Professional Documents
Culture Documents
مثُل أخالقية سامية توجه سلوكاته إن اإلنسان مشروط ب ُ تعد السياسة من الموضوعات التي اهتمت بها الفلسفة لكونها المعرفة فاعلية إنسانية .وهي ال توجد معطاة جاهزة ،بل الحذيث عن الوضع البشري هو حذيث عن واقع اإلنسان،
وتنظم عالقاته باآلخرين .ولعل األخالق بما تتضمنه من قيم تتناول التنظيم االجتماعي ووضع ضوابط للسلوك اإلنساني، يتم بناؤها ،وتأسيسها …من آليات بناء المعرفة :االستدالل أي عن طبيعة الوجود اإلنساني من جميع المستويات
إيجابية ومثل عليا ،شكلت كابحا للنوازع الشريرة إنها المجال الذي يرتبط بامتالك السلطة و ممارستها من والبرهان والتجربة… الثقافية و السياسية...
وللعدوانية لدى اإلنسان كما شكلت حافزا غيريا يبين أن خالل مؤسسات تهدف إلى تدبير الشأن العام. -1النظرية و التجريب :تعني النظرية في التحديد -1الشخص :يعتبر مفهوم الشخص من المفاهيم التي
بإمكان اإلنسان أن يفعل الخير ويتجنب الشر واإلذاية. -1الدولة :يتربع مفهوم الدولة عرش الفلسفة االصطالحي التأمل العقلي .التجربة تدل على مجموعة حضية باهتمام العديد من الفالسفة و المفكرين و العلماء
-1الواجب :يشير الواجب إلى ما ينبغي على الفرد القيام السياسية ،لما يحمله من أهمية قصوى سواء اعتبرناه المعارف والخبرات التي يكونها في عالقته المباشرة بالواقع. من مجاالت معرفية متعددة منها :علم النفس ،علم
به ،و لكن ما يجب على اإلنسان قد يقوم به بشكل حر و كيانا بشريا ذو خصائص تاريخية ،جغرافية ،لغوية ،أو ثقافية *التجربة والتجريب. االجتماع ،القانون ،األخالق ،الفلسفة…
إرادي ملتزما بأدائه وعيا منه لما يحققه له ولغيره من نفع، مشتركة؛ أو مجموعة من األجهزة المكلفة بتدبير الشأن االشكالية :ما هي خصائص التجريب العلمي؟ وما الفرق *أساس هوية الشخص:
و قد تتدخل سلطة خارجية تلزم اإلنسان وتكرهه على العام للمجتمع .وتعد الدولة مدافعة عن حقوق اإلنسان بينه و بين التجربة؟وما هي خطوات المنهج التجريبي؟ االشكالية :ما هو األساس الذي تقوم عليه هوية
الخضوع له ،لكن احترام الواجب يستوجب نوعا من الوعي ومنظمة للعالقات االجتماعية وضامنة لألمن ،و لكنها في كويري :التجربة مالحظة عامية للطبيعة و التجريب الشخص؟ هل الهوية اإلنسانية ثابتة أم متغيرة؟
األخالقي سواء كان أصل هذا الوعي فطريا أم مكتسبا، نفس الوقت تمارس سلطات على اإلنسان و تحد من مالحظة منهجية للطبيعة ديكارت :يذهب ديكارت إلى تأكيد أهمية الفكر في بناء
إلى جانب تدخل المجتمع في مراقبة أفراده. حرياته. كلود برنارد :يركز على دور التجربة والمالحظة لبناء الشخصية وفهم حقيقتها ،فالفكر صفة تخص الذات
**الواجب و اإلكراه مشروعية الدولة وغاياتها: المعرفة العلمية مع االلتزام بخطوات المنهج التجريبي اإلنسانية وهي وحدها لصيقة بها .إن التفكير هو شرط
االشكالية :هل يكون اإلنسان ملزما بالقيام بالواجب تحت االشكالية :فما الغاية من وجود الدولة إذن؟ ومن يختار لها هذه (المالحظة ثم الفرضية فالتجربة(. الوجود.
إكراه سلطة خارجية ،أم أن الواجب ينبع من التزام ذاتي و جون لوك :إن اإلدراك الحسي أساسي في الوصول إلى روني طوم :التجربة تحتاج إلى العقل والخيال ،ويتجلى دور الغاية؟ ووفق أية اسس ومنطلقات؟ ومن أين تستمد مشروعيتها؟
خضوع إرادي ؟ جون لوك +اسبينوزا :ليس الهدف من الدولة االستبداد حقيقة الشخص ،وبالتالي شخص اإلنسان وهويته تنبني العقل في بناء المعرفة من خالل صياغة الفرضية ،مع
كانط :رقابة العقل هي التي تفرض على اإلنسان االلتزام واإلخضاع ،بل هدفها ضمان حقوق الناس وتوفير حرياتهم، إمكانية القيام بتجارب ذهنية. على مسألة الشعور.
بالواجب ،وينبغي أن يتأسس الواجب على اإلرادة الطيبة شريطة أال يتصرفوا ضد سلطتها. *العقالنية العلمية فرويد :أساس هوية الشخص هي الوحدة الدينامية بين
وتوخي الخير في كل سلوك، هيغل :تقوم الدولة بخدمة األفراد وبشكل تنظيمي توفر لهم االشكالية :ماهي طبيعة العقالنية العلمية ،وأي دور مكونات الجهاز النفسي
ج.ماري غويل :الواجب نابع من الحياة وقوانينها ويرتبط يكسبه كل من العقل و التجربة في بناء الحقيقة العلمية؟ حقوقهم ،وتبقى أهم من الفرد باعتبارها أفضل وجود لإلنسان. *طبيعة قيمة الشخص:
بقدرة اإلنسان وشعوره بما يستطيع القيام به دون أي ألبير انشتاين :العقل مصدر المعرفة العلمية وذلك ألنه ينتج مبادئ فيبر :الدولة قائمة على مبدأ الهيمنة المشروعة. االشكالية :كيف تتحدد قيمة الشخص ،هل باعتباره ذاتا
إكراه ،وكل قدرة تنتج واجبا. طبيعة السلطة السياسية وأفكار ،وتبقى التجربة بمثابة أداة مساعدة إلثبات صدق النظرية. أخالقية في تعامله مع اآلخرين أم انه ذات معزولة
*الوعي األخالقي: االشكالية:ما هي الخصائص التي تميز الممارسة غاستون باشالر :تعد المعرفة العلمية نتيجة تكامل عمل ومتعارضة معهم؟
االشكالية :هل الحس األخالقي غريزة منقوشة في جبلة هيجل -غوسدروف :قيمة الشخص تتحدد داخل المجتمع كل من العقل والتجربة ،العقل ينتج أفكارا وتصورات ،تعمل السياسية؟هل تقوم على مبادئ العقل و األخالق أم أنها
اإلنسان ومن ثمة خالدة والزمنية ،ام أنه ظاهرة إنسانية ممارسة تقنية تخضع لمنطق المصلحة؟ ال خارجه،فالشخص األخالقي ال يتحقق بالعزلة والتعارض التجربة على استخالص المعطيات الحسية.
كباقي الظواهر لها نشأة وتاريخ؟ وبعبارة مختصرة :ما ماكيافيلي :على الحاكم أن يستخدم كل الوسائل للتغلب *معيار النظرية: مع اآلخرين بل العكس.
