Professional Documents
Culture Documents
الديني
العلمي النفسي
الحربي
البدني
إداري
علمي نفسي
حربي بدني
إداري
حسنا ,للتوضيح اكثر فان كل زاويا من حواف هذه النجمة تمثل البعد االنساني الذي ال يمكن الخروج عنه
الدين
ولتكن مدرك بان في كل حد من هذه الحدود سنقول قصاصة
علوم سنذكرة ولكن بعد توضيح بسيط بان هذه النجمة ليس
علمي نفسي له اي عالقة باليهود فهم سرقوها ولكنها كانت متعرف
عليه من ُذ القديم في الحضارات المصرية قديما ولم يكن
شعارا لليهودية اال في مطلع القرن الجديد
حربي بدني
إداري
:ولنبدا اوال باول حد وهو الحد النفسي الذي يتوجد فيه ما يلي
إدارة القلب
إدارة الكالم مصادر ومعززات القوة
إدارة الذات
التعبيرات الشفوية تشكيالت القوة
إدارة الفكر
لغة الحركات منظور القوة
إدارة المشاعر
لغة العيون اخالق القوة
إدارة االنفعاالت
لغة الصوت نهج المعامالت
االحكام الزماني
:سأبداء توضيح بسيط كالتالي
ادارة القلب :
تعتبر احد مصادر القرار في الذات وفيه يوجد الفوائد مصدر طهارة الباطن
إدارة الذات
من اهم ركائز النفس والحد النفسي عموم تتمثل عناصرها فيما يلي
:وهي كل ما يدل على الذات فكل االسماء والصفات ليس هي الذات انما مؤشر لما قد تكون عليه المؤشرات
الوحدانية :وهي وحدانية الذات فال يوجد تعدد اقطاب او اثنان في واحد انما يحاول البعض التحدث مع نفسه بشخصياتان
مختلفتان وهو خطاء فضيع على الذات
الذاتية :كل االفعال ذاتية وال يوجد شي خارجها ولكن يحاول الكثير انكار هذا والتفكير في الذوات بينما تذوب ذاته فيها
وتغرق تدريجيا مع الوقت ولتصبح كل االشياء متعلقة بالذوات ومنكر للذات
النكرية :تعتمد على ادركك ان ال شي يتعلق بالذوات معك شخصي والنكرية هي نقيض المركزية والوجودية فيما سيأتي
يجب ان تدرك انه لكي تستمر وترتقي بالحدود الستة يجب ان يكون تفكيرك بالذوات اقرب للنكرة بحيث تقوم بعكس
المركزية والوجودية
سوالب الذات
المركزية :وهي اعتقادك بانك مركز كل الذوات والتصرف والتنفكير (التخايل) من هذه الزاوية وهي ما يؤادي الي هالك الذات
فعليا
الوجودية :وهي االخطر بحيث انها تركيبة ما سبق و فيها تصبح الذات مشغولة بالذوات وتحول كل شي فيها اليهم بحيث
يصبح اهم شي لصحب هذه الذات هو الوجود اما الناس ال يهم كيف اكان (بالقوة او الملك او التعالي) او التظاهر بعدم
االهتمام (عن طريق التدني و التجريد و الضعف نادر(قد تصبح حقيقة بمرور الوقت ولكن جوهر البداية هو اهتمامه وهو
مايكسر الزوايا داخليا))
والسخيف في االمر انه بالرغم من تظاهر بعدم االهتمام اال انه يحاول فرض ذلك عليهم كذلك
قد تالحظ االمثل كثيرا اما خياليا او واقعيا :فمنهم من يخيل له الملك بشراء االشياء ليس للحاجة ولكن للعلي امام الذوات او
حصولة على القوة كلها من اجلهم وقد تتحول لواقع تراه امامك
:وهو ان تتخلى على ذات الجعل العادة والشي المراد تسبب سلب الذات وتؤدي الي خطر جسيم االدمان
---
إدارة الفكر
:تتمثل فيه كل االفكار والقدرات الدماغية ( وليس الخواطر موجودة في القلوب موجود فيها ولله اعلم صرحة)
إدارة المشاعر :تتمثل فيها كل ما يخص المشاعر االجتماعية مثال استناد القيمة االجتماعية بحيث يسعي الكثير من
البشر استناد قيمتهم والمشاعر من الناس عن طريق مثل الجمال او كل ما يلفت االنتباه ويعتبر نادر
ويوجد المشاعر الذاتية وهي ما يخص الذات وقد ينطبق عليها بعض من مشاعر الذوات
إدارة االنفعاالت :تهدف الي الوصول لقمة الهدوء الداخلي في كل المواقف وتهدف للسيطرة على االنفعاالت الخام مثل
