You are on page 1of 300

‫‪net/book/open.php?

cat=2&book=1631‬‬ ‫‪ :‬المصدر موقع صيد الفوائد‬

‫بسم هللا الرحمن الرحيم‬

‫الحمد هلل ربّ العالمين ‪ ،‬و الصالة و السالم على خاتم المرسلين ‪ ،‬و أفضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و ع‬
‫‪ .‬ال ّتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين‬
‫‪ ،‬أمّا بعد‬
‫ضح معانيها‪ ،‬و يعين على فهم ا‬ ‫فهذا تفسير لما يحتاج إلى ال ّتفسير و البيان من كلمات القرآن ‪ ،‬يو ّ‬
‫وضعت فيه الكلمات على ترتيب اآليات في السّور‪ ،‬و على يمين ك ّل كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسار‬ ‫ُ‬
‫إيجاز ‪ ،‬مع سهولة ووضوح‪ ،‬ليكون رفيقا للمقيم ‪ ،‬و زا ًد ا للمسافر ‪ ،‬خفيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ‬
‫شم و عناء‬ ‫‪.‬إليه ال ّتالي و ال ّس امع فيسعفه بطلبته ‪ ،‬ويعينه على بلوغ غايته ‪ ،‬دون تج ّ‬
‫–عز شأنه‪ -‬أن يتقبّله خالصا لوجهه الكريم و أن يجعلني به و من أعان على نشره في‬ ‫ّ‬ ‫و أسأل هللا‬
‫‪.‬شيئا من حقوق كتابه العظيم ‪ ،‬إنه سميع مُجيب كريم‬

‫حرّ ر بالقاهرة ‪ 11‬ربيع األول ‪1375‬هـ‬


‫أـكتوبر ‪ 1956‬م ‪16‬‬

‫حسنين محمد مخلوف‬

‫تنبيهات‬
‫مقطعـة فـــيفـــواـتح بـــعضاــلسّور ‪ ،‬نــحو اــلــمـ‪ ،‬اــلـر‪ ،‬حـمـ‪ ،‬ق‪ ،‬اـختيارا لــلق‬ ‫ل ـمـ تـــفسّر اــلحروفاــل ّ‬
‫‪ .‬اــلّتنزيل‪ ،‬و هللاـــ أـعلمـ بـــمرادهـ‬
‫يات و قــد تـــكوناــلمعـانيحقيقية ‪ ،‬و قــد ت‬ ‫‪ . .‬فـــسّرنا كـلماتاــلقرآـنبـــاــلمعـانياــلمرادة منهـا فـــياــآل ‪،‬‬
‫سدياــلكوفياــلمتوف‬ ‫اـ ّتبعنا فـــيضــبط اــلكلماترواـية اــإلمامـ أـبيعمر حفصاـبنســليمانبـــناــلمغيرة اــأل ّ‬
‫ّلمي اــلمتوفىســنة ‪ 47‬هـ عنحفاظ‬ ‫اــإلمامـ أـبيبـــكر عـاصمـ بـــنأـبيعبد اــلرحمنعبد هللاـــ اـبنحبيباــلس ّ ‪،‬‬
‫عليبـــنأـبيطاــلب‪ ،‬و زيد بـــنثـــابت‪ ،‬و عبد هللاـــ بـــنمسعـود ‪ ،‬أـُ ّبيبــ‬‫هللاـــ عنهمـ عثمانبـــنعفّان‪ ،‬و ّ‬
‫ربا‬ ‫رضيهللاـــ عنهمـ‪ -‬عناــلّنبيصــلىهللاـــ عليهـ و ســلمـ ‪ ،‬عناــلرّ وح اــألمينجبريلعليهـ اــلسّالمـ ‪ ،‬عن ّ‬
‫‪.‬رواـية متواـترة اــلتالوة ‪ ،‬و حفظا و ضــبطا و تـــدوينا‬
‫‪http://saaid.net/book/open.ph‬‬

‫فضل الخلق أجمعين ‪ ،‬و على آله و أصحابه و‬

‫معانيها‪ ،‬و يعين على فهم اآليات التي هي فيها ‪.‬‬


‫كلمة رقم آيتها‪ ،‬و عن يسارها تفسيرها ‪ ،‬في د ّقة و‬
‫فيف المحمل ‪ ،‬سهل المأخذ ‪ ،‬داني القطوف ‪ ،‬يسارع‬
‫شم و عناء‬‫ج ّ‬
‫به و من أعان على نشره فيمن أ ّدى األمانة ‪ ،‬و قضى‬

‫اــلـر‪ ،‬حـمـ‪ ،‬ق‪ ،‬اـختيارا لــلقولبـــأنهـا منأـسرار ‪1.‬‬

‫وناــلمعـانيحقيقية ‪ ،‬و قــد تـــكونمجازية ‪ ،‬أو كـنائية ‪2.‬‬


‫سدياــلكوفياــلمتوفىســنة ‪ 180‬هـ لــقراءة ‪3.‬‬ ‫لمغيرة اــأل ّ‬
‫ـلمتوفىســنة ‪ 47‬هـ عنحفاظ اــلقرآـنمناــلصّحابة رضي‬
‫عبد هللاـــ بـــنمسعـود ‪ ،‬أـُ ّبيبـــنكـعب‬
‫جلجالـلهـ و هي‪-‬‬ ‫رباــلعـاــلمين ّ‬
‫جبريلعليهـ اــلسّالمـ ‪ ،‬عن ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫مربّيهم ومالكهم ومدبر أمورهم‬ ‫ربّ العالمين‬ ‫‪2‬‬
‫يوم الجزاء‬ ‫يوم ال ّدين‬ ‫‪4‬‬
‫وفّقنا للثّبات على الطريق الواضح الذي ال اعوجاج فيه وهو اإلسالم‬ ‫صراط المستقيم‬ ‫اهدنا ال ّ‬ ‫‪6‬‬
‫اليهود‬ ‫المغضوب عليهم‬ ‫‪7‬‬
‫النصارى وكذا أشباههم في الضالل‬ ‫الضّالين‬ ‫‪7‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫القرآن العظيم‬ ‫ذلك الكتاب‬ ‫‪2‬‬
‫ق من عند هللا‬ ‫الشك في أنه ح ّ‬ ‫الريب فيه‬ ‫‪2‬‬
‫ها ٍد من الضاللة‬ ‫هدى‬ ‫‪2‬‬
‫الذين تجنبوا المعاصي وأ ّدوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب‬ ‫للمتقين‬ ‫‪2‬‬
‫على رشاد ونور ويقين‬ ‫على هدى‬ ‫‪5‬‬
‫طبع هللا‬ ‫ختم هللا‬ ‫‪7‬‬
‫غطاء وستر‬ ‫غشاوة‬ ‫‪7‬‬
‫يعملون عمل المخادع‬ ‫يخادعون‬ ‫‪9‬‬
‫شك ونفاق أو تكذيب و َجحْ د‬ ‫مرض‬ ‫‪10‬‬
‫انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم‬ ‫خلوا إلى شياطينهم‬ ‫‪14‬‬
‫يزيدهم أو يمهلهم‬ ‫يم ّدهم‬ ‫‪15‬‬
‫مجاوزتهم الح ّد وغل ّوهم في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪15‬‬
‫يع َمونَ عن الرُّ شد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪15‬‬
‫حالُهُم العجيبة‪ ،‬أو صفتهم‬ ‫مثلُهُم‬ ‫‪17‬‬
‫أوقدها‬ ‫استوقد نارا‬ ‫‪17‬‬
‫خرسٌ عن النّطق بالحق‬ ‫بك ٌم‬ ‫‪18‬‬
‫الصيّب‪ :‬المطر النازل أو السحاب‬ ‫كصيّ ٍ‬
‫ب‬ ‫‪19‬‬
‫يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة‬ ‫يخطف أبصارهم‬ ‫ُ‬ ‫‪20‬‬
‫وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين‬ ‫قاموا‬ ‫‪20‬‬
‫لالستقرار عليها‬
‫ِ‬ ‫بساطا ً و ِوطا ًء‬ ‫األرض فراشا ً‬‫َ‬ ‫‪22‬‬
‫سقفا مرفوعا ً او كالقُبّ ِة المضروبة‬ ‫السماء بنا ًء‬ ‫‪22‬‬
‫األوثان تعبدونها‬ ‫ِ‬ ‫أمثاالً من‬ ‫أنداداً‬ ‫‪22‬‬
‫صرا َءكم‬ ‫أحضروا آلهتَ ُكم أو نُ َ‬ ‫ِ‬ ‫ادعوا شهدائكم‬ ‫‪23‬‬
‫في اللون والمنظر الفي الطعم‬ ‫متشابها‬ ‫‪25‬‬
‫صارف عنه‬
‫ٍ‬ ‫قصد إلى خلقِها بإرادت ِه قصداً سويا بال‬ ‫استوى إلى السماء‬ ‫‪29‬‬
‫َّ‬
‫وأحكمهن‬ ‫أتمهن وقومه َُّن‬
‫َّ‬ ‫فسواهن‬ ‫‪29‬‬
‫يُريقُها عدوانا ً وظلما ً‬ ‫يَسفك ال ّدماء‬ ‫‪30‬‬
‫ك‬
‫ك عن كل سوء مثنين علي َ‬ ‫نُنَزه َ‬ ‫نسبّح بحمدك‬ ‫‪30‬‬
‫نمج ُدك ونطه ُر ذكرك ع ّما ال يليق بعظمتك‬ ‫نقدس لك‬ ‫‪30‬‬
‫اخضعوا له‪ ،‬أو سجود تحية وتعظيم‬ ‫اسجدوا آلدم‬ ‫‪34‬‬
‫أكالً واسعا ً أو هنيئا ً العناء فيه‬ ‫رغداً‬ ‫‪35‬‬
‫أذهَبَهُما وأب َع َدهُما‬ ‫فأزلّهما ال ّشيطان‬ ‫‪36‬‬
‫لقبُ يعقوب عليه السالم‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪40‬‬
‫نقضكم العهد‬ ‫ِ‬ ‫فخافون في‬
‫ِ‬ ‫فارهبون‬
‫ِ‬ ‫‪40‬‬
‫ُ‬
‫التخلِطوا ‪ ،‬أو ال تسترُوا‬ ‫والتلبِسوا‬ ‫‪42‬‬
‫بالتوسع في الخير والطاعات‬ ‫بالب ّر‬ ‫‪44‬‬
‫لشاقّة ثقيلة صعبة‬ ‫وإنها لكبيرة‬ ‫‪45‬‬
‫المتواضعين ال ُمستكينين‬ ‫الخاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫يعلمون ويستيقنون‬ ‫يظنّون‬ ‫‪46‬‬
‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪47‬‬
‫التقضي والتؤدي نفسٌ‬ ‫التجزي نفسٌ‬ ‫‪48‬‬
‫فدية‬ ‫عد ٌل‬ ‫‪48‬‬
‫يكلِّفونكم ويذيقونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪49‬‬
‫يستَبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نسائكم‬ ‫‪49‬‬
‫والنقم‬
‫ِ‬ ‫اختبار وامتحان بالنعم‬ ‫بال ٌء‬ ‫‪49‬‬
‫فصلنا وشققنا‬ ‫فَ َرقنا‬ ‫‪50‬‬
‫جعلتموه إلها ً معبوداً‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪51‬‬
‫ق بين الحالل والحرام‬ ‫الشرع الفار َ‬ ‫الفرقان‬ ‫‪53‬‬
‫مبدعكم ومحدثكم‬ ‫بارئكم‬ ‫‪54‬‬
‫فليقتل البريء منكم المجرم‬ ‫فاقتلوا‬ ‫‪54‬‬
‫عيانا بالبصر‬ ‫جهرةً‬ ‫‪55‬‬
‫نا ٌر من السماء أو صيحةٌ منها‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪55‬‬
‫السحاب األبيض الرقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪57‬‬
‫مادة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫المن‬‫ّ‬ ‫‪57‬‬
‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫والسلوى‬ ‫‪57‬‬
‫أكالً واسعا ً أو هنيئا ً العنا َء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪58‬‬
‫قولوا‪ :‬مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايانا‬ ‫قولوا ‪ِ :‬حطّة‬ ‫‪58‬‬
‫عذابًا ‪ ،‬قيل هو الطاعون‬ ‫زجْ ًزا‬ ‫‪59‬‬
‫فانشقت و سالت بكثرة‬ ‫فانفجرت‬ ‫‪60‬‬
‫موضع شربهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪60‬‬
‫ال تفسدوا فيها‬ ‫ال تعثوا في األرض‬ ‫‪60‬‬
‫متمادين في الفساد‬ ‫مفسدين‬ ‫‪60‬‬
‫الحنطة ‪ ،‬أو الثوم‬ ‫فومها‬ ‫‪61‬‬
‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ضُربت عليهم‬ ‫‪61‬‬
‫الذ ّل و الصّغار و الهوان‬ ‫الذلّة‬ ‫‪61‬‬
‫فقر النفس و شحّها‬ ‫المسكنة‬ ‫‪61‬‬
‫رجعوا به مستحقين له‬ ‫باءوا بغضب‬ ‫‪61‬‬
‫صاروا يهودا‬ ‫هادوا‬ ‫‪62‬‬
‫عبدة المالئكة أو الكواكب‬ ‫صابئين‬ ‫ال ّ‬ ‫‪62‬‬
‫العهد عليكم بالعمل بما في التوراة‬ ‫ميثاقكم‬ ‫‪63‬‬
‫ُمبعدين مطرودين صاغرين‬ ‫خاسئين‬ ‫‪65‬‬
‫عقوبة‬ ‫فجعلناها نكاال‬ ‫‪66‬‬
‫سخرية‬ ‫هزوا‬ ‫‪67‬‬
‫ال مسنّة و ال فتيّة‬ ‫ال فارض و ال بكر‬ ‫‪68‬‬
‫صف (وسط ) بين السنّين‬ ‫نَ َ‬ ‫عوان بين ذلك‬ ‫‪68‬‬
‫شديد الصّفرة‬ ‫فاقع لونها‬ ‫‪69‬‬
‫ليست هيّنة سهلة اإلنقياد‬ ‫ال ذلول‬ ‫‪71‬‬
‫تقلب األرض لل ّزراعة‬ ‫تُثير األرض‬ ‫‪71‬‬
‫ال ّزرع أو األرض المهيّأة له‬ ‫الحرث‬ ‫‪71‬‬
‫مبرّأة من العيوب‬ ‫مسلّمة‬ ‫‪71‬‬
‫صفرة الفاقعة‬ ‫ال لون فيها غير ال ّ‬ ‫ال شية فيها‬ ‫‪71‬‬
‫فتدافعتم و تخاصمتم فيها‬ ‫فا ّدارأتم فيها‬ ‫‪71‬‬
‫بتفتّح بسعة و كثرة‬ ‫يتفجّر‬ ‫‪74‬‬
‫يتص ّدع بطول أو بعرض‬ ‫ي ّشقق‬ ‫‪74‬‬
‫يب ّدلونه ‪ ،‬أو يؤ ّولون بالباطل‬ ‫يحرّفونه‬ ‫‪75‬‬
‫مضى إليه ‪ ،‬أو انفرد معه‬ ‫خال بعضهم‬ ‫‪76‬‬
‫حكم به أو قصّه عليكم‬ ‫فتح هللا عليكم‬ ‫‪76‬‬
‫جهلة بكتابهم (التوراة)‬ ‫أ ّميون‬ ‫‪78‬‬
‫أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم‬ ‫أمان ّي‬ ‫‪78‬‬
‫هلكة أو حسرة أو ش ّدة عذاب أو وا ٍد عميق في جهنّم‬ ‫فويل‬ ‫‪79‬‬
‫هي هنا الكفر‬ ‫كسب سيّئة‬ ‫‪81‬‬
‫أحدقت به و استولت عليه‬ ‫أحاطت به‬ ‫‪81‬‬
‫تتعاونون عليهم‬ ‫تظاهرون عليهم‬ ‫‪85‬‬
‫مأسورين‬ ‫أُسارى‬ ‫‪85‬‬
‫تخرجوهم من األسر بإعطاء الفدية‬ ‫تفادوهم‬ ‫‪85‬‬
‫هوان و فضيحة و عقوبة‬ ‫خزي‬ ‫‪85‬‬
‫أتبعنا على أثره ال ّرسل على منهاجه يحكمون بشريعته‬ ‫قفّينا من بعده بالرّسل‬ ‫‪87‬‬
‫بالروح المطهّر جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪87‬‬
‫عليها أغشية و أغطية ِخلقيّة‬ ‫قلوبنا غلف‬ ‫‪88‬‬
‫يستنصرون ببعثه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫يستفتحون‬ ‫‪89‬‬
‫باعوا به أنفسهم‬ ‫اشتروا به أنفسهم‬ ‫‪90‬‬
‫حسدا‬ ‫بغيا‬ ‫‪90‬‬
‫ْتحقّين له‬‫فرجعوا به ُمس ِ‬ ‫فباءوا بغضب‬ ‫‪90‬‬
‫‪ .‬جعلتموه إلها معبودًا‬ ‫اتخذتم العجل‬ ‫‪92‬‬
‫حبّ ال ِعجل الذي عبدوه‬ ‫العجل‬ ‫‪93‬‬
‫لو يطول ُع ُمرُه‬ ‫لو يُع ّمر‬ ‫‪96‬‬
‫طرحه و نقضه‬ ‫نبذه‬ ‫‪100‬‬
‫تقرأ أو تك ِذب من السِّحر‬ ‫تتلوا ال ّشياطين‬ ‫‪102‬‬
‫ابتالء و اختبار من هللا تعالى‬ ‫نحن فتنة‬ ‫‪102‬‬
‫ٍ نصيب من الخير ‪ ،‬أو ق ْدر‬ ‫َخالق‬ ‫‪102‬‬
‫باعوا به أنفسهم‬ ‫شروا به أنفسهم‬ ‫‪102‬‬
‫تنقيص عند اليهود‬ ‫ٍ‬ ‫كلمة سبّ و‬ ‫ال تقولوا ‪ :‬راعنا‬ ‫‪104‬‬
‫انظر إلينا أو انتظرنا و ّ‬
‫تأن علينا‬ ‫قولوا ‪ :‬انظرنا‬ ‫‪104‬‬
‫ُكم آي ٍة أو التّعبّد بها‬
‫ما نُ ِز َل و نرف ْع من ح ِ‬ ‫ما ننسخ من آية‬ ‫‪106‬‬
‫نمحها من القلوب و الحوافظ‬ ‫نُ ْن ِسها‬ ‫‪106‬‬
‫مالك أو متو ّل ألموركم‬ ‫ول ّي‬ ‫‪107‬‬
‫قصد الطريق و وسطه‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪108‬‬
‫شهواتهم و ُمتمنّياتهم الباطلة‬ ‫أمانيّهُم‬ ‫‪111‬‬
‫أخلص نفسه أو قصده أو عبادته هلل‬ ‫أسلم وجهه هلل‬ ‫‪112‬‬
‫ذ ّل و صغار ‪ ،‬و قتل و أس ٌر‬ ‫ي‬
‫ِخز ٌ‬ ‫‪114‬‬
‫ِجهتُهُ التي رضيها و أمركم بها‬ ‫فث ّم وجه هللا‬ ‫‪115‬‬
‫تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد‬ ‫سُبحانه‬ ‫‪116‬‬
‫ُمطيعون ُمنقادون له تعالى‬ ‫له قانتون‬ ‫‪116‬‬
‫‪ُ ..‬مبتدع و ُمخترع‬ ‫‪ ..‬بديع‬ ‫‪117‬‬
‫أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪117‬‬
‫ث ‪ ،‬فهو يح ُد ُ‬
‫ث‬ ‫احْ ُد ُ‬ ‫كن فيكون‬ ‫ْ‬ ‫‪117‬‬
‫عالمي زمانكم‬ ‫العالمين‬ ‫‪122‬‬
‫ال تقضي و ال تؤ ّدي نفس‬ ‫ال تجزي نفسٌ‬ ‫‪123‬‬
‫فِ ْدية‬ ‫ع ّد ٌل‬ ‫‪123‬‬
‫اختبر و امتحن‬ ‫ابتلى‬ ‫‪124‬‬
‫بأوام َر و نوا ٍه‬ ‫ت‬
‫بكلما ٍ‬ ‫‪124‬‬
‫أ ّداهُ ّن هلل تعالى على كمال‬ ‫فأت ّم ّ‬
‫هن‬ ‫‪124‬‬
‫َمرْ ِجعًا أو ملجأ أو َمجْ َمعًا أو موضع ثواب لهم‬ ‫مثابةً للنّاس‬ ‫‪125‬‬
‫صينا أو أمرنا أو أوحينا‬ ‫‪..‬و ّ‬ ‫عهدنا‬ ‫‪125‬‬
‫الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة‬ ‫ب ْيتِ َي‬ ‫‪125‬‬
‫أدفعه و أسوقه و ألجئه‬ ‫أضطرّه‬ ‫‪126‬‬
‫منقادين خاضعين ُمخلصين لك‬ ‫مسلمين لك‬ ‫‪128‬‬
‫عرِّ فنا معالم حجِّ نا أو شرائعه‬ ‫أرنا مناسكنا‬ ‫‪128‬‬
‫يطهّرهم من ال ّشرك و المعاصي‬ ‫يُز ّكيهم‬ ‫‪129‬‬
‫‪ . .‬يزهد و ينصرف عن‬ ‫عن‬‫‪ . .‬يرغب ْ‬ ‫‪130‬‬
‫استخف بها ‪ ،‬أو أهلكها‬ ‫ّ‬ ‫ج ِهلها أو امتهنها و‬ ‫سفِه نفسه‬ ‫‪130‬‬
‫ا ْنقَ ْد أو أخلِص العبادة لي‬ ‫أسلِم‬ ‫‪131‬‬
‫دين اإلسالم صفوة األديان‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪132‬‬
‫مضت و سلفت‬ ‫خلت‬ ‫‪134‬‬
‫ق‬‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬ ‫حنيفا‬ ‫‪135‬‬
‫أوالد يعقوب أو أحفاده‬ ‫األسباط‬ ‫‪136‬‬
‫الزموا دين هللا ‪ ،‬أو فطرة هللا‬ ‫صبغة هللا‬ ‫‪138‬‬
‫الخفاف العقول ‪ :‬اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة‬ ‫السّفهاء‬ ‫‪142‬‬
‫ي شيء صرفهم‬ ‫أ ّ‬ ‫ما والّهم ؟‬ ‫‪142‬‬
‫عن بيت المقدس‬ ‫عن قِبلتهم‬ ‫‪142‬‬
‫خيارا أو متوسّطين ُمعتدلين‬ ‫أ ّمة وسطا‬ ‫‪143‬‬
‫يرت ّد عن اإلسالم عند تحويل القبلة إلى الكعبة‬ ‫ينقلب على عقبيه‬ ‫‪143‬‬
‫لشاقّة ثقيلة على النّفوس‬ ‫لَكبيرةً‬ ‫‪143‬‬
‫صالتكم إلى بيت المقدس‬ ‫ليضيع إيمانكم‬ ‫‪143‬‬
‫تلقاء الكعبة‬ ‫شطر المسجد الحرام‬ ‫‪144‬‬
‫ق مع العلم به‬ ‫ال ّشا ّكين في كتمانهم الح ّ‬ ‫ال ُممترين‬ ‫‪147‬‬
‫يُطهّرهم من ال ّشرك و المعاصي‬ ‫يُز ّكيكم‬ ‫‪151‬‬
‫القرآن و السّنن و الفقه في ال ّدين‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪151‬‬
‫لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم‬ ‫لَن ْبلُونّكم‬ ‫‪155‬‬
‫ثنا ٌء أو مغفرة منه تعالى‬ ‫صلوات من رّبهم‬ ‫‪157‬‬
‫معالم دينه في الح ّج و العمرة‬ ‫شعائر هللا‬ ‫‪158‬‬
‫زار البيت المعظّم على الوجه المشروع‬ ‫اعتمر‬ ‫‪158‬‬
‫فال إثم عليه‬ ‫فال جناح عليه‬ ‫‪158‬‬
‫يدور بهما و يسعى بينهما‬ ‫يطّ ّوف بهما‬ ‫‪158‬‬
‫يطردهم من رحمته‬ ‫يلعنهم هللا‬ ‫‪159‬‬
‫يؤ ّخرون عن العذاب لحظة‬ ‫يُ ْنظَرون‬ ‫‪162‬‬
‫ف ّرق و نشر فيها بالتّوالد‬ ‫ّ‬
‫بث فيها‬ ‫‪164‬‬
‫تقليبها في مهابِّها و أحوالها‬ ‫تصريف الرّياح‬ ‫‪164‬‬
‫أمثاال من األوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪165‬‬
‫صالت التي كانت بينهم في ال ّدنيا من نسب و صداقة و عهود‬ ‫نفرّقت ال ّ‬ ‫تقطّعت بهم األسباب‬ ‫‪166‬‬

