You are on page 1of 8

‫المخاطر الفيزيائية داخل بيئة العمل‬

‫يرا‬ ‫ير ج‬ ‫‪ -‬يقصد بالمخاطر الفيزيائية في بيةية اللميل ميل ؤيا ييي ر مةي عيمؤة اللاؤيل جةيلعو معيخية لل اؤيل‬
‫طبيلية ‪.‬‬
‫‪ -‬جقد افرد قام ن اللمل قم ‪ 21‬لسنة ‪ 1002‬ؤادة قم ‪ 102‬الباب الثالث الخيا بعياؤيب بيةية اللميل بيان تةعيزل المنشياة‬
‫جفرجمها بع فير جعائل السمؤة جالصلة المهنية جتاؤيب بيةة اللميل دا يل ؤيامب اللميل بميا يلفيل ال قايية ؤيب المخياطر‬
‫الفيزيائية الناجمة مما ية ب جو ا ‪:‬‬
‫الضوضاء واالهتزازات الميكانيكية ‪.‬‬
‫الوطاة الحرارية والبرودة ‪.‬‬
‫اإلشعاعات الغير مؤينة واإلشعاعات المؤينة ‪.‬‬
‫تغيرات الضغط الجوي ‪.‬‬
‫أوال ‪:‬الضوضاء‬
‫يل‬ ‫ييل ؤيب‬ ‫ه ةيط ؤعنافر ؤب األة ات الع تنعشر ف ج اللمل فعقةل اإلمعاج فضم مما تلد و مة الميد ال‬
‫تد يخ ف ق ة السمع بما امعه إلى الصمم اللاؤل ‪.‬‬
‫ينعقل الص ت مة شلل تم جات تنعشر ف ال عط المليط بمصد ه في مافية اجتخاهيات جج يسيع يع الصي ت اجمعقيا‬
‫ف الفراغ بل جبد ؤب ت اجد جعط ؤادي م ينعقل ملو هذه العم جات الص تية ‪.‬‬
‫جتعل ن مل ؤ جة ؤب تضاغط جتخةخل جتسم مل ؤ جة بالدج ة ج السيلل جيقاس تردد الص ت بلدد الدج ات ف مل‬
‫امية ‪.‬‬
‫تسع يع األذن البشرية اإلحساس بمدي مبير ؤب األة ات يعراجح ترددها ؤب ‪ 100000 – 10‬عيلل ‪ /‬امية ‪.‬‬
‫مةميا اادت شيدة الصي ت اادت ؤ جيات العضيياغط جالعخةخيل ممقييا جتسيع يع اجذن البشييرية اإلحسياس بمييدي مبيير ؤييب‬
‫األة ات المخعةفة الشدة ‪.‬‬
‫تقاس شدة الص ت ب حدة الديسييل جه ا ل شدة ة ت العي يمليب ألذن اإلمسيان السيةيم العقاطهيا جتسياجي ‪ 10‬ؤيب‬
‫المةي ن ؤب الباعلا ‪.‬‬
‫جلقد ججد ن ‪ 2‬ديسييل ه ادم شدة ة ت يملب عمامها مما ان ‪ 210‬ديسييل هي قصيى شيدة ةي ت يمليب عيمامها‬
‫جاألة ات الع تزيد شدتها مب ذلك تعسبب ف اإلحساس باأللم ف األذن ‪.‬‬
‫‪ ‬أنواع الصوت ‪:‬‬
‫‪ -1‬الصوت البسيط ‪ :‬جفيو يعل ن الص ت المسم ع ؤب م ع جاحد ؤب اجؤ اج ذات شلل بسيط ؤنيعمم وترددد‬
‫ثابت يتكدر باستمدار‬
‫‪ -2‬الصوت المركب ‪ :‬فيو تخعةط العم جات ؤع بلضها جللنها ف ا عمطها تلعفظ بنمال ا يعلر بامعمال ‪.‬‬
‫‪ -3‬الضوضاء ‪ :‬جفيو تخعةط العم جات ب ريقة غير ؤنعممة جغير ابعة بل تعغير باععمرا ع اء ؤيب حييث ؤ جاتهيا‬
‫ج شدتها ‪.‬‬
‫‪ ‬أنواع الضوضاء‬
‫‪-1‬الضوضاء المستمرة ‪ :‬جه ؤا يصد مب المامينات جاللمةييات الصينامية اليدائرة دا يل ؤيامب‬
‫بيةة اللمل جيعزايد ر ها مةما تن مت دا ل اللنبر ال احد ‪.‬‬
‫‪-2‬الضوضاء المتقطعةة ‪ :‬هي ؤيا يصيد ميب ةي ات الم يا ال ج اجمفخيا ات جتعمييز باج تفياع‬
‫المفاجئ م اجمخفاض السريع ‪.‬‬
‫‪-3‬الضوضاء البيضاء ‪ :‬حيث تمثل مافة العرددات الص تية بد جية ؤعسياجية جتلسيها األذن مصي ت‬
‫ؤعخامس يخعة مب مل ةي ت ؤيب األةي ات العي م ميت هيذه الض ياء جلهيذا شيبهت بالضي ء األبيي حييث‬
‫يعل ن ؤب ؤخم مة ؤب األل ان المخعةفة جؤب ؤثةعها ة ت ام مال البخا ؤب الغميات ‪.‬‬
‫‪ ‬العوامل التي يتوقف عليها تأثير الضوضاء علي العاملين ‪:‬‬

