟في‬ ‫شصك؟قي‬ ‫آ‬ ‫‪،‬‬ ‫ةض!‪.‬؟‬ ‫!ة‬ ‫‪1‬‬ ‫"ضسءول‪3‬‬ ‫كث‬ ‫؟ؤتتكأة‬ ‫‪-‬‬ ‫كا!في؟اتج‬ ‫‪،.‬ئتق لم!ا‬ ‫نمى‬ ‫آ‬ ‫فلأ‬ ‫لمتنخيذ‬ ‫لروذ‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪178‬‬ ‫‪1‬‬

‫س‪-‬؟ئعفيء‬
‫‪.!:‬ء‪.".-‬‬
‫ت‬ ‫‪247-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اخذ‬ ‫لد ‪.‬‬ ‫لها‬ ‫ليمى‬ ‫عاترأ‬ ‫سعارمم!‬ ‫كاثت‬ ‫(‬ ‫‪ 1‬ا لم ‪03‬‬ ‫لم الاصحاع‬ ‫الدكون‬ ‫نبم سنر‬

‫أور‬ ‫بهم هن‬ ‫ابله ابرام وارتحك‬ ‫يممعاري كلته زجة‬ ‫لطآ‬ ‫ابئه ابرام حنيده‬ ‫ل!‪3‬‬

‫مات‬ ‫مناك‬ ‫نيا‬ ‫ؤاستتروا‬ ‫الي حران‬ ‫كلعان لكنهم !لوا‬ ‫لينمبوا الي ارض‬ ‫ال!لال!‬

‫فبم عصر‬ ‫أور الكلدالض‬ ‫عن‬ ‫ان الحديث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫سدين‬ ‫!له مق العمر هلم!ن حممى‬ ‫ل!‪3‬‬

‫بعد ستدط‬ ‫لم يط!وا *‬ ‫ال!لاثض‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫فثنة الت!اة واخطاثهم‬ ‫للراهفم !ملر اله مق خلط‬

‫الائا!لة‬ ‫للا الدراسات‬ ‫كضنته‬ ‫الخطأ مما‬ ‫!‬ ‫‪*(،‬؟ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫سلأة ‪2‬؟‪69‬‬ ‫فبم‬ ‫ليلوى‬

‫اور‬ ‫اة ‪.‬الت!اتية ي!سم‬ ‫الروا‬ ‫ت!اون‬ ‫اور تد اثعتهربئ نبم عصر‬ ‫ان تصميه‬ ‫حون‬ ‫مد‬

‫التوراة اله ورد نبم‬ ‫ني‬ ‫عق‪ .‬امعلى ابراهم‬ ‫الإخرى‬ ‫تضات‬ ‫التط‬ ‫‪ .‬من‬ ‫ال!لياث!‬

‫التبم‬ ‫الارض‬ ‫الي‬ ‫وافمب‬ ‫ابدك‬ ‫وهيت‬ ‫وب!دورلص‬ ‫ارضك‬ ‫‪ 1‬اقرك‬ ‫لم ‪12‬‬ ‫الاصحاع‬

‫وكان ابرام فبم الخامصة‬ ‫فارتحلى ابراهم كما امؤ الرب ورا!ته لط‬ ‫‪:‬‬ ‫لم ‪4‬‬ ‫سي‬ ‫ا!‬

‫‪ : 7‬اثا هو الرب‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬يفبى الاهعحاح لم ‪ 5‬؟‬ ‫غادؤ حاران‬ ‫ثنسا‬ ‫‪1‬‬ ‫همؤ‬ ‫مق‬ ‫والصبعون‬

‫تحعلى‬ ‫ة ضه اللصص‬ ‫صاغ‬ ‫هنه *رض‬ ‫لاعطدوو‬ ‫ا!ي اتي به مق اووكأ!دإثض‬

‫اخى حران أرضه وارض عد!ته ولهت ابط؟‬ ‫!مر‪8‬‬ ‫ا!اث!‬ ‫اور‬ ‫ابراهم واهله‬ ‫اص‬

‫من اور‬ ‫اصلى ابراهدم‬ ‫ان جعلى‬ ‫الباحثون‬ ‫بعفى‬ ‫أدى الى تجه‬ ‫*ض!ت‬ ‫ت‬

‫"لصلة يمركز‬ ‫اور‬ ‫طكق‬ ‫‪.‬‬ ‫وان بلماصه وثك!أته كال! ني حران‬ ‫صح!‬ ‫الغلياث! غ!‬

‫الترأ‬ ‫عدها‪.‬‬ ‫المعليمة التي تح!ث‬ ‫أضئط‬ ‫اذا‬ ‫سيما‬ ‫واشهر هق حران *‬ ‫اتلم‬ ‫حضادي‬

‫عصر ابراهم وان الصراع قد‬ ‫فبم‬ ‫مع ملك‬ ‫الحوار‬ ‫حالعه‪-‬‬ ‫!مي‬ ‫تنكرها الت!اة‬ ‫طم‬ ‫الكر!نم‬

‫"كالت هربز‬ ‫يمعللة الإصلام ا وان حران‬ ‫الكهلوتي‬ ‫المعلطة اللدثهة‬ ‫!مون‬ ‫بدا بطه‬

‫يمنه‬ ‫طنمالها !كهها‬ ‫هبالة الكوبب ا والمعلطة الصياسهة المتمنكة بالب‬

‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫على ان "ممق هق حرأن‬ ‫اوو او بابلى‬ ‫ترجح ان يكون اصل أبراهم من‬ ‫ا!‬

‫اما اصلى ابراهيم تتد‬ ‫‪.‬‬ ‫معوته‬ ‫جران همكت موجلة من مراحلى حربة ابراه! نبم هجرته‬

‫تعكمى اضطرابآ يمفارتة ا!أ‪.‬‬ ‫دصص‬ ‫فبى‬ ‫اصلى ابراهدم‬ ‫عن‬ ‫الت!ا ‪8‬‬ ‫تحدثت لصدص‬

‫معايا الرب لبلي اسرال! نبم‬ ‫هق ضق‬ ‫لم‬ ‫سنر المثلي‬ ‫‪26‬‬ ‫لم‬ ‫فتد !د ني الإصحاع‬

‫ئم صلق صاحب‬ ‫‪:‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫اب!ر الفلاى لم‬ ‫‪ /‬تتم‬ ‫‪26 / 1‬‬ ‫ا!م‬ ‫ا علط‬ ‫هيعى‬ ‫عصر‬

‫وتنرب‬ ‫الى !مر‬ ‫ئم اثحدر‬ ‫تاللآ اهام الرب الهكم ‪ :‬كان ابي اراهها ؟دهأ‬ ‫التتمة‬

‫كان !عتتد‬ ‫ما‬ ‫!‬ ‫له‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫عطية‬ ‫أهة‬ ‫اصبح هلاك‬ ‫طكله‪.‬‬ ‫هك!‬ ‫!معه ثنر‬ ‫‪.‬‬ ‫هلاك‬

‫لم ‪ : 7 / 1 4‬استداروا‬ ‫المكوون الاصحاع‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫اه!لهم أراهبى‬ ‫‪.‬الييد بأ‬

‫‪.‬؟!ا‪.‬‬ ‫ل!لم ص‬ ‫الم!‬ ‫كل‬ ‫ملصلى تعرمه بمي‬ ‫د‪! .‬مدلم‬ ‫لم‬ ‫آ ‪.97‬؟ اسمعة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫همثعناط التبم هبم قاديفى‬ ‫عين‬ ‫اتبلوا على‬ ‫) حتى‬ ‫عيلام حلناث!‬ ‫( كلر لعوهر هلك‬

‫احد‬ ‫جاء‬ ‫‪:‬‬ ‫لم‬ ‫ا‬ ‫‪30‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نبم حصورل!هار‬ ‫الساكدون‬ ‫كلها والإموهـت‬ ‫بلاد انعمالتة‬ ‫نهزبوا‬

‫همرا أخبم اينمكولى‬ ‫اللاجي! الى ابرام العبراثبم الذي كان ماؤالى مقيمأ علد بلطات‬

‫( اها‬ ‫‪:.‬‬ ‫لم ‪ 5‬؟‬ ‫لم ‪15‬‬ ‫الدكوين‬ ‫فبم سنر‬ ‫" جاء‬ ‫ابرام وابلفه بما جرى‬ ‫وعاثرحلناء‬

‫بعد أرلح‬ ‫‪ :‬أها هم ندمي!جعون‬ ‫‪/‬‬ ‫‪16-‬‬ ‫الت نممعتموبئ بسلام وتدنن باثمدهة صالحة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫تشير‬ ‫الدص!ص‬ ‫لم يكتملى بعد ‪ . ،‬هنه‬ ‫الاهوررس‬ ‫أئم‬ ‫لإ‬ ‫أجياليا الى هنا‬

‫وهذا يرجح " ان فكرة النر‪ 3‬الى هنه البلاد‬ ‫الدطم‬ ‫مح الاهورسن وثغ‬ ‫تد سن‬ ‫ابراهيم‬

‫اصلى‬ ‫التي نكرت‬ ‫وان اللصيص‬ ‫‪.‬‬ ‫هو هنها‬ ‫التبى‬ ‫التبيلة‬ ‫اليه هن كوثها هساكن‬ ‫جامت‬

‫الترن الثالث عائمر‬ ‫ني‬ ‫تلرين الاحداث‬ ‫الإرامبى هتأخرة ومتائرة بالواتح حين‬ ‫ابراهيم‬

‫هو الداهلى لجمبع‬ ‫وكان طابعهم‬ ‫السلطان‬ ‫وما بعده لإن الاراميين كانوا هم أصحاب‬

‫الطرت ‪1508‬؟)‬ ‫ذ!‬ ‫ابخوببم ني‬ ‫‪9‬‬ ‫العرا‬ ‫الى‬ ‫بل كان يشد‬ ‫والمنعمالية‬ ‫بلأد الشام اليمعطي‬

‫اقلم‬ ‫الراندين والضام كالت‬ ‫بلاد وادي‬ ‫واثتاثمارهم ني‬ ‫ان جرة!الإهور!‬ ‫والمعريف‬

‫نبم الترن‬ ‫المنمام‬ ‫بلاد‬ ‫تطرأ على‬ ‫الاراهية ( قد أخنت‬ ‫الاراهيين وان المجة‬ ‫هن هجرة‬

‫انها لم لكن تد استترت‬ ‫‪ 9‬غ!‬ ‫العرا‬ ‫هنها الى‬ ‫وتمممربت جماعات‬ ‫‪.‬‬ ‫قبلى الميلاد‬ ‫الع!نعرش‬

‫كنعان كما لم يدفر أحد‬ ‫إبراهيم الى ارض‬ ‫ل!فىع‬ ‫نيه‬ ‫الذي تخمن‬ ‫ني الطرف‬ ‫وتحضرت‬

‫تبلى‬ ‫كدعان‬ ‫الى يئعرق الاردن وغربه ‪ -‬ارض‬ ‫هدها تسربت‬ ‫هن الباحثين ان جماعات‬

‫هذه‬ ‫" لان‬ ‫أهوريأ‬ ‫كان‬ ‫أصنلى ابراهيم‬ ‫ان‬ ‫يرجح‬ ‫كله‬ ‫عمنمر ‪(،‬؟‪8‬؟ا وهذا‬ ‫الثافي‬ ‫الترن‬

‫فبم أنحائها وان جماعات‬ ‫وتنتدثمر‬ ‫قبلى الاراهيين‬ ‫بلادالمنعام‬ ‫على‬ ‫ظرأ‬ ‫أخنت‬ ‫المجة‬

‫عليه وأنمنمات نيه‬ ‫النرات ئم الى العرافى الجنويبى وسيطربئ‬ ‫منها تد!فتت الي جز!ة‬

‫أراميته‪-‬‬ ‫اهورية إبراهيم علق‬ ‫تتمدم ترجيحات‬ ‫بابلى الاولي !(‪82‬؟) ولنلك‬ ‫هملكة‬

‫أهورية هدكت‬ ‫بأتدم هجة‬ ‫السلام ا نتصلى‬ ‫خلالى إبراهيم ( عليه‬ ‫وكلدانيته وهن‬

‫هن خلالى‬ ‫الدثمام‬ ‫وللاد‬ ‫العربية وها بين النهرش‬ ‫الجزرة‬ ‫شبه‬ ‫على‬ ‫الجنمى الذي سيطر‬

‫هح الدكتور دروؤة فبم‬ ‫لانلك نحن‬ ‫تبلى العروبة الصر!حة‬ ‫والانبياء فبم مرحلة‬ ‫ا!بوات‬

‫أدي هعص‬ ‫‪8‬‬ ‫هق‬ ‫‪ 3‬طعذ‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫هحمد عز؟لم ل!ر‪ 4‬بلي اسرال! من اسنارهم‬ ‫لم‬ ‫لى‪8‬‬ ‫)‬ ‫‪08 1‬؟‬

‫من‬ ‫الافىلى‬ ‫‪ /‬التسم‬ ‫‪.‬التل!ة‬ ‫طه باثر‪ /‬هتلمة هي ل!ل! الحضارات‬ ‫من‬ ‫لم‬ ‫بعور‬ ‫كلله‬ ‫ل!!‬

‫العرب تبلى الإسلام‪.‬‬ ‫زكدان لم ل!ر!‬ ‫جرجي‬

‫‪.92‬‬ ‫م!ر! بلي اسوال!لم ص‬ ‫لم‬ ‫هز‪8‬‬ ‫الرور بر محمد‬ ‫‪1811‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪156-‬‬ ‫‪913‬‬ ‫‪ 1‬ص‬ ‫فى‬ ‫لم‬ ‫التلممة‬ ‫الحضاوات‬ ‫هقلمة ني ه!!‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬طه‬ ‫ا باقرلم‬ ‫لأ‬ ‫( ‪82‬‬

‫‪-924-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫العرببى‬ ‫كل حالى ان ابراهيم هن الجنس‬ ‫وعلى‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫تحديد هلاهح اصلى ابراهيم عنلما‬

‫الجلمى‬ ‫خطأ‬ ‫العرب‬ ‫كتاب‬ ‫من‬ ‫بعهم‬ ‫يد‪3‬‬ ‫وهن‬ ‫المستمنعرتون‬ ‫الن!ين يمممدطم‬

‫الذي يمم!ز‬ ‫الإتوام الى الشخص‬ ‫تنسب‬ ‫التبم‬ ‫الترإثية‬ ‫المنهجية‬ ‫وعلى‬ ‫؟)‬ ‫الساهبم ‪315‬‬

‫بني أدم‬ ‫البشر الى ( أدم ) فجعلهم‬ ‫انتساب‬ ‫بخ!!ق‬ ‫الترأ‬ ‫كما بدأ‬ ‫الكريمة‬ ‫بالصنات‬

‫إبرإهيم أبا الاهة الاسلاهية‬ ‫لكريمأ جعلى‬ ‫ثي‬ ‫الم!‬ ‫أبا البمنمرية‬ ‫نح‬ ‫لكريمأ جعلى‬

‫على ضرو؟‪ 3‬ستبدالى‬ ‫لذلك ثوكد‬ ‫ا‬ ‫المع!د!ن‬ ‫صم!م‬ ‫!‬ ‫اوراكل‬ ‫أ ور اول‬ ‫لكريمأ‬

‫وان !!‬ ‫‪.‬‬ ‫الكتب المتدسة‬ ‫!لا‬ ‫س‬ ‫الم!‬ ‫ني‬ ‫لها‬ ‫أساس‬ ‫ل!‬ ‫الساهية لانها تسمية وهمية‬

‫عصر‬ ‫الترإنية ‪ .‬اها عن‬ ‫الواتع وانطباتأ هح المنهجية‬ ‫اكثر اتترابأ هن‬ ‫الابرايية‬

‫النصيص‬ ‫نبم!‬ ‫إبراهيم ( عليه السلام )‬ ‫سيرة‬ ‫إبراهيم فتد عرندا هن خلالى !راسة‬

‫وهنه‬ ‫إسمرانيلى‬ ‫ورلعتوب هو‬ ‫يعتوب‬ ‫هح ابنه اسحافى وعاصرحنيله‬ ‫الاسلاهية اثه عاش‬

‫بالرب وما‬ ‫إبراهيم ( عليه السلام ) وهبم هرتبطة‬ ‫لنماشة فبم عصر‬ ‫كانت‬ ‫التسمية‬

‫التبم استعملها‬ ‫الالناظ‬ ‫هن‬ ‫وهبم‬ ‫ايلى يعنبم الة نبم اللغة التديمة‬ ‫اليه وان اسم‬ ‫يترب‬

‫وهيكانيلى داسرانجيلى‬ ‫جبرانيلى‬ ‫اسماء‬ ‫وتد ورت‬ ‫ب!سوانيلى‬ ‫يعتوب‬ ‫الترأ عندها سعمى‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الملانكة والغريب‬ ‫) أسماء‬ ‫وهيكالى‬ ‫وفبم الترأن الكريم ( جبول‬ ‫نبى ‪.‬روايات حل!يثية‬

‫ايلى)‬ ‫( اسمع‬ ‫) وهو اسناعيلى وتد تعني‬ ‫ايلى‬ ‫هرتبطأ بالاله (‬ ‫جاء‬ ‫ا!رب‬ ‫اسم جد‬

‫الاله ايلى‪.‬‬ ‫الى‬ ‫المننيور‬ ‫)‬ ‫( صموئيلى‬ ‫سموئيلى‬ ‫ايها الاله ايلى او تد لكو أصلها‬ ‫اسمح‬

‫بعد‬ ‫هفه الممممميات‬ ‫) وتد كثر استخدام‬ ‫اسحافى‬ ‫هوا‬ ‫يعتوب‬ ‫اببم‬ ‫ان اسم‬ ‫بيدما نجد‬

‫) وكن!لك‬ ‫هيخا‬ ‫ايلى‬ ‫الاله‬ ‫إسرانيلى ولين أهلى الكم!ب يكثر اسم هيخانيلى أ اي ليحمبم‬

‫القر‪%‬‬ ‫) كما ورد في‬ ‫ايلى‬ ‫الاله (‬ ‫) اي حبيب‬ ‫ايلى‬ ‫( خلى ) و(‬ ‫هن‬ ‫الخليلى هشد!‬

‫تد جاعت هن هذا‬ ‫بابلى‬ ‫ان تمممغية‬ ‫ولذلك نجد‬ ‫)(‪8،‬؟)‬ ‫ابراكل في‬ ‫يلا‬ ‫أ و‪!6‬‬ ‫الكريم‬

‫عليه‬ ‫اطلق‬ ‫الذي‬ ‫التديمة بال!ه الواحد‬ ‫ارتباط الحياة العراية‬ ‫الد‪+‬لير ولسبب‬

‫هغلمأ هن هعالم أثار‬ ‫لنا‬ ‫‪-‬حنطت‬ ‫لبابلى‬ ‫) نان هنه التسمية‬ ‫ايلى‬ ‫ا‬ ‫العراضو ألتماء‬

‫الارض هبم بابلى‬ ‫على‬ ‫وتد!مأ‬ ‫!منمهرة‬ ‫هدينه غظمة‬ ‫اولى‬ ‫الرانديق نكانت‬ ‫الدبوات فبم ارض‬

‫ودمموة‬ ‫دينبم هرتبط بالتحيد‬ ‫إساس‬ ‫على‬ ‫هنه المدينة تد أسمس‬ ‫انمنماء‬ ‫ان‬ ‫ي!جمد‬ ‫وهذا‬

‫هن تنسع!‬ ‫التبولى‬ ‫وهذا اترب ألى‬ ‫ايلى‬ ‫الاله‬ ‫باب ايل اي باب‬ ‫شني‬ ‫بابلى‬ ‫ابراي! نكاثت‬

‫هبى لالك‬ ‫‪.‬‬ ‫اللفات‬ ‫نبم بابلى وتون‬ ‫الله تد بلبلى الالسنة‬ ‫الذمم! يتولى ‪! :‬‬ ‫اقوراة الاسطو!ي‬

‫‪.03‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫عز‪8‬‬ ‫محمد‬ ‫لم‬ ‫ا!ا‪:‬‬ ‫‪183 1‬‬

‫‪.39‬‬ ‫إلصدلم ص‬ ‫ي!دي العر‬ ‫د‪ .‬احمدلم منصك‬ ‫لم‬ ‫)سح!ة‬ ‫‪184 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بأن ترتبط اعطم‬ ‫الرانديق‬ ‫وادي‬ ‫تلاليرات النبوات ني حضارة‬ ‫ياجمد‬ ‫المديتى(‪08‬؟) كما‬

‫بها الانبياء جميعأ‪.‬‬ ‫التبم جاء‬ ‫بيدهقلتحيد‬ ‫الرانديى‬ ‫وادي‬ ‫مديدة نبم حضارة‬

‫المدن نان‬ ‫المنطقة هن خلالى تسميات‬ ‫على‬ ‫الراندين واضحأ‬ ‫وادي‬ ‫حضارة‬ ‫اثر‬ ‫هـسدر‬

‫لان‬ ‫المنطقة‬ ‫الرافدين على‬ ‫وادي‬ ‫) ي!جمد اثر حضارة‬ ‫اورينعليم‬ ‫(‬ ‫القددمى ب‬ ‫تسمية‬

‫عراتية هبم اور وان‬ ‫هتارلة واتدم صينة‬ ‫بتسميات‬ ‫هدنهم‬ ‫كانوا يسمون‬ ‫العراتيين‬

‫( تايدة‬ ‫اسرانيلى نتد ورد ن!كره في‬ ‫السلام ‪ .‬اها اسم‬ ‫( اورشليم ) تعنبم !ينة‬

‫هلوفي الاسؤ‬ ‫هرنجبتاخ احد‬ ‫فيها انتصارات‬ ‫جم!ران الكارناك سجلت‬ ‫هنقوبنعة على‬

‫‪.‬م ‪ .‬وعبارة التصيلة‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫‪215 -‬‬ ‫‪1225‬‬ ‫نحو‬ ‫عمنمرة الذين كان حكمهم‬ ‫إلم!سعة‬

‫الي‬ ‫استنادأ‬ ‫المورنجون‬ ‫وتد نكر بعض‬ ‫‪.‬‬ ‫ولم لدق لها بانر )‬ ‫خربت‬ ‫ا ان اسرانيلى‬ ‫‪:‬‬ ‫تتولى‬

‫حكم‬ ‫تبلى‬ ‫الى نلسطين‬ ‫هن !مر‬ ‫الاثا!ية ان تبيلة هن بني اسرائيلى هربت‬ ‫الدراسات‬

‫وانها هبم التبم‬ ‫أبيه رعمسيدس‬ ‫الذي وتح عليها ني عهد‬ ‫هن الاضطهاد‬ ‫نرارا‬ ‫هذا الملك‬

‫يكون نبم هذا‬ ‫‪.‬حيث‬ ‫نبم فلسطين‬ ‫الحكم المصري‬ ‫على‬ ‫بها مرنجتباخ لانها تبودت‬ ‫كل‬

‫بني إسرانيلى‬ ‫خر‪3‬‬ ‫تبلى‬ ‫إسرائيلى نبم فلسطين‬ ‫بنبم‬ ‫هن‬ ‫جماعة‬ ‫بين جود‬ ‫تونجي!‬

‫علميم وكان‬ ‫نلسطين وتضى‬ ‫نيم‬ ‫اي ان هرنتباخ نكل بهم‬ ‫‪86(،‬؟)‬ ‫الجماعبم هع هوشى‬

‫هنهم نبم مصر‪.‬‬ ‫هصبر او كان جؤ‬ ‫الئانبم نكل بهم عندها كانوا ني‬ ‫ابوه رعمسيد!ى‬

‫هع‬ ‫لأصولى تبائلى إبراهيمية او هتحالنة‬ ‫الى جود‬ ‫!إينبإرات‬ ‫الكريم‬ ‫وفبم الترأن‬

‫يوبمعف على‬ ‫يوبممف ءفي سورة‬ ‫عن‬ ‫فنبم الايات التبم تحدثت‬ ‫تبيلة إبراهيم فبم مصر‬

‫النظام‬ ‫رأس‬ ‫هلوجمهم بالنراعنة ولكن القر‪2‬ن كان يسمبم‬ ‫عادة المصررلدن نبم شمية‬

‫للنظة‬ ‫الاستعمالى الترأفي‬ ‫وهذا‬ ‫)‬ ‫ص‬ ‫ة ول! الملك أ!ني ‪ 4‬اف‬ ‫بالملك‬

‫نظام الحكم وسقوط مصر‬ ‫فبم‬ ‫فيها تفي!يرسعياسمبم‬ ‫على حقبة حصلى‬ ‫هلك سلط الضؤ‬

‫التديم ‪ .‬والهكسوسى‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫يممعمدطم‬ ‫كما‬ ‫الرعاة ا‬ ‫( الملوك‬ ‫الهكسوس‬ ‫بايدي‬

‫عمنمرة‬ ‫عمنعرة والسا!سة‬ ‫التار! ‪.‬التديم ثلاث أسر الخاهسة‬ ‫كتب‬ ‫تن!كر‬ ‫كما‬ ‫ينعكلوا‬ ‫"‬

‫( يعتوب‬ ‫هلوكهم‬ ‫أسماء‬ ‫وكان هن‬ ‫‪.-‬م ‪18‬‬ ‫‪.‬ق‬ ‫‪08015 -‬‬ ‫عمنعرة ( ‪1681‬‬ ‫والسابعة‬

‫الت!معو!عني‬ ‫البلبلة‬ ‫تعلبم‬ ‫بالعبزا!ة‬ ‫‪.‬ب!‬ ‫الله طل!ة‬ ‫ا‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬اي‬ ‫اول‬ ‫( باب‬ ‫تعني‬ ‫بابلى‬ ‫ا‬

‫عن بلبلة‬ ‫عن هعلاها الاصلي بحدنت‬ ‫التحدث عن بابل اعرضت‬ ‫التوراة‬ ‫طما اوات‬

‫هلول‬ ‫لم‬ ‫ملم‬ ‫اراله البابلرون ‪ ،‬اثطر هتي لم سلم‬ ‫الذي‬ ‫اسلى‬ ‫فمسخت‬ ‫احسلة‬

‫‪. 12‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الشرانح‬

‫‪*3‬‬ ‫إ‬ ‫الرو‪ :‬لم هحمد عؤ ‪/‬ل!دكابلبم اسراث!‪ /‬ص‬ ‫‪861‬؟‬

‫‪-25‬‬ ‫‪-‬نا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫للتب (حتا‬ ‫وهبم تحريف‬ ‫كلمة هصرية‬ ‫يعتيب ات )‪ .‬والهكسوس‬ ‫ا اي‬ ‫حر)‬

‫علي زعماء التبانلى‬ ‫بتب يطلته المصررن‬ ‫البلاد الإجلبية وكان‬ ‫) اي حاكم‬ ‫خامم!‬

‫نوق‬ ‫هذا اللتب هكتوبأ‬ ‫علي‬ ‫العثوو‬ ‫ذلك‬ ‫ل!يد‬ ‫شرق صر‬ ‫تعيلأس نبم‬ ‫كاثت‬ ‫التبم‬ ‫البل!وية‬

‫هنه المعلوبات‬ ‫‪87(،‬؟)‬ ‫الساهدت التادهون الي هصرفبى هقابربتبم حسن‬ ‫هلاطر البلر‬

‫وكاثوا تررسين‬ ‫في نلسطيق‬ ‫البدوية التي كالت تسكن‬ ‫الكباللى‬ ‫هم‬ ‫بان الهكسوس‬ ‫ترجح‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ا!ضأ يذكر‬ ‫يوشف‬ ‫سورة‬ ‫علاتة بيدهم وفي‬ ‫وتجيلته وهداك‬ ‫إبرابم‬ ‫هن‬

‫ول! ‪ ،‬أقي‬ ‫‪....‬‬ ‫أ‬ ‫ثوله تعالى حكاية عن يوشف‬ ‫ونبم‬ ‫ممدأ لمق كان يسكن نلسطين‬

‫من ال!عحن‬ ‫اعر!ني‬ ‫اث!‬ ‫بي‬ ‫طا ؟ورر لريي من لبل لد !علها ربي !قآ وقد أ!سن‬

‫يدلى‬ ‫بالبداوة وهذا‬ ‫يوشف طبيعة حياة أطه‬ ‫وضط‬ ‫‪() ....‬ول\) لتد‬ ‫الب!و‬ ‫ص‬ ‫وطء !‬

‫البداوة‬ ‫بين‬ ‫اثتتالية‬ ‫فبم هرجلة‬ ‫القبائلى وكاثت‬ ‫تحكمها‬ ‫ان نلدممطين كاثت‬ ‫على‬

‫ننوفي لسلطان‬ ‫لالها هئاطق‬ ‫يحكمها‬ ‫واحد‬ ‫دطام سياسبم‬ ‫ولم ي!ن هناك‬ ‫والحضاوة‬

‫حياة‬ ‫هن العبرانيين لإن العبراليين كانوا يعيشون‬ ‫جماعة‬ ‫وتد يكو ألهكسوس‬ ‫التبانلى‬

‫كلمة عبري‬ ‫لا علأتة لهم بالدطولي " وتد استخدهت‬ ‫التنم! والبداوة وهولأء العبرش‬

‫بادية ألمنمام‬ ‫العرب وني‬ ‫شمالى جزيرة‬ ‫التبائلى العربية في‬ ‫هق تبل طالفة كبيرة هن‬

‫ولهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫عام‬ ‫او ابن اليادية بوجه‬ ‫) هرادنة لابن الصحراء‬ ‫كلمة ( عبري‬ ‫صارت‬ ‫حتى‬

‫) ني‬ ‫العبدررو‬ ‫) و(‬ ‫الخبون‬ ‫الهبيري ) و(‬ ‫( الابري ) و(‬ ‫ورل!ت كلمة‬ ‫المعكل‬

‫"(‪98‬؟) ولذلك‬ ‫الحين‬ ‫نبم ذلك‬ ‫المسمايىلة والفرعونية ولم يكن للمورلي وجود‬ ‫المصا!ر‬

‫بدوية ولفظة‬ ‫باثفا حياة‬ ‫الحياة نبم فلسطين‬ ‫الترأن الكريم لطبيعة‬ ‫تتفق تسمية‬

‫المسمارية‬ ‫والرتم‬ ‫النمارثة‬ ‫ل!‬ ‫ووثائ!‬ ‫الطيلية‬ ‫والرتنم‬ ‫نبم المد!نات‬ ‫المذكورة‬ ‫العب!ري‬

‫نبم‬ ‫يوشت‬ ‫عصر‬ ‫أحداث‬ ‫المقاتلين الاشمداء والرعاة ‪ .‬واذا كالت‬ ‫على‬ ‫التي ظل‬

‫القديم لمصر‪.‬‬ ‫علماءآلتارعغ‬ ‫)(‪09‬؟) كما ينترض‬ ‫أسر هك!مموس‬ ‫هن‬ ‫الثانيهة‬ ‫! الفترة‬

‫عدئمر قبلى الميلاد ‪ .‬وكان‬ ‫امم! القر ألسابع‬ ‫‪0165‬‬ ‫بحدولي‬ ‫أثها كانت‬ ‫يعنبم‬ ‫وهذا‬

‫المدة ولم لكن وناته تديمة جدأ لانه ! عليه السلام ) أ!رك‬ ‫إبراهيم تد توني في ضه‬

‫في التار!‪ -‬نزية‬ ‫ان تصحح‬ ‫!داء محمد ‪ /‬اخطاء !ب‬ ‫د‪.‬‬ ‫جمالى مح‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫) عبدالهادي‬ ‫( ‪187‬‬

‫‪. 1 32‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫ابراهم‬

‫‪. 1 0 0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫صمد‬ ‫‪ 1‬سور‪8‬‬ ‫‪188 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪594‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ل!‬ ‫الم!‬ ‫فبم‬ ‫إليوب‬ ‫‪ /‬هنصلى العر‬ ‫)سوسة‬ ‫لأ‬ ‫‪198‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ /‬ص ‪133‬‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫ان تصحح‬ ‫يخطاء يجب‬ ‫لم‬ ‫عبدالهادي‬ ‫اد‪ .‬جمال‬ ‫‪091 1‬‬

‫‪-252-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عشر‬ ‫نبم التون الثاهق‬ ‫ابراهم‬ ‫ثضع ص‬ ‫ونبم ضموء هنه الحتيتة ب!مكاللا ان‬ ‫!عتب‬
‫كالت اكئر مهلآ من المعدلإى‬ ‫التبم‬ ‫الاعمار‬ ‫بالاعتبار طبيعة‬ ‫لاذا !ععدا‬ ‫‪.‬‬ ‫تبلى الميلاد‬

‫تبلى الميلاد‪.‬‬ ‫علأممر‬ ‫سع‬ ‫الم!‬ ‫ة‬ ‫التر‬ ‫التتدير الى‬ ‫يصلى‬ ‫نتد‬ ‫المد!ر‪6‬‬ ‫للعصور‬

‫الد!ئية‪:‬‬ ‫ابراههم ا علدول السلام ا هبم عد!رالكتب‬ ‫عن‬ ‫البخث‬

‫لم‬ ‫هذا اللبي العطم‬ ‫المعلام ا !فاجأبخا‬ ‫ابرافم ا علط‬ ‫ان الذي !دعرش ‪ 5‬د‬

‫الطيلية سكتت‬ ‫اثلاف هن الرتم واطواح‬ ‫وعشرات‬ ‫‪،‬‬ ‫المتل!دممة‬ ‫الكتب‬ ‫عله غ!‬ ‫تتحلث‬

‫عله ‪. 111‬‬

‫هوضعوعأ يممى حياة‬ ‫القل!ماء‬ ‫اذ لم يترك‬ ‫‪،‬‬ ‫المطبق‬ ‫ان الباحث كاخذه هذا الصمت‬

‫والعليم والمدارسي‬ ‫د!‬ ‫والد‪3‬‬ ‫والخل!‬ ‫الكو‬ ‫عن‬ ‫عده ‪ .‬تحدثوا‬ ‫الإدسان الا وت!دئوا‬

‫التضاة والقوالون وعن‬ ‫وأعنالهم وعن‬ ‫والعتالد والالهة والملوك حروبهم‬ ‫والتعليم‬

‫أولى المراحلى‬ ‫الإنجبياه‬ ‫ره ؟ أبو‬ ‫وأل!‬ ‫؟ أين جهوبه‬ ‫ابراهيم‬ ‫ا!‬ ‫‪.‬‬ ‫والحكمة‬ ‫الزراعة والطب‬

‫التد!يم‬ ‫رح!‬ ‫الم!‬ ‫المتخصصون‪.‬فبى‬ ‫‪0‬‬ ‫عند!ما تسال‬ ‫‪.‬‬ ‫الانبياء‬ ‫هسيرة‬ ‫ني‬ ‫المعالم‬ ‫الواضحة‬

‫أثاري يذكر ابراهيم ودور؟‬ ‫دليلى‬ ‫اي‬ ‫جد‬ ‫لا‬ ‫انكل يجيب‬ ‫‪.‬‬ ‫عن ابراهم ( عليه السلام )‬

‫نعلم‬ ‫التضية فنحن‬ ‫الحتيتة ان هذا السؤال يتجاهلى أسعاس‬ ‫و!ن‬ ‫ا‬ ‫ل!رفى الالبياء‬ ‫ني‬

‫الطرفي‬ ‫ابراهيم وان الذيق ددشوا التاركاالت!يم على‬ ‫عن‬ ‫رع! التديم لم لدحث‬ ‫الم!‬ ‫ان‬

‫التطع‬ ‫من‬ ‫لن!لك نحاولى !!جمع‬ ‫‪.‬‬ ‫ر!غ ألديدبم دابراهيم بخاصة‬ ‫للد!‬ ‫الاخر بالدسبة‬

‫الينا‬ ‫تقرب‬ ‫صوة‬ ‫وان ثرسم‬ ‫اجزا‪ ،‬ترتبط بهذا النببم وثمعخصيته‬ ‫الداليلة‬ ‫المتلاثرة‬

‫الالواع‬ ‫المكتوبة على‬ ‫الدوبات‬ ‫وان ننرز بين الركام الهائلى هن‬ ‫الضانعة‬ ‫الحتيقة‬

‫ل!بطلا بهذا‬ ‫اثرآ‬ ‫او‬ ‫نكرأ لحالث‬ ‫او‬ ‫اسمأ‬ ‫لعلنا ثجد‬ ‫‪.‬‬ ‫السلين‬ ‫*ف‬ ‫هدى‬ ‫الطيثية على‬

‫نبم أعاور !لالسان الى‬ ‫خلالى بهوبه‬ ‫ارتبط بالانسانية هن‬ ‫الإنسان العطيم الذي‬

‫نتد‬ ‫فبم عصره‬ ‫الانبممان‬ ‫الذي كان يمفعغله‬ ‫التدليم‬ ‫العالم‬ ‫هساحة‬ ‫وعلى‬ ‫عتيد‪ ،‬التحيد‬

‫هسارأ لتضية‬ ‫والحجاز وشكل‬ ‫والي مصر‬ ‫الى نلسطين‬ ‫العرافى‬ ‫انممص خليلى الرحمن هن‬

‫الانسان وهبم ارتباطه بالعتيدة التي بلخ بها ودعمي!اليها الانبياء‬ ‫أهم تضايا‬ ‫هن‬

‫تارع! ألانبياء‬ ‫لدينا ان المطود لعبوا !ورأ نبم صياغة‬ ‫وتد ترجح‬ ‫‪،‬‬ ‫هنذ ألم وثح‬ ‫جميعأ‬

‫الخليلى (عليه‬ ‫إبراهيم‬ ‫ينمغصية‬ ‫ولخاصة‬ ‫بتارلخهم‬ ‫الاحداث‬ ‫ولط‬ ‫وحاولوا‬

‫وأمر‬ ‫ذهب‬ ‫تمثالا هن‬ ‫دانيالى ( ان نبوخذ فقمر صنح‬ ‫سنر‬ ‫ني‬ ‫السلام ) ‪ ،‬نتد جاء‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهيالح عبد دفوا‬ ‫للصدم وهم ( شد!م‬ ‫ثلاثة لطود السجود‬ ‫له ورفض‬ ‫الداس بالسجود‬

‫كلام‬ ‫‪1‬‬ ‫دالهالى ‪5‬‬ ‫سدر‬ ‫في‬ ‫‪ .‬وتد جاء‬ ‫الدار‬ ‫نجبى اتو‬ ‫بتحريتهم‬ ‫نأمر دبخذدصو‬

‫المرتمميتية‬ ‫اثلاى‬ ‫صوبئ‬ ‫سماع‬ ‫لدى‬ ‫للئلائة ‪ :‬والان ان كلتم هستعد!‬ ‫لصر‬ ‫لبخذ‬

‫ولكن ان اصتم السجود‬ ‫اعفوعدكم‬ ‫ان تحدوا وتمممجدوا للتمثالى الذي صدعته‬ ‫المخطنة‬

‫عددلب مق‬ ‫أ!دقن!كم‬ ‫!تدكل‬ ‫اله‬ ‫وأي‬ ‫‪،‬‬ ‫المدتتدة‬ ‫ألدار‬ ‫اتو‬ ‫لبم‬ ‫نبم لكك الساعة‬ ‫تطرص‬

‫عن هذا العمأن لأن الهدا‬ ‫لأن دجهك‬ ‫داص‬ ‫ل!‬ ‫‪:‬‬ ‫وهفعمخ وعبد دفو‬ ‫؟ لاجابه فعد!‬ ‫يدمم!‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أللار المتتدة !لقذلا هن ط!ك أطا الملك !تى‬ ‫أتو‬ ‫الذي لمبله ثا!رأن !لجيلا من‬

‫الذي ؟‬ ‫لتمثالى الذهب‬ ‫ولا لاممجد‬ ‫الهمش‬ ‫اثلا لا لعبد‬ ‫الملك‬ ‫!تيلا أطا‬ ‫فاعلم‬ ‫!لتن!لا‬ ‫لم‬

‫عما‬ ‫أضعاف‬ ‫سر وأمر ان !فمربوا الاتون سبعة‬ ‫حلتأ‬ ‫لصر‬ ‫لبخذ‬ ‫ناستئماط‬ ‫لصبته‬

‫وأتمصة‬ ‫ثياب وسراوول‬ ‫هن‬ ‫أوي! الرجالى بما علم‬ ‫العادة سى حهدلد‬ ‫"كالت علهه‬

‫الرجالى الذ"‪ ،‬حملوا‬ ‫النار احر‪9‬‬ ‫وان لهيب‬ ‫ممر‬ ‫أتون النار المتتدة‬ ‫فبم ؤسط‬ ‫واودمة يطرجوا‬

‫موثقين وسط‬ ‫الثلأثة‬ ‫هولاء الرجالى‬ ‫نستط‬ ‫الداو‬ ‫فبم‬ ‫وهيلأمخ وعبد دفو وطرحوهم‬ ‫شون‬

‫بسرجمة وتالى الي‬ ‫نهب‬ ‫لبوخذ دصر‬ ‫الحروة ان اعترت‬ ‫المتتد! وما لبثت‬ ‫ألدار‬ ‫أتو‬

‫ايها الملك‬ ‫صحيح‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ فاجابوا‬ ‫الدار‬ ‫لم دط!ع ئلاثة رجالى هرثقون نبم وسط‬ ‫‪:‬‬ ‫ممنم!ه‬

‫وهنطر‬ ‫لم يللهم أذى‬ ‫النار‬ ‫فبم وسط‬ ‫!تمشو‬ ‫أرلعة رجالى طليتين‬ ‫اثبم أرى‬ ‫‪:‬‬ ‫نتال‬

‫النار‬ ‫هن وسط‬ ‫نيخرجون‬ ‫دبوخذ نصر‬ ‫علم‬ ‫يدادمم!‬ ‫الرابع ينعبط ب!بن الالهة "!ي ئم‬

‫ينمعرة من‬ ‫ولم تحرق‬ ‫أجسال!م‬ ‫تلأ!إ‬ ‫ان اللار لم‬ ‫بهم نجد!وا‬ ‫الد!ولة‬ ‫علماء‬ ‫واحاط‬

‫شمدرخ‬ ‫اله‬ ‫‪.:‬نبرلظ‬ ‫نصر‬ ‫ولم تمنمط ثيابهم ولم تعلق بهم رالحت النارنقال نبخذ‬ ‫رووسهم‬

‫الملك‬ ‫امبر‬ ‫وهيثمخ وعبد نفو الذي أرسلى هلاكه وانتذ عبيده الذين الكوا عليه وخالنوا‬

‫هدي أمر ان أي‬ ‫لهذا تد صدر‬ ‫‪.‬‬ ‫يمممجدوا لإله غير الههم‬ ‫او‬ ‫كيلا يعبدوا‬ ‫ولذلوا اجسادهبم‬

‫ثمع!خ وهائمغ وعبد ل!و يمزتون‬ ‫ينمو أله‬ ‫هن أي لسان‬ ‫أي قم‬ ‫‪.‬او‬ ‫ينمعب او أية‪ .‬أهة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا"‪19‬؟)‬ ‫هئله‬ ‫يتدر ان يلجي‬ ‫اله !ر‬ ‫بروتهم أئتاضأ اذ ليمى هئاك‬ ‫وتصبح‬ ‫اويا‬ ‫ارلأ‬

‫" ن‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫وقد ذكر العقاد‬ ‫ابراهم‬ ‫تحرأ!‬ ‫ان احدائها تمنمبه حالئة‬ ‫ت!د‬ ‫هنه التناص!‬

‫شمراع التوراة‬ ‫‪29(،‬؟) ؤتد حاولى بعض‬ ‫طاهر‬ ‫ابراهم‬ ‫وتصة‬ ‫الاثمبه بيق هن!ه القصة‬

‫للتوراة هن‬ ‫بق ك!ب!‬ ‫وولاثالنا‬ ‫نبم ترجمة‬ ‫جد!وا‬ ‫عددها‬ ‫الحقائق‬ ‫التمويه وتحريف‬

‫من ثار ال!داثمين وتالوا ان أور ال!داليه‬ ‫السرياثية او الإراهية ب!ن ابراهيم تد ثجى‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫داطلى ‪4 1 8 3 4‬‬ ‫‪ 1‬سلر‬ ‫‪91‬‬ ‫؟‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪94‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الالبهاء‬ ‫ابو‬ ‫ابراهم‬ ‫محمددلم‬ ‫‪ 1‬العقاد‪ /‬هباصى‬ ‫‪291 1‬‬

‫‪-254-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اللورباللار " ولكن هلاة‬ ‫لالتبمى عليه الاهر نترجم‬ ‫اللور‬ ‫تعلبى اللارولالعبراا" ثعلي‬

‫دبم هن‬ ‫الم!‬ ‫هن التسم‬ ‫وردت ني باب النصيحات‬ ‫التصة تدية‬ ‫!دسو أن‬ ‫الالمراع‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ولابد‬ ‫‪.‬‬ ‫كلمة‬ ‫لبى ترجمة‬ ‫خطأ‬ ‫أصوفي وثروجمأ مق أن تبلبم على‬ ‫والها اطول‬ ‫المالملا‬

‫التديمة‬ ‫ان الكليسة السراالية التبم يعينى اتباعها ثبم بلاد الكلداليلن‬ ‫فلك‬ ‫يلاحط‬

‫‪ -‬وهبم الاراهية بعيلها‪-‬‬ ‫السرهاثية‬ ‫ب!ن سور!ا والعرافى والتبم ادتهر أباو! بدراسة‬

‫ابراهيم عليه السلام ‪1 1‬‬ ‫دجاة‬ ‫بئلط فبم الترجمة ( اي‬ ‫هن‬ ‫داممذ‬ ‫ان القصة‬ ‫شد‬ ‫لإ‬

‫كاثو‬ ‫والع!نمررز هن شهر‬ ‫الخاهس‬ ‫البم‬ ‫حنلأ سلويأ‬ ‫اللار‬ ‫هن‬ ‫للجاة‪.‬ابراهم‬ ‫ولكم‬

‫التراث‬ ‫هأخوفية هن‬ ‫الثلاله!‬ ‫حرق‬ ‫تصة‬ ‫اي‬ ‫لنا ان القصة‬ ‫لي "ا‪ . )391‬وهذا ل!‬ ‫الد‪3‬‬

‫العتيدة‬ ‫لخدهة‬ ‫اثيداء السببم وغنروا! هعالمها‬ ‫الدطود ؤاقتباتموها‬ ‫البابلبم !عها‬

‫لإبطالهم‪.‬‬ ‫وجعلوها هعجزة‬ ‫بتاهـلخهم‬ ‫التصة‬ ‫ديالتهم ورلطوا أحداث‬ ‫وتعطم‬ ‫الدطوب!ية‬

‫هن الرتم الطيدية إذ تد للدو ان عملية طممى‬ ‫لدا اختناء هلاهح التصة‬ ‫وهذا ضسر‬

‫ئعلأ‪.‬‬ ‫هتممد لمعالم التصة ‪.‬تد حش!‬

‫الميلاد وهكنا‬ ‫عدئمرقبلى‬ ‫ابراهم بالتر ألثاهن‬ ‫نقد حاوللا ساب!أ ان ثحل!د عصر‬

‫الميلاد‬ ‫عدثمرقبلى‬ ‫سح‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الي القرن‬ ‫‪0‬‬ ‫الى ابعد هن هذا التقدير ئيصل‬ ‫تد !صلى عصره‬

‫السلام ا كان يعيدش‬ ‫العلماء الي " ان ابراهيم ( علط‬ ‫وهذا يتف! هع تقديرات بعض‬

‫الموخ‬ ‫"(‪9،‬؟) وقد دقل العتاد عن‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫‪1765‬‬ ‫الي‬ ‫‪0491‬‬ ‫( هن‬ ‫الدة‬ ‫في‬

‫أبانا‬ ‫برسوس‪09،‬؟ا‬ ‫السلام ا " ويذكر المو‪3‬‬ ‫ابراهيم (عليه‬ ‫عن‬ ‫الدطوبي يوشيفوس‬

‫بين‬ ‫عاثى‬ ‫الطوفان‬ ‫الجيلى العاشمر بعد‬ ‫يقولى اثه هن‬ ‫حيث‬ ‫ابراهيم ولا يسميه‬

‫على‬ ‫العليم التممماوية وزاد المونم هكتاسوسا‪)691‬‬ ‫فببم‬ ‫هتبحر‬ ‫ال!داثييق رجلى صلق‬

‫‪. 005 -‬‬ ‫‪94‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الالبهاء‬ ‫ابراههم ابو‬ ‫لم‬ ‫محميو‬ ‫هباصى‬ ‫لم‬ ‫الع!اد‬ ‫ا‬ ‫( ‪39‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪23‬؟‬ ‫‪ 3‬ص‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫الكر!م‬ ‫ال!رأ‬ ‫من‬ ‫ءديخى‬ ‫بىهبى ‪ /‬دراسات‬ ‫‪ 4 1‬فيا ا مهران ‪ /‬لى محمد‬

‫كم!بآ‬ ‫لف‬ ‫المتد!بي‬ ‫الاسكددو‬ ‫دي هدكلة بابل عا!ر‬ ‫هرد‪4‬‬ ‫المية‬ ‫كاهن دي سبد‬ ‫‪4‬‬ ‫برشهـمى‬ ‫ا‬ ‫( ‪59‬؟‬

‫بابل عممده هعلومات عن‬ ‫‪ 1‬عن م!ر!‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪261 -‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الاولى‬ ‫الى الملك الطنمى‬

‫مقتبصات في كتب بعنى‬ ‫تد داع طم ول مده سوى‬ ‫الكم!ب‬ ‫ان هذا‬ ‫هى‬ ‫البابلي‬ ‫الططان‬

‫الطر‬ ‫الهاهعى‬ ‫‪03‬‬ ‫الطونجان ص‬ ‫لم‬ ‫الاغركل الطر علي ‪ /‬د‪ .‬فاضبلى غبدالواحد‬ ‫الماللس‬

‫الىثاثي‬ ‫المر!م‬ ‫‪:‬‬ ‫!تولى عله‬ ‫‪.‬صيث‬ ‫لم‬ ‫كلكاهعى‬ ‫‪ /‬ملحمة‬ ‫سعيد‬ ‫الاحمد ‪ /‬د‪ .‬سامي‬ ‫كللك‬

‫‪.‬م ‪.‬ا‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪3‬‬ ‫التر‬ ‫بابلى في‬ ‫استطن‬ ‫الذي‬ ‫ورحممما ا برسيى‬ ‫المعمهور‬

‫لي اللأؤ الفالت تبل المهلاد‪.‬‬ ‫اعاكل هي مصر‬ ‫‪619‬؟‬

‫ت‬ ‫‪255-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل!هـلخه‪.‬‬ ‫الكم!ب الرابع مق‬ ‫في‬ ‫وثالى ليتولا الدهدقي‬ ‫بأ عله‬ ‫كد‪3‬‬ ‫اله الت‬ ‫نلك‬

‫وكان شيرأ تلم هق ارض‬ ‫بة الاغريتية ا حكم في لشق‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫ا حصب‬ ‫!آبراصص‬

‫هجرها وتوهه‬ ‫حتى‬ ‫عليه زمن طول‬ ‫يمض‬ ‫ولم‬ ‫الكلداليون‬ ‫التى تسمي‬ ‫البلاد‬ ‫من‬ ‫بابلى‬

‫ابرام هئعهورأ نبم‬ ‫!الى اسم‬ ‫او ل!‬ ‫الد‪ -‬دطيا ‪-‬ونيها نريته‬ ‫كلعان ‪-‬وتصمى‬ ‫الي ارض‬

‫هنه المعلوهات نكرها‬ ‫‪.‬‬ ‫ابرام "ا‪79‬؟)‬ ‫القري بمسكق‬ ‫احدى‬ ‫تصمى‬ ‫اهكيم !مثعق حيث‬

‫عن هصا!رهم وان‬ ‫ثمكوا‬ ‫و!*ء‬ ‫تبلى الميلاد‬ ‫عن هوخين‬ ‫ل!هـمخه !لمكها‬ ‫ني‬ ‫ووسينيص‬

‫مينعكيك‬ ‫ولا تخلو هن صياغات‬ ‫والتصدي!‬ ‫هنه المعلوهات لا ترتى الي الصحة‬ ‫كالت‬

‫التدحاء وتثير‬ ‫المو!نجين‬ ‫ابراهيم عدد‬ ‫يئمخصية‬ ‫شهرة‬ ‫الا الها تعطيتا نكرة عأ‬ ‫فها‬

‫وان هذا التوقف او الإختناء‬ ‫هنه المفعخصية‬ ‫توتف الدن! عن‬ ‫سم‬ ‫عق‬ ‫تصا*ت‬

‫الحيرة وللتبم ظ !‬ ‫ييعث‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه المملام ) نجي المدوبات القداهة‬ ‫أ‪.‬‬ ‫"ابراهيم‬ ‫للأمعخصية‬

‫عل!طا او التثممكيك فيها وتد سبق‬ ‫او التشويدثى‬ ‫المعلومات‬ ‫هسار‬ ‫عق طبيعة‬ ‫اللأمعك‬ ‫هن‬

‫ني حفريات‬ ‫لابراهيم‬ ‫اسم‬ ‫حال!ثة جود‬ ‫ننبم‬ ‫في‬ ‫وولبم‬ ‫سعتر‬ ‫ان أدرثا الى صاولة‬

‫لنعخصية‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫يلتبم‬ ‫هما‬ ‫المعلوهات‬ ‫تعلن *بعض‬ ‫اور ‪ .‬انلا لا لزالى نأهلى ان‬

‫بالاثاو‬ ‫الحنريات وهن الجير بالملاحطة ان احدأ هن المتخصصين‬ ‫هن !لى‬ ‫ابراهيم‬

‫هذه المنمخصية على‬ ‫اثر‬ ‫ظهور‬ ‫لمئمدة‬ ‫ابراهيم او يجزبم بعدم جودها‬ ‫شمخصية‬ ‫لم يلف‬

‫والدطوب!ية وكانلك لم‬ ‫والمسيحية‬ ‫الثلاثة الكبر!ى الاسلام‬ ‫ول!رح! أديان التحيد‬ ‫ر!‬ ‫الم!‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫الخليلى هن خلالى نم!نج الحنريات‬ ‫هعالم شخصية‬ ‫توضح‬ ‫تطهر لحد الإن هعليمات‬

‫السلام ) ‪.‬‬ ‫إبراهيم ( عليه‬ ‫ثممانمة نبم عصر‬ ‫الالواح الطينية التي كانت‬ ‫طرنجات‬

‫التتريب‬ ‫ح!ؤاببم على جه‬ ‫عصر‬ ‫هوازاة‬ ‫إبراهيم يمكن ان يوضمع في‬ ‫ان عصر‬

‫‪. 3‬م ‪.‬‬ ‫‪3917‬‬ ‫الحكم ني سنة‬ ‫الذي اععلق هنصة‬ ‫الملك البابلي الممنمهور‬ ‫" وهو‬

‫سمو‬ ‫خلنهابلأه‬ ‫) حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫عام ( ‪9174‬‬ ‫واستمر لصه اربه وارلعين عام حتى‬

‫هاهة وهبم ن‬
‫ا‬ ‫حتيتة‬ ‫توممد‬ ‫لابد ان‬ ‫نتعاهلى هح الحنريات‬ ‫ونحن‬ ‫إثلا‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلولا ‪8912(،‬‬

‫ريخ التديم " وعلى كثرة‬ ‫الل!‬ ‫وتنصيلأ دتيقأ لاحداث‬ ‫تعطينا توضيحأ‬ ‫ل!‬ ‫هنه الحنريات‬

‫تعيين الجزم‬ ‫هن حوالث‬ ‫ريخ فبم حاث‬ ‫الد!‬ ‫لنا‬ ‫بينها خبرأ يعين‬ ‫الاحانير ل! نجد‬

‫التتريب ولعد المواؤنة‬ ‫جه‬ ‫واليتين ولم لطتد المنقبون الى ل!رلخ هنها الا على‬

‫سنة‬ ‫كاثوا يعينون‬ ‫المنتبين‬ ‫ان‬ ‫هذا‬ ‫الاهدكة الكتيزة على‬ ‫والترجيح ‪.‬ءوهن‬

‫‪.‬‬ ‫‪012‬‬ ‫ص‬ ‫الائب!اءلم‬ ‫ابراهيم ابو‬ ‫بر‬ ‫محمود‬ ‫) العتاد‪ /‬عباس‬ ‫‪791 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪69‬‬ ‫البلاد‪/‬ص‬ ‫حدة‬ ‫الملك حموراببم مجدد‬ ‫لم‬ ‫نوؤلي‬ ‫د‪.‬‬ ‫ا رشيد‪/‬‬ ‫‪89 1‬؟‬

‫‪-256-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫) لأندري باروت نتدهوها‬ ‫هاري‬ ‫أحانير!‬ ‫حموواببم ثم انكشنت‬ ‫لحم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫‪49 0‬‬

‫له وكانوإ‪ .‬يحسبونجهم‬ ‫هعاصرين‬ ‫طوكأ‬ ‫لانهم جلرا‬ ‫‪0184‬‬ ‫ترثا كاهلأ الى نحو‬

‫هوانها تمئلى‬ ‫هنه الحنريات‬ ‫لنا‬ ‫الذي تتد!مه‬ ‫والحيد‬ ‫ا!يد‬ ‫لكن الشيء‬ ‫سمابتين(‪)991‬‬

‫للتروير‬ ‫هذا العصر وهن! ايضآ تد تتعرض‬ ‫العصر الذي تدتمي اليه وتتطابم هع سنوات‬

‫بإسم‬ ‫المعرت‬ ‫الاثرمم!‬ ‫المدتبون حد!يثا ني المفمع‬ ‫كما ينكر د‪ .‬طه بهر بان " أعرب ها حد‬

‫ووسالة‬ ‫الملحمة‬ ‫حران ‪ -‬أجزاء هن‬ ‫تركيا بالقرب هن‬ ‫تبه ) فبم جن!ببى‬ ‫( سلطان‬

‫لكك‬ ‫إلالف الثافي تبلى الميلاد ‪ .‬فتد جاعت‬ ‫تديم ( عاينى ني‬ ‫زورها كاتب‬ ‫عج!د"‬

‫هنه‬ ‫الملوك القدماء يطلب‬ ‫هعنونة الى أحد‬ ‫البطلى جلجاهمنى‬ ‫لسان‬ ‫الرسالة على‬

‫‪ 0‬ن‬ ‫ا‬ ‫انكيد!و"(‪)002‬‬ ‫هنها تعويذة لصاحبه‬ ‫ليصنع‬ ‫كريمة‬ ‫ارسالى احجاو‬ ‫جلى‪.‬جاهدثى‬

‫كبيرة بلى ن‬
‫ا‬ ‫هن خلالى ا!فريات‬ ‫التاريخي‬ ‫الحث‬ ‫فبم الحكم على‬ ‫احتمالية الخطأ‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هنها‬ ‫عديدة‬ ‫الحتانق لاسباب‬ ‫تقلب‬ ‫تد تتود الي أوهام وأخطاء‬ ‫هنه الحنريات‬

‫غير دتيتة‬ ‫لهذه النصوص‬ ‫الترجمات‬ ‫ولانلك جاعت‬ ‫بها اندبت‬ ‫اللنة التبى كتبت‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫القديم‬ ‫التارلخ‬ ‫تراع!‬ ‫ني‬ ‫الاخطاء‬ ‫كثرة‬ ‫أسباب‬ ‫والتعديلى ‪ .‬وهن‬ ‫للتفير‬ ‫وتابلة‬

‫هيثولوجيا كانت تعبر عن‬ ‫وهلوك وجبابرة وضعوا ضمن‬ ‫ابطالى‬ ‫عئرت عن‬ ‫الصهـنجات‬

‫لتسند وتفذعي الحاجة‬ ‫الممزوجة برؤيا دينية جاضه‬ ‫بالمبالفة‬ ‫يتمممم‬ ‫وتضخيم‬ ‫تمجيد‬

‫وعن‬ ‫السياسية‬ ‫السلطة‬ ‫كن!لك عن‬ ‫وعنرت‬ ‫العصور‬ ‫الانسان نبم تلك‬ ‫الدينية لدى‬

‫تعبر‬ ‫ولا‬ ‫والتضخيم‬ ‫كانت الالواع هيئمحونة بمالاساطيروالتجيد‬ ‫لانلك‬ ‫الوثنية وثتافتها‬

‫والمعاهلات التجا‪،‬ية وشى‬ ‫والمنعراء‬ ‫البلح‬ ‫هئلى عقود‬ ‫فبم حنهـبى ضيتة‬ ‫الا‬ ‫الواتح‬ ‫عن‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫إلباخين‬ ‫بخمض‬ ‫* انطباع لدى‬ ‫وان كان هناك‬ ‫والطك‬ ‫الل!ين‬ ‫البعيدة عن‬ ‫الجالات‬

‫يد كهلأة‬ ‫وتد جرعى تأليفها على‬ ‫دينيية‬ ‫التأليف الادبية السوهرية كلها كانت ذات صيغة‬

‫نتج!‬ ‫جاء‬ ‫هذا الإنطباع‬ ‫ولددو ان هكل‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمعبد‬ ‫الخاصة‬ ‫لاستعمالها نبم الطقوس‬

‫كالإدعية‬ ‫ديبم‬ ‫طابح‬ ‫ذات‬ ‫الالواع المد!نجة بموضوعات‬ ‫أعداد غير تليلة هن‬ ‫جيود‬

‫الحنريات‬ ‫هـلخ هن خلالى نقوش‬ ‫الد!‬ ‫)(‪ )102‬ان دراسه‬ ‫والترانيم ؤالاساطير‬ ‫والصلوات‬

‫المتارنة والنطنة لكبم يصلى‬ ‫الدهيول الذي يعتمد على‬ ‫لابد ان تتممع بالحدنروالتحليلى‬

‫النتد الكثيوة المحتملة بدمبب تجعد‬ ‫أهام احتمالات‬ ‫الى نتيجة هتبولة تصمد‬ ‫ايباحث‬

‫‪.‬‬ ‫‪156-‬‬ ‫لأ‬ ‫‪55‬‬ ‫محمود ‪ /‬ابراهيم ابو الاثبطء‪ /‬ص‬ ‫‪ 1‬العقاد‪ /‬عباس‬ ‫( ‪991‬‬

‫‪.25‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫ملحمة كلكاه!س‬ ‫‪ 002 1‬اباتر‪/‬د‪ .‬طه‬

‫‪. 94‬‬ ‫ملحمة ‪ /‬ص‬ ‫عبدالواحد‪ /‬سوهر اسطور‪6‬‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬فاضل‬ ‫)‬ ‫( ‪102‬‬

‫‪257-‬‬
‫العراقه‬ ‫هبم‬ ‫الاثبماء‬ ‫ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عصر‬ ‫للا ان نضع‬ ‫والتلتيب وتحليلى المعلومات ‪ .‬لانلك اذا جاز‬ ‫البحث‬ ‫واستمرار‬

‫نبم اصطلاع‬ ‫ان عصر؟‬ ‫حموراببم فان هذا يعلي‬ ‫ابراهيم ( عليه السلام ا مح عصر‬

‫تغيرآ أسماسيأ‬ ‫هذا العصر‬ ‫وتد سجل‬ ‫‪.‬‬ ‫التد!م‬ ‫البابلي‬ ‫العصر‬ ‫البابليات ضمق‬ ‫علماء‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الدتوينى وعهأ اهتاز به النرد فبم ذلك العصر‬ ‫الانسان وتد سجلت‬ ‫ينمخصية‬ ‫نبم لكوش‬

‫التبم‬ ‫الاين!باع‬ ‫التدرة او العجز امام‬ ‫و‪-‬‬ ‫تد شععر بالضعف‬ ‫تبلى‬ ‫" واذا كان الانسان هن‬

‫المتناهية والمسووبية الكبيرة الان‬ ‫له الإذى والمرضى نتد نم! اسراكه لاهكانياته‬ ‫جلبت‬

‫عن‬ ‫بالتأملى لانها عبرت‬ ‫جديرة‬ ‫اكله الحاهبى "ا‪ )202‬وهذه الملاجظة‬ ‫الى أله خاص‬

‫علده وهو الذي‬ ‫الاثسان والتنير الجلنري الذي حصلى‬ ‫بعة !قيتة نبم بناء شخصية‬ ‫هد‪3‬‬

‫الموبئ والتأهلى‬ ‫بعد‬ ‫الحياة‬ ‫بنكرة‬ ‫الانسان‬ ‫بربط‬ ‫التديم‬ ‫البابلي‬ ‫البا العصر‬
‫ا‬ ‫عده‬ ‫عبر‬

‫ههمأ نبم‬ ‫الحياة هوضموعأ‬ ‫الخلود ني‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫أبموبئ " وهكذا صار‬ ‫نبى طاهزة‬

‫كلكاهمنى فبم الروالة البابلية التد!مة للملحمة‬ ‫نبم هلحمة‬ ‫ونجد‬ ‫( "ة!\)‬ ‫الاب‬

‫؟ الح!اة التبم‬ ‫" كلكاصنى الى أين أنت ذاهب‬ ‫‪:‬‬ ‫اللصيحة‬ ‫كلكاملأ!ى‬ ‫نبم هوضوجمها !تسلم‬

‫الموقي‬ ‫الالهة الانسانية ترربئ للانسان‬ ‫خلتت‬ ‫اذ حيق‬ ‫تجدها‬ ‫لق‬ ‫عنها‬ ‫تبحث‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫والطريف‬ ‫ممر‬ ‫نرحآ‬ ‫‪ :‬كن‬ ‫بطنك‬ ‫يا كلكاهمنى‬ ‫‪ .‬اذأ فأملا‬ ‫بالحياة‬ ‫لننسها‬ ‫واحتنطت‪.‬‬

‫هلا الاشارة الي‬ ‫نجالحياة وتنيب‬ ‫اجلى الاستممتاع‬ ‫بالذات هن‬ ‫هلا تعطى‬ ‫اللصيحة‬

‫‪)302(،‬‬ ‫الممنماركة بالخلود‬ ‫الى‬ ‫المعولى‬ ‫رلما !مكن‬ ‫الالهة بالتديين ولهذا‬ ‫ارضاء‬ ‫هحاولة‬

‫فبم عتلى الانسان اذ ان شه‬ ‫ت!ر‬ ‫نت!جة‬ ‫فبم وعبم الاثسان لم يأت‬ ‫هذا التحريك‬

‫وانعكاس‬ ‫اصداء‬ ‫عن‬ ‫ولكنط عبرت‬ ‫النكر البرد‬ ‫او‬ ‫بالتجربة‬ ‫يمكق تحصيلها‬ ‫لا‬ ‫الافكار‬

‫( وهم الإدبياء ا افون جاصا‬ ‫الأهد لإثار أولئك الاينمخاص‬ ‫أزمان طويلة‬ ‫هدى‬ ‫على‬

‫التي كان عمكه يعجز عن‬ ‫والمعضلات‬ ‫الالفاز‬ ‫له‬ ‫الاثسان بالحثيتة ووضحوا‬ ‫لصلطوا‬

‫الاعمالى‬ ‫ت‬ ‫ثجد ان مستوى‬ ‫لن!لك‬ ‫وهبم الميي وما بعد الموبئ والتلر والحياة‬ ‫تشيربا‬

‫كا هص!الاثسان لكونت‬ ‫اللصص‬ ‫تتحث‬ ‫الاسطو‪ :‬والحتيتة فعلدما‬ ‫في‬ ‫!ترلد‬

‫من جالب !ر !نعه لحو البحث عن الخلي‬ ‫تعبير عبن الوعي والدكع ولكلها‬ ‫اللصيص‬

‫فبم‬ ‫وهبم المزج بين الاسطورة والواتع كانت اكئر وضحأ‬ ‫بالاله وهنه الطاهؤ‬ ‫والتمنمبه‬

‫الاسماطيد السوهرأ!ة والبابلية الغاصة‬ ‫العراتية التد!مة " دان‬ ‫المعتتدات‬ ‫مجالى‬

‫هن‬ ‫الرنجم‬ ‫الناتج الا!ببم الراندينبم وعلى‬ ‫حيزأ كب!أ ني هجملى‬ ‫تمنمنلى‬ ‫بالكون والالهة‬

‫‪.84‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫تربمة !ي غالكل معى‬ ‫ئ!صؤ‬ ‫بابلى‬ ‫هلك‬ ‫حم!ابي‬ ‫لم‬ ‫!ر ه!س!‬ ‫لم‬ ‫اكللفلى‬ ‫‪202 1‬‬

‫م ‪.‬س‪.‬لم عا ‪.85‬‬ ‫لم‬ ‫اكللفلى ‪/‬ل! ه!سه‬ ‫‪3102‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الفكر‬ ‫هلطق‬ ‫أساس‬ ‫ان كثيرأ هن التضايا التي عا‪.‬لجوها ني للك الاساطير هبنية على‬

‫انهم خلصوا‬ ‫الا‬ ‫)‬ ‫؟ه ‪!6‬مأ‬ ‫اك!طاء!‬ ‫( أي النكر الاسطو!جم! ( ‪4‬ط!لاهطا‬ ‫الميثو!‬

‫الغليتة في وادي‬ ‫احياثأ نتصص‬ ‫العلم‬ ‫لمج! عن هنطق‬ ‫الي انك!وروهعتتدات لا تبدو‬

‫هردهـبخ)‬ ‫او‬ ‫(‬ ‫انليلى‬ ‫الالهة‬ ‫!ن‬ ‫ان الكون فبم البدء كان كدكة واصه‬ ‫على‬ ‫الراندين ت!د‬

‫المعتتدات‬ ‫فم ان كثيرأ من‬ ‫والارض‬ ‫السموات‬ ‫هدهما‬ ‫يفمطرها الى تممعمين خلق‬

‫عديد‪ ،‬اخرى وعلى جه‬ ‫اتوام‬ ‫ضدات‬ ‫فبم‬ ‫واضحة‬ ‫تركت بصمات‬ ‫السوهرية والبابلية‬

‫الالسان والكون وتصة‬ ‫العبرانيين (هدكل عملية خلق‬ ‫ستتدات‬ ‫ني‬ ‫الخصمى‬

‫ايوب‬ ‫هدكل قصة‬ ‫توراتية اخرى‬ ‫الطوفان كما ان موضوعات‬ ‫المنتود وتصة‬ ‫النردوش‬

‫ذات‬ ‫بالموت والعالم الاسنل هبى الاخرى‬ ‫والافكار الخاصة‬ ‫وداثميد الاناشيد لسليمان‬

‫التمنمبيه‬ ‫هبدأ‬ ‫ان‬ ‫الباحثين‬ ‫لدى‬ ‫المعريف‬ ‫وهن‬ ‫رافيدجدية ا‬ ‫جنور‬

‫بها‬ ‫التبم اتصنت‬ ‫الاساسية‬ ‫المبادىء‬ ‫هن‬ ‫) كان واحدأ‬ ‫( !كنطم!ه!!م!هكطأم!‬

‫وادي الرافدين اذ انهم ينمبهوا ألهتهم بالبمنمرتماهأ وتد‬ ‫الديدية عند سكان‬ ‫الستتدات‬

‫هع‬ ‫وتتعاهل‬ ‫ان الإلهة تتحدث‬ ‫ننجد‬ ‫‪...‬‬ ‫بين الالهة والإنسان أحيانا‬ ‫ترنح الحجب‬

‫س! او الاتتياء او احد الملوك‬ ‫الانسان الذي يكون فبم هدكل هنه الحالة أحد الحكماء‬

‫والتديسية وتبلى هذا بالخلود الذي‬ ‫والرشة‬ ‫بالسمو‬ ‫تتصف‬ ‫ا‪+‬لهة‬ ‫فان‬ ‫نلك‬ ‫وهع‬

‫برأبم!‬ ‫خلالى استمن!هادنا‬ ‫هن‬ ‫استلالرت به هدذ بداية الخليتة "ا‪ 4012‬لتد أردنا ان ن!د‬

‫وتد !د الحتيتة‬ ‫والبابليات‬ ‫ناضلى عبدالواحد وهو العالم البصير بالسوهرلات‬ ‫الالكتور‬

‫فالحقيتة هدالت‬ ‫حيالى‬ ‫نبم البداية ان هنه المعتتدات عببرت عن حتيتة‬ ‫التي نكرناها‬

‫النبوات‬ ‫بعد‬ ‫البشر‬ ‫عتلى‬ ‫أنتجه‬ ‫والانبياء‪ .‬والخيالى هو ‪.‬الذي‬ ‫أثار النبوات‬

‫هع‬ ‫والبابلية‬ ‫السوهرية‬ ‫الالواع‬ ‫ني‬ ‫الننكوة‬ ‫الحتيتة‬ ‫‪ .‬وان تتطابق‬ ‫والتحرينات‬

‫العلم‬ ‫يستطح‬ ‫ولبم‬ ‫ألكرلم‬ ‫الترأ‬ ‫ثبتها‬ ‫التبى‬ ‫هع الحتيتة‬ ‫التوراة‬ ‫في‬ ‫الحتيتة النكوة‬

‫وانه‬ ‫!ربئ‬ ‫وهو الة جلت‬ ‫ال!مدر‬ ‫حده‬ ‫ي!جمد‬ ‫كل هذا‬ ‫‪.‬‬ ‫واثبات خطأها‬ ‫ضنيد‬ ‫الحديث‬

‫الذل! أرسلهم الى أقواههم وتناهكت أتواههم ضه‬ ‫الانبياء‬ ‫الى‬ ‫العتاند‬ ‫شه‬ ‫تد اص‬

‫التي تحملى بين طياتها‬ ‫فكانت الصورة النهانية الاسطورية‬ ‫وأضافت حرفت‬ ‫العتاند‬

‫‪.‬‬ ‫السماوي‬ ‫والحي‬ ‫اثر الحتيتة‬

‫البينة‬ ‫وتأئدير‬ ‫الواقح‬ ‫لهذا المفهوبم هن تفاعلى هح‬ ‫وهن بين القضايا التي تخضح‬

‫البداني لا‬ ‫ان المجتمع‬ ‫الشرانح والتوانين التديمة نالمعر!ف‬ ‫هبى تضايا‬ ‫بالظر!ف‬

‫‪. 95‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫بلحمة‬ ‫سيمر اسطوؤ‬ ‫عبدالواحدلم‬ ‫د‪ .‬لاضل‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫)‬ ‫‪402 1‬‬

‫‪-925-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫التوانين‬ ‫المتطور ولن!لك كانت‬ ‫المجتمح‬ ‫علاتاته بتر‬ ‫توانون تنظم‬ ‫الى‬ ‫يحد‪ 3‬ج‬

‫تبرز بصورة‬ ‫لا‬ ‫الانسانية‬ ‫المتطلبات‬ ‫والعدالة الإجتماعية وشب‬ ‫الى ا!رية‬ ‫والحاجة‬

‫الاجتماعبم‬ ‫نموها‬ ‫هن‬ ‫بها‬ ‫لا بأس‬ ‫مرجلة‬ ‫بلفت‬ ‫تجمعات‬ ‫ال! هن‬ ‫هلحة‬

‫ولكنها‬ ‫جذوها‬ ‫الان أساسها‬ ‫لحد‬ ‫لم يعرف‬ ‫المنعرانح‬ ‫‪ ،002(،‬وكن!لك هفه‬ ‫والسياسبم‬

‫كما‬ ‫ودتتها وتناصيلها‬ ‫بتنظيمها‬ ‫الرتم الطينية وهبم تناجننا‬ ‫على‬ ‫هكذا‬ ‫جدت‬

‫تليلأ عندها لمتارنتها‬ ‫الراندين نبى لنمموبيتها ولن!لك شتوتف‬ ‫وادي‬ ‫حضارة‬ ‫ناجشنا‬

‫أنبيانه ا‪.‬‬ ‫الى‬ ‫الة‬ ‫التبم أحاها‬ ‫بالدئمرانع الدهنية‬

‫القديمة‪:‬‬ ‫الائميرائح‬

‫!لاديان وهتارنتها‬ ‫نبم تاس‬ ‫الباحئين المتخصصين‬ ‫المعر!ف لدى‬ ‫هن‬

‫عتيدة واحدة وهبم عباد‪ ،‬الاله‬ ‫عن‬ ‫ان هنه الاديان عبرت‬ ‫والاسلاهيين هنهم بخاصة‬

‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫أقواههم‬ ‫الى‬ ‫العتيدة‬ ‫لعدلنوا ضه‬ ‫الله الانبياء جميعأ‬ ‫أرسلى‬ ‫وتد‬ ‫‪،‬‬ ‫الاحد‬ ‫الواحد‬

‫) فكل الرشلى‬ ‫واج!بوا ال!ضت‬ ‫!عولا ان اعبرا افى‬ ‫لي كل أت‬ ‫يعثفا‬ ‫تعالي أ وثمد‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫بالدمموة الى هنه العتيدة وكل الكتب الالهية نزلت لبيانها وليان ها للطلها‬ ‫جاصا‬

‫الإخر‬ ‫أهروا بها "ا‪ 0 6012‬أها الجيانب‬ ‫الخلق‬ ‫هن‬ ‫المكلفيق‬ ‫وكل‬ ‫او ينتصها‬ ‫!ناتضها‬

‫يحملها النبي الى‬ ‫ونصانح‬ ‫وتوجيهات‬ ‫اليلنمادات‬ ‫به الاثبياء نكان هجموعة‬ ‫الذي بعث‬

‫بلى‬ ‫ثابتة‬ ‫والعصر وليست‬ ‫الواتح‬ ‫تتناسب هع‬ ‫هن التجيهات‬ ‫توهه وهذه الجموت‬

‫الى أخر وتتطور بحدممب تطور المجتمع وعصر؟ ولم‬ ‫نببم‬ ‫جوانبها هن‬ ‫تتف!نبم بعض‬

‫علاتات‬ ‫تنظم‬ ‫الإله وشريعة‬ ‫توحد‬ ‫عتيدة‬ ‫يرشلى الة نبيا الا بهاتين الحتيتتين‬

‫السلام ) بتوله‬ ‫هنه الوظيفة للانسان هنذ أدم ( علط‬ ‫المجتمح ذيما بيفهم تد تحددت‬

‫!و!‬ ‫*‬ ‫طى‬ ‫تبح‬ ‫لمن‬ ‫مني !ا‬ ‫!م!مأ ‪،‬مايأنينكم‬ ‫من!‬ ‫اهبطوا‬ ‫للنا‬ ‫ا‬ ‫تعالي‬

‫لي!‬ ‫ه!‬ ‫الفار‬ ‫أولمك أمحيعامه‬ ‫بألأيما‬ ‫وكنابوا‬ ‫كفروا‬ ‫العزنجون ‪ .‬وطى‬ ‫ه!‬ ‫عول!‬

‫رسالة نح ( عليه السلام ) بقوله تعالى أ ان اجمبدوا‬ ‫فبم‬ ‫وتحدت‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪)702‬‬ ‫!ن‬

‫‪. 4‬‬ ‫التد!ة ‪ /‬ص‬ ‫الدرالع العراقي‬ ‫لم‬ ‫هوزر‬ ‫لا‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪،‬رصي‬ ‫‪502 1‬‬

‫‪. 6‬‬ ‫الاعتظدلم ص‬ ‫الى صي!‬ ‫لم الارثعاد‬ ‫نوران‬ ‫مطلع بق‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬اللطن‬ ‫‪602 1‬‬

‫‪.93-38‬‬ ‫لم‬ ‫الطر‪8‬‬ ‫‪،‬س!‪8‬‬ ‫‪702 1‬‬

‫‪- 265 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وتعتدت‬ ‫الحياة وأينمكالها‬ ‫إبراهيم تطوربئ‬ ‫وني عصر‬ ‫)‪. )8102‬‬ ‫وأ!ن‬ ‫ي! و‪+‬سه‬

‫أوسع وهتابعة اكثر‬ ‫الى تحديد‬ ‫العلاتات الاجتماعية وتبلو بئ علاتات ونظم احتاجت‬

‫الة‬ ‫‪.‬نانرلى‬ ‫عصر نح ( عليه السلام )‬ ‫كما نبم‬ ‫فقط‬ ‫!عته‬ ‫النبي‬ ‫تنصيلأ هن ئجيه‬

‫إبراهيم ) كما ني توله تعالى أرر‬ ‫ني الترأن الكريم ب إ صحف‬ ‫سميت‬ ‫صحنأ‬

‫ابراه!م‬ ‫*ولى صحف‬ ‫هنيا ‪ 5‬ويلأ!رة خير وايقى ان هظ لفي الصعف‬ ‫توثرون الحماة‬

‫عاليم شرانع‬ ‫الله‬ ‫انرلى‬ ‫أنبياء‬ ‫)‪ )2"19‬وها بين أدم ونوع لابراهيم كان هلاك‬ ‫وصص‬

‫فتد د!كا‬ ‫‪.‬‬ ‫وأداب‬ ‫" وكانت لأ!ريمى أ بعد أدم وتبلى نوء عليه السلام ) مواعظ‬ ‫وحيأ‬

‫الزهد نبم الدنيا النانلب الزانلة‬ ‫على‬ ‫الى ديق الة وعبادة الخالق والعملى الصالح حث‬

‫( الصبر هح الايمان لورب الظنر ‪.1،‬؟‪ 12‬ولإبراهم تراث هبثوبئ نبم الاديان‬ ‫!من حكمه‬

‫ونبم‬ ‫حلمه‬ ‫إبراهيم‬ ‫خكمة‬ ‫الثلائة الكبرى فنبم الترأن الكريم أيات كثيرة تحدثنا عن‬

‫الذلون‬ ‫العذاب للاغنياء‬ ‫هن صور‬ ‫صورة‬ ‫برناباا؟؟‪)2‬‬ ‫وفبم انجيلى‬ ‫‪.‬‬ ‫والانجيلى كن!لك‬ ‫التوراة‬

‫عانى‬ ‫إبليمى حيث‬ ‫النني ايضآ احتملته المائياطين الى نراعي‬ ‫" ومات‬ ‫يتصدتون‬ ‫لا‬

‫حيننذ‬ ‫إبراهيم نصغ‬ ‫فراعي‬ ‫بعيد على‬ ‫العازر هن‬ ‫العذاب ‪ .‬نرنجح لمجنه ورأى‬ ‫اينعد‬

‫بنانه تطرة ماء تبرد‬ ‫لا أبد‪ 53‬إبراهيم ارحبنبم وابعث ‪.‬العازر ليحملى لي ‪.‬عل! اطرات‬

‫بأنك استوفيت‬ ‫ابراهيبم ‪ :‬يا بنبم اذى‬ ‫هذا اللهيب ‪ .‬فأجاب‬ ‫هن‬ ‫الذي يخب‬ ‫لسان‬

