You are on page 1of 6

‫ملخص الفصل األول ‪ :‬الدعامة والحركة في الكائنات الحية‬

‫أوال ‪ :‬الدعامة في النبات ‪:‬‬


‫الدعامة التركيبية‬ ‫الدعامة الفسيولوجية‬
‫‪ -2‬دائمة‬ ‫‪ -1‬تشمل جدر الخاليا‬ ‫‪ -2‬مؤقتة‬ ‫‪ -1‬تشمل الخلية ككل‬
‫‪ -3‬تنشأ من ترسيب بعض المواد الصلبة في جدر خاليا‬ ‫‪ -3‬تنشأ من انتفاخ الخاليا نتيجة دخول الماء إلى الفجوات‬
‫النبات خاصة الخاليا الخارجية (البشرة) للحفاظ على أنسجة‬ ‫العصارية بالخاصية االسموزية فتكبر الفجوات العصارية‬
‫النبات الداخلية وتقليل فقد الماء منها ‪.‬‬ ‫ويزداد حجمها وتضغط على البروتوبالزم ويدفعه نحو‬
‫األغشية والجدر فيتمدد ويقوى ويدعم الخلية‬
‫أمثلة ‪-:‬‬ ‫أمثلة ‪-:‬‬
‫‪ -‬ترسيب مادة الكيوتين الغير منفذه للماء على خاليا البشرة‬ ‫‪ -‬انتفاخ البذور عند وضعها في ماء نتيجة كبر حجم خالياها‬
‫‪ -‬يحيط النبات نفسه بطبقة من خاليا الفلين غير المنفذة‬ ‫‪ -‬انكماش البذور والثمار الغضة ويزول انتفاخها بسبب فقد‬
‫للماء يترسب بها مادة السيوبرين ‪.‬‬ ‫خالياها للماء ‪.‬‬
‫‪ -‬ترسيب مادة السليلوز أو اللجنين على جدر الخاليا فتزيدها‬ ‫‪ -‬ذبول أوراق وسوق النباتات العشبية عند جفافها وعند‬
‫صالبة وقوة‬ ‫ريها تستقيم ‪.‬‬
‫‪ -‬الخاليا التي يتم تدعيمها مثل ‪-:‬‬
‫* الخاليا الكولنشيمية‬ ‫س‪ 1‬علل ‪ :‬الدعامة الفسيولوجية دعامة مؤقتة بينما‬
‫* الخاليا االسكلرنشيمية ( األلياف والخاليا الحجرية)‬ ‫الدعامة التركيبية دعامة دائمة‪.‬‬
‫‪ -‬موقع هذه الخاليا وتجمعها وانتشارها يدعم النبات‬

‫الفقرة رقم ‪30‬‬ ‫الفقرة رقم ‪20‬‬ ‫ثانيا ‪ :‬الدعامة في اإلنسان ‪:‬‬
‫فقرة عصعصية‬ ‫فقرة قطنية‬ ‫المكان‬ ‫يتكون الهيكل العظمى في االنسان من ‪ 206‬عظمة‬
‫أصغر الفقرات‬ ‫أكبر الفقرات‬ ‫الحجم‬ ‫( أ ) الهيكل العظمي المحوري ‪ :‬يتكون من ‪:‬‬
‫ملتحمة‬ ‫متمفصلة‬ ‫التمفصل‬ ‫(‪ )1‬العمود الفقري ‪ :‬يتكون من ‪ 33‬فقرة مختلفة في الشكل تبعا‬
‫لمكانها‬
‫أ‪ 7 -‬فقرات عنقية ‪ :‬متوسطة الحجم – متمفصلة‬
‫ب‪ 12 -‬فقرة ظهرية (صدرية) ‪ :‬أكبر حجما من الفقرات العنقية –‬
‫متمفصلة‬
‫ج‪ 5 -‬فقرات قطنية (بطنية)‪ :‬أكبر الفقرات حجما ‪ -‬متمفصلة تواجه‬
‫تجويف البطن‬
‫د‪ 5 -‬فقرات عجزية ‪ :‬عريضة ومفلطحة وملتحمة معا ‪.‬‬
‫ه‪ 4 -‬فقرات عصعصية ‪ :‬صغيرة الحجم وتلتحم معا‬
‫أهمية العمود الفقري ‪:‬‬
‫‪ -2‬حماية الحبل الشوكي‬ ‫‪ -1‬يعمل كدعامة رئيسية للجسم‬
‫‪ -3‬يساعد في حركة الرأس والنصف العلوي من الجسم‬
‫تركيب الفقرة ‪ :‬كما بالرسم‬
‫‪ -‬يمتد بداخلها الحبل الشوكي لحمايته‬ ‫س‪ -2‬علل ‪ :‬وجود قناة عصبية في الفقرات‬