‫اء‬ ‫اء ‪ -4‬ؤل مات الض‬ ‫‪ -2‬ؤدة العلرض ‪ -1‬ؤساحة الملان ‪ -1‬شدة الض‬

‫اء ‪.‬‬ ‫‪ -5‬عب اللاؤل جحالعو الصلية ‪ -6‬المسافة الع تفصل اللاؤل مب ؤصد الض‬
‫‪ ‬تأثيرات الضوضاء‬
‫تزايد اجهعمال بالض اء ف السن ات األ يرة بلد امعشاف تأ يراتها الضا ة جه تنقسم إلى م ميب ‪:‬‬
‫‪ -1‬تأثيرات غير سمعية ‪ :‬جؤنهيا ةيل بة العخاطيب – الضيي جاللصيبية – قي القيد ة مةي داء اللميل‬
‫الذهن – مق القد ة مةي داء اللميل اللضية – تيأ ر جهيزة اجتيزان في األذن ؤميا يييدي إليى دج ية جغثييان جميدل‬
‫اتزان جق ء جغيرها – العأ ير مة الخهاا الدج ي‪ -‬ايادة األ اء جالل ادث ‪.‬‬
‫‪ -1‬تأثيرات سمعية ‪ :‬جهي العي تقةيل ؤيب القيد ة السيملية لةملر ييب بليد ؤيدة ط يةية ؤيب العليرض جهنيا‬
‫‪ -2‬العأ ير الميقت ‪ :‬جه يزج بزجا المي ر‬ ‫م ميب ‪:‬‬
‫‪ -1‬النا ر الدائم ‪ :‬جفيو تفعقد األذن جزء ؤب حساعيعها إلى األبد‬
‫جهنا العأ يرات المشعرمة حيث يسعليد اللاؤيل المصياب جيزء ؤيب قد تيو السيملية بليد فعيرة ؤيب ال قيت جلليب ج تصيل‬
‫قد تو السملية إلى المسع ي ال بيل بل تبق بل العأ يرات الدائمة‬
‫‪ ‬الوقاية من الضوضاء‬
‫‪ -2‬طريقيية طبييية ‪ :‬جتش يمل الفل ي ال ب ي اجبعييدائ ‪ ,‬الفل ي ال ب ي الييدج ي ‪ ,‬الع مييية جالعييد يب ‪ ,‬اعييعخدال دجات‬
‫ال قاية الشخصية ( عدادات األذن ‪ ,‬غ ية األذميب ‪ ,‬الخ ذات )‬
‫‪ -1‬طريقة هندعية ‪ :‬المنع ؤب المصيد – اجعيعبدا جاإلحيم – الليز – تقةييل جقيت العليرض لةض ياء – الصييامة‬
‫الدج ية لةمامينات – ايادة المسافة بيب اللاؤل جؤصد الض اء – جلل اللمةيات آلية بقد اإلؤلان ‪.‬‬
‫‪-2‬‬
‫ثانيا‪:‬اإلهتزازات الميكانيكية‬

‫اجهعزااة ه حرمة ترددية ت افقية ي مها حرمة تلر مفسها بلد فعرة ؤلددة ؤب الزؤب جتنعقل اجهعزااات الميلاميلية‬
‫ؤب اآللو إلى يد النسيان فذ امو م إلى باق جزاء الخسم ‪.‬‬
‫جتي ر اجهعزااات الميلاميلية مة المبام جاآلجت جحساعيعها جقد تها ف الصنامة ج يضا مة جيزاء جسيم اإلمسيان‬
‫جمفاءة مصابو ج اةة األطراف جيمهر هذا العأ ير مة المد البليد ‪.‬‬
‫جحيث ن هذه اجهعزااات ممية ؤعخهة ( ؤقدا جاتخاه ) فالعلرض لها ف اجتخاهيات الثم ية يلبير منيو بمع عيط الخيذ‬
‫العربيل للخةة اجهعزاااة ‪.‬‬
‫جحدة قياس مخةة اجهعزااة ؤعر ‪ /‬ث‪1‬‬

