You are on page 1of 81

‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫صالة الساعة الثالثة‬


‫من يوم الجمعه‬
‫من االسبوع االخير‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫النبوات‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من سفر التكوين‬


‫لموسى النبى‬
‫ص‪19-1 :48‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وحدث بعد هذه االمور‪ .‬أن اخبروا‬
‫يوسف قائلين‪ .‬أن اباك مضطرب‪.‬‬
‫فأخذ ابنيه منسى وافرايم وجاء الى‬
‫يعقوب‪ .‬فاخبروا يعقوب قائلين له‪.‬‬
‫هوذا ابنك يوسف قادم اليك‪ .‬فتشدد‬
‫اسرائيل وجلس‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫على السرير‪ .‬فقال يعقوب ليوسف‪.‬‬
‫أن الهى ظهر لى فى اوز فى أرض‬
‫كنعان وباركنى‪ .‬وقال لى هاأنا أنميك‬
‫واكثرك واجعلك جمهوراً من االمم‪.‬‬
‫واعطى هذه االرض لك ولنسلك من‬
‫بعدك ملكا ً أبديا‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫واالن فأبناك اللذان صارا لك فى‬
‫أرض مصر قبل قدومى اليك الى‬
‫ارض مصر هما لي‪ .‬افرام ومنسى‬
‫مثل رأوبين وشمعون يكونان لى ومن‬
‫يولد بعدهما من البنين فأنه يكونون لك‬
‫ويدعون بأسم اخوتهم فى ميراثهم‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وانا حين جئت من بين النهرين‬
‫السورية‪ .‬ماتت راحيل أمك فى أرض‬
‫كنعان‪ .‬وأنا قريب من حدود افراثا‪.‬‬
‫ودفنتها على قارعة طريق بيت لحم‪.‬‬
‫ولما رأى اسرائيل ابنى يوسف قال‪.‬‬
‫من هذان فقال يوسف‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫البيه‪ .‬هما ولداى اللذان وهبهما هللا لى‬
‫ههنا فقال يعقوب قدمهما الى الباركهما‪.‬‬
‫وكانت عينا يعقوب قد ثقلتا من‬
‫الشيخوخة وال يقدر أن يبصر‪ .‬فقربهما‬
‫اليه فقبلهما واحتضنهما‪ .‬وقال اسرائيل‬
‫ليوسف هوذا انا‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫لم احرم من أرى وجهك وهوذا‬
‫الرب قد أرانى نسلك‪ .‬ثم أخرجهما‬
‫يوسف من بين فخزيه‪ .‬وسجدا له‪.‬‬
‫بوجهيهما الى االرض وأخذ يوسف‬
‫ولديه وجعل أفرام عن يسار‬
‫اسرائيل‪ .‬ومنسى عن‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫يمين اسرائيل وقربهما اليه‪ .‬فمد‬
‫اسرائيل يمينه ووضعها على راس‬
‫افرام وهو الصغير ويساره على‬
‫رأس منسى وخالف يديه مع ان‬
‫منسى هو البكر‪ .‬وباركهما وقال‪.‬‬
‫اللهم الذى احسن امامه أبواى‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ابراهيم واسحق‪ .‬هللا الذى عالنى منذ‬
‫صباى الى هذا اليوم‪ .‬المالك الذى‬
‫خلصنى من كل شر‪ .‬يبارك على هذين‬
‫الغالمين‪ .‬ويدعى اسمى عليهما‪ .‬واسم‬
‫ابواى ابراهيم واسحق‪ .‬فيكثرا كثرة‬
‫عظيمة على االرض‪ .‬فلما رأى يوسف‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ان اباه قد وضع يده اليمنى على رأس‬
‫افرام ثقل االمر امامه فأمسك يوسف‬
‫بيد ابيه لينقلها عن رأس افرام الى‬
‫رأس منسى‪ .‬وقال يوسف البيه ليس‬
‫هكذا يا ابى الن هذا هو البكر‪ .‬ضع‬
‫يمينك على رأسه‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فأبى ابوه وقال أنا أعلم يا ولدى انا‬