‫عودة إلى ال ّدنيا‬ ‫كرّة‬ ‫‪167‬‬


‫ندامات شديدة‬ ‫حسرات‬ ‫‪167‬‬
‫طُ ُرقُه و آثارُه و أعماله‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪168‬‬
‫بالمعاصي و الذنوب‬ ‫يأمركم بالسّوء‬ ‫‪169‬‬
‫الذنوب‬‫ما عظُم قُ ْبحُه من ّ‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪169‬‬
‫وجدنا‬ ‫ألفينا‬ ‫‪170‬‬
‫يُص ّوت و يصيح‬ ‫ي ْن ِعق‬ ‫‪171‬‬
‫خرسٌ عن النّطق بالح ّ‬
‫ق‬ ‫بُك ٌم‬ ‫‪171‬‬
‫المسفوح و هو السّائل‬ ‫الدم‬ ‫‪173‬‬
‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪173‬‬
‫ما ُذكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من األصنام و غيرها‬ ‫ما أه ّل به لغير هللا‬ ‫‪173‬‬
‫ضرورة إلى التناول م ّما حرّم‬ ‫ألجأته ال ّ‬ ‫اضط ّر‬ ‫‪173‬‬
‫للذة أو استئثار على مضط ّر آخر‬ ‫غير طالب للمحرّم ّ‬ ‫باغ‬
‫غير ٍ‬ ‫‪173‬‬
‫و ال ُمتجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عا ٍد‬ ‫‪173‬‬
‫ِعوضا يسيرا‬ ‫ثمنا قليال‬ ‫‪174‬‬
‫ال يُطهّرهم من دنس ذنوبهم‬ ‫ال يز ّكيهم‬ ‫‪174‬‬
‫خالف و نزاع بعيد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫ق بعيد‬ ‫شقا ٍ‬ ‫‪176‬‬
‫هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير‬ ‫البِ ّر‬ ‫‪177‬‬
‫المسافر الّذي انقطع عن أهله‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪177‬‬
‫في تحريرها من الرّق أو األسر‬ ‫في الرّقاب‬ ‫‪177‬‬
‫صابرين لمزيد فضلهم‬ ‫أخصّ ال ّ‬ ‫الصّابرين‬ ‫‪177‬‬
‫البؤس و الفقر و السّقم و األلم‬ ‫ضرّاء‬‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪177‬‬
‫وقت قتال العدو‬ ‫حين البأس‬ ‫‪177‬‬
‫فُرض عليكم‬ ‫ُكتب عليكم‬ ‫‪178‬‬
‫تُرك له من ول ّي المقتول‬ ‫ُعفِي له من أخيه‬ ‫‪178‬‬
‫خلّف ماال كثيرا‬ ‫ترك خيرا‬ ‫‪180‬‬
‫نُسخ وجوبها بآية المواريث‬ ‫الوصيّة‬ ‫‪180‬‬
‫ق خطأ ً و جهالً‬ ‫ميال عن الح ّ‬ ‫جنفا‬ ‫‪182‬‬
‫ارتكابا للظّلم عمدًا‬ ‫إثما‬ ‫‪182‬‬
‫"يستطيعونه ‪ ،‬و الحكم منسوخ بآية "فمن َش ِهد‬ ‫يُطيقونه‬ ‫‪184‬‬
‫زاد في الفدية‬ ‫تط ّوع خيرا‬ ‫‪184‬‬
‫لتحمدوا هللا و تُثنوا عليه‬ ‫لتكبّروا هللا‬ ‫‪185‬‬
‫الِوقاع‬ ‫الرّفث‬ ‫‪187‬‬
‫سكن أو ست ٌر لكم عن الحرام‬ ‫ٌ‬ ‫هن لباس لكم‬ ‫ّ‬ ‫‪187‬‬
‫منهيّاته و محرّماته‬ ‫حدود هللا‬ ‫‪187‬‬
‫تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطال‬ ‫تدلوا بها‬ ‫‪188‬‬
‫وج ّدتموهم و أدركتموهم‬ ‫ثقفتموهم‬ ‫‪191‬‬
‫ال ّشرك باهلل و هو في ال َح َرم‬ ‫الفتنة‬ ‫‪191‬‬
‫في ال َح َرم كلّه‬ ‫عند المسجد الحرام‬ ‫‪191‬‬
‫ما تجب المحافظة عليه‬ ‫ال ُحرُمات‬ ‫‪194‬‬
‫الهالك بترك الجهاد و اإلنفاق فيه‬ ‫التّهلُكة‬ ‫‪195‬‬
‫ُمنِعتم عن اإلتمام بعد اإلحرام‬ ‫حصرتم‬ ‫اُ ِ‬ ‫‪196‬‬
‫فعليكم ما تيسّر و تسهّل‬ ‫فما استيسر‬ ‫‪196‬‬
‫م ّما يُهدى إلى البيت من األنعام‬ ‫من اله ْدي‬ ‫‪196‬‬
‫ال تحلّوا من اإلحرام بالحلق‬ ‫ال تحلقوا رءوسكم‬ ‫‪196‬‬
‫(حالً أو َح َر ًما)‬
‫أحصرتم ِ‬
‫ِ‬ ‫مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث‬ ‫يبلغ الهدي محلّه‬ ‫‪196‬‬
‫فعليه إذا حلق فدية‬ ‫ففِدية‬ ‫‪196‬‬
‫ذبيحة ‪ ،‬و المراد هنا شاة‬ ‫نُسُك‬ ‫‪196‬‬
‫هو هدي التّمتّع‬ ‫من اله ْدي‬ ‫‪196‬‬
‫ألزم نفسه باإلحرام‬ ‫ض‬‫فَ َر َ‬ ‫‪197‬‬
‫فال وقاع ‪ ،‬أو فال إفحاش في القول‬ ‫فال رفث‬ ‫‪197‬‬
‫ال خصام و ال مماراة و ال مالحاةٌ فيه‬ ‫ال جدال في الح ّج‬ ‫‪197‬‬
‫إثم و حرج‬ ‫جُنا ٌح‬ ‫‪198‬‬
‫رزق بالتجارة و اإلكتساب في الح ّج‬ ‫فضال‬ ‫‪198‬‬
‫دفعتم أنفسكم بكثرة و ِسرتم‬ ‫أفضتم‬ ‫‪198‬‬
‫ُمزدلفة كلّها أو جبل قُزح‬ ‫المشعر الحرام‬ ‫‪198‬‬
‫عباداتكم الح ّجيّة‬ ‫مناسككم‬ ‫‪200‬‬
‫نصيب من الخير أو قدر‬ ‫خالق‬ ‫‪200‬‬
‫النّعمة و العافية و التوفيق‬ ‫في ال ّدنيا حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫ال ّرحمة و اإلحسان و النّجاة‬ ‫في اآلخرة حسنة‬ ‫‪201‬‬
‫شديد المخاصمة في الباطل‬ ‫أل ّد الخصام‬ ‫‪204‬‬
‫ال ّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪205‬‬
‫حملته األنفة و الحميّة عليه‬ ‫أخذته الع ّزة باإلثم‬ ‫‪206‬‬
‫كافيه جزا ًء نار جهنّم‬ ‫فحسبه جهنّم‬ ‫‪206‬‬
‫لبئس الفراش و المضجع جهنّم‬ ‫لبئس ال ِمهاد‬ ‫‪206‬‬
‫يبيعها ببذلها في طاعة هللا‬ ‫يشري نفسه‬ ‫‪207‬‬
‫في اإلسالم و شرائعه كلّها‬ ‫في السلم كافّة‬ ‫‪208‬‬
‫طُرقه و آثاره و أعماله‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪208‬‬
‫ملتُم و ضللتم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫زللتم‬ ‫‪209‬‬
‫طاقات من السّحاب األبيض الرقيق‬ ‫ظلل من الغمام‬ ‫‪210‬‬
‫بال نهاية لما يُعطيه ‪ ،‬أو بال تقتير‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪212‬‬
‫حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على ال ّدنيا‬ ‫بغيا بينهم‬ ‫‪213‬‬
‫حال الذين مضوا من المؤمنين‬ ‫مثل الذين خلوا‬ ‫‪214‬‬
‫البؤس و الفقر ‪ ،‬و السقم و األلم‬ ‫ضرّاء‬ ‫البأساء و ال ّ‬ ‫‪214‬‬
‫أُز ِعجوا إزعاجا شديدا بالباليا‬ ‫ُزلزلوا‬ ‫‪214‬‬
‫مكروه لكم طبعا‬ ‫ُكره لكم‬ ‫‪216‬‬
‫ُمسْت ْكبر عظيم وزرًا‬ ‫كبي ٌر‬ ‫‪217‬‬
‫ال ّشرك و الكفر باهلل تعالى‬ ‫الفتنة‬ ‫‪217‬‬
‫فسدت و بطلت‬ ‫حبطت‬ ‫‪217‬‬
‫القمار‬ ‫الميسر‬ ‫‪219‬‬
‫ما فضل عن قدر الحاجة‬ ‫العفو‬ ‫‪219‬‬
‫ق عليكم‬ ‫لكلّفكم ما يش ّ‬ ‫ألعنَتكم‬ ‫‪220‬‬
‫قذر يُؤذي‬ ‫أذى‬ ‫‪222‬‬
‫مزرع الذرية لكم‬ ‫حرث لكم‬ ‫‪223‬‬
‫كيف شئتم ما دام في القُبُل‬ ‫أنّى شئتم‬ ‫‪223‬‬
‫مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه‬ ‫عرضة أليمانكم‬ ‫‪224‬‬
‫هو أن يحلف على الشيء ُمعتقدا صدقه و األمر بخالفه ‪ ،‬أو ما يجري‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪225‬‬
‫على اللّسان م ّما ال يُقصد به اليمين‬
‫يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم‬ ‫يؤلون من نسائهم‬ ‫‪226‬‬
‫انتظار‬ ‫تربّص‬ ‫‪226‬‬
‫رجعوا في الم ّدة ع ّما حلفوا عليه‬ ‫فاءوا‬ ‫‪226‬‬
‫حيض ‪ ،‬وقيل أطهار‬ ‫ثالث قروء‬ ‫‪228‬‬
‫أزواجهن‬ ‫بعولتهن‬ ‫‪228‬‬
‫منزلة و فضيلة بالرعاية و اإلنفاق‬ ‫درجة‬ ‫‪228‬‬
‫التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة‬ ‫الطالق مرّتان‬ ‫‪229‬‬
‫طالق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة‬ ‫تسريح بإحسان‬ ‫‪229‬‬
‫أحكامه المفروضة‬ ‫تلك حدود هللا‬ ‫‪229‬‬
‫شارفن انقضاء ع ّد ّ‬
‫تهن‬ ‫ّ‬
‫أجلهن‬ ‫فبلغن‬ ‫‪231‬‬
‫مضارّة ّ‬
‫لهن‬ ‫ّ‬
‫تمسكوهن ضرارا‬ ‫و ال‬ ‫‪231‬‬
‫سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها‬ ‫آيات هللا هزوا‬ ‫‪231‬‬
‫القرآن و ال ّسنّة‬ ‫الكتاب و الحكمة‬ ‫‪231‬‬
‫ّ‬
‫تمنعوهن‬ ‫فال‬ ‫ّ‬
‫تعضلوهن‬ ‫فال‬ ‫‪232‬‬
‫أنمى و أنفع لكم‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪232‬‬
‫طاقتها و قدر إمكانها‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪233‬‬
‫وارث الولد عند عدم األب‬ ‫و على الوارث‬ ‫‪233‬‬
‫فطاما للولد قبل الحولين‬ ‫أرادا فصال‬ ‫‪233‬‬
‫ل ّوحتم و أشرتم به‬ ‫عرّضتم به‬ ‫‪235‬‬
‫أسررتم و أخفيتم‬ ‫أكننتم‬ ‫‪235‬‬
‫لهن صريح النّكاح‬ ‫ال تذكروا ّ‬ ‫ّ‬
‫تواعدوهن سرّا‬ ‫ال‬ ‫‪235‬‬
‫ينتهي المفروض من الع ّدة‬ ‫يبلغ الكتاب أجله‬ ‫‪235‬‬
‫مهرا‬ ‫فريضة‬ ‫‪236‬‬
‫أعطوهن ما يتمتّعن به‬ ‫ّ‬ ‫متّعوهن‬ ‫‪236‬‬
‫ذي السّعة و الغنى‬ ‫الموسع‬ ‫‪236‬‬
‫قدر إمكانه و طاقته‬ ‫قدره‬ ‫‪236‬‬
‫الفقير الضيّق الحال‬ ‫المقتر‬ ‫‪236‬‬
‫صالة العصر لمزيد فضلها‬ ‫الصّالة الوسطى‬ ‫‪238‬‬
‫مطيعين خاشعين‬ ‫قانتين‬ ‫‪238‬‬
‫فصلّوا ُمشاةً على أرجلكم‬ ‫فرجاال‬ ‫‪239‬‬
‫متعة أو نفقة الع ّدة‬ ‫للمطلقات متاع‬ ‫‪241‬‬
‫احتسابا به عن طيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪245‬‬
‫يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين‬ ‫يقبض و يبسط‬ ‫‪245‬‬
‫وجوه القوم و ُكبرائهم‬ ‫المإل‬ ‫‪246‬‬
‫قاربتم‬ ‫عسيتم‬ ‫‪246‬‬
‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫‪247‬‬
‫سعة و امتدادا و فضيلة‬ ‫زاده بسطة‬ ‫‪247‬‬
‫صندوق التوراة‬ ‫يأتيكم التابوت‬ ‫‪248‬‬
‫سكون و طمأنينة لقلوبكم‬ ‫فيه سكينة‬ ‫‪248‬‬
‫انفصل عن بين المقدس‬ ‫فصل طالوت‬ ‫‪249‬‬
‫مختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫ُمبتليكم‬ ‫‪249‬‬
‫أخذ بيده دون الكرْ ع‬ ‫اغترف‬ ‫‪249‬‬
‫ال قدرة و ال ق ّوة لنا‬ ‫ال طاقة لنا‬ ‫‪249‬‬
‫جماعة من النّاس‬ ‫فئة‬ ‫‪249‬‬
‫ظهروا و انكشفوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪250‬‬
‫النب ّوة‬ ‫الحكمة‬ ‫‪251‬‬
‫جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪253‬‬
‫ال م ّودة و ال صداقة‬ ‫ال ُخلّة‬ ‫‪254‬‬
‫الدائم الحياة بال زوال‬ ‫الح ّي‬ ‫‪255‬‬
‫الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم‬ ‫القيّوم‬ ‫‪255‬‬
‫نعاس و غفوة‬ ‫ِسنةٌ‬ ‫‪255‬‬
‫ال يُثقله ‪ ،‬و ال يشق عليه‬ ‫ال يئوده‬ ‫‪255‬‬
‫تميّز الهدى و اإليمان‬ ‫تبين الرّشد‬ ‫‪256‬‬
‫من الضّاللة و الكفر‬ ‫من الغ ّي‬ ‫‪256‬‬
‫ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما‬ ‫بالطّاغوت‬ ‫‪256‬‬
‫بالعقيدة ال ُمحكة الوثيقة‬ ‫بالعروة ال ُوثقى‬ ‫‪256‬‬
‫ال انقطاع و ال زوال لها‬ ‫ال انفصام لها‬ ‫‪256‬‬
‫هم نمرود بن كنعان الجبّار‬ ‫الذي حا ّج إبراهيم‬ ‫‪258‬‬
‫ُغلِب و تحيّر و انقطعت ُحجّته‬ ‫فبُ ِهتَ‬ ‫‪258‬‬
‫ساقطة على سقوفها التي سقطت‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪259‬‬
‫كيف أو متى يُحيي؟‬ ‫أنّى يحيي؟‬ ‫‪259‬‬
‫لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه‬ ‫لم يتسنّه‬ ‫‪259‬‬
‫نرفعها من األرض لنؤلّفها‬ ‫ننشزها‬ ‫‪259‬‬
‫لهن ‪ :‬أو قطّ ّ‬
‫عهن َم َمالةً إليك‬ ‫أ ِم ّ‬ ‫ّ‬
‫فصرهن إليك‬ ‫‪260‬‬
‫ع ّدا لإلحسانا و اظهارا له‬ ‫منّا‬ ‫‪262‬‬
‫تطاوال و تفاخرا باالنفاق أو تبرُّ ما منه‬ ‫أذى‬ ‫‪262‬‬
‫ُمراءة لهم و سُمعة ال لوجهه تعالى‬ ‫رئاء النّاس‬ ‫‪264‬‬
‫حجر كبير أملس‬ ‫صفوان‬ ‫‪264‬‬
‫مطر شديد عظيم القطر‬ ‫وابل‬ ‫‪264‬‬
‫أجر َد نقيّا من التراب‬ ‫صلدا‬ ‫‪264‬‬
‫تصديقا و يقينا بثواب اإلنفاق‬ ‫تثبيتا‬ ‫‪265‬‬
‫بستان بمرتفع من األرض‬ ‫جنّة بربوة‬ ‫‪265‬‬
‫ثمرها الذي يؤكل‬ ‫أُ ُكلها‬ ‫‪265‬‬
‫فمطر خفيف (رذاذ)‬ ‫فط ّل‬ ‫‪265‬‬
‫ريح عاصف (زوبعة)‬ ‫إعصار‬ ‫‪266‬‬
‫سموم شديد أو صاعقة‬ ‫فيه نار‬ ‫‪266‬‬
‫ال تقصدوا المال الرّديء‬ ‫ال تي ّمموا الخبيث‬ ‫‪267‬‬
‫تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه‬ ‫تُغمضوا فيه‬ ‫‪267‬‬
‫حبسهم الجهاد عن التصرف‬ ‫أحصروا‬ ‫‪273‬‬
‫ذهابا و سيرا للتكسّب‬ ‫ضربا‬ ‫‪273‬‬
‫التّن ّزه عن السؤال‬ ‫التعفّف‬ ‫‪273‬‬
‫بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪273‬‬
‫إحاحا في يالسّؤال‬ ‫إلحافا‬ ‫‪273‬‬
‫يصرعه و يضرب به األرض‬ ‫يتخبطه الشيطان‬ ‫‪275‬‬
‫الجنون و الخبل‬ ‫المسّ‬ ‫‪275‬‬
‫يُهلك المال الذي يدخل فيه‬ ‫يمحق هللا الرّبا‬ ‫‪276‬‬
‫ين ّمي المال الذي أُخر َجت منه‬ ‫صدقات‬ ‫بربي ال ّ‬ ‫‪276‬‬
‫فأيقِنوا به‬ ‫فأذنوا بحرب‬ ‫‪279‬‬
‫ضيق الحال ُع ْدم المال‬ ‫عسرة‬ ‫‪280‬‬
‫فإمهال و تأخير واجب عليكم‬ ‫فنظرة‬ ‫‪280‬‬
‫وليمل و ليق ّر‬ ‫و ليملل‬ ‫‪282‬‬
‫ق الذي عليه‬ ‫ال ينقص من الح ّ‬ ‫ال يبخس منه‬ ‫‪282‬‬
‫أن يملي و يق ّر بنفسه‬ ‫أن يم ّل هو‬ ‫‪282‬‬
‫ال يمتنع‬ ‫ال يأب‬ ‫‪282‬‬
‫ال تملّوا ال تضجروا‬ ‫ال تسأموا‬ ‫‪282‬‬
‫أعدل‬ ‫أقسط‬ ‫‪282‬‬
‫أثبت لها و أعون على آدائها‬ ‫أقوم للشهادة‬ ‫‪282‬‬
‫أقرب‬ ‫أدنى‬ ‫‪282‬‬
‫خروج عن الطاعة إلى المعصية‬ ‫فسوق‬ ‫‪282‬‬
‫نسألك مغفرتك‬ ‫غفرانك‬ ‫‪285‬‬
‫طاقتها و ما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪286‬‬
‫عبئا ً ثقيالً و هو التكاليف ال ّشاقّة‬ ‫إصرا‬ ‫‪286‬‬
‫ال قدرة لنا على القيام به‬ ‫ال طاقة لنا به‬ ‫‪286‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الدائم الحياة بال زوال‬ ‫الح ّي‬ ‫‪2‬‬
‫الدائم القيام بتدبير خلقه و حفظهم‬ ‫القيوم‬ ‫‪2‬‬
‫ما فرق به بين الحق و الباطل‬ ‫أنزل الفرقان‬ ‫‪4‬‬
‫غالب قوي ‪ ،‬منيع الجانب‬ ‫هللا عزيز‬ ‫‪4‬‬
‫واضحات ال احتمال فيها و ال اشباه‬ ‫آيات محكمات‬ ‫‪7‬‬
‫أصله يُر ّد إليها غيرها‬ ‫أم الكتاب‬ ‫‪7‬‬
‫خفيات استأثر هللا بعلمها‪ ،‬أو ال تتضح إالبنظر دقيق‬ ‫متشابهات‬ ‫‪7‬‬
‫اف عن الحق‬ ‫َم ْي ٌل وانح َر ٌ‬ ‫زيغ‬ ‫‪7‬‬
‫فسيره بما يُوافِق أَهواءهم‬
‫تَ ِ‬ ‫تأويله‬ ‫‪7‬‬
‫ال تُ ِم ْلها عن الحق والهُدَى‬ ‫ال تزغ قلوبنا‬ ‫‪8‬‬
‫كعادة و شأن ‪..‬‬ ‫كدأب ‪..‬‬ ‫‪11‬‬
‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪12‬‬
‫لعظة و داللة ‪..‬‬ ‫لعبرة ‪..‬‬ ‫‪13‬‬
‫المشتهيات بالطبع‬ ‫حب الشهوات‬ ‫‪14‬‬
‫المضاعفة ‪ ،‬أو المحكة المحصنة‬ ‫المقنطرة‬ ‫‪14‬‬
‫الحسان‬‫ال ُمعْلمة ‪ .‬أو المطهّمة ِ‬ ‫المس ّومة‬ ‫‪14‬‬
‫ضأن و المعْز‬ ‫اإلبل و البقر و ال ّ‬ ‫األنعام‬ ‫‪14‬‬
‫المزروعات‬ ‫الحرث‬ ‫‪14‬‬
‫المرجع ‪ :‬أي المرجع الحسن‬ ‫حسن المآب‬ ‫‪14‬‬
‫المطيعين الخاضعين هلل تعالى‬ ‫القانتين‬ ‫‪17‬‬
‫في أواخر اللّيل إلى طلوع الفجر‬ ‫باألسحار‬ ‫‪17‬‬
‫مقيما اللعدل في ك ّل أمر‬ ‫قائما بالقسط‬ ‫‪18‬‬
‫الطّاعة و االنقياد هلل ‪ ,‬أو الملّة‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪19‬‬
‫اإلقرار بالتّوحيد مع التّصديق و العمل بشريعته تعالى‬ ‫اإلسالم‬ ‫‪19‬‬
‫حسدا و طلبا للرياسة‬ ‫بغيا‬ ‫‪19‬‬
‫أخلصت نفسي أو عبادتي هلل‬ ‫أسلمت وجهي هلل‬ ‫‪20‬‬
‫مشركي العرب‬ ‫األ ّميين‬ ‫‪20‬‬
‫بطلت أعمالهم و خلت عن ثمراتها‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪22‬‬
‫خدعهم و أطمعهم في غير مطمع‬ ‫غرّهم‬ ‫‪24‬‬
‫يكذبون على هللا‬ ‫يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫تُدخل‬ ‫تولج‬ ‫‪27‬‬
‫بال نهاية لما تعطي أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪27‬‬
‫بطانة أو ّداء و أعوانا و أنصارا‬ ‫أولياء‬ ‫‪28‬‬
‫تخافوا من جهتهم أمرا يجب اتِّقاؤه‬ ‫تتقوا منهم تقاة‬ ‫‪28‬‬
‫يخوفكم هللا عضبه و عقابه‬ ‫يحذركم هللا نفسه‬ ‫‪28‬‬
‫مشاهدا لها في صحف األعمال‬ ‫ُمحضرا‬ ‫‪30‬‬
‫عيسى و أمه مريم بنت عمران‬ ‫آل عمران‬ ‫‪33‬‬
‫عتيقا مف ّرغا لعبادتك و خدمة بيت المقدس‬ ‫محرّرا‬ ‫‪35‬‬
‫أجيرها بحفظك و أحصنها بك‬ ‫أعيذها بك‬ ‫‪36‬‬
‫جعله كافال لها و ضامنا لمصالحها‬ ‫كفّلها زكريا‬ ‫‪37‬‬
‫غرفة عبادتها في بيت المقدس‬ ‫المحراب‬ ‫‪37‬‬
‫كيف أو من أين لك هذا ؟‬ ‫أنّى لك هذا‬ ‫‪37‬‬
‫بال نهاية لما يعطى أو بتوسعة‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪37‬‬
‫بعيسى – خلق ِبـ" ُك ْن" بال أب‬ ‫بكلم ٍة‬ ‫‪39‬‬
‫ال يأتي النساء مع القدرة على إتيانهن تعففا و زهدا‬ ‫حصورا‬ ‫‪39‬‬
‫من أين يكون ؟‬ ‫كيف أو ْ‬ ‫أنّى يكون؟‬ ‫‪40‬‬
‫عالمة على حمل زوجتي ألشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪41‬‬
‫أن تعجز عن تكليمهم بغير آفة‬ ‫أن ال تكلّم النّاس‬ ‫‪41‬‬
‫إال إيما ًء و إشارةً‬ ‫إالّ رمزا‬ ‫‪41‬‬
‫صلِّ من ال ّزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬
‫ِّ‬ ‫سبِّح‬ ‫‪41‬‬
‫من طلوع الفجر إلى الضّحى‬ ‫اإلبكار‬ ‫‪41‬‬
‫أخلصي العبادة و أديمي الطاعة‬ ‫اقنتي‬ ‫‪43‬‬
‫يطرحون سهامهم لالقتراع بها‬ ‫يُلقون أقالمهم‬ ‫‪44‬‬
‫كن" ُمبت ِدإٍ من هللا‬ ‫بقول " ْ‬ ‫بكلمة منه‬ ‫‪45‬‬
‫ذا جا ٍه و ق ْد ٍر و شرف‬ ‫وجيها‬ ‫‪45‬‬
‫في مقرِّه زمن رضا ِعه قبل أوان الكالم‬ ‫في المهْد‬ ‫‪46‬‬
‫حال اكتمال قُ َّوتِه (بعد نزوله)‬ ‫كهالً‬ ‫‪46‬‬
‫أراد شيئًا ‪ .‬أو أحكمهُ و حتَّمه‬ ‫قضى أمرًا‬ ‫‪47‬‬
‫الخط باليد كأحسن ما يكون‬ ‫الكتاب‬ ‫‪48‬‬
‫الفقه أو الصَّواب قوال و عمال‬ ‫الحكمة‬ ‫‪48‬‬
‫صور لكم و أقدِّر لر ِّد إنكاركم‬ ‫أُ ِّ‬ ‫ق لكم‬ ‫أخل ُ‬ ‫ْ‬ ‫‪49‬‬
‫أخلِّص األعمى ِخلقةً من العمى‬ ‫ئ األكمه‬ ‫أُبر ُ‬ ‫‪49‬‬
‫ما تخبئونه لألكل فيما بعد‬ ‫ما ت ّد ِخرون‬ ‫‪49‬‬
‫َعلِ َم بِال ُشبه ٍة‬ ‫أحسَّ‬ ‫‪52‬‬
‫أصدقاء عيسى و خواصُّ ه و أنصاره‬ ‫الحواريّون‬ ‫‪52‬‬
‫أي الكفار فدبّروا اغتياله‬ ‫مكروا‬ ‫‪54‬‬
‫دبّر تدبيرا ُمحكما أبطل مكرهم‬ ‫َم َك َر هللا‬ ‫‪54‬‬
‫آخ ُذك وافيًا بروحك و بدنك‬ ‫ِ‬ ‫ُمتوفِّيك‬ ‫‪55‬‬
‫حاله و صفته العجيبة‬ ‫مثل عيسى‬ ‫‪59‬‬
‫ال ّشا ِّكين في أنه الح ّ‬
‫ق‬ ‫الم ْمترين‬ ‫‪60‬‬
‫هل ُّموا ‪ ،‬أقبِلوا بالعزم و ْ‬
‫الرأي‬ ‫تعالوا‬ ‫‪61‬‬
‫ن ْدع باللّعنة على الكاذب منّا‬ ‫نبْتهل‬ ‫‪61‬‬
‫كالم عدل أوال تختلف فيه الشرائع‬ ‫ٍ‬ ‫كلمة سوا ٍء‬ ‫‪64‬‬
‫مائالً عن الباطل إلى الدِّن الحق‬ ‫كان حنيفًا‬ ‫‪67‬‬
‫مو ّحدا ‪ .‬أو منقادا هلل مطيعا‬ ‫ُمسلما‬ ‫‪67‬‬
‫ناصرهم و مجازيهم بالحسنى‬ ‫ول ّي المؤمنين‬ ‫‪68‬‬
‫تخلِطون أو تستُرون‬ ‫تلبِسون‬ ‫‪71‬‬
‫مالزما له تطالبهُ و تُقاضيه‬ ‫عليه قائما‬ ‫‪75‬‬
‫فيما أصبنا من أمول العرب‬ ‫في األ ٍّميِّين‬ ‫‪75‬‬
‫ِعتاب و ذ ٌّم أو إث ٌم و حر ٌج‬ ‫سبيل‬ ‫‪75‬‬
‫ال نصيب من الخير أو ال ق ْدر لهم‬ ‫ال خالق لهم‬ ‫‪77‬‬
‫ال يُحسن إليهم و ال يرحمهم‬ ‫ال ينظُر إليهم‬ ‫‪77‬‬
‫ال يطهِّرُهم أو ال يُثني عليهم‬ ‫ال يز ّكيهم‬ ‫‪77‬‬
‫يُميلونها عن الصحيح إلى المحرَّف‬ ‫يلوون ألسنتهم‬ ‫‪78‬‬
‫الحكمة أو الفهم و ال ِعلم‬ ‫ِ‬ ‫ال ُح ْك َم‬ ‫‪79‬‬
‫علماء ُمعلِّمين فقهاء في الدِّين‬ ‫كونوا ربَّانيِّين‬ ‫‪79‬‬
‫ت ْقرؤون ال ِكتاب‬ ‫ت ْدرسون‬ ‫‪79‬‬
‫عهدي‬ ‫إِصري‬ ‫‪81‬‬
‫له انقاد و خضع‬ ‫له أسلم‬ ‫‪83‬‬
‫أوالد يعقوب أو أحفاده‬ ‫األسباط‬ ‫‪84‬‬
‫التوحيد أو شريعة نبينا صلى هللا عليه و سلم‬ ‫اإلسالم‬ ‫‪85‬‬
‫يؤ ّخرون عن العذاب لحظة‬ ‫يُ ْنظَرون‬ ‫‪88‬‬
‫اإلحسان و كمال الخير‬ ‫البِ ّر‬ ‫‪92‬‬
‫يعقوب بن إسحاق عليهما السالم‬ ‫إسرائيل‬ ‫‪93‬‬
‫مائالً عن الباطل إلى الدِّين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪95‬‬
‫مكة المكرمة‬ ‫بِب ّكة‬ ‫‪96‬‬
‫تطلبونها ُمعْو ّجة أو ذات اعوجاج‬ ‫تبغونها ِعوجا ً‬ ‫‪99‬‬
‫يلتجئ إليه أو يستمسك بدينه‬ ‫ِ‬ ‫يعتصم باهلل‬ ‫ِ‬ ‫من‬ ‫‪101‬‬
‫ً‬
‫ق تقواه ‪ :‬أي اتقا ًء حقّا واجبا‬ ‫ح ّ‬ ‫ق تُقاتِه‬ ‫ح ّ‬ ‫‪102‬‬
‫تمسّكوا بعهده أو دينه أو كتابه‬ ‫اعتصموا بحبل هللا‬ ‫‪103‬‬
‫طرف حفرة‬ ‫شفا حُفرة‬ ‫‪103‬‬
‫ضررًا يسيرا بالك ِذب أو التهديد‬ ‫أذى‬ ‫‪111‬‬
‫ينهزموا و ي ُْخذلوا‬ ‫يولّوكم األدبارُ‬ ‫‪111‬‬
‫أحاطت بهم أو ألصقت بهم‬ ‫ُربت عليهم‬ ‫ض ِ‬ ‫‪112‬‬
‫الذ ّل و الصَّغار و الهوان‬ ‫ال ِذلة‬ ‫‪112‬‬
‫ُو ٍجدوا أو أُ ْد ِركوا‬ ‫ثُقِفوا‬ ‫‪112‬‬
‫بعه ٍد منه تعالى و هو اإلسالم‬ ‫بحبل من هللا‬ ‫ٍ‬ ‫‪112‬‬
‫عه ٍد من المسلمين‬ ‫ّ‬
‫حبل من الناس‬ ‫‪112‬‬
‫مستحقّين له‬‫ِ‬ ‫رجعوا به‬ ‫با ُءوا بغضب‬ ‫‪112‬‬
‫فقر النفس و ُشحُّ ها‬ ‫ال َمسْكنة‬ ‫‪112‬‬
‫ليس أهل الكتاب ب ُمستوين‬ ‫ليسوا سوا ًء‬ ‫‪113‬‬
‫طائفةٌ مستقيمة ثابتة على الح ّ‬
‫ق‬ ‫أُ ّمة قائمة‬ ‫‪113‬‬
‫لن تدفع عنهم أو تجزي عنهم‬ ‫ْ‬ ‫لن تغني عنهم‬ ‫ْ‬ ‫‪116‬‬
‫بر ٌد شديد أو سمو ٌم حارّة‬ ‫صرٌّ‬‫فيها ِ‬ ‫‪117‬‬
‫زرعهم‬ ‫حرث قوم‬ ‫‪117‬‬
‫خواصَّ يستبطنون أمركم‬ ‫بِطانة‬ ‫‪118‬‬
‫ال يقصِّ رون في فساد دينكم‬ ‫ال يألونكم خباال‬ ‫‪118‬‬
‫أحبّوا مشقّتكم الشديدة‬ ‫و ُّدوا ما عنتُّم‬ ‫‪118‬‬
‫ض ْوا ‪ .‬أو انفرد بعضهم ببعض‬ ‫َم َ‬ ‫َلوا‬
‫خ ْ‬ ‫‪119‬‬
‫أش ّد الغضب و ال َحنَق‬ ‫من الغيظ‬ ‫‪119‬‬
‫خرجت أ ّول النهار من المدينة‬ ‫غدوت‬ ‫‪121‬‬
‫نز ُل و تُوطّن‬ ‫تُ ِ‬ ‫ئ‬‫تب ّو ُ‬ ‫‪121‬‬
‫مواطن و مواقف له يوم أُحُد‬ ‫مقاع َد للقتال‬ ‫‪121‬‬
‫تجْ بُنا و تضْ عُفا عن القتال‬ ‫أن تفشال‬ ‫‪122‬‬
‫بقلّة العدد و ال ُع ّدة‬ ‫أذلّةٌ‬ ‫‪123‬‬
‫يق ّويكم و يعينكم يوم بدر‬ ‫أن ي ِم ّدكم‬ ‫‪124‬‬
‫أي المشركون‬ ‫يأتوكم‬ ‫‪125‬‬
‫ساعتهم هذه بال إبطاء‬ ‫فورهم هذا‬ ‫‪125‬‬
‫ُمعلنين أنفسهم أو خيلهم بعالمات‬ ‫مس ّومين‬ ‫‪125‬‬
‫ليُهلِك طائفة‬ ‫ليقطع طرفا‬ ‫‪127‬‬
‫يُخزيهم و يغ ّمهم بالهزيمة‬ ‫يكبِتهم‬ ‫‪127‬‬
‫كثيرة و قليل ال ّربا ككثيره حرام‬ ‫مضاعفة‬ ‫‪130‬‬
‫اليسر و العسر‬ ‫السرّاء و الضرّاء‬ ‫‪134‬‬
‫الحابسين غيظهم في قلوبهم‬ ‫الكاظمين الغيظ‬ ‫‪134‬‬
‫معصية كبيرة متناهية في القُبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪135‬‬
‫مضت و ا ْنقضت‬ ‫خلت‬ ‫‪137‬‬
‫وقائع في األمم ال ُم ّ‬
‫كذبة‬ ‫ٌ‬
‫سنن‬ ‫‪137‬‬
‫ال تضعفوا عن قتال أعدائكم‬ ‫ال ت ِهنوا‬ ‫‪139‬‬
‫جراحة يوم أُ ُح ْد‬ ‫قرْ ٌح‬ ‫‪140‬‬
‫يوم بدر‬ ‫قر ٌح مثله‬ ‫‪140‬‬
‫بأحوال ُمختلفة‬
‫ٍ‬ ‫نص ّرفُها‬ ‫نداولُها‬ ‫‪140‬‬
‫ليُصفي و يُطهّر من الذنوب‬ ‫لمحِّص‬ ‫‪141‬‬
‫يُهلك و يستأصل‬ ‫يمحق‬ ‫‪141‬‬
‫مؤقتا بوقت معلوم‬ ‫كتابا ُمؤجالً‬ ‫‪145‬‬
‫كم من نب ّي – كثير من األنبياء‬ ‫كأيّن من نب ّي‬ ‫‪146‬‬
‫علماء فقهاء أو جموع كثيرة‬ ‫ِربّيون‬ ‫‪146‬‬
‫فما عجزوا أو فما جبُنوا‬ ‫فما وهنوا‬ ‫‪146‬‬
‫ما خضعوا أو ذلّوا لعد ّوهم‬ ‫ما استكانوا‬ ‫‪146‬‬
‫هللا ناصركم ال غيره‬ ‫هللا موالكم‬ ‫‪150‬‬
‫الخوف و الفزع‬ ‫الرّعب‬ ‫‪151‬‬
‫ُح ّجةً و برهانا‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪151‬‬
‫مأواهم و ُمقا ُمهم‬ ‫مثوى الظّالمين‬ ‫‪151‬‬
‫تقتلونهم قتالً ذريعا ً‬ ‫ت ُحسّونهم‬ ‫‪152‬‬
‫فزعتم و جبُنتُم عن عد ّوكم‬ ‫فشلتم‬ ‫ِ‬ ‫‪152‬‬
‫ليمتحن صبركم و ثباتكم‬ ‫ِ‬ ‫ليبتلِيكم‬ ‫‪152‬‬
‫تذهبون في الوادي هربا‬ ‫تُص ِعدون‬ ‫‪153‬‬
‫ال تُعرّجون‬ ‫ال تلوون‬ ‫‪153‬‬
‫فجازاكم هللا بما عصيتم‬ ‫فأثابكم‬ ‫‪153‬‬
‫حزنا متّصال بحزن‬ ‫غ ّما بغم‬ ‫‪153‬‬
‫أمنا و عدم حوف‬ ‫أمنةً‬ ‫‪154‬‬
‫سكونا و هدو ًءا أو ُمقاربة للنّوم‬ ‫نُعاسا‬ ‫‪154‬‬
‫يُالبس كالغشاء‬ ‫يغشى‬ ‫‪154‬‬
‫لخرج‬ ‫لبرز‬ ‫‪154‬‬
‫مصارعهم المق ّدرة لهم أزال‬ ‫مضاجعهم‬ ‫‪154‬‬
‫ليمتحن و هو العليم الخبير‬ ‫ِ‬ ‫ليختبر و‬ ‫لبتلِي‬ ‫‪154‬‬
‫ليخلّص و يزيل أو ليكشف و يميز‬ ‫ليُمحّص‬ ‫‪154‬‬
‫حملهم على ال ّزلة بوسوسته‬ ‫استزلّهم ال ّشيطان‬ ‫‪155‬‬
‫سافروا لتجارة أو غيرها فماتوا‬ ‫ضربوا‬ ‫‪156‬‬
‫ُغزاةً مجاهدين فاستشهدوا‬ ‫غ ًّزى‬ ‫‪156‬‬
‫فبرحمة عظيمة‬ ‫فبما رحمة‬ ‫‪159‬‬
‫ك و لم تُعنِّفهم‬ ‫سه ّْلتَ لهم أخالق َ‬ ‫لِ ْنتَ لهم‬ ‫‪159‬‬
‫جافيا في ال ُمعاشرة قوال و فعال‬ ‫فظّا‬ ‫‪159‬‬
‫لتف ّرقوا و نفروا‬ ‫النفضّوا‬ ‫‪159‬‬
‫فال قاهر و ال خاذل لكم‬ ‫فال غالب لكم‬ ‫‪160‬‬
‫يخون في الغنيمة‬ ‫ي ُغ ّل‬ ‫‪161‬‬
‫رجع متلبِّسا بعضب شديد‬ ‫بسخط‬
‫ٍ‬ ‫باء‬ ‫‪162‬‬
‫يُطهّرهم من أدناس الجاهلية‬ ‫يُز ّكيهم‬ ‫‪164‬‬
‫من أين لنا هذا الخذالن ؟‬ ‫أنّى هذا ؟‬ ‫‪165‬‬
‫فادفعوا‬ ‫فا ْدر ُءوا‬ ‫‪168‬‬
‫ُ‬
‫نالتهم الجراح يوم أ ُح ْد‬ ‫أصابهم القرح‬ ‫‪172‬‬
‫أن إمهالنا لهم مع كفرهم‬ ‫ّ‬ ‫أنّما نُملي لهم‬ ‫‪178‬‬
‫يصطفي و يختار‬ ‫يجتبي‬ ‫‪179‬‬
‫سيُجعل طوقا في أعناقهم‬ ‫سيُط ّوقون‬ ‫‪180‬‬
‫أمرنا و أوصانا في التوراة‬ ‫ع ِه َد إلينا‬ ‫‪183‬‬
‫ما يُتقرّب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫بقربان‬ ‫‪183‬‬
‫كتب المواعظ و الزواجر‬ ‫الزبُر‬ ‫ُّ‬ ‫‪184‬‬
‫بُعِّد و نُ ّح َي عنها‬ ‫زحزح عن النّار‬ ‫ِ‬ ‫‪185‬‬
‫الخداع أو الباطل الفاني‬ ‫ِ‬ ‫الغرور‬ ‫‪185‬‬
‫تختبرن بالمحن‬ ‫ّ‬ ‫لتُمتحنُ ّن و‬ ‫لَتُب ّ‬
‫ْلون‬ ‫‪186‬‬
‫طرحوه و لم يُراعوه‬ ‫فنبذوه‬ ‫‪187‬‬
‫بفوز و منجا ٍة‬ ‫بِمفازة‬ ‫‪188‬‬
‫عبثا عاريا عن الحكمة‬ ‫باطالً‬ ‫‪191‬‬
‫فاحفظنا من عذابها‬ ‫فقنا عذاب النّار‬ ‫‪191‬‬
‫فضحته أو أهنته أو أهلكته‬ ‫أخزيته‬ ‫‪192‬‬
‫الرسول أو القرآن‬ ‫مناديا‬ ‫‪193‬‬
‫الكبائر‬ ‫ذنوبنا‬ ‫‪193‬‬
‫أزل عنّا صغائر ذنوبنا‬ ‫ِ‬ ‫كفِّر عنّا سيّئاتنا‬ ‫‪193‬‬
‫ال يخدعنّك عن الحقيقة‬ ‫ال ي ُغ ّرنّك‬ ‫‪196‬‬
‫تصرّف‬ ‫تقلُّبُ‬ ‫‪196‬‬
‫بُلغة فانية و نعمة زائلة‬ ‫متاع قليل‬ ‫‪197‬‬
‫بئس الفراش ‪ ،‬و المضجع جهنم‬ ‫بِئس المهاد‬ ‫‪197‬‬
‫تكرمة و جزا ًء‬ ‫ضيافة و ِ‬ ‫ِ‬ ‫نُزال‬ ‫‪198‬‬
‫غالبوا األعداء في الصبر‬ ‫صابروا‬ ‫‪200‬‬
‫أقيموا بالحدود ُمتأهّبين للجهاد‬ ‫رابطوا‬ ‫‪200‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫نشر و ف ّرق منهما بالتناسل‬ ‫بث منهما‬ ‫ّ‬ ‫‪1‬‬
‫و اتّقوا أن تقطعوها‬ ‫و األرحام‬ ‫‪1‬‬
‫ُمطّلعًا‪ .‬أو حافظا ألعمالكم‬ ‫رقيبا ً‬ ‫‪1‬‬
‫إثما أو ذنبا أو ظلما‪ -‬عظي ًما‬ ‫حُوبًا كبيرًا‬ ‫‪2‬‬
‫أن تعدلوا و ال تُنصفوا‬ ‫أالّ تُقسطوا‬ ‫‪3‬‬
‫ما ح ّل لكم‬ ‫ما طاب لكم‬ ‫‪3‬‬
‫فتحرُم ال ّزيادة على أربع‬ ‫رباع‬ ‫‪3‬‬
‫في النَّفقة و سائر الحقوق‬ ‫أالّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬
‫أن ال تكثُر عيالكم‬
‫ذلك أقرب إن ال تجوروا‪ ،‬أو ْ‬ ‫ذلك أدنى أالّ تعولوا‬ ‫‪3‬‬
‫ّ‬
‫ُورهن‬ ‫ُمه‬ ‫ص ُدقاتِ ِه َّن‬ ‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫فريضةً أو عطيّة بطيب نفس‬ ‫نِحْ لة‬ ‫‪4‬‬
‫طيِّبا سائغا حميد المغبّة‬ ‫هنيئًا مريئا‬ ‫‪4‬‬
‫صالح أموركم‬‫ِ‬ ‫قوام معايِ ِشكم و‬ ‫قِياما‬ ‫‪5‬‬
‫اختبروهم في اإلهتداء لِحُسن التّص ّرف في أموالهم قبل البلوغ‬ ‫ابْتلوا اليتامى‬ ‫‪6‬‬
‫علِمتم و تبيّنتم‬ ‫آن ْستُم‬ ‫‪6‬‬
‫اهتدا ًء لِحُسن التّصرف في األموال‬ ‫رُشدا‬ ‫‪6‬‬
‫ُمبادرين كب َرهم و رُشدهم‬ ‫بدارًا أن يكبَروا‬ ‫‪6‬‬
‫فليكف عن أكل أموالهم‬ ‫ّ‬ ‫فليستعفف‬ ‫‪6‬‬
‫ُمحاسبا لكم أو شهيدا‬ ‫حسيبًا‬ ‫‪6‬‬
‫واجبًا ‪ .‬أو ُم ْقتَطعا محدودا‬ ‫مفروضا‬ ‫‪7‬‬
‫جميالً ‪ .‬أو صوابًا و ع ْدالً‬ ‫قوالً سديدا‬ ‫‪9‬‬
‫سيد ُخلون نارًا موقدةً هائلةً‬ ‫سيصْ لوْ ن سعيرا‬ ‫‪10‬‬
‫يأمركم و يفرض عليكم‬ ‫يوصيكم هللا‬ ‫‪11‬‬
‫مفروضةً عليكم‬ ‫فريضةً‬ ‫‪11‬‬
‫ميِّتا ال ولد له و ال والد‬ ‫كاللةً‬ ‫‪12‬‬
‫شرائعه و أحكامه المفروضة‬ ‫حُدو ُد هللا‬ ‫‪13‬‬
‫بِسف ٍه‪ ،‬و ك ّل من عصى جاه ٌل‬ ‫بِجهال ٍة‬ ‫‪17‬‬
‫لهن أو مكروهات عليه‬ ‫مكروهين ّ‬ ‫كرهًا‬ ‫‪19‬‬
‫تمسكوهن ُمضا ّرةً ّ‬
‫لهن‬ ‫ّ‬ ‫ال‬ ‫ّ‬
‫تعضلوهن‬ ‫ال‬ ‫‪19‬‬
‫الزنى‬ ‫ال ُشوز و سُوء ال ُخلق أو ِّ‬ ‫بفاحش ٍة مبيّن ٍة‬ ‫‪19‬‬
‫باطالً و ظل ًما‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪20‬‬
‫الخلوة الصحيحة‬ ‫وصل‪ ،‬بالوقاع أو ْ‬ ‫‪ ..‬أفضى بعضكم‬ ‫‪21‬‬
‫عهدًا وثيقا‬ ‫مثيقا غليظا‬ ‫‪21‬‬
‫ضا مستحقرًا ج ًّدا‬ ‫مبغو ً‬ ‫م ْقتًا‬ ‫‪22‬‬
‫بنات زوجاتكم من غيركم‬ ‫ربائبكم‬ ‫‪23‬‬
‫فال إثم عليكم‬ ‫فال جُناح عليكم‬ ‫‪23‬‬
‫زوجاتُهُم‬ ‫حالئل أبنائكم‬ ‫‪23‬‬
‫ذوات األزواج‬ ‫ال ُمحصنات‬ ‫‪24‬‬
‫أعفّاء عن الحرام‬ ‫ُمحصنين‬ ‫‪24‬‬
‫غير زانين‬ ‫غير مسافحين‬ ‫‪24‬‬
‫ّ‬
‫مهورهن‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫‪24‬‬
‫ِغنًى و س َعةً‬ ‫طَوْ الً‬ ‫‪25‬‬
‫الحرائر‬ ‫ال ُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫إمائكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪25‬‬
‫عفائف‬ ‫ُمحصنات‬ ‫‪25‬‬
‫ت بال ّزنى ِس ًّرا‬ ‫غير مجاهرا ٍ‬ ‫ت‬
‫غير ُمسافحا ٍ‬ ‫‪25‬‬
‫ُمصاحبات أصدقاء ال ّزنى س ًّرا‬ ‫متّ ِخذات أخدان‬ ‫‪25‬‬
‫الزنى‪ .‬أو اإلثم به‬ ‫خاف ّ‬ ‫خش َي العنتَ‬ ‫ِ‬ ‫‪25‬‬
‫‪ . .‬طرائق و مناهج‬ ‫‪ . .‬سُنن‬ ‫‪26‬‬
‫بما يُخالف حكم هللا تعالى‬ ‫بالباطل‬ ‫‪29‬‬
‫حرقُه بها‬ ‫نُدخله إيّاها و نَ ِ‬ ‫نُصليه نارًا‬ ‫‪30‬‬
‫ذنوبكم الصّغائر‬ ‫سيِّئاتكم‬ ‫‪31‬‬
‫مكانًا حسنًا شريفًا و هو الجنَّة‬ ‫ُم ْدخالً كري ًما‬ ‫‪31‬‬
‫ورثةً عصبةً يرثون م ّما ترك‬ ‫جعلنا موال َي م ّما ترك‬ ‫‪33‬‬
‫حالفتموهم و عاهدتموهم على التّوارث (و هو منسوخ عند الجمهور)‬ ‫الّذين عقدت أيمانكم‬ ‫‪33‬‬
‫قِيام الوالة ال ُمصلحين على الرّعية‬ ‫ق ّوامون على النّساء‬ ‫‪34‬‬
‫ّ‬
‫ألزواجهن‬ ‫ٌ‬
‫مطيعات هلل و‬ ‫ٌ‬
‫قانتات‬ ‫‪34‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫صائنات للعرض و المال في غيبة‬ ‫حافظات للغيب‬ ‫‪34‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حقوقهن على‬‫ّ‬ ‫لهن من‬ ‫بما حفظ هللا‬ ‫‪34‬‬
‫ترفعهن عن مطاوعتكم‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫نشوزهن‬ ‫‪34‬‬
‫البعيد سكنًا أو نسبًا‬ ‫الجار ال ُجنُب‬ ‫‪36‬‬
‫حسن‬
‫ٍ‬ ‫أمر‬
‫الرّفيق في ٍ‬ ‫صاحب بال َج ْنب‬ ‫ال ّ‬ ‫‪36‬‬
‫ال ُمسافر الغريب ‪ .‬أو الضّيف‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪36‬‬
‫ُمتكبِّرًا ُمعجبًا بنفس ِه‬ ‫ُمختاالً‬ ‫‪36‬‬
‫ُ‬
‫كثير التّطاول و التّعاظم بالمناقب‬ ‫فخورًا‬ ‫‪36‬‬
‫ُمراءةً لهم و سُمعة ال لِوجه هللا‬ ‫ِرئاء النّاس‬ ‫‪38‬‬
‫مقدار أصغر نمل ٍة ‪ ،‬أو هبا َء ٍة‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪40‬‬
‫لو كانوا و األرض سوا ًء فال يُبعثون‬ ‫لو تُس ّوى بهم األرض‬ ‫‪42‬‬
‫مسافرين فقدوا الماء فيتي ّممون‬ ‫عابري سبيل‬ ‫‪43‬‬
‫مكان قضاء الحاجة ( ِكناية عن الحدث)‬ ‫الغائط‬ ‫‪43‬‬
‫ّ‬
‫بشرتهن‬ ‫واقعتموهن أو مسستم‬ ‫ّ‬ ‫المستُ ُم النّساء‬ ‫‪43‬‬
‫تُرابًا ‪ ،‬أو وجه األرض – طاهرًا‬ ‫صعيدًا طيبا‬ ‫‪43‬‬
‫يُغيّرونه أو يتأ ّولونه بالباطل‬ ‫يُحرّفون الكلِم‬ ‫‪46‬‬
‫قص َد به اليهود الدعاء عليه صلّى هللا عليه و سلم‬ ‫ا ْس َمع غير ُم ْس َم ٍع‬ ‫‪46‬‬
‫قصدوا به سبّه و ت ْنقيصه صلى هللا عليه و سلّم‬ ‫را ِعنا‬ ‫‪46‬‬
‫ا ْننحرافًا إلى جانب السّوء في القول‬ ‫ليًّا بألسنتِهم‬ ‫‪46‬‬
‫أعدل و أصوب و أس ّد‬ ‫أقوم‬ ‫‪46‬‬
‫نمحوها أو نت ُر َكهم في الضّاللة‬ ‫نطمس ُوجُوها‬ ‫‪47‬‬
‫الذنوب‬ ‫يمدحونها بالبراءة من ّ‬ ‫يُز ّكون أنفسهم‬ ‫‪49‬‬
‫ق النواة‬ ‫ق ْدر الخيْط الرقيق في ِش ّ‬ ‫فتيالً‬ ‫‪49‬‬
‫بكلِّ معبود أو ُمطاع من دون هللا‬ ‫بالجبت و الطّاغوت‬ ‫ِ‬ ‫‪51‬‬
‫ق ْدر النُّقرة في ظهر النّواة‬ ‫نقِيرًا‬ ‫‪53‬‬
‫نُ ْد ِخلُهم نارًا هائلةً ن ْشويهم فيها‬ ‫نُصليهم نارًا‬ ‫‪56‬‬
‫احترقت و تهرَّت و تالشت‬ ‫َضجت جلودهم‬ ‫ن ِ‬ ‫‪56‬‬
‫دائ ًما ال ح ّر فيه و ال ق ّر‬ ‫ظليال‬ ‫‪57‬‬
‫جميع حقوق هللا و حقوق ال ِعباد‬ ‫تُؤ ّدوااألمانات‬ ‫‪58‬‬
‫نِعم الّذي ي ِعظكم به ما ُذكر‬ ‫نِع ّما ي ِعظكم به‬ ‫‪58‬‬
‫أجمل عاقبةً و أحمد مآالً‬ ‫أحسن تأويال‬ ‫ُ‬ ‫‪59‬‬
‫ضليل كعب بن األشرف اليهودي‬ ‫ال ّ‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪60‬‬
‫يُعرضون عنك‬ ‫ص ّدون عنك‬ ‫ي ُ‬ ‫‪61‬‬
‫أشكل و التبس عليهم من األمور‬ ‫شجر بينهم‬ ‫‪65‬‬
‫ضيقًا أو ش ًّكا‬ ‫َح َرجا ً‬ ‫‪65‬‬
‫أقرب إلى ثبات إيمانكم‬ ‫أش َّد تثبيتًا‬ ‫‪66‬‬
‫خذوا سالحكم أو تيقّظوا لعد ّوكم‬ ‫ُخذوا ِحذركم‬ ‫‪71‬‬
‫اخرجوا للجهاد جماعت ُمتفرّقين‬ ‫فانفروا ثُبا ٍ‬
‫ت‬ ‫‪71‬‬
‫ّطن عن الجهاد‬ ‫لتنثاقلن أو لَيُثب ّ‬
‫َّ‬ ‫ليُبطِّ ّ‬
‫ئن‬ ‫‪72‬‬
‫يبيعون (و هم المؤمنون)‬ ‫ي ْشرُون‬ ‫‪74‬‬
‫ال ّشيطان و سبيله الكفر‬ ‫الطّاغوت‬ ‫‪76‬‬
‫ق النواة‬ ‫قدر الخيط الرّقيق في ش ّ‬ ‫فتيالً‬ ‫‪78‬‬
‫حصون و قالع ‪ .‬أو قصور‬ ‫بروج‬ ‫‪78‬‬
‫ُمحكمة أو ُمط ّولة ُمرتفعة‬ ‫ُمشيّدة‬ ‫‪78‬‬
‫حافظًا ُمهيمنا و رقيبا‬ ‫حفيظًا‬ ‫‪80‬‬
‫خرجوا‬ ‫برزوا‬ ‫‪81‬‬
‫دبّرت بليل ‪ ،‬أو ز ّورت و س ّوت‬ ‫بَيّت طائفة‬ ‫‪81‬‬
‫أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة‬ ‫أذاعوا به‬ ‫‪83‬‬
‫يستخرجون تدبيره ‪ ،‬أو ِعلمه‬ ‫يستنبطونه‬ ‫‪83‬‬
‫بطش و ِش ّدة‬ ‫‪ . .‬نكاية و ْ‬ ‫‪ . .‬بَأس‬ ‫‪84‬‬
‫أعظم ق ّوةً و صولةً‬ ‫أش ُّد بأسا‬ ‫‪84‬‬
‫أش ّد تعذيبا و عقابا‬ ‫أش ّد تنكيال‬ ‫‪84‬‬
‫نصيبٌ و حظٌّ من ِو ْز ِرها‬ ‫ِكف ٌل م ْنها‬ ‫‪85‬‬
‫ُم ْقتدرًا ‪ .‬أو حفيظًا‬ ‫ُمقيتًا‬ ‫‪85‬‬
‫ُمحاسبًا و ُمجازيًا ‪ ،‬أو شهيدًا‬ ‫حسيبًا‬ ‫‪86‬‬
‫ن َّكسهم و ر ّدهم إلى حُكم ال ُكفر‬ ‫أركسهم‬ ‫‪88‬‬
‫ضاقت و ا ْنقبَضت‬ ‫حصرت ص ُدورُهم‬ ‫ِ‬ ‫‪90‬‬
‫االستسالم و االنقياد للصُّ لح‬ ‫ال َّسلَ َم‬ ‫‪90‬‬
‫قُلِبُوا في الفتنة أشنع قل ٍ‬
‫ب‬ ‫أُرْ ِكسوا فيها‬ ‫‪91‬‬
‫وجدتموهم أو تم ّكنتم منهم‬ ‫ثقِفتموهم‬ ‫‪91‬‬
‫سافرتم و ذهبتم‬ ‫ضربتم‬ ‫‪94‬‬
‫االستسالم أو تحيّة اإلسالم‬ ‫السّالم‬ ‫‪94‬‬
‫الغنيمة و هي مال الزائل‬ ‫عرض الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪94‬‬