الخوف والحب والغضب و الشهوة … وقد تستغرب هل في المسميات لماذا الخوف والحب قد يعتبرا انفعال وليس شعور
هذا بسبب ما يسمئ الزخم االنفعاالت غالبا ما يكون لديها زخم ودفع قوي للبعض المستكنين اليها على عكس المشاعر
يسهل رده دائما
األحكام الزماني :ينقسم دورة لثالث :الحياة و الموت -الوقت – االفعال
وتتوجد في االفعال إدارة االعمال و فقا للوقت وفقا للخطط واالولويات ويوجد غيرها ستكتشف كيف ستعرفها الحقا
اما بخصوص الحياة والموت يوجد فيها المنبهات التي تذكرك حقيقتا بموتك ورغما انها ستظهر لك سوداوية اال انها ستفيدك
في إدارة االفعال وتحقيق الزوايا الستة
اما بخصوص الوقت فتهدف الن تستثمر وقتك بنجاح ليس عن طريق جداول التزامات تدمر الرغبة في التنظيم مجدد انما
بطريقة مرنة بظروفك وحياتك في الحاضر
إدارة اللغة
إدارة الكالم :سيكون الشرح الحقيقي عليها .فيما بعد وهي إدارة كل الكالم وكل الغايات منه وال يوجد عشوائية فيه
إدارة التعبيرات الشفوية :المقصود بها كل الحركات التي تتم بالشفتين (االبتسامة – العبوس …)
إدارة الحركات :تعتبر كالغة الجسد بختلف بالتفصيل ولكنها عموما كل الحركات البسيطة الملحوظة والتي يمكن
استقراءها ببساطة
:تتمثل في العيون ومعاني حركاتها (بين الخوف والحزن والغيرة …) لغة العيون
لغة الصوت :تتمثل في نبرة الصوت ومعانيه (الصوت الغاضب – السعيد – المتفجئ)
القوة النفسية :وهي متمثل في الذوات وكيف الظهور والتعامل والسيطرة عليهم احيانا
مصادر ومعززات القوة :تهدف عموما للحصول على مصادر مادية كانت او معنوية تمنحك القوة انتبه انه ال يجب ان
تكون متمثلة في الشكليات مثل العربات او الزينة انما في المادة نفسها
:تهدف الي وضع نسق من الشكليات (شكل المشية – شكل المالبس …) مثال المالبس على ان تشكيالت القوة
تكون
جميلة -بسيطة – شاملة – ساترة للبدن كامل الن على العموم اختال االركان هذه سيؤدي الي مضرة بسطة الثيات
تجنب التكبر و لفت السخرية عموما
اخالق القوة :تتمثل في االخالق القوية وليس كما علمونا الضعف واالستكان فالمسامحة تكون من قوي وليس من ضعيف
والرحمة تكون من القوي للضعيف وليس العكس
نهج المعامالت :يهدف الي وضع مبادئ واسس للمعامالت بحكم ان طبائع البشر ليست كثيرة مهما كنت تتوقع فهي
معدود تغير في التركيبة وليست في الخامات
االن الزاوية العلمي :والحقيقة انه يتمثل في نهج التعلم وكيف تتعلم (التعلم باالستقراء بالسمع والبصر) وكذلك يضم كل
العلوم االنسانية التي يمكن تعلمها
:فيتمثل في كل مافي الدين من علوم واحكام وفوائد وأما البعد الديني
واما البعد البدني :فيتمثل في إدارة الطاقة بغاية حفظ طاقة الجسم وإدارة الصحة و الرقابة الصحية
واما البعد الحربية :فتتمثل في كل من الهجوم والدفاع والمناورات واالستخبارات و التخطيط وإدارة الذوات وإدارة الموارد
واما البعد االدارة فتتمثل في كونها المدير والمرتب والمصلح لكل شي يحدث في الزوايا الستة
فبداخل ادارة القوانين و القواعد نجد نهج
صناعتهم
إدارة الزوايا
فتهدف الي االستمرار في اما االدارة التنفذية
تنفيذ الزوايا
واما الرقابية
فهي المراقبة
االدارة القانونية
واما نظام الطوارئ فهو في حال توقف الزوايا
االدارة التنفذية
يستعمل كاسلوب العادة الصيانة حيث يتم عزل
االدارة الرقابية
عن كل شي لحفظ وصيانة االبعاد
نظام الطورائ
إدارة القواعد
الصرحة ,انا لدي دوافع خفية للكتابة االن وهي ان تصنع االبعاد وتحقق اقصئ اتساع للزوايا عن طريق نهج صناعة القوانين