‫‪ -‬لكي تسمح بانثناء الجسم ويسهل من حركته‬ ‫س‪ -3‬علل ‪ :‬فقرات العمود الفقاري منفصلة‬
‫(‪ )2‬الجمجمة ‪ - :‬علبة عظمية تتكون من ‪-:‬‬
‫‪ -‬جزء خلفي (الجزء المخي) ‪ :‬يتكون من ‪ 8‬عظام تتصل ببعضها عند أطرافها المسننة اتصاال متينا ‪.‬‬
‫‪ -‬الثقب الكبير ‪ :‬يوجد بمؤخرة الجزء المخي من الجمجمة ‪ ،‬يتصل من خالله المخ بالحبل الشوكي‬
‫س‪ - 4‬اذكر مكان ووظيقة ‪ :‬الثقب الكبير‬
‫‪ -‬جزء أمامي ( الجزء الوجهي) ‪ :‬يشمل عظام الوجه والفكين ومواضع أعضاء الحس ( األذنان‪ -‬العينان‪ -‬األنف )‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫الضلع ‪ :‬عظمة مقوسة‬ ‫(‪ )3‬القفص الصدري ‪ :‬يتكون من ‪-:‬‬
‫تنحني إلى أسفل وتتصل‬ ‫‪ 12 -‬فقرة ظهرية (صدرية) من الخلف يخرج منها ‪ 12‬زوجا من الضلوع‪.‬‬
‫من الخلف بجسم الفقرة‬ ‫‪ -‬عظمة القص من األمام وهى عظمة مفلطحة ومدببة من أسفل وجزؤها السفلى غضروفي‬
‫ونتوءها المستعرض‬ ‫‪ -‬يتصل بعظمة القص ‪ 10‬أزواج من الضلوع ‪ ،‬أما الزوجان اآلخران فهما قصيران وال يتصالن‬
‫بعظمة القص وتسمى "الضلوع العائمة"‬
‫‪ -‬أهمية الضلوع ‪ :‬تلعب دورا هاما في إتمام عمليتي الشهيق والزفير حيث تؤدى حركة الضلوع إلى األمام والجانبين إلى‬
‫‪ -‬أهمية القفص الصدري ‪ :‬حماية القلب والرئتين‬ ‫اتساع التجويف الصدري فيحدث الشهيق ( والعكس في الزفير)‬
‫( ب ) الهيكل العظمي الطرفي ‪ :‬يتكون من ‪:‬‬
‫( ‪ ) 1‬الحزام الصدري والحزام الحوضي ‪:‬‬
‫الحزام الحوضي‬ ‫الحزام الصدري‬ ‫س‪ -5‬اذكر مكان‬
‫‪ -‬يتركب الحزام الحوضي من نصفين متماثلين‬ ‫‪ -‬يتركب الحزام الصدري من نصفين متماثلين‬ ‫ووظيفة كل من ‪:‬‬
‫يلتحمان في الناحية البطنية في منطقة تسمى‬ ‫‪ -‬يتركب كل نصف من ‪:‬‬ ‫األروح‬ ‫‪ -‬التجويف‬
‫األرتفاق العاني‬ ‫‪ -‬لوح الكتف ‪:‬عظمة مثلثة الشكل طرفها‬ ‫‪ -‬التجويف الحقى‬
‫‪ -‬يتركب كل نصف من ‪-:‬‬ ‫الداخلي عريض والخارجي مدبب‬ ‫‪ -‬األرتفاق العاني‬
‫‪ -‬الحرقفة ‪:‬عظمة ظهرية تتصل من الناحية‬ ‫‪ -‬الترقوة ‪ :‬عظمة باطنية رفيعة تتصل بنتوء‬ ‫‪ -‬لوح الكتف‬
‫األمامية البطنية بعظمة العانة ومن الناحية‬ ‫ممتد من لوح الكتف‬ ‫‪ -‬الترقوة‬
‫الخلفية البطنية بعظمة الورك‬ ‫‪ -‬التجويف األروح ‪ :‬يوجد عند الطرف‬ ‫س‪ -6‬قارن بين ‪:‬‬
‫‪ -‬التجويف الحقي ‪ :‬تجويف عميق يوجد عند‬ ‫المدبب الخارجي لعظمة لوح الكتف الذي‬ ‫‪ -‬التجويف األروح‬
‫اتصال الحرقفة بالورك تستقر فيه رأس عظمة‬ ‫يستقر فيه رأس عظمة العضد مكونا المفصل‬ ‫والتجويف الحقي من‬
‫الفخذ ‪.‬‬ ‫الكتفي‬ ‫واألهمية‬ ‫حيث المكان‬

‫التجويف الحقي‬ ‫التجويف األروح‬


‫المكان يوجد عند الطرف الخارجي يوجد عند اتصال‬