مصدر الحس األخالقي؟ على خصومه وبلوغ غايته ،وعليه أن يعرف كيف يخضع االشكالية:ماهي معايير اختبار قيمة صالحية النظ'ريات العلمية؟ موني..كانط :يعتبر أن قيمة الشخص تنبع من امتالكه
ج.ج .روسو :اإلحساس بضرورة احترام الواجبات فطري الناس لسلطته بالقانون والقوة معا. للعقل هذا األخير الذي يعطي لإلنسان كرامته ويسمو به ،كيف يمكن أن تميز النظريات العلمية؟من أين تستمد صالحياتها؟
في اإلنسان ،إن اإلنسان يعرف الخير بشكل فطري وال ألتويس :سلطة الدولة قمعية و إيديولوجيا إنه ُيشرع مبدأ الواجب األخالقي .قيمة الشخص مطلقة و دوهيم - :التجريبيون – معيار النظرية هو التجربة أي
يحتاج للدين والمجتمع والثقافة ليتعلم ما هو خير. ابن خلدون :على الحاكم أن يكون القدوة لشعبه يحترم مطابقـتها للواقع مرتبطة بإرادته و وعيه
نيتشه :الوعي األخالقي باحترام الواجب مصدره العالقات األخالق الفاضلة ويدافع عن الحق ،وعليه أن يتعامل بيير تويلي :تعدد التجارب واالختبارات في وضعيات *الشخص بين الضرورة و الحرية:
االجتماعية فبين الدائن و المدين (في القرض) يحضر بحكمة واعتدال مع شعبه. مختلفة ،يضفي االنسجام على النظرية كما ينبغي على االشكالية :هل الشخص ذات حرة فيما يصدر عنها من
تأنيب الضمير الذي يلزم الفرد بإرجاع ما أخذه من الغير. الدولة بين الحق والعنف: النظرية أن تخضع لمبدأ التماسك المنطقي. أفعال ،أم أن هناك إشراطات وإكراهات تبقي حريته
فرويد :أصل الواجب هو األنا األعلى االشكالية :فهل يحق للدولة استخدام العنف؟ أليس العنف نفيا كارل بوبر :لكي تكون النظرية علمية ينبغي أن تخضع مشروطة بها؟
*الواجب والمجتمع: للحق؟ أم أن عنف الدولة هو بالمقابل عنف مشروع وقانوني؟ لمعيار القابلية للتكذيب وذلك بوضع افتراضات تبين مجال فرويد :الشخص ذات خاضعة إلكراهات ال شعورية " األنا
االشكالية :هل الواجبات نسبية ومحلية ،أم أن الواجبات ماكيافيلي +ماكس فيبر :الدولة وحدها من تمتلك حق النقص في النظرية. خاضع للضغط من ثالث جهات وظيفته التوفيق بينها"
كونية و أننا ملزمون بواجبات تجاه اإلنسانية جمعاء -2الحقيقة :يحيل مفهوم الحقيقة على معنيين رئيسيين هما :ممارسة العنف وذلك إلخضاع الناس للقانون ومن هنا فإن موني :حرية اإلنسان ليست مطلقة ،وشرط التحرر من
الحاضرة والمقبلة أي تجاه األجيال القادمة بدورها ؟ أال العنف الذي تمارسه الدولة يعتبر مشروعا. الواقع والصدق .وهي بذلك تأتي في مقابل الوهم والكذب .هكذا الضغوطات هو تحقيق وعي بالوضعية ،والعمل قدر
تتعارض واجباتنا والتزاماتنا تجاه جماعتنا ومجتمعنا مع فيبر :الدولة تقوم على العنف فالفكرة الصادقة والحقيقية هي تلك التي تعبر عن حكم مطابق اإلمكان على التحرر من الضغوطات.
واجباتنا والتزاماتنا تجاه اإلنسانية؟ عبد هللا العروي :كل دولة تعمل على إخضاع الشعب لسلطاتها للواقع الفعلي .كما تعتبر الحقيقة كل فكرة تمت البرهنة سارتر :حقيقة اإلنسان تنبني أساسا على الحرية،
"إميل دور كايم :احترام الواجب مصدره سلطة المجتمع، فحقيقة اإلنسان بمثابة مشروع يعمل كل فرد على تجديده عليها عقليا ومنطقيا .من هنا يتم الحديث عن الحقيقة في بالقوة والعنف وال يجمع عليها الناس وال يكون الحاكم مختارا من
بمعنى أن المجتمع يفرض رقابته على األفراد لكي يقوموا طرف الشعب ال تعتبر دولة شرعية ،والعكس صحيح مجاالت متعددة :دينية وعلمية واجتماعية...الخ. من خالل تجاربه واختياراته و سلوكاته وعالقاته باآلخرين.
بالواجبات. -2العنف :يعتبر العنف بمثابة إفراط في استخدام القوة بشكل *الحقيقة والرأي. -2الغـيــر :إن مفهوم الغير اتخذ في التمثل الشائع معنى
برغسون :ال بد من توفر سلطة المجتمع من اجل احترام يخالف القانون ويؤدي إلى إلحاق الضرر سواء بالطبيعة أو اإلنسان، االشكالية :كيف تتحدد العالقة بين الحقيقة والرأي؟ هل تنحصر داللته في اآلخر المتميز عن األنا الفردية أو
الواجب ،وال بد من االنفتاح على الواجبات الكونية التي بينهما قطيعة أم استمرارية؟ وهل يمكن الدفاع عن الرأي غير أنه ال يمكن حصر العنف في نموذج واحد من الجماعية.
تتجاوز انغالق المجتمع. باعتباره نمطا من أنماط الحقيقة؟ أال يمكن للرأي أحيانا أن السلوكات بل يتخذ أشكاال متعددة مادية ومعنوية. *طبيعة وجود الغير:
-2السعادة :يرتبط مفهوم الحرية بالتخلص من مختلف *أشكال العنف: . االشكالية :بأي معنى يمكن الحديث عن الغير؟ هل وجوده يكون له دور مهم في تشييد الحقيقة؟
اإلكراهات ،سواء كانت من طبيعة بيولوجية أو نفسية أو االشكالية :ما هي طبيعة العنف؟ وما هي أشكاله بليز باسكال :هناك حقائق مصدرها العقل ويتم البرهان عليها، ضروري لألنا؟
اجتماعية… ونظرا لهذه الجوانب المتباينة التي يحيل عليها ومظاهره؟ وهل ينحصر العنف في مظاهره المثيرة وحقائق مصدرها القلب ويتم اإليمان أو التسليم بها ،إن العقل مارتن هايدغر :وجود الغير مهدد لوجود الذات ما دام
مفهوم الحرية ،فإن تحديده يطرح الكثير من الصعوبات ،فإذا كالحروب أم أنه قد يوجد على نحو خفي وكامن؟ يحتاج إلى حقائق القلب لينطلق منها بوصفها حقائق أولى. يحرمها من خصوصياتها ،والغير مفهوم قابل لكي يطلق
كانت الحرية خصما عنيدا للحتمية ،فإن ذلك سيلقي بها لورنتز :يشترك اإلنسان مع الحيوان في الجوانب ديكارت :يجب التخلص من اآلراء لبناء الحقيقة على كل إنسان.
في أحضان العفوية والصدفة. العدوانية ،ويتصف الحيوان بامتالك كوابح طبيعية عصبية، غاستون باشالر :الرأي عائق معرفي يمنع الباحث من الوصول هيجل :وجود الغير ضروري لوجود األنا وال يمكن اعتباره
*تمثالت السعادة. وجودا جائزا وباألحرى قابال للشك كما ادعى ديكارت .وفى إلى الحقيقة التي يتوخاها ،إن الحقيقة العلمية تنبني على بحث أما كوابح اإلنسان فهي ثقافية.