‫‪ ‬مخاطد التعدض لالهتزازات الميكانيكية‬


‫‪ -2‬تي ر تأ يرا ا ا مة األمصاب ج اةة األطراف ‪.‬‬
‫‪ -1‬تي ر مة ؤها ة اللاؤةيب الفلرية جاليدجية ‪.‬‬
‫‪ -2‬تي ر مة المبام جاجعاعات ‪.‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ -4‬تي ر مة المامينات جاآلجت جتقةل ؤب مفاءتها جممرها اجفعرا‬
‫جيعلرض اللاؤة ن لمهعزااات الميلاميلية ف ممةيات مثيرة ؤثل العخريم جالعخةيخ جالصنفرة جعائق الملدات الثقيةة‬

‫‪ ‬الوقاية من التعدض لالهتزازات‪:‬‬


‫‪ -2‬جعائل العللم الهندعى‬
‫اجهعزااات ؤثل‬ ‫‪ -1‬رج ة ا تداء ؤهمات ال قاية الشخصيةؤب اجهعزااات ؤثملقفااات المب نة بم اد تمع‬
‫الم اط الرغ جغيرها‪.‬‬

‫ثالثا ‪ :‬التعدض للحدارة في بيئة العمل‬ ‫‪-‬‬


‫تنقسم البيئة الحدارية التي يتعدض‬
‫لها اللاؤة ن ف الصنامو غة م ميب عاعييب ‪-:‬‬
‫‪ -2‬العلرض لةلرا ة المرتفلة الخافة ؤثل ممةيات الصهر ف ةنامة الزجاج جالمسابك جاللرا يات‬
‫‪ -1‬العلرض لةليرا ة المرتفلية الرطبية ؤثيل ممةييات الصيباغة جالعخهييز في ةينامات الغيز جالنسييف جةينامة جحفيظ‬
‫اجغذية ‪.‬‬
‫الخواص الطبيعية للحدارة‬
‫اللرا ة ه م ع ؤب ام اع ال اقة الع تسبب إ تفاع د جة حرا ة ؤا تصل إلييو ؤيب اجسيال جتقياس مميية الليرا ة ب حيدة‬
‫اللال ي اج السلر جه تساجي ممية اللرا ة الماؤة لرفع د جة حرا ة الخسم جاحد جرال ؤب الماء د جة جاحدة ؤة ية‬
‫‪ -‬طدق إنتقال الحدارة ‪-:‬‬
‫تنيقل اللرا ةبلدة طرال‪:‬‬
‫‪ -2‬اإلشلاع‬ ‫‪ -1‬تيا ات اللمل‬ ‫‪ -2‬الع ةيل‬

‫مصادر الحدارة في أماكن العمل ‪-:‬‬


‫‪ -2‬ؤصاد طبيلية ( الشمس ) ‪ -1‬ؤصاد ةنامية ( اجفران – المسابك‪ -‬ممةيات الةلال‪..…-‬الخ )‬
‫طديقة تخلص الجسم من الحدارة‬
‫جيعم ذلك مب طري ‪-:‬‬
‫‪ -4‬البخر جيعم مب طري العنفس جالخةد‬ ‫‪ -2‬اجشلاع‬ ‫‪ -2‬الع ةيل ‪ -1‬تيا ات اللمل‬
‫‪ -‬يخضييع العنميييم الفسييي ل ج للييرا ة الخسييم لييعللم الخهيياا اللصييب المرمييزي بييالمخ حيييث ي جييد ؤرمييز ييا لعنميييم‬
‫اللرا ة جيعل ن ؤب م اتيب حدهما تخع بعنميم العخة ؤب اللرا ة جاأل ري إمعاج اللرا ة ‪.‬‬
‫جلةعخة ؤب اللرا ة الزائدة يق ل الخسم ‪ -2 -:‬برفع د ة حرا ة الخةد لل يعخة ؤب مبر قد ؤب اللرا ة ميب طريي‬
‫اللمل جاجشلاع جالع ةيل ‪.‬‬
‫‪ -2‬غفراا اللرال الذي يعبخر فيمع اللرا ة ؤب الخسم ‪.‬‬

