You are on page 1of 22

‫مدارس الّش ويفات‬

‫الّد ولّية‬
‫على قدر أهل العزم‬
‫المتنّبي‬
‫نّص شعرّي من العصر العباسّي‬
‫الشاعر ‪ :‬أبو الطّيب المتنّبي‬
‫الحّص ة الّثالثة‬ ‫الحّص ة الّثانية‬ ‫الحّص ة األولى‬
‫نّص شعرّي من العصر العباسّي‬ ‫نّص شعرّي من العصر العباسّي‬
‫"على قدر أهل العزم"‬ ‫"على قدر أهل العزم"‬ ‫نّص شعرّي من العصر العباسّي‬
‫ّل‬
‫في كتاب الّتطبيقات الّلغو ة ‪ :‬ص‪ 34‬في كتاب الّتطبيقات ال غوّية ‪:‬‬ ‫"على قدر أهل العزم"‬
‫ص‪35+34‬‬ ‫ّي‬
‫أ‪-‬قراءة األبيات (‪ )9-6‬شرحها وتحليلها‬ ‫أ‪-‬قراءة األبيات (‪ )5-1‬شرحها‬ ‫‪-1‬في كتاب الّنصوص‪ :‬ص‪13‬‬
‫تحليًال أدبًّيا وافًيا‪ ،‬واستنتاج الفكرة اّلتي‬ ‫وتحليلها تحليًال أدبًّيا وافًيا‪.‬‬
‫ب‪-‬استنتاج األفكار الواردة في هذه تدور حولها‪.‬‬ ‫مراجعة مقّد مة عن شعر المتنّبي‪.‬‬
‫ب‪ -‬اإلجابة عن أسئلة حول الّنّص‬ ‫األبيات‪.‬‬
‫جـ‪ -‬اإلجابة عن أسئلة حول الّنّص المتعّلقة بهذه األبيات‪ .‬ص‪+ 36+35‬‬ ‫‪ -2‬في كتاب الّتطبيقات الّلغوّية‪ .‬ص‪:33‬‬
‫اإلجابة عن أسئلة "لغة الّنّص "‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫باألبيات‬ ‫قة‬‫المتعّل‬ ‫أ‪-‬شرح مناسبة القصيدة‪.‬‬
‫‪-‬حول المعاني (‪)3+1‬‬
‫‪ +‬حول الجمل ‪+‬حول الّص ور (‪)1‬‬ ‫ب‪-‬االستعداد لقراءة الّنّص (تحديد الفكرة)‪.‬‬
‫جـ‪ -‬ص‪ 35+34‬قراءة األبيات (‪)118‬‬
‫واستنتاج الفكرة المحورّية في الّنّص‬
‫وتأتي علـى َق ْد ر الِكـراِم المكارُم‬ ‫• ‪-1‬على َقْد ر أهِل الَع ْز ِم تأتي العزائُم‬
‫وَت صُغ ُر في عيِن العظيم العظاُئــم‬ ‫• ‪-2‬وَت عُظ ُم في عيِن الصغيِر صــغاُر ها‬

‫وتعُلم أُّي الساِقَي يِن الغمائـــُم‬ ‫• ‪-3‬هِل الَح َد ُث الحمراُء تعِر ُف لوَن ـها‬

‫فلما دنا منها َس َقْت ها الجماجــُم‬ ‫• ‪َ-4‬س قـتها الَغ مـاُم الُغ ُّر قبـَل نزولِة‬

‫َو َمْو ُج الَم َن اَي ا َح ْو َلها ُم َت الِط ــــُم‬ ‫• ‪َ-5‬ب َن اَها فأْع لى‪َ ،‬و القَـَن ا َي ْق َر ُع القَـَن ـا‬

‫َس َر ْو ا بجيـاٍد ما َلُهــَّن َقَو اِئـُم‬ ‫• ‪َ-6‬أتْو َك يُجُّر وَن الَح ديــَد َك أنـما‬

