You are on page 1of 13

‫” ‪E G ó©H áÁô÷G πFÉ°Sh πc É¡Hh IQÉ«°S Ïe ≈∏Y ɪ¡£Ñ°V‬‬

‫’‪øWGƒe ±ôW øe ɪ¡æY ÆÓH‬‬

‫توقيف ششخصش‪ Ú‬متلبسش‪ Ú‬بحرق واحة نخيل ‘ ورڤلة!‬


‫‪3‬‬

‫ا÷يشش يتدخل وينقذ أاك‪ Ì‬من ‪ 500‬نخلة بعد حرائق مهولة ‘ ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫‪C G ¢ü≤f ÖÑ°ùH ÉbÉæàNG É«aƒJ‬‬
‫’‪Iójó°ûdG IOhÈdGh Úé°ùc‬‬

‫مصشرع ششاب‪ Ú‬حاو’ «ا◊رڤة»‬


‫‪5‬‬
‫داخل صشندوق عج‪Ó‬ت طائرة!‬
‫الطائرة تابعة لـ «ا÷وية ا÷زائرية» وذهبت ‘ رحلة إا‪ ¤‬برششلونة ثم عادت للجزائر‬
‫‪5253 Oó```©dG -‬‬ ‫‪``g 1443 Ió©≤dG hP 05 `d ≥``````aGƒªdG 2022 ¿GƒL 05 óMC’G‬‬

‫‪12‬‬

‫‪á«∏NGódG IQGRh øe ™aóJ IóMGƒdG áÑLƒ∏d QÉæjO 130 h 50 ÚH äGOÉjR‬‬

‫رفع قيمة لا وجبة لا غذائية خ‪Ó‬ل امتحانات «البيام» و«الباك»‬


‫‪4‬‬

‫‪º¡æe ¢UÉî°TCG 4 Ö«°UCÉa ºgOôW GƒdhÉM ¿Éµ°ùdG‬‬ ‫” ‪Úà°ü°üîàe Úàbôa πNóJ ó©H ɪ¡«àãL ∫É°ûàfG‬‬ ‫‪á«°SQóe ßaÉfi AÉæàbG á≤Ø°üH ÖYÓàdG ᪡J ɪ¡d â¡Lh‬‬

‫‪ 5‬سشنوات سشجنا لـ «م‪ »Ò‬بئر ا÷‪ ‘ Ò‬مصشرع ششخصش‪ Ú‬توفي ـ ـ ـا اختن ـ ـاقا مرّوجو ‪fl‬درات يطلقون النار ببندقية‬
‫وهران واأ’م‪ Ú‬العام ‘ قضشية فسشاد! داخل بئر ف‪Ó‬حي ـ ـ ـة ‘ ا‪Ÿ‬دية صشيد على مواطن‪« ‘ Ú‬سُشكرة» بورڤلة!‬
‫‪3‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪3‬‬
‫لحد ‪ ٠٥‬جوان ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬ذو القعدة ‪ ١44٣‬هــ‬
‫ا أ‬

‫يبثّ سس‬
‫هرة هذا الث‪Ó‬ثاء على قناة «النهار»‬

‫قضضية شضرف تنتهي بجر‪Á‬ة‬


‫قتل ‪–« ‘ ..‬ريات»‬ ‫يعرضض برنامج «–ريات» ا‬
‫مث‪Ò‬ة سسيتم بثّها‪ ،‬هذا الث‪Ó‬لذي يبثّ على قناة «النهار» قضسية‬
‫ت‪-‬ف‪-‬اصس‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪ -‬ثاء‪ ،‬على السساعة العاشسرة لي‪.Ó‬‬
‫ود إا‬
‫ع‪Ó‬قة صسداقة قوية‪ ،‬لكن أا ‪ ¤‬وج‪-‬ود ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاصسدقاء تربطهم‬
‫لمحدهم حاول التحرشض والتقرب من‬ ‫أاخت صس‪-‬دي‪-‬ق‪-‬ه ا‪Ÿ‬ق‪-‬رب‪ ،‬ا أ‬
‫بينهما‪ ،‬باعتبارها قضسية شس ‪-‬ر ال‪-‬ذي أادى إا‪ ¤‬ت‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب ال‪-‬ع‪Ó-‬قة‬
‫رافضسة لتلك الع‪Ó‬قة و–ا رف‪ ،‬خاصسة وأان أاخت ا÷ا‪ Ê‬كانت‬
‫ول دائما التهرب‪.‬‬
‫و‡ا زاد الط‪ Ú‬بلّة‪ ،‬هو دخ‬
‫أاخ‪ È‬عن ا‪Ÿ‬ضسايقات التي‪  ‬ول الصسديق الثالث ‘ ا‪ÿ‬ط‪ ،‬الذي‬
‫تتعرضض لها أاخت ا÷ا‪ Ê‬من طرف‬ ‫الضسحية‪.‬‬
‫و‘ إاحدى ا‪Ÿ‬رات‪ ،‬قام ا÷ا‬
‫أان القضسية هي قضسية شسر ‪ Ê‬بتعقب الضسحية وقتله‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪¤‬‬
‫ف‪ ،‬ثم لذ بالفرار‪.‬‬
‫ذ‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫‪Ê‬‬‫ا‬‫÷‬ ‫ا‬ ‫ى‬‫ل‬‫ع‬ ‫ض‬ ‫ض‬ ‫ب‬‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬‫ل‬‫إ‬
‫ا‬ ‫”‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د أاق‪-‬ل من ‪ 48‬سس‪-‬اع‪-‬ة‪،‬‬
‫ي‬ ‫اع‪Î‬ف ب‪-‬ا÷رم‪ ،‬وأاك‪-‬د ب‪-‬أان‬
‫أاخ‪-‬ت‪-‬ه ك‪-‬انت ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رضض ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬ضسايقات‪.‬‬

‫إاقالة مراد بوطاج‪ Ú‬من على رأاسس مديرية ا’تصضال وا’إع‪Ó‬م للجنة تنظيم اأ’لعاب ا‪Ÿ‬توسضطية‬ ‫ا÷زائر‪ ‬تتحصضل على منصضب ‘ رئاسضة‬
‫ا’–اد اإ’فريقي للبث اإ’ذاعي‬
‫حازت ا÷زائر على منصصب‬
‫ال ‪- -‬ن‪- -‬ائب ال‪- -‬ث‪- -‬ا‪ Ê‬ل‪- -‬رئ‪- -‬اسص‪- -‬ة‬
‫اإل–اد اإلف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي ل‪- -‬ل‪- -‬بث‬
‫اإلذاع ‪- - - - -‬ي‪ ،‬وذلك خ‪Ó- - - - -‬ل‬
‫النتخابات التي جرت‪ ،‬يوم‬
‫ا÷م ‪- -‬ع ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ال‪- -‬دورة الـ ‪13‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪–Ó-‬اد‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬ق‪-‬دت ‘ ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‬
‫السصنغالية «داكار»‪ ،‬حيث نال‬
‫ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬نصصب ا‪Ÿ‬دي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام‬
‫ل‪Ó-‬إذاع‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪fi ،‬مد‬
‫ب ‪-‬غ‪-‬ا‹‪ ،‬حسصب م‪-‬ا أاف‪-‬ادت ب‪-‬ه‬
‫مؤوسصسصة اإلذاعة ا÷زائرية‪.‬‬
‫ووف‪- -‬ق ذات ا‪Ÿ‬صص ‪-‬در‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اعت ا÷زائر –قيق‬
‫هذا الفوز بفضصل مشصاركتها‬
‫لسس‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي‪ ،‬إاق‪-‬ال‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ا‘ م‪-‬راد ب‪-‬وط‪-‬اج‪ Ú‬من على رأاسض مديرية‬
‫“ت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا أ‬
‫ّ‬ ‫الفّعالة والقوية ‘ ‪fl‬تلف اللجان‪ ،‬باإلضصافة إا‪« ¤‬التأاث‪ Ò‬اإليجابي‬
‫للعاب ا‪Ÿ‬توسسطية‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬م للجنة تنظيم ا أ‬ ‫التصسال وا إ‬ ‫الكب‪ »Ò‬للدعم الذي تلقاه ال–اد من الدولة ا÷زائرية‪.‬‬
‫لقالة له ع‪Ó‬قة بالتجاوزات التي شسهدتها عملية‬ ‫لخبار ا‪Ÿ‬سستقاة‪ ،‬فإان قرار ا إ‬ ‫وحسسب ا أ‬
‫لبيضض ا‪Ÿ‬توسسط‪.‬‬‫للعاب البحر ا أ‬
‫للعاب ا÷ماعية أ‬ ‫القرعة ا‪ÿ‬اصسة با أ‬
‫«صضريح‬
‫جدا» ينقل «النهار» تسضّلط الضضوء على شضابة تسضتثمر ‘ صضنع ا◊قائب اليدوية با‪Ÿ‬نزل‪ ‬‬
‫سص‪ّ- - -‬ل‪- - -‬طت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ق‪- - -‬ن‪- - -‬اة‬
‫تكهنات «النهار» الضصوء على شصابة‬
‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ‘ Ú‬العشصرينات من العمر‪،‬‬
‫اسص ‪- -‬ت ‪- -‬ث ‪- -‬م ‪- -‬رت ‘ صص ‪- -‬ن ‪- -‬ع‬
‫حول مباراة ا◊قائب اليدوية با‪Ÿ‬نزل‪،‬‬
‫أاي ‪- -‬ن ح ‪ّ- -‬ولت غ ‪- -‬رف‪- -‬ة م‪- -‬ن‬
‫ا÷زائر ‪ -‬م ‪-‬ن ‪-‬زل ‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬ورشص‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬
‫وتصص‪- -‬م‪- -‬م ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫أاوغندا ا◊قائب اليدوية‪.‬‬
‫أابدى عدد كب‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬ناصسرين ا÷زائري‪ Ú‬تفاؤولهم بفوز وق ‪- -‬الت «م‪- -‬روى» إان ه‪- -‬ذا‬
‫لو‪ ¤‬ل‪-‬تصس‪-‬ف‪-‬يات كأاسض أا· السصتثمار فتح لها العديد‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ا‪Ÿ‬ب‪-‬اراة ا أ‬
‫إاف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال ال‪-‬ب‪-‬عضض إان هذه ا‪Ÿ‬باراة‪ ‬هي مباراة م ‪- - - - -‬ن ا‪Û‬الت‪ ،‬وه‪- - - - -‬ي‬
‫صسلح ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نتخب وأانصساره‪ ،‬فيما قال آاخرون إان «ا‪ÿ‬ضسر» –اول ال‪- - -‬ي ‪- -‬وم ت ‪- -‬وسص ‪- -‬ي ‪- -‬ع‬
‫اسص‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اره‪-‬ا وتشصغيل عدد‬ ‫لو‪ ¤‬لصسنع ›د جديد‪.‬‬ ‫سسيقومون بوضسع ا‪ÿ‬طوات ا أ‬
‫من الفتيات معها‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫أألحد ‪ 05‬جوأن ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 05‬ذو ألقعدة ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫اإلطاحة بعصصابة اقتحمت ورشصة كهرباء‬ ‫فيما ” إانقاذ أاك‪ Ì‬من ‪ 500‬نخلة امتدت إاليها أالسسنة اللهب‬
‫وسصرقت معّدات ‘ «ع‪ Ú‬اعبيد» بقسصنطينة‬
‫أوق‪-‬فت مصص‪-‬ال‪-‬ح أم‪-‬ن دأئ‪-‬رة‬
‫«ع‪ Ú‬أعبيد» ‘ قسصنطينة‪،‬‬
‫ا÷يشص يتدخل إلخمـ ـ ـ ـ ـاد حرائق مهولة‬
‫«التهمت» ‪ 250‬نخل ـ ـ ـة مثمرة ‘ ورڤ ـ ـ ـ ـلة!‬
‫‪ 5‬أشص ‪- - -‬خ‪- - -‬اصص‪ ،‬ت‪Î‬أوح‬
‫أعمارهم ب‪ 19 Ú‬و ‪ 42‬سصنة‪،‬‬
‫م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪ 3‬م‪- - -‬ن ذوي‬
‫ألسص‪-‬وأب‪-‬ق أل‪-‬ع‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تورطوأ‬
‫‘ سصرقة معدأت من دأخل‬
‫ورشصة‪.‬‬ ‫شسهدت مدينة ورڤلة‪ ،‬أامسص‪ ،‬اندلع حرائق مهولة متفرقة مسست ‪fi‬يطي غابات «ع‪ Ú‬القد‪Á‬ة» و«عجاجة» على مسستوى بلدية «الشسط» التابعة‬
‫وهي ألعملية ألتي تعود إأ‪¤‬‬ ‫إاقليميا إا‪ ¤‬دائرة «سسيدي خويلد»‪ ،‬أاين تسسببت ا◊رائق التي طالت الغابات ا‪Ù‬اذية للطريق الوطني رقم ‪ 49‬بالقرب من ‪fi‬طة الوقود ثم امتدت‬
‫شص ‪-‬ك ‪-‬وى م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل ضص ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لو‪.¤‬‬ ‫شسرارتها إا‪ ¤‬غاية منطقة «عجاجة»‪ ‘ ،‬انتشسار حالة من الفزع والهلع وسسط ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬منذ اللحظات ا أ‬
‫ج‪- - -‬رأء ت ‪- -‬ع ‪- -‬رضص ورشص ‪- -‬ت ‪- -‬ه‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬ل‪- -‬ة ‘ ت‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ي ‪-‬ف‬ ‫“ثل أ‪Ÿ‬تنفسص ألوحيد لسصكانها‪ ،‬كما‬ ‫سص‪.‬ج‬
‫‘ سص ‪-‬رق ‪-‬ة أل ‪-‬ورشص‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬وأط‪-‬ؤو وأسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫أ‪Ù‬ركات ألكهربائية‪ ،‬للسصرقة من قبل‬ ‫ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل أف ‪- -‬رأد أ÷يشص ألشص ‪- -‬ع ‪- -‬ب‪- -‬ي‬
‫أح‪-‬د أ‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه ك‪-‬ب‪-‬ناء لدى‬ ‫›ه‪- -‬ول‪ Ú‬ط‪- -‬الت م‪- -‬ول‪- -‬دأ ك‪- -‬ه‪- -‬رب‪- -‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ا‬ ‫أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬أل ‪-‬ذي ‪-‬ن م ‪-‬دوأ ي ‪-‬د أل ‪-‬ع ‪-‬ون‬ ‫وألذين لّبوأ بدورهم ألندأء وشصاركوأ‬
‫صص‪-‬احب أل‪-‬ورشص‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ذي أع‪-‬ط‪-‬ى شصركاءه‬ ‫وق ‪-‬ارورت ‪-‬ي غ ‪-‬از أل ‪-‬ب ‪-‬وت ‪-‬ان وج ‪-‬ه ‪-‬از ضص‪-‬خ‬ ‫وشص ‪-‬ارك ‪-‬وأ ب ‪-‬ق ‪-‬وة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ه‪-‬ذه‬ ‫ب ‪-‬ك‪-‬ل أط‪-‬ي‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات أإخ‪-‬م‪-‬اد‬
‫وصصفا دقيقا للمسصكن وألورشصة‪ ،‬مكنهم‬ ‫أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‪ ،‬ب ‪-‬اإلضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ق‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫أ‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات أل‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫ألن‪Ò‬أن ألتي أنتشصرت بسصرعة كب‪Ò‬ة‬
‫م‪- -‬ن أل‪- -‬دخ‪- -‬ول ب‪- -‬إاح ‪-‬دأث ث ‪-‬قب ب ‪-‬ج ‪-‬دأر‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬اسص‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة أل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬ ‫ألسص‪-‬اع‪-‬ات أألو‪ ¤‬م‪-‬ن أن‪-‬دلع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل أألعشص ‪-‬اب أل ‪-‬ي ‪-‬ابسص‪-‬ة وح‪-‬رأرة‬
‫أل‪-‬ورشص‪-‬ة وأل‪-‬ول‪-‬وج إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫باسصتغ‪Ó‬ل للقرأئن‪ ،‬ما مّكن من –ديد‬ ‫ج ‪-‬انب مشص ‪-‬ارك ‪-‬ة مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫أل‪- -‬ط‪- -‬قسص‪ ،‬وق ‪-‬د ك ‪-‬ادت أن تصص ‪-‬ل أإ‪¤‬‬
‫أتهامات لعدة أشصخاصص آأخرين بإاخفاء‬ ‫هوية مشصتبه فيه وتوقيفه و–ويله إأ‪¤‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬وأرد أ‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة و«سص ‪- -‬ون‪- -‬ل‪- -‬غ‪- -‬از»‬ ‫أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ازل وت ‪-‬وق ‪-‬ع أروأح‪-‬ا ل‪-‬ول ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫أ‪Ÿ‬سصروقات‪.‬‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ر أم‪-‬ن أل‪-‬دأئ‪-‬رة لسص‪-‬تكمال ألتحقيق‪،‬‬ ‫وألشصرطة وألدرك ألوطني‪.‬‬
‫وبعد ألنتهاء من ›ريات ألتحقيق‪” ،‬‬ ‫عناصصر أ◊ماية ‘ ألوقت أ‪Ÿ‬ناسصب‬
‫م‪- - -‬ع –دي ‪- -‬د ه ‪- -‬وي ‪- -‬ة ‪ 3‬م ‪-‬ن شص‪-‬رك‪-‬ائ‪-‬ه‬ ‫وإأ‪ ¤‬ج‪- -‬انب ه ‪-‬ذأ‪ ،‬ف ‪-‬ق ‪-‬د سص ‪-‬ارع وأ‹‬ ‫‘ ح‪- -‬دود أل‪- -‬ع‪- -‬اشص‪- -‬رة و‪ 46‬دقيقية‪،‬‬
‫ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬أم‪-‬ام أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ية‬ ‫وت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ت ‪-‬ب ‪-‬اع‪-‬ا ‘ أوق‪-‬ات وأم‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫أل ‪-‬ولي ‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة أألم‪ Ú‬أل‪-‬ع‪-‬ام إأ‪ ¤‬ع‪Ú‬‬
‫عن تهم تكوين جماعة أشصرأر‪ ،‬ألسصرقة‬ ‫مدعم‪ Ú‬بـ ‪ 72‬عونا ‪Ã‬ختلف ألرتب‪،‬‬
‫‪fl‬تلفة من مدينة «ع‪ Ú‬أعبيد»‪ ،‬فيما‬ ‫أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬ورأت أألح‪-‬دأث‬ ‫‪Ã‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬دي‪-‬ر أل‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬وصصوفة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬نة بظرف ألليل إأخفاء‬ ‫” ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف أ‪Ÿ‬شص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه أ‪ÿ‬امسص ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫أشص ‪-‬ي ‪-‬اء مسص ‪-‬روق ‪-‬ة وأل ‪-‬تسص‪ Î‬ب ‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬زأم‪- -‬نت م‪- -‬ع م‪- -‬وج‪- -‬ة أ◊ر‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية ‘ ورڤلة‪ ،‬أإ‪ ¤‬جانب تسصخ‪Ò‬‬
‫مسصتوى مقر إأقامته ببلدية ›اورة‪ ،‬مع‬ ‫ألشص‪- -‬دي‪- -‬دة أل‪- -‬ت ‪-‬ي تضص ‪-‬رب م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬
‫مركبة ذأت ‪fi‬رك مع أسص‪Î‬جاع بعضص‬ ‫أسص‪Î‬ج‪- -‬اع ج‪- -‬زء م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬سص ‪-‬روق ‪-‬ات م ‪-‬ن‬ ‫‪ 16‬شصاحنة وسصيارة أإطفاء من ألوزن‬
‫أ‪Ÿ‬سصروقات‪.‬‬ ‫ألوأحات خ‪Ó‬ل هذه أأليام‪.‬‬ ‫أ‪ÿ‬ف‪-‬ي‪-‬ف وأل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬دع‪-‬وم‪-‬ة ب‪-‬رتل‪،‬‬
‫مسصكنه‪.‬‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬حت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫أاحسسن‪.‬ب‬ ‫كما كشصف ألتحقيق ضصلوع سصالفي ألذكر‬ ‫م‪-‬ث‪-‬مرة و‪ 4‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ارأت م‪-‬ن أألحرأشص‬ ‫أك‪ Ì‬من أربع سصاعات على ألتوأ‹‪،‬‬ ‫ب‪- -‬اإلضص‪- -‬اف‪- -‬ة أإ‪ ¤‬ت ‪-‬وف‪ 5 Ò‬مضصخات‬
‫أألم ‪- -‬ن –ق ‪- -‬ي ‪- -‬ق ‪- -‬ا م‪- -‬وسص‪- -‬ع‪- -‬ا ح‪- -‬ول‬ ‫وأألعشص ‪-‬اب ألضص ‪-‬ارة‪ ،‬ب ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا “ك‪-‬ن‪-‬وأ‬ ‫ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة أم ‪-‬ت ‪-‬دأده ‪-‬ا أإ‪ ¤‬أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ مصص‪-‬در نشص‪-‬وب أل‪-‬ن‪Ò‬أن‬
‫م‪Ó‬بسصات هذه أ◊رأئق ألتي خلفت‬
‫›هولون يسصتدرجون «طاكسصيور» ويسصلبونه‬ ‫خسص‪- -‬ائ‪- -‬ر ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ث‪- -‬روة أل‪- -‬ن ‪-‬خ ‪-‬ي ‪-‬ل‬
‫كذلك من أإنقاذ أك‪ Ì‬من ‪ 500‬شصجرة‬
‫ن‪-‬خ‪-‬ي‪-‬ل م‪-‬ن أل‪-‬ن‪Ò‬أن أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬غت إأل‪-‬يها‬
‫أ‪Û‬اورة وصصعوبة أ‪Ÿ‬سصالك‪.‬‬
‫و أشص ‪-‬ار أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث أإ‪ ¤‬أن أ◊صص ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫با‪Ù‬يطات سصالفة ألذكر‪ ،‬حسصب ما‬
‫صص ‪-‬رح ب ‪-‬ه أ‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أإلع‪Ó-‬م‪،‬‬
‫وقضصت ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬فضص ‪-‬اءأت أ‪ÿ‬ضص‪-‬رأء‬
‫مركبته باسصتعمال العنف ‘ بسصكرة‬ ‫ألتي “ثل وأجهة أ‪Ÿ‬دينة‪.‬‬
‫ألن‪Ò‬أن‪ ،‬أإذأ –ولت هذه أ‪Ÿ‬سصاحات‬
‫أ‪ÿ‬ضص‪- -‬رأء أإ‪ ¤‬رم‪- -‬اد‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي ك ‪-‬انت‬
‫ك ‪-‬انت ث ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث تسص‪-‬ب‪-‬بت ألسص‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ألن‪Ò‬أن ‘ أإت‪Ó‬ف ‪ 250‬شصجرة نخيل‬
‫وألذي أكد ‘ حديثه أإ‪« ¤‬ألنهار»‪،‬‬
‫أن عملية أإخماد ألن‪Ò‬أن أسصتغرقت‬
‫ح‪- -‬ل‪- -‬ول أل‪- -‬ظ‪Ó- -‬م‪ ،‬و‘ أل‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق أرغ ‪-‬م‬ ‫فتحت‪ ،‬أمسص‪ ،‬مصصالح ألدرك ألوطني ‘‬
‫ألفاعلون ألسصائق على ألتوقف ‘ مكان‬ ‫بسص ‪-‬ك ‪-‬رة‪– ،‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ا ح‪-‬ول ت‪-‬ع‪-‬رضص سص‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫لب‪Ó‬غ عنهما من طرف مواطن‬ ‫بعد ا إ‬
‫معزول بعدما أشصهروأ ‘ وجهه أسصلحة‬
‫ب‪- -‬يضص‪- -‬اء‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ي ‪-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬وم‬
‫أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪-‬ون ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬بيله وألعتدأء عليه‪ ،‬قبل‬
‫سصيارة أجرة لعتدأء متبوع بالسصتي‪Ó‬ء‬
‫على مركبته بالعنف‪.‬‬
‫ألقضصية تفيد بطلب ث‪Ó‬ثة أشصخاصص من‬
‫توقيف شصخصص‪ Ú‬متلبسص‪ Ú‬بحرق ‪ 250‬نخلة ‘ ورڤلة!‬
‫ف‪-‬رأره‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬فيما “كن‬ ‫صص ‪- -‬احب سص ‪- -‬ي ‪- -‬ارة ن ‪- -‬ق‪- -‬ل حضص‪- -‬ري ن‪- -‬وع‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوفان ” ضصبطهما على م‪ Ï‬سصيارة من نوع «أاكسصنت» وبها كل وسصائل ا÷ر‪Á‬ة‬
‫ك أسصره بعد سصاعات من‬ ‫ألضصحية من ف ّ‬ ‫«أكسصنت»‪ ،‬نقلهم من وسصط أ‪Ÿ‬دينة إأ‪¤‬‬
‫أ◊ادث ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم م‪-‬ن مصص‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك‬ ‫أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة ورڤلة‪ ،‬ألذي أمر بفتح –قيق «أوم ‪-‬اشص»‪ ،‬م ‪-‬وه ‪-‬م‪ Ú‬إأي ‪-‬اه ب ‪-‬ع ‪-‬دم وج‪-‬ود‬ ‫أوقف أفرأد ألدفاع بالفرقة أإلقليمية للدرك ألوطني‬
‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي قصص ‪-‬د ت ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ي ‪-‬د شص ‪-‬ك ‪-‬وى ح ‪-‬ول‬ ‫حاف‪Ó‬ت نقل أ‪Ÿ‬سصافرين ب‪ Ú‬أ‪Ÿ‬دينت‪Ú‬‬ ‫‪.‬‬‫ة‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫‪Ù‬‬ ‫أ‬ ‫‪¤‬‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬ ‫‪Á‬‬ ‫د‬ ‫ق‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ف‬ ‫و‬ ‫ق‬ ‫و‬‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ص‬‫س‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫‘ «ع‪ Ú‬ألبيضصاء» ألتابعة للمجموعة أإلقليمية للدر‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫أ◊ادثة‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر أل ‪-‬وقت ‘ أ‪Ÿ‬سص‪-‬اء وأق‪Î‬أب‬ ‫ن‬ ‫ا‬
‫إ‬ ‫ف‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫‪Ù‬‬ ‫أ‬ ‫ت‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫÷‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫خ‬ ‫أ‬‫د‬ ‫ل‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ر‬‫أ‬ ‫ز‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫ألوطني و‘ ظرف وجيز‪ ،‬شصخصص‪ Ú‬على م‪ Ï‬سصي‬
‫عملية ألتوقيف كانت ‘ حدود ألسصاعة ‪ 12.30‬دقيقة‪.‬‬ ‫سصياحية من نوع «أكسصنت» ‘ حالة تلبسص وبحوزتهما‬
‫توقيف منتحل صصفـ ـ ـ ـة عسصكري نصصب واحتال‬ ‫جدير بالذكر أن ألن‪Ò‬أن أشصتعلت ‘ غابات ألنخيل‬
‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة تسص‪-‬م‪-‬ى «م‪-‬ن‪-‬دأسص» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪ Ú‬أل‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء»‬
‫معدأت إأشصعال أ◊رأئق‪ ،‬غ‪ Ò‬بعيد عن موقع أشصتعال‬
‫حريق أتى على ‪ 250‬نخلة مثمرة‪ ،‬وذلك بعد تبليغ‬
‫على ضصحاياه ‘ الـ ـ ـ ـوادي‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة مشص‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة‪‡ ،‬ا ت‪-‬ط‪-‬لب ت‪-‬ك‪-‬اث‪-‬ف أ÷ه‪-‬ود ب‪Ú‬‬
‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة وأف ‪-‬رأد أ÷يشص أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫تقدم به موأطن على ألرقم أألخضصر ‪ 1055‬أ‪ÿ‬اصص‬
‫‪Ã‬صص‪- -‬ال‪- -‬ح أل‪- -‬درك أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬وأل ‪-‬ذي م ‪-‬ف ‪-‬اده وج ‪-‬ود‬
‫ألشصعبي‪ ،‬ألتي تدخلت من أجل أ‪Ÿ‬سصاعدة ‘ إأخماد وج ‪-‬ه وك ‪-‬ي ‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة‬ ‫شصخصص‪ Ú‬مشصبوه‪ Ú‬على م‪ Ï‬سصيارة من نوع «أكسصنت»‬
‫ألن‪Ò‬أن باسصتعمال كل ألوسصائل ألضصرورية‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب ألوأدي‪ ،‬ندأًء للجمهور قصصد ألتعرف‬ ‫يتجولن ‪Ã‬وقع أ◊ادث بشصكل مث‪ Ò‬للريبة‪.‬‬
‫م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬سص‪-‬اع‪-‬دوأ ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسص‪-‬يطرة على أ◊ريق ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬اب ي‪-‬دع‪-‬ى «ب‪-‬وحناشصي ياسصر»‪،‬‬ ‫وفور ورود ألب‪Ó‬غ‪ ،‬تنقلت عناصصر ألفرقة أإلقليمية‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع ‘ قضص‪- -‬ي‪- -‬ة أن‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ال صص ‪-‬ف ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬شصتعل ‘ ‪ 250‬نخلة مثمرة وألتمكن من إأخماده‪.‬‬ ‫ألسصيارة ألتي ع‪ Ì‬بها على ‪ 4‬قارورأت سصعة ‪ 1.5‬ل‪ Î‬بها‬ ‫للدرك ألوطني برفقة أفرأد فصصيلة أألبحاث للموقع‪،‬‬
‫عاصسم بوخاري عسصكري قصصد ألنصصب وألحتيال‪.‬‬ ‫أي ‪-‬ن “ت م ‪-‬رأق ‪-‬ب ‪-‬ة أل‪-‬ه‪-‬دف وم‪-‬دأه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص وقود‪ ،‬أين ” أقتيادهما إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة وإأب‪Ó‬غ وكيل‬
‫وحسصب ب‪- -‬ي‪- -‬ان صص‪- -‬ادر ع‪- -‬ن ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬ ‫وجهت لهما تهمة الت‪Ó‬عب بصسفقة اقتناء ‪fi‬افظ مدرسسية‬
‫ألوأدي‪ ،‬فاإنه وطبقا لأحكام أ‪Ÿ‬ادة ‪15‬‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬رة ‪ 5‬م‪- -‬ن ق‪- -‬ان‪- -‬ون ألإج‪- -‬رأءأت‬
‫أ÷زأئ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬اإن ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ÷م‪-‬هورية لدى‬ ‫‪ 5‬سصنوات سصجنا لـ «م‪ »Ò‬بئر ا÷‪ ‘ Ò‬وهران واألم‪ Ú‬العام ‘ قضصية فسصاد‬
‫‪fi‬كمة ألوأدي تعلم أ÷مهور أن هناك‬
‫رج‪ Ó‬يدعى «بوحناشصي ياسصر»‪ ،‬وألذي‬ ‫^ قيمة الصصفقة تقدر ‪Ã‬ليار و ‪ 200‬مليون سصنتيم‬
‫” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ف ‪-‬رق‪-‬ة أل‪-‬درك‬
‫ألوطني بالوأدي‪ ،‬أول أمسص ألأل‪ ،‬على‬ ‫تابعت نيابة أ÷مهورية لدى ‪fi‬كمة أرزيو‪ ،‬أ‪Ÿ‬دعوين أ‪Ÿ‬شصتكى منهم‪ ،‬أنه منتصصف سصنة ‪ ” ،2020‬طرح صصفقة أ‪Ÿ‬لغاة‪.‬‬
‫‘‘ق‪fi.‬م ‪-‬د»‪‘‘ ،‬د‪.‬ط ‪-‬يب» و «ت‪.‬صص»‪ ،‬وه‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ت‪-‬وأ‹ ت‪-‬وري‪-‬د ل‪-‬وأزم م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ئ‪-‬ر أ÷‪ ،»Ò‬ح‪-‬يث قام وخ‪Ó‬ل ›ريات ألتحقيق‪ ” ،‬سصماع رئيسص بلدية «بئر خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة أن‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ال‪-‬ه صص‪-‬فة عسصكري قصصد‬
‫رئ‪-‬يسص أ‪Û‬لسص ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ئ‪-‬ر أ÷‪ »Ò‬وأم‪-‬ي‪-‬نها ألشصاكي با‪Ÿ‬شصاركة ‘ أ‪Ÿ‬ناقصصة وتقدم بإايدأع ألعرضص أ÷‪ »Ò‬ألذي أكد وجود صصفقة توريد أدوأت مدرسصية ألنصصب وألحتيال على عدة أشصخاصص‪،‬‬
‫أل‪-‬ع‪-‬ام ألسص‪-‬اب‪-‬ق‪ ،Ú‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب م‪-‬ق‪-‬اول‪-‬ة‪ ،‬لرت‪-‬ك‪-‬ابهم جنحة ‪Ã‬بلغ ‪ 700‬مليون قبل منتصصف ألنهار‪ ،‬و‪ ⁄‬يكن له سصوى سص‪-‬نة ‪ ،2020‬وق ‪-‬د ف‪-‬ازت ب‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن أق‪-‬ل ع‪-‬رضص وع ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى‬
‫نشص ‪-‬اط ‪-‬ه ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ضص ‪-‬م ‪-‬ن صص‪-‬ف‪-‬ة ألشص‪-‬اه‪-‬د‬ ‫سصوء أسصتغ‪Ó‬ل ألوظيفة وأ◊صصول على أمتيازأت غ‪ Ò‬منافسص وأحد‪ ،‬وبقي أمام مكتب ألصصفقات‪ ،‬لينصصرف بقيمة ‪ 350‬مليون‪ ،‬وإأثر إأط‪Ó‬ع ÷نة تقييم ألعروضص على ‪fi‬كمة ألوأدي ندأءً لكل أ÷مهور ألذي‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم م‪-‬ن أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات أل‪-‬قضص‪-‬ائية‬ ‫م‪È‬رة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث “ت إأدأن‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أألول‪ Ú‬بعد مرور ثلث سصاعة من دون أن يشصاهد أي متعامل نوعية أألدوأت وأط‪Ó‬عه شصخصصيا عليها‪ ،‬تب‪ Ú‬أنها من ت‪-‬ع‪-‬رضص ل‪-‬ل‪-‬نصصب وألح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ال م‪-‬ن ط‪-‬رفه‪،‬‬
‫أ‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫بخمسص سصنوأت سصجنا نافذأ مع إأصصدأر أمر بالقبضص ‘ آأخر‪ ،‬أودع عرضصه‪ ،‬وتزأمن ذلك مع أليوم أ‪Ÿ‬وأفق آلخر نوعية رديئة‪ ،‬أين ” إألغاء ألصصفقة ومرأسصلة أ‪Ÿ‬تعامل‪ Ú‬سصوأء على أ‪Ÿ‬سصتوى أ‪Ù‬لي أو ألوطني‪،‬‬
‫اإسسماعيل‪.‬سص‬ ‫ح‪-‬ق ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وأ◊ك‪-‬م ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة بسص‪-‬نت‪ Ú‬حبسصا أجل إليدأع ألعروضص‪ ،‬لكنه لحظ ‘ ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬سصائية ‪Ã‬وجب ‪fi‬ضصر قضصائي وإأع‪Ó‬ن صصفقة جديدة بقيمة أو ل‪-‬دي‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬دأل‪-‬ة حول‬
‫ن‪-‬اف‪-‬ذأ‪ ،‬م‪-‬ع إأل‪-‬زأم أ‪Ù‬ك‪-‬وم ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م أن ي‪-‬دف‪-‬ع‪-‬وأ ل‪-‬لطرف ح‪ Ú‬حضصور جلسصة فتح أألظرفة وجود أربعة عروضص ‪ 11993000‬دج من دون ألتغي‪ ‘ Ò‬دف‪ Î‬ألشصروط‪ ،‬وهو ما‬
‫تسصجيل ‪ 8‬حرائق خ‪Ó‬ل ‪ 24‬سصاعة ‘ باتنة‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ Ê‬متضصامن‪ Ú‬مبلغ ‪ 100‬مليون سصنتيم كتعويضص عن جديدة‪ ،‬ليسصأال أ‪Ÿ‬وظفة ‪Ã‬كتب ألصصفقات‪ ،‬فكان ردها جاء أيضصا ‘ تصصريحات أألم‪ Ú‬ألعام للبلدية‪ ،‬ألذي أكد‬
‫عليه «أنا خاطيني حاجة من فوق جهدي»‪ ،‬ثم بعد ذلك مشص‪-‬ارك‪-‬ة سص‪-‬ت‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ ،Ú‬ث‪-‬م أل‪-‬غ‪-‬يت ألصص‪-‬ف‪-‬قة بناًء على‬ ‫أألضصرأر‪.‬‬
‫إأ‪ ¤‬أإت‪Ó‬ف حوأ‹ نصصف هكتار‪.‬‬ ‫سص ‪ّ- -‬ج‪- -‬لت ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف وح‪- -‬دأت أ◊م‪- -‬اي‪- -‬ة‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫د‬ ‫ل‬‫ب‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫ي‬‫ئ‬ ‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ق‬‫ب‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ج‬ ‫ل‬‫إ‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬‫ج‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬‫ص‬‫ض‬ ‫‪fi‬‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ز‬‫ا‬‫ف‬ ‫ت‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫ك‬ ‫ي‬ ‫ت‬ ‫ل‬‫أ‬‫و‬ ‫‪،‬‬‫ه‬ ‫م‬‫‪Ó‬‬ ‫ع‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫ن‬ ‫و‬‫د‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫ق‬‫ف‬ ‫ص‬‫ص‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ء‬‫ا‬ ‫غ‬‫ل‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫”‬ ‫ا‬‫ع‬ ‫ب‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ق‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ق‬‫–‬ ‫ت‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬‫ف‬ ‫و‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫ز‬‫ر‬‫أ‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫م‬‫‪-‬‬‫ك‬‫‪fi‬‬ ‫ن‬‫أ‬ ‫ة‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ص‬‫ض‬‫ق‬ ‫وق‪-‬ائ‪-‬ع أل‪-‬‬
‫م‪- -‬ن ج‪- -‬ه ‪-‬ة أخ ‪-‬رى‪ ،‬سُص ‪ّ-‬ج ‪-‬ل ح ‪-‬ري ‪-‬ق مّسص‬ ‫لشصكوى مصصحوبة بادعاء مد‪ Ê‬تقدم بها شصخصص ضصد أ‪Ÿ‬تابعة ‘ قضصية أ◊ال وبأاقل عرضص ‪ 391‬مليون‪ ،‬وجاء و” وضص ‪- -‬ع دف‪ Î‬شص ‪- -‬روط ج‪- -‬یدد‪ ،‬وف‪- -‬ازت ب‪- -‬الصص‪- -‬ف‪- -‬ق‪- -‬ة أ‪Ÿ‬دنية لولية باتنة‪ 8 ،‬حرأئق ‪fl‬تلفة‪،‬‬
‫ح ‪-‬وأ‹ ه ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ار م ‪-‬ن أألشص ‪-‬ج‪-‬ار أ‪Ÿ‬ث‪-‬م‪-‬رة‬ ‫‪Ó‬دوأت‪ ،‬مع خ‪Ó- -‬ل ‪ 24‬سص ‪- -‬اع ‪- -‬ة أألخ‪Ò‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ”‬ ‫خمسصة موظف‪ Ú‬ببلدية «بئر أ÷‪ »Ò‬ومقاولة عن تهم أإلل‪-‬غ‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬د إأع‪Ó-‬م رئ‪-‬يسص أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ا‪ÿ‬روق‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اد أ‪Ÿ‬تعاملة ذأتها ‪Ã‬بلغ أعلى ونوعية جيدة ل أ‬
‫‪Ã‬شص‪- - -‬ت‪- - -‬ة «أولد ع ‪- -‬ب ‪- -‬اسص» ب ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ة‬ ‫ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة أشص‪-‬رأر‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ديد أموأل عمومية‪ ،‬ألتزوير ألصصفقة من دون أن يتم إأع‪Ó‬م ألشصاكي‪ ،‬وفازت بالصصفقة ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬غ أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬إاع‪-‬ادة ألصص‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وأصص‪-‬فا ألشصكوى بـ تسصجيل حريق غابة ‘ أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى‬
‫«أل‪- -‬رح‪- -‬ب‪- -‬ات»‪ ،‬وق‪- -‬د ت‪- -‬دخ ‪-‬لت مصص ‪-‬ال ‪-‬ح‬ ‫وأسصتعمال أ‪Ÿ‬زور‪ ،‬قبول أمتيازأت غ‪ Ò‬م‪È‬رة‪ ،‬أسصتغ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬ع‪- -‬ادة أيضص‪- -‬ا أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة ن ‪-‬فسص ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م ‪-‬ن دون أح‪Î‬أم «ألكيدية» من ألشصاكي‪ ،‬فيما أ‪Ÿ‬تهمة نفت علمها بأاي «ألشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «تاكسص‪Ó‬نت»‪ ،‬وألذي‬
‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية إلخماد حرأئق أخرى‬ ‫إأجرأءأت ألشصهر‪ ،‬مع تعديل قيمة ألصصفقة ورفعها إأ‪ ¤‬شصيء عن ألصصفقة‪ ،‬وإأن كان ألسصجل ألتجاري باسصمها‪ .‬إأل أت ‪- -‬ى ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى مسص ‪- -‬اح‪- -‬ة م‪- -‬ن أ◊شص‪- -‬ائشص‬ ‫ألنفوذ وسصوء أسصتغ‪Ó‬ل ألوظيفة‪.‬‬
‫متفرقة‪ ،‬على غرأر حريق وأجهة ‪fi‬ل‬ ‫أل ‪-‬ي ‪-‬ابسص ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬دد م ‪-‬ن أشص ‪-‬ج ‪-‬ار ألصص‪-‬ن‪-‬وب‪-‬ر‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ج‬ ‫و‬ ‫ز‬ ‫ل‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫أ‬‫د‬ ‫ل‬
‫إ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ص‬‫س‬‫ر‬‫د‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬‫ظ‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪fi‬‬ ‫‪5‬‬‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ة‬ ‫ف‬‫ا‬ ‫‪-‬‬‫ص‬‫ض‬ ‫أ‬
‫إ‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ن‬‫و‬‫‪-‬‬‫ي‬‫‪-‬‬‫ل‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫‪-‬‬‫ي‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬‬‫ة‬ ‫ي‬‫ص‬‫ض‬ ‫ق‬ ‫ل‬‫أ‬ ‫ف‬ ‫ل‬‫م‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫فحسصب أ‪Ÿ‬علومات أ‪Ÿ‬تحصصل‬
‫‪Œ‬اري ب ‪- - -‬ح‪- - -‬ي ‪ 1200‬مسص ‪-‬ك ‪-‬ن بشص‪-‬ارع‬ ‫م‪ .‬معمري أ◊ل ‪- -‬ب‪- -‬ي وب‪- -‬عضص أألشص‪- -‬ج‪- -‬ار أ‪Ÿ‬ث‪- -‬م‪- -‬رة‬ ‫وألتي أنتهى ألتحقيق فيها إأ‪ ¤‬توجيه ألتهام لث‪Ó‬ثة من ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ظ أل‪-‬تي كان عددها ‪ ‘ 5000‬ألصص‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ة أألو‪¤‬‬
‫«حشص‪- -‬اشص‪- -‬ن‪- -‬ة»‪ ،‬وح‪- -‬ري‪- -‬ق غ ‪-‬رف ‪-‬ة دأخ ‪-‬ل‬ ‫ببسصتان‪› Ú‬اورين‪ ،‬فيما “كنت ألفرق‬ ‫السسكان حاولوا طردهم فأاصسيب ‪ 4‬أاشسخاصص منهم‬
‫إأسص ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ل‪ ،‬ب ‪-‬اإلضص‪-‬اف‪-‬ة إأ‪ ¤‬ح‪-‬ري‪-‬ق غ‪-‬رف‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬تدخلة من إأنقاذ باقي ألغابة وبسصات‪Ú‬‬
‫دأخل منزل بحي «ألزيتون» ‘ «تكوت»‪،‬‬
‫وأيضص ‪-‬ا م ‪-‬ع‪-‬اودة أشص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ال ج‪-‬ذور أشص‪-‬ج‪-‬ار‬
‫›اورة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ” إأخ ‪-‬م ‪-‬اد ح ‪-‬ري ‪-‬ق غ ‪-‬اب‪-‬ة‬
‫«بوأري» بذأت ألبلدية‪ ،‬وألذي أتى على‬ ‫مرّوجو ‪fl‬درات يطلقون النار ببندقية صصيد على مواطن‪ ‘ Ú‬سُصكرة بورڤلة!‬
‫بغابة «بوزورأن»‪.‬‬ ‫حوأ‹ ‪ 1.5‬هكتار حلفاء‪ ،‬أح‪Î‬أق حوأ‹‬
‫ه ‪-‬ذأ ودعت مصص ‪-‬ال‪-‬ح أ◊م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫أسصفرت‪ ،‬نهاية أألسصبوع ألفارط‪ ،‬مشصادأت عنيفة وقعت جملة وتفصصي‪ ،Ó‬ووسصط حالة تشصنج وغضصب شصديدين م ‪-‬دأه ‪-‬م‪-‬ة شص‪-‬رط‪-‬ي‪-‬ة أع‪-‬ق‪-‬بت ت‪-‬لك أألح‪-‬دأث م‪-‬ن إأح‪-‬ب‪-‬اط ‪ 20‬شص ‪-‬ج ‪-‬رة صص ‪-‬ن ‪-‬وب ‪-‬ر ح‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي وتشص‪ّ-‬وه ‪30‬‬
‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬إأ‪ ¤‬ضص ‪-‬رورة أخ ‪-‬ذ أ◊ي ‪-‬ط ‪-‬ة‬ ‫ب‪ Ú‬عصص ‪-‬اب ‪-‬ات ب‪-‬ي‪-‬ع أ‪ı‬درأت وألسص‪-‬ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى من أ÷هت‪ ،Ú‬تطور ألوضصع إأ‪ ¤‬عرأك سصاخن‪ ،‬دفع أحد ‪fi‬اول‪-‬ة إأغ‪-‬رأق أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة كب‪Ò‬ة من أ‪ı‬درأت أخرى‪ ،‬فيما “ّكنت ألفرق أ‪Ÿ‬تدخلة من‬
‫وأ◊ذر وألتبليغ ألسصريع عند بدأية أي‬ ‫‪fi‬ي‪-‬ط ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة «سص‪-‬ك‪-‬رة» أل‪-‬ك‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ألوزن ألثقيل أ‪Ÿ‬نحرف‪ Ú‬إأ‪ ¤‬إأشصهار بندقيته ‘ وجه أ‪Ÿ‬تجمهرين من بلغت ‪ 30‬ألف قرصص مهلوسص كانت معّدة لل‪Î‬ويج ضصمن إأن‪- -‬ق ‪-‬اذ ب ‪-‬اق ‪-‬ي أل ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬يضص ‪-‬اف إأ‪ ¤‬ذلك‬
‫حريق على ألرقم أألخضصر ‪.1021‬‬ ‫ح‪- -‬ري‪- -‬ق حصص‪- -‬ي‪- -‬دة ‪fi‬صص ‪-‬ودة ‘ مشص ‪-‬ت ‪-‬ة‬ ‫بورڤلة‪ ،‬عن إأصصابة أربعة أشصخاصص ‚مت عن طلقات ألسصكان وإأط‪Ó‬ق ألنار بشصكل عشصوأئي‪ ،‬وفور إأخطارها‪ ،‬هذأ ألتجمع ألسصكا‪ Ê‬ألذي يعا‪ Ê‬أألمّرين‪.‬‬
‫جيهان‪.‬ق‬ ‫«ث‪-‬ك‪-‬اوأبت» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ألشصمرة»‪‡ ،‬ا أدى‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬‫ج‬ ‫أ‬‫و‬ ‫‪-‬‬‫ت‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫أ‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫و‬ ‫عشص‪-‬وأئ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وأسص‪-‬ط‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬دق‪-‬ية صصيد أسصتعملها أحد أفرأد ت ‪-‬دخ ‪-‬لت مصص‪-‬ال‪-‬ح أألم‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ي ط‪ّ-‬وقت أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان وأح‪-‬ت‪-‬وت و‘ أ‪Ÿ‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل‪ ،‬ط ‪-‬الب ق ‪-‬اط ‪-‬ن‪-‬و أ◊ي بضص‪-‬ر‬
‫ألعصصابة لبسصط سصيطرتهم على هذأ أ‪Ÿ‬كان وأسصتغ‪Ó‬له ألوضصع قبل وقوع أنزلقات أخرى‪ ،‬مع إألقاء ألقبضص على أألم ‪-‬ن ‪-‬ي بشص ‪-‬ك ‪-‬ل دأئ ‪-‬م وم ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ولضص‪-‬م‪-‬ان‬
‫مكا‪Ÿ‬ة تقود الشصرطة لتوقيف لصصوصص الكوابل ‘ بسصكرة‬ ‫عدد من أفرأد ألشصبكة و–ويلهم إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة لنقل سص ‪Ó-‬م ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أ‪Ÿ‬ع ‪-‬رضص ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ط‪-‬ر ‘ ظ‪-‬ل أسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ال‬
‫أ◊ادثة جاءت أثناء ‪fi‬اولة منعهم من طرف سصكان أقوألهم ‘ ‪fi‬اضصر سصماع‪ ،‬فيما حّول أ‪Ÿ‬صصابون إأ‪ ¤‬ظاهرة ترويج أ‪Ÿ‬هلوسصات‪.‬‬
‫‘ ترويج أ‪ÿ‬مور وأ‪ı‬درأت‪.‬‬

