‫إدارة‬

‫مدرست‬

‫بحث عن‬

‫التلوث‬

‫إعداد الطالبة‬

‫‪1‬‬
 ‫لسمٌن‪...‬‬ ‫تعزيف التلوث‪:‬‬
‫‪-‬التلوث بالنفاٌا ‪ :‬من أنواع التلوث البٌنى التلوث بالنفاٌا‬
‫‪-‬ما هو التلوث؟ بالتؤكٌد ٌسؤل كل إنسان نفسه عن ما هٌة‬
‫والتى تشتمل على ‪:‬الممامة ‪ -‬النفاٌا اإلشعاعٌة ‪...‬‬
‫التلوث أو تعرٌفه‪.‬‬
‫‪-‬التلوث البصرى‪ :‬هو تشوٌه ألي منظر تمع علٌه عٌن‬
‫فالتعرٌف البسٌط الذي ٌرلً إلً ذهن أي فرد منا‪* :‬كون‬
‫اإلنسان ٌحس عند النظر إلٌه بعدم ارتٌاح نفسً وٌمكننا‬
‫الشًء غٌر نظٌفاً* والذي ٌنجم عنه بعد ذلن أضرار ومشاكل‬
‫وصفه أٌضاًًً بؤنه نوعاًًً من أنواع انعدام التذوق الفنً أو‬
‫صحٌة لإلنسان بل وللكاننا الحٌة والعالم بؤكمله ولكن إذا‬
‫اختفاء الصورة الجمالٌة لكل شئ ٌحٌط بنا من أبنٌة ‪ ...‬إلً‬
‫نظرنا لمفهوم التلوث بشكل أكثر علمٌة ودلة ‪:‬‬
‫طرلا ‪ ...‬أو أرصفة‪...‬‬
‫*هو إحداث تغٌر فً البٌنة التً تحٌط بالكاننا الحٌة بفعل‬
‫‪-‬تلوث المٌاه‪ٌ :‬شتمل تلوث المٌاه على أوالً تلوث المٌاه‬
‫اإلنسان وأنشطته الٌومٌة مما ٌإدي إلً ظهور بعض الموارد‬
‫العذبة ثانٌا ً تلوث البٌنة البحرٌة ‪...‬‬
‫التً ال تتالنم مع المكان الذي ٌعٌش فٌه الكانن الحً وٌإدي‬
‫‪-‬التلوث السمعى‪ٌ :‬رتبط التلوث السمعى أو الضوضاء‬
‫إلً اختالله ‪*.‬‬
‫ارتباطا ً وثٌماًًً بالحضر وأكثر األماكن تمدماًًً وخاصة‬
‫واإلنسان هو الذي ٌتحكم بشكل أساسً فً جعل هذه‬
‫األماكن الصناعٌة للتوسع فً استخدام اآلال ووسانل‬
‫الملوثا إما مورداًًً نافعاًًً أو تحوٌلها إلً موارد ضارة‬
‫التكنولوجٌا الحدٌثة ‪ -‬تلوث التربة‪ :‬إن التربة التً تعتبر‬
‫ولنضرب مثالً لذلن ‪:‬‬
‫مصدراً للخٌر والثمار من أكثر العناصر التً ٌسئ اإلنسان‬
‫نجد أن الفضال البٌولوجٌة للحٌوانا تشكل مورداًًً نافعاًًً‬
‫لاس علٌها ال ٌدرن مدى‬
‫استخدامها فى هذه البٌنة‪ .‬فهو ٍ‬
‫إذا تم استخدامها مخصبا للتربة الزراعٌة إما إذا تم‬
‫أهمٌتها فهً مصدر الغذاء األساسً له ولعانلته وٌنتج عن‬
‫التخلص منها فً مصارف المٌاه ستإدي إلً انتشار‬
‫عدم الوعً واإلدران لهذه الحمٌمة إهماله لها ‪...‬‬
‫األمراض واألوبنة ‪.‬‬
‫التلوث ببلنفبيبث‬
‫‪-‬مب هي أسببة تلوث البيئت؟‬
‫*التلوث بالنفاٌا ‪:‬‬
‫اإلنسان هو السبب الرنٌسً واألساسً فً إحداث عملٌة‬
‫‪-‬من أنواع التلوث البٌنى التلوث بالنفاٌا والتى تشتمل على‪:‬‬
‫التلوث فً البٌنة وظهور جمٌع الملوثا بؤنواعها المختلفة‬
‫‪ -1‬الممامة‪.‬‬
‫وسوف نمثلها علً النحو التالً ‪:‬‬
‫‪ -2‬النفاٌا اإلشعاعٌة ‪.‬‬
‫اإلنسان = التوسع الصناعً ‪ -‬التمدم التكنولوجً ‪ -‬سوء‬
‫‪-‬التلوث بالنفاٌا ‪:‬‬
‫استخدام الموارد ‪ -‬االنفجار السكانً‪.‬‬
‫‪1-‬الممامة‪:‬‬
‫‪-‬فاإلنسان هو الذي ٌخترع ‪.‬‬
‫والممصود بها هنا الممامة ومخلفا النشاط اإلنسان فً حٌاته‬
‫‪-‬وهو الذي ٌصنع ‪.‬‬
‫الٌومٌة ‪.‬ونجد أن نسبتها تتزاٌد فى البلدان النامٌة وخاصة فى‬
‫‪-‬وهو الذي ٌستخدم ‪.‬‬
‫ظل التضخم السكانً ‪.‬‬
‫‪-‬وهو المكون األساسً للسكان ‪.‬‬
‫‪-‬ولد تإدي هذه النفاٌا مع غٌاب الوعً الصحً إلى جانب‬
‫ضعف نظم جمعها والتخلص منها إلى األضرار الجسٌمة‬ ‫*أنواع التلوث‪:‬‬