‫أرباب العذر المانع من الجهاد‬ ‫أُولِى الضَّرر‬ ‫‪95‬‬
‫ُمها َجرًا و ُمتح َّوالً يَ ْنتَقِل إليه‬ ‫مراغ ًما‬ ‫‪100‬‬
‫ينالكم بمكروه‬ ‫يفتِنكم‬ ‫‪101‬‬
‫عدوهم‬‫احترازَهم من ِّ‬ ‫ِحذرهم‬ ‫‪102‬‬
‫تسْهون‬ ‫ت ْغفُلون‬ ‫‪102‬‬
‫مكتوبا محدود األوقات مق ّدرا‬ ‫كتابًا موقوتًا‬ ‫‪103‬‬
‫ال تضْ عُفوا و ال تتوانوا‬ ‫ال ت ِهنوا‬ ‫‪104‬‬
‫مخاص ًما ُمدافِعًا عنهم‬
‫ِ‬ ‫خصي ًما‬ ‫‪105‬‬
‫يخونونها بارتكاب المعاصي‬ ‫يختانون أنفسهم‬ ‫‪107‬‬
‫يُدبّرون بليل‬ ‫يُبيّتون‬ ‫‪108‬‬
‫حافظا و ُمحاميًا من بأس هللا‬ ‫وكيالً‬ ‫‪109‬‬
‫ك ِذبًا فظيعا‬ ‫بُهتانًا‬ ‫‪112‬‬
‫ما يتناجى به النّاس و يتح ّدثون‬ ‫نجواهم‬ ‫‪114‬‬
‫يُخالفه‬ ‫يُشاقق الرّسول‬ ‫‪115‬‬
‫نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه‬ ‫نُولّ ِه ما تولّى‬ ‫‪115‬‬
‫نُدخله إياها فيُشوى بها‬ ‫نصله جهنّم‬ ‫‪115‬‬
‫أصناما يُزيّنونها كالنّساء‬ ‫إناثا‬ ‫‪117‬‬
‫ُمتمرّدا ُمتج ّردا من الخير‬ ‫شيطانًا مريدًا‬ ‫‪117‬‬
‫مقطوعًا لي به‬ ‫مفروضًا‬ ‫‪118‬‬
‫فليُقطّع ُّن أو فليشقّ ّن‬ ‫فليُبتِّ ُك ّن‬ ‫‪119‬‬
‫فطرت هللا و هي دين اإلسالم‬ ‫خلق هللا‬ ‫‪119‬‬
‫خداعا و باطال‬ ‫غرورًا‬ ‫‪120‬‬
‫محيدصا و مهربا و مع ِدال‬ ‫محيصًا‬ ‫‪121‬‬
‫قوال‬ ‫قيال‬ ‫‪122‬‬
‫ق ْدر النُقرة في ظهر النّواة‬ ‫نقيرًا‬ ‫‪124‬‬
‫أخلص نفسه أو تو ّجهه و عبادته هلل‬ ‫أسلم وجهه هلل‬ ‫‪125‬‬
‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفًا‬ ‫‪125‬‬
‫بالعدل في الميراث و األموال‬ ‫بالقسط‬ ‫‪127‬‬
‫زوجها‬
‫ِ‬ ‫بعلِها‬ ‫‪128‬‬
‫ُ‬
‫تجافيًا عنها ظلما‬ ‫نشو ًزا‬ ‫‪128‬‬
‫الحرص‬ ‫البُخل مع ِ‬ ‫ال ّش ّح‬ ‫‪128‬‬
‫في المحبّة و ميل القلب و ال ُمؤانسة‬ ‫أن تع ِدلوا‬ ‫‪129‬‬
‫فضلِه و غناه و رزقه‬ ‫سعتِه‬ ‫‪130‬‬
‫شهيدا أو دافعا و ُمجيرًا أو قيّما‬ ‫و كيال‬ ‫‪132‬‬
‫ق‬‫كراهة العدول عن الح ّ‬ ‫أن تع ِدلوا‬ ‫‪135‬‬
‫تُحرّفوا في ال ّشهادة‬ ‫تلووا‬ ‫‪135‬‬
‫تتركوا إقامتها رأسا‬ ‫عرضوا‬ ‫تُ ِ‬ ‫‪135‬‬
‫ال َمنَعة و الق ّوة و النُصرة‬ ‫الع ّزة‬ ‫‪139‬‬
‫ُ‬
‫يحدث لكم‬ ‫ينتظرون بكم ما‬ ‫يتربّصون بكم‬ ‫‪141‬‬
‫نص ٌر و ظفر و غنيمة‬ ‫فت ٌح‬ ‫‪141‬‬
‫ألم نغلبكم فأبقينا عليكم‬ ‫أل ْم ن ْستَحْ وذ عليكم‬ ‫‪141‬‬
‫ُمر ّددين بين ال ُكفر و اإليمان‬ ‫مذبْذبين بين ذلك‬ ‫‪143‬‬
‫ُح ّجةً ظاهرة في العذاب‬ ‫سُلطانا ُمبينًا‬ ‫‪144‬‬
‫الطّبق الذي في قعر جهنّم‬ ‫ال ّدرك األسفل‬ ‫‪145‬‬
‫عيانًا بالبصر‬ ‫جهرةً‬ ‫‪153‬‬
‫نا ٌر من السّماء أو صيحة منها‬ ‫الصّاعقة‬ ‫‪153‬‬
‫ال تعتدوا باصطياد الحيتان فيه‬ ‫ال تعدوا في السبت‬ ‫‪154‬‬
‫عهدًا وثيقا بطاعة هللا‬ ‫ميثاقًا غليظا‬ ‫‪154‬‬
‫مغ ّشاة بأغطية ِخلقية فال تعي‬ ‫قلوبُنا غلف‬ ‫‪155‬‬
‫ختم عليها فحجبها عن ال ِعلم‬ ‫طبع هللا عليها‬ ‫‪155‬‬
‫كذيبًا و باطال فاحشا‬ ‫بُهتانًا عظيما‬ ‫‪156‬‬
‫أُلقِي على المقتول شبه عيسى‬ ‫ُشبِّه لهم‬ ‫‪157‬‬
‫و أمدح المقيمين لها‬ ‫و المقيمين الصّالة‬ ‫‪162‬‬
‫أوالد يعقوب أو حفدتُه‬ ‫األسباط‬ ‫‪163‬‬
‫كتابًا فيه مواعظ و حكم‬ ‫زبورا‬ ‫‪163‬‬
‫ال تُجاوزوا الح ّد و ال تُفرطوا‬ ‫ال تغلوا‬ ‫‪171‬‬
‫"كن" بال أب و نطفة‬ ‫ُو ِجد بكلمة ْ‬ ‫كلمتُه‬ ‫‪171‬‬
‫روح من أمر ربّه‬ ‫ٍ‬ ‫ذو‬ ‫رو ٌح منه‬ ‫‪171‬‬
‫لن يأنف و يترفّع و يستكبر‬ ‫لن يستن ِكف‬ ‫‪172‬‬
‫هو محمد صلى هللا عليه و سلم‬ ‫ٌ‬
‫ُرهان‬ ‫ب‬ ‫‪174‬‬
‫هو القرآن العظيم‬ ‫نورا ُمبينًا‬ ‫‪174‬‬
‫الميّت ‪ ،‬ال ولد له و ال والد‬ ‫‪ 176‬الكاللة‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بالعهود الموكدة الوثيقة‬ ‫‪ 1‬بالعقود‬
‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫‪ 1‬األنعام‬
‫غير مستحليه فهو حرام‬ ‫‪ 1‬غير محلي الصيد‬
‫ُمحرمون بالحج أو العمرة‬ ‫‪ 1‬وأنتم ُح ُر ُم‬
‫ال تنتهكوا‬ ‫‪ 2‬ال تُحلوا‬
‫مناسك الحج أو معالم دينه‬ ‫‪ 2‬شعائر هللا‬
‫األشهر األربعة الحرم‬ ‫‪ 2‬الشهر الحرام‬
‫ما يُهدى من األنعام إلى الكعبة‬ ‫‪ 2‬الهدى‬
‫ما يقـَـلّـد به الهدي عالمة له‬ ‫‪ 2‬القالئد‬
‫قاصدينهُ وهم الحجاج والعمار‬ ‫‪ 2‬آ ّمين البيت‬
‫ال يحملنكم أو ال يكسبنكم‬ ‫‪ 2‬ال يجرمنّكم‬
‫بغضكم لهم‬ ‫‪ 2‬شنآن قوم‬
‫الدم المسفوح وهو السائل‬ ‫‪ 3‬الد ُم‬
‫يعني الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫‪ 3‬لح ُم الخنزير‬
‫ما ُذكر عند ذبحه اس ُم غيره تعالى‬ ‫‪ 3‬ما أُهل لغير هللا به‬
‫الميتةُ بالخنق‬ ‫‪ 3‬المنخنقة‬
‫الميتةُ بالضرب‬ ‫‪ 3‬الموقوذة‬
‫الميتةُ بالسقوط من علو‬ ‫‪ 3‬المتردية‬
‫الميتةُ بالنطح‬ ‫‪ 3‬النطيحة‬
‫ما أكل منهُ فمات بجرحه‬ ‫‪ 3‬ما أكل السبع‬
‫ما أدركتموه وفيه حياة فذبحتموه‬ ‫‪ 3‬ما ذكيتم‬
‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫‪ 3‬النصب‬
‫تطلبوا معرفة ما قُسم لكم‬ ‫‪ 3‬تستقسموا‬
‫قدا ٌح معلمةٌ معروفةٌ في الجاهلية‬ ‫‪ 3‬باألزالم‬
‫خروج عن طاعة هللا إلى معصيته‬ ‫‪ 3‬ذلكم فسق‬
‫أل َجأته الضرورة للتناول منها‬ ‫‪ 3‬اضطُ ًّر‬
‫مجاعة شديدة‬ ‫‪ 3‬مخمصة‬
‫مائل إليه بتجاورز قدر الضرورة‬ ‫‪ُ 3‬متجانف إلثم‬
‫ع في أكله‬‫ما أَ ِذن الشار ُ‬ ‫ُ‬
‫الطيبات‬ ‫‪4‬‬
‫الكواسب للصيد من السباع والطير‬ ‫‪ 4‬الجوارح‬
‫ُمعلمين لها الصيد و ُمضرّينها به‬ ‫‪ُ 4‬مكلبين‬
‫ذبائ ُح اليهود والنصارى‬ ‫‪ 5‬طعا ُم‬
‫ُ‬
‫العفائف أو الحرائر‬ ‫ُ‬
‫حصنات‬ ‫‪ 5‬ال ُم‬
‫مهورهن‬ ‫‪ 5‬أُجورهُ ًّن‬
‫ُمتعففين بالزواج عن الزنى‬ ‫‪ُ 5‬محصنين‬
‫غير مجاهرين بالزنى‬ ‫‪ 5‬غير ُمسافحين‬
‫ُمصاحبي خليالت للزنى سرا‬ ‫‪ُ 5‬متخذي أخدان‬
‫يُنكر شرائع اإلسالم‬ ‫‪ 5‬يكفُر باإليمان‬
‫بطل ثوابُ عمله السابق‬ ‫‪ 5‬حبط عملُهُ‬
‫موضع قضاء الحاجة ( كناية عن الحدث )‬ ‫‪ 6‬الغائط‬
‫واقعتموهن أو مسستم بشرتهن‬ ‫المستم النساء‬ ‫‪6‬‬
‫تُرابا‪ .‬أو وجه األرض – طاهراً‬ ‫صعيدا طيبا‬ ‫‪6‬‬
‫ضيق في دينه وتشريعه‬ ‫حرج‬ ‫‪6‬‬
‫عهده‬ ‫ميثاقه‬ ‫‪7‬‬
‫شاهدين بالعدل‬ ‫ُشهداء بالقسط‬ ‫‪8‬‬
‫ال يحملنكم ‪ ،‬أو ال يكسبنكم‬ ‫ال يجرمنكم‬ ‫‪8‬‬
‫بُغضكم لهم‬ ‫شنآن قوم‬ ‫‪8‬‬
‫يبطشوا بكم بالقتل واإلهالك‬ ‫يبسطوا إليكم أيديهم‬ ‫‪11‬‬
‫أمينا كفيال‬ ‫نقيبا‬ ‫‪12‬‬
‫نصرتُموهم ‪ .‬أو عظمتُموهم‬ ‫ع ّزرتُ ُموهم‬ ‫‪12‬‬
‫احتسابا بطيبة نفس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪12‬‬
‫يُغيرونهُ ‪ .‬أو يُؤولونه بالباطل‬ ‫يُحرفون الكلم‬ ‫‪13‬‬
‫تركوا نصيبا وافرا‬ ‫نسُوا حظا‬ ‫‪13‬‬
‫خيانة وغدر ‪ .‬أو فعلة خائنة‬ ‫خائن ٍة‬ ‫‪13‬‬
‫هيّجنا وحرشنا ‪ .‬أو ْألـصقنا‬ ‫فأغرينا‬ ‫‪14‬‬
‫هو محمد صلى هللا عليه وسلم‬ ‫نور‬ ‫‪15‬‬
‫فتور وانقطاع وسكون‬ ‫فترة‬ ‫‪19‬‬
‫فافضل بحُكمك‬ ‫فافرق‬ ‫‪25‬‬
‫يسيرون فيها ُمتحيرين ضالين‬ ‫يتيُهون في األرض‬ ‫‪26‬‬
‫فال تحزن‬ ‫فال تأس‬ ‫‪26‬‬
‫ما يُتقرب به من الب ّر إليه تعالى‬ ‫قربانا‬ ‫‪27‬‬
‫ترجع بإثم قتلي إذا قتلتني‬ ‫تبُوء بإثمي‬ ‫‪29‬‬
‫السابق المانع من قُبول قُربانك‬ ‫و إثمك‬ ‫‪29‬‬
‫زيّـنت وسهلت له نف ُسهُ‬ ‫فطوعت له نف ُسهُ‬ ‫‪30‬‬
‫يحفر فيها ليدفن ُغرابا قتله‬ ‫يبحث في األرض‬ ‫ُ‬ ‫‪31‬‬
‫جيفته أو عورته‬ ‫سوأة أخيه‬ ‫‪31‬‬
‫كلمةُ جزع وتحسر‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪31‬‬
‫يُبعدوا أو يُسجنوا‬ ‫يُنفوا من األرض‬ ‫‪33‬‬
‫ذ ّل وفضيحةٌ وعقوبة‬ ‫ي‬ ‫خز ٌ‬ ‫‪33‬‬
‫ال ُزلفى بفعل الطاعات وترك المعاصي‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪35‬‬
‫ُعقُوبة تمنع من ال َعوْ د‬ ‫نكاال‬ ‫‪38‬‬
‫يسمعون كالمك فيمس ُخونهُ ليكذبوا عليك فيه‬ ‫س ّما ُعون للكذب‬ ‫‪41‬‬
‫يسمعُون كالمك للتجسّس آلخرين‬ ‫س ّما ُعون لقوم آخرين‬ ‫‪41‬‬
‫يُبدلون أو يُؤ ّولونه بالباطل‬ ‫يحرفون الكلم‬ ‫‪41‬‬
‫ضاللتهُ و ُكفرهُ أو إهالكهُ‬ ‫فتنته‬ ‫‪41‬‬
‫افتضاح وذل‬ ‫ي‬ ‫خز ٌ‬ ‫‪41‬‬
‫للمال الحرم ‪ ,‬و أفح ُشهُ الرُّ شا‬ ‫أكالُون للسُّحت‬ ‫‪42‬‬
‫بالعدل ‪ ,‬وهوحكم اإلسالم‬ ‫بالقسط‬ ‫‪42‬‬
‫العادلين فيما ُولّوا وحكموا فيه‬ ‫المقسطين‬ ‫‪42‬‬
‫يُعرضون عن حُكمك الموافق للتوراة بعد تحكيمك‬ ‫يتولون من بعد ذلك‬ ‫‪43‬‬
‫انقادوا لحكم ربهم في التوراة‬ ‫أسلموا‬ ‫‪44‬‬
‫ُعبًّا ُد اليهود أو العلما ُء الفقها ُء‬ ‫الربانيُون‬ ‫‪44‬‬
‫ُعـلـما ُء اليهود‬ ‫األحبار‬ ‫‪44‬‬
‫أتبعنا على آثار النبيين‬ ‫قفينا على آثارهم‬ ‫‪46‬‬
‫رقيبا أو شاهدا على ما سبقه‬ ‫ُمهيمنا عليه‬ ‫‪48‬‬
‫عا ِدال عما جاءك‬ ‫عما جاءك‬ ‫‪48‬‬
‫شريعة وطريقا واضحا في الدين‬ ‫شرعة ومنهاجا‬ ‫‪48‬‬
‫ليختبركم وهو أعلم بأمركم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪48‬‬
‫يصرفوك ويصدوك بكيدهم‬ ‫أن يفتِنُوك‬ ‫‪49‬‬
‫تُؤاخونهم وتستنصرونهم‬ ‫أولياء‬ ‫‪51‬‬
‫يدور علينا الدهر بنوائبه‬ ‫تُصيبنا دائرة‬ ‫‪52‬‬
‫بالنصر لرسوله صلى هللا عليه وسلم‬ ‫بالفتح‬ ‫‪52‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫بطلت وضاعت‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪53‬‬
‫عاطفين عليهم رحماء بهم‬ ‫أذلة على المؤمنين‬ ‫‪54‬‬
‫أشداء عليهم غلظاء‬ ‫أعزة على الكافرين‬ ‫‪54‬‬
‫اعتراض معترض في نصرهم الدين‬ ‫لومة الئم‬ ‫‪54‬‬
‫كثير الفضل والجود‬ ‫هللا واسع‬ ‫‪54‬‬
‫سخرية ‪ ،‬وهزال و ُمجونا‬ ‫هزوا ولعبا‬ ‫‪57‬‬
‫تكرهون أو تعيبون وتنكرون‬ ‫تنقمون‬ ‫‪59‬‬
‫جزاء ثابتا وعقوبة‬ ‫مثوبة‬ ‫‪60‬‬
‫أطاع الشيطان في معصية هللا‬ ‫عبد الطاغوت‬ ‫‪60‬‬
‫الطريق المعتدل وهو اإلسالم‬ ‫سواء السبيل‬ ‫‪60‬‬
‫المال الحرام ‪ ،‬وأفحشه الرُّ شا‬ ‫أكلهم السحت‬ ‫‪62‬‬
‫ُعبا ُد اليهود ‪ ،‬أو العلماء الفقهاء‬ ‫الربانيون‬ ‫‪63‬‬
‫علماء اليهود‬ ‫األحبار‬ ‫‪63‬‬
‫مقبوضة عن العطاء بُخال‬ ‫مغلولة‬ ‫‪64‬‬
‫معتدلة ‪ .‬وهم من أسلم منهم‬ ‫أمة مقتصدة‬ ‫‪66‬‬
‫فال تحزن وال تتأسف‬ ‫فال تأس‬ ‫‪68‬‬
‫" عبدة الكواكب أو المالئكة مبتدأ خبره مؤخرا " كذلك‬ ‫الصابئون‬ ‫‪69‬‬
‫بالء وعذاب شديد‬ ‫فتنة‬ ‫‪71‬‬
‫مضت‬ ‫خلت‬ ‫‪75‬‬
‫كثيرة الصدق مع هللا تعالى‬ ‫أمه صديقة‬ ‫‪75‬‬
‫كسائر البشر فكيف تزعمونه إلـها‬ ‫يأكالن الطعام‬ ‫‪75‬‬
‫كيف يُصرفون عن تدبر الدالئل البينة وقبولها‬ ‫أنى يوفكون‬ ‫‪75‬‬
‫ال تجاوزوا الح ّد وال تفرطوا‬ ‫ال تغلوا‬ ‫‪77‬‬
‫غل ّوا باطال‬ ‫غير الحق‬ ‫‪77‬‬
‫غضب عليهم بما فعلوا‬ ‫سخط هللا عليهم‬ ‫‪80‬‬
‫تمتلئ أعينهم بالدمع فتـَـصبّه‬ ‫تفيض من الدمع‬ ‫‪83‬‬
‫هو أن يحلف على الشيء معتقدا صدفة واالمر بخالفه أو ما يجري على‬ ‫باللغو في أيمانكم‬ ‫‪89‬‬
‫اللسان مما ال يقصد به اليمين‬
‫وثقتموها بالقصد والنية‬ ‫‪ 89‬عقدتم األيمان‬
‫حجارة حول الكعبة يعظمونها‬ ‫‪ 90‬األنصاب‬
‫قداح اإلستسقام في الجاهلية‬ ‫‪ 90‬األزالم‬
‫خبيث ‪،‬قذر ‪ ،‬نجس‬ ‫رجس‬ ‫‪90‬‬
‫إثم و حرج‬ ‫جناح‬ ‫‪93‬‬
‫شربوا أو أكلوا المحرم قبل تحريمه‬ ‫طعموا‬ ‫‪93‬‬
‫ليختبرنكم ويمتحنّنكم‬ ‫ليبلونكم هللا‬ ‫‪94‬‬
‫محرمون بحج أو عمرة‬ ‫أنتم ُُُحرم‬ ‫‪95‬‬
‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫الن َعم‬ ‫‪95‬‬
‫واصل الحرم فيذبح به‬ ‫بالغ الكعبة‬ ‫‪95‬‬
‫معادل الطعام ومقابله‬ ‫َع ْدل ذلك‬ ‫‪95‬‬
‫ثقل فعله وسوء عاقبة ذنبه‬ ‫وبال أمره‬ ‫‪95‬‬
‫للمسافرين‬ ‫للسيارة‬ ‫‪96‬‬
‫جميع الحرم وهو المراد بالكعبة‬ ‫البيت الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫قواما لمصالحهم دينا ودنيا‬ ‫قياما للناس‬ ‫‪97‬‬
‫األشهر الحرم األربعة‬ ‫الشهر الحرام‬ ‫‪97‬‬
‫ما يُهدى من األنعام إلى الكعبة‬ ‫الهدي‬ ‫‪97‬‬
‫ما يقلد به الهَ ْدي عالمة له‬ ‫القالئد‬ ‫‪97‬‬
‫بحيرة (‪ )1‬في تفسير األربعة الناقة تشق أذنها وتخلى للطواغيت إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر‬ ‫‪103‬‬
‫أقوال كثيرة اخترنا منها ما‬
‫)بيناه‬
‫الناقة تسيب لألصنام لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب‬ ‫سائبة‬ ‫‪103‬‬
‫الناقة تترك للطواغيت إذا ب ّكرت بأنثى ثم ثنّت بأنثى‬ ‫وصيلة‬ ‫‪103‬‬
‫الفحل ال يركب وال يحمل عليه إذا لقح ول ُد ولده‬ ‫حام‬ ‫‪103‬‬
‫كافينا‬ ‫حسبنا‬ ‫‪104‬‬
‫الزموها واحفظوها من المعاصي‬ ‫عليكم أنفسكم‬ ‫‪105‬‬
‫سافرتم فيها‬ ‫ضربتم في األرض‬ ‫‪106‬‬
‫ال نأخذ بق َسمنا كذبا عرضا دنيويا‬ ‫ال نشتري به ثمنا‬ ‫‪106‬‬
‫األقربان إلى الميت الوارثان له‬ ‫األوليان‬ ‫‪107‬‬
‫جبريل عليه السالم‬ ‫بروح القدس‬ ‫‪110‬‬
‫في زمن الرضاعة قبل أوان الكالم‬ ‫في المهد‬ ‫‪110‬‬
‫في حال إكتمال القوة( بعد نزوله )‬ ‫كهال‬ ‫‪110‬‬
‫تص ّور وتقدر‬ ‫تخلق‬ ‫‪110‬‬
‫األعمى خلقة‬ ‫األكمة‬ ‫‪110‬‬
‫أنصار عيسى عليه السالم وخواصّه‬ ‫الحواريين‬ ‫‪111‬‬
‫خوانا عليه طعام‬ ‫مائدة‬ ‫‪112‬‬
‫سرورا وفرحا أو يوما نعظمه‬ ‫عيدا‬ ‫‪114‬‬
‫تنزيها لك من أن أقول ذلك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪116‬‬
‫أخذتني إليك وافيا برفعي إلى السّماء حيا‬ ‫توفيتني‬ ‫‪117‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫‪ . .‬أنشأ و أبدع‬ ‫‪ . .‬جعل‬ ‫‪1‬‬
‫يس ّوون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪1‬‬
‫كتب و ق ّدر زمانًا ُمعيّنا للموت‬ ‫قضى أجالً‬ ‫‪2‬‬
‫زمن ُمعيّن للبعث ُمستأثر بعلمه‬ ‫أجل مس ّمى عنده‬ ‫‪2‬‬
‫تش ّكون في البعث أو تجحدونه‬ ‫تمترون‬ ‫‪2‬‬
‫أي المعبود أو المتو ّحد باأللوهية‬ ‫و هو هللا‬ ‫‪3‬‬
‫أخبار ‪ .‬و هو ما ينالهم من العقوبات‬ ‫أنباء‬ ‫‪5‬‬
‫كثيراً أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪6‬‬
‫أ ّمة من النّاس‬ ‫قرن‬ ‫‪6‬‬
‫أعطيناهم من المكنة و الق ّوة‬ ‫م ّكناهم‬ ‫‪6‬‬
‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪6‬‬
‫غزيرا كثير الصبّ‬ ‫مدرارا‬ ‫‪6‬‬
‫مكتوبا في كاغد أو رق‬ ‫كتابا في قرطاس‬ ‫‪7‬‬
‫ال يُمهلون لحظة بعد إنزاله‬ ‫ال يُنظرون‬ ‫‪8‬‬
‫لخلطنا و أشكلنا عليهم حينئ ٍذ ما يخلِطون على أنفسهم اليوم‬ ‫للبسنا عليهم ما يلبسون‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬أحاط‪ ،‬أو نزل‬ ‫‪ . .‬فحاق‬ ‫‪10‬‬
‫ضال و إحسانا‬ ‫قضى و أوجب ‪ ،‬تف ّ‬ ‫كتب‬ ‫‪12‬‬
‫أهلكوها و غبنوها بالكفر‬ ‫خسروا أنفسهم‬ ‫‪12‬‬
‫ما استق ّر و ح ّل‬ ‫ما سكن‬ ‫‪13‬‬
‫ربّا معبودًا و ناصرًا معينا‬ ‫وليّا‬ ‫‪14‬‬
‫‪ُ . .‬مبدع و مخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪14‬‬
‫يرزق عباده‬ ‫هو يُطعم‬ ‫‪14‬‬
‫خضع هلل بالعبودية و انقاد له‬ ‫من أسلم‬ ‫‪14‬‬
‫من بلغه القرآن إلى قيام الساعة‬ ‫من بلغ‬ ‫‪19‬‬
‫معذرتهم ‪ .‬أو عاقبة شركهم‬ ‫فتنتهم‬ ‫‪23‬‬
‫غاب و زال عنهم‬ ‫ظ ّل عنهم‬ ‫‪24‬‬
‫يكذبون – األصنام و شفاعتهم‬ ‫ما كانوا يفترون‬ ‫‪24‬‬
‫أغطية كثيرة‬ ‫أ ِكنّة‬ ‫‪25‬‬
‫صمما و ثِقال في السّمع‬ ‫وقرا‬ ‫‪25‬‬
‫أكاذيبهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪25‬‬
‫يتباعدون عن القرآن بأنفسهم‬ ‫ينأون عنه‬ ‫‪26‬‬
‫عرّفوها ‪ ،‬أو حُبسوا على متنها‬ ‫ُوقفوا على النّار‬ ‫‪27‬‬
‫حُبسوا على حُكمه تعالى للسّؤال‬ ‫ُوقفوا على ربّهم‬ ‫‪30‬‬
‫فجأة من غير شعور‬ ‫بغتة‬ ‫‪31‬‬
‫صرنا و ضيّعنا في الحياة ال ّدنيا‬ ‫ق ّ‬ ‫فرّطنا فيها‬ ‫‪31‬‬
‫ذنوبهم و خطاياهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪31‬‬
‫آيات وعده بنصر رسله‬ ‫لكلمات هللا‬ ‫‪34‬‬
‫ق و عظُم عليك‬ ‫ش ّ‬ ‫كبُر عليك‬ ‫‪35‬‬
‫سربا فيها ينفذ إلى ما تحتها‬ ‫نفقا في األرض‬ ‫‪35‬‬
‫في خلقنا لها و تدبيرنا أمورها‬ ‫أم ٌم أمثالكم‬ ‫‪38‬‬
‫ما أغفلنا و تركنا‬ ‫ما فرّطنا‬ ‫‪38‬‬
‫ظلمات الجهل و العناد و الكفر‬ ‫في الظّلمات‬ ‫‪39‬‬
‫أخبروني عن عجيب أمركم‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪40‬‬
‫البؤس و الفقر و السّقم و ال ّزمان‬ ‫بالبأساء و الضرّاء‬ ‫‪42‬‬
‫يتذلّلون و يتخ ّشعون و يتوبون‬ ‫يتضرّعون‬ ‫‪42‬‬
‫أتاهم عذابنا‬ ‫جاءهم بأسنا‬ ‫‪43‬‬
‫من النّعم الكثيرة استدراجا لهم‬ ‫ك ّل شيء‬ ‫‪44‬‬
‫أنزلنا بهم العذاب فجأة‬ ‫أخذناهم بغتة‬ ‫‪44‬‬
‫آيسون من الرّحمة أو ُمكتئبون‬ ‫هم مبلسون‬ ‫‪44‬‬
‫آخرهم‬ ‫دابر القوم‬ ‫‪45‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪46‬‬
‫نك ّررها على أنحاء ُمختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪46‬‬
‫هم يُعرضون عنها و يعدلون‬ ‫هم يصدفون‬ ‫‪46‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتكم‬ ‫‪47‬‬
‫فجاءة أو ليال‬ ‫بغتة‬ ‫‪47‬‬
‫ُمعاينة أو نهارا‬ ‫جهرة‬ ‫‪47‬‬
‫مرزوقاته أو مقدوراته‬ ‫خزائن هللا‬ ‫‪50‬‬
‫في أول النّهار و آخره ‪ ،‬أي دواما‬ ‫بالغداة و العش ّي‬ ‫‪52‬‬
‫ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم‬ ‫فتنّا‬ ‫‪53‬‬
‫قضى و أوجب – تفضّال و إحسانا‬ ‫كتب ربّكم‬ ‫‪54‬‬
‫بسفاهة و ك ّل عاص ُمسيء جاهل‬ ‫بجهالة‬ ‫‪54‬‬
‫يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا‬ ‫يقصّ الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪57‬‬
‫ق و الباطل بحكمه العدل‬ ‫بين الح ّ‬ ‫خير الفاصلين‬ ‫‪57‬‬
‫اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى‬ ‫كتاب مبين‬ ‫‪59‬‬
‫كسبتم فيه بجوارحكم من اإلثم‬ ‫جرحتم بالنّهار‬ ‫‪60‬‬
‫ال يتوانون أو ال يُقصّرون‬ ‫ال يفرّطون‬ ‫‪61‬‬
‫ضراعة و التذلّل له‬ ‫ُمعلنين ال ّ‬ ‫تضرّعا‬ ‫‪63‬‬
‫مسرّين بال ّدعاء‬ ‫ُخفية‬ ‫‪63‬‬
‫يخلطكم في مالحم القتال‬ ‫يلبسكم‬ ‫‪65‬‬
‫فِرقا ُمختلفة األهواء‬ ‫شيعا‬ ‫‪65‬‬
‫ش ّدة بعض في القتال‬ ‫بأس بعض‬ ‫‪65‬‬
‫نك ّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪65‬‬
‫بحفيظ و ّكل إل ّي أمركم فأجازيكم‬ ‫بوكيل‬ ‫‪66‬‬
‫يأخذون في االستهزاء و الطّعن‬ ‫يخوضون‬ ‫‪68‬‬
‫خدعنهم و أطمعتهم بالباطل‬ ‫غرّتهم‬ ‫‪70‬‬
‫لئالّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة‬ ‫أن تُبسل نفس‬ ‫‪70‬‬
‫تفتد بك ّل فداء‬ ‫تعدل ك ّل عدل‬ ‫‪70‬‬
‫حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة‬ ‫أبسلوا‬ ‫‪70‬‬
‫بالغ نهاية الحرارة‬‫ماء ٍ‬ ‫حميم‬ ‫‪70‬‬
‫هوت به في المهمه فأضلّته‬ ‫استهوته ال ّشياطين‬ ‫‪71‬‬
‫أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة‬ ‫أُمرنا لنُسلم‬ ‫‪71‬‬
‫القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪73‬‬
‫لقب والد إبراهيم أو اسم ع ّمه‬ ‫آزر‬ ‫‪74‬‬
‫‪ُ . .‬ملك ‪ ،‬أو آيات أو عجائب‬ ‫‪ . .‬ملكوت‬ ‫‪75‬‬
‫ستره بظالمه‬ ‫جن عليه اللّيل‬ ‫ّ‬ ‫‪76‬‬
‫غاب و غرب تحت األفق‬ ‫أفل‬ ‫‪76‬‬
‫طالعا من األفق ُمنتشر الضّوء‬ ‫بازغا‬ ‫‪77‬‬
‫أوجدها و أنشأها‬ ‫فطر السّماوات‬ ‫‪79‬‬
‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪79‬‬
‫خاصموه في التوحيد‬ ‫حاجّه قومه‬ ‫‪80‬‬
‫ح ّجة و برهانا‬ ‫سلطانا‬ ‫‪81‬‬
‫لم يخلطوا‬ ‫لم يلبسوا‬ ‫‪82‬‬
‫بشرك ‪ .‬بكفر‬ ‫بظلم‬ ‫‪82‬‬
‫اصطفيناهم بالنّبوة‬ ‫اجتبيناهم‬ ‫‪87‬‬
‫لبطل و سقط‬ ‫لحبط‬ ‫‪88‬‬
‫ق ‪ ،‬أو الحكمة‬ ‫الفصل بين النّاس بالح ّ‬ ‫الحكم‬ ‫‪89‬‬
‫اقتد ‪ ،‬و الهاء للسكت‬ ‫اقتده‬ ‫‪90‬‬
‫ما عرفوا هللا ‪ ،‬أو ما عظّموه‬ ‫ما قدروا هللا‬ ‫‪91‬‬
‫أوراقا مكتوبة مفرّقة‬ ‫قراطيس‬ ‫‪91‬‬
‫قل هللا أنزله (التوراة)‬ ‫قل هللا‬ ‫‪91‬‬
‫باطلهم‬ ‫خوضهم‬ ‫‪91‬‬
‫كثير المنافع و الفوائد (القرآن)‬ ‫مبارك‬ ‫‪92‬‬
‫م ّكة ‪ :‬أي أهلها‬ ‫أم القرى‬ ‫‪92‬‬
‫أهل المشارق و المغارب‬ ‫من حولها‬ ‫‪92‬‬
‫سكراته و شدائده‬ ‫غمرات الموت‬ ‫‪93‬‬
‫خلّصوها م ّما هي فيه من العذاب‬ ‫أخرجوا أنفسكم‬ ‫‪93‬‬
‫الذل و الخزي‬ ‫الهوان ال ّشديد و ّ‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪93‬‬
‫ما أعطيناكم من متاع ال ّدنيا‬ ‫ما خ ّولناكم‬ ‫‪94‬‬
‫تفرّق االتّصال بينكم‬ ‫تقطّع بينكم‬ ‫‪94‬‬
‫شاقّه عن النبات ‪ .‬أو خالقه‬ ‫فالق الحبّ‬ ‫‪95‬‬
‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّا تُؤفكون‬ ‫‪95‬‬
‫ق ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه‬ ‫شا ّ‬ ‫فالق اإلصباح‬ ‫‪96‬‬
‫يجريان في أفالكهما بحساب مق ّدر نيطت به مصالح الخلق‬ ‫ال ّشمس و القمر حُسبانا‬ ‫‪96‬‬
‫في األصالب ‪ ،‬و فقيل في األرحام و نحوها‬ ‫فمستق ّر‬ ‫‪98‬‬
‫في األرحام و نحوها و قيل في األصالب‬ ‫و مستودع‬ ‫‪98‬‬
‫شيئا أخضر غضّا‬ ‫خضرا‬ ‫‪99‬‬
‫متراكما كسنابل الحنطة و نحوها‬ ‫حبّا ُمتراكبا‬ ‫‪99‬‬
‫هو أ ّول ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان‬ ‫طلعها‬ ‫‪99‬‬
‫عذوق و عراجين كالعناقيد تنشق عنها الكيزان‬ ‫ألوان‬ ‫‪99‬‬
‫متدلّية أو قريبة من المتناول‬ ‫دانية‬ ‫‪99‬‬
‫و إلى حال نضجه و إدراكه‬ ‫و ينعه‬ ‫‪99‬‬
‫ال ّشياطين حيث أطاعوهم في الكفر‬ ‫ّ‬
‫الجن‬ ‫‪100‬‬
‫اختلقوا و افتروا له سبحانه‬ ‫خرقوا له‬ ‫‪100‬‬
‫ُمبدع و ُمخترع‬ ‫‪ . .‬بديع‬ ‫‪101‬‬
‫كيف ‪ .‬أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّا يكون‬ ‫‪101‬‬
‫رقيب ز متو ّل‬ ‫وكيل‬ ‫‪102‬‬
‫ال تُحيط به تعالى‬ ‫ال تدركه األبصار‬ ‫‪103‬‬
‫ق‬‫آيات و براهين تهدي للح ّ‬ ‫بصائر‬ ‫‪104‬‬
‫برقيب أُحصي أعمالكم لمجازاتكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪104‬‬
‫نك ّررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪105‬‬
‫قرأت و تعلّمت من أهل الكتاب‬ ‫درست‬ ‫‪105‬‬
‫اعتداء و ظلما‬ ‫عد ًوا‬ ‫‪108‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها وأوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪109‬‬
‫نتركهم‬ ‫نذرهم‬ ‫‪110‬‬
‫تجاوزهم الحد ّبالكفر‬ ‫طُغيانهم‬ ‫‪110‬‬
‫يعمون عن ال ّرشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪110‬‬
‫جمعنا‬ ‫حشرنا‬ ‫‪111‬‬
‫ُمقابلة و مواجهة أو جماعة جماعة‬ ‫قُبُال‬ ‫‪111‬‬
‫باطله ال ُمم ّوه المز ّوق‬ ‫ُزخرف القول‬ ‫‪112‬‬
‫خداعا و أخذا على الغرّة‬ ‫غرورا‬ ‫‪112‬‬
‫لتميل إلى ُزخرف القول‬ ‫لتصغى إليه‬ ‫‪113‬‬
‫ليكتسبوا من اآلثام‬ ‫ليقترفوا‬ ‫‪113‬‬
‫الشا ّكين في أنّهم يعلمون ذلك‬ ‫الممترين‬ ‫‪114‬‬
‫كالمه و هو القرآن العظيم‬ ‫كلمة ربّك‬ ‫‪115‬‬
‫في مواعيده – و في أحكامه‬ ‫صدقا و عدال‬ ‫‪115‬‬
‫يكذبون فيما ينسُبونه إلى هللا‬ ‫يخرُصون‬ ‫‪116‬‬
‫اتركوا‬ ‫ذروا‬ ‫‪120‬‬
‫يكتسبون من اإلثم أيّا كان‬ ‫يقترفون‬ ‫‪120‬‬
‫خروج عن الطّاعة و معصية‬ ‫إنّه لفسق‬ ‫‪121‬‬
‫ذ ّل عظيم و هوان‬ ‫صغا ٌر‬ ‫‪124‬‬
‫شديد الضّيق‬ ‫حرجًا‬ ‫‪125‬‬
‫يتكلّف صعودها فال يستطيع‬ ‫يصّعد في السّماء‬ ‫‪125‬‬
‫العذاب أو الخذالن‬ ‫الرّجس‬ ‫‪125‬‬
‫أكثرتم من دعوتهم للضّالل و الغواية‬ ‫استكثرتم من اإلنس‬ ‫‪128‬‬
‫مأواكم و مستق ّركم و مقامكم‬ ‫النّار مثواكم‬ ‫‪128‬‬
‫خدعتهم ببهرجها‬ ‫غ ّرتهم الحياة‬ ‫‪130‬‬
‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ب ُمعجزين‬ ‫‪134‬‬
‫غاية تم ّكنكم و استطاعتكم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪135‬‬
‫خلق على وجه اإلختراع‬ ‫ذرأ‬ ‫‪136‬‬
‫ال ّزرع‬ ‫الحرث‬ ‫‪136‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫اإلبل و البقر و ال ّ‬ ‫األنعام‬ ‫‪136‬‬
‫صغار أحيا ًء‬ ‫وأد البنات ال ّ‬ ‫قتل أوالدهم‬ ‫‪137‬‬
‫ليُهلكوهم باإلغواء‬ ‫ليُردوهم‬ ‫‪137‬‬
‫ليخلطوا عليهم‬ ‫ليلبِسوا عليهم‬ ‫‪137‬‬
‫يختلقونه من الكذب‬ ‫يفترون‬ ‫‪137‬‬
‫زرع‬ ‫حرث‬ ‫‪138‬‬
‫محجورة ُمحرّمة‬ ‫ِحجر‬ ‫‪138‬‬
‫البحائر و السّوائب و الحوامي‬ ‫ُح ّرمت ظهورها‬ ‫‪138‬‬
‫كذبهم على هللا بالتحليل و التحريم‬ ‫وصفهم‬ ‫‪139‬‬
‫ُمحتاجة للتعريش كالكرم و نحوه‬ ‫معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫ُمستغنية عنه بإسوائها كالنّخل‬ ‫غير معروشات‬ ‫‪141‬‬
‫ثمره المأكول في الهيئة و الكيفية‬ ‫مختلفا أكله‬ ‫‪141‬‬
‫ما يحمل األثقال كاإلبل‬ ‫حمولة‬ ‫‪142‬‬
‫ما يُفرش ّ‬
‫للذبح كالغنم‬ ‫فرشا‬ ‫‪142‬‬
‫طرقه وآثاره تحليال و تحريما‬ ‫خطُوات الشيطان‬ ‫‪142‬‬
‫أمركم هللا بهذا التّحريم‬ ‫صاكم هللا بهذا‬ ‫و ّ‬ ‫‪144‬‬
‫آكل أيّا كان يأكله‬ ‫طاعم يطعمه‬ ‫ٍ‬ ‫‪145‬‬
‫سائال مهراقا‬ ‫دما مسفوحا‬ ‫‪145‬‬
‫قذر أو خبيث أو نجس حرام‬ ‫فإنّه رجس‬ ‫‪145‬‬
‫ذكر عند ذبحه اسم غير هللا‬ ‫أه ّل لغير هللا به‬ ‫‪145‬‬
‫أُلجئ إلى أكله للضرورة‬ ‫اضط ّر‬ ‫‪145‬‬
‫للذة أو استئثار‬‫غير طالب للمحرّم ّ‬ ‫باغ‬
‫غير ٍ‬ ‫‪145‬‬
‫و ال متجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عا ٍد‬ ‫‪145‬‬
‫ما له اصبع ‪ :‬دابة أو طيرا‬ ‫ذي ظفر‬ ‫‪146‬‬
‫شحوم الكرش و الكليتين‬ ‫شحومهما‬ ‫‪146‬‬
‫ما علق بهما من الشحم فيُح ّل‬ ‫ما حملت ظهورهما‬ ‫‪146‬‬
‫المصارين و األمعاء فيُح ّل شحمها‬ ‫الحوايا‬ ‫‪146‬‬
‫إلية الضّأن فتحل‬ ‫ما اختلط بعظم‬ ‫‪146‬‬
‫ال يُدفع غذابه و نقمته‬ ‫ال ير ّد بأسه‬ ‫‪147‬‬
‫تكذبون على هللا تعالى‬ ‫تخرصون‬ ‫‪148‬‬
‫بارسال ال ّرسل و انزال الكتب‬ ‫الحجّة البالغة‬ ‫‪149‬‬
‫أحضروا أو هاتوا شهودكم‬ ‫هل ّم ُشهداءكم‬ ‫‪150‬‬
‫يس ّوون به غيره في العبادة‬ ‫بربّهم يعدلون‬ ‫‪150‬‬
‫‪ . .‬أقرأ‬ ‫‪ . .‬أت ُل‬ ‫‪151‬‬
‫فقر‬ ‫إمالق‬ ‫‪151‬‬
‫كبائر المعاصي كال ّزنى و نحوه‬ ‫الفواحش‬ ‫‪151‬‬
‫أمركم و ألزمكم به‬ ‫وصّاكم به‬ ‫‪151‬‬
‫استحكام ق ّوته و يرشد‬ ‫يبلغ أش ّده‬ ‫‪152‬‬
‫بالعدل دون زيادة و نقص‬ ‫بالقسط‬ ‫‪152‬‬
‫طاقتها و ما تق ِدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪152‬‬
‫سبيلي و ديني ال اعوجاج فيه‬ ‫صراطي مستقيما‬ ‫‪153‬‬
‫أعرض عنها أوصرف النّاس عنها‬ ‫صدف عنها‬ ‫‪157‬‬
‫ايتا ًء يليق بجالله تعالى و قدسه‬ ‫يأتي ربّك‬ ‫‪158‬‬
‫فرقا و أحزابا في الضّاللة‬ ‫كانوا شيعا‬ ‫‪159‬‬
‫ثابتا ُمق ّوما ألمور المعاش و المعاد‬ ‫دينا قيما‬ ‫‪161‬‬
‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الحق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪161‬‬
‫عبادتي كلّها‬ ‫نسُكي‬ ‫‪162‬‬
‫إالّ ذنبا محموال عليها عقابه‬ ‫إال عليها‬ ‫‪164‬‬
‫‪ . .‬ال تحمل نفس آثمة‬ ‫ال تزر وازرة‬ ‫‪164‬‬
‫يخلُف بعضكم بعضا فيها‬ ‫خالئف األرض‬ ‫‪165‬‬
‫ليختبركم و هو بكم عليم‬ ‫ليبلُوكم‬ ‫‪165‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ق من تبليغه خشية التكذيب‬ ‫ضي ٌ‬ ‫حر ٌج منه‬ ‫‪2‬‬
‫كثيراً من القرى أهكلنا‬ ‫وكم من قرية‬ ‫‪4‬‬
‫عذابنا‬ ‫بأسنا‬ ‫‪4‬‬
‫بائتين أو ليالً و هو نائمون‬ ‫بياتا ً‬ ‫‪4‬‬
‫مستريحون نصف النهار (القيلولة)‬ ‫هم قآئلون‬ ‫‪4‬‬
‫دعاؤهم وتضرّعهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪5‬‬
‫رجحت حسناته على سيئاته‬ ‫ثقلت موازينه‬ ‫‪8‬‬
‫رجحت سيائته على حسناته‬ ‫خفت موازينه‬ ‫‪9‬‬
‫جعلنا لكم مكانا ً وقراراً‬ ‫مكنّاكم‬ ‫‪10‬‬
‫ما تعيشون به وتحيون‬ ‫معايش‬ ‫‪10‬‬
‫ما اضطرك‪ .‬أو ما دعاك وحملك‬ ‫ما منعك‬ ‫‪12‬‬
‫األذالء المهانين‬ ‫الصاغرين‬ ‫‪13‬‬
‫أخرني وأمهلني في الحياة‬ ‫أنظرني‬ ‫‪14‬‬
‫الممهلين إلى وقت النفخة األولى‬ ‫المنظرين‬ ‫‪15‬‬
‫فبما أضللتني‬ ‫فبما أغويتني‬ ‫‪16‬‬
‫ّ‬
‫وألجلسن لهم‬ ‫ألترصدنّهم‬ ‫ألقعدن لهم‬ ‫‪16‬‬
‫مذموما ً أومعيبا أو محقراً لعينا ً‬ ‫مذءوما ً‬ ‫‪18‬‬
‫مطروداً مبعداً‬ ‫مدحوراً‬ ‫‪18‬‬
‫ألقى إليهما الوسوسة‬ ‫فوسوس لهما‬ ‫‪20‬‬
‫ما سُتر واُخفي و ُغطّي عنهما‬ ‫ما ووري عنهما‬ ‫‪20‬‬
‫عوراتهما‬ ‫سوءاتهما‬ ‫‪20‬‬
‫أقسم وحلف لهما‬ ‫وقاسمهما‬ ‫‪21‬‬
‫فأنزلهما عن رتبة الطاعة بخداع‬ ‫فدالهما بغرور‬ ‫‪22‬‬
‫شرعا وأخذا يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪22‬‬
‫أعطيناكم ووهبنا لكم‬ ‫أنزلنا عليكم‬ ‫‪26‬‬
‫يستر ويداري عوراتكم‬ ‫يواري سوءاتكم‬ ‫‪26‬‬
‫لباس زينة ‪ .‬أو ماالً‬ ‫ريشا‬ ‫‪26‬‬
‫اإليمان وثمراته‬ ‫لباس التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫ال يضلنكم وال يخدعنكم‬ ‫ال يفتننكم‬ ‫‪27‬‬
‫يزيل عنهما‪ ،‬استالبا ً بخداعه‬ ‫ينزع عنهما‬ ‫‪27‬‬
‫جنوده ‪ .‬أو ذريته‬ ‫قبيله‬ ‫‪27‬‬
‫أتوا فعلةً متناهية في القبح‬ ‫فعلوا فاحشة‬ ‫‪28‬‬
‫بالعدل وهو جميع الطاعات والقُ َرب‬ ‫بالقسط‬ ‫‪29‬‬
‫توجهوا إلى عبادته مستقيمين‬ ‫اقيموا وجوهكم‬ ‫‪29‬‬
‫في كل وقت سجود أو مكانه‬ ‫عند كل مسجد‬ ‫‪29‬‬
‫البسوا ثيابكم لستر عوراتكم‬ ‫خذوا زينتكم‬ ‫‪31‬‬
‫كبائر المعاصي لمزيد قبحها‬ ‫الفواحش‬ ‫‪33‬‬
‫ما يوجبه من سائر المعاصي‬ ‫اإلثم‬ ‫‪33‬‬
‫الظلم واإلستطالة على الناس‬ ‫البغي‬ ‫‪33‬‬
‫حجةً وبرهانا ً‬ ‫سُلطانا ً‬ ‫‪33‬‬
‫‪. .‬أين اآللهة الذين كنتم‬ ‫‪. .‬أين ما كنتم‬ ‫‪37‬‬
‫تالحقوا في النّار واجتمعوا فيها‬ ‫ا ّداركوا فيها‬ ‫‪38‬‬
‫منزلةً وهم األتباع والسّفلة‬ ‫أخراهم‬ ‫‪38‬‬
‫منزلةً وهم القادة والرؤساء‬ ‫ألوالهم‬ ‫‪38‬‬
‫مضاعفا ً مزيداً‬ ‫ضعفا ً‬‫عذابا ِ‬ ‫‪38‬‬
‫يدخل الجمل‬ ‫يلج الجمل‬ ‫‪40‬‬
‫ثقب اإلبرة‬ ‫س ّم الخياط‬ ‫‪40‬‬
‫فراشٌ ‪،‬أي مستقر‬ ‫ِمها ٌد‬ ‫‪41‬‬
‫أغطية كاللُّحُف‬ ‫غواش‬ ‫‪41‬‬
‫طاقتها وما تقدر عليه‬ ‫ُوسعها‬ ‫‪42‬‬
‫وضغن وعداوة‬‫ٍ‬ ‫حقد ٍ‬ ‫ِغ ٍل‬ ‫‪43‬‬
‫أعلم معل ٌم ونادى منا ٍد‬ ‫ٌ‬
‫مؤذن‬ ‫ّ‬
‫فأذنَ‬ ‫‪44‬‬
‫يطلوبنها معو ّجة أو ذات إعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا ً‬ ‫‪45‬‬
‫حاج ٌز ‪ .‬وهو سور بينهما‬ ‫بينهما حجابٌ‬ ‫‪46‬‬
‫أعالي هذا السور وشرفاته‬ ‫األعراف‬ ‫‪46‬‬
‫بعالمتهم المميزة لهم‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪46‬‬
‫صُبوا أو ألقوا علينا‬ ‫أفيضوا علينا‬ ‫‪50‬‬
‫خدعتهم بزخارفها وزينتها‬ ‫غرتهم الحياة الدنيا‬ ‫‪51‬‬
‫نتركهم في العذاب كالمنسيين‬ ‫ننساهم‬ ‫‪51‬‬
‫‪. .‬وكما كانوا‬ ‫‪. .‬وما كانوا‬ ‫‪51‬‬
‫عاقبة مواعيد الكتاب (القرآن) و مآلها من البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫تأويله‬ ‫‪53‬‬
‫يكذبون من الشركاء وشفاعتهم‬ ‫يفترون‬ ‫‪53‬‬
‫إستوا ًء بالمعنى الالئق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪54‬‬
‫يُغطي النهار بالليل فيذهب ضوءه‬ ‫يُغشي الليل النهار‬ ‫‪54‬‬
‫يطلب الليل النهار طلبا ً سريعا ً‬ ‫يطلبه حثيثا ً‬ ‫‪54‬‬
‫إيجاد جميع األشياء من العدم‬ ‫ق‬‫له الخل ُ‬ ‫‪54‬‬
‫التدبير والتصرف فيها كما يشاء‬ ‫األم ُر‬ ‫‪54‬‬
‫تن ّزه أوتعظم أو كثر خيره‬ ‫تبارك هللا‬ ‫‪54‬‬
‫اسألوه واطلبوا منه حوائجكم‬ ‫ادعوا ربكم‬ ‫‪55‬‬
‫ُمظهرين الضراعة والذلة واإلستكانة والخشوع‬ ‫تضرعا ً‬ ‫‪55‬‬
‫سراً في قلوبكم‬ ‫ُخفية‬ ‫‪55‬‬
‫إحسانه وإنعامه أو ثوابه‬ ‫رحمة هللا‬ ‫‪56‬‬
‫مبشرات برحمته وهي الغيث‬ ‫بشراً‬ ‫‪57‬‬
‫حملته ورفعته‬ ‫أقلت سحابا ً‬ ‫‪57‬‬
‫مثقلة بحمل الماء‬ ‫ثِقاالً‬ ‫‪57‬‬
‫مجدب ال ماء فيه وال نبات‬ ‫لبل ٍد ميت‬ ‫‪57‬‬
‫عسراً أو قليالً ال خير فيه‬ ‫نكداً‬ ‫‪58‬‬
‫نكررها بأساليب مختلفة‬ ‫نص ّرف اآليات‬ ‫‪58‬‬
‫السادة والرؤساء‬ ‫قال المأل‬ ‫‪60‬‬
‫أتحرى ما فيه صالحكم قوالً وفعالً‬ ‫أنصح لكم‬ ‫‪62‬‬
‫ُعمي القلوب عن الحق واإليمان‬ ‫قوما ً عمين‬ ‫‪64‬‬
‫خفة عقل وضاللة عن الحق‬ ‫سفاهة‬ ‫‪66‬‬
‫قوةً و ِعظم أجسام‬ ‫بسطة‬ ‫‪69‬‬
‫نعمه وفضله الكثير‬ ‫آالء هللا‬ ‫‪69‬‬
‫عذابٌ ‪ .‬أو رين على القلوب‬ ‫رجسٌ‬ ‫‪71‬‬
‫لعن وطر ٌد أو سُخط‬ ‫ٌ‬ ‫غضبٌ‬ ‫‪71‬‬
‫أهلكنا آخر ‪ . .‬و المراد الجميع‬ ‫‪. .‬قطعنا دابر‬ ‫‪72‬‬
‫خلقها هللا من صخر ال من أبوين‬ ‫ناقةُ هللا‬ ‫‪73‬‬
‫معجزة دالة على صدقي‬ ‫آية‬ ‫‪73‬‬
‫أسكنكم و أنزلكم‬ ‫ب ّوأكم‬ ‫‪74‬‬
‫أرض الحجر و الحجاز و ال ّشام‬ ‫في األرض‬ ‫‪74‬‬
‫نعمه و إحساناته‬ ‫آالء هللا‬ ‫‪74‬‬
‫ال تفسدوا إفسادا شديدا‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪74‬‬
‫استكبروا‬ ‫عتوْ ا‬ ‫‪77‬‬
‫ال ّزلزلة ال ّشديدة ‪ .‬أو الصّيحة‬ ‫الرّجفة‬ ‫‪78‬‬
‫هامدين موتى ال حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪78‬‬
‫ي ّدعون الطّهارة م ّما نأتي‬ ‫يتطهّرون‬ ‫‪82‬‬
‫الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫الغابيرن‬ ‫‪83‬‬
‫ال تنقصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫طريق‬ ‫صراط‬ ‫‪86‬‬
‫تطلبونها معو ّجة أو ذات اعوجاج‬ ‫تبغونها عوجا‬ ‫‪86‬‬
‫احكم و اقض و افصل‬ ‫ربّنا افتح‬ ‫‪89‬‬
‫)آـية ‪(78‬‬ ‫ال ّرجفة – جاثمين‬ ‫‪91‬‬
‫لم يقيموا ناعمين في دارهم‬ ‫لم ي ْغن َْوا فيها‬ ‫‪92‬‬
‫أحزن‬ ‫آسى‬ ‫‪93‬‬
‫الفقر و البؤس و السّقم و األلم‬ ‫بالبأساء و الضّراء‬ ‫‪94‬‬
