You are on page 1of 39

‫ملخص الفصل األول ‪ :‬الدعامة والحركة في الكائنات الحية‬

‫الدعامة في النبات ‪:‬‬


‫الدعامة التركيبية‬ ‫الدعامة الفسيولوجية‬
‫‪ -2‬دائمة‬ ‫‪ -1‬تشمل جدر الخاليا‬ ‫‪ -2‬مؤقتة‬ ‫‪ -1‬تشمل الخلية ككل‬
‫‪ -3‬تنشأ من ترسيب بعض المواد الصلبة في جدر خاليا‬ ‫‪ -3‬تنشأ من انتفاخ الخاليا نتيجة دخول الماء إلى الفجوات‬
‫النبات خاصة الخاليا الخارجية (البشرة) للحفاظ على أنسجة‬ ‫العصارية بالخاصية االسموزية فتكبر الفجوات العصارية‬
‫النبات الداخلية وتقليل فقد الماء منها ‪.‬‬ ‫ويزداد حجمها وتضغط على البروتوبالزم ويدفعه نحو‬
‫األغشية والجدر فيتمدد ويقوى ويدعم الخلية‬
‫أمثلة ‪-:‬‬ ‫أمثلة ‪-:‬‬
‫‪ -‬ترسيب مادة الكيوتين الغير منفذه للماء على خاليا البشرة‬ ‫‪ -‬انتفاخ البذور عند وضعها في ماء نتيجة كبر حجم خالياها‬
‫‪ -‬يحيط النبات نفسه بطبقة من خاليا الفلين غير المنفذة‬ ‫‪ -‬انكماش البذور والثمار الغضة ويزول انتفاخها بسبب فقد‬
‫للماء يترسب بها مادة السيوبرين ‪.‬‬ ‫خالياها للماء ‪.‬‬
‫‪ -‬ترسيب مادة السليلوز أو اللجنين على جدر الخاليا فتزيدها‬ ‫‪ -‬ذبول أوراق وسوق النباتات العشبية عند جفافها وعند‬
‫صالبة وقوة‬ ‫ريها تستقيم ‪.‬‬
‫‪ -‬الخاليا التي يتم تدعيمها مثل ‪-:‬‬
‫* الخاليا الكولنشيمية‬ ‫س‪ 1‬علل ‪ :‬الدعامة الفسيولوجية دعامة مؤقتة بينما‬
‫* الخاليا االسكلرنشيمية ( األلياف والخاليا الحجرية)‬ ‫الدعامة التركيبية دعامة دائمة‪.‬‬
‫‪ -‬موقع هذه الخاليا وتجمعها وانتشارها يدعم النبات‬
‫الفقرة رقم ‪30‬‬ ‫الفقرة رقم ‪20‬‬ ‫الدعامة في اإلنسان ‪:‬‬
‫فقرة عصعصية‬ ‫فقرة قطنية‬ ‫المكان‬
‫أوال ‪ :‬الهيكل العظمى ‪ :‬يتكون من ‪ 206‬عظمة‬
‫أصغر الفقرات‬ ‫أكبر الفقرات‬ ‫الحجم‬
‫ملتحمة‬ ‫متمفصلة‬ ‫التمفصل‬ ‫( أ ) الهيكل العظمي المحوري ‪ :‬يتكون من ‪:‬‬
‫(‪ )1‬العمود الفقري ‪ :‬يتكون من ‪ 33‬فقرة مختلفة في الشكل تبعا‬
‫لمكانها‬
‫أ ‪ 7 -‬فقرات عنقية ‪ :‬متوسطة الحجم – متمفصلة‬
‫ب‪ 12 -‬فقرة ظهرية (صدرية) ‪ :‬أكبر حجما من الفقرات العنقية – متمفصلة‬
‫ج‪ 5 -‬فقرات قطنية (بطنية)‪ :‬أكبر الفقرات حجما ‪ -‬متمفصلة تواجه تجويف‬
‫البطن‬
‫د‪ 5 -‬فقرات عجزية ‪ :‬عريضة ومفلطحة وملتحمة معا ‪.‬‬
‫ه‪ 4 -‬فقرات عصعصية ‪ :‬صغيرة الحجم وتلتحم معا‬
‫أهمية العمود الفقري ‪:‬‬
‫‪ -2‬حماية الحبل الشوكي‬ ‫‪ -1‬يعمل كدعامة رئيسية للجسم‬
‫‪ -3‬يساعد في حركة الرأس والنصف العلوي من الجسم‬
‫تركيب الفقرة ‪ :‬كما بالرسم‬
‫‪ -‬يمتد بداخلها الحبل الشوكي لحمايته‬ ‫س‪ -2‬علل ‪ :‬وجود قناة عصبية في الفقرات‬
‫‪ -‬لكي تسمح بانثناء الجسم ويسهل من حركته‬ ‫س‪ -3‬علل ‪ :‬فقرات العمود الفقاري منفصلة‬
‫(‪ )2‬الجمجمة ‪ - :‬علبة عظمية تتكون من ‪-:‬‬
‫‪ -‬جزء خلفي (الجزء المخي) ‪ :‬يتكون من ‪ 8‬عظام تتصل ببعضها عند أطرافها المسننة اتصاال متينا ‪.‬‬
‫‪ -‬الثقب الكبير ‪ :‬يوجد في قاع الجزء المخي من الجمجمة ‪ ،‬يتصل من خالله المخ بالحبل الشوكي‬
‫س‪ - 4‬اذكر مكان ووظيقة ‪ :‬الثقب الكبير‬
‫‪ -‬جزء أمامي ( الجزء الوجهي) ‪ :‬يشمل عظام الوجه والفكين ومواضع أعضاء الحس ( األذنان – العينان – األنف )‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫الضلع ‪ :‬عظمة مقوسة‬ ‫(‪ )3‬القفص الصدري ‪ :‬يتكون من ‪-:‬‬
‫تنحني إلى أسفل وتتصل‬ ‫‪ 12 -‬فقرة ظهرية (صدرية) من الخلف يخرج منها ‪ 12‬زوجا من الضلوع‪.‬‬
‫من الخلف بجسم الفقرة‬ ‫‪ -‬عظمة القص من األمام وهى عظمة مفلطحة ومدببة من أسفل وجزؤها السفلى غضروفي‬
‫ونتوءها المستعرض‬ ‫‪ -‬يتصل بعظمة القص ‪ 10‬أزواج من الضلوع ‪ ،‬أما الزوجان اآلخران فهما قصيران‬
‫وال يتصالن بعظمة القص وتسمى "الضلوع العائمة"‬
‫‪ -‬أهمية الضلوع ‪ :‬تلعب دورا هاما في إتمام عمليتي الشهيق والزفير حيث تؤدى حركة الضلوع إلى األمام والجانبين إلى‬
‫‪ -‬أهمية القفص الصدري ‪ :‬حماية القلب والرئتين‬ ‫اتساع التجويف الصدري فيحدث الشهيق ( والعكس في الزفير)‬
‫( ب ) الهيكل العظمي الطرفي ‪ :‬يتكون من ‪:‬‬
‫( ‪ ) 1‬الحزام الصدري والحزام الحوضي ‪:‬‬
‫الحزام الحوضي‬ ‫الحزام الصدري‬ ‫س‪ -5‬اذكر مكان‬
‫‪ -‬يتركب الحزام الحوضي من نصفين متماثلين‬ ‫‪ -‬يتركب الحزام الصدري من نصفين متماثلين‬ ‫ووظيفة كل من ‪:‬‬
‫يلتحمان في الناحية البطنية في منطقة تسمى‬ ‫‪ -‬يتركب كل نصف من ‪:‬‬ ‫األروح‬ ‫‪ -‬التجويف‬
‫األرتفاق العاني‬ ‫‪ -‬لوح الكتف ‪:‬عظمة مثلثة الشكل طرفها‬ ‫‪ -‬التجويف الحقى‬
‫‪ -‬يتركب كل نصف من ‪-:‬‬ ‫الداخلي عريض والخارجي مدبب‬ ‫‪ -‬األرتفاق العاني‬
‫‪ -‬الحرقفة ‪:‬عظمة ظهرية تتصل من الناحية‬ ‫‪ -‬الترقوة ‪ :‬عظمة باطنية رفيعة تتصل بنتوء‬ ‫‪ -‬لوح الكتف‬
‫األمامية البطنية بعظمة العانة ومن الناحية‬ ‫ممتد من لوح الكتف‬ ‫‪ -‬الترقوة‬
‫الخلفية البطنية بعظمة الورك‬ ‫‪ -‬التجويف األروح ‪ :‬يوجد عند الطرف‬ ‫س‪ -6‬قارن بين ‪:‬‬
‫‪ -‬التجويف الحقي ‪ :‬تجويف عميق يوجد عند‬ ‫المدبب الخارجي لعظمة لوح الكتف الذي‬ ‫‪ -‬التجويف األروح‬
‫اتصال الحرقفة بالورك تستقر فيه رأس عظمة‬ ‫يستقر فيه رأس عظمة العضد مكونا المفصل‬ ‫والتجويف الحقي من‬
‫الفخذ ‪.‬‬ ‫الكتفي‬ ‫واألهمية‬ ‫حيث المكان‬

‫التجويف الحقي‬ ‫التجويف األروح‬


‫يوجد عند اتصال الحرقفة‬ ‫المكان يوجد عند الطرف الخارجي‬
‫بالورك في الحزام الحوضي‬ ‫المدبب لعظمة لوح الكتف في‬
‫الحزام الصدري‬
‫األهمية يستقر فيه رأس عظمة العضد تستقر فيه رأس عظمة الفخذ‬
‫مكونا المفصل الكتفي‬
‫س‪ -7‬علل ‪ :‬وجود التجويف األروح في عظام الحزام الصدري‬
‫س‪ -8‬علل ‪ :‬وجود التجويف الحقي في عظام الحزام الحوضي‬
‫( ‪ ) 2‬الطرفان العلويان والطرفان السفليان ‪:‬‬
‫الطرفان السفليان‬ ‫الطرفان العلويان‬
‫‪ -1‬الفخذ ‪ :‬يوجد بأسفلها نتوءان يتصالن بالساق عند‬ ‫‪ -1‬العضد ‪ :‬يلي لوح الكتف ويتمفصل معه (يتحرك داخل‬
‫مفصل الركبة ومن أعلى تتحرك داخل التجويف الحقي‬ ‫التجويف األروح)‬
‫‪ -2‬الساق ‪ :‬تتكون من عظمتين الداخلية تسمى القصبة‬ ‫‪ -2‬الساعد ‪ :‬عظمتان هما الكعبرة والزند (الكعبرة أصغر حجما)‬
‫والخارجية تسمى الشظية‬ ‫‪ -‬يوجد بالطرف العلوي للزند تجويف يستقر فيه النتوء الداخلي‬
‫‪ -‬الرضفة ‪ :‬عظمة صغيرة ‪ ،‬مستديرة توجد أمام مفصل‬ ‫للعضد ‪ -‬تتحرك الكعبرة حركة نصف دائرية حول الزند الثابت ‪.‬‬
‫الركبة (لحماية مفصل الركبة)‬ ‫‪ -3‬الرسغ ‪ -:‬يتكون من (‪ )8‬عظام في صفين ‪ ،‬يتصل طرفها‬
‫‪ -3‬العرقوب ‪ :‬يتكون من (‪ )7‬عظام أكبرها الخلفية‬ ‫العلوي بالطرف السفلي للكعبرة ‪ ،‬ويتصل طرفها السفلي بعظام‬
‫وتسمى الكعب‬ ‫راحة اليد ‪.‬‬
‫‪ -4‬القدم ‪ :‬يتكون من (‪ )5‬أمشاط رفيعة وطويلة تؤدي‬ ‫‪ -4‬راحة اليد ‪ )5( -:‬أمشاط رفيعة مستطيلة تؤدي إلى (‪)5‬‬
‫إلى (‪ )5‬أصابع ( كل منها يتكون من (‪ )3‬سالميات عدا‬ ‫أصابع (كل منها يتكون من ‪ 3‬سالميات عدا اإلبهام يتكون من‬
‫اإلبهام يتكون من سالميتين )‬ ‫سالميتين)‬

‫‪2‬‬
‫ثانيا ‪ :‬الغضاريف ‪:‬‬
‫أنسجة ضامة تتكون من خاليا غضروفية ‪ -‬توجد غالبا عند أطراف العظام وخاصة عند المفاصل وبين فقرات العمود‬
‫الفقري (علل)‬
‫‪ -‬لكى تحمى العظام من التأكل نتيجة احتكاكها المستمر‬
‫‪ -‬تشكل الغضاريف بعض أجزاء الجسم مثل ‪ :‬االذن – األنف – الشعب الهوائية للرئتين‬
‫‪ -‬التحتوي الغضاريف على أوعية دموية لذا تحصل على الغذاء واألكسجين من خاليا العظام باإلنتشار‬
‫ثالثا ‪ :‬المفاصل ‪:‬‬
‫س‪ -9‬قارن بين أنواع المفاصل الليفية والغضروفية والزاللية‬
‫المفاصل الزاللية‬ ‫المفاصل الغضروفية‬ ‫المفاصل الليفية‬
‫‪ -‬يغطى سطح العظام المتالمسة في المفاصل بطبقة رقيقة من مادة‬ ‫‪ -‬تلتحم العظام عند هذه ‪ -‬مفاصل تربط بين نهايات‬
‫غضروفية شفافة وملساء مما يسمح بحركة العظام بسهولة وبأقل‬ ‫المفاصل بواسطة أنسجة بعض العظام المتجاورة‬
‫احتكاك‬ ‫ليفية ومع تقدم العمر‬
‫‪ -‬هى من المفاصل المرنة التى تتحمل الصدمات‬ ‫يتحول النسيج الليفي‬
‫‪ -‬تحتوى هذه المفاصل على سائل مصلي أو زاللي تسهل من‬ ‫الى نسيج عظمي‬
‫انزالق الغضاريف التى تكسو أطراف العظام‬
‫‪ -‬مفاصل محدودة الحركة ‪ :‬تسمح بحركة أحد العظام في اتجاه‬ ‫‪ -‬تسمح بحركة محدودة‬ ‫‪ -‬ال تسمح بالحركة‬
‫واحد فقط مثال ‪ :‬مفصل الكوع ومفصل الركبة‬ ‫جدا‬ ‫‪ -‬مثال ‪ :‬المفاصل تربط‬
‫‪ -‬مفاصل واسعة الحركة ‪ :‬تسمح بحركة العظام في اتجاهات مختلفة‬ ‫‪ -‬مثال ‪ :‬المفاصل‬ ‫عظام الجمجمة ببعضها‬
‫مثل مثل ‪ :‬مفصل الكتف ومفصل الفخذ‬ ‫الغضروفية التى توجد بين‬ ‫من خالل أطرافها‬
‫فقرات العمود الفقري‬ ‫المسننة‬

‫رابعا ‪ :‬األربطة ‪:‬‬


‫‪ -‬حزم منفصلة من النسيج الضام الليفي تعمل على ‪- :‬‬
‫‪ -‬ربط العظام ببعضها عند المفاصل‬
‫‪ -‬تحديد حركة المفاصل في االتجاهات المختلفة‬
‫س‪ -10‬ما المالئمة الوظيفية لألربطة ؟‬
‫‪ -1‬تتميز ألياف األربطة بمتانتها القوية‬
‫‪ -2‬جود درجة من المرونة تسمح بزيادة طولها قليال حتى ال تنقطع في حالة‬
‫تعرض المفصل لضغط خارجي‬
‫‪ -‬عند حدوث التواء في بعض المفاصل يحدث تمزق لألربطة كما في الرباط‬
‫الصليبي في مفصل الركبة‬
‫خامسا ‪ :‬األوتار ‪:‬‬
‫‪ -‬نسيج ضام قوى يعمل على ربط العضالت بالعظام عند المفاصل ‪ ،‬بما يسمح‬
‫للحركة عند انقباض وانبساط العضالت‬
‫مثال ‪ :‬وتر أخيل الذي يصل العضلة التوأمية (عضلة بطن الساق) بعظمة‬
‫الكعب‬
‫حالة تمزق وتر أخيل ‪:‬‬
‫األسباب ‪ - :‬بذل مجهود عنيف ‪ -‬تقلص العضالت المفاجئ ‪ -‬انعدام المرونة‬
‫في العضالت‬
‫األعراض ‪ - :‬عدم القدرة على المشى ‪ -‬ثقل في حركة القدم ‪ -‬االم حادة‬
‫العالج ‪ - :‬في حالة التمزق الجزئي ‪ -:‬يعالج باألدوية المضادة لاللتهابات ‪-‬‬
‫األدوية المسكنة لألالم ‪ -‬استخدام جبيرة طبية‬
‫‪ -‬في حالة التمزق الكامل ‪ -:‬يعالج بالتدخل الجراحي‬
‫‪3‬‬
‫الحركة في الكائنات الحية‬
‫الحركة ‪ :‬ظاهرة تميز جميع الكائنات الحية وتنشأ الحركة ذاتيا نتيجة اإلثارة وتكون االستجابة سلبا أو إيجابا‬
‫بعض أنواع الحركة في الكائنات الحية ‪:‬‬
‫التفسير‬ ‫نوع الحركة‬
‫حركة السيتوبالزم داخل الخاليا‬ ‫حركة دائبة‬
‫حركة موضعية حركة بعض أعضاء الجسم ‪ -‬مثل ‪ :‬الحركة الدودية ألمعاء الفقاريات‬
‫االنتقال من مكان إلى أخر بهدف ‪ - :‬البحث عن الغذاء ‪ -‬السعي وراء الجنس اآلخر‪ -‬تالفي مخاطر البيئة‪.‬‬ ‫حركة كلية‬
‫س‪ -11‬علل ‪ :‬يتميز الحيوان بالحركة الكلية‬