‫ني بيت أببم‬ ‫لبم‬ ‫إن‬ ‫أبتاه‬ ‫( يا‬ ‫النني ايضأ‬ ‫نصغ‬ ‫‪.‬‬ ‫البلايا‬ ‫وللعازر‬ ‫طد!ماين نبم حيالش‬

‫نأجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫هنا‬ ‫لكبم يتويوا ولأ"يأتوا الى‬ ‫أعاشب‬ ‫بما‬ ‫ليخبرهم‬ ‫عاؤر‬ ‫نأرسلى‬ ‫ثلاثة اخوة‬

‫كلا يا أبتاه إبراهيم‬ ‫‪:‬‬ ‫الننبم‬ ‫أجاب‬ ‫‪.‬‬ ‫هنهم‬ ‫فليسمعوا‬ ‫لابراهيم‬ ‫هوسى‬ ‫علدهم‬ ‫‪:‬‬ ‫إبراهيم‬

‫لم ‪. 3‬‬ ‫ث!‬ ‫‪ ) 2‬سورة‬ ‫‪8 1‬‬

‫‪ 9 -‬لأ‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫لم‬ ‫الاعلى‬ ‫‪ ) 2‬س!ة‬ ‫‪0‬‬ ‫( ‪9‬‬

‫‪.236‬‬ ‫النبوة الاثب!اء‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫لم‬ ‫)الصابوثي‬ ‫‪021 1‬‬

‫بيلص‬ ‫رجالى الكليمعة بالرشلى صحبه‬ ‫النون طقبهم‬ ‫هن للصار المس!‬ ‫هو حوا!ي‬ ‫‪:‬‬ ‫برثابا‬ ‫‪) 2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫تلاهيذ‬ ‫ورجبم الى اورينعلم لا‬ ‫التلامهذ ببولص‬ ‫كان هو الذي عرت‬ ‫بلى‬ ‫ؤمدا ا اي لبرثابا ا‬

‫برلابا الذي‬ ‫لولا‬ ‫ته لليلهم‬ ‫عدا‬ ‫ثم!دة‬ ‫هن‬ ‫ما كان‬ ‫بعد‬ ‫بيلص‬ ‫ب!!مان‬ ‫ما كاثوا لفقوا‬ ‫السع!‬ ‫*‬

‫ممع بعض‬ ‫اثه من‬ ‫تعترف به الكليسة وضالون‬ ‫لا‬ ‫بربابا‬ ‫‪ .‬الج!‬ ‫الم‬ ‫ئم بته‬ ‫اولا‬ ‫عرله‬

‫برثابا ثيتة تاريخهة مهمة لدراسة كتاب‬ ‫اثج!‬ ‫؟ وسد‬ ‫اضعه‬ ‫من‬ ‫الفسلمون و!خمك!و‬

‫اثج!‬ ‫( اللاشر ا على‬ ‫ردول رضا‬ ‫هحمد‬ ‫الاومعة اثطرضلمة‬ ‫الالاج!‬ ‫المتلمى‬ ‫التا!‬

‫الاثج!‪،‬‬ ‫برلابا‬ ‫ها بعلما‬ ‫‪36‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫برثابا‬ ‫اثطر الى اثج!‬ ‫‪-‬ثى ا‬ ‫فى‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫بربابا‬

‫د‪ .‬خل!‪.‬‬ ‫سع!دةلم‬ ‫الالكل!ا!ة‬ ‫هن‬ ‫ترجمة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هوبمى‬ ‫لا !صد!‬ ‫هن‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫ابراهيم‬ ‫‪ .‬ناجاب‬ ‫!صدقون‬ ‫الإهوات‬ ‫هن‬ ‫واحد‬ ‫بل! اذا تام‬

‫‪ .‬وفي‬ ‫الرابح والععمرون‬ ‫النصلى‬ ‫‪-‬‬ ‫بربابا‬ ‫" ‪.‬‬ ‫تاهوا‬ ‫ولو‬ ‫الاهوات‬ ‫لا يصلق‬ ‫الابراهم‬

‫؟ ولما لم‬ ‫لطبو ألالناس‬ ‫نكيف‬ ‫ننمى‬ ‫للألهة‬ ‫‪ :‬اؤأ يا ابتي ليس‬ ‫ابراهيم‬ ‫برنابا ايضأ ‪ :‬اجاب‬

‫لهسو هم الها‬ ‫يعطوا اذآ الحياة ؟ فمن الم!د يا أبتي ان هلاء‬ ‫لكن لهم حياة نكيف‬

‫" ان كل‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الإدسالية ني ل!هـلخها الطول‬ ‫على‬ ‫لقد كالت لتعاليم ابراهم أل!ر عطيمة‬

‫الرتيتة اللطيفة‬ ‫فبى هذا العالم هن المعافي الاثساثية الكرااهة والاحاسيمى‬ ‫ما جد‬

‫هحارلة‬ ‫اللانعة وهن التوة والعزم على‬ ‫المالية الفاضلة والعليم الصحيحة‬ ‫وال!!ق‬

‫وتعليمات‬ ‫السماء‬ ‫ورللتهي ل!لىلخه الى وحبم‬ ‫فضله‬ ‫اثما ورجح‬ ‫الباطلى والنساد‬

‫وهازالى العالم‬ ‫ب!حسان‬ ‫و؟بعدطم‬ ‫والى أصحابهبم‬ ‫وجهادهم‬ ‫الالبياء وتبلينهم دصتهم‬

‫أهم‬ ‫‪ 12121،‬ولعل‬ ‫بلؤ‬ ‫الذي‬ ‫أ‬ ‫المحكم‬ ‫نبم البناء‬ ‫ويعي!نى‬ ‫ضونهم‬ ‫ولا يزالى يمائمبى في‬

‫لهم الحدود وليلت لهم المحرمات‬ ‫حياة اللاسى !لت‬ ‫ثطمت‬ ‫التبى‬ ‫المفمراثع‬ ‫ا‪+‬لاولكك‬

‫بالدين فكل‬ ‫للبسها‬ ‫عن‬ ‫الاثمرائح‬ ‫هن!ه‬ ‫ودعكتهم إلى التيم والاخلافى والعد!ل ولم تننك‬

‫كل‬ ‫المعليم ان هصا!ر‬ ‫الدين وهن‬ ‫روحها‬ ‫لإبد ان يكو‬ ‫وينمريعة ههما كاثت‬ ‫قالو‬

‫العدالة وسواب!‬ ‫والمبادىء‬ ‫الدين والمرنه والعا!‬ ‫من‬ ‫الباثمر هستمدة‬ ‫قوالون‬

‫ان يحتقوا العدالة " وتد‬ ‫‪3‬‬ ‫إلتد‬ ‫ن!‬ ‫الم!‬ ‫الملوك والتادة في‬ ‫لتد حاول‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪)213‬‬ ‫التضاء‬

‫واصروا‬ ‫العدالة هجراها‬ ‫لتاخذ‬ ‫هستمرآ‬ ‫البابلبم التديم جهد‪%‬‬ ‫العصر‬ ‫بذلى ملوك‬

‫فبم‬ ‫زلك‬ ‫و!د!وا على‬ ‫والمساكين‬ ‫والضعناء‬ ‫مى‬ ‫واليد‪3‬‬ ‫الاراملى‬ ‫االتوالين لحماية‬

‫اطار ديدبم لكبم‬ ‫في‬ ‫تدئمريعاتهم‬ ‫‪5(،‬؟‪ 12‬وكان فوم!ء الملوفي !موغو‬ ‫هخطوطاتهم‬

‫هن هخالفتها وهثالى ن!لك‬ ‫بالخت‬ ‫شعورأ‬ ‫وتفرض‬ ‫الالزام‬ ‫اثر‬ ‫هن!ه التاثمريعات‬ ‫لكشمب‬

‫هن‬ ‫اللهر كوسيلة‬ ‫) استخلم‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫( لنمريعة اورثمو ) ( ‪21119‬‬ ‫اللأممرائع‬ ‫اتلم‬ ‫نجبم‬

‫اثه‬ ‫" واللهر نبم اصعرا! التديم كان هتدسعأ حتي‬ ‫فبم ائبات المجريمة‬ ‫وسائلى التحتي!‬

‫نالمتهم‬ ‫‪.‬‬ ‫حمورإببم‬ ‫فبم شراهة‬ ‫العهد البابلبم القديم كما هو ؤاضح‬ ‫ألهة في‬ ‫اصيح‬

‫نهو‪.‬‬ ‫سالمآ‬ ‫ناذا خربم‬ ‫فبم النهر الحكم‬ ‫يلتى‬ ‫التهمة‬ ‫تؤيد‬ ‫لا ونجود لأدلة واضحة‬ ‫الذي‬

‫ان يميز بين المذثب‬ ‫يستطع‬ ‫لا‬ ‫وان اللهر فبم الواقح‬ ‫وان غلبه ال!هر نهو هذثب‬ ‫بريء‬

‫يسبح‬ ‫نسث‬ ‫برايئأ‬ ‫لانه ان كان‬ ‫والبريء ولكن الذي يطهر الحقيتة هو المتهنم نفسه‬

‫‪.‬‬ ‫‪31‬‬ ‫لم‬ ‫ال!ر‪2‬‬ ‫ضؤ‬ ‫لم الدبوة الالب!اء !ي‬ ‫الحسدي‬ ‫علي‬ ‫) الدد!ي ‪ /‬ابو الحسق‬ ‫‪212 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪231‬‬ ‫التاثو ‪ /‬صا‬ ‫اصعول‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬عبداله‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 2‬مصطنى‬ ‫‪3 1‬؟‬

‫‪.87‬‬ ‫ص‬ ‫ترجمة د‪ .‬غاومي ممرور‪/‬‬ ‫!صؤ‬ ‫ح!رابي‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬هو!ش!‬ ‫لم‬ ‫اكللفلى‬ ‫‪214 1‬‬

‫‪- 262 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫برامته وان كان هذثبأ !رهبته اتجا‪ .‬النهر المقلمى تربكه وتطهر‬ ‫بكل لحه وصهرهن علي‬

‫عددما‬ ‫الميم هوما !نعله البعض‬ ‫الدنوس‬ ‫أدلة ل!ث! هنه العقيدة على‬ ‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫أدالله‬

‫ا عليه المملام ا ليتسم‬ ‫اهام كبرو كالعباس‬ ‫لليم!ن بحضؤ‬ ‫يستال!كون مق يتهمو‬

‫ان تلهار عزيمة المفلب‬ ‫وكثيرأ ما يحدث‬ ‫ضده‬ ‫هن التهمة المجهة‬ ‫اله بريء‬ ‫بحضربئ‬

‫العرافى‬ ‫في ارض‬ ‫لقد وجل!‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪.‬؟‪)2‬‬ ‫المتدسة‬ ‫في حضربئ‬ ‫كنمبأ‬ ‫ان يتصم‬ ‫يجلاعلى‬ ‫؟لا‬

‫هق أل!ر قلم‬ ‫اثر‬ ‫وهذه لم ل!ت هن فراغ والما هبم‬ ‫البمنمر!ة‬ ‫التي بكرفتها‬ ‫الدثمراثح‬ ‫اقلم‬

‫خلال‬ ‫هن‬ ‫ارتبط بالسماء‬ ‫الذي‬ ‫العرافى هذا الجود‬ ‫ارض‬ ‫الالمعالبم على‬ ‫الجود‬

‫شه‬ ‫الحدإة وتد‪.‬ت!اعلت‬ ‫لتلالم طبيعة‬ ‫اللأممرانع‬ ‫ألالبياء ومح تطور الحيا! تطوربئ هانه‬

‫تبلى الملوفي وأثار‬ ‫هن‬ ‫التمجيد‬ ‫عن‬ ‫التديم والبحث‬ ‫بين الإتتباس هن‬ ‫التشراهات‬

‫والديدية وتلال!‬ ‫آلسيماسية‬ ‫السلطة‬ ‫عن‬ ‫وعبرت‬ ‫المجتمح‬ ‫على‬ ‫الدبوات المستمرة‬

‫لفنه‬ ‫الفكاسآ‬ ‫صياغتها‬ ‫فكالت‬ ‫المجتمع‬ ‫ني‬ ‫والحاجات‬ ‫والإتتصاد‬ ‫ألمجتمح‬

‫وان‬ ‫و!راسة ودضجأ‬ ‫تلاليرأ‬ ‫المنمرائع‬ ‫حموراببم اكثر ضه‬ ‫ينمرايعة‬ ‫لتد كالت‬ ‫اسرا‪6‬؟‪12‬‬

‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫لبت عائمم!ر ‪3491‬‬ ‫وشريعة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫؟ ‪2‬‬ ‫ينمريعة اورلمو ‪11‬‬ ‫كاثت تد سبقتها‬

‫همن‬ ‫بلحو لصف‬ ‫ح!راببى‬ ‫شريعة‬ ‫ل!هـلخها ولكلها سعبض‬ ‫( غ!هحدد‬ ‫اثمملوبا‬ ‫وينمريعة‬

‫ثي‬ ‫ببعضها‬ ‫وهتاثرة‬ ‫موادها‬ ‫كثير هن‬ ‫الدئعرالبم لكالا تتمنمابه في‬ ‫وهذه‬ ‫‪.‬‬ ‫او اكثر )‪71‬؟‪12‬‬

‫تأثيربا باللبواى وعلاتتها‬ ‫ولد!ش‬ ‫عند ينمريعة ح!رابي‬ ‫وسلتوتك‬ ‫الجواثب‬ ‫بعض‬

‫ابرافيم أ علهه‬ ‫عصر‬ ‫هن‬ ‫تريب‬ ‫لاثها فبى عصر‬ ‫والدثعراثع التي سبتتها‬ ‫بالرسعالات‬

‫) ‪.‬‬ ‫أس‬

‫حمووأببم‪4‬‬ ‫نكمرلعة‬

‫الاولي‬ ‫بابلى‬ ‫سلالة‬ ‫ايبعسو‬ ‫الذين‬ ‫الاهوررسن‬ ‫الى‬ ‫حموراببم‬ ‫!لتمبم‬

‫علي‬ ‫ان تتفلب‬ ‫السلالة التبم استطاعت‬ ‫هنه‬ ‫‪.‬ا‬ ‫(‪.4918-49159‬م‬

‫تضت‬ ‫المدعو حمورابي‬ ‫‪5‬‬ ‫هلوبها‬ ‫سالسى‬ ‫ولإرسا ) ونبم عهد‬ ‫( سلالة أيسن‬ ‫نلانسيها‬

‫‪.33-32‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫العدهمة‬ ‫‪ /‬الععراالح العراقي‬ ‫د‪ .‬ل!!‬ ‫رمممدلم‬ ‫ا‬ ‫‪5 1‬؟‪2‬‬

‫‪.88-68‬‬ ‫م هالم ص‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬هوشم!‬ ‫لم‬ ‫ا الطر كللدل‬ ‫‪1016‬؟‬

‫‪. 95‬‬ ‫ال!دصة ‪ /‬ص‬ ‫العرا!هة‬ ‫الععرالع‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬ه!‬ ‫لم‬ ‫ا رمعي‬ ‫‪217 1‬‬

‫‪- 263 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫البلاد‬ ‫بعدها تحيد‬ ‫حمورابي‬ ‫استطاع‬ ‫الوحيد الكوي لها سلالة لارسا‬ ‫المداةس‬ ‫على‬

‫اصدر حمورابي‬ ‫هدن وفبم السدة الثلاثيق هن حكمه‬ ‫الى‪.‬دعويلات‬ ‫بعد ان كانت هجزأة‬

‫الحجر‬ ‫اعماله نتد د!بها على‬ ‫اعطم‬ ‫هن‬ ‫الماثمهورة التبم نكدها المورنجو‬ ‫شرشه‬

‫بها التضاة‬ ‫وارسلها الى المدن البابلية كبى يطلع عليها الناس ويعملوا بها ويحكم‬

‫هنقح‬ ‫جمع‬ ‫وهنه الدئمريعه كما للذو هن هوادها عبارة عن‬ ‫الئاينى‬ ‫لتحتيول العدلى بين‬

‫يتنع‬ ‫لا‬ ‫ها كان‬ ‫الاثمريعة‬ ‫من هواد‬ ‫تد حشه‬ ‫خموراببى‬ ‫أ‬ ‫اذ‬ ‫سبتتها‬ ‫التبم‬ ‫الاثمرابع‬ ‫لمواد‬

‫‪.‬المجتمح‬ ‫حاجة‬ ‫الدوبة أثذاك‬ ‫هصلحة‬ ‫اتتضتها‬ ‫هواد‬ ‫وأضانه‬ ‫العصر‬ ‫وطبيمة‬

‫بما رجحنا‪.‬‬ ‫ين!كرثا‬ ‫"(‪ 1218‬ؤحموراببم الإهوري‬ ‫القوالين الصارهة والتصاص‬ ‫سيما‬ ‫ولا‬

‫ابراهيم ( عليه‬ ‫عمئر‬ ‫وان‬ ‫اهوربأ كذلك‬ ‫السلام ) كان‬ ‫ان ابراهيبم ( عليه‬ ‫هن‬

‫حموراببم وان ابراهيم ( عليه السلام ا‬ ‫هو عصر‬ ‫تتديرات المو!نجين‬ ‫السلام )بموجب‬

‫عليه‬ ‫انبزلت‬ ‫ينمريعة وكتب‬ ‫يعذ صاحب‬ ‫فبم عصر؟‬ ‫الدببم‬ ‫المنهوبم الديبم وهو‬ ‫بمتتض‬

‫كانت له‬ ‫الذمم!‬ ‫‪ 3‬وهو المكان‬ ‫العرا‬ ‫هن السماء ولداية حياة ابراهيم ودعوته كائت في‬

‫في عهد‬ ‫سياسيأ‬ ‫نيه بيد هلوك سلالة بابلى الاولي والذي توحد‬ ‫ا!سياسية‬ ‫السلطة‬

‫الترأن الكريم حوارأ بين إبراهيم ( عليه السلام ) والملك انتهى‬ ‫حموراببم وتد سجلى‬

‫بالتصار إبراهيم هدطتيأ وعتليا وكريأ ثم بدأت بعدها هعركة عقائدية بين‬ ‫الحبمار‬ ‫هذا‬

‫الاحمكاك‬ ‫هنه‬ ‫والديدية ‪ .‬كل‬ ‫السياسية‬ ‫وسلطتهم‬ ‫)وقوبه‬ ‫الممملام‬ ‫ابراهيم ( عليه‬

‫التوراة اسم لأحد الملوك‬ ‫دابراهيم وتد زىت‬ ‫لدينا ان ثمة علاتة بين حمرابي‬ ‫يرجح‬

‫هذا الملك‬ ‫حارلهم‬ ‫بلأد الكنعاثيين فلسطين‬ ‫إبراهيم وهاجموا‬ ‫الذين حاولوا ضد‬

‫ءول‬ ‫( !ا"أ! ‪،‬حط!‬ ‫تعليقات هالبم الجدهية‬ ‫التوراة ( اهرانيلى ) " وترجح‬ ‫وتسميه‬

‫كلارك اعتمادآ‬ ‫ويرجح‬ ‫‪،‬‬ ‫البابليين‬ ‫هلوك‬ ‫اينمهر‬ ‫) ان اهرافيلى هو حمورابي‬ ‫طمم!‪ 4‬م!‬

‫تنتسب الي الي‬ ‫التبم‬ ‫الوقانح‬ ‫حموراببم هتخلف عن عصر‬ ‫الحديثة ان عص‬ ‫الاراء‬ ‫على‬

‫وضه وضح‬ ‫واحد‬ ‫ينمخص‬ ‫ل! يدلان على‬ ‫وان اهرانيلى !موراببم‬ ‫سنة‬ ‫اهرافيلى بشة‬

‫عصر‬ ‫ووضح‬ ‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫و ‪0017‬‬ ‫‪0002‬‬ ‫ابراهيم بين‬ ‫عصر‬ ‫رلخي‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الاطلمى‬

‫فهبم توان!‬ ‫تحملى اسم وستمدستر‬ ‫‪.‬التبى‬ ‫حموراببم في خم!م هذه المدة اها الموسوعة‬

‫واسم‬ ‫حمورابي‬ ‫اسم‬ ‫ؤهان ا‪+‬باء وتقرر ان وحدة‬ ‫المراجع الحديثة كن!لك نبم تتريب‬

‫ب!سم اهرافيلى‬ ‫ايلى‬ ‫وان الحافى‬ ‫‪.‬‬ ‫الإخيرة‬ ‫وهنات!نعة نبى المباحث‬ ‫اعتراض‬ ‫اهرافيلى هحل‬

‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫‪/‬‬ ‫"!ن!لك كللنلى‬ ‫بتصر!‬ ‫‪08‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫القد!مة‬ ‫العراتية‬ ‫ف!!‪/‬الدرالع‬ ‫ارمميد‪/‬د‪.‬‬ ‫‪2181‬‬

‫‪.88‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!صؤ‬ ‫بابلى‬ ‫بو!شت ‪ /‬حمورابي ‪.‬هلك‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اثطار الباحثين المتأخ!ين وتتولى العوش!وعة ان ممريعة حمورابي‬ ‫مالمكلة تستوقي‬

‫المواد‬ ‫الخرةنج هق التوراة وان اسلوب‬ ‫الملأمهور؟ هتارية بلمنمريعة الموشو!ة نبم سنر‬

‫وتالت‪8‬‬ ‫التصاص‬ ‫عتوبات‬ ‫سيما‬ ‫ولا‬ ‫يتكعابه !بم ابتداء الحملى كما تتمنمابه العتويات‬

‫ولكق‬ ‫أحكاهه‬ ‫تدرين‬ ‫عدد‬ ‫أمام المدئمع العبري‬ ‫شمريعة حموراببم‬ ‫ويعيد ان لكو‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫أردثا‬ ‫)(‪9‬؟‪ )2‬الذي‬ ‫تديم‬ ‫( سامبى‬ ‫واحد‬ ‫أصلى‬ ‫الي‬ ‫الثمعريعت!ن ترج!ا!‬ ‫ان‪..‬‬ ‫المحتملى‬

‫ركا‬ ‫الم!‬ ‫تحديد دتي! لتضايا‬ ‫تحديد‬ ‫لجد‬ ‫لا‬ ‫هق خلالى ايراد هانه المعلوهات اله‬ ‫ليه‬

‫دان‬ ‫‪.‬‬ ‫تقديرها استنادأ الي الحفريات‬ ‫الاختلانات الكثيرة ني‬ ‫بداء على‬ ‫‪،‬‬ ‫ؤتحد!دما‬

‫بهذا‬ ‫شمخصية‬ ‫) يدنعدا الى ألاعتتاد بوجود‬ ‫ايلى‬ ‫وارتباط الإسم بال!!ه (‬ ‫اهرا!‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪ 0122‬وأردنا‬ ‫هملستز‬ ‫وهذا ها كليته هويمموعة وست‬ ‫‪،‬‬ ‫الخيالى‬ ‫الإسم واثه لم يأت هن‬

‫لكبم نتترب من‬ ‫هن هسميات‬ ‫التوراة‬ ‫وها برته‬ ‫الحنريات‬ ‫بيق الواتح وكمنمونات‬ ‫لترب‬

‫وهو التصبريح وتداولى‬ ‫ثله‬ ‫النريب الذي طالى السكوت‬ ‫الحق‬ ‫التلاعات وتثيد‬ ‫تعز!‬

‫تجاه‬ ‫بالتحسمى‬ ‫التاهـلخبم المشخؤن‬ ‫البحث‬ ‫اجواء‬ ‫في‬ ‫ابراهينم وأئار دعوته‬ ‫اسم‬

‫التبم‬ ‫الى النتيجة‬ ‫المملام ) وأردنا كن!لك‪ ،‬ان نصلى‬ ‫( عليه‬ ‫هذا الدببم العطيم‬ ‫نمخصية‬

‫ني حياة ا!راتيين‬ ‫بدعآ او ليمى لها سابتة‬ ‫حموراببم ليست‬ ‫ان شريعة‬ ‫ؤكرثاهاء‪.‬هي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫( عليه السلام ) وليمى غررسأ‬ ‫ابراهيم‬ ‫لحد‬ ‫التلماء الذي كاثوا يتوراثو أللبوات‬

‫وها"نيها هن شرانح‬ ‫ا!توراة‬ ‫وان‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم ن!لك العصر‬ ‫البلد‬ ‫ني هذا‬ ‫الائمريعة‬ ‫هئلىت‬ ‫تجد‬

‫لها‬ ‫لم تتأثر بالتوراة لانها سابتة‬ ‫حموراببم‬ ‫ان لنمرية‬ ‫كما‬ ‫حموراببم‬ ‫لم له‪3‬ئر بشريعة‬

‫والتوراة توكد وحدة‬ ‫ولكن ينمريعة حمرراببم‬ ‫هدستر)‬ ‫( وست‬ ‫هوشوعة‬ ‫كما كربئ‬

‫بر!اة‬ ‫أض!‬ ‫اظ‬ ‫ني توله تعالى أ‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫زره‬ ‫التوراة‬ ‫فبم‪/‬‬ ‫كا‬ ‫وان اصد!‬ ‫‪.‬‬ ‫الصدر‬

‫و*!ئار بما‬ ‫هاثوا والربلأييون‬ ‫اسموا في‬ ‫طين‬ ‫بلأ النبيون‬ ‫ونور يحكم‬ ‫!يلأ طيي‬

‫تشتروا‬ ‫ولا‬ ‫عليه ثعهطء لا تعشوا الناس وا!شوني‬ ‫الفه وكلأيوا‬ ‫من ص!‬ ‫اسحفوا‬

‫عليهم ليلأ ن‬
‫ا‬ ‫وكعبنا‬ ‫ه‬ ‫!أولدك هم ما!رون‬ ‫الفه‬ ‫انزلى‬ ‫لمءيعكم بما‬ ‫ومن‬ ‫لاللأ‬ ‫لمنأ‬ ‫يتعي‬

‫والصوم‬ ‫بالمعن‬ ‫والمن نجالمن ولأيف بلائف ولأفى بلاثن والمض‬ ‫بعفى‬ ‫ثعض‬

‫!أولنك هم‬ ‫الفه‬ ‫لم يحكم بما أنزل‬ ‫!هو كفارة له وص‬ ‫‪4‬‬ ‫تصدق‬ ‫!مق‬ ‫الصصه‬

‫به ممريعة حمورابي لم يكن يمكل !كن‬ ‫وبدأ التصاص‪.‬اللأي جامت‬ ‫‪11‬؟‪)22‬‬ ‫ي!صن‬

‫بتصرفي‪.‬‬ ‫‪08‬‬ ‫‪-76‬‬ ‫ابراهمم ابو الالبطء‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫ا الم!اد‪ /‬عباصى صي!‬ ‫‪921 1‬‬

‫ابراهم ابو الالبهاء‪/‬ص ‪.88‬‬ ‫) الم!اد‪ /‬عباصى صود‪/‬‬ ‫‪022 11‬‬

‫‪ 5 -‬دا‪.‬‬ ‫بر !ا!ا‬ ‫الماللي‬ ‫ا سورة‬ ‫‪221 1‬‬

‫‪ -‬ة ‪- 26‬ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫السوهري الذي أهن بمبدأ التعويض‬ ‫الاتجا؟‬ ‫يختلف عن‬ ‫التمنعر!عات‬ ‫اتجا‪ .‬جد!د في‬

‫والئرامة‬ ‫التعو!ض‬ ‫بمبدأ‬ ‫للممموهراية‬ ‫ولا‬ ‫التصاصيى‬ ‫بمبدأ‬ ‫للساهية‬ ‫ولا علاتة‬ ‫والغراهة‬

‫رلاثبى فكره الذ‬ ‫تشرى‬ ‫ان هبدأ التصاص‬ ‫المو!نجين(‪1222‬‬ ‫الي ذلك بعض‬ ‫!كما ينمب‬

‫سبايه‬ ‫أوير‬ ‫‪،‬‬ ‫!ة‬ ‫لى ثمصاص‬ ‫ة وء‬ ‫تال تعالي‬ ‫حيث‬ ‫تعالي فبم الترأن الكرام‬

‫والكتب التي ألزلها‪.‬‬ ‫!رأة‬ ‫تبم أثمر؟!‬ ‫و!د هذا التدصي‬ ‫"ا‪)223‬‬ ‫قين‬ ‫!‬

‫مر العصور وكلما ازداد الوعبم وتطور‬ ‫كمبدأ تاثمر!عي اثبت ناعنيته على‬ ‫والتصاص‬

‫ا!راك هذا الالسان لغؤة الردع نبى‬ ‫الجرامة بسبب‬ ‫همارسة‬ ‫عن‬ ‫*بتعاد‬ ‫النكر رجح‬

‫الي‬ ‫الالسالبم‬ ‫الالبياء !صلى المجتمع‬ ‫علي‬ ‫وهع الا!مان بالإخرة الذي !د‬ ‫العقوبة‬

‫المظلم ‪ .‬ن!ذا‬ ‫عن‬ ‫العاهة والخرو العام والابتعاد‬ ‫المصلحة‬ ‫بمتتضى‬ ‫الضباط‬ ‫حالة‬

‫المواد الإتية‪:‬‬ ‫يفعرامة حمورالبم‬ ‫ني‬ ‫جدلا‬

‫ان !نتأوا‬ ‫فعلم‬ ‫أخر)‬ ‫ابق رجلىصأ‬ ‫‪ :‬اذا فتا رنجلى عين‬ ‫المادة ‪691‬‬ ‫‪.‬‬

‫محيله(‪.1225‬‬

‫عطمه‪.‬‬ ‫ان !كسروا‬ ‫فعلم‬ ‫رجلى أخر‬ ‫برجلى عطم‬ ‫‪ :‬اذا كسر‬ ‫المادة ‪791 :‬‬

‫و!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫التوراة‬ ‫وذبرتها‬ ‫التوراة‬ ‫نبم‬ ‫ثجولما‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫هائه الموأد !د‬

‫واحد ولا‬ ‫هوادها هن !مدر‬ ‫نبم بعض‬ ‫بد ان لكون هقتبسة‬ ‫لا‬ ‫ان فمر!عة حموراببى‬ ‫ت!د‬

‫وهن المرجح ان !كون ابراهم‬ ‫الله‬ ‫لببم هن ألبياء‬ ‫در!عة‬ ‫الا‬ ‫!مكن ان !كون هذا المصد‪،‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫علط‬ ‫أ‬

‫‪1 1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫إلمال!ة‬ ‫( كما ورد فبى‬ ‫التحررش‬ ‫عقوية‬ ‫علي‬ ‫حموراببم‬ ‫!فمتمالى دريعة‬ ‫وو‬

‫وكنيلك لصت‬ ‫‪.‬‬ ‫لكاهلة التي تلخلى الحالة لدئمرب الخمؤ‬ ‫حرون‬ ‫على‬ ‫هلها التي تلص‬

‫هعه اذا‬ ‫أبيه وتحية‬ ‫حرفى الولد الذي !ثبم بزجة‬ ‫الئعرا!عة على‬ ‫ا هن‬ ‫المالة ‪57‬‬

‫‪. 1100122‬‬ ‫وانتته‬

‫!للى علر‪.‬تعات‬ ‫حموراببم‬ ‫در!عة‬ ‫التحرارو ولكوارها ني‬ ‫‪.‬عقوية‬ ‫ان ثمع‬

‫لم‬ ‫ملحئم‬ ‫‪ /‬شلهم‬ ‫؟‪! 8‬كلك سي‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ال!د!مة‬ ‫العرا!‬ ‫العنراليم‬ ‫لم‬ ‫ل!‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬الطرررثعه‬ ‫‪222‬‬ ‫ص!‬

‫‪.‬‬ ‫؟ه ‪52-‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫طرلى العراى‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪97‬؟‬ ‫لم‬ ‫الم!ر‪8‬‬ ‫اس!‪8‬‬ ‫‪2302 1‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪27-‬؟‬ ‫‪.‬ص ‪126‬‬ ‫لم‬ ‫الطة‬ ‫اليما!د‪9‬‬ ‫الدمرالح‬ ‫د‪/! ،‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 22‬صي‬ ‫!ا‬ ‫ا‪.‬‬

‫‪ .7‬؟ و ‪ 17‬؟ ‪.‬‬ ‫العلإ ! ص‬ ‫الدرالح يصاث!‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬ت!‬ ‫لم‬ ‫رهي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪225 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عملأ‬ ‫يمارسون‬ ‫الذين‬ ‫كل‬ ‫بحق‬ ‫تطبق‬ ‫لائها‬ ‫العتوية‬ ‫هنه‬ ‫ولساوله ‪-‬لمضم‬ ‫‪ -‬العجتمغ‬

‫بتطبى‬ ‫المجتمع‬ ‫!طالب‬ ‫بحيث‬ ‫هذا العملى من البشاعة‬ ‫او ئصؤر‬ ‫!معتلكؤ المجتمح‬

‫بحق هن صؤر بهنه الصورة الخارجة على العرف الاجتماعي والداثي‪.‬‬ ‫الع!وبة‬ ‫هنه‬

‫ابراهيم ا عليه‬ ‫ارتباط هنه المنمريعة بالعتؤية التبم واجهها‬ ‫هذا الإهر ف!لك‬ ‫و!‬

‫)‪ )22*1‬ومما‬ ‫واهيصروا الهتكم ان كعتم !اعدن‬ ‫صرتو؟‬ ‫لالوا‬ ‫تعالى أ‬ ‫ثالى‬ ‫أثمملام ) كمأ‬

‫‪-‬‬ ‫كما فيت‬ ‫والدمملطة اليها‬ ‫ابراهم لجوء المجتمع‬ ‫في عصر‬ ‫عتوية التحراوو‬ ‫د!‪3‬‬ ‫وو‬

‫حمرابي‬ ‫شراهة‬ ‫نبى هقدهة‬ ‫وتد جد‬ ‫‪.‬‬ ‫الا!ة الصابتة ويكرارها في‪--‬شموااهة حموراببم‬

‫ركاالديلبم وهو الموقي الذي أوثل!‬ ‫الم!‬ ‫فبم‬ ‫الخل!‬ ‫أبرآهم‬ ‫نكرأ لمؤتع ارتبط ب!سم‬

‫الفريم‪.‬‬ ‫كما وضعالقر‪2‬ن‬ ‫بديان لهذا ا!رض‬ ‫بئتاهة‬ ‫فىاله‬ ‫‪،‬‬ ‫لاحرافى ابراهم‬ ‫الدار‬ ‫نط‬

‫فقد جاء ني هقدمة شريعة خمورابي وهو يبد‪.‬لفسه‪:‬‬

‫ىيف!ا توا!ة المفعك‬ ‫جعلى‬ ‫" الذي‬

‫لميدس لام‬ ‫كل !ميء‬ ‫الذي تع‬

‫الاعداء‬ ‫اله التور آلهائح دطاع‬

‫مد‪-‬ينة بارسيلا‪.1227(،‬‬ ‫توتو مخع‬ ‫هحبوب‬

‫التي تبعد عابة‬ ‫المد!نة‬ ‫ب!ن هنه‬ ‫وقد تم الكاثمف‬ ‫ثمرولي‬ ‫هبى لفسها ب!س‬ ‫ت‬ ‫فىيارسيدا‬

‫نمرود وتد نتبت نيا‬ ‫خراثبها بأسم برس‬ ‫وتعرف‬ ‫بابلى‬ ‫" وتتع جلوببى‬ ‫بابلى‬ ‫عن‬ ‫أميالى‬

‫عن بيرس لمر!لي‪:‬‬ ‫وتد كتب ثيكولاس بوستنيت‬ ‫؟(‪1228‬‬ ‫‪2091‬‬ ‫سغة‬ ‫الماثية‬ ‫بعثه‬

‫بوجود كدكل غير عادية هن الاجر المزجح حولى‬ ‫نمروبى‬ ‫بيرس‬ ‫" وتم! الب!ج الإخروسمبى‬

‫الى‬ ‫تنس!ها‬ ‫استعمالى حرارة هانلة التوة يصعب‬ ‫اصمنلى الب!ج وكان يفماهدأ علي‬

‫لالتتام الهبم ودمرقي‬ ‫تعرض‬ ‫الذمم!‬ ‫بابلى‬ ‫"ا‪*9‬ا وكان !عتقد ب!ن هذا البرم هو بج‬ ‫الم‬

‫هدكل‬ ‫الكلاسكون‬ ‫تبلى المؤ!نجين‬ ‫لهذا الحررش هن‬ ‫بذا الوصف‬ ‫وتد جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!أن السماء‬

‫ولكنه ه!م‪-‬‬ ‫بأن نلك كان‪-‬خطا‬ ‫برم بابلى اتضح‬ ‫الكثممص‪-‬ص‬ ‫ه!و!تد!ى‪.‬وسمترابو‪-‬هـلعد‬

‫‪-‬‬ ‫‪.68 /‬‬ ‫اس!‪*--8‬لب!؟‬ ‫( ‪226‬‬

‫‪. 87‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫العطيية ‪-‬ال!لة‬ ‫الععرالى‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫‪ /‬د‪.‬‬ ‫رصي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪227 1‬‬

‫و!ور تربمة سلهم طه الهكلرضبم‪/‬‬ ‫بايلى‬ ‫بلاد‬ ‫أيحما ‪ 8‬الصهة ‪!-‬ي‬ ‫ح!لم‬ ‫الطؤ‪-‬ج!‬ ‫‪01‬‬ ‫ا !‪22‬‬
‫‪4‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬لأ؟‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬

‫ن!بذالرحم‪/‬‬ ‫ة‪-‬قربمة ‪-‬سمى‬ ‫هصور‬ ‫م!د!‬ ‫‪:‬‬ ‫والم!‬ ‫العريح‬ ‫‪ /‬لعولاصى ‪ /‬صدار؟‬ ‫ا يصعتفي‬ ‫ل!‬ ‫‪92 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪. 3‬‬ ‫إ‬ ‫ص‬

‫‪ 267 -‬ث‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان يئبت بأن‬ ‫م استطاع‬ ‫عام ‪1816‬‬ ‫بابلى‬ ‫خرائب‬ ‫زار‬ ‫بكنفهام‬ ‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫اسنم ج‬ ‫انكليزجم!‬

‫نمرود ( العائد‬ ‫الكبيرة وان البج نبم بيرش‬ ‫الللولى‬ ‫الى‬ ‫أهيالى‬ ‫بابل المدينة اهتدت عدة‬

‫الكتاب‬ ‫وصنه‬ ‫الذي‬ ‫نجيلوس )‬ ‫(بربم‬ ‫حتأ‬ ‫كان‬ ‫بورشيلا)‬ ‫نابو فبم‬ ‫لمعبد‬

‫وهذه المعلوهات غير‬ ‫‪.‬‬ ‫هدينة بابك التدية‬ ‫ضمن‬ ‫‪ 0123(،‬وانه كان هن‬ ‫الكلاسميكيون‬

‫المديدة ذكرت‬ ‫وهذه‬ ‫نبم بارسيا‬ ‫دمرولي‬ ‫نبم بيربى‬ ‫أثاو نار هائلة‬ ‫ولكنها توممد‪-‬وجود‬ ‫دضتة‬

‫الحرش‬ ‫أئار‬ ‫ثمروب هبم‬ ‫الحررء! فبى بيوس‬ ‫أئار‬ ‫فهل! لكون‬ ‫‪.‬‬ ‫حموراببم‬ ‫شريعة‬ ‫تنن ضمة‬

‫ثمرولي ) ؟ هلى لهن!ه‬ ‫( بيرس‬ ‫البرج ب!سم‬ ‫أبراهيم ؟ ولماذا سمي‬ ‫المذكور نبم تضة‬

‫علاقة بالاسم الذي تردده المصا!ر الدينية حولى ‪-‬الملك الذي واجه وعاقب‬ ‫الدثمخصية‪-‬‬

‫ابراهيم ( عليه السلأم ) ؟ والذي تطلق عليه المصادر الاسلاهية اسم نمرود وقد تيلى‬

‫ألتدهاء يطلق علدطم النماردة كما‬ ‫العرافى‬ ‫للملك الطاغية وهلوفي‬ ‫هو صنة‬ ‫النمرولي‬ ‫بان‬

‫الفراعنة‪.‬‬ ‫هلوك هصر‬ ‫يطلق على‬

‫ابراهينم ( عليه السلام ) عدد الإئاررسن‬ ‫جمن تحررش‬ ‫هعلوهات‬ ‫هناك‬ ‫ولا تجد‬

‫أهلى‬ ‫لم ترد عند‬ ‫ابراهيم‬ ‫أن رواية تحرش‬ ‫اذا علمنا‬ ‫‪ ،‬لا سيما‬ ‫!العهد التديم‬ ‫وشمراع‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الإثاررلدن الذين يحاولون‬ ‫عند‬ ‫الحاصلى‬ ‫هذا الإضنطراب‬ ‫ولنلك ثجد‬ ‫التورا"؟‪)23‬‬

‫ابراهيم‬ ‫تحرش‬ ‫العهد التديم فانهم لم يترأوا عن‬ ‫لخدمة‬ ‫الاثاهـلة‬ ‫يوجمنوا الكمنعونات‬

‫وأئارويدثمير الى حدوبئ حرش‬ ‫ان ل!يطوا بين ها يكتمنمف هن حنريات‬ ‫ولا يستطيعون‬

‫وها زالت نتافي‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!تحرش‬ ‫هو هجزة‬ ‫عصره‬ ‫إبراهيم وان أهم أحداث‬ ‫هانلى وبين عصر‬

‫هع درر ابراهيم ( عليه السلام ) وفتيرة بالمعلومات والبحوبئ‬ ‫لا تتناسب‬ ‫الحنريات‬

‫نحو‬ ‫روليدأ‬ ‫هفه المئمخصية العظيمة و!ننا واثتون باندا نقترب‬ ‫لكمنمف عن حضتة‬ ‫التبم‬

‫الترأن الكريم ورواية الحنريات‬ ‫ول! سيما‬ ‫الكتب المتدسة‬ ‫تطابق بين سلوهات‬ ‫تحقي!‬

‫نجد‪:‬د الق‬ ‫واننا مطمئلؤن‬ ‫‪.‬‬ ‫والاثار‬ ‫الحفريات‬ ‫نتائج‬ ‫هن‬ ‫الكمنمونات المستخلصة‬ ‫ونتائج‬

‫بان ابراهيم‬ ‫ان يأتوا بدليلى يثبتون ‪.‬يخه‬ ‫الحتيتة‬ ‫لهذه‬ ‫الننكرون‬ ‫يستطبح‬ ‫اثه لم ولن‬

‫‪.36‬‬ ‫‪.‬س ‪/‬ص‪-‬‬ ‫لم‪-‬م‬ ‫أ ‪ 23.-‬ابوسنتهمت‬

‫تنكر لي‬ ‫"!لم‬ ‫‪! 4‬ما‬ ‫‪48‬‬ ‫ابو ‪.‬الالبياء‪/‬ص‬ ‫ابراهم‬ ‫محمودلم‬ ‫) الطر العتادبر عباس‬ ‫‪231 1‬‬

‫لصر‬ ‫بابل ان لبخذ‬ ‫مق !بار‬ ‫دالهالى‬ ‫دالما ورد ثي سدر‬ ‫الدار‬ ‫ان ابراهيم التي في‬ ‫التوراة‬

‫ء كما‪-‬بطا لنك‪.‬‬ ‫لصلم من نب‬ ‫لإثهم لم !ممجدفىا‬ ‫على فلاثة هن النتية الصالحون‬ ‫غضب‬

‫في بابلى‬ ‫دالهالى‬ ‫سممها‬ ‫او‬ ‫ابراهبم كإدها اخنما‬ ‫ابراهم !جاة‬ ‫تحرول‬ ‫القصة تئبه قصة‬

‫الى النلاثة‪.‬‬ ‫ولسبت‬

‫‪-‬‬ ‫‪268 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هن‬ ‫تاقي‬ ‫اليثممممى‬ ‫ان‬ ‫فكما‬ ‫‪.‬‬ ‫او الفاء تأثيرها‬ ‫حجبها‬ ‫لا يمكن‬ ‫لافه حتيقة‬ ‫ا‬ ‫وهمأ‬ ‫كان‬

‫والانبياء هم‬ ‫‪،‬‬ ‫) لإنه أبو الانبياء‬ ‫النمملام‬ ‫( عليه‬ ‫المدثم!!ق كن!لك التارح! للدأ ب!براهيم‬

‫ولو كانوا‬ ‫الوجود بعد رحيلهم حتى‬ ‫زال تأثير؟ عن‬ ‫الذبمو‬ ‫هم السراب‬ ‫التأرح! وغير!‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫الحتيقة‬ ‫هم‬ ‫والانبياء‬ ‫هلوكأ ‪ .‬نالذين‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الرإيع!‬ ‫لمبحث‬

‫) فىبعمر‪.‬‬ ‫مع!ء‬ ‫‪.‬أثبما‪ ،‬أولب!و‪ 1‬بابراممم ( صي‬

‫ابخو‪!(+‬ى‪8)"-‬‬

‫فيها‬ ‫اخبرثا‬ ‫‪،‬‬ ‫عديدة‬ ‫أيات‬ ‫الكريم ونكرته‬ ‫اللبي‬ ‫هذا‬ ‫الترأن الكريم عن‬ ‫لتد تحلث‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫ا‬

‫علاتة بين وو‬ ‫جود‬ ‫الترأن‪ .‬ا!ريم‬ ‫و!د‬ ‫‪.‬‬ ‫ودمموبئ لهم‬ ‫يبميرب! نبم تى‬ ‫‪.‬عده وعن‬

‫لابراهيم ا علدطما السلام ) وتد أيثعارت الايات ان لوطأ هن أوائك الموهدين بد!كوة‬

‫ير رب ال!‬ ‫!بر‬ ‫‪ 5‬وكل !‬ ‫أ ولص دو!‬ ‫تعالى‬ ‫تالى‬ ‫ا‬ ‫المعلام‬ ‫ابراهيم ا عليه‬

‫الهجرة‬ ‫تبلى‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫على ان ايمان ور‬ ‫وهذا يدلى‬ ‫‪.‬‬ ‫الخكم )(‪)232‬‬ ‫يصش‬ ‫!‬

‫!ها‬ ‫ياركنا‬ ‫!ي‬ ‫الى *رض‬ ‫ولوط‬ ‫وفبم توله تعالي أونحيناه‬ ‫ضا‪.‬ا!راقا‬

‫بن‬ ‫هاران‬ ‫وهو ( لط بن‬ ‫ابن أخبم ابواهيم‬ ‫هو‬ ‫غلى! الارجح‬ ‫وور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪12*1،‬‬ ‫ش‬

‫ان هاران هذا هو الذي بكل‬ ‫هـلقالى‬ ‫ل!ام ‪ -‬وهو أزر‪ -‬ن!براهيم وهاران وثاخور اخوة‬

‫الاياى التبم!‬ ‫أهلى الكم!ب "ا‪ 1235‬هنه‬ ‫ما بايدي‬ ‫لمخالنته‬ ‫ضسيف‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫حران‬

‫العرافى‬ ‫السلام ) مق‬ ‫إبراهيم أ عليه‬ ‫عمه‬ ‫هع‬ ‫خرج‬ ‫لطآ‬ ‫الط‬ ‫استمنعهدلأا بها ت!د‬

‫دابراهينم وهن هعهم‬ ‫لط‬ ‫وتد هاجر‬ ‫نلسطين‬ ‫الئهابر في‬ ‫وكان استقرارهم‬ ‫ا‬ ‫ههاجرش‬

‫أمملأ!‬ ‫" اله كان اجو‪3‬‬ ‫ابن كثير‬ ‫ئ!‬ ‫الاسننرإر‪،‬كما‬ ‫بممب!‬ ‫لا على‬ ‫ا‬ ‫للطعام‬ ‫طلبآ‬ ‫الي هصر‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪2 6‬‬ ‫لم‬ ‫ا‬ ‫العلكبت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ 1‬سص‪8‬‬ ‫‪2 3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪. 17‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء ‪/‬‬ ‫اللاثبط‬ ‫‪ 1 2 331 1‬س!‪8‬‬ ‫ا!‬

‫‪2.9‬؟ ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الالطء‬ ‫تصص‬ ‫كئرولم‬ ‫‪ 1‬ابق‬ ‫‪23‬‬ ‫)ا!ا‬ ‫ا‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪01‬‬ ‫ء‪\.‬ا‬ ‫‪.9‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الترأ الكر!م الرايطة‬ ‫وتد !دت*ت‬ ‫‪183.‬‬ ‫"إ‬ ‫الى صر‬ ‫وغلاء فارتحلوا!‬ ‫ممية‬ ‫قحط‬

‫إكللي‬ ‫ت‬ ‫ا وول طعت‬ ‫ا تالى تعالي‬ ‫الس!م‬ ‫علميها‬ ‫ولط (‬ ‫التوية بي! إبراهيم‬ ‫ا‬

‫‪ 53‬كل ان ط‬ ‫ان اهله كثوا هالمين‬ ‫ه‬ ‫هاله ثمدية‬ ‫أهل‬ ‫م!ا‬ ‫لأيا‬ ‫لما‬ ‫أيلبثعرئ‬

‫‪،8*1،‬‬ ‫!نع! من !رر!‬ ‫*ا امررو‬ ‫واول‬ ‫لننجيفه‬ ‫يمن !اه‬ ‫اعل!‬ ‫نحن‬ ‫إوطاه شا‬

‫!دلنا !ي قىم‬ ‫البثعرىا‬ ‫!ق ا!راهم اول! وبئءت‬ ‫ثمى‬ ‫!لما‬ ‫اأخرى ‪01‬‬ ‫أاات‬ ‫وني‬

‫اخهيه‬ ‫الكر‪ 3‬وابن‬ ‫بون الرسط‬ ‫العلاقة‬ ‫منصي اا*‪ 12‬هنه‬ ‫لول!‬ ‫!‬ ‫ان إوراكل‬ ‫د! ه‬

‫التوواة‬ ‫ما تنكؤ‬ ‫عكمى‬ ‫عدى‬ ‫!ددور‪.‬ية‬ ‫عيلا!‬ ‫رسماليأ وديست‬ ‫دع!واا"‬ ‫دلا ان علاتتهم‬ ‫تعد‬

‫فتالى ابرأم لليط‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ولط‬ ‫أبراهيم‬ ‫لم افترافى‬ ‫فبم سمنر الدكواون‬ ‫العلاتة فتد جاء‬ ‫هنه‬ ‫عق‬

‫ألارض كها‬ ‫‪1‬يست!‬ ‫‪0‬‬ ‫اخوان‬ ‫ثحن‬ ‫لاللا‬ ‫بون رعاتبى ورعالي‬ ‫ولا‬ ‫!كن ثزاع بيلبم وليلك‬ ‫لا‬

‫!ميلأ أتحولى‪.‬‬ ‫أثتم !ميبآ وان تحولث‬ ‫اثممالا اتجه‬ ‫ان اتجهث‬ ‫‪.‬‬ ‫أباهك ؟ ئأغترلى علي‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يمكق‬ ‫ولا‬ ‫ابراهيم‬ ‫اشرافى ليط عن‬ ‫ينكل ا!رأن ا!رأ‪ 3‬سبب‬ ‫لم‬ ‫‪13‬‬ ‫لم‬ ‫" هكواون‬ ‫ثعمالا‬

‫بالمدم!لية تحاه تبلغ‬ ‫ان !كون احمعاسهم‬ ‫ولكق الاثبهاء لجب‬ ‫يكون كما تنكرالتوراة‬

‫ولنلك‬ ‫أماهه كل ‪،‬موثرات الدليا حيراتها‬ ‫ها !مكن ولابد ان تتضاكل‬ ‫أتصى‬ ‫اللموى‬

‫عمه ورسوله الذي أهن به بأن !تجه الى‬ ‫الى لصيحة‬ ‫قد استجاب‬ ‫ان !كون يط‬ ‫لابد‬

‫وهما هن الترى التي غضص*‪-‬‬ ‫اله انكالت عمو!؟وسلفم‬ ‫ص!ادرا هعا الد!عؤآلي‬ ‫ترية و!‬

‫ني‬ ‫لط‬ ‫!م‬ ‫الكرأ‪ 3‬قصة‬ ‫القرأن‪:‬‬ ‫وتد نكر‬ ‫‪.‬‬ ‫كلكلر‪.‬لها‬ ‫بالحجا‪:‬‬ ‫الله‬ ‫وأمطرها‬ ‫اله عليا‬

‫من‬ ‫يها‬ ‫سعبق!‬ ‫ما‬ ‫ثىن ش‬ ‫لموب‬ ‫أ ورط ‪ ،‬لل‬ ‫تعالي‬ ‫هوإضع علهتلها !له‬
‫ثغ كل‬ ‫النعاءهيك‬ ‫من! !ون‬ ‫ير!ل! ‪.‬ثعهوة‬ ‫!ن‬ ‫ول من لطم!ه‪+‬‬
‫ثلىا‬ ‫أصربوه! مق !رهك! ‪+‬‬ ‫لنوا‬ ‫ه وط كان بوال! تومه * ان‬ ‫بععربون‬

‫عل! مدآ ه !ث!ر‬ ‫وامعدبخ‬ ‫‪15‬‬ ‫كلت من !‬ ‫امربه‬ ‫*‬ ‫واهله‬ ‫يع!هرون ه ونعمنه‬

‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‪،.‬‬ ‫يبمم!)‪381‬‬ ‫كان غبة‬ ‫كيف‬

‫أهلى هنها التر!ة الغبفئة والالحوافط‬ ‫طبيعة لل!‬ ‫توو‬ ‫وبر أ!ات أخ!‬

‫ا‬ ‫!‬ ‫مة أ‪-‬ول‬ ‫"كالوا‬ ‫إلايات ان الئ! أملوا بلط‬ ‫نينم وت!‬ ‫الذي بان تد تئدى‬ ‫والدئط‬

‫!‬ ‫"ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ .‬صم!‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫أ‬ ‫‪8.‬‬ ‫؟‬ ‫دا‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫كئى‬ ‫الق‬ ‫‪10‬‬ ‫‪235‬‬ ‫‪،‬‬

‫!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪33 -‬‬ ‫‪32 /‬‬ ‫العلكي‬ ‫ا‬ ‫أ س!‪8‬‬ ‫‪236 1‬‬

‫‪. 75‬‬ ‫إهى ‪-74 /‬‬ ‫‪ 1‬س!‪8‬‬ ‫‪237 1‬‬

‫‪. 84‬‬ ‫‪080‬‬ ‫لم‬ ‫"!صلد‬ ‫صى‪8‬‬ ‫)‬ ‫‪238 1‬‬

‫ل!أ‪.‬ث‬ ‫‪71-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫غربة لوط‬ ‫الكريم‬ ‫الترأن‬ ‫أيات‬ ‫)(‪ )923‬وتد !ت‬ ‫الم!علمين‬ ‫وصهنا !يها !ير ثيت من‬

‫داره لرريدرن الملائكة للناحمنعة أخزاهم‬ ‫توهه على‬ ‫عندما هجم‬ ‫العراتي نبى توهه وذك‬

‫الحديث‬ ‫لن!لك ورد فبى‬ ‫)(‪)024‬‬ ‫ث‬ ‫ركل‬ ‫ير‬ ‫أوي‬ ‫أو‬ ‫قىة‬ ‫أ وأن د !‬ ‫الة قال لوط‬

‫ان كان‬ ‫لط‬ ‫على‬ ‫ال!ه‬ ‫رحمة‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫الة عديه وسلم‬ ‫ان رسولى الة صلى‬ ‫‪:‬‬ ‫أبي هررة‬ ‫عن‬

‫في ثروة هبن‬ ‫ال!‬ ‫نببم‬ ‫الة بعدة هن‬ ‫بشه‬ ‫يعبم الة عز وجلى ‪-‬نما‬ ‫‪.‬‬ ‫يأوي الى ركن شديد‬

‫تومهم‬ ‫فساد‬ ‫‪ 3‬لم يكن بسبب‬ ‫العرا‬ ‫ولوط هن‬ ‫إبواهيم‬ ‫ان خروج‬ ‫ياجمد‬ ‫توهه "(؟‪ )24‬وهذا‬

‫التى‬ ‫صوغر‬ ‫وعمووة وترى‬ ‫أهلى سدرم‬ ‫أرادها الة لأن نساد‬ ‫دانما لحكمة‬ ‫العرافى‬ ‫نبم‬

‫أن‬ ‫ال!ه أراد‬ ‫نبم وتته ولكن‬ ‫الاوض‬ ‫غور زغر "ا؟‪ )24‬لم يكن له نظير على‬ ‫‪:‬‬ ‫" يتولى الداس‬

‫سون‬ ‫تعالى ة لا!‬ ‫ال!ه‬ ‫تالى‬ ‫يطهر الارض هن هولاء ويجعلها عبرة للاخرين ولذلك‬

‫للنين‬ ‫( وتركنا !يها ية‬ ‫‪ )2‬وتالى تعالى‬ ‫‪!3(،‬ا‬ ‫تعتلون‬ ‫ويلايلى أ*‬ ‫!بحين‬ ‫علي!‬

‫فيلك لآيات للمتوشمين لانلأ‬ ‫تعالى أ ان !ي‬ ‫‪ . )2‬وتالى‬ ‫)‪!1‬ا!ا‬ ‫!يم‬ ‫يغا!ون في‬

‫الاعتبار بما حلى‬ ‫‪ ،2‬وهنه الايات !دت‬ ‫)(‪!5‬ا‬ ‫لأية للمؤمنين‬ ‫فك‬ ‫لبسبيلى مقي!ة ان لى‬

‫‪ 3‬فبم عصر‬ ‫العرا‬ ‫ولا يعنبى ان أهلى‬ ‫‪.‬‬ ‫وانحراناتها‬ ‫ني شهوتها‬ ‫بالاتوام التبم استغرتت‬

‫لان هذا لا يعنبى ايضأ‬ ‫الارض‬ ‫تعم‬ ‫كانت‬ ‫ولكنها ‪-‬جاهلية‬ ‫صالحين‬ ‫كانوأأ‬ ‫ابراهيم‬

‫الة واحكم‬ ‫رسمه‬ ‫أتواههم ولكنه طرش‬ ‫هن‬ ‫يهاجرولط الى أتوام خير‬ ‫كانوا"‬ ‫الانبياء‬

‫جلر‪.‬‬ ‫لاتباع الأنبياء اينما كانوا حيثما‬ ‫لدهدكي أتواهأ ويكرم أخرين نطوبى‬ ‫خطواته‬

‫لوط والترى التي‬ ‫!م‬ ‫الى حنريات‬ ‫تطرتت‬ ‫التبم‬ ‫عن البحوث‬ ‫لريد ان ثتحث‬ ‫ولا‬

‫نيما سبق‪.‬‬ ‫عنها‬ ‫الة لأننا تحدثكا‬ ‫عاتبها‬

‫ه ‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الذا!ات‬ ‫‪ 1‬سر‪:‬‬ ‫( ‪923‬‬

‫‪..08‬‬ ‫‪/‬‬ ‫هي!‬ ‫‪ 1‬سورة‬ ‫‪2‬‬ ‫!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬

‫‪.02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاثبطء‪/‬ص‬ ‫ا ابق كثير‪/‬تصص‬ ‫‪241 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪102‬‬ ‫لم‬ ‫الاثب!اء‪/‬ص‬ ‫تصمي‬ ‫ا ابن اكث!‪/‬‬ ‫( ‪242‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪138 -‬‬ ‫‪137‬‬ ‫لم‬ ‫الصافات‬ ‫‪ ) 2‬سور‪6‬‬ ‫‪43 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪37‬‬ ‫لم‬ ‫الذار!ات‬ ‫ا!سورة‪.‬‬ ‫‪2 4 4‬‬ ‫!‬

‫‪ 7 - 7‬يا‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لحجر‬ ‫ا‬ ‫‪ ) 2‬سور‪6‬‬ ‫!ا‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.-‬‬ ‫‪2172 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هيلا" آ ‪8‬‬ ‫( طى‬ ‫ا!وب‬

‫رقم‬ ‫وجت‬ ‫التوراة‬ ‫عده‬ ‫أيوب ( عليه السلام ) وتحدثت‬ ‫الترأ عن‬ ‫تحلث‬

‫باثمخصية النبي أيوب‬ ‫الاثار‬ ‫عن هأساة إنسان رلطها علماءا‬ ‫طيدية خدثت‬ ‫وألواع‬

‫العهد‬ ‫أيوب ني‬ ‫تصة‬ ‫أيوب هلفتة لنطر الباحثين وقد !رشت‬ ‫( عليه السلام ) وتصة‬

‫الباحثين‬ ‫لان‬ ‫الكريم‬ ‫ن!كره الترأن‬ ‫وها‬ ‫التصتين‬ ‫بين‬ ‫ل!بط‬ ‫‪ .‬ولم‬ ‫والحفريات‬ ‫القديم‬

‫لكاد‬ ‫او‬ ‫التي تتطا اق‬ ‫نبم التصص‬ ‫التوراة‬ ‫يأخذ هن‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫الفربيين يعتتدرن ان‬

‫الذين تائروا بثتانة التوراة ( العهد‬ ‫للباخين‬ ‫بالندمعبة‬ ‫بين الروايتين وهذا أمر طت‬

‫دتة رواياته كيف‬ ‫الذين ترأوا التر‪ %‬واطلعوا على‬ ‫) ولكده بالدسبة للمسلمين‬ ‫التد!يم‬

‫" إن الرجالة‬ ‫‪.‬‬ ‫عصرا أيوب وأصله‬ ‫ني‬ ‫؟ وألعل!اء هخدكفون‬ ‫يكررون ها تاله النربيون‬

‫م! ك!ل!د!‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وكدثعوفات نبى بلاد العرب‬ ‫( هخترعات‬ ‫كتاب‬ ‫صاحب‬ ‫برترام توباس‬

‫نجد وزهلأه‬ ‫أهلى‬ ‫هن‬ ‫عمان وغير؟ يحسبه‬ ‫أهلى‬ ‫هن‬ ‫) يحسبه‬ ‫!هة ‪*8‬ها!‬ ‫مأ‬ ‫هظ!‬

‫تجاوز‬ ‫في‬ ‫الترأن الكريم وهنهجيته‬ ‫ونعراع التوراة "ا‪ 1246‬وفي‬ ‫هتباعد بين المورنجين‬

‫للمؤهلين ني كل‬ ‫وهثالا‬ ‫نمونجآ للصأبرين‬ ‫أيوب لتعطي‬ ‫والمكان وردت ضة‬ ‫الزهان‬

‫لفرأ لأيوب‬ ‫عليلية ثصمنت‬ ‫سور‬ ‫وني‬ ‫بلاء الدثيا وهصانبها‬ ‫زهان لكي يصبروا على‬

‫تعالى ني سوة‬ ‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫) اكثر تنصيلأ‬ ‫( عليه السلام ) ولكن ني الانبياء وسورة ( ص‬

‫وأنت أرحم دا!مين ه واشبناد‬ ‫متني !ر‬ ‫أني‬ ‫ر‪4‬‬ ‫اد نالحي‬ ‫أ وأ!ب‬ ‫الإنبياء‬

‫عندنا وحرى‬ ‫من‬ ‫أهله ومثلهم معهـر!مة‬ ‫و‪7‬ييناه‬ ‫فير‬ ‫به ص‬ ‫مث!فنا ط‬

‫ناثي ر‪ 4‬ات‬ ‫اد‬ ‫أ!ب‬ ‫عبلنا‬ ‫) ة وادس‬ ‫تعالى ني سورة ! ص‬ ‫فىتالى‬ ‫‪.‬‬ ‫طعابديق ‪)24711‬‬

‫وثعدلب ‪ ،‬ووهبنا له‬ ‫باللى‬ ‫منت!كل‬ ‫طا‬ ‫بر!لك‬ ‫‪ ،‬اركض‬ ‫وعناب‬ ‫هننعي النعيطان بنصب‬

‫‪ 4‬ولا‬ ‫وعد بي!ك ضنثآ !أضرب‬ ‫‪،‬‬ ‫لأولى ط!ب‬ ‫وحرى‬ ‫منا‬ ‫ر!مة‬ ‫ومثلهم مع!‬ ‫أهله‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الى‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫صابرأ نعم العبد أء أواب ‪ " . 1248(،‬ورسنير‬ ‫وصاه‬ ‫أيا‬ ‫تحنث‬

‫طود‬ ‫هـت‬ ‫تعالى أ وص‬ ‫تالى‬ ‫ألرر !ثما هو هن فرية إبراهيم ( علدطما‪ .‬السلام )‬

‫وهأ ثم‬ ‫المح!عنين ‪19125)0‬‬ ‫وها!رن وكنلك ضممط‬ ‫وصسى‬ ‫و!معف‬ ‫وصليمان وكب‬

‫‪ 49‬لأ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!بياء‬ ‫ابو‬ ‫يد!يم‬ ‫لم‬ ‫عبلى صمدد‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬العص‬ ‫( ‪246‬‬

‫‪-"8 -83‬‬ ‫الاثميد‪+‬ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.،‬نا‬ ‫أ‬

‫‪.44-80‬‬ ‫لم‬ ‫ص‬ ‫أ"‪)28‬صض‬


‫‪.8‬‬ ‫‪!/‬ا‬ ‫‪،2‬س!‪*6‬ثطم‬ ‫‪!19‬ا‬

‫‪-‬‬ ‫‪27‬‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بن‬ ‫‪9‬‬ ‫إشحا‬ ‫ا‬ ‫! عيمممو )‪ 1‬إبن‬ ‫"‪.‬العيصا‬ ‫"اينملالة‬ ‫بن‬ ‫الى‪.‬ا اثه‬ ‫الفلناء‬ ‫جمهور‬ ‫لبةا‬

‫!س!ن‬ ‫العلماء‬ ‫ا‬ ‫والممع بون‬ ‫وهكاثه‬ ‫ألورب وعصره‬ ‫شمخصية‬ ‫ثبمإا‬ ‫‪1‬ابراهيم !"(‪..‬إا ‪،‬الخ!ف‬

‫أعلاه‬ ‫هن يخالف‬ ‫نهلماء البسلميق‬ ‫المنسرلى‬ ‫نمن‬ ‫فمراع التوؤاة وعيماء الحنريات‬

‫أبو أيوب‬ ‫ا‬ ‫"‪.‬ا‬ ‫أن‬ ‫أخبر‬ ‫هن‬ ‫‪ .‬وهنهم‬ ‫الر‪3‬‬ ‫ضا‬ ‫رجلأ‬ ‫‪ :‬ائه كان‬ ‫تالىا ابنا اسحافى‬ ‫" حيث‬

‫الى‬ ‫معه‬ ‫السلام ‪ 1،‬وهاجر‬ ‫ب!براطيم ( عليه‬ ‫أهك‬ ‫السلام ) انما كان همن‬ ‫( عليه‬

‫هالمى‬ ‫عق‬ ‫العتاد‬ ‫ونكر‬ ‫‪.11،‬لما‬ ‫إسرانيلى‬ ‫بدي‬ ‫هن‬ ‫أيوب‬ ‫ئتولى ان‬ ‫‪ .‬ددراية‬ ‫الم‬ ‫فلسطين‬

‫من سلة‬ ‫تررلها‬ ‫أيوب‬ ‫تجعلى ؟!‪5‬‬ ‫ألي‬ ‫( ااد المتاوثات عن روايات قصة‬ ‫!!‬

‫وههران ني‬ ‫العتاد‬ ‫وهدهم‬ ‫ألباحثض المعاصون‬ ‫بعض‬ ‫‪" .‬ا‪ 2012‬هـسيلى‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪0239 0‬‬

‫" ان هداك‬ ‫‪:‬‬ ‫نكر د‪.‬ههران‬ ‫حيث‬ ‫يكون أيوب هصريأ‬ ‫ان‪.‬‬ ‫بميما أنك!ه إلى احتمالى‬ ‫كد‪3‬‬

‫وذلك بدليلى الاثر‬ ‫) كان هصريأ‬ ‫الممنلابم‬ ‫( عليه‬ ‫نريتأ هن العلمالم يخيمغ الي ان ألي‬

‫أيوب‬ ‫‪.‬الذي يطلى علينا من ثلايا هذا السنر فبم هواضبم كثيوة فسنر‬ ‫الثتانبم المصري‬

‫القد!يم ( اليائمى هن‬ ‫المتاثمائم المصزي‬ ‫لقصة‬ ‫صالقة‬ ‫صوة‬ ‫الا‬ ‫في ‪.‬الواقح ها هو‬

‫وأخيرأ‬ ‫التبم لطليها الملوك لألنسهم‬ ‫والمتابر‬ ‫للاهرام‬ ‫كر؟‬ ‫دن‬ ‫الحياة ) هذا فضلأ‬

‫( ثممدول)‬ ‫هات‬ ‫مد‪3‬‬ ‫نبم‬ ‫اللاس‬ ‫ضياع‬ ‫للئواب والعتاب والحياة بعد ابموت وعلم‬ ‫نكؤ‬

‫كتبهم المتداولة‬ ‫ني‬ ‫لما جاء‬ ‫طبتآ‬ ‫ان العبراثدين‬ ‫الإولون والمعر!ف‬ ‫جمما أهق بنلك‬

‫الحياة بعد الموت نبم حتبة‬ ‫بها أثبياء اور تد عرفوا غيدة‬ ‫كما جاء‬ ‫الد‪ -‬وليص‬

‫سبقهم‬ ‫والثاثبم تبلى الميلاد الاهر الذي‬ ‫الثالث‬ ‫رلما نبم الترنيق‬ ‫ل!هـلخهم‬ ‫هن‬ ‫هد‪3‬خرة‬

‫وابتعاد عن‬ ‫ضعف‬ ‫هن‬ ‫"ا‪ )302‬وبذا الكلام لا !خلو‬ ‫السنين‬ ‫بألات‬ ‫المصررن‬ ‫الط‬

‫هقتبمعة وان نكر‬ ‫ان لكون القصة‬ ‫الحقاثق لإنه لا ياثمترط فبم تدثمابه هفرليات القصة‬

‫إذ تد يكون تد اتتبسها كتبة‬ ‫أيوب لا ياثمترط ان يككلن أيوب هصريأ‬ ‫الإهرام نبم تصة‬

‫أيوب التوراتية ولا‬ ‫ونكروبا فبم تصة‬ ‫وأحبار بنبم اسرانيلى هن البيئة المصرية‬ ‫التوراة‬

‫المصررسن‬ ‫هن‬ ‫أيوب ان يكون الدطوبى اخنرها‬ ‫الإخرة نبم تصة‬ ‫ياثمترط لطهورهنهيم‬

‫وتد‬ ‫سماوي‬ ‫ب‬ ‫كد‪3‬‬ ‫الإخر‪ .‬لان التوراة‬ ‫بالعيم‬ ‫الإيمان‬ ‫المطوب نبم تضية‬ ‫النين سبتوا‬

‫‪.‬‬ ‫‪021‬‬ ‫ب ‪ 3‬ص‬ ‫لم‬ ‫الكريم‬ ‫دراساى ل!د!خية كل التر‪2‬‬ ‫لم‬ ‫بصي‬ ‫‪ /‬لى هحمد‬ ‫اصران‬ ‫‪025 1‬‬
‫‪ ،‬المصلد الساب! ثلد!‪.‬‬ ‫‪251 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪591‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الالبماء‬ ‫ابراهمم ابو‬ ‫معمود‪/‬‬ ‫جماس‬ ‫لم‬ ‫العتاد‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪252‬‬

‫!كللك الععاد‪ /‬عباس‬ ‫‪226‬‬ ‫ص‬ ‫م ‪.‬صى ‪ /‬ص‪3‬‬ ‫لم‬ ‫بصي‬ ‫د‪ .‬هحمد‬ ‫لم‪.‬‬ ‫ا الطر !ران‬ ‫‪253 1‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪691‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ابواههنم ابو الاثبء‬ ‫لم‬ ‫صى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الإخر هو‪.‬‬ ‫ألرر وها فيها ميأ ايمان بالم‬ ‫حركأ اليي! كثيرآ هن أياته وتد الكون تصة‬

‫العقيدة هن‬ ‫شه‬ ‫نكرة اتتباس‬ ‫هن‬ ‫ا‬ ‫الارجح‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ‫الحتيتية‬ ‫بتايا ا!راة‬ ‫هق‬

‫م ا ا!ى أ الى‬ ‫‪17‬‬ ‫لأ‬ ‫‪8-‬‬ ‫الاديب النردسي فولتير ( ‪4916‬‬ ‫وتد فمب‬ ‫‪.‬‬ ‫المصرا!‬

‫الى لنتهم‬ ‫ابعرب ؤترجموه‬ ‫تد إخنر؟ عن‬ ‫أتلم هن التوراة وان الببرصن‬ ‫وسنؤ‬ ‫أ!ب‬

‫كلداني!‬ ‫بلى‬ ‫عبرية‬ ‫كلمة ليست‬ ‫نلك بأدلة هدها ورد نكر الدثميطان وهي‬ ‫وشمتد!لى على‬

‫علي‬ ‫حرمة‬ ‫الإبلى‬ ‫أيوب بون ثرواتهم وان لحيم‬ ‫ثرؤ‬ ‫عن‬ ‫عدد الحديث‬ ‫الجمالى‬ ‫طكر‬

‫شبيهة‬ ‫جمن تصة‬ ‫تتحلث‬ ‫الراندلون‬ ‫الواع طيدية ني وادي‬ ‫وتد عئر على‬ ‫‪.‬‬ ‫"اه ‪)2.‬‬ ‫الدطوبى‬

‫بتصيلة‬ ‫بالمممنماريات‬ ‫بين المخثصين‬ ‫بابلية هعرونة‬ ‫تصيلة‬ ‫"وببم‬ ‫أروب‬ ‫بتصه‬

‫ضها على احد عمنعر‬ ‫درر‬ ‫ويحتوي كل‬ ‫دووأ‬ ‫وعدثعرين‬ ‫تتالف هن شعة‬ ‫العدالة الالهية‬

‫الكاينبم رلما‬ ‫يعود الى ثهاية العصر‬ ‫المحتملى ان ؤهن تلرين هنه التصدب!ة‬ ‫بيع! وهن‬

‫ينصح‬ ‫الذي‬ ‫الحكيم‬ ‫!مديته‬ ‫المعنب‬ ‫بين‬ ‫حوار‬ ‫وهبى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫‪1 0 0 0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الي دوبى‬

‫اسمها‬ ‫بابلية ‪.‬أخرى‬ ‫تصيد!‬ ‫على‬ ‫الحياة "(‪ )002‬وعنر‬ ‫هن‬ ‫اليأس‬ ‫بعدم‬ ‫المعنب‬ ‫‪0‬‬

‫أرلعة رتم بحالة‬ ‫ولما دوبخت بالاصلى على‬ ‫التصيدة‬ ‫) " و!ه‬ ‫الحكمة‬ ‫رب‬ ‫( لأجدن‬

‫بسبب تهشم‬ ‫هلها أجزاء مكيلة‬ ‫ضات‬ ‫بيدئم‬ ‫‪45‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يترب فن‬ ‫ما‬ ‫جلية هن الحنط وتضم‬

‫وهبم نل!‬ ‫الكاينمبم‬ ‫( العدالة ال!!هية ) ئبم العصر‬ ‫سمابننها‬ ‫ودرلت التصيدة كل‬ ‫الدص‬

‫ان هذا الرجلى كان نخيأ‪.‬‬ ‫واضحآ‬ ‫‪ -‬هدثعري ‪ -‬ينعكان ويظهر‬ ‫ينعيمنبم‬ ‫حولى رجلى اسمه‬

‫وبجمممن الن ‪.‬الئاس كما كانت ل!ثروة طائلة ولكنه على‬ ‫الطنوس‬ ‫يخمنمى‪ .‬الالهة وردي‬

‫‪)6102،‬‬ ‫اليأس والقنط‬ ‫به الاحوالى وتنكر له الدهر وأصابه‬ ‫غرة ثجده وتد سا‪.‬مت‬ ‫حين‬

‫أيوب التوواتية‬ ‫على تصة‬ ‫نبم دلإلتها‬ ‫وضخأ‬ ‫اكثر‬ ‫رب الحكمة )‬ ‫وتصيلية ا لأخدن‬

‫القصيدة‪:‬‬ ‫نبم هنه‬ ‫( العدالة الإلهية ) وتد جاء‬ ‫تصيد!ة‬ ‫هن‬

‫جلدي‬ ‫سوى‬ ‫وهبم لا يكسوها‬ ‫عطاهبم‬ ‫تنككت‬

‫وأصابها المرض‬ ‫الت!بت انسجتي‬

‫عذابا‬ ‫العبول!ية ‪ ،‬نالخروج‬ ‫الازم سرر‬ ‫انني‬

‫لتد صار بيتي سجني‬

‫‪. 2‬‬ ‫لآ‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪224‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م‬ ‫ب!هي‬ ‫ههران ‪ /‬د‪ .‬محمد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 4‬ه‬ ‫‪1‬‬

‫*‪.3‬‬ ‫‪/8‬ص‬ ‫التورا‬ ‫الى‬ ‫‪ 2‬اهلي ‪/‬د‪ .‬هاضلى عبدالواحدلم من الواح سصر‬ ‫ه ه‬ ‫‪1‬‬

‫!اضلى‪/‬‬ ‫رر‬ ‫اثطر هبدالواحد ‪/‬‬ ‫‪038‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫سيمر‬ ‫الواح‬ ‫هاضلى عبدالو!د ‪ /‬من‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 2 56 1‬علي‬

‫‪.246‬‬ ‫الحكمة ص‬ ‫‪ /‬فصلى اب‬ ‫سيمر اسطور؟ طحمة‬

‫‪- 275 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بدفي‬ ‫يفل‬ ‫ينعللى يدي‬

‫يتيدفي‬ ‫تل!مي‬ ‫عرن!‬

‫وتعثربئ‬ ‫اطرانبم‬ ‫اهتلت‬

‫الثعلب‬ ‫هدالما لديت‬ ‫هريضبم‬ ‫نبم‬ ‫ابيت‬

‫المنعاة‬ ‫هدالما تتمغ‬ ‫برازي‬ ‫نبم‬ ‫واتمغ‬

‫بيدي‬ ‫فيأخذ‬ ‫العون‬ ‫يتدم‬ ‫لا الهبم‬

‫الى جانببم‬ ‫بالسير‬ ‫ترحمني‬ ‫ولا ألاتي‬

‫‪.)257(،‬‬ ‫علبم تبلى ان اهوت‬ ‫المناحة‬ ‫لقد انتهت‬

‫التديم تؤبد‪:‬‬ ‫الإل!ب العراتبم‬ ‫ني‬ ‫والتصاند‬ ‫الملالرات‬ ‫هذه‬ ‫ان يجود‬

‫أهمية واضحة‬ ‫والبابليون‬ ‫أعارها السوهررن‬ ‫ان ( العدالة الالهية ) هسالة‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫وتندمميرات تبلو‬ ‫نطر‬ ‫والج!وا نيها وجهات‬ ‫وناتمنعوها‬ ‫ايوبية‬ ‫نبم حياتهم‬

‫أحيانأ‪.‬‬ ‫ء‬ ‫المنمي‬ ‫بعض‬ ‫هخطلنة‬

‫‪-‬هائمري ‪-‬ينعكان ‪،‬‬ ‫‪.‬ينعبمنى‬ ‫البابلبم‬ ‫الرجلى المعدنب‬ ‫هناك نتاط تشابه بين قصة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫التتوى والو‪ 3‬والثر!ة‬ ‫التوراتية لعلى أهمها وجولي اينمتراك في‬ ‫أيوب‬ ‫وتصة‬

‫العضالى والصبر والتحيد عليه‬ ‫والمرض‬ ‫‪.‬‬ ‫للمفمخصين‬ ‫النكبات‬ ‫الكبيرة وهناجنة‬

‫او الملك وانما التدكل‬ ‫السلطة‬ ‫هصدره‬ ‫لم يكن‬ ‫وان الابتلاء نبم التصتين‬

‫مجاهـعلا‬ ‫الى‬ ‫الاهوو‬ ‫وعودة‬ ‫الشدة‬ ‫بانفراج‬ ‫الممنمتركة‬ ‫والنهاية‬ ‫الإلهية‬

‫"(‪.)258‬‬ ‫الطبيعية‬

‫ترأنيه النمتركت التوراة والرتم‬ ‫غير أن أيوب الذي هو لئمخصية‬ ‫على‬ ‫نرجح‬ ‫ولذا نحن‬

‫بعد ابراهيم‬ ‫وان عصره‬ ‫التصة‬ ‫وان هذا الإينمتراك يؤبد حيتة‬ ‫الطينبة فبم ذكر تصته‬

‫ا عليه السلام ) وتد يكون أبوه نعلأ هن أتباع ابراهيم ( عليه السلام ) لان القرإن‬

‫لمج! ‪ .‬وان ذكره نبم الرتم‬ ‫السلام ) اي‬ ‫فرية ابراهيم ( عليه‬ ‫الكريم نكر اثه هن‬

‫العراتبى اكئر‬ ‫‪2‬‬ ‫فبى المجتمح‬ ‫أثرأ‬ ‫توكد ان له‬ ‫الطيدية والتعرفى لتناصيلى دتيتة عن ضة‬

‫فبم الرقم الطينية يؤكد‬ ‫‪،‬إلذكر‬ ‫لان !ث!‬ ‫‪.‬‬ ‫نجد‬ ‫او‬ ‫اله نبم نلسطين‬ ‫او‬ ‫من احتمالى صريت‬

‫بفض‬ ‫وتوعها ووجوبها‬ ‫لها!ي!جمد‬ ‫التوراة‬ ‫العراتبم وتلايد‬ ‫للتصة ‪.‬في المجتمع‬ ‫اثر‬ ‫!ود‬

‫فالتوراة اذأ لم تقتبمى‬ ‫‪.‬‬ ‫التحريفات‬ ‫من‬ ‫التوراتية التبم تد لكون‬ ‫التناصيلى‬ ‫عن‬ ‫الد!ر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ /‬صي ‪284‬‬ ‫صير‬ ‫الواع‬ ‫من‬ ‫‪،‬‬ ‫( ‪257‬‬

‫‪.938‬‬ ‫هن الواع سومرلم ص‬ ‫لم‬ ‫‪ ،‬عطالواحدلم د‪ .‬لا!لى‬ ‫! ‪258‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الحقيتية ذكرها الترأن‬ ‫العراتبم وانما القصة‬ ‫ولا هن الاب‬ ‫المصري‬ ‫التصة هن الاب‬