‫يتذلّلون و يخضعون‬ ‫ضرّعون‬ ‫ي ّ‬ ‫‪94‬‬
‫كثُروا و نموا عددا و ماال‬ ‫عفوا‬
‫ْ‬ ‫‪95‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪95‬‬
‫ليسّرنا غليهم أو تابعنا عليهم‬ ‫لفتحنا عليهم‬ ‫‪96‬‬
‫ينزل بهم عذابنا‬ ‫يأتيهم بأسنا‬ ‫‪97‬‬
‫وقت بيات أي ليال‬ ‫بياتا‬ ‫‪97‬‬
‫عقوبته ‪ .‬أو استدراجه إياهم‬ ‫مكر هللا‬ ‫‪99‬‬
‫لم يبيّن هللا للذين آمنوا‬ ‫لم يه ِد للذين آمنوا‬ ‫‪100‬‬
‫إصابتنا إياهم لو شئنا‬ ‫أن لو نشاء أصبناهم‬ ‫‪100‬‬
‫نختم‬ ‫نطبع‬ ‫‪100‬‬
‫من وفاء بما أوصيناهم‬ ‫من عهد‬ ‫‪102‬‬
‫فكفروا باآليات‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪103‬‬
‫‪ . .‬حريص على أن ‪ . .‬أو خليق بأن‬ ‫‪ . .‬حقيق على أن‬ ‫‪105‬‬
‫ك فيه‬ ‫ظاهر أمره ال يش ّ‬ ‫ُمبين‬ ‫‪107‬‬
‫أخرجها من طوق قميصه‬ ‫و نزع يده‬ ‫‪108‬‬
‫غلب شعاعها شعاع ال ّشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪108‬‬
‫أهل المشورة و الرّؤساء‬ ‫المأل‬ ‫‪109‬‬
‫أ ّخر أمر عقوبتهما و ال تعجل‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪111‬‬
‫جامعين السّحرة و هم ال ُّش َرط‬ ‫حاشرين‬ ‫‪111‬‬
‫خيّلوا لها ما يخالف الحقيقة‬ ‫سحروا أعين النّاس‬ ‫‪116‬‬
‫خ ّوفوهم تخويفا شديدا‬ ‫استرهبوهم‬ ‫‪116‬‬
‫تبتلع أو تتناول بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪117‬‬
‫ما يكذبونه و يُم ّوهونه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪117‬‬
‫ظهر و تبيّن أمر موسى عليه السّالم‬ ‫ق‬‫فوقع الح ّ‬ ‫‪118‬‬
‫ما تكره و ما تعيب منّا‬ ‫ما تنقِم منّا‬ ‫‪126‬‬
‫أفض أو صبّ علينا‬ ‫أفرغ علينا‬ ‫‪126‬‬
‫نستبقي بناتكم – للخدمة‬ ‫نستحيي نساءهم‬ ‫‪127‬‬
‫بالجدوب و القحوط‬ ‫بالسّنين‬ ‫‪130‬‬
‫يتشاءموا‬ ‫يطّيّروا‬ ‫‪131‬‬
‫شؤمهم عقابهم الموعود في اآلخرة‬ ‫طائرهم عند هللا‬ ‫‪131‬‬
‫الماء الكثير ‪ .‬أو الموت الجارف‬ ‫الطّوفان‬ ‫‪133‬‬
‫ال َّدبى أو القراد أو القمل المعروف‬ ‫الق ّمل‬ ‫‪133‬‬
‫العذاب بما ذكر من اآليات‬ ‫الرّجز‬ ‫‪134‬‬
‫ينقضون عهدهم الذي أبرموه‬ ‫ينكثون‬ ‫‪135‬‬
‫أهلكنا و خرّبنا‬ ‫د ّمرنا‬ ‫‪137‬‬
‫من الجنّات أو يرفعون من األبنية‬ ‫يعرشون‬ ‫‪137‬‬
‫ك ُمد ّمر‬‫ُمهلَ ٌ‬ ‫متبّر‬ ‫‪139‬‬
‫أطلب لكم إلها معبودا‬ ‫أبغيكم إلها‬ ‫‪140‬‬
‫يذيقونكم أو يكلّفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪141‬‬
‫يستبقون‪ -‬بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪141‬‬
‫ابتالء و امتحان بالنّعم و النّقم‬ ‫بالء‬ ‫‪141‬‬
‫بدا له شيء من نوره تعالى‬ ‫تجلّى ربّه للجبل‬ ‫‪143‬‬
‫مدكوكا متفتّتا‬ ‫د ّكا ً‬ ‫‪143‬‬
‫مغشيّا عليه‬ ‫صعقا ً‬ ‫‪143‬‬
‫تنزيها لك من مشابهة خلقك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪143‬‬
‫ألواح التوراة‬ ‫األلواح‬ ‫‪145‬‬
‫طريق الهدى و السّداد‬ ‫سبيل الرّشد‬ ‫‪146‬‬
‫طريق الضّالل و الفساد‬ ‫سبيل الغ ّي‬ ‫‪146‬‬
‫بطلت أعمالهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪147‬‬
‫ُمجسّدا أي أحمر من ذهب‬ ‫عجال جسدا‬ ‫‪148‬‬
‫صوت كصوت البقرة‬ ‫له خوار‬ ‫‪148‬‬
‫اتخذوا العجل إلها و عبدوه ضالالً‬ ‫اتّخذوه‬ ‫‪148‬‬
‫نَ ِدموا أش ّد النّدم‬ ‫ُسقِط في أيديهم‬ ‫‪149‬‬
‫شديد الغضب ‪ .‬أو حزينا‬ ‫أسفا‬ ‫‪150‬‬
‫أسبقتم بعبادة العجل أو أتركتم‬ ‫أعجلتم‬
‫ِ‬ ‫‪150‬‬
‫فال تس ّرهم بما تنال منّي من المكروه‬ ‫فال تُشمت‬ ‫‪150‬‬
‫َس َكن‬ ‫سكت‬ ‫‪154‬‬
‫ال ّزلزلة ال ّشديدة أو الصّاعقة‬ ‫أخذتهم الرّجفة‬ ‫‪155‬‬
‫ِمحنَتك و ابتالؤك‬ ‫فِتنتك‬ ‫‪155‬‬
‫تبنا و رجعنا إليك‬ ‫هُ ْدنا إليك‬ ‫‪156‬‬
‫عهدهم بالعمل بما في التوراة‬ ‫إصرهم‬ ‫‪157‬‬
‫التكاليف ال ّشاقة في التّوراة‬ ‫األغالل‬ ‫‪157‬‬
‫وقّروه و عظّموه‬ ‫ع ّزروه‬ ‫‪157‬‬
‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪159‬‬
‫فرّقناهم أو صيّرناهم‬ ‫قطّعناهم‬ ‫‪160‬‬
‫جماعات ‪ ،‬كالقبائل في العرب‬ ‫أسباطا‬ ‫‪160‬‬
‫فانفجرت‬ ‫فانبجست‬ ‫‪160‬‬
‫عينهم الخاصّة بهم‬ ‫مشربهم‬ ‫‪160‬‬
‫السّحاب األبيض الرّقيق‬ ‫الغمام‬ ‫‪160‬‬
‫صمغيّة حُلوة كالعسل‬ ‫ما ّدة َ‬ ‫ّ‬
‫المن‬ ‫‪160‬‬
‫الطّائر المعروف بالسّماني‬ ‫السّلوى‬ ‫‪160‬‬
‫مسألتنا حطّ ذنوبنا عنّا‬ ‫قولوا حطةّ‬ ‫‪161‬‬
‫عذابا (الطّاعون)‬ ‫رجزا‬ ‫‪162‬‬
‫قريبةً من البحر‬ ‫حاضرة البحر‬ ‫‪163‬‬
‫يعتدون بالصّيد المحرّم فيه‬ ‫يعدون في السبت‬ ‫‪163‬‬
‫يوم تعظيمهم أمر السّبت‬ ‫يوم سبتهم‬ ‫‪163‬‬
‫ظاهرة على وجه الماء كثيرة‬ ‫شرّعا‬ ‫‪163‬‬
‫ال يُراعون أمر السّبت‬ ‫ال يسبتون‬ ‫‪163‬‬
‫نمتحنهم و نختبرهم بال ّشدة‬ ‫نبلوهم‬ ‫‪163‬‬
‫ن ِعظهم اعتذارا إليه تعالى‬ ‫معذرة إلى ربّكم‬ ‫‪164‬‬
‫جيع‬
‫شدي ٍد َو ٍ‬ ‫س‬
‫بعذاب بئي ٍ‬ ‫‪165‬‬
‫استكبروا و استعصوا‬ ‫عتوا‬ ‫ْ‬ ‫‪166‬‬
‫أذالّء ُمبعدين كالكالب‬ ‫قردةً خاسئين‬ ‫‪166‬‬
‫أعلم ‪ ،‬أو عزم و قضى‬ ‫تأذن ربّك‬ ‫ّ‬ ‫‪167‬‬
‫يُذيقهم و يكلّـفهم‬ ‫يسومهم‬ ‫‪167‬‬
‫امتحنّاهم و اختبرناهم‬ ‫بلوناهم‬ ‫‪168‬‬
‫بَ َدل َسو ٍء‬ ‫ٌ‬
‫خلف‬ ‫‪169‬‬
‫ما يعرض لهم من حُطام ال ّدنيا‬ ‫عرض هذا األدنى‬ ‫‪169‬‬
‫قرءوا و علموا ما في التوراة‬ ‫درسوا ما فيه‬ ‫‪169‬‬
‫رفعناه و قلعناه‬ ‫نتقنا الجبل‬ ‫‪171‬‬
‫غمامة ‪ .‬أو سقيفة تُـظ ّل‬ ‫كأنّه ظلّة‬ ‫‪171‬‬
‫فخرج منها بكفره بها‬ ‫فانسلخ منها‬ ‫‪175‬‬
‫فلحقه و أدركه و صار قرينه‬ ‫فأتبعه ال ّشيطان‬ ‫‪175‬‬
‫الضّالّين الهالكين‬ ‫الغاوين‬ ‫‪175‬‬
‫ركن إلى ال ّدنيا و رضي بها‬ ‫أخلد إلى األرض‬ ‫‪176‬‬
‫تش ُدد عليه و تزجزه‬ ‫تحمل عليه‬ ‫‪176‬‬
‫يُخرج لسانه بالنّـفَس الشديد‬ ‫يلهث‬ ‫‪176‬‬
‫خلقنا و أوجدنا‬ ‫ذرأنا‬ ‫‪179‬‬
‫يميلون و ينحرفون إلى الباطل‬ ‫يُلحدون‬ ‫‪180‬‬
‫ق يحكمون في الخصومات بينهم‬ ‫بالح ّ‬ ‫به يعدلون‬ ‫‪181‬‬
‫سنستدنيهم إلى الهالك باإلنعام‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪182‬‬
‫أمهلهم في العقوبة‬ ‫أُملي لهم‬ ‫‪183‬‬
‫ي‬‫أخذي شديد قو ّ‬ ‫كيدي متين‬ ‫‪183‬‬
‫جُنون كما يزعمون‬ ‫ِجنّة‬ ‫‪184‬‬
‫هو ال ُمـلك العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪185‬‬
‫تجاوزهم الح ّد في الكفر‬ ‫طغيانهم‬ ‫‪186‬‬
‫يعمون عن ال ّرشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪186‬‬
‫متى إثباتها و وقوعها ؟‬ ‫أيّان ُمرساها ؟‬ ‫‪187‬‬
‫ال يُظهرها و ال يكشف عنها‬ ‫ال يجلّيها‬ ‫‪187‬‬
‫عظُمت لش ّدتها‬ ‫ثقُلت‬ ‫‪187‬‬
‫باحث عنها عال ٌم بها‬ ‫حف ّي عنها‬ ‫‪187‬‬
‫واقعها‬ ‫تغ ّشاها‬ ‫‪189‬‬
‫فاستم ّرت به بغير مشقّة‬ ‫فمرّت به‬ ‫‪189‬‬
‫صارت ذات ثِقل ب ِكبر الحمل‬ ‫أثقلت‬ ‫‪189‬‬
‫نسال سويّا أو ولدا سليما مثلنا‬ ‫صالحا‬ ‫‪189‬‬
‫بتسمية ولديهما عبد الحارث بوسوسة‬ ‫جعال له شركاء‬ ‫‪190‬‬
‫أي العرب بعبادة األصنام‬ ‫ع ّما يُشركون‬ ‫‪190‬‬
‫فال تُمهلوني ساعة‬ ‫فال تُنظرون‬ ‫‪195‬‬
‫لعدم قدرتهم على اإلبصار‬ ‫ال يبصرون‬ ‫‪198‬‬
‫ما عفا و تيسّر من أخالق النّاس‬ ‫خذ العفو‬ ‫‪199‬‬
‫بالمعروف حُسنُـه في ال ّشرع‬ ‫و أمر بالعرف‬ ‫‪199‬‬
‫يُصيبنّك ‪ .‬أو يصرفنّك‬ ‫ينزغنّك‬ ‫‪200‬‬
‫وسوسة ‪ .‬أو صارف‬ ‫نزغ‬ ‫‪200‬‬
‫أصابتهم ل ّمة أي وسوسة ما‬ ‫مسّهم طائف‬ ‫‪201‬‬
‫أمر هللا و نهيه و عداوة ال ّشيطان‬ ‫تذ ّكروا‬ ‫‪201‬‬
‫تُعاونهم ال ّشياطين في الضّالل‬ ‫يم ّدونهم في الغ ّي‬ ‫‪202‬‬
‫ال يكفّون عن إغوائهم‬ ‫ُقصرون‬‫ال ي ِ‬ ‫‪202‬‬
‫اختلقتها و اخترعتها من عندك‬ ‫اجتبيتها‬ ‫‪203‬‬
‫القرآن حجج بيّنة و براهين نيّرة‬ ‫هذا بصائر‬ ‫‪203‬‬
‫ُمظهرا الضَّراعة و الذلة‬ ‫تضرّعا‬ ‫‪205‬‬
‫خائفا من عقابه‬ ‫خيفة‬ ‫‪205‬‬
‫أوائل النّهار و أواخره ‪ .‬أي في ك ّل وقت‬ ‫بالغد ّو و اآلصال‬ ‫‪205‬‬
‫يُصلّون و يعبدون (آية سجدة)‬ ‫له يسجدون‬ ‫‪206‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫غنائم بدر‬ ‫األنفال‬ ‫‪1‬‬
‫مف ّوضٌ إليهما أمرُها‬ ‫هلل و الرّسول‬ ‫‪1‬‬
‫أحوالكم التي يحصل بها اتّصالكم‬ ‫ذات بينكم‬ ‫‪1‬‬
‫فزعت و رقّت استعظاما و هيبة‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪2‬‬
‫يعتمدون و إلى هللا يُف ّوضون‬ ‫يتو ّكلون‬ ‫‪2‬‬
‫هما العير و النّفير‬ ‫الطائفين‬ ‫‪7‬‬
‫القوة ‪ .‬و هي النّفير‬
‫ذات السّالح و ّ‬ ‫ذات ال ّشوكة‬ ‫‪7‬‬
‫آخرهم و المراد جميعهم‬ ‫دابر الكافرين‬ ‫‪7‬‬
‫ُمتبِعا بعضهم بعضا آخر منهم‬ ‫ُمردفين‬ ‫‪9‬‬
‫يجعله غاشيا عليكم كالغطاء‬ ‫يغ ّشيكم النّعاس‬ ‫‪11‬‬
‫أمنا من هللا و تقوية لكم‬ ‫أمنة منه‬ ‫‪11‬‬
‫وسوسته و تخويفه إياكم من العطش‬ ‫رجز ال ّشيطان‬ ‫‪11‬‬
‫يش ّد و يق ّوي باليقين و الصّبر‬ ‫ليربط‬ ‫‪11‬‬
‫ُمعينكم على تثبيت المؤمنين‬ ‫أنِّي معكم‬ ‫‪12‬‬
‫الخوف و الفزع و اإلنزعاج‬ ‫الرّعب‬ ‫‪12‬‬
‫ك ّل األطراف أو ك ّل مفصل‬ ‫ك ّل بنان‬ ‫‪12‬‬
‫خالفوا و عصوْ ا‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪13‬‬
‫جيشا زاحفا نحوكم لقتالكم‬ ‫زحفا‬ ‫‪15‬‬
‫مظهرا الفرار ِخدعة ثم يك ّر‬ ‫ُمتحرّفا‬ ‫‪16‬‬
‫منض ّما إليها ليقاتل العد ّو معها‬ ‫ُمتحيّزا إلى فئة‬ ‫‪16‬‬
‫رجع متلبّسا به مستحقّا له‬ ‫باء بغضب‬ ‫‪16‬‬
‫ليُنعم عليهم بالنّصر و األجر‬ ‫لِيُبل َي المؤمنين‬ ‫‪17‬‬
‫‪ُ . .‬مضعف‬ ‫‪ . .‬موهن‬ ‫‪18‬‬
‫تطلبوا النّصر ألهدى الفئتين‬ ‫تستفتحوا‬ ‫‪19‬‬
‫يورثكم حياةً أبديّة في نعيم سرمد ّ‬
‫ي‬ ‫يُحييكم‬ ‫‪24‬‬
‫يستلبوكم و يصطلموكم بسرعة‬ ‫يتخطّفكم النّاس‬ ‫‪26‬‬
‫ابتالء و محنة أو سبب في اإلثم و العقاب‬ ‫فتنة‬ ‫‪28‬‬
‫هداية و نورا أو نجاة ‪ .‬أو مخرجًا‬ ‫فرقانا‬ ‫‪29‬‬
‫ليحبسوك أو ليُقيّدوك بالوثاق‬ ‫ليُثبتوك‬ ‫‪30‬‬
‫يعاملهم معاملة الماكرين‬ ‫يمكر هللا‬ ‫‪30‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪31‬‬
‫صفيرا و تصفيقا‬ ‫ُمكا ًء و تصدية‬ ‫‪35‬‬
‫ندما و تأسّفا‬ ‫حسرة‬ ‫‪36‬‬
‫فيجمعه ملقى بعضه على بعض‬ ‫فيركمه جميعا‬ ‫‪37‬‬
‫كذبين لرسله‬ ‫عادة هللا في ال ُم ّ‬ ‫ُسنّة األ ّولين‬ ‫‪38‬‬
‫شرك أو بالء‬ ‫فتنة‬ ‫‪39‬‬
‫و األربعة األخماس للغانمين‬ ‫هلل ُخمسه‬ ‫‪41‬‬
‫ق و الباطل (يوم بدر)‬ ‫بين الح ّ‬ ‫يوم الفرقان‬ ‫‪41‬‬
‫بحافّة الوادي و ضفّته األقرب للمدينة‬ ‫بالعدوة ال ّدنيا‬ ‫‪42‬‬
‫عير قريش فيها أموالهم‬ ‫الرّكب‬ ‫‪42‬‬
‫لجُبنتُم عن القتال و هبتموه‬ ‫لَفشلتهم‬ ‫‪43‬‬
‫تتالشى ق ّوتكم أو دولتكم‬ ‫تذهب ريحكم‬ ‫‪46‬‬
‫طغيانًا أو فخرا و أشرّا‬ ‫بطرًا‬ ‫‪47‬‬
‫ُمجير و ُمعين و ناصر لكم‬ ‫إنِّي جار لكم‬ ‫‪48‬‬
‫رجع القهقري و ولّى ُمدبرا‬ ‫نكص على عقبيه‬ ‫‪48‬‬
‫‪ . .‬كعادة‬ ‫كدأب‬ ‫‪52‬‬
‫ّ‬
‫تظفرن بهم‬ ‫تصادفنّهم و‬ ‫تثقفنّهم‬ ‫‪57‬‬
‫ففرّق و ب ّدد و خ ّوف بهم‬ ‫فشرِّ د بهم‬ ‫‪57‬‬
‫قد عاهدوك‬ ‫من قوم‬ ‫‪58‬‬
‫فاطرح إليهم عهدهم و حاربهم‬ ‫فانبذ إليهم‬ ‫‪58‬‬
‫على استواء في العلم بنبذه‬ ‫على سواء‬ ‫‪58‬‬
‫خلصوا و أفلتوا من العذاب‬ ‫سبقوا‬ ‫‪59‬‬
‫كل ما يُتق ّوى به في الحرب‬ ‫ق ّوة‬ ‫‪60‬‬
‫حبسها للجهاد في سبيل هللا‬ ‫رباط الخيل‬ ‫‪60‬‬
‫مالوا لل ُمسالمة و المصالحة‬ ‫جنحوا للسّلم‬ ‫‪61‬‬
‫كافيك في دفع خديعتهم‬ ‫حسبك هللا‬ ‫‪62‬‬
‫بالغ في حثّهم‬ ‫حرِّ ض المؤمنين‬ ‫‪65‬‬
‫يُبالغ في القتل حتى يذل الكفر‬ ‫يُثخن‬ ‫‪67‬‬
‫حطامها بأخذكم الفدية‬ ‫عرض ال ّدنيا‬ ‫‪67‬‬
‫فأقدرك عليهم يوم بدر‬ ‫فأمكن منهم‬ ‫‪71‬‬
‫ذووا القربات‬ ‫أولوا األرحام‬ ‫‪75‬‬
‫بالميراث من األجانب‬ ‫أوْ لى‬ ‫‪75‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫‪ . .‬تب ّرؤ و تباعد واصل من هللا‬ ‫‪. .‬براءة من هللا‬ ‫‪1‬‬
‫فنقضوا العهد‬ ‫عاهدتم‬ ‫‪1‬‬
‫أ ّولها عاشر ذي الحجّة‬ ‫أربعة أشهر‬ ‫‪2‬‬
‫غير فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫غير ُمعجزي هللا‬ ‫‪2‬‬
‫إعالم و إيذان‬ ‫ٌ‬
‫أذان‬ ‫‪3‬‬
‫يوم النّحر سنة ٍ‬
‫تسع‬ ‫يوم الح ّج األكبر‬ ‫‪3‬‬
‫أي بريء أيضا من المشركين‬ ‫ورسوله‬ ‫‪3‬‬
‫لم ينقضوا عهدكم بل وفّوا به‬ ‫لم ينقصوكم‬ ‫‪4‬‬
‫لم يُعاونوا‬ ‫لم يُظاهروا‬ ‫‪4‬‬
‫انقضت أشهر العهد األربعة‬ ‫انسلخ األشهر‬ ‫‪5‬‬
‫احبسوهم ‪ ،‬أو ضيّقوا عليهم و امنعوهم من التّصرّف في البالد‬ ‫احصروهم‬ ‫‪5‬‬
‫ك ّل طريق و مم ّر و مرقب‬ ‫كل مرصد‬ ‫‪5‬‬
‫بعد انسالخ أشهر العهد‬ ‫استجارك‬ ‫‪6‬‬
‫فما أقاموا على العهد معكم‬ ‫فما استقاموا لكم‬ ‫‪7‬‬
‫يظفروا بكم‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪8‬‬
‫ال يُراعوا‬ ‫ال يرقبوا‬ ‫‪8‬‬
‫رحما و قرابة ‪ .‬أو حلفا و عهدا‬ ‫ِ‬ ‫إالًّ‬ ‫‪8‬‬
‫عهدا ‪ .‬أو أمانا و ضمانا‬ ‫ذ ّمةً‬ ‫‪8‬‬
‫نقضوا عهودهم المؤ ّكدة باأليمان‬ ‫نكثوا أيمانهم‬ ‫‪12‬‬
‫غضبها ووجدها ال ّشديد‬ ‫غيظ قلوبهم‬ ‫‪15‬‬
‫بطانة و أصحاب س ّر و أولياء‬ ‫وليجةً‬ ‫‪16‬‬
‫بطلت و ذهبت أجورها لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪17‬‬
‫سقي الحجيج الماء‬
‫ْ‬ ‫ِسقاية الحا ّج‬ ‫‪19‬‬
‫اختاروه و أقاموا عليه‬ ‫استحبّوا الكفر‬ ‫‪23‬‬
‫اكتسبتموها‬ ‫اقترفتموها‬ ‫‪24‬‬
‫بوارها بفوات أيّام المواسم‬ ‫كسادها‬ ‫‪24‬‬
‫فانتظروا‬ ‫فتربّصوا‬ ‫‪24‬‬
‫مع رُحبها و َسعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪25‬‬
‫طمأنينتهُ و أمنته أو رحمته‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫شيء قذر أو خبيث لفساد بواطنهم‬ ‫المشركون نجس‬ ‫‪28‬‬
‫فقرا و فاقة بانقطاع تجارتهم عنكم‬ ‫خفتم عيْلةً‬ ‫‪28‬‬
‫الخراج المق ّدر على رؤوسهم‬ ‫يُعطوا الجزية‬ ‫‪29‬‬
‫عن انقياد أو عن قهر و ق ّوة‬ ‫عن ي ٍد‬ ‫‪29‬‬
‫منقادون أذالء لحكم اإلسالم‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪29‬‬
‫يشابهون في الكفر و ال ّشناعة‬ ‫يُضاهئون‬ ‫‪30‬‬
‫كيف يصرفون عن الحقّبعد سطوعه ؟‬ ‫أنّى يُأفكون ؟‬ ‫‪30‬‬
‫علماء اليهود‬ ‫أحبارهم‬ ‫‪31‬‬
‫متنسّكي النّصارى‬ ‫رهبانهم‬ ‫‪31‬‬
‫أطاعوهم كما يُطاع الربّ‬ ‫أربابًا‬ ‫‪31‬‬
‫ليُعليه‬ ‫ليُظهره‬ ‫‪33‬‬
‫رجب و ذو القعدة و ذو الحجة و المحرّم‬ ‫أربعة ُحرُم‬ ‫‪36‬‬
‫ال ّدين المستقيم دين إبراهيم صلى هللا عليه و سلم‬ ‫ال ّدين القيّم‬ ‫‪36‬‬
‫تأخير حُرمة شهر إلى آخر‬ ‫النّسيء‬ ‫‪37‬‬
‫ليوافقوا‬ ‫ُواطئوا‬
‫لي ِ‬ ‫‪37‬‬
‫اخرجوا غزاة ً (لتبوك)‬ ‫انفروا‬ ‫‪38‬‬
‫تباطأتم و أخلدتم‬ ‫اثاقلتم‬ ‫‪38‬‬
‫غار جبل ثور قرب م ّكة‬ ‫في الغار‬ ‫‪40‬‬
‫صديق رضي هللا عنه‬ ‫إبي بكر ال ّ‬ ‫لصاحبه‬ ‫‪40‬‬
‫على أيّة حالة كنتم‬ ‫خفافًا و ثقاال‬ ‫‪41‬‬
‫مغنما سهل المأخذ‬ ‫عرضا قريبا‬ ‫‪42‬‬
‫ُمتوسّطا بين القريب و البعيد‬ ‫سفرا قاصدا‬ ‫‪42‬‬
‫المسافة التي تقطع بمشقّة‬ ‫ال ُّشقّة‬ ‫‪42‬‬
‫نهوضهم للخروج معكم‬ ‫انبعاثهم‬ ‫‪46‬‬
‫فحبسهمو ع ّوقهم عن الخروج معكم‬ ‫فثبّطهم‬ ‫‪46‬‬
‫ش ّرا و فسادا ‪ ،‬أو عجزا و جُبنا‬ ‫خباال‬ ‫‪47‬‬
‫ألسرعوا بينكم بالنّمائم إلفساد ذات البين‬ ‫ألوضعوا خاللكم‬ ‫‪47‬‬
‫يطلبون لكم ما تفتنون به‬ ‫يبغونكم الفتنة‬ ‫‪47‬‬
‫دبّروا لك الحيل و المكائد‬ ‫قلّبوا لك األمور‬ ‫‪48‬‬
‫في التّخلف عن الجهاد‬ ‫إئذن لي‬ ‫‪49‬‬
‫ال توقعني في اإلثم بمخالفة أمرك‬ ‫ال تفتنّي‬ ‫‪49‬‬
‫ما تنتظرون بنا‬ ‫هل تربّصون بنا‬ ‫‪52‬‬
‫النّصرة و ال ّشهادة‬ ‫الحُسنيين‬ ‫‪52‬‬
‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪55‬‬
‫يخافون منكم فينافقون تقيّة‬ ‫قوم يفرقون‬ ‫‪56‬‬
‫حصنا و معقال يلجئون إليه‬ ‫ملجأ‬ ‫‪57‬‬
‫غيرانا في الجبال يختفون فيها‬ ‫مغارات‬ ‫‪57‬‬
‫سربا في األرض ينجحرون فيه‬ ‫ُم ّدخال‬ ‫‪57‬‬
‫يسرعون في ال ّدخول فيه‬ ‫يجمحون‬ ‫‪57‬‬
‫يعيبك و يطعن عليك‬ ‫يلمزك‬ ‫‪58‬‬
‫كافينا فضل هللا و قسمته‬ ‫حسبنا هللا‬ ‫‪59‬‬
‫كالجُباة و ال ُكتّاب و الحرّاس‬ ‫العاملين عليها‬ ‫‪60‬‬
‫في فكاك األرقّاء أو األسرى‬ ‫في الرّقاب‬ ‫‪60‬‬
‫المدينين الذين ال يجدون قضاء‬ ‫الغارمين‬ ‫‪60‬‬
‫في الغزو ‪ .‬أو في جميع القُرب‬ ‫في سبيل هللا‬ ‫‪60‬‬
‫المسافر المنقطع عن ماله‬ ‫ابن السّبيل‬ ‫‪60‬‬
‫يسمع كل ما يُقال له و يص ّدقه‬ ‫هو أ ُذن‬ ‫‪61‬‬
‫يسمع الخير و ال يسمع الش ّر‬ ‫أذن خير لكم‬ ‫‪61‬‬
‫من يُخالفه و يعا ِده‬ ‫‪ . .‬من يحادد هللا‬ ‫‪63‬‬
‫نتلهّى بالحديث قطعا للطّريق‬ ‫نخوض و نلعب‬ ‫‪65‬‬
‫ال يبسطونها في خير و طاعة ُشحّا‬ ‫يقبضون أيديهم‬ ‫‪67‬‬
‫فتركهم من توفيقه و هدايته‬ ‫فنسيهم‬ ‫‪67‬‬
‫كافيتهم عقابا على كفرهم‬ ‫هي حسبهم‬ ‫‪68‬‬
‫ّ‬
‫مالذ ال ّدنيا‬ ‫فتمتّعوا بنصيبهم من‬ ‫فاستمتعوا بخالقهم‬ ‫‪69‬‬
‫دخلتم في الباطل‬ ‫خضتم‬ ‫‪69‬‬
‫بطلت و ذهبت أجورهم لكفرهم‬ ‫حبطت أعمالهم‬ ‫‪69‬‬
‫المنقلبات (قرى قوم لوط)‬ ‫المأتفكات‬ ‫‪70‬‬
‫ش ّدد عليهم و ال ترفق بهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪73‬‬
‫ما كرهوا و ما عابوا شيئا‬ ‫ما نقموا‬ ‫‪74‬‬
‫ما أس ّروا في قلوبهم من النّفاق‬ ‫يعلم سرّهم‬ ‫‪78‬‬
‫ما يتناجون به من المطاعن في ال ّدين‬ ‫نجواهم‬ ‫‪78‬‬
‫يعيبون (هم المنافقون)‬ ‫الذين يلمزون‬ ‫‪79‬‬
‫طاقتهم و وسعهم (الفقراء)‬ ‫جُهدهم‬ ‫‪79‬‬
‫أهانهم و أذلّهم جزا ًء وفاقا‬ ‫سخر هللا منهم‬ ‫‪79‬‬
‫بعد خروجه ‪ ،‬أو ألجل مخالفته‬ ‫خالف رسول هللا‬ ‫‪81‬‬
‫ال تخرجواللجهاد في تبوك‬ ‫ال تنفروا‬ ‫‪81‬‬
‫المتخلّفين عن الجهاد كالنّساء‬ ‫الخالفين‬ ‫‪83‬‬
‫تخرج أرواحهم‬ ‫تزهق أنفسهم‬ ‫‪85‬‬
‫أصحاب الغنى و السّعة من المنافقين‬ ‫أولوا الطّول منهم‬ ‫‪86‬‬
‫النّساء المتخلّفات عن الجهاد‬ ‫الخوالف‬ ‫‪87‬‬
‫ُختِم‬ ‫طُبع‬ ‫‪87‬‬
‫المعتذرون باألعذار الكاذبة‬ ‫المعذرون‬‫ّ‬ ‫‪90‬‬
‫إثم أو ذنب في التّخلف عن الجهاد‬ ‫حرج‬ ‫‪91‬‬
‫صبّه‬
‫تمتلئ به فت ُ‬ ‫تفيض من ال ّدمع‬ ‫‪92‬‬
‫قذر باطنا و ظاهرا‬ ‫إنهم رجس‬ ‫‪95‬‬
‫ق و أحرى‬ ‫أح ّ‬ ‫أجدر‬ ‫‪97‬‬
‫غرامة و خسرانا‬ ‫مغرما‬ ‫‪98‬‬
‫ينتظر بكم مصائب ال ّدهر‬ ‫يتربّص بكم الدوائر‬ ‫‪98‬‬
‫الضّرر و الش ّر (دعا ٌء عليهم)‬ ‫عليهم دائرة ال ّسوْ ء‬ ‫‪98‬‬
‫دعواته و استغفاره (للمنفقين)‬ ‫صلوات الرّسول‬ ‫‪99‬‬
‫مرنواعليه و َدربوا به‬ ‫مردوا على النّفاق‬ ‫‪101‬‬
‫تُن ّمي بها حسناتهم و أموالهم‬ ‫تز ّكيهم بها‬ ‫‪103‬‬
‫ادع لهم و استغفر لهم‬ ‫ص ّل عليهم‬ ‫‪103‬‬
‫طُمأنينةٌ ‪ .‬أو رحمة لهم‬ ‫سكن لهم‬ ‫‪103‬‬
‫يقلبها و يثيب عليها‬ ‫صدقات‬ ‫يأخذ ال ّ‬ ‫‪104‬‬
‫مؤ ّخرون ال يُقطع لهم بتوبة‬ ‫ُمرجون‬ ‫‪106‬‬
‫ُمضا ّرة ألهل مسجد قباء‬ ‫مسجدا ضرارا‬ ‫‪107‬‬
‫ترقّبا و انتظارا‪ ،‬أو إعدادا‬ ‫إرصادا‬ ‫‪107‬‬
‫هو مسجد قُباء أو المسجد النّبوي‬ ‫لَمسجد‬ ‫‪108‬‬
‫على حرف بئر لم تُبن بالحجارة‬ ‫على شفا جرف‬ ‫‪109‬‬
‫هائر متص ّدع أو مته ّدم‬ ‫هار‬
‫ٍ‬ ‫‪109‬‬
‫فسط البنيان بالباني‬ ‫فانهار به‬ ‫‪109‬‬
‫ش ّكا و نفاقا في قلوبهم‬ ‫ريبة في قلوبهم‬ ‫‪110‬‬
‫تتقطّع و تتفرّق أجزاء بالموت‬ ‫تقطّع قلوبهم‬ ‫‪110‬‬
‫الغزاة ال ُمجاهدون‪ .‬أو الصّائمون‬ ‫السّائحون‬ ‫‪112‬‬
‫ألوامره و نواهيه‬ ‫لحدود هللا‬ ‫‪112‬‬
‫لكثير التّأ ّوه خوفا و شفقا‬ ‫أل ّواه‬ ‫‪114‬‬
‫وقت ال ّشدة و الضّيق في تبوك‬ ‫ساعة العسرة‬ ‫‪117‬‬
‫يميل إلى التّخلّف عن الجهاد‬ ‫يزيغ‬ ‫‪117‬‬
‫مع رُحبها و سعتها‬ ‫بما رحُبت‬ ‫‪118‬‬
‫ليُداوموا على التّوبة في المستقبل‬ ‫ليتوبوا‬ ‫‪118‬‬
‫ال يترفّعوا بها و ال يصرفوها‬ ‫ال يرغبوا بأنفسهم‬ ‫‪120‬‬
‫تعبٌ ما‬ ‫نصبٌ‬ ‫‪120‬‬
‫مجاعة ما‬ ‫مخمصةٌ‬ ‫‪120‬‬
‫يغضبهم و يغ ّمهم‬ ‫يغيظ الكفّار‬ ‫‪120‬‬
‫شيئا من قتل أو أسر أو غنيمة‬ ‫نيال‬ ‫‪120‬‬
‫ليخرجوا إلى الجهاد جميعا‬ ‫لينفروا كافّة‬ ‫‪122‬‬
‫ش ّدة و شجاعة ‪ ،‬و حمية ‪ ،‬و صبرا‬ ‫غلظةً‬ ‫‪123‬‬
‫نفاقا و كفرا‬ ‫رجسا‬ ‫‪125‬‬
‫يُمتحنون بال ّشدائد و الباليا‬ ‫يُفتنون‬ ‫‪126‬‬
‫ق عليه‬ ‫صعب و شا ّ‬ ‫عزيز عليه‬ ‫‪128‬‬
‫عنتُ ُكم و مشقّتكم‬ ‫ما عندتم‬ ‫‪128‬‬
‫كاف ّي هللا و معيني‬ ‫حسبي هللا‬ ‫‪129‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫سابقَةَ فضل ‪ ،‬و منزلة رفيعة‬ ‫قَدَم صدق‬ ‫‪2‬‬
‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪3‬‬
‫بالعدل‬ ‫بالقسط‬ ‫‪4‬‬
‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪4‬‬
‫صيّر القمر ذا منازل يسير فيها‬ ‫ق ّدره منازل‬ ‫‪5‬‬
‫ال يتوقّعونه إلنكارهم البعث‬ ‫ال يرجون لقاءنا‬ ‫‪7‬‬
‫ُدعاؤهم‬ ‫دعواهم‬ ‫‪10‬‬
‫ألُهلِكوا و أبيدوا‬ ‫لَقُضي إليهم أجلهم‬ ‫‪11‬‬
‫في تجاوزهم الح ّد في الكفر‬ ‫في طُغيانهم‬ ‫‪11‬‬
‫يعمون عن ال ّرشد أو يتحيّرون‬ ‫يعهمون‬ ‫‪11‬‬
‫الجهد و البالء و ال ّش ّدة‬ ‫ض ّر‬ ‫ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫استغاث بنا لكشفه ملقى لجنبه‬ ‫دعانا لجنبه‬ ‫‪12‬‬
‫استم ّر على ُكفره و لم يتّعظ‬ ‫م ّر‬ ‫‪12‬‬
‫األمم كقوم نوح و عاد و ثمود‬ ‫القرون‬ ‫‪13‬‬
‫بالكفر و تكذيب الرّسل‬ ‫ظلموا‬ ‫‪13‬‬
‫استخلفناكم بعد اهالك أولئك‬ ‫جعلناكم خالئف‬ ‫‪14‬‬
‫ال أعلمكم هللا به بواسطتي‬ ‫ال أدراكم به‬ ‫‪16‬‬
‫ال يفوزون بمطلوب‬ ‫ال يُفلح المجرمون‬ ‫‪17‬‬
‫تنزيها له تعالى‬ ‫سبحانه‬ ‫‪18‬‬
‫نائبة أصابتهم (الجوع و القحط)‬ ‫ضرّاء مسّتهم‬ ‫‪21‬‬
‫دفع و طعن و استهزاء‬ ‫لهم مكر‬ ‫‪21‬‬
‫أعج ُل جزا ًء و عقوبة‬ ‫هللا أسرع مكرا‬ ‫‪21‬‬
‫شديدة الهبوب‬ ‫ريح عاصف‬ ‫‪22‬‬
‫أحدق بهم الهالك‬ ‫أحيط بهم‬ ‫‪22‬‬
‫يُفسدون‬ ‫يبغون‬ ‫‪23‬‬
‫حالها في سرعة تقضيها و زوالها‬ ‫مثل الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪24‬‬
‫نظارتها و بهجتها بألوان النّبات‬ ‫زخرفها‬ ‫‪24‬‬
‫ما يجتاحها من اآلفات و العاهات‬ ‫أمرُنا‬ ‫‪24‬‬
‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪24‬‬
‫لم تمكث زروعها و لم تُقم‬ ‫لم ت ْغ َن‬ ‫‪24‬‬
‫المنزلة الحُسنى (الجنّة)‬ ‫الحسنى‬ ‫‪26‬‬
‫النّظر إلى وجه هللا الكريم فيها‬ ‫زيادة‬ ‫‪26‬‬
‫ال يغشى وجوههم و ال يعلوها‬ ‫ال يرهق وجوههم‬ ‫‪26‬‬
‫ُغبار ما فيه سواد‬ ‫قتر‬ ‫‪26‬‬
‫أثر هوان ما‬ ‫ذلّة‬ ‫‪26‬‬
‫مانع يمنع سُخطه و عذابه‬ ‫عاصم‬ ‫‪27‬‬
‫ُكسيت و ألبست‬ ‫أغشيت وجوههم‬ ‫‪27‬‬
‫الزموا مكانكم و اثبتوا فيه‬ ‫مكانكم‬ ‫‪28‬‬
‫صلَهم‬
‫ف ّرقنا بينهم و قطعنا ُو َ‬ ‫فزيّلنا بينهم‬ ‫‪28‬‬
‫تخبُر ‪ .‬أو تعلم ‪ .‬أو تُعاين‬ ‫تبلو‬ ‫‪30‬‬
‫الثابتة ربوبيّته بالبرهان ثبوتا ال ريب فيه‬ ‫ق‬‫ربّكم الح ّ‬ ‫‪32‬‬
‫فكيف تستجيزون العدول عن الح ّ‬
‫ق إلى الكفر و الضّالل ؟‬ ‫فأنّى تُصرفون؟‬ ‫‪32‬‬
‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪33‬‬
‫فكيف تُصرفون عن طريق الرّشد ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪34‬‬
‫ال يهتدي بنفسه‬ ‫ال ي ِه ّدي‬ ‫‪35‬‬
‫يتبيّن لهم عاقبته و مآل وعيده‬ ‫يأتهم تأويله‬ ‫‪39‬‬
‫يُعاين دالئل نب ّوته الواضحة‬ ‫ينظر إليك‬ ‫‪43‬‬
‫بالعدل في ال ّدنيا أو يوم الجزاء‬ ‫بالقسط‬ ‫‪47‬‬
‫أخبروني عن عذاب هللا‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪50‬‬
‫وقت بيات أي ليال‬ ‫بياتا ً‬ ‫‪50‬‬
‫آآلن تُؤمنون بوقوع عذابه ؟‬ ‫آآلن ؟‬ ‫‪51‬‬
‫يستخبرونك ُمستهزئين عن العذاب‬ ‫يستنبئونك‬ ‫‪53‬‬
‫نعم و ربّي‬ ‫إي و ربّي‬ ‫‪53‬‬
‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫و ما أنتم بمعجزين‬ ‫‪53‬‬
‫أخفوا الغ ّم و الحسرة‬ ‫أسرّوا النّدامة‬ ‫‪54‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪59‬‬
‫أعلمكم بهذا التحليل و التّحريم‬ ‫أ ِذن لكم‬ ‫‪59‬‬
‫تكذبون في نسبة ذلك إليه‬ ‫تفترون‬ ‫‪59‬‬
‫في أمر ها ّم ُمعتنى به‬ ‫تكون في شأن‬ ‫‪61‬‬
‫تشرعون و تخوضون فيه‬ ‫تُفيضون فيه‬ ‫‪61‬‬
‫ما يبعُد و ما يغيب‬ ‫ما يعزب‬ ‫‪61‬‬
‫وزن أصغر نملة أو هباءة‬ ‫‪ 61‬مثقال ذرّة‬
‫إن القهر و الغلبة له تعالى في ُملكه‬ ‫إن الع ّزة هلل‬ ‫‪ّ 65‬‬
‫يكذبون فيها ينسبونه إليه تعالى‬ ‫‪ 66‬يخرصون‬
‫تنزيها له تعالى عما نسبوه إليه‬ ‫‪ 68‬سبحانه‬
‫حجّة و برهان‬ ‫‪ 68‬سلطان‬
‫ق عليكم‬ ‫عظُم و ش ّ‬ ‫‪ 71‬كبُر عليكم‬
‫اقامتي بينكم دهرا طويال‬ ‫‪ 71‬مقامي‬
‫اعزموا و ص ّمموا على كيدكم‬ ‫‪ 71‬فأجمعوا أمركم‬
‫مع شركائكم‬ ‫‪ 71‬و ُشركاءكم‬
‫ضيقا شديدا ‪ .‬أو ُمبهما ُملتبِسا‬ ‫‪ 71‬غ ّمة‬
‫أ ّدوا إل ّي ما تُريدونه‬ ‫‪ 71‬اقضوا إل ّي‬
‫ال تُمهلوني‬ ‫‪ 71‬ال تُنظرون‬
‫يخلُفون ال ُمغرقين‬ ‫‪ 73‬جعلناهم خالئف‬
‫نختم‬ ‫‪ 74‬نطبع‬
‫لِتلوينا و تصرفنا‬ ‫‪ 78‬لتلفتنا‬
‫أن يبتليهم و ّ‬
‫يعذبهم‬ ‫‪ 83‬أن يفتنهم‬
‫موضع عذاب‬ ‫‪ 85‬ال تجعلنا فتنة‬
‫‪ . .‬اتّخذا و اجعال لهم‬ ‫تبوءا لقومكما‬ ‫‪ّ . . 87‬‬
‫مساجد نحو الكعبة أو ُمصلّى‬ ‫‪ 87‬قبلة‬
‫أهلكها و أذ ِهبها ‪ .‬أو أتلِفها‬ ‫‪ 88‬اطمس على أموالهم‬
‫اطبع عليها‬ ‫‪ 88‬اشدد على قلوبهم‬
‫ظلما و اعتدا ًءا‬ ‫‪ 90‬بغيا و عدوا‬
‫آآلن تؤمنوا حين أيقنت بالهالك ؟‬ ‫‪ 91‬آآلن ؟‬
‫عبرة و نكاال‬ ‫‪ 92‬آية‬
‫أنزلنا و أسكنّا‬ ‫‪ 93‬ب ّوأنا‬
‫منزال صالحا مرضيّا‬ ‫‪ُ 93‬مب ّوأ صدق‬
‫ال ّشا ّكين المتزلزلين‬ ‫‪ 94‬الممترين‬
‫ّ‬
‫الذ ّل و الهوان‬ ‫‪ 98‬عذاب الخزي‬
‫العذاب ‪ .‬أو السّخط‬ ‫‪ 100‬يجعل الرّجس‬
‫اصرف ذاتك كلّها لل ّدين الحنيف ّي‬ ‫‪ 105‬أقم وجهك لل ّدين‬
‫مائال عن األديان الباطلة كلّها‬ ‫‪ 105‬حنيفا‬
‫موكول إل ّي أمركم‬
‫ٍ‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪ 108‬بوكيل‬
‫ســورة هود – م ّكيّة (آـياتهـا ‪(11) )123‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫نُظمت نظما ُمحكما رصينا‬ ‫‪ 1‬أُحكمت آياته‬
‫فرّقت في التّنزيل نجوما بالحكمة‬ ‫‪ 1‬فصّلت‬
‫يطوونها على الكفر و العداوة‬ ‫‪ 5‬يثنون صدورهم‬
‫من هللا تعالى جهال منهم‬ ‫‪ 5‬ليستخفوا منه‬
‫يتغطّون بها ُمبالغة في االستخفاء‬ ‫‪ 5‬يستغشون ثيابهم‬
‫موضع استقرارها في األصالب ‪ ،‬أو في األرحام و نحوها‬ ‫‪ 6‬يعلم ُمستقرّها‬
‫موضع استيداعها في األرحام و نحوها ‪ ،‬أو في األصالب‬ ‫‪ 6‬مستودعها‬
‫ليختبركم و هو أعلم بأمركم‬ ‫‪ 7‬ليبلُوكم‬
‫أطوع هلل و أروع عن محارمه‬ ‫أحسن عمال‬ ‫‪7‬‬
‫طائفة من األيّام قليلة‬ ‫أ ّمة معدودة‬ ‫‪8‬‬
‫نزل أو أحاط بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪8‬‬
‫شديد اليأس و القنوط‬ ‫إنّه ليئوس‬ ‫‪9‬‬
‫كثير الكفران للنّعم‬ ‫كفور‬ ‫‪9‬‬
‫نائبة و نكبة أصابته‬ ‫ضرّاء مسّته‬ ‫‪10‬‬
‫لَبَ ِط ٌر بالنّعمة ‪ ،‬مغت ّر بها‬ ‫إنه لفرح‬ ‫‪10‬‬
‫على النّاس بما أوتي من النعماء‬ ‫فخور‬ ‫‪10‬‬
‫قائ ٌم به حافظ له‬ ‫وكيل‬ ‫‪12‬‬
‫ُ‬
‫ال يُنقصون شيئا من أجور أعمالهم‬ ‫ال يُبخسون‬ ‫‪15‬‬
‫بَطَ َل في اآلخرة‬ ‫حبط‬ ‫‪16‬‬
‫يقين و برهان واضح و هو القرآن‬ ‫بيّنة‬ ‫‪17‬‬
‫على تنزيله و هو اعجاز نظمه‬ ‫شاهد‬ ‫‪17‬‬
‫ك من تنزيله من عند هللا‬ ‫ش ّ‬ ‫مرية منه‬ ‫‪17‬‬
‫المالئكة و النّبيّون و الجوارح‬ ‫األشهاد‬ ‫‪18‬‬
‫يطلبونها معو ّجة أو ذات اعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪19‬‬
‫فائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪20‬‬
‫ق و ثبت أو ال محالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪22‬‬
‫اطمأنّوا على وعده أو خشعوا له‬ ‫أخبتوا إلى ربّهم‬ ‫‪23‬‬
‫السادة و الرّؤساء‬ ‫المألُ‬ ‫‪27‬‬
‫ظاهره دون تع ّمق و تثبّت‬ ‫بادي الرأي‬ ‫‪27‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫أُخفيت عليكم‬ ‫ف ُع ّميت عليكم‬ ‫‪28‬‬
‫خزائن رزقه و ماله‬ ‫خزائن هللا‬ ‫‪31‬‬
‫تستحقرهم و تستهين بهم‬ ‫تزدري أعينكم‬ ‫‪31‬‬
‫بفائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ما أنتم ب ُمعجزين‬ ‫‪33‬‬
‫يضلّكم‬ ‫أن يُغويكم‬ ‫‪34‬‬
‫عقاب اكتساب ذنبي‬ ‫فعل ّي إجرامي‬ ‫‪35‬‬
‫فال تحزن‬ ‫فال تبتئس‬ ‫‪36‬‬
‫بحفظنا و كالءتنا الكاملين‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪37‬‬
‫يذلّه و يُهينه‬ ‫يُخزيه‬ ‫‪39‬‬
‫يجب عليه و ينزل به‬ ‫يح ّل عليه‬ ‫‪39‬‬
‫نبع الماء و جاش بش ّدة من تنّور الخبز المعروف‬ ‫فار التّنّور‬ ‫‪40‬‬
‫وقت إجرائها‬ ‫مجريها‬ ‫‪41‬‬
‫وقت إرسائها‬ ‫ُمرساها‬ ‫‪41‬‬
‫سألتج ُئ و أستن ُد‬ ‫سآوي‬ ‫‪43‬‬
‫ال مانع و ال حافظ‬ ‫ال عاصم‬ ‫‪43‬‬
‫أمسكي عن إنزال المطر‬ ‫أقلعي‬ ‫‪44‬‬
‫نقص و ذهب في األرض‬ ‫غيظ الماء‬ ‫‪44‬‬
‫استق ّرت على جبل بقُرب الموصل‬ ‫استوت على الجود ّ‬
‫ي‬ ‫‪44‬‬
‫هالكا و سُحقا‬ ‫بُعدا‬ ‫‪44‬‬
‫خيرات ثابتة نامية‬ ‫بركات‬ ‫‪48‬‬
‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪51‬‬
‫المطر‬ ‫السّماء‬ ‫‪52‬‬
‫غزيرا ممتابعا بال إضرار‬ ‫مدرارا‬ ‫‪52‬‬
‫أصابك‬ ‫اعتراك‬ ‫‪54‬‬
‫بجنون و َخبَل‬ ‫بسوء‬ ‫‪54‬‬
‫فاحتالوا في كيدي و ضرّي‬ ‫فكيدوني‬ ‫‪55‬‬
‫ال تمهلوني‬ ‫ال تُنظرون‬ ‫‪55‬‬
‫مالكها و قادر عليها‬ ‫آخذ بناصيتها‬ ‫‪56‬‬
‫رقيب ُمهيمن‬ ‫حفيظ‬ ‫‪57‬‬
‫شديد ُمضاعف‬ ‫غليظ‬ ‫‪58‬‬
‫ُمتعاظم ُمتكبّر‬ ‫جبّار‬ ‫‪59‬‬
‫ق ُمجانب له‬ ‫طاغ معاند للح ّ‬ ‫ٍ‬ ‫عنيد‬ ‫‪59‬‬
‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لعاد‬ ‫‪60‬‬
‫جعلكم ُع ّمارها و سُكاّنها‬ ‫استعمركم فيها‬ ‫‪61‬‬
‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪62‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪63‬‬
‫يقين و برهان و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪63‬‬
‫خسران إن عصيته‬ ‫ٍ‬ ‫تخسير‬ ‫‪63‬‬
‫ّ‬
‫ُمعجزة دالة على صدق نب ّوتي‬ ‫آية‬ ‫‪64‬‬
‫صوت من السّماء ُمهلك‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪67‬‬
‫هامدين ميّتين ال يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪67‬‬
‫لم يُقيموا فيها طويال في رغ ٍد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪68‬‬
‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لثمود‬ ‫‪68‬‬
‫ي بالحجارة المح ّماة في حُفرة‬ ‫مشو ّ‬ ‫بعجل حني ٍذ‬ ‫‪69‬‬
‫أنكرهم و نفر منهم‬ ‫ن ِكرهم‬ ‫‪70‬‬
‫أحسّ في قلبه منهم خوفا‬ ‫أوجس منهم خيفة‬ ‫‪70‬‬
‫كلمة تعجّب‬ ‫يا ويلتا‬ ‫‪72‬‬
‫كثير الخير و اإلحسان‬ ‫مجيد‬ ‫‪73‬‬
‫الخوف و الفزع‬ ‫الرّوع‬ ‫‪74‬‬
‫تأن غير عجول‬ ‫ُم ّ‬ ‫لحليم‬ ‫‪75‬‬
‫كثير التّأ ّوه من خوف هللا‬ ‫أ ّواه‬ ‫‪75‬‬
‫راجع إلى هللا سبحانه‬ ‫منيب‬ ‫‪75‬‬
‫نالته المساءة يمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪77‬‬
‫ضعُفت طاقته عن تدبير خالصهم‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪77‬‬
‫شديد شرّه و بالؤه‬ ‫يوم عصيب‬ ‫‪77‬‬
‫يُسرعون إليه كأنّهم يُدفعون‬ ‫يُهرعون إليه‬ ‫‪78‬‬
‫ال تفضحوني و ال تُهينوني‬ ‫ال تُخزون‬ ‫‪78‬‬
‫من حاجة و أَ َرب‬ ‫ق‬‫من ح ّ‬ ‫‪79‬‬
‫ي أنتصر به عليكم‬ ‫أنض ّم إلى قو ّ‬ ‫آوي إلى ركن‬ ‫‪80‬‬
‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطع من الليل‬ ‫ٍ‬ ‫‪81‬‬
‫طين طُبخ بالنّار كالف ّخار‬ ‫سجيل‬ ‫‪82‬‬
‫متتابع أو مجموع مع ّد للعذاب‬ ‫منضود‬ ‫‪82‬‬
‫معلمة العذاب‬ ‫مس ّومةً‬ ‫‪83‬‬
‫بسعة نُغنيكم عن التطفيف‬ ‫أراكم بخير‬ ‫‪84‬‬
‫ُمهلك‬ ‫يوم ُمحيط‬ ‫‪84‬‬
‫بالعدل بال زيادة و ال نُقصان‬ ‫بالقسط‬ ‫‪85‬‬
‫ال تنقصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪85‬‬
‫ال تُفسدوا أش ّد اإلفساد‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪85‬‬
‫ما أبقاه لكم من الحالل‬ ‫بقيّة هللا‬ ‫‪86‬‬
‫برقيب فأجازيكم بأعمالكم‬ ‫بحفيظ‬ ‫‪86‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪88‬‬
‫هداية و بصيرة‬ ‫بيّنة‬ ‫‪88‬‬
‫ال يكسبنّكم أو ال يحملنّكم‬ ‫ال يجرمنّكم‬ ‫‪89‬‬
‫جماعتك و عشيرتك‬ ‫رهطك‬ ‫‪91‬‬
‫منبوذا وراء ظهوركم منسيّا‬ ‫وراءكم ظهريّا‬ ‫‪92‬‬
‫غاية تم ّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪93‬‬
‫انتظروا العاقبة و المآل‬ ‫ارتقبوا‬ ‫‪93‬‬
‫ٌ‬
‫رجف‬ ‫ك ُم‬‫صوت من السّماء ُمهل ٌ‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪94‬‬
‫هامدين ميّتين ال يتحرّكون‬ ‫جاثمين‬ ‫‪94‬‬
‫لن يُقيموا فيها طويال في رغد‬ ‫لم يغنوا فيها‬ ‫‪95‬‬
‫هالكا و سُحقا لهم‬ ‫بُعدا لمدين‬ ‫‪95‬‬
‫هلكت من قبل‬ ‫بَعدت ثمود‬ ‫‪95‬‬
‫بُرهان بيّن على صدق رسالته‬ ‫سُلطان ميبن‬ ‫‪96‬‬
‫يتق ّدمهم كما يتق ّدم الوارد‬ ‫يق ُدم قومه‬ ‫‪98‬‬
‫أدخلهم فيها بكفره و كفرهم‬ ‫فأوردهم النّار‬ ‫‪98‬‬
‫المدخل المدخول فيه و هو النّار‬ ‫الورد المورود‬ ‫‪98‬‬
‫العطاء ال ُمعطى لهم و هو اللّعنة‬ ‫الرّفد المرفود‬ ‫‪99‬‬