‫ثياُبُهـُم من ِم ْث ِلهـا والَعَم اِئــُم‬ ‫• ‪-7‬إذا َبَر ُقوا لم ُتْع ـَر ِف الِبيُض منُهُم‬
‫• ‪َ-8‬خ ميٌس بشرِق األْر ِض َو الغْر ِب َز حُفه َو في ُأُذ ِن الَج ـوزاِء منـُه َز مـازم‬

‫َفَم ا ُيْف ِه ـُم الُح َّد اَث إال التراِج ــُم‬ ‫• ‪-9‬تجَّمَع فيه كُّل ِلْس ـــٍن وُأَّم ـــٍة‬
‫كأّن َك في َج فِن الَّر َدى وهَو ناِئـُم‬ ‫• ‪-10‬وَقْف َت َو ما في الَم وِت َش ٌّك لَو اِقِف‬

‫َو َو ْج ُهَك َو َّض اٌح َو ثْغ ُر َك باِس ــُم‬ ‫• ‪-11‬تمُّر بـَك األبطاُل َك ْلَم ى َهـزيمًة‬

‫تُم وُت الَخ َو افي تحَت ها والقواِد ُم‬ ‫• ‪َ12-‬ضَمْم َت َج ناَح ْي هم على القلِب ضَّم ة‬

‫• ‪ِ-13‬بَض ْر ٍب أتى الهاماِت والّن صُر غائـٌب وصاَر إلى اللّب اِت والنصُر قادُم‬

‫مفاتيُح ُه البيُض الِخفاُف الّص وارُم‬ ‫• ‪-14‬وَم ـْن طلـَب الفتَح الجليَل فإنمــا‬

‫كما ُنِثَر ْت فوَق العروِس الدارِه ُم‬ ‫• ‪َ-15‬ن ـَث رَت ُهـُم فــوَق األَح يِدِب كِّله‬

‫َو لِك ّن َك الّت ْو حيُد للِّش ْر ِك َهاِز ُم‬ ‫• ‪-16‬ولـسَت َم ليكًا هازمًا ِلـَن ـِظ ـيِر ِه‬

‫فإّن َك ُم ـْع ــطيِه وإِّن َي ناظـُم‬ ‫• ‪َ-17‬لَك الَح مُد في الدِّر اّلذي َلي لفُظ ُه‬

‫فال أَن ا َم ــْذ ُم وٌم َو ال أْن َت َن ـاِد ُم‬ ‫• ‪َ-18‬و ِإّن ي َلَت ْع دو بي َع َط اياَك في الَو َغ ـى‬
‫المناسبة‪:‬‬