‫ولكن تناصيلى التصة‬ ‫‪.‬‬ ‫وهمية‬ ‫وليست‬ ‫أيوب ( عليه السلام ) حقيتة‬ ‫الكريم وشمضيه‬

‫نت!جه طبيعية لتدخلى البدئعر‬ ‫والزيا! والنقصان‬ ‫التحريف‬ ‫بعض‬ ‫التوراتية قد اعتراها‬

‫ليص‬ ‫وهو‬ ‫نبم توراتهم‬ ‫أيوب‬ ‫قصة‬ ‫ليل!ونوا‬ ‫الدطولي‬ ‫وها كان‬ ‫‪.‬‬ ‫وتل!وينها‬ ‫التوراة‬ ‫نبم صياغة‬

‫عاور بنبم‬ ‫! ولم يكن هن‬ ‫التوراة الاصلية ذكرآ لتصته‬ ‫لو لم تتضمن‬ ‫أنبيانهم‬ ‫هن‬

‫هيئاتهم وهيعالم‬ ‫كتبآ لفير انبيانهم المتحدثين عن‬ ‫التوراة‬ ‫فبى‬ ‫إسرانيلى ان يجمعوا‬

‫شانعة‬ ‫أيوب هنظوهة‬ ‫قصة‬ ‫تزالى‬ ‫ول!‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسناو الممنمهور‬ ‫مذا السنر هن‬ ‫ولكنهم جمعوا‬

‫نبم العرافى ) ‪-‬‬ ‫اللفة العربية الدارجة نبم هصروالاثمام ‪ ( -‬وحتى‬ ‫يتننى بها شعراء‬

‫التي وعتها الكتابة واثه اتلم‬ ‫الاينمياء‬ ‫اجلى‬ ‫ان واحدأ هن‬ ‫كارليلى عنه‬ ‫وتالى توباس‬

‫الإلهية‬ ‫والاساليب‬ ‫والتدير‬ ‫الانسان‬ ‫التبى لاتنتهبم قضية‬ ‫للك التضية‬ ‫المأئورات عن‬

‫نبم قيمته الادبب !وتالى‬ ‫يضارعه‬ ‫كتب‬ ‫ينميا‬ ‫ولا احمممب ان‬ ‫كل هذه الارض‬ ‫هعه على‬

‫وتالى ينماف‬ ‫)‬ ‫الانسان‬ ‫يصيرة‬ ‫أخرجتها‬ ‫أية‬ ‫اعظم‬ ‫كان‬ ‫رلما‬ ‫‪ ( :‬انه‬ ‫هيجو‬ ‫فكتور‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫"(‪ )925‬ولابد‬ ‫نظير‬ ‫ولفير‬ ‫بلا سابتة‬ ‫!لالب‬ ‫كالهربم فبم تاس‬ ‫‪ :‬انه يرتنح‬ ‫( ثةط!‬

‫التوراة فبم التصدممط لهذه الماساة‬ ‫القديم تد سبق‬ ‫ننكر هنا ان الأدب ا!راتي‬

‫الصبر والتاسبم‬ ‫الا‬ ‫ولا ينتذهبم‬ ‫الياس‬ ‫والمعاناة الانسانيه التي تدنح الباندمين نحو‬

‫وانما يعبر عن تراث‬ ‫وان الابب العراتبم لم يتتبمى التصة هن تأئيرخاوجبم‬ ‫‪.‬‬ ‫والايمان‬

‫هج هعانيها المعذبون‬ ‫لنمعرية ير!دها الاثمعراء ويتسلى‬ ‫تحولى الى صدة‬ ‫حتيتبم‬

‫لنا بتناصيلى‬ ‫ألواع الطين تحكي‬ ‫كتبها العراتيون التدماء على‬ ‫التبم‬ ‫وهذه القصاند‬

‫جدت‬ ‫التبى‬ ‫فبم التوراة‬ ‫التصة‬ ‫البلاء تماها كما هو هدف‬ ‫دتيتة للاعتبار والصبر على‬

‫بعض‬ ‫في‬ ‫القصيدة‬ ‫وتتترب‬ ‫‪.‬‬ ‫إسرانيلى‬ ‫ليدمى هن بني‬ ‫إنسان‬ ‫هرة وصايا وهواضا‬ ‫أولى‬

‫اعتبار الواشة وعلى‬ ‫تعرضها هن التصة ا!رأنية هن حيث‬ ‫التبم‬ ‫هلاهحها والصورة‬

‫والخطأ‬ ‫يخلو هق الضعف‬ ‫لا‬ ‫البمنعري الذي‬ ‫المستوى‬ ‫ابتعاد الترأن الكريم عن‬ ‫أساس‬

‫الصنموشة‬ ‫والانعكاسات‬ ‫القرأني خلليآ هن الاضطراب‬ ‫أحواله وييتى النص‬ ‫فبى احممن‬

‫ان وجود التصة نبم التراث العراتبم التديم يدفعنا الى‬ ‫‪.‬‬ ‫التصة وهنحنياتها‬ ‫فبى هسار‬

‫كانت على‬ ‫قصته‬ ‫) عراقيأ وان أحداث‬ ‫الميملام‬ ‫باحتمالى ان يكون أيوب ( عليه‬ ‫القولى‬

‫الراندين‪.‬‬ ‫ارض‬

‫‪.‬‬ ‫‪791‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الانبماء‬ ‫ابو‪.‬‬ ‫‪ /‬ابراهم‬ ‫محمود‬ ‫) العتاد ‪ /‬عباس‬ ‫( ‪925‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪277 -‬‬ ‫‪3-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪!--‬تآ‪--.........3‬‬

‫!‪:‬‬ ‫ا‬
‫لي‬ ‫هـا‬

‫‪.،.‬‬ ‫*‬

‫؟‪.‬‬

‫ا!ر!ي‬

‫‪/‬‬
‫‪!-!!-.-.--.‬ر‪-.‬‬
‫‪-.-‬‬

‫\‬
‫ه‪........ .‬‬ ‫ب!في‬ ‫في‬ ‫انبياء‬

‫فبا‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬س‬ ‫إ‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ص!محيمتئ‬


‫اب‬

‫*!ر‬

‫أ!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫!!عبل!‬

‫ث!لا\‬

‫!!ا‬

‫نحر!ص"‪/‬‬

‫ا‪/‬هحلىنجع!‬

‫افي!به‪%‬‬

‫ببمفن جمدا بابراههم‬ ‫بعضهم‬ ‫الانبهاء‬ ‫علاثة‬ ‫معكل روضح‬

‫الصلاة والسلابما‬ ‫ا هليم‬

‫‪. ، 1‬والنط!‬ ‫مبثمر‪8‬‬ ‫المب يث!ر ا فىص!‬ ‫النسببم‬ ‫رتب!د‬ ‫‪31‬‬ ‫!نبم‬ ‫المتصلى‬ ‫الخط‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫لنا‬ ‫يرضح‬ ‫وههـا‬ ‫هبا!عر؟ ا‬ ‫ع!‬ ‫أ فى!‬ ‫المباثمعر‬ ‫الواصلة تعبم الارتب! ع!‬
‫ا لانما كان ارتباطآ هعأثد!آ‬ ‫ارتباطهم مباثمرآ ا ثسبط‬ ‫كئ!آ هن الانبطء " ثن‬

‫ارتبط الكرامة‬ ‫!بم‬ ‫الأفبهاء‬ ‫در!ة هلى‬ ‫صة‬ ‫الكراك!‬ ‫ال!رأن‬ ‫وهثدها طلق‬ ‫‪،‬‬ ‫رحهأ‬

‫العرك!‪.‬ء‬ ‫وثسي‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ست‪..-‬ا‪-‬ء!؟‪..‬؟‬ ‫ا‬ ‫‪.‬كب‬ ‫ء‪!،‬ا‬
‫‪ -‬ا‬ ‫ا‪-‬‬ ‫إء‪...‬‬ ‫‪.:‬ج‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪1 0‬‬ ‫كل‬ ‫ة‬ ‫ءا‬ ‫ة‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪05‬‬ ‫‪.‬ا‪-..‬ت!‪.‬‬ ‫ز‬ ‫‪1‬‬ ‫ر‪7،‬‬ ‫ة‬ ‫ي!‪006001‬‬ ‫"‪.."---‬ا‬ ‫‪.‬أ‪..‬؟‪.‬‬ ‫‪-‬ت‬ ‫‪-‬ت‪-‬ا‬ ‫!‬ ‫‪.‬يخ‪5-‬‬ ‫‪*-‬‬
‫ءصب!‬ ‫!‬ ‫‪801-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ي!ي!كللمج!‬ ‫بر!تسذ‪*.‬لهب!‪-‬؟‬ ‫شءط!‪4‬‬ ‫هـجمر‬ ‫‪.‬خأء‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫نج‬
‫‪.‬‬ ‫جمبه‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫تج‬ ‫صيطؤ‬ ‫‪.‬ة‪" - .‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لمء‬ ‫ا‬ ‫كأ‬
‫ء‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‪.‬ا‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫إا‪"..‬صي!ء‪!.:‬‬ ‫ا)‬

‫إ‪..‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...-‬؟‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ء‬ ‫ى‬

‫‪-‬حهـ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"؟"?‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"حث!‪.‬‬ ‫‪-‬بئ‬ ‫مد‬ ‫!‪:‬‬ ‫في‬ ‫بره‬ ‫واصنه‬ ‫إبساهبم‬ ‫ت‬ ‫!أ‬ ‫‪...‬ء‬

‫‪.‬ب!إث!يم!بإصحاق‪.‬طنرلعيهوءب‬ ‫‪2‬؟‪،‬ة!‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00-‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ت! ‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-*.‬‬ ‫ءه‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..+-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫لم‪."-‬‬ ‫لى‬ ‫ة‬ ‫ءبربر‬ ‫يتر‬ ‫!ث!ز‬ ‫‪.‬دت!‬ ‫‪.‬‬ ‫!نطذ‬ ‫ني‬ ‫‪-..‬تي!‬ ‫‪.‬‬ ‫ءة‬

‫لهة‬ ‫طد‪.‬‬ ‫"‪.‬ث ‪..‬‬


‫‪- .‬سة‬ ‫س‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ة‪ -‬نكلي‪.‬‬ ‫ء‪5 * .‬‬ ‫‪!!:.‬ل!يهـ‪. ..-‬‬ ‫ا‬
‫‪.. -‬‬ ‫ا!ت!‪-..‬‬ ‫امربة ‪.‬‬ ‫ابر‬ ‫لم‬ ‫‪ .‬لم!!‬ ‫‪.‬يا‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫)!ست‬ ‫كلص"‬ ‫تء‬ ‫‪6‬‬ ‫ئر‬ ‫‪..‬ء ‪.‬‬
‫جمرفي‬ ‫كلط‬ ‫فىطرمممد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬
‫ض*‬ ‫لى‬ ‫ت‬ ‫مي‪.‬ش‬ ‫*هـ‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪:..:-‬‬ ‫‪:‬‬
‫‪.::....‬‬ ‫‪.‬‬
‫ش‬
‫‪.‬‬‫زر‬ ‫ةفي‬ ‫نر‬
‫ة‬ ‫‪.‬ط‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪..‬؟لر‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ت‬ ‫‪:‬؟ت‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬س‬ ‫‪8.‬؟‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، 8‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫فى‪،‬‬ ‫اب‬ ‫‪،‬جير‪:‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪:‬‬
‫حمص‬ ‫*!ص‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ء‪-.‬‬ ‫عص‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫صه لأ‬ ‫"‪.‬‬
‫‪- .‬ن!‬ ‫ب!‬ ‫لى‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫صهـ‪.!،،4-:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫* ‪،.‬أهـ‪.‬‬ ‫‪.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫هـ‪.!.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫فىسى‬ ‫د‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫هـ‪:7‬‬ ‫ا‪!:‬سض‬ ‫‪.-‬‬
‫)‬ ‫م!!حركلزء؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ت‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!*‪.، .‬‬
‫‪1..‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬ث‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫ع!‪!: -.‬‬ ‫‪،.-.:‬ص‬
‫‪..‬إ‪..--.‬تر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬
‫؟‪-‬ء"!بزء‬ ‫‪-.‬‬
‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪...‬بهزممرلم‬‫\‪.‬‬ ‫*‬
‫جي‪.....‬‬ ‫طرإت‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫صء‬ ‫!‬
‫ء؟لأ!ككض‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪...:‬خىبلإ‪.‬‬ ‫ء‬
‫!‬
‫‪.‬ء‬ ‫‪:.‬‬
‫‪، :‬ة‬ ‫!اا‬ ‫‪-‬‬
‫‪-‬‬

‫؟‬ ‫!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬ب!حم!‬ ‫في‬ ‫‪+‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬قي‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لى‬ ‫اض‬ ‫لأ*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫في‬ ‫‪.‬ني‬ ‫؟ة‬ ‫جم!‬ ‫!‪-".‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫تش‬

‫‪.‬‬ ‫?‬ ‫‪:%‬‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ ..:‬ة‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.:‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ث‪.-.‬‬ ‫ء‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يا‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫اص‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪::‬‬ ‫فى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إيبر‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ه"‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫ص!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:.-‬عز‬ ‫ء‬ ‫‪..،‬ق!‬ ‫‪-". ...‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-‬صدت‬ ‫ة‬ ‫م!أخه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1،‬‬ ‫هـت‬ ‫‪1‬‬ ‫ء‬ ‫‪0‬‬ ‫ح!‪05 0:‬‬ ‫!‪.‬ثءإه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬في‬ ‫؟ة‬ ‫؟‬ ‫‪.‬ب!ه‪!..‬‬ ‫آ‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫بم‪-- .‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ضا‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.8‬ت‪...‬‬ ‫‪6‬‬ ‫فى‬ ‫ات‬ ‫مابت‬ ‫لم‬ ‫‪6‬‬ ‫‪300‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫ا‪.‬‬

‫‪---‬‬ ‫‪:.-‬‬
‫نب ‪.‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!+‬غثلمحنبصتةت ‪،‬‬
‫ر‬
‫‪-‬‬ ‫هـ‪.‬ه‪.‬‬
‫!رذ‪.-.8‬‬ ‫؟‪..‬ة‬
‫ة*‪ 1‬ةة‪:*.‬أ‪.‬‬

‫لم‪:‬‬ ‫لما‬ ‫؟‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طبلزث‬ ‫‪-.-.‬صىثا‬ ‫‪-‬ء‪-.‬جبم‬

‫‪.‬ء‪.‬‬ ‫‪:‬ء‪.-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ط!‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بر‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬ط‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫لم‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪-...‬‬ ‫ثب‬


‫‪::...‬‬ ‫رطة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لئ!ل!لحأ!‬ ‫‪.‬‬ ‫ر‪.‬‬ ‫ا‬
‫لإ‪-‬‬ ‫بب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ت‬

‫‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:..‬‬ ‫‪.!..‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ط!!"‬ ‫‪-‬‬

‫‪..‬‬ ‫في‬ ‫!رم!‬ ‫ني‬ ‫‪.‬‬ ‫ثا‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪...‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪!،‬تججى!لأ‬
‫دا‬

‫ص‪-.‬ء‬ ‫‪ ! :‬يهيمضم!ت!‬
‫‪3‬‬
‫‪-‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬جمدث!‬
‫بر‬‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫!نه!‬
‫‪--‬‬ ‫ا" اب‬
‫"‬ ‫رحت‬
‫\‬

‫إ‬
‫‪ ،‬لم‪-‬‬ ‫!ي!ت‬

‫‪.‬‬ ‫‪:،‬ا‬ ‫‪،‬‬


‫‪-‬ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫!‪.‬‬

‫حملا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪..:‬‬ ‫‪" .":.‬كهبم‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬

‫‪25‬‬ ‫(مض*‪،--‬‬ ‫لرر‬ ‫‪..‬‬ ‫ة‬ ‫ء‪.‬يز‪..‬‬ ‫‪-‬قي‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬ص!‬

‫(كف‪)-‬‬ ‫شف‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪:‬ج‬ ‫ر‪:‬‬ ‫‪3‬ح!‬ ‫‪+.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص*‬

‫‪.--‬‬ ‫لم!!‬ ‫فص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ \.‬ه‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫‪.‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ةفي‪.‬‬
‫‪-.‬ا‪"?-‬؟‪-‬‬ ‫‪.‬ء‪.:‬‬
‫‪:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫* ‪..‬‬ ‫‪.‬بر‬ ‫‪.. :‬‬ ‫ة‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪. .‬‬ ‫\‬ ‫‪ -‬ثي*‬ ‫‪!.‬رل!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪::. .‬‬ ‫‪..‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫*!‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.....-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:..‬أ‪.."-‬بر‪.‬‬ ‫‪.-.‬كأ‪.‬ءش‪-‬ت‪:‬كص‪-*..‬‬


‫لم‬ ‫‪-...:..‬لأ‬ ‫يهـ!‬ ‫‪--.‬بز*يرثؤ‬ ‫إ‪..+....:.‬‬ ‫‪:"....‬ةأ‪:-...:‬ث‪.‬إ‬ ‫‪...-..6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬في‬ ‫ظ‬
‫‪..‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ةة‬ ‫‪05‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫ت‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬ءت‬ ‫‪.-‬‬
‫‪-‬‬
‫ب!‪.‬منما‬ ‫بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫ف ‪-‬‬
‫‪.. :.‬تيرنجتغ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.*..‬‬ ‫س‬
‫!ب‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬
‫‪،‬‬‫‪- --‬‬
‫بريج!‬
‫خى‬
‫‪!!.‬‬
‫ء‪.‬ت‬
‫‪-‬‬
‫ح!*كمفئ م!‬
‫!ى‬ ‫‪..‬‬
‫*بر!‬
‫‪...-‬‬ ‫!‬
‫‪. :‬‬
‫‪!!-:‬ب‬
‫‪.‬‬ ‫‪ "5‬كأ‬ ‫‪.‬‬
‫‪!.-‬‬
‫‪0‬‬ ‫حه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سا?ج!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪:+‬‬ ‫صب‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.8‬‬ ‫ننف‬ ‫‪:..".‬‬ ‫ت!‬ ‫قيت‬ ‫ف!جمؤ‬ ‫"‬ ‫*!‬ ‫‪-‬ء‪?.!.-‬ةء‬ ‫‪....‬‬ ‫‪."::‬‬ ‫‪.-‬ت ءث‬ ‫ة‬ ‫‪..‬‬ ‫جمبت‬ ‫‪!!..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬

‫ب؟؟!‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‪8.‬‬ ‫‪-.‬ص‬ ‫‪---.‬‬ ‫‪.‬أة‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫مم!‬ ‫‪..‬‬ ‫رو‬ ‫‪3‬‬ ‫؟ص‪-‬‬ ‫‪ 0‬ه*عى‬ ‫‪0‬‬ ‫خىة‬ ‫‪- : .‬ت‬ ‫ة‬
‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬هـ‬ ‫‪ ..‬لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬ت)‬ ‫(ب!ر‬ ‫ءت?*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*ة ش‪،‬حب‪3‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫لفق!‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪":‬‬ ‫ا‪-‬ث‬ ‫‪4‬ث‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صف‪.‬ل!ننت‬ ‫هـ‪ ..-،-‬ت‪-‬ا‬ ‫ا‪-.‬صئل!لاست)‪--‬‬ ‫‪-.‬ب‪--‬‬ ‫"‬
‫!ة ‪-‬‬ ‫!ض‬
‫بر‪.‬‬ ‫‪-:‬س‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫‪..-‬‬ ‫‪-‬ة‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫محجم!‬ ‫‪"--‬ب‪-‬‬
‫"ص‬

‫!دا!‪-3‬‬
‫!‬ ‫ك‬ ‫واساقه‬ ‫ابراهم!‬

‫أخر‪،‬‬ ‫محان الى‬ ‫من‬ ‫طص‬ ‫‪ ...‬فىراح‬ ‫ومواهى‬ ‫مه‬ ‫ولدول‬ ‫ابراهم معه لسربئ‬ ‫!د‬ ‫وثد‬

‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫الى ان اثتهى به المطا! ثري! حبرون‬ ‫‪،‬‬ ‫جبلها‬ ‫بممعهوبها‬ ‫كلأمان‬ ‫هي رمع‬

‫الملأهكل‪.‬‬ ‫ابثه‬ ‫بح !مبد‬ ‫‪،‬‬ ‫هي بصر‬ ‫ه!د هاهه أخر هطص‬ ‫جد*ه !ي‬
‫‪1‬‬ ‫‪،6-27‬‬ ‫موش‬ ‫أ‬
‫‪،‬م بي هيراهم!حى ص! ح!مد! و هي بابلى‪،‬‬ ‫الني‬ ‫ه!‬ ‫‪.4‬‬ ‫رحثيخعيوبة‬ ‫صه‬
‫كه مه ! !ام الجع فىهب‬ ‫ص‬ ‫فىه!"لى‬ ‫!!رالأ بص !د‬ ‫‪،‬‬ ‫!م! ح!‬
‫‪118 4‬‬ ‫ثي ‪13-‬‬ ‫دإدا ‪04‬‬ ‫ا مو!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫الى هعر‬

‫‪- 927 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هن‬ ‫لزسمدتط هبم الع!د الرابع‬ ‫ك!يوتر‬ ‫كما تصورها س!لهيمر‬ ‫‪:‬‬ ‫نمروب‬ ‫ب!س‬ ‫‪- 2‬‬

‫أ المكتبة‬ ‫انه بربم بابلى‬ ‫نطاق واسع‬ ‫هلى‬ ‫عندما كان !تكد‬ ‫عشر‬ ‫العرن الظسع‬

‫البركص نهة‬

‫هصور‬ ‫تارء‬ ‫لم‬ ‫وألاره‬ ‫ا!راق‬ ‫حضارة‬ ‫لم نمكولاس‬ ‫بوستني‬ ‫هن‬

‫‪35‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الجلببم‬ ‫هبدالرحد!‬ ‫ترجمة سم!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ةفئ!أتهـ‬

‫جمزعىا‬ ‫‪7!-.-.---‬‬

‫ث‪-/‬؟‪-‬؟!"حم"!!أ‪".‬ي!!م‬
‫!ا‬ ‫!أ!أ‬ ‫انهأ‬
‫!ا‬
‫آا‬ ‫بخ!ئ!ال!ر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬أ!‬ ‫ثيملم‬ ‫*‬

‫لم‪.‬‬ ‫)!‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫ررلم‬

‫‪1)+‬‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫()‬ ‫‪!01‬‬ ‫الأ‬ ‫"‬

‫(‪%‬أ‬ ‫أ‪.‬‬ ‫!‬ ‫إإ ا‬ ‫‪11‬‬ ‫ة‬ ‫ت‬ ‫لم‬ ‫‪3-‬‬ ‫ث!ناذم!‬ ‫ئاإبم!‪4‬‬
‫أ‬ ‫اأأ!‬ ‫أ!‬ ‫طإثإ‬ ‫خأفييمإإ‪5-‬‬ ‫ثأ!صىلج!إأ ل!‬
‫‪02‬‬ ‫‪.‬ل!!‬ ‫‪111‬‬
‫لحطمط!إ‪،‬‬ ‫أ‬ ‫بض‪%‬إ‬ ‫أن!‪-‬ت*بر‬ ‫أإأ‬ ‫لا(‪!--..--‬نآبخعم!إلم*!أ‬
‫يم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫ر‪-*----‬ص‪--------5-،‬ء‪!---‬‬ ‫هـ‬

‫‪-‬‬ ‫ال!‪!-‬‬ ‫‪9--+-‬‬ ‫‪-‬أ!‬ ‫ثحص!‬ ‫لا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬ء‪--‬ء‪--:-‬‬


‫أ‬ ‫ااا‬ ‫‪+9‬ا‬ ‫آبه!داة‬ ‫ثبر‬ ‫‪2----+‬‬ ‫‪*---.‬‬ ‫‪!6‬إ‪%‬‬ ‫يخب!‪!-‬‬ ‫لم!ركزلم‬ ‫‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪-/‬ة‬ ‫‪9‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪.‬ت ‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫إه‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لمفي‬ ‫أ"‬ ‫إ‪.‬ة‬ ‫!‬ ‫‪(+‬‬ ‫‪.*.‬؟‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ةء‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ء‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.10‬‬

‫‪،‬ا‪.‬‬ ‫‪..‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!-‬بر‬


‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫‪"1‬نو!ببمإذ!ح!‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬إ‪-.‬أإ*‪،.!6‬‬ ‫ا‪. :‬‬ ‫ء‪.-01‬‬ ‫جمي‬ ‫‪-‬أ‬ ‫!*ث !‬ ‫لم‬ ‫‪ 28‬بة‪".%‬إ!‪.-‬‬ ‫!‬
‫ص‪،--‬ول‬ ‫‪- .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ء‬ ‫ات‬ ‫‪. .‬‬ ‫!‬ ‫ط!‪-‬‬ ‫"!‬
‫أص‪!6‬طماإث!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:.4‬‬ ‫!‬ ‫يص‬ ‫‪3‬ء!‪.،.‬م‬ ‫‪0‬‬ ‫ثم‬ ‫‪،".،‬‬
‫!‪-‬ير‬ ‫‪،-‬‬ ‫لم‪..‬؟‬ ‫‪1‬‬
‫لمجمي‬ ‫و‬ ‫اأ‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫أ‪.‬ء‬ ‫‪4‬‬ ‫فء‬ ‫به!‬ ‫ء‬ ‫‪.002-‬‬

‫‪....‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫*‪.،..‬‬ ‫ممي‬ ‫لر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬به"*!!‪!!-‬ص)‬ ‫!ا‪.‬‬ ‫! ء‬ ‫أ‪.%‬و‬ ‫‪،‬ث!‪1‬‬ ‫‪%‬‬ ‫‪4!+‬عاالمكمكآ*‪!*-‬؟ض‬ ‫*أ‪-‬‬ ‫!ا‬ ‫ط‬
‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ا"‪!!3‬‬ ‫‪1)(:-.‬‬

‫ب!"‬ ‫ا‬ ‫ء*"ا‬ ‫بم لنأ\‬


‫ا‪+.‬‬ ‫*أ؟‪03،‬؟‪"،‬أ‬ ‫‪-.-‬؟بهم‬ ‫بر*‪...::‬‬ ‫أقخجمص‪.:‬ثأ\‪.!"،‬؟‪9‬هـ؟اء‪،‬‬ ‫إ‬
‫إآ!الأفي‪)-‬ا؟أبر‪.-‬طإ!ما‪-‬ل!نإ‪.0.‬أ‪!.‬لم!‬ ‫‪...‬ء*ا‪!.‬إ‪%..!،‬ثأال!اإ‪.--‬‬ ‫"‪-.-.‬‬ ‫ه‪-3!.‬‬ ‫‪103‬‬ ‫لأ‬ ‫‪111‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫!!ا‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪!-‬‬ ‫ير‬ ‫‪-‬‬

‫*ء!ى)‬ ‫خ!‬ ‫!لأ‪-‬‬


‫ا!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪!-.‬ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.---‬‬

‫الى‬ ‫تديم كرجع‬ ‫ن!دش مصرصي‬ ‫الى وادصي النيلى على‬ ‫مهاجرة‬ ‫صلهة‬ ‫السرة سامية‬

‫ابم‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ق‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫لخو‬

‫‪49‬؟‬ ‫التاركام ص‬ ‫والنورب هي‬ ‫ابببرت‪،‬‬ ‫بلصبل!‬ ‫سوسة ‪ /‬د‪ .‬احمد‪/‬‬ ‫دن‬
‫‪891‬‬ ‫وص‬

‫‪- 281 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!ح!‪.‬بر‬
‫‪".‬فيبخني‬
‫!!‪/:.‬صي‬
‫‪*------+‬‬ ‫لأاه‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫التصورر رثم ‪21‬‬

‫العمرا!ة البابلهة الكمه!‪8‬‬ ‫الملك حموراببم صاحب‬

‫البابلي ال!د!ة‬ ‫هبرطور!ة‬ ‫‪31‬‬ ‫ؤ!مهر ملو!‬

‫‪- 282 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الرابع‬ ‫الالصلى‬

‫أمي‪.‬ليط")‬ ‫يوثي‬

‫‪- 283‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫لاولى‬ ‫ا‬ ‫لمبحع!‬ ‫ا‬

‫يروأالة ا!!لاممة‬ ‫) يى‬ ‫ال!"‬ ‫الوكل اصي‬

‫بين الانبياء‬ ‫المعالم‬ ‫نببم الة يونجش ( عليه السلام ) واضحة‬ ‫تبدو لنمخصية‬

‫لجوانب‬ ‫الكرئج‬ ‫الترإن‬ ‫التبم عرضها‬ ‫المواضا‬ ‫‪ .‬وان كانت‬ ‫الترأ ألكريم‬ ‫ن!كرهم‬ ‫ين‬ ‫الله‬

‫فبم‬ ‫الانبياء ولكنها تضح‬ ‫هوارنة هح بعض‬ ‫تليلة وهقتضبه‬ ‫دمموته وهعالم لنمخصيته‬

‫أرلح‬ ‫في‬ ‫‪.‬‬ ‫الايمان بتدرة الخالق العظيم‬ ‫تستوفبم العبرة وتعمق‬ ‫التارىء صوة‬ ‫ذهن‬

‫( عليه السلام ) وهبى سورة يونمى والانبياء‬ ‫يونص‬ ‫عن‬ ‫تحدثت‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫سور هن‬

‫والدعوة والقوبم‬ ‫المفمخصية‬ ‫عن‬ ‫واضاءات‬ ‫والقلم ‪ .‬نبى هذه السوو وتنات‬ ‫والصانات‬

‫والمكان‬ ‫الزهان والدث‬ ‫تشترل‬ ‫الترأن الكريم هن خلالى أيات هعدودات‬ ‫والقرية يرشمها‬

‫الزهان ‪ .‬وهز ذكره‬ ‫الترأن الكتاب الخالد الى أخر‬ ‫لتقدممه الى الانسان وهو يطالع‬

‫ولقد ارتبط اسمه با!ادثة‬ ‫نبم سور أخرى‬ ‫الانبياء‬ ‫عن‬ ‫الكلام‬ ‫سريعأ فبى سرض‬

‫الحوت "هدة هن‬ ‫له وبتاع! نبم بطن‬ ‫وهبم ابتلاع الحوت‬ ‫المعجزة التي اهتازت بها تصته‬

‫المواضع ب ( صاحب‬ ‫تسميته في القرأق الكريم فبم بعض‬ ‫ولذلك جاضه‬ ‫الزهن ‪.‬‬

‫تفي‬ ‫ثب‬ ‫إفى‬ ‫تعالى أ وثا افىن‬ ‫تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫ا نبى هواضح‬ ‫النو‬ ‫) و ( ذا‬ ‫الحوت‬

‫من‬ ‫اني كنت‬ ‫سبحانك‬ ‫أنت‬ ‫الا‬ ‫ي!‬ ‫‪.‬أن لا‬ ‫الظلمات‬ ‫ان لن نق!ر عليه !نادى !ي‬ ‫!طن‬

‫‪ )!(،‬وتالا تعالى‬ ‫المؤضين‬ ‫ننجي‬ ‫ه وكذلك‬ ‫النم‬ ‫الطالمين ه !اسعتجبنا له ونجيناه من‬

‫‪.‬‬ ‫‪88 -‬‬ ‫لم ‪78‬‬ ‫الالبطء‬ ‫سور‪6‬‬ ‫‪) 1 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪285 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ظاركه‬ ‫لول! أن‬ ‫ناى ر‪ 4‬وهو مك!وم ه‬ ‫ار‬ ‫العوت‬ ‫كصا!ب‬ ‫لحكم ربك وسن‬ ‫!اع!بر‬ ‫أ‬

‫وتبتى‬ ‫)(‪)2‬‬ ‫من الصالحين‬ ‫لععه‬ ‫!اصتباه ليبه‬ ‫ه‬ ‫وهو ط!بم‬ ‫يالعراء‬ ‫لنبلى‬ ‫نعمة من ربه‬

‫المرتبطة‬ ‫الزماثية والمكانية‬ ‫هلابدمات الحث‬ ‫الترأ هطردة فبم الابتعاد عن‬ ‫منهجية‬

‫الزبان‬ ‫عن‬ ‫القرأ‬ ‫أيات‬ ‫نلم تص!ع‬ ‫‪.‬‬ ‫دينيأ‬ ‫ارتباطأ‬ ‫ولم ترتبط‬ ‫دندوريأ‬ ‫ارتباطأ‬ ‫بالحدث‬

‫أحداث‬ ‫( عليه السلام ) ؟ ولم تذكر أين كانت‬ ‫وهتى وبعد كم هن الانبياء كان يوبص‬

‫نبم‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫نبم‬ ‫الاثبياء سيت!‬ ‫المكانبم ؟ والحتيتة ان تصص‬ ‫التصة وهسرحها‬

‫الرسالة عن عمق‬ ‫لصاحب‬ ‫لتعبر‬ ‫) جامحت تصصهم‬ ‫لرسولى اله ( !‬ ‫الدلاجة الاولى‬

‫الة تعالى هن‬ ‫القانلة المؤمنة التبم اصطفاها‬ ‫كراهة ض!‬ ‫الإرتباط بون الانبياء وعن‬
‫تثئت نوا!ه وتتولى له انك‬ ‫التصص‬ ‫!ه‬ ‫نكانت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالرسالات واللبوات‬ ‫وكرهها‬ ‫خلته‬

‫أنت الكريم هن فرية كريمة هن هولاء الكرام الذين كاثوا‬ ‫بلى‬ ‫غررلهآ‬ ‫ولست‬ ‫حيدآ‬ ‫لست‬

‫ونحو‬ ‫اللور‬ ‫نحو‬ ‫البمنمرية‬ ‫وهم يقودرن‬ ‫نورآ‬ ‫جباههم‬ ‫واحد تت!‬ ‫على صعيد‬ ‫يتفو‬

‫الي تناصيلى كثر هما ذكر الترأ‬ ‫) يحد!ج‬ ‫نلن!لك لم يكن رسولى الة ( !‬ ‫‪.‬‬ ‫الحتيتة‬

‫الترأ‬ ‫الى !ثر هما ذى‬ ‫) بحاجة‬ ‫ا !‬ ‫بخالنببم صمد‬ ‫المؤهنو‬ ‫الكريم ولم يكن‬

‫!!‬ ‫ص‬ ‫ول!‬ ‫ربئ‬ ‫‪-‬‬ ‫أ طص‬ ‫له !‬ ‫‪-‬ويدتولى‬ ‫نبيه‬ ‫يخاطب‬ ‫كان اله‬ ‫‪.‬‬ ‫الكريم‬

‫الغ وكنك‬ ‫دا !امعيحبنا له ونحيناه من‬ ‫‪:‬‬ ‫المؤبنين نيتولى‬ ‫وكان يخاطب‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫العوت‬

‫لهم‬ ‫تعتبر بالاهم السابتة نيتولى‬ ‫لكي‬ ‫الاثسانية‬ ‫يخاطب‬ ‫وكان‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫سص‬ ‫ص‬
‫عنهم عد!‬ ‫جمثعفنا‬ ‫لوبم يونجى دما أمنوا‬ ‫يلا‬ ‫ايملأيلأ‬ ‫!نفعها‬ ‫كلأمت قريد أمنت‬ ‫!دولا‬ ‫(‬

‫صورة واضحة‬ ‫ألكري!‬ ‫الترأ‬ ‫وتد رسم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)3(،‬‬ ‫الى !ين‬ ‫ومتعناهم‬ ‫الدنيا‬ ‫الحياة‬ ‫ير‬ ‫الض!‬

‫الترأ‬ ‫تعاليم الة وأعطي‬ ‫الغعالم للاهة التي تمممتجيب لدداء ربها وحذر هن هخالفة‬

‫عن هعجزة وتعت للبي‬ ‫نتحث‬ ‫النبوات وأيات الاثبياء‬ ‫جانبأ أخر هن جواثب‬ ‫انكريم‬

‫اقي ير الفلك‬ ‫ار‬ ‫ه‬ ‫سفي‬ ‫في‬ ‫أ لان ررض‬ ‫‪:‬‬ ‫نتالى‬ ‫الة يوبمى ( عليه السلام )‬

‫كان‬ ‫انه‬ ‫للول!‬ ‫ه‬ ‫مليم‬ ‫من المد!ضين ه للآ!ممه الخوت وهو‬ ‫المثعون ه !ساه! مان‬

‫عليه‬ ‫وأمبعما‬ ‫ه‬ ‫سعقيم‬ ‫وهو‬ ‫براء‬ ‫!نبلناه‬ ‫!عثونه‬ ‫يوم‬ ‫ير بطنه لى‬ ‫من الممعبحين بث‬

‫او يزيدرنه!أفنوا لمتعنا! فى‬ ‫مالة الف‬ ‫لى‬ ‫يقطين هوأسلناه‬ ‫هن‬ ‫ثعجرة‬

‫وعئرت‬ ‫هانلة‬ ‫مساحات‬ ‫وضحت‬ ‫التدر العكيلة العدد‬ ‫هفه الايات العظيمة‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪15‬‬ ‫ص‬

‫الم ‪. 05 - 48 /‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫( ‪1 2‬‬

‫‪. 89‬‬ ‫لم‬ ‫س!‪ 8‬رو‬ ‫‪ 3 1‬أ‬

‫‪!8 -‬ا \ ‪.‬‬ ‫لم ‪913‬‬ ‫الصاهات‬ ‫سور‪8‬‬ ‫)‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫‪-‬‬ ‫‪286 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫)‬ ‫المملام‬ ‫حياة اللبي يوبمى ( عليه‬ ‫نبم‬ ‫حال!ئه‬ ‫عق أعطم‬ ‫عن جوهر التصة نتصثت‬

‫وانية تفلي عن‬ ‫نكاثت سلوهات‬ ‫‪.‬‬ ‫عن تريته وعدل!م‬ ‫وتحدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫له‬ ‫وهبم التتام الحوت‬

‫الكريم‪.‬‬ ‫الدببم‬ ‫عن هذا‬ ‫القرإن الكريم والتي تحدثت‬ ‫الى المصادر الاخرى غ!‬ ‫الحاجة‬

‫الي أب وسماه‬ ‫يوثدس ( عليه السلام ) ولم ينسبه‬ ‫عن‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫تحلث‬

‫اللفة و " يتولى الرازي‬ ‫ني‬ ‫تعنبم السمكة‬ ‫! والنو‬ ‫ذا النو‬ ‫) و(‬ ‫ادفىت‬ ‫( صاحب‬

‫) لأن‬ ‫السلام‬ ‫يوند!ى ( عليه‬ ‫هو‬ ‫نبم أن ذا اللو‬ ‫الكبير ‪ :‬انه لاخلاف‬ ‫التفسير‬ ‫في‬

‫هفيدأ‪،‬‬ ‫ولين أن يكو‬ ‫لتبا هحضآ‬ ‫النون هو الممممكة وان الاسم اذا دار بين أن يكو‬

‫لها ذلنه‬ ‫الفالدة التبم يصلح‬ ‫اذا غلمت‬ ‫خصوصآ‬ ‫المنيد أولى‬ ‫على‬ ‫نحمله‬

‫المنسون‬ ‫؟ !ثر‬ ‫نينوى‬ ‫هبم‬ ‫القرأ‬ ‫علها‬ ‫هلى الترية التبم تحدث‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫"(‪).‬‬ ‫اليمف‬

‫الة‬ ‫( رضبم‬ ‫عباس‬ ‫ابن‪.‬‬ ‫ثيلوي ونبم التنسير الكبي! للنخر الرازي عن‬ ‫يعتتلر أثها‬

‫‪! 16(،‬كن‬ ‫نلسطين‬ ‫يسكدون‬ ‫) وتوهه‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫يونمى‬ ‫كان‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫) " أنه‬ ‫عدهما‬

‫وهنه‬ ‫‪.‬‬ ‫أثه كان ني نينوى‬ ‫على‬ ‫والمحدثين‬ ‫التدهاء‬ ‫بين المورنجين‬ ‫اجماع‬ ‫لنعبه‬ ‫هلالك‬

‫‪.‬م وحضنوبا‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫‪080‬‬ ‫لهم سنة‬ ‫الاينموررن عاصمة‬ ‫الماليلة التديمة " اتخذها‬

‫تبالة‬ ‫علي‬ ‫لجلة‬ ‫الشرتبم على‬ ‫تاثعملى الجالب‬ ‫التلاع ‪ 171،‬ونينؤى‬ ‫حولها‬ ‫هأتاهوا‬

‫وليدهما‬ ‫الموصعلى‬ ‫أر!لية تبالة‬ ‫" بانها‪.‬هديدة‬ ‫وصنت‬ ‫وتد‬ ‫التايمة‬ ‫المدينة‬ ‫الموصلى‬

‫الذي يشملى نينوى والموصلى !ز!ة‬ ‫اهكيم الجز!ة‬ ‫‪:‬‬ ‫المتل!سبم‬ ‫وقد وصنها‬ ‫‪)81،‬‬ ‫لجلة‬

‫! بأثها اهكيم ثنيمىء‬ ‫‪:‬‬ ‫الفراتية‬ ‫الموصلى وكانلك الجزرة‬ ‫جزرة‬ ‫سميت‬ ‫التبم‬ ‫ابن عمر‬

‫الجودي‬ ‫ثو‪ 3‬على‬ ‫سفينه‬ ‫لان به همنعاهد الالبياء وهنرلى ايهولياء به استتزت‬ ‫‪،‬‬ ‫له فضلى‬

‫وشه‬ ‫يونجدمى وأخرج هد‪ 5‬العون‬ ‫جملى ض‬ ‫الة‬ ‫هديدة ثمالين وله ل!ب‬ ‫اهلها ويدوا‬ ‫سكن‬ ‫وله‬

‫داذيانه ونيه أنبت الة تعالى‬ ‫جرجيدس‬ ‫وني كانت عجانب‬ ‫‪.‬‬ ‫ذو الترنين‬ ‫لخلى الطلمات‬

‫يونمى بكل‬ ‫‪ ،‬أليدس به مسجد‬ ‫ثهر الملة المباركة لجلة‬ ‫ليوبمي اليتطيلة ومله خرم‬

‫الون‬ ‫عن صر‬ ‫‪167‬‬ ‫‪ /‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫ل!ر!نهة‬ ‫دراساى‬ ‫د‪ .‬هحمد بصيلم‬ ‫مهران لم‬ ‫( ‪15‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪212 22 /‬‬ ‫الرارمي‬

‫‪ 3‬لمء‬ ‫لأ‬ ‫لم‬ ‫لي تلص!‬ ‫الراركل‬ ‫عن الننر‬ ‫‪178‬‬ ‫ج ‪ 4‬ص‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫صى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م‬ ‫د‪.‬هحمد بصي‬ ‫لم‬ ‫مهران‬ ‫‪1 6 1‬‬

‫‪.83‬‬ ‫لأبر‬ ‫‪7‬‬ ‫الطعالي لد!مي‬ ‫!من رء‬ ‫‪2‬؟‪2‬‬

‫الممعلى‬ ‫مى‬ ‫‪ 24‬عق الدجي‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫كل الض‬ ‫المصي‬ ‫لم‬ ‫احمد‬ ‫عبفالمجي‬ ‫لم‬ ‫الصلمان‬ ‫‪1 7 1‬‬

‫!ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ا!بكي‬ ‫اميمهد‬ ‫د!ة‬

‫الببالى‬ ‫البلا‬ ‫هبالب‬ ‫لم‬ ‫مبهويط‬ ‫؟ ‪ 4‬؟ عا‬ ‫صى لمص‬ ‫‪.‬‬ ‫احمد ‪ /‬م‬ ‫هبدالمجى‬ ‫لم‬ ‫الصلمان‬ ‫ز ‪ 8‬أ‬

‫‪.81‬‬ ‫ص‬ ‫الإصبار‪/‬‬

‫‪- 287‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫(‪ )9‬هدنه‬ ‫‪،‬‬ ‫نجمة‬ ‫هدثعاهد كثيرة وفضائلى‬ ‫هع‬ ‫‪،‬‬ ‫حجة‬ ‫له يعدلن‬ ‫زورات‬ ‫سبح‬ ‫التوبة ؟ يتولو!‬

‫لنا بما لا يتبلى‬ ‫تبين‬ ‫ولكنها‬ ‫المدينة‬ ‫نبى تعظيم‬ ‫المبالفة‬ ‫هن‬ ‫التبم ل! تخلو‬ ‫المعلوهات‬

‫تحديد‬ ‫إنها هن التدم هما يصعب‬ ‫بلى‬ ‫الجزيرة‬ ‫الدثمك بان نينوى بالذات أتدم مدينة ني‬

‫أجلى‬ ‫هن‬ ‫عديدة‬ ‫تنقيالات‬ ‫للالنموررسن وتد أجريت‬ ‫عاص!ة‬ ‫بدايات لكونها وظهورها‬

‫المنتبين وكيلى ا!تنصلى الفرنسبم‬ ‫اوانلى‬ ‫هـلخية نينوى وكان هن‬ ‫الع!‬ ‫المدينه‬ ‫عن‬ ‫البحث‬

‫نبم هواقع عدة للوصولى الي‬ ‫ان ينقب‬ ‫على‬ ‫فبم الموصلى ! المسيو بوتا ) " وشجعه‬

‫ولدأ بوتا بالتنتيب‬ ‫‪.‬‬ ‫الاسيوية‬ ‫النرنسية‬ ‫الجمعية‬ ‫) سكرتير‬ ‫( هوهلى‬ ‫المسيو‬ ‫المدينة‬

‫هفه‬ ‫!لأن بوتا هحظوظآ‬ ‫هذا التاث‬ ‫سبضه‬ ‫ولعد عدة هحاولات‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫أذار ‪1842‬‬ ‫ني‬

‫السور‬ ‫االى‬ ‫نتطة البداية لانه ني اليوم الاول هن أعمال الحتر وصلى‬ ‫المرة نبم اختياره‬

‫يعتقد بأنه تد عثر على هوتع‬ ‫بر!تما‬ ‫الخارجبم للتصر ولذلك ولد علم الإشوريات وتد كان‬

‫وللن بوتا‬ ‫‪.‬‬ ‫نينوي‬ ‫هوتع تصؤ‬ ‫ولكنه فبم الواتع تد عئر ضلى‬ ‫رلخية‬ ‫الد‪3‬‬ ‫هدينة نينوى‬

‫للمممماع‬ ‫بطلب‬ ‫بريطانيا‬ ‫ها تتدهت‬ ‫العملى فبم الموتح وسرعان‬ ‫عن‬ ‫كان هتعجلأ نتخلى‬

‫البريطانيون بالتنقيب‬ ‫واستلمت الموتع وحالما شع‬ ‫الإذن‬ ‫على‬ ‫بالتنتييات وحصلت‬

‫المستوى‬ ‫خت‬ ‫تليلة‬ ‫كشمفوا عن تصر نينوى الذي كان يقح على عمق بوصات‬ ‫حتى‬

‫نتلى‬ ‫الذمم!‬ ‫‪ -‬الخبير البريطانبم‬ ‫وعندما كان بوتا ورولنصون‬ ‫‪.‬‬ ‫بوتا‬ ‫عنده‬ ‫الذي توتف‬

‫المنطقة تام هرهز رسام ( هسيحبم‬ ‫بهدمتون ‪-‬خارج‬ ‫حج!‬ ‫بات المسمارلة على‬ ‫الكد‪3‬‬

‫هجال! التنقمدات‪-‬‬ ‫الموصلى له علاتة هح التنصلية البريطانية فبم الموصلى في‬ ‫هن‬

‫هن المنطقة لنزنسا ووصلى‬ ‫المخصص‬ ‫نبى الجؤ‬ ‫الليالي‬ ‫باعمالى حنر ني إحدى‬

‫باندهالى وهكتبته التي يعدها‬ ‫أينمور‬ ‫وهو تصر‬ ‫الخرائب‬ ‫هن‬ ‫تمممم‪.‬‬ ‫هباينعرة الى أغنى‬

‫الموتف بأن قدم‬ ‫وعالج رولنصون‬ ‫‪.‬‬ ‫واحدة هن كنوز؟ الرنيسه‬ ‫انبريطافي بحق‬ ‫المتحف‬

‫ابتنتللات‬ ‫ني‬ ‫اكتمنمانه!‬ ‫تم‬ ‫لتطح‬ ‫ئانية جميلة‬ ‫نماذج‬ ‫هن‬ ‫جملة‬ ‫نرنسا‬ ‫الى‬

‫التي‬ ‫الاهاكن‬ ‫بفتح‬ ‫الاهريكيية‬ ‫البعثة‬ ‫تا!ظ‬ ‫والبريطانيين‬ ‫النرنسيين‬ ‫ولعد‬ ‫‪.‬‬ ‫البريف!!‬

‫التي أعاد دفنها‬ ‫المنحوتات‬ ‫على‬ ‫وعثرت‬ ‫هخططاته‬ ‫واستعملث‬ ‫‪،‬‬ ‫بوتا قبلأ‬ ‫فيي‬ ‫نتب‬

‫للهواء لفترة وجيزة عام‬ ‫تعرضها‬ ‫للتلف نتيجة‬ ‫كان تد تعرض‬ ‫هعظمها‬ ‫بول! غيران‬

‫م "(‪.‬؟)‪.‬‬ ‫‪1842‬‬

‫لي‪.‬‬ ‫المكاسفئم‬ ‫احمعن‬ ‫‪/‬‬ ‫المتدسي‬ ‫هن‬ ‫‪2‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لمص‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫احمد‬ ‫الم!لمان ‪ /‬عبدالمجي!‬ ‫‪! 9 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪36‬؟‬ ‫ص‬ ‫ل!لن سالة ‪9091‬‬ ‫لم‬ ‫الاتالم‬ ‫معرفة‬

‫عبد‬ ‫!لرهان‬ ‫المكر!تي‬ ‫وأشوو ترجمة سلدم طه‬ ‫بالى‬ ‫بلاد‬ ‫ال!ههة في‬ ‫‪6‬‬ ‫الح!ا‬ ‫‪/‬‬ ‫جدج‬ ‫لم‬ ‫كيدت!دو‬ ‫‪1 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫ث‪2‬‬

‫‪- 288 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هبم هديلة يوبدس بن هتبم ( عليه الدملام ) وكد ورت‬ ‫التاريخية‬ ‫المدينة‬ ‫نينوي‬

‫بيودمى ( عليه السلام ) ‪.‬‬ ‫) تاجمد ارتباط نيدوي‬ ‫النببم ( !‬ ‫رواية فبم السيرة عن‬

‫فرنضوا‬ ‫الاسلام ‪.‬‬ ‫ا الى الطانف يدعوهم الى‬ ‫( !‬ ‫النببم‬ ‫ذهب‬ ‫وكان ذلك عنسا‬

‫بلدنا وحرشموا عليه الصبلإن‬ ‫هن‬ ‫*وتالوا له ‪ :‬اخرج‬ ‫ووتنوا هوتنآ خسيسأ‬ ‫لحوته‬

‫لعتبة وشمييه ابلا رليعة نم‬ ‫بستان‬ ‫الى لخول‬ ‫يربوثه بالحجارة هما اضطر؟‬ ‫والرعاع‬

‫يدص‬ ‫إبنبى رليعة ندعوا غلاهأ لهما !رأثيأ‬ ‫تلوب‬ ‫الم!نمهور‪..‬وتاثرت‬ ‫دعا بدعانه‬

‫بين يدي‬ ‫نلما وضعه‬ ‫‪.‬‬ ‫به الي الرجلى‬ ‫تطفأ هن العنب واذهب‬ ‫خذ‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬ ‫وتال!‬ ‫)‬ ‫( عداسا‬

‫) ان هذا‬ ‫نتالى ( عداس‬ ‫‪.‬‬ ‫ثم اكل‬ ‫‪.‬‬ ‫الة‬ ‫باسم‬ ‫‪:‬‬ ‫) هد يده اليه تانلآ‬ ‫الة ( !‬ ‫رسول‬

‫؟ قالى ‪ :‬أنا‬ ‫البلاد أنت‬ ‫أي‬ ‫‪ :‬هن‬ ‫النببم‬ ‫البنلدة ! فقالى له‬ ‫اهلى هن!‬ ‫الكلام ما يقوله‬

‫) ‪ :‬أبن ترية الرجلى الصالح يونمى بن‬ ‫) فقالى الرسولى ( !‬ ‫( نينوى‬ ‫هن‬ ‫ثصراني‬

‫كان نبيأ وأنا‬ ‫ذلك أخي‬ ‫‪:‬‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫وها يد!ريك ها يونمى ؟ تالى الزسط‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬ ‫تألى‬ ‫هتبم ؟‬

‫إن هن! الرواية‬ ‫"اا ‪)1‬‬ ‫) ورجليه يتبلها‬ ‫رسولى الة ( !‬ ‫يدي‬ ‫على‬ ‫عداس‬ ‫نثب‬ ‫‪.‬‬ ‫نبي‬

‫( عليه السلام ) ولكن رواية السهيلبم فبم الهاهمئى أدناه‬ ‫توكد ارتباط نينوى بيوثس‬

‫ابعما‬ ‫ؤكر يوند!ى ( عليه‬ ‫البعثة النبوية ال!نمرينة لم يكن‬ ‫عصر‬ ‫ني‬ ‫لنا ان ئينوى‬ ‫تفح‬

‫) بأنه تد اخبره‬ ‫( !‬ ‫نبوة هحمد‬ ‫واستدلى على‬ ‫كما اخبر بذلك عداس‬ ‫‪.‬‬ ‫همنمهورآ فلطا‬

‫) ‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫يوندس‬ ‫ترية‬ ‫"‬ ‫نينوى‬ ‫في‬ ‫معالمه‬ ‫أئره واختنت‬ ‫اند!ش‬ ‫تد‬ ‫بأهر كان‬

‫ولذلك ذكرت كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫انه كان يأتيه الخبر هن السماء‬ ‫) دليلأ على‬ ‫نكان أخباره ( !‬

‫عندها‬ ‫تريمئى‬ ‫هع‬ ‫بدر‬ ‫ان يحارب في‬ ‫) ورنض‬ ‫( !‬ ‫الله‬ ‫السيرة ان عداسا أهن برسولى‬

‫ذلك ابرجلى الذي رأيف‬ ‫أتتالى‬ ‫‪:‬‬ ‫هعهما الى بدر " نتالى لهما‬ ‫هن سيدأه إن يخزج‬ ‫طلب‬

‫تد سحرك‬ ‫يا عداس‬ ‫ويحك‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ .‬نتالا له‬ ‫له الجبال‬ ‫ها تتوم‬ ‫والة‬ ‫‪،‬‬ ‫تريدان‬ ‫‪.‬بحانطكما‬

‫تريئ يوندس ( عليه‬ ‫تثير التساوم!ت عن‬ ‫بلسانه "(‪ )12‬ولقد ذكر الترأن الكريم حقيقة‬

‫‪ /‬بتصرب ص ‪.391-918‬‬ ‫المكقي‬ ‫‪-‬‬


‫دلمح‬ ‫الاثف للسههلي‬ ‫ابن همن!ام ج ‪ 2‬لم الريض‬ ‫الطر سى‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المميرة‬ ‫لي كتب‬ ‫هروا!ة‬ ‫ال!صة‬ ‫( ؟ ؟ ا‬

‫ان ( عداسا ا حين سمعه طكر‬ ‫‪:‬‬ ‫في الريض الالف‬ ‫‪97‬؟‬ ‫ابن هشام ج ‪ / 2‬ص‬ ‫س!‪8‬‬

‫ما‬ ‫يعرنو‬ ‫عشؤ‬ ‫ها فها‬ ‫)‬ ‫ا ثيلوى‬ ‫!عالبم‬ ‫هلها‬ ‫لقد خرجت‬ ‫اللإ‬ ‫بن هتي قاؤ له ‪:‬‬ ‫طمي‬

‫كان ‪.‬لبمآ‬ ‫هو في‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫ا !‬ ‫!تالى‬ ‫اهة امهة‬ ‫من‬ ‫الت امي‬ ‫الت متى ؟‬ ‫هتى ؟ !من اون عرلت‬

‫الا لبي‪.‬‬

‫الخثممي‬ ‫الحسن‬ ‫ابي‬ ‫بن‬ ‫احمد‬ ‫عبداللى بن‬ ‫بن‬ ‫لم ابو القاسم عبدالرحمن‬ ‫المعهيلي‬ ‫ا‬ ‫‪2 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪97‬؟‬ ‫لابن هشام ‪ /‬ج ‪ 2‬ص‬ ‫اللبو!ة‬ ‫الريض الالك ني تفمعى الس!ة‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫ت‪581.‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪928 -‬‬


‫انعراو‬ ‫الألبهاء كل‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫او‬ ‫لف‬ ‫الصانات ( واسلنا‪ .‬ير ط‬ ‫تتد ذكرت سوؤ‬ ‫ال!رية‬ ‫هنه‬ ‫وعد!د اهلى‬ ‫السلام )‬

‫بلى‬ ‫‪:‬‬ ‫" تإل ابن عباس‬ ‫‪:‬‬ ‫هذا الرقم‬ ‫عن‬ ‫ابن عباس‬ ‫فبم التفسير عن‬ ‫‪ ،‬وتد جاء‬ ‫رورون‬

‫وثلاثين الف وعده مائة‬ ‫وكالوا هائة الف وثلائين الف وعده هالة الف !بضعة‬ ‫ل!يدو‬

‫"ا‪)12‬‬ ‫ازرلد‬ ‫بلى‬ ‫هن ذلك‬ ‫المراد ليمى التص‬ ‫واله اعلم اي‬ ‫‪.‬‬ ‫النا‬ ‫وارسين‬ ‫الف ولضعة‬

‫كالت تر!ة عظيمة‬ ‫ههمة وهبم ان ترا" يوثس‬ ‫حتيتة‬ ‫للا‬ ‫المهم ان جمر هذا ابرتم وضح‬

‫علدهما كالت دولى‬ ‫او الدهـبة‬ ‫المد!لة‬ ‫على‬ ‫التراكة‬ ‫يطل!‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫هديلة كيب!ة وان‬ ‫او‬

‫ان تعداد‬ ‫الم‬ ‫‪.‬‬ ‫التداهة‬ ‫وابندلهات‬ ‫هعالم الحضارات‬ ‫) احدى‬ ‫‪ 3‬ولق‬ ‫هأ‬ ‫‪4‬‬ ‫ح‬ ‫المالق (‬

‫الذي جد‬ ‫هلاهح الع!نر‬ ‫وولشرلدا علاهة علي‬ ‫عن تجمح سكالبم عطم‬ ‫مالة الف !عبر‬

‫ابراهم‬ ‫عصر‬ ‫لحد‬ ‫ألكرام‬ ‫القرأ‬ ‫تعب!ات‬ ‫ولتد كالت‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام ا‬ ‫نيه يوبمى ( علط‬

‫الرا!‬ ‫ب!ن‬ ‫أطوار التتالية‬ ‫هلاهح‬ ‫) تدلى على‬ ‫الممملام‬ ‫( علمطم‬ ‫ويوسق‬ ‫وشوب‬

‫ص‬ ‫"‬ ‫؟ء‬ ‫افى‬ ‫السلام ) ‪1‬‬ ‫( علط‬ ‫كما عئر يوشف‬ ‫والمديدة ولين البداوة والمديدة‬

‫ها يلالي‪:‬‬ ‫البدو)‪ .‬لذلك يستناد هن دلالة الرقم على‬

‫عراتة المد!لة وقدمها هما !برع‬ ‫يلل على‬ ‫ان القرا" كاثت هد!لة كبيرة واللص‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬

‫اثها ليلوى‪.‬‬

‫السلام ) كان في ؤهن ثمنموء المدينة الكبي!ة ‪.‬‬ ‫اللببم يولمى ( علط‬ ‫ان عصر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫لها‬ ‫يتالى‬ ‫الموصلى‬ ‫ان " يوبمى بن هتبم هن أهلى ترية هن ترى‬ ‫وتد كر الطبري‬

‫الة اللطم يودا!ى بالدهبم عن‬ ‫نبعث‬ ‫الاصنام‬ ‫يعبدو‬ ‫توهه‬ ‫وكان‬ ‫ليدوى‬

‫يوبمى بن هتبم كابأ في عصر‬ ‫با‬ ‫عبادتها ‪ )151،‬ويتفق ابن كثير هع الطبري‬

‫( يمى ) الذين‬ ‫والرسلى الثلاثة نبم سوة‬ ‫الكهف‬ ‫هع أصحاب‬ ‫هلوفي الطوائف‬

‫هن سهافى الاحداث ان احدائه كانت‬ ‫هتأخرللدو‬ ‫أرسلوا الي اثطاكية وهو عصر‬

‫الإولى للميلاد(‪.‬؟ا‪.‬‬ ‫التر‬ ‫تبم‬

‫التبم‬ ‫رسالة رونيى ( عليه إلسلام ) والملاهح‬ ‫هع طبيعة‬ ‫يتناسب‬ ‫لا‬ ‫وهذا التتدير‬

‫ان‪.+‬هله انروا؟ همح!‬ ‫وصدر‬ ‫‪.22‬‬ ‫ص‬ ‫ال!رأ العطم لم ج ‪3‬‬ ‫تبسى‬ ‫ا ابن كت!‪/‬‬ ‫‪31‬؟‬

‫المالة الك‬ ‫بل!ة‬ ‫الرثم ليى‬ ‫هلىا‬ ‫الفا‬ ‫ئعععرش‬ ‫مالة‬ ‫الع!د‬ ‫‪ 8‬تلكو‬ ‫الت!ا‬ ‫لان‬ ‫بالاسرالالماى‬

‫سلعلم‪.‬‬ ‫كما‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ج ‪ 2‬ص‬ ‫لم‬ ‫الطبري‬ ‫هـءر!‬ ‫‪031‬‬ ‫ت‬ ‫بن جرو‬ ‫جعدر محمد‬ ‫لم ابو‬ ‫الطبري‬ ‫‪4 1‬؟ ا‬

‫هـلم‬ ‫‪063‬‬ ‫الع!الهي ى‬ ‫بن عبدالواحد‬ ‫بن عبدالكر‪7‬‬ ‫بق هحمد‬ ‫هحمد‬ ‫لم‬ ‫الطر ابق كئى‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫( "‬

‫ا‪.‬‬ ‫المملام‬ ‫ما بعدما حولى ورلمي اعلهه‬ ‫‪802‬‬ ‫؟ ص‬ ‫د!‪-‬ج‬ ‫الم!‬ ‫كل‬ ‫الكاهلى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أيات سمور؟ الصالات‬ ‫وتد وضعت‬ ‫الكريم ولفدها الملسروة‬ ‫أاات الترأ‬ ‫عرضتها‬

‫ابراهم‬ ‫السلام ) عاصر‬ ‫وان لوطأ ( علط‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام ) بعد الماس ولوط‬ ‫يوبمن ( علط‬

‫لابراه!م فبم سو!؟‬ ‫تد ثصلى معاصربئ‬ ‫ألكريم‬ ‫ال!رأ‬ ‫ترتيب زهلبم لان‬ ‫على‬ ‫ل! يللى‬ ‫ض!كره‬

‫لوط‬ ‫باستئلاء‬ ‫زملبم‬ ‫يدئمعر بترتيب‬ ‫الصانات‬ ‫نبم‬ ‫ن!كر الالبياء‬ ‫‪3‬‬ ‫ترتيب‬ ‫ولكن‬ ‫اخرى‬

‫اسماعيلى الذببم ئم اسحافى‬ ‫تبدأ السور؟ بدوم ثم إبراهم ثم قصة‬ ‫‪.‬‬ ‫( علهه السلام )‬

‫الياسى كر هع الصبم الذي كان يعبده توهه وهو‬ ‫وهارو ئم إلياس "ن‬ ‫ئم هؤشى‬

‫أوغاهـلت بأده كان أحد ألهة هن!ه‬ ‫المنممرا‬ ‫حدرايات رأس‬ ‫الذي كشنت‬ ‫الاله‬ ‫( بعلى ) وهو‬

‫الإله‬ ‫ل! تزالى تمنمير الي‬ ‫سموراا وان بعلبك‬ ‫هن‬ ‫لبدان وأجزاء‬ ‫تثمعملى حاليآ‬ ‫التي‬ ‫المد!دة‬

‫ايلياء(‪6‬؟) والبعلى اله قديم عبده‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫أهلى‬ ‫عدد‬ ‫لالياس‬ ‫اسمها‬ ‫( بملى ) هن‬

‫وشمنبح التوت وله‬ ‫اله الحبو‪3‬‬ ‫وداجون‬ ‫داجو‬ ‫ببن‬ ‫" وهو بعلى‬ ‫والفيديقيون‬ ‫الكدعاليو‬

‫نبم اشمدوب احدى‬ ‫العطيم وكان له هيكل‬ ‫! لبعلى ) كزسن الاوغاهـلتيو هيكلهم‬ ‫اي‬

‫ينمابا وسيما‬ ‫خلالى هلحمته‬ ‫!ا‪7‬؟) " ولدديو البعل! هن‬ ‫الخممى‬ ‫المدن الللسطيلية‬

‫يعملى للحياة ولكزه الموت يحملى بيده‬ ‫الدطام ويكره الفوضى‬ ‫هتداهأ يحب‬ ‫نمجاعأ‬

‫تربز الي أنه ربئ البرق والرجمد ولالتالبم المطر‬ ‫وبيده صاعتة‬ ‫تربز الي الخضرة‬ ‫عصا‬

‫تروى صيفأ‬ ‫لا‬ ‫التي‬ ‫والفاكهة‬ ‫الخضراوات‬ ‫حيآ ثي لبلان وذلك بتسمية‬ ‫اسمه‬ ‫ول! ورألى‬

‫وهكذا كان بعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫بعلى )‪)181‬‬ ‫ايضأ ( ارض‬ ‫التبم لا تمممتى تسص‬ ‫( بعلية ) والارض‬

‫التهمها نبم انقرن الئالث‬ ‫بعد حرش‬ ‫دحمها‬ ‫أنلى‬ ‫التبم‬ ‫احد الالهة المهمة لي أوغارلت‬

‫بحر عارهة‬ ‫هوجة‬ ‫عشته‬ ‫بزلزالى‬ ‫أصلدت‬ ‫ئم‪.‬‬ ‫تبلى الميلاد " وأعيد الداعما بده!‬ ‫عدر‬

‫ثحو؟ا‬ ‫الالن!وري‬ ‫نجبم العهد‬ ‫هوتعها‬ ‫على‬ ‫ذكرها ‪ .‬وتد كان‬ ‫المديلة وطمس‬ ‫خريت‬

‫فتد وجد نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫العهد الاغريتبم‬ ‫هأهولة بالسكان حتى‬ ‫طلت‬ ‫بلدة صفيرة‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪07 0‬‬

‫خرأثبها لقود هتالوبية "ا‪9‬؟)‪.‬والذى لريد ان ثصلى اليه هن خلألى هتابعة عبادة بعلى‬

‫تبلى‬ ‫ألثاهن‬ ‫التر‬ ‫عمنمر الى‬ ‫ألئالث‬ ‫الكر‬ ‫بدود‬ ‫هدتمثمرة فبى أوغاريت‬ ‫أدها كالت‬

‫ذكر عدم‬ ‫ألكريم‬ ‫القرأ‬ ‫أدها عتوية لأن‬ ‫ولدد!و‬ ‫وغرق‬ ‫ؤلزالى‬ ‫بعدها الي‬ ‫الميلأد ثم تعرضت‬

‫الياس لدعوته واثهم كذبوه وطالى تعالي ة لكلبوه طفى‬ ‫استهابة ض‬

‫‪.297‬‬ ‫‪ /‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫طلال اللر‪%‬‬ ‫سي ‪ /‬ني‬ ‫لم‬ ‫ثطي‬ ‫الطر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪161‬‬
‫‪!3‬ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الععمرالم‬ ‫اساطرر ائفار‪ +‬واس‬ ‫هلاحم‬ ‫ا !رسه ‪ /‬المى‪/‬‬ ‫( ‪7‬؟‬

‫با بعدها‪.‬‬ ‫‪22‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬لم‬ ‫( ‪ 1 18‬لرسه ‪ /‬المي ‪ /‬م ‪.‬صى‬

‫ما بعليا‪.‬‬ ‫ث!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬لم‬ ‫اليى ‪ /‬م ‪.‬لص‬ ‫لم‬ ‫‪! 1 91 1‬رسه‬

‫‪-‬‬ ‫‪192 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫( عليه‬ ‫عليه السلام ) ولعد‪ ،‬يوبنى‬ ‫ا‬ ‫وتذكر سموة الصانات لوطأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪012(،‬‬ ‫صون‬

‫الزلزالى الذي‬ ‫اذا اعتبربا‬ ‫الياس‬ ‫بحد‬ ‫بع الزهنبم ليونمى‬ ‫اللد‪3‬‬ ‫ان‬ ‫يعلي‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫السلام‬

‫هعالم‬ ‫إ"‪ )2‬تد طممممت‬ ‫‪.0079‬م‬ ‫سلة‬ ‫رلاثية وتد كانت‬ ‫عتوبة‬ ‫أوغارلت‬ ‫ضرب‪.‬‬

‫تبلى هذا‬ ‫تد ضربها‬ ‫الزلزالى‬ ‫ان‬ ‫هذا يعدي‬ ‫أنقاضها بلدة صنيرة‬ ‫على‬ ‫اوغاريت وأقيصظ‬

‫يوبدس‬ ‫ان نقدر عصر‬ ‫ثستطيح‬ ‫الاكل ‪ .‬وبذلك‬ ‫او ترنين على‬ ‫ترن‬ ‫هن‬ ‫هـفي بثثر‬ ‫الد‪3‬‬

‫والثاهن تبلى الميلاد‪.‬‬ ‫الترن التاسع‬ ‫السلام ) بين‬ ‫( عليه‬

‫توة عالمية‬ ‫ألنمورظهربئ‬ ‫مملكة‬ ‫لان‬ ‫ألنموريآ‬ ‫عصرأ‬ ‫الثاهن تبلى الميلاد كان‬ ‫‪.‬القرن‬

‫اجزاء هن هصر‬ ‫على‬ ‫وسيطرت‬ ‫والمفمام‬ ‫نلسطين‬ ‫لفمملى‬ ‫حتى‬ ‫العرافى‬ ‫اهتد دنوذها من‬

‫الحكم‬ ‫الثالث‬ ‫فيلاسر‬ ‫" تجلات‬ ‫اعتلاء‬ ‫هنذ‬ ‫ألثمور بالظهور‬ ‫نجم‬ ‫بدأ‬ ‫حيثأ‬

‫بلاد الشام وهن جملتها‬ ‫دوبته على‬ ‫سيطرة‬ ‫وطد‬ ‫) الذي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫( ‪745-7279‬‬

‫وتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الملوك الثاني‬ ‫سنر‬ ‫المأثورات التبم تؤيدها ثصوص‬ ‫ها تيد‬ ‫على‬ ‫اللطوبى‬ ‫د!بتبى‬ ‫ا‬

‫فلسطين‬ ‫اثلين وأرلعين شمعبأ وهن جملتهم‬ ‫لسلطاثه‬ ‫فبى نتثى له أنه أخضح‬ ‫ئرىء‬

‫لنملمناصر الثالث‬ ‫أشور‬ ‫عرش‬ ‫على‬ ‫هذا‬ ‫؟!لف‬ ‫ونينيقيا وللاد العرب‬ ‫وسوريا‬

‫هعارك بينه وبين إسرانيلى وبتيت المعاوك حتى‬ ‫) وحدثت‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫) ق‬ ‫‪722 -‬‬ ‫( ‪727‬‬

‫على دوبة اسرانيلى‬ ‫تضى‬ ‫الذجما‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫‪507‬‬ ‫‪-722 1‬‬ ‫جاء خلينته سرجون‬

‫هن هملكته وأتام على‬ ‫) الي بلاده وأرسلى هكانهم ظتآ‬ ‫‪02728‬‬ ‫وسعبى هن أهلها !‬

‫ابن‬ ‫سلحارلب‬ ‫جاء‬ ‫هذا فبم احد نقولنمه ولعد سرجون‬ ‫البلاد واليا أشموريأ وتد كر‬

‫انجنه اسرحدون‬ ‫خلفه‬ ‫ثم‬ ‫فى‪.‬م‪).‬‬ ‫(‪685-507‬‬ ‫سسرجون‬


‫ألنمور بانيلالى‬ ‫ابنه‬ ‫أسرحدون‬ ‫ثم خلف‬ ‫فى‪.‬م ‪).‬‬ ‫( ‪068-667‬‬

‫وهن‬ ‫المنمام‬ ‫الذصي تمكن هن توطيد سيطرته ‪.‬على بلاد‬ ‫ق ‪.‬م ‪).‬‬ ‫( ‪667-627‬‬

‫والبم‬ ‫حكم‬ ‫تحت‬ ‫الزائلة‬ ‫هح بقاء !ولة اسرانيلى‬ ‫ايضآ‬ ‫هصر‬ ‫دولة لطوذا ثم على‬ ‫جملتها‬

‫والماديو‬ ‫البابليون‬ ‫عفيها‬ ‫ثم تحالف‬ ‫ارتباك‬ ‫بالدولة الإشورية‬ ‫ألئم‬ ‫هذا‬ ‫ولعد‬ ‫أشموي‬

‫جديدة‬ ‫بابلى ذولة‬ ‫ني‬ ‫أنكاضها‬ ‫على‬ ‫وقاضا‬ ‫وتتاسموها‬ ‫فدسنوها‬

‫بعض‬ ‫اللاهح نبوخذ نصر "(‪ " 122‬ويذهب‬ ‫‪ ).‬كان نجمها‬ ‫( ‪.806-3803‬م‬

‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪74 5 -‬‬ ‫الباحثين ان يونجان ( يوندمى ) انما كان يعيمنى نبم المدة ( ‪785‬‬

‫‪. 1‬‬ ‫لم ‪27‬‬ ‫الصاهات‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬

‫‪.22‬‬ ‫لم ص‬ ‫!فال!‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫لم الص‬ ‫لر!ه‬ ‫‪) 2‬‬ ‫!ا‬ ‫(‬

‫بتصر!‪.‬‬ ‫‪902-602‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫ا)همفارهم‬ ‫تار! بلبم اسرال! هن‬ ‫لم‬ ‫عز‪8‬‬ ‫دروز‪ /8‬هحمد‬ ‫‪122‬‬ ‫اإ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الثاثي‬ ‫ل!لعام‬ ‫اسرائيلى‬ ‫أيام هلك‬ ‫ألبياء بلبم اسحراثما! "على‬ ‫هن‬ ‫لبيأ قوهيآ‬ ‫واله كان‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪975 -‬‬ ‫ديلوى نبم المدة ( ‪765‬‬ ‫‪.‬اهلى‬ ‫م ‪ ) .‬واله أرسلى الى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9 -‬‬ ‫( ‪786‬‬

‫) وقد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪7549‬‬ ‫( أشور دان الثالث ا ( ‪-771‬‬ ‫أنجريات العاهل الادوي‬ ‫في‬

‫يوبان بأثه كان لبيآ توهيأ وعبراليأ "ا‪ 123‬وهانه المعلوهات غير دتميتة‬ ‫نبم سلر‬ ‫جاء‬

‫بنبم‬ ‫السلام ! هن‬ ‫يونمى أ علط‬ ‫العهد التدلم الذين جعلوا‬ ‫أسنار‬ ‫دراع‬ ‫كلدا‬

‫ها ذكره العهد التديم والإسراليليات ولكدا‬ ‫ذلك سوى‬ ‫على‬ ‫د!ليلى‬ ‫اسراليلى ولا لجد‬

‫نبم ترالآ يوبمى‬ ‫الحياة السي!سية‬ ‫حولى طب!عة‬ ‫الترألي‬ ‫ان لنهم ‪.‬هن اللص‬ ‫لستطبح‬

‫او تتنط أهام دعوة الدببم ( علهه السلام ؟‬ ‫توية تواجه‬ ‫بسلطة‬ ‫أدها لم لكن هحكوبة‬

‫يوبدس‬ ‫توبم‬ ‫صور؟ طيدة عن‬ ‫عن المجتمع وهوتنه ؤأعطى‬ ‫تحلث‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫الترأ‬ ‫لان‬

‫الى اللتعالى وتاب ولبهه غالي‬ ‫رجع‬ ‫هتواز‬ ‫وهجتمع‬ ‫حكماء‬ ‫تحكبم‪.‬أثهم كان علدهم‬

‫و‬ ‫!‬ ‫تحولى‬ ‫كالت‬ ‫سلاس!ة‬ ‫سلطة‬ ‫هناك‬ ‫أله كائت‬ ‫ألهو‪4‬ام‬ ‫الترأ‬ ‫‪).‬ولم ئدرز لئا‬ ‫عله‬

‫دعوة‬ ‫اهام‬ ‫اوكاثت هلاك سلطة كهلوتغ تحاولى ان ضط‬ ‫جمليه‬ ‫المجتمع وتتسلط‬ ‫التزام‬

‫عله العذاب بتوية‬ ‫التالب الذي ضرف‬ ‫ثيلوى هثلأ للمجتمح‬ ‫أهلى‬ ‫وتد خعلى هوتف‬ ‫اللببم‬

‫ةت‬ ‫ور‬ ‫‪.‬ة !لا كات‬ ‫تعالى‬ ‫الة‬ ‫قالى‬ ‫فقد‬ ‫توبتهم ‪،‬‬ ‫الجمبع وتبولى الة تعالى‬

‫الغئ! ير العاة هأ‬ ‫علا"‬ ‫كثعفنا عني‬ ‫أمنوا‬ ‫رونجس لط‬ ‫لولم‬ ‫‪،‬‬ ‫ايملأيلأ‪،‬‬ ‫!نفعلأ‬

‫وهذا‬ ‫)(‪. 012‬‬ ‫!نتعناه! ير !ن‬ ‫!أفنوا‬ ‫وتوله تعالى (‬ ‫‪. )2‬‬ ‫‪!1،‬ا‬ ‫!ن‬ ‫ومتعفاه! د‬

‫عز؟‬ ‫ان يوبمى ( عليه السلام ) لم يكن هن بلبى اسرانيلى وتد هالى الإستاذ هحمد‬ ‫يرجح‬

‫ول! للدو ان له صلة‬ ‫لأهلى نينوى‬ ‫يوبان هو رسالة ثبوية خاصة‬ ‫!رور؟ ألى ان " سفر‬

‫يونمى ( عليه السلام ا كأن أتدم‬ ‫كذلك ان عصر‬ ‫لنا‬ ‫بم!رح! بئبم اسفراليلى "(‪ )26‬ويرجح‬

‫التبى‬ ‫علاتة لرشالة يوبدس ( عليه السلام ) بالحروب‬ ‫ول!‬ ‫هن ظهور توة الدوبة الاشورية‬

‫ولكن لنمراع العهد التديم الذين‬ ‫كانت بين أشور و!وبتي اسرانيلى ولطوذا نبم ثلسطين‬

‫وأينمور‬ ‫يوبمى ( عليه السلام ا ريطوا بين ترية يوبمى لينوى‬ ‫لدراسة عصر‬ ‫تعرضوا‬

‫نبم العهد‬ ‫يوثان‬ ‫سنر‬ ‫وتأئروا بما حواه‬ ‫فبم نلسطين‬ ‫الدطود‬ ‫بد!بتبم‬ ‫‪.‬وعلاتتها‪.‬‬ ‫الدولة‬

‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫والسنين‬ ‫الاحداث‬ ‫بينه المعلوهات وتداخلت‬ ‫خلط‬ ‫فحصلى‬ ‫القدام هن هعلوهات‬

‫‪98‬؟‬ ‫لي الترأ الكر!لم ج ‪ 4‬ص‬ ‫دواساى م!ر!ي‬ ‫لم‬ ‫ب!هي‬ ‫د‪ .‬هحمد‬ ‫لم‬ ‫مهران‬ ‫‪1231‬‬

‫لم ‪.89‬‬ ‫الرسى‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪، 2‬‬ ‫!ا‬ ‫ا‬

‫\ ‪.‬‬ ‫دا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الصا!ات‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪25‬‬ ‫أة‬

‫‪.2‬‬ ‫دا‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫م ‪.‬سا‪/‬‬ ‫لم‬ ‫عز‪8‬‬ ‫محمد‬ ‫لم‬ ‫!هز‪8‬‬ ‫ا( ‪126‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪392-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كل‬ ‫غير ض!‬ ‫له دلالة‬ ‫واضح‬ ‫من خلالى نص‬ ‫الارلاك‬ ‫يخفصنا ثن هذا‬ ‫الترأن الكريم‬
‫ا‬

‫السلام ) كان حوالبم الترن التاسح تبلى‬ ‫يونجمى ( علية‬ ‫لد!نا أن عصر‬ ‫ي!جح‬ ‫نلك‬

‫التديمة ول! علاتة له ببنبم اسرانيلى ولكن بني‬ ‫مدينة نينوى‬ ‫الميلاد ومحانه كان‬

‫بأن‬ ‫أرا!وا ان يجعلوا لهم نفعلآ علدطم‬ ‫علدطم‬ ‫اسرائيل! لما رأوا تدمعلط الاشورر‬

‫علاتة لها ببني‬ ‫لا‬ ‫وان الة اختار نبيأ الى ‪-‬ترية‬ ‫نسبوا روندس ( عليه السلام ) الم‬

‫إحساس‬ ‫له سوى‬ ‫ل! دلالة‬ ‫واضح وضف‬ ‫وهذا إتحائم‬ ‫‪.‬‬ ‫بنبم اسرانيلى‬ ‫‪ -‬هن‬ ‫اسرائيلى‬

‫جاء نبم سنر ناحيم "خطايا‬ ‫الدطي!إبالحتد على الإين!و!س وعلى نينوى حيث‬

‫لا تخلو‬ ‫التي‬ ‫بالفنائم‬ ‫كنيبأ ‪ .‬المكتظة‬ ‫الممدكنة‬ ‫اللماء‬ ‫سافكة‬ ‫لالإ ا‪.‬للدينة‬ ‫‪:.‬‬ ‫ئيئوى‬

‫!ريش‬ ‫الامم على‬ ‫ئهطلح‬ ‫مى يتولى الرب التدير ناكمنمف عارك‬ ‫أبدأ هن‪...‬أ‪.‬لضحايا‬

‫وكل هن يراك يعرفي‬ ‫عةررة‬ ‫والوين بالاوساخ وأحترك وأجعلك‬ ‫والممالك على خزيك‬

‫نينوى نمن !نوع علدطا ؟ أين أجد لها معزاون ‪ 1271،‬وهكذا يتمنعر‬ ‫تد خربت‬ ‫‪:‬‬ ‫تانلأ‬ ‫عنك‬