‫‪ -‬تؤدي الحركة في الحيوان إلى زيادة انتشاره‪ ،‬وكلما كانت وسائل الحركة قوية وسريعة اتسعت دائرة انتشار الحيوان ‪.‬‬
‫‪ -‬حركة الحيوان تحتاج إلى مرتكز للعضالت يكون في صورة دعامة خارجية (في المفصليات) أو دعامة داخلية (في الفقاريات)‬
‫ب‪ -‬عظمي ‪ :‬مثال األسماك العظمية ‪.‬‬ ‫أنواع الهيكل الداخلي ‪ :‬أ‪ -‬غضروفي ‪ :‬مثال األسماك الغضروفية ‪.‬‬
‫‪ -‬يتكون الهيكل في الفقاريات من قطع تتصل مفصليا بصورة تتيح الحركة ‪.‬‬
‫أوال ‪ :‬الحركة في النبات ‪:‬‬
‫التفسير‬ ‫نوع الحركة‬
‫تتدلى أوراق المستحية عند لمسها‬ ‫‪ -1‬حركة اللمس‬
‫تقارب وريقات بعض النباتات ( المستحية – بعض البقوليات ) في الظالم وانبساطها في الضوء‬ ‫‪ -2‬حركة النوم‬
‫استجابة أجزاء النبات لمؤثرات خارجية (الضوء – الجاذبية – الرطوبة)‬ ‫‪ -3‬حركة‬
‫االنتحاء‬
‫‪ -‬ينساب السيتوبالزم في حركة دورانية داخل الخلية في اتجاه واحد وبصفة مستمرة‬ ‫‪ -4‬الحركة‬
‫‪ -‬يمكننا رؤية حركة السيتوبالزم في خاليا نبات االيلوديا ويستدل على هذه الحركة من حركة البالستيدات‬ ‫الدورانية‬
‫الخضراء‬ ‫السيتوبالزمية‬
‫‪ -‬يتم من خالل حركة السيتوبالزم توزيع المواد المختلفة إلى جميع أجزاء الخلية ‪.‬‬
‫‪ -5‬حركة الشد‬
‫ب‪ -‬حركة الشد بالجذور‬ ‫أ‪ -‬حركة الشد بالمحاليق‬ ‫نوع الحركة‬
‫‪ -‬توجد الجذور الشادة أسفل‬ ‫‪ -‬يدور المحالق حتى يالمس جسم صلب فيلتف حوله‪.‬‬ ‫التفسير‬
‫الكورمات واألبصال‬ ‫* يتموج باقي المحالق في حركة لولبية فيشد الساق نحو الدعامة‬
‫* عندما تتقلص هذه الجذور‬ ‫فيستقيم رأسيا‪.‬‬
‫فإنها تسحب الكورمة أو البصلة‬ ‫* يتغلظ المحالق بتكوين أنسجة دعامية فيقوى ويشتد‬
‫إلى أسفل وتهبط إلى المستوى‬ ‫* سبب التفاف المحالق حول الدعامة هو بطء نمو المنطقة المالمسة‬
‫الطبيعي المالئم من سطح التربة‬ ‫للدعامة وزيادة نمو المنطقة البعيدة عن الدعامة ويرجع ذلك إلى‬
‫ليزيد من تدعيمها وتأمين‬ ‫اختالف تركيز االوكسينات على الجانبين‪.‬‬
‫األجزاء الهوائية ضد الرياح‬ ‫* إذا لم يجد المحالق ما يلتصق به يذبل ويموت‬
‫األبصال – الكورمات (القلقاس)‬ ‫البازالء – العنب‬ ‫أمثلة‬
‫س‪ -12‬علل ‪ :‬التفاف المحالق حول الدعامة‬
‫‪ -‬سبب التفاف المحالق حول الدعامة هو بطء نمو المنطقة المالمسة للدعامة وزيادة نمو المنطقة البعيدة عن الدعامة‬
‫ويرجع ذلك إلى اختالف تركيز االوكسينات على الجانبين‪.‬‬
‫س‪ -13‬علل ‪ :‬تتميز النباتات المتسلقة بوجود محاليق ‪.‬‬
‫‪ -‬ألن النباتات المتسلقة تخلو أنسجتها من األنسجة الدعامية فال يستقيم النبات رأسيا ألعلي إال بمساعدة المحالق الذي ينمو‬
‫في الهواء فإذا وجد جسما صلبا فيلتف حولها ويتقلص باقي المحالق فيجذب النبات المتسلق نفسه جهة الدعامة فيستقيم‬
‫رأسيا وينمو ألعلي‪.‬‬
‫س‪ -14‬علل ‪ :‬هبوط الكورمات واألبصال إلى مستوى مناسب تحت سطح التربة‬
‫‪ -‬لحماية السوق األرضية (الكورمات واألبصال ) وتدعيم األجزاء الهوائية ضد الرياح‬
‫‪4‬‬
‫ثانيا ‪ :‬الحركة في اإلنسان ‪ - :‬تعتمد الحركة على ثالثة أجهزة هم‪:‬‬
‫‪ -1‬الجهاز الهيكلي ‪ :‬يشكل مكان اتصال مناسب للعضالت ‪ -‬يعمل كدعامة لألطراف المتحركة ‪ -‬تلعب المفاصل دورا ُ هاما ُ في‬
‫حركة أجزاء الجسم المختلفة‪.‬‬
‫‪ -2‬الجهاز العصبي ‪ :‬يعطي األوامر في شكل سياالت عصبية للعضالت لكي تنقبض أو تنبسط‪.‬‬
‫‪ -3‬الجهاز العضلي ‪ :‬يشمل‪ - :‬العضالت اإلرادية (الهيكلية أو المخططة) وهي معظم عضالت الجسم‪.‬‬
‫‪ -‬العضالت الالإرادية كالعضالت الملساء وعضلة القلب‪.‬‬
‫الجهاز العضلي ‪ :‬مجموعة من العضالت التي بواسطتها يمكن تحريك أجزاء الجسم المختلفة‪( .‬حوالي‪ 620‬عضلة أو أكثر)‬
‫العضالت ‪ :‬مجموعة من األنسجة العضلية تساعد الجسم على القيام بحركاته الميكانيكية والتنقل من مكان آلخر‬
‫وظائف العضالت‪:‬‬
‫‪ -2‬االنتقال من مكان على آخر‪.‬‬ ‫‪ -1‬الحركة (تغير وضع عضو معين بالنسبة لبقية الجسم)‪.‬‬
‫‪ -3‬استمرار تحرك الدم في األوعية الدموية والمحافظة على ضغط الدم داخل األوعية الدموية عن طريق انقباض العضالت‬
‫الملساء (الالإرادية) الموجودة في جدران األوعية الدموية‪.‬‬
‫‪ -4‬المحافظة على توازن الجسم أتناء الجلوس أو الوقوف وذلك بفضل عضالت الرقبة والجذع واألطراف السفلية‪.‬‬
‫‪ -‬وذلك بفضل انقباض عضالت الرقبة‬ ‫س‪ -15‬علل ‪ :‬اتزان الرأس على الجسم‬
‫س‪ -16‬علل ‪ :‬الدم في حركة مستمرة داخل األوعية الدموية‬
‫‪ -‬وذلك بفضل انقباض العضالت الملساء (الالإرادية) الموجودة في جدران األوعية الدموية‬
‫ألياف عضلية‬ ‫حزم عضلية‬ ‫تركيب العضلة‪ :‬العضلة‬
‫تتكون الليفة العضلية من‪:‬‬
‫‪ -1‬البروتوبالزم (المادة الحية)‪ -2 .‬السيتوبالزم يسمى الساركوبالزم‪.‬‬
‫‪ -3‬غشاء الخلية يسمى ساركوليما‪ -4 .‬عدد كبير من األنوية‪.‬‬
‫‪ -5‬لليفات عضلية ( من ‪ ) 2000 : 1000‬مرتبة طوليا ُ وموازية‬
‫للمحور الطولي للعضلة وهي نوعان من الخيوط البروتينية ‪:‬‬
‫‪ -‬األكتين ‪ :‬خيوط بروتينية رفيعة الميوسين ‪ :‬خيوط بروتينية سميكة‬
‫س‪ -17‬علل ‪ :‬العضالت الهيكلية والقلبية مخططة والعضالت الملساء‬
‫غير مخططة‬
‫* تناوب المناطق الداكنة مع المناطق المضيئة تظهر في العضالت‬
‫الهيكلية والعضالت القلبية لذا تسمى بالعضالت المخططة ‪ ,‬وال توجد هذه‬
‫‪ -‬القطعة العضلية ‪ :‬المسافة بين كل خطين متتاليين‬ ‫المناطق في العضالت الملساء لذا تسمى بالعضالت غير المخططة‬
‫( ‪ ) Z‬الموجودة في منتصف المناطق المضيئة‪.‬‬ ‫أنواع العضالت ‪ :‬كما بالجدول المقابل‬
‫االنقباض العضلي " في العضالت الهيكلية‬
‫عضالت ملساء‬ ‫عضالت قلبية‬ ‫عضالت هيكلية‬ ‫اإلرادية "‬
‫ال ارادية‬ ‫ال ارادية‬ ‫ارادية‬ ‫‪ -1‬يحمل السطح الخارجي لغشاء الليفة‬
‫غير مخططة‬ ‫مخططة‬ ‫العضلية شحنة موجبة ويحمل السطح الداخلي مخططة‬
‫عضالت الذراعين والرجلين عضالت القلب عضالت األوعية الدموية‬ ‫لغشاء الليفة العضلية شحنة سالبة‪ ،‬ينشأ عن‬
‫ذلك فرق في الجهد نتيجة الفرق في‬
‫حالتها أثناء‬ ‫التفسير‬ ‫المنطقة‬
‫تركيز األيونات بين السطح‬
‫االنقباض‬
‫الخارجي والداخلي لغشاء الليفة‬
‫يقل حجمها‬ ‫تنشأ من تراكم خيوط األكتين معا‬ ‫المضيئة‬
‫العضلية‪.‬‬
‫وينصفها خط داكن ) ‪( Z‬‬ ‫)‪(I‬‬
‫‪ -2‬يوجد تشابك عصبي بين‬
‫تنشأ من تراكم خيوط األكتين ‪,‬والميوسين ال يتغير‬ ‫الداكنة (المعتمة)‬ ‫التفرعات النهائية للخاليا العصبية‬
‫حجمها‬ ‫معا ويتوسطها منطقة شبه مضيئة‬ ‫)‪(A‬‬ ‫وغشاء الليفة العضلية‪.‬‬
‫تختفي‬ ‫شبه المضيئة ) ‪ ( H‬تنشأ من تراكم خيوط الميوسين معا‬ ‫‪ -3‬تحتوي النهايات العصبية‬
‫للخاليا العصبية على حويصالت بها النواقل العصبية مثل االستيل كولين‪.‬‬
‫‪ -4‬عند وصول السيال العصبي إلى هذه الحويصالت‪ ,‬تقوم أيونات الكالسيوم بتحرير النواقل العصبية (االستيل كولين) من‬
‫حويصالت التشابك‪.‬‬
‫‪5‬‬
‫‪ -5‬تصل النواق ل العصبية إلى سطح الليفة العضلية اإلرادية مسببة تالشي فرق الجهد على سطحي غشاء الليفة العضلية‬
‫وانعكاسها (إزالة االستقطاب) ويصبح السطح الخارجي لغشاء الليفة العضلية سالباُ‪ ،‬والسطح الداخلي موجبا ُ ويرجع ذلك‬
‫لزيادة نفاذية أيونات ‪ Na+‬التي تدخل بكميات كبيرة داخل غشاء الليفة العضلية مسببة انقباض العضلة‪.‬‬
‫‪ -6‬يعمل أنزيم كولين استيريز على تحطيم مادة االستيل كولين ويحولها إلى كولين وحمض خليك لكي يتالشى تأثير المنبه‬
‫ويصبح غشاء الليفة العضلية جاهزا إلستقبال مؤثر جديد‬
‫آلية انقباض العضلة‪( :‬نظرية الخيوط المنزلقة)‬
‫‪ -‬اقترح هكسلي فرضية الخيوط المنزلقة (نظرية االنزالق) لتفسير انقباض العضالت‪.‬‬
‫س‪ -18‬علل ‪ :‬تعتبر فرضية هكسلي (فرضية الخيوط المنزلقة) أدق الفروض التي تفسر االنقباض العضلي‬
‫ألن هذه الفرضية تعتمد على التركيب المجهري الدقيق أللياف العضالت التي تتكون من مجموعة لييفات (االكتين والميوسين)‬
‫‪ -‬قارن هكسلى باستخدام المجهر االلكتروني بين ليفة عضلية منقبضة وأخرى منبسطة ‪ ...‬واستنتج أن ‪:‬‬
‫‪ -‬الخيوط البروتينية (االكتين والميوسين) تنزلق الواحدة فوق األخرى‪ .‬مما تسبب انقباض أو تقلص العضلة‪.‬‬
‫‪ -‬توجد روابط مستعرضة تمتد من خيوط الميوسين وتتصل بخيوط االكتين‪ .‬هذه الروابط تتكون بمساعدة أيونات الكالسيوم‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث االنقباض العضلي عندما تعمل الروابط المستعرضة كخطاطيف تسحب خيوط االكتين في اتجاه بعضها البعض ينتج عنها‬
‫هذه النظرية لم تفسر آلية انقباض العضالت الملساء رغم وجود خيوط‬
‫انقباض الليفة العضلية‪.‬‬
‫س‪ -19‬علل ‪ :‬تلعب أيونات الكالسيوم دورا ً هاما ً في‬
‫بروتينية تشبه لحد كبير خيوط االكتين الموجودة في العضالت الهيكلية‬
‫انقباض العضالت‬
‫‪ -‬تقو م أيونات الكالسيوم بتحرير النواقل العصبية (االستيل كولين) من حويصالت التشابك عند وصول السيال العصبي إلى هذه‬
‫الحويصالت‬
‫‪ -‬تساعد أيونات الكالسيوم في تكوين روابط مستعرضة تمتد من خيوط الميوسين وتتصل بخيوط االكتين حيث تعمل الروابط‬
‫المستعرضة كخطاطيف تسحب خيوط االكتين في اتجاه بعضها البعض ينتج عنها انقباض الليفة العضلية وذلك بمساعدة ‪ATP‬‬
‫الوحدة التركيبية للعضلة ‪ :‬الليفة العضلية‬ ‫الوحدة الحركية‪( :‬الوحدة الوظيفية للعضلة الهيكلية) ‪ :‬انقباض‬
‫الوحدة الوظيفية للعضلة ‪ :‬الوحدة الحركية‬ ‫العضالت هو محصلة انقباض جميع الوحدات الحركية المؤلفة للعضلة‪.‬‬
‫أصغر وحدة انقباض في العضلة ‪ :‬القطعة العضلية‬ ‫تركيب الوحدة الحركية‪ - :‬تتكون من مجموعة من األلياف العضلية‬
‫يغذيها ليف عصبي حركى ‪.‬‬
‫‪ -‬عند دخول الليف العصبي الحركي إلى العضلة فإنه يتفرع إلى فروع عصبية‬
‫تتصل مع عدد من األلياف العضلية يتراوح ما بين (‪ )100 – 5‬ليف‬
‫عضلي‪.‬‬
‫‪ -‬الوصلة العصبية العضلية ‪ :‬مكان اتصال التفرعات النهائية لكل ليف عصبي‬
‫بالصفائح النهائية الحركية لليفة العضلية‬
‫إجهاد العضلة‪:‬‬
‫‪ -‬يحدث إجهاد العضلة نتيجة انقباضها بصورة متتالية وسريعة وذلك ألن الدم‬
‫ال يستطيع نقل األكسجين بالسرعة الكافية ليوفر للعضلة احتياجاتها من‬
‫األكسجين إلنتاج الطاقة ‪ -‬لذا تلجأ العضلة إلى تحويل الجليكوجين إلى سكر‬
‫جلوكوز الذي يتأكسد بالتنفس الالهوائي إلنتاج الطاقة وينتج من ذلك تراكم‬
‫حمض الالكتيك الذي يسبب تعب العضلة وإجهادها‪.‬‬
‫الشد العضلى ‪:‬‬
‫‪ -‬يحدث الشد العضلى بسبب تناقص جزيئات ‪ ATP‬في العضلة مما يؤدى إلى‬
‫عدم انفصال الروابط المستعرضة عن خيوط االكتين فتظل مرتبطة بها وتظل‬
‫العضلة في حالة انقباض مستمر‬
‫‪ -‬عند الراحة تصل العضلة كمية كافية من االكسجين وتقوم العضلة بالتنفس‬
‫الهوائي وانتاج كميات كبيرة من ‪ ATP‬تعمل على انفصال الروابط‬
‫المستعرضة عن خيوط االكتين وانبساط العضلة وبالتالى تبدأ العضلة في االنقباض واالنبساط من جديد‬
‫‪ -‬يتسبب الشد العضلى الزائد عن الحد احيانا في تمزق العضالت وحدوث نزيف‬
‫‪ -‬يحدث الشد العضلى ايضا بسبب تداخل االختالالت الناتجة عن وصول نبضات عصبية غير صحيحة من المخ الى العضالت‬
‫‪6‬‬
‫ملخص الفصل الثانى ‪ :‬التنسيق الهرموني في الكائنات الحية (جهاز الغدد الصماء)‬
‫اكتشـاف الهرمونـات الحيوانية ‪:‬‬
‫الغـدد الصمـاء ‪ :‬ي دد ش انوية تفرز الهرمونات وتصبها مباشرا في الدم‪.‬‬ ‫‪ -1‬كلود برنااااار‪ - :‬درس وظااااائف الكبااااد‬
‫الهرمون‪ :‬مادا كيميائية تتكون داخل الغدا الصماء وتنتقل عن لريق الدم لى‬ ‫واعتبر الساااااااكر الماادخر فياا و فراز‬
‫الىةو ال ي يؤثر على وظيفت ونمو ومصدر تغ يت‬ ‫الداخلي والصفراء فراز خارجي‪.‬‬
‫‪ -2‬ساااااااتارلن ‪ - :‬وجد أن البنكرياس يفرز‬
‫عصااارت الهاةاامة فور وصااول الغ اء من المىدا لى اشثنى عشاار حتى بىد ال اشتصااال الىصاابي بين البنكرياس و ير‬
‫من األعةاء‪ - .‬توصل لى أن الغشاء المخالي المبلن لالثنى عشر يفرز مواد تسري في الدم لتصل لى البنكرياس‬
‫المواد الكيميائية اسم رمونات (لفظ يونانى مىنا المواد المنشلة )‬ ‫فتنبه إلفراز عصارت الهاةمة‪ - .‬أللق على‬
‫أوش ‪ :‬الهرمونات في النبات ‪:‬‬
‫‪ -‬بويسن جنسن‪ - :‬أول من أشار لى الهرمونات النباتية ( اشوكسينات ) ‪ -‬فسر اشنتحاء الةوئي للساق‪.‬‬
‫‪ -‬أثبت أن القمة النامية للسااااااااق ( منلقة اشساااااااتقبال ) تفرز مادا كيميائية (أندول حمل الخلين) تنتقل لى منلقة النمو‬
‫(منلقة اشستجابة أو اشنحناء) وتسبب انتحائها‬
‫‪ -‬اشوكسينات تفرز من خاليا القمم النامية والبراعم لتؤثر في وظائف منالق أخرى في النبات‪.‬‬
‫‪ -2‬تؤثر على النمو بالتنشيل أو التثبيل‪.‬‬ ‫أ ميـة اشوكسينـات‪ -1 :‬تنظيم تتاب نمو األنسجة وتنوعها‪.‬‬
‫‪ -4‬تؤثر على الىمليات الوظيفية‪.‬‬ ‫‪ -3‬تتحكم في موعد تفتح األز ار وتساال األوراق ونة الثمار وتساالها‪.‬‬
‫األوكسينات‬ ‫‪ -5‬تمكن اإلنسان من التحكم في خةاع نمو النبات من خالل‬
‫ثانيا ‪ :‬التنظيم الهرموني في اإلنسان‬
‫س‪ -1‬كيف تمكن الىلماء من مىرفة وظائف الهرمونات؟‬
‫عن لريق ‪ -:‬دراسة األعرال التي تظهر على اإلنسان والحيوان نتيجة تةخم دا صماء أو استئصالها‪.‬‬
‫‪ -‬دراسة التركيب الكيميائي لخالصة الغدا والتىرف على أثر ا في الىمليات المختلفة‪.‬‬
‫خصائـص الهرمونـات‪:‬‬
‫‪ -1‬الهرمونات مواد كيميائية عةوية تتكون من بروتين مىقد أو أحمال أمينية أو استرويدات (مواد د نية)‬
‫‪ -2‬تفرز بكميات ةئيلة جدا تقدر بالميكروجرام‬
‫‪ -3‬تؤثر الهرمونات على أداء عدد من الوظائف الحيوية في اإلنسان مثل ‪ :‬تنظيم اشتزان الداخلي للجسم ‪ -‬نمو الجسم –‬
‫النة الجنسي ‪ -‬التمثيل الغ ائي ‪ -‬سلون اإلنسان ‪ -‬النمو الىالفي والتفكيري‪.‬‬
‫أنواع الغدد في اإلنسان ‪:‬‬
‫الغدد المشتركة (المختللة)‬ ‫الغدد الصماء‬ ‫الغدد القنوية‬
‫‪ -‬ات فراز خارجي وافراز داخلى‬ ‫‪ -‬ات فراز داخلي‬ ‫‪ -‬ات فراز خارجي‬
‫‪ -‬ش تحتوى على انوات وتصب افرازاتها ‪ -‬تتكون من جزء دي انوي وجزء‬ ‫‪ -‬تصب فرازاتها عن لريق انوات‬
‫دي شانوي (صماء) مثل البنكرياس‬ ‫مباشرا في الدم و ي الغدد المفرزا‬ ‫داخل الجسم (الغدد اللىابية) أو‬
‫للهرمونات مثل الغدا الدراية والكظرية س‪ -4‬علل ‪ :‬البنكرياس دا‬ ‫خارج الجسم (الغدد الىراية)‬
‫مشتركة؟‬ ‫س‪ -2‬علل ‪:‬الغدا الىراية دا انوية س‪ -3‬علل‪ :‬الغدا الدراية صماء ؟‬

‫الغدد الصماء ‪ ..‬مكانها في الجسم وأ م رموناتها‬


‫رموناتها‬ ‫مكانها في الجسم‬ ‫الغدا‬
‫الفص األمامى ‪ :‬رمون النمو ‪– FSH – ACTH – TSH – GH‬‬
‫توجد أسفل المخ وتتصل بمنلقة ‪ – LH‬البروشكتين‬ ‫النخامية‬
‫الفص الخلفى ‪ :‬الهرمون المةاد إلدرار البول (‪ – )ADH‬الهرمون‬ ‫تحت المهاد ( الهيبوثاشمس)‪.‬‬
‫المنب لىةالت الرحم (اشوكسيتوسين)‬
‫الثيروكسين – الكالسيتونين‬ ‫تق في الجزء األمامى من‬ ‫الدراية‬
‫الرابة مالصق للقصبة الهوائية‬
‫الباراثورمون‬ ‫على جانبى من الغدا الدراية‬ ‫الجاردراية‬
‫‪1‬‬
‫القشرا ‪ :‬رمونات سكرية (الكورتيزون ‪ -‬الكورتيكوستيرون) ‪-‬‬
‫رمونات مىدنية (اشلدوستيرون) ‪ -‬الهرمونات الجنسية‬ ‫أعلى الكليتين‬ ‫الكظرية‬
‫النخاع ‪ :‬األدرينالين – النورادرينالين‬
‫خاليا بيتا (األنسولين) – خاليا ألفا (الجلوكاجون)‬ ‫يفتح في اشثنى عشر‬ ‫البنكرياس‬
‫الخاليا البينية ‪( :‬التستوستيرون – األندروستيرون)‬ ‫الخصية (في ال كر)‬
‫حويصاااااالة جراف (األسااااااتيروجين) – الجساااااام األصاااااافر والمشاااااايمة‬ ‫المبيل (في اشنثى)‬ ‫الجنسية‬
‫(البروجسترون) – المشيمة وبلانة الرحم (الريالكسين)‬
‫المىدا (الجاسترين) – البنكرياس (السكرتين – الكوليسستوكينين)‬ ‫دد القناا الهةمية‬ ‫الهةمية‬

‫أمرال الغدد‬
‫الىالج‬ ‫األعرال‬ ‫السبب‬ ‫المرل‬
‫لول أال من متر‬ ‫نقص رمون النمو‬ ‫‪ -1‬القزامة‬
‫‪ GH‬ابل البلوغ‬
‫لول اكثر من مترين‬ ‫زيادا رمون النمو‬ ‫‪ -2‬الىملقة‬
‫‪ GH‬ابل البلوغ‬
‫نمو األجزاء البىيدا في الىظام اللويلة (األيدي‬ ‫‪ -3‬األكروميجالى زيادا رمون النمو‬
‫– األادام – األصاب ) ‪ -‬تةخم عظام الوج‬ ‫‪ GH‬بىد البلوغ‬
‫اةافة اليود الى اللىام‬ ‫نقص افراز‬ ‫‪ -4‬التةخم‬
‫والماء والملح‬ ‫الثيروكسين‬ ‫البسيل‬
‫الجسم اصير ‪ -‬كبر حجم الرأس ‪ -‬اصر الرابة يىال بهرمونات الغدد‬ ‫نقص حاد في افراز‬
‫‪ -‬يؤثر على النة الىقلي لللفل ‪ -‬يسبب أحيانا الدراية أو‬ ‫الثيروكسين ابل‬ ‫‪ -5‬القماءا‬
‫مستخلصاتها‬ ‫تخلف عقلي ‪ -‬يسبب تأخر النة الجنسي‬ ‫البلوغ‬
‫جفاف الجلد ‪ -‬الة الشىر‪ -‬نقص النشال الىقلي يىال بهرمونات الغدد‬ ‫نقص حاد في افراز‬
‫والجسمي ‪ -‬زيادا وزن الجسم ‪ -‬بول مستوى الدراية أو‬ ‫‪ -6‬الميكسوديما الثيروكسين بىد‬
‫مستخلصاتها‬ ‫التمثيل الغ ائي ‪ -‬تقل ةربات القلب ‪ -‬التىب‬ ‫البلوغ‬
‫بسرعة‬
‫تةخم الغدا وانتفاخ الجزء األمامي من الرابة استئصال جزء من‬
‫وجحوظ الىينين ‪ -‬زيادا أكسدا الغ اء والتحول الغدا الدراية أو‬ ‫زيادا افراز‬ ‫‪ -7‬التةخم‬
‫مىالجتها باستخدام‬ ‫الغ ائي ‪ -‬نقص وزن الجسم ‪ -‬زيادا ةربات‬ ‫الثيروكسين‬ ‫الجحوظى‬
‫مركبات لبية‬ ‫القلب ‪ -‬تهي عصبي‬

‫ارتفاع نسبة الكالسيوم في الدم ‪ -‬سحب‬ ‫زيادا افراز‬ ‫‪ -8‬شاشة‬


‫الكالسيوم من الىظام ‪ -‬تصبح الىظام شة‬ ‫الباراثورمون‬ ‫الىظام‬
‫وتتىرل لالنحناء والكسر بسهولة‬
‫نقص نسبة الكالسيوم في الدم ‪ -‬سرعة اشنفىال‬ ‫نقص افراز‬ ‫‪ -9‬التشن‬
‫والغةب ألال سبب ‪ -‬حدوث تشنجات عةلية‬ ‫الباراثورمون‬ ‫الىةلى‬
‫مؤلمة‬
‫ظهور صفات الرجولة على النساء‬ ‫خلل بين توازن‬ ‫‪ -10‬الخلل‬
‫ظهور صفات األنوثة على الرجال‪.‬‬ ‫الهرمونات و‬ ‫الجنسي‬
‫ةمور الغدد الجنسية في الرجال والنساء ( ا‬ ‫الهرمونات الجنسية‬
‫حدث تورم في اشرا الغدا )‬ ‫المفرزا من المناسل‬
‫نقص افراز األنسولين ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم ‪ -‬خروج الماء يىال باشنسولين‬ ‫‪ -11‬البول‬
‫بكميات كبيرا (تىدد التبول) ‪ -‬الىلش‬ ‫السكرى‬
‫س‪ -5‬اارن بين ‪ :‬التةخم البسيل والتةخم الجحوظى – القزامة والقماءا – األكرروميجالى والميكسوديما‬
‫‪2‬‬
‫الخلل في اإلفراز‬ ‫الوظيفة‬ ‫الهرمون‬ ‫الغدة‬
‫النقص قبل البلوغ يسبب ‪ :‬القزامة‬ ‫يتحكم في نمو الجسم عن طريق التحكم في أيض البروتينات‬
‫الزيادة قبل البلوغ يسبب ‪ :‬العملقة‬ ‫‪ -1‬النمو ‪GH‬‬
‫الزيادة بعد البلوغ يسبب ‪ :‬األكروميجالي‬

‫‪ -1‬الغدة النخامية (سيدة الغدد – المايسترو)‬


‫ينبه الغدة الدرقية إلفراز هرموناتها‬ ‫‪ -2‬المنبه للغدة الدرقية ‪TSH‬‬

‫الهرمونات المنبهة للغدد األخرى‬

‫(الجزء الغدي)‬
‫الفص األمامي‬
‫ينبه قشرة الغدة الكظرية إلفراز هرموناتها‬ ‫‪ -3‬المبه لقشرة الغدة الكظرية‬
‫‪ACTH‬‬
‫في األنثى ‪ :‬نمو حويصلة جراف في المبيض‬ ‫‪ -4‬الهرمون المنبه لتكوين‬
‫في الذكر ‪ :‬يساعد في تكوين األنيببات المنوية وتكوين الحيوانات‬ ‫الحويصلة ‪FSH‬‬
‫المنوية في الخصية‬
‫في األنثى ‪ :‬يحفز تكوين الجسم األصفر في المبيض‬ ‫‪ -5‬الهرمون المنبه للجسم‬
‫في الذكر ‪ :‬مسئول عن تكوين وافراز الخاليا البينية في الخصية‬ ‫األصفر ‪LH‬‬
‫يعمل على إفراز اللبن من الغدد الثديية‬ ‫‪ -6‬البروالكتين ‪Prolactin‬‬
‫‪ -‬يقلل البول عن طريق امتصاص الماء من النفرونات في الكلى‬ ‫‪ -7‬المضاد إلدرار البول ‪ADH‬‬ ‫الفص‬
‫‪ -‬يعمل على رفع ضغط الدم ألنه يسبب انقباض األوعية الدموية‬ ‫(الهرمون القابض لألوعية الدموية)‬ ‫الخلفي‬
‫‪ -‬يسبب تقلصات الرحم عند الوالدة إلخراج الجنين‬ ‫‪ -8‬المسبب إلنقباض الرحم‬ ‫(الجزء‬
‫‪ -‬يسبب نزول الحليب من الغدد اللبنية بالثدي إلتمام الرضاعة‬ ‫‪Oxytocin‬‬ ‫العصبي)‬
‫زيادة اإلفراز يسبب ‪ :‬التضخم الجحوظي‬ ‫‪ -‬نمو القوى العقلية والبدنية‬ ‫‪ -9‬الثيروكسين‬

‫‪ -2‬الغدة الدرقية‬
‫نقص اإلفراز يسبب ‪ :‬التضخم البسيط‬ ‫‪ -‬يؤثر على معدل األيض األساسي (ايض السكريات) ويتحكم فيه‬
‫نقص اإلفراز قبل البلوغ يسبب ‪ :‬القماءة‬ ‫‪ -‬يحفز امتصاص السكريات االحادية من القناة الهضمية‬
‫نقص اإلفراز بعد البلوغ يسبب ‪ :‬الميكسوديما‬ ‫‪ -‬يحافظ على سالمة الجلد والشعر‬
‫‪ -‬يقلل نسبة الكالسيوم في الدم ويرسبه في العظام ويمنع سحبه‬ ‫‪ -10‬الكالسيتونين‬
‫من العظام‬
‫زيادة اإلفراز يسبب ‪ :‬زيادة نسبة الكالسيوم‬ ‫‪ -‬يفرز مع هبوط الكالسيوم في الدم فيزيد من نسبته عن طريق‬ ‫‪ -11‬الباراثورمون‬

‫الجاردرقية‬
‫في الدم ويتم سحبها من العظام لذا تصبح‬ ‫سحبه من العظام‬

‫‪ -3‬الغدد‬
‫العظام هشة وتنكسر بسهولة‬
‫نقص اإلفراز يسبب ‪ :‬نقص نسبة الكالسيوم‬
‫في الدم – سرعة االنفعال والغضب – تشنجات‬
‫عضلية مؤلمة‬
‫‪4‬‬
‫‪ -12‬الكورتيزون‬ ‫الهرمونات‬
‫‪ -‬تنظيم أيض المواد النشوية في الجسم‬ ‫‪ -13‬الكورتيكوستيرون‬ ‫السكرية‬
‫‪ -‬حفظ توازن المعادن في الجسم ‪ ..‬مثال ‪ :‬يحث النفرونات في‬ ‫الهرمونات‬