‫ح‪- -‬وأ‹ ‪ 40‬م‪Î‬أ م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬وأب‪-‬ل أل‪-‬ن‪-‬ح‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع‪ .‬جي‪ ‹Ó‬أوقفت شصرطة بسصكرة شصخصص‪ ،Ú‬أحدهما‬ ‫أ◊ي‪ ،‬وه ‪-‬و أألم ‪-‬ر أل ‪-‬ذي أث ‪-‬ار ح ‪-‬ال ‪-‬ة م ‪-‬ن أل ‪-‬ف ‪-‬وضص‪-‬ى ‘ مصص ‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ألسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى «‪fi‬م‪-‬د‬
‫‪fl‬رب ‪-‬ة وم ‪-‬رم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تضص‪-‬ح أن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬رضصت‬ ‫قاصصر‪ ،‬لتورطهما ‘ سصرقة وتخريب كوأبل‬ ‫صص‪-‬ف‪-‬وف ›م‪-‬وع‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬رف‪ Ú‬أل‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ألفكرة ب ‪-‬وضص ‪-‬ي ‪-‬اف» ل ‪-‬ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي أإلسص‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات أألول‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ك‪-‬نت‬
‫ل ‪-‬لسص ‪-‬رق ‪-‬ة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن أل ‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬لذوأ ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رأر‪،‬‬ ‫شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة ألهاتف‪ .‬أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية نفذها عناصصر‬
‫وخ‪Ó-‬ل أل‪-‬ب‪-‬حث ت‪-‬وصص‪-‬لت ألشص‪-‬رطة لتحديد‬
‫ه‪-‬وي‪-‬ة ق‪-‬اصص‪-‬ر مشص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪،‬‬
‫أألمن أ◊ضصري ألثالث إأثر تلقي مكا‪Ÿ‬ة‬
‫ه ‪-‬ات ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪ È‬أل ‪-‬رق‪-‬م أألخضص‪-‬ر ‪ 1548‬من‬
‫ال‪È‬اءة لسصتة أاعوان حماية مدنية من تهمة التجمهر والتحريضص على التجمهر ‘ البويرة‬
‫وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه كشص‪-‬ف عن شصريكه ألذي‬ ‫بّر أت ‪fi‬كمة ألبويرة ألدرجة ألثانية سصتة عناصصر من أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألتجمهر وألتحريضص على ألتجمهر‪ ،‬و” –ويل ملفاتهم على ألعدألة‪ ،‬وقد ط‪-‬رف م‪-‬وأط‪-‬ن ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ل‪-‬يغ عن قيام شصخصص‪Ú‬‬
‫ألقي ألقبضص عليه‪ ،‬مع إأ‚از ملف جزأئي‬ ‫بّر أتهم‪ ،‬بدأية شصهر ماي‪ ،‬أ‪Ù‬كمة ألبتدأئية من ألتهمة أ‪Ÿ‬نسصوبة أإليهم‪ ،‬وبعد بالسصطو على كوأبل ألهاتف ألثابت ‘ أحد‬ ‫بوحدة ألبويرة من تهمة ألتجمهر وألتحريضص على ألتجمهر‪.‬‬
‫ضصدهما‪ ،‬قبل تقد‪Á‬هما أمام ألعدألة‪.‬‬ ‫أح‪-‬ي‪-‬اء وسص‪-‬ط أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ف‪-‬ور ت‪-‬نقلت‬ ‫خلفية ألقضصية تعود أإ‪ ¤‬شصهر أفريل ‪ ،2021‬حيث نظم أ‪Ÿ‬تهمون ألسصتة وقفة أسصتئناف من قبل ألنيابة‪ ،‬أّيدت ‪fi‬كمة ألدرجة ألثانية أ◊كم ألأول‪.‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول عناصصر أألمن إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬أين ع‪Ì‬وأ على‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة قصص‪-‬د ط‪-‬رح أنشص‪-‬غ‪-‬الت أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة مهنية‪ ،‬غ‪ Ò‬أنهم توبعوأ بجنح‬
‫الح ـدث‬ ‫أ’أحد ‪ 05‬جوأن ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 05‬ذو ألقعدة ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫اتهموا السصلطات بالتماطل ‘ ‪Œ‬سصيد وعود الوا‹ السصابق‬ ‫زيادات ب‪ 50 Ú‬و ‪ 130‬دينار للوجبة الواحدة تدفع من وزارة الداخلية‬
‫وعدم ‪Œ‬اوبها مع مطالبهم‬
‫بّطالون يدخلون ‘ إاضصراب مفتوح عن الطعام‬
‫‘ بلدية «بابار» بخنشصلة‬ ‫رفع قيمة الوجبة الغذائية خ‪Ó‬ل امتحانات «البيام» و«الباك»‬
‫وأصص ‪-‬ل‪ ،‬أمسش‪ ،‬خ ‪-‬مسص ‪-‬ة شص ‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫أاقّرت وزارة ال‪Î‬بية الوطنية رفع وتدعيم سصعر الوجبات الغذائية ا‪Ÿ‬قدمة خ‪Ó‬ل أايام المتحانات الرسصمية دورة ‪ ،2022‬التي‬
‫لسصبوع القادم بالنسصبة لشصهادة «البكالوريا»‪.‬‬ ‫لثن‪ Ú‬القادم بالنسصبة لشصهادة التعليم ا‪Ÿ‬توسصط‪ ،‬وا أ‬ ‫تنطلق ابتداء من يوم ا إ‬
‫أرباب عائ‪Ó‬ت عاطل‪ Ú‬عن ألعمل‪،‬‬ ‫ً‬
‫إأضص‪- -‬رأب‪- -‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ن أل ‪-‬ط ‪-‬ع ‪-‬ام ل ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬وم‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬خ‪-‬رون أي‪-‬ام أ’م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬م‬ ‫صس‪.‬بوشصامة‬
‫أ‪ÿ‬امسش ع ‪-‬ل ‪-‬ى أل ‪-‬ت ‪-‬وأ‹‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا‬ ‫كذلك رفع وجبتهم إأ‪ 320 ¤‬دج بعدما‬
‫نصص ‪-‬ب ‪-‬وأ خ ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة أم ‪-‬ام م ‪-‬ق‪-‬ر وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫ك ‪- -‬انت ‪ 200‬دج‪ ،‬ي ‪-‬دف ‪-‬ع ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬دي‪-‬وأن‬ ‫وتدفع هذه ألزيادة على عاتق وزأرة‬
‫أل‪-‬تشص‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل ‘ ب‪-‬ل‪-‬دية «بابار» جنوب‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪Ó-‬م‪-‬تحانات وأ‪Ÿ‬سصابقات‪،‬‬ ‫أل ‪-‬دأخ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة وأ÷م ‪-‬اع ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬
‫خ‪-‬نشص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى “اط‪-‬ل‬ ‫أي ب ‪-‬زي ‪-‬ادة ت ‪-‬ق ‪-‬در بـ ‪ 120‬ك‪-‬دع‪-‬م من‬ ‫وجاءت هذه ألزيادة لضصمان –سص‪Ú‬‬
‫ألسص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫أإ’دأرة أ‪Ù‬لية‪ ،‬وتبدأ عملية إأطعام‬ ‫أل‪- -‬وج‪- -‬ب‪- -‬ات أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‬
‫‪Œ‬سصيد وعود وأ‹ ألو’ية ألسصابق‬ ‫وم ‪-‬ب ‪-‬يت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر أأ’م ‪-‬ن ي ‪-‬وم‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫وأ‪Ÿ‬ؤوط‪-‬ري‪-‬ن خ‪Ó-‬ل أي‪-‬ام أ’م‪-‬تحانات‬
‫أل‪-‬ذي أن‪-‬ه‪-‬يت م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه وأح‪-‬ي‪-‬ل ع‪-‬لى‬ ‫أنط‪Ó‬ق أ’متحان‪ ،‬أما أ‪Ÿ‬رأكز ألتي‬ ‫ألرسصمية‪ ،‬و‪Œ‬نبا أ’ي أحتجاجات قد‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬لقة بتوظيفهم ‘‬ ‫’ –ت ‪-‬وي ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬ط‪-‬ع‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ت‪- -‬ق ‪-‬ع بسص ‪-‬بب ردأءة ه ‪-‬ذه أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ات‪،‬‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬اصصب دأئ ‪-‬م ‪-‬ة ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسصسص ‪-‬ات‬ ‫ألت‪Ó‬ميذ وأ‪Ÿ‬ؤوطرين إأ‪ ¤‬مرأكز بها‬ ‫مثلما حدث ‘ ألسصنوأت أ‪Ÿ‬اضصية ‘‬
‫وأل‪- -‬و’ي‪- -‬ة ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬زأم أإ’دأرأت أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫أ’قتصصادية ألعمومية ع‪ È‬ترأب دأئرة‬ ‫م ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬م ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬اول ه ‪-‬ذه أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ات‪،‬‬ ‫ب ‪- -‬عضش م‪- -‬رأك‪- -‬ز أأ’ج‪- -‬رأء‪ ،‬وم‪- -‬رأك‪- -‬ز‬
‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪-‬ة ‪Ã‬ضص‪-‬م‪-‬ون ق‪-‬رأر وأ‹ أل‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫«ب ‪-‬اب ‪-‬ار»‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د سص ‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ة أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫ول ‪-‬ت ‪-‬حصص ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ دع ‪-‬م أل ‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ات‬ ‫ألتصصحيح‪‡ ،‬ا سصينعكسش سصلبا على‬
‫ألسصابق أ‪Ÿ‬تعلق بتنصصيبهم وإأدماجهم ‘‬ ‫وأ’عتصصامات ألتي نظموها ‘ أك‪ Ì‬من‬ ‫أل‪- -‬غ‪- -‬ذأئ‪- -‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ك ‪-‬ل م ‪-‬ؤوسصسص ‪-‬ة‬ ‫ألسص‪ Ò‬أ◊سصن لهذه أ’متحانات‪‡ ،‬ا‬
‫وظ ‪-‬ائ ‪-‬ف دأئ‪-‬م‪-‬ة حسصب أخ‪-‬تصص‪-‬اصص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د أن ‪Ÿ‬سص‪-‬وأ ع‪-‬دم ‪Œ‬اوب‬ ‫باإ’طعام‪ ،‬إأرسصال سصند ألتحصصيل ‘‬ ‫ت ‪-‬ط ‪-‬لب ت ‪-‬دخ ‪-‬ل م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ات أل‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫‪Ã‬خ‪- -‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أ‪Ÿ‬ؤوسصسص‪- -‬ات أ’ق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪- - -‬ؤوول‪ Ú‬أ‪Ù‬ل‪- - -‬ي‪◊ Ú‬رك‪- - -‬ت‪- - -‬ه‪- - -‬م‬ ‫نسص ‪-‬خ ‪-‬ت‪ Ú‬ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬دد أل‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي أ‪ÿ‬اصش‬ ‫’ح‪- -‬ت‪- -‬وأء أل‪- -‬وضص‪- -‬ع وم‪- -‬ع‪- -‬ا÷ة ه ‪-‬ذه‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ت‪Ú‬‬ ‫أ’ح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬نذ سصنوأت‬ ‫أ’خ ‪-‬ت ‪’Ó-‬ت و“اشص ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع أ’رت‪-‬ف‪-‬اع دج هذه ألسصنة‪ ،‬أي بزيادة تقدر بـ ‪ 50‬ق‪-‬ب‪-‬ل أ’ن‪-‬ط‪Ó-‬ق أل‪-‬رسص‪-‬مي ل‪Ó‬متحان‪Ã ،‬ؤوط‪- - -‬ري أ‪Ÿ‬رأك‪- - -‬ز ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ح ‪- -‬دة‪،‬‬
‫ألصص‪-‬ح‪-‬رأوي‪-‬ة وأل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬على غرأر موأقع‬ ‫للمطالبة بإانصصافهم من خ‪Ó‬ل منحهم‬ ‫أ‪Ÿ‬سصجل ‘ ‪fl‬تلف أ‪Ÿ‬وأد ألغذأئية‪ .‬دج تدفعها على عاتق مديرية أإ’دأرة كما ” رفع ودعم ألوجبات ألغذأئية وأ‪ÓŸ‬ح ‪- -‬ظ‪ Ú‬ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ح‪- -‬دة ب‪- -‬اسص‪- -‬م‬
‫ورشص ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬يب أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪-‬ة ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫حصصة عادلة من مناصصب ألشصغل ألدأئمة‬ ‫وحسصب ألبطاقة ألفنية لوزأرة أل‪Î‬بية أ‪Ù‬لية بالو’ية‪ ،‬أما ألوجبة ألغذأئية أ‪ı‬صصصص‪- -‬ة ل‪- -‬ه ‪-‬م إأ‪ 320 ¤‬دج‪ ،‬أي أل‪- -‬دي‪- -‬وأن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪Ó-‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات‬
‫شصركات ومقاو’ت أ‪Ÿ‬ناولة ألتي تكفلت‬ ‫أل ‪- - -‬ت ‪- - -‬ي خصصصصت ’م‪- - -‬تصص‪- - -‬اصش نسصب‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬تضص‪-‬م‪-‬ن سص‪-‬عر ألوجبات وكيفية بالنسصبة ‪Ÿ‬ؤوطري هذه أ’متحانات‪ ،‬ب‪- -‬زي‪- -‬ادة ت‪- -‬ق‪- -‬در بـ ‪ 120‬دج ت‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا وأ‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ذأ ق‪-‬بل ‪ 30‬جوأن‪،‬‬
‫بتجسصيد مشصاريع شصركة «سصوناطرأك»‬ ‫متفاوتة من طوأب‪ Ò‬ألشصباب ألعاطل ع‪È‬‬ ‫–ري ‪-‬ر سص ‪-‬ن‪-‬دأت –صص‪-‬ي‪-‬ل ث‪-‬م‪-‬ن ه‪-‬ذه ف‪-‬ت‪-‬م رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا من ‪ 200‬دي‪-‬نار جزأئري مديرية أإ’دأرة أ‪Ù‬لية‪ ،‬أما وجبتي ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ز سص‪-‬ن‪-‬د أل‪-‬ت‪-‬حصص‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ا‪Ÿ‬بلغ‬
‫و‪fi‬طة توليد ألكهرباء ‪Ã‬نطقة «ل‪È‬ق»‬ ‫‪fl‬تلف بلديات ألو’ية‪ ،‬مشصددين على‬ ‫أل‪- -‬وج‪- -‬ب‪- -‬ات‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه ” –دي ‪-‬د ث ‪-‬م ‪-‬ن ك‪- -‬ان ي‪- -‬دف‪- -‬ع‪- -‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬دي ‪-‬وأن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي أل‪-‬عشص‪-‬اء وأل‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ور‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬م رف‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ما إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬اصش ب‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ي‪-‬م وج‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوط‪-‬ري‪-‬ن‬
‫‘ صص ‪-‬ح ‪-‬رأء «أل ‪-‬ن‪-‬م‪-‬امشص‪-‬ة» وخ‪-‬ط أل‪-‬غ‪-‬از‬ ‫موأصصلة إأضصرأبهم إأ‪ ¤‬ح‪ Ú‬أ’سصتجابة‬ ‫أل ‪-‬وج‪-‬ب‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬ذأئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ نصص‪-‬ف ل‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬انات وأ‪Ÿ‬سصابقات‪ ،‬إأ‪ 380 320 ¤‬دج‪ ،‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ‪ 250‬دج ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق وأ‪ÓŸ‬ح‪- -‬ظ‪ ،Ú‬وك‪- -‬ذلك ب‪- -‬ال‪- -‬نسص‪- -‬ب‪- -‬ة‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬اب ‪-‬ر ل ‪-‬لصص‪-‬ح‪-‬رأء ن‪-‬ح‪-‬و ج‪-‬ن‪-‬وب أوروب‪-‬ا‬ ‫‪Ÿ‬طلبهم أ‪Ÿ‬شصروع‪ ،‬وصصو’ إأ‪ ¤‬ألتصصعيد‬ ‫دأخلي‪ Ú‬بـ ‪ 200‬دج تدفع على عاتق دي ‪-‬ن ‪-‬ار ج ‪-‬زأئ‪-‬ري‪ ،‬أي ب‪-‬زي‪-‬ادة ت‪-‬ق‪-‬در بـ أل‪- -‬دي‪- -‬وأن أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪Ó-‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪ Ú‬وأعوأن أأ’من‬
‫وأ‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع ق ‪-‬ي ‪-‬د أإ’‚از ل ‪-‬ل ‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫‘ أح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ‪Ã‬ا سص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬دم ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ه‪-‬ؤو’ء‬ ‫م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م أأ’صص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما ” رفع ‪ 120‬دج عن كل وجبة‪ ،‬يتم دفعها على وأ‪Ÿ‬سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ات‪ ،‬و ‪ 130‬دج ك ‪-‬زي‪-‬ادة ‘ وألصص‪- -‬ح‪- -‬ة وأ◊م‪- -‬اي‪- -‬ة أ‪Ÿ‬دن‪- -‬ي ‪-‬ة إأ‪¤‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه و«‪fi‬اف ‪-‬ظ ‪-‬ة أل ‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ر» وشص‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سصؤوولون ويتحملون نتائجها ألوخيمة‬ ‫سص ‪-‬ع ‪-‬ر أل ‪-‬وج ‪-‬ب ‪-‬ة أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ع ‪-‬ات ‪-‬ق م ‪-‬دي ‪-‬ري‪-‬ة أإ’دأرة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ‘ سصعر ألوجبة تدفع على عاتق أإ’دأرة م‪- -‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة أإ’دأرة أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪30‬‬
‫ألهندسصة ألريفية‪ ،‬ومشصاريع أ’سصتصص‪Ó‬ح‬ ‫إأنسصانيا وجزأئيا‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي ‪-‬ذ أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي م ‪-‬ن أل‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬أم‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬نسص‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪ ،Ú‬أ‪Ù‬لية ‘ ألو’ية‪ ،‬أما أعوأن أأ’من ج ‪-‬وأن أيضص ‪-‬ا‪ ،‬قصص ‪-‬د –صص ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬
‫أل ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة لشص‪-‬رك‪-‬ة «ك‪-‬وسص‪-‬ي‪-‬دأر‬ ‫وكان هؤو’ء ألشصباب ألذين تقطعت بهم‬ ‫مؤوسصسصات أخرى من ‪ 100‬دج إأ‪ 150 ¤‬فتبدأ عملية أ‪Ÿ‬بيت وأإ’طعام يوما وأ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬م‪-‬ال ألصص‪-‬ح‪-‬ة ألدعم أ‪ÿ‬اصش بهذه ألوجبات‪.‬‬
‫زرأعة» ألتي تسصتحوذ على أزيد من ‪17‬‬ ‫ألسص ‪-‬ب ‪-‬ل وأغ ‪-‬ل ‪-‬قت ‘ وج ‪-‬وه ‪-‬ه ‪-‬م أب ‪-‬وأب‬
‫أل‪- -‬ف ه‪- -‬ك‪- -‬ت‪- -‬ار م ‪-‬ن أرأضص ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول‪ ،Ú‬وب ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وأ ب‪-‬ع‪-‬د ط‪-‬ول أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار‬ ‫كشصف عن ‪ 3‬مسصتشصفيات جديدة بسصعة ‪ 120‬سصرير واآخر للحروق الك‪È‬ى‪ ،‬وزير الصصحة‪:‬‬

