You are on page 1of 13

‫يو‹ أاهمية كب‪Ò‬ة للمباراة الودية الثانية‬

‫بلماضصي يعّد العّدة لتحقيق فوز مقنع أامام «النسصور» النيج‪Ò‬ية‬


‫‪12‬‬

‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي بداية من اليوم ‘ وهران –سصبا ‪Ÿ‬واجهة السصودان‬ ‫اختيار ملعب براقي لحتضصان ا‪Ÿ‬باراة الفتتاحية وا‪ÿ‬تامية لـ «شصان ا÷زائر ‪»2023‬‬
‫ت‪Ó‬ميذ ثانوية ‪ ⁄‬يلتحقوا بعد ‪Ã‬قاعد الدراسسة وأاسساتذة ‪Á‬تنعون عن التدريسس بسسبب ا’كتظاظ‬

‫اعتصصام ـ ـ ـ ـ ـات واحتجاجـ ـ ـات‪..‬‬


‫والسصن ـ ـة الدراسصية ‪ ⁄‬تبـدأا!‬
‫‪4‬‬ ‫ا◊لول ال‪Î‬قيعية وصصلت إا‪ ¤‬حد دمج أاقسصام ثانوية داخل ابتدائية ‘ ال‪È‬ج‬
‫العـــدد ‪5348‬‬ ‫لثنين ‪ ٢٦‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬الموافق لـ ‪ ٢٩‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫ا إ‬

‫‪5‬‬

‫وزير ا‪ÿ‬ارجية رمطان لعمامرة‪:‬‬

‫«ا÷زائر تدعم ترشصح فلسصط‪ Ú‬لنيل عضصوية كاملة ‘ األ· ا‪Ÿ‬تحدة»‬


‫‪5‬‬

‫عضصو اللجنة ا‪Ÿ‬ركزية ◊ركة «فتح»‪« :‬ا÷زائر سصتقّدم ورقة طريق جامعة لإنهاء النقسصام الفلسصطيني»‬
‫السسك‪ Ú‬وجد ‘ يده‬ ‫“تد إا‪ ¤‬غاية مسساء اليوم‬ ‫قاضسي التحقيق أامر بإايداعه ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت بتوجيه له عدة تهم ‪Ã‬ا فيها ‪fi‬اولة القتل‪ ‬‬

‫العثور على شصاب مذبوحا من الوريد‬ ‫أامطار رعدية تصصل إا‪40 ¤‬‬ ‫يحتجز أامه وشصقيقته وأاطفالها الصصغار‬
‫إا‪ ¤‬الوديد ‘ غابة «الرمكة» بغليزان!‬ ‫ملم‪ ‬على ‪ 16‬ولية‬ ‫داخل ا‪Ÿ‬نزل ويضصرم فيه النار بتيزي وزو!‬
‫‪3‬‬ ‫‪13‬‬ ‫‪6‬‬
‫الح ـدث‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬سصبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 29‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪2‬‬
‫‪ BRB‬بجاية –جز ‪ 1٧83‬قرصس مهلوسس‬ ‫حجز ‪ 27300‬قرصس وث‪Ó‬ث مركبات و ‪ 190‬مليون سصنتيم‬

‫درك سسطيف يفّكك شسبكة وطنية‬


‫وتوقف عشسرينيا‬
‫‪ BRB‬ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ل‪-‬لمصصلحة الو’ئية‬
‫الشص‪- -‬رط‪- -‬ة‪ ،‬ح ‪-‬اول ال ‪-‬ف ‪-‬رار ع ‪-‬ل ‪-‬ى م‪Ï‬‬ ‫“كنت فرقة قمع و‪fi‬اربة اإ’جرام‬
‫ال‪-‬دراج‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬تسصبب ‘ حادث‬
‫م‪- -‬رور جسص‪- -‬م‪- -‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ع م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ة ك ‪-‬انت‬ ‫للشصرطة القضصائية بأامن و’ية بجاية‪،‬‬

‫من‪ 4 ‬أاشسخاصس ترّوج أاقراصس «بريغابال‪»Ú‬‬


‫م‪- -‬رك‪- -‬ون‪- -‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ك ‪-‬ان‪ ،‬وم ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ”‬ ‫من اإ’طاحة ‪Ã‬جرم خط‪ Ò‬يبلغ من‬
‫توقيفه وبتفتيشس ا◊قيبة التي كانت‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ر ‪ 22‬سص‪- -‬ن ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬ح‪Î‬ف ت ‪-‬روي ‪-‬ج‬
‫ب ‪-‬ح ‪-‬وزت ‪-‬ه‪ ” ،‬ضص ‪-‬ب ‪-‬ط وح ‪-‬ج ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ل‪- -‬وسص‪- -‬ات ‘ أاوسص‪- -‬اط الشص‪- -‬ب‪- -‬اب‬
‫م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫‪Ã‬دينة بجاية وضصواحيها‪.‬‬
‫شصكل أامشصاط من نوع «بريغابال‪،»Ú‬‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬اصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬قي‬
‫وا‪Ÿ‬قدر عددها بـ ‪ 1783‬قرصس‪.‬‬ ‫مصصالح الشصرطة اتصصا’ هاتفيا على‬ ‫’قليمية للدرك الوطني ‘ سصطيف‪ ،‬من تفكيك شصبكة تتكون من أاربعة أاشصخاصس‪،‬‬ ‫’سصبوع ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬أافراد ا‪Û‬موعة ا إ‬ ‫“كن‪ ،‬نهاية ا أ‬
‫ف‪- -‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ك ‪-‬اف ‪-‬ح ‪-‬ة ا‪ı‬درات ب ‪-‬أام ‪-‬ن‬ ‫‪Ó‬من الوطني ‪،1548‬‬ ‫الرقم اأ’خضصر ل أ‬ ‫’قراصس ا‪Ÿ‬هلوسصة‪ ،‬تنشصط من شصرق الوطن إا‪ ¤‬غربه‪ ،‬كما ” حجز كمية معت‪È‬ة‬ ‫ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 30 Ú‬و ‪ 45‬سصنة‪fl ،‬تصصة ‘ ا‪Ÿ‬تاجرة ‘ ا أ‬
‫ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة أا‚زت م ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ا ج ‪-‬زائ ‪-‬ي‪-‬ا ضص‪-‬د‬ ‫م ‪-‬ف‪-‬اده ت‪-‬واج‪-‬د شص‪-‬خصس مشص‪-‬ب‪-‬وه ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫’قراصس‪ ،‬وهواتف نقالة‪.‬‬ ‫’قراصس ا‪Ÿ‬هلوسصة وث‪Ó‬ث مركبات ومبلغ ما‹ معت‪ È‬يرجح أانه من عائدة ترويج هذه ا أ‬ ‫من ا أ‬
‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه م‪-‬ن أاج‪-‬ل قضص‪-‬ي‪-‬ة حيازة‬ ‫ب‪Î‬وي ‪-‬ج ا‪ı‬درات ‘ ح ‪-‬ي «ج ‪-‬ام ‪-‬ة»‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬شص‪-‬راءه‪-‬ا قصص‪-‬د‬ ‫ببجاية‪ ،‬ومباشصرة ” إاعداد خطة عن‬ ‫مصص‪-‬در ال‪-‬بضص‪-‬اع‪-‬ة ووج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬تب‪ Ú‬أانه‬ ‫صصالح‪.‬ب‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ع ب ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة غ‪ Ò‬مشص‪-‬روع‪-‬ة‪ ،‬و”‬ ‫ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ” مسص‪-‬ح شص‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬ل‪-‬حي‪ ،‬أاين‬ ‫كان ‘ طريقه من و’ية شصرقية وكان‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ه أام ‪-‬ام ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫“ت م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة ت ‪-‬واج ‪-‬د دراج ‪-‬ة ن‪-‬اري‪-‬ة‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اءت ب‪-‬ن‪-‬اًء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات قاما من و’ية غربية‪ ،‬حيث ” “ديد‬
‫ا‪ı‬تصصة‪ ،‬أاين صصدر ضصده أامر إايداع‪.‬‬ ‫وسص‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ي‪-‬ح‪-‬م‪-‬ل ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة يدوية فوق‬ ‫‪Ù‬اول ‪-‬ة “ري ‪-‬ر ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن اأ’ق ‪-‬راصس ا’ختصصاصس وتفتيشس منزله‪ ،‬كما كشصف‬
‫رابح‪.‬صس‬ ‫ظ‪- -‬ه‪- -‬ره‪ ،‬و‪Ã‬ج‪- -‬رد رؤوي‪- -‬ت ‪-‬ه ل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ل ‪-‬وسص ‪-‬ة إا‪ ¤‬شص ‪-‬رق ال‪-‬ب‪Ó-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث ” ع‪- -‬ن شص‪- -‬رك‪- -‬ائ‪- -‬ه‪ ،‬و” ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف ث‪Ó- -‬ث ‪-‬ة‬
‫نصصب حاجز أامني وتوقيف شصاحنة ‪ّŒ‬ر أاشصخاصس آاخرين وتفتيشس منازلهم‪.‬‬
‫حجز ‪Òfi« 25288‬قة» على م‪ Ï‬حافلة لنقل‬ ‫مقطورة كان على متنها سصائقها‪ ،‬وبعد ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ك ‪-‬نت م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز سص‪-‬ي‪-‬ارت‪Ú‬‬
‫ت ‪-‬ف ‪-‬ت ‪-‬يشس السص‪-‬ي‪-‬ارة ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‪-‬ا ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ا‪ ” ،‬سص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ت‪ ،Ú‬اأ’و‪ ¤‬م ‪-‬ن ن‪-‬وع «م‪-‬ي‪-‬ڤ‪-‬ان»‬
‫ا‪Ÿ‬سسافرين ‘ بجاية‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ث‪- -‬ور ع‪- -‬ل‪- -‬ى ك‪- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن اأ’ق ‪-‬راصس وال‪- -‬ث‪- -‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ن ‪-‬وع «أاودي»‪ ،‬وخ ‪-‬مسص ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ل ‪- -‬وسص‪- -‬ة ق‪- -‬درت بـ ‪ 27300‬قرصس ه ‪-‬وات ‪-‬ف ن ‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ق‪-‬دره ‪190‬‬
‫على بضصاعة أاجنبية تتمثل ‘ أالعاب‬ ‫“ك ‪-‬ن أاف ‪-‬راد ا‪Û‬م ‪-‬وع‪-‬ة اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫مهلوسس من نوع «بريغابال‪ »Ú‬ذات منشصأا م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سص‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ي‪-‬رج‪-‬ح أان‪-‬ه م‪-‬ن عائدات‬
‫ن ‪-‬اري ‪-‬ة وم ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ع ‪-‬ات ت ‪-‬ق‪-‬در بـ ‪25288‬‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن حجز‬ ‫أاج ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬ي‪ ،‬دخ ‪-‬لت ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب‪ ،‬ا‪Ÿ‬تاجرة ‘ هذه اأ’قراصس ا‪Ÿ‬هلوسصة‪،‬‬
‫وح‪- - -‬دة م‪- - -‬لك لشص‪- - -‬خصس ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى م‪Ï‬‬ ‫ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ف‪-‬رق‪-‬ع‪-‬ات م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬يث ” اق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد صص‪-‬احب الشص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة إا‪ ¤‬وم‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ Ú‬أام‪-‬ام‬
‫ا◊اف ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر ‪ 26‬سصنة‪،‬‬ ‫‪fl‬تلف اأ’نواع‪ ،‬تقدر بـ ‪ 25288‬وحدة‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬تحقيق معه ‘ ا÷هات القضصائية للنظر ‘ قضصيتهم‪.‬‬
‫وي ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬در م ‪-‬ن و’ب ‪-‬ة ب ‪-‬ج ‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ذي‬ ‫من اأ’لعاب النارية وا‪Ÿ‬فرقعات‪.‬‬
‫صصرح بأانه اشص‪Î‬ى هذه البضصاعة من‬
‫السص ‪-‬وق اأ’سص ‪-‬ب ‪-‬وع‪-‬ي ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪،‬‬
‫وتعود وقائع القضصية إاثر قيام أافراد‬
‫وحدات ا‪Û‬موعة اإ’قليمية للدرك‬ ‫درك الوادي يطيح بشسبكة متاجرة ‘ «الكوكاي‪ »Ú‬تضسم امرأاة‬
‫ل‪-‬غ‪-‬رضس إاع‪-‬ادة ب‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ‘ ب‪-‬ج‪-‬اية‪ ،‬ليتم‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة م‪-‬راق‪-‬بة‬ ‫و–ديد ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪ ،‬حيث ” حجز‬ ‫ا‪Ù‬ج‪- -‬وزة‪ ،‬ف‪- -‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ر م ‪-‬ب ‪-‬اشص ‪-‬رة ال ‪-‬ل ‪-‬ون‬ ‫ب ‪Ó-‬سص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ك ‪-‬ي ب ‪-‬ه م ‪-‬ادة ب ‪-‬يضص ‪-‬اء‪ ،‬ت ‪-‬ق ‪-‬در‬ ‫‪Ó‬من‬ ‫خ‪Ó‬ل قيام أافراد الفرقة الثانية ل أ‬
‫اق ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬اده إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ‪Ÿ‬واصص‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫على مسصتوى الطريق الوطني رقم ‪09‬‬ ‫كيسص‪ ،Ú‬اأ’ول به ‪ 42.30‬غراما من مادة‬ ‫«اأ’زرق ال‪- -‬ف‪Ò‬وزي» ال‪- -‬ذي ي‪- -‬دل ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬وا‹ ‪ 1‬غ ‪-‬رام‪ ،‬وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ي‪-‬ق‪-‬در بـ‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ÷ه ‪-‬از ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘‬
‫ال‪- -‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” إا‚از م ‪-‬ل ‪-‬ف ‘‬ ‫ال‪-‬راب‪-‬ط ب‪-‬ن و’ي‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ط‪-‬يف وبجاية‪،‬‬ ‫بيضصاء والثا‪ 11.42 Ê‬غراما من مادة‬ ‫احتمال وجود مادة «الكوكاي‪ »Ú‬فيها‪،‬‬ ‫‪ 120500‬دج و ‪ 23‬ق‪-‬ارورة مشص‪-‬روبات‬ ‫ال‪-‬وادي ب‪-‬دوري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ط‪-‬ريق‬
‫ال‪- - -‬قضص ‪- -‬ي ‪- -‬ة وإارسص ‪- -‬ال ‪- -‬ه اإ‪ ¤‬ا÷ه ‪- -‬ات‬ ‫ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬ل مسص‪-‬افرين‬ ‫بيضصاء ذات اللون البني الفا—‪ ،‬يحتمل‬ ‫واسصتغ‪ ’Ó‬للمعلومات ا‪Ÿ‬تحصصل عليها‬ ‫كحولية‪ ،‬من ‪fl‬تلف اأ’حجام واأ’نواع‪،‬‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم ‪ 16‬ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬يم و’ية الوادي‪،‬‬
‫ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصص ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ع تسص ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬فسس ا‪ÿ‬ط «سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ‪-‬‬ ‫أان تكون ك‪Ó‬هما «كوكاي‪ ،»Ú‬مع حجز‬ ‫م‪- -‬ن اأ’شص‪- -‬خ‪- -‬اصس ا‪Ÿ‬وق ‪-‬وف‪ ،Ú‬ت ‪-‬ب‪ Ú‬أان‬ ‫وعلى إاثر ذلك ” –ويلهم نحو الفرقة‬ ‫ل‪-‬فت ان‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م –رك مشص‪-‬ب‪-‬وه ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‬
‫ال ‪- -‬بضص‪- -‬اع‪- -‬ة إا‪ ¤‬مصص‪- -‬ال‪- -‬ح ا÷م‪- -‬ارك‬ ‫بجاية»‪ ،‬وبعد مراقبتها وتفتيشصها‪” ،‬‬ ‫‪ 45‬قرصصا مهلوسصا من نوع «بريغابال‪»Ú‬‬ ‫ه ‪-‬ن ‪-‬اك مصص ‪-‬درا ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫اإ’قليمية للدرك الوطني ‘ «الدبيلة»‬ ‫سصياحية‪ ،‬وعلى الفور قام أافراد الفرقة‬
‫رابح‪.‬صس‬ ‫ببجاية‪.‬‬ ‫العثور ‘ الصصندوق ا‪ÿ‬لفي للحافلة‬ ‫ومبلغ ما‹ يقدر بـ ‪ 2505‬دج‪ ،‬مع توقيف‬ ‫الوادي يقوم ب‪Î‬ويج وتوزيع السصموم من‬ ‫’سص‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أاي‪-‬ن ” إاخضص‪-‬اع‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة التي كان‬
‫درك بجاية يحجز ‪ 580‬غ من «الكيف» ‘ «بوليماط»‬ ‫صص‪- -‬احب ا‪Ÿ‬سص‪- -‬ك ‪-‬ن وشص ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ه ال ‪-‬ل ‪-‬ذان‬
‫ي ‪-‬ق ‪-‬وم ‪-‬ان ب ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ع ه‪-‬ذه السص‪-‬م‪-‬وم ل‪-‬لشص‪-‬ب‪-‬اب‬
‫«ال ‪-‬ك ‪-‬وك ‪-‬اي‪ »Ú‬وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا‪ı‬درات‪،‬‬
‫ل ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م اسص‪-‬ت‪Ó-‬م إاذن ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس و“دي‪-‬د‬
‫ا‪Ÿ‬ادة البيضصاء للكشصف ع‪ È‬وضصعها ‘‬
‫م ‪- -‬ن ‪- -‬ادي ‪- -‬ل ال‪- -‬ك‪- -‬اشص‪- -‬ف السص‪- -‬ري‪- -‬ع ‪Ÿ‬ادة‬
‫على متنها ث‪Ó‬ثة أاشصخاصس‪ ،‬من بينهم‬
‫ام‪-‬رأاة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ا‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬تيشصا‬
‫ليلوذ بالفرار نحو شصاطئ «بوليماط»‬ ‫إاسصماعيل‪.‬سس “ك ‪-‬ن أاف ‪-‬راد ا‪Û‬م ‪-‬وع ‪-‬ة اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وإاه‪Ó‬كهم بها‪.‬‬ ‫ا’ختصصاصس على مسصتوى بلدية الوادي‬ ‫«الكوكاي‪ »Ú‬و«الكراك» للمادة البيضصاء‬ ‫دق‪- -‬ي‪- -‬ق‪- -‬ا‪ ،‬ع‪ Ì‬ب‪- -‬داخ‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬ل ‪-‬ى ك ‪-‬يسس‬
‫ع‪ È‬السص‪- -‬ب‪- -‬اح‪- -‬ة‪ ،‬ل‪- -‬ت‪- -‬ت‪- -‬م م ‪Ó-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ ب‪-‬ج‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ن وضص‪-‬ع‬ ‫منها ‪ 2071‬وحدة من نوع «باسصتيسس»‬
‫و‪fi‬اصصرة ا‪Ÿ‬كان بالتنسصيق مع فرقة‬ ‫ح‪- -‬د لشص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة إاج ‪-‬رام ‪-‬ي ‪-‬ة ‪fl‬تصص ‪-‬ة ‘‬
‫ح‪-‬راسس السص‪-‬واح‪-‬ل وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪ ،‬ليع‪Î‬ف‬
‫ب‪- -‬ا÷رم ا‪Ÿ‬نسص‪- -‬وب إال ‪-‬ي ‪-‬ه وي ‪-‬ؤوك ‪-‬د أان ‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬اج‪- - -‬رة ‘ ا‪ı‬درات «ك‪- - -‬ي‪- - -‬ف‬
‫معالج» متكونة من شصخصص‪ ،Ú‬وحجز‬ ‫الدرك يحجز أاك‪ Ì‬من ‪ 2400‬وحدة خمر ‘ «قصسر الشس‪Ó‬لة» بتيارت!‬
‫يتاجر ‘ ا‪ı‬درات رفقة شصريك‪Ú‬‬ ‫كمية من «الكيف ا‪Ÿ‬عالج»‪.‬‬
‫له‪ ” ،‬توقيفهما فيما بعد‪.‬‬ ‫«قصصر الشص‪Ó‬لة»‪ ،‬حيث ” حجز ‪ 2467‬وت‪-‬ع‪-‬ود وق‪-‬ائ‪-‬ع ال‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬لومات‬ ‫“ك ‪- -‬نت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬ك ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ب‪- -‬ة ال‪- -‬درك‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أاسص‪-‬ف‪-‬رت ع‪-‬ن ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ث‪Ó-‬ثة‬ ‫وحدة من ا‪ÿ‬مور‪ ،‬منها ‪ 2071‬من نوع واردة أ’ف ‪- -‬راد وح ‪- -‬دات ا‪Û‬م‪- -‬وع‪- -‬ة‬ ‫الوطني ‘ «قصصر الشص‪Ó‬لة» بتيارت من‬
‫أاشصخاصس يبلغون من العمر ب‪ 26 Ú‬و‬ ‫«باسصتيسس» كانت ‪fl‬بأاة ‘ إاحدى زوايا اإ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لدرك الوطني ‘ بجاية‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ج ‪-‬ز ك ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شص‪-‬روب‪-‬ات‬
‫‪ 36‬سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن و’ي‪-‬ت‪-‬ي برج‬ ‫ا‪Ÿ‬سصكن و ‪ 336‬جعة من نوع «بوفور» و م ‪-‬ف ‪-‬اده ‪-‬ا وج ‪-‬ود شص‪-‬خصس ي‪-‬ح‪-‬وز ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ول‪-‬ي‪-‬ة ا‪ı‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬أاغ‪-‬لبها من صصنع‬
‫بوعريريج وبجاية‪ ،‬وحجز ‪ 580‬غرام‬ ‫‪ 60‬ع ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ذ اأ’ح‪-‬م‪-‬ر م‪-‬ن ن‪-‬وع ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪ı‬درات ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫أاجنبي‪ ،‬كان ا‪Ÿ‬تهمان بصصدد ا‪Ÿ‬تاجرة‬
‫من «الكيف ا‪Ÿ‬عالج»‪ ،‬وقد ” إا‚از‬ ‫«ال‪È‬ج» ‪fl‬ب‪- - -‬أاة ‘ سص ‪- -‬ي ‪- -‬ارة م ‪- -‬ن ن ‪- -‬وع قرية «بوليماط» ‘ بلدية بجاية من‬ ‫فيها بطريقة غ‪ Ò‬قانونية‪.‬‬
‫ملف قضصائي ‘ القضصية وإارسصاله إا‪¤‬‬ ‫«سصامبول»‪ ،‬بلغت قيمتها أاك‪ Ì‬من ‪ 350‬أاجل ترويجها‪ ،‬على الفور ” تشصكيل‬ ‫وُع ‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن ذات ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح ب‪-‬أان ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬قضص ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪ı‬تصص ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‬ ‫مليون‪ ،‬حيث ” حجزها ومن ا‪Ÿ‬نتظر دورية والتنقل إا‪ ¤‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬وبعد‬ ‫“ت إاثر معلومات وردت إا‪ ¤‬عناصصر‬
‫ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬اأ’ط ‪-‬راف ف ‪-‬ور ا’ن ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء م‪-‬ن‬ ‫أان ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬أام‪-‬ام ا÷ه‪-‬ة رصص‪- -‬د ا‪Ÿ‬شص‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه وال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م ‪-‬ن‬ ‫ال ‪-‬درك ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ع ‪-‬ن ق ‪-‬ي ‪-‬ام شص ‪-‬خصص‪Ú‬‬
‫رابح‪.‬صس‬ ‫التحقيق‪.‬‬ ‫ال‪-‬قضص‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نظر ‘ قضصيتهما وتسصليم ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪“ ،‬ت م‪-‬داه‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬ ‫ب‪Î‬وي‪-‬ج ا‪ÿ‬م‪-‬ور ‘ مسص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ائلي‬
‫ا‪Ù‬جوزات إا‪ ¤‬أام‪Ó‬ك الدولة‪.‬‬ ‫وسصط ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬الذي ” تفتيشصيه بإاذن‬
‫حجز ‪ 1350‬وحدة من السسجائر ‘ «زمالة‬ ‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬ ‫م ‪-‬ن وك ‪-‬ي ‪-‬ل ا÷م ‪-‬ه ‪-‬وري ‪-‬ة ل ‪-‬دى ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة‬

‫األم‪ Ò‬عبد القادر» بتيارت‬ ‫اإلطاحة بثمانية مطلوب‪ Ú‬لدى العدالة وحجز أاسسلحة بيضساء ومؤوثرات عقلية بتبسسة‬
‫ا‪ÿ‬لفي‪ ،‬أاين ع‪ Ì‬عناصصر الدرك على‬ ‫“ك‪- -‬نت‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬مصص‪- -‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬درك‬ ‫مداهمات أ’حياء شصعبية ونقاط سصوداء‪ ‘ ،‬توقيف ‪8‬‬ ‫ا÷مهورية لدى ‪fi‬كمة العوينات‪ ،‬وا◊صصول على إاذن‬ ‫م‪-‬واصص‪-‬ل‪-‬ة ◊م‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬داه‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي أاط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ها أامن و’ية‬
‫‪ 1350‬وح ‪-‬دة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪ 350‬م ‪-‬ن ن ‪-‬وع‬ ‫ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «زم‪-‬ال‪-‬ة اأ’م‪ Ò‬ع‪-‬ب‪-‬د‬ ‫أاشصخاصس‪ ،‬ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 21 Ú‬و ‪ 32‬سصنة‪ ،‬كانوا‬ ‫تفتيشس‪ ” ،‬توقيف ا‪Ÿ‬شصتبه فيه قبل مداهمة منزله‬ ‫تبسصة‪“ ،‬كنت عناصصر اأ’من‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬من توقيف ‪9‬‬
‫«مارلبورو» و‪ 500‬من نوع «ر‪ »Ë‬و‪200‬‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادر»‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬م‪-‬ية معت‪È‬ة من‬ ‫‪fi‬ل أامر بالقبضس ومبحوث عنهم من طرف العدالة‪،‬‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ضص‪-‬ب‪-‬ط ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬قلية‬ ‫مشصتبه فيهم يبلغون من العمر ب‪ 19 Ú‬و ‪ 29‬سصنة‪ ،‬بينهم‬

‫«‪ »LM‬و ‪ 50‬ع‪- -‬ل‪- -‬ب‪- -‬ة أاخ ‪-‬رى م ‪-‬ن‬


‫م‪- -‬ن ن‪- -‬وع «غ‪- -‬ول‪- -‬واز» و ‪ 250‬م ‪-‬ن ن‪-‬وع‬ ‫السص ‪-‬ج ‪-‬ائ ‪-‬ر ا‪ı‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫وكذا ‪ 5‬أاوامر ضصبط وإاحضصار‪ ،‬كونهم تورطوا ‘ عدة‬ ‫ق‪-‬درت ب‪-‬ق‪-‬رابة ‪ 20‬ق‪-‬رصص‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسص‪-‬ا من نوع «ل‪Ò‬يكا»‪،‬‬ ‫ثمانية مطلوب‪ Ú‬للعدالة‪ ،‬وحجز أاسصلحة بيضصاء و ‪20‬‬
‫بصص‪-‬دد ا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬قة غ‪Ò‬‬ ‫جرائم “سس بالسصكينة العامة من ترويج ا‪ı‬درات‬ ‫ح ‪-‬يث ” –وي ‪-‬ل ‪-‬ه رف ‪-‬ق ‪-‬ة ا‪Ù‬ج ‪-‬وزات إا‪ ¤‬م ‪-‬ق ‪-‬ر أام‪-‬ن‬ ‫قرصصا مهلوسصا‪ ‘ ،‬عمليت‪ Ú‬منفصصلت‪ ،Ú‬حيث كانت‬
‫«مارلبورو ’يت»‪ ،‬صصرح صصاحبها أانه‬ ‫قانونية‪.‬‬ ‫وا’ع ‪-‬ت ‪-‬داءات والسص‪-‬رق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ف‪ ،‬م‪-‬ع اسص‪Î‬ج‪-‬اع ع‪-‬دة‬ ‫الدائرة للتحقيق ‘ القضصية وتقد‪Á‬ه أامام العدالة‪،‬‬ ‫قامت عناصصر الشصرطة القضصائية أ’من دائرة الونزة‬
‫قام بشصرائها من تاجر يجهل هويته‬ ‫وع ‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن ذات ا‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح‪ ،‬أان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أاسص ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ب ‪-‬يضص‪-‬اء‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ” تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 203‬ح‪-‬ك‪-‬م وصصور‬ ‫وصصدر ‘ حقه حكم فوري بعام سصجنا نافذا وغرامة‬ ‫بالعملية اأ’و‪ ،¤‬فور تلقيهم معلومات حول مشصتبه فيه‬
‫وك ‪-‬ان بصص ‪-‬دد ت ‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى ‪Ófi‬ت‬ ‫حجز كمية السصجائر “ت ‘ حاجز‬ ‫وإاك‪-‬راه‪-‬ات ب‪-‬دن‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اري ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ف‪-‬يها‪ ،‬قبل –ويل‬ ‫م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬و‘ سص‪-‬ي‪-‬اق ا◊م‪-‬ل‪-‬ة اأ’م‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ‪Ù‬اربة ا÷ر‪Á‬ة‬ ‫ي‪-‬روج ا‪ı‬درات ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل سص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬ائلي ‘ ا◊ي‬
‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «زم‪-‬ال‪-‬ة اأ’م‪ Ò‬ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ادر»‪،‬‬ ‫أامني ‘ الطريق الو’ئي‪ ‬رقم ‪‘ 137‬‬ ‫رابح‪.‬ل‬ ‫القضصايا أامام ‪fi‬كمة تبسصة ’حقا‪.‬‬ ‫ا◊ضصرية بشصتى أانواعها‪‚ ،‬حت عناصصر الشصرطة بعد‬ ‫الشص ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي «ال ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬اضص ‪-‬ة»‪ ،‬وب ‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة وك‪-‬ي‪-‬ل‬
‫ح‪- - -‬يث ” ح ‪- -‬ج ‪- -‬زه ‪- -‬ا ‘ ان ‪- -‬ت ‪- -‬ظ ‪- -‬ار‬ ‫ج‪- -‬زئ‪- -‬ه ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «سص ‪-‬ي ‪-‬دي‬ ‫’ربعة ينشصطون ضصمن شصبكة إاجرامية‬
‫أافرادها ا أ‬
‫تسصليمها‪ ‬إا‪ ¤‬أام‪Ó‬ك الدولة‪.‬‬ ‫ل‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال» ب‪-‬ا÷ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬عد توقيف سصيارة‬
‫م‪.‬جلبا‪Ê‬‬ ‫من نوع «ڤولف» وتفتيشس صصندوقها‬
‫حجز ‪ 83920‬كيسس «شسمة» وكمية من ا‪ı‬درات ‘ ع‪“ Ú‬وشسنت‬
‫درك «جامعة» ‘ ا‪Ÿ‬غ‪ Ò‬يوقف شسخصسا ويحجز‬ ‫حجز سصيارة من نوع «بيجو ‪ »206‬كان‬ ‫‪ 98.6‬غ ‪-‬رام‪-‬ا وك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة‬ ‫«الشصمة» ا‪Ÿ‬غشصوشصة ›هولة ا‪Ÿ‬صصدر‬ ‫“كنت عناصصر فرقة اأ’بحاث ‘ ع‪Ú‬‬
‫‪ 41‬أالف قرصس مهلوسس!‬ ‫يسصتعملها أافراد الشصبكة ‘ تنق‪Ó‬تهم‪.‬‬
‫ه ‪- -‬ذا وق ‪- -‬د “ت اإ’ط ‪- -‬اح ‪- -‬ة ب ‪- -‬أارب‪- -‬ع‪- -‬ة‬
‫«الشص ‪-‬م ‪-‬ة» ا‪Ÿ‬غشص ‪-‬وشص‪-‬ة ق‪-‬درت بـ ‪83920‬‬
‫ك ‪-‬يسس م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف اأ’ن‪-‬واع وال‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ات‬
‫ع‪ È‬إاقليم و’ية ع‪“ Ú‬وشصنت‪ ،‬وذلك‬
‫إاثر معلومات وردت لذات الفرقة‪ ،‬ليتم‬
‫“وشص‪-‬نت ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة للمجموعة اإ’قليمية‬
‫ل‪-‬ل‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬ع‪“ Ú‬وشص‪-‬نت‪ ،‬خ‪Ó‬ل‬
‫أاشص ‪-‬خ ‪-‬اصس ” ت ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬م أام ‪-‬ام ا÷ه‪-‬ات‬ ‫ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ق‪-‬درت بـ ‪ 587444‬أالف‬ ‫اسصتغ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬علومة ووضصع خطة ‪fi‬كمة‬ ‫ه ‪-‬ذا اأ’سص ‪-‬ب ‪-‬وع‪ ،‬م ‪-‬ن اإ’ط ‪-‬اح ‪-‬ة بشص ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬
‫العقلية ‪fl‬بأاة بإاحكام –ت ا‪Ÿ‬قاعد‬ ‫اأوق‪- -‬فت أاف‪- -‬راد ال‪- -‬درك ال‪- -‬وط‪- -‬ن ‪-‬ي ‘‬ ‫القضصائية ا‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫دي ‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زائ‪-‬ري ك‪-‬انت ‪fl‬زن‪-‬ة ب‪-‬إاح‪-‬ك‪-‬ام‬ ‫من أاجل اإ’طاحة بعناصصر الشصبكة‪ ،‬أاين‬ ‫إاج ‪- - -‬رام ‪- - -‬ي‪- - -‬ة ت‪- - -‬نشص‪- - -‬ط ‘ ا’‪Œ‬ار ‘‬
‫ا‪ÿ‬لفية‪ ،‬والتي تقدر بـ ‪ 41‬أالف قرصس‬ ‫كمال بوعزة ا‪Ÿ‬غ‪ ‘ Ò‬إاطار ‪fi‬اربة اإ’‪Œ‬ار غ‪Ò‬‬ ‫داخل منزل أاحد ا‪Ÿ‬شصتبه فيهم‪ ،‬كما ”‬ ‫” ح ‪-‬ج ‪-‬ز ق ‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة م‪-‬ن ا‪ı‬درات ب‪-‬وزن‬ ‫ا‪ı‬درات وا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة‬
‫م ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬وسس م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ال‪300 »Ú‬‬ ‫الشص‪- -‬رع‪- -‬ي ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬خ ‪-‬درات وا‪Ÿ‬ؤوث ‪-‬رات‬
‫م‪- -‬ل‪- -‬غ‪ ،‬ق ‪-‬ادم ‪-‬ة م ‪-‬ن إاح ‪-‬دى ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‬
‫ا÷نوبية متجهة إا‪ ¤‬إاحدى الو’يات‬
‫الشص ‪-‬م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬أاي ‪-‬ن ” خ ‪Ó-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ح ‪-‬ج ‪-‬ز‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة بشص‪-‬ت‪-‬ى أان‪-‬واع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إاث‪-‬ر ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ي‬
‫معلومات واإ’سصتغ‪Ó‬ل اأ’مثل لها‪ ،‬إاثر‬
‫حاجز أامني بالطريق الوطني رقم ‪3‬‬
‫إاحباط عملية ترويج ‪ ٦32‬حبة «صساروخ» ‘ سسيدي بلعباسس‬
‫وال‪-‬ت‪-‬دخل (‪ )BRI‬م ‪-‬ن ح ‪-‬ج ‪-‬ز أاك‪ Ì‬م ‪-‬ن‬
‫البضصاعة و–رير ‪fi‬ضصر لصصاحبها‪،‬‬ ‫ج ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ع اإ’ج ‪- -‬راءات اأ’م‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة –ت بالقرب من مدينة «جامعة»‪ ،‬شصاحنة‬ ‫مكنت من –ديد هوية ا‪Ÿ‬شصتبه فيه‪،‬‬ ‫أالف دينار جزائري من عائدات ترويج‬ ‫“ك ‪-‬ن أاف ‪-‬راد الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث‬
‫‘ ان‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ار إاح‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬ه ع‪- -‬ل‪- -‬ى وك‪- -‬ي ‪-‬ل‬ ‫اإ’شصراف الدائم لوكيل ا÷مهورية لدى م‪-‬ن ن‪-‬وع «سص‪-‬ون‪-‬اك‪-‬وم» ي‪-‬ق‪-‬ودها شصخصس‬ ‫ويتعلق اأ’مر بشصخصس ‘ العقد الثا‪Ê‬‬ ‫هذه السصموم‪ .‬فصصول القضصية تعود إا‪¤‬‬

‫وال ‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل (‪Ÿ )BRI‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د‬