‫الحرقفة بالورك في‬ ‫المدبب لعظمة لوح الكتف‬
‫الحزام الحوضي‬ ‫في الحزام الصدري‬
‫تستقر فيه رأس‬ ‫األهمية يستقر فيه رأس عظمة‬
‫العضد مكونا المفصل الكتفي عظمة الفخذ‬

‫س‪ -7‬علل ‪ :‬وجود التجويف األروح في عظام الحزام الصدري‬


‫س‪ -8‬علل ‪ :‬وجود التجويف الحقي في عظام الحزام الحوضي‬
‫( ‪ ) 2‬الطرفان العلويان والطرفان السفليان ‪:‬‬
‫الطرفان السفليان‬ ‫الطرفان العلويان‬
‫‪ -1‬الفخذ ‪ :‬يوجد بأسفلها نتوءان يتصالن بالساق عند‬ ‫‪ -1‬العضد ‪ :‬يلي لوح الكتف ويتمفصل معه (يتحرك داخل‬
‫مفصل الركبة ومن أعلى تتحرك داخل التجويف الحقي‬ ‫التجويف األروح)‬
‫‪ -2‬الساق ‪ :‬تتكون من عظمتين الداخلية تسمى القصبة‬ ‫‪ -2‬الساعد ‪ :‬عظمتان هما الكعبرة والزند (الكعبرة أصغر حجما)‬
‫والخارجية تسمى الشظية‬ ‫‪ -‬يوجد بالطرف العلوي للزند تجويف يستقر فيه النتوء الداخلي‬
‫‪ -‬الرضفة ‪ :‬عظمة صغيرة ‪ ،‬مستديرة توجد أمام مفصل‬ ‫للعضد ‪ -‬تتحرك الكعبرة حركة نصف دائرية حول الزند الثابت ‪.‬‬
‫الركبة (لحماية مفصل الركبة)‬ ‫‪ -3‬الرسغ ‪ -:‬يتكون من (‪ )8‬عظام في صفين ‪ ،‬يتصل طرفها‬
‫‪ -3‬العرقوب ‪ :‬يتكون من (‪ )7‬عظام أكبرها الخلفية‬ ‫العلوي بالطرف السفلي للكعبرة ‪ ،‬ويتصل طرفها السفلي بعظام‬
‫وتسمى الكعب‬ ‫راحة اليد ‪.‬‬
‫‪ -4‬القدم ‪ :‬يتكون من (‪ )5‬أمشاط رفيعة وطويلة تؤدي‬ ‫‪ -4‬راحة اليد ‪ )5( -:‬أمشاط رفيعة مستطيلة تؤدي إلى (‪)5‬‬
‫إلى (‪ )5‬أصابع ( كل منها يتكون من (‪ )3‬سالميات عدا‬ ‫أصابع (كل منها يتكون من ‪ 3‬سالميات عدا اإلبهام يتكون من‬
‫اإلبهام يتكون من سالميتين )‬ ‫سالميتين)‬
‫‪2‬‬
‫مكونات اخرى للجهاز الهيكلي‬
‫(أ) الغضاريف ‪:‬‬
‫أنسجة ضامة تتكون من خاليا غضروفية ‪ -‬توجد غالبا عند أطراف العظام وخاصة عند المفاصل وبين فقرات العمود‬
‫الفقري (علل)‬
‫‪ -‬لكى تحمى العظام من التأكل نتيجة احتكاكها المستمر‬
‫‪ -‬تشكل الغضاريف بعض أجزاء الجسم مثل ‪ :‬االذن – األنف – الشعب الهوائية للرئتين‬
‫‪ -‬التحتوي الغضاريف على أوعية دموية لذا تحصل على الغذاء واألكسجين من خاليا العظام باإلنتشار‬
‫س‪ -9‬قارن بين أنواع المفاصل الليفية والغضروفية والزاللية‬ ‫(ب) المفاصل ‪:‬‬
‫المفاصل الزاللية‬ ‫المفاصل الغضروفية‬ ‫المفاصل الليفية‬
‫‪ -‬تلتحم العظام عند هذه ‪ -‬مفاصل تربط بين نهايات ‪ -‬يغطى سطح العظام المتالمسة في المفاصل بطبقة رقيقة من مادة‬
‫غضروفية شفافة وملساء مما يسمح بحركة العظام بسهولة وبأقل‬ ‫المفاصل بواسطة أنسجة بعض العظام المتجاورة‬
‫احتكاك‬ ‫ليفية ومع تقدم العمر‬
‫‪ -‬هى من المفاصل المرنة التى تتحمل الصدمات‬ ‫يتحول النسيج الليفي‬