‫«سصندشّصن مسصتشصفى ضصخم ل‪Ó‬سصتعجا’ت الطبية ‘ زرالدة‪ ..‬قريبا»‬


‫أ÷ن ‪-‬وب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬وج ‪-‬ه‪ Ú‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ن‪-‬دأًء‬ ‫درجة أليأاسش من أنفرأج أزمتهم وأحسصوأ‬
‫عاج‪ Ó‬إأ‪ ¤‬وأ‹ ألو’ية أ‪Ÿ‬ع‪ Ú‬حديثا‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬غ‪ Í‬وأل ‪-‬ظ ‪-‬ل ‪-‬م‪ ،‬ق ‪-‬د ن ‪-‬ظ‪-‬م‪-‬وأ وق‪-‬ف‪-‬ات‬
‫خلفا للوأ‹ ألسصابق ألذي أنهيت مهامه‪،‬‬ ‫أح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة رم‪-‬زي‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬طلع‬
‫ن‪-‬اشص‪-‬دوه م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه أل‪-‬ت‪-‬دخل إ’نصصافهم‬ ‫أل‪- - -‬ع‪- - -‬ام أ‪Ÿ‬نصص‪- - -‬رم ‪Ã‬ع‪- - -‬دل‪ ،‬ث‪Ó- - -‬ث ‪- -‬ة‬ ‫خ ‪-‬رج ‪-‬ت ‪-‬ه أ‪Ÿ‬ي ‪-‬دأن ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ه «مصص‪-‬دوم‪-‬ا ‡ا‬ ‫وأإ‪ ¤‬جانب ذلك‪ ،‬تطرق ألوزير بن بوزيد أإ‪¤‬‬ ‫أك ‪-‬د وزي ‪-‬ر ألصص‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬ن ب‪-‬وزي‪-‬د‪،‬‬
‫بإادماجهم ‘ وظائف قاّرة‪ ،‬كل حسصب‬ ‫أح ‪-‬ت ‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ك‪-‬ل شص‪-‬ه‪-‬ر أم‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر ف‪-‬رع‬ ‫شص‪-‬اه‪-‬ده»‪ ،‬ق‪-‬ائ‪« :Ó-‬ل‪-‬ق‪-‬د وق‪-‬فت ع‪-‬ن‪-‬د أم‪-‬ور غ‪Ò‬‬ ‫مشص ‪-‬روع مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف‪-‬ى أ◊روق أل‪-‬ك‪È‬ى ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫أق‪Î‬أب تدشص‪ Ú‬مسصتشصفى ضصخم ل‪Ó‬سصتعجا’ت‬
‫تخصصصصه وأ‪Ÿ‬سصتوى أ‪Ÿ‬تحصصل عليه‪.‬‬ ‫وك‪-‬ال‪-‬ة ل‪-‬تشص‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مطالبة من‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة ‘ ب‪-‬عضش أ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ق‪-‬د م‪-‬نحنا‬ ‫ب ‪-‬اب ‪-‬ا حسص ‪-‬ن غ ‪-‬رب أل‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪› ،‬ه‪-‬ز ‪Ã‬ح‪-‬ط‪-‬ة‬ ‫‘ بلدية زرألدة غرب أ÷زأئر ألعاصصمة‪ ،‬قصصد‬
‫عمر عامري‬ ‫ألسصلطات أ‪Ù‬لية ‘ ألبلدية وألدأئرة‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ري أ‪Ÿ‬سص ‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬ة ’إع‪-‬ادة ه‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ائ ‪-‬رأت أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ودي‪-‬ة «أل‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ك‪-‬وب‪ »Î‬ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ت ‪- -‬خ‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬ف ألضص‪- -‬غ‪- -‬ط أ‪Ÿ‬م‪- -‬ارسش ع‪- -‬ن ب‪- -‬اق‪- -‬ي‬
‫لصص‪-‬ال‪-‬ح أ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات ‪Ã‬ا ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اسصب مع خدمة‬ ‫وأسصتقبال أ‪Ÿ‬صصاب‪ Ú‬بحروق خط‪Ò‬ة ‘ أسصرع‬ ‫مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬لى غرأر مسصتشصفى‬
‫لشصغال ‘‬
‫طالبوا بتدخل وزير السصكن بعدما توقفت ا أ‬ ‫أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ل ‪Ó-‬أسص ‪-‬ف أل ‪-‬ب ‪-‬عضش ‪Á ⁄‬ت ‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫وقت ‡كن‪ ،‬وهو أ‪Ÿ‬شصروع ألذي طال أنتظاره‬ ‫«مصصطفى باشصا» و«سصليم زم‪ »‹Ò‬با◊رأشش‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬شصروع بسصبب اإف‪Ó‬سس ا‪Ÿ‬قاولة‬ ‫ل‪Ó‬أوأمر‪ ،‬ومن يريد ألعمل معنا نقول له ربي‬ ‫م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل أ‪Ÿ‬وأط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬اأ أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫و‘ تصص‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬لصص‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ة ع‪-‬قب ج‪-‬ول‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫مكتتبو ‪ 140‬مسصكن ترقوي مدّعم يحتجون ‘‬ ‫يسصهل»‪.‬‬
‫و أع ‪-‬رب ب ‪-‬ن ب ‪-‬وزي‪-‬د ع‪-‬ن أم‪-‬ل‪-‬ه ‘ ‚اح مشص‪-‬روع‬
‫أ‪Ÿ‬صص ‪-‬اب‪ Ú‬ب ‪-‬ا◊روق أل‪-‬ك‪È‬ى أإ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪Ó-‬ج خ‪-‬ارج‬
‫ألوطن‪.‬‬
‫قادها ألوزير بن بوزيد‪ ،‬أإ‪ ¤‬بعضش مسصتشصفيات‬
‫ألعاصصمة‪ ،‬كشصف خ‪Ó‬لها عن أ’نط‪Ó‬ق ألفعلي‬
‫«أاميزور» ببجاية‬ ‫أ‪Ÿ‬شص‪-‬ا‘ أ÷وأري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل أ◊ك‪-‬وم‪-‬ة ع‪-‬لى‬
‫ت ‪-‬وسص ‪-‬ي‪-‬ع حضص‪-‬وره‪-‬ا ع‪ È‬ك‪-‬ام‪-‬ل أل‪Î‬أب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫و أعرب بن بوزبد عن أسصتيائه للحالة ألكارثية‬
‫ألتي بات يعرفها مسصتشصفى ع‪ Ú‬طاية‪ ،‬حيث‬
‫’إ‚از ث‪Ó-‬ث‪-‬ة مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ل‪-‬ها سصعة أسصتقبال‬
‫تصص‪- -‬ل أإ‪ 120 ¤‬سص‪-‬ري‪-‬ر ل‪-‬ك‪-‬ل مسص‪-‬تشصفى‪ ،‬ويتعلق‬
‫ناشصد أ‪Ÿ‬كتتبون من أ◊صصة‬ ‫بشصكل أفضصل‪ ،‬موضصحا باأن ‚اح هذأ أ‪Ÿ‬شصروع‬ ‫أك ‪-‬د أ‪Ÿ‬سص ‪-‬وؤول أ’أول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬اع ألصص ‪-‬ح‪-‬ة ‘‬ ‫أ’أم‪-‬ر ‪Ã‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬رأق‪-‬ي وأل‪-‬رغ‪-‬اي‪-‬ة‬
‫ألسص‪-‬كنية ‪ 140‬وح‪-‬دة سصكنية‬ ‫من شصاأنه تغطية وتقد‪ Ë‬خدمات بنسصبة ‪ 70‬من‬ ‫أ÷زأئر‪ ،‬أن هذأ أ‪Ÿ‬سصتشصفى ‪ ⁄‬يعد قادرأ على‬ ‫وع‪ Ú‬ألبنيان‪ ،‬مقسصمة ب‪ Ú‬شصرق وغرب ووسصط‬
‫من صصيغة أل‪Î‬قوي أ‪Ÿ‬دّعم‬ ‫أ‪Ÿ‬ئة لفائدة أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬ ‫أسصتقبال أ‪Ÿ‬رضصى وخدمتهم بالشصكل أ‪Ÿ‬ناسصب‬ ‫أل ‪- -‬ع ‪- -‬اصص ‪- -‬م‪- -‬ة‪ÿ ،‬دم‪- -‬ة أك‪ È‬ق‪- -‬در ‡ك‪- -‬ن م‪- -‬ن‬
‫«‪ »lpa‬أ‪Ÿ‬شص‪- - - - - - -‬ي ‪- - - - - -‬دة ‘‬ ‫عادل فداد‬ ‫وأ‪Ÿ‬اأمول من طرف هياأته ألوزأرية‪ ،‬مفيدأ باأن‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪.Ú‬‬
‫«أم ‪-‬ي ‪-‬زور» ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬اي‪-‬ة‪،‬‬ ‫برفقة ‪fl‬تصص‪ Ú‬من اإدارة ›ّمع «منال»‬
‫وزي ‪-‬ر ألسص ‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل م‪-‬ن‬
‫أجل أسصتئناف أشصغال إأ‚از‬
‫›م‪- - - -‬وع ه‪- - - -‬ذه أ◊صص‪- - - -‬ة‬ ‫خ‪È‬اء أا‪Ÿ‬ان ‘ مناجم تبسصة لتقييم وحصصر كميات ا◊ديد ا‪ÿ‬ام‬
‫ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وق‪-‬فت ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ألسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ه ‪-‬ي م ‪-‬ن ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج أل‪-‬ف‪Ú‬‬ ‫أأ’شص‪-‬غ‪-‬ال بشص‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬ام‪،Ú‬‬ ‫شص‪-‬رك‪-‬ة ذأت أسص‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬اضص‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬قانون أ÷زأئري‬ ‫أن ‪-‬ه ‪-‬ى‪ ،‬ن ‪-‬ه‪-‬ار أمسش‪ ،‬وف‪-‬د ›م‪-‬ع « ‪»MANEL‬‬
‫وعشصرة‪ ،‬أنطلقت بها أأ’شصغال سصنة‬ ‫بعد إأع‪Ó‬ن أ‪Ÿ‬قاولة ألتابعة للقطاع‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف ألشص‪-‬روع ‘ أأ’نشص‪-‬ط‪-‬ة أأ’ول‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫ألتابع ‪Ÿ‬ناجم أ÷زأئر برفقة خب‪Ò‬ين أ‪Ÿ‬اني‪Ú‬‬
‫‪ ،2013‬وبعد حوأ‹ سصبع سصنوأت من‬ ‫أ‪ÿ‬اصش «صص‪- - -‬اح ‪- -‬ب ‪- -‬ة أإ’‚از» ع ‪- -‬ن‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر مشص‪-‬روع أل‪-‬ف‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ات أ‪Ÿ‬دم‪-‬ج‪ ،‬وأط‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫م ‪-‬ت‪-‬خصصصص‪ ‘ Ú‬أ‪Ÿ‬ن‪-‬اج‪-‬م أل‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ح‪ Ó-‬ي‪-‬وم ‪30‬‬
‫ف‪Î‬ة أإ’‚از‪ ،‬ت‪- - - -‬ع‪Ì‬ت أ‪Ÿ‬ق ‪- - -‬اول ‪- - -‬ة‬ ‫إأف ‪Ó-‬سص ‪-‬ه ‪-‬ا أم ‪-‬ام أل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ن ‪-‬ة أل ‪-‬و’ئ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫على ألشصركة ألتي سصيكون للجزأئر فيها نسصبة ‪56‬‬ ‫م ‪-‬اي أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي ب ‪-‬ت ‪-‬بسص ‪-‬ة‪ ،‬زي‪-‬ارة ع‪-‬م‪-‬ل م‪-‬ي‪-‬دأن‪-‬ي‪-‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة ب‪-‬اأ’شص‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬دأ م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة‬ ‫أ‪ı‬تصص ‪- -‬ة ‘ م‪- -‬ت‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة مشص‪- -‬اري‪- -‬ع‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من رأسش مال مقابل ‪ 44‬با‪Ÿ‬ئة للشصركات‬ ‫‪Ÿ‬ناجم أ◊ديد وألفوسصفات‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ع رح ‪-‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬حث ع ‪-‬ن‬ ‫أإ’سص ‪-‬ك ‪-‬ان ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬اي‪-‬ة‪‡ ،‬ا دف‪-‬ع‬ ‫ألصص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تسص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ألشص‪-‬رك‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ألصصينية‬ ‫وحسصب إأطار ‘ إأدأرة مناجم ألشصرق «‪،»MFE‬‬
‫أ◊ل ‪- -‬ول م ‪- -‬ع ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أإ’دأرأت‪’ ،‬‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ذه أأ’خ‪Ò‬ة إأ‪ ¤‬سص ‪-‬حب أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع‬ ‫‪Ó‬سص ‪-‬م‪-‬دة «‪ ،»ACFC‬ح‪- - -‬يث أن مشص‪- - -‬روع‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ف ‪-‬إان م ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ة أ‪Èÿ‬أء أ‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬م‪-‬ي‪ Ú‬ت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬خصش ‘‬
‫سص ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ة وم‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫من أ‪Ÿ‬قاولة بعد مدأولة رسصمية من‬ ‫ألفوسصفات ألذي ‪Á‬ثل أسصتثمارأ يقدر بحوأ‹ ‪7‬‬ ‫إأ‚از درأسص ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬وي ‪-‬ر أل ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي‬
‫أم‪Ó‬ك ألدولة بغرضش إأيجاد صصيغة‬ ‫دون إأحرأز أي تقدم ‘ قضصية هذأ‬ ‫م‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ارأت دو’ر‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د أول مشص ‪-‬روع م ‪-‬دم ‪-‬ج ‘‬ ‫و–سص‪ Ú‬أإ’ن‪-‬ت‪-‬اج وحصص‪-‬ر ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ات خ‪-‬ام أ◊ديد‬
‫قانونية بعد –ويل ملكية أ‪Ÿ‬شصروع‬ ‫أ‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ألسص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ذي ت ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ره‬ ‫أ÷زأئر ‘ ›ال أ’سصتغ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬نجمي وإأنتاج‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجدة على مسصتوى كل أ‪Ÿ‬ناجم للحديد‪،‬‬
‫ألسصكني إأ‪ ¤‬ألوكالة ألعقارية لبجاية‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ائ ‪Ó-‬ت أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دة إ’سص ‪-‬ت ‪Ó-‬م‬ ‫أأ’سصمدة‪ ،‬وسصيشصمل أ‪Ÿ‬شصروع تطوير وأسصتغ‪Ó‬ل‬ ‫خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أق ‪-‬دم م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م إ’ن ‪-‬ت ‪-‬اج‬
‫ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أسص‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ناف أشصغال‬ ‫م ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬ح سص ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫منجم ألفوسصفات ‘ منطقة «أ◊دبة» ‪Ã‬نطقة‬ ‫أ◊دي ‪-‬د وق ‪-‬درة إأن‪-‬ت‪-‬اج ك‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م وت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ب‪-‬عضش‬ ‫أ◊دي‪-‬د‪ ،‬وه‪-‬و م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م أل‪-‬ون‪-‬زة أ‪Ÿ‬م‪-‬ون ألرئيسصي‬
‫هذه أ◊صصة ألسصكنية من أجل تسصليم‬ ‫أإ’‚از‪.‬‬ ‫و’ية تبسصة‪ ،‬وألتحويل ألكيميائي للفوسصفات ‘‬ ‫أ‪ÓŸ‬حظات وأ’ق‪Î‬أحات‪ ،‬خاصصة ‘ ›ال رشّش‬ ‫‪Ÿ‬ركب «سصيدأر أ◊جار» بعنابة‪ ،‬وكذلك منجم‬
‫أ‪Ÿ‬ف‪- -‬ات‪- -‬ي‪- -‬ح إأ‪ ¤‬أصص‪- -‬ح ‪-‬اب ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دون م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ات‬ ‫«وأدي أل ‪-‬ك‪È‬يت» وصص ‪-‬ن ‪-‬اع‪-‬ة أأ’سص‪-‬م‪-‬دة ‘ «ح‪-‬ج‪-‬ر‬ ‫ألطرقات با‪Ÿ‬ياه ‘ أ‪Ÿ‬ناجم‪ ،‬حفاظا على ألبيئة‬ ‫«ب‪-‬وخضص‪-‬رة» شص‪-‬م‪-‬ال ت‪-‬بسص‪-‬ة وم‪-‬ن‪-‬جم «ألقنقيط» ‘‬
‫ينتظرونها بشصوق كب‪ ،Ò‬على أعتبار‬ ‫دف ‪- -‬ع ‪- -‬وأ م ‪- -‬ا ي ‪- -‬ق ‪- -‬ارب ‪ ٪ 60‬م ‪- - -‬ن‬ ‫ألسص ‪-‬ود» ب ‪-‬و’ي ‪-‬ة سص ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب أ‪Ÿ‬نشص‪-‬آات‬ ‫وصص‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪ ،‬وأيضص‪-‬ا أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى أ’سص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫بلدية بكارية ألتابع ‪Ÿ‬ؤوسصسصة «سصوميفوسش»‪ ،‬كما‬
‫أن أك‪Ì‬ية أ‪Ÿ‬كتتب‪ Ú‬يعانون من أزمة‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتحقات أ‪Ÿ‬الية أ‪Ο‬تبة عليهم‬ ‫أ‪Ÿ‬ينائية أ‪ı‬صصصصة أ‪Ÿ‬توأجدة ‪Ã‬يناء عنابة‪.‬‬ ‫أل ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ع ‪-‬ن أسص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال أل ‪-‬وق ‪-‬ود بشص ‪-‬ت ‪-‬ى أن‪-‬وأع‪-‬ه‬ ‫زأر أ‪Èÿ‬أء م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬م أل‪-‬ف‪-‬وسص‪-‬ف‪-‬ات ‘ «ج‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬عنق»‬
‫سصكنية حادة‪.‬‬ ‫ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ج‪-‬زة‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م من‬ ‫وتسص‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف ألشص‪-‬رك‪-‬ة إأن‪-‬تاج ‪ 5.4‬م ‪Ó-‬ي‪ Ú‬ط‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫باسصتغ‪Ó‬ل ألطاقة أ‪Ÿ‬تجددة‪ ‘ ،‬ح‪ ⁄ Ú‬يكشصف‬ ‫جنوب تبسصة‪.‬‬
‫وذك ‪- -‬ر أح ‪- -‬د أ‪Ÿ‬ك‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬ب‪ Ú‬أن ب‪- -‬عضش‬ ‫سصدد كامل مبلغ ألسصكن‪.‬‬ ‫أأ’سصمدة سصنويا‪ ،‬فيما سصيوفر أ‪Ÿ‬شصروع نحو ‪12‬‬ ‫أل‪- -‬وف ‪-‬د ع ‪-‬ن مشص ‪-‬روع أك‪ È‬م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬م ل ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬وسص ‪-‬ف ‪-‬ات‬ ‫ذأت أ‪Ÿ‬صصادر أضصافت لـ «ألنهار»‪ ،‬أن وفد أ‪Èÿ‬أء‬
‫أ‪Ÿ‬سصتفيدين توفوأ و‪ ⁄‬يحققوأ حلم‬ ‫هذأ وكان مقررأ أن يسصتلم أ‪Ÿ‬كتتبون‬ ‫ألف منصصب شصغل خ‪Ó‬ل مرحلة أإ’‚از‪ ،‬وحوأ‹‬ ‫«أ◊دبة» ‘ «عقلة أحمد» جنوب تبسصة‪ ،‬حيث‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع‪ Ú‬ل ‪-‬ل ‪-‬م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬اج‪-‬م أ÷زأئ‪-‬ر‪،‬‬
‫دخ ‪-‬ول سص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ات ‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ت‪-‬ي دف‪-‬ع‪-‬وأ م‪-‬ن‬ ‫سصكناتهم قبل عام‪ Ú‬إأ‪ ¤‬ألورأء‪ ،‬لو’‬ ‫‪ 6000‬منصصب عمل مباشصر و ‪ 24‬ألف منصصب شصغل‬ ‫سص‪-‬ب‪-‬ق وأن صص‪-‬رح بشص‪-‬أان‪-‬ه وزي‪-‬ر أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة وأ‪Ÿ‬ن‪-‬اجم‪،‬‬ ‫مرفوق‪ Ú‬بخ‪È‬أء مناجم من أ‪Ÿ‬انيا‪ ،‬جاءت كذلك‬
‫أجلها أغلى شصيء‪ ،‬على غرأر آأخرين‬ ‫ت ‪- -‬ع‪ Ì‬أ‪Ÿ‬ق ‪- -‬اول ‪- -‬ة ع ‪- -‬ن أإ’‚از‪ ،‬ب ‪- -‬ل‬ ‫غ‪ Ò‬مباشصر ‘ مرحلة أ’سصتغ‪Ó‬ل‪.‬‬ ‫وكذلك أ‪Ÿ‬دير ألعام ‪Û‬مع «أسصميدأل» ألتابع لـ‬ ‫‘ إأطار ألتنسصيق مع ألغرفة ألتجارية أ÷زأئرية‬
‫لهم أمل كب‪ Ò‬من ألتفاتة وزير ألسصكن‬ ‫توقفها “اما عن أأ’شصغال ‘ حدود‬ ‫رابح‪.‬ل‬ ‫«سصوناطرأك»‪ ،‬أنه ” ألتوقيع على أتفاقية إ’نشصاء‬ ‫أأ’‪Ÿ‬انية‪ ،‬حيث “ت درأسصة وتقو‪ Ë‬كميات خام‬
‫◊ل إأشص ‪-‬ك‪-‬ال ه‪-‬ذه أ◊صص‪-‬ة ألسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪ ٪ 16‬ألتي بلغتها نسصبة تقدم أشصغال‬
‫أ‪Ÿ‬عطلة عن أإ’‚از ‘ «أميزور»‪.‬‬
‫رابح‪.‬صس‬
‫هذه ألسصكنات‪.‬‬
‫و‪Œ‬در أإ’شص ‪- - - - -‬ارة إأ‪ ¤‬أن أ◊صص‪- - - - -‬ة‬
‫حريق داخل قاعة العمليات ا÷راحية ‘ مسصتشصفى «ا◊كيم عقبي» بڤا‪Ÿ‬ة‬
‫أ‪Ÿ‬رضصى أ‪Ÿ‬وجودين ‘ أ‪Ÿ‬صصلحة إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬صصالح‬ ‫وشصبه طبي‪ ،‬خوفا من إأعادة «سصيناريو» حادثة‬ ‫تسص ‪-‬ب‪-‬بت شص‪-‬رأرة ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ق‪-‬اع‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات‬
‫‪ 6‬حا’ت إاصصابة بلسصعات عقارب ‘ مڤرة با‪Ÿ‬سصيلة‬ ‫أ’سص ‪- -‬تشص ‪- -‬ف ‪- -‬ائ ‪- -‬ي‪- -‬ة أأ’خ‪- -‬رى أ‪Ÿ‬وج‪- -‬ودة ب‪- -‬ذأت‬
‫أ‪Ÿ‬سصتشصفى‪.‬‬
‫مسصتشصفى «وأدي ألسصوف»‪ ،‬قبل أن ينجح أعوأن‬
‫أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ إأخ ‪-‬م‪-‬اد أ◊ري‪-‬ق أل‪-‬ذي ‪⁄‬‬
‫أ÷رأحية ‪Ã‬سصتشصفى «أ◊كيم عقبي» بڤا‪Ÿ‬ة‪،‬‬
‫ل ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أ÷م‪-‬ع‪-‬ة إأ‪ ¤‬ألسص‪-‬بت‪ ‘ ،‬أن‪-‬تشص‪-‬ار ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫سص ‪-‬بب أن ‪-‬تشص ‪-‬ار أل ‪-‬لسص ‪-‬ع أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬رب‪-‬ي ‘‬ ‫مسصعود مرابط أحصص‪-‬ى مسص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى م‪-‬ڤ‪-‬رة شصرق و’ية‬ ‫يخلف خسصائر بشصرية تذكر‪ ،‬بعدما ” –ويل‬ ‫ألذعر وسصط أ‪Ÿ‬رضصى وألعمال من طاقم وطبي‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬رى أل ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ن ‪-‬اج ‪-‬م ع ‪-‬ن م ‪-‬وج‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ 6 ،‬ح ‪-‬ا’ت لسص ‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬رب‪-‬ي‪،‬‬
‫أ◊رأرة أ‪Ÿ‬رت ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ه‪-‬ذه أأ’ي‪-‬ام‪ ،‬ب‪-‬اإ’ضصافة إأ‪¤‬‬
‫خ‪Ó- -‬ل ن‪- -‬ه‪- -‬اي‪- -‬ة أأ’سص‪- -‬ب ‪-‬وع أ‪Ÿ‬اضص ‪-‬ي‪،‬‬
‫إأح ‪-‬دأه ‪-‬ا أصص ‪-‬ابت ط ‪-‬ف ‪-‬ل ‪-‬ة ’ ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دى‬
‫حجز حوا‹ ‪ 3‬أاطنان من السصكر الفاسصد ‘ سصيدي بلعباسس!‬
‫غياب ألتهيئة أ◊ضصرية‪ ،‬من ترصصيف‬ ‫ألصص ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وأت‪-‬ل‪-‬فت أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات أ‪Ù‬ج‪-‬وزة ع‪-‬ل‪-‬ى عمرها ‪ 4‬سصنوأت‪.‬‬ ‫و’ية سصيدي بلعباسش‪ ” ،‬حجز كمية تقارب ‪2800‬‬ ‫من خ‪Ó‬ل عملية مرأقبة نوعية قام بها أعوأن‬
‫وتعبيد وإأنارة بالقرى وأ‪Ÿ‬دأشصر ألتي‬ ‫مسصتوى مركز ألردم ألتقني لو’ية سصيدي بلعباسش وأكدت مصصادر ‪fi‬لية أن أإ’صصابات‬ ‫ك ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج سص‪-‬ك‪-‬ر ذأئب أب‪-‬يضش غ‪ Ò‬صص‪-‬ا◊ة‬ ‫مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ق‪-‬م‪-‬ع أل‪-‬غشش ‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة وت‪-‬رق‪-‬ية‬
‫تعرف سصنويا تسصجيل أك‪ È‬عدد من‬ ‫م ‪-‬ع أت ‪-‬خ ‪-‬اذ ك‪-‬ل أإ’ج‪-‬رأءأت أإ’دأري‪-‬ة وأل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة وق‪- -‬عت ‘ ضص‪- -‬وأح‪- -‬ي ق ‪-‬رى «أ‪Ÿ‬ال ‪-‬ح‪،‬‬ ‫ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك‪ ،‬كونها أنتجت ‘ ظروف غ‪ Ò‬صصحية‬ ‫ألصص‪-‬ادرأت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع مصصالح أأ’من ألوطني‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫أإ’صصابات‪.‬‬ ‫ع‪.‬الصصو‹ ألقشصايشش وألشصوأقة»‪ ،‬ونشص‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن‬ ‫أل‪Ó‬زمة‪.‬‬ ‫وم ‪-‬ن دون أح‪Î‬أم شص ‪-‬روط أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة وأل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫على مسصتوى وحدة لصصناعة منتجات ألسصكر ‘‬
‫‪5‬‬ ‫األحد ‪ 0٥‬جوان ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 0٥‬ذو القعدة ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫الرئيسض تبون ي‪Î‬أاسض اليوم اجتماعا ‪Û‬لسض الوزراء‬ ‫توفيا اختناقا بسضبب نقصس الأكسضج‪ Ú‬وال‪È‬ودة الشضديدة‬
‫ي‪Î‬اأسس رئ ‪-‬يسس ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د الأع‪-‬ل‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وات ا‪Ÿ‬سش‪-‬لحة‪ ،‬وزير‬
‫ا‪Û‬ي‪- -‬د ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ال‪- -‬ي‪- -‬وم الأح ‪-‬د‪ ،‬ال ‪-‬دف ‪-‬اع ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ه ‪-‬ذا الأح ‪-‬د‪،‬‬
‫اج‪- - -‬ت‪- - -‬م‪- - -‬اع ‪- -‬ا ‪Û‬لسس ال ‪- -‬وزراء‬ ‫اجتماعا ‪Û‬لسس الوزراء‪.‬‬
‫وحسشب بيان لرئاسشة ا÷مهورية‪ ،‬ي‪- -‬خصشصس ل‪- -‬دراسش‪- -‬ة وم‪- -‬ن‪- -‬اقشش ‪-‬ة‬
‫مصشرع ششاب‪ Ú‬حاول «ا◊رڤة» داخل صشندوق عج‪Ó‬ت طائرة!‬
‫ف‪- -‬اإن الج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ا‪Ÿ‬ق ‪-‬رر ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪ ،‬مشش‪- -‬روع ‪-‬ي ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪ Ú‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ان‬
‫‪fl‬صشصس ل ‪- -‬دراسش‪- -‬ة وم‪- -‬ن‪- -‬اقشش‪- -‬ة ب‪- -‬ال‪- -‬نشش ‪-‬اط السش ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ال ‪-‬بصش ‪-‬ري‬
‫الطائرة تابعة لـ «ا÷وية ا÷زائرية» وذهبت ‘ رحلة إا‪ ¤‬برششلونة ثم عادت للجزائر‬
‫مشش‪- -‬روع ‪-‬ي ق ‪-‬ان ‪-‬ون‪ Ú‬ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ان وشش ‪-‬روط م ‪-‬ن ‪-‬ح الم ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬از لإ‚از‬ ‫قام اأفراد الشضرطة العلمية بالتعاون مع اأعوان ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬اأمسس ا÷معة‪ ،‬بانتشضال جثتي شضاب‪ Ú‬كانا داخل‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬نشش ‪-‬اط السش ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ال ‪-‬بصش ‪-‬ري مشش‪-‬اري‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬بالإضشافة‬ ‫‪fl‬بأا عج‪Ó‬ت طائرة ‘ مطار «هواري بومدين»‪.‬‬
‫وشش ‪-‬روط م ‪-‬ن ‪-‬ح الم ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬از لإ‚از اإ‪ ¤‬ع‪- -‬روضس ت ‪-‬خصس اإنشش ‪-‬اء ب ‪-‬نك‬
‫مشش‪-‬اري‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬بالإضشافة الإسش‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬وم‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة مششروع فتح‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬
‫اإ‪ ¤‬ع‪- -‬روضس ت‪- -‬خصس ق‪- -‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات وكالت بنكية ‘ ا‪ÿ‬ارج‪ ،‬ومدى‬
‫ت‪- - -‬ق‪- - -‬دم مشش ‪- -‬روع اإ‚از خ ‪- -‬مسس‬ ‫اأخرى‪.‬‬ ‫‘ حادثة غريبة تعّد الثانية من نوعها ‘‬
‫وجاء ‘ بيان رئاسشة ا÷مهورية ‪fi‬ط ‪-‬ات ج ‪-‬دي ‪-‬دة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ي‪-‬اه‬ ‫أاقل من سشنة‪ ،‬لكن أاك‪ Ì‬خطورة‪“ ،‬كنت‬
‫«ي‪Î‬اأسس ع ‪- -‬ب ‪- -‬د ا‪Û‬ي‪- -‬د ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬البحر»‪.‬‬ ‫قوات األمن‪‡ ،‬ثلة ‘ عناصشر الششرطة‬
‫ق‪.‬و‬ ‫رئ‪- -‬يسس ا÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة‪ ،‬ال‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬د‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اون م‪-‬ع أاع‪-‬وان ا◊م‪-‬اي‪-‬ة‬
‫صضدور قرار وزاري مشض‪Î‬ك ‘ ا÷ريدة الرسضمية‬ ‫ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬صش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسس السش ‪-‬بت‪ ،‬م ‪-‬ن‬
‫هكذا يتم إاعادة “ويل ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشّغرة‬ ‫العثور على جثت‪ Ú‬لششاب‪ Ú‬حاول الهجرة‬
‫غ‪ Ò‬الشش ‪-‬رع ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪ Ï‬ط‪-‬ائ‪-‬رة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬تع‪Ì‬ة وهذه هي الششروط‬ ‫لششركة ا‪ÿ‬طوط ا÷وية ا÷زائرية من‬
‫ط‪- -‬راز «آاي‪- -‬رب ‪-‬اصس ‪ »330‬ح ‪-‬ام ‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وح‪-‬ة‬
‫صش ‪- -‬در ‘ ال ‪- -‬ع‪- -‬دد األخ‪ Ò‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ئ اإلضش‪-‬ا‘ ل‪Ó‬سشتغ‪Ó‬ل»‪،‬‬ ‫ترقيم ‪ ،T-VJB7‬قامت برحلة جوية‬
‫ا÷ريدة الرسشمية‪ ،‬قرار وزاري وكذا ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشغرة التي‬ ‫رب‪- -‬طت م‪- -‬ط‪- -‬ار «ه‪- -‬واري ب ‪-‬وم ‪-‬دي ‪-‬ن» ‘‬
‫مشش‪Î‬ك‪ ،‬ب ‪- -‬ت ‪- -‬اري ‪- -‬خ ‪ 27‬أافريل «اسش‪- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬ادت م‪- - -‬ن إاج ‪- -‬راءات‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬اصش‪- -‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Œ‬اه م ‪-‬ط ‪-‬ار ب ‪-‬رشش ‪-‬ل ‪-‬ون ‪-‬ة‬
‫‪ ،2022‬ي‪- -‬ع‪ّ- -‬دل ال‪- -‬ق ‪-‬رار ال ‪-‬وزاري اسش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رضس‬ ‫اإلسشبا‪ ،Ê‬وعادت للجزائر ‘ نفسس اليوم‬
‫ا‪- - - -Ÿ‬شش‪Î- - - -‬ك وا‪- - - -Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 26‬ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ك ‪-‬ي أاو ق ‪-‬رضس وك‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬أان‪-‬اد‪،‬‬ ‫‘ حدود التاسشعة مسشاًء‪.‬‬
‫ديسش ‪- - - - - - -‬م‪« ،2021 È‬ي‪- - - -‬ح‪ّ- - - -‬دد إاضشافة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬صشغرة‬ ‫وق ‪-‬د ” ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬كشش ‪-‬ف ع ‪-‬ن‬ ‫والنخفاضس الرهيب ‘ درجة ا◊رارة‬ ‫وحسشب الصش‪- - -‬ور و«ال‪- - -‬ف‪- - -‬ي ‪- -‬دي ‪- -‬وه ‪- -‬ات»‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ا‪Ÿ‬صش‪-‬غ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪Ì‬ة ا‪Ÿ‬تع‪Ì‬ة التي قام أاصشحابها ببيع‬ ‫م‪Ó‬بسشات القضشية وتفاصشيلها من طرف‬ ‫إا‪ ¤‬ما دون ا‪ÿ‬مسش‪– Ú‬ت الصشفر‪.‬‬ ‫ا◊صشرية التي –صشلت عليها «النهار»‪،‬‬
‫وششروط وكيفية إاعادة “ويلها»‪ ،‬العتاد أاو تصشفيته»‪.‬‬ ‫إادارة ششركة ا‪ÿ‬طوط ا÷زائرية‪ ،‬خاصشة‬ ‫و” –ويل ا÷ثت‪ Ú‬إا‪ ¤‬مصشلحة الطب‬ ‫فاإن الطائرة التي كان بداخلها الششابان‬
‫ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬تسش‪ّ-‬ن‪-‬ى ألصش‪-‬ح‪-‬ابها العودة وسشبق لـجريدة «النهار» النفراد‬ ‫وأان القضشية تعّد الثانية من نوعها خ‪Ó‬ل‬ ‫الششرعي ‪Ÿ‬عرفة األسشباب الرئيسشية التي‬ ‫كانت ‪fi‬اطة‪ ،‬صشبيحة أامسس‪ ،‬بسشيارات‬
‫إا‪‡ ¤‬ارسشة نششاطهم‪ ،‬بغية إاثراء ب‪- -‬خ‪ È‬ب‪- -‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ج ‪-‬دي ‪-‬د إلع ‪-‬ادة‬ ‫السشداسشي األول من السشنة ا÷ارية‪ ،‬بعد‬ ‫أادت إا‪ ¤‬ال‪- -‬وف ‪-‬اة‪ ،‬وال ‪-‬وقت ال ‪-‬ذي ف ‪-‬ارق ‪-‬ا‬ ‫‪Ó‬من الوطني‪،‬‬ ‫ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬دي‪-‬رية العامة ل أ‬
‫ال ‪-‬فضش ‪-‬اء الق ‪-‬تصش ‪-‬ادي ‘ ال‪-‬ب‪Ó-‬د “وي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات ا‪Ÿ‬صش‪- -‬غ‪- -‬رة‬ ‫ح‪- -‬ادث ‪-‬ة قسش ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن “ك ‪-‬ن شش ‪-‬اب‬ ‫ا◊ياة فيه‪ ‘ ،‬وقت يطرح سشؤوال كيف‬ ‫وأاخ‪-‬رى ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما أاكدت‬
‫ا‪Ÿ‬تع‪ ،Ì‬ع‪ È‬قرضس غ‪ Ò‬مكافئ‬ ‫والقضشاء على البطالة‪.‬‬
‫ووف‪- -‬ق م‪- -‬ا ج ‪-‬اء ‘ ا‪Ÿ‬ادة األو‪ ¤‬إاضشا‘‪à ،‬بلغ يقّدر بـ ‪ 100‬مليون‬ ‫مراهق ينحدر من منطقة ششلغوم العيد‪،‬‬ ‫‪Œ‬اوز الشش ‪-‬اب‪-‬ان ك‪-‬اف‪-‬ة ا◊واج‪-‬ز األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬صشادر التي سشّربت ا‪ ،Èÿ‬أان الطائرة‬
‫م ‪- - -‬ن ه‪- - -‬ذا ال‪- - -‬ق‪- - -‬رار ال‪- - -‬وزاري سش ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ل سش ‪-‬را ع‪fl È‬زن األم ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ون ‪-‬ق ‪-‬اط ا‪Ÿ‬راق ‪-‬ب ‪-‬ة ع‪ È‬ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬دو‹‬ ‫غادرت أارضشية مطار «هواري بومدين»‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪ ،‬ب‪ Ú‬وزي ‪- -‬ر ا‪Ÿ‬ال ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ل‪- -‬دع‪- -‬م وت‪- -‬ن‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ائ ‪-‬رة ك ‪-‬انت م ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة إا‪ ¤‬أاوروب ‪-‬ا‬ ‫ا‪Û‬ه ‪-‬ز ب ‪-‬اأح ‪-‬دث ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ا‪Ÿ‬راق‪-‬ب‪-‬ة‪،‬‬ ‫وب‪- -‬داخ‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا الشش ‪-‬اب ‪-‬ان‪ ،‬و–دي ‪-‬دا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫ع‪- -‬ب‪- -‬د ال‪- -‬رح‪- -‬م ‪-‬ن راوي ‪-‬ة‪ ،‬ووزي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬قاولتية «أاناد»‪ ،‬حيث يسشمح‬ ‫و–دي ‪-‬دا ف‪-‬رنسش‪-‬ا‪ ،‬و◊سش‪-‬ن ح‪-‬ظ الشش‪-‬اب‬ ‫وال ‪-‬ذي يشش ‪-‬ه ‪-‬د ان ‪-‬تشش‪-‬ارا م‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ف‪-‬ا ألع‪-‬وان‬ ‫مسش‪- -‬ت ‪-‬وى ‪،train d’atterrissage‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪- -‬ات ا‪Ÿ‬صش‪- -‬غ ‪-‬رة‪ ،‬نسش ‪-‬ي ‪-‬م هذا القرضس التمويلي ا÷ديد‪،‬‬ ‫فقد عِثر عليه حيا‪.‬‬ ‫األمن للوصشول إا‪ ¤‬الطائرة‪.‬‬ ‫وتوفيا اختناقا بسشبب نقصس األوكسشج‪Ú‬‬
‫ضش‪- -‬ي‪- -‬اف‪- -‬ات‪ ،‬ف‪- -‬إان ه‪- -‬ذا ال ‪-‬ق ‪-‬رار ألصشحاب ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ا‪Ÿ‬تع‪Ì‬ة‪،‬‬
‫«يهدف إا‪ ¤‬تعديل أاحكام ا‪Ÿ‬ادة وال ‪-‬ت ‪-‬ي ه ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬اج‪-‬ة إا‪ ¤‬ح‪-‬زم‪-‬ة‬
‫‪ 14‬من القرار الوزاري ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك “ويل تسشمح لها با‪Ÿ‬ششاركة ‘‬
‫وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة الدار البيضشاء يفتح –قيقا‬
‫ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 19‬صشفر عام ‪ ،1443‬صشفقات عمومية ‪fi‬ددة بآاجال‬ ‫اأعلنت ا‪Ÿ‬ديرية العامة ل‪Ó‬أمن الوطني‪ ‘ ،‬بيان لها‪ ،‬عن فتح –قيق –ت اإششراف وكيل ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة الدار‬
‫ا‪Ÿ‬واف‪- - - -‬ق لـ ‪ 26‬سش‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ 2021 È‬التنفيذ‪ ،‬سشواء ‘ قطاعات الري‬ ‫البيضشاء با÷زائر العاصشمة‪ ،‬لتحديد م‪Ó‬بسشات وفاة الششاب‪ Ú‬داخل الطائرة‪.‬‬
‫ال‪- - - -‬ذي ي ‪- - -‬ح ‪- - -‬دد ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪- - -‬ات أاو ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬اء أاو األشش ‪-‬غ ‪-‬ال ال ‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وقال البيان اإنه ” العثور على جثت‪ Ú‬من جنسس ذكر‪ ،‬اأعمارهما ب‪ 20 Ú‬و ‪ 23‬سشنة‪ ،‬باأحد أاجزاء طائرة تابعة للخطوط‬
‫ا‪Ÿ‬صش ‪- -‬غ ‪- -‬رة ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ع‪Ì‬ة وشش‪- -‬روط والف‪Ó‬حية‪.‬‬ ‫ا÷وية ا÷زائرية كانت متوقفة على اأرضشية مطار «هواري بومدين» الدو‹ با÷زائر العاصشمة‪.‬‬
‫وان ‪- -‬ط‪Ó- -‬ق‪- -‬ا م‪- -‬ن ه‪- -‬ذا ال‪- -‬ق‪- -‬رار‬ ‫وكيفية إاعادة “ويلها»‪.‬‬ ‫حبيبة‪.‬م‬ ‫واأوضشح ا‪Ÿ‬صشدر اأن العملية “ت على السشاعة ا‪ÿ‬امسشة من صشبيحة اأمسس السشبت‪.‬‬
‫وتضش ‪-‬م ‪-‬ن ه‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ل ا‪ÿ‬اصس ال ‪- - -‬وزاري ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك‪ ،‬ف‪- - -‬إان ك‪- - -‬ل‬
‫ب ‪- - -‬ا‪Ÿ‬ادة ‪ ،14‬اسش‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬ن ‪-‬اء ب ‪-‬عضس صشاحب مؤوسشسشة مصشغرة‪ ،‬تلّقى‬ ‫بعد التنسضيق مع ‪fl‬تلف القطاعات ا‪Ÿ‬شضاركة ‘ تنظيم عملية ا◊ج‬
‫أاصش ‪-‬ح ‪-‬اب ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع م ‪-‬ن إاع‪-‬ادة “وي‪ Ó‬جديدا‪ ‘ ،‬إاطار القرضس‬
‫“ويل جديدة ‪Ÿ‬ششاريعهم‪ ،‬حيث غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ك ‪- - - - -‬اف ‪- - - - -‬ئ اإلضش ‪- - - - -‬ا‘‬
‫«يسش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ى م ‪-‬ن إاج‪-‬راءات إاع‪-‬ادة ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪ ،‬الصش‪-‬ادر ‘ أاك‪-‬ت‪-‬وبر‬
‫التمويل‪ ،‬الششاب أاو الششباب ذوو ا‪Ÿ‬اضش ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬إان ‪-‬ه مسش ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ى م ‪-‬ن‬
‫“ديد اإلجراءات اإلدارية ا‪ÿ‬اصشة با◊ج إا‪ 8 ¤‬جوان ا÷اري‬
‫ا‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع أاصش‪-‬ح‪-‬اب ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات السش‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادة م ‪-‬ن ح ‪-‬زم ‪-‬ة “وي ‪-‬ل‬ ‫هذا القرضس هم ا◊ائزون على جواز‬ ‫اأع‪-‬ل‪-‬ن‪ ،‬اأمسس‪ ،‬ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬حج –ديدها»‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬صش‪-‬غ‪-‬رة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪Ì‬ة»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي سشبق جديدة‪.‬‬ ‫وال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬رة‪ ،‬ع‪-‬ن “دي‪-‬د الآج‪-‬ال ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ياأتي هذا ‘‪ ‬الوقت الذي اأطلق البنك سشفر خاصس با◊ج واأزواجهم واأصشولهم‬
‫عادل فداد‬ ‫لها السشتفادة من «القرضس غ‪Ò‬‬ ‫ب ‪-‬الإج ‪-‬راءات الإداري‪-‬ة والصش‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ودف‪-‬ع ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ا÷زائ ‪-‬ري م ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج‪-‬ا ج‪-‬دي‪-‬دا وف‪-‬روع‪-‬ه‪-‬م (ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة اأول‪-‬يائهم ا◊جاج)‪،‬‬
‫لم‪ Ú‬العام للتجمع الوطني الد‪Á‬قراطي الطيب‬ ‫ا أ‬ ‫تكلفة ا◊ج اإ‪ ¤‬غاية ‪ 8‬جوان ا÷اري‪ .‬ل ‪-‬لصش‪Ò‬ف ‪-‬ة الإسش ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ة يسش‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت‪- -‬وج ا÷دي‪- -‬د‬
‫زيتو‪ Ê‬من ع‪“ Ú‬وشضنت‪:‬‬ ‫واأوضش‪- -‬ح ن‪- -‬فسس ا‪Ÿ‬صش‪- -‬در‪ ،‬اأن‪- -‬ه و«ب‪- -‬ع‪- -‬د ا◊ج من خ‪Ó‬ل قرضس من دون فوائد سشيكون متوفرا ع‪ È‬ششبابيك البنك الـ‬
‫ال‪- -‬ت‪- -‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات لفائدة ا◊جاج –ت تسشمية «السشبيل»‪ 64 .‬ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة بـ «الصش‪Ò‬ف‪-‬ة الإسش‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة»‬
‫«ا÷زائر ‘ حاجة إا‪ ¤‬مششروع وطني كب‪ Ò‬تلتف‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ تنظيم عملية ا◊ج‪ ،‬تقرر واأوضش‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬نك‪ ‬ب‪-‬اأن الأم‪-‬ر ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق والوكالت الث‪Ó‬ث ا‪ÿ‬اصشة بهذا النمط‬
‫“دي‪- -‬د الآج ‪-‬ال ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬الإج ‪-‬راءات بقرضس من دون فوائد قائم على مبداأ من التمويل‪.‬‬
‫حوله كل الطبقة السشياسشية»‬ ‫الإدارية والصشحية ودفع تكلفة ا◊ج اإ‪« ¤‬ال ‪-‬ق ‪-‬رضس ا◊سش ‪-‬ن»‪Á ،‬ك ‪-‬ن اأن ي ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي واأك‪- - -‬د ذات ا‪Ÿ‬سش‪- - -‬وؤول ب‪- - -‬اأن‪- - -‬ه «‪Á‬ك ‪- -‬ن‬
‫الششعبي‪ ،‬عرفوا كيف يسشايرون‬ ‫قال الأم‪ Ú‬العام ◊زب التجمع‬ ‫غاية يوم الأربعاء ‪ 8‬جوان ا÷اري‪ ،‬على نسشبة ‪ 70‬من ا‪Ÿ‬ئة من تكاليف ا◊ج‪ ،‬ل الط ‪Ó-‬ع ع ‪-‬ل ‪-‬ى شش ‪-‬روط السش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬
‫ويسش ‪ّ-‬ي ‪-‬رون ك ‪-‬ل ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ج ‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬د‪Á‬ق‪-‬راطي‪ ،‬الطيب‬ ‫جاج ذات ا‪ÿ‬طوات التي ” سشيما تكاليف الإقامة والإطعام والنقل‪ ،‬ه ‪- -‬ذا ال ‪- -‬ق ‪- -‬رضس ع‪ È‬ب‪- -‬واب‪- -‬ة الصش‪Ò‬ف‪- -‬ة‬ ‫اأن يتّبع ا◊ ّ‬
‫ا÷زائ ‪-‬ر دائ ‪-‬م ‪-‬ا ‘ ب ‪ّ-‬ر الأم ‪-‬ان‪،‬‬ ‫زيتو‪Œ ‘ ،Ê‬مع نشّشطه بولية‬ ‫منها سشعر تذكرة الطائرة‪ ،‬مع التسشديد الإسش ‪Ó- - -‬م ‪- - -‬ي‪- - -‬ة وا‪Ÿ‬وق‪- - -‬ع الإل‪- - -‬ك‪Î‬و‪Ê‬‬ ‫الإع‪Ó‬ن عنها ‘ وقت سشابق»‪.‬‬
‫ل ‪- - -‬يضش‪- - -‬ي‪- - -‬ف‪« :‬ا÷زائ‪- - -‬ر وّلدة‬ ‫ع‪“ Ú‬وشش‪- - - - - -‬نت‪ ،‬اإن رئ‪- - - - - -‬يسس‬ ‫ودع ‪-‬ا ال ‪-‬دي ‪-‬وان‪ ،‬ا◊ّج‪-‬اج‪ ،‬اإ‪« ¤‬ضش‪-‬رورة ‘ اأجل مدته ‪ 24‬ششهرا‪ ،‬و–ديد اأقصشى والصش‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬ات ال‪- -‬رسش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬لشش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ات‬
‫ل ‪- - - -‬لشش ‪- - - -‬ه ‪- - - -‬داء والأب ‪- - - -‬ط‪- - - -‬ال‬ ‫ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ان ‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬د ب‪-‬ن‪-‬اء‬ ‫الجتماعية للبنك»‪.‬‬ ‫الإسش ‪- -‬راع ‘ اسش ‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ال الإج‪- -‬راءات مهلة تاأخر التسشديد بث‪Ó‬ثة اأششهر‪.‬‬
‫وا‪Û‬اه‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬وسش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى دائ‪-‬ما‬ ‫م‪-‬وؤسشسش‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة الشش‪-‬رعية ‘‬ ‫نوال زايد‬ ‫ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ل‪- -‬وب‪- -‬ة وف‪- -‬ق‪- -‬ا ل‪Ó- -‬آج‪- -‬ال ال‪- -‬ت ‪-‬ي ” واأضشاف ا‪Ÿ‬تحدث باأن ا‪Ÿ‬سشتفيدين من‬
‫حرة مسشتقلة ورافعة راأسشها» ‪.‬‬ ‫‪ ⁄‬الششمل ومّد اليد للجميع قبل‬ ‫ّ‬ ‫البنك الوطني ا÷زائري يطلق عرضضا جديدا لزبائنه‬
‫ودع‪- -‬ا ال‪- -‬رج‪- -‬ل الأول ‘ ح‪- -‬زب‬ ‫الن‪- -‬ط ‪Ó-‬ق ‘ ب ‪-‬ن ‪-‬اء الق ‪-‬تصش ‪-‬اد‬
‫«الأرندي» اإ‪ ¤‬اتفاق الطبقات‬
‫السش ‪- -‬ي ‪- -‬اسش‪- -‬ي‪- -‬ة ح‪- -‬ول ا‪Ÿ‬شش‪- -‬روع‬
‫الوطني‪ ،‬مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ا÷زائر‬
‫تسش‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى السش‪-‬ك‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء وح‪-‬دة‬ ‫قروضض من دون فوائ ـ ـ ـ ـد لتمويـ ـ ـ ـل ا◊ج‬
‫ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن‪- -‬ي‪ ،‬وم‪ّ- -‬د ي‪- -‬د الشش‪- -‬م‪- -‬ل‬ ‫وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة و◊م‪-‬ة سش‪-‬ياسشية وجبهة‬
‫ل‪Ó- - -‬ت‪- - -‬ف‪- - -‬اق ح‪- - -‬ول ا‪ÿ‬ط‪- - -‬وط‬ ‫وطنية‪.‬‬ ‫شش‪- -‬ه‪- -‬را‪ ،‬و–دي ‪-‬د أاقصش ‪-‬ى م ‪-‬ه ‪-‬ل ‪-‬ة ت ‪-‬أاخ ‪-‬ر‬ ‫بلعيد‪ ،‬و‡ثل‪ Ú‬عن ا‪Û‬لسس اإلسش‪Ó‬مي‬ ‫أاع ‪-‬ل ‪-‬ن ال ‪-‬ب ‪-‬نك ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري‪ ،‬ع‪-‬ن‬
‫ا◊م ‪- -‬راء م ‪- -‬ن وح ‪- -‬دة ال ‪- -‬ب‪Ó- -‬د‬ ‫وق ‪-‬ال ال‪-‬ط‪-‬يب زي‪-‬ت‪-‬و‪ ‘ Ê‬سش‪-‬ي‪-‬اق‬ ‫التسشديد بث‪Ó‬ثة أاششهر»‪.‬‬ ‫األع ‪-‬ل ‪-‬ى‪ ،‬وال ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة الشش ‪-‬رع‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫إاط ‪Ó- -‬ق م ‪- -‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬وج ج ‪- -‬دي ‪- -‬د ل ‪- -‬لصش‪Ò‬ف‪- -‬ة‬
‫وسشياسشتها‪ ،‬خصشوصشا واأنه لكل‬ ‫حديثه‪ ،‬اإن ا÷زائر الآن بحاجة‬ ‫وأاضشاف ا‪Ÿ‬تحدث أان ا‪Ÿ‬سشتفيدين من‬ ‫‪Ó‬ف ‪-‬ت‪-‬اء ل‪-‬لصش‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة اإلسش‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫اإلسش ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة يسش ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬وي‪-‬ل ا◊ج م‪-‬ن‬
‫اآليته ‘ كيفية تطوير القتصشاد‬ ‫‪Ÿ‬شش‪-‬روع وط‪-‬ن‪-‬ي ك‪-‬ب‪ Ò‬ت‪-‬ل‪-‬تف من‬ ‫ه ‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رضس ه‪-‬م ا◊ائ‪-‬زون ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬واز‬ ‫وإاطارات سشامية ‘ البنوك‪.‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ق ‪-‬رضس م ‪-‬ن دون ف ‪-‬وائ ‪-‬د ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة‬
‫الوطني‪ ،‬مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأنه ل ‪Á‬كن‬ ‫خ‪Ó‬له كل الطبقات السشياسشية‪،‬‬ ‫سشفر خاصس با◊ج وأازواجهم وأاصشولهم‬ ‫وأاوضش‪- -‬ح م‪- -‬دي‪- -‬ر ع‪- -‬ام ال‪- -‬ب ‪-‬نك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‬ ‫جاج –ت تسشمية «السشبيل»‪.‬‬ ‫ا◊ ّ‬
‫بناء مششروع اقتصشادي قار من‬ ‫بعد سشلسشلة من ا‪Ÿ‬طبات التي‬ ‫وف ‪-‬روع ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬مشش‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬أان «األمر يتعلق بقرضس من‬ ‫وج‪- -‬رى اإلع ‪Ó-‬ن ع ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬رضس ا÷دي ‪-‬د‬
‫دون –ق‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ة اق‪-‬تصش‪-‬ادية‪،‬‬ ‫وقعت فيها ا÷زائر‪ ،‬بداية من‬ ‫ا÷دي ‪-‬د سش‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون م‪-‬ت‪-‬وف‪-‬را ع‪ È‬شش‪-‬ب‪-‬اب‪-‬يك‬ ‫دون ف ‪-‬وائ ‪-‬د ق ‪-‬ائ ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ب‪-‬دأا ال‪-‬ق‪-‬رضس‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ح ‪-‬ف ‪-‬ل أاق ‪-‬ي ‪-‬م ‘ م ‪-‬ق ‪-‬ر ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫موؤكدا اأن السشتقرار السشياسشي‬ ‫«ال ‪-‬عشش ‪-‬ري ‪-‬ة» وان ‪-‬ت ‪-‬هت ب ‪-‬ح‪-‬راك‬ ‫ال‪- - - -‬ب‪- - - -‬نك الـ ‪ 64‬ا‪ÿ‬اصش‪- -‬ة ب ‪-‬الصش‪Ò‬ف ‪-‬ة‬ ‫ا◊سشن‪Á ،‬كن أان يغطي نسشبة ‪ ٪ 70‬من‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬نك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ا÷زائ ‪-‬ري‪،‬‬
‫والسشتقرار القتصشادي اأمران‬ ‫ح‪- - - - -‬اولت ب ‪- - - -‬عضس الأط ‪- - - -‬راف‬ ‫اإلسش‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬وك‪-‬الت ال‪-‬ث‪Ó-‬ث ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة‬ ‫تكاليف ا◊ج‪ ،‬ل سشيما تكاليف اإلقامة‬ ‫بحضشور ا‪Ÿ‬دير العام للبنك‪fi ،‬مد ‪ÚŸ‬‬
‫مت‪Ó‬زمان‪.‬‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن ا÷زائ‪-‬ري‪Ú‬‬ ‫بهذا النمط من التمويل‪.‬‬ ‫واإلط ‪-‬ع ‪-‬ام وال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا سش‪-‬ع‪-‬ر ت‪-‬ذك‪-‬رة‬ ‫ل‪-‬ب‪-‬و‪ ،‬وا‪Ÿ‬ن‪-‬دوب ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬م‪-‬عية ا‪Ÿ‬هنية‬
‫كمال بوعزة‬ ‫و‪Ã‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة ا÷يشس ال‪- - -‬وط‪- - -‬ن‪- - -‬ي‬ ‫ق‪.‬و‬ ‫الطائرة‪ ،‬مع التسشديد ‘ أاجل مدته ‪24‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬وك وا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬رشش‪-‬ي‪-‬د‬
‫‪çó` ëdG‬‬ ‫ألأحد ‪ 05‬جوأن ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 05‬ذو ألقعدة ‪ 1443‬ه ـ‬
‫‪6‬‬
‫‪ábô°S ‘ á°üàfl áHÉ°ü©H í«£j âfÉL øeGC‬‬ ‫’و‪¤‬‬
‫بتحريضص من زوج ا أ‬
‫{‪É¡©«H IOÉYGEh zäGQhõ«Jɪ«∏µdG‬‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬ب‪-‬السس‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ع أل‪-‬كسس‪-‬ر من‬
‫دأخ ‪-‬ل مسس ‪-‬ك ‪-‬ن‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‬
‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ” ،‬أسس‪Î‬جاع أ‪Ÿ‬سسروقات‬
‫“كنت مصسلحة ألشسرطة ألقضسائية‬
‫ألتابعة ألمن ولية جانت ‘ عملية‬
‫نوعية‪ ،‬من أإلطاحة بشسخصس‪ Ú‬إأثر‬
‫‪AGóàY’ÉH áª¡àŸ É°ùÑM äGƒæ°S 3‬‬
‫‘ وقت ق‪- -‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ي‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬ث ‪-‬ل ‪-‬ة ‘‬
‫ث‪Ó‬ثة مكيفات هوأئية‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬شس ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ” أت‪-‬خ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة‬
‫أإلج ‪-‬رأءأت أل ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ضس‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا‬
‫وتقد‪Á‬هما أمام أ÷هات ألقضسائية‬
‫ت ‪-‬ورط ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا ‘ سس ‪-‬رق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ات‬
‫ألهوأئية من أ‪Ÿ‬نازل وأ‪Ÿ‬ؤوسسسسات‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا “ك ‪-‬نت م ‪-‬ن‬
‫أسس‪Î‬جاع كافة أ‪Ÿ‬سسروقات‪.‬‬
‫وأضس‪- -‬افت أ‪Ÿ‬صس‪- -‬ادر أل‪- -‬ت ‪-‬ي أوردت‬
‫‪¿Gôgh ‘ É¡à≤«≤°T ≈∏Y ôéæîH‬‬
‫فصشلت ‪fi‬كمة ا÷نايات ا’بتدائية لدى ›لسص قضشاء وهران ‘ قضشية ‪fi‬اولة القتل العمدي بتوقيع حكم ث‪Ó‬ث سشنوات حبسشا نافذا ‘ حق‬
‫أ‪ı‬تصسة ‪Ã‬حكمة جانت ‪Ã‬وجب‬ ‫أ‪ ،Èÿ‬أن ألشس ‪-‬خصس‪ Ú‬ي ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬غ‪-‬ان م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬تهمة‪ ،‬والتي كانت ضشحيتها ششقيقتها بعد التماسشات النيابة العامة تسشليط عقوبة خمسص سشنوات سشجنا نافذا‪.‬‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬ف قضس‪-‬ائ‪-‬ي ع‪-‬ن قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫أل‪-‬عمر ‪ 21‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬فهما إأثر‬ ‫لها نية ‘ قتلها‪.‬‬
‫ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة أشس ‪-‬رأر ل ‪-‬غ ‪-‬رضص أإلع‪-‬دأد‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ذي ب‪-‬اشس‪-‬رت‪-‬ه مصس‪-‬ل‪-‬حة‬ ‫م‪.‬معمري‬
‫وبسس ‪-‬م ‪-‬اع ألضس ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬الت إأن سس‪-‬بب‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن‪- -‬اي‪- -‬ات وأ÷ن‪- -‬ح وألسس‪- -‬رق ‪-‬ة‬ ‫ألضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة بعد تسسجيل‬ ‫ألعتدأء عليها هو بطاقة ألتعريف‪،‬‬ ‫تفاصسيل قضسية أ◊ال ألتي تعود إأ‪¤‬‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ظ‪-‬روف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل وأل‪-‬كسس‪-‬ر‬ ‫شس ‪-‬ك ‪-‬اٍو ت ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بسس‪-‬رق‪-‬ة أ‪Ÿ‬ك‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ات‬ ‫مؤوكدة أن تصسرفات شسقيقتها كانت‬ ‫ت ‪-‬اري ‪-‬خ أل ‪-‬ث ‪Ó-‬ث‪ Ú‬أك ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ر م‪-‬ن سس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫وألتعدد وألتسسلق من دأخل مسسكن‪،‬‬ ‫أل ‪-‬ه ‪-‬وأئ ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى ح‪-‬ي ‪80‬‬ ‫‪ ،2019‬ع ‪-‬ن ‪-‬دم‪-‬ا ” إأدم‪-‬اج ‪Ã‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫مع إأخفاء أألشسياء أ‪Ÿ‬سسروقة‪.‬‬ ‫مسسكنا ‘ منطقة «إأفري»‪ ،‬حيث‬ ‫غ‪ Ò‬عادية نتيجة تعاطيها أألقرأصص‬
‫أ‪Ÿ‬هلوسسة‪ ،‬وكان زوجها ورأء ذلك‪،‬‬ ‫ألسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬الت أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة وأ÷رأحية‬
‫أاقرابو عبد القادر‬ ‫ك‪-‬ل‪-‬لت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية بتوقيف ألشسخصس‪Ú‬‬ ‫ضسحية ضسرب بالسس‪Ó‬ح ألأبيضص على‬
‫ك‪- -‬م‪- -‬ا أن ‪-‬ه ه ‪-‬و م ‪-‬ن ح ‪ّ-‬رضس ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬
‫مسستوى ألبطن‪ ،‬أسستلزم ألأمر إأجرأء‬
‫‪∫RÉæŸG ≈∏Y ƒ£°ùdG ‘ á°üàfl áHÉ°ü©H áMÉW’EG‬‬ ‫ضسربها‪ ،‬و‘ غفلة شساهدتها تخرج‬
‫ألسس‪-‬ك‪ Ú‬م‪-‬ن ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ها‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬رأح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪ ،‬أسستئصسل فيها‬
‫ج‪-‬زء م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ذي “زق‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫‘ {‪ájóŸÉH zóHÉY øH ôÄH‬‬ ‫طعنة على مسستوى ألبطن‪ ،‬ثم نقلتها‬
‫إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سستشسفى‪ ،‬حتى أنها أسستغربت‬ ‫ح‪-‬رر ل‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب ألشس‪-‬رع‪-‬ي شسهادة‬
‫تنفيذ عملية ألسسرقة لعدة سساعات‬ ‫“ك‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر أل‪-‬ف‪-‬رقة أإلقليمية‬ ‫إأن ك ‪-‬انت ه ‪-‬ي م ‪-‬ن أع ‪-‬ت ‪-‬دت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫طبية تثبت عجزها عن ألعمل ‪Ÿ‬دة‬
‫أو أي‪- -‬ام ‪Ÿ‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة ت ‪-‬وق ‪-‬يت م ‪-‬غ ‪-‬ادرة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «بئر بن‬ ‫مضس ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ة أن ‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ح‪-‬دث أن أسس‪-‬اءت‬ ‫‪ 35‬يوما‪.‬‬
‫ألضس ‪-‬ح ‪-‬اي ‪-‬ا إأ‪ ¤‬ألسس ‪-‬وق أألسس‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ي‬ ‫ع‪-‬اب‪-‬د» شس‪-‬رق إأق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ولي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دي‪-‬ة‪،‬‬ ‫سسابقا إأليها أو إأ‪ ¤‬وألدتهما‪ ،‬بل على‬ ‫وكشس‪- -‬ف –ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‘ أل‪- -‬قضس‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أن‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬وأشس ‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وي‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬تسس‪-‬وق م‪-‬ع‬ ‫م ‪-‬ن أإلط ‪-‬اح ‪-‬ة بشس ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة إأج ‪-‬رأم ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ألعكسص‪ ،‬كان زوج شسقيقتها ألذي فّر‬ ‫أ‪Ÿ‬تهمة توجهت يوم ألوأقعة رفقة‬
‫أسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬ال أسس ‪-‬ل ‪-‬وب أل ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬وي ‪-‬ف‬ ‫‪fl‬تصسة ‘ ألسسطو على أ‪Ÿ‬نازل‪.‬‬ ‫إأ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ارج ‘ رحلة «حرڤة» يعتدي‬ ‫رفضس‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬لب شس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬تها‪ ،‬أقدم زوج أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أن‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬وم أل‪-‬وأق‪-‬عة توجهت‬ ‫زوجها إأ‪ ¤‬منزلها ألعائلي‪ ،‬أين تقيم‬
‫وأل‪Î‬ه‪- -‬يب وأل‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬دي‪- -‬د ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ل‬ ‫وحسسب مصس‪- -‬ادر «أل‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬ف‪- -‬إان‬ ‫عليها وعلى وألدتهما ومنعهما من‬ ‫ألأخ‪Ò‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى –ريضس‪- -‬ه‪- -‬ا لضس ‪-‬رب إأ‪ ¤‬ب ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أل ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬أي‪-‬ن وج‪-‬دت‬ ‫وأل ‪-‬دت ‪-‬ه ‪-‬ا وشس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ط‪-‬الب ه‪-‬ذه‬
‫بوأسسطة أسسلحة بيضساء‪ ،‬أسستعمال‬ ‫ألعملية جاءت إأثر شسكوى تقدم بها‬ ‫زيارة شسقيقتها أو زيارتها لهما‪ ،‬أما‬ ‫أخ ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬تشس‪-‬ه‪-‬ر سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا وت‪-‬غ‪-‬رزه ‘ شس‪-‬خصس‪-‬ا غ‪-‬ري‪-‬ب‪-‬ا ي‪-‬غ‪-‬ادره‪ ،‬وأل‪-‬ذي كان‬ ‫ألأخ‪Ò‬ة ببطاقة تعريف تخصص فتاة‬
‫أسس ‪-‬ل ‪-‬وب أل ‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ه ب‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ث‪-‬ي‪-‬م وإأخ‪-‬ف‪-‬اء‬ ‫أحد ألضسحايا‪ ،‬مفادها تعرضسه إأ‪¤‬‬ ‫ألشسخصص ألغريب ألذي –دثت عنه‬ ‫بطنها‪ ،‬وقام زوجها مباشسرة بأاخذ ي‪Î‬دد على أختها فلم يعجبها أألمر‪،‬‬ ‫كانت قد قضست ليلة عندهم‪ ،‬لكنها‬
‫أل ‪-‬وج ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ل ي ‪-‬ظ ‪-‬ه‪-‬ر ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا إأل‬ ‫فعل سسرقة منزله ألكائن ‘ بلدية‬ ‫أخ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬و زوج‪-‬ه‪-‬ا عرفيا‪ ،‬وألذي‬ ‫أدأة أ÷ر‪Á‬ة وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أل‪-‬دم‪ ،‬و‪Ÿ‬ا أرأدت نصس ‪-‬ح ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫أسس‪- -‬ت ‪-‬غ ‪-‬لت أل ‪-‬وضس ‪-‬ع وسس ‪-‬رقت ب ‪-‬عضص‬
‫أل ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ن‪ Ú‬وب ‪-‬عضص م‪Ó-‬م‪-‬ح أ÷ب‪-‬ه‪-‬ة‪.‬‬ ‫«بئر بن عابد» من طرف ›هول‪Ú‬‬ ‫تقوم ب‪Î‬بية بنتيه إأ‪ ¤‬جانب أبنها‪،‬‬ ‫فيما أ‪Ÿ‬عتدية سسارعت إأ‪ ¤‬إأسسعاف دخ‪- -‬ول أ‪Ÿ‬ن‪- -‬زل ح‪- -‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة أ‪ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬ر‪،‬‬ ‫ألأغ‪-‬رأضص‪ ،‬ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ررت ألضس‪-‬حية‬
‫وق‪- -‬د ” ت‪- -‬ق‪- -‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م‪ Ú‬أم ‪-‬ام‬ ‫ب ‪-‬اسس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ال كسس‪-‬ر زج‪-‬اج أل‪-‬ن‪-‬اف‪-‬ذة‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ا أن ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬رع ‪-‬اي ‪-‬ة أط ‪-‬ف ‪-‬ال‬ ‫وأل‪-‬ذي ح‪-‬اولت أف‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اك‪-‬ه م‪-‬ن يديها‪،‬‬ ‫شسقيقتها بنقلها إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سستشسفى‪.‬‬ ‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬شس‪-‬ك‪-‬وى م‪-‬ع تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة‬
‫أ÷هة ألقضسائية أ‪ı‬تصسة إأقليميا‬ ‫وأل‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ل ل‪-‬ي‪ Ó-‬ل‪-‬غرضص ألسسرقة‪ ،‬مع‬ ‫شسقيقتها أ‪Ÿ‬تهمة‪.‬‬ ‫وخ‪Ó-‬ل ج‪-‬لسس‪-‬ة أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬صسرحت لينغرز ‘ بطنها من دون أن تكون‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ل‪-‬ل‪-‬مصس‪-‬ال‪-‬ح ألأمنية‪ ،‬وأمام‬
‫ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قة بجناية سسرقة منزل‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل ب‪-‬وأسس‪-‬ط‪-‬ة سس‪Ó-‬ح‬
‫مع توفر ظرف ألليل ألكسسر وحمل‬ ‫أب ‪-‬يضص‪ ،‬ح ‪-‬يث ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق بـمشس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه‪Ú‬‬ ‫›هولون تسشببوا ‘ اأزمة “وين با‪Ÿ‬اء الششروب با‪Ÿ‬نطقة‬
‫سس ‪Ó-‬ح أب ‪-‬يضص وأل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دي ‪-‬د ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‬
‫وجناية تكوين جماعة أشسرأر‪.‬‬
‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬أع‪-‬مارهما ‪ 23‬و‪ 27‬سسنة‪،‬‬
‫أحدهما مسسبوق قضسائيا‪ ،‬ينتهجون‬ ‫–≤«≤‪á∏«°ùŸÉH záÑjÉ©∏H{ ‘ √É«ŸG äGƒæb ≈∏Y äGAGóàYG π«é°ùJ ó©H ÚæWGƒe ™e äÉ‬‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫ف‪- -‬ت‪- -‬حت مصس ‪-‬ال ‪-‬ح ألأم ‪-‬ن وأل ‪-‬درك أأشس ‪-‬ه ‪-‬رت مصس ‪-‬ال‪-‬ح ألأم‪-‬ن وأل‪-‬درك تسس ‪-‬ب ‪-‬بت ‘ ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب ت ‪-‬وزي ‪-‬ع أ‪Ÿ‬اء «أل‪- - -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬ادزي ‪- -‬ة» و«أ‪Ù‬ام ‪- -‬ي ‪- -‬د» أسس ‪-‬ل ‪-‬وب أل‪Î‬صس ‪-‬د ل ‪-‬لضس ‪-‬ح ‪-‬اي‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫ألوطني‪ ‘ Ú‬بلدية «بلعايبة» شسرق أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ Ú‬سس‪-‬ي‪-‬ف أ◊ج‪-‬اج ‘ وج‪-‬ه ألشس‪- -‬روب ع‪- -‬ل‪- -‬ى أأح‪- -‬ي‪- -‬اء م‪- -‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة وت ‪-‬نصس ‪-‬يب ÷ن ‪-‬ة م ‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫‪É¡æY ≈∏îJ ábhô°ùe IQÉ«°S ™Lΰùj ájÉéH ∑QO‬‬ ‫ولي‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪– ،‬قيقات معمقة «سس ‪- - -‬ارق ‪- - -‬ي» أ‪Ÿ‬ي ‪- - -‬اه وف ‪- - -‬ت‪- - -‬حت «بلعايبة» وعدة قرى‪ .‬هذأ وعلى ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ناطق ألضسغط‬
‫‪zQƒJ …ôHÉc{ áHÉZ ‘ ¢Uƒ°ü∏dG‬‬ ‫ب‪- -‬اأم‪- -‬ر م‪- -‬ن ألسس‪- -‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات أ‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة –قيقات وأسسعة ‘ جميع ألنقاط ه ‪-‬امشص زي‪-‬ارة رئ‪-‬يسص دأئ‪-‬رة م‪-‬ڤ‪-‬رة أل ‪- -‬ت ‪- -‬ي ت ‪- -‬ع ‪- -‬ا‪ Ê‬أضس ‪- -‬ط ‪- -‬رأب‪- -‬ات أأو‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬عد تسسجيل موجة من أل‪- -‬ت ‪-‬ي ع ‪-‬رفت ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات ألسس ‪-‬ط ‪-‬و ل‪- -‬ق‪- -‬رى وم ‪-‬دأشس ‪-‬ر أل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د أن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات ‘ أ‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ألصس ‪-‬ا◊ة‬
‫ألح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ‘ ألأي‪-‬ام ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى ألقنوأت ألرئيسسية شسكاوى أزمة ماء شسروب عرفتها للشسرب‪ ،‬ومعاقبة كل من تخّول له “ك‪-‬ن أف‪-‬رأد أ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة أإلقليمية وأردة إأ‪ ¤‬عناصسر ألفرقة أإلقليمية‬
‫بسس‪- -‬بب أن‪- -‬ع‪- -‬دأم أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ألصس ‪-‬ا◊ة أل‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ياه ألصسا◊ة للشسرب‪ ،‬ه‪-‬ذه ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬أأم‪-‬ر ب‪-‬تشس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ل ÷نة ن‪-‬فسس‪-‬ه ألإع‪-‬ت‪-‬دأء ع‪-‬ل‪-‬ى أأنابيب نقل ل‪-‬ل‪-‬درك أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ب‪-‬جاية ‘ ظرف ل ‪-‬ل ‪-‬درك أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ «ت‪-‬يشس‪-‬ي» ع‪-‬ن‬
‫ل ‪-‬لشس ‪-‬رب وأل ‪-‬ت ‪-‬ذب ‪-‬ذب أ◊اصس ‪-‬ل ‘ ح ‪-‬يث ” تسس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل أل ‪-‬عشس‪-‬رأت م‪-‬ن ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ح‪-‬ول ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬ط‪-‬و أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه ب‪- -‬غ‪- -‬رضص أسس‪- -‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ق‪- -‬ي‪- -‬اسس‪- -‬ي‪ ،‬م‪- -‬ن أسس‪Î‬ج ‪-‬اع سس ‪-‬ي ‪-‬ارة م‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬وأج‪-‬د ألسس‪-‬ي‪-‬ارة‪ ” ،‬أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور‬
‫ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬جة تعرضص ألقنوأت ن ‪-‬ق ‪-‬اط سس ‪-‬رق ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬اه ألصس‪-‬ا◊ة وأل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ق‪-‬نوأت‪ ،‬وخاصسة ألسس‪- -‬ق‪- -‬ي ب‪- -‬ط‪- -‬رق غ‪ Ò‬ق‪- -‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬مسس‪-‬روق‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع «سس‪-‬ام‪-‬ب‪-‬ول»‪ ،‬م‪-‬ع ع ‪- -‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا ‘ أ‪Ÿ‬ك ‪- -‬ان أ‪Ÿ‬سس‪- -‬م‪- -‬ى‬
‫ألرئيسسية ألناقلة للمياه ألصسا◊ة ل ‪- -‬لشس ‪- -‬رب أسس ‪- -‬ت ‪- -‬غ ‪- -‬لت ‘ سس ‪- -‬ق ‪- -‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬اة أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ÷ّر أ‪Ÿ‬اء م‪-‬ن ومسس ‪-‬اه‪-‬م‪-‬ت‪-‬م ‘ ح‪-‬دوث أأزم‪-‬ة م‪-‬اء ت‪- - -‬وق‪- - -‬ي ‪- -‬ف شس ‪- -‬خصص ‘ ب ‪- -‬ل ‪- -‬دي ‪- -‬ة «أ÷ابية»‪ ،‬بالضسبط مقابل ألقرية‬
‫ألسس ‪-‬ي ‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة «ك‪-‬اب‪-‬ري ت‪-‬ور» ب‪-‬ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬لشس‪- -‬رب م‪- -‬ن ألآب‪- -‬ار ألإرت‪- -‬وأزي ‪-‬ة ‪fi‬اصس‪- -‬ي‪- -‬ل ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬ورط م ‪-‬ن أ‪ÿ‬زأن أل ‪-‬رئ ‪-‬يسس ‪-‬ي ب ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة «أأولد شسروب يعيشسها ألسسكان ‘ ألوقت «بوخليفة» بولية بجاية‪.‬‬
‫طاهر بوزيد ت ‪-‬ع ‪-‬ود وق ‪-‬ائ ‪-‬ع أل ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة إأث‪-‬ر ت‪-‬ق‪-‬دم وسس ‪-‬ط أألح‪-‬رأشص‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫أ‪Ÿ‬نتشسرة ع‪ È‬قرى ألبلدية‪ ،‬وقد خ‪Ó‬لها عدد من أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬وألتي م ‪- - -‬ب ‪- - -‬ارك» ب ‪- - -‬ا‪Œ‬اه ق ‪- - -‬ري ‪- - -‬ت ‪- - -‬ي ألرأهن‪.‬‬
‫شس‪-‬خصص ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 26‬سسنة‪ ،‬شس‪-‬خصص ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 26‬سسنة‪،‬‬ ‫” اإيداعهم ا◊بسص ‘ ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة العقابية «الكدية»‬
‫ينحدر من ولية أ‪Ÿ‬دية‪ ،‬قصسد رفع ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن ولي‪-‬ة ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ .‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫شسكوى من أجل سسرقة سسيارته من ألرئيسسي ‘ عملية ألسسرقة رفقة‬
‫ن ‪-‬وع «سس ‪-‬ام ‪-‬ب ‪-‬ول» سس ‪-‬ودأء ب ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع شسريكه «‘ حالة فرأر»‪ ،‬و” إأ‚از‬
‫‪áæ«£æ°ù≤H äGQÉ«°S OÉàY ábô°S ‘ GƒWQƒJ AÉ≤°TGC áKÓãH áMÉW’EG‬‬
‫أصس‪-‬در ق‪-‬اضس‪-‬ي أ‪Ÿ‬ث‪-‬ول أل‪-‬ف‪-‬وري للجنح م ‪-‬رك‪-‬ون‪-‬ت‪ ‘ Ú‬ح‪-‬ظ‪Ò‬ة ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ‪Ÿ‬سس‪-‬ب‪-‬ح ألختصساصص أإلقليمي‪ ،‬وألتي باشسرت وبسسماعهم على ‪fi‬اضسر رسسمية من وثائقها بشساطئ ألبحر «أشسرشسور» م‪- -‬ل‪- -‬ف ‘ أل‪- -‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة وإأرسس ‪-‬ال ‪-‬ه إأ‪¤‬‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات أل‪-‬ب‪-‬حث وأل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬رف ألضس‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضسائية‪ ،‬قدمتهم ‘ بلدية «بوخليفة» بولية بجاية‪ ،‬أ÷ه‪-‬ات أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصسة‪ ،‬مع‬ ‫‘ ‪fi‬كمة قسسنطينة ألبتدأئية‪ ،‬نهاية «سسيدي مسسيد»‪.‬‬
‫أألسسبوع ألفارط‪ ،‬أمرأ بإايدأع ‪ 3‬أشسقاء وحسسب ما توفر من معطيات‪ ،‬فقد أسس‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن –دي‪-‬د ه‪-‬وي‪-‬ة ألفاعل‪ ،Ú‬إأ‪ ¤‬وك‪- -‬ي‪- -‬ل أ÷م‪- -‬ه‪- -‬وري‪- -‬ة ‪Ã‬ح‪- -‬ك ‪-‬م ‪-‬ة وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف أل‪-‬تحريات وتنشسيط ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬أل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ Ú‬ف‪-‬ور ألن‪-‬تهاء من‬
‫ت‪Î‬أوح أع ‪-‬م ‪-‬اره ‪-‬م ب‪ 22 Ú‬و‪ 26‬سسنة‪“ ،‬كن أألشسقاء ألث‪Ó‬ثة من ألسستي‪Ó‬ء ويتعلق أألمر باألشسقاء ألث‪Ó‬ثة ألذين قسسنطينة ألبتدأئية‪ ،‬ألذي حرر طلبا عنصسر أإلسستع‪Ó‬مات بغية ألوصسول ألتحقيق‪ ،‬وكذأ تسسليم ألسسيارة إأ‪¤‬‬
‫رابح‪.‬صص‬ ‫أ◊بسص أ‪Ÿ‬ؤوقت ‘ أ‪Ÿ‬ؤوسسسسة ألعقابية على ألعتاد أ‪Ÿ‬توأجد دأخل ألسسيارت‪ Ú‬تب‪ Ú‬أنهم مسسبوقون قضسائيا ‘ عديد أف‪- -‬ت‪- -‬ت ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ا وج ‪-‬ه ‪Ã‬وج ‪-‬ب ‪-‬ه ألت ‪-‬ه ‪-‬ام إأ‪ ¤‬ألفاعل‪ ،Ú‬وبناًء على معلومات مالكها‪.‬‬
‫«ألكدية»‪ ،‬بعدما كّيف ألتهام أ‪Ÿ‬وجه م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «ب ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬و ج ‪ »5‬وأخ ‪-‬رى «ك‪-‬ي‪-‬ا»‪ ،‬أل‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قة بالسسرقة بالتعدد‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬وأل‪-‬ت‪-‬مسص إأيدأعهم أ◊بسص‬
‫‪IQhódG Qó°üàJ ÜÉgQE’Gh zá"GôM{ Öjô¡J ÉjÉ°†b‬‬ ‫إأليهم بجنحة ألسسرقة بالتعدد‪ ،‬حيث وهي ألسسرقة ألتي كانت ‪fi‬ل شسكوى وألذين ” توقيفهم ‘ وقت قياسسي‪ ،‬أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬ث‪- -‬م أح ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬اضس ‪-‬ي‬
‫ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ألشس‪-‬روع ‘ ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ت‪-‬هم‪ ،‬بحر إأ‪ ¤‬مصسالح أألمن أ◊ضسري ألثالث ‘ ب‪-‬ح‪-‬ر أألسس‪-‬ب‪-‬وع أ‪Ÿ‬ن‪-‬قضس‪-‬ي‪ ،‬وأقتيادهم أ‪Ÿ‬ث ‪-‬ول أل ‪-‬ف ‪-‬وري ل ‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ح لسس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال‬
‫‪¿Gõ«∏Z AÉ°†b ¢ù∏› ‘ á«fÉãdG á«FÉæ÷G‬‬ ‫أألسس ‪-‬ب‪-‬وع أ÷اري‪ ‘ ،‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪-‬رق‪-‬ة ح ‪-‬ي «أألم‪ Ò‬ع ‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر» أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف إأ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر أ‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م إأخضساعهم أإلجرأءأت ألقضسائية و‪fi‬اكمتهم‪.‬‬
‫لع‪Ó-‬م ‘ ›لسص ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬اصس ‪-‬ر‪ 13 ،‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬علق‬ ‫كشس ‪-‬فت خ ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ إ‬
‫ع‬ ‫‪.‬‬ ‫مراد‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ي أسس‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬دفت سس ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬ك ‪-‬ان ‪-‬ت ‪-‬ا ‪fi‬ل‪- -‬ي‪- -‬ا ب ‪-‬ح ‪-‬ي «أل ‪-‬ف ‪-‬وب ‪-‬ور»‪ ،‬صس ‪-‬احب ‪Û‬ري‪- -‬ات أل‪- -‬ت‪- -‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ألب ‪-‬ت ‪-‬دأئ ‪-‬ي‪،‬‬
‫لم ‪-‬وأل وت ‪-‬ك ‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫قضس ‪-‬اء غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ ،‬ع ‪-‬ن ج ‪-‬دول ‪-‬ة ‪ 70‬ب ‪-‬ج ‪-‬رأئ ‪-‬م ضس ‪-‬د أ أ‬
‫قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬دورة أ÷ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ج ‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ات أشس‪- -‬رأر وألسس‪- -‬رق‪- -‬ات‬ ‫‪±QÉ£dÉH záé∏KƒH{ ‘ ¢Sƒ∏¡e ¢Uôb 120 õéMh äÉ°Sƒ∏¡e áHÉ°üY ∂«µØJ‬‬
‫ل‪-‬ه‪-‬ذه ألسس‪-‬ن‪-‬ة ‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة أ÷ن‪-‬ايات‪ ،‬أ‪Ÿ‬ق‪Î‬ن‪-‬ة ب‪-‬ظ‪-‬روف أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬التعدد‬
‫لحد ‪ 5‬جوأن وأل‪- -‬كسس‪- -‬ر وأسس‪- -‬ت‪- -‬حضس ‪-‬ار م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة‬ ‫‪fi‬جلرأأمء‪-‬أرتب‪-‬ال‪‘-‬ق‪-‬بحضقصأ‪Ÿ.‬وب‪-‬شسع‪-‬تبدهأت‪-‬فيخه‪-‬امذ‪ ،‬ألتي سستفتتح يوم أ أ‬ ‫‚حت ع ‪-‬ن ‪-‬اصس ‪-‬ر ألشس ‪-‬رط ‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ث‪-‬الث‪ ،‬وأسس‪-‬ف‪-‬رت أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن حجز م ‪- -‬ع ‪- -‬روف‪ Ú‬بسس ‪- -‬ل ‪- -‬وك ‪- -‬ه‪- -‬م ألإج‪- -‬رأم‪- -‬ي ك ‪-‬ان‬
‫ب‪- -‬أام‪- -‬ن دأئ‪- -‬رة «ب ‪-‬وث ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ة» ‘ ولي ‪-‬ة ‘ ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس‪-‬ات ق‪-‬درت بـ ‪ 120‬وأ‪Ÿ‬ن ‪- - -‬ح ‪- - -‬رف‪ ،‬ب ‪- - -‬ب ‪- - -‬ي ‪- - -‬ع أ‪Ÿ‬ؤوث ‪- - -‬رأت كافة ألإ‬
‫لضسافة‬ ‫أل ‪-‬ط ‪-‬ارف‪ ،‬و‘ إأط ‪-‬ار ‪fi‬ارب ‪-‬ة أ÷ر‪Á‬ة قرصص مهلوسص ومبلغ ما‹ من عائدأت وأ‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسس ‪-‬ات أل ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ألأوسس‪-‬اط ” –ري ‪-‬ر ‪fi‬اضس ‪-‬ر سس ‪-‬م ‪-‬اع ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪ 2022 ،‬ل‪- -‬ل‪- -‬فصس‪- -‬ل ‘ أل‪- -‬قضس‪- -‬اي ‪-‬ا وإأخفاء أشسياء مسسروقة‪ ،‬با إ‬
‫‪Ã‬ختلف أنوأعها‪ ،‬خاصسة ما تعلق منها أل‪Œ‬ار غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬شسروع ‘ أ‪Ÿ‬هلوسسات‪ ،‬أ◊ضس‪- -‬ري‪- -‬ة ‪Ÿ‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة «ب‪- -‬وث ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ة» وم ‪-‬ا وذلك لغرضص تقد‪Á‬هم خ‪Ó‬ل ألسساعات أ‪Ÿ‬ط ‪-‬روح ‪-‬ة أم ‪-‬ام ‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬تصس‪-‬دره‪-‬ا إأ‪ ¤‬ج‪- -‬رم أ◊رق أل‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬دي‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا‬
‫‪Ã‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ت‪-‬روي‪-‬ج أ‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رأت ألعقلية ‘ ح ‪-‬يث ” أت ‪-‬خ‪-‬اذ ك‪-‬اف‪-‬ة ألإج‪-‬رأءأت ب‪-‬ع‪-‬د ج‪-‬اوره‪-‬ا ل‪-‬لشس‪-‬ب‪-‬اب‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬وم ذأت أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ألقليلة ألقادمة أمام أ÷هات ألقضسائية قضسية وأحدة لتهريب أ‪Ÿ‬هاجرين‪“ ،‬ت ب ‪- - - -‬ر›ة ‪ 16‬قضس‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬علق‬
‫ألأمنية أ‪ı‬تصسة بفتح –قيق‪ ،‬وإأعدأد أ‪ı‬تصس ‪-‬ة إأق ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ‘ أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م و‪ 4‬قضسايا تتعلق بجناية ألنتماء با‪ı‬درأت‪ 14.‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‬ ‫ألأوسس ‪- -‬اط أ◊ضس ‪- -‬ري ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ألإط ‪- -‬اح‪- -‬ة إأخطار أ÷هات ألقضسائية‪.‬‬
‫ب ‪-‬نشس‪-‬اط عصس‪-‬اب‪-‬ة إأج‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة ‪fl‬تصس‪-‬ة ‘ عملية ألإطاحة بنشساط ألعصسابة جاءت خطة أمنية ‪fi‬كمة‪ ،‬ومدأهمة أماكن أ‪Ÿ‬وج‪-‬ه‪-‬ة إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬قة أسساسسا ‘ ÷م‪- -‬اع‪- -‬ة إأره‪- -‬اب‪- -‬ي‪- -‬ة ت‪- -‬نشس‪- -‬ط ‘ ألعمدي و‪fi‬اولة ألقتل وألضسرب‬
‫بيع وترويج أ‪Ÿ‬ؤوثرأت ألعقلية‪ ،‬بطريقة إأث ‪-‬ر ورود م ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة –صس‪-‬لت ت‪-‬وأج‪-‬د أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬أي‪-‬ن أسس‪-‬ف‪-‬رت ألعملية ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ج ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ة أشس ‪-‬رأر وب ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬وأد أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬وج ‪- -‬ن ‪- -‬اي ‪- -‬ة “وي ‪- -‬ل ه‪- -‬ذه وأ÷رح أ‪Ÿ‬فضس ‪- - -‬ي إأ‪ ¤‬ع ‪- - -‬اه‪- - -‬ة‪،‬‬
‫لشس‪-‬ادة ب‪-‬أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وب ‪-‬اق ‪-‬ي أل ‪-‬قضس ‪-‬اي ‪-‬ا ك ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫أ÷م ‪-‬اع‪-‬ات وأ إ‬ ‫غ‪ Ò‬شسرعية‪ ،‬متكونة من ‪ 3‬أشسخاصص‪ ،‬عليها عناصسر ألشسرطة ألقضسائية بأامن ع ‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 3‬م ‪-‬روج‪ ،Ú‬وح ‪-‬ج‪-‬ز ‪ 120‬صسيدلنية بطريقة غ‪ Ò‬قانونية‪.‬‬
‫لضس ‪-‬اف ‪-‬ة إأ‪ 3 ¤‬قضس‪-‬اي‪-‬ا ت‪-‬تعلق بطلبات دمج ألعقوبات تقدم بها‬ ‫هششام ڤاسشمي ب‪- -‬ا إ‬ ‫ت‪Î‬أوح أع‪- -‬م‪- -‬اره ‪-‬م ب‪ Ú‬أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬د أل ‪-‬ث ‪-‬ا‪ Ê‬دأئرة «بوثلجة»‪ ،‬مفادها قيام أشسخاصص ق‪-‬رصص م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص وت‪-‬وق‪-‬يف شسخصص ثالث‬
‫ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬زور‪ 15 ،‬أ‪Ù‬ب‪- - - - - -‬وسس‪- - - - - -‬ون‪ .‬وحسسب ذأت‬
‫قضس‪-‬ي‪-‬ة ÷رأئ‪-‬م م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ان‪-‬تهاك أ‪Ÿ‬صس ‪-‬ادر دأئ ‪-‬م‪-‬ا لـ «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان‬
‫لخ‪Ó- -‬ق‪ ،‬م‪- -‬ن ه‪-‬ذه أل‪-‬دورة سس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى مفتوحة إأ‪¤‬‬ ‫لدأب أل‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة وأ أ‬
‫أآ‬
‫‪áHÉæY ‘ z¢†«H’CG ô°ù÷G{h zá°TôØdG OGh{ AÉ«MGC ‘ ájQÉf áLGQO 17 ∞«bƒJh õéM‬‬
‫لحياء وتوقيف ‪ 21‬شسخصسا مشستبه فيهم ‘ جانب توقيف ‪ 17‬درأجة نارية ‪fi‬ل أغ‪- -‬تصس‪- -‬اب وأل‪- -‬ف‪- -‬احشس ‪-‬ة ب‪ Ú‬ذوي ح‪ Ú‬أل ‪-‬فصس ‪-‬ل ‘ ج ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬قضس‪-‬اي‪-‬ا‬ ‫“كنت قوأت أألمن أ◊ضسري ألثا‪ Ê‬مسستوى «كورنيشص» ألولية وأ أ‬
‫أ‪Ù‬ارم وأل ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ل أ‪ı‬ل ب‪-‬ا◊ي‪-‬اء أ‪Ÿ‬طروحة عليها‪ .‬أاحمد جواد‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ي‬‫ر‬‫و‬‫ر‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫ح‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ن‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ج‬‫و‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ف‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ل‬‫ا‬‫‪fl‬‬ ‫ت‬ ‫أ‬‫ر‬ ‫ث‬‫و‬
‫ؤ‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ت‬‫أ‬‫ر‬ ‫د‬ ‫‪ı‬‬ ‫أ‬ ‫ة‬‫ز‬‫ا‬‫ي‬‫ح‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ا‬‫س‬‫ض‬‫ق‬ ‫أ‬‫‪Ò‬‬‫ب‬ ‫ك‬ ‫عشسر ‘ عنابة‪ ،‬من حجز وتوقيف ألسس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رف إأق‪-‬بال‬
‫‪ 17‬درأج ‪-‬ة ن ‪-‬اري ‪-‬ة ‘ إأط ‪-‬ار أ◊م‪-‬ل‪-‬ة ل ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وأط‪-‬ن‪ Ú‬ه‪-‬ذه أألي‪-‬ام‪ .‬وأوضس‪-‬حت أل ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وح ‪-‬م ‪-‬ل أسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬يضس‪-‬اء أسس‪Î‬ج ‪- -‬اع ه ‪- -‬ات ‪- -‬ف‪ Ú‬ن‪- -‬ق‪- -‬ال‪fi Ú‬ل‬
‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فقد ” أتخاذ كافة‬ ‫أل‪- -‬ولئ‪- -‬ي‪- -‬ة ‪Ÿ‬وأج‪- -‬ه‪- -‬ة أل ‪-‬تصس ‪-‬رف ‪-‬ات مصسالح أمن ولية عنابة لـ «ألنهار»‪fi ،‬ظ ‪-‬ورة‪ ،‬م ‪-‬ع ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ‪ 13‬شسخصسا سسرقة‪ .‬ل إ‬
‫‪IôjƒÑdG ‘ »æeGC õLÉM øe QGôØdG ᪡àH ÜÉ°ûd É°ùÑM ô¡°TGC 3‬‬ ‫ألسسلبية لبعضص سسائقي هذأ ألنوع من أن ‪- -‬ه ‘ إأط ‪- -‬ار ‪fi‬ارب ‪- -‬ة أ÷ر‪Á‬ة ‘ ‪fi‬ل ب‪- - -‬حث م‪- - -‬ن ط ‪- -‬رف أ÷ه ‪- -‬ات أإلجرأءأت ألقانونية أل‪Ó‬زمة ‘ حق‬
‫أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ات‪ ،‬ول‪-‬ل‪-‬ردع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬الف‪ Ú‬بعد أألوسس ‪-‬اط أ◊ضس ‪-‬ري ‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬امت ق‪-‬وأت أل ‪-‬قضس ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬وجب أوأم‪-‬ر وأح‪-‬ك‪-‬ام أ‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬يق مع وكيل أدأنت ‪fi‬كمة ألبويرة شسابا بث‪Ó‬ثة أشسهر حبسسا بتهمة عدم ألتوقف ‘‬
‫حاجز أمني وعدم ألمتثال ألوأمر عناصسر ألدرك ‪.‬‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ن أ◊ضس ‪-‬ري أل ‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شس‪-‬خصص مشس‪-‬ت‪-‬به أ÷مهورية أ‪ı‬تصص إأقليميا‪.‬‬ ‫ت ‪-‬زأي ‪-‬د نسسب أ‪ı‬ال ‪-‬ف‪ Ú‬ألسس ‪-‬ائ ‪-‬ق‪ Ú‬ألشس ‪-‬رط ‪-‬ة ل ‪ -‬أ‬
‫طه بن سشيدهم خلفية ألقضسية تعود إأ‪ ¤‬شسهر أفريل ألفارط‪ ،‬حيث ‪Á ⁄‬تثل أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬درأج ‪-‬ات أل ‪-‬ن ‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى عشس ‪-‬ر ب ‪-‬ف‪-‬حصص ح‪-‬ال‪-‬ة ‪ 100‬شسخصص‪ ،‬فيه ‘ قضسية سسرقة هاتف نقال‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫إلجرأءأت ألتوقف‪ ،‬وفّر بعيدأ عن أ◊اجز‪ ،‬وبعد مطاردته ” توقيفه‬
‫بعد قطع مسسافة ‪ 05‬كلم خارج أ‪Ÿ‬دينة‪ .‬أ‪Ÿ‬تهم صسرح خ‪Ó‬ل مرأحل‬
‫ألتحقيق بأانه كان ‘ غ‪ Ò‬وعيه وخشسي مرأقبة وثائقه على خلفية‬
‫‪IôjƒÑdG ‘ ó«°UQ ¿hO øe ɵ°U º∏°S ∫hÉ≤Ÿ z»°SQƒ°S{ É°ùÑM ¿ÉeÉY‬‬
‫ليفاء بالتزأماته ‘ مبلغ مقدر بـ ‪ 03‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ‘ ،‬معاملة ‪Œ‬ارية بورشسات بناء‪ .‬خلفية ألقضسية‬ ‫لمانة‪ ،‬وعدم أ إ‬‫أدأنت ‪fi‬كمة ألبويرة مقاول بعام‪ Ú‬حبسسا بتهمة خيانة أ أ‬
‫ألقيادة من دون رخصسة سسياقة ألتي نسسيها ‘ ألبيت‪ ،‬ونفسص ألك‪Ó‬م‬ ‫لخ‪ Ò‬بشسكوى‬ ‫‪ -‬حسسب ما دأر من نقاشص ‪ -‬هو تسسليم أ‪Ÿ‬تهم صسك ضسمان للضسحية ألذي يحوز على مؤوسسسسة ‪Ÿ‬وأد ألبناء‪ ،‬وبعدما طال أجل دفع مسستحقاته أ‪Ÿ‬الية‪ ،‬تقدم هذأ أ أ‬
‫ذكره خ‪Ó‬ل مثوله أمام ألقاضسي‪ .‬ألنيابة ألتمسست تشسديد ألعقوبة‪،‬‬ ‫لمن تفيد بتسسلمه لصسك ضسمان‪ ،‬غ‪ Ò‬أن أ‪Ÿ‬تهم ‪ ⁄‬يطلب منه دفعه‪ .‬أ‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل مثوله أع‪Î‬ف بتقصس‪Ò‬ه نظرأ لف‪Î‬ة «ألكوفيد» وما أ‚ر عنها من ركود‬ ‫لدى مصسالح أ أ‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫وبعد أ‪Ÿ‬دأولت “ت إأدأنته بـ ‪ 03‬أشسهر حبسسا‪.‬‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫أقتصسادي‪ ،‬وصسرح أنه سسيدفع أ‪Ÿ‬بلغ بالتقسسيط‪ .‬ألنيابة ألتمسست عام‪ Ú‬حبسسا‪ ،‬وبعد أ‪Ÿ‬دأولت “ت إأدأنته بعام‪ Ú‬حبسسا موقوف ألتنفيذ‪.‬‬
‫‪7‬‬ ‫األحد ‪ ٠٥‬جوان ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬ذو القعدة ‪ ١٤٤٣‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫‪fl‬لفات سصموم التعدين تث‪ Ò‬تذمر سصكان وسصلطات جانت‬ ‫لّول‬
‫‘ تقرير موسّسع أرسسله إأ‪ ¤‬ألوزير أ أ‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه ا÷وف‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬رفت األي‪-‬ام‬
‫ال‪- - -‬ق‪- - -‬ل‪- - -‬ي ‪- -‬ل ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اضس ‪- -‬ي ‪- -‬ة زي ‪- -‬ادة‬
‫شس‪- - -‬ك ‪- -‬وى‪ ‬أاصس ‪- -‬ح ‪- -‬اب ال ‪- -‬بسس ‪- -‬ات‪Ú‬‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ب‪ Ú‬م ‪-‬ن ورشس ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ن‬
‫ط‪- -‬الب سس‪- -‬ك‪- -‬ان م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ‬ج ‪-‬انت‪،‬‬
‫بضس ‪- -‬رورة ت ‪- -‬دخ ‪- -‬ل ‪ ‬السس ‪- -‬ل ‪- -‬ط‪- -‬ات‬
‫ا‪Ù‬لية‪ ،‬لوضسع حد ‪Ÿ‬ا آالت إاليه‬
‫ا◊ال‪-‬ة ال‪-‬ك‪-‬ارث‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ع‪-‬ظ‪-‬م ا‪Ÿ‬واقع‬
‫ا–اد التّجار ينتقد قرارات وزارة التجارة‬
‫جراء هذه السسموم التي قد تؤوثر‬
‫أايضسا على ‪fl‬زون ا‪Ÿ‬ياه ا÷وفية‬
‫وال‪Î‬ب ‪-‬ة إاذا ‪ ⁄‬ي ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ورون‬
‫والسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة للضسرب بيد‬
‫م ‪-‬ن ح ‪-‬دي ‪-‬د‪ ،‬وي ‪-‬ذك ‪-‬ر أان‪ ‬اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‬
‫ال ‪-‬ت‪-‬ي شس‪-‬ه‪-‬دت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ن‬
‫العشسوائي للذهب‪ ،‬كما ع‪È‬وا عن‬
‫اسس‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ائ‪- -‬ه ‪-‬م الشس ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬
‫الظاهرة التي شسكلت خطرا ‪ ‬على‬
‫ح‪- -‬ي‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م وب‪- -‬ي‪- -‬ئ‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‪ ،‬وي ‪-‬ؤوك ‪-‬د‬
‫ويكشصف سصبب ندرة السصلع ‘ الوادي‬
‫لول ووزير ألتجارة‪ ،‬حول ألعرأقيل ألتي سساهمت ‘ ‪Œ‬ميد عملية‬ ‫قدم أ–اد ألتجار ‘ ألوأدي تقريرأ موسسعا ومفصس‪Ÿ Ó‬صسالح ألوزير أ أ‬
‫م‪- -‬واط‪- -‬ن ‪-‬ي ج ‪-‬انت ع ‪-‬ل ‪-‬ى ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‬ ‫م‪- -‬ه‪- -‬ن‪- -‬دسس‪- -‬ون وخ‪È‬اء‪ ‬أان قضس‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫لولية ألضسرورية ‘ ‪fl‬تلف ألقطاعات أ◊يوية‪.‬‬ ‫لسسوأق بالعديد من أ‪Ÿ‬وأد أ أ‬‫لشسهر طويلة‪ ،‬وخلق أزمة ‘ “وين أ أ‬ ‫ألسست‪Ò‬أد أ‬
‫التعدين ليسست وليدة‪ ‬اليوم‪ ‬بل هي‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬ن ب ‪-‬ولي ‪-‬ة ج ‪-‬انت تشس ‪-‬ك‪-‬ل‬
‫ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ‪Û‬م‪-‬وع‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات‬ ‫هاجسسًا كب‪Ò‬اً يؤورق السساكنة‪‡ ،‬ا‬ ‫إاسسماعيل‪.‬سص‬
‫ووق ‪-‬ف‪-‬ات ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا شس‪-‬ب‪-‬اب وشس‪-‬ي‪-‬وخ‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب إاصس‪-‬دار م‪-‬رسس‪-‬وم ل‪-‬ت‪-‬وقيف‬ ‫وانتقد ا‪Ÿ‬تعاملون قرارات صسادرة‬
‫ج‪-‬انت‪ ،‬م‪-‬ع‪È‬ي‪-‬ن م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ها على‬ ‫ه‪- - - - - - - - -‬ذه ا‪Ÿ‬م‪- - - - - - - - -‬ارسس ‪- - - - - - - -‬ات‬ ‫ع‪- - -‬ن وزارة ال‪- - -‬ت‪- - -‬ج ‪- -‬ارة وت ‪- -‬رق ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫رفضس‪-‬ه‪-‬م –ول م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬تهم ا÷ميلة‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬وضس ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬اع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار أان صس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫الصس‪- - - -‬ادرات‪ ،‬واصس‪- - - -‬ف‪ Ú‬إاي‪- - - -‬اه‪- - - -‬ا‬
‫إا‪ ¤‬وك‪- -‬ر ‪Ÿ‬اف‪- -‬ي‪- -‬ا ال‪- -‬ذهب‪ ،‬وه ‪-‬ذا‬ ‫اإلنسس‪- -‬ان أاه ‪-‬م‪ ،‬داع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬تسس ‪-‬رع ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا أادى ب‪-‬ال‪-‬وزارة إا‪¤‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬رغ ‪-‬م م ‪-‬ن إازال ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫وا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬إا‪ ¤‬التفاعل مع‬ ‫م‪-‬راج‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ها و‪Œ‬ميدها‪ ،‬بعد تسسببها‬
‫م‪-‬واق‪-‬ع ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ن ال‪-‬عشس‪-‬وائ‪-‬ية‪ ،‬لكن‬ ‫جهود السسلطات للقضساء على هذه‬ ‫‘ ضسرر كب‪ Ò‬للمسستوردين وتكدسص‬
‫يبقى السسؤوال عن األضسرار البيئية‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة إازاء ا‪ı‬اط‪-‬ر الصسحية‬ ‫السسلع على مسستوى ا‪Ÿ‬وانئ‪.‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة وا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة ا‪Ο‬اك ‪-‬م‪-‬ة‬ ‫لن‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دي‪-‬ن العشسوائي على‬ ‫وحسسب نسس ‪-‬خ ‪-‬ة م ‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر ال‪-‬ذي‬
‫خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ات السسابقة‪ ،‬بخاصسة‬ ‫األج ‪-‬ي ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬مشس‪Ò‬ي ‪-‬ن إا‪¤‬‬ ‫ق ‪-‬دم ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ون‪ ،‬ف‪-‬إان ال‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬
‫على ال‪Î‬بة وا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬وكيف سستتم‬ ‫ت‪-‬راك‪-‬م‪-‬ات ك‪-‬ب‪Ò‬ة سس‪-‬ب‪-‬بها اسستخدام‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ف‪-‬وات وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اقضس‪-‬ات مسس‪-‬جلة ‘‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬ا÷ت ‪-‬ه ‪-‬ا؟ م ‪-‬ا يسس ‪-‬ت ‪-‬دع ‪-‬ي ب‪-‬ذل‬ ‫م ‪-‬واد ضس ‪-‬ارة ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ك ‪-‬ال ‪-‬زئ ‪-‬ب‪-‬ق‬ ‫ب ‪-‬ط ‪-‬اق ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ال ‪-‬ت‪-‬ي‬
‫جهود كب‪Ò‬ة مسستقب‪.Ó‬‬ ‫والسسيانيد على األراضسي وا‪Ÿ‬ياه‬ ‫اح ‪-‬ت ‪-‬وت ‪ -‬حسس ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬م ‪ -‬ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دي‪-‬د‬
‫أقرأبو عبد ألقادر‬ ‫وا◊يوان‪ ،‬خاصسة بعد اخت‪Ó‬طها‬ ‫الأخ‪- -‬ط‪- -‬اء ‘ ت‪- -‬ع‪- -‬ري ‪-‬ف وتصس ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‪ ،‬وخ‪-‬ل‪-‬ل ‘ الإحصس‪-‬ائيات‬
‫تراكم النفايات يؤورق السصكان ا‪Û‬اورين للسصوق اليومي ‘ تڤرت‬ ‫والأرق ‪-‬ام‪ ،‬ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬تسس ‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ع‪- -‬دد ك‪- -‬ب‪ Ò‬م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬واد ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وردة‬
‫التوط‪ Ú‬البنكي‪ ،‬وهذا ما تسسبب ‘ ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن ت ‪-‬وق ‪-‬ف‬ ‫“وين الأسسواق‪ ،‬لتقد‪Á‬ها معطيات‬
‫أاصس‪-‬ب‪-‬حت ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة للحيوانات الضسالة‬ ‫تشس‪-‬ك‪-‬و ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت السس‪-‬اكنة بالقرب‬ ‫مشس‪-‬اك‪-‬ل ك‪-‬ب‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬تعامل‪ Ú‬الذين ‪ ⁄‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫خ ‪-‬اط ‪-‬ئ ‪-‬ة ح ‪-‬ول ط ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات‬ ‫وا‪Û‬ه ‪-‬ول‪-‬ة ا‪Ÿ‬صس‪-‬درة ‘ ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫وا÷رذان وا◊شس ‪- -‬رات وخ ‪- -‬اصس‪- -‬ة‬ ‫م ‪-‬ن‪ ‬سس ‪-‬وق‪ ‬ح ‪-‬ي سس ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬وع ‪-‬زي ‪-‬ز‬ ‫يحصسلوا بعد على شسهادة من الوكالة ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة ن ‪-‬درة ب ‪-‬عضص ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون دراسس‪-‬ة ل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وكشس‪- -‬ف ال‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ري ‪-‬ر‪ ‬أان ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ع ‪-‬وضص‪ ،‬وه ‪-‬و م ‪-‬ا ي‪-‬ه‪-‬دد صس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ب‪- -‬ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت‪ ،‬م ‪-‬ن الن ‪-‬تشس ‪-‬ار ال ‪-‬واسس ‪-‬ع‬ ‫الوطنية للتجارة ا‪ÿ‬ارجية بعد شسهر وارت‪- -‬ف‪- -‬اع أاسس‪- -‬ع‪- -‬اره‪- -‬ا‪ ،‬و‪Ÿ‬واج‪- -‬ه‪- -‬ة‬ ‫ومصسدر هذه ا‪Ÿ‬نتوجات التي تب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬وردة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ” ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ه‪-‬ا أاو‬
‫السسكان وخصسوصسا األطفال منهم‪،‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬اي‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‪ ‬ت‪-‬غ‪-‬زو‪ ‬مسس‪-‬اح‪-‬ات‬ ‫ونصس ‪- -‬ف م ‪- -‬ن ب ‪- -‬داي ‪- -‬ة اسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬ال الخ‪-‬ت‪Ó-‬لت‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬إاعادة النظر‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د –ق ‪-‬ي ‪-‬ق ع ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ق أان أاغ ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫تعبئتها با÷زائر “ثل أاك‪ Ì‬من ‪9٠‬‬
‫وف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى ه‪-‬ذا ال‪-‬وضس‪-‬ع ق‪-‬ائ‪-‬م‪-‬ا‬ ‫كب‪Ò‬ة من حيهم‪ ،‬وهو الوضسع الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ف‪-‬ات‪ ،‬وأاك‪-‬د ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ره أان ه‪-‬ذه ‘ قائمة ا‪Ÿ‬نتجات الوطنية‪ ،‬وذلك‬ ‫مسس‪-‬ت‪-‬ورد‪ ،‬وأاك‪-‬د ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أان جائحة‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من ا‪Ÿ‬نتجات ا‪Ÿ‬شسار إاليها‬
‫ي ‪-‬ط ‪-‬الب ال ‪-‬ق ‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ون ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن‬ ‫خ‪-‬ل‪-‬ق ت‪-‬ذم‪-‬را وسس‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ا كب‪Ò‬ين من‬ ‫الوضسعية أاثرت على السسوق الوطنية بإاحصساء الشسركات ا‪Ÿ‬نتجة ودراسسة‬ ‫كورنا أاثرت على “وين السسوق بأاك‪Ì‬‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نصس‪- -‬ة‪ ،‬ب ‪-‬الإضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬وج ‪-‬ود‬
‫السس ‪-‬وق‪ ‬ب ‪-‬إاع ‪-‬ادة الع ‪-‬ت ‪-‬ب‪-‬ار ◊ي‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل السس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن أاك‪-‬دوا ب‪-‬أانهم‬ ‫لن ‪-‬ع‪-‬دام ب‪-‬عضص ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ات ‡ا اأدى قدراتها على “وين السسوق الوطنية‬ ‫م ‪-‬ن ‪ ٥٠‬ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ائ ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ا أادى إا‪ ¤‬ع ‪-‬دم‬ ‫الآلف م ‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ات ال‪- -‬ت‪- -‬ي ”‬
‫وا◊رصص ع‪- -‬ل‪- -‬ى راح‪- -‬ة سس‪- -‬ك ‪-‬ان ‪-‬ه‪،‬‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬وا بشس‪-‬كاوى وطلبات عديدة‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪- -‬رك‪- -‬ود ال‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اري‪ ،‬وف‪- -‬ق ‪-‬دان وب ‪-‬أاسس ‪-‬ع ‪-‬ار ت ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ي ‪-‬ة وذات ج ‪-‬ودة‪،‬‬ ‫ت ‪-‬وف ‪-‬ر السس ‪-‬ل‪-‬ع وت‪-‬ذب‪-‬ذب الأسس‪-‬ع‪-‬ار ‘‬ ‫ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ه ‪-‬ا ف ‪-‬ق ‪-‬ط ضس ‪-‬م ‪-‬ن ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫وذلك ب ‪- -‬ال‪- -‬قضس‪- -‬اء ع‪- -‬ل‪- -‬ى مشس‪- -‬ك‪- -‬ل‬ ‫للسسلطات ا‪Ù‬لية لتخليصسهم من‬ ‫العديد من العمال مناصسب شسغلهم و‪Œ‬م‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬رار ال‪-‬ذي ي‪-‬ل‪-‬زم ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬واد السسته‪Ó‬كية‪ ،‬وبدل‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ات ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وت‪- -‬ك ‪-‬رار‬
‫ت‪- -‬راك ‪-‬م‪ ‬ال ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ات‪ ،‬م ‪-‬ؤوك ‪-‬دي ‪-‬ن ‘‬ ‫ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ك ‪-‬ل‪ ،‬األم‪-‬ر ال‪-‬ذي ح‪-‬ول‬ ‫نتيجة إاف‪Ó‬سص عديد الشسركات التي رخصسة من الوكالة الوطنية للتجارة‬ ‫أان ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ل ال‪- -‬وزارة ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬رشس ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ات ‘ ا‪Ÿ‬نصس ‪-‬ة وب ‪-‬أاع ‪-‬داد‬
‫ال ‪-‬وقت ذات ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضس‪-‬رورة ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫ح ‪-‬ي‪-‬اة ه‪-‬ؤولء السس‪-‬ك‪-‬ان إا‪ ¤‬ج‪-‬ح‪-‬ي‪-‬م‪،‬‬ ‫ك ‪- -‬انت “ارسص نشس ‪- -‬اط السس ‪- -‬ت‪Ò‬اد‪ ،‬ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬إا‪ ¤‬غاية إاعادة النظر ‘‬ ‫السس‪- -‬ت‪Ò‬اد ودراسس‪- -‬ة اح‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬اج‪- -‬ات‬ ‫كث‪Ò‬ة‪ ،‬فمث‪ ٤٢87 Ó‬منتج ل “ثل إال‬
‫حاويات‪ ‬النفايات‪ ‬الكب‪Ò‬ة حتى ل‬ ‫حيث يضسطر هؤولء إا‪ ¤‬غلق نوافذ‬ ‫وع ‪-‬دم ت ‪-‬وف ‪-‬ر ا‪Ÿ‬واد الأول ‪-‬ي‪-‬ة وق‪-‬ط‪-‬ع ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج الوطني‪ ،‬والنفتاح‬ ‫السس‪- - -‬وق أاصس‪- - -‬درت ال ‪- -‬ع ‪- -‬دي ‪- -‬د م ‪- -‬ن‬ ‫مادة «ا÷افيل» و ‪ ١9٢٢‬منتج ‪Á‬ثل‬
‫يضسطر التجار إا‪ ¤‬رمي األكياسص‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا لنبعاث الروائح‬ ‫ال ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ار ‘ ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ات على األسسواق الداخلية وا‪ÿ‬ارجية‪،‬‬ ‫القرارات التي جمدت دخول السسلع‬ ‫ال‪- -‬ف ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ل الأسس ‪-‬ود ال ‪-‬ذي ه ‪-‬و أاصس ‪Ó-‬‬
‫على الطرقات واألرصسفة‪ ،‬كما أان‬ ‫ال‪- -‬ك‪- -‬ري‪- -‬ه ‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أارج ‪-‬ع ب ‪-‬عضص‬ ‫ا◊سس‪- -‬اسس ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى غ ‪-‬رار الصس ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة خ‪- -‬اصس‪- -‬ة اإلف‪- -‬ري‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬تشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫وا‪Ÿ‬واد الأولية من دون سسابق إانذار‪،‬‬ ‫مسس‪- - -‬ت‪- - -‬ورد‪ ،‬وق ‪- -‬دم ال–اد‪ ‬صس ‪- -‬ورا‬