‫ا÷م ‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪-‬دى ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة «ج‪-‬ام‪-‬ع‪-‬ة»‬ ‫‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة سص ‪-‬ي ‪-‬دي ب ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ” ،‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ ‘ Ë‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬راب‪-‬ع م‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬ره‪fi ،‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫من العمر‪ ،‬هذا اأ’خ‪ ” Ò‬توقيفه رفقة‬ ‫اسصتغ‪Ó‬ل قوات الشصرطة بفرقة البحث‬ ‫‪ 600‬ق‪- - -‬رصس م‪- - -‬ه‪- - -‬ل ‪- -‬وسس م ‪- -‬ن ن ‪- -‬وع‬
‫جمال ڤيدوم‬ ‫‪Ù‬اكمته‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شصتبه فيهما أامام النيابة عن قضصية ب ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ج ‪-‬د م ‪-‬ع ‪-‬ت‪È‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوث‪-‬رات‬ ‫شصريكه‪ ،‬حيث ضصبطت بحوزتهما ‪632‬‬ ‫«ب‪-‬ري‪-‬غابال‪ 300 »Ú‬م‪-‬ل‪-‬غ‪ ،‬ك‪-‬انت م‪-‬وجهة‬
‫حيازة مواد صصيد’نية ذي تأاث‪ Ò‬عقلي‬ ‫ق‪-‬رصس م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسس م‪-‬ن ن‪-‬وع «ب‪-‬ري‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ال‪»Ú‬‬ ‫بوجود شصخصس يحوز على كمية معت‪È‬ة‬ ‫لغرضس ال‪Î‬ويج‪ .‬العملية ” على إاثرها‬
‫من دون وصصفة طبية قصصد ا’‪Œ‬ار غ‪Ò‬‬ ‫‪ 300‬ملغ‪ ،‬باإ’ضصافة إا‪ ¤‬مبلغ ما‹ فاق‬ ‫من ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬ليتم وضصع خطة‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف شص‪-‬خصص‪ ‘ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬من‬
‫أامن بومرداسس يوقف شساب‪ Ú‬ويحجز ‪ 58‬قرصسا‬ ‫ع‪.‬الصصو‹‬
‫الشصرعي فيها‪ .‬‬ ‫‪ 62‬أال ‪-‬ف دي ‪-‬ن‪-‬ار ج‪-‬زائ‪-‬ري م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬دات‬
‫ترويج ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬وبعد اسصتيفاء‬
‫أام‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ة ‪fi‬ك‪- -‬م ‪-‬ة قصص ‪-‬د ال ‪-‬كشص ‪-‬ف ع ‪-‬ن‬
‫م ‪Ó-‬بسص ‪-‬ات ه ‪-‬ذه ال ‪-‬قضص‪-‬ي‪-‬ة‪ .‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ات‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬انت ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا هذه الكمية‪،‬‬
‫باإ’ضصافة إا‪ ¤‬حجز مبلغ ما‹ فاق ‪62‬‬
‫وصسفيحة ‪fl‬درات‬
‫“ك ‪-‬نت ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر الشص ‪-‬رط ‪-‬ة ا‪ı‬تصص‪-‬ة ‘ م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬عصص‪-‬اب‪-‬ات اإ’ج‪-‬رام‪-‬ي‪-‬ة‬
‫وا‪ı‬درات ببومرداسس‪ ،‬من توقيف شصاب‪ Ú‬أاعمارهما ‪ 30‬و‪ 38‬سصنة‪ ،‬وحجز‬
‫توقيف مرّوج مؤوثرات عقلية وحجز ‪ 111‬قرصس مهلوسس ‘ «البسسباسس» بالطارف‬
‫‪ 38‬قرصصا من ‪fl‬تلف اأ’نواع‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب حجز صصفيحة من ا‪ı‬درات وزنها‬ ‫أاطاحت عناصصر الشصرطة لفرقة‪ ‬الشصرطة القضصائية بأامن دائرة «البسصباسس»‪ ‬بأامن و’ية الطارف‪Ã ،‬رّوج خط‪ Ò‬للمخدرات ينشصط على مسصتوى مدينة «البسصباسس»‪‘ ،‬‬
‫‪ 95‬غراما من صصنف «القنب الهندي»‪ ،‬ومبلغ ما‹‪ ،‬حيث ” سصماعهما مع‬ ‫العقد الثالث من عمره‪ .‬وأاسصفرت العملية عن حجز كمية معت‪È‬ة من ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬مهيأاة للبيع قدرت بـ ‪ 111‬قرصس مهلوسس‪ ،‬ومبلغ ما‹ قدر بـ ‪ 12000‬دج يعّد من‬
‫عائدات ا’‪Œ‬ار غ‪ Ò‬الشصرعي ‘ ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية‪ ،‬حيث ” –ويله على التحقيق بعد إاخطار ا÷هات القضصائية‪ .‬عملية توقيف ا‪Ÿ‬عني جاءت إاثر ورود معلومات دقيقة‬
‫–ويلهما على ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة‪.‬‬ ‫’جرامي‪ ،‬ومسصبوق قضصائيا‪ ،‬يشصتبه ‘ قيامه ب‪Î‬ويج ا‪ı‬درات بأاحد أاحياء مدينة «البسصباسس»‪ ،‬وعليه‬ ‫’منية‪ ،‬مفادها وجود شصخصس معروف بسصلوكه ا إ‬ ‫وصصلت للمصصالح ا أ‬
‫‪Ó‬شص ‪-‬ارة‪ ،‬ف ‪-‬إان مصص ‪-‬ال ‪-‬ح اأ’م ‪-‬ن وال ‪-‬درك ‘ ال ‪-‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬واصص ‪-‬ل ح ‪-‬رب ‪-‬ه ‪-‬ا ضص‪-‬د‬
‫ل‪ -‬إ‬ ‫’منية من توقيفه ‘ حالة تلبسس‪ ،‬أاين ضصبطت بحوزته داخل حقيبته اليدوية كمية من ا‪Ÿ‬ؤوثرات العقلية مهيأاة لل‪Î‬ويج‬ ‫” وضصع خطة أامنية مدروسصة مكنت ا‪Ÿ‬صصالح ا أ‬
‫«ب ‪-‬ارون ‪-‬ات» ا‪ı‬درات وعصص ‪-‬اب ‪-‬ات اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬ح‪-‬يث ” ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أازي‪-‬د م‪-‬ن ‪20‬‬ ‫قدرت بـ ‪ 111‬قرصس وكبسصولة من ا‪Ÿ‬هلوسصات‪ ،‬ومبلغ ما‹ قدره ‪ 12000‬دج من عائدات البيع‪ ،‬ليتم –ويله إا‪ ¤‬مقر الفرقة‪ .‬وبعد ا’نتهاء من التحقيق معه‪ ،‬وبالتنسصيق‬
‫متهما خ‪Ó‬ل اأ’سصابيع الفارطة‪ ،‬اأ’مر الذي لقيَ اسصتحسصان ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بكل‬ ‫’جراءات القانونية‪– ” ،‬رير ‪fi‬ضصر سصماع ‘ حقه‪ ،‬وإا‚از ملف قضصائي ضصده‪ ،‬لغرضس تقد‪Á‬ه خ‪Ó‬ل السصاعات القليلة القادمة‬ ‫مع وكيل ا÷مهورية واسصتيفاء جميع ا إ‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫اأ’حياء التي شصهدت تواجد العصصابات اإ’جرامية بها‪.‬‬ ‫هشصام ڤاسصمي‬ ‫أامام ا÷هات القضصائية ا‪ı‬تصصة‪ ،‬للنظر ‘ التهم ا‪Ÿ‬نسصوبة إاليه‪ ،‬وا‪Ÿ‬تعلقة أاسصاسصا ‘ جرم حيازة مواد ‪fl‬درة لغرضس البيع بطريقة غ‪ Ò‬مشصروعة‪.‬‬
‫‪3‬‬ ‫اإلثنين ‪ 26‬سشبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 29‬صشفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫فيما ” توقيف ث‪Ó‬ثة أاشضخاصس‪ ‬مشضتبه فيهم خ‪Ó‬ل العملية‪ ‬‬ ‫›لسس قضضاء العاصضمة حكم بتأاييد مصضادرة ا‪Ù‬جوزات وا‪Ÿ‬متلكات ا‪Ÿ‬نقولة والعقارية‬
‫حجز ث‪Ó‬ث ششأحنأت و ‪ 80‬طنأ من السشميد‬
‫والفرينة موجهة للمضشأربة ‘ أادرار!‬
‫ح ‪-‬ج ‪-‬زت ع ‪-‬ن ‪-‬اصش‪-‬ر ال‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‬
‫تأييد حكم ‪ 10‬سشنوات سشجنأ نأفذا للمدير‬
‫العأم ‪ّÛ‬مع «النهأر» أانيسس رحمـ ـ ـ ـ ـأ‪Ê‬‬
‫اإلق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬درك الوطني‬
‫‘ أادرار‪ ،‬أامسس‪ ‘ ،‬إاط ‪- - - -‬ار‬
‫‪fi‬ارب ‪- - - - - - - - - - - - - - -‬ة ا÷ر‪Á‬ة‬
‫الق‪- -‬تصش ‪-‬ادي ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ريب‪،‬‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة م ‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن‪ ‬م‪-‬ادت‪-‬ي‬
‫السش ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬د وال ‪-‬ف ‪-‬ري‪-‬ن‪-‬ة ك‪-‬انت‬ ‫لحد‪ ،‬عقوبة السضجن ‘ حق الرئيسس ا‪Ÿ‬دير العام ‪ّÛ‬مع «النهار»‪،‬‬ ‫اأّيدت الغرفة ا÷زائية السضادسضة لدى ›لسس قضضاء العاصضمة‪ ،‬أامسس ا أ‬
‫م‪-‬وج‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مضش‪-‬ارب‪-‬ة‪ ،‬وذلك‬ ‫ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ÿ‬وقوف ‘ سضجن ا‪Ÿ‬نيعة‪fi ،‬مد مقدم‪ ،‬ا‪Ÿ‬عروف إاع‪Ó‬ميا بـ «أانيسس رحما‪ ،»Ê‬مع إابقائها ‪ 10‬سضنوات سضجنا نافذا‪ ،‬وغرامة مالية نافذة‬
‫ب‪- - - - -‬ع ‪- - - -‬د اسش ‪- - - -‬ت ‪- - - -‬غ ‪Ó- - - -‬ل‬ ‫لعمال ‪fi‬ي الدين طحكوت‪.‬‬ ‫قدرها ‪ 1‬مليون دج‪ ،‬وهي العقوبة التي شضملت ا‪Ÿ‬تهم الثا‪ Ê‬ا‪Ÿ‬وقوف ‘ ذات القضضية‪ ،‬رجل ا أ‬
‫‪Ÿ‬ع‪- - - -‬ل‪- - - -‬وم ‪- - -‬ات‪ ‬وردت إا‪¤‬‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر ال‪-‬درك‪ ،‬م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا‬ ‫ا◊صش ‪-‬ول ع ‪-‬ل‪-‬ى ام‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ازات غ‪ Ò‬م‪È‬رة‬ ‫ياسضمينة‪.‬د‬
‫مادة الفرينة كانت معبأاة على م‪ Ï‬هذه‬ ‫وجود ‪fl‬زن‪ ‬يقوم بتجميع مواد غذائية‬ ‫من خ‪Ó‬ل اإبرام عقد امتياز غ‪ Ò‬قابل‬
‫الشش ‪-‬اح ‪-‬ن ‪-‬ات‪ ،‬ل ‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬وزي‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫‪fl‬تلفة واسشعة السشته‪Ó‬ك ‘ أاحد أاحياء‬ ‫للتحويل بالسشتفادة من سشلطة وتاأث‪Ò‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا خ‪ّ-‬ف‪-‬ضشت ذات ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة القضشائية‪،‬‬
‫للمضشاربة‪ .‬وحسشب مصشالح الدرك‪ ،‬فإان‬ ‫مدينة أادرار‪ ،‬ومن دون‪ ‬ترخيصس‪ ،‬أاين ” ‪-‬‬ ‫الأعوان العمومي‪ ،Ú‬جنحة التصشريح‬ ‫ال ‪-‬غ ‪-‬رام‪-‬ة ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ‪Ÿ‬وؤسشسش‪-‬ة‬
‫هذه العملية مكنت أايضشا من توقيف ث‪Ó‬ثة‬ ‫حسشب مصشالح الدرك الوطني ‪ -‬تششكيل‬ ‫ال ‪-‬ك ‪-‬اذب وع ‪-‬دم م ‪-‬راع ‪-‬اة الإج ‪-‬راءات‬ ‫«الأث‪ Ò‬للصشحافة» ‪fi‬ل ا‪Ÿ‬تابعة‪ ،‬اإ‪¤‬‬
‫أاششخاصس‪ ‬مششتبه فيهم ‘ التورط ‘ هذه‬ ‫دوري ‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬ف‪- -‬ور ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬نسش‪- -‬ي‪- -‬ق م‪- -‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬نصش‪- -‬وصس ع‪- -‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا اأو الشش ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ات‬ ‫‪ 12‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون دج‪ ،‬م‪-‬ع ت‪È‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫العملية‪ ،‬فيما أاوضشحت ‘ ذات السشياق‪،‬‬ ‫مصشالح‪ ‬مديرية التجارة ‘ الولية‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪Ÿ‬طلوبة‪.‬‬ ‫ا◊صشول على امتيازات غ‪ Ò‬م‪È‬رة‪،‬‬
‫أان األششخاصس ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬سشيتم تقد‪Á‬هم‬ ‫” خ‪Ó‬ل هذه العملية الهامة حجز ث‪Ó‬ث‬ ‫وهي التهم التي “سشك ‪fi‬مد مقدم‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬تشش‪-‬ري‪-‬ع وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫إا‪ ¤‬ا÷ه‪-‬ات ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ور الن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء من‬ ‫ششاحنات وأاربع‪ Ú‬طنا من مادة السشميد‪،‬‬ ‫باإنكارها نكرانا قاطعا‪ ،‬منذ مراحل‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪ Ú‬ب‪-‬ح‪-‬رك‪-‬ة الأم‪-‬وال‪ ،‬و‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة‬
‫اليام‪ Ú‬بلعلمي‬ ‫التحقيق‪.‬‬ ‫إاضشافة إا‪ ¤‬حجز أاربع‪ Ú‬طنا ‡اثلة من‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق اإ‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ج‪-‬لسش‪-‬ة ‪fi‬اكمته‬ ‫قانون الصشرف والنقد‪.‬‬
‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي “ت ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د «ع‪ È‬السش‪-‬ك‪-‬ايب»‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا قضش‪-‬ى ا‪Û‬لسس ب‪-‬ت‪-‬اأي‪-‬ي‪-‬د مصشادرة‬
‫اإلطأحة بعصشأبة السشطو على أاغراضس أاصشحأب‬ ‫لتواجده خارج اإقليم العاصشمة‪ ،‬مصشّرا‬
‫على براءته‪ .‬‬
‫ا‪Ù‬ج ‪-‬وزات وا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات ا‪Ÿ‬ن‪-‬ق‪-‬ول‪-‬ة‬
‫وال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي وردت ‘ ا◊ك ‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬ركبأت بعد فتحهأ بأجهزة تششويشس ‘ عنأبة‬ ‫وك‪- -‬انت مصش‪- -‬ال‪- -‬ح الأم‪- -‬ن ق‪- -‬د اأوق ‪-‬فت‬
‫ال‪- - -‬رئ‪- - -‬يسس ا‪Ÿ‬دي ‪- -‬ر ال ‪- -‬ع ‪- -‬ام ‪ّÛ‬م ‪- -‬ع‬
‫البتدائي الصشادر عن ‪fi‬كمة القطب‬
‫‘ سشيدي ا‪fi‬مد‪.‬‬
‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ب‪-‬تاريخ ‪ 14‬ف‪-‬ي‪-‬فري ‪،2020‬‬ ‫و“ت م ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ‪fi‬م‪-‬د م‪-‬ق‪-‬دم‬
‫اسش‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ال ال‪- -‬ق‪- -‬وة خ‪Ó- -‬ل ف‪- -‬ت ‪-‬ح ه ‪-‬ذه‬ ‫أاطاحت‪ ،‬ليلة أاول أامسس‪ ،‬قوات األمن ‘‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه ‘ ت‪-‬ه‪-‬م نسش‪-‬بت ل‪-‬ه ‘‬
‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ،‬و‪ ⁄‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت‪-‬كسش‪ Ò‬األب‪-‬واب أاو‬ ‫ولي‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬نشش‪-‬اط عصش‪-‬اب‪-‬ة إاجرامية‬ ‫بجنحة اسشتعمال عن سشوء النية اأموال‬
‫قضشية ا◊ال‪ ،‬تعود وقائعها اإ‪ ¤‬سشنتي‬ ‫الشش ‪- - -‬رك ‪- - -‬ة وق‪- - -‬رضس الشش‪- - -‬رك‪- - -‬ة ذات‬
‫ال ‪-‬ن ‪-‬واف ‪-‬ذ‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬تضش ‪-‬ح ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬ت‪-‬م اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‬ ‫ت‪-‬نشش‪-‬ط ع‪ È‬أاح‪-‬ي‪-‬اء الشش‪-‬ري‪-‬ط السش‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪،‬‬ ‫‪ 2014‬و ‪ ،2018‬اأصشدر ‪Ã‬وجبها قاضشي‬
‫أاج‪-‬ه‪-‬زة ل‪-‬ل‪-‬تشش‪-‬ويشس ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د خ‪Ó-‬ل ق‪-‬يام‬ ‫‪fl‬تصش ‪- -‬ة ‘ السش ‪- -‬ط ‪- -‬و ع ‪- -‬ل‪- -‬ى أاغ‪- -‬راضس‬ ‫ال ‪-‬ق ‪-‬رضس وال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬د‪ ،‬اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬ن‪-‬ف‪-‬وذ‬ ‫و“وي‪- - -‬ه مصش‪- - -‬دره ‪- -‬ا غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬روع‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪- -‬وؤول‪- -‬ي‪- -‬ة ا‪Ù‬دودة‪ ،‬ي‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬م اأن ‪-‬ه‬
‫التحقيق لدى ‪fi‬كمة سشيدي ا‪fi‬مد‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬حصش‪-‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬زي‪-‬ة غ‪ Ò‬مسش‪-‬تحقة‪،‬‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ال‪-‬تسش‪-‬هي‪Ó‬ت التي ‪Á‬نحها‬ ‫‪fl‬ال‪- -‬ف ‪Ÿ‬صش‪- -‬ال‪- -‬ح الشش‪- -‬رك‪- -‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫صش ‪-‬اح ‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى أاف‪-‬راد ه‪-‬ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬واط ‪- -‬ن‪ Ú‬م‪- -‬ن داخ‪- -‬ل م‪- -‬رك‪- -‬ب‪- -‬ات‪- -‬ه‪- -‬م‪،‬‬ ‫اأم ‪-‬را ب ‪-‬اإي‪-‬داع‪-‬ه ا◊بسس ا‪Ÿ‬وؤقت ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫ال‪-‬عصش‪-‬اب‪-‬ة ي‪Î‬صش‪-‬دون لتحركات الضشحايا‬ ‫ب ‪-‬اسش ‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل أاج‪-‬ه‪-‬زة ال‪-‬تشش‪-‬ويشس ع‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫طلب مزية غ‪ Ò‬مسشتحقة للقيام باأداء‬ ‫ال ‪-‬نشش ‪-‬اط ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة ‪fl‬ال ‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫لأغ ‪-‬راضس شش ‪-‬خصش ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة –وي‪-‬ل‬
‫ذمة التحقيق‪.‬‬ ‫ع ‪-‬م‪-‬ل اأو الإم‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اع ع‪-‬ن اأدائ‪-‬ه‪ ،‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫الأن ‪-‬ظ ‪-‬م ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪-‬خ‪-‬ذة ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫ا‪Ÿ‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات اأو ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬غ‪-‬رضس اإخ‪-‬فاء‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن م ‪-‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ل ‪-‬ت‪-‬ت‪-‬م سش‪-‬رق‪-‬ة‬ ‫ل‪- -‬ف ‪-‬ت ‪-‬ح ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات ع ‪-‬قب ال‪Î‬صش ‪-‬د‬
‫األغراضس ا‪Ÿ‬تواجدة بداخلها والهروب‬ ‫ألصشحابها‪.‬‬ ‫مثل أامسس أامام جلسضة ا÷نح ل‪Ó‬سضتئناف ‘ ا‪Û‬لسس القضضائي‬
‫من دون لفت النتباه‪.‬‬ ‫وأاوضشحت مصشادر مقربة لـ «النهار»‪ ،‬أان‬
‫وب ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ي‪-‬ع دائ‪-‬رة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪‚ ،‬حت‬
‫ع‪- -‬ن‪- -‬اصش‪- -‬ر الشش‪- -‬رط‪- -‬ة ‘ –دي ‪-‬د ه ‪-‬وي ‪-‬ة‬
‫ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر الشش ‪-‬رط ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬قت ع ‪-‬دة شش ‪-‬ك‪-‬اٍو‬
‫‪Ÿ‬واط‪-‬ن‪ Ú‬وأاصش‪-‬ح‪-‬اب م‪-‬رك‪-‬ب‪-‬ات ت‪-‬عرضشوا‬ ‫النيأبة العأمة تؤويد حكم ‪ 3‬سشنوات حبسشأ نأفذا لعون األمن للسشكنأت الوظيفية لولية قسشنطينة‬
‫ششخصش‪ Ú‬أاعمارهما ‪ 25‬و ‪ 35‬سشنة‪ ،‬ع‪Ì‬‬ ‫لسشرقة ‡تلكاتهم من داخل مركباتهم‬
‫بحوزتهما على جهاز تششويشس عن بعد‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ت ‪-‬م رك ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا وت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ‘ أام‪-‬اك‪-‬ن‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر األم‪-‬ن ال‪-‬ولئ‪-‬ي وإاخضش‪-‬اع‪-‬ه‪-‬م ‪Û‬ري‪-‬ات‬ ‫أاوت ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬والتي ششرعت بششأانها الضشبطية القضشائية‬ ‫أاّي ‪-‬دت ال ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ‘ ج‪-‬لسش‪-‬ة ا÷ن‪-‬ح ل‪Ó-‬سش‪-‬ت‪-‬ئ‪-‬ن‪-‬اف‬
‫يتم اسشتغ‪Ó‬له لفتح بعضس ا‪Ÿ‬ركبات‪ ،‬أاين‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اج‪-‬أاوا ف‪-‬ور ال‪-‬رجوع إاليها‬ ‫التحقيق البتدائي بسشماعهم على ‪fi‬ضشر رسشمي من‬ ‫للفرقة ا÷نائية والششرطة العلمية با‪Ÿ‬صشلحة الولئية‬ ‫‪Ã‬جلسس قضشاء قسشنطينة‪ ،‬مسشاء أامسس األحد‪ ،‬ا◊كم‬
‫” اقتيادهما مباششرة إا‪ ¤‬مقر األمن‪،‬‬ ‫ب‪-‬وج‪-‬وده‪-‬ا م‪-‬ف‪-‬ت‪-‬وح‪-‬ة وان‪-‬عدام أاغراضشهم‬ ‫طرف الضشبطية القضشائية‪ ،‬مع وضشعهم ‘ ا◊جز –ت‬ ‫‪Ó‬من الولئي عملية ا‪Ÿ‬عاينة وأاخذ‬ ‫للششرطة القضشائية ل أ‬ ‫البتدائي الصشادر عن قاضشي ا÷نح ‪Ã‬حكمة قسشنطينة‬
‫وم ‪-‬ب ‪-‬اشش‪-‬رة إاج‪-‬راءات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫الششخصشية من داخلها‪.‬‬ ‫النظر‪ ،‬ليتم اسش‪Î‬جاع جزء من ا‪Ÿ‬بلغ ا‪Ÿ‬ا‹ الذي ”‬ ‫البصشمات وجمع القرائن واألدلة ‘ مسشرح ا÷ر‪Á‬ة‪،‬‬ ‫البتدائية‪ ‘ ،‬جلسشة الث‪Ó‬ثاء ‪ 23‬أاوت ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬القاضشي‬
‫والسشماع ألقوالهما‪– ،‬ضش‪Ò‬ا لتقد‪Á‬هما‬ ‫وب ‪- -‬ف ‪- -‬ت ‪- -‬ح ع‪- -‬ن‪- -‬اصش‪- -‬ر األم‪- -‬ن ال‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي‬ ‫السشتي‪Ó‬ء عليه‪ ،‬فيما اع‪Î‬ف ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم بأانهم قاموا‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬ده‪-‬ا ” الشش‪-‬روع ‘ ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق من‬ ‫بإادانة عون األمن والوقاية ‪Ã‬جمع السشكنات الوظيفية‬
‫أامام السشلطات األمنية ا‪ı‬تصشة‪.‬‬ ‫ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي‪-‬دان‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وم‪-‬عاينة هذه‬ ‫ب‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ع ا◊ل ‪-‬ي وا‪Û‬وه ‪-‬رات ألصش ‪-‬ح ‪-‬اب ‪Ófi‬ت ب ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫طرف الفرق العملياتية ‪Ÿ‬صشالح األمن‪ ،‬والتي “كنت ‘‬ ‫للولية‪ ،‬ا‪Ÿ‬تهم «ح‪.‬ر»‪ ‘ ،‬ا‪ÿ‬مسشينات من العمر‪ ،‬بـ ‪3‬‬
‫طه بن سضيدهم‬ ‫ا‪Ÿ‬رك ‪-‬ب ‪-‬ات‪ ” ،‬الك ‪-‬تشش ‪-‬اف ب ‪-‬أان‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫ا‪Û‬وه‪-‬رات وسش‪-‬ط م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة قسش‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ينة و«علي منجلي»‬ ‫ظرف قياسشي من –ديد هوية ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم بالضشلوع‬ ‫سش‪-‬ن‪-‬وات ح‪-‬بسش‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬حة اإلهمال‬
‫وع‪ Ú‬امليلة وأام البواقي‪ ،‬حيث ” توقيف هؤولء التجار‬ ‫‘ جر‪Á‬ة السشرقة‪ ،‬التي اسشتهدفت السش‪Ó‬ح الششخصشي‬ ‫الواضشح ا‪Ÿ‬ؤودي إا‪ ¤‬سشرقة أاموال خاصشة‪ ،‬فيما سشيتم‬
‫زّخأت‪ ‬ا‪Ÿ‬طر‪ ‬تكششف‪« ‬ال‪È‬يكولج» ‘‪ ‬التهيئة‬ ‫مع حجز ا◊لي وا‪Û‬وهرات التي كانت ‘ ‪Ófi‬تهم‪،‬‬
‫مع إاخضشاعهم ‪Û‬ريات التحقيق البتدائي من طرف‬
‫لرئيسس ا‪Û‬لسس القضشائي السشابق‪ ،‬بسشباسشي عيسشى‪ ،‬من‬
‫ن ‪-‬وع «ب‪Ò‬ي‪-‬ط‪-‬ا» ‪ 9‬م‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ات‪-‬ف ن‪-‬ق‪-‬ال ذك‪-‬ي ومسش‪-‬تندات‬
‫النطق با◊كم ‘ هذه القضشية ‘ جلسشة األحد ‪ 2‬أاكتوبر‬
‫ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬
‫الضشبطية القضشائية للفرقة ا÷نائية‪ ،‬التي قدمتهم إا‪¤‬‬ ‫و›وهرات ومبلغ ما‹‪ ،‬حيث ” توقيف ا‪Ÿ‬ششتبه فيهم‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ث ‪-‬ي‪-‬ات ه‪-‬ذه ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ع‪-‬ون األم‪-‬ن‬
‫العمرانية و–ول طرق ا÷لفة إا‪ ¤‬برك مأئية!‬ ‫وكيل ا÷مهورية ‪Ã‬حكمة قسشنطينة البتدائية‪ ،‬الذي‬
‫حرر طلبا افتتاحيا وجه ‪Ã‬وجبه التهام للمتهم‪ Ú‬البالغ‬
‫م ‪-‬ن ط ‪-‬رف ع ‪-‬ن ‪-‬اصش ‪-‬ر ف ‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬حث وال‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ب‪-‬األم‪-‬ن‬
‫الولئي‪ ،‬وهم فتاتان ششقيقتان و ‪ 3‬مسشبوق‪ Ú‬قضشائي‪Ú‬‬
‫والوقاية العامل بالسشكنات الوظيفية للولية‪ ،‬الكائنة ‘‬
‫ا‪Û‬مع اإلداري بحي «دقسشي عبد السش‪Ó‬م»‪ ،‬من طرف‬
‫كششفت الزخات‪ ‬الأو‪ ¤‬من‪ ‬الأمطار التي ب‪Ó‬طها بطريقة تقنية‪.‬‬ ‫عددهم ‪ 13‬متهما‪ ،‬والتمسس إايداعهم ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت‪،‬‬ ‫آاخرين‪ ،‬اثنان يقطنان ‘ العمارات ا‪Û‬اورة للسشكنات‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر الضش‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬قضشائية للفرقة ا÷نائية للششرطة‬
‫ضش‪- -‬ربت‪ ،‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار اأمسس‪ ،‬م ‪-‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ا÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة ه ‪-‬ذا وط ‪-‬ال ال ‪-‬وضش ‪-‬ع ‡رات ك ‪-‬ل اأح ‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫ثم أاحالهم على قاضشي التحقيق بالغرفة ا‪ÿ‬امسشة‪ ،‬الذي‬ ‫ال‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ولي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي «دقسش‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬د السش‪Ó-‬م»‪ ،‬أام‪-‬ا‬ ‫ال‪-‬قضش‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬األم‪-‬ن ال‪-‬ولئ‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ح‪-‬ادث‪-‬ة السش‪-‬رق‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫وضش‪- - - -‬واح‪- - - -‬ه‪- - - -‬ا‪ ،‬ع‪- - - -‬ي‪- - - -‬وب‪- - - -‬ا‪ ‬ك‪- - - -‬ث‪Ò‬ة ع ‪-‬اصش ‪-‬م ‪-‬ة ال‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار ا‪Ÿ‬دخ‪-‬ل‬ ‫أاصشدر أامرا بإايداعهم ا◊بسس ا‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬وهو األمر الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ث‪-‬الث ف‪-‬يسش‪-‬ك‪-‬ن ‘ ح‪-‬ي «ال‪-‬ق‪-‬ماصس»‪ ،‬أاما‬ ‫اسش ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬دفت السش ‪-‬ك ‪-‬ن ال ‪-‬وظ‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ي ل‪-‬رئ‪-‬يسس ›لسس قضش‪-‬اء‬
‫وك‪- - - - - - - -‬وارث‪ ‬ب‪- - - - - - - -‬ا÷م‪- - - - - - - -‬ل‪- - - - - - - -‬ة ‘ الشش‪- -‬م‪- -‬ا‹ ل‪- -‬ل‪- -‬م‪- -‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة‪،‬وح ‪-‬ي ال ‪-‬ق ‪-‬طب‬ ‫أايدته غرفة التهام ‘ ا‪Û‬لسس القضشائي‪  .‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا الشش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ان ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ان ‘ ا‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫قسشنطينة السشابق‪ ،‬بسشباسشي عيسشى‪ ،‬وهي السشرقة التي‬
‫اإ‚از‪ ‬التهيئة‪ ‬العمرانية‪ ‬التي اسشتهلكت ا◊ضشري ا÷ديد «دلولة بلعباسس»‪ ،‬اأين‬ ‫مراد‪.‬ع ‪ ‬‬ ‫ا÷دي‪-‬دة «ع‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ي»‪ ،‬و” اق‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اد ه‪-‬ؤولء ا‪Ÿ‬شش‪-‬ت‪-‬به‬ ‫” التبليغ عنها ‪Ÿ‬صشالح األمن‪ ،‬صشبيحة ا‪ÿ‬ميسس ‪18‬‬
‫اأموال كث‪Ò‬ة من ميزانية الدولة ضشمن غ ‪-‬ل ‪-‬ق ‪ّfi‬ول ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬وط ‪-‬ن‪-‬ي رق‪-‬م ‪1‬‬
‫ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اري ‪-‬ع ا‪Ÿ‬وج ‪-‬ه‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حسش‪ Ú‬وت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب‪ Ú‬الشش ‪-‬م ‪-‬ال وا÷ن‪-‬وب ال‪-‬ك‪-‬ب‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬لف فتح أامام ‪fi‬كمة الدار البيضضاء‪ ‬‬
‫ظروف معيششة السشكان‪ ،‬سشواء التي ” ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ارت‪-‬ف‪-‬اع م‪-‬نسش‪-‬وب ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪ ،‬الأم‪-‬ر‬
‫اإ‚ازها ‘ اإطار برامج تنمية البلديات ال‪- -‬ذي اأدى اإ‪ ¤‬ت‪- -‬وج‪- -‬ي‪- -‬ه ح ‪-‬رك ‪-‬ة ا‪Ÿ‬رور‬
‫اأو صش ‪- -‬ن ‪- -‬دوق الضش ‪- -‬م ‪- -‬ان وال ‪- -‬تضش ‪- -‬ام ‪- -‬ن وغ‪-‬ل‪-‬ق ‪ّfi‬ول ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم ‪46‬‬
‫ششركة «السش‪Ó‬مة للتأمينأت» تقأضشي أاحد مسشّيريهأ بأخت‪Ó‬سس ‪ 140‬مليون سشنتيم‪ ‬‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬ج‪- -‬م‪- -‬اع‪- -‬ات ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬اأو ب‪- -‬رام‪- -‬ج ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ù‬ط‪-‬ة ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬قل‬ ‫وعلى حد ما جاء به الدفاع‪ ⁄ ،‬يحدد الثغرة وإا‪‰‬ا‬ ‫واسشتند ‘ ششكواه ‪Ÿ‬ا توصشل إاليه خب‪ Ò‬حسشابات‪ ،‬الذي‬ ‫ت‪-‬اب‪-‬عت شش‪-‬رك‪-‬ة «السش‪Ó-‬م‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات»‪ ،‬صش‪-‬بيحة أامسس‬
‫ال ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬اع ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م‪-‬وي‪-‬ة ال‪-‬ك‪È‬ى‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ا‪Ÿ‬سش ‪-‬اف ‪-‬ري ‪-‬ن ‘ ا‪Œ‬اه ب‪-‬وسش‪-‬ع‪-‬ادة‪ ،‬وك‪-‬ذا‬ ‫أاشش ‪-‬ار إا‪ ¤‬شش ‪-‬ك ‪-‬وك ‪-‬ه ‘ وج ‪-‬وده ‪-‬ا‪ ،‬ون ‪-‬وهت إا‪ ¤‬أان ع‪-‬دة‬ ‫ح ‪-‬دد ال‪-‬ث‪-‬غ‪-‬رة بـ ‪ 140‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وهي الثغرة التي‬ ‫األح‪-‬د‪ ،‬مسش‪ّ-‬ي‪-‬ر ورئ‪-‬يسس غ‪-‬رف‪-‬ة ب‪-‬إاح‪-‬دى وك‪-‬الت‪-‬ه‪-‬ا شش‪-‬رق‬
‫–ولت من «نعمة» منتظرة اإ‪« ¤‬نقمة سش ‪-‬اح ‪-‬ة «ب ‪-‬وضش ‪-‬ي‪-‬اف‪ ،‬ب‪-‬اب الشش‪-‬ارف‪ ،‬ب‪-‬ن‬ ‫تقارير حولت للششركة بخصشوصس وجود أاوراق نقدية‬ ‫ت‪-‬نصش‪-‬ل م‪-‬ن مسش‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د من إاجراء‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة ي‪-‬دع‪-‬ى «ع‪fi.‬م‪-‬د»‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬همة اخت‪Ó‬سس أاموال‬
‫›سشدة» ‘ ا‪Ÿ‬يدان‪ ،‬وهو الششيء الذي رب ‪-‬ي ‪-‬ح‪ ،‬الضش ‪-‬اي ‪-‬ة‪ 5 ،‬ج‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ا◊دائق‬ ‫م ‪-‬زورة ” اك ‪-‬تشش ‪-‬اف ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬دى –وي‪-‬ل ع‪-‬ائ‪-‬دات الشش‪-‬رك‪-‬ة‬ ‫السش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء ا‪Ÿ‬ب‪-‬اشش‪-‬ر ع‪ È‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع م‪-‬راح‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪،‬‬ ‫خاصشة‪ ،‬أامام ‪fi‬كمة الدار البيضشاء‪ ،‬وذلك إاثر اكتششاف‬
‫جعل ا‪Ÿ‬واطن ‘ ح‪Ò‬ة من اأمره‪ ،‬بعدما والوئام» و›موعات حي «بوتريفيسس»‬ ‫للبنك‪ ،‬قدمت ما يثبت ذلك‪ ،‬وأارجعت الثغرة ‪Ÿ‬ا ”‬ ‫و“سشك بالنكران خ‪Ó‬ل ‪fi‬اكمته‪ ،‬منوها أانه معتاد‬ ‫ث ‪-‬غ ‪-‬رة م ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬در بـ ‪ 140‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م وخروجه‬
‫اأضش ‪-‬حت الشش ‪-‬وارع وا‪Ÿ‬م‪-‬رات ‘ دق‪-‬ائ‪-‬ق الشش ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي‪« ،‬ال ‪-‬ظ‪-‬ل ا÷م‪-‬ي‪-‬ل»‪« ،‬ال‪-‬ف‪Ó-‬ح»‬ ‫اكتششافه من أاوراق نقدية مزورة ” تقد‪ Ë‬ششكوى بها‪.‬‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ج‪-‬رد ا◊سش‪-‬اب‪-‬ات شش‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ا‪ ،‬وأان‪-‬ه ‪ ⁄‬يسش‪-‬ب‪-‬ق وأان ”‬ ‫للتقاعد‪.‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬دودة وب ‪-‬ك ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ‪ ⁄‬ت ‪-‬ت ‪-‬ع‪َ-‬د ‪ 25‬ملم‪ ،‬و«ال‪È‬ج»‪ ،‬حيث عاشس سشكانها على وقع‬ ‫وطالب دفاع ا‪Ÿ‬تهم على إاثر ذلك إافادته بال‪È‬اءة‪ ،‬كون‬ ‫–دي ‪-‬د أاي ث ‪-‬غ ‪-‬رة‪ ،‬وت ‪-‬ف ‪-‬اج ‪-‬أا ب ‪-‬ع ‪-‬د خ ‪-‬روج‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‬ ‫م‪Ó-‬بسش‪-‬ات ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة ان‪-‬ط‪-‬ل‪-‬قت بشش‪-‬كوى مرفوقة بادعاء‬
‫بح‪Ò‬ات عائمة يصشعب اجتيازها بعدما سشيول جارفة و‡رات مغلقة زادت من‬ ‫مسش ‪-‬اره ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬ول ي ‪-‬زال م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ائ‪-‬ه ›ددا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪ ،‬م‪-‬وضش‪-‬حا أانه ”‬ ‫مد‪ Ê‬أامام قاضشي التحقيق لدى ‪fi‬كمة الدار البيضشاء‪،‬‬
‫غ‪-‬م‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا الأوح‪-‬ال والأت‪-‬ربة النا‪Œ‬ة عن صشعوبة التنقل‪ ،‬سشواء بالنسشبة لأصشحاب‬ ‫ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬دي‪- -‬د م ‪-‬ن وك ‪-‬الت وشش ‪-‬رك ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬أام‪Ú‬‬ ‫ت‪- -‬ع‪- -‬ي‪ Ú‬ع‪- -‬دة خ‪È‬اء ‘ ا‪Ÿ‬ل‪- -‬ف فصش ‪-‬ل ‪-‬وا ب ‪-‬ع ‪-‬دم وج ‪-‬ود‬ ‫قيدتها ششركة «السش‪Ó‬مة للتأامينات» ضشد مسش‪ Ò‬إاحدى‬
‫ب ‪- -‬ق ‪- -‬اي ‪- -‬ا الأشش ‪- -‬غ‪- -‬ال وتسش‪- -‬رب‪- -‬ات م‪- -‬ي‪- -‬اه ا‪Ÿ‬رك‪- - -‬ب ‪- -‬ات اأو ال ‪- -‬راج ‪- -‬ل‪ Ú‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ج ‪- -‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسشة‪ .‬من جهته‪ ،‬وكيل ا÷مهورية طالب بتوقيع‬ ‫اخ‪-‬ت‪Ó-‬سس‪ ،‬واسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اد أام‪-‬ام ق‪-‬اضش‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق بأال وجه‬ ‫وك ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا شش‪-‬رق ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ه ب‪-‬اخ‪-‬ت‪Ó-‬سس أام‪-‬وال‬
‫السشيول‪ ‬نتيجة الغشس ‘‪ ‬الإ‚از وغياب هششاششة‪ ‬التهيئة‪ ‬العمرانية‪ ‬التي صشرفت‬ ‫عقوبة عام حبسشا نافذا مع ‪ 50‬أالف دج غرامة مالية‪.‬‬ ‫للمتابعة‪ ،‬قبل أان يسشتأانفه الطرف ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬أامام غرفة‬ ‫خاصشة‪ ،‬وذلك بعد اكتششافها ثغرة مالية خ‪Ó‬ل مراجعة‬
‫ا‪Ÿ‬تابعة وا‪Ÿ‬راقبة ا‪Ÿ‬يدانية للمصشالح ‘ شش ‪-‬اأن ‪-‬ه ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ل ‪-‬ي‪-‬ارات سش‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م م‪-‬ن دون‬ ‫جميلة قسضنطيني‬ ‫الت ‪-‬ه ‪-‬ام‪ ،‬وال ‪-‬ذي ع ‪-‬ي ‪-‬نت خ ‪-‬ب‪Ò‬ا ‪fi‬اي ‪-‬دا‪ ،‬ه‪-‬ذا األخ‪Ò‬‬ ‫ا◊سش ‪-‬اب ‪-‬ات وج ‪-‬رده‪-‬ا ل‪-‬دى خ‪-‬روج ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د‪،‬‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا والإداري‪-‬ة‪ ،‬اإ‪ ¤‬العششرات ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ة ‘ اأشش ‪-‬د الأزم‪-‬ة‪ ،‬الشش‪-‬يء ال‪-‬ذي‬
‫من ا‪Ÿ‬سشاكن‪ ،‬خاصشة الهششة منها‪ ،‬والتي ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش ‪-‬وؤول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪ Ú‬ب‪-‬الإ‚از‬ ‫السضك‪ Ú‬وجد ‘ يده‬
‫تدخل ‘ عملية «ال‪È‬يكولج» ‘ اإ‚از وا‪Ÿ‬تابعة ‘ قفصس «التهام» اإ‪ ¤‬غاية‬
‫‪fl‬ت ‪- - - -‬ل ‪- - - -‬ف ا‪Ÿ‬شش ‪- - - -‬اري‪- - - -‬ع ا‪ÿ‬اصش‪- - - -‬ة الششروع ‘ فتح –قيق الذي طال اأمده‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬رانية‪ ،‬ل سشيما ا‪Ÿ‬تعلقة ‘ فضش ‪- - - - - - - - - - - - - - - - -‬ائ ‪- - - - - - - - - - - - - - - - -‬ح اإ‚از‬
‫العثور على ششأب مذبوحأ من الوريد إا‪ ¤‬الوديد ‘ غأبة «الرمكة» بغليزان!‬
‫ب‪- -‬اإ‚از وت‪- -‬زف‪- -‬يت ال‪- -‬ط‪- -‬رق وا‪Ÿ‬م‪- -‬رات مشش‪-‬اري‪-‬ع‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ران‪-‬ي‪-‬ة‪ ‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دي‪-‬د‬ ‫الدماء وبيده سشك‪ Ú‬تقطر دما‪ ،‬فتم إاب‪Ó‬غ عناصشر‬ ‫منطقة «الرمكة» ويقطن ببلدية «وادي أارهيو»‪ ،‬وقد‬ ‫تدخلت‪ ،‬ليلة أامسس‪ ،‬عناصشر ا◊ماية ا‪Ÿ‬دنية للوحدة‬
‫وششبكات تصشريف مياه‪ ‬الأمطار‪ ‬التي ‪ ⁄‬ا‪Ÿ‬سشوؤوليات ووضشع حد لفوضشى اإ‚از‬ ‫الدرك الوطني لبلدية «الرمكة»‪ ،‬التي تنقلت للمكان‬ ‫رافق عمه صشباحا ‪Ÿ‬سشاعدته ‘ بناء اسشطبل بدوار‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسش‪-‬ى» ‘ ولي‪-‬ة غ‪-‬ل‪-‬يزان‪،‬‬
‫ت‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ز ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وف‪-‬ن‪-‬ية مناسشبة‪ ،‬مشش‪-‬اري‪-‬ع‪ ‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة‪ ‬العمرانية‪ ،‬التي ظلت‬ ‫وان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬رت وصش ‪-‬ول ع ‪-‬ن‪-‬اصش‪-‬ر الشش‪-‬رط‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫«سش ‪-‬ي ‪-‬دي سش ‪-‬ا‪ ‘ »⁄‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «شش‪-‬راط‪-‬ة»‪ ،‬و‘ ح‪-‬دود‬ ‫لتحويل جثة ششاب ‪Ÿ‬صشلحة حفظ ا÷ثث ‪Ã‬سشتششفى‬
‫فضش ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن انسش ‪-‬داد ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وع‪-‬ات وح‪-‬ت‪-‬ى تسشيل لعاب مقاولت الربح السشريع‪.‬‬ ‫غ‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬زان ق‪- -‬ب ‪-‬ل إاج ‪Ó-‬ئ ‪-‬ه ‪Ÿ‬صش ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ة ح ‪-‬ف ‪-‬ظ ا÷ثث‬ ‫منتصشف النهار‪ ،‬ذهب عمه لبلدية «ا‪Ÿ‬لعب» لششراء‬ ‫«عمي موسشى» ا‪ı‬تلط‪ ،‬بعدما ع‪ Ì‬عليه مذبوحا‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‬ ‫اه ‪-‬ت ‪-‬زاز ب‪-‬عضس الأرصش‪-‬ف‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ‪ ⁄‬ي‪-‬ث‪-‬بت‬ ‫‪Ÿ‬سش ‪-‬تشش ‪-‬ف ‪-‬ى «ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسش‪-‬ى» ل‪-‬ي‪ ،Ó-‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ر وك‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫أاكياسس من اإلسشمنت وتركه رفقة عدد من العمال‬ ‫من الوريد إا‪ ¤‬الوريد والسشك‪ Ú‬بيده بأاحد األودية‬
‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة «ع‪-‬م‪-‬ي م‪-‬وسشى» بتششريح جثته‬ ‫ي ‪-‬واصش ‪-‬ل ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬ودت‪-‬ه ‪ ⁄‬ي‪-‬ج‪-‬ده م‪-‬ع‬ ‫وسشط غابة «ششراطة» ب‪Î‬اب بلدية «الرمكة»‪.‬‬
‫ششجأر ينتهي بجر‪Á‬ة قتل ششأب ‘ ا‪Ÿ‬سشيلة‬ ‫‪Ÿ‬عرفة أاسشباب الوفاة‪ ،‬وهل يتعلق األمر بانتحار أاو‬
‫أاحمد جواد‬ ‫بجر‪Á‬ة قتل‪ .‬‬
‫العمال‪ ،‬وأانه اختفى ب‪ Ó‬سشبب‪ ،‬فراح ا÷ميع يبحثون‬
‫عنه ‘ الغابة‪ ،‬ليع‪Ì‬وا عليه يسشبح وسشط بركة من‬
‫وحسشب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬ات ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬ح ‪-‬وزة «ال ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬إان‬
‫الضشحية يبلغ من العمر ‪ 29‬سشنة‪ ،‬تنحدر عائلته من‬
‫وي‪-‬ع‪-‬ود سش‪-‬بب الشش‪-‬ج‪-‬ار إا‪ ¤‬دي‪-‬ن ل‪-‬لضش‪-‬حية‬ ‫ي‪ ،‬ليلة أاول أامسس‪ ،‬ششاب يدعى «خ‪.‬أا»‬ ‫لق َ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ات‪-‬ق ال‪-‬ق‪-‬ات‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ من العمر ‪27‬‬ ‫ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬مر ‪ 18‬سش‪-‬ن‪-‬ة ح‪-‬ت‪-‬فه‪ ،‬متأاثرا‬ ‫التماسس عقوبة ‪ 6‬أاشضهر حبسضا ‘ حقه‬
‫سش‪- -‬ن‪- -‬ة‪ ،‬ك‪- -‬م‪- -‬ا أاوضش‪- -‬ح ذات ا‪Ÿ‬صش‪- -‬در‪ ،‬أان‬ ‫بجروح إاثر طعنة تلقاها بسش‪Ó‬ح أابيضس‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ششتبه فيه سشلّم نفسشه ‪Ÿ‬صشالح األمن‬
‫الوطني‪.‬‬
‫وحسشب مصش ‪-‬در أام ‪-‬ن ‪-‬ي‪ ،‬ف ‪-‬إان م‪-‬ن‪-‬اوشش‪-‬ات‬
‫وقعت ب‪ Ú‬ا÷ا‪ Ê‬والضشحية وسشط حي‬
‫توقيف مسشأفر حأول تهريب مأ يفوق ‪ 11‬أالف أاورو بداعي الع‪Ó‬ج ‘ تركيأ‬
‫طاهر بوزيد‪ ‬‬ ‫مرفقا ‪Ã‬لف طبي كونه كان متجها إا‪ ¤‬تركيا بغية «السش‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ت‪-‬اكسس» وسش‪-‬ط م‪-‬دينة ا‪Ÿ‬سشيلة‪،‬‬ ‫ا÷م ‪-‬ارك‪Ÿ ،‬ب‪-‬ل‪-‬غ‪ Ú‬م‪-‬ال‪-‬ي‪ Ú‬أاح‪-‬ده‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ق‪-‬در بـ‪7500 ‬‬ ‫أالقت مصشالح ششرطة ا◊دود‪ ،‬بالتنسشيق مع أاعوان‬
‫ال ‪-‬ع ‪Ó-‬ج ك ‪-‬ون ‪-‬ه ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ال‪-‬داء السش‪-‬ك‪-‬ري ‘ م‪-‬راح‪-‬ل‬ ‫أاورو ومبلغ آاخر يقدر بـ ‪ 4‬آالف أاورو‪ ،‬غ‪ Ò‬مصشرح‬ ‫ا÷م ‪-‬ارك ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش ‪-‬ت ‪-‬وى ا‪Ÿ‬ط ‪-‬ار ال ‪-‬دو‹ «ه ‪-‬واري‬
‫إانقأذ ‪ 1800‬ششجرة مثمرة ‘ «أاولد ال‪Î‬كي» بأ‪Ÿ‬دية‬ ‫م ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ة‪ ،‬وأان ال‪È‬ن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪-‬ي ال‪-‬ذي خضش‪-‬ع ل‪-‬ه‬
‫ب‪Î‬كيا أاراحه‪ ،‬وهو بصشدد اسشتكماله‪ ،‬وطالب بإافادته‬
‫بهما‪ ،‬وعليه ” –ويل ا‪Ÿ‬عني على التحقيق األمن‬
‫ثم القضشائي‪ ،‬أاين وجهت له تهمة ‪fl‬الفة التششريع‬
‫بومدين»‪ ،‬القبضس على مسشافر بحوزته مبالغ مالية‬
‫بالعملة الصشعبة‪fl ،‬بأاة بإاحكام ب‪ Ú‬أامتعته‪ ،‬من دون‬
‫«العمارية « ششرق ششمال عاصشمة الولية‬ ‫بال‪È‬اءة‪ ،‬منوها أانه ‪ ⁄‬يكن على علم بضشرورة –ويل “كنت‪ ،‬عششية أامسس‪ ‘ ،‬حدود السشاعة‬ ‫ا÷مركي ا‪Ÿ‬تعلق بالصشرف وحركة رؤووسس األموال‬ ‫التصشريح بها لدى مكتب التصشريحات ا÷مركية أاو‬
‫ا‪Ÿ‬دي‪- -‬ة‪‡ ،‬ا أادى إا‪ ¤‬ا◊ّد م‪- -‬ن ت‪- -‬وسش‪- -‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬بلغ اإلضشا‘ عن طريق البنك‪ ،‬وأامام ما تقدم‪ ،‬ال ‪-‬واح ‪-‬دة و ‪ 25‬دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة‪ ،‬مصش‪-‬ال‪-‬ح ك‪-‬ل من‬ ‫من إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‪ .‬‬ ‫تقد‪ Ë‬سشند بنكي يثبت مصشدرها‪.‬‬
‫رق‪- -‬ع ‪-‬ة ا◊ري ‪-‬ق وام ‪-‬ت ‪-‬داده اإ‪ ¤‬مسش ‪-‬اح ‪-‬ة‬ ‫التمسس وكيل ا÷مهورية عقوبة ‪ 6‬أاششهر حبسشا نافذا ا◊م‪-‬اي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة وق‪-‬ط‪-‬اع ال‪-‬غ‪-‬اب‪-‬ات‪ ،‬من‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ث ‪-‬ل أام‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬دار ال‪-‬ب‪-‬يضش‪-‬اء ‪Ã‬وجب‬ ‫وجاء توقيف ا‪Ÿ‬تهم خ‪Ó‬ل مراقبة تفتيششية روتينية‬
‫أاخ ‪-‬رى وح ‪-‬م ‪-‬اي ‪-‬ة وإان ‪-‬ق ‪-‬اذ ‪ 1805‬ششجرة‬ ‫م‪- -‬ع غ‪- -‬رام‪- -‬ة م‪- -‬ال‪- -‬ي‪- -‬ة بضش‪- -‬ع‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ب‪- -‬ل ‪-‬غ ا‪Ù‬ج ‪-‬وز‪ ،‬السشيطرة وإاخماد حريق مهول نششب ‘‬ ‫إاجراء السشتدعاء ا‪Ÿ‬باششر ‪Ÿ‬واجهة التهمة السشالف‬ ‫ل‪-‬دى م‪-‬روره ب‪-‬ب‪-‬ه‪-‬و ا‪Ÿ‬سش‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن مسش‪-‬تعدا إا‪ ¤‬الطائرة‬
‫مثمرة‪ .‬‬ ‫حشش‪-‬ائشس ي‪-‬ابسش‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬قة‬ ‫وا‪Ÿ‬صشادرة‪.‬‬ ‫ذكرها‪ ،‬حيث أانكر وأاكد بأانه قام بالتصشريح ‪Ã‬ا كان‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و اسش‪-‬ط‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ول ال‪Î‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬نت‬
‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‪ ‬‬ ‫جميلة‪.‬ق ف ‪-‬رق ‪-‬ة «أاولد ال‪Î‬ك ‪-‬ي» ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫يحوزه‪ ،‬وأانه سشلم ا‪Ÿ‬بلغ اإلضشا‘ الذي كان بحوزته‬ ‫مصش‪- -‬ال‪- -‬ح شش ‪-‬رط ‪-‬ة ا◊دود وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسش ‪-‬ي ‪-‬ق م ‪-‬ع أاع ‪-‬وان‬
‫الح ـدث‬ ‫اإ’ثنين ‪ 2٦‬سشبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 29‬صشفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬ ‫‪4‬‬
‫وا‹ البليدة أاحمد معبد يؤوكد‪:‬‬ ‫ت‪Ó‬ميذ ثانوية ‪ ⁄‬يلتحقوا بعد ‪Ã‬قاعد الدراسسة‪ ،‬وأاسساتذة ‪Á‬تنعون عن التدريسس بسسبب ا’كتظاظ‬
‫«ضصرورة ‪Œ‬هيز ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات ال‪Î‬بوية ا÷ديدة‬
‫واتخاذ التداب‪Ÿ Ò‬واجهة التقّلبات ا÷وية»‬
‫ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات واسش‪-‬ع‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ط‪-‬اق ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬ال‪-‬ب‪-‬ال‪-‬وعات‬ ‫أاك ‪-‬د وا‹ ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬أاح‪-‬م‪-‬د م‪-‬ع‪-‬ب‪-‬د‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ضش‪-‬رورة‬
‫اعتصصامات واحتجاجات‪ ..‬والسصنة الدراسصية ‪ ⁄‬تبدأا!‬
‫وقنوات الصشرف الصشحي وقنوات صشرف مياه‬
‫اأ’م ‪-‬ط ‪-‬ار وال ‪-‬ت ‪-‬أاك ‪-‬د م ‪-‬ن ن ‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬وع‪-‬د‬
‫ات‪- -‬خ‪- -‬اذ ك‪- -‬اف ‪-‬ة اإ’ج ‪-‬راءات ا‪ÿ‬اصش ‪-‬ة ب ‪-‬ت ‪-‬حضش‪Ò‬‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية ا÷ديدة التي سشتدخل حيز‬
‫ا◊لول ال‪Î‬قيعية وصصلت إا‪ ¤‬حد دمج أاقسصام ثانوية داخل ابتدائية ‘ ال‪È‬ج‬
‫اأ’مطار اأ’و‪ ¤‬من طرف ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات العمومية‬
‫ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬دي‪-‬وان ال‪-‬وطني للتطه‪ Ò‬والبلديات‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة‪ ،‬وت ‪-‬ه ‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬زه‪-‬ا ق‪-‬ب‪-‬ل ال‪-‬دخ‪-‬ول‬
‫ا‪Ÿ‬درسش‪- -‬ي‪ ،‬وتسش‪- -‬ط‪ Ò‬رزن‪- -‬ام‪- -‬ة ل‪- -‬دخ ‪-‬ول ح ‪-‬ي ‪-‬ز‬
‫ا’كتظاظ وصصل إا‪“ ¤‬درسش ‪ 52‬تلميذا ‘ القسصم بتيارت!‬
‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا شش ‪-‬دد ع ‪-‬ل ‪-‬ى ضش ‪-‬رورة إاي‪Ó-‬ء أاه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ك‪È‬ى‬
‫لنظافة ا‪Ù‬يط‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تسشخ‪ Ò‬كل الوسشائل‬
‫ا‪ÿ‬دمة ا‪Ÿ‬نششآات ا÷اري إا‚ازها‪.‬‬
‫وأاسشدى الوا‹ ‘ أاول اجتماع له بالو’ية بعد‬
‫متوسصطة ’ تزال «شصونطي» مفتوح واأ’ولياء ‪Á‬نعون أابناءهم من الدراسصة ‘ باتنة‬
‫ا‪Ÿ‬ادي ‪- -‬ة وال ‪- -‬بشش ‪- -‬ري‪- -‬ة ‪ı‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ت‪- -‬دخ‪- -‬ل‪Ú‬‬ ‫تنصشيبه مؤوخرا خ‪Ó‬ل ا◊ركة ا÷زئية ‘ سشلك‬ ‫’ولياء أابناءهم من الدراسسة ‘ أاقسسام‬ ‫يبدو أان السسنة الدراسسية ا÷ارية ’ تريد أان تبدأا إا’ على وقع ا’حتجاجات وا’عتصسام ومنع ا أ‬
‫ومضش‪-‬اع‪-‬ف‪-‬ة ا÷ه‪-‬ود‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل السش‪-‬ه‪-‬ر ال‪-‬ي‪-‬ومي‬ ‫‪Ó‬سش‪-‬راع ‘ ت‪-‬دارك‬ ‫’طعام أاو عدم انتهاء أاشسغال تهيئة‪ .‬ال ‪-‬و’ة‪ ،‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات صش‪-‬ارم‪-‬ة ل‪ -‬إ‬ ‫مكتظة إا‪ ¤‬حدود ‪Œ‬اوزت ا‪ÿ‬ميسس تلميذا ‘ القسسم‪ ،‬ناهيك عن مشساكل أاخرى تخصس إاما النقل‪ ،‬أاو ا إ‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة ا‪Ù‬ي‪-‬ط وال‪-‬قضش‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬اط‬ ‫النقائصس وإاصش‪Ó‬ح اأ’عطاب‪ ،‬والتأاكد من ربط‬
‫السش ‪-‬وداء‪ ،‬وضش ‪-‬رورة ت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز ح ‪-‬ظ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة‬ ‫جميع ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية ‪Ã‬ختلف الششبكات‬ ‫مراسسلون‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة «م‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ة ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة» ب‪-‬آال‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه الصش‪-‬ا◊ة ل‪-‬لشش‪-‬رب‪ ،‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء‪ ،‬ال‪-‬غاز‪،‬‬
‫ج ‪-‬دي ‪-‬دة‪ ،‬وإاحصش ‪-‬اء ك ‪-‬اف‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد ال‪-‬ذي ي‪-‬ت‪-‬وجب‬ ‫والصش‪- -‬رف الصش‪- -‬ح‪- -‬ي‪ ،‬م‪- -‬ن أاج‪- -‬ل ت ‪-‬وف‪ Ò‬أاحسش ‪-‬ن‬ ‫وق ‪- - -‬د شش‪- - -‬ه‪- - -‬دت‪ ،‬أامسس‪fl ،‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف‬
‫تصشليحه وإادخاله حيز ا‪ÿ‬دمة‪ ،‬وكراء ششاحنات‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف ل‪-‬ل‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ’ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ال‪-‬نقل ا‪Ÿ‬درسشي‬ ‫ا’ب ‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ات وا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ات‪ ،‬وح‪-‬ت‪-‬ى‬
‫إاضشافية لتدارك النقصس‪ ،‬و‘ هذا ا‪ÿ‬صشوصس‪،‬‬ ‫وال ‪-‬ت ‪-‬دف ‪-‬ئ ‪-‬ة وضش ‪-‬م ‪-‬ان ت ‪-‬ق ‪-‬د‪ Ë‬وج ‪-‬ب‪-‬ات سش‪-‬اخ‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ات‪ ،‬اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مشش‪-‬ك‪-‬ل‬
‫أاع‪- -‬ط ‪-‬ى ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ات ل ‪-‬لسش ‪-‬ادة رؤوسش ‪-‬اء ا‪Û‬السس‬ ‫للت‪Ó‬ميذ‪ ،‬والسشهر على تنظيف وتطه‪ Ò‬كل هذه‬ ‫اك ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬اظ اأ’قسش‪-‬ام ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ال‪-‬ذي‬
‫الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬لدية‪ ،‬بدفع ا‪Ÿ‬سشتحقات للمؤوسشسشة‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات و‪fi‬يطها ا‪Ÿ‬باششر ع‪ È‬كافة إاقليم‬ ‫عرف اتخاذ إاجراءات ترقيعية بدمج‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى ت‪-‬وازن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ا‹ و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫الو’ية‪.‬‬ ‫حتى أاقسشام ثانوية ‘ ابتدائية فقط‬
‫–سش‪ Ú‬آادائها‪ ،‬كما أامر من جهته‪ ،‬ا‪Ÿ‬سشؤوول‪Ú‬‬ ‫وب ‪-‬خصش‪-‬وصس ال‪-‬ت‪-‬داب‪ Ò‬ا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫من أاجل حّل مششكل ا’كتظاظ وبدء‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ب‪-‬ع‪-‬م‪-‬لية تطه‪ Ò‬وإاحصشاء ا‪Ÿ‬ششاريع غ‪Ò‬‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ا÷وي‪-‬ة ‪Ÿ‬وسش‪-‬م ا‪ÿ‬ري‪-‬ف واأ’م‪-‬ط‪-‬ار‪،‬‬ ‫السشنة الدراسشية‪.‬‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ط‪- -‬ل ‪-‬ق ‪-‬ة ‘ إاط ‪-‬ار م ‪-‬ي ‪-‬زان ‪-‬ي ‪-‬ات ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات‬ ‫أاعطى الوا‹ تعليمات صشارمة ‪Ÿ‬واصشلة عملية‬
‫وا‪ı‬ططات البلدية للتنمية‪ ،‬واسشتعمال بواقي‬ ‫تنظيف وتنقية كافة اأ’ودية وا‪Û‬اري ا‪Ÿ‬ائية‬ ‫ت‪Ó‬ميذ النهائي ‪ ⁄‬يلتحقوا‬
‫اإ’‚از ل ‪-‬ل ‪-‬مشش‪-‬اري‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ‘ إاط‪-‬ار ال‪È‬ام‪-‬ج‬ ‫–ت إاشش‪- - -‬راف م‪- - -‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة ا‪Ÿ‬وارد ا‪Ÿ‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬ ‫بالثانوية ا÷ديدة ‘ «وادي‬
‫ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬م‪-‬رك‪-‬زة وت‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬كفل‬ ‫برج بوعريريج‪ ،‬من دون تسشجيل أاي الطرقات الو’ئية والبلدية‪ ،‬ا÷سشور وتقاطعات‬ ‫ح ‪-‬وادث ق ‪-‬د ت ‪-‬ك‪-‬ون ‡ي‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ن‪-‬ده‪-‬ا اإ’بتدائية‪ ،‬حسشب قولهم‪.‬‬ ‫الزهور» بسسكيكدة‬
‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬شش‪-‬اري‪-‬ع‪ ’ ،‬سش‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ها بالتسشي‪Ò‬‬ ‫‪Ó‬ودية‪– ،‬ت‬ ‫الطرق‪ ’ ،‬سشيما ا‪Ù‬اذية منها ل أ‬ ‫‪.‬‬‫س‬ ‫ض‬ ‫ا‬‫‪Î‬‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ي‬‫ب‬ ‫‪Î‬‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ر‬‫ي‬‫د‬‫م‬ ‫ن‬‫ا‬
‫أ‬ ‫ب‬ ‫»‬‫ر‬‫ا‬‫ه‬ ‫ن‬‫ل‬‫ا‬ ‫«‬ ‫ت‬ ‫م‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫د‬‫ق‬‫و‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ط‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫‪Ì‬‬ ‫ك‬‫ا‬
‫أ‬ ‫ر‬‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬‫’‬‫أ‬ ‫ا‬ ‫د‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ع‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ت‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ت‬ ‫ة‬‫ث‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬‫‪-‬‬‫ث‬‫‪-‬‬‫ل‬‫ا‬ ‫‪ ⁄‬ي‪-‬ب‪-‬اشش‪-‬ر ب‪-‬ع‪-‬د ط‪Ó-‬ب السش‪-‬ن‪-‬ة‬
‫سسارة‪.‬ق‪ ‬‬ ‫ا‪Ù‬لي للبلديات‪.‬‬ ‫ث‪-‬ان‪-‬وي ‘ ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون بضش‪-‬رورة ات‪-‬خ‪-‬اذ م‪-‬ا يجب الذي ‪Á ⁄‬ر على –ويله من سشوق وطمأان ا‪Ÿ‬دير‪ ،‬اأ’ولياء‪ ،‬أان مصشا◊ه إاشش‪-‬راف م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة اأ’شش‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ق‪-‬يام‬
‫«وادي الزهر» غربي و’ية سشكيكدة‪ ،‬م‪- -‬ن إاج‪- -‬راءات تسش ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬اسش ‪-‬ت ‪-‬ئ ‪-‬ن ‪-‬اف أاهراسس إا‪ ¤‬تيارت إا’ أايام قليلة‪ ،‬انتقل سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬إا‚از ع‪-‬ازل ب‪ Ú‬ح‪-‬ج‪-‬رات‬
‫’سسراع ‘ ‪Œ‬سسيده‪ ‬‬ ‫بعدما اسستحسسنه سسكان ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬عزولة وطالبوا با إ‬ ‫إا‪ ¤‬غ ‪-‬اي ‪-‬ة أامسس‪ ،‬أ’سش ‪-‬ب ‪-‬اب م ‪-‬تشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬اأ’ششغال سشريعا‪ ،‬والعمل على التقليل إا‪« ¤‬قصش ‪-‬ر الشش ‪Ó-‬ل ‪-‬ة» ل ‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ع‪-‬ن‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ثانوي‪ Ú‬وحجرات الت‪Ó‬ميذ‬
‫أاصصحاب حاف‪Ó‬ت ‪fi‬طة «كوشش نور الدين» يضصربون عن العمل‬ ‫حسشب مصشادر «النهار»‪ ،‬التي قالت إان من ا’كتظاظ غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سشبوق ‪Ã‬عدل ا‪Ÿ‬شش ‪- -‬ك ‪- -‬ل‪ ،‬وع ‪- -‬اي ‪- -‬ن اإ’ب ‪- -‬ت ‪- -‬دائ‪- -‬ي‪- -‬ة ‘ ا’بتدائية‪ ،‬مضشيفا أان طلبة الثانوية‬
‫عدد طلبة السشنة الثالثة الذين كانوا ‪ ٤7‬ت ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬ذا ‘ ال‪-‬قسش‪-‬م ال‪-‬واح‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ع وا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة‪ ،‬وسش ‪-‬ط تسش ‪-‬اؤو’ت ع ‪-‬ن ي‪- -‬دخ‪- -‬ل‪- -‬ون م‪- -‬ن م‪- -‬دخ‪- -‬ل خ‪- -‬اصس و’‬
‫ي‪- -‬درسش‪- -‬ون ‘ ث‪- -‬ان‪- -‬وي ‪-‬ة «ب ‪-‬وال ‪-‬ن ‪-‬غ ‪-‬رة» ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪- -‬ة بضش‪- -‬م‪- -‬ان ا‪Ÿ‬ي‪- -‬اه داخ‪- -‬ل سش ‪-‬بب ع ‪-‬دم ب‪-‬ر›ة إا‚از م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ة يسش‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ون م‪-‬راح‪-‬يضس ا’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ية‪ ،‬مع‬
‫للمطالبة بإالغاء قرار اسصتحداث خطوط جديدة ‘ عنابة!‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬و” –وي‪-‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ج‪-‬دا ا‪Ÿ‬ؤوسشسش ‪-‬ة‪ ،‬أام ‪-‬ا غ‪ Ò‬ذلك‪ ،‬فسش ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ق‪-‬ى وح ‪-‬ت ‪-‬ى ث ‪-‬ان ‪-‬وي‪-‬ة ‘ اأ’ح‪-‬ي‪-‬اء ا÷دي‪-‬دة تكثيف التأاط‪ Ò‬وا‪Ÿ‬ششرف‪.Ú‬‬
‫و’ ‪Á‬كن أان تفتح به أافواج ‘ الثانوية أابناؤوهم ‘ منازلهم‪ ،‬على أان يتحمل ل‪- -‬ل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارات ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اب‪- -‬ل‪- -‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬د ودع ‪-‬ا ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر‪ ،‬اأ’ول ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬إا‪ ¤‬ضش ‪-‬رورة‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬خصشصس ‘ ط‪-‬ري‪-‬ق «ال‪-‬رشش‪-‬اي‪-‬قة»‪ ،‬ت‪- -‬ف‪- -‬ه ‪-‬م ه ‪-‬ذا اإ’ج ‪-‬راء ا‪Ÿ‬ؤوقت ال ‪-‬ذي دخ ‪-‬ل‪ ،‬صش ‪-‬ب‪-‬اح أامسس‪ ،‬أاصش‪-‬ح‪-‬اب ح‪-‬اف‪Ó-‬ت ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أان ‪-‬ه ‘ إاط ‪-‬ار ت ‪-‬وف‪ Ò‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‬ ‫ا÷دي ‪-‬دة ‘ «وادي ال ‪-‬زه ‪-‬ور»‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا كل طرف مسشؤووليته‪.‬‬
‫‪Ó‬ششخاصس ع‪ È‬الطرقات ‘ إاقليم و’ية عنابة‪،‬‬ ‫–دثت مصش ‪- -‬ادر أاخ ‪- -‬رى ع ‪- -‬ن رفضس وحسشب م‪-‬ا ت‪-‬وف‪-‬ر م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬فإان التي تنقل إاليها عدد كب‪ Ò‬من السشكان سشيسشمح بتمدرسس كل الت‪Ó‬ميذ‪ ،‬سشواء ا◊ضشري ب‪ Ú‬بلديات عنابة العامل‪Ã Ú‬حطة ل أ‬
‫«ك ‪-‬وشس ن ‪-‬ور ال ‪-‬دي ‪-‬ن»‪ ‘ ،‬إاضش ‪-‬راب ع ‪-‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬ل‪ ’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا سش ‪-‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا‪Ÿ‬ع‪-‬زول‪-‬ة واأ’ح‪-‬ي‪-‬اء‬ ‫اأ’سشاتذة –ويلهم من «بوالنغرة» إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ق ‪-‬اول ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ك ‪-‬انت تشش ‪-‬رف ع ‪-‬ل‪-‬ى ‘ السش ‪- -‬ن‪- -‬وات اأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬وك‪- -‬ان ع‪- -‬ل‪- -‬ى ‘ ا’بتدائية أاو الثانوية‪.‬‬
‫للمطالبة بإالغاء قرار اسشتحداث خطوط جديدة السش ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷دي‪-‬دة‪ ،‬وط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ا أ’ح‪-‬ك‪-‬ام ا‪Ÿ‬نشش‪-‬ور‬ ‫«وادي الزهور»‪ ،‬على اعتبار ا‪Ÿ‬سشافة أاشش ‪-‬غ ‪-‬ال ال‪Î‬م ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬أاوق ‪-‬فت أاشش ‪-‬غ ‪-‬ال ‪-‬ه‪-‬ا السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة السش‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة بر›ة‬
‫لظروف خاصشة‪ ،‬لكن ا÷هة ا‪Ÿ‬تابعة م ‪-‬راف‪-‬ق وم‪-‬ؤوسشسش‪-‬ات ت‪-‬رب‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي أاولياء ت‪Ó‬ميـذ قرية «ا‪Ù‬اميد» ال‪-‬ذي أاع‪-‬ل‪-‬نت ع‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬نقل لو’ية عنابة‪ ،‬الوزاري ا‪Ÿ‬شش‪Î‬ك رقم ‪ 157‬ا‪Ÿ‬ؤورخ ‘ ‪ 9‬فيفري‬ ‫ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقت‪.Ú‬‬
‫وا‪ÿ‬اصس بتوجيه نداءات أ’صشحاب ا◊اف‪Ó‬ت ‪ ،2022‬يعلن مدير النقل الو’ئي لكافة الراغب‪Ú‬‬ ‫يطالبون بالنقل‪ ‬ا‪Ÿ‬درسسي‪‘ ‬‬ ‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬طالب أاولياء هؤو’ء الت‪Ó‬ميذ ل‪- -‬ل‪- -‬مشش‪- -‬روع ‪ ⁄‬ت‪- -‬ق‪- -‬م ‪Ã‬ا ي‪- -‬ل‪- -‬زم م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬شش ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬ع ‪-‬ا‪ Ê‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ق‪-‬ط‪-‬اع‬
‫ال ‪-‬راغ ‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬خ ‪-‬دم ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي ‘ ا’سش‪- -‬ت‪- -‬ث‪- -‬م‪- -‬ار ‘ ه ‪-‬ذا ال ‪-‬نشش ‪-‬اط‪ ،‬أان ‪-‬ه ت ‪-‬ق ‪-‬رر‬ ‫«بلعايبة» با‪Ÿ‬سسيلة‬ ‫بتدخل من ا÷هات الوصشية مباششرة إاج‪- -‬راءات تسش‪- -‬م‪- -‬ح ب ‪-‬إاع ‪-‬ادة اإ’سش ‪-‬ن ‪-‬اد ال‪Î‬ب ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪ ،‬ب ‪- -‬ا‪ÿ‬صش ‪- -‬وصس ‘ «قصش ‪- -‬ر‬
‫‪Ó‬سش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ع‪È‬‬ ‫‪Ó‬ششخاصس لبعضس ا‪ÿ‬طوط‪ ،‬مع تعزيز بعضس اسش ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬داث خ‪-‬ط‪-‬وط ج‪-‬دي‪-‬دة ل‪ -‬إ‬ ‫ط ‪-‬الب‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاول ‪-‬ي ‪-‬اء ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي‪-‬ذ ق‪-‬ري‪-‬ة ل أ‬ ‫الشش‪Ó‬لة» خ‪Ó‬ل الف‪Î‬ة اأ’خ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫لضش ‪-‬ب ‪-‬ط اأ’م ‪-‬ور‪ ’ ،‬سش ‪-‬ي ‪-‬م‪-‬ا وأان اأ’م‪-‬ر ‪Ÿ‬قاولة أاخرى‪.‬‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ال ‪-‬دوائ ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا خ‪-‬ط‪-‬وط «ع‪-‬ن‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫«ا‪Ù‬اميد» التابعة لبلدية «بلعايبة» ا‪ÿ‬طوط اأ’خرى التي تششهد ضشغطا للركاب‪.‬‬ ‫ي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ‪Ã‬سش‪-‬ت‪-‬وى ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ’ ي‪-‬ح‪-‬ت‪-‬م‪-‬ل‬
‫شش‪-‬رق ا‪Ÿ‬سش‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأاك ‪- - -‬د أاصش‪- - -‬ح‪- - -‬اب ا◊اف‪Ó- - -‬ت ا‪Ù‬ت‪- - -‬ج‪- - -‬ون وسش‪-‬راي‪-‬دي وع‪ Ú‬ب‪-‬ري‪-‬ر»‪ ،‬وأايضش‪-‬ا ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «البو‪»Ê‬‬ ‫أاولياء ت‪Ó‬ميذ ابتدائية‬ ‫التأاخ‪ Ò‬أاو ا’ضشطرابات‪ ،‬وأ’ن اأ’مر أاولياء ت‪Ó‬ميذ ا‪Ÿ‬توسسط ‘ قرية‬
‫يرفضسون دمج أاقسسام ثانوية مع ب ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬ال ‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪ ‬ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي‪ ‬أ’ب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وا‪Ÿ‬ضشربون عن العمل‪ ،‬بأانهم ’ يقبلون بزيادة خ‪-‬ط‪-‬وط ن‪-‬ح‪-‬و «ب‪-‬وخضشرة ‪ ،»1‬ح‪- -‬ي «أاول م ‪-‬اي»‪،‬‬ ‫«الهره‪Ò‬ة» بتڤرت ‪Á‬نعون‬ ‫يتعلق أايضشا ‪Ã‬صش‪ Ò‬أابنائهم‪ ،‬معت‪È‬ين‬
‫حيث يضشطر هؤو’ء إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ششي قرابة ع ‪-‬دد ا◊اف ‪Ó-‬ت‪ ،‬خ ‪-‬اصش ‪-‬ة وأان ب‪-‬عضس ا‪ÿ‬ط‪-‬وط وببلديتي «وادي العنب وبرحال»‪ ،‬خطوط تربط‬ ‫أابنائهم ومدير ال‪Î‬بية ‘ برج‬ ‫أاطفالهم من الدراسسة‬ ‫ما يحدث مضشيعة للوقت‪ ،‬وأان تدخل‬
‫ك‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬وم‪ Î‬أاو أاك‪ Ì‬ل ‪-‬ل ‪-‬ح ‪-‬اق ‪Ã‬ق ‪-‬اع ‪-‬د تعرف إاششباعا ‘ عدد ا◊اف‪Ó‬ت‪ ،‬خاصشة بعضس البلديت‪ ،Ú‬كـ «ذراع الريشس وبرحال»‪« ،‬ال‪Î‬يعات‬ ‫بوعريريج يوضّسح‬ ‫ا÷ه ‪-‬ات ال ‪-‬وصش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل ح‪-‬زم سش‪-‬يضش‪-‬ع نظم أاولياء ت‪Ó‬ميذ الطور ا‪Ÿ‬توسشط‬
‫اأ’م‪-‬ور ‘ نصش‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وم‪-‬ن ث‪-‬م م‪-‬ب‪-‬اششرة ‘ ‪Œ‬م ‪-‬ع ق‪-‬ري‪-‬ة «ال‪-‬ه‪-‬ره‪Ò‬ة» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة اح ‪-‬ت ‪-‬ج أاول ‪-‬ي‪-‬اء ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ اب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة «ب‪-‬ن ال‪- -‬دراسش‪- -‬ة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬وى ث‪- -‬ان‪- -‬وي ‪-‬ة ا‪ÿ‬طوط القريبة من بلدية عنابة التي تعرف وع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة»‪« ،‬شش ‪-‬ط ‪-‬اي ‪-‬ب ‪-‬ي وع ‪-‬ن ‪-‬اب‪-‬ة»‪« ،‬شش‪-‬ط‪-‬اي‪-‬ب‪-‬ي‬
‫ا‪Ÿ‬وسش ‪-‬م ال ‪-‬دراسش‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪ّ-‬د م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ل ‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «سش‪-‬ي‪-‬دي سش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان» ب‪-‬ت‪-‬ڤ‪-‬رت‪ ،‬ال ‪-‬ط ‪-‬يب ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رشش‪-‬ي‪-‬د» ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬رج وم ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي‪-‬ؤودي ا‪ ¤‬فائضشا ‘ عدد ا◊اف‪Ó‬ت‪ ،‬وهو ما سشيكبدهم والعزلة»‪« ،‬ششطايبي والزقع»‪.‬‬
‫وحسشب إاع‪Ó- -‬ن م‪- -‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل‪ ،‬ف ‪-‬إان أاغ ‪-‬لب‬ ‫جدا‪ ’ ،‬سشيما وأان ششهادة «البكالوريا» صش ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أامسس‪ ،‬وق ‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة بوعريريج‪Ã ،‬نع أابنائهم من الدراسشة ت ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م وإاره‪-‬اق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ا‹ ال‪-‬ت‪-‬أاث‪ Ò‬خسشائر كب‪Ò‬ة إان ” زيادة عدد ا◊اف‪Ó‬ت‪.‬‬
‫’ تنتظر الثانوية ا÷ديدة ‘ «وادي سشلمية ومنعوا أاو’دهم من الدراسشة‪ ،‬بسشبب قرار مديرية ال‪Î‬بية ‘ الو’ية السشلبي على التحصشيل الدراسشي‪ ،‬كما وق‪- -‬د اسش‪- -‬ت‪- -‬غ‪- -‬رب ب‪- -‬عضس ا‪Ÿ‬واط‪- -‬ن‪ Ú‬م‪- -‬ن ه ‪-‬ذا ا‪ÿ‬ط ‪-‬وط ال‪-‬ت‪-‬ي ” اسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬دم ب‪-‬ه‪-‬ا‬
‫بسشبب‪ ‬عدم توفر متوسشطة ‘ القرية‪ .‬دم‪-‬ج ث‪Ó-‬ث‪-‬ة أاقسش‪-‬ام ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تمدرسس أان معاناة الت‪Ó‬ميذ تششتد خاصشة ‘ اإ’ح ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬اج‪ ،‬خ ‪- -‬اصش ‪- -‬ة وأان أاغ ‪- -‬لب السش ‪- -‬ك ‪- -‬ان حاف‪Ó‬ت النقل العمومي‪ ،‬وكانت مطالب العديد‬ ‫الزهور»‪.‬‬
‫وحسشب تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ا‪Ù‬ت‪-‬ج‪ ،Ú‬ف‪-‬إان داخ‪-‬ل اإ’ب‪-‬ت‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬و قرار اتخذته فصشل الششتاء‪ ،‬حيث يصشبحون عرضشة وا‪Ÿ‬واط ‪-‬ن‪ Ú‬اسش ‪-‬ت‪-‬حسش‪-‬ن‪-‬وا ق‪-‬رار م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬ن السش‪-‬ك‪-‬ان ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ع‪-‬يشش‪-‬ون ‘ ع‪-‬زل‪-‬ة وان‪-‬ع‪-‬دام‬
‫‪Ó‬صشابة باأ’مراضس ا‪ı‬تلفة‪ ،‬فضش‪ Ó‬اأ’خ‪ Ò‬ا‪ÿ‬اصس ب‪-‬اسش‪-‬ت‪-‬ح‪-‬داث خ‪-‬ط‪-‬وط ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ،‬للنقل‪ ،‬واسشتغربوا‪ ،‬أامسس‪ ،‬من إاضشراب أاصشحاب‬ ‫اأ’م‪-‬ر ضش‪-‬اق ب‪-‬أاول‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ت‪Ó‬ميذ‪ ،‬ومنهم مديرية ال‪Î‬بية بسشبب ا’كتظاظ ‘ ل إ‬ ‫’ولياء يحتجون‬ ‫عشسرات ا أ‬
‫ع‪-‬ن خ‪-‬ط‪-‬ورة ع‪-‬ب‪-‬ور ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ال‪-‬وط‪-‬ني وت ‪-‬ع ‪-‬زي ‪-‬ز شش ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة ال ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ‘ ا◊اف‪Ó‬ت‪ ،‬وطالبوهم بتأادية مهامهم الكاملة‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬م ‪-‬درسش ‪-‬ون ‘ ال‪-‬ط‪-‬ور ا‪Ÿ‬ت‪-‬وسش‪-‬ط الثانوية ا‪Ù‬اذية ل‪Ó‬بتدائية‪.‬‬ ‫على هدم قسسم مدرسسة ‘‬
‫ا‪ÿ‬طوط التي تعرف نقصشا ‘ عدد ا◊اف‪Ó‬ت‪ .‬خ ‪-‬اصش‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن السش‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫جراء غياب متوسشطة بالقرية‪ ،‬وهو ما أاول ‪-‬ي ‪-‬اء ال‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ و‘ نسش‪-‬خ‪-‬ة شش‪-‬ك‪-‬وى رقم ‪.28‬‬ ‫«روبان» بتلمسسان!‬
‫قام‪ ،‬أامسس‪ ،‬عششرات اأ’ولياء باعتصشام دفع الت‪Ó‬ميذ إا‪ ¤‬التنقل أ’ك‪ Ì‬من ‪ ٦‬م ‪-‬وج ‪-‬ه ‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬دي‪-‬ر ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ووسش‪-‬ي‪-‬ط و‘ نفسس السشياق‪ ،‬ذكر أاحد اأ’ولياء وكانت مديرية النقل لو’ية عنابة‪ ،‬قد أاعلنت السشلبية لدى سشائقي ا◊اف‪Ó‬ت أاو القابضش‪ .Ú‬‬

‫‪ Ooredoo‬ا÷زائر ُتعلن عن ع‪Ó‬متها التجارية ا÷ديدة‬


‫طه بن سسيدهم‪ ‬‬ ‫أام ‪-‬ام م ‪-‬ق ‪-‬ر اب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ق‪-‬ع ‘ ق‪-‬ري‪-‬ة ك‪- -‬ل‪- -‬م ل‪Ó- -‬ل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬اق ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ات ا÷مهورية‪ ،‬مع نسشخ إا‪ ¤‬وا‹ الو’ية‪ ‘ ،‬حديثه لـ «النهار»‪ ،‬أانه يضشطر يوميا قبل أايام ‘ بيان –وز «النهار» على نسشخة منه‪،‬‬
‫‘ إاطار برنا›ها ا’سس‪Î‬اتيجي الذي أاعلنت عنه ا‪Û‬موعة‬ ‫«روبان» ا‪Ÿ‬والية إاقليميا لدائرة «بني ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واج‪- -‬دة ع‪- -‬ل‪- -‬ى مسش‪- -‬ت‪- -‬وى م‪- -‬ق‪- -‬ر ومصش ‪- -‬ال ‪- -‬ح اأ’م‪- -‬ن‪ ،‬رفضش‪- -‬وا ال‪- -‬ق‪- -‬رار ‪Ÿ‬راف ‪-‬ق ‪-‬ة اب ‪-‬ن ‪-‬ه إا‪ ¤‬اإ’ك‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‪Œ‬ن‪-‬ب‪-‬ا‬
‫ب ‪-‬وسش ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬د» أاقصش ‪-‬ى ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق ا‪Û‬اورة‪‡ ،‬ا زاد ع‪- -‬ن‪- -‬اء وطالبوا بالتدخل العاجل إ’يجاد حل ‪ÿ‬طر الطريق‪ ،‬وكل هذا من ششأانه أان‬
‫ل‪- -‬و’ي ‪-‬ة ت ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬ان‪ ،‬وه ‪-‬ذا ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ واأ’ول ‪-‬ي ‪-‬اء ج ‪-‬راء اإ’ن‪-‬ف‪-‬اق ل ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬رار ب ‪-‬دم ‪-‬ج ت ‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ م‪-‬ن ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة يسش ‪-‬اه ‪-‬م ‘ رسش ‪-‬وب ال ‪-‬ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ‪ ،‬وك‪-‬ذا‬
‫السش ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى ق ‪-‬ط ‪-‬اع ال‪Î‬ب ‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬درسش‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬وج‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ن ‪-‬اشش ‪-‬دون «ب ‪-‬ن ط ‪-‬يب ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬رشش‪-‬ي‪-‬د» ك‪-‬م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ة ي ‪-‬ع ‪ّ-‬د‪ ‬ه ‪-‬اجسس‪ ‬اأ’ول ‪-‬ي ‪-‬اء‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى ه ‪-‬ذا كششفت ›موعة ‪ ،Ooredoo‬ششركة ا’تصشا’ت أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ن‪-‬ا ووع‪-‬دن‪-‬ا ب‪-‬ا’رت‪-‬ق‪-‬اء ب‪-‬ه‪-‬م و“ك‪-‬ينهم من‬
‫باإ’همال والتسشّيب ا‪Ÿ‬نتهج من طرف ا‪Ÿ‬ادي ال‪- - -‬ي‪- - -‬وم‪- - -‬ي وال‪- - -‬تسش‪- - -‬رب‪- - -‬ات «ع‪-‬يسش‪-‬ى ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬ط‪-‬وشس» داخل إابتدائية ال‪- - - - -‬تسش‪- - - - -‬رب‪ ‬ا‪Ÿ‬درسش‪- - - - -‬ي‪ ‬ال‪- - - - -‬ذي‬
‫اأ’سش‪- -‬اسس‪ ،‬ي‪- -‬ط‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬ون ب ‪-‬إاي ‪-‬ج ‪-‬اد ح ‪-‬ل ال ‪-‬دول ‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ‘ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة الشش‪-‬رق اأ’وسش‪-‬ط –قيق التقدم أاينما كانوا»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬يث ع ‪ّ-‬ب ‪-‬ر اأ’ول‪-‬ي‪-‬اء ع‪-‬ن السشلطات النظر ‘ انششغالهم‪ ،‬حيث للثانوية‪.‬‬
‫أ’بنائهم ‘ أاقرب اآ’جال ونحن مع وششمال إافريقيا وجنوب ششرق آاسشيا‪ ،‬أامسس‪ ،‬عن و‪ّÁ‬كن ششعار «طّور عا‪Ÿ‬ك» الزبائن من تلبية‬ ‫سشخطهم الكب‪ Ò‬من “اطل السشلطات أاكدوا على مقاطعة الدراسشة إا‪ ¤‬غاية واع‪- -‬ت‪ È‬اأ’ول‪- -‬ي‪- -‬اء ال ‪-‬ق ‪-‬رار غ‪’ Ò‬ئ ‪-‬ق‪،‬‬
‫ع‪Ó‬متها التجارية بحلتها ا÷ديدة‪ ،‬وأاعلنت عن رغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وأاذواق‪-‬ه‪-‬م واخ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار م‪-‬ا ي‪-‬ن‪-‬اسشبهم‪ ،‬من‬ ‫‘ بناء قسشم جديد ينوب عن القسشم –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م ال‪-‬ذي أاصش‪-‬ب‪-‬ح ح‪-‬لما ووصشفوه با’ر‪Œ‬ا‹‪ ،‬وذكرت الششكوى بداية ا‪Ÿ‬وسشم الدراسشي‪.‬‬
‫خ‪Ó‬ل منحهم ا‪ÿ‬يارات التي تتيح لهم ا’نتقال‬ ‫إاط‪Ó‬ق الششعار ا÷ديد‬ ‫أان القرار أاثار اسشتياًء كب‪Ò‬ا لدى أاولياء‬ ‫ال‪-‬ذي ” ه‪-‬دم‪-‬ه م‪-‬ن‪-‬ذ ح‪-‬وا‹ سش‪-‬ن‪-‬ت‪ ،Ú‬ينتظر التجسشيد‪.‬‬
‫ب ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬ارب ‪-‬ه‪-‬م إا‪ ¤‬مسش‪-‬ت‪-‬وى أاع‪-‬ل‪-‬ى و“ك‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫للششركة «طّور عا‪Ÿ‬ك»‪.‬‬ ‫تهيئة مراقد وورشسات‬ ‫ت‪Ó‬ميذ اإ’بتدائية‪ ،‬رافضش‪ Ú‬إاياه نظرا‬ ‫والذي كان ‪fl‬صشصشا لتدريسس ت‪Ó‬ميذ‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬كسس الشش ‪-‬ع ‪-‬ار ا÷دي ‪-‬د ل ‪-‬ع ‪Ó-‬م ‪-‬ة ‪ Ooredoo‬وي ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ذلك ب ‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة لـ ‪ Ooredoo‬مواصشلة‬
‫‪Ÿ‬ا جاء ‘ نصس الششكوى أانه ‪ ⁄‬يأاخذ مهجورة لتحويلها إا‪ ¤‬أاقسسام ف‪-‬ف‪-‬ي ق‪-‬ط‪-‬اع سش‪-‬ري‪-‬ع ا◊رك‪-‬ة ي‪-‬زده‪-‬ر ب‪-‬ا’ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار‪– ،‬قيق النمو والتقدم‪.‬‬ ‫أاسساتذة متوسسطة «زيتو‪Ê‬‬ ‫السش ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪ÿ‬امسش ‪-‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا م ‪-‬ا ي ‪-‬ج ‪-‬ع ‪-‬ل‬
‫جديدة ‘ البليدة‬ ‫بع‪ Ú‬ا’عتبار ا÷وانب البيداغوجية‬ ‫ا÷ي‪« ‘ »‹Ó‬قصسر‬ ‫ت‪Ó‬ميذ هذا ا‪Ÿ‬سشتوى ‘ رحلة بحث‬
‫عن قسشم يزاولون فيه الدراسشة‪ ،‬حيث الشس‪Ó‬لة» بتيارت يحتجون ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية ال‪Î‬بوية والتعليمية للت‪Ó‬ميذ كشش ‪- -‬ف ا‪Ÿ‬سش ‪- -‬ؤوول اأ’ول ع ‪- -‬ل‪- -‬ى رأاسس التجارية‪ ،‬توجه الششركة الذي يواكب احتياجات ا’سش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ار ‘ ت‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة شش‪-‬ب‪-‬كاتها لتوف‪ Ò‬خدمات‬
‫الصش‪-‬غ‪-‬ار‪ ،‬ن‪-‬اه‪-‬يك ع‪-‬ن ت‪-‬أاث‪Ò‬ه ا‪Ÿ‬ب‪-‬اششر الهيئة التنفيذية لو’ية البليدة‪ ،‬كمال ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل وي ‪-‬رك‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬وظ‪-‬ف‪ Ú‬وال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن اتصش‪-‬ا’ت ق‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‪ ،‬أاي‪-‬نما كانوا‪ ،‬ومواصشلة‬ ‫بسسبب ا’كتظاظ‬ ‫أاربك وضش‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬ق‪- -‬ائ‪- -‬م‪- -‬ون ع‪- -‬ل ‪-‬ى‬
‫ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ة واأ’ول‪-‬ي‪-‬اء‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬د سش‪-‬واء‪ ،‬ت‪- -‬وق ‪-‬ف‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاسش ‪-‬ات ‪-‬ذة م ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬نشش‪-‬ئ‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة واأ’خ‪Ó-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ن ‪-‬ويصش ‪-‬ر‪ ،‬ع ‪-‬ن ت ‪-‬خصش‪-‬يصس م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ا‹ ويشش‪- -‬ك‪- -‬ل ج‪- -‬وه ‪-‬ر اسش‪Î‬ات ‪-‬ي ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ول ا’سشتثمار ‘ تعزيز ‪Œ‬ربة الزبائن من خ‪Ó‬ل‬
‫م‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م الدراسشة إا‪ ¤‬غاية إايجاد الشش‪Ó‬لة» بتيارت عن العمل احتجاجا واع ‪-‬ت‪ È‬ال ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن اأ’ول‪-‬ي‪-‬اء ال‪-‬ذي‪-‬ن وورشش ‪-‬ات ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسش‪-‬ت‪-‬وى ا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ويتمحور ششعار ‪ Ooredoo‬ا÷ديد حول “ك‪ Ú‬وت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ‪ Ooredoo‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ط‪-‬ورة ع‪-‬لى‬
‫منتجات الششركة وخدماتها‪.‬‬ ‫قدره ‪ 20‬مليون دينار‪ ،‬لتهيئة مراقد ا‪Ÿ‬ؤوسشسشاتي‪.‬‬ ‫ل‪- -‬ي‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ن ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ ك ‪-‬ل ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت ‪-‬وي ‪-‬ات «زي ‪-‬ت‪-‬و‪ Ê‬ا÷ي‪ ‘ »‹Ó-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «قصش‪-‬ر للت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫“ك‪ Ú‬ا’سشتفادة من تقنيات‬ ‫ح‪-‬ل ‪Ÿ‬شش‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬قسش‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬دوم‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ما على اإ’كتظاظ داخل ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة التي التقيناهم‪ ،‬أانه من غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬عقول ومن ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ⁄ ،‬تسش ‪-‬ت ‪-‬غ ‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ سش‪-‬ن‪-‬وات‪ ،‬التقدم اإ’نسشا‪ ،Ê‬فششعار‬
‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ي أان ي‪-‬تشش‪-‬ارك ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا إا‪ ¤‬قسش‪-‬ام ج‪-‬دي‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى «طّور عا‪Ÿ‬ك» َيِعُد ‪Ã‬واصشلة ا’رتقاء بالزبائن «أان‪Î‬نت اأ’شش ‪-‬ي ‪-‬اء» وال ‪-‬ذك ‪-‬اء ا’صش ‪-‬ط‪-‬ن‪-‬اع‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫انتفضس اأ’ولياء من جهة أاخرى ضشد عرفت إاقبا’ كب‪Ò‬ا للت‪Ó‬ميذ‪.‬‬
‫خ‪Ó‬ل ششبكة ا÷يل ا‪ÿ‬امسس‪،‬‬ ‫ت‪-‬ذب‪-‬ذب ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي الذي يقف وحسشب بيان عليه توقيعات اأ’سشاتذة‪ ،‬اب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬راح‪-‬يضس والسش‪-‬اح‪-‬ة م‪-‬ع مسشتوى ‪ 10‬ثانويات ع‪ È‬تراب الو’ية‪ ،‬وا‪Ÿ‬وظف‪ ،Ú‬سشواء ع‪È‬‬
‫حائ‪ Ó‬أامام ت‪Ó‬ميذ الطور ا‪Ÿ‬توسشط‪ ،‬ط‪-‬الب ه‪-‬ؤو’ء ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬وي‪-‬ل ‪ 8‬أاف‪-‬واج م‪-‬ن م‪- -‬راه‪- -‬ق‪ Ú‬م‪- -‬ن ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬رافضش‪– Ú‬ضش‪Ò‬ا للدخول ا‪Ÿ‬درسشي ا‪Ÿ‬قبل‪ .‬خطوات صشغ‪Ò‬ة أاو قفزات كب‪Ò‬ة‪ ،‬وذلك مع كل ال ‪-‬ت ‪-‬ي أاصش ‪-‬ب ‪-‬حت م ‪-‬ت‪-‬وف‪-‬رة اآ’ن ‘ ك‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬ط‪-‬ر‬