‫‪ -‬تحتوى هذه المفاصل على سائل مصلي أو زاللي تسهل من‬ ‫الى نسيج عظمي‬
‫انزالق الغضاريف التى تكسو أطراف العظام‬
‫‪ -‬مفاصل محدودة الحركة ‪ :‬تسمح بحركة أحد العظام في اتجاه‬ ‫‪ -‬تسمح بحركة محدودة‬ ‫‪ -‬ال تسمح بالحركة‬
‫واحد فقط مثال ‪ :‬مفصل الكوع ومفصل الركبة‬ ‫‪ -‬مثال ‪ :‬المفاصل تربط جدا‬
‫‪ -‬مفاصل واسعة الحركة ‪ :‬تسمح بحركة العظام في اتجاهات مختلفة‬ ‫عظام الجمجمة ببعضها ‪ -‬مثال ‪ :‬المفاصل‬
‫الغضروفية التى توجد بين مثل مثل ‪ :‬مفصل الكتف ومفصل الفخذ‬ ‫من خالل أطرافها‬
‫فقرات العمود الفقري‬ ‫المسننة‬

‫(ج) األربطة ‪:‬‬


‫‪ -‬حزم منفصلة من النسيج الضام الليفي تعمل على ‪- :‬‬
‫‪ -‬ربط العظام ببعضها عند المفاصل‬
‫‪ -‬تحديد حركة المفاصل في االتجاهات المختلفة‬
‫س‪ -10‬ما المالئمة الوظيفية لألربطة ؟‬
‫‪ -1‬تتميز ألياف األربطة بمتانتها القوية‬
‫‪ -2‬جود درجة من المرونة تسمح بزيادة طولها قليال حتى ال تنقطع في‬
‫حالة تعرض المفصل لضغط خارجي‬
‫‪ -‬عند حدوث التواء في بعض المفاصل يحدث تمزق لألربطة كما في الرباط‬
‫الصليبي في مفصل الركبة‬

‫(د) األوتار ‪:‬‬


‫‪ -‬نسيج ضام قوى يعمل على ربط العضالت بالعظام عند المفاصل ‪ ،‬بما‬
‫يسمح للحركة عند انقباض وانبساط العضالت‬
‫مثال ‪ :‬وتر أخيل الذي يصل العضلة التوأمية (عضلة بطن الساق) بعظمة‬
‫الكعب‬
‫حالة تمزق وتر أخيل ‪:‬‬
‫األسباب ‪ - :‬بذل مجهود عنيف ‪ -‬تقلص العضالت المفاجئ ‪ -‬انعدام المرونة‬
‫في العضالت‬
‫األعراض ‪ - :‬عدم القدرة على المشى ‪ -‬ثقل في حركة القدم ‪ -‬االم حادة‬
‫العالج ‪ - :‬في حالة التمزق الجزئي ‪ -:‬يعالج باألدوية المضادة لاللتهابات ‪-‬‬
‫األدوية المسكنة لألالم ‪ -‬استخدام جبيرة طبية‬
‫‪ -‬في حالة التمزق الكامل ‪ -:‬يعالج بالتدخل الجراحي‬
‫‪3‬‬
‫الحركة في الكائنات الحية‬
‫الحركة ‪ :‬ظاهرة تميز جميع الكائنات الحية وتنشأ الحركة ذاتيا نتيجة اإلثارة وتكون االستجابة سلبا أو إيجابا‬
‫بعض أنواع الحركة في الكائنات الحية ‪:‬‬
‫التفسير‬ ‫نوع الحركة‬
‫حركة السيتوبالزم داخل الخاليا‬ ‫حركة دائبة‬
‫حركة موضعية حركة بعض أعضاء الجسم ‪ -‬مثل ‪ :‬الحركة الدودية ألمعاء الفقاريات‬
‫االنتقال من مكان إلى أخر بهدف ‪ - :‬البحث عن الغذاء ‪ -‬السعي وراء الجنس اآلخر‪ -‬تالفي مخاطر البيئة‪.‬‬ ‫حركة كلية‬
‫س‪ -11‬علل ‪ :‬يتميز الحيوان بالحركة الكلية‬

‫‪ -‬تؤدي الحركة في الحيوان إلى زيادة انتشاره‪ ،‬وكلما كانت وسائل الحركة قوية وسريعة اتسعت دائرة انتشار الحيوان ‪.‬‬
‫‪ -‬حركة الحيوان تحتاج إلى مرتكز للعضالت يكون في صورة دعامة خارجية (في المفصليات) أو دعامة داخلية (في الفقاريات)‬