‫توفر هاته ا◊اويات بالسسوق‪ ‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬سس‪-‬بب ت‪-‬ف‪-‬اق‪-‬م ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫الصس‪-‬ي‪-‬دلن‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬لزمات الطبية ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬ج‪ Ú‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى ت ‪-‬روي ‪-‬ج سس ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫و” ف‪- - - - -‬رضص شس ‪- - - -‬ه ‪- - - -‬ادة الح‪Î‬ام‬ ‫م ‪-‬رف ‪-‬ق ‪-‬ة ب ‪-‬ا◊ق ‪-‬ائ ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي وصس‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‬
‫شس‪- -‬أان‪- -‬ه أان يسس‪- -‬ه‪- -‬ل ع‪- -‬م‪- -‬ل أاع‪- -‬وان‬ ‫إا‪ ¤‬ال ‪-‬فضس ‪Ó-‬ت ا‪Ÿ‬رم ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫والف‪Ó‬حة والصسيد البحري ووحدات وت ‪-‬ن ‪-‬وي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا و‪fi‬ارب‪-‬ة سس‪-‬وق السس‪-‬وداء‬ ‫وتسس‪- -‬ج‪- -‬ي‪- -‬ل ال‪- -‬رم‪- -‬ز ال‪- -‬ع ‪-‬م ‪-‬ودي ث ‪-‬م‬ ‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬غ ‪-‬ال ‪-‬ط‪-‬ات ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ره‪ ،‬وأاك‪-‬د أان‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ‪-‬ن يضس ‪-‬ط ‪-‬رون إا‪¤‬‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ار وع ‪- -‬دم اح‪Î‬ام ه ‪- -‬ؤولء‬ ‫م ‪- -‬ع ‪- -‬ا÷ة ا‪Ÿ‬ي ‪- -‬اه وخ‪- -‬ل‪- -‬ق ن‪- -‬درة ‘ ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬واألسس‪-‬واق ا‪Ÿ‬وازي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫ت‪-‬راج‪-‬عت ال‪-‬وزارة ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا‬ ‫هذه الأخطاء التي تضسمنتها بطاقية‬
‫قضساء وقت كب‪ ‘ Ò‬جمع األكياسص‬ ‫ألم‪-‬اك‪-‬ن رم‪-‬ي‪ ‬ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ايات‪ ‬و‪fl‬لفات‬ ‫السسوق‪‡ ،‬ا يؤودي للمضساربة وزيادة ت‪-‬ه‪-‬دد ‚اح ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع السس‪-‬تثمارية‬ ‫أال‪-‬زمت ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬ا◊صس‪-‬ول على‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬وج ‪-‬ات ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬تسس‪-‬ب‪-‬بت ‘‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬اث‪-‬رة ه‪-‬ن‪-‬ا وه‪-‬ناك‪ ،‬وهذا عن‬ ‫السسوق‪.‬‬ ‫الأسس‪-‬ع‪-‬ار وان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار ال‪-‬ق‪-‬درة الشس‪-‬رائية والقتصسادية والتجارية‪.‬‬ ‫شسهادة من «أا÷اكسص» للقيام بعملية‬ ‫تعطيل السست‪Ò‬اد وتسسجيل أازمة ‘‬
‫ط‪-‬ري‪-‬ق ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ح‪-‬م‪Ó-‬ت ال‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬افة‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬أاك‪-‬د السس‪-‬ك‪-‬ان أان‬
‫بشس‪- - - -‬ك‪- - - -‬ل ل يسس‪- - - -‬م‪- - - -‬ح ب‪Î‬اك‪- - - -‬م‬
‫النفايات‪ ‬والعبث ‪Ã‬حتوياتها ‪.‬‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ام ‪-‬ي ا‪Ÿ‬ف ‪-‬ارغ ال ‪-‬عشس ‪-‬وائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬
‫شسأانه أان‪    ‬يشسوه ا‪Ÿ‬نظر ا÷ما‹‬ ‫اسصتياء من سصرقة ‪ّfi‬ولت كهربائية ‘ ‪fi‬يط‪ ‬البسصتان بحاسصي بن عبد الله ‘ ورڤلة‪ ‬‬
‫و‘ ان‪- -‬ت‪- -‬ظ ‪-‬ار ات ‪-‬خ ‪-‬اذ اإلج ‪-‬راءات‬ ‫◊ي ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أابدى عشسرات الف‪Ó‬ح‪ Ú‬وا‪Ÿ‬سستثمرين اسستياءهم بسس ‪- -‬بب ت‪- -‬ك‪- -‬راره‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى م‪- -‬دار ا‪Ÿ‬واسس‪- -‬م‪‡ ،‬ا ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ويضص خسس‪-‬ائ‪-‬ره‪-‬م ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اب‪-‬تلعتها هذه‬
‫ال‪Ó- -‬زم‪- -‬ة م‪- -‬ن ق‪- -‬ب‪- -‬ل السس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات‬ ‫ان‪-‬تشس‪-‬ار ال‪-‬روائ‪-‬ح ال‪-‬ك‪-‬ريهة وخاصسة‬ ‫الشس ‪-‬دي ‪-‬د ‪Œ‬اه تصس‪-‬اع‪-‬د ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬خ‪-‬ريب وسس‪-‬رق‪-‬ة سس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬رم‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن السس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات سس‪-‬ق‪-‬ي ا‪Ÿ‬سستثمرات الناشسطة با÷هة‪ ،‬والتي –ولت ‘‬
‫ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬يبقى سسكان حي سسيدي‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬د‪ ‬ارت‪-‬ف‪-‬اع‪ ‬درج‪-‬ات‪ ‬ا◊رارة‪ ‬م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ù‬ولت ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬زود بسس‪-‬ات‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬رات‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ل سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ه‪-‬ذه السسنوات األخ‪Ò‬ة إا‪ ¤‬قطب ف‪Ó‬حي بامتياز تعول‬
‫ب‪-‬وع‪-‬زي‪-‬ز غ‪ Ò‬راضس‪ Ú‬ع‪-‬ن وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ج‪-‬ه‪-‬ة أاخ‪-‬رى‪ ،‬وأاضس‪-‬اف السس‪-‬ك‪-‬ان أان‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى الف‪Î‬ة ا◊سساسسة من ا‪Ÿ‬وسسم ا◊ا‹ ا‪Ÿ‬تزامنة عليه ا‪Ÿ‬صسالح الف‪Ó‬حية الولئية‪ ‬من أاجل إاحداث‬
‫نوأل‪.‬ل‬ ‫حيهم ا‪Ÿ‬تدهورة‪.‬‬ ‫ال ‪-‬ق‪-‬م‪-‬ام‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪-‬تشس‪-‬رة ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ك‪-‬ان‬ ‫ط‪-‬ف‪-‬رة ن‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ات ا‪Ÿ‬وسسمية‪،‬‬ ‫‪fi‬يط «البسستان» بحاسسي بن عبد الله‪ ،‬التابعة مع ارتفاع درجة ا◊رارة التي فاقت التوقعات‪.‬‬
‫جغرافيا إا‪ ¤‬دائرة سسيدي خويلد بورڤلة‪ ،‬واعت‪ È‬مطالب‪ Ú‬من ا÷هات الأمنية مضساعفة الدوريات خاصسة التي كانت حكرا على الوليات ا‪Û‬اورة‪،‬‬
‫تكر‪ Ë‬متقاعدين ‘ الذكرى‪ 27 ‬لتأاسصيسس إاذاعة أادرار‬ ‫ه ‪-‬ؤولء أان‪ ‬ه ‪-‬ذه الأف ‪-‬ع‪-‬ال الإج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ط‪-‬الت وا‪Ÿ‬داه‪-‬م‪-‬ات‪ ‬ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ية‪ ،‬التي وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ا‹ ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اه ‪-‬م ‪-‬ة ‘ رف ‪-‬ع ا‪Ÿ‬داخ ‪-‬ي ‪-‬ل ل ‪-‬دى‬
‫›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ù‬ولت ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اتت ت‪-‬ث‪“ Ò‬ث ‪-‬ل مصس ‪-‬در ق ‪-‬وت ‪-‬ه ‪-‬م وق ‪-‬وت ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي‪-‬ن ا‪ÿ‬زينة العمومية‪.‬‬
‫سس‪ .‬ج اأحيت األسسرة اإلذاعية بإاذاعة أادرار‪ ،‬ومن خ‪Ó‬لها مواطني وسسلطات‬ ‫ق ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬ه‪-‬دد ‪fi‬اصس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ا÷ف‪-‬اف وال‪-‬زوال ي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رون م ‪-‬ردود ‪fi‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م بشس‪-‬ق الأن‪-‬فسص‪،‬‬
‫ولية أادرار‪ ،‬أامسص السسبت‪ ،‬الذكرى الـ ‪ ،٢7‬لفتتاح إاذاعة أادرار من خ‪Ó‬ل‬
‫إاق ‪-‬ام ‪-‬ة ح ‪-‬ف ‪-‬ل رسس ‪-‬م ‪-‬ي رم ‪-‬زي اح‪-‬تضس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه دار ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة الشس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د «‪fi‬م‪-‬د‬
‫شسيبا‪ ،»Ê‬حضسره فضس‪ Ó‬عن‪  ‬إاطارات وعمال اإلذاعة ومراسسلي الصسحف‬ ‫مطالب بفتح قاعة الع‪Ó‬ج بقرية «مولي ◊سصن» ‘ “‪Ô‬اسصت‬
‫وال ‪- -‬ق ‪- -‬ن ‪- -‬وات ال ‪- -‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ‪- -‬زي ‪- -‬ون ‪- -‬ي ‪- -‬ة والسس ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات ال‪- -‬ولئ‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ÿ‬دن‪- -‬ي‪- -‬ة‬
‫ي ‪- -‬ط‪- -‬الب سس‪- -‬ك‪- -‬ان ق‪- -‬ري‪- -‬ة «م‪- -‬ولي ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ا‪Û‬اورة‪ ،‬يضس ‪-‬ط ‪-‬رون اإ‪ ¤‬ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل اإ‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر ا‪Û‬اورون ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وعليه فهم وأاعضس‪-‬اء‪ ‬ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬األم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و‡ث‪-‬ل‪-‬ي السس‪-‬لك ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي و‡ث‪-‬لي جمعيات‬
‫◊سسن» التابعة لبلدية «ع‪ Ú‬امقل» ما يسستلزم التحرك ◊ل الإشسكال ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة اأو ال ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ي‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م يطالبون بضسرورة الإسسراع بتجهيز ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬والعديد من ا‪Ÿ‬سستمع‪ Ú‬األوفياء‪ ‬وا‪Ÿ‬دعوين‪ ،‬حيث ”‬
‫‘ ولية “‪Ô‬اسست‪ ،‬من السسلطات ال ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م‪ .‬و‘ ح ‪-‬دي ‪-‬ث‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ع ه‪-‬وؤلء‪ ،‬متاعب با÷ملة‪ ،‬ويضسيف البعضص ق ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج‪ ‬وت ‪-‬خصس‪-‬يصص اأط‪-‬ب‪-‬اء الوقوف على‪ ‬إا‚ازات‪ ‬وإاسسهامات‪ ‬إاذاعة‪ ‬أادرار على مدى ‪ ٢7‬سسنة‪‘ ،‬‬
‫تنوير الرأاي العام ا‪Ù‬لي ومواكبة ‪fl‬تلف التحولت ومسسارات التنمية‬ ‫ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة ف ‪- -‬ت ‪- -‬ح ق‪- -‬اع‪- -‬ة ال‪- -‬ع‪Ó- -‬ج اأكدوا لنا اأن مطلبهم الوحيد حاليا الآخ‪- -‬ر اأن ف ‪-‬ت ‪-‬ح ق ‪-‬اع ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ل ‪-‬ه و‡رضس‪.Ú‬‬
‫والسس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬اق‪-‬ات السس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪Ó-‬وة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬فضص ال‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ر‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫م‬ ‫ت‬ ‫د‬ ‫‪-‬‬ ‫ك‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫خ‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫و‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زه‪- -‬ا وال‪- -‬ت‪- -‬ي ان ‪-‬ت ‪-‬هت ب ‪-‬ه ‪-‬ا ي ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ن ‘‪ ‬اإدراج ق‪-‬اع‪-‬ة ع‪Ó-‬ج ح‪-‬ي‪-‬ز اأه ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ك‪È‬ى وه ‪-‬ذا ‪Ÿ‬ا ي ‪-‬ح‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ه م‪- -‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬وروث الثقا‘ ا‪Ÿ‬ادي وال‪Ó‬مادي و التعريف بعلماء ومشسايخ‪ ‬ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ق‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬‫‪-‬‬ ‫ف‬ ‫م‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫ي‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫ه‬ ‫‪-‬‬ ‫ن‬ ‫أ‬
‫ا‬ ‫الأشسغال اإل اأنها بقيت مغلقة اإ‪ ¤‬ا‪ÿ‬دمة نظرا لنتهاء الأشسغال بها عابرو الطريق‪ ،‬خاصسة اأثناء وقوع مسس ‪-‬وؤول ‪-‬ة‪،‬‬
‫وب‪-‬ع‪-‬ادات وت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ي‪-‬د وف‪-‬ن‪-‬ون السس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة‪ ‬وم‪-‬ؤوه‪Ó-‬ت‪-‬ه‪-‬ا وإام‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ها‪  ‬الف‪Ó‬حية‬ ‫‪Ú‬‬ ‫ح‬ ‫‘‬ ‫‪،‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫آ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ي‬ ‫ر‬ ‫ق‬ ‫الآن‪‡ ،‬ا سسبب حالة من السستياء و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ل‪-‬وازم الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ما ح‪-‬وادث ا‪Ÿ‬رور ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وطني الع‪Ó‬ج ‘‬
‫والسسياحية والصسناعية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب –فيز ا◊رفي‪ Ú‬والصسانع‪ ،Ú‬كما ”‬ ‫ى‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫د‬ ‫و‬ ‫ع‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س‬ ‫س‬ ‫‪Œ‬‬ ‫ن‬ ‫ط‬ ‫ا‬ ‫وال‪- -‬ت ‪-‬ذم ‪-‬ر ل ‪-‬دى ال ‪-‬ق ‪-‬اط ‪-‬ن‪ Ú‬ب ‪-‬ذات يسس‪-‬اه‪-‬م ‘ اإن‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ا‪Ÿ‬رضسى رق‪- -‬م ‪ ،٠١‬وال‪- -‬ذي يسس ‪-‬ج ‪-‬ل ح ‪-‬وادث ياأمل ا‪Ÿ‬و‬
‫ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسس ‪-‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة م ‪-‬داخ ‪Ó-‬ت ‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ا‪Ÿ‬ؤوسسسس ‪-‬ة و÷ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬شس‪-‬ارك‪-‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫ق‬ ‫ا‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ج ‪-‬راء ا◊اج‪-‬ة ا‪Ÿ‬اسس‪-‬ة خ‪- - -‬اصس‪- - -‬ة اأصس‪- - -‬ح‪- - -‬اب الأم‪- - -‬راضص ‡ي ‪- - -‬ت ‪- - -‬ة ‘ اأغ ‪- - -‬لب الأح ‪- - -‬ي ‪- - -‬ان‪ ،‬اأرضص الو‬
‫وا‪Ÿ‬راسسل‪ Ú‬ومسسؤوول‪fi Ú‬لي‪ ،Ú‬بعدها ” تكر‪ ٣  Ë‬عمال ‪fi‬ال‪ Ú‬على‬ ‫س‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا وب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬يادات ا‪Ÿ‬زم‪- - -‬ن‪- - -‬ة وك‪- - -‬ب‪- - -‬ار السس‪- - -‬ن‪ ،‬اأي ‪- -‬ن ناهيك‪  ‬عما يحتاجه البدو الرحل‬
‫‪Ó‬شس‪-‬ارة ” ب‪-‬ا‪Ÿ‬ناسسبة تنظيم دورة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د ب‪-‬ع‪-‬د‪  ‬سس‪-‬ن‪-‬وات م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ .‬ل‪ -‬إ‬
‫ت ‪- -‬ك ‪- -‬وي ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة ل ‪- -‬ف ‪- -‬ائ ‪- -‬دة‪  ‬ا‪Ÿ‬راسس‪- -‬ل‪ Ú‬الصس‪- -‬ح‪- -‬ف‪- -‬ي‪ ،Ú‬حضس‪- -‬ره‪- -‬ا ب‪- -‬عضص‬
‫ا‪Ÿ‬نشس ‪-‬ط‪ Ú‬و‡ث ‪-‬ل ‪-‬و خ ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ي اإلع‪Ó-‬م ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة أادرار وا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‬
‫اإلهمال يهدد مبا‪« Ê‬القصصر العتيق» باإلنهيار ‘ ورڤلة‪ ‬‬
‫‘ ظ ‪-‬ل الإه ‪-‬م ‪-‬ال وال‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ان ال‪-‬ذي ت‪-‬واصس‪-‬ل سس‪-‬ق‪-‬وط ا‪Ÿ‬ب‪-‬ا‪ ،Ê‬ل سس‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ‪Á‬ث‪- -‬ل وج‪- -‬ه‪- -‬ة سس‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة وق ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ة و‪fl‬ارج القصسر العتيق ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬ول ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات ال‪-‬تصس‪-‬وي‪-‬ر و ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ر وسسبل اسستعمال التطبيقات‬
‫يقبع فيه «القصسر العتيق» بورڤلة‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د سس ‪-‬ق ‪-‬وط ج ‪-‬دار م ‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى داخ‪-‬ل اإضس ‪-‬اف ‪-‬ي ‪-‬ة اأث ‪-‬ري ‪-‬ة –اك ‪-‬ي ال‪-‬ع‪-‬ادات «ب ‪-‬ن ‪-‬ي سس ‪-‬يسس‪ Ú‬وب ‪-‬ن ‪-‬ي وغ‪ Ú‬وب ‪-‬ن ‪-‬ي ا‪ÿ‬اصسة بالتسسجيل الصسوتي و ال‪Î‬كيب‪ ،‬و‘ ا‪ÿ‬تام ” فتح نقاشص ب‪Ú‬‬
‫م‪- -‬ن‪- -‬ذ سس‪- -‬ن‪- -‬وات ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن دون ال ‪-‬قصس ‪-‬ر ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة الأسس‪-‬ب‪-‬وع‪‡ ،‬ا اأث‪-‬ار وال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب م‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا واإب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي اأصس‪-‬ب‪-‬حت ›رد ا‪Ÿ‬شس ‪-‬ارك‪ Ú‬ح ‪-‬ول الصس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬واج ‪-‬ه ا‪Ÿ‬راسس ‪-‬ل‪ Ú‬وسس ‪-‬ب‪-‬ل ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ب‪ .‬ألعربي‬ ‫اأط‪Ó‬ل تنتظر التفاتة جريئة تنقذ ا‪ÿ‬دمات‪  ‬العمومية‪  ‬إلذاعة‪ ‬أادرار ا÷هوية‪.‬‬ ‫التفاتة جادة من طرف السسلطات حالة من السستياء للسساكن‪ Ú‬الذين التاريخي الثقا‘‪.‬‬
‫ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ل غ‪-‬ي‪-‬اب ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات سس ‪-‬ئ ‪-‬م ‪-‬وا‪ ‬وان ‪-‬زع ‪-‬ج ‪-‬وا م ‪-‬ن سس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ة ولذا فقد ناشسدوا ا÷هات الوصسية تدهور وتاآكل البنية التحتية طيلة‬
‫افتتاح مدرسصة‪ ‬قرآانية‪ ‬جديدة ‘ «تندلة» با‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬ ‫سس‪.‬ج‬
‫ال‪Î‬م ‪-‬ي ‪-‬م والصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ال‪-‬دوري‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬ذا ال‪- - -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اه ‪- -‬ل ‪Ÿ‬ط ‪- -‬لب ال‪Î‬م ‪- -‬ي ‪- -‬م ت‪-‬دخ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬خصسيصص برنامج واسسع عقود عجاف‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬م ا‪Ÿ‬ه ‪-‬دد ب‪-‬الن‪-‬دث‪-‬ار‪ ،‬ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل للمحافظة على هذا ال‪Î‬اث الذي ل‪- -‬ل‪Î‬م‪- -‬ي‪- -‬م‪ ،‬يشس‪- -‬م‪- -‬ل ك‪- -‬ل م‪- -‬داخ‪- -‬ل‬
‫–ت شسعار «معجزة الرحمن ‪Ÿ‬ا الإن ‪-‬اث‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ‘ ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة‬
‫اأق‪-‬راأ ف‪-‬ي‪-‬ه اأشس‪-‬ع‪-‬ر ب‪-‬اط‪-‬مئنان»‪ ،” ،‬الثانية تسسجيل ‪ ١٢٥‬طالب صسنف‬
‫ي ‪-‬وم اأمسص‪ ،‬ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ت ‪-‬ن‪-‬دل‪-‬ة» ‘ ال‪- -‬ذك‪- -‬ور‪ ،‬وه‪- -‬ذا حسسب تصس‪- -‬ري ‪-‬ح‬ ‫وضصعية كارثية للشصوارع الداخلية ‘ حي «السصتق‪Ó‬ل» بتڤرت‪ ‬‬
‫ا‪Ÿ‬غ‪ ،Ò‬اف ‪- -‬ت ‪- -‬ت‪- -‬اح ن‪- -‬ادي ج‪- -‬دي‪- -‬د البعضص من اأعضساء ا÷معية التي‬
‫يشس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي سس‪-‬ك‪-‬ان الشس‪-‬وارع ال‪-‬داخلية م ‪-‬ن ال ‪-‬وضس ‪-‬ع ال ‪-‬ذي اآلت اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ه ‪-‬ذه وا‪Ÿ‬ركبات على حد سسواء‪ ،‬خاصسة ت‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ول ه ‪-‬ذه الأخ‪Ò‬ة اإ‪ ¤‬مسس ‪-‬رح ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬راآن ال‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ÷م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ادرات‬
‫ب‪- -‬ح‪- -‬ي «السس‪- -‬ت ‪-‬ق ‪Ó-‬ل» ‘ ت ‪-‬ڤ ‪-‬رت‪ ،‬الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬بعد اأن بلغت درجة كب‪Ò‬ة واأن م ‪- -‬ع ‪- -‬ظ ‪- -‬م ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬الك م‪- -‬ازالت ل‪Ó-‬أوح‪-‬ال وال‪È‬ك ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬كرة‪ ،‬شسباب ا‪ Òÿ‬تندلة‪ ،‬والذي اأطلق والأع‪-‬م‪-‬ال ا‪Òÿ‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬توى‬
‫ا◊ال ‪-‬ة ال ‪-‬ك ‪-‬ارث ‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي اآلت اإل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن اله‪Î‬اء وال‪-‬ت‪-‬اآك‪-‬ل‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ل‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ن‪-‬ا ه‪-‬ذا ت‪-‬راب‪-‬ي‪-‬ة و‪ ⁄‬تشسهد اأي وب ‪-‬ه ‪-‬دف اإن ‪-‬ه‪-‬اء ا‪Ÿ‬ت‪-‬اعب‪ ،‬ي‪-‬ط‪-‬الب عليه اسسم «لأننا مسسلمات» وهذا ت ‪-‬راب ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬دل‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ل‪-‬ق‪-‬يت‬
‫شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬تسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬د غ ‪-‬ي‪-‬اب الأرصس‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ن شس‪-‬اأن‪-‬ه‪-‬ا اأشس‪- - - -‬غ‪- - - -‬ال ت‪- - - -‬زف ‪- - -‬يت‪ ،‬واأضس ‪- - -‬اف السس‪-‬ك‪-‬ان ا‪Û‬لسص الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي البلدي ب‪- -‬حضس‪- -‬ور السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة عملية افتتاح هذا النادي ا÷ديد‬
‫منذ سسنوات من اأي اأشسغال تهيئة‪ ،‬التقليل من ا‪Ÿ‬تاعب الناجمة عن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دث‪-‬ون اأن‪-‬ه‪-‬م ل يسس‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ون بضس ‪- - - -‬رورة ب ‪- - - -‬ر›ة مشس ‪- - - -‬اري‪- - - -‬ع واأعضس ‪-‬اء ج ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة شس ‪-‬ب‪-‬اب ا‪ Òÿ‬اسستحسسانا كب‪Ò‬ا لدى العديد من‬
‫تندلة‪ ،‬اأين ” و‘ ا‪Ÿ‬رحلة الأو‪ ¤‬سسكان البلدية‪.‬‬ ‫وق ‪- -‬د اأع ‪- -‬رب ق ‪- -‬اط‪- -‬ن‪- -‬و ا◊ي ع‪- -‬ن ت‪-‬ده‪-‬وره‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث اأصس‪-‬بحت تتسسبب اج ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬ازه‪-‬ا‪  ‬ن‪-‬ظ‪-‬را لصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة الأم‪-‬ر تهيئة‪ ‬ا◊ي ‘ اأقرب الآجال‪.‬‬
‫جمال ڤيدوم‬ ‫نوأل‪.‬ل تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ ١٢٥‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن صس‪-‬ن‪-‬ف‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م واسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م الشسديدين ‘ ع‪- - -‬رق ‪- -‬ل ‪- -‬ة ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة سس‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ارة خ ‪- -‬اصس ‪- -‬ة ‘ فصس‪- -‬ل الشس‪- -‬ت‪- -‬اء‪ ،‬اأي‪- -‬ن‬
‫محلي غرب‬ ‫ا’أحد ‪ 05‬جوان ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 05‬ذو القعدة ‪ 1443‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫” ا’سستي‪Ó‬ء عليه من طرف شسخصص غريب عن القطاع‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية وضسعت رزنامة لدفع ا‪Ÿ‬سستحقات ‘ إاطار اتفاق بينها وب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬سستهلك‪ ‬‬
‫األسسرة ال‪Î‬بوية تطالب باسس‪Î‬جاع مقر‬
‫ا‪Ÿ‬فتشسية ‘ «ع‪ Ú‬كرمسش» بتيارت‬
‫ب ‪-‬السس ‪-‬ج ‪-‬ن وال ‪-‬غ‪-‬رام‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫إاخ ‪Ó- -‬ء ا‪Ÿ‬ق‪- -‬ر‪ ،‬إا’ أان اأ’م‪- -‬ور م‪- -‬ا‬
‫دعت اأ’سس ‪-‬رة ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬
‫«ع‪ Ú‬ك‪- -‬رمسض» ب ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع‬
‫ديون «سسونلغاز» تقارب ‪ 164‬مليار لدى‬
‫زالت على حالها‪‡ ،‬ا خلق اسستياًء‬
‫ل‪- -‬دى ا÷م ‪-‬ي ‪-‬ع ع ‪-‬ن سس ‪-‬بب ‪Œ‬اه ‪-‬ل‬
‫السس‪- -‬ل‪- -‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ق‬
‫القوان‪ Ú‬واسس‪Î‬جاع ا‪Ÿ‬قر وإاعادة‬
‫اإ’عتبار له‪ ،‬فيما تسساءل إاطار آاخر‬
‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى رأاسس‪-‬ها مديرية‬
‫ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة والسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إا‪¤‬‬
‫ضس‪- - -‬رورة ال‪- - -‬ت‪- - -‬دخ ‪- -‬ل ال ‪- -‬ع ‪- -‬اج ‪- -‬ل‬
‫’سس‪Î‬جاع مقر مفتشسية ا‪Ÿ‬قاطعة‬
‫وإاعادة اإ’عتبار له‪.‬‬
‫الزبائن ‘ سسيدي بلعباسش‬
‫بلغت ا‪Ÿ‬سستحقات ا‪Ÿ‬الية غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسددة من طرف زبائن مديرية التوزيع سسيدي بلعباسص‪ 164 ،‬مليار سسنتيم نهاية شسهر ماي ‪ ،2022‬و‘‬
‫ع ‪-‬ن سس ‪-‬بب ال‪-‬ت‪-‬زام ا÷ه‪-‬ة ال‪-‬وصس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫و–دثت مصس ‪- - -‬ادر ت ‪- - -‬رب ‪- - -‬وي ‪- - -‬ة لـ‬ ‫السسياق ذاته‪ ،‬وضسعت شسركة «سسونلغاز التوزيع» العديد من السسبل التي من شسأانها أان تسسهل للزبون تسسديد فوات‪ Ò‬ا’سسته‪Ó‬ك‪.‬‬
‫الصسمت وكأان اأ’مر ’ يعنيها‪‘ ،‬‬ ‫«النهار» بأان ا‪Ÿ‬قر ” اإ’سستي‪Ó‬ء‬
‫ظ‪- -‬ل ت‪- -‬ع‪- -‬ط‪- -‬ي‪- -‬ل أ’شس‪- -‬غ ‪-‬ال وم ‪-‬ه ‪-‬ام‬ ‫ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن ‪-‬وات م ‪-‬ن ط ‪-‬رف‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬و’ي‪-‬ة‬ ‫ع‪.‬الصسو‹‬
‫موظفي ا‪Ÿ‬فتشسية الذي تنجر عنه‬ ‫شس ‪- -‬خصض خ ‪- -‬ارج ع ‪- -‬ن ال ‪- -‬ق‪- -‬ط‪- -‬اع‪،‬‬ ‫والبالغ عددها ‪ 04‬مصسالح تقنية‪،‬‬ ‫م ‪-‬ن ذلك اإت ‪-‬اح ‪-‬ة اإم ‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة وضس‪-‬ع‬
‫ان‪-‬ع‪-‬ك‪-‬اسس‪-‬ات سس‪-‬لبية على ا‪Ÿ‬دارسض‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬و‪ ¤‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬واق‪-‬ع ‘‬ ‫إا‪ ¤‬ج‪- -‬انب ف‪- -‬رق ‪-‬ة اإ’‚از وك ‪-‬ذا‬
‫وا‪Ÿ‬درسس‪ Ú‬ول‪- - -‬ل‪- - -‬م ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬درسس‪Ú‬‬ ‫الطابق اأ’ول‪ ،‬فيما ” –ول مقر‬ ‫رزن‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬دف‪-‬ع ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬حقات وفق‬
‫ف ‪-‬رق ال ‪-‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت الصس‪-‬غ‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ات‪-‬ف‪-‬اق ودي ب‪ Ú‬ال‪-‬زب‪-‬ون وال‪-‬وك‪-‬الة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪ Ú‬ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ا ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬قاطعة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪- -‬تشس‪- -‬ي‪- -‬ة ال ‪-‬واق ‪-‬ع ‘ ال ‪-‬ط ‪-‬اب ‪-‬ق‬ ‫مسس‪- -‬ت ‪-‬وى ‪ 08‬وك‪- -‬ا’ت ‪Œ‬اري ‪-‬ة‪،‬‬
‫وطالب مفتشض ا‪Ÿ‬قاطعة‪ ،‬الدكتور‬ ‫اأ’رضس ‪- -‬ي ‪Ÿ‬ا يشس ‪- -‬ب ‪- -‬ه ا‪Ÿ‬ف ‪- -‬رغ ‪- -‬ة‬ ‫التجارية التي ينتمي اإليها حسسب‬
‫‪fi‬م‪- - -‬د ب ‪- -‬وزي ‪- -‬دي‪ ‘ ،‬اتصس ‪- -‬ال بـ‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن دون أان ت‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رك‬ ‫وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬زه ‪-‬ا ب ‪-‬ا‪Ÿ‬وارد ال ‪-‬بشس ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬دد ال‪-‬ف‪-‬وات‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ب‪-‬لغ ا’إجما‹‬
‫«ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬م ‪-‬ن مصس ‪-‬ال ‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫ا÷ه ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وسس‪-‬ط تسس‪-‬اؤو’ت‬ ‫وا‪Ÿ‬ادية لضسمان التدخل الفوري‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ون‪ ،‬وك‪-‬ذا اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ية ا’ط‪Ó‬ع‬
‫ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ب ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ع‪-‬ريضس‪-‬ة ط‪-‬لب‬ ‫ع‪-‬ن سس‪-‬بب ع‪-‬دم ت‪-‬دخ‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫وال‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ال ‘ ح‪- -‬ال ‪-‬ة ح ‪-‬دوث أاي‬ ‫وتسسديد ا‪Ÿ‬سستحقات ا‪Ÿ‬الية من‬
‫اإ’خ‪Ó‬ء الفوري للسسكن من طرف‬ ‫ا‪Ù‬لية إ’سس‪Î‬جاع ا‪Ÿ‬قر الذي ”‬ ‫طارئ‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ذلك‪ ،‬وتفاديا‬ ‫خ‪Ó-‬ل ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع ا‪ÿ‬اصض ب‪-‬الشس‪-‬رك‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬دي ح‪-‬ت‪-‬ى ي‪-‬تسس‪-‬ن‪-‬ى ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات‬ ‫ا’سستي‪Ó‬ء عليه من طرف شسخصض‬ ‫◊دوث أاي ت ‪-‬ذب‪-‬ذب ‘ ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫اأو ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري ‪-‬ق ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع م ‪-‬ك ‪-‬اتب‬
‫القضسائية القيام بواجباتها‪.‬‬ ‫قضست ا‪Ù‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ة اإ’ب ‪- -‬ت ‪- -‬دائ‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫بالطاقة‪ ،‬سسيتم مرافقة مديري‬ ‫ال‪È‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬ت‪-‬واج‪-‬دة ب‪-‬ال‪-‬و’ية‪ ،‬كما‬
‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬ ‫و‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة اإ’سس ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف ب ‪-‬إادان ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫‪Œ‬در ا’إشس ‪- -‬ارة اإ‪ ¤‬اأن الشس ‪- -‬رك‪- -‬ة‬
‫م‪-‬راك‪-‬ز إاج‪-‬راء ا’م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات ق‪-‬بل‬
‫من بينهم ‪ 15‬م‪Î‬شسحة‬ ‫وأاث ‪-‬ن ‪-‬اء اخ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارات ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة السس‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫وضس ‪- -‬عت –ت تصس‪- -‬رف ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‬
‫ف ‪-‬وات‪Ò‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬ال ‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل وا◊صسصض التوعوية‪.‬‬ ‫الزبائن مركز ا’تصسال الوطني‪،‬‬
‫‪fi 190‬بوسش م‪Î‬شسح لشسهادة «البيام» ‘ تيارت‬ ‫ب‪-‬غ‪-‬رضض ت‪-‬وف‪ Ò‬ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ت‪-‬قنية‬
‫ا‪ÓŸ‬ئ ‪-‬م ‪-‬ة وضس ‪-‬م‪-‬ان اسس‪-‬ت‪-‬م‪-‬راري‪-‬ة‬ ‫حم‪Ó‬ت الدق على ا’أبواب التي من جهة اأخرى‪ ،‬وبهدف ضسمان‬ ‫وذلك من خ‪Ó‬ل ا’تصسال بالرقم‬
‫أاعضس‪-‬اء اأ’م‪-‬ان‪-‬ات ‪ 320‬واأ’سساتذة‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬غ ع ‪-‬دد ا‪Ù‬ب ‪-‬وسس‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل‪Ú‬‬ ‫‪Œ‬وب ك ‪- -‬ل م ‪- -‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬نوعية واسستمرارية خدمة توزيع‬ ‫‪ 3303‬ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬ار ح‪-‬ول اأي اأمر‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ون‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ذك‪-‬رت‬
‫ا◊ ‪-‬راسض ‪ ،3084‬ك‪- -‬م ‪-‬ا ” تسس ‪-‬خ‪Ò‬‬ ‫على امتحان التعليم ا‪Ÿ‬توسسط ‘‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬شس‪-‬روح‪-‬ات م‪-‬فصس‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن الطاقة الكهربائية خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وال‪-‬غ‪-‬از‪ ،‬وه‪-‬و‬
‫أاخصسائي نفسسي ‘ كل مركز‪ ،‬فيما‬ ‫و’ي‪- -‬ة ت ‪-‬ي ‪-‬ارت ‪ 190‬م‪Î‬شس ‪-‬ح‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬وزي‪-‬ع ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء والغاز‬ ‫ط‪- -‬رق ال‪- -‬تسس‪- -‬دي‪- -‬د ا’إل‪- -‬ك‪Î‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ 05‬جوان اإ‪ ¤‬غاية‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬اح ‪ 24 / 24‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪-‬دار‬
‫ي ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ إاج ‪-‬م‪-‬ا‹ ال‪-‬ط‪-‬واق‪-‬م ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫بينهم ‪ 15‬من النسساء‪ ،‬ليصسل العدد‬ ‫سسيدي بلعباسض‪ ،‬أانها تضسع –ت‬ ‫ا‪ı‬تلفة ع‪ È‬البطاقة البنكية اأو ‪ 16‬ج ‪-‬وان ‪ ،2022‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬زامن‬ ‫ا’أسسبوع‪.‬‬
‫وشس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ‪ 134‬شس ‪-‬خصض‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫اإ’ج‪-‬م‪-‬ا‹ ل‪-‬ل‪-‬م‪Î‬شس‪-‬ح‪ Ú‬ك‪-‬ام‪ Ó‬إا‪¤‬‬ ‫تصس ‪-‬رف زب ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ك‪-‬رام م‪-‬رك‪-‬ز‬ ‫ال ‪-‬ذه ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬اإضس‪-‬اف‪-‬ة اإ‪ ¤‬اإم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة م ‪-‬ع ام ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ن ‪-‬ه ‪-‬اي ‪-‬ة السس ‪-‬ن ‪-‬ة‬ ‫وق ‪-‬د ج ‪-‬ن‪-‬دت مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ت‪-‬غ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أام‪-‬ن‪-‬ية يضسمنها ‪ 160‬رجل‬ ‫‪ 20469‬م‪Î‬شسح‪.‬‬ ‫ا’تصسال الوطني الذي يتيح لهم‬ ‫تسس‪-‬دي‪-‬د ال‪-‬ف‪-‬وات‪ Ò‬ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ك‪-‬ل الدراسسية‪ ،‬وضسعت مديرية توزيع‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬وزي ‪-‬ع لسس ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسض ك‪-‬ل‬
‫أام ‪-‬ن ب‪ Ú‬شس‪-‬رط‪-‬ي ودرك‪-‬ي‪ ،‬إاضس‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫وحسسب ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان ‪ÿ‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة اإ’ع ‪Ó- -‬م‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬واصس ‪-‬ل م ‪-‬ع مصس ‪-‬ا◊ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫م‪- -‬ك‪- -‬اتب ال‪È‬ي‪- -‬د‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا ’ ت‪- -‬زال الكهرباء والغاز لسسيدي بلعباسض‪،‬‬ ‫ا’إم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ادي ‪-‬ة وال ‪-‬بشس ‪-‬ري‪-‬ة‬
‫ل ‪-‬ت ‪-‬واج ‪-‬د ن ‪-‬فسض ال ‪-‬ع ‪-‬دد م‪-‬ن رج‪-‬ال‬ ‫‪Ÿ‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة ال‪Î‬ب‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬فسس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬وزع‬ ‫مدار السساعة وخ‪Ó‬ل كامل أايام‬
‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية و ‪ 33‬عون مراقبة‬ ‫ا‪Ο‬شسحون ع‪ 80 È‬مركزا‪  ،‬منها‬ ‫ح ‪-‬م ‪Ó-‬ت ال ‪-‬ت‪-‬حسس‪-‬يسض م‪-‬ت‪-‬واصس‪-‬ل‪-‬ة ‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ا خ‪-‬اصس‪-‬ا ي‪-‬تضس‪-‬من تداب‪Ò‬‬ ‫لتحصسيل ديونها‪ ،‬من خ‪Ó‬ل دعم‬
‫م ‪-‬ن م ‪-‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة ‘ م‪-‬راك‪-‬ز‬ ‫‪ 78‬م‪-‬رك‪-‬زا ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬تمدرسس‪ ،Ú‬ومركز‬ ‫اأ’سس ‪-‬ب ‪-‬وع ل ‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬فسس‪-‬ار واإ’ب‪Ó-‬غ‬ ‫ح‪- - - -‬ول ا‪Ÿ‬وضس‪- - - -‬وع ع‪ È‬اأم ‪- - -‬واج واإج ‪-‬راءات اسس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫ال ‪-‬ف ‪-‬رق ال ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اري ‪-‬ة ‪Ã‬ق ‪-‬اط ‪-‬ع‪-‬ات‬
‫اإ’طعام‪.‬‬ ‫‪fl‬صسصض ل ‪Ó-‬أح ‪-‬رار م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬تسس‪-‬ب‪-‬ي‬ ‫ع ‪-‬ن أاي اضس ‪-‬ط ‪-‬راب ‘ ال ‪-‬ت‪-‬م‪-‬وي‪-‬ن‬ ‫ا’إذاع ‪- -‬ة ا‪Ù‬ل ‪- -‬ي ‪- -‬ة م‪- -‬ن خ‪Ó- -‬ل ب‪- -‬ت‪- -‬دع‪- -‬ي‪- -‬م ب‪- -‬رن‪- -‬ام‪- -‬ج ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اوب ‪-‬ة‬ ‫الكهرباء والغاز‪ ،‬حتى يتسسنى لها‬
‫‪Ó‬شس ‪-‬ارة‪ ،‬ج ‪-‬دي‪-‬د ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬ام ك‪-‬ان‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫ال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬تعليم عن بعد‬ ‫بالطاقة من خ‪Ó‬ل الرقم ‪ .3303‬‬ ‫ال‪-‬ومضس‪-‬ات ا’شس‪-‬هارية ا‪ı‬تلفة‪ ،‬وتسس ‪- -‬خ‪ Ò‬ك ‪- -‬ل ف ‪- -‬رق ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ال‪- -‬ح‬ ‫–سس ‪- -‬يسض ال‪- -‬زب‪- -‬ائ‪- -‬ن ل‪- -‬تسس‪- -‬دي‪- -‬د‬
‫‪Ó‬جراء ‘ كل من‬ ‫إانشساء مركزين ل إ‬ ‫وم‪- -‬رك‪- -‬ز آاخ‪- -‬ر ل‪- -‬ل‪- -‬م‪Î‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬م ‪-‬ن‬ ‫بعد تراجع منسسوب مياه «ع‪ Ú‬السسخونة»‬
‫«ال ‪-‬ف ‪-‬اي ‪-‬ج‪-‬ة» و«م‪-‬ادن‪-‬ة» ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫مؤوسسسسات إاعادة ال‪Î‬بية‪ ،‬فيما بلغ‬
‫تنقل ت‪Ó‬ميذ البلديت‪ Ú‬إا‪ ¤‬وجهات‬
‫أاخ ‪-‬رى م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل إاج ‪-‬راء ام ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‬
‫ع‪- -‬دد ا‪Ο‬شس‪- -‬ح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬درسس‪Ú‬‬
‫‪ 20156‬م‪Î‬شسح‪ ،‬منهم ‪ 10311‬من‬ ‫حفر بئر ارتوازي للحفاظ على ا‪Ÿ‬ياه ا÷وفية ‘ سسعيدة‬
‫شسهادة التعليم ا‪Ÿ‬توسسط‪ ،‬فيما يتم‬ ‫اإ’ناث‪ ،‬فيما يبلغ تعداد الشسريحة‬ ‫وإاي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل ع ‪-‬اج ‪-‬ل ل ‪-‬ل ‪-‬مشس ‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬رسس‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ات ال ‪-‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫السس ‪-‬رط ‪-‬ان‪ ،‬اأم ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه ف ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ج‬ ‫ن ‪-‬زل خ‪ È‬ت ‪-‬راج ‪-‬ع م ‪-‬نسس‪-‬وب م‪-‬ي‪-‬اه‬
‫ت ‪-‬ط ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق خ‪-‬ط‪-‬ة ل‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬دة ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‬ ‫ال ‪-‬ث ‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة «ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د» ‪108‬‬ ‫ا‪Ÿ‬طروح إ’عادة تفعيل ا◊وضض‬ ‫وا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا مصس‪-‬الح وزارة‬ ‫ال ‪-‬روم ‪-‬ات ‪-‬ي ‪-‬زم واأم‪-‬راضض ال‪-‬نسس‪-‬اء‪،‬‬ ‫«ع‪ Ú‬السس‪-‬خ‪-‬ون‪-‬ة» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة لدائرة‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ’ ي‪-‬زال‪-‬ون ب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة ‪Ÿ‬غادرة‬ ‫م‪Î‬شس ‪-‬ح‪ ،‬ع ‪-‬دد اإ’ن ‪-‬اث م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬م ‪42‬‬
‫ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م ل‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان ع‪ È‬ت‪-‬وف‪Ò‬‬ ‫م‪Î‬شسحة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ائ‪- -‬ي ال‪- -‬ذي ت‪- -‬ع‪- -‬رضض ‘ وقت‬ ‫ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة ا’ل‪-‬ت‪-‬فات‬ ‫‡ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ال ‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«ا◊سس ‪-‬اسس‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬وال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ن‬
‫خ ‪-‬ط ‪-‬وط ل ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل وضس ‪-‬م‪-‬ان وج‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أام ‪-‬ا ب ‪-‬خصس‪-‬وصض ال‪-‬ت‪-‬أاط‪ ،Ò‬ف‪-‬ق‪-‬د ”‬ ‫سس‪- -‬اب‪- -‬ق إا‪ ¤‬ا÷ف ‪-‬اف‪ ،‬وأان ع ‪-‬ودة‬ ‫اإ‪ ¤‬ذات ال ‪- -‬ع‪ ،Ú‬ب ‪- -‬اع ‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اره‪- -‬ا‬ ‫وال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة تشس ‪-‬رع ‘ ح ‪-‬ف ‪-‬ر ب ‪-‬ئ ‪-‬ر‬ ‫م ‪- - -‬رك ‪- - -‬ز ال‪- - -‬و’ي‪- - -‬ة بـ ‪ 90‬كلم‪،‬‬
‫الغداء لهم ‘ نفسض ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة التي‬ ‫تسسخ‪ 80 Ò‬رئيسض مركز مع نائب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه إا‪ ¤‬ال ‪-‬ع‪ Ú‬سس ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬روح‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬فسض ال ‪- -‬وح‪- -‬ي‪- -‬د لسس‪- -‬ك‪- -‬ان‬ ‫ارت‪- -‬وازي ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة‪ ،‬وال‪- -‬ذي‬ ‫كالصساعقة على مواطني البلدية‬
‫م‪ .‬ج‬ ‫‪Á‬تحنون فيها‪.‬‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ل واح‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬لغ عدد‬ ‫لسس‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دية من خ‪Ó‬ل عودة‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة بالدرجة ا’أو‪ ،¤‬خاصسة‬ ‫اأشس‪-‬رفت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وق ‪-‬راه ‪-‬ا‪ ،‬وه ‪-‬و ا’أم ‪-‬ر ال ‪-‬ذي اأث ‪-‬ر‬
‫ال‪- -‬نشس‪- -‬اط السس‪- -‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ا◊م ‪-‬وي‪،‬‬ ‫واأن ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة مصس ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ة ضس ‪-‬م‪-‬ن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وارد ا‪Ÿ‬ائ‪-‬ية‪ ،‬وذلك بتنصسيب‬ ‫على تراجع عدد الزوار اإ‪ ¤‬الع‪Ú‬‬
‫تفاديا ‪ÿ‬طر التسسمم العقربي وا◊شسرات الضسارة‬ ‫وتبقى آامال قاطني بلدية «ع‪Ú‬‬ ‫ا’ت ‪-‬ف ‪-‬اق ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة «رام سس‪-‬ات»‬ ‫م ‪- -‬ؤوسسسس ‪- -‬ة ا’إ‚از ل ‪- -‬لشس‪- -‬روع ‘‬ ‫م ‪-‬ن و’ي ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬يضض‪ ،‬ال ‪-‬ن ‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪،‬‬
‫رشش ا‪Ÿ‬بيدات ع‪ È‬األحياء والقرى ا‪Û‬اورة‬ ‫السسخونة» قائمة ‘ ا’نتهاء من‬
‫مشس ‪-‬روع ع ‪-‬ودة ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‬
‫للمناطق الرطبة‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ذك‪ ،Ò‬اأع ‪-‬ط ‪-‬ى وا‹ ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬
‫العمل ’أجل ا◊فاظ على ا‪Ÿ‬ياه‬
‫ال‪-‬ب‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬وهذا بغية‬
‫ت ‪-‬ي ‪-‬ارت‪ ،‬ت ‪-‬يسس ‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت‪ ،‬م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬ر‬
‫وغ‪Ò‬ه ‪- -‬ا‪ ،‬خ ‪- -‬اصس ‪- -‬ة واأن ‪- -‬ه‪- -‬ا ع‪Ú‬‬
‫لع‪ Ú‬الصسفراء ‘ النعامة‬ ‫إا‚از بئر ارتوازي‪.‬‬ ‫ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ج‪-‬وادي‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬مات‬ ‫ا◊ف ‪-‬اظ ع ‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د السس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‬ ‫سس‪- -‬اخ‪- -‬ن‪- -‬ة ت‪- -‬رب‪- -‬ى ف‪- -‬ي‪- -‬ه ‪-‬ا سس ‪-‬مك‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫بضسرورة الرفع من وت‪Ò‬ة اإ’‚از‬ ‫وا’إي ‪-‬ك ‪-‬ول ‪-‬وج ‪-‬ي ج ‪-‬راء ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اري‪-‬ر‬ ‫«ال ‪- -‬ت ‪- -‬ي‪Ó- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ا» ل‪- -‬ع‪Ó- -‬ج م‪- -‬رضض‬
‫وقد خصسصض لهذه العملية العتاد‬ ‫ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة رّشض ا‪Ÿ‬ب‪-‬ي‪-‬دات‬
‫وا‪Ÿ‬واد ال‪Ó- -‬زم‪- -‬ة م‪- -‬ن م‪- -‬ب‪- -‬ي ‪-‬دات‬
‫حشسرية مناسسبة لها للقضساء على‬
‫‪Ù‬ارب‪- - - -‬ة ا◊شس‪- - - -‬رات الضس ‪- - -‬ارة‬
‫والسس‪- -‬ام‪- -‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت ‪-‬وى أاح ‪-‬ي ‪-‬اء‬ ‫مواطنون يطالبون بتعبيد الطريق الرابط ب‪ Ú‬بلديتي «ا‪Ÿ‬لعب» و«لرجام» ‘ تيسسمسسيلت‬
‫هذه ا◊شسرات‪ ،‬سسواء كانت سسامة‬ ‫وال‪- -‬ق‪- -‬رى ا‪Û‬اورة ل ‪-‬دائ ‪-‬رة «ع‪Ú‬‬
‫أاو ’سس‪- -‬ع‪- -‬ة قصس‪- -‬د ا◊ف‪- -‬اظ ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫الصس‪- -‬ف‪- -‬راء» ‘ و’ي‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ليوجه سسكان هذه البلدية نداء‬ ‫وقد تسساءل مواطنو البلدية عن‬ ‫ه ‪-‬ك ‪-‬ذا ب ‪-‬رام‪-‬ج ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ظ‪-‬ل‬ ‫اأط ‪-‬ل ‪-‬ق ال ‪-‬عشس ‪-‬رات م‪-‬ن م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي‬
‫سس ‪Ó-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ ،Ú‬ح ‪-‬يث ب‪-‬دأات‬ ‫وكغ‪Ò‬ها من بلديات الو’ية‪ ،‬حيث‬ ‫اسستغاثة اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سسوؤول‪ Ú‬من اأجل‬ ‫السس ‪-‬بب ا◊ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن‬ ‫ت ‪-‬ده‪-‬ور ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئ‪-‬ي ال‪-‬ذي‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب» ال‪-‬ت‪-‬ي تبعد عن‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تاريخ ‪ 17‬م‪- -‬اي ‪،2022‬‬ ‫تكفل بهذه العملية عمال الهيكل‬ ‫ن‪- -‬فضض ال‪- -‬غ‪- -‬ب‪- -‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ع ‪-‬ن‬ ‫وراء ع‪- -‬دم اإع‪- -‬ادة ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ه ‪-‬ذه‬ ‫يربط منطقتهم بباقي البلديات‬ ‫م ‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬و’ي‪-‬ة ت‪-‬يسس‪-‬مسس‪-‬ي‪-‬لت بـ ‪60‬‬
‫وسس‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة أاواخ‪-‬ر شس‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫البلدي ◊فظ الصسحة ببلدية ع‪Ú‬‬ ‫بلديتهم وا’سستفادة من برنامج‬ ‫ال ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬اف‪-‬ة ‪ 30‬كلم‪،‬‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬حيث –ول الطريق‬ ‫كلم‪ ،‬صسرخة اسستنجاد واسستغاثة‬
‫ج ‪- -‬وان ‪ ،2022‬وق ‪- - -‬د مسست ح ‪- - -‬ي‬ ‫الصسفراء –ت إاشسراف السسلطات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ù‬ل‪-‬ية الذي سسطرته‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤدي اإ‪ ¤‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ل ‪-‬رج ‪-‬ام»‪،‬‬ ‫ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي «ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب»‬ ‫‪Œ‬اه السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ية‪ ،‬وعلى‬
‫«الضس‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ة ‪ »4‬وح‪- -‬ي «الضس‪- -‬ل ‪-‬ع ‪-‬ة ‪»3‬‬ ‫ا‪Ù‬لية وبتعليمات من وا‹ و’ية‬ ‫الدولة وراهنت عليه ‘ اأك‪ Ì‬من‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي اأصس ‪-‬ب‪-‬حت تشس‪-‬ك‪-‬ل خ‪-‬ط‪-‬را‬ ‫و«ل ‪- -‬رج‪- -‬ام» م‪- -‬رورا بـ «سس‪- -‬ي‪- -‬دي‬ ‫راأسس ‪-‬ه ‪-‬ا وا‹ ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن اأج‪-‬ل‬
‫وحي «الشسعبة ا‪Ÿ‬ا◊ة» وحي «‪60‬‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬ام ‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ه‪-‬دف ا◊ف‪-‬اظ‬ ‫م ‪- -‬رة‪ ،‬وال ‪- -‬ت‪- -‬ي ’ ت‪- -‬زال ‘ ه‪- -‬ذه‬ ‫حقيقيا على اأصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ن‪Î‬ي» اإ‪ ¤‬خ ‪- -‬ط ‪- -‬ر ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬وري ’ن‪-‬تشسالهم من‬
‫مسسكنا» وسستتواصسل عملية الرشض‬ ‫على صسحة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬خاصسة مع‬ ‫البلدية ›رد شسعارات ’ تسسمن‬ ‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬اف ‪-‬ري ‪-‬ن ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ا اإ‪ ¤‬ب‪-‬اق‪-‬ي‬ ‫م ‪- -‬رت‪- -‬ادي‪- -‬ه بسس‪- -‬بب ك‪Ì‬ة ا◊ف‪- -‬ر‬ ‫ا◊صس ‪-‬ار ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي ا‪Ÿ‬ف ‪-‬روضض‬
‫ل ‪-‬تصس ‪-‬ل إا‪ ¤‬ك ‪-‬اف ‪-‬ة أاح ‪-‬ي‪-‬اء ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫حلول فصسل الصسيف الذي يشسهد‬ ‫و’ ت ‪-‬غ ‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن ج‪-‬وع‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار‬ ‫ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات ا‪Û‬اورة‪ ،‬وم‪- -‬ق‪- -‬ر‬ ‫واه‪Î‬ائ‪- -‬ه‪‡ ،‬ا ج ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ع ‪-‬رضس ‪-‬ة‬ ‫عليهم والعزلة ‘ ظل ا’إقصساء‬
‫وح ‪-‬ت ‪-‬ى ال ‪-‬ق‪-‬رى ا‪Û‬اورة اأ’خ‪-‬رى‬ ‫خروج ا◊شسرات السسامة والقاتلة‪،‬‬
‫ك ‪-‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة «ب ‪-‬ن ح‪-‬ن‪-‬ج‪ Ò‬وم‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ال‪-‬يسض‬ ‫ك ‪-‬ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ارب واأ’ف‪-‬اع‪-‬ي وال‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وضض‬ ‫ت ‪-‬دخ ‪-‬ل اأصس‪-‬ح‪-‬اب ا◊ل وال‪-‬رب‪-‬ط‬ ‫الو’ية من عمال وطلبة‪ ،‬بالرغم‬ ‫ل ‪-‬وق ‪-‬وع ح‪-‬وادث م‪-‬رور ق‪-‬د ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫شس ‪-‬ب ‪-‬ه ال ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي م‪-‬ن ك‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬رام‪-‬ج‬
‫وت‪Ò‬كونت»‪ .‬بوعامر خديجة‪ ‬‬ ‫و‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا◊شس‪-‬رات ا‪Ÿ‬وسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ورف‪-‬ع ال‪-‬غ‪ Í‬ا’ج‪-‬ت‪-‬ماعي واإعادة‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ن ‪-‬داءات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك ‪-‬ررة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ع‪-‬واق‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا وخ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ال ع‪-‬دم‬ ‫التنمية ا‪Ù‬لية التي نادت بها‬
‫ت ‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئ‪-‬ي ‪Œ‬ن‪-‬ب‪-‬ا‬ ‫وصس ‪- -‬لت صس ‪- -‬داه‪- -‬ا اإ‪ ¤‬م‪- -‬ك‪- -‬اتب‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬ل ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬وصس‪-‬ية واإعادة‬ ‫ال‪- - - -‬دول‪- - - -‬ة ‘ اأك‪ Ì‬م ‪- - -‬ن م ‪- - -‬رة‪،‬‬
‫ل‪-‬وق‪-‬وع ح‪-‬وادث م‪-‬رور‪ ،‬ول‪-‬تسس‪-‬هيل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪ ‘ ،Ú‬ظ‪- -‬ل‬ ‫ت ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة ه‪-‬ذا ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪،‬‬ ‫متسسائل‪ Ú‬عن السسبب ا◊قيقي‬
‫تفكيك جماعة أاشسرار ‪fl‬تصسة ‘ ترويج‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬واط‪-‬ن‪-‬ي البلدية اإ‪ ¤‬مقر‬ ‫سس ‪-‬خ‪-‬ط ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬واسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ال ‪-‬ذي اأصس ‪-‬ب ‪-‬ح ’ يصس ‪-‬ل ‪-‬ح ل ‪-‬لسس‪،Ò‬‬ ‫ال‪-‬ذي ي‪-‬ك‪-‬م‪-‬ن وراء ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬يشض ه‪-‬ذه‬
‫ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬هلوسسات‪ ‬بسسعيدة ‪ ‬‬ ‫ال ‪- -‬و’ي ‪- -‬ة وب ‪- -‬اق‪- -‬ي ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ات‬
‫اأحمد زافر‬ ‫ا‪Û‬اورة‪.‬‬
‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬يشض ب‪-‬ع‪-‬د اأن –ولت‬
‫ال‪- -‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق اإ‪ ¤‬شس ‪-‬ب ‪-‬ح ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ي‪،‬‬
‫خصس‪- - -‬وصس‪- - -‬ا ع‪- - -‬ن‪- - -‬د تسس‪- - -‬اق ‪- -‬ط‬
‫ا’أمطار‪.‬‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات‬
‫اأخ‪- -‬رى ›اورة اسس ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ادت م ‪-‬ن‬
‫“كنت‪ ،‬نهاية اأ’سسبوع الفارط‪ ،‬عناصسر اأ’من ا◊ضسري الثا‪ Ê‬بأامن‬
‫و’ية سسعيدة‪ ،‬من تفكيك جماعة أاشسرار خط‪Ò‬ة متكونة من أاربعة‬
‫أاشس ‪-‬خ ‪-‬اصض‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ب‪ 23 Ú‬و ‪ 41‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ورط‪-‬وا ‘ قضس‪-‬ية‬ ‫إاحصساء ‪ 1000‬قضسية تتعلق ‪Ã‬نازعات بال‪Î‬قيم العقاري سسنويا‪ ‘ ‬الشسلف‬
‫تخزين وترويج ا‪ı‬درات «كيف معالج» وأاقراصض مهلوسسة بطريقة‬ ‫ا‪ÿ‬اصسة الدولة ‘ اإطار ا‪Ÿ‬سسح‬ ‫ح ‪-‬يث “ي ‪-‬ز ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬اء ب‪-‬ع‪-‬دة‬ ‫تتطلب اإ‚از خ‪È‬ات ميدانية‪.‬‬ ‫كشس ‪- -‬ف ‪fi‬اف‪- -‬ظ ال‪- -‬دول‪- -‬ة ل‪- -‬دى‬
‫غ‪ Ò‬شسرعية‪.‬‬ ‫ال ‪- -‬ع‪- -‬ام‪ ‘ ،‬وقت اأشس‪- -‬ارت ف‪- -‬ي‪- -‬ه‬ ‫مدخ‪Ó‬ت “حورت حول تسسوية‬ ‫وقصس‪-‬د ال‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ن‪-‬د اإشس‪-‬ك‪Ó‬ت‬ ‫ا‪Ù‬ك ‪-‬م ‪-‬ة ا’إداري ‪-‬ة ب ‪-‬الشس ‪-‬ل ‪-‬ف‪،‬‬
‫وقائع القضسية تعود إاثر اسستغ‪Ó‬ل عناصسر مصسا◊نا ‪Ÿ‬علومة مفادها‬ ‫رئ ‪-‬يسس ‪-‬ة ا‪Ù‬ك ‪-‬م‪-‬ة ا’إداري‪-‬ة اإ‪¤‬‬ ‫ال ‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ارات غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬الب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪ ،‬نظمت‪ ،‬اأول‬ ‫ب ‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي اإب‪-‬راه‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬اأن ع‪-‬دد‬
‫قيام أاحد اأ’شسخاصض ب‪Î‬ويج ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية ‘ حي‬
‫اإ’خ‪-‬وة صس‪-‬دي‪-‬ق‪« ‬ظ‪-‬ه‪-‬ر الشس‪-‬ي‪-‬ح» بسس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ال‪-‬تنسسيق مع ا÷هات‬ ‫اأهمية هذا اليوم الدراسسي حول‬ ‫اأثناء اأشسغال مسسح ا’أراضسي ما‬ ‫اأمسض‪ ،‬رئ‪- - - -‬اسس ‪- - -‬ة ا‪Ù‬ك ‪- - -‬م ‪- - -‬ة‬ ‫ال ‪-‬قضس ‪-‬اي‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬زع‪-‬ات‬
‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشض مسس‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شسخصس‪ ،Ú‬حيث‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ازع ‪-‬ات ال‪Î‬ق‪-‬ي‪-‬م وال‪-‬ذي م‪-‬ن‬ ‫ب‪ Ú‬ال ‪- -‬نصس ‪- -‬وصض ال ‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫ا’إدارية بالشسلف‪ ،‬يوما دراسسيا‬ ‫ال‪Î‬ق ‪- -‬ي‪- -‬م ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري “ث‪- -‬ل ‪50‬‬
‫ضسبط بحوزة أاحدهما مبلغ ما‹ قدر بأاك‪ Ì‬من ‪ 16‬مليون سسنتيم‪ ،‬كما‬ ‫شس‪-‬اأن‪-‬ه ال‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ل‪-‬ى اإشس‪-‬ك‪-‬ا’ت‬ ‫والتعليمات ا’إدارية‪ ،‬وتاأسسيسض‬ ‫ح‪- - -‬ول م‪- - -‬ن ‪- -‬ازع ‪- -‬ات ال‪Î‬ق ‪- -‬ي ‪- -‬م‬ ‫با‪Ÿ‬ائة من القضسايا ا‪Ÿ‬سسجلة‪،‬‬
‫ضسبط بداخل ا‪Ÿ‬سسكن على كمية من ا‪ı‬درات قدر وزنها بـ ‪73.8‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان وت‪-‬ق‪-‬ريب ال‪-‬روؤى ’أج‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- - -‬ح ال‪- - -‬ع‪- - -‬ام واإشس‪- - -‬ك ‪- -‬ا’ت‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ق ‪-‬اري‪Ã ،‬شس ‪-‬ارك ‪-‬ة ك ‪-‬ل م ‪-‬ن‬ ‫مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اإحصس‪- -‬اء م ‪-‬ا ي ‪-‬ق ‪-‬ارب‬
‫غراما من «الكيف ا‪Ÿ‬عالج» و ‪ 09‬أاقراصض مهلوسسة‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪ ¤‬مبلغ‬ ‫تصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ح ا‪Ÿ‬ف‪-‬اهيم بحضسور كل‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬اري‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫م‪- -‬دري‪- -‬ات ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ح ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪،‬‬ ‫‪ 1000‬قضس‪-‬ي‪-‬ة خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ال‪Î‬ق‪-‬يم‬
‫ما‹ قدر بأازيد من ‪ 62‬مليون سسنتيم من نتاج ترويج هذه السسموم‪،‬‬ ‫الشس‪-‬رك‪-‬اء وال‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ‘ Ú‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ازع ‪-‬ات ال‪Î‬ق ‪-‬ي ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬اري‬ ‫ا◊ف‪- - -‬ظ ال ‪- -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬اري‪ ،‬اأم ‪Ó- -‬ك‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬اري سس ‪-‬ن ‪-‬وي ‪-‬ا‪ ،‬وال ‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م‬
‫وح ‪-‬ج ‪-‬ز أاسس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضس‪-‬اء سس‪-‬ي‪-‬ف ك‪-‬ب‪ Ò‬ا◊ج‪-‬م و ‪ 02‬م‪-‬ن ن‪-‬وع «ك‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ور»‬ ‫ا‪Ÿ‬سسح والتحي‪.Ú‬‬ ‫واإشس ‪-‬ك ‪-‬ا’ت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى ضس‪-‬وء ا‪Ÿ‬سس‪-‬ح‬ ‫ال‪- -‬دول‪- -‬ة‪ ،‬فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ع ‪-‬دد م ‪-‬ن‬ ‫الفصسل فيها ‘ اآجال معقولة‪،‬‬
‫أا‪.‬جوادي‬ ‫يسستعم‪Ó‬ن ‘ تقطيع ا‪ı‬درات إا‪ ¤‬أاجزاء‪ .‬‬ ‫يحيى عزواو‬ ‫العام‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن حماية ا‪Ÿ‬لكية‬ ‫ا‪Èÿ‬اء وال ‪-‬دك ‪-‬ات ‪-‬رة ا÷ام‪-‬ع‪،Ú‬‬ ‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء ب‪-‬عضض ال‪-‬قضس‪-‬ايا التي‬
‫‪9‬‬ ‫األحد ‪ ٠٥‬جوان ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬ذو القعدة ‪ ١٤٤٣‬ه ـ‬ ‫محلي ششرق‬
‫نداءات بتغي‪ Ò‬موقع مششروع فرع السشجل‬ ‫ظل حبيسس أدرأج ألمكاتب منذ عشسر سسنوأت‬
‫التجاري ‘ حي «‪ 20‬اأوت» بقسشنطينة‬
‫لسس‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ارات وج‪-‬زء ك‪-‬ب‪Ò‬‬
‫من ا◊ديقة‪ ،‬التي تعد متنفسسا‬
‫للسسكان ‘ ظل النعدام شسبه‬
‫ن‪- -‬اشس‪- -‬د سس ‪-‬ك ‪-‬ن ح ‪-‬ي «‪ ٢٠‬اأوت‬
‫‪ ‘ »١9٥٥‬قسس ‪- - -‬ن ‪- - -‬ط ‪- - -‬ي ‪- - -‬ن‪- - -‬ة‪،‬‬
‫السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫مواطنون يطالبون وزير النقل بالتدخل‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ام ل ‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬اح‪-‬ات ا‪ÿ‬ضس‪-‬راء‪،‬‬
‫وه‪- -‬و ال‪- -‬وضس‪- -‬ع ال‪- -‬ذي ط ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬وا‬
‫السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة و‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬
‫ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬اموا‬
‫وت‪- -‬غ‪- -‬ي‪ Ò‬م‪- -‬وق‪- -‬ع ف‪- -‬رع ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ز‬
‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬لسس ‪-‬ج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪،‬‬
‫وال ‪- - -‬ذي ” –دي ‪- - -‬ده ع ‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬
‫مسساحة خضسراء وعلى مقربة‬
‫إلحياء مششروع السشكة ا◊ديدية ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫‪Ã‬راسسلتها‪ ،‬على غرار مديرية‬ ‫من مدخل العمارات‪.‬‬ ‫ظل سسكان و’ية ڤالمة لسسنوأت طويلة ينتظرون متى تلتفت ألجهات ألمعنية إألى هذه ألو’ية ألمنسسية‪ ،‬منذ ما‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ئ ‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن ‪-‬دوب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫وحسسب م ‪- -‬ا اأك‪- -‬ده ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ون‬ ‫يقارب ألربع قرن‪ ،‬ألمحرومة من تسسجيل مشساريع إأنمائية‪ ،‬موؤكدين أن جل ألمشساريع ألتي منحت للو’ية لم يسستفد‬
‫وديوان الوا‹ بالتدخل حياله‬ ‫وج ‪-‬اء ‘ ب ‪-‬ي‪-‬ان ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ا◊ي‪،‬‬ ‫منها ألسسكان بعد‪ ،‬رغم مرور عشسرأت ألسسنين‪.‬‬
‫م ‪-‬ن اأج‪-‬ل ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وق‪-‬ع وع‪-‬دم‬ ‫فاإن القضسية ل تعّد با÷ديدة‪،‬‬ ‫إا‚ازه ب ‪- - - -‬خ‪- - - -‬ط‪ Ú‬م‪- - - -‬زدوج‪‘ Ú‬‬ ‫مسسعود مرأبط‬
‫ال ‪-‬قضس ‪-‬اء ع ‪-‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ا ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ى م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬يث سس ‪-‬ب ‪-‬ق م ‪-‬ن ‪-‬ذ سس ‪-‬ن‪-‬ة ‪٢٠١7‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬ريب وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬بع ا‪ÿ‬ط‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اح‪- -‬ات ا‪ÿ‬ضس‪- -‬راء ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫الإع‪Ó- -‬ن ع‪- -‬ن ه‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع‬ ‫القد‪ Ë‬الذي سسيتم تعديله بناءً على‬ ‫ف ‪-‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن ان ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت ل ‪-‬ك ‪-‬ن تسس‪Ò‬‬
‫–اف ‪-‬ظ ع ‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة صس‪-‬ورة‬ ‫الذي واجهوه بالرفضس وبقيت‬ ‫بخطى السسلحفاة‪ ،‬ومنها من توقفت‬
‫مقاييسس عا‪Ÿ‬ية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب ذلك أان‬
‫ب ‪-‬ه‪-‬ا الأشس‪-‬غ‪-‬ال‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬
‫ا◊ي‪ ،‬وت‪- -‬ق‪- -‬ل‪- -‬ل م ‪-‬ن م ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬ر‬ ‫القضسية تراوح مكانها اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل سس ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ون خ ‪-‬اصس ‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬زدوج الرابط ب‪ Ú‬ڤا‪Ÿ‬ة وعنابة‪،‬‬
‫نقصس النظافة‪ ،‬التي سسبق واأن‬ ‫عادت من جديد موؤخرا‪ ،‬اأين‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اف‪- -‬ري ‪-‬ن وال ‪-‬بضس ‪-‬ائ ‪-‬ع‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫وم‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أاج‪-‬ريت ع‪-‬ليها دراسسات‪،‬‬
‫ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬وا ا‪Ÿ‬صس ‪-‬ال ‪-‬ح ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ن‪- - -‬ظ‪- - -‬م ا‪Ÿ‬ع‪- - -‬ن‪- - -‬ي ‪- -‬ون وق ‪- -‬ف ‪- -‬ة‬ ‫حددت السسرعة لنقل ا‪Ÿ‬سسافرين ب‬ ‫لكنها ظلت حبيسسة أادراج ا‪Ÿ‬كاتب‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اآم‪-‬ل‪ Ú‬ب‪-‬اأن ‪Œ‬د‬ ‫اح ‪- -‬ت ‪- -‬ج‪- -‬اج‪- -‬ي‪- -‬ة اأم‪- -‬ام م‪- -‬وق‪- -‬ع‬ ‫‪ ١6٠‬كلم ‘ السساعة‪ ،‬بينما ضسبطت‬ ‫م‪- -‬ن دون ‪Œ‬سس‪- -‬ي‪- -‬ده‪- -‬ا ع‪- -‬ل‪- -‬ى أارضس‬
‫مطلبهم اآذانا صساغية ‘ اأقرب‬ ‫الأشس ‪- - -‬غ ‪- - -‬ال‪ ،‬راف ‪- - -‬ع‪ Ú‬ن‪- - -‬فسس‬ ‫السسرعة لنقل البضسائع ‪ ١٠٠‬كلم ‪‘ ‬‬ ‫ال ‪- -‬واق ‪- -‬ع رغ‪- -‬م ح‪- -‬اج‪- -‬ة ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪Ú‬‬
‫وقت ق ‪-‬ب ‪-‬ل ان ‪-‬ط‪Ó-‬ق الأشس‪-‬غ‪-‬ال‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ط‪- - -‬الب ا‪Ÿ‬شس‪- - -‬ددة ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى‬ ‫السس ‪- -‬اع ‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ع ت‪- -‬ع‪- -‬زي‪- -‬ز ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع‬ ‫ا‪Ÿ‬اسسة لها‪ ،‬على غرار خط السسكة‬
‫مشس‪Ò‬ي‪- - - -‬ن اإ‪ ¤‬م‪- - - -‬واصس‪- - - -‬ل‪- - - -‬ة‬ ‫وج‪- -‬وب ت ‪-‬غ ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪Ÿ‬وق ‪-‬ع‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى‬ ‫بالعديد من ا‪Ù‬طات‪ ،‬منها ‪fi‬طة‬ ‫ا◊ديدية العابر لولية ڤا‪Ÿ‬ة نحو‬
‫الح ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج السس‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫اعتبار اأنه يتواجد على امتداد‬ ‫«ب‪-‬وه‪-‬رة أاح‪-‬م‪-‬د» و«ب‪-‬لخ‪ »Ò‬و‪fi‬طة‬ ‫تونسس‪ ،‬ع‪fi È‬طات عدة‪ ،‬من بينها‬
‫اتخاذ قرار صسارم حيال هذه‬ ‫حديقة عمومية‪ ،‬بالإضسافة اإ‪¤‬‬ ‫ك‪È‬ى با‪Ÿ‬دينة ذات مقاييسس وطنية‬ ‫ق‪-‬ري‪-‬ة «ال‪-‬ن‪-‬اظ‪-‬ور» و«ح‪-‬م‪-‬ام ال‪-‬دباغ»‪،‬‬
‫وع ‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬ث‪-‬م إا‚از ‪fi‬ط‪-‬ة ب‪-‬دائ‪-‬رة‬ ‫وصس‪- -‬ول إا‪« ¤‬ب‪- -‬رج صس‪- -‬ب ‪-‬اط»‪ ،‬ح ‪-‬يث‬
‫أحسسن‪.‬ب‬ ‫القضسية‪.‬‬ ‫اسستحواذه على ‡ر الراجل‪Ú‬‬ ‫«ح‪- -‬م‪- -‬ام دب‪- -‬اغ» السس‪- -‬ي‪- -‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ت ‪-‬وق ‪-‬ف الشس ‪-‬ط ‪-‬ر الأول ال‪-‬ذي ي‪-‬رب‪-‬ط‬
‫نحو إازالة السشوق الفوضشوي ‘ حي ‪400‬‬ ‫تسس ‪- -‬ت ‪- -‬ق‪- -‬طب عشس‪- -‬رات اآللف م‪- -‬ن‬ ‫ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة وقسس ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة خ‪Ó-‬ل سس‪-‬ن‪-‬وات‬
‫السسبعينات‪ ،‬لتتعرضس سسكتها بعدها ال ‪-‬ه ‪-‬ن ‪-‬دسس ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ «ال ‪-‬ن ‪-‬اظ‪-‬ور» و«ب‪-‬رج ال‪- -‬ولي‪- -‬ة السس ‪-‬اب ‪-‬ق ال ‪-‬ع ‪-‬رب ‪-‬ي م ‪-‬رزوق السس‪-‬ي‪-‬اح‪ ،‬ك‪-‬ون ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬وفر على‬
‫مسشكن ب‪È‬حال ‘ عنابة‬ ‫للنهب‪ ،‬أاما الشسطر الثا‪ Ê‬من السسكة صسباط»‪ ،‬عرضسة للتدهور‪ ،‬مع العلم وأاعضس‪-‬اء ا‪Û‬لسس الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ولئي ح‪- -‬م‪- -‬ام‪- -‬ات م‪- -‬ع‪- -‬دن‪- -‬ي ‪-‬ة وم ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‬
‫ال ‪- -‬ذي ك ‪- -‬ان ي‪- -‬رب‪- -‬ط ڤ‪- -‬ا‪Ÿ‬ة بسس‪- -‬وق أان م ‪-‬ل ‪-‬ف إاع ‪-‬ادة ب ‪-‬عث مشس‪-‬روع خ‪-‬ط وق ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ح ‪-‬يث ” إاظ‪-‬ه‪-‬ار ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اق‪-‬ة ل‪Ó-‬سس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ام ‘ اإلط‪-‬ار السس‪-‬ي‪-‬احي‪،‬‬
‫ي ‪- -‬رت‪- -‬قب أان تشس‪- -‬رع السس‪- -‬ل‪- -‬ط‪- -‬ات برحال لـ«النهار»‪ ،‬أانه‪  ‬وبالتنسسيق‬ ‫أاهراسس ع‪« È‬بوشسقوف»‪ ،‬وا‪Ÿ‬متد السس ‪-‬ك ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬د “ت دراسس ‪-‬ت ‪-‬ه م ‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي اح‪-‬ت‪-‬وت ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ك ‪-‬م ‪-‬ا سس ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ظ ‪-‬ى «وادي ال ‪-‬زن ‪-‬ات ‪-‬ي»‬
‫ا‪Ù‬لية لبلدية برحال ‘ عنابة‪ ،‬مع أاعضساء ا‪Û‬لسس البلدي سسيتم‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬اف‪-‬ة ‪ ٣٥‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ف‪-‬ت‪-‬م توقيفه طرف ث‪Ó‬ثة مكاتب دراسسات‪– ،‬ت م ‪-‬وج ‪-‬زة ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ري ‪-‬ف ب ‪-‬ا‪ÿ‬ط ال‪-‬ذي و«ع‪ Ú‬رقادة» ‪Ã‬حطت‪ ،Ú‬لكن يقول‬
‫‘ إازال‪- - -‬ة السس ‪- -‬وق ال ‪- -‬ف ‪- -‬وضس ‪- -‬وي ‘ ال‪- - -‬ق‪- - -‬ريب إاع ‪- -‬ادة ال ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ار‬ ‫خ‪Ó- -‬ل «ال ‪-‬عشس ‪-‬ري ‪-‬ة السس ‪-‬وداء»‪ ،‬ه ‪-‬ذا إاشسراف الوكالة الوطنية للدراسسات ا‪Ÿ‬تواجد منذ السستعمار الفرنسسي السسكان إان هذا ا‪Ÿ‬شسروع مات ‘‬
‫وا‪ÿ‬ان ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ت ‪-‬واج ‪-‬دة ب ‪-‬الشس‪-‬ارع ال ‪- - - -‬ف ‪- - - -‬وضس ‪- - - -‬وي‪ Ú‬إا‪ ¤‬السس‪- - - -‬وق‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬وق‪- -‬ف ج‪- -‬ع ‪-‬ل ‪fi‬ط ‪-‬ة ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ار وم ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة إا‚از السس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارات ‘ وا‪Ÿ‬ن ‪-‬ج ‪-‬ز ‘ ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬رن ال‪-‬ت‪-‬اسس‪-‬ع مهده من دون ‪Œ‬سسيده على أارضس‬
‫الرئيسسي ◊ي ‪ ٤٠٠‬مسسكن‪  ‬ببلدية ا‪ı‬صسصس ل‪- - -‬ه‪- - -‬م و ذلك ب‪- - -‬ع‪- - -‬د‬ ‫ال‪-‬واق‪-‬ع‪ ،‬وه‪-‬م ي‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬دون ال‪-‬ي‪-‬وم وزير‬ ‫الشس ‪- -‬ه‪Ò‬ة ‪Ã‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة ڤ‪- -‬ا‪Ÿ‬ة وجسس‪- -‬ر السس ‪-‬ك ‪-‬ة ا◊دي ‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬ارب عشسر‪.‬‬
‫برحال‪ ،‬و يأاتي ذلك على خلفية اسس‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬م ‪-‬ال ب ‪-‬عضس اإلج ‪-‬راءات‪،‬‬ ‫السس ‪- -‬ك ‪- -‬ة ا◊دي ‪- -‬دي ‪- -‬ة ب ‪- -‬ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة ال‪- -‬عشس‪- -‬ر سس‪- -‬ن ‪-‬وات‪ ،‬و“ت م ‪-‬ن ‪-‬اقشس ‪-‬ة وأاشس‪-‬ارت ال‪-‬ب‪-‬ط‪-‬اقة الفنية للمشسروع‪ ،‬النقل التدخل إلحياء مشسروع السسكة‬
‫شس‪-‬ك‪-‬اوي م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا تسسبب موضسحا أان ما يراه ا‪Û‬لسس أاو‬ ‫السسياحية «حمام الدباغ»‪ ،‬والتحف دراسس ‪-‬ت ‪-‬ه ال ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن ط‪-‬رف وا‹ إا‪ ¤‬أان طريق السسكة ا◊ديدية سسيتم ا◊ديدية من جديد‪.‬‬
‫األخ‪ ‘ Ò‬شس ‪- -‬ل ح ‪- -‬رك ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رور‪ ،‬م ‪-‬واط ‪-‬ن ‪-‬و ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬رح ‪-‬ال م‪-‬ن‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ل‪-‬غت ح‪-‬د ع‪-‬رق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أام‪-‬ام احت‪Ó‬ل الطريق العام و األرصسفة‬
‫ت ‪- -‬دخ ‪Ó- -‬ت مصس ‪- -‬ال‪- -‬ح ا◊م‪- -‬اي‪- -‬ة يعد غ‪ Ò‬مقبول إاط‪Ó‬قا و‪fl‬الفا‬
‫م‪Î‬ششحو «البيام» و«الباك» يأاملون توف‪ Ò‬التكييف ‘ ا‪Ÿ‬راكز ببسشكرة‪ ‬‬
‫ا‪Ÿ‬دن ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا◊ي‪ ،‬ب‪-‬اإلضس‪-‬اف‪-‬ة إا‪ ¤‬ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪ ،‬وسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع‪-‬ه‬ ‫وا‪Ÿ‬سساهمة ‘ تركيز الت‪Ó‬ميذ على المتحانات‬ ‫ياأمل ا‪Ο‬شسحون ل‪Ó‬متحانات ا‪Ÿ‬صس‪Ò‬ية توف‪Ò‬‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬د ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ الأقسس‪-‬ام ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ية ‘ الطورين‬
‫‪Ó‬وسس ‪-‬اخ و ب ‪- -‬اإلج ‪- -‬راءات ال ‪Ó- -‬زم ‪- -‬ة‪ ،‬وم ‪- -‬ن‬ ‫الن‪- -‬تشس‪- -‬ار ال ‪-‬ره ‪-‬يب ل ‪ -‬أ‬ ‫فقط‪.‬‬ ‫ك ‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ظ‪-‬روف ب‪-‬ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز خصس‪-‬وصس‪-‬ا ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ف‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسس ‪-‬ط وال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ب ‪-‬ولي ‪-‬ت ‪-‬ي بسس‪-‬ك‪-‬رة واأولد‬
‫الفضس‪Ó‬ت الناجمة على ‪fl‬لفات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان ي‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ف ه‪-‬ذا ال‪-‬قرار‬ ‫و‘ سس ‪-‬ي ‪-‬اق ذلك‪ ،‬اأوضس ‪-‬ح م ‪-‬دي ‪-‬ر ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة‬ ‫الذي يبقى هاجسس ا÷ميع تزامنا مع تسسجيل‬ ‫ج‪Ó- -‬ل‪ ،‬ك‪- -‬غ‪Ò‬ه‪- -‬م م‪- -‬ن زم ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه ‪-‬م ع‪ È‬ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪،‬‬
‫ال‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن‪  ‬الشس‪-‬جارات اسستحسسانا كب‪Ò‬ا وسسط السسكان‪،‬‬ ‫بسسكرة‪ ،‬اأن كل الحتياطات اتخذت للحدث‪Ã Ú‬ا‬ ‫ارتفاع كب‪ Ò‬لدرجات ا◊رارة ‘ الأيام الأخ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫لج‪-‬ت‪-‬ي‪-‬از ام‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ان‪-‬ات ن‪-‬ه‪-‬اية السسنة‪ ،‬وسسط تفاوؤل‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي –دث ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ارة ال ‪- -‬ذي ‪- -‬ن ل ‪- -‬ط‪- -‬ا‪Ÿ‬ا رف‪- -‬ع‪- -‬وا ه‪- -‬ذا‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ت ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ار ال ‪-‬ك ‪-‬ه ‪-‬رب ‪-‬ائ ‪-‬ي ب ‪-‬ا‪Ÿ‬راك‪-‬ز‬ ‫‡ا سس ‪- -‬ي ‪- -‬ك‪- -‬ون ع‪- -‬ام‪- -‬ل ضس‪- -‬غ‪- -‬ط اإضس‪- -‬ا‘ ع‪- -‬ل‪- -‬ى‬ ‫ب ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اوز ا‪Ÿ‬رح‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ن‪-‬ج‪-‬اح ب‪-‬ع‪-‬د ك‪ّ-‬د وج‪-‬د ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬
‫والباعة‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب‪ ‬ما تسسبب فيه النشس ‪- -‬غ ‪- -‬ال ال‪- -‬ذي أارق ل‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫ا‪ı‬صسصسة لمتحانات «البيام» و«الباك» والتي‬ ‫ا‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ن‪ Ú‬ال ‪-‬ذي ‪-‬ن ذّك ‪-‬روا ‪Ã‬ا ح ‪-‬دث ا‪Ÿ‬وسس ‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم ا÷اري‪.‬‬
‫من تشسويه لصسورة ا◊ي والبلدية ون‪- -‬ه‪- -‬اره ‪-‬م ون ‪-‬غصس ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫ب‪-‬لغت ‪ 99‬م‪-‬رك‪-‬زا ع‪ È‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ديات‪ ،‬وهو ما‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬دة م‪-‬راك‪-‬ز ج‪-‬راء ان‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رباء‬ ‫وي‪Î‬قب الأول‪-‬ي‪-‬اء واأب‪-‬ن‪-‬اوؤه‪-‬م ا‪Ÿ‬وع‪-‬د ‪ÿ‬ت‪-‬ام سس‪-‬نة‬
‫ك ‪-‬ك ‪-‬ل ‪،‬لسس ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا و أان األخ‪ Ò‬ي‪-‬ق‪-‬ع وأادخلهم ‘ دوامة من ا‪Ÿ‬شساكل‬ ‫سسينعكسس بالإيجاب حتما على نتائج ا‪Ÿ‬متحن‪Ú‬‬ ‫وضسعفه ‘ بعضسها‪ ،‬الأمر الذي تسسبب ‘ معاناة‬ ‫دراسسية‪ ،‬ياأملون اأن تكلل بالنجاح با‪Ÿ‬وازاة مع‬
‫ب ‪-‬ق ‪-‬لب ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة ب‪-‬رح‪-‬ال‪ ،‬و‘ ذات البيئة والصسحية‪.‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬اأم‪-‬ل ا‪Ο‬شس‪-‬ح‪-‬ون واأولياوؤهم وا‪Ÿ‬سسوؤولون‬ ‫ك ‪-‬ب‪Ò‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م‪Î‬شس ‪-‬ح‪ Ú‬وط ‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ت‪-‬اأط‪ Ò‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د‬ ‫تخوفات تسسود ا‪Ÿ‬عني‪ Ú‬من الظروف التي ‪Á‬كن‬
‫عمار بودربالة‬ ‫ا‪ÿ‬صس‪- -‬وصس أاك‪- -‬د رئ‪- -‬يسس ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫على القطاع ال‪Î‬بوي على حد سسواء‪ ،‬خاصسة اأن‬ ‫سس ‪-‬واء‪ ،‬ح‪-‬يث ي‪-‬اأم‪-‬ل ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ون –سس‪ Ú‬ال‪-‬ظ‪-‬روف‬ ‫اأن ت‪- -‬راف‪- -‬ق الم ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ان ‪-‬ات ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ررة ب ‪-‬داي ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫ه ‪-‬ذه ال ‪-‬ف‪Î‬ة تشس‪-‬ه‪-‬د ارت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬درج‪-‬ات‬ ‫على مسستوى جميع الهياكل ا‪ı‬صسصسة للحدث‬ ‫الأسس ‪-‬ب ‪-‬وع ا÷اري ل ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ «ال ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ام» وال‪-‬ق‪-‬ادم‬
‫تنصشيب الرتل ا‪Ÿ‬تنقل للحماية ا‪Ÿ‬دنية –ضش‪Ò‬ا‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫ا◊رارة‪.‬‬ ‫قصس‪- - -‬د ضس‪- - -‬م‪- - -‬ان م ‪- -‬روره ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى اأفضس ‪- -‬ل ح ‪- -‬ال‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬نسس‪-‬ب‪-‬ة ‪Ο‬شس‪-‬ح‪-‬ي شس‪-‬ه‪-‬ادة ال‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫‪Ÿ‬وسشم الصشيف ‘ قسشنطينة‬ ‫إاحياء الذكرى العششرين لوفاة ‪fi‬مد الششريف مسشاعدية ‘ سشوق أاهراسس‬
‫من ا‪Ÿ‬توقع أان تسسجل مثلما هو‬ ‫–ضس‪Ò‬ا ‪Ÿ‬وسسم الصسيف‪ ،‬وما قد‬
‫ا◊ال ك ‪- -‬ل سس‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬األخصس وأان‬ ‫يسس‪-‬ج‪-‬ل م‪-‬ن ح‪-‬رائ‪-‬ق ع‪-‬لى مسستوى‬ ‫›اه ‪- - -‬دا م ‪- - -‬ن اأج ‪- - -‬ل اسس‪Î‬ج‪- - -‬اع‬ ‫وف ‪-‬ي ‪-‬ا و›اه‪-‬دا ب‪-‬اسس‪ Ó-‬وسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ا‬ ‫بالإضسافة اإ‪ ¤‬عدد من اأفراد عائلة‬ ‫ن‪-‬ظ‪-‬مت ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة «مشس‪-‬عل الشسهيد»‪،‬‬
‫ولية قسسنطينة –صسي مسساحات‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬اح ‪-‬ات ال ‪-‬غ ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ا÷زائ ‪-‬ر ع ‪-‬زت ‪-‬ه‪-‬ا وسس‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬و‬ ‫‪fi‬نكا‪ .‬اأما ‪ ‬الأسستاذ ‪fi‬مد ◊سسن‬ ‫ال‪- - - -‬راح‪- - - -‬ل ‪fi‬م‪- - - -‬د الشس‪- - - -‬ري ‪- - -‬ف‬ ‫ا‪ÿ‬م ‪- - - -‬يسس ا‪Ÿ‬اضس‪- - - -‬ي‪ ‘ ،‬سس‪- - - -‬وق‬
‫شساسسعة من حقول القمح بنوعية‬ ‫الف‪Ó‬حية بإاقليم ولية قسسنطينة‪،‬‬ ‫كذلك ‪Ã‬ثابة الأب الروحي للعديد‬ ‫زغ‪- -‬ي ‪-‬دي م ‪-‬ن ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ر‪،٢‬‬ ‫مسساعدية‪ .‬وك ‪-‬انت ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اسس‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫اأهراسس‪ ،‬لقاءً بقاعة ا‪Ù‬اضسرات‬
‫ال‪- - - - -‬ل‪ Ú‬والصس‪- - - - -‬لب و” خ ‪Ó- - - -‬ل‬ ‫باشسرت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫من الإطارات ا÷زائرية‪ .‬لإشسارة‪،‬‬ ‫ف ‪-‬ق ‪-‬ال ب ‪-‬اأن مسس ‪-‬اع ‪-‬دي ‪-‬ة ك ‪-‬ان ‪Á‬ث ‪-‬ل‬ ‫ف ‪-‬رصس ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬حضس ‪-‬ور ل ‪-‬ت ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع شس‪-‬ري‪-‬ط‬ ‫«م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود ط‪-‬اهري» بوسسط ا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬
‫السس‪- -‬ن‪- -‬وات ا‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪- -‬ة تسس‪- -‬ج‪- -‬ي ‪-‬ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ولي‪-‬ة ت‪-‬نصس‪-‬يب ال‪-‬رت‪-‬ل ا‪Ÿ‬ت‪-‬نقل‬ ‫ف ‪- -‬اإن ال ‪- -‬راح‪- -‬ل ‪fi‬م‪- -‬د الشس‪- -‬ري‪- -‬ف‬ ‫مدرسسة ‘ عمقها واأبعادها‪ ،‬حيث‬ ‫وثائقي تاريخي‪ ،‬بعنوان‪«  ‬رجل ‘‬ ‫وذلك ‪Ã‬ناسسبة اإحياء الذكرى الـ‪٢٠‬‬
‫خسس ‪-‬ائ ‪-‬ر م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسس ‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫‪Ÿ‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬رائ‪-‬ق الغابات لولية‬ ‫مسس‪- -‬اع‪- -‬دي‪- -‬ة ول ‪-‬د سس ‪-‬ن ‪-‬ة ‪‘ ١9٢٤‬‬ ‫ع‪- -‬م‪- -‬ل ع‪- -‬ل‪- -‬ى ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن وتشس‪- -‬ك‪- -‬ي ‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬ذاك‪-‬رة» ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤل‪-‬ف واأسستاذ التاريخ‬ ‫ل‪-‬رح‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬اضس‪-‬ل ‪fi‬م‪-‬د الشس‪-‬ريف‬
‫‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ‘ ،‬م‪-‬ا‬ ‫قسس‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬على مسستوى الوحدة‬ ‫«ت ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬اشس» ب ‪-‬ولي ‪-‬ة سس‪-‬وق اأه‪-‬راسس‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ظ‪- -‬م‪- -‬ات ا÷م‪- -‬اه‪Ò‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ث ‪-‬ل‬ ‫ب‪- -‬ج‪- -‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة سس ‪-‬وق اأه ‪-‬راسس ي ‪-‬اسس‪Ú‬‬ ‫مسساعدية‪ ،‬ا‪Ÿ‬ولود سسنة ‪‘ ١9٢٤‬‬
‫ي ‪-‬خصس ‪fi‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل ال ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ح ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لحماية ا‪Ÿ‬دنية بعلي‬ ‫وبداأ حياته النضسالية ضسمن صسفوف‬ ‫الشس‪- - -‬ب‪- - -‬اب وال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ال وال ‪- -‬نسس ‪- -‬اء‬ ‫خ‪-‬ذاي‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬اول م‪-‬ن خ‪Ó‬له مسسار‬ ‫«تيفاشس» بسسوق اأهراسس‪.‬‬
‫م‪- -‬وسس‪- -‬م ا◊صس‪- -‬اد‪ ،‬ن‪- -‬اه‪- -‬يك ع ‪-‬ن‬ ‫م ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذا ل ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‬ ‫ال ‪-‬كشس ‪-‬اف‪-‬ة الإسس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬ ‫وال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪ ،Ú‬داع‪- -‬ي ‪-‬ا الشس ‪-‬ب ‪-‬اب اإ‪¤‬‬ ‫هذه الشسخصسية ا‪Û‬اهدة ‘ ثورة‬ ‫وق‪- -‬د ب‪- -‬ادرت ج‪- -‬م‪- -‬ع‪- -‬ي‪- -‬ة «مشس‪- -‬ع‪- -‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬اح‪-‬ات ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة التي سسجلت‬ ‫ا‪Ÿ‬ديرية العامة للحماية ا‪Ÿ‬دنية‬ ‫قبل اأن يلتحق بصسفوف الثورة سسنة‬ ‫الق‪- - -‬ت‪- - -‬داء ب ‪- -‬ه ‪- -‬ذه الشس ‪- -‬خصس ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪- -‬ر واأخ‪Ó- -‬ق‪- -‬ه وع ‪Ó-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫الشسهيد» بالتنسسيق مع جامعة سسوق‬
‫هي األخرى حرائق مهولة خ‪Ó‬ل‬ ‫م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ال‪- -‬وق ‪-‬اي ‪-‬ة وم ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫‪ ،١9٥٥‬وتقلد بعد السستق‪Ó‬ل عدة‬ ‫النموذجية التي عملت دون هوادة‬ ‫با÷ماه‪.Ò‬‬ ‫اأه‪- -‬راسس‪ ،‬ال‪- -‬ت‪- -‬ي –م ‪-‬ل اسس ‪-‬م ه ‪-‬ذه‬
‫السس ‪-‬ن ‪-‬وات ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫ح‪- -‬رائ ‪-‬ق ال ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ات وا‪Ù‬اصس ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫مسسوؤوليات ‘ حزب جبهة التحرير‬ ‫على تاأسسيسس الدولة الوطنية‪.‬‬ ‫و‘ م ‪- -‬داخ‪- -‬ل‪- -‬ة ل‪- -‬ه‪ ،‬اع‪- -‬ت‪  È‬عضس‪- -‬و‬ ‫الشس‪-‬خصس‪-‬ي‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة سسلطات الولية‪،‬‬
‫«جبل الوحشس» و«ع‪ Ú‬اسسمارة»‪،‬‬ ‫ال‪- -‬زراع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬و اإلج ‪-‬راء ال ‪-‬ذي‬ ‫ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي وم‪-‬وؤسسسس‪-‬ات ال‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬ان‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬اأوضس ‪-‬ح عضس ‪-‬و ›لسس‬ ‫›لسس الأمة حاليا والوزير الأسسبق‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ه‪-‬ذا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ذي حضسره‬
‫اآخ ‪-‬ره ‪-‬ا رئ ‪-‬يسس ›لسس الأم‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫الأمة حاليا ا‪Û‬اهد حمة شسوشسان‬ ‫للشسباب والرياضسة‪ ،‬كمال بوشسامة‪،‬‬ ‫ع ‪- -‬دد م ‪- -‬ن اأعضس ‪- -‬اء ›لسس الأم‪- -‬ة‬
‫وهو ما يجري التحضس‪ Ò‬لتفاديه‬ ‫ان‪- -‬ط ‪-‬ل ‪-‬ق ي ‪-‬وم ‪ ١‬ج ‪- -‬وان ا÷اري‬ ‫وفاته ‘ ‪ ٢‬جوان من العام ‪.٢٠٠٢‬‬ ‫ورفيق درب الراحل‪ ،‬باأن مسساعدية‬ ‫باأن الراحل مسساعدية اأفنى حياته‬ ‫و›اهدون قدموا من عدة وليات‬
‫قدر اإلمكان وفق تخصسصس الرتل‬ ‫وسس‪- -‬ي‪- -‬ت‪- -‬واصس‪- -‬ل إا‪ ¤‬غ‪- -‬اي ‪-‬ة شس ‪-‬ه ‪-‬ر‬ ‫أنيسس عمارة‪ ‬‬ ‫ك‪- - -‬ان ضس‪- - -‬م‪- - -‬ن الصس‪- - -‬ف‪- - -‬وف الأو‪¤‬‬ ‫‘ البذل والعطاء‪ ،‬مضسيفا باأنه كان‬ ‫ورف‪-‬ق‪-‬اء درب مسس‪-‬اع‪-‬دي‪-‬ة واأسساتذة‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫أاك ‪-‬ت ‪-‬وب ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ا م ‪-‬ن شس ‪-‬أان ‪-‬ه ضس ‪-‬م ‪-‬ان‬
‫أحسسن‪.‬ب‬ ‫الوليات‪.‬‬ ‫تغطية كافية وآانية للحرائق التي‬
‫مششكل التسشويق يتسشبب ‘ تراجع إانتاج الفراولة بسشكيكدة‬
‫سشنة حبسشا نافذا ‪Ÿ‬رّوج ا‪Ÿ‬هلوسشات ‘ ڤا‪Ÿ‬ة‬ ‫الفاكهة مرتفعة جدا وليسست ‘‬ ‫ج‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬تي اأرهقت‬ ‫ك ‪-‬ورون ‪-‬ا وشس ‪-‬ح الأم ‪-‬ط ‪-‬ار‪ ،‬ك ‪-‬م‪-‬ا اأن‬ ‫كشس‪- - -‬فت م‪- - -‬دي‪- - -‬ري‪- - -‬ة ا‪Ÿ‬صس ‪- -‬ال ‪- -‬ح‬
‫لسس‪---‬اسس ا‪ı‬در‪ ،‬ل‪---‬ي‪--‬ت‪--‬م‬ ‫أاط‪------‬احت ف‪------‬رق‪------‬ة ال‪-----‬ب‪-----‬حث ذات‪ ‬ا أ‬ ‫متناول ا÷ميع‪ ،‬حيث بلغ سسعرها‬ ‫كاهل ا‪Ÿ‬نتج‪ Ú‬لهذه الفاكهة‪ ،‬من‬ ‫مشس ‪-‬اك ‪-‬ل وم ‪-‬ع ‪-‬ان ‪-‬اة م ‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ي ه‪-‬ذه‬ ‫ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ولي‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪ ،‬ب‪-‬اأن‬
‫وال‪--‬ت‪--‬دخ‪--‬ل‪ ‬ب‪-‬أام‪-‬ن ولي‪-‬ة ڤ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ع‪-----‬ل‪----‬ى إاث‪----‬ره‪----‬ا –وي‪----‬ل‪----‬ه إا‪¤‬‬ ‫‘ ع ‪-‬اصس ‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة ‪ ٣٥‬األ ‪-‬ف دج‬ ‫جهة ومن جهة اأخرى يعا‪ Ê‬معظم‬ ‫الشسعبة من الفاكهة ل تزال قائمة‬ ‫اإنتاج فاكهة الفراولة خ‪Ó‬ل هذا‬
‫با‪Ÿ‬شستبه فيه البالغ من العمر ا‪Ÿ‬صسلحة‪ ،‬أاين كون ضسده ملف‬ ‫وترتفع اأك‪ Ì‬خارج ا‪Ÿ‬ناطق التي‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ج‪ Ú‬م‪-‬ن تسس‪-‬وي‪-‬ق م‪-‬ن‪-‬تجاتهم‬ ‫و‪ ⁄‬ت‪- - -‬ت‪- - -‬غ‪ ،Ò‬ف‪- - -‬ب‪- - -‬ال‪- - -‬رغ ‪- -‬م م ‪- -‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬وسس ‪- -‬م ال ‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬وصس‪- -‬ل اإ‪¤‬‬
‫‪ ٢٣‬سسنة‪ ،‬مع حجز كمية معت‪È‬ة قضس‪--‬ائ‪--‬ي ع‪--‬ن ف‪--‬ع‪-‬ل ا‪Ÿ‬م‪-‬ارسس‪-‬ة‬ ‫ل ينتشسر فيها اإنتاج هذه الفاكهة‪.‬‬ ‫من الفراولة كون الأخ‪Ò‬ة تتعرضس‬ ‫الح ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬الت ب ‪-‬ف‪-‬راول‪-‬ة سس‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‬ ‫‪ ٣٥٠٠‬ق‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ار‪ ،‬اأي ‘ ت‪- -‬راج‪- -‬ع‬
‫لقراصس ا‪Ÿ‬هلوسسة‪ ،‬وهي غ‪ Ò‬الشس‪--‬رع‪--‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫من ا أ‬ ‫ل ‪- -‬ه ‪- -‬ذا‪ ،‬ي ‪- -‬ن ‪- -‬اشس ‪- -‬د ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ج‪- -‬ون‪،‬‬ ‫للتلف بسسرعة بسسبب حسساسسيتها‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬توجة عا‪Ÿ‬يا ‘ ا‪Ÿ‬رتبة الأو‪¤‬‬ ‫م‪- -‬ق ‪-‬ارن ‪-‬ة ب ‪-‬السس ‪-‬ن ‪-‬وات ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬
‫ال‪--‬ع‪--‬م‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ة ال‪--‬ت‪--‬ي ج‪-‬اءت خ‪Ó-‬ل ع‪---‬ن ط‪---‬ري‪--‬ق ا◊ي‪--‬ازة ب‪--‬غ‪--‬رضس‬ ‫السس ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة وح‪-‬ت‪-‬ى وزارة‬ ‫حيث يجدون اأنفسسهم مضسطرين‬ ‫خ ‪Ó-‬ل م ‪-‬ع ‪-‬رضس ه ‪-‬ول ‪-‬ن ‪-‬دا ال ‪-‬دو‹‬ ‫والسس ‪- - -‬بب ي ‪- - -‬ع ‪- - -‬ود اإ‪ ¤‬ت ‪- - -‬راج‪- - -‬ع‬
‫لدوية صسيدلنية ذات‬ ‫دوري‪---‬ات ع‪---‬م‪---‬ل راك‪---‬ب‪---‬ة ع‪---‬ل‪--‬ى ال‪Î‬ويج أ‬ ‫الف‪Ó‬حة‪ ،‬اللتفات اإ‪ ¤‬مشساكلهم‬ ‫اإ‪ ¤‬ب‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة على‬ ‫الذي شساركت فيه ‪ ٣7‬دولة‪ ،‬اإل اأن‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اح‪- -‬ات ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة لإن ‪-‬ت ‪-‬اج‬
‫مسس‪----‬ت‪----‬وى شس‪----‬ارع «سس‪----‬وي‪---‬دا‪ Ê‬أاسساسس ‪fl‬در دون رخصسة‪ ،‬قبل‬ ‫‪Ÿ‬ن ‪-‬ح‪-‬ه‪-‬م اأراضس زراع‪-‬ي‪-‬ة ‘ اإط‪-‬ار‬ ‫الأرضس ل‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬ار ا÷م‪- -‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ‪-‬ن‬ ‫ق‪- -‬ل‪- -‬ة ا‪Ÿ‬سس‪- -‬الك ال‪- -‬ت‪- -‬ي تصس‪- -‬ل اإ‪¤‬‬ ‫ال‪- -‬ف‪- -‬راول‪- -‬ة‪ ،‬ح‪- -‬يث ق ‪-‬درت ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫بوجمعة» وسسط مدينة ڤا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ت‪-------‬ق‪-------‬د‪Á‬ه أام‪-------‬ام ا÷ه‪-------‬ات‬ ‫السستثمار من اأجل النهوضس بهذه‬ ‫ي ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ون ه‪-‬م ب‪-‬ذات‪-‬ه‪-‬م اأم‪-‬ر ن‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اح‪- -‬ات ا‪ı‬صسصس ‪-‬ة لإن ‪-‬ت ‪-‬اج‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬اح‪- -‬ة بـ ‪ ١١١‬ه‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ار مقابل‬
‫أاي‪--‬ن ل‪--‬فت ان‪--‬ت‪--‬ب‪--‬اه‪--‬ه‪-‬م شس‪-‬خصس ال‪---‬قضس‪---‬ائ‪---‬ي‪---‬ة ا‪ı‬تصس‪---‬ة ل‪---‬دى‬ ‫ال‪- - -‬ف‪- - -‬اك‪- - -‬ه‪- - -‬ة‪ ،‬ومسس‪- - -‬اع ‪- -‬دت ‪- -‬ه ‪- -‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬وج ‘ شس‪- -‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات ال ‪-‬ت‪È‬ي ‪-‬د‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬راول‪-‬ة و صس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ة التنقل اإليها‪،‬‬ ‫‪ ١٤٥‬ه‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ار خ ‪Ó-‬ل السس ‪-‬ن ‪-‬وات‬
‫‪fi‬ل شس‪---‬ب‪---‬ه‪---‬ة‪ ،‬وب‪---‬ع‪---‬د ات‪---‬خ‪--‬اذ ‪fi‬ك‪--‬م‪--‬ة ڤ‪--‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن صس‪-‬در ‘‬ ‫ب ‪-‬الإم ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ل ‪-‬وجسس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫حفاظا على الفاكهة دون تعرضسها‬ ‫ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار اأن ف‪-‬اك‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬راول‪-‬ة يتم‬ ‫ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ع ‪-‬ود سس ‪-‬بب ت ‪-‬راج ‪-‬ع‬
‫لج‪--‬راءات ال‪--‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة بشس‪-‬أان‪-‬ه ح‪--‬ق‪--‬ه سس‪--‬ن‪--‬ة ح‪-‬بسس‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا دون‬ ‫اإ‬ ‫لتسسويقها‪ ،‬خاصسة واأنها تعد من‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف‪ ،‬ل ‪-‬ه ‪-‬ذه الأسس ‪-‬ب ‪-‬اب ي ‪-‬ج ‪-‬د‬ ‫زرعها ‘ ا‪Ÿ‬رتفعات و ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫ا‪Ÿ‬سس ‪- -‬اح ‪- -‬ة ا‪ı‬صسصس ‪- -‬ة لإن‪- -‬ت‪- -‬اج‬
‫وت‪--‬ف‪--‬ت‪--‬يشس‪--‬ه ع‪ Ì‬ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى إايداع وغرامة مالية‪.‬‬ ‫اأجود الأنواع بولية سسكيكدة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ت ‪-‬ه ‪-‬لك ‪Ã‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة سس ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬دة‬ ‫ا÷بلية‪ ،‬يضساف اإ‪ ¤‬ذلك الشسح ‘‬ ‫ف‪-‬اك‪-‬ه‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬راول‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬يز بها‬
‫مسسعود مرأبط‬ ‫لدوي‪--‬ة‬
‫ك‪---‬م‪---‬ي‪---‬ة م‪---‬ع‪---‬ت‪È‬ة م‪---‬ن ا أ‬ ‫كريم عبد ألوهاب‬ ‫وغ‪Ò‬ها من بلديات الولية اأسسعار‬ ‫م‪-‬ي‪-‬اه السس‪-‬ق‪-‬ي و مشس‪-‬ك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬خزين‪،‬‬ ‫روسسيكادا «ا‪Ÿ‬كركبة» اإ‪ ¤‬جائحة‬
‫الأحد ‪ ٠٥‬جوان ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٠٥‬ذو القعدة ‪ ١٤٤٣‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫‪Aɨ°UÓ‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪C G õcôe‬‬ ‫‪AÉ````````````¨°UÓ‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪C G õcôe‬‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوأن وللصصدق مكان‬ ‫صس‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م إ‪Ÿ‬سس‪-‬م‪-‬وع وإلضس‪-‬وء إل‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ Ò‬إأي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫خدماتي بالدرجة إلأو‪ ¤‬يربط إأوإصسر إلوفاء ب‪ Ú‬إلقرإء وصسفحة قلوب‬
‫حائرة باإخت‪Ó‬ف إأعماركم ومسستوياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن إ‪Ÿ‬رشس‪-‬دإت وإ‪Ÿ‬رشس‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا إلإرتقاء بكم‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ،‬ل ت‪Î‬ددوإ و إتصس‪-‬ل‪-‬وإ ب‪-‬ن‪-‬ا على إلرقم ‪ 3801‬من‬
‫^^ معكـم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬ ‫إل‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي إل‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «إأوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسص»‬
‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬ ‫ب‪105‬للدقيقة مع إحتسساب كل إلرسسوم‪ ،‬ول تفوتوإ فرصسة إلإنضسمام لنا‬
‫نشساطركم أإفرإحكم ونقاسسمكم أإحزإنكم‬ ‫ع‪› È‬موعة « زوإج –نصسفك إلأخر» ع‪ È‬تطبيق إلفاي‪.È‬‬
‫لكل مناسسباتكم حيز خاصص للتها‪Ê‬‬
‫لفرإح وإلنجاح‪ ..‬موإليد وأإعياد مي‪Ó‬د‬ ‫إ أ‬ ‫عاشسر با‪Ÿ‬عروف فإانك رإحل‪ ............‬وإترك قلوب إلناسص نحوك صسافية‬
‫وأإعياد زوإج‪ ،‬تعازي وموإسساة ولتخليد‬ ‫لحسسان كل صسغ‪Ò‬ة‪ .............‬فالله ل تخفى عنه خافية‬ ‫وإذكر من إ إ‬ ‫‪Qƒ£°S ‘ OhOQ‬‬
‫إلذكريات إختاروإ ما يناسسبكم من‬
‫إلعبارإت وإتصسلوإ بنا‪.‬‬ ‫ل منصسب يبقى ول نسسب ول مال‪ ............‬فاحسسن ذكرك با‪Ù‬اسسن كافية‬ ‫‪á«aÉb ‘ ᪵M‬‬
‫وإكتب إن أإردت عبارة‪ ..............‬ل شسيء ‘ إلدنيا يسساوي إلعافية‬ ‫إأ‪ ¤‬أألخ معاد من باتنة‪« :‬تعقل‪ ..‬ول تتخذ‬
‫^^ رسصائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬ ‫أي قرأر أثناء ألغضصب حتى ل تندم لحقا»‬