‫اآلتٌة ‪:‬‬ ‫‪-‬تلوث الهواء‪ :‬نمصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به‬
‫‪-‬انتشار الروانح الكرٌهة ‪.‬‬ ‫مما ٌلحك الضرر بصحة اإلنسان فى الممام األول ومن ثَّم‬
‫‪-‬اشتعال النٌران والحرانك ‪.‬‬ ‫البٌنة التً ٌعٌش فٌها وٌمكننا تصنٌف ملوثا الهواء إلى‬

‫‪2‬‬
‫ألنها ستمتد إلً البٌنة المحٌطة بها وخاصة األطعمة التً ٌتم‬ ‫‪-‬بٌنة خصبة لظهور الحشرا مثل الذباب والناموس‬
‫زراعتها فً هذه األرض الملوثة والتً ستإثر بالطبع على‬ ‫والفنران ‪.‬‬
‫جودة حٌاة اإلنسان وتدمر جٌناته أي أن آثارها ستدوم‬ ‫‪-‬تكاثر المٌكروبا والتً تسبب اإلصابة بـ‪:‬‬
‫وتستمر وال ٌمكن محوها ولن ٌكون ذلن حالً على اإلطالق‬ ‫‪ -1‬اإلسهال ‪.‬‬
‫بل إضافة مشكلة جدٌدة لمشاكل تلوث البٌنة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬الكولٌرا ‪.‬‬