‫عافي األثر ‪ ،‬كال ّزرع المحصود‬ ‫حصيد‬ ‫‪100‬‬
‫غير تخسير و إهالك‬ ‫غير تتبيب‬ ‫‪101‬‬
‫إخراج شديد للنّفس من الصّدر‬ ‫زفير‬ ‫‪106‬‬
‫ر ّد النّفس إلى الصّدر‬ ‫شهيق‬ ‫‪106‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير مجذوذ‬ ‫‪108‬‬
‫موقع في الرّيبة و قلق النّفس‬ ‫ُمريب‬ ‫‪110‬‬
‫ال تُجاوزوا ما ح ّده هللا لكم‬ ‫ال تطغوا‬ ‫‪112‬‬
‫ال تَ ِملْ قلوبكم بالمحبّة‬ ‫ال تركنوا ‪. .‬‬ ‫‪113‬‬
‫ساعات منه قريبة من النّهار‬ ‫ُزلفا من الليل‬ ‫‪114‬‬
‫ِعظة للمتّعظين‬ ‫للذاكرين‬ ‫ذكرا ّ‬ ‫‪114‬‬
‫األمم‬ ‫القرون‬ ‫‪116‬‬
‫أصحاب فضل و خير‬ ‫أولوا بقية‬ ‫‪116‬‬
‫ما أنعموا فيه من الخصب و السّعة‬ ‫ما أُترفوا فيه‬ ‫‪116‬‬
‫وجبت و ثبتت‬ ‫ت ّمت‬ ‫‪119‬‬
‫غاية تم ّكنكم من أمركم‬ ‫مكانتكم‬ ‫‪121‬‬
‫ســورة يــوسف– م ّكيّة (آـياتهـا ‪(12) )111‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫نُح ّدثك أو نبيّن لك يا محمد‬ ‫نقُصّ عليك‬ ‫‪3‬‬
‫يصطفيك بأمور عظام‬ ‫يجتبيك‬ ‫‪6‬‬
‫تعبير الرؤيا و تفسيرها‬ ‫تأويل األحاديث‬ ‫‪6‬‬
‫جماعة ُكفاة للقيام بأمره دونها‬ ‫نحن ُعصبة‬ ‫‪8‬‬
‫خطأ بيّن في إيثارهما علينا‬ ‫ضالل ُمبين‬ ‫‪8‬‬
‫ألقوه في أرض بعيدة عن أبيه‬ ‫اطرحوه أرضا‬ ‫‪9‬‬
‫يخلص لكم حبّه و إقباله عليكم‬ ‫يخ ُل لكم وجه أبيكم‬ ‫‪9‬‬
‫ما غاب و أظلم من قعر البئر‬ ‫غيابة الجبّ‬ ‫‪10‬‬
‫المسافرين‬ ‫ال ّسيّارة‬ ‫‪10‬‬
‫يتّسع في أكل ما لذ و طاب‬ ‫يرتع‬ ‫‪12‬‬
‫يُسابق و يرم بالسّهام‬ ‫يلعب‬ ‫‪12‬‬
‫عزموا و ص ّمموا‬ ‫أجمعوا‬ ‫‪15‬‬
‫ننتضل في الرّمي بالسّهام‬ ‫نستبق‬ ‫‪17‬‬
‫زيّنت و سهّلت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪18‬‬
‫ال شكوى فيه لغير هللا تعالى‬ ‫فصبر جميل‬ ‫‪18‬‬
‫رُفقة ُمسافرون من مدين لمصر‬ ‫سيّارة‬ ‫‪19‬‬
‫من يتق ّدم الرّفقة ليستقي لهم‬ ‫واردهم‬ ‫‪19‬‬
‫فأرسلها في الجبّ ليمألها ما ًء‬ ‫فأدلى دلوه‬ ‫‪19‬‬
‫أخفاه الوارد و أصحابه عن بقيّة ال ّرفقة ‪ ،‬أو أخفى أو إخوته أمره‬ ‫أسرّوه‬ ‫‪19‬‬
‫متاعا للتّجارة‬ ‫بضاعة‬ ‫‪19‬‬
‫باعه إخوته ‪ .‬أو ال ّسيّارة‬ ‫شروه‬ ‫‪20‬‬
‫ناقص عن القيمة نُقصانا ظاهرا‬ ‫بثمن بخس‬ ‫‪20‬‬
‫اجعلي مح ّل إقامته كريما مرضيّا‬ ‫أكرمي مثواه‬ ‫‪21‬‬
‫ال يقهره شيء ‪ ،‬و ال يدفعه عنه أحد‬ ‫غالب على أمره‬ ‫‪21‬‬
‫ُمنتهى ش ّدة جسمه و ق ّوته‬ ‫بلغ أش ّده‬ ‫‪22‬‬
‫تمحّنت ل ُمواقعته إياها‬ ‫راودته‬ ‫‪23‬‬
‫أقبِل ‪ ،‬أسرع – إرادتي لك‬ ‫هيت لك‬ ‫‪23‬‬
‫أعوذ باهلل معاذا مما دعوتني إليه‬ ‫معاذ هللا‬ ‫‪23‬‬
‫ه ّم الطّباع البشرية مع العصمة‬ ‫ه ّم بها‬ ‫‪24‬‬
‫ال ُمختارين لطاعته أو لرسالته‬ ‫ال ُمخلصين‬ ‫‪24‬‬
‫تسابقا إليه يريد الخروج و هي تمنعه‬ ‫استبقا الباب‬ ‫‪25‬‬
‫قطعته و شقّته‬ ‫ق ّدت قميصه‬ ‫‪25‬‬
‫وجدا زوجها‬ ‫ألفيا سيّدها‬ ‫‪25‬‬
‫صب ّي في المهد أنطقه هللا ببراءته‬ ‫شهد شاهد‬ ‫‪26‬‬
‫ق ُحبُه سويداء قلبها‬ ‫ش ّ‬ ‫شغفها حُـبّا‬ ‫‪30‬‬
‫لهن ما يتّكئن عليه‬‫هيّأت ّ‬ ‫أعتدت لهن ُمـتـّكأ‬ ‫‪31‬‬
‫دهشن برؤية جماله الرائع‬ ‫أكبرنه‬ ‫‪31‬‬
‫ّ‬
‫دهشتهن‬ ‫ّ‬
‫ذهولهن و‬ ‫خدشنها بالسّكاكين لفرط‬ ‫ّ‬
‫أيديهن‬ ‫قطّعن‬ ‫‪31‬‬
‫تنزيها هلل عن العجز عن خلق مثله‬ ‫حاش هلل‬ ‫‪31‬‬
‫فامتنع امتناعا شديدا و أبى‬ ‫فاستعصم‬ ‫‪32‬‬
‫ّ‬
‫إجابتهن‬ ‫أ ِملْ إلى‬ ‫ّ‬
‫إليهن‬ ‫أصبوا‬ ‫‪33‬‬
‫عنبا يؤول لخمر أسقيه الملك‬ ‫أعصر خمرا‬ ‫‪36‬‬
‫التأويل و اإلخبار بما يأتي‬ ‫ذ لكما‬ ‫‪37‬‬
‫ال ُمستقيم ‪ .‬أو الثّابت بالبراهين‬ ‫ال ّدين القيّم‬ ‫‪40‬‬
‫مهازيل ج ّدا‬ ‫ِعجاف‬ ‫‪43‬‬
‫تعلمون تأويلها و تفسيرها‬ ‫تعبرون‬ ‫‪43‬‬
‫تخاليطها و أباطيلها‬ ‫أضغاث أحالم‬ ‫‪44‬‬
‫تذ ّكر بعد م ّدة طويلة‬ ‫ا ّدكر بعد أ ّمة‬ ‫‪45‬‬
‫دائبين كعادتكم في ال ّزراعة‬ ‫دأبا‬ ‫‪47‬‬
‫تخبؤونه من البذر لل ّزراعة‬ ‫تُحصنون‬ ‫‪48‬‬
‫يُمطرون فتخصب أراضيهم‬ ‫يُغاث النّاس‬ ‫‪49‬‬
‫ما شأنه أن يُعصر كال ّزيتون‬ ‫يعصرون‬ ‫‪49‬‬
‫ّ‬
‫شأنهن ؟‬ ‫ّ‬
‫حالهن ما‬ ‫ما‬ ‫ما بال النّسوة ؟‬ ‫‪50‬‬
‫ّ‬
‫أمركن ؟‬ ‫ّ‬
‫شأنكن و‬ ‫ما‬ ‫ّ‬
‫خطبكن؟‬ ‫ما‬ ‫‪51‬‬
‫تنزيها هلل و تعجيبا من عفّة يوسف‬ ‫حاش هلل‬ ‫‪51‬‬
‫ظهر و انكشف بعد خفاء‬ ‫حصحص الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪51‬‬
‫ذو مكانة رفيعة و نفوذ أمر‬ ‫مكين‬ ‫‪54‬‬
‫يتّخذ منها نباءة و منزال‬ ‫يتب ّوأ منها‬ ‫‪56‬‬
‫أعطاهم ما هم في حاجة إليه‬ ‫جهّزهم ب َجهازهم‬ ‫‪59‬‬
‫ثمن ما اشتروه من الطّعام‬ ‫بضاعتهم‬ ‫‪62‬‬
‫أوعيتهم التي فيها الطّعام و غيره‬ ‫رحالهم‬ ‫‪62‬‬
‫طعامهم ‪ .‬أو رحالهم‬ ‫متاعهم‬ ‫‪65‬‬
‫ما نطلب من اإلحسان بعد ذلك؟‬ ‫ما نبغي ؟‬ ‫‪65‬‬
‫نجلب لهم الطّعام من مصر‬ ‫نمير أهلنا‬ ‫‪65‬‬
‫عهدا ُمؤ ّكدا باليمين يوثق به‬ ‫موثقا‬ ‫‪66‬‬
‫تُغلبوا ‪ .‬أو تهلكوا جميعا‬ ‫يُحاط بكم‬ ‫‪66‬‬
‫ُمضطلع رقيبٌ‬ ‫وكيل‬ ‫‪66‬‬
‫ض ّم إليه أخاه ال ّشقيق بنيامين‬ ‫آوى إليه أخاه‬ ‫‪69‬‬
‫فال تحزن‬ ‫فال تبتئس‬ ‫‪69‬‬
‫إنا ًء من ذهب لل ّشرب اتخذ للكيل‬ ‫السّقاية‬ ‫‪70‬‬
‫نادى ُمنا ٍد و أعلم ُمعلم‬ ‫ّأذن مؤذن‬ ‫‪70‬‬
‫القافلة فيها األحمال‬ ‫العير‬ ‫‪70‬‬
‫صاعه "مكياله" ‪ ،‬و هو السّقاية‬ ‫صواع الملك‬ ‫‪72‬‬
‫كفيل أؤ ّديه إليه‬ ‫زعيم‬ ‫‪72‬‬
‫دبّرنا لتحصيل غرضه‬ ‫كدنا ليوسف‬ ‫‪76‬‬
‫شريعة ملك مصر أو حُكمه‬ ‫دين الملك‬ ‫‪76‬‬
‫نعوذ باهلل معاذا و نعتصم به‬ ‫معاذ هللا‬ ‫‪79‬‬
‫يئسوا من إجابة يوسف لهم‬ ‫استيأسوا منه‬ ‫‪80‬‬
‫انفردوا متناجين ُمتشاورين‬ ‫خلصوا نجيّا‬ ‫‪80‬‬
‫صرتم ‪ ،‬و (ما ‪ :‬زائدة)‬ ‫ق ّ‬ ‫ما فرّطتم‬ ‫‪80‬‬
‫القافلة‬ ‫العير‬ ‫‪82‬‬
‫زيّنت و سهّلت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪83‬‬
‫يا حُزني ال ّشديد‬ ‫يا أسفى‬ ‫‪84‬‬
‫أصابتهما غشاوة فابيضّتا‬ ‫ابيضّت عيناه‬ ‫‪84‬‬
‫ممتلئ من الغيظ أو الحزن يكتمه و ال يُبديه‬ ‫كظيم‬ ‫‪84‬‬
‫ال تفتأ و ال تزال‬ ‫تفتأ‬ ‫‪85‬‬
‫تصير مريضا ُمشفيا على الهالك‬ ‫تكون حرضا‬ ‫‪85‬‬
‫أش ّد غ ّمي و ه ّمي‬ ‫بثي‬ ‫‪86‬‬
‫تعرّفوا من خبر يوسف‬ ‫فتحسّسوا من يوسف‬ ‫‪87‬‬
‫رحمته و فرجه و تنفيسه‬ ‫روح هللا‬ ‫‪87‬‬
‫الهزال من ش ّدة الجوع‬ ‫ض ّر‬‫ال ّ‬ ‫‪88‬‬
‫بأثمان رديئة كاسدة‬ ‫ببضاعة مزجاة‬ ‫‪88‬‬
‫اختارك و فضّلك علينا‬ ‫آثرك هللا علينا‬ ‫‪91‬‬
‫ال تأنيب و ال لوم عليك‬ ‫ال تثريب عليكم‬ ‫‪92‬‬
‫يصر بصيرا من ش ّدة السرور‬ ‫يأتي بصيرا‬ ‫‪93‬‬
‫فارقت القافلة عريش مصر‬ ‫فصلت العير‬ ‫‪94‬‬
‫تسفّهوني أو تُكذبوني‬ ‫تفنّدون‬ ‫‪94‬‬
‫ذهابك عن الصّواب‬ ‫ضاللك‬ ‫‪95‬‬
‫ض ّمهما إليه و اعتنقهما‬ ‫آوى إليه أبويه‬ ‫‪99‬‬
‫و كان ذلك جائزا في شريعتهم‬ ‫ُسجّدا‬ ‫‪100‬‬
‫البادية‬ ‫البدو‬ ‫‪100‬‬
‫أفسد و حرّش و أغرى‬ ‫نزغ ال ّشيطان‬ ‫‪100‬‬
‫‪ . .‬يا ُمبدع و ُمخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪101‬‬
‫عزموا على الكيد ليوسف‬ ‫أجمعوا أمرهم‬ ‫‪102‬‬
‫كم من آية – كثير من اآليات‬ ‫كأيّن من آية‬ ‫‪105‬‬
‫عقوبة تغشاهم و تُجلّلهم‬ ‫غاشية‬ ‫‪107‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪107‬‬
‫يئسوا من النّصر لتطاول ال ّزمن‬ ‫استيأس الرّسل‬ ‫‪110‬‬
‫توهّم الرّسل أو ح ّدثتهم أنفسهم‬ ‫ظنّوا‬ ‫‪110‬‬
‫كذبهم رجاؤهم النّصر في ال ّدنيا‬ ‫قد ُكذبوا‬ ‫‪110‬‬
‫عذابنا‬ ‫بأسُنا‬ ‫‪110‬‬
‫عظة و تذكرة‬ ‫عبرة‬ ‫‪111‬‬
‫يُختلق‬ ‫يُفترى‬ ‫‪111‬‬
‫ســورة اــلرّعد – مكية (آـياتهـا ‪(13) )43‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بغير دعائم و أساطين تُقي ُمها‬ ‫‪ 2‬بغير عم ٍد‬
‫استوا ًء يليق به سبحانه‬ ‫‪ 2‬استوى على العرش‬
‫يص ّرف العوالم كلها بقدرته و حكمته‬ ‫‪ 2‬يدبِّر األمر‬
‫بسطها في رأي العين‬ ‫‪ 3‬م ّد األرض‬
‫جباال ثوابتا كي ال تميد‬ ‫‪ 3‬رواسي‬
‫نوعين و ضربين‬ ‫‪ 3‬زوجين‬
‫يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس‬ ‫‪ 3‬يغشي الليل النهار‬
‫بقاع مختلفة الطباع و الصفات‬ ‫‪ 4‬قِطَع‬
‫نخالت يجمعها أصل واحد‬ ‫‪ 4‬نخيل صنوان‬
‫كا يُؤكل ‪ ،‬و هو الثمر و الحب‬ ‫‪ 4‬األُ ُكل‬
‫األطواق من الحديد‬ ‫‪ 5‬األغالل‬
‫العقوبات الفاضحات ألمثالهم‬ ‫ال َمثُالت‬ ‫‪6‬‬
‫ستر و إمهال‬ ‫مغفرة للناس‬ ‫‪6‬‬
‫ما تنقصه ‪ .‬أو تُسقطه‬ ‫ما تغيض األرحام‬ ‫‪8‬‬
‫بق ْد ٍر و ح ّد ال يتعداه‬ ‫بمقدار‬ ‫‪8‬‬
‫العظيم الذي ك ّل شيء دونه‬ ‫الكبير‬ ‫‪9‬‬
‫المستعلي على ك ّل شيء بقدرته‬ ‫المتعال‬
‫ِ‬ ‫‪9‬‬
‫ذاهبٌ في سرْ بِه و طريق ِه ظاهرًا‬ ‫ساربٌ‬ ‫‪10‬‬
‫مالئكة تعتقب في ِحفظه‬ ‫له معقّبات‬ ‫‪11‬‬
‫بأمره تعالى بحفظه‬ ‫من أمر هللا‬ ‫‪11‬‬
‫من ناصر أو وال يلي أمورهم‬ ‫من وال‬ ‫‪11‬‬
‫الموقرة بالماء المثقلة به‬ ‫السّحاب الثّقال‬ ‫‪12‬‬
‫المكايدة أو الق ّوة أو العقوبة‬ ‫شديد ال ِمحال‬ ‫‪13‬‬
‫"هلل ال ّدعوة الحق "كلمة التوحيد‬ ‫له دعوة الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪14‬‬
‫ألمره تعالى ينقاد و يخضع‬ ‫هلل يسجد‬ ‫‪15‬‬
‫تنقاد ألمره تعالى و تخضع‬ ‫ظاللهم‬ ‫‪15‬‬
‫جمع غداة – أ ّول النّهار‬ ‫بالغد ّو‬ ‫‪15‬‬
‫جمع أصيل – آخر النّهار‬ ‫اآلصال‬ ‫‪15‬‬
‫بمقدارها الذي اقتضته الحكمة‬ ‫بقدَرها‬ ‫‪17‬‬
‫هو ال ُغثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء‬ ‫زبدًا‬ ‫‪17‬‬
‫مرتفعا منتفخا‬ ‫رابيًا‬ ‫‪17‬‬
‫هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن‬ ‫زبَ ٌد‬ ‫‪17‬‬
‫مرميّا به مطروحا أو متفرّقا‬ ‫جُفاء‬ ‫‪17‬‬
‫بئس الفراش و المستقر جهنّم‬ ‫بئس المهاد‬ ‫‪18‬‬
‫يدفعون و يُجازون‬ ‫يدرءون‬ ‫‪22‬‬
‫عاقبتها المحمودة ‪ ،‬و هي الجنّات‬ ‫عقبى الدار‬ ‫‪22‬‬
‫عاقبتها سيّئة و هي النّار‬ ‫سوء الدار‬ ‫‪25‬‬
‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يق ِدر‬ ‫‪26‬‬
‫شيء قليل ذاهب زائل‬ ‫متاع‬ ‫‪26‬‬
‫رجع بقلبه إلى هللا‬ ‫أناب‬ ‫‪27‬‬
‫عيش طيّب لهم في اآلخرة‬ ‫طوبى لهم‬ ‫‪29‬‬
‫حسن مرجع و منقلب‬ ‫حُسن مآب‬ ‫‪29‬‬
‫إلى هللا وحدهمرجعي و توبتي‬ ‫إليه متاب‬ ‫‪30‬‬
‫‪ ..‬أفلم يعلم و يتبيّن‬ ‫‪ . .‬أفلم ييأس‬ ‫‪31‬‬
‫داهية تقرعهم بصنوف الباليا‬ ‫قارعة‬ ‫‪31‬‬
‫أمهلت و أطلت في أمن و ال ّدعة‬ ‫ُ‬
‫‪...‬فأمليت‬ ‫‪32‬‬
‫حافظ و عاصم‬ ‫واق‬ ‫‪34‬‬
‫ثمرها الّذي يؤكل ال ينقطع‬ ‫أ ُكلُها دائم‬ ‫‪35‬‬
‫إلى هللا وحده مرجعي للجزاء‬ ‫إليه مآب‬ ‫‪36‬‬
‫لك ّل وقت حكم معيّن بالحكمة‬ ‫لك ّل أجل كتاب‬ ‫‪37‬‬
‫اللّوح المحفوظ أو العلم اإللهي‬ ‫أ ّم الكتاب‬ ‫‪39‬‬
‫ال را ّد و ال ُمبطل له‬ ‫ال ُمعقِّب لحكمه‬ ‫‪41‬‬
‫ســورة إـبراـهيمـ – مكيّة (آـياتهـا ‪(14) )52‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫بتيسيره و توفيقه لهم أو بأمره‬ ‫بإذن ربّهم‬ ‫‪1‬‬
‫الغالب أو الذي ال مثل له‬ ‫العزيز‬ ‫‪1‬‬
‫المحمود الُثنى عليه‬ ‫الحميد‬ ‫‪1‬‬
‫هالك أو حسرة أو وا ٍد في جهنّم‬ ‫وي ٌل‬ ‫‪2‬‬
‫يختارون و يؤثرون‬ ‫يستحبّون‬ ‫‪3‬‬
‫يطلبونها ُمعو ّجة أو ذات اعوجاج‬ ‫يبغونها عوجا‬ ‫‪3‬‬
‫بنعمائه أو وقائعه في األمم الخالية‬ ‫بأيّام هللا‬ ‫‪5‬‬
‫يذيقونكم و يكلّفونكم‬ ‫يسومونكم‬ ‫‪6‬‬
‫يستبقون بناتكم للخدمة‬ ‫يستحيون نساءكم‬ ‫‪6‬‬
‫ابتالء بالنّعم و النّقم‬ ‫بالء‬ ‫‪6‬‬
‫أعلم اعالما ال ُشبهة معه‬ ‫تأذن ربّكم‬ ‫ّ‬ ‫‪7‬‬
‫عظّوا على أناملهم تغيّظا من الرّسل و كالمهم‬ ‫فر ّدوا أيديهم في أفواههم‬ ‫‪9‬‬
‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫ٍ‬ ‫ب‬‫مري ٍ‬ ‫‪9‬‬
‫‪ُ . .‬مبدع و ُمخترع‬ ‫‪. .‬فاطر‬ ‫‪10‬‬
‫ح ّجة و برهان على صدقكم‬ ‫بسلطان‬ ‫‪10‬‬
‫ي للحساب‬ ‫موقفه بين يد ّ‬ ‫خاف مقامي‬ ‫‪14‬‬
‫استنصر ال ّرسل باهلل على الظالمين‬ ‫استفتحوا‬ ‫‪15‬‬
‫خسر و هلك ك ّل ُمتعاظم متكبّر‬ ‫خاب ك ّل جبّار‬ ‫‪15‬‬
‫ق ‪ُ ،‬مجانب له‬ ‫معاند للح ّ‬ ‫عني ٍد‬ ‫‪15‬‬
‫ما يسيل من أجساد أهل النّار‬ ‫صدي ٍد‬ ‫‪16‬‬
‫يتكلّف بلعه لحرارته و مرارته‬ ‫يتجرّعه‬ ‫‪17‬‬
‫يبتلعه لش ّدة كراهته و نتنه‬ ‫ال يكاد بسيغه‬ ‫‪17‬‬
‫شديد هبوب الرّيح‬ ‫يوم عاصف‬ ‫‪18‬‬
‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا‬ ‫‪21‬‬
‫دافِعون عنّا‬ ‫ُمغنون عنّا‬ ‫‪21‬‬
‫منجى و مهرب و مزاغ‬ ‫محيص‬
‫ٍ‬ ‫‪21‬‬
‫تسلّط أو حجّة‬ ‫سلطان‬ ‫‪22‬‬
‫ب ُمغيثكم من العذاب‬ ‫بمصرخكم‬ ‫‪22‬‬
‫بمغيث ّي من العذاب‬ ‫بمصرخ ّي‬ ‫‪22‬‬
‫كلمة التوحيد و اإلسالم‬ ‫كلمةً طيّبةً‬ ‫‪25‬‬
‫تعطي ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫تُؤتي أُكلها‬ ‫‪25‬‬
‫كلمة الكفر و الضّالل‬ ‫كلمة خبيثة‬ ‫‪26‬‬
‫اقتُلِعت جثّتها من أصلها‬ ‫اجتُثّت‬ ‫‪26‬‬
‫في القبر عند السّؤال‬ ‫في الحياة ال ّدنيا‬ ‫‪27‬‬
‫دار الهالك ( جهنّم)‬ ‫دار البوار‬ ‫‪28‬‬
‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يصلونها‬ ‫‪29‬‬
‫أمثاال من األوثان يعبدونها‬ ‫أندادا‬ ‫‪30‬‬
‫ال ُمخالّة و ال ُموا ّدة‬ ‫ال ِخال ٌل‬ ‫‪31‬‬
‫دائمين في منافعهما لكم‬ ‫دائبين‬ ‫‪33‬‬
‫ال تطيقوا ع ّدها لعدم تناهيها‬ ‫ال تُحصوها‬ ‫‪34‬‬
‫أب ِعدني و نحّني‬ ‫اجنبني‬ ‫‪35‬‬
‫تسرع إليه شوقا و ٍودادا‬ ‫تهوي إليهم‬ ‫‪37‬‬
‫ترتفع دون أن تطرف من الهول‬ ‫تشخص فيه األبصار‬ ‫‪42‬‬
‫مسرعين إلى ال ّداعي بذلّة‬ ‫مهطعين‬ ‫‪43‬‬
‫رافعيها مديمي النّظر لألمام‬ ‫مقنعي رءوسهم‬ ‫‪43‬‬
‫قلوبهم خالية ال تعي لفرط الحيرة‬ ‫أفئدتهم هواء‬ ‫‪43‬‬
‫خرجوا من القبور للحساب‬ ‫برزوا هلل‬ ‫‪48‬‬
‫مقرونا بعضهم مع بعض‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪49‬‬
‫القيود أو األغالل‬ ‫األصفاد‬ ‫‪49‬‬
‫قمصانهم أو ثيابهم‬ ‫سرابيلهم‬ ‫‪50‬‬
‫تغطّيها و تجلّلها‬ ‫تغشى وجوههم‬ ‫‪50‬‬
‫كفاية في الغظة و التذكير‬ ‫بالغ للنّاس‬ ‫‪52‬‬
‫ســورة اــلحجر – م ّكيّة (آـياتهـا ‪(15) )99‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ُب لــلتقليل و "ما " زاـئدة"‬ ‫رّ "‬ ‫ُربَ َما‬ ‫‪2‬‬
‫دعهم و اتركهم‬ ‫ذرهم‬ ‫‪3‬‬
‫أجل مق ّدر مكتوب في اللّوح‬ ‫لها كتاب‬ ‫‪4‬‬
‫هالّ تأتينا‬ ‫لو ما تأتينا‬ ‫‪7‬‬
‫إال بالوجه الذي تقتضيه الحكمة‬ ‫إال بالحق‬ ‫‪8‬‬
‫مؤ ّخرين في العذاب‬ ‫ُمنظرين‬ ‫‪8‬‬
‫القرآن‬ ‫الذكر‬ ‫ّ‬ ‫‪9‬‬
‫فرق األمم السّابقين‬ ‫شيع األ ّولين‬ ‫‪10‬‬
‫الذكر مستهزأ به‬ ‫ندخل ّ‬ ‫نسلكه‬ ‫‪12‬‬
‫ّ‬
‫المكذبين‬ ‫مضت عادة هللا بإهالك‬ ‫خلت سنّة األ ّولين‬ ‫‪13‬‬
‫يصعدون فيرون المالئكة و العجائب‬ ‫يعرجون‬ ‫‪14‬‬
‫ُس ّدت و ُمنعت من اإلبصار‬ ‫س ّكرت أبصارهم‬ ‫‪15‬‬
‫أصابنا مح ّمد بسحره‬ ‫قوم مسحورون‬ ‫‪15‬‬
‫منازل للكواكب السيّارة‬ ‫بروج‬ ‫‪16‬‬
‫مطرود أو مرجوم بالنّجوم‬ ‫رجيم‬ ‫‪17‬‬
‫خطف المسموع من المإل األعلى‬ ‫ِ‬ ‫استرق السّمع‬ ‫‪18‬‬
‫أدركه و لحقه‬ ‫فأتبعه‬ ‫‪18‬‬
‫ُشعلة نار منقضّة من السّماء‬ ‫شهاب‬ ‫‪18‬‬
‫ظاهر للمبصرين‬ ‫مبين‬ ‫‪18‬‬
‫بسطناها لالنتفاع بها‬ ‫األرض مددناها‬ ‫‪19‬‬
‫جباالً ثوابت كيال تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪19‬‬
‫مق ّدر بميزان الحكمة‬ ‫موزون‬ ‫‪19‬‬
‫أرزاقا يُعاش بها‬ ‫معايش‬ ‫‪20‬‬
‫نحن قادرون على إيجاده و تدبيره‬ ‫عندنا خزانه‬ ‫‪21‬‬
‫نوجده أو نعطيه‬ ‫نن ّزله‬ ‫‪21‬‬
‫بمقدار معيّن‬ ‫بقدر معلوم‬ ‫‪21‬‬
‫حوامل للسّحاب أو للماء ت ُم ّجه فيه أو ملقحات للسّحاب أو لألشجار‬ ‫الرّياح لواقح‬ ‫‪22‬‬
‫الباقون بعد فناء الخلق‬ ‫لنحن الوارثون‬ ‫‪23‬‬
‫طين يابس كالف ّخار‬ ‫صلصال‬ ‫‪26‬‬
‫طين أسود متغيّر‬ ‫حمإ‬ ‫‪26‬‬
‫مص ّور صورة إنسان أجوف‬ ‫مسنون‬ ‫‪26‬‬
‫الرّيح الحارّة القاتلة‬ ‫نار السّموم‬ ‫‪27‬‬
‫أتممت خلقه و هيأته لنفخ الروح‬ ‫س ّويته‬ ‫‪29‬‬
‫سجود تحية ال سجود عبادة‬ ‫ساجدين‬ ‫‪29‬‬
‫امتنع تكبّرا‬ ‫أبى‬ ‫‪31‬‬
‫ي غرض لك أو ما عذرك‬ ‫أ ّ‬ ‫‪ . .‬مالك‬ ‫‪32‬‬
‫مطرود من ال ّرحمة أو مرجوم بال ّشهب‬ ‫رجيم‬ ‫‪34‬‬
‫االبعاد على سبيل السّخط‬ ‫اللّعنة‬ ‫‪35‬‬
‫أمهلني و ال تُمتني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪36‬‬
‫وقت النّفخة األولى‬ ‫الوقت المعلوم‬ ‫‪38‬‬
‫ألحملنّهم على الغواية و الضّالل‬ ‫ألغوينّهم‬ ‫‪39‬‬
‫الذين أخلصتهم لطاعتك‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫ق عل ّي ُمراعاته‬ ‫ح ّ‬ ‫صراط عل ّي‬ ‫‪41‬‬
‫تسلّط و قدرة على اإلغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪42‬‬
‫فريق معيّن متميّز عن غيره‬ ‫جزء مقسوم‬ ‫‪44‬‬
‫حقد و ضغينة و عداوة‬ ‫غ ّل‬ ‫‪47‬‬
‫تعب و إعياء‬ ‫نصب‬ ‫‪48‬‬
‫أضيافه و كانوا من المالئكة‬ ‫ضيف ابراهيم‬ ‫‪51‬‬
‫خائفون فزعون‬ ‫وجلون‬ ‫‪52‬‬
‫اآليسين من الخير أو الولد‬ ‫القانطين‬ ‫‪55‬‬
‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪57‬‬
‫علِمنا أو قضينا و حكمنا‬ ‫ق ّدرنا‬ ‫‪60‬‬
‫الباقين في العذاب مع أمثالها‬ ‫غابرين‬ ‫‪60‬‬
‫أُنكرُكم و ال أعرفكم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪62‬‬
‫يكذبونك فيه‬ ‫يش ّكون و ّ‬ ‫فيه يمترون‬ ‫‪63‬‬
‫بطائفة منه أو من آخره‬ ‫بقطع من اللّيل‬ ‫‪65‬‬
‫ِسرْ خلفهم لتطّلع عليهم‬ ‫اتبع أدبارهم‬ ‫‪65‬‬
‫أوحينا إليه‬ ‫قضينا إليه‬ ‫‪66‬‬
‫آخرهم و ال ُمراد جميعهم‬ ‫دابرهؤالء‬ ‫‪66‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪66‬‬
‫عن إجارة أو ضيافة أحد منهم‬ ‫عن العالمين‬ ‫‪70‬‬
‫قسم من هللا بحياة نبيّنا صلى هللا عليه و سلم‬ ‫لعمرُك‬ ‫‪72‬‬
‫غوايتهم و ضاللتهم‬ ‫سكرتهم‬ ‫‪72‬‬
‫يعمون عن ال ّرشد أو يتحيّرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪72‬‬
‫صوت ُمهلك من السّماء‬ ‫الصّيحة‬ ‫‪73‬‬
‫داخلين في وقت ال ّشروق‬ ‫ُمشرقين‬ ‫‪73‬‬
‫طين ُمتحجّر طُبِخ بالنّار‬ ‫سجّيل‬ ‫‪74‬‬
‫للمتفرّسين ال ُمتأ ّملين‬ ‫للمتوسّمين‬ ‫‪75‬‬
‫طريق ثابت ُمعلم مسلوك‬ ‫لبسبيل مقيم‬ ‫‪76‬‬
‫س ّكان بُقعة كثيفة األشجار ملتفّتها (قوم ُشعيب)‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪78‬‬
‫قُرى قوم لوط و األيكة‬ ‫و إنهما‬ ‫‪79‬‬
‫لبطريق واضح يأت ّمون به في أسفارهم‬ ‫لبإمام مبين‬ ‫‪79‬‬
‫ديار ثمود بين المدينة و الشام‬ ‫الحجر‬
‫ِ‬ ‫‪80‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪83‬‬
‫سبع آيات و هي الفاتحة‬ ‫سبعا‬ ‫‪87‬‬
‫التي تثنّى و تكر ّر قراءتها في ال ّ‬
‫صالة – و من للبيان‬ ‫من المثاني‬ ‫‪87‬‬
‫أصناف من الكفّار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪88‬‬
‫تواضع و ألن جانبك‬ ‫اخفض جناحك‬ ‫‪88‬‬
‫أهل الكتاب‬ ‫المقتسمين‬ ‫‪90‬‬
‫أعضا ًء و أجزا ًء ‪ ،‬فآمنوا ببعض و كفروا ببعض‬ ‫عظين‬ ‫‪91‬‬
‫فاجهر به أو فامضه و نفّذه‬ ‫فاصدع بما تؤمر‬ ‫‪94‬‬
‫الموت ال ُمتيقّن وقوعه‬ ‫اليقين‬ ‫‪99‬‬
‫ســورة اــلنّحل– م ّكيّة (آـياتهـا ‪(16) )128‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫تعاظم بذاته و صفاته الجليلة‬ ‫تعالى‬ ‫‪1‬‬
‫بالوحي و منه القرآن العظيم‬ ‫بالرّوح‬ ‫‪2‬‬
‫ماء مهين‬ ‫نطفة‬ ‫‪4‬‬
‫شديد الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصي ٌم‬ ‫‪4‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫اإلبل و البقر و ال ّ‬ ‫األنعام‬ ‫‪5‬‬
‫ما تتدفّئون به من البرد‬ ‫فيها دف ٌء‬ ‫‪5‬‬
‫تج ّمل و تزيّن و وجاهة‬ ‫فيها جمال‬ ‫‪6‬‬
‫تر ّدونها بالعش ّي إلى ال ُمراح‬ ‫حين تريحون‬ ‫‪6‬‬
‫تخرجونها بالغداة إلى المسرح‬ ‫حين تسرحون‬ ‫‪6‬‬
‫أمتعتكم الثقيلة الحمل‬ ‫تحمل أثقالكم‬ ‫‪7‬‬
‫بمشقّتها و تعبها‬ ‫ق األنفس‬ ‫بش ّ‬ ‫‪7‬‬
‫بيان الطريق القاصد المستقيم‬ ‫قصد السّبيل‬ ‫‪9‬‬
‫من السّبيل مائل عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫منها جائر‬ ‫‪9‬‬
‫فيه ترعون دوابّكم‬ ‫فيع تُسيمون‬ ‫‪10‬‬
‫خلق و أبدع لمنافعكم‬ ‫درأ لكم‬ ‫‪13‬‬
‫من البحر الملح خاصّة‬ ‫تستخرجوا منه‬ ‫‪14‬‬
‫ق الماء شقّا‬ ‫جواري فيه تش ّ‬ ‫مواخر فيه‬ ‫‪14‬‬
‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪15‬‬
‫لئال تتحرّك و تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪15‬‬
‫معالم للطرق تهتدون بها‬ ‫عالمات‬ ‫‪16‬‬
‫ال تطيقوا حصرها لعدم تناهيها‬ ‫ال تُحصوها‬ ‫‪18‬‬
‫ق و ثبت ‪ ،‬أو ال محالة أو حقّا ً‬ ‫ح ّ‬ ‫ال َج َرم‬ ‫‪23‬‬
‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪24‬‬
‫آثامهم و ذنوبهم‬ ‫أوزارهم‬ ‫‪25‬‬
‫الدعائم و العمد ‪ .‬أو األساس‬ ‫القواعد‬ ‫‪26‬‬
‫يُذلّهم و يهينهم بالعذاب‬ ‫يُخزيهم‬ ‫‪27‬‬
‫تُخاصمون و تعادون األنيباء فيهم‬ ‫تُشاقّون فيه‬ ‫‪27‬‬
‫الذ ّل و الهوان‬ ‫الخزي‬ ‫‪27‬‬
‫العذاب‬ ‫السّوء‬ ‫‪27‬‬
‫أظهروا اإلستسالم و الخضوع‬ ‫فألقوا السّلم‬ ‫‪28‬‬
‫مأواهم و مقا ُمهم‬ ‫مثوى ال ُمتكبّرين‬ ‫‪29‬‬
‫طاهرين من دنسال ّشرك و المعاصي‬ ‫طيّبين‬ ‫‪32‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪34‬‬
‫ك ّل معبود باطل و ك ّل داع إلى ضاللة‬ ‫اجتنبوا الطّاغوت‬ ‫‪36‬‬
‫ثبتت و وجبت‬ ‫حقّت‬ ‫‪36‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪38‬‬
‫لننزلنّهم‬ ‫لنُب ّوئنّهم‬ ‫‪41‬‬
‫مباءة أو داراً أو عطيّة حسنة‬ ‫حسنةً‬ ‫‪41‬‬
‫أرسلناهم بالمعجزات‬ ‫بالبيّنات‬ ‫‪44‬‬
‫كتب ال ّشرائع و التكاليف‬ ‫ال ّزبُر‬ ‫‪44‬‬
‫‪ . .‬يُغيّب‬ ‫‪. .‬يخسف‬ ‫‪45‬‬
‫أسفارهم و متاجرهم‬ ‫تقلّبهم‬ ‫‪46‬‬
‫فائتين من عذاب هللا بالهرب‬ ‫ب ُمعجزين‬ ‫‪46‬‬
‫مخافة من العذاب ‪ .‬أو تَنَقُّص‬ ‫تخ ّوف‬ ‫‪47‬‬
‫من جسم قائم له ظ ّل‬ ‫من شيء‬ ‫‪48‬‬
‫تميل و تنتقل من جانب إلى آخر‬ ‫يتفيّأ ضالله‬ ‫‪48‬‬
‫منقادة لِحُكمه و تسخيره تعالى‬ ‫ُس ّجدًا هلل‬ ‫‪48‬‬
‫الظالل صاغرون منقادون كأصحابها‬ ‫و ِ‬ ‫و هم داخرون‬ ‫‪48‬‬
‫الطّاعة و اإلنقياد هلل تعالى وحده‬ ‫له ال ّدين‬ ‫‪52‬‬
‫دائما واجبا الزما أو خالصا‬ ‫واصبا‬ ‫‪52‬‬
‫تض ّجون باإلستغاثة و التّضرّع‬ ‫ِ‬ ‫تجأرون‬ ‫‪53‬‬
‫تكذبونه على هللا‬ ‫تفترون‬ ‫‪56‬‬
‫ممتلئ غ ّما و غيظا في قرارة نفسه‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪58‬‬
‫يستخفي و يتغيّب‬ ‫يتوارى‬ ‫‪59‬‬
‫هوان و ذ ّل‬ ‫هون‬ ‫‪59‬‬
‫يُخفيه بالوأد فيدفنه حيّا‬ ‫يدسّه‬ ‫‪59‬‬
‫صفته القبيحة من الجهل و الكفر‬ ‫مثل السّوء‬ ‫‪60‬‬
‫ق و ثبت ‪ .‬أو ال محالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪62‬‬
‫ُمق ّدمون مع ّج ٌل بهم إلى النار‬ ‫ُمفرطون‬ ‫‪62‬‬
‫لعظة عظيمة و داللة على قدرتنا‬ ‫لعبرةً‬ ‫‪66‬‬
‫ما في ال َكرش من الثُّــ ْف ِ‬
‫ـل‬ ‫فرث‬ ‫‪66‬‬
‫خمرا (ث ّم ُح ّرمت بالمدينة)‬ ‫سكرًا‬ ‫‪67‬‬
‫اإليحاء هنا اإللهام و اإلرشاد أو التسخير‬ ‫أوحى ربّك‬ ‫‪68‬‬
‫تعسل فيها‬ ‫أوكارا تبنيها لِ ِ‬ ‫بيوتًا‬ ‫‪68‬‬
‫يَبني الناس من الخاليا للنّحل‬ ‫يعرشون‬ ‫‪68‬‬
‫مذلّلة ُمسهّلة لك‬ ‫ذلال‬ ‫‪69‬‬
‫أردئه و أخسِّه (ال َخ َرف و اله َرم)‬ ‫أرذل العمر‬ ‫‪70‬‬
‫أفهم في الرّزق ُمستوون ؟ ؟ الَ‬ ‫فهم فيه سواء ؟‬ ‫‪71‬‬
‫خد ًما و أعوانًا ‪ ،‬أو أوالد أوالد‬ ‫حفدة‬ ‫‪72‬‬
‫أخرس ِخلقة‬ ‫أحدهما أبكم‬ ‫‪76‬‬
‫عب ٌء و ِعيال‬ ‫هو كلٌّ‬ ‫‪76‬‬
‫كخطفة بالبصر و اختالس بالنّظر‬ ‫كلمح البصر‬ ‫‪77‬‬
‫تجدونها خفيفة الحمل‬ ‫تستخفونها‬ ‫‪80‬‬
‫وقت ترحالكم‬ ‫يوم ظعنكم‬ ‫‪80‬‬
‫متاعا لبُيوتكم كالفرش‬ ‫أثاثا‬ ‫‪80‬‬
‫تنتفعون به في معايشكم و متاجركم‬ ‫متاعا‬ ‫‪80‬‬
‫أشياء تستظلون بها كاألشجار‬ ‫ظالال‬ ‫‪81‬‬
‫مواضع تست ِكنّون فيها (الغيران)‬ ‫أكنانا‬ ‫‪81‬‬
‫ما يُلبس من ثياب أو دروع‬ ‫سرابيل‬ ‫‪81‬‬
‫الضّرب و الطّعن في حروبكم‬ ‫تقيكم بأسكم‬ ‫‪81‬‬
‫ال يُطلب منهم إرضا ُء ربّهم‬ ‫ال هو يستعتبون‬ ‫‪84‬‬
‫يُمهَلون و يؤ ّخرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪85‬‬
‫اإلستسالم و اإلنقياد لحكمه تعالى‬ ‫ال ّسلَم‬ ‫‪87‬‬
‫باإلعتدال و التّوسّط في األمور اعتقادا و عمال و ُخلقاُ‬ ‫يأمر بالعدل‬ ‫‪90‬‬
‫نفع الخلق‬ ‫إتقان العمل ‪ .‬أو ِ‬ ‫اإلحسان‬ ‫‪90‬‬
‫الذنوب المفرطة في القُبح‬ ‫الفحشاء‬ ‫‪90‬‬
‫التّطاول و التّجبّر على النّاس‬ ‫البغي‬ ‫‪90‬‬
‫شاهدا ‪ .‬رقيبا ‪ .‬ضا ِمنا‬ ‫كفيال‬ ‫‪91‬‬
‫إبرام و إحكام‬ ‫ق ّوة‬ ‫‪92‬‬
‫أنقاضا محلول الفتل‬ ‫أنكاثا‬ ‫‪92‬‬
‫مفسدة و خيانة و خديعة بينكم‬ ‫دخال بينكم‬ ‫‪92‬‬
‫بأن تكون جماعة‬ ‫أن تكون أ ّمة‬ ‫‪92‬‬
‫أكثر و أع ّز و أوفر ماال‬ ‫هي أربى‬ ‫‪92‬‬
‫يختبركم به هل تفون بعهدكم‬ ‫يبلوكم هللا به‬ ‫‪92‬‬
‫فتز ّل أقدا ُمكم عن محجّة اإلسالم‬ ‫فتز ّل قدم‬ ‫‪94‬‬
‫ينقضي و يفنى و يزول‬ ‫ينفد‬ ‫‪96‬‬
‫فاعتصم به تعالى و الجأ إليه‬ ‫فاستعذ باهلل‬ ‫‪98‬‬
‫تَسلّطٌ و والية‬ ‫سلطان‬ ‫‪99‬‬
‫يتّخذونه وليّا ُمطاعا‬ ‫يتولّونه‬ ‫‪100‬‬
‫الرّوح المطهّر جبريل عليه السالم‬ ‫روح القدس‬ ‫‪102‬‬
‫يُميلون و ين ُسبُون إليه أنّه يُعلّمه‬ ‫يُلحدون إليه‬ ‫‪103‬‬
‫اختاروا و آثَروا‬ ‫استحبّوا‬ ‫‪107‬‬
‫ختم‬ ‫طبع‬ ‫‪108‬‬
‫ق و ثبت أو ال َمحالة أو حقّا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َر َم‬ ‫‪109‬‬
‫لهم بالوالية و النّصر ال عليهم‬ ‫للذين هاجروا‬ ‫‪110‬‬
‫ابتُلوا و ُع ّذبوا إلسالمهم‬ ‫فُتنوا‬ ‫‪110‬‬
‫طيّبا واسعا أو هنيئا ال عناء فيه‬ ‫رغدا‬ ‫‪112‬‬
‫المسفوح و هو السائل‬ ‫ال ّدم‬ ‫‪115‬‬
‫أي الخنزير بجميع أجزائه‬ ‫لحم الخنزير‬ ‫‪115‬‬
‫ذ ِكر عند ذبحه اسم غيره تعالى‬ ‫أه ّل بغير هللا به‬ ‫‪115‬‬
‫ضرورة إلى التّناول منه‬ ‫دعته ال ّ‬ ‫اضطر‬ ‫‪115‬‬
‫غير طالب لل ُمحرّم للَذة إو استئثار‬ ‫غير باغ‬ ‫‪115‬‬
‫و ال ُمجاوز ما يس ّد الرّمق‬ ‫و ال عاد‬ ‫‪115‬‬
‫بتع ّدي الطّور و ركوب الرّأس‬ ‫بجهالة‬ ‫‪119‬‬
‫معلِّما للخير ‪ ،‬أو مؤمنا وحده‬ ‫كان أ ّمة‬ ‫‪120‬‬
‫ُمطيعا خاضعا له تعالى‬ ‫قانتا هلل‬ ‫‪120‬‬
‫مائال عن الباطل إلى ال ّدين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حنيفا‬ ‫‪120‬‬
‫اصطفاه و اختاره للنُّب ّوة‬ ‫اجتباه‬ ‫‪121‬‬
‫شريعته ‪ ،‬و هي التّوحيد‬ ‫ملّة إبراهيم‬ ‫‪123‬‬
‫فُرض تعظي ُمه و التّخلّي فيه للعبادة‬ ‫ُج ِعل السّبت‬ ‫‪124‬‬
‫ضيق صدر و َح َرج‬ ‫ضيْق‬ ‫‪127‬‬
‫ســورة اــإلسراء – مكيّة (آـياتهـا ‪(17) )111‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫تنزيها هلل و تعجيبا من قدرته‬ ‫سبحان الذي‬ ‫‪1‬‬
‫ج َع َل البراق يسري به صلى هللا عليه و سلم‬ ‫أسرى بعبده‬ ‫‪1‬‬
‫‪ . .‬لِنرفعه إلى السّماء فنُريه‬ ‫‪ . .‬لِنُريه‬ ‫‪1‬‬
‫ربّا تكلون إليه أموركم‬ ‫وكيال‬ ‫‪2‬‬
‫أخصُّ ذ ّرية أو يا ذرّية‬ ‫‪ . .‬ذرّية‬ ‫‪3‬‬
‫أوحينا إليهم و أعلمناهم بما سيقع منهم من اإلفساد مرّتين‬ ‫قضينا إلى بني إسرائيل‬ ‫‪4‬‬
‫لَتفرطُ ّن في الظلم و العدوان‬ ‫لتعلُ ّن‬ ‫‪4‬‬
‫العقاب الموعود على أوالهما‬ ‫وعد أوالهما‬ ‫‪5‬‬
‫ذوي ق ّوة و بطش في الحروب‬ ‫أولي بأس‬ ‫‪5‬‬
‫تر ّددوا لطلبكم باستقصاء‬ ‫فجاسوا‬ ‫‪5‬‬
‫وسطها‬ ‫خالل ال ّديار‬ ‫‪5‬‬
‫ال ّدولة و ال َغلَبَة‬ ‫ال َكرّة‬ ‫‪6‬‬
‫أكثر عددا أو عشيرة من أعدائكم‬ ‫أكثر نفيرا‬ ‫‪6‬‬
‫ليُحزنوكم حزنا يبدو في وجوهكم‬ ‫ليسوءوا ُوجوهكم‬ ‫‪7‬‬
‫ليُهلكوا و يُد ّمروا‬ ‫ليُتبّروا‬ ‫‪7‬‬
‫ما استولوا عليه‬ ‫ما علوْ ا‬ ‫‪7‬‬
‫سجنا أو مهادا و فراشا‬ ‫حصيرا‬ ‫‪8‬‬
‫أس ّد الطرق (ملة اإلسالم – و التوحيد)‬ ‫هي أقوم‬ ‫‪9‬‬
‫نفسهما أو نيّرى الليل و النّهار‬ ‫الليل و النّهار‬ ‫‪12‬‬
‫خلقنا القمر مطموس النّور مظلما‬ ‫فمحوْ نا آية الليل‬ ‫‪12‬‬
‫الشمس مضيئة منيرة لألبصار‬ ‫آية النّهار ُمبصرة‬ ‫‪12‬‬
‫ك عنه‬ ‫عمله المق ّدر عليه ال ينف ّ‬ ‫ألزمناه طائره‬ ‫‪13‬‬
‫حاسبا و عا ّدا ‪ .‬أو محاسبا‬ ‫حسيبا‬ ‫‪14‬‬
‫‪ . .‬ال تحمل نفس آثمةٌ‬ ‫‪ . .‬ال تزر وازرة‬ ‫‪15‬‬
‫أمرنا متنعّميها بطاعة هللا‬ ‫أ َمرنا ُمترفيها‬ ‫‪16‬‬
‫فتم ّردوا و عَصوْ ا‬ ‫ففسقوا فيها‬ ‫‪16‬‬
‫استأصلناها و محونا آثارها‬ ‫فد ّمرناها‬ ‫‪16‬‬
‫األمم المكذبة‬ ‫القرون‬ ‫‪17‬‬
‫ي ْدخلها ‪ .‬أو يقاسي حرّها‬ ‫يصالها‬ ‫‪18‬‬
‫مطرودا ُمبعدا من رحمة هللا‬ ‫مدحورا‬ ‫‪18‬‬
‫نزيد من العطاء مرّة بعد أخرى‬ ‫ُكالّ ن ِم ّد‬ ‫‪20‬‬
‫ممنوعا ع ّمن يريده تعالى‬ ‫محظورا‬ ‫‪20‬‬
‫غير منصور و ال ُمعان من هللا‬ ‫مخذوال‬ ‫‪22‬‬
‫أمر و ألزم و َح َكم‬ ‫قضى ربّك‬ ‫‪23‬‬
‫كلمة تضجُّ ر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫ّ‬
‫أف‬ ‫‪23‬‬
‫ال تزجرهما ع ّما ال يعجبك‬ ‫ال تنهرهما‬ ‫‪23‬‬
‫حسنا جميال ليّنا‬ ‫قوال كريما‬ ‫‪23‬‬
‫للتّوابين مما يفرُط منهم‬ ‫لأل ّوابين‬ ‫‪25‬‬
‫كناية عن ال ّشح‬ ‫يَدَك مغلولة‬ ‫‪29‬‬
‫كناية عن التّبذير و اإلسراف‬ ‫تبسطها ك ّل البسط‬ ‫‪29‬‬
‫نادما أو ُمنقطعا بك ُمعدما‬ ‫محسورا‬ ‫‪29‬‬
‫يضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫ي ْق ِدر‬ ‫‪30‬‬
‫خوف فقر و فاقة‬ ‫خشية إمالق‬ ‫‪31‬‬
‫إثما عظيما‬ ‫ِخطئا ً كبيرا‬ ‫‪31‬‬
‫تسلّطا على القاتل بالقصاص أو ال ّديّة‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪33‬‬
‫ق ّوته على حفظ ماله و رشده فيه‬ ‫يبلغ أش ّده‬ ‫‪34‬‬
‫بالميزان العدل‬ ‫بالقسطاس المستقيم‬ ‫‪35‬‬
‫مآال و عاقبة‬ ‫أحسن تأويال‬ ‫‪35‬‬
‫ال تتبع‬ ‫ال تَ ْقــف‬ ‫‪36‬‬
‫فرحا و بطرا و اختياال و فخرا‬ ‫م َرحا‬ ‫‪37‬‬
‫ُمبعدا من رحمة هللا‬ ‫مدحورا‬ ‫‪39‬‬
‫أفضّلكم ربّكم فخصّكم ؟‬ ‫أفصأفاكم ربّكم‬ ‫‪40‬‬
‫ك ّررنا القول بأساليب مختلفة‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪41‬‬
‫تبا ُعدا و إعراضا عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫نفورا‬ ‫‪41‬‬
‫لَطلبوا‬ ‫البتغوْ ا‬ ‫‪42‬‬
‫بال ُمغالبة و الممانعة‬ ‫سبيال‬ ‫‪42‬‬
‫ساترا أو مستورا عن الحسّ‬ ‫حجابا مستورا‬ ‫‪45‬‬
‫أغطية كثيرة مانعة‬ ‫أكنّة‬ ‫‪46‬‬
‫صمما و ثقال في السّمع عظيما‬ ‫وقرا‬ ‫‪46‬‬
‫ُمتناجون في أمرك فيما بينهم‬ ‫هم نجوى‬ ‫‪47‬‬
‫مغلوبا على عقله بالسِّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪47‬‬
‫أجزا ًء مفتتة ‪ .‬أو ترابا أو ُغبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪49‬‬
‫يعظم عن قبول الحياة كالسّماوات‬ ‫يكبر‬ ‫‪51‬‬
‫أبدعكم و أحدثكم‬ ‫فطركم‬ ‫‪51‬‬
‫‪ . .‬يُحرّكون استهزا ًء‬ ‫‪ . .‬فسينغظون‬ ‫‪51‬‬
‫ُم ْنقادين ا ْننقياد الحامدين له‬ ‫بحمده‬ ‫‪52‬‬
‫يُفسد و يُهيج ال ّش ّر بينهم‬ ‫ينزغ بينهم‬ ‫‪53‬‬
‫موكال إليك أمرُهم‬ ‫وكيال‬ ‫‪54‬‬
‫كتابا فيه تحميد و تمجيد و مواعظ‬ ‫زبورا‬ ‫‪55‬‬
‫نقلَه إلى غيركم م ّمن لم يعبُدهم‬ ‫تحويال‬ ‫‪56‬‬
‫القربة بالطاعة و العبادة‬ ‫الوسيلة‬ ‫‪57‬‬
‫آية بيّنةً واضحةً‬ ‫ُمبصرة‬ ‫‪59‬‬
‫فكروا بها ظالمين فأُهلكوا‬ ‫فظلموا بها‬ ‫‪59‬‬
‫علما و ق ْدرة فهم في قبضته تعالى‬ ‫أحاط بالنّاس‬ ‫‪60‬‬
‫شجرة ال ّزقوم (جعلناها فتنة)‬ ‫ال ّشجرة الملعونة‬ ‫‪60‬‬
‫تجاوزا للح ّد في كفرهم و تمرّدا‬ ‫طُغيانا‬ ‫‪60‬‬
‫أخبرني‬ ‫أرأيتَك‬ ‫‪62‬‬
‫ألستولين عليهم ‪ .‬أو ألستأصلنّهم باإلغواء‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬
‫ألحتنكن ذ ّريّته‬ ‫‪62‬‬
‫ف و استعجلْ و أز ِعجْ‬ ‫استخ ّ‬
‫ِ‬ ‫استفزز‬ ‫‪64‬‬
‫صحْ عليهم و سُقهم‬ ‫ِ‬ ‫أجلب عليهم‬ ‫‪64‬‬
‫ش في معاصي هللا‬ ‫بك ّل راكب و ما ٍ‬ ‫بخيلك و رجلك‬ ‫‪64‬‬
‫باطال و ِخداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪64‬‬
‫تسلّط و قدرة على إغوائهم‬ ‫عليهم سلطان‬ ‫‪65‬‬
‫يُجري و يسيّر و يسوق برفق‬ ‫يُزجي‬ ‫‪66‬‬
‫يُغ ّور و يُغيّب بكم تحت الثرى‬ ‫أن يخسف بكم‬ ‫‪68‬‬
‫ريحا شديدة ترميكم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪68‬‬
‫عاصفا شديدا ُمهلكا‬ ‫قاصفا‬ ‫‪69‬‬
‫نصيرا أو ُمطالبا بالثأر منّا‬ ‫تبيعا‬ ‫‪69‬‬
‫بمن ائتموا به أو بكتابهم‬ ‫بإمامهم‬ ‫‪71‬‬
‫ق النواة من الجزاء‬ ‫ق ْدر الخيط في ِش ّ‬ ‫فتيال‬ ‫‪71‬‬
‫ليوقِعونك في الفتنة و ليصرفونك‬ ‫ليَفتنونك‬ ‫‪73‬‬
‫لتختلق و تتق ّول علينا‬ ‫لتفتري علينا‬ ‫‪73‬‬
‫تميل إليهم‬ ‫تركن إليهم‬ ‫ُ‬ ‫‪74‬‬
‫عذابا ُمضاعفا في الحياة ال ّدنيا‬ ‫ضعف الحياة‬ ‫‪75‬‬
‫لَيستخفّونك و يُـز ِعجونك‬ ‫ليستف ّزونك‬ ‫‪76‬‬
‫تغييرا و تبديال‬ ‫تحويال‬ ‫‪77‬‬
‫بعد أو عند زوالها عن كبد السّماء‬ ‫ل ُدلوك ال ّشمس‬ ‫‪78‬‬
‫ظُلمته أو ِش ّدتِها‬ ‫غَسق الليل‬ ‫‪78‬‬
‫و أقِم صالة الصّبح‬ ‫و قرآن الفجر‬ ‫‪78‬‬
‫صالة ليال بعد اإلستيقاظ‬ ‫التّهجّد ‪ :‬ال ّ‬ ‫فته ّج ْد‬ ‫‪79‬‬
