‫موضوع محاضرة اليوم‪ :‬القيادة‬

‫تعريف القيادة‬ ‫‪‬‬

‫الفرق بين القائد والمدير‬ ‫‪‬‬

‫مصادر نفوذ القائد‬ ‫‪‬‬

‫انواع القيادة‬ ‫‪‬‬

‫المداخل لدراسة القيادة‬ ‫‪‬‬

 ‫تعريف القيادة‬
‫توجية لنشطة جماعة ما بغرض انجاز اهداف المنظمة‬ ‫‪‬‬

‫اي استخدام النفوذ والقوة للتاثير في سلوك الخرين‬ ‫‪‬‬

‫القيادة كعملية تشتمل على ثلث عناصر‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫القائد‬ ‫‪‬‬

‫المرؤوس )التابعين(‬ ‫‪‬‬

‫الموقف‬ ‫‪‬‬
 ‫القائد والمدير‬

‫المدير‪ :‬يستمد سلطتة من مركزه الوظيفي‬ ‫‪‬‬

‫القائد ‪ :‬يستمد قوته من خصائصة الشخصية ومن قدرتة على‬ ‫‪‬‬

‫التأثير على الخرين‬
‫نجاح المدير يتوقف على امتلكه قوة التأثير في الخرين‬ ‫‪‬‬

‫القائد الناجح قد ل يكون مديرا ناجحا اذا افتقد المهارات‬ ‫‪‬‬

‫الدارية‬
‫مصادر قوة او نفوذ القائد‬
‫أول‪ :‬قوة المنصب‬
‫‪ ‬قوة الحافز او المكافاة‬
‫‪ ‬قوة الجزاء والعقاب‬
‫‪ ‬قوة القانون‬
‫ثانيا‪ :‬قوة او نفوذ مستمد من الشخص ذاتة‬
‫‪ ‬القوة المعتمدة على الخبرة‬
‫‪ ‬القوة المستمدة من الشخصية‬
 ‫انواع القيادة‬
‫من حيث الشكل هناك نوعين من القيادة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫القيادة الوتوقراطية )استبدادية( والقيادة‬ ‫‪‬‬

‫الديموقراطية)المشاركة(‬
‫القيادة الرسمية )المركز( والقيادة غير الرسمية )العتبارات‬ ‫‪‬‬
‫الشخصيه(‬
‫مداخل دراسة القيادة‬
‫مدخل السمات‬ ‫‪‬‬

‫المدخل السلوكي‬ ‫‪‬‬

‫المدخل الموقفي‬ ‫‪‬‬

 ‫أول‪ :‬مدخل السمات‬
‫ركزت نظرية السمات على السمات التي تميز القائد عن‬ ‫‪‬‬
‫غيرة من الفراد‪.‬‬
‫استنادا الى نظرية السمات فان سمات القائد تتضمن‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الخصائص الفسيلوجية‬ ‫‪‬‬

‫الخصائص الجتماعية‬ ‫‪‬‬

‫الخصائص الشخصية‬ ‫‪‬‬

 ‫ثانيا‪ :‬المدخل السلوكي‬
‫القيادة سلوك يمكن تعلمة‬ ‫‪‬‬
‫يقسم سلوكيات القائد وفقا لبعدين اساسين‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الهتمام بالمرؤوسين‬ ‫‪‬‬

‫الهتمام بالعمل‬ ‫‪‬‬

‫اشتمل المدخل السلوكي على خمسة دراسات متميزة‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫دراسات جامعة اوهايو‬ ‫‪‬‬

‫دراسات جامعة ميتشقن‬ ‫‪‬‬

‫الشبكة الدارية‬ ‫‪‬‬

‫نظرية البعاد الربعة‬ ‫‪‬‬

‫تصنيفات سلوك القائد‬ ‫‪‬‬
 ‫دراسات جامعة اوهايو‬
‫اهتمام منخفض بالعمل اهتمام‬
‫مرتفع بالعاملين‬
‫)قيدة تهتم بالعلقات النسانية(‬
‫اهتمام بالفراد‬
‫اهتمام مرتفع بالعمل‬
‫اهتمام مرتفع بالعاملين‬
‫)قيادة بالمشاركة(‬

‫اهتمام منخفض بالعمل اهتمام‬ ‫اهتمام مرتفع بالعمل‬

‫منخفض بالعاملين‬ ‫اهتمام منخفض بالعاملين‬
‫)قيادة سلبية(‬ ‫)قيادة موجهة(‬

‫اهتمام بانجاز العمل‬

‫دراسات جامعة ميتشقن‬
‫تتشابة مع نموذج جامعة اوهايو‬ ‫‪‬‬

‫بعدين رئيسين‪:‬‬ ‫‪‬‬

‫الهتمام بالنتاج‬ ‫‪‬‬

‫الهتمام بالموظف‬ ‫‪‬‬

 ‫الشبكة الدارية‬
‫نمط‪9,‬‬ ‫نمط‪9,‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬

‫الهتمام بالفراد‬
‫نمط‪5,‬‬
‫‪5‬‬

‫نمط‪1,‬‬ ‫نمط‪1,‬‬
‫‪9‬‬ ‫‪1‬‬

‫الهتمام بالنتاج‬
 ‫الشبكة الدارية‬
‫يعتمد على بعدي الهتمام العمل والهتمام بالفراد‬ ‫‪‬‬

‫تتكون من ‪ 81‬نمطا للقيادة )‪ .(8×8‬عادة يستخدم )‪(5‬‬ ‫‪‬‬

‫النمط )‪ (1،1‬قيادة غير فاعلة‬ ‫‪‬‬

‫النمط )‪ (5،5‬قيادة باداء مرضي‬ ‫‪‬‬

‫النمط )‪ (9،1‬قيادة تركز على رضا الفراد دون الهتمام بالعمل‬ ‫‪‬‬

‫النمط )‪ (9،1‬قيادة تركز على النتاج على حساب الفراد‬ ‫‪‬‬

‫النمط )‪ (9،9‬افضل نمط للقيادة يهتم بالنتاج‬ ‫‪‬‬

‫ثالثا‪ :‬المدخل الموقفي او الشرطي‬
‫يفترض عدم وجود طريقة مثالية واحدة للقيادة‬ ‫‪‬‬

‫يتوقف نجاح القيادة على مدى التوافق بين نمط القيادة‬ ‫‪‬‬
‫المستخدم وطبيعة الموقف‪.‬‬
‫من اهم الكتاب فيدلر وهاوس‬ ‫‪‬‬