‫تلوث امليبه‬ ‫‪ -3‬الدوسنترٌا األمٌبٌة ‪.‬‬

‫‪ -4‬االلتهاب الكبدي الوبانً ‪.‬‬
‫*ٌشتمل تلوث المٌاه على‪:‬‬
‫ً‬ ‫‪ -5‬التٌتانوس‪.‬‬
‫أوال تلوث امليبه العذبت‪.‬‬ ‫‪ -6‬السل ‪.‬‬
‫ثانٌا ً تلوث البٌنة البحرٌة‪.‬‬ ‫‪ -7‬االضطرابا البصرٌة ‪.‬‬
‫*تلوث المياه‪:‬‬ ‫‪ -8‬انتشار أمراض جراثٌم الماشٌة ‪.‬‬
‫أوآل تلوث المياه العذبة وأثره على صحة اإلنسان ‪:‬‬ ‫‪ -2‬النفبيب اإلشعبعيت‪:‬‬
‫‪-‬ما هً العناصر التً تسبب تلوث المٌاه العذبة؟‬
‫‪ -1‬النفايا العسكرية‪:‬‬
‫المٌاه العذبة هً المٌاه التً ٌتعامل معها اإلنسان بشكل‬
‫ما زال النماش ٌدور حول كٌفٌة التعامل والتخلص من النفاٌا‬
‫مباشر ألنه ٌشربها وٌستخدمها فً طعامه الذي ٌتناوله‪ .‬ولد‬
‫اإلشعاعٌة التً لم ٌتم الوصول إلى حل مرضى بصددها على‬
‫شاهد مصادر المٌاه العذبة تدهورا ً كبٌراًًً فً األونة‬
‫الرغم من إٌماف البرامج النووٌة الخاصة بدول العالم ولم تعد‬
‫األخٌرة لعدم توجٌه لدراًًً وافراًًً من االهتمام لها‪ .‬وٌمكن‬
‫هنان دولة ما تخفى نشاطها اإلشعاعً فاألمر لم ٌعد سرا ً‬
‫حصر العوامل التً تتسبب فً حدوث مثل هذه الظاهرة ‪:‬‬
‫لكن ما زال هنان من التحدٌا التً نراها جمٌعا ً واضحة‬
‫‪ -1‬استخدام خزانا المٌاه فً حالة عدم وصول المٌاه‬
‫جداً فالمشكلة ال تكمن فً صناعة المزٌد من األسلحة‬
‫لألدوار العلٌا والتً ال ٌتم تنظفٌها بصفة دورٌة األمر الذي‬
‫النووٌة وإنما فً طرٌمة التخلص منها الذي ٌزٌد األمور‬
‫ٌعد غاٌة فً الخطورة ‪.‬‬
‫تعمٌدا ً وٌضٌف بعداًًً آخر للمشكلة أو استخدام الطرق‬
‫‪ -2‬لصور خدما الصرف الصحً والتخلص من مخلفاته ‪.‬‬
‫الصحٌة فً تخزٌنها إلً جانب المشاكل المالٌة الضخمة‬
‫‪ -3‬التخلص من مخلفا الصناعة بدون معالجتها وإن‬
‫المتطلبة فً تغطٌة تكالٌف إزالة التلوث التً بدأ تحدثه‬
‫عولج فٌتم ذلن بشكل جزنً ‪.‬‬
‫بالفعل هذه النفاٌا ‪.‬‬
‫أما بالنسبة للمٌاه الجوفٌة ففً بعض المناطك نجد تسرب‬
‫‪ -2‬نفايا المدنيين‪:‬‬
‫بعض المعادن إلٌها من الحدٌد والمنجنٌز إلً جانب المبٌدا‬
‫ال تمتصر النفاٌا اإلشعاعٌة على العسكرٌٌن فمط وأسلحتهم‬
‫الحشرٌة المستخدمة فً األراضً الزراعٌة ‪.‬‬
‫المدمرة لكنها تمتد أٌضا ً للمدنٌٌن حٌث تتمثل فً‪:‬‬
‫‪-‬آثار تلوث المٌاه العذبة على صحة اإلنسان ‪:‬‬
‫تولٌد الكهرباء التً تصدر نفاٌا إشعاعٌة من الصعب التعامل‬
‫أبسط شئ أنه ٌدمر صحة اإلنسان علً الفور من خالل‬
‫معها وغٌرها من الوسانل السلٌمة التً ال تستخدم فً‬
‫إصابته باألمراض المعوٌة ومنها‪:‬‬
‫الحروب كما ٌسئ المدنٌٌن إلً البٌنة من خالل طرٌمة‬
‫‪ -1‬الكولٌرا ‪.‬‬
‫التعامل مع النفاٌا اإلشعاعٌة عن طرٌك *الدفن* وٌنظرون‬
‫‪- 2‬التٌفود ‪.‬‬
‫إلٌها علً أنه الخٌار الوحٌد أمامهم للتخلص منها ألنه‬
‫‪- 3‬الدوسنتارٌا بكافة أنواعها ‪.‬‬
‫بالرغم من محاولة كافة الدول إلٌجاد مخرج آمن فمد فشلوا‬
‫‪- 4‬االلتهاب الكبدي الوبانً ‪.‬‬
‫فً تحمٌمه‪ .‬وال تمتصر حجم الكارثة على دفن هذه النفاٌا‬
‫‪- 5‬المالرٌا ‪.‬‬

