You are on page 1of 7

‫بطاقات للم ارجعة‬

‫تنبيه!‬
‫ليس الهدف من هذه الملخصات تعويض الدروس التي تجدها في خطوة "ثبت مكتسباتك" بقدر‬
‫ما يهمنا أن نجعل من هذه الخطوة تتويجا لمسار عملية بناء المكتسبات وتثبيتها‪ ،‬وفرصة لدى‬
‫التلميذ لكي يربط عالقة دائمة مع المضامين الفلسفية‪.‬‬
‫‪ ‬المفهوم األول‪ :‬الشخص‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫ديكارت‪ :‬العقل والفكر هو أساس هوية الشخص الذي ال‬ ‫المحور األول‪ :‬هوية الشخص‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫يتغير فوق تغيرات الجسم‪ .‬فالشخص ذات مفكرة قبل كل‬ ‫• ما هو أساس هوية‬ ‫الشخص‪:‬‬
‫شيء‪.‬‬
‫الشخص؟‬
‫جون لوك‪ :‬الهوية تقوم على الفكر الذي ال يمكن أن ينفصل‬
‫عن الشعور والذاكرة‪ ،‬بفضلها يدرك الشخص نفسه دائما‪.‬‬
‫فرويد‪ :‬تنقسم هوية الشخص إلى جانب مدرك عبر الشعور‪،‬‬
‫وجانب غير مدرك هو الالشعور‪ ،‬يتشكل نتيجة الصراع بين‬
‫الغريزة واألخالق‪.‬‬ ‫هو ذات واعية‪،‬‬
‫كانط‪ :‬يستمد الشخص قيمته المطلقة من عقله ووعيه بذاته‬ ‫المحور الثاني‪ :‬قيمة الشخص‬ ‫حرة‪ ،‬مسؤولة‬
‫الشخص كغاية وليس وسيلة مثل األشياء غير العاقلة‪.‬‬ ‫يستمد‬ ‫أين‬ ‫• من‬ ‫عن أفعالها‬
‫ريغان‪ :‬اإلحساس بالحياة هو ما يمنح لكل الكائنات البشرية‬
‫قيمته؟‬
‫قيمة وليس مجرد العقل‪ ،‬الذي يقصي الكائنات البشرية غير‬
‫العاقلة‪.‬‬
‫غوسدورف‪ :‬يستمد الشخص قيمته من االنفتاح على الغير‬
‫ومساعدته هو ما يمنح الذات قيمتها‪ ،‬وليس االنغالق‬
‫عليها‪.‬‬
‫المحور الثالث‪ :‬الشخص بين علم االجتماع‪ :‬ال يملك الشخص أي دور في بناء الشخص‪،‬‬
‫بل هو صورة من المجتمع‪ ،‬الذي يصنعه من خالل التربية‬ ‫الحرية والضرورة‪/‬الحتمية‬
‫والتنشئة‪.‬‬
‫• هل الشخص حر أم خاضع إلى‬
‫فرويد‪ :‬الشخص محكوم بصراع مستمر بين الغريزة واألخالق‪،‬‬
‫الضرورة والحتمية؟‬
‫يتجاوز حدود إرادته‪.‬‬
‫سارتر‪ :‬الشخص مشروع يصنع نفسه بنفسه عبر إرادته‬
‫الحرة والمسؤولة‪ ،‬وليس مجرد صورة للمجتمع‪.‬‬
‫‪ ‬المفهوم الثاني‪ :‬الغير‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫ديكارت‪ :‬العقل والفكر هو أساس وعي الذات بنفسها وليس‬ ‫المحور األول‪ :‬وجود الغير‬ ‫المفهوم الثاني‪:‬‬
‫هل وجود الغير ضروري للوعي الغير‪ ،‬الذي يظل وجوده افتراضيا غير ضروري‪.‬‬ ‫الغير‪:‬‬
‫هيجل‪ :‬الوعي بالذات يحتاج إلى الغير للحصول على‬
‫الذاتي؟‬
‫االعتراف بالذات من خالل جدلية السيد والعبد‪.‬‬
‫سارتر‪ :‬وجود الغير ضروري الستكمال الوعي بالذات رغم أنه‬
‫يهدد وجودنا ويفقدنا حريتنا‪.‬‬

‫مالبرانش‪ :‬معرفة الغير عن طريق المماثلة غير يقينية ألن‬ ‫المحور الثاني‪ :‬معرفة الغير‬