‫‪ ‬عوامل الحدارة في جو العمل ( العوامل المؤثدة في درجة الوطأة الحدارية )‬

‫‪ -2‬د جة اللرا ة اجشلامية ‪ -4‬عرمة اله اء‬ ‫‪ -1‬الرط بة النسبية‬ ‫‪ -2‬د جة حرا ة اله اء‬
‫جتخعة د جة اللرا ة المريلة تبلا لن ع اللمل الذي ييديو الشخ جمةما ااد الخهد المبذج مةما قةت اللرا ة المريلة‬
‫تأثيدات الحدارة ‪ -:‬يعأ ر اجمسان باللرا ة تبلا لد جعها المي رة جتبد العأ يرات مة ة ة ‪-:‬‬
‫‪ -2‬إ رابات مفسية ج مصبية ؤثل الضي جاللصبية – ايادة اج اء – ايادة الل ادث – مدل القد ة مة العرميز‬
‫‪ -1‬العأ يرات الخسمية الفسي ل جية ؤثل مق القد ة مة داء اللمل اللضة ‪ -‬مق اللفاءة – عرمة الشل بالعلب ‪.‬‬
‫‪ -2‬العغيرات المر ية جه تنعف مب ايادة الخهد الذي يبذلو القةب جالدج ة الدؤ ية جايادة فقد الس ائل جالمةح ؤنها ؤنها‬
‫ء‪ -‬العهابات اللي ن هـ ‪ -‬العهابات الخةد‬ ‫ا‪ -‬تقةصات اللرا ة ب‪ -‬اإلجهاد اللرا ي ج‪ -‬ربة الشمس‬
‫طدق الوقاية من الحدارة ‪ -2 -:‬إععخدال العه ية المناعبة‬
‫‪ -1‬اععبدا اللمةيات السا نو بلمةيات با دة إن اؤلب‬
‫‪ -4‬إععخدال الل اجز ال اقية ؤب اللرا ة‬ ‫‪ -2‬مز اللمةيات السا نو‪.‬‬

‫األشعة الكهدومغناطيسية‬

‫‪ ‬الموجات الكهدومغناطيسية‪:‬‬
‫هى ؤ اج الرادي ج ؤ اج األشلة تلت اللمراء ج ؤ اج ال ي المنم ج ؤ اج األشلة ف ال‬
‫البنفسيخية ج ؤ اج األشلة السينية ج ؤ اج شلة جاؤا‪.‬‬
‫تعل ن األؤ اج اللهرجؤغناطيسية ؤب ؤخاجت مهربية جؤخاجت ؤغناطيسية تهعزان ؤلا بنفس‬
‫العرددجتنعقمن بنفس السرمة جؤعلا ؤدة بلضها مةى البل ‪ ,‬جتنعشر مم ديا مةى تخاه معشا‬
‫الم جة ‪ ,‬جتشعر األؤ اج اللهرجؤغناطيسية جميلها فى مها تنعقل فى الفضاء بنفس السرمة‬
‫ججميلها ؤ جات ؤسعلر ة ‪ ,‬جللنها تخعة فى تردداتها ج ط ا ؤ جاتها‪.‬‬
‫‪ ‬مصادر التعدض للمجال الكهدبى والمغناطيسى‪:‬‬
‫هنا ؤصاد مديدة فى الصنامات المخعةفة جفى ال ب جالمناا جالملاتب ‪ ,‬جؤنها مةى عبيل‬
‫المثا ج اللصر‪:‬‬
‫‪ -2‬ؤلاؤل النمائر المشلة‬ ‫ط الخهد اللالى‬ ‫‪ -2‬ؤل ات الق اللهربية ‪-1‬‬
‫‪ -4‬جهزة العلاليل جالعص ير الرميب الملناطيسى‬
‫‪ -6‬األفران اللهربية‬ ‫‪ -5‬ممةيات ال مء اللهربى‬
‫‪ ‬كثافة الفيض المغناطيسى‪:‬‬
‫هى مثافة الفي العى ت لد ؤقدا ها جاحد مي تب مةى عةك ط لو جاحد ؤعريمر بو تيا مهربى‬
‫شدتو جاحد ؤبير جتع ق مثافة الفي المغناطيسى مةى ‪:‬‬
‫‪ -1‬مدد لفات المة الدائر‬ ‫‪ -2‬شدة العيا الما فى ؤة دائر ‪.‬‬
‫‪ -2‬مص ق ر المة الدائر‬
‫‪ ‬وحدة قياس الفيض المغناطيسى‪:‬‬
‫‪ -2‬مي تب ‪ /‬ؤبير ‪.‬ؤعر‬ ‫‪ -1‬تسال جتساج ‪ 20‬جاجس‬ ‫‪ -2‬جبر ‪ /‬ؤعر ؤربع‬