‫م ‪-‬ن ج ‪-‬ه ‪-‬ت ‪-‬ه‪ ،‬صش ‪-‬رح ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬ام لـ ‪Ooredoo‬‬
‫وال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ون صش‪-‬عوبات مسشتمرة ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ إا‪ ¤‬اب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة «ك‪-‬ب‪-‬اي‪-‬ري‪-‬ة القرار الذي قالوا إانه سشبق و” اتخاذه وأاوضشح الوا‹ بأان العملية من ششأانها اتصش‪-‬ال واب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ار وخ‪-‬دم‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ة ل‪-‬ك‪-‬ل شش‪-‬خصس والكويت وعمان وا‪Ÿ‬الديف وأاندونيسشيا‪ .‬‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ذه‪-‬اب م‪-‬ن وإا‪ ¤‬م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «ال‪-‬زوي‪-‬ة» ا‪ı‬ت‪-‬ار» ك‪-‬ح‪-‬ل م‪-‬ؤوقت ل‪-‬رف‪-‬ع مشش‪-‬ك‪-‬ل ‘ ا‪Ÿ‬وسشم السشابق‪ ،‬و” ال‪Î‬اجع عنه‪ ،‬اسش‪- -‬ت‪- -‬دراك مشش‪- -‬ك‪- -‬ل ن ‪-‬قصس ال ‪-‬ع ‪-‬ق ‪-‬ار وشش‪-‬رك‪-‬ة و›ت‪-‬م‪-‬ع وب‪-‬ل‪-‬د ت‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ه ا‪Û‬م‪-‬وعة ‘‬
‫متوسشطة غ‪ Ò‬بعيدة عن الثانوية‪ ،‬أاو أاقسش ‪- -‬ام ت ‪- -‬وسش ‪- -‬ع ‪- -‬ة ج ‪- -‬دي ‪- -‬دة داخ‪- -‬ل وي ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ا‪Ÿ‬ظ‪-‬ه‪-‬ر ا÷دي‪-‬د لـع‪Ó-‬م‪-‬ة ‪ Ooredoo‬ال ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬وق‪-‬ع ا÷دي‪-‬د ل‪-‬ل‪-‬ع‪Ó-‬م‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ؤوك‪-‬د ‪Ooredoo‬‬
‫ا÷زائ‪- -‬ر‪ ،‬بسش ‪-‬ام ي ‪-‬وسش ‪-‬ف آال إاب ‪-‬راه ‪-‬ي ‪-‬م‪« :‬ب ‪-‬ه ‪-‬ذا‬ ‫ا’ك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬ه ال‪-‬طاقم وط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬دم‪-‬ج ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ة ال‪-‬ث‪-‬انوي‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬طروح ‘ بعضس ا‪Ÿ‬ناطق‪ ،‬إ’نششاء أاماكن تواجدها حول العا‪.⁄‬‬ ‫حيث يدرسشون‪.‬‬
‫ال‪Î‬ب‪-‬وي م‪-‬ن‪-‬ذ السش‪-‬ن‪-‬ة ا‪Ÿ‬اضش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬حيث‬
‫ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات ال‪Î‬بوية‪ ،‬وأاششار أايضشا إا‪ ¤‬التجارية بالوضشوح وا◊يوية والتطور‪ ،‬وهو ينبع ا÷زائر عن اسش‪Î‬اتيجيتها القائمة على تطوير‬ ‫أاولياء ت‪Ó‬ميذ متوسسطة «شسيدي» أاك ‪- -‬د أاح ‪- -‬د اأ’سش ‪- -‬ات ‪- -‬ذة ‘ اتصش ‪- -‬ال بـ إايجاد حل آاخر‪.‬‬
‫«النهار»‪ ،‬أان عدد الت‪Ó‬ميذ بلغ ‪ 1297‬م‪-‬دي‪-‬ر ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬و’ي‪-‬ة برج بوعريريج‪ ،‬سش ‪-‬ك ‪-‬ان ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ن ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة ب‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬ن ن‪-‬فسس ال‪-‬روح والشش‪-‬غ‪-‬ف ال‪-‬ل‪-‬ذي‪-‬ن ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ي‪-‬ز ب‪-‬هما ‪Œ‬ربة الزبائن ‘ ا÷زائر‪ ،‬وسشُيسشهم ذلك حتما‬ ‫‪Á‬نعون أابناءهم من الدراسسة‬
‫تلميذ‪ ،‬وعدد ا‪Ÿ‬تمدرسش‪ ‘ Ú‬القسشم م ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ود ب ‪-‬وع ‪-‬زغ ‪-‬ي‪ ،‬أاك ‪-‬د أان م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة واأ’قطاب ا◊ضشرية‪ ،‬بكراء حاف‪Ó‬ت الشش ‪-‬رك ‪-‬ة‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا ي‪-‬ع‪-‬كسس ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات الشش‪-‬رك‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و ‘ ا’سش‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وتلبية احتياجاتهم‬ ‫خوفا على حياتهم ‘ باتنة‬
‫بصشفة فعالة‪ ’ ،‬سشيما خ‪Ó‬ل هذه ا‪Ÿ‬رحلة من‬ ‫‪Ó‬ط‪-‬وار ا‪Ÿ‬سشتقبل‪  .‬‬ ‫اضش ‪- -‬ط ‪- -‬ر‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاول ‪- -‬ي ‪- -‬اء ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ الواحد بلغ ‪ 52‬تلميذا‪ ،‬وهو ما سشيؤوثر ال‪Î‬بية قامت بهذا اإ’جراء ا‪Ÿ‬عمول ال ‪-‬ن ‪-‬ق‪-‬ل ا‪Ÿ‬درسش‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫متوسشطة «ششيدي» ‘ بلدية مروانة على السش‪ Ò‬ا◊سشن للمتوسشطة ويزيد ب ‪-‬ه ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا‪Ÿ‬سش‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘ م‪-‬ث‪-‬ل ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬طب السش‪-‬كني وب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬ال ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان ف‪-‬خ‪-‬رو‪ ،‬التحول الرقمي التي تعرفه السشوق ا÷زائرية‪..‬‬

‫‪Ã‬ق‪- -‬اع‪- -‬د ال‪- -‬دراسش‪- -‬ة إا‪ ¤‬ح‪ Ú‬فصش‪- -‬ل ‘ سشياق متصشل‪ ،‬احتج أاولياء ت‪Ó‬ميذ ثانوية «عيسشى حميطوشس»‪ ،‬وأاكد أانه ا‪Ÿ‬ؤوسشسشات التعليمية ا‪Ÿ‬غلقة منذ ‪« Ooredoo: ٤‬ن‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع بشش‪-‬غ‪-‬ف ك‪-‬ب‪ Ò‬ن‪-‬ح‪-‬و ه‪-‬ذه و‪Œ‬ربة الزبائن إا‪ ¤‬مسشتويات‬
‫ح‪-‬ا’ت ا’ك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظ ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‪-‬ها «سش ‪-‬ي‪-‬دي سش‪-‬رح‪-‬ان»‪ ،‬وع‪-‬دم اسش‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل العضشو ا‪Ÿ‬نتدب والرئيسس التنفيذي ‪Û‬موعة نحن متيقنون بقدرتنا على ا’رتقاء با‪Ÿ‬ؤوسشسشة‬ ‫بو’ية باتنة‪Ÿ ،‬نع أابنائهم من ا’–اق من معاناة اأ’سشاتذة‪.‬‬
‫ا÷ه‪- -‬ات ال‪- -‬وصش‪- -‬ي‪- -‬ة ف‪- -‬ي ‪-‬م ‪-‬ا وصش ‪-‬ف ‪-‬وه اب ‪-‬ت ‪-‬دائ ‪-‬ي ‪-‬ة «ك ‪-‬ب‪-‬اي‪-‬ري‪-‬ة ا‪ı‬ت‪-‬ار» أام‪-‬ام إاج ‪-‬راء ق‪-‬ان‪-‬و‪ ،Ê‬ب‪-‬ي‪-‬داغ‪-‬وج‪-‬ي وإاداري‪ ،‬سشنوات‪ ،‬فقد ” توف‪ 10 Ò‬حاف‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬رح ‪-‬ل ‪-‬ة ا÷دي ‪-‬دة ضش ‪-‬م‪-‬ن مسش‪Ò‬ة ‪ ،Ooredoo‬أاع ‪-‬ل‪-‬ى‪ ،‬والسش‪-‬م‪-‬اح ل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ن‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم ن‪-‬ح‪-‬و آاف‪-‬اق‬
‫ب‪- -‬اأ’وضش‪- -‬اع ال‪- -‬ك‪- -‬ارث‪- -‬ي‪- -‬ة داخ‪- -‬ل ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤوسشسشة رفضشا لقرار ا÷هة الوصشية يسشمح للت‪Ó‬ميذ بالتمدرسس‪ ،‬مؤوكدا أان نقل مدرسشي لضشمان “درسس أابنائهم وهي مرحلة لطا‪Ÿ‬ا انتظرنا انط‪Ó‬قها‪ ،‬إاذ أانها و–دي‪-‬ات ج‪-‬دي‪-‬دة‪ ..‬ن‪-‬ح‪-‬ن واث‪-‬ق‪-‬ون ب‪-‬أان زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬نا‬
‫ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي –ولت إا‪ ¤‬ورشش‪-‬ة بتحويل ‪ ٤‬أافواج من أاقسشام متوسشطة ث‪-‬ان‪-‬وي‪-‬ة «ع‪-‬يسش‪-‬ى ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬طوشس»‪ ،‬ثانوية ‘ أاري‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار تسش‪ّ-‬ل‪-‬م م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع “ثل اسشتمرارا ل‪È‬نامج التحول ا’سش‪Î‬اتيجي سشيواصشلون ‘ إابداء فخرهم با’نتماء إ’حدى‬
‫أاك‪› È‬م ‪-‬وع‪-‬ات ا’تصش‪-‬ا’ت ‘ ال‪-‬ع‪-‬ا‪ ،⁄‬وال‪-‬ذي‬ ‫بناء متوقفة تششكل خطرا كب‪Ò‬ا على «زي‪- - - -‬ت‪- - - -‬و‪ Ê‬ا÷ي‪ »‹Ó- - - -‬إا‪ ¤‬ه‪- - - -‬ذه مطلوبة بسشبب النتائج ا÷يدة‪ ،‬ناهيك السش‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة‪ ،‬أاول ›م‪-‬ع م‪-‬درسشي الناجح الذي أاطلقته الششركة ل‪Î‬سشيخ‬
‫ح ‪-‬ي ‪-‬اة أاب ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل اأ’قسش‪-‬ام اإ’ب ‪-‬ت ‪-‬دائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث اع‪-‬ت‪ È‬اأ’ول‪-‬ي‪-‬اء ‘ ع ‪-‬ن ك ‪-‬ون ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ث ‪-‬ان ‪-‬وي ‪-‬ة ال ‪-‬وح ‪-‬ي ‪-‬دة ‘ ‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «سش ‪-‬ي ‪-‬دي سش ‪-‬رح‪-‬ان»‪ ،‬ت‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ث ‪-‬ق ‪-‬اف ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬ور ا‪Ÿ‬سش ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ر ‘ ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ج‪-‬وانب سش‪ُ-‬ي‪-‬ع‪-‬زز اسش‪-‬ت‪-‬ث‪-‬م‪-‬ارات‪-‬ه م‪-‬ن أاج‪-‬ل منح ا÷زائري‪Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬ه ‪- -‬ددة ب ‪- -‬اإ’ن ‪- -‬ه ‪- -‬ي‪- -‬ار م‪- -‬ن ج‪- -‬ه‪- -‬ة‪ ،‬تصش‪-‬ري‪-‬ح لـ «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أان دم‪-‬ج ت‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ذ ا‪Ÿ‬قاطعة‪ ،‬وبالتا‹ تعا‪ Ê‬من ضشغط ›م‪- -‬ع‪- -‬ات وم ‪-‬ؤوسشسش ‪-‬ات ت ‪-‬رب ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ أاع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬اب‪-‬ت‪-‬داًء م‪-‬ن ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ‪Œ‬ارب ا‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬رب ‪-‬ط ‪-‬ا ب ‪-‬اأ’ن‪Î‬نت أافضش ‪-‬ل يسش ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬يب ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ع‪-‬اي‪Ò‬‬
‫وسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ج ع‪-‬ن‪-‬ه مشش‪-‬اك‪-‬ل كب‪Ò‬ة‪ ،‬واق‪Î‬ح حجرات‪ ،‬وهو ما فرضس اللجوء إا‪ ¤‬تسش ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م أارب ‪-‬ع ‪-‬ة ›م ‪-‬ع ‪-‬ات م‪-‬درسش‪-‬ي‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مسش ‪-‬اه ‪-‬م‪ ،Ú‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أان شش ‪-‬ع ‪-‬ارن‪-‬ا ا÷دي‪-‬د ط‪ّ-‬ور ‪ Ooredoo‬ا÷زائ‪-‬ر ل‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أاي‪-‬ن‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬انوا‪،‬‬
‫و‪fl‬ل‪-‬ف‪-‬ات أاشش‪-‬غ‪-‬ال ال‪Î‬م‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬توقفة ا‪Ÿ‬توسشط مع اإ’بتدائي غ‪ Ò‬مناسشب تسش ‪-‬بب ‘ تسش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل ‪ 3‬أاف ‪-‬واج م‪-‬ن دون ال ‪-‬ط ‪-‬وري ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬وسش‪-‬ط وال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬وي‪ ،‬م‪-‬ع وال‪-‬زب‪-‬ائ‪-‬ن ووصش‪-‬و’ إا‪ ¤‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬بة الدولية» وم ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل ه ‪-‬ذا ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ديث‪“ ،‬ن‪-‬ح‬
‫منذ عدة أاسشابيع من جهة أاخرى‪.‬‬
‫وق ‪-‬ال ا‪Ù‬ت ‪-‬ج ‪-‬ون لـ «ال ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬إان‪-‬ه‪-‬م ه‪- -‬ؤو’ء –وي ‪-‬ل ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ م ‪-‬ت ‪-‬وسش ‪-‬ط ‪-‬ة اسشتغ‪Ó‬ل حجرات ‘ ابتدائية مقابلة‪ ،‬وم‪- - -‬ت‪- - -‬وسش‪- - -‬ط‪- - -‬ت‪ Ú‬وث‪- - -‬ان ‪- -‬وي ‪- -‬ت‪ ‘ Ú‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ك‪ ،‬ي‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ع م‪-‬ن سش‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬دائ‪-‬م إ’ث‪-‬راء ا◊ياة ف ‪-‬رصش ‪-‬ة ا’سش ‪-‬ت ‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن سش‪-‬رع‪-‬ة وأاداء شش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‪Ó‬ن‪Î‬نت للجيل الرابع التي تغطي كامل ال‪Î‬اب‬ ‫اضشطروا إا‪ ¤‬حل أاخ‪ ،Ò‬وهو توقيف «زي ‪-‬ت ‪-‬و‪ Ê‬ا÷ي‪ »‹Ó-‬إا‪ ¤‬م‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ط‪-‬ات وهو إاجراء موجود و” العمل به ‘ «الصشفصشاف» والقطب ا◊ضشري ‘ ال ‪-‬رق ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬م‪Ó-‬ئ‪-‬ن‪-‬ا‪ ،‬وي‪-‬ل‪-‬خصس “ام‪-‬ا م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ل أ‬
‫نوال زايد‬ ‫ا‪Ÿ‬تمثلة ‘ وضشع موظفينا وعم‪Ó‬ئنا ‘ صشميم الوطني‪.‬‬ ‫أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬م ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م وت‪-‬ف‪-‬ادي‪-‬ا ل‪-‬وقوع أاخرى عوضس فتح أاقسشام لهم ‘ هذه عدة مناطق من الوطن‪ ،‬وحتى بو’ية «بوعرفة»‪.‬‬
‫‪5‬‬ ‫أإلثنين ‪ 26‬سسبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 29‬صسفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫الح ـدث‬
‫لسصفار‪:‬‬
‫رئيسس أل–اد ألوطني لوكالت ألسصياحة وأ أ‬ ‫وزير أ‪ÿ‬ارجية رمطان لعمامرة‪:‬‬
‫«‪ ٧‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬زيادة ‘ تسشع‪Ò‬ة عمرة ا‪Ÿ‬ولد النبوي»‬
‫ا‪Ÿ‬ادة ‪ 13‬تث‪ Ò‬حفيظة أاصشحاب الوكالت إللزام الكششف عن التكاليف بالدينار واألورو‬
‫و أرج ‪-‬ع ي ‪-‬وب‪-‬ي ‘ أتصس‪-‬ال بـ «أل‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪،‬‬ ‫سستعرف أسسعار عمرة أ‪Ÿ‬ولد ألنبوي‬ ‫«ا÷ ـ ـ ـزائر تدعم ترشش ـح فلسشط‪ Ú‬لنيل‬
‫عضشوية كامل ـ ـ ـة ‘ األ· ا‪Ÿ‬تحدة»‬
‫أسسباب أرتفاع تكاليف عمرة أ‪Ÿ‬ولد‬ ‫ألشسريف لهذه ألسسنة‪ ،‬زيادأت متفاوتة‬
‫أل ‪- -‬ن ‪- -‬ب ‪- -‬وي ألشس ‪- -‬ري ‪- -‬ف‪ ،‬إأ‪ ¤‬أرت ‪- -‬ف ‪- -‬اع‬ ‫مقارنة بالسسنوأت ألتي سسبقت جائحة‬
‫أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات أل ‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‬ ‫«ك ‪-‬ورون ‪-‬ا»‪ ،‬ت ‪-‬زي‪-‬د ع‪-‬ن أ‪ÿ‬مسس‪ Ú‬أل‪-‬ف‬
‫لفائدة أ‪Ÿ‬عتمرين‪ ،‬من تأاشس‪Ò‬ة ونقل‬ ‫دينار‪ ،‬بسسبب أرتفاع أسسعار أ‪ÿ‬دمات‬
‫ب‪- -‬ري وت‪- -‬أام‪ Ú‬صس‪- -‬ح‪- -‬ي وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ن‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا ألسس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫أ‪ÿ‬دمات أألخرى‪.‬‬ ‫لفائدة أ‪Ÿ‬عتمرين‪Ã ،‬ا فيها ألتأاشس‪Ò‬ة‬
‫وت‪-‬وأج‪-‬ه وك‪-‬الت ألسس‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ة وأألسس‪-‬ف‪-‬ار‬ ‫وتكاليف ألنقل‪.‬‬ ‫أكد وزير ألشصؤوون أ‪ÿ‬ارجية وأ÷الية ألوطنية ‘ أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬رمطان لعمامرة‪ ،‬عن دعم أ÷زأئر أ‪Ÿ‬طلق للطلب‬
‫ب ‪-‬عضص ألصس ‪-‬ع ‪-‬وب ‪-‬ات بسس‪-‬بب أل‪-‬ق‪-‬رأرأت‬ ‫وقال رئيسص أل–اد ألوطني لوكالت‬ ‫‪ ·Ó‬أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬أنتونيو غوت‪Ò‬يشس‪ ،‬من أجل‬ ‫ألذي تقدم به ألرئيسس ألفلسصطيني‪fi ،‬مود عباسس‪ ،‬ل أ‬
‫‪Ó‬م‪ Ú‬ألعام ل أ‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ف‪-‬رضس‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬دي‪-‬وأن ألوطني للحج‬ ‫ألسسياحة وأألسسفار‪ ،‬مولود يوبي‪ ،‬إأن‬ ‫ل· أ‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫–صصل فلسصط‪ Ú‬على صصفة دولة كاملة ألعضصوية ‘ أ أ‬
‫وألعمرة‪ ،‬خاصسة ما تعلق منها با‪Ÿ‬ادة‬ ‫أغلب ألوكالت ألتي باشسرت ألتسسويق‬
‫أل ‪-‬ث ‪-‬ال ‪-‬ث ‪-‬ة عشس ‪-‬ر أل ‪-‬ت ‪-‬ي تضس‪-‬م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا دف‪Î‬‬ ‫ل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬رة أ‪Ÿ‬ول ‪-‬د أل ‪-‬ن ‪-‬ب ‪-‬وي ألشس ‪-‬ري ‪-‬ف‪،‬‬ ‫ع‪.‬ف‬
‫ألشس‪- -‬روط‪ ،‬وأل‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬ف ‪-‬رضص ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا‬ ‫أع‪-‬ت‪-‬م‪-‬دت أسس‪-‬ع‪-‬ارأ م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة ترأوحت‬
‫ألكشسف عن تكاليف ألعمرة بالعملت‪Ú‬‬ ‫ب‪ Ú‬وأحد وعشسرين وأثن‪ Ú‬وعشسرين‬ ‫وخ ‪Ó-‬ل مشس ‪-‬ارك ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ ألج ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬اع أل‪-‬وزأري‬
‫ألوطنية وأألجنبية «ألدينار وأألورو»‪،‬‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ون سس‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬وه‪-‬ي أسس‪-‬عار مرتفعة‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬ج‪- -‬ن ‪-‬ة «ح ‪-‬رك ‪-‬ة ع ‪-‬دم ألن ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬از» ح ‪-‬ول‬
‫ح ‪-‬يث تسس ‪-‬اءل ه ‪-‬ن‪-‬ا أإل–اد ع‪-‬ن م‪-‬دى‬ ‫ع‪- -‬ن ت ‪-‬لك أ‪Ÿ‬ع ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬دة ق ‪-‬ب ‪-‬ل ج ‪-‬ائ ‪-‬ح ‪-‬ة‬
‫م‪- -‬ط‪- -‬اب‪- -‬ق‪- -‬ة ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ن‪- -‬وع م‪- -‬ن أ‪Ÿ‬وأد‬ ‫«كورونا» بسستة وسسبعة م‪Ó‬ي‪ Ú‬سسنتيم‪،‬‬ ‫فلسسط‪ ،Ú‬قال لعمامرة‪ ،‬إأن منح فلسسط‪Ú‬‬
‫بالقوأن‪ Ú‬ألسسارية أ‪Ÿ‬فعول‪.‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا ك ‪-‬انت ت ‪-‬ق ‪-‬در ب‪-‬خ‪-‬مسس‪-‬ة عشس‪-‬ر‬ ‫صس‪- -‬ف‪- -‬ة دول‪- -‬ة ك‪- -‬ام‪- -‬ل ‪-‬ة أل ‪-‬عضس ‪-‬وي ‪-‬ة ‘ أأل·‬
‫وك‪- -‬انت تسس ‪-‬ع‪Ò‬ة ع ‪-‬م ‪-‬رة رمضس ‪-‬ان ق ‪-‬د‬ ‫مليون سسنتيم‪ ،‬وهذأ رغم عدم إأفصساح‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ح ‪-‬دة‪ ،‬سس ‪-‬يسس ‪-‬اه ‪-‬م ‘ تسس‪-‬وي‪-‬ة أل‪-‬قضس‪-‬ي‪-‬ة‬
‫عرفت أرتفاعا غ‪ Ò‬مسسبوق‪ ،‬خاصسة‬ ‫إأدأرة شس ‪- - -‬رك ‪- - -‬ة أ‪ÿ‬ط ‪- - -‬وط أ÷وي ‪- - -‬ة‬ ‫ألفلسسطينية‪ ،‬وسسيضسع ألقوة أ‪Ù‬تلة أمام‬
‫‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬تصس‪- -‬ف أل‪- -‬ث‪- -‬ا‪ Ê‬م‪- -‬ن ألشس‪- -‬ه‪- -‬ر‬ ‫أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ن ق‪-‬ي‪-‬م‪-‬ة تسس‪-‬ع‪Ò‬ة تذكرة‬ ‫مسسؤوولياتها‪ ،‬مضسيفا أن «صسمت أ‪Û‬تمع‬
‫ألفضسيل‪ ،‬بعدما وصسلت ث‪Ó‬ث‪ Ú‬مليون‬ ‫ألرحلة أ÷وية ألرأبطة ب‪ Ú‬أ÷زأئر‬ ‫ألدو‹ وسسياسسات أألمر ألوأقع يقّوضسان أي‬
‫سسنتيم من أجل إأقامة ‪fi‬ددة بخمسسة‬ ‫وأ‪Ÿ‬ط‪- - -‬ارأت ألسس‪- - -‬ع ‪- -‬ودي ‪- -‬ة‪ ‘ ،‬وقت‬ ‫أم ‪-‬ل ‘ تسس ‪-‬وي ‪-‬ة ن ‪-‬ه‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة وع‪-‬ادل‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬أال‪-‬ة‬
‫عشسر يوما‪.‬‬ ‫أع ‪-‬ت ‪-‬م‪-‬دت سس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات أألخ‪Ò‬ة تسس‪-‬ع‪Ò‬ة‬ ‫ألفلسسطينية»‪.‬‬
‫وكان ألديوأن ألوطني للحج وألعمرة‪،‬‬ ‫ق‪- -‬اربت م ‪-‬ئ ‪-‬ة أل ‪-‬ف ري ‪-‬ال‪Ã ،‬ا ي ‪-‬ع ‪-‬ادل‬ ‫وذّك ‪-‬ر رئ ‪-‬يسص أل ‪-‬دب ‪-‬ل ‪-‬وم ‪-‬اسس ‪-‬ي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة‪،‬‬
‫ق‪-‬د ط‪-‬الب أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن آأن‪-‬ذأك‪ ،‬ب‪-‬دفع‬ ‫عشسرة م‪Ó‬ي‪ Ú‬سسنتيم‪ ،‬فباإلضسافة إأ‪¤‬‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬وق‪-‬ف أ‪Ÿ‬ب‪-‬دئ‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر أ‪Ÿ‬ؤوي‪-‬د ◊ق‬
‫ت ‪-‬ك ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ف أ‪ÿ‬دم ‪-‬ات أل ‪-‬ت ‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫عدم أإلفصساح عن قيمة ألتسسع‪Ò‬ة ‪-‬‬ ‫ألشس‪-‬عب أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي غ‪ Ò‬ألقابل للتصسرف‬
‫ألسس‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ألصس‪-‬عبة‪ ،‬وهو ما‬ ‫يوضسح أ‪Ÿ‬تحدث ‪ -‬فإان إأدأرة «أ÷وية‬
‫أثار حفيظة أصسحاب ألوكالت‪.‬‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري‪- -‬ة» ‪ ⁄‬ت‪- -‬فصس‪- -‬ح أيضس‪- -‬ا ع‪- -‬ن‬ ‫وغ‪ Ò‬أل ‪-‬ق ‪-‬اب ‪-‬ل ل ‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ادم ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر أ‪Ÿ‬صس‪Ò‬‬
‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫برنامج ألرح‪Ó‬ت أ÷وية‪.‬‬ ‫وإأقامة دولته أ‪Ÿ‬سستقلة على حدود ‪1967‬‬
‫قدرت بـ ‪ 34‬ألف طن‬ ‫وع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ق‪-‬دسص ألشس‪-‬ريف‪ ،‬مؤوكدأ بأان مطلع شسهر نوفم‪ È‬ألقادم‪ ،‬سستشسكل مرحلة أل ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة وب ‪-‬عث ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ألسس‪Ó-‬م ‘‬
‫ألقمة ألعربية أ‪Ÿ‬قرر عقدها ‘ أ÷زأئر‪ ،‬ه‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ت‪-‬ق‪-‬دم ‘ م‪-‬ل‪-‬ف أ‪Ÿ‬صسا◊ة منطقة ألشسرق أألوسسط‪.‬‬
‫ششحنة فحم روسشية تنقذ مرّكب «سشيدار» ا◊ّجار‬ ‫عضصو أللجنة أ‪Ÿ‬ركزية ◊ركة «فتح»‪:‬‬
‫لسستعمال ألفحم أ◊جري ‘ توليد‬
‫أل‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ة‪ ،‬ن‪- -‬ظ‪- -‬رأ ل‪- -‬وق ‪-‬ف روسس ‪-‬ي ‪-‬ا‬
‫أب ‪-‬رم م ‪-‬رّك ‪-‬ب «سس ‪-‬ي ‪-‬دأر» أ◊ّج‪-‬ار‪،‬‬
‫وألشس‪-‬رك‪-‬ة أل‪-‬روسس‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬تخصسصسة ‘‬
‫«ا÷زائر سشتقّدم ورقة طريق جامعة إلنهاء النقسشام الفلسشطيني»‬
‫إأم‪-‬دأدأت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن أل‪-‬غ‪-‬از ألطبيعي على‬ ‫‪Œ‬ارة أل‪- -‬ف‪- -‬ح‪- -‬م وف‪- -‬ح‪- -‬م «أل ‪-‬ك ‪-‬وك»‬ ‫ألنقسسام‪ ،‬ألذي عّمر ألك‪ Ì‬من ‪ 15‬سسنة‪.‬‬ ‫أك‪- -‬د أل‪- -‬ق‪- -‬ي ‪-‬ادي أل ‪-‬ب ‪-‬ارز ‘ ح ‪-‬رك ‪-‬ة «ف ‪-‬ت ‪-‬ح» أل ‪-‬رسس ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ق ‪-‬ال عضس‪-‬و أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة أ‪Ÿ‬رك‪-‬زي‪-‬ة‬
‫«أل ‪-‬ق ‪-‬ارة أل ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬وز»‪ ،‬بسس‪-‬بب أ◊رب‬ ‫وأ‪Ÿ‬ع‪-‬ادن وأألسس‪-‬م‪-‬دة «ب‪Ó-‬ك رأب‪-‬يت‬ ‫ونق‪ Ó‬عن صسحيفة «ألقدسص ألعربي»‪ ،‬قال‬ ‫أل ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ع ‪-‬زأم أألح ‪-‬م ‪-‬د‪– ،‬ضس‪◊ Ò‬ركة «فتح»‪ ،‬إأن «أ÷زأئر سستقّدم ورقة‬
‫أألوكرأنية‪.‬‬ ‫دي أم سس ‪- -‬ي سس‪- -‬ي»‪ ،‬أت‪- -‬ف‪- -‬اق “وي‪- -‬ن‬ ‫ع‪-‬زم أألح‪-‬م‪-‬د‪ ،‬إأن أل‪-‬ورق‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي سس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ها‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ر ل‪- -‬ورق ‪-‬ة ط ‪-‬ري ‪-‬ق ج ‪-‬ام ‪-‬ع ‪-‬ة إلن ‪-‬ه ‪-‬اء ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ع ‘ ضس ‪-‬وء م ‪-‬ا أسس‪-‬ت‪-‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه أل‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادة‬
‫وحسسب ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان «سس ‪- -‬ي ‪- -‬دأر»‪ ،‬ف‪- -‬م‪- -‬ن‬ ‫ب ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م أ◊ج‪-‬ري ل‪-‬تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬ف‪-‬رن‬ ‫‪Ó‬خ‪-‬وة أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،Ú‬سس‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر ل‪ -‬إ‬ ‫ألن‪-‬قسس‪-‬ام أل‪-‬ف‪-‬لسس‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬قبل أنعقاد ألقمة أ÷زأئرية من ألفصسائل ألفلسسطينية حول‬
‫أ‪Ÿ‬رتقب وصسول شسحنة ثانية تقّدر‬ ‫أل‪-‬ث‪-‬ا‪ ‘ Ê‬أ‪Ÿ‬ركب‪ ،‬وم‪-‬وأصس‪-‬ل‪-‬ة إأن‪-‬تاج‬ ‫«إأي ‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وسس‪-‬تسس‪-‬اع‪-‬د ‘ –ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬وح‪-‬دة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ أ÷زأئ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ع شس‪-‬هر نوفم‪ È‬رؤوي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا إلن‪-‬ه‪-‬اء ألن‪-‬قسس‪-‬ام»‪ ،‬ح‪-‬يث ع‪-‬ق‪-‬دت‬
‫ب‪- -‬ـ ‪ 26‬أل ‪-‬ف ط ‪-‬ن م ‪-‬ن م ‪-‬ادة أل ‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م‬ ‫أ◊ديد وألصسلب بعد توقف لف‪Î‬ة‪،‬‬ ‫أل ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ة وإأن‪-‬ه‪-‬اء ألن‪-‬قسس‪-‬ام» أ◊اصس‪-‬ل ب‪Ú‬‬ ‫ألقادم‪ ،‬وألتي تسسعى من خ‪Ó‬لها أ÷زأئر أ÷زأئ‪- - -‬ر‪ ،‬خ‪Ó- - -‬ل أألشس‪- - -‬ه ‪- -‬ر أ‪Ÿ‬اضس ‪- -‬ي ‪- -‬ة‪،‬‬
‫أ◊ج‪- -‬ري م‪- -‬ن ن ‪-‬فسص ألشس ‪-‬رك ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫بسسبب ألتقلبات ألكب‪Ò‬ة ألتي يشسهده‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع أل‪-‬ف‪-‬رق‪-‬اء ألسس‪-‬ي‪-‬اسسي‪ Ú‬ألفلسسطيني‪،Ú‬‬ ‫إأ‪ ¤‬جعل ألقضسية ألفلسسطينية‪ ،‬على رأسص أج‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬اع ‪-‬ات ع ‪-‬دي ‪-‬دة م ‪-‬ع مسس ‪-‬ؤوول‪ Ú‬م ‪-‬ن‬
‫م‪- -‬ي‪- -‬ن ‪-‬اء ع ‪-‬ن ‪-‬اب ‪-‬ة‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ألسس ‪-‬اع ‪-‬ات‬ ‫ألسس‪- - - -‬وق أل‪- - - -‬دو‹ ل‪- - - -‬ه‪- - - -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫أل ‪-‬ذي ل ي ‪-‬خ ‪-‬دم إأل ألح ‪-‬ت ‪Ó-‬ل ألصس ‪-‬ه ‪-‬ي ‪-‬و‪Ê‬‬ ‫أ‪Ÿ‬لفات ألتي سستتم مناقشستها خ‪Ó‬ل هذه ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف أل‪- -‬فصس ‪-‬ائ ‪-‬ل أل ‪-‬ف ‪-‬لسس ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪‘ ،‬‬
‫أل ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬ل‪Ò‬ت ‪-‬ف‪-‬ع ب‪-‬ذلك‬ ‫أألسساسسية‪.‬‬ ‫لفلسسط‪.Ú‬‬ ‫م ‪-‬ق ‪-‬دم ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا «ف ‪-‬ت‪-‬ح» و«ح‪-‬م‪-‬اسص»‪ ،‬م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫ألقمة‪.‬‬

‫الصش‪ Ú‬تؤوّيد انضشمام ا÷زائر إا‪› ¤‬موعة «‪»BRICS‬‬


‫أ‪ı‬زون ألسس‪Î‬أتيجي للمركب من‬ ‫وج ‪- -‬اء ب ‪- -‬ي ‪- -‬ان صس ‪- -‬ادر ع ‪- -‬ن ›م ‪- -‬ع‬ ‫ع‪.‬ف‬ ‫و‘ تصسريحات إلذأعة «صسوت فلسسط‪ »Ú‬أل ‪-‬وق ‪-‬وف ع ‪-‬ن ‪-‬د رؤوي ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ألشس ‪-‬ام ‪-‬ل ‪-‬ة إلن‪-‬ه‪-‬اء‬
‫ه ‪- - -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة إأ‪ 60 ¤‬أل ‪-‬ف ط‪-‬ن‪ ،‬م‪-‬ا‬ ‫«سس ‪- -‬ي‪- -‬دأر»‪ ،‬أسس‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬ب‪- -‬ال ألشس‪- -‬رك‪- -‬ة‬
‫‪Á‬كنها من تشسغيل آألة أإلنتاج لف‪Î‬ة‬ ‫أ÷زأئرية شسحنة ضسخمة من ألفحم‬ ‫بعد إأع‪Ó‬ن روسصيا قبولها أنضصمام أ÷زأئر‬
‫أطول‪ ،‬مع ألعلم أن أ‪Ÿ‬ركب أسستقبل‬ ‫أ◊ج ‪- -‬ري ت‪- -‬ق‪ّ- -‬در بـ ‪ 34‬أل ‪-‬ف ط‪-‬ن‪،‬‬
‫‘ وقت سسابق شسحنة ‪Œ‬ريبية تقدر‬ ‫ق‪-‬ادم‪-‬ة م‪-‬ن دول‪-‬ة روسس‪-‬ي‪-‬ا أل–ادي‪-‬ة‪،‬‬
‫ب‪- -‬ـ ‪ 18‬أل ‪-‬ف ط ‪-‬ن م ‪-‬ن م ‪-‬ادة أل ‪-‬ف‪-‬ح‪-‬م‬ ‫ألتي تعّد إأحدى أك‪ È‬ألدول أ‪Ÿ‬نتجة‬ ‫‘ أل ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ام أل ‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي وت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬يصص أل‪-‬ه‪ّ-‬وة ب‪ Ú‬ألأطرأف سسعت من دون هوأدة أإ‪ ¤‬أإفشسال‬ ‫أع ‪-‬ل‪-‬ن وزي‪-‬ر ألشس‪-‬وؤون أ‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ألصس‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪،‬‬
‫أ◊جري‪ ” ،‬أسست‪Ó‬مها من أ‪Ÿ‬مون‬ ‫ل‪- -‬ه‪- -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة أألسس‪- -‬اسس‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬ن‪- -‬ظ ‪-‬رأ‬ ‫ألغرب وألشسرق من جهة‪ ،‬و–جيم تغّول ه‪- -‬ذه أل ‪-‬ق ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬ي تسس ‪-‬ع ‪-‬ى أ÷زأئ ‪-‬ر م ‪-‬ن‬ ‫«وأن‪- -‬غ ي‪- -‬ي»‪ ،‬ت‪- -‬رح‪- -‬يب ب‪Ó- -‬ده ب‪- -‬انضس ‪-‬م ‪-‬ام‬
‫أل‪-‬روسس‪-‬ي خ‪Ó-‬ل أل‪-‬نصس‪-‬ف أل‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن‬ ‫‪Ó‬م ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ات أل ‪-‬ك ‪-‬ب‪Ò‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر‬ ‫ل‪ -‬إ‬
‫‪ ⁄‬شسمل ألدول ألعربية‪ ،‬ألتي‬
‫أوت أ‪Ÿ‬نصس ‪- -‬رم ل ‪- -‬ف‪- -‬ائ‪- -‬دة أ‪Ÿ‬ركب‪،‬‬ ‫ع‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا‪ ،‬ح‪- -‬يث يسس‪- -‬ع‪- -‬ى أ‪Û‬م‪- -‬ع‬ ‫ألغرب وسسيطرته على ألتجارة ألعا‪Ÿ‬ية‪ .‬خ‪Ó‬لها أإ‪ّ ¤‬‬ ‫أ÷زأئ ‪- - -‬ر أإ‪› ¤‬م‪- - -‬وع‪- - -‬ة «ب‪- - -‬ري‪- - -‬كسص»‪،‬‬
‫وسس‪-‬ب‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسص ت‪-‬ب‪-‬ون‪ ،‬ألإع‪Ó-‬ن ع‪-‬ن رغبة ع‪- -‬رفت “ّزق‪- -‬ا م ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ط ‪-‬ع أل ‪-‬ن ‪-‬ظ‪ Ò‬خ ‪Ó-‬ل‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت ‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة م‪-‬ن أق‪-‬وى خ‪-‬مسس‪-‬ة أق‪-‬تصس‪-‬ادأت‬
‫ي‪-‬ق‪-‬ول مسس‪-‬ؤوول أل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات ألعامة ‘‬ ‫أ÷زأئ‪- -‬ري أ‪Ÿ‬ت‪- -‬خصسصص ‘ إأن‪- -‬ت‪- -‬اج‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر ‘ ألنضس ‪-‬م ‪-‬ام أإ‪ ¤‬ه ‪-‬ذه أل ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ة ألعشسرية ألأخ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ن ‪-‬اشس ‪-‬ئ ‪-‬ة ‘ أل ‪-‬ع ‪-‬ا‪ ⁄‬خ‪Ó-‬ل أل‪-‬عشس‪-‬ري‪-‬ن سس‪-‬ن‪-‬ة‬
‫›م ‪- - - -‬ع «سس‪- - - -‬ي‪- - - -‬دأر»‪ ،‬ح‪- - - -‬يث ّ”‬ ‫أ◊ديد وألصسلب إأ‪ ¤‬تشسغيل عجلة‬ ‫ألق ‪-‬تصس ‪-‬ادي ‪-‬ة أل ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة‪ ،‬مسس ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة ‘ ذلك وخ‪Ó- -‬ل ل ‪-‬ق ‪-‬اء وزي ‪-‬ر ألشس ‪-‬وؤون أ‪ÿ‬ارج ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ألأخ‪Ò‬ة‪ ،‬وي ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ق ألأم‪-‬ر ب‪-‬الصس‪ Ú‬وأل‪-‬ه‪-‬ن‪-‬د‬
‫إأخضس‪-‬اع‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارب أل‪-‬ك‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ائية‪،‬‬ ‫أإلنتاج ‘ أ‪Ÿ‬ركب‪.‬‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ؤوك‪-‬د أه‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ها ‘ ألسستخدأم‬ ‫و‘ تصس ‪- -‬ري ‪- -‬ح صس ‪- -‬ح‪- -‬ا‘ ‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤوول‬ ‫ق ‪-‬درأت ‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬وي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ع‪-‬ت‪È‬ة وم‪-‬ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا رمطان لعمامرة‪ ،‬بنظ‪Ò‬ه ألصسيني‪« ،‬وأنغ‬ ‫وأل‪È‬أزيل وروسسيا وجنوب أإفريقيا‪ ،‬حيث‬
‫ألصسناعي‪.‬‬ ‫أل ‪- -‬ع ‪Ó- -‬ق ‪- -‬ات أل ‪- -‬ع‪- -‬ام‪- -‬ة ب‪- -‬ا‪Û‬م‪- -‬ع‬‫ألسس‪Î‬أت ‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ة ‘ خ‪-‬ري‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ا‪ ،⁄‬ح‪-‬يث ي ‪-‬ي»‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬امشص أشس‪-‬غ‪-‬ال ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫تسس ‪-‬ع ‪-‬ى ه ‪-‬ذه أل ‪-‬دول أإ‪ ¤‬م ‪-‬ن ‪-‬افسس ‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ا‪⁄‬‬
‫‪Ó‬شس ‪-‬ارة‪ ،‬ع ‪-‬رف ›م ‪-‬ع «سس ‪-‬ي‪-‬دأر»‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫ألصسناعي «سسيدأر»‪ ،‬هشسام بامون‪،‬‬ ‫تسس ‪- -‬ع ‪- -‬ى أ÷زأئ ‪- -‬ر ‘ أل‪- -‬ف‪Î‬ة ألأخ‪Ò‬ة أإ‪ ¤‬رف ‪-‬ي ‪-‬ع‪-‬ة أ‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬وى ل‪-‬ل‪-‬دورة ألـ ‪ 77‬للجمعية‬ ‫أل ‪-‬غ ‪-‬رب ‪-‬ي أل‪-‬ذي ت‪-‬ق‪-‬وده أل‪-‬ولي‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‬
‫أ◊جّ‪- -‬ار‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل أل ‪-‬ف‪Î‬ة أ‪Ÿ‬اضس ‪-‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫ق‪- -‬ال إأّن «ه‪- -‬ذه ألشس ‪-‬ح ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ن م ‪-‬ادة‬ ‫ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر أق‪-‬تصس‪-‬اده‪-‬ا ع‪ È‬ألن‪-‬ف‪-‬ت‪-‬اح ب‪-‬ه على أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪Ó-‬أ· أ‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة‪ ،‬ت‪-‬ب‪-‬ادل أل‪-‬طرفان‬ ‫ألأمريكية و أوروبا‪.‬‬
‫صسعوبات جّمة‪ ‘ ،‬مقدمتها فقدأن‬ ‫” أقتناؤوها بسسعر‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪ ،‬وفتح أ‪Û‬ال على ألسستثمارأت وج‪-‬ه‪-‬ات أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ر ح‪-‬ول أل‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ألقضسايا‬ ‫و‘ بيان صسادر عن ألسسفارة ألصسينية ‘‬
‫ألفحم أ◊جري‪ّ ،‬‬ ‫ألأجنبية ‘ ألب‪Ó‬د‪ ،‬وألتخلي عن ألقتصساد أل ‪-‬دول ‪-‬ي ‪-‬ة أل ‪-‬رأه‪-‬ن‪-‬ة‪ ‘ ،‬م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أ◊رب‬ ‫أ÷زأئ ‪-‬ر‪ُ ،‬ن ‪-‬شس ‪-‬ر ع ‪-‬ل‪-‬ى حسس‪-‬اب‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬رسس‪-‬م‪-‬ي‬
‫أ‪Ÿ‬ادة أألولية أ‪Ÿ‬شسغلة لفرن أإلنتاج‬ ‫ت‪- -‬ن‪- -‬افسس‪- -‬ي ك‪- -‬ب‪ Ò‬م‪- -‬ق‪- -‬ارن ‪-‬ة ‪Ã‬ا ه ‪-‬و‬
‫«‪‡ ،»2‬ا أّدى إأ‪ ¤‬توقف أإلنتاج ‘‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬دأول ‘ ألسس ‪-‬وق أل ‪-‬دو‹‪ ،‬ح ‪-‬يث‬ ‫أل ‪-‬ري ‪-‬ع ‪-‬ي أل ‪-‬ق ‪-‬ائ ‪-‬م ع ‪-‬ل ‪-‬ى أإي ‪-‬رأدأت أل‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ط أل ‪-‬روسس ‪-‬ي ‪-‬ة ألأوك ‪-‬رأن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ا خ ‪ّ-‬ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫«فايسسبوك»‪ ،‬أعلنت ألصس‪ Ú‬عن ترحيبها‬
‫أ‪Ÿ‬ركب أل‪- - -‬ذي ت‪- - -‬ق‪ّ- - -‬در ط ‪- -‬اق ‪- -‬ت ‪- -‬ه‬ ‫قّدرت بـ ‪ 600‬دولر للطن ألوأحد‪،‬‬ ‫أحتقان وأسستقطاب ‘ ألع‪Ó‬قات ألدولية‪،‬‬ ‫وألغاز‪.‬‬ ‫أل‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ب‪-‬انضس‪-‬م‪-‬ام أ÷زأئ‪-‬ر أإ‪› ¤‬م‪-‬وع‪-‬ة‬
‫أإلن‪-‬ت‪-‬اج‪-‬ية بـ ‪ 600‬أل‪-‬ف ط‪-‬ن سس‪-‬نويا‪،‬‬ ‫م‪-‬ق‪-‬ابل ‪ 800‬دولر ف‪-‬م‪-‬ا ف‪-‬وق ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ن‬ ‫و‘ ظل ألشسرأكة ألسس‪Î‬أتيجية ألتي ‪Œ‬مع كما أكدأ على ضسرورة تكثيف ألتعاون ‘‬ ‫«ب ‪-‬ري ‪-‬كسص»‪ ،‬ب ‪-‬ع ‪-‬د أي ‪-‬ام ق ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة م‪-‬ن أإع‪Ó-‬ن‬
‫وسسبق للحكومة ‘ سسبتم‪،2020 È‬‬ ‫أل‪- -‬وأح ‪-‬د أ‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ألسس ‪-‬وق‬ ‫أ÷زأئر و«بك‪ ،»Ú‬أكدت ألأخ‪Ò‬ة دعمها أإطار مبادرة «أ◊زأم وألطريق» لتجسسيد‬ ‫روسس‪- -‬ي ‪-‬ا أل–ادي ‪-‬ة‪ ،‬ت ‪-‬رح ‪-‬ي ‪-‬ب ‪-‬ه ‪-‬ا أل ‪-‬ك ‪-‬ام ‪-‬ل‬
‫أإلع ‪Ó- -‬ن ع ‪- -‬ن إأصس ‪Ó- -‬ح‪- -‬ات ك‪- -‬ب‪Ò‬ة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة»‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ع‪-‬ت‪-‬زم أل‪-‬كث‪ Ò‬من‬ ‫أ‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬ق ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زأئ‪-‬ر م‪-‬ن أج‪-‬ل أإ‚اح أل‪-‬ق‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬ك‪È‬ى أل‪-‬تي بادر بها‬ ‫ب‪- -‬انضس‪- -‬م‪- -‬ام أ÷زأئ‪- -‬ر أإ‪ ¤‬ه‪- -‬ذأ أل‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ت ‪-‬ل‬
‫سسيشسهدها مركب ألصسلب «أ◊جار»‬ ‫أل ‪- -‬دول ألصس ‪- -‬ن ‪- -‬اع ‪- -‬ي‪- -‬ة أل‪- -‬ك‪È‬ى‪‘ ،‬‬ ‫ألعربية أ‪Ÿ‬قرر تنظيمها ‘ أ÷زأئر مطلع رئيسص أ÷مهورية‪.‬‬ ‫ألق ‪-‬تصس ‪-‬ادي أ‪Ÿ‬وأزي ل ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬ت ‪-‬ل أل ‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪،‬‬
‫عادل‪.‬ف‬ ‫مسستقب‪.Ó‬‬ ‫عادل فدأد‬
‫م‪- -‬ق‪- -‬دم‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬ا أوروب‪- -‬ا‪ ،‬إأ‪ ¤‬أل‪- -‬ع‪- -‬ودة‬ ‫شسهر نوفم‪ È‬ألقادم‪ ،‬خاصسة و أن ألكث‪ Ò‬من‬ ‫وألذي يسسعى أصسحابه أإ‪ ¤‬أإحدأث توأزن‬
‫لحصصاء‬
‫لعوأن إأ‪ ¤‬ضصرورة ألسصرية ‘ عملية أ إ‬ ‫لحصصاء دعا أ أ‬ ‫وزير أ إ‬

‫انط‪Ó‬ق اإلحصشاء العام للسشكان والسشكن‪ ..‬وتوف‪ Ò‬قاعدة بيانات ثرية‬


‫م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة أخ‪-‬رى‪ ،‬ذّك‪-‬ر أل‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬حضس‪Ò‬أت أ‪ÿ‬اصس‪-‬ة‬ ‫وذك ‪-‬ر شس ‪-‬رح ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ب‪-‬أان «أ÷زأئ‪-‬ر وب‪-‬ع‪-‬د ك‪-‬ل إأحصس‪-‬اء ع‪-‬ام‬ ‫سسياسسات وبرأمج تنموية وأعدة‪ .‬وأوضسح شسرحبيل أن‬ ‫أن ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬قت‪ ،‬أمسص‪ ،‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة أإلحصس ‪-‬اء أل ‪-‬ع ‪-‬ام ألسس‪-‬ادسص‬
‫بهذأ «أ◊دث ألوطني ألهام»‪ ،‬مسستدل ‘ هذأ ألشسأان‪،‬‬ ‫سسابق‪ ،‬برزت أك‪ Ì‬قوة‪Ã ،‬ا أن ألنتائج أ‪Ÿ‬تحصسل عليها‬ ‫هذأ أإلحصساء «يكتسسي أهمية وطنية وأضسحة تتجلى‬ ‫ل ‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان وأإلسس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬خ‪-‬دأم وسس‪-‬ائ‪-‬ل ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ول‪-‬وج‪-‬ي‪-‬ة‬
‫بإاط‪Ó‬ق «برنامج تكويني‪ ،‬أين أسستفاد أك‪ Ì‬من ‪8000‬‬ ‫مّكنتها ‘ كل مرة من رفع ألتحديات ووضسع أهدأف‬ ‫أسساسسا ‘ توف‪ Ò‬بيانات مفصسلة وشساملة وموثوقة عن‬ ‫ح‪-‬دي‪-‬ث‪-‬ة‪ ،‬قصس‪-‬د ت‪-‬وف‪ Ò‬ق‪-‬اع‪-‬دة ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات ث‪-‬ري‪-‬ة ومؤوشسرأت‬
‫عون مرأقب و ‪ 53.000‬عون إأحصساء ع‪ È‬أقاليم ‪58‬‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة “اشس‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع أل‪-‬وأق‪-‬ع ألق‪-‬تصس‪-‬ادي وألج‪-‬ت‪-‬ماعي‬ ‫ألسساكنة وحظ‪Ò‬ة ألسسكنات من أجل صسياغة سسياسسات‬ ‫أج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة وأق‪-‬تصس‪-‬ادي‪-‬ة تسس‪-‬اع‪-‬د على أتخاذ ألقرأرأت‬
‫لول مرة‪ ،‬أك‪ Ì‬من ‪57‬‬ ‫ولية»‪ ،‬إأ‪ ¤‬جانب «أسستخدأم و أ‬ ‫خصص»‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬شس ّ‬ ‫وبرأمج تنموية أقتصسادية وأجتماعية وثقافية وأعدة‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ناسسبة‪.‬‬
‫ألف لوحة إألك‪Î‬ونية ذكية ›هزة بشسرأئح هاتف من‬ ‫ث ألوزير‪ ،‬أ‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بجمع أ‪Ÿ‬علومات‬ ‫وبا‪Ÿ‬ناسسبة‪ ،‬ح ّ‬ ‫تسس ‪-‬م ‪-‬ح ب ‪-‬ت ‪-‬حسس‪ Ú‬أ‪ÿ‬دم ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل أفضس‪-‬ل‬ ‫وأعطى وزير ألرقمنة وأإلحصسائيات‪ ،‬حسس‪ Ú‬شسرحبيل‪،‬‬
‫أ÷ي ‪-‬ل أل‪-‬رأب‪-‬ع‪ ،‬وذلك قصس‪-‬د تسس‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ل وتسس‪-‬ري‪-‬ع –صس‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫خ‪Ó‬ل هذأ أإلحصساء ألذي ينظم –ت شسعار «نحصسي‬ ‫باحتياجات أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تنامية»‪.‬‬ ‫‪Ã‬ع‪-‬ي‪-‬ة وزي‪-‬ر أل‪-‬دأخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأ÷م‪-‬اع‪-‬ات أ‪Ù‬لية‪ ،‬إأبرأهيم‬
‫أ‪Ÿ‬علومات»‪ .‬وتكتسسي هذه ألعملية ألتي سستدوم إأ‪¤‬‬ ‫ح‪-‬اضس‪-‬رن‪-‬ا لصس‪-‬ن‪-‬ع مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ا»‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى «ضس‪-‬رورة ألل‪-‬ت‪-‬زأم‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا أب ‪-‬رز ب ‪-‬أان ت ‪-‬ن ‪-‬ظ ‪-‬ي ‪-‬م ه‪-‬ذأ أإلحصس‪-‬اء ون‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج‪-‬ه‬ ‫م‪- -‬رأد‪ ،‬وب‪- -‬حضس ‪-‬ور وأ‹ أ÷زأئ ‪-‬ر‪fi ،‬م ‪-‬د ع ‪-‬ب ‪-‬د أل ‪-‬ن ‪-‬ور‬
‫غ‪-‬اي‪-‬ة ‪ 9‬أك‪-‬ت‪-‬وب‪-‬ر أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل «ط‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ا أسس‪Î‬أت‪-‬ي‪-‬جيا»‪ ،‬حيث‬ ‫ب ‪-‬أاقصس ‪-‬ى ق ‪-‬در م‪-‬ن أل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬م‪-‬ان وألسس‪-‬ري‪-‬ة ‘ إأط‪-‬ار أح‪Î‬أم‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رة ي‪-‬ع‪ّ-‬د ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة «خ‪-‬ط‪-‬وة ه‪-‬ام‪-‬ة ‘ إأطار –قيق‬ ‫رأبحي‪ ،‬إأشسارة أنط‪Ó‬ق هذه ألعملية ‘ سساحة «عيسسات‬
‫سستعكسص نتائجها مسستوى أ÷هود وألنتائج أ‪Ÿ‬يدأنية‬ ‫وأجب ألتحفظ أ‪Ÿ‬نصسوصص عليه قانونا»‪ ،‬دأعيا إأياهم‬ ‫أهدأف برنامج رئيسص أ÷مهورية‪ ،‬عبد أ‪Û‬يد تبون»‪،‬‬ ‫أإيدير» ببلدية سسيدي أ‪fi‬مد ‘ ألعاصسمة‪.‬‬
‫‪Ó‬صس‪Ó-‬ح‪-‬ات أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬اشس‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬دولة‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألسسنوأت‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫إأ‪« ¤‬ألتحلي بالصس‪ È‬وأليقظة أل‪Ó‬زم‪ ،Ú‬وعدم أدخار‬ ‫أشسار إأ‪ ¤‬أن ألعملية تأاتي ‘ سسياق «تنفيذ خطة عمل‬ ‫و‘ ه ‪-‬ذأ ألصس‪-‬دد‪ ،‬أك‪-‬د وزي‪-‬ر أل‪-‬رق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ة وأإلحصس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ات‪،‬‬
‫لخ‪Ò‬ة‪ ،‬ل سس ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا ‘ إأط ‪-‬ار ت ‪-‬ن ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ذه ‪-‬ا لل‪-‬ت‪-‬زأم‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا‬‫أأ‬ ‫ث روح ألتعاون أ÷ماعي‬ ‫أي جهد لتحفيز أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬وب ّ‬ ‫أ◊ك‪- -‬وم‪- -‬ة أل ‪-‬رأم ‪-‬ي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬وضس ‪-‬ع سس ‪-‬ي ‪-‬اسس ‪-‬ات ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫حسس‪ Ú‬شسرحبيل‪ ،‬أن أإلحصساء ألعام ألسسادسص للسسكان‬
‫ألدولية‪ ،‬على غرأر –قيق أهدأف ألتنمية أ‪Ÿ‬سستدأمة‬ ‫وأح‪Î‬أم ألغ‪ Ò‬لتوف‪ Ò‬معطيات حقيقية ودقيقة ذأت‬ ‫و‪fl‬ط‪-‬ط‪-‬ات ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ية و‪fi‬لية مشسبعة بالعق‪Ó‬نية‬ ‫وأإلسس‪-‬ك‪-‬ان‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬تسس‪-‬ي أه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة وأضس‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ل‪-‬ى‬
‫نوأل زأيد‬ ‫‘ آأفاق ‪.2030‬‬ ‫أ‪Ÿ‬صسدأقية أ‪Ÿ‬طلوبة»‪.‬‬ ‫وألفعالية‪ ،‬أك‪ Ì‬أبتكارأ وإأنصسافا»‪.‬‬ ‫أسس‪-‬اسس‪-‬ا ‘ ت‪-‬وف‪ Ò‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ات م‪-‬فصس‪-‬ل‪-‬ة‪“ ،‬ك‪-‬ن م‪-‬ن صس‪-‬ي‪-‬اغة‬
‫الح ـدث‬ ‫أإلثنين ‪ 26‬سضبتمبر ‪ 2022‬ألموأفق لـ ‪ 2٩‬صضفر ‪ 1444‬ه ـ‬
‫‪6‬‬
‫سضّيدة تورط زوجها ‘ قضضية ترويج ‪ 26‬مليونا‬ ‫خ‪Ó‬ل ثا‪ Ê‬وقفة احتجاجية لهم‪ ‬‬
‫من اأ’وراق النقدية ا‪Ÿ‬قلدة بسضكيكدة‪ ‬‬
‫أل ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬نسض ‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫ألقت عناصضر ألفرقة ألقتصضادية‬
‫مواطنون يعتصضمون ‘ الشضارع ويسضتنجدون برئيسس‬
‫أ‪ı‬تصض ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز م‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ‬
‫م ‪-‬ا‹ ي‪-‬ق‪-‬در ‪ 268000‬دج م ‪-‬ن ف‪-‬ئ‪-‬ة‬
‫‪ 2000‬دج ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض ‪-‬ت ‪-‬وى مسض ‪-‬ك‪-‬ن‬
‫وأ‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬أام ‪-‬ن ولي ‪-‬ة سض‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة‪،‬‬
‫ألقبضص على ‪ 3‬مشضتبه فيهم‪ ،‬على‬
‫رأسض‪-‬ه‪-‬م سض‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬ت‪-‬ورط‪-‬وأ ‘ قضض‪-‬ية‬
‫ا÷مهورية إ’عادة ا’عتبار لشضبكة الطرق ‘ «أاولف» بأادرار‬
‫أ‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬وأل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا تتطابق‬ ‫طرح أورأق نقدية مزورة للتدأول‪.‬‬
‫مع موأصضفات ألورقة ألنقدية ألتي‬ ‫ألقضضية ألتي ‪ ⁄‬تتطلب ألكث‪ Ò‬من‬ ‫وجه مواطنو بلديات دائرة «أاولف» ‘ و’ية أادرار خ‪Ó‬ل ثا‪ Ê‬وقفة احتجاجية سضلمية ‘ غضضون أاسضبوع نظمت‪ ،‬أاول أامسص‬
‫” تسضليمها لسضائق أألجرة‪ ،‬وألتي‬ ‫أل ‪-‬وقت ل ‪-‬فك خ ‪-‬ي‪-‬وط‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬ع‪-‬ود إأ‪¤‬‬ ‫’عادة ا’عتبار‬ ‫السضبت‪ ،‬رسضالة اسضتغاثة عاجلة‪ ‬لرئيسص ا÷مهورية‪ ،‬عبد ا‪Û‬يد تبون‪ ،‬بغية التدخل من أاجل رصضد أاغلفة مالية إ‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬د ع‪-‬رضض‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬خ‪È‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫فتح ألفرقة أ‪Ÿ‬ذكورة لتحقيق إأثر‬ ‫لشضبكة الطرق التي تربط الدائرة بكل من رڤان وأادرار وو’ية ع‪ Ú‬صضالح‪ ،‬والتي ‪ ⁄‬تعد صضا◊ة‪‡ ،‬ا عّمق من معاناة ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬
‫‪fi‬ل تزوير‪ ،‬لكن حبكة ألتحقيق‬ ‫ت ‪-‬ل ‪-‬ق ‪-‬ي شض ‪-‬ك ‪-‬وى م ‪-‬ن ط‪-‬رف سض‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫مرضضى وف‪Ó‬ح‪ Ú‬وموظف‪ Ú‬ومسضتثمرين وناقل‪ Ú‬وتسضبب ‘ عزلة ا‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫ت‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ن ‘ أن أألورأق أل‪- -‬ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة‬ ‫أجرة ضضد ثلثة أشضخاصص يجهل‬
‫أ‪Ÿ‬زورة تعّد ملكا لزوجة أ‪Ÿ‬عني‪،‬‬ ‫ه ‪-‬وي ‪-‬ات ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬سض ‪-‬ل‪-‬م‪-‬وه ورق‪-‬ة ن‪-‬ق‪-‬دي‪-‬ة‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬امت ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ليغ ألكيدي ضضد‬ ‫مشضبوهة من فئة ‪ 2000‬دج‪ ،‬بعدما‬
‫زوج‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ت‪-‬وري‪-‬ط‪-‬ه ‘ ألقضضية‪ ،‬كما‬ ‫ق ‪-‬ام ب ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م إأ‪ ¤‬وسض ‪-‬ط م ‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة‬
‫“ك‪- -‬نت أل‪- -‬ف‪- -‬رق ‪-‬ة م ‪-‬ن تشض ‪-‬خ ‪-‬يصص‬ ‫سضكيكدة‪.‬‬
‫مشض ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م ‪-‬ا آأخ‪-‬ري‪-‬ن وح‪-‬ج‪-‬ز‬ ‫با‪Ÿ‬وأزأة مع ذلك‪ ،‬تلقت مصضالح‬
‫طابعة لدى أحدهما‪.‬‬ ‫أألمن بلغا ع‪ È‬ألرقم أألخضضر‬
‫وبعد أتخاذ أإلجرأءأت ألقانونية‬ ‫‪ ،1548‬م ‪- - -‬ف ‪- - -‬اده ح ‪- - -‬ي‪- - -‬ازة أح‪- - -‬د‬
‫أللزمة‪ ” ،‬تقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬عني‪ Ú‬أمام‬ ‫أألشض‪- -‬خ ‪-‬اصص م ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬غ ‪-‬ا م ‪-‬ن أألورأق‬
‫أل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬اب ‪-‬ة أ‪ı‬تصض ‪-‬ة ح ‪-‬ول قضض ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫أل ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬دي ‪-‬ة أ‪Ÿ‬زورة ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة أإلسضهام ‘ توزيع‬ ‫مسض ‪-‬ك ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م ت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف أألب‪-‬ح‪-‬اث‬
‫أورأق نقدية مقلدة دأخل أل‪Î‬أب‪،‬‬ ‫وأل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ري ‪-‬ات‪ ،‬أل ‪-‬ت ‪-‬ي أث ‪-‬م‪-‬رت ع‪-‬ن‬
‫أإلب ‪- -‬لغ ع ‪- -‬ن ج ‪- -‬ر‪Á‬ة وه ‪- -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫تشضخيصضه وتوقيفه‪.‬‬
‫‪fi‬مد‪.‬ح‬ ‫وأ‪Ÿ‬شضاركة‪.‬‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق أل‪-‬ذي ت‪-‬وأصض‪-‬ل م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬

‫‪ ٣‬سضنوات حبسضا لشضاب اعتدى على والديه‬


‫‘ سضور الغز’ن بالبويرة‬ ‫مشضروع ألعلى ألسضلطات تزأمنا مسض‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪ Ú‬وط‪-‬ن‪-‬يا أ‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة ج ‪-‬رأء ت‪-‬ده‪-‬ور شض‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫ب‪.‬العربي‬
‫ألغزلن‪ ،‬أحاله على قاضضي أ‪Ÿ‬ثول‬ ‫أدأنت ‪fi‬ك ‪- -‬م ‪- -‬ة سض ‪- -‬ور أل ‪- -‬غ‪- -‬زلن‬ ‫أل‪- -‬ط‪- -‬رق أل‪- -‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬رب ‪-‬ط أل ‪-‬دأئ ‪-‬رة‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ط‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ة‬‫ع‬‫ف‬‫أ‬‫ر‬‫‪Ÿ‬‬ ‫أ‬ ‫‘‬ ‫ا‬‫ي‬ ‫ل‬‫‪fi‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬‫ة‬‫ل‬‫ّ‬ ‫و‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫م‬ ‫و‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ك‬‫◊‬ ‫أ‬ ‫ء‬‫ا‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ق‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬‫ل‬ ‫ع‬‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫م‬
‫وحسضب أل‪- - - -‬ن‪- - - -‬اط‪- - - -‬ق ب‪- - - -‬اسض ‪- - -‬م‬
‫ألفوري‪ ،‬فتمت إأدأنته بـ ‪ 3‬سضنوأت‬ ‫جنوب ألبويرة‪ ،‬شضابا بـ ‪ 3‬سضنوأت‬ ‫أ‪Ù‬ت ‪- -‬ج‪« ،Ú‬ب‪.‬إأدريسص»‪ ،‬ف ‪- -‬إان وعشض ‪-‬ي ‪-‬ة ع ‪-‬رضص وم‪-‬ن‪-‬اقشض‪-‬ة ب‪-‬ي‪-‬ان سضاكنة ألدأئرة‪ ،‬معلنا عن تشضكيل بعاصضمة ألولية أدرأر من خلل‬
‫أ‪Ÿ‬تهم خلل مثوله حاول ألتملصص‬
‫حبسضا‪.‬‬ ‫حبسضا بتهمة ألعتدأء على وألديه‬
‫وتكسض‪ Ò‬أثاث ألبيت‪.‬‬
‫أل‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة ك‪-‬انت سض‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة وأخلقية ألسض‪-‬ي‪-‬اسض‪-‬ة أل‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة ل‪-‬لحكومة أمام خ‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬ة إأع ‪-‬لم ‪Ÿ‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ف طريق جديد ” تصضنيفه طريقا‬
‫أل‪ŸÈ‬ان‪ ،‬م‪- - - - -‬وضض‪- - - - -‬ح‪- - - - -‬ا أن ل وإأعلم ألرأي ألعام أ‪Ù‬لي بكل‬
‫وط‪- -‬ن‪- -‬ي‪- -‬ا م‪- -‬ؤوخ ‪-‬رأ ودأئ ‪-‬رة رڤ ‪-‬ان‬
‫من أ‪Ÿ‬سضؤوولية‪ ،‬وق‪s‬بل رأسص وألده‬ ‫خ ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ود أإ‪ ¤‬شض‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫وإأنسضانية‪ ⁄ ،‬يتم فيها ألعتدأء ›ام‪- -‬لت ‘ قضض‪- -‬اي ‪-‬ا ألصض ‪-‬ح ‪-‬ة أ‪Ÿ‬سضتجدأت‪.‬‬
‫‘ أل‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬اضضي خاطبه‬ ‫سض‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ ،È‬ح‪-‬يث دخ‪-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م وهو‬ ‫ك أل‪- -‬ع‪- -‬زل‪- -‬ة‪ ،‬وأن ألح‪- -‬ت ‪-‬ج ‪-‬اج ه‪- - -‬ذأ وي‪- - -‬ط ‪- -‬الب أ‪Ù‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬ون‪ ،‬وولي ‪-‬ة ع‪ Ú‬صض‪-‬ال‪-‬ح ع‪ È‬أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫على أي من ‡تلكات أألفرأد أو وف ّ‬
‫ب ‪-‬اأن ‪-‬ه ك ‪-‬ان أألو‪ ¤‬أن ي ‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ه ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫أل‪- -‬ول‪- -‬د أل‪- -‬وح ‪-‬ي ‪-‬د‪ ‘ ،‬م ‪-‬لسض ‪-‬ن ‪-‬ات‬ ‫أ‪Ÿ‬م ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وك‪-‬انت ألسض‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي ق‪-‬د يشض‪-‬ه‪-‬د تصض‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دأ ‘ أل‪- -‬رئ‪- -‬يسص ت‪- -‬ب‪- -‬ون‪ ،‬ب ‪-‬إاي ‪-‬ف ‪-‬اد وزي ‪-‬ر ألوطني رقم ‪ ،52‬آأمل‪ Ú‬أن ‪Œ‬د‬
‫ولوجك ألسضجن‪fi .‬امي أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫كلمية مع وألده حول مبلغ ما‹‪،‬‬ ‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي‪-‬دة ع‪-‬ن ك‪-‬ل سضّب أو شض‪-‬ت‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ل ح ‪-‬ال ‪-‬ة ع ‪-‬دم رصض‪-‬د أغ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة أألشضغال ألعمومية‪ ،‬للوقوف عند ن ‪-‬دأءأت ‪-‬ه ‪-‬م أسض ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬اب ‪-‬ة م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫صضرح بأانه وقعت جلسضة ألصضلح ب‪Ú‬‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا أشض‪-‬ت‪-‬اط أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م غضض‪-‬ب‪-‬ا‪،‬‬
‫أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه ‪-‬م ووأل ‪-‬ده‪ ،‬وأن ه ‪-‬ذأ أألخ‪Ò‬‬ ‫شض‪- - -‬رع ‘ ت ‪- -‬كسض‪ Ò‬أث ‪- -‬اث أل ‪- -‬ب ‪- -‬يت‬ ‫ك‪- -‬انت وق‪- -‬ف‪- -‬ة إليصض‪- -‬ال م‪- -‬ط‪- -‬لب إلع ‪-‬ادة ألع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬رق‪ ،‬م‪È‬زأ أ‪Ÿ‬أاسض ‪-‬اة أل ‪-‬ت ‪-‬ي ي ‪-‬عشض‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬وأط‪-‬ن‪-‬و ألسضلطات ألعليا ‘ ألبلد‪.‬‬
‫ت‪- -‬ن‪- -‬ازل ع‪- -‬ن أل‪- -‬دع‪- -‬وى أ‪Ÿ‬دن‪- -‬ي ‪-‬ة‪،‬‬ ‫وألعتدأء على وألديه‪.‬‬ ‫قاضضي التحقيق أامر بإايداعه ا◊بسص ا‪Ÿ‬ؤوقت بتوجيه له عدة تهم ‪Ã‬ا فيها ‪fi‬اولة القتل‪ ‬‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسص أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ابة تشضديد ألعقوبة‪.‬‬ ‫أل‪-‬وأل‪-‬د ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ق‪ّ-‬دم شض‪-‬كوى لدى‬
‫وبعد أ‪Ÿ‬دأولت “ت إأدأنته بـ ‪03‬‬
‫سض ‪-‬ن‪-‬وأت ح‪-‬بسض‪-‬ا أم‪-‬ام أل‪-‬وأل‪-‬د أل‪-‬ذي‬
‫مصض ‪-‬ال ‪-‬ح أألم ‪-‬ن ب ‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ألع‪-‬ت‪-‬دأء‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ه‪ ،‬ح ‪-‬يث ” ت ‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫يحتجز أامه وشضقيقته وأاطفالها الصضغار داخل ا‪Ÿ‬نزل ويضضرم فيه النار بتيزي وزو!‬
‫رأح يذرف ألدموع حزنا على فلذة‬ ‫ب‪- -‬اإط‪- -‬لق صض‪- -‬رأخ‪ ،‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب ‪-‬ة م ‪-‬ن وسضماعه‪ ،‬وبعد أإحالته على وكيل‬ ‫أل‪- -‬ف‪- -‬رق ‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ة ل ‪-‬لشض ‪-‬رط ‪-‬ة‬ ‫ح‪- -‬دي‪- -‬ث‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ع ألأم ألضض‪- -‬ح‪- -‬ي ‪-‬ة‬ ‫أم‪- -‬ر ق‪- -‬اضض‪- -‬ي أل ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ق ل ‪-‬دى‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫كبده‪.‬‬ ‫أ÷‪Ò‬أن أإي ‪-‬ق ‪-‬اف تشض ‪-‬غ ‪-‬ي‪-‬ل أل‪-‬غ‪-‬از أ÷م ‪- -‬ه ‪- -‬وري ‪- -‬ة ‪Ã‬ح ‪- -‬ك‪- -‬م‪- -‬ة سض‪- -‬ور‬ ‫أل ‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وه‪-‬ن‪-‬اك ” ألشض‪-‬روع‬ ‫و أولدها وباقي ألضضحايا خلل‬ ‫‪fi‬كمة تيزي وزو‪ ،‬مسضاء أمسص‪،‬‬
‫وألكهرباء‪ ،‬وهو ما حدث‪ ،‬ومّكن‬ ‫‘ أحتجاز رهائنه‪ ،‬فيما رفضص‬ ‫أل‪- -‬ت‪- -‬ق‪- -‬د‪Á‬ة‪ ،‬ف‪- -‬اإن‪- -‬ه و‘ ح‪- -‬دود‬ ‫ب‪- -‬اإي‪- -‬دأع ره‪- -‬ن أ◊بسص أ‪Ÿ‬وؤقت‪،‬‬
‫حجز قنطار من اللحوم البيضضاء الفاسضدة‬ ‫من أجتناب كارثة حقيقية‪.‬‬ ‫تسضليم نفسضه‪ ،‬وبعد وصضول دعم‬ ‫ألسض ‪-‬اع ‪-‬ة أل ‪-‬ت ‪-‬اسض ‪-‬ع ‪-‬ة ل‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬دخ‪-‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬م أ‪Ÿ‬دع ‪- -‬و «ب‪.‬ح‪.‬م‪.‬م»‪،‬‬
‫وخ‪---‬لل أل‪---‬ت‪---‬ح‪---‬ق‪---‬ي‪--‬ق‪ ،‬أن‪--‬ك‪--‬ر‬ ‫م‪- -‬ن ع‪- -‬ن‪- -‬اصض‪- -‬ر ف‪- -‬رق‪- -‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬حث‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م أإ‪ ¤‬م ‪-‬ن‪-‬زل‪-‬ه أل‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي ‘‬ ‫ألبالغ من ألعمر ‪ 34‬سضنة‪ ،‬مطلق‬
‫‘ «أاميزور» ببجاية!‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م م‪-‬ا نسضب أإل‪-‬ي‪-‬ه‪ ،‬وق‪-‬ال‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل‪ ،‬ق‪-‬ام م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة ب‪-‬ع‪-‬دما‬ ‫ح‪- -‬ال‪- -‬ة سض‪- -‬ك‪- -‬ر‪ ،‬ق‪- -‬ب‪- -‬ل أن ي‪- -‬ق‪- -‬وم‬ ‫و أب لبنت‪ ،‬وهو مسضبوق قضضائيا‪،‬‬
‫م ‪-‬رأق ‪-‬ب‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص أ‪Ÿ‬رك‪-‬ب‪-‬ة‪ ،‬ت‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫“كن أفرأد أ‪Û‬موعة أإلقليمية‬ ‫أإن‪---‬ه ك‪---‬ان بصض‪---‬دد ألإن‪---‬ت‪---‬ح‪--‬ار‬ ‫أف‪-‬رغ أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ن أل‪-‬ذي ك‪-‬ان يضضعه‬ ‫ب‪- -‬اح‪- -‬ت‪- -‬ج ‪-‬از ‘ صض ‪-‬ال ‪-‬ون أل ‪-‬ب ‪-‬يت‬ ‫و‪Á ⁄‬ر ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى خ ‪- -‬روج ‪- -‬ه م ‪- -‬ن‬
‫ب ‪-‬أان ‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ◊وم‪-‬ا ب‪-‬يضض‪-‬اء «ديك‬ ‫للدرك ألوطني ‘ بجاية من حجز‬ ‫حرقا‪fi ،‬اول تلطيخ سضمعة‬ ‫أم ‪-‬ام رج ‪-‬ل ‪-‬ي وأل ‪-‬دت ‪-‬ه‪ ،‬ب ‪-‬اإشض‪-‬ع‪-‬ال‬ ‫بوأسضطة غلق ألباب با‪Ÿ‬فتاح كل‬ ‫ألسضجن سضوى أيام قليلة‪ ،‬وذلك‬
‫رومي» غ‪ Ò‬صضا◊ة للسضتهلك‪،‬‬ ‫قنطار من أللحوم ألبيضضاء «ديك‬ ‫وشض‪---‬رف أم‪---‬ه وشض‪---‬ق‪---‬ي‪--‬ق‪--‬ات‪--‬ه‪،‬‬ ‫ألنار‪ ،‬ليندلع حريق مهول متبوع‬ ‫م‪- -‬ن ك‪- -‬ان ‘ أ‪Ÿ‬ن‪- -‬زل‪ ،‬وه ‪-‬م ألأم‬ ‫بعد تكييف قضضيته على أسضاسص‬
‫وب‪-‬ع‪-‬د تسض‪-‬خ‪ Ò‬أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يب أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬طري‬ ‫رومي» ف ‪- -‬اسض ‪- -‬دة وغ‪ Ò‬صض‪- -‬ا◊ة‬ ‫م‪-‬دع‪-‬ي‪-‬ا أن‪-‬ه‪-‬ن ي‪-‬ق‪-‬م‪-‬ن ب‪-‬اإدخال‬ ‫ب ‪-‬ان ‪-‬ف ‪-‬ج‪-‬ار غ‪-‬از أل‪-‬ث‪-‬لج‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫وب‪- -‬ن‪- -‬ت ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا وح ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬وق ‪-‬ام‬ ‫ج ‪-‬ن ‪-‬اي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ‪fi‬اول ‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل‬
‫أل‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع ل‪-‬بلدية «أميزور» م‪-‬ن أج‪-‬ل‬ ‫لسضتهلك ألبشضري‪.‬‬ ‫ل إ‬ ‫أل‪-‬رج‪-‬ال ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ن‪-‬زل‪ ،‬ول ب‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫أع ‪-‬ج ‪-‬وب ‪-‬ة “ك ‪-‬نت وأل ‪-‬دت ‪-‬ه وم‪-‬ن‬ ‫بتجريدهم من هوأتفهم‪ ،‬قبل أن‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬م ‪-‬دي م ‪-‬ع سض ‪-‬ب ‪-‬ق ألإصض ‪-‬رأر‪،‬‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة ه ‪-‬ذه أل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وم‪ ،‬أك‪-‬د أن‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وت‪-‬ع‪-‬ود وق‪-‬ائ‪-‬ع أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة أث‪-‬ن‪-‬اء ق‪-‬يام‬ ‫ألإشضارة أإ‪ ¤‬أن جسضد أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫م ‪-‬ع ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬ن أل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اة‪ ،‬ف ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا رأح‬ ‫ي‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬اإرسض‪- -‬ال أح ‪-‬د ج‪Ò‬أن ‪-‬ه‪،‬‬ ‫ألإح ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬از وأ◊ري ‪-‬ق أل ‪-‬ع ‪-‬م‪-‬دي‬
‫فاسضدة وغ‪ Ò‬صضا◊ة‪  ‬للسضتهلك‬ ‫أف‪- - - -‬رأد وح ‪- - -‬دأت أ‪Û‬م ‪- - -‬وع ‪- - -‬ة‬ ‫وحتى وجهه مليء بالأوشضام‪،‬‬ ‫عناصضر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألذين‬ ‫وي ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ألأم‪-‬ر بشض‪-‬اب ي‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ م‪-‬ن‬ ‫‪Ÿ‬سض ‪-‬ك ‪-‬ن ف ‪-‬ي ‪-‬ه سض ‪-‬ك ‪-‬ان‪ ،‬أإضض ‪-‬رأرأ‬
‫أل ‪-‬بشض ‪-‬ري‪ ،‬ل ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ف ألسض‪-‬ائ‪-‬ق‬ ‫أإلق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬درك أل ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ‘‬
‫وأقتياده إأ‪ ¤‬مقر ألفرقة ‪Ÿ‬وأصضلة‬ ‫ب ‪-‬ج ‪-‬اي ‪-‬ة ب ‪-‬دوري ‪-‬ة ب ‪-‬إاق ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬م ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫وسضبق أن قضضى سضبع سضنوأت‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬وأ م‪-‬ن أج‪-‬ل ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬صض‪-‬اب‪-‬ة‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬مر ‪ 21‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬دما هدده‬ ‫بوألدته «سص»‪ ،‬ألبالغة من ألعمر‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬أي‪-‬ن ” إأ‚از م‪-‬ل‪-‬ف ‘‬ ‫«أميزور»‪ ،‬أي ‪-‬ن ” ت‪-‬وق‪-‬ف شض‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ورأء أل‪-‬قضض‪-‬ب‪-‬ان‪ ،‬خ‪-‬مسض‪-‬ة منها‬ ‫ب ‪-‬كسض ‪-‬ور ي ‪-‬ح ‪-‬اول ‪-‬ون أإخ‪-‬م‪-‬اد ت‪-‬لك‬ ‫ب‪-‬الإع‪-‬ت‪-‬دأء ج‪-‬نسض‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى وألدته‬ ‫‪ 66‬سض ‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ا‪ Ê‬م‪-‬ن ع‪-‬دة‬
‫أل‪- -‬قضض‪- -‬ي‪- -‬ة وإأرسض ‪-‬ال ‪-‬ه إأ‪ ¤‬أ÷ه ‪-‬ات‬ ‫صضغ‪Ò‬ة من نوع «هارب‪ »Ú‬مقتادة‬ ‫ب‪---‬ت‪---‬ه‪---‬م‪---‬ة ضض‪---‬رب‪---‬ه ل‪---‬وأل‪--‬دت‪--‬ه‬ ‫أل‪- -‬ن‪Ò‬أن ب‪- -‬وأسض‪- -‬ط‪- -‬ة أ‪Ÿ‬ط ‪-‬ف ‪-‬اآت‬ ‫باإحضضار له دلوأ ذو سضعة خمسضة‬ ‫أمرأضص‪Ã ،‬ا فيها مرضص ألقلب‪،‬‬
‫أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة أ‪ı‬تصض‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫من طرف شضخصص يبلغ من ألعمر‬ ‫ألضضحية ‘ قضضية أ◊ال ألتي‬ ‫أ‪Ÿ‬وج‪-‬ودة ‘ سض‪-‬ي‪-‬ارة ألإسض‪-‬عاف‪،‬‬ ‫ل‪Î‬أت م‪- -‬ن ‪fi‬ط‪- -‬ة أل‪- -‬ب‪- -‬ن‪- -‬زي‪- -‬ن‪،‬‬ ‫وشضقيقتيه‪« ‬سص» ‪ 43‬سضنة و«سص»‬
‫أألط ‪- -‬رأف ف ‪- -‬ور أإلن ‪- -‬ت ‪- -‬ه ‪- -‬اء م ‪- -‬ن‬ ‫‪ 54‬سضنة‪ ،‬ينحدر من ولية بجاية‪،‬‬ ‫أصضرت على متابعته قضضائيا‬ ‫‘ أنتظار قدوم شضاحنة ألإطفاء‬ ‫وب‪- -‬ال‪- -‬ف‪- -‬ع‪- -‬ل “ك‪- -‬ن ألشض‪- -‬اب م ‪-‬ن‬ ‫‪ 35‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي هذه ألأخ‪Ò‬ة‬
‫ألتحقيق‪.‬‬ ‫قادمة من مدينة «فرعون» با‪Œ‬اه‬ ‫وع‪---‬دم ألصض‪---‬ف‪--‬ح ع‪--‬ن‪--‬ه‪ ،‬وذلك‬ ‫ألتي –كمت ‘ ألوضضع وأإنقاذ‬ ‫أإحضض ‪- - -‬ار ه ‪- - -‬ذه أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬ح ‪- - -‬يث‬ ‫«أآ» و«م» ألبالغ‪ Ú‬من ألعمر أربع‬
‫رابح‪.‬صص‬ ‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة «أميزور» ب‪-‬ب‪-‬ج‪-‬اية‪ ،‬وأثناء‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ح‪-‬ول ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬ي‪-‬اة‬ ‫ح‪- -‬ي ب‪- -‬اأك‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ه‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬م ‪-‬ن ‪-‬زل‬ ‫تسضلمها بكل سضهولة من أصضحاب‬ ‫وخمسص سضنوأت‪ ،‬وكذأ ضضحيت‪Ú‬‬
‫فلذأت كبدها ‪،‬سضوأء ذكور أو‬ ‫ألضض ‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ر أسض‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫‪fi‬طة ألبنزين‪ ،‬علما أنه ‪ ⁄‬يتم‬ ‫م ‪-‬ن سض ‪-‬ك‪-‬ان أ◊ي‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى ر أسض‪-‬ه‪-‬م‬
‫عام حبسضا لكهل شضتم ج‪Ò‬انه بسضبب خ‪Ó‬ف حول‬ ‫أإن‪--‬اث‪ ،‬أإ‪ ¤‬ج‪--‬ح‪--‬ي‪-‬م ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪– ،‬ول أإ‪ ¤‬رم‪-‬اد‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫تصضنيفه كمتهم بل كشضاهد‪ ،‬علما‬ ‫ألسض‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي «ر»‪ ،‬أل‪-‬ذي ي‪-‬ع‪ّ-‬د ق‪ّ-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫قناة ا‪Ÿ‬ياه القذرة ‘ البويرة‬ ‫ويشض‪---‬ك‪---‬ل خ‪---‬ط‪--‬رأ ح‪--‬ق‪--‬ي‪--‬ق‪--‬ي‪--‬ا‬
‫ع‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ه‪--‬م‪ ،‬ع‪--‬ل‪--‬م‪-‬ا أن‪-‬ه ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر‬
‫أصضيب هذأ ألأخ‪ Ò‬بحروق على‬
‫مسض ‪- -‬ت ‪- -‬وى ذرأع‪- -‬ه ألأيسض‪- -‬ر‪ ،‬م‪- -‬ع‬
‫أن‪- - -‬ه وق ‪- -‬ب ‪- -‬ل ذلك ألإح ‪- -‬ت ‪- -‬ج ‪- -‬از‬
‫و‪fi‬اولة ألقتل‪ ،‬كان أ÷ا‪ Ê‬قد‬
‫‪Ã‬سض‪-‬ج‪-‬د «أل‪-‬رح‪-‬م‪-‬ة»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬قوم‬
‫برفع ألآذأن‪ ،‬وهذأ بعدما تضضرر‬
‫غضض ‪- -‬ب ‪- -‬ه ع ‪- -‬ل ‪- -‬ى ج‪Ò‬أن ‪- -‬ه ورأح‬ ‫أدأنت ‪fi‬ك ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة ك‪-‬ه‪-‬ل‬ ‫أ÷ا‪ Ê‬عدة قضضايا‪Ã ،‬ا فيها‬ ‫ألإشض‪- -‬ارة أإ‪ ¤‬أن ‪-‬ه خ ‪-‬لل ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫أع‪-‬ت‪-‬دى ضض‪-‬رب‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى أخ‪-‬ته «سص»‬ ‫منزليهما‪ ‬من أ◊ريق أ‪Ÿ‬هول ‘‬
‫يشضتمهم ويسضبهم بكلمات نابية‬ ‫بعام حبسضا نافذأ بتهمة ألسضب‬ ‫أل‪-‬تسض‪-‬بب ‘ ع‪-‬ج‪-‬ز ع‪-‬ن أل‪-‬عمل‬ ‫ب‪-‬اق‪-‬ي أشض‪-‬ق‪-‬اء وشض‪-‬ق‪-‬يقات أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫وعمرها ‪ 43‬سضنة‪ ،‬بوأسضطة عصضا‬ ‫ح‪-‬ادث‪-‬ة أه‪-‬ت‪-‬ز ع‪-‬ل‪-‬ى وق‪-‬ع‪-‬ها أ◊ي‬
‫علنية‪ .‬أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬لل م‪-‬ثوله‬ ‫أل‪- -‬ع‪- -‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي أل ‪-‬ذي رأح ضض ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‬ ‫‪--Ÿ‬دة ‪ 45‬ي‪-‬وم‪-‬ا ل‪-‬رئ‪-‬يسص ÷نة‬ ‫ق ‪-‬ادم ‪-‬ون م ‪-‬ن ب ‪-‬ي ‪-‬وت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أن‬ ‫خاصضة بالسضتار‪ ،‬حيث تسضبب ‘‬ ‫ألشض ‪-‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي أ‪Ÿ‬سض ‪-‬م ‪-‬ى «أ‪Ÿ‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون»‬
‫أمام ألقاضضي أنكر ألتهمة‪ ،‬لكن‬ ‫ج‪Ò‬أنه‪ .‬خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ية ألقضضية تعود‬ ‫حيه بعدما كسضر ذرأعه‪ ،‬وكذأ‬ ‫بلغهم بدأية خ‪ È‬أعتدأئه على‬ ‫كسضر رجلها ألأيسضر‪‡ ،‬ا جعلها‬ ‫أ‪Ù‬اذي ‪Ÿ‬ب‪- -‬ن‪- -‬ى أل ‪-‬ولي ‪-‬ة‪ ،‬ي ‪-‬وم‬
‫تصض ‪-‬ري ‪-‬ح ‪-‬ات ‪-‬ه ألسض ‪-‬اب ‪-‬ق ‪-‬ة ت ‪-‬ؤوك ‪-‬د‬ ‫إأ‪ ¤‬شض‪- -‬ه‪- -‬ر أوت أل‪- -‬ف‪- -‬ارط‪ ،‬أي ‪-‬ن‬ ‫قضضية أخرى متعلقة بسضرقة‬ ‫أخ ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ق ‪-‬امت أإح‪-‬دى أإخ‪-‬وأت‪-‬ه‬ ‫تتصضل بعناصضر أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‬ ‫ألأربعاء ألفارط‪ ،‬حيث وحسضب‬
‫أع‪Î‬أف ‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل ب‪-‬ع‪-‬د غضض‪-‬ب‪-‬ه‪،‬‬ ‫وق‪- -‬عت خ‪- -‬لف‪- -‬ات ب‪ Ú‬أ÷‪Ò‬أن‬ ‫هاتف أإبن خالته‪ .‬كاتيا‪.‬ع‬ ‫«و» و–ت مسضامع قوأت ألأمن‪،‬‬ ‫وألشضرطة‪ ،‬حيث تنقلت عناصضر‬ ‫مصض ‪-‬ادر «أل ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬وك‪-‬ذأ خ‪-‬لل‬
‫ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسص أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ابة عام حبسضا ‘‬ ‫وأ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ح‪- -‬ول إأصض‪- -‬لح ق ‪-‬ن ‪-‬اة‬
‫ح‪- -‬ق‪- -‬ه‪ ،‬وب ‪-‬ع ‪-‬د أ‪Ÿ‬دأولت “ت‬
‫إأدأنته بنفسص أ◊كم‪.‬‬
‫أ‪Ÿ‬ي‪- -‬اه أل‪- -‬ق‪- -‬ذرة ب‪- -‬ال ‪-‬ق ‪-‬رب م ‪-‬ن‬
‫أل‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ارة‪ ،‬وب‪- -‬ع ‪-‬د م ‪-‬لسض ‪-‬ن ‪-‬ات‬
‫يهدد زوجته بالقتل بعد تغي‪Ò‬ها لون شضعرها وشضكوكه ‘ خيانته بتيزي وزو!‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫‘ ك ‪- -‬ل شض ‪- -‬يء ل ‪- -‬ون شض ‪- -‬ع ‪- -‬ره ‪- -‬ا ك‪- -‬لم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬صضّب أ‪Ÿ‬ت‪- -‬ه‪- -‬م ج ‪-‬ام‬ ‫ألرسضائل ألنصضية ألقصض‪Ò‬ة ألتي‬ ‫ألثلث‪ ،‬ألتي حضضرت وطالبت‬ ‫ألتمسص ‡ثل ألنيابة ‘ ‪fi‬كمة‬
‫ول‪-‬ب‪-‬اسض‪-‬ه‪-‬ا وح‪-‬تى طهيها و أكلها‪،‬‬ ‫هددها فيها و أعطى لها مهلة‬ ‫بوأسضطة دفاعها تعويضضا قدره‬ ‫أ÷نح بتيزي وزو‪ ،‬مسضاء أمسص‪،‬‬
‫ا◊بسس ‪ ٣‬سضنوات لشضاب اعتدى على إاخوته‬ ‫م ‪- -‬ردف ‪- -‬ا أن ه ‪- -‬ن ‪- -‬اك م ‪- -‬ن ق‪- -‬ام‬
‫بشضرأئها‪ ،‬فيما قال دفاعه أإنها‬
‫ل‪- -‬ل‪- -‬ي ‪-‬وم أ‪Ÿ‬وأ‹ ع ‪-‬ل ‪-‬ى ألسض ‪-‬اع ‪-‬ة‬
‫أل ‪-‬ت ‪-‬اسض‪-‬ع‪-‬ة صض‪-‬ب‪-‬اح‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬ي ت‪-‬تصض‪-‬ل‬
‫‪ 500‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ون سض ‪-‬ن ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م ‘ ه‪-‬ذه‬
‫ألقضضية‪ ،‬ألتي تعود وقائعها ‪-‬‬
‫توقيع عقوبة عام حبسضا نافذأ و‬
‫‪ 50‬أل ‪-‬ف غ‪-‬رأم‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة ‘ ح‪-‬ق‬
‫بخنجر بسضبب خ‪Ó‬ف حول ا‪ÒŸ‬اث ‘ البويرة‬ ‫قضض ‪-‬ي ‪-‬ة ك ‪-‬ي ‪-‬دي ‪-‬ة م ‪-‬ن ألضض ‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫ب‪- -‬ا‪Ÿ‬دع‪- -‬و «ب»‪ ،‬وأإل سض‪- -‬ي‪- -‬ق ‪-‬وم‬ ‫حسضب ما أسضتقته «ألنهار» من‬ ‫أ‪Ÿ‬تهم غ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬وقوف‪ ‘ ،‬ألعقد‬
‫وسضبق ‪Ÿ‬وكله و أن –صضل على أدأنت ‪fi‬كمة ألبويرة شضابا عمره ‪ 30‬سضنة‪ ،‬بـ ‪ 3‬سضنوأت حبسضا بتهمة‬ ‫‪Ã‬ن ‪- -‬ح لأخ‪- -‬ي‪- -‬ه‪- -‬ا م‪- -‬ل‪- -‬ف‪- -‬ا يضض‪- -‬م‬ ‫أ÷لسض ‪-‬ة أل ‪-‬ع ‪-‬ل ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ -‬ا ك ‪-‬انت‬ ‫ألرأبع من ألعمر‪ ،‬وهو أسضتاذ ‘‬
‫أل‪È‬أءة ‘ أث ‪-‬ن‪-‬ت‪ Ú‬م‪-‬ن أل‪-‬قضض‪-‬اي‪-‬ا ألعتدأء على إأخوته ألثلثة بخنجر وأصضابه أثن‪ Ú‬بجروح‪.‬‬ ‫‪fi‬ادث ‪-‬ات وصض‪-‬ور ت‪-‬ب‪-‬ادل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ع‬ ‫ألضضحية على ذمة أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬قبل‬ ‫أل ‪- -‬ط ‪- -‬ور أل‪- -‬ث‪- -‬ان‪- -‬وي ومصض‪- -‬ح‪- -‬ح‬
‫ألتي حركتها ضضده زوجته‪ ،‬مع خلفية ألقضضية تعود إأ‪ ¤‬شضهر أوت ألفارط‪ ،‬أين وقعت مناوشضات ب‪Ú‬‬ ‫ه ‪-‬ذأ أل‪-‬رج‪-‬ل‪ ،‬ب‪-‬دأي‪-‬ة م‪-‬ن ت‪-‬اري‪-‬خ‬ ‫أن ت ‪-‬ق ‪-‬وم ب ‪-‬خ ‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ه ل‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬وم‬ ‫لإم‪- - - -‬ت‪- - - -‬ح‪- - - -‬ان‪- - - -‬ات شض ‪- - -‬ه ‪- - -‬ادة‬
‫ألعلم أنه و أثناء بدأية مرأفعة أ‪Ÿ‬تهم وألضضحايا حول أ‪ÒŸ‬أث‪ ،‬وبعدما أشضتاط أ‪Ÿ‬تهم غضضبا‪ ،‬حمل‬ ‫أل‪- -‬ع ‪-‬اشض ‪-‬ر م ‪-‬ن شض ‪-‬ه ‪-‬ر ج ‪-‬وأن أإ‪¤‬‬ ‫بتعنيفها‪ ،‬كما سضبق و أن أشضتكت‬ ‫«أل‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ال‪-‬وري‪-‬ا»‪ ،‬ل سض‪-‬يما ‘ هذه‬
‫ه ‪- -‬ذأ ألأخ‪ ،Ò‬ق ‪- -‬ام أل ‪- -‬ق‪- -‬اضض‪- -‬ي سضلحا أبيضص وأعتدى على أخويه بإاصضابتهما بخنجر على مسضتوى‬ ‫غ ‪-‬اي‪-‬ة أل‪-‬ي‪-‬وم ألـ ‪ 28‬م ‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬أإل أن‬ ‫ب‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ضض‪-‬رب‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ينما دفاعها‬ ‫أل ‪-‬دورة‪ ،‬ح ‪-‬يث وج‪-‬هت ل‪-‬ه ث‪-‬لث‬
‫ب ‪-‬اإخ ‪-‬رأج أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م م ‪-‬ن أل ‪-‬ق ‪-‬اع ‪-‬ة أليدو وأصضاب أخته بجروح خفيفة‪ .‬أ‪Ÿ‬تهم خلل مثوله ‘ أ‪Ù‬كمة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت ‪-‬ه ‪-‬م وخ ‪-‬لل أسض‪-‬ت‪-‬ج‪-‬وأب‪-‬ه ‘‬ ‫و‘ سضياق تطرقها ‘ مرأفعتها‬ ‫ج‪-‬ن‪-‬ح‪ ،‬وه‪-‬ي أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ألشض‪-‬ف‪-‬هي‬
‫بسضبب تصضرفاته ألتي أزعجته‪ ،‬حاول إأنكار ألتهمة‪ ،‬لكن ألقاضضي وأجهه بتصضريحاته ألسضابقة وكذأ‬ ‫أ÷لسض ‪-‬ة‪ ،‬أن ‪-‬ك ‪-‬ر م ‪-‬ا نسضب أإل ‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫ح ‪-‬ول أل ‪-‬ق‪-‬ذف‪ ،‬ق‪-‬الت أإن ه‪-‬ن‪-‬اك‬ ‫ب ‪- -‬ال ‪- -‬ق ‪- -‬ت ‪- -‬ل‪ ،‬ألسضب وأل ‪- -‬ق‪- -‬ذف‪،‬‬
‫ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬رر أل‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق با◊كم ألأسضبوع شض‪-‬ه‪-‬ادة أإخ‪-‬وت‪-‬ه ألضض‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬مسص أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة تشض‪-‬دي‪-‬د أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫ف ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ا رأح يصض ‪-‬رح أن ‪-‬ه ب ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ا‬ ‫صضورأ دنيئة ل تسضتطيع ألتطرق‬ ‫أإضض ‪-‬رأرأ ب ‪-‬ط ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ت‪-‬ه ‘ أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬د‬
‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫كاتيا‪.‬ع أ‪Ÿ‬دأولت “ت إأدأنته بـ ‪ 3‬سضنوأت حبسضا‪.‬‬ ‫أ‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫بد أت زوجته ألعمل حتى تغ‪Ò‬ت‬ ‫أإل‪- - -‬ي ‪- -‬ه ‪- -‬ا‪ ‘ ،‬ح‪– Ú‬دثت ع ‪- -‬ن‬ ‫أل ‪-‬ث ‪-‬الث م ‪-‬ن أل ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ر‪ ،‬أم ب ‪-‬ن ‪-‬ات‪-‬ه‬
‫‪7‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬سصبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 2٩‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫محلي جنوب‬
‫النقل ا‪Ÿ‬درسضي يتدعم بـ ‪ 40‬خطا جديدا ‘ ورڤلة‪ ‬‬ ‫’رصشفة من دون إاعادة تهيئتها‬
‫بعدما تركت المقاو’ت الطرق وا أ‬
‫ع ‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ال‪-‬ق‪-‬رى ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬
‫ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذه ‪-‬ا م ‪-‬ن ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ت ‪-‬اعب‬
‫ال ‪- -‬ي ‪- -‬وم ‪- -‬ي ‪- -‬ة ع ‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬رغ‪- -‬م م‪- -‬ن‬
‫تدعم النقل ا‪Ÿ‬درسصي بـ ‪ 40‬خطا‬
‫جديدا موزع‪ Ú‬ع‪ È‬تراب و’ية‬
‫ورڤ‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ال‪-‬دخول ا‪Ÿ‬درسصي‬ ‫مواطنون يشضتكون من ‪fl‬لّفات ورشضات‬
‫الربط بشضبكة ا‪Ÿ‬ياه ‘ بريان بغرداية‬
‫اسص ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬اده‪-‬م بسص‪-‬ي‪-‬ارات ال‪-‬ف‪-‬رود‬ ‫ا÷اري‪ ،‬ل‪- - -‬ف ‪- -‬ائ ‪- -‬دة‪  ‬زه ‪- -‬اء ‪2744‬‬
‫ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أاط‪-‬ف‪-‬ال‪-‬ه‪-‬م ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات‬ ‫تلميذ‪ ،‬اأين جاءت هذه اإ’جراءات‬
‫ال‪Î‬ب‪- -‬وي‪- -‬ة ‪Ÿ‬زاول ‪-‬ة دراسص ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬م ‘‬ ‫ا’سص ‪-‬ت ‪-‬ع ‪-‬ج ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ب ‪-‬اشص‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ال‪- -‬وقت ا‪Ù‬دد‪ ،‬إا’ أان ال ‪-‬ف ‪-‬ات ‪-‬ورة‬ ‫اأ’ج‪-‬ه‪-‬زة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬بية للمطالب‬
‫ا‪Ÿ‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي ي‪-‬دف‪-‬ع‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا أاث‪-‬ق‪-‬لت‬ ‫ا‪Ÿ‬ط ‪-‬روح ‪-‬ة م ‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل اأ’ول‪-‬ي‪-‬اء ‘‬
‫ج‪-‬ي‪-‬وب‪-‬ه‪-‬م‪ ’ ،‬سص‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا وأان‪-‬هم ينتمون‬ ‫سص‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ل فك م‪- -‬عضص‪- -‬ل‪- -‬ة ال‪- -‬ن‪- -‬قصس‬
‫إا‪ ¤‬أاسصر ذات دخل ‪fi‬دود‪ ،‬كما‬ ‫ا‪Ÿ‬سص ‪- - - -‬ج ‪- - - -‬ل ‘ ه ‪- - - -‬ذا ا÷انب‪،‬‬ ‫يششتكي العديد من سشكان حي «الصشفاء» في «كاف حمودة» ببلدية بريان‪ ،‬التي تبعد ‪ 40‬كلم ششمال عاصشمة‬
‫أاردف ‪fi‬دثونا أان هذه اأ’وضصاع‬ ‫وتسص‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ل ا’ل‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬اق ‪Ã‬ق ‪-‬اع ‪-‬د‬ ‫’ششغال‪ ،‬مما‬ ‫الو’ية‪ ‬غرداية‪ ،‬من آاثار الحفر التي لم يتم إاعادتها إالى ما كانت عليه في السشابق بعد ا’نتهاء من ا أ‬
‫‪Œ‬ع ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬م ي ‪-‬غ ‪-‬ادرون م ‪-‬ن ‪-‬ازل‪-‬ه‪-‬م ‘‬ ‫ال‪-‬دراسص‪-‬ة إ’ن‪-‬ه‪-‬اء مشص‪-‬ك‪-‬ل الغيابات‬ ‫جعلها تعيق حركة المرور‪ ،‬فضش‪ Ó‬عن تششويهها للمنظر العام للحي‪.‬‬
‫سصاعات مبكرة من كل صصباح ‡ا‬ ‫ا÷م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سص‪-‬تسص‪-‬اه‪-‬م ه‪-‬ذه‬ ‫محمد زاي‬
‫ي ‪-‬ع ‪-‬رضص ‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل‪-‬ة إا‪¤‬‬ ‫ا◊ل ‪- -‬ول ب ‪- -‬حسصب ا‪Ÿ‬ت ‪- -‬اب ‪- -‬ع‪‘ Ú‬‬ ‫وق‪- - -‬ال السص ‪- -‬ك ‪- -‬ان ‘ شص ‪- -‬ك ‪- -‬واه ‪- -‬م لـ‬
‫م ‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ة‪  ‬خ‪-‬ط‪-‬ر ال‪-‬ك‪Ó-‬ب الضص‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫–سص‪ Ú‬ظروف التمدرسس وفق ما‬ ‫«ال‪- -‬ن‪- -‬ه‪- -‬ار»‪ ،‬إان ا‪Ÿ‬ق‪- -‬اول ت ‪-‬رك ج ‪-‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ن ‪-‬تشص ‪-‬رة ب ‪-‬ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫تشص‪ Ò‬اإل‪- -‬ي‪- -‬ه ال‪- -‬وزارة ال‪- -‬وصص ‪-‬ي ‪-‬ة ‘‬ ‫‡رات ا◊ي على شصكل حفر‪ ‬أاثناء‬
‫ت ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬اث ‪-‬ر ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬ذه ا◊ي‪-‬وان‪-‬ات‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬واصص‪-‬لة للرفع من‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ع ‪-‬ورة‪ ،‬وب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ي ف ‪-‬ه‪-‬ي ت‪-‬ه‪-‬دد‬ ‫معدل النجاح ‘ كل اأ’طوار‪’ ،‬‬ ‫إاعادة ربط ا◊ي بشصبكة ا‪Ÿ‬ياه‪ ،‬وهو‬
‫ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م وح‪-‬ي‪-‬اة ف‪-‬ل‪-‬ذات أاكبادهم‪،‬‬ ‫سصيما اأ’قسصام النهائية التي تتذيل‬ ‫م ‪-‬ا سص ‪-‬بب اسص ‪-‬ت ‪-‬ي‪-‬اء السص‪-‬اك‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ال‪-‬ذي‪-‬ن‬
‫وه‪-‬و ال‪-‬ذي ال‪-‬واق‪-‬ع ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬ته ا◊ا’ت‬ ‫قوائم النجاح الوطنية‪ ،‬نتيجة هذه‬ ‫ط‪- -‬ال ‪-‬ب ‪-‬وا م ‪-‬ن السص ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات ا‪Ù‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ج ‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن‪-‬د مصص‪-‬ال‪-‬ح الصص‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ا‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬راف‪-‬ق مشص‪-‬وارهم‬ ‫بضصرورة بر›ة مشصروع تهيئة ا◊ي‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬بل ضصحايا‬ ‫ال ‪- -‬دراسص‪- -‬ي‪ ،‬ب‪- -‬ح‪- -‬يث ب‪- -‬اتت ه‪- -‬ذه‬ ‫وإاصص‪Ó-‬ح ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق وا‪Ÿ‬م‪-‬رات وف‪-‬ت‪-‬ح‬
‫عضصات هذه الك‪Ó‬ب‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬صصاعب تؤوثر على طموحاتهم‬ ‫–قيق مع ا‪Ÿ‬قاول‪.‬‬
‫نفسس ا‪Ÿ‬شصكل تعا‪ Ê‬منه العديد من‬
‫سس‪.‬ج‬ ‫ط ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م ال‪-‬دراسص‪-‬ي خ‪-‬اصص‪-‬ة‬
‫اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء ‘ ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ات و’ي‪-‬ة‬
‫انفراج ‘ اأ’فق أ’زمة ندرة مادة ا‪ÿ‬بز ‘ أادرار‬ ‫غ‪-‬رداي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ؤوسصسص‪-‬ات‬
‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة ت‪-‬ب‪-‬اشص‪-‬ر أاشص‪-‬غ‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬ى ك ‪-‬م ‪-‬ا ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬رك أاك ‪-‬وام م ‪-‬ن اأ’ت ‪-‬رب‪-‬ة ا‪Ÿ‬ت‪- - -‬ك‪- - -‬ررة ‘ ‪fl‬ت‪- - -‬ل‪- - -‬ف شص ‪- -‬وارع ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسص ‪-‬ات أان ‪-‬ه ‪-‬كت ا‪Ÿ‬واط‪-‬ن م‪-‬ن‬
‫تتجه أازمة ندرة مادة ا‪ÿ‬بز‪ ‬بو’ية بلغ سصعره ‪ 15‬دج‪ ،‬فيما وصصل سصعر‬ ‫اق‪- - - -‬تضصت الضص‪- - - -‬رورة‪ ،‬إا’ أان ج‪- - - -‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة ك‪-‬أارضص‪-‬ي‪-‬ة وردم ال‪-‬ق‪-‬ناة‪ ،‬غرداية‪ ،‬من دون متابعة من ا÷هات جهة‪ ،‬باإ’ضصافة إا‪ ¤‬أانها تؤودي إا‪¤‬‬
‫أادرار‪ ،‬خ‪Ó‬ل اأ’يام ا‪Ÿ‬قبلة‪ ،‬نحو خ ‪-‬ب ‪-‬ز الشص‪-‬ع‪ 50 Ò‬دج‪ ،‬أام‪- -‬ا أاغ ‪-‬لب‬ ‫اأ’شص ‪-‬غ ‪-‬ال ت ‪-‬ت‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬رق ’ ت‪-‬ت‪Ó-‬ءم م‪-‬ع ‡ا ي ‪-‬ؤودي إا‪ ¤‬ان‪-‬تشص‪-‬ار ال‪-‬غ‪-‬ب‪-‬ار ال‪-‬ذي ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ورق‪-‬اب‪-‬ة ال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬نية‪ ،‬إافسص ‪-‬اد ال ‪-‬ب ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ة‬
‫ا’ن ‪-‬ف ‪-‬راج ب ‪-‬ع‪-‬د اأك‪ Ì‬م‪-‬ن شص‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬العائ‪Ó‬ت خاصصة بقصصور البلديات‬ ‫ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬القانونية‪ ،‬رغم أان العرف ي‪-‬ؤورق أاصص‪-‬ح‪-‬اب السص‪-‬ك‪-‬نات وا‪Ÿ‬تاجر هذا إا‪ ¤‬جانب عدم تدخل ا‪Ÿ‬قاول أاخ‪- -‬رى‪ ،‬م‪- -‬ط‪- -‬ال‪- -‬ب‪ Ú‬م‪- -‬ن ا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح‬
‫شصهدت فيها الو’ية ندرة ‘ وفرة ف‪- -‬ع ‪-‬ادت ج ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا لصص ‪-‬ن ‪-‬اع ‪-‬ة ا‪ÿ‬ب ‪-‬ز‬ ‫اإ’داري يج‪ È‬أاصصحاب ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات ا‪Ù‬اذي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬مشص ‪-‬روع بشص ‪-‬ك ‪-‬ل ك‪-‬ب‪ ،Ò‬ال ‪- -‬ذي ق ‪- -‬ام ب ‪- -‬اأ’شص ‪- -‬غ‪- -‬ال وإاصص‪Ó- -‬ح ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬إاي‪-‬ف‪-‬اد ÷ان –قيق تقنية‬
‫م‪- -‬ادة ا‪ÿ‬ب‪- -‬ز بسص‪- -‬بب ن‪- -‬قصس م ‪-‬ادة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬أان‪-‬واعه‪ ،‬كخبز «آانور»‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى إاج‪-‬ب‪-‬اري‪-‬ة ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬طريق عند ن ‪- -‬اه ‪- -‬يك ع‪- -‬ن م‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة السص‪- -‬ك‪- -‬ان‪ ،‬الطريق‪ ،‬خاصصة عندما يتعلق اأ’مر ‪Ÿ‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ة م ‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ك‪-‬ذا مشص‪-‬اري‪-‬ع‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫الفرينة‪ ‬ودخول عمال عدة ‪fl‬ابز وا’ع ‪-‬ت‪-‬م‪-‬اد ‘ وج‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ان‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬اء اأ’شص‪- -‬غ‪- -‬ال وف‪- -‬ق ا‪Ÿ‬ع‪- -‬اي‪ Ò‬وب ‪- -‬اأ’خصس ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ ا‪Ÿ‬دارسس ‘ با‪Ÿ‬شصاريع القريبة من ا‪Ÿ‬ؤوسصسصات وضص ‪-‬ع ح ‪-‬د ل ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ب ‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬زفت‬
‫‘ عطلة‪  ‬صصيفية‪  ‬طويلة بعضصها على أاصصناف الطعام «الكسصكسصي‬ ‫ال‪Î‬بوية‪ ،‬وصصرح العديد من متتبعي أاغ ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن ا‪ÿ‬زي‪-‬ن‪-‬ة‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع ‪-‬م ‪-‬ول ب ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن تنق‪Ó‬تهم اليومية‪.‬‬
‫ام‪- -‬ت‪- -‬دت‪  ‬م‪- -‬ن‪- -‬ذ ع‪- -‬ي‪- -‬د اأ’ضص ‪-‬ح ‪-‬ى العادي» وكسصكسصي الشصع‪ ،Ò‬وحتى‬ ‫ا‪Ÿ‬قاول‪ ’ Ú‬يكلفون أانفسصهم إاعادة وتسصاءل هؤو’ء عن دور ا‪Ÿ‬سصؤوول‪ Ú‬الشص ‪- -‬أان ال ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬م‪- -‬وي ا‪Ù‬ل‪- -‬ي‪‡ ‬ن ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬وم ‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن دون إاظ‪-‬ه‪-‬ار ال‪-‬وج‪-‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪- - - -‬ارك‪‡ ،‬ا أاّرق ا‪Ÿ‬واط‪- - - -‬ن‪ Ú‬اأ’رز ال‪-‬ذي ارت‪-‬ف‪-‬عت أاسص‪-‬ع‪-‬اره ع‪-‬لى‬ ‫‪Ó‬حياء والشصوارع‪.‬‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وتهيئة اأ’رصصفة‪ ‘ ،‬ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬م ‪-‬ارسص ‪-‬ات ال ‪-‬ف ‪-‬وضص ‪-‬وي ‪-‬ة –دث‪- - -‬وا إا‪« ¤‬ال ‪- -‬ن ‪- -‬ه ‪- -‬ار»‪ ،‬أان ه ‪- -‬ذه ا÷ما‹ ل أ‬