‫هرمونات القشرة‬
‫‪ -4‬الغدتان الكظريتان‬
‫(سترويدات)‬
‫الكلى على إعادة امتصاص ايونات الصوديوم والتخلص من‬ ‫‪ -14‬االلدوستيرون‬ ‫المعدنية‬
‫البوتاسيوم الزائد‬
‫الخلل في اإلفراز يسبب ظهور عوارض‬ ‫‪ -‬لها نشاط مشابه للهرمونات الذكرية (التستوستيرون)‬
‫الذكورة على النساء وعوارض اإلنوثة على‬ ‫والهرمونات األنثوية (األستروجين – البروجسترون)‬ ‫الهرمونات‬
‫الرجال – تورم القشرة يسبب ضمور الغدد‬ ‫الجنسية‬
‫الجنسية (الخصية والمبيض)‬
‫‪ -‬زيادة نسبة السكر في الدم من تحلل الجليكوجين المخزن في‬ ‫‪ -15‬األدرينالين‬ ‫هرمونات‬
‫الكبد إلى جلوكوز – زيادة قوة وسرعة انقباض القلب – رفع ضغط‬ ‫‪ -16‬النورأدرينالين‬ ‫النخاع‬
‫الدم ‪-‬‬
‫‪ -‬تحويل الجليكوجين المخزن في الكبد الى جلوكوز‬ ‫‪ -17‬الجلوكاجون‬ ‫خاليا الفا‬

‫‪ -5‬البنكرياس‬
‫نقص األنسولين يسبب ‪ :‬مرض البول السكري‬ ‫‪ -‬يحث الخاليا على أكسدة الجلوكوز‬
‫أعراضه ‪ :‬ارتفاع نسبة الجلوكوز في البول‬ ‫‪ -‬يسهل مرور السكريات األحادية عدا الفركتوز من خالل غشاء‬
‫نتيجة ارتفاعه في الدم – تعدد مرات التبول –‬ ‫الخلية‬ ‫‪ -18‬األنسولين‬ ‫خاليا بيتا‬
‫العطش‬ ‫‪ -‬يساعد في تحويل الجلوكوز الزائد الى جليكوجين أو مواد دهنية‬
‫تخزن في الكبد والعضالت وانسجة الجسم األخرى‬
‫‪ -‬نمو البروستاتا والحويصالت المنوية‬ ‫‪ -19‬التستوستيرون‬
‫‪ -‬ظهور الصفات الثانوية الذكرية‬ ‫‪ -20‬األندروستيرون‬ ‫أندروجينات‬ ‫الخصية‬

‫‪ -6‬الغدد التناسلية‬
‫‪ -‬يفرز من حويصلة جراف في المبيض‬ ‫‪ -21‬األستروجين‬
‫‪ -‬ظهور الخصائص الجنسية االنثوية وتنظيم الطمث‬
‫‪ -‬يفرز من الجسم األصفر بالمبيض والمشيمة في الرحم‬ ‫أستروجينات‬ ‫المبيض‬
‫‪ -‬انتظام دورة الحمل – تهيئة الرحم إلستقبال البويضة المخصبة –‬ ‫‪ -22‬البروجسترون‬
‫نمو الغدد الثديية‬
‫‪ -‬يفرز من المشيمة والرحم‬ ‫‪ -23‬الريالكسين‬ ‫الرحم‬
‫‪ -‬يسبب ارتخاء االرتفاق العاني لتسهيل الوالدة‬ ‫المشيمة‬
‫‪ -‬ينشط جدار المعدة إلفراز العصارة المعدية‬ ‫‪ -24‬الجاسترين‬ ‫المعدة‬

‫‪ -7‬غدد القناة‬
‫الهضمية‬
‫‪ -25‬السكيرتين‬

‫األمعاء‬
‫الدقيقة‬
‫‪ -‬ينشطان البنكرياس إلفراز العصارة البنكرياسية‬ ‫‪ -26‬الكوليسيستوكينين‬

‫‪5‬‬
‫الغدة النخامية‬

‫الفص الخلفى‬ ‫الفص األمامى‬

‫االوكسيتوسين‬ ‫‪ADH‬‬ ‫البروالكتين‬ ‫‪LH‬‬ ‫‪FSH‬‬ ‫‪TSH‬‬ ‫‪ACTH‬‬ ‫‪GH‬‬

‫الغدد‬ ‫عضالت‬ ‫عضالت‬ ‫نفرونات‬ ‫الغدد‬ ‫المبيض‬ ‫الخصية‬ ‫المبيض‬ ‫الخصية‬ ‫الغدة‬ ‫قشرة الغدة الكظرية‬ ‫العظام‬
‫اللبنية‬ ‫الرحم‬ ‫األوعية‬ ‫الكلى‬ ‫اللبنية‬ ‫الدرقية‬ ‫وانسجة‬
‫الدموية‬ ‫الجسم‬
‫تكوين الجسم األصفر‬ ‫نمو حويصلة جراف‬
‫انقباض عضالت الرحم‬ ‫إعادة امتصاص الماء‬
‫هرمونات‬ ‫هرمونات‬ ‫هرمونات‬
‫تكوين‬ ‫تكوين األنيببات‬ ‫جنسية‬ ‫معدنية‬ ‫سكرية‬
‫اندفاع ونزو‬ ‫انقباض األوعية‬ ‫إفراز الحليب‬ ‫الخاليا البينية‬ ‫والحيوانات المنوية‬
‫الحليب‬ ‫الدموية‬
‫ثيروكسين‬ ‫ألدوستيرون‬ ‫كورتيزون‬
‫الوالدة‬ ‫تقليل كمية البو‬ ‫بروجسترون‬ ‫استروجين‬ ‫كورتيكوستيرون‬
‫البلوغ‬
‫إرتفاع ضغط الدم‬ ‫تستوستيرون‬
‫اندروستيرون‬ ‫حفظ توازن‬ ‫تنظيم أيض‬
‫المعادن بالجسم‬ ‫البروتينات‬
‫زيةةةادة اامةةةداد الةةةدمو‬ ‫ظهور الصةةفات الجنسةةية‬
‫في األنثى مثل كبر الغدد‬ ‫نمو القوى العقليةةة والبةةدنيةةة‬ ‫تنظيم أيض‬
‫لبطانة الرحم ‪ -‬نمو الغدد‬
‫الثديية وتنظيم الطمث‬ ‫يةةرثةةر عةةلةةى مةةعةةةد االيةةض‬ ‫النشويات‬
‫الثديية أثناء الحمل‬
‫األساسي ويتحكم فيه ‪ -‬يحفز‬
‫والسكريات‬
‫امتصاص السكريات األحادية‬
‫ظهور الصةةفات الجنسةةية الثانوية في ال كر‬ ‫من القناة الهضةةةةمية ‪ -‬يحافظ‬
‫‪ -‬نمو البروستاتا والحويصالت المنوية‪.‬‬ ‫على سالمة الجلد والشعر‬ ‫يتحكم في نمو‬
‫الجسم‬
‫‪6‬‬
‫ملخص الفصل الثالث ‪ :‬التكاثر (الجزء األول)‬
‫علل ‪ :‬يعتقد أن التكااثر ألال أيميان مان االظ الوااايو الايويان ا خار ا‬
‫الكايناء األلل نسال‬ ‫الكايناء ا كثر نسال‬
‫انها يامن على المستو الجماعظ‬
‫اليا سن‬ ‫المايين‬
‫‪ ‬يمكن للكاين الااظ الا ال يتكااثر أن يساتمر ياظ اياتاي ال يعيان اتاى‬
‫المتقدمن و ويلن‬ ‫ال دايين ولصير‬
‫لاااو ازيلاااء أعلااااء الجنساااين – يعتماااد التكااااثر علاااى تااا مين جميااا‬
‫العمر‬ ‫العمر‬
‫الوااايو األخاار ولاايك العكااك ‪ -‬لاو تع لااء الوايفاان مااكل جماااعظ‬
‫الار‬ ‫ال فيلين‬
‫تؤدال الى انقراض النوع‬
‫األلل تعرلا للمخا ر‬ ‫األكثر تعرلا‬ ‫رق التكاثر يظ الكايناء الاين ‪ -1 :‬تكاثر جنسظ ‪ -2‬تكاثر جنسظ‬
‫للمخا ر‬
‫األك ر اجما‬ ‫األصغر اجما‬ ‫صور التكاثر الالجنسظ‬ ‫أو ‪ :‬التكاثر الالجنسظ‬

‫السؤال‬ ‫التفسير‬ ‫األمثلن‬ ‫التكاثر‬


‫* يااظ الاااروو المناس ا ن ‪ :‬يااادث انقسااا نااووال يليااي انقسااا خلااو – علاااااااال ‪ :‬تصاااااااااب‬ ‫األمي اااااااااااااااااااااااا –‬

‫األنم ار الثنايظ‬
‫ا مي ا الميخوخن‬ ‫ا نقسا متساوال – الفرد ا وال يتالمى ا نقسا‬ ‫ال رامساااااااااايو –‬
‫* يظ الااروو ييار المناسا ن ‪ :‬تفارز ا مي اا اولهاا ياالو مان الكيتاين‬ ‫ال االب ال ساي ن‬
‫لامايتها وتنقس ا نم ارالثنايظ المتكرر وتتارر ا مي اء عند تاسان‬ ‫– ال كتريا‬
‫الاروو‬
‫* الخمياار ‪ :‬انقسااا نااووال ث ا انقسااا خلااوال يياار متساااو – الفاارد علاااااااااال ‪ :‬يختلااااااااااو‬ ‫الخمياااااااااااااااااار –‬

‫الت رع‬
‫ا وال موجود ‪ -‬ال رع لد ينفصل أو يال متصل ا مكونا مستعمر الت اااااااااااارع عاااااااااااان‬ ‫األسفنج والهيادرا‬
‫ا نم ار الثنايظ‬ ‫* األسفنج والهيدرا ‪ :‬انقسا الخاليا ال ينين ميتوزيا مكونا رع‬ ‫(عديد الخاليا)‬
‫* القمرياء وال رمايياء‪ :‬التجدد ييها هدو استعالن األجزاء الم تور علاااال ‪ :‬تقاااال القاااادر‬ ‫اإلسفنج ‪ -‬الهيدرا‬
‫علااااى التجاااادد رلااااى‬ ‫يق‬ ‫و عااااض الدياااادان‬
‫* الفقارياء الرالين‪ :‬التجدد ييها تكوين خاليا تعمل على التيا الجروح الايوان‬ ‫مثاااال ال الناريااااا ‪-‬‬

‫التجدد‬
‫* نجا ال ااار‪ :‬أ جاازء ياتااو خاليااا ماان القاارص الوسا ظ يكااون ياارد علل‪ :‬يعت ر التجادد‬ ‫نج ال ار ‪-‬‬
‫يااااظ جمياااا الاااااا ء‬ ‫* ال الناريا‪ :‬الق يظ مستو عرلظ أو ولظ‬ ‫جديد‬
‫تكاثرا‬ ‫* الهيدرا‪ :‬الق يظ مستو عرلظ‬
‫* الجرثومن ‪ :‬خلين ساكنن تاتو على سيتو الز ي نس ن لييلن من علل ‪ :‬تلجا كثيار مان‬ ‫ي اار عفاان الخ ااز‬

‫التكاثر الجراثي‬
‫الف ريااااء والن اتااااء‬ ‫الماء ونوا وجدار سميك ياميها من الاروو يير المناس ن ومتاور‬ ‫وعيش الغاراب –‬
‫الى التكاثر الجراثي‬ ‫للنمو م امر إلى أيراد جديد * يمتاز التكاثر الجراثي ـ ‪ :‬سرعن‬ ‫االااااااااااااااااااااب –‬
‫اإلنتاج و عداد يايلن ‪ -‬تامل الاروو القاسين ‪ -‬ا نتمار لمساياء‬ ‫سااااااراخك مثاااااال‬
‫عيد‬ ‫الفوجير‬
‫لارن ‪ :‬التوالد‬ ‫* يو لدر ال ويلن على النمو لتكوين يرد جديد دون إخصاب من‬ ‫عااااااض الدياااااادان‬
‫ال كرال يظ النال‬ ‫المميج ال كر ‪-‬‬ ‫والقمااااااااااااااااارياء‬
‫* التوالد ال كرال ال يعظ ‪ :‬النال ‪ :‬تنتج ال كور (ن) من ويلاء يير والتوالد ال كرال يظ‬ ‫و عااض الامااراء‬
‫المن‬ ‫مخص ن ( جنسظ) وتنتج الملكاء والمغا ء من ويلاء مخص ن‬ ‫مثل الناال والمان‬
‫التوالد ال كرال‬

‫علل ‪ :‬يعت ر التوالد‬ ‫(جنسظ)‬ ‫( يعيا)‬


‫ال كرال صور‬ ‫المن ‪ :‬تنتج ال ويلاء ا نقسا الميتوزال و تخصب يتع ظ ايراد‬ ‫نجاااااااا ال ااااااااار ‪-‬‬
‫خاصن من التكاثر‬ ‫(‪2‬ن)‬ ‫اللااااااااااااااااافدعن ‪-‬‬
‫* التوالااد ال كاارال الصااناعظ ‪ :‬تنمااي ويلاااء ب ‪ :‬تعرلااها لصاادماء الالجنسظ‬ ‫األرانب (صناعيا)‬
‫ارارياان أو كهر ايياان ‪ -‬الاارج أو الااوخز اااإل ر ‪ -‬تعرلااها لعمااعاع أو لارن ‪ :‬التوالد‬
‫يمريا يظ مااليال عاض األماالح ‪ -‬ياادث تلااعو للصا غياء وتتكاون ال كرال ال يعظ‬
‫والصناعظ‬ ‫أيراد جديد‬
‫‪ -‬ما األساك العلمظ‬ ‫* يصل أنسجن ن اتين وإنمايها يظ وس ي ايظ م ي يعظ ينتج عن‬
‫لزراعن األنسجن ؟‬ ‫لك أيراد جديد وكاملن‬
‫علل ‪ :‬تلج كقير من‬ ‫* األساك العلمظ ‪ :‬الخلين الن اتين الماتوين على المعلوماء الوراثين‬

‫زراعن األنسجن‬
‫الدول الى زراعن‬ ‫الكاملن يمكنها أن تنمو وتص ح ن اتا كامال لو زرعء يظ وس ي ايظ‬
‫األنسجن‬ ‫مناسب ياتو على يرموناء ن اتين نسب مادد‬ ‫الجزر – ال اق‬
‫* أيمين زراعن األنسجن ‪ :‬إكثار ن اتاء نادر أو اء سال ء ممتااز أو ‪ -‬ما دور ‪ :‬ل ن جوز‬
‫أكثاار مقاوماان لضمااراض ‪ -‬ا نتاااج عااداد يايلاان ويااى يتااراء زمنياان الهند والنيتروجين‬
‫لصاااير لاااال مماااكلن نقاااص الغااا اء ‪ -‬يااات افاااا األنساااجن الن اتيااان ياااظ يظ تجارب زراعن‬
‫األنسجن‬ ‫النيتروجين السايل‬
‫التكاثر الجنسظ‬ ‫التكاثر الال جنسظ‬
‫ثانيا ‪ :‬التكاثر الجنسظ‬
‫يت لب وجود يردين مختلفين يظ‬ ‫يت من خالل يرد وااد‬ ‫علل ‪ :‬التكاثر الجنسظ مكلو يولوجيا‬
‫الجنك أو يرد خنثى‪.‬‬ ‫علاال ‪ :‬للتكاااثر الجنسااظ ميااز يولوجياان عاان التكاااثر‬
‫ياتاج إلى ولء وإعداد مكان‬ ‫يير مكلو يظ الولء أو‬ ‫الالجنسظ‬
‫للتزاوج ورعاين لض ناء‪.‬‬ ‫ال الن‬ ‫صور التكاثر الجنسظ‬
‫نصو عدد أيراد النوع يظ التظ‬ ‫جمي األيراد منتجن (يير‬ ‫‪ -2‬األمماج‬ ‫‪ -1‬األلتران‬
‫تنجب يق ويظ اإلناث دون‬ ‫مكلو يولوجيا)‬
‫‪ -1‬األلتران يظ األس يروجيرا‬
‫ال كور (مكلو يولوجيا)‬
‫‪ -‬يتكاثر األس يروجيرا جنسيا يظ الاروو المناس ن‬
‫األيراد الناتجن اء صفاء وراثين‬ ‫األيراد الناتجن اء صفاء‬
‫وجنسيا ا لتران يظ الاروو يير المناس ن‬
‫جديد وتختلو عن صفاء آ ايها‪.‬‬ ‫متما هن وتم ي آ ايها‬
‫‪ -‬لارن ين ‪ :‬ا لتران السلمى وا لتران الجان ظ‬
‫األيراد الناتجن أكثر تكيفا م‬ ‫األيراد الناتجن ألل تكيفا م‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يلج الب األس يروجيرا إلظ التكاثر‬
‫اروو ال يين المتغير ‪.‬‬ ‫اروو ال يين المتغير‬ ‫الجنسظ ا لتران‬
‫يعتمد على ا نقسا الميوز‬ ‫يعتمد على ا نقسا الميتوز‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬يلج الب ا س يروجيرا أايانا الى‬
‫ا لتران الجان ظ‪.‬‬
‫ا لتران الجان ظ‬ ‫ا لتران السلمظ‬
‫يظ ا س يروجيرا عندما تص ح الاروو يير‬
‫يادث ين خي ان من ال الب يادث يظ خي وااد من ال الب‬
‫مناس ن يلج لاللتران هدو تكوين الاللان‬
‫تنتقااال مكونااااء أااااد الخليتاااان تنتقاال مكوناااء أاااد الخليتااان إلااى‬ ‫الجرثومين و جدار سميك لامايتها من الاروو‬
‫إلااى الخلياان المقا لاان لهااا علااى الخلياان المجاااور لهااا علااى نفااك‬ ‫يير المناس ن‬
‫المري‬ ‫المري المقا ل‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬يلظ ا لتران يظ األس يروجيرا انقسا‬
‫يااات ا نتقاااال مااان خاااالل لناااا ياات ا نتقااال ماان خااالل يتااان يااظ‬ ‫ميوزال‬
‫التاااااااااران اااااااااين الخليتاااااااااان الجاااادار الفاصاااال ااااين الخليتااااين‬ ‫‪ -‬لكظ يختزل عدد الص غياء الى النصو و لك‬
‫المتااورتين‬ ‫المتقا لتان‬ ‫يعود العدد األصلظ لخاليا الب ا س يروجيرا‬
‫(ن)‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يتكاثر األس يروجيرا جنسيا و جنسيا و يعت ر ي ا ت اد لضجيال‬
‫‪ -‬ألن ال الب يتكاثر جنسيا يظ الاروو المناس ن ويتكاثر جنسيا يظ الاروو يير المناس ن ويير متعال ين‪.‬‬
‫‪ -‬ما ا يادث عند ‪ -1 :‬جفاو ميا ركن ها الب‬
‫ال ويلن‬ ‫الايوان المنوال‬ ‫وجي المقارنن‬ ‫األس يروجيرا ‪ -2‬تاسن الاروو الماي ن الجرثومن‬
‫ساكنن‬ ‫متارك‬ ‫الاركن‬ ‫الملقان لضس يروجيرا‬
‫أعداد لليلن‬ ‫أعداد ك ير‬ ‫العدد‬ ‫‪ -2‬التكاثر األمماج‬
‫مستدير‬ ‫الجس مستدق ومزود‬ ‫المكل‬ ‫‪ -‬تنتج المناسل (األعلاء الجنسين) األمماج الم كر‬
‫المكل‬ ‫سو أو يل يساعد‬ ‫والمؤنثن يال ا ا نقسا الميوزال‬
‫على الاركن‬ ‫‪ -‬عد ا خصاب (اندماج نوا المميج ال كرال م نوا المميج‬
‫ينين الغ اء‬ ‫الغ اء المخزن نس ن لييلن‬ ‫ا نثوال لتكوين اللقان) تزدوج الص غياء ويعود العدد‬
‫أك ر‬ ‫أصغر‬ ‫الاج‬ ‫األصلظ للكاين الاظ (‪2‬ن)‬
‫‪ -‬لارن ين ‪ -1 :‬الايوان المنوال وال ويلن‬
‫‪ -2‬الزوااو والثديياء من ايث نوع التلقيح والتكوين الجنينظ‬
‫علل ‪ :‬يادث اإلخصاب الخارجظ يظ الايواناء‬
‫أمثلن‬ ‫الغ اء المدخر‬ ‫نوع التكوين‬ ‫ال ايقن‬
‫التظ تعيش على اليا سن‬
‫ال ويلن‬ ‫التلقيح الجنينظ‬
‫‪ -‬يتعين ادخال الايواناء المنوين الى ال ويلاء‬
‫ال ل ظ – ال ورال‬ ‫خارجظ خارجظ‬ ‫األسماك‬
‫داخل جس ا نثى لكظ يت ا خصاب‬
‫ينين المح‬ ‫العامين‬
‫علل ‪ :‬ويلن ال يور كثيفن المح و ويلن‬
‫اللفدعن‬ ‫خارجظ خارجظ‬ ‫ال رمايياء‬ ‫الثديياء (ا نسان) مايان المح‬
‫التمساح‬ ‫داخلظ خارجظ كثيفن المح‬ ‫الزوااو‬ ‫‪ -‬التكوين الجنينظ يظ ال يور خارجيا أما‬
‫النعا – الاما‬ ‫داخلظ خارجظ‬ ‫ال يور‬ ‫التكوين الجنينظ يظ الثديياء داخليا ييعتمد‬
‫ا نسان – الاوء‬ ‫داخلظ داخلظ مايان المح‬ ‫الثديياء‬ ‫الجنين على ا يظ الاصول على ي اء‬
‫‪ -3‬تعالب األجيال‬
‫يتعالااب يااظ دور ايااا الكاااين الاااظ جياال يتكاااثر‬
‫جنساايا م ا جياال أو أكثاار يتكاااثر جنساايا هاادو‬
‫الجم ا ااين ممياازاء كااال نااوعى التكاااثر ماان ايااث‬
‫سرعن التكاثر والتنوع الاوراثظ ماا يلامن للكااين‬
‫الاظ ا نتمار والتكيو م اروو ال ييان المتغيار‬
‫‪ -‬يصااب لك ت اين ياظ الماتاو الصا غى لخالياا‬
‫تلااااك األجيااااال ييتعالااااب جياااال ثنااااايظ المجموعاااان‬
‫الصااااا غين (‪2‬ن) مااااا جيااااال أاااااااد المجموعااااان‬
‫الص غين (ن)‬
‫دور ايا الزموديو المالريا‬
‫‪ -‬علاال ‪ :‬ي لااع علااى يتاار تكاااثر ا س ا وروزويتاء‬
‫يظ الك د يتر الالانن‬
‫‪ -‬نها يصاا ها اهور أعراض مرض المالريا‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬تاهر أعراض مرض المالريا يظ نو اء‬
‫‪ -‬سااا ب تفتاااء كريااااء الاااد الاماااراء وتتاااارر‬
‫الميروزويتاء عداد يايلن وخروج مواد سامن كل يومين وتس ب اهور أعراض المالريا‬
‫‪ -‬ما ا يادث عند ‪ :‬مهاجمن الميروزويتاء لخاليا الد الامراء‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يظ دور ايا ال الزموديو يادث تكاثرا جنسيا ين األمماج داخل جس اإلنسان ينما يادث يظ معد ال عولن‬
‫‪ -‬ألن يظ اإلنسان توجد األمماج داخل خاليا الد الامراء ( المميج ال كرال يظ خلين والمميج ا نثوال يظ خلين أخرال يال‬
‫يادث اإلخصاب ) ويير نالجي وعندما تصل األمماج معد ال عولن تتارر منها ويادث اإلخصاب‬
‫دور ايا الفوجير (ن اء من السراخك)‬
‫الن اء المميجظ‬ ‫الن اء الجرثومظ‬
‫أااد المجموعن الص غين (ن)‬ ‫ثنايظ المجموعن الص غين‬
‫(‪2‬ن)‬
‫يتكاثر جنسيا األمماج‪.‬‬ ‫يتكاثر جنسيا الجراثي‬
‫تتكون األمماج ا نقسا‬ ‫تتكون الجراثي ا نقسا‬
‫الميتوز ‪.‬‬ ‫الميوز‬
‫جس مفل ح لل ظ المكل يامل‬ ‫يتكون من ج ر وساق‬
‫أم ا ج ور وتنمو على‬ ‫وأوراق تامل على‬
‫س اي زوايد تناسلين يظ‬ ‫س اها السفلظ ثراء ها‬
‫األنثريديا (علو الت كير)‬ ‫اوايا جرثومين تاتوال‬
‫واألرميجونيا (علو الت نيث)‬ ‫العديد من الجراثي ‪.‬‬
‫ملخص الفصل الثالث ‪ :‬التكاثر (الجزء الثانى)‬
‫التكاثر في النباتات الزهرية‬
‫الكائنات األقل نسال‬ ‫الكائنات االكثر نسال‬
‫اليابسة‬ ‫المائية‬
‫المتقدمة وطويلة العمر‬ ‫البدائية وقصيرة العمر‬
‫الحرة‬ ‫الطفيلية‬
‫األقل تعرضا للمخاطر‬ ‫األكثر تعرضا للمخاطر‬
‫األكبر حجما‬ ‫األصغر حجما‬
‫األهمية‬ ‫الوصف‬ ‫التركيب الوحدة‬
‫حمايه األجزاء الداخلية‬ ‫الكأس سبالت أوراق خضراء‬
‫للزهرة‬
‫حمايه األجزاء الجنسية‬ ‫صف أو أكثر‬ ‫بتالت‬ ‫التويج‬
‫للزهرة ‪ -‬جذب الحشرات‬
‫إلتمام التلقيح‬ ‫‪ ‬النباتات الزهرية = نباتات بذرية تنشأ بذورها داخل‬
‫تكوين حبوب اللقاح‬ ‫أسدية تتكون من خيط‬ ‫الطلع‬ ‫غالف ثمري = نباتات مغطاة البذور‬
‫(األمشاج المذكرة)‬ ‫ومتوك يحتوي‬ ‫‪ ‬الزهرة ‪ :‬ساق قصيرة تحورت أوراقها الى أجزاء‬
‫‪ 4‬أكياس لقاح‬ ‫زهرية‬
‫كرابل تتكون من ميسم انتاج البويضات‬ ‫المتاع‬ ‫‪ ‬القنابة ‪ :‬ورقة خضراء أو حرشفية تخرج من ابطها‬
‫وقلم ومبيض به (األمشاج المؤنثة)‬ ‫البرعم الزهري‬
‫البويضات‬ ‫‪ ‬الغالف الزهرى ‪ :‬محيطان زهريان يصعب تميز‬
‫أوراق الكأس (السبالت) عن أوراق التويج‬
‫زهرة وحيدة طرقية التيوليب‬ ‫(البتالت) مثل أزهار الفلقة الواحدة (البصل‪ -‬التيوليب)‬
‫زهرة وحيدة ابطية البيتونيا‬
‫الفول – المنثور‬ ‫نورة‬ ‫‪ -1‬تكوين حبوب اللقاح ‪ :‬تحتوي أكياس اللقاح على خاليا كبيرة االنوية تسمى‬
‫الخاليا الجرثومية األمية (‪2‬ن)‬
‫‪ -‬تتكون حبة اللقاح من نواتين‬
‫(انبوبية – مولدة)‬ ‫انقسام ميتوزي‬ ‫‪ 4‬جراثيم‬ ‫خاليا جرثومية انقسام ميوزي‬
‫حبوب لقاح‬
‫‪ -‬تحاط بجدار سميك للحماية‬ ‫صغيرة (ن)‬
‫(ن)‬ ‫أمية (‪2‬ن)‬
‫للنواة‬
‫‪ -2‬تكوين البويضات ‪ :‬تنشأ البويضة داخل المبيض وتتصل بجداره من خالل الحبل السري‬
‫(يصل من خالله الغذاء من النيوسيله الى البويضة) وتحاط البويضة بغالفين يتخللهما ثقب يسمى النقير (يتم من خالله‬
‫اخصاب البويضة) وتحتوي على خلية جرثومية أمية (‪2‬ن)‬
‫‪ 8‬أنوية (ن) ‪ 4( -‬أنوية في كل قطب)‬
‫تنقسم النواة‬ ‫الكيس‬ ‫تتحلل ‪ 3‬خاليا‬ ‫انقسام‬ ‫خاليا‬
‫تهاجر نواة من كل قطب الى منتصف‬ ‫‪ 4‬خاليا‬
‫الجنيني‬ ‫جرثومية‬
‫الكيس الجنيني يعرفان بالنواتين‬ ‫(ن)‬
‫ميتوزيا ‪ 3‬مرات‬ ‫(ن)‬ ‫تبقى خلية‬ ‫ميوزي‬ ‫أمية (‪2‬ن)‬
‫القطبيتين وتحاط باقي األنوية بأغلفة‬