االشكالية :ما هي السعادة؟ و كيف يمكن تحقيقها؟ وما بيير بورديو :العنف الرمزي من مظاهر العنف ، ،ويقصد علمي خاضع لمنهجية دقيقة تسمو به فوق. هذا يقول هيجل « فبما أن كال منهما من أجل ذاته فليس
هو مدلولها عند الفالسفة؟ به كل أشكال العنف غير الفيزيائي ،وهي فعاعلة ومؤثرة اليبنيز :الرأي القائم على اإلحتمال يستحق اسم المعرفة هو اآلخر .ولكن كال منهما يظهر في اآلخر وال وجود له إال
أرسطو :السعادة خير نسعى إليه من أجل ذاته ،وتتحقق في الحياة االقتصادية واالجتماعية والثقافية ،وفي كل *معايير الحقيقة. بوجود اآلخر.
سعادة الفرد بالتزامه باألخالق الفاضلة ،ثم إن السعادة ج .ب .سارتر :وجود الغير يهدد الذات من جهة وضروري لها االشكالية :ما هو المعيار الذي يجعلنا نحكم على فكرة ما أشكال السلوك اإلنساني.
حسب تنبني على االجتهاد والجد و ليس اللهو. كلوزفتش +ميشو :الحرب هي ممارسة العنف اتجاه الغير بأنها حقيقية؟ هل هو معيار مادي أم صوري؟ تجريبي أم الحرية هذه من تحرمنا إلينا الغير نظرة إن أخرى، من جهة
كانط :السعادة تصور كامل مجرد بينما حياة اإلنسان تنبني بهدف إخضاعه إلرادة الذات ،الحرب سلوك عدواني يقتصر عقلي؟ وهل هناك معيار كوني للحقيقة؟ ع ْبد.
وتجعلنا مجرد شيء أو َ
على كل ما هو جزي و تجريبي ،إذن السعادة بمثابة مثال على اإلنسان فقط. ديكارت :الحدس واالستنباط أساسا المنهج المؤدي إلى *معرفة الغيـــر:
للخيال ال يمكن تحقيقه. سيغموند فرويد :اإلنسان كائن عنيف وعدواني بطبعه، الحقيقة ،الحدس نفهم به حقيقة األشياء بشكل مباشر االشكالية :كيف يمكن أن نعرف الغير؟هل ننظر اليه كذات
*السعي وراء السعادة. واالستنباط هو استخراج معرفة من معرفة سابقة نعلمها .على اعتبار أنه يتوفر على أهواء وغرائز فطرية تحتم عليه أم كموضوع؟.
االشكالية :هل التقدم اإلنساني يؤدي إلى تحقيق اسبينوزا :الحقيقة معيار لذاتها إذ بفضل معرفتها نستطيع القيام بسلوكات ذات نزعة تدميرية قصد إشباع تلك الغرائز ميرلوبونتي +هوسرل :معرفة الغير ممكنة وذلك باعتبار
السعادة ،أم إلى االبتعاد عنها؟ *العنف في التاريخ. تجنب الخطأ والوهم ،فشرط معرفة نقيض الشيء هو الغير كوعي وليس كجسد،ومن تم ال يتم إدراك تعبيرات
ج.ج .روسو :أدى االنتقال من حالة الطبيعة إلى حالة االشكالية: معرفة الشيء ذاته. الغير اال من خالل مقارنتها بتعبيرات األنا،وتلك مشاركة
المجتمع ،فقدان اإلنسان سعادته وتحول البحث عنها إلى اليبنيز – :المذهب العقالني – معيار الحقيقة هي مطابقة ماركس :تاريخ أي مجتمع مبني على الصراع الطبقي ,الحروب وجودية تنقل معرفة الغير من مستواها الموضوعي إلى
شقاء دائم. فرويد :السلطة الناتجة عن اتحاد واتفاق الجماعة هي الفكر لمبادئه ( البداهة و الوضوح( مستواها اإلنساني.
أبيقور :اللذة هي بداية الحياة السعيدة و غايتها مصدر الحق والقانون ،والقانون بمثابة عنف جماعي يوجه هيوم +جون لوك - :المذهب التجريبي – معيار الحقيقة سارتر :ال يمكن الحديث بصدد األنا والغير عن عالقة بين
هيوم :تتحقق السعادة من خالل تنمية الدوق والسمو ضد المتمردين بهدف الحفاظ على الحقوق. هي مطابقة الفكر للواقع ذاتين،ألن معرفة الغير تقتضي تحويله الى موضوع مثل
بمشاعر اإلنسان وعواطفه واالهتمام بالمتعة الجمالية مع هوبز:يعتبر أن مصادر العنف توجد في الطبيعة اإلنسانية وهي كانط - :مذهب توفيقي – مطابقة الفكر للواقع و لمبادئه سائر الموضوعات واألشياء .معرفة الغير مستحيلة .
ظهور الفنون الجميلة وتطورها. ثالثة :التنافس والحذر والكبرياء ،غير أن هوبز يؤكد أن ما نسميه *الحقيقة بوصفها قيمة. مالبرانش :يؤكد مالبرانش على صعوبة معرفة الغير
فرويد :مبدأ اللذة هو الذي يحدد هدف الحياة االشكالية :ما الذي يجعلنا نرغب في الحقيقة؟ أين تكمن حالة السلم والهدوء ما هو إال استعداد لحرب جديدة. معرفة يقينيةو يكتفي بمعرفة تقريبية تخمينية.
*السعادة والواجب. *العنف والمشروعية. قيمتها بالنسبة لنا؟ هل لها قيمة في ذاتها أم أنها مجرد *العالقة مع الغير:
االشكالية:ما عالقة السعادة بالواجب؟ هل السعادة واجب وسيلة إلشباع حاجات أخرى؟ وهل للحقيقة قيمة أخالقية االشكالية :هل هناك عنف مشروع أم إن كل أشكال االشكالية :كيف يتحدد موقف األنا من الغير؟ هل على
فردي أم جماعي؟ وهل هي واجب عملي وأخالقي أم العنف مرفوضة؟ من يمتلك حق ممارسة العنف؟ هل يحق سامية ومطلقة أم قيمة نفعية نسبية؟ أساس االحترام والتسامح أم النبذ واالقصاء؟.
أنها واجب نظري مجرد؟ كانط :للحقيقة قيمة أخالقية عليا ومطلقة وغير مشروطة .وهي للشعب مواجهة عنف الدولة بعنف مضاد(الثورة)؟ أرسطو :الصداقة ضرورة اجتماعية تنظم العالقات
راسل :تتجلى السعادة إال ضمن العالقات االجتماعية كانط:تمرد الشعب واستخدامه للعنف يؤدي إلى الفوضى بذلك تنشد لذاتها كحقيقة موضوعية نزيهة وبعيدة عن المنفعة البشرية ،فاذا سادت الصداقة في المدينة ،ال يحتاج
التي تجعل الذات تهتم بالغير وتتعاطف معه ،وينبغي وتضيع معها كل الحقوق ،إن الحاكم وحده من يملك حق والمصلحة الخاصة. المجتمع الى مؤسسات قضائية للفصل بين المنازعات،
استشعار الواجب في التعامل مع اآلخرين. استخدام العنف. وليام جيمس :يقدم لنا تصورا ذاتيا للحقيقة ،أصبحت معه هذه وهي أيضا ضرورة أخالقية ألنها فضيلة تعبر عن خصال
كانط :تتمثل السعادة في الخضوع للواجب واإلمتثال فيبر :الدولة وحدها لها الحق في ممارسة العنف وهو األخيرة مجرد أداة للعمل وتحقيق منافع مختلفة قد تتغير بتغير انسانية سامية،ولكن شريطة أن تكون قائمة على الخير
لألوامر جوهرها الظروف واألحوال ،مما يعطي للحقيقة طابعا نسبيا ومتجددا.. والحب بدل المنفعة والمتعة.
االن :السعادة واجب على اإلنسان تجاه ذاته وهي غاية مارتن هيدغر :ينتقد هيدغر التصور التقليدي لحقيقة ،الذي يقوم فايل:العنف سلوك حيواني عدواني يحط من قدر اإلنسان، كريستيفا :أساس العالقة مع الغير تتمثل في التكامل –
يمكن بلوغها ،وهي كذلك واجب نحو الغير بإسعاده وإبعاد على التطابق بين الفكر والواقع ،و يؤكد على ان الحقيقة بالمعنى انه مشكل أمام الفلسفة ،إذ تعد الفلسفة صراع فكري ال الغرابة كنموذج " -إن الغريب يسكننا على نحو غريب"
كل أشكال القلق واالستياء والشقاء والملل... جسدي. سارتر :أساس العالقة مع الغير عالقة صراع " الجحيم هم الوجودي (األنطولوجي) وحدة بين الفكر والشيء.
-3الحرية :يدل مفهوم الحرية في معناه الفلسفي على غاندي :الالعنف هو الذي يحكم النوع اإلنساني - 3مسألة العلمية في العلوم اإلنسانية :تعتبر العلوم اإلنسانية اآلخرون"
قدرة الفرد على اختيار غاياته و سلوكاته وفق إرادته -3الحق والعدالة :الحق يندرج ضمن عالقات اجتماعية ال هى تلك العلوم التى تتناول بالدراسة األشكال المختلفة -3التاريـــخ :إن مفهوم التاريخ يشكل بعدا أساسيا من
الخاصة ،دون تدخل أية عوامل توثر في تلك اإلرادة .إن ينبغي أن يكون مطلقا بل يستوجب استحضار الواجب ،والحق من النشاط البشرى ،ودوافع تلك األنشطة البشرية أبعاد الوجود البشري .فاإلنسان ال يوجد بوصفه شخصا
الحرية بهذا المعنى تقتصر على اإلنسان وحده ،غير أن وخصائضها وكيفية اإلرتقاء باألنشطة اإلنسانية ،وعلى هذا منهجية ووصايا تحدد للسلوك طريقا لألخالق الفاضلة ،والحديث فقط وال يوجد في عالقة تفاعلية مع غيره فقط بل وجود
هذه الحرية التي تضع اإلنسان فوق باقي الكائنات عن الحق يستوجب استحضار مفهوم العدالة باعتباره قانونا يضمن االساس فإن النفس البشرية فى العلوم اإلنسانية هى تاريخي متعين في الزمان والمكان وجود تاريخي يصنعه
الطبيعية تبدو متعارضة مع مبدأ الحتمية الذي تخضع له كل لألفراد التمتع بحقوقهم وسلطة تلزمهم باحترام واجبات موضع البحث والدراسة واألنشطة اإلنسانية هى ما اإلنسان غير أن هدا الوجود يصنع اإلنسان أيضا.
واقعة. اآلخرين ،ويعتبر مفهوم الحق من المفاهيم النبيلة إذ تتعرض له العلوم اإلنسانية بالبحث والتفسير. *المعرفة التاريخية.
الحرية و الحتمية: تلتقي مع قيم الواجب والحرية واإلنصاف. *موضعة الظاهرة اإلنسانية. االشكالية :فهل يمكن جعل أحداث التاريخ ووقائع
اإلشكالية :هل اإلنسان مخير أم مسير؟ هل حرية اإلنسان *الحق بين الطبيعي والوضعي. االشكالية :فهل يمكن عزل هذه الظاهرة عن الذات والتعامل الماضي موضوع معرفة علمية،أم أنه يبقى مجرد سرد
مطلقة أم نسبية؟ االشكالية :هل أصل الحق طبيعي تماسس على القوة ،أم أن معها كموضوع قابل للدراسة العلمية الدقيقة؟ وما هي اإلجراءات أدبي؟إلى أي حد يمكن اعتبار التاريخ معرفة يقينية؟
ابن رشد :الفعل اإلنساني يتصف بحرية جزئية مصدرها مصدره ثقافي مستمد من القوانين و تشريعات المجتمع؟ والشروط الكفيلة بموضعة الظاهرة اإلنسانية ؟ ومهل غرانجي :التاريخ إما مجرد معرفة تميل إلى األدب أو
القدرة التي يتمتع بها على القيام بأفعاله ،لكن هناك هوبز +اسبينوزا :كان اإلنسان قبل تكوين الدولة والمجتمع يمكن الحديث عن عوائق تعترض عملية الموضعة هذه ؟ إيديولوجيا
عوامل تحد من حرية اإلنسان و تتمثل في النظام الذي يتمتع بحق طبيعي يخوله استخدام القوة للوصول إلى ما جون بياجي :يواجه الباحث في العلوم اإلنسانية مشكل مارو :التاريخ ,في نظر هنري إريني مارو ،ليس مجرد
تخضع له الطبيعة. يستطيع الحصول عليه ،بسبب هذه الفوضى فضل تحديد المنهج المناسب إلى جانب التخلص من الذاتية ،و سرد لألحداث الماضية وليس يعمل أدبي ,يعيد كتابة
موريس ميرلوبونتي :ال يتمتع المرء بحرية مطلقة وال ينتج عن هذا الوضع المتداخل صعوبة تحقيق الموضوعية .اإلنسان االنتقال إلى حالة المجتمع من خالل تعاقد . الماضي اإلنساني ،بل هو معرفة علمية ينشئها المؤرخ
يخضع بشكل كلي للضرورة ،فكل إعالن لحرية مطلقة هو روسو +كانط :كان اإلنسان يتمتع بحقوقه في حالة فرانسوا باستيان :يؤكد على ضرورة الفصل بين الذات عن ذلك الماضي ،باالعتماد على منهج جد صارم ودقيق
مجرد وهم ،وكل نفي التام للحرية يظل كذلك خاطئ. والموضوع وااللتزام بالحياد ،وذلك بتأمل الظواهر باعتبارها الطبيعة ،ومع تغير األحداث جاء المجتمع فكان التعاقد ابن خلدون :التاريخ ليس مجرد سرد لألحداث بل نظر
حرية اإلرادة: االجتماعي مصدرا لحقوق ثقافية. أشياء ويقتدي بالعلوم التجريبية. عقلي فيه .
اإلشكالية :ما هو المجال الذي تكون فيه إرادة اإلنسان أوجست كونت/إميل دوركايم :من الممكن دراسة الظاهرة *العدالة باعتبارها حقا. *التاريخ و فكرة التقدم
حرة؟ هل تكون إرادة اإلنسان حرة في المجال المعرفي أم االشكالية :ما عالقة الحق بالعدالة؟ إذا كان الحق قيمة االجتماعية دراسة علمية االشكالية التاريخ هل هو تقدم أم تكرار؟هل هو تقدم
في المجال األخالقي؟ أساسية ومثال أعلى ،فما الذي يحفظ استمراريته؟ وما *التفسير والفهم في العلوم اإلنسانية. محكوم بضرورة أم أنه يسير تحت رحمة الصدفة؟
كانط :كل كائن عاقل هو كائن يتمتع بحرية اإلرادة والقدرة هي أليات تحقيقه على أرض الواقع؟ شوبنهاور:إن التاريخ ليس إال تكرارا مختلفا للوقائع نفسها ،االشكالية :هل يمكن اعتماد الفهم والتفسير في دراسة
على القيام بالفعل األخالقي ،وال معنى للفعل األخالقي العلوم اإلنسانية؟ و كيف يساهم التفسير و الفهم في بناء اسبينوزا+اأفالطون:العدالة هي تجسيد للحق وتحقيق له أي أن نفس الوقائع تتكرر عبر مراحل التاريخ بطريقة
في غياب الحرية واالرادة. فال توجد حقوق خارج إطار القوانين ،ولهذا ُيمنع على المعرفة ضمن العلوم اإلنسانية؟ مختلفة.و بالنتيجة فليس هناك قانون يحكم سير
نيتشه :إن اإلرادة الحقيقية تتمثل هي إرادة الحياة و الحاكم خرق القانون ألنه هو من يسهر على تطبيقه. كانط +دوركهايم :تشييئ الذات والتعامل معها كمجرد أشياء التاريخ،إنما هو مجرد تكرار عشوائي ال يحكمه شيء إال
تنبني على تلبية الرغبات و الشهوات الغريزية و إعادة آالن:أساس التمتع بالحقوق هي العدالة ،والعدالة هي خارجية ،والعمل على موضعتها وفصلها عن الدارسة. المصادفات.
