You are on page 1of 9

‫الراتب الشهري للحبيب عبد هلال بن علوي احلداد‬

‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الرحْي ِم‬ ‫س ِم هلال َّْ‬
‫الرح ِن َّ‬ ‫ِ‬
‫بْ‬
‫ح‬ ‫َّ‬ ‫ح ح حح‬ ‫ح حح‬ ‫ِح ح‬
‫ض َرة سَي ِّد َن وَ َشف يع نَا َونَب ي ِّنَا َومَْوالَن ُمَحَّد صَ لى هلالح َعلَْيه‬
‫ال َفات َة َإ َ ْ‬
‫ح‬ ‫ل‬
‫َّ‬
‫َوَسلَم – الفاِتة‬
‫ك َن ْعبح ‪2‬دح َو ِإيَّ َ‬
‫حيمح‪ .‬م ‪2‬اَل ك َي ‪ْ 2‬و م ال‪2ِّ 2‬د ْينح ِإيِّ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‪2‬‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ك‪o‬‬ ‫حنح ال‪2َّ 2‬ر ْ‬
‫رب ِّ الْعَ ‪2‬الَم ْيَ‪ .‬اَل‪2َّْ 2‬ر َ‬
‫ب سْ‪2‬مح هلال ال‪2َّْ 2‬رحنح ال‪2َّ 2‬رحيْمح‪ .‬اَح َْلمْ ‪2‬دح هلل َ‬

‫حح‬
‫ستَقح ْيمَ‪ .‬صح َرا َط الَّذح ْي َن َأ ْن عَ ْمتَ َعلَيْهح ْم َغريْح الْ َم ْغضحوْبح َعلَيْهح ْم َو َال الضَّآلِّحْيَ‪ .‬آم ْي‬
‫ط الْمح ْ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫نَسْتَع ْيح‪ْ .‬اهد َن الص ِّ َرا َ‬

‫حه ح‬ ‫حه‬ ‫ح‬


‫الرحيمح ‪o‬‬ ‫حهن‬‫الر‬
‫ْ‬
‫ح َ َّ ح َّ‬‫و‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫إال‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫إل‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫د‬
‫َو ح ْ ٌ َ ٌ‬
‫اح‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫إل‬ ‫كحم‬ ‫هل‬‫ٰإ‬
‫اَهللح َال حإلَهَ ح‪َّ 2 2‬‬
‫إال هح‪َ 2 2‬و اح ْلَ ُّي الْ َق ُّي ْومح َال َخْت ح‪2 2‬ذحهح س ‪2‬حنَةٌ وَ َال نَ ْو ٌم هَل ح مَ‪2 2‬ا ِح‪22‬ف ال َّس ‪2‬موَاتح وَ َم‪2 2‬ا ِح‪22‬ف اَأرْض‪22‬ح َم ْن َذا الَّذح ْي يَ ْش ‪َ 2‬فعح عحْن‪2َ 2‬دهح ‪o‬‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح ح َّ ح‬ ‫ح َّ حح ح ح‬


‫السمَ َوات‬
‫كحرس يُّهح َّ‬
‫ْ‬ ‫شآءَ وَس عَ‬
‫إال ِبَا َ‬ ‫ْي َأيْدح ْيهحمْ َو َما خَ ْل َفهح ْم وَ َال ُحيح ْيطحوْ َن بح َشيْءٍ محنْ ع ْلم ه‬
‫إال ِب ْذن ه يَ ْعلَمح مَا بَ َ‬

‫ح‬ ‫ح‬
‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫العظ يْمح‬
‫العل ُّي َ‬
‫ح‬
‫ض َو َال يَؤحدحهح ح ْفظحهحَما َوهحوَ َ‬
‫ح‬
‫َواَأرْ َ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ف يَ ْغف رح ل مَن َي َشاءح وَيحعَ ِّذ بح مَن َي َشاءح وَالِلَّح َعلَىه كحلحِّ َش ْيء ‪o‬‬
‫ُحياس ْبكحم ب ه الِلَّح‪َ ،‬‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫لِل َّ َما ِحف َّ‬
‫السمَاوَات وَ َما حف اَْأرْضح َو إن ْ‬
‫حتبدحوا مَا حف َأنفحس كحمْ َْأو ُحتْفحوهح َ‬