‫‪3‬‬
 ‫للمسببا األخرى للمو (‬
‫ومن أكثر العناصر المزعجة فى هذا المجال هو الدخان‬
‫المنبعث من التبغ أو السجانر والذي ٌمتل حوالً ‪ 3‬ملٌون‬
‫شخصا ً سنوٌا ً ومن المتولع أن تزٌد هذه النسبة إلى ‪15‬ملٌون‬
‫صا سنوٌا ً فى األربعة عمود المادمة إذا استمر وجود مثل‬
‫شخ ً‬
‫هذه الظاهرة ‪.‬‬
‫ونمصد بتلوث الهواء وجود المواد الضارة به مما ٌلحك‬
‫الضرر بصحة اإلنسان فى الممام األول ومن ثَّم البٌنة التً‬
‫ٌعٌش فٌها وٌمكننا تصنٌف ملوثا الهواء إلى لسمٌن ‪:‬‬
‫‪- 1‬القسم األول‪ :‬مصادر طبٌعٌة أي ال ٌكون لإلنسان دخل‬
‫فٌها مثل األتربة ‪ ...‬وغٌرها من العوامل األخرى ‪.‬‬
‫‪- 2‬القسم الثاني‪ :‬مصادر صناعٌة أي أنها من صنع اإلنسان‬
‫وهو المتسبب األول فٌها فاختراعه لوسانل التكنولوجٌا التً‬
‫ٌظن أنها تزٌد من سهولة وٌسر حٌاته فهً على العكس‬
‫تماماًًً تزٌدها تعمٌداًًً وتلوثا ً ‪:‬عوادم السٌارا الناتجة عن‬
‫الولود تولٌد الكهرباء ‪ ...‬وغٌرها مما ٌإدي إلً انبعاث‬
‫غازا وجسٌما دلٌمة تنتشر فى الهواء من حولنا وتضر‬
‫ببٌنتنا الطبٌعٌة الساحرة‪ .‬ونجد أن المدن الصناعٌة الكبرى‬
‫فى جمٌع أنحاء العالم هً من أكثر المناطك تعرضاًًً‬
‫لظاهرة التلوث باإلضافة إلً الدول النامٌة التً ال تتوافر لها‬
‫اإلمكانٌا للحد من تلوث البٌنة‪.‬‬
‫‪-‬ومن أكثر العناصر انتشارا ً والتً تسبب تلوث الهواء ‪:‬‬
‫‪-‬الجسٌما الدلٌمة‪:‬‬
‫وهً األتربة الناعمة العالمة فى الهواء والتً تؤتً من‬
‫المناطك الصحراوٌة‪ .‬أو تلن الملوثا الناتجة من حرق‬
‫الولود ومخلفا الصناع باإلضافة إلً وسانل النمل ‪.‬‬
‫الجذب السٌاحً وفً نفس الول علً الثروة السمكٌة حٌث‬
‫‪-‬ثانً أكسٌد الكربون ‪:‬‬
‫المصدر الرنٌسً لهذا الغاز الضار هً الصناعة ‪.‬‬
‫‪-‬أكاسٌد النٌتروجٌن ‪:‬‬
‫تنتج من حرق الولود ‪.‬‬
‫‪-‬األوزون ‪:‬‬
‫وٌؤتً نتٌجة تفاعل أكاسٌد النٌتروجٌن مع الهٌدروكربون فً‬
‫وجود أشعة الشمس وهو أحد مكونا الضباب الدخانً‬
‫‪(Smog).‬‬
‫‪-‬أول أكسٌد الكربون ‪:‬‬
‫‪4‬‬
‫‪- 6‬البلهارسٌا ‪.‬‬
‫‪- 7‬أمراض الكبد ‪.‬‬
‫‪- 8‬حاال تسمم ‪.‬‬
‫‪- 9‬كما ال ٌمتصر ضرره على اإلنسان وما ٌسببه من‬
‫أمراض وإنما ٌمتد لٌشمل الحٌاة فى مٌاه األنهار والبحٌرا‬
‫حٌث أن األسمدة ومخلفا الزراعة فى مٌاه الصرف تساعد‬
‫على نمو الطحالب والنباتا المختلفة مما ٌضر بالثروة‬