‫اعلم‪.‬‬

‫مجداً للثالوث األقدس‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من إشعياء النبى‬


‫ص‪9-4: 50‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫قد اتانى السيد الرب لسان العلماء‬
‫ألعلم اذا صار خوف الكالم وفى‬
‫االسحار جعل لي وزادنى اذنا ً السمع‬
‫تعليم الرب‪ .‬ولكى تنفتح أذناى‪ .‬وانا لم‬
‫أقاوم بل بذلت ظهرى للضرب‪ .‬وخدى‬
‫للطم ولم أرد وجهى‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫عن خزى البصاق‪ .‬والرب كان لي‬
‫عونا ً لذلك ال اخجل‪ .‬لكننى جعلت‬
‫وجهى كالصخرة الصلبة‪ .‬وعملت‬
‫انى ال اخزى الن الذى يبررنى‬
‫قريب منى من يحاكمنى فليقترب الى‬
‫هوذا الرب يعيننى فمن يؤلمنى‪ .‬ها‬
‫أنتم كلكم‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫كمثل الثوب تبلون ويأكلكم السوس‪.‬‬

‫مجداً للثالوث القدوس‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من أشعياء النبى‬


‫ص‪15-9 :3‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ويل لنفوسهم النهم تآمروا تامراً على‬
‫نفوسهم قائلين‪ .‬لنوثق البار فأنه غير‬
‫نافع لنا‪ .‬واالن يأكلون من ثمار اعمال‬
‫ايديهم‪ .‬الويل للمنافق‪ .‬شرور كأعمال‬
‫يديه تؤتى عليه‪ .‬ياشعبي رؤساؤكم‬
‫يقطفونكم والذين يلتمسون‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫منكم يتلسطون عليكم‪ .‬يا شعبى الذين‬
‫يكرمونكم يضلونكم‪ .‬ويقلقون طريق‬
‫ارجلكم‪ .‬ولكن االن يأتى الرب للحكم‬
‫ويأتى مع شعبه الى المحاكمة مع المشائخ‬
‫والرؤساء وانتم لماذا تلقون ناراً على هذا‬
‫الكرم‪ .‬اغتصاب الفقراء‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فى بيوتكم‪ .‬مابالكم تظلمون شعبى‬


‫وتخجلون وجوه المساكين‪.‬‬
‫مجداً للثالوث األقدس‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من أشعياء النبى‬


‫ص ‪7-1 :63‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫من ذا اآلتى من آدوم‪ .‬وثيابه حمر من‬
‫بصرة‪ .‬بهى هكذا فى حلة االعتزاز بالقوة‪.‬‬
‫وأنا المتكلم بالعدل وحكم الخالص‪ .‬ما بال‬
‫ثيابك حمراء‪ .‬ولباسك كدائس المعصرة‪.‬‬
‫انى دستها وحدى ومن الشعوب لم يكن‬
‫معى احد‪ .‬قد دستهم بغضبى‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ووطئتهم كما تطأ االرض‪ .‬وأسلت دمهم‬
‫على االرض‪ .‬الن يوم النقمة قد جاء‬
‫عليهم وسنة الخالص قد أتت‪ .‬فنظرت‬
‫ولم يكن من ناصر‪ .‬وتأملت ولم يكن أجد‬
‫لديه فسيخلصنى ذراعى ورجزى قد‬
‫أتى‪ .‬ووطئتهم بسخطى وأسلت دمهم‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫على االرض‪ .‬رحمة الرب ذكرتها‬
‫وحسنات الرب فى جميع االشياء التى‬
‫يجازينا بها‪.‬‬

‫مجداً للثالوث االقدس‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من عاموس النبى‬