االعتبار للجانب الجسدي في اإلنسان. القوانين التي يتساوى أمامها كل األفراد بغض النظر على ماكس فيبر+مونرو :وظيفة العلوم اإلنسانية الفهم/اإلنساني أطروحة إدوارد كار:مفهوم التقدم نسبي فالتاريخ ال يتجه
الحرية والقانون: اختالفاتهم. يتميز حسب السوسيولوجيا التفهمية عند ماكس فيبر بمقاصد دائما في خط متواصل ،بدون توقف أو انعطاف بل يتسم
اإلشكالية :هل يعتبر القانون مساعدا على تحقيق الحرية *العدالة بين اإلنصاف والمساواة. ودالالت ذاتية يتعين إدراكها لدى الفاعل المعني من جهة ،كما باالنقطاع وعدم االستمرارية.
أم عائقا أمام وجودها؟ هل هناك وجود لحرية في غياب يتميز بخاصية البينذاتية نظرا الرتباطه بسلوك الغير من جهة أخرى االشكالية:هل يكفي تطبيق القانون والعدالة لينال كل فرد حقه؟ ستراوس :يقول أن التقدم ليس سلسلة من الحلقات بل
قانون يدافع عنها؟ أم البد من استحضار اإلنصاف؟ وهل ينبغي تطبيق القانون فلهلم دلتاي :يرفض تقليد العلوم التجريبية كما يرفض يتضمن الخسارة او الربح و تحكمه الصدفة
مونتيسكيو :ليست الحرية هي القيام بكل ما يريده بشكل حرفي ،أم البد من اتخاذ خصوصية كل حالة؟ اعتماد التفسير في دراسة الظواهر اإلنسانية ،و يؤكد آرون :التقدم التاريخي احتفاظ و تجديد أي اإلستجابة
اإلنسان ،بل الحرية هي القيام بما تسمح به القوانين، أرسطو+أالن :العدالة ينبغي أن تتجه نحو اإلنصاف ومعنى على ضرورة بناء منهج يناسب الظواهر اإلنسانية. ألعمال الجيل السالف و إضافة أشياء أخرى له
فالقانون ال يعارض الحرية بل ينظمها. ذلك أن يتم تطبيق القانون وفق فهم سليم مع مراعاة غرانجي +ستراوس :الفهم و التفسير /البحث في مجال *دور اإلنسان في التاريخ:
حنا أرندت :السياسة و الحياة االجتماعية هي مجال ظروف اإلنسان دائما وحسب الحالة الخاصة. العلوم اإلنسانية ال يستطيع أن يصل إلى تفسير دقيق للظواهر، االشكالية هل اإلنسان فاعل تاريخيي؟بمعنى هل هو
ممارسة الحرية الفعلية ،و في غياب تنظيم سياسي ال أفالطون+شيشرون :العدالة فضيلة و هي انسجام بين كما ال يستطيع أن يصل إلى تنبؤ صحيح بما ستكون عليه. صانع للتاريخ أم خاضع له؟
يمكن الحديث عن حضور للحرية. القوى المتعارضة *نموذجية العلوم التجريبية )علم االجتماع نموذجا(. لويس التوسير :يؤكد الفيلسوف الفرنسي لويس
راولس:تتأسس العدالة على مبادئ أخالقية منها مبدأ التوسير ،أن التاريخ صيرورة جدلية ال يتدخل األفراد كذوات االشكالية :هل تعتبر العلوم اإلنسانية بمثابة نموذج ينبغي لباقي العلوم أن
الواجب الذي يلزم اإلنسان االتصاف بالعدل ،والعدالة تقتدي به؟ كيف يمكن للعلوم اإلنسانية أن تتخلص من حضور الذاتية في النتائج؟ فاعلة في صناعة أحداثه ووقائعه ،وإنما ذلك راجع إلى
حسب هي المساواة النابعة من أساس طبيعي، طولرا +وارنيي :يمكن التحصيل على نتائج دقيقة في نظام البنيات
ماركس :الناس يصنعون تاريخهم في ظل الصراع الطبقي دراسة اإلنسان باخضاعه للتكميم الرياضى شأنه في ذلك ومستندة على اتفاق يتم بموجبه صياغة قوانين تتوخى
اإلنصاف ،وتنبني العدالة على مبدأين المساواة في شأن العلوم الحقة. سارتر :اإلنسان صانع التاريخ " اإلنسان هو نتاج نتاجه
ميرلوبونتي :ال يمكن ألي علم أن يدرس اإلنسان ألنه ذات الحقوق و الواجبات. الخاص .وهو فاعل تاريخي في نفس الوقت"
متغيرة ،لذا ال يمكن حصر دراسته و مكوناته.
السياسة :هي اسلوب أو نمط حكم الدولة وكيفية توجيه المفاهيم الفلسفية: منهجية السؤال المفتوح: مجزوءة الوضع البشري :الشخص/الغير/التاريخ.
مواطنيها اعتمادا على السلطة و القانون. الوضع البشريَ:ان الوضع البشري معطى تتداخل في إن السؤال الماثل بين ناظرنا و الذي ننوي مجزوءة المعرفة:النظرية العلمية/العلوم
الدولة :كيان عام يتألف من شعب مستقر على اقليم محدد تشكله عدة عناصر ومكونات وهي:الدات واالخر وماضي
وخاضع لسلطة ذات سيادة تعمل على حماية القانون و االنسان والعالقة المتشابكة بينهما. اليوم سبر أغواره يندرج بصفة عامة ضمن اإلنسانية/الحقيقة.