‫الإن هن الذي كتبه‬ ‫لوافع كاتب سنريونجان ني العهد التبيم الذي " لم يعرفي حتى‬ ‫لنا‬

‫الى أنه كتب‬ ‫التديم وان كاله العلماء ينيبون‬ ‫العهد‬ ‫ني‬ ‫كما جامحت‬ ‫‪.‬‬ ‫نبم وواليته الحالية‬

‫يثبت ان يونان هو كاتب هذا السنر‬ ‫!ليلى‬ ‫أي‬ ‫‪ 1‬وليمى هناك‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪35 0‬‬ ‫ريما نحو (‬

‫أود الوتيف عندها‪.‬‬ ‫قضية‬ ‫بون أسنار العهد التديم ‪.)281،‬وئمة‬ ‫هن‬ ‫الذي !حملى اسمه‬

‫هنكرات هالوان‬ ‫نبم‬ ‫جت‬ ‫حيث‬ ‫نيها وهبم غررسة نعلأ‬ ‫التأهلى‬ ‫وأجدها تحملنبم على‬

‫التصورات‬ ‫التناصيلى عن‬ ‫ين!كر بعض‬ ‫نمرود نبم الموصلى‬ ‫لتنقلدات‬ ‫تعرض‬ ‫عندما‬

‫وتد جدت‬ ‫المدينة وعدد ننوسها‬ ‫للكثانة السكانية ني‬ ‫اج!لار‬ ‫عدد علماء‬ ‫الجو!ة‬

‫المدينة التديمة ولين‬ ‫خطط‬ ‫علماء الإثارودارسبم‬ ‫‪5‬ءغررسأ بين تخمينات‬ ‫توانتأ عجدهأ‬

‫وونمى ( عليه السلام ) وتومه حيث‬ ‫النببم‬ ‫لسكالط ترية‬ ‫ها نكره القرأن الكريم هن !د‬

‫وتد تقلم نكر أراء ا‪.‬نمنسرش‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪912‬‬ ‫او ونن‬


‫‪".‬‬ ‫ي‬ ‫طقى‬ ‫تالى تعإلى أ وأسلناه د‬

‫الترأني‪.‬‬ ‫لهذا الالص‬

‫نمرود عام‬ ‫أثاو‬ ‫فبم‬ ‫‪.‬‬ ‫بعئة للتنقيب‬ ‫التضية بأنه كان ني‬ ‫وتد دفر مالوان حولى !ه‬

‫ل!يد ارتناعه على ا‪،‬يعة اتدام‬ ‫وتد اكتمن!ف هسلة هن الحجر بهينة نصب‬ ‫‪949‬؟‬

‫بمانة وارلعة حمممعون‬ ‫الاهام والخلف‬ ‫اتامما المنممسه أنعور ناصربالى ونقمثى هن‬

‫‪. 3‬‬ ‫‪:7‬‬ ‫لم‬ ‫سلر طحم‬ ‫‪1271‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪98‬؟‬ ‫بر ج ‪ 4‬ص‬ ‫م ءس‬ ‫لم‬ ‫لراسات ه!!كهة‬ ‫لم‬ ‫يصي‬ ‫صد‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫لم‬ ‫!اث‬ ‫‪1281‬‬

‫‪.147‬‬ ‫لم‬ ‫مضاها!‬ ‫‪ 1912‬ص‬

‫‪- 492 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اي كل عام‬ ‫المدينة في السنة الخاهسة هن حكمه‬ ‫تمنعييد‬ ‫تسجلى !مالى‬ ‫سطرآ‬

‫المدينة وقد‬ ‫حولى سكان‬ ‫احصانية‬ ‫هعلوهات‬ ‫) وكانت فبم هذا النص‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫( ‪7938‬‬

‫الذي يتوتع ان تضمهم‬ ‫السكان‬ ‫عدد‬ ‫تتد!ير‬ ‫البعثة‬ ‫حاولى د!ييد اوتمى الذي كان هح‬

‫الدهدئى‬ ‫الى الاستند‪ 3‬ج‬ ‫هواردما ‪ .‬وقد تيملى‬ ‫اعتمادأ على‬ ‫هنطقةا كالح ‪-‬نمرود‬

‫هوارد كالح‬ ‫هن‬ ‫الذين كان بالاهكان اطعاههم‬ ‫المحليين‬ ‫السكان‬ ‫ان عدد‬ ‫والمتبولى‬

‫المباني‬ ‫ايضأ ان نستنتبم هن هغطط‬ ‫هـلنبغبم‬ ‫ا‬ ‫الف ينعخص‬ ‫عن ‪25‬‬ ‫لا ل!يد‬ ‫ننسها‬

‫وهن‬ ‫والمدينة الخارجية‬ ‫ال!ن‬ ‫المتيسرة ‪ 10 0‬الاسوار التبم ضمت‬ ‫المساحة‬ ‫من‬
‫جيوبنمهم ان عدد‬ ‫فيما بعد وهن التتارر عن‬ ‫حكموا‬ ‫الملوك الاشوررس!ألذين‬ ‫حوليات‬

‫ف‬ ‫أ‬ ‫‪25‬‬ ‫بكثير من‬ ‫أحيانأ أعلى‬ ‫فبم نمرود كان‬ ‫المدنيين والعسكررس‬ ‫السكان‬

‫‪1 0 0‬‬ ‫يع! عن‬ ‫لا‬ ‫أن علد السكان يصلى أحيانأ الى ما‬ ‫ني رألي أن نستنتج‬ ‫ونستطبع‬

‫‪36242‬‬ ‫لوع ورد فيه فحص‬ ‫على‬ ‫ونبم الواتع عثرنا ني تلعة فمملنصر‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫ألف نمممة‬

‫هذه‬ ‫هدكل‬ ‫إن‬ ‫‪،‬‬ ‫الاكل‬ ‫دنلك العدد على‬ ‫كانت ضط‬ ‫توة الجيمفى‬ ‫ان‬ ‫نيلك‬ ‫رمحأ وشي‬

‫)(‪ 013‬لتد اقتبسنا ما!ة‬ ‫ر!خ الاشموي‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لنهم تطور‬ ‫باهمية جوهرية‬ ‫تتسم‬ ‫الحسابات‬

‫عالم أنار هتمرش‬ ‫بصنته‬ ‫الحتانق التي كرها‬ ‫هالوان لأهمية هف‬ ‫كثيرة هن هفكرات‬

‫اور‬ ‫في‬ ‫أئار بريطانبى ضب‬ ‫اينمهر عالم‬ ‫وتام بالتنقيب نبم المواتع العراتية هع‬

‫تنقيلات اور ( ء*لأ‬ ‫سماها‬ ‫بالانص!ية‬ ‫هجلدات‬ ‫اعماله نجي تسح‬ ‫وكتب‬ ‫الكلدانيين‬

‫التدييمة ذلك هو المستر‬ ‫ا!راق‬ ‫حولى أثار ودن‬ ‫ولحوث‬ ‫‪ ).‬وله هو!لنات‬ ‫!هة‪ 8‬ن!*!‬

‫بداية الترن العمنعرين ولحد هن!نه‬ ‫التنتدهات في‬ ‫وعملى هالوان ني‬ ‫‪.‬‬ ‫وولي‬ ‫ليونجاردر‬

‫( اور‬ ‫ني‬ ‫نتب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 3‬ويئمماله وهواتع فبى بلاد الشام‬ ‫العرا‬ ‫فبم جنوب‬ ‫هواتح عدقي‬ ‫ني‬

‫بلدخ‬ ‫وادي‬ ‫برافى وني‬ ‫ل!‬ ‫وينعكر بازار وفبم‬ ‫وادمم! الخابور‬ ‫‪/‬وني‬ ‫والارلجية‬ ‫ونينوى‬

‫نمرود الذي توقع‬ ‫ذكرها هالوان هبم تطابق رتم عدد سكان‬ ‫ان أهم حقيتة‬ ‫ونمرفىبىا؟‪)3‬‬

‫الترأن الكريم لعلد سكان‬ ‫ن!كره‬ ‫بنينوى نبم نترة ها هع الرتم الذي‬ ‫انها كاثت هتصلة‬

‫لعلماء‬ ‫ارقام دراسه‬ ‫ان تتطابق‬ ‫حتأ‬ ‫هئير‬ ‫) ‪ .‬انه ينبمء‬ ‫السلام‬ ‫يونجمى ( عليه‬ ‫ترية‬

‫الى‬ ‫هتطاتجة‬ ‫بما ن!كره الترآن الكريم وتلالبم النتانج والحقانق‬ ‫لم يسمعوا‬ ‫ا‪+‬لارضليين‬

‫سكان‬ ‫الترأن الكريم لذكر رتم إحصانية‬ ‫ان يتعرض‬ ‫هذا الحد وهذا اعجاؤ ترأفي جديد‬

‫التي يعتمد عليها‬ ‫الحياة والعصر‬ ‫هلاهح طبيعة‬ ‫وأعطى‬ ‫‪).‬‬ ‫قرية يونجمى ( عليه السلام‬

‫‪.‬‬ ‫‪282‬‬ ‫‪-027‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫مالوان‬ ‫‪ /‬ماكمى‬ ‫مالولق‬ ‫( ‪.‬دم ا‬

‫بتصرت‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الجلبي‬ ‫عبدالرجيم‬ ‫هالوان ترجمة سم!‬ ‫‪ ، 31 1‬اثطر ضكرات‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهن التضايا المهمة التي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪%‬لإتار الد‪ -‬لمعرفة تطوو المدينة اوتارح! الايفعو!أ!‬ ‫علماء‬

‫ابتلاع‬ ‫النبي ورنمى ! عليه السلام ا هبم ضة‬ ‫الترأن الكر‪ 3‬حولى ضه‬ ‫طرحها‬

‫التوقف عددها أيضأ وهي‬ ‫تيممتجب‬ ‫( عليه السلام ) وهبم قضية‬ ‫يونجمى‪.‬‬ ‫الحوبئ للنببم‬

‫العهد القديم فبم سفويونجان ‪.‬‬ ‫دراالة‬ ‫الرواية الترأنية مح‬ ‫نبم نكر جوهرها‬ ‫تطابقت‬ ‫تصة‬

‫هتارنة بين الروايتين نيما‬ ‫على‬ ‫النتاط ايضأ وسلأئي‬ ‫الروايتان ئيما بعض‬ ‫واخدكنت‬

‫لكبى نتنهم طبيعة‬ ‫اسلاهي‬ ‫خلالى ضصم‬ ‫هن‬ ‫بعد ‪ .‬الا اننا نريد ان نعالج التضية‬

‫العتيل!ة‬ ‫الانبياء وهوتعها ني‬ ‫هعجزات‬ ‫بايجاز عن‬ ‫ان ندطم‬ ‫نآثرت‬ ‫التصة‬ ‫حتيتة‬

‫والسدة‪.‬‬ ‫لملاسلاهية‬ ‫المصا!و‬ ‫هن‬ ‫الاسلاهية والئكر الاسلاهبم المسنمد‬

‫‪- 692 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اثمافي‬ ‫المبحث‬

‫لأثبمايه‬ ‫مك!ى أبراما اله ثع!ى‬ ‫!‬

‫هن ان يتيم بعملى ها يجريه الة لأنبيانه هـلمفير‬ ‫المتابلى‬ ‫ان المعجزة تعنبم اعجاز‬

‫خيالا !سأ‬ ‫لإ‬ ‫التف!حتيتة‬ ‫نبم الحياة ولحدث‬ ‫التخلىألصر!‬ ‫سنن‬ ‫الة بمتتضاه‬ ‫ا‬

‫السلن‬ ‫والدممنن عندها ينظر الى !ه‬ ‫العم! الذي ألف عملى النواهيدس‬ ‫ويتوتف‬ ‫هعنى‬ ‫الا‬

‫الة‬ ‫الاهر ألخالق للعادة الذي يجريه‬ ‫إ‬ ‫بأنها‬ ‫العلماء المعجزة "‬ ‫وتد عرف‬ ‫اوتد لتطلت‬

‫نبوته ‪ )32(،‬وها من نببم الا‬ ‫صدق‬ ‫نبي مرشلى لد!تم به الدل! التاطح على‬ ‫يدي‬ ‫على‬

‫يعلمها الة‬ ‫العصر والناس حكمه‬ ‫بحدمعب طبيعة‬ ‫او هعجزة‬ ‫‪ .‬الة هن المعجزات‬ ‫وال!‬

‫) إن النبي‬ ‫( رضبم الة عنه‬ ‫هر!ة‬ ‫اببم‬ ‫عن‬ ‫ومسلم‬ ‫الذي روا‪ .‬البخاري‬ ‫احد!ث‬ ‫ا‬ ‫ونبم‬

‫لانما كان الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫البمفمر‬ ‫أمن عليه‬ ‫مداله‬ ‫ها‬ ‫أعطي‬ ‫ال!‬ ‫ها هن الانبياء نبي‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ا‬ ‫ا( !‬

‫‪ ،‬ان السجزات‬ ‫التياهة‬ ‫؟بعأ !م‬ ‫نأرجو !!و!ثرهم‬ ‫البى‬ ‫أحاه الة‬ ‫حيأ‬ ‫اوتيته‬

‫والزهبن الذي‬ ‫وعصرهم‬ ‫وأينعخاصهم‬ ‫التي أجراها الة لأنبياله كانت هرتبطة بحباتهم‬

‫تأئيربا على‬ ‫و!توتف‬ ‫ولذلك بعد هوبئ الإنبياء تلتهي معجزاتهم‬ ‫نهه المعجؤ‬ ‫حدثت‬

‫فانها لم تعد تمدكل شينأ‬ ‫لو جدت‬ ‫!تى‬ ‫‪.‬‬ ‫هوشى‬ ‫عصا‬ ‫ولنلك لم ثعثر على‬ ‫‪.‬‬ ‫البدثمرية‬

‫المادية التي أجري‬ ‫الاينمياء‬ ‫لدق!‬ ‫ل!‬ ‫وان الة تعالى‬ ‫ا باللسبة لللون لان زهنها الضى‬

‫ناتة‬ ‫او‬ ‫)‬ ‫بين يدي رسولى الة ( !‬ ‫الذي سبح‬ ‫معجزاته بها كالعصا او الحصى‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫بالنببم‬ ‫بتد!رة الة وليس‬ ‫مرتبطة‬ ‫نهي‬ ‫الة تعالى‬ ‫!جرصا‬ ‫‪ .‬لان المعجؤ‬ ‫صالح‬

‫ولا التوة ولكن اهر الة‬ ‫الد‪3‬ثير‬ ‫تملك‬ ‫لا‬ ‫فان هنه الاشياء‬ ‫باللاتة او الحصى‬ ‫او‬ ‫بالعصا‬

‫د‪ .‬ت ‪.‬‬ ‫الكم!ب العني *يئ‪-‬‬ ‫د!ار‬ ‫‪.8‬ث‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫العتاد الات‬ ‫لم‬ ‫سى‬ ‫لم‬ ‫‪ ، 32 1‬سارو‬

‫‪-‬‬ ‫‪792-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هصل!ربا‬ ‫ههما كان‬ ‫المال!ية‬ ‫الاينعياء‬ ‫تتديمى‬ ‫‪-‬‬ ‫اللين‬ ‫هنهجية‬ ‫اللانذ ولنلك كانتآ‬ ‫!‬
‫ينبنبم ال!‬ ‫و!ن‬ ‫خلته‬ ‫على‬ ‫تعالى ونضلهم‬ ‫ال!ه‬ ‫الإنبياء الن!ين اصطناهم‬ ‫ولا حتى‬

‫بمنمريتهم وتبليفهم الرسالة وأداء الاهانة‬ ‫كثر هن‬ ‫ا!م‬ ‫فبم نطربئ‬ ‫يتجاوز المسلم‬

‫وعددما أراد الة تعالى لرسالة صمد‬ ‫بهم ونبواتهم‬ ‫الة والمحبة والايمان‬ ‫التي حملهم‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫يجب‬ ‫الة تعالى وهنا‬ ‫ومعجزة باتية‪.‬وهي اليحي كتاب‬ ‫البتاء اخد‪ 3‬ر لها أية‬ ‫)‬ ‫( !‬

‫هيأة كد!ب يدكى لا‬ ‫كانت على‬ ‫الا اذا‬ ‫الإرض‬ ‫على‬ ‫يمكن ان تخلد معجزة‬ ‫لا‬ ‫لعلم " اثه‬

‫ثتانته بالذات "ا‪ 133‬ولدنلك ابتعد الترأن‬ ‫هن‬ ‫ولا يحد‬ ‫هبين‬ ‫عند عصر‬ ‫اعجازه‬ ‫يتف‬

‫بالعدكل وبتدربئ وتيمته التبم‬ ‫الايمان‬ ‫ووضبم تواعد‬ ‫الاساطير والخرافات‬ ‫الكريم عن‬

‫الانسان‬ ‫حث‬ ‫‪.‬‬ ‫العقلاء‬ ‫أرال!ا الة تعالى هن خلالى اكرام العلماء والعتلى الذي يحمله‬

‫التنكير لتعميول الايمان بالة حتانق‬ ‫أعمالى العدكل واستخدام‬ ‫أيات لمجده على‬ ‫في‬

‫الانبياء‬ ‫يرسلى‬ ‫الله تعالى‬ ‫كان‬ ‫الاولى وعنلما‬ ‫نبم هراحلها‬ ‫البدثمرية‬ ‫كائت‬ ‫اللين عنلما‬

‫لنععووية نيم داخلى الانا‬ ‫أثرها صدمة‬ ‫على‬ ‫تحث‬ ‫كان لابد ان يتحفز العدكل بمحنزات‬

‫لنمعور‬ ‫مح!‪ ) 3‬يحلث‬ ‫‪4‬‬ ‫ه‬ ‫‪46‬‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫الصدهة‬ ‫استرجاع‬ ‫بتلألير‬ ‫) وثتيجة الاستجابة‬ ‫ا م!‪-‬‬

‫انحياز الى جاثب‬ ‫جلث‬ ‫وبن!لك‬ ‫الانسان ضعنه‬ ‫بالعجز هـولى الكبر والنرورورلكتشف‬

‫الوسانلى التي يلجأ اليها الاثبياء‬ ‫وهبى احدى‬ ‫المعجزة‬ ‫يتناعلى هع‬ ‫الالبياء همن‬

‫البمنمرية‬ ‫ولكن‬ ‫ها يعبر نكنه بالمعجزات‬ ‫التفيير وهبى‬ ‫الإتباع نبى أثناء عملية‬ ‫لتجغيع‬

‫تأئير هنه‬ ‫لها ‪ .‬لان‬ ‫ينبفبم‬ ‫كما‬ ‫للاسباب‬ ‫والخرق‬ ‫الصدمة‬ ‫لهنه‬ ‫تمممتجيب‬ ‫لكن‬ ‫لم‬

‫لشد!ه تداذلى الاسباب‬ ‫الحث‬ ‫الإنسان‬ ‫ؤلعد زواله ينسى‬ ‫وتصير‬ ‫هوتت‬ ‫الصمة‬

‫الانسان ولنلك لم يكن اتباع الانبياء بالكئرة هقارنة هح الذين‬ ‫ني حياة‬ ‫وهسبباتها‬

‫الحتيقة وهبم كلرار‬ ‫وان الترأن الكريم ن!كرضه‬ ‫‪.‬‬ ‫الإخرنبم الصراع‬ ‫الجانب‬ ‫يتنون على‬

‫عال!ة لا لكون‬ ‫تبلى أتوام الانبياء دهان الاستجابة‬ ‫) هن‬ ‫( المعجزات‬ ‫بالإيات‬ ‫العكنيب‬

‫هح‬ ‫الخاطىء‬ ‫الموتف‬ ‫الق إصرار اكثر الناس على‬ ‫كمأ يتوتح العتلاء النين ينطرون‬

‫تعالى ة وط ت‬ ‫تالى‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫علهور المعجزات على ايدي الإنبياء الذين ارسلهم الة‬

‫وما‬ ‫بلأ‬ ‫!طلموا‬ ‫مبصرة‬ ‫الناقه‬ ‫ثمود‬ ‫و‪7‬يينا‬ ‫*ولون ه‬ ‫بها‬ ‫أن كلب‬ ‫للأ‬ ‫أن نرصي بلاقي‬

‫ن‬ ‫) وحيأ يرجوا‬ ‫صمد ( !‬ ‫ولنلك عندما كانت هعجزة‬ ‫)(‪134‬‬ ‫* ضت‬ ‫*يالت‬ ‫ضط‬

‫الهينة المصر!ة للكم!ب سدة‬ ‫لم‬ ‫‪452‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الكو‬ ‫الك‬ ‫لم‬ ‫اللدن‬ ‫جطلى‬ ‫د‪ .‬صمد‬ ‫لم‬ ‫الفددي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪33 ،‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪95‬‬ ‫*سراء‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪34 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اتباع الاثبياء الاخرين‪.‬‬ ‫علد‬ ‫عللم‬ ‫اي ان اتباعه سيتوق‬ ‫‪.‬‬ ‫جمون اكتر الاثبياء ل!بعا‬

‫الا!نم"‬ ‫الة في‬ ‫" وئضؤر‬ ‫‪:‬‬ ‫ينكر عالم الاجتماع تدررس‬ ‫هذا المعئى‬ ‫وعن‬ ‫‪.‬‬ ‫لمم التيامة‬

‫وانه المطلق الذي يد!م هح اللاس عن طرش‬ ‫بعيل!ة‬ ‫انه على هسانة‬ ‫على أساس‬

‫هع فاعلى الهي بعيد‬ ‫علاتة السيطرة‬ ‫هم! الالبياء والملانكة وتد اهكن تصور‬ ‫وسطاء‬

‫) نبم الترأن‬ ‫( م!ك!هه‬ ‫وكلام الة تحقق‬ ‫‪.‬‬ ‫السيد والعبد‬ ‫هصطلحات‬ ‫أساس‬ ‫علي‬

‫هم!حآ باياثرة‬ ‫حديثه‬ ‫وجالى الدين نتد اصبح‬ ‫كان الاسلام يرنجض توسط‬ ‫ؤاته طالما‬

‫نوعا ها فبم الواتح عن‬ ‫والاسلام نبم التطبيول يخدكف‬ ‫هتمممابر‬ ‫اساس‬ ‫وعلى‬ ‫البمنعر‬ ‫لكل‬

‫نكما ي!لى لنا الترأن ان الة هو‬ ‫‪.‬‬ ‫النتاط الهاهة‬ ‫هن‬ ‫عدد‬ ‫هنه الصورة المثالية في‬

‫المعلم‬ ‫عبيد هذا الرب‬ ‫هعطم‬ ‫ولكن‬ ‫ول ‪،‬‬ ‫لم‬ ‫! يلا!ن ط‬ ‫بلاملم‬ ‫ة !ي !‬ ‫السيد‬

‫الرغم هن اثه ثطريا دين المساواة ال!‬ ‫؟كانوا هن غير المتعلمين وعليه فالإسلام على‬

‫متنلمة وكثرية تبلية‬ ‫حضرية‬ ‫صعنوة أهكية‬ ‫اجتماعبم ني ضؤ‬ ‫تد!ربم‬ ‫كان يتم علي‬ ‫انه‬

‫الى وسطاء‬ ‫لا تحم!ج‬ ‫نان اللخبة الحضرية‬ ‫جيلر‬ ‫ارنست‬ ‫غير هتعلمة وكما لإحط‬

‫العاهة ( الاهيين ا يحد!جوبئ‬ ‫الا ان التبليين‬ ‫هباشرة‬ ‫باهكانها ان تترأ النص‬ ‫حيث‬

‫ونبم المناطق‬ ‫غير لنطية‬ ‫فبم صورة‬ ‫لهم الحبم‬ ‫يتد!صن‬ ‫بمنعر‬ ‫وسطاء‬ ‫الى خدمات‬

‫علامات‬ ‫الولبم‬ ‫نبم‬ ‫تتجسد‬ ‫المرء الدين المئمعبي حيث‬ ‫المدن يجد‬ ‫التبلية البعيد! عن‬

‫والتدبؤ ا"فىيخلك‬ ‫وأععالى ( المعجزات‬ ‫الة وتطهر تواهم الدينية نبم الانعالى السحرية‬

‫ضد ت!ر داخلى الاسلام تناتض حاد وهستمر بين طرازين هن السلوك الديدي احومم!‬

‫هن العرب يقابل الة على‬ ‫نالمتعلم الحضري‬ ‫‪.‬‬ ‫الديثية‬ ‫الندثعاطات‬ ‫هن‬ ‫انماطأ هخدكنة‬

‫ريتصلى به هن خلالى الترأن والمنمريعة اها نبم التراث‬ ‫اثه اله بعيد ذا توة هطلعة‬ ‫اساس‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫هتديدين يحاولون‬ ‫اشخاص‬ ‫خدمات‬ ‫الديني الشعببم نان الناعلين البمنمريحد!جو‬

‫الة الاجتماعية غير المباشرة الي تجرية هباينعرة !ا‪ )35‬هذا الكلام ياجمد‬ ‫يحولوا حتيتة‬

‫والى كثرة نبم الانبياء ولما ان سوة‪.‬‬ ‫الى المعجزات‬ ‫ني بدانيتها تحتاج‬ ‫البمنمرية‬ ‫ان‬

‫في هرحلة نضجها‬ ‫والبمنمرية‬ ‫جاعت‬ ‫وانها‬ ‫الد!موات‬ ‫)‪.‬هبم خاتمة‬ ‫( !‬ ‫النبي صمد‬

‫وهبم‬ ‫واحدة باتية‬ ‫يمعجزة‬ ‫الرسالة‬ ‫) واكتنت‬ ‫توتنت النبوءات عند هحمد ا !‬ ‫ولن!لك‬

‫بكر احمد‬ ‫ابو‬ ‫ترجمة‬ ‫‪ /‬علم الاجتماع الاسلام لراسة ثتهة هاكمى !ر‬ ‫براون‬ ‫لم‬ ‫‪ ) 35 1‬ضص‬

‫غربي‬ ‫!هم‬ ‫!و ص‬ ‫الكلام‬ ‫ان هذا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8791‬‬ ‫صمده‬ ‫ب!ت ط؟‬ ‫دار العلم‬ ‫لم‬ ‫‪84‬‬ ‫ص‬ ‫باقالد‪/‬‬

‫كد استثعهدط به ‪+‬مبات‬ ‫‪.‬‬ ‫جوالبه مغ الحتيتة‬ ‫يخلو بعض‬ ‫ل!‬ ‫غير متمنه طكده‬ ‫للاسلام‬

‫المكل‪.‬‬ ‫مق‬ ‫كئر‬ ‫العطلة‬ ‫الخارتة التي تحاكي‬ ‫البدات‬ ‫المجتمعات‬ ‫حاجة‬

‫‪-992 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫البشر وان‬ ‫هن حياة‬ ‫للمألت‬ ‫خرق‬ ‫وهي‬ ‫هعجزة‬ ‫ذاتها هي‬ ‫القرإن ‪ .‬ان النبوة بحد‬

‫بالتبول‬ ‫وكالوا يحظوني‬ ‫فبم هجتمعاتهم‬ ‫الاخلاقية‬ ‫المستويات‬ ‫الانبياء كانوا نبم ارتي‬

‫وكالت‬ ‫‪)361،‬‬ ‫ت كنت ن صصأ ! !‬ ‫!را ‪ ،‬صالح‬ ‫النبوة أ‬ ‫تبلى‬ ‫مجتمعاتهم‬ ‫فبم‬

‫لذلك عددما يعلنا‬ ‫‪.‬‬ ‫الاهين تبلى البعثة‬ ‫) بالصالق‬ ‫( !‬ ‫قريمنى تدعو النببم محمدأ‬

‫أخرى‬ ‫هعجزة‬ ‫أى‬ ‫هن‬ ‫اعظم‬ ‫فان هذا الحدث‬ ‫المجتمع‬ ‫هوم!ء الانبياء نبوتهم على‬

‫لافه بقبم دالما يقولى‬ ‫أية هعجزة‬ ‫هن‬ ‫كان القرأن اعظم‬ ‫لدلطم ولهذا السبب‬ ‫تحصلى‬

‫اعطم‬ ‫الحتيقة وهبى ان الوحي‬ ‫وتد اعلن ض!‬ ‫‪.‬‬ ‫الل!‬ ‫) رسولى‬ ‫( !‬ ‫للناس ان صمدا‬

‫يزجمم اله‬ ‫ان صاحبك‬ ‫‪:‬‬ ‫تالت له تري!نى‬ ‫) ابو بكر عندها‬ ‫( !‬ ‫هحمد‬ ‫صاحب‬ ‫هعجزة‬

‫ل!نبىء‬ ‫‪.‬‬ ‫إن ثالها !ق‬ ‫‪:‬‬ ‫ابو بكر‬ ‫تالى لهم‬ ‫‪.‬‬ ‫الاقصى‬ ‫المسجد‬ ‫الى‬ ‫به ليلة أهمى‬ ‫أسري‬

‫‪ . )27‬لنلك ن!ن المعجزة نجبر!م عن‬ ‫لأ‬ ‫السماء‬ ‫بخبر‬ ‫أصدته‬ ‫ذلك‬ ‫هن‬ ‫باعظم‬ ‫أصدته‬

‫" وان‬ ‫الوجود الاخرى‬ ‫والتتالى واعراض‬ ‫الحياة هن حربة‬ ‫المادية وهالض‬ ‫المسببات‬

‫!مدثه‪،‬‬ ‫المعجزة على‬ ‫النبوة ودلت‬ ‫تبولى في ها يتول لكونه نبيأ اذعى‬ ‫اللبي وجب‬

‫وهدعبى‬ ‫الدبوة‬ ‫ها يناتض‬ ‫هع‬ ‫ولا توجد‬ ‫الدبوة‬ ‫الا هع‬ ‫ل! توجد‬ ‫الانب!اء ولراهينهم‬ ‫نأيات‬

‫لها هد" ها‬ ‫النبوة فلا يجوز هع الملاتض‬ ‫والفذب يلاتض‬ ‫‪،‬‬ ‫واها كافب‬ ‫النبوة اها صالق‬

‫هو والدبوإ‪.‬‬ ‫الدبوة لا يجتمح‬ ‫هذا يداقض‬ ‫كل‬ ‫؟الكهانة‬ ‫هعها نالكنر والسحر‬ ‫يوجد‬

‫ذلك كان‬ ‫الرب بالتدرة عليه وهلانكته‬ ‫الى جنمى وهما يختص‬ ‫جنس‬ ‫تفيير‬ ‫فالمعجزة‬

‫والالمى والجن بغلات‬ ‫الطدورر‬ ‫لان هذا تفعله‬ ‫هعجزة‬ ‫هن هكان الى أخر ليص‬ ‫الانتقالى‬

‫بأن يلبع‪.‬هن بين الاصابع من لم! ان‬ ‫يص!كثيرأ‬ ‫حتي‬ ‫ينيض‬ ‫كون الماء التليل ثفسه‬

‫الالبياء اعطبم‬ ‫جدبم "ا‪ )38‬وتد كان الوحي عند جمبم‬ ‫ولا‬ ‫يقدر عليه السي‬ ‫لا‬ ‫يزاد فهذا‬

‫‪،‬‬ ‫ورص‬ ‫رفي‬ ‫يلأ‬ ‫اسلنا في‬ ‫تعالى أ وط‬ ‫الدبوة ت!‬ ‫والايات ‪.‬الدالة عدى‬ ‫المعجزات‬

‫)(‪ )93‬وكان اللاس !تلون اهام اللبو‪ 6‬بون!‬ ‫تعلمون‬ ‫لا‬ ‫اهل للىكر ان ثئ‬ ‫!أس!ا‬ ‫ال!‬

‫الترأن الكر!‬ ‫وعبر‬ ‫‪،‬‬ ‫الاهر وقد ذهلى‬ ‫حقيتة‬ ‫لا يدري‬ ‫الذي‬ ‫والمهزوز‬ ‫والمكنب‬ ‫المصق‬

‫رط‪%‬‬ ‫الى‬ ‫او!‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫أ ولن نس‬ ‫اللبوة‬ ‫اعلان‬ ‫التعجب هن‬ ‫الحالة وهبم‬ ‫عق ضه‬

‫لم ‪. 62‬‬ ‫هى‬ ‫‪ 1‬س!‪8‬‬ ‫‪36 1‬‬

‫السلأديما‬ ‫‪ 1‬وكش‬ ‫لأ‬ ‫لأ‬ ‫للس!‪ 8‬اللبوة ‪ /‬ص‬ ‫بنت‬ ‫فراع!‬ ‫‪/‬‬ ‫رواصى‬ ‫هحمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬ال!ر طعبم‬ ‫‪37 1‬‬

‫‪.893‬‬ ‫ص‬ ‫ج؟‬ ‫لم‬ ‫كللد‪ .‬ا!ن هععام‬

‫ا ‪!:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الدوراه‬ ‫العباس إصمد ت ‪728‬هـلم‬ ‫ايو‬ ‫الدون‬ ‫مكي‬ ‫الاسلام‬ ‫صي‬ ‫لم‬ ‫تمب‬ ‫ا!ن‬ ‫‪1‬‬ ‫‪38 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪6 /‬؟‬ ‫‪ 1‬معى‪ 8‬الر!‬ ‫‪93 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الناس‬ ‫يتنع‬ ‫النبوات لكبم‬ ‫ظاهرة‬ ‫أ!ريم‬ ‫الترأ‬ ‫أئار‬ ‫وتد‬ ‫)‪. 1014‬‬ ‫ا! ينس‬ ‫ان‬ ‫ض‬
‫تعالي‬ ‫‪(،‬؟‪ )4‬وقوله‬ ‫ص ادط‬ ‫ت‬ ‫ة ول ط ت‬ ‫‪:‬‬ ‫) فقالى تعالي‬ ‫هحمد ( !‬ ‫بنبوة‬

‫ضا الداس‬ ‫بين ان هذا الجندس‬ ‫لا‬ ‫‪!2(،‬اا‬ ‫الرسل‬ ‫لبله‬ ‫من‬ ‫لد !ك‬ ‫* دصل‬ ‫معص‬ ‫وما‬ ‫أ‬
‫اهر ان ئ!سألى أهلى الكتاب وأهلى الذكر‬ ‫وتد تتلم له نطراء واهثالى وهو سبحاثه‬ ‫هعريف‬

‫هو هخالف‬ ‫او‬ ‫ها جاء به هحمد‬ ‫عما عندهم هن العلم هن اهور الانبياء هلى هو هن جنمى‬

‫به الإلبياء ‪ )43(،‬ولهذا كان‬ ‫ها جاضا‬ ‫له ليتبين بأخبار أهلى الكتاب المتواترة جنمى‬

‫كما تالى فرعو‬ ‫هو ساحر‬ ‫تا‪.‬لوا‬ ‫نبى دبوة النبي واعتتد!وا علمه‬ ‫اذا طعنوا‬ ‫الناس‬

‫!ماثا‬ ‫بمععر؟‬ ‫أرض!‬ ‫من‬ ‫أن* يغرصك!‬ ‫يريد‬ ‫علم‬ ‫لسا!ر‬ ‫هلا‬ ‫‪( :‬ان‬ ‫لموسى‬

‫ن‬ ‫أ ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫عن نوع‬ ‫تالوا‬ ‫واذا‪،‬ثسبوه الى علم العلم تالوا هجلون كما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1551،‬‬ ‫‪،‬صون‬

‫لنببم لا‬ ‫يكو أل!‬ ‫لا‬ ‫النبوة بالاهر الخارق للعادة الذي‬ ‫فاذا اتى هدعي‬ ‫‪.‬‬ ‫‪)55(،‬‬ ‫واف!ص‬

‫ا!ن‬ ‫(‪ 156‬وان يج!‬ ‫نبوته‬ ‫على‬ ‫د!ليلا‬ ‫ولا غيرهما كان‬ ‫ولا كاهن‬ ‫هئله لساحر‬ ‫يحصلى‬

‫وعمق‬ ‫ارتباط الانسان بالتضايا الرحية‬ ‫ياجمد‬ ‫في الاهم السابتة هما‬ ‫والملانكة هعريف‬

‫ارتباط الاثسان روحيآ بالقضايا الندهية‬ ‫يوئنمر‬ ‫وان هذا الدين‬ ‫البمنعر‬ ‫الدين في حياة‬

‫والتعرف‬ ‫الدين‬ ‫لتحديد‬ ‫محاولاتهم‬ ‫في‬ ‫نمنملى الفربيون‬ ‫ا!راكها وتد‬ ‫الي‬ ‫‪.‬التبم لا سبيلى‬

‫لمحد!ليية العتلى وانكار الفيب والميل!فدرزيلى " فقد‬ ‫خضوعهم‬ ‫بسبب‬ ‫حتيتته‬ ‫على‬

‫الممكن نبى هستفلى‬ ‫ليمى هن‬ ‫‪:‬‬ ‫اثه‬ ‫للدين نهو يدفي‬ ‫فبم ترويدثا بتعريف‬ ‫نير‬ ‫فدثملى‬

‫الدان نتالى عله‪:‬‬ ‫بمحاولة لتعرفي‬ ‫!بايم‬ ‫ها هو الدين " !جاء‬ ‫اللراسة ان نمرف‬

‫والمعتقدات والممارسات‬ ‫بالاينمياء‬ ‫المرتبط‬ ‫هن المعتقدات والممارسات‬ ‫هوخد‬ ‫" نس!‬

‫الكديمممة ( المعبد ) وكل اولنك الذين‬ ‫يسمى‬ ‫واحد‬ ‫إخلاتي‬ ‫فبم تجمح‬ ‫التي تتحد‬

‫لتبريف‬ ‫الإدئى‬ ‫الحد‬ ‫ان‬ ‫الإبتدالية !قترع‬ ‫أ الئقافة‬ ‫‪ .‬ول!يلور نثن كد!به‬ ‫ي!بدو بخها‬

‫اسور‪ 8‬طمى‪.2/‬‬ ‫ا‪.‬ز‬

‫الاح!ا!لم ‪.9‬‬ ‫ا؟!ااس!‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪44‬؟‬ ‫الى همران‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42 1‬‬

‫‪.25‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫لم اللبوات‬ ‫الاسلام‬ ‫‪ /‬ممغ‬ ‫) اين تب‬ ‫‪431‬‬

‫‪.35‬‬ ‫الد!عراءلم‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1441‬‬


‫ال!مر لم ‪. 9‬‬ ‫سور‪8‬‬ ‫‪1451‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪33 -3\.‬‬ ‫م ‪.‬صى ‪ /.‬ص‬ ‫لم‬ ‫ابن تيد"‬ ‫اهـطر‬ ‫‪!6 1‬ا ا‬

‫ث‬ ‫‪103-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫( نبم الكائدات اللاجية "(‪7،1‬‬ ‫الي الاعتقاد‬ ‫رنيسة‬ ‫النعارة‬ ‫ان يشملى على‬ ‫الدين !جب‬

‫هع الدين والحياة ويفترب فبم التنكر للدان وكل اثسان‬ ‫وهكذأ لجد ان الاثسان يتناسق‬

‫الصالح نانه‬ ‫وان كان مطهرأ لجحد‬ ‫نطريأ بالر‪ 3‬والايمان وان " نرعو‬ ‫اقةقيالا‬ ‫هتترن‬

‫ال!‬ ‫لمها‪!8‬اا‬ ‫الملالكة مقترنجمن‬ ‫معه‬ ‫؟ء‬ ‫أو‬ ‫ثمي عليه اسورة من لب‬ ‫!لولا‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ها‬

‫لهم فذكر الملالكة والجن عام فبم‬ ‫بنكر الملانكة اها هعترنا بهم واها ضكرأ‬ ‫وتد سمح‬

‫نبم بعضهم‬ ‫أنكار ذلك‬ ‫والما يوجد‬ ‫‪.‬‬ ‫اثكارأ عاهأ‬ ‫نبى الاهم أهة تلكر ذلك‬ ‫الاهم وليمي‬

‫الاثبياء‬ ‫"(‪ . )،9‬لتد جاء‬ ‫بالعلم‬ ‫العلم لا العلم‬ ‫لعلم‬ ‫نيلكرهم‬ ‫يتنلسف‬ ‫قد‬ ‫هن‬ ‫هم!‬

‫هن‬ ‫يتلتو ألوحبم‬ ‫انهم‬ ‫باعلانهم‬ ‫‪ .‬كانوا‬ ‫البمنمرية الضالة‬ ‫لدطدوا‬ ‫جاعوا‬ ‫بالحق‬

‫اذا‬ ‫ان نبم الكون أاات ود!لات‬ ‫بالخالق علي‬ ‫هباينمرأ‬ ‫رلطأ‬ ‫ل!بطو ألاثسان‬ ‫السماه‬

‫شي!‬ ‫والماء وكل‬ ‫واللجوبم والحياة‬ ‫الي الايمان ابالله فالكون‬ ‫توصلى‬ ‫تأهلى نيها الاثسان‬

‫نالإثبياء جاعوا لتوثي! العلاتة وتجديد الدين الكاهن‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!بط الالسان بالة‬ ‫في الجود‬

‫هن‬ ‫معاصرفى؟‬ ‫الذمم! يعلمه‬ ‫والتار‪4‬‬ ‫ان الة هعه‬ ‫اللبوة يعلن‬ ‫واللببم باعلاله‬ ‫نبم اللطرة‬

‫ثعهيدآيني ويمن! ومن‬ ‫بالفه‬ ‫لل كفى‬ ‫مدبعلآ‬ ‫ل!عت‬ ‫ف!كفروا‬ ‫سبتفم أ ل!لى‬ ‫شا‬

‫وكالت‬ ‫لل!بطوا الناس بالاله الواحد‬ ‫الانبياء‬ ‫لتد جاء‬ ‫‪.)...(،‬‬ ‫معكه‬ ‫!‬ ‫ف‬

‫الإيمان بهذا الاله ولتد‪،‬قي واذا أمدا بالة‬ ‫على‬ ‫الناس لتحملهم‬ ‫توثر على‬ ‫هعجزاتهم‬

‫المتلى نلا‬ ‫الايمان والتبم ترد على‬ ‫طررش‬ ‫الالنمكاليات التي شترض‬ ‫ن!ثلا ثتجاوز كل‬

‫يولرو‬ ‫) !د‬ ‫الهلالى‬ ‫ثلوات (‬ ‫وايمان ‪ ! .‬ونبم احدى‬ ‫وانما اطمننان‬ ‫حيرة ولا ضياع‬

‫لماذا لؤهن بالة ؟ تالى‬ ‫‪.‬‬ ‫الى ئلأثة هن رجالى العلم والادب هذا السؤالى‬ ‫‪-‬وجه‬ ‫‪691‬‬ ‫‪0‬‬

‫بأعيدلا ان الايمان‬ ‫ان نري‬ ‫نستطبع‬ ‫نحن‬ ‫‪:‬‬ ‫الة‬ ‫العتاد رحمه‬ ‫هحمود‬ ‫الإسل!ذ عباس‬

‫( غير طبيعبى ) فيما‬ ‫ني هذه الحياة لان الإنسان غير المؤهن انسان‬ ‫طاهرة طبيعية‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫رأينا‬ ‫وفبم‬ ‫‪.‬‬ ‫الكون الذي يعي!ئى فيه‬ ‫ولأسه والعزاله عن‬ ‫هن جيرته واضطرابه‬ ‫نحسه‬

‫له وعبى !تين‬ ‫نالالسان‬ ‫شبمء‪.‬‬ ‫وعبم تبلى كل‬ ‫الة هسالة‬ ‫همممالة الايمان بجو‬

‫للممى‬ ‫الإشياء‬ ‫اللا اثلاء !راسة‬ ‫‪:‬‬ ‫النلدي‬ ‫الدين‬ ‫وثالى الدكتور جمالى‬ ‫الا!م‬ ‫بالجود‬

‫وتالى الدتحور هحمد‬ ‫‪.‬‬ ‫هدبرأ‬ ‫خالتآ‬ ‫بان وواء ذلك‬ ‫نجزم‬ ‫ها يجعلدا‬ ‫الابداع والاتقان‬ ‫هن‬

‫‪.72‬‬ ‫هلم الاجتماع الاسلام ص‬ ‫برلون لم‬ ‫ترولم‬ ‫‪1471‬‬

‫‪.‬سور‪ 8‬الزضر! ‪.53 /‬‬ ‫‪1481‬‬

‫‪.35‬‬ ‫اللبوات ص‬ ‫الاصعلام لم‬ ‫مم!‬ ‫لم‬ ‫ابن تمهة‬ ‫‪1914‬‬

‫الرعد لم ‪!3‬ا‪.‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪015 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كلت طللأ كل السابعة وكان هعلم الديانة !زننا بالة فتال اثه هو الذيما‬ ‫ا‬ ‫عماد‬ ‫دكري‬

‫سؤال‬ ‫خاطري‬ ‫فبى‬ ‫ها نتد للجلج‬ ‫يفميئأ‬ ‫في ذلك‬ ‫اطالى‬ ‫كل مميء طمله‬ ‫خلتدا جل!‬

‫يسالى الاستاذ‬ ‫تدبر‬ ‫؟ وسا ‪ 3‬جاري هن دون‬ ‫الله‬ ‫ومن الذي خل!‬ ‫‪:‬‬ ‫به لجال!‬ ‫هست‬

‫الة ؟ هاج استاز الديانة‬ ‫وهن الذي خلق‬ ‫‪:‬‬ ‫للد!ش‬ ‫اصناله‬ ‫وكان وريد ان !ثبت حسن‬

‫كان عتلي‬ ‫؟‬ ‫السزالى‬ ‫للنسبم حممن تدب!ي حين كتمت‬ ‫الي حملت‬ ‫حتى‬ ‫هياجأ ثملمدأ‬

‫ضا‪3‬‬ ‫بلى‬ ‫النكرة‬ ‫الي هذه‬ ‫لهلهم المطل! ولكن اسد!ذ الدياثة لم !تزب‬ ‫!جاهد‬ ‫الصن!‬

‫اسئلة تدثمابه‬ ‫اسالى ثنسي‬ ‫فرحت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالعلأد‬ ‫كألما اغرم عطي‬ ‫!اط لقيت‬ ‫‪.‬‬ ‫بالمطلي‬

‫وتد حدئونا انه عادلى‬ ‫هوجودأ‬ ‫الله‬ ‫ان كان‬ ‫لفسي‬ ‫للك السوالى الاول سالت‬ ‫سل!بتها‬

‫ولم أجد‬ ‫الاشمرار؟‬ ‫والمفعر؟ ولماذا !المكل الاخيار؟ واثعم‬ ‫الخ!‬ ‫رحمم فلمالا جد‬

‫ان‬ ‫تط‬ ‫ولكدبى لم استطع‬ ‫‪.‬‬ ‫ان انهم‬ ‫الهه عمكبم ولم استطح‬ ‫جوابا !طملن‬ ‫الممموألى‬ ‫لهذا‬

‫نتهدأ‬ ‫‪.‬‬ ‫الصلاة او الترأن‬ ‫الى‬ ‫كلم! حزيدبى اهر لزعت‬ ‫كلت‬ ‫المه ‪.‬‬ ‫!كر؟‬ ‫عن‬ ‫استلبى‬

‫ها داهت‬ ‫سأظلى ضعينآ‬ ‫‪.‬‬ ‫ف!معهنأ‬ ‫وساطلى‬ ‫اللي السان ضعيف‬ ‫احزالبم وتممكن هناوني‬

‫ولن‬ ‫الطرش‬ ‫ثها!ة‬ ‫نبم‬ ‫!ترصدلبم‬ ‫الموقي‬ ‫والاثم ‪ .‬وها دام‬ ‫بالالعزور‬ ‫اث!طة‬ ‫حياتبم‬

‫ههما بلغ ن‬
‫ا‬ ‫المجتمع‬ ‫ولن !ستطبم‬ ‫المي‬ ‫على‬ ‫العلم ههما بلغ ان !تنلب‬ ‫!ستط!‬

‫هن الشرور‬ ‫الرنجم‬ ‫على‬ ‫!جعلى حياقي‬ ‫الة !له‬ ‫‪.‬‬ ‫الاثمر‬ ‫من للمى الالسان كل بنرر‬ ‫!دء‬

‫البم توي‬ ‫فمعرت‬ ‫وروم ‪-‬اتربئ بضعني‬ ‫سبحاله‪.‬وتعاله‬ ‫لعمة اتقبلها من طمه‬ ‫والمت‬

‫هنه‬ ‫‪.‬‬ ‫الة بركة "ا‪).1‬‬ ‫وهدحبم‬ ‫سعيد‬ ‫البم‬ ‫بالمتابر نمعرت‬ ‫رضيت‬ ‫توة وكل‬ ‫الله‬ ‫ومدحدي‬

‫الا!مان بالاثبياء‬ ‫ومح‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!!مان بالة‬ ‫لعمة‬ ‫هبى الهداقي التي قل!مها الإلبياء للاثسالية‬

‫) أهلا باثه ثبي ووسولى ارسله الة‬ ‫( !‬ ‫لاذا أهلا بلبوة هحمد‬ ‫لتحاوو كل الدبهات‬
‫‪1‬‬

‫وعن‬ ‫الفيب‬ ‫عن‬ ‫أخبار‬ ‫الترأ‬ ‫هذا‬ ‫ترأدأ وفي‬ ‫كا!ة والزل عليه‬ ‫الى الداس‬ ‫تعالي‬

‫ألكرا‪ 3‬هن‬ ‫الترأ‬ ‫ها لط! به‬ ‫حربم من تصد!‬ ‫النم!دا‬ ‫دجد !ي‬ ‫الم!اب! *‬ ‫الالبهاء‬

‫روثمى ( ‪-‬عليه‬ ‫لبط‬ ‫الة تمالي تد وضع‬ ‫أن‬ ‫الترأ‬ ‫وعلداذاك عاللما تترأ لبى هذ!‬ ‫أ‪،‬ت‬

‫لهذا‬ ‫وهيا الة‬ ‫بطده‬ ‫الدبي الذي نبم‬ ‫!ي‬ ‫لا‬ ‫واهر الحوت ان‬ ‫) في بطن اوو‬ ‫المعلام‬

‫ان ني هذا الإهر‬ ‫لجد‬ ‫لا‬ ‫الحيا ‪ 8‬لمدة معدثة ناللا‬ ‫اسباب‬ ‫هذا ا!وت‬ ‫كل بطن‬ ‫الدببى‬

‫خارق‬ ‫او اهر‬ ‫وهكذا مع كل هعجزة‬ ‫حاينعا‪.‬‬ ‫الة عق فطه‬ ‫هما صجز‬ ‫ان ظك‬ ‫غرابة اؤ‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫او خهالى او وهم‬ ‫خرانة‬ ‫وليست‬ ‫لهو حتي‬ ‫الل!‬ ‫للالبهاء فان صح‬ ‫للعافة حصلى‬

‫‪.32-92‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الكون‬ ‫لم الله‬ ‫الت‬ ‫أ ؟ه ا‪ ،‬اللددي ‪ /‬د‪ .‬هحمد !بال‬

‫‪-303-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الحوت‬ ‫الحياة لنبيه نبم بطن‬ ‫اسباب‬ ‫ان لييىء‬ ‫بتاسر على‬ ‫الله‬ ‫لان‬ ‫ينعابه‬ ‫ها‬ ‫او‬ ‫سحر‬

‫اهه‪.‬‬ ‫نبم رحم‬ ‫الحياة للجنين‬ ‫اسباب‬ ‫ارادها تماما كما لطيىء‬ ‫نبم البحر لحكمة‬

‫؟ ‪:‬‬ ‫او بعد‬ ‫قبلى الحوت‬ ‫دعوته‬ ‫الدمملام ا هـلا كانت‬ ‫يوندمى ا عديه‬

‫او بعله ؟ او هما‬ ‫تالى ابق كثير ‪ " :‬اخدكنوا هلى كان ارساله الدطم تبلى ا!وت‬

‫أراء العلماء استنادا الى تأئرها بروايات‬ ‫وتد تعددت‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلاثة اتوالى ‪2101،‬‬ ‫ن ؟ على‬ ‫امد‪3‬‬

‫ان ين!مب الى ملك‬ ‫اليه بعد ان انجاه هن الحوت‬ ‫احي‬ ‫الله‬ ‫اهلى الكم!ب وفبم رواية " ان‬

‫ما تتولى‬ ‫ما نعرت‬ ‫‪:‬‬ ‫فتالوا‬ ‫‪.‬‬ ‫اسرافيلى‬ ‫بني‬ ‫هعه‬ ‫اليه ان يرشلى‬ ‫ارسلى العيم وان يطلب‬ ‫فق‬

‫لنعلدا ولتد اتيناكم هن !ياركم وسبيناكم فلو كان ها تتولى لمنعنا‬ ‫ولو علمنا انك صال!‬

‫تعابى اليه كل‬ ‫نأحىةالة‬ ‫‪.‬‬ ‫ثلاثة ايام يل!كوهم الى ذلك نأبوا علهه‬ ‫الة عنكم فطاف‬

‫نلما نتهـ؟ ذهوا‬ ‫هن غدهم‬ ‫نخرج‬ ‫‪.‬‬ ‫العذاب تأبلفهم فابوا‬ ‫ان لم تؤضوا جاحم‬ ‫‪:‬‬ ‫لهم‬

‫عليه ثم نكروا امربم وامر يونجمى للعلماء‬ ‫يتل!روا‬ ‫فعلهم نانطلتوا يطلبونه نلم‬ ‫على‬

‫هما‬ ‫فليدس‬ ‫نيها‬ ‫كان‬ ‫نان‬ ‫المدينة‬ ‫ني‬ ‫‪.‬انطروا واطلبوه‬ ‫‪:‬‬ ‫نتالوا‬ ‫‪.‬‬ ‫الذون كانوا نبم دينهم‬

‫انه خربم‬ ‫ضيلى‬ ‫‪8‬‬ ‫نهو كما تالى نطلبوه‬ ‫نرولى العذاب يفبمء وان كان تد خج‬ ‫نكل هن‬

‫وع!‪.‬لوا‬ ‫ولا غثمهم‬ ‫بقرهم‬ ‫نلنم يدخلها‬ ‫مد!نتهم‬ ‫ابواب‬ ‫اغلتوا‬ ‫أيسوا‬ ‫العائمي ‪ ،‬نلما‬

‫الصبح‬ ‫اثمنمق‬ ‫فلما‬ ‫عن ولدها وكذا الصبيان والاههات ئم تاموا ينتظرون الصبح‬ ‫الوالدة‬

‫الحواملى ها فبى بطونها !عاع‬ ‫ووضعت‬ ‫ج!لهم‬ ‫نائمتوا‬ ‫وأوا العذاب يلزلى من السماء‬

‫يوندمى‬ ‫الى‬ ‫‪ .‬نبعثوا‬ ‫العذاب‬ ‫عنهم‬ ‫ال!ه تعالى‬ ‫نرفع‬ ‫والبتر‬ ‫الاغنام‬ ‫وغثت‬ ‫الصبيان‬

‫يتولى‬ ‫التولى كما‬ ‫هذا‬ ‫فعلى‬ ‫اسرانيلى‬ ‫بني‬ ‫هعه‬ ‫به ‪ .‬وسثوا‬ ‫) نأهنوا‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬

‫هذا التول‬ ‫ولل!‬ ‫الامام الراري كاثت رسعالة يونجمى ا عليه السلام ) بعل!ما نبنه الحوت‬

‫الى‬ ‫وأرمعلنلا‬ ‫علهه ثعجدة من قي‬ ‫والبعآ‬ ‫يلعراء وهو سقم! ه‬ ‫!نبلناه‬ ‫توله تعالى أ‬

‫ا جمليه السلام ) بقفه الرسالة‬ ‫ان جبول‬ ‫)‪ ).31‬وفبم درالآ اخرى‬ ‫ور!ن‬ ‫لو‬ ‫ي‬ ‫!‬

‫له‬ ‫تالى‬ ‫!اراد ان !لتممى دابة‬ ‫الى اهلى نينوى‬ ‫بان يعخل! بالنماب‬ ‫وامؤ‬ ‫تبلى الحيت‬

‫‪.287‬‬ ‫ألاثبطء‪ /‬ص‬ ‫كتس‪ /.‬ثصص‬ ‫ابن‬ ‫‪) 52 1‬‬

‫‪08‬؟ ‪!.‬نه هن‬ ‫ج ‪ 4‬ص‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬لراسات ل!هـكهة في الترأ الكر!‬ ‫د‪.‬هحمد بصي‬ ‫لم‬ ‫) صران‬ ‫‪53 1‬‬

‫‪213‬‬ ‫‪2 12‬‬ ‫ج ‪ 2‬ص‬ ‫لم‬ ‫التنسى‬ ‫‪/‬‬ ‫الرالكل‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫( عليه السلام ) وانطلق‬ ‫يونجمى‬ ‫اعجل هن نلك ففضب‬ ‫الإمر‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫جبول‬

‫خلنية‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫باشعرة‪،‬درن‬ ‫النص‬ ‫ألى السنينة والرأي الئالث وهو ها ينهم هن‬

‫وعندها‬ ‫الى اهلى نينوى‬ ‫وهبم ان ل!وة يونجمى كانت‬ ‫الاسرانيلية‬ ‫نبم المصا!ر‬ ‫التصة‬

‫عنادبم واصرارهم على‬ ‫لم يصبر علم! خرم غضبا بسبب‬ ‫ولما‬ ‫يستبيموا‬ ‫ل!كاهم لم‬

‫واسعة‬ ‫ان الارض‬ ‫لا يننع طن‬ ‫اعتتذ ان البتاء معهم‬ ‫وعنل!ما خرم‬ ‫‪.‬‬ ‫عبادة الاصنام‬

‫فى‬ ‫ان‬ ‫أ ل!ن‬ ‫ونلك فبم توله تعالى‬ ‫‪.‬‬ ‫استجابة ض‬ ‫أنضلى‬ ‫فلدهحث عن !م !رش‬
‫الذي‬ ‫خلانآ لطنه‬ ‫بطن الحت‬ ‫فبم‬ ‫اي لق نضيم عليه وسع الإرض نحبمى‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫ض‬
‫لريه‬ ‫مفاضبأ‬ ‫ي!رم‬ ‫ولنم‬ ‫لربه‬ ‫توش‬ ‫على‬ ‫غضبانا‬ ‫؟انه خبم‬ ‫‪.‬‬ ‫واسعة‬ ‫جمنه ان الارض‬

‫الة‬ ‫عجز‬ ‫طن‬ ‫‪ " :‬هن‬ ‫الرازي‬ ‫دشرلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"(،‬ا‪.‬ا‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫لا يلي! بالإنبياء ( !كلدطم‬ ‫نهذا‬

‫الى‬ ‫لاحاد المؤبنين فكيف‬ ‫نلك‬ ‫نسبة‬ ‫نبم انه لا يجور‬ ‫تعالى نهو كانر ولا خلاف‬

‫في دلالته‬ ‫واضح‬ ‫الترإنبم‬ ‫حالى فان النص‬ ‫أية‬ ‫وعل!‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام ‪001(، 1‬‬ ‫الانبياء ( اعلبم‬

‫تبك‬ ‫الربمعالة‬ ‫تعالى ارسله وبلفه‬ ‫إنمة‬ ‫نانء‬ ‫‪.‬‬ ‫( عليه ‪.‬السلام ا‬ ‫لينس‬ ‫تصة‬ ‫جوهر‬ ‫على‬

‫لم يكن تد ارسلى‬ ‫اذا‬ ‫؟‬ ‫اي شبمء‬ ‫؟ وعلى‬ ‫يفضب‬ ‫كيف‬ ‫اذ‬ ‫النص‬ ‫وهذا ما ي!جحه‬ ‫الحي‬

‫المنعام‪.‬‬ ‫بلاد‬ ‫اتجه نحو‬ ‫وعندها خج‬ ‫‪.‬‬ ‫هوتف تومه من رسالته ط!موبئ‬ ‫بسبب‬ ‫وغضب‬

‫مطرو‪9‬‬ ‫وفلسطين سريف ي!‬ ‫باتجا‪ .‬الاردن‬ ‫الجزش‬ ‫نينوى عن طر!‬ ‫لان ارتباط‬

‫يونجس‬ ‫ال!بنا توة ن!ماب‬ ‫على نلسطون‬ ‫الاينعورر‬ ‫شهد حطت‬ ‫طر‬ ‫واذا علملا بانه‬

‫المكان‬ ‫لد!نا لليلى على‬ ‫ولكق لا لجد‬ ‫باتجا‪ .‬نلسطين‬ ‫( عليه السلام ) ورجاحته‬

‫يكون ايلا! على‬ ‫أ وى‬ ‫الذي ركب هده السنينة قد يكون بحر الريم ( البحر الشوسط‬

‫تصد‬ ‫او‬ ‫مصر‬ ‫ا!لات !تد يكون تصد‬ ‫والارجح انه ركب السنينة وابحرمن‬ ‫‪.‬‬ ‫العتبة‬ ‫خلبم‬

‫ئم دار‬ ‫العقبة‬ ‫على ان الحيت التتمه هن " خلد!‬ ‫دليلى‬ ‫يجد‬ ‫ولا‬ ‫‪.‬‬ ‫ايلات‬ ‫جنب‬ ‫د!‬

‫ثم بحر العرب نغليح عمان‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب نالبحر الاح!رنخلد! عدن‬ ‫برش‬ ‫به حولى شه‬

‫ولا‬ ‫الاسرائيلية‬ ‫‪،‬أ*‪ ).‬وهذا بد‪3‬ث! المصادر‬ ‫ئم نينوى‬ ‫العرببم نلهر لجلة‬ ‫الخليبم‪.‬‬ ‫ثم‬

‫ان يقطع *ف‬ ‫غي! المعتولى‬ ‫مق‬ ‫لانه‬ ‫ان المدطق يستبعد‬ ‫بلى‬ ‫اسلاهي !ده‬ ‫ا‬ ‫نص‬ ‫جد‬

‫صى‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫صد‪.‬بصي‬ ‫و‪.‬‬ ‫لم‬ ‫عق ههرإت‬ ‫ع ‪ 3‬هـ‪84 -8‬‬ ‫لم‬ ‫المعالي‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 54 1‬اث!ر اكصي‬

‫؟‪8‬؟ ‪.‬‬ ‫ص‬

‫لم‬ ‫صى‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫لم‬ ‫‪،‬هـصدبصي‬ ‫صه‬ ‫عانه‬ ‫‪! 83‬ى ‪، 08‬‬ ‫ن!‬ ‫ص‪،‬‬ ‫هتعس‬ ‫لم‬ ‫هراكل‬ ‫‪ 1 5‬هض‬ ‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪83‬؟ ‪.‬‬ ‫ح ‪ 8‬ص‬


‫‪.‬‬ ‫إ‪17‬‬ ‫ج بدص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫بصي‬ ‫د‪ .‬هحمد‬ ‫لم‬ ‫مروان‬ ‫‪،‬‬ ‫‪561‬‬

‫‪-503-.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان البص‬ ‫حني‬ ‫أبي ثمعهو أو كئر‬ ‫ند نضلى‬ ‫طو!لة‬ ‫طه‬ ‫الكيلوهنرأت وند !عمتتوفى‬

‫كالى تعالق‬ ‫لا ثبات فيه ولا‪.‬شبر"كما‬ ‫ساحلى‬ ‫التاه على‬ ‫الترألي !نيد بان الحت‬

‫لو‬ ‫!ى مة !‬ ‫وال!ث!ه‬ ‫عله شبدة ص الض‬ ‫وأيبعما‬ ‫يلصاء وهو سقيم‬ ‫!فبلنلا‬ ‫أ‬
‫نز!له تعالي‬ ‫ئها ني بطق الحى‬ ‫المدة التي بتبم‬ ‫الترأفي‬ ‫ينكر الدص‬ ‫ولى‬ ‫‪،‬‬ ‫تسن‬

‫مذا خلاله ضلالى يلالهاو‬ ‫شعجرت‬ ‫لا‬ ‫) !للى على اثه محان اجرد‬ ‫أ !نبلنه ساء‬

‫بلاثجار‬ ‫ضلض‬ ‫ما كون‬ ‫!فالبأ‬ ‫اذ‬ ‫لجلة ليهعت عواء‬ ‫وان ليلوى على لجلة !ناف‬

‫ألحتبة ا طد‬ ‫‪-‬لميبم‬ ‫(‬ ‫الخل!‬ ‫على صعأحلى البحر او صاحل‬ ‫اله اتي‬ ‫!مذا هبم‬

‫نجهلى كالة‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لبث فها يوثمى فبم بطن ا!ه‬ ‫التبم‬ ‫ني الصة‬ ‫المنصوو‬ ‫!مكف‬

‫أبن ابي‬ ‫ايام ‪*3‬وى‬ ‫سبعة‬ ‫‪:‬‬ ‫عليه‬ ‫ألله‬ ‫وضوان‬ ‫الصال!‬ ‫ايام و!لى الامام جعفر‬ ‫م!‬

‫*وى‬ ‫ثعهرآ‬ ‫اوس! صأ وعن ال!اك ع!عرو صأ ف‬ ‫بتي‬ ‫اله‬ ‫مالك‬ ‫أببم‬ ‫عن‬ ‫حاتم‬

‫هكيلآ‬ ‫ألا‬ ‫لم !لبث‬ ‫‪:‬‬ ‫الحصق‬ ‫وتالى‬ ‫عاثعية‬ ‫ولفطه‬ ‫التتمه صى‬ ‫‪:-‬‬ ‫تالى‬ ‫المفععببم‬ ‫عن‬ ‫جاهد‬

‫ولكق‬ ‫!ر‬ ‫علي‬ ‫رأيأ‬ ‫اواخرم هق إبظده بعد الوتت الذي التتمه‪ 01،(" .‬ولا يمكق ان درجح‬

‫اذا‬ ‫لاله‬ ‫جلأ فل!‬ ‫لكن قص!‬ ‫واثها لم‬ ‫اجواء اللص لكمح الى ان النتؤتم يكن !للة‬

‫الي اثبات اليقطيق‬ ‫إئرها حماجته‬ ‫ان !كون ‪-‬ستيمأ على‬ ‫ل! !مكن‬ ‫جدأ‬ ‫‪".‬كالت تصيؤ‬

‫يمو لي !له تعالي ا !ي‬ ‫بطن الحت‬ ‫دعكا‪ .‬نبى‬ ‫الذي‬ ‫الديكاء‬ ‫لكون ضعينة وفلك‬

‫د ينحينلا‬ ‫!د!ببنا‬ ‫ثعت من !لمذه‬ ‫الي‬ ‫سبصك‬ ‫الت‬ ‫يلا‬ ‫له‬ ‫لأ‬ ‫ان‬ ‫!ت‬ ‫‪!.‬ي‬

‫حين‬ ‫الصلام )‬ ‫( علط‬ ‫المربنون !(‪! ).8‬ني الحليث " ان روثمى‬ ‫وكلك ننبم‬ ‫مق ‪+‬‬

‫اني‬ ‫ا‪ ،‬اللهم لا إله الا انت سبحانك‬ ‫فتا‬ ‫الحت‬ ‫يمو فبم بطن‬ ‫بدا له ان يد!كو بهنه ال!مات‬

‫يا رب هذا صت‬ ‫‪:‬‬ ‫بالعرينى تالت اللان!ة‬ ‫تحن‬ ‫فلاهبلت الل!وى‬ ‫‪.‬‬ ‫الطالبون‬ ‫"كلت مق‬

‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫نلك ؟ كالوا‬ ‫أها تعر!ن‬ ‫‪:‬‬ ‫نتالى اله تعالى‬ ‫‪.‬‬ ‫مق بلاد بعيده غرصت‬ ‫سرت‬ ‫ضعيت‬

‫الذي لم ورل روفح له‬ ‫!دعى‬ ‫تالوا عبدك‬ ‫‪،‬‬ ‫وودمى‬ ‫عبدي‬ ‫‪:‬‬ ‫؟ تالى عز جلى‬ ‫رب !من !‬

‫نبى الرنجاه‬ ‫؟ ثم تالوا ؟ اا رب أؤل! ترحنم ها كان يصع‬ ‫عملى هتقبلى طيؤتمعتجابة‬

‫عن‬ ‫) ‪ .‬روا‪ .‬ابق جرارر‬ ‫بالعراء‬ ‫فطرحه‬ ‫الحت‬ ‫فأهر‬ ‫البلاء ‪ :‬تالى ‪ :‬بلى‬ ‫هق‬ ‫نتنجيه‬

‫الى اسبو‪3‬‬ ‫ايام‬ ‫بتي طه تد لكون بين *ئة‬ ‫اثه‬ ‫وهذا !جح‬ ‫‪901(،‬‬ ‫!لمى عن ابق يمب‬

‫لطر‬ ‫الي زيالة‬ ‫مصالة بحاجة‬ ‫لاثبات اليكطون عدط‬ ‫المعاحلى‬ ‫ثم ألظ‪ .‬الحتي عدى‬

‫‪.97‬‬ ‫لم‬ ‫عن مئ!ع! الطبري ‪17‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪183‬‬ ‫ض‬ ‫!ا‬ ‫بم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫مص‬ ‫لم‬ ‫ب ميمد بصي‬ ‫لم‬ ‫ههران‬ ‫ه )‬ ‫‪71‬‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪88 -‬‬ ‫‪87‬‬ ‫ء ‪/‬‬ ‫الالبط‬ ‫س!‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪58‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.21‬‬ ‫الترأ الع!م ‪ /‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫ت!صص‬ ‫ابن كث!‪/‬‬ ‫‪1915‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الممممروق عدد نكر اليتطين و!رشوا هواصنات‬ ‫المتطين وتوتف‬ ‫ن!كر‬ ‫ول!هلى لأن الترأ‬

‫وفبم اث!لر‬ ‫الحوت‬ ‫هن بطن‬ ‫يوبمى بعد خرجه‬ ‫اللببم‬ ‫هذا اللبات وملاثمته لطبيعة حالة‬

‫اللباء‪.‬تالى ابو‬ ‫دجؤ‬ ‫تالى‬ ‫؟‬ ‫) اثه سألى ها اليصيلة‬ ‫الة عله‬ ‫( رضي‬ ‫ابي هررر‬ ‫عن‬

‫هن حدثماثى‬ ‫) تكل‬ ‫ا اي طبية‬ ‫) وهيا الة له اووية حثمية‬ ‫الة عله‬ ‫( رضبم‬ ‫هرس‬

‫تعالى ( با!راء ) تال ابن عباس‬ ‫وضله‬ ‫‪.‬‬ ‫لبلها‬ ‫عليه نترويه هن‬ ‫نتلنسخ‬ ‫ثالى‬ ‫الارض‬

‫بيت ولا بلاء "ا‪ 016‬وعددها‬ ‫التبم ليمى فيا‬ ‫) وغير؟ هبم الإوض‬ ‫علهما‬ ‫ال!ه‬ ‫رضي‬

‫كهينة الفغ‬ ‫‪:‬‬ ‫ابن همعمود‬ ‫تالى‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫عالي‬ ‫توته‬ ‫وتد ضعفت‬ ‫الساحلى وهو سقيم‬ ‫على‬

‫ها‬ ‫‪:‬‬ ‫يخمد‬ ‫وتالى ابن‬ ‫‪.‬‬ ‫يوبد‬ ‫حين‬ ‫الصببم‬ ‫كهيلة‬ ‫والسدي‬ ‫له ورلالى وتالى ابن عباس‬ ‫ليمي‬

‫اللم والعطم فضار هم! الصببم‬ ‫ثمفمر‬ ‫صار هدكل الصببى الملنوس تد‬ ‫خي‬ ‫للطة الحت‬

‫و!رهة‬ ‫وجاهد‬ ‫" فابن ممممعود وابن عباس‬ ‫اليقطين‬ ‫في‬ ‫"(‪ )61‬واخطنوا‬ ‫المدفرر‬

‫وعطاء‬ ‫د‪ ،‬والضحاك‬ ‫وتد‪3‬‬ ‫والسدي‬ ‫بن يساف‬ ‫هدبه وهلالى‬ ‫وسعيد ابن جبير ووهب بن‬

‫التاسم بن اببم ايوب عن‬ ‫وغير واحد تالوا كلهم ‪ :‬اليتطين هو القع وتالى هيثم عن‬

‫فهبم هن اليتطين وفبم رواية كل ينمجرة تهلك هن‬ ‫لها‪.‬‬ ‫يمعافى‬ ‫لا‬ ‫ثم!جرة‬ ‫بن جبيركل‬ ‫سعيد‬

‫وتطليلى‬ ‫‪،‬‬ ‫ثباته‬ ‫التع !والد هلها سرجمة‬ ‫في‬ ‫بعضهم‬ ‫وكر‬ ‫‪.‬‬ ‫اليتطين‬ ‫عاهها فهبم هن‬

‫لينأ‬ ‫ثمره ‪ ،‬واثه لول‬ ‫!ية‬ ‫‪ ،‬وأله لا يتربها الذباب ‪ ،‬ج!ة‬ ‫ودعوشه‬ ‫ورته لكبؤ‬

‫الدباء هـلتبعه مأ‬ ‫ا " كان يحب‬ ‫! !‬ ‫ان الرسولى‬ ‫وتد ثبت‬ ‫‪،‬‬ ‫ايضأ‬ ‫وقدر‬ ‫‪،‬‬ ‫يمطبخآ‬

‫"(‪.)62‬‬ ‫!واحبى الصحنة‬

‫الى توهه‬ ‫أهر؟ تعالى بالعودة‬ ‫التجربة ولعد ان استعاد عافيته وعددها‬ ‫بعد ت‬

‫عاد يوبدمى ( عليه‬ ‫‪.‬‬ ‫وتعالى‬ ‫الذي رلاه عليه رئه سبحاثه‬ ‫كان تد استلاد هن الل!ش‬

‫الحوت ‪.‬‬ ‫ابم!ئه ني جت‬ ‫مما كان عليه تبلى‬ ‫السلام ا وهو أقوى عزيمة وأوسح حلمأ‬

‫ووسله الى‬ ‫أثبيانه‬ ‫) أخر‬ ‫( !‬ ‫صمد‬ ‫لللببم‬ ‫سبحاله وتعالى ! يقول‬ ‫الله‬ ‫ولهذا اراد‬

‫الل!كوة لابد له هن الصبر نتال‬ ‫ان طررش‬ ‫الذي للتاه يوبس‬ ‫ومن خلالى اللرش‬ ‫الارض‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ل!‬ ‫لو‬ ‫‪.‬‬ ‫مك!وم‬ ‫ار نادى وهو‬ ‫الحوت‬ ‫محن كصا!ب‬ ‫ولا‬ ‫ريك‬ ‫لحم‬ ‫أ !د!بر‬ ‫تعاد‬

‫‪)63(،‬‬ ‫!العين‬ ‫من‬ ‫!جعله‬ ‫!ا!تباه ر‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وهو ملموبم‬ ‫يالعراء‬ ‫لنبل!‬ ‫كلاركه نعمة من ر‪4‬‬

‫؟‪.2‬‬ ‫ص‬ ‫!ا‬ ‫ج‬ ‫لم‬ ‫م س‬ ‫ابن كتىلم‬ ‫‪016 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪201‬‬ ‫لم‬ ‫‪23‬‬ ‫لم‬ ‫الطبري‬ ‫محمد‬ ‫‪186‬‬ ‫ج ‪ 4‬ص‬ ‫لم‬ ‫صى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م‬ ‫بصي‬ ‫د‪ .‬صمد‬ ‫لم‬ ‫مهدان‬ ‫( ‪، 61‬‬

‫‪.22‬‬ ‫ج ‪ 4‬ص‬ ‫لم‬ ‫ابن كئىلم تلمع! القرأ الع!م‬ ‫‪162 1‬‬

‫‪. 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ال!م لم ‪48‬‬ ‫س!‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‪63 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫يكن‬ ‫لم‬ ‫والحبة‬ ‫الانبياء برباط الاخوة‬ ‫العظيم الذي ارتبط هع‬ ‫الرسولى‬ ‫)‬ ‫( !‬ ‫وصمد‬

‫هذا‬ ‫عللطم‬ ‫ان يسيطر‬ ‫او تهاون وحانر المسلمين‬ ‫انه ضعف‬ ‫يلطر الى يونجمى على‬

‫) تأدبأ‬ ‫( !‬ ‫الله‬ ‫ر!ممولى‬ ‫السلام ) فأراد‬ ‫( عليه‬ ‫هذا النببم الكريم يونس‬ ‫التصور عن‬

‫هن يوندمى بن‬ ‫خير‬ ‫أنا‬ ‫لعبد ان يتولى‬ ‫) * لا ينبغي‬ ‫لأخيه يوثدمى فتالى ( !‬ ‫وهحبه‬

‫ها ينبغي لعبد ن‬


‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫قالى‬ ‫)‬ ‫اننبي ! !‬ ‫عن‬ ‫البغار!‬ ‫وروى‬ ‫هتبم " رواه الامام احمد‬

‫والتواضح هنه‬ ‫الى أبيه وهذا هن باب الهضم‬ ‫ونسبه‬ ‫‪،‬‬ ‫يونجس بن هتي‬ ‫خيرهن‬ ‫أثبم‬ ‫يقولى‬

‫البخاري‬ ‫وفي حديث‬ ‫ا‪)64‬‬ ‫"‬ ‫سانر الانبياء والمرشلين‬ ‫عليه وعلى‬ ‫الة وسلاهه‬ ‫صلوات‬

‫هذا‬ ‫الاثير‬ ‫ابن‬ ‫وتد خالف‬ ‫ابيه هتي‬ ‫ان يونمى ( عليه السلام ) كان اسم‬ ‫على‬ ‫تحيد‬

‫احد هن الانبياء الى اهه الا‬ ‫لم ينسب‬ ‫تيلى‬ ‫‪:‬‬ ‫وتالى‬ ‫اهه هتى‬ ‫الى ان اسم‬ ‫وفدب‬ ‫الحديث‬

‫ابن هتي وهبم اهه "ا‪.)65‬‬ ‫بق هريم ورنس‬ ‫عيسى‬

‫‪.592‬‬ ‫‪-392‬‬ ‫ص‬ ‫الاثبماه لم‬ ‫كئىلم تصص‬ ‫ابق‬ ‫‪16‬‬ ‫!ا‬ ‫(‬

‫‪.802‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫د!‬ ‫الم!‬ ‫في‬ ‫لم الكاملى‬ ‫ابن ا‪+‬م!‬ ‫( ‪165‬‬

‫‪-803-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الثالث‬ ‫ابمبحث‬

‫كس!" ) بى سماهو‬ ‫ووثى ( طى‬

‫فمر ‪!81‬لاممة هـلبمالت‬

‫الي حياةيوثمى ( عليه السلام )‬ ‫بوضح‬ ‫ألنمارت‬ ‫الاسنلاهية‬ ‫المصا!ر غير‬ ‫اكئر‬

‫فصولى ذلك سنر‬ ‫اربعة‬ ‫يحتوي على‬ ‫له‬ ‫وضع سنركاملى‬ ‫حيث‬ ‫العهد التديم‬ ‫وس!ته هو‬

‫تبلى‬ ‫يونجان‬ ‫كتاب‬ ‫نبى العهد التديم وقد وضع‬ ‫او ( كتاب وودان ) كما هو هسمى‬ ‫روديان‬

‫يغلو وجوول بين‬ ‫ولا‬ ‫يوبان هن الاسفار الصغيرة‬ ‫هيخا وناحيم ولحد عوا!ديا و!عد سفر‬

‫وتد استدلى‬ ‫‪.‬‬ ‫المنممب اليوبي‬ ‫عن‬ ‫!تحدث‬ ‫لا‬ ‫إبة اذا انه‬ ‫الفإ‬ ‫اسفار العهد التديم هن‬

‫عبر‬ ‫! حيث‬ ‫البمفمر‬ ‫الة لكل‬ ‫ب المتدسي هن خلالى هذا السنر على صبة‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫هترجمو‬

‫هن الاهم لم يكن‬ ‫او‬ ‫ولنوا هن ببم إسرانيلى‬ ‫سواء‬ ‫لكل الجلمى البشري‬ ‫الة عن هحبته‬

‫كل خير‬ ‫لها سوى‬ ‫!مفمأ‬ ‫ان الة لم‬ ‫غ!‬ ‫أيثعور‬ ‫لمفععب‬ ‫الحب‬ ‫وولان ان !خلص‬ ‫نبم وسع‬

‫هذا الكتاب‬ ‫يجسد‬ ‫كن!لك‬ ‫ف!حيو ة‬ ‫التوبة‬ ‫علدطم‬ ‫يعرض‬ ‫لهذا أرسلى لهم ثبيآ‬ ‫حلاص‬

‫هنه المتدهة ! يوبان هن هواليد‬ ‫ني‬ ‫الطبيعة "أ‪ )66‬وتد جاء‬ ‫بتوى‬ ‫توة الة وتحكمه‬

‫عاصمتها‬ ‫الة ليحملى رسالة اقوية الى هملكة أشمور التبم كاثت‬ ‫وتد ساه‬ ‫اسرائ!‬

‫!كندما‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪722‬‬ ‫نبى سدة‬ ‫اسرانيلى‬ ‫بتدهيرهملكة‬ ‫التبى تاهت‬ ‫المملكة‬ ‫وهبم‬ ‫ديلوى‬ ‫‪.‬‬

‫العهد ال!دم‬ ‫هلي‬ ‫العهد ال!دهم‪".‬كتم! التنعحات‬ ‫وردان في‬ ‫‪.‬كتال!‬ ‫متدم!‬ ‫لم‬ ‫الكم!م! المتدمى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪66 1‬‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫‪.88‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫مق هلماء اللاهي‬ ‫للك‬

‫‪-903-.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أهة وثنية‬ ‫بالخلاص‬ ‫لد!ثمر‬ ‫ال!ه أبت عليه رفىم الوطنية ان‬ ‫يونان الرسالة هن‬ ‫تسلم‬

‫الى‬ ‫يونالط‬ ‫احداث طرع‬ ‫سفينه ولكن بحد سلسلة‬ ‫على !ر‬ ‫الله‬ ‫فحاولى الهرب هن‬

‫البحر وأخيرأ‬ ‫عند شاطىء‬ ‫ان لصه‬ ‫ئم ها لبث الحوت‬ ‫اعمافى البحر فابلكعه الحوت‬

‫"(‪.)67‬‬ ‫لدهمنمر أهلها بالخلاص‬ ‫نينوى‬ ‫الى‬ ‫فانطلق‬ ‫أهر الرب‬ ‫الى‬ ‫يونان‬ ‫أذعن‬