‫ح‬
‫قَد ٌري‬
‫ح‬ ‫ح ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‪22‬‬ ‫ح‬
‫الرس‪2 2‬ح ْوحل ِبَ‪22 2‬آ أحْنزح‪2َ 2 2‬ل إلَْيه م نْ َر ِّحبه وَالْمح ‪ْ2 2‬ؤ م نح ْو َن كح‪22 2‬لٌّ آمَ َن ِب هلل َو َم ‪2 2‬آئ َكت ه وَكحتحبحه ‪o‬‬
‫آم َن َّ‬
‫َ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ح ح‬


‫ريْح‬ ‫ك الْمَص‬ ‫ْي َأحَد م نْ رحسحل ه َوقَاحلوا َس ْعناَ َوَأطَ ْعناَ غح ْفراَنَ َ‬
‫ك َربَّنَا وَ إلَْي َ‬ ‫ال حن َف ِّرحقح َب َ‬
‫َورحسحل ه َ‬

‫ح‬ ‫ح‪2‬‬ ‫ح‪2‬‬


‫َأخطَ‪َْ2‬أن َربَّنَ‪22‬ا َو َال‪o‬‬
‫ت َربَّنَ‪22‬ا َال حتَؤ اخ ذَْن إ ْن نَس‪ْ 2‬ي نَ‪22‬آ َأوْ ْ‬
‫ت َو َعلَيْ َه ‪2‬ا مَ‪2‬ا ا ْكتَسَ‪َ 2‬ب ْ‬ ‫َال يح َكلحِّفح هلالح َن ْفسً‪2‬ا ح‪َّ 2‬‬
‫إال وحس‪َ ْ2‬ع َها ٰاََل َم ‪2‬ا َكسَ‪َ 2‬ب ْ‬

‫ح‪2‬‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‪2‬‬


‫ْحن‪22‬آ‬ ‫ْح ْلتَهح َعلَى الَّذ ْي َن م ْن َق ْبل نَ‪22‬ا رَبَّنَ‪22‬ا َو َال ِحتَم ِّ ْلنَ‪22‬ا مَ ‪َ 2‬‬
‫اال طَاقَ‪2‬ةَ لَنَ‪22‬ا ب ه َو ْاعفح َعنَّا َوا ْغف ْر لَنَ‪22‬ا َوارْ َ‬ ‫م ‪2‬ا ََ‬
‫كَ‬‫ِمَْت ْل َعلَيْ نَ‪22‬ا إص‪ً ْ2‬را َ‬

‫ت مَ ْوالََن فَانْصح ْرَ َن َعلَى الْ َق ْوحم الْ َكافحرح ْي َن‬


‫‪َ.‬أنْ َ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ُحيي ي َوُحي ْيتح َوهح َو ‪o‬‬
‫ك هَل ح‪ ،‬هَل ح الْمح ْلكح َوهَل ح اح َْل ْمدح ْ‬
‫رحي َ‬
‫ح َدهح َال َش ْ‬
‫َّ‬
‫َال إلَ َه إال هلالح َو ْ‬
‫ٍ ح‬
‫×) َعلَى كحلحِّ َش ْيء قَد ٌري )‪٣‬‬

‫حا َن هلالح وَاح َْل ْمدح لِل َّحح َو َال حإلَهَ ح َّ‬
‫إال اْهللح وَهلالح اَ ْكبَح )‪o ٣‬‬ ‫×)سح ْب َ‬