‫ص‪10-5 :9‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫قال الرب ضابط الكل انى اثبت عينى‬
‫عليهم للشر ال للخير واجعل االرض‬
‫تضطرب عندما المسها وينوح جميع‬
‫الساكنين فيها وتطمو اخرتها مثل نهر‬
‫وتنضب مثل نهر مصر ‪ .‬الذى يبنى فى‬
‫السماء عالليه ويؤسس وعده على‬
‫االرض‪ .‬الذى‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫يدعو مياه البحر ويصبها على وجه‬
‫االرض‪ .‬الرب ضابط الكل اسمه‪ .‬ها‬
‫اعين الرب تتطلع على مملكة الخطاة‬
‫ليمحوها من على وجه االرض إال اننى‬
‫ال استأصل بيت يعقوب استئصاالً قال‬
‫الرب هأنذا آمر وانقى كل‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫شعب اسرائيل كما تنقى الفضة وال‬
‫يتلف منها شئ على االرض ويموت‬
‫بالسيف كل خطاة هذا الشعب القائلين ال‬
‫يقترب الينا الشر وال يأتى علينا‪.‬‬

‫مجداً للثالوث االقدس‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫من أيوب الصديق‬


‫ص ‪ 21 :29‬الخ‬
‫ص‪10-1 :30‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫لما سمعونى نصتوا‪ .‬وسكتوا عند‬
‫مشورتى‪ .‬وعلى كالمى لم يزيدوا‪.‬‬
‫ويفرحون اذا كلمتهم‪ .‬كمثل ارض منتظرة‬
‫للمطر هكذا هؤالء ايضا ً كانوا ينتظرون‬
‫كالمى‪ .‬واذا ضحكت معهم ال يصدقونى‬
‫والنور اليسقط من وجهى‪ .‬ثم اخترت‬
‫طريقهم‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وجلست رئيسا ً وكنت اسكن كملك فى‬
‫الحصون ومثل قوم نائحين اعزيهم اما‬
‫اآلن فقد هزأ بى اصاغر الناس واالن‬
‫يعلموننى شيئا ً اولئك الذين رذلت أباهم‬
‫الذين كنت اتركهم مع كالب الرعاة النهم‬
‫ليسوا من هذا الموضع ماذا يفعلون‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫بى بقوة ايديهم‪ .‬الذين فسدت عليهم‬
‫آخرتهم بالعوز والغالء والعقم الهاربون‬
‫باالمس فى موضع بال ماء فساد وشقاء‬
‫للذين يطلبون العشب من المواضع التى‬
‫تطن‪ .‬واصول الرتم طعامهم االردياء‬
‫االشرار عادمو جميع‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫الخيرات يمضغون جذور الحطب من شدة‬
‫الغالء قام على اللصوص الذين مساكنهم‬
‫مغائر الصخور صارخين فى مواضع‬
‫حسنة الطنين‪ .‬الساكنون فى مواضع‬
‫موحشة وابناء الحمقى‪ .‬أصحاب االسم‬
‫المرذول والذبيحة المنطفئة على االرض‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وانا اآلن لهم قيثارة وعندهم مثالً‬
‫ابغضونى وابتعدوا عنى ولم يشفقوا‬
‫موتا ً وبصقوا فى وجهى‪.‬‬
‫مجداً للثالوث األقدس‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫يا ابانا الذى فى السموات‬


‫كيريى ليسون‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫المزمور‬

‫(‪ )17 :37‬و (‪)15:21‬‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫أما أنا فمستعد للسياط‪ .‬ووجعي‬


‫مقابلي في كل حين‪ .‬قد أحاطت‬
‫بي كالب كثيرة وزمرة من‬
‫األشرار أحدق بي‪.‬‬
‫هلليلويا‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫االنجيل من متي‬
‫(ص ‪)26-15 :27‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وكانت عادة الوالي في كل عيد أن‬
‫يطلق للجمع واحداً من األسرى‬
‫من أرادوه‪ .‬وكان لهم في ذلك‬
‫الوقت أسير وهو لص يدعى‬
‫باراباس‪.‬فلما أجتمعوا معا ً ‪ .‬قال‬
‫لهم بيالطس من تريدون‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫أن أطلق لكم‪ .‬باراباس أم يسوع‬
‫الذي يدعى المسيح‪ .‬ألنه كان يعلم‬
‫أنهم أنما اسلموه حسداً‪ .‬وفيما هو‬
‫جالس على كرسي الوالية‪ .‬أرسلت‬
‫أليه أمراته قائلة التصنع شيئا ً بذاك‬
‫البار‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فأني تألمت كثيراً هذه الليلة في حلم‬


‫من أجله أما رؤساء الكهنة والشيوخ‬
‫حرضوا الجموع أن يطلبوا باراباس‬
‫ويهلكوا يسوع‪ .‬فأجاب الوالي وقال‬
‫لهم‪َ .‬من ِمن االثنين تريدون أن‬
‫أطلق لكم‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫أما هم فقالوا باراباس‪ .‬فقال لهم‬
‫بيالطس‪ .‬فماذا أفعل إذاً بيسوع‬
‫الذي يدعى المسيح‪ .‬فقالوا كلهم‬
‫ليصلب فقال لهم الوالي وأي شر‬
‫عمل فأما هم فأزدادوا صياحا ً‬
‫قائلين أصلبه‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫فلما رأى بيالطس أنه ال ينفع‬
‫شيئاً‪ .‬بل بالحري يحدث شغب‪.‬‬
‫أخذ ماء وغسل يديه قدام‬
‫الجمع قائالً‪ .‬إني برئ من دم‬
‫هذا البار‪ .‬فأبصروا أنتم‪.‬‬
‫فأجاب كل الشعب‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫وقالوا‪ .‬دمه علينا وعلى أوالدنا‪.‬‬


‫حينئذ أطلق لهم باراباس وأما‬
‫يسوع فجلده وأسلمه ليصلب‪.‬‬

‫والمجد هلل دائماً‪.‬‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫االنجيل من مرقس‬
‫(ص‪)25-6 :15‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫وكان في كل عيد يطلق لهم‬


‫أسيراً من طلبوه‪ .‬وكان المدعو‬
‫باراباس موثقا ً مع مثيري الفتنة‬
‫الذين أرتكبوا القتل في الفتنة فلما‬
‫صعد الجمع طفقوا يطلبون‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫مثل ما كان يفعل لهم‪ .‬فاجابهم‬


‫بيالطس قائالً‪ .‬أتريدون أن أطلق‬
‫لكم ملك اليهود‪ .‬ألنه كان يعلم إن‬
‫رؤساء الكهنة أنما أسلموه حسداً‪.‬‬
‫أما رؤساء الكهنة‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فهيجوا الجمع لكي يطلقوا لهم‬


‫بالحري باراباس‪ .‬فأجاب بيالطس‬
‫أيضا ً وقال لهم ماذا أصنع بالذي‬
‫تقولون عنه أنه ملك اليهود‪ .‬أما هم‬
‫فصاحوا أيضا ً أصلبه‪ .‬فقال لهم‬
‫بيالطس‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وأي شر عمل أما هم فأزدادوا‬
‫صراخا ً أصلبه‪ .‬وأما بيالطس‬
‫وهو يريد أن ينفذ مشيئه الجمع‬
‫فاطلق لهم باراباس‪ .‬واسلم‬
‫يسوع ليجلد كي يصلب‪ .‬فأخذه‬
‫الجند‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫الي داخل دار الوالية‪ .‬ودعوا‬