تأمين النظام لمجتمع معين وذلك عبر مجموعة من الشخص :هو اإلنسان الذي يمتلك جسم طبيعي و ذاتا مجزوءة( )...لما تحمله من ( التعريف بالمجزوءة) مجزوءة السياسة :الدولة/العنف/الحق و العدالة
المؤسسات السياسية و العسكرية و القانونية. واعية معنوية له حقوقا وواجبات قانونية. ،وبشكل خاص يتناول مفهوم ( )...و يعني مجزوءة األخالق :الواجب /السعادة /الحرية
الغاية :مفهوم يدل على ما ألجله أقدم الفاعل على فعله األنا :هي حقيقة اإلنسان الثابتة لكل الحاالت النفسية و (تعريف المفهوم) ،ويناقش موضوع (المحور)، منهجية لتحليل نص فلسفي
وهي تابتة لكل فاعل فعل بالقصد و اإلختيار. الفكرية ،كما يدل على الجانب الواعي في شخصية ومنه فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو:
المشروعية:الحالة التي تكون فيها الحقوق األساسية اإلنسان. مقدمة :
لإلنسان(الكونية) هي المحدد األول للعالقات اإلجتماعية و الذات:هي العالم الداخلي لإلنسان من حيث هو أفكار و
....؟ ....؟ .....؟.. إن مفهوم ......الذي يندرج بشكل عام ضمن
السياسية ،واألساس الذي تقوم عليه الدساتيرو القوانين. مشاعر و أحاسيس ،في مقابل الموضوع. بداية وقبل دخولنا في غمار تحليل األطروحة مجزوءة .....احتل مكانة مرموقة في تاريخ
الشرعية :خاصية أخالقية اذا تم اظفاؤها على فكرة أو الهوية:إذا اطلقت على الشخص؛فإنها تعني صفاته المتضمنة في السؤال قيد التحليل فإنه يتوجب الفلسفة حيث انكب الفالسفة و المفكرين على
فعل يصبح مقبوال من طرف الجميع. الجوهرية الثابتة التي تميزه عن غيره وتجعله مطابقا علينا الوقوف عند أهم ألفاظه والمفاهيم الواردة دراسة كل من زاويته الخاصة مما أدى إلى وجود
السلطة :القدرة التي يتوفر عليها فرد أو جماعة للتأثير لذاته. فيه لشرحها و تفسيرها.والسؤال الذي بين أيدينا
على اآلخرين وتوجيه تصرفاتهم. الذاكرة:هي القدرة على احياء حالة شعورية مضت و تعارض و اختالف بين مواقفهم و تصوراتهم و
المجتمع :جماعة بشرية منظمة تحكمها قواعد وظوابط و انقضلت مع العلم و التحقق أنها جزء من حياتنا الماضية.
يتمفصل ضمن شبكة من المفاهيم تبدأ بأداة النص الماثل بين ناظرنا يندرج ضمن نفس
مؤسسات وأعراف و تقاليد ،هدفها الحفاظ على استمرار الماهية :تلك الخصائص الثابتة التي تجعل المميزة لشيئ استفهام " "...وهي ،...إن السؤال الذي بين المفهوم إذ يسلط الضوء على مسألة ………..
هذه الجماعة. عن غيره ،وجهره الوجود الثابت الذي يقبل التغيرات أيدينا يحتوي على مفهوم مركزي تنبني عليه الشيء الذي يدفعنا إلى طرح التساؤالت التالية :
الحق :يدل على التباث ومطابقة الحكم للواقع وهو بذلك السطحية و المؤقتة. أطروحته ،و هو مفهوم " "...وهو ،...و بانتقالنا هل..........؟.............................؟...............؟
يرتبط بالحقيقة ،وبمعنى آخر يدل على نظام من القواعد القيمة :هي الخاصية الثابتة التي تجعل شيئا ما مرغوبا إلى لفظ......
فيه ،وتنقسم إلى قيم مادية و قيم روحية تثير في النفس التحليل :
األخالقية و القانونية التي توجه تصرفات اإلنسان في ولعل العالقة التي تربط بين هذه المفاهيم هي
عالقته بذاته وبغيره و في اطار هذه العالقة يتحدد ما له و الحب الكامل ،وتتمثل في الحق و الخير و الجمال. إن النص الذي بين يدينا يحاول الدفاع عن فكرة
ما عليه. الضرورة :هي تلك العالقة الحتمية بين المقدمات و النتائج، عالقة ( ،)...حيث نجد أن (توسع في شرح مفادها أن ( ......................................
الحق الطبيعي :مجموعة الحقوق ذات األساس المطابق أو بين األسباب و النتائج. العالقة). )........................................فما هي األسس
لطبيعة اإلنسان من حيث هو انسان مثال الحق في الحرية الحتمية :مذهب يرى أن جميع حواذث العالم وظواهر بعد قراءتنا المتفحصة لشكل السؤال وبنيته وبعد التي يبني عليها صاحب النص أطروحته ؟
و المساواة ... الطبيعة مرتبطة ببعضها البعض ارتباطا محكما ومقيدة تحليل مفاهيمه وإبراز العالقة بينها ،يظهر أنه
بشروط توجب حذوتها اضطرارا. من خالل قراءتنا للنص يتضح انه ينبني على
الحق الوضعي :مجموعة القوانين التي يعيها المجتمع يقود ضمنيا إلى أطروحتان مختلفتان تؤكد األولى
لتحديد العالقات بين أفراده و التي تتغير بتغير الزمن و الغير:هو أنا أخر يشبهني في كونه دات واعية وفي نفس
أطروحة أساسية مضمونها-.......................
المكان. الوقت يختلف عني.
على (ايجابية) ،في حين ترى (...................ثالث أسطر على األقل(
العدالة :هي المساواة و عدم التمييز بين الناس على الغيرية :ميل نحو الغير وتضحية بالمصلحة الشخصية في الثانية(العكس)،وهكذا تبقى األطروخ تتأرجح لقد وظف صائغ النص لبناء نصه مجموعة مهمة
اساس الدين أو العرق أو اللون ،...والتزام الحياد أثناء سبيل اآلخر و يقابل هذا الفعل األنانية. بين...و… ،بيد أن طارح السؤال ينحاز وبشكل من المفاهيم و المصطلحات الفلسفية يمكننا
الفصل بين المتقاضين و ذالك باإلحتكام للقانون. الوجود :يطلق على الكون بظواهره الطبيعية و عناصره كبير إلى ( )...حيث أن (تحليل األطروحة) .وهذا إيرادها كالتالي ...................و.................
العنف :اإلفراط في استعمال القوة تجاه الغير من أجل المادية أو المعنوية ووجود الشيئ هو انبثاقه من العالم، ما نجده في حياتنا اليومية حيث أن(.أمثلة من
وحينما نتحذث عن وجود الغير فإن األمر ال يتعلق بوجوده
وبغية إقناعنا بطرحه اعتمد صائغ النص مجموعة
اخضاعه إلرادة الذات. الواقع مع التوسع في شرحها).
حالة الطبيعة :هي المرحلة التي كان فيها اإلنسان في كجسم ،بل كوجوده كذات واعية حرة ومسؤولة. مهمة من األساليب الحجاجية و الروابط
الوعي :مجموع العمليات الشعورية التي تمكن الذات من انطالقا مما سبق يتبين لنا أن طارح السؤال يؤكد المنطقية من أهمها :
حالته الحيوانية و الغريزية قبل اإلنتقال إلى حالة المدنية و
المجتمع. ادراك مباشر لذاتها ولما تقوم به ولما يحيط بها. على(إعادة صياغة األطروحة باختصار) ،وفي )هكذا:التفسير /ما إن :النفي /على
القانون :قاعدة الزامية موضوعة من طرف سلطة عليا، اإلدراك الحسي :هو المعرفة المباشرة لألشياء بواسطة نفس السياق يرى الفيلسوف()...أن ().... الرغم:التعارض/لقد التوكيد/اذا…فان :الشرط/
ووظيفتها تنظيم األفراد داخل مجتمع معين. الحواس و هذا ما يتيح للفكر أن يتمثلها. لكن ،هل يمكن اعتبار....؟
بينداتية :عالقة تفاعل بين ذاتيهن باعتبارهما وعيين داخل لكن :التعارض…(
العقل اإلجتماعي :يرتبط بنظرية اجتماعية سياسية تقول لإلجابة على هذا السؤال نستحضر موقف()...
بأن النظام اجتماعي يقوم على اتفاق اإلرادة بين األفراد مجال ادراكي مشترك ومتساو ويجعل كل ذات غيرا
بالنسبة لألخرى. الذي يرى إن( ،)...وهذا نفسه ما أكده( )...حيث المناقشة :
المكونين له ،للخروج من حالة الطبيعة.