الذي يتم مرورا على جميع االبعاد
الكينونة
اإلستخالص
المفاهيم العمق
التشعبات
المشاكل واالخطار
العواقب
التبصر الثغرات
االستثناء
المحظورات
التصحيح والمعالجة
خطوط الدفاع
االعداد السليم
الحد
التطبيقات
التعزيز
التقويم واالصالح
العبر والحكم
المرجع الموقف والحكم
في الكينونة انت تقوم بتعريف القانون (تعتبر جميع عناصر االبعاد قوانين يمكن ان تتقنها) ماهو و ماهي االسباب وتعريف
بسيط للقانون
اما في المظاهر والطبيعة انت تصف عناصر القانون وتذكر خصائصة وطبيعته
اما في العمق فتتعمق في التفصيل اكثر واكثر
ومن التشعبات تستطيع التمدد مثال من إدارة الكالم الي الصمت وهكذا
المفاهيم :هي ما تدونه من ملحوظات
النقد ويكون فيه ايضا اما تستمر او تتوقف وهي مالحظة السوالب
ثم االستخالص ومنه تحصل ايضا على القواعد
اما الباقي فهو واضح من االسم اال في البعد الديني سنوضح
اللتقويم واالصالح :هو ضبط الشي وفقا للدين
الموقف والحكم :رد فعل الدين
التعزيز :وفقا اليات او احاديث نبوية
المرجع :اي في حال حدوث خلل فهو المرجع
حسنا ,لناخذ مثال واقعي جزئ نوعا ما عن إدارة الكالم فقط الكينونة و المظاهر والطبيعة
عناصر الكالم هي ثالث :وهي إدارة اللغة :إدارة الكالم -1 :الكينونة (احاطة)
الخطيب وهو الشخص الذي يتكلم ماهو الكالم :
-البيئة أهو وسيلة للتقيم وأقرار الدرجات بين الناس
-المخاطب وهو الشخص الذي يتكلم اليه أهو وسيلة للهجوم النقد -الشتم
أهو وسيلة للدفاع
منطلق الكالم :ماهو أهو وسيلة للمناورة والتالعب
إدارة الذات (التبعية نقيض الوحدانية والذاتية) أهو وسيلة للدجل وقلب الحقائق
إدارة الفكر (االفكار) اهو وسيلة للنشر واالخبار
إدارة المشاعر اهو وسيلة للحجة واالقناع
إدارة االنفعاالت
اهو وسيلة قول الحق الصدق او الباطل
االحكام الزماني (االعمال والحاجة الي تفويض)
الحاجة وإدارة الموارد (المواد) اهو وسيلة للتبرير والتصحيح
اهو وسيلة لالستفسار والتاكد
اهو وسيلة للمؤنسة والتفاعل
اهو وسيلة للنجدة واالنقاذ او الطلب
اهو وسيلة للتفاهم واالتفاق
اهو وسيلة ومعبر المدى الباطن
اهو وسيلة تعريف الكينونة
اهو وسيلة للعلم والتعلم
اهو وسيلة للبوح بالمشاعر واالنفعاالت او االفكار
اهو وسيلة االستحواذ واالستجواب
هو مثال انا اجري ساعة يرد اخر انا اجري منذ اهو وسيلة لبروز التعصب والتغليب (المقصود بالتغليب
الصباح وهكذا ).
اهو وسيلة للبروز والتعلي
اهو وسيلة للتنبية واالخطار والتحذير
اهو وسيلة للوصف
حسنا ,توضيح دقيق كيف يعمل الكالم
الغاية المضمون
الوسيلة والكيفية
الخلفية
اإلعداد والتوقع
اإلقرار
طبيعتها اللغة
المعجم اللغوي
التضمين
طبيعتها البيئة
موقف الخطيب
التاثيرات على المخاطب
مالمراد بهذا التقيم ؟ :هو سهولة إدارة والتعامل وحسن التوقع وكذلك رفع العصوبة التعامل كل مرة كذلك
كون تغير المدى الباطن بطئ ونادر وبسيط جدا ما يعني ثبات التقيم لزمن طويل نوعا ما
المظاهر :تتعدد حقيقتا في غالب البشر وهو عام بينهم ولكنه يتختلف والعامل به مغاير لالخر من حيث
الغاية ويختلف في المنهجية بين تامة و شمولية و بين بسيطة شكلية او مكانية
واما بالنسبة للغايات فمنهم النفعية للتوقي والحذر وتحقيق اعلى منفعة وافضل صفة مودة ومنهم الشريرة
للكيد والتدمير (إدارة الذات وما يجلبة من اوهام الوجودية واالثبات وسوالب الذات واختالل مؤقت للمشاعر
و االنفعاالت)
قوله تعالى :ل َا يُك َ ِل ّ ُف الل َّ ُه ن َ ْف ًسا ِإ لَّا ُو ْس َع َها ]البقرة[286: