Professional Documents
Culture Documents
الفصل الثاني- ادر 101
الفصل الثاني- ادر 101
سلبياتها :
.1تعامل العامل وكأنه آلة وأهملت الجوانب النفسية له
.2نظرًا للتخصص وتقسيم العمل إلى أجزاء صغيرة
أدى إلى تسرب الملل والضجر إلى العمال .
.3لم يحدث توافق وانسجام بين العمال واإلدارة ,مما
أدى إلى تضارب المصالح وشعور العاملين بالظلم
و ظهور تنظيمات غير رسمية .
مدرسة النظرية اإلدارية (العملية اإلدارية )
(يتبع ) :
هنري فايول هو أول روادها ولقب بـ ( أبو اإلدارة ) إلنه
أول من تكلم عن مبادئ التنظيم في 14مبدأ .
اقترح فايول تنظيم الوظائف إلى 6أنشطة فرعية وهي :
أن شعور االنسان بالرضا عن العمل يتولد عنه عوامل تسمى
( العوامل الدافعة )
تتضمن هذه العوامل التنوع ,اإلنجاز ,التقدير ,االعتراف
االستقاللية والمسؤولية .
عندما تنخفض هذه العوامل عن المستوى المقبول فإنها تمنع
الشعور بالرضا عن العمل
الشعور بعدم الرضا يتولد من غياب العوامل الواقية أو
( عوامل الصيانة ) .
هي العوامل التي تصف عالقة الفرد بالمحيط الذي يعمل فيه .
وهي تتضمن :السياسات – االجور – العالقات الشخصية –
ظروف العمل .
إذا انخفضت العوامل الواقية إلى ادنى مستوى ,فان الفرد
يصبح غير راضٍ .
تعني نظرية هيزبرج أن المديرين يجب أن يكونوا
معنيين بنظريتيت منفصلتينبالنسبة لميول العاملين
تجاه أعمالهم وهما :
مالذي يجعل العاملين راضين عن العمل ؟
مالذي يجعلهم غير راضين عنه ؟
التزال لهذه النظرية أهميتها النها حاولت ان تفصل
بين العوامل الدافعة والعوامل الواقية .
أدى هذا الفصل الى مفهوم ( إثراء العمل )
وهو تزويد االعمال بعوامل دافعه ,ولكن على االدارة
توفير العوامل الواقية قبل ذلك ,النه سيصبح الفرد
أقل استجابة لمحاوالت إثراء العمل .
مدخل النظم :
هو المدخل الذي يكون له نظرة شمولية لالمور .
هو أساسًا طريقة للتفكير الشمولي في العمل
االداري .
يرى االمور بكلياتها وليس بجزئياتها .
يركز عى وجود عالقة متداخلة ومعتمدة على بعضها
البعض بين االجزاء التي تنتمي الى الكل .
النظر الى المنظمة انها نظام مكون من أجزاء وهي
جزء من نظام اكبر وهو القطاع االقتصادي .
أن لكل نظام مدخالته ومخرجاته .
يضع إطار للتعرف على العوامل الداخلية والخارجية
المحيطة بالمنشأة .
يساعد على التعرف بالصعوبات التي تواجهه العمل
االداري .
المدخل الموقفي :
يعتبر هذا المدخل من المداخل المفيدة بسبب مدخله
التشخيصي
يشجع المديرين على تحليل وفهم الفروق بين المواقف
المختلفة واختيار انسب الحلول لها .
يؤكد المدخل على ضرورة توافق ممارسات االدارة
مع عدة متغيرات رئيسية وهي :
البيئة الخارجية – التقنية المستخدمة – العاملين بالمنظمة .
تتوقف االهمية النسبية لكل هذه المتغيرات على نوع المشكالت
االدارية .
يتميز هذا المدخل بالمرونة في تطبيقه لالساليب
والمبادئ المأخوذة من تلك المداخل االدارية.
يؤكد على اعتماد المدير على مبادئ مطلقة يجب ان
يتم فقط بعد التشخيص السليم لحقائق الموقف الذي
يواجهه .