اإلنصاف :حالة تتحقق فيها حقوق األفراد داخل المجتمع السيرورة :عملية انتقال الشيئ من حال إلى آخر بحكم قال ،..أماا بالنسبة ل(... )... من خالل ماسبق يمكن القول على أن
على اساس قدراتهم الفردية ،ويدل أيضا على رفع الحيف الضرورة أو طبيعته ويدل اللفظ على مجموع التحوالت فلو تأملنا في واقعنا لوجدا أن هذا الطرح يجد له (.......... ..........................................خالصة
عن المظلوم ،وتعويض المتضرر عما لحقه من ضرر. الداحيلية التي من شأنها أن تغير من طبيعته. مكان في حياتنا حيث(أمثلة من الواقع).
المساواة :حي حالة تتحقق فيها حقوق األفراد داخل الحرية :قديما تدل على حالة الرق أو السجن تم توسع للتحليل في سطرين(
معناها لتدل على تصور أو تفكير أي كائن طبقا لمشيئته أو
كتخريج عام ،وبناء على معطيات المناقشة من أجل تأكيد وتدعيم لطرح الكاتب الوارد في
المجتمع بصورة يقل فيها التفاوت بينهم في تحصيلها.
طبيعته.وهي نوعان(:خارجية سياسية ،اجتماعية) والتحليل ،يتبين لنا أن السؤال يثير قضية كبقية النص نستحضر مواقف بعض الفالسفة من
اإلخضاع :اتفاق يراد به اإلشتراك العام في األفعال أو
األقوال. (داخلية :نفسية ،أخالقية). القضايا الفلسفية ،وأنه أفرز لنا مواقف أبرزهم.................................................. ......
اإلعتدال:احدى الفضائل التي اعتبرت في الفلسفة التاريخ:علم ينصب على ماضي االنسان ويندرج ضمن حقل وأطروحات فلسفية مختلفة تصل أحيانا إلى ومن جهة معارضة للطرح الوارد في النص
األخالقية اساس الكمال األخالقي. العلوم االنسانية لكونه يتناول الحداتة التاريخية باعتبارها درجة التناقض ،فاختلفت في تحديد إشكالية نستحضر موقف ................................
الحرب :الصراعات العسكرية بين مجموعات أو دول ما. ظاهرة تحمل داللة انسانية. (المحور أو المحاور) فهناك جماعة أكدوا على
العدوانية :مجموع الميوالت القابلة للتمظهر عند اإلنسان التقدم :تحول متدرج من األقل حسنا إلى األحسن،إما في .......................
(المؤيدون) ،لكن هناك من ضربوا عرض حائط التركيب و االستنتاج :
تحت شكل أفعال تدميرية و عنيفة. مجال محدود أم في مجمل األمور.
المنطق :مبحث نظري يهتم بالقواعد العقلية الواجب هذا الموقف ،واعتبروا ،...وكخالصة نستنتج أن من خالل تحليلنا و مناقشتنا لمفهوم -...............
األخالق :مجموع الصفات و السلوكات الراسخة في
النفس تدعوها إلى فعل الخير أو الشر ،وهي أيضا القيم احترامها إلنتاج القول الصادق .كما يدل على الترابطات الطرح (األول..الثاني) هو األقرب للصواب ...الذي يندرج بشكل عام ضمن مجزوءة..............
السائدة في مجتمع ما ،كما تدل على الغايات التي على المحكمة و الضرورية بين العقل و النتائج. ألن(إعطاء السبب). حيث أنه أفرز موقفين متعارضين فادا كان صاحب
اإلنسان العمل من أجل بلوغها. المعرفة:مجموع العمليات الدهنية التي بواسطتها يدرك فهل يمكن اعتبار...؟ النص و مؤيده قد أكد على أن-.............
الواجب :ما على اإلنسان من التزامات نحو الغير و نحو العقل موضوعا ما بهدف فهمه أو تفسيره. /Iمجزوءة الوضع البشري
الدولة. التجريب :و هو إحذاث العالم لظاهرة معينة ابتغاء التأكد ..........فان معارضهما قد خالفهم الرأي حيث أقر
-1الشخص :
الوعي:القيام بنشاط معين وادراك ذلك النشاط. من صدق فرضية وضعها التجريب. *أساس هوية الشخص: على أن..................................
الوعي األخالقي :خاصية تسمح للعقل اإلنساني أن يصدر النظرية :انشاء تأملي يربط النتائج الجزئية بالمبادئ الكلية *طبيعة قيمة الشخص: منهجية لتحليل قولة فلسفية
أحكاما معيارية عفوية على بعض األفعال الفردية. لفهم الظواهر و تفسيرها و التنبوء بها في مجال معين *الشخص بين الضرورة و الحرية:
التجربة :هي المعارف التي يكونها اإلنسان في عالقته
مقدمة :
السعادة :شعور دائم بالفرحة و المتعة ناتج عن وصول -2الغـيــر :
المباشرة بالواقع و هي أيضا اكتساب اإلتقان المهني الل المفاهيم المتضمنة في القولة ...يتضح أنها
اإلنسان إلى الكمال سواء العقلي أو الروحي . *طبيعة وجود الغير:
الثقافة :كل القيم المادية و الروحية التي يخلقها المجتمع العقل :ملكة يتميز بها اإلنسان عن الحيوان و تقوم على تندرج ضمن المجال اإلشكالي لمجزوءة ...
*معرفة الغيـــر:
عبر التاريخ. جملة من العمليات الدهنية المجردة مثل اإلدراك و التفكير
*العالقة مع الغير: وتحديدا ضمن مفهوم ،...ويشير مفهوم ...اذ
الكرامة :انصاف اإلنسان بما يليق به من الفضائل التي و التذكر. يسلط الضوء على قضية ....الشئ الذي يضعنا
-3التاريـــخ :
تجعله أهال لإلحترام في عين نفسه وعين غيره ،ويطلق العقالنية:مذهب فلسفي يتزعمه "ديكارت" ويقوم على
جعل العقل المصدر الوحيد للحقيقة .
*المعرفة التاريخية. أمام مجموعة من اإلحراجات واإلشكاالت من
اصطالح الكرامة اإلنسانية على قيمة اإلنسان من جهة ما *دور اإلنسان في التاريخ:
العقالنية العلمية :هي معرفة تنظم عالم األشياء داخل قبيل :هل ....أم ...؟ والى أي حد ...؟
هو ذو طبيعة عاقلة . *التاريخ و فكرة التقدم
عالقات منطقية و رياضية. التحليل:
الحرية :هي استقالل الذات فكرا و تصرفا ،اعدم خضوعها /IIمجزوءة المعرفة
ألي إكراهات خارجية. الحقيقة :يدل اللفظ منطقيا على مطابقة الفكر لذاته، القولة تجيب عن إشكالها بتصور يمكن تفكيكه و
-1النظرية و التجريب :
اإلرادة :القدرة على اإلختيار و التصرف وفق ما يمليه تفكير وواقعيا على مطابقة الحكم لموضوع ويدل أيضا على
*التجربة والتجريب.
بيان مضمراته و عناصره المفاهيمية و الحجاجية
الفرد و حسب قناعته. الصدق و الحق و ما تمت البرهنة عليه و ما شهد به األساسية على النحو التالي:حيث تدافع القولة
*العقالنية العلمية
الحتمية :تطلق علميا على مذهب يعتبر الظواهر الطبيعية الشاهد الذي يتكلم عما رآه وسمعه.