‫ح ح‬ ‫ح ح حح‬
‫حا َن هلال َوِب َْمد ه سحبْحاَ َن هلال الْ َعظ يْمح )‪o ٣‬‬
‫×)سحْب َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حيمح )‪o ٣‬‬
‫الر ْ‬
‫الت َّوابح َّ‬
‫ت َّ‬‫َّك َأنْ َ‬
‫حتب َعلَيْ نَا إن َ‬
‫×) َربَّنَا ا ْغف ْر لَنَا وَ ْ‬
‫ح‬ ‫ح‪2‬‬ ‫ٍ‬
‫ِّم )‪o ٣‬‬
‫سل ْ‬ ‫لح َعلَى ُمَحَّد‪ ،‬اَللَّهح َّم َ‬
‫صلحِّ َعلَْيه َو َ‬ ‫×)اَللَّهح َّم صَ ِّ‬
‫ح ح‬ ‫ح ح ح ح‬
‫َّآمات م ْن َشرِّح َما َخلَ َق )‪o ٣‬‬
‫َّ‬ ‫ت‬‫ال‬ ‫×)َأعحْوذح ب َكل َمات هلال‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫اس م ه َش ْيٌء ِحف اَأرْضح وَ َال ِحف الْ َّس َم آء ‪o‬‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ض‬
‫َ ح ُّ َ َ ْ‬ ‫ي‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ي‬ ‫ذ‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫هلال‬ ‫مح‬ ‫س‬
‫ب ْ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫×)َوهحَو الْ َّسم ْي عح الْ َعل يْ مح )‪٣‬‬
‫ٍ‬ ‫ح ِ‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫بحيا )‪o ٣‬‬
‫ح َّمد نَ ًِّ‬
‫×) َرض يْ َن ا ِحبهلل رَِبا َوِحبلحسْ احَل م د ْيًنا َوحبح َ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫حح‪2‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫سمح هلال وَاح َْل ْمدح لِل َّ َواْلَريْح َو َّ‬
‫الش ُّر ِبَش ْي َئ ة هلال )‪o ٣‬‬ ‫×)ب ْ‬
‫ح‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫×)آمنَّا ِهبلل وايل وم اآخلر ت بنا َإل هلال ِبطنا وظاهرا ) ‪٣‬‬

‫َ َ َ‬ ‫ْح ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ًَ‬ ‫َ‬ ‫ً‬


‫‪o‬‬ ‫ح َّ‬ ‫ح‬

‫×)ي رب نا واعف عنَّا وامح الذي كان منَّا )‪ِ٣‬‬


‫َ‬ ‫ََََّ‬ ‫ْ‬ ‫َ ح‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫ي ذاِ ‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬

‫ا‬ ‫×)الل والكرام َأمتنا على دين السامل ) ‪٧‬‬

‫لْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬

‫‪o‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫حح َّ‬

‫×)ي قوي ِي ميت ن إكفنا شر الظاملي ن )‪ِ٣‬‬


‫ََ‬ ‫َ ُّ‬ ‫َْ‬ ‫َ ح‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫ّْ‬
‫َ‬ ‫َ‬

‫ح‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫َأصلح هلال أمحور املسلمْي‬ ‫×)صرف هلال شر املؤذين‪٣) 2‬‬

‫َْ‬ ‫حَ‬ ‫ْ ح‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ح‬ ‫ََ َ‬ ‫حَ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬

‫‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫ي ا علي ي ا كبحري ي ا عليم ي ا قدي ر ي ا‬ ‫×)يع ي ا بصري ي ا لطيف ي ا خبحري )‪٣‬‬


‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُّ‬ ‫َْ َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ْ ََ‬ ‫سََ‬ ‫ح‬ ‫َْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬

‫‪o‬‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬


‫×)ي فارحج اٰمل ِي كاشف الغَّم ِي من لعبده ي غفر وي رحم ) ‪ِ٣‬‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬

‫‪o‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ِّ‬ ‫ِّ‬ ‫ْ َ حَ‬ ‫ح‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ح َ َْ َ ح‬
‫×)طاِي )‪َ ٣‬أست غفر هلال رب الباِي َأست غفر هلال من ا‬
‫َْْ‬ ‫ََ ح‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ ْ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َلْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫‪o‬‬ ‫حح‬ ‫َّ‬ ‫ح‬ ‫حح ح َّ‬ ‫َّ‬


‫ال إله إال هلال ) ‪ُ×) ٥٠‬مد رسول هلال صلى هلال عليه وآله وسلم وشرف‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ح‬ ‫َ‬