‫هل أعود‬
‫لديك رسسالة إمتنان‪ ،‬شسكر أإو عتاب‪ ،‬كلمات إلشسوق‬ ‫سسيدي‪ ،‬بعيد عن دوإمة إلتفك‪ Ò‬دون فعالية‪ ،‬إأنت‬
‫وإلشستياق‪ ،‬عبارإت ظلت حبيسسة وجدإنك‪ ،‬آإن‬ ‫تعرف حقا قيمة نفسسك‪ ،‬وإأدرى بقدرإتك‪ ،‬و‪Ã‬ا‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫لوإن للتعب‪ Ò‬عنها و إرسسالها إ‪ ¤‬إ أ‬
‫إ آ‬
‫لصسدقاء وإ÷‪Ò‬إن‪ ،‬إ‪ ¤‬إلزوج و‬ ‫لقارب‪ ،‬إ أ‬
‫إ أ‬ ‫تسستطيع فعله‪ ،‬ف‪ Ó‬تك‪Î‬ث ‪Ÿ‬ا قيل إأو يقال من إأشسخاصص‬
‫إلزوجة‪ ،‬إ◊بيبة أإو إ‪ÿ‬طيبة‪ ،‬إتصسل بنا لكي‬ ‫ل شسأان لهم با‪Ÿ‬وضسوع إأصس‪ ،Ó‬وتذكر إأنك إلوحيد‬
‫نسسهل عليك مهمة إرسسالها ع‪ È‬جريدة «إلنهار» ‘‬ ‫إ‪Ÿ‬سسؤوول عن إ◊فاظ على شسمل إأسسرتك‪ ،‬إأو إ‪Ÿ‬سساهم ‘‬
‫هذإ إلركن‪ ..‬إتصسلوإ بنا نحن ‘ إلنتظار‪.‬‬ ‫شستاتها‪ ،‬إأخي إلكر‪ ⁄ ،Ë‬إأقرإأ ول كلمة ‘ رسسالتك إأو‬

‫إأ‪ ¤‬ع‪Ó‬قة حب‬


‫حتى تلميح ‪Á‬سص بأاخ‪Ó‬ق زوجتك‪ ،‬إأو ‘ كونها غ‪Ò‬‬
‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬ ‫صسا◊ة‪ ،‬وإع‪Î‬فت إأنها دوما كانت ÷نبك‪ ،‬وتعامل‬
‫إذإ كنت تشسعر بالفرإغ أإو تتخبط ‘ إ‪Ÿ‬شساكل‪..‬‬
‫با◊سسنى إأهلك‪ ،‬فلماذإ إأعطيت لك‪Ó‬م إلناسص حيزإ من‬
‫أإرهقتك أإحوإل إلدنيا ونالت منك‪ ،‬إذإ كنت‬ ‫لجدر إأن تسستثمره فيما‬ ‫تفك‪Ò‬ك ووقتك إلذي من إ أ‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فرإق‪ ،‬إرهاق إأو إحباط‪،‬‬ ‫يقربك من مولك‪ ،‬خاصسة إأنهم غرباء ل يعرفونها‬
‫نحن ‘ إلنتظار لنزيل عنك إلهموم ونرسسم لك‬ ‫وليسص لهم إ◊ق ‘ إ◊كم عليها‪ ،‬وإ‪ı‬طئ إأظنه إأنت‬
‫طريق إلسسعادة‪ ،‬رقمنا إلوحيد من سسيخلصسك‪،‬‬ ‫إلذي كشسف سسرإ من إأسسرإر بيتك‪ ،‬لكن ما دإمت نيتك‬

‫مّر عليها عقدأن‬


‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إنه يخبئ لك إلشسيء إ‪Ÿ‬فيد‪.‬‬ ‫طيبة ف‪ Ó‬بأاسص‪ ،‬إأ“نى إأن ل تكررها مرة إأخرى‪ ،‬وإأن‬
‫تتوخى إ◊ذر وتختار جيدإ من تطلب منهم‬
‫^^ لسصتشصارأتكم ألقانونية‬ ‫إلسستشسارة‪.‬‬
‫‪Ó‬جابة عن إسستشسارإتكم ‘ ‪fl‬تلف إ‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬
‫لحوإل‬‫لدإرية‪ ،‬إ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬إ أ‬‫إلقانونية‪ ،‬إ إ‬ ‫إأ‪ ¤‬أألخت ‪fl‬تارية من ألغرب‪« :‬ألعقابات‬
‫لضسافة إ‪¤‬‬ ‫إلشسخصسية وإ÷نائية‪ ،‬با إ‬
‫ألتقليدية أحيانا غ‪› Ò‬دية»‬