‫هو األنا الذي • هل معرفة الغير ممكنة أم الذات تختلف عن الغير‪.‬‬
‫سارتر‪ :‬عالقة التشييء بين األنا والغير تفقد الغير شخصيته‬ ‫ليس أنا؛ شبيه‬
‫مستحيلة؟‬
‫الحقيقية‪ ،‬وتجعل معرفته كما هو غير ممكنة‪.‬‬ ‫في‬ ‫ومختلف‬
‫شلر‪ :‬يمكن معرفة الغير كوحدة كلية‪ ،‬بربط تعبيراته الخارجية‬ ‫الوقت نفسه‪.‬‬
‫بعالمه النفسي والفكري‪.‬‬
‫أرسطو‪ :‬العالقة مع الغير أساسها الصداقة المبنية على‬ ‫المحور الثالث‪ :‬العالقة مع الغير‬
‫الفضيلة الدائمة وليس المنفعة واللذة الزائلة‪.‬‬ ‫• ما طبيعة العالقة مع الغير؟‬
‫كريستيفا‪ :‬ال يجب على األنا االنغالق على نفسه ورفض‬
‫الغير بمبرر أنه غريب عن هويته‪ ،‬ألن الغريب جزء من‬
‫هويتنا‪.‬‬
‫هيجل‪/‬كوجيف‪ :‬عالقة األنا مع الغير قائمة على الصراع من‬
‫أجل إثبات الذات ونيل االعتراف بالوجود‪ ،‬وليس الصداقة‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم الحقيقة‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫ديكارت‪ :‬الرأي عائق يجب التخلص منه ألنه يمثل كل‬ ‫المحور األول‪ :‬الرأي والحقيقة‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫هل يمكن بناء الحقيقة على المعارف واألفكار الخاطئة التي لم تنتج من التفكير‪.‬‬ ‫الحقيقة‪:‬‬
‫باشالر‪ :‬الرأي عائق يجب تجاوزه للوصول إلى الحقيقة التي‬
‫الرأي؟‬
‫تبنى وال تعطى؛ ألنه يمثل المعرفة ما قبل العلمية‪.‬‬
‫ليبنز‪ :‬الرأي نقطة انطالق بناء الحقيقة‪ ،‬ألنه يدفعنا إلى‬
‫إعادة النظر في كل المسلمات السابقة‪ ،‬وليس رفضه‪.‬‬

‫ديكارت‪ :‬معيار الحقيقة هو التطابق مع العقل؛ أي الوضوح‬ ‫المحور الثاني‪ :‬معايير الحقيقة‬
‫والبداهة‪ ،‬مثل الحقائق الرياضية‪.‬‬ ‫يحمل‬ ‫ما‬ ‫كل‬
‫• هل للحقيقة معيار مطلق؟‬
‫جون لوك‪ :‬معيار الحقيقة هو التطابق مع الواقع‪ ،‬حيث‬ ‫الصدق‬ ‫صفات‬
‫الحقيقي هو الواقعي‪ ،‬الذي نثبته عبر التجربة‪.‬‬ ‫واليقين والصحة‬
‫وليام جيمس‪ :‬معيار الحقيقة هو المنفعة والمصلحة‪ ،‬حيث‬ ‫والواقع‪.‬‬
‫الحقيقي هو النافع والمفيد‪ ،‬الذي يؤثر في حياة الناس‪.‬‬
‫ديكارت‪ :‬الحقيقة غاية في ذاته؛ وهي اليقين لتجاوز الشك‪.‬‬ ‫المحور الثالث‪ :‬قيمة الحقيقة‬
‫الحقيقة كانط‪ :‬للحقيقة قيمة أخالقية ترتبط بكونها واجبا أخالقيا‬ ‫تستمد‬ ‫أين‬ ‫• من‬
‫مطلقا‪ ،‬ال يرتبط بغاية خارجية نفعية‪.‬‬
‫قيمتها؟‬
‫وليام جيمس‪ :‬قيمة الحقيقة في منفعتها وتأثيرها على حياة‬
‫الناس العملية والروحية‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم النظرية والتجربة‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫كلود برنار‪ :‬التجريب العلمي يستند إلى المنهج التجريبي‬ ‫المحور األول‪ :‬التجربة والتجريب‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫الذي يسعى إلى تفسير الطبيعة‪ ،‬أساسه المالحظة والتجربة‪.‬‬ ‫ما الفرق بين التجربة والتجريب؟‬ ‫النظرية‬