‫ح‬ ‫ٌ‬ ‫ََّ‬ ‫َ‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬

‫َ‬
‫وكرم و‬ ‫ح‬ ‫ْ ح َ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ََ‬
‫د وعظَّم ورضي هلال تعاَل‬ ‫عن الصحابة َأ‬ ‫ْعي‬
‫َََّ َ‬ ‫ََّ‬ ‫َ َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ َ‬ ‫َ حَ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬ ‫َجْ‬ ‫َ‬
‫ح‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫بسم هلال الر‬ ‫‪.‬ن الرحيم‪ .‬قل هو هلال َأح د‪ .‬اهلل الصم د‬
‫‪.‬ي ول د يل د و‬
‫ْ‬ ‫َّ حَّْ‬ ‫ح ْ حْ‬ ‫َ ٌ َح َ‬ ‫ٌَْْ ْلََ ْ َ ْلَ ح َّ ح‬
‫و‬ ‫لَ‬
‫×)يك ن له كف وا َأح د )‪٣‬‬
‫َْ‬
‫َ ْ ح َ‬ ‫ح حح‬ ‫ً‬ ‫َ‬
‫ح‪o‬‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫بسم هلال الر‬ ‫ن الرحيم‪ .‬قل َأعوذ برب الفلق‪ .‬من شر ما خلق ‪ .‬ومن شر‬

‫َّ حَّْ‬ ‫حْ‬ ‫حْ ح‬ ‫ْ ِّ‬ ‫ََ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫َ‬

‫ْ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِّح‬
‫ِّح ٍ ح‬
‫ح‬
‫ٍ‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫غاسق إذا وقب‪ .‬ومن شر النَّفَّا‬ ‫َ‬ ‫ت ِف العقد‪ .‬ومن شر حاسد إذا حسد‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ث‬ ‫َحْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬

‫ح‪o‬‬‫ح‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ح‬ ‫ِّ‬ ‫حح‬ ‫َ‬ ‫ِّ ح‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫ح‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫بسم‬ ‫هلال‬ ‫الر‬ ‫ن‬
‫الرحيم‪ .‬قل َأعوذ‬ ‫‪.‬برب النَّاس‪ .‬ملك النَّاس‪ .‬إله النَّاس‬

‫حَّْ‬ ‫َّ‬ ‫ح ْ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬

‫ْ‬ ‫ح‬ ‫َ ْ حَّْ‬ ‫َح‬ ‫ح‬ ‫حح‬


‫ح‬
‫من شر الوسواس ا‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫نَّاس‪ .‬الذي‬ ‫ي وسوس ِف‬
‫ح‬
‫النَّاس‪ .‬منصدور‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫ا‬ ‫نَّة‬

‫َْ ْ َِّ ْ‬ ‫َ‬ ‫َلْ‬ ‫َح ْ َ‬ ‫ْ‬ ‫ح ح ح‬ ‫لْ َ ْ‬

‫‪.‬وَالنَّاسح‬
‫ح‬
‫الفاِتة‬

‫َََ َْ‬
‫ح حح‬ ‫ح حح ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حَّ‬
‫ح‬
‫َإل‬ ‫روح‬ ‫سيد وحبيبنا وشفعي نا رسول هلال ُمد بن عبد هلال ص ىل هلال علي ه‬

‫ح‬ ‫ِّ َ‬ ‫نَ‬ ‫َ‬ ‫ْ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َح ْ‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫ََْ ح‬

‫َّ‬ ‫حح‬ ‫حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫حح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫َّ‬
‫وسلم واله واصحابه وازواجه وذريته َأن‬ ‫هلال ي علي درجاِمت ِف‬ ‫ا‬ ‫نَّة‬ ‫وي ن فعنا‬

‫َ‬
‫ََ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ََْ َ‬ ‫َ‬ ‫حَ‬ ‫ََِّ‬ ‫ْح‬ ‫َ َ‬ ‫َْ‬ ‫َلْ‬ ‫َ َْ َ‬ ‫َح‬

‫حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح ح‬


‫بَسرارهم وَأن وارهم وعلومهم ف الدي ن والدُّن يا ويعلنا من ح زمب وي رزق نا ُب ت هم‬

‫َْ‬ ‫َْ‬ ‫َْ‬ ‫حح‬ ‫ِّْ‬ ‫َ‬


‫َْ‬
‫ْ ْ‬ ‫َ ََْ َْ‬ ‫َح‬ ‫َْ َ ْ ْ ْ‬ ‫حح‬
‫َ‬ ‫ْ ح َََّ‬
‫َّ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َّ‬
‫وي ت وفا‬ ‫على ملتهم ُويش ر ف زم رِمت‬