‫من ألزمن؟‬
‫توجيهات ‘ ذإت إ‪Û‬ال‪« ،‬إتصسلوإ بنا و–صسلوإ‬
‫على أإجوبة لنشسغالتكم إلقانونية» »‪.‬‬ ‫حبيتي مرحبا بك ‘ صسفحتنا وتأاكدي إأننا دوما و إن‬
‫لولد‬ ‫شساء إلله ‘ إ‪ÿ‬دمة‪ ،‬إأعلم جيد إأن تربية إ أ‬
‫^^ ألسصعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬ ‫لمهات خاصسة‬ ‫بطريقة سسوية صسار –دي للعديد من إ أ‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا إل‪-‬ط‪-‬رق إل‪-‬عملية وإلسسبل إلفعلية ◊ياة‬
‫لخ‪Ò‬ة إأقصسد إلظروف‬ ‫لن هذه إ أ‬ ‫‘ ظروف معينة‪ ،‬أ‬
‫أإك‪ Ì‬رإح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬إتصس‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا وإب‪-‬ع‪-‬د إل‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫لولد‪ ،‬وتنتهي‬ ‫تسساهم وبشسكل كب‪ ‘ Ò‬ردود إأفعال إ أ‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬وإق‪-‬ت‪-‬بسص م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا إل‪-‬ن‪-‬ور وإ◊لول‬ ‫بهم إ‪ ¤‬إضسطرإبات ‘ سسلوكهم‪ ،‬لهذإ ل ‪Á‬كن إأن تتغ‪Ò‬‬
‫‪Ÿ‬شس‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م إل‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة وإلج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬ ‫لفعال هذه عن ‪ ⁄‬تتغ‪ Ò‬إلظروف إلعامة‪ ،‬لهذإ‬ ‫ردود إ أ‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوإ ‘ إلتصسال على خط «إ أ‬ ‫إبتعدي عن إلعقابات إلتقليدية غ‪ Ò‬إ‪Û‬دية‪ ،‬خاصسة‬
‫إأنك إعتمدته مرإرإ وتكرإرإ و‪– ⁄‬صسلي على نتيجة‪،‬‬
‫لذإ غ‪Ò‬ي طريقتك‪ ،‬وحاو‹ إأن تتقربي إأك‪ Ì‬من‬
‫^^ رك ـ ـن إأسصـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬ ‫لصسغاء‬‫إأولدك‪ ،‬وإأصسلحي ما ‪Á‬كن تصسليحه با إ‬
‫لسسئلتكم إليومية‬ ‫فتاوى دينية وأإجوبة شسافية أ‬ ‫وإمتصساصص إلغضسب وتعويضسه با◊ب‪.‬‬
‫و‘ شستى إ‪Û‬الت إ◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ إلدين‪،‬‬ ‫إأ“نى لك إلتوفيق وإلسسدإد إأختاه‪.‬‬
‫لح‪Ó--‬م» وت‪--‬أاوي‪--‬ل‬
‫إ‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسس‪ Ò‬إ أ‬
‫إلرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى أإو تفسس‪ Ò‬حلم‬
‫يرجى إلتصسال بنا على إلرقـــم‪3801 :‬‬ ‫ع‪-‬رف ا◊ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬زوج‪-‬ا ح‪-‬ينها‪ ،‬لكن‬ ‫وقد طلب مني أان أابدأا صسفحة جديدة معه‪،‬‬ ‫‪ ⁄‬ي ‪-‬ع ‪-‬ط ‪-‬ن ‪-‬ي ف ‪-‬رصس ‪-‬ة لأداف ‪-‬ع ع ‪-‬ن ن ‪-‬فسس ‪-‬ي‪،‬‬ ‫–ية طيبة للجميع‪ ،‬سسيدتي الفاضسلة‪ ،‬قراء‬
‫ال ‪-‬ي ‪-‬وم أايضس ‪-‬ا ه ‪-‬و م ‪-‬ت ‪-‬زوج وراسس ‪-‬لك وط ‪-‬لب‬ ‫وأاكون زوجة ثانية له‪ ،‬لكن لسست مرتاحة‪،‬‬ ‫فانتهى كل شسيء وقصستنا صسارت ‘ خ‪È‬‬ ‫الصسفحة الكرام‪ ،‬مهما تعلمنا ا◊ياة‪ ،‬وهما‬
‫حتى ضسم‪Ò‬ي يؤونبني كلما –دث إاليه‪ ،‬فهل‬ ‫كان‪ ،‬بعد ف‪Î‬ة قصس‪Ò‬ة تزوج‪ ،‬وأانا كابدت‬ ‫نعيشض فيها من ‪Œ‬ارب وحلو ومّر‪ ،‬إال أاننا‬
‫’‪Iô°S‬‬
‫‪C G ≈∏Y ÚY‬‬ ‫عفوك‪ ،‬لكن بعد ماذا‪ ،‬بعد أان تطلقت أانت‪،‬‬
‫أاق‪-‬ب‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب أاسس‪-‬رت‪-‬ه‪ ،‬أام أاخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي من‬ ‫الذكريات‪ ،‬وتعذبت قلي‪ ،Ó‬لكن مع الوقت‬ ‫‘ ب ‪-‬عضض ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ائ ‪-‬ل ن ‪-‬ق ‪-‬ف ع‪-‬اج‪-‬زي‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫‪Ÿ‬اذا ‘ التوقيت بالتحديد‪..‬؟‬
‫زرع ألقّيم ألفاضصلة‬ ‫ح ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬وج‪-‬د أام‪-‬امك ط‪-‬ري‪-‬ق‪ Ú‬ل ث‪-‬الث‬
‫ل ‪-‬ه ‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬إام‪-‬ا أان ي‪-‬ث‪-‬بت حسس‪-‬ن ن‪-‬واي‪-‬اه ب‪-‬ال‪-‬زواج‬
‫حياته بالرغم من أانني أاحبه‪..‬؟‬
‫أإمال من إلشسرق‬
‫اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دت أان‪-‬ف‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬ا◊م‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ه أا‪ Ê‬ع‪-‬املة‬
‫و“كنت بفضسل الله من تضسميد جراحي‪،‬‬
‫اتخاذ القرار‪ ،‬خاصسة إان تعلق ‪Ã‬صس‪Ò‬نا أاو‬
‫‪Ã‬شساعر حركتنا الذكريات فينا‪.‬‬
‫إلـــــــــــرد‪:‬‬ ‫كان عمري حينها ‪ ٢6‬سسنة‪ ،‬اليوم وبعدما‬ ‫سس ‪-‬ي ‪-‬دت ‪-‬ي‪ ،‬أان ‪-‬ا ام‪-‬رأاة ‘ الـ‪ ٤٥‬م‪-‬ن ع‪-‬مري‪،‬‬
‫‘ أألولد‪ ..‬سصعادة‬ ‫وف ‪-‬ورا‪ ،‬أاو أان ت ‪-‬غ ‪-‬ل ‪-‬ق‪-‬ي ال‪-‬ب‪-‬اب ‘ وج‪-‬ه ه‪-‬ذه‬
‫ال‪- -‬ع ‪Ó-‬ق ‪-‬ة ألنك سس ‪-‬وف ت ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ذب‪ Ú‬أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن‬
‫–ية أاجمل أاختي الفاضسلة‪ ،‬أا“نى أان أاوفق‬ ‫م‪- -‬رت ك‪- -‬ل ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬دة‪ ،‬راسس‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬ي وط‪- -‬لب‬ ‫تزوجت من رجل يك‪ ÊÈ‬بحوا‹ ‪ ١٥‬سسنة‪،‬‬
‫‘ الرد عليك‪ ،‬وأارجو أان تسستوعبي جيدا‬ ‫السس‪-‬م‪-‬اح‪ ،‬وع‪-‬اد م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ذرا ع‪-‬ن ا‪Ÿ‬اضس‪-‬ي وأان‪-‬ه‬ ‫لكن ل‪Ó‬أسسف زواجي ‪ ⁄‬يدم طوي‪ ،Ó‬لأنه ‪⁄‬‬
‫وثبات على ألدرب‬ ‫السسابق‪ ،‬فلر‪Ã‬ا هو ‪Á‬ر بحالة من ا‪Ÿ‬لل أاو‬ ‫م‪- -‬ا سس‪- -‬أاق‪- -‬ول‪ ،‬أانت ت ‪-‬ع ‪-‬يشس‪ Ú‬م ‪-‬د وج ‪-‬زر ‘‬
‫ا‪Ÿ‬شس ‪-‬اع‪-‬ر‪ ،‬وأاع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د أان‪-‬ه ل‪-‬يسض بسس‪-‬بب ك‪-‬ون‪-‬ه‬
‫عرف ا◊قيقة وقتها‪ ،‬لكنه كان تزوج و‪⁄‬‬
‫يكن بوسسعه أان يفعل شسيذا‪ ،‬وعلى حد قوله‬
‫ي ‪-‬ك ‪-‬ن ه‪-‬ن‪-‬اك ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا أاي ت‪-‬واف‪-‬ق‪ ” ،‬ال‪-‬ط‪Ó-‬ق‬
‫بال‪Î‬اضسي‪ ،‬وبعد مدة من ط‪Ó‬قي‪ ،‬راسسلني‬
‫لولد ل‪--‬يسست ب‪--‬ا‪Ÿ‬ه‪--‬م‪--‬ة‬ ‫إن ت‪---‬رب‪---‬ي‪--‬ة إ أ‬ ‫«ال ‪-‬روت‪ ،»Ú‬وي ‪-‬ح ‪-‬اول كسس ‪-‬ره ب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬يب ‘‬
‫إلسسهلة‪ ،‬خاصسة ‘ عصسرنا إ◊ا‹ إلذي‬ ‫ا‪Ÿ‬اضسي وتقليب دفاتره‪ ،‬ألن ا◊ب الذي‬ ‫متزوج‪ ،‬بل أانت خائفة من أان تعطيه ثقتك‬ ‫أانه عاد ليعوضسني ما فات‪ ،‬وأانه ‪ ⁄‬ينسسا‪،Ê‬‬ ‫أاح‪- -‬ده‪- -‬م ع‪- -‬ل‪- -‬ى «ال‪- -‬ف‪- -‬ايسس‪- -‬ب‪- -‬وك»‪ ،‬وه‪- -‬ذا‬
‫ب‪--‬اتت ف‪--‬ي‪-‬ه إل‪-‬ف‪ Ï‬ت‪Î‬بصص ب‪-‬ن‪-‬ا م‪-‬ن ك‪-‬ل‬ ‫م ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬د ور‪Ã‬ا ت‪-‬ق‪-‬ع‪ ‘ Ú‬ن‪-‬فسض ا‪ÿ‬ي‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫وأان قلبه مازال ينبضض بحبي‪ ،‬ل أانكر أانه‬ ‫الشس‪- -‬خصض ك ‪-‬ان أاول حب ‘ ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ي‪ ،‬وأاول‬
‫حدب وصسوب‪ ،‬لذإ تقع على إلوإلدين‬ ‫جمعكما مّر عليه عقدين من الزمن‪ ،‬و‘‬
‫الأو‪.¤‬‬ ‫ح‪ّ- -‬رك ا‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ّ‘ وأان ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ازلت أاح ‪-‬ب ‪-‬ه‪،‬‬ ‫رجل أافتح له قلبي‪ ،‬عشسنا قصسة حب جميلة‬
‫لخ‪Ó--‬ق وإل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‘‬ ‫مسس‪--‬ؤوول‪--‬ي‪--‬ة زرع إ أ‬ ‫هذه الف‪Î‬ة أاكيد أان ك‪Ó‬كما تغ‪ Ò‬و‪ ⁄‬يعد‬
‫أإب‪--‬ن‪--‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وت‪-‬زوي‪-‬ده‪-‬م ب‪-‬السس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫ح ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ت ‪-‬ي سس ‪-‬أاضس ‪-‬عك أان ‪-‬ا صس‪-‬ورة واضس‪-‬ح‪-‬ة‪،‬‬ ‫و‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ق‪-‬ول أان‪-‬ه سس‪-‬بب ط‪Ó-‬ق‪-‬ي وسسبب‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة دامت ح ‪-‬وا‹ خ ‪-‬مسض سس‪-‬ن‪-‬وات‪‘ ،‬‬
‫إ◊م‪-‬ي‪-‬دة وإ‪Ÿ‬ب‪-‬ادئ إلسس‪-‬امية وإلفاضسل‪،‬‬
‫بتلك الشسخصسية السسابقة‪،‬ثم قبل كل شسيء‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬يك ب ‪-‬ع ‪-‬ده ‪-‬ا ات ‪-‬خ ‪-‬اذ ال ‪-‬ق‪-‬رار‪Ÿ ،‬اذا ‪⁄‬‬ ‫عدم زواجي إا‪ ¤‬حد الآن‪ ،‬لأنني ل أاتصسور‬ ‫السسنة الأخ‪Ò‬ة كان من ا‪Ÿ‬فروضض أان يتقدم‬
‫وتربية طفل يتمتع بشسخصسية متكاملة‬ ‫اسستخ‪Ò‬ي الله هو ع‪Ós‬م الغيوب‪ ،‬وأاسسأاله أان‬ ‫يراسسلك و‪ ⁄‬يتصسل بك يوم عرف حقيقة‬ ‫نفسسي مع شسخصض غ‪Ò‬ه‪ ،‬إال أانني م‪Î‬ددة‬ ‫‪ÿ‬طبتي‪ ،‬لكن وقعت بيننا مشساكل عديدة‪،‬‬
‫وسس‪-‬وي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬ن أإج‪-‬ل –ق‪-‬ي‪-‬ق ذلك يلزم‬ ‫يدلك ‪Ÿ‬ا فيه ا‪ Òÿ‬لدينك ودنياك أاخيتي‪.‬‬ ‫الف‪Î‬اء الذي تعرضست إاليه‪ ،‬قلت أانه ح‪Ú‬‬ ‫جدا ‘ القرار‪ ،‬هو على اتصسال دائم ب‪Ú‬‬ ‫سسببها الف‪Î‬اءات التي مسست شسر‘‪ ،‬حينها‬
‫إت‪-‬ب‪-‬اع أإسس‪-‬ال‪-‬يب دي‪-‬دة ن‪-‬ذك‪-‬ر ف‪-‬ي‪-‬ما يلي‬
‫أإهمها‪:‬‬
‫‪Ó‬بناء إلقدوة إ◊سسنة‬ ‫أإولها‪ :‬أإن نقدم ل أ‬
‫أإو إل‪--‬ن‪--‬م‪--‬وذج إ◊سس‪--‬ن‪ ،‬إل‪--‬ذي ي‪--‬ل‪--‬ت‪-‬زم‬
‫لخ‪Ó-‬ق وإل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م إل‪-‬فاضسلة‪،‬‬ ‫لدإب وإ أ‬
‫كا‪Ù‬بة‪ ،‬وإلتقوى‪ ،‬وإلورع‪ ،‬وإلتعاون‪،‬‬
‫ب‪-‬ا آ‬
‫صصرت أكره نفسصي بسصبب تنمر زمي‪Ó‬تي علّي‪..‬‬
‫فح‪ Ú‬يرى إلطفل هذإ إلنموذج من أإمه‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬قضس ‪-‬ي ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ أان ك‪-‬نت ‘ ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬و أانك وق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وحيدة على أان أاختلط بهم وأاسسمع ك‪Ó‬مهم ا÷ارح‪– ،‬صسل‬ ‫السس‪Ó‬م عليكم ورحمة الله‪ ،‬سسيدتي الفاضسلة‪ ،‬أاود أان تقرئي‬
‫وأإب‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬سس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬اول ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ده‪ ،‬كما ‪Á‬كن‬ ‫صسارحت عائلتك باألمر لكان لهم رد فعل‪ ،‬ولكانوا لتنمرهن‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬وري ‪-‬ا‪ ،‬وا◊م ‪-‬د سس‪-‬ج‪-‬لت ‘ ال‪-‬ت‪-‬خصسصض ال‪-‬ذي‬ ‫رسسالتي باهتمام‪ ،‬وأان تردي عليّ ‘ القريب العاجل ألنني‬
‫للوإلدين إلتحدث عن إلقيم من خ‪Ó‬ل‬ ‫حدا‪ ،‬لهذا أاول ما عليك فعله هو تأاخذي برأاي والدتك وأان‬ ‫اخ‪Î‬ت‪ ،‬ل‪- -‬ك‪- -‬ن شس‪- -‬اءت األق‪- -‬دار أان أاج‪- -‬د ن‪- -‬فسس‪- -‬ي ‘ ن ‪-‬فسض‬ ‫على أابواب التخرج ول أاريد أان أاكمل حياتي معقدة من‬
‫ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ة إ◊ي‪-‬اة إل‪-‬ت‪-‬ي ع‪-‬اشسها إلوإلدإن‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ل‪-‬بك وم‪-‬ؤوك‪-‬د أان‪-‬ه‪-‬ا سس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ف ع‪-‬نك ب‪-‬ل‪-‬مسستها‬ ‫ا÷امعة مع زمي‪Ó‬ت الثانوية‪ ،‬ما يعني أان تنمرهم ‪ ⁄‬يتنهي‪،‬‬ ‫حو‹‪.‬‬
‫عندما كانوإ أإطفال‪ ،‬فيتناقشص إلوإلدإن‬
‫م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م ‘ إلصس‪-‬ع‪-‬وب‪-‬ات وإل‪-‬نجاحات إلتي‬ ‫ا◊نون‪ ،‬ودعمها القوي‪ ،‬حتى أانت سستشسعرين أانك أازحت‬ ‫ف ‪-‬ح ‪-‬ت ‪-‬ى ‘ ا÷ام ‪-‬ع‪-‬ة ‪ ⁄‬أاسس‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن شس‪-‬ره‪-‬م وم‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‹‬ ‫أانا فتاة جامعية‪ ،‬قبل ا÷امعة و‘‬
‫حققوها ‘ حياتهم‪.‬‬ ‫عنك عبئ ثقي‪ Ó‬و‪Œ‬دين طريقك بسسرعة‪ ،‬لكن أابدا الوقت‬ ‫بطريقة سسلبية‪ .‬صسديقيني سسيدتي عن قلت لك أانني عشست‬ ‫ال ‪- -‬ط ‪- -‬ور ال‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي ك‪- -‬نت‬
‫لي‪-‬ج‪-‬ابي إلذي‬ ‫ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ا‪ :‬دع‪-‬م إلسس‪-‬ل‪-‬وك إ إ‬ ‫ل‪-‬يسض م‪-‬ت‪-‬أاخ‪-‬ر ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ودي أافضس‪-‬ل وأاحسس‪-‬ن م‪-‬ن األول‪ .‬حبيبتي‬ ‫خمسض سسنوات وكأانني ‘ كابوسض حقيقي‪ ،‬لول الهدف الذي‬ ‫أات‪- -‬ع‪- -‬رضض لن‪- -‬ت ‪-‬ق ‪-‬ادات‬
‫ُي‪-‬ق‪-‬دم ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه إل‪-‬ط‪-‬فل‪ ،‬فإان سسلك سسلوًكا‬ ‫رح ‪-‬اب ع ‪-‬ادة ال ‪-‬ن ‪-‬اسض تشس ‪-‬اه ‪-‬د ال‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر ول ت‪-‬ع‪-‬رف داخ‪-‬لك‬ ‫كان نصسب عيني لكنت اسستسسلمت من السسنة األو‪ ،¤‬فعلى مر‬ ‫ع ‪-‬دي ‪-‬دة ولذع ‪-‬ة م ‪-‬ن‬
‫جميً‪ Ó‬أإثنينا عليه وكافئاه‪ ،‬وإن سسلك‬ ‫الطيب‪ ،‬وقد يكون دافع تنمرهن هو الغ‪Ò‬ة كونك متفوقة ‘‬ ‫كل هذه السسن‪ Ú‬وأانا أاعا‪ ،Ê‬بالرغم من أاخ‪Ó‬قي وتفوقي ‘‬ ‫طرف زمي‪Ó‬تي ‘‬
‫سس‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ئا إسستهجناه وإسستغربنا هذإ‬
‫إلسسلوك‪.‬‬ ‫الدراسسة‪ ،‬هذا إان كان ما تشسعرين به حقيقة‪ ،‬ألنه ‪Á‬كن أان‬ ‫الدراسسة‪ ،‬لكن صس‪È‬ي طال‪ ،‬والقوة التي كانت لديّ ت‪Ó‬شست‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬دراسس‪- -‬ة‪ ،‬م‪- -‬ا‬
‫لب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬ف‪-‬أاغ‪-‬لب‬‫ث‪--‬ال‪-‬ث‪-‬ا‪ :‬إل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن إ أ‬ ‫ت ‪-‬ك ‪-‬ون ح ‪-‬ال ‪-‬تك ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة حسس‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬تك ال‪-‬زائ‪-‬دة‪ ،‬أاو ر‪Ã‬ا سس‪-‬وء‬ ‫أاـصسبحت أاشسعر أانني ضسعيفة جدا‪ ،‬لدرجة أانني صسرت أاكره‬ ‫جعلني‬
‫إ‪Ÿ‬سستشسارين يؤوكدون أإن زرع أإي شسيء‬ ‫تصس ‪-‬رفك ‘ أاح ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ا أاخ ‪-‬رى‪ ،‬ل ‪-‬ه‪-‬ذا ق‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ع ن‪-‬فسسك وق‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫نفسسي ول أاطيقها‪ ،‬أانا اليوم على أابواب التخرج‪ ،‬لكن دون‬ ‫أافضسل أان‬
‫لن‬ ‫لم‪-‬ر إلسس‪-‬ه‪-‬ل‪ ،‬أ‬ ‫لط‪-‬ف‪-‬ال ل‪-‬يسص ب‪-‬ا أ‬ ‫‘إ أ‬ ‫‪fi‬اسسبة ل وقفة مسستسسلمة‪ ،‬وغ‪Ò‬ي ما ‪Á‬كن تغي‪Ò‬ه ‘‬ ‫بهجة‪ ،‬ولسست متحمسسة ‪Ÿ‬ا بعد التخرج‪ ،‬أل‪ Ê‬أاشسعر أانني‬ ‫أاكون‬
‫لبناء ومنذ طفولتهم يحاولون‬ ‫هؤولء إ أ‬
‫بشستى إلطرق إثبات ذوإتهم‪ ،‬لهذإ وجب‬ ‫ا◊دود ا‪Ÿ‬ع‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ول ت‪-‬رت‪-‬دي دوم‪-‬ا ث‪-‬وب الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬لقي‬ ‫أاينما توجهت سسأاجدهم أامامي‪ .‬سسيدتي أانا ل أاتوقف عن‬
‫ع‪---‬ل‪---‬ى إل‪---‬وإل‪---‬دي‪---‬ن إل‪---‬ت‪---‬ق‪---‬رب م‪---‬ن‬ ‫ب ‪-‬خ‪-‬ي‪-‬وط أاح‪-‬زانك ع‪-‬ل‪-‬ى م‪Ó-‬ح‪-‬ظ‪-‬ات غ‪Ò‬ك‪ ،‬ف‪-‬ل‪-‬و أانك ح‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ك‪ ‘ Ò‬ن‪-‬فسض ا‪Ÿ‬وضس‪-‬وع ل‪-‬ي‪ Ó-‬ن‪-‬ه‪-‬ارا‪ ،‬دخ‪-‬لت ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة‬
‫لبوين‪،‬‬ ‫إلطفل‪،‬بالرغم ك‪Ì‬ة مشساغل إ أ‬ ‫ضسعيفة ما كنت ‚حت ‘ الدراسسة‪ ،‬وما كنت لتتخرجي من‬ ‫اكتئاب شسديدة‪ ،‬حتى وز‪ Ê‬زاد ألنني صسرت كث‪Ò‬ة األكل‬
‫و‪fi‬اول‪-‬ة م‪-‬رإق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن ب‪-‬عيد دون هز‬ ‫التخصسصض الذي –ب‪ ،Ú‬ثم اعلمي أانك مقبلة بإاذن الله على‬ ‫بسسبب الغضسب والتفك‪ Ò‬الزائد‪ ،‬أاريد أان أانسسى ولكن ل‬
‫ث‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ن‪-‬فسس‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬رف إلآب‪-‬اء على‬ ‫خوضض ا◊ياة ا‪Ÿ‬هنية‪ ،‬التي –تاج منك التجلد بالتحدي‬ ‫اسستطيع‪ ،‬فقدت الثقة ‘ نفسسي وأاشسعر أا‪ Ê‬أاسسوء‬
‫ط‪-‬ب‪-‬اع أإولده‪-‬م ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دإ ع‪-‬ن إأع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬
‫أإصس‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وذلك م‪-‬ن أإج‪-‬ل إلتصسفية‬ ‫والقوة ‪Ÿ‬واجه الكث‪ Ò‬من العقبات‪ .‬عزيزتي‪ ،‬اجعلي لك‬ ‫إانسس ‪-‬ان‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ك‪-‬ون‪ ،‬وك‪-‬ل ه‪-‬ذا أاع‪-‬يشس‪-‬ه ‘ صس‪-‬مت‬
‫وتقو‪ Ë‬ما ‪Á‬كن تقو‪Á‬ه‪.‬‬ ‫طريق واضسح تسسلكينه ‘ ا◊ياة‪ ،‬وأاعتقد انك انطلقي فيه‪،‬‬ ‫بيني وب‪ Ú‬نفسسي ‪ ⁄‬أابح ألحد بعذابي خوفا من‬
‫رإب‪----‬ع‪---‬ا‪ :‬إ‪Ÿ‬ن‪---‬اقشس‪---‬ة و‪Œ‬نب أإسس‪---‬ل‪---‬وب‬ ‫واصسلي ا‪Ÿ‬سس‪ Ò‬بخطوات ثابتة غ‪ Ò‬أابهة ‪Ã‬ا يقوله الغ‪Ò‬‬ ‫أان ل يفهمو‪ ،Ê‬فما ا◊ل أافيدو‪ Ê‬قبل أان تنفلت‬
‫إل‪--‬نصس‪--‬ي‪--‬ح‪--‬ة إلصس‪--‬ري‪--‬ح‪--‬ة‪ ،‬ف‪--‬م‪--‬ع‪--‬ظ‪-‬م‬ ‫عنك‪ ،‬ا‪Ÿ‬هم أان يكون ضسم‪Ò‬ك مرتاح‪ ،‬وأان –افظي على‬ ‫األمور من يدي؟‬
‫لط‪-‬فال يكونون‬ ‫لشس‪-‬خ‪-‬اصص وخ‪-‬اصس‪-‬ة إ أ‬ ‫إ أ‬
‫أإك‪ Ì‬ت‪--‬ق‪--‬ب‪ Ó-‬ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات إل‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫عفتك وشسرفك‪ ،‬تخلصسي من كل هذه األفكار السسلبية‪ ،‬أاما‬ ‫رحاب من إلغرب‬
‫مشس‪-‬ارك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا خ‪Ó-‬ل إل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اشص عوضسا عن‬ ‫مسسأالة وزنك فا◊لول كث‪Ò‬ة‪ ،‬فقط قليل من القوة وسسوف‬ ‫إلـــــــــــرد‪:‬‬
‫إ‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬وج‪-‬ه إل‪-‬يهم بصسيغة‬ ‫تسستعيدين لياقتك البدنية‪ ،‬والفكرية والنفسسية‪ .‬وفقك الله‬ ‫وعليكم السس‪Ó‬م ورحمة الله حبيبتي‪ ،‬إان‬
‫لمر‬ ‫إ أ‬ ‫وكان ‘ عونك‪.‬‬ ‫أاك‪ È‬خطأا وقعت فيه حبيبتي هو تكتمك‬
‫‪11‬‬ ‫أأ’حد ‪ 05‬جوأن ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 05‬ذو ألقعدة ‪ 144٣‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫–‪áªMôdGh IOƒŸG ∞≤°S â‬‬ ‫‪IóFÉah á©àe‬‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬ ‫‪øÑZôj äÉ«æ«©HQGC‬‬ ‫‪IGCôŸGh πLôdG ÚH áØjôW áfQÉ≤e‬‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬ ‫‪äÉÑãdGh ôà°ùdG »a‬‬ ‫نشش ‪-‬ه ‪-‬د ‘ ه ‪-‬ذه أ’أي ‪-‬ام صش ‪-‬رأع ‪-‬ا ف ‪-‬ك ‪-‬ري ‪-‬ا وع ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ا ع ‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬وأق‪-‬ع أل‪-‬ت‪-‬وأصش‪-‬ل‬
‫أ’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ووسش‪-‬ائ‪-‬ل أ’إع‪Ó-‬م أ‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ح‪-‬ول مسش‪-‬اوأة أ‪Ÿ‬رأة ب‪-‬الرجل ‘‬
‫›ا’ت ألعمل‪ ،‬ومزأحمته وأ’خت‪Ó‬ط به ‘ ألنوأدي وأ‪Ÿ‬ؤو“رأت وغ‪Ò‬ها‪،‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬
‫‪137001‬‬ ‫دون أن نشش‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن ألرجل و أ‪Ÿ‬رأة هما أ‪ÿ‬لية أ’أسشاسشية للعا‪ ⁄‬وأ◊ياة‪.‬‬
‫و’ ‪Á‬كن بأاي حال من أ’أحوأل إأجرأء مقارنة أو مسشاوأة ب‪ Ú‬طباع وسشلوك‬
‫‪.QÉbƒdGh‬‬ ‫بنت «مدينة ألورود» معها ألسصعادة تسصود‬ ‫أ‪Ÿ‬رأة وألرجل‪ ،‬فهما ‪fl‬تلفان أخت‪Ó‬فَا تامَا‪ ،‬وهذأ أ’خت‪Ó‬ف ليسش حالة‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬ ‫مرضشية عند أحد ألطرف‪ ،Ú‬كل ما يجب فعله هو تفهم كل طرف ‪ÿ‬صشائصش‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MEɢ ˘ ˘ ˘ H‬‬
‫‪?Êôª¨j ¿Éæ◊ÉHh »æjƒàëj Ö∏b øe πg‬‬ ‫ألششريك رغم غرأبة سشلوكه وتصشرفاته‪.‬‬
‫‪ ⁄‬أ“كن من ألتعب‪ Ò‬عن رغبتي ‘ أن يكون ‹ ظهر‬ ‫ولذلك نرغب ‘ حّل ألصشرأع ب‪ Ú‬ألرجل وأ‪Ÿ‬رأة بطريقتنا أ‪ÿ‬اصشة‪ ،‬من‬
‫خ‪Ó‬ل نششرنا لهذه أ‪Ÿ‬قارنة ألرأئعة ب‪ Ú‬ألرجل وأ‪Ÿ‬رأة وألتي نتمنى أن تنال‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬ ‫وسشند إأ’ بعدما أخ‪È‬تني ألقائمات على ركن «آأدم‬
‫إأعجابكم‪:‬‬
‫وح‪- -‬وأء» ع‪- -‬ن م‪- -‬دى صش‪- -‬دق وحسش‪- -‬ن ن‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ق ‪-‬رأء‬
‫’‪∫É°üJ‬‬ ‫’ ‪E G ‘ GhOOÎJ‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ع‪ Ú‬أ’أوف‪-‬ي‪-‬اء ل‪-‬ه‪-‬ذأ ألركن أ÷ميل‪ ،‬ألذي‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة دمعة نقية‪ ..‬ألرجل أرقّ من تلك ألدمعة‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة رقيقة وهي أنثى‪ ..‬ألرجل عظيم وهو رجل‪.‬‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫أريد أن أحظى من خ‪Ó‬له بزوج طيب أسشكن‬
‫‹‪ ،‬فأانا ‘ سشني هذأ أحتاج‬ ‫إأليه ويسشكن إأ ّ‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة دفئًا وحنانًا وسشكنًا‪ ..‬ألرجل أمان وقوة وعطف‪.‬‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة أليد أليمنى للرجل‪ ..‬ألرجل أصشابع تلك أليد أليمنى‪.‬‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫ل ‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ان ي‪-‬ج‪-‬ت‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ي و‪ÓÁ‬أ ع‪-‬ل‪ّ-‬ي وح‪-‬دت‪-‬ي‪،‬‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة تصشون عندما ’ تخون‪ ..‬ألرجل يخون عندما ’ يجد من يصشون‪.‬‬
‫خ‪-‬اصش‪-‬ة أن‪-‬ن‪-‬ي ي‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة أل‪-‬وألدين‪ ،‬أحيا ب‪Ú‬‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬ ‫إأخ‪-‬وت‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ززة م‪-‬ك‪-‬رم‪-‬ة‪ ،‬وأري‪-‬د أن أح‪-‬يا‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة أبتسشامة مششرقة‪ ..‬ألرجل هو ألفنان ألذي يرسشم تلك أ’بتسشامة‪.‬‬
‫إأ‪ ¤‬ج‪- -‬انب زوج ي‪- -‬ه‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬ي أ’أم‪- -‬ان وك‪ّ- -‬ل‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة تتحدث ليسشمعها ألرجل‪ ..‬ألرجل ينصشت ليسشمع ما تقوله أ‪Ÿ‬رأة‪.‬‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬ ‫أ◊نان‪ .‬و‪Ÿ‬ن يريد ربط حبال ألوصشال‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة صش‪Á È‬ازج ‪-‬ه ع ‪-‬ط ‪-‬اء ب ‪ Ó-‬ت ‪-‬وق ‪-‬ف‪ ..‬أل‪-‬رج‪-‬ل ح‪ّ-‬دة “ازج‪-‬ه‪-‬ا ق‪ّ-‬وة‬
‫وعطف ب‪ Ó‬توقف‪.‬‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬
‫معي فأانا عزباء من و’ية ألبليدة‪ ‘ ،‬ألـ‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة أقوى من ألرجل بعذوبة أنوثتها‪ ..‬ألرجل أقوى من أ‪Ÿ‬رأة بعنفوأن‬
‫‪ 4٣‬من عمري‪ ،‬يتيمة ألوألدين‪ ،‬موظفة‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫مسش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬رة وأ◊م‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ه أح‪-‬ظ‪-‬ى ب‪-‬اح‪Î‬أم‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة ليسشت جميلة وهي تؤودي دور ألرجل‪ ..‬ألرجل ’ يبدو وسشيماً وهو‬
‫رجولته‪.‬‬
‫وحب أ÷م ‪-‬ي ‪-‬ع‪ ،‬رّب ‪-‬ة ب‪-‬يت ‡ت‪-‬ازة وأق‪ّ-‬در‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫ألرجل بالدرجة ألتي ‪Œ‬علني متيقنة أن‬ ‫يؤودي دور أ‪Ÿ‬رأة‪.‬‬
‫م‪- -‬ن سش‪Ò‬ت ‪-‬ب ‪-‬ط ب ‪-‬ي سش ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‪fi‬ظ ‪-‬وظ ‪-‬ا‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة ألعطر ألزكي وألكلمة ألششجّية‪ ..‬ألرجل أ’أنف ألذي يششم ذلك‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬ ‫بؤونسشي‪ .‬أري ‪-‬د أن ي ‪-‬ج ‪-‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ي أل‪-‬نصش‪-‬يب‬ ‫أ‪Ÿ‬سشك وأ’أُذن ألتي تعي ما تسشمع‪.‬‬
‫ب‪-‬إانسش‪-‬ان م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م وق‪-‬ادر ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬سشؤوولية‪،‬‬ ‫@ أ‪Ÿ‬رأة وزأرة ألدأخلية ’ يسشتتب أ’أمن ‘ أ‪Ÿ‬نزل إأ’ بوجودها ‪ ...‬ألرجل‬
‫م ‪-‬ن إأح ‪-‬دى م ‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق أل‪-‬وسش‪-‬ط أ÷زأئ‪-‬ري‪،‬‬ ‫وزأرة أ‪ÿ‬ارجية ليحمي ذلك ألكيان‪.‬‬
‫@ أ‪Ÿ‬رأة حينما تخرج للعمل فهي تؤودي رسشـالة علميّة‪ ..‬ألرجل يحتاج‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫سشنه ’ يتجاوز ‪ 55‬سشنة‪ ،‬ششرطي أن يكون‬
‫م ‪-‬وظ ‪-‬ف ‪-‬ا مسش ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رأ ول‪-‬دي‪-‬ه مسش‪-‬ك‪-‬ن خ‪-‬اصش‪،‬‬ ‫ألعمل ليسشعد بتقد‪ Ë‬متطلبات أسشرته‪.‬‬

‫‪∫h‬‬
‫‪D ÉØJ á°ùªg‬‬
‫وأك‪ Ì‬ما أ“ناه أن يكون أرمل بأاو’د أعهد‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫على تربيتهم ورعايتهم‪.‬‬

‫‪137002‬‬ ‫’ معني للحياة من دول أمل‪ .‬و’ قيمة لها دون وجود ألتفاؤول‪ .‬فأايامنا‬
‫مليئة بالعقبات وأ‪Ÿ‬ششاكل وألصشعوبات‪ .‬فإاذأ ما فقد أ’أمل فإاننا ’ نسشتطيع‬
‫لخوة ألقرأء تفهم‬ ‫نرجو من أ إ‬ ‫أن نكمل طريقنا بسش‪Ó‬م‪ .‬بهذه ألكلمة نختصشر معني ألتفاؤول‪.‬‬
‫تبسصية صصبورة سصتكون لك ألصصدر أ◊نون‬ ‫@ هو أأ’مل وألفرح أ‪Ÿ‬سشتقبلي وألنظرة أإ’يجابية لكل ششيء‪.‬‬
‫طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬ ‫@ هو قدرتنا علي –مل مصشاعب أليوم أم‪ ًÓ‬منا بغد أفضشل‪.‬‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫‪áª≤dG ‘ áLhR ∂d ¿ƒcGC áªqg GP ÓLQ øc‬‬ ‫@ ألتفاؤول هو ألنور ألذي يضشيء لنا طريقنا ‘ ألظلماء‪ .‬ويسشاعدنا بأان‬
‫وهو ألزوأج على سصنة ألله‬ ‫سشلوأي ‪Ã‬ن أحتضشنو‪ Ê‬وغمرو‪ Ê‬بلطفهم وعذب ك‪Ó‬مهم‪‡ ،‬ا ششجعني أن أتقدم بطلب أرأه بلسشما ÷رح أبى‬ ‫نعيشش حياة “لؤوها أ‪Ù‬بة‪ ،‬ويجعلنا نحقق أح‪Ó‬منا وآأمالنا‪ ،‬وأن ننظر‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬ ‫أن ‪Á‬حوه ألزمان‪ ،‬فط‪Ó‬قي عصشف بقلبي وجعلني قاب قوسش‪ Ú‬أو أدنى من أن أر· حياتي‪ ،‬فصشببت جام‬ ‫للحياة بعيون عاششقة وحا‪Ÿ‬ة ‪Ã‬ا هو أفضشل بحياة كر‪Á‬ة هانئة كلها أنوأر‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬ ‫جهدي على ألدرأسشة وألرقي بفكري‪ ،‬إأ’ أن ثمة ما ينقصشني رجل حنون يحتوي صش‪È‬ي وقلبي‪.‬‬ ‫ورضشاء بقضشاء ألله وقدرة‪ ،‬بعيدة كل ألبعد عن أليأاسش وألتششاؤوم‪ ،‬وخ‪Ò‬‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬ ‫أنا ششابة من و’ية تبسشة‪ ،‬أبلغ من ألعمر ‪ 40‬سشنة‪ ،‬تقدر عليّ ألط‪Ó‬ق ألذي كسشر قلبي‪ ،‬لكن أ◊مد لله أنني‬ ‫أل‪-‬ك‪Ó-‬م ه‪-‬و ح‪-‬ديث ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬خ‪ Ò‬خ‪-‬ل‪-‬ق أل‪-‬ل‪-‬ه ‪fi‬م‪-‬د «صش‪-‬ل‪-‬ى أل‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬ليه‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬ ‫‪Œ‬اوزت أ’أمر‪ ،‬و‪ ⁄‬أجعل للششجن مكانا ‘ قلبي‪ ،‬أنهيت درأسشتي أ÷امعية‪ ،‬وزيادة على كّل ما تقدم‪ ،‬أنا‬ ‫وسشلم»‪ ،‬حيث قال «تفاءلوأ با‪Œ Òÿ‬دوه»‪.‬‬
‫سشيدة بيت من ألطرأز ألرفيع‪ ،‬وأ÷ميع يششهد ‹ على حسشن سش‪Ò‬تي وطيبة أخ‪Ó‬قي‪ .‬أود من خ‪Ó‬ل من‪È‬‬ ‫@ ألتفاول يدفع أإ’نسشان إأ‹ أ÷د وأ’جتهاد وألعطاء أ’جل ألوصشول إأ‹‬
‫«أ’أث‪ »Ò‬ألتعرف على رجل جاد يرغب ‘ أ’ق‪Î‬أن‪ ،‬يكون من و’يات ألششرق أو ألوسشط‪ ،‬سشنه ’ يتعدى ‪50‬‬ ‫مبتغاه‪ ،‬فكل منّا يسشعي دأئماً إأ‹ –قيق ألتقدم وألنجاح‪ ،‬فمن يزرع ‘‬
‫سشنة‪ ،‬يكون أرمل أو مطلقا بأاو’د‪ ،‬عامل مسشتقر‪ ،‬وحبذأ لو يكون لديه مسشكن خاصش‪ ،‬جاد ومتقٍ‪.‬‬ ‫نفسشه ألتفاؤول ‪Œ‬ده دوماً يتحلي بالصش‪ È‬وأإ’يجابية وأتزأن ألعقل‪.‬‬
‫متصصلينا ألكرأم‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬ ‫‪¿ƒÑZôj º¡JÉ«M º«eôJ »a ¿ƒ≤∏£e‬‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬ ‫‪á∏«ªL áÑq«W É¡«¨àÑj ¥ô°ûdG øe »æ«°ùªN‬‬ ‫‪136998‬‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬ ‫من ششرق ألب‪Ó‬د نبدأ على بركة ألله رحلتنا من خ‪Ó‬ل هذأ أ‪Ÿ‬ن‪ ،È‬لنقدم لكم عرضشا غاية ‘ ألتميز‪ ،‬صشاحبه مسشتعجل‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬ ‫على أ’ق‪Î‬أن‪ ،‬ويتمنى أن يظفر ببنت أ◊‪Ó‬ل‪ ،‬خمسشيني ناضشج‪ ،‬مطلق وأب أ’و’د –ت رعاية أمهم‪ ،‬موظف مسشتقر‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬ ‫ولديه مسشكن خاصش‪ .‬يبحث ‪fi‬دثنا صشاحب ألقلب ألطيب عن زوجة صشادقة‪ ،‬نيتها إأعمار ألدأر وبناء عشّش أ◊‪Ó‬ل‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫–ت لوأء أ‪Ÿ‬ودة وأ’ح‪Î‬أم‪ ،‬أهم ششرط لديه أن تكون صشاحبة خصشال طيبة‪ ،‬وجمال مقبول‪ ’ ،‬يهمه من أي و’ية من‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬ ‫ألوطن تكون‪ ،‬يقبلها أرملة أو مطلقة‪ ،‬أو حتى عقيم‪ ،‬سشنها أقل من ‪ 45‬سشنة‪ ،‬ويفضشلها ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم أ أ‬

‫‪IOÉL ¬©e ʃc §≤a ..IOÉ©°ùdGh áØf’CG ∂ëæÁ »ª°UÉY‬‬ ‫‪136999‬‬


‫عّرجنا إأ‪ ¤‬ألعاصشمة أين أتصشل بنا صشاحب مبادئ وخصشال جميلة‪ ’ ،‬أمل لديه سشوى أن يع‪ Ì‬على‬
‫‪á` `Øbh‬‬ ‫زوجة صشا◊ة يجعلها قّرة ألع‪ Ú‬ألتي يرتاح بجانبها‪ ،‬صشاحب طلبنا هذأ يبلغ من ألعمر ‪ 42‬سشنة‪ ،‬مطلق‬
‫من دون أو’د‪ ،‬وهو عامل مسشتقر ‘ مؤوسشسشة وطنية‪ ،‬ولديه مسشكن‪ .‬يتمنى من توسشم خ‪Ò‬أ ‘ من‪È‬نا‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬ ‫أن يدخل «ألقفصش ألذهبي» إأ‪ ¤‬جانب أمرأة عفيفة تصشون ششرفه‪ ،‬وتعامله با‪Ÿ‬عروف‪ ،‬يعدها من‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬ ‫جهته بحياة كر‪Á‬ة‪ ،‬وتفهم ودنّو‪ ،‬يريدها من ألعاصشمة وألو’يات أ‪Û‬اورة لها‪ ،‬سشنها يكون أقل ‪40‬‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬ ‫سشنة‪ ،‬يقبلها أرملة أو مطلقة من دون أو’د‪ ،‬أو عازبة‪ ،‬و’ يهم إأن كانت عاملة أو ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬
‫‪»≤JôJ ¬©e »©eÉL QÉWGE‬‬ ‫‪137000‬‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬ ‫رجل من و’ية قسشنطينة‪ ،‬يششغل منصشب أسشتاذ جامعي‪ ،‬يبلغ من ألعمر ‪ 41‬سشنة‪ ،‬مطلق بطفل ‘‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫رعاية وألدته‪ ،‬لديه مسشكن خاصش‪ ،‬متفتح وخلوق‪ ،‬يهتم با‪Ÿ‬رأة ككيان حسشاسش لها بصشمتها أ‪ÿ‬اصشة‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫‘ حياة ألرجل‪ ،‬يعّزها ويحفظ كرأمتها‪ .‬يرغب ‘ أ’ق‪Î‬أن وبناء أسشرة قوأمها أ‪Ÿ‬ودة وألرحمة‪،‬‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬ ‫إأ‪ ¤‬جانب ألزوجة ألصشا◊ة‪ ،‬ألتي تسشعى معه بدورها لتحقيق أسشتقرأر بيتها‪ ،‬وبثّ ألسشكينة ‘‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫أركانه‪ ،‬أمرأة تكون من إأحدى و’يات ألوسشط‪ ،‬خاصشة أ‪Ÿ‬دية أو ألبليدة‪ ،‬أو من إأحدى و’يات‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫ألششرق‪ ،‬سشنها ’ يتجاوز ‪ 40‬سشنة‪ ،‬يقبلها مطلقة أو أرملة من دون أو’د‪ ،‬و’ يهمه إأن كانت عاملة‬
‫أو ماكثة ‘ ألبيت‪.‬‬
‫ألطبــــــــع‪:‬‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألوسصط‪:‬‬
‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬
‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬
‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪QÉ` ` ` `¡°T’EG á` ` ` ë∏°üe‬‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIE‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬ ‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-59-91-14 :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬
‫مكتب وهرأن‬
‫ألهاتف‪/041 ٣٣ ٦1 ٣4 :‬ألفاكسش‪041 ٣٣ ٦1 ٣٣ :‬‬
‫ألفـاكسس‪023-59-91-80 :‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬ ‫‪Rhõ` Y OÉ` ` ` ` ©°S‬‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫مكتب قسصنطينة‬ ‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬ ‫ألإدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬
‫‪021 66 30 07‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬ ‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬
‫ألهاتف ‪ / 0٣1 ٩2 5٨ 5٩:‬ألفاكسش ‪0٣1 ٩2 5٨ ٧0‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫‪ìÓa π«Yɪ°SG‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫ألهاتف‪0٧٩44٣٩٣٣٣:‬‬ ‫‪ô°ûæJ ⁄ hGC äô°ûf AGƒ°S ,É¡HÉë°UGC ¤GE OôJ ’ Iójô÷G π°üJ »àdG Qƒ°üdGh ≥FÉKƒdG πc :á¶MÓe‬‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫ريـاضصة‬ ‫أألحد ‪ 05‬جوأن ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 05‬ذو ألقعدة ‪ 1٤٤3‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫ا÷ولة‬

‫‪0 GóæZhGC - ôFGõ÷G 2‬‬ ‫أول أنتصصار‬ ‫لو‪¤‬‬ ‫ا أ‬


‫من تصصفيات‬
‫كأاسس أا·‬
‫إافريقيا‬

‫‘ مسص‪Ò‬ة‬ ‫‪2023‬‬

‫رد أ’عتبار‬
‫وتوأصسلت ألهجمات إأ‪ ¤‬غاية د ‪ ،80‬حيث “كن‬ ‫بدأية ألشسوط ألثا‪ ،Ê‬وأصسل أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني‬ ‫‪fl‬الفة‪ ،‬نفذها ب‪Ó‬يلي با‪Œ‬اه سسليما‪ Ê‬ألذي‬ ‫‘ د ‪ 3‬بعد مرأوغات من ب‪Ó‬يلي‪ ،‬ور أسسية من‬ ‫عمر‪.‬سس‬
‫ي ‪-‬وسس ‪-‬ف ب ‪Ó-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي م ‪-‬ن إأضس ‪-‬اف ‪-‬ة أل ‪-‬ه ‪-‬دف أل ‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه ب‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة إأضس‪-‬اف‪-‬ة ه‪-‬دف ث‪-‬اٍن‪ ،‬وكانت أهم‬ ‫أسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل أل‪-‬ك‪-‬رة ب‪-‬رأسس‪-‬ية أصسطدمت بالعارضسة‪،‬‬ ‫زرڤان‪ ،‬لكن أ◊ارسس «لوكوأغو» كان ‘ أ‪Ÿ‬كان‬
‫أسس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬اد‪ ،‬أمسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬ن‪- -‬ت ‪-‬خب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ن ‪-‬غ ‪-‬م ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ب‪-‬ع‪-‬د أن‪-‬ط‪Ó-‬ق‪-‬ة سس‪-‬ري‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬اولت ع‪- -‬ن ط‪- -‬ري ‪-‬ق ب ‪Ó-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي‪ ‘ ،‬أك‪ Ì‬م ‪-‬ن‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ود أإ‪ ¤‬م‪-‬ان‪-‬دي أل‪-‬ذي سس‪-‬ج‪-‬ل أل‪-‬ه‪-‬دف أألول‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ناسسب‪ ،‬بعدما أتيحت فرصسة ب‪Ó‬يلي‪ ،‬ألذي‬ ‫ألن ‪-‬تصس ‪-‬ار‪ ،‬ع ‪-‬قب ف ‪-‬وزه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬خب أوغ‪-‬ن‪-‬دأ‬
‫وم‪- -‬رأوغ‪- -‬ة أرب‪- -‬ع‪- -‬ة لع‪- -‬ب‪ ،Ú‬يسس‪- -‬دد أل‪- -‬ك‪- -‬رة ‘‬ ‫مناسسبة‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب تسسديدة غزأل ‘ د ‪ 50‬ألتي‬ ‫ه ‪-‬ذأ أل ‪-‬ه‪-‬دف ح‪-‬ف‪ّ-‬ز أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أألوغ‪-‬ن‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ى ع‪-‬رضس‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن غ‪-‬زأل‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ر أسس‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬رت‬ ‫ب ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‪◊ ،‬سس‪-‬اب أ÷ول‪-‬ة أألو‪ ¤‬م‪-‬ن‬
‫ألشس ‪-‬ب ‪-‬اك‪ ،‬وسس ‪-‬ط تشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ات أ÷م‪-‬اه‪ Ò‬أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أصس ‪-‬ط ‪-‬دمت ب ‪-‬ال ‪-‬دف ‪-‬اع‪ ،‬وق ‪-‬ام ب ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬اضس‪-‬ي ب‪-‬ع‪-‬دة‬ ‫أ‪ÿ‬روج من منطقته بحثا عن معادلة ألنتيجة‪،‬‬ ‫جانبية‪ ،‬بعدها ‪ ⁄‬نسسجل أي ‪fi‬اولت خط‪Ò‬ة‬ ‫تصسفيات كأاسس أ· أإفريقيا ‪.2023‬‬
‫ت‪-‬ف‪-‬اع‪-‬لت م‪-‬ع ألهدف‪ .‬و‘ أل ‪-‬دق‪-‬ائ‪-‬ق أألخ‪Ò‬ة‬ ‫تغي‪Ò‬أت بدأية من د ‪ ،69‬بإاقحام كل من آأدم‬ ‫وأإث‪-‬ر ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ رك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‘ د ‪ ،30‬غ ‪-‬زأل ي‪-‬دف‪-‬ع أح‪-‬د‬ ‫من أ÷انبية‪ ،‬أإ‪ ¤‬غاية د ‪ ،25‬ألتي عرفت أول‬ ‫وقدم أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني مردودأ متوسسطا أمام‬
‫ت ‪-‬وأصس‪-‬لت أ‪Û‬ه‪-‬ودأت م‪-‬ن أج‪-‬ل إأضس‪-‬اف‪-‬ة ه‪-‬دف‬ ‫ون ‪-‬اسس وع ‪-‬م ‪-‬ورة‪ ،‬أل ‪-‬ل‪-‬ذأن م‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ا ن‪-‬فسس‪-‬ا ج‪-‬دي‪-‬دأ‬ ‫أ‪Ÿ‬هاجم‪ ،Ú‬ليعلن على إأثرها أ◊كم عن ركلة‬ ‫ف‪-‬رصس‪-‬ة خ‪-‬ط‪Ò‬ة ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أوغ‪-‬ن‪-‬دأ‪ ،‬أل‪-‬ذي ح‪-‬اول‬ ‫منافسس ‪ ⁄‬يظهر ألكث‪ ‘ ،Ò‬أنتظار ألتأاكيد ‘‬
‫ثالث عن طريق ألبدلء ب‪Ó‬ل برأهيمي وعمورة‬ ‫للخط ألهجومي‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ‪fi‬اولت سسريعة‪،‬‬ ‫جزأء‪ ،‬تصسدى لها أ◊ارسس مصسطفى زغبة ‘ د‬ ‫م‪-‬ه‪-‬اج‪-‬م‪-‬وه أل‪-‬دخ‪-‬ول ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬رة أإ‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة زغبة‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬رج ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة أإ‪ ¤‬ت‪-‬ن‪-‬زأن‪-‬ي‪-‬ا ◊سس‪-‬اب أ÷ول‪-‬ة‬
‫وبن دبكة‪ ،‬إأل أن ‪Œ‬مع دفاع منتخب أوغندأ‪،‬‬ ‫خاصسة ‘ د ‪ ،72‬أين مّرر وناسس كرة لب‪Ó‬يلي‪،‬‬ ‫‪ .32‬وكانت أآخر ‪fi‬اولة خط‪Ò‬ة ‘ أ‪Ÿ‬رحلة‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬رأت قصس‪Ò‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬دف‪-‬اع ت‪-‬دخ‪-‬ل و أب‪-‬عد‬ ‫ألثانية‪.‬‬
‫أب‪-‬ق‪-‬ى أل‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي أ‪Ÿ‬بارأة‬ ‫ل ‪-‬ك ‪-‬ن أ◊ارسس ت ‪-‬دخ ‪-‬ل وأب ‪-‬ع ‪-‬د أل‪-‬ك‪-‬رة‪ ،‬و‘ د ‪76‬‬ ‫أألو‪ ¤‬بقدم يوسسف ب‪Ó‬يلي‪Ã ،‬قصسية جميلة‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬ط ‪- -‬ر‪ ،‬و“ك ‪- -‬ن «أ‪ÿ‬ضس ‪- -‬ر» م ‪- -‬ن ف‪- -‬ت‪- -‬ح ب‪- -‬اب‬ ‫ح‪-‬اول أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ذ ألبدأية ألضسغط‬
‫بثنائية نظيفة لصسالح «أ‪ÿ‬ضسر»‪.‬‬ ‫تسس ‪-‬دي ‪-‬دة م‪-‬ن ب‪-‬ن ن‪-‬اصس‪-‬ر ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬رت ج‪-‬ان‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫لكن أ◊ارسس بصسعوبة حّولها إأ‪ ¤‬ألركنية‪ .‬مع‬ ‫ألتسسجيل ‘ د ‪ ،28‬حيث –صسل بن ناصسر على‬ ‫على أ‪Ÿ‬نافسس‪ ،‬وكانت له عدة ‪fi‬اولت‪ ،‬أهمها‬