‫السمكٌة ألن هذه النباتا تحجب ضوء الشمس واألكسجٌن‬
‫للوصول إلٌها كما أنها تساعد على تكاثر الحشرا مثل‬
‫البعوض والموالع التً تسبب مرض البلهارسٌا علً سبٌل‬
‫المثال ‪.‬‬
‫ً‬
‫ثبنيب تلوث البيئت البحزيت وأثزه ‪:‬‬
‫‪ -‬مصادر التلوث‪:‬‬
‫‪ -‬إما بسبب النفط الناتج عن حوادث السفن أو النالال ‪.‬‬
‫‪ -‬أو نتٌجة للصرف الصحً والصناعً ‪.‬‬
‫‪-‬اآلثار المترتبة على التلوث البحري‪:‬‬
‫‪1-‬تسبب أمراضاًًً عدٌدة لإلنسان‪:‬‬
‫‪-‬االلتهاب الكبدي الوبانً ‪.‬‬
‫‪-‬الكولٌرا ‪.‬‬
‫‪-‬اإلصابة بالنزال المعوٌة ‪.‬‬
‫‪-‬التهابا الجلد ‪.‬‬
‫‪- 2‬تلحك الضرر بالكاننا الحٌة األخرى ‪:‬‬
‫‪-‬اإلضرار بالثروة السمكٌة ‪.‬‬
‫‪-‬هجرة طٌور كثٌرة نافعة ‪.‬‬
‫‪-‬اإلضرار بالشعب المرجانٌة والتً بدورها تإثر علً‬
‫تتخذ العدٌد من األسمان من هذه الشعب المرجانٌة سكناًًً‬
‫وبٌنة لها‪....‬‬
‫تلوث اهلواء‬
‫*تلوث الهواء‪:‬‬
‫‪-‬إذا أراد اإلنسان أن ٌحافظ على صحته فالبد من السٌطرة‬
‫على تلوث الهواء ألنة أكسٌر الحٌاة الذي نتنفسه ‪.‬‬
‫وتتسبب ملوثا الهواء فى مو حوالً ‪ 55.555‬شخصا ً‬
‫سنوٌا ً (أي تمثل هذه النسبة حوالً ‪ % 2‬من النسبة اإلجمالٌة‬
 ‫ٌوجد بتركٌزا عالٌة وخاصة مع استعمال الغاز فى‬
‫المنازل ‪.‬‬
‫‪-‬دخان السجانر‪:‬‬
‫وهو ألـرب األمثلة وأكثر شٌـوعاًًً فى إحـداث التلـوث‬
‫داخـل البٌنـة الصغٌـرة لإلنســان (المنزل – المكتب(‬
‫‪-‬الرصاص ‪:‬‬
‫حٌث أوضح بعض المٌاسا أن نسبة الرصاص فى هواء‬
‫المنازل تصل من ‪ 9555 - 6455‬جزء فى الملٌون فً‬
‫األتربة داخل بعض المنازل ممارنة بـ ‪ 3555‬جزء فً‬
‫الملٌون فً الهواء الخارجً فى الشارع ‪.‬‬
‫والجدول التالً ٌوضح األضرار الصحٌة التً من الممكن أن‬
‫تلحك بصحة اإلنسان عند التعرض لهذه الملوثا ‪ :‬الملوثا‬
‫الضرر‬
‫‪- 1‬أكاسٌد الكبرٌ وأكاسٌد النٌتروجٌن‬
‫‪-‬أمراض الرنة ‪.‬‬
‫‪-‬إلحاق الضرر بالحٌوان والنبا ‪.‬‬
‫‪-‬تعمل علً تآكل المواد المستخدمة فى األبنٌة ‪.‬‬
‫‪- 2‬الجسٌما العالمة‬
‫‪-‬تسبب األمراض الصدرٌة ‪.‬‬
‫‪- 3‬أول أكسٌد الكربون‬
‫‪ٌ-‬إثر علً الجهاز العصبً ‪.‬‬
‫‪ٌ-‬حدث لصور فً الدورة الدموٌة ‪.‬‬
‫‪- 4‬الرصاص‬
‫‪ٌ-‬سبب أمراض الكلً ‪.‬‬
‫‪ٌ-‬إثر علً الجهاز العصبً وخاصة فى األطفال ‪.‬‬
‫‪- 5‬الضباب الداخلً‬
‫‪-‬التهابا العٌن ‪.‬‬
‫‪-‬تؤثٌر سلبً علً الرنة والملب‬

‫‪5‬‬