‫كل الكتيبة عليه‪ .‬والبسوه ثوبا ً‬
‫أرجوانيا ً وضفروا إكليال من‬
‫شوك ووضعوه عليه‪ .‬وأبتداوا‬
‫يسلمون عليه قائلين‪ .‬السالم يا‬
‫ملك اليهود‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وكانوا يضربون رأسه بقصبة‪.‬‬
‫ويبصقون في وجهه‪ .‬ويجثون‬
‫علي ركبهم ساجدين له‪ .‬وبعد ما‬
‫هزأوا به‪ .‬نزعوا عنه الثوب‬
‫االرجواني وألبسوه ثيابه ثم‬
‫أخرجوه ليصلبوه‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وسخروا واحداً عابراً آتيا ً من‬
‫الحقل وهو سمعان القيرواني‬
‫أبو االكسندروس وروفس‚‬
‫ليحمل صليبه‪ .‬وجاؤا به الي‬
‫موضع الجلجثة الذي تأويله‬
‫الجمجمة‪ .‬وأعطوه خمراً‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ممزوجة بمر‪ .‬أما هو فلم يأخذها‪.‬‬
‫ولما صلبوه اقتسموا ثيابه بينهم‬
‫مقترعين عليها من الذي يأخذها‪.‬‬
‫وكان وقت الساعة الثالثة وصلبوه‪.‬‬

‫والمجد هلل دائماً‪.‬‬


‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫االنجيل من لوقا‬
‫(ص ‪)25 -23:13‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫فدعا بيالطس رؤساء الكهنة‬
‫والعظماء والشعب‪ .‬وقال لهم‪.‬‬
‫قد قدمتم الي هذا الرجل كمن‬
‫يضل الشعب وها أنا قد‬
‫فحصته أمامكم ولم أجد علة‬
‫علي هذا الرجل‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫مما تشتكون به عليه‪ .‬بل وال‬
‫هيرودس أيضاً‪ .‬ألنه قد أرسله‬
‫الينا‪ .‬وهوذا لم يصنع شيئا ً‬
‫يستوجب الموت فأنا أؤدبه‬
‫واطلقه‪ .‬وكان البد له أن يطلق‬
‫لهم واحداً في كل عيد‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫فصرخ كل الجمع قائلين‪ .‬أرفع‬
‫هذا واطلق لنا باراباس‪ .‬وذاك‬
‫كان قد القي في السجن الجل فتنة‬
‫وقتل حدث في المدينة‪ .‬فناداهم‬
‫أيضا ً بيالطس وهو يريد أن‬
‫يطلق يسوع‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫فاما هم فصرخوا قائلين أصلبه‬
‫أصلبه فقال لهم مرة ثالثة‪ .‬واي‬
‫شر عمل هذا‪ .‬أني لم أجد عليه‬
‫علة للموت‪ .‬فأنا اؤدبه واطلقه‪.‬‬
‫وأما هم فالحوا عليه باصوات‬
‫عاليه‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫طالبين منه أن يصلب‪ .‬وكانت‬
‫أصواتهم تشتدُ فحكم بيالطس أن‬
‫تكون طلبتهم‪ .‬واطلق الذي القي في‬
‫السجن الجل فتنة وقتل وهو الذي‬
‫طلبوه وأسلم يسوع كارادتهم‬
‫والمجد هلل دائماً‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫االنجيل من يوحنا‬
‫(ص‪)12-1 :19‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫حينئذ أخذ بيالطس يسوع‬
‫وجلده‪ .‬وضفر الجند اكليالً من‬
‫شوك ووضعوه علي رأسه‪.‬‬
‫والبسوه ثوبا ً من أرجوان‪.‬‬
‫وكانوا يقبلون اليه ويقولون‬
‫السالم يا ملك اليهود‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫وكانوا يلطمونه‪ .‬فخرج‬
‫بيالطس أيضا ً وقال لهم‪ .‬ها أنا‬
‫أخرجه اليكم لتعلموا أني لست‬
‫أجد فيه علة ما‪ .‬حينئذ خرج‬
‫يسوع وهو حامل أكليل الشوك‬
‫وثوب االرجوان‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فقال لهم بيالطس هوذا‬