‫‪ -‬تتكون البويضة الناضجة من كيس جنيني يحتوي على بيضة (امام النقير) – خليتان مساعدتان (على جانبي البيضة ) ‪ 3 -‬خاليا‬
‫سمتية (في القطب األخر للبويضة البعيد عن النقير) – نواتان قطبيتان (منتصف الكيس الجنيني)‬

‫أوال ‪ -‬التلقيح ‪ :‬انتقال حبوب اللقاح من المتوك الى المياسم‬


‫أسباب حدوث التلقيح الخلطي ‪ :‬األزهار وحيدة الجنس ‪ -‬عندما ينضجج أحجد شجقي أعضجاء التناسجل قبجل األخجر ‪ -‬عنجدما يكجون‬
‫مستوى المتك منخفضا عن مستوى الميسم‬

‫‪1‬‬
‫التلقيح الخلطي‬ ‫التلقيح الذاتي‬
‫انتقال حبوب اللقاح من متك زهرة على نبات إلى ميسم‬ ‫انتقال حبوب اللقاح من المتك إلى ميسم نفس الزهرة أو ميسم‬
‫زهرة أخرى على نبات آخر من نفس النوع‬ ‫زهرة أخرى على نفس النبات‬

‫ثانيا ‪ -‬األخصاب ‪:‬‬


‫أ‪ -‬انبات حبوب اللقاح ‪ :‬النواة االنبوبية تكون أنبوبة اللقاح – تصل انبوبة اللقجاح الجى النقيجر ‪ -‬النجواة المولجدة تنقسجم ميتوزيجا‬
‫مكونة نواتان ذكريتان‬
‫جنين ( ‪2‬ن )‬ ‫زيجوت ( ‪2‬ن )‬ ‫ب‪ -‬األخصاب المزدوج ‪ - :‬نواة ذكرية ( ن ) ‪ +‬نواة البيضة ( ن )‬
‫نسججيج االندوسججبرم (غججذاء الجنججين)‬ ‫نججواة األندوسججبرم (‪3‬ن)‬ ‫‪ -‬نججواة ذكريججة (ن) ‪ +‬نواتججا الكججيس الجنينججي (‪2‬ن)‬
‫االندماج الثالثي‬
‫الزهرة بعد االخصاب‬ ‫الزهرة قبل االخصاب‬
‫‪ -‬تذبل وتموت (اال في حالة‬ ‫السبالت‬
‫بعض الثمار مثل الباذنجان)‬
‫‪ -‬تذبل وتموت (اال في حالة‬ ‫البتالت‬
‫بعض الثمار مثل القرع)‬
‫‪ -‬تذبل وتموت (اال في حالة‬ ‫االسدية‬
‫بعض الثمار مثل الرمان)‬
‫‪ -‬تذبل وتموت‬ ‫القلم والميسم‬
‫‪ -‬يصبح الثمرة‬ ‫المبيض ‪:‬‬
‫‪ -‬غالف الثمرة‬ ‫جدار المبيض‬
‫‪ -‬تصبح البذرة (هدف النبات‬ ‫البويضة ‪:‬‬
‫من التكاثر)‬
‫‪ -‬غالف البذرة (يتصلب ويصبح‬ ‫‪ -1‬أغلفة البويضة‬
‫قصرة)‬
‫‪ -‬تكون الجنين (نتيجة اتحادها‬ ‫‪ -2‬البيضة‬
‫مع النواة الذكرية)‬
‫‪ -‬يكونان االندوسبرم (نتيجة‬ ‫‪ -3‬نواتا الكيس الجنيني‬
‫اتحادهما مع النواة الذكرية)‬
‫‪ -‬تتحلل‬ ‫‪ -4‬الخاليا السمتية‬
‫‪ -‬يتحلالن‬ ‫‪ -5‬الخليتان المساعدتان‬
‫‪ -‬يظل النقير (يدخل منه الماء‬ ‫‪ -6‬النقير (يدخل منه‬
‫الى البذرة اثناء االنبات)‬ ‫انبوبة اللقاح )‬
‫‪ -‬يظل الحبل السري (يصل‬ ‫‪ -7‬الحبل السري (يصل‬
‫البذرة بغالف الثمرة)‬ ‫البويضة بجدار المبيض‬
‫‪ -‬إذا لم يتم التلقيح أو اإلخصاب تذبل الزهرة وتسقط بدون تكوين ثمرة‬
‫الثمرة الكاذبة ‪ -:‬الثمرة التي يتشحم فيها أي جزء من الزهرة غير مبيضها بالغذاء مثال التفاح‬
‫يضمن التلقيح حدوث عمليتين للزهرة ‪:‬‬
‫‪ -1‬توفير الخاليا الذكرية (حبوب اللقاح) الالزمة إلخصاب البويضة لتكوين البذرة‪.‬‬
‫‪ -2‬يحفز نشاط االوكسينات الالزمة لنمو المبيض وتحوله إلى ثمرة ناضجة حتى في حالة عدم حدوث إخصاب‬

‫‪2‬‬
‫اإلثمار العذري‬ ‫التوالد البكري‬ ‫اإلثمجججار العجججذري ‪ -:‬تكجججوين ثمجججار بجججال بجججذور لعجججدم حجججدوث‬
‫تكوين ثمار بال بذور لعدم‬ ‫تكوين جنين من بويضة غير‬ ‫اإلخصاب ‪.‬‬
‫حدوث اإلخصاب‬ ‫مخصبة‬ ‫* اإلثمار العذري الطبيعي ‪ :‬يحدث تنشيط هرموني للمبجيض‬
‫يحدث في عالم النبات‬ ‫يحدث في عالم الحيوان‬ ‫دون حدوث تلقيح أو إخصاب مثال ‪ :‬الموز‪ -‬األناناس‬
‫يحدث طبيعيا كما في‬ ‫يحدث طبيعيا كما في ذكور‬ ‫* اإلثمججار العججذري الصججناعي ‪ :‬يحججدث بججرا مياسججم األزهججار‬
‫الموز واألناناس‬ ‫النحل والمن‬
‫بمواد محفزة للنشاط الهرموني مثل أندول أو نجافثول حمجض‬
‫يحدث صناعيا برا مياسم‬ ‫يحدث صناعيا بمعاملة‬
‫األزهار بمواد محفزة‬ ‫البويضات بالرج أو الوخز‬ ‫الخليك فتتكون ثمار بال بذور مثال ‪ -:‬الخيار – الطماطم ‪.‬‬
‫للنشاط الهرموني مثل‬ ‫باإلبر ‪ -‬تعرضها لصدمات‬ ‫‪ -‬علل‪:‬‬
‫أندول أو نافثول حمض‬ ‫كهربائية ‪ -‬تعرضها لإلشعاع‬ ‫‪ -1‬يسمى اإلخصاب في النبات باإلخصاب المزدوج‬
‫الخليك فتتكون ثمار بال‬ ‫‪ -‬غمرها في محاليل بعض‬ ‫‪ -2‬نواة االندوسبرم ثالثية المجموعة الصبغية‬
‫بذور‬ ‫األمالح‬ ‫‪ -‬أذكر مكان ووظيفة ‪ :‬النواة األنبوبية في حبة اللقاح‬
‫مثال ‪ -:‬الخيار – الطماطم‬ ‫مثال ‪ :‬نجم البحر‪ -‬الضفدعة‬ ‫‪ -‬قارن بين ‪ -1 :‬البذور اإلندوسبرمية والبذور‬
‫الالاندوسبرمية ‪ -2‬التوالد البكري واإلثمار العذري‪.‬‬
‫‪ -‬ال يحدث اخصاب‬ ‫‪ -‬ماذا يحدث عند ‪ -1 :‬إحاطة البويضة في النباتات أثناء تكوينها إحاطة تامة بغالفيها‬
‫‪ -‬ال يتكون اندوسبرم‬ ‫‪ -2‬لم تحدث عملية االندماج الثالثي داخل الكيس الجنيني‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يؤدي نضج الثمار والبذور غالبا إلي تعطيل النمو الخضري للنبات وأحيانا موته‪.‬‬
‫‪ -‬وذلك بسبب استهالك المواد الغذائية المختزنة وتثبيط الهرمونات‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬تضاف أحيانا ً خالصة حبوب اللقاح على مبايض األزهار‬
‫‪ -‬وذلك لتكوين ثمار بدون بذور ( لعدم إخصاب البويضات ) حيث يتم تنبيه المبيض لتكوين الثمرة‬
‫التكاثر في اإلنسان‬
‫الجهاز التناسلي المؤنث‬ ‫الجهاز التناسلي المذكر‬
‫األهمية‬ ‫المكان‬ ‫العضو‬ ‫األهمية‬ ‫المكان‬ ‫العضو‬
‫انتاج البويضات – افراز‬ ‫على جانبي‬ ‫الخصيتان خارج الجسم انتاج الحيوانات المنوية –‬
‫المبيضان‬

‫هرمونات البلوغ وتنظيم دورة‬ ‫تجويف‬ ‫افراز هرمون التستوسترون‬ ‫داخل كيسا‬
‫الطمث وتكوين الجنين‬ ‫الحوض‬ ‫مسئول عن ظهور الصفات‬ ‫الصفن‬
‫الجنسية الذكرية‬
‫تفتح كل منهما يحدث فيها اخصاب البويضه ثم‬ ‫تخرج من كل خصية وتفتح في الوعاء الناقل‬ ‫البربخان‬
‫فالوب‬
‫قناتي‬

‫بقمع يقع امام توجيهها نحو الرحم بواسطة‬ ‫نقل الحيوانات المنوية من‬ ‫الوعاءان بين‬
‫اهداب تمتد من بطانتها‬ ‫المبيض‬ ‫البربخ الى قناة مجرى البول‬ ‫البربخان‬ ‫الناقالن‬
‫يتم بداخله تكوين الجنين‬ ‫كيس عضلي‬ ‫والحوصلتان‬
‫الرحم‬

‫يقع بين عظام‬ ‫المنويتان‬


‫الحوض‬ ‫الحوصلتان تفرزان سائل قلوي يحتوي سكر الفركتوز‬
‫‪ -‬يبدأ من عنق الرحم وينتهي بالفتحة التناسلية‬ ‫المنويتان لتغذية الحيوانات المنوية‬
‫المهبل‬

‫‪ -‬مبطن بغشاء يفرز سائل مخاطي يرطب المهبل‬ ‫تفرزان سائل قلوي يعادل الوسط الحمضي لقناة‬ ‫غدة‬
‫‪ -‬به ثنايا تسمح بتمدده خاصة عند خروج الجنين‬ ‫البروستاتا مجرى البول لكى تكون مناسبة لمرور‬
‫الحيوانات المنوية بها‬ ‫وغدتا‬
‫علل‪ :‬توجد الخصيتان خارج الجسم في ذكر اإلنسان‬ ‫كوبر‬
‫‪ ‬هذا الوضع يوفر انخفاض درجة حرارتهما عن حرارة‬ ‫يتكون من نسيج اسفنجي تمر فيه قناة مجرى‬ ‫القضيب‬
‫البول ‪ -‬ينقل الحيوانات المنوية والبول كل على‬
‫الجسم بما يناسب تكوين الحيوانات المنوية بهما ولو تعطل‬
‫حدة‬
‫خروجهما لتوقف إنتاج المني فيهما مما يسبب العقم‪.‬‬

‫‪3‬‬
‫في المبيض‬ ‫في الخصية‬ ‫المرحلة‬ ‫خاليا سرتولي‬ ‫الخاليا البينية‬
‫داخل األنيببات‬ ‫بين األنيببات‬ ‫المكان‬
‫خاليا جرثومية امية (‪2‬ن)‬ ‫خاليا جرثومية امية (‪2‬ن)‬
‫المنوية‬ ‫المنوية‬

‫التضاعف‬
‫تفرز سائل‬ ‫تفرز هرمون‬ ‫الوظيفة‬
‫ميتوزي‬ ‫انقسام‬ ‫ميتوزي‬ ‫انقسام‬ ‫يغذي‬ ‫التستوسترون‬
‫الحيوانات‬ ‫المسئول عن‬
‫امهات البيض (‪2‬ن)‬ ‫امهات المنى (‪2‬ن)‬ ‫ظهور الصفات المنوية ويعتقد‬
‫الجنسية الذكرية أن لها وظيفة‬

‫النمو‬
‫غذاء‬ ‫تخزين‬ ‫غذاء بسيط‬ ‫تخزين‬ ‫مناعية‬
‫خاليا بيضية أولية (‪2‬ن)‬ ‫خاليا منوية أولية (‪2‬ن)‬
‫تركيب الحيوان المنوي‬
‫ميوزي أول‬ ‫انقسام‬ ‫ميوزي أول‬ ‫انقسام‬ ‫‪ -‬تحدث مرحلتي التضاعف والنمو عند تكوين‬
‫البويضة في مبيض البنت وهي جنين داخل‬

‫النضج‬
‫خاليا بيضية ثانوية (ن)‬ ‫خاليا منوية ثانوية (ن)‬ ‫الرحم‬
‫‪ -‬ال يحدث االنقسام الميوزي الثاني عند نضج‬
‫ميوزي ثان‬ ‫انقسام‬ ‫ميوزي ثان‬ ‫انقسام‬ ‫البويضة اال لحظة االخصاب‬
‫‪ -‬ينتج عن النضج بويضة وثالث أجسام‬
‫بويضة (ن)‬ ‫طالئع منوية (ن)‬ ‫قطبية‬
‫علل ‪ -1 :‬وجود خاليا سرتولي وخاليا بينية‬
‫النهائي‬
‫وثالث أجسام قطبية (ن)‬ ‫التشكل‬
‫تخلص البويضة من نصف‬ ‫في خصية ذكر اإلنسان‬
‫عدد الصبغيات‬
‫حيوانات منوية (ن)‬ ‫‪ -2‬تبطن قناة فالوب باألهداب‬
‫األهمية‬ ‫الوصف‬ ‫التركيب‬ ‫‪ -3‬ينتج ذكر اإلنسان الحيوانات المنوية‬
‫تحتوي على ‪ 23‬كروموسوم‬ ‫الرأس ‪ -‬نواة‬ ‫بالماليين ‪ -4‬يتميز الغشاء المبطن‬
‫يفرز انزيم الهيالويورنيز يذيب جزء من‬ ‫‪ -‬جسم قمي‬ ‫للمهبل بوجود ثنيات وغدد‬
‫غالف البويضة لكي يسهل عملية االختراق‬ ‫‪ -‬فسر ‪ :‬انتاج البويضات في انثى االنسان‬
‫لهما دور في انقسام البويضة المخصبة‬ ‫‪ -‬سنتريوالن‬ ‫العنق‬ ‫محدود‬
‫تكسب الحيوان المنوي الطاقة الالزمة لحركته‬ ‫القطعة ‪ -‬ميتوكوندريا‬ ‫‪ -‬ماذا يحدث عند ‪ :‬غياب القطعة الوسطى‬
‫الوسطى‬ ‫من الحيوان المنوي‬
‫يساعد في حركة الحيوان المنوي‬ ‫محور‬ ‫الذيل‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬تكون جسم قطبي في بداية مرحلة‬
‫النضج أثناء مراحل تكوين البويضة‬
‫‪ -‬للتخلص من نصف عدد الصبغيات وتكون البويضة الناتجة فيما بعد أحادية المجموعة الصبغية‬
‫دورة الطمث في انثى االنسان‬
‫التغيرات‬ ‫العضو المفرز‬ ‫الهرمونات‬ ‫الفترة‬ ‫التوقيت‬ ‫المرحلة‬
‫الفص األمامي يسبب نمو حويصلة جراف ألنضاج البويضة‬ ‫‪FSH‬‬ ‫من اليوم (‪)5‬‬ ‫نضج‬
‫للغدة النخامية‬ ‫‪10‬‬ ‫الى اليوم (‪)14‬‬ ‫البويضة‬
‫انماء بطانة الرحم‬ ‫حويصلة‬ ‫األستروجين‬ ‫أيام‬
‫جراف‬
‫الفص األمامي ‪ -1‬يحرر البويضة من حويصلة جراف‬ ‫‪LH‬‬ ‫التبويض من اليوم (‪)14‬‬
‫للغدة النخامية (التبويض) ‪ -2‬تكوين الجسم األصفر‬ ‫‪14‬‬ ‫الى اليوم (‪)28‬‬
‫الجسم األصفر ‪ -1‬يزيد من سمك بطانة الرحم وتصبح غدية‬ ‫البروجسترون‬ ‫يوم‬
‫‪ -2‬يزيد اإلمداد الدموية في بطانة الرحم‬
‫‪ -2‬انقباضات الرحم‬ ‫‪ -1 ------------‬تهدم بطانة الرحم‬ ‫‪----------- 5 – 3‬‬ ‫من اليوم (‪)28‬‬ ‫الطمث‬
‫‪ -3‬تمزق الشعيرات الدموية‬ ‫أيام‬ ‫الى اليوم (‪)5‬‬
‫‪ -4‬خروج دم الحيض‬
‫‪4‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬ضمور الجسم األصفر قبل الشهر الثالث من الحمل يؤدي إلي اإلجهاض‬
‫دورة التزاوج‬ ‫الكائن‬ ‫‪ -‬بسبب توقف افراز هرمون البروجسترون وعدم اكتمال نمو المشيمة‬
‫سنوية‬ ‫األسد – النمر‬
‫نصف سنوية‬ ‫القط – الكلب‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬تتوقف عملية التبويض أثناء تكوين الجنين في أنثي اإلنسان‬
‫شهرية‬ ‫األرنب – الفار‬ ‫‪ -‬بسبب افراز هرمون البروجسترون (من الجسم األصفر ومن المشيمة) الذي يمنع‬
‫‪ 28‬يوم‬ ‫االنسان‬ ‫التبويض‬
‫دورة التزاوج ‪ :‬الفترة التي ينشط فيها المبيض في الثدييات المشيمية ويكون جاهز‬
‫الكائن فترة الحمل‬ ‫إلنتاج البويضات وهذه الفترة تتزامن مع وظيفة التزاوج واإلنجاب‬
‫‪ 21‬يوم‬ ‫الفأر‬ ‫‪ -‬يتم اخصاب البويضة في الثلث األول من قناة فالوب‪.‬‬ ‫‪ -‬عمر البويضة = ‪ 2-1‬يوم‬
‫األغنام ‪ 150‬يوم‬ ‫‪ -‬عمر الحيوان المنوي = ‪ 3-2‬أيام ‪ -‬عدد الحيوانات المنوية حوالى ‪ 500-300‬مليون‬
‫االنسان ‪ 270‬يوم‬ ‫‪ -‬عدد الحيوانات المنوية الالزمة لالخصاب ال يقل عن ‪ 20‬مليون‬
‫‪ -‬تشججترك الحيوانججات المنويججة معججا فججي إفججراز إنججزيم الهيججالويورنيز م الججذي يججذيب جججزء مججن غججالف‬
‫البويضة فيدخل حيوان منوي واحد (يدخل الرأس والعنق فقط)‪.‬‬
‫‪ -‬بعد اإلخصاب تحيط البويضة نفسها بغالف يمنع دخول أي حيوان منوي آخر‪.‬‬
‫األغشية الجنينية‬
‫السلي‬ ‫الرهل‬ ‫وجه المقارنة‬
‫يحيط بالرهل والجنين‬ ‫يحيط بالجنين‬ ‫المكان‬
‫يحتججوى سججائل يحمججى الجنججين مججن الجفججاف ‪ -‬تنمو من سطحه زوائد (خمالت إصبعية) تنغمس داخجل‬ ‫األهمية‬
‫والصدمات ويسهل حركتجه ‪ -‬يكجون الحبجل بطانة الرحم تسمى المشيمة تتالمس مجن خجالل المشجيمة‬
‫السجرى الجذي يصجل بجين الجنجين والمشجيمة الشعيرات الدموية لكل من األم والجنين يعبر مجن خاللهجا‬
‫وطولجججه حجججوالي ‪ 70‬سجججم ممجججا يسجججمح لجججه الغذاء واألكسجين من دم األم إلى دم الجنين (باالنتشجار)‬
‫بحريجججججة الحركجججججة – وغنجججججي بالشجججججعيرات وتخلص الجنين من المواد اإلخراجيجة دون أن يخجتلط دم‬
‫الدمويججة التججي تقججوم بنقججل المججواد الغذائيججة األم مجججع دم الجنجججين‪ -.‬تنقجججل إليجججه بعجججض المجججواد الضجججارة‬
‫المهضججومة والفيتامينججات والمججاء واألمججالح كالعقججاقير والكحوليججات والنيكججوتين والفيروسججات كاإليججدز‬
‫واألكسججججين مجججن المشجججيمة إلجججى األوعيجججة مما يسبب للجنين أضرار بالغة وتشوهات خطيجرة أحيانجا‬
‫الدمويججججة للجنججججين وتخلصججججه مججججن المججججواد ‪ -‬إفججراز هرمججون البروجسججترون بججدءا مججن الشججهر الرابججع‬
‫للحمل ( حيث يضمر الجسم األصفر )‬ ‫اإلخراجية وثاني أكسيد الكربون‬

‫وسائل منع الحمل ‪:‬‬ ‫مراحل التكوين الجنيني ‪:‬‬


‫فكرة العمل (األساس العلمي)‬ ‫الوسيلة‬ ‫التغيرات‬ ‫المرحلة الشهور‬
‫تحتوى على هرمونات صناعية تشبة‬ ‫األقراص‬ ‫يبدأ تكوين الجهاز العصبي والقلب ( في الشهر‬ ‫األولى ‪3 – 1‬‬
‫االستيروجين والبروجسترون وتمنع‬ ‫األول ) وتتميز العينان واليدان ويصبح في‬
‫هذه الحبوب عملية التبويض‬ ‫نهاية هذه المرحلة قابل للحركة واالستجابة‬
‫يستقر في الرحم فيمنع استقرار‬ ‫اللولب‬ ‫ويتميز الذكر عن األنثى ( تتكون الخصيتين في‬
‫البويضة المخصبة في بطانته‬ ‫األسبوع السادس ويتكون المبيضين في‬
‫يمنع دخول الحيوانات المنوية إلى‬ ‫الواقى‬ ‫األسبوع الثاني عشر)‬
‫المهبل‬ ‫الذكري‬ ‫يكتمجل نمجو القلجب ويسجمع دقاتجه ويتكجون الهيكججل‬ ‫‪6–4‬‬ ‫الثانية‬
‫‪ -‬ربجججط قنجججاتي فجججالوب أو قطعهمجججا فجججال‬ ‫التعقيم‬ ‫العظمجججي وتكتمجججل أعضجججاء الحجججس ويجججزداد فجججي‬
‫يحدث إخصاب للبويضات (المرأة)‬ ‫الجراحي‬ ‫الحجم‪.‬‬
‫‪ -‬ربجججط الوعجججاءين النجججاقلين أو قطعهمجججا‬ ‫يكتمل نمو المخ يتباطأ النمو في الحجمم‬ ‫‪9–7‬‬ ‫الثالثة‬
‫فججال تخججرج خاللهججا الحيوانججات المنويججة‬ ‫وتستكمل نمو باقي أجهزته‬
‫(الرجل)‬
‫علل ‪ -1 :‬يتم منع الحمل باستخدام أقراص تؤخذ بالفم يوميا‬
‫‪ -2‬يعمل اللولب على منع الحمل‬
‫‪5‬‬
‫تعدد المواليد‬
‫التوائم عير المتماثلة‬ ‫التوائم المتماثلة‬
‫تتحرر بويضتان (من أحد المبيضين أو من كليهما‬ ‫تتحرر بويضة واحدة وتخصب بحيوان منوي واحدم‬
‫معا)‪ .‬تخصب البويضتان (كل منهما بحيوان منوي‬ ‫وعند انقسامها تنفصل إلى جزأينم ينمو كل جزء‬
‫على حدة)‪.‬‬ ‫مكونا جنين‬
‫يتكون جنينين (غير متطابقين في جميع الصفات‬ ‫يتكون جنينين (متطابقين في جميع الصفات الوراثية)‬
‫الوراثية) ولكل منهما مشيمة وكيس جنيني مستقل‬ ‫ولهما مشيمة واحدة‬