‫السفر فكما‬ ‫صاحب‬ ‫يونجان‬ ‫لنمخصحية‬ ‫وافية عن‬ ‫يقدم لنا الد!د التديم هعلوهات‬ ‫ولا‬ ‫"‬

‫) هن‬ ‫بن اهتاي‬ ‫) انه النبي ( يوناثان‬ ‫‪25 /‬‬ ‫الملوك الئاني ( ‪14‬‬ ‫سفر‬ ‫في‬ ‫جاء‬

‫من‬ ‫هتاطعأ‬ ‫وسنقتطع‬ ‫‪.‬‬ ‫!(ولا‬ ‫الجليلى‬ ‫هتوبة هن الناصوة بارض‬ ‫) على‬ ‫حانر‬ ‫( جت‬

‫القرأنية‪:‬‬ ‫بالرواية‬ ‫لمتارنتها‬ ‫يونان‬ ‫سمفر‬

‫الي‬ ‫اهضبم‬ ‫( هيا‬ ‫اهتاي‬ ‫يونجان بن‬ ‫الرب‬ ‫‪ :‬ا ‪ :‬وأهر‬ ‫ترلنميمنى‬ ‫الى‬ ‫لطرب‬ ‫يونان‬

‫غير ان يونان‬ ‫‪.‬‬ ‫الئ‬ ‫لان اثمهم تد صعد‬ ‫المدانة العظيمة وبلغ أهلها تضاني‬ ‫نينوى‬

‫سفينة‬ ‫علر على‬ ‫الى هدينة يافا حيث‬ ‫نالحدر‬ ‫توينميمنى‬ ‫الرب الى‬ ‫هن‬ ‫لدطرب‬ ‫تأهب‬

‫هربا هن‬ ‫الي توشيمنى‬ ‫ا‬ ‫اليها ليتوجه مع بحارتها‬ ‫فدنع اجرتها وصعد‬ ‫الى ترنميدش‬ ‫بحرة‬

‫وأمر الوب فاعد حوتأ‬ ‫‪.‬‬ ‫له أ‬ ‫ابتلاع الحوت‬ ‫الكتاب عن‬ ‫ويتحدث‬ ‫س‬ ‫أ ئم تحدث‬ ‫‪0‬‬ ‫الرب‬

‫الحوبئ ثلائة أيام وئلاث ليالى أ ويذكو‬ ‫يونان فبى جت‬ ‫ابلكل يونان فمكث‬ ‫عظيمأ‬

‫لي‬ ‫فاستجاب‬ ‫اسمتفثت ‪.‬بالرب ني ضيقي‬ ‫‪0‬‬ ‫ودعاء ‪1‬‬ ‫الكتاب صلاة يونان وفيها تسبيح‬

‫الى اللجج العميتة في تلب‬ ‫لانك طرحتني‬ ‫صوتي‬ ‫ابتهلت نسمعت‬ ‫الهاوية‬ ‫وهن جت‬

‫المتديى ‪.......‬‬ ‫ولن أعود اتنرسى ني هيكلك‬ ‫هن حضرلن‬ ‫نتلت تد طردت‬ ‫مى‪......‬‬ ‫البحار‬

‫فاهر ادب‬ ‫‪....‬‬ ‫اليك‬ ‫في صلاقي‬ ‫الهبى نحلقت‬ ‫ننمممي ني داخلبم تذىت‬ ‫علدها وهنت‬

‫رونان‬ ‫ا فهب‬ ‫بيونجان الى المنماطيء أ بعدها صلعئه الة الى نينوى‬ ‫فتنف‬ ‫الحوت‬

‫يستنرقي‬ ‫هدينة بالنة العظمة‬ ‫نينوى‬ ‫اهر الرب وكانت‬ ‫بموجب‬ ‫الي نينوى‬ ‫وتجه‬

‫) نأهن‬ ‫المدينه‬ ‫يوبا تتدهر‬ ‫ارسين‬ ‫( بعد‬ ‫‪:‬‬ ‫تانلأ‬ ‫وللدأ ينادي‬ ‫!مىمى‬ ‫ثلائة ايام‬ ‫اجتيازها‬

‫وتوبتهم‬ ‫الة أعمالهم‬ ‫م!" فلما رأى‬ ‫وارتديوا المس!ع‬ ‫واعلنوا الصيام‬ ‫بالرب‬ ‫نينوى‬ ‫مععب‬

‫فلالار‬ ‫العقاب الذي كان هزبعأ ان روتعه بهم وعفا عنهم‬ ‫طرتجهم الائمة عدلى عن‬ ‫عن‬

‫! اصا الرب أليمى هذا ها‬ ‫‪:‬‬ ‫الى الرب قائلأ‬ ‫المنمديدين وصلى‬ ‫روثان وغضبه‬ ‫نلك غيط‬

‫أسوعتا الي الهرب الى ترينعي!ى لاني عرنجت انك اله‬ ‫لهنها‬ ‫؟‬ ‫ن! ‪.‬بلادي‬ ‫هكته عددحا كنت‬

‫كن!ل! رودان ‪.‬‬ ‫هلى‬ ‫!متدهة‬ ‫المهد التدم ‪ /‬تف!حات‬ ‫‪/‬‬ ‫الكم!ي! المتسى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪67 1‬‬

‫و!عرخطا‬ ‫‪188‬‬ ‫ص‬ ‫!ا‬ ‫ج‬ ‫‪/‬‬ ‫ني ال!رأ الكر‪3‬‬ ‫‪ /‬لراسات ي!شهة‬ ‫بصي‬ ‫صمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫ههران‬ ‫‪1‬‬ ‫‪68 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪14 :‬‬ ‫لم ‪25‬‬ ‫ملى‬ ‫لم ‪2‬‬ ‫ال!دم‬ ‫المهد‬ ‫الطر‬ ‫‪.‬‬ ‫النالي‬ ‫المليك‬ ‫الحننة‬ ‫الإفىلى‬ ‫الطمك‬ ‫صعلر‬

‫‪-031-‬أ‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫دعنبى ايها الرب‬ ‫والان‬ ‫العقاب‬ ‫كثير الاحسان ترجع عن‬ ‫بطبمء النضب‬ ‫رؤت‬ ‫رحم‬

‫نبم‬ ‫هحق‬ ‫ان احيا ‪ .‬فقالى الرب ‪ :‬أأنت‬ ‫هن‬ ‫لبم ان اموت‬ ‫النط انناسبى لانه خ!‬

‫ادبه رله بانبات اليتطين ا ولكن في فجر الد‪-‬‬ ‫ب ك!ف‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫‪ 1‬ولعدها يذكر‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫غ!نبك‬

‫الة رلحأ‬ ‫أرسل‬ ‫المفمس‬ ‫فلما أشرتت‬ ‫إليتطينهة فجنت‬ ‫لبم اعد الة دردة ترضت‬ ‫الم!‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫خير لي‬ ‫‪:‬‬ ‫الموت تانلآ‬ ‫الاعياء وتمنى لننسه‬ ‫ن فاصأبه‬ ‫يوفي‬ ‫رأس‬ ‫حارة لنحت‬ ‫ينعرتية‬

‫هن اجلى اليتطينة؟‬ ‫نبى غضبك‬ ‫اهوبئ هن ان أظلى حما أ فتالى الة ليونجان أأنت هحق‬

‫اليقطينة‬ ‫لتد أشمفتت أنت على‬ ‫‪:‬‬ ‫فتالى الرب‬ ‫‪.‬‬ ‫الموت‬ ‫حتى‬ ‫نبم غضبي‬ ‫هحق‬ ‫اثا‬ ‫فاجاب‬

‫ليلة ون!وت فبم‬ ‫ني‬ ‫اليتطينة التي ترعرعمتا‬ ‫تنميتها وتربيته! هذه‬ ‫ني‬ ‫لم تتعب‬ ‫التبم‬

‫هئة‬ ‫اكثر هن‬ ‫فيها‬ ‫يقيم‬ ‫التي‬ ‫العظيمة‬ ‫المديدة‬ ‫نيدوي‬ ‫ليلة ‪ .‬أنلا أينعنق أنا على‬

‫يمينهم وينعمالهم نضلا عما نيها هن بهانم‬ ‫ينرتو بخين‬ ‫لا‬ ‫همن‬ ‫الف ينعخص‬ ‫وعائمرين‬

‫الترأني‬ ‫( النص‬ ‫الروا!ة الاسلامية‬ ‫هن‬ ‫ان الروا!ة التوراتية تقترب‬ ‫نجد‬ ‫‪.‬‬ ‫كثيرة !ا‪)96‬‬

‫ان التتاء النص‬ ‫لابد ان نحدد‬ ‫النبوية المنمريف ) و!ن‬ ‫مع تنسيراته هح الاحاد!ث‬

‫هما‪:‬‬ ‫فتط‬ ‫ههمتين‬ ‫نتطتين‬ ‫الرواية التوراسة ني‬ ‫الترإني هع‬

‫رونمى (عليه‬ ‫النببم‬ ‫ضخضية‬ ‫عبها واحدة وهي‬ ‫ان الاثمخصية المتحلث‬ ‫‪-‬‬

‫السلام )‪.‬‬

‫مع تقارب في هلابسات هذا‬ ‫له‪.‬‬ ‫الحوت‬ ‫ابتلأع‬ ‫هو‬ ‫لهذا الدببم‬ ‫وتع‬ ‫أهم حث‬ ‫‪-‬‬

‫الترإنية ونيما‬ ‫الرواية التوراتية عن‬ ‫ونيما عدا هاتون النتطتين تخدكف‬ ‫الحث‬

‫المقارنة‪:‬‬ ‫!لبم ايجاز لأهم النروتات هع‬

‫على‬ ‫بلى‬ ‫روندس الى بني اسرانيلى ولم ينكر القرأن هانه المعلوهة‬ ‫التوراة‬ ‫نسبت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫الرواية التوراتية‬ ‫قوبهما ست‬ ‫القرأن يوثمى نببم‬ ‫العكس هن فلك جعلى‬

‫اسم‬ ‫ولا احد يعرف‬ ‫ا!ق تتع ترشيمنى ؟ لا أحد !عرف‬ ‫ترينعيدثى‬ ‫يوبان هرل! الي‬

‫يونجمى‬ ‫الجهة التي قصدها‬ ‫وا!رإن الكريم لم صد‬ ‫‪.‬‬ ‫‪017‬‬ ‫الحألغ‬ ‫المديخة‬ ‫ضه‬

‫ولكن‬ ‫التوراة بالنص‬ ‫الرب ‪.‬كما تر‬ ‫هن‬ ‫انه هرب‬ ‫!ن!كر‬ ‫( عليه السلام ) ولم‬

‫هوتنهم فهو اعلان عداء‬ ‫لتوهه بسبب‬ ‫هفاضبأ‬ ‫الترإن ا!ريم يفكر اثه فمب‬

‫‪. .‬‬ ‫العمم!‪! ،‬طن ‪4-8 8‬‬ ‫سي‬ ‫ا "*ا‬


‫لم‬ ‫العظ‬ ‫الطر‬ ‫ا‬ ‫الض‬ ‫لتم!‬ ‫ضع!ى ا ت !لى اسيط ص‬ ‫!ه‬ ‫مع! س‬ ‫هكل‬ ‫‪ 1 07 1‬ت‬
‫التعبم لي الهامعى‬ ‫الطر‬ ‫‪903‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫‪8‬‬ ‫!دقىا‬ ‫المعتتدور ط!د!مة‬ ‫هلى *صعاطرر ت‬

‫‪9‬؟‪. 3‬‬ ‫ص‬

‫‪-311-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫انك‬ ‫ة !‬ ‫التنس!ات لكوله تعالن‬ ‫بعض‬ ‫بيئه ولين التوم وأيضأ ملدر ان‬

‫ض!‬ ‫الله‬ ‫هن‬ ‫المحرب‬ ‫!ستط!‬ ‫فسرتها بأنه اعتتد اثه‬ ‫التبم‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ض‬
‫ان هذا لا‬ ‫!وا‬ ‫المفمممر!ن‬ ‫ولكن‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫أهلى‬ ‫بمعلوهات‬ ‫ضائرة‬ ‫التفسيرات‬

‫اغتد سعة الإرض وذهب ملحث عن قوم‬ ‫بانه‬ ‫ونسروها‬ ‫الانبياء‬ ‫حق‬ ‫نبم‬ ‫يجوز‬

‫اله اثحدر الي‬ ‫وفبم التوراة تفاص!‬ ‫‪.‬‬ ‫عليه‬ ‫ان الة لنءيضميول‬ ‫اي طن‬ ‫أخرين‬

‫وانما ركز‬ ‫القرأن الى هانه التناص!‬ ‫الى السنينة ولم يتطرق‬ ‫يانا وصعد‬ ‫دينة‬

‫الترأ نبم رواية‬ ‫هلهجية‬ ‫وهي‬ ‫هلابسته‬ ‫هن لر‬ ‫الحدث‬ ‫الترأثبى على‬ ‫اللص‬

‫التارلخية‪.‬‬ ‫الواتعة‬

‫اليت‬ ‫بطن‬ ‫وودمى ني‬ ‫فيا‬ ‫المدة التي هكث‬ ‫التوراتية‬ ‫الرواية‬ ‫حدت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫المدة وهذا‬ ‫الترأثبم هذه‬ ‫) ولم يحب!د اللص‬ ‫ليالى‬ ‫أ ثلاثة ايام وئلاث‬ ‫ب‬

‫باثمرية لسيافى التصة‪.‬‬ ‫لنا تطلعات‬ ‫يعكمى‬ ‫التحديد‬

‫هذه‬ ‫طيت‬ ‫سان‬ ‫تمممبيحات وترتيلات يونمى ا عليه السلام ) نيا‬ ‫التوراة‬ ‫نبم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫) نبى بطن‬ ‫الممملام‬ ‫روثمى ( علط‬ ‫دعاء‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫تتابلى نبم‬ ‫اقرتيلات‬

‫به * انت سبعانك اني‬ ‫لا‬ ‫نبى توله تعالي أ لنادى ير الالطت ان‬ ‫ا!وت‬

‫من الظلمين ه !اسطجبنا له ونعينا" مق فى وكذلك ننجي المومنمن)‬ ‫كنت‬

‫التوراة وهو‬ ‫) التي اوردتها‬ ‫الممملام‬ ‫يونمى ( علط‬ ‫هتارثة ترات!‬ ‫ولا !مكن‬

‫الترأنبى‪.‬‬ ‫بربا اللص‬ ‫التبم‬ ‫ولين هذه الدعوة العطيمة‬ ‫الحوت‬ ‫ني بطن‬ ‫يصلي‬

‫والإترار‬ ‫الإدبياء والرشالات‬ ‫‪.‬‬ ‫غا!ة‬ ‫هبى‬ ‫التي‬ ‫الألوهية‬ ‫توحيد‬ ‫الدعوة‬ ‫هذه‬ ‫فني‬

‫‪ " :‬ها لجاه‬ ‫البصري‬ ‫الحممن‬ ‫عن‬ ‫الذثب وتد روي‬ ‫والاستننار هن‬ ‫بالعبودية‬

‫الدعوة !تبط‬ ‫بالطلم "(؟‪ )7‬وهن خلالى ض!‬ ‫ننسه‬ ‫باتراره عن‬ ‫الا‬ ‫الة شالي‬

‫عن‬ ‫ابن برس‬ ‫لقد ! درى‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫ذكرها‬ ‫بربه ويتعلم حقيتة‬ ‫المسلم‬

‫اذكروا الة‬ ‫‪:‬‬ ‫هنبره‬ ‫بن تيمى !تولى على‬ ‫الضحاك‬ ‫سمعت‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫هيمو بخن صران‬

‫أصابته‬ ‫‪ .‬نلما‬ ‫لله ذاىأ‬ ‫عبدأ‬ ‫يوبممبى كان‬ ‫المنعدة ان‬ ‫ني‬ ‫يذكركم‬ ‫الرخاء‬ ‫في‬

‫رولم‬ ‫يطنه يل‬ ‫للبث ير‬ ‫!م!جين‬ ‫كان من‬ ‫لولا انه‬ ‫أ‬ ‫‪:‬‬ ‫الة فكالى‬ ‫الشدة دعا‬

‫نبوية عر‬ ‫فذكره الة بما كان هنه ‪ )721،‬وتد وردت روايات وأحاداث‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬ن‬

‫" !كوة‬ ‫الحداث‬ ‫وفي‬ ‫التبم أوحاها الة تعالي الي ثبط‬ ‫الدعوة العظيمة‬ ‫ضه‬

‫الراكل ‪ /‬التممع!‪.‬‬ ‫عن‬ ‫ج ‪184 4‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬صى‬ ‫م!ركطتم‬ ‫دراساء‬ ‫لم‬ ‫بيمي‬ ‫د‪ .‬محمد‬ ‫لم‬ ‫ههران‬ ‫‪1‬‬ ‫‪71 1‬‬

‫لأ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪23‬‬ ‫لم‬ ‫هن تلسرر الطبري‬ ‫‪86‬؟‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫مى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ /‬م‬ ‫!ران ‪ /‬د‪ .‬محبد ب!بي‬ ‫‪172 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫من‬ ‫أنع! صبعانك اني كنت‬ ‫الإ‬ ‫إلإ ي‬ ‫اللون اذ هو في بطن ا!ىت‬ ‫ذي‬

‫لى "(‪. )73‬‬ ‫استجاب‬ ‫الا‬ ‫ريه نبم ينبمء تط‬ ‫) لانه لم يدع بها هسلم‬ ‫ي!‬

‫ف!نها لا تخلو هن ينعوانب‬ ‫التوراة هع لطأفتها وحسنها‬ ‫يولان في‬ ‫وفبى صلاة‬

‫)‬ ‫المتدس‬ ‫فبم هيكلك‬ ‫اليودلآ كما نبم توله ( ولن اعود اتنرس‬ ‫التصورات‬

‫هصدر‬ ‫عن‬ ‫الاصنام الباطلة يتخلون‬ ‫العبارة ( ان الذلين لعجلون‬ ‫وتاهلى !ه‬

‫للرل!‬ ‫لان‬ ‫به‬ ‫اونبى‬ ‫لخرته‬ ‫وها‬ ‫لك‬ ‫اذبح‬ ‫اثا نبهتافاألحمد‬ ‫أها‬ ‫لعنتهم‬

‫الإنسان فبم توله تعالى‬ ‫ضعف‬ ‫الاقرار‬ ‫التوحيد هع‬ ‫وتأهلى صناء‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫الخلاص‬

‫!النمن )‪.‬‬ ‫من‬ ‫اني كنت‬ ‫أنت سبعانك‬ ‫يلا‬ ‫ألا ‪+‬‬

‫دانها هدينة كبيرة‬ ‫نينوي‬ ‫على‬ ‫تدمملط الضؤ‬ ‫فبم الرواية التوراتية معلوهة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫التي لم‬ ‫المعلومات‬ ‫اجتيازها ئلاثة ايام ) وهذه‬ ‫يستفرق‬ ‫( بالنة العظمة‬

‫الترأنية وهحورها‬ ‫التصة‬ ‫هع هدف‬ ‫تتعارض‬ ‫الترأفي"ولا‬ ‫لها اللص‬ ‫!تطرق‬

‫وتعين على‬ ‫الفموض‬ ‫اللتاط وتوضح بعض‬ ‫الضوء على بعض‬ ‫ف!نها تسلط‬

‫الى‬ ‫لدينا الحاجة‬ ‫تتثد‬ ‫القرأفي ولذلك‬ ‫الدص‬ ‫اكمالى الصورة وزيادة نهم‬

‫تن!سير‬ ‫هصادر‬ ‫هن‬ ‫كمصدر‬ ‫والإستنادة هما فها‬ ‫التوراة وتمحيصها‬ ‫!راسة‬

‫ال!توبة‬ ‫النصوص‬ ‫اتدم‬ ‫بانها‬ ‫التوواة تمتاز‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬ولا سيما‬ ‫الترأفي‬ ‫الدص‬

‫التضايا التبم لم‬ ‫وكل‬ ‫وتوم وونس‬ ‫التصة‬ ‫خلنيات‬ ‫والمحنوظة(‪ . 175‬وكذلك‬

‫القرإفي‬ ‫بها عند !راسه النص‬ ‫ان نستانمى‬ ‫الترأفي نستطبح‬ ‫يتطرق لها النص‬

‫تناولوا هن!ه‬ ‫عندها‬ ‫اليه المنسرون‬ ‫ها !مب‬ ‫هنا الى هعظم‬ ‫دمنعير‬ ‫ولابد ان‬

‫نيما‬ ‫فيها‬ ‫وتلالروا‬ ‫اتتبسوا‬ ‫الترأن والتوراة فانهم‬ ‫الماثمتركة بين‬ ‫الموضوعات‬

‫الكريم بالتوراة ‪.‬‬ ‫الترأ‬ ‫نصوص‬ ‫تفدمعير هن‬ ‫له هن‬ ‫تمرضوا‬

‫بالنببم الكريم وهو‬ ‫لا يليول‬ ‫تدرته سلوكا‬ ‫الحوار بين يونمى والرب جفت‬ ‫وعكص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫التوراتية هما‬ ‫الروال!ة‬ ‫أهلى نينوى ونيما تبتى هن‬ ‫توبة الرب عن‬ ‫على‬ ‫يعترض‬

‫تصصبى‬ ‫بأسلوب‬ ‫الترأفي وتد صبخ‬ ‫له النص‬ ‫به الت!راة ولم يتعرضى‬ ‫تفربت‬

‫هعافي‬ ‫هن‬ ‫التوراة بين الرب ويوبخمى لا يخلو‬ ‫سجلته‬ ‫!طوعظبم؟الحوار الذي‬

‫لم‬ ‫‪ /‬هحمد برومي ‪/‬م ‪.‬س‬ ‫‪.‬الطرههران‬ ‫‪07‬؟‬ ‫لم‬ ‫التربلىي الدم!الي هي هستدمد احمد ا‬ ‫( ‪173‬‬

‫ص ‪86‬؟ ‪.‬‬
‫لعلي الها‬ ‫طكن‬ ‫ألكر‪3‬‬ ‫القرأ‬ ‫التيل! كما لعلي بحلط‬ ‫هن التحراف‬ ‫لعلي بها هحلوطة‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪74‬‬

‫ا‪،‬ن‪.‬‬ ‫حتى‬ ‫باتى‬ ‫الرء الان اي‬ ‫عليا‬ ‫محارو‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫يوبممر‬ ‫اليتظين وهوتها وحزن‬ ‫العملية عن شجرة‬ ‫الحكمة والتريية والتجيهات‬

‫يتعارض‬ ‫لا‬ ‫الدثعجرة كل هذا‬ ‫عليها وما ذكره الرب ليوبدس هن الحكمة فبم هوت‬

‫يفتقر الى‬ ‫تبدو عليه تلاليرات بدثمرية نهو ثص‬ ‫هع الترأن ولكله اسعلرب هبسط‬

‫هنا ان التوراة‬ ‫الاينمارة‬ ‫ولإبد هن‬ ‫‪.‬‬ ‫الترأن الكريم المعجز‬ ‫عكص‬ ‫الاعجاز على‬

‫ولين خروجه هن بطن الحوت على‬ ‫ان تربط بيدها‬ ‫نكرت تصة اليقطين هن درن‬

‫وانبات‬ ‫الحوت‬ ‫هن بطن‬ ‫الترأن الكريم فتد رلط "بين حاله بعد خروجه‬ ‫عكمى‬

‫تبلى علماء‬ ‫ثبات اليتطين هن‬ ‫!راسة‬ ‫ضرورة‬ ‫اليقطين عليه لذلك توممد على‬

‫( عليه‬ ‫يوبس‬ ‫اللببم‬ ‫كحالة‬ ‫هرضية‬ ‫لمعرنة ارتباطه بعلاج حالات‬ ‫هتخصصين‬

‫لابد هن‬ ‫التبم‬ ‫الثوابت‬ ‫هن‬ ‫وثابت‬ ‫حقيتة‬ ‫على‬ ‫ان نوممد هنا‬ ‫) ‪ .‬ودريد‬ ‫السلام‬

‫نوازن بين القرأن الكريم والتوراة وهبم ان هذا التتارب الذي‬ ‫وتحن‬ ‫توضيحها‬

‫التصة وان احداثها تد‬ ‫حتيتة‬ ‫يوممد‬ ‫الاحيان الى التطابق‬ ‫تد يصلى ني بعض‬

‫لنمراع‬ ‫بعض‬ ‫الى ذلك‬ ‫رهزية كما يذهب‬ ‫الحىت‬ ‫حادثة‬ ‫نعلأ وليست‬ ‫وقعت‬

‫تالب‬ ‫فبم‬ ‫رواية تمثيلية‬ ‫رهزية "و‬ ‫"تصة‬ ‫تالوا جأنها‬ ‫التوراة الذين‬

‫الالهية‬ ‫تائر بالمناهج التبم تنكر ا!رة‬ ‫!(‪ )75‬ونبم هذ‪ ،‬التنسيرات‬ ‫ل!ريخي‬

‫لم‬ ‫نبى كل‬ ‫يقينآ‬ ‫ولكنا ثزداد‬ ‫لأنبيأئه‬ ‫ال!ه تنالي‬ ‫أجراها‬ ‫التي‬ ‫والمعجزات‬

‫وكلمات‬ ‫الاخرى‬ ‫الكتب‬ ‫نجيما وود نيه مع‬ ‫وها يطابقه‬ ‫الت! تعالى‬ ‫ثتأهلى نبم كتاب‬

‫كلما ثزداد ايمانا ويتينأ بان‬ ‫الاخري‬ ‫الزواية التزأنية رواية الكتب‬ ‫هع‬ ‫تطابتت‬

‫(!)‪.‬‬ ‫هذا الترأن هن عند الة ولي!ى هن عند هحمد‬

‫الاناجيل‪:‬‬ ‫) كل‬ ‫ال!ملام‬ ‫الجه‬ ‫يرن!ى‬

‫السلام ) ذكربا المسيح (عليه‬ ‫يونمى (عليه‬ ‫تصة‬ ‫عن‬ ‫النماوات‬ ‫ورت‬

‫) فتد‬ ‫ولتوبة توم يونمى ( لنمعب نينوى‬ ‫وهعجزاته‬ ‫ال!ه‬ ‫السلام ) لتوهه يذكرهم بأيات‬

‫يا هعلم نرغب‬ ‫‪:‬‬ ‫تانلين‬ ‫الكتبة والنرشمين‬ ‫عندئد أجابه بعض‬ ‫‪:‬‬ ‫ني انجيلى هتي‬ ‫جاء‬

‫أية‬ ‫ال!‬ ‫أية‬ ‫أية ولن يعطى‬ ‫يطلب‬ ‫نبم ان نمنماهد أية تجريها نأجابهم (جيلىينموس خانن‬

‫هكذا سطلقي‬ ‫ليالى‬ ‫ئلائة أيام وئلاث‬ ‫الحوت‬ ‫فكما بقبم يونجان فبم جت‬ ‫‪.‬‬ ‫يوبان النببم‬

‫عن تاهوس الكم!ب المتدس ‪/ 2‬‬ ‫لأ‬ ‫‪19‬‬ ‫‪ /.‬ج ‪ 4‬ص‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫‪ ) 75 1‬ههران ‪ /‬د‪ .‬هحمد بىمي‬

‫‪-31،-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الدينونة‬ ‫يوبم‬ ‫أهلى نينوى‬ ‫ئلائة ايام وثلاث ليال سيقت‬ ‫الإوض‬ ‫ابن الانسان فبم جت‬

‫)‪)761‬‬ ‫يونان‬ ‫هن‬ ‫اعظم‬ ‫وها هنا‬ ‫يونان‬ ‫تابوا لما انذرهم‬ ‫لانهم‬ ‫الجيلى ويدينونه‬ ‫هذا‬ ‫هع‬

‫أحداث‬ ‫يونان تطابقت‬ ‫( عليه السلام ) عن‬ ‫وفبم هنه المقاطح التي ذكرها المسيح‬

‫وترابطه الواضح‬ ‫وذكر هدينة نينوى وتوبة توم يوندس وهذا يؤكد أصعاك الحدث‬ ‫الحوت‬

‫برنابا ذكر يونمس ( عليه السلام ) على‬ ‫فبم إنجيل‬ ‫وقد جاء‬ ‫المخدلمنة‬ ‫المصا!ر‬ ‫في‬

‫‪ " :‬ولعد‬ ‫والستون‬ ‫الئالث‬ ‫الفصلى‬ ‫جاء‬ ‫) ‪ .‬فتد‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫المسيح‬ ‫السيد‬ ‫لسان‬

‫ولم لليعوا خبزأ‬ ‫المدينة‬ ‫فلم يأذنوا أن يدخلى‬ ‫للساهررسن‬ ‫هدينة‬ ‫بجانب‬ ‫ايام هر يدحم!‬

‫نارا‬ ‫الى الله ليرشلى‬ ‫ل! تريد ان تضع‬ ‫" يا هعلم‬ ‫‪:‬‬ ‫عندقي‬ ‫ويوجنا‬ ‫لتلاهينه نتالى يعتوب‬

‫روع يدنعكم‬ ‫اي‬ ‫‪ :‬انكم لا تعلمون‬ ‫يسو‪3‬‬ ‫هوم!ء الناس ؟ " اجاب‬ ‫على‬ ‫السماء‬ ‫هينا‬

‫في‬ ‫الله‬ ‫اهلاك نينوى لانه لم يجد احدا يخاف‬ ‫عزم على‬ ‫الله‬ ‫ان‬ ‫ان!كروا‬ ‫‪.‬‬ ‫لدهحموا هكذا‬

‫الى للك المدينة‬ ‫يونان النبي ليرسله‬ ‫الله‬ ‫ينمرها ان دط‬ ‫للك المدينة التبم بلغ هن‬

‫الله فبم البحر فابدلمعته‬ ‫المنمعب فطرجه‬ ‫هن‬ ‫خوفا‬ ‫نحاولى الهرب الى طرسوس(‪)77‬‬

‫فرأف‬ ‫‪.‬‬ ‫المنمعب الى التوية‬ ‫تحولى‬ ‫فلما بمنمر هناك‬ ‫‪.‬‬ ‫نينوى‬ ‫هن‬ ‫هترية‬ ‫على‬ ‫وتذفته‬ ‫سمكة‬

‫هذكووة فبى انجيلى لوقا‬ ‫الى السيد المسيح‬ ‫الحادئة التبن وتعت‬ ‫وضه‬ ‫لا(‪)78‬‬ ‫بهم‬ ‫الله‬

‫يا‬ ‫‪:‬‬ ‫ويوجنا قالا‬ ‫" نلما رأى ذلك لكميذاه يعتوب‬ ‫الحوت‬ ‫وضة‬ ‫يونجمى‬ ‫ولكن هن لرن ذكر‬

‫ئم‬ ‫وتلتهمه ؟ فالتنت اللطما وولخهما‬ ‫السماء‬ ‫هن‬ ‫النار‬ ‫اتريد ان نأهر بأن تنزلى‬ ‫رب‬

‫"(‪.)97‬‬ ‫ن!بوا الى ت!لة اخرى‬

‫عن‬ ‫بين الاناجيلى والتوراة هع انها سحلم‬ ‫الاحدات‬ ‫وسياق‬ ‫الاسلوب‬ ‫ان اختلاف‬

‫ثابتة‬ ‫البشرية عليها ولكن الحتيتة تبتى‬ ‫يوكد التأئيوات‬ ‫واحدة‬ ‫واحد وتصه‬ ‫حث‬

‫كتواتز على‬ ‫انكاره‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫وهذا‬ ‫) وحادئة الحوت‬ ‫النمعلام‬ ‫( عليه‬ ‫يونجدمى‬ ‫وهبم شخصية‬

‫الحدث‪.‬‬ ‫وحتيتة‬ ‫التصة‬ ‫نتلى جوهر‬

‫‪. 4 2 - 1 2 :‬‬ ‫‪38‬‬ ‫هتبملم‬ ‫‪1‬‬ ‫‪76 1‬‬

‫العهد القد!م‬ ‫ني‬ ‫المنكورة‬ ‫كركميمفى‬ ‫وتد لكون‬ ‫‪.‬‬ ‫ترشيمفى‬ ‫وفي العهد‬ ‫الم!ينة‬ ‫هدا !نكر اسم‬ ‫)‬ ‫‪77 1‬‬

‫الصفرى‪.‬‬ ‫!ن!مالى بلاد الشام فبم أسيا‬ ‫حران‬ ‫هن‬ ‫ترمة‬ ‫هدطة‬ ‫هي‬

‫‪. 9 : 1‬‬ ‫برثابا ‪:63 :‬‬ ‫سنر‬ ‫( ‪178‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪56 :‬‬ ‫‪54 :‬‬ ‫ب‬ ‫‪2‬‬ ‫لوتا ‪:‬‬ ‫سنر‬ ‫)‬ ‫‪97 1‬‬

‫‪-315-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫(عليه المعلام)!ي الحفريأت‪:‬‬ ‫يوفي‬

‫نتانج الحنريات والرتم الطينية على‬ ‫و!رشت‬ ‫بحثت‬ ‫التبم‬ ‫الكتب‬ ‫اجمعت‬

‫الانبياء ‪.‬‬ ‫اسماء‬ ‫ندري فلى هذا التوانق بين عدم البثور على‬ ‫ولا‬ ‫استعباب نكر الانبياء‬

‫اوهناك اخناء نبم المعلوهات ولكنا يجد!دا احداثأ جاء‬ ‫عفويأ ويخر هتصود‬ ‫هلى جاء‬

‫هذا‬ ‫لنا‬ ‫نأوضح‬ ‫وهنه الاحداث هرتبطة بالانبياء وشخصياتهم‬ ‫الرتم الطينية‬ ‫نكرها ني‬

‫تد وتع وان هن!ه الظاهرة رلط‬ ‫المنكور فبم الرتم الطيدية بأن هذا الحدث‬ ‫النكر والحدث‬

‫وبسبب‬ ‫الاسماء‬ ‫لاختلاف‬ ‫نتيجة‬ ‫جاء‬ ‫الانبياء‬ ‫غير‬ ‫بمنمخصيات‬ ‫الإحداث‬ ‫هنه‬

‫على‬ ‫والتفيرات التي طرأت‬ ‫هـلخبم فبم الحدث‬ ‫والد‪3‬‬ ‫والبعد الزهنبم‬ ‫الاسطورجم!‬ ‫التضخيم‬

‫النطق‪،‬‬ ‫نبى طبيعة‬ ‫واللفظية‬ ‫اللنوية‬ ‫والتبدلات‬ ‫والثتانية‬ ‫‪.‬والعمكية‬ ‫البيلة الاجتماعية‬

‫او ان هنه الاسماء ثمكت هعانيها‬ ‫للاسماء‬ ‫الاصوات‬ ‫نطق‬ ‫ني‬ ‫الى اخد‪3‬ف‬ ‫هما ادى‬

‫الحمى‬ ‫صاحد؟‬ ‫او‬ ‫طالى عمر؟‬ ‫الذجم!‬ ‫السلام ) بالرجلى‬ ‫ثوع ( عليه‬ ‫كما نكربئ شخصية‬

‫بالنسبة الى اببم ( ابراهيم ‪ -‬عليه السلام ) هن تجديلى هن أتور‬ ‫وكما حدث‬ ‫المرهف‬

‫ابرام‬ ‫عليه تفيرات هن‬ ‫ابراهيم حدثت‬ ‫التوراة وكن!لك اسم‬ ‫وأشعور الى أزر ول!‪،‬م ني‬

‫اليه ! دربرقي ان ترجم اسم ( دهقبم‬ ‫وها فمب‬ ‫ايلى‬ ‫عن خلى‬ ‫يتالى‬ ‫وها‬ ‫وابراهام وابراهيم‬

‫الاضافة‪،‬‬ ‫الة وضمير‬ ‫والايلى بمعنى‬ ‫الحب‬ ‫المقه بمعنى‬ ‫الة هن‬ ‫) بحبيب‬ ‫اليدثمو‬

‫الخليل ابراهيم وان‬ ‫اسم‬ ‫فبم الزهن والصنة‬ ‫فلبى ‪.‬فطن ان هذا الاسم يطابق‬ ‫جاء‬

‫العرببم لان‬ ‫الخليبم‬ ‫العرافى عند‬ ‫جدوب‬ ‫الملوك الدنين حكموا‬ ‫الخليلى كان هلكأ هن‬

‫) ورد‬ ‫اليمنعو‬ ‫الكلدانيين ولان اسم ( دضبم‬ ‫أور‬ ‫نبم‬ ‫الاقوال هتواترة بمتام الخليلى هناك‬

‫هلوك الارض البحرية‬ ‫المنعاطىء او‬ ‫بملوك‬ ‫ئسمون‬ ‫!‬ ‫بين طوك‬ ‫فبم ا‪+‬هاو البابلية‬

‫وهما ساعد على‬ ‫‪)108،‬‬ ‫وهو اصطلاع لهم يطلقونه على العرب هن سكان لكك الجهات‬

‫لهم مع‬ ‫او جرت‬ ‫للانبياء او عاصرتهم‬ ‫التبم وتعت‬ ‫الاحداث‬ ‫عن‬ ‫المعلوهات‬ ‫حنط‬

‫الواتع لم‬ ‫على‬ ‫الذي اديثه‬ ‫الاثر‬ ‫وان‬ ‫احداثا لها وتعها التاويخبم‬ ‫اتوامهم انها كانت‬

‫التبم تناتلتها المنععوب‬ ‫الممنماعروالدنكريات‬ ‫ني‬ ‫ن!كراه‬ ‫طبعت‬ ‫بلى‬ ‫بسرعة‬ ‫يكن لينسى‬

‫عن كم!ب ‪4‬‬ ‫‪165‬‬ ‫ابراهمم ابو الالب!اء‪ /‬ص‬ ‫صمي!‪/‬‬ ‫المتادلم عباس‬ ‫‪018 1‬‬

‫!‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫عة‬ ‫ط‬ ‫!‬ ‫مما‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ل!أ‬ ‫*‬ ‫لن!!‬ ‫ه‬ ‫لا‬ ‫‪.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ابراهيم ( عليه السلام ) ايضأ انعكمى نبم‬ ‫تحرش‬ ‫الطونان حادثة‬ ‫لنكرى‬ ‫كما حدث‬

‫هانه التصة فبم ائناء السببم‬ ‫المورلي‬ ‫‪+‬ليوبا ا!راهبى واخد‬ ‫اعمالى بابلية لاحتة بسبب‬

‫نبم هذا‬ ‫نبم بابلى له دلالته‬ ‫بها‬ ‫دانيال‬ ‫دانيالى " وسماع‬ ‫نبم سفر‬ ‫ووضعوها‬ ‫البابلبم‬

‫‪.‬‬ ‫"(‪)81‬‬ ‫الصد!د‬

‫جعلى الدطود‬ ‫يونمى ( عليه السلام ) حيث‬ ‫بالنسبة لتصة‬ ‫وكد وتع الاهرضسه‬

‫وهأثرها‬ ‫التصة‬ ‫وريطوا احداث‬ ‫بنبم إسرائيلى‬ ‫( عليه السلام ) ثبيأ توهيأ هن‬ ‫يوةص‬

‫المدوبات البابلية التصة ذات طابع اسطوربم!‬ ‫فبى بعض‬ ‫ولكننا جدنا‬ ‫‪.‬‬ ‫ببني إسرانيلى‬

‫لنا المؤرخ البابلبم‪-‬‬ ‫السلام ) فتد ( حنظ‬ ‫يونجمى ( عليه‬ ‫وشخصية‬ ‫ترتبط بسيرة‬

‫تديمة‬ ‫احاديث‬ ‫هعظمه‬ ‫عليها بعد ان ضاع‬ ‫التي حصلنا‬ ‫فبم بتايا تاريخه‬ ‫بدروسمى‬

‫رأى المممكان‬ ‫وفتا لهنه الاحاديث‬ ‫‪.‬‬ ‫فبم بلاد ها بين النهرين‬ ‫بداية الحضارة‬ ‫عن‬ ‫جدأ‬

‫الخليبم‬ ‫حولى‬ ‫الواتعة‬ ‫المستدتعات‬ ‫نبى‬ ‫الكاننة‬ ‫هستوطناتهم‬ ‫نبم‬ ‫‪ .‬وهم‬ ‫البدانيون‬

‫وثصف‬ ‫انسان‬ ‫) وكان نضط‬ ‫( ‪9‬ءمعةه‬ ‫اونيمى‬ ‫باسم‬ ‫العربي هخلوتا خرافيا عرف‬

‫النهار بين السكان هربنمدآ اياهم الى كل‬ ‫هذا المخلوق هن الماء نيمضبم‬ ‫ولخرج‬ ‫سمكة‬

‫هذا‬ ‫هم!‬ ‫طهور‬ ‫ليلة الي الاعماق ‪ .‬وتد استمر‬ ‫كل‬ ‫المعرنة ثم يرجح‬ ‫فر‪3‬‬ ‫هن‬ ‫فع‬

‫لهذا‬ ‫ونتيج!‬ ‫‪.‬‬ ‫بدأه سابته‬ ‫العملى الذي‬ ‫يكملى‬ ‫هخلوق‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫ا‪،‬بع هرات‬ ‫المخلوق‬

‫هحترهة حمب‬ ‫ليست‬ ‫المعرنجة‬ ‫هنه‬ ‫صارت‬ ‫بها‬ ‫المنهيم بالذات عن المعرنة المحى‬

‫يوبخمى وارتباط‬ ‫هن‬ ‫جدأ‬ ‫اوثيمى لا ينعك تريب‬ ‫ايضأ "ا‪ )82‬ان الاسم‬ ‫بلى وهتدسة‬

‫بين‬ ‫ان ل!بط‬ ‫المنموك‬ ‫وتد حاولى علبم‬ ‫التصة‬ ‫عناصر‬ ‫يترب‬ ‫بالسمكة‬ ‫المنمخصية‬

‫( يوبخان ) او ( يوثص)‬ ‫بين اسم‬ ‫ان كان هناك صلة‬ ‫ا!رمم!‬ ‫المنمخصيتين وتال ‪ " :‬ولا‬

‫الدمموهري ولحدثنا هارولل!بيك ( ‪4‬اكالةول‬ ‫) الكانن الاسطوربم!‬ ‫و ( اونمى ( !معةه‬

‫عن‬ ‫لنا بم!وسوس‬ ‫( اونمى ) هذا تانلأ ‪ ( :‬ويحكبم‬ ‫الطونان عن‬ ‫) نبم كد!ب‬ ‫!!‬

‫عن كانن ( فو نه ) غرلب ئل!عى أونص لصنه سمكة ونصفه الاخر اثسان‬ ‫اس!رة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫" وشتتد‬ ‫‪:‬‬ ‫بين النهرين ‪ )83(،‬هـلنكركنلك‬ ‫ها‪.‬‬ ‫بالمعرفة لسكان‬ ‫هن البحر جاء‬ ‫خج‬

‫اي!ينعوررس‬ ‫نخرى‬ ‫استعاد‬ ‫بابل وتف‬ ‫المننيين في‬ ‫احد‬ ‫الحكاية كان‬ ‫هنه‬ ‫هولف‬

‫‪. 94‬‬ ‫ص‬ ‫الاثب!اءلم‬ ‫محمي!لم ابراهمم ابو‬ ‫عباس‬ ‫العقادلم‬ ‫‪181 1‬‬

‫!مرهان‬ ‫المكر!تي‬ ‫طه‬ ‫بمور ترجمة سلم‬ ‫بابلى‬ ‫بلاد‬ ‫الحماة الصية كل‬ ‫لم‬ ‫‪ 1 82 1‬كطت!لو‪ /‬جدج‬

‫‪.362‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫المكريتي‬ ‫عبد‬

‫‪. 31 1‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬هلي ‪ /‬الاساطى‬ ‫) الدث‬ ‫‪83 1‬‬

‫‪-317"-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لنا‬ ‫فهلى يحق‬ ‫‪:‬‬ ‫التولى‬ ‫الى‬ ‫‪ 184‬ويخلص‬ ‫"إ‬ ‫إسرانيلى‬ ‫لييدثعرهم النببم برسالة‬ ‫المكروبين‬

‫على‬ ‫"(‪ 185‬وتد عثر‬ ‫السوهري‬ ‫الا اونمى‬ ‫ها هو‬ ‫يونجان‬ ‫او‬ ‫الى التولى بأن يوبمى‬ ‫ان للن!ب‬

‫ادبا ( ‪8‬ء‪ 48‬ول)‬ ‫تحكبى تصة‬ ‫بائدهالى نبم هدينة نينوي‬ ‫أينعور‬ ‫ثلاثة الواع نبى هكتبة‬

‫انه‬ ‫ادبا ( ‪ 48"8‬ول ) تدل على‬ ‫لإسم‬ ‫اللفوية البابلية هرادنات‬ ‫المعاجم‬ ‫" وتعطي‬

‫نكره‬ ‫الذي‬ ‫)‬ ‫( مةى‬ ‫باسم‬ ‫ادبا ايضآ‬ ‫عرت‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫‪ .‬العاتلى ‪ ،‬العارت‬ ‫الحكيم‬ ‫يعني‬

‫هن‬ ‫حكيم‬ ‫اولى‬ ‫) للدلالة على‬ ‫( !معةه‬ ‫) بصينة‬ ‫( كلا!ا‪!-‬‬ ‫بمروشوس‬ ‫ال!غ‬

‫هن رتيم الطين‬ ‫الطونجان "ا‪ 186‬ونبم جزء‬ ‫الذي سبق‬ ‫العصر‬ ‫هن‬ ‫‪.‬‬ ‫حكماء‬ ‫امملى سبعة‬

‫كسره جناع‬ ‫عن سب‬ ‫سماله الاله انو‬ ‫للفرق وعندما‬ ‫نكرانه تعرض‬ ‫البا‬ ‫اهحدث عن‬
‫البحر لعانلة سيدي‬ ‫وسط‬ ‫السمك‬ ‫اصطأد‬ ‫ادبا تائلأ ‪ ! :‬كنت‬ ‫فأجاب‬ ‫رح! الجدوب‬

‫وفبم سووة‬ ‫‪...-‬‬ ‫واغرتتنبى‬ ‫هبت‬ ‫الجنوب‬ ‫لكن ر!‬ ‫‪.‬‬ ‫كالمرأة‬ ‫ا أيا ) وكان البحر صانيأ‬

‫ئتافة‬ ‫لنا طبيعة‬ ‫الرتم تعكص‬ ‫فان ضه‬ ‫اية حال‬ ‫(‪ 187‬وعلى‬ ‫اللعنة‬ ‫انر‪.‬لت بها‬ ‫الغضب‬

‫هنه‬ ‫بين‬ ‫ان ننرز هن‬ ‫ولكننا نستطع‬ ‫التديمة التي تمئعبثت بالاساطير‬ ‫العصور‬

‫نالاسم‬ ‫تربطنا بيوبخمى ( عليه السلام ا وتصته‬ ‫التبم‬ ‫الحقيتة‬ ‫خيوط‬ ‫الاساطيم بعض‬

‫همنمتركة بين الحتيتة‬ ‫كلها حتانق‬ ‫والمعرفة‬ ‫وألحكمة‬ ‫والبحر والفرق والحبم‬ ‫والسمكة‬

‫‪.‬‬ ‫والإسطورة‬

‫‪ 1‬؟‪.3‬‬ ‫الإساط!لم ص‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫لم‬ ‫الع!يك‬ ‫( ‪184‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪312‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬الاساط!لم‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫لم‬ ‫الثمهـك‬ ‫‪185 1‬‬

‫التصة‬ ‫ارتباط‬ ‫‪ 1‬ان‬ ‫‪0‬‬ ‫‪241‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫!ملحمة‬ ‫اسطور‬ ‫سومر‬ ‫لم‬ ‫علي ‪ /‬د‪ .‬ثاضلى عبدالواحد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪86 1‬‬

‫كل التلم‬ ‫هوبخلى‬ ‫عصر‬ ‫!بم‬ ‫ب!معوزوكععه‬ ‫ثد ساى‬ ‫الطفان تد !كو طتحلأ‬ ‫قبلى‬ ‫بصر‬

‫ئعملهة الترواس‬ ‫‪،‬‬ ‫مطة‬ ‫قبله بقرو‬ ‫او‬ ‫قريب لعصؤ‬ ‫اققبمعه هن هصر‬ ‫الحقيقة ان قد ثو‬

‫هن قضي‬ ‫باقر‬ ‫كما نكرثا سابقأ ما نكؤ المرجيم اللكتورطه‬ ‫هستبملة‬ ‫غ!‬ ‫الرتم الطمل!ة‬ ‫لي‬

‫ابراهيم ا علهه‬ ‫‪ .‬راجع لصل‬ ‫!ام!س‬ ‫ممة‬ ‫ثسخ‬ ‫التي كتثمنت في احدى‬ ‫التروا!‬

‫التصة‪.‬‬ ‫نكربا هنه‬ ‫السلام ا ح!ث‬

‫‪.‬‬ ‫‪242‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫عبدالواحد ‪ /‬م ‪.‬س‬ ‫د‪ .‬لاضل‬ ‫لم‬ ‫علي‬ ‫‪187 1‬‬

‫‪-1803-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الرابع!‬ ‫المبحث‬

‫أ!ادر البابيى)‬ ‫( اثبما‪،‬‬ ‫بدمرأها‬ ‫صهـأ‬ ‫اثب!ا‪،‬‬

‫تأسره الملاحطات العديدة عن طبيفة‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬ ‫ني حضارة‬ ‫المد‪3‬ملى‬ ‫ان‬

‫بدأ تبلى‬ ‫اهافى‪6 -‬هث‬ ‫وا‬ ‫الإخرى‬ ‫الحضارات‬ ‫قد!مها وتميزها عن‬ ‫هن حيث‬ ‫هنه الحضارة‬

‫الكتابة‬ ‫هـلخ لددأ ببدء‬ ‫الم!‬ ‫ان نتولى ان‬ ‫جدأ‬ ‫لأهر بسيط‬ ‫انه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بئ‬ ‫بة كما يتولى نرنكنو‬ ‫الكد‪3‬‬

‫ان اتدم النتؤش تاثمير‬ ‫حيث‬ ‫بالنسبة لمصر‬ ‫إن تولا كهذا يصلح‬ ‫‪.‬‬ ‫كما ينعلى المورنجون‬

‫المعروذ" وبكذا ناثها كمم!جلات للمعارك والاسماء‬ ‫والمنمخصيات‬ ‫الي اولى الحواث‬

‫فبم بلاد ها بين‬ ‫كنلك‬ ‫‪ .‬لكن الاهر ليص‬ ‫المصري‬ ‫اتدم ماول للتار!‬ ‫لكون‬ ‫الملكية‬

‫الكتابة تبلى ان وجدت‬ ‫ظهربئ‬ ‫المدينة ينمكها وحيث‬ ‫اتخذت‬ ‫النهرين صة‬

‫وها‬ ‫ان هذا النرق بين هصر‬ ‫وسنرى‬ ‫‪.‬‬ ‫الوثانق التاريخية بمعناها المحد!ود بزهن طويلى‬

‫"أولا ‪.‬‬ ‫الكتابة والنن ان يخدهاها‬ ‫بين النهرين يعود الى تباين الغايات التي كان على‬

‫تأثيرات الدين في‬ ‫عن‬ ‫لجلكف‬ ‫كان الدين يولر فدطا تأثيرأ واضحأ‬ ‫وهنه الحضارة‬

‫حياة الانسان واستوعب‬ ‫استنرق‬ ‫الرافدين‬ ‫فان الدين نبم وادي‬ ‫النيلى‬ ‫وادي‬ ‫حضاوة‬

‫الى الملك ك!له على‬ ‫التدهاء ينظرون‬ ‫ونم يكن ألعراتيون‬ ‫‪.‬‬ ‫ووصلى الى الملوكية‬ ‫هعاناته‬

‫جعلوا‬ ‫الملوكية‬ ‫الإلهة والملوفي واذا اراسوا رفح‬ ‫بين‬ ‫نصلوا‬ ‫ولكنهم‬ ‫‪.‬‬ ‫المصررسن‬ ‫عكص‬

‫المبدية على‬ ‫الملاحطاى‬ ‫ولهذا تد لكون احدى‬ ‫باثبر‬ ‫منها ألهة والجزء الإخر‬ ‫جزءا‬

‫التدهاء بان نراعنتهم‬ ‫النظرة التديمة للمصرين‬ ‫التي اكدت !لى‬ ‫الكرليم‬ ‫القرأن‬ ‫نصومح!‬

‫تجسص!أ‬ ‫‪.‬‬ ‫النراعنة‬ ‫لتحنيط‬ ‫هحاولإتهم‬ ‫كاثت‬ ‫‪ ،‬وتد‬ ‫النفرة‬ ‫بهذه‬ ‫هرتبطة‬ ‫كانوا أمة‬

‫الهام!مى‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫الاللى‬ ‫ال!معرفى‬ ‫هبم‬ ‫‪ /‬فجر الحضا‪:‬‬ ‫طري‬ ‫لم‬ ‫فراثكد!ت‬ ‫أ‪+‬فىلأ‪،‬‬

‫‪-931-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫النماوة‬ ‫‪ 3‬سوى‬ ‫العرا‬ ‫عن هلوك‬ ‫لم يذكر الترأن الكريم هذ‪،‬الصووة‬ ‫لدكك العتيدة في حين‬

‫النمارة‬ ‫وهي‬ ‫ويميت‬ ‫بأنه يحبم‬ ‫) وادعى‬ ‫ال!مملام‬ ‫ابراهيم ا عليه‬ ‫الى الملك الذي حاج‬

‫ان القرآن الكريم‬ ‫الرافدين في حين‬ ‫هح نحقيقة !ور الملوك فبى وادي‬ ‫تتناسب‬ ‫هقتضبة‬

‫والتأله كما نبى توله تعالى‬ ‫نمونجا!للطفيان‬ ‫النراعنة وجعلهم‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫سلط‬

‫هعظم الصور‬ ‫ان‬ ‫نجد‬ ‫بين!ما‬ ‫و*وو‪،‬‬ ‫ي نك! *ضة‬ ‫ر! *كل ه طف‬ ‫اظ‬ ‫أ !ض‬
‫) او نوع‬ ‫الدكعلام‬ ‫لها ابراهيم ت!‪-‬عليه‬ ‫الترإن الكريم التي كان يتصدى‬ ‫التبم عرضها‬

‫الحوار بين النبي والكهنة او بيق النببم والطبتة‬ ‫تركز على‬ ‫( عليه السلام ) كانت‬

‫يمكن‬ ‫‪3‬‬ ‫والعرا‬ ‫هصر‬ ‫فرانكنووبئ النروتات بين حضارقي‬ ‫طري‬ ‫المترفة ‪ .‬وقد حدد‬

‫تخدم‬ ‫كانت‬ ‫النهرين‬ ‫فبم بلاد ها بين‬ ‫المكتوبة‬ ‫الوثانق‬ ‫‪ * :‬ان اتدم‬ ‫بما يأتي‬ ‫ايجازها‬

‫اي هجتمعات‬ ‫الكبيرة‬ ‫كانت تسهلى ارارة الوحذات الإقتصادية‬ ‫غاية عملية صضة‬

‫ابنية هلكية او اختاها‬ ‫عن‬ ‫الاولى اساطير‬ ‫المصرية‬ ‫النتوش‬ ‫الهيكل بينما كانت‬

‫الننية نبم بلاد ها بين‬ ‫إلملك واتدم المنعخصيات‬ ‫هوظني‬ ‫تعين ينمخصيات‬ ‫هحنورة‬

‫الفن المصرمم! تخليدأ‬ ‫ني‬ ‫انها كاشا‬ ‫النهرين كمانت !ينية بالدرجة الاولي نبم حين‬

‫هن‬ ‫سحون‬ ‫ان الابنية الضخمة‬ ‫‪.‬‬ ‫تاهـلخية‬ ‫للاعبال الملكية ؟كانت ظوررجولى شخصيات‬

‫المدافن الملكية ‪ .‬اصلم‬ ‫نانها كانت‬ ‫هصر‬ ‫بلاد ها بين النهرين اها ني‬ ‫المعابد في‬

‫ني عدد هن المدن‬ ‫بلاد ها بين النهرين يتبلور في خلايا هننصلة‬ ‫هتحفعرهبم‬ ‫هجتمح‬

‫المصري‬ ‫اها المجتمع‬ ‫هستتدة‬ ‫سياسيه‬ ‫ذاقي حدات‬ ‫المتمتعة باستتلالط‬ ‫المتمايزة‬

‫‪ .‬ن‬
‫ا‬ ‫حاكم طلق‬ ‫سلطة‬ ‫لكنها زراعية تحت‬ ‫هملكة هننردة هحد‪،‬‬ ‫ناتخد شكل‬

‫كان‬ ‫بلى‬ ‫تدريجيأ‬ ‫ول!‬ ‫لم يكن بطينا‬ ‫الانتتالى‬ ‫ان‬ ‫تدلى على‬ ‫لدينا عن هصر‬ ‫التبم‬ ‫الاثبال!ت‬

‫التبى لم ‪.‬لكن لها‬ ‫المهمة‬ ‫الالنعياء‬ ‫الفرعونجية هبم‬ ‫وهكيلة نبى هصؤ‬ ‫‪.‬‬ ‫اولى‬ ‫ابداع‬ ‫عصر‬ ‫هناك‬

‫تارحم! ها سبين النهرين ييين‬ ‫هذا ‪ .‬نبم حين‬ ‫‪:.‬الاولى‬ ‫العظيم‬ ‫الابداع‬ ‫عصر‬ ‫اصولى ني‬

‫اكثر هن تعديل‬ ‫المده!بعة !على نترات هن ترون هكيلة حتتت‬ ‫هبأ إلانتفاضات‬ ‫سلسلة‬

‫فاللفة السوهرية ‪ -‬هثلأ‪ -‬كانت هسيطرة خلالى هرجلة‬ ‫واحد في قيكدهه السياسي‬

‫هن‬ ‫الئافي‬ ‫النصف‬ ‫اثناء‬ ‫هحلها اللفات ا!دية‬ ‫ها بين النهرين حلت‬ ‫لكوش حضارة‬

‫الي‬ ‫الجنوب‬ ‫في اتصى‬ ‫لث هن سوهر‬ ‫الد‪3‬‬ ‫فبم الالف‬ ‫هركز السلطة‬ ‫وانتتالى‬ ‫لث‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الالف‬

‫معه تفيرات ثتافية‬ ‫جلب‬ ‫المنعمالى‬ ‫نبم اتصى‬ ‫!نئ ألالف الثافيأشمور‬ ‫‪0‬‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫بابلى‬

‫‪ .‬ان يفعكلها اصيب‬ ‫اطلاتأ‬ ‫شمخصيتها‬ ‫لم تنقد‬ ‫النهرين‬ ‫ها بين‬ ‫حضارة‬ ‫‪ .‬فان‬ ‫ههمة‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الصلا ثبم ‪/../!.‬‬ ‫ابلا *"‪"1‬ا ‪،.‬فى لطص‪.‬‬ ‫المع!طرب‪-.‬لكلة لم يتحطم‬ ‫بالتع!يلى خلالى ‪ 5‬ويخها‬

‫عله‬ ‫لدا هم!بعة دعي‬ ‫ضورفى‬ ‫احطعاو‪ 8‬حث‬ ‫ا‬ ‫بلاد ما بيق اللأمرين يعكمى لدا تدم هئه‬

‫والعرى كال!‬ ‫الصطي‬ ‫؟ته الاطى للبتمع‬ ‫البدا‬ ‫بان‬ ‫ؤهدأ هوغلأ فبم القدم لع!‬ ‫الصن‬ ‫‪.‬‬

‫وادي‬ ‫اهم ابحمموأهد الدالة ‪.‬على نلم واهعالة حططر‪8‬‬ ‫" ولعلى هن‬ ‫اوكل الرانل!‬ ‫على‬ ‫‪.‬‬

‫ان باشعتطاعة الباخد تتبح مراحلى تطووبا هرحدة بد اخرو خلال العصوو‬ ‫الرافلعين‬

‫تعاقي‪.‬هراحلى‬ ‫الصددءفو‬ ‫نكر؟‪ .‬فبم نلك‬ ‫نم!لى يحق‬ ‫‪.‬ابرر‬ ‫الزمدية المتماتبة طملى‬

‫واثتهاه‬ ‫الكه!‬ ‫‪.‬ابتدإه هن استيطان‬ ‫هستمروهتسلممملى‬ ‫ئبم ان!طر بعكل‬ ‫‪.‬الاستيطان‬

‫ثمعاخة‪ .‬عبر‬ ‫اهم هايلة بتيت‬ ‫"ا "ا‪ .‬ولعل‬ ‫ل!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫فبم بدا!ة فجر‬ ‫‪.--.‬بطهور‪.‬المليله‬

‫) عام‬ ‫ملك لإومعا ( سمو‪-‬ثيلى‬ ‫هبم بابك " خلإلى السلة الإولي من عهد حكم‬ ‫الد‪!3‬‬

‫هديدة لا‪-‬تبعد عق‬ ‫‪.‬‬ ‫سورهو‪-‬ابم‬ ‫اتخذ احد المنميوع الاهوررن واسمه‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪918 4‬‬ ‫‪0‬‬

‫اسم‬ ‫كان‬ ‫‪.‬‬ ‫له‪-‬‬ ‫لللرانظ عاصمه‬ ‫اليمنرى‬ ‫الضنة‬ ‫على‬ ‫الفرب‬ ‫هكيلة باتجاه‬ ‫أمد!الى‬ ‫كيلأ! غير‬ ‫صص‬ ‫ا‬

‫( باب ت ‪.‬ايليم؟‬ ‫ا!دي‬ ‫أ واسمها‬ ‫كا‪-‬لطبر‪-‬را‬ ‫الملدثة نجاللفه السوهرية‬ ‫هئة‬

‫) ‪ 1‬بالعريية بابلى ا لتلا‬ ‫‪!01‬بابلرون‬ ‫فلسمفا‬ ‫لحن‬ ‫‪/‬اما‬ ‫باب ‪ -‬الاله ا‬ ‫كللاهما يعلي‬ ‫إ‬

‫ءصص!‬ ‫!عممون‬ ‫الاكياء المتحممعين‬ ‫با"لا‬ ‫طنه البدإية ان حكام‬ ‫يكان واضحأ‬ ‫عن انىدال!‬

‫للبلد‬ ‫‪.‬بلى‪!!.:‬يبصمة‬ ‫غدية نحسب‬ ‫عديدة كب!ة‬ ‫مجرد‬ ‫ليصت‬ ‫جعلها‬ ‫بنو‪ 6‬على‬
‫عببر‬ ‫إ‪.‬اؤأفنكأظنفا‪.‬‬ ‫ابديدما‬ ‫طو!لة من خلالى‬ ‫فصة‬ ‫لدا‬ ‫تخكبم‬ ‫بايلى‬ ‫كالت‬ ‫يتد‬ ‫‪(،‬؟‪.)9‬‬ ‫ب!هله‬ ‫أ‬

‫اثها لم تطهر‪.‬‬ ‫وعطمتها‬ ‫بابلى‬ ‫وقد !ل!في المد‪3‬ملى في‬ ‫م!اخة‬ ‫بابلى‬ ‫الترون الطو!لةصبقيت‬

‫الملك‬ ‫بلأاء نلك‬ ‫اجك‬ ‫هن‬ ‫والمحاولإت‬ ‫الخطوات‬ ‫سلمعلة ‪.‬طويلة مق‬ ‫طكلفا‬ ‫!جلا‬

‫إن !كون هذا البلاء بلا‪.‬‬ ‫يدق‬ ‫لا‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ان يحتتوا حلمهم‬ ‫بابلى‬ ‫حكام‬ ‫استطاع‬ ‫كيك‬ ‫‪10‬‬
‫الالعامخ‬

‫الملن!‬ ‫العطيمة‬ ‫الاشتيلاء‬ ‫‪.‬‬ ‫العاهة‬ ‫‪" :‬انا اللول‬ ‫‪.‬نتد ثالى ابن خللرن‬ ‫او لبن‬ ‫اثر لهثي‬

‫بالقفلب!‪،‬‬ ‫لان الملك اثما !حصلى‬ ‫‪ .‬طلك‬ ‫ح!‬ ‫او سوة‬ ‫ثبت‬ ‫‪ ،‬اما من‬ ‫اللعين‬ ‫‪.‬اصلها‬

‫؟*‬ ‫ولكيفها‬ ‫العب‬ ‫جمع‬ ‫‪،‬‬ ‫المطالبة‬ ‫واثنافى الاهواء على‬ ‫والتنلب الما يكولط بالعصبية‬

‫ط ير يلاركلص‬ ‫تمالي ة و ثفقت‬ ‫ثالى‬ ‫‪.‬الما يكون بممولة مق إلة ئي اثامة !يله‬

‫جصلى التلائمي!‬ ‫الدثيا‬ ‫‪.‬ئذا!ت الى‬ ‫اذا‬ ‫العب‬ ‫وسز‪ .‬ان‬ ‫‪.‬‬ ‫اا‪112‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫‪.‬ط الفت‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بختي!‪،.‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬لآ‪2-‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الحدإر‪! 8‬ي الععة *لعي‬ ‫بر‬ ‫لم‬ ‫!راصىه ‪/‬اطى‬ ‫‪918‬‬ ‫‪.‬أ‬

‫‪3‬؟‪-‬‬ ‫‪660‬‬ ‫‪ / 8‬ص‬ ‫الث!ا‬ ‫الى‬ ‫‪ /‬مق !واع سمر‬ ‫هبابوا!‬ ‫هدععلى‬ ‫‪.،‬‬ ‫لم‬ ‫هلي‬ ‫‪:‬ا ‪91.‬‬

‫‪.252‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫حصص‬ ‫!ن‬ ‫تجمة تحلإ يصث‬ ‫المول! ال!د!‬ ‫‪/‬‬ ‫باب!‬ ‫‪/‬‬ ‫لر‬ ‫؟‪91‬‬ ‫ء‪1‬‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!3:‬‬


‫ة‪:‬‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫يلاللال‪.‬‬ ‫‪-‬صى‪8‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 2‬‬ ‫‪1‬‬

‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬ص‪-‬‬

‫ءى ‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫نر‪5‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الة اتحلت‬ ‫والبأطل واتبلت على‬ ‫الدثيا‬ ‫ولدا الخلأث واذا اتصرنجت الى الحق ووئضت‬

‫والتعاضد واتمممع دطافى ال!مة‬ ‫التعاون‬ ‫حمعن‬ ‫التداثمى وكل الخلات‬ ‫فمب‬ ‫‪.‬‬ ‫جهتها‬

‫ليمى الذي يد!م‪.‬‬ ‫ابن خللرن‬ ‫عله‬ ‫اللربة ةا‪ )39‬هذا الدين ألذي لحم‬ ‫نعطص‬ ‫‪.‬‬ ‫لنلك‬

‫الحضارات‬ ‫الواتح الفريبم‪.‬على‬ ‫يممتطون‬ ‫نؤدببم لمحعوررالت"ي!ركايم ئهلاء‬ ‫عده‬

‫ككليسة‬ ‫‪)5119‬‬ ‫الي اله " كان لمضر ( كليسة او!لة‬ ‫التلدهة الي خ! ئب‪-‬توببي‬

‫من‬ ‫جماعة‬ ‫هن‬ ‫كهيكة ططمة‬ ‫ينمنبية داخلية ‪ ..‬ان الكديسة‬ ‫طبحه‬ ‫‪.‬عالمية خلند!ا‬

‫"‪--‬‬ ‫نبم اي زهن ( ولا‪.‬نبى بلاد ما بين‪.‬الدهرين ايظ‬ ‫نبم صر‬ ‫المربدون لم لكن تعرف‬

‫الدثمعب !‪.3‬‬ ‫بين صنت‬ ‫اثتلأنمرت‬ ‫اللأمماغل‬ ‫الطك‬ ‫ثمعفلى‬ ‫ولئما‬ ‫كالت‬ ‫التبم‬ ‫وعبالهـا!سس‬

‫هـلعز!‪.،.‬‬ ‫الت! كاثت تملا حياة كل هصري‬ ‫العبادات الاخزى‬ ‫لكلها كالت ك!حدئ‬ ‫جميعأ‬

‫الن ا اتحاد متلمى بيق الإمكية‪.‬‬ ‫الغزاة الهكمميممى هن هصر‬ ‫توثببم لبم هكان اخر طرد‬

‫الخارجية كما‬ ‫!وليم!!اا‬ ‫ضد‬ ‫الداخلية‬ ‫هـلا‬ ‫والبروبيد‪3‬‬ ‫النصري‬ ‫في المجتمح‬ ‫الححمة‬

‫الا ان يتولىز‬ ‫المرء‬ ‫لا يشع‬ ‫ئالسه‬ ‫الهكسبوسا‪،‬‬ ‫ببدكها‬

‫نرالكلووت الذي‬ ‫"ا‪".‬ا‪.‬ول!بن‬ ‫الواثع‬ ‫تلطب! هلى‬ ‫لا‬ ‫ان هنه الكلمات طنرلة !تمبة‬

‫مق لننى الم!ث!ات الفريية‬ ‫يمعالبم‬ ‫به لجله‬ ‫كد‪3‬‬ ‫توثببم ثعبللجرنبم‬ ‫تحل!لأت‬ ‫ا!لحمي‬

‫والاستبابةا‬ ‫دطرية التحدي‬ ‫بالط‬ ‫نهو !تولط‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫هق‬ ‫اخرى‬ ‫ئي تحليلاته ‪.‬فى مواضح‬

‫نيكولى " فة‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫عن‬ ‫خاطئة‬ ‫التارىء نبم لكواون صورة‬ ‫أن !دم‬ ‫!اهكل‬ ‫غ!واتعمة‬

‫له‪.‬‬ ‫صلة‬ ‫لا‬ ‫نان استلد‪ 3‬ج تؤثبي‬ ‫‪،‬‬ ‫اللطرة‬ ‫ول! النتراء لطروا الى لالتهم ت‬ ‫ألاغلياه‬ ‫ا‬

‫فبم‬ ‫زواها التراجمة الي سواع وودافض‬ ‫اله يصتثمهد بقصص‬ ‫بالمفعولم صحبم‬

‫لمصر‬ ‫الاخبار الحتيكية‬ ‫الإهرام لكق‬ ‫الطالم لبطة‬ ‫الحكم‬ ‫المدكغر؟ عق‬ ‫‪.‬المص!‬

‫ا الف‬ ‫افلى‬ ‫بمتدار ما كان‬ ‫المل!‬ ‫بقصص‬ ‫ان اللاص !ثوا ييتجون‬ ‫للا‪.‬‬ ‫تبون‬ ‫الئرهطط‬

‫اثة أستط‬ ‫فجد‬ ‫"ا‪ )"6‬وه!ا‬ ‫الرثمعمد‬ ‫باعمالى الطاغية هالرن‬ ‫لدلة طيلة ا صمتهجون‬

‫اللا لريد ان ثركل اله لإبد من‬ ‫ءإ‪.‬الع! الفربي لرلط بيق ال!راعله يمارون الرد!د‪.‬‬

‫بكل ابماله‬ ‫د!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫يدتمون الى هذا‬ ‫مسلمين‬ ‫اسلإهيا فييدي باحثى‬ ‫إدماسة ل!ريخط‬

‫د‪ .‬علي هبدالواحد واكل ‪ /‬ج ‪2‬‬ ‫الصدمة تحت!‬ ‫بق هحمدأ‬ ‫هيدالحمن‬ ‫لم‬ ‫ابن خلدفىق‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪39‬‬

‫‪.8591‬‬ ‫هصر‪،-1!-‬لصلة‬ ‫دادا لم‬ ‫‪6‬‬ ‫ص‬

‫‪8‬‬ ‫ه‬ ‫اطفس‬ ‫هبالة‬ ‫الي‬ ‫ا‬ ‫ا‪ .‬ل!عبة‬ ‫!ا؟‬ ‫‪.!-.،‬‬

‫‪.92‬‬ ‫‪.‬صى ة لم ص‬ ‫نم‬ ‫الحعبار‪8‬‬ ‫لم شر‬ ‫لم هلري‬ ‫‪،!.‬أإ!‪9‬ء؟‪.!.‬ثراص!ه‬

‫‪.033‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫لم م مى ‪.‬‬ ‫!ى‬ ‫بر‬ ‫أ ‪.‬فىاصونه‬ ‫في‬ ‫!ء‪6‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ارنبط‬ ‫ئط‬ ‫المعهاسبم‬ ‫واللطأم‬ ‫ان؟لعرأفى‬ ‫‪.‬‬ ‫لنلم‬ ‫اثبما‬ ‫وا!اببماتهإ"‪،.‬‬ ‫معلب!انه‬ ‫!والم!سات‬

‫لعتؤيات‬ ‫يتعرض‬ ‫العرافى‪..‬لم‬ ‫غلى"ب!رحم!‬ ‫ثواالا والملاحط‬ ‫والإلببماء ارتباطا‬ ‫باللبوات‬

‫هلاك‬ ‫من اسباب‬ ‫اي سبب‬ ‫ةاو‬ ‫للالبياء‬ ‫او كل‬ ‫او !ان‪.‬‬ ‫جبماء لصاد‬ ‫تد!ة‬ ‫‪4‬‬

‫تمربخع! لها ابملن العراتد!ة‬ ‫اليلبم عتطة‬ ‫ل!‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لبا‬ ‫ان بعبلى‬ ‫نلم !حلث‬ ‫المبتمعات‬

‫فكان هعلما‬ ‫دلدبواى والرسالاى‬ ‫ر!‬ ‫بدا!ة ‪5‬‬ ‫‪.‬ال!صة عدا الططان الاإي دكل‬

‫لدبه‪.‬‬ ‫لو فارلا اولوكااللطي‬ ‫اثلأا‬ ‫علي‬ ‫جمعاء"‪.‬‬ ‫تتر!مم! للبثعرية‬ ‫فداسيأ !لع!‪.‬‬

‫هي‬ ‫!م‬ ‫العرافى‬ ‫هن طن‬ ‫اكثر‬ ‫وتلم!ا تد عم ا!اما‬ ‫العرب لبد اق هدا‬ ‫!ررة‬

‫هـلحا لمرى‪ .‬ممعاكدهم واهلكتهم‬ ‫) يدم فبيلة ؟عاد اومعلىصالة علدطم‬ ‫الاب!لام‬ ‫‪.(.‬علط‬

‫وفلك ترى نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫ئلمرتهم‬ ‫علدطم صيحة‬ ‫ثميد ارسلى‬ ‫طقم صألح ا هلط الصلام ا وو‬

‫هلمر‬ ‫لر‪.‬لزالى‬ ‫تعرض!وا‬ ‫الانون‬ ‫( عليه السلام )‬ ‫ترى لط‬ ‫ترى سدمم !‪:‬‬ ‫بلاد العمام‬

‫مصر تعرض‬ ‫ونبم‬ ‫‪.‬‬ ‫عالما سانلها واهطر الة عليم حجا‪:‬‬ ‫مععإكلهم ‪.‬نكان‬ ‫وال!ب!‬

‫( عليه الصإم ) !رها‬ ‫ال!زاوون الى ع!وياى ريالي جراء هوقنهم من سوة هيس‬

‫التليمة بتيت تحت‬ ‫المدن العراتية‬ ‫وه!ا ثجد ان‬ ‫‪.‬‬ ‫ثبم البحر‬ ‫جلي‬ ‫نرص‬ ‫اغرافى‬

‫التراب ن‬‫ا‬ ‫مق خلالى هئه ا‪+‬نار انتبم حف!ها‪-‬‬ ‫طبالها لكي سعتطبع‬ ‫التبراب ب!بتنا‬

‫ركامح‬ ‫الد‪3‬‬ ‫اوتباط العرافى التديم ئغ‬ ‫الى ئلك‬ ‫التدغ ‪ )"7‬ا!ف‬ ‫و‪4‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫علي‬ ‫لتع!‬

‫هرحليأ ‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫ببم‪،‬إسرائيلى اوتباطا‬ ‫ارثبطت هع‬ ‫لان صر‬ ‫هق صر‬ ‫اكثر‬ ‫اصمرال!‬ ‫؟!‪.‬بلبم‬

‫ثجد‪.‬ان‬ ‫السلام أ‪.‬ولكللا‬ ‫(‪.‬علط‬ ‫موسى‬ ‫خلالى‬ ‫ا عليه الصلام ا وهن‬ ‫!معف‬ ‫ثي عصر‬

‫الى الفعببم‬ ‫ألدغي‬ ‫ل!رح! !ببي إسرائيلى وتعرض‬ ‫تد ائر ثبم يكوين‬ ‫‪..‬العرافى التدم‬

‫كاثت هلى طرشالنؤانلىأ‪..‬‬ ‫الني‬ ‫يبي الملن‬ ‫ابتوانلى‬ ‫هلن‬ ‫العناد‬ ‫صي‬ ‫الاصعم!ذ ‪.‬عباصى‬ ‫) !ن!‬ ‫‪79‬‬ ‫"‬

‫فهلاك حالة هث!نركة ئي‪.‬‬ ‫الدهؤأنة‪1/‬‬ ‫اللبواقي ههب‬ ‫‪..‬هر‪6‬كز‬ ‫كالت‬ ‫الني‬ ‫المالغ ال!لم هي‬ ‫في‬

‫نلك هو ط!ها‪.‬‬ ‫واحد‬ ‫الامم فى ط!‬ ‫علما‬ ‫التي لكو‬ ‫الدلانعية‬ ‫الحالة‬ ‫الرسالات !مي‬ ‫بم!‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫غيوها‬ ‫دو‬ ‫الحضعارة‬ ‫في‬ ‫دبوالأ‬ ‫د!غ رسالة‬ ‫الد‪3‬‬ ‫!لم هرت‬ ‫‪.‬‬ ‫والحعطر‪8‬‬ ‫البنا!ة‬ ‫تتصلى‪.‬‬ ‫حث‬

‫الاهاكن‬ ‫اص‪.‬‬ ‫!با كل حكمها‬ ‫ابتوانلى‬ ‫طهذا كالت مدن‬ ‫‪.‬‬ ‫الملعولة لون غصها‬ ‫ني الصنراء‬

‫العناد!‪"3/‬هباس‬ ‫" ا!‬ ‫‪.‬اللملأية‬ ‫لن!ام ابلنوات‬ ‫!دحها‬ ‫الذممق‬ ‫بالدراسة هن بالبها هذا‬

‫ملن‬ ‫ني‬ ‫اللبوات‬ ‫استترار‬ ‫عدم‬ ‫للأا‬ ‫يلصر‬ ‫مذا‬ ‫‪16‬‬ ‫لا‬ ‫‪9‬‬ ‫‪.‬ص‬ ‫لم‬ ‫ابو الاثبمآ‬ ‫‪ /‬ابراهم‬ ‫صمي‬

‫يوهن توشنبي‬ ‫‪1‬‬ ‫كما‬ ‫الراهلدن‬ ‫ادى‬ ‫كئ‬ ‫‪.‬‬ ‫اندهركن‬ ‫بون‬ ‫ايمووها هن صن‬ ‫بابلى‬ ‫البلصة كل‬ ‫المالبم‬

‫ن‬ ‫إ‬ ‫هوثرات البملة الفاشملة ثم نبود بعد‬ ‫لنل!لى هن‬ ‫والعطة ‪ ،‬امهة تلص!ب‬ ‫" يالاثصحاب‬

‫الاسلأمي‬ ‫المم‬ ‫على التف! !مذا هو هبدأ الهجؤتي‬ ‫ثالر؟‬ ‫كلو مرطة بطاثات !ؤ‪6‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪015‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫ائحفعارة‬ ‫كالن ‪ /‬سقط‬ ‫لم‬ ‫الطر كللك طصون‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والإخرى‬ ‫ا*ش!ر!‬ ‫ايدي‬ ‫العرأتيين هرتيق هرة على‬ ‫ايدي‬ ‫والدمارلم اندأهلى علي‬

‫لبخذدصر‪.‬‬ ‫المؤ المعر!فة بالسبي البابلي فبم عصر‬ ‫‪!-‬لى ا!دي البابلض‪!.‬مي‬

‫طو!لة هق‬ ‫صنحات‬ ‫للا على‬ ‫حافط‬ ‫‪،‬‬ ‫حانلى‬ ‫كان العهد التلدم او الت!اة سجلى‬ ‫طنله‬

‫نط من تحر!ف وتبدول جبن !مكق للباحث ان!تعرف على‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫التدمم‬ ‫‪.‬المرأ؟‬ ‫ال!ت‬

‫اخئنا من اقوراة‬ ‫اهلده !معلومات كئ!ة !ن‬ ‫!ثه‬ ‫العرافى التليم‬ ‫ر!‬ ‫‪5‬‬ ‫اطبيعة‬

‫ثح‬ ‫له‪3‬‬ ‫مح‬ ‫المعلومات‬ ‫العرافى التد!م ءفىلاسيم! اذا ثارلا ‪.‬ت‬ ‫ل!ل!‬ ‫على‬ ‫للتعت‬

‫لتد‬ ‫‪.‬‬ ‫الجد!‬ ‫الها العفماء ئبم العصر‬ ‫التت!لى‬ ‫اثيرية‬ ‫‪.‬الحئراات والمكتث!ئأت‬

‫دندما هلى العالم‬ ‫ولكدها تنرض‬ ‫بالدمدة للى‬ ‫تعكل هاجمعأ للغت‬ ‫نجانجلى‬ ‫‪.‬كال!‬

‫بكيلها ( كأس‬ ‫الذي تلبأ‪.‬بمعتطها عق صمهيا‬ ‫( اوميا ) نبم القت‬ ‫اللأبي‬ ‫!لم !توان‬ ‫"‬

‫الذي لعتتد باثه تد ثام بظرتها‬ ‫ا كما ان هم!طدت‬ ‫بيد الرب إصمكرت كل الارض‬ ‫شبدة‬

‫اي‪..‬‬ ‫!علق ‪.‬باعجاب طاهر باثها "اتتجاور نبم !شها‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫عام ‪046‬‬ ‫نعلأ سو‬

‫ول‬ ‫بصراحة‬ ‫بابلى‬ ‫ولا لتد ئكر الترأن الكرام افع‬ ‫‪1،‬‬ ‫فبم العالم المعر!ف‬ ‫‪.‬هدمده ا!ى‬

‫نكرها بالربعالة الاخ!ة لمحمد‬ ‫كبم الترأن الكر‪ 3‬ولم !تبط‬ ‫التي كرى‬ ‫الاخرى‬ ‫الصق‬