‫كان سـيف الدولـة قد سـار بجيش صـغير نحـو قلعـة ثغـر الحـدث لبنائهـا وكـان الـّر وم قد خّر بوهـا‪ .‬فعلم‬
‫الّدمسـتق بـاألمر وسـا ـر إليـه في نحـوـ خمسـين ألـف فـاـرس ورـاجـل وـوقع القتـال ـ‪ .‬فحمـل عليـه سـيف‬
‫ي نحـو خمس مئـة من غلـمانه‪ ،‬فـظفر بـه وـقتـل ثالثة ـآالف مـن رـجالـه ـوأسـر خلقـًا‬ ‫الدولـة بنفسـه ف ـ‬
‫ّ‬
‫ي هذه ـالمناسـبة أـنشده المتنّب ي القصـيدة‪.‬‬‫كثي ـرًا فقتل بعضهم ـوأقام حتى ـبنى اـلحدث وف ـ‬
‫الّش رح‪:‬‬
‫‪ )1‬العزيمـة بمعـنى العـزم‪ .‬والمكرمـة اسـم من الكـرم ‪ .‬أي أن العـزائم والمكـارم تـأتي على أقدار‬
‫فاعليها ويقاس مبلغها بمبلغهم فهي تكون عظيمة حيث يكونون هم عظامًا‪.‬‬
‫‪ )2‬الّض مير في صــغارها للعــزائم والمكــارم‪ .‬أي أن الّص غير منهــا يعظم في عين الصــغير القــدر‬
‫والعظيم يصغر في عين العظيم القدر‬
‫‪ )3‬الحـدث قلعـة بناهـا سـيف الّدولـة في بالد الـّر وم فقـام الـّر وم بهـدمها فأتـاهم سـيف الّدولـة وقتلهم‬
‫فيهـا فتلّط خت بـدمائـهم ـولـذـلك وصـفها بـالـحمراء ـ‪ .‬وقولـه أّي اـلّس اقيـين ـلهـا أـهي جـمـاـجم الـّر وم‬
‫التي سقتها بالّدم أم الّس حائب اّلتي سقتها قبل ذلك بالمطر‪.‬‬
‫‪ )5‬فأعلى أي فأعالها‪ .‬والقنا عيدان الّر ماح‪ .‬أي بناها ورماحه تقارع رماح العدّو وقد كثر القتل‬
‫حولها حّت ى كانت المنايا كبحر يتالطم موجه‪.‬‬
‫‪ )6‬الس رى‪ :‬الّس ير ليًال‪ .‬والجي اد‪ :‬الخيل‪ .‬أي أتوا مدّج جين بالسالح يّج رونه على جوانب الخيل‬
‫حتى غابت قوائمها تحت األسلحة التي عليها فكأنها بال قوائم‪.‬‬
‫‪ )7‬ال بيض‪ :‬الّس يوف‪ .‬أي إذا برق وا عن د وق ع الش مس عليهم لم تتمّي ز الّس يوف منهم ألن أب دانهم‬
‫مغّط اة بال ّد روع ورؤوس هم ب الخوذ وكّله ا من الحدي د ف إذا ب رقت الّس يوف ب رقت ه ذه معه ا‪.‬‬
‫وعّبر عن الدروع والخوذ بالثياب والعمائم على سبيل االستعارة ألّن ها تلبس في أماكنها‪.‬‬
‫‪ )8‬الخميس الجيش الكبير‪ .‬وزحف الجيش إذا مشى متثاقًال لكثرته‪ .‬والجوزاء برج فيه نجمان‬
‫معترض ان في وس ط الّس ماء أي وس طها وهم ا من ال بروج‪ .‬والّز م ازم جم ع زمزم ة وهي‬
‫ص وت الّر ع د أراد به ا األص وات الّش ديدة المتداخل ة‪ .‬يع نى أن جيش هم طّب ق األرض وبلغت‬
‫جلبته إلى الّسماء‪.‬‬
‫‪ )9‬الّلسن ‪ ،‬اللغة‪ .‬والحّد اث القوم المتحدثون جمع بال واحد‪ .‬والّت راجم جمع ترجمان‪.‬‬
‫‪ )10‬ال ّر دى‪ :‬الهالك‪ .‬يق ول‪ :‬وقفت في س احة القت ال حين ال يش ّك واق ف في الم وت لش ّد ة‬
‫الموقف وكثرة المصارع فيه حّت ى كأّن ك في جفن الّر دى أي في أقرب المواضع خطرًا منه‬
‫وأشّد ها اشتماًال عليك‪ ،‬وكأّن الّر دى نائم فلم يبصرك وغفل عنك بالّن وم فسلمت‪.‬‬
‫‪ )11‬كلمى جم ع كليم بمع نى ج ريح‪ .‬وهزيم ة‪ :‬أي منهزم ة ووض اح‪ :‬مش رق‪ .‬والّثغ ر ‪:‬مق دم‬
‫الفم‪.‬‬
‫‪ )12‬الجناحان‪ :‬ميمنة الجيش وميسرته‪ .‬وقلبه الكتيبة في وسطه‪ .‬والخوافي والقوادم من ريش‬
‫الّط ائر استعارها لرجال الجناحين‪ .‬وقوله تموت الخوافي تحتها‪ :‬أي تحت مثلها ولذلك عّبر‬
‫بالمضارع‪ .‬والمعنى أهلكتهم جميعًا‪.‬‬
‫‪ )13‬بضرب قوّي جّبار بلغ رؤوسهم‪ ،‬ونتيجة المعركة مجهولة فّلما وصل إلى الّنحور تأّك د‬
‫الّن صر لهم وانهزموا‪.‬‬
‫‪ )14‬البيض الخفاف‪ /‬الّص وارم‪ :‬الّس يوف‪ .‬من أراد أن ينال االنتصارات العظيمة فليس له من‬
‫وسائل إلى تحقيق إرادته غير المضاربة بالّسيوف (أّي ال بالّر ماح وال بالّنبل) بل بااللتحام‬
‫بالعدّو ‪.‬‬
‫‪ )15‬األحيدب جبل الحدث‪ .‬أي تبعتهم على هذا الجبل وب ّد دت جثثهم فوقه كما تتب ّد د ال ّد راهم‬
‫اّلتي تنثر على العروس‪.‬‬
‫‪ )16‬الّشرك‪ :‬أن تجعل هلل شريكًا‪ .‬يقول‪ :‬أنت في هزيمتك الّد مستق ال تعّد ملكًا قد‬
‫هزم ملكًا مثله‪ ،‬ولكّنك الّت وحيد قد هزم الّشرك ألّن كًّال منكما زعيم مّلته‪.‬‬
‫‪ )17‬يعنى بالّد ر شعره‪ .‬يقول‪ :‬المعاني لك والّلفظ لي فأنت تعطيني المعاني بأفعالك‬
‫ومناقبك وأنا أنظمها في لفظي‪.‬‬
‫‪ )18‬تعدو‪ :‬تجري‪/‬الوغى‪ :‬الحرب‪ .‬يريد بعطاياه الخيل‪ :‬أغزو أعداءك وأقاتلهم على‬
‫الخيل اّلتي وهبتها لي فال أنا مذموم على أخذها ألّن ها لم َت ِض ْع عندي وال أنت نادم‬
‫على هبتها لي ألّن ني أهل لها‪.‬‬
‫الكرام ‪ ،‬الّص غير ‪ ،‬العظيم ‪ ،‬األبطال ‪ ،‬نائم ‪ ،‬نادم ‪،‬أهل العزم ‪َ ،‬ك ْلمى‬
‫الغمام الغّر ‪ ،‬موج ‪ ،‬األحيدب‬