‫‪.‬رابعا ‪ -:‬األشعة غير المؤينه‬


‫( اإلضاءة في بيئة العمل )‬
‫ي ط ؤسييعقيمة مةي هيةيية تم جييات حعي اذا ةييادفت شيييةا‬ ‫الضي ء ‪ -:‬هي طاقيية طبيلييية تنعشيير في مييل اجتخاهييات في‬
‫إمللست مةيو جتسقط مةى الليب فعلس بو إحساعا يلبر منو بالرؤية ‪.‬‬
‫جتنقل الرؤية غة الخهاا اللصب المرمزي ؤا يزيد مب ‪ %25‬ؤب ؤخم ع ؤا تنقةو الل اس الخمس إذ يملب مب طري‬
‫الرؤية تمييز األشياء جل مها جحخمها جبلدها جحرمعها جتلعمد الرؤية مة ماؤةيب ؤهميب ‪-:‬‬
‫‪ -‬جج دؤصد اج اءة ينعشر ؤنو الض ء جيسقط مة اججساؤثم ينللس منها ‪.‬‬
‫‪ -‬عمؤة الليب جقد تها مة اجبصا ‪.‬‬
‫جتلعبر اإل اءة الصليلة حد الل اؤل المهمة ف عبيل ؤنع ح ادث اللمل جقد بت ن ح ال ‪ %60‬ؤب إةابات اللمل‬
‫عببها اج اءة الغير ؤمئمة ‪.‬‬
‫أهداف اإلضاءة في أماكن العمل ‪:‬‬
‫‪ -2‬عمؤة اللاؤةيب دا ل ؤامب اللمل ‪ -1‬ايادة اإلمعاج جتقةيل مسبة األ اء‬
‫ية المصنع جالملافمة مة ممافة الملان ‪.‬‬ ‫‪ - 4‬حسب إععغم‬ ‫‪ -2‬الملافمة مة عمؤة اإلبصا‬
‫ء النها جؤصد الشمس ‪.‬‬ ‫مصادر اإلضاءة ‪ -2 -:‬ؤصاد طبيلية ‪ -:‬الض ء ال بيل ج‬
‫‪ -1‬ؤصيياد ةيينامية ‪ -:‬تسييعخدل ف ي األجقييات الع ي ج يعسيين عييعخدال الض ي ء ال بيل ي فيهييا ج باإل ييافة إل ي اإل يياءة‬
‫ال بيلية جتشمل المصابيح المخعةفة ‪.‬‬
‫عي ء الغضيياءة ينقسييم إلي ‪ -2 -:‬ايييادة شييدة اإل يياءة ‪ ( -:‬إ يياءة ؤبهييرة ) ‪ -:‬ممييا في ممةيييات الةلييال باألجمسي اعييعيةيب‬
‫ل تيد يخ في قي ة اجبصيا‬ ‫جاللهرباء جغيرها جمما اجفران جالمسابك جالمخ هرات جاجعع دي هات جتيدي ال‬
‫– العا يرمة الخهاا اللصب المرمزي – اللعرامت ( المياه البيضاء ) ج معاؤة اللدعة ( إ اءة افعو )‬
‫‪ -1‬ل اج اءة ‪ -:‬مما ف المناجم جؤلاؤل العلمي جاجمفاال جالع تيدي ال اتساع حدقة اللييب جا تخياء اللضيمت‬
‫المعصةو باللدعة – اجةابة بالل‬
‫يل الرؤيية‬ ‫‪ -2‬ال هف ‪ -:‬ه ا ر م اؤل ع ء اج اءة جيلرف بأمو الةملان الشديد ف ؤخا البصير ؤميا يييدي إلي‬
‫جايادة إجهاد الليب – جالشل باجلم ف الليب ( م امو ) جهف ؤباشر – جهف ؤنللس ‪.‬‬
‫الوقايررة مررن المخرراطد الغيررد سررليم ‪ -:‬يخييب ت ي فير إ يياءة عييةيمو جؤناعييبة ف ي ؤييامب اللمييل باجععرشيياد‬
‫بمسع يات اإل اءة الع تخعة تبلا لن ع اللمل الذي ييديو اللاؤل جد جية ج ي ح األجسيال المرئيية جال قيت‬
‫المال جدائو جهنا جدج ا بذلك اللقت بعشريلات اللمل تبيب قل ؤسع يات اج اءة الماؤو تبلا لن ع‬
‫اللمل ‪.‬‬
‫األشعة فوق البفسجية‬
‫‪ULTRA VIOLET RADIATION‬‬
‫اللهرجؤغناطيس تعراجح ط ا ؤ جاتها ؤا بيب ‪ 200 NM‬حع ‪nm 400‬‬ ‫تعديفها ‪ -:‬ه جزء ؤب ال ي‬
‫( ماي ؤعر = ‪. ) nm‬‬
‫‪ -1‬ؤصاد ةنامية‬ ‫مصادرها ‪ -2 -:‬ؤصد طبيل ( الشمس )‬
‫اةها الفيزيائية جتأ يراتها اللي ية ‪:‬‬ ‫تصنيفها ‪ :‬تنقسم إل م ة قسال ؤخعةفة ف‬
‫‪ UV- A -2‬مند المدي ‪ 225‬حع ‪ 400‬مام ؤعر ‪ UV – B -1 .‬مند المدي ‪ 120‬حع ‪ 225‬مام ؤعر ‪.‬‬
‫‪ UV- A -2‬مند المدي ‪ 200‬حع ‪ 120‬مام ؤعر ‪.‬‬
‫‪ -‬كيفية إمتصاص األشعة فوق البنفسجية وتأثيداتها الكيموضوئية الحيوية ‪-:‬‬
‫يع ق إؤعصا الم جات ف ال البفسخية مة ط ا تةك الم جات جتلعبر البرجتينات جاجحماض الن جية ؤب األجسال‬
‫ئية ج همها الع تلدث دا ل اللم‬ ‫الرئيسية الماةة لها جيلدث معيخة لهذا اإلؤعصا عةسةة ؤب العفاممت الليم‬
‫الن جي ؤما ييدي ال تخريب ا لةخميا ‪.‬‬
‫‪ -‬إستخدامات األشعة فوق البفسجية في الصناع ‪ -2:‬اجهزة تفريغ الشلنات الغااية ؤثل ( المصابيح الزئبقية بام مها )‬
‫‪ -‬ؤصابيح الديعري ل جالهيد ججيب ‪.‬‬ ‫ؤصابيح الغااات بأم امها – ق اس الةلال ‪ -‬مابيب ال ؤي‬
‫‪ -2‬المصابيح الفة عنعية‬ ‫‪ -1‬المصاد المع هخة ‪ -:‬امابيب العنخسعيب جالهال جيب ‪.‬‬
‫‪ -4‬الةلال بالق س اللهرب جؤصابيح البماؤا جممةيات مفخ الزجاج جاللمةيات اللرا ية لةملادن جممةيات المسح‬
‫اللهرج ئ ‪.‬‬
‫تأثيد األشعة فوق البنفسجية ‪ -2 -:‬العأ ير مة الخةد ‪ :‬ييدي العلرض المزؤب لمشلة ف ال البفسخية ف المدي ؤب ‪100‬‬
‫حع ‪ 120‬مام ؤعر ( ‪ ) UV- C‬إل حدجث حرجال بالخةد جالعلخيل بما يسم بشيخ ة الخةد ج حياما إل عرطان الخةد‬
‫ف حيب تسبب اجشلة ف ال البفسخية ف المدي ؤب ( ‪ 120‬حع ‪ 225‬مام ؤعر ) ( ‪ ) UV- B‬ال ايادة مشاط الصبغات‬
‫الخةدية ‪.‬‬
‫بينما ييدي العلرض ال األشلة ف ال البفسخية ( ‪ )UV – A‬ف المدي ؤب ( ‪ 225‬حع ‪ 400‬مام ؤعر ) غة ظه بقع‬
‫دامنو بالخةد ‪.‬‬

