‫الموضوع ‪ :‬مقال‬

‫وضح تطور الموقف الفرنسي من القضية التونسية بين ‪ 15‬ديسمبر ‪ 1951‬و ‪3‬جوان ‪ 1955‬مبرزا ردود فعل التونسيين ‪.‬‬

‫مقدمة ‪ :‬يمكن اإلشارة إلى مراوحة فرنسا بين سياسة التلكؤ و المماطلة و القمع ‪...‬في تعاملها مع الوطنببن التونسيين ‪ ،‬لكن تاريخ‬
‫‪ 15‬ديسمبر ‪ 1951‬سيمثل نقلة نوعية في النضال الوطني ‪.‬‬

‫*مذكرة ‪ 15‬ديسمبر و تصعيد المقاومة التونسية ‪:‬‬

‫‪ -1‬مذكرة ‪ 12/1951/ 15‬و القمع اإلستعماري ‪:‬‬

‫‪ -‬مذكرة ‪ : 15/12/1951‬تعريفها( الطرف المرسل ‪ /‬المرسل إليه‪ /‬مضمونها ‪ /‬دوافع إرسالها )‬

‫‪ -‬القمع اإلستعماري ‪ :‬سياسة جون دي هوت كلوك القمعية ( اإلعتقاالت – النفي – ترويع األهالي – المحتشدات‪-‬‬
‫اإلغتياالت‪)...‬بهدف القضاء على الحركة الوطنية ‪.‬‬

‫‪ -2‬ردود فعل التونسيين ‪:‬‬

‫رفض الوطنيين للوثيقة وتصعيد المقاومة ‪:‬‬

‫‪ -‬في مستوى المطالب‪ :‬اإلجهار بمطلب اإلستقالل أثناء المؤتمر اإلستثنائي الذي عقده الحزب الدستوري الجديد في ‪18/01/1952‬‬

‫‪ -‬في مستوى أشكال النضال و طرقه ‪:‬‬

‫‪ .‬مواصلة النضال السلمي ( اإلضرابات ‪ ،‬بعثا لحكومة التونسية شكوى إلى األمم المتحدة ‪ ،14/01/1952‬نجاح الحزب الجديد في‬
‫تدويل القضية التونسية و إدراجها في جدول أعمال األمم المتحدة ديسمبر‪)1952‬‬