‫جاكار‪ :‬بواسطة التجريب العلمي نتجاوز التجربة الحسية‬
‫والتجربة‪:‬‬
‫البسيطة ونؤسس نظريات علمية دقيقة‪.‬‬
‫روني طوم‪ :‬التجريب العلمي المعاصر أساسه الخيال عكس‬
‫التجريب العلمي الكالسيكي الذي يستند إلى التجربة‬
‫المختبرية الواقعية‪.‬‬
‫المحور الثاني‪ :‬أساس العقالنية رايشنباخ‪ :‬العقالنية العلمية تجريبية تقوم على تطبيق المنهج‬
‫التجريبي على الطبيعة‪ ،‬عكس العقالنية الفلسفية والرياضية‬ ‫العلمية العلمية‬ ‫النظرية‬
‫المنفصلة عن الواقع‪.‬‬
‫هي نظام يربط • ما طبيعة العقالنية العلمية؟‬
‫آينشتاين‪ :‬العقالنية العلمية هي عقالنية رياضية تقوم على‬
‫مبادئ بنتائج‪،‬‬
‫إبداعات العقل الحرة‪ ،‬وليس االرتباط بالواقع المادي وحده‪.‬‬
‫خطوة‬ ‫والتجربة‬
‫باشالر‪ :‬أساس العقالنية العلمية هو الحوار الجدلي المستمر‬
‫بين العقل والتجربة‪/‬الواقع‪ .‬وليس الفصل بينهما‪.‬‬ ‫منهجية للتحقق‬
‫صحة المحور الثالث‪ :‬معايير علمية دوهيم‪ :‬التطابق مع التجربة هو أساس علمية النظرية‬ ‫من‬
‫العلمية‪.‬‬ ‫فرضية أو نظرية النظرية العلمية‬
‫أينشتاين‪ :‬التجربة ليست معيارا مطلقا للعلمية‪ ،‬بل التطابق‬
‫• ما الذي يجعل من نظرية ما‬ ‫ما‪.‬‬
‫مع العقل والتناسق المنطقي هو أساس النظرية العلمية‪.‬‬
‫علمية؟‬
‫بوبر‪ :‬النظرية العلمية هي القابلة للتكذيب والتفنيذ وليست‬
‫النظرية المطلقة والثابتة‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم الدولة‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫هوبس‪ :‬تستمد الدولة مشروعيتها من غاية الحفاظ على‬ ‫المحور األول‪ :‬مشروعية الدولة‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫األمن والسلم‪ ،‬ومنع الحرب بين الناس‪.‬‬ ‫وغايتها‬ ‫الدولة‪:‬‬
‫الدولة سبينو از‪ :‬ال تتوقف مشروعية الدولة على تحقيق األمن‪ ،‬بل‬ ‫تستمد‬ ‫أين‬ ‫من‬
‫تمتد إلى ضمان حرية التفكير والتدين‪.‬‬
‫مشروعيتها؟‬
‫ماكس فيبر‪ :‬مشروعية الدولة ترتبط بعقالنيتها‪ ،‬التي تجعل‬
‫المؤسسة والقانون هي السلطة وليس األشخاص‪.‬‬
‫جماعة‬ ‫هي‬
‫المحور الثاني‪ :‬طبيعة السلطة ماكيافيل‪ :‬السلطة السياسية مجسدة في رئيس الدولة‬
‫بشرية تحكمها‬
‫(األمير)‪ ،‬تستعمل كل الوسائل للحفاظ على سلطتها‪.‬‬ ‫السياسية‬
‫مونتيسكيو‪ :‬تقوم السلطة السياسية على مبدأ الفصل بين‬
‫مؤسسات‪ ،‬تقطن‬
‫• ما طبيعة السلطة السياسية؟‬
‫السلطات للحفاظ على العدل وضمان الحرية‪.‬‬ ‫وتملك‬ ‫أرضا‪،‬‬
‫ألتوسير‪ :‬لم تعد تمارس السلطة السياسية من خالل‬ ‫السيادة المادية‬
‫مؤسسات العنف المادي‪ ،‬بل تعتمد كذلك على المؤسسات‬ ‫والمعنوية‪.‬‬
‫اإليديولوجية لتحقيق الهيمنة‪.‬‬
‫المحور الثالث‪ :‬الدولة بين الحق ماكيافيل‪ :‬العنف هو وسيلة من وسائل عديدة تمارس بها‬
‫الدولة سلطتها على المجتمع‪ ،‬مما يجعله حقا للدولة‪.‬‬ ‫والعنف‬
‫فيبر‪ :‬تحتكر الدولة ممارسة العنف المشروع للحفاظ على‬
‫• هل الدولة دولة حق أم دولة‬
‫وجودها‪ ،‬تمارس في إطار قانوني هدفه النظام‪.‬‬
‫عنف؟‬
‫جاكلين روس‪ :‬العنف يتعارض مع جوهر الدولة بوصفها‬
‫دولة حق‪ ،‬التي تحكم بواسطة القانون والحق وفصل السلط‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم الحق والعدالة‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫بين هوبس‪ :‬أساس الحق وضعي يقطع مع الحق الطبيعي القائم‬ ‫الحق‬ ‫األول‪:‬‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم الثاني‪:‬‬
‫على الحرية المطلقة التي تولد العنف والحرب‪.‬‬ ‫الطبيعي والوضعي‬ ‫الحق والعدالة‪:‬‬
‫سبينو از‪ :‬الحق الوضعي هو امتداد للحق الطبيعي الذي هو‬
‫هل أساس الحق طبيعي أم‬
‫الحق في الحياة والحق في الحرية‪.‬‬
‫وضعي؟‬
‫روسو‪ :‬الحق الطبيعي قائم على القوة والعنف والحرية‬
‫المطلقة‪ ،‬والقوة ال يمكن أن تؤسس حقا مشروعا‪.‬‬

‫سبينو از‪ :‬ال يمكن تصور الحق خارج العدالة بوصفها تطبيقا‬ ‫المحور الثاني‪ :‬العدالة أساس‬
‫للقانون وضمانا للحقوق على أساس المساواة واإلنصاف‪.‬‬ ‫الحق هو‬
‫الحق‬
‫جاكلين روس‪ :‬العدالة مجسدة في دولة الحق هي التي‬ ‫المقبول‬
‫• هل يمكن تصور الحق خارج‬
‫تضمن لألفراد الحق في الحرية والحق في الكرامة‪.‬‬ ‫والمعترف به‪.‬‬
‫العدالة؟‬
‫أالن‪ :‬ليست العدالة فقط بضمان الحقوق‪ ،‬بل بحماية‬ ‫أما العدالة فهي‬
‫مضمون الحق الذي هو المساواة‪.‬‬ ‫تطبيق القانون‬
‫أالن ‪:‬العدالة هي المساواة التامة بين الجميع وإلغاء‬ ‫المحور الثالث‪ :‬العدالة بين‬
‫للفروقات بين الناس على أساس السن والجنس‪.‬‬ ‫اإلنصاف والمساواة‬ ‫وضمان الحق‪.‬‬
‫أفالطون‪ :‬العدالة هي اإلنصاف الذي يجعل لكل واحد وظيفة‬ ‫• هل تتحقق العدالة باإلنصاف‬
‫ووضعا داخل المجتمع يتناسب مع قدراته العقلية والطبيعية‪.‬‬
‫أم بالمساواة؟‬
‫جون راولز‪ :‬العدالة توزان بين المساواة في الحقوق‬
‫األساسية‪ ،‬وإنصافا لألفضل والكفء من أجل الخير العام‬
‫للجميع‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم الواجب‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫كانط‪ :‬الواجب التزام حر وإرادي نابع من اإلرادة الخيرة‬ ‫المحور األول‪ :‬الواجب واإلكراه‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫المستعدة للقيام بالواجب المطلق‪.‬‬ ‫هل الواجب إكراه أم التزام؟‬ ‫الواجب‪:‬‬