‫الكشضافة اإ’سض‪Ó‬مية توّزع أاك‪ Ì‬من ‪fi 500‬فظة على ا‪Ÿ‬عوزين ‘ الوادي‬


‫وأاج‪È‬ه ‪-‬م‪ ‬ع ‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬ال‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن م‪-‬ادة غرار‪ ‬العجائن والبقوليات‪ ،‬وسصط‬
‫ا‪ÿ‬بز‪ ‬ع‪ È‬أاحياء عاصصمة الو’ية‪fl ،‬اوف من عودة ندرة مادة زيت‬
‫ف ‪- -‬ي ‪- -‬م ‪- -‬ا ع‪- -‬ادت‪  ‬ب‪- -‬عضس ا‪ı‬اب‪- -‬ز ا‪Ÿ‬ائ‪- - - -‬دة‪ ‘ ‬ظ‪- - - -‬ل ب ‪- - -‬روز‪ ‬ع ‪- - -‬دة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬نشص‪-‬اط ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وة رغ‪-‬م م ‪- -‬ؤوشص‪- -‬رات‪ ،‬ح‪- -‬يث ب‪- -‬اتت رف‪- -‬وف‬ ‫م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ة ” ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ع‪ È‬ا‪Ù‬اف‪-‬ظ‪-‬ة ال‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ك ‪-‬انت ا’ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‪-‬ة ال ‪-‬رسص ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك ‪-‬ة ‘‬ ‫كشص‪- -‬ف ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬ا’إع‪Ó- -‬م ل‪- -‬دى ا‪Ù‬اف‪- -‬ظ ‪-‬ة‬
‫ق ‪-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ت ‪-‬وف‪ Ò‬خ‪-‬ب‪-‬ز «ا‪Ÿ‬ط‪-‬ل‪-‬وع» أاغ‪-‬لب ا‪Ù‬ال ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة م‪-‬ن ه‪-‬ذه‬ ‫وا’أف ‪-‬واج ال ‪-‬كشص ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ف ‪-‬ائ ‪-‬دة اأب ‪-‬ن‪-‬اء ال‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت‬ ‫النشصاط ا’فتتاحي من اأمام ثانوية علي عون‬ ‫ال‪- -‬و’ئ ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪-‬ل ‪-‬كشص ‪-‬اف ‪-‬ة ا’إسص ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة‬
‫ب ‪-‬أان ‪-‬واع ‪-‬ه م ‪-‬ع ارت ‪-‬ف ‪-‬اع ‘ السص ‪-‬ع‪-‬ر‪ ،‬ا‪Ÿ‬ادة‪ ،‬وخاصصة منها‪ ‬ا‪Ÿ‬دعمة من‬ ‫ا‪Ÿ‬ع ‪-‬وزة وا’أي ‪-‬ت ‪-‬ام‪ ،‬وحسصب ذات ا‪Ÿ‬صص ‪-‬در‪ ،‬ف‪-‬اإن‬ ‫ب‪-‬ح‪-‬ي «‪ 8‬م‪-‬اي» ب‪-‬ال‪-‬وادي‪ ،‬وال‪-‬ذي اأشص‪-‬رف ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫بالوادي‪fi ،‬مد جاب الله‪ ،‬اأنه ” تسصخ‪ Ò‬ما‬
‫م ‪-‬وازاة م ‪-‬ع اإق‪-‬دام ب‪-‬عضس ا‪ı‬اب‪-‬ز طرف الدولة‪.‬‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬بادرة سصاهم فيها ‪fi‬سصنون ومتعاملون‬ ‫م ‪-‬دي ‪-‬ر ال‪Î‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة واإط ‪-‬ارات م‪-‬ن ا’أسص‪-‬رة ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة‬ ‫ي ‪-‬ق‪-‬ارب ‪ 600‬م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬وع م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬خ‪-‬رط‪-‬ي ال‪-‬كشصافة‬
‫ب‪.‬العربي‬ ‫على صصناعة خبز «السصميد» الذي‬ ‫اق ‪-‬تصص ‪-‬ادي ‪-‬ون ‘ ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط ‪-‬ق ب ‪-‬ال ‪-‬و’ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫والكشصفية وفعاليات ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬بالو’ية‪،‬‬ ‫ا’إسص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬رتب‪ ،‬م‪-‬وزع‪ Ú‬ع‪-‬ل‪-‬ى ما‬
‫با’إضصافة اإ‪ ¤‬كمية ‪fi‬صصلة من القيادة العامة‬ ‫وصصو’ اإ‪fl ¤‬تلف ا‪Ÿ‬وؤسصسصات وا‪Ÿ‬ناطق ع‪È‬‬ ‫يقارب ‪ 30‬فوجا‪“ ،‬كنوا من تنظيم عدة اأنشصطة‬
‫‪Œ‬دد ا‪Ÿ‬طالب ا‪Ÿ‬نادية بتعبيد الطرقات ‘ “‪Ô‬اسضت‬ ‫ل‪- -‬ل‪- -‬كشص‪- -‬اف‪- -‬ة ا’إسص‪Ó- -‬م ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷زائ ‪-‬ري ‪-‬ة ‘ اإط ‪-‬ار‬
‫ا’تفاقية مع موؤسصسصة جيزي‪ ،‬بهدف مسصاعدة‬
‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ات‪ ،‬و‪Œ‬در ا’إشص ‪-‬ارة اإ‪ ¤‬نشص ‪-‬اط ب ‪-‬عضس‬
‫ا’أف‪- -‬واج ال‪- -‬كشص‪- -‬ف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ت ‪-‬ي راف ‪-‬قت ال ‪-‬ت ‪Ó-‬م ‪-‬ي ‪-‬ذ‬
‫ت‪-‬ط‪-‬وع‪-‬ي‪-‬ة ‪،‬م‪-‬وج‪-‬هة با‪ÿ‬صصوصس ’إ‚اح الدخول‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي‪ ،‬ومسصت م ‪-‬ا ي ‪-‬ف‪-‬وق ‪ 100‬موؤسصسصة‬
‫أان ب ‪-‬عضس اأ’ح ‪-‬ي ‪-‬اء اسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت م‪-‬ن‬ ‫تتجدد معاناة سصكان أاحياء مدينة‬ ‫ا’أسص ‪-‬ر ا‪Ù‬ت‪-‬اج‪-‬ة ‘ ال‪-‬دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ي ال‪-‬ذي‬ ‫واإطارات ال‪Î‬بية ع‪ È‬بعضس ا‪Ÿ‬دارسس بتنظيم‬ ‫تربوية‪ ،‬وشصمل عمليات تنظيف وتزي‪ Ú‬واسصعة‬
‫ذلك‪ ،‬إا’ أان ال ‪-‬ب ‪-‬عضس اآ’خ ‪-‬ر ب ‪-‬ق‪-‬ي‬ ‫“‪Ô‬اسصت‪ ،‬ج‪-‬راء ع‪-‬دي‪-‬د ا‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل‬ ‫عرف هذا العام ارتفاعا كب‪Ò‬ا ‘ ا’أسصعار سصيما‬ ‫ح ‪- -‬رك‪- -‬ة ا‪Ÿ‬رور اأم‪- -‬ام ا‪Ÿ‬وؤسصسص‪- -‬ات وم‪- -‬راف‪- -‬ق‪- -‬ة‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ط ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي وا‪ÿ‬ارج‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وؤسصسص‪-‬ات‬
‫مهمشصا‪ ،‬فرغم الشصكاوى ا‪Ÿ‬تكررة‬ ‫وال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس ال‪-‬ت‪-‬ي ن‪ّ-‬غ‪-‬صصت حياتهم‪،‬‬ ‫ا’أدوات ا‪Ÿ‬درسص ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وب ‪-‬فضص ‪-‬ل ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ب‪-‬ادرات‬ ‫ال‪- -‬ت‪Ó- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ذ ‘ م‪- -‬داخ‪- -‬ل ا‪Ÿ‬وؤسصسص ‪-‬ات وت ‪-‬وزي ‪-‬ع‬ ‫ال‪Î‬ب ‪-‬وي ‪-‬ة وح ‪-‬ج ‪-‬رات ال ‪-‬دراسص ‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ا’إضص‪-‬اف‪-‬ة اإ‪¤‬‬
‫‘ عديد ا‪Ÿ‬رات‪ ،‬إا’ أان الوعود‬ ‫حيث ‪ ⁄‬تتغ‪ Ò‬م‪Ó‬مح حياتهم منذ‬ ‫تسص ‪-‬اه ‪-‬م ال‪-‬كشص‪-‬اف‪-‬ة ا’إسص‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة ول‪-‬و ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ‘‬ ‫ا◊ل ‪-‬وي ‪-‬ات صص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة ال‪-‬دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ي‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا‬ ‫اإزالة ا’أتربة وتقليم ا’أشصجار وط‪Ó‬ء ا’أرصصفة‬
‫بقيت ح‪È‬ا على ورق من دون أاي‬ ‫م‪-‬دة ط‪-‬وي‪-‬ل‪-‬ة ج‪-‬راء غ‪-‬ي‪-‬اب مشصاريع‬ ‫تخفيضس العناء عنهم من جهة واإ‚اح الدخول‬ ‫ت ‪-‬زام ‪-‬نت م‪-‬ع ه‪-‬ذه ا’أنشص‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة تضص‪-‬ام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وتثبيت الرايات الوطنية وال‪Î‬حيبية بالت‪Ó‬ميذ‬
‫وعود جسصدت على أارضس الواقع‪،‬‬ ‫التنمية بذات اأ’حياء‪ ،‬اأ’مر الذي‬ ‫اإسشماعيل‪.‬سس‬ ‫ا‪Ÿ‬درسصي من جهة اأخرى‪.‬‬ ‫“ث ‪- -‬لت ‘ ت ‪- -‬وزي ‪- -‬ع م‪- -‬ا ي‪- -‬ق‪- -‬ارب ‪fi 500‬فظة‬ ‫وا’أط‪-‬ق‪-‬م ال‪Î‬ب‪-‬وي‪-‬ة وا’إداري‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬دارسس‪ ،‬ح‪-‬يث‬
‫ويضصيف البعضس اآ’خر‪ ،‬أان أاغلب‬ ‫سص‪-‬بب سص‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ا وت‪-‬ذم‪-‬را ك‪-‬ب‪Ò‬ا لدى‬
‫الطرقات حتى ‘ مداخل ا‪Ÿ‬دينة‬
‫أاصصبحت ’ تليق باسصم “‪Ô‬اسصت‪،‬‬
‫السصاكنة‪.‬‬
‫و‘ ح‪- -‬دي‪- -‬ث‪- -‬ن‪- -‬ا م‪- -‬ع سص‪- -‬ك‪- -‬ان ه ‪-‬ذه‬ ‫انط‪Ó‬ق فعاليات ا‪Ÿ‬لتقى ا÷هوي الف‪Ó‬حي لو’يات جنوب ‪-‬وسضط بأادرار‬
‫وال ‪-‬ت ‪-‬ي ‪ ⁄‬تشص ‪-‬ه ‪-‬د أاي ت ‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ذ‬ ‫اأ’حياء‪ ،‬فقد أاكدوا لنا أانها تعا‪Ê‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سص ‪- -‬الك ال ‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة‪  ‬وت‪- -‬وف‪Ò‬‬ ‫ح ‪-‬رصس السص ‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ب‪Ó-‬د‪،‬‬ ‫ان‪- - -‬ط‪- - -‬ل‪- - -‬قت‪ ،‬صص‪- - -‬ب‪- - -‬اح اأول اأمسس‪ ،‬مشص ‪- -‬ارك ‪- -‬ة اأم‪- -‬ن‪- -‬اء و’ئ‪- -‬ي‪’ Ú‬إ–اد‬
‫سص ‪-‬ن ‪-‬وات ط ‪-‬وي ‪-‬ل ‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬تسص‪-‬ائ‪-‬ل‪ Ú‬ع‪-‬ن‬ ‫م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ج‪-‬وانب ال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ية جراء‬ ‫ا’أسصمدة وغ‪ Ò‬ذلك‪.‬‬ ‫وع ‪-‬ل ‪-‬ى راأسص ‪-‬ه ‪-‬ا رئ‪-‬يسس ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫فعاليات التجمع ا÷هوي الف‪Ó‬حي ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح‪ Ú‬وف‪Ó-‬ح‪‡ Ú‬ث‪-‬ل‪ Ú‬ل‪-‬ع‪-‬دد‬
‫اأ’سصباب التي أادت إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬وعليه‬ ‫غياب اأشصغال التهيئة‪ ،‬حيث الطرق‬ ‫و‪Œ‬در ا’إشص ‪-‬ارة ‘ ن ‪-‬فسس السص‪-‬ي‪-‬اق‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬وضس ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع الف‪Ó‬حي‬ ‫ل‪- -‬و’ي‪- -‬ات ج‪- -‬ن‪- -‬وب ‪ -‬وسص‪- -‬ط ع‪- -‬ل ‪-‬ى م ‪-‬ن ال ‪-‬و’ي ‪-‬ات‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار و’ي‪-‬ات‬
‫ف‪- -‬ه ‪-‬م ي ‪-‬ن ‪-‬اشص ‪-‬دون ا‪Ÿ‬سص ‪-‬ؤوول اأ’ول‬ ‫مليئة با◊فر ومه‪Î‬ئة‪‡ ،‬ا جعل‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن ه ‪-‬ذا ال ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع شص‪-‬ه‪-‬د ت‪-‬دخ‪-‬ل‬ ‫ب ‪-‬ا÷ن ‪-‬وب ب ‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ة –ق‪-‬ي‪-‬ق ا’أه‪-‬داف‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬وى ق‪-‬اع‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬روضس ب‪-‬ا‪Ÿ‬سصرح «اأدرار ‪ -‬اإن صص‪- -‬ال‪- -‬ح ‪ -‬ب ‪-‬رج ب ‪-‬اج ‪-‬ي‬
‫ع‪- -‬ل‪- -‬ى ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة ضص‪- -‬رورة ت‪- -‬ع ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬د‬ ‫ال ‪-‬دخ ‪-‬ول اإل ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا شص ‪-‬ب ‪-‬ه مسص ‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫العديد من مسصوؤو‹ الهيئات‪ ،‬على‬ ‫ا‪Ÿ‬رج‪-‬وة و–ق‪-‬ي‪-‬ق ا’أم‪-‬ن ال‪-‬غذائي‪،‬‬ ‫ا÷ه ‪-‬وي ب ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪Ó-‬ن ‪Ã‬دي‪-‬ن‪-‬ة اأدرار‪fl ،‬ت ‪-‬ار ‪ -‬ت ‪-‬ي ‪-‬م ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ون وب‪-‬ن‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬اسس‬
‫ال‪-‬ط‪-‬رق‪-‬ات وإا‚از أاشص‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬تهيئة‬ ‫خاصصة أ’صصحاب سصيارات اأ’جرة‬ ‫غ‪- -‬رار ب‪- -‬نك ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ة وال ‪-‬ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وخ ‪-‬اصص‪-‬ة م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬اإن‪-‬ت‪-‬اج ا◊ب‪-‬وب‬ ‫وذلك –ت اإشص ‪- -‬راف‪ ‬السص ‪- -‬ل ‪- -‬ط ‪- -‬ات وت‪- -‬ن‪- -‬دوف واإن ڤ‪- -‬زام و“‪Ô‬اسصت»‪،‬‬
‫ب‪.‬صس‬ ‫إ’نهاء معاناتهم‪.‬‬ ‫نتيجة عدم تعبيد الطرقات‪ ،‬رغم‬ ‫الريفية ومصصالح الف‪Ó‬حة وغ‪Ò‬هم‬ ‫وم ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬ق ‪-‬م‪-‬ح ع‪-‬ل‪-‬ى وج‪-‬ه اأخصس‪،‬‬ ‫ال‪- -‬و’ئ‪- -‬ي ‪-‬ة وا‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح ال ‪-‬ف ‪Ó-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ة اأين ” التطرق خ‪Ó‬ل فعاليات هذا‬
‫ك ‪-‬م ‪-‬ا شص ‪-‬ه ‪-‬د اأيضص‪-‬ا ع‪-‬دة م‪-‬داخ‪Ó-‬ت‬ ‫مشص‪Ò‬ا ‘ ن‪- - -‬فسس السص‪- - -‬ي‪- - -‬اق اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫وا’إ–اد ال ‪- -‬وط ‪- -‬ن ‪- -‬ي ل ‪- -‬ل ‪- -‬ف ‪Ó- -‬ح‪ Ú‬ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ا÷ه‪-‬وي ’أه‪-‬م انشص‪-‬غ‪-‬ا’ت‬
‫الشضروع ‘ عملية صضيانة اآ’بار ‪Ã‬ناطق الرعي ‘ إايليزي‬ ‫لف‪Ó‬حي ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬والذين طرحوا‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة ع‪-‬ازم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى –ق‪-‬ي‪-‬ق كل ما‬ ‫ا÷زائري‪ Ú‬و‪Ã‬شصاركة كل ا‪Ÿ‬صصالح ف ‪Ó- -‬ح ‪- -‬ي ه‪- -‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق وم‪- -‬دى‬
‫شصرع هيكل حفظ الصصحة لبلدية اإ’بل‪ ،‬و‪ ‬حسصب ذات ا‪Ÿ‬صصدر فإانه‬ ‫‘ ن‪- -‬فسس ا’إط‪- -‬ار اأه ‪-‬م ال ‪-‬ع ‪-‬راق ‪-‬ي ‪-‬ل‬ ‫يصص ‪-‬ب ‪-‬و اإل‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ون ع‪-‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫وال‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات ذات الصص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غرار ج ‪-‬اه ‪-‬زي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ل‪-‬دخ‪-‬ول ‘ ا‪Ÿ‬وسص‪-‬م‬
‫إاي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬زي‪ ‘ ،‬ت‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ذ عملية موسصعة ق ‪-‬د‪ ” ‬إاحصص ‪-‬اء‪  ‬ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ائصس‬ ‫وا‪Ÿ‬شص ‪-‬اك ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ي ت ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ق ال ‪-‬نشص ‪-‬اط‬ ‫مرافقة كل ا‪Ÿ‬صصالح ‪Ã‬ا فيها‪  ‬منح‬ ‫مصص ‪-‬ال ‪-‬ح ب ‪-‬نك ال ‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ن‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪- -‬ف‪Ó- -‬ح‪- -‬ي ا◊ا‹ وا’ن ‪-‬ط ‪Ó-‬ق ‘‬
‫لتطه‪ Ò‬اآ’بار الرعوية ا‪Ÿ‬تواجدة ا‪Ÿ‬تعلقة بشصبكة اآ’بار الرعوية و‬ ‫الف‪Ó‬حي ‪Ã‬ناطق ا÷نوب‪.‬‬ ‫ال‪- -‬ق‪- -‬روضس وتسص‪- -‬ه‪- -‬ي‪- -‬ل ا’إج ‪-‬راءات‬ ‫ال‪-‬ري‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة و‡ث‪-‬ل‪-‬ي ا‪Ÿ‬دي‪-‬رية العامة م ‪-‬وسص ‪-‬م ال ‪-‬ب‪-‬ذر وا◊رث‪ ،‬ح‪-‬يث اأك‪-‬د‬
‫‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق النائية التابعة ال‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اطق قصصد‬ ‫اليامين بلعلمي‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ه‪-‬ا وال‪-‬رب‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رباء‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ب‪-‬نك وه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ات اأخ‪-‬رى‪ ،‬اإ‪ ¤‬ج‪-‬انب ا’أم‪ Ú‬ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ’إ–اد ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪Ú‬‬
‫إ’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ان‪ ‬العملية تسص ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ه ‪-‬ا ك ‪-‬مشص ‪-‬اري ‪-‬ع ت ‪-‬ن ‪-‬م ‪-‬وي‪-‬ة‬
‫م‪›È‬ة وف ‪- - -‬ق ‪fi‬وري‪- - -‬ن‪ ،‬يضص‪- - -‬م مسصتعجلة‪ ،‬سصيتم اق‪Î‬احها خ‪Ó‬ل‬
‫اأ’ول م ‪- -‬ن ‪- -‬اط‪- -‬ق اف‪- -‬ن‪- -‬ي ت‪- -‬اغسص‪- -‬ة ال‪-‬دورة ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سص‪-‬ي‪-‬ع‪-‬ق‪-‬دها‬
‫انط‪Ó‬ق تظاهرة «حضضرة ’لة مليحة» ‘ «تبسضبسضت» بتڤرت‬
‫افرنيكن “اجرت و ما جاورها‪ ،‬ا‪Û‬لسس الشص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬و’ئ‪-‬ي ق‪-‬ريبا‪،‬‬ ‫مي‪Ó‬دي كانت موعدا لسصكان منطقة‬ ‫ح ‪-‬يث “ي ‪-‬زت ه ‪-‬ده ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دد‬ ‫رئ ‪-‬يسس ال ‪-‬ب ‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة إاشص‪-‬ارة ان‪-‬ط‪Ó-‬ق ه‪-‬ذه‬ ‫انطلقت‪ ،‬صصبيحة أاول أامسس‪ ،‬بسصاحة‬
‫فيما يضصم ا‪Ù‬ور الثا‪ Ê‬مناطق وم ‪-‬ن‪-‬ه ف‪-‬إان ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫«وادي ريغ» من أاجل إاصص‪Ó‬ح ذات الب‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رق ال‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ل‪-‬وري‪-‬ة وت‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬عدد من‬ ‫التظاهرة بحضصور السصلطات ا‪Ù‬لية‬ ‫«سص‪- -‬ي‪- -‬دي ع‪- -‬م ‪-‬ر» ال ‪-‬ت ‪-‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ل ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة‬
‫اهرهر تاف‪Ó‬م‪ Ú‬طارات يتم من سص ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬ك‪-‬رر م‪-‬ن ح‪ Ú‬إا‪ ¤‬أاخ‪-‬ر ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وإابرام عقود الزواج والتشصاور ‘ أامور‬ ‫الوجوه ال‪Î‬بوية والثقافية والرياضصية‬ ‫و‡ث‪- - -‬ل‪ Ú‬ع‪- - -‬ن ‪fl‬ت ‪- -‬ل ‪- -‬ف ا‪Û‬السس‬ ‫«ت‪- -‬بسص‪- -‬بسصت»‪ ،‬ف‪- -‬ع‪- -‬ال ‪-‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬ظ ‪-‬اه ‪-‬رة‬
‫خ‪Ó- -‬ل‪- -‬ه‪- -‬ا إاضص‪- -‬اف ‪-‬ة م ‪-‬ادة ال ‪-‬ك ‪-‬ل ‪-‬ور مدار كل ‪ 3‬أاشصهر ’قت اسصتحسصان‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬موعد اقتصصادي‬ ‫‪Ó‬شصارة‪ ،‬فإان «حضصرة ’لة‬ ‫با‪Ÿ‬نطق‪ .‬ل إ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خ‪- -‬ب‪- -‬ة‪ ،‬إاضص‪- -‬اف‪- -‬ة إا‪ ¤‬ال‪- -‬وف‪- -‬ود‬ ‫«حضص ‪-‬رة ’ل ‪-‬ة م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة» ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف‪-‬ة بـ‬
‫ا‪Ÿ‬ط‪- -‬ه‪- -‬رة ل‪- -‬ه‪- -‬ات‪- -‬ه اآ’ب‪- -‬ار قصص‪- -‬د سص‪-‬ك‪-‬ان ه‪-‬ات‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أ’ه‪-‬م‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫نوال‪.‬ل‬ ‫كب‪.Ò‬‬ ‫م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة» ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬ود إا‪ ¤‬ال‪-‬ق‪-‬رن الـ ‪16‬‬ ‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬ارك‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة «وادي ري‪-‬غ»‪،‬‬ ‫«حضصرة رجال ا◊شصان»‪ ،‬حيث أاعطى‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ا÷راث‪-‬ي‪-‬م و ا‪Ÿ‬واد ال ‪-‬ب ‪-‬ال ‪-‬غ‪-‬ة ‘ سص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا◊ف‪-‬اظ ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫الضص‪-‬ارة لضص‪-‬م‪-‬ان صص‪-‬ح‪-‬ة مسص‪-‬تهلكي صص ‪-‬ح ‪-‬ة ق ‪-‬اط ‪-‬ن ‪-‬ي ه ‪-‬ات ‪-‬ه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اط‪-‬ق‬
‫مياهها من البدو الرحل خاصصة و النائية‪.‬‬
‫مشضروع‪ ‬للصضرف الصضحي ‘ حي «أام الزبد» ا÷ديدة ببلدية «ا‪Ÿ‬نقر»‬
‫اقرابو عبد القادر‪ ‬‬ ‫اأن ‪-‬ه ‪-‬ا تسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل لسص‪-‬ق‪-‬ي ا‪Ÿ‬اشص‪-‬ي‪-‬ة و‬ ‫م ‪- -‬ن أاب ‪- -‬رز م ‪- -‬ط ‪- -‬الب سص ‪- -‬ك ‪- -‬ان ‪- -‬ه‪- -‬ا‪،‬‬ ‫هذه ا‪Ÿ‬شصاريع التنموية ربط عدد‬ ‫ا◊ي ‪-‬اة ال ‪-‬ي‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة لسص‪-‬ك‪-‬ان ا◊ي ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫شصرعت مصصالح بلدية «ا‪Ÿ‬نقر» ‘‬
‫وسص ‪-‬تسص ‪-‬اه ‪-‬م ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬شص ‪-‬اري ‪-‬ع ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫من أاحياء هذه البلدية والتجمعات‬ ‫معاناة طويلة من ا◊رمان من هذه‬ ‫ت‪- -‬ڤ‪- -‬رت‪ ‘ ،‬ب‪- -‬عث أاشص‪- -‬غ ‪-‬ال مشص ‪-‬روع‬
‫تدهور وضضعية طريق الوزن الثقيل‬ ‫رصص ‪-‬دت ل ‪-‬ه ‪-‬ا ال ‪-‬دول ‪-‬ة م ‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬
‫م‪- -‬ع‪- -‬ت‪È‬ة ‘ فك ال‪- -‬ع ‪-‬زل ‪-‬ة ع ‪-‬ن ه ‪-‬ذه‬
‫السص ‪-‬ك ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة ب‪-‬ا‚از ق‪-‬ن‪-‬وات ل‪-‬لصص‪-‬رف‬
‫الصص‪-‬ح‪-‬ي وك‪-‬ذا شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة م‪-‬ياه الشصرب‪،‬‬
‫الشص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د رصص‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ية‬
‫غ‪Ó-‬ف م‪-‬ا‹ م‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬سص‪-‬ي‪-‬مسس بشص‪-‬ك‪-‬ل‬
‫شص ‪-‬ب ‪-‬ك ‪-‬ة الصص‪-‬رف الصص‪-‬ح‪-‬ي ب‪-‬ح‪-‬ي «أام‬
‫الزبد» ا÷ديدة بذات البلدية‪ ،‬وهو‬
‫‘ مدينة «جامعة» با‪Ÿ‬غ‪Ò‬‬ ‫نوال‪.‬ل‬
‫ا‪Ÿ‬ناطق‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬جانب تهيئة الطرقات وتزفيتها‬
‫وإا‚از اإ’نارة العمومية‪ ،‬التي تعد‬
‫خ ‪- -‬اصس ه ‪- -‬ذا ا◊ي ال‪- -‬ذي يسص‪- -‬ج‪- -‬ل‬
‫نقصصا ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬كما تتضصمن‬
‫ا‪Ÿ‬شص ‪-‬روع ال‪-‬ذي يسص‪-‬م‪-‬ح ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬دراك‬
‫النقائصس ا‪Ÿ‬سصجلة التي تؤوثر على‬
‫يششهد طريق الوزن الثقيل بمدينة «جامعة» في المغير‪ ،‬والمار بالطريق‬
‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي رقم ‪ ،03‬وال‪-‬م‪-‬م‪-‬ت‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسشافة ‪ 03‬ك‪-‬ل‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬مدخل الششمالي‬
‫للمدينة إالى غاية المخرج الجنوبي‪ ،‬تدهورا كبيرا بسشبب الحفر والمطبات‬
‫الكبيرة الموجودة به‪ ،‬أاين أاصشبح في وضشعية كارثية وغير صشالح لسشير‬
‫إا‚از مواقف للحاف‪Ó‬ت مطلب حي «ا‪Ÿ‬سضتقبل» ‘ تڤرت‬
‫’عطاب بالسشيارات‪،‬‬‫المركبات‪ ،‬كما أاصشبح يتسشبب في إالحاق العديد من ا أ‬ ‫ناشصد سصكان أاحياء «ا‪Ÿ‬سصتقبل» ‘ تڤرت‪ ،‬ا‪Ÿ‬صصالح ا‪Ù‬لية وا÷هات ا‪Ÿ‬عنية‪ ،‬بتوف‪ Ò‬مواقف‪ ‬للحاف‪Ó‬ت‪– ‬ميهم من ‪fl‬تلف الظروف ا‪Ÿ‬ناخية التي‬
‫’سشباب الرئيسشية التي سشاهمت في تدهور هذا الطريق‪ ،‬ششاحنات‬ ‫ومن بين ا أ‬ ‫–دث على مدار فصصول السصنة سصواء خ‪Ó‬ل فصصل الشصتاء أاو الصصيف‪ ،‬خاصصة خ‪Ó‬ل أاشصعة الشصمسس ا◊ارقة ‘ فصصل الصصيف ومعاناة كبار السصن‪ ،‬وما زاد‬
‫الوزن الثقيل التي تحمل حمو’ت كبيرة وغير قانونية‪ ،‬ويطالب العديد‬
‫’عادة تعبيده‬‫من مسشتعملي هذا الطريق من المصشالح المختصشة التدخل إ‬ ‫من معاناة القادم‪ Ú‬إا‪ ¤‬هذه‪  ‬ا‪Ÿ‬واقف الوقت الطويل الذي تسصتغرقه حاف‪Ó‬ت النقل ‘ الوصصول إاليها‪ ،‬وعليه يأامل هؤو’ء ‘ أان يتم النظر ‘ هذا ا‪Ÿ‬طلب‬
‫جمال ڤيدوم‬ ‫الطريق ووضشع حد لمعاناة مسشتعمليه‪.‬‬ ‫نوال‪ .‬ل‬ ‫‘ القريب العاجل من أاجل التقليل من معاناتهم اليومية‪.‬‬
‫محلي غرب‬ ‫اإ’ثنين ‪ 26‬سصبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 29‬صصفر ‪ 1444‬ه ـ‬ ‫‪8‬‬
‫حجز ‪ 379‬قرصس مهلوسس وتوقف ‪ 3‬مرّوج‪Ú‬‬ ‫أامام ارتفاع معدل حوادث المرور‬
‫‘ ا‪Ù‬مدية‪à‬عسسكر‬
‫من عائدات عملية ال‪Î‬ويج‪.‬‬
‫ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬كنت من‬
‫“ك ‪- -‬نت ع ‪- -‬ن ‪- -‬اصص‪- -‬ر ف‪- -‬رق‪- -‬ة‬
‫الشص‪- - -‬رط‪- - -‬ة ال‪- - -‬قضص‪- - -‬ائ ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬
‫مرتادو الطريق الوطني رقم ‪ 22‬يطالبون‬
‫–دي ‪- -‬د ه ‪- -‬وي ‪- -‬ة شص ‪- -‬ري ‪- -‬ك‪- -‬ه‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬واج ‪-‬د ‘ ح ‪-‬ال ‪-‬ة ف ‪-‬رار‪،‬‬
‫و‘ عملية اأخرى واسصتغ‪’Ó‬‬
‫ب‪- -‬ال‪- -‬ت‪- -‬نسص‪- -‬ي‪- -‬ق م ‪-‬ع ال ‪-‬ف ‪-‬رق ‪-‬ة‬
‫ا‪Ÿ‬تنقلة للشصرطة القضصائية‬
‫ب ‪-‬اأم ‪-‬ن دائ ‪-‬رة ا‪Ù‬م‪-‬دي‪-‬ة ‘‬
‫بازدواجية الطريق ‘ ع‪“ Ú‬وشسنت‪ ‬‬
‫‪Ÿ‬علومات وردت ا‪Ÿ‬صصلحة‪،‬‬ ‫و’ي‪-‬ة م‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر‪ ‘ ،‬ع‪-‬م‪-‬ليات‬ ‫’مير عبد القادر‪،‬‬
‫تحّول الطريق الوطني رقم ‪ 22‬الرابط بين و’يتي عين تموشسنت وتلمسسان‪ ،‬في شسطره المتعلق بين بلديات «ا أ‬
‫” ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف مشص‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه‬ ‫م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬رق‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ت‪-‬وقيف ث‪Ó‬ثة‬ ‫’ضسافة إالى شسواطئ «رشسقون» و«مدريد»‪ ،‬إالى كابوسس حقيقي يقضسي مضساجع مرتاديه‪ ،‬في ظل ارتفاع‬‫بني صساف‪ ،‬وولهاصسة»‪ ،‬با إ‬
‫وحجز كمية من ا‪ı‬درات‬ ‫اأشص‪- -‬خ ‪-‬اصس مشص ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ه ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬م‬ ‫معد’ت حوادث المرور المميتة خ‪Ó‬ل السسنة الجارية‪.‬‬
‫وا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية قدرت بـ‬ ‫ب‪Î‬وي‪- - - - - - - - - - - - - - -‬ج ا‪ı‬درات‬
‫‪ 16.6‬غ ‪-‬رام ‪-‬ا م‪-‬ن «ال‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫وا‪Ÿ‬وؤث‪-‬رات ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬
‫ا‪Ÿ‬ع‪- - - -‬ال‪- - - -‬ج» و ‪ 53‬قرصصا‬ ‫بقي اثنان ‘ حالة فرار‪ ،‬مع‬
‫م‪- - - -‬ه ‪- - -‬ل ‪- - -‬وسص ‪- - -‬ا م ‪- - -‬ن ن ‪- - -‬وع‬ ‫حجز كميات منها قدرت بـ‬
‫«ب‪- -‬ري ‪-‬غ ‪-‬اب ‪-‬ال‪ .»Ú‬ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫‪ 23‬غ ‪-‬رام ‪-‬ا م ‪-‬ن «ال ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ف‬
‫الثالثة جاءت اإثر معلومات‬ ‫ا‪Ÿ‬عالج» و ‪ 379‬كبسصولة من‬
‫ت ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصص‪-‬ر الشص‪-‬رط‪-‬ة‪،‬‬ ‫‪fl‬تلف ا’نواع‪ ،‬اإضصافة اإ‪¤‬‬
‫م‪-‬ف‪-‬اده‪-‬ا ق‪-‬ي‪-‬ام ا‪Ÿ‬شص‪-‬ت‪-‬به فيه‬ ‫م ‪- -‬ب ‪- -‬ل ‪- -‬غ م‪- -‬ا‹ م‪- -‬ع‪- -‬ت‪ È‬م‪- -‬ن‬
‫ب‪Î‬ويج ا‪Ÿ‬وؤثرات العقلية‪.‬‬ ‫عائدات عملية ال‪Î‬ويج‪.‬‬
‫وبعد تكثيف عملية البحث‬ ‫ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’أو‪ ¤‬ج‪-‬اءت اإث‪-‬ر‬
‫وال ‪- -‬ت‪- -‬ح‪- -‬ري‪ ” ،‬ت‪- -‬وق‪- -‬ي‪- -‬ف‪- -‬ه‬ ‫دورات ل ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬اصص ‪-‬ر الشص ‪-‬رط‪-‬ة‬
‫وضص ‪-‬ب ‪-‬ط وح ‪-‬ج‪-‬ز ‪ 71‬قرصصا‬ ‫مسصت ا’أح‪- -‬ي‪- -‬اء الشص‪- -‬ع‪- -‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬
‫مهلوسصا من ‪fl‬تلف ا’أنواع‬ ‫با‪Ÿ‬دينة‪ ،‬مكنت من توقيف‬
‫و ‪ 6 . 4‬غرامات من «الكيف‬ ‫شص‪-‬خصس م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بسص‪-‬ا بحيازة ‪30‬‬
‫ا‪Ÿ‬ع ‪- - -‬ال ‪- - -‬ج» واإخضص ‪- - -‬اع ‪- - -‬ه‬ ‫قرصصا مهلوسصا‪ ،‬وبعد القيام‬ ‫مشص‪- -‬روع ازدواج‪- -‬ي‪- -‬ة ال‪- -‬ط‪- -‬ري ‪-‬ق‪،‬‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة اأ’شص‪-‬غ‪-‬ال ال‪-‬عمومية‬ ‫به حوادث ا‪Ÿ‬رور ا‪Ÿ‬ميتة‪ ،‬كان‬ ‫كمال بوعزة‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،‬ال‪-‬ذي اأسصفر عن‬ ‫ب‪- -‬ا’إج‪- -‬راءات ال‪- -‬ق‪- -‬ان‪- -‬ون ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫ط‪- -‬الب السص‪- -‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي‪،Ú‬‬ ‫والسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة با‪Ÿ‬نطقة‪،‬‬ ‫آاخ ‪- - -‬ره ‪- - -‬ا ح‪- - -‬ادث اصص‪- - -‬ط‪- - -‬دام‬ ‫‡ا دفع ‪Ã‬سصتعملي هذا الطريق‬
‫–دي ‪- -‬د ه ‪- -‬وي ‪- -‬ة شص ‪- -‬ري ‪- -‬ك‪- -‬ه‬ ‫ال‪Ó‬زمة‪ ” ،‬تفتيشس مسصكنه‬ ‫ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ات‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ه‪-‬م ول‪-‬ه‪-‬ذا‬ ‫ب ‪-‬بث مشص ‪-‬روع ازدواج ‪-‬ي ‪-‬ة ط ‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫سص‪- -‬ي ‪-‬ارت‪ ،Ú‬راح ضص ‪-‬ح ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬ه شص ‪-‬اب‬ ‫إا‪ ¤‬رفع جملة من ا‪Ÿ‬طالب من‬
‫ا‪Ÿ‬تواجد ‘ حالة فرار‪ .‬‬ ‫وضص‪-‬ب‪-‬ط وح‪-‬ج‪-‬ز ‪ 225‬قرصس‬ ‫الطريق ببث مشصروع يزيح عنهم‬ ‫ي‪-‬رب‪-‬ط ب‪ Ú‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‪ ،‬ن‪-‬ظرا‬ ‫ينحدر من و’ية البيضس‪ ،‬وإاصصابة‬ ‫أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬ع‪-‬اج‪-‬ل ل‪›È‬ة‬
‫عيسسى بوعزة‬ ‫م‪-‬ه‪-‬ل‪-‬وسس وم‪-‬ب‪-‬ل‪-‬غ ما‹ معت‪È‬‬ ‫م‪- -‬ع‪- -‬ان‪- -‬ات‪- -‬ه ‪-‬م ال ‪-‬ي ‪-‬وم ‪-‬ي ‪-‬ة وج ‪-‬ع ‪-‬ل‬ ‫ل ‪-‬ل ‪-‬وضص ‪-‬ع ال ‪-‬ك ‪-‬ارث‪-‬ي ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ه‬ ‫‪ 8‬آاخرين‪.‬‬ ‫طريق مزدوج للتقليل من حجم‬
‫ت ‪-‬ن ‪-‬ق ‪Ó-‬ت ‪-‬ه‪-‬م ‘ م‪-‬أام‪-‬ن خصص‪-‬وصص‪-‬ا‬ ‫الطريق ا◊ا‹‪.‬‬ ‫أام ‪-‬ا سص ‪-‬ك ‪-‬ان ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا‪ÿ‬طورة ا‪Ÿ‬سصجلة على الطريق‬
‫توزيع ‪ 50‬حقيبة مدرسسية على األطفال‬ ‫الت‪Ó‬ميذ والطلبة من مرتاديه‪.‬‬ ‫وأام ‪- -‬ام ه ‪- -‬ذا ا‪Ÿ‬شص ‪- -‬ك ‪- -‬ل وح‪- -‬ل‪- -‬م‬ ‫ومسص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬طريق‪ ،‬فقد طالبوا‬ ‫ا‪Ÿ‬ذكور‪ ،‬الذي تعددت وتكررت‬
‫ا‪Ÿ‬عوزين‪ ‘ ‬غليزان‬ ‫تحسسبا للدخول المهني القادم‬
‫السص‪- -‬ن‪- -‬ة ال‪- -‬ت ‪-‬ي تشص ‪-‬ه ‪-‬د غ ‪ًÓ-‬ء‬
‫ف‪- -‬احشص‪- -‬ا‪ ،‬وح‪- -‬ت‪- -‬ى ’ يشص ‪-‬ع ‪-‬ر‬
‫وّزعت‪ ،‬أامسس‪ ،‬ج ‪- - -‬م‪- - -‬ع‪- - -‬ي‪- - -‬ة‬
‫«اإ’رشص‪- - - -‬اد واإ’صص‪Ó- - - -‬ح» ‘‬ ‫نحو اسستحداث ‪ 7‬تخصسصسات جديدة ‘ سسعيدة‪ ‬‬
‫ه ‪-‬ؤو’ء ال ‪-‬ف ‪-‬ق ‪-‬راء ب ‪-‬ا◊رم ‪-‬ان‬ ‫و’ي‪- -‬ة غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زان‪ 50 ،‬حقيبة‬ ‫ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة‪ ،‬وه ‪-‬ذا ب ‪-‬غ ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ل‪- -‬وم‪- -‬ات‪- -‬ي‪- -‬ة» وغ‪Ò‬ه‪- -‬ا م ‪-‬ن متعلق بالتكوين القاعدي و ‪340‬‬ ‫كشص‪-‬ف‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة ا’أسص‪-‬بوع الفارط‪،‬‬
‫ل ‪-‬دى ع ‪-‬ودت ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ÿ‬ق ‪-‬اع ‪-‬ده‪-‬م‬ ‫م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ك‪-‬ل ل‪-‬وازم‪-‬ها على‬ ‫ا‪Ο‬بصص‪ Ú‬وول‪- - -‬وج ‪- -‬ه ‪- -‬م ع ‪- -‬ا‪⁄‬‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬خصصصص ‪-‬ات ا÷دي ‪-‬دة‪ ،‬وذلك م‪- -‬نصصب م‪- -‬ت‪- -‬ع‪- -‬ل‪- -‬ق ب‪- -‬ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ك‪- -‬ل‪- -‬ف ب‪- -‬ا’إع ‪Ó-‬م وا’تصص ‪-‬ال‬
‫الدراسصية‪ ،‬وهي العملية التي‬ ‫اأ’ط‪- -‬ف‪- -‬ال أاب ‪-‬ن ‪-‬اء ال ‪-‬ع ‪-‬ائ ‪Ó-‬ت‬ ‫الشصغل ‘ ‪fl‬تلف التخصصصصات‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اب‪-‬ة ل‪-‬ط‪-‬لبات سصوق الشصغل ال ‪-‬ت ‪-‬اأه ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي ا’أو‹‪ ،‬وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬دي‪- -‬ري‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬وي‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي‬
‫اسص ‪-‬ت ‪-‬حسص ‪-‬ن ‪-‬ه ‪-‬ا أاه ‪-‬ا‹ ه ‪-‬ؤو’ء‬ ‫ال ‪-‬ف‪-‬ق‪Ò‬ة وا‪Ÿ‬ع‪-‬وزة ‪Ã‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫من جهة اأخرى‪.‬‬ ‫واح‪- - - -‬ت‪- - - -‬ي‪- - - -‬اج ‪- - -‬ات ا‪Ù‬ي ‪- - -‬ط ا‪Ÿ‬ن ‪-‬اصصب ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن ‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي‪ ‘ Ú‬سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪،‬‬
‫وث‪ّ- -‬م‪- -‬ن ‪-‬وا ا‪Û‬ه ‪-‬ودات ال ‪-‬ت ‪-‬ي‬ ‫ال ‪-‬دخ ‪-‬ول ا‪Ÿ‬درسص‪-‬ي ا÷دي‪-‬د‬ ‫وق‪- - - -‬د ت‪- - - -‬ف‪- - - -‬اءل ا‪Ο‬بصص‪- - - -‬ون‬ ‫ا‪Ÿ‬راأة ا‪Ÿ‬اك‪- -‬ث ‪-‬ة ب ‪-‬ال ‪-‬ب ‪-‬يت‪ ،‬وك ‪-‬ذا‬ ‫ا’قتصصادي‪.‬‬ ‫‪fi‬م‪- -‬ود ق‪- -‬اضص‪- -‬ي‪ ،‬اأن ال‪- -‬ق‪- -‬ط ‪-‬اع‬
‫ت‪- -‬ق‪- -‬وم ب‪- -‬ه ‪-‬ا ه ‪-‬ذه ا÷م ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬ت ‪- -‬م ‪- -‬درسص‪ ‘ Ú‬ال‪- -‬ط‪- -‬ور‬ ‫واأول ‪-‬ي ‪-‬اوؤه ‪-‬م خ‪Ò‬ا ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬اأج ‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫واأضص‪- - -‬اف ذات ا‪Ÿ‬صص‪- - -‬در‪ ،‬ب‪- - -‬اأن ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ع ‪-‬ن ط ‪-‬ري ‪-‬ق ا‪Ÿ‬ع ‪-‬اب‪-‬ر‬ ‫سص‪-‬يسص‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث سص‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة تخصصصصات‬
‫ال ‪-‬دخ‪-‬ول ا‪Ÿ‬ه‪-‬ن‪-‬ي اإ‪ 17 ¤‬اأكتوبر‬ ‫الدورة التكوينية ا÷ديدة ‪ 2022‬وغ‪Ò‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ال‪-‬ت‪-‬خصصصص‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫جديدة لفائدة ا‪Ÿ‬سصجل‪ Ú‬ا÷دد‬
‫إ’دخ‪-‬ال ال‪-‬ف‪-‬رح‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى قلوب‬ ‫ا‪Ÿ‬ت ‪- - -‬وسص ‪- - -‬ط‪ ،‬وق‪- - -‬ال أاح‪- - -‬د‬ ‫القادم‪ ،‬حتى يتسصنى للراغب‪‘ Ú‬‬ ‫‪ ،2023 -‬سص ‪-‬تسص ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ل اأك‪ Ì‬م‪-‬ن تتماشصى مع سصوق العمل‪ .‬‬ ‫‘ ‪fl‬ت‪- -‬ل‪- -‬ف م ‪-‬راك ‪-‬ز ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن‬
‫ه ‪- -‬ذه ال‪- -‬ف‪- -‬ئ‪- -‬ة‪ ،‬و‘ ج‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ع‬ ‫أاعضصائها لـ «النهار»‪ ،‬إان هذه‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬ك ‪-‬وي ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ن ‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ل‬ ‫‪ 3650‬م‪Î‬بصس ‘ ‪fl‬ت‪- - - -‬ل ‪- - -‬ف ل ‪Ó-‬إشص‪-‬ارة‪ ،‬ت‪-‬ت‪-‬وف‪-‬ر و’ي‪-‬ة سص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‬ ‫ا‪Ÿ‬هني ا‪Ÿ‬نتشصرة ببلديات و’ية‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪- - -‬اسص ‪- -‬ب ‪- -‬ات ال ‪- -‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ي ‪- -‬ة‬ ‫العملية التضصامنية سصتتواصصل‬ ‫ب‪- -‬اأري‪- -‬ح‪- -‬ي‪- -‬ة ك‪- -‬ب‪Ò‬ة ‘ ‪fl‬ت‪- -‬ل ‪-‬ف‬ ‫التخصصصصات ا‪Ÿ‬هنية‪ ،‬منها اأك‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ى ‪ 12‬م‪-‬رك‪-‬زا ت‪-‬ك‪-‬وينيا ب‪Î‬اب‬ ‫سصعيدة‪ ،‬منها «خدمات فندقية‪،‬‬
‫والوطنية‪ ،‬وقد تكفل أاعضصاء‬ ‫‘ اأ’يام القادمة لتشصمل ‪100‬‬ ‫التخصصصصات ا‪›ÈŸ‬ة للدخول‬ ‫من ‪ 2400‬منصصب متوج بشصهادة ال‪- -‬و’ي‪- -‬ة وم‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬دي ‪-‬ن وط ‪-‬ن ‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫تسص ‪-‬ي‪ Ò‬ا‪ı‬ازن‪ ،‬ال‪-‬ل‪-‬وج‪-‬يسص‪-‬ت‪-‬يك‬
‫ا÷م ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تسص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ا◊ق‪-‬ائب‬ ‫م ‪-‬ت‪-‬م‪-‬درسس ‘ ن‪-‬فسس ال‪-‬ط‪-‬ور‪،‬‬ ‫القادم‪ .‬‬ ‫و ‪ 100‬منصصب بيداغوجي خاصس ب‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬و’ي‪-‬ة وب‪-‬لدية «اأو’د‬ ‫وا’إل‪- - - - - - - -‬ك‪Î‬ون‪- - - - - - - -‬يك ا‪ÿ‬اصس‬
‫‪Ÿ‬سص ‪-‬ت ‪-‬ح ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا ‘ ب ‪-‬ي ‪-‬وت ‪-‬ه‪-‬م‬ ‫وت‪-‬ه‪-‬دف إا‪ ¤‬مسص‪-‬اع‪-‬دة أاول‪-‬ياء‬ ‫اأ‪.‬جوادي‬ ‫بتكوينات تاأهيلية‪ ،‬و‪ 240‬منصصب خالد» على بعد ‪ 6‬كلم من مركز‬ ‫ب‪-‬السص‪-‬ي‪-‬ارات‪ ،‬اإدارة اأم‪-‬ن شص‪-‬ب‪-‬كات‬
‫حفاظا على كرامتهم‪ .‬‬ ‫ا‪Ÿ‬تمدرسص‪ Ú‬على مصصاريف‬ ‫من بينها ‪ 3‬محطات تم تركيبها خ‪Ó‬ل السسنة الجارية‬
‫أاحمد جواد‪ ‬‬ ‫ال‪- -‬دخ‪- -‬ول ا‪Ÿ‬درسص‪- -‬ي ل‪- -‬ه‪- -‬ذه‬
‫‪ 12‬جريحا إاثر حادثي مرور ‘ «رأاسس ا‪Ÿ‬اء»‬ ‫‪fi 73‬طة ‪ÿ‬دمات الهاتف واألن‪Î‬نت ع‪ È‬تكنولوجيا «ا÷يل الرابع» مسستغلة ‘ معسسكر‬
‫ا’إسص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ف ‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي ‘ شص‪-‬ه‪-‬ر‬ ‫وت‪- - -‬ع ‪ّ- -‬د ه ‪- -‬ذه ا‪Ù‬ط ‪- -‬ة ث ‪- -‬الث‬ ‫بو’ية معسصكر اإ‪fi 73 ¤‬طة‪،‬‬ ‫ان ‪-‬ت ‪-‬هت ا‪Ÿ‬دي ‪-‬ري ‪-‬ة ال ‪-‬ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي‪-‬ة لـ‬
‫و«سسفيزف» بسسيدي بلعباسس‬ ‫م‪- - - -‬اي ‪ 2022‬ب‪- -‬ق ‪-‬ري ‪-‬ة «اأو’د‬ ‫‪fi‬ط ‪- -‬ات ا’إرسص ‪- -‬ال ‪ÿ‬دم ‪- -‬ات‬ ‫وب ‪-‬ق ‪-‬درة اسص ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ع ‪-‬اب اإج‪-‬م‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫«اإتصصا’ت ا÷زائر» ‪Ã‬عسصكر‪،‬‬
‫سصنة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬وقع حادث آاخر‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬لت ال‪-‬وح‪-‬دة ال‪-‬ث‪-‬انوية ‘‬ ‫ا◊اج» ال ‪- -‬ت ‪- -‬اب ‪- -‬ع ‪- -‬ة ل ‪- -‬ب ‪- -‬ل‪- -‬دي‪- -‬ة‬ ‫ال‪- - - - -‬ه‪- - - - -‬ات‪- - - - -‬ف وا’أن‪Î‬نت ع‪È‬‬ ‫تقدر بـ ‪ 43800‬مشص‪Î‬ك‪.‬‬ ‫خ‪Ó-‬ل ا’أسص‪-‬ب‪-‬وع ا‪Ÿ‬ن‪-‬قضص‪-‬ي‪ ،‬من‬
‫(‪) G L T E4 I D O O M‬‬
‫‘ م‪- -‬ن‪- -‬ط‪- -‬ق‪- -‬ة «سص‪- -‬ف‪- -‬ي‪- -‬زف»‬ ‫«رأاسس ا‪Ÿ‬اء» من أاجل حادث‬ ‫«ا‪Ÿ‬ناور»‪.‬‬ ‫ت‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ول‪- -‬وج‪- -‬ي ‪-‬ا ا÷ي ‪-‬ل ال ‪-‬راب ‪-‬ع‬ ‫وسص‪- -‬ت‪- -‬وف ‪-‬ر ‪fi‬ط ‪-‬ة ا’إرسص ‪-‬ال‬ ‫ت‪- -‬رك ‪-‬يب ووضص ‪-‬ع ح ‪-‬ي ‪-‬ز ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة‬
‫الهاتف وا’أن‪Î‬نت ‪IDOOM‬‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬ط ‪-‬ري ‪-‬ق ال ‪-‬و’ئ‪-‬ي رق‪-‬م ‪98‬‬ ‫مرور خط‪ Ò‬وقع ‘ الطريق‬ ‫و‘ ه‪- -‬ذا السص‪- -‬ي‪- -‬اق‪ ،‬سص‪- -‬ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬ ‫ا÷دي ‪-‬دة‪ ،‬ت ‪-‬غ ‪-‬ط ‪-‬ي ‪-‬ة ب ‪-‬خ ‪-‬دم‪-‬ات‬ ‫وا’سص ‪-‬ت ‪-‬غ ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪fi ،‬ط‪-‬ة‬