‫ب‪ -‬عظمي ‪ :‬مثال األسماك العظمية ‪.‬‬ ‫أنواع الهيكل الداخلي ‪ :‬أ‪ -‬غضروفي ‪ :‬مثال األسماك الغضروفية ‪.‬‬
‫‪ -‬يتكون الهيكل في الفقاريات من قطع تتصل مفصليا بصورة تتيح الحركة ‪.‬‬
‫أوال ‪ :‬الحركة في النبات ‪:‬‬
‫التفسير‬ ‫نوع الحركة‬
‫تتدلى أوراق المستحية عند لمسها‬ ‫‪ -1‬حركة اللمس‬
‫تقارب وريقات بعض النباتات ( المستحية – بعض البقوليات ) في الظالم وانبساطها في الضوء‬ ‫‪ -2‬حركة النوم‬
‫استجابة أجزاء النبات لمؤثرات خارجية (الضوء – الجاذبية – الرطوبة)‬ ‫‪ -3‬حركة‬
‫االنتحاء‬
‫‪ -‬ينساب السيتوبالزم في حركة دورانية داخل الخلية في اتجاه واحد وبصفة مستمرة‬ ‫‪ -4‬الحركة‬
‫‪ -‬يمكننا رؤية حركة السيتوبالزم في خاليا نبات االيلوديا ويستدل على هذه الحركة من حركة البالستيدات‬ ‫الدورانية‬
‫الخضراء‬ ‫السيتوبالزمية‬
‫‪ -‬يتم من خالل حركة السيتوبالزم توزيع المواد المختلفة إلى جميع أجزاء الخلية ‪.‬‬
‫‪ -5‬حركة الشد‬
‫ب‪ -‬حركة الشد بالجذور‬ ‫أ‪ -‬حركة الشد بالمحاليق‬ ‫نوع الحركة‬
‫‪ -‬توجد الجذور الشادة أسفل‬ ‫‪ -‬يدور المحالق حتى يالمس جسم صلب فيلتف حوله‪.‬‬ ‫التفسير‬
‫الكورمات واألبصال‬ ‫* يتموج باقي المحالق في حركة لولبية فيشد الساق نحو الدعامة‬
‫* عندما تتقلص هذه الجذور‬ ‫فيستقيم رأسيا‪.‬‬
‫فإنها تسحب الكورمة أو البصلة‬ ‫* يتغلظ المحالق بتكوين أنسجة دعامية فيقوى ويشتد‬
‫إلى أسفل وتهبط إلى المستوى‬ ‫* سبب التفاف المحالق حول الدعامة هو بطء نمو المنطقة المالمسة‬
‫الطبيعي المالئم من سطح التربة‬ ‫للدعامة وزيادة نمو المنطقة البعيدة عن الدعامة ويرجع ذلك إلى‬
‫ليزيد من تدعيمها وتأمين‬ ‫اختالف تركيز االوكسينات على الجانبين‪.‬‬
‫األجزاء الهوائية ضد الرياح‬ ‫* إذا لم يجد المحالق ما يلتصق به يذبل ويموت‬
‫األبصال – الكورمات (القلقاس)‬ ‫البازالء – العنب‬ ‫أمثلة‬
‫س‪ -12‬علل ‪ :‬التفاف المحالق حول الدعامة‬
‫‪ -‬سبب التفاف المحالق حول الدعامة هو بطء نمو المنطقة المالمسة للدعامة وزيادة نمو المنطقة البعيدة عن الدعامة‬
‫ويرجع ذلك إلى اختالف تركيز االوكسينات على الجانبين‪.‬‬
‫س‪ -13‬علل ‪ :‬تتميز النباتات المتسلقة بوجود محاليق ‪.‬‬
‫‪ -‬ألن النباتات المتسلقة تخلو أنسجتها من األنسجة الدعامية فال يستقيم النبات رأسيا ألعلي إال بمساعدة المحالق الذي ينمو‬
‫في الهواء فإذا وجد جسما صلبا فيلتف حولها ويتقلص باقي المحالق فيجذب النبات المتسلق نفسه جهة الدعامة فيستقيم‬
‫رأسيا وينمو ألعلي‪.‬‬
‫س‪ -14‬علل ‪ :‬هبوط الكورمات واألبصال إلى مستوى مناسب تحت سطح التربة‬
‫‪ -‬لحماية السوق األرضية (الكورمات واألبصال ) وتدعيم األجزاء الهوائية ضد الرياح‬
‫‪4‬‬