‫كالت لكعبه‬ ‫المدق لأهممة ال!ر الذي‬ ‫نكرى ت‬ ‫ت‬ ‫هدون‬ ‫‪،‬‬ ‫سبأ‬ ‫‪،‬‬ ‫بابلى‬ ‫ا هم!‬ ‫ا!‬

‫مدثا اخرى كالت ثالمة مع هنه المدن‬ ‫الكرايغ‬ ‫!نكر الترأن‬ ‫يلا!يم فى‬ ‫تبلى‬ ‫كل ءل!‬

‫بح‬ ‫!د‪3‬‬ ‫!مو‬ ‫القزأن الكرا‪3‬‬ ‫يصلطة‬ ‫"كان‬ ‫الذي‬ ‫الضؤ‬ ‫بم!ة‬ ‫لم مض !صعة ص‬ ‫لاثها‬

‫الكر‪ 3‬هرتبطأ ب!ر‬ ‫الترأن‬ ‫ني‬ ‫نكر‪.‬بابلى‬ ‫طد جاء‬ ‫‪..‬‬ ‫النون !بم الحياة‬ ‫‪.‬ض!ة‬ ‫اللأنجوات‬

‫!‬ ‫ب‬ ‫الل! جمعوا‬ ‫ببم اسراط‬ ‫البياء‬ ‫ا !مو احد‬ ‫‪.‬الصلام‬ ‫سلدهان الدبي ألملك أ هلط‬

‫به في‬ ‫ثمعاع التعاملى‬ ‫الذي‬ ‫الاهر‬ ‫مرتبطة بالصحر وس‬ ‫بابلى‬ ‫قد نكرت‬ ‫اللبلا‪.‬والملك‬

‫) حضاوة رحية‬ ‫الضلاتم‬ ‫حضارة سليمان ا علط‬ ‫الصلام ا لان‬ ‫ا علمه‬ ‫"عصرسلهمان‬

‫‪.‬مهما فيا طنلك ‪-‬داع السحر مكيدا لحضارة‬ ‫لررا‬ ‫إغ! مالي ‪.‬كادت الجن لكعب‬

‫سليمان تمم!‬ ‫عصر‬ ‫حتي‬ ‫بابلى‬ ‫تائمه على السحر وتد كاثت‬ ‫بألها‬ ‫‪.‬سليمانءاتي!دا‬

‫المالية‬ ‫الإعتبارات‬ ‫صأ حيث‬ ‫تؤ حضاز‬ ‫تلانسها‬ ‫اخى‬ ‫هليلة‬ ‫تجد‬ ‫لا‬ ‫فربزا عالمهآ‬

‫والها كالت هربزا لليثماط الممبحؤ‬ ‫‪،‬‬ ‫نم السحر‬ ‫عن‬ ‫الخيث‬ ‫نبم هعركض‬ ‫لفبر بابلى‬ ‫وان‬

‫ولكق نكرها نبى‬ ‫تحملى تدسية‬ ‫ل!‬ ‫عطمتها‬ ‫ا!ضأ ‪.‬ادهارنجأن هنه المليدة علئ‬ ‫!ني الدص‬

‫ئكز بابل ئبم سو‪:‬‬ ‫فبم ئنلة العصر وفد‪.‬جاء‬ ‫اهمية !لخه إلميلة‬ ‫الكريم ض!ح‬ ‫‪..‬النرأن‬

‫لم‬ ‫ه!تا‬ ‫لم‬ ‫لي‬ ‫ألم‬ ‫أ‬ ‫فرهها‬ ‫ص‬ ‫ف!ت‬ ‫!م‬ ‫ص‪-522 .‬طنذ‬ ‫لم‬ ‫ال!لم‬ ‫جدح‪1‬لمةالموافى‪.‬‬ ‫‪! 1‬لم‬ ‫‪89 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‬ ‫‪..‬إباة‬ ‫نف!‪.‬‬ ‫‪.+ ..‬‬


‫‪،9‬‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫ة ء ‪. " -‬ة‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬‫‪.. .‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كفر سعليمان‬ ‫وما‬ ‫لث!يدين على ملك سيمان‬ ‫صى‬ ‫وثبعوا ما‬ ‫البقؤ في قوله تعاد أ‬

‫هالرقي‬ ‫ببابل‬ ‫المدين‬ ‫السحر وما ثزل عد‬ ‫هك‬ ‫ومق ‪.‬لثنيدون كفروا‪.‬سلمون‬

‫هنى!‬ ‫!يتعلمون‬ ‫لا مس‬ ‫!ع!ة‬ ‫ثط نحن‬ ‫يقول!‬ ‫يعكن من ا!د خما‬ ‫وما‬ ‫يدوقي‬
‫يتعلمون ما‬ ‫النه‬ ‫من ا!د * ثق‬ ‫به‬ ‫! !ئن‬ ‫وما‬ ‫ونزيه‬ ‫المرء‬ ‫!‬ ‫ال!بون به‬

‫‪4‬‬ ‫ثعروا‬ ‫ولبص !‬ ‫!ل‬ ‫!ي *صؤتن‬ ‫ماله‬ ‫اشتر*‬ ‫!ق‬ ‫علموا‬ ‫يخد" وثد‬ ‫ولإ‬ ‫الث!رب!‬

‫الي‬ ‫الحياة نبم بلبم اسرائيلى ول!هـلخهم‬ ‫اثتسمت‬ ‫)‪"19‬ا لتد‬ ‫سن‬ ‫كلىا‬ ‫ضو‬

‫حكم بلي اسراثيلى‬ ‫الإولى‬ ‫المل!ه‬ ‫ولخولهم الى فلسطين‬ ‫من صر‬ ‫الخروبم‬ ‫بعد‬ ‫هشين‬

‫نهم الرب تضاه كان ايرب هح التاضي‬ ‫اتام‬ ‫" حيق‬ ‫التوراة‬ ‫نيها التضاة وتد جاه ني‬

‫وتد‬ ‫هدة المل!‬ ‫) والمدة الثانية تسمى‬ ‫هن يد اعدانهم كل ايام القاضي‬ ‫حلصهم‬

‫بدأت نبم‬ ‫‪ 2 0‬ا سدة‬ ‫هد!ة الملوك‬ ‫هق التيه حتى‬ ‫التضاء‬ ‫الاولى دة‬ ‫استمربئ الدة‬

‫المليك اثتسم‬ ‫وني !ة‬ ‫؟ا‬ ‫‪،‬ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫ا‬ ‫‪060‬‬ ‫واثتهت في سنة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪.0118‬فى‬ ‫سة‬

‫وهملكة‬ ‫على هملكتين هملكة لورذا وكان عليها رحبعام بن سليمان‬ ‫الدطي نبم نلسطين‬

‫هح‬ ‫هنة وثمانيق الف محارب‬ ‫رحبعام‬ ‫اسرانيلى وكان عليها لمجدهام بن ناباط " جمع‬

‫إسرائيلى ورذ المملكة الى رحبعام‬ ‫بلأياهين لسارلة‬ ‫وسبط‬ ‫اورينعليم‬ ‫لطي!ا نبم‬ ‫بيت‬

‫بدبم‬ ‫اخوتهم‬ ‫ان لا يحا!لوا‬ ‫وسنياهين‬ ‫لووذا‬ ‫وكلم‬ ‫رحبعام‬ ‫ألة كلم‬ ‫ينعمعيا رجلى‬ ‫يلان‬

‫سليمان‬ ‫"(‪.1‬؟) وكان عهد‬ ‫المملكة ) هن علد ا!ب‬ ‫اسرانيلى لان هذا الإهر ( انتسام‬

‫حكمه‬ ‫درر‬ ‫هصر وتد كان ارتباك حالة هصروأ!فمورنبم‬ ‫حيث صاهر نرعو‬ ‫اكثر استترارا‬

‫بالحكم وكان‬ ‫"(‪ 2011‬والاستترار‬ ‫ع‬ ‫الاستمد‪3‬‬ ‫على نلك‬ ‫الاستمرار‬ ‫على‬ ‫هما ساسه‬ ‫الاولى‬

‫هن نضلى‬ ‫هع ها كان واضحا‬ ‫‪،‬‬ ‫فبم سعيربئ‬ ‫واطناب‬ ‫حيالى‬ ‫صيت‬ ‫عهله عهد ثروة وهبعث‬

‫ني نلك وان ها نكرته اسنار بلي أسرانيلى هن هذا‬ ‫غير الاسرانيلييق‬ ‫الصلاع والننييق‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫كثير‬ ‫الصحة‬ ‫هن‬ ‫دفبمء‬ ‫والممملم اللسببم‬ ‫والثروة والرخاء‬ ‫والحكمة‬ ‫الصيت‬

‫) وهي‬ ‫سدة‬ ‫العطود ( ‪475‬‬ ‫اسفار‬ ‫هد‪ ،‬الملوك بحسب‬ ‫هكيلى )(‪ 3‬؟) وتد استمرت‬

‫‪.‬‬ ‫البقؤ ‪201 /‬‬ ‫) س!ة‬ ‫‪199‬‬

‫بابلى‪/‬‬ ‫سبي‬ ‫أدم حتى‬ ‫التوراة من‬ ‫احداث‬ ‫توات‬ ‫في‬ ‫التداقض‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬صمد‪.‬تاسم‬ ‫‪ . .‬؟ ا صمد‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪353-315‬‬ ‫ص‬

‫‪!26‬ا‪.‬‬ ‫م ‪.‬مه ‪ /‬ص‬ ‫لم‬ ‫تاسم‬ ‫هحمد‬ ‫اهحمدلم‬ ‫‪1.1 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪172‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫ايم!فارهم‬ ‫عزة‪ /‬ل!!كخي بلبم اسراث! من‬ ‫هحمد‬ ‫لم‬ ‫)لروؤ‬ ‫( ‪.2‬؟‬

‫‪.7201‬‬ ‫م ‪.‬هالم ص‬ ‫لم‬ ‫عؤ‬ ‫‪ /‬هحمد‬ ‫( ‪.3‬لأ ا!ا‪:‬‬

‫‪- 325 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫) واثتهت بالسببم البابلي‬ ‫ينماولى‬ ‫أ‬ ‫التضاة والتبم ابددأت بمسح‬ ‫لكت دة‬ ‫التبم‬ ‫"الصة‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫وتد حدا‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫فبم‬ ‫هو طالي‬ ‫يلأمعاولى‬ ‫‪(، .‬ه ‪.‬؟)‬ ‫م‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪586‬‬ ‫سلة‬

‫أ عليه السلام ) ونلك عندها طلبوا سأ‬ ‫بعد هوشى‬ ‫بنبم اسرائيلى‬ ‫الحكم في‬ ‫طراقة‬

‫الذين كانوا‬ ‫اعدائهم‬ ‫صارلة‬ ‫ني‬ ‫لهم هلكأ يتو!هم‬ ‫ان يسألى الة لييعث‬ ‫ثبم‬

‫ناخد‪3‬ر‬ ‫والتبانلى العربية التي كانت نبم نلسطين‬ ‫العذاب وهم النلسطيليو‬ ‫‪!.‬مموموبهم‬

‫كانت تحكم‬ ‫التبم‬ ‫العلاتة‬ ‫هنه‬ ‫عن‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫في‬ ‫وتد جاء‬ ‫‪.‬‬ ‫ملكا‬ ‫الة لهم طالت‬ ‫إ‬

‫توله‬ ‫ارة الدوبة في‬ ‫واله‬ ‫الحرب‬ ‫يتبم باعمالى‬ ‫ثبي وهعه هلك‬ ‫جود‬ ‫وقي‬ ‫اسرائيلى‬ ‫بلي‬

‫مدا‬ ‫لنا‬ ‫بث‬ ‫لأ لالوا لنبي دهم‬ ‫من يعد موسى‬ ‫يني اسعراليل‬ ‫مق‬ ‫الملأ‬ ‫دى‬ ‫تر‬ ‫تعالى أ "‬

‫*نقكل‬ ‫لنا‬ ‫تفدوا لالوا وما‬ ‫كعب علي! ثمعكل *‬ ‫ان‬ ‫عع!غ‬ ‫سعبيلى لفه تلى هلى‬ ‫لى‬ ‫نض‬

‫* لليلامنهـ‬ ‫تولوا‬ ‫!لط ثعب علي! ثمكل‬ ‫وسندنا‬ ‫لين‬ ‫وتد ا!ربنا ص‬ ‫النه‬ ‫سبملى‬ ‫لى‬

‫ولهم‬ ‫ان الة اخد‪3‬‬ ‫ا!ريم ان نبمطم اخبرهم‬ ‫الترأن‬ ‫)(‪..‬؟اودحدثنا‬ ‫يلميق‬ ‫يلا كل‬

‫هتعاتبة مع‬ ‫يجم!ز بدو إسرائيلى امتحانات‬ ‫) هلكا ‪ .‬ثم بعدا‬ ‫ينعاولى‬ ‫!مو أ‬ ‫طالت‬

‫نى‬ ‫الي ان وتعت السركة مع جالوت السرت‬ ‫الإيمان‬ ‫طاليى يتساتط نيها ضعناء‬

‫وعلى رأسه هن‬ ‫ويفعبر‬ ‫ان!ع‬ ‫سط‪-‬‬ ‫اسنار لرر ب ا جليات ) " المحا؟! الذى طوب‬
‫ا‬

‫ثحاسي فبم‬ ‫شعاكل جر!ق‬ ‫*ف‬ ‫خمسة‬ ‫ؤزنه‬ ‫لر‪ 3‬خرشمني‬ ‫لحاس وعلى جسمه‬
‫ونكر الترأ‬ ‫إسراثيلى‬ ‫داود فبم حياة بني‬ ‫نجم‬ ‫صعد‬ ‫‪.6(،‬؟ا ولعد هنه السركة‬ ‫حلية‬

‫الملك والعكة‬ ‫الفه‬ ‫وء‪.‬‬ ‫باثن لنه و!كل ثاود !لوقي‬ ‫‪،‬الكريم هنه الحتيتة أ !هزبوبم‬

‫لو !ضلى‬ ‫الفه‬ ‫ومن‬ ‫*رفى‬ ‫لف!ت‬ ‫ببعض‬ ‫بضكل‬ ‫الناس‬ ‫القه‬ ‫ث!‬ ‫ولول!‬ ‫ينماء‬ ‫وعلمه نا‬

‫وسليمان‬ ‫والملك فبى بني اسرائيلى عدد داو‬ ‫‪.‬أجتمعت"‪.‬الدبوة‬ ‫‪.‬‬ ‫العلمين )(‪.،‬؟‪8‬‬ ‫ص‬

‫نمن الح!‬ ‫ب!مة‬ ‫" واذا ار!ثا ان نجملى عهد سليمان‬ ‫فبى فلسطين‬ ‫وكان هلك سليمان‬

‫الاردن ‪.81،-‬؟) ولعد سليمان‬ ‫غرب‬ ‫‪-‬كنعان‬ ‫لم يتجاوز ارض‬ ‫ان ثتولى ان سلطانه‬

‫لنمكيم‬ ‫لوبة إسرانيلى وعاصمتها‬ ‫تمممين شمالبم وتسمى‬ ‫اللربة الدطو!ية على‬ ‫اثتسمت‬

‫روذا‬ ‫اسمها‬ ‫التبم كان‬ ‫اللهـبة الجلوبية‬ ‫الى‬ ‫يلضموا‬ ‫النطون لم‬ ‫الاسباط‬ ‫وقوامها‬

‫‪!09‬ا‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫تاسم‬ ‫هحمد‬ ‫ا !ا‪) 1.‬صمدلم‬

‫‪!6‬ا ‪.2‬‬ ‫البقر‪ 6‬لم‬ ‫اس!‪8‬‬ ‫‪5101‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪142‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫اسنارهم‬ ‫م!د! بلي اسراث! من‬ ‫لم‬ ‫عؤ‬ ‫هحمد‬ ‫لم‬ ‫الو!‬ ‫أ ‪.6‬؟‬

‫لم ‪.251‬‬ ‫البترة‬ ‫اس!ة‬ ‫( ‪701‬‬

‫‪. 172‬‬ ‫ص‬ ‫بر‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫عؤ‬ ‫الر! ‪ /‬صمد‬ ‫‪8101‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بن‬ ‫التبم كان عليفا رحبعام‬ ‫ولليامون وهي‬ ‫صوذا‬ ‫اورثعلم وتوهها سبطا‬ ‫ي!اصمتها‬

‫دوبة لطوذا حتي‬ ‫وتد استمرت‬ ‫‪.‬‬ ‫اكثر اسدترارا هن اسرائ!‬ ‫صد!ا‬ ‫وتد كاثت‬ ‫لجمان‬

‫نصر هلكها صدقيا‬ ‫دبخذ‬ ‫وتد ض!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫دصر سدة ‪586‬‬ ‫على يد دبخذ‬ ‫معتطت‬

‫اهلها الى‬ ‫ودهربا وسبى‬ ‫اووينعليم‬ ‫ثلائة ائمهر ) ودهب‬ ‫حكم‬ ‫اخر هليك ووذا‬ ‫‪ 11‬و!‬

‫هذه‬ ‫عرش‬ ‫نتد لمكب على‬ ‫اها لربة اسران!‬ ‫‪.‬‬ ‫واليآ هن تبله‬ ‫اورينمليم‬ ‫‪،،‬بلى واثام على‬

‫الى‬ ‫هلؤكها انناة تامآ وعمربئ‬ ‫هن‬ ‫اسر‬ ‫ثلاث‬ ‫وافنيت‬ ‫عمنعر اسرة‬ ‫المملكة ثماني‬

‫التانيهلك أشور‪/‬وتد اعدهس سرجو‬ ‫على يد سرجو‬ ‫وستطت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فمدة ‪0729‬‬

‫هملكمس ج!على المملكة ولاية‬ ‫اهلى‬ ‫هح عدد كبير هن‬ ‫ايله ونناه‬ ‫بن‬ ‫اخر هل!ها هئع‬

‫نسكدوا‬ ‫العرافى‬ ‫جماعات هن‬ ‫اسرحدو بخه‬ ‫ثم يخه‬ ‫سرجو‬ ‫ارسلى‬ ‫كع!ية مد‬

‫كانت‬ ‫التبم‬ ‫للساهرة‬ ‫الارجح نسبة‬ ‫على‬ ‫عرفوا بالساهر!‬ ‫النعين‬ ‫!كل‬ ‫المئف!‬ ‫‪.‬ه!ن‬

‫اسرانيلية للتمييز‬ ‫والفالب انها تسمية‬ ‫ارضها‬ ‫الدالة التي سكلوانبم‬ ‫عاص!مة‬ ‫إسم‬

‫ولكنهم كاثوا‬ ‫المنمريعة الموبموية‬ ‫بلأ! اسرائيلى لإنهم هم الاخرو أعتنتوا‬ ‫بيلهم مين‬

‫بعة ض!‬ ‫هد‪3‬‬ ‫"!واع هع بلي اسرائيلى "ا‪ )901‬ونريد ان ثوممد هن خلالى‬ ‫على خت‬

‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫نبم فلمعطين ولنلك ذكر‬ ‫وها كان !حث‬ ‫العرافى‬ ‫علاهه‪ -‬بين‬ ‫يلاحدإث جيد‬

‫كان السحر هو‬ ‫حيث‬ ‫الملكين‬ ‫على‬ ‫اثزلى‬ ‫وما‬ ‫بابلى‬ ‫ني‬ ‫كان يحلث‬ ‫ها‬ ‫سليمان ثم عوض‬

‫الة نيه طاتاى‬ ‫سليمان العصر الذي سخر‬ ‫شالعة في عصر‬ ‫حالة‬ ‫الفالبة‬ ‫الصمة‬

‫سليمان حضاوة‬ ‫نكانت حضارة‬ ‫اللبي الكريم‬ ‫!ليم انصية لخلمة هذا‬ ‫جان‬ ‫رحية‬

‫تنفب الجاثب الندهي والرحبم نيها على‬ ‫مال!ية‬ ‫غير‬ ‫بت!ؤ اكل نهي حضا‪:‬‬ ‫هصخؤ‬

‫الترأن‬ ‫لنا‬ ‫ي ثماع السحر ونثمطت الجن فبم الممالك الاخرى نعرض‬ ‫الما‬ ‫إلجالب‬

‫ينمؤ‬ ‫هن‬ ‫ويحذران‬ ‫ليعلمان السحر‬ ‫العرافى !دابلى ارصملى الدطم طكان‬ ‫أ!بر‪.‬يم ان‬

‫تنعلوا كذا نانه‬ ‫لا‬ ‫تعلمه‬ ‫" !تعليمهما اللاس له تعليم الذار اي !تولإن لمن جاء يطلب‬

‫الملكين‬ ‫نجنلى‬ ‫نعلى هذا‬ ‫فلا لكنروا‬ ‫كأا نانه سر‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ولا‬ ‫بين المؤ *جه‬ ‫!نرفى‬

‫عن‬ ‫ابن وهب‬ ‫وروى‬ ‫‪.‬‬ ‫وهبم لنيرهما فتنة‬ ‫نيما اهرا به ليمى بصية‬ ‫وتصرنهما‬ ‫طاعة‬

‫ثحن‬ ‫فتالى‬ ‫هالأيي وماروت وانهما يعلمان السحر‬ ‫عمران اثه نكر عف‬ ‫اببم‬ ‫خالد بن‬

‫عل!ما‪.‬‬ ‫اثزلى‬ ‫لم‬ ‫خالد‬ ‫فتالى‬ ‫لمعين )‬ ‫س‬ ‫الؤل‬ ‫بمضهم ة وط‬ ‫هذا نترأ‬ ‫عن‬ ‫للزفهما‬

‫هكبم وتتدير الكلام وما‬ ‫تالى‬ ‫ا ها ا لانية وهو تولى ابن عباس‬ ‫ورد‪.‬‬ ‫لم يدزلى‬ ‫وتولى خالد‬

‫واتبعهم نبم نلك الدطود وها‬ ‫ي!يد بالممحر الذي انتعلته عليه الشياطين‬ ‫كنر سليمان‬

‫بتصرف ‪.‬‬ ‫‪018 -‬‬ ‫‪917‬‬ ‫بر ص‬ ‫هؤ‪ /8‬م ‪.‬س‬ ‫لر! ‪ /‬هحمد‬ ‫)‬ ‫ا ‪ .9‬؟‬

‫‪-‬‬ ‫‪327 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ا‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫بان‬ ‫ادعوا‬ ‫عندها‬ ‫كنروا‬ ‫!شيماطين‬ ‫الاية ان‬ ‫وضحت‬ ‫‪.(،‬؟؟) لتد‬ ‫الملكين‬ ‫اثزلى على‬

‫وندثمطت الثمياطين في بث هنه احنيوبة التبم‬ ‫واثه يملك اسرار السحر‬ ‫ساحر‬ ‫سليمأن‬

‫الترإن الكريم ان يكولط سليمان‬ ‫( عليه السلام ) فلفى‬ ‫سليمان‬ ‫اللطوبى عن‬ ‫وجها‬

‫بمثمرين ارسلهما الة‬ ‫اللام ) يعبم‬ ‫واثزل الة تعالى ‪.‬فففين او فبفين ( بكسز‬ ‫ساحرأ‬

‫يعبم‬ ‫بابلى‬ ‫وان اينماعة هنة الطاهرة هن‬ ‫الذي تنشى‬ ‫لاهلى بابل يحانرونجهم هن السحر‬

‫الناس! هن الاهراض ؟الجرائيم بعث‬ ‫يحذوون‬ ‫افماعة الكنر بين الناس نكما ان الاطباء‬

‫الحياة التبم‬ ‫ونتنة اللاس وتعطلى سنن‬ ‫السحر‬ ‫‪.‬الملكون لتحاندر اللاس هن‬ ‫ألة ضين‬

‫الحياة الاجتماعية‬ ‫ناذا خضعت‬ ‫واستاتراوها‬ ‫تطور الحياة‬ ‫الة سببأ هن اسباب‬ ‫جعلها‬

‫ويلجأ الناسى الى الكفر والسحر‬ ‫الحياة ستت!ا‬ ‫فان سنة‬ ‫والدثمعون!ة‬ ‫إللسحروالدجلى‬

‫ولين بابل التبم‬ ‫الرحية‬ ‫حضارته‬ ‫وتد رلط الترأن الكريم بين هلك سليمان‬ ‫‪.‬‬ ‫والالجل‬

‫نبم‬ ‫اللورلي‬ ‫وهملكة‬ ‫بابلى‬ ‫بين هملكة‬ ‫ضنلاتجة‬ ‫جود‬ ‫ي!جمد‬ ‫وهذا‬ ‫هال!ية‬ ‫لحضارة‬ ‫كاثت تخضع‬

‫هح انبيائه ؟‬
‫‪،‬‬ ‫له حال‬ ‫نبم النتن لم يستتر‬ ‫وتد اثبت هذا المنععب اثه !ش‬ ‫فلسطيق‬

‫!‬ ‫!‬ ‫تعاليم السماء‬ ‫عن‬ ‫ابتعاسم‬ ‫حالات‬ ‫لحطات‬ ‫في‬ ‫علدطم‬ ‫الة‬ ‫ئسلط‬ ‫!ملوكه‬

‫الكنرية التي!‬ ‫والعتاند‬ ‫بها انبيائهم بالاضام‬ ‫الدرانح والتيم التي جاء‬ ‫واستبدالهم‬

‫‪ .‬ة‬ ‫نلسطين‬ ‫ارض‬ ‫هن الاهم والذين كانوا يتعايمنعون هعهم على‬ ‫كان يدين بها هق حولهم‬

‫المطولي اذا‬ ‫الة لط!لمجب هولاء‬ ‫الخربا‬ ‫كالتوة التي‬ ‫وكانوا هعهم‬ ‫العراتيون‬ ‫علدطم‬ ‫تسلط‬

‫ثجوسم‪%‬‬ ‫حطم‬ ‫ودهر هلكهم‬ ‫العذاب‬ ‫سوء‬ ‫اي!يفعوررن وساهوهم‬ ‫اثحرفوا نسباهم‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بابلى‬ ‫الى‬ ‫اسرى‬ ‫واخندم‬ ‫نصر‬ ‫ثبخذ‬ ‫البا‪.‬بليون نسباهم‬ ‫بعد الاينعورسق‬ ‫السياسبم‬

‫بابل‬ ‫بابلى وتوراتهم همنمحونة بالكلام على‬ ‫عن‬ ‫واخبارهم‬ ‫الدطي‬ ‫ان كتب‬ ‫ثجد‬ ‫فلك‬

‫‪ ) 5 0‬وما‪6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ارهيا الاصحاع‬ ‫سنر‬ ‫التد!يم‬ ‫المتاطح هن العهد‬ ‫بعض‬ ‫طتتطح‬ ‫‪.‬‬ ‫طيدوى‬

‫علي!‬ ‫بلادالكدانيين‬ ‫وعلي‬ ‫نجابلى‬ ‫بها الرب علي‬ ‫تضى‬ ‫التبم‬ ‫النبومحة‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫بابلى‬ ‫بعدما حول‬

‫"‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫تولوا‬ ‫ولا نكتموا‬ ‫الراية حبروا‬ ‫ائصبوا‬ ‫الاهم واعلنوا‬ ‫انيعوا بين‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬اوميا اللبي‬ ‫لصان‬

‫اصلاهها والممعحقد!ض‬ ‫هرلن‪.‬خربت‬ ‫وتحطم‬ ‫العار‬ ‫ببيلى‬ ‫بابل ولحق‬ ‫على‬ ‫قد تم الاستيلاء‬

‫هنها اللاس‬ ‫شرد‬ ‫ارضها ههجورة‬ ‫عليها لتجعل‬ ‫تد زحنت‬ ‫المفممالى‬ ‫ثها لان اهة هن‬ ‫ا!د‪3‬‬

‫من‬ ‫اولى‬ ‫هلك أدور‬ ‫كمان‬ ‫هتاثمتت طرل!ته الاسود‬ ‫غم‬ ‫إسرانيلى تطع‬ ‫همى‬ ‫والبهاثم جميعأ‬

‫ط ‪.‬‬ ‫إسرائيلى‬ ‫عطاهه لنلك ما يعلله الرب التل!اله‬ ‫انترسه ولبخذ لصر !ر من هشم‬

‫بتعر!ف حدكل‬ ‫هـلم الدت‬ ‫ت ‪544‬‬ ‫ههاض‬ ‫ابو الضلى‬ ‫القاد!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬اليحصبي‬ ‫‪011 1‬‬

‫الدفى ‪/‬ج ‪ 2‬ص ‪. 176‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ألى هرتمه‬ ‫‪2‬ثعوو من !بل ياود اسرآل!‬ ‫ط!‬ ‫كما عاتبت‬ ‫وارضه‬ ‫بابلى‬ ‫هلك‬ ‫اعأتب‬ ‫الا‬

‫وعلى‬ ‫بابلى‬ ‫اهلى‬ ‫الكلداليين !تولى اهلى الرب دعلي‬ ‫على‬ ‫في الكرهلى سر ها سيف‬ ‫ورعى‬

‫ين!ا ما !ملله الرب ‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫بابلى‬ ‫) وني الاصعحاع ( ؟ ه ) عقاب‬ ‫اثمرانها وعلى حكمائها‬

‫المتيمين نبم ليار الكلداثيين هـلحا ههلكة وابعث الى بابلى‬ ‫بابل وعلى‬ ‫على‬ ‫اثا اثير‬ ‫ط‬

‫اسوأر بابل دلهلرا‬ ‫الراية على‬ ‫الصبوا‬ ‫سر‬ ‫تجنرآ‬ ‫هـلجعلو إ ارضها‬ ‫ورلانروبها‬ ‫ضراون‬

‫به علي‬ ‫والبز تا تض‬ ‫تد خطط‬ ‫ألرب‬ ‫لإ‬ ‫اعلرا ا!مائن‬ ‫الارصعاد‬ ‫اتيموا‬ ‫إلحراسة‬

‫الكدوؤ الوفيؤ ان دها!م! تد‬ ‫‪%‬ت‬ ‫بابلى ا!تها الساكدة الي جوار الميا‪ .‬النزس‬ ‫؟اهلى‬

‫كالنوغاء‬ ‫اثاسآ‬ ‫لاهلافك‬ ‫‪:‬‬ ‫التل!ير بذاته تانلأ‬ ‫الرب‬ ‫اقمممم‬ ‫تد‬ ‫هوجمد اهدصعك‬ ‫حاق‬ ‫ازفت‬ ‫أ‬

‫تنرأ سر بابلى‬ ‫تصبح‬ ‫‪:‬‬ ‫بابلى‬ ‫عن‬ ‫ارهيا يتحث‬ ‫سنر‬ ‫واهضبم‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫عليك‬ ‫لتعلو جلبتهم‬

‫الدهار "( ؟ا وني‬ ‫اللاس سمر جلبة‬ ‫سى هرب‬ ‫بابلى‬ ‫الركام سر ستط‬ ‫"كومأ هق‬ ‫تصبح‬

‫وامته وارض‬ ‫بابلى‬ ‫هلك‬ ‫اعاتب‬ ‫سلة‬ ‫السبعين‬ ‫لبومة ارهيا " وفبم خد!م‬ ‫‪25‬‬ ‫"*صاع‬

‫نساد‬ ‫عن‬ ‫التد!يم‬ ‫العهد‬ ‫هـلتحث‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ابدي‬ ‫اثمهم واحولها الى خراب‬ ‫علي‬ ‫ال!دال!‬

‫هراثبم ارهيا ارلكبت اورثمملم خطيدة‬ ‫كم!ب‬ ‫الرب ويصف‬ ‫عن‬ ‫اصمراليلى معلم‬ ‫املبم‬

‫زالت‬ ‫م!هروشر‬ ‫ابلة‬ ‫على‬ ‫بالطلام‬ ‫لجمعة وكيف خيم الرب ني غضبه‬ ‫نأصبحت‬ ‫لكراء‬

‫طرتلا‬ ‫الرب مى ‪.‬للنحص‬ ‫علد‬ ‫لريا مق‬ ‫على‬ ‫اثبداول‪-‬يحصلو‬ ‫!لم يعد‬ ‫الدرامة‬

‫قد تعئيدا‬ ‫السماوات‬ ‫الي الة ني‬ ‫وايليدا‬ ‫الي الرب للرنع هكريدا‬ ‫ودختبرها روجح‬

‫واتذارا بون المنمعي! سمى ) وصدقى !طلب‬ ‫!تمربلا واثت لم تننر سى تد جعلتلا اوساخا‬

‫الة الدمم نبم‬ ‫كالوا اثبياء وهم الذون احى‬ ‫بابلى‬ ‫فبم‬ ‫سى ونبم السبي‬ ‫‪.‬الرحمة والننران‬

‫الفععب‬ ‫هراحلى حداة‬ ‫من‬ ‫هرجلة‬ ‫‪-‬تمكل‬ ‫التددئم‬ ‫العهد‬ ‫في‬ ‫اسنارهم‬ ‫بابل جاعت‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫اليي‬ ‫أ‬

‫حزبيالى‪:‬‬ ‫النبي‬

‫ا" كم!ب‬ ‫بدا‬ ‫الى العريية ني‬ ‫العهد الق!يم وترجمته‬ ‫على‬ ‫نبم الملاحطات‬ ‫جاء‬

‫هع بقية‬ ‫بابلى‬ ‫الكهليت وكان احد الذ! صمبوا الى‬ ‫" اثتطم حزقيالى ني سلك‬ ‫‪:‬‬ ‫حزتيالى‬

‫وهداك اخم!ؤ الة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫اليدد النون اجلوا عق الميلة المجيلة في سلة ‪795‬‬

‫‪.52-51 :‬‬ ‫اومط‬ ‫)!ب‬ ‫‪111‬؟‬

‫‪- 932 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الد!ينونة‬ ‫تحذيرأ‪.‬هن‬ ‫التدسى بهنه الرسالة لمكو‬ ‫اليه الرع‬ ‫ليكون له نبيآ احى‬

‫هن‬ ‫أذانا معاغية‬ ‫انذاراته لم لكق‬ ‫ان‬ ‫‪ .‬بيد‬ ‫الباتية نبم اورشليم‬ ‫البتية‬ ‫على‬ ‫القالمة‬

‫فبم عام‬ ‫بدهار اورشلم‬ ‫نبوءاته المحزدة‬ ‫تحتتت‬ ‫وعندها‬ ‫هعه‬ ‫الدطربى المأسو!ون‬

‫اليولي بعد‬ ‫اتواله ‪2(،‬؟"‪ . ،‬لتد عاثى‬ ‫الى‬ ‫ليستمعوا‬ ‫الناس‬ ‫‪ .‬اتبلى عليه‬ ‫فى ‪.‬م‬ ‫‪586‬‬

‫من‬ ‫والخت‬ ‫ا!ر‪.‬لة الاجتماعية‬ ‫هن‬ ‫نوجما‬ ‫علدطم‬ ‫ننممبم نرض‬ ‫وضع‬ ‫السبي ني‬

‫الة لهم‬ ‫بهم ونرمعة هلحها‬ ‫المستتبلى واليأس التال! فكان ارسالى الإنبياء لهم رحمة‬

‫بتد!ؤ الرب لكن لم مكن هنه‬ ‫وايمانم‬ ‫وهس!تهم‬ ‫اخطانهم‬ ‫هن‬ ‫ليتويوا هـلصححوا‬

‫بالإستعلاء وتضخم‬ ‫احساسهم‬ ‫هن تعم!‬ ‫اكثر‬ ‫اسرانيلى‬ ‫تمكل شينآ الى بني‬ ‫النبوات‬

‫والماد!ة‬ ‫والخت‬ ‫المفعك‬ ‫من‬ ‫العتد التي لكونت ني داخلى ننوسهم عبر ل!رفي طول‬

‫به‬ ‫كد‪3‬‬ ‫نبم‬ ‫بداية نبوته‬ ‫هـلح!ثنا حزتجيالى عن‬ ‫‪.‬‬ ‫والاتبياء‬ ‫الحق‬ ‫السي اء وهحارلة طرو‬

‫العبري ا اي حزرران ) نبم سنة‬ ‫الاثعهر الرابح‬ ‫!ة‬ ‫ني الد‪ -‬الخاس‬ ‫" حث‬

‫السماوات‬ ‫فيما كنت بين السعبيين بجوار ثهر خابور ان انشت‬ ‫الد*ثين من عمري‬

‫ني السنة الخاهسة لشبي‬ ‫المفعهر‬ ‫الد‪. -‬الخاصى هن‬ ‫نبم‬ ‫‪.‬‬ ‫ال!ه‬ ‫هن عند‬ ‫د!‬ ‫شماهدت‬

‫نيم‬ ‫‪.‬‬ ‫الرب الى حزتجيالى الكاهن ابن بوزي علد جوار ثهر خابور‬ ‫الملك ل!ياكيق احى‬

‫الرب قانلا‬ ‫!حدثه‬ ‫يحدثنا عن هنه النبؤخ!ث‬ ‫"(‪3‬؟اا هـلمضبم ‪-‬قيالى‬ ‫ليار الكلداثييق‬

‫باعد!‬ ‫‪ ،‬اثما‬ ‫عصتلي‬ ‫الق امة ةهتمر!ة‬ ‫إسرائيلى‬ ‫الى بني‬ ‫" !ا ابن ألم ها انا باعدكأ‬ ‫‪:‬‬ ‫له‬

‫‪ -‬فانم‬ ‫عاص‬ ‫‪ -‬لإنهم ينعب‬ ‫ابوا‬ ‫او‬ ‫القساة مر فان سمعوا‬ ‫الى الابلاء المتصلبين‬

‫حزتيالى تدثعخيصآ‬ ‫ب‬ ‫كد‪3‬‬ ‫في‬ ‫الاكل ان نبيآ بينهم ‪5(،‬؟؟)‪ .‬وهكذا نجد‬ ‫على‬ ‫يعلمو‬

‫هـلغهم وتن!كيربم بنعم الة عليه و!ن!كر! إبرب كيف‬ ‫لد‪3‬‬ ‫بنبم اسرانيلى وهتابعة‬ ‫لإهراض‬

‫" ولكنهم تمربرا‬ ‫الذي كانوا !عانونه نبم هصر‬ ‫الذلى‬ ‫هن‬ ‫اخرجهم‬ ‫اهتن علدطم عندها‬

‫اصلام مصر‬ ‫عيوثهم ولم لجروا‬ ‫التي تنجمى‬ ‫ولم يممممعوا لي ولم يتركوا الارجاس‬ ‫علي‬

‫ممم!‬ ‫تد تم سده‬ ‫الرب بابلى سينا‬ ‫جعلى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.(،‬؟؟ا‬ ‫غصى‬ ‫علمي‬ ‫‪ :‬سأسكب‬ ‫فمكت‬

‫حزقهال‪.‬‬ ‫كتاب‬ ‫على‬ ‫ا العهد النلهم لم ضدمة‬ ‫‪112 1‬‬

‫لبلة‬ ‫ثمعمالى‬ ‫خابور‬ ‫لا‬ ‫النابور ني شمالى النرا‬ ‫لم ‪! " 2 - 1‬هر خابور هذا غى‬ ‫‪ 1‬حزقهالى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪13 1‬‬

‫منصل‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬احمد‬ ‫لم‬ ‫ليمورا لفر ا اثطر سوسة‬ ‫( ثهر خابور قر‬ ‫شص‬ ‫ملأطتة‬ ‫الما هو‬

‫‪.506‬‬ ‫اليود ني الم!!لم ص‬ ‫العر‬


‫‪. 2 - 1/‬‬ ‫احزتمالى‬ ‫‪114 1‬‬

‫‪9‬‬ ‫لم ‪:02‬‬ ‫احزتهال‬ ‫( ‪115‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الذي‬ ‫بابلى الست‬ ‫عن‬ ‫لحزتيالى تحدث‬ ‫‪*(،‬؟؟) ونبومحة اخرى‬ ‫!! لمماتبة ببم إسران!‬

‫ني بنبم‬ ‫الاهلى‬ ‫‪7(،‬؟؟) لقد كان حزتيالى يحاولى ان لمعث‬ ‫اسسها‬ ‫هصروتنتض‬ ‫يجرد!لي‬

‫علميم‬ ‫اثصب‬ ‫اثحرافات بني اسرائيلى وكيف‬ ‫على‬ ‫!إسرانيلى ولكق لبوءاته كلها هنصبة‬

‫بنبم أسرانيلى الي‬ ‫تربنعد‬ ‫نخاولى ان‬ ‫ونصانح‬ ‫حزتيالى مواعط‬ ‫ب‬ ‫كد‪3‬‬ ‫الرب وفبم‬ ‫غضب‬

‫ا‪.‬‬ ‫انها‬ ‫الاولى ورسر‬ ‫الاصحاحات‬ ‫تناتض‬ ‫اصحاحاى‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫وفبم ثهاية‬ ‫الغلاص‬ ‫طررش‬

‫لهـنجت فبم كد‪3‬ب‬ ‫إلتي‬ ‫الاملى‬ ‫المنخور ونبوطت‬ ‫الجسد‬ ‫رل! الاملى ني‬ ‫لتبعث‬ ‫كتبت‬

‫عجيب‬ ‫تناتض‬ ‫" مما نط‬ ‫الاسباط‬ ‫البلاد على‬ ‫ا‬ ‫وتورى‬ ‫والطتوش‬ ‫الهول‬ ‫حزتيالى عن‬

‫هع ما كان هنهم هن‬ ‫ان يرثوا الارض‬ ‫التبم تستبعذ‬ ‫هن الاصاحات‬ ‫مح ما سبتهما‬

‫انه هو الإخر نتيجة لما بعئته عودة با‬ ‫نرى‬ ‫وما‬ ‫طينية‬ ‫اثحرافات شد!يلة خلقية‬

‫أهالى ‪18(،‬؟ا‪.‬‬ ‫هن‬ ‫) فدطم‬ ‫السبي‬ ‫من‬ ‫اسبراليلى ا اي‬

‫دإنيالى‪:‬‬ ‫فبي‬

‫تعرضموا الى ابسبي‬ ‫الدطولي‬ ‫رح! ان‬ ‫الم!‬ ‫البابلي ولتد جلئنا‪.‬‬ ‫وهو هن اثبياء السبي‬

‫الثايث‬ ‫نتد تمكن شلمنصر‬ ‫يد الاشوهـت‬ ‫الاولي على‬ ‫ئلاث مرات‬ ‫يد العراتض‬ ‫على‬

‫لمعلطة الاشوهـت وتد دونجت هنه‬ ‫اسران!‬ ‫ا من اخضاع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫‪8249‬‬ ‫( ‪-985‬‬

‫كالح‬ ‫بين انتاض‬ ‫الثالث التبم عئر علها‬ ‫هدملة الملك شلمنصر‬ ‫علي‬ ‫المعليمات‬

‫وتح السببم‬ ‫حتي‬ ‫اسرانيلى هن قبلى الاش!ا!‬ ‫اخضاع‬ ‫ا ثمررر ا وإصمتمرقي هحاولإت‬

‫وضعت‬ ‫اجلاء اليوفي وقد‬ ‫خطة‬ ‫والذي ننذ‬ ‫سرجو ألئاني‬ ‫يد‬ ‫على‬ ‫على الي‬ ‫الاولى‬

‫من‬ ‫‪ 1‬شخصآ‬ ‫‪02728 1‬‬ ‫الغطة !بدأها سلنه تجلات بلاسر‪-‬حيث اجلى سرجو‬

‫هن اهكيم‬ ‫الارامض‬ ‫الخابور وهيدما واحلى هحلهم‬ ‫والى ضنة‬ ‫الييد الى ناحية حران‬

‫الإئاري بوب!‬ ‫وتد عثر الخب!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫‪715‬‬ ‫نبم عام‬ ‫بهم العرب هناك‬ ‫حماة ‪.‬ثم لحق‬

‫غرببى سعوراة‬ ‫الاراهض‬ ‫) عاصمة‬ ‫سمالى ا زنجرلي‬ ‫م بون اطلالى دينة‬ ‫‪843‬؟‬ ‫سله‬

‫‪.‬‬ ‫‪21‬‬ ‫ا حزتهالى ‪/‬‬ ‫‪116 1‬‬

‫لم ‪.03‬‬ ‫‪،‬حزتهالى‬ ‫( ‪117‬‬

‫‪.268‬‬ ‫إسنارربم لم ص‬ ‫هن‬ ‫ا‪-‬إث!‬ ‫‪ /‬تال!‪.‬بلي‬ ‫عؤ‬ ‫الروو‪ 6‬لم هحمد‬ ‫لأ‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫ا‬

‫‪- 33‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اللورب الي‬ ‫الدطود حملى‬ ‫على‬ ‫اسراليلى المنى اند!ت بالنضاء‬ ‫الحملة ا‪،‬دو!اية على‬

‫الليوبة‬ ‫اسسوا‬ ‫اللنون‬ ‫يد الكلدانيين‬ ‫على‬ ‫نكان‬ ‫للدطود‬ ‫في‬ ‫الد!‬ ‫‪"1،‬؟؟ا اها الدمعبي‬ ‫الاسر‬

‫وتد تم التضاء على مملكة‬ ‫‪.‬‬ ‫! ‪.‬م‬ ‫‪612‬‬ ‫سئة‬ ‫االلوبة الإشمورلأ‬ ‫بعذ ستط‬ ‫الكلدالية‬

‫وكان‬ ‫الدفىبة‬ ‫‪.‬هلوك هذه‬ ‫الثافي اعطم‬ ‫نصر‬ ‫ني عهد نبخذ‬ ‫بابلى‬ ‫وسببم الدطوب الى‬ ‫!ذا‬

‫‪.‬م ‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪958‬‬ ‫كدظك سنة‬ ‫نصر‬ ‫يد نبخذ‬ ‫الثالث على‬ ‫والسبي‬ ‫‪.‬‬ ‫فى ‪.‬م‬ ‫نلك صمدة ‪795‬‬

‫جد!منى البابلدين اورينمليم‬ ‫ودخلت‬ ‫نصر‬ ‫يالولاء لبنخذ‬ ‫ا عهد‬ ‫ا صبشيا‬ ‫بعد ان دتض‬

‫العهد نائتصر‬ ‫صدتيا على نتض‬ ‫النين خرضوا‬ ‫المصررص‬ ‫وهعركة ضد‬ ‫بعد حصار‬

‫اما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫هن شهر تموز ‪586‬‬ ‫الرابع‬ ‫لصر ولخلى اورشليم في الد‪-‬‬ ‫هلدطم لبخذ‬

‫الي‬ ‫لحتوا به ني سهولى أري حملؤ‬ ‫البابليين‬ ‫عائلته و!ن‬ ‫وافراد‬ ‫فهرب !‬ ‫صشيا‬

‫يخيه ثم نتندة‬ ‫اولاله اهام‬ ‫نصر وهناك نبح‬ ‫الملك نبخذ‬ ‫كان هتر بسكر‬ ‫حيث‬ ‫!بل!ة‬

‫‪02(،‬؟) وهكذا‬ ‫يين المسبيين‬ ‫دانيالى‬ ‫الى بابلى وكان النبي‬ ‫هيدا‪ .‬واخذ هكبلا مح آلاسرى‬

‫هع الاسر وان يحطى‬ ‫دانيالى ان يدكيف‬ ‫هملكة لطوذا وتد استطاع‬ ‫على‬ ‫تم التضاء‬

‫سنرداثيالى‬ ‫الملك "(؟‪ 112‬وتد حوى‬ ‫بقبولى الملك " فتد تم اختياره هح رناته لخلمة‬

‫ان‬ ‫الممنر‬ ‫هن‬ ‫" هـسمتفاد‬ ‫ثصر‬ ‫ثبخذ‬ ‫امام‬ ‫هن اهتحاثات‬ ‫له‬ ‫جرى‬ ‫وما‬ ‫النببم‬ ‫هذا‬ ‫س!‬

‫نصر‬ ‫سباها ثبخذ‬ ‫التبم‬ ‫وانه كان فبم تانلة المسبدين‬ ‫اصعرانيلى‬ ‫من اثبياء ببم‬ ‫صاحبه‬

‫اي تبلى تليمير اورشليم النهائي وانه طلى فبى‬ ‫هع الملك ل!ياكون او ل!ياتم‬ ‫بابلى‬ ‫الي‬

‫اصحاحه‬ ‫ني‬ ‫ها جاء‬ ‫بن احمنمو ل!شدش على‬ ‫يدال!س‬ ‫الملنى الي ‪.‬عهد كوبى‬

‫للسببم‬ ‫هلك ببم اسرانيلى وتعرضهم‬ ‫نرالى‬ ‫"(‪22‬؟) وني سنرداليالى اعاله لاسباب‬ ‫الاللى‬

‫الى‬ ‫اينعربا‬ ‫ان‬ ‫وتد سبق‬ ‫ل!هـلخبى‬ ‫ونلويهم ونيه خيالى وهنارتات حلط‬ ‫بصبب هماصيم‬

‫بين‬ ‫تشابه‬ ‫فهلاك‬ ‫داثيالى والتبم تبدو اثها هلتحلة‬ ‫اقبم نكرها سنر‬ ‫التحرا‪،‬‬ ‫حاشه‬

‫عن‬ ‫ونبم سنردانيالى كنلك سلوهات‬ ‫‪.‬‬ ‫السلام ا‬ ‫ابراهيم ( علط‬ ‫تحرا!‬ ‫!عة‬ ‫الضة‬

‫اعداء‬ ‫وعاقب‬ ‫حاز ورناته احترام الطك‬ ‫الجديد وكيف‬ ‫هح المجتمع‬ ‫الممعبيين‬ ‫علاتة‬

‫في‬ ‫يطرحوهم‬ ‫داليالى‬ ‫المتأهررش النون اتهموا‬ ‫الملك امؤ ناحضروا‬ ‫" نم اصر‬ ‫لد‪،‬لى‬

‫الي اسنلى الجب حتى بطثمت بهم‬ ‫يصلو‬ ‫كالرا‬ ‫اولإلم !لساثهم ول‬ ‫مبم‬ ‫*سد‬ ‫بب‬

‫‪.587‬‬ ‫ر! ‪ ،‬ض‬ ‫الم!‬ ‫الصد في‬ ‫هصلى العر‬ ‫اسحعة ‪ /‬د‪ .‬يصد‪/‬‬ ‫‪،،19‬‬
‫‪.606‬‬ ‫م ‪.‬صىلم ص‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬اص‬ ‫لم‬ ‫سمعة‬ ‫ا‬ ‫‪03 1‬؟‬

‫‪ 8‬؟ ‪.‬‬ ‫لاهـول‬ ‫النم ‪! /‬ب‬ ‫ا الى‬ ‫‪ 11‬؟‪2‬؟‬

‫‪.036‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫!عمارهم‬ ‫هن‬ ‫بلي اصعوه!‬ ‫ل!‬ ‫‪5‬‬ ‫هو‪/8‬‬ ‫ال!لم صد‬ ‫‪221‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وهكاك سلوهات هضطربة حولى هلوك فارس !مراع‬ ‫‪23(،‬؟ا‬ ‫ه!اههم‬ ‫حممت‬ ‫*سي‬
‫ولعته بالمادي حيث‬ ‫ياتي بعد داررس‬ ‫كووبنى‬ ‫" جعلى‬ ‫الكلطثض‬ ‫ا‪:‬الطملى‬ ‫مع‬ ‫لحار!مى‪6‬‬

‫هعزؤ‬ ‫وتصص‬ ‫او نكرايات‬ ‫هن هنكرات‬ ‫السنر هما كتب هخرأ‬ ‫!!لم نلك كله ان حون‬

‫"(‪)125‬‬ ‫حالتهم‬ ‫الدطي!‬ ‫هما يتصلى بم!ر‪5‬‬ ‫بالى‬ ‫نر‬ ‫نها هع نلك د!ء‬ ‫طدر‬ ‫الي طثمالى‬

‫الاثمعور‬ ‫اعات‬ ‫اثناء السببم تد اعانهم على‬ ‫في‬ ‫بلبم اسراثيلى‬ ‫الاثبياء في‬ ‫أن جد!‬

‫وان‬ ‫توراتهم‬ ‫على استمادة اجزاء هن‬ ‫طحملى تممي! الاحدات وفلك ساعدم‬ ‫بالتوازن‬

‫هن خلالى‬ ‫لديم‬ ‫اهدافهم التبى تبلور‬ ‫ضمن‬ ‫قد كيفو! !عالمحوا توراتهم‬ ‫كاق احبارهم‬

‫الئعغصية‬ ‫رح! الذي وسم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الطوول هن الكبت والتهر والاستضعاف‬ ‫لي‬ ‫الد‪3‬‬ ‫!!‬

‫عليها ههما كانت هذه الحياة‬ ‫بالفمالة والجبن والتس!ك بالحياة والحرص‬ ‫ال!ة‬

‫للمطود‬ ‫الباطن‬ ‫فبم العكل‬ ‫تبلو!ت‬ ‫التي‬ ‫الحتيتة‬ ‫الكرا‪ 3‬هنه‬ ‫الترأ‬ ‫كر‬ ‫حتى‬

‫تد‬ ‫له المطؤ‬ ‫تمرض‬ ‫‪102،‬؟) وان السببم الذي‬ ‫عر ت‬ ‫اصص ش‬ ‫أ وص‬
‫التديمة ) بحيث‬ ‫العراتية‬ ‫(‬ ‫الرانديدية‬ ‫والثتانة‬ ‫تفاعلأ بون الثتانة الميطية‬ ‫ث‬

‫ئتافة‬ ‫احداهما على‬ ‫ولنلك حانطت‬ ‫‪+‬مر الدور بالثتانة العراتية التليمة وائروا نيا‬

‫الكم!بة العراتية‬ ‫ر!فى بان جبلى طرق‬ ‫للد‪3‬‬ ‫وكان هن التدر ورعايته‬ ‫‪.‬‬ ‫ها‬ ‫الى حد‬ ‫يلاخرى‬

‫المصرية‬ ‫المدهـبات‬ ‫ثجد ان هعطم‬ ‫الطبيعية وللنلك‬ ‫يتايم الطريف‬ ‫!ي‬ ‫على الطض‬

‫الاخرى فبم العصور‬ ‫الاتوام‬ ‫استغدام‬ ‫الكلي بسبب‬ ‫طمكف‬ ‫وا!دعالية قد تعرضت‬

‫ا(‪26‬؟)‬ ‫!‬ ‫(‬ ‫اوسعتراسعا‬ ‫!سمى ا سلصلة‬ ‫المدكغرة تجلى المدحد هالة الحبر !ما‬

‫واي‬ ‫حضاؤ‬ ‫الي استخدام رتائق البردي ولنلك حاضت‬ ‫يتط!ى هنه !ريتة‬

‫هن‬ ‫التل!يم‬ ‫العالم‬ ‫واحوال‬ ‫ل!رح! الاليان‬ ‫عق‬ ‫عطيمة حط!‬ ‫هلى هملطت‬ ‫الرافلون‬

‫نلمعطين‬ ‫نبى‬ ‫التلدهة‬ ‫نتدان الملطات‬ ‫حتي!‬ ‫سوسة‬ ‫نكر د‪.‬‬ ‫مد‬ ‫‪.‬‬ ‫الطيلية‬ ‫او!‬ ‫خكل‬

‫ها‬ ‫نما اسع‬ ‫الثمد‪3‬ء‬ ‫الاطار ني‬ ‫" طما كاق هلاخ فلممطيق رطبأ لكئؤ ستط‬ ‫‪:‬‬ ‫بطه‬

‫تعرضآ‬ ‫*لواع الطيدية الصلبة اها ورة البردي نهو اسع‬ ‫الحبر من سطح‬ ‫!صح‬

‫والعلماء ألمورنجين جميعأ وهم‬ ‫يهير!‬ ‫لنمى‬ ‫يلاسى ني‬ ‫!ممث‬ ‫للمكف ‪ .‬هما‬

‫الكلعاثية‬ ‫لدط!ثق والصربات‬ ‫!كض مصدررض!‬ ‫ان‬ ‫! ت !ال!‬ ‫خعون‬

‫لم ‪*-‬ء ‪-24‬ه‪-،‬‬ ‫‪! 833 ،‬ص‬


‫صى ‪ ،*8‬ه‬ ‫!لمج‪،‬‬ ‫يسهـى ‪-‬‬ ‫!يلي‬ ‫‪ 83‬كلم! ‪ /‬ع!د هد ‪ /‬م!‬
‫ة‬ ‫‪4‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪. "6‬‬ ‫لم‬ ‫!عض !‬ ‫أ( ‪825‬‬


‫‪.957‬‬ ‫ص‬ ‫هم!ل!لم‬ ‫م!‬ ‫طعل سعر !عث‬ ‫لم‬ ‫هـلص‬ ‫لم‬ ‫‪،‬صم!ة‬ ‫ا*‪13‬‬

‫‪- 333‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫كنوز‬ ‫العرافى‬ ‫ارض‬ ‫ان تحوي‬ ‫اننه‬ ‫ارادة‬ ‫"(‪27‬؟ا وتد يفعات‬ ‫النتدان الكلبى لهذا السبب‬

‫كنوز‬ ‫هن‬ ‫واعز‬ ‫اغلى‬ ‫الكنوز الئقافقه‬ ‫وكانت‬ ‫والعلمية‬ ‫والثتافية‬ ‫المادية‬ ‫الدنيا كلها‬

‫والتراب عن كنوز‬ ‫ركام الارض‬ ‫تحت‬ ‫بدأنا ثبحث‬ ‫اننا‬ ‫الاثاررسن‬ ‫المادة كما يتولى سظم‬

‫علينا‬ ‫!لذي يتص‬ ‫والجواهر ناكتمنمننأ ها هو اهم هن هذه الكنوز انه التاس‬ ‫الذهب‬

‫ثرى‬ ‫تحت‬ ‫تد حفطت‬ ‫الإنممممان‬ ‫الباندة انها تصة‬ ‫والحضارات‬ ‫اخبار الاهم الماضية‬

‫لنمريعة حموراببم‬ ‫" اننا لا نملكك‬ ‫يوكده‪.‬رو‬ ‫ها‬ ‫للنظر‬ ‫الملنت‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الراندين‬ ‫وادي‬

‫النصوص‬ ‫هن‬ ‫ا!ديد‬ ‫الى‬ ‫اضانة‬ ‫والارانميف المدية‬ ‫رسائله‬ ‫بلى وكذلك‬ ‫وحمممب‬

‫وننر واور‬ ‫وسبار‬ ‫ها‪.‬ري ولارسا‬ ‫هن‬ ‫والعلمية‬ ‫‪،‬‬ ‫الديدية‬ ‫‪،‬‬ ‫الادارية‬ ‫‪،‬‬ ‫القانونية والإتتصادية‬

‫‪ ) 4 0 -‬الف وتيم وني الواتع‬ ‫‪03‬‬ ‫سون (‬ ‫!دها‬ ‫‪3‬‬ ‫يترا‬ ‫ول! حرهلى وهن هواتح اخرى‬

‫الراندين خلالى عام‬ ‫لوادي‬ ‫هعرفتنا‬ ‫هبالفة بان‬ ‫درن‬ ‫التولى هن‬ ‫بوسعنا‬ ‫فان‬

‫وهن‬ ‫‪.‬‬ ‫فتط‬ ‫تطر اورلي تبل الف سنة‬ ‫ابمم‬ ‫عن‬ ‫‪.‬م ‪ ) .‬تتجاوز هعلوطتدا‬ ‫فى‬ ‫‪ 08 0‬ا‬ ‫(‬

‫وادي‬ ‫لمجتمع‬ ‫هدكاهلة وهنصلة‬ ‫شبه‬ ‫صورة‬ ‫رسم‬ ‫الداحية النطرية باهكان المورنجين‬

‫عاثمر قبلى الميلاد "ا‪.)128‬‬ ‫سع‬ ‫والد‪3‬‬ ‫القرنين الثاهن عدثعر‬ ‫الرافدين في‬

‫الكلامب‪:‬‬ ‫عزوا‬

‫اخبار وتراث ‪.‬‬ ‫هن‬ ‫ما لدطم‬ ‫المطود ائناء السبيم البابلبم ان يجمعوا‬ ‫استطاع‬

‫خاصة‬ ‫التديم‬ ‫اقارغ‬ ‫هلالورات‬ ‫جمع‬ ‫اسرانيل على‬ ‫بل!‬ ‫هالينة بابل با!رالم اتنق علماء‬ ‫"وني‬

‫بين الملالورات وتد تم‬ ‫توراة هوسى‬ ‫السلام ا ووضع‬ ‫اسحافى ( علط‬ ‫يتعفق بدسب‬ ‫نيا‬

‫احكام‬ ‫ليا‬ ‫ووضع‬ ‫الماثورات‬ ‫هن‬ ‫ثم ان عزرا بعد ها نع‬ ‫بابلى‬ ‫!د عزرا في‬ ‫نلك على‬

‫اتنق العلماء‬ ‫الاهور الجد!دة التبم‬ ‫نط‬ ‫لاحكام هوبمس واهر‬ ‫هختصرأ‬ ‫موبمي وضح‬

‫الاسلار‬ ‫التئلهة خاهمى‬ ‫( سنر‬ ‫اسمه‬ ‫وهذا المختصر‬ ‫مملى اضانتها ابي توراة هوسى‬

‫الله الهددي ‪ :‬ن‬


‫ا‬ ‫الالبياء ‪192،‬؟) وتد اكد رحمة‬ ‫اسفار‬ ‫ثم بعه نلك كتب‬ ‫الخمسة‬

‫ني‬ ‫التوراة الحالية لتد جاء‬ ‫هو الد!ي صنف‬ ‫ان !را‬ ‫ا‬ ‫هتنتو‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫اهلى‬ ‫جمهور‬

‫ها ليا‬ ‫ان عزرا جمح‬ ‫التوراأ وها كان احد !علنها وت!‬ ‫احرقت‬ ‫‪:‬‬ ‫توار!خهم ها ثصه‬

‫‪.‬‬ ‫‪957‬‬ ‫اليوب لي الت!!لم ص‬ ‫احمد ‪ /‬هلصلى العر‬ ‫!د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫)صعممة‬ ‫‪127 1‬‬

‫‪.286‬‬ ‫‪ /‬ص‬ ‫صممعون‬ ‫علوان‬ ‫القدم ترجمة حمعون‬ ‫المرافى‬ ‫جو‪!3‬‬ ‫الر‪/‬‬ ‫‪1281‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪554‬‬ ‫ص‬ ‫الم‬ ‫‪8‬‬ ‫التورا‬ ‫اث‬ ‫احلا‬ ‫التلاثفى كل توار!‬ ‫لم‬ ‫محمد ثاسم‬ ‫محمد‪/‬‬ ‫ا‬ ‫( ‪912‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫انعدهت‬ ‫ان الاسفار المقدسة‬ ‫‪:‬‬ ‫القد!مى "(‪ )012‬وتالى تهيونجلكت‬ ‫باعا!ة س‬ ‫مرة اخرى‬

‫ليمى العزر‬ ‫التوراة‬ ‫وعزرا هذا الذي جمع‬ ‫‪3‬؟ا‬ ‫"اا‬ ‫بالهام‬ ‫رأسآ فاوجدها عزرا هرة اخرى‬

‫ونبيأ وهذا ليدس بنببم " وتالى السمول‬ ‫المذكور ني الترأ نتد كان العزر رجلأ صالحآ‬

‫ان عزرا هذا‪.‬ليمى هو‬ ‫‪153 -‬‬ ‫‪152‬‬ ‫ص‬ ‫ال!طود‬ ‫كم!به افخام‬ ‫الشربيم نبم‬ ‫بن !حص‬

‫لم يتفير عن‬ ‫نأها عزرا فانه اذا غزب‬ ‫‪.‬‬ ‫العازار‬ ‫لان العر! هو شريب‬ ‫كما اطن‬ ‫العزأور‬

‫المطود ليمى بنببم وانما‬ ‫ولان عزرا عند‬ ‫الحربمات والحريف‬ ‫خنيف‬ ‫حماله لاله اسم‬

‫عبد المفعرتاوي على‬ ‫و!علق د‪ .‬سمد‬ ‫‪.‬‬ ‫وتنسير؟ عزرا الناسخ‬ ‫( عزرا هون!‬ ‫!سمونه‬

‫نبم اللنتين ا!برية والعربية وهتبحر في‬ ‫ضبولى لاثه هتضلح‬ ‫نلك بان كلام السمولى‬

‫ض! النتطة و!جب عدم الخلط بين العزر‬ ‫نبى‬ ‫فصل‬ ‫وكلاهه‬ ‫ألكريم‬ ‫وألقرأ‬ ‫التوراة‬ ‫علم‬

‫الذين حرنوا‬ ‫الهارونيين‬ ‫العلماء‬ ‫هن‬ ‫نبيا بلى كان‬ ‫وعزرا لم يكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الفاسق‬ ‫و!را‬ ‫الصالح‬

‫ونق اهوانهم "ا‪ )132‬وتد ذكو ابن‬ ‫عمدا فقالى اليوب اثه ابن اله لاثه كتبها على‬ ‫التوواة‬

‫ان عز!ا كتب التوراة‬ ‫‪23(،‬؟)‬ ‫ي‬ ‫!وراور‬ ‫يد‬ ‫والالت‬ ‫تمالي أ‬ ‫كث!فبى تنس!توله‬

‫الي بدبم‬ ‫نرجع‬ ‫ثلاث هرات‬ ‫العطيمة‬ ‫الجمرة‬ ‫ينعغ كهينة‬ ‫جونه‬ ‫بعد ان القى ني‬

‫اصبع‬ ‫عزرر ها كلت كذابا ثعمد نربط على‬ ‫!ا‬ ‫بالتوراة نتالوا‬ ‫فتالى لقد جنمكم‬ ‫اسرال!‬

‫ورجح‬ ‫علربم‬ ‫هن‬ ‫الداس‬ ‫كلها فلما تراجع‬ ‫التوراة باصبعه‬ ‫هكما وكتب‬ ‫اصابعه‬ ‫من‬

‫الجبالى‬ ‫في‬ ‫اودعوها‬ ‫كاثوا‬ ‫التي‬ ‫اللسخ‬ ‫بثممان عزارر !استخرجوا‬ ‫‪ ،‬اخبروا‬ ‫العلماء‬

‫هذا لانه ابن‬ ‫اثما صلع‬ ‫جهلتهم‬ ‫نكالى بعض‬ ‫به صحيحآ‬ ‫ها جاء‬ ‫وثابلؤ بها لجلرا‬

‫في المتن وجهلى بد!د! بدي‬ ‫وليا اضطراب‬ ‫هن دوشدد‬ ‫ايروا!ة‬ ‫وشه‬ ‫الله "ا‪35‬؟)‬

‫بلبم اسرائ!‬ ‫وجمح‬ ‫التوراة‬ ‫وهن المحتملى ان !كون عزارر هذا هو الذي كتب‬ ‫‪.‬‬ ‫اسرال!‬

‫الله‬ ‫ابن‬ ‫انه‬ ‫تالوا عنه‬ ‫اسرائيل‬ ‫بلي‬ ‫‪ .‬او ان‬ ‫الله‬ ‫ابن‬ ‫اله‬ ‫عنه‬ ‫"تالوا‬ ‫ليه‬ ‫اليود‬ ‫نضلت‬ ‫عليها‬

‫البترة وهو‬ ‫سورة‬ ‫فبم‬ ‫المذكورة‬ ‫التصة‬ ‫عام‬ ‫هائة‬ ‫بعد‬ ‫والاحياء‬ ‫الاهاله‪-‬‬ ‫حاسه‪-‬‬ ‫"بمد‬

‫للتبرلى‬ ‫احياله بعد هوته وهذا ادعي‬ ‫نبم العزرر بسبب‬ ‫الراجح وان نتدة بديم اسراط‬

‫اماو‬ ‫اله لم‬ ‫رحمه‬ ‫لم‬ ‫الهلدي‬ ‫هن‬ ‫!ذ‬ ‫‪553‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫ثاسم‬ ‫صد‬ ‫صدلم‬ ‫ا‬ ‫‪013 1‬‬
‫‪. 272‬‬ ‫ع ؟ ص‬ ‫لم‬ ‫الي‬

‫‪.‬‬ ‫‪272‬‬ ‫ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫رحمة اله ‪ /‬اطهار الح!‬ ‫‪553‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صى‬ ‫لم‬ ‫محمد تاسم‬ ‫لم‬ ‫صد‬ ‫)‬ ‫‪131 1‬‬

‫مع الهاهعى‪.‬‬ ‫‪555 -‬‬ ‫‪554‬‬ ‫ص‬ ‫‪ 6‬لم‬ ‫التورا‬ ‫في ه!ر!‬ ‫ثض‬ ‫التط‬ ‫لم‬ ‫محمد هاسم‬ ‫صدلم‬ ‫ا‬ ‫‪!32 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫التوهة لم ‪03‬‬ ‫‪ 1‬س!‪8‬‬ ‫‪133 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪348‬‬ ‫تلمعى الترأ الصهم ‪./‬ج ‪ 2‬ص‬ ‫‪.‬لثررلم‬ ‫ا اين‬ ‫‪34 1‬؟‬

‫‪- 335 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫عون‬ ‫بون‬ ‫حصلى ت‬ ‫يلاص‬ ‫اقبص‬ ‫رواية كم!بة الت!اة‬ ‫وشمبب‬ ‫‪.‬‬ ‫رواية كم!بة التوراة‬ ‫هن‬

‫يص !ة‬ ‫و!را وتد نكر ابن كث!ني تنمعير توله تمالى ة د!ي ص كل ت‬ ‫‪.‬‬

‫لبعع‬ ‫كل!‬ ‫س‬ ‫على عيوفي كل الى يحي ت لنه يعد مو! !ه لفه مة علم ‪ 7‬ث‬
‫التععنه‬ ‫لم‬ ‫طعلمه !عربغ‬ ‫!ثد‬ ‫عل!‬ ‫بنت !ة‬ ‫س!م للى ول‬ ‫يعض‬ ‫او‬ ‫لبثت رومأ‬ ‫كل‬

‫!‬ ‫ل‬ ‫نكعيط‬ ‫ننضزبا لم‬ ‫وث! لى سد" كف‬ ‫ية للناس‬ ‫ولنجعك‬ ‫ير !مك‬ ‫وال!ر‬

‫اخمكنوا في هذا‬ ‫تالى‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫لدور ‪03(،‬؟ا‬ ‫فيء‬ ‫كلى‬ ‫ان !ة علي‬ ‫له اعل!‬ ‫كل‬ ‫له‬ ‫تون‬ ‫!لما‬

‫هو‬ ‫‪:‬‬ ‫تالى‬ ‫ا انه‬ ‫ا رضبم الة عده‬ ‫طالب‬ ‫اببم‬ ‫بن‬ ‫علي‬ ‫عق‬ ‫المار هن هو ؟ في دراية كعب‬

‫والشذي وسليمان بن برات !مذا‬ ‫وهمضدة‬ ‫عن ابن عباس والحسق‬ ‫جرر‬ ‫لروا‪ .‬ابن‬ ‫عون‬

‫الماث!هور‪361،‬؟)‪.‬‬ ‫التول هو‬

‫هو عزرا !مو‬ ‫بابلى‬ ‫الت!اة ني‬ ‫وهبم ان الذي كتب‬ ‫لدينا الصوؤ‬ ‫ولنلك اتضحت‬

‫لجالى هن كذاببم الدطود اليكى بانه الهم أ!راة يقد تواطا مح احبار الييد المسبد!‬

‫بما يلائم الدطوب‬ ‫فيها صاغوط‬ ‫بابلى وكتبوا التوراة التبم حرنوا وزالوا حشوا‬ ‫في‬

‫العالم‬ ‫شمعب‬ ‫الح! نبم الإستعلاء على‬ ‫رفي هـشحهم‬ ‫الد‪3‬‬ ‫عبر‬ ‫وسارر لهم كل جرائمهم‬

‫اها العزر فهو الرجلى الصالح الذى هر‬ ‫‪.‬‬ ‫العهد وعتيد!ة ينمعب الة المخد‪ 3‬ر‬ ‫نكؤ‬ ‫بمجب‬

‫هبم بيت المتدمى هر عليها‬ ‫الترية‬ ‫" ان هذه‬ ‫كئيربان الممنعهور‬ ‫يق‬ ‫نكل‬ ‫الني‬ ‫على !ة‬

‫ة عر‬ ‫وتوله‬ ‫ا وهي خاهـية ) اى لمبى نيا احد‬ ‫أهلها‬ ‫بعد تخومب بختلأصولها مد!‬

‫على عرصاتها نوضا هتنكرأ نيما‬ ‫اي ساتطة ستونها جرانها‬ ‫أ‬ ‫!وث‬

‫)‪.‬‬ ‫ول ص!‬ ‫ي‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫افى‬ ‫أ‬ ‫وتالى‪.‬‬ ‫آلعطهمة‬ ‫العمارة‬ ‫الط بعد‬ ‫اهربا‬ ‫"‬
‫كانت عليه تالى‬ ‫المودة الي ها‬ ‫وشدة خرابها ولعدها عن‬ ‫دثو!با‬ ‫راى هن‬ ‫لما‬ ‫طلك‬

‫هضي سبعون سدة هن‬ ‫وعمربئ البلدي بعد‬ ‫تالى‬ ‫)‬ ‫‪ 7‬ث‬ ‫علم‬ ‫ي !‬ ‫‪:‬ة طس‬ ‫تعالي‬

‫بعد موبئ كان‬ ‫اليها فلما بعثه الة عز جلى‬ ‫اتراجح بنو اسران!‬ ‫ميته ومكاملى ساكنوها‬

‫بدنه فلما‬ ‫يحصي‬ ‫الة فيه كيف‬ ‫احيا اله فيه عينيه لينطر بهما الي صنع‬ ‫شبمء‬ ‫اولى‬

‫لبثت يوما او يعض‬ ‫لبثت ‪.‬قلى‬ ‫النفك ‪31‬‬ ‫بؤساطة‬ ‫امما‬ ‫تالى الة له‬ ‫سواأ‬ ‫اسمعس‬

‫نهار فلما رأى المنمممى باتية كلن‬ ‫النهار ئم بعثه الة نبم !ر‬ ‫‪.‬اولى‬ ‫) كللك اثه هات‬ ‫!م‬

‫ان نصلى‬ ‫شمد‬ ‫ولكلأا‬ ‫ونبم التنسير اكمالى لمعاني ا‪+‬ية‬ ‫‪.‬‬ ‫نلك الد‪18*1، -‬‬ ‫الها شصى‬

‫لم ‪. 2 95‬‬ ‫اليعر‪8‬‬ ‫سي‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪135‬‬

‫دا؟‪.3‬‬ ‫ج ؟ ص‬ ‫لم‬ ‫العطم‬ ‫اا!ق كئسلم قلسس‪،‬الترأ‬ ‫‪36 1‬؟‬

‫‪. 31‬‬ ‫!ا‬ ‫! ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬صه‬ ‫لم‬ ‫ا ايق كف‬ ‫‪37 1‬؟‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الة تعالى أية لللاصى فضلى ألى‬ ‫الرجلى الصالح واثه كان ثبيآ جعله‬ ‫الى ان عزر‬

‫اكثر‬ ‫التصة‬ ‫!منه‬ ‫‪.‬‬ ‫فتالوا انه ابق الة‬ ‫ثم احياه‬ ‫ان الة اماته هانة عام‬ ‫فيه لما‪.‬علموا‬

‫وشلك‬ ‫‪.‬‬ ‫كد‪ 3‬بة التوواة‬ ‫ابن الة هن تصة‬ ‫نتنة بلي إسرانيلى بان جعلوا عزرأ‬ ‫دلالة على‬

‫كان هزرا وهو‬ ‫بلى‬ ‫لم يكق عزرا‬ ‫العرافى‬ ‫ارض‬ ‫على‬ ‫الذي غرف‬ ‫لدينا بان عزسا‬ ‫يتضح‬

‫اللببم‪.‬‬ ‫الكاتب وليمى !س‬ ‫!را‬

‫والنيق بتوا طهم‬ ‫ني الارض‬ ‫وتمنعتتوا‬ ‫تاثمة‬ ‫لليوولي‬ ‫البابلي لم تتم‬ ‫ولعد السبي‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫او ال!عررس‬ ‫او النرس‬ ‫البابلييق‬ ‫الى‬ ‫بتوا مالمعتضعنون ل!بحين‬ ‫نلسطين‬ ‫ني‬

‫على‬ ‫المط!بى‬ ‫!نعرانم هن‬ ‫" بتبم نبى نلسطيلأ‬ ‫تدمير اورنعليم حرابها‬ ‫الروبانيين وبد‬

‫في الاتطار‬ ‫وبخاصة‬ ‫كل ضر‬ ‫نبم‬ ‫وتشتتهم‬ ‫عن فلسطين‬ ‫الرغم هن جلاء كثير ضهم‬

‫‪3"(،‬؟)‪.‬‬ ‫النهرش‬ ‫وتدمر ولمدية وبين‬ ‫وقبرص‬ ‫المجاورة هئلى هص!‬

‫د!كانم النطام نبم بلاد الرافدين‬ ‫تتويض‬ ‫ني‬ ‫خطيرأ‬ ‫الررا‬ ‫الدطولي‬ ‫وقد لعب‬

‫سنر‬ ‫التد!يم‬ ‫ونبم العهد‬ ‫العرافى‬ ‫تحطيم‬ ‫على‬ ‫النرش واستعدانهم‬ ‫تحريض‬ ‫واستطاعوا‬

‫هق‬ ‫احمنعوريمنى بتخطيط‬ ‫الملك النارسي‬ ‫هن‬ ‫استير " المرأة المطوبية التبم ترجت‬

‫استير ان تحصلى على الامان‬ ‫ابن عمها وتد كانت عنل! واسمه هربخاي واستطاعت‬

‫استير وهن‬ ‫واستطاعت‬ ‫الملك احمنعوريمنى‬ ‫لدثععبها هن الملك وتمت لقعفية هاهان وزر‬

‫هق اعدانهم‬ ‫وتنتتم‬ ‫الملك احاثموريمني ان تساعد شعبها‬ ‫زجة‬ ‫هعها بعد ان اصبحت‬

‫بنبم إسرائيلى ظلوا موالين للنرس‬ ‫والط‬ ‫‪.‬‬ ‫هملكة احمنعوربمنى‬ ‫كبير هن سكان‬ ‫وتهؤلي سد‬

‫الحكم النارسبم‬ ‫هن ثورات ضد‬ ‫نيما كان ينائمب نبم سوريا ونينيتية وهصر‬ ‫حياليين‬

‫"(‪93‬؟)‪.‬‬ ‫حروب‬ ‫واليونجان هن‬ ‫النرش‬ ‫بون‬ ‫ونيما ناثعب كنلك‬

‫معو!بابلى‪8‬‬

‫بلى هر‬ ‫لم يأت نجأة‬ ‫وان هذا الستيط‬ ‫حيضاوة‬ ‫هوت‬ ‫بابلى عن‬ ‫لتد عبر ستوط‬

‫بابلى انتهى الدرر السياسبم‬ ‫ولموت‬ ‫‪.‬‬ ‫نالموت‬ ‫ئم الاحتضاو‬ ‫تداعي‬ ‫عمليات‬ ‫بسلسلة‬

‫دررهم‬ ‫فيه العراتيون‬ ‫الإسلام الذي استعاد‬ ‫هجبمء‬ ‫لبلاد الرافدين حتى‬ ‫والحضاري‬ ‫إ‬

‫‪.385‬‬ ‫هن اسنارهم ‪ /‬ص‬ ‫اسرانيلى‬ ‫عزةلم تالبئ بكل‬ ‫الروزةلم هحمد‬ ‫( ‪138‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪292‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫س‬ ‫‪.‬‬ ‫!هذة ‪ /‬م‬ ‫)‬ ‫‪913 1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪33‬‬ ‫لآ‬ ‫‪-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫بان حضارة‬ ‫‪:‬‬ ‫رو‬ ‫ورلذكر جو!م‬ ‫رتعة العالم الإسلاهبم‬ ‫نبم الاهتداد نحو‬

‫فبم‪2‬‬ ‫شاما‬ ‫لخريجيا لتنترض‬ ‫اضسلت‬ ‫تبلى الميلاد نكيف‬ ‫الإولى‬ ‫الترن‬ ‫حتي‬ ‫بقيت حية‬

‫أللانق به‬ ‫سؤالى مهم كهذا بالاهتمام‬ ‫ولم يحظ‬ ‫لطر ان هناك سببون‬ ‫‪:‬‬ ‫اللهاية ؟ واجيب‬

‫ابحث‬ ‫هن‬ ‫ثلاثة حتولى هننصلة‬ ‫السؤالى‬ ‫هذا‬ ‫ينطبم‬ ‫جهة‬ ‫هذا التارح! ‪ .‬نمن‬ ‫حتى‬

‫العبرابيين*‬ ‫وتارح!‬ ‫الساهي‬ ‫الالنى‬ ‫الاثمرق‬ ‫المربق ‪ ( .‬تارى‬ ‫ريغي‬ ‫الد‪3‬‬ ‫العلمي‬

‫وستط‪.‬‬ ‫فان اضمحلالى‬ ‫اخري‬ ‫" وهن جهة‬ ‫والايرأني‬ ‫!لاغريتبى‬ ‫والاينموور والم!س‬

‫تعتمد على عواملى‬ ‫هسألة ضعة‬ ‫الدوام‬ ‫هي على‬ ‫العالم‬ ‫ما نبم اي هكان هن‬ ‫حضارة‬

‫هتاثعابكة والتي هبم ‪-‬نبم حالتنا‬ ‫عرتية ولفوية ودينية واتتصادية جفرانية‬ ‫‪،‬‬ ‫سياسية‬

‫لم‬ ‫بابلى‬ ‫اعتتادنا ان‬ ‫الاحيان ‪ )1049،‬ونئ‬ ‫ثطافى دانؤ هعرنجتنا نبم اغلب‬ ‫‪-‬خا!م‬ ‫ضه‬

‫اليمن‬ ‫ودن‬ ‫صر‬ ‫دن‬ ‫قبلها‬ ‫تراجعت‬ ‫العالم التديم !فتد‬ ‫هن بين هدن‬ ‫تتراجح حدها‬

‫اكثر هن !نيربا فىيتيت هوثرة نبم العالم لحد‬ ‫التداعبم‬ ‫بابلى تاوهت‬ ‫و!ن‬ ‫المنمام‬ ‫وهدن‬

‫الجود‬ ‫هن سنن‬ ‫هو سنة‬ ‫بلى‬ ‫اهرليمى غررسا‬ ‫وان تداولى الحضارات‬ ‫‪.‬‬ ‫همن تبلى الميلاد‬