‫‪ G4‬لسصكان قرية «ا‪ÿ‬رارزة»‬


‫‪fi‬طات اأخرى حيز ا’سصتغ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪- -‬ت‪- -‬ي ت‪- -‬دخ‪- -‬ل ح‪- -‬ي‪- -‬ز ا‪ÿ‬دم‪- -‬ة‬ ‫اإرسص ‪- - -‬ال ج ‪- - -‬دي‪- - -‬دة ‪ÿ‬دم‪- - -‬ات‬
‫ال‪- - -‬راب‪- - -‬ط ب‪ Ú‬ب‪- - -‬ل‪- - -‬دي‪- - -‬ت ‪- -‬ي‬ ‫الوطني رقم ‪ 95‬الرابط ب‪Ú‬‬ ‫الفعلي قريبا بعدة قرى نائية‪،‬‬ ‫الفعلية ‘ و’ية معسصكر خ‪Ó‬ل‬ ‫ال ‪- -‬ه ‪- -‬ات‪- -‬ف وا’أن‪Î‬نت ف‪- -‬ائ‪- -‬ق‪- -‬ة‬
‫«سص‪-‬ف‪-‬ي‪-‬زف» و«ا‪Ÿ‬سص‪-‬ي‪-‬د»‪ ،‬إاثر‬ ‫ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ت‪-‬ي «رأاسس ا‪Ÿ‬اء» و«ت‪Ï‬‬
‫‪G4‬‬ ‫ال‪- -‬راب‪- -‬ع (‪IDOOM‬‬
‫على غرار قرية «اأو’د الشصيخ»‬ ‫سصنة ‪ ،2022‬وذلك بعد كل من‬ ‫وال‪- - - - - - -‬ق‪- - - - - - -‬طب ا◊ضص‪- - - - - - -‬ري‬ ‫السصرعة ع‪ È‬تكنولوجيا ا÷يل‬
‫اصص ‪-‬ط ‪-‬دام سص ‪-‬ي ‪-‬ارة سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ي ‪- -‬ح ‪- -‬ي ‪- -‬ى»‪ ،‬إاث ‪- -‬ر اصص‪- -‬ط‪- -‬دام‬
‫‪ )LTE‬ب‪- - -‬ق‪- - -‬ري‪- - -‬ة «ا‪ÿ‬رارزة»‬
‫ببلدية «مطمور» التي انطلقت‬ ‫‪fi‬ط ‪- - -‬ة ا’إرسص ‪- - -‬ال ال ‪- - -‬ت‪- - -‬ي ”‬ ‫«ال ‪- -‬دق ‪- -‬اق ‪- -‬رة»‪ ،‬ق ‪- -‬ري‪- -‬ة «اأو’د‬
‫باأخرى نفعية‪‡ ،‬ا تسصبب ‘‬ ‫سص‪- -‬ي ‪-‬ارت‪ Ú‬سص ‪-‬ي ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ت‪‡ ،Ú‬ا‬ ‫ب ‪-‬ه ‪-‬ا ع ‪-‬م ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ة ت ‪-‬رك‪-‬يب و‪Œ‬ه‪-‬ي‪-‬ز‬ ‫ت‪- -‬رك‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ه‪- -‬ا ووضص‪- -‬ع‪- -‬ه‪- -‬ا ح‪- -‬ي ‪-‬ز‬ ‫ب ‪- -‬وع ‪- -‬ام‪- -‬ر»‪ ،‬ق‪- -‬ري‪- -‬ة «ز’ق‪- -‬ة»‪،‬‬
‫إاصصابة ‪ 06‬أاشصخاصس بجروح‪،‬‬ ‫تسص‪- - - - -‬بب ‘ إاصص‪- - - - -‬اب‪- - - - -‬ة ‪06‬‬ ‫‪fi‬ط‪- - -‬ة ‪ÿ‬دم‪- - -‬ات ال ‪- -‬ه ‪- -‬ات ‪- -‬ف‬ ‫ا’سص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ال‪-‬ف‪-‬علي‪ ،‬شصهر اأوت‬ ‫التابعة لبلدية «مطمور»‪ ،‬وكذا‬ ‫التابعة لبلدية «مطمور»‪ ،‬وهو‬
‫ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 16 Ú‬و ‪65‬‬ ‫أاشص ‪-‬خ‪-‬اصس ب‪-‬ج‪-‬روح ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة‪،‬‬ ‫وا’أن‪Î‬نت ع‪ È‬ت‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ول‪- -‬وج‪- -‬ي ‪-‬ا‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪- -‬قضص‪- -‬ي ب‪- -‬ق‪- -‬ري‪- -‬ة «سص‪- -‬ي ‪-‬دي‬ ‫القرى وا‪Ÿ‬ناطق القريبة منها‬ ‫ما سصمح بارتفاع عدد ‪fi‬طات‬
‫ع‪.‬الصسولي‬ ‫سصنة‪ .‬‬ ‫ت‪Î‬اوح أاعمارهم ب‪ 30 Ú‬و ‪37‬‬ ‫«ا÷يل الرابع»‪ ،‬على اأن تدخل‬ ‫ع‪-‬ث‪-‬م‪-‬ان» ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬عة لبلدية «وادي‬ ‫وا‪Û‬اورة لها‪‡ ،‬ا يسصمح بفك‬ ‫ا’إرسص ‪- -‬ال ‪ÿ‬دم‪- -‬ات ال‪- -‬ه‪- -‬ات‪- -‬ف‬
‫ح ‪-‬ي‪-‬ز ا’سص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل ‘ ا’أسص‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع‬ ‫ا’أب‪- - - -‬ط ‪- - -‬ال»‪ ،‬وك ‪- - -‬ذا ‪fi‬ط ‪- - -‬ة‬ ‫العزلة عن سصكان هذه ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫وا’أن‪Î‬نت ع‪ È‬ت‪- -‬ك‪- -‬ن‪- -‬ول‪- -‬وج‪- -‬ي ‪-‬ا‬
‫إاصسابة طفلة بلدغة عقرب ‘ «ا‪Ÿ‬عمورة» بسسعيدة‬ ‫عيسسى بوعزة‬ ‫القادمة‪.‬‬ ‫ا’إرسص‪- -‬ال ال‪- -‬ت‪- -‬ي دخ‪- -‬لت ح‪- -‬ي‪- -‬ز‬ ‫النائية وا‪Ÿ‬عزولة‪.‬‬ ‫ا÷ي‪-‬ل ال‪-‬راب‪-‬ع ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ة ف‪-‬عليا‬
‫أاصص‪-‬ي‪-‬بت‪ ،‬ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة اأ’سص‪-‬ب‪-‬وع ال‪-‬ف‪-‬ارط‪ ،‬ط‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬مرها ‪ 11‬سصنة‬ ‫فيما طالبوا الجهات المعنية بف ّ‬
‫ك العزلة عنهم‬
‫بلدغة عقرب‪  ‬مفاجئة عندما كانت “رح مع زمي‪Ó‬تها‬
‫ب ‪-‬ع ‪-‬ي ‪-‬دا ع ‪-‬ن مسص ‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ي ‘ ا‪Ÿ‬ك‪-‬ان ا‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬ى «دوار‬
‫مواطنو دوار «ا‪Ÿ‬هان‪« ‘ »Ú‬ت‪Ò‬سس‪ »Ú‬بسسعيدة يطالبون بتفعيل مشساريع «مناطق الظل»‬
‫ا‪Ÿ‬رف ‪-‬ق» ا‪Ÿ‬ع ‪-‬روف بـ «ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة السص ‪-‬ه‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وت‪-‬ك‪ Ì‬ف‪-‬ي‪-‬ه‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د أاك‪-‬دوا أان‪-‬ه‪-‬م تلقوا م‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ي‪-‬اه‪ ،‬وذلك بضص‪-‬م‪-‬ان‬ ‫ال ‪-‬راب ‪-‬ط ب ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م السص‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ن ‪-‬اشص ‪-‬د م ‪-‬واط‪-‬ن‪-‬و دوار «ا‪Ÿ‬ه‪-‬ان‪»Ú‬‬
‫‪fl‬تلف العقارب ببلدية «ا‪Ÿ‬عمورة»‪ ،‬والذي يبعد عن مركز‬ ‫وع‪- - - -‬ودا م‪- - - -‬ن ط‪- - - -‬رف ا‪Û‬لسس ال ‪-‬ع ‪-‬يشس ال‪-‬ك‪-‬ر‪ Ë‬ل‪-‬ه‪-‬م‪ .‬وحسصب‬ ‫ب ‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة «ت‪-‬اورويت» ب‪-‬ا‪Œ‬اه م‪-‬رك‪-‬ز‬ ‫ال ‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع إاداري‪-‬ا ل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ت‪Ò‬سص‪،»Ú‬‬
‫ال ‪-‬و’ي‪-‬ة بـ ‪ 50‬ك‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث أاغ‪-‬م‪-‬ى ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أام‪-‬ام دهشص‪-‬ة أافراد‬ ‫الشصعبي البلدي السصابق ‘ إايجاد مصص ‪-‬در م‪-‬ن مصص‪-‬ال‪-‬ح دائ‪-‬رة «أاو’د‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي‪-‬ة «ت‪Ò‬سص‪ ،»Ú‬وك‪-‬ذا ن‪-‬قصس‬ ‫والذي يبعد عن مركز الو’ية بـ ‪45‬‬
‫عائلتها‪.‬‬ ‫حلول عاجلة لهم‪ ،‬لكنها ‪ّ Œ ⁄‬سصد ابراهيم»‪ ،‬فإانه ” جرد انشصغا’ت‬ ‫وسص‪- -‬ائ‪- -‬ل ال‪- -‬ن‪- -‬ق‪- -‬ل‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ن ‪-‬ق ‪-‬ل‬ ‫كلم‪ ،‬ا‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪ Ú‬ا÷دد‪،‬‬
‫وقد ” نقل الطفلة إا‪ ¤‬العيادة متعددة ا‪ÿ‬دمات ‘ بلدية‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى أارضس ال‪-‬واق‪-‬ع أ’سص‪-‬ب‪-‬اب تبقى م ‪- - -‬واط ‪- - -‬ن ‪- - -‬ي دوار «ا‪Ÿ‬ه ‪- - -‬ان‪»Ú‬‬ ‫الت‪Ó‬ميذ مع بداية اأ’سصبوع با‪Œ‬اه‬ ‫ورئيسس البلدية وكذا وا‹ الو’ية‬
‫«ا◊سص ‪-‬اسص ‪-‬ن ‪-‬ة»‪ ،‬ث ‪-‬م –وي ‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إا‪ ¤‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ا’سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت‬ ‫›ه ‪- -‬ول ‪- -‬ة‪ ،‬وه ‪- -‬م واث ‪- -‬ق ‪- -‬ون م‪- -‬ن وا’ن‪-‬ط‪Ó-‬ق ‘ مشص‪-‬اري‪-‬ع ا‪Ÿ‬ن‪-‬اطق‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪- -‬وسص‪- -‬ط‪- -‬ة ‪Ã‬رك‪- -‬ز ال‪- -‬ب‪- -‬ل‪- -‬دي ‪-‬ة‬ ‫ا÷ديد‪ ،‬أاحمد بودوح‪ ،‬با’لتفات‬
‫ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة ا÷راح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪Ó-‬ج م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل اسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬صص‪-‬ل‬ ‫ا‪Û‬لسس الشصعبي البلدي ا◊ا‹ ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة «ال‪-‬ظ‪-‬ل» م‪-‬ن أاج‪-‬ل ضصمان‬ ‫والثانوية ببلدية «أاو’د ابراهيم»‪،‬‬ ‫إاليهم‪ ،‬وذلك بفك العزلة عنهم من‬
‫م ‪-‬ن ا’ل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ات إال ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وذلك م‪-‬ن اسص ‪- -‬ت ‪- -‬ق ‪- -‬راره ‪- -‬م و‡ارسص ‪- -‬ت‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫والوصصول ‘ الوقت ا‪Ù‬دد من‬ ‫خ‪Ó-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬شص‪-‬اريع التنموية‬
‫ا‪Ÿ‬ضصاد للسصم‪.‬‬ ‫‪Ó‬نشص‪-‬ط‪-‬ة ال‪-‬ف‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬رع‪-‬وي‪-‬ة‪،‬‬ ‫خ ‪Ó- - -‬ل زي ‪- - -‬ارة ب ‪- - -‬عضس أاعضص‪- - -‬اء ل‪ -‬أ‬ ‫أاج‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬حصص‪-‬ي‪-‬ل ال‪Î‬ب‪-‬وي‪ ،‬وال‪-‬ذي‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة ضصمن ا‪Ÿ‬ناطق النائية‬
‫وحسصب مصصدر اسصتشصفائي اتصصلت به «النهار»‪ ،‬فإان الطفلة‬ ‫ا‪Û‬لسس ال‪- -‬ب ‪-‬ل ‪-‬دي ل ‪-‬ل ‪-‬ع ‪-‬دي ‪-‬د م ‪-‬ن ب ‪- -‬اع‪- -‬ت‪- -‬ب‪- -‬اره‪- -‬ا مصص‪- -‬در رزق‪- -‬ه‪- -‬م‬ ‫ب‪- -‬ات ه‪- -‬اجسص‪- -‬ه‪- -‬م م‪- -‬ع ال‪- -‬دخ‪- -‬ول‬ ‫«ال‪- -‬ظ‪- -‬ل»‪ ،‬خ ‪-‬اصص ‪-‬ة ن ‪-‬قصس ا‪Ÿ‬ي ‪-‬اه‬
‫–ت العناية الطبية وسصتتحسصن أاحوالها باسصتعمال اأ’دوية‬ ‫ال‪- - -‬دواوي‪- - -‬ر ل‪Ó- - -‬ط‪Ó- - -‬ع ع‪- - -‬ل‪- - -‬ى بالدرجة اأ’و‪ .¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬درسصي ا÷ديد‪ .‬وحسصب بعضس‬ ‫الصص‪- -‬ا◊ة ل‪- -‬لشص‪- -‬رب وك ‪-‬ذا اه‪Î‬اء‬
‫با‪Ÿ‬صصلحة وسصتغادر ا‪Ÿ‬ؤوسصسصة ا’سصتشصفائية‪ .‬أا‪.‬جوادي‪ ‬‬ ‫أا‪.‬جوادي‬ ‫انشص ‪- -‬غ ‪- -‬ا’ت‪- -‬ه‪- -‬م ال‪- -‬ي‪- -‬وم‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬و‘‬ ‫مواطني الدوار الذين اتصصلت بهم‬ ‫الطرقات داخل الدوار والطريق‬
‫‪9‬‬ ‫اإ’ثنين ‪ ٢٦‬سسبتمبر ‪ ٢٠٢٢‬المؤافق لـ ‪ ٢٩‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬ ‫محلي شصرق‬
‫تعليمأت بأإلسصراع ‘ إا“أم أاشصغأل مصصلحة‬ ‫’سسباب أمنية‬
‫بعد غلق ألمدرسسة ألوحيدة في ألمنطقة بدأية ألتسسعينات أ‬
‫السصتعجألت ‪Ã‬سصتشصفى ڤأ‪Ÿ‬ة‬
‫شس‪- - -‬ددت وا‹ ڤ‪- - -‬ا‪Ÿ‬ة ا÷دي‪- - -‬دة‪ ،‬إا“ام اأ’شس ‪-‬غ ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ب ‪-‬ق ‪-‬ي ‪-‬ة‪  ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬
‫السس‪- -‬ي‪- -‬دة ح‪- -‬ؤري ‪-‬ة ع ‪-‬ق ‪-‬ؤن‪ ،‬خ ‪Ó-‬ل ال ‪-‬ع ‪-‬ؤدة م ‪-‬ن ج ‪-‬دي ‪-‬د ب ‪-‬ع ‪-‬د ت ‪-‬دخ ‪-‬ل‬
‫أازيد من ‪ 200‬تلميذ يقطعون‪ 7 ‬كلم مشصيأ‬
‫على األقدام ‘ «ع‪ Ú‬لكرا‪ »Ë‬بخنشصلة!‬
‫م ‪-‬ع ‪-‬اي ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ا م ‪-‬دى ت ‪-‬ق‪-‬دم ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة السسلطات ا‪Ÿ‬عنية إ’زالة العراقيل‬
‫اأ’شس ‪- -‬غ ‪- -‬ال ا÷اري ‪- -‬ة ‪Ã‬صس ‪- -‬ل‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬الت دون ان‪-‬ت‪-‬ه‪-‬اء اأ’شسغال‪،‬‬
‫ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية ا÷راحية الشسيء الذي أادى وقتها ‪Ã‬ؤاطني‬
‫ا÷دي‪- -‬دة‪ ،‬ال‪- -‬ك ‪-‬ائ ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة الؤ’ية وأاعضساء ا‪Û‬لسص الشسعبي‬
‫ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ؤم‪-‬ي‪-‬ة ا’سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ائ‪-‬ية ا◊كيم ال‪- -‬ؤ’ئ‪- -‬ي ‪Ÿ‬ن ‪-‬اشس ‪-‬دة وا‹ ال ‪-‬ؤ’ي ‪-‬ة‬ ‫جدد سسكان مشساتي منطقة «عين لكرأيم»‪ ‬في بلدية «تازقاغت»‪ 15 ،‬كلم شسرق‪ ‬خنشسلة‪ ،‬يوم أمسس‪ ،‬رفع ندأئهم‪ ‬إألى ألسسلطات‬
‫عقبي‪ ،‬على تسسريع وت‪Ò‬ة اأ’شسغال وم‪-‬دي‪-‬ر الصس‪-‬ح‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬دخ‪-‬ل ال‪-‬عاجل‬ ‫ألمحلية وألمسسؤوولين ألمعنيين في ألبلدية وألدأئرة وألو’ية‪ ،‬وإألى مديرية ألتربية ألوصسية‪ ،‬ناشسدوهم من خ‪Ó‬له ألعمل بجد‬
‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ؤضس‪-‬ع ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‪  ‬ح‪-‬يز ل‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح مصس‪-‬ل‪-‬حة ا’سستعجا’ت‬ ‫على بحث ألسسبل وألكيفيات ألمتاحة من أجل إأعادة بعث مشسروع ترميم ألمدرسسة أ’بتدأئية ألوحيدة ألمتوفرة بالمنطقة ألتي‬
‫ا‪ÿ‬دم ‪-‬ة ‘ أاق ‪-‬رب اآ’ج‪-‬ال‪ ،‬وه‪-‬ذا الطبية وا÷راحية ا÷ديدة‪ ،‬لرفع‬ ‫’سسباب أمنية‪ .‬‬
‫أهملت بعد غلقها بدأية‪ ‬ألتسسعينات من ألقرن ألماضسي أ‬
‫م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ت‪-‬ؤف‪ Ò‬خ‪-‬دم‪-‬ات صس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة الضسغط على ا‪Ÿ‬صسلحة ا‪Ÿ‬ؤجؤدة‬
‫مناسسبة بالدرجة اأ’و‪ ¤‬للمؤاطن ‪Ã‬سس‪- -‬تشس‪- -‬ف‪- -‬ى ا◊ك‪- -‬ي‪- -‬م ع‪- -‬ق‪- -‬ب ‪-‬ي‪،‬‬ ‫عمر عامري‬
‫‪Ó‬ط‪- - -‬ق‪- - -‬م ال‪- - -‬ط‪- - -‬ب‪- - -‬ي ‪- -‬ة وت‪-‬خ‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ف م‪-‬ع‪-‬اناة مئات ا‪Ÿ‬رضسى‬‫وك‪- - -‬ذا ل‪ - - -‬أ‬ ‫و–ؤلت ب‪- - -‬ع‪- - -‬د م ‪- -‬رور السس ‪- -‬ن‪ Ú‬إا‪¤‬‬
‫وا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬خ ‪-‬دم‪ ،Ú‬خ‪-‬اصس‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د أان ال ‪-‬ق ‪-‬اصس‪-‬دي‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫أاط‪Ó‬ل وبقايا هيكل مؤؤسسسسة تربؤية‪،‬‬
‫أاصس‪-‬ب‪-‬حت ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة القد‪Á‬ة غ‪ Ò‬أاج‪-‬ل ال‪-‬ع‪Ó-‬ج‪ ،‬وه‪-‬ؤ ا‪Ÿ‬شس‪-‬ك‪-‬ل الذي‬ ‫ما حدا ببعضص ا‪Ÿ‬ؤال‪ ‘ Ú‬ا‪Ÿ‬نطقة‬
‫قادرة على اسستيعاب العدد الكب‪ Ò‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ضس ‪-‬م ‪-‬ن م ‪-‬ط ‪-‬الب السس ‪-‬لك‬ ‫إا‪ ¤‬اسس‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل م‪-‬راف‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬خ‪-‬زي‪-‬ن‬
‫ل ‪- -‬ل ‪- -‬م ‪- -‬رضس ‪- -‬ى‪ ،‬وق‪- -‬د ع‪- -‬رف ه‪- -‬ذا ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي وشس‪-‬ب‪-‬ه ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي واأ’سس‪Ó-‬ك‬ ‫أاع‪Ó-‬ف ا◊ي‪-‬ؤان‪-‬ات وم‪-‬أاوى ل‪-‬قطعان‬
‫ا‪Ÿ‬شس‪- -‬روع ال‪- -‬ه‪- -‬ام ال ‪-‬ذي ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ك ‪-‬ة م ‪-‬ن ع ‪-‬م ‪-‬ال مسس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬اشسية واأ’بقار منذ أازيد من ‪١5‬‬
‫سس‪- -‬ك‪- -‬ان م‪- -‬دي‪- -‬ن‪- -‬ة ڤ ‪-‬ا‪Ÿ‬ة‪ ،‬ت ‪-‬أاخ ‪-‬را ا◊ك ‪-‬ي ‪-‬م ع ‪-‬ق ‪-‬ب‪-‬ي ال‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬ام‪-‬ؤا ‘‬ ‫سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وظ‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ا ه‪-‬ي ع‪-‬ل‪-‬يه من‬
‫لسس‪-‬ن‪-‬ؤات ط‪-‬ؤي‪-‬ل‪-‬ة بسس‪-‬بب ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬يد وقت سس ‪-‬اب ‪-‬ق ب ‪-‬ؤق ‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫اإ’همال‪ ‬إا‪ ¤‬اليؤم‪ ،‬على الرغم من‬
‫ال ‪-‬ذي ط ‪-‬ال ‪-‬ه وط ‪-‬ال ع‪-‬دة م‪-‬نشس‪-‬آات بسس‪-‬اح‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬تشس‪-‬ف‪-‬ى‪ ،‬مع‪È‬ين عن‬ ‫ع ‪- -‬ؤدة ال‪- -‬عشس‪- -‬رات م‪- -‬ن ال‪- -‬ع‪- -‬ائ‪Ó- -‬ت‬
‫صسحية بالؤ’ية قبل أان يرفع عنه اسس ‪- -‬ت ‪- -‬ن ‪- -‬ك ‪- -‬اره ‪- -‬م ‪Ÿ‬ع‪- -‬ان‪- -‬اة ه‪- -‬ذه‬ ‫إا‪ ¤‬دي ‪-‬اره ‪-‬ا وأاراضس ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ؤج‪-‬ة‬
‫›ددا‪ ،‬إا’‪  ‬أان ع ‪- -‬م‪- -‬ل‪- -‬ي‪- -‬ة اإ’‚از ا‪Ÿ‬صس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تشس‪-‬ه‪-‬د اك‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اظا‬ ‫ال ‪-‬ن ‪-‬زوح‪  ‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬ج‪-‬ة غ‪-‬ي‪-‬اب ضس‪-‬روري‪-‬ات‬
‫ا◊ياة‪ ،‬أاين يضسطر أابناؤوهم إا‪ ¤‬قطع‬
‫ع‪- -‬رفت ع ‪-‬دة ت ‪-‬ؤق ‪-‬ف ‪-‬ات أ’سس ‪-‬ب ‪-‬اب ك‪-‬ب‪Ò‬ا م‪-‬ن‪-‬ذ سس‪-‬ن‪-‬ؤات‪ ،‬و“اط‪-‬ل ف‪-‬تح‬ ‫أازيد من ‪ 7‬كلم مشسيا على اأ’قدام‬
‫ظلت‪› ‬هؤلة‪ ،‬كانت آاخرها خ‪Ó‬ل ا’سس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ج‪-‬ا’ت ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ية ا÷راحية‬ ‫ع‪ È‬ا‪Ÿ‬سس ‪-‬الك ال‪Î‬اب ‪-‬ي ‪-‬ة ل ‪Ó-‬ل ‪-‬ت ‪-‬ح‪-‬اق‬
‫السس ‪- -‬ن‪- -‬ة ا‪Ÿ‬اضس‪- -‬ي‪- -‬ة‪ ،‬أاي‪- -‬ن ت‪- -‬خ‪- -‬لت ا÷ديدة با‪Ÿ‬سستشسفى‪.‬‬ ‫ب ‪-‬أاق‪-‬رب م‪-‬ؤؤسسسس‪-‬ة ت‪-‬رب‪-‬ؤي‪-‬ة‪ ‬ي‪-‬ؤاج‪-‬ه‪-‬ؤن‬
‫مسسعود مرأبط‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬اول‪-‬ة ا‪Ÿ‬ك‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة ب‪-‬ا‪Ÿ‬شسروع‪ ‬عن‬ ‫‪fl‬تلف اأ’خطار ا‪Ù‬دقة بأامنهم‬
‫وصسحتهم‪.‬‬
‫أاربأب العمل مدعوون إا‪ ¤‬اللتزام بواجبأتهم‬ ‫العدد ا‪Ÿ‬ناسسب‪ ‬من ا‪Ÿ‬تمدرسس‪ Ú‬من‬ ‫ن‪- -‬ه‪- -‬ائ‪- -‬ي‪- -‬ا ع‪- -‬ن م‪- -‬ت‪- -‬اب ‪-‬ع ‪-‬ة ال ‪-‬دراسس ‪-‬ة أافضسل وبحثا عن وسسط يضسمن تعليم‬ ‫العشسرات من العائ‪Ó‬ت‪ ‘  ‬ظل هذا‬
‫‪Œ‬أه الضصمأن الجتمأعي ‘ سصوق أاهراسس‬ ‫أاجل ا’سستجابة لهذا ا‪Ÿ‬طلب‪‡ ،‬ا‬
‫ي‪- -‬ج‪- -‬ع‪- -‬ل م‪- -‬ن إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة ف ‪-‬ت ‪-‬ح ه ‪-‬ذه‬
‫وأا◊ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م ‪Ã‬م‪-‬ارسس‪-‬ة أاشس‪-‬غال الرعي أاط ‪-‬ف ‪-‬ال ‪-‬ه ‪-‬م وي ‪-‬ك ‪-‬ف ‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬م مسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪Ó-‬‬
‫والف‪Ó‬حة ‘ سسن مبكر‪‡ ،‬ا نتج عنه كر‪Á‬ا‪ .‬مصس‪-‬ال‪-‬ح م‪-‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫الؤضسع‪ ،‬قررت أامام اسستمرار ‪Œ‬اهل‬
‫السس ‪-‬ل ‪-‬ط ‪-‬ات لشس ‪-‬ك ‪-‬اوي ‪-‬ه ‪-‬ا ون ‪-‬داءات‪-‬ه‪-‬ا‬
‫‘ هذا ا‪Û‬ال‪Ã ،‬ا فيها التداب‪Ò‬‬ ‫دع‪- -‬ا‪ ،‬أامسص‪ ،‬م‪- -‬دي‪- -‬ر وك ‪-‬ال ‪-‬ة سس ‪-‬ؤق‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة م ‪-‬ع ب ‪-‬داي ‪-‬ة ه ‪-‬ذا ا‪Ÿ‬ؤسس‪-‬م‬ ‫تفشسي اأ’مية‪ ‘ ‬أاوسساطهم وأارغمؤا وب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ة «ت ‪-‬ازق ‪-‬اغت» م ‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪،‬‬ ‫ومناشسداتها‪ ،‬من أاجل إاعادة ترميم‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ف‪-‬يزية ‘ ›ال ا’شس‪Î‬اكات‬ ‫أاه ‪- -‬راسص ل ‪- -‬لصس‪- -‬ن‪- -‬دوق ال‪- -‬ؤط‪- -‬ن‪- -‬ي‬ ‫أامرا مسستحي‪ ،Ó‬على أامل أان يبحث‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ا’سس ‪-‬تسس ‪Ó-‬م‪ ‬ل ‪-‬ل ‪-‬ج ‪-‬ه ‪-‬ل وح‪-‬ي‪-‬اة تتلقى ‘ كل مرة شسكاٍو من سسكان‬ ‫ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ؤؤسسسس ‪-‬ة سس ‪-‬ن ‪-‬ة ب ‪-‬ع ‪-‬د أاخ ‪-‬رى‪،‬‬
‫وك‪-‬ذا ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ال‪-‬رق‪-‬م‪-‬ية ا‪Ÿ‬تاحة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أام‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ات ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬عمال‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪- -‬ؤؤول‪- -‬ؤن ا‪Ÿ‬ع ‪-‬ن ‪-‬ي ‪-‬ؤن إام ‪-‬ك ‪-‬ان ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫البداوة‪ ،‬فيما اضسطرت العديد منها ه ‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق‪-‬ة ال‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬خصس‪-‬ؤصص‬ ‫وعند بداية كل مؤسسم دراسسي طيلة‬
‫ع‪ È‬ا‪Ÿ‬نصسة الرقمية للتصسريح عن‬ ‫اأ’ج ‪-‬راء‪ ،‬ب ‪-‬ؤب ‪-‬ك ‪-‬ر ضس ‪-‬ي ‪-‬ف‪ ،‬أارب ‪-‬اب‬ ‫–ق ‪-‬ي ‪-‬ق ذلك ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ؤسس ‪-‬م ال ‪-‬ق‪-‬ادم‪ ،‬إان‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪- -‬ع‪- -‬ؤدة ل‪- -‬ل‪- -‬ن‪- -‬زوح ن‪- -‬ح‪- -‬ؤ ا‪Ÿ‬دن إاعادة بعث مشسروع ترميم وفتح هذه‬ ‫أازي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪ ١5‬سس‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬دم ا‪Ÿ‬غ‪-‬امرة‬
‫تؤفرت الشسروط‪.‬‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن أاراضس‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ط‪-‬ل‪-‬با ◊ياة ا’بتدائية ‪Œ‬دد طرح شسروط تؤفر‬ ‫ب ‪-‬ح ‪-‬ي‪-‬اة أاب‪-‬ن‪-‬ائ‪-‬ه‪-‬ا وفضس‪-‬لت ت‪-‬ؤق‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ه‪-‬م‬
‫بعد‪ .‬وأاشسار السسيد ضسيف‪ ،‬إا‪ ¤‬أان‬ ‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬م ‪- -‬ل‪ ،‬إا‪ ¤‬ضس‪- -‬رورة ا’ل‪- -‬ت‪- -‬زام‬
‫أارباب العمل العمؤمي‪ Ú‬وا‪ÿ‬ؤاصص‬
‫م ‪-‬ل ‪-‬زم ‪-‬ؤن ب ‪-‬ال ‪-‬ت ‪-‬ع‪-‬ري‪-‬ف ب‪-‬أان‪-‬فسس‪-‬ه‪-‬م‬
‫ب‪- - -‬ؤاج‪- - -‬ب ‪- -‬ات ‪- -‬ه ‪- -‬م إازاء الضس ‪- -‬م ‪- -‬ان‬
‫ا’ج ‪- -‬ت ‪- -‬م ‪- -‬اع ‪- -‬ي ودع ‪- -‬ؤت‪- -‬ه‪- -‬م إا‪¤‬‬ ‫‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬لتغطية ا‪Ÿ‬لعب البلدي ‘ «ا◊رملية» بأم البواقي‬
‫وب ‪-‬أاج ‪-‬رائ‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬دى ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة الضس‪-‬م‪-‬ان‬ ‫ال‪- - -‬تصس ‪- -‬ري ‪- -‬ح ب ‪- -‬اشس‪Î‬اك ‪- -‬ات ه ‪- -‬ذا‬ ‫تغطيته بالعشسب ا’صسطناعي من ا÷يل اأ’خ‪ ،Ò‬ج‪-‬راء اضس‪-‬ط‪-‬راره ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل إا‪ ¤‬م‪-‬دن ›اورة أ’داء‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادت‪ ،‬م‪-‬ؤؤخ‪-‬را‪ ،‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ا◊رم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة» ال‪-‬ت‪-‬ابعة‬
‫ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ا‪ı‬تصس‪-‬ة إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا‪،‬‬ ‫الصسندوق ‘ اآ’جال ا‪Ù‬ددة‪ ،‬مع‬ ‫وق ‪-‬د رصس ‪-‬د ل‪-‬ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع ال‪-‬ه‪-‬ام ن‪-‬ح‪-‬ؤ ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬م‪-‬ق‪-‬اب‪Ó-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وم‪-‬ع إا‚از ه‪-‬ذا ا‪Ÿ‬شس‪-‬روع‪ ،‬سس‪-‬يتنفسص‬ ‫إاقليميا لدائرة «ع‪ Ú‬كرشسة» ‘ و’ية أام البؤاقي‪،‬‬
‫فضس ‪ Ó-‬ع ‪-‬ن ال ‪-‬تصس ‪-‬ري ‪-‬ح ب ‪-‬ال‪-‬نشس‪-‬اط‬ ‫تشسجيع ا’نتسساب إا‪ ¤‬الصسندوق‪.‬‬ ‫سس ‪-‬ن ‪-‬ت ‪-‬ي ‪-‬م‪ ،‬وال ‪-‬ذي ان ‪-‬ت ‪-‬ظ ‪-‬ره السس ‪-‬ك ‪-‬ان م ‪-‬ن ‪-‬ذ م ‪-‬دة‪‡ ،‬ارسس ‪-‬ؤ ال ‪-‬ري ‪-‬اضس ‪-‬ة ع ‪-‬م ‪-‬ؤم‪-‬ا و‡ث‪-‬ل ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة ‘‬ ‫من‪  ‬غ‪Ó‬ف‪  ‬ما‹ هام من أاجل ‪Œ‬سسيد مشساريع‬
‫‪Ã‬ج‪- -‬رد تشس‪- -‬غ‪- -‬ي ‪-‬ل أاول ع ‪-‬ام ‪-‬ل إا‪¤‬‬ ‫وأاب ‪-‬رز م ‪-‬دي ‪-‬ر ن‪-‬فسص ال‪-‬ؤك‪-‬ال‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫وباأ’خصص فريق كرة القدم الناشسط ‘ البطؤلة ب ‪-‬ط ‪-‬ؤل ‪-‬ة ك ‪-‬رة ال ‪-‬ق ‪-‬دم خصس ‪-‬ؤصس ‪-‬ا‪ ،‬الصس‪-‬ع‪-‬داء‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫هامة تتعلق بالشسباب والنشساط الرياضسي‪ ،‬بعد أان‬
‫ج ‪-‬انب ال ‪-‬تصس ‪-‬ري‪-‬ح ب‪-‬اإ’ج‪-‬راء وك‪-‬ذا‬ ‫هامشص حملة إاع‪Ó‬مية و–سسيسسية‬ ‫الشس ‪-‬رف ‪-‬ي ‪-‬ة ال ‪-‬ذي ك‪-‬ان يسس‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬افسس‪-‬ي‪-‬ه خ‪-‬ارج اسستبدال اأ’رضسية ال‪Î‬بية‪ ،‬التي ما عادت تؤاكب‬ ‫ط‪-‬الب شس‪-‬ب‪-‬اب ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئ‪-‬ة أام‪-‬اك‪-‬ن وم‪-‬رافق‬
‫ال ‪- -‬تصس ‪- -‬ري‪- -‬ح ب‪- -‬اأ’ج‪ Ò‬اأ’ج‪- -‬ن‪- -‬ب‪- -‬ي‬ ‫سس‪-‬ت‪-‬ت‪-‬ؤاصس‪-‬ل إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‪ 3١‬ديسسم‪È‬‬ ‫بوجمعة‪.‬ع‪  ‬‬ ‫«ا◊رم‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة»‪ ،‬وه‪-‬ؤ م‪-‬ا زاد م‪-‬ن مصس‪-‬اري‪-‬ف ال‪-‬ف‪-‬ريق تطلعات الفئة الشسبابية ‪.‬‬ ‫رياضسية‪ ،‬على غرار ا‪Ÿ‬لعب البلدي الذي سسيتم‬
‫والتصسريح با‪Èÿ‬اء وا‪Ÿ‬سستشسارين‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪- - -‬ب‪- - -‬ل‪ ،‬أاه‪- - -‬م ‪- -‬ي ‪- -‬ة ا◊م ‪- -‬اي ‪- -‬ة‬
‫وكذا بطلب ال‪Î‬قيم وا’نتسساب ‪.‬‬
‫واأشس ‪- - -‬ار ا‪Ÿ‬دي ‪- - -‬ر إا‪ ¤‬أان وك‪- - -‬ال‪- - -‬ة‬
‫ا’ج ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬اع ‪-‬ي ‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤاط‪-‬ن‪ Ú‬وذوي‬
‫ح‪-‬ق‪-‬ؤق‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬فضس‪ Ó-‬ع‪-‬ن ال‪-‬عمل على‬
‫مؤوسصسصأت صصحية خأرج ا‪ÿ‬دمة ‘ بلدية «زانة البيضصأء» ببأتنة‪ ‬‬
‫الصس ‪-‬ن ‪-‬دوق ب ‪-‬ؤ’ي ‪-‬ة سس ‪-‬ؤق أاه‪-‬راسص‬ ‫‡رضس ‪-‬ة م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «’زرو»‪ ،‬ل‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا‬
‫ت ‪- -‬ؤسس ‪- -‬ي‪- -‬ع ق‪- -‬اع‪- -‬دة ا’شس‪Î‬اك‪- -‬ات‪،‬‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «ف ‪-‬ل ‪-‬ت‪-‬ان» ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ه‪-‬ي‬ ‫ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ا‪ÿ‬دم‪-‬ات ل‪-‬ن‪-‬قصص اإ’مكانات‬ ‫يشستكي قاطنؤ بلدية «زانة البيضساء»‬
‫–صس ‪-‬ي ح ‪-‬ال ‪-‬ي‪-‬ا ‪ ٢٤57‬رب ع ‪-‬م‪-‬ل‬ ‫والعمل على انخراط اأ’شسخاصص‬ ‫م‪-‬ه‪Î‬ئ‪-‬ة وب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة إا‪ ¤‬أاشس‪-‬غ‪-‬ال ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ئة‬ ‫م ‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ة بشس‪-‬ك‪-‬ل ك‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ن‪-‬ذ أازي‪-‬د م‪-‬ن‬ ‫بها‪ ،‬على سسبيل ا‪Ÿ‬ثال جهاز اأ’شسعة‬ ‫‘ و’ية باتنة‪ ،‬من ضسعف ا‪ÿ‬دمات‬
‫ع ‪-‬م ‪-‬ؤم ‪-‬ي وخ ‪-‬اصص‪ ،‬م ‪-‬ؤضس‪-‬ح‪-‬ا ب‪-‬أان‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬اشس‪-‬ط‪ Ú‬ب‪-‬القطاع غ‪ Ò‬الرسسمي‬ ‫وال‪-‬رب‪-‬ط بشس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ت‪-‬ي ال‪-‬غ‪-‬از وال‪-‬ك‪-‬هرباء‪،‬‬ ‫سسنت‪ Ú‬أ’سسباب ’ تزال ›هؤلة‪ ،‬على‬ ‫ا‪Ÿ‬عطل منذ عدة أاشسهر بسسبب تلف‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق‪-‬دم‪-‬ة‪ ،‬ويضس‪-‬ط‪-‬ر الكث‪Ò‬‬
‫ال‪-‬ه‪-‬دف م‪-‬ن ه‪-‬ذه ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ي‪-‬رمي‬ ‫‘ ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م وت‪-‬ع‪-‬زيز عملية‬ ‫وب ‪-‬ح ‪-‬اج ‪-‬ة ك ‪-‬ذلك إا‪ ¤‬ت ‪-‬ع ‪-‬ي‪ Ú‬ط ‪-‬ب‪-‬يب‬ ‫الرغم من أان منطقة «فلتان» الغربية‬ ‫بسس ‪-‬ي ‪-‬ط ‘ أاح ‪-‬د اأ’سس ‪Ó-‬ك‪ ،‬و‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل م‪-‬رضس‪-‬اهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ناطق‬
‫ك‪- - -‬ذلك إا‪ ¤‬ا‪Ù‬اف‪- - -‬ظ‪- - -‬ة ع‪- - -‬ل ‪- -‬ى‬ ‫ال‪- -‬ت ‪-‬حصس ‪-‬ي ‪-‬ل م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل تشس ‪-‬ج ‪-‬ي ‪-‬ع‬ ‫و‪Œ‬ه‪- -‬ي‪- -‬زه‪- -‬ا ب‪- -‬ا‪Ÿ‬ع‪- -‬دات ال ‪-‬ط ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫تضس ‪-‬م ال ‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ا‪Ÿ‬شس‪-‬ات‪-‬ي وت‪-‬ع‪-‬ت‪È‬‬ ‫ب‪- -‬ع‪- -‬د ال‪- -‬ت‪- -‬ك‪- -‬ف‪- -‬ل ب‪- -‬اأ’م ‪-‬ر م ‪-‬ن ق ‪-‬ب ‪-‬ل‬ ‫ا‪Û‬اورة‪ ،‬خ‪- -‬اصس‪- -‬ة ن ‪-‬ح ‪-‬ؤ ب ‪-‬ل ‪-‬دي ‪-‬ت ‪-‬ي‬
‫وا‪Ÿ‬ك ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ة‪ ،‬وع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ذا اأ’سس‪-‬اسص‪،‬‬ ‫أاك‪Œ È‬م ‪-‬ع ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ان ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪Ò‬ي ‪-‬ن‪ ،‬أام ‪-‬ا سس ‪-‬ي ‪-‬ارة اإ’سس ‪-‬ع ‪-‬اف‪،‬‬ ‫«م‪-‬روان‪-‬ة» و«ع‪ Ú‬ج‪-‬اسس‪-‬ر» وع‪-‬اصس‪-‬مة‬
‫ال‪-‬ت‪-‬ؤازن‪-‬ات ا‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لصس‪-‬ن‪-‬دوق ب‪Ú‬‬ ‫ا’نتسساب إا‪ ¤‬الصسندوق‪.‬‬ ‫يطالب ا‪Ÿ‬ؤاطنؤن بضسرورة اإ’لتفات‬ ‫خ‪- -‬ل‪- -‬ف اأ’م‪- -‬ر اسس‪- -‬ت‪- -‬ي ‪-‬اًء ك ‪-‬ب‪Ò‬ا ل ‪-‬دى‬ ‫ف‪- -‬ه‪- -‬ي ق‪- -‬د‪Á‬ة ودائ‪- -‬م‪- -‬ة ال‪- -‬ت‪- -‬ع ‪-‬رضص‬ ‫ال ‪- -‬ؤ’ي ‪- -‬ة‪ ،‬قصس ‪- -‬د ت ‪- -‬ل ‪- -‬ق‪- -‬ي ال‪- -‬ع‪Ó- -‬ج‬
‫ا’إيرادات والنفقات‪.‬‬ ‫وسسيتم خ‪Ó‬ل هذه ا◊ملة تسسليط‬ ‫بشس ‪- -‬ك‪- -‬ل ج‪- -‬دي إا‪ ¤‬انشس‪- -‬غ‪- -‬ا’ت‪- -‬ه‪- -‬م‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ ،Ú‬أاما قاعة الع‪Ó‬ج ‘ «زانة‬ ‫‪Ó‬ع ‪-‬ط ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ت ‪-‬ك‪-‬ررة وا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة‪،‬‬ ‫ل‪ -‬أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسسب‪ ،‬وعلى الرغم من الشسكاوى‬
‫أنيسس عمارة‬ ‫الضسؤء على التسسهي‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬قدمة‬ ‫وي‪- -‬ن‪- -‬اشس‪- -‬دون ت‪- -‬دخ ‪-‬ل ال ‪-‬رج ‪-‬ل اأ’ول‬ ‫أاو’د سسباع»‪ ،‬فهي تفتقر لعؤن أامن‬ ‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع‪-‬ن ع‪-‬دم وج‪-‬ؤد سس‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬أام‪-‬ا‬ ‫والتقارير الرسسمية ا‪Ÿ‬تؤاصسلة‪ ،‬إا’ أان‬
‫ب‪-‬ال‪-‬ؤ’ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حسس‪ Ú‬ال‪-‬ظ‪-‬روف ال‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‬ ‫وب‪-‬ح‪-‬اج‪-‬ة إا‪ ¤‬ت‪-‬رم‪-‬ي‪-‬م شس‪-‬امل وتؤسسعة‬ ‫ق ‪-‬اع ‪-‬ة ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ا‪Ÿ‬ت‪-‬ؤاج‪-‬دة ‘ مشس‪-‬ت‪-‬ة‬ ‫اأ’وضس‪-‬اع ‪ ⁄‬ت‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬ومشس‪-‬ه‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر‬
‫ا‪Ÿ‬ئأت ينتظرون رفع حصصة منحة الفئأت الهشصة ‘ بسصكرة‪ ‬‬ ‫ل ‪-‬ق ‪-‬ط‪-‬اع الصس‪-‬ح‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫بسس ‪-‬بب ا’ه‪Î‬اء الشس ‪-‬دي ‪-‬د ‘ شس ‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‬ ‫«ثنية السسدرة»‪ ،‬فهي مؤصسدة ‘ وجه‬ ‫ا÷دي‪- -‬دة ‪ ⁄‬ي ‪Ó-‬ح ‪-‬ظ ب ‪-‬ع ‪-‬د ‘ ه ‪-‬ذا‬
‫ا◊د من معاناة ا‪Ÿ‬رضسى ‘ التنقل‬ ‫ا‪Ÿ‬ياه وقنؤات الصسرف الصسحي‪ ،‬أاما‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ Ú‬وبها ‡رضص واحد‪ ،‬لكنه‬ ‫ا÷انب‪ ،‬فالعيادة متعددة ا‪ÿ‬دمات‬
‫تضسمن تغطية أابسسط مصساريفهم‬ ‫‪Ÿ‬سسافات طؤيلة أ’جل تلقي أابسسط ي‪- -‬ن‪- -‬اشس‪- -‬د م‪- -‬ئ‪- -‬ات ا‪Ÿ‬ؤاط ‪-‬ن‪ Ú‬م ‪-‬ن‬ ‫‪Ã‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة «أاو’د ب ‪-‬ؤع ‪-‬ؤن» ال ‪-‬ن ‪-‬ائ ‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫غائب ‘ معظم اأ’وقات و’ وجؤد‬ ‫«ع‪-‬ري‪-‬ؤة السس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د» ت‪-‬ف‪-‬تقر لتجهيزات‬
‫اليؤمية دون ا◊ديث عن نفقات‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ئ‪-‬ات ال‪-‬هشس‪-‬ة‪ ،‬رف‪-‬ع حصس‪-‬ة بلدية‬ ‫ع‪Ó‬ج وفحصص‪.‬‬ ‫والبعيدة عن التجمع ا◊ضسري‪ ،‬فقد‬ ‫ل‪È‬نامج فحصص و’ حتى لعؤن أامن‬ ‫ا‪ Èı‬وبحاجة إا‪ ¤‬دعم ا‪Ÿ‬ؤؤطرين‪،‬‬
‫ال‪-‬ع‪Ó-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ي تضس‪-‬اع‪-‬ف م‪-‬ت‪-‬اع‪-‬بهم‪،‬‬ ‫سس‪.‬ڤيدوم بسس ‪-‬ك ‪-‬رة‪ ،‬ا‪ÿ‬اصس ‪-‬ة ‪Ã‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة وك‪-‬ال‪-‬ة‬ ‫أاعيد فتح قاعة الع‪Ó‬ج بعد اسستقدام‬ ‫‘ ال‪-‬ف‪Î‬ة ال‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬أام‪-‬ا ق‪-‬اع‪-‬ة الع‪Ó‬ج‬ ‫ومصس‪- -‬ل‪- -‬ح ‪-‬ة طب اأ’سس ‪-‬ن ‪-‬ان ’ ت ‪-‬ق ‪-‬دم‬
‫خصس‪-‬ؤصس‪-‬ا ف‪-‬ئ‪-‬ة ذوي ا’ح‪-‬ت‪-‬ي‪-‬اجات‬ ‫التنمية ا’جتماعية التي ترصسدها‬
‫ا‪ÿ‬اصس ‪- -‬ة وا‪Ÿ‬صس‪- -‬اب‪ Ú‬ب‪- -‬أام‪- -‬راضص‬
‫م ‪-‬زم ‪-‬ن ‪-‬ة ع ‪-‬ل ‪-‬ى اع ‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ح‪-‬اج‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬
‫وزارة التضسامن لفائدة مديريات‬
‫ال‪-‬نشس‪-‬اط ا’ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي ب‪-‬ال‪-‬ؤ’يات‪،‬‬
‫افتتأح «الصصألون الوطني للسصكن والعقأر والديكور» غدا ‘ قسصنطينة‪ ‬‬
‫الدائمة للع‪Ó‬ج والدواء‪.‬‬ ‫قصس ‪-‬د مسس ‪-‬اع ‪-‬دة ال ‪-‬ع‪-‬ائ‪Ó-‬ت ال‪-‬ت‪-‬ي‬
‫ضسمن ا‪Ÿ‬ؤاضسيع التي سسيتم التطرق لها ل‪-‬ل‪-‬مشس‪-‬اك‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ؤاجهها ا‪Ÿ‬هتمؤن ‘‬ ‫ال ‪-‬ب ‪-‬يت‪ ،‬أاي ‪-‬ن سس ‪-‬يسس‪-‬ه‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫من ا‪Ÿ‬نتظر أان يفتتح‪ ،‬غدا‪« ،‬الصسالؤن‬
‫و‘ سسياق ذلك‪ ،‬يعرف مقر بلدية‬ ‫تصسنف ضسمن الطبقة الضسعيفة‪.‬‬
‫‘ ب ‪-‬رن ‪-‬ام‪-‬ج ا‪Ù‬اضس‪-‬رات ‘ ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة ›ا‹ السس ‪-‬ك ‪-‬ن و«ال ‪-‬دي ‪-‬ك ‪-‬ؤر»‪ ،‬وج ‪-‬ع‪-‬ل‬ ‫اق ‪-‬ت ‪-‬ن‪-‬اء ا‪Ÿ‬ع‪-‬دات ال‪Ó-‬زم‪-‬ة‪ ،‬واك‪-‬تشس‪-‬اف‬ ‫ال ‪-‬ؤط ‪-‬ن‪-‬ي ل‪-‬لسس‪-‬ك‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار وال‪-‬دي‪-‬ك‪-‬ؤر»‪،‬‬
‫بسس ‪- -‬ك ‪- -‬رة وم ‪- -‬دي ‪- -‬ري ‪- -‬ة ال ‪- -‬نشس‪- -‬اط‬ ‫واسس‪- -‬ت‪- -‬ن‪- -‬ادا إا‪ ¤‬ب‪- -‬عضص ا‪Ÿ‬ع‪- -‬ن ‪-‬ي‪Ú‬‬
‫اأ’و‪ ¤‬ل ‪-‬ه ‪-‬ذا الصس ‪-‬ال ‪-‬ؤن‪ ،‬ك ‪-‬م ‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن الصس‪- -‬ال‪- -‬ؤن ‪Ã‬ث‪- -‬اب‪- -‬ة فضس‪- -‬اء ل‪- -‬ل‪- -‬ت ‪-‬ب ‪-‬ادل‬ ‫ال ‪- -‬ت ‪- -‬ؤج ‪- -‬ه ‪- -‬ات ا◊دي‪- -‬ث‪- -‬ة ‘ ا‪Û‬ال‬ ‫ال ‪-‬ذي سس‪-‬ت‪-‬ح‪-‬تضس‪-‬ن‪-‬ه دار ال‪-‬ث‪-‬ق‪-‬اف‪-‬ة «م‪-‬لك‬
‫ا’جتماعي ترددا دائما أ’صسحاب‬ ‫ا‪Û‬ال ‪fl‬صسصس‪- - -‬ا ل‪- - -‬ل‪- - -‬ت‪- - -‬ط ‪- -‬رق إا‪ ¤‬وا’سس‪- -‬ت‪- -‬ف ‪-‬ادة ب‪ Ú‬ال ‪-‬زوار‪ ،‬ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ي ‪-‬ن‪،‬‬
‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬رون إادراج‪-‬هم ضسمن‬ ‫واك ‪-‬تسس ‪-‬اب ا‪Ÿ‬ع ‪-‬رف ‪-‬ة وا’سس ‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن‬ ‫حداد» بقسسنطينة‪ ،‬وهؤ الصسالؤن اأ’ول‬
‫ال‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ات ال‪-‬ذي‪-‬ن ي‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ؤن بصس‪-‬فة‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ن‪-‬دسس‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬كسس‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ن‪-‬ؤل‪-‬ؤج‪-‬يات وال ‪-‬ب ‪-‬ائ ‪-‬ع‪ ،Ú‬وا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث‪-‬م‪-‬ري‪-‬ن وت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‬
‫ا◊صس‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة للؤكالة ا‪Ÿ‬ذكؤرة‬ ‫ال‪- -‬نصس‪- -‬ائ‪- -‬ح وا◊صس‪- -‬ؤل ع‪- -‬ل‪- -‬ى أاف‪- -‬ك ‪-‬ار‬ ‫م‪- - -‬ن ن‪- - -‬ؤع ‪- -‬ه ‘ ع ‪- -‬اصس ‪- -‬م ‪- -‬ة الشس ‪- -‬رق‬
‫شسبه يؤمية قصسد ا’سستفسسار عن‬ ‫ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة ‘ ›ال ت‪-‬رشس‪-‬ي‪-‬د اسس‪-‬ت‪-‬ه‪Ó‬ك ا‪Ù‬اضس ‪- -‬رات وت ‪- -‬ق ‪- -‬د‪ Ë‬ال ‪- -‬نصس‪- -‬ائ‪- -‬ح‬
‫منذ سسنة ‪ ،٢٠١٩‬فإان بلدية بسسكرة‬ ‫ج‪-‬دي‪-‬دة‪ .‬ك‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ؤن ف‪-‬رصسة للشسباب‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬لتقد‪ Ë‬عروضص كاملة حؤل‬
‫مسس ‪-‬ت‪-‬ج‪-‬دات ووضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫ال ‪- -‬ط‪- -‬اق‪- -‬ة‪ ،‬ط‪- -‬رق “ؤي‪- -‬ل ا‪Ÿ‬شس‪- -‬اري‪- -‬ع وا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬ؤم‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ية للزوار وإاثراء‬
‫ل ‪-‬ؤح ‪-‬ده ‪-‬ا –صس ‪-‬ي أازي ‪-‬د م ‪-‬ن ‪٤٠٠‬‬ ‫ح‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي ا‪Ÿ‬شس‪-‬اري‪-‬ع واأ’ف‪-‬ك‪-‬ار ا‪Ÿ‬ب‪-‬تكرة‬ ‫السسكن وتصسميمه الداخلي وا‪ÿ‬ارجي‪،‬‬
‫لكنهم يعؤدون خائب‪ ‘ Ú‬كل مرة‬ ‫و«الصس‪Ò‬ف‪-‬ة اإ’سس‪Ó-‬م‪-‬ي‪-‬ة» وك‪-‬ذا ال‪-‬ره‪-‬ن أاج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة ع ‪-‬روضص الصس ‪-‬ال ‪-‬ؤن وت ‪-‬ع ‪-‬زي‪-‬ز‬
‫طلب‪ ،‬يأامل أاصسحابها من مسسن‪Ú‬‬ ‫أ’خ ‪-‬ذ صس ‪-‬ؤرة مصس‪-‬غ‪-‬رة ع‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬ج‪-‬ري ‘‬ ‫وم‪- -‬ن ا‪Ÿ‬ن‪- -‬ت‪- -‬ظ‪- -‬ر أان يشس‪- -‬ارك ‘ ه ‪-‬ذا‬
‫بسسبب بقاء حصسة البلدية ا‪Ÿ‬قدرة‬ ‫ال‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬اري‪ ،‬وذلك ‪Ã‬ا ي‪- -‬ت ‪-‬م ‪-‬اشس ‪-‬ى م ‪-‬ع ا’تصس ‪-‬ال وإاق‪-‬ام‪-‬ة ع‪Ó-‬ق‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة م‪-‬ع‬
‫وأارامل ومطلقات‪ ،‬باإ’ضسافة إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ي ‪-‬دان‪ ،‬وسس ‪-‬ي ‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن ا÷م‪-‬ه‪-‬ؤر أايضس‪-‬ا‬ ‫الصس ‪-‬ال ‪-‬ؤن م ‪-‬ا ’ ي‪-‬ق‪-‬ل ع‪-‬ن ‪ ١5٠‬عارضص‬
‫بـ ‪ 5٠٠٠‬مسستفيد على حالها دون‬ ‫–دي‪- -‬ات ا‪Û‬ت‪- -‬م‪- -‬ع واه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ام ‪-‬ات ‪-‬ه‪ .‬ا‪ı‬تصس‪ ‘ Ú‬ال ‪- -‬ع‪- -‬ق‪- -‬ارات والسس‪- -‬ك‪- -‬ن‬
‫أاصس‪- -‬ح‪- -‬اب اأ’م‪- -‬راضص ا‪Ÿ‬زم‪- -‬ن‪- -‬ة‪،‬‬ ‫خ ‪Ó-‬ل زي ‪-‬ارت‪-‬ه ل‪-‬لصس‪-‬ال‪-‬ؤن م‪-‬ن اك‪-‬تشس‪-‬اف‬ ‫سس‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ؤم‪-‬ؤن ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬جات جديدة‬
‫زيادة منذ شسهر ماي لسسنة ‪٢٠١٩‬‬ ‫ويهدف ا◊دث إا‪ ¤‬عقد لقاءات ب‪ Ú‬وال ‪- - -‬ت ‪- - -‬أام‪ Ú‬ل ‪- - -‬ف ‪- - -‬ائ‪- - -‬دة ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ي‪- - -‬ن‬
‫ن ‪-‬اه ‪-‬يك ع ‪-‬ن م ‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ؤف‪ Ú‬وم‪-‬ع‪-‬اق‪Ú‬‬ ‫ب ‪-‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ل ‪-‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬اضس ‪-‬رات‪ ” ،‬إاع‪-‬داده‬ ‫وم ‪-‬ع ‪-‬اصس ‪-‬رة و›م ‪-‬ؤع‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬روضص‬
‫سس‪- -‬لسس ‪-‬ل ‪-‬ة م ‪-‬ن ا‪Ÿ‬ت ‪-‬خصسصس‪› ‘ Ú‬ال وا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ث ‪-‬م ‪-‬ري ‪-‬ن‪ .‬و‘ خ ‪-‬ت‪-‬ام ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫‪Ÿ‬ن ‪-‬اقشس ‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ج ‪-‬دات ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا◊دي‪-‬ث‪-‬ة وا‪Ÿ‬ت‪-‬ن‪-‬ؤع‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا سس‪-‬يسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬يد‬
‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ث‪-‬ن‪-‬اء ح‪-‬ا’ت شسغؤر ا‪Ÿ‬نصسب‬ ‫ح‪-‬رك‪-‬ي‪-‬ا وذه‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬اسس‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ابة قريبة‬
‫ال ‪- -‬ع ‪- -‬ق ‪- -‬ار م ‪- -‬ن أاج‪- -‬ل أان ت‪- -‬ك‪- -‬ؤن ل‪- -‬دى اأ’و‪ ¤‬م ‪-‬ن الصس ‪-‬ال ‪-‬ؤن‪ ،‬سس ‪-‬ي ‪-‬ت ‪-‬م ت ‪-‬ت ‪-‬ؤي ‪-‬ج‬ ‫›ا’ت السس‪-‬ك‪-‬ن وال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ار وك‪-‬ذا تقد‪Ë‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ه ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ؤن بشس‪-‬راء ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ة أارضص‪ ،‬ب‪-‬ن‪-‬اء‬
‫بسسبب الؤفاة أاو التنازل التي تعت‪È‬‬ ‫م ‪-‬ن ال ‪-‬ؤزارة ال‪-‬ؤصس‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬داءات‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬
‫ا‪Ÿ‬سس ‪-‬ت ‪-‬ه ‪-‬ل‪-‬ك‪ Ú‬رؤوي‪-‬ة شس‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ن سس‪-‬ؤق ب‪- -‬رن ‪-‬ام ‪-‬ج ع ‪-‬روضص ‪fl‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف أاج ‪-‬ن ‪-‬ح ‪-‬ة‬ ‫اأ’ف‪- -‬ك‪- -‬ار وا’ك‪- -‬تشس‪- -‬اف‪- -‬ات ‘ خ‪- -‬دم ‪-‬ة‬ ‫منزل‪Œ ،‬ديد وإاعادة تهيئة ا‪Ÿ‬سسكن أاو‬
‫قليلة ونادرة‪.‬‬ ‫ك‪-‬ؤن‪-‬ه‪-‬م ي‪-‬ع‪-‬ان‪-‬ؤن ظ‪-‬روفا اجتماعية‬
‫العقارات‪ ،‬ووضسع –ت تصسرف زائري الصسالؤن بتقد‪ Ë‬جائزة ‘‘أافضسل منتج‬ ‫ا‪Ÿ‬شساريع فيما يتعلق بـ «الديكؤر»‪ ،‬كما‬ ‫ح ‪-‬ت ‪-‬ى إاع ‪-‬ادة ت ‪-‬زي‪ Ú‬غ ‪-‬رف ا‪Ÿ‬ع ‪-‬يشس‪-‬ة‪،‬‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫صس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ة ج‪-‬راء ان‪-‬ع‪-‬دام أاج‪-‬رة ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة‬
‫أحسسن‪.‬ب‬ ‫الصسالؤن منتؤجات حديثة تؤفر حلؤ’ معروضص»‪.‬‬ ‫يعّد التحؤل البيئي وتؤف‪ Ò‬الطاقة من‬ ‫وبناء حؤضص للسسباحة أاو ‪Œ‬ديد أارضسية‬
‫يشستكي منذ مدة‪ ،‬سسكان عدة أاحياء ‘ بلديات و’ية عنابة‪ ،‬من الندرة ا◊ادة ‘ حليب اأ’كياسص‪ ’ ،‬سسيما ع‪ È‬أاحياء «السسهل الغربي» لبلدية عنابة وأاحياء‬
‫بلدية «البؤ‪ ،»Ê‬التي تعد اأ’ك‪ Ì‬تضسررا من الندرة‪ ،‬كما أاكد عدد من سسكان أاحياء بلديات الؤ’ية‪ ،‬أانهم يضسطرون إا‪ ¤‬التجمع ‘ طؤاب‪ Ò‬لسساعات طؤيلة‬
‫أامام ا‪ÓÙ‬ت التجارية ا‪Ÿ‬عتمدة كنقاط بيع لهذه ا‪Ÿ‬ادة الغذائية‪ ‘ ،‬انتظار دورهم للحصسؤل على كيسص واحد من ا◊ليب ‘ حال ‪ ⁄‬تنفد الكمية باكرا‪،‬‬
‫وهؤ ما وقفت عليه «النهار» خ‪Ó‬ل جؤلة قصس‪Ò‬ة ع‪ È‬عدد من أاحياء و’ية عنابة‪ ،‬بينما يضسطر البعضص من ا‪Ÿ‬ؤاطن‪’ Ú‬قتناء علب ا◊ليب ا÷اف بأاسسعار‬
‫شصكأوٍ من ندرة حليب‬
‫تفؤق إامكاناتهم‪ ’ ،‬سسيما مع ا’رتفاع الهائل ‘ أاسسعاره‪ ،‬ما يجعل من حليب اأ’كياسص مطلب غالبية ا‪Ÿ‬ؤاطن‪ ،Ú‬خاصسة بالنسسبة أ’صسحاب الدخل‬
‫الضسعيف‪ ،‬مناشسدين تدخل ا÷هات الؤصسية وإايجاد حل للندرة التي أانهكت أابدانهم ‘ طؤاب‪ Ò‬ا’نتظار ورح‪Ó‬ت البحث الشساقة للحصسؤل على كيسص‬ ‫األكيأسس ‘ أاحيأء عنأبة‬
‫عمار بودربالة‬ ‫حليب‪ ،‬وأانهكت جيؤبهم‪ ’ ،‬سسيما وأان وجبة حليب الفطؤر باتت ضسرورية وحتمية للت‪Ó‬ميذ مع الدخؤل ا‪Ÿ‬درسسي ا÷ديد‪.‬‬
‫إإلثنين ‪ 2٦‬سصبتمبر ‪ 2٠22‬إلموإفق لـ ‪ 2٩‬صصفر ‪ 1٤٤٤‬ه ـ‬
‫‪10‬‬
‫‪C G õcôe‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪Aɨ°UÓ‬‬ ‫‪C G õcôe‬‬
‫’‪E d ÒK‬‬
‫‪AÉ````````````¨°UÓ‬‬
‫للخـ‪ Ò‬عن ـ ـوأن وللصسدق مكان‬ ‫صص‪-‬وت‪-‬ك‪-‬م ا‪Ÿ‬سص‪-‬م‪-‬وع والضص‪-‬وء ال‪-‬ذي ي‪-‬ن‪ِ Ò‬اي ع‪-‬ت‪-‬م‪-‬ة ‘ ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬مركزنا‬
‫لو‪ ¤‬يربط ِاواصصر الوفاء ب‪ Ú‬القراء وصصفحة قلوب‬

‫لرتقاء بكم‬
‫خدماتي بالدرجة ا ِ‬
‫حائرة بإاخت‪Ó‬ف اِعماركم ومسصتوياتكم‪.‬‬
‫ط‪-‬اق‪-‬م م‪-‬ن ا‪Ÿ‬رشص‪-‬دات وا‪Ÿ‬رشص‪-‬دي‪-‬ن ‘ خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م وع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ا ا إ‬

‫‪elathircentre2019@gmail.com‬‬
‫و–ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ا –ل‪-‬م‪-‬ون ب‪-‬ه‪ ،‬ل ت‪Î‬ددوا وإاتصص‪-‬ل‪-‬وا ب‪-‬ن‪-‬ا على الرقم ‪ 3801‬من‬
‫ال‪--‬ث‪--‬ابث وم‪--‬ت‪--‬ع‪--‬ام‪-‬ل‪-‬ي ال‪-‬ه‪-‬ات‪-‬ف ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال «اِوري‪-‬دو‪ ،‬ج‪-‬ازي وم‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬يسس»‬
‫^^ معكـم على أ◊لو وأ‪Ÿ‬ر‬ ‫لنضصمام لنا‬‫ب‪105‬للدقيقة مع اإحتسصاب كل الرسصوم‪ ،‬ول تفوتوا فرصصة ا إ‬
‫نشصاطركم ِافراحكم ونقاسصمكم ِاحزانكم‬ ‫لخر» ع‪ È‬تطبيق الفاي‪.È‬‬ ‫ع‪› È‬موعة « زواج –نصصفك ا ِ‬
‫لكل مناسصباتكم حيز خاصس للتها‪Ê‬‬
‫أ‬ ‫أ‬
‫الِفراح والنجاح‪ ..‬مواليد وِاعياد مي‪Ó‬د‬
‫وِاعياد زواج‪ ،‬تعازي ومواسصاة ولتخليد‬ ‫م شَصهيٌد َبشص ٌ‬
‫‪Ò‬‬ ‫ف َرحي ُ‬ ‫ل ** َنبأي َرؤوو‬
‫م َنذ ‪w‬ير ُمج ٌ‪َ Ò‬ولأ‬ ‫لَِأحَمَد ‘ الذك أرأ َوصص ٌ‬
‫ف َعظي ٌ‬
‫م َرسصو ٌ‬
‫‪َ Ò‬وسصاعٍ‬ ‫ص‬‫ص‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫ي‬ ‫ي‬‫ل‬‫ع‬ ‫*‬‫*‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ب‬‫خ‬‫َ‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ص‬‫ص‬‫ب‬ ‫ع‬ ‫ي‬ ‫م‬‫ص‬‫س‬ ‫ك‬ ‫‪Ò‬‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ج‬ ‫ا‬‫ر‬ ‫ص‬‫س‬
‫الذكريات اختاروا ما يناسصبكم من‬ ‫‪w‬أ ٌ‬ ‫ٌ‬ ‫ودا ٌعٍ ُورا ٌعٍ حميمٌكأَتابٌ مب‪ٌَ Ú‬قوأي َ** اَِ ُم ٌ‬
‫العبارات واتصصلوا بنا‪.‬‬ ‫ط َقو ُ‬
‫‪Ë‬‬ ‫‪ Ú‬صصرا ٌ‬ ‫ن َمك ٌ‬ ‫‪َ Ú‬مكا ٌ‬
‫ٌ‬ ‫ٌ ُ ٌ ‪w‬‬ ‫َ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫^^ رسسائ ـ ـ ـ ـ ـ ـل ‪Express‬‬


‫ل على سصيدنا ‪fi‬مد حبيبك ا‪Ù‬بوب و‪fi‬بيه‪ ،‬كمل يرضصيك ويرضصيه‪ ،‬وحببه فينا‬ ‫اللهم صص ‪u‬‬
‫ل على سصيدنا ‪fi‬مد الفا— ‪Ÿ‬ا ِاغلق‪ ،‬وا‪ÿ‬ا” ‪Ÿ‬ا سصبق‪ ،‬ناصصر ا◊ق‬ ‫م صص ‪u‬‬ ‫وزدنا ‪fi‬بة فيه‪ ،‬الله ّ‬
‫لديك رسصالة امتنان‪ ،‬شصكر ِاو عتاب‪ ،‬كلمات الشصوق‬
‫با◊ق‪ ،‬والهادي إا‪ ¤‬صصراطك ا‪Ÿ‬سصتقيم‪ ،‬وعلى آاله وِاصصحابه حق قدره ومقداره العظيم‪.‬‬
‫والشصتياق‪ ،‬عبارات ظلت حبيسصة وجدانك‪ ،‬آان‬ ‫لبدان وشصفائها‪ ،‬ونور ا ِ‬
‫لبصصار‬ ‫ل على سصيدنا ‪fi‬مد طب القلوب ودوائها‪ ،‬وعافية ا ِ‬ ‫الله ّ‬
‫م صص ‪u‬‬
‫لحباب‪،‬‬ ‫ا آ‬
‫لوان للتعب‪ Ò‬عنها و إارسصالها إا‪ ¤‬ا ِ‬ ‫وضصيائها‪ ،‬وعلى آاله وصصحبه وسصلم‪.‬‬
‫لصصدقاء وا÷‪Ò‬ان‪ ،‬اإ‪ ¤‬الزوج و‬ ‫ا ِ‬
‫لقارب‪ ،‬ا ِ‬

‫عائلة زوجي‬
‫الزوجة‪ ،‬ا◊بيبة ِاو ا‪ÿ‬طيبة‪ ،‬اتصصل بنا لكي‬
‫نسصهل عليك مهمة إارسصالها ع‪ È‬جريدة «النهار» ‘‬
‫هذا الركن‪ ..‬اتصصلوا بنا نحن ‘ النتظار‪.‬‬

‫^^ ف ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـّرغ قـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـلبك‬


‫إاذا كنت تشصعر بالفراغ ِاو تتخبط ‘ ا‪Ÿ‬شصاكل‪..‬‬ ‫–ية طيبة للجميع‪ ،‬سصيدتي قبل أإن إأطرح‬
‫ِارهقتك ِاحوال الدنيا ونالت منك‪ ،‬إاذا كنت‬ ‫مشص‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬دع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي أإشص‪-‬ك‪-‬رك‪-‬م جزيل إلشصكر‬

‫أقلبوأ‬
‫تعا‪ Ê‬من خيانة‪ ،‬لوعة فراق‪ ،‬إارهاق ِاو إاحباط‪،‬‬
‫نحن ‘ النتظار لنزيل عنك الهموم ونرسصم لك‬ ‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى ه‪-‬ذه إلصص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ق‪-‬دم خ‪-‬دم‪-‬ات‬
‫طريق السصعادة‪ ،‬رقمنا الوحيد من سصيخلصصك‪،‬‬ ‫رإئعة‪ ،‬فليسص من إلسصهل على أإي شصخصص أإن‬
‫ف‪ Ó‬تتجاهله‪ ،‬إانه يخبئ لك الشصيء ا‪Ÿ‬فيد‪.‬‬
‫يحتوي ويتفهم أإناسص ل يعرفهم‪ ،‬ول تربطه‬
‫^^ لسستشسارأتكم ألقانونية‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬وى ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ات ت‪-‬روي م‪-‬ع‪-‬ان‪-‬اة ق‪-‬ل‪-‬وب‪-‬هم‪،‬‬
‫‪Ó‬جابة عن اسصتشصاراتكم ‘ ‪fl‬تلف ا‪Û‬الت‬ ‫ل إ‬
‫فأالف شصكر ÷ميع‪ ،‬وهذإ بآالت ما جعلني‬
‫لحوال‬ ‫القانونية‪ ،‬الإدارية‪ ،‬ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ا ِ‬ ‫إليوم‪ ،‬أإرإسصلكم ألنني متيقنة أإنني سصاأجد‬

‫حياتي رأسسا‬
‫لضصافة إا‪¤‬‬‫الشصخصصية وا÷نائية‪ ،‬با إ‬ ‫إل ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬ه ‪-‬م ‪Ÿ‬شص ‪-‬ك‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ي إل‪-‬ت‪-‬ي صص‪-‬ارت تسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ز‬
‫توجيهات ‘ ذات ا‪Û‬ال‪« ،‬اتصصلوا بنا و–صصلوا‬
‫على ِاجوبة لنشصغالتكم القانونية» »‪.‬‬ ‫مشصاعري وتنغصص علي حياتي‪ .‬سصيدتي أإنا‬
‫إم ‪-‬رأإة م ‪-‬ت ‪-‬زوج ‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ خ‪-‬مسص سص‪-‬ن‪-‬وإت و‹‬
‫ط ‪-‬ف ‪-‬ل‪ ،Ú‬ح ‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي ك‪-‬انت مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رة يسص‪-‬وده‪-‬ا‬
‫^^ ألسسعادة ب‪ Ú‬يديـ ـ ـ ـ ـ ـ ـك‪..‬‬ ‫إل‪-‬ت‪-‬وإف‪-‬ق ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي وب‪ Ú‬زوج‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬حصص‪-‬ل ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬نا‬
‫م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ط‪-‬رق ال‪-‬عملية والسصبل الفعلية ◊ياة‬
‫ِاك‪ Ì‬راح‪-‬ة وه‪-‬ن‪-‬اء‪ ،‬اتصص‪-‬ل ب‪-‬ن‪-‬ا واب‪-‬ع‪-‬د ال‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫مشصاكل يومية لكنها ‪ ⁄‬تؤوثر أإبدإ علينا‪ ،‬إ‪¤‬‬
‫ع‪-‬نك‪ ،‬واق‪-‬ت‪-‬بسس م‪-‬ن ط‪-‬اق‪-‬م‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬ور وا◊لول‬ ‫أإن ج ‪-‬اء إل ‪-‬ي ‪-‬وم إل ‪-‬ذي ق ‪-‬ررت ف ‪-‬ي ‪-‬ه ح‪-‬م‪-‬ات‪-‬ي‬

‫عن عقب‬
‫‪Ÿ‬شص‪--‬اك‪--‬ل‪--‬ك‪--‬م ال‪-‬زوج‪-‬ي‪-‬ة والج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪Ó-‬‬
‫لث‪3801 :»Ò‬‬ ‫ت‪Î‬ددوا ‘ التصصال على خط «ا ِ‬ ‫إلتنقل للعيشص معنا هي وإبنتيها ألن بيتهم‬
‫‪ ⁄‬يعد يصصلح للعيشص‪ ،‬إ‪ ¤‬ح‪ Ú‬يتم ترميمه‪.‬‬
‫تقبلنا إلأمر فمهما يكون هم أإهله وعائلته‪،‬‬
‫^^ رك ـ ـن إأسسـ ـ ـ ـ‪Ó‬مي ـ ـ ـات‪..‬‬ ‫وإ◊مد لله بيتنا كب‪ Ò‬ويسصعنا جميعا‪ ،‬لكن‬
‫لسصئلتكم اليومية‬ ‫فتاوى دينية وِاجوبة شصافية ِ‬
‫و‘ شصتى ا‪Û‬الت ا◊ياتية‪ ،‬ف‪ Ó‬حياء ‘ الدين‪،‬‬ ‫با‪Ÿ‬قابل حياتنا بل حياتي أإنا معه إنقلبت‬
‫إا‪ ¤‬ج‪---‬انب رك‪--‬ن «ت‪--‬فسص‪ Ò‬الِح‪Ó--‬م» وت‪ِ--‬اوي‪--‬ل‬ ‫رأإسص ‪-‬ا ع ‪-‬ن ع ‪-‬قب‪ ،‬ف ‪-‬بسص‪-‬بب إ‪Ÿ‬شص‪-‬اك‪-‬ل إل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫الرؤوى‪ ..‬فلكل من يريد فتوى اِو تفسص‪ Ò‬حلم‬ ‫ي‪- -‬تسص ‪-‬ب‪ Í‬ف ‪-‬ي ‪-‬ه ‪-‬ا أإخ ‪-‬وإت ‪-‬ه صص ‪-‬ار ي ‪-‬ق ‪-‬ل ‪-‬ل م ‪-‬ن‬
‫يرجى التصصال بنا على الرقـــم‪3801 :‬‬
‫إح‪Î‬إم ‪-‬ي أإم ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬م‪ ،‬ي ‪-‬ع ‪-‬ن ‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي ويشص‪-‬ت‪-‬م‪-‬ن‪-‬ي‬
‫بل من أإن تكو‪ Ê‬عنصصر تشصويشص يحب إثارة‬ ‫أإشص‪-‬ك‪-‬رك ع‪-‬ل‪-‬ى إل‪-‬ث‪-‬ق‪-‬ة إل‪-‬ت‪-‬ي وضص‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ف‪-‬ينا‪،‬‬ ‫باأوسصخ إلألفاظ‪ ،‬و‪Ÿ‬ا أإرد عليه أإو أإوإجهه‬
‫ب‪ Ú‬درأسستي وزوأجي‪ ..‬أنا على صسفيح من نار‬ ‫إ‪Ÿ‬شصاكل وإلصصرإخ ‘ إلبيت‪ ،‬فزوجك يجب‬
‫أإن يجد ‘ إلبيت رإحته وليسص بالضصرورة‬
‫أإن تقفي عند كل موقف‪ ،‬حاو‹ من جهة‬
‫ونتمنى أإن نكون عند حسصن ظنك وظن كل‬
‫من فتح قلبه لنا‪ ،‬حبيتي بالرغم من أإنك‬
‫تغاضصيت عن تفاصصيل كث‪Ò‬ة لكن سصأاحاول‬
‫ب‪- -‬ا‪ÿ‬ط‪- -‬اأ ت ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬مصص وإل ‪-‬دت ‪-‬ه وأإخ ‪-‬وت ‪-‬ه دور‬
‫إلطيبات إللوإتي يحب‪ Í‬إلسص‪Ó‬م‪ ،‬ل‪Ò‬إ‪ Ê‬أإنا‬
‫عنصصر تشصويشص وإلثارة إ‪Ÿ‬شصاكل‪.‬‬
‫أإخرى أإن تبني جسصرإ من إ‪Ÿ‬ودة وإلح‪Î‬إم‬ ‫إلرد عليك ‪Ã‬ا يلي‪:‬‬ ‫ت ‪-‬ع ‪-‬بت سص‪-‬ي‪-‬دت‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬ا م‪-‬ن شص‪-‬خصص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه إل‪-‬ت‪-‬ي‬
‫بينك وب‪ Ú‬عائلته‪ ،‬ول تسصيئي إلظن بهن‪،‬‬ ‫عزيزتي أإنت ‘ كل ما ذكرته رحت ضصحية‬ ‫صص ‪-‬ارت م ‪-‬ن ‪-‬ع ‪-‬دم ‪-‬ة أإم ‪-‬ام ‪-‬ه ‪-‬ن‪ ،‬وت ‪-‬ع ‪-‬بت م‪-‬ن‬
‫ألنني أإعتقد أإن تصصرفات حماتك وبناتها‬ ‫أإعصصابك‪ ،‬إلتي ‪ ⁄‬تعر‘ كيفية تسصيطرين‬ ‫م ‪-‬وإج‪-‬ه‪-‬ة ن‪-‬ف‪-‬اق‪-‬ه‪-‬ن ل‪-‬وح‪-‬دي‪ ،‬أإري‪-‬د ح‪-‬ق‪-‬ا أإن‬
‫يردن أإن ي‪È‬هن أإنهن ‘ بيت إبنهم‪ ،‬ولو أإنها‬ ‫عليها أإمام حيلتهم وغفلة زوجك‪ ،‬فهو من‬ ‫أإسصتعيد رإحة با‹ وإلسصكينة ‘ بيتي‪ ،‬لكن‬
‫ح ‪-‬ق ‪-‬ا ط ‪-‬ري ‪-‬ق ‪-‬ة مسص ‪-‬ت ‪-‬ف ‪-‬زة‪ ،‬ل ‪-‬ك ‪-‬ن ع‪-‬ل‪-‬يك أإن‬ ‫إلطبيعي أإن يتصصرف معك بتلك إلطريقة‬ ‫إ‪ ¤‬ذلك إلوقت ‪Ã‬اذإ تنصصحينني‪ ،‬حتى ل‬
‫ت‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪-‬ي م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ذكاء‪ ،‬وحاو‹ أإن توفري‬ ‫إن أإنت ل ت‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ال‪- -‬ك‪- -‬ي ن‪- -‬فسصك أإم ‪-‬ام ‪-‬ه‪ ،‬أإو‬ ‫أإف ‪-‬ق‪-‬د صص‪-‬وإب‪-‬ي وأإتصص‪-‬رف ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ور‪ ،‬أإف‪-‬ي‪-‬دو‪Ê‬‬
‫إلسص‪Ó‬م‬ ‫لهن جوإ من إلرإحة‪ ،‬لتنعمي أإنت بدورك‬ ‫إنتقصصت من قيمته أإمامهن‪ ،‬ألنه وعلى ما‬ ‫بارك إلله فيكم‪.‬‬
‫عليكم‬ ‫بالهناء‪.‬‬ ‫يبدو أإن ع‪Ó‬قة إلرجل بأاهله وطيدة جدإ‪،‬‬ ‫جازية من الشصرق‬
‫ورحمة‬ ‫ف‪ Ó‬تتهوري وحافظي دوما على هدوئك‪،‬‬ ‫ويثق بهم كث‪Ò‬إ‪ ،‬لذإ غ‪Ò‬ي من طريقتك‪،‬‬ ‫الــــــــــــرد‪:‬‬
‫إلله‪ ،‬سصيدتي قرإء‬ ‫وإلله إ‪Ÿ‬سصتعان حبيبتي‪.‬‬ ‫وحاو‹ أإن تكو‪ Ê‬أإنت ملجأا إ◊ب وإألمان‪،‬‬ ‫–ي‪- -‬ة أإج‪- -‬م‪- -‬ل لك سص‪- -‬ي‪- -‬دت‪- -‬ي‪ ،‬أإن‪- -‬ا ب ‪-‬دوري‬