‫ثانيا ‪ :‬الحركة في اإلنسان ‪ - :‬تعتمد الحركة على ثالثة أجهزة هم‪:‬‬
‫‪ -1‬الجهاز الهيكلي ‪ :‬يشكل مكان اتصال مناسب للعضالت ‪ -‬يعمل كدعامة لألطراف المتحركة ‪ -‬تلعب المفاصل دورا ُ هاما ُ في‬
‫حركة أجزاء الجسم المختلفة‪.‬‬
‫‪ -2‬الجهاز العصبي ‪ :‬يعطي األوامر في شكل سياالت عصبية للعضالت لكي تنقبض أو تنبسط‪.‬‬
‫‪ -3‬الجهاز العضلي ‪ :‬يشمل‪ - :‬العضالت اإلرادية (الهيكلية أو المخططة) وهي معظم عضالت الجسم‪.‬‬
‫‪ -‬العضالت الالإرادية كالعضالت الملساء وعضلة القلب‪.‬‬
‫الجهاز العضلي ‪ :‬مجموعة من العضالت التي بواسطتها يمكن تحريك أجزاء الجسم المختلفة‪( .‬حوالي‪ 620‬عضلة أو أكثر)‬
‫العضالت ‪ :‬مجموعة من األنسجة العضلية تساعد الجسم على القيام بحركاته الميكانيكية والتنقل من مكان آلخر‬
‫وظائف العضالت‪:‬‬
‫‪ -2‬االنتقال من مكان على آخر‪.‬‬ ‫‪ -1‬الحركة (تغير وضع عضو معين بالنسبة لبقية الجسم)‪.‬‬
‫‪ -3‬استمرار تحرك الدم في األوعية الدموية والمحافظة على ضغط الدم داخل األوعية الدموية عن طريق انقباض العضالت‬
‫الملساء (الالإرادية) الموجودة في جدران األوعية الدموية‪.‬‬
‫‪ -4‬المحافظة على توازن الجسم أتناء الجلوس أو الوقوف وذلك بفضل عضالت الرقبة والجذع واألطراف السفلية‪.‬‬
‫‪ -‬وذلك بفضل انقباض عضالت الرقبة‬ ‫س‪ -15‬علل ‪ :‬اتزان الرأس على الجسم‬
‫س‪ -16‬علل ‪ :‬الدم في حركة مستمرة داخل األوعية الدموية‬
‫‪ -‬وذلك بفضل انقباض العضالت الملساء (الالإرادية) الموجودة في جدران األوعية الدموية‬
‫ألياف عضلية‬ ‫حزم عضلية‬ ‫تركيب العضلة‪ :‬العضلة‬
‫تتكون الليفة العضلية من‪:‬‬
‫‪ -1‬البروتوبالزم (المادة الحية)‪ -2 .‬السيتوبالزم يسمى الساركوبالزم‪.‬‬
‫‪ -3‬غشاء الخلية يسمى ساركوليما‪ -4 .‬عدد كبير من األنوية‪.‬‬
‫‪ -5‬لليفات عضلية ( من ‪ ) 2000 : 1000‬مرتبة طوليا ُ وموازية‬
‫للمحور الطولي للعضلة وهي نوعان من الخيوط البروتينية ‪:‬‬
‫‪ -‬األكتين ‪ :‬خيوط بروتينية رفيعة الميوسين ‪ :‬خيوط بروتينية سميكة‬
‫س‪ -17‬علل ‪ :‬العضالت الهيكلية والقلبية مخططة والعضالت الملساء‬
‫غير مخططة‬
‫* تناوب المناطق الداكنة مع المناطق المضيئة تظهر في العضالت‬
‫الهيكلية والعضالت القلبية لذا تسمى بالعضالت المخططة ‪ ,‬وال توجد‬
‫‪ -‬القطعة العضلية ‪ :‬المسافة بين كل خطين متتاليين‬ ‫هذه المناطق في العضالت الملساء لذا تسمى بالعضالت غير المخططة‬
‫( ‪ ) Z‬الموجودة في منتصف المناطق المضيئة‪.‬‬ ‫أنواع العضالت ‪ :‬كما بالجدول المقابل‬
‫االنقباض العضلي " في العضالت الهيكلية‬
‫عضالت ملساء‬ ‫عضالت قلبية‬ ‫عضالت هيكلية‬ ‫اإلرادية "‬
‫ال ارادية‬ ‫ال ارادية‬ ‫ارادية‬ ‫‪ -1‬يحمل السطح الخارجي لغشاء الليفة‬