‫زراعة األنوية‬ ‫زراعة األنسجة‬


‫تحدث في عالم الحيوان‬ ‫تحدث في عالم النبات‬
‫إزالة أنوية من خاليا أجنة حيوان في مراحل مختلفة النمو وزراعتها محل‬ ‫فصل أنسجة نباتية وإنمائها في وسط‬
‫أنوية في بويضات من نفس الحيوانم تنمو هذه البويضات إلى أجنةم ينتمون‬ ‫غذائي شبه طبيعي ينتج عن ذلك أفراد‬
‫في صفاتهم الوراثية إلى أصحاب االنوية المزروعة‬ ‫جديدة وكاملة‬
‫مثال‪ :‬الضفدعة‬ ‫مثال‪ :‬الجذر والطباق‬

‫بنوك األمشاج ‪:‬‬


‫‪ -‬تحفظ األمشاج في حالة تبريد شديد ( ‪ 120 -‬م ) لمدة قد تصل إلى‪20‬سنة ‪ ,‬وتستخدم في التلقيح الصناعي‬
‫‪ -‬يمكن فصل الحيوانات المنوية ذات الصبغى (‪ )X‬عن الحيوانات المنوية ذات الصبغى (‪ ) Y‬بعملية الطرد المركزي أو‬
‫تعريضها لمجال كهربي محدود وذلك للتحكم في جنس المواليد‬
‫‪ -‬يمكن الحصول على ‪ :‬ذكور في الماشية من أجل إنتاج اللحوم أو إناث من أجل إنتاج األلبان والتكاثر‪.‬‬

‫فسر ‪ :‬يمكن التحكم في جنس المواليد في حيوانات المزرعة‬


‫أطفال األنابيب‪ :‬فصل بويضة ناضجة من مبيض‬
‫امرأة وإخصابها خارجيا بواسطة منى الزوج‬
‫علل ‪ :‬تعامل الحيوانات المنوية للماشية بالطرد المركزي‪.‬‬
‫ورعايتها في وسط غذائي حتى طور التوتية ثم‬ ‫كيف يمكن الحصول على طفل أنابيب‬
‫أعادتها مره أخرى إلى الرحم الستكمال نمو الجنين‬ ‫قارن بين ‪ :‬التوائم المتماثلة والتوائم غير المتماثلة‬
‫قارن بين ‪ :‬زراعة األنسجة وزراعة األجنة وزراعة األنوية‬
‫علل ‪ -1 :‬إنشاء بنوك األمشاج‬
‫‪ -2‬التوائم المتماثلة متشابهة بينما المتآخية غير متشابهة‬

‫‪6‬‬
‫مراجعة الفصل الرابع ‪ :‬المناعة في الكائنات الحية‬
‫اوال ‪ :‬الملخص‬

‫المخاطر التى تواجه الكائنات الحية ‪:‬‬


‫أ‪ -‬مصادر حيوية ‪ :‬تشمل بعض ‪ - :‬الحشرات ‪ -‬الفيروسات ‪ -‬البكتريا ‪ -‬األوليات الحيوانية ‪ -‬الفطريات‬
‫ب‪ -‬مصادر غير حيوية ‪ :‬تشمل ‪ - :‬الحوادث ‪ -‬الكوارث الطبيعية ‪ -‬اختالل عناصر البيئة المحيطة‬
‫أليات دفاع الكائنات الحية عن نفسها ‪:‬‬
‫‪ -3‬الجرى (للهروب)‬ ‫‪ -2‬افراز السموم (لقتل الكائن المهاجم)‬ ‫‪ -1‬تغيير اللون (للتمويه)‬

‫المناعة ‪ :‬مقدرة الجسم من خالل جهاز المناعة على مقاومة مسببات المرض عن طريق ‪ - :‬منع دخول مسببات‬
‫المرض إلى الجسم ‪ -‬مهاجمة مسببات المرض واألجسام الغريبة والقضاء عليها عند دخولها جسم الكائن الحي‬

‫المناعة فى النبات‬
‫اسباب مرض وموت النباتات ‪:‬‬
‫األضرار‬ ‫امثلة‬ ‫أسباب المرض‬
‫حيوانات الرعي ‪ -‬الحشرات ‪ -‬الفطريات ‪ -‬البكتريا تسبب أضرارا بالغة قد تؤدي إلى موت‬ ‫‪ -1‬األعداء الخطرة‬
‫النبات أو تسبب أمراضا خطيرة للنبات‬ ‫‪ -‬الفيروسات‬
‫الحرارة العالية ‪ -‬البرودة الزائدة ‪ -‬نقص أو زيادة تسبب أضرارا يمكن تالفيها أو عالجها مع‬ ‫‪ -2‬الظروف غير‬
‫زوال السبب‬ ‫الماء ‪ -‬نقص العناصر الغذائية ‪ -‬التربة غير‬ ‫المالئمة‬
‫المالئمة‬
‫تسبب أضرارا يمكن تالفيها أو عالجها مع‬ ‫الدخان ‪ -‬األبخرة السامة ‪ -‬المبيدات الحشرية ‪-‬‬ ‫‪ -3‬المواد السامة‬
‫الصرف الصحي غير المعالج – مخلفات المصانع زوال السبب وقد تسبب موت النبات‬

‫وسائل لحماية النبات من االصابة باألمراض ‪:‬‬


‫‪ -‬استخدم واستحدث االنسان طرق ووسائل لحماية النباتات من األمراض مثل‪-:‬‬
‫‪ -1‬استعمال مبيدات األعشاب الضارة‬
‫‪ -2‬مقاومة الحشرات بطرق مختلفة‬
‫‪ -3‬حث النباتات على مقاومة األمراض (المناعة المكتسبة)‬
‫‪ -4‬انتاج سالالت نباتية مقاومة لألمراض والحشرات من خالل التربية النباتية‬
‫‪ -5‬استخدام الهندسة الوراثية‬
‫‪ -‬تنتقل مركبات تنشيط الحماية والمقاومة في النبات من خلية إلى اخرى من خالل جهاز النقل في النبات (الخشب‬
‫واللحاء)‬
‫طرق المناعة في النبات ‪ :‬تحمى النباتات نفسها من الكائنات المسببة للمرض من خالل طريقين هما ‪:‬‬
‫أ‪ -‬المناعة التركيبية (خط الدفاع األول) ‪ :‬تراكيب يمتلكها النبات‬
‫ب‪ -‬المناعة البيوكيميائية (خط الدفاع الثانى) ‪ :‬إفراز مواد كيميائية‬

‫‪1‬‬
‫تمنع استقرار الماء على بشرة النبات وبالتالى التتوافر‬ ‫طبقة شمعية‬

‫وسائل مناعية تركيبية‬


‫موجودة أصال في‬
‫البيئة الصالحة لنمو الفطريات وتكاثر البكتيريا‬ ‫الشعيرات‬ ‫األدمة‬
‫تمنع حيوانات الرعى ان تتغذى عليها‬ ‫األشواك‬ ‫الخارجية‬

‫النبات‬
‫يمثل الواقى الخارجى للخاليا وخاصة طبقة البشرة الخارجية بسبب وجود ‪:‬‬
‫الجدار الخلوى السليلوز ( يدخل في تركيب الجدار الخلوى بشكل أساسي) ‪ -‬اللجنين (يدخل‬
‫في تغلظ الجدار مما يجعله صلبا يصعب على الكائنات الممرضة اختراقه)‬
‫تكوين الفلين يتكون الفلين لكى يعزل المناطق التى تعرضت للقطع أو التمزق لمنع دخول‬

‫المناعة التركيبية (خط الدفاع األول)‬


‫الكائنات الممرضة للنبات ومن أسباب التمزق ‪ -:‬نمو النبات في السمك ‪-‬‬

‫وسائل مناعية تركيبية تتكون كاستجابة لإلصابة بالكائنات‬


‫جمع الثمار ‪ -‬سقوط األوراق في الخريف ‪ -‬تعدى االنسان والحيوان‬
‫نموات زائدة تنشأ من تمدد الخاليا البارنشيمية المجاورة لقصيبات الخشب‬
‫وتمتد داخلها من خالل النقر ‪ -‬تتكون نتيجة تعرض الجهاز الوعائي للنبات‬ ‫تكوين‬
‫للقطع أو للغزو من الكائنات الممرضة تعيق التيلوزات حركة الكائنات‬ ‫التيلوزات‬
‫الممرضة إلى األجزاء األخرى من النبات‬

‫الممرضة‬
‫تفرز النباتات المصابة بالجروح او القطوع مادة الصمغ حول مواضع األصابة‬ ‫ترسيب‬
‫لكى تمنع دخول الميكروبات داخل النبات‬ ‫الصموغ‬
‫تحدث تغيرات شكلية في بعض التراكيب الخلوية نتيجة غزو الكائنات‬
‫تراكيب مناعية الممرضة للنبات مثل ‪ :‬انتفاخ جدر خاليا البشرة وتحت البشرة أثناء‬
‫اختراق الكائن الممرض مما يثبط اختراقه للخاليا ‪ -‬احاطة خيوط الغزل‬ ‫خلوية‬
‫الفطري المهاجم للنبات بغالف عازل يمنع انتقاله من خلية إلى أخرى‬
‫يقتل النبات بعض أنسجته المصابة ليمنع انتشار الكائن الممرض منها إلى‬ ‫التخلص من‬
‫االنسجة السليمة وبذلك يتخلص النبات من الكائن الممرض بموت النسيج‬ ‫النسيج‬
‫المصاب (الحساسية المفرطة)‬ ‫المصاب‬
‫تدرك وجود الميكروب وتنشط دفاعات النبات ‪ -‬توجد في النباتات السليمة ويزيد تركيزها في‬ ‫المستقبالت‬
‫‪ -‬أهميتها ‪ :‬تحفز وسائل جهاز المناعة الموروثة في النباتات‬ ‫النباتات المصابة‬

‫المناعة البيوكيميائية (خط الدفاع الثاني)‬


‫مركبات كيميائية سامة تقتل الكائنات الممرضة أو تثبط نموها مثل البكتيريا‬ ‫الفينوالت‬
‫مواد كيميائية مضادة‬

‫والجلوكوزيدات بعضها اليوجد في النباتات السليمة ولكنها تتكون عند مهاجمة الكائنات‬
‫للكائنات الدقيقة‬

‫الممرضة للنبات‬
‫موجوده أصال في النبات قبل حدوث االصابة ال تدخل‬ ‫أحماض أمينية الكانافنين‬
‫غير البروتينية السيفالوسبورين في بناء البروتين في النبات ‪ -‬تدخل في تركيب بعض‬
‫المواد الواقية للنبات‬
‫انزيمات نزع مواد بروتينية يفرزها النبات لكى تتفاعل مع السموم التى تفرزها الكائنات‬
‫بروتينات مضادة‬
‫للكائنات الدقيقة‬

‫الممرضة وتبطل سميتها‬ ‫السمية‬


‫يقوم النبات بإنتاج هذه البروتينات عند اإلصابة بالكائنات الممرضة‬
‫تتفاعل هذه البروتينات مع السموم التى تفرزها الكائنات الممرضة وتحولها‬
‫الى مركبات غير سامة‬

‫تقوم بعض النباتات بتقوية مناعتها بعد االصابة حتى تحمى نفسها من أي اصابة جديدة‬

‫‪2‬‬
‫الجهاز المناعى في اإلنسان ‪:‬‬ ‫المناعة في اإلنسان‬
‫‪ -‬جهاز متناثر األجزاء الترتبط أجزاءه‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬يطلق على أعضاء الجهاز المناعى األعضاء الليمفاوية‬
‫ببعضها بصورة تشريحية ولكنها ترتبط‬
‫‪ -‬ألنها موطن الخاليا الليمفاوية وهي المكونات الرئيسية للجهاز الليمفوى‬
‫معا بصورة وظيفية حيث يعمل جهاز‬
‫المناعة كوحدة وظيفية واحدة‬ ‫مكونات الجهاز الليمفاوى ‪:‬‬
‫‪ -2‬الخاليا الليمفاوية ‪ -3‬خاليا الدم البيضاء‬ ‫‪ -1‬األعضاء الليمفاوية‬
‫‪ -4‬الخاليا البلعمية الكبيرة ‪ -5‬المواد الكيميائية المساعدة ‪ -6‬األجسام المضادة‬
‫الوظيفة‬ ‫المكان‬ ‫األعضاء الليمفاوية‬
‫الترقوة ‪ -‬القص ‪ -‬الجمجمة ‪ -‬العمود الفقري ‪ -‬انتاج خاليا الدم وهى ‪ - :‬خاليا الدم الحمراء‬
‫‪ -‬خاليا الدم البيضاء ‪ -‬الصفائح الدموية‬ ‫الضلوع ‪-‬الكتف ‪ -‬الحوض ‪ -‬رؤوس العظام‬ ‫‪ -1‬نخاع العظام‬
‫الطويلة (الفخذ ‪-‬الساق ‪-‬العضد)‬
‫‪ -‬تقع على القصبة الهوائية أعلى القلب وخلف ‪ -‬تفرز هرمون التيموسين الذي يحفز نضج‬
‫الخاليا الليمفاوية الجذعية إلى الخاليا ‪T‬‬ ‫عظمة القص‬ ‫‪ -2‬الغدة التيموسية‬
‫وتمايزها ألى أنواعها المختلفة داخل‬
‫‪ -‬تلتقط الميكروبات واألجسام الغريبة التى‬ ‫‪ -‬غدتان ليمفاويتان متخصصتان‬ ‫‪ -3‬اللوزتان‬
‫تدخل مع الطعام أو الهواء وتمنع دخولها‬ ‫‪ -‬تقعان على جانبي الجزء الخلفي من الفم‬
‫‪ -‬يحتوى على نوعين من خاليا الدم‬ ‫‪ -‬عضو ليمفاوى صغير في حجم قبضة اليد ‪-‬‬
‫البيضاء ‪ -1 :‬الخاليا البلعمية الكبيرة ‪:‬‬ ‫لونه أحمر قاتم‬
‫تقوم بإلتقاط االجسام الغريبة ( ميكروبات ‪-‬‬ ‫‪ -‬يقع في الجانب العلوى األيسر من تجويف‬
‫خاليا جسدية مسنة مثل خاليا الدم الحمراء‬ ‫البطن‬ ‫‪ -4‬الطحال‬
‫المسنة ) ويحللها إلى مكوناتها األولية‬
‫ليخلص الجسم منها‬
‫‪ -2‬الخاليا الليمفاوية ‪ :‬منها ماينتج األجسام‬
‫المضادة للدفاع عن الجسم ضد الميكروبات‬
‫‪ -‬وظيفتها الكاملة غير معروفة‬ ‫‪ -‬عقد صغيرة من الخاليا الليمفاوية ‪ -‬تتجمع‬
‫‪ -‬تلعب دورا في االستجابة المناعية ضد‬ ‫على شكل لطع ‪ -‬تنتشر في الغشاء المخاطى‬ ‫‪ -5‬بقع باير‬
‫الكائنات الممرضة التى تدخل األمعاء‬ ‫المبطن للجزء السفلي من األمعاء الدقيقة‬
‫‪ -‬تنقية الليمف من أى مواد ضارة أو‬ ‫مكانها ‪ - :‬تتواجد بطول األوعية الليمفاوية‬
‫ميكروبات‬ ‫الموجوده بطول الجسم مثل ‪ :‬تحت االبطين ‪-‬‬
‫‪ -‬تختزن الخاليا الليمفاوية (من أنواع خاليا‬ ‫على جانبي العنق ‪-‬أعلى الفخذ ‪-‬بالقرب من‬
‫الدم البيضاء) التى تهاجم الميكروبات‬ ‫أعضاء الجسم الداخلية‬
‫وتقضى عليها‬ ‫حجمها ‪ - :‬يتراوح حجمها بين رأس الدبوس‬
‫وبذرة الفول‬
‫تركيبها ‪ - :‬تنقسم العقدة من الداخل إلى جيوب‬ ‫‪ -6‬العقد الليمفاوية‬
‫تمتلئ بالخاليا ‪ B‬والخاليا ‪ T‬والخاليا البلعمية‬
‫الكبيرة وبعض انواع خاليا الدم البيضاء األخرى‬
‫يتصل بكل عقدة عدة أوعية ليمفاوية تنقل‬
‫الليمف إليها من األنسجة لترشحه وتخلصه من‬
‫مسببات األمراض العالقة به‬
‫‪3‬‬
‫ثانيا ‪ :‬الخاليا الليمفاوية ‪:‬‬
‫‪ -‬مكان تكوينها ‪ :‬تتكون في نخاع العظام األحمر‬ ‫‪ -‬نسبتها ‪ :‬حوالى ‪ %30 : 20‬من خاليا الدم البيضاء‬
‫‪ -‬أهميتها ‪ :‬تبحث في الدم عن الميكروبات واالجسام الغريبة وتقضى عليها بألياتها المختلفة‬
‫‪-‬علل ‪ :‬الخاليا الليمفاوية اليكون لها قدرة مناعية في بداية تكوينها ‪ -‬ألنها غير ناضجة وغير متمايزة‬
‫‪ -‬تمر الخاليا اليمفاوية بعملية نضوج وتتمايز في األعضاء الليمفاوية إلى خاليا ذات قدرة مناعية تستطيع القضاء على‬
‫الميكروب‬
‫‪ -3‬الخاليا القاتلة‬ ‫‪ -2‬الخاليا التائية ‪T‬‬ ‫‪ -1‬الخاليا البائية ‪B‬‬
‫الطبيعية ‪NK‬‬
‫‪%10 : 5‬‬ ‫‪% 80‬‬ ‫‪%15 : 10‬‬ ‫النسبة‬
‫نخاع العظام األحمر‬ ‫مكان التكوين‬
‫نخاع العظام األحمر‬ ‫الغدة التيموسية‬ ‫مكان النضج نخاع العظام األحمر‬
‫‪-‬‬ ‫الخاليا ‪TS‬‬ ‫الخاليا ‪TC‬‬ ‫الخاليا ‪TH‬‬ ‫‪ 5‬أنواع‬ ‫األنواع‬
‫مهاجمة خاليا‬ ‫‪ -1‬تنظم درجة‬ ‫‪ -1‬تنشط الخاليا ‪ -‬تهاجم الخاليا‬ ‫التعرف على‬
‫الجسم المصابة‬ ‫االستجابة‬ ‫الغريبة مثل‬ ‫‪ TC‬والخاليا‬ ‫الميكروبات‬ ‫األهمية‬
‫بالفيروس والخاليا‬ ‫المناعية للحد‬ ‫الخاليا‬ ‫‪ TS‬للقيام‬ ‫ويلتصق بها وانتاج‬
‫السرطانية والقضاء‬ ‫المطلوب‬ ‫السرطانية‬ ‫باستجاباتها‬ ‫األجسام المضادة‬
‫عليها بواسطة‬ ‫‪ -2‬تثبط عمل‬ ‫والخاليا‬ ‫المختلفة‬ ‫لتدميرها‬
‫االنزيمات التى‬ ‫الخاليا التائية ‪T‬‬ ‫المصابة‬ ‫‪ -2‬تحفز الخاليا‬
‫تفرزها‬ ‫والبائية ‪ B‬بعد‬ ‫‪ B‬إلنتاج األجسام بالفيروس‬
‫القضاء على‬ ‫واألعضاء‬ ‫المضادة‬
‫الميكروب‬ ‫المزروعة‬

‫ثالثا ‪ :‬خاليا الدم البيضاء األخرى ‪ :‬تشمل ‪:‬‬


‫أ‪ -‬الخاليا القاعدية ‪ -‬الخاليا الحامضية ‪ -‬الخاليا المتعادلة ‪:‬‬
‫‪ -‬يتم التمييز بينها مجهريا من حجمها ولون الحبيبات الظاهره بداخلها وشكل النواة‬
‫‪ -‬يمكنها بلعمة الكائنات الممرضة وهضمها لذلك فهي تكافح العدوي البكتيرية وااللتهابات حيث تقوم الحبيبات بتفتيت‬
‫‪ -‬تبقى في الدم فترة قصيرة نسبيا (من عدة ساعات إلى عدة أيام)‬ ‫خاليا الكائنات الممرضة‬
‫ب‪ -‬الخاليا وحيدة النواة ‪ - :‬تدمر األجسام الغريبة ‪ -‬تتحول إلى خاليا بلعمية عند الحاجة حيث تلتهم الكائنات الغريبة‬
‫رابعا ‪ :‬الخاليا البلعمية الكبيرة ‪ :‬نوعان هما ‪:‬‬
‫الخاليا البلعمية الكبيرة الدوارة (الجوالة)‬ ‫الخاليا البلعمية الكبيرة الثابتة‬
‫مكانها تتواجد في معظم أنسجججة الجسججم ‪ -‬تسججمى بأسججماء تتجول مع الدم فى أجزاء الجسم المختلفة‬
‫مختلفة حسب نوع النسيج الموجوده فيه‬
‫‪ -1‬إلتهام األجسام الغريبة ‪ -2‬تحمل المعلومات التى تم‬ ‫أهميتها تلتهم األجسام الغريبة القريبة منها بطريقة‬
‫البلعمة حيث تبتلع الميكروبات واالجسام الغريبة جمعها عن الميكروبات واألجسام الغريبة لتقدمها للخاليا‬
‫والخاليا المسنة مثل كريات الدم الحمراء المسنة المناعية المتخصصة الموجودة في الغدد الليمفاوية‬
‫وتفتتها إلى مكوناتها االولية لتخلص منها الجسم ‪ -3‬تجهز الخاليا المناعية المتخصصة الوسائل المناعية‬
‫والدفاعية للميكروبات مثل األجسام المضادة وتخصيص‬
‫نوع الخاليا القاتلة الذي سيتعامل معها‬

‫‪4‬‬
‫خامسا ‪ :‬المواد الكيميائية المساعدة ‪:‬‬
‫األهمية ( الوظيفة )‬ ‫المواد الكيميائية‬
‫‪ -‬عوامل جذب للخاليا البلعمية الدوارة (المتحركة مع الدم) بأعداد كبيرة نحو موقع تواجد‬ ‫‪ -1‬الكيموكينات‬
‫الميكروبات أو األجسام الغريبة لكي تحد من تكاثر وانتشار الميكروب المسبب للمرض‬
‫‪ -‬أداة اتصال أو ربط بين ‪ -1 :‬خاليا الجهاز المناعي المختلفة وبعضها ‪ -2‬الجهاز‬ ‫‪ -2‬االنترليوكينات‬
‫المناعي وخاليا الجسم األخرى ‪ -‬تساعد الجهاز المناعى في أداء وظيفته الدفاعية‬
‫‪ -‬تقوم بتدمير الميكروبات الموجوده بالدم بعد ارتباط األجسام المضادة بها وتحليل‬ ‫‪ -3‬المتممات (المكمالت)‬
‫األنتيجينات الموجوده على سطح الميكروبات واذابة محتوياتها‬ ‫مجموعة متنوعة من‬
‫‪ -‬تصبح الميكروبات بعد ذلك في متناول خاليا الدم البيضاء كي تلتهمها وتقضى عليها‬ ‫البروتينات واالنزيمات‬
‫‪ -‬تنتجها ‪ :‬الخاليا المصابة بالفيروسات ‪ -‬تمنع الفيروس من التكاثر واالنتشار في الجسم‬ ‫‪ -4‬األنترفيرونات ‪ :‬عدة‬
‫حيث ترتبط بالخاليا الحية السليمة المجاورة للخاليا المصابة وتحثها على إنتاج نوع من‬ ‫أنواع من البروتينات غير‬
‫االنزيمات والمواد التى تثبط عمل انزيمات نسخ الحمض النووى للفيروس‬ ‫متخصصة بفيروس معين‬