*معيار النظرية: عن أطروحة تتلخص في التأكيد على أن .....أما
خاضعة لعلل ضرورية ومطردة ،وتطلق اخالقيا على مذهب الحسي الرأي :انطباع ظني يكونه الفرد بناء ا على ادراكه
المباشر ،أو اعتمادا على المعارف السائدة لذا الناس.
-2مسألة العلمية في العلوم اإلنسانية : األطروحة المضادة التي يفترض أن القولة
يعتبر اإلنسان خاضعا إلكراهات جبرية. *موضعة العلوم اإلنسانية.
اليقين :حالة الفكر الذي يتبنى بشكل محكم وصريح كل ما الجبرية :مذهب يعتقد بأن اإلنسان خاضع للقدر وأن كل ما تعارضها فيمكن تلخيصها فيما يلي ،وكتوضيح
*التفسير والفهم في العلوم اإلنسانية.
يقع له خارج عن ارادته ،وما عليه سوى الرضى بهذا القدر. يتوصل إليه من حقائق.
*نموذجية العلوم التجريبية.
لمضمون القولة و مفاهيمها األساسية يتبين لنا
الفضيلة :قيمة توجه اإلنسان نحو الخير و تضفي عليها المعيار :قاعدة نموذجية نميز بها بين األشياء تمييزا قيميا من التحليل السابق أن القولة تضمر حجاجا
-3الحقيقة :
مشروعية اخالقية. يتعلق بصدقها أو حسنها أو جمالها ،أو تمييزا ماديا يتعلق
*الحقيقة والرأي. يتلخص في االعتراض على أو التأكيد على أو
اإللتزام :يدل على فعل أو موقف يعبر الفرد من خالله عن بشكلها و قوتها و ثمنها...
الحدس :معرفة الدات للموضوع بشكل مباشر من دون *معايير الحقيقة. البرهنة على ..ذلك حسب الموضوع..واعطاء
انخراطه في المجتمع و قضاياه ،كما يعني تلك القيم و
القواعد العقلية التي يقنع بها الشخص ،و يعمل بها بدون وساطة المنهج. *الحقيقة بوصفها قيمة. بديل تدافع عنه القولة (تلخيص أطروحة القولة
اكراه خارجي. اإلحتمال :هو التوقع النسبي وليس التوقع الصارم و /IIIمجزوءة السياسة بدقة ووضوح مرة أخرى لكن بأسلوبك الخاص)و
اإللزام :يدل على قاعدة أو عالقة تحد الفعل أو تمنعه، . التام اليقين الدقيق أو -1الدولة : لنا أن نتساءل في هذا السياق عن قيمة هذه
اإلستنباط :انتقال دهني من الكل إلى الجزء ويقابل مفهوم ويدل على توجه نحو ممارسة ما تستجيب إلكراهات *مشروعية الدولة وغاياتها.
األطروحة التي تدافع عنها القولة و حدودها.
خارجة عن الذات مثل سلطة المجتمع. . الكل إلى الجزء من ذهني انتقال هو الذي و اإلسقراء *طبيعة السلطة السياسية.
*الدولة بين العنف والحق. المناقشة:
الكوني :صفة أو خاصية لما يشترك فيه الناس جميعا، العلوم اإلنسانية:هي العلوم التي تتخد اإلنسان موضوعا
بغض النظر عن أي اختالف بينهم. للدراسة مثل علم النفس و اإلجتماع. -2العنف : و اإلشكال التي تضمره القولة قد تبلورت حوله
الفطري :صفة لما هو موجود بشكل طبيعي في اإلنسان الموضعة :مختلف اإلجراء ات المنهجية الهادفة إلى تعيين *أشكال العنف. تصورات و مواقف متعددة و مختلفة منها ما يؤيد
ويقابله ما هو مكتسب و الذي ينتقل إلى الفرد عبر ظاهرة ما أو طائفة من الظواهر كموضوع علمي متمايز *العنف في التاريخ. و منها ما يعارضها،أذكر منها بالخصوص ما
التنشأة اإلجتماعية عن الذات الدارسة. *العنف والمشروعية.
يلي).كموقف مؤيد للقولة....و كموقف معارض
الظاهرة:وهو ما يتراءى للوعي ما هو مدرك ،مرئي ،في -3الحق والعدالة :
مجزوءة الوضع البشري للقولة...و كموقف تركيبي ألطروحة القولة(.
السواء على النفسي و الطبيعي المستوى *الحق بين الطبيعي والوضعي.
·هل تتوقف حريتي على وجود الغير ونظرته إلي؟ التركيب و االستنتاج:
الفهم:النشاط الفكري الذي بواسطته يدرك اإلنسان *العدالة باعتبارها حقا.
·هل قيمة الشخص وحريته ممكنة في غياب وجود الغير؟
·هل معرفتي لذاتي تمكنني من معرفة الغير؟ و الدالالة اضفاء قصد النتائج و الفعل بين يربط و الظواهر *العدالة بين اإلنصاف والمساواة. تلك كانت أطروحات و مواقف مختلفة حول
·هل يمكن تحديد هويتي بمعزل عن الغير؟ المعاني على الظواهر. /IVمجزوءة األخالق موضوع القولة ،و ما يمكن إعطاؤه في النهاية
·هل تمر معرفة الغير بالضرورة عبر جسمه؟ أو حادتثين بين الموجودة التابثة العالقات كشف : التفسير -1الواجب : كتركيب نقدي أعبر فيه من خالله عن رأيي
·هل صعوبة معرفة الغير تؤدي إلى استغناء األنا عنه؟ أكثر ،اواقامة عالقات سببية بينها بموجب ذالك. **الواجب و اإلكراه
الشخصي مع نوع من التحفظ و االحترام للرأي
·هل يتوقف وعي الشخص وتتحدد قيمته انطالقا من بواسطتها التي ات اإلجراء و الحطوات مجموع المنهج: *الوعي األخالقي:
يمكن بلوغ هدف محدد في مجال معين. *الواجب والمجتمع: المخالف (....إعطاء استنتاجات)ولكي اترك أفق
نظرة الغير إليه؟
·هل للتاريخ وجهة محددة؟ الموضوع:العالم الخارجي لألنسان الذي يتشكل من -2السعادة : التفكير مفتوحا في هذا الموضوع الذي تعالجه
·لماذا يجب علي احترام الشخص؟ اآلخرين و الظواهر الطبيعية و األدوات المصنوعة...في *تمثالت السعادة. القولة أنهي استنتاجاتي بهذا التساؤل
·هل يعتبر التاريخ علما؟ مقابل الدات . *السعي وراء السعادة. اإلشكالي النقدي.......؟
·هل يمكن للمؤرخ أن يكون موضوعيا؟ الموضوعية :خاصية ما هو موجود بشكل مستقل عن *السعادة والواجب.
·على أي أساس ينبغي أن تقوم العالقة مع الغير؟ الدات كما تدل على ما هو متطابق مع واقعة ما وهي -3الحرية :
·هل بإمكاننا تغيير مسار التاريخ؟ تقابل الداتية. الحرية و الحتمية:
·هل أنا مسؤول عما أنا عليه؟ حرية اإلرادة:
·هل يمكن الحديث عن معرفة تاريخية موضوعية؟ الحرية والقانون:
·هل يشكل وجود الغير تهديدا لتجربة الذات أم إغناء لها؟
·هل معرفة الغير ممكنة؟
·كيف يمكنني معرفة الغير؟
·هل اإلنسان صانع تاريخه؟
·هل وجود الغير نفي الستقالل الشخص؟
·إلى أي حد يمكن القول إن هوية الشخص هوية تفاعلية
وذات بعد تاريخي؟
·ما الذي يبرر احترام الغير؟
·هل للتاريخ معنى؟
·ما دور اإلنسان في التاريخ؟