‫فريضة زائدة خاصّة بك‬ ‫نافلة لك‬ ‫‪79‬‬
‫مقام الشفاعة العُظمى‬ ‫مقاما محمودا‬ ‫‪79‬‬
‫إ ْدخاال مرضيّا جيّدا في أموري‬ ‫ُمدخل صدق‬ ‫‪80‬‬
‫قهرا و ِع ّزا ننصر به اإلسالم‬ ‫سلطانا نصيرا‬ ‫‪80‬‬
‫زال و اضمح ّل ال ّشرك‬ ‫زهق الباطل‬ ‫‪81‬‬
‫هالكا بسبب ُكفرهم به‬ ‫خسارا‬ ‫‪82‬‬
‫ل َوى ِعطفهُ تكبّرا و ِعنادا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪83‬‬
‫شديد اليأس و القنوط من رحمتنا‬ ‫كان يئوسا‬ ‫‪83‬‬
‫مذهبــِـ ِه الذي يُشاك ُل حاله‬ ‫شاكلته‬ ‫‪84‬‬
‫من تعهّد يإعادته إليك‬ ‫ْ‬ ‫وكيال‬ ‫‪86‬‬
‫ُمعينا‬ ‫ظهيرا‬ ‫‪88‬‬
‫ر ّددنا بأساليب مختلفة‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪89‬‬
‫معنى غريب حسن بديع‬ ‫ك ّل مثل‬ ‫‪89‬‬
‫يرض‬
‫َ‬ ‫فل ْم‬ ‫فأبى‬ ‫‪89‬‬
‫ق‬‫ُجحُودا للح ّ‬ ‫ُكفورا‬ ‫‪89‬‬
‫ضبُ ماؤها‬ ‫عينا ال ي ْن َ‬ ‫ينبوعا‬ ‫‪90‬‬
‫قِطعا‬ ‫ِكسفا‬ ‫‪92‬‬
‫ُمقابلة و ِعيانا ‪ .‬أو جماعة‬ ‫قبيال‬ ‫‪92‬‬
‫ب‬
‫ذهَ ٍ‬ ‫ُزخرف‬ ‫‪93‬‬
‫س َكنَ لَهبُها‬ ‫ْ‬
‫خبت‬ ‫‪97‬‬
‫لهبا و توقّدا‬ ‫سعيرا‬ ‫‪97‬‬
‫أجزاء ُمفتّتة ‪ .‬أو تُرابا أو ُغبارا‬ ‫رُفاتا‬ ‫‪98‬‬
‫ُمبالغا في البُخل‬ ‫قتورا‬ ‫‪100‬‬
‫مغلوبا على عقلك بالسّحر أو ساحرا‬ ‫مسحورا‬ ‫‪101‬‬
‫بيّنات تُبَصِّ ر من يشهدها بصدقي‬ ‫بَصائر‬ ‫‪102‬‬
‫هالكا أو مصروفا عن الخير‬ ‫مثبورا‬ ‫‪102‬‬
‫ستخفّهُ ْم و يُزعجهم للخروج‬ ‫يَ ِ‬ ‫يستف ّزهم‬ ‫‪103‬‬
‫جميعا ُمختلطين‬ ‫لفيفا‬ ‫‪104‬‬
‫صلناه أو أنزلناه ُمفرّقا‬ ‫بيّــنّاه و ف ّ‬ ‫فرقناه‬ ‫‪106‬‬
‫على تُ َؤدَة و ّ‬
‫تأن‬ ‫على ُمكث‬ ‫‪106‬‬
‫ال تس ّر بها حتى ال تُسمع َمن خلفك‬ ‫ال تُخافت بها‬ ‫‪110‬‬
‫ســورة اــلكهف– م ّكيّة (آـياتهـا‪(18) )110‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫اختالال و ال اختالفا و ال انحرافاعن الح ّ‬
‫ق و ال خروجا عن الحكمة‬ ‫لم يجعل له عوجا‬ ‫‪1‬‬
‫ُمستقيما معتدال أو بمصالح العباد‬ ‫قيِّما‬ ‫‪2‬‬
‫عذابًا آجال أو عاجال‬ ‫بأسا‬ ‫‪2‬‬
‫ما أ ْعظ َمها في القُبح كلمة‬ ‫كبُرت كلمة‬ ‫‪5‬‬
‫قاتِلها و ُمهلِكها أو ُمجه ُدها‬ ‫باخع نفسك‬ ‫‪6‬‬
‫غصبا‪ .‬و حُزنا عليهم أو غيظا‬ ‫أسفا‬ ‫‪6‬‬
‫لِنختب َرهم مع علمنا بحالهم‬ ‫لِنبلوهم‬ ‫‪7‬‬
‫أزهد فيها و أسرع في طاعتِنا‬ ‫أحسن عمال‬ ‫‪7‬‬
‫تُرابا أجْ َرد ال نبات فيه‬ ‫صعيدا جُرزا‬ ‫‪8‬‬
‫بل أظنَ ْنـتَ‬ ‫أم حسبت‬ ‫‪9‬‬
‫النّقب ال ُمتسع في الجبل‬ ‫أصحاب الكهف‬ ‫‪9‬‬
‫اللوح فيه أسماؤهم و قصّتهم‬ ‫الرّقيم‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬التجئوا ه ََربا بِ ِدينهم‬ ‫أوى الفتية‬ ‫‪10‬‬
‫اهتدا ًء إلى طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫رشدا‬ ‫‪10‬‬
‫أنمناهم إنامة ثقيلةً‬ ‫فضربنا على آذانهم‬ ‫‪12‬‬
‫أيقظناهم من نومهم‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪12‬‬
‫م ّدة و عدد ِسنين أو غاية‬ ‫أمدا‬ ‫‪12‬‬
‫ش َد ْدنا و ق ّوينا بالصّبر‬ ‫ربطنا‬ ‫‪14‬‬
‫قوال ُمفرطافي البعد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫شططا‬ ‫‪14‬‬
‫ما تنتفعون به في عيشكم‬ ‫مرفقا‬ ‫‪16‬‬
‫تميل و تعدل‬ ‫تزاور‬ ‫‪17‬‬
‫تع ِد ُل عنهم و تبتعد‬ ‫تقرضهم‬ ‫‪17‬‬
‫ُمتسع من الكهف‬ ‫فجوة منه‬ ‫‪17‬‬
‫بفِناء الكهف أو عتبة بابه‬ ‫بالوصيد‬ ‫‪18‬‬
‫خوفا و فزعا‬ ‫رُعبا‬ ‫‪18‬‬
‫أيقظناهم من نومتهم الطّويلة‬ ‫بعثناهم‬ ‫‪19‬‬
‫بدارهمكم المضروبة‬ ‫ب َورقكم‬ ‫‪19‬‬
‫أح ّل‪ ،‬أو أجود طعاما‬ ‫أزكى طعاما‬ ‫‪19‬‬
‫يطّلعوا عليكم أو يغلبوا‬ ‫يظهروا عليكم‬ ‫‪20‬‬
‫أطلَعنا النّاس عليهم‬ ‫أعثرنا عليهم‬ ‫‪21‬‬
‫قذفًا بالظّن غير يقين‬ ‫رجما بالغيب‬ ‫‪22‬‬
‫فال تُجادل في ع ّدتهم و شأنهم‬ ‫فال تمارفيهم‬ ‫‪22‬‬
‫بمج ّرد تالوة ما أوحي إليك في أمرهم‬ ‫إال مراء ظاهرا‬ ‫‪22‬‬
‫هداية و إرشادًا للنّاس‬ ‫رشدا‬ ‫‪24‬‬
‫ما أبصر هللا بك ّل موجود‬ ‫أبصر به‬ ‫‪26‬‬
‫َملجأ و َم ْوئال‬ ‫ُملتحدا‬ ‫‪27‬‬
‫احبسْها و ثبّتها‬ ‫اصبر نفسك‬ ‫‪28‬‬
‫ال تصرف عيناك النّظر عنهم‬ ‫ال تعد عيناك عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫جعلناه غافال ساهيًا‬ ‫أغفلنا قلبه‬ ‫‪28‬‬
‫إسرافًا ‪ .‬أو تضْ ييعا و هالكا‬ ‫فرُطا‬ ‫‪28‬‬
‫فُسْطاطُها ‪ .‬أو لهبُها و ُدخانها‬ ‫سُرادقها‬ ‫‪29‬‬
‫ي ال ّزيت أو كال ُمذاب من المعادن‬ ‫ك ُدرد ّ‬ ‫َكالمهل‬ ‫‪29‬‬
‫متّكأ أو مقرّا (النّار)‬ ‫ساءت ُمرتفقا‬ ‫‪29‬‬
‫جنات إقامة و إستقرار‬ ‫جنات َع ْدن‬ ‫‪31‬‬
‫رقيق ال ّديباج (الحرير)‬ ‫سُندس‬ ‫‪31‬‬
‫غليظ ال ّديباج‬ ‫إستبرق‬ ‫‪31‬‬
‫ال ّس ُرر في الحجال (جمع حجلة محركة – بيت يزين بالثياب و األسرّة و‬ ‫األرائك‬ ‫‪31‬‬
‫الستور)‬
‫بُستانين‬ ‫جنّتين‬ ‫‪32‬‬
‫أحطناهما و أطفناهما‬ ‫حففناهُما‬ ‫‪32‬‬
‫ثمرها الذي يُؤكل‬ ‫أُ ُكلها‬ ‫‪33‬‬
‫لم تنقص من أُ ُكلها‬ ‫لم تظلم منه‬ ‫‪33‬‬
‫شقـَقـْنا و أجْ َرينا و َسطهما‬ ‫ف ّجرنا ِخاللهما‬ ‫‪33‬‬
‫أموا ٌل كثيرة ُمث ّمرة‬ ‫ثم ٌر‬ ‫‪34‬‬
‫أقوى أعوانا أو عشيرة‬ ‫أع ّز نفرا‬ ‫‪34‬‬
‫تهلك و تفنى و تخرب‬ ‫تبيد‬ ‫‪35‬‬
‫مرْ جعا و عاقِيةً‬ ‫ُمنقلبا‬ ‫‪36‬‬
‫لكن أنا أقول‪ :‬هو هللا ربّي‬ ‫ْ‬ ‫لكنّا هو هللا ربّي‬ ‫‪38‬‬
‫صواعق و اآلفات‬ ‫عذابا كال ّ‬ ‫حُسبانا‬ ‫‪40‬‬
‫ر ْمال هائال أو أرضا ُج ُرزا ال نبات فيها يُزلق عليها لِمال َستِها‬ ‫فتُصبح صعيدا زلقا‬ ‫‪40‬‬
‫غائرا ذاهبا في األرض‬ ‫غورا‬ ‫‪41‬‬
‫أُهلكت أمواله مع جنّــتـيْه‬ ‫أحيط بثمره‬ ‫‪42‬‬
‫ِكماية عن النّدم و التّحسّر‬ ‫يُقلّب كفّيه‬ ‫‪42‬‬
‫ساقطة على سُقوفها التي َسقطت‬ ‫خاوية على ُعرُوشها‬ ‫‪42‬‬
‫النّصرة له تعالى وحده‬ ‫الوالية هلل‬ ‫‪44‬‬
‫عاقبة ألوليائه‬ ‫خي ٌر عقبا‬ ‫‪44‬‬
‫يابسا متفتّتا بعد نضارته‬ ‫هشيما‬ ‫‪45‬‬
‫تُفرّقه و ِ‬
‫تنسفه‬ ‫تذروه الرّياح‬ ‫‪45‬‬
‫ظاهرة ال يسترها شيء‬ ‫بارزة‬ ‫‪47‬‬
‫وقتا إلنجازنا الوعد بالبعث و الجزاء‬ ‫موعدا‬ ‫‪48‬‬
‫صحُف األعمال في أيدي أصحابها‬ ‫ُ‬ ‫ُوضع الكتاب‬ ‫‪49‬‬
‫خائفين َوجلين‬ ‫ُمشفقين‬ ‫‪49‬‬
‫يا هالكنا‬ ‫يا ويلتنا‬ ‫‪49‬‬
‫ال يترُك و ال يُبقي‬ ‫ال يُغادر‬ ‫‪49‬‬
‫ع ّدها و ضبطها و أثبتها‬ ‫أحصاها‬ ‫‪49‬‬
‫سجود تحية و تعظيم ال عبادة‬ ‫اسجدوا آلدم‬ ‫‪50‬‬
‫أعوانا و أنصارا‬ ‫عضُدا‬ ‫‪51‬‬
‫مهلِكا يشتركون فيه و هو النّار‬ ‫َم ْوبقا‬ ‫‪52‬‬
‫واقعون فيها أو داخلون فيها‬ ‫ُمواقعوها‬ ‫‪53‬‬
‫معدال و مكانا ينصرفون إليه‬ ‫مصرفا‬ ‫‪53‬‬
‫ك ّررنا بأساليب ُمختلفة‬ ‫صرّفنا‬ ‫‪54‬‬
‫معنى غريب بديع كالمثل في غرابته‬ ‫ك ّل مثل‬ ‫‪54‬‬
‫عذاب االستئصال إذا لم يُؤمنوا‬ ‫سنّة األ ّولين‬ ‫‪55‬‬
‫أنواعا و ألوانا أو عيانا و مقابلة‬ ‫قُبُال‬ ‫‪55‬‬
‫لِيبطلوا و يُـزيلوا‬ ‫لِيدخضوا‬ ‫‪56‬‬
‫استهزاء و سُخريّة‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪56‬‬
‫‪ . .‬أغطية كثيرة مانعة‬ ‫‪ . .‬أكنّة‬ ‫‪57‬‬
‫صم ًما و ثقال في السّمع عظيما‬ ‫وقرا‬ ‫‪57‬‬
‫منجى و ملجأ و مخلصا‬ ‫موئِال‬ ‫‪58‬‬
‫لهالكهم‬ ‫ل َمهلِكهم‬ ‫‪59‬‬
‫يوشع بن نون‬ ‫لِفتاه‬ ‫‪60‬‬
‫ُملتقاهما‬ ‫مجمع البحرين‬ ‫‪60‬‬
‫أَسي َر زمانا طويال‬ ‫أمضي حُقبا‬ ‫‪60‬‬
‫مسلكا و منفذا‬ ‫َسربا‬ ‫‪61‬‬
‫تعبا و ش ّدة و إعيا ًء‬ ‫صبا‬ ‫ن َ‬ ‫‪62‬‬
‫أخبرني ‪ .‬أو تنبّه و تذ ّكرْ‬ ‫أرأيت‬ ‫‪63‬‬
‫إلتجأنا‬ ‫أوينا‬ ‫‪63‬‬
‫سبيال أو اتّخاذا يُتعجّب منه‬ ‫عجبا‬ ‫‪63‬‬
‫الذي كنّا نطلُبُه و نَلتمسه‬ ‫ماكنّا ِ‬
‫نبغ‬ ‫‪64‬‬
‫رجعا على طريقهما الذي جاءا منه‬ ‫فارت ّدا على آثارهما‬ ‫‪64‬‬
‫صان آثارهما و يتّبعانها اتّباعا‬ ‫يق ّ‬ ‫قصصا‬ ‫‪64‬‬
‫الخضر عليه السّالم‬ ‫عبْدا‬ ‫‪65‬‬
‫صوابا ‪ .‬أو إصابة خيْر‬ ‫رُشدا‬ ‫‪66‬‬
‫علما و معرفة‬ ‫ُخبرا‬ ‫‪68‬‬
‫أمرا عظيما ُمنكرا أو عجبا‬ ‫شيئا إمرا‬ ‫‪71‬‬
‫ال تغشني و ال تُح ّملني‬ ‫ال تُرهقني‬ ‫‪73‬‬
‫صُعوبة و مشقّة‬ ‫ُعسرا‬ ‫‪73‬‬
‫ُمنكرا فظيعا ج ّدا‬ ‫شيئا نُكرا‬ ‫‪74‬‬
‫فامتنعوا‬ ‫فأبوْ ا‬ ‫‪77‬‬
‫ينهدم و يسقط بسرعة‬ ‫ي ْنقضّ‬ ‫‪77‬‬
‫‪ . .‬بمآل و عاقبة‬ ‫‪ . .‬بتأويل‬ ‫‪78‬‬
‫أمامهم و بين أيديهم‬ ‫وراءهم‬ ‫‪79‬‬
‫استالبا بغير حق‬ ‫غَصبا‬ ‫‪79‬‬
‫يُكلّفهما أو يُغشيهما‬ ‫يُرهقهما‬ ‫‪80‬‬
‫طهارة من السّوء أو دينا و صالحا‬ ‫زكاة‬ ‫‪81‬‬
‫رحمة عليهما و برّا بهما‬ ‫أقرب رُحما‬ ‫‪81‬‬
‫ق ّوتهما و ش ّدتهما و كمال عقلهما‬ ‫يبلغا أش ّدهما‬ ‫‪82‬‬
‫ملك صالح أُعطي العلم و الحكمة‬ ‫ذي القرنين‬ ‫‪83‬‬
‫علما و طريقا يُوصّله إليه‬ ‫سببا‬ ‫‪84‬‬
‫سلك طريقا يُ َوصّله إلى المغرب‬ ‫فأتبَ َع سببا‬ ‫‪85‬‬
‫بحسب رأي العين‬ ‫تغرُب في عين‬ ‫‪86‬‬
‫ذات حمأة (الطّين األسود)‬ ‫َح ِمئة‬ ‫‪86‬‬
‫ق و الهدى‬ ‫هو ال ّدعوة إلى الح ّ‬ ‫حسنا‬ ‫‪86‬‬
‫منكرا فظيعا‬ ‫عذابا نكرا‬ ‫‪87‬‬
‫ساترا من اللّباس و البناء‬ ‫ِسترا‬ ‫‪90‬‬
‫علما شامال‬ ‫ُخبرا‬ ‫‪91‬‬
‫جبلين ُمنيفين‬ ‫ال ّس ّدين‬ ‫‪93‬‬
‫قبيلتين من ذرية يافث بن نوح‬ ‫يأجوج و مأجوج‬ ‫‪94‬‬
‫جُعال من المال تستعين به في البناء‬ ‫خَرْ َجا‬ ‫‪94‬‬
‫حاجزا فال يصلون إلينا‬ ‫س ّدا‬ ‫‪94‬‬
‫حاجزا حصينا متينا‬ ‫ر ْد َما‬ ‫‪95‬‬
‫قِطعه العظيمة الضخمة‬ ‫ُزبر الحديد‬ ‫‪96‬‬
‫جانبي الجبلين‬ ‫الصّدفين‬ ‫‪96‬‬
‫نُحاسًا ُمذابا‬ ‫قِطرا‬ ‫‪96‬‬
‫يعلوا على ظهره الرتفاعه‬ ‫يظهروه‬ ‫ْ‬ ‫‪97‬‬
‫خرقا و ثقبا لصالبته و ثخانته‬ ‫نقبا‬ ‫‪97‬‬
‫مدكوكا ُمس ّوى باألرض‬ ‫جعله د ّكاء‬ ‫‪98‬‬
‫يختلط و يضطرب‬ ‫يموج‬ ‫‪99‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫نُفِخ في الصّور‬ ‫‪99‬‬
‫غشاء غليظ و ستر كثيف‬ ‫ِغطاء‬ ‫‪101‬‬
‫منزال أو شيئا يتمتّعون به‬ ‫نُـزال‬ ‫‪102‬‬
‫مقدرا و اعتبارا لحبوط أعمالهم‬ ‫وزنا‬ ‫‪105‬‬
‫أعلى الجنّة و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪107‬‬
‫تح ّوال و انتقاال‬ ‫ِح َوال‬ ‫‪108‬‬
‫هو ال ّمادة التي يكتب بها‬ ‫ِمدادًا‬ ‫‪109‬‬
‫معلوماته و حكمته تعالى‬ ‫لِكلِمات ربّي‬ ‫‪109‬‬
‫فن َي و فَزع‬ ‫لَنَفِ َد البحر‬ ‫‪109‬‬
‫عونا و زيادة‬ ‫َم َددًا‬ ‫‪109‬‬
‫ســورة مريمـ – م ّكيّة (آـياتهـا ‪(19) )98‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫دعا ًء مستورا لم يسمعه أحد‬ ‫‪ 3‬ندا ًء خفيا‬
‫ضعُـفَ و َر ّ‬
‫ق‬ ‫َ‬ ‫وهَنَ العظم‬ ‫‪4‬‬
‫خائبا في وقت ّما‬ ‫شقيّا‬ ‫‪4‬‬
‫أقاربي ال َعصبَة و كانوا شرار اليهود‬ ‫خفت الموالي‬ ‫‪5‬‬
‫ابنا ً يلي األمر بعدي‬ ‫وليّا‬ ‫‪5‬‬
‫مرضيّا عندك قوال و فعال‬ ‫رضيّا‬ ‫‪6‬‬
‫كيف أو من أين يكون ؟‬ ‫أنّى يكون ؟‬ ‫‪8‬‬
‫حالةً ال سبيل إلى ُمداواتها‬ ‫عتيّا‬ ‫‪8‬‬
‫عالمة على تحقّق المسئول ألشكرك‬ ‫آية‬ ‫‪10‬‬
‫سليما ال خرس بك و ال علة‬ ‫سويّا‬ ‫‪10‬‬
‫ال ُمصلّى أو الغرفة التـّي يتعبّد فيها‬ ‫من المحراب‬ ‫‪11‬‬
‫طرفي النّهار‬ ‫بُكرة و عشيّا‬ ‫‪11‬‬
‫فهم التّوراة و العبادة‬ ‫الحكم‬ ‫‪12‬‬
‫رحمة و عطفا على النّاس‬ ‫حنانا‬ ‫‪13‬‬
‫بركة ‪ .‬أو طهارة من الذنوب‬ ‫زكاة‬ ‫‪13‬‬
‫ُمطيعا مجتنبا للمعاصي‬ ‫كان تقيّا‬ ‫‪13‬‬
‫كثي َر الب ّر و اإلحسان إليهما‬ ‫برّا بوالديه‬ ‫‪14‬‬
‫ُمتكبّرا مخالفا أمر ربّه‬ ‫جبّارا عصيّا‬ ‫‪14‬‬
‫ْ‬
‫انفردت‬ ‫اعتزلت و‬ ‫انتبذت‬ ‫‪16‬‬
‫ِسترا‬ ‫حجابا‬ ‫‪17‬‬
‫جبريل عليه السّالم‬ ‫روحنا‬ ‫‪17‬‬
‫إنسانا ُمستوي الخلق تا ّمه‬ ‫بشرا سويّا‬ ‫‪17‬‬
‫ُمز ّكى ُمطهّرا ِ‬
‫بالخلقة‬ ‫ُغالما زكيّا‬ ‫‪19‬‬
‫فاجرة تبغي الرّجال‬ ‫يغيّا‬ ‫‪20‬‬
‫بعيدا من أهلها وراء الجبل‬ ‫مكانا قصيّا‬ ‫‪22‬‬
‫فألجأها و اضطرّها وجع الوالدة‬ ‫فأجاءها المخاض‬ ‫‪23‬‬
‫شيئا حقيرا متروكا ال يخطر بالبال‬ ‫نسيا منسيّا‬ ‫‪23‬‬
‫جبريل أو عيسى عليهما السالم‬ ‫فناداها‬ ‫‪24‬‬
‫جدوال أو غالما سا ِم َي القـ َ ْدر‬ ‫سريّا‬ ‫‪24‬‬
‫صالحا لالجْ تِناء ‪ .‬أو طريّا‬ ‫رُطبًا جنيّا‬ ‫‪25‬‬
‫طيبي نفسا و ال تحزني‬ ‫قرّي عينا‬ ‫‪26‬‬
‫عظيما ُمنكرا‬ ‫شيئا فريّا‬ ‫‪27‬‬
‫ُوجد في فِراش الصّبية رضيعا‬ ‫كان في المهد صبيّا‬ ‫‪29‬‬
‫بارّا بها ُمحسنا ُمكرما‬ ‫برّا بوالدتي‬ ‫‪32‬‬
‫كلمة هللا لخلقه بقوله ْ‬
‫كن‬ ‫قول الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪34‬‬
‫يش ّكون أو يتجادلون بالباطل‬ ‫يمترون‬ ‫‪34‬‬
‫أراد أن يُح ِدثه‬ ‫قضى أمرا‬ ‫‪35‬‬
‫ما أسمعهم و ما أبصرهم‬ ‫أسمع بهم و أبصر‬ ‫‪38‬‬
‫النّدامة ال ّشديدة على ما فات‬ ‫يوم الحسرة‬ ‫‪39‬‬
‫طريقا ُمستقيما ُمنجيا من الضالل‬ ‫صراطا سويّا‬ ‫‪43‬‬
‫كثير العصيان‬ ‫عصيّا‬ ‫‪44‬‬
‫قرينا تليه و يليك في النّار‬ ‫وليّا‬ ‫‪45‬‬
‫اجتنبني و فارقني دهرا طويال‬ ‫اهجرني مليّا‬ ‫‪46‬‬
‫ب ّرا لطيفا أو رحيما ُمكرما‬ ‫حفيّا‬ ‫‪47‬‬
‫خائبا ضائع السّعي‬ ‫شقيّا‬ ‫‪48‬‬
‫ثنا ًء حسنا في أهل ك ّل دين‬ ‫صدق‬ ‫لسان ِ‬ ‫‪50‬‬
‫أخلصه هللا و اصطفاه‬ ‫كان مخلصا‬ ‫‪51‬‬
‫ُمناجيا لنا‬ ‫ق ّربناه نجيّا‬ ‫‪52‬‬
‫اصطفيْنا و اخترنا للنّب ّوة‬ ‫اجتبينا‬ ‫‪58‬‬
‫باكين من خشية هللا‬ ‫بُكيّا‬ ‫‪58‬‬
‫عَـقِـبٌ َسوْ ٍء‬ ‫ٌ‬
‫خلف‬ ‫‪59‬‬
‫جزاء الغ ّي ‪ .‬أو واديا في جهنّم‬ ‫يلقون غيّا‬ ‫‪59‬‬
‫آتيا أو ُمــنـَـجَّــ ًزا‬ ‫مأتيّا‬ ‫‪61‬‬
‫قبيحا أو فُضوال من الكالم‬ ‫لغوا‬ ‫‪62‬‬
‫ُمضاهيا في ذاته و صفاته ‪ :‬ال‬ ‫سميّا‬ ‫‪65‬‬
‫بار ِكين على رُكبهم لش ّدة الهول‬ ‫جثيّا‬ ‫‪68‬‬
‫ِعـصيانا ‪ ،‬أو جراءة أو فُجورا‬ ‫عتيّا‬ ‫‪69‬‬
‫ُدخوال أو ُمقاساة لحرّها‬ ‫صليّا‬ ‫‪70‬‬
‫صراط الممدود عليها‬ ‫بالمرور على ال ّ‬ ‫واردها‬ ‫‪71‬‬
‫منزال و سكنا‬ ‫خي ٌر ُمقاما‬ ‫‪73‬‬
‫مجلسا و ُمجتمعا‬ ‫أحسن نديّا‬ ‫‪73‬‬
‫أ ّمة‬ ‫قرْ ٍن‬ ‫‪74‬‬
‫متاعا من الفَرْ ش و الثياب و غيرها‬ ‫أحسن أثاثا‬ ‫‪74‬‬
‫منظرا و هيئة‬ ‫رئيا‬ ‫‪74‬‬
‫يُمهله استدراجا‬ ‫فليمدد له‬ ‫‪75‬‬
‫أق ّل أعوانا و أنصارا‬ ‫أضعف جندا‬ ‫‪75‬‬
‫مرجعا و عاقبة‬ ‫خير مر ّدا‬ ‫‪76‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪77‬‬
‫أعلم الغيب (استفهام)‬ ‫أطّـل َع الغيب‬ ‫‪77‬‬
‫نُط ّول له أو نزي ُدهُ‬ ‫نم ّد له‬ ‫‪79‬‬
‫ُشفعاء و أنصارا يتع ّززون بهم‬ ‫ع ّزا‬ ‫‪81‬‬
‫ذالّ و هوانا ال ع ّزا أو أعوانا عليهم‬ ‫ض ّدا‬ ‫‪82‬‬
‫تُغريهم بالمعاصي إغراء‬ ‫تؤ ّزهم أ ّزا‬ ‫‪83‬‬
‫ركبانا ‪ .‬أو وافدين استرفاداً‬ ‫وفدا‬ ‫‪85‬‬
‫ِعطاشا ‪ .‬أو كال ّدوابّ التي تَر ُد الماء‬ ‫وردا‬ ‫‪86‬‬
‫منكرا فظيعا‬ ‫شيئا إ ّدا‬ ‫‪89‬‬
‫يتشـقـّـقـْن و يتفــتـّــتـْن من شناعته‬ ‫يتفطّرن منه‬ ‫‪90‬‬
‫تسقط مهدودة عليهم‬ ‫تخ ّر الجبال ه ّدا‬ ‫‪90‬‬
‫مو ّدة و محبّة في القلوب‬ ‫ُو ّدا‬ ‫‪96‬‬
‫شديدي الخصومة بالباطل‬ ‫قوما ل ّدا‬ ‫‪97‬‬
‫أ ّمة‬ ‫قرْ ن‬ ‫‪98‬‬
‫تجد ‪ .‬أو ترى ‪ .‬أو تعلم‬ ‫تحسّ‬ ‫ِ‬ ‫‪98‬‬
‫صوْ تا خفيّا‬ ‫ركزا‬ ‫‪98‬‬
‫ســورة طــهـ – م ّكيّة (آـياتهـا ‪(20) )135‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫لتتعب باإلفراط في ُمكابدة الشدائد و التأسّف على قومك‬ ‫لِتشقى‬ ‫‪2‬‬
‫استوا ًء يليق به تعالى‬ ‫على العرش استوى‬ ‫‪5‬‬
‫ما وراه التراب‪ .‬أو ما وراء األرض‬ ‫ما تحت الثـّرى‬ ‫‪6‬‬
‫حديث النّـفـس و خواطرها‬ ‫أخفى‬ ‫‪7‬‬
‫أبصرتها ب ُوضوح‬ ‫آنست نارا‬ ‫‪10‬‬
‫بشعلة نار مقبوسة على رأس عود‬ ‫بقبس‬ ‫‪10‬‬
‫هاديا يهديني إلى الطريق‬ ‫هدًى‬ ‫‪10‬‬
‫ال ُمطهّر أو المبارك‬ ‫المق ّدس‬ ‫‪12‬‬
‫اسم للوادي‬ ‫طُوى‬ ‫‪12‬‬
‫أقربُ أن أسترها من نفسي‬ ‫أكاد أخفيها‬ ‫‪15‬‬
‫فتهلِك‬ ‫فتـَردى‬ ‫‪16‬‬
‫أتحامل عليها في المشي و نحوه‬ ‫أتو ّكـأ عليها‬ ‫‪18‬‬
‫أخبطُ بها الشجر ليتساقط الورق‬ ‫أهشّ بها‬ ‫‪18‬‬
‫حاجات و منافع أخرى‬ ‫مآرب أخرى‬ ‫‪18‬‬
‫تمشي بسرعة و خفة‬ ‫حيّة تسعى‬ ‫‪20‬‬
‫إلى حالتها التي كانت عليها‬ ‫سيرتها األولى‬ ‫‪21‬‬
‫إلى جنبك تحت العضد األيسر‬ ‫إلى جناحك‬ ‫‪22‬‬
‫لها شعاع ال ّشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪22‬‬
‫غير دا ٍء بَ َرص و نحوه‬ ‫غير سُوء‬ ‫‪22‬‬
‫جاوز الح ّد في العت ّو و التجبّر‬ ‫طغى‬ ‫‪24‬‬
‫ظهيرا و ُمعينا‬ ‫وزيرا‬ ‫‪29‬‬
‫ظهري أو قوتي‬ ‫أزري‬ ‫ْ‬ ‫‪31‬‬
‫أعطيت َمسْـئولك و مطلوبك‬ ‫ِ‬ ‫سؤلك‬‫أوتيت ْ‬ ‫‪36‬‬
‫فألقيه و اطرحيه في نهر النّيل‬ ‫فاقذفيه في الي ّم‬ ‫‪39‬‬
‫لت َربّي ب ُمراقبتي أو بمرأى منّي‬ ‫لتـُصنع على عيني‬ ‫‪39‬‬
‫من يض ّمه إليه و يحفظه و يُربّيه‬ ‫من يكفله‬ ‫‪40‬‬
‫تـُـ َس ّر بلقائك‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪40‬‬
‫خلّصناك من ال ِمحن تخليصا‬ ‫فتنّاك فتونا‬ ‫‪40‬‬
‫على َوفق الوقت المق ّدر إلرسالك‬ ‫جئت على قدر‬ ‫‪40‬‬
‫اصطفيتك لرسالتي و إقامة ُحجّتي‬ ‫اصطنعتك لنفسي‬ ‫‪41‬‬
‫ال تفترا في تبليغ رسالتي‬ ‫ال تنيا في ذكري‬ ‫‪42‬‬
‫يعجل علينا بالعقوبة‬ ‫يفرُط علينا‬ ‫‪45‬‬
‫يزداد طُغيانا و ُعـت ّواو جراءة‬ ‫يطغى‬ ‫‪45‬‬
‫حافظُكما و ناصركما‬ ‫إنّـني معكما‬ ‫‪46‬‬
‫صو َرته الالئقة بخاصّــته و منفعته‬ ‫خَلـْقـَه‬ ‫‪50‬‬
‫أرشدَه إلى ما يصلح له‬ ‫هَدَى‬ ‫‪50‬‬
‫فما حال و ما شأن األمم؟‬ ‫فما بال القرون ؟‬ ‫‪51‬‬
‫ال يغيب عن علمه شيء ما‬ ‫ال يض ّل ربي‬ ‫‪52‬‬
‫كالفراش الذي يُوطّأ للصّبي‬ ‫مهدا‬ ‫‪53‬‬
‫طُ ُرقا تسلكونها لقضاء مآربكم‬ ‫ُسبُـال‬ ‫‪53‬‬
‫أصنافا أو ضروبا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪53‬‬
‫ُمختلفة الصّـفات و الخصائص‬ ‫شتـّى‬ ‫‪53‬‬
‫ألصحاب العقول و البصائر‬ ‫أللي النـّـُـهى‬ ‫‪54‬‬
‫امتنع عن اإليمان و الطّاعة‬ ‫أبى‬ ‫‪56‬‬
‫َو َسطا أو ُمستويا من األرض‬ ‫مكانا سُوى‬ ‫‪58‬‬
‫يوم عيدكم (يوم مشهود)‬ ‫يوم ال ّزينة‬ ‫‪59‬‬
‫س َحرته الذين يكيد بهم‬ ‫فجمع كيده‬ ‫‪60‬‬
‫ُدعاء عليهم بالهالك‬ ‫ويلكم‬ ‫‪61‬‬
‫فيستأصلكم و يُبيدكم‬ ‫فيُسحتكم‬ ‫‪61‬‬
‫أخفوا التّناجي أش ّد اإلخفاء‬ ‫أسرّوا النّجوى‬ ‫‪62‬‬
‫بسنّتكم و شريعتكم الفضلى‬ ‫بطريقتكم ال ُمثلى‬ ‫‪63‬‬
‫فأحكموا ِسحركم و اعزموا عليه‬ ‫فأجمعوا كيدَكم‬ ‫‪64‬‬
‫فاز بالمطلوب‬ ‫أفلح‬ ‫‪64‬‬
‫أض َم َر‪ .‬أو َو َجد و أحسّ في نفسه‬ ‫فأوجس في نفسه‬ ‫‪67‬‬
‫تبتل ْع و تلتقـِ ْم بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪69‬‬
‫أبدعنا و أوجدنا و هو هللا تعالى‬ ‫و الذي فطرنا‬ ‫‪72‬‬
‫تطهّر من دنس ال ّشرك و الكفر‬ ‫تز ّكى‬ ‫‪76‬‬
‫ِسرْ ليال بهم من مصر‬ ‫أسر بعبادي‬ ‫‪77‬‬
‫يابسا ال ماء فيه و ال طين‬ ‫يَــبَـسا‬ ‫‪77‬‬
‫ال تخشى إدراكا و لحاقا أو تبعة‬ ‫ال تخاف َد َركا‬ ‫‪77‬‬
‫الغرق من األمام‬ ‫ال تخشى‬ ‫‪77‬‬
‫عالهم و غمرهم‬ ‫فغشــيهم‬ ‫ِ‬ ‫‪78‬‬
‫ما ّدة صمغية حلوة كالعسل‬ ‫ّ‬
‫المن‬ ‫‪80‬‬
‫الطائر المعروف بالسّماني‬ ‫السّلوى‬ ‫‪80‬‬
‫ال تكفروا نعمه أو ال تظلموا‬ ‫ال تطغوْ ا‬ ‫‪81‬‬
‫فيجب عليكم و يلزمكم‬ ‫فيح ّل عليكم‬ ‫‪81‬‬
‫هلك ‪ .‬أو َوقع في الهاوية‬ ‫هَ َوى‬ ‫‪81‬‬
‫ما حملك على العجلة ؟‬ ‫ما أعجلك؟‬ ‫‪83‬‬
‫ابتليناهم ‪ .‬أو أوقعناهم في فتنة‬ ‫فتـنـّـا قومك‬ ‫‪85‬‬
‫حزينا ‪ .‬أو شديد الغضب‬ ‫أسفا‬ ‫ِ‬ ‫‪86‬‬
‫وعدكم لي بالثبات على ديني‬ ‫موعدي‬ ‫‪86‬‬
‫بقدرتِنا و طاقتِنا‬ ‫بمل ِكنا‬ ‫‪87‬‬
‫أثقاال أو آثاما و تبـِعات‬ ‫أوْ زارا‬ ‫‪87‬‬
‫من حل ّي قبط مصر‬ ‫من زينة القوم‬ ‫‪87‬‬
‫ُمجسّدا ‪ :‬أي أحمر من ذهب‬ ‫ِعجال جسدا‬ ‫‪88‬‬
‫صوت كصوت البقر‬ ‫لهُ خوار‬ ‫‪88‬‬
‫ما ح َملك و اضطرّك‬ ‫ما من َعك‬ ‫‪92‬‬
‫فما شأنك الخطير ؟‬ ‫فما خطبُك ؟‬ ‫‪95‬‬
‫مت بالبصيرة‬ ‫علِ ُ‬ ‫بَص ُ‬
‫ُرت‬ ‫‪96‬‬
‫أثر فرس جبريل عليه السالم‬ ‫أثر الرّسول‬ ‫‪96‬‬
‫ألقيتُها في الحل ّي ال ُمذاب‬ ‫فنبذتها‬ ‫‪96‬‬
‫زيّـنت و حسّـنت‬ ‫س ّولت‬ ‫‪96‬‬
‫ال تمسّـني و ال أمسّـك‬ ‫ال ِمساس‬ ‫‪97‬‬
‫لَنُذرّينّه‬ ‫لنـنـْ ِسفـنّـه‬ ‫‪97‬‬
‫عقوبة ثقيلة على إعراضه‬ ‫وزرا‬ ‫‪100‬‬
‫ُزرق العيون ‪ .‬أو ُعميا ‪ .‬أو عطاشا‬ ‫زرقا‬ ‫‪102‬‬
‫يتسا ّرون و يتهامسون‬ ‫يتخافتون‬ ‫‪103‬‬
‫أعدلهم و أفضلهم رأيا و مذهبا‬ ‫أنثلهم طريقة‬ ‫‪104‬‬
‫يقتلعها أو يفتتها و يقرّقها بالرّياح‬ ‫ينسفها‬ ‫‪105‬‬
‫أرضا ملساء ال نبات و ال بناء فيها‬ ‫قاعا‬ ‫‪106‬‬
‫أرضا ُمستوية أو ال نبات فيها‬ ‫صفصفا‬ ‫‪106‬‬
‫مكانا ُمنخفضا‪ .‬أو انخفاضا‬ ‫ِع َوجا‬ ‫‪107‬‬
‫مكانا ُمرتفعا ‪ .‬أو ارتفعا‬ ‫أ ْمـتـا‬ ‫‪107‬‬
‫ال يعو ّج له مد ُع ٌو و ال يزيغ عنه‬ ‫ال ِع َوج له‬ ‫‪108‬‬
‫صوتا خفيّا خافتا‬ ‫هَ ْمسا‬ ‫‪108‬‬
‫ذ ّل النّاس و خضعوا‬ ‫ت الوجوه‬ ‫عنـ َ ِ‬ ‫‪111‬‬
‫ال ّدائم الحياة بال زوال‬ ‫للح ّي‬ ‫‪111‬‬
‫ال ّدائم القيام بتدبير الخلق‬ ‫القيّوم‬ ‫‪111‬‬
‫شركا و كفرا‬ ‫حمل ظلما‬ ‫‪111‬‬
‫نقصا من ثوابه‬ ‫هضنا‬ ‫‪112‬‬
‫ك ّررنا فيه بأساليب شتى‬ ‫صرّفنا فيه‬ ‫‪113‬‬
‫ِعظة و اعتبارا‬ ‫ِذكرا‬ ‫‪113‬‬
‫أن يُفرغ و يُت ّم إليك‬ ‫أن يُقضى إليك‬ ‫‪114‬‬
‫أمرناه أو أوحينا إليه‬ ‫عَهـِدنا إلى آدم‬ ‫‪115‬‬
‫امتنع من السّجود استكبارا‬ ‫أبى‬ ‫‪116‬‬
‫ي عن المالبس‬ ‫ال يُصيبك ُعر ٌ‬ ‫ال تع َرى‬ ‫‪118‬‬
‫ال تبرز لل ّشمس فيصيبك حرّها‬ ‫ال تضحى‬ ‫‪119‬‬
‫ال يزول و ال يفنى‬ ‫ال يبلى‬ ‫‪120‬‬
‫عوراتهما‬ ‫سوآتهما‬ ‫‪121‬‬
‫أخذا يُلصقان و يلزقان‬ ‫طفقا يخصفان‬ ‫‪121‬‬
‫خالفا النّهي سهوا أو بتأ ّول‬ ‫عصى آدم‬ ‫‪121‬‬
‫فضّل عن مطلوبه أو عن النّهي‬ ‫فغوى‬ ‫‪121‬‬
‫اصطفاه للنّب ّوة و قرّبه‬ ‫اجتباه‬ ‫‪122‬‬
‫ضيّقة شديدة (في قبره)‬ ‫معيشة ضنكا‬ ‫‪124‬‬
‫أغفلوا فلم يُبيّن لهم مآلهم‬ ‫أفلم يهد لهم‬ ‫‪128‬‬
‫كثرة إهالكنا األمم الماضية‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪128‬‬
‫لذوي العقول و البصائر‬ ‫ألولى النـّـهى‬ ‫‪128‬‬
‫لكان إهالكهم عاجال الزما‬ ‫لكان لزاما‬ ‫‪129‬‬
‫يوم القيامة (عطف على كلمة)‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪129‬‬
‫ص ّل و أنت حامد لربّك‬ ‫سبّح بحمد ربّك‬ ‫‪130‬‬
‫ساعاته‬ ‫آناء الليل‬ ‫‪130‬‬
‫أصنافا من الكفّار‬ ‫أزواجا منهم‬ ‫‪131‬‬
‫زينتها و بهجتها‬ ‫زهرة الحياة الدنيا‬ ‫‪131‬‬
‫لنجعله فتنة لهم و ابتالء‬ ‫لِنفتنهم فيه‬ ‫‪131‬‬
‫هي القرآن ال ُمعجـِز أم اآليات‬ ‫بيّــنة‬ ‫‪133‬‬
‫من قبل اإلثبات بالبيّنة‬ ‫من قبله‬ ‫‪134‬‬
‫نَفتـَضح في اآلخرة بالعذاب‬ ‫‪ 134‬نخزى‬
‫ُمنتظر مآله‬ ‫‪ُ 135‬متربّصٌ‬
‫الطّريق المستقيم‬ ‫‪ 135‬الصّراط السّو ّ‬
‫ي‬
‫ســورة اــألنبياء – م ّكيّة(آـياتهـا ‪(21) )112‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫قرُب و دنا‬ ‫اقترب‬ ‫‪1‬‬
‫تنزيله بالوحي‬ ‫ُمح َدث‬ ‫‪2‬‬
‫بالغوا في إخفاء تناجيهم‬ ‫أس ّروا النجوى‬ ‫‪3‬‬
‫تخاليط أحالم رآها في نومه‬ ‫أضغاث أحالم‬ ‫‪5‬‬
‫أجسادا ‪ ،‬أو ذوي جسد‬ ‫جسدا‬ ‫‪8‬‬
‫موعظتكم أو شرفكم و صيتكم‬ ‫فيه ذكركم‬ ‫‪10‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم قصمنا‬ ‫‪11‬‬
‫أدركوا بحاسّتهم عذابنا الشديد‬ ‫أحسّوا بأسنا‬ ‫‪12‬‬
‫يهربون مسرعين‬ ‫يركضون‬ ‫‪12‬‬
‫نعّمتم فيه فبَ ِطرتم‬ ‫أترفتم فيه‬ ‫‪13‬‬
‫كالنّبات المحصود بالمناجل‬ ‫حصيدا‬ ‫‪15‬‬
‫ميّتين كانّار التي سكن لهبها‬ ‫خامدين‬ ‫‪15‬‬
‫ما يُـتـَـلهّى به من صاحبة أو ولد‬ ‫نتّخذ لهوا‬ ‫‪17‬‬
‫نرمي به و نورده‬ ‫نقذف بالحق‬ ‫‪18‬‬
‫يمحقه و يدحضه‬ ‫فيدمغه‬ ‫‪18‬‬
‫ذاهب ُمضمح ٌل‬ ‫زاهق‬ ‫‪18‬‬
‫الهالك أو الخزي أو وا ٍد بجهنّم‬ ‫الويل‬ ‫‪18‬‬
‫ال يكلّون و ال ْ‬
‫يعيون‬ ‫ال يستحسرون‬ ‫‪19‬‬
‫ال يسكنون عن نشاطهم في التسبيح و العبادة‬ ‫ال يفترون‬ ‫‪20‬‬
‫هم يُحيون الموتى – كالّ‬ ‫هم ينشرون‬ ‫‪21‬‬
‫ألخت ّل نظامهما و خربتا بالتـّـنازع‬ ‫لفسدتا‬ ‫‪22‬‬
‫قالوا المالئكة بنات هللا‬ ‫ولدا‬ ‫‪26‬‬
‫خائفون حذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪28‬‬
‫لتصقتين بال فصْ ٍ‬
‫ـل‬ ‫كانتا ُم ِ‬ ‫كانتا رتقا‬ ‫‪30‬‬
‫ففصلنا بينهما بالهواء‬ ‫ففتقناهما‬ ‫‪30‬‬
‫نام حيوانا أو نباتا‬ ‫كل شيء ٍ‬ ‫ك ّل شيء ح ّي‬ ‫‪30‬‬
‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪31‬‬
‫لئالّ تضطرب بهم فال تثبُت‬ ‫أن تميد بهم‬ ‫‪31‬‬
‫طُرُقا واسعة مسلوكة‬ ‫فِجاجا ُسبُال‬ ‫‪31‬‬
‫مصونا من ال ُوقوع أو التّغيّر‬ ‫سقفا محفوظا‬ ‫‪32‬‬
‫من ال ّشمس و القمر‬ ‫ك ّل‬ ‫‪33‬‬
‫يدورون ‪ .‬أو يجرون في السّماء‬ ‫في فلك يسبحون‬ ‫‪33‬‬
‫نختبركم مع عل ِمنا بحالكم‬ ‫نبلوكم‬ ‫‪35‬‬
‫ال يمنعون و ال يدفعون‬ ‫ال يكفّون‬ ‫‪39‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪40‬‬
‫تحيّرُهم و تدهشهم‬ ‫فتبهتهم‬ ‫‪40‬‬
‫يُمهلون و يُؤ ّخرون‬ ‫يُنظرون‬ ‫‪40‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل‬ ‫فحاق‬ ‫‪41‬‬
‫يحفظكم و يحرسكم‬ ‫يأكلؤكم‬ ‫‪42‬‬
‫يُجارون و يمنعون أو يُنصرون‬ ‫يُص َحبون‬ ‫‪43‬‬
‫ُدفعة يسيرة ‪ .‬أو نصيب يسير‬ ‫نفحة‬ ‫‪46‬‬
‫العدل ‪ .‬أو ذوات العدل‬ ‫القسط‬ ‫‪47‬‬
‫وزن أق ّل شيء‬ ‫مثقال حبّة‬ ‫‪47‬‬
‫خائفون خذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪49‬‬
‫األصنام المصنوعة بأيديكم‬ ‫التّماثيل‬ ‫‪52‬‬
‫ّ‬
‫أبدعهن‬ ‫ّ‬
‫خلقهن و‬ ‫ّ‬
‫فطرهن‬ ‫‪56‬‬
‫قِطعا و ِكسرا‬ ‫جُذاذا‬ ‫‪58‬‬
‫ظاهرا بمرأى من النّاس‬ ‫على أعين النّاس‬ ‫‪61‬‬
‫رجعوا إلى الباطل و العناد‬ ‫نُ ِكسوا على رءوسهم‬ ‫‪65‬‬
‫كلمة تضجّر و كراهيّة و تبرّم‬ ‫أف لكم‬ ‫‪ٍ ..‬‬ ‫‪67‬‬
‫ُمنهيا إلى أرض ال ّشـام‬ ‫إلى األرض‬ ‫‪71‬‬
‫عطيّة أو زيادة ع ّما سأل‬ ‫نافلة‬ ‫‪72‬‬
‫فعل مكروه‬ ‫فساد و ٍ‬ ‫سوء‬ ‫قوم ْ‬ ‫‪74‬‬
‫ال ّزرع ‪ .‬أو الكرم‬ ‫الحرث‬ ‫‪78‬‬
‫راع فرعته‬ ‫انتشرت فيه ليال بال ٍ‬ ‫نفشت فيه‬ ‫‪78‬‬
‫عمل ال ّدروع تلبس في الحرب‬ ‫صنعة لَبوس‬ ‫‪80‬‬
‫لتحفظكم و تقيكم‬ ‫لِتُحصنكم‬ ‫‪80‬‬
‫حرب عد ّوكم و إصابتكم بسالحه‬ ‫بأسكم‬ ‫‪80‬‬
‫شديدة الهبوب‬ ‫عاصفة‬ ‫‪81‬‬
‫في البحار الستخراج نفائسها‬ ‫يغوصون له‬ ‫‪82‬‬
‫من ال ّزيغ عن أمره أو اإلفساد‬ ‫لهم حافظين‬ ‫‪82‬‬
‫قيل هو إلياس عليه السّالم‬ ‫ذا الكفل‬ ‫‪85‬‬
‫صاحب الحوت يونس عليه السّالم‬ ‫ذا النّون‬ ‫‪87‬‬
‫غضبان على قومه ل ُكـفرهم‬ ‫ُمغاضبا‬ ‫‪87‬‬
‫لن نضيّق عليه بحبس و نحوه‬ ‫لم نق ِدر عليه‬ ‫‪87‬‬
‫رجا ًء في الثّواب و خوفا من ال ِعقاب‬ ‫رغبا و رهبا‬ ‫‪90‬‬
‫متذلّلين خاضعين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪90‬‬
‫حفظته من الحالل و الحرام‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪91‬‬
‫من جهة روحنا و هو جبريل‬ ‫من روحنا‬ ‫‪91‬‬
‫ملّـتكم (اإلسالم)‬ ‫أ ّمتكم‬ ‫‪92‬‬
‫تفرّقوا في دينهم فِرقا و أحزابا‬ ‫تقطّعوا أمرهم‬ ‫‪93‬‬
‫ُممتنِ ٌع البتـّة على أهل قرية‬ ‫حرام على قرية‬ ‫‪95‬‬
‫إلينا بالبعث للجزاء‬ ‫أنّهم ال يرجعون‬ ‫‪95‬‬
‫مرتفع من األرض‬ ‫ب‬
‫َح َد ٍ‬ ‫‪96‬‬
‫يُسرعون المشي في الخروج‬ ‫ينسلون‬ ‫ِ‬ ‫‪96‬‬
‫البعث و الحساب و الجزاء‬ ‫الوعد الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪97‬‬
‫‪ُ . .‬مرتفعة ال تكاد تطرف أبصار‬ ‫‪ . .‬شاخصة أبصار‬ ‫‪97‬‬
‫حطبها ووقودها الذي به تهيَّج‬ ‫حصب جهنّم‬ ‫‪98‬‬
‫فيها داخلون‬ ‫لها واردون‬ ‫‪98‬‬
‫تنفّس شديد تنتفخ منه الضّلوع‬ ‫‪ 100‬زفير‬
‫صوت حركة تلهّبها‬ ‫‪ 102‬حسيسها‬
‫حين نفخة البعث‬ ‫‪ 103‬الفزع األكبر‬
‫صحيفة التي يُكتب فيها‬ ‫ال ّ‬ ‫‪ 104‬السج ّل‬
‫على ما ُكتِب في السّجل‬ ‫‪ 104‬للكتب‬
‫ال ُكتب المن ّزلة‬ ‫‪ 105‬ال ّزبور‬
‫اللّوح المحفوظ‬ ‫‪ 105‬الذكر‬
‫ِكفاية‪ ،‬أو ُوصوال إلى البُغية‬ ‫‪ 106‬لبالغا‬
‫أعلمتكم ما أمرت به‬ ‫‪ 109‬آذنتكم‬
‫ُمستوين جميعا في اإلعالم به‬ ‫‪ 109‬على سوا ٍء‬
‫و ما أدري و ما أعلم‬ ‫‪ 109‬و إن أدري‬
‫امتحان لكم‬ ‫‪ 111‬فتنة لكم‬
‫حج – مدنية ( آـياتهـا ‪(22) ) 78‬‬
‫أهوال القيامة وشدائدها‬ ‫‪ 1‬زلزلة الساعة‬
‫تغفُ ُل وتُشغ ُل لشدة الهول‬ ‫‪ 2‬تذهل‬
‫ت متجرد للفساد‬ ‫متم ّر ٍد عا ٍ‬ ‫‪ 3‬مريد‬
‫اتخذه وليا وتبعه‬ ‫‪ 4‬توالّه‬
‫من ّي‬ ‫‪ 5‬نطفة‬
‫قطعة دم جامدة‬ ‫‪ 5‬علقة‬
‫قطعة لحم قدر ما يمضغ‬ ‫‪ُ 5‬مضغة‬
‫مستبينة الخلق ُمص ّورة‬ ‫‪ُ 5‬مخلقة‬
‫كمال قوتكم وعقلكم‬ ‫‪ 5‬لتبلغوا أشدكم‬
‫أخ ّسـِـه ‪ ,‬أي الخ ََرف والهَ َرم‬ ‫‪ 5‬أرذل العمر‬
‫ميتة يابسة قاحلة‬ ‫‪ 5‬هامدة‬
‫تحركت بالنبات‬ ‫ْ‬
‫اهتزت‬ ‫‪5‬‬
‫ازدادت وانتفخت‬ ‫ت‬‫‪َ 5‬ربَ ْ‬
‫صنف حسن نضير‬ ‫‪ 5‬زوج بهيج‬
‫الويا لجانبه تكبرا وإباء‬ ‫‪ 9‬ثان َي ِعطفه‬
‫ذ ّل وهوان‬ ‫ي‬
‫‪ 9‬خز ٌ‬
‫ك وقلق و تزلزل في الدين‬ ‫ش ّ‬ ‫‪ 11‬على حرْ ف‬
‫الناصر‬ ‫‪ 13‬المولى‬
‫المصاحب المعاشر‬ ‫‪ 13‬العشير‬
‫ينصر هللا رسوله صلى هللا عليه وسلم‬ ‫‪ 15‬ينصره هللا‬
‫بحبل إلى سقف بيته‬ ‫‪ 15‬بسبب إلى السماء‬
‫ثم ليختنق به حتى يموت‬ ‫‪ 15‬ثم ليقطع‬
‫صنيعه بنفسه‬ ‫‪ 15‬كيده‬
‫عبدة المالئكة أو الكواكب‬ ‫‪ 17‬الصّـابئين‬
‫يخضع وينقاد إلرادته تعالى‬ ‫‪ 18‬يسجد له‬
‫ثبت ووجب عليه‬ ‫‪ 18‬حق عليه‬
‫المؤمنون وسائر الكفار‬ ‫‪ 19‬خصْ ـمان‬
‫الماء البالغ نهاية الحرارة‬ ‫‪ 19‬الحميم‬
‫يُذاب به‬ ‫‪ 20‬يُصهر به‬
‫مطارق أو ِسـياط‬ ‫مقا ِمع‬ ‫‪21‬‬
‫اإلسالم الذي ارتضاه لعباده دينا‬ ‫صراط الحميد‬ ‫‪24‬‬
‫مكة (الحرم)‬ ‫المسجد الحرام‬ ‫‪25‬‬
‫المقيم فيه المالزم له‬ ‫العاكف فيه‬ ‫‪25‬‬
‫الطارئ غير المقيم‬ ‫الباد‬ ‫‪25‬‬
‫بميل عن الحق إلى الباطل‬ ‫بإلحاد بظلم‬ ‫‪25‬‬
‫وطـّـأنا ‪ .‬أو بـيّـنا له‬ ‫بوأنا إلبراهيم‬ ‫‪26‬‬
‫نا ِد فيهم وأعـلِـمهم‬ ‫أذن في الناس‬ ‫‪27‬‬
‫مشاة على أرجلهم‬ ‫رجاال‬ ‫‪27‬‬
‫بعير مهزول من بُعد الشـقـّـة‬ ‫ضامر‬ ‫‪27‬‬
‫طريق بعيد‬ ‫فج عميق‬ ‫‪27‬‬
‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫بهيمة األنعام‬ ‫‪28‬‬
‫ثم ليزيلوا بالتحلل أوساخهم أو ثم ليؤدوا مناسكهم‬ ‫ثم ليقضوا تـفـثهم‬ ‫‪29‬‬
‫تكاليفه من مناسك الحج وغيرها‬ ‫حُرمات هللا‬ ‫‪30‬‬
‫القذر والنجس وهو األوثان‬ ‫‪ . .‬الرّجس‬ ‫‪30‬‬
‫قول الباطل والكذب القبيح‬ ‫قول الزور‬ ‫‪30‬‬
‫مائلين عن الباطل الى دين الح ّ‬
‫ق‬ ‫حُنفاء هلل‬ ‫‪31‬‬
‫تُسقطه وتقذفه‬ ‫تهوى به الريح‬ ‫‪31‬‬
‫موضع بعيد ُمـهـلـِـك‬ ‫مكان سحيق‬ ‫‪31‬‬
‫البُدن المهداة للبيت ال ُمعظم‬ ‫شعائر هللا‬ ‫‪32‬‬
‫وجوب نحرها‬ ‫محلها‬ ‫‪33‬‬
‫منتهية إلى أرض الحرم كله‬ ‫إلى البيت العتيق‬ ‫‪33‬‬
‫نُسكا وعبادة ( الذبح قُربة هلل )‬ ‫منسكا‬ ‫‪34‬‬
‫ال ُمطمئنين إلى هللا أو ال ُمتواضعين له‬ ‫بَشـّر ال ُمخبتين‬ ‫‪34‬‬
‫خافت هـيْـبة و إجالال منه تعالى‬ ‫وجلت قلوبهم‬ ‫‪35‬‬
‫اإلبل ‪ .‬أو هي البقر المهداة للبيت‬ ‫البُدن‬ ‫‪36‬‬
‫أعالم شريعته في الحج‬ ‫شعائر هللا‬ ‫‪36‬‬
‫قائمات صففن أيديَهُن وأرجـُـلهُن‬ ‫ّ‬
‫صواف‬ ‫‪36‬‬
‫سقطت على األرض بعد النحر‬ ‫وجبت ُجنُوبُها‬ ‫‪36‬‬
‫السائل‬ ‫أطعموا القانع‬ ‫‪36‬‬
‫الذي يتعرض لكم دون سؤال‬ ‫ال ُمعت ّر‬ ‫‪36‬‬
‫خائن لألمانات – جاحد للنعم‬ ‫خوان كفور‬ ‫‪38‬‬
‫معاب ُد رُهبان النصارى‬ ‫صوام ُع‬ ‫‪40‬‬
‫كنائس النصارى‬ ‫بـِــيَع‬ ‫‪40‬‬
‫كنائس اليهود‬ ‫ٌ‬
‫صلوات‬ ‫‪40‬‬
‫للمسلمين‬ ‫مساج ُد‬ ‫‪40‬‬
‫قو ُم شعيب عليه السالم‬ ‫أصحابُ مدين‬ ‫‪44‬‬
‫أمهلتهم وأخـّـرت عقوبته ْم‬ ‫فأمليت للكافرين‬ ‫ُ‬ ‫‪44‬‬
‫إنكاري عليهم بإهالكهم‬ ‫كان نكير‬ ‫‪44‬‬
‫فكثير من القرى‬ ‫فكأين من قرية‬ ‫‪45‬‬
‫ساقطة حيطانها على سقوفها المتهدمة‬ ‫خاوية على عروشها‬ ‫‪45‬‬
‫خال من ساكنيه‬ ‫مرفوع البنيان ٍ‬ ‫قصر مشيد‬ ‫‪45‬‬
‫أ ْمـهَـلـتـُـها‬ ‫أمليت لها‬ ‫‪48‬‬
‫ظانين أنهم يُعجزوننا ويفُوتوننا‬ ‫ُمعاجزين‬ ‫‪51‬‬
‫قرأ اآليات المنزلة عليه‬ ‫تمنّى‬ ‫‪52‬‬
‫ألقى في قلوب أوليائه ال ُشـبَهَ فيما يقرؤه‬ ‫ألقى الشيطان في أمنيته‬ ‫‪52‬‬
‫فتطمئن وتسْكن للقرآن‬ ‫فـتـُخبت له‬ ‫‪54‬‬
‫شك وقلق من القرآن‬ ‫مرية منهِ‬ ‫‪55‬‬
‫ال يوم بعده ( يوم القيامة )‬ ‫يوم عقيم‬ ‫‪55‬‬
‫الجنة ‪ .‬أو درجات رفيعة فيها‬ ‫ُمدخال‬ ‫‪59‬‬
‫ظلم بمعاودة العقاب‬ ‫ثم بُغي عليه‬ ‫‪60‬‬
‫يُدخل‬ ‫يُولج‬ ‫‪61‬‬
‫شريعة خاصة ‪ .‬أو نـُسُـكا وعبادة‬ ‫منسكا‬ ‫‪67‬‬
‫حُجة وبرهانا‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪71‬‬
‫األمر المستقبح من العبوس والتجهّم‬ ‫المنكر‬ ‫‪72‬‬
‫يَــثـِـبـُـون ويَبْط ُشون غيظا وغضبا‬ ‫يسْطون‬ ‫‪72‬‬
‫ما عظّـموه ‪ .‬أو ما ع ََرفوه‬ ‫ما قدروا هللا‬ ‫‪74‬‬
‫اختاركم لدينه وعبادته ونُصرته‬ ‫هو اجتباكم‬ ‫‪78‬‬
‫ق ويع ُس ُر‬‫ضيق بتكليف يش ّ‬ ‫حرج‬ ‫‪78‬‬
‫وناصرُكم و متولّي أموركم‬ ‫ِ‬ ‫َمالِ ِك ُكم‬ ‫هو موالكم‬ ‫‪78‬‬