‫غير مخططة‬ ‫مخططة‬ ‫العضلية شحنة موجبة ويحمل السطح الداخلي مخططة‬
‫عضالت الذراعين والرجلين عضالت القلب عضالت األوعية الدموية‬ ‫لغشاء الليفة العضلية شحنة سالبة‪ ،‬ينشأ عن‬
‫ذلك فرق في الجهد نتيجة الفرق في‬
‫حالتها أثناء‬ ‫التفسير‬ ‫المنطقة‬
‫تركيز األيونات بين السطح‬
‫االنقباض‬
‫الخارجي والداخلي لغشاء الليفة‬
‫يقل حجمها‬ ‫تنشأ من تراكم خيوط األكتين معا‬ ‫المضيئة‬
‫العضلية‪.‬‬
‫وينصفها خط داكن ) ‪( Z‬‬ ‫)‪(I‬‬
‫‪ -2‬يوجد تشابك عصبي بين‬
‫تنشأ من تراكم خيوط األكتين ‪,‬والميوسين ال يتغير‬ ‫الداكنة (المعتمة)‬ ‫التفرعات النهائية للخاليا العصبية‬
‫حجمها‬ ‫معا ويتوسطها منطقة شبه مضيئة‬ ‫)‪(A‬‬ ‫وغشاء الليفة العضلية‪.‬‬
‫تختفي‬ ‫شبه المضيئة ) ‪ ( H‬تنشأ من تراكم خيوط الميوسين معا‬ ‫‪ -3‬تحتوي النهايات العصبية‬
‫للخاليا العصبية على حويصالت بها النواقل العصبية مثل االستيل كولين‪.‬‬
‫‪ -4‬عند وصول السيال العصبي إلى هذه الحويصالت‪ ,‬تقوم أيونات الكالسيوم بتحرير النواقل العصبية (االستيل كولين) من‬
‫حويصالت التشابك‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪ -5‬تصل النواقل العصبية إلى سطح الليفة العضلية اإلرادية مسببة تالشي فرق الجهد على سطحي غشاء الليفة العضلية‬
‫وانعكاسها (إزالة االستقطاب) ويصبح السطح الخارجي لغشاء الليفة العضلية سالباُ‪ ،‬والسطح الداخلي موجبا ُ ويرجع ذلك‬
‫لزيادة نفاذية أيونات ‪ Na+‬التي تدخل بكميات كبيرة داخل غشاء الليفة العضلية مسببة انقباض العضلة‪.‬‬
‫‪ -6‬يعمل أنزيم كولين استيريز على تحطيم مادة االستيل كولين ويحولها إلى كولين وحمض خليك لكي يتالشى تأثير المنبه‬
‫ويصبح غشاء الليفة العضلية جاهزا إلستقبال مؤثر جديد‬
‫آلية انقباض العضلة‪( :‬نظرية الخيوط المنزلقة)‬
‫‪ -‬اقترح هكسلي فرضية الخيوط المنزلقة (نظرية االنزالق) لتفسير انقباض العضالت‪.‬‬
‫س‪ -18‬علل ‪ :‬تعتبر فرضية هكسلي (فرضية الخيوط المنزلقة) أدق الفروض التي تفسر االنقباض العضلي‬
‫ألن هذه الفرضية تعتمد على التركيب المجهري الدقيق أللياف العضالت التي تتكون من مجموعة لييفات (االكتين والميوسين)‬
‫‪ -‬قارن هكسلى باستخدام المجهر االلكتروني بين ليفة عضلية منقبضة وأخرى منبسطة ‪ ...‬واستنتج أن ‪:‬‬
‫‪ -‬الخيوط البروتينية (االكتين والميوسين) تنزلق الواحدة فوق األخرى‪ .‬مما تسبب انقباض أو تقلص العضلة‪.‬‬
‫‪ -‬توجد روابط مستعرضة تمتد من خيوط الميوسين وتتصل بخيوط االكتين‪ .‬هذه الروابط تتكون بمساعدة أيونات الكالسيوم‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث االنقباض العضلي عندما تعمل الروابط المستعرضة كخطاطيف تسحب خيوط االكتين في اتجاه بعضها البعض ينتج عنها‬