‫األجسجججججام المضجججججادة ‪ :‬مواد بروتينية تسجججججمى الجلوبيولينات المناعية ‪Ig‬‬ ‫سادسا ‪ :‬األجسام المضادة ‪:‬‬
‫توجد في الدم والليمف وبعض سوائل الجسم األخرى بالحيوانات الفقارية‬ ‫شكلها ‪ :‬تظهر على شكل حرف ‪Y‬‬
‫واإلنسان وتظهر على شكل حرف ‪ Y‬وتنتجها الخاليا البائية البالزمية‬ ‫مصدر انتاجها ‪ :‬الخاليا البائية البالزمية ‪B‬‬
‫مكانها في الجسم ‪ :‬توجد في الدم والليمف‬
‫أنواعها ‪IgA - IgE - IgD - IgG - IgM:‬‬ ‫بالحيوانات الفقارية واإلنسان‬
‫كيفية تكوينها ‪:‬‬
‫‪ -1‬يوجد على سطح البكتيريا مواد تسمى األنتيجينات (مولدات الضد ‪ -‬المستضدات) تتعرف عليها الخاليا البائية ‪B‬‬
‫‪ -2‬ترتبط المستقبالت الموجوده على سطح الخاليا البائية ‪ B‬مع األنتيجينات الموجوده على سطح الميكروبات‬
‫‪ -3‬تنقسم الخاليا البائية ‪ B‬لتكوين مجموعات من الخاليا البائية ‪ B‬البالزمية المتخصصة (خاليا بائية نشطة)‬
‫‪ -4‬كل مجموعة من الخاليا البائية ‪ B‬البالزمية الناتجة عن االنقسام تنتج نوع واحد من األجسام المضادة لتضاد نوع‬
‫واحد من األنتيجينات‬
‫‪ -5‬تهاجم الخاليا البائية ‪ B‬البالزمية األنتيجين عن طريق األجسام المضادة التى تدور مع الدم والليمف‬
‫‪ -6‬تقوم األجسام المضادة وجزيئات المتممات باإللتصاق بالبكتريا لتجعلها في متناول خاليا الدم البيضاء لتلتهمها‬
‫‪ -‬تركيبها ‪ :‬يتكون الجسم المضاد من ‪-:‬‬
‫‪ -1‬زوج من السالسل البروتينية الطويلة تسمى بالسالسل الثقيلة‬
‫‪ -2‬زوج من السالسل البروتينية القصيرة تسمى بالسالسل الخفيفة‬
‫‪ -3‬ترتبط السالسل ببعضها بروابط كبريتيدية ثنائية‬
‫‪ -4‬مواقع التعرف ‪ :‬لكل جسم مضاد موقعين متماثلين إلرتباط األنتيجين ‪ -‬يختلف شكل هذه المواقع من جسم مضاد ألخر‬
‫‪ -‬تساعد هذه المواقع على حدوث اإلرتباط بين األنتيجين والجسم المضاد المالئم له (القفل والمفتاح)‬
‫‪ -‬ينتج عن هذا اإلرتباط تكوين مركب معقد من األنتيجين والجسم المضاد‬
‫‪ -‬يعرف موقع ارتباط األنتيجين على الجسم المضاد بالجزء المتغير (ألنه يتغير من جسم مضاد ألخر)‬
‫‪ -‬يعرف الجزء األخر من الجسم المضاد بالجزء الثابت (ألنه ثابت الشكل والتركيب في جميع أنواع األجسام المضادة)‬
‫‪ -‬يتحدد تخصص كل جسم مضاد من خالل تشكيل األحماض األمينية المكونة لسلسلة عديد الببتيد (تتابع األحماض‬
‫األمينية وانواعها وشكلها الفراغي ‪.‬إلخ) عند مواقع محددة من الجزء المتغير المسئول عن اإلرتباط بين األنتيجين‬
‫والجسم المضاد‬
‫علل ‪ :‬األجسام المضادة ثنائية االرتباط ‪ ،‬بينما األنتيجينات فلها مواقع ارتباط متعددة ‪ -‬مما يجعل اإلرتباط بينهما أمرا مؤكدا‬
‫‪5‬‬
‫طرق عمل األجسام المضادة ‪:‬‬
‫‪ -‬تقوم األجسام المضادة بإيقاف عمل األنتيجينات بإحدى الطرق التالية ‪:‬‬
‫التفسير‬ ‫الطريقة‬
‫‪ -‬أهم وظيفة لألجسام المضادة هي تحييد الفيروسات ومنع انتشارها حيث ترتبط األجسام المضادة باألغلفة‬
‫الخارجية للفيروسات وتمنعها من اإللتصاق بأغشية الخاليا واإلنتشار أو النفاذ بداخلها‬ ‫التعادل‬
‫‪ -‬اذا حدث واخترق الفيروس غشاء الخلية فإن األجسام المضادة تمنع الحمض النووي للفيروس من‬
‫الخروج واالنتشار في خاليا اخرى باإلبقاء على غالف الخلية المصابة مغلقا أى يمنع انفجار الخلية‬
‫‪ -‬بعض األجسام المضادة مثل ‪ IgM‬تحتوي على العديد من مواقع اإلرتباط مع األنتيجينات وبالتالي‬ ‫التالزن‬
‫(اإللصاق) يرتبط الجسم المضاد الواحد بأكثر من ميكروب ‪ -‬يؤدى ذلك إلى تجمع الميكروبات على نفس الجسم‬
‫المضاد مما يجعلها أكثر ضعفا ويسهل إلتهامها بالخاليا البلعمية‬
‫الترسيب ‪ -‬يحدث عادة في األنتيجينات الذائبة ‪ -‬يؤدي إرتباط األجسام المضادة مع هذه األنتيجينات إلى تكوين‬
‫مركبات غير ذائبة من األنتيجين والجسم المضاد ‪ -‬تترسب هذه المركبات مما يسهل إلتهامها من خالل‬
‫الخاليا البلعمية‬
‫‪ -‬يعمل اتحاد األجسام المضادة مع األنتيجينات على تنشيط بروتينات وانزيمات تسمى المتممات‬ ‫التحلل‬
‫‪ -‬تحلل المتممات أغلفة األنتيجينات واذابة محتوياتها فيسهل التخلص منها بواسطة الخاليا البلعمية‬
‫إبطال مفعول ‪ -‬ترتبط األجسام المضادة مع السموم وتكوين مركبات من األجسام المضادة والسموم‬
‫‪ -‬هذه المركبات تنشط المتممات فتتفاعل معها تفاعال متسلسال ويؤدي ذلك إلى ابطال مفعول السموم‬ ‫السم‬
‫ويساعد على إلتهامها من خالل الخاليا البلعمية‬

‫ألية عمل الجهاز المناعى في اإلنسان‬


‫ألية عمل الجهاز المناعى في اإلنسان‬

‫المناعة المكتسبة‬ ‫المناعة الطبيعية‬

‫خط الدفاع الثالث‬ ‫خط الدفاع الثاني‬ ‫خط الدفاع األول‬

‫‪ -1‬المناعة الخلطية‬ ‫‪ -1‬اإلستجابة باإللتهاب‬ ‫‪ -1‬الجلد ‪ -2‬الصمالخ‬


‫(المناعة باألجسام المضادة)‬ ‫‪ -2‬اإلنترفيرونات‬ ‫‪ -3‬الدموع ‪ -4‬المخاط‬
‫‪ -2‬المناعة الخلوية‬ ‫‪ -3‬الخاليا القاتلة‬ ‫‪ -5‬اللعاب ‪HCl -6‬‬
‫(المناعة بالخاليا الوسيطة)‬ ‫الطبيعية ‪NK‬‬

‫خط الدفاع األول ‪ :‬مجموعة من الحواجز الميكانيكية أو‬ ‫المناعة الطبيعية ‪ :‬مجموعة من الوسجججججججائل الدفاعية‬
‫الطبيعية بالجسم مثل (الجلد والمخاط واألهداب المبطنة‬ ‫التى تحمى الجسجججم وتتميز بإسجججتجابة سجججريعة وفعالة‬
‫للقصجججبة الهوائية والدموع والعرق واللعاب والصجججمالخ‬ ‫لمقاومة أى ميكروب أو أى جسم غريب يحاول دخول‬
‫وحمض الهيدروكلوريك) تمنع الكائنات الممرضججججججة من‬ ‫الجسجججججم وهى غير متخصجججججصجججججة ضجججججد نوع معين من‬
‫دخول الجسم‬ ‫الميكروبات أو األنتيجينات‬

‫‪6‬‬
‫أوال ‪ :‬المناعة الطبيعية ( الموروثة ‪ -‬غير المتخصصة ‪ -‬الفطرية) ‪:‬‬
‫تمر المناعة الطبيعية بخطين دفاعيين متتاليين هما ‪:‬‬
‫‪ -1‬خط الدفاع األول ‪:‬‬
‫األهمية‬ ‫وسائل خط الدفاع األول‬
‫يتميز بوجود طبقة قرنية صلبة على سطحه تشكل عائقا اليسهل اختراقه‬ ‫‪ -1‬الجلد‬
‫تفرزه الغدد العرقية على سطح الجلد ويعتبر سائل مميت لمعظم الميكروبات بسبب‬ ‫‪ -2‬العرق‬
‫ملوحته‬
‫مادة تفرزها األذن وتعمل على قتل الميكروبات لحماية األذن من أضرارها‬ ‫‪ -3‬الصمالخ (شمع االذن)‬
‫تحتوى على مواد محللة للميكروبات لحماية العين من الميكروبات‬ ‫‪ -4‬الدموع‬
‫سائل لزج يبطن جدر الممرات التنفسية يلتصق به الميكروبات واالجسام الغريبه التى‬ ‫‪ -5‬المخاط‬
‫تدخل مع الهواء‬
‫تبطن الجدر الداخلية للمرات التنفسية وتطرد المخاط ومايحمله من ميكروبات‬ ‫‪ -6‬األهداب‬
‫وأجسام غريبة إلى خارج الجسم‬
‫يحتوى على بعض المواد القاتلة للميكروبات وبعض االنزيمات المذيبة لها‬ ‫‪ -7‬اللعاب‬
‫تفرزه بعض خاليا بطانة المعدة ويسبب موت الميكروبات الداخلة مع الطعام‬ ‫‪HCl -8‬‬

‫اإلستجابة باإللتهاب ‪ :‬تفاعل دفاعى غير‬ ‫‪ -2‬خط الدفاع الثاني ‪:‬‬


‫تخصصي حول مكان االصابة نتيجة تلف‬
‫األنسجة التى تسببه االصابه أو العدوى‬ ‫خط الدفاع الثاني ‪ :‬نظام دفاعي داخلى يسججتخدم فيه الجسججم عمليات غير‬
‫متخصجججصجججة لتحيط بالميكروب لمنع انتشجججار الميكروب ويعمل هذا النظام‬
‫‪ -‬يؤدى االلتهاب الى حدوث بعض التغيرات‬
‫عند موقع االصابة‬ ‫عندما يفشل خط الدفاع األول في منع دخول الميكروب الى الجسم‬

‫التغيرات التى تحدث عند حدوث جرح قطعي في الجلد ودخول الميكروبات الى الجسم (موقع االصابة) ‪:‬‬
‫‪ -1‬يزداد عدد بعض الخاليا المتخصصة مثل ‪ :‬الخاليا الصارية ‪ -‬خاليا الدم البيضاء القاعدية‬
‫‪ -2‬تفرز هذه الخاليا كميات كبيرة من المواد المولدة لإللتهاب منها مادة الهستامين الذي يؤدي إلى ‪:‬‬
‫أ‪ -‬تمدد األوعية الدموية عند موقع اإلصابة إلى أقصى مدي‬
‫ب‪ -‬زيادة نفاذية األوعية الدموية الصغيرة والشعيرات الدموية لسوائل الدم‬
‫ج‪ -‬يؤدي ذلك إلى تورم وإحمرار األنسجة في مكان اإللتهاب والشعور باأللم‬
‫د‪ -‬يؤدى زيادة نفاذية األوعية والشعيرات الدموية إلى نفاذ كل من ‪ :‬المواد الكيميائية المذيبة والقاتلة إلى موقع االصابة‬
‫لقتل الميكروبات ‪ -‬خاليا الدم البيضاء المتعادلة ووحيدة النواة والخاليا البلعمية الكبيرة لقتل األجسام الغريبة والميكروبات‬
‫االنترفيرونات والخاليا القاتلة الطبيعية ‪ - : NK‬يمثالن خط الدفاع الثانى مع االستجابة باإللتهاب ‪ -‬يوجدان في معظم‬
‫أنسجة الجسم للقضاء على الميكروبات‬

‫ثانيا ‪ :‬المناعة المكتسبة (المتخصصة ‪ -‬التكيفية) ‪:‬‬


‫سجججلسجججلة من الوسجججائل الدفاعية التخصجججصجججية التى تقاوم الكائن الممرض عن طريق الخاليا الليمفاوية عندما يفشجججل خط‬
‫الدفاع الثانى في التخلص من األجسام الغريبة وتسمى هذه الوسائل باالستجابة المناعية‬

‫المناعة المكتسبة ‪ :‬هي مقاومة الجسم للكائنات الممرضة الجديدة أو التى سبق االصابة بها‬

‫‪7‬‬
‫‪ -‬خط الدفاع الثالث ‪( :‬الخاليا الليمفاوية)‬
‫تعتبر وسائل المناعة المكتسبة هي خط الدفاع الثالث وتنشط عندما يخفق خط الدفاع الثانى في التخلص من الجسم الغريب‬
‫االستجابة المناعية ‪ :‬سلسلة من الوسائل الدفاعية التخصصية التى تقاوم الكائن المسبب للمرض وتقوم بها الخاليا‬
‫الليمفاوية عندما يفشل خط الدفاع الثانى في التخلص من األجسام الغريبة‬

‫أليات المناعة المكتسبة ‪ :‬تتم المناعة المكتسبة من خالل أليتين منفصلتين شكليا ولكنهما متداخلتان مع بعضهما البعض‬
‫‪ -2‬المناعة الخلوية أو المناعة بالخاليا الوسيطة‬ ‫وهما ‪ -1 :‬المناعة الخلطية أو المناعة باألجسام المضادة‬
‫المناعة الخلطية أو المناعة باألجسام المضادة ‪ :‬استجابة مناعية تقوم بها الخاليا الليمفاوية البائية ‪ B‬بالدفاع عن‬
‫الجسم ضد األنتيجينات والكائنات الممرضة (البكتريا ‪-‬الفيروسات) والسموم الموجودة في سوائل الجسم (الدم ‪-‬‬
‫الليمف) بواسطة األجسام المضادة‬

‫علل ‪ :‬األجسام المضادة غير فعالة بما فيه الكفاية في تدمير الخاليا الغريبة‬
‫ألنها غير قادرة على المرور عبر األغشية البالزمية للخاليا المصابة لكبر حجمها فال تصل إلى الفيروس الذي يتكاثر‬
‫داخل الخلية ‪ ،‬وفي هذه الحالة تتم مقاومة الميكروب بواسطة الخاليا الليمفاوية ‪T‬‬

‫المناعة الخلوية أو المناعة بالخاليا الوسيطة ‪ :‬هى اإلستجابة المناعية التى تقوم بها الخاليا الليمفاوية ‪ T‬بواسطة‬
‫المستقبالت الموجودة على أغشيتها التى تكسبها االستجابة النوعية لألنتيجينات‬

‫االستجابة النوعية لألنتيجينات‪ :‬كل خلية تائية تنتج أثناء النضج نوعا من المستقبالت الخاصة بغشائها وكل نوع من‬
‫المستقبالت يرتبط مع نوع واحد من االنتيجينات‬
‫‪8‬‬
‫مراحل المناعة المكتسبة‬
‫االستجابة المناعية الثانوية‬ ‫االستجابة المناعية األولية‬
‫دخول الميكروب لمرة اخرى‬ ‫دخول الميكروب دخول الميكروب للمرة األولى‬
‫تستجيب خاليا الذاكرة ‪ B‬والخاليا الذاكرة ‪T‬‬ ‫تستجيب الخاليا الليمفاوية ‪ B‬والخاليا ‪T‬‬ ‫نوع الخاليا‬
‫ألنتيجينات نفس الميكروب‬ ‫ألنتيجينات هذا الميكروب‬ ‫المستجيبة‬
‫سريعة – ألن خاليا الذاكرة تختزن معلومات عن‬ ‫سرعة االستجابة يستغرق ذلك وقتا طويال كى تتضاعف هذه‬
‫االنتيجينات الخاصة بالميكروب الذي اصاب الجسم‬ ‫الخاليا الليمفاوية (‪ 10-5‬أيام) لكى تصل‬
‫من قبل ويتم تدمير الكائن الممرض‬ ‫إلى أعلى انتاجية من الخاليا الليمفاوية‬
‫ال تظهر أعراض المرض بسبب القضاء على‬ ‫أعراض المرض تظهر أعراض المرض بسبب انتشار‬
‫الميكروب بسرعة‬ ‫الميكروب في الجسم‬
‫عند دخول نفس الميكروب الجسم تستجيب خاليا‬ ‫تهاجم الخاليا ‪ B‬الميكروب (بالمناعة‬ ‫التفسير‬
‫الذاكرة للميكروب وتنقسم بسرعة وينتج عن ذلك‬ ‫الخلطية) والخاليا ‪( T‬بالمناعة الخلوية)‬
‫العديد من األجسام المضادة (مناعة خلطية) والعديد‬ ‫وتقضى عليه‬
‫من الخاليا التائية (مناعة خلوية) خالل فترة قصيرة‬

‫‪9‬‬
‫ملخص الباب الثانى ‪ :‬البيولوجية الجزيئية (الفصل األول – ‪ DNA‬والمعلومات الوراثية)‬
‫ما الدليل على أن الصبغيات هي التى تحمل المعلومات الوراثية ؟‬
‫انفصال الصبغيات إلى مجموعتين متماثلتين من الصبغيات أثناء االنقسام الخلوي دليل على أن الصبغيات تحمل المعلومات‬
‫‪ -‬تركيب الصبغى ‪ DNA‬وبروتين‬ ‫الوراثية‬
‫علل ‪ :‬اعتقاد العلماء أن البروتينات هي مادة الوراثة وليس ‪DNA‬‬
‫يدخل في تركيب البروتينات ‪ 20‬نوعا من األحماض األمينية تشكل عدد الحصر لها من المركبات البروتينية ‪ ،‬بما يتناسب مع‬
‫تنوع الصفات الوراثية بينما ‪ DNA‬يدخل في تركيبه أربع نيوكليوتيدات فقط‪ ،‬ونظرا لتنوع الصفات الوراثية كان االعتقاد بأن‬
‫‪ -‬أتضح بعد ذلك أن‪ DNA‬هو الذي يحمل المعلومات الوراثية‬ ‫البروتين هو المادة الوراثية وليس ‪.DNA‬‬
‫‪ -‬البيولوجيا الجزيئية ‪ :‬العلم الذي يدرس األساس الجزيئي للوراثة ‪DNA‬‬
‫‪ -1‬التحول البكتيري ‪-:‬‬ ‫األدلة على أن‪ DNA‬هو مادة الوراثة‬
‫التفسير‬ ‫حالة الفئران‬ ‫التجربة‬
‫ساللة بكتريا (‪ )S‬تسبب التهاب رئوي حاد يسبب الموت‬ ‫تموت‬ ‫حقن فئران بساللة بكتريا (‪)S‬‬
‫ساللة بكتريا (‪ )R‬تسبب التهاب رئوي اليسبب الموت‬ ‫ال تموت‬ ‫حقن فئران بساللة بكتريا (‪)R‬‬
‫ساللة بكتريا (‪ )S‬الميتة ال تسبب الموت‬ ‫ال تموت‬ ‫حقن فئران بساللة بكتريا (‪ )S‬ميتة‬
‫تموت بعض تنتقل المادة الوراثية من (‪ )S‬الى (‪ )R‬وحولتها الى بكتريا (‪)S‬‬ ‫حقن فئران بساللة بكتريا (‪ )S‬ميتة‬
‫وسببت موت الفئران ‪ -‬يسمى ذلك التحول البكتيري‬ ‫الفئران‬ ‫‪ +‬ساللة بكتريا (‪)R‬‬

‫إفرى ‪ :‬عزل مادة التحول البكتيري وبتحليلها وجد أن المادة هي ‪ DNA‬وبالتالي يكون ‪ DNA‬قد انتقل من الساللة‬
‫) ‪ ) S‬إلى الساللة ( ‪ ، ) R‬فاكتسبت هذه البكتيريا خصائص البكتيريا ) ‪ ، ) S‬وهذه الخصائص انتقلت إلى األبناء‬
‫االعتراض ‪ DNA:‬الذي سبب التحول لم يكن نقى تماما‪ ،‬كان يحمل كمية من البروتين هي التي تسببت في التحول البكتيري‬

‫التجربة الحاسمة ‪ :‬معاملة مادة التحول البكتيري )‪ + DNA‬بروتينات) بانزيم دى اكس ريبونيوكليز الذي يعمل على تحليلل‬
‫‪ DNA‬تحليال كامال‪ ،‬وال يؤثر على البروتينات أو ‪ RNA‬وعند نقلها إلى ساللة البكتيريا ( ‪ ) R‬فلم تتحول إلى الساللة‬
‫) ‪ ) S‬التفسير ‪ :‬يرجع ذلك لغياب مادة ‪ DNA‬التي تحللت مما يؤكد على أن ‪ DNA‬مادة الوراثة وليس البروتين‬

‫القمات البكتيريا (البكتيريوفاج) ‪ :‬تحتوى على مادة الوراثة ) ‪ ) DNA‬وغالف بروتيني يمتد ليكون ما يشبه الذيل‪.‬‬
‫‪ -‬عندما يهاجم الفيروس الخلية البكتيرية يتصل بها أوال ثم ينفذ إليها مادته الوراثية التي تتضاعف أعدادها داخل الخلية‬
‫البكتيرية وبعد حوالي ‪ 32‬دقيقة تنفجر الخلية البكتيرية ويخرج منها حوالي ‪ 100‬فيروس جديد تهاجم خاليا بكتيرية جديدة‬
‫التحليل الكيميائي للمادة الوراثية للفيروس يبين أن‪ : DNA - :‬يدخل في تركيبه الفسفور وال يدخل في تركيبه الكبريت‬
‫‪ -‬البروتين ‪ :‬يدخل في تركيبه الكبريت وال يدخل في تركيبه الفسفور‬
‫تجربة هيرشي وتشيس ‪ - :‬قاما بترقيم ‪ DNA‬الفيروسي بالفسفور المشع‪ ،‬وترقيم البروتين الفيروسي بالكبريت المشع وسمحا‬
‫للفيروس بمهاجمة البكتيريا وبالكشف عن الفوسفور المشع والكبريت المشع في داخل الخاليا البكتيرية وجد أن ‪-:‬‬
‫االستنتاج ‪ DNA :‬الفيروسي‬ ‫‪ -‬كل الفوسفور المشع انتقل إلى البكتريا دليل على وصول كل ‪DNA‬‬
‫يدخل الخلية البكتيرية ويدفعها‬ ‫‪ % 3 -‬من الكبريت المشع انتقل إلى البكتيريا دليل على عدم وصول أغلب البروتين‬
‫إلى بناء فيروسات جديدة‬ ‫‪ -‬بعض الفيروسات مادتها الوراثية‪ RNA‬ولكن كل الدراسات أكدت على أن ‪DNA‬‬
‫هي المادة الوراثية لجميع األحياء تقريبا‬
‫كمية ‪ DNA‬في الخاليا ‪ - -:‬كمية‪ DNA‬في أنواع مختلفة من خاليا الجسدية لكائن معين مثل الدجاج تكون متساوية‪ ،‬وكمية‬
‫البروتين في نفس الخاليا غير متساوية كمية ‪ DNA‬في الخاليا الجنسية (األمشاج) = نصف كمية ‪ DNA‬في الخاليا الجسدية‬
‫لنفس الكائن الحي بينما ال ينطبق ذلك على البروتين‪.‬‬
‫‪1‬‬
‫ما الدليل على ان ‪ DNA‬هو‬
‫مادة الوراثة وليس البروتينات ؟‬ ‫تركيب ‪DNA‬‬
‫‪ -‬البروتينات وجزيئات ‪RNA‬‬ ‫يتكون ‪ DNA‬من نيوكليوتيدات كل نيوكليوتيدة تتكون من ‪-:‬‬
‫يتم هدمها وإعادة بنائها باستمرار‬ ‫أ‪ -‬سكر خماسي الكربون ديوكس ريبوز‬
‫بينما ‪ DNA‬يكون ثابت ال يتحلل‬ ‫ب‪ -‬مجموعة من الفوسفات مرتبطة برابطة تساهمية بذرة الكربون رقم (‪)5‬‬
‫ج‪ -‬قاعدة نيتروجينية ترتبط برابطة تساهمية بذرة الكربون رقم (‪)1‬‬
‫القواعد النيتروجينية‬ ‫النيوكليوتيدة‪ - :‬وحدة بناء األحماض النووية ‪ RNA،DNA‬وتتكون من سكر خماسي‬
‫البيورينات البيرميدينات‬ ‫ومجموعة فوسفات وقاعدة نيتروجينية‬
‫حلقة واحدة‬ ‫حلقتين‬ ‫علل ‪ :‬هيكل السكر‪ -‬فوسفات غير متماثل‪.‬‬
‫ثايمين‬ ‫أدينين‬ ‫‪ -‬ألن شريط جزيء ‪ DNA‬أحد طرفيه ‪ 5‬جهة مجموعة الفوسفات المتصلة بذرة الكربون رقم‬
‫سيتوزين‬ ‫جوانين‬ ‫‪ 5‬والطرف االخر ‪ 3‬جهة مجموعة الهيدروكسيل المتصلة بذرة الكربون رقم ‪3‬‬
‫علل ‪ :‬أحد شريطي ‪ DNA‬يكون في وضع معاكس للشريط المقابل‬
‫‪ -‬عدد النيوكليوتيدات ‪ = G‬عدد النيوكليوتيدات ‪C‬‬ ‫حتى تتقابل القواعد النيتروجينية ويحدث االرتباط بينها حيث يرتبط ‪A‬‬
‫‪ -‬عدد النيوكليوتيدات ‪ = A‬عدد النيوكليوتيدات ‪T‬‬ ‫مع ‪ T‬برابطتين هيدروجينتين و يرتبط ‪ G‬مع ‪ C‬بثالث روابط‬
‫هيدروجينية‬
‫الدليل المباشر على تركيب ‪ : DNA‬استخدمت فرانكلين تقنية حيود أشعة ‪ X‬في الحصول على صور لبلورات من جزئ ‪DNA‬‬
‫عالي النقاوة – أوضحت ان جزئ ال ‪ DNA‬لولب مزدوج والهيكل سكر فوسفات تبرز منه القواعدالنيتروجينية جهة الداخل‬
‫قطر اللولب دل على انه مزدوج من شريطين‬
‫نموذج واطسون وكريك ‪:‬‬
‫‪ -‬يتركب نموذج ‪ DNA‬من شريطين يرتبطان معا كالسلم ويمثل هيكال السكر والفوسفات جانبي السلم بينما تمثل القواعد‬
‫النيتروجينية درجات السلم‬
‫‪ -‬ألن القواعد النيتروجينية نوعان بعضها ذات حلقة واحدة ( البريمدينات ) واألخرى‬ ‫علل ‪ :‬عرض ‪ DNA‬متساوي‬
‫ذات حلقتين ( البيورينات )‪،‬ودائما يرتبط قاعدة ذات حلقة مع قاعدة ذات حلقتين ‪.‬‬
‫‪ -‬ألنه يتكون من شريطين يلتفان حول بعضهما البعض‬ ‫علل ‪ :‬يطلق على ‪ DNA‬اللولب المزدوج‬
‫‪ -‬كل لفة في جزئ ‪ DNA‬يتكون من ‪ 10‬نيوكليوتيدات على كل شريط‬
‫تضاعف ‪: DNA‬‬
‫علل ‪ :‬تتضاعف كمية ‪ DNA‬قبل أن تبدأ الخلية في االنقسام‬
‫‪ -‬حتى تستقبل كل خلية ناتجة نسخة كاملة من المعلومات الوراثية الموجودة علي الـ ‪DNA‬‬
‫دور االنزيمات في تضاعف ‪: DNA‬‬
‫دوره‬ ‫االنزيم‬
‫اللولب يتحللرك علللى امتللداد ‪ DNA‬فاصللال الشللريطين عللن بعضللهما عللن طريللق كسللر الللروابط الهيدروجينيللة بللين القواعللد‬
‫النيتروجينية‬
‫البلمرة ‪ -‬بناء شريط ‪ DNA‬جديد بإضافة نيكلوتيلدات فلي اتجلاه واحلد فقلط ملن الطلرف ‪ 5‬إللى الطلرف ‪ 3‬بحيلث تتلزاوج ملع‬
‫قواعد ‪ DNA‬األصلي‬
‫‪)3‬‬ ‫‪ ) 5‬على هيئة قطع صغيرة فى اتجاه (‪5‬‬ ‫‪ -‬بناء الشريط الجديد (‪3‬‬
‫الربط ربط قطع ال ‪ DNA‬معا‬