‫الرجل‪ .‬فلما راه رؤساء‬
‫الكهنة والخدام صرخوا‬
‫قائلين أصلبه أصلبه‪ .‬فقال‬
‫لهم بيالطس خذوه أنتم‬
‫وأصلبوه‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫ألني لست أجد فيه علة ما يؤخذ‬
‫بها‪ .‬أجابه اليهود أن لنا ناموسا ً‬
‫وبحسب ناموسنا هو مستوجب‬
‫الموت ألنه جعل نفسه أبن هللا‪.‬‬
‫فلما سمع بيالطس هذا الكالم‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫أزداد خوفاً‪ .‬ودخل أيضا ً االيوان‬


‫وقال ليسوع‪ .‬من أين أنت‪ .‬وأما‬
‫يسوع فلم يجيبه‪ .‬فقال له بيالطس‬
‫لماذا لم تكلمني‪ .‬أما تعلم ان لي‬
‫سلطانا ً أن أصلبك‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫ولي سلطانا أيضا ً أن أطلقك‪.‬‬


‫أجاب يسوع قائالً ليس‚ لك علي‬
‫سلطان لو لم تكن قد أعطيت من‬
‫فوق‪ .‬من أجل هذا الذي أسلمني‬
‫اليك له خطية أعظم‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫لذلك كان بيالطس يطلب أن يطلقه‪.‬‬


‫وأما اليهود فكان يصرخون قائلين‪.‬‬
‫أن أنت أطلقته فلست بصاحب‬
‫لقيصر الن كل من يجعل نفسه‬
‫ملكا ً فهو يقاوم قيصر‪.‬‬
‫والمجد هلل دائماً‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫البولس من كولوسي‬
‫(ص‪)15-13 : 2‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫واذا كنتم أمواتا ً فى خطاياكم‬


‫وغلف جسدكم احياكم معهم‬
‫مسامحا ً لنا بجميع خطايانا اذ‬
‫محا الصك الذى كان علينا فى‬
‫الفرائض التى كانت ضدنا‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫وقد رفعه من الوسط مسراً‬


‫اياه بالصليب واذ جرد‬
‫الرياسات والسلطات‬
‫ً‬
‫اشهرهم جهارا وفضحهم به‪.‬‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫نعمة هللا االب‬


‫ونعمة األبن‬
‫الوحيد‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫طرح الساعة الثالثة من‬


‫يوم الجمعة العظيمة من‬
‫البصخة المقدسة‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫أنا متحير مع هذا النبي‬


‫ذو الصوت العظيم‬
‫أشعياء النبي‪.‬الذي سبق‬
‫فنظر بالسر آلالم‬
‫المخلص التي هلل الكلمة‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫فقال‪ :‬من هو هذا اآلتي‬


‫من أدوم وثيابه حمراء‬
‫من بوصار البسا ً حلة‬
‫بهية هكذا ولباسه من‬
‫الدم األحمر كمن يصعد‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫من المعصرة ملطخ بدم‬
‫عنقودها‪ ،‬حقا ً بالحقيقة‬
‫هو كالم هذا النبي الذي‬
‫أظهر هذا قبل هذه‬
‫األيام‪ .‬بالحقيقة هو‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬
‫كلمة اإلله مخلصنا يسوع‬
‫كالتدبير‪ .‬لبس الجسد‬
‫القديم الذي ألبينا آدم أول‬
‫الخلقة‪ .‬وصارت‬
‫الالهوتية العلوية متحدة‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫بالبشرية بغير‬
‫استحالة بما ال يدرك‪.‬‬
‫هي الحلة التي ال‬
‫تتغير المتحدة مع‬
‫اإلله الكلمة‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫وصب غضبه على‬


‫العبرانيين وداسهم في‬
‫معصرة غضبه‪.‬‬
‫ورحمته وبره‬
‫أعطاهما لإلمم‬
‫صالة الساعة الثالثة من يوم الجمعة العظيمة‬

‫الذين صنعهم له شعبا ً‬


‫جديداً‪ .‬فأما إسرائيل‬
‫فإن البالدة استولت‬
‫عليه إلى االنقض‪H‬اء‪.‬‬
‫ختام الطرح‬
‫الطلبه‬
‫ختام الطلبه‬
‫البركه‬
‫القائمه‬

You might also like