‫‪ -1‬التأثيد علي العين ‪ -:‬ييدي تلرض الليب لمشلة ف ال البفسخية ال ؤا يسم بلراهية الض ء ‪PHOTOPHIBIA‬‬
‫ؤصل بة باحمرا جتهعك ف الغشاء المخاط لخف ن الليب ‪.‬‬
‫‪ -‬ييدي العلرض اللاد الشديد لمشلة ( ‪ ) UV- B‬ؤع ( ‪ ) UV- C‬ال حدجث تدؤير طبقة الخميا الخا جية لقرمية‬
‫الليب ‪.‬‬
‫ييدي العلرض لمشلة ف ال البنفسخية ال ؤا يسم بلعرامت الليب ‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫أشعة الليدز‪LASER‬‬
‫مةمة الةيز ‪ LASER‬هى ؤخم مة اللرجف األجلى لةلبا ة اإلمخةيزي‬
‫‪ Light Amplification Stimulat By Of Radiation‬جؤلناها تلبير جتضخيم الض ء‬
‫ب اع ة األمبلاث المسعلث لإلشلاع ‪.‬‬
‫‪ ‬كيفية الحصول على أشعة الليزر‪:‬‬
‫يملب اللص مةى شلة الةيز ؤب م مل ؤب الض ء المنم ‪ ,‬األشلة ف ال البنفسخية‬
‫جاألشلة تلت اللمراء‪.‬‬