‫فازوا وس ِعدوا ون َجوْ ا‬ ‫أفلح المؤمنون‬ ‫‪1‬‬


‫متُذللون خائفون ساكنون‬ ‫خاشعون‬ ‫‪2‬‬
‫ماال يَجْ ُمـ ُل من القول والفعل‬ ‫اللغو‬ ‫‪3‬‬
‫ال ُمجاوزون الحالل إلى الحرام‬ ‫العا ُدون‬ ‫‪7‬‬
‫أعلى الجنان و أوسطها و أفضلها‬ ‫الفردوس‬ ‫‪11‬‬
‫ُخالصة ( مائية مكونة من الغذاء )‬ ‫سُاللة‬ ‫‪12‬‬
‫مستقر ُمـتمكن وهو الرحم‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪13‬‬
‫دما متجمدا‬ ‫علقة‬ ‫‪14‬‬
‫قطعة لحم قـَـ ْدر ما يُمضغ‬ ‫ُمضغة‬ ‫‪14‬‬
‫مباينا لألول بنفخ الروح فيه‬ ‫خلقا آخر‬ ‫‪14‬‬
‫فتعالى ‪ .‬أو تكاثر خيره وإحسانه‬ ‫فتبارك هللا‬ ‫‪14‬‬
‫أتقن الصانعين ‪ .‬أو المصورين‬ ‫أحسن الخالقين‬ ‫‪14‬‬
‫سبع سموات طباقا أو طُرُقا للمالئكة أو للكواكب في مسيرها‬ ‫سبع طرائق‬ ‫‪17‬‬
‫بمقدار الحاجة والمصلحة‬ ‫بق َدر‬ ‫‪18‬‬
‫هي شجرة الزيتون‬ ‫شجرة‬ ‫‪20‬‬
‫ُمـلتبسًا ثمرها بالزيت‬ ‫بالدهن‬ ‫‪20‬‬
‫إدام لهم يغمس فيه الخبز‬ ‫صبغ لآلكلين‬ ‫‪20‬‬
‫اإلبل والبقر والضأن والمعز‬ ‫األنعام‬ ‫‪21‬‬
‫لعظة وآية على الق ْد َرة والرّحمة‬ ‫لعبرة‬ ‫‪21‬‬
‫وعلى اإلبل منها‬ ‫وعليها‬ ‫‪22‬‬
‫ُوجوه القوْ م و َسادَتهم‬ ‫المأل‬ ‫‪24‬‬
‫يترأس ويَ ْشرُف عليكم‬ ‫يتفضل عليكم‬ ‫‪24‬‬
‫جن يَ ْخـبَـلونه‬
‫به جنون أو ّ‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪25‬‬
‫انتظروا و اصبروا عليه‬ ‫فتربصوا به‬ ‫‪25‬‬
‫برعايتنا وكال َءتِنا‬ ‫بأ ْعـيُـننا‬ ‫‪27‬‬
‫نبع الماء من التنور المعروف‬ ‫فار التنور‬ ‫‪27‬‬
‫فأدخل في الفلك‬ ‫فاسْلك فيها‬ ‫‪27‬‬
‫إنزاال ‪ .‬أو مكان إنزال‬ ‫ُمنزال‬ ‫‪29‬‬
‫ل ُمختبرين عبادنا بهذه اآليات‬ ‫ل ُمبتلين‬ ‫‪30‬‬
‫هم عا ٌد األولى قوم هود‬ ‫قرنا آخرين‬ ‫‪31‬‬
‫نعمناهم و َو ّسعْـنا عليهم فبَ ِطـروا‬ ‫أتـْـرفـناهم‬ ‫‪33‬‬
‫بعُد وقوع ذلك الموعود‬ ‫هيهات‬ ‫‪36‬‬
‫صيحة جبريل أو العذاب ال ُمصْ ــــَطـلِـم‬ ‫فأخذتهم الصيحة‬ ‫‪41‬‬
‫هالكين كغثاء السيل ( َح ِميله )‬ ‫فجعلناهم غثاء‬ ‫‪41‬‬
‫هالكا ‪ ..‬أو بُعدا من الرحمة‬ ‫فبُعدا‬ ‫‪41‬‬
‫أ َم ًما أخرى‬ ‫قرونا آخرين‬ ‫‪42‬‬
‫متتابعين على فترات‬ ‫تتـْـرى‬ ‫‪44‬‬
‫مجرد أخبار للت َع ّجب والتلهّي‬ ‫جعلناهم أحاديث‬ ‫‪44‬‬
‫برهان بَيّن ٍ ُمظهر للحق‬ ‫سُلطان مبين‬ ‫‪45‬‬
‫متكبرين أو متطاولين بالظلم‬ ‫قوما عالين‬ ‫ْ‬ ‫‪46‬‬
‫صـلناهُما‬ ‫صيّرناهُما وأوْ َ‬ ‫آويناهُما‬ ‫‪50‬‬
‫إلى مكان مرتفع من البالد‬ ‫إلى َربوة‬ ‫‪50‬‬
‫ما ٍء َجار ٍ ظاهر للعيون‬ ‫معين‬ ‫‪50‬‬
‫ِملـّـتكم وشريعتكم‬ ‫أمتكم‬ ‫‪52‬‬
‫تفرقوا في أ ْمر دينهم‬ ‫فتقطعوا أمرهم‬ ‫‪53‬‬
‫قطعا وفرقا وأحزابا مختلفة‬ ‫زبُرا‬ ‫‪53‬‬
‫َجهالتهم وضاللتهم‬ ‫َغ ْم َرتِهم‬ ‫‪54‬‬
‫ما نجعله مدَدا له ْم‬ ‫أن ما نمدهم به‬ ‫ّ‬ ‫‪55‬‬
‫خائفون َح ِذرون‬ ‫ُمشفقون‬ ‫‪57‬‬
‫صدقات‬ ‫طوا من ال ّ‬ ‫يُعطون ما أ ْعـــ َ ْ‬ ‫آتوا‬
‫يُؤتون ما ْ‬ ‫‪60‬‬
‫خائفة أال تقبل أعمالهم‬ ‫قلوبهم وجلة‬ ‫‪60‬‬
‫قدر طاقتها من األعمال‬ ‫وسعها‬ ‫‪62‬‬
‫جهالة وغفلة وغطاء‬ ‫غمرة‬ ‫‪63‬‬
‫ُمنعّميهم الذين أبْط َرتـْـهم النِّ َعم‬ ‫مترفيهم‬ ‫‪64‬‬
‫يصرُخون مستغيثين بربّهم‬ ‫يجأرون‬ ‫‪64‬‬
‫ترجعون معرضين عن سماعها‬ ‫تن ِكصون‬ ‫‪66‬‬
‫مستعظمين بالبيت الحرام‬ ‫مستكبرين به‬ ‫‪67‬‬
‫ُس ّمارًا حوْ له بالليل‬ ‫سامرا‬ ‫‪67‬‬
‫تهْذون بالطعن في القرآن‬ ‫تهجرون‬ ‫‪67‬‬
‫به جنون‬ ‫به جـِـنَّة‬ ‫‪70‬‬
‫بفخرهم وشرفهم وهو القرآن‬ ‫ب ِذكرهم‬ ‫‪71‬‬
‫جُعال و أجْ رًا من المال‬ ‫خَرْ جا‬ ‫‪72‬‬
‫لعا ِدلون عن الحق زائغون‬ ‫لناكبون‬ ‫‪74‬‬
‫لتمادوْ ا في ضاللهم وكفرهم‬ ‫لل ّجوا في طغيانه ْم‬ ‫‪75‬‬
‫يعمون عن الرشد أو يتحيرون‬ ‫يعمهون‬ ‫‪75‬‬
‫فما خضعوا وأظهروا المسكنة‬ ‫فما استكانوا‬ ‫‪76‬‬
‫ما يتذللون له تعالى بالدعاء‬ ‫ما يتضرعون‬ ‫‪76‬‬
‫ُمتحيرون آيسون من كل خير‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪77‬‬
‫خلقكم وبثكم بالتناسل‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪79‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير األولين‬ ‫‪83‬‬
‫هو الملك الواسع العظيم‬ ‫ملكوت‬ ‫‪88‬‬
‫يُغيث ويحمى من يشا ُء ويمنع‬ ‫هو يجير‬ ‫‪88‬‬
‫ال يُغاث أحد منه وال يُمنع‬ ‫ال يُجار عليه‬ ‫‪88‬‬
‫فكيف تـُـخدعون عن توحيده؟‬ ‫فأنى تـُـسحرون‬ ‫‪89‬‬
‫أعتصم وأمتنع بك‬ ‫أعوذ بك‬ ‫‪97‬‬
‫نزغاتِهم و َوساوسهم ال ُم ْغرية‬ ‫همزات الشياطين‬ ‫‪97‬‬
‫أمامهم‬ ‫من ورائهم‬ ‫‪100‬‬
‫حاج ٌز دون الرّجعة‬ ‫برزخ‬ ‫‪100‬‬
‫تحرق‬ ‫تلفح‬ ‫‪104‬‬
‫عابسون أو متقـلـّـصو الشفاه عن األسنان من أثر اللفح‬ ‫كالِحون‬ ‫‪104‬‬
‫استولت علينا وملكتنا‬ ‫غلبت علينا‬ ‫‪106‬‬
‫شقاوتنا ‪ .‬أو لـَـذاتنا و َشهواتنا‬‫َ‬ ‫ِشقوتـُـنا‬ ‫‪106‬‬
‫انزجـِـروا و ا ْب ُع ُدوا كالكالب‬ ‫اخسئوا فيها‬ ‫‪108‬‬
‫مه ُزو ًءا بهم‬ ‫ِسخريّـا‬ ‫‪110‬‬
‫ارتفع بعظمته وتن ّزه عن ال َعبَث‬ ‫فتعالى هللاُ‬ ‫‪116‬‬
‫ســورة اــلنّور‪ -‬مدنيّة (آـياتهـا‪(24) )64‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫أوجبنا أحكامها عليكم‬ ‫فرضناها‬ ‫‪1‬‬
‫إذا كان ُحرّا غير ُمحصن‬ ‫ك ّل واحد‬ ‫‪2‬‬
‫يقذفون العفيفات بال ّزنى‬ ‫يرمون المحصنات‬ ‫‪4‬‬
‫يدفع عنها العقوبة‬ ‫يدرأ عنها العذاب‬ ‫‪8‬‬
‫أقبح الكذب و أفحشه‬ ‫باإلفك‬ ‫‪11‬‬
‫جماعة منكم‬ ‫عصبة منكم‬ ‫‪11‬‬
‫تح ّمل معظمه (رأس المنافقين)‬ ‫تولّى كبره‬ ‫‪11‬‬
‫خضتم فيه من حديث اإلفك‬ ‫أفضتم فيه‬ ‫‪14‬‬
‫تظنونه سهال ال تبعة له‬ ‫تحسبونه هيّـنا‬ ‫‪15‬‬
‫تعجّب من شناعة هذا اإلفك‬ ‫سبحانك‬ ‫‪16‬‬
‫كذب يُحيّر سامعه لفظاعته‬ ‫بهتان‬ ‫‪16‬‬
‫طرقه و أثاره و مذاهبه‬ ‫خطوات الشيطان‬ ‫‪21‬‬
‫ما َعظُم قبحه من الذنوب‬ ‫بالفحشاء‬ ‫‪21‬‬
‫ما ينكره ال ّشرع و يكرهه هللا‬ ‫المنكر‬ ‫‪21‬‬
‫ما تطهّر من دنس الذنوب‬ ‫ما زكى‬ ‫‪21‬‬
‫ال يحلف أو ال يُقصّر‬ ‫يأتـل‬
‫ِ‬ ‫ال‬ ‫‪22‬‬
‫أصحاب الزيادة في ال ّدين‬ ‫أولوا الفضل‬ ‫‪22‬‬
‫الغنى‬ ‫السّعة‬ ‫‪22‬‬
‫العفائف ‪ ،‬و مثلهن المحصنون‬ ‫المحصنات‬ ‫‪23‬‬
‫جزاءهم الثابت لهم بالعدل‬ ‫دينهم الح ّ‬
‫ق‬ ‫‪25‬‬
‫تستأذنوا ممن يملك اإلذن‬ ‫تستأنسوا‬ ‫‪27‬‬
‫أطهر لكم من دنس الريبة و ال ّدناءة‬ ‫أزكى لكم‬ ‫‪28‬‬
‫إثم‬ ‫جناح‬ ‫‪29‬‬
‫منفعة و مصلحة لكم‬ ‫متاع لكم‬ ‫‪29‬‬
‫يكفوا نظرهم عن المحرّمات‬ ‫يغضوا من أبصارهم‬ ‫‪30‬‬
‫مواضع زينتهن من الجسد‬ ‫زينتهن‬ ‫‪31‬‬
‫الوجه و الكفين و القدمين‬ ‫ما ظهر منها‬ ‫‪31‬‬
‫و ليلقين و يسدلن‬ ‫و ليضربن‬ ‫‪31‬‬
‫أغطية رؤوسهن ( المقانع)‬ ‫بخمورهن‬ ‫‪31‬‬
‫على مواضعها (صدورهن و ما حواليها)‬ ‫على جيوبهن‬ ‫‪31‬‬
‫ألزواجهن‬ ‫لبعولتهن‬ ‫‪31‬‬
‫صات بهن بالصحبة أو الخدمة‬ ‫المخت ّ‬ ‫نسائهن‬ ‫‪31‬‬
‫أصحاب الحاجة إلى النساء‬ ‫أولي اإلربة‬ ‫‪31‬‬
‫لم يبلغوا حد الشهوة‬ ‫لم يظهروا‬ ‫‪31‬‬
‫من ال زوج لها ‪ ،‬و من ال زوجة له‬ ‫انكحوا األيامى‬ ‫‪32‬‬
‫يطلبون عقد المكاتبة المعروف‬ ‫يبتغون الكتاب‬ ‫‪33‬‬
‫إماءكم‬ ‫فتياتكم‬ ‫‪33‬‬
‫ال ّزنى‬ ‫البغاء‬ ‫‪33‬‬
‫تعفّــفا و تص ّونا عنه‬ ‫تحصّـنا‬ ‫‪33‬‬
‫من ّورهما أو هادي أهلهما أو موجدهما‬ ‫هللا نور السّمـوات‬ ‫‪35‬‬
‫كنور ك ّوة غير نافذة‬ ‫كمشكاة‬ ‫‪35‬‬
‫سراج ضخم ثاقب‬ ‫مصباح‬ ‫‪35‬‬
‫قنديل من الزجاج صاف أزهر‬ ‫زجاجة‬ ‫‪35‬‬
‫صاف‬
‫ٍ‬ ‫مضيء متأللئ‬ ‫كوكب درّي‬ ‫‪35‬‬
‫هي المساجد كلّها‬ ‫بيوت‬ ‫‪36‬‬
‫أن تُعظّم و تـُطهّر‬ ‫أن ترفع‬ ‫‪36‬‬
‫أول النهار و آخره‬ ‫بالغد ّو و اآلصال‬ ‫‪36‬‬
‫بال نهاية لما يُعطي ‪ ،‬أو بتوسّع‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪38‬‬
‫شعاع يُرى ظهرا في الب ّر عند اشتداد الح ّر كالماء السارب‬ ‫كسراب‬ ‫‪39‬‬
‫في منبسطة من األرض متـسع‬ ‫بقيعة‬ ‫‪39‬‬
‫عميق كثير الماء‬ ‫بحر لجّي‬ ‫‪40‬‬
‫يعلوه و يغطّيه‬ ‫يغشاه‬ ‫‪40‬‬
‫غيم يحجب أنوار السّماء‬ ‫سحاب‬ ‫‪40‬‬
‫باسطات أجنحتهن في الهواء‬ ‫صافات‬ ‫‪41‬‬
‫يسوقه برفق إلى حيث يريد‬ ‫يُزجي سحابا‬ ‫‪43‬‬
‫مجتمعا بعضه فوق بعض‬ ‫يجعله ركاما‬ ‫‪43‬‬
‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪43‬‬
‫من فتوقه و مخارجه‬ ‫من خالله‬ ‫‪43‬‬
‫ضوء برقه و لمعانه‬ ‫سنا برقه‬ ‫‪43‬‬
‫منقادين ُمطيعين‬ ‫مذعنين‬ ‫‪49‬‬
‫أن يجور‬ ‫أن يحيف‬ ‫‪50‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪53‬‬
‫طاعتكم طاعة معروفة باللسان‬ ‫طاعة معروفة‬ ‫‪53‬‬
‫ما أمر به من التبليغ‬ ‫ما ُح ّمل‬ ‫‪54‬‬
‫ما أمرتم به من الطاعة و اإلنقياد‬ ‫ما ُح ّملتم‬ ‫‪54‬‬
‫فائتين من عذابنا بالهرب‬ ‫ُمعجزين‬ ‫‪57‬‬
‫حرج في الدخول بال استئذان‬ ‫جناح‬ ‫‪58‬‬
‫العجائز الالتي قعدن عن الحيض‬ ‫القواعد من النساء‬ ‫‪60‬‬
‫مظهرات للزينة الخفيّة‬ ‫متبرجات بزينة‬ ‫‪60‬‬
‫مما في تص ّرفكم وكالة أو حفظا‬ ‫ما ملكتم مفاتحه‬ ‫‪61‬‬
‫متفرّقين‬ ‫أشتاتا‬ ‫‪61‬‬
‫أمر مه ّم يجب اجتماعهم له‬ ‫أمر جامع‬ ‫‪62‬‬
‫دعوته لكم لالجتماع أو نداءكم له‬ ‫دعاء الرّسول‬ ‫‪63‬‬
‫يخرجون منكم تدريجا في خفية‬ ‫يتسلّلون منكم‬ ‫‪63‬‬
‫يستتر بعضهم ببعض في الخروج‬ ‫لِواذا‬ ‫‪63‬‬
‫يعرضون أو يصدون عنه‬ ‫يخالفون عن أمره‬ ‫‪63‬‬
‫بالء و محنة في الدنيا‬ ‫فتنة‬ ‫‪63‬‬
‫ســورة اــلفرقان– مكية (آـياتهـا ‪(25) )77‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫‪ . .‬تعالى و تم ّجد ‪ .‬أو تكاثر خيره‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫القرآن الفاصل بين الح ّ‬ ‫نزل الفرقان‬ ‫‪1‬‬
‫فهيّأه لما يصلح له و يليق به‬ ‫فق ّدره‬ ‫‪2‬‬
‫بعثا بعد الموت في اآلخرة‬ ‫نشورا‬ ‫‪3‬‬
‫كذب إخترعه من عند نفسه‬ ‫إفك افتراه‬ ‫‪4‬‬
‫كذبا عظيما ال تـُبلَـغ غايته‬ ‫زورا‬ ‫‪4‬‬
‫أكاذيبهم المسطورة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪5‬‬
‫أول النهار و آخره ‪ :‬أي دائما‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪5‬‬
‫يعلم كلّما يغيب و يخفى‬ ‫يعلم السّر‬ ‫‪6‬‬
‫بستان مثمر يتعيّش منه‬ ‫جنّة يأكل منها‬ ‫‪8‬‬
‫غلب السّحر على عقله‬ ‫رجال مسحورا‬ ‫‪8‬‬
‫نارا عظيمة شديدة اإلشتعال‬ ‫سعيرا‬ ‫‪11‬‬
‫صوت غليان كصوت المتغيّظ‬ ‫تغيّظا‬ ‫‪12‬‬
‫صوتا شديدا كصوت ال ّزافر‬ ‫زفيرا‬ ‫‪12‬‬
‫مقرونه أيديهم إلى أعناقهم باألغالل‬ ‫مقرّنين‬ ‫‪13‬‬
‫هالكا فقالوا َوا ثبوراه‬ ‫ثبورا‬ ‫‪13‬‬
‫موعودا حقيقا أن يُسأل و يُطلب‬ ‫وعدا مسئوال‬ ‫‪16‬‬
‫غفلوا عن دالئل الوحدانية‬ ‫نسوا الذكر‬ ‫‪18‬‬
‫هالكين ‪ .‬أو فاسدين‬ ‫قوما بورا‬ ‫‪18‬‬
‫دفعا للعذاب عن أنفسكم‬ ‫صرفا‬ ‫‪19‬‬
‫ابتالء و محنة‬ ‫فتنة‬ ‫‪20‬‬
‫ال يأملونه لكفرهم بالبعث‬ ‫ال يرجون لقاءنا‬ ‫‪21‬‬
‫تجاوزوا الح ّد في الطّغيان و الظلم‬ ‫عتوا‬ ‫‪21‬‬
‫حراما مح ّرما عليكم البُشرى‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪22‬‬
‫كالهباء ( ما يُرى في ال ُكوى مع ضوء الشمس كالغبار)‬ ‫هبا ًء‬ ‫‪23‬‬
‫مفرّقا ذاهبا‬ ‫منثورا‬ ‫‪23‬‬
‫مكان استرواح و تمتّع ظهيرة‬ ‫مقيال‬ ‫‪24‬‬
‫تتفتح السموات‬ ‫تشقّق السّماء‬ ‫‪25‬‬
‫بالسّحاب األبيض الرقيق‬ ‫بالغمام‬ ‫‪25‬‬
‫طريقا إلى الهدى أو إلى النجاة‬ ‫سبيال‬ ‫‪27‬‬
‫كثير الخذالن لمن يواليه‬ ‫لإلنسان خذوال‬ ‫‪29‬‬
‫متروكا مهمال‬ ‫مهجورا‬ ‫‪30‬‬
‫ف ّرقناه آية بعد آية ‪ .‬أو بيّـناه‬ ‫رتـّلناه‬ ‫‪32‬‬
‫أصدق بيانا و تفصيال‬ ‫أحسن تفسيرا‬ ‫‪33‬‬
‫فأهلكناهم‬ ‫فد ّمرناهم‬ ‫‪36‬‬
‫البئر – قتلوا نبيّهم و دسوه فيها‬ ‫أصحاب الرس‬ ‫‪38‬‬
‫أُمما‬ ‫قرونا‬ ‫‪38‬‬
‫أهلكنا إهالكا عجيبا‬ ‫تبّرنا تتبيرا‬ ‫‪39‬‬
‫حجارة من السماء مهلكة‬ ‫مطر السّوء‬ ‫‪40‬‬
‫ال يتوقّعون بعثا بل ينكرونه‬ ‫ال يرجون نشورا‬ ‫‪40‬‬
‫مهزو ًء به‬ ‫هزوا‬ ‫‪41‬‬
‫أخبرني‬ ‫أرأيت‬ ‫‪43‬‬
‫حفيظا تمنعُه من عبادة ما يهواه‬ ‫وكيال‬ ‫‪43‬‬
‫بسطه بين الفجر و طلوع ال ّشمس‬ ‫م ّد الظ ّل‬ ‫‪45‬‬
‫ساترا لكم بظالمه كاللباس‬ ‫الليل لباسا‬ ‫‪47‬‬
‫راحة ألبدانكم ‪ ،‬بقطع أعمالكم‬ ‫النوم سُباتا‬ ‫‪47‬‬
‫إمبعاثا من النّوم للسعي و العمل‬ ‫النهار نشورا‬ ‫‪47‬‬
‫مب ّشرات بالرّحمة و هي المطر‬ ‫الرّياح بشرا‬ ‫‪48‬‬
‫أنزلنا المطر على أنحاء مختلفة‬ ‫صرّفناه بينهم‬ ‫‪50‬‬
‫جحودا و كفرانا بالنّعمة‬ ‫كفورا‬ ‫‪50‬‬
‫أرسلهما في مجاريهما أو أجراهما‬ ‫مرج البحرين‬ ‫‪53‬‬
‫حلو شديد العذوبة‬ ‫عذب فرات‬ ‫‪53‬‬
‫شديد الكلوحة و الحرارة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪53‬‬
‫حاجزا عظيما يمنع اختالطهما‬ ‫برزخا‬ ‫‪53‬‬
‫حراما محرّما تغيّر صفاتهما‬ ‫حجرا محجورا‬ ‫‪53‬‬
‫ذوي نسب ذكورا يُنسب إليهم‬ ‫نسبا‬ ‫‪54‬‬
‫ذوات صهر إناثا يُصاهر بهن‬ ‫صهرا‬ ‫‪54‬‬
‫ُمعينا لل ّشيطان على ربّه بال ّشرك‬ ‫على ربّه ظهيرا‬ ‫‪55‬‬
‫ن ّزه تعالى عن جميع النقائص‬ ‫سبّح‬ ‫‪58‬‬
‫ُمثنيا عليه بأوصاف الكمال‬ ‫بحمده‬ ‫‪58‬‬
‫إستواء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪59‬‬
‫تباعدا عن اإليمان‬ ‫زادهم نفورا‬ ‫‪60‬‬
‫تعالى و تم ّجد أو تكاثر خيره‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪61‬‬
‫منازل للكواكب السّيارة‬ ‫بروجا‬ ‫‪61‬‬
‫يخلُف أحدهما اآلخر و يتعاقبان‬ ‫ِخـلفة‬ ‫‪62‬‬
‫بسكينة و وقار و تواضع‬ ‫هونا‬ ‫‪63‬‬
‫قوال سديدا يسلمون به من األذى‬ ‫قالوا سالما‬ ‫‪63‬‬
‫الزما أو ممت ّدا ‪ ،‬كلزوم الغريم‬ ‫كان غراما‬ ‫‪65‬‬
‫لم يُضيّقوا تضييق األشحّاء‬ ‫لم يقتروا‬ ‫‪67‬‬
‫عدال وسطا بين الطّرفين‬ ‫قواما‬ ‫‪67‬‬
‫عقابا و جزاء في اآلخرة‬ ‫يلقى أثاما‬ ‫‪68‬‬
‫بما ينبغي أن يُلغى و يُطرح‬ ‫م ّروا باللغو‬ ‫‪72‬‬
‫ُمكرمين أنفسهم باإلعراض عنه‬ ‫م ّروا كراما‬ ‫‪72‬‬
‫لم يسقطوا و لم يقعوا‬ ‫لم يخروا‬ ‫‪73‬‬
‫مسرّة و فرحا‬ ‫قرّة أعين‬ ‫‪74‬‬
‫قدوة و حجّة أو أئ ّمة‬ ‫إماما‬ ‫‪74‬‬
‫أعلى منازل الجنّة و أفضلها‬ ‫يُجزون الغرفة‬ ‫‪75‬‬
‫ما يكترث و ما يبالي بكم‬ ‫ما يعبأ بكم‬ ‫‪77‬‬
‫عبادتكم له تعالى‬ ‫دعاؤكم‬ ‫‪77‬‬
‫يكون جزاء تكذيبكم عذابا دائما ُمالزما لكم‬ ‫يكون لزاما‬ ‫‪77‬‬
‫ســورة اــلشعـراء – مكية (آـياتهـا ‪(26) )227‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ُمهلِ ُكها حسرة و حُزنا‬ ‫باخعا نفسك‬ ‫‪3‬‬
‫جماعاتهم أو رؤساؤهم و مق ّدموهم‬ ‫أعناقهم‬ ‫‪4‬‬
‫نف حسن كثير النّــفع‬ ‫ص ٍ‬ ‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪7‬‬
‫الجاحدين لِنعمتي‬ ‫الكافرين‬ ‫‪19‬‬
‫المخطئين ال المتع ّمدين‬ ‫الضّالين‬ ‫‪20‬‬
‫اتـّخذتهم عبيدا لك مستذلـّين‬ ‫عبّدت بني إسرائيل‬ ‫‪22‬‬
‫أخرجها من جيبه‬ ‫نزع يده‬ ‫‪33‬‬
‫بياضا نورانيا يغشى األبصار‬ ‫هي بيضاء‬ ‫‪33‬‬
‫وجوه القوم و سادتهم‬ ‫للمأل‬ ‫‪34‬‬
‫أخرْ أمرهما و ال تعجل بعقوبتهما‬ ‫ِ‬ ‫أرجه و أخاه‬ ‫‪36‬‬
‫ال ّشـ َرط يجمعون كل السّحرة‬ ‫‪ . .‬حاشرين‬ ‫‪36‬‬
‫حث على اإلجتماع و استعجا ٌل له‬ ‫ّ‬ ‫هل أنتم مجتمعون‬ ‫‪39‬‬
‫بق ّوته و عظمته‬ ‫بع ّزة فرعون‬ ‫‪44‬‬
‫تبتلِع بسرعة‬ ‫تلقف‬ ‫‪45‬‬
‫ما يقلبونه عن وجهه بالتـ ّ ْمـويه‬ ‫ما يأفكون‬ ‫‪45‬‬
‫ال ضرر علينا فيما يُـصيبنا‬ ‫ال ضير‬ ‫‪50‬‬
‫يتّـب ُع ُكم فِرعون و ُجنُوده‬ ‫إنّكم ُمـتـّــبعون‬ ‫‪52‬‬
‫جامعين للجيش ليتبَعوهُم‬ ‫حاشرين‬ ‫‪53‬‬
‫لطائفة قليلة بالنّسبة إلينا‬ ‫لشرذمة‬ ‫‪54‬‬
‫ُمحترزون ‪ .‬أو ُمتأهّبون بالسالح‬ ‫حاذرون‬ ‫‪56‬‬
‫داخلين في وقت ال ّشروق‬ ‫مشرقين‬ ‫‪60‬‬
‫رأى ك ّل منهما اآلخر‬ ‫تراءى الجمعان‬ ‫‪61‬‬
‫اثني عشر فِرقا‬ ‫ق ْ‬ ‫انش ّ‬ ‫فانفلق‬ ‫‪63‬‬
‫قطعة من البحر ُمرتقعة‬ ‫فرق‬ ‫‪63‬‬
‫كالجبل ال ُمنطاد في السماء‬ ‫كالطّود العظيم‬ ‫‪63‬‬
‫ق ّربنا هنالك آل فرعون من البحر‬ ‫أزلفنا ث ّم اآلخرين‬ ‫‪64‬‬
‫‪ . .‬أتأ ّمـلتـُـم فعلِمتم‬ ‫‪ . .‬أفرأيتم‬ ‫‪75‬‬
‫ثنا ًء حسنا و ذكرا جميال‬ ‫لسان صدق‬ ‫‪84‬‬
‫ال تفضحني و ال تذلـّـني بعقابك‬ ‫ال تخزني‬ ‫‪87‬‬
‫بريء من مرض النفاق و الكفر‬ ‫بقلب سليم‬ ‫‪89‬‬
‫قُـ ّربت بحيث يُـرى نعيمها‬ ‫أزلفة الجنّة‬ ‫‪90‬‬
‫أُظهرت بحيث تُرى أهوالها‬ ‫برّزت الجحيم‬ ‫‪91‬‬
‫الضّالين عن طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫للغاوين‬ ‫‪91‬‬
‫فأُلقي األصنام على وجوههم مرارا‬ ‫فكبكبوا‬ ‫‪94‬‬
‫نجعلكم و إياه سوا ًء في استحقاق العبادة و أنتم أعجز ْ‬
‫الخلق‬ ‫نس ّويكم بربّ العالمين‬ ‫‪98‬‬
‫قريب أو شفيق يهت ّم بأمرنا‬ ‫حميم‬ ‫‪101‬‬
‫رجعة إلى الدنيا‬ ‫كرّة‬ ‫‪102‬‬
‫السفلة األدنياء من النّاس‬ ‫ِ‬ ‫اتبعك األرذلون‬ ‫‪111‬‬
‫فاحكم‬ ‫فافتح‬ ‫‪118‬‬
‫المملوء بالناس و الدوابّ و المتاع‬ ‫المشحون‬ ‫‪119‬‬
‫طريق ‪ .‬أو مكان مرتفع‬ ‫ريع‬ ‫‪128‬‬
‫بنا ًء شامخا كالعلَم في اإلرتفاع‬ ‫آية‬ ‫‪128‬‬
‫ببنائها ‪ .‬أو بمن يم ّر بها‬ ‫تعبثون‬ ‫‪128‬‬
‫حصونا أو قصورا أو ِحياضا للماء‬ ‫مصانع‬ ‫‪129‬‬
‫أنعم عليكم‬ ‫أم ّدكم‬ ‫‪132‬‬
‫عادتهم في اعتقاد أن ال بعث‬ ‫خلُق األولين‬ ‫‪137‬‬
‫ثمرُها الذي يؤول إليه الطّ ْـلـع‬ ‫طلعها‬ ‫‪148‬‬
‫رُطب نضيج أو متد ّل لكثرته‬ ‫هضيم‬ ‫‪148‬‬
‫حاذقين بـِــنحتها أو متجبّرين‬ ‫فارهين‬ ‫‪149‬‬
‫المغلوب على عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫من المسحّرين‬ ‫‪153‬‬
‫نصيب مشروب من الماء‬ ‫لها شرب‬ ‫‪155‬‬
‫متجاوزون الح ّد في المعاصي‬ ‫قوم عادون‬ ‫‪166‬‬
‫من المبغضين أش ّد البغض‬ ‫من القالين‬ ‫‪168‬‬
‫في الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪171‬‬
‫أهلكناهم أش ّد إهالك‬ ‫د ّمرنا األخرين‬ ‫‪172‬‬
‫حجارة من سجيل ُمهلكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪173‬‬
‫ضة الكثيفة الملتفة الشجر (قرب مدين)‬ ‫أصحاب الغ ْي َ‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪176‬‬
‫من النّاقصين للحقوق بالتطفيف‬ ‫من المخسرين‬ ‫‪181‬‬
‫ال تنقُصوا‬ ‫ال تبخسوا‬ ‫‪183‬‬
‫فسدوا أش ّد اإلفساد‬‫ال تُ ِ‬ ‫ال تعثوا‬ ‫‪183‬‬
‫و خلَق الخليقة و األمم الماضين‬ ‫و الجبلّة األ ّولين‬ ‫‪184‬‬
‫المغلوبة عقولهم بكثرة السّحر‬ ‫المسحّرين‬ ‫‪185‬‬
‫قطَ َع عذاب‬ ‫كسفا‬ ‫‪187‬‬
‫سحابة أظلّــتهم ثم أمطرتهم نارًا‬ ‫الظّلة‬ ‫‪189‬‬
‫كتب ال ّرسل السابقين‬ ‫زبر األولين‬ ‫‪196‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪202‬‬
‫ممهلون لِنؤمن ؟ كالّ‬ ‫هل نحن منظرون‬ ‫‪203‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪205‬‬
‫ُغن‬
‫أي شيء أغنى عنهم – لم ي ِ‬ ‫ما أغنى عنهم‬ ‫‪207‬‬
‫ألِن جانبك و تواضع‬ ‫اخفظ جناحك‬ ‫‪215‬‬
‫و يرى تقلـّـبك في الصالة مع المصلـّين‬ ‫و تقلّبك في السّاجدين‬ ‫‪219‬‬
‫كثير الكذب و اإلثم كالكهنة‬ ‫أفاك أثيم‬ ‫‪222‬‬
‫يخوضون و يذهبون كل مذهب‬ ‫يهيمون‬ ‫‪225‬‬
‫ســورة اــلنمل– مكية (آـياتهـا ‪(27) )93‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ها ٍد من الضّاللة‬ ‫هدًى‬ ‫‪2‬‬
‫يعمون عن ال ّرشد أو يتحيّرون‬ ‫فهم يعمهون‬ ‫‪4‬‬
‫أبصرتها إبصارا بيـّــنا‬ ‫آنست نارًا‬‫ُ‬ ‫‪7‬‬
‫ب ُشعلة نار ساطعة مقبوسة من أصلها‬ ‫بشهاب قبس‬ ‫‪7‬‬
‫تستدفئون بها من البرد‬ ‫تصطلون‬ ‫‪7‬‬
‫ق ّدس و طُهّ َر و زيد خيرا‬ ‫بُورك‬ ‫‪8‬‬
‫الذين في ذلك الوادي الذي بدا فيه النور و هم موسى و المالئكة‬ ‫من في النار و من حولها‬ ‫‪8‬‬
‫تتحرّك بشدة و اضطراب‬ ‫تهت ّز‬ ‫‪10‬‬
‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها ّ‬
‫جان‬ ‫‪10‬‬
‫لم يرجع على عقِبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُعقّب‬ ‫‪10‬‬
‫فتحة القميص حيث يُدخل الرّأس‬ ‫في جيبك‬ ‫‪12‬‬
‫نيّرة يغلب نورها نور الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪12‬‬
‫غير داء برص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪12‬‬
‫واضحة بيّـنة هادية‬ ‫مبصرة‬ ‫‪13‬‬
‫ترفّعا و استكبارا عن اإليمان بها‬ ‫ُعل ّوا‬ ‫‪14‬‬
‫فهم أغراضه كلّها من أصواته‬ ‫منطق الطّير‬ ‫ِ‬ ‫‪16‬‬
‫يوقف أوائلهم لتحقهم أواخرهم‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪17‬‬
‫ال يكسرنّكم و يُهلِكنّكم‬ ‫ال يحطمنّكم‬ ‫‪18‬‬
‫‪ . .‬ألهمني و حرّضني و اجعلني‬ ‫‪ . .‬أوزعني‬ ‫‪19‬‬
‫بحجّة تبيّن ُعذره في غيبته‬ ‫بسلطان مبين‬
‫ٍ‬ ‫‪21‬‬
‫يُظهر المخبوء المستور أيّا كان‬ ‫يُخرج الخبء‬ ‫‪25‬‬
‫تن ّح عنهم قليال‬ ‫تولّى عنهم‬ ‫‪28‬‬
‫ال تتكبّروا عل ّي‬ ‫ال تعلو عل ّي‬ ‫‪31‬‬
‫مؤمنين ‪ .‬أو ُمنقادين مستسلمين‬ ‫ُمسلمين‬ ‫‪31‬‬
‫تحضرون ‪ .‬أو تشيروا عل ّي‬ ‫تشهدون‬
‫ِ‬ ‫‪32‬‬
‫أصحاب نجدة و بال ٍء في الحرب‬ ‫أولوا بأس‬ ‫‪33‬‬
‫ال طاقة لهم بمقاومتها‬ ‫ال قِبَل لهم بها‬ ‫‪37‬‬
‫ذليلون باألسر و اإلستعباد‬ ‫هم صاغرون‬ ‫‪37‬‬
‫ـف أو جبريل أو ملك آخر‬ ‫ص ُ‬‫آ َ‬ ‫الذي عنده علم‬ ‫‪40‬‬
‫نظرك ‪ .‬أو جفن عينك بعد فتحه‬ ‫طرْ فك‬ ‫‪40‬‬
‫يخـتبرني و يمتحنني‬ ‫لِ ْ‬ ‫ليبلُ َوني‬ ‫‪40‬‬
‫غيّروا‬ ‫ن ّكروا‬ ‫‪41‬‬
‫القصر ‪ .‬أو ساحته أو بركته‬ ‫ادخلي الصّرح‬ ‫‪44‬‬
‫ظنّـتـه ما ًء غزيرا‬ ‫حسبته لُجّة‬ ‫‪44‬‬
‫ُم َمـلّس ُمس ّوى‬ ‫صرح ممرّد‬ ‫‪44‬‬
‫زجاج شفّاف‬ ‫من قوارير‬ ‫‪44‬‬
‫تشاءمنا حيث أصبنا بال ّشداد‬ ‫اطّيّرنا‬ ‫‪47‬‬
‫شؤمكم عملكم المكتوب عليكم عنده تعالى‬ ‫طائركم عند هللا‬ ‫‪47‬‬
‫يفتنكم ال ّشيطان بوسوسته‬ ‫قوم تُفتنون‬ ‫‪47‬‬
‫أشخاص من ال ّرؤساء مع ك ّل رهط‬ ‫تسعة رهط‬ ‫‪48‬‬
‫تحالفوا باهلل ‪ .‬أو احلِفوا به‬ ‫تقاسموا باهلل‬ ‫‪49‬‬
‫لنقتلنّهم ليال بغتة‬ ‫لنُبيّـتـنّه و أهلَه‬ ‫‪49‬‬
‫هالكهم‬ ‫م ْهلِك أهله‬ ‫‪49‬‬
‫أهلكناهم‬ ‫د ّمرناهم‬ ‫‪51‬‬
‫خالية خربَة أو ساقطة مته ّدمة‬ ‫خاوية‬ ‫‪52‬‬
‫ال تبالون إظهارها َم َجانَة‬ ‫أنتم تُبصرون‬ ‫‪54‬‬
‫يزعمون التـّـنـ ّزه ع ّما نفعل‬ ‫يتطهّرون‬ ‫‪56‬‬
‫حكمنا عليها‬ ‫ق ّدرناها‬ ‫‪57‬‬
‫بجعلها من الباقين في العذاب‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪57‬‬
‫حجارة من السّماء ُمهلِ َكة‬ ‫مطرا‬ ‫‪58‬‬
‫بساتين ذات حُسن و رونق‬ ‫حدائق ذات بهجة‬ ‫‪60‬‬
‫ق إلى الباطل‬ ‫ينحرفون عن الح ّ‬ ‫قوم يع ِدلون‬ ‫‪60‬‬
‫مستقرّا بال ّدحو و التـّسوية‬ ‫األرض قرارا‬ ‫‪61‬‬
‫جباال ثوابت لئالّ تميد‬ ‫رواسي‬ ‫‪61‬‬
‫فاصال يمنع اختالطهما‬ ‫حاجزا‬ ‫‪61‬‬
‫المطر الذي به تـَحـْيَى األرض‬ ‫رحمته‬ ‫‪63‬‬
‫تكامل و استحكم علمهم بأحوالها و هو ته ّكم بهم لفرْ ط جهلهم بها‬ ‫إ ّدارك علمهم في اآلخرة‬ ‫‪66‬‬
‫ُعمي البصائر عن دالئلها البيّـنة‬ ‫عمون‬ ‫‪66‬‬
‫أكاذيبهم ال ُمسطّر في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪68‬‬
‫حرج و ضيق صدر‬ ‫ضيق‬ ‫‪70‬‬
‫لحقكم و وصل إليكم‬ ‫ر ِدف لكم‬ ‫‪72‬‬
‫ما تُخفي و تستر من األسرار‬ ‫تكن صدورهم‬ ‫ما ّ‬ ‫‪74‬‬
‫شيء يغيب و يخفى عن الخلق‬ ‫غائبة‬ ‫‪75‬‬
‫دنت الساعة و أهوالها الموعودة‬ ‫وقع القول‬ ‫‪82‬‬
‫هي من أشراط السّاعة الكبرى‬ ‫دابّة‬ ‫‪82‬‬
‫جماعة و زمرة‬ ‫فوجا‬ ‫‪83‬‬
‫يُوقف أوائلُهم لتلحقهم أواخرهم ث ّم يُساقون جميعا‬ ‫فهو يوزعون‬ ‫‪83‬‬
‫خاف خوفا يستتبع الموت‬ ‫ففزع‬ ‫‪87‬‬
‫صاغرين أذالّء بعد البعث‬ ‫داخرين‬ ‫‪87‬‬
‫ألقوا منكوسين‬ ‫ف ُكـبـّـت وجوههم‬ ‫‪90‬‬
‫ســورة اــلقصص– مكية (آـياتهـا ‪(28) )88‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫تجبّ َر و طغى في أرض مصر‬ ‫‪ 4‬عال في األرض‬
‫أصنافا في الخدمة و التـّـسخير و اإلذالل‬ ‫‪ِ 4‬شـيَعا‬
‫يستبقي بَناتهم للخدمة‬ ‫‪ 4‬يستحيي نساءهم‬
‫يخافون من ذهاب ُملكه ْم‬ ‫‪ 6‬يحذرون‬
‫ُمذبذبين آثمين‬ ‫‪ 8‬كانوا خاطئين‬
‫ٌ هو مسرّة وفرح‬ ‫‪ 9‬قرّة عين‬
‫خاليا من ك ّل ما ِسوى موسى‬ ‫فار ًغا‬ ‫‪10‬‬
‫ص ّرح بأنه ابنها لش ّدة َوجْ ِدها‬ ‫لَت َ‬ ‫لَتبدي به‬ ‫‪10‬‬
‫بالعصمة و الصبر و التّثبيت‬ ‫َربَطنا‬ ‫‪10‬‬
‫اتّبعي أثره و تعرّفي خبره‬ ‫قصّيه‬ ‫‪11‬‬
‫صرته‬‫أ ْب َ‬ ‫فبَصُرت به‬ ‫‪11‬‬
‫عن بُعْد أو عن مكان بعيد‬ ‫عن ُجنُب‬ ‫‪11‬‬
‫يقومون بتربيته ألجلكم‬ ‫يكفلونه لكم‬ ‫‪12‬‬
‫تـُـس ّر و تـَفرح بولدها‬ ‫تق ّر عينها‬ ‫‪13‬‬
‫ق ّوة بدنه و نهاية نم ّوه‬ ‫بلغ أش ّده‬ ‫‪14‬‬
‫اعتدل عقله و ك ُمل‬ ‫استوى‬ ‫‪14‬‬
‫ضربه في صدره ب ُج ْمع كفّه‬ ‫فوكزه موسى‬ ‫‪15‬‬
‫ُمعينا لهم‬ ‫ظهيرا للمجرمين‬ ‫‪17‬‬
‫يتوقّع المكروه‬ ‫يترقّب‬ ‫‪18‬‬
‫يستغيثه ْ‬
‫من بُعْد‬ ‫يستصرخه‬ ‫‪18‬‬
‫ضا ّل عن الرّشد‬ ‫ي‬‫إنك لغو ّ‬ ‫‪18‬‬
‫يأخذ يق ّوة و ُعنف‬ ‫يبطش‬ ‫‪19‬‬
‫يُسْرع في المشي‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫ُوجُوهَ القوم و ُكـبَـرا َءهم‬ ‫إن المأل‬ ‫‪20‬‬
‫يتشاورون في شأنك‬ ‫يأتمرون بك‬ ‫‪20‬‬
‫جهتِها و نحْ وها (قرية شعيب)‬ ‫تلقاء مدين‬ ‫‪22‬‬
‫الطريق الوسط الذي فيه النّجاة‬ ‫سواء السّبيل‬ ‫‪22‬‬
‫جماعة كثيرة منهم‬ ‫أ ّمة من النّاس‬ ‫‪23‬‬
‫تمنعان أغنامهما عن الماء‬ ‫تذودان‬ ‫‪23‬‬
‫ما شأنكما ؟ ما مطلوبكما؟‬ ‫ما خطبُكما ؟‬ ‫‪23‬‬
‫يصرف الرعاة مواشيَهم عن الماء‬ ‫يُصْ ِدر الرّعاء‬ ‫‪23‬‬
‫تكون لي أجيرا في رعي الغنم‬ ‫تأ ُج َرني‬ ‫‪27‬‬
‫سنين‬ ‫ِح َجج‬ ‫‪27‬‬
‫ص َر بوضوح‬ ‫أب َ‬ ‫آنس‬ ‫‪29‬‬
‫هي في الواقع نو ٌر ربّان ّي‬ ‫نارا‬ ‫‪29‬‬
‫عو ٌد فيه نا ٌر بال لهب‬ ‫جذوة من النّار‬ ‫‪29‬‬
‫تستدفئون بها من البرْ د‬ ‫تصطلون‬ ‫‪29‬‬
‫تتحرّك بش ّدة و اضطراب‬ ‫تهـتـ ّز‬ ‫‪31‬‬
‫حيّة خفيفة في سرعة حركتها‬ ‫كأنّها ّ‬
‫جان‬ ‫‪31‬‬
‫لم يرجع على عقبه أو لم يلتفت‬ ‫لم يُعقّبْ‬ ‫‪31‬‬
‫فتحة القميص حيث يدخل الرّأس‬ ‫جيْـبـك‬ ‫‪32‬‬
‫لها شعاع يغلب شعاع الشمس‬ ‫بيضاء‬ ‫‪32‬‬
‫غير داء بَ َرص و نحوه‬ ‫غير سوء‬ ‫‪32‬‬
‫اضمم إليك جناحك من الرّهب ض ّم يدك اليُمنى إلى صدرك يذهبْ عنك الخوف من الحيّة‬ ‫‪32‬‬

‫عَوْ نا‬ ‫‪ 34‬ر ْد ًءا‬


‫سنق ّويك و نعينك‬ ‫‪ 35‬سنش ّد عضدك‬
‫حجّة أو تسلّطا و غلبة‬ ‫‪ 35‬سلطانا‬
‫تنسبه إلى هللا كذبا‬ ‫مفترى‬ ‫‪36‬‬
‫قصرا ‪ .‬أو بنا ًء عاليًا مكشوفا‬ ‫صرحا‬ ‫‪38‬‬
‫ألقيناهم و أغرقناهم في البحر‬ ‫فنبذناهم في الي ّم‬ ‫‪40‬‬
‫قادة في الضالل‬ ‫أئ ّمة‬ ‫‪41‬‬
‫طردا و إبعادًا عن الرّحمة‬ ‫لعنة‬ ‫‪42‬‬
‫الخلـْـقـَـة‬
‫المبعدين أو المش ّوهين في ِ‬ ‫من المقبوحين‬ ‫‪42‬‬
‫األمم الماضية المكذبة‬ ‫القرون األولى‬ ‫‪43‬‬
‫ْصر بها الحقائق‬ ‫أنوارا لقلوبهم تب ِ‬ ‫بصائر للنّاس‬ ‫‪43‬‬
‫ع ِه ْدنا‬ ‫قضينا‬ ‫‪44‬‬
‫ُمقي ًما‬ ‫ثاويا‬ ‫‪45‬‬
‫تـَـ َعاونـَـا ( التوراة و القرآن)‬ ‫ِسحران تظاهرا‬ ‫‪48‬‬
‫أنزلنا القرآن عليهم ُمتواصال‬ ‫وصّلنا لهم القول‬ ‫‪51‬‬
‫يدفعون‬ ‫ي ْدرءون‬ ‫‪54‬‬
‫السّبّ و ال ّشـتـْـم من الكفار‬ ‫اللّغو‬ ‫‪55‬‬
‫َسلِمتم ِمنّا ال نُعارضكم بال ّشـتم‬ ‫سالم عليكم‬ ‫‪55‬‬
‫نُ ْنـتز ْع بسرعة‬ ‫نُـتخطّـف‬ ‫‪57‬‬
‫يُجْ لب و يُحمل إليه من ك ّل جهة‬ ‫يُجْ بى إليه‬ ‫‪57‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪58‬‬
‫طغت و تم ّردت في أيّام حياتها‬ ‫ْ‬ ‫بَ ِطرت َمعي َشتها‬ ‫‪58‬‬
‫م ّمن أحضروا للنّار‬ ‫من المحضرين‬ ‫‪61‬‬
‫د َع ْوناهم إلى الغ ّي فاتـّـبعونا‬ ‫أغوينا‬ ‫‪63‬‬
‫ت عليهم الحجج‬ ‫ت و اشتبَهَ ْ‬ ‫َخفِيَ ْ‬ ‫ت عليهم األنباء‬ ‫ف َع ِميَ ْ‬ ‫‪66‬‬
‫االختيار‬ ‫الخيَ َرة‬ ‫‪68‬‬
‫ما تُضمر من الباطل و العداوة‬ ‫تكن صدورهم‬ ‫ما ّ‬ ‫‪69‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪71‬‬
‫دائما ُمطّردا‬ ‫سرمدا‬ ‫‪71‬‬
‫يختلقونه من الباطل في ال ّدنيا‬ ‫يفترون‬ ‫‪75‬‬
‫ظَلَ َمهُم ‪ .‬أو تكبّ َر عليهم‬ ‫فبغى عليهم‬ ‫‪76‬‬
‫لتـُـثـقل الجماعة الكثيرة و تميل بهم‬ ‫لَتنو ُء بالعُصبة‬ ‫‪76‬‬
‫ال ت ْبطَرْ و ال تأشَرْ ب ُكث َر ِة المال‬ ‫ال تفرحْ‬ ‫‪76‬‬
‫من األمم‬ ‫ِمنَ القرون‬ ‫‪78‬‬
‫سؤال استعالم بل سؤال توبيخ‬ ‫ال يُسأل‬ ‫‪78‬‬
‫في مظاهر ِغناه و تـَـرفِه‬ ‫في زينته‬ ‫‪79‬‬
‫زجْ ٌر لهم عن هذا التـّـمنّي‬ ‫ويلكم‬ ‫‪80‬‬
‫ال يُوفّـق للعمل لل َمثوبة‬ ‫ال يلقّاها‬ ‫‪80‬‬
‫ألـَـ ْم تـَـ َر هللا‬ ‫وي ّ‬
‫ْكأن هللا‬ ‫‪82‬‬
‫يُضيّق على من يشاء لحكمة‬ ‫يَقـْـ ِدر‬ ‫‪82‬‬
‫تر الشأن ال يُفلح‬ ‫‪ . . .‬ألـَـم َ‬ ‫وي َكأنّه ال يفلح‬ ‫‪82‬‬
‫م ّكة المكرّمة ظاهرا عليها‬ ‫معا ٍد‬ ‫‪85‬‬
‫ُمعينا لهم على ما هم عليه‬ ‫ظهيرا للكافرين‬ ‫‪86‬‬
‫ســورة اــلعنكبوت– مكية (آـياتهـا ‪(29) )69‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ق و ال ّشدائد ليتميّز ال ُمخلص من المنافق‬ ‫ال يُمتحنون بالمشا ّ‬ ‫ال يُفتنون‬ ‫‪2‬‬
‫أن يُعجزونا و يفوتونا‬ ‫أن يسبقونا‬ ‫‪4‬‬
‫الوقت المعيّن للبعث و الجزاء‬ ‫أجل هللا‬ ‫‪5‬‬
‫أمرناه‬ ‫صينا اإلنسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪8‬‬
‫ب ّرا بهما و عطفا عليهما‬ ‫حسنا‬ ‫‪8‬‬
‫ما يُصيبه من أذاهم و عذابهم‬ ‫فتنة النّاس‬ ‫‪10‬‬
‫أوزاركم‬ ‫خطاياكم‬ ‫‪12‬‬
‫خطاياهم الفادحة‬ ‫أثقالهم‬ ‫‪13‬‬
‫يختلقونه من األباطيل و األكاذيب‬ ‫يفترون‬ ‫‪13‬‬
‫تكذبون أو تنحتون كذبا‬ ‫تخلقون إفكا‬ ‫‪17‬‬
‫تـُــر ّدون و ترجعون ال إلى غيره‬ ‫إليه تُقلبون‬ ‫‪21‬‬
‫فائتين من عذابه بالهرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪22‬‬
‫للتوا ّد و التّواصل بينكم الجماعكم على عبادتها‬ ‫مو ّدة بينكم‬ ‫‪25‬‬
‫منزلكم الذي تأوون إليه النّار‬ ‫مأواكم النّار‬ ‫‪25‬‬
‫بمقارفة المعاصي و القبائح‬ ‫تقطعون السّبيل‬ ‫‪29‬‬
‫مجلسكم الذي تجتمعون فيه‬ ‫ناديكم‬ ‫‪29‬‬
‫من الباقين في العذاب كأمثالها‬ ‫من الغابرين‬ ‫‪32‬‬
‫اعتراه الغ ّم بمجيئهم خوفا عليهم‬ ‫سيء بهم‬ ‫‪33‬‬
‫ُـفـت طاقته عن تدبير خالصهم‬ ‫ضع ْ‬ ‫ضاق بهم ذرعا‬ ‫‪33‬‬
‫عذابا شديدا‬ ‫رجزا‬ ‫‪34‬‬
‫فسدوا أش ّد اإلفساد‬ ‫ال تُ ِ‬ ‫تعثوا‬
‫ال ْ‬ ‫‪36‬‬
‫الزلزلة الشديدة بسبب الصّيحة‬ ‫فأخذتهم الرّجفة‬ ‫‪37‬‬
‫هامدين ميّـتين ال حراك بهم‬ ‫جاثمين‬ ‫‪37‬‬
‫عقالء متم ّكنين من التدبّر‬ ‫كانوا مستبصرين‬ ‫‪38‬‬
‫فائتين من عذابه تعالى‬ ‫سابقين‬ ‫‪39‬‬
‫ريحا عاصفا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪40‬‬
‫صوت من السّماء ُمهلك ُمرجف‬ ‫ٌ‬ ‫أخذته الصّيحة‬ ‫‪40‬‬
‫حشرة معروفة‬ ‫العنكبوت‬ ‫‪41‬‬
‫هُو يوم القيامة‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪53‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتة‬ ‫‪53‬‬
‫يُـجلـّـلهم و يُحيط بهم‬ ‫يغشاهم العذاب‬ ‫‪55‬‬
‫لنُنزلنّهم على وجه اإلقامة‬ ‫لنبوأنّهم‬ ‫‪58‬‬
‫منازل رفيعة عالية‬ ‫غرفا‬ ‫‪58‬‬
‫كثي ٌر من ال ّدواب‬ ‫ي من دابّة‬ ‫كأ ّ‬ ‫‪60‬‬
‫فكيف يُصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنى يُؤفكون؟‬ ‫‪61‬‬
‫يُضيّـقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يقدر له‬ ‫‪62‬‬
‫لذائد ُمتص ّرمة ‪ ،‬و عبث باطل‬ ‫لهو و لعب‬ ‫‪64‬‬
‫لَ ِه َي دار الحياة ال ّدائمة الخالدة‬ ‫لَهي الحيوان‬ ‫‪64‬‬
‫العبادة و الطّاعة‬ ‫ال ّدين‬ ‫‪65‬‬
‫يُسلبون قتـْـال و أسرا‬ ‫يُتخطـّــف النّاس‬ ‫‪67‬‬
‫مكان يَثـْ ُوون فيه و يقيمون‬ ‫ٌ‬ ‫مثوا للكافرين‬ ‫‪68‬‬
‫ســورة اــلرومـ – مكية (آـياتهـا ‪(30) )60‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫قهرت فارس الرّوم‬ ‫ُغلبت الروم‬ ‫‪2‬‬
‫أقرب أرض ال ّروم إلى فارس‬ ‫أ ْدنى األرض‬ ‫‪3‬‬
‫كونهم مغلوبين‬ ‫َغلَبهم‬ ‫‪3‬‬
‫وقت ُمق ّدر أزال لِبقائها‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪8‬‬
‫ح َرثوها و قلـّـبوها لل ّزراعة‬ ‫أثاروا األرض‬ ‫‪9‬‬
‫العقوبة ال ُمتناهية في السّوء (النار)‬ ‫السّوآى‬ ‫‪10‬‬
‫تنقطع ح ّجتهم ‪ .‬أو يَيْأسون‬ ‫يُبلسُ المجرمون‬ ‫‪12‬‬
‫يُس ّرون ‪ .‬أو يُ ْك َرمون‬ ‫يُحبرون‬ ‫‪15‬‬
‫ال يغيبون عنه أبدا‬ ‫في العذاب ُمحضرون‬ ‫‪16‬‬
‫تدخلون في وقت الظهيرة‬ ‫حين تُظهرون‬ ‫‪18‬‬
‫معايشكم‬
‫ِ‬ ‫تتصرفون في شؤون‬ ‫تنتشرون‬ ‫‪20‬‬
‫لِتميلوا إليها و تألفوها‬ ‫لتسكنوا إليها‬ ‫‪21‬‬
‫ُمطيعون ُمنقادون إلرادته‬ ‫له قانتون‬ ‫‪26‬‬
‫الوصف األعلى في الكمال و الجالل‬ ‫له المثل األعلى‬ ‫‪27‬‬
‫ق ّو ْمهُ و ع ّد ْلهُ‬ ‫فأقم وجهك‬ ‫‪30‬‬
‫دين التوحيد و اإلسالم‬ ‫لل ّدين‬ ‫‪30‬‬
‫مائال إليه ُمستقيما عليه‬ ‫حنيفا‬ ‫‪30‬‬
‫الزموها و هي دين اإلسالم‬ ‫فِطرة هللا‬ ‫‪30‬‬
‫جبَلهم و طَبَعهم عليها‬ ‫فطَر النّاس عليها‬ ‫‪30‬‬
‫لدينه الذي فطرهم عليه‬ ‫لخلق هللا‬ ‫‪30‬‬
‫ال ُمستقيم الذي ال ِع َوج فيه‬ ‫ذلك ال ّدين القيّم‬ ‫‪30‬‬
‫راجعين إليه بالتـّــوبة و اإلخالص‬ ‫ُمنيبين إليه‬ ‫‪31‬‬
‫فِرقا ُمختلفة األهواء‬ ‫كانوا ِشـيَعا‬ ‫‪32‬‬
‫كتابا أو ُحجّة‬ ‫سُلطانا‬ ‫‪35‬‬
‫أشروا‬ ‫بَ ِطروا و ِ‬ ‫فرحوا بها‬ ‫‪36‬‬
‫ييْأسون من رحمة هللا تعالى‬ ‫هم يقنطون‬ ‫‪36‬‬
‫يُضيّقه على من يشاء لحكمة‬ ‫يق ِدر‬ ‫‪37‬‬
‫هو الرّبا ال ُمح ّرم المعروف‬ ‫ربًا‬ ‫‪39‬‬
‫لِيزيد ذلك الرّبا‬ ‫لِيرْ ب َو‬ ‫‪39‬‬
‫فال يزكو و ال يُبارك فيه‬ ‫فال يرب َو‬ ‫‪39‬‬
‫ذوو األضعاف من الحسنات‬ ‫المضعفون‬ ‫‪39‬‬
‫المستقيم (دين الفطرة)‬ ‫لل ّدين القيّم‬ ‫‪43‬‬
‫ال يق ِدر أح ٌد على ر ّده‬ ‫ال مر ّد له‬ ‫‪43‬‬
‫يتفرّقون إلى الجنّة و إلى النّار‬ ‫يصّـ ّدعون‬ ‫‪43‬‬
‫يُوطِّـئون مواطن النّعيم‬ ‫يمه ُدون‬ ‫‪44‬‬
‫تح ّر ُكهُ و تنشره‬ ‫فتُثير سحابا‬ ‫‪47‬‬
‫قِطعا ُمتفرّقة‬ ‫يجعله ِكسفا‬ ‫‪47‬‬
‫المطر‬ ‫الودق‬ ‫‪47‬‬
‫فُـ َرجه و وسطه‬ ‫من خالله‬ ‫‪47‬‬
‫آيسين من نزوله‬ ‫لَمبلسين‬ ‫‪49‬‬
‫ف َرأ ُوا النّبات ُمصفرّا بعد ال ُخضرة‬ ‫فرأوهُ ُمصفرّا‬ ‫‪51‬‬
‫حال ال ّشيخوخة و الهرم‬ ‫‪ 54‬شيبة‬
‫ق و الصّدق‬ ‫يُصرفون عن الح ّ‬ ‫‪ 55‬يُؤفكون‬
‫ضبـِــه تعالى عليهم – بالتّوبة و الطّاعة‬
‫ال يُطلب منهم إزالة عتـْــبه و َغ َ‬ ‫‪ 57‬و ال هم يستعتبون‬