‫نَ َ ََ‬ ‫ح ََْْ ََ‬ ‫ْح َحن‬ ‫َ‬ ‫ْ‬


‫ح‬
‫الفاِتة‬

‫َََ َْ‬
‫ح حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫ح‬
‫حح‬ ‫حح‬
‫ح‬
‫َإل‬ ‫روح‬ ‫سيد‬ ‫الفقيه املقدَّم ُمد بن علي ِب علوي وأحصوله وف روعهَ وذوى‬

‫ح‬ ‫ِّ َ‬ ‫نَ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ح ْْ‬ ‫َح َ‬ ‫َّ‬ ‫ِّ َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫حَ‬
‫ح‬
‫ََ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬


‫َّ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬

‫احلقوق عليه م َْأجعْي‬ ‫َأن‬ ‫ي غفر ٰمل هلال‬ ‫وي ْرحهم‬ ‫وي علي‬ ‫درجاِمت‬ ‫فِ‬ ‫ا‬ ‫نَّة‬
‫َ‬
‫حح‬ ‫َْ‬ ‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ح‬ ‫ْح‬ ‫ََ‬ ‫حَ ْ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫حَ‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َلْ‬

‫حح‬ ‫حح‬ ‫حح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬


‫ح‬
‫وي ن فعنا بَسرارهم وَأن وارهم وعلومهم ون فحاِمت ِف الدين ُّ‬
‫والدن‬ ‫يا واآخلرة‬

‫َ ََْ‬ ‫َح‬ ‫َْ َ َْ ْ َ ْ‬ ‫حح‬


‫َ ََ َ ْ ْ‬ ‫َْ َ ْ ِّْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫ح‬
‫الفاِتة‬

‫َ ََ َْ‬
‫ح‬ ‫حح‬ ‫حح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫َإل‬
‫روح‬ ‫سيد وحبيبنا وعمدتنا‪ 2‬صاحب الراتب قطب الرشاد احلبيب عبد‬
‫ح‬ ‫ح‬

‫َح‬ ‫نَِّ‬ ‫َ َ‬ ‫ْ‬ ‫ََ‬ ‫ْح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح َّ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫َْ‬ ‫َْ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح ح حح‬ ‫حح‬ ‫حَّ‬


‫هلال بن علوي احلدَّاد وأحصوله وف روعه وذوى احلقوق عليهم َْأجعْي َأن هلال ي غفر‬

‫َْ‬ ‫َْ َ‬ ‫حَ‬ ‫َ‬ ‫حح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫حح‬ ‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬

‫حح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح ح حح‬


‫ح‬
‫مل وي ْرحهم وي علي درجاِمتٰ‬ ‫فِ‬
‫ح‬
‫ا‬ ‫بَسرارهم نَّة وي ن فعنا‬ ‫وَأن وارهم‬ ‫وعلومهم‬

‫حَ‬ ‫َ‬ ‫ححَ‬ ‫ح‬ ‫َ ْ‬ ‫َ‬ ‫َلْ‬ ‫َ َْ‬ ‫ْ َح‬ ‫ْ‬ ‫حح‬

‫ْْ‬
‫ح َحح ح ْ‬
‫َ‬ ‫ح‬
‫حح ْ َ‬ ‫َ‬ ‫ْ ْ َْ َ َْ َ‬
‫ون فحاِمت ِف الدين ُّ‬
‫والدن يا واآخلرة‬

‫َ َََ‬ ‫ْ‬ ‫ْ ِّ‬ ‫ََْ‬ ‫َ َ‬


‫ح‬
‫الفاِتة‬

‫ََ َْ‬ ‫َ‬


‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬
‫حَإل َأرواح‬ ‫اَأولياء والصاحلْي واَأئ مة الراشدين ث حَإل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َأرواح‬ ‫والدينا ومشاينا‬
‫حح‬

‫َْ‬ ‫َْ‬ ‫َّ َ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َْ‬ ‫َّح‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫ح‬
‫ومعلمنا وذوى احلقوق‬ ‫علي نا‬ ‫‪َ،‬أ عْي‬ ‫َأرواحث َإل‬ ‫َأموات هذه الب لدة من‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َََْ‬ ‫َج ْ‬ ‫َ‬ ‫َّح‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬

‫حَ‬ ‫ّ‬
‫َ‬
‫حح‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ح ْ ح‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫َْ َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬
‫املسلمْي‬ ‫واملسلمات واملؤميْن واملؤمنات َأن هلال ي غفر ٰمل وي ْرحهم وي علي‬

‫َ‬
‫َ‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ححَ‬ ‫ْح‬

‫َ‬
‫َ حح ح ْ ح‬ ‫ح َ ح حْ‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫حَ‬ ‫حح‬ ‫ح حح‬ ‫ح حَْ َْْ ح ح‬
‫ح‬

‫يا واآخلرة‬

‫ْحح َْ ح َ ْ َْ َْ‬
‫درجاِمت ِف ا نَّة وي ن فعنا بَسرارهم وَأن وارهم وعلومهمِف الدين ُّ‬
‫والدن‬

‫َح َ ََْ َلْ ْ َ ََ‬ ‫ْ‬ ‫َ ََْ َ ْ ِّ‬


‫الفاِتة‬

‫ََ ََْ‬
‫ح ح‬ ‫ح حح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ح ح‬ ‫ح حح ح‬
‫َحَباب نَا‬
‫ريٍ لَنَا َول َوال د ْي نَا َوأ ْ‬
‫كحلح َخ ْ‬
‫ِّ‬ ‫كحلح َش ٍِّر جَال َبةً ل‬
‫ِّ‬ ‫الد ْن َيا َواآخل َرة َداف َعةً ل‬ ‫صاحَل الشَّان ظَاه رًا َوَِبط نًا ِحف ِّ‬
‫الد ْينح َو ُّ‬ ‫كحلح سحْؤ ل َو َمْأمحول َو َ‬
‫ِّ‬ ‫اَلَْفاِت َةح ب ن يَّة ال َقبحول وتَام‬

‫افية َو َعلَى نيَّة اَن الِ ََّل يح َن ِّورح قحلحوَْبنَا َو َق‬


‫ِّين مَ َع اللطْف َوالْ َع َ‬
‫شاينَا ف الد ْ‬
‫ح حح ح ح ح ُّ ح ح ح ح ٍ َّ ح ح َوملَ َ‬
‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫حٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫حان ب َاه َسي ِّد َولَد‬
‫ال امْت َ‬
‫ال ُ ْنَة َو َ‬
‫سالَ م ب َ‬ ‫َوالبَ نَا َم َع اٰلْح َدى وَ ُّ‬
‫الت قَى َوالْ َع َفاف وَالْمَ ْوت َعلَى د ْينح االْ ْ‬
‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ع َْدنن جامحعةً لحكحلح نحيَّةٍ صاحلةٍ و ِ‬
‫صلَّى الِلَّح َوسَلَّ َم َعلَيْه َو َعلَى اَل ه‬
‫ُح َّمد َ‬ ‫زحيَ َد ًة وََُبَّةً ِحف َ‬
‫ش َرف اح ْلَب ْيبح َ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ِّ‬ ‫َ َ َ َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫حبحه ‪ .‬اَلْ َفاِت َة‬
‫ص ْ‬
‫َو َ‬

‫ث يقرأ هذا الدعاء‪2‬‬


‫ِ ِ‬ ‫ِِ ِ‬
‫بسم هلال الر‬ ‫ن الرحيم‬

‫ْ‬ ‫حَّْ‬ ‫ْ َّ‬


‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫ِ‬
‫ال محدلل رب العاملْي‬ ‫دا ي واف نعمه ويكافئ مزيده ِي رب نا لك احلمد كما‬
‫َحْ‬
‫َ‬
‫حَ حح‬ ‫َ حح‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫َّ ح ََْْ‬ ‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫حً‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َْ‬ ‫َ ح َ‬ ‫َّ‬ ‫ََ‬ ‫َ ح‬

‫ح‬
‫َ َْ‬ ‫ح‬ ‫َْ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫ي ن بغى ْاللل وجهك ولعظيم سلطانك‪ ،‬سبحانك الُنحصى ث ناء عليك انت‬

‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫َْ َ‬ ‫ََ‬ ‫َ ََ‬ ‫َْ‬

‫َََ‬ ‫َْ‬ ‫ََْ‬ ‫ح‬ ‫َ ْح‬ ‫ْ حً‬ ‫ح‬


‫َ‬
‫ح‬
‫ت رصى ولك احلمد اذا رضيتكما اث ن يت على ن فسك‪ ،‬ف لك احلمد َّحت‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََْْ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح َْْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ ْ‬

‫ّ‬
‫َْ‬ ‫َ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫حح‬ ‫حٍ‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫ولك احلمد ب عد الرضى‪ ،‬اللهم صل وسلم على سيد ُمد ف االولْي‬ ‫وصل‬

‫ْ‬ ‫ّ‬
‫َ ْ َ ح َْ ََ‬ ‫ََََِّ ِّ َ َّ ح َ َ‬ ‫َّ ن َحَ َِّ‬ ‫ِّ َََ ََّ ْ‬
‫ٍ ح‬
‫امْلَ‬ ‫لح وَسَ‪2‬لحِّمْ َعلَى س‪َ2‬يِّحدحَن ُمَحَّد ف‬
‫وص‪ِّ َ2‬‬
‫ٍ‬
‫حي َ‬
‫ٍ‬
‫كحلح َوقْت َو ْ‬
‫ِّ‬
‫ٍ ح‬
‫لح وَسَ‪2‬لحِّمْ َعلَى سَ‪2‬يِّحدحَن ُمَحَّد ف‬
‫وص‪ِّ َ2‬‬
‫رحينَ َ‬
‫ْ‬
‫ح‪2‬‬
‫َوسَ‪2‬لحِّمْ َعلَى سَ‪2‬يِّحدحَن ُمَحَّدٍ فح ااخَْل‬

‫ْي ‪ ،‬اَللَّهح َّم ح ‪2 2‬اَ َّن‬


‫حح‬
‫ت خَ ‪2 2‬ريْح الْوَر ث َ‬ ‫ث االَْرْ َ‬
‫ض َو َمنْ َعلَيْ َه ‪2 2‬ا وَاَنْ َ‬
‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬
‫لح وَس‪2َ2‬ل ِّمْ َعلَى س‪َ2 2‬ي ِّد َن ُمَحَّد َحَّت تَر َ‬
‫ح‬
‫َالءح اَْأ ْعلَى ح ‪2 2‬اَل يَ ‪ْ 2 2‬وحم ال ‪ِّ 2‬‬
‫‪2‬د ْينح وَص‪ِّ َ2 2‬‬

‫ح‬
‫ت نَ ‪22‬ا‪ .‬اَللَّهح َّم اجْ َعْلنَ ‪22‬ا َوح‪2 2‬اِيَّهحمْ ف‬
‫عحك اَِْديََننَ ‪22‬ا َواَْب‪َ 2 2‬دا َننَا َواَ ْن فحس ‪َ2‬نَا َواَوالَ ‪2َ 2‬دن وَاَ ْم َوالَنَ ‪22‬ا وَاَ ْهلَنَ ‪22‬ا َوكح ‪2َّ 2‬ل َش ‪ْ 2‬يٍئ اَ ْعطَيْ َ‬
‫َ‬
‫ح‬
‫ظحك َونَس ْ‪2‬تَود‬
‫َ‬
‫ح‬
‫حف‬
‫نَس ْ‪2‬تَ ْ‬

‫ح‬ ‫ح‬ ‫ٍ‬ ‫ح‬ ‫ٍ ح‬ ‫ٍ ح ٍ ح‬ ‫ٍ ح ٍ‬ ‫ح‬ ‫ح ح‪2‬‬ ‫ح ح‪2‬‬ ‫ح‪2‬‬ ‫ح‪2‬‬


‫َّك‬
‫كحلح ذ ى َش‪2‬رٍِّ ان َ‬
‫ِّ‬ ‫شرِّ‬
‫كحلح َش ْيطَان مَر ْي‪2‬د وَ َجبَّار َعن ْي‪2‬د َوذ ى َْعي َوذ ى بَ ْغ ٍي َوم ْن َ‬
‫ِّ‬ ‫ك م نْ‬
‫ك َوج َوار َ‬
‫ك َوع َياذ َ‬
‫ك َواَمَان َ‬
‫َكنَف َ‬