‫‪ -‬في حقيقيات النواة يبدأ تضاعف ‪DNA‬‬ ‫علل ‪ :‬اختالف تضاعف ‪ DNA‬في أوليات النواة عنه في حقيقيات النواة‪.‬‬
‫من أي نقطة علي الجزيء أما في أوليات النواة فيبدأ تضاعف ‪ DNA‬من نقطة اتصاله بغشاء الخلية‬

‫‪2‬‬
‫اصالح عيوب ال ‪: DNA‬‬
‫اسباب تلف المركبات البيولوجية (النشا – البروتين – األحماض النووية) ‪ :‬حرارة الجسم ‪ -‬البيئة المائية للخاليا ‪ -‬األشعة‬
‫والمركبات الكيميائية‬
‫‪ -‬عدد القواعد النيتروجينية التي تتلف يوميا حوالي ‪ 5000‬قاعدة بيورينية (أدينلين– جلوانين) بسلبب الحلرارة التلي تعملل عللى‬
‫كسر الروابط التساهمية التي تصل القاعدة بالسكر الخماسي‬
‫‪ -‬أي تلف لقاعدة نيتروجينية ينتج عنه تغيرا في المعلومات الوراثية وتغيرا في بروتينات الخلية‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬تلعب إنزيمات الربط دورا ً هاما ً في الثبات الوراثي للكائنات الحية‪.‬‬
‫‪ -‬يوجد ‪ 20‬نوعا من إنزيمات الربط تعمل على إصالح القواعد النيتروجينية التالفة باستبدالها بقواعد جديدة بناء على‬
‫القواعد النيتروجينية الموجودة على الشريط المقابل فتعمل بذلك على ثبات الصفات الوراثية‬
‫‪ -‬علل‪ :‬تلعب الروابط الهيدروجينية دورا ً هاما ُ في ثبات جزئ ‪.DNA‬‬
‫‪ -‬ألن هذه الروابط تعمل على ربط قاعدة الجوانين مع قاعدة السيتوزين و قاعدة االدينين مع الثايمين فتعمل بذلك على‬
‫ازدواج جزئ ‪DNA‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬الفيروسات سريعة الطفرات‪.‬‬
‫‪ -‬يعتمد إصالح عيوب‪ DNA‬على وجود شريطين (يحمل كل منهما نفس المعلومات الوراثية ) والمادة الوراثية في‬
‫الفيروسات تتكون من ‪ RNA‬أو شريط مفرد من ‪ DNA‬لذا أي تلف في القواعد النيتروجينية ال يتم إصالحه‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يعتبر اللولب المزدوج لجزئ ‪ DNA‬حيويا للثبات الوراثي للكائنات الحية التي يوجد بها‪.‬‬
‫‪ -‬يعتمد إصالح عيوب ‪ DNA‬علي وجود نسختين من المعلومات الوراثية واحدة عللي كلل ملن شلريطي اللوللب الملزدوج وطالملا‬
‫ظل أحد هذين الشريطين دون تلف تستطيع إنزيمات اإلصالح أن تستخدمه كقالب لبناء إلصالح التلف الموجود علي‬
‫الشريط المقابل وعلي ذلك فكل تلف يمكن إصالحه إال إذا حدث في الشريطين في نفس الموقع وفي ذات الوقت‪.‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬يمكن أن يحدث تلف في ‪ DNA‬اللولب المزدوج وال يتم إصالحه‪.‬‬
‫‪ -‬يحدث هذا في حالة حدوث تلف في قاعدتين نيتروجينيتين متقابلتين وفي وقت واحد‬
‫‪ DNA‬في أوليات النواة و ‪ DNA‬في حقيقيات النواة (تركيب الصبغيات)‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬برغم أن ‪ DNA‬قد يصل طوله إلى حوالي ‪2‬م إال أنه يشغل حيزا ضئيال من نواة الخلية‪.‬‬
‫‪ -‬ألن جللزيء ‪ DNA‬فللي الصللبغي يلتللف حللول مجموعللات مللن الهسللتون مكونللا حلقللات مللن‬
‫النيوكليوسوم‪ - :‬حلقات من‬
‫النيوكليوسومات وهذه الحلقات تلتف مرة أخري لتنضم مع بعضلها اللبعض ثلم تترتلب أشلرطة ‪ DNA‬ملتفة حول مجموعة‬
‫النيوكليوسللومات الملتفللة بشللدة علللي شللكل حلقللة كبيللرة بواسللطة البروتينللات التركيبيللة غيللر من البروتينات الهستونية‬
‫الهستونية للكروماتين ويشار إللي الكروملاتين الملتلف والمكلدس بشلكل كبيلر عللي أنله مكثلف‬
‫وبذلك يشغل ‪ DNA‬حيزا ضئيال من نواة الخلية‪.‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬ترتبط البروتينات الهستونية بقوة مع جزئ ‪.DNA‬‬
‫‪ -‬الهسللتونات مجموعللة محللددة مللن البروتينللات التركيبيللة تحتللوي قللدرا كبيللرا مللن الحمضللين القاعللدين أرجينللين وليسللين وتحمللل‬
‫مجموعة األلكيل ‪ R‬لهذين الحامضين عند ‪ pH‬العادي للخلية شحنات موجبة وعلي ذلك فهي ترتبط بقوة بمجموعات‬
‫الفوسفات الموجودة في جزيء ‪ DNA‬والتي تحتوي شحنات سالبة‪.‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬وجود البروتينات غير الهستونية في تركيب ‪ DNA‬في حقيقيات النواة‪.‬‬
‫‪ -‬ألن البروتينات غير الهستونية تشلمل بروتينلات تركيبيلة (تلدخل فلي بنلاء تراكيلب محلددة) التلي تلعلب دورا رئيسليا فلي التنظليم‬
‫الفراغللي لجللزئ ‪ DNA‬فللي النللواة وتشللمل بروتينللات تنظيميللة‪ ،‬تحللدد مللا إذا كانللت شللفرة‪ DNA‬ستسللتخدم فللي بنللاء ‪RNA‬‬
‫البالزميللللد‪ DNA :‬حلقللللي الشللللكل يتواجللللد فللللي‬ ‫والبروتينات (كاإلنزيمات) أم ال‬
‫سللليتوبالزم بعلللض أنلللواع ملللن البكتريلللا وال يعقلللد‬ ‫‪ -‬علل ‪ :‬ال يتم تضاعف ‪ DNA‬وهو في صورة الكروماتين‪.‬‬
‫بالبروتين ويستخدم في تجارب الهندسة الوراثية‬ ‫‪ -‬لصعوبة وصول إنزيمات التضاعف إلى جزئ ‪DNA‬‬
‫‪3‬‬
‫المحتوى الجيني ‪ :‬كل الجينات )‪ (DNA‬الموجودة في الخلية‬
‫‪ -‬يحتوى ‪ DNA‬على جينلات تحملل التعليملات الالزملة لبنلاء البلروتين وجينلات ينسل منهلا ‪ r- RNA‬الريبوسلومى (يلدخل فلى‬
‫تركيب الريبوسومات المسئولة علن تكلوين البلروتين)‪ ،‬وجينلات ينسل منهلا ‪ t- RNA‬الناقلل (يحملل األحملاض األمينيلة الالزملة‬
‫لبناء البروتين)‬
‫في أوليات النواة معظم الجينات مسئولة عن بناء ‪ RNA‬والبروتينات وفى حقيقيات النواة ‪ % 70‬من الجينات مسئول عن بناء‬
‫‪ RNA‬والبروتينات وباقي الجينات غير معلوم الوظيفة ‪ -‬توجد أجزاء من ‪ DNA‬ال تمثل شفرة لبناء‪ RNA‬أو البروتينات‬
‫‪ DNA‬المتكرر ‪:‬‬
‫عللللل‪ :‬تحملللل خاليلللا حقيقيلللات النلللواة مئلللات ملللن نسللل الجينلللات الخاصلللة بنسللل ‪ RNA‬الريبوسلللومى والبروتينلللات الهسلللتونية‬
‫‪ -‬لزيادة سرعة إنتاج الخلية للريبوسومات والهستونات ألن الخلية تحتاجها بكميات كبيرة‬
‫‪ -‬في ذبابة الفاكهة (الدروسوفيال) تتابع ‪ A – G – A – A – G‬يتكرر حوالي ‪ 100‬ألف مره فى منتصف أحد الصبغيات‪،‬‬
‫هذا التتابع ال يمثل شفرة‬
‫أجزاء من ‪ DNA‬ليست بها شفرة ‪:‬‬
‫المكان ‪ :‬عند الحبيبات الطرفية لبعض الصبغيات – في بداية كل جين‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬وجود مناطق على جزئ ‪ DNA‬ال تحمل شفرات وراثية‪.‬‬
‫األهمية ‪ :‬يعتقد أن بعض ‪ DNA‬الذي ال يمثلل شلفرة‪ ،‬يعملل عللى احتفلاظ الصلبغيات بتركيبهلا‪ ،‬وهنلاك منلاطق عللى ‪ DNA‬تمثلل‬
‫إشارات يبدأ عندها بناء ‪( m-RNA‬الرسول) وهذه المناطق تعتبر هامة فى بناء البروتين‬
‫‪ -‬الحظ العلماء أن كمية‪ DNA‬فى المحتوى الجينى ليست لها عالقة بمقدار تعقد الكائن الحي‪ ،‬أو عدد البروتينات التي يكونها‬
‫‪ -‬كمية صغيرة فقط من ‪ DNA‬في النبات والحيوان هى التي تحمل شفرات بناء البروتينات‬
‫‪ -‬علل المحتوى الجيني للسلمندر يعادل ‪ 30‬مرة المحتوى الجيني لإلنسان ومع ذلك ينتج بروتين أقل‪.‬‬
‫‪ -‬يرجع ذلك لوجود ‪ DNA‬بال شفرة في السلمندر‬

‫‪ DNA‬في حقيقيات النواة‬ ‫‪ DNA‬في أوليات النواة‬


‫تحاط الصبغيات التي تحتوى على ‪ DNA‬بغشاء نووي‬ ‫ال يحاط ‪ DNA‬بغشاء نووي ( يوجد في السيتوبالزم )‬
‫يمتد ‪ DNA‬بطول الصبغي‬ ‫يلتف ‪ DNA‬حول نفسه عدة مرات وتلتحم طرفيه معا‬
‫ال يلتحم مع الغشاء البالزمي‬ ‫يلتحم مع الغشاء البالزمي في موقع أو أكثر‬
‫يبدأ تضاعفه من أي موقع عليه‬ ‫يبدأ تضاعفه من موقع التحامه بالغشاء البالزمي‬
‫ال يوجد بالزميدات ( إال في فطر الخميرة )‬ ‫يوجد بالزميدات‬
‫يتم تعقيده بالبروتينات الهستونية وغير الهستونية‬ ‫ال يدخل في تعقيده البروتين‬
‫‪ % 70‬مللن الجينللات مسللئول عللن بنللاء ‪ RNA‬والبروتينللات‬ ‫معظمه مسئول عن بناء ‪ RNA‬والبروتينات‬
‫وباقي الجينات غير معلوم الوظيفة‬

‫الطفرات‬
‫الطفرة ‪ :‬تغير مفاجئ في العوامل الوراثية المسببة لظهور الصفات مما ينتج عنها تغيير هذه الصفات‬
‫طفرات غير مرغوب فيها‬ ‫طفرة مرغوب فيها‬ ‫طفرة غير حقيقية‬ ‫طفرة حقيقية‬
‫طفلللرات يسلللتفيد منهلللا اإلنسلللان التشللللللوهات الخلقيللللللة فللللللي‬ ‫تظلللللل متوارثلللللة عللللللى تظهر في أحد األجيلال‬
‫مثلللللل الطفلللللرة التلللللي أدت إللللللى اإلنسان أو العقم عنلد النبلات‬ ‫مدى األجيال المختلفة فقط وال تتوارث‬
‫الذي يسبب نقص المحصول‬ ‫ظهور ساللة أنكن في األغنام‬

‫‪4‬‬
‫أنواع الطفرات ‪-:‬‬
‫الطفرة الصبغية‬ ‫الطفرة الجينية‬
‫التغير في تركيب‬ ‫التغير في عدد الصبغيات‬
‫الصبغيات‬
‫تحللللللدث نتيجللللللة لتغيللللللر ‪ -‬الزيللادة فلللي علللدد الصلللبغيات ‪ :‬حاللللة كلينفلتلللر ‪ -‬حاللللة داون ‪ -‬يحلللدث تغييلللر فلللي ترتيلللب‬
‫‪ -‬النقص في عدد الصبغيات ‪ :‬حالة تيرنر الجينلللللات عللللللى الصلللللبغي‬ ‫كيميائي في تركيب الجين التضاعف الجنسي‬
‫بسبب ‪:‬‬ ‫( فلللللي ترتيلللللب القواعلللللد ‪ -‬تضاعف عدد الصبغيات ‪ :‬التضاعف الصبغى‬
‫‪ -1‬انفصلللللال قطعلللللة ملللللن‬ ‫النتروجينيللللة فللللي جللللزئ ‪ -‬اسباب حدوثه ‪:‬‬
‫الصللللبغى أثنللللاء االنقسللللام‬ ‫‪ )DNA‬مملللا يلللؤدى إللللي ‪ -1‬عدم انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنتروميرات‬
‫والتفافهلللللا حلللللول نفسلللللها‬ ‫تغيللر اإلنللزيم الللذي يللؤدى ‪ -2‬عدم تكون الغشاء الفاصل بين الخليتين أثناء االنقسام‬
‫إلي ظهور الصفة‪ ،‬فتنشلأ ‪ -‬ظاهرة التضاعف الصبغي أكثر شيوعا فلي النبلات (‪ 3‬ن‪ 4 -‬ن – بمقللدار‪ °180‬م والتحامهللا‬
‫مع نفس الصبغى ‪.‬‬ ‫‪ 6‬ن – ‪ 8‬ن – ‪ 16‬ن) ‪ -‬ينتج عنها أفراد ذات صفات جديدة‪،‬‬ ‫صفة جديدة ‪.‬‬
‫‪ -‬قللد يصللاحب التغيللر فللي وذلك يرجع ألن كل جين يكون ممثل بعدد أكبر فيكون تأثيرهلا أكبلر ‪ -2‬تبللللللادل أجلللللللزاء ملللللللن‬
‫صبغيات غير متماثلة ‪.‬‬ ‫التركيب الكيميلائي للجلين فيكون النبات أكثر طوال وأكبر حجما وبخاصة األزهار والثمار‬
‫تحوله من جين سائد إللى ‪ -‬المحاصلليل ذات التعللدد الربللاعي (‪ 4‬ن) مثللل ‪ :‬القطللن ‪ -‬القمللح ‪ -3 -‬زيلللادة أو نقلللص جلللزء‬
‫صغير من الصبغى ‪.‬‬ ‫التفاح ‪ -‬الكمثرى – الفراولة‬ ‫جين متنحى أو العكس‬
‫‪ -‬التضاعف الثالثي في اإلنسان مميت‪ ،‬ويسبب إجهاضا لألجنة ‪.‬ومع ذلك يوجد بعض خاليا الكبد والبنكرياس بها تضاعف‬
‫صبغى‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬التضاعف الصبغى نادر في عالم الحيوان‬
‫‪ -‬وذلك ألن تحديد الجنس في الحيوانات يتطلب وجود تلوازن دقيلق بلين علدد كلل ملن الصلبغيات الجسلمية والجنسليةي للذا يقتصلر‬
‫وجوده على األنواع الخنثى من القواقع والديدان التي ليس لديها مشكلة في تحديد الجنس‬

‫الطفرات الجسمية‬ ‫الطفرات المشيجية‬


‫تحدث الطفرة في الخاليا الجسدية‬ ‫تحدث الطفرة في الخاليا التناسيلة‬
‫أكثر شليوعا فلي النباتلات التلي تتكلاثر خضلريا فعنلدما ينشلأ فلرع جديلد‬ ‫تظهر صفات جديدة على الجنين الناتج‬
‫( تحدث في الكائنات التي تتكاثر تزاوجيا ) من النبلات العلادي يحملل صلفات مختلفلة علن النبلات األم‪ ،‬يمكلن فصلل‬
‫هذا الفرع وزرعه وإكثاره خضريا (إذا كانت الصفة مرغوبة)‬

‫‪ -‬منشأ الطفرة‬
‫طفرة مستحدثه‬ ‫طفرة تلقائية‬
‫تحدث بتدخل اإلنسان للحصول على صفات مرغوب فيها‬ ‫تحدث دون تدخل اإلنسان‬
‫‪ -‬تعالج القمم النامية في النباتات باستخدام أشعة أكس‪ ،‬أشعة جاما‪،‬‬ ‫‪ -‬يرجع سبب حدوثها إلى تأثيرات‬
‫األشعة فوق البنفسجية وغاز الخردل‪ ،‬ومادة الكولشيسين‪ ،‬وحمض‬ ‫البيئة المحيطة بالكائن الحي‪ ،‬مثل‬
‫األشعة فوق البنفسجية واألشعة تحت النيتروز ‪ -‬يسبب ذلك ضمور خاليا القمة النامية وموتها ليتجدد تحتها‬
‫أنسجة جديدة تحتوى خالياها على عدد مضاعف من الصبغيات (‪4‬ن)‬ ‫الحمراء‪ ،‬والمركبات الكيميائية‬
‫‪ -‬تلعللب الطفللرة التلقائيللة دورا هامللا مثال ‪ :‬استحداث فاكهة اكبر حجما وأكثر حالوة‪.‬‬
‫‪ -‬إنتللاج طفللرات فللي البنسلليلوم‪ ،‬لهللا القللدرة علللى إنتللاج كميللات كبيللرة مللن‬ ‫في عملية تطور األحياء‬
‫المضادات الحيوية (البنسلين)‬

‫‪5‬‬
‫ملخص الباب الثانى ‪ :‬البيولوجية الجزيئية ‪ -‬الفصل الثاني‪ :‬األحماض النووية وتخليق البروتين‬
‫أنواع البروتينات‬
‫بروتينات تنظيمية‬ ‫بروتينات تركيبية‬
‫‪ -‬بروتينات تنظم العديد من العمليات واألنشطة في الكائن الحي‪.‬‬ ‫‪ -‬بروتينات تدخل في تراكيب محددة في الكائن الحي‬
‫مثال‪ - :‬االكتين والميوسين‪ :‬يدخالن في تركيب العضالت مثال‪ -:‬اإلنزيمات‪ :‬التي تنشط التفاعالت الكيميائية داخل الكائن الحى‬
‫‪ -‬األجسام المضادة ‪ :‬تعطى الجسم المناعة‬ ‫‪ -‬الكوالجين ‪ :‬يدخل في تركيب األنسجة الضامة‬
‫‪ -‬الهرمونات ‪ :‬التي تمكن الجسم من االستجابة للتغيرات الداخلية‬ ‫‪ -‬الكيراتين ‪ :‬يدخل في تركيب الجلد والشعر والحوافر‬
‫والخارجية ‪.‬‬ ‫والقرون والريش ‪.‬‬
‫علل ‪ :‬األكتين من البروتينات التركبية والبروجسترون من الهرمونات التنظيمية‬
‫‪ -‬تتكون البروتينات من ‪ 20‬نوع من االحماض االمينية‬
‫‪ -‬يتكون كل حمض أميني من مجموعة كربو كسيل ‪ COOH‬ومجموعة أمين ‪ NH2‬وذرة هيدروجين ومجموعة الكيل )‪(R‬‬
‫عدا الحمض األميني " الجاليسين " يحتوى ذرة هيدروجين بدال من مجموعة االلكيل يرتبطان بأول ذرة كربون وترتبط‬
‫‪ -‬ترتبط األحماض األمينية ببعضها في وجود إنزيمات خاصة في تفاعل نازع للماء بروابط يبتيدية لتكوين بوليمر عديد الببتيد‬
‫علل ‪ :‬تختلف البروتينات فيما بينها رغم انها تتشابه في الوحدات البنائية لها‬
‫‪ -‬يرجع الفروق بين البروتينات المختلفة إلى اختالف أعداد وأنواع وترتيب األحماض األمينية في البوليمرات وكذلك عدد‬
‫البولميرات التي تدخل في بناء البروتين ‪.‬‬
‫‪RNA‬األحماض النووية الريبوزية‬
‫‪ -‬شريط ‪ RNA‬مفرد يتكون من وحدات " نيوكليوتيدات " وتتكون كل نيوكليوتيدة من ‪-:‬‬
‫‪ -2‬مجموعة فوسفات تتصل بذرة الكربون (‪ )5‬لجزئ السكر‪.‬‬ ‫‪ -1‬جزئ سكر خماسي الكربون يسمى الريبوز‪.‬‬
‫‪ -3‬قاعدة نيتروجينية تتصل بذرة الكربون (‪ )1‬لجزئ السكر ( أدينين )‪ - (A‬جوانين )‪ - (G‬سيتوزين )‪ - (C‬يوراسيل )‪) (U‬‬
‫أنواع‪RNA‬‬
‫النسخ‬ ‫التضاعف‬ ‫‪ RNA -1‬الرسول )‪-: (m- RNA‬‬
‫تكوين ‪RNA‬‬ ‫تكوين ‪DNA‬‬ ‫‪ -‬ينسخ ‪ m- RNA‬من أحد شريطي‬
‫يتم لكال من شريطي ‪ DNA‬يتم من خالل شريط ‪ DNA‬واحد فقط (‪)5 – َ 3‬‬ ‫‪ DNA‬بواسطة أنزيم بلمرة‪RNA‬‬
‫يتم لجزء من ‪ DNA‬يمثل جين‬ ‫يتم بطول ال ‪DNA‬‬ ‫(‪ )RNA- polymerase‬من عند تتابع‬
‫النيكلوتيدات على ‪ DNA‬يسمى المحفز ‪.‬‬
‫‪ -‬المحفز ‪ :‬تتابع من نيوكليوتيدات يوجد على احد شريطى ‪ DNA‬يوجه انزيم بلمرة ‪ RNA‬نحو الشريط المراد نسخه‬
‫‪ -‬ينفصل شريطي ‪ DNA‬عن بعضهما حيث يعمل أحدهما كقالب لبناء ‪ m- RNA‬ويكون القالب في اتجاه ‪ َ 5 – َ 3‬فيقوم‬
‫األنزيم ببناء ‪ m- RNA‬في اتجاه ‪َ 3 – َ 5‬‬
‫‪ -‬في بداية كل ‪ m- RNA‬يوجد موقع االرتباط بالريبوسوم وهو تتابع للنيوكليوتيدات يرتبط بالريبوسوم ويوجد كودون البدء‬
‫‪ AUG‬الذي يمثل شفرة حمض الميثونين وهو يؤدي الى بدء عملية تخليق البروتين‬
‫‪ -‬التبدأ عملية تخليق البروتين‬ ‫‪ -‬ماذا يحدث في حالة ‪ :‬غياب كودون البدء من ‪mRNA‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬في نهاية ‪ m-RNA‬يوجد ذيل عديد األدينوزين (يتكون من حوالي ‪ 200‬قاعدة أدينين)‬
‫يعمل هذا الذيل لحماية ‪ m-RNA‬من التحلل في السيتوبالزم بواسطة األنزيمات الموجودة فيه ‪.‬‬
‫‪ RNA -2‬الريبوسومى )‪-: (r-RNA‬‬
‫‪ -‬يدخل في تكوين الريبوسومات (أماكن بناء البروتين فى الخلية) عدة أنواع من ‪ r-RNA‬وحوالي ‪ 70‬نوعا من عديد الببتيد‬
‫‪ -‬يتم بناء الريبوسومات في النوية ويكون باآلالف كل ساعة ويكون معدل اإلنتاج سريعا ( علل) الحتواء ‪ DNA‬في حقيقيات‬
‫النواة على ما يزيد من ‪ 600‬نسخة من جينات إنتاج ‪ r-RNA‬وهي اربعة أنواع‬