‫ارتبطت دينيا‬ ‫المدين التبم‬ ‫‪،‬‬ ‫ينس‬ ‫وو‬ ‫يلا* ظول!‬ ‫الترأن الكريم ة و!‬ ‫لنكرها‬

‫والتداعي هم! التلسى ولكن الملن التبم‬ ‫التل!مير‬ ‫لر!با حتى‪.‬بعد‬ ‫ان تستعيد‬ ‫استطاعت‬

‫وتتلايفمى وتد تتتزم‬ ‫نانها عندها تموبئ تضمحلى‬ ‫التطور الحضاري‬ ‫تطو!بئ عبر سلسلة‬

‫او يئير الاهتمام كما فكرنا‬ ‫الانتباه‬ ‫يلنت‬ ‫‪.‬‬ ‫ينعيء‬ ‫الى ترية هاهاثمية لا تعبر عن‬ ‫لتتحولى‬

‫بابلى‬ ‫التارحغ ولو لم لكن‬ ‫في‬ ‫عميتة‬ ‫جنررا‬ ‫لانها تملك‬ ‫توية‬ ‫بابلى بتيت‬ ‫‪.‬‬ ‫اوغاهـلت‬ ‫عن‬

‫هواجهة‬ ‫لابد هن‬ ‫حضاهـلا‬ ‫التربة‬ ‫الإبداع وتستهلك‬ ‫يتوتف‬ ‫عندما‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫لما بتبم لها اثر‬

‫وادي‬ ‫حضارة‬ ‫لاضمحلالى‬ ‫رو ثلائة اسباب‬ ‫المحتيم وهو الموت هـلضع جو‪3‬‬ ‫المصير‬

‫الكبير وخلفانه‬ ‫الاسكندر‬ ‫تأسيمى‬ ‫وئانيا‬ ‫الوطنية‬ ‫الحكوبة‬ ‫الاولى ‪ :‬غياب‬ ‫الراندين‬

‫*في النهاية ‪ .‬ثم‬ ‫عليها‬ ‫وتنوتت‬ ‫التديمة‬ ‫المستوطنات‬ ‫التبى نانمممت‬ ‫الجديد!ة‬ ‫المدن‬

‫والدينية‬ ‫واللغوية‬ ‫العرقية‬ ‫التغيرات‬ ‫هجموعة‬ ‫فبم‬ ‫المتمكل‬ ‫الإهم‬ ‫‪ :‬السبب‬ ‫اخيرا‬

‫الاغارتة‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫هتتالية هن المحدكين النرس‬ ‫عن هجات‬ ‫والحضاهـلة العميقة التي نجمت‬

‫خلالى‬ ‫عديدة‬ ‫هرات‬ ‫اجتيح‬ ‫تد‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫تيلى الاسلام‬ ‫‪ ،‬عرب‬ ‫الاراهيين‬

‫والحوررسن والكاشميين والاراهيين‬ ‫ولكن الغزاة هن الكوتيين والإهورر‬ ‫العريض‬ ‫؟!خه‬

‫بمواجهة حضارة شية توية اعلى بمراحلى‬ ‫المحرام‬ ‫يجلرن انفسهم على‬ ‫كاثوا‬ ‫هن بعلم‬

‫تد تبدلى مع‬ ‫لنلك فتد عمدرا الى تبنيها باستمرار ولكن الوضح‬ ‫عديدة هن حضعارتهم‬

‫‪.544‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫لم العرافى التطم‬ ‫جدج‬ ‫لم‬ ‫ارو‬ ‫‪014 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬راتية‬ ‫حضارة‬ ‫هولإء اصعحاب‬ ‫اذ ك!ان‬ ‫قبل الميلاد‬ ‫الترن الثالث‬ ‫ني‬ ‫للعرافى‬ ‫غزو الاغارتة‬

‫انجبت ين!خصمات انلاطون وارسطو وغيربما لذلك نلم يكن لدى البابلض سوى‬

‫غزاتهم الجدد مدكل الاعمال ا!ويصة‬ ‫مما يمكن ان ينتخروا بالتنوق به على‬ ‫الداليلى‬

‫المعتد ‪ -‬الذي نبفه البابليون اننمممهم ليلانم‬ ‫المسمارى‬ ‫لفلكدهح كما لم يعد ‪ -‬الخط‬

‫طاهرة‬ ‫واذا كان هن الجانز ان تحتوي‬ ‫‪.‬‬ ‫التوهيات‬ ‫ضدد‬ ‫المتطلبات الجديده لمجتمع‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ي!لى‬ ‫الط‬ ‫التععيد كهنه نبم عبارة هفربة وغيبر !قيتة بالضرورة نيمكن للمؤ‬ ‫شديدة‬

‫الحضارة لم تمت حتى‬ ‫ولكن !ه‬ ‫‪.‬‬ ‫"(؟‪4‬؟)‬ ‫ثميختها‬ ‫تد ماتت بخب‬ ‫الحضا‪:‬‬ ‫شه‬

‫نندهائى‬ ‫ال!‬ ‫يجب‬ ‫لن!لك‬ ‫الذي جاء بعدها "‬ ‫العالنم‬ ‫ان تمحي فة‬ ‫ي!ن‬ ‫ل!‬ ‫أثارا‬ ‫تركت‬
‫قواعد ينعرق‬ ‫على‬ ‫تد بنيت‬ ‫ا!غريتية‬ ‫هفادها ان الحضارة‬ ‫الى ضتة‬ ‫ذ! خلصنا‬ ‫‪01‬‬

‫تعود الى بلاد ها بين النهرين ‪. )"12(،‬‬ ‫هواد اساسية‬ ‫على‬ ‫معطمها‬ ‫تائمتملى‬ ‫هتصعطية‬

‫لو تارناها‬ ‫الواتعية‬ ‫اكثر اتجتزابا هن‬ ‫الراندين‬ ‫فبم وادي‬ ‫التبم تاضا‬ ‫اق الحضارة‬

‫تنكر النناء‬ ‫كانت‬ ‫المصرية‬ ‫الهيلينية ‪ .‬فالحضارة‬ ‫او الحضارة‬ ‫ا!رية‬ ‫بالنضارة‬

‫‪ .‬اها الاغررش‬ ‫وارتام هتسلسلة‬ ‫توار‪5‬‬ ‫في‬ ‫تارلخهم‬ ‫حتى‬ ‫المصررن‬ ‫ولنلك " حدط‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫حتيتي‬ ‫عام او اسم‬ ‫او خديد‬ ‫خبر‬ ‫بأي‬ ‫ل!فى!ونا‬ ‫فكانوا ي!جمد!ون النناء ولنلك لم‬

‫تد تعاهلوا هع الموت بواتعية‬ ‫التدماء‬ ‫ان العراقيين‬ ‫"(‪43‬؟) بينما لخد‬ ‫حادئة هلموسة‬

‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫هع الموت‬ ‫لنكرة الخلود ولكيف‬ ‫تحيدا للواقعية ورنض‬ ‫ال!‬ ‫كلكاهش‬ ‫وها هلحمة‬

‫المدنية‬ ‫الحضارة فبى صددات‬ ‫فبم الحضارة تتدثكل ضه‬ ‫الفكر‬ ‫عندها يتوضه نبض‬

‫" ان المدنية هي‬ ‫‪:‬‬ ‫الى مدنيه وهذا الذي يعبر عنه شبلنجربتوله‬ ‫فتتحولى هن حضارة‬

‫‪81‬من!‬ ‫المنبمء يصير‬ ‫نتانج‬ ‫هي‬ ‫!م! والمدنيات‬ ‫للحضارة‬ ‫المحتيم‬ ‫ال!مير‬

‫) انها الموبئ يتبع‬ ‫من!‬ ‫‪8‬‬ ‫منهصك!‬ ‫‪8‬‬ ‫(‬ ‫الدثمبمء فبم حالة الصدررورة‬ ‫) يخلف‬ ‫ء!!لا‬

‫الط تشه‬ ‫لا تستطع‬ ‫تمنمكل نهاية‬ ‫‪ .‬ان المدنيات‬ ‫المرونة‬ ‫شتب‬ ‫انها الصلابة‬ ‫‪،‬‬ ‫الحياة‬

‫هدنوفة‪ ،‬بضرورة‬ ‫هرة ‪!.‬عد اخرى‬ ‫عدكل وهع ذلك تبلنها الحضارإت‬ ‫او‬ ‫ارادة‬ ‫امام تحتيتها‬

‫ان يصيفوا‬ ‫هو!نجين وفلاسفة‬ ‫هن‬ ‫الغربيون المعاصرون‬ ‫باطنية ‪54(،‬؟ا لتد حاولى‬

‫ابداعات الععكل البمئيري في‬ ‫وكانت آراؤهم تعبر عن‬ ‫الحضارات‬ ‫وهوت‬ ‫لزوالى‬ ‫تنسيرات‬

‫‪.956-603‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التدمم‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫لم‬ ‫)رو ‪ /‬جو!ج‬ ‫‪141 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪695-‬‬ ‫‪556‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫التد!م‬ ‫‪9‬‬ ‫العرا‬ ‫!‬ ‫رو ‪ /‬جوى‬ ‫)‬ ‫‪142 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪55‬‬ ‫لأ ص‬ ‫ا!ربية لم ج‬ ‫لم اسوالدلم تدمور الحضارة‬ ‫)شبلنجر‬ ‫‪431‬؟‬

‫‪.87‬‬ ‫ص‬ ‫اسوالد لم م !ى ‪ .‬لم ج؟‬ ‫اشبلنجرلم‬ ‫‪1441‬‬

‫‪- 933 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ترينبي احد الاسباب النعالة‬ ‫وقد شغص‬ ‫التداعي والانهيار‬ ‫عواهلى‬ ‫هتابعة وتائمخيص‬

‫سماه‬ ‫بمرضى‬ ‫الحضارة‬ ‫إصابة‬ ‫لا‬ ‫عن‬ ‫عندها تحد!ث‬ ‫الى انهيار الحضارات‬ ‫التي تؤدي‬

‫( كطذ"لاول ) ويعثبم الزهو والفروو واللكبر والانانية ويك!ن هذا‬ ‫اغرشبم‬ ‫بمصطلح‬

‫"(‪45‬؟) ولكن همفمكة هو!لاء انهم جصيعأا‬ ‫الحضارات‬ ‫اد ! كا!ه لاث! ) سببأ نبم ستوط‬

‫ولي مرتبطة‬ ‫‪31‬‬ ‫تضيته‬ ‫ألانسان على الاوض هي‬ ‫يتنون خارج المشكلة لان تضية‬

‫التاهلى هن‬ ‫من خدل‬ ‫شمينأ للحتيتة‬ ‫وكل هوم!ء يحاولى ان يعطي‬ ‫بالدلون هـلالخالق‬

‫يؤلييه‬ ‫عمل‬ ‫اعظم‬ ‫الذات واكتدثمافها‪.‬وان‬ ‫ولكن الحقيقة تنبح هن الداخلى هن‬ ‫‪.‬‬ ‫الخاربم‬

‫كلى الصنماكل لا قيمة لها‪.‬‬ ‫عنل!ما سدكون‬ ‫وجوله‬ ‫الانسان هو اكتدئعاف ذاته حقيقة‬

‫‪ :‬الشعور بان التوة‬ ‫السعادة ؟ ويجيب‬ ‫ما هي‬ ‫‪:‬‬ ‫المافي )‬ ‫! فيلست‬ ‫" يتولى بوهمه‬

‫فبم المنهوبم الاسلاهبم‬ ‫زيادة الايمان‬ ‫هو هعذى‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6،11(،‬‬ ‫تندحر‬ ‫تنمو وان المقاوهه‬

‫وها‪-‬شى‬ ‫عانق‬ ‫اهاهه كل‬ ‫تىصاول‬ ‫و‪.‬‬ ‫ينمو ويكبر‬ ‫تحدمى ان ينععورا نبم داخلك‬ ‫عندما‬

‫ت‬ ‫ة بل يلا!ن س‬ ‫لتوة الايمان‬ ‫فهذا يكون هتياسا‬ ‫الننمى‬ ‫ضاغط على‬
‫دا؟ا‪.‬‬ ‫)(‪7‬‬ ‫بصيرة‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫اجد هناسبا‬ ‫النربيون‬ ‫الحضارات الذي فصله‬ ‫اسباب سقوط‬ ‫نتابح‬ ‫ولكن نحن‬

‫بمنات ابسنين وشخص‬ ‫النربيين‬ ‫سبق‬ ‫علماء الاسلام‬ ‫عالم من‬ ‫هرجمزة أرأء‬ ‫بصوة‬ ‫نذكر‬

‫ذ‬ ‫ا‬ ‫ذلك هو العالم ألاجتماعبم الاول ابن خلدون‬ ‫‪.‬‬ ‫تياهها وانهيارها‬ ‫احوالى الدولى ني‬

‫هتجلدة‬ ‫حالات‬ ‫اطوار هخطنة‬ ‫تنتتلى ني‬ ‫المحهـبة‬ ‫ان‬ ‫‪ " :‬اعلم‬ ‫يتولى نبم هتدهته‬

‫الاطوار‪:‬‬ ‫الطور ‪ .‬وهذه‬ ‫احوالى ذلك‬ ‫هن‬ ‫خلتا‬ ‫طور‬ ‫هـلكتممعب التانمون بها نبم كل‬

‫الملك وانتزاعه‬ ‫والممانح والاستيلاء على‬ ‫الملإإنجع‬ ‫طور الظنر بالبفية وغلب‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬

‫الدطة نبم هذا الطوو اسوة تومه‬ ‫نيكون صاحب‬ ‫تيبها!‬ ‫السالنة‬ ‫المح!بة‬ ‫هن ايدي‬

‫الحوزة والحماية‪.‬‬ ‫المالى والمدانعة عن‬ ‫جباية‬ ‫المجد‬ ‫اكتساب‬ ‫في‬

‫التطاولى‬ ‫عن‬ ‫بالملك وكبحهم‬ ‫دونهم‬ ‫والاننراد‬ ‫قومه‬ ‫الاستبداد على‬ ‫طور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫والممفعاركة‪.‬‬ ‫للمساهمة‬

‫اليه هر‬ ‫البائمر‬ ‫الملك هما تنر‪ 3‬طباع‬ ‫ثمرات‬ ‫لتحصيلى‬ ‫الفراغ والدة‬ ‫طور‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫الصيت‪.‬‬ ‫الائار ولعد‬ ‫المالى وتخليد‬ ‫تحصيلى‬

‫‪.‬‬ ‫؟ ‪15‬‬ ‫لم ص‬ ‫الحضارات‬ ‫لم كالن لم ستط‬ ‫؟ اطسن‬ ‫دا‬ ‫( ‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪218‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫م ‪.‬س‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬كالن‬ ‫‪!6 1‬ا\ )طسن‬

‫العهاهة لم ‪. 1 4‬‬ ‫‪ ) 1‬س!‪8‬‬ ‫‪47 1‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫تانعآ بما بنى وو!‬ ‫نبم تا‬ ‫‪.‬اللهـبة‬ ‫ساحب‬ ‫وككون‬ ‫طور التن! كالمصالمة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫حنو‬ ‫آتارهم‬ ‫فيشح‬ ‫‪،‬‬ ‫للماضين من ه!لنه‬ ‫د !دا‬ ‫واش!‬ ‫سلمأ لإنظاؤ من المل!‬

‫افكل ‪.‬بالشل‪.‬‬

‫ا!رقي في هذا الطور هدكنا لما جمح‬ ‫هـيكو!احب‬ ‫فىالكإزر‬ ‫إلاسعمات‬ ‫طص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫النمن فىتقليل!دم‬ ‫حضراء‬ ‫المبعؤ‬ ‫اخوان‬ ‫وأ!ناع‬ ‫أ!ر في سبيل! بهمات‬

‫هدمعتنسدأ لكبار الاولياء هن توهه‬ ‫بحملها‬ ‫الاه! التبم لا يصغكلون‬ ‫عظيعات‬

‫يضطفنوا عليه ويتخانلوا عن نصرته وفي هذا الطور‬ ‫سلنه حتى‬ ‫!نانح‬

‫لكاد‬ ‫لا‬ ‫المزهن الذي‬ ‫عليها المرض‬ ‫وشعتولي‬ ‫الهربم‬ ‫طبيعة‬ ‫الل!وبة‬ ‫نبم‬ ‫تحصلى‬

‫الوارثين ‪)1481،‬‬ ‫خير‬ ‫والله‬ ‫ولا يكون لها هعه برء الى‪ .‬ان تنقرض‬ ‫هف‬ ‫‪.‬تخبص‬

‫اذ ان تحليلى ابن‬ ‫تحل!يلات الفرييين المعاصرش‬ ‫غناء عن‬ ‫وفبم هذا التنص!‬

‫العلماء المسلمين‬ ‫كنيلك سبق‬ ‫ي!جمد‬ ‫وهذا‬ ‫ما ن!دب اليه ا!رييو‬ ‫تضمن‬ ‫خلد؟‬

‫‪.‬‬ ‫الميدان‬ ‫هذا‬ ‫نبى‬

‫تحليلها‬ ‫خلاق‬ ‫هن‬ ‫والتواعد التي يمكن‬ ‫الاس‬ ‫القرأن الكريم أيات وضعت‬ ‫وني‬

‫الاخلاتي‬ ‫الجانب‬ ‫وتد ركزت الايات على‬ ‫انهياو الحضارات‬ ‫!دراستها ان نفهم اسباب‬

‫الإيات‪:‬‬ ‫هذه‬ ‫وهن‬ ‫والل!ولى‬ ‫انهيار الحفعارات‬ ‫حالات‬ ‫والطيني ور!ت‬

‫* ‪.‬‬ ‫وط يدرون‬ ‫ليمكروا !ي‬ ‫!علنا !ي كلى لر!ة ولثر مجربط‬ ‫أ وكنك‬ ‫ا ‪-‬‬

‫الانعام لم ‪ 3‬؟ \ ‪.‬‬ ‫)‬ ‫وما !فعرون‬ ‫يكمنع!‬

‫الحجرلم دا‪.‬‬ ‫سلوم )‬ ‫* وله ص!‬ ‫من !ه‬ ‫اهعنا‬ ‫‪( - 2‬وما‬
‫علها هول‬ ‫!نستوا !ها !عق‬ ‫متري!‬ ‫امربخ‬ ‫سنا ان نالك لرية‬ ‫أوثا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪16‬‬ ‫لم‬ ‫الاسراء‬ ‫)‬ ‫تدهرا‬ ‫ررنجلما‬

‫‪. 6‬‬ ‫الانبياءلم‬ ‫)‬ ‫‪2‬بنون‬ ‫لرية اهعناها أ!‬ ‫من‬ ‫البلهم‬ ‫امنت‬ ‫أوط‬ ‫!ا ‪-‬‬

‫توهأ‬ ‫وأنمنعانا بعد!دا‬ ‫طالمة‬ ‫كانت‬ ‫ترية‬ ‫هن‬ ‫تصمنا‬ ‫وكم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫الانبياء‪/‬؟\‪.‬‬ ‫!ش‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫انه! كثوا تولم سعوء‬ ‫تعملى لغبالث‬ ‫كلثت‬ ‫!ي‬ ‫ثمدة‬ ‫من‬ ‫إونبينلا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫يا‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫لانبيا ء لم‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫!اسق!‬

‫!تعلكل د‪ .‬علي‬ ‫ثح‬ ‫عبلالرحمن بن محمدلم المتطمة تحقكل نعبط‬ ‫لم‬ ‫ا ابن خللون‬ ‫‪481‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪594‬‬ ‫ج ‪ 2‬ص‬ ‫لم‬ ‫عبدالواصد اكل‬

‫‪- 341 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫وير سثه‬ ‫!اوية على عروثعها‬ ‫!هي‬ ‫طالمة‬ ‫وص‬ ‫اهعناها‬ ‫من !ه‬ ‫هكأفي‬ ‫(‬ ‫‪- 7‬‬
‫الحج ‪. 045 /‬‬ ‫مشيد )‬ ‫وتصر‬

‫قي‬ ‫اخنتها‬ ‫طلمة‪-‬لم‬ ‫لها‪.‬وهي‬ ‫أطيت‬ ‫ترية‬ ‫من‬ ‫أوكأين‬ ‫‪-8‬‬

‫‪ 8‬دا‪.‬‬ ‫لم‬ ‫الحج‬ ‫لمصير )‬

‫‪.802‬‬ ‫اليفمعراءلم‬ ‫"‬ ‫لا !ون‬ ‫لأ‬ ‫هـت‬ ‫ص‬ ‫‪ .- 9‬أوط ا!‬
‫ت!عكن من بع!مم*‬ ‫لم‬ ‫ممعثن!‬ ‫!عالك‬ ‫سيشعي‬ ‫‪ -‬أ وكم اهدنا من ترية بطرت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪.85 /‬‬ ‫القصص‬ ‫الواشين )‬ ‫وكنا نحن‬ ‫تليلا‬

‫به‬ ‫بما اسثم‬ ‫إنا‬ ‫متر!وها‬ ‫لك‬ ‫ننير *‬ ‫لرية من‬ ‫!ي‬ ‫ارمعلنا‬ ‫‪( -‬وما‬ ‫‪11‬‬

‫سبالم ‪.34‬‬ ‫كافىون ‪،‬‬

‫هكلبوهما !عزسا‬ ‫!اءها المرسدن‬ ‫ا؟‬ ‫ثمرية‬ ‫! أ وافيرب لهم مثلا اصعاب‬ ‫‪12‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫لم‬ ‫يص‬ ‫)‬ ‫اليي صمعلون‬ ‫انا‬ ‫بثالث !قلوا‬

‫لا ناصر‬ ‫اهعناهم‬ ‫هي ا!د قوة من لدبك ثي ا!رصن‬ ‫قرية‬ ‫‪ ! -‬و؟ين من‬ ‫‪3‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫ا*‬ ‫هحمد ‪3 /‬‬ ‫ل! ‪،‬‬

‫وعلبناها‬ ‫ثع!يأ‬ ‫صطبأ‬ ‫!حاسعبناها‬ ‫امر ربها و!عله‬ ‫عن‬ ‫ترية عتت‬ ‫أ وكأين من‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ا‬

‫‪. 8 /‬‬ ‫ا!ق‬ ‫‪،‬‬ ‫نكرا‬ ‫عظ؟‬

‫ركزت عواهلى تراجح الدرل والترى وانهيارها وتلنا بأنها‬ ‫هنه الايات وأيات اخرى‬

‫الاهراض الاخلاتية‬ ‫وت! حست‬ ‫الديكل والاخلاتبم‬ ‫بالجانب‬ ‫الاثهيار‬ ‫اسباب‬ ‫حصرت‬

‫‪. ).‬بالكبو والظلم والترت‬ ‫الدولى‬ ‫اممط‬ ‫(‬ ‫به القري‬ ‫تتم‬ ‫الذي‬ ‫المجتمح‬ ‫"التي تصيب‬

‫الانبياء والكنر‬ ‫بعكذسه‬ ‫الدينبم حددت‬ ‫التي ترتبط بالجانب‬ ‫والاهراض‬ ‫‪.‬‬ ‫والاسدكبار‬

‫الإيمان والحتيتة وان ها يحلى بالتري هن هلاك ودهار تد يكون ثتيجة‬ ‫الذي هو رنض‬

‫الذي حددته كل أية هن الإيات‬ ‫هجتمعة ونستطيع تحديد طبيعة المرض‬ ‫للعواهلى‬

‫كما يأقي‪:‬‬ ‫الضكووة‬

‫لحرب ضد‬ ‫البرهين يخططون‬ ‫هن هجموعة‬ ‫اولبر‬ ‫( ‪ ) 1‬وجؤد‬ ‫الاية‬ ‫حدلت‬ ‫‪- 1‬‬

‫وهلاكآ لهم‪..‬‬ ‫علية‬ ‫هـلالا‬ ‫هكرهم‬ ‫غاتبه‬ ‫الرسالة والئببم نطكون‬

‫وهذا ليس‬ ‫تتدير الة الذي حدده‬ ‫هلاك الاهم بموجب‬ ‫وفبم الإية ( ‪ ) 2‬حدلت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫خلدون‬ ‫ابن‬ ‫حديثه عن‬ ‫عنه طه حسين في برض‬ ‫الذي خدث‬ ‫جبرأ ل!هـلخيآ‬

‫فلا يقنه ينبمء وههما‬ ‫‪.‬‬ ‫الدرلة‬ ‫بدأ اضمحلال‬ ‫المتد!مة " هتى‬ ‫فهو ينتلى عن‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ان يفير ها‬ ‫ا!للى فلا يستطد‪،‬‬ ‫اصلاع‬ ‫في‬ ‫واجتهد‬ ‫اتخذ الملك هن تحوطات‬

‫شح‬ ‫غد‬ ‫ابن خلدون‬ ‫الدوبة تال! ولا يتف‬ ‫لإن الداء الذي يصيب‬ ‫المه‬ ‫اراد‬

‫يزجمم انه‬ ‫‪! .‬و‬ ‫الاتصى‬ ‫الحد‬ ‫الى‬ ‫ودلعه‬ ‫الجبر التاريخبم بدلمك الصنة‬

‫الممفمكلة تعيد‬ ‫هذ‪4‬‬ ‫الحتيقة‬ ‫‪00‬‬ ‫!(‪9115‬‬ ‫الدولة الطبهعبم‬ ‫‪.‬عمر‬ ‫ان !مين‬ ‫!ميتطد‪،‬‬

‫ان ل!بطه‬ ‫حمممين‬ ‫طه‬ ‫حاول‬ ‫ا!لام‬ ‫علم‬ ‫‪!6‬‬ ‫القد!ر والجبر‬ ‫اليلا هشكلة‬

‫يد!خلى ني‬ ‫ولكنه‬ ‫لا ظ لإتة له بالجبو‬ ‫وهذا‬ ‫أجلأ‬ ‫حد!د‬ ‫! الترأ أ!ريم‬ ‫بالم!*‬

‫علمه يفبمء ؤلكنا ثستطع‬ ‫الذي !علم الماضبم والمستتبلى ولا !حد‬ ‫الله‬ ‫علم‬

‫بان التار‪ 5‬ليص‬ ‫نبى اقرأ ألكريم‬ ‫المذكورة‬ ‫استدادا الي الحتيكة‬ ‫ان دتصور‬

‫ل!بم! بل هرهتنير وان دوام الحالى هن المحالى وين!لك ينتح الترأن ابواب التغير‬

‫للمستضعنون‪.‬‬

‫الترف احد الاسباب المهنة لتجميح الطاتات للوتت‬ ‫( ‪ 1 3‬حدلت‬ ‫الإلآ‬ ‫ني‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬

‫نسوتهم‬ ‫التم والاخلاق نعددما يتجاوز المترنو!لعلنوا‬ ‫الرساله وضد‬ ‫ضد‬

‫فبم‬ ‫الحضاري‬ ‫البناء‬ ‫وتنهار هربكزات‬ ‫التم والا!م‬ ‫تضطرب‬ ‫وعصهالهم‬

‫ثابخون الله نتلشر تلم!ا‪.‬‬ ‫علها‬ ‫الد!بة لح!‬

‫المطردة‬ ‫للا!مان كان هن الاسباب‬ ‫كنر الترية ورلضها‬ ‫في اي!!ة ‪ ) 4 1‬حدلت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الامم‬ ‫هلاك‬ ‫لبى‬

‫والمطلوهين وتوتف‬ ‫الضعناء‬ ‫الي اثسحاب‬ ‫فبم الالآ ( ‪ 1 5‬الطلم الذي كادي‬ ‫‪-.‬‬ ‫ه‬

‫‪.‬‬ ‫الهلاك‬ ‫!ااحلى‬ ‫الم!ان‬ ‫فيخدكل‬ ‫والعملى‬ ‫الابداع‬ ‫حركة‬

‫التي‬ ‫والائمنرذ الجلممبم هن الإهراض‬ ‫‪ 1‬الالحرانات والخبائث‬ ‫فبى الا!ة ( ‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫القم وتهدم هربكزات الفضيلة وتحلى غضب‬ ‫تلخر البلاء الاجتماعبم وتحطم‬

‫نيعم‬ ‫والزلازلى‬ ‫هن خلالى تعريضها الي ا!وارث‬ ‫الكر!ة‬ ‫في تدم!‬ ‫الرب !جلى‬

‫الترا!ة‪.‬‬ ‫الهلاك وتمح!‬

‫وتعط!‬ ‫الليوبة‬ ‫اثهيار‬ ‫( ‪ 7‬و ‪ ) 8‬حددل! الظلم هن اسباب‬ ‫ال!!تلأن‬ ‫‪ -‬ني‬ ‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫هعطلة هن اعطم‬ ‫والبئر‬ ‫المثميدة‬ ‫التصور‬ ‫هطاهر الحياة والحركة فيها !ه‬

‫الطالم الذي تفمفمى الطلم نيه ولا‬ ‫الحياة فبم المجتمخ‬ ‫توتف‬ ‫المثمواهد على‬

‫الا اله‪.‬‬ ‫علدهم‬ ‫ثاهمر للم!لوم‬

‫لأ‪.‬‬ ‫‪23-‬‬ ‫‪22‬؟‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫الاجتماعهة‬ ‫د طه ‪ /‬للسلأ"آبن خلدو‬ ‫لم‬ ‫‪ 1‬احسون‬ ‫‪!9‬ا‬ ‫‪1‬‬

‫‪-343-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بالالذار‬ ‫اكتراثها‬ ‫وعلم‬ ‫ابتر‪4‬ية‬ ‫الهلاك اعراضى‬ ‫( ‪ ) 9‬اسباب‬ ‫الاية‬ ‫حللت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪9‬‬

‫المرشلوة‬ ‫!طلثه‬ ‫الذي‬

‫المجتمعات المترنة!‬ ‫الامراض التي تصيب‬ ‫البطر هبن‬ ‫؟ ا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ال!!ة‬ ‫‪ -‬حت‬ ‫‪10‬‬

‫لم تممعكق هن بعدم"‬ ‫لعمه فهنب هساكلهم‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫التبم لا تالعكر‬ ‫العافلة‬

‫ثهاية البطر والترف ‪.‬‬ ‫اطلالا تحكبم‬ ‫ولكلها بقهت‬

‫اهلاك القرى ‪.‬‬ ‫هن اسباب‬ ‫الترنط‬ ‫ا!ضأ حلت‬ ‫ا*قي ‪111 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا؟‬

‫اهلاك الترى‪.‬‬ ‫لكئ!يب المرشلون مق اسباب‬ ‫حلعت‬ ‫‪112 1‬‬ ‫الا!ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪12‬‬

‫ا!ممباب الهلاك‪.‬‬ ‫هن‬ ‫الفرور والكبراياء والصلف‬ ‫) حلشة‪.‬‬ ‫الا!ة ‪13 1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪13‬‬

‫!‬ ‫ه‬ ‫وهو الاشمكبار والاستعلاء والصلد‬ ‫العتو‬ ‫حلت‬ ‫)‪ 0‬ا!فعأ‬ ‫‪14 1‬‬ ‫الا!ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪14‬‬

‫اسعبأب اله!‪.‬‬

‫له!!ة الترى والمجتممات‬ ‫أيات كث!ة وضحت‬ ‫ألكرام‬ ‫الترأ‬ ‫وهكذا لجد فبم‬

‫تحكم الحياة مما‪ .‬ان اللأممس والقمر‬ ‫الله‬ ‫ولوامهمى وضعها‬ ‫سلق‬ ‫بمجب‬ ‫والط‬

‫وثها!ات اللولى!‬ ‫البعر واحوألى الاهم‬ ‫الة كنلك حياة‬ ‫لاهوش وضعه‬ ‫بمجب‬ ‫تجراالان‬

‫والدرلى تلهار‬ ‫تموي‬ ‫وان الحضارأ‬ ‫‪.‬‬ ‫بلواههمى اودعها الة‬ ‫كلها صكومة‬ ‫والحضارات‬

‫الررات‬ ‫صأ‬ ‫المدهخ الاسلامي‬ ‫الابداع ورلموت الدافع للحركة كما حفو‬ ‫عددما يتوقف‬

‫ان ممد قوهه عنا‬ ‫الله‬ ‫ا دعا‬ ‫الدبي ( !‬ ‫ابن خلدو أن‬ ‫!تولى‬ ‫"‬ ‫انداب البقر‬ ‫واتباع‬

‫او روعم ان اللببم والخللاء‬ ‫يحتقر نلاحة الارض‬ ‫وليمى ذلك لان ابن خلدو‬ ‫الحرث‬

‫الذي !تولى‬ ‫والبأس الحري‬ ‫العصبة‬ ‫تضمف‬ ‫كالوا !حتتر!بها نهو !كتمي ان !ت!بالها‬

‫ونتد‬ ‫ألاستعداد للتضحهة‬ ‫الد بة المتون ‪..1،‬؟ا ولالجملة هتي نا توثف‬ ‫اله اساس‬ ‫‪،‬‬

‫وهكذا هات‬ ‫‪.‬‬ ‫ثم الموي‬ ‫والاحتضاو‬ ‫باقراجح‬ ‫الحضارة‬ ‫الهمم بدأى‬ ‫الاملى وتعطلت‬

‫وليلوى وصعبا وتدهر وغيربا هق الملق التي "لالت تالمكل العالم بالحر"كة والحيلآ‬ ‫بابلى‬

‫الواوئونة‬ ‫والاهر لة رورثه هن ي!ماء وهو خ!‬ ‫والضج!‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫لدملاد‬ ‫الممعادس هعمر‬ ‫أ امن‬ ‫جرجىاحمبر‬ ‫ص!ور بارر نجظربى‬ ‫!ا ‪-‬‬

‫ن!‬ ‫‪7‬‬ ‫ص‬ ‫لم‬ ‫العراثه وأثاره‬ ‫حدار‪8‬‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬ثعولاسى‬ ‫بوستثه‬

‫‪- 345 -‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫يعط‪،‬ةأ‬ ‫ضر‬ ‫!‪،‬‬ ‫الةيئبقبو‬ ‫ممصأ ؟‪"،‬ء‪/‬لم‪.‬لأؤ‬ ‫ا‪!.‬‬ ‫‪،.‬ة‪،‬ةة‬ ‫نملأ‪.‬م؟‬ ‫اءأ‬ ‫ار‬ ‫(‬ ‫لىءريا‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هـ‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1/1‬‬ ‫‪10‬‬

‫‪"3‬صمة‬ ‫المئة‬ ‫الكثماة‬ ‫المه‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪":/"..‬أ‬ ‫لم‬ ‫"هز!‪:.%‬‬ ‫لى"‪:‬ط‬

‫من‬ ‫هعمر‪8‬‬ ‫اثلصلى‬ ‫سلمان‬ ‫هوى‬ ‫‪!.‬مد‬ ‫؟ص‪،.‬له‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫أ‬ ‫‪*...‬‬ ‫‪.‬أاب‬ ‫؟‬ ‫إ‪:‬‬ ‫أ‪/‬إ‪%.‬اة‬ ‫ء‪.‬‬ ‫لم!"!‪.‬‬

‫هملكة‬ ‫وا!اهوا‬ ‫اسراثكل‬ ‫اسط!‬ ‫‪100‬‬ ‫بر‬ ‫إ(إ"‬ ‫‪..‬‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫كريعام‬ ‫حكم‬ ‫مح!‬ ‫‪،‬‬ ‫اشرالكل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫ص‬ ‫لم‪.‬ص‬ ‫‪..‬إألم‬ ‫أص‬ ‫‪..‬لم"ؤا‪"،‬‬

‫سى‪.‬ا‪.‬‬ ‫)بءص‪.‬‬ ‫‪.‬ء‪.‬طص‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‬


‫‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪--.‬ب‪-‬صكل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.،*.‬‬ ‫\‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬

‫ا!ام‬ ‫الدي‬ ‫‪،‬‬ ‫م!كم‬ ‫وهاصمفها‬ ‫‪-‬‬ ‫شفىؤء**‪01.‬‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫شصخبهص‪-‬‬ ‫لمأ"اه‪.‬أإ!م‪!!،-‬م‪!.‬إ؟‪،‬جيع!‪8‬‬ ‫س‬ ‫ء‪1.-/‬‬ ‫إ‬ ‫لم!‪،/‬‬


‫ا!لا‬ ‫هـمت‬ ‫دان‬ ‫‪.8‬لهي‬ ‫دلمبد‬ ‫مراكز‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪9‬‬

‫داود‬ ‫اما احلاد‬ ‫‪.‬‬ ‫الدم!لم‬ ‫مد! من‬ ‫إ‬


‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ "،‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫لر‬ ‫ا!‪.‬ثط‬

‫ابلويهة‬ ‫المملكه‬ ‫!كمون‬ ‫!لوا‬ ‫لم‬ ‫ا"‬ ‫ا‬ ‫هى‬


‫إ*‪-4.‬‬ ‫ا‬ ‫ه!‪11‬‬ ‫(‪.011‬لم"‪1،‬‬ ‫ر‪-،‬س‬ ‫ص‪،‬ص‬ ‫!‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ءئص(‪.‬ءب‪.:-‬‬ ‫‪.‬ثر‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪.‬نم‬ ‫‪"3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫اب‬ ‫‪..‬صمصء(‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‪-،‬ء‬

‫لدباهلهممملكه‬ ‫اص!بح!صمثها‬ ‫طلهدا‬ ‫اتجبما‪!..‬‬ ‫‪،،‬ا؟ا؟‬ ‫!ا‪.0005،‬ء‪00‬‬ ‫م!‪..‬ء‬ ‫ب!!أ‬ ‫‪.‬لم‬ ‫برفيض‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..،،.-.--،‬بر‬ ‫ا‪..‬إب‪-‬أضة‬ ‫ا ‪.-.‬ص‪-..--.‬ء‬
‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫"‪.‬ت‬ ‫ا‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.--‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ص‬ ‫‪/‬لم‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.*!.*...-..‬‬ ‫!ص‬

‫طدصلقط‪.‬‬ ‫المطكتان‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫ءة ‪"01.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:4‬نرا‪3.‬‬ ‫آ‪2‬‬ ‫؟‪.‬لم‬ ‫طر‬
‫‪0‬‬ ‫ث!د‬
‫ث!"‬ ‫"‬ ‫‪*-.3003‬ب!‪..‬صي‬
‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫!‪!،‬‬ ‫س‬ ‫لما!ا‬ ‫‪8‬‬ ‫‪!،--‬‬
‫‪..‬‬

‫ا‬ ‫و‬ ‫‪!.‬امى‪!-‬ا‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫؟‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ا‬ ‫?‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ة‬ ‫بر‪-‬‬ ‫بخ!‪-‬‬ ‫ث!‪!-‬م‬ ‫‪،‬‬ ‫ظر!هط‬ ‫‪3‬‬ ‫‪--‬ح!!ث‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫أإبر أ‬ ‫‪1.8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء(‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫هـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫لي‬ ‫"‬ ‫لم‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪6‬‬

‫المحواسيا‬ ‫ال!ض‬ ‫‪.‬‬


‫ملو‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!--.‬اص‬
‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.*..‬ة‪..‬الم‪-‬ا‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬
‫‪"...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪...-‬إ‬ ‫؟‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪!..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪0000001‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫!‬
‫ام)‬
‫‪*1‬؟(‪.‬‬
‫‪601‬‬
‫‪!*-.-‬إ‬ ‫‪.‬ء‪....*..‬‬

‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫?‪.‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫برا‬ ‫‪، ..‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫**‪.‬‬ ‫ب!ا‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫يئم‬ ‫‪.‬م د‬ ‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪-6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬
‫‪.‬ا‪.‬‬ ‫ةا لم‬ ‫ةبر‬ ‫*‬ ‫إ‪.‬‬ ‫إجاسا‬ ‫ء‬ ‫ثا!‬ ‫يخر‬ ‫ا‬ ‫ر‬

‫‪. .‬ء‪--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+،‬ر‪+‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إءفي‬ ‫في‪./‬‬ ‫‪!. 1‬‬ ‫ن‪/‬صص‪..‬بمت!"!د‪،*-‬‬
‫ثص ناآ‬ ‫سا‬ ‫بخ‪*--‬‬ ‫*!‬ ‫أ‬ ‫‪..‬لم!ر!‬ ‫‪-‬‬

‫‪-!-6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*‬ ‫ءصثا‬ ‫"‬ ‫بهر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لحة‬ ‫ل!بر!مفا‬ ‫‪01‬‬ ‫تمفكذ‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬ ‫!آ!ص‬ ‫‪،‬إ‪.‬‬ ‫؟‪.‬‬ ‫لملم‬
‫‪،‬ضي‪/‬كب!!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬
‫ايأ‬ ‫"‬ ‫!!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫بر‬

‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!*‬ ‫‪..‬‬ ‫مى‬ ‫نهر؟‬ ‫لأ!!زص!ئحىيخ‬ ‫أ‬ ‫‪1‬إ‬ ‫تل!‬ ‫‪-‬أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬ب!‬ ‫ممر؟‬ ‫‪.‬؟برح!‬ ‫؟‪:‬‬ ‫(‬ ‫!‪،‬‬ ‫ة‬ ‫‪01‬‬ ‫\‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ا ء‬ ‫‪،‬‬ ‫لم‬ ‫؟‬ ‫)‬

‫‪.‬ءا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‪!.‬ا‬ ‫‪.‬؟‪ .‬الضامرة‬ ‫ص!كه‬ ‫إلم‬ ‫ء‬ ‫‪..‬ك!‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬‬
‫‪ .-‬ء‪-‬ص‬ ‫بر ير‪ . .‬إم!‪+‬بهبركأمىخت‪..-.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪،‬‬
‫‪01 ،0‬‬
‫‪.،،‬‬
‫؟ا‬ ‫\‬
‫ك!ئم‬ ‫‪3.‬‬
‫"‬ ‫‪-‬‬ ‫بر‬ ‫ئر‬ ‫لمء‬ ‫*‬ ‫لم‬
‫سء‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪-1‬صص‬ ‫صس‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫*‬
‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪...‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ء!‪..:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪01‬‬ ‫ص‬ ‫‪01‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬

‫‪،--‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪---.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.-‬ا‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫آ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬
‫ء‬ ‫‪ /‬صء ‪-‬‬ ‫ص‪-‬م‬ ‫‪3‬‬ ‫؟‬
‫قي‪-‬‬ ‫‪.‬سه‬ ‫‪-‬سر‬ ‫‪!.‬منجث‬ ‫‪..‬ةه‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ثا!‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫!بر‪1/‬‬ ‫ثى‬‫لمة‪،‬‬
‫‪-‬ا‪.‬ا*ء‪.‬‬‫ص‬
‫ء‬ ‫ص‬
‫‪/‬‬
‫ا!‬
‫‪،‬‬
‫!هأ‬
‫‪ . . :‬ا‬ ‫ةبر‬ ‫‪،‬‬
‫لخ‬ ‫!‬ ‫!‬‫‪،‬‬ ‫"ا‪3‬الملم(‪.‬‬
‫لم‬ ‫ا‬ ‫بهم ‪.‬‬ ‫إ\\‬ ‫‪:.‬ء‪9‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪ .‬لم‬ ‫(‬
‫لم‬ ‫‪/‬‬
‫اء‬ ‫حهصه‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫؟‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬
‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.! -‬‬ ‫‪:،،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟(‬ ‫! ء‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫حم‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫اقي‪-‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ز‬ ‫‪/‬‬ ‫ء‬ ‫ر‬ ‫‪.‬‬

‫ا(ث‪-‬ء‪،‬اصة‬ ‫يمة‬ ‫ا‬ ‫‪%‬ة‪--‬‬ ‫‪.،‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫احر!ص‪.‬اا‪.‬‬ ‫"عر‪-‬حصز‪.‬ا‪،‬؟‪..‬‬ ‫كل‬ ‫ء‬

‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫آ‪:‬‬ ‫ءأص‬ ‫‪+‬‬ ‫"ك!‬ ‫!!أ"‪-*،‬‬ ‫إ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬بر‬ ‫اي!از‬ ‫ثر‪*.‬‬ ‫لم‬ ‫ا‬ ‫!اآ‬ ‫‪.‬لم‬ ‫‪"-،‬‬ ‫نفي‬ ‫ى!ر‬ ‫لم‬ ‫لم ‪-.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪+..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ء‬ ‫"‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬ ‫‪:‬‬‫ة‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫!‬ ‫‪.‬ه‬


‫‪..‬‬ ‫"‬
‫‪... ..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.:.1‬ا‪-‬‬ ‫‪،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.6.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.- /.‬‬ ‫‪.‬ة ا‬
‫‪4.‬‬ ‫حه!*‬ ‫‪.‬بما‬ ‫ث!ممر ء‬ ‫ا!‬ ‫‪.‬‬
‫‪.‬؟ث!ة"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬‫؟‬ ‫ء‬
‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫حمئم"آء‪.‬؟لم‪،‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬
‫‪..‬أ‬ ‫ا؟‪..،‬‬ ‫‪001‬‬ ‫فنمفم‬ ‫‪4‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ا‬ ‫‪!.‬‬ ‫**‬
‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫!‬ ‫ا‪:‬‬ ‫بر‬ ‫س‪ .‬ر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫م!أ!‪1‬‬ ‫؟‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫ا‬ ‫!ء‬
‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‪.‬‬
‫يا‬

‫\‪3‬لمحاء‬ ‫‪!.‬أ ا‪.‬ب‪،‬اةنه‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫مض‬ ‫"‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪--3!1‬؟بريهم؟"‪2‬ربهيرلمصيميإبينميماخض‬ ‫؟‪.‬‬ ‫أأ‪! .‬اص‬ ‫‪1‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لا‬ ‫!‪.‬‬ ‫لمصبر‪.‬ج‬

‫يه‬ ‫)‬
‫ابت‬ ‫المملكةذا‬ ‫‪-1‬‬ ‫ة‪:.‬صض‬ ‫‪11..0‬‬
‫‪.1..0‬ا؟‪..1301‬ة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫*‪.‬ص‪01.: 01.‬‬ ‫"‬ ‫الجأ‬ ‫‪*!3‬أ‬ ‫‪%‬‬ ‫؟‬ ‫‪.‬إ‪.‬أب!إ"ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/-‬‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‪ .‬؟‬ ‫كا‬ ‫‪--‬‬ ‫بء‪-‬‬ ‫*‬
‫؟‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫حر‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لىصء؟ب!كأا؟‪،\!1‬؟؟كي‪-‬شعبز‪،‬خخضجئ!اري!حإفي‬ ‫(بمم!؟فاة"‬ ‫ة‬ ‫*!ا‪..‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫لم‬

‫؟‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬أ‪!...‬‬ ‫*‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬ة‪.--‬‬ ‫‪"-:،‬ذ‬ ‫‪3..:.‬‬ ‫إس‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪9‬لم!‬ ‫ء!ثر‬ ‫‪.‬‬ ‫برة‪.‬‬ ‫‪.‬برمى‬ ‫‪،،‬‬ ‫يا‬ ‫‪.‬بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لم‬

‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬أ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نم‬ ‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪31‬؟*ا‬ ‫لم!‬ ‫ء‪.‬‬ ‫س ‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اة‬ ‫‪-،-‬؟‪.‬‬ ‫برد‬ ‫‪..‬‬ ‫لم‬ ‫م‬ ‫ئرة‬ ‫ةبين‪:‬‬ ‫"بي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬

‫د‬ ‫و‬ ‫شد‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫ا"‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪!،‬؟آ‬ ‫؟!ه!‬ ‫لهـلمئر‪ .‬ا‬
‫بملم‪:‬ا!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫!‪8‬بم‬ ‫‪*.‬يبئئم‪.‬‬ ‫ب!‬ ‫كئث‬ ‫‪،‬م‬ ‫أش‬ ‫إإ‬ ‫!‪3.3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬آ‬ ‫ا‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫?‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لم ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫طعه‬ ‫‪.‬مم!‬ ‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم؟ بم‪+-‬‬ ‫‪،‬ا‪.‬‬ ‫أ‬ ‫كته‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"ة‬ ‫ء‬ ‫‪،.‬‬ ‫ا‬ ‫‪::‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ئر بم‬ ‫ي!‬ ‫"لم‬

‫تر (ون‬ ‫ثب‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫*‬ ‫‪*.‬‬ ‫لم‬
‫‪/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪3‬‬ ‫ثه‬ ‫ا‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫؟‪.‬ب‬ ‫؟‬ ‫ا!ء!!‬ ‫‪،‬كا!‬ ‫ت‬ ‫‪:.‬‬ ‫ا‬ ‫!"‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‪\،6‬ة‪.-‬‬ ‫‪!9‬بما‬ ‫أصيما‬ ‫ة‬ ‫*ث!‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫?ء‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪!.‬طزد‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪--‬نط‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫!و!بم‬ ‫‪،‬ض‬ ‫؟في‬ ‫‪.9.-‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫ا*!‬ ‫‪.‬‬ ‫كم‪،‬ة‬ ‫ت‬ ‫‪!!6‬ة!بمب!ا‬ ‫لمر‬ ‫*‪-‬‬ ‫*أئميىئمبماأ!نئخضأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬ثا‬ ‫ا"‬
‫!‬ ‫ح‬ ‫طر‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬آ‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!يبم؟‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬ا‬ ‫‪"2‬‬ ‫‪،..‬‬
‫‪50‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:2‬‬

‫خطشو!‬ ‫لة‪+‬ل!‬ ‫ا‬ ‫الم!‪-‬ر اد‬


‫‪.‬‬ ‫حمر‬ ‫* !*هد‬ ‫‪.‬‬ ‫البم !!‬ ‫*‬ ‫!زمم!ق‬ ‫‪0.8‬صيرثز‬ ‫ه‬ ‫فى‪.‬‬

‫أ‬ ‫*‬ ‫ء‬ ‫!‪.‬عر"إ؟!بهايد‪6‬حةئر‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬ء‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ممر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫‪.‬لجص‬ ‫‪-‬نج!!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.!.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫يهص‬ ‫‪91‬‬ ‫!د‬ ‫أضر‬ ‫!‬ ‫‪.‬ز")‪2‬‬ ‫إ‪!2،.‬‬ ‫\اا‪،.‬؟‪!3‬لم‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪--‬ث‬ ‫ت‬ ‫‪* 1‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬ة‬ ‫حا‪،‬‬

‫يا!ر‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪\!.‬‬ ‫‪*.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.-‬ء‪..-‬‬ ‫قي‬ ‫‪،‬؟‬ ‫!‬ ‫‪/‬ل!‬
‫‪.‬‬
‫!ة‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫‪8.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪6!1‬‬ ‫!‬ ‫ت‬ ‫يخم‬ ‫ا؟"لأ!ا‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!أ‬ ‫‪،‬إدب!‪.-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪001‬ثزء‪00.‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ا**‪....‬ة‬ ‫بر‪-‬اا‬ ‫سا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،‬‬

‫ة‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!.3‬‬ ‫!يء‬ ‫!‪.‬ص‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪..+‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫!ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫لم‬ ‫!م!‬
‫؟‪!.‬ة‪...."،.‬‬ ‫‪....،:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫*‬ ‫‪!1‬أت‬ ‫‪.‬ذا!‬ ‫‪.،%1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،-‬‬ ‫*‪**3‬ة!‬ ‫‪.‬‬ ‫\‪9‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لي‬
‫‪(/.‬‬ ‫ر‪.-‬ب‬ ‫‪-1‬‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لير‬ ‫‪*.‬لأ‬ ‫!‬ ‫‪--‬‬

‫أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.12‬فة‬ ‫?‪.‬‬ ‫‪1 ..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫اة‬ ‫لىخه‬ ‫ا‬ ‫‪.‬لا‬ ‫أ‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ث!‬ ‫!‬ ‫*‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‬ ‫‪8‬‬ ‫ء "‬

‫‪.،.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫*!‬ ‫‪.‬‬ ‫ط‬ ‫‪11‬‬ ‫‪!/‬؟‬ ‫ث!‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫حا*في‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-3‬تا‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫حبما‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬

‫المئ!ممممة‬ ‫المملكة‬ ‫‪11‬‬ ‫طركطة‬

‫وا!اموا مملكة اسرثكل‬ ‫ابمبا!لءاسرالكل‬ ‫اينمصلى ععمز؟ من‬ ‫سلين‬ ‫بعد موى‬

‫اول‬ ‫وسي‬ ‫ا‬ ‫اثام هراكز للعبادة هي‬ ‫الذجمو‬ ‫يف!كهم‬ ‫وويمام وعاصمتها‬ ‫حكم‬ ‫تح!‬

‫المملكة الجنويهة التي اصبحد!ا‬ ‫اما احلاد داود !طلوا !كمون‬ ‫‪،‬‬ ‫بدلآ ءن الر!ملم‬

‫المملكتان منمصلتون‪.‬‬ ‫وثد ظل!‬ ‫اوريكملهم‬ ‫تعر! باسم مملكة !و؟ا وعاصمتها‬
‫‪112- 11‬‬ ‫‪ 1 1‬ملولى‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪..-..‬ح‬ ‫‪.--..‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ءز‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ثى‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫را‬
‫ا‬ ‫(‬ ‫ب‬ ‫‪1‬ا‪16)!.‬‬

‫ء‪.‬ج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫بزت‬ ‫‪..‬‬ ‫\‬ ‫وين‬ ‫لز‬ ‫بحر‬

‫ت‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.--‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ول‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫ص‬ ‫!‬ ‫ر‬

‫ت‬ ‫‪:‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪!-.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث!حلأأ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--1‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫ء‪.‬ء!‪-‬‬ ‫ص‬

‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪--- .. -‬‬ ‫ء‬ ‫\‬ ‫لأ‬

‫!‬ ‫*‪*-‬‬ ‫"‬ ‫ص‪.‬‬

‫لى‬ ‫‪.-5-6‬‬ ‫ر‬ ‫*‬ ‫كركمسق‬ ‫‪.‬‬ ‫بخ‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ا*‬ ‫نجوو‬ ‫ا‬ ‫‪00‬‬ ‫*‪.‬‬ ‫‪+3-‬‬ ‫‪.*..‬‬ ‫‪-.+‬‬ ‫فىي‪+-.‬‬ ‫ما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪-‬‬

‫حتط‬ ‫‪--‬‬ ‫ء‪--.‬ء‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪/‬‬ ‫ل!( ‪+.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬نينو!ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬

‫كأ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬صى‬ ‫ش‬

‫‪.-!-‬بت "ص!‬ ‫ثر‪-‬‬ ‫!‬ ‫ص!‪-‬س!‬


‫ء‬ ‫الإشنوويه‬ ‫اطووية‬ ‫الإمبم‬ ‫اضر*‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!!‬

‫‪.‬س‪*--‬‬ ‫‪..‬ا‪.‬‬ ‫‪...‬‬ ‫الائرات‬ ‫*‪--‬ئهر‬ ‫ئهـهـدجلة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬لمجلام‬ ‫لم‪.‬إ*‪.‬ه‬
‫‪.‬س‬

‫آ‪، -‬‬ ‫**‬

‫لمتوسص‬ ‫ا‬ ‫حر‬ ‫‪. .‬ا‬ ‫د صئهت‬ ‫‪.‬‬ ‫بل‬ ‫با‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬
‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صن‬ ‫‪،‬لم!‬
‫سو‬

‫‪. ..‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.3‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪--.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ص ‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬ء‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬
‫‪...-‬‬ ‫‪-‬ر‬ ‫‪-‬س‬ ‫وس‬ ‫فا‬

‫رملسم‬ ‫أو‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫!ص‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪./‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫ب‬ ‫‪:‬ت‬ ‫رر؟‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬‬ ‫لربر‬
‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بية‬ ‫ر‬ ‫ل!‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫لالأ*‬ ‫رو‬ ‫‪6‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬


‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لطنة‬ ‫خر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ممانيسيسا‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫مر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،1 0‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫لخليج‬ ‫ا‬

‫‪.-.‬‬ ‫‪*..‬اإ‪.‬‬ ‫ا!"لما‬ ‫اا‬ ‫الاثوويه‬ ‫الاث!راطووية‬ ‫‪)1‬‬ ‫م‬ ‫!‬


‫!بر‪.‬‬ ‫(‪.‬ثا‬ ‫‪!\1‬‬

‫ئهـهـ*الن!ا‬ ‫ثالى!!!حط‬ ‫!ا‪،63‬‬ ‫يا‬

‫مصر‬ ‫‪06‬‬ ‫‪11‬‬ ‫!*‬ ‫‪-،‬كح!)‬

‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الىسها‬ ‫إتحباس‬ ‫مأ‪6!-‬‬ ‫اثبما‪.‬خمر‬ ‫ا‬ ‫اجحر‬ ‫ا‬ ‫!!‬

‫\‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬لأ‬ ‫‪/‬‬ ‫سههـ !‪،‬‬ ‫(بحر‬

‫"!*‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬

‫‪13‬‬ ‫طراعلة‬

‫ملت‬ ‫‪31‬‬ ‫الامبرا!‪8‬‬

‫م ‪1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫فى‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5 0‬‬ ‫عا م‬ ‫ا ثحو‬

‫ثوتها‬ ‫الامبرا!للمة‬ ‫ههه‬ ‫بللد!‬

‫بون‬ ‫اللتر‪8‬‬ ‫طلالى‬ ‫‪! ،‬بم‬ ‫ومجدها‬

‫‪.‬م ‪ .‬وهبم‬ ‫فى‬ ‫‪2-088‬؟‪6‬‬ ‫طمي‬

‫‪ .‬دمرب! اسلكة‬ ‫‪.37%2‬م‬ ‫عام‬


‫!ولحامم!‬ ‫أاشرال!ا‬ ‫الع!مانى‬

‫اخضعم!‬ ‫كما‬ ‫سكاثها‪،‬‬ ‫بترحكل‬

‫الجلو‪. 4‬‬ ‫مملكة صوفى! هي‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫!صسع!!صكخصص‪،/‬‬

‫بجر‪.‬؟مزو‪.‬ين‪،‬‬

‫خث‪-‬ج!‬
‫‪.‬ئم!!‬ ‫ود‬ ‫كا‪.‬‬ ‫د‬

‫‪.--\.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بث! !بئ‬ ‫‪ .- -‬بى‬ ‫م!‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ا‪!،:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬بركأ‪!.‬ة‪-‬نجة‪،*:.‬‬ ‫ة*‪".‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،...‬لم‪.‬ا‬ ‫ة‬ ‫‪.:..‬‬ ‫ا‪.‬‬

‫!‬ ‫ابرء‬ ‫؟!‬ ‫في‬ ‫!‪.‬ا‪-‬اا‬ ‫أ"!‪.‬ة"‬ ‫تر‬ ‫‪.3.‬؟ت‪.،:‬نج!بخ‬ ‫‪..‬ة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ح!‬

‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ات‬ ‫‪..‬ء‪:‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫‪....‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪001‬‬ ‫أ‬ ‫‪،،‬‬ ‫ة‪/:‬‬ ‫تر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪...‬ا‬ ‫ء‬ ‫‪.‬ا‪".‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‪18.‬‬ ‫إ‬ ‫ة‬ ‫ثر‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪:‬‬
‫بر‬
‫‪:.‬ة‬
‫هـك!‬
‫!!‪،-‬‬
‫‪.‬‬ ‫؟‬
‫ء‪!-.‬‬
‫‪.‬ر‪:..‬‬
‫‪1!4‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.3‬‬
‫ن!أد‬
‫‪.‬‬ ‫‪-0001‬‬ ‫‪.*:‬‬
‫ا‪،.:-‬ش‬
‫‪.:.‬‬
‫‪.‬ا‪.،".:‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪::‬‬
‫‪0،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪...‬‬
‫‪001‬‬ ‫‪.‬لم‪.‬‬
‫! ‪..‬‬ ‫ا‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫محوس!‪.‬‬
‫لم‪،‬‬ ‫‪".‬ء‬ ‫‪.‬ضئط‪.-..‬لى‪+:‬ا‪."،‬ا‬ ‫‪، -‬‬ ‫ا‬
‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪!...‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.6‬‬ ‫‪..:‬‬
‫"‪.:‬‬ ‫هء‬ ‫‪05‬‬ ‫!‬

‫؟‪،‬ء"‬ ‫‪-‬‬ ‫!‪:9‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بب!ر‬ ‫ا"‬ ‫لبحر‬ ‫ا‪:.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪...‬‬ ‫ء‪!-.‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬ة‬

‫‪..‬‬ ‫ات‬ ‫‪-2 00‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪.،‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪/،‬با‬ ‫!بم‬ ‫‪..‬يم؟‬ ‫‪:..-،‬‬ ‫‪3..‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‬ ‫؟‪.‬‬ ‫"ة‬ ‫‪. ، ...‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،.1‬‬ ‫‪0000،‬‬ ‫‪30!.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬ت‪.‬بم‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪-‬‬

‫ث‪.،‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫‪:‬‬ ‫"إ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‪-‬أ*‪.،.‬ا‬ ‫!‬ ‫سىة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.:‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫!‬ ‫أ؟‪.‬‬ ‫إ‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬

‫‪.‬‬ ‫ة‪!.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!ل!!أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ةكأ‬ ‫ب!‪...،...9‬ةاهـإ‪3‬‬ ‫‪+!"،‬‬ ‫؟‪:‬‬ ‫‪*9‬ت‬ ‫كأ‪.‬ا‬ ‫؟‬ ‫ة!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪-‬‬

‫لما‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪، :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ا‪،.‬‬ ‫‪"-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫إبزء‪! !..‬‬
‫‪.‬‬ ‫!‪.‬‬ ‫"‪!.."،‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪:.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪-‬‬ ‫ةا إ‬ ‫نج‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫"‪..‬‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا؟‬ ‫‪:‬‬

‫!؟‬ ‫ةءبرة‪.‬أ‪.‬ه‬ ‫‪18.‬‬


‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫"‬ ‫‪-.‬لم‬ ‫‪4‬‬ ‫لىه‬ ‫‪،‬‬ ‫*أ‬ ‫ط‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪:.‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪.‬إ‬ ‫؟‬ ‫‪05‬‬ ‫‪:‬ا"‪.1،1،‬‬
‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.*2‬‬ ‫مبم‬ ‫ه‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا*‪-‬‬ ‫‪411‬‬ ‫‪09:‬‬ ‫‪.:‬‬
‫*‪!،:06‬ءإ‪.،‬ا‪!،6‬ر‪.+‬‬
‫‪.‬ة‬

‫‪4-.+:‬ء)الم‬ ‫ةا‪.‬‬
‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫!! !ي!(‬ ‫"ا‬ ‫‪!.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪:،.‬‬

‫!رآ!خ!لأل!‪.‬‬
‫أ‬ ‫اة‪1 ..‬‬ ‫لم‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫"‬ ‫‪:‬؟‬ ‫‪6‬‬ ‫!‪.‬أ‪.‬؟في‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪01.-‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪101‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬ ‫‪ . .. 0 0‬ة‬
‫‪:‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مممس!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اممبر‬ ‫‪ 03‬في‪17.‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0101‬‬ ‫‪/..‬؟‪،.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬


‫‪،‬أ!‪001‬‬ ‫‪-/‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪..‬‬ ‫نر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪\00‬إ"!يمح ا‬
‫‪،‬ث‬ ‫‪.‬إ‪.:‬ا‪:.‬إ‪.‬ة‪.،4‬‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫‪..‬‬
‫"؟‪.‬‬

‫‪.‬كأء!لأ‪.‬‬ ‫س؟؟نألأإأ‬ ‫ثهإا"ءنجا‬ ‫‪..‬ا‪.‬‬ ‫ا‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫أ ‪.. .‬‬ ‫لاعر؟أ؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪!9‬‬ ‫‪.‬أ‬ ‫ض‬ ‫‪06‬‬

‫‪..‬‬ ‫!ص‬ ‫‪..‬‬ ‫ئغ‬ ‫‪...‬‬ ‫؟‪.‬ا‪.‬‬ ‫‪!-‬ه ‪-‬؟‬ ‫‪-‬‬ ‫إة‬ ‫أ‪.‬‬ ‫‪..،‬‬ ‫جمصر‬ ‫ا‪.‬‬ ‫‪.،‬‬ ‫!‬ ‫حرالر‬ ‫‪1‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪150‬‬ ‫!غ‬ ‫أ‪...:‬‬ ‫‪..‬ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬
‫‪.‬‬ ‫‪.: !..‬ابز‪ .‬؟ ‪.....‬‬
‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫ء‪ . :‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬ة"‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫لئمك‬
‫لهر‬

‫‪.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪."، :‬ا "‪11:‬‬


‫ول‬ ‫‪+‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‪..‬‬ ‫في‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪00‬‬ ‫! ‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫لم‪4‬نم!‬ ‫‪ 05‬اه‬ ‫‪.‬ة‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:6‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ظ‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪-‬لم‬ ‫‪.‬؟‬ ‫‪..‬‬ ‫أةأور‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..،‬‬ ‫ا‪+‬؟لم‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫!ة‪،..‬ة‬ ‫*ئر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.\.0‬اء‪.‬‬ ‫‪.‬لم "‬ ‫‪+.‬‬ ‫ل!‬ ‫‪،‬‬ ‫لز‬ ‫ا‬ ‫‪10‬‬ ‫اإلأ‪..‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪0‬‬ ‫؟‬ ‫إ!‬ ‫‪.‬‬
‫‪. .‬ا‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪(:.‬‬ ‫ء‬ ‫‪..‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬؟‬ ‫"‪.‬‬ ‫صم‬ ‫‪2 .‬‬ ‫اأ‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪. "01‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪،6‬‬
‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪.‬د‪-‬‬ ‫"‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬س‬ ‫‪:.‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪91‬‬ ‫‪!،‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫ء‬ ‫ا‪:.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬ة ‪:.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪-‬ا ؟‬ ‫*ء‬ ‫ائ!أ‬

‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫‪،‬إ‬


‫‪،‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:... .‬؟ا‬
‫‪.‬‬ ‫ة*‬
‫‪.‬‬
‫ت‬ ‫‪.:‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪5-‬‬
‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫بملإ‬
‫‪:‬‬
‫‪،‬‬
‫‪.‬‬
‫‪.‬ض ‪1.‬‬ ‫"‪-‬ط‬
‫‪"-،‬‬ ‫ة‬ ‫د‬
‫لأ!‪8‬‬
‫أ‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.،‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫ت)‪.‬ب!اط‪.‬؟‬ ‫‪0595‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"؟‪..‬ء‬ ‫‪:‬اظ‬ ‫لم‪-..‬‬ ‫لم‪8‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪،)25‬ا‪،!!5‬بجر!مو‬ ‫يوك ‪3‬؟ت‬
‫!ثه؟‪".:!..‬‬ ‫كل‪،‬أ‪.‬اا!لاأث!‪،‬ظ‪.‬لم!‬ ‫‪.‬ء‪.:..‬‬

‫‪.‬‬ ‫ص‬
‫‪...‬‬ ‫‪.‬‬‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬
‫‪.8‬‬
‫ا‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫إ‪!/:‬‬
‫‪..‬‬ ‫‪،7‬‬ ‫ة؟‬
‫‪،‬‬
‫جة‪. .‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫إثم؟"‪-‬‬
‫‪:‬‬
‫ةنبر‪،‬‬
‫أ‬
‫ا‪ . ،‬؟ ا ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫‪..‬بم‬
‫‪.‬‬ ‫ا‪.‬لأة‪%‬لمب!ثالألأ"إ!‪.‬‬
‫ء‬ ‫‪*.‬ه‬ ‫‪.0.3‬‬ ‫ا‪..‬إ‪9-‬؟؟لم؟‪%‬هفىإ‪..،‬ذ‪:‬ني"هـ؟في!‬
‫‪.‬‬ ‫‪-..‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫!ه‬ ‫ة‬ ‫ز‪!.‬‬ ‫ا‬ ‫!جلإبيحب‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫!!بر‪.‬‬

‫المتدس‬ ‫الكتاه!‬ ‫دارسبم‬ ‫اطلدمى‬

‫!اا‬ ‫طريطة‬

‫بابلى‬ ‫امبراطور‪،‬‬

‫ق ‪.‬م ا‬ ‫‪055‬‬ ‫احواببم عام‬

‫يكموركة‬ ‫‪31‬‬ ‫ندغوى العاصمة‬ ‫‪. ،‬م اسمتولى الببلمون على‬ ‫‪-.‬عام ‪612‬‬ ‫هبم‬

‫‪...................‬‬ ‫على‬ ‫انتصروا‬ ‫كما‬

‫نصر‪-‬‬ ‫ق ‪.‬م وفج عام ‪ 86‬ق ‪.‬م ‪ .‬دمر!نبوخذ‬ ‫عام ‪506‬‬ ‫كرجمميدئى‬ ‫لبى هوثعة‬

‫ملولى‬ ‫بذلك مملكة لوودا ‪21‬‬ ‫سمكان يهودا وانتهت‬ ‫معظم‬ ‫اوريكمليم ونلى‬

‫‪23-502001‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الخلا!مة‬

‫ة‬ ‫الة وأ !‬ ‫ث!اب!‬

‫كان همتعأ و!مكن ايبا‬ ‫ولكده‬ ‫حإل! دراسمكا هفموجمآ صمال! !اسعآ‬ ‫ي!بعدا‬ ‫لض‬

‫! "‬ ‫ا‬ ‫بما !اقي ‪:‬‬ ‫ا!رإسه‬ ‫اهم لم!لع ت‬

‫ني هتعتتاه‬ ‫وادي ألراند! الى الخيض‬ ‫البحث هن بذروحضاؤ‬ ‫اضربا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬

‫وعن اصلى الاثسان وهذا الذي ت!‬ ‫الحياإ وللأم!لها‬ ‫البن! والبحث عن ا!ل‬

‫‪-934 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫بع!‬ ‫به لم يكن بدعأ هن البحوث ولكن سبتنا الى ذلك كل هن تصدى‬

‫وتد وجدنا هن خلالى اطلاعنا على‬ ‫‪.‬‬ ‫التاررلخ‬ ‫التاريخ التديم وها تبلى‬ ‫هوضوعات‬

‫جدولي‬ ‫خارج‬ ‫لاتزالى‬ ‫الاساس‬ ‫ان التضية‬ ‫هذا الموضو‪3‬‬ ‫في‬ ‫ما كتبه السابقون‬

‫اصلى الحياة وتطورها‬ ‫عن‬ ‫المعرنجة البشرية وان ها كتبه الباحثون هن نطريات‬

‫فيه لابد‬ ‫والالناء والتغيير كما وان البحت‬ ‫يعد ان يكون فرضا قابلا للدحض‬ ‫لا‬

‫جوهر التضية‬ ‫وعندية ضمتوعب‬ ‫ان يستند الى خلنية علمية وتخصصية‬

‫يمتل الحياة وان الحياة ها فتىء‬ ‫حميتته‬ ‫اق المبحوبئ عن‬ ‫المبحوثة يما‬

‫الترآن الكريم‬ ‫في‬ ‫ألى ا!راكه كما جاء‬ ‫سبيل‬ ‫لإ‬ ‫بأنها لفز‬ ‫العلماء يصرحون‬

‫‪.‬الع! الا‬ ‫وما اويتم من‬ ‫امر ربي‬ ‫من‬ ‫تلى الروع‬ ‫يروع‬ ‫عن‬ ‫أوسالونجك‬

‫جوابأ‬ ‫لا يجد‬ ‫السؤالى‬ ‫أ!راكها ؟ هذا‬ ‫ا!ى‬ ‫السبيل‬ ‫ها الروح ؟ وها‬ ‫‪.‬‬ ‫)(‪)،‬‬ ‫وو‬

‫ودواهة التفكير‬ ‫الاستنتاجات‬ ‫في هتاهات‬ ‫يحبطون‬ ‫زالوأ‬ ‫عكند علماء المادة وما‬

‫فقط‬ ‫هادة‬ ‫وانما هناك‬ ‫هنالك‬ ‫بالتولى بانه لا عقلى‬ ‫تنتهي‬ ‫العلمية‬ ‫" نالمادية‬

‫هادة‬ ‫ل!‬ ‫نتالى‬ ‫بيرجمبم الى الناحية الاخري‬ ‫المادة وتد ذهب‬ ‫حصميلة‬ ‫والروع هي‬

‫المادية والفكرة‬ ‫ان يحطم‬ ‫الاستف‬ ‫سرجمي‬ ‫فتط حالى‬ ‫هنالك وانما هنالك عتل‬

‫ويتولى‬ ‫الكون ولكن وايتهيد تالى ان الحتيتة لبهمن بينهما "(‪)-‬‬ ‫المادية عن‬

‫بسبب‬ ‫وذلك‬ ‫انسانيته‬ ‫يشد‬ ‫نانه‬ ‫روحه‬ ‫البمنمرى‬ ‫الكانن‬ ‫اذا فتد‬ ‫لا‬ ‫‪:‬‬ ‫توشببم‬

‫المظاهر الطبيعية والكائن‬ ‫الكيان البدئعري هو ا!راك دوجود روحبى خلف‬ ‫جوهر‬

‫حيأ هضطوبآ‬ ‫روحأ لا بوصنه‬ ‫بوصفه‬ ‫انما يتصلى بهذا الوجود الروجبم‬ ‫الحي‬

‫الممثعكلة حين‬ ‫اساس‬ ‫عن‬ ‫"(هعم) " وتد عتر كير كغارد الدانماثى‬ ‫ننسيأ‬

‫بائدمى‬ ‫هو‬ ‫روحه‬ ‫او‬ ‫ذاته‬ ‫يعرف‬ ‫لا‬ ‫انساني‬ ‫وجود‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫قالى ‪:‬‬

‫‪.‬تد‬ ‫بلى‬ ‫انه بانص‬ ‫الى ان يعرف‬ ‫ان الاثسان البانمى لا يحتاج‬ ‫ءأهم هن نلك‬

‫!؟!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪85‬‬ ‫الأسراه ‪/‬‬ ‫سور‪8‬‬ ‫*‪،‬‬ ‫أ‬

‫‪.384‬‬ ‫ص‬ ‫بر‪.‬‬ ‫الحضار‪8‬‬ ‫سعط‬ ‫لم‬ ‫كطن‬ ‫لم‬ ‫طم!ق‬ ‫‪*1‬بر؟‬

‫‪.36‬‬ ‫تاراغ البع!رت ‪ /‬ج ‪ 1‬ص‬ ‫لم‬ ‫لم ارلالد‬ ‫توطبي‬ ‫برء*‪،‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪-035-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الانسان‬ ‫انه كلما تعمق‬ ‫نجد‬ ‫السعا!ة "(؟‪.‬؟) وهكذا‬ ‫ضتهى‬ ‫فنسه‬ ‫يطهر‬

‫فانه سيزبىاد عذأب! وههبا حاولى‬ ‫حم!يته‬ ‫طاقته‬ ‫استهلاك‬ ‫وتعتالت هصادر‬

‫هعاناة ا!نئمث!ن ‪.‬فان محاولاتهم‬ ‫العقولى المبدنية فبم !عف‬ ‫النلاسنة واصحاب‬

‫عبر‬ ‫فبم المسيرة‬ ‫انه لو لم يستمر‬ ‫ا‬ ‫الانممان‬ ‫لن تفنبم فتيلا هـلتمنى‬ ‫سيف‬ ‫هنه‬

‫(محأمة‪+‬‬ ‫ل!وته تدئعنغ ا‬ ‫د(‬ ‫ب!عيل!ة‬ ‫!ميبي‬ ‫كما يستات!هد‬ ‫الطرش‬ ‫هذا‬

‫الس!يح‬ ‫هـمة التبم سبقت‬ ‫الد‪3‬‬ ‫الديانة‬ ‫) التي يتولى فيها معبرأ عن‬ ‫!ن!‬

‫السلام ا‪:‬‬ ‫(عليه‬

‫الاس!لحة الحادة‬ ‫ازدالت‬ ‫"كلما‬

‫نبم الطلام‬ ‫انفماسا‬ ‫تزبىاد الارض‬

‫يزبىاد عدد‬ ‫التي تمنمع‬ ‫التواثين‬ ‫كلما ازداسظ‬

‫الطرق‬ ‫وتطاع‬ ‫اللصوص‬


‫التوس الى النهاية‬ ‫شد‬

‫"(‪52‬؟ا‪.‬‬ ‫المناسب‬ ‫الوتت‬ ‫ني‬ ‫توتنت‬ ‫لو انك‬ ‫وشتتمنى‬

‫ونؤمن بان ألحياة والروع سر‬ ‫فبى الوتت المناسب‬ ‫ولكننا !ىلد ان نتوقف‬

‫ه ثلكي‬ ‫يم‬ ‫ي!بن به المتتؤق أ‬ ‫غيب‬ ‫او!كه الة في الكاننات فهي‬

‫ومما‬ ‫الصلاة‬ ‫يؤهنون بالنيب ويقيمون‬ ‫ه فين‬ ‫للصتين‬ ‫لاريه !ه دئ‬


‫لخناه! ينفقون )‪.31‬؟ا‬
‫وقارنت بيز‬ ‫حياته‬ ‫الدراسة أدم ( نكليه السلام ) وملاهح طبيعة‬ ‫تضمنت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬

‫الى‬ ‫الباحث‬ ‫وتوصلى‬ ‫والرواية التوراتية ورواية الرتم الطينية‬ ‫الاسلاهية‬ ‫ا!واية‬

‫المنكورة نبم‬ ‫هكانه وجشه‬ ‫ان يكون‬ ‫المرجح‬ ‫السلام ) هن‬ ‫ان أدم ( عليه‬

‫أدم وتد‬ ‫لعصر‬ ‫المبإينعرة‬ ‫ا‪.‬لمراحلى‬ ‫ا!رالثعة‬ ‫‪ 3‬وتابعت‬ ‫العرا‬ ‫الترأن الكرام نبم‬

‫بدانلب‬ ‫النصوص‬ ‫ابنبى آدم وقد كمن!فت هن!‬ ‫الترأنية عن‬ ‫النصوص‬ ‫تحدثت‬

‫ان الانسان كأن يتلد ها يراه فبم بينته وتمدالت فبم عملية دنن‬ ‫الحياة حتى‬

‫الفرابئ‬ ‫تابيلى اذ تلد‬ ‫تداله اخؤه‬ ‫‪.‬الذي‬ ‫‪4‬التوواة‬ ‫تانيه‬ ‫( ها‪.‬بيل ) على‪.‬حط‬

‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫في‬ ‫ص‬ ‫لم‪-‬‬ ‫‪.‬س!توط الحضاز‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬كللن‬ ‫‪! ،‬لسن‬ ‫ا " ‪15‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪36‬‬ ‫صق‬ ‫‪1‬‬ ‫ج‬ ‫الاثعرية ‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تارحمض‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 6‬ارثولد‬ ‫لم‬ ‫) تيلأبي‬ ‫‪1 5 2‬‬ ‫(‬

‫‪. 3 - 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫البتؤ‬ ‫ا ؟ ‪ ) 1 5‬سو!؟‬

‫‪-351-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الايات الترإنية الي‬ ‫وكن!لك اشارت‬ ‫‪.‬‬ ‫هيت‬ ‫غراب‬ ‫على‬ ‫اقراب‬ ‫عنلما رأه يجث‬

‫يتترب بها‬ ‫بداية علاتة تم تدطيمها هع السماء لتعئر عن عبادة خصصة‬

‫الدراسات‬ ‫بمجب‬ ‫الترابيق‬ ‫وتد كانت‬ ‫الترابين‬ ‫الى الخالق وهبم‬ ‫الانسان‬

‫افراد الة‬
‫‪0‬‬ ‫بين‬ ‫وترد!دت‬ ‫بالانسان‬ ‫ارتبطت‬ ‫التي‬ ‫انواع العبادات‬ ‫اتدم‬ ‫الإل!هـلة‬

‫‪.‬‬ ‫الشرك‬ ‫عتية‬ ‫نبم هنهم‬ ‫هعه‬ ‫ألهة اخرى‬ ‫الترابون ولين اشراك‬ ‫بهفه‬

‫بدايتهنم علي‬ ‫يمدكل نمثعلامهم وكانت‬ ‫العرافى‬ ‫للانبياء النون كان‬ ‫الدراسة‬ ‫تعرضت‬

‫الاراء علي‬ ‫واجتمعت‬ ‫تضانرت‬ ‫الذين‬ ‫الاثبياء‬ ‫التركيز على‪.‬‬ ‫تم‬ ‫‪ .‬وتد‬ ‫ارضه‬

‫نبم‬ ‫اينمتهروا‬ ‫الذين‬ ‫الانبياء ا!راتيين‬ ‫اشهر‬ ‫اختير‬ ‫وتد‬ ‫العرافى‬ ‫أ‪.‬لى‬ ‫ارجاعهم‬

‫‪ .‬نكان‬ ‫وسيربم‬ ‫دعواتهم‬ ‫عن‬ ‫الترإن ا!رام‬ ‫والتنسير وتحلث‬ ‫ر‪5‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫كتب‬

‫القرإن‬ ‫نصوص‬ ‫خلال‬ ‫هن‬ ‫حياته‬ ‫السلام ) وتد د!بمت‬ ‫ا عليه‬ ‫اولهم ثحآ‬

‫الدراسمات‬ ‫نجح مح‬ ‫التوراة وتجليلى عصر‬ ‫الترإني هع‬ ‫الكريم ومتارنة النص‬

‫ثوع ( عليه‬ ‫هع التتدير الزهني لعصر‬ ‫النص‬ ‫تحليلات‬ ‫تطابقت‬ ‫حيث‬ ‫هـلة‬ ‫الال!‬

‫النخار‪،‬لذي‬ ‫الزراعبم ولداية اكتمنماف‬ ‫هع العصر‬ ‫السلام ) الذي وضح عصؤ‬

‫او ( الالف السالسى الي‬ ‫المد!لاد‬ ‫الالف السابح تبلى‬ ‫علماء ا*ثار ني‬ ‫يحصؤ‬

‫الكشونات‬ ‫نبى اعظم‬ ‫الميلاد ‪ .‬وتد تمدكل هذا العصر‬ ‫السابع ) تبل‬ ‫اطف‬

‫حيث‬ ‫‪.‬‬ ‫الحالية‬ ‫ترب هديدة جمجمالى‬ ‫العرافى‬ ‫ترية جرهو نبم شمالى‬ ‫الأئرا" وهي‬

‫) وتدر‬ ‫بيم!‬ ‫وعشون‬ ‫فائمنت ترية يتدر عدد بيوبئ المعكن نيها ب ا خسعة‬

‫اتلم هن سنة‬ ‫الى عصر‬ ‫ل!هـلخها‬ ‫علد سكاثها‪ .‬بحوالي ‪ 05‬ا ثسمة ورجح‬

‫( عليه السلام ا ولاول‬ ‫ثح‬ ‫وقد رلطلا نبى الدراسة بين عصر‬
‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬م‬ ‫فى‬ ‫‪067 0‬‬