‫نافذة على ا◊ياة الزوجية‬


‫إلصصفحة إلكرإم‪ ،‬أإنا فتاة ‘ إلـ‪23‬‬
‫م‪-‬ن إل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬ت‪-‬زوجت ف‪-‬ق‪-‬ط م‪-‬ن‪-‬ذ سص‪-‬نة‬
‫وإأنا ل زلت طالبة جامعية بعد إتفاق بيننا‬
‫وب‪ Ú‬أإه ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ا أإن إأك ‪-‬م‪-‬ل درإسص‪-‬ت‪-‬ي‪ ،‬زوج‪-‬ي م‪-‬ن ولي‪-‬ة‬ ‫أألنانية ‘ ألع‪Ó‬قات أإلنسسانية وألزوجية‪ ..‬خطر يهدد أ‪Ÿ‬ودة وأأللفة‬
‫أإخ ‪-‬رى ون ‪-‬ح ‪-‬ن ن‪-‬ق‪-‬ي‪-‬م ‘ أإم‪-‬ام أإه‪-‬ل‪-‬ي‪ ،‬سص‪-‬ارت إألم‪-‬ور ب‪-‬خ‪ Ò‬إ‪ ¤‬أإن ت‪-‬ع‪-‬رضصت ح‪-‬م‪-‬ات‪-‬ي إ‪¤‬‬ ‫مقابل‪ ،‬أإي إنه كان أإول ‪fi‬با للغ‪ ،Ò‬معطاء‪ ،‬وبسصبب‬ ‫إن من أإصصعب إ‪Ÿ‬شصك‪Ó‬ت إلتي تقابل إلطرف‪‘ Ú‬‬
‫تعقيدإت صصحية أإلزمتها إلفرإشص‪ ،‬إضصطر زوجي حينها إلذهاب إ‪ ¤‬وإلدته‪ ،‬وهذإ أإمر‬ ‫أإشصخاصص ل يسصتحقون من هنا يتعلم أإن يفعل‬ ‫أإي ع‪Ó‬قة عاطفية أإو زوجية إلشصخصص إألنا‪،Ê‬‬
‫طبيعي ووإجب عليه‪ ،‬قضصينا إلعطلة إلصصيفية هناك‪ ،‬لكن إآلن وبعدما جاء إلدخول‬ ‫إلعكسص “اما‪.‬‬ ‫إلذي غالبا ما يسصعى ورإء طموحه وأإهدإفه‬
‫إ÷امعي‪ ،‬رفضص إلعودة إ‪ ¤‬بيتنا‪ ،‬ل بل طلب مني إلتوقف عن إلدرإسصة‪ ،‬علما أإنه بقيت‬ ‫طرق ع‪Ó‬ج إألنانية أإو –اشصيها‪..‬‬ ‫إلشص‪-‬خصص‪-‬ي‪-‬ة‪‡ ،‬ا ي‪-‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ل يضصع شصريكه‬
‫‹ سصنة وإحدة على إلتخرج‪ ،‬بعدها وأإمام إصصرإري أإنا على موإصصلة إلدرإسصة حصصل‬ ‫@@ من يحب فقط ‪Û‬رد إلمت‪Ó‬ك‬ ‫رقم وإحد ‘ حياته‪ ،‬فيعت‪È‬ه حلم من‬
‫بيننا إلكث‪ Ò‬من إ‪Ÿ‬شصاكل إألخرى وك‪Ó‬نا أإخطأا‪ ،‬إجتزنا إلكث‪ Ò‬منها لكن بقيت مسصأالة‬ ‫يسصهل عليه إظهار أإنانيته أإمام شصريكه‬ ‫أإح‪Ó‬مه وطموحاته إلتي تأاتي لحقا‬
‫إلدرإسصة عالقة بيننا‪ ،‬فعدت إ‪ ¤‬بيت أإهلي‪ ،‬حاولوإ معه كث‪Ò‬إ لكنه رفضص إإلصصغاء لهم‪،‬‬ ‫ومن هنا علي إلشصريك أإن يفكر جيدإ‬ ‫ط‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ه أإول‪ ،‬ومن هنا‬
‫فكيف له أإن ‪Á‬نعني من –قيق حلمي ومن إ“ام درإسصتي وأإنا بعد خطوة وإحدة من‬ ‫‘ إألم‪- -‬ر وم‪- -‬ن ث ‪-‬م ي ‪-‬ق ‪-‬رر إم ‪-‬ا ق ‪-‬ط ‪-‬ع‬ ‫يبدأإ إإلهمال ويقل إلهتمام‪ ،‬يصصبح‬
‫إلتخرج‪..‬؟‪ ،‬فأانا ل أإرفضص إلعودة إ‪ ¤‬إلعيشص إأين يقيم أإهله ول أإود إبعاده عنهم‪ ،‬بل أإريد‬ ‫إل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ة ف‪-‬ورإ م‪-‬ع إلشص‪-‬ريك ل‪-‬ك‪-‬ن ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫إلشص‪- -‬ريك م‪- -‬ه‪- -‬مشص ب ‪-‬عضص إلشص ‪-‬يء ‘‬
‫فقط أإن أإكمل درإسصتي وإأتخرج‪ .‬سصيدتي صصدقيني إن قلت إنني وبسصبب كل إلضصغوطات‬ ‫مصص ‪-‬ارح ‪-‬ت ‪-‬ه ب ‪-‬ك ‪-‬ل م ‪-‬ا صص‪-‬در ع‪-‬ن‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬ات ‪-‬ه‪ ،‬ف ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬دأإ إ‪Ÿ‬شص ‪-‬اع‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ور‬
‫إلتي عشصتها ‪ ⁄‬إأسصجل إ‪ ¤‬حد كتابة هذه إلسصطور‪ ،‬و‪ ⁄‬إأزإول إ÷امعة بعد‪ ،‬فشصلت حقا‬ ‫م‪-‬وإق‪-‬ف أإث‪-‬ب‪-‬تت أإن‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ح‪-‬تى ل يتهمه‬ ‫وإأح‪- -‬ي‪- -‬ان‪- -‬ا تصص‪- -‬ل إ‪ ¤‬إل‪È‬ودة ب‪- -‬ع ‪-‬د أإن‬
‫وأإشصعر باإلحباط‪ ،‬فكرت طوي‪ Ó‬ول أإرى ح‪Ÿ Ó‬ا يحصصل بيننا غ‪ Ò‬إلط‪Ó‬ق‪ ،‬أإنا ل‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن‪-‬ه أإو أإن ي‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ار إلسصتمرإر‬ ‫يحسص إلطرف إآلخر بأان وجوده ليسص‬
‫أإكرهه‪ ،‬بل إنصصدمت من موقفه‪ ،‬أإشصعر إأنه تغ‪ Ò‬كث‪Ò‬إ‪ ،‬و‪ ⁄‬يعد ذلك إلزوج إ◊نون إلذي‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ه شص‪-‬رط أإن ي‪-‬ع‪-‬دل م‪-‬ن‪-‬ه‪ ،‬ب‪-‬أان ي‪-‬ف‪-‬ك‪-‬ر مع‬ ‫حبا من أإجل إلسصتمرإر بل حب إمت‪Ó‬ك‬
‫أإحبني وأإحببته كث‪Ò‬إن فماذإ أإفعل سصاعدو‪ Ê‬أإكاد أإفقد صصوإبي‪..‬‬ ‫نفسصه أإو يفكرإ معا ‘ طرق ‪Œ‬عل إلطرف‬ ‫مؤوقت وسصريعا ما يزول‪‡ ،‬ا يخلق إحسصاسص‬
‫صصباح من الوسصط‬ ‫إألنا‪ Ê‬يتخلصص من أإنانيته مع مرور إلوقت‪.‬‬ ‫بعدم إألمان فتصصبح إلع‪Ó‬قة متذبذبة وصصعبة‬
‫الــــــــــــرد‪:‬‬ ‫@@ من مر ‪Ã‬وإقف صصعبة ‘ حياته إسصتوجبت معها‬ ‫إلسصتقرإر‪.‬‬
‫وعليكم إلسص‪Ó‬م ورحمة إلله‪ ،‬سصأادعوك أإول للهدوء وعدم تهويل إألمر أإك‪ ،Ì‬وأإن ل تلومي نفسصك كث‪Ò‬إ‪،‬‬ ‫أإن يكون أإنا‪ Ê‬يسصهل علي شصريكه مسصاعدته ‘ إلتخلصص من‬ ‫ودإئما قبل أإن نعالج مشصكل ل بد أإن نعرف أإسصبابه‪ ،‬فما هي‬
‫نيتك وإضصحة‪ ،‬فأانت ل ترفضص‪ Ú‬أإهله ول ترفضص‪ Ú‬مسصاعدته لهم‪ ،‬بل طلبك مشصروع وأإصص‪ ” Ó‬إلتفاق‬ ‫إألنانية‪ ،‬تكلم معه وإخ‪È‬ه ‪Ã‬ا لحظته عليه من تصصرفات توحي‬ ‫إأسصباب إألنانية يا ترى؟‬
‫عليه قبل عقد إلقرإن‪ ،‬لذإ أإرى أإن كل ما –تاجانه هو إ÷لوسص مع بعضص وإلتحدث بروية وبرفق‬ ‫باألنانية‪ ،‬أإبلغه مقدإر حبك له‪ ،‬وأإشصعره دإئما إنك سصتظل بجوإره‬ ‫‪ - 1‬إل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ود ع‪-‬ل‪-‬ي إم‪-‬ت‪Ó-‬ك ك‪-‬ل شص‪-‬يء‪ :‬وغ‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا ه‪-‬ذإ إألم‪-‬ر ي‪-‬ع‪-‬ود إ‪¤‬‬
‫للوصصل إ‪ ¤‬حل وسصط يرضصي إلطرف‪ ،Ú‬فمثلما هو ملزم بالتفاق إلذي حصصل بينكما‪ ،‬أإنت أإيضصا حاو‹‬ ‫‪Ó‬بد‪ ،‬وأإيضصا خططا سصويا لطرق يتخلصص بها من أإنانيته إ‪Ÿ‬كتسصبة‬‫ل أ‬ ‫إلتنشصئة‪ ،‬وطريقة إل‪Î‬بية إلتي نالها منذ صصغره‪ ،‬يريد وينفذ أإمره‪،‬‬
‫تفهم موقفه ألنه ‪ ⁄‬يتصصرف بهذه إلطريقة من عبث‪ ،‬بل خوفه على وإلدته وتأاثره ‪Ã‬رضصها وحرصصه‬ ‫حتى تسصتقيم إألمور بينكما ويسصتقر كل منكما ‘ جوإر إآلخر‪.‬‬ ‫يطلب ويسصتجاب له سصريعا‪ ،‬فيكون قد إعتاد علي تنفيذ كل ما‬
‫على برها ورعايتها ‘ هذه إ◊الة هو ما جعله يتخذ هكذإ قرإر دون إسصتشصارتك‪ .‬عزيزتي ل أإنصصحك‬ ‫@@ أإما من أإنانيته نا‪Œ‬ة عن حب إلذإت‪ ،‬فهذإ يكون أإصصعب حال‬ ‫يفكر به من هنا يولد لديه حب إمت‪Ó‬ك كل ما يهمه ويعنيه أإو حتى‬
‫أإبدإ بالط‪Ó‬ق‪ ،‬ألنك وعلى ما يبدو جمع بينكما حبا جمي‪ Ó‬وحياة حلوة‪ ،‬ف‪ Ó‬تسصمحي لها أإن تتبخر ب‪Ú‬‬ ‫من ما سصبق‪ ،‬ولكن ليسص مسصتحي‪ .Ó‬وترجع أإيضصا ‪Ÿ‬قدإر حبه لك‪،‬‬ ‫يريده ‪Û‬رد إ◊صصول عليه‬
‫تعنته للعودة إ‪ ¤‬وليته‪ ،‬وإصصرإرك إ“ام إلدرإسصة‪ ،‬لذإ تناز‹ و‪Á‬كنك تأاجيل إلتخرج إ‪ ¤‬إلسصنة إ‪Ÿ‬قبل‬ ‫فكلما زإدت ‪fi‬بته لك وقيمتك عنده‪ ،‬كلما كان أإسصهل وإضصمن‬ ‫‪ - 2‬حب إل ‪ّ-‬ذإت‪ :‬أإن ي ‪-‬ك ‪-‬ون ‪fi‬ب ‪-‬ا ل ‪-‬ن ‪-‬فسص‪-‬ه‪ ،‬ون‪-‬فسص‪-‬ه ل‪-‬دي‪-‬ه ه‪-‬ي أإول‬
‫ريثما تشصفى وإلدته بحول إلله‪ ،‬أإو ر‪Ã‬ا قد يل‪ Ú‬قلبه عندما يرى منك إلتفهم وإ◊ب‪ .‬ل تسصمحي ألي‬ ‫ع‪Ó‬جه‬ ‫وأإخ‪Ò‬إ‪.‬‬
‫طرف إلتدخل بينكما بطريقة سصلبية حتى ل تزيدي إلطينة بلة‪ ،‬ألنه من خ‪Ó‬ل رسصالتك وإضصح جدإ أإنك‬ ‫تنويه‪ :‬رغم صصعوبة إلتعديل ‘ سصلوكيات إإلنسصان‪ ،‬إل أإنها ليسصت‬ ‫‪ - 3‬إ‪Ÿ‬رور ‪Ã‬وإق ‪-‬ف إسص ‪-‬ت‪-‬وج‪-‬بت إألن‪-‬ان‪ّ-‬ي‪-‬ة‪ :‬أإن ي‪-‬ك‪-‬ون وإج‪-‬ه إل‪-‬ك‪-‬ث‪Ò‬‬
‫طلبت إلط‪Ó‬ق متأاثرة با‪Ù‬يط إلذي أإنت فيه‪ ،‬وأإنك غ‪ Ò‬مقتنعة به‪ ،‬لذإ أإعيدي إلتفك‪ Ò‬مرة أإخرى‪،‬‬ ‫‪Ó‬خر‪.‬‬ ‫مسصتحيلة‪ ،‬وهذإ يعود دإئما ‪Ÿ‬قدإر حب ك‪ Ó‬منهما ل آ‬ ‫‪Ó‬خرين وعدم إ◊صصول علي‬ ‫وعا‪ ‘ Ê‬حياته من ك‪Ì‬ة إلّتضصحية ل آ‬
‫موفقة عزيزتي‪..‬‬ ‫وأإكيد سصتصصل‪ Ú‬إ‪ ¤‬حل يرضصيك إن شصاء إلله‪.‬‬
‫‪11‬‬ ‫اإلثنين ‪ 26‬سصبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 29‬صصفر ‪ ١444‬ه ـ‬

‫–‪∫Ó◊G AGƒ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ ˘ d â‬‬


‫‪±ó¡Hh ábOÉ°üdG á«ædGh‬‬
‫‪ÖMô˘ ˘ ˘f ,QGó˘ ˘ ˘dG Qɢ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘YGE‬‬ ‫–‪IOƒŸG ∞≤°S â‬‬ ‫الطيّبون والطيّبات‬
‫‪êGhõ˘ dG äɢ fÓ˘ YGE π˘ µ˘ ˘H‬‬ ‫‪áªMôdGh‬‬ ‫لنسصان على‬‫يعّد مشصروع ألزوأج أهم خطوة ‘ أ◊ياة‪ ،‬بل أهم قرأر يتخذه أ إ‬
‫لط‪Ó‬ق‪ ،‬وتكمن أهميته ‘ أختيار شصريك ‘ هذأ ألرباط أ‪Ÿ‬قدسس ألذي‬ ‫أ إ‬
‫‪q¿ÉCH ó©°ùfh ,ºµH á°UÉÿG‬‬
‫نسساء‬ ‫جعله ألله رحمة وسصكينة للعا‪ ،ÚŸ‬سَصنهُ ألله ‘ عباده من أجل ألعّفة وألسص‪Î‬‬
‫لخرة‪ ،‬وألفوز بنعيم أ÷نة‪ ،‬وهذأ لن يتحقق‬
‫لننا نحرصس دوما على خدمتكم‪،‬‬
‫من مفاتن ألدنيا‪ ،‬ونيل ثوأب أ آ‬
‫إأل بجانب شصريك أو شصريكة من ألطيب‪ ،Ú‬و أ‬

‫مميزات‬
‫‪§Hôj …òdG ô°ù÷G ¿ƒµf‬‬
‫خصصصصنا لكم ومنكم ركنا جديدأ لكل جاد يحلم بالزوأج‪ ،‬نقدم من خ‪Ó‬له‬

‫‪138402‬‬
‫‪ᢠ˘ æ˘ ˘ «˘ ˘ µ˘ ˘ °ùdɢ ˘ H º˘ ˘ ˘µ˘ ˘ ˘æ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘H‬‬ ‫عروضصا متميزة‪ ،‬رأج‪ Ú‬من أ‪Ÿ‬و‪ ¤‬ألتوفيق ‘ هذأ أ‪Ÿ‬سصعى‪.‬‬

‫‪.QÉbƒdGh‬‬ ‫يرغبن‬
‫في السستر‬
‫‪,êO105ᢠ˘≤˘ ˘«˘ ˘bó˘ ˘dG ô˘ ˘©˘ ˘°S‬‬
‫من يكون أمينا على عاصصمية مطلقة ‘ ألسصت‪Ú‬؟‬
‫قربك غايتي‪ ..‬فهل سسأالقاك ‘ القريب يا ضسالتي‬
‫‪™˘ ˘ ˘ ˘«˘ ˘ ˘ ˘ª˘ ˘ ˘ ˘L Üɢ ˘ ˘ ˘°ùà˘ ˘ ˘ ˘ MÉE˘ ˘ ˘ ˘ H‬‬
‫‪.Ωƒ°SôdG‬‬
‫‪ ⁄‬تنقصص األحزان يوما من همتي‪ ،‬وأانا أاحيا على قيد األمل أاحيا راغبة ‘‬
‫’ ‪∫É°üJE’G ‘ GhOOÎJ‬‬ ‫معانقة أامل كب‪ ،Ò‬أامل يحيا معي منذ أان رأايت النور ألول مرة‪ ،‬فأانا أاؤومن‬
‫‪ÈYh åHɢ ˘ ã˘ ˘ dG ø˘ ˘ e ɢ ˘ æ˘ ˘ H‬‬ ‫بأانني قادرة على العثور على طوق النجاة ليكون ‹ نصصيب ‘ أايام أافضصل‪.‬‬
‫فأانا على الرغم من أانني ‘ السصت‪ Ú‬من عمري‪ ،‬ما زلت أانتظر وأا“نى اأن‬
‫‪,hó˘ ˘ jQhG{ »˘ ˘ ∏˘ ˘ eɢ ˘ ©˘ ˘ à˘ ˘ e‬‬ ‫اأجد زوجا مؤونسصا‪ ،‬ونظرا لطيبة قلبي وروحي ا‪Ÿ‬رحة‪ ،‬فأانا أابدو أاقل من‬

‫اأريد أان أاج ّسصد حلم السصتقرار على أارضص الواقع مع رجل صصادق وحنون‪138404 ،‬‬
‫سصني بكث‪fi ،Ò‬بة للحياة‪ ،‬ماكثة ‘ البيت وبعون الله أادير أاموره بكل حنكة‪،‬‬
‫اأ“تع بالصصحة والعافية وا◊مد لله‪.‬‬
‫صساحبة مبادئ ورفعة سستكون لك ِنعم الزوجة‬
‫‪ɪc ,z¢ù«∏«Hƒeh …RÉL‬‬
‫’ ‪ᢠ˘ ˘ ˘°Uô˘ ˘ ˘ ˘a Gƒ˘ ˘ ˘ ˘ Jƒ˘ ˘ ˘ ˘ Ø˘ ˘ ˘ ˘ J‬‬ ‫اأقبله من أاي ولية من الوطن‪ ،‬يكون سصنه مناسصبا لسصني‪ ،‬رجل أاقبله مطلقا‬
‫اأو أارمل بأابناء بالغ‪ ،Ú‬كما أاقبل أان أاكون زوجة ثانية ‪Ÿ‬ن يعي ثقل مسصؤوولية من ولية الشصلف‪ ،‬نفسصح ا‪Û‬ال إلنسصانة خلوقة لها من ا‪Ÿ‬بادئ ما يشصّرف‪ ،‬تتمنى اأن تكمل دربها –ت لواء‬
‫’‪‘ ɢ æ˘ à˘ ë˘ Ø˘ °üd Ωɢ ª˘ °†f‬‬ ‫‪E G‬‬ ‫ه‪-‬ذا ال‪-‬زواج وق‪-‬دسص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪ ،‬وأان‪-‬ا مسص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دة ‪Ã‬ا ‘ ق‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي م‪-‬ن ج‪-‬دي‪-‬ة ألسص‪-‬عد من ا◊‪Ó‬ل‪ ،‬وإا‪ ¤‬جانب رجل صصالح ومقتدر‪ ،‬صصاحبة عرضصنا هذا ‘ الـ ‪ 52‬من عمرها‪ ،‬متقاعدة من مؤوسصسصة‬

‫‪138403‬‬
‫›‪∂Ø°üf -êGhR :áYƒª‬‬ ‫وطنية‪ ،‬وهي مطلقة من دون أاولد‪ ،‬مقبولة الشصكل ومتوسصطة القامة‪ ،‬يتيمة الوالدين‪ ،‬تريد أان يكون لها‬ ‫سصيكون سصبب سصعادتي‪.‬‬
‫العوضص بإاذن الله ‘ القريب‪ .‬تتوق صصاحبة هذا اإلع‪Ó‬ن لبناء أاسصرة متماسصكة يسصودها الحتواء‪ ،‬وهذا إا‪¤‬‬
‫‪≥˘ ˘ «˘ ˘ Ñ˘ ˘ ˘£˘ ˘ ˘J ÈY ô˘ ˘ ˘NGCôÿG‬‬ ‫جانب رجل صصادق يكون من أاي ولية من وليات الوطن‪ ،‬سصنه ل يتعدى ‪ 65‬سصنة‪ ،‬ل يهمها إان كان أارمل أاو‬

‫‪138405‬‬
‫مطلقا‪ ،‬شصرطها أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا‪ ،‬وحبذا لو يكون لديه مسصكن خاصص‪.‬‬
‫‪.ÈjÉØdG‬‬
‫خمسسيني متٍق لعاصسمية طّيبة السسريرة‬ ‫على سسّنة خ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬رسسل‪ ..Ú‬إاطار مرموق‬
‫عاصصمية ذات هّمة وشصأان‪ ،‬خّيرة وطّيبة‪ ،‬طموحة تأالقت بأاخ‪Ó‬قها‪ ‘ ،‬الـ ‪ 44‬من عمرها‪ ،‬تعمل كإاطار ‘‬ ‫يريدك زوجة وقّرة ع‪Ú‬‬
‫‪ΩÉ```````g‬‬ ‫مؤوسصسصة خاصصة‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ،‬مقبولة الشصكل وذات حظوة ب‪ Ú‬الناسص‪– ،‬مد الله على أانه حباها بكل‬
‫هذه النعم وتتمنى أان يرزقها البطانة الصصا◊ة والزوج الصصالح‪ .‬تتمنى صصاحبة إاع‪Ó‬ننا هذا الرتباط برجل‬
‫‪Îfi‬م يكون لها خ‪ Ò‬رفيق ‘ الدنيا‪ ،‬يصصونها ويحسصن إاليها‪ ،‬من جهتها تعد اأن تكون له نعم الزوجة‬
‫ل مناصص للرجل إال أان يجد له من تفهمه وتعينه‬
‫على نوائب الدهر‪ ،‬فا‪Ÿ‬رأاة وبالرغم من ضصعفها‪،‬‬
‫‪..Gó````L‬‬ ‫وا‪Ÿ‬سصتقر‪ ،‬تريده أان يكون من العاصصمة والوليات ا‪Û‬اورة لها‪ ،‬سصنه أاقل من ‪ 55‬سصنة‪ ،‬ل يهمها إان كان أارمل‬
‫أاو مطلقا‪ ،‬عامل مسصتقر‪ ،‬وحبذا لو يكون لديه مسصكن خاصص‪ ،‬التقوى أاك‪ Ì‬خصصلة تتمناها هذه العاصصمية ‘‬
‫اإل أان ‪-‬ه ‪-‬ا ل ‪-‬ط ‪-‬ا‪Ÿ‬ا صص‪-‬ن‪-‬عت ال‪-‬ف‪-‬ارق وك‪-‬انت ل‪-‬ل‪-‬زوج‬
‫سصندا وعزوة‪ .‬هو مطلبي الذي أاريد أان أاحققه‬
‫بأان أاجد ‹ زوجة طيبة تقبل أان –ل الثانية ‘‬

‫‪138406‬‬
‫شصريك العمر‪.‬‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ي‪ ،‬ي‪-‬ك‪-‬ون ل‪-‬ه‪-‬ا نصص‪-‬يب م‪-‬ن ال‪-‬رع‪-‬اية والعناية‬
‫لخوة ألقرأء تفهم‬ ‫نرجو من أ إ‬
‫طبيعة هذه ألصصفحة ألتي‬ ‫إابنة الشسرق األبية تريده صسادقا وذو خصسال ونية‬ ‫وك ‪-‬ث‪ Ò‬م ‪-‬ن الح ‪-‬ت ‪-‬واء والح‪Î‬ام م ‪-‬ن ‪-‬ي ل ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ان‪-‬ه‪-‬ا‬
‫وروحها‪.‬‬
‫وجدت لغرضس نبيل وشصريف‬ ‫ث ‘ القلب السصكينة‪ ،‬فأان – ّسص األنثى على ذمة من‬
‫عظيمة هي ا‪Ÿ‬شصاعر التي تعطي لصصاحبها الراحة وتب ّ‬ ‫اأن ‪-‬ا خ ‪-‬مسص ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي م ‪-‬ن ولي ‪-‬ة غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زان‪Îfi ،‬م‬
‫وهو ألزوأج على سصنة ألله‬ ‫يحميها ويصصونها ويؤونسصها‪ ،‬لهو العزوة ا◊قيقية‪ ،‬ولعل هذا ما دفع صصاحبة هذا اإلع‪Ó‬ن أان تتوسصم من خ‪Ó‬ل‬ ‫وم ‪-‬ق ‪-‬ت ‪-‬در م‪-‬ادي‪-‬ا‪ ،‬ح‪-‬يث أان‪-‬ن‪-‬ي أاشص‪-‬غ‪-‬ل م‪-‬نصصب‬
‫ورسصوله وليسس من أجل‬ ‫من‪È‬نا السص‪Ó‬ك والفرج‪ .‬شصابة من شصرق الب‪Ó‬د‪ ⁄ ،‬يسصبق لها الزواج‪ ‘ ،‬العقد الرابع من عمرها‪ ،‬تشصغل‬ ‫اإط ‪-‬ار‪ ‹ ،‬ك ‪-‬ي ‪-‬ان مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل وأاري‪-‬د أان ت‪-‬ك‪-‬ون ‹‬
‫ألت‪Ó‬عب وأللهو لذأ سصاعدونا‬ ‫منصصب إاطار ‘ مؤوسصسصة عمومية‪ ،‬ناجحة وموهوبة‪Îfi ،‬مة بشصهادة كل من يعرفها‪ ،‬مقبولة الشصكل ولها من‬ ‫ح ‪-‬ي ‪-‬اة أادي‪-‬ره‪-‬ا ب‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن ا‪Ù‬ب‪-‬ة‪ .‬أا“ن‪-‬ى أان‬
‫يسصوق ‹ القدر زوجة صصادقة وحنون‪ ،‬تكون من إاحدى وليات‬
‫با÷دية وألتفهم حتى نكون‬ ‫األخ‪Ó‬ق ما يؤوهلها أان تكون زوجة صصا◊ة‪ .‬تتمّنى صصاحبة إاع‪Ó‬ننا من ا‪Ÿ‬و‪ ¤‬العلي القدير‪ ،‬أان يسصوق لها‬
‫الغرب أاو الوسصط‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ 42‬سصنة‪ ،‬أاريدها عاملة‪ ،‬وأاقبلها مطلقة‬
‫عند حسصن ظن أ÷ميع‪.‬‬ ‫رزقها ‘ القريب‪ ،‬وأان تكمل حياتها إا‪ ¤‬جانب رجل خلوق و‪Îfi‬م‪ ،‬سصنه ب‪ 4٨ Ú‬و‪ 55‬سصنة‪ ،‬من إاحدى وليات‬
‫اأو أارملة من دون أاولد‪ ،‬وأاعدها بأان تكون معززة مكرمة ‘ كنفي ألرعاها‪،‬‬
‫الشصرق ا÷زائري‪ ،‬تقبله مطلقا أاو أارمل حتى بأاولد‪ ،‬فقط تشص‪Î‬ط أان يكون عام‪ Ó‬مسصتقرا‪ ،‬وحبذا لو يكون‬
‫لديه مسصكن خاصص‪.‬‬ ‫وأاحفظ كرامتها وأاصصونها وأاسصعدها إا‪ ¤‬آاخر العمر‪.‬‬

‫متصصلينا ألكرأم‬ ‫مطلقون ‘ ترميم حياتهم راغبون‬


‫‪138399‬‬
‫‪¬dƒ°SQh ¬∏dG áæ°S ≈∏Y‬‬
‫رسص‪--‬ائ‪--‬ل‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬وإأع‪Ó-‬ن‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ك‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ‘‬
‫أ◊فظ وألصصون‪ ،‬وسصننشصرها تباعا ‘‬
‫ليام أل‪Ó‬حقة‪ ،‬وهذأ نظرأ لك‪Ì‬تها‪،‬‬ ‫أ أ‬ ‫على سسنة خ‪ Ò‬األنام‪ ..‬جيجلي أاصسيل يرغب ‘ الق‪Î‬ان‬
‫ف‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ل ن‪-‬ه‪-‬م‪-‬ل أي إأع‪Ó-‬ن ك‪-‬ان‪ ،‬ك‪-‬ما‬ ‫من ولية جيجل‪ ،‬اتصصل بنا أاحد أابنائها ال‪È‬رة وحّملنا مسصؤوولية عرضص إاع‪Ó‬ن يخصص مسصأالة زواجه‪،‬‬
‫ن‪-‬ع‪-‬دك‪-‬م ب‪-‬إاع‪Ó-‬نات جديدة ترقى إأ‪¤‬‬
‫لعدأد‬ ‫ط‪-‬م‪-‬وح‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ورغ‪-‬ب‪-‬ات‪-‬ك‪-‬م ‘ أ أ‬ ‫حيث أانه يرى ‘ مركز «األث‪ »Ò‬قبسصا من األمل ل‪Ò‬ى حلمه النور‪ ،‬صصاحب اإع‪Ó‬ننا جاد ‘ طلبه‬
‫أ‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬ط ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ونا وتوأصصلوأ مع‬ ‫ومسصتعجل على أامره‪ ،‬حيث أانه يريد أان تكون له رفيقة يؤوسصسص إا‪ ¤‬جانبها أاسصرة م‪Î‬ابطة تبعث ‘ قلبه‬
‫ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ا أل‪-‬عامل يوميا وحتى ‘ نهاية‬ ‫الراحة واألمان‪ ،‬صصاحب العرضص يبلغ من العمر ‪ 46‬سصنة‪ ،‬وهو مطلق وأاب ألبناء ‘ رعاية الزوجة‪ ،‬موظف‬
‫ه‪-‬دف‪-‬ن‪-‬ا خ‪-‬دم‪-‬ت‪-‬ك‪-‬م‪،‬‬ ‫لسصبوع‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫مسصتقر ولديه مسصكن خاصص‪.‬‬
‫إأرضص‪--‬اؤوك‪--‬م‪ ،‬وم‪--‬د جسص‪--‬ور أل‪--‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل‬ ‫يريد أان تكون له فرصصة جديدة وحياة مديدة ل‪Ó‬ق‪Î‬ان على سصنة خ‪ Ò‬ال‪È‬ية‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب امرأاة صصا◊ة‪ ،‬متقية‬
‫م‪-‬ع‪-‬ك‪-‬م‪ ،‬فشص‪-‬ك‪-‬رأ وأل‪-‬ف شص‪-‬ك‪-‬ر ‪Ÿ‬ن وضصع‬
‫ثقته فينا ونعدكم بأاجود أ‪ÿ‬دمات‪،‬‬ ‫ونقية‪ ،‬من إاحدى مدن الشصرق ا÷زائري‪ ،‬سصنها يكون أاقل من ‪ 45‬سصنة‪ ،‬شصرطه الوحيد أان تكون ماكثة ‘ البيت‪ ،‬ول‬

‫‪138400‬‬
‫على أحسصن أ‪Ÿ‬سصتويات‪.‬‬ ‫يهمه إان كانت عازبة‪ ،‬أارملة أاو مطلقة‪ ،‬كما يعدها بحياة كر‪Á‬ة تسصودها ا‪Ÿ‬ودة والرحمة‪.‬‬
‫لث‪Ò‬‬ ‫طــــــــــــاقم أ أ‬
‫وهرا‪ Ê‬طيّب سسيسسكنك سسويداء القلب‬
‫رجل من مدينة وهران أاعرب هو اآلخر عن نيته ‘ خلق األلفة من جديد ‘ حياته‪ ،‬حيث أانه تواصصل معنا‪،‬‬
‫وقفـ ـة‬ ‫مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬رغبته ‘ أان يكون له نصصيب مع إانسصانة تهتم ألمره وتكون له الَعوضص‪ .‬صصاحب عرضصنا الثا‪ ‘ Ê‬هذا‬
‫ا‪Ÿ‬ن‪ È‬مطلق وهو أاب لطفلة –ت وصصاية األم‪ ‘ ،‬خريفه الـ ‪Á ،49‬ارسص التجارة و‪Á‬لك مسصكنا خاصصا‪ ،‬يتمنى‬
‫الرتباط و–صصيل ا◊‪Ó‬ل مع امرأاة واعية وابنة عائلة طيبة و‪fi‬افظة‪ ،‬تكون من أاي منطقة من مناطق الوطن‪ ،‬خاصصة‬
‫أك‪ Ì‬ما يثلج صصدورنا و يبعث‬
‫فينا حب ألعمل و ألتفا‪ Ê‬فيه‬ ‫منطقة القبائل أاو ضصواحيها‪ ،‬ي‪Î‬اوح سصنها ب‪ 40 Ú‬و ‪ 45‬عاما‪ ،‬حبذا لو تكون عازبة‪ ،‬كما ل ‪Á‬انع إان كانت أارملة أاو‬

‫‪138401‬‬
‫أك‪ Ì‬و أك‪ ،Ì‬ألثقة ألكب‪Ò‬ة ألتي‬ ‫مطلقة من دون أاولد‪ ،‬يقبلها عاملة أاو ماكثة ‘ البيت ويعدها بالسص‪ Î‬والسصكينة‪.‬‬
‫لث‪ »Ò‬من متصصلينا‬ ‫تردنا ع‪« È‬أ أ‬
‫ألذين يحملوننا مسصؤوولية أن‬
‫نكون سصببا ‘ سصعادتهم و بلوغهم‬
‫عاصسمي طموح يبتغي توأاما للروح‬
‫لك‪ È‬لنا‬‫لمان‪ .‬إأنه ألدأفع أ أ‬
‫بر أ أ‬
‫عاصصمي طموح‪ ،‬هو اآلخر ‪ ⁄‬يجد من ا◊رج ‘ اأن تكون له اإنسصانة تقاسصمه‬
‫‘ ألعطاء أ‪Ÿ‬سصتمر و ألتفا‪ ، Ê‬و‬ ‫مشصوار العمر‪ ،‬حيث أانه أاعلن عن رغبته ‘ الظفر بإانسصانة متقية ونقية‬
‫لن نكون مبالغ‪ Ú‬إأن قلنا أن‬ ‫ت‪-‬ؤوّم‪-‬ن ل‪-‬ه راح‪-‬ة ال‪-‬ب‪-‬ال‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ق م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬ا اآلم‪-‬ال‪ ،‬ه‪-‬و م‪-‬ت‪-‬ق‪-‬اع‪-‬د من مؤوسصسصة‬
‫كلمات ألشصكر و ألتقدير منكم‬ ‫عمومية‪ ،‬لديه مسصكن خاصص‪ ‘ ،‬العقد ا‪ÿ‬امسص من عمره‪ .‬يتمنى اأن‬
‫تقع ‘ قلبنا أجمل ألوقع‪ ،‬فدمتم‬ ‫ي‪Ó‬قيه القدر بامرأاة صصادقة وجميلة الروح والأخ‪Ó‬ق‪ ،‬شصرطه أان تكون من‬
‫لنا و دمنا ‘ خدمتكم‪.‬‬ ‫العاصصمة‪ ،‬البليدة أاو تيبازة‪ ،‬سصنها ل يتجاوز ‪ 45‬سصنة‪ ،‬ل يهمه اأن تكون‬
‫مطلقة أاو أارملة بأاولد‪ ،‬ويعد أان يكون لهم أابا صصا◊ا يغدق عليهم با‪Ù‬بة‪.‬‬

‫ألطبــــــــع‪:‬‬ ‫ألحسصاب ألجاري ‪CCP‬‬


‫‪Compte CCP n° 351608 clé 42‬‬ ‫مصسلح ـ ـ ـة اإلشسهـ ـ ـ ـار‬ ‫هيئة ألتحرير‪'' :‬ألمجمع ألهاتفي''‬
‫‪SIA‬‬ ‫ألحسصاب ألبنكي ‪CPA‬‬
‫‪SIE‬‬
‫ألوسصط‪:‬‬
‫‪SIO‬‬
‫ألشصــرق‪:‬‬
‫‪Compte CPA n° 103 400 000 3114-38‬‬
‫ألهــاتف‪023-٥٩-٩1-1٤ :‬‬ ‫‪02٣.59.92.92‬‬ ‫ألمديــرة ألعــامة‬
‫‪Agence 103 les Halles‬‬
‫ألغـــرب‪:‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣7‬‬
‫مطبعة ورڤلة‬ ‫أ÷نوب‪:‬‬
‫ألتوزيــــــع‪:‬‬ ‫مكتب وهرأن‬ ‫ألفـاكسس‪023-٥٩-٩1-٨0 :‬‬
‫سسع ـ ـ ـ ـاد ع ـزوز‬
‫‪publicite@ennahartv.tv‬‬
‫فــــــــــــــــــاكسس ''هيئة ألتحـــرير''‪:‬‬
‫وسصسصة ‪ $‬للتوزيع‬‫ألوسصط‪ :‬م ؤ‬ ‫الهاتف‪/04١ ٣٣ 6١ ٣4 :‬الفاكسص‪04١ ٣٣ 6١ ٣٣ :‬‬ ‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫‪02٣،59،9١،8٤‬‬
‫‪02٣.59.9١.٣8‬‬
‫‪SO. DI, PRESSE‬‬ ‫ألشصرق‪:‬‬ ‫مكتب قسصنطينة‬
‫‪tel-fax 031 68-39-84 / 031 68 -38 -28‬‬
‫وول ألنشصــر‬
‫مسص ؤ‬
‫شصارع ر‪Á‬وند بيشصار ‪ -‬ألكدية ‪ -‬عمارة ‪١٣‬‬ ‫لدأرة ألعــــــــامة‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــــم ‪٦7‬‬
‫أ إ‬
‫ألغـرب ‪SARL M P S -tel 0550 17 26 03 :‬‬ ‫رقم ‪ ١٣‬قسصنطينة‬ ‫‪Á‬كنكم أيضصا حجز مسصاحات إأشصهارية ع‪:È‬‬ ‫حيــــدرة أ÷ـــزأئر ألعاصصمة ‪١٦0٣5‬‬
‫‪Fax : (041) 53 81 19‬‬ ‫‪021 66 30 07‬‬ ‫لثير للصصحافة'' شس‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م‬
‫تصصدر عن شصركة ''أ أ‬
‫‪Sarl TDS 029 71 38 25‬‬

‫‪infos@ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬
‫ألبريد أ إ‬
‫أ÷نوب ‪:‬‬ ‫الهاتف ‪ / 0٣١ 92 5٨ 59:‬الفاكسص ‪0٣١ 92 5٨ ٧0‬‬
‫مكتب تلمسصان‬
‫دأر ألصصحــــــــافة ألطــــــاهر جاووت‬
‫‪ ،١‬شصارع بشص‪ Ò‬عطار ‪ -‬أ÷زأئر‬
‫ألعنــــــوأن‪ :‬صس‪.‬ب رقـــــــــم ‪١٤٦‬‬
‫منطـــــقة ألنشصــــاط سصعيــــــد حمدين (مقابل‬
‫اسسماعيل ف‪Ó‬ح‬
‫‪www.ennaharonline.com‬‬
‫للكتروني‪:‬‬‫ألموقع أ إ‬
‫الهاتف‪0٧944٣9٣٣٣:‬‬ ‫م‪Ó‬حظة‪ :‬كل الوثائق والصصور التي تصصل ا÷ريدة ’ ترد إا‪ ¤‬أاصصحابها‪ ،‬سصواء نشصرت أاو ‪ ⁄‬تنشصر‬ ‫لروية ألذهبية)‬ ‫فندق أ أ‬
‫ريـاضضة‬ ‫اإلثنين ‪ 2٦‬سضبتمبر ‪ 2022‬الموافق لـ ‪ 2٩‬صضفر ‪ ١٤٤٤‬ه ـ‬ ‫‪12‬‬
‫يو‹ أهمية كب‪Ò‬ة للمبارأة ألودية ألثانية‬
‫يعا‪ Ê‬من ألتوأء ‘ ألركبة ويششرع ‘ إأعادة ألتأاهيل‬
‫«الفاف» تؤوكد غياب بدران عن ودية نيج‪Ò‬يا الثانية بداعي اإ’صضابة‪ ‬‬
‫بسضبب اإلصضابة التي تعرضض لها ‘ مباراة غينيا الودية األو‪ ،¤‬لن يكون ‪Ã‬قدور مدافع‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ ،‬عبد القادر بدران‪ ،‬ا‪Ÿ‬شضاركة ‘ ا‪Ÿ‬باراة الودية الثانية‪ ،‬التي يسضتعد‬
‫«ا‪ÿ‬ضضر» ‪ÿ‬وضضها‪ ،‬غدا الث‪Ó‬ثاء‪Ã ،‬ركب «ميلود هد‘» ‘ وهران‪.‬‬
‫وتعرضض مدافع «ضضمك» السضعودي إلصضابة ‘ الدقائق األو‪ ¤‬من مباراة غينيا على مسضتوى‬
‫الركبة‪ ،‬بسضبب تدخله ‪Ÿ‬نع ا‪Ÿ‬هاجم من تسضديد الكرة‪ ،‬وهو ما اضضطره ل‪Î‬ك مكانه لزميله‬
‫عيسضى ماندي‪ .‬وكشضف ال–اد ا÷زائري لكرة القدم‪ ،‬أان بدران وبعد الكشضوفات ا‪Ÿ‬عمقة‬
‫التي خضضع لها بعد اللقاء‪ ،‬اتضضح أانه يعا‪ Ê‬من التواء ‘ الركبة‪ ،‬وهي اإلصضابة التي باتت‬
‫تتطلب منه ا‪ÿ‬ضضوع لعملية إاعادة تأاهيل قبل العودة‪ .‬وبناًء على ذلك‪ ،‬لن يكون ال‪Ó‬عب‬
‫جاهزا للمشضاركة ‘ ودية نيج‪Ò‬يا‪ ،‬التي يتجه فيها ا‪Ÿ‬درب بلماضضي لتعويضضه بزميله أاحمد‬
‫‪Ó‬شضارة‪ ،‬فإان هذا ال‪Î‬بصض يغيب عنه‬ ‫توبة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬سضيكون باقي ال‪Ó‬عب‪– Ú‬ت التصضرف‪ .‬ل إ‬
‫ا◊ارسض أانطو‪ Ê‬ماندريا بداعي اإلصضابة مع ناديه «كان» الفرنسضي‪ ،‬وبسضبب ذلك ” تعويضضه‬
‫با◊ارسض شضعال‪ ،‬كما يعا‪ Ê‬هشضام بوداوي هو اآلخر من آاثار إاصضابة تعرضض لها قبل الوصضول‬
‫إأسشحاق‪.‬سس‬ ‫إا‪ ¤‬ال‪Î‬بصض و” اسضتدعاء زميله بن دبكة لتعويضضه‪.‬‬

‫تزأمنا مع أسشتمرأر بعثة «ألكاف» ‘ جولة تفقد أ‪Ÿ‬رأفق وأ‪Ÿ‬نششآات أ‪ÿ‬اصشة بالدورة‬
‫اختيار ملعب براقي ’حتضضان ا‪Ÿ‬باراة ا’فتتاحية‬
‫وا‪ÿ‬تامية لـ «شضان ا÷زائر ‪»2023‬‬
‫اخ‪-‬ت‪-‬ارت ÷ن‪-‬ة ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة ك‪-‬أاسض‬
‫بلماضضي يعّد العّدة لتحقيق فوز مقنع أامام «النسضور» النيج‪Ò‬ية‬
‫أا· إاف‪- -‬ري‪- -‬ق ‪-‬ي ‪-‬ا ل ‪Ó-‬ع ‪-‬ب‪ Ú‬ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪،Ú‬‬
‫ا‪Ÿ‬نتخب النيج‪Ò‬ي ينظر إا‪ ¤‬الودية التي ‪Œ‬معه بـ‬ ‫منتخب نيج‪Ò‬ي قوي‪ ،‬خاصضة وأان أاداء «ا‪ÿ‬ضضر» ‘‬ ‫عمر‪.‬سس‬
‫ا‪Ÿ‬زم‪-‬ع إاق‪-‬ام‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬مطلع‬ ‫«ا‪ÿ‬ضض ‪-‬ر» ع ‪-‬ل ‪-‬ى أان ‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬اسض‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ث‪-‬أار م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب‬ ‫ال‪- -‬ودي ‪-‬ة األو‪ ¤‬ك ‪-‬ان دون ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ت ‪-‬وى‪ ،‬ح ‪-‬يث اف ‪-‬ت ‪-‬ق ‪-‬ده‬
‫ا÷زائري‪‡ ،‬ا يزيد من الندية ‘ ا‪Ÿ‬باراة‪ ،‬ويجعلها‬ ‫التشضكيلة إا‪ ¤‬النسضجام ال‪Ó‬زم‪Ã ،‬ا أان بلماضضي عمد‬ ‫ي ‪-‬واصض ‪-‬ل ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ال ‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي –ضض‪Ò‬ات‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫السض ‪-‬ن ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ق ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ة‪« ،‬ا÷زائ‪-‬ر ‪،»2023‬‬ ‫ال‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬واج‪-‬ه ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب النيج‪Ò‬ي‪،‬‬
‫ملعب براقي ‘ العاصضمة لحتضضان‬ ‫ودية بطابع رسضمي‪.‬‬ ‫إا‪ ¤‬إاج ‪-‬راء ع ‪-‬دي ‪-‬د ال ‪-‬ت ‪-‬غ‪-‬ي‪Ò‬ات ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى خ‪-‬ط‪-‬ي‬ ‫سض ‪-‬ه ‪-‬رة غ ‪-‬د ال ‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬اء‪ ‘ ،‬م‪-‬ل‪-‬عب «م‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ود ه‪-‬د‘»‬
‫ا‪Ÿ‬ب‪- -‬اراة الف ‪-‬ت ‪-‬ت ‪-‬اح ‪-‬ي ‪-‬ة وا‪ÿ‬ت ‪-‬ام ‪-‬ي ‪-‬ة‬ ‫واسضتأانف رفقاء وناسض‪ ،‬أامسضية السضبت‪– ،‬ضض‪Ò‬اتهم‬ ‫ال‪-‬وسض‪-‬ط وال‪-‬هجوم‪ .‬وسض‪-‬ي‪-‬ك‪-‬ون ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب ال‪-‬وط‪-‬ني‬ ‫بوهران‪.‬‬
‫ل ‪-‬ل ‪-‬دورة‪ ،‬وف ‪-‬ق ‪-‬ا ‪Ÿ‬ا ج ‪-‬اء ع ‪-‬ل‪-‬ى لسض‪-‬ان‬ ‫ب‪- -‬حصض‪- -‬ة خصضصضت ل‪Ó- -‬سض‪Î‬ج‪- -‬اع‪ ،‬ب‪- -‬ق‪- -‬اع‪- -‬ة ت ‪-‬ق ‪-‬وي ‪-‬ة‬ ‫‪Ã‬ناسضبة ودية الغد‪ ،‬مطالبا بالظهور بأاداء مطمئن‬ ‫وسضيخوضض «ا‪ÿ‬ضضر»‪ ،‬أامسضية اليوم‪ ،‬آاخر حصضة‬
‫رئيسض ÷نة التنظيم‪ ،‬رشضيد أاوكا‹‪.‬‬ ‫العضض‪Ó‬ت بالنسضبة ل‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين شضاركوا أاسضاسضي‪Ú‬‬ ‫للجماه‪ ،Ò‬خاصضة وأان ا‪Ÿ‬ردود ا‪Ÿ‬قدم ‘ الشضوط‬ ‫ت ‪-‬دري ‪-‬ب ‪-‬ي‪-‬ة اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬دادا ‪Ÿ‬واج‪-‬ه‪-‬ة «ال‪-‬نسض‪-‬ور»‪ ،‬وه‪-‬ي‬
‫وصضّرح ذات ا‪Ÿ‬تحدث من وهران على هامشض مرافقته بعثة «الكاف» ‪Ÿ‬عاينة ا‪Ÿ‬ركب األو‪Ÿ‬بي‬ ‫‘ ل‪-‬ق‪-‬اء غ‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬دربت ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر األخ‪-‬رى ‘‬ ‫األول م ‪-‬ن م ‪-‬واج ‪-‬ه ‪-‬ة غ ‪-‬ي ‪-‬ن ‪-‬ي‪-‬ا‪ ،‬أاث‪-‬ار ا‪ı‬اوف‪ ،‬وف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫ا◊صض‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي سض‪-‬يضض‪-‬ع خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ن‪-‬اخب ال‪-‬وطني‪،‬‬
‫«ميلود هد‘»‪ ،‬بأانه ” اختيار ملعب براقي ليكون مسضرحا للمباراة الفتتاحية لـ «شضان ‪»2023‬‬ ‫ملحق ملعب «ميلود هد‘»‪.‬‬ ‫ا‪Û‬ال إلط‪Ó‬ق سضهام النتقادات‪ ،‬كما أان الناخب‬ ‫ج ‪-‬م ‪-‬ال ب ‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضض‪-‬ي‪« ،‬ال‪-‬روت‪-‬وشض‪-‬ات» األخ‪Ò‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬
‫وأايضضا للمباراة النهائية‪ .‬وتشضارف األشضغال ‘ ملعب براقي الذي يسضع ‪ ٤0‬أالف متفرج‪ ،‬على‬ ‫كما كانت التشضكيلة الوطنية‪ ،‬أامسضية أامسض‪ ،‬على موعد‬ ‫ال ‪-‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‪Á‬لك ك ‪-‬ل ا‪ÿ‬ي ‪-‬ارات ‘ ظ ‪-‬ل ج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ة ك‪-‬ل‬ ‫ال ‪-‬تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬دخ‪-‬ل ب‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪ّ-‬د‬
‫النهاية‪ ،‬إاذ ‪ ⁄‬تبَق إال بعضض التفاصضيل الصضغ‪Ò‬ة‪ ،‬على أان يتم تسضليمه رسضميا يوم الفا— من‬ ‫م ‪-‬ع ث ‪-‬ا‪ Ê‬حصض ‪-‬ة –ضض‪Ò‬ي ‪-‬ة ‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ن ‪-‬ي ‪-‬ج‪Ò‬ي‪-‬ا‪ ،‬وه‪-‬ي‬ ‫التعداد‪ ،‬باسضتثناء ا‪Ÿ‬دافع بدران ا‪Ÿ‬صضاب‪ .‬ويو‹‬ ‫اختبارا حقيقيا لرفقاء ‪fi‬رز‪ ،‬بالنظر إا‪ ¤‬وزن‬
‫نوفم‪ È‬ليدشضن يوم ‪ ١3‬جانفي ‪ .2023‬من جهة أاخرى‪ ،‬صضرح أاوكا‹ أان بعثة «الكاف» أابدت‬ ‫ا◊صضة التي خصضصضت للجانب التكتيكي‪ ،‬والشضروع ‘‬ ‫بلماضضي أاهمية كب‪Ò‬ة ‪Ÿ‬واجهة نيج‪Ò‬يا‪ ،‬وهو الذي‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب النيج‪Ò‬ي‪ ،‬باإلضضافة إا‪ ¤‬الندية التي‬
‫رضضاها على مدى جاهزية ا÷زائر لحتضضان النسضخة السضابعة لبطولة كأاسض إافريقيا ل‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫تطبيق ا‪ÿ‬طة التي ينتهجها ا‪Ÿ‬نتخب أامام نيج‪Ò‬يا‪،‬‬ ‫أاكد ‘ تصضريحاته عقب مواجهة غينيا‪ ،‬بأان ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫تشضهدها مباريات ا‪Ÿ‬نتخب‪.Ú‬‬
‫ف من أاجل تداركها‪.‬‬ ‫ا‪Ù‬لي‪ ،Ú‬مهونا من النقائصض التي ” تسضجيلها‪ ،‬والتي أاكد بأان الوقت كا ٍ‬
‫وك ‪-‬ان أاشض‪-‬ب‪-‬ال ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬اضض‪-‬ي ق‪-‬د ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬وا ا‪Ÿ‬ن‪-‬افسض خ‪Ó-‬ل‬ ‫النيج‪Ò‬ي يركز على مواجهة الث‪Ó‬ثاء‪ ،‬بإاراحته أاغلب‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا م‪-‬ن‪-‬ح ال‪-‬ف‪-‬رصض‪-‬ة ل‪-‬ع‪-‬دد م‪-‬ن ال‪Ó-‬ع‪-‬ب‪ ‘ Ú‬ودي‪-‬ة‬
‫إا‪ ¤‬ذلك‪ ،‬تواصضل ÷نة التفتيشض التابعة ل‪–Ó‬اد اإلفريقي لكرة القدم‪ ،‬ا‪Ÿ‬تواجدة ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫حصض ‪-‬ة «ال‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬و» ا‪›ÈŸ‬ة‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬تصض‪-‬ف ن‪-‬ه‪-‬ار أامسض‪،‬‬ ‫األسضاسض‪ ‘ ،Ú‬مباراة ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي‪ ،‬التي جرت‬ ‫غينيا‪ ،‬تشض‪ Ò‬كل ا‪Ÿ‬عطيات إا‪ ¤‬عودة بلماضضي إا‪¤‬‬
‫م‪-‬ن‪-‬ذ ي‪-‬وم ا‪ÿ‬م‪-‬يسض ا‪Ÿ‬اضض‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د ا‪Ÿ‬نشض‪-‬آات ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬اح‪-‬تضض‪-‬ان ب‪-‬ط‪-‬ول‪-‬ة أا· إاف‪-‬ريقيا‬ ‫على أان ت‪È‬مج حصضة ثانية اليوم‪.‬‬ ‫ا÷معة ا‪Ÿ‬اضضي ‘ قسضنطينة‪ .‬ويرى بلماضضي‪ ،‬بأان‬ ‫ال ‪-‬تشض ‪-‬ك ‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة األسض‪-‬اسض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬لضض‪-‬م‪-‬ان مسض‪-‬ت‪-‬وى ج‪-‬ي‪-‬د أام‪-‬ام‬
‫للمحلي‪ ،Ú‬حيث زارت م‪Ó‬عب عنابة‪ ،‬قسضنطينة ووهران‪ ،‬ووقفت عند مدى تأاهب البلد إل‚اح‬
‫ال‪-‬بطولة اإلفريقية‪ .‬وسض‪-‬ي‪-‬ت‪-‬واصض‪-‬ل ب‪-‬رن‪-‬ام‪-‬ج ال‪-‬زي‪-‬ارة ا‪ÿ‬اصض‪-‬ة ب‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ثة «الكاف»‪ ،‬ا‪Ÿ‬رفقة بلجنة‬ ‫أ◊صشة ألتدريبية ليوم أمسس جرت ‘ قسشنطينة‬
‫التنظيم‪ ،‬اليوم اإلثن‪ ،Ú‬على أان تنزل ‘ العاصضمة من أاجل معاينة ملعبي «‪ 5‬جويلية» وبراقي‬
‫ا÷ديد‪ ،‬قبل أان ترفع تقريرها إا‪ ¤‬اللجنة التنفيذية لـ «الكاف»‪ ،‬وطمأانها على اأن األمور ‘‬
‫أإسشحاق‪.‬سس‬ ‫ال‪Œ‬اه الصضحيح قبل حوا‹ ‪ ٤‬أاشضهر عن انط‪Ó‬ق الدورة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخب ا‪Ù‬لي بداية من اليوم ‘ وهران –سضبا ‪Ÿ‬واجهة السضودان‬
‫’‚از‬
‫وقف خلل زيارته أمسس عند تقدم نسشبة أ إ‬ ‫ال ‪-‬ت ‪-‬حضض‪Ò‬ات –سض ‪-‬ب‪-‬ا ‪Ÿ‬ب‪-‬اراة‬ ‫شض‪- -‬رع ا‪Ÿ‬ن ‪-‬ت ‪-‬خب ا‪Ù‬ل ‪-‬ي‪،‬‬
‫ا‪ÿ‬م‪- - -‬يسض أام‪- - -‬ام ا‪Ÿ‬ن ‪- -‬ت ‪- -‬خب‬ ‫أامسضية أامسض‪ ‘ ،‬التحضض‪Ò‬‬
‫الوزير بلعريبي يتفقد ملعب الدويرة ويأامر بزيادة وت‪Ò‬ة ا’أشضغال‬ ‫السضودا‪.Ê‬‬
‫وسض ‪- - -‬م‪- - -‬حت ال‪- - -‬ودي‪- - -‬ة األو‪¤‬‬
‫للودية الثانية‪ ‘ ،‬ال‪Î‬بصض‬
‫ا÷اري‪ ،‬وال ‪-‬ت ‪-‬ي سض ‪-‬ي ‪-‬واج ‪-‬ه‬
‫لحد‪ ،‬بزيارة عمل‬ ‫قام وزير السضكن والعمران وا‪Ÿ‬دينة‪fi ،‬مد طارق بلعريبي‪ ،‬أامسض ا أ‬ ‫ل‪- -‬ل ‪-‬م ‪-‬ح ‪-‬ل ‪-‬ي‪ Ú‬أام ‪-‬ام ن ‪-‬ي ‪-‬ج‪Ò‬ي ‪-‬ا‪،‬‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خب السض‪-‬ودا‪،Ê‬‬
‫ل‚از ‘ عديد الورشضات‬ ‫وتفقد إا‪ ¤‬ملعب الدويرة‪ ،‬وقف خ‪Ó‬لها عند مدى تقدم نسضبة ا إ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م ال‪-‬ف‪-‬ني‪ ،‬الوقوف عند‬ ‫ا‪ÿ‬ميسض ا‪Ÿ‬قبل‪ ‘ ،‬ملعب‬
‫ا‪Ÿ‬تواجدة على مسضتوى ا‪Ÿ‬لعب‪ .‬واسضتهل الوزير بلعريبي زيارته بتفقد أاشضغال إا‚از‬ ‫مسض‪-‬ت‪-‬وى وج‪-‬اه‪-‬زي‪-‬ة ال‪Ó-‬عب‪،Ú‬‬ ‫«ميلود هد‘» بوهران‪.‬‬
‫لول ا‪Ÿ‬متد على‬ ‫لسضاسضات بالنفق ا أ‬ ‫لشضغال القاعدية وا أ‬
‫لنفاق الث‪Ó‬ثة‪ ،‬حيث انتهت ا أ‬ ‫اأ‬ ‫وك‪-‬ذا م‪-‬دى ت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬يقهم لطريقة‬ ‫واسض ‪-‬ت‪-‬أان‪-‬ف أاشض‪-‬ب‪-‬ال ا‪Ÿ‬درب‬
‫مسضافة ‪ 50‬م‪Î‬ا‪ ،‬وا‪ı‬صضصض للشضخصضيات البارزة‪ ،‬أاما النفق الثا‪ Ê‬ا‪ı‬صضصض للحماية‬ ‫اللعب ا‪Ÿ‬عتمدة‪ ،‬وهو ما يجعل من الودية الثانية‬ ‫ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة ع ‪-‬ل ‪-‬ى تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ت‪fl Ú‬ت ‪-‬ل ‪-‬ف ‪-‬ت‪ ،Ú‬ب‪-‬ه‪-‬دف‬ ‫›يد بوڤرة‪ ،‬أامسضية السضبت‪ ،‬تدريباتهم‪ ،‬بحصضة‬
‫لسضاسضية والقاعدية ‘‬ ‫لشضغال ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية‪ ،‬فبلغت نسضبة إا‚ازه ‪ 28‬با‪Ÿ‬ئة‪ ،‬فيما انتهت ا أ‬ ‫أام ‪-‬ام السض ‪-‬ودان ف ‪-‬رصض‪-‬ة سض‪-‬ان‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن أاج‪-‬ل إاي‪-‬ج‪-‬اد‬ ‫الوقوف عند مسضتوى وجاهزية كل ال‪Ó‬عب‪.Ú‬‬ ‫اسض‪Î‬ج‪-‬اع ج‪-‬رت ‘ م‪-‬ل‪-‬عب «الشض‪-‬ه‪-‬ي‪-‬د ح‪-‬م‪Ó‬وي»‪،‬‬
‫ل‚از فيه ‪ ٦5‬با‪Ÿ‬ئة‪،‬‬ ‫النفق الثالث‪ .‬وكان مركز ا‪Ÿ‬راقبة والقيادة الذي بلغت به نسضبة ا إ‬ ‫ال ‪-‬تشض ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة ا‪Ÿ‬ث ‪-‬ال ‪-‬ي ‪-‬ة ‘ ا‪Ÿ‬ب ‪-‬اراة‪ ،‬والشض‪-‬روع ‘‬ ‫وخاضض رفقاء كداد‪ ،‬أامسض‪ ،‬آاخر حصضة تدريبية‬ ‫وهي ا◊صضة التي عرفت مشضاركة جميع التعداد‪،‬‬
‫ثا‪fi Ê‬طة للوزير ‘ زيارته‪ ،‬أاين حثّ على ضضرورة بذل ا‪Ÿ‬زيد من ا‪Û‬هودات وتكثيف‬ ‫–قيق النسضجام ب‪ Ú‬عناصضرها‪– ،‬ضض‪Ò‬ا لكأاسض‬ ‫لهم ‘ مدينة قسضنطينة‪ ،‬على أان تكون الوجهة‬ ‫‪Ã‬ا أان كل العناصضر شضاركت ‘ اللقاء األول أامام‬
‫لنارة ا‪ÿ‬ارجية لي‪ ،Ó‬قبل أان‬ ‫لجال وضضمان ا إ‬ ‫لشضغال ‘ أاقرب ا آ‬‫العمل بغية النتهاء من ا أ‬ ‫عمر‪.‬سس‬ ‫أا· إافريقيا ل‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪Ù‬لي‪.Ú‬‬ ‫صض‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ة ال‪- -‬ي‪- -‬وم م‪- -‬دي‪- -‬ن ‪-‬ة وه ‪-‬ران‪Ÿ ،‬واصض ‪-‬ل ‪-‬ة‬ ‫نيج‪Ò‬يا‪Ã ،‬ا أان ا‪Ÿ‬درب بوڤرة اعتمد ‘ شضوطي‬
‫يقف عند تقدم أاشضغال ط‪Ó‬ء ا‪Ÿ‬درجات العلوية والسضفلية با‪Ÿ‬ادة العازلة لتسضرب ا‪Ÿ‬ياه‪،‬‬
‫وال ‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬غت نسض‪-‬ب‪-‬ة إا‚ازه‪-‬ا ح‪-‬وا‹ ‪ ٦5‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬ئ‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أام‪-‬ر ال‪-‬وزي‪-‬ر ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ري‪-‬بي بزيادة وت‪Ò‬ة‬ ‫مولودية وهران‬ ‫مضضوي يسضتعيد عرجي‪ ،‬شضكال ورحما‪ Ê‬أامام «الوفاق»‬ ‫شسباب قسسنطينة‬
‫لشضغال ا‪ÿ‬اصضة بأارضضية ا‪Ÿ‬يدان‪ .‬وتنقل الوزير بلعريبي بعدها إا‪ ¤‬ا‪Ù‬يط ا‪ÿ‬ارجي‪،‬‬ ‫اأ‬
‫‪Ó‬شض‪-‬غ‪-‬ال‬
‫أاي ‪-‬ن اسض ‪-‬ت ‪-‬م ‪-‬ع إا‪ ¤‬شض‪-‬روح‪-‬ات م‪-‬ن ط‪-‬رف رئ‪-‬يسض ا‪Ÿ‬شض‪-‬روع ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬
‫لشضغال إا‚از السضياج ا‪ÿ‬ارجي للملعب‪ ،‬قد بلغت ‪ 02‬كلم من أاصضل ‪2.7‬‬ ‫العمومية بالنسضبة أ‬
‫بلعطوي‪« :‬لن أاسضامح من شضتم‬ ‫خّلف التعادل الذي فرضض على النادي الرياضضي القسضنطيني‪ ،‬أامسض األول‪ ،‬أامام ضضيفه مولودية‬
‫وهران‪ ،‬ردود أافعال كث‪Ò‬ة وسضط الشضارع الرياضضي القسضنطيني‪ ،‬وبشضكل خاصض داخل الفريق‪ ،‬حيث‬
‫لسضناد ا‪Ÿ‬تواجدة بحظ‪Ò‬ة السضيارات وا‪ÓŸ‬عب التحضض‪Ò‬ية‪،‬‬
‫عمر‪.‬سس‬
‫كلم‪ ،‬وبخصضوصض جدران ا إ‬
‫فقد بلغت ‪ 2.5‬كلم من أاصضل ‪ 3.2‬كلم‪.‬‬
‫والدتي و’ ال‪Ó‬عب الذي هاجمني»‬ ‫اأثارت تصضريحات ا‪Ÿ‬دير العام‪fi ،‬مد بوا◊بيب‪ ،‬قبل ا‪Ÿ‬باراة بسضاعات قليلة‪ ،‬حفيظة ا‪Ÿ‬درب خ‪Ò‬‬
‫الدين مضضوي‪ ،‬وكادت تدفعه لرمي ا‪Ÿ‬نشضفة لول تدخل بعضض األطراف لتهدئته‪ ،‬ل سضيما وأانه اعت‪È‬‬
‫ب ‪-‬دا ا‪Ÿ‬سض ‪-‬ؤوول األول ع ‪-‬ل ‪-‬ى ال ‪-‬ع ‪-‬ارضض‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ك‪Ó‬م «سضوسضو» تقز‪Á‬ا للعمل الذي يقوم به رفقة لعبيه‪ ،‬ناهيك على أان هذه التصضريحات خلقت‬
‫وجهوأ رسشالة إأ‪ ¤‬رئيسس أ÷مهورية للنظر ‘ قضشيتهم‬ ‫‪Ÿ‬ولودية وهران‪ ،‬عمر بلعطوي‪ ،‬جد غاضضب‬ ‫نوعا من الضضغط ا‪Ÿ‬عنوي على لعبيه‪ .‬و‪ ⁄‬يتوانَ ا‪Ÿ‬درب مضضوي ‘ توبيخ بعضض العناصضر التي‬
‫وم‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬را ن‪-‬فسض‪-‬ي‪-‬ا ع‪-‬قب ن‪-‬ه‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬واج‪-‬هة شضباب‬
‫’عبو البطولة الوطنية يحتجون أامام مقر «الفاف» على منح‬ ‫قسضنطينة‪ ،‬بحيث ‪ ⁄‬يتطرق للجوانب التقنية‬
‫والفنية للمقابلة‪ ،‬وراح يسضرد معاناته ‪Ã‬لعب‬
‫كانت خارج الإطار “اما وخيّبت ظنه‪ ،‬على غرار دمان‪ ،‬حراري ولقجع‪ ،‬و◊سضن حظه أانه سضيسضتعيد‬
‫الثنائي شضكال ورحما‪ ‘ Ê‬لقاء ا÷ولة القادمة الذي سضيجمعهم بوفاق سضطيف على ملعب «‪ 8‬ماي»‪،‬‬
‫إاجازات اأ’ندية ا‪Ÿ‬دانة‬ ‫«ب ‪- -‬ن ع‪- -‬ب‪- -‬د ا‪Ÿ‬الك رمضض‪- -‬ان» وق‪- -‬ال ‘ ه‪- -‬ذا‬
‫الصض‪-‬دد‪« :‬وال‪-‬ل‪-‬ه صض‪-‬دق‪-‬و‪ Ê‬م‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وي‪-‬اتي منحطة‬
‫‘ ح‪ Ú‬سضيتواصضل غياب الثنائي خالدي وعيبود‪ ،‬هذا األخ‪ Ò‬الذي سضيعود للتدريبات اليوم رفقة‬
‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫ا‪Û‬موعة‪ ،‬غ‪ Ò‬أانه لن يجهز للقاء األحد ا‪Ÿ‬قبل دون شضك‪.‬‬
‫ن‪ّ- -‬ظ‪- -‬م ع‪- -‬دد م‪- -‬ن لع ‪-‬ب ‪-‬ي ال ‪-‬ب ‪-‬ط ‪-‬ول ‪-‬ة‬ ‫ج ‪-‬دا وم ‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬ر ل‪-‬درج‪-‬ة ل ‪Á‬ك‪-‬ن وصض‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬إاذ ل‬
‫الوطنية‪ ،‬صضبيحة أامسض األحد‪ ،‬وقفة‬ ‫يعقل أان يقطع أانصضار الفريق مسضافة تزيد عن‬ ‫فيما أبدى أسشتياءه ‪Ÿ‬ردود ’عبيه ‘ لقاء ألششلف‬ ‫وفاق سسطيف‬
‫اح‪- -‬ت‪- -‬ج‪- -‬اج‪- -‬ي‪- -‬ة أام‪- -‬ام م‪- -‬ق ‪-‬ر ال–اد‬
‫ا÷زائ‪- -‬ري ل‪- -‬ك‪- -‬رة ال‪- -‬ق ‪-‬دم‪ ،‬ت ‪-‬ن ‪-‬دي ‪-‬دا‬
‫‪ 800‬كلم كي يشضتموا وينعتوا والدتي ا‪Ÿ‬رحومة‬
‫‪Ã‬خ ‪-‬ت ‪-‬ل‪-‬ف األوصض‪-‬اف ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا ح‪-‬دث ‹‬ ‫البدري يسضتعجل ‪Œ‬هيز جابو ‪Ÿ‬واجهة «السضياسضي»‬
‫ب ‪-‬ال ‪-‬تسض ‪-‬اه ‪-‬ل ‘ م ‪-‬ن‪-‬ح رخصض األن‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫اليوم خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة ما ب‪ Ú‬الشضوط‪ Ú‬أامر مقرف‬ ‫أابدى مدرب وفاق سضطيف‪ ،‬حسضام البدري‪ ،‬اسضتياءه من ا‪Ÿ‬سضتوى الذي قدمه لعبوه خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬باراة التي‬
‫ا‪Ÿ‬دان ‪-‬ة‪ ،‬رغ ‪-‬م ع ‪-‬دم تسض ‪-‬وي‪-‬ة دي‪-‬ون‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫وتعدى كل حدود اللباقة»‪ ،‬وتابع‪« :‬ا◊الت‬ ‫جمعتهم‪ ،‬أامسض األول‪Ã ،‬ضضيفهم أاو‪Ÿ‬بي الشضلف‪ ،‬والتي شضهدت سضقوطا مدويا لهم برباعية كاملة دون رد‪ ،‬وقد‬
‫ال‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ذ ع‪-‬دة سضنوات‪ ،‬موجه‪Ú‬‬ ‫النضضباطية ل تكاد تتوقف ‘ بيت مولودية‬ ‫وجه‪ ،‬البدري‪ ،‬انتقادات كث‪Ò‬ة لعبيه‪ ،‬حيث أاخذ الثنائي‪ ،‬زيتي ودا‹‪ ،‬حصضة األسضد‪ ،‬كونهما كانا خارج اإلطار‬
‫أاصضابع التهام إا‪ ¤‬الرئيسض ا◊ا‹ ل‪–Ó‬اد‪ ،‬جهيد زفيزف‪ .‬وطالب ال‪Ó‬عبون الذين حضضروا‬ ‫وه‪-‬ران‪ ،‬ف‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ب‪-‬اراة ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ة الشضلف‪Œ ،‬اوز‬ ‫“اما‪ ،‬وتسضببا ‘ اسضتقبال شضباك بوحلفاية لث‪Ó‬ثة أاهداف‪ ،‬من جهته‪ ⁄ ،‬يتوان رئيسض ›لسض اإلدارة‪ ،‬عبد‬
‫الوقفة‪ ،‬وأاغلبهم ‡ن سضبق لهم تقمصض أالوان أاندية ‘ الرابطة ا‪ÎÙ‬فة األو‪ ،¤‬ومنهم من‬ ‫ال‪Ó‬عب بن حمو كل ا‪ÿ‬طوط ا◊مراء‪ ،‬ومن‬ ‫ا◊كيم سضرار‪ ‘ ،‬توبيخ ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من منطلق أانه وّفر لهم كل ظروف الراحة التي تسضاعد على –قيق الفوز‪.‬‬
‫اعتزل الكرة‪ ،‬باسضتقبالهم من طرف رئيسض «الفاف»‪ ،‬جهيد زفزاف‪ ،‬من أاجل ا◊صضول على‬ ‫◊ظتها ‪ ⁄‬يتجرأا حتى على القدوم ‪Ÿ‬لعب‬ ‫‘ سضياق منفصضل‪ ،‬بات التقني ا‪Ÿ‬صضري يسضتعجل عودة صضانع األلعاب‪ ،‬عبد ا‪Ÿ‬ؤومن جابو‪ ،‬بعدما أايقن أان‬
‫تفسض‪Ò‬ات بشضأان الطريقة التي حصضلت ‪Ã‬وجبها األندية ا‪Ÿ‬دانة على إاجازاتها‪ ،‬لكنه ‪ ⁄‬يتسضَن‬ ‫زبانة‪ ،‬واليوم عقب نهاية مقابلة السضي آا سضي‪،‬‬ ‫الفريق صضار ‘ حاجة ماسضة ل‪Ó‬عبي ا‪Èÿ‬ة‪ ،‬حيث يريد العتماد على «‡وشض» ‘ لقاء ا÷ولة القادمة أامام‬
‫لهم ذلك بسضبب انشضغاله مع تربصض ا‪Ÿ‬نتخب الوطني‪ .‬ووجه ا‪Ù‬تجون خ‪Ó‬ل تصضريحاتهم‪،‬‬ ‫فإان لعبا (يقصضد نهاري عبد الرحمان) ‪⁄‬‬ ‫شضباب قسضنطينة‪ ،‬لسضيما وأان ا‪ÿ‬طأا بات من ا‪Ù‬ظورات‪ ،‬جدير بالذكر أان مباراة «السضياسضي» سضتعرف‬
‫أاصض ‪-‬اب ‪-‬ع الت‪-‬ه‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسض ا◊ا‹ ل‪–Ó-‬ادي‪-‬ة‪ ،‬صض‪-‬احب ال‪-‬ق‪-‬رار ‘ م‪-‬ن‪-‬ح األن‪-‬دي‪-‬ة ا‪Ÿ‬دان‪-‬ة رخصض‬ ‫ي ‪-‬ج ‪-‬د أادن ‪-‬ى ح ‪-‬رج م ‪-‬ن أاج ‪-‬ل ال ‪-‬ت ‪-‬ط ‪-‬اول ع ‪-‬ل ‪-‬ي‬ ‫سس‪ .‬رياشس‬ ‫غياب ال‪Ó‬عب‪ ،‬بوشضامة‪ ،‬بسضبب العقوبة التي تلقاها ‘ لقاء «ا÷وراح»‪.‬‬
‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا‪ÿ‬اصضة با‪Ÿ‬وسضم ا÷ديد‪ ،‬داع‪ Ú‬إاياه إا‪– ¤‬مل كامل مسضؤووليته أاو اعتباره متواطئا‬ ‫وتهديدي‪ ،‬وهذا أامر خط‪ Ò‬وخط‪ Ò‬جدا ل‬
‫مع األندية‪ ،‬ما دام ‪ ⁄‬يسضهر على تنفيذ القوان‪ Ú‬التي تنصض على حرمان كل ناٍد ‪Œ‬اوزت ديونه‬
‫ا◊د ا‪Ÿ‬علن عنه‪ .‬وقال سضفيان بوطبة‪ ،‬ال‪Ó‬عب السضابق لنصضر حسض‪ Ú‬داي‪ ،‬إانه وبسضبب عدم‬
‫تفاعل أاي جهة مع قضضيتهم العادلة‪Ã ،‬ا ‘ ذلك وزارة الشضباب والرياضضة‪÷ ،‬أاوا إا‪ ¤‬طرح‬
‫يجب السضكوت عنه‪ ،‬لكن ‘ نهاية ا‪Ÿ‬طاف‪ ،‬أانا‬
‫ل أالوم هذا ال‪Ó‬عب‪ ،‬بل ا‪Ÿ‬شضكلة والعيب ‘‬ ‫«الشضبيبة» تضضع ملعب وهران كخيار بديل ل‪Ó‬سضتقبال ‘ كأاسس «الكاف»‬ ‫ششبيبة ألسشاورة‬
‫أاولئك الذين فرضضوهم ‘ الفريق‪ ،‬وأاتوا بهم‬ ‫حددت ÷نة ا‪Ÿ‬سضابقات ‘ اإل–اد اإلفريقي لكرة القدم‪ ،‬تاريخ الثامن من شضهر أاكتوبر الداخل‪ ،‬موعدا‬
‫القضضية على رئيسض ا÷مهورية عن طريق وسضيط ا÷مهورية لولية ا÷زائر‪ ،‬على أامل إالزام‬ ‫ك‪fi.‬مد‬ ‫خ‪Ó‬ل الصضائفة»‪.‬‬
‫ا÷ه‪-‬ة ا‪Ÿ‬ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تطبيق القوان‪ .Ú‬أام ‪-‬ا ا‪Ÿ‬ه ‪-‬اج‪-‬م السض‪-‬اب‪-‬ق ‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر‪fi ،‬م‪-‬د دراڤ‪،‬‬ ‫إلجراء لقاء ذهاب الدور التمهيدي الثا‪Ÿ Ê‬نافسضة كأاسض اإلفريقي لهذا ا‪Ÿ‬وسضم ب‪« Ú‬سضبورتينغ غانوا»‬
‫فوصضف الطريقة التي حصضلت بها األندية على إاجازاتها‪ ،‬بغ‪ Ò‬الشضرعية‪ ،‬مؤوكدا بأان األحكام‬ ‫اإليفواري وضضيفه شضبيبة السضاورة‪ ‘ ،‬انتظار –ديد تاريخ لقاء العودة ومكان إاجرائه ‘ األيام القليلة‬
‫النهائية التي بحوزتهم تلزم األندية بضضرورة تسضوية ديونها قبل اسضت‪Ó‬م اإلجازات‪ ،‬لكن ذلك ‪⁄‬‬
‫يحدث‪ ،‬داعيا رئيسض ال–ادية إا‪– ¤‬مل كامل ا‪Ÿ‬سضؤوولية‪ .‬وليسضت هذه هي ا‪Ÿ‬رة األو‪ ¤‬التي‬
‫مولودية ا÷زائر البنزرتي‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة‪ .‬وحسضب تصضريح ا‪Ÿ‬دير العام‪ ،‬مراد بن ‪ÿ‬ضضر‪ ،‬لـ «النهار»‪ ،‬فإان إادارته طلبت اسضتقبال فريق‬
‫«غ‪-‬ان‪-‬وا» اإلي‪-‬ف‪-‬واري ‘ م‪-‬ل‪-‬عب « ‪ 20‬أاوت» ب ‪-‬بشض‪-‬ار‪ ،‬و‘ ح‪-‬ال ع‪-‬دم ت‪-‬أاه‪-‬ي‪-‬ل ا‪Ÿ‬ل‪-‬عب م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬م‪-‬ا ح‪-‬دث ا‪Ÿ‬وسض‪-‬م‬
‫ا‪Ÿ‬اضضي‪ ،‬فإان إادارته وضضعت ملعب «ميلود هد‘» بوهران كخيار ثاٍن‪Œ .‬در اإلشضارة ‘ األخ‪ ،Ò‬إا‪ ¤‬أان‬
‫‪Ó‬ندية التي تقمصضوا أالوانها‪ ،‬فقد سضبق لنفسض الوجوه تقريبا أان‬ ‫يقف فيها ال‪Ó‬عبون ا‪Ÿ‬دانون ل أ‬
‫نظمت وقفات احتجاجية أامام مقر «الفاف»‪ ،‬سضواء ‘ عهد الرئيسض السضابق‪ ،‬شضرف الدين‬
‫مدربا جديدا لـ «ا‪Ÿ‬ولودية»‬ ‫تشضكيلة «الشضبيبة» سضتعود‪ ،‬صضبيحة اليوم‪ ،‬إا‪ ¤‬بشضار‪ ،‬ع‪ È‬رحلة جوية مباشضرة من العاصضمة‪ ،‬على أان تشضرع‬
‫إأسشحاق‪.‬سس‬ ‫عمارة‪ ،‬أاو خ‪ Ò‬الدين زطشضي‪ ،‬لكن ل حياة ‪Ÿ‬ن تنادي‪.‬‬ ‫أعلنت إأدأرة مولودية أ÷زأئر‪ ،‬أمسس‪،‬‬ ‫‘ التدريبات مسضاًء‪à ،‬باشضرة التحضض‪Ò‬ات ا÷دية ‪Ÿ‬واجهة شضباب بلوزداد ا‪›ÈŸ‬ة األحد القادم ‘‬
‫ت‪--‬ع‪--‬اق‪--‬ده‪-‬ا م‪-‬ع أ‪Ÿ‬درب أل‪-‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي‪،‬‬ ‫ح‪ .‬ألتلمسشا‪Ê‬‬ ‫ملعب بشضار ◊سضاب ا÷ولة السضادسضة من الرابطة ا‪ÎÙ‬فة األو‪.¤‬‬
‫لششرأف على‬ ‫ف‪-‬وزي أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زرتي‪ ،‬ل إ‬
‫الوا‹ يعزز خزينة الفريق بـ ‪ 1.2‬مليار سضنتيم‬ ‫مولودية سسعيدة‬ ‫ألعارضشة ألفنية للفريق‪ .‬وأكدت‬