‫خميس ‪ ،‬الحديد ‪ ،‬جياد ‪،‬الوغى ‪،‬الفتح ‪ ،‬البيض ‪،‬الصوارم ‪ ،‬زحفه‬

‫صوت الّر عد – صوٌت بعيٌد له دوٌّي غيُر واضٍح – صوت األسد – صوت الّت رنيم َو الّد ندنة في الغناء‪-‬‬
‫صوت الّن ار عند لهيبها‬
‫‪ )13‬تشير إلى الوصف الّدقيق لمعركة الحدث بدليل مشاركته فيها‬ ‫األبيات من (‪3‬‬

‫في البيت (‪ )13‬يبين سرعة الهجوم وقّو ته ‪ ،‬فقد تحقق الّن صر بضرب أعناقهم‬

‫تشير األبيات من (‪ )9 6‬إلى كثرة الّر وم وكثرة جيشهم ‪ ،‬وتشير األبيات من (‪ )15 11‬إلى قوة‬
‫سيف الّد ولة وتخطيطه العسكرّي للمعركة ‪ ،‬وعدم صمود جيش الروم أمام قوته‬
‫قلعة الحد ث قلعة هدمها الروم فجاء سيف الّد ولة ليعيد بناءها وهنا دارت معركة حولها فتناثرت‬
‫دماء الروم عليها كالمطر بحيث لم تعرف لونها الّس ابق ‪ ،‬ولم تعرف حقيقة ما أمطرها أهو الغمام‬
‫أم دماء الجماجم ؟ والموت حولها كأّن ه بحٌر متالطم األمواج‬

‫كان مبتسمًا مشرق الوجه ‪ ،‬شجاعًا ال يهاب الموت رغم عنف واشتداد المعركة‬
‫مخّط ط عسكرّي قد تمّك ن بحنكته العسكرّي ة من التغلب على الروم رغم قلة عدد غلمانه أمام جيش الروم‬
‫يهجم بقّو ة على العدّو بسيفه ضاربًا هاماتهم ونحورهم ‪ ،‬مسيطرًا على جيش العدّو ‪ ،‬واثقًا باهلل‬