‫‪ ‬أنواع الليزر ( من حيث التكوين)‪:‬‬


‫‪ -2‬ليز الم اد الصةبة‪.‬‬ ‫‪ -1‬ليز الس ائل‬ ‫‪ -2‬ليز الغااات‬
‫‪ ‬أنواع الليزر( من حيث الطبيعية) ‪:‬‬
‫‪ -1‬شلاع ليز ؤسعمر‪.‬‬ ‫‪ -2‬ليز جؤضى ( النبضى)‬
‫‪ ‬خصائص أشعة الليزر‪:‬‬
‫ئية فيلة جدا‬ ‫‪ -1‬حزل‬ ‫ئى حاد الة ن‬ ‫‪ -2‬شلاع‬
‫‪ -4‬ف ت مات الةيز ‪.‬‬ ‫ئية مالية الشدة‬ ‫‪ -2‬حزل‬
‫‪ ‬أستخدام أشعة الليزر‪:‬‬
‫( أ) التطبيقات الطبية والبحوث‪:‬‬
‫‪ -2‬يسعخدل الةيز ممشرط جراحى للمل الخرجح مديمة النزف‪.‬‬
‫‪ -2‬ممج بل األؤراض‬ ‫‪ -1‬تشخي بل األؤراض‬
‫‪ -2‬بل ث الخميا اللية – العلةيل ال يفى – األ ةاد – الميلرجعل بات‪.‬‬
‫(ب) التطبيقات الصناعية‪:‬‬
‫‪ -1‬العللم فى اآلآلت ‪.‬‬ ‫‪ -2‬ممةيات الةلال جحفر الملادن‬
‫‪ -2‬عبا ج دة المنعخات الصنامية‬
‫(ج) االتصاالت وتكنولوجيا المعلومات‬
‫(ز) صناعة السينما والتصويد المجسم‬
‫(ه) األلعاب التدفيهية ‪.‬‬
‫(و) التطبيقات العسكدية‪:‬‬
‫‪ -1‬العسةيح‬ ‫‪ -2‬تقدير المسافات جقياس السرمات‬
‫‪ ‬مخاطد التعدض الشعة الليزر‪:‬‬
‫يسبب تلرض الخةد جميب األمسان ألشلة الةيز ذات شدة مافية إلى تهعك غير قابل لةلمج فى‬
‫ئية الناتخة مب العلرض ألشلة‬ ‫مسخعها ‪ ,‬جيرجع هذا العهعك إلى تأ يراتها اللرا ية جالليم‬
‫الةيز ‪ ,‬جتلعمد هذه العأ يرات مةى الل اؤل اآلتية‪:‬‬
‫‪ -1‬ؤقدا اؤب العلرض‬ ‫‪ -2‬صائ النسيف اللى الملرض ألشلة اليز‬
‫‪ -2‬ؤساحة المن قة الملر ة ألشلة الةيز ‪.‬‬
‫‪ ‬أسس الوقاية لألستخدام امآمن ألشعة الليزر‪:‬‬
‫ت جد عس يخب ؤراماتها ناء العلاؤل ؤع شلة اليز ‪ ,‬جذلك لة قاية العى يملب العلرض لها‬
‫جهى‪:‬‬
‫جج‪ :‬طرال العللم الهندعية جالعللم اإلدا ‪.‬‬
‫اميا‪ :‬ععخدال ؤهمات ال قاية الشخصية‪.‬‬
‫األشعة المؤينة‬
‫‪ ‬منشأ اإلشعاع ‪:‬‬
‫ينشأ اإلشلاع معيخة إ راب فى الن اة ج عمف مسبة ؤا فيها ؤب مي ترجمات إلى البرجت مات مب‬
‫الغدد المال جععقرا ها ‪ ,‬جلذا تلاج ن تصل إلى اجععقرا بأن تصد م ع ؤب اإلشلاع‪.‬‬
‫‪ ‬مصادر االشعاع ‪:‬‬
‫‪ -2‬ؤصاد طبيلية ‪ ,‬ؤب ؤثةعها ‪:‬‬
‫* الفضاء الخا جى جيصد منو األشلة الل مية ‪.‬‬
‫* األ ض جيصد منها اإلشلاع القامد ‪.‬‬
‫* ؤ اد ؤشلة بالخسم مفسو ملنصر الفسف جالب تاعي ل‬
‫ججميع المصاد ال بيلية ج تسبب را ألمها يةةة القد جدا‪.‬‬

‫‪ -1‬ؤصاد ةنامية ‪ ,‬جؤب ؤثةعها ‪:‬‬


‫* جهزة األشلة ال بية المسعلمةة فى العشخي اللمجى‬
‫* العفخيرات الذ ية‬ ‫* النمائر المشلة فى ال ب‬