‫هذه النظرية لم تفسر آلية انقباض العضالت الملساء رغم وجود خيوط‬
‫انقباض الليفة العضلية‪.‬‬
‫س‪ -19‬علل ‪ :‬تلعب أيونات الكالسيوم دورا ً هاما ً في‬
‫بروتينية تشبه لحد كبير خيوط االكتين الموجودة في العضالت الهيكلية‬
‫انقباض العضالت‬
‫‪ -‬تقوم أيونات الكالسيوم بتحرير النواقل العصبية (االستيل كولين) من حويصالت التشابك عند وصول السيال العصبي إلى هذه‬
‫الحويصالت‬
‫‪ -‬تساعد أيونات الكالسيوم في تكوين روابط مستعرضة تمتد من خيوط الميوسين وتتصل بخيوط االكتين حيث تعمل الروابط‬
‫المستعرضة كخطاطيف تسحب خيوط االكتين في اتجاه بعضها البعض ينتج عنها انقباض الليفة العضلية وذلك بمساعدة ‪ATP‬‬
‫الوحدة التركيبية للعضلة ‪ :‬الليفة العضلية‬ ‫الوحدة الحركية‪( :‬الوحدة الوظيفية للعضلة الهيكلية) ‪ :‬انقباض العضالت‬
‫الوحدة الوظيفية للعضلة ‪ :‬الوحدة الحركية‬ ‫هو محصلة انقباض جميع الوحدات الحركية المؤلفة للعضلة‪.‬‬
‫أصغر وحدة انقباض في العضلة ‪ :‬القطعة العضلية‬ ‫تركيب الوحدة الحركية‪ - :‬تتكون من مجموعة من األلياف العضلية يغذيها‬
‫ليف عصبي حركى ‪.‬‬
‫‪ -‬عند دخول الليف العصبي الحركي إلى العضلة فإنه يتفرع إلى فروع عصبية تتصل مع عدد من األلياف العضلية يتراوح ما‬
‫بين (‪ )100 – 5‬ليف عضلي‪.‬‬
‫‪ -‬الوصلة العصبية العضلية ‪ :‬مكان اتصال التفرعات النهائية لكل ليف عصبي‬
‫بالصفائح النهائية الحركية لليفة العضلية‬
‫إجهاد العضلة‪:‬‬
‫‪ -‬يحدث إجهاد العضلة نتيجة انقباضها بصورة متتالية وسريعة وذلك ألن الدم‬
‫ال يستطيع نقل األكسجين بالسرعة الكافية ليوفر للعضلة احتياجاتها من‬
‫األكسجين إلنتاج الطاقة ‪ -‬لذا تلجأ العضلة إلى تحويل الجليكوجين إلى سكر‬
‫جلوكوز الذي يتأكسد بالتنفس الالهوائي إلنتاج الطاقة وينتج من ذلك تراكم‬
‫حمض الالكتيك الذي يسبب تعب العضلة وإجهادها‪.‬‬
‫الشد العضلى ‪:‬‬
‫‪ -‬يحدث الشد العضلى بسبب تناقص جزيئات ‪ ATP‬في العضلة مما يؤدى إلى‬
‫عدم انفصال الروابط المستعرضة عن خيوط االكتين فتظل مرتبطة بها وتظل‬
‫العضلة في حالة انقباض مستمر‬
‫‪ -‬عند الراحة تصل العضلة كمية كافية من االكسجين وتقوم العضلة بالتنفس‬
‫الهوائي وانتاج كميات كبيرة من ‪ ATP‬تعمل على انفصال الروابط المستعرضة‬
‫عن خيوط االكتين وانبساط العضلة وبالتالى تبدأ العضلة في االنقباض‬
‫واالنبساط من جديد‬
‫‪ -‬يتسبب الشد العضلى الزائد عن الحد احيانا في تمزق العضالت وحدوث نزيف‬
‫‪ -‬يحدث الشد العضلى ايضا بسبب تداخل االختالالت الناتجة عن وصول نبضات عصبية غير صحيحة من المخ الى العضالت‬
‫‪6‬‬

You might also like