‫بودأوي ‪ ⁄‬يكن معنيا باللقاء بسصبب أإ’صصابة‬ ‫هدف «مارأدو‪ »Ê‬لب‪Ó‬يلي‬ ‫بلماضصي ‪ ⁄‬يغامر بتوظيف أ÷دد مع أأ’سصاسصي‪Ú‬‬
‫ع للمباراة‪ ،‬فحتى‬‫و‪ ⁄‬يكن «ماندريا» الوحيد الذي اسصتدعي للمشصاركة ‘ ال‪Î‬بصس و‪ ⁄‬يسصتد َ‬ ‫وّق‪-‬ع ي‪-‬وسص‪-‬ف ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي واحدا من أاجمل‬ ‫شصهدت تشصكيلة ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ‘ ،‬مباراة أامسس‪Ã ،‬ناسصبة أاول جولة من تصصفيات كأاسس إافريقيا‪ ،‬بعضس‬
‫لخر اسصتبعد من‬‫م‪-‬ت‪-‬وسص‪-‬ط ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان ال‪-‬ن‪-‬اشص‪-‬ط م‪-‬ع ن‪-‬ادي «ن‪-‬يسس» ال‪-‬ف‪-‬رنسصي‪ ،‬هشصام بوداوي‪ ،‬هو ا آ‬ ‫اأه‪--‬داف‪--‬ه م‪--‬ع ا‪Ÿ‬ن‪--‬ت‪-‬خب‪ ،‬ح‪-‬يث فّك ب‪-‬ه‬ ‫التغي‪Ò‬ات مقارنة بال‪Î‬كيبة ا‪Ÿ‬عتادة‪ ،‬والتي شصارك بها بلماضصي ‘ تصصفيات كأاسس العا‪ ،⁄‬ويعود السصبب‬
‫لخضصر‬‫حسصابات بلماضصي‪ ،‬بسصبب معاناته من إاصصابة‪ ،‬جعلت الطاقم الطبي ل ‪Á‬نحه الضصوء ا أ‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دة وضص‪-‬اع‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة مسصج‪Ó‬‬ ‫‘ ذلك إا‪ ¤‬ك‪Ì‬ة التغي‪Ò‬ات التي أاحدثها على قائمة ‪ 25‬لعبا‪ ،‬وأايضصا لرغبته ‘ منح الفرصصة للعناصصر‬
‫من أاجل اسصتعماله‪ ،‬و◊سصن ا◊ظ أان هناك عدة خيارات ‘ منصصبه قللت من تأاث‪ Ò‬غيابه‪.‬‬ ‫الثا‪ Ê‬للمنتخب‪ ،‬والذي طمأان به أاك‪Ì‬‬ ‫الأقل مشصاركة من الأسصماء التي اعتاد على اسصتدعائها‪ ،‬مفضص‪ Ó‬بذلك تأاجيل العتماد على العناصصر‬
‫التي وجه لها الدعوة لأول مرة من البداية‪ ،‬والسصبب أانه يريد توظيفها تدريجيا حتى تتأاقلم بشصكل‬
‫على بقاء النقاط الث‪Ó‬ث ‘ ا÷زائر‪.‬‬
‫أضصعف حضصور جماه‪Ò‬ي وألعدد ‪ ⁄‬يتجاوز ‪ 15‬ألفا‬ ‫وج‪-‬اء ه‪-‬دف ب‪Ó-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ‪Ã‬حاولة فردية‬
‫جيد مع باقي زم‪Ó‬ئها‪.‬‬
‫لو‪Ÿ‬بي‪ ،‬أانها تلعب من‬
‫خّيل ‪Ÿ‬ن شصاهد مباراة ا÷زائر واأوغندا ع‪ È‬الشصاشصة من ملعب «‪ 5‬جويلية» ا أ‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى ا÷ه‪--‬ة ال‪-‬يسص‪-‬رى‪ ،‬ح‪-‬يث راوغ ‪5‬‬
‫دون حضص‪-‬ور ا÷م‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬بسص‪-‬بب اأن «ال‪-‬ك‪-‬ام‪Ò‬ا» ال‪-‬رئ‪-‬يسص‪-‬ي‪-‬ة للتلفزيون ا÷زائري كانت مصصوبة نحن‬ ‫م‪-‬داف‪-‬ع‪ Ú‬وسص‪-‬دد ال‪-‬ك‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ك‪-‬نت‬
‫الشص‪-‬ب‪-‬اك‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬ج‪-‬را ف‪-‬رح‪-‬ة ك‪-‬ب‪Ò‬ة على‬
‫زغبة يزيح مبو◊ي من شصباك «أ‪ÿ‬ضصر» أ’ول مرة‬
‫لمر بالنسصبة لـ «الف‪Ò‬اج» لعدم‬‫مدرج «الفلومبو» الذي ‪ ⁄‬تسصمح «الكاف» باسصتغ‪Ó‬له‪ ،‬وكذلك ا أ‬ ‫اخ‪-‬ت‪-‬ار ا‪Ÿ‬درب ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ج‪-‬م‪-‬ال ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضصي‪ ،‬الدخول بحارسس نادي «ضصمك» السصعودي‪ ،‬مصصطفى زغبة‪،‬‬
‫‪Ó‬ها ا÷مهور‬‫س‪ ،‬حيث ” السصماح فقط باسصتغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬درجات العلوية‪ ،‬ومع ذلك ‪ Á ⁄‬أ‬ ‫وجود كراس ٍ‬ ‫مسصتوى مدرجات ا‪Ÿ‬لعب‪ ،‬التي تفاعلت‬ ‫أاسصاسصيا على حسصاب ا◊ارسس التاريخي للمنتخب‪ ،‬رايسس وهاب مبو◊ي‪ ،‬الذي وجد نفسصه ا◊ارسس‬
‫الذي ‪ ⁄‬يتجاوز ‘ ›مله ‪ 15‬األفا‪ ،‬ويعود السصبب ‘ ذلك إا‪ ¤‬طبيعة ا‪Ÿ‬نافسس وا‪Ÿ‬نافسصة‪.‬‬ ‫بحماسس كب‪ Ò‬مع الكيفية التي أامضصى‬ ‫البديل لأول مرة منذ اسصتدعائه لـ «ا‪ÿ‬ضصر» قبل أاك‪ Ì‬من عشصر سصنوات‪‡ ،‬ا يوؤكد بأان مدرب «ا‪ÿ‬ضصر»‬
‫بها ابن «الباهية» هدفه‪.‬‬ ‫اقتنع بضصرورة ‪Œ‬هيز حارسس جديد للمنتخب بسصبب تقدم مبو◊ي ‘ السصن‪.‬‬
‫وزير ألشصباب وألرياضصة حاضصر ووقف على ألتنظيم‬ ‫وناسس وعمورة سصج‪ Ó‬نقاطا‬ ‫‪..‬ويؤوكد أنه سصّيد رك‪Ó‬ت أل‪Î‬جيح‬
‫لو‪Ÿ‬بي‪ ،‬من أاجل‬
‫سصجل وزير الشصباب والرياضصة‪ ،‬عبد الرزاق سصبقاق‪ ،‬حضصوره ‪Ã‬لعب «‪ 5‬جويلية» ا أ‬
‫متابعة ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬واأيضصا قصصد الوقوف عند الظروف التنظيمية ا‪ÿ‬اصصة بعملية دخول مشصجعي‬ ‫–سصب لهما ‘ ألهجوم‬ ‫ت من‬‫وبرهن مصصطفى زغبة بأان اختياره ليكون ا◊ارسس الأسصاسصي لتشصكيلة ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ⁄ ،‬يأا ِ‬
‫فراغ‪ ،‬حيث و‘ أاول اختبار جاد له‪ ،‬إاثر حصصول ا‪ÿ‬صصم الأوغندي على ركلة جزاء‪‚ ،‬ح ابن ا‪Ÿ‬سصيلة‬
‫للك‪Î‬ونية‪ ،‬حيث اطمأان كث‪Ò‬ا على سص‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬درجات‪ ،‬تزامنا مع اسصتحداث التذكرة ا إ‬ ‫لداء الهجومي ‘ مباراة أامسس‬ ‫‪ ⁄‬يكن ا أ‬ ‫‘ التصصدي لها‪fi ،‬افظا على نظافة شصباكه وشصباك ا‪Ÿ‬نتخب من التعادل‪ ،‬ليوؤكد بأانه السصّيد ‘ رك‪Ó‬ت‬
‫العملية مثلما ” التخطيط لها من طرف وزارته التي كانت صصاحبة هذه ا‪Ÿ‬بادرة‪.‬‬ ‫‘ مسص‪--‬ت‪--‬وى ال‪--‬ت‪--‬ط‪--‬ل‪-‬ع‪-‬ات‪ ،‬ب‪-‬دل‪-‬ي‪-‬ل أان‬ ‫ا÷زاء‪ ،‬مثلما برهن على ذلك ‘ عدة مباريات ‘ الدوري السصعودي‪.‬‬
‫تشصكيلة ا‪Ÿ‬نتخب اكتفت بهدف واحد‬
‫‪fi‬رز شصّجع رفقاءه ع‪« È‬أأ’نسصتغرأم»‬ ‫قرابة ‪ 80‬دقيقة لعب‪ ،‬قبل أان يضصيف‬
‫ب‪Ó--‬ي‪--‬ل‪--‬ي ال‪--‬ه‪--‬دف ال‪--‬ث‪--‬ا‪ Ê‬ب‪--‬ع‪-‬د ذلك‬
‫سصليما‪ Ê‬ألقائد أ÷ديد للمنتخب ألوطني‬
‫نشصر رياضس ‪fi‬رز عن طريق خاصصية «القصصة القصص‪Ò‬ة» على حسصابه الشصخصصي على موقع‬ ‫تتويجا للمسصار ا‪Ÿ‬ميز له مع ا‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬وباعتباره الهداف التاريخي له‪ ،‬وواحدا من أاقدم ال‪Ó‬عب‪‘ Ú‬‬
‫لنسصتغرام»‪ ،‬صصورة تخصس مباراة ا÷زائر وأاوغندا‪ ،‬تأاكيدا منه على أانه ورغم الغياب مهتم‬
‫«ا أ‬ ‫م‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬رة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬واضصح أان التغي‪Ò‬ات‬ ‫التشصكيلة‪ ،‬بعدما وصصل إا‪ ¤‬السصنة العاشصرة من “ثيل الألوان الوطنية‪ ،‬ارتأاى الطاقم الفني‪ ،‬منح شصارة‬
‫با‪Ÿ‬نتخب‪ ،‬كما أارفعها برمز تعب‪Ò‬ي على أانه يدعو للمنتخب بالتوفيق‪.‬‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي اأح‪-‬دث‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬درب بلماضصي ‘ آاخر‬ ‫القيادة ‘ مباراة أامسس للمهاجم إاسص‪Ó‬م سصليما‪ ،Ê‬الذي ناب ‘ حملها عن القائد ا◊قيقي الغائب رياضس‬
‫‪Ó‬شصارة‪ ⁄ ،‬يسصتدعَ ‪fi‬رز لهذا ال‪Î‬بصس بطلب منه‪ ،‬م‪È‬را قراره بعدم جاهزيته للمشصاركة‪،‬‬ ‫ل إ‬ ‫◊ظ‪---‬ات الشص‪---‬وط ال‪--‬ث‪--‬ا‪ ،Ê‬وم‪--‬ن‪--‬ح‪--‬ه‬ ‫‪fi‬رز‪ ،‬الذي قد يتم ‪Œ‬ريده منها مسصتقب‪ Ó‬بعدما صصارت تشصكل له عبئا‪.‬‬
‫إاسصحاق‪.‬سس‬ ‫وهو القرار الذي اأحدث ضصجة كب‪Ò‬ة ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬رصص‪--‬ة ل‪--‬ل‪--‬م‪--‬ه‪-‬اج‪-‬م‪ ،Ú‬آادم ون‪-‬اسس‬
‫لم‪ Ú‬عمورة‪ ،‬سصاهمت كث‪Ò‬ا‬
‫لم‪-‬ام‪-‬ي ور‪Ã‬ا ل‪-‬و‬
‫و‪fi‬مد ا أ‬
‫‘ ان‪--‬ت‪--‬ع‪--‬اشس ا‪ÿ‬ط ا أ‬
‫«ماندريا» خارج ألقائمة بسصبب عدم تأاهيله إأدأريا‬
‫اسصتعدادا للمواعيد ا‪Ÿ‬قبلة‬ ‫شص‪--‬ارك‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ب‪-‬داي‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ان ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ب‪-‬اراة‬
‫‘ م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أاة غ‪ Ò‬سص‪-‬ارة‪ ⁄ ،‬ي‪-‬درج اسص‪-‬م ا◊ارسس ا÷دي‪-‬د لـ «ا‪ÿ‬ضص‪-‬ر»‪« ،‬أان‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬م‪-‬ان‪-‬دري‪-‬ا» ضص‪-‬م‪-‬ن قائمة‬
‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين ” تسصجيلهم على ورقة مباراة أامسس‪ ،‬رغم مشصاركته ‘ تربصس ا‪Ÿ‬نتخب بصصفة عادية‪،‬‬
‫منتخب أقل من ‪ 20‬سصنة ‘ تربصس –ضص‪Ò‬ي جديد‬ ‫إاسصحاق‪.‬سس‬ ‫«سصيناريو» آاخر‪.‬‬ ‫والسصبب حسصب ما علم يعود إا‪ ¤‬مشصكلة إادارية حالت دون تأاهيله بصصفة رسصمية‪ ،‬حيث يسصعى مسصوؤو‹‬
‫اإسصحاق‪.‬سس‬ ‫«الفاف» ◊لها قبل السصفر إا‪ ¤‬تنزانيا من أاجل ضصمان تواجده –ت التصصرف‪.‬‬
‫أعلن مدرب أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني ألقل من ‪ 20‬سسنة‪ ،‬عن قائمة تضسم ‪ 23‬لعبا‪– ،‬سسبا للدخول ‘‬ ‫‪áæ«£æ°ùb ÜÉÑ°T‬‬
‫تربصس ينطلق هذأ ألث‪Ó‬ثاء ويدوم إأ‪ ¤‬غاية ‪ 15‬من ألشسهر أ÷اري‪ .‬ويدخل هذأ أل‪Î‬بصس ‘‬ ‫›ادل يعّوضس ا◊ارسس شصعال ا‪Ÿ‬صصاب‬
‫إأطار ألتحضس‪ Ò‬لكأاسس ألعرب‪ ،‬ألتي سستسستضسيفها ألسسعودية شسهر أوت أ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بالإضسافة إأ‪¤‬‬
‫ألسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأد ل‪-‬دورة شس‪-‬م‪-‬ال إأف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا أ‪Ÿ‬ؤوه‪-‬ل‪-‬ة إأ‪ ¤‬ك‪-‬أاسس أ· أإف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ا مصسر ‪ .2023‬وأسستدعى‬ ‫«أ‪ÿ‬ضصورة» ‘ مهمة‬ ‫أشصبال بوڤرة يتحّولون إأ‪« ¤‬سصيدي موسصى» ‪Ÿ‬وأصصلة ألتحضص‪Ò‬أت‬
‫أ‪Ÿ‬درب لسسات ‪ 10‬لعب‪ Ú‬ينشسطون ‘ ألبطولة أ‪Ù‬لية‪ ،‬و‪ 13‬لعبا ينشسطون ‘ أ‪ÿ‬ارج‪.‬‬
‫عمر‪.‬سس‬
‫‪∞«£°S ¥Éah‬‬
‫ألتأاكيد أمام «ألكناري»‬ ‫ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬أمسس‪ ،‬أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ي‪ Ú‬أإ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬رك‪-‬ز أل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ‘ «سس‪-‬ي‪-‬دي م‪-‬وسس‪-‬ى» ‪Ÿ‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬حضس‪Ò‬أت‪ ‘ ،‬أإط‪-‬ار أل‪Î‬بصس أل‪-‬ت‪-‬حضس‪Ò‬ي أ÷اري‪ ،‬أل‪-‬ذي ت‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ل‪-‬ه دورة ودي‪-‬ة مصس‪-‬غ‪-‬رة‪ ،‬أسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دأدأ‬
‫وألتشصبت باأ’مل ألوحيد‬ ‫لـكأاسس أ· أإفريقيا للمحلي‪ ،Ú‬ألتي –تضسنها أ÷زأئر مطلع ألسسنة أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫«ألوفاق» يوأجه بسصكرة بشصعار أ’نتصصار أو أ’نكسصار‪ ‬‬ ‫ينزل‪ ،‬أليوم‪ ،‬ألنادي ألرياضسي ألقسسنطيني‪،‬‬
‫و أجرى أشسبال أ‪Ÿ‬درب ›يد لبوڤرة‪ ،‬أمسسية أ÷معة‪ ،‬أآخر حصسة تدريبية لهم ‘ مسستغا‪ ،Â‬بتعدأد‬
‫شسبه مكتمل‪ ،‬بعد ألتحاق أغلب أل‪Ó‬عب‪ Ú‬أ‪Ù‬لي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬بال‪Î‬بصس‪.‬‬
‫ي‪-‬وأج‪-‬ه‪ ،‬أل‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف مسس‪-‬تضس‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه أ–اد بسس‪-‬ك‪-‬رة ◊سس‪-‬اب أ÷ولة ‪ 33‬م‪-‬ن ألبطولة‬ ‫ضسيفا على شسبيبة ألقبائل ‪Ã‬لعب «‪ 1‬نوفم‪»È‬‬ ‫وبخصسوصس ألتعدأد دأئما‪ ،‬أنضسم‪ ،‬أمسس‪ ،‬حارسس نادي بارأدو‪ ،‬عبد ألرحمن ›ادل‪ ،‬أإ‪ ¤‬تربصس‬
‫أ‪ÎÙ‬فة‪ ‘ ،‬مبارأة لن تقبل نقاطها ألقسسمة على أثن‪ ،Ú‬خاصسة وأن أألمل ل يزأل قائما‬ ‫◊سساب أ÷ولة ‪ 33‬من ألبطولة أ‪ÎÙ‬فة‪،‬‬ ‫أ‪Ù‬لي‪ ،Ú‬لتعويضس أ◊ارسس فريد شسعال ألذي يعا‪ Ê‬من أإلصسابة‪ ،‬وكان ألطاقم ألفني للمنتخب أألول‬
‫بالنسسبة لـ «ألوفاق» من أجل إأنهاء أ‪Ÿ‬وسسم ضسمن مرتبة مؤوهلة ‪Ÿ‬نافسسة قارية‪ ،‬ففي حال‬ ‫‘ م ‪-‬ب ‪-‬ارأة سس ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬اول م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا رف ‪-‬ق‪-‬اء‬ ‫قد أسستدعى أ◊ارسس ›ادل للتدرب مع رفقاء ب‪Ó‬يلي‪ ،‬قبل أن يكتمل تعدأد حرأسس أ‪Ÿ‬رمى‪،‬‬
‫فاز أشسبال أ‪Ÿ‬درب «نوفيتشس» باللقاءأت أ‪Ÿ‬تبقية‪ ،‬سسينهي أ‪Ÿ‬وسسم برصسيد ‪ 59‬نقطة‪،‬‬ ‫أ◊ارسس رح ‪- -‬م‪- -‬ا‪ Ê‬ت‪- -‬أاك‪- -‬ي‪- -‬د أل‪- -‬ف‪- -‬وز أألخ‪Ò‬‬ ‫بالتحاق ألث‪Ó‬ثي مبو◊ي وزغبة وماندريا‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬و–سسبا للمشساركة ‘ ألدورة ألودية‬
‫وبالتا‹ ضسمان مشساركة قارية من دون شسك‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬سس ‪-‬ج ‪-‬ل أم‪-‬ام وف‪-‬اق سس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬خ‪-‬اصس‪-‬ة وأن‬ ‫أ‪Ÿ‬صسغرة‪ ،‬حلّ ‪ ‬با÷زأئر‪ ،‬أمسسية أ÷معة‪ ،‬منتخب ألنيجر‪ ،‬قبل أن يلتحق‪ ،‬أمسس ألسسبت‪ ،‬منتخبا‬
‫‘ سسياق منفصسل‪ ،‬يعمل رئيسس ›لسس أإلدأرة‪ ،‬عبد أ◊كيم سسّرأر‪ ،‬على موأجهة أألزمة‬ ‫أألمل يبقى قائما لضسمان مشساركة قارية ‘‬ ‫‪Ó‬شسارة‪ ،‬فإان ألدورة ألودية تنطلق‪ ،‬غدأ أإلثن‪à ،Ú‬بارأة ‪Œ‬مع ب‪Ú‬‬ ‫ألكونغو ألد‪Á‬قرأطية وألسسنغال‪ .‬ل إ‬
‫أ‪Ÿ‬الية ألتي يعا‪ Ê‬منها «ألوفاق» من خ‪Ó‬ل أ‪Ÿ‬فاوضسات ألتي يجريها مع بعضس أألندية‬ ‫حال فاز «ألشسباب» على جمعية ألشسلف ‘‬ ‫ألسسنغال وألكونغو ألد‪Á‬قرأطية بدأية من ألسساعة ‪ ‘ 18:00‬ملعب «مصسطفى تشساكر» بالبليدة‪ ،‬على‬
‫أ‪ÿ‬ارجية لتحويل كل من أحمد قندوسسي‪ ،‬وزميله عبد ألرحيم دغموم‪ ،‬على أعتبار أنهما‬ ‫أآخر جولة‪ ،‬مقابل خسسارة أ–اد ألعاصسمة‬ ‫أن يسستهل أ‪Ÿ‬نتخب ألوطني مشساركته ‪Ã‬وأجهة ألنيجر ‘ نفسس أليوم‪ ،‬على ألسساعة ألثامنة وألنصسف‬
‫تلقيا عرضس‪ Ú‬رسسمي‪ Ú‬من «أألهلي» أ‪Ÿ‬صسري و«أل‪Î‬جي» ألتونسسي على ألتوأ‹‪ ،‬ويعت‪È‬‬ ‫‘ م‪- -‬ب‪- -‬ارأت‪- -‬ه أ‪Ÿ‬ت‪- -‬أاخ‪- -‬رة أم‪- -‬ام «أل‪- -‬وف ‪-‬اق»‪،‬‬ ‫عمر‪.‬سس‬ ‫لي‪ ‘ Ó‬ملعب «‪ 5‬جويلية»‪.‬‬
‫سسرأر ألثنائي سسالف ألذكر سس‪Ó‬حه أألول ‪Û‬ابهة أألزمة أ‪Ÿ‬الية للقيام بالسستقدأمات‬ ‫وبالتا‹ أإنهاء أ‪Ÿ‬وسسم ضسمن أ‪Ÿ‬رتبة ألرأبعة‬
‫ألتي يبقى ألفريق ‪fi‬روما منها بسسبب أ‪Ÿ‬نازعات‪ ،‬كما وجب ألذكر أن «ألعا‪Ÿ‬ي» قد يحرم‬ ‫ول ‪-‬عب ك ‪-‬أاسس «أل ‪-‬ك ‪-‬اف»‪ ،‬أو ضس‪-‬م‪-‬ان مشس‪-‬ارك‪-‬ة‬
‫من لعب منافسسة قارية على خلفية أ‪Ÿ‬رأسسلة ألتي تلقتها أل–ادية ألوطنية لكرة ألقدم من‬
‫«ألكاف»‪ ،‬وألتي تؤوكد حرمان أي فريق ‪ ⁄‬يسسِو ديون أل‪Ó‬عب‪ Ú‬منذ ‪ 2021‬أ‪Ÿ‬شساركة ‘‬
‫أإقليمية ‘ حال إأنهاء أ‪Ÿ‬وسسم ضسمن أ‪Ÿ‬رتبة‬
‫أ‪ÿ‬امسسة أو ألسسادسسة‪.‬‬
‫«أ◊مرأوة» من دون عمرأ‪ Ê‬ونعما‪ Ê‬ولقرع‬ ‫‪¿Gôgh ájOƒdƒe‬‬
‫سس‪.‬رياشس‬ ‫ألنسسخ ألقادمة من «ألكاف» ورأبطة أبطال إأفريقيا‪.‬‬ ‫وسس‪-‬ي‪-‬دخ‪-‬ل «ألشس‪-‬ب‪-‬اب» م‪-‬ب‪-‬ارأة أليوم منقوصسا‬ ‫يسستقبل فريق مولودية وهرأن‪ ،‬مسساء أليوم‪ ،‬فريق ودأد تلمسسان‪◊ ،‬سساب أ÷ولة ألـ ‪ ،33‬وسستعرف تشسكيلة‬
‫من خدمات عدة ركائز‪ ‘ ،‬صسورة ميبارأكو‬ ‫«أ◊مرأوة» غياب أ‪Ÿ‬درب عمرأ‪ Ê‬بعد تعرضسه للطرد من طرف أ◊كم حنصسال‪ ،‬وهو ما سسيدفعه‬
‫وبن شسع‪Ò‬ة ومصسيبح‪ ‘ ،‬وقت أعاد مضسوي‬ ‫لتوجيه عناصسره أليوم من على أ‪Ÿ‬درجات‪ ،‬كما سسيعرف ألتعدأد غياب لعب‪ Ú‬أآخرين‪ ،‬ويتعلق أألمر بكل‬
‫أإ’دأرة ‪ّŒ‬دد ألثقة ‘ أ‪Ÿ‬درب بن سصليمان‬ ‫‪¢†«ÑdG ájOƒdƒe‬‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ‪-‬ة ك ‪ Ó-‬م ‪-‬ن ب‪-‬ن سس‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي وذيب ب‪-‬ع‪-‬د‬
‫أسستنفاد ألعقوبة‪.‬‬
‫م‪-‬ن ن‪-‬ع‪-‬م‪-‬ا‪ Ê‬ول‪-‬ق‪-‬رع أ‪Ÿ‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬دأع‪-‬ي ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج ‘ أل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء أألخ‪ ،Ò‬وه‪-‬م‪-‬ا أل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ان أل‪-‬لذأن ل يعت‪È‬أن‬
‫مؤوثرين‪ ،‬على أعتبار أن أللقاء شسكلي‪ ،‬وسسُيلعب ب‪ Ú‬فريق‪ Ú‬أحدهما ضسمن بقاءه فيما ضسمن ألثا‪Ê‬‬
‫علمت «ألنهار» من مصسادر جد موثوقة قريبة من بيت ألصساعد أ÷ديد‪ ،‬مولودية ألبيضس‪ ،‬بأان‬ ‫أإ‪ ¤‬ذلك‪ ،‬رفضست إأدأرة «ألشس‪- - -‬ب ‪- -‬اب» إأع ‪- -‬ادة‬ ‫ك‪fi.‬مد‬ ‫سسقط‪.‬‬
‫إأدأرة ألفريق بقيادة ألرئيسس عبد ألقادر دحما‪ ،Ê‬قّررت ‪Œ‬ديد ألثقة ‘ أ‪Ÿ‬درب عبد أ◊اكم‬ ‫أل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوضس م ‪-‬ع أل ‪-‬ث ‪-‬ن ‪-‬ائ‪-‬ي ق‪-‬م‪-‬رود وصس‪-‬ا◊ي‬
‫بن سسليمان‪Ÿ ،‬وأصسلة قيادة ألفريق خ‪Ó‬ل ألف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬
‫وحسسب ذأت أ‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬فإان ألجتماع ألذي جمع أ‪Ÿ‬كتب أ‪Ÿ‬سس‪ Ò‬لـ «أ‪Ÿ‬ولودية» ‘ أليوم‪Ú‬‬
‫أللذين سسينتهي عقديهما مع نهاية أ‪Ÿ‬وسسم‬
‫أ◊ا‹‪ ،‬أألم‪-‬ر أل‪-‬ذي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا خ‪-‬ارج أسس‪-‬وأر‬ ‫«أ‪Ÿ‬ڤاروة» يتنفسصون ألصصعدأء بعد ضصمان ألبقاء‬ ‫‚‪Iô#e º‬‬
‫أ‪Ÿ‬اضسي‪ ،Ú‬كان قد ناقشس هذه ألقضسية‪ ،‬ليخرج بقرأر نهائي‪ ،‬وهو ‪Œ‬ديد ألثقة ‘ أ‪Ÿ‬درب بن‬ ‫ألفريق وأل‪Œ‬اه نحو شسبيبة ألقبائل بدءًأ من‬ ‫أبدى أنصسار فريق ‚م مڤرة سسعادتهم بعد ضسمان فريقهم للبقاء ‘ ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أألو‪ ،¤‬وذلك‬
‫سسليمان‪ ،‬رفقة مسساعده ومدرب أ◊رأسس لوتي‪ ،‬مع ألتعاقد مع ‪ّ fi‬ضسر بد‪Ÿ Ê‬سساعدته على‬ ‫سس‪.‬رياشس‪ ‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وسسم أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫بعد ألفوز أ‪Ù‬قق أمام ألبطل شسباب بلوزدأد ‘ أ÷ولة ما قبل أألخ‪Ò‬ة من نهاية أ‪Ÿ‬وسسم‪.‬‬
‫ح‪ .‬التلمسصا‪Ê‬‬ ‫ألتحضس‪ Ò‬بشسكل جيد للموسسم أ÷ديد‪.‬‬ ‫ومن جهتها‪ ،‬أإدأرة ألرئيسس بن ناصسر‪ ،‬أكدت أنها وفت بوعودها وألهدف أ‪Ÿ‬سسطر ‘ بدأية أ‪Ÿ‬وسسم‬
‫أ◊ا‹‪ ،‬وهو ضسمان ألبقاء ‘ حظ‪Ò‬ة ألكبـ ـ ـار‪ ،‬رغم كل ألصسعوبات ألتي عاشسها ألفريق‪ ،‬خاصسة ما‬
‫بوبكر وحاجي وحمية جديد ألتشصكيلة أليوم أمام «ألنصصرية»‬ ‫شصبيبة السصاورة‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫تعلق با÷انب أ‪Ÿ‬ا‹‪.‬‬
‫يسستقبل فريق شسبيبة ألسساورة‪ ،‬أليوم‪ ،‬بدأية من ألسساعة ألسسابعة مسساءً‪ ،‬ضسيفه نصسر حسس‪ Ú‬دأي‪ ‘ ،‬ملعب «‪ 20‬أوت» ببشسار‪◊ ،‬سساب أ÷ولة ‪33‬‬
‫وما قبل أألخ‪Ò‬ة من ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أألو‪ ‘ ،¤‬مبارأة نقاطها مهمة جدأ ألشسبال أ‪Ÿ‬درب مصسطفى جاليت‪ ،‬أ‪Ÿ‬طالبون بضسرورة ألفوز لضسمان‬ ‫بوزيدي سصيعتمد على أ’حتياطي‪ Ú‬وألرديف أمام سصطيف‬ ‫‪Iôµ°ùH OÉ–GE‬‬
‫مرتبة ب‪ Ú‬أألربعة أألوأئل ‘ سسلم أل‪Î‬تيب ألعام‪ ،‬وأ‪Ÿ‬شساركة أ‪Ÿ‬وسسم أ‪Ÿ‬قبل ‘ كأاسس أإل–اد أإلفريقي لكرة ألقدم‪.‬‬ ‫يسستقبل‪ ،‬أليوم‪ ،‬أ–اد بسسكرة ضسيفه وفاق سسطيف ◊سساب أ÷ولة ‪ 33‬من ألرأبطة أ‪ÎÙ‬فة أألو‪،¤‬‬
‫وتسستفيد تشسكيلة «ألنسسور» ‘ هذه أ‪Ÿ‬بارأة من عودة أ‪Ÿ‬دأفع أ‪Ù‬وري بوبكر‪ ،‬بعد “اثله للشسفاء من أإلصسابة‪ ،‬إأضسافة أ◊ارسس حاجي ألذي‬ ‫بشسعار ألفوز إلنهاء أ‪Ÿ‬وسسم ‘ أفضسل مرتبة ‡كنة‪ .‬وينتظر أن يعتمد ألطاقم ألفني ل‪–Ó‬اد على‬
‫ينتظر أن يدخل كأاسساسسي رفقة حمية ‘ ألهجوم‪ ،‬وسسيغيب عن ألفريق كل من خليف وحمري وسسعيدي بسسبب توأجدهم مع أ‪Ÿ‬نتخب أ‪Ù‬لي‪،‬‬ ‫تشسكيلة من ألحتياطي‪ Ú‬ولعبي ألرديف قصسد منحهم فرصسة أللعب من أجل أإقناع ألطاقم‪ Ú‬أإلدأري‬
‫ح‪ .‬التلمسصا‪Ê‬‬ ‫وبلطرشس وبوطوألة بسسبب أإلصسابة‪.‬‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫وألفني بأاحقية بقائهم مع ألفريق للموسسم أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫‪É¡«MGƒ``°Vh ᪰UÉ©dG ôFGõ`÷ÉH á°UÉÿG IÓ°üdG â«bGƒe‬‬
‫‪AÉ°û©dG Üô¨ŸG ô°ü©dG ô¡¶dG ôéØdG‬‬ ‫’‪2022 ¿GƒL 05 óM‬‬ ‫‪C G‬‬ ‫القضساء على أانثى حمار مصسابة بداء «الكلب» ‘ اأم البواقي‬
‫‪``g 1443 Ió©≤dG hP 05 `d ≥aGƒªdG‬‬
‫‪21:50 20:04 16:38 12:45 03:28‬‬ ‫وتنقل العدوى إا‪ ¤‬ا’إنسسان‪ ،‬كما ” قطع رأاسس‬ ‫ق ‪-‬امت‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ي‪-‬وم‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬ارط‪ ،Ú‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح‬
‫ه‪- -‬ذه ا’أت ‪-‬ان و–وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬ا‪ Èı‬ا÷ه ‪-‬وي‬ ‫ا’أمنية على مسستوى بلدية «ا÷ازية» الواقعة‬
‫” ‪Úà°ü°üîàe Úàbôa πNóJ ó©H ɪ¡«àãL ∫É°ûàfG‬‬
‫‪q‬‬ ‫ب‪- -‬ا‪ÿ‬روب م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل م‪- -‬واصس‪- -‬ل ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫شسرق عاصسمة الو’ية أام البواقي‪ ،‬بإابادة أاتان‬
‫ا‪Èı‬ية‪ .‬جدير بالذكر‪ ،‬أان البلدية سسجلت‬ ‫بيّنت بشسأانها التحقيقات البيطرية ا’أولية أانها‬

‫مصسرع شساب‪ Ú‬توفيا اختناقا داخل بئر ف‪Ó‬حية ‘ ا‪Ÿ‬دية‬ ‫فيها سسابقا عدة حا’ت لهذا الداء ا‪ÿ‬ط‪Ò‬‬
‫الذي انتقل إا‪ ¤‬ا’إنسسان وأادى إا‪ ¤‬وفاة طفل‬

‫‪´.ᩪLƒH‬‬
‫قبل حوا‹ سسنة‪.‬‬
‫مصسابة بداء «الكلب»‪.‬‬
‫وحسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬فإان هذا ا◊يوان‬
‫ا’أل ‪-‬ي ‪-‬ف ” دف ‪-‬ن ‪-‬ه ‘ ح ‪-‬ف ‪-‬رة ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬شس‪-‬ت‪-‬ة‬
‫«ال‪-‬ف‪-‬رن» ح‪-‬ت‪-‬ى ’ تصس‪-‬ل إال‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬ي‪-‬وان‪-‬ات أاخرى‬
‫‪øcÉeC’G ‘ πNóàdG ¥ôØH áeƒYóe ,ájóŸG áj’h º«∏bEÉH zájQɪ©dG{ ‘ á«fóŸG ájɪë∏d ájƒfÉãdG IóMƒdG âeÉb‬‬
‫‪»àãL ∫É°ûàfÉH ,¢ùeGC ∫hGC á∏«d ,zIQRh{ ‘ á°ü°üîàŸG IóMƒ∏d Ú©HÉàdG ,z¢ù£¨dG{ ábôah zGRIMPE{ IôYƒdG‬‬
‫‪.ájó«∏≤J ôÄH ´Éb øe zIõªM.´{ h zº°SÉ≤∏H.… { ¿É«Yój ÚHÉ°T‬‬
‫^ العثور على جثة أاربعيني ‘ حالة متقدمة من التعفن داخل غرفة بڤا‪Ÿ‬ة‬
‫تدخل أاعوان الوحدة الثانوية للحماية ا‪Ÿ‬دنية ‘ بلدية «بوشسقوف» بو’ية ڤا‪Ÿ‬ة‪ ‘ ،‬سساعة متأاخرة‬
‫من مسساء أاول أامسس‪ ،‬من أاجل نقل جثة رجل يبلغ من العمر ‪ 40‬سسنة‪ ،‬ع‪ Ì‬عليه من طرف أاحد‬
‫اأ’شسخاصس ‘ حالة متقدمة من التعفن داخل غرفة ‪Ã‬سسكنه الكائن بحي ‪ 61‬مسسكنا ‘ بلدية‬
‫«بوشسقوف»‪ ،‬ويتعلق اأ’مر بالضسحية «م‪.‬ر»‪ ،‬الذي ” –ويله إا‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى‬
‫«بوشسقوف» من أاجل عرضس ا÷ثة على الطبيب الشسرعي للتشسريح لتحديد أاسسباب الوفاة‪ ،‬ومن‬
‫‪§HGôe Oƒ©°ùe‬‬ ‫جهتها‪ ،‬مصسالح اأ’من الوطني تدخلت وفتحت –قيقا ‘ ا◊ادثة‪.‬‬
‫^ مقتل شسخصس وإاصسابة آاخر بعد اصسطدام سسيارت‪ ‘ Ú‬ڤا‪Ÿ‬ة‬
‫قتل‪ ،‬أامسس‪ ،‬شسخصس يبلغ من العمر ‪ 47‬سسنة‪ ،‬ويتعلق ا’أمر با‪Ÿ‬سسمى «ك‪ .‬شس«‪ ،‬فيما أاصسيب آاخر‬
‫بجروح متفاوتة ‘ حادث اصسطدام ب‪ Ú‬سسيارت‪ Ú‬سسياحيت‪ Ú‬من نوع «رونو ‪ ،»9‬و«كليو ‪ »3‬على‬
‫مسستوى الطريق الوطني رقم ‪ ،16‬وبالضسبط بقرية «باجي ‪fl‬تار» ببلدية «›از الصسفاء»‪.‬‬
‫الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ان ” إاسس‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان م‪-‬ن ط‪-‬رف ط‪-‬ب‪-‬يب ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬ب‪-‬ل ن‪-‬قلهما إا‪¤‬‬
‫مصس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ‪Ã‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى «ب‪-‬وشس‪-‬ق‪-‬وف»‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن شس‪-‬اءت ا’أق‪-‬دار أان يلفظ الضسحية ا’أول‬
‫أانفاسسه ا’أخ‪Ò‬ة على سسرير ا‪Ÿ‬سستشسفى متأاثرا بجروحه البالغة على مسستوى الرأاسس والرجل‪،Ú‬‬
‫فيما وضسع الضسحية الثا‪– Ê‬ت العناية الطبية‪ .‬من جهتها‪ ،‬مصسالح الدرك الوطني تدخلت‬
‫‪§HGôe Oƒ©°ùe‬‬ ‫وفتحت –قيقا ‘ ا◊ادث‪.‬‬

‫^ وفاة عسسكري متقاعد بعد حادث مرور ‘ أام البواقي‬


‫أادى حادث مرور وقع‪ ،‬نهاية ا’أسسبوع ا‪Ÿ‬اضسي‪ ،‬على مسستوى الطريق الوطني والدو‹ رقم ‪‘ ،10‬‬
‫جزئه الرابط ب‪ Ú‬بلدية مسسكيانة ‘ و’ية أام البواقي وإاقليم و’ية تبسسة‪ ،‬إا‪ ¤‬مقتل عسسكري‬
‫م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪ ،‬وي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ا’أم‪-‬ر ب‪-‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و «م‪.‬سس» ا‪Ÿ‬ن‪-‬ح‪-‬در م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وسس»‪ ،‬وجرح مرفقه إاثر‬
‫انق‪Ó‬ب وانحراف ا‪Ÿ‬ركبة السسياحية التي كانا على متنها‪ .‬جثة الضسحية وا÷ريح ” نقلهما إا‪¤‬‬
‫مسستشسفى «‪fi‬مد بوحفصس» ‪Ã‬سسكيانة‪ ،‬فيما فتحت مصسالح الدرك الوطني ا‪ı‬تصسة إاقليميا‬
‫‪´.ᩪLƒH‬‬ ‫–قيقا ‪Ÿ‬عرفة أاسسباب هذا ا◊ادث‪.‬‬
‫^ وفاة شساب وإاصسابة آاخر إاثر انق‪Ó‬ب سسيارة ‘ «وادي ا‪Ÿ‬اء» بباتنة‬
‫وك‪---‬ان الضس‪---‬ح‪---‬ي‪--‬ت‪--‬ان ◊ظ‪--‬ة‬ ‫«ب‪---‬وشس‪---‬راح‪--‬ي‪--‬ل» ا‪Û‬اورة‪،‬‬ ‫وقالت مصسادر «النهار»‪ ،‬إان‬ ‫‪»ŸÉZ óªfi‬‬ ‫ي‪ ،‬الليلة ما قبل ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬شساب يبلغ من العمر ‪ 31‬سسنة‪ ،‬وأاصسيب مرافقه إاثر حادث انحراف‬
‫لق َ‬
‫وق‪-----‬وع ا◊ادث ي‪----‬ق‪----‬وم‪----‬ان‬ ‫ويبلغان من العمر ‪ 31‬سسنة‪.‬‬ ‫البئر عمقها حوا‹ ‪ 15‬م‪Î‬ا‬ ‫وانق‪Ó‬ب سسيارة سسياحية على مسستوى الطريق الوطني رقم ‪ 86‬بإاقليم بلدية «وادي ا‪Ÿ‬اء» ‘ و’ية‬
‫بتنظيف البئر‪.‬‬ ‫وحسسب مصس‪--‬ادر «ال‪--‬ن‪--‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫وق‪--‬ط‪-‬ره‪-‬ا ‪ 2.5‬م‪ ،Î‬وب‪--‬ه‪--‬ا‬ ‫باتنة‪ ،‬أاين تدخلت مصسالح ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية وقامت بإاج‪Ó‬ء جثة القتيل وإاسسعاف ا÷ريح إا‪ ¤‬وحسسب مصس‪--‬ادر «ال‪--‬ن‪--‬ه‪-‬ار»‪،‬‬
‫‪ ¥.¿É¡«L‬ف‪-----‬إان مصس‪----‬ال‪----‬ح ا◊م‪----‬اي‪----‬ة‬ ‫مسستشسفى مروانة‪.‬‬
‫وق‪-‬د ج‪-‬رى ان‪-‬تشس‪-‬ال ا÷ثت‪Ú‬‬ ‫فإان الضسحيت‪ Ú‬لقيا حتفهما‬ ‫ح‪--‬وا‹ ‪ 3‬أام‪--‬ت‪-‬ار م‪-‬ن ا‪Ÿ‬اء‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬دخ‪-‬لت‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أاول‬
‫وإاج‪Ó--‬ئ‪--‬ه‪--‬م‪--‬ا إا‪ ¤‬مصس‪--‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬
‫حفظ ا÷ثث ‘ مسستشسفى‬
‫اخ‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د اسستنشساقهما‬
‫ل‪----‬غ‪---‬از أاكسس‪---‬ي‪---‬د ال‪---‬ك‪---‬رب‪---‬ون‬
‫وه‪---‬ي ت‪---‬ق‪--‬ع داخ‪--‬ل م‪--‬زرع‪--‬ة‬
‫‪Ã‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ال‪-‬ط‪-‬رشس» بإاقليم‬ ‫أامسس‪ ‘ ،‬م‪-------‬وق‪-------‬ع غ‪-------‬رق‬ ‫^ العثور على جثة أاربعيني داخل شساحنة ‘ باتنة‬
‫«ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬اري‪-‬ة»‪ ،‬ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬تحت‬ ‫ا‪Ÿ‬نبعث من ‪fi‬رك يشستغل‬ ‫ب‪--‬ل‪--‬دي‪--‬ة «ب‪--‬ع‪--‬ط‪--‬ة» ‘ دائ‪--‬رة‬ ‫الشس‪-‬اب‪ ،Ú‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن أاف‪-‬رادها‬ ‫ع‪ ،Ì‬صسباح أامسس‪ ،‬على جثة رجل يبلغ من العمر ‪ 45‬عاما‪ ،‬داخل قمرة قيادة شساحنة ذات مقطورة‬
‫’م‪--‬ن ا‪ı‬تصس‪--‬ة‬ ‫مصس‪---‬ال‪---‬ح ا أ‬ ‫‪Ã‬ادة «ا‪Ÿ‬ازوت» ‪Ÿ‬ضس‪ّ---‬خ‪--‬ة‬ ‫«العمارية»‪.‬‬ ‫‘ ح‪--‬دود السس‪--‬اع‪-‬ة ا◊ادي‪-‬ة‬ ‫وسسط ظروف غامضسة‪ ،‬وذلك على مسستوى الطريق ا’جتنابي الشسما‹ ‘ مدينة باتنة‪ ،‬أاين‬
‫–قيقا ‘ القضسية ‪Ÿ‬عرفة‬ ‫م‪------‬ي‪------‬اه السس‪------‬ق‪------‬ي ‘ ذات‬ ‫وي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬در الضس‪-‬ح‪-‬يتان حسسب‬ ‫عشس‪--------‬رة و ‪ 45‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬لت ف‪-‬رق ال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ل‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة «ح‪-‬ملة» ’إج‪Ó‬ء ا÷ثة و–ويلها نحو‬
‫اأسسباب الواقعة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬ ‫مصس‪-‬ادر «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار» م‪-‬ن بلدية‬ ‫انتشسال جثتي الضسحيت‪.Ú‬‬ ‫مصسلحة ا◊فظ‪ ،‬با‪Ÿ‬وازاة مع تدخل ا‪Ÿ‬صسالح ا’أمنية ا‪ı‬تصسة إاقليميا للتحقيق ‘ أاسسباب‬
‫‪¥.¿É¡«L‬‬ ‫الوفاة ا◊قيقية‪.‬‬

‫سسيدة تذبح زوجها من الوريد إا‪ ¤‬الوريد ‘ البليدة!‬


‫بعد ‪ 24‬سساعة من ا÷ر‪Á‬ة التي راح ضسحيتها شساب يبلغ من العمر ‪ 26‬سسنة‪ ،‬والذي ” طعنه على مسستوى الرأاسس‪ ،‬اسستيقضست و’ية‬ ‫اختناق شسخصس‪ Ú‬بعد تسسرب للغاز داخل منزل ‘ ابتدائية بقسسنطينة‬
‫البليدة على جر‪Á‬ة أاخرى كانت بطلتها سسيدة قامت بذبح زوجها من الوريد إا‪ ¤‬الوريد بواسسطة سسك‪ ‘ Ú‬حي فوضسوي‪ ،‬وبالضسبط‬ ‫تعرضس‪ ،‬مسساء أاول أامسس‪ ،‬شسخصسان ’ختناق جراء تسسرب الغاز ا‪Ù‬روق‬
‫بالقرب من خط سسكة ا◊ديد‪ .‬وحسسب مصسدر موثوق –دث لـ «النهار»‪ ،‬فإان السسيدة كانت على خ‪Ó‬ف مع زوجها‪ ،‬وهو مسسبوق قضسائيا‪،‬‬ ‫‘ منزل بابتدائية «مزيا‪fi Ê‬مد» بحي «سسركينة» ‘ قسسنطينة‪ .‬وكانت‬
‫’و‪ .¤‬و‘ ذات‬ ‫أاين قامت بإاخراج سسك‪ Ú‬وذبحته من الوريد إا‪ ¤‬الوريد‪ ،‬أامام دهشسة سسكان ا‪Ÿ‬نطقة الذين ‪ ⁄‬يفيقوا بعد من صسدمة ا÷ر‪Á‬ة ا أ‬ ‫إاسس‪-‬ع‪-‬اف‪-‬ات ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬ثانوية «سسيسساوي سسليمان» وا‪Ÿ‬ركز‬
‫‪∫OÉY ¢SÉÑY‬‬ ‫’من ا◊ضسري ‘ «خزرونة» –قيقا لتحديد م‪Ó‬بسسات وتفاصسيل ا÷ر‪Á‬ة‪.‬‬ ‫السسياق‪ ،‬فتحت مصسالح ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬تقدم «بومعزة عبد ا‪Û‬يد»‪ ،‬قد تدخلتفي ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان من أاجل إاسسعاف‬
‫ضسحيت‪« ،Ú‬أا‪.‬ب» تبلغ من العمر ‪ 60‬سسنة‪ ،‬و«شس‪.‬غ» تبلغ من العمر ‪ 23‬سسنة‪،‬‬
‫وال‪-‬ل‪-‬ت‪ Ú‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ا ‘ ح‪-‬ال‪-‬ة إاغ‪-‬م‪-‬اء ج‪-‬راء اسس‪-‬ت‪-‬نشس‪-‬اق‪-‬ه‪-‬ما غاز أاحادي أاكسسيد الكربون‬
‫لصسان يقتحمان منز’ ويسسرقان ‪ 470‬مليون ‘ «حاسسي بن عبد الله» بورڤلة‬ ‫قتيل و ‪ 3‬جرحى إاثر‬ ‫ا‪Ÿ‬نبعث من سسخان ا‪Ÿ‬اء‪ ،‬حيث قدمت لهما ا’إسسعافات ا’أولية قبل إاج‪Ó‬ئهما‬
‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي «إابن باديسس»‪ ،‬أاين وضسعتا –ت العناية الطبية إا‪ ¤‬أان‬
‫تعرضست‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬امرأاة إا‪ ¤‬سسرقة مبلغ ما‹ قدر بـ ‪ 470‬مليون سسنتيم من داخل منزلها‬
‫الكائن على مسستوى «حاسسي بن عبد الله» بدائرة «سسيدي خويلد» ‘ ورڤلة‪ .‬العملية‬ ‫انهيار طابق ورشسة‬ ‫‪Ü.ø°ùMGC‬‬ ‫اسستقرت وضسعيتهما الصسحية‪.‬‬
‫“ت ‪ -‬حسسب نصس الشسكوى التي رسسمتها الضسحية لدى مصسالح الدرك الوطني ‪-‬‬
‫ع‪-‬قب خ‪-‬روج‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي وت‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ◊ضس‪-‬ور ح‪-‬ف‪-‬ل زف‪-‬اف أاح‪-‬د أاق‪-‬ارب‪-‬ها‬
‫‘ سسيدي بلعباسس‬ ‫حريق ‘ عّدادات عمارة يث‪ Ò‬رعب السسكان ببني ثور ‘ ورڤلة‬
‫با‪Ÿ‬نطقة نفسسها‪ ،‬أاين تفاجأات بخلع باب مرأاب ا‪Ÿ‬نزل وتخريب خزانتها التي كانت‬
‫–وي ا‪Ÿ‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ا‪Ÿ‬ا‹ م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل شس ‪-‬اب‪› Ú‬ه ‪-‬ول‪ Ú‬ك ‪-‬ان ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪ Ï‬دراج ‪-‬ة ن ‪-‬اري ‪-‬ة “ت‬ ‫ع ‪- -‬اشس السس ‪- -‬ك‪- -‬ان ح‪- -‬ال‪- -‬ة م‪- -‬ن ال‪- -‬ذع‪- -‬ر‬ ‫تسس ‪- -‬ب ‪- -‬بت‪ ،‬ل ‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة أاول أامسس‪ ،‬شس‪- -‬رارة‬
‫مشساهدتهما من قبل ا÷ارة التي ترصسدت لتواجدهما أامام ا‪Ÿ‬نزل من دون أان تتمكن‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪- -‬ح‪- -‬وب ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ق الشس ‪-‬دي ‪-‬د ف ‪-‬ور‬ ‫ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ف‪-‬اج‪-‬ئ‪-‬ة طالت عدادات‬
‫م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة ه‪-‬وي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ’ذا ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬رار ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Ù‬ي‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬غابية‪ ،‬فيما ’ تزال‬ ‫اشس‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ال ه ‪-‬ذه ا◊ري ‪-‬ق ال ‪-‬ذي ك ‪-‬اد أان‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ارة ال ‪-‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬انب م‪-‬رك‪-‬ز‬
‫التحقيقات ا’أمنية متواصسلة للوصسول إا‪ ¤‬مرتكبي جر‪Á‬ة سسرقة ا‪Ÿ‬نازل ا‪Ÿ‬تفشسية‬ ‫يتسسبب ‘ كارثة جسسيمة با’أرواح‪ .‬وقد‬ ‫«ا‪Ÿ‬رشس‪- -‬د ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي» ب ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ث ‪-‬ور ‘‬
‫‘ القرى وا’أماكن ا‪Ÿ‬عزولة التي ترتفع حدتها خ‪Ó‬ل موسسم الصسيف‪ê.¢S .‬‬ ‫ط‪-‬الب سس‪-‬ك‪-‬ان ا◊ي بصس‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ة ا’أع‪-‬طاب‬ ‫ورڤ‪- -‬ل‪- -‬ة‪ ‘ ،‬ان‪- -‬د’ع ح‪- -‬ري‪- -‬ق خ ‪-‬ل ‪-‬ف‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ù‬و’ت ل‪-‬لمحافظة‬ ‫خسس ‪-‬ائ ‪-‬ر م ‪-‬ادي‪-‬ة م‪-‬ن دون تسس‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل أاي‬
‫توقيف ‪ 3‬أاشسخاصس وحجز ‪ 1344‬وحدة خمر ‘ معسسكر‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى سس ‪Ó-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة الضس‪-‬غ‪-‬ط ال‪-‬ذي‬
‫ت ‪-‬ع ‪-‬رف ‪-‬ه ا‪Ù‬و’ت ب ‪-‬ف ‪-‬ع ‪-‬ل ارت ‪-‬ف ‪-‬اع اسس ‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك‬
‫اإصس ‪-‬اب ‪-‬ات ‘ صس‪-‬ف‪-‬وف ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪ Ú‬ب‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‬
‫التدخل ا‪Ÿ‬سستعجل لعناصسر ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪،‬‬
‫بضس‪- -‬واح‪- -‬ي م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ام‬ ‫“ك‪- -‬نت ع‪- -‬ن‪- -‬اصس‪- -‬ر ف‪- -‬رق ‪-‬ة ال ‪-‬ب ‪-‬حث وال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫الكهرباء لتشسغيل ا‪Ÿ‬كيفات مع التزايد الرهيب‬ ‫الذين أاخمدوا الن‪Ò‬ان و–كموا فيها من دون‬
‫ب ‪-‬اإ’ج ‪-‬راءات ال ‪-‬ق ‪-‬ان ‪-‬ون ‪-‬ي‪-‬ة ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ” ،‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشس‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬قضسائية بأامن‬ ‫‪ê.¢S‬‬ ‫لدرجات ا◊رارة هذه ا’أيام‪.‬‬ ‫تنقلها إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سساكن ا‪Û‬اورة‪ ،‬ومع ذلك‪ ،‬فقد‬
‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ك‪-‬ن ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬أاج‪-‬ر وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ا‪Ÿ‬شس‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬يهم‪،‬‬ ‫و’ي ‪-‬ة م ‪-‬عسس ‪-‬ك ‪-‬ر‪ ،‬م ‪-‬ن ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاشس‪-‬خ‪-‬اصس‬
‫النتائج كانت إايجابية بضسبط وحجز كمية من‬ ‫مشستبه فيهم‪ ،‬ت‪Î‬واح أاعمارهم ب‪ 25 Ú‬و ‪35‬‬
‫ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية قدرت بـ ‪ 1344‬وحدة‬
‫مشس‪- -‬روب ك‪- -‬ح‪- -‬و‹ م‪- -‬ن ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف اأ’ن‪- -‬واع‬
‫سسنة‪ ‘ ،‬قضسية حيازة وتخزين ا‪Ÿ‬شسروبات‬
‫الكحولية‪ ،‬فيما بقى ا‪Ÿ‬شستبه فيه الرابع ‘‬
‫العثور على شسيخ‬
‫واأ’ح ‪-‬ج ‪-‬ام‪ ،‬إاضس ‪-‬اف ‪-‬ة إا‪ ¤‬م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ م ‪-‬ا‹ م‪-‬ن‬
‫ع ‪-‬ائ ‪-‬دات ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع‪ ،‬وق‪-‬د ” –وي‪-‬ل‬
‫حالة فرار‪ ،‬و” حجز ‪ 1344‬وحدة مشسروب‬
‫كحو‹ من ‪fl‬تلف ا’أنواع وا’أحجام ومبلغ‬
‫فقد الذاكرة‬
‫تدخلت الوحدة القطاعية ‘ «بوخنفيسس»‬
‫ا‪Ÿ‬شستبه فيهم إا‪ ¤‬مقر الفرقة ’سستكمال‬
‫إاج ‪- -‬راءات ال ‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ق‪- -‬ي‪- -‬ق ‪Ã‬وجب إاج‪- -‬راء‬
‫ما‹ يعت‪ È‬من عائدات عملية البيع‪.‬‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬تها‬
‫م ‪-‬دع ‪-‬م ‪-‬ة ب ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ن وح ‪-‬دة «سس ‪-‬ي ‪-‬دي ع‪-‬ل‪-‬ي‬ ‫ومفقود منذ ‪ 3‬أايام‬
‫ب ‪-‬وسس ‪-‬ي ‪-‬دي»‪ ،‬وح ‪-‬دة «ن ‪-‬وال ‪-‬ة ب ‪-‬ن م ‪-‬وسس ‪-‬ى»‪،‬‬
‫قضسائي‪ ،‬وقدموا أامام العدالة ‪Ù‬اكمتهم‪.‬‬
‫‪IõYƒH ≈°ù«Y‬‬
‫الفرقة‪ ،‬مفادها قيام مشستبه فيه بتخزين كمية‬
‫من ا‪Ÿ‬شسروبات الكحولية داخل مسسكن مسستأاجر‬
‫’ضسافة إا‪ ¤‬الوحدة الرئيسسية‪ ،‬وهذا من‬
‫أاج‪-‬ل ح‪-‬ادث ان‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ار ط‪-‬اب‪-‬ق ل‪-‬ورشس‪-‬ة ‘ طور‬
‫با إ‬ ‫‘ «قصسر البخاري»‬
‫’‚از ب ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة»‪‡ ،‬ا أادى إا‪¤‬‬
‫وفاة شسخصس ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬كما ” إانقاذ‬
‫اإ‬ ‫با‪Ÿ‬دية‬
‫مصسرع تلميذ غرقا عشسية اجتياز امتحانات «البيام» ‘ تيزي وزو!‬ ‫ث ‪Ó-‬ث ‪-‬ة أاشس ‪-‬خ ‪-‬اصس ‚وا ب ‪-‬أاع ‪-‬ج ‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫ع‪ ،Ì‬عشس ‪-‬ي ‪-‬ة أامسس‪ ،‬ع ‪-‬ل ‪-‬ى شس ‪-‬ي ‪-‬خ ي ‪-‬دع ‪-‬ى «ط‪.‬ي»‪ ،‬ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 80‬سس ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬مصس‪-‬اب ‪Ã‬رضس‬
‫«ال‪-‬زه‪-‬ا‪Á‬ر» وف‪-‬اق‪-‬د «ال‪-‬ذاك‪-‬رة» ح‪-‬ي‪-‬ا ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ا‪ÿ‬وذ» ال‪-‬واق‪-‬ع‪-‬ة ب‪ Ú‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي «قصسر‬
‫اهتزت قرية «ث‪ Ó‬خليل» التابعة ‪Ÿ‬نطقة «بني دوالة» جنوب و’ية تيزي وزو‪ ،‬أامسس‪ ،‬على وقع فاجعة‬ ‫أاصس‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬ج‪-‬روح ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ” ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى إاث‪-‬ره‪-‬ا‬
‫ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ن ‪-‬ح ‪-‬و مصس ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ا’سس ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ا’ت‬ ‫البخاري» و«سسانق»‪ ،‬بعد اختفائه عن ا’أنظار ومغادرته البيت العائلي ‪Ã‬دينة «قصسر البخاري»‬
‫فقدانها ’أحد أابنائها عن عمر ناهز ‪ 16‬سسنة‪ ،‬ويتعلق ا’أمر با‪Ÿ‬دعو «م‪.‬عصسام»‪ ،‬الذي تو‘ غرقا‪.‬‬ ‫وإاط‪Ó‬ق عملية بحث عنه ع‪ È‬ا’أحراشس وا’أودية‪ ،‬حسسب مصسادر «النهار»‪ ،‬التي أاشسارت إا‪ ¤‬أان‬
‫واسستنادا ‪Ÿ‬صسادر ‪fi‬لية‪ ،‬فإان الضسحية الذي كان من ا‪Ÿ‬قرر أان يجتاز امتحان شسهادة التعليم ا‪Ÿ‬توسسط‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬سس‪- -‬تشس ‪-‬ف ‪-‬ى ا÷ام ‪-‬ع ‪-‬ي «ع ‪-‬ب ‪-‬د ال ‪-‬ق ‪-‬ادر‬
‫حسسا‪ ‘ »Ê‬سسيدي بلعباسس‪ ،‬إاذ أاثارت هذه‬ ‫الشسيخ يعا‪ Ê‬من داء «الزها‪Á‬ر» وفقدان «الذاكرة»‪ ،‬هذا وقد ” العثور عليه من قبل مصسالح‬
‫ي مصسرعه غرقا ‘ سسد «تاقصسابت» القريب من قريته‪.‬‬ ‫بعد غد الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬لق َ‬ ‫ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬التي قامت بإاسسعافه ‘ ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان و–ويله على جناح السسرعة إا‪ ¤‬مصسلحة‬
‫وتدخل غطاسسو ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية وقاموا بانتشسال جثة الضسحية ‘ حدود السساعة الرابعة والنصسف‬ ‫ا◊ادثة هلعا كب‪Ò‬ا ‘ وسسط سسكان عمال‬
‫’منية‬‫الورشسة‪ ‘ ،‬وقت فتحت ا‪Ÿ‬صسالح ا أ‬ ‫ا’سستعجا’ت الطبية ا÷راحية ‘ مسستشسفى مدينة «قصسر البخاري» قصسد تلقي ا’إسسعافات‬
‫مسساًء‪ ،‬وذلك بعد مرور حوا‹ ث‪Ó‬ث سساعات من غرقه‪ ،‬ليتم –ويل ا÷ثة إا‪ ¤‬مصسلحة ا‪Ÿ‬سستشسفى‬ ‫‪»ŸÉZ óªfi‬‬ ‫ال‪Ó‬زمة للع‪Ó‬ج‪.‬‬
‫‪´.É«JÉc‬‬ ‫ا÷امعي «ندير ‪fi‬مد» بتيزي وزو‪ ،‬فيما فتحت مصسالح اأ’من –قيقا ‘ القضسية‪.‬‬ ‫–قيقا ‘ أاسسباب ا◊ادث‪‹ƒ°üdG.´ .‬‬

‫العثور على جثة كهل ‘ غابة «ع‪ Ú‬النور» بسسيدي بلعباسس‬ ‫مصسرع عامل صسعقا بالكهرباء وه‪Ó‬ك مراهق غرقا ‘ سسد بتيزي وزو‬
‫شسهدت منطقة «جمعة نسساريج» التابعة لناحية «مقلع» بو’ية تيزي وزو‪ ،‬صسبيحة اأمسس‪ ،‬حادثة راح ضسحيتها‪ ،‬شساب يبلغ من العمر ‪ 39‬سسنة‪،‬‬
‫ب‪-‬عضس اأ’عشس‪-‬اب ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ع‪-‬د‪‡ ،‬ا جعل‬ ‫”‪ ،‬أامسس‪ ،‬العثور على شسخصس مفقود منذ يوم‪Ú‬‬ ‫رب اأسسرة يقطن ‘ قرية «اڨإرڨذميمن»‪ ،‬حيث لقي مصسرعه صسعقا بالكهرباء على مسستوى عمود اإ’نارة العمومية‪ .‬واسستنادا ‪Ÿ‬صسادر ‪fi‬لية‪،‬‬
‫ا÷هات اأ’منية تباشسر رحلة بحث رفقة أافراد من‬ ‫ب ‪-‬ن ‪-‬واح ‪-‬ي م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ت ‪-‬افسس ‪-‬ور»‪ ،‬م ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ا ‘ ظ‪-‬روف‬ ‫فاإن الضسحية كان بصسدد التدخل ‘ اإطار عمله وتعاقده مع شسركة «سسونلغاز»‪ ،‬قبل اأن يسسقط جثة هامدة‪ ،‬فيما ” فتح –قيقا ‘ القضسية‪.‬‬
‫عائلة الضسحية ورفقائه‪ .‬وحسسب مصسادرنا‪ ،‬فقد‬ ‫غ‪-‬امضس‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬رب م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة «ع‪ Ú‬النور» بذات‬ ‫من جهة اأخرى‪ ،‬اأفادت خلية اإ’تصسال ‪Ã‬ديرية ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬اأن غطاسسوها تدخلوا‪ ،‬مسساء اأمسس‪ ،‬على مسستوى سسد «تاقصسابت»‬
‫” نقل جثته نحو مصسلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سستشسفى‬ ‫ا÷هة‪ ،‬ويتعلق ا’أمر با‪Ÿ‬دعو «ب‪،‬ع»‪ ،‬البالغ من‬ ‫بالطريق الوطني رقم ‪ 30‬من جهة قرية «اآيت خليل» ‪Ã‬نطقة «بني دوالة»‪ ،‬اأين ” انتشسال جثة مراهق يبلغ من العمر ‪ 16‬سسنة‪ ،‬حيث مات غرقا‬
‫«ت‪Ó‬غ»‪ ‘ ،‬وقت فتحت مصسالح اأ’من –قيقا ‘‬ ‫ال‪-‬عمر ‪ 53‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬إاذ ك‪-‬ان الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬د اخ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ى ع‪-‬ن‬ ‫‪´.É«JÉc‬‬ ‫‘ السسد‪ ،‬ليتم نقل جثته اإ‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث با‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي «ندير ‪fi‬مد» بعاصسمة الو’ية‪ ،‬مع فتح –قيق ‘ م‪Ó‬بسسات ا◊ادثة‪.‬‬
‫´‪‹ƒ°üdG.‬‬ ‫أاسسباب الوفاة الغامضسة‪.‬‬ ‫ا’أن‪-‬ظ‪-‬ار ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ت‪-‬وج‪-‬ه ن‪-‬ح‪-‬و ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬بحث أاو نزع‬

You might also like