‫‪ ‬أنواع اإلشعاع ‪:‬‬


‫‪ -1‬اإلشلاع الم جى ؤثل شلة مس ‪ ,‬ججاؤا‪.‬‬ ‫‪ -2‬اإلشلاع الخسمى ؤثل الف بيعا‬
‫‪ ‬دخول اإلشعاع للجسم ‪:‬‬
‫تد ل اإلشلة اإلمسان بال رال اآلتية‪:‬‬
‫‪ -1‬ععنشاال الم ادالمشلة مالرادي ل‬ ‫‪ -2‬عراال الخةد مما فى شلة مس‬
‫‪ -4‬تة ث الخرجح بالم اد المشلة‪.‬‬ ‫‪ -2‬الفم معناج ال لال فى ؤامب اللمل‬
‫‪ ‬وحدات قياس اإلشعاع ‪:‬‬
‫‪ -2‬الدونتجن‪ :‬لقياس اإلشلة الضا ة‪.‬‬
‫‪ -1‬الداد‪ :‬لقياس الممعصة‪.‬‬
‫‪ -2‬الديم‪ :‬لقياس البي ل جى الذ تلد ة مةى ميا الخسم‪.‬‬
‫‪ ‬عامل تقييم مخاطد اإلشعاع‪:‬‬
‫‪ -1‬ؤقدا الخرمة العى يعلرض لها األمسان‬ ‫‪ -2‬م ع اإلشلاع‬
‫‪ -4‬عمف حساعية مسخة الخسم‪0.‬‬ ‫‪ -2‬اؤب العلرض‬
‫جؤب شد األمضاء تأ يرا اإلشلاع مخنع اللمال – مدعة الليب – الغدد العناعةية‪.‬‬
‫‪ ‬مخاطد اإلشعاع ‪:‬‬
‫لإلشلاع تأ يرات ا ة مةى جميع مسخة الخسم المخعةفة ( الخةد – الخهاا العناعةى – اللمال –‬
‫اللي ن – الخهاا العنفسى‪ -‬الخهاا الدج ) بخامب العأ يرات ال ا ية لةلاؤةيب فى عب‬
‫اإل صاب‪.‬‬
‫‪ ‬الوقاية من اإلشعاع ‪:‬‬
‫لما مامت اإلشلامات تشلل را مةى حياة األمسان جتل ينو لألجيا القادؤة لذا مامت‬
‫اجحعياطات مثيرة فى جميع المراحل ؤب بداية اللمل فهنا ‪:‬‬
‫* اشعراطات اةة باللاؤةيب فى اإلشلاع‪.‬‬
‫* احعياجات اةة بأؤامب اللمل ‪.‬‬
‫* احعياطات اةة بأجهزة اللمل‪.‬‬

‫تغيدات الضغط الجوى‬


‫مةما‬ ‫الضغط الخ مندؤسع ع ح البلر يساج (‪060‬ؤم ائب ) يزداد الضغط الخ‬
‫امخف اإلمساملب ؤسع ع ح البلر ‪ ,‬جيقل مةما ا تفع مب ع ح البلر‪.‬‬
‫‪ ‬الضغط الجوى المدتفع ‪:‬‬
‫يعلرض اإلمسان لةضغط الخ المرتفع فى ممةيات مثيرة ؤنها‪.‬‬
‫‪ -2‬ممةيات بناء اللبا ‪.‬‬
‫‪ -1‬ممةيات األعاعات اللميقة بالم امى ‪.‬‬
‫‪ -2‬الغ اعيب ‪.‬‬
‫‪ -4‬ةياديب اإلعفنف‪.‬‬
‫‪ ‬الضغط الجوى المنخفض ‪:‬‬
‫يعلرض اإلمسان لةضغط الخ المنخف فى ال يران جف ال قمم الخبا المرتفلة‪.‬‬

‫‪ ‬التأثيدات الناتجة عن التغيد فى الضغط الجوى‪:‬‬


‫ؤا باأل تفاع ج اجمخفاض إلى تغيرفى مسبة األمسخيب الذائب‬ ‫ييد العلرض فى الضغط الخ‬
‫فى الدل جاألمسخة ‪ ,‬فيشلر اإلمسان بأمراض مثيرة ؤنها الغثيان جالصداع جتغير فى حرمة‬
‫العنفس‪.‬‬
‫‪ ‬طدق الوقاية ‪:‬‬
‫لة قاية ؤب ا األ تفاع ج اإلمخفاض المفاجئ لةضغط الخ يخب تباع اآلتى‪:‬‬
‫‪ -2‬الصل د ج الهب ط تد يخيا‬
‫‪ -1‬العد يب الع مية ‪.‬‬
‫‪ -2‬ععخدال مبائب الضغط‪.‬‬
‫‪ -4‬مدل شرب اللل ليات جالعغذية السةيمة‪.‬‬

You might also like