‫ح‬
‫َّك َسح ْيعح الدُّعَاء‬ ‫حح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ح‬
‫ست َقامَة وَاَع ذَْن م نْ مح ْوج َبات الن ََّدامَة ف اح ْلَال َوالْمَاَل ان َ‬
‫واالْ ْ‬
‫لت قْوَى َ‬
‫ح‬ ‫ح‬
‫كحلح َشيٍْئ قَد ْي ٌر‪ .‬اَللَّهح َّم حطْنَا ِب َّ‬
‫ِّ‬ ‫َعلَى‬

‫ال الْمحتَابَعَ ‪2 2‬ةح هَل ح ظَ ‪22‬اهحرًا وَ َِبطحنً ‪22‬ا‬


‫ْي وَ ْارزح ‪2ْ 2‬ق نَ ‪22‬ا َكمَ ‪َ 2 2‬‬
‫ح‬ ‫ح ح‬
‫حب ه اَْجَع َ‬
‫ح ح‬
‫علَى اَل ه وَص‪ْ َ2 2‬‬
‫وَ‬
‫ٍ‬ ‫ح ح‬
‫ك عَلَى س‪َ2 2‬ي ِّد َن ُمَحَّد َ‬
‫ح‪2 2‬‬ ‫ح ح‪2 2‬‬
‫لح اللَّهح َّم ب َمَال َ‬
‫ك وَ َجالَل َ‬ ‫وص‪ِّ َ2 2‬‬
‫َ‬

‫ح‬ ‫ِ حح ح‬ ‫ح‬
‫ْي‬
‫ْي وَاحْلَ ْمدح لل َّ َرب ِّ الْ َعالَم َ‬
‫فحو َن َو َسامَلٌ َعلَى الْمح ْر َسل َ‬
‫ْ‬ ‫ك َربِّح الْعحَّزةح َع َّما يَصح ْي‬ ‫ح‬
‫حا َن َرب ِّ َ‬
‫ضلح سح ْب َ‬
‫ح‬
‫الر ْح َي ب َف ْ‬
‫‪َِ .‬ياَ ْرحَ َم َّْ‬

‫َّ‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬


‫اللهم‬ ‫َّ‬
‫َإن نس َألك رض اك وا‬ ‫َّن ة ونعوذ بك من س خطك َّ‬
‫والن ار ) ‪ِ ×)٣‬ي عاَل‬

‫َّ ح َ‬ ‫َ‬ ‫َ ح‬ ‫َ َ‬ ‫لْ‬ ‫ح ََ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫ح‬
‫ح‬
‫ح‬ ‫ح حْ‬ ‫ح‬ ‫حَ َ‬ ‫َ‬
‫ْ‬ ‫َْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬
‫)‪ِ ×)٣‬ياهللالسر منَّا التتك ْ‬ ‫عنَّا وعافنا واعف عنَّا وكن لنا حيث كنَّا‬
‫الست‬ ‫ِ‬

‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ح‬


‫ََْ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ََ‬ ‫ْ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ََ ْ‬ ‫َ‬ ‫حْ‬ ‫ح‬ ‫ََ‬ ‫ح‬

‫ِّ ِّ ح‬
‫ح‬ ‫حح‬
‫ِّ‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح‬
‫ح‬
‫با ِياهلل ِبسن ا‬
‫اتة ) ‪ِ ×)٣‬يلطي فا‬ ‫ي زل الطف بنا فيما ن زل انَّك لطيف‬

‫َ َلْ ْ ح حَََ‬ ‫حح‬ ‫ََ‬ ‫ًْ‬ ‫ََْ ْلَ‬ ‫ٌْ َ َ ََََ ْ َْ ح ْح‬
‫×)ت زل الطف حبنا واملسلمْي )‪٣‬‬

‫ْ ْح ح ْ ََ ْلَ‬ ‫ْ ح ْ ََ‬ ‫َ‬


‫‪ -‬انتهى ‪-‬‬
‫‪Dikutip dari Kitab Sabilu al-Muhtadin karangan Sayyid Abdillah bin Alawy a-Athos‬‬
‫|‬
‫‪Mafazah Assalafiyah – Bandung Barat‬‬

You might also like