‫‪1‬‬
‫‪ -‬لكي تنتج اكبر قدر من الريبوسومات الالزمة ألنتاج البروتين‬ ‫علل ‪ :‬وجود أكثر من نوية في بعض الخاليا النشطة‬
‫‪ -‬يتكون الريبوسوم من تحت وحدتين احدهما كبيرة واألخرى صغيرة وتكون منفصلين فى حالة عدم إنتاج البروتين وترتبط كل‬
‫تحت وحدة كبيرة بتحت وحدة صغيرة عند بدء تكوين البروتين‬
‫‪ -‬يتم بناء البروتينات التي تدخل في تركيب الريبوسومات فى السيتوبالزم ثم تنتقل إلى النواة عبر الغشاء النووي المثقب‬
‫‪ RNA -3‬الناقل)‪-: (t-RNA‬‬
‫‪ -‬يقوم ‪ t-RNA‬بنقل األحماض االمينية إلى الريبوسومات‪.‬‬
‫‪ -‬لكل حمض أميني ‪ t-RNA‬ناقل خاص به يقوم بنقله‬
‫‪ -‬األحماض االمينية التي لها أكثر من شفرة يكون لها أكثر من نوع من ‪ t-RNA‬لذا يكون عدد ‪ t-RNA‬أكثر من ‪20‬‬
‫‪ -‬ينسخ ‪ t-RNA‬من جينات على ‪ DNA‬توجد في تجمعات من ‪ 8 – 7‬جينات‬
‫‪ -‬يلتف ‪ t-RNA‬بحيث تكون هناك أجزاء مفرده وأخرى مزدوجة‬
‫‪ -‬يوجد موقعان على‪ t-RNA‬لهما دور في تخليق البروتين هما ‪:‬‬
‫‪ -‬الموقع األول ‪ CCA‬يوجد عند الطرف ‪ َ 3‬وهو الخاص باالرتباط مع الحمض االمينى الخاص به‬
‫‪ -‬الموقع اآلخر هو مقابل الكودون الذي تتزاوج قواعده مع قواعد ‪ m-RNA‬بحيث يحدث ارتباط مؤقت بين ‪ t-RNA‬و‬
‫‪ m-RNA‬مما يسمح للحمض االمينى المحمول على ‪ t-RNA‬بالدخول في سلسلة عديد الببتيد ‪.‬‬
‫الشفرة الوراثية ‪ :‬تتابع من النيوكليوتيدات في ثالثيات على ‪ mRNA‬والتى تم نسخها من أحد شريطى ‪DNA‬‬
‫الشفرة ليست احادية ‪ - :‬إذا اعتبرنا أن كل نيوكليوتيدة تمثل شفرة حمض أمينى معين فتكون عدد الشفرات ‪ 4‬بينما عدد‬
‫األحماض االمينية ‪20‬‬
‫‪2‬‬
‫الشفرة ليست ثنائية ‪ - :‬إذا اعتبرنا أن كل نيكلوتيدين تمثل شفرة حمض أمينى معين فتكون عدد الشفرات ‪ 16 = 4‬شفرة بينما‬
‫عدد األحماض االمينية ‪ 20‬نوعا وأيضا هذا اليصلح‬
‫‪3‬‬
‫الشفرة ثالثية ‪ - :‬أما إذا اعتبرنا أن كل ‪ 3‬نيكلوتيدات تمثل شفرة حمض أمينى معين فتكون عدد الشفرات ‪ 64 = 4‬شفرة ‪..‬‬
‫حيث يصبح لكل حمض أمينى أكثر من شفرة ‪.‬‬
‫‪ -‬الكودون شفرة الحمض االمينى تتكون من ‪ 3‬نيوكليوتيدات‬
‫‪ -‬يوجد كودونا ً لبدء البروتين ‪ AUG‬يمثل شفرة الميثونين وثالثة كودونات توقف بناء البروتين هي ‪UGA , UAA , UAG‬‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬الشفرة الوراثية عالمية أو عامة ؟‬
‫‪ -‬أي أن نفس الكودونات تمثل شفرات نفس األحماض االمينية في جميع أنواع الكائنات الحية وهذا دليل قوى على أن كل الكائنات‬
‫الحية نشأت من أسالف مشتركة ‪.‬‬
‫‪ -3‬الشفرة الوراثية تؤيد نظرية التطور‬ ‫‪ -2‬الشفرة الوراثية عالمية أو عامة ؟‬ ‫‪ -‬علل‪ -1 -:‬الشفرة الوراثية ثالثية ؟‬
‫تخليق البروتين‬
‫‪ -2‬تتحد وحدة الريبوسوم الصغرى بـ ‪ m-RNA‬من جهة‬ ‫‪ -1‬يخرج ‪ m-RNA‬من ثقوب الغشاء النووي إلى السيتوبالزم‪.‬‬
‫‪ -3‬يأتى ‪ t-RNA‬حامال حمض الميثونين وترتبط قواعده‬ ‫الطرف ‪ َ 5‬بحيث يكون أول كودون ‪ AUG‬متجها للخارج ‪.‬‬
‫(مضاد الكودون) مع قواعد ‪ AUG‬على ‪ m-RNA‬وبذلك يصبح الميثونين أول حمض أمينى في سلسلة عديد البيتيد ‪.‬‬
‫‪ -4‬ترتبط تحت وحدة الريبوسوم الكبرى بالمركب السابق وعندئذ تبدأ تفاعالت بناء البروتين‪ ,‬ويوجد على الريبوسوم موقعان ‪:‬‬
‫موقع الببتيديل )‪ (P‬يقع عنده ‪ AUG‬الخاص بالميثونين والموقع األخر يطلق عليه موقع أمينوأسيل )‪ (A‬ويكون خاليا من‬
‫األحماض األمينية‬

‫نسخ ‪ RNA‬في حقيقيات النواة‬ ‫نسخ ‪ RNA‬في أوليات النواة‬


‫لكل نوع من ‪ RNA‬له انزيم بلمره خاص بنسخه‬ ‫انزيم بلمرة واحد ينسخ االنواع الثالثه من ‪RNA‬‬
‫يتتتم ترجمتتة‪ m- RNA‬إلتتى البتتروتين المقابتتل فتتي أثنتتاء ال تبدأ الترجمة أي تخليق البروتين المقابل إال بعد االنتهاء متن‬
‫نسخ ‪ m-RNA‬وخروجه من النواة إلى السيتوبالزم ‪.‬‬ ‫نسخة من‪DNA‬‬
‫‪2‬‬
‫‪ -5‬يقوم‪ t-RNA‬بنقل الحمض االمينى الثانى حسب شفرته على ‪ m-RNA‬بحيث يصبح الحمض االمينى الثاني في موقع‬
‫االمينوأسيل )‪ (A‬ثم يحدث تفاعل نقل الببتيديل ينتج عنه ارتباط الحمض االمينى األول بالثاني برابطة ببتيديه بمساعدة إنزيم‬
‫منشط تنتجه تحت وحدة الريبوسوم الكبرى ‪.‬‬
‫‪ -6‬يترك‪ t-RNA‬الذي كان يحمل الميثونين موقع الريبوسوم ليلتقط ميثيونيا آخر أما ‪ t-RNA‬األخر فيحمل الحمضين األمينين‬
‫‪ -7‬تتحرك الريبوسوم على امتداد ‪ m-RNA‬بحيث يصبح الموقع ‪ A‬خالى ويصبح الحمض االمينى الثانى أمام الموقع ‪P‬‬
‫‪ -8‬يقوم ‪ t-RNA‬آخر بنقل الحمض األمينى الثالث حسب شفرة ‪ m-RNA‬بحيث يصبح هذا الحمض في موقع )‪(A‬‬
‫‪ -9‬يحدث تفاعل نقل الببتيديل حيث يرتبط الحمض االمينى الثاني بالثالث برابطة ببتيدية ‪ ....‬وهكذا‬
‫‪ -10‬تقف عملية بناء البروتين عندما يصل الريبوسوم إلى كودون الوقف على ‪ m-RNA‬حيث يرتبط بروتين يسمى عامل‬
‫اإلطالق بكودون الوقف ما يجعل الريبوسوم يترك ‪ m-RNA‬وتنفصل وحدتا الريبوسوم عن بعضهما‬
‫عديد الريبوسوم يتم ترجمة ‪ m-RNA‬إلى البروتين المقابل من خالل عدد من الريبوسومات يصل إلى مائه تتحرك في تتابع‬
‫منتظم على ‪ mRNA‬النتاج كميات كبيرة من البروتين‬
‫التكنولوجيا الجزيئية " الهندسة الوراثية" ‪ :‬التقدم في علم الجينات أدى إلي ‪-:‬‬
‫عزل جين مرغوب فيه وتكوين ماليين النسخ منه باستخدام البكتيريا أو فطر الخميرة‪ - .‬تحليل أي جين لمعرفة تتابعات القواعد‬
‫النتروجينية عليه‪ - .‬إجراء مقارنة بين جينات نفس الفرد أو جينات أفراد مختلفة ‪ -‬معرفة تتابع األحماض االمينية في أي بروتين‬
‫من خالل معرفة تتابع النيوكليوتيدات على الجين ‪ -‬نقل جينات من خاليا إلى خاليا أخرى (نباتية أو حيوانية) ‪ -‬تمكن خورانا في‬
‫عام ‪1979‬من إنتاج جين صناعي وتم إدخاله في خلية بكتيرية ‪ -‬استخدام ‪ DNA‬الصناعي في تجارب تخليق البروتين ‪ -‬معرفة‬
‫أثر استبدال حمض أمينى بحمض أمينى آخر على وظيفة البروتين ‪.‬‬
‫تقنيات التكنولوجيا الجزيئية‬
‫تهجين الحمض النووي ‪-:‬‬
‫تكوين ‪ DNA‬مهجن ‪ -1 -:‬مزج األحماض النووية من مصدرين مختلفين (نوعين من الكائنات الحية) ثم رفع درجة الحرارة إلى‬
‫‪ْ 100‬م يؤدى ذلك إلى كسر الروابط الهيدروجينية وانفصال جزيئات ‪ DNA‬إلى أشرطة مفردة ‪.‬‬
‫‪ -2‬يتم تبريد المخلوط فيحدث ازدواج القواعد النيتروجينية المتكاملة بين الشرائط المختلفة عن طريق تكوين روابط هيدروجينية‬
‫جديدة وبذلك نحصل على ‪ DNA‬مهجن‬
‫‪ DNA‬المهجن‪ :‬لولب مزدوج يتكون من شريطين أحدهما من كائن والشريط المتكامل معه من كائن آخر‪.‬‬
‫‪ -‬أي شريطين مفردين من ‪ DNA‬أو‪ RNA‬يمكنها أن تتزاوج إذا وجد بينهما تتابعات ولو قصيرة من القواعد المتكاملة‬
‫‪ -‬تتوقف شدة االلتصاق بين الشريطين على درجة التكامل بين القواعد ويمكن قياس شدة االلتصاق بين الشريطين بمقدار الحرارة‬
‫‪ -‬كلما كانت درجة الحرارة الالزمة لفصلهما أعلى يكون دليل على شدة‬ ‫الالزمة لفصل الشريطين عن بعضهما مره أخرى ‪.‬‬
‫االلتصاق وهذا معناه أن هناك تكامال أكبر بين القواعد النتروجينية ‪.‬‬
‫إستخدامات ‪ DNA‬المهجن ‪-:‬‬
‫‪ -1‬الكشف عن وجود جين معين داخل محتواه الجينى وكميته ‪.‬‬
‫‪ -‬يتم ذلك عن طريق تكوين شريط مفرد من‪ DNA‬صناعي باستخدام عناصر مشعه (حتى يسهل التعرف عليه بعد ذلك ) ‪.‬‬
‫‪ -‬يخلط شريط ‪ DNA‬الصناعي مع جينات المحتوى الجينى ‪ - .‬يرفع درجة الحرارة إلى ‪ْ 100‬م ثم تبرد بهدف الحصول على‬
‫‪ DNA‬هجين (أحد شريطين طبيعي والشريط المتكامل معه صناعي مشع )‬
‫‪ -‬في حالة تكوين هذا‪ DNA‬الهجين يكون دليل على وجود ‪ DNA‬المراد البحث عنه وأيضا يمكن تحديد كميته ‪.‬‬
‫‪ -2‬تحديد درجة القرابة بين الكائنات الحية (تحديد العالقات التطورية بين األنواع المختلفة ) ‪:‬‬
‫‪ -‬نحصل على ‪ DNA‬هجين من نوعين مختلفين من الكائنات ثم نرفع درجة حرارتها‪ ,‬كلما كان درجة الحرارة الالزمة النفصال‬
‫الشريطين كبيرة دليل على درجة الترابط بينهما‬
‫‪ -‬أي كلما كانت العالقات التطورية أقرب بين نوعين كلما تشابه تتابع نيوكليوتيدات ‪ DNA‬بهما وزادت درجة التهجين بينهما‬
‫‪3‬‬
‫أنزيمات القصر البكتيرية‬
‫‪ -‬تم فصل ما يقرب من ‪ 250‬نوعا من هذه اإلنزيمات‬ ‫‪ -‬توجد هذه اإلنزيمات في سالالت من البكتيريا‬
‫‪ -‬بعض البكتيريا مثل بكتيريا ايشرشيا كوالى يمكنها أن تقاوم الفيروسات المتطفلة عليها ويرجع ذلك إلى وجود إنزيمات تتعرف‬
‫على مواقع معينة في ‪ DNA‬الفيروسي وتقطعه عند هذه المواقع وبذلك يصبح ‪ DNA‬الفيروسي قطع عديمة الفائدة‬
‫‪ -‬علل ‪ :‬ال تهاجم هذه اإلنزيمات ‪ DNA‬الخاص بالبكتيريا نفسها؟‬
‫‪ -‬تقوم البكتيريا بإضافة مجموعات ميثيل ‪ CH3‬إلى النيوكليوتيدات التي تتعرف عليها إنزيمات القصر في ‪ DNA‬البكتيري‬
‫بواسطة انزيمات معدلة مما يجعل ‪ DNA‬البكتيري مقاوما لتأثير هذا اإلنزيم وبذلك تحافظ على مادتها الوراثية من التحلل بفعل‬
‫إنزيمات القصر‬
‫‪ -‬كل إنزيم من إنزيمات القصر يتعرف على تتابع معين للنيوكليوتيدات مكون من ‪ 7 – 4‬نيوكليوتيدات ويقطع عند أو بالقرب منه‬
‫‪ -‬تتابع القواعد النيتروجينية عند موقع القطع يكون هو نفسه على كال الشريطين عندما يتحرك في االتجاه ‪َ 3‬‬
‫‪ -‬لكل إنزيم قصر القدرة على قطع جزئ ‪ DNA‬بغض النظر عن مصدره (فيروسي – بكتيري – نباتي – حيواني – انسانى) ما‬
‫دام هذا الجزء يحتوى على نسخة أو أكثر من تتابعات التعرف ‪.‬‬
‫‪ -‬عندما تتعرف إنزيمات القصر على مواقع محدده على ‪ DNA‬فإنها تقطع عندها تاركة أطراف الصقة ‪.‬‬
‫‪ -‬تتشابه األطراف الالصقة في حاله استخدام نوع إنزيم واحد ‪.‬‬
‫‪ -‬يمكن الربط بين أجزاء من ‪ DNA‬من خالل األطراف الالصقة المتكاملة باستخدام إنزيمات الربط‬
‫‪ -‬بهذه الطريقة يمكن لصق قطع معينه من ‪ DNA‬بقطع أخرى من ‪ DNA‬آخر‬
‫استنساخ تتابعات‪ : DNA‬يتم بطريقتين ‪-:‬‬
‫أ‪ -‬باستخدام البالزميد ‪ :‬عزل ‪ DNA‬المراد استنساخه ومعاملته بإنزيمات قصر يؤدى إلى قطعه تاركة أطراف الصقة ‪.‬‬
‫‪ -‬عزل البالزميد من خاليا بكتيرية ومعاملته بنفس إنزيمات القصر السابقة (يتعرف على نفس المواقع ويقطع عندها تارك نفس‬
‫األطراف الالصقة)‬
‫‪ -‬يستخدم إنزيم الربط لكي تتزاوج األطراف الالصقة لكل من ‪ DNA‬والبالزميد ويتم إدخاله بعد ذلك إلى الخلية البكتيرية أو خلية‬
‫خميرة ومع انقسام خاليا البكتيريا تتضاعف البالزميدات‬
‫‪ -‬يتم عزل هذه البالزميدات ومعاملتها بنفس إنزيمات القصر السابقة لتقطع عند مواقع االلتحام ويطلق الجين من البالزميد ‪.‬‬
‫‪ -‬يتم عزل الجينات عن البالزميدات بالطرد المركزي وبذلك يمكن الحصول على قطع ‪ DNA‬المتماثلة ( لتحليلها ومعرفة تتابع‬
‫النيوكليوتبدات بها أو زرعها في خاليا اخرى)‬
‫ب‪ -‬باستخدام جهاز ‪: PCR‬‬
‫‪ -‬يقوم هذا الجهاز بمضاعفة قطع ‪ DNA‬باستخدام إنزيم ( تاك بوليميريز ) ‪ -‬يعمل هذا اإلنزيم عند درجة حرارة مرتفعة‬
‫‪ -‬يمكن باستخدام هذا الجهاز مضاعفة قطع ‪ DNA‬أالف المرات في فترة زمنية قصيرة جدا‬
‫كيف يمكن الحصول على ‪ DNA‬المراد نسخه؟ يتم بطريقتين هما ‪:‬‬
‫أ‪ -‬بفصل ‪ DNA‬من المحتوى الجيني للخلية‪ - :‬يتم ذلك باستخدام إنزيمات القصر‬
‫‪ -‬يمكن الحصول على ماليين من قطع ‪ DNA‬يتم لصقها مع البالزميدات أو الفاج لمضاعفتها‬
‫‪ -1‬يتم عزل ‪ m-RNA‬من بعض الخاليا النشطة (مثل خاليا البنكرياس)‬ ‫ب‪ -‬من ‪ m-RNA‬كاآلتي ‪-:‬‬
‫‪ -2‬يستخدم ‪ m-RNA‬كقالب لبناء شريط ‪ DNA‬بإنزيم النسخ العكسي (يوجد في الفيروسات التي محتواها الجيني ‪) RNA‬‬
‫‪ -3‬يتم إزالة ‪ m-RNA‬بتحليله باإلنزيمات ‪.‬‬
‫‪ -4‬يتم تكوين شريط ‪ DNA‬المتكامل معه بواسطة إنزيم بلمرة ‪ DNA‬فنحصل على ‪ DNA‬لولب مزدوج ‪.‬‬
‫علل ‪ :‬تحتوى الفيروسات التي محتواها الجيني ‪ RNA‬على شفرة انزيم النسخ العكسي‬
‫حتى يمكنها تحويل مادتها الوراثية من ‪ RNA‬إلى ‪ DNA‬لكي ترتبط مع ‪ DNA‬لخلية العائل وبذلك تضمن تضاعفها)‬
‫‪ DNA‬معاد االتحاد ‪ - :‬إدخال جزء من‪ DNA‬الخاص بكائن حي إلى خاليا كائن حي آخر ويمكننا باستخدام هذه التقنية من إدخال‬
‫جينات طبيعية إلى خاليا بها جينات غير سليمة‬
‫‪4‬‬
‫أهمية ‪ DNA‬معاد االتحاد(التطبيقات العملية لتكنولوجيا‪ DNA‬معاد االتحاد) ‪ :‬أ‪ -‬المجال الطبي ‪-:‬‬
‫‪ -1‬عالج مرضى السكر ( نقص األنسولين ) ‪ - :‬يتم زرع بالزميد يحتوى جين إنتاج األنسولين داخل خاليا بكتيرية فتصبح‬
‫البكتيريا منتجه لألنسولين ويمكن زرعها في أمعاء اإلنسان‬
‫‪ -‬األنسولين البشري المصنع بواسطة ‪ DNA‬معاد االتحاد (في البكتيريا ) أفضل لبعض المرضى الذين ال يتحملون الفروق‬
‫الطفيفة بين األنسولين البشري واألنسولين المستخلص من بنكرياس الماشية‬
‫‪ -2‬عالج مرضى نقص االنترفيرون ‪-:‬‬
‫‪ -‬االنتروفيرون ‪ -:‬بروتين يتكون داخل خاليا الجسم (تنتجه الخاليا المصابة ) ويقاوم تضاعف الفيروسات التي محتواها‬
‫الجيني ‪ ( RNA‬مثل فيروس شلل األطفال أو األنفلونزا) ويقلل من اإلصابة بمرض السرطان ‪ - .‬تم عزل ‪ 15‬جينا لالنترفيرون)‬
‫ب‪ -‬المجال الزراعى ‪-:‬‬
‫‪ -1‬إدخال جينات مقاومة لبعض إمراض نباتات المحاصيل وتقاوم نمو اإلعشاب الضارة‬
‫‪ -2‬نقل جينات (مسئولة عن تكوين العقد البكتيرية على جذور النباتات البقولية) إلى نباتات محاصيل أخرى بهدف االستفادة من‬
‫قدرة هذه البكتيريا على تثبيت نتروجين الهواء بدال من تسميد التربة‬
‫ج‪ -‬المجال البحثى ‪-:‬‬
‫‪ -1‬زرع جين العيون الحمراء من ساللة الدروسوفيال محل جين ساللة أخرى (ذات عيون بنية ) في خاليا مقرر لها ان تكون‬
‫أعضاء تكاثر فعند نمو األجنة انتجت أفراد تحمل صفة الجين المزروع (كانت العيون ذات لون أحمر بدال من اللون البني)‬
‫‪ -2‬إدخال جين يحمل شفرة هرمون النمو من فأر من النوع الكبير إلى فئران من النوع الصغير‪ ،‬فنمت هذه الفئران وأصبحت فى‬
‫حجم الفئران الكبيرة‪ ،‬وقد انتقلت هذه الصفة إلى األجيال التالية ‪.‬‬
‫علل ‪ :‬الهندسة الوراثية سالح ذو حدين‬
‫‪ -‬إدخال جين مسئول عن إنتاج مواد سامة داخل خاليا بكتيرية وإطالقها في العالم‪.‬‬
‫‪ -‬يعتقد أن هذا االحتمال ضعيف الن البكتيريا المستخدمة فى هذه التجارب هى ايشيرشيا كوالى تعيش في أمعاء اإلنسان‬
‫والسالالت من ايشيرشيا كوالى المستخدمة في التجارب المعملية أصبحت غير قادرة على الحياة إال في أنابيب االختبار‬
‫الجينوم البشري ‪ :‬المجموعة الكاملة للجينات في خاليا االنسان‬
‫‪ -‬في ‪ 1953‬أثبت واطسون وكريك أن الجينات عبارة عن لولب مزدوج من الحمض النووي ‪DNA‬‬
‫‪ -‬في ‪ 1980‬ظهرت فكرة الجينوم وكان عدد الجينات البشرية التي تعرف عليها العلماء حوالي‪450‬جين‬
‫‪ -‬في منتصف الثمانينات تضاعف العدد ثالث مرات ليصل إلى ‪ 1500‬جين ‪ -‬بعض هذه الجينات كانت المسببة لزيادة‬
‫الكوليسترول في الدم (أحد أسباب مرض القلب) وبعضها يمهد لإلصابة باألمراض السرطانية‪.‬‬
‫‪ -‬يوجد ما بين ‪ 80-60‬ألف جين في اإلنسان موجودة على ثالثة وعشرين زوجا من الكروموسومات وقد تم اكتشاف تركيب أكثر‬
‫من نصف هذه الجينات‬
‫‪ -‬ترتب الكروموسومات حسب حجمها من ‪ 1‬إلى ‪ 23‬وال يخضع الكروموسوم )‪ (x‬لهذا الترتيب فهو يلي الكروموسوم السابع في‬
‫الحجم ولكن يرتب في نهاية الكروموسومات ويحمل رقم (‪)23‬‬
‫الجينات المحموله عليه‬ ‫رقم الكروموسوم‬ ‫مواقع بعض الجينات على الكروموسومات‪:‬‬
‫جين البصمة‬ ‫‪8‬‬ ‫استخدامات الجينوم البشري‪-:‬‬
‫جينات تحدد فصيلة الدم ‪A - B - O‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪ -1‬معرفة الجينات المسببة لألمراض الوراثية‬
‫جين األنسولين وجين الهيموجلوبين‬ ‫‪11‬‬ ‫‪ -2‬معرفة الجينات المسببة لعجز بعض األعضاء عن‬
‫جين العمى اللوني وجين الهيموفيليا ولجينات‬ ‫‪)X( 23‬‬ ‫أداء وظائف الجسم‪.‬‬
‫المسئولة عن تكوين األعضاء الجنسية األنثوية‬ ‫‪ -3‬االستفادة من الجينوم في المستقبل في مجال‬
‫صناعة العقاقير والوصول إلى عقاقير بال أثار جانبية‪.‬‬
‫‪ -4‬دراسة تطور الكائنات الحية من خالل مقارنة الجينوم البشري بغيره من الكائنات الحية األخرى‪.‬‬
‫‪ -5‬تحسين النسل من خالل التعرف علي الجينات المرضية في الجنين قبل والدته والعمل على تحسينها‪.‬‬
‫‪5‬‬

You might also like