‫وعد وا‹ الولية ا÷ديد خ‪Ó‬ل زيارته للفريق بإاحدى ا◊صضصض التدريبية ‪Ã‬لحق ملعب‬
‫ألصش‪--‬ف‪--‬ح‪--‬ة أل‪--‬رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ول‪-‬ودي‪-‬ة‬
‫أ÷زأئ‪--‬ر ع‪--‬ل‪--‬ى م‪--‬وق‪--‬ع أل‪-‬ت‪-‬وأصش‪-‬ل‬
‫ا÷ويلي ينجح ‘ أاول اختبار‬ ‫‚م مڤرة‬
‫أ’ج‪---‬ت‪---‬م‪--‬اع‪--‬ي «ف‪--‬ايسش‪--‬ب‪--‬وك»‪ ،‬أن‬ ‫حقق فريق ‚م مڤرة‪ ،‬عشضية أاول أامسض‪ ،‬فوزا مهما يعّد األول من نوعه هذا ا‪Ÿ‬وسضم‪ ،‬وذلك أامام ضضيفه‬
‫ا‪Ÿ‬رحوم «سضعيد عمارة» بسضعيدة‪ ،‬بتعزيز خزينة الفريق بـ ‪ ١.2‬مليار سضنتيم ألجل تسضديد‬ ‫أل‪-‬ب‪-‬ن‪-‬زرت‪-‬ي وق‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬ق‪-‬د ‪Ÿ‬دة موسشم‬
‫ع‪Ó‬وات وأاجور ال‪Ó‬عب‪ Ú‬مع بداية ا‪Ÿ‬وسضم الرياضضي من أاجل انط‪Ó‬قة قوية‪ ،‬للعلم فإانه ”‬ ‫وأح‪-‬د‪ ،‬ق‪-‬اب‪-‬ل للتجديد‪ .‬وأضش‪---‬افت أن أ‪Ÿ‬درب‬
‫شضبيبة السضاورة ◊سضاب ا÷ولة ‪ 5‬من البطولة ا‪ÎÙ‬فة األو‪ ،¤‬بنتيجة هدف نظيف سضجله ال‪Ó‬عب‬
‫تعي‪ Ú‬بشض‪ Ò‬سضلوى كمدير تقني رياضضي للفريق من طرف ا‪Ÿ‬كتب ا‪Ÿ‬سض‪ Ò‬ومناج‪ Ò‬النادي‬ ‫أل‪--‬ت‪-‬ونسش‪-‬ي سش‪-‬يصش‪-‬ل إأ‪ ¤‬أ÷زأئ‪-‬ر غ‪-‬دأ أل‪-‬ث‪-‬لث‪-‬اء‬ ‫حميدة‪ ،‬و‚ح ا‪Ÿ‬درب ا÷ديد‪ ،‬التونسضي سضم‪ Ò‬ا÷ويلي‪ ‘ ،‬أاول اختبار له مع الفريق‪ ،‬حيث صضرح عقب‬
‫أ‪.‬جوأدي‬ ‫عبد ا◊كيم صضديق‪.‬‬ ‫ع‪.‬سس‬ ‫‪Ÿ‬باششرة عمله مع «ألعميد»‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬باراة قائ‪« :Ó‬الفوز أامام السضاورة جاء نتيجة اإلرادة الفولذية التي –لى بها ال‪Ó‬عبون‪ ،‬كنا بحاجة‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫إا‪ ¤‬فوز من أاجل التحّرر أاك‪ Ì‬يجعلنا نعمل ‘ أاريحية»‪.‬‬
‫موإقيت إلصس‪Ó‬ة إ‪ÿ‬اصسة با÷ـزإئر إلعاصسمة وضســوإحيها‬
‫إلفجر إلظهر إلعصسر إ‪Ÿ‬غرب إلعشساء‬ ‫لثنين ‪ ٢٦‬سسبتمبر ‪٢٠٢٢‬‬‫إ إ‬ ‫إحباط ‪fi‬اولة تسصويق قنطارين ونصصف من إلسصمك إلفاسصد ‘ معسصكر!‬
‫‪20:03 18:39 16:03 12:39 05:05‬‬
‫إلموإفق لـ ‪ ٢٩‬صسفر ‪ ١٤٤٤‬هــ‬
‫أإ’دأري‪-‬ة وت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشص‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ع‪ Ì‬ع‪-‬لى‬ ‫“كن أفرأد فرقة أمن ألطرقات ‘‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ادة ألسص‪-‬مك‪ ،‬قدر‬ ‫و’ي‪-‬ة م‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ن ح‪-‬ج‪-‬ز ك‪-‬مية‬
‫“تد إ‪ ¤‬غاية مسساء إليوم‬ ‫وزن ‪-‬ه ‪-‬ا بـ ق ‪-‬ن ‪-‬ط‪-‬اري‪-‬ن و‪ 60‬كلغ‪،‬‬ ‫من مادة ألسصمك غ‪ Ò‬صصا◊ة‬
‫وقدرت قيمتها أ‪Ÿ‬الية بـ ‪ 54000‬دج‪،‬‬ ‫ل ‪Ó-‬سص ‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك أل‪-‬بشص‪-‬ري ق‪-‬درت‬

‫أإمطار رعدية تصصل إ‪ 40 ¤‬ملم‪ ‬على ‪ 16‬و’ية‬ ‫وب ‪-‬ع ‪-‬د م ‪-‬ع‪-‬اي‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ن ط‪-‬رف أل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ن‪-‬ة‬
‫ألصصحية وألوقاية لبلدية معسصكر‪ ،‬أكدت‪ ‬أنه‬
‫غ‪ Ò‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح ل ‪Ó-‬سص ‪-‬ت‪-‬ه‪Ó-‬ك أل‪-‬بشص‪-‬ري‪ ،‬ح‪-‬يث ”‬
‫إأخطار وكيل أ÷مهورية أ‪ı‬تصس ألذي كانت‬
‫بقنطارين و‪ 60‬كلغ‪ .‬ألعملية “ت‬
‫أثناء قيام فرقة أمن ألطرقات ‘‬
‫م‪-‬عسص‪-‬ك‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬خ‪-‬دم‪-‬ة خ‪-‬ارج‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬تمثلة ‘ دورية‬
‫ع ‪-‬ل ‪-‬ى مسص ‪-‬ت ‪-‬وى أل ‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق رق‪-‬م ‪ ‘ 06‬شص ‪-‬ط‪-‬ره‬
‫^ تسصجيل إنخفاضص ‪fi‬سصوسص ‘ درجة إ◊رإرة‬ ‫عيسسى بوعزة‬
‫تعليماته فتح ملف ‘ ألقضصية‪.‬‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬بلديتي «فروحة» ومعسصكر‪ ،‬أين‬
‫” ت ‪-‬وق ‪-‬ي ‪-‬ف شص‪-‬اح‪-‬ن‪-‬ة وب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة وث‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا‬
‫حّذرت نشسرية خاصسة ل أ‬
‫‪Ó‬رصساد إ÷وية من تسساقط أإمطار رعدية تصسل كميتها إ‪ ٤٠ ¤‬ملم ع‪١٦ È‬‬
‫ولية من إلوطن‪ ،‬مع إنخفاضس ‪fi‬سسوسس ‘ درجة إ◊رإرة‪.‬‬ ‫^ وفاة‪ ‬أإك‪ È‬معّمر ‘ «أإ›دل» با‪Ÿ‬سصيلة عن عمر‪ 110 ‬سصنة‬
‫نوإل زإيد‬ ‫تو‘‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬أك‪ È‬معّمر ‘ بلدية «أ›دل» جنوب و’ية أ‪Ÿ‬سصيلة‪ ،‬ويتعلق أأ’مر با‪Ÿ‬رحوم‬
‫وأشصارت ألنشصرية أ‪ÿ‬اصصة للديوأن‬ ‫أ◊اج «قويدر ألوخشس»‪ ،‬عن عمر ناهز ‪ 110‬سصنة‪ ،‬تاركا ورأءه ألكث‪ Ò‬من أأ’حفاد‪ .‬وقد بقي‬
‫‪Ó‬رصص‪- -‬اد أ÷وي ‪-‬ة‪ ،‬إأ‪¤‬‬ ‫أل‪- -‬وط‪- -‬ن‪- -‬ي ل‪ - -‬أ‬ ‫ألرأحل م‪Ó‬زما لبيته ‘ ألسصنوأت أأ’خ‪Ò‬ة‪ ،‬خاصصة بعدما شصعر بضصعف صصحي كب‪ ،Ò‬قبل أن يتمكن‬
‫تسص‪- -‬اق‪- -‬ط أم‪- -‬ط ‪-‬ار ت ‪-‬ك ‪-‬ون أح ‪-‬ي ‪-‬ان ‪-‬ا‬ ‫منه أ‪Ÿ‬رضس ويقعده ألفرأشس‪ ،‬إأ‪ ¤‬أن وأفته أ‪Ÿ‬نية‪ ،‬وري جثمانه ‘ مق‪È‬ة «أ›دل» بو’ية‬
‫رع‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬رف‪-‬وق‪-‬ة ‪fi‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬تسصاقط‬ ‫طاهر بوزيد‬ ‫أ‪Ÿ‬سصيلة أمسس بعد صص‪Ó‬ة ألظهر‪.‬‬
‫ح ‪-‬ب ‪-‬ات ب ‪َ-‬رد ع‪-‬ل‪-‬ى ع‪-‬دة و’ي‪-‬ات م‪-‬ن‬
‫ألب‪Ó‬د‪.‬‬
‫وت ‪-‬خصس ه ‪-‬ذه أل ‪-‬نشص ‪-‬ري ‪-‬ة أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ن‪-‬ف‪-‬ة‬
‫^ وفاة شصاب بصصعقة كهربائية ‘ ع‪ Ú‬أإزإل بسصطيف‬
‫ضص‪-‬م‪-‬ن مسص‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظة «برتقا‹»‪،‬‬ ‫لقيَ‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬شصاب مصصرعه بصصعقة كهربائية ‘ قرية «أو’د ألعربي» ألوأقعة ببلدية‬
‫ج‪-‬ن‪-‬وب ت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‪ ،‬أل‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ة‪ ،‬ألبيضس‪،‬‬ ‫ع‪ Ú‬أزأل جنوب و’ية سصطيف‪ .‬وحسصب مصصادر ‪fi‬لية‪ ،‬فإان ألضصحية‪ ‬يبلغ من ألعمر ‪37‬‬
‫سص ‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دة‪ ،‬سص‪-‬ي‪-‬دي ب‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ب‪-‬اسس‪ ،‬ت‪-‬ي‪-‬ارت‪،‬‬ ‫سصنة‪ ،‬كان يقوم ‪Ã‬لء صصهريج حديدي با‪Ÿ‬اء بوأسصطة مضصخة كهربائية‪ ،‬فأاصصيب بصصعقة‬
‫ت‪- -‬يسص‪- -‬مسص ‪-‬ي ‪-‬لت‪ ،‬أأ’غ ‪-‬وأط‪ ،‬أ÷ل ‪-‬ف ‪-‬ة‬
‫وأ‪Ÿ‬دي‪- -‬ة‪ ،‬وم ‪-‬ن أ‪Ÿ‬ت ‪-‬وق ‪-‬ع أن ت‪Î‬أوح‬ ‫كهربائية أردته قتي‪ ،Ó‬وقد ” نقل ألضصحية إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «يوسصف يع‪Ó‬وي»‪ ‘ ،‬ألوقت‬
‫كمية أأ’مطار أ‪Ÿ‬تسصاقطة ب‪ 20 Ú‬و‬ ‫ألذي فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –قيقا حول حيثيات هذه أ◊ادثة ألتي خلفت‬
‫‪ 40‬ملم‪ ،‬و‪Á‬كن أن تبلغ أو تتجاوز‬ ‫صس‪.‬ب‬ ‫أجوأًء من أ◊زن وأأ’سصى وسصط سصكان أ‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬
‫‪fi‬ليا ‪ 50‬ملم‪ ،‬حسصب أ‪Ÿ‬صصدر ذأته‪.‬‬
‫وم ‪- -‬ن أ‪Ÿ‬رت ‪- -‬قب أيضص ‪- -‬ا أن تشص ‪- -‬ه‪- -‬د‬
‫و’ي ‪-‬ات أ‪Ÿ‬سص ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ة وأل ‪-‬ب ‪-‬وي ‪-‬رة وب ‪-‬رج‬
‫^ إلعثور على جثة خمسصيني ‘ مزرعة «سصي عياشص» بحجوط ‘ تيبازة‬
‫ب‪-‬وع‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ج وسص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف وميلة وباتنة‪،‬‬ ‫تدخلت ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية ‘ حجوط بو’ية تيبازة‪ ،‬من أجل نقل جثة‬
‫ن ‪-‬ح ‪-‬و أل ‪-‬ه ‪-‬ڤ ‪-‬ار وأل ‪-‬ط ‪-‬اسص ‪-‬ي ‪-‬ل ‪-‬ي وك‪-‬ذأ‬ ‫أأ’م‪-‬ط‪-‬ار‪ ‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ك‪-‬ون غ‪-‬زي‪-‬رة أحيانا‬ ‫تشص ‪-‬ك ‪-‬ي ‪-‬ل سص‪-‬حب سص‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ع ضص‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫أم ‪-‬ط ‪-‬ارأ مصص ‪-‬ح ‪-‬وب‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬اح وخ‪Ó-‬ي‪-‬ا‬ ‫شصخصس من جنسس ذكر‪ ،‬يبلغ من ألعمر ‪ 57‬سصنة‪ ،‬من أ‪Ÿ‬كان أ‪Ÿ‬سصمى مزرعة «سصي‬
‫ألصصحرأء ألشصرقية‪ ،‬أما على شصمال‬ ‫ع ‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ألسص‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وأل‪-‬ق‪-‬رب‬ ‫خ ‪Ó-‬ل ألصص ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬تصص‪-‬ب‪-‬ح أأ’ج‪-‬وأء‬ ‫رع ‪- -‬دي‪- -‬ة‪ ،‬ع‪- -‬ل‪- -‬ى أن ت‪Î‬أوح ك‪- -‬م‪- -‬ي‪- -‬ة‬ ‫عياشس» بحجوط‪ ،‬إأ‪ ¤‬مصصلحة حفظ أ÷ثث ‘ مسصتشصفى حجوط‪ ،‬فيما فتحت‬
‫ألصص‪- -‬ح‪- -‬رأء‪ ،‬ك‪- -‬م ‪-‬ن ‪-‬ط ‪-‬ق ‪-‬ة أل ‪-‬وأح ‪-‬ات‬ ‫سص‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل ألصص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬حة‪ ،‬لتصصبح‬ ‫ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬غ‪-‬ي‪-‬وم ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ألنهار‪ ،‬وخ‪Ó‬ل‬ ‫أأ’م ‪-‬ط ‪-‬ار ب‪ 20 Ú‬و ‪ 40‬م‪-‬ل‪-‬م‪ ،‬وفقا‬ ‫سسارة‪.‬ق‬ ‫أ÷هات أأ’منية –قيقا حول ظروف ألوفاة‪.‬‬
‫وألصص‪- -‬ح‪- -‬رأء أل‪- -‬وسص‪- -‬ط‪- -‬ى‪ ،‬ف‪Î‬ت ‪-‬قب‬ ‫ألسصماء قليلة ألغيوم طيلة ألنهار‪ ،‬أما‬ ‫أل‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل ت‪-‬ت‪-‬ل‪-‬بد ألسصماء قرب ألسصوأحل‬ ‫‪Ó‬رصصاد‬ ‫لتوقعات ألديوأن ألوطني ل أ‬
‫أ‪Ÿ‬صص ‪-‬ال ‪-‬ح ب ‪-‬عضس ألسص ‪-‬حب ألسص‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ى‬
‫خ ‪Ó-‬ل ألصص ‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬تصص‪-‬ب‪-‬ح أأ’ج‪-‬وأء‬
‫ع‪-‬ل‪-‬ى أ‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق أ÷ن‪-‬وب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬تسص‪-‬ج‪-‬ل‬
‫مصص‪- -‬ال‪- -‬ح أأ’رصص‪- -‬اد أ÷وي‪- -‬ة أج‪- -‬وأًء‬
‫ألغربية‪ .‬وعلى أ‪Ÿ‬ناطق ألشصرقية‪،‬‬
‫ت‪- -‬ت‪- -‬وق ‪-‬ع مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أأ’رصص ‪-‬اد أ÷وي ‪-‬ة‬
‫أ÷وية‪ .‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أك ‪-‬دت مصص ‪-‬ل ‪-‬ح‪-‬ة‬
‫أأ’رصص ‪- -‬اد أ÷وي‪- -‬ة‪ ،‬ب‪- -‬أان أ‪Ÿ‬ن‪- -‬اط‪- -‬ق‬ ‫^ ‪ 3‬قتلى إثر حادث إنق‪Ó‬ب سصيارة ‘ «بوقطب» بالبيضص‪ ‬‬
‫قليلة ألغيوم طيلة ألنهار‪.‬‬ ‫مغشصاة جزئيا على أقصصى أ÷نوب‬ ‫أجوأًء مغشصاة وغائمة ‪fi‬ملة ببعضس‬ ‫أل‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬وط‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬وما سصيتم فيها‬ ‫تدخلت ألوحدة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية «بوقطب»‪ ،‬ليلة أمسس‪ ،‬مدعمة با‪Ÿ‬ركز أ‪Ÿ‬تقدم لبلدية‬
‫«ألكاف ◊مر»‪ ،‬على ألسصاعة ‪ 17‬و‪ 40‬د‪ ،‬من أجل حادث مرور ‡يت يتمثل ‘ أنق‪Ó‬ب وأنحرأف‬
‫صصعقة كهربائية تودي بحياة إمام مسصجد ‘ «سصيدي إعمر» بسصعيدة‬ ‫ك‪Ó‬ب متشصردة تهاجم فتاة‬ ‫سصيارة سصياحية ‘ ألطريق ألوطني رقم ‪ 06‬أ «مف‪Î‬ق ألطرق توسصمول‪ .»Ú‬أ◊ادث خلف ‪ 3‬وفيات‬
‫ت‪Î‬وأح أعمارهم ‪ 39‬و ‪ 48‬و ‪ 49‬سصنة‪ ،‬من جنسس ذكر‪ ،‬وجريح عمره ‪ 40‬سصنة‪ ،‬لديه جروح خط‪Ò‬ة‪،‬‬
‫لفظ‪ ،‬صصباح أمسس‪ ،‬إأمام مسصجد «عمر بن أ‪ÿ‬طاب» ببلدية «سصيدي بوبكر» ‘‬
‫سصعيدة أنفاسصه أأ’خ‪Ò‬ة بع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬عندما حاول إأنقاذ طفلة صصغ‪Ò‬ة كانت‬
‫و“ّزق فخذها ‘ جانت!‬ ‫” إأسصعافه ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان ونقله إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «بوقطب»‪ .‬هذأ و‪Œ‬دد أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية ألنصصائح‬
‫تطلب ألنجدة بجانب عمود كهربائي‪ ،‬فأاصصيب بالصصعقة ألكهربائية ألقوية من‬ ‫كشص‪-‬فت مصص‪-‬ادر ط‪-‬ب‪-‬ية‬ ‫‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي أل‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ب‪-‬ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن أ◊ي‪-‬ط‪-‬ة وأ◊ذر وت‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ق ج‪-‬م‪-‬ي‪-‬ع ق‪-‬وأعد ألسص‪Ó‬مة أ‪Ÿ‬رورية‬
‫ذأت ألعمود ببلدية «سصيدي أعمر» ألتي تبعد عن مركز ألو’ية بـ ‪ 24‬كلم على‬ ‫‘ و’ي‪- - - - -‬ة ج‪- - - - -‬انت لـ‬ ‫نورإلدين بالبشس‪Ò‬‬ ‫للحفاظ على أروأحهم وأروأح أآ’خرين‪ .‬‬
‫ألطريق ألوطني رقم ‪ 06‬ألرأبط ب‪ Ú‬سصعيدة ومعسصكر أمام ح‪Ò‬ة أ÷‪Ò‬أن‪ ،‬وقد ”‬
‫نقل ألضصحية من طرف ألفرقة ألثانوية للحماية أ‪Ÿ‬دنية بعدما حاولوأ إأسصعافه ‘‬
‫ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬ث‪-‬م إأ‪ ¤‬مصص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ح‪-‬ف‪-‬ظ أ÷ثث ‪Ã‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‪« ‬صص‪-‬دوق‪-‬ي ع‪-‬ب‪-‬د أل‪-‬ق‪-‬ادر»‬
‫«أل‪- -‬ن ‪-‬ه ‪-‬ار»‪ ،‬أن ح ‪-‬ادث ‪-‬ة‬
‫مريرة وقعت ‘ أحد‬
‫أح‪- - -‬ي ‪- -‬اء م ‪- -‬دي ‪- -‬ن ‪- -‬ة‬
‫^ إلعثور على جثة رجل ‘ «وإدي إلعرب» ببسصكرة‬
‫ببلدية «سصيدي بوبكر» من أجل تشصريح أ÷ثة من طرف ألطبيب ألشصرعي للمصصلحة‬ ‫ج‪- -‬انت‪ ،‬ل‪- -‬ي‪- -‬ل‪- -‬ة أول‬ ‫فتحت‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬مصصالح ألدرك ألوطني ‘ بسصكرة‪– ،‬قيقا حول م‪Ó‬بسصات وفاة غامضصة لشصيخ‬
‫‪Ÿ‬عرفة أسصباب ألوفاة‪ ،‬فيما ” فتح –قيق معمق ‘ أ◊ادث من طرف فرقة‬ ‫أمسس‪ ،‬ح ‪-‬يث ه ‪-‬اج ‪-‬مت ›م ‪-‬وع‪-‬ة‪ ‬ك‪Ó-‬ب‬ ‫ع‪ Ì‬عليه جثة هامدة ‘ ألشصارع ببلدية «مزيرعة»‪ .‬وعلم أن ألضصحية «ب‪.‬م‪.‬ع»‪ ‘ ،‬ألسصبعينات من‬
‫أإ‪.‬جوإدي‬ ‫ألدرك ألوطني لبلدية «سصيدي أعمر» ‪Ÿ‬عرفة م‪Ó‬بسصاته‪ .‬‬ ‫م‪- - -‬تشص ‪- -‬ردة ‘ ح ‪- -‬ي «ألشص ‪- -‬م ‪- -‬وع» وح ‪- -‬ي‬ ‫ألعمر‪ ،‬وجد جثة هامدة ملقاة دأخل ›رى «وأدي ألعرب» ‪Ã‬نطقة «لبغيلة» ألف‪Ó‬حية‪ ،‬ليتم تبليغ‬
‫«تڨهرت»‪– ،‬ديدأ ‘ «إأفري»‪ ،‬طفلة تبلغ‬ ‫مصصالح ألدرك ألوطني وأ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪ ،‬ألذين تنقلوأ إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬كان للمعاينة‪ ،‬قبل إأج‪Ó‬ء أ÷ثة إأ‪¤‬‬
‫مصسنّعة على شسكل لفائف ‪fi‬شسوة بـ «إلكر‪Á‬ة»‬ ‫من ألعمر حوأ‹ ‪ 14‬سصنة‪ ،‬حينما كانت‬ ‫عمار‪.‬ل‬ ‫مسصتشصفى «زريبة ألوأدي» قصصد تشصريحها و–ديد أسصباب ألوفاة‪.‬‬
‫م‪- -‬ارة ب‪- -‬أاح ‪-‬د ألشص ‪-‬وأرع‪ ،‬ولسص ‪-‬وء ح ‪-‬ظ ‪-‬ه ‪-‬ا‬
‫حجز ‪ 1620‬وحدة من حلوة «إلسصڨيإر» منتهية إلصص‪Ó‬حية ‘ سصطيف!‬ ‫ت ‪-‬ع‪Ì‬ت وسص ‪-‬ق ‪-‬طت‪ ،‬ل ‪-‬ت ‪-‬مسصك ب ‪-‬ه ‪-‬ا ث‪Ó-‬ث‪-‬ة‬
‫ك‪Ó- -‬ب م‪- -‬تشص‪- -‬ردة و“زق‪- -‬ه‪- -‬ا ‘ عضص‪- -‬ل ‪-‬ة‬
‫م ‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع أ‪Ÿ‬صص‪-‬ال‪-‬ح أ‪ı‬تصص‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ع‬
‫حجزها وإأت‪Ó‬فها وفتح –قيق ‘ م‪Ó‬بسصات ألقضصية‬
‫“كنت‪ ،‬أمسس‪ ،‬مصصالح أمن و’ية سصطيف‪ ،‬من حجز‬
‫ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع‪-‬ت‪È‬ة م‪-‬ن أ◊ل‪-‬وى م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ألصص‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مع‬
‫ألفخذ‪ ،‬ومن حسصن حظها “كن بعضس‬ ‫‪ 19‬جريحا ‘ إنحرإف حافلة وإنق‪Ó‬بها ‘ غليزإن‬
‫ألشص‪- -‬ب‪- -‬اب‪ ‬م‪- -‬ن إأن‪- -‬ق‪- -‬اذه‪- -‬ا ب‪- -‬ع‪- -‬د سص‪- -‬م ‪-‬اع‬ ‫تسص ‪-‬بب أن ‪-‬ح‪-‬رأف وأن‪-‬ق‪Ó-‬ب ح‪-‬اف‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل أ‪Ÿ‬سص‪-‬اف‪-‬ري‪-‬ن‪ ،‬أمسص‪-‬ي‪-‬ة أمسس‪‘ ،‬‬
‫وإأع ‪-‬دأد م ‪-‬ل ‪-‬ف ج ‪-‬زأئ ‪-‬ي ضص‪-‬د أ‪ı‬ال‪-‬ف‪ ،‬مضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ا أن‬ ‫أت‪-‬خ‪-‬اذ أل‪Î‬ت‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ات أ‪Ÿ‬ن‪-‬اسص‪-‬ب‪-‬ة ضص‪-‬د صص‪-‬احبها‪ .‬ألعملية‬ ‫صص ‪-‬رأخ ‪-‬ه ‪-‬ا‪ ،‬و” ن ‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬سص‪-‬تشص‪-‬ف‪-‬ى‬
‫شص‪-‬رط‪-‬ة سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف ت‪-‬دع‪-‬و أل‪-‬ب‪-‬اع‪-‬ة وأصصحاب أ‪ÓÙ‬ت‬ ‫ألتي تندرج ‘ إأطار جهود مصصالح ألشصرطة ألوقائية‬ ‫إأصص‪-‬اب‪-‬ة ‪ 19‬شص‪-‬خصص‪-‬ا ب‪-‬ج‪-‬روح م‪-‬ت‪-‬ف‪-‬اوت‪-‬ة أ‪ÿ‬ط‪-‬ورة‪ ،‬أث‪-‬ن‪-‬ان م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م وصصفت‬
‫وإأخضص‪- -‬اع‪- -‬ه‪- -‬ا ل ‪-‬ع ‪Ó-‬ج م ‪-‬ك ‪-‬ث ‪-‬ف‪ .‬وحسصب‬ ‫حالتهما با◊رجة‪ ،‬حولوأ جميعهم ‪Ÿ‬سصتشصفى «‪fi‬مد بوضصياف» ‘‬
‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬ق‪ّ-‬ي‪-‬د ألصص‪-‬ارم بالنظم وألتشصريعات‬ ‫ألرأمية إأ‪fi ¤‬اربة ‪fl‬تلف أنوأع ألتجارة ألفوضصوية‬ ‫’طباء بوأجبهم‬ ‫شصهادة أهلها‪ ،‬فقد قام أ أ‬
‫أ‪ÿ‬اصصة بقانون حماية أ‪Ÿ‬سصتهلك وقمع ألغشس‪ ،‬كما‬ ‫ألتي باتت تهدد صصحة أ‪Ÿ‬سصتهلك‪ ،‬جاءت إأثر دوريات‬ ‫غ ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬زأن‪ .‬وحسصب ب ‪-‬ي‪-‬ان خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أإ’ع‪Ó-‬م ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ق‪-‬د ت‪-‬دخ‪-‬ل‬
‫وهي بخ‪ Ò‬وحالتها ‘ أسصتقرأر و–سصن‬ ‫أعوأنها‪ ،‬أمسصية أمسس‪ ‘ ،‬حدود ألسصاعة ‪ 16‬بالطريق أ’جتنابي ‪Ÿ‬دينة‬
‫–ثّ أ‪Ÿ‬وأط‪- -‬ن‪ Ú‬وت ‪-‬دع ‪-‬وه ‪-‬م إأ‪ ¤‬أل ‪-‬ت ‪-‬ب ‪-‬ل ‪-‬ي ‪-‬غ ع ‪-‬ن أي‬ ‫وق ‪-‬ائ ‪-‬ي ‪-‬ة ق ‪-‬اده ‪-‬ا أف ‪-‬رأد ف ‪-‬رق ‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ه‪ Ò‬وأل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‬ ‫مسص‪- -‬ت‪- -‬م‪- -‬ر‪ .‬وق‪- -‬د أث‪- -‬ارت ه‪- -‬ذه أ◊ادث‪- -‬ة‬
‫سص ‪-‬ل ‪-‬وك‪-‬ات م‪-‬ن شص‪-‬أان‪-‬ه‪-‬ا أن ت‪-‬ع‪-‬رضص‪-‬ه ‪ı‬اط‪-‬ر صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ومي ألتابعة أ’من‬ ‫ب‪-‬ا‪Ÿ‬صص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬و’ئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫غليزأن‪ ،‬إ’ج‪Ó‬ء ‪ 19‬جريحا ‪Ÿ‬سصتشصفى «‪fi‬مد بوضصياف»‪ ،‬ذكور وإأناث‪،‬‬
‫أسص‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ارأ ك‪-‬ب‪Ò‬أ ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬ألذين‬ ‫ت‪Î‬أوح أعمارهم ب‪ 19 Ú‬و ‪ 53‬سصنة‪ ،‬تعرضصوأ إ’صصابات ‪fl‬تلفة إأثر أنحرأف‬
‫‪fi‬ت‪- -‬م‪- -‬ل ‪-‬ة‪ ،‬م ‪-‬ن خ ‪Ó-‬ل أ’تصص ‪-‬ال ب ‪-‬ال ‪-‬رق ‪-‬م أأ’خضص ‪-‬ر‬ ‫و’ي‪-‬ة سص‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ف‪ ،‬أل‪-‬ذي‪-‬ن أوق‪-‬ف‪-‬وأ شص‪-‬اح‪-‬نة “ت مرأقبة‬ ‫ج ‪-‬ددوأ ن‪-‬دأءه‪-‬م ل‪-‬لسص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‪ ‬ب‪-‬أان ي‪-‬ج‪-‬دوأ‬
‫«‪ ،»1548‬أو رق‪- -‬م أل ‪-‬ن ‪-‬ج ‪-‬دة ‪ 17‬أو إأدرأج إأف‪- - - -‬ادة ع‪È‬‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ول‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه‪-‬ا ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ام‪-‬ة م‪-‬ن أ◊لوى‬ ‫وأنق‪Ó‬ب حافلة لنقل أ‪Ÿ‬سصافرين من نوع «تويوتا كوأسص‪ »Î‬تعمل على خط «غليزأن ‪ -‬وأدي‬
‫ح‪ Ó‬مناسصبا لهذه ألك‪Ó‬ب ألتي أصصبحت‬ ‫أإحمد جوإد‬
‫«أل ‪-‬ف‪-‬ايسص‪-‬ب‪-‬وك» ‪ ،Setifpolice.dz‬ك ‪-‬م ‪-‬ا أك‪-‬د‬
‫صص‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وأصص‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى شص‪-‬بكة ألتوأصصل أ’جتماعي‬ ‫أ‪Ÿ‬عروفة بـ «ألسصيڤار» منتهية ألصص‪Ó‬حية‪ ،‬أ‪Ÿ‬صصنعة‬ ‫أرهيو» بعد ‪Œ‬نيد ‪ 15‬عونا و‪ 3‬سصيارأت إأسصعاف وشصاحنة إأطفاء‪.‬‬
‫تشصكل خطرأ على سصكان جانت و‪Œ‬ول‬
‫على شصكل لفائف ‪fi‬شصوة بـ «ألكر‪Á‬ة» ألتي تصصبح‬ ‫ألشص ‪-‬وأرع ›م ‪-‬وع ‪-‬ات وف‪-‬رأدى وت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬اث‪-‬ر‬
‫‪fi‬اف‪- -‬ظ ألشص ‪-‬رط ‪-‬ة‪ ،‬أن ذلك ج ‪-‬اء م ‪-‬وأصص ‪-‬ل ‪-‬ة ÷ه ‪-‬ود‬
‫مصص‪-‬ال‪-‬ح أأ’م‪-‬ن أل‪-‬رأم‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬م‪-‬رأق‪-‬ب‪-‬ة ألسصوق أ‪Ù‬لية‬
‫مادة سصامة ‪Ã‬جرد نقلها أو حفظها بكيفيات غ‪Ò‬‬
‫سصليمة‪ ،‬لع‪Ó‬مة ‪Œ‬ارية تشصهد إأقبا’ كب‪Ò‬أ‪ .‬وحسصب‬
‫أإقرإبو عبد إلقادر‬ ‫بسصرعة‪.‬‬ ‫جريحان بعد إنحرإف شصاحنة ‪fi‬ملة بالسصمك ‘ «بليل» باأ’غوإط‬
‫وك ‪-‬ي ‪-‬ف ‪-‬ي ‪-‬ات ت ‪-‬دأول ب ‪-‬عضس أ‪Ÿ‬وأد أل ‪-‬غ ‪-‬ذأئ ‪-‬ي ‪-‬ة وأسص‪-‬ع‪-‬ة‬
‫أ’سصته‪Ó‬ك‪ ،‬مع فرضس رقابة على كل ما قد يعرضس‬
‫رئ‪-‬يسس خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أ’تصص‪-‬ال وأل‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات أل‪-‬ع‪-‬امة‪fi ،‬افظ‬
‫ألشصرطة «عيسصا‪ Ê‬عبد ألوهاب»‪ ،‬فقد أكد لـ «ألنهار»‬
‫إصصابة‪ ‬شصيخ‪ ‬بعد إصصطدإم‬ ‫أدى‪ ،‬صص ‪-‬ب ‪-‬ي ‪-‬ح ‪-‬ة أمسس‪ ‘ ،‬ح ‪-‬دود ألسص ‪-‬اع‪-‬ة‬
‫ألسص ‪- -‬اب‪- -‬ع‪- -‬ة و ‪ 25‬دق ‪-‬ي ‪-‬ق ‪-‬ة‪ ،‬ح ‪-‬ادث م ‪-‬رور‬
‫أ‪Ÿ‬سصتهلك ‪ı‬اطر صصحية ‪fi‬تملة‪ .‬ر‪Á‬ة‪.‬ب‬ ‫أن أل ‪-‬ك ‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ù‬ج‪-‬وزة ق‪-‬درت بـ ‪ 1620‬وح‪-‬دة‪“ ،‬ت‬ ‫درإجته إلنارية بسصيارة‬ ‫جسصما‪ Ê‬وقع ‘ ألنقطة ألكلم «‪‘ »135‬‬
‫ط ‪-‬ري ‪-‬ق «أل‪-‬ف‪-‬رصس» ب‪-‬إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «ب‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ل»‬
‫لصصوصص يسصتهدفون عدة منازل ‘ ليلة وإحدة بأاو’د ج‪Ó‬ل‪ ‬‬ ‫‘ بوسصعادة‬ ‫ج‪- -‬ن ‪-‬وب ع ‪-‬اصص ‪-‬م ‪-‬ة أل ‪-‬و’ي ‪-‬ة أأ’غ ‪-‬وأط‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫إأصصابة رأكب‪ Ú‬يبلغان من ألعمر ‪ 21‬و ‪29‬‬
‫ت‪--‬ع‪ّ--‬رضس‪ ،‬أمسس‪ ،‬م‪--‬ا ’ ي‪--‬ق‪--‬ل ع‪--‬ن أرب‪--‬ع‪-‬ة م‪-‬ن‪-‬ازل‪ ،‬ل‪-‬لسص‪-‬رق‪-‬ة م‪-‬ن لصص‪-‬وصس ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة‬ ‫أصص ‪- -‬يب‪ ،‬صص‪- -‬ب‪- -‬ي‪- -‬ح‪- -‬ة‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ج‪-‬روح ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬تفاوتة أ‪ÿ‬طورة‬
‫«ألدوسصن» ‘ و’ية أو’د ج‪Ó‬ل‪ .‬وعلمت «ألنهار» أن عمليات ألسصطو “ت‬ ‫أمسس‪ ،‬شص ‪- - - -‬ي‪- - - -‬خ‪‘ ‬‬ ‫وصص‪- -‬دم‪- -‬ة شص‪- -‬دي‪- -‬دة‪ ،‬ن‪- -‬ت‪- -‬ي‪- -‬ج‪- -‬ة إأن ‪-‬ح ‪-‬رأف‬
‫‘ ليلة وأحدة ‪Ã‬نطقة «ألسصطحة»‪ ،‬بعدما أسصتغل ألفاعلون ظ‪Ó‬م ألليل‬ ‫ألسص ‪- -‬ت ‪- -‬ي ‪- -‬ن‪- -‬ات م‪- -‬ن‬ ‫وأصص‪- -‬ط‪- -‬دأم شص‪- -‬اح‪- -‬ن‪- -‬ة صص ‪-‬غ‪Ò‬ة ذأت م‪È‬د‬
‫وأنعدأم أ◊ركة لتنفيذ أ÷رم‪ ،‬حيث تسصللوأ إأ‪ ¤‬ألسصكنات أ‪Ÿ‬سصتهدفة‬ ‫أل ‪- -‬ع‪- -‬م‪- -‬ر‪ ،‬ب‪- -‬ج‪- -‬روح‬ ‫‪fi‬ملة بكمية من ألسصمك‪ ،‬حسصب مصصادر‬
‫’ضصافة إأ‪ ¤‬كمية من أ‪Û‬وهرأت‬ ‫وأسصتولوأ على أغرأضس و‪Œ‬هيزأت‪ ،‬با إ‬ ‫م‪- -‬ت ‪-‬ف ‪-‬اوت ‪-‬ة أ‪ÿ‬ط ‪-‬ورة‪،‬‬ ‫«ألنهار»‪ ،‬ألتي أشصارت إأ‪ ¤‬أن أ÷ريح‪” Ú‬‬
‫’م‪-‬وأل‪ ،‬ق‪-‬ب‪-‬ل ف‪-‬رأره‪-‬م‪ ،‬وق‪-‬د ت‪-‬ف‪-‬ط‪-‬ن أح‪-‬د ألضص‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا ل‪-‬ل‪-‬ف‪-‬اع‪-‬ل‪ ،Ú‬ل‪-‬يتم إألقاء‬ ‫وأ أ‬ ‫متعددة أ‪ÿ‬دمات ‘ ذأت ألبلدية قصصد تلقي و‘ موأضصع عدة من جسصمه‪ ،‬نقل على إأثرها‬ ‫إأسصعافهما و–ويلهما على جناح ألسصرعة من‬
‫ألقبضس عليه من طرف بعضس أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬ألذين ناشصدوأ مصصالح ألدرك‬ ‫‪fi‬مد غا‪Ÿ‬ي‪  ‬إأ‪ ¤‬مسصتشصفى «رزيق ألبشص‪ »Ò‬ببوسصعادة بعد‬ ‫أإ’سصعافات أل‪Ó‬زمة‪ .‬‬ ‫ط ‪-‬رف مصص ‪-‬ال ‪-‬ح أ◊م ‪-‬اي ‪-‬ة إأ‪ ¤‬أل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ادة أل‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‬
‫ألوطني تكثيف ألدوريات لي‪ ،Ó‬فيما تزأيدت ألندأءأت بضصرورة أ◊يطة‬ ‫أصصطدأم درأجته ألنارية ألتي كان على متنها‬
‫وأ◊ذر‪ .‬من جهتها‪ ،‬فتحت مصصالح ألدرك ألوطني –قيقا حول عمليات‬
‫عمار‪.‬ل‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫’ونة أ أ‬
‫ألسصرقة ألتي سصجلت تزأيدأ ‘ أ آ‬
‫بسص‪-‬ي‪-‬ارة سص‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى ح‪-‬ي «غ‪-‬زة»‬
‫طاهر بوزيد‬ ‫وسصط مدينة بوسصعادة‪.‬‬ ‫وفاة طفل بصصعقة كهربائية ‘ «أإو’د عمار» بباتنة‬
‫إصصابة عشصريني بحروق جنوح سصلحفاة بوزن ‪ 40‬كلغ إ‪ ¤‬شصاطئ «بورسصاي» ‘ تلمسصان!‬
‫بلدية «أو’د عمار» جنوبي باتنة‪ ،‬أين ” –ويل‬ ‫لقي‪ ،‬عشصية أمسس‪ ،‬طفل يبلغ من ألعمر ‪ 16‬سصنة‪،‬‬
‫أ÷ث ‪-‬ة إأ‪ ¤‬مسص ‪-‬تشص ‪-‬ف ‪-‬ى «‪fi‬م ‪-‬د ب ‪-‬وضص‪-‬ي‪-‬اف» ‘‬ ‫يدعى «سس‪.‬ق»‪ ،‬حتفه ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‪ ،‬متأاثرأ‬
‫‘ حريق غابة بتيبازة ‚ح‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬طاقم مركز أ◊رأسصة ألتابع‬
‫م‪-‬دي‪-‬ن‪-‬ة ب‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬وأزأة م‪-‬ع ف‪-‬ت‪-‬ح –ق‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ن‬ ‫ب‪- -‬ا◊روق أل ‪-‬ذي أصص ‪-‬اب ‪-‬ت ‪-‬ه ‘ أن ‪-‬ح ‪-‬اء ع ‪-‬دة م ‪-‬ن‬
‫ط‪- -‬رف رج‪- -‬ال أل‪- -‬درك أل‪- -‬وط ‪-‬ن ‪-‬ي ‘ أأ’سص ‪-‬ب ‪-‬اب‬ ‫جسصمه‪ ،‬وذلك نتيجة لصصعقة كهربائية تعرضس‬
‫ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة أ‪Ÿ‬دن‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬وأج‪-‬د ع‪-‬ل‪-‬ى مسص‪-‬ت‪-‬وى‬ ‫ت‪-‬دخ‪-‬لت وح‪-‬دة أل‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ل‪-‬ل‪-‬ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة‬ ‫أ◊قيقية أ‪Ÿ‬ؤودية لهذأ أ◊ادث أأ’ليم‪.‬‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬دم‪-‬ا ’مسس ع‪-‬م‪-‬ودأ ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ت‪-‬وسصط‬
‫دأئرة «مرسصى بن مهيدي» بو’ية تلمسصان‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬دنية «ع‪ Ú‬تاڤورأيت» مدعمة‬ ‫جيهان‪.‬ق‪ ‬‬ ‫ألضصغط بالقرب من منزله ألعائلي أ‪Ÿ‬توأجد ‘‬
‫‘ إأن ‪-‬ق ‪-‬اذ سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ف‪-‬اة ب‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ة ك‪-‬ادت أن ت‪-‬ف‪-‬ق‪-‬د‬ ‫وحدة ألقطاع للحماية أ‪Ÿ‬دنية‬
‫حياتها إأثر جنوحها إأ‪ ¤‬شصاطئ «مرسصى بن‬ ‫‘ ت‪- -‬ي‪- -‬ب‪- -‬ازة م ‪-‬ن أج ‪-‬ل إأخ ‪-‬م ‪-‬اد‬
‫مهيدي»‪ .‬وتعّد حادثة إأنقاذ هذأ أ◊يوأن‬ ‫ح ‪- -‬ري‪- -‬ق قصصب وت‪fi Í‬زوم ‘‬ ‫جريح إثر إصصطدإم درإجة نارية بشصاحنة‬
‫أل ‪-‬ب ‪-‬ح‪-‬ري سص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬ن ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا سص‪-‬ارع‬ ‫أ‪Ÿ‬ك ‪- -‬ان أ‪Ÿ‬سص ‪- -‬م ‪- -‬ى ح‪- -‬ي «ب‪- -‬ن‬
‫أعوأن أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية إأ‪ ¤‬سصحب ألسصلحفاة‬ ‫سص ‪- - -‬ع ‪- - -‬ود» ‘ ب ‪- - -‬ل ‪- - -‬دي ‪- - -‬ة «ع‪Ú‬‬ ‫‘ «إلهاشصمية» بالبويرة‬
‫أ÷انحة ذأت وزن ‪ 40‬كيلوغرأما‪ ‬إأ‪ ¤‬سصطح‬ ‫تاڤورأيت» بدأئرة «بوأسصماعيل»‪ ،‬حيث ”‬
‫قارب ‪fl‬صصصس للم‪Ó‬حة‪ ،‬حيث ” إأسصعاف‬ ‫أصصيب‪ ،‬مسصاء أمسس‪ ،‬شصخصس عمره ‪ 30‬سصنة بجروح خط‪Ò‬ة‪،‬‬
‫إأسصعاف وإأج‪Ó‬ء ضصحية مصصاب بحروق من‬ ‫‘ أصصطدأم درأجته ألنارية بشصاحنة ‘ ألطريق ألو’ئي رقم‬
‫رجال أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية للحيوأن‪ ،‬حيث سصبق إأنقاذ‬ ‫أ÷روح ألتي تعرضصت لها ألسصلحفاة ‘ ألرأسس‪ ،‬قبل‬ ‫ألدرجة ألثانية‪ ،‬يبلغ من ألعمر ‪ 20‬سصنة‪ ،‬إأ‪¤‬‬
‫دل ‪-‬ف‪ Ú‬ع‪-‬ال‪-‬ق بشص‪-‬اط‪-‬ئ «سص‪-‬ي‪-‬دي ي‪-‬وشص‪-‬ع»‪ ،‬إأ‪ ¤‬ج‪-‬انب‬ ‫تهيئتها للعودة إأ‪ ¤‬موطنها من خ‪Ó‬ل ألتوجه بها‬ ‫‪ ‘ 97‬أ‪Œ‬اه «ح‪-‬م‪-‬ام أكسص‪-‬ان‪-‬ة» ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة «أل‪-‬ه‪-‬اشص‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة» ج‪-‬نوب‬
‫ألقطاع ألصصحي ‘ «ع‪ Ú‬تاڤورأيت»‪ ،‬و”‬ ‫ألبويرة‪.‬‬
‫حيوأنات أخرى‪ ،‬على غرأر ألقطط وأ‪Ÿ‬اشصية‪ ،‬إأما‬ ‫ن‪- -‬ح‪- -‬و أع‪- -‬م‪- -‬اق أل‪- -‬ب‪- -‬ح‪- -‬ر‪ ،‬وم ‪-‬ن ه ‪-‬ن ‪-‬اك ” إأط ‪Ó-‬ق‬ ‫إأخ ‪-‬م ‪-‬اد أ◊ري ‪-‬ق وم ‪-‬ن‪-‬ع أن‪-‬تشص‪-‬اره إأ‪ ¤‬ب‪-‬اق‪-‬ي‬ ‫وقد تدخل أعوأن أ◊ماية لنقل ألضصحية إأ‪ ¤‬مسصتشصفى سصور ألغز’ن‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فتحت‬
‫إأث ‪-‬ر ع ‪-‬ل ‪-‬وق ‪-‬ه‪-‬ا ‘ تضص‪-‬اريسس وع‪-‬رة أو سص‪-‬ق‪-‬وط‪-‬ه‪-‬ا ‘‬ ‫سص ‪-‬رأح ‪-‬ه ‪-‬ا‪ .‬ول ‪-‬يسصت ه‪-‬ذه أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬وح‪-‬ي‪-‬دة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫سسارة‪.‬ق‬ ‫ألغابة‪.‬‬ ‫بوع‪Ó‬م هبول‬ ‫مصصالح أأ’من –قيقا ‘ م‪Ó‬بسصات أ◊ادث‪.‬‬
‫سس‪›.‬اهد‬ ‫أ◊فر ألعميقة‪.‬‬ ‫تضصاف إأ‪ ¤‬سصجل أأ’عمال أإ’نسصانية ألتي يقدمها‬

You might also like