‫يخاطب الّش اعر سيف الّدولة بقوله ‪ :‬إّن لك الفّض ل في نظم شعري و وصفي لك ‪ ،‬ألنني أستوحي معانيه‬
‫من مكارمك وفضائلك ‪ ،‬فأنا ناظم للشعر ‪ ،‬وأنت منك األفعال الّج بارة الخارقة اّلتي تعينني في براعة ما أنظم‬
‫استهل المتنّب ي قصيدته بالحكمة تمهيدًا لغرض الّن ص ‪ ،‬لتتناسب الحكمة مع موضوع‬
‫األبيات ولتخدم سياق الّن ص‬

‫ُع رف المتنّب ي باعتزازه بعروبته وباإلسالم ‪ ،‬لذلك جعل هذا الّن صر نصرًا لراية اإلسالم و‬
‫هزيمًة للشرك فكّل قائد ( سيف الّد ولة والّد مستق ) يمثل مّلته‬
‫زحف الخميس نحو العدّو ليكسر شوكته‬

‫وجهك وّض اٌح ‪ ،‬ثغرك باسٌم ‪ ،‬الّن صر قادٌم‬

‫كثرة عتاد وسالح الجنود المغّط ي ألجسامهم من الرأس إلى القدم ‪،‬ولمعانه لجدته وقوة فتكه‬
‫بطء سيرهم ليًال لكثرة الّس الح وثقله‬
‫بّي ن الّش اعر حال األبطال يمرون منهزمين ومحزونيين وعابسي الوجوه ‪ ،‬في حين كان سيف الّدولة‬
‫مشرق الوجه وضاحك الّس ن ‪ ،‬وهنا أبرز الّت ضاد قّو ة المعنى‬

‫كثرة عتاد وسالح العدّو اّلذي غّط ى الّج نود من الرأس إلى أخمص القدم‬

‫شّب ه الموت بإنسان له جفن يغّط ي العين فجاء بالمشّب ه وحذف المشّب ه به ‪ ،‬وأبقى على شيء من لوازمه وهو الجفن‬

‫الّط باق في قوله ‪ ( :‬الّن صر غائب ‪ ،‬الّن صر قادم ) كلمتان متضادتان ‪ ،‬يوحي الّط باق بسرعة‬
‫تحقق الّن صر في المعركة حيث كان الّن صر غائبا غير موجوٍد ‪ ،‬فأصبح قادمًا ‪ ،‬وتحقق بسرعة‬
‫اًّل‬
‫قديمًا قالوا ‪ « :‬الّش عر ديوان العرب » واآلن ما زال الّش عر سج يوّث ق األحداث ولكن بشكل أقّل‬
‫من الّش عر القديم ومثال ذلك قول الّش اعر (عّي اش يحياوي) في الجزر اإلماراتّي ة المحتّلة (طنب الكبرى –‬
‫أشهد عزيزًا على خيم الغريب رعى‬ ‫»طنب الصغرى‪-‬أبو موسى) «هّن الّث الث عزيزاٌت صرخن ولم‬
‫‪:‬وأيضًا األشعار و القصائد اّلتي ُنِظ َم ت في االتحاد وقيامه ‪ ،‬مثل قول الّش اعر (مانع بن سعيد العتيبة )‬
‫»‪ .....‬توّح دنا وشيدنا كيانًا ‪ُ ،‬يشّي د بفضله ُخ لٌق َو َخ ْلُق ‪ ،‬إلى أعلى الّذ رى معه ارتقينا«‬
‫نشاط فردي‬
‫• اختبار نهاية القصيدة ‪:‬‬
‫‪ -1‬من قائل القصيدة ‪ ،‬وما مناسبتها ؟‬

‫‪ -2‬هات ثالث صفات لِـ سيف الّد ولة كما وردت في القصيدة ‪.‬‬

‫‪ -3‬ما الفكرة الواردة في األبيات (‪ ) 5-3‬؟‬

‫‪ -4‬بَم توحي لك العبارات التالية ‪:‬‬

‫* برقوا‪:‬‬

‫* سروا‪:‬‬

‫‪ -5‬ما المحّس ن البديعي الوارد في البيت الّثالث عشر؟‬


‫ال زلتم موفقين‬

You might also like