‫غويو‪ :‬لكل فرد استعداد فطري وطبيعي للقيام بالواجب دون‬
‫الحاجة إلى اإلكراه‪.‬‬
‫دوركايم‪ :‬الواجب إكراه يفرضه المجتمع بسلطته ومؤسساته‬
‫واعتمادا على آلية العقاب والجزاء‪.‬‬
‫روسو‪ :‬الوعي األخالقي فطري في اإلنسان يعبر عن الطبيعة‬ ‫المحور الثاني‪ :‬الوعي األخالقي‬
‫التزام • هل الوعي األخالقي فطري أم الخيرة لإلنسان‪ ،‬التي أفسدتها الحضارة‪.‬‬ ‫هو كل‬
‫نيتشه‪ :‬الوعي األخالقي تكون نتيجة القواعد التي وضعها‬ ‫فعل‬
‫مكتسب؟‬ ‫اتجاه‬
‫األسياد واألقوياء للحفاظ على سلطتهم‪.‬‬ ‫فيصير موقفا‪.‬‬
‫فرويد‪ :‬الوعي األخالقي مكتسب عبر التربية والتنشئة التي‬
‫تراقب عمل الغريزة‪ ،‬وتحافظ على الحضارة والثقافة‪.‬‬
‫كانط‪ :‬الواجب ينبع من الضمير الداخلي للفرد وليس من‬ ‫المحور الثالث‪ :‬الواجب‬
‫المجتمع‪ .‬ألن الواجب ال يتحقق إال بااللتزام الحر واإلرادي‪.‬‬ ‫والمجتمع‬
‫دوركايم‪ :‬بما أن الفرد جزء من المجتمع؛ فإن الواجب يوجه‬
‫• هل ينبع الواجب من الفرد أم‬
‫من طرف المجتمع من خالل آلية العقاب والجزاء التي‬
‫من المجتمع؟‬
‫تمارسها مؤسساته‪.‬‬
‫برغسون‪ :‬ال يجب أن يكون الواجب تجاه الذات أو المجتمع‪،‬‬
‫بل يجب أن يتوجه إلى اإلنسانية كذلك‪.‬‬
‫‪ ‬مفهوم الحرية‬
‫األطروحة‬ ‫المحور‬ ‫المفهوم‬
‫علم االجتماع‪ :‬ال يملك الشخص أي دور في بناء الشخص‪،‬‬ ‫المحور األول‪ :‬الحرية والحتمية‬ ‫المفهوم األول‪:‬‬
‫بل هو صورة من المجتمع‪ ،‬الذي يوجهه وفق نموذج‬ ‫هل الحتمية نفي للحرية؟‬ ‫الحرية‪:‬‬
‫الجماعي‪.‬‬
‫فرويد‪ :‬الشخص محكوم بصراع مستمر بين الغريزة واألخالق‬
‫الذي يتجاوز إرادة الفرد‪.‬‬
‫سارتر‪ :‬الشخص مشروع يصنع نفسه بنفسه عبر إرادته‬
‫الحرة والمسؤولة‪ ،‬التي تحدد ما سيكون عليه مستقبال‪.‬‬
‫كانط‪ :‬يملك الشخص إرادة حرة تدفعه إلى االلتزام بالواجب‬ ‫المحور الثاني‪ :‬الحرية واإلرادة‬ ‫هي القدرة على‬
‫هل يملك الشخص إرادة األخالقي المطلق من دون إكراه‪.‬‬ ‫•‬ ‫والتفكير‬ ‫الفعل‬
‫نيتشه‪ :‬يملك الشخص إرادة قوة تدفعه إلى طلب الحياة في‬
‫باستقاللية عن حرة؟‬
‫مواجهة األخالق التي تمجد األلم وااللتزام والطاعة‪.‬‬
‫سارتر‪ :‬يملك الشخص إرادة حرة تدفع إلى اختيار ما سيكون‬ ‫كل إكراه‪.‬‬
‫عليه مستقبال‪ ،‬وتحمل مسؤولية ما يختاره‪.‬‬
‫هوبس‪ :‬إن غياب القانون وسيادة العنف والحرية المطلقة‪،‬‬ ‫المحور الثالث‪ :‬الحرية والقانون‬
‫يهددان األمن‪ ،‬والحياة‪ ،‬ويزرعان الخوف‪.‬‬ ‫هل القانون إلغاء للحرية؟‬
‫سبينوزا‪ :‬االنتقال إلى مرحلة الدولة وسيادة القانون هدفه‬
‫ضمان الحرية ضد سيادة العنف والفوضى والكراهية‪.‬‬
‫جاكلين روس‪ :‬إن غاية دولة الحق والقانون هي حماية‬
‫حقوق األفراد وحرياتهم ضد العنف‪.‬‬

You might also like