‫دلالة‬ ‫الذي يمنكل‬ ‫النار‬ ‫ص‬ ‫الترأن الكريم للتدور وهو‬ ‫دنكر‬ ‫عصر جربو بسبب‬

‫المرتبطة بالنار " وتد اكتاثعنت نبم جرهو‬ ‫النخار !عداعته‬ ‫اكتثماف‬ ‫على‬

‫من‬ ‫؟تلاثير لعملى الخبز وهجموعة‬ ‫الحبوب‬ ‫"المجاركل لطحونا‬ ‫هن‬ ‫هجموعة‬

‫عملية‬ ‫ني‬ ‫ممممتخدهة‬ ‫ان يكون‬ ‫!مكن‬ ‫المثتوية والتي‬ ‫الطيدية‬ ‫الاتراص‬

‫جرهو عن وعبم وتطور ني‬ ‫وتد عبر استخدام النخار فبم عصر‬ ‫الفزلى ‪.51،‬؟ا‬

‫والعثور عليه نبم هوتع جربو‬ ‫الخار‬ ‫الحياة البمنعر!ة " وان صناعة‬ ‫هستوي‬

‫ان صعناعة‬ ‫‪ .‬نالمعريف‬ ‫عد!يده وههمة‬ ‫تثير تسا*ت‬ ‫الخامسة‬ ‫وفبم ا!بتة‬

‫الزراعي‬ ‫لطبيعة البتمح‬ ‫الرنيسة المكملة‬ ‫النخار تعد واحدة هن الصناعات‬

‫‪.‬‬ ‫‪137‬‬ ‫د! ‪ /‬ص‬ ‫الد‪3‬‬ ‫تبل‬ ‫البدرلم هص!‬ ‫د‪ .‬مكي مح د‪ .‬رر‬ ‫لم‬ ‫االدب‪4‬‬ ‫!ه‬

‫‪-352-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الزراعة المبكرة ول! يحتملى اهكان العثور على‬ ‫هراحلى ممارسة‬ ‫ني‬ ‫ولغاصة‬

‫وكنلك نان اضداء‬ ‫‪.‬‬ ‫في جرهو‬ ‫النخار فبم مدة اتدم هن هدة صثاعته‬ ‫صناعة‬

‫وادي‬ ‫‪.‬في‬ ‫الدثعمالية‬ ‫للزواعة المبكرة فبم الاقسام‬ ‫المماوسون‬ ‫الافراد من‬

‫الى بدت‬ ‫الكهيف‬ ‫هن‬ ‫النخار كان بعد اثتتالى الجماعات‬ ‫لصلاعة‬ ‫الرافدين‬

‫النخاو تد تم التيملى اليها بعد‬ ‫‪ .‬نصداعة‬ ‫هواد غ!طيلقه‬ ‫هن‬ ‫بسيطة‬

‫هممتتؤ وعلى ينكل مستطنات‬ ‫أستترار هذه التجمعات السكانية ني بدت‬

‫المهمة‬ ‫الخطوات‬ ‫‪0‬‬ ‫هن‬ ‫واحد!ة‬ ‫تعد‬ ‫بالنتيجة‬ ‫النخار‬ ‫ما ‪! .‬عداعة‬ ‫ل!بتة نوعا‬

‫توافر‬ ‫!نبم سبيلى‬ ‫البينة الجديده‬ ‫تعاملى الإفراد مع‬ ‫طبيعة‬ ‫التي تحدد‬

‫التروي الزراعبم الجديد‪.‬‬ ‫المكملة لهذا المجتمح‬ ‫هبن الصناعات‬ ‫الضرور!ات‬

‫هن الحجر اصبح عمليأ بصوة‬ ‫الاوانبم‬ ‫تد سبتتها صناعة‬ ‫النخار‬ ‫ران صناعة‬

‫وهنه الاستند!جمات تتطاب! مع‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪..‬؟)‬ ‫هذا التطور على وعبم جيد‬ ‫ورلدلى‬ ‫كبيؤ‬

‫ثوم أ غليه‬ ‫عن طبيعة عصر‬ ‫الترأنية‬ ‫اللصدص‬ ‫توضحها‬ ‫التبم‬ ‫الاستلم!جات‬

‫على‬ ‫التبم طرأث‬ ‫الانساثبم والتفيرات الجوهرية‬ ‫الدملام ) ولكاهلى النضج‬

‫والبساتين والنخاروالعلاتة‬ ‫الاموالى‬ ‫اتتناء‬ ‫هن‬ ‫‪.‬‬ ‫الحياة فبم هذا العصر‬ ‫طبيعة‬

‫هن خلالى‬ ‫استنم!جها‬ ‫الادراك والتفكير التبم يمكن‬ ‫هستوى‬ ‫الطبتية طبيعة‬

‫السلام ا وتوبه‪.‬‬ ‫( عليه‬ ‫ثح‬ ‫الترأن الكريم بين‬ ‫سجله‬ ‫‪.‬الحوار الذي‬

‫وهو الطوفان‬ ‫ا‪.‬‬ ‫( عليه السلام‬ ‫نح‬ ‫نبم عصر‬ ‫الدراسة لأهم حاث‬ ‫تعرضت‬

‫الدراسة بون إبرواية الترإنية للطونان‬ ‫وتد تارثت‬ ‫خاصأ‬ ‫له بحثأ‬ ‫ؤانرت‬

‫والاختلاف بون الروايتون وقد تم ثتد‬ ‫الدثنبه‬ ‫اجه‬ ‫والرواية التوراتية حدلت‬

‫الحديم! وكنلك اشرنجا‬ ‫العلمية لدضر‬ ‫الروا!ة التوراتية استلادا الى المعطيات‬

‫لاتبم هنه‬ ‫بالروايه إلإسلاهية نتيجة‬ ‫التبم احاطت‬ ‫الي الاوهام والاخطاء‬

‫من استاط هئه‬ ‫هبم لابد‬ ‫ب وتم تحد!د تاضة اسأسية‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫ابلى‬ ‫من‬ ‫الاخبار‬

‫بممعبب‬ ‫الخيالى والخرانة‬ ‫وتئتيتها هن‬ ‫الاسعلإمية‬ ‫المصاسر‬ ‫بن‬ ‫اات‬ ‫الروا‬

‫من‬ ‫ينمائبة‬ ‫أية‬ ‫وان الترأن الكريم يغلو هن‬ ‫الرواية الاسرائيلية‬ ‫علي‬ ‫الاعتطد‬

‫بالدسبة‬ ‫هق الخطأ‬ ‫الترإني ن!فر حصانة‬ ‫بالدص‬ ‫هنه المنعوائب وان اكتناء‬

‫ابراسة البجث عق الظوئان ئي‬ ‫ضشت!‬ ‫وكننل!‬ ‫والتئببعمير‪.:‬‬ ‫رفى‬ ‫الد‪3‬‬ ‫لداوس‬

‫‪ 38‬لأ‪.‬‬ ‫ص‬ ‫!مى ‪.‬لم‬ ‫البالر‪ /‬م‬ ‫االدبا!لم د‪ .‬تتي مع‪.‬د‪ .‬رو‬

‫‪-353-‬‬
‫لعرا‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫ء ني‬ ‫ب ثبما‬ ‫ا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫والتوراتية ورواية الوتم‬ ‫الروالية ا!رأثية‬ ‫بين‬ ‫الدراسة‬ ‫وتد رلطت‬ ‫الرتم الطينية‬

‫والرواية‬ ‫كلكاهمثى‬ ‫هلحمة‬ ‫تضملته‬ ‫الذي‬ ‫الطوفان‬ ‫الطينية وتم تحليلى خبر‬

‫هن خلالى هذا الربط بان الطوفان‬ ‫البابلية للطونان والرواية السوهرية وتوضح‬

‫نوع‪ ( ،‬عليه السلام ) تحديدأ ‪.‬‬ ‫الرتم الطينية هو طونان‬ ‫عنه‬ ‫الذي تحدثت‬

‫تتحد!ث‬ ‫التبم‬ ‫واحدة وهي‬ ‫ني الطونان هي شخصية‬ ‫الرنيمممة‬ ‫وكدنلك المفمخصية‬

‫( عليه‬ ‫النببم نح‬ ‫الرواية الترأنية والتوراتية والرتيمد!ة وهبم شخصية‬ ‫غها‬

‫التي تعلتت عبرايعصوربهنه‬ ‫تلبدس الاساطير إلخرانة‬ ‫السلام ) هع هلاحطة‬

‫اوردها القرأن الكريم عن‬ ‫الني‬ ‫الدراسمه ان المعلوهة‬ ‫وكن!لك اثبتت‬ ‫‪.‬‬ ‫المنعخصية‬

‫علماء‬ ‫) التبم اكدتها ألتوواة والرتم الطينية فتد وجط‬ ‫السلام‬ ‫عمر نوع ( عديه‬ ‫طبيعة‬

‫كانوا يعتتدون‬ ‫التدماء‬ ‫العراتيين‬ ‫ان‬ ‫الطوك‬ ‫ائبات‬ ‫الاثار نبم تانمةسلممعلة‬

‫التد!ماء‪.‬‬ ‫اعمار الملوك وانحكماء‬ ‫طولى‬ ‫نيما بينهم هسألة‬ ‫هـلتداولون‬

‫( ابو‬ ‫)‬ ‫السلام‬ ‫( عليه‬ ‫إبراهيم‬ ‫الدراسه‬ ‫تضمنتهـم‬ ‫الذين‬ ‫الانبياء‬ ‫هن‬

‫على‬ ‫( عليه السلام ) هع هرور سرحم‬ ‫الى دراسة حياته‬ ‫الانبياء ) وتعرضنا‬

‫‪.‬‬ ‫السلام‬ ‫علمطم‬ ‫)‬ ‫واسحافى‬ ‫( اسماعيلى‬ ‫البالنمرين‬ ‫اولإده‬ ‫الانبياء‬ ‫حياة‬

‫السلام ) ‪ .‬ونح!لك‬ ‫ابن اخيه ‪.‬لوط ( عليه‬ ‫الدراسة لمعاصره‬ ‫تطرشآ‬ ‫وكنلك‬

‫سى النببم ايوب ( عليه السلام ) والاراء المخطلفة‬ ‫الدراسة التعرض‬ ‫تضمنت‬

‫الخليلى ( عليه‬ ‫وسيرة‬ ‫حياة‬ ‫ونبوته وهكانها ‪ .‬وتابعنا !راسة‬ ‫عصره‬ ‫عن‬

‫ثم الى فلسطين‬ ‫الى حران‬ ‫وانتتاله‬ ‫‪3‬‬ ‫العرا‬ ‫الإول ني‬ ‫هوطنه‬ ‫السلام ) هن‬

‫الحرام ) وهاجر واسماديلى‬ ‫الله‬ ‫بمكة ( بيت‬ ‫وعلاشه‬ ‫استقراوه النهافي‬ ‫هطن‬

‫الدراسه‬ ‫زمزم وتعرضت‬ ‫عن‬ ‫عند!م‬ ‫التي سكنت‬ ‫بالتبائلى العربية‬ ‫وعلاتتهم‬

‫السلام )‬ ‫ابراهيم ( عليه‬ ‫ان ترتبط بين عصر‬ ‫المعالم التبم ي!ن‬ ‫لاحدى‬

‫والميزة التي هيزت‬ ‫الصنة‬ ‫‪ .‬هذه‬ ‫العصر‬ ‫هذا‬ ‫وطبيعة‬ ‫والوضعالإجتماعبم‬

‫صحنآ‬ ‫اثزلى‬ ‫الكريم انه‬ ‫تعالى نكر في ا!رأن‬ ‫الله‬ ‫ان‬ ‫نوع هي‬ ‫عصره عن عصر‬

‫هن!ه‬ ‫وتعاليم تضملتها‬ ‫هعالم شسريعة‬ ‫جود‬ ‫على‬ ‫ابراهيم وهذا يدل‬ ‫على‬

‫( عليه السلاأ ا ول! ينيكر‬ ‫لئبد‪ -‬الكمبهة في عصره‬ ‫وكن!لك يدل على‬ ‫الصحف‬

‫الهعلام ) واننا اطلق‬ ‫( عليه‬ ‫تبلى ابراطم‬ ‫ان هنالة صحنأ‬ ‫ألترأن أ!ريم‬

‫ظن‬ ‫ا بانه‬ ‫المملانم‬ ‫عليه‬ ‫نو‪(-‬‬ ‫عن عصر‬ ‫تحث‬ ‫الاولى بينما‬ ‫عليها الصحف‬

‫أ أن اعب!وا افى‬ ‫خلالى الطاعة‬ ‫السلالم ا هن‬ ‫بالنبي أ عليه‬ ‫يمدكل اوطاطا‬

‫‪-354-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫في‬ ‫تفييرأ‬ ‫( عليه السلام ا‬ ‫ابراهيم‬ ‫عصر‬ ‫بيلما هدكل‬ ‫)‪.61‬؟ا‬ ‫وا!ن‬ ‫والض‬

‫لي‬ ‫‪2‬‬ ‫التعاليم والدث!ريعة ي!ليي‬ ‫والط كم!بة‬ ‫‪.‬‬ ‫والسماء‬ ‫الارض‬ ‫العلاثة بون‬ ‫طبية‬

‫ينعريعة‬ ‫بدراسة‬ ‫تمدا‬ ‫لذلك‬ ‫‪..‬‬ ‫واسعة‬ ‫جفبرانية‪.‬‬ ‫بيئة‬ ‫ضمنن‬ ‫وتداولها‬ ‫التقالها‬

‫وهواز‬ ‫هتارب‬ ‫عصر‬ ‫في‬ ‫حمورابي‬ ‫!ععوا‬ ‫لان المو!نجي! اثم!رثن‬ ‫‪،‬‬ ‫ح!رابي‬

‫لديلا هن‬ ‫ابراهيم ( عليه السلام ) وتوضح‬ ‫عصر‬ ‫فما‬ ‫وضح‬ ‫التبم‬ ‫للتتديرات‬

‫هوالما هع ما هجو‬ ‫بعض‬ ‫نبم‬ ‫خلالى ا!راسة ان شريمة حموراببم متطابتة‬

‫يثبت‬ ‫ألكريم‬ ‫الترأ‬ ‫وتد ثبتنا هن! الاحكام لإن‬ ‫وعتويات‬ ‫من اح!م‬ ‫التوواة‬ ‫ني‬

‫واحد‬ ‫والتوراة صدربا‬ ‫لديلا ان ينمريعة حمورابي‬ ‫الحتيتة ولفلك ترجح‬ ‫شه‬

‫تام‬ ‫التبم‬ ‫هنستروا!راسات‬ ‫وهوسوعة وست‬ ‫الدعراسهات الفربية‬ ‫بمجب‬ ‫ون!لك‬

‫هن‬ ‫لم تأت‬ ‫حموراببى‬ ‫بان شريعة‬ ‫يعزز التناعات‬ ‫وهذا‬ ‫‪.‬‬ ‫التدعيم‬ ‫‪0‬‬ ‫العهد‬ ‫بها شراع‬

‫ارتباط الحياة العراقية التديمة‬ ‫ثتيجة‬ ‫واثما جاعت‬ ‫ني ‪.‬عصره‬ ‫ابداع المد‪3‬‬

‫هتها هما‬ ‫فعرانح اضم‬ ‫حموراببم سبتتها‬ ‫ان شريعة‬ ‫سيما‬ ‫لإ‬ ‫الالبيإء‬ ‫بتراث‬

‫على‬ ‫قال!ؤ العمكل البائعري وهستوممط ادراكه فبم لكك العصور‬ ‫!دثم! الي علم‬

‫طه‬ ‫وتعاليم ل!نبياء كانوا يتلتون‬ ‫ارثمادات‬ ‫هناك‬ ‫اليئعرانح لو لم لكن‬ ‫ابداع هنه‬

‫ابراهيم ( عليه‬ ‫!راستلا لعصر‬ ‫وكن!لك دجونا هن خلال‬ ‫‪.‬‬ ‫التعانم هن السماء‬

‫علمي‬ ‫دليلى‬ ‫لعدم جود‬ ‫الساهية بالابراهيمية‬ ‫المملام ) الي اصمتبدالى هصطلح‬

‫ابراهيم اببم إلانبياء‬ ‫السامية واكراها لانكرى خليلى الرحمن‬ ‫ساة‬ ‫يستند علط‬

‫السلام ) ‪.‬‬ ‫( علط‬

‫الراسعة فبم‪.‬نصلها الاخير النبي روثمى ( عليه السلام ) هع هوازنة‬ ‫تضملت‬

‫النببم يونجمى ا عليه‬ ‫عصر‬ ‫بين الرواية القرأنية والرواية التوراتية وسراسة‬

‫ثيئوى‬ ‫عن‬ ‫الاثاهـلة‬ ‫هع هوارنة للليراسات‬ ‫‪.‬‬ ‫فيها‬ ‫السلام ) والتراة التبم بعث‬

‫في‬ ‫وثد‪3‬‬ ‫الكريم‬ ‫الترأ‬ ‫نصيص‬ ‫‪.‬هن ‪.‬خيكل‬ ‫المصر‬ ‫!د!راسة طبيعة‬ ‫ويصنها‬

‫المعجزة فبم حياة الانبماء وعن‬ ‫الدراسة هبحثآ عن‬ ‫المحراسعات اي!ثارية وانرت‬

‫يوبخمى ( عليه‬ ‫الدراسة بين تصة‬ ‫عتانديأ وفكويأ ‪ .‬وتارنت‬ ‫المعجزة‬ ‫هانيم‬

‫اولى‬ ‫عن‬ ‫هعلوهات‬ ‫الرواية ا!رإنيه والتوراتية ورتيم طينبم حوى‬ ‫السلام ) ني‬

‫اسطورمم! لانسان‬ ‫يفكل‬ ‫نجنن‬ ‫او الالهام وتمدكل‬ ‫الحبم‬ ‫!طتون‬ ‫الن!‬ ‫الحكماء‬

‫الدراسة ني‬ ‫ت!نت‬ ‫وكنلك‬ ‫‪.‬‬ ‫اونمى‬ ‫اسمه‬ ‫الإخر سمكة‬ ‫ونصنه‬ ‫بشر‬ ‫ط‬ ‫نصفه‬

‫لم ‪. 3‬‬ ‫ا سورة ‪.‬ثح‬ ‫‪56‬‬

‫‪-355-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫اصلهم‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫‪3‬‬ ‫الانبياء الذين هروا بافىا‬ ‫فى‬ ‫‪،‬لاخير!را!محة‬ ‫*إبع‬ ‫!أ‬
‫الدراسة هن خلالى‬ ‫البابلي "واستعرضبت‬ ‫عراقيآ وهكل هولاء الانبياء السبي‬

‫نبم العالم‪.‬‬ ‫بابلى اولى هلينة عظيمة‬ ‫البابلي ئشوه‬ ‫تصل!دطا لانبياء السبي‬

‫بين العزاتيين‬ ‫بالدطوب والحروب‬ ‫التاهـلخيتان‬ ‫ن‬ ‫المث!يند‪3‬‬ ‫ونيلوى‬ ‫بابلى‬ ‫وعلاتة‬

‫عصرين‬ ‫في‬ ‫العراقيين هرتين‬ ‫ايدي‬ ‫الدطوبى على‬ ‫تم سبي‬ ‫‪.‬والدطوب وكيف‬

‫البابلبم الحديث‪.‬‬ ‫والعصر‬ ‫الإشوري‬ ‫العصر‬ ‫شاكنين‬

‫ويخية‬ ‫الد!‬ ‫نبم الرواية‬ ‫ا!رأن‬ ‫هلهجية‬ ‫فصولهاهط!بعة‬ ‫في‬ ‫المحرايتتة‬ ‫تضمنت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬

‫ايام‬ ‫نبى ستة‬ ‫والارض‬ ‫السماوات‬ ‫"*ؤكيف تعاهلى القرإن الكريم هنذ بداية خلق‬

‫الذرة‬ ‫وال!واهيدمى التي اودعها الة تعالى الوجولمن‬ ‫السلن‬ ‫همح‬ ‫تعاهلى‬

‫للاهويني تخلي! يعبر‬ ‫انها خاضة‬ ‫التي اكتمنعنت نبم العصر الحليث‬ ‫وهكوثاتها‬

‫والحياة‬ ‫‪.‬‬ ‫او تضطرب‬ ‫لا تتخلف‬ ‫قواثين‬ ‫وهن‬ ‫اللأفىاة‬ ‫جولى‬ ‫الالكتروبخات‬ ‫لرران‬ ‫عله‬

‫الحياة وتنوعها‬ ‫النعكإلى‬ ‫بها وتنير‬ ‫ونبم تواثين هحكوهة‬ ‫وتنوعها وتطوربا على‬

‫والدكاهلى والتوأزن ئم‬ ‫الجود‬ ‫الاحممن ثم ارتباط الحياة بالماء وانسجام‬ ‫خو‬

‫ني‬ ‫التبم تتجلى‬ ‫العطمة‬ ‫تصة‬ ‫كل هذا يحكبم‬ ‫والافلاك‬ ‫والدجيم‬ ‫السماوات‬

‫رانعة هن‬ ‫نبم ضطوعة‬ ‫يقولى غوتيه‬ ‫كما‬ ‫العطيم‬ ‫الخال!‬ ‫هذا‬ ‫مغلوتات‬

‫محروا ذاته ابدا‪،‬‬ ‫ثفسه‬ ‫ا‪.‬لد!ء‬ ‫الإبدي‬ ‫يقل!نق في‬ ‫‪!" :‬كنطما‬ ‫تصيلته‬

‫الرغبة نبم الحياة من‬ ‫تنيض‬ ‫‪،‬‬ ‫ببعض‬ ‫بعضها‬ ‫التناطرجئا‪:‬‬ ‫*نا‬ ‫وتتماسك‬ ‫‪.‬‬

‫هو طرء‬ ‫الدجيم واتنه الدر وكل اجهاد جهاد‬ ‫من اضخم‬ ‫الايفعياء‬ ‫كل‬

‫اهواء وثمعطحات‬ ‫هن الترأن الذي صمتعد عن‬ ‫!رندمم! ئي الة "ا‪.3‬؟ا وها اعطم‬

‫ا!مالى المطلق هـله!ن الخالق عن‬ ‫اذ يستعلبم‬ ‫الداتصة‬ ‫ولدريتهم‬ ‫اللأمععراء‬

‫بتوله‬ ‫الحتيتي‬ ‫الشعور با!يمان‬ ‫ا!ئسان‬ ‫فبم اعما ‪9‬‬ ‫أيات تتنث‬ ‫في‬ ‫خلته‬ ‫!ا‬

‫ومق ثفعع!وما!لا‬ ‫ما معبت *رض‬ ‫يلانراج كللأ‬ ‫أ سبحان للي عد‬ ‫تعالي‬

‫لم!ععتر لهامك تم!ير‬ ‫تحر!‬ ‫‪.81،‬؟‪ ،‬وني توبه تعالي أوالثعص‬ ‫!لمون‬

‫الثعمى‬ ‫لا‬ ‫ثمهيم ‪.‬‬ ‫س!‪..‬وهمر ليت مفول خا ص !صبون‬ ‫ه!‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.9(،‬؟ا‬ ‫لى !له يسبحون‬ ‫وكلى‬ ‫لنكل‬ ‫!مر ولا!ك سك‬ ‫ك دك‬ ‫اله‬ ‫الفبكل‬

‫‪. 6‬‬ ‫ص‬ ‫لم بم لأ‬ ‫الف!يى‬ ‫اسوالدلم ئث!ى ال!طر‪8‬‬ ‫امعيلدبرلم‬ ‫‪1571‬‬

‫‪.36‬‬ ‫لم‬ ‫!ى‬ ‫اةة‬ ‫‪581‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. 04 -،38 /‬‬ ‫!ص‬ ‫اسى‪8‬‬ ‫‪915 1‬‬

‫‪-356-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫أرنبط*؟ررز‪.‬‬ ‫حث‬ ‫طدط‬ ‫العرا؟ ل!را!ما‬ ‫اهمغ‬ ‫خلالى الدراسة‬ ‫تبين! من‬ ‫‪- 8‬‬
‫وثدإزئطلا‬ ‫‪.‬‬ ‫هح ألالهان ولألبهاه‬ ‫بدا!اته ونحر حضارته‬ ‫التديم طذ‬ ‫العرإفى‬

‫حوته‬ ‫الالبياء ول!راخهم ‪.‬وما‬ ‫بون‬ ‫لاالم!د ال!دمم‬ ‫دراسات اسر‬ ‫مق ض‬

‫ئي بلو؟ ئنم هلطتي‬ ‫اثر لعالى‬ ‫ثمة طها‬ ‫سلوبات‬ ‫!ت‬ ‫الننن‬ ‫الرتم الطيلفه‬

‫اولى هر؟‬ ‫دراسة‬ ‫الالبفاء وهي‬ ‫التد!دم و‪ 5‬له!‬ ‫دالد‪ 3‬د!‬ ‫ال!رأن ا!ر‪3‬‬ ‫ب!‬ ‫رولط‬ ‫‪-‬‬ ‫‪003‬‬ ‫‪.‬ص‪-‬‬ ‫‪:‬‬

‫الاثبياه‬ ‫رلط! بون اثير والحنرات واللص التر‪2‬لي وء!‬ ‫فيما لحمبب‬ ‫‪....‬‬

‫مق خلالى باحث!‬ ‫الملأمعبر‪3‬‬ ‫لاملى ان !م!بح‬ ‫‪،‬‬ ‫ا!ل! جملى الطرا!‬ ‫خطؤأ‬ ‫وهي‬ ‫ا!‬

‫الي الحتيتة التي تعرضت‬ ‫هذا الميدان بجثأ وتقصهآ للحولى‬ ‫!دون‬ ‫ا‪!-‬‬ ‫ا‪-.‬‬

‫المعالم لمسير؟ الالبياء ‪.‬‬ ‫طممى‬ ‫التالعوأ!الي والتثمواا"‬ ‫!بر فمملمملى هعتد من‬ ‫!‪1‬‬

‫ثح الحنريات‬ ‫وند‪3‬‬ ‫القد!م‬ ‫ت‬ ‫الم!‬ ‫"وهي محاولة لتقراب الفجوة بون دراسات‬

‫الل!يلية وهتارثة الإد!ان‪.‬‬ ‫ر!ة‬ ‫الم!‬ ‫واللراصمار‬

‫الاولى‬ ‫البلأمعرأية‬ ‫هكون بداية تجمع‬ ‫لإلأ‬ ‫إهلآ‬ ‫جعلتها‬ ‫الراطون بم!اى‬ ‫ارض‬ ‫طتد اص!زى‬

‫توانر هصالق‪،‬‬ ‫بصبب‬ ‫ال!انا الكهت‬ ‫المعكأقة وتبلها سكال!‬ ‫المحمعات‬ ‫وه!سفى‬

‫البدا!ة‬ ‫لان لكون دصة‬ ‫نبم المداخ مما ردحها‬ ‫وا!كتدللى‬ ‫الحياتي مق ماء طمام‬ ‫الانلا‪.‬‬

‫البائصرت الاولي !واخت!‬ ‫المجتمعات‬ ‫بلاد الرافد!‬ ‫ئم احتضد!‬ ‫‪.‬لالم!د! إلبعري‬

‫كانت‬ ‫التي‬ ‫والليضاثات‬ ‫اللهرأ!‬ ‫طبد!عة‬ ‫الاولي ‪ .‬وان‬ ‫المجتممات‬ ‫هنه‬ ‫‪ 11‬الإلبماء مق‬

‫ثتيجة‬ ‫الابلإاع‬ ‫على‬ ‫التلماء‬ ‫العرات!‬ ‫حنز‬ ‫وعهأ !صأ‬ ‫وئد‬ ‫ع الملطتة كل نلك‬ ‫تبد‪3‬‬

‫ومتتبعو‬ ‫التليبم‬ ‫ا‪.‬لعهد‬ ‫جملى رأي توااثبي ‪.‬لئلك ئكر شراع‬ ‫الطبيهة‬ ‫ال!ري‬ ‫لتحدي‬

‫لرواند النهرية المهمة‬ ‫ي‬ ‫الراندون حي‬ ‫ارض‬ ‫أدم "كال! على‬ ‫الديدبم بان جدة‬ ‫الم!د‬

‫الاجيالى‬ ‫وهكذا س!بع!‬ ‫الراضون‬ ‫ارض‬ ‫‪.‬بداية المجتمح ‪.‬بعد أدم "كالم! على‬ ‫عللق‬ ‫!ا‬

‫اثه كان على‬ ‫الاللة عئي‬ ‫الذي تضانرت‬ ‫عصر‪.‬لح‬ ‫والترون والالبياء هق بمد أدم حتى‬ ‫اا‪.‬‬

‫بعد بعئة‬ ‫البثمرية‬ ‫الطونان الذي !عدمق اهم الاحداث في ل!ر‪5‬‬ ‫!بث‬ ‫الراندون‬ ‫ارض‬

‫ثوح‬ ‫الكبي‬ ‫دهرت!ترية‬ ‫الباثنر!ة والما‬ ‫لم تلته‬ ‫الطينان‬ ‫ومعد‬ ‫لللبو‪،8‬‬ ‫واختماؤ‬ ‫ء ألم‬

‫تالمة والدل! جملى ذلك بتاء‬ ‫ال!رى التي لم س!هر بالان‬ ‫وبتي‬ ‫‪01‬‬ ‫الصلام‬ ‫أ !ه‬

‫الدرفى الالطى وثنبه جزة‬ ‫ني‬ ‫عليله‬ ‫النرا! اللملبم دملاطق‬ ‫كل‬ ‫اصغام ‪-‬ثفم "بح‬

‫عك!‬ ‫التنن‬ ‫دنمعر بقاء الإصدام‬ ‫القمم فكت‬ ‫دمو الهالم‬ ‫ت‬ ‫اذ؟ذكاق اسن‬ ‫‪.‬‬ ‫العرب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.-‬‬

‫ثني جي! كم!بات‬ ‫مض‬ ‫الا!م ؟‬ ‫! جم!‬ ‫العدب افىء‬ ‫في بعلى‬ ‫ء‬ ‫‪.!6-‬هد!ا قم!‬

‫!م"‪.‬‬ ‫!!مل!بتايا ئنائة‬ ‫!مف!‬ ‫لم‪-‬بكن طه‬ ‫لو‬ ‫بهة !م ث!‪-‬؟ ‪--‬‬ ‫ننكر‬ ‫ط!بط‬ ‫رثتم‬ ‫على‬

‫‪-357-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لاثها لم تتعور‬ ‫ثقافتهم إعلي‪،6‬ألمجتمعات الاخ!‬ ‫أتار‬ ‫هلكوا ولتدت‬ ‫اللئون‬ ‫ئح‬

‫حيث‬ ‫لبم غصؤ‬ ‫طصلى‬ ‫الذي‬ ‫الطونان‬ ‫ولعد‬ ‫‪1‬ا‬ ‫أا‬ ‫السلام‬ ‫ا( علهه‬ ‫لح‬ ‫معد!‬ ‫ممر‬ ‫للطوفمان‬

‫والترى التبم‬ ‫ولكن ا‪+‬دار‬ ‫علط‬ ‫القرإن‬ ‫الرافد! سنكت‬ ‫إلسنين لالى ارض‬ ‫*نا‬ ‫ضت‬

‫ان الخيا‪،‬ة كانت مستمرب! وتتصاغلى بول!ئر هطردة‪.‬‬ ‫توكلى‬ ‫ئراب بلاد الدهدش‬ ‫كانت تحت‬

‫ارضى العرافى وتد‬ ‫من‬ ‫"!وته‬ ‫انبم!هه‪-‬‬ ‫السلام ) وكان‬ ‫‪0‬‬ ‫أساهيبم ( علط‬ ‫عصو‬ ‫ئم جاء‬

‫مهم! وهبم ان امعلى‬ ‫ا!نل!ين تضية‬ ‫ارض‬ ‫بعة الإثبياء على‬ ‫بد‪3‬‬ ‫لديئا هق خلالى‬ ‫توضح!‬

‫الن!ين‬ ‫‪ 9‬وان جيبملائب!ء‬ ‫لعرا‬ ‫‪3‬‬ ‫تد بدأ هن‬ ‫الاديان والتبافلى السأبتة للعر!ية الضريحة‬

‫تجاورها كالوا !مهدون‬ ‫التبم‬ ‫المنطتة والمداط!‬ ‫وتنالي فبم شه‬ ‫ارسلهم الة سبحانه‬

‫الحتيتة‬ ‫الى شه‬ ‫عبد‪18‬‬ ‫محمد‬ ‫اء" وتد اشار الإمام‬ ‫العطيم محمد ا !‬ ‫الدببم‬ ‫طهور‬

‫كاثت‬ ‫كل‬ ‫الحص‬ ‫نبم كدعبة (ارينمالة ‪،‬التحيد ) ننيكر ان الاديان "ألاولق خاطبم!‬

‫ول! !تلاولى‬ ‫حسه‬ ‫ما !تع تحت‬ ‫الا‬ ‫ا‬ ‫الاثسالية فبم طور الطنولةا*ل! !يعربئ الانسان فيا‬

‫وكسبت‬ ‫جزبت‬ ‫الإلساثية‬ ‫ركب‬ ‫نلما سار‬ ‫لمسه‬ ‫هن‬ ‫ا!معافي ها لا يترب‬ ‫بن!منه هن‬

‫وطت‬ ‫الجدان‬ ‫السعا!ة والمثمتاء ايإها واياما وظلبهأ‬ ‫واثنتت ولمكبت ني‬ ‫وتخالنت‬

‫ني‬ ‫ولكن الاثسانية‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫!عن الصناء و!وت‬ ‫الزباور‬ ‫عن‬ ‫البواطف جاه دين يتحث‬

‫نراحت تتعارك‬ ‫فيء‬ ‫نبم‬ ‫ان تعيمنى على *يثار ولم ايطلى هتامه!‬ ‫تستطع‬ ‫صراعبما لم‬

‫حلى التخاصم هكآن المسالمة ئجاء د! !دطم إلاثعووبئ‬ ‫التراحم‬ ‫التطيعة محلى‬ ‫حلت‬

‫للياهم‪.‬‬ ‫"لحمى وألعاطنة و‪!4‬لرس العم! والعكب هـسنق لللاس ش!ن‬ ‫كلها ووعي‬

‫‪، ،‬‬ ‫! لأ !‬ ‫ة !‬ ‫‪:‬‬ ‫توله تعالى‬ ‫تندممير‬ ‫تطب ني‬ ‫سيد"‬ ‫ا\لايفعم!ذا‬ ‫‪1‬‬ ‫ولتولى‬ ‫و!رتهم‬

‫إلتبن‬ ‫الل!يا‪.‬ثات‬ ‫ها بدطة!جم!يه من‬ ‫ليصل!‬ ‫أ الترأن ) الذي نرلى بالح!‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫ان هذ!‬

‫جاء اما‬ ‫التبم‬ ‫الح!‬ ‫هن !ور‬ ‫نبم اصوبها نبم صو!؟‬ ‫الى زهابه يصدتها‬ ‫‪.‬سبتته واهتت‬

‫الحاجة ؟ ء‬ ‫وكلما تف!ت‬ ‫ن!لك الزمان‬ ‫الرسل مناسبة لزهاثهم هحتتة لاغراضها في‬

‫مح‬ ‫ويخدالف نبم نروغه تبرثأ مع الحاجات‬ ‫اصله‬ ‫يتنق في‬ ‫‪،‬‬ ‫الليانة جد!د‬ ‫طور هن‬

‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫"ا‪06‬؟نأ‪.‬‬ ‫الكب!‬ ‫الحدأثبةا‬ ‫اصلى‬ ‫فبم‬ ‫للساب!‬ ‫اللاحق‬ ‫تصليع‪.‬‬

‫اولى النبوات والرسالات‬ ‫عبر الد‪!3‬كانان‬ ‫عطيما‬ ‫الراندين‬ ‫لتد كان ل!ر وادي‬

‫ولابد لهذا التارح! الذي يننفلىا‬ ‫ارضه‬ ‫على‬ ‫تاهت‬ ‫الحضارات‬ ‫اولى‬ ‫وان‬ ‫ارضه‬ ‫على‬ ‫كات‬

‫التالم لهذا‬ ‫"الدور‬ ‫ارهاصات‬ ‫ارهاصعة هن‬ ‫ان يكون‬ ‫والنلاسنة هن‬ ‫واور!صط‬ ‫الطس‬

‫بعيدأ بإن!نه تعابي‪.‬‬ ‫لن يكون‬ ‫المستتبلى التالم الذي‬ ‫العالم ‪ .‬ني‬ ‫المكان هن‬

‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬ ‫‪-28‬‬ ‫ص‬ ‫‪3‬‬ ‫بئ‬ ‫لم‬ ‫الاسلام‬ ‫لم *‪ .‬يحمه لم متارلة الالط!‬ ‫) مليم‬ ‫‪06‬؟‬ ‫‪1‬‬

‫‪-358-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫المصالرا‬

‫الترأن الكريم‪.‬‬ ‫( ؟ )‬

‫الثالثة ) ‪.‬‬ ‫تفمممط!ية ‪-‬الطبعة‬ ‫( ترجمة‬ ‫‪:‬‬ ‫المقدس‬ ‫الكتاب‬ ‫)‬ ‫‪2‬‬ ‫(‬

‫القديم‪.‬‬ ‫العهد‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪ 5‬هرقدم!‬ ‫يوجنا‬ ‫‪ ،‬لوتا‬ ‫( هتى‬ ‫)‬ ‫الارلعة‬ ‫( الاثاجيلى‬ ‫الجديد‬ ‫العهد‬

‫صبيح‬ ‫علي‬ ‫هحمد‬ ‫هطبعة‬ ‫لم‬ ‫د‪ .‬خليلى سعادة‬ ‫برنابا‪ -‬ترجمة‬ ‫اثجيل‬ ‫‪131‬‬

‫رشيد وضا‪.‬‬ ‫ننتة صمد‬ ‫على‬ ‫‪-‬طبح‬ ‫واولاده‬

‫ينمرع ا‪.‬لعتيد!ة‬ ‫‪ 29‬لإ هد‪/‬‬ ‫بن اببى بكر الد!نقبم‬ ‫ابن اببم العزلم ابو عبدالله صمد‬ ‫‪) 4 1‬‬

‫ابتركبى لم‬ ‫وعبدال!ه بن عبدال!سن‬ ‫الارنان!ط‬ ‫شعيب‬ ‫تحتي!‬ ‫لم‬ ‫الطحاهـلة‬

‫الرسعالة‪.‬‬ ‫هؤسسة‬

‫جمدالواحمد الشلدافي‬ ‫عبيدالكريم بن‬ ‫بن‬ ‫هح!د‬ ‫بن‬ ‫الاثيرلم هحمد‬ ‫ابن‬ ‫( ‪) 5‬‬

‫نبم التاس!‬ ‫الكاملى‬ ‫هـلم‬ ‫‪063‬‬ ‫ت‬

‫هـلم‬ ‫‪728‬‬ ‫ت‬ ‫ابن تيمية لم ينعد! الاسلام تتبم الدين ابو العباسى احمد‬ ‫‪) 6 (.‬‬

‫‪051‬‬ ‫النبوات‬

‫علبم الدجار‪،‬‬ ‫قحق!يق محمد‬ ‫لم‬ ‫الخصانص‬ ‫لم‬ ‫ابو الفتح عئمان‬ ‫لم‬ ‫ابن جنبم‬ ‫( ‪17‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪0991‬‬ ‫بفداد‬ ‫الثتافية‬ ‫الاثعوو‬ ‫داو‬

‫هـ‪/‬‬ ‫‪795‬‬ ‫ت‬ ‫الدين بن علبم بن هحمد‬ ‫جمالى‬ ‫لم ابو النج‬ ‫ابن الجوزي‬ ‫)‬ ‫( ‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم بدروبئ لم د‪ .‬ت‬ ‫العلمية‬ ‫لم دار الكتب‬ ‫قبافي‬ ‫د‪ .‬مروان‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫المدببمنى‬

‫‪-935-‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫هـلم الزواجر‬ ‫ا‬ ‫‪749‬‬ ‫ت‬ ‫الهيتميم‬ ‫العباس احمد بن هحمد‬ ‫ابو‬ ‫‪/‬‬ ‫ابن حجر‬ ‫(!)‪!،‬بر‪/‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪891‬‬ ‫لا‬ ‫بدرروت‬ ‫العلمية ‪/‬‬ ‫دار الكتب‬ ‫الكبائرلم‬ ‫اتتراف‬ ‫عن‬

‫علبم‬ ‫تحقي!‬ ‫لم‬ ‫هـلم المتدمة‬ ‫‪808‬‬ ‫بن هحمدت‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫لم‬ ‫ابن خال!ون‬ ‫‪1011‬‬

‫ا"‪.‬‬ ‫ا شعنة ‪579‬‬ ‫البيان العرببم لم هممرلم ط‬ ‫لم لجنة‬ ‫عبدالواجد‪،‬وافي‬

‫البلدان ‪/‬‬ ‫بكر احمد بن ابراهيم الهمدافي ‪ /‬هختصرئارحم!‬ ‫إ‪ /‬ابو‬ ‫ابن النتيه‬ ‫(‪).11‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪0‬‬

‫هـلم منتاع‬ ‫بكر الدممنعتبىت ؟ ‪75‬‬ ‫اببم‬ ‫بن‬ ‫ابو عبدالة هحمد‬ ‫لم‬ ‫ابن التيم‬ ‫(‪112‬‬

‫‪.‬‬ ‫د‬ ‫بدرروت ‪/‬‬ ‫لم‬ ‫العلمية‬ ‫دار الكتب‬ ‫لم‬ ‫ولإية العلم والارادة‬ ‫ومنشور‬ ‫وار السعادة‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ت‬

‫الانبياء‪.‬‬ ‫تصمى‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪774‬‬ ‫ت‬ ‫ابن كثيرلم أبو الفداءا اسماعيلى‬ ‫(‪113‬‬

‫‪.‬ا! ا‬ ‫لم بدروتا‪969-‬؟‬ ‫الرفة‬ ‫لم دار‬ ‫العظيم‬ ‫تنمممير القرإن‬ ‫كثيرلم‬ ‫ابن‬ ‫(‪)14‬‬

‫هصطنى‬ ‫تحقيط‬ ‫لم‬ ‫السي!ة النبوية‬ ‫هـلم‬ ‫‪218‬‬ ‫ت‬ ‫عبدالملك‬ ‫لم‬ ‫ابن همنمام‬ ‫(‪)15‬‬

‫‪.‬‬ ‫د‪ .‬ت‬ ‫لم داز النكر‪/‬‬ ‫جماعة‬ ‫الستا‬

‫‪ 2 4 4‬هـلم اخبار هكة وها‬ ‫ثبدالة بن احمد ت‬ ‫سمد‬ ‫ابو الوليد‬ ‫‪/‬‬ ‫الازرثي‬ ‫!نلا؟‪)1‬‬ ‫هـ‬

‫دار الثتافة‪/‬‬ ‫هطابح‬ ‫لم‪.‬‬ ‫هلحدمى‬ ‫الصالح‬ ‫رينعدي‬ ‫تحتي!‬ ‫لم‬ ‫الاثار‬ ‫فيها هنا‬ ‫جاء‬

‫‪1‬‬ ‫دا ‪0‬‬ ‫‪659‬‬ ‫ا‬ ‫لم‬ ‫!‪2‬‬ ‫لما‬ ‫ابمكربة‬ ‫مكة‬

‫ينمهاب ال!لول بن‬ ‫الدين ابو النرج عب!الرحمن‬ ‫نس‬ ‫ابغ رحب‬ ‫‪01/‬‬ ‫الحنبلي‬ ‫‪117!(.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ت‬ ‫لم د‪.‬‬ ‫ب!وت‬ ‫الحديئة‬ ‫لم دارا العليم‬ ‫والحكم‬ ‫العليم‬ ‫جا امع‬ ‫احمدلم‬

‫لم المكتبة‬ ‫الصحاع‬ ‫ر‬ ‫لم هخد‪3‬‬ ‫عبدالتادر‬ ‫بن‬ ‫بكر‬ ‫اببم‬ ‫اا‬ ‫بن‬ ‫لم ‪.‬هحطد‬ ‫الرازى‬ ‫(‪8‬؟‪)%‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪\!719‬‬ ‫لم‬ ‫الاهوية‬

‫الصحمح\‪.‬‬ ‫الجامع‬ ‫لاحاليث‬ ‫الصر‪3‬‬ ‫التجريد‬ ‫الزب!دي ‪/‬‬ ‫‪)191‬‬

‫ملى جواهر‬ ‫تا‪.‬ج العروش‬ ‫تا‪2!.5/‬؟هظ‬ ‫مرتضى‬ ‫الزييدي لم صمد‬ ‫(‪02،1‬‬

‫التاهوش‪.‬‬

‫الحبيبن‬ ‫ابن‪..‬اببم‬ ‫بن عبدالة بن احمد‬ ‫السهيلبم ‪! /‬بو التاسم عبدالرحمن‬ ‫ل!‪،‬‬ ‫(‪1‬‬

‫لابق‬ ‫ال!ا!ة‬ ‫ألسيؤ‬ ‫‪ 53!81‬هىلم ‪./‬الز!ضى الانف ئئن تنس!‬ ‫ت‬ ‫الغثعمي‬

‫‪!9‬ا‪" /‬‬ ‫لأ‬ ‫‪8‬‬ ‫المعرفة‬ ‫هدئعام لم دار‬

‫‪.‬‬ ‫لا ب!وت‬ ‫االفلمية‬ ‫الكتب‬ ‫دار‬ ‫التبرأن ‪/‬‬ ‫عليم‬ ‫الاثتليم ني‬ ‫السدطي!لم‬ ‫ل!)‬ ‫‪21‬‬

‫ء‪12‬‬ ‫ا‪-‬‬ ‫‪.!891‬‬ ‫‪.‬لإ‬

‫‪6*-‬؟شبي‬ ‫ثا‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الدي!‪.‬‬ ‫سعيف‬ ‫‪/‬‬ ‫نختي‬ ‫‪/‬‬ ‫!أضن!أمو‪...‬التئرول‬ ‫ئبم‬ ‫اجم!‬ ‫الممدطبئ ‪/‬‬ ‫( ‪!23‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8591‬‬ ‫‪/ /‬ط ‪! / 2‬ل!روت ‪/‬‬ ‫ا‪.‬نعلمد‪،‬‬ ‫دار الكدتة‬ ‫الم‬ ‫ألنياتف‬ ‫عمدالتالحر‬
‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ء‬ ‫‪. /‬‬

‫لم‬ ‫الدر اللمئثورئبم؟النئصيربالمألؤر‬ ‫أ ‪ 9 1‬هـ‪/‬‬ ‫‪./‬جلالى الدول ت‬ ‫السصبم‬ ‫( ‪) 2 4‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8391‬‬ ‫‪00/‬‬ ‫دار الئكرلم ب!وت‬

‫ل!رح! الوسلى‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪031‬‬ ‫ت‬ ‫هحمد‬ ‫ابو جعنر‬ ‫ابن جرر‬ ‫‪1‬‬ ‫الطبوي ‪/‬‬ ‫‪)12510‬‬

‫دار المعارف ا‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫النضعلى ابراهم لم طه‬ ‫ابوا‪.‬ا‬ ‫صمد‬ ‫والملوك لم تحت!‬

‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫دا‪ .‬ت‬ ‫التاهرة ‪/‬‬

‫بشبى‬ ‫البارمم!‬ ‫نتح‬ ‫هـ‪/‬‬ ‫‪852‬‬ ‫احمد بن علبم ت‬ ‫العسقلاني ‪ /‬ابن حجو‬ ‫)‬ ‫‪26‬‬ ‫‪-‬ا‬

‫الدل!‪،‬؟‬ ‫بح!‬ ‫بدروت ‪ ./‬تحت!‬ ‫‪/‬‬ ‫انمعرفة‬ ‫دار‬ ‫اليخاوي ‪/‬‬ ‫صحيح‬

‫عبدألحميد‪.‬‬

‫هـ‪ /‬ألجانع‬ ‫‪671‬‬ ‫عبدإلة محمد بن احمد‪ .‬الانصاري ت‬ ‫ابو‬ ‫الترطبي ‪/‬‬ ‫أ‬ ‫‪27 1‬‬

‫‪) 0‬‬
‫‪1‬‬ ‫با!ا ‪0‬‬ ‫لم ‪67‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لم ط‬ ‫المصوية‬ ‫القرأن لم فىاؤ إلكنب‬ ‫لإحكام‬

‫هتا‪ /‬هربم الذهب‬ ‫‪6.3‬‬ ‫بن الحممييق ت‬ ‫أعلي‬ ‫لم ابو الحسن‬ ‫المسعودي‬ ‫‪) 2‬‬ ‫في‬ ‫ا‬

‫عبدالحميد‪.‬‬ ‫الد!‬ ‫‪.‬هحني‬ ‫تحنيع‬ ‫بخوهولم‬ ‫‪03‬‬ ‫وهبا"بن‬

‫هسلم بمنعرع‬ ‫الدين يحيى ابن لنمرف بن هري ‪/‬صحيح‬ ‫بجيي‬ ‫ابفبن‪،‬ى أ‬ ‫)‪0‬‬ ‫( ‪92‬‬

‫‪.‬‬ ‫التراث العريبم ‪ /‬ب!وبئالم ؟‪!89‬ا‬ ‫الئوؤي ‪ /‬ذار احياء‬

‫بتعريت؟‬ ‫المنمنا‬ ‫هـلم‬ ‫‪544‬‬ ‫عياضم ت‬ ‫ابو لمنفعلى‬ ‫اليخصببم ‪ /‬التاضبم‬ ‫( ‪0113‬‬

‫بدرري! ‪.1/‬د‪ .‬اء ‪.‬‬ ‫‪ /‬دار النكر ‪/‬‬ ‫‪.‬المصطنى‬ ‫حتوق‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
http://kotob.has.it
‫لم‬ ‫ددربلاوي‬ ‫لم‬ ‫ألعربية‬ ‫فقه اللفة وقضايا‬ ‫‪ /‬في‬ ‫د‪ .‬سمح‬ ‫لم‬ ‫ابو هفلي‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪31‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪8791‬‬ ‫لم الاردن لم طا‬ ‫عطن‬

‫انجديد‪/‬‬ ‫هئظور؟‬ ‫‪-‬إلعلم في‬ ‫ستالفسولم‬ ‫لم روبربئ ‪ .‬م هح جوبم‬ ‫المحروس‬ ‫)‬ ‫( ‪32‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪9891:‬‬ ‫لم‬ ‫لم الفوينا‬ ‫ال!عرية‬ ‫طلم‬ ‫د‪ .‬كمالى الخلا!لي ‪ /‬سلسلة‬ ‫نزجمة‬

‫طرابلممق لم لبنان لم‬ ‫ألنكرلم‬ ‫ابتر‪2‬ثية لم دار‬ ‫‪.-7‬ألظاهرة‬ ‫لم قألك‬ ‫ثبي‬ ‫ابن‬ ‫)‬ ‫‪33‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫د‪.‬ت‬

‫الدراسات‬ ‫هربز‬ ‫اننديم‬ ‫‪8‬‬ ‫نلدممطفيألم‬ ‫مممععيد لم ل!رر‪3‬‬ ‫ساهي‬ ‫لم د‪.‬‬ ‫الأحمد‬ ‫)‬ ‫أ ‪3!:‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪91‬‬ ‫لأ‬ ‫‪9‬‬ ‫حبكداد‪--/-‬‬ ‫النليممطينية لم‬

‫بئداد‪/‬‬ ‫التريية ‪،‬‬ ‫دار‬ ‫كلكاهمجلايملم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬هلحمة‬ ‫لم‬ ‫سعيد‬ ‫لمباهي‬ ‫د‪.‬‬ ‫الإحم!‪-‬لم‬ ‫‪1‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫(‬

‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.849‬ا‬

‫لم‪-‬طه‬ ‫سلمان‬ ‫د‪ .‬جميسى‬ ‫نزجب‬ ‫لم‬ ‫وحضارنفاة‬ ‫سوهرئلوثها‬ ‫لم‬ ‫بارو لم اثلرا‪4‬‬ ‫)‬ ‫‪.36‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪.8791‬‬ ‫المبهريني لم شد!!‪/‬‬

‫‪-‬تاس‬ ‫ا‪،‬ولط‬ ‫كل !رح! الحفبإ‪،‬ت ألفدينة النسم‬ ‫( ‪ ! .،7‬باقر‪ /‬د‪..‬طه ‪ /‬هض!‬

‫‪559‬ته!جي"‬ ‫ال!إفا‪-‬ال!م ‪ /‬ب!دك لم ط ‪/ 2‬‬

‫سئة‬ ‫لم‬ ‫بخ!اد‬ ‫لم‬ ‫*علام‬ ‫وو؟برة‬ ‫شويفبواى‬ ‫‪! /‬همفية‪/.‬‬ ‫‪.‬طه‬ ‫لم ب‬ ‫!ر‬ ‫‪!.:‬‬ ‫‪38 1‬‬

‫حر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-7596‬ة‪-.‬‬

‫‪--‬‬ ‫حستنع!لف‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لم‬ ‫بىاور قربان‬ ‫خمة‬ ‫لم‬ ‫هخزفي!لم ‪،‬لعصور‪.‬انقل!مة‬ ‫برسند ‪ /‬د‪ .‬جوها!مدس‬ ‫‪1913‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2691‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لم ب!وت‬ ‫الاهرأيكل!!ة‬ ‫المطبعة‬

‫المطلبي لم ب!داد‪.‬‬ ‫ساهر‬ ‫ترجمة‬ ‫الم!ر!خية ‪/‬‬ ‫بالى‬ ‫بويرلم كارلى ‪/‬‬ ‫ا‪!.‬ا‬
‫إلمتلم!ة‬ ‫للكتب‬ ‫والملم لراسة‬ ‫والائج!‬ ‫‪.‬والتورإة‬ ‫لم الترأفىألكريم‬ ‫لم ه!يمى‬ ‫ب!اي‬ ‫(‪)41‬‬
‫‪. 1‬‬ ‫‪ 4‬لم ‪779‬‬ ‫ببنان ‪ /‬ط‬ ‫لم‪.‬‬ ‫ر المعارف‬ ‫‪13‬‬ ‫البيإر! ألحلييد" ‪/‬‬ ‫ضوء‬ ‫يي‬

‫العرببى للولى‬ ‫التريية‬ ‫هكدئي‬ ‫الالابماتلم ترجمة‬ ‫لم اصلى‬ ‫بو"كاي لم هورا!ى‬ ‫‪!21‬اا‬
‫‪-+:.‬‬ ‫لم ‪5‬؟‪91‬‬ ‫الرياض‬ ‫الخلبم‪-‬لم‬

‫الاهلي‪/‬‬ ‫المكتبة‬ ‫لم‬ ‫ثتولا ز!اقي‬ ‫؟ركاالبمفمرا!ةءبر ترجمة‬ ‫لم‬ ‫‪ /‬ارلولد‬


‫‪".‬ة‪.،‬أ‪0143*-‬‬ ‫توايلببى‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫ء‬ ‫‪/.‬‬ ‫‪8891‬‬ ‫لم‬ ‫ب!ي!‬

‫ف!مر لم‪.‬‬ ‫لفكر طكممى‬ ‫لقدنن‬ ‫‪!-‬راسة‬ ‫الاضماع‪.‬والإسلأم‬ ‫علم‬ ‫لم‬ ‫برا!‬ ‫لم‬ ‫‪01/0144‬‬
‫ت!!‬

‫لم ‪/."8791‬‬ ‫العلم لم بدووت‬ ‫باتا!رأ‪.‬دار‬ ‫ا!مد‬ ‫ترجمة‬ ‫‪.‬‬

‫‪-779‬أ‪.-‬‬ ‫بندادلم خط ‪2‬‬ ‫وتطور؟لم‬ ‫د‪ .‬ثورجم!لم الئكر طبهعته‬ ‫جعئرلم‬ ‫‪1451‬‬
‫لم هكتبة‬ ‫لم ألاثسان‪ -‬نيلك المغلوفى العجي‬ ‫!حص‬ ‫‪ /.‬د‪ .‬سم!‬ ‫جمال‬ ‫‪1461‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬دة ت‬ ‫لم‬ ‫التاهرة‬ ‫‪/‬‬ ‫ط!بوبيم‬

‫المملطابئ‬ ‫لم‬ ‫الحلنث‬ ‫الانعلابم‬ ‫؟ر‪4‬‬ ‫اثور ن!محبما إببر خطا‪.‬ني‬ ‫لم‬ ‫الجلدي‬ ‫ا‪147-‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8791‬‬ ‫!تلم‬ ‫أ‬ ‫زايد‬ ‫أ دار ابق‬ ‫والخلافة ال!!هية‬ ‫عبدالحميد‬

‫‪.‬ء‬ ‫كل "الصوان‬ ‫لي‬ ‫‪-‬نبلى المهلاد‬ ‫إلال!‪.-‬الفمالسا‬ ‫لرببى لم عماوة‬ ‫جو‪!3‬‬ ‫‪1481‬‬
‫هـكا ! طبعة‬ ‫الم!‬ ‫الن‬ ‫المنذلى‬ ‫لم‬ ‫اسمانئ!ة‬ ‫هجفوجمة‬ ‫مع‬ ‫د‪ .‬دورالب!‬ ‫لم‬ ‫‪!19‬اا حاكل‬

‫لآ!ا‪:‬‬ ‫الالداءلم !ممف!ق لم ‪65‬‬

‫ل!‪..‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪-‬يلإطأ‬ ‫لم‬ ‫اللا‪-‬‬ ‫ال!رالبم‪ .‬لم دار‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ !/‬مدهل‬ ‫‪.‬هلم‬ ‫بر سلهم‬ ‫حمئن‬ ‫‪1015‬‬
‫خفد!ون آلإجتغاهطة ‪-.‬‬ ‫تايق‬ ‫دلسد"‬ ‫لم‬ ‫حمم!‪-‬لم ‪-‬د‪ .‬ب‬ ‫ا؟‪15‬‬
‫عدد‪!.‬ب‪-‬بر!لي!ب‬ ‫طبرا! ألصثولجبما‬ ‫لي‬ ‫لم‬ ‫محمؤفي سقهم‬ ‫‪-‬بر‬ ‫الجت‬ ‫‪!521‬‬
‫‪.‬‬ ‫ت‪097901 .‬‬ ‫‪-‬بى‬

‫لم‬ ‫!‬ ‫ولؤءالعلغ‬ ‫لم‬ ‫؟‬ ‫للم!‬ ‫خم التناتننن‪..‬إلاسلاهي‬ ‫عبادالدس‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪-531‬ا خل!‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫لأإ‪.-‬‬ ‫‪75.-‬‬ ‫لم‬ ‫ب!ت‬

‫‪.‬بعللى لم‪.‬‬ ‫لم‬ ‫المكل ا!م‬ ‫حولى‪..‬ابيابخ! تثميم‬ ‫‪.‬لم‪!-‬‬ ‫عما؟ث‬ ‫بر ل!‪.‬‬ ‫جل!‬ ‫‪1541‬‬
‫‪-‬‬ ‫؟‬ ‫‪.*.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"!‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫لم ‪859‬؟‬ ‫ف‬ ‫طبعة‬

‫كم!لأ!‬ ‫بالة‬ ‫لم‬ ‫الححرايل!‬ ‫‪/.‬للعص!‬ ‫كل‬ ‫‪.‬‬ ‫الي!يبن‬ ‫الطق‬ ‫اللبا‪-4‬لم رر‪--!.‬لم‪.‬‬ ‫‪105501‬‬

‫ب‪.‬ء‬ ‫ب!‬ ‫ء‪64.‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫لم ‪8891‬‬ ‫لم بنداد‬ ‫ا‪.‬لم!د!‬

‫بغدأذ‬ ‫لم‪.‬جاهعة‬ ‫ها فيلى كد‪ 3‬ي!‬ ‫جمصور‬ ‫لم‬ ‫هع ‪ 3.‬فىلهد الجابير‬ ‫د‪ .‬بكي‬ ‫لم‬ ‫الديا‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪56 ،1‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫\ ‪.‬‬ ‫لآ‬ ‫ر‪83 .‬‬

‫اسئإليهم لم المكنبة‪:‬‬ ‫هن‬ ‫أسزائلى‬ ‫جمزة أ يركابدي‬ ‫دروذ؟ لم د‪ .‬محمد‬ ‫!‬ ‫‪57‬‬ ‫‪".‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪---. 8‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ألإ‪969‬؟‬ ‫لم ‪.‬ب!ونأ‪+-‬ب!وت‬ ‫آلعصرا!ة‬

‫الجلنمى ‪-‬العربي و!وبها وهأثرها ني‪-‬‬ ‫هجات‬ ‫ل!ر‪4‬‬ ‫لم‬ ‫لرؤذة ‪ /‬د‪ .‬محبد‪-‬شة‬ ‫)‬ ‫‪58 1‬‬

‫بلروبئ‪.‬‬ ‫المكتبة العصرا"‪/‬‬ ‫ا!رافى تبلى العروبة إلصربجهإ‪/‬‬

‫ألعزبي ‪ /‬دار‬ ‫الاتتصادي‬ ‫رح!‬ ‫الم!‬ ‫فبم‬ ‫ضمة‬ ‫الدردي لم د‪ .‬عبدأ!لم‬ ‫)‬ ‫‪95 (.‬‬

‫‪.‬‬ ‫بر ب!وت‬ ‫ال!يعه‬

‫‪/ 4‬‬ ‫‪ /‬التاهرة لم ط‬ ‫اللجوي‬ ‫لم هطابع‬ ‫ا!ضارة‬ ‫‪ /‬ثصة‬ ‫ولى‬ ‫لم‬ ‫!بئألت‬ ‫( ‪16-..‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 3.7‬لأا‬

‫الكتب إلحديثة لم‬ ‫دار‬ ‫لم‬ ‫ؤالمئسرون‬ ‫!س!‬ ‫لم‬ ‫الذهبي ‪ /‬د‪ .‬فحمد جممع!‬ ‫اط * ا‬

‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫لم ‪7691‬‬ ‫ط!‪2‬‬ ‫ب!وئظهلم‬

‫لم‬ ‫للطباعة‬ ‫الحراا"‬ ‫دار‬ ‫النن!يمة ‪/‬‬ ‫الاثمرالبم‪--‬العراثية‬ ‫!وزمم! لم‬ ‫د‪.‬‬ ‫رثبعيدأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪62‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪-‬‬ ‫?؟‬ ‫؟‪79/1‬‬ ‫بفداد‬

‫البلادلم‪ -‬النوشوعة‬ ‫حدة‬ ‫نجدد‬ ‫ج!راببى‬ ‫رمميدلم د‪! .‬وزي لم المنك‬ ‫أ‬ ‫‪631‬‬

‫‪/‬‬ ‫"‬ ‫لأ ‪.‬‬ ‫؟ ‪99‬‬ ‫ببداد‬ ‫‪/‬‬ ‫الننبية‬

‫‪- .‬‬ ‫لم ‪-‬بنداد‬ ‫الذهبية‬ ‫"الموسوجمة‬ ‫لمص‬ ‫اثالي‬ ‫لصر‬ ‫ئدحذ‬ ‫رينعيذ لم د‪ .‬نوامي لم الملك‬ ‫‪1‬‬ ‫‪64 1‬‬

‫العالم ‪ /‬المفمموعة‬ ‫اهبراطور في‬ ‫اولى‬ ‫اكدي‬ ‫سرنجون‬ ‫لم‬ ‫نورجمآ‬ ‫د‪.‬‬ ‫لم‬ ‫ريفعهد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪65 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪099‬؟‬ ‫لم بنداد‬ ‫الذهبهة‬

‫الثتافة‬ ‫‪.-/‬وزارة‬ ‫علوان‬ ‫حمممون‬ ‫ترجمة‬ ‫‪/‬‬ ‫بر العرافى التد ‪.3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫لم ‪.‬ج!بم‬ ‫رو‬ ‫ا"‪166‬‬

‫؟ ‪.‬‬ ‫‪849‬‬ ‫وإلاغلام لم ‪.‬بفذاد ‪7‬‬

‫لم‬ ‫البمفعر!ه‬ ‫رإلا!درو!جيا والطبهعة‬ ‫‪.‬علم الاحطء‬ ‫لم‬ ‫و!رون‬ ‫ستينن‬ ‫لم‬ ‫روز‬ ‫‪1‬‬ ‫‪67 1‬‬

‫فهمي‪.‬‬ ‫هصطئى‪-‬ابراهم‬ ‫د‪.‬‬ ‫بر نرجمة‬ ‫لم ا!وأيت‬ ‫غاليم ‪،‬لبعرفة‬ ‫يم!لسلة‬

‫أ!ريبم لم بفداد‪.‬‬ ‫ا!رإن‬ ‫فنن‬ ‫ال!انة‬ ‫ياسمرلم‬ ‫"كاصد‬ ‫لم د‪.‬‬ ‫الزييدي‬ ‫؟‬ ‫‪68. 1‬‬

‫د‪ .‬ت "‬ ‫لم‬ ‫ب!وت‬ ‫لم‬ ‫العرلي‬ ‫طر ا!تاب‬ ‫لم‬ ‫الاسلاهية‬ ‫يمماب! ‪ /‬سيذلم !لد‬ ‫( ‪1 960‬‬

‫كمد‪،‬‬ ‫ثم لم ابخملوها‬ ‫النوراة‬ ‫خنلوا‬ ‫الذفا‬ ‫ليلي حممق بئ‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪: ! 7‬سعدالد!ى آ‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪849‬؟‬ ‫اسثارا لم دار ‪.‬الئكرلم غة‪-‬ير‪-‬س‬ ‫الحمار يحملى‬

‫ت ‪-3!5‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫لم جاسإ‪.‬‬ ‫د‪ .‬ساهبى نجواد ضاحي‬ ‫التطور ترجمه‬ ‫‪/‬‬ ‫ام‬ ‫سنج ‪ /‬جبم‬ ‫‪)71!\1‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪8591‬‬ ‫الميعلى‬ ‫‪4‬‬

‫‪/‬‬ ‫"الواينعدين وا!هوي‬ ‫العهدين‬ ‫هي‬ ‫اابمحل‬ ‫عبدالماجودلم‬ ‫السلمان ‪/‬‬ ‫)‬ ‫‪72 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪8591‬‬ ‫البيعلى‬ ‫جاهعة‪.‬‬ ‫لم مطابع‬ ‫الميلى‬

‫الربمط‬ ‫هدثعارحمم‬ ‫الرافدين فبم ضوء‬ ‫وادي‬ ‫‪. /‬ل!دنى حضارة‬ ‫د"ة*اخمد‬ ‫لم‬ ‫‪) 3/7 1‬ص سوسة‬ ‫‪1‬‬

‫يدخية‪.‬‬ ‫الل!‬ ‫ا‬ ‫والمصادر‬ ‫هـدة‬ ‫الال!‬ ‫والمكتمثمنات‬ ‫‪1/1‬‬

‫بين الدمعاصدء والسربرسن‪.‬‬ ‫الرافدين‬ ‫وادي‬ ‫لم‪/‬د‪ .‬احمد أ حضاارة‬ ‫سوشهآ‬ ‫)‬ ‫( ‪74‬‬

‫ا!دار الرلشيد لم‬ ‫لم‬ ‫هـلخ‬ ‫الد!‬ ‫في‬ ‫والدطوب‬ ‫العرب‬ ‫لم هنصلى‬ ‫احمد‬ ‫د‪.‬‬
‫لم‬ ‫لم‬ ‫سوسه‬ ‫)‬ ‫‪75 !.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪8109‬‬ ‫لم‬ ‫بغدافى‬

‫لم‬ ‫بعروت‬ ‫لما‬ ‫اترا‬ ‫دار‬ ‫"‬ ‫‪/‬لم‬ ‫والسلطة‬ ‫لم ‪.‬الاهة والجماعة‬ ‫رضوان‬ ‫البمميذلم د‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪76‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8491‬‬ ‫إ!‬

‫‪.‬لم تعرجه‬ ‫الغربية‬ ‫الطفعهارة‬ ‫تد!مص‬ ‫اسؤالدلم‬ ‫‪"1‬ا‬ ‫لنمبلئ!ج!رلم‬ ‫(‪1)77‬‬

‫لم د‪ .‬ات ‪.‬‬ ‫‪!/‬بعرروت‬ ‫الحياة‬ ‫هكتبة‬ ‫الدئمدلحانبى ‪/‬‬ ‫احيد‬

‫لم‬ ‫اتمصرية‬ ‫النهضة‬ ‫ا‬ ‫" ) هكتبة‬ ‫الاسلام‬ ‫(‬ ‫الاديان‬ ‫اهتارنة‬ ‫لم‬ ‫ب!‪ .‬احمد‬ ‫إ‬ ‫أ‬ ‫لنملبي‬ ‫‪1178‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪791‬‬ ‫لا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/ 5‬‬ ‫ط‬ ‫ا‬

‫دار لام لم‬ ‫وألتوراة ‪/‬‬ ‫التديمة‬ ‫المعتقدالقا‬ ‫بين‬ ‫الاساطير‬ ‫ا‬ ‫لما‬ ‫علبم‬ ‫ألم‬ ‫الشوك‬ ‫)‬ ‫‪97‬‬ ‫(‬

‫"‬ ‫ا‬ ‫‪!0879‬ا‪910‬‬ ‫‪//‬‬ ‫لنلن‬

‫ا‬ ‫!‬ ‫اوألاانبي!ء‬ ‫نم النبوة‬ ‫علبم‬ ‫صي‬ ‫الم‬ ‫الصابونبما‬ ‫)‬ ‫‪08‬‬ ‫(‬

‫!!لتيار !كربم!‬ ‫ا!دين ا‪ /‬اهلاهح ‪%‬لمنمخضببة إلد!بية ف!‬ ‫صص!‬ ‫) ‪-‬اطمبجي ‪/‬‬ ‫( ‪81‬‬

‫ليييا‪/‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ائنزالبب!‬ ‫للكنأب"‪/‬‬ ‫االداو الع!ا!ةا‬ ‫العربية ‪/‬‬ ‫للأفة(‬ ‫المعادي‬

‫!م!رابلمى‪.‬‬

‫العربيه‪.‬‬ ‫!ا‬ ‫نته‬ ‫ئي‬ ‫نصولى‬ ‫االم‬ ‫رهضان‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫عبدالتواب‬ ‫)‬ ‫‪8‬‬ ‫‪2‬ا‬ ‫‪1‬‬

‫نئيب‬ ‫سنر‬ ‫ني‬ ‫والأسطووة‬ ‫‪1‬‬ ‫الوإتعالأ‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ /‬د‪ .‬نصرتا‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫)‬ ‫( ‪83‬‬

‫‪.‬‬ ‫غبان‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬الجاهلي‬ ‫الهذلي‬

‫هـلخ‪.‬‬ ‫الد‪3‬‬ ‫ميوين‬ ‫افي‬ ‫صاضرات‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ .‬نبيلة‬ ‫لم هـ‪1/‬‬ ‫لمجدانمنبم‬ ‫)‬ ‫‪84‬‬ ‫‪1‬‬

‫لم‬ ‫رالتاررلخ‬ ‫الطبوجمه السيرة‬ ‫‪/‬‬ ‫حدممين‬ ‫لم د‪ .‬عبداليرحمن‬ ‫العزأوي‬ ‫)‬ ‫‪85 .1‬‬

‫‪.‬‬ ‫الثتافية لم االغداد ‪09891‬‬ ‫ال!ون‬ ‫هابر!‬

‫يععلسلة!‬ ‫لم‬ ‫الانبياء ‪ /‬داو !اخباو اليمم‬ ‫ا"بر‬ ‫‪ /‬إبيراهيم‬ ‫هحمولي‬ ‫عباص‬ ‫الم‬ ‫الشاد‬ ‫‪)1‬‬ ‫‪0‬أ ‪86‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫‪.‬‬ ‫لم ‪5391‬‬ ‫النيما‪ /‬هصر‬ ‫كم!ب‬

‫‪ /‬دار العلم‬ ‫تبلى الاسلام‬ ‫المنصلى‪ /‬فبم ل!رحم! العرب‬ ‫د‪ .‬جواد"‪/‬‬ ‫الما"ا‬ ‫علي‬ ‫)‬ ‫‪87 1‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا!‪.‬‬ ‫‪8691‬‬ ‫لم‬ ‫بدروت‬ ‫لم‬ ‫للملايين‬

‫‪/‬‬ ‫‪-‬ألاخلأص‬ ‫اكممميت‬ ‫لملأهطبعة‪.‬‬ ‫لم الطوفان‬ ‫عبدالواحد‬ ‫علبم لم د‪.‬ا ناضلى‬ ‫)‬ ‫( ‪88‬‬

‫‪.75911‬‬ ‫بغداد‬ ‫جاهعة‬

‫دار الهكعوولنا‪،‬‬ ‫‪/‬‬ ‫رهدحمة‬ ‫اسطورة‬ ‫سفوهر‬ ‫عبدألواحد‪/‬‬ ‫د‪ .‬فاضلى‬ ‫علبم ‪/‬‬ ‫)‬ ‫‪98‬‬ ‫‪11‬‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪7991‬‬ ‫بغداد‬ ‫‪/‬‬ ‫الباهةا‬ ‫الثتانية‬

‫‪ /‬داو الشلوون؟‬ ‫التوواة‬ ‫الى‬ ‫الواع سوهر‬ ‫هن‬ ‫علبم ‪ /‬د‪ .‬ناضلى عبدالواحدلم‬ ‫)‬ ‫‪09‬‬ ‫(‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪989‬‬ ‫لم‬ ‫ا ‪/.‬بفداد‬ ‫لم‬ ‫الثتانية‬

‫ا!لفلوم‬ ‫أ‬ ‫الم هكتبة‬ ‫الصخيحة‬ ‫النبوية‬ ‫السيرة‬ ‫ضياء‪.‬لم‬ ‫ا‬ ‫اكرم‬ ‫‪ 1/‬د‪.‬‬ ‫العمري‬ ‫)‬ ‫‪119‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪2991‬‬ ‫المديدة الصورة‬ ‫فىالحكم ‪/‬‬

‫القاهرة ء‬ ‫البدثمري ‪/‬‬ ‫الجدمى‬ ‫تطور‬ ‫لما‬ ‫الدمميد‬ ‫د‪ .‬هحص‬ ‫‪/‬‬ ‫غلاب‬ ‫)‬ ‫( ؟\‬

‫هيخائيل‬ ‫نيا الثممرق الادنى ‪ /‬ترجمه‬ ‫الحضارة‬ ‫نرانكنووبئ ‪ /‬ضرممط ‪ /‬فجر‬ ‫)‬ ‫ا( ‪39‬‬

‫خط"ي‪.‬‬

‫دار‬ ‫لم‬ ‫اطرابيمنمي‬ ‫جورج‬ ‫ترجمه‬ ‫والتوحيد‪/‬‬ ‫هوسمى‬ ‫سيجموثدلم‬ ‫نرويد‪/‬‬ ‫)‬ ‫( ‪49‬‬

‫‪،‬‬ ‫الطليعة إلم بل!وبئ ‪ /‬ط ‪ 3‬لم ‪!9791‬‬ ‫ا""ا‬

‫دار النهاار لم‬ ‫لم‬ ‫المنممرا‬ ‫رأس‬ ‫اوغاهـت‬ ‫هن‬ ‫واساطير‬ ‫انيدس ‪ /‬هلاحم‬ ‫لم‬ ‫اريحة‬ ‫‪.‬ا‬ ‫)‪1‬‬ ‫‪59‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪0891‬‬ ‫بدووبئ ‪/‬‬ ‫"‬

‫‪/‬‬ ‫ال!ريلأااللكتاب‬ ‫ا‬ ‫لم الهيئة‬ ‫وألكون‬ ‫ال!ه‬ ‫‪/.‬‬ ‫الدين‬ ‫جمالى‬ ‫لم هحمد‬ ‫النندي‬ ‫)‬ ‫‪69‬‬ ‫(‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7691‬‬

‫إدريا!ى‪.‬‬ ‫الاعيتتادلم‬ ‫صحيح‬ ‫الى‬ ‫لم الارشعاد‬ ‫نوزان‬ ‫بن‬ ‫صالح‬ ‫‪/‬‬ ‫النوؤالط‬ ‫ا‬ ‫)‬ ‫( ‪79‬‬

‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫للاشعلاما‬ ‫العاه!‬ ‫ا‬ ‫الخصائص‬ ‫يوسف‬ ‫‪.‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫القرضاومم!‬ ‫)‬ ‫( ‪89‬‬

‫‪!.‬ا‬ ‫‪815191‬‬ ‫أالمنمرق لم بدرولت ‪/‬‬ ‫دار‬ ‫الترأن ‪/‬‬ ‫ظلالى‬ ‫نبم‬ ‫لم سيد‪./‬‬ ‫ثب‬ ‫‪)"99‬‬ ‫(‬

‫الاسلاهبمءبر‬ ‫ب‬ ‫الكد‪3‬‬ ‫لم دار‬ ‫الاسلاهبم‬ ‫التاي!‬ ‫نكتب‬ ‫‪ /‬كيف‬ ‫ا‪ /‬هحمد‬ ‫تطب‬ ‫)‪1‬‬ ‫‪1 0 0‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪2991‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ط؟‬

‫ااالبخوبق‬ ‫دار‬ ‫‪/‬‬ ‫الئبلوية‬ ‫للمممحرة‬ ‫"تراع!ا جديدة‬ ‫‪/‬‬ ‫رؤاس‬ ‫ثحمد‬ ‫‪001‬‬ ‫د‬ ‫لم‬ ‫هكعجي‬ ‫ا ‪11‬‬ ‫‪..‬لأا‬ ‫إ!‬ ‫!ا‬ ‫!‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 2‬لم ‪8491‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪/‬‬ ‫لم الكويت‬ ‫العلمية‬

‫‪-‬‬ ‫‪367 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫نبم الترأن ا!ريم ‪ /‬رسالة‬ ‫البناء الحضعاري‬ ‫) انكبيسبن ‪ /‬عبدالسلام ‪/‬‬ ‫( ‪201‬‬

‫هاجستيد‪.‬‬

‫باتر‪.‬‬ ‫ترجمة د‪ .‬طه‬ ‫)كريمر‪ ،/‬صمونيلى نح لم الواع سوهر‪/‬‬ ‫( ‪301‬‬

‫د‪ .‬غازي‬ ‫لم ترجمة‬ ‫بابلى وعصره‬ ‫ملك‬ ‫لم حموراببم‬ ‫)كلنغلى لم هوشت‬ ‫( ‪401‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪8791‬‬ ‫التتافية لم بندادلم‬ ‫الدثعوون‬ ‫لم دار‬ ‫شريخط‬

‫طه‬ ‫سليم‬ ‫ترجمة‬ ‫نبم بلاد بابل وأينمور‪/‬‬ ‫اليوبية‬ ‫‪ /‬الحياة‬ ‫جورج‬ ‫لم‬ ‫ككلنتينو‬ ‫)‬ ‫‪1 0 5‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫‪8691‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫بثدادلم ط‬ ‫الدكريتبى لم دار المنعون الثتانية ‪/‬‬

‫هن‬ ‫الراندين ختارات‬ ‫نبم بلاد وادي‬ ‫لم المعتتدات‬ ‫هـلنيه‬ ‫لم‬ ‫)لابات‬ ‫أ ‪.6‬؟‬

‫جاهعة‬ ‫لم‬ ‫الاب انبير ابونا هح د‪ .‬وليد الجا!ر‬ ‫البابلية ‪ /‬ترجمة‬ ‫النصيص‬

‫‪.‬‬ ‫لم ‪8891‬‬ ‫بغداد‬

‫ها تبلى التار‪5‬‬ ‫الانسان هنذ فجر‬ ‫تصة‬ ‫الحضارة‬ ‫رالف ‪ /‬شجوة‬ ‫لم‬ ‫‪ ) 1‬لنتو‬ ‫( ‪70‬‬

‫لم هكتبة‬ ‫فخري‬ ‫احمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫ترجمة‬ ‫‪/‬‬ ‫الحديث‬ ‫بداينة العصر‬ ‫حتى‬

‫لم د‪.‬نج!"‬ ‫الائجلومصرية‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫الموضعوجمات‬ ‫ثهرس!‬

‫‪000005‬‬ ‫‪........................................00000000000000000000000000000000000005‬ة‬ ‫المقدهة‬

‫!الاول‬

‫"‬ ‫‪.......................‬‬ ‫وافىي الرا!دي!‬ ‫واثره هبم حضاوات‬ ‫الانبياء‬ ‫ظهوو‬

‫ولني‬ ‫!‬
‫‪7‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪00000000000000000000000‬‬ ‫الئافي‬ ‫‪0‬‬ ‫ا ابو البمنمرية‬ ‫نوء( عليه السلام‬ ‫النببى‬

‫ثعالث‬ ‫!ل‬

‫‪177‬‬ ‫‪000000000000000000000000‬‬ ‫الانبياء‬ ‫) ابو‬ ‫ابراهيم الخليلى ا عليه السلام‬

‫الرايح‬ ‫!لى‬

‫‪283‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫يونمى ا عليه السلام ‪1‬‬ ‫النببم‬

‫‪! 9‬ا‪3‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫الغاتمة‬

‫‪9035‬‬ ‫‪000000000000000000000000000000000000000000000000000000000000‬‬ ‫المصسادو‬

‫‪363‬‬ ‫‪00000000000000000000000000000000000..‬‬ ‫‪".....................‬‬ ‫المراجسع‬

‫‪- 936 -‬‬

‫‪http://kotob.has.it‬‬
‫ﺑﺳﻡ ﷲ ﺍﻟﺭﺣﻣﻥ ﺍﻟﺭﺣﻳﻡ‬

ÊbÌܸa@Ú„äb‘æ@ÚÓfl˝é¸a@ÂÌánËæa@Újnÿfl
The Guided Islamic Library for Comparative Religion
http://kotob.has.it

‫ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ ﻣﺨﺘﺼﺔ ﺑﻜﺘﺐ ﺍﻻﺳﺘﺸﺮﺍﻕ ﻭﺍﻟﺘﻨﺼﻴﺮ‬


.‫ﻭﻣﻘﺎﺭﻧﺔ ﺍﻻﺩﻳﺎﻥ‬
PDF books about Islam, Christianity, Judaism,
Orientalism & Comparative Religion.

‫ﻻﺗﻨﺴﻮﻧﺎ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﺪﻋﺎء‬


Make Du’a for us.

You might also like