‫ال يحْ ِملنّك على الخفّة و القلق‬ ‫ال يستخفّـنـّـك‬ ‫‪60‬‬


‫ســورة لــقمان– مكية (آـياتهـا ‪(31) )34‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الباطل ال ُملهي عن الخير و العبادة‬ ‫لَهْو الحديث‬ ‫‪6‬‬
‫سُخريةً – مهزو ًءا بها‬ ‫هُـزوا‬ ‫‪6‬‬
‫أعرض ُمتكبّرا عن تدبّرها‬ ‫َ‬ ‫ولّى ُمستكبرا‬ ‫‪7‬‬
‫صم ًما مانعًا من السّماع‬ ‫و ْقرا‬ ‫‪7‬‬
‫بغير دعائم و أساطينَ تُقي ُمها‬ ‫بغير َع َمد‬ ‫‪10‬‬
‫جباال ثوابت‬ ‫رواسي‬ ‫‪10‬‬
‫لِئالّ تضطرب بكم‬ ‫أن تميد بكم‬ ‫‪10‬‬
‫نَ َشرو فرَّق و أظهَ َر فيها‬ ‫بث فيها‬ ‫ّ‬ ‫‪10‬‬
‫حسن كثير المنفعة‬ ‫ٍ‬ ‫ــف‬
‫صـنـْ ٍ‬ ‫ِ‬ ‫زوج كريم‬ ‫‪10‬‬
‫كان صالحا حكيما و ليس نبيّا‬ ‫لُقمان‬ ‫‪12‬‬
‫العقل و الفهم و الفطنة و إصابة القول‬ ‫الحكمة‬ ‫‪12‬‬
‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫صينا اإلنسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪14‬‬
‫ضعفا‬ ‫و ْهنا‬ ‫‪14‬‬
‫فِطا ُمـه عن الرّضاع‬ ‫فصاله‬ ‫‪14‬‬
‫َر َجع إل ّي باإلخالص و الطّاعة‬ ‫أناب إل ّي‬ ‫‪15‬‬
‫‪. .‬وزنَ أصغر شيء‬ ‫‪ . .‬مثقال حبّة‬ ‫‪16‬‬
‫ال تُ ِملْ وجهَك عنهم ِكبْرا و تعاظُما‬ ‫ال تُصعّر خ ّدك للنّاس‬ ‫‪18‬‬
‫فَ َرحا و بَطَرًا و ُخيالء‬ ‫م َرحا‬ ‫‪18‬‬
‫ُمتكب ٍّر‪ُ ،‬مبا ٍه متطاول بمناقبه‬ ‫ُمختال فخور‬ ‫‪18‬‬
‫توسّط فيه بين اإلسراع و اإلبطاء‬ ‫اقص ْد في َمشيك‬ ‫ِ‬ ‫‪19‬‬
‫اخفضْ و انقصْ‬ ‫اغضض‬ ‫‪19‬‬
‫لِمنافعكم و مصالحكم‬ ‫س ّخر لكم‬ ‫‪20‬‬
‫أت ّم و أوسع و أكمل‬ ‫أسْـبَغ‬ ‫‪20‬‬
‫ُفوض أمره كلّه‬ ‫‪..‬ي ّ‬ ‫‪. .‬يُ ْسلِم وجهه‬ ‫‪22‬‬
‫ق و اعتص َم‬ ‫تمسّك و تعلـّـ َ‬ ‫استمسك‬ ‫‪22‬‬
‫ض له‬ ‫بالعهد األوثق الذي ال ن ْق َ‬ ‫بالعروة ال ُوثقى‬ ‫‪22‬‬
‫شديد ثقيل (عذاب النّار)‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪24‬‬
‫صبُّ إليه‬ ‫يَزيده و يَ ْن َ‬ ‫يم ّده‬ ‫‪27‬‬
‫مملوء ٍة ما ًء‬ ‫سبعة أبحُر‬ ‫‪27‬‬
‫َت و ما فَنِ ْ‬
‫يت‬ ‫ما فرغ ْ‬ ‫ما نفدت‬ ‫‪27‬‬
‫مقدوراته و عجائبه أو معلوماته‬ ‫كلمات هللا‬ ‫‪27‬‬
‫يُ ْد ِخل‬ ‫يولج‬ ‫‪29‬‬
‫عالهم و غطّاهم‬ ‫مو ٌج‬
‫غ َِشيهم ْ‬ ‫‪32‬‬
‫كالسّحاب ‪ .‬أو الجبال المظلـّـة‬ ‫كالظـّــلل‬ ‫‪32‬‬
‫موف بعهده ‪ .‬شاكر هلل‬ ‫ٍ‬ ‫ف ِمنهم ُمقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫ار َجحود للنّعم‬ ‫غ ّد ٍ‬ ‫ختـّار كفور‬ ‫‪32‬‬
‫‪ . .‬ال يقضي فيه شيئا‬ ‫‪. .‬يوما ال يجزي‬ ‫‪33‬‬
‫فال تخدعنّكم و تُلهينّكم بلذاتها‬ ‫فال تغرنّـك ْم‬ ‫‪33‬‬
‫ما يغ ّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغَرور‬ ‫‪33‬‬
‫ســورة اــلسّجدة – م ّكيّة (آـياتهـا ‪(32) )30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫اختلق القرآن من تِلقاء نفسه‬ ‫افتراه‬ ‫‪3‬‬
‫استوا ًء يليق بكماله و جالله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫يصعد األمر و يرتفع إليه بعد تدبيره‬ ‫يعرُج إليه‬ ‫‪5‬‬
‫أحكمه و أتقنه‬ ‫أح َسن ك ّل شيء‬ ‫‪7‬‬
‫ُخالصة‬ ‫ساللة‬ ‫‪8‬‬
‫من ّي ضعيف حقير‬ ‫ما ٍء مهين‬ ‫‪8‬‬
‫ق ّومه بتصوير أعضائه و تكميلها‬ ‫س ّواه‬ ‫‪9‬‬
‫ضعنا فيها و صرنا ترابا‬ ‫ِ‬ ‫ضللنا في األرض‬ ‫‪10‬‬
‫طرقُها ِخزيا ً و حيا ًء و ندما ً‬ ‫ُم ْ‬ ‫نا ِكسوا رءوسهم‬ ‫‪12‬‬
‫ثبت و تحقّق و نفذ القضاء‬ ‫ق القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪13‬‬
‫ّ‬
‫الجن‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪13‬‬
‫ترتفع و تتنحّى للعبادة‬ ‫تتجافى جنوبهم‬ ‫‪16‬‬
‫الفُرُش التي يُضطجع عليها‬ ‫عن المضاجع‬ ‫‪16‬‬
‫من موجـِــبات المسرّة و الفرح‬ ‫من قرّة أعين‬ ‫‪17‬‬
‫ضيافة ‪ .‬و عطا ًء‪ .‬و تكرمة‬ ‫ِ‬ ‫نـ ُزالً‬ ‫‪19‬‬
‫في ش ّ‬
‫ك‬ ‫في ِمريَة‬ ‫‪23‬‬
‫تلقّيه إياه بالرّضا و القبول‬ ‫من لقائه‬ ‫‪23‬‬
‫أغفلوا و لم يُبيّن لهم مآلهم ؟‬ ‫أ َو لم يه ِد لهم ؟‬ ‫‪26‬‬
‫كثرة إهالكنا األمم قبلهم‬ ‫‪ . .‬كم أهلكنا‬ ‫‪26‬‬
‫األمم الخالية‬ ‫القرون‬ ‫‪26‬‬
‫اليابسة الجرداء التي قُ ِط َع نباتها‬ ‫األرض الجُرز‬ ‫‪27‬‬
‫النّصْ ُر علينا ‪ ،‬أو الفصل للخصومة‬ ‫هذا الفتح‬ ‫‪28‬‬
‫يُمهَلون ليُؤمنوا‬ ‫يُنظَرون‬ ‫‪29‬‬
‫ســورة اــألحزاـب– مدنيّة (آـياتهـا ‪(33) )73‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ُد ْم على تقواه أو ازدد منها‬ ‫‪ 1‬اتّ ِ‬
‫ق هللا‬
‫حافظا مفَـ ّوضـًـا إليه ك ّل أمر‬ ‫‪ 3‬وكيال‬
‫ّمونهن كحُرمة أ ّمهاتكم‬‫ّ‬ ‫تُحر‬ ‫ّ‬
‫منهن‬ ‫‪ 4‬تُظاهرون‬
‫من تتبنّونهم من أبناء غيركم‬ ‫‪ 4‬أدعياءكم‬
‫أعدل‬ ‫‪ 5‬أ ْقسط‬
‫أولياؤكم في ال ّدين‬ ‫‪ 5‬مواليكم‬
‫أرأف بهم ‪ ،‬و أنفع لهم‬ ‫‪ 6‬أولى بالمؤمنين‬
‫ّ‬
‫ُرمتهن‬‫نكاحهن و تعظيم ح‬ ‫ّ‬ ‫مثلهن في تحريم‬ ‫ّ‬ ‫‪ 6‬أزواجه أ ّمهاتهم‬
‫ذوو القرابات‬ ‫‪ 6‬أولوا األرحام‬
‫ال َعه َد على الوفاء بما حُـ ّمـلوا‬ ‫‪ 7‬ميثاقهم‬
‫عهدا وثيقا قويّا على الوفاء‬ ‫ميثاقا غليظا‬ ‫‪7‬‬
‫األحزاب يوم الخندق سنة خمس‬ ‫جاءتكم جنود‬ ‫‪9‬‬
‫مالت عن َسنـَـنها َحيْرة و دهشة‬ ‫ْ‬ ‫زاغت األبصار‬ ‫‪10‬‬
‫نهايات الحالقيم ( تمثيل لش ّدة الخوف )‬ ‫ت القلوب الحناجر‬ ‫بلغ ِ‬ ‫‪10‬‬
‫اختـُـبـِـروا بال ّشدائد و ُمحّصوا‬ ‫ابتـُـلِـ َي المؤمنون‬ ‫‪11‬‬
‫اضطربوا كثيرا من ش ّدة الفزع‬ ‫زلزلوا‬ ‫‪11‬‬
‫قوال باطال ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪12‬‬
‫اسم المدينة المن ّورة قديما‬ ‫يثرب‬ ‫‪13‬‬
‫ال إقامة لكم هـهنا‬ ‫ال ُمقام لكم‬ ‫‪13‬‬
‫قاصية يخشى عليها العد ّو‬ ‫إن بيوتنا عورة‬ ‫‪13‬‬
‫ه َربا من القتال مع المؤمنين‬ ‫فِرارًا‬ ‫‪13‬‬
‫نواحيها و جوانبهاد‬ ‫من أقطارها‬ ‫‪14‬‬
‫ـب منهم ُمقاتلة المسلمين‬ ‫طـُـلِ َ‬ ‫سُــئـلوا الفتنة‬ ‫‪14‬‬
‫ما أ ّخروا المقاتلة‬ ‫ما تلبّـثوا بها‬ ‫‪14‬‬
‫يمنعكم من قَدَره تعالى‬ ‫يعصمكم من هللا‬ ‫ِ‬ ‫‪17‬‬
‫ال ُمثَبّطين منكم عن ال ّرسول صلى هللا عليه و سلم‬ ‫المع ّوقين منكم‬ ‫‪18‬‬
‫أقبـِـلوا أو ق ّربوا أنفسكم إلينا‬ ‫هل ّم إلينا‬ ‫‪18‬‬
‫الحرب و القتال‬ ‫البأس‬ ‫‪18‬‬
‫بُخالء عليكم بك ّل ما ينفعكم‬ ‫أش ّحةً عليكم‬ ‫‪19‬‬
‫تُصيبه الغشية من سكراته‬ ‫يُغشى عليه من الموت‬ ‫‪19‬‬
‫آذوكم و رموكم‬ ‫سلقوكم‬ ‫‪19‬‬
‫ذربة سليطة قاطعة كالحديد‬ ‫بألسنة حدا ٍد‬ ‫‪19‬‬
‫بُخالء حريصين على المال و الغنيمة‬ ‫أشحّة على الخير‬ ‫‪19‬‬
‫كأبطل هللا‬ ‫فأحبط هللا‬ ‫‪19‬‬
‫كانوا معهم في البادية‬ ‫بادون في األعراب‬ ‫‪20‬‬
‫قُ ْدوة صالحة في ك ّل األمور‬ ‫أُسوة حسنة‬ ‫‪21‬‬
‫وف ّي بنـَذره ‪ .‬أو مات شهيدا‬ ‫قضى نحبه‬ ‫‪23‬‬
‫يهود قريظة الذين عاونوا األحزاب‬ ‫الذين ظاهروهم‬ ‫‪26‬‬
‫حصونهم و معاقلهم‬ ‫صياصيهم‬ ‫‪26‬‬
‫الخوف ال ّشديد‬ ‫الرّعب‬ ‫‪26‬‬
‫أعطكن ُمتعة الطّالق‬
‫ّ‬ ‫أمتّ ّ‬
‫عكن‬ ‫‪28‬‬
‫أطلّ ّ‬
‫قكن‬ ‫أسر ّ‬
‫ّحكن‬ ‫‪28‬‬
‫ضرار فيه‬ ‫طالقا حسنا ال ِ‬ ‫سراحا جميال‬ ‫‪28‬‬
‫بمعصية كبيرة ظاهرة القُبح‬ ‫بفاحشة ُمـبَـيّـنة‬ ‫‪30‬‬
‫تثط ْع أو تخض ْع من ّ‬
‫كن‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬
‫منكن‬ ‫يقنت‬ ‫‪31‬‬
‫تلن القول و ال ترقّـقـنه للرّجال‬ ‫ال ّ‬ ‫فال تخضعن بالقول‬ ‫‪32‬‬
‫بيوتكن و كذا جميع النّساء‬
‫ّ‬ ‫الزمنَ‬ ‫ّ‬
‫بيوتكن‬ ‫قَرْ نَ في‬ ‫‪33‬‬
‫ال تُبدين ال ّزينة الواجب سترُها‬ ‫ال تبرّجن‬ ‫‪33‬‬
‫ما كان قبل اإلسالم من الجهاالت‬ ‫الجاهليّة األولى‬ ‫‪33‬‬
‫الذنب‪ .‬أو اإلثم أو النّقص‬ ‫الرّجس‬ ‫‪33‬‬
‫هدي النّب ّوة أو أحكام القرآن‬ ‫الحكمة‬ ‫‪34‬‬
‫المطيعين الخاضعين هلل‬ ‫القانتين‬ ‫‪35‬‬
‫اإلختيار‬ ‫الخـيَـ َرة‬‫ِ‬ ‫‪36‬‬
‫حاجته المه ّمة ‪ ،‬كناية عن الطّالق‬ ‫وطرا‬ ‫‪37‬‬
‫ضيق أو إثم‬ ‫حر ٌج‬ ‫‪37‬‬
‫من تبنّوهم (قبل نسخ التّبنّي)‬ ‫أدعيائهم‬ ‫‪37‬‬
‫ق َس َم له أو ق ّدر أو أح ّل له‬ ‫فرض هللا له‬ ‫‪38‬‬
‫مضوا من قبلك من األنبياء‬ ‫ْ‬ ‫خلوا من قبل‬ ‫ْ‬ ‫‪38‬‬
‫ُمرادا أزالً ‪ .‬أو قضا ًء مقضيّا‬ ‫قدَرا مقدورا‬ ‫‪38‬‬
‫ُمحاسبا على األعمال‬ ‫حسيبا‬ ‫‪39‬‬
‫أ ّول النّهار و آخره‬ ‫بُكرة و أصيال‬ ‫‪42‬‬
‫عاريا عن أذى و منع واجب‬ ‫سراحا جميال‬ ‫‪49‬‬
‫ّ‬
‫مهورهن‬ ‫ّ‬
‫أعطيتهن‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫آتيت‬ ‫‪50‬‬
‫رجعه إليك من الغنيمة‬ ‫أفاء هللا عليك‬ ‫‪50‬‬
‫تُأ ّخر و ال تضاجع‬ ‫تُرجي‬ ‫‪51‬‬
‫تَض ّم إليك و تضاجع‬ ‫تُـؤوي إليك‬ ‫‪51‬‬
‫طلبت‬ ‫إبت َغيْتَ‬ ‫‪51‬‬
‫اجتنبت باإلرجاء‬ ‫َعزَلـتَ‬ ‫‪51‬‬
‫لعلمهن أنّه بحُكم هللا‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫سرورهن‬ ‫التفويض إلى مشيئتك أقرب إلى‬ ‫ّ‬
‫أعينهن‬ ‫ذلك أدنى أن تق ّر‬ ‫‪51‬‬
‫حفيظا و مضطلعا‬ ‫رقيبا‬ ‫‪52‬‬
‫غير منتظرين نضجه و استواءه‬ ‫غير ناظرين إناه‬ ‫‪53‬‬
‫فتف ّرقوا و ال تم ُكثوا عنده‬ ‫فانتشروا‬ ‫‪53‬‬
‫حاجة يُنتفع بها‬ ‫ّ‬
‫سألتموهن متاعا‬ ‫‪53‬‬
‫يُـثنون عليه بإظهار شرفه و تعظيم شأنه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫يُصلّون على النب ّي‬ ‫‪56‬‬
‫فعال شنيعا ‪ .‬أو كذبا فظيعا‬ ‫بُهتانا‬ ‫‪58‬‬
‫يُرخين و يُـ ْس ِدلن عليهن‬ ‫ّ‬
‫عليهن‬ ‫يُدنين‬ ‫‪59‬‬
‫ما يستتِـرن به كال ِمالءة‬ ‫ّ‬
‫جالبيبهن‬ ‫‪59‬‬
‫المشيعون لألخبار الكاذبة‬ ‫المرجفون‬ ‫‪60‬‬
‫لنسلّطنّك عليهم‬ ‫لَنُغرينّك بهم‬ ‫‪60‬‬
‫ُوجدوا و أدركوا‬ ‫ثقِـفوا‬ ‫‪61‬‬
‫ِمثلين‬ ‫ضعفين‬ ‫‪68‬‬
‫ذا جا ٍه و قدر ُمستجاب ال ّدعوة‬ ‫وجيها‬ ‫‪69‬‬
‫صوابا ‪ .‬أو صدقا‪ .‬أو قاصدا إلى الح ّ‬
‫ق‬ ‫قوال سديدا‬ ‫‪70‬‬
‫التّكاليف من أوامر و نوا ٍه‬ ‫عرضنا األمانة‬ ‫‪72‬‬
‫امتنعنَ‬ ‫فأبين‬ ‫‪72‬‬
‫ِخفـْـنَ من الخيانة فيها‬ ‫أشفقن منها‬ ‫‪72‬‬
‫ســورة ســبأ – مكية (آـياتهـا ‪(34) )54‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ما يدخل فيها من مطر و غيره‬ ‫‪ 2‬ما يلِج في األرض‬
‫ما يصعد من المالئكة و األعمال‬ ‫‪ 2‬ما يعرج‬
‫ال يغيب عنه و ال يخفى عليه‬ ‫‪ 3‬ال يعزب عنه‬
‫مفدار أصغر نملة أو هَباءة‬ ‫‪ 3‬مثقال ذرّة‬
‫مسابقين ظانّين أنّهم يفوتوننا‬ ‫‪ 5‬معاجزين‬
‫أش ّد العذاب و أسرئه‬ ‫‪ 5‬من رجز‬
‫قطّعتم و صرتم رفاتا و ترابا‬ ‫ُمـز ْقـتم‬ ‫‪7‬‬
‫به جنون يو ِهمه ما يقول‬ ‫به جـِـنّة‬ ‫‪8‬‬
‫نغيّب بهم األرض كقارون‬ ‫تخسف بهم األرض‬ ‫‪9‬‬
‫قطعا منها كأصحاب األيكة‬ ‫ك َسفا من السّماء‬ ‫‪9‬‬
‫راجـِع إلى ربّه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫منيب‬ ‫‪9‬‬
‫َسب ِّحي أو َرجّعي معه التسبيح‬ ‫أ ّوبي معه‬ ‫‪10‬‬
‫ُدروعا واسعةً كاملة‬ ‫اعمل سابغات‬ ‫‪11‬‬
‫صنعتك في نسج ال ّدروع‬ ‫أَحْ ِكم َ‬ ‫ق ّدر في السّرد‬ ‫‪11‬‬
‫َجرْ يها بالغداة مسيرة شهر‬ ‫ّغد ّوها شهر‬ ‫‪12‬‬
‫َجرْ يُها بالعش ّي كذلك‬ ‫رواحها شهر‬ ‫‪12‬‬
‫عين النّحاس فَـنَـبَع ذائبا كالماء‬ ‫عين القِطر‬ ‫‪12‬‬
‫يَ ِملْ و يَ ْع ِدلْ منهم‬ ‫يزغ منهم‬ ‫‪12‬‬
‫قصور أو مساجد‬ ‫من محاريب‬ ‫‪13‬‬
‫ص َو ٍر ُمجسّمة من نحاس و غيره‬ ‫ُ‬ ‫تماثيل‬ ‫‪13‬‬
‫قصاع كباركالحـِـياض العظام‬ ‫جفان كالجواب‬ ‫‪13‬‬
‫ثابتات على المواقد لِ ِعظمها‬ ‫قدور راسيات‬ ‫‪13‬‬
‫األرضة التي تأكل الخشب‬ ‫دابّة األرض‬ ‫‪14‬‬
‫صاه‬ ‫تـَـأْرضُ ع َ‬ ‫تأكل منسأته‬ ‫‪14‬‬
‫ح ّي بمأرب باليمن‬ ‫لِـ َسـبإ‬ ‫‪15‬‬
‫على قدرتنا أو عبرة و ِعظة‬ ‫آية‬ ‫‪15‬‬
‫بستانان أو جماعتان من البساتين‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪15‬‬
‫زكيّة ُمستـَـلَذة‬ ‫بلدة طيّبة‬ ‫‪15‬‬
‫عن ال ّشكر أو كذبوا أنبياءهم‬ ‫فأعرضوا‬ ‫‪16‬‬
‫سيل السّــ ّد ‪ .‬أو المطر ال ّشديد‬ ‫سيل العرم‬ ‫‪16‬‬
‫ثمر م ّر حامض بشع‬ ‫ٍ‬ ‫خمط‬
‫ٍ‬ ‫أكل‬ ‫‪16‬‬
‫ّ‬
‫ضرْ ب من الطرفاء‬ ‫أثل‬ ‫‪16‬‬
‫ّال أو شجرة النّبق‬ ‫الض ِ‬ ‫ِس ْدر‬ ‫‪16‬‬
‫قرى الشام‬ ‫القرى‬ ‫‪18‬‬
‫متواصلة متقاربة‬ ‫قرًى ظاهرة‬ ‫‪18‬‬
‫جعلناه على مراحل متقاربة‬ ‫ق ّدرنا فيها السّير‬ ‫‪18‬‬
‫أخبارا يُتلهّى بها و يُتعجّبُ منها‬ ‫فجعلناهم أحاديث‬ ‫‪19‬‬
‫فرّقناهم في البالد‬ ‫مزقناهم‬ ‫‪19‬‬
‫حقّق عليهم‬ ‫ص ّدق عليهم‬ ‫‪20‬‬
‫تسلـّـط و استيالء بالوسوسو و اإلغواء‬ ‫سلطان‬ ‫‪21‬‬
‫ض ّر‬‫وزنها من نفع أو ُ‬ ‫ْ‬ ‫مثقال ذرّة‬ ‫‪22‬‬
‫ُمعين على الخلق و التـّـدبير‬ ‫ظهير‬
‫ٍ‬ ‫‪22‬‬
‫أزيل عنها الفزع و الخوف‬ ‫فُـ ّزع عن قلوبهم‬ ‫‪23‬‬
‫ق (اإلذن بال ّشـفاعة)‬ ‫قال القول الح ّ‬ ‫ق‬‫الح ّ‬ ‫‪23‬‬
‫اكتسبنا من ال ّزالت‬ ‫أجرمنا‬ ‫‪25‬‬
‫يقضي و يحكم بيننا‬ ‫يفتح بيننا‬ ‫‪26‬‬
‫القاضي و الحاكم‬ ‫هو الفتـّاح‬ ‫‪26‬‬
‫ارتدعوا عن دعوى الشركة‬ ‫كالّ‬ ‫‪27‬‬
‫إلى النّاس جميعا‬ ‫كافّة للنّاس‬ ‫‪28‬‬
‫محبوسُون في موقف الحساب‬ ‫َموْ قوفون‬ ‫‪31‬‬
‫‪ . .‬يَ ُر ّد‬ ‫‪ . .‬يرجع‬ ‫‪31‬‬
‫ص ّد نا م ْكرُهم بنا فيهما‬ ‫َ‬ ‫َمك ُر الليل و النّهار‬ ‫‪33‬‬
‫أمثاال من مخلوقاته نعبُ ُدها‬ ‫أندادا‬ ‫‪33‬‬
‫أخفوا الندم أو أظهروه‬ ‫أسرّوا النّـدامة‬ ‫‪33‬‬
‫القيود تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األغالل‬ ‫‪33‬‬
‫ُمـتـنـعّـموها و قادة ال ّشر فيها‬ ‫ُمـترفوها‬ ‫‪34‬‬
‫يضيّقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقـْـ ِدر‬ ‫‪36‬‬
‫تقريبا‬ ‫زلفَى‬ ‫‪37‬‬
‫لهم الثواب المضاعف‬ ‫لهم جزاء الضّعف‬ ‫‪37‬‬
‫المنازل الرّفيعة العالية في الجنّة‬ ‫في الغرفات‬ ‫‪37‬‬
‫ُمسابقينا ظانين أنهم يفوتوننا‬ ‫ُمعاجزين‬ ‫‪38‬‬
‫تُحضرهم الزبانية إلى جهنّم‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪38‬‬
‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَـقـْـ ِد ُر له‬ ‫‪39‬‬
‫أنت الذي نواليه‬ ‫أنت وليّـنا‬ ‫‪41‬‬
‫ك ِذب ُمختلق‬ ‫إفك مفترى‬ ‫‪43‬‬
‫ُعشر ما أعطيناهم من النّعم‬ ‫معشار ما آتيناهم‬ ‫‪45‬‬
‫إنكاري عليهم بالتـّـدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪45‬‬
‫من جنون‬ ‫من جـِـنّة‬ ‫‪46‬‬
‫يرمي به الباطل فيدمغه‬ ‫يقذف بالح ّ‬
‫ق‬ ‫‪48‬‬
‫خافوا عند الموت أو البعث‬ ‫فزعوا‬ ‫‪51‬‬
‫ب و ال نجاة من العذاب‬ ‫فال مه َر َ‬ ‫فال فوْ ت‬ ‫‪51‬‬
‫موقف الحساب‬ ‫مكان قريب‬ ‫‪51‬‬
‫تنا ُول اإليمان و التـّـوبة‬ ‫التـّـنا ُوش‬ ‫‪52‬‬
‫هو اآلخرة‬ ‫مكان بعيد‬ ‫‪52‬‬
‫يرجمون بالظّـنون‬ ‫يقذفون بالغيْب‬ ‫‪53‬‬
‫بأمثالهم من الكفّار‬ ‫بأشياعهم‬ ‫‪54‬‬
‫موقع في الرّيبة و القلق‬ ‫ُمريب‬ ‫‪54‬‬
‫ســورة فـــاطر – م ّكية ( آـياتهـا ‪(35) )45‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫‪ُ . .‬مبدع و ُمخترع‬ ‫‪ . .‬فاطر‬ ‫‪1‬‬
‫ما يُرسل هللا‬ ‫ما يفتح هللا‬ ‫‪2‬‬
‫فكيف تصرفون عن توحيده ؟‬ ‫فأنّى تؤفكون ؟‬ ‫‪3‬‬
‫فال تخدعنّكم و ال تلهينّكم بال ّزخارف و الملذات‬ ‫فال تغرنّكم‬ ‫‪5‬‬
‫ما يغ ّر و يخدع من شيطان و غيره‬ ‫الغرور‬ ‫‪5‬‬
‫فال تذهب نفسك عليهم حسرات فال تهلك نفسك عليهم غموما و أحزانا لكفرهم‬ ‫‪8‬‬

‫تح ّركه و تهيّجه‬ ‫‪ 9‬فتثير سحابا‬


‫بعث الموتى من القبور للجزاء‬ ‫‪ 9‬النشور‬
‫ال ّشرف و المنعة‬ ‫‪ 10‬يريد الع ّزة‬
‫كلمة و التوحيد و جيمع عبادات اللّسان‬ ‫‪ 10‬الكلِم الطيّب‬
‫صالح و يقبله‬ ‫يرفع هللا العمل ال ّ‬ ‫العمل الصّالح يرفع‬ ‫‪10‬‬
‫يفسد و يبطل‬ ‫يبور‬ ‫‪10‬‬
‫ذكورا و إناثا‬ ‫أزواجا‬ ‫‪11‬‬
‫طويل العمر‬ ‫مع ّم ٍر‬ ‫‪11‬‬
‫طيّب حُلو شديد العذوبة‬ ‫عذبٌ فرات‬ ‫‪12‬‬
‫مريء سه ٌل انحداره‬ ‫سائغ شرابه‬ ‫‪12‬‬
‫شديد الملوحة أو المرارة‬ ‫ملح أجاج‬ ‫‪12‬‬
‫اللؤلؤ و المرجان من الملح‬ ‫حلية‬ ‫‪12‬‬
‫جواري بريح واحدة‬ ‫مواخر‬ ‫‪12‬‬
‫يُ ْدخل‬ ‫يولج‬ ‫‪13‬‬
‫مق ّدر لفنائهما (يوم القيامة)‬ ‫ألجل مس ّمى‬ ‫‪13‬‬
‫هو القشرة الرقيقة على النّواة‬ ‫قطمير‬ ‫‪13‬‬
‫‪ . .‬ال تحمل نفس آثمة‬ ‫‪ . .‬ال تزر وازرة‬ ‫‪18‬‬
‫نفس أثقلتها الذنوب‬ ‫ُمثقلة‬ ‫‪18‬‬
‫ذوبها التي أثقلتها‬ ‫ِحملها‬ ‫‪18‬‬
‫تطهّر من الكفر و المعاصي‬ ‫تز ّكى‬ ‫‪18‬‬
‫ش ّدة الح ّر ليال كالسّموم‬ ‫ال َحرُور‬ ‫‪21‬‬
‫بالكتب المكتوبة كصحف إبراهيم و موسى عليهما السالم‬ ‫بال ّزبر‬ ‫‪25‬‬
‫إنكاري عليهم بالتدمير‬ ‫كان نكير‬ ‫‪26‬‬
‫ذات طرائق و خطوط مختلفة األلوان‬ ‫جد ٌد‬ ‫‪27‬‬
‫متناهية في السّواد كاألغربة‬ ‫غرابيب سود‬ ‫‪27‬‬
‫لم تك ُس َد و تف ُس َد ‪ ،‬أ َو لن تهلِك‬ ‫لن تبور‬ ‫‪29‬‬
‫رجحت سيّـئاته على حسناته‬ ‫ظالم لنفسه‬ ‫‪32‬‬
‫استوت حسناته و سيّـئاته‬ ‫مقتصد‬ ‫‪32‬‬
‫رجحت حسناته على سيّـئاته‬ ‫سابق بالخيرات‬ ‫‪32‬‬
‫ك ّل ما يُحزن و يَغ ّم‬ ‫ال َحزن‬ ‫‪34‬‬
‫دار اإلقامة ال ّدائمة (الجنّة)‬ ‫دار ال ُمقامة‬ ‫‪35‬‬
‫تعب و مشقّة‬ ‫صبٌ‬ ‫نَ َ‬ ‫‪35‬‬
‫إعياء من التعب و فتور‬ ‫لغوبٌ‬ ‫‪35‬‬
‫يستغيثون و يصيحون بش ّدة‬ ‫هم يصطرخون‬ ‫‪37‬‬
‫خلفاء من كان قبلكم‬ ‫جعلكم خالئف‬ ‫‪39‬‬
‫أش ّد البغض و الغضب و االحتقار‬ ‫مقتا‬ ‫‪39‬‬
‫هَالكا و خسرانا‬ ‫خسارا‬ ‫‪39‬‬
‫أخبروني عن ُشركائكم‬ ‫أرأيتم شركاءكم‬ ‫‪40‬‬
‫شركة مع هللا تعالى في الخلق؟‬ ‫بل ألـَـهم ِ‬ ‫أم لهم ِشرك ؟‬ ‫‪40‬‬
‫باطال ‪ .‬أو خداعا‬ ‫غرورا‬ ‫‪40‬‬
‫مجتهدين في الحلف بأغلظها و أوكدها‬ ‫جهد أيمانهم‬ ‫‪42‬‬
‫ق و فرارا منه‬ ‫تباعدا عن الح ّ‬ ‫نفورا‬ ‫‪42‬‬
‫و المكر السّيء (الكيد للرّسول)‬ ‫و مكر ال ّس ّيء‬ ‫‪43‬‬
‫ال يُحيط أو ال ينزل‬ ‫ال يحيق‬ ‫‪43‬‬
‫فما ينتظرون‬ ‫فهل ينظرون‬ ‫‪43‬‬
‫سنّة هللا فيهم بتعذيبهم بتكذيبهم‬ ‫سنّة األ ّولين‬ ‫‪43‬‬
‫ســورة يــس– مكية ( آـياتهـا ‪(36) )83‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫و هللاِ لقد ثبت ووجب العقاب‬ ‫ق القول‬ ‫لقد ح ّ‬ ‫‪7‬‬
‫قيودا تش ّد أيديهم إلى أعناقهم‬ ‫أغالال‬ ‫‪8‬‬
‫ضوا األبصار‬ ‫رافعوا ال ّرءوس غا ّ‬ ‫غهم مقمحون‬ ‫‪8‬‬
‫حاجزا و مانِعا‬ ‫س ّدا‬ ‫‪9‬‬
‫فألبسنا أبصارهم غشاوة‬ ‫فأغشيناهم‬ ‫‪9‬‬
‫ما سنّوه من حسن أو س ّيء‬ ‫آثارهم‬ ‫‪12‬‬
‫أثبتناه و حفظناه‬ ‫أحصيناه‬ ‫‪12‬‬
‫أصل بيّن (اللوح المحفوظ)‬ ‫إمام مبين‬ ‫‪12‬‬
‫أنطاكية‬ ‫القرية‬ ‫‪13‬‬
‫فق ّويناهما و شددناهما به‬ ‫فعززنا بثالث‬ ‫‪14‬‬
‫تشاءمنا بكم‬ ‫تطيّرنا بكم‬ ‫‪18‬‬
‫شؤمكم ُكفركم المصاحب لكم‬ ‫طائركم معكم‬ ‫‪19‬‬
‫أئن ُو ِعـظتم تطيّرتم‬ ‫أئن ذ ّكرتم‬ ‫‪19‬‬
‫يُسرع في مشيه لنصح قومه‬ ‫يسعى‬ ‫‪20‬‬
‫خلقني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪22‬‬
‫ال تدفع عنّي‬ ‫ال تغن عنّي‬ ‫‪23‬‬
‫صوتـًا ُمهل ًكا من السّماء‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪29‬‬
‫َميّـتون كما تخمد النّار‬ ‫خامدون‬ ‫‪29‬‬
‫يا َو ْيالً ‪ .‬أو يا تـَـنـَـ ّدما ً‬ ‫يا حسرة‬ ‫‪30‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪31‬‬
‫األمم‬ ‫القرون‬ ‫‪31‬‬
‫إال مجموعون‬ ‫ل ّما جميع‬ ‫‪32‬‬
‫نحضرهم للحساب و الجزاء‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪32‬‬
‫شققنا في األرض‬ ‫ف ّجرنا فيها‬ ‫‪34‬‬
‫األصناف و األنواع‬ ‫خلق األزواج‬ ‫‪36‬‬
‫ننزع من مكانه الض ّْوء‬ ‫نسلخ منه النّهار‬ ‫‪37‬‬
‫قـ ّدرنا سيره في منازل و مسافات‬ ‫ق ّدرناه منازل‬ ‫‪39‬‬
‫كعود ِعـذ ْق النّخلة العتيق‬ ‫كالعرجون القديم‬ ‫‪39‬‬
‫و ال آية الليل (القمر)‬ ‫وال اللّيل‬ ‫‪40‬‬
‫سابق آية النهار (الشمس)‬ ‫سابق النّهار‬ ‫‪40‬‬
‫يسيرون بانبساط أو يدورون‬ ‫يسبحون‬ ‫‪40‬‬
‫أوالدهم و ضعفا َءهم‬ ‫ذ ّريّتهم‬ ‫‪41‬‬
‫المملو ِء ال ُموقر‬ ‫المشحون‬ ‫‪41‬‬
‫فال مغيث لهم من ال َغ َرق‬ ‫فال صريخ لهم‬ ‫‪43‬‬
‫نفخة الموت‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪49‬‬
‫تصمون في أمورهم غافلين‬ ‫يخ ِ‬ ‫ْ‬ ‫يخصّمون‬ ‫هم ِ‬ ‫‪49‬‬
‫نفخة البَعْث‬ ‫نفخ في الصّور‬ ‫‪51‬‬
‫‪ . .‬القبور‬ ‫األجداث‬ ‫‪51‬‬
‫يُسرعون في الخروج‬ ‫ينسلون‬ ‫‪51‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪53‬‬
‫نحضرُهم للحساب و الجزاء‬ ‫ِ‬ ‫ُمحضرون‬ ‫‪53‬‬
‫نعيم عظيم يُلهيه ْم ع ّما سواه‬ ‫ُش ُغ ٍل‬ ‫‪55‬‬
‫ُمتلذذون‪ .‬أو فَرحون‬ ‫فاكهون‬ ‫‪55‬‬
‫الحجال (جمع حجلة محركة‪ -‬بيت يزين بالثياب و األسرّة و‬ ‫السّرر في ِ‬ ‫األرائك‬ ‫‪56‬‬
‫الستور)‬
‫ما يتمنّونه أو ما يطلبونه‬ ‫لهم ما ي ّدعون‬ ‫‪57‬‬
‫تميّزوا و انفردوا عن المؤمنين‬ ‫امتازوا‬ ‫‪59‬‬
‫أوصك ْم‪ .‬أو أكلـّـفك ْم‬ ‫ِ‬ ‫أ ْعهَ ْد إليكم‬ ‫‪60‬‬
‫خلقـًـا ‪ .‬أو جماعة عظيمة‬ ‫جـِــبـِـالّ‬ ‫‪62‬‬
‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪64‬‬
‫لصيّرناها ممسوحة ال يُرى لها شق‬ ‫لطمسنا‬ ‫‪66‬‬
‫ابْتـَـدروا الطّريق ليَجوزوه‬ ‫فاستبقوا الصّراط‬ ‫‪66‬‬
‫فكيف يُبصرون الطريق؟‬ ‫فأنّى يبصرون ؟‬ ‫‪66‬‬
‫في مكان معاصيه ْم‬ ‫على مكانتهم‬ ‫‪67‬‬
‫نطلْ ُع ُم َره‬ ‫ِ‬ ‫من نع ّمره‬ ‫‪68‬‬
‫ن ُر ّده إلى أرذل العمر‬ ‫نن ّكسه في الخلق‬ ‫‪68‬‬
‫صيّرناها مس ّخرة ُمنقادة لهم‬ ‫ذلـّـلناها لهم‬ ‫‪72‬‬
‫نحضرْ هم معهم في النّار لعذابهم‬
‫ِ‬ ‫و األصنام جُن ٌد ُم َع ّدون للكفار‬ ‫و هم لهم جند ُمحضرون‬ ‫‪75‬‬
‫ُمبالغ في الخصومة بالباطل‬ ‫هو خصيم‬ ‫‪77‬‬
‫بالية أش ّد البلى‬ ‫هي رميم‬ ‫‪78‬‬
‫هو قادر على خلق مثلهم‬ ‫بلى‬ ‫‪81‬‬
‫هو ال ُمـلـْـك التـّـام‬ ‫ملكوت‬ ‫‪83‬‬
‫ّـافات مكية (آـياتهـا ‪(37) )182‬‬ ‫ســورة اــلص ‪-‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ّ‬
‫تصطف للعبادة‬ ‫قـ َ َسمبالجماعات‬ ‫و الصّـافات صفّا‬ ‫‪1‬‬
‫تزجر عن المعاصي باألقوال و األفعال‬ ‫ْ‬ ‫فال ّزاجرات زجرا‬ ‫‪2‬‬
‫تتلوا آيات هللا للعلم و التّعليم‬ ‫فالتـّـاليات ِذكرا‬ ‫‪3‬‬
‫جواب القسم‬ ‫إن إلهكم لواحد‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫متم ّرد خارج عن الطاعة‬ ‫شيطان مارد‬ ‫‪7‬‬
‫يُرْ جمون‬ ‫يقذفون‬ ‫‪8‬‬
‫إبعادا و طردا‬ ‫دحورا‬ ‫‪9‬‬
‫دائ ٌم ال ينـْـقطع‬ ‫عذابٌ واصبٌ‬ ‫‪9‬‬
‫اختلس الكلمة مسارقة بسرعة‬ ‫َطـف الخطفة‬ ‫خ ِ‬ ‫‪10‬‬
‫ما يرى كالكوكب منقضّا من السّماء‬ ‫شهاب‬ ‫‪10‬‬
‫ُمضي ٌء ‪ .‬أو ُمـحْ ـر ٌ‬
‫ق‬ ‫ثاقبٌ‬ ‫‪10‬‬
‫ملتزق بَعْـضه ببَعض‬ ‫طين الزب‬ ‫‪11‬‬
‫ك‬
‫و هم يَهزءون بت َعجّب َ‬ ‫و يسخرون‬ ‫‪12‬‬
‫غون في س ُْخريَته ْم‬ ‫يُبالِ َ‬ ‫بستسخرون‬
‫ِ‬ ‫‪14‬‬
‫صا ِغـرون أذالّء‬ ‫أنتم داخرون‬ ‫‪18‬‬
‫" صيحة واحدة " نـَفخة ال َبعث‬ ‫زجْ َرة واحدة‬ ‫‪19‬‬
‫يا هالكنا احضر‬ ‫ياويْـلنا‬ ‫‪20‬‬
‫يوم ال َجزاء و الحساب‬ ‫يوم ال ّدين‬ ‫‪20‬‬
‫أشباههم ‪ .‬أو قُرناءه ْم‬ ‫أزوا َجهم‬ ‫‪22‬‬
‫احبسوهم في موقف الحساب‬ ‫قِـفوهم‬ ‫‪24‬‬
‫من جهة ال ّدين فتص ّدوننا عنه‬ ‫عن اليمين‬ ‫‪28‬‬
‫ُمجاوزين الح ّد في العصيان‬ ‫قوما طاغين‬ ‫‪30‬‬
‫ثبت ووجب علينا‬ ‫ق علينا‬ ‫فح ّ‬ ‫‪31‬‬
‫فدعوناكم إلى الغ ّي فاستجبتم‬ ‫فأغويناكم‬ ‫‪32‬‬
‫الذين أخلصهم هللا لطاعته‬ ‫المخلصين‬ ‫‪40‬‬
‫بخمر ‪ .‬أو بقدح فيه خمر‬ ‫س‬
‫بكأ ٍ‬ ‫‪45‬‬
‫من شراب نابع من العيون‬ ‫ِم ْن َمعين‬ ‫‪45‬‬
‫ليس فيها ضرر ما كخمر الدنيا‬ ‫ال فيها غوْ ٌل‬ ‫‪47‬‬
‫بسببها يسكرون و تُنزع عقولهم‬ ‫عنها يُنزفون‬ ‫‪47‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حور ال ينظرن إلى غير‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪48‬‬
‫نُـجْ ـ ُل العيون ِحسانها‬ ‫ِع ٌ‬
‫ـين‬ ‫‪48‬‬
‫مصون مستور لم يُصبه غبار‬ ‫ٌ‬
‫مكنون‬ ‫بيْضٌ‬ ‫‪49‬‬
‫لمجزيون و محاسبون ؟‬ ‫لَ َمدينون‬ ‫‪53‬‬
‫وسطها‬ ‫َس َواء الجحيم‬ ‫‪55‬‬
‫إنّك قاربت لتهلكني باإلغواء‬ ‫إن ِك ْدت لترْ دين‬ ‫ْ‬ ‫‪56‬‬
‫للعذاب مثلك‬ ‫ال ُمحضرين‬ ‫‪57‬‬
‫ضيافة و تكرمة و لذة‬ ‫خي ٌر نُ ُزال‬ ‫‪62‬‬
‫شجرة من أخبث ال ّشجر بتهامة‬ ‫شجرة ال ّزقوم‬ ‫‪62‬‬
‫َمحنة و عذابا لهم في اآلخرة‬ ‫فتنة للظّالمين‬ ‫‪63‬‬
‫قعر جهنّم‬ ‫أصْ ـل الجحيم‬ ‫‪64‬‬
‫ثمرها الشبيه بطلع النّخل‬ ‫طلـْعها‬ ‫‪65‬‬
‫تمثيل لتناهيه في البشاعة و القبح‬ ‫كأنّه رءوس الشياطين‬ ‫‪65‬‬
‫لخَـلـْـطا ً و مزاجا‬ ‫ل َشوبا‬ ‫‪67‬‬
‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫من حميم‬ ‫ْ‬ ‫‪67‬‬
‫يُزعجون و يُحثّون على اإلسراع ال ّشديد على أثارهم‬ ‫على آثارهم يُهرعون‬ ‫‪7‬‬
‫م ّمن شايعه على منهاجه و ملّـته‬ ‫من شي َعتِه‬ ‫ْ‬ ‫‪83‬‬
‫أكذبا و باطال ؟‬ ‫أإ ْفـكا ؟‬ ‫‪86‬‬
‫تأ َمـل تأ ُمـ َل الكاملين‬ ‫فَـنـَظر‬ ‫‪88‬‬
‫يُريد أنه سقيم القلب لكفرهم‬ ‫إنّي سقي ٌم‬ ‫‪89‬‬
‫فمال إليها خفية ليُـحطّمها‬ ‫ف َراغ إلى آلهتهم‬ ‫‪91‬‬
‫يضربهم ضربا ُملتبسا بالق ّوة‬ ‫ضربا باليمين‬ ‫‪93‬‬
‫يسرعون في مشيهم‬ ‫يزفّون‬ ‫‪94‬‬
‫رجّح كثي ٌر أنّه إسماعيل عليه السالم‬ ‫بغالم حليم‬ ‫‪101‬‬
‫درجة العمل معه في حوائجه‬ ‫بَل َغ َم َعه السّـعْي‬ ‫‪102‬‬
‫استسلما و انقادا ألمره تعالى‬ ‫أسلما‬ ‫‪103‬‬
‫أضجعه على جبينه على األرض‬ ‫تلّه للجبين‬ ‫‪103‬‬
‫اإلختبار البيّن‪ .‬أو المحنة البيّـنة‬ ‫البالء المبين‬ ‫‪106‬‬
‫ش يُذبح‬‫بكب ٍ‬ ‫ب ِذبْح‬ ‫‪107‬‬
‫أتعبدون الصّـنم المس ّمى بعال‬ ‫أت ْدعون بَعْال‬ ‫‪125‬‬
‫تُحضرهم ال ّزبانية في النّار‬ ‫ل ُمحضرون‬ ‫‪127‬‬
‫إلياس ‪ .‬أو إلياس و أتباعه‬ ‫إلياسين‬ ‫‪130‬‬
‫في الباقين في العذاب‬ ‫في الغابرين‬ ‫‪135‬‬
‫أهلكناهم‬ ‫د ّمرنا اآلخرين‬ ‫‪136‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫ُمصبحين‬ ‫‪137‬‬
‫ب‬
‫هَ َر َ‬ ‫أبق‬ ‫‪140‬‬
‫المملوء‬ ‫المشحون‬ ‫‪140‬‬
‫فقارع من في الفلك‬ ‫فَساهم‬ ‫‪141‬‬
‫المغلوبين بالقرعة‬ ‫الم ْدحضين‬ ‫‪141‬‬
‫ابتلعه‬ ‫فالتـَـقـَـ َمه الحوت‬ ‫‪142‬‬
‫ت بما يُالم عليه‬ ‫آ ٍ‬ ‫هو ُمـليم‬ ‫‪142‬‬
‫الذاكرين هللا كثيرا بالتسبيح‬ ‫المسبّحين‬ ‫‪143‬‬
‫طرحناه باألرض الفضاء الواسعة‬ ‫فنبذناه بالعراء‬ ‫‪145‬‬
‫هو القرع المعروف و قيل غيره‬ ‫يقطين‬ ‫‪146‬‬
‫كذبهم على هللا‬ ‫إفكه ْم‬ ‫‪151‬‬
‫أختار ؟ (استفهام توبيخ)‬ ‫أصطفَى؟‬ ‫‪153‬‬
‫حجّة و برهان‬ ‫ٌ سُلطان‬ ‫‪156‬‬
‫المالئكة ‪ .‬أو ال ّشياطين‬ ‫الجـِـنّة‬ ‫‪157‬‬
‫إن الكفار لمحضرون للنّار‬ ‫ّ‬ ‫إنّهم ل ُمحضرون‬ ‫‪158‬‬
‫بمضلّين أو مفسدين على هللا أحدا‬ ‫عليه بفاتنين‬ ‫‪162‬‬
‫س حرّها‬ ‫داخلها أو مقا ٍ‬ ‫صال الجحيم‬ ‫َ‬ ‫‪163‬‬
‫أنفسنا في مقام العبادة‬ ‫الصّـافون‬ ‫‪165‬‬
‫المن ّزهون هللا تعالى ع ّما ال يليق بجالله‬ ‫المسبّحون‬ ‫‪166‬‬
‫بفنائهم ‪ .‬و المراد ‪ :‬بهم‬ ‫بسا َحته ْم‬ ‫‪177‬‬
‫الغلبة و القدرة و البطش‬ ‫ربّ الع ّزة‬ ‫‪180‬‬
‫ســورة ص – مكية (آـياتهـا ‪(38) )88‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫جـواـبهـ ما اــألمر كــما تـــزعمون)قــسمـ(‬ ‫و القرآن‬ ‫‪1‬‬
‫ذي البيان لما يُحتاج إليه في الدين‬ ‫ذي الذكر‬ ‫‪1‬‬
‫حميّـة و تكبر عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫عزة‬ ‫‪2‬‬
‫مشاقّة و مخالفة هلل و لرسوله‬ ‫شقاق‬ ‫‪2‬‬
‫كثيرة أهلكنا‬ ‫كم أهلكنا‬ ‫‪3‬‬
‫أمة‬ ‫قرن‬ ‫‪3‬‬
‫استغاثوا حين عاينوا العذاب‬ ‫فنادوا‬
‫ْ‬ ‫‪3‬‬
‫ليس الوقت وقت فرار و خالص‬ ‫الت حين مناص‬ ‫‪3‬‬
‫بالغ الغاية في ال َع َجب‬ ‫عجاب‬ ‫‪5‬‬
‫الوجوه من كفار قريش‬ ‫المأل منهم‬ ‫‪6‬‬
‫سيروا على طريقتكم و دينكم‬ ‫امشوا‬ ‫‪6‬‬
‫دين قريش الذي هم عليه‬ ‫الملّة اآلخرة‬ ‫‪7‬‬
‫كذب و افتراء منه‬ ‫اختالق‬ ‫‪7‬‬
‫المعارج إلى السماء‬ ‫األسباب‬ ‫‪10‬‬
‫هم مجتمع حقير و "ما" زائدة‬ ‫جن ٌد ما‬ ‫‪11‬‬
‫بم ّكة يوم الفتح أو يوم بَ ْدر‬ ‫هنالك‬ ‫‪11‬‬
‫الجنود أو المباني القويتين‬ ‫ذو األوتاد‬ ‫‪12‬‬
‫سكان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب)‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪13‬‬
‫ما ينتظر‬ ‫ما ينظر‬ ‫‪15‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫صيحة واحدة‬ ‫‪15‬‬
‫مالها توقـّـف ق ْدر فواق ناقة ‪ ،‬و هو ما بين حلبتيها‬ ‫ما لها من فواق‬ ‫‪15‬‬
‫نصيبنا من العذاب الذي أوعدته‬ ‫قطّـنا‬ ‫‪16‬‬
‫ذا الق ّوة في الدين و العبادة‬ ‫ذا األيد‬ ‫‪17‬‬
‫ر ّجاع إلى هللا تعالى و طاعته‬ ‫إنه أ ّواب‬ ‫‪17‬‬
‫من ال ّزوال للغروب ‪ ،‬ووقت الضّحى‬ ‫بالعش ّي و اإلشراق‬ ‫‪18‬‬
‫ّ‬
‫ق ّويناه بأسباب الق ّوة كلها‬ ‫شددنا ملكه‬ ‫‪20‬‬
‫النب ّوة و كمال العلم و اتقان العمل‬ ‫آتيناه الحكمة‬ ‫‪20‬‬
‫علم فصل الخصومات‬ ‫فصل الخطاب‬ ‫‪20‬‬
‫ملكين في صورة إنسانين‬ ‫الخصم‬ ‫‪21‬‬
‫علوْ سور مصالّه و نزلوا إليه‬ ‫تس ّوروا المحراب‬ ‫‪21‬‬
‫تع ّدى و ظلم و جار‬ ‫بغى بعضنا‬ ‫‪22‬‬
‫ال تجر في حكمك‬ ‫ال تشطط‬ ‫‪22‬‬
‫وسط الطريق و هو عين الح ّ‬
‫ق‬ ‫سواء الصّراط‬ ‫‪22‬‬
‫انزلْ لي عنها حتى أكفلها‬ ‫اكفلنيها‬ ‫‪23‬‬
‫غلبني و قهرني في ال ُمحاجّـة‬ ‫عزني في الخطاب‬ ‫‪23‬‬
‫الشركاء‬ ‫الخلطاء‬ ‫‪24‬‬
‫ابتليناه و امتحنّاه‬ ‫فتنّـاه‬ ‫‪24‬‬
‫ساجدا هلل تعالى‬ ‫خ ّر راكعا‬ ‫‪24‬‬
‫رجع إلى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪24‬‬
‫لقـُـربَة و مكانة‬ ‫لَزلفى‬ ‫‪25‬‬
‫حسن مرجع في اآلخرة (الجنّة)‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪25‬‬
‫لَ ِعـبًا و عبَثا‬ ‫باطال‬ ‫‪27‬‬
‫ك ‪ .‬أو وا ٍد في جهنم‬ ‫هال ٌ‬ ‫فويل‬ ‫‪27‬‬
‫ع إليه تعالى بالتوبة‬ ‫رجّا ٌ‬ ‫إنه أواب‬ ‫‪30‬‬
‫ما بعد الزوال إلى الغروب‬ ‫بالعشي‬ ‫‪31‬‬
‫الخيول الواقفة على ثالث قوائم و طرف حافر الرابعة‬ ‫الصافنات‬ ‫‪31‬‬
‫السّراع السوابق في العدو‬ ‫الجياد‬ ‫‪31‬‬
‫آثرت حبّ الخيل‬ ‫ُ‬ ‫أحببت حب الخير‬ ‫‪32‬‬
‫على صالتي العصر هلل تعالى‬ ‫عن ذكر ربي‬ ‫‪32‬‬
‫غ َربَت الشمس ‪ .‬أو غابت الخيل عن بصره لظلمة الليل‬ ‫توارت بالحجاب‬ ‫‪32‬‬
‫ُر ّدوا الخيل عل ّي‬ ‫ر ّدوها علي‬ ‫‪33‬‬
‫فطفق مسحا بالسّوق و األعناق فَشر َع يقطع سُوقها و أ ْعـنـَـاقها بالسّيف قربانا هلل تعالى و كانَ ذلك‬ ‫‪33‬‬
‫مشروعا في ملّـتِه‬
‫ابْـتليْناهُ و امتحنّـاه و عاقبْناه‬ ‫فتنّـا سليمان‬ ‫‪34‬‬
‫ق إنسان ولِـد له‬ ‫ِش ّ‬ ‫جسدا‬ ‫‪34‬‬
‫َر َجع إلى هللا تعالى بالتـّـوبة‬ ‫أناب‬ ‫‪34‬‬
‫لـَــيّـنة ‪ .‬أو ُمنقادة حيث أ َراد‬ ‫رخا ًء حيث أصاب‬ ‫‪36‬‬
‫الستخراج نفائس ِه‬ ‫ْ‬ ‫في البحر‬ ‫غ ّواص‬ ‫‪37‬‬
‫األغالل تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األصفاد‬ ‫‪38‬‬
‫غير ُمحا َسبعلى شيء من األ ْمـ َرين‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪39‬‬
‫لقـُرْ با و َك َرامة‬ ‫لزلفى‬ ‫‪40‬‬
‫ُحسْن َمرْ جع في اآلخرة‬ ‫حسن مآب‬ ‫‪40‬‬
‫بتعب و مشقـّـة ‪ ،‬و ألـَـم و ض ّر‬ ‫بنصْ ب و عذاب‬ ‫‪41‬‬
‫اضربْ بها األرض‬ ‫اركض برجلك‬ ‫‪42‬‬
‫ما ٌء تغتسل به ‪ ،‬فيه شفاؤك‬ ‫هذا مغتسل‬ ‫‪42‬‬
‫قبضة من قضْ بان أو عثكال النّخل بشماريخه‬ ‫ضغثا‬‫ِ‬ ‫‪44‬‬
‫أصحاب الق ّوة في الطّاعة‬ ‫أولي األيدي‬ ‫‪45‬‬
‫و البصائر في ال ّدين و ْ‬
‫العلم‬ ‫و األبصار‬ ‫‪45‬‬
‫خَصصناهم بخصْ ـلـَـة ال َش ْوب فيها‬ ‫أخلصناهم بخالصة‬ ‫‪46‬‬
‫ف لهُم‬ ‫المذكور من محاسنهم َش َر ٌ‬ ‫هذا ذكر‬ ‫‪49‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫حُو ٌر ال ينظرْ ن إلى غير‬ ‫قاصرات الطرف‬ ‫‪52‬‬
‫مستويات في ال ّشباب‬ ‫ٌ‬ ‫أتراب‬ ‫‪52‬‬
‫انقطاع و فَـنا ٍء‬ ‫نفاد‬ ‫‪54‬‬
‫ب و َمصير‬ ‫أل ْس َوأ ُمنقل ٍ‬ ‫لش ّر مآب‬ ‫‪55‬‬
‫يقاسون َحرّها‬
‫َ‬ ‫يَ ْدخلونـَـها أو‬ ‫جهنّم يصلونها‬ ‫‪56‬‬
‫فبئس الفِـراش ‪ ،‬أي المستق ّر جهنّم‬ ‫فبئس المهاد‬ ‫‪56‬‬
‫ما ٌء بالغ نهاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪57‬‬
‫صدي ٌد يسيل من أجسا ِمهم‬ ‫َ‬ ‫غسّاق‬ ‫‪57‬‬
‫و عذابٌ آخر‬ ‫و آخر‬ ‫‪58‬‬
‫ناف في الفظا َعة‬ ‫ِم ْن مثلِه أصْ ٌ‬ ‫من شكله أزواج‬ ‫‪58‬‬
‫َجم ٌع َكثيف ِم ْن أتبا ِعكم الضّـالين‬ ‫هذا فوج‬ ‫‪59‬‬
‫داخ ٌل َم َعكم النار قـ َ ْهرًا عنه‬ ‫مقتحم معكم‬ ‫‪59‬‬
‫ْ‬
‫ـسعت‬ ‫ـت بهم النار و ال اتـ ّ‬ ‫ال َرحُـبَ ْ‬ ‫ال مرحبا بهم‬ ‫‪59‬‬
‫داخلوها ‪ .‬أو ُمقـَاسو حرّها‬ ‫ِ‬ ‫صلوا النّار‬ ‫‪59‬‬
‫فبئس ال َمق ّر للجميع َجهنّم‬ ‫َ‬ ‫فبئس القرار‬ ‫‪60‬‬
‫َمهزو ًءا بهم في الدنيا فأخطأنا ؟؟‬ ‫أتـّـخذناهم سخريّـا ؟‬ ‫‪63‬‬
‫ـالت عنه ْم فلم نعلم م َكانـَـهم‬ ‫َم ْ‬ ‫زاغت عنهم األبصار‬ ‫‪63‬‬
‫ال َمالئكة‬ ‫بالمأل األعلى‬ ‫‪69‬‬
‫في شأن آدم و خَلقِ ِه و ِخـالفته‬ ‫إذ يختصمون‬ ‫‪69‬‬
‫صورة اإلنسانية‬ ‫أت َم ْمتَ خَلقـَـه بال ّ‬ ‫س ّويته‬ ‫‪72‬‬
‫تحيّة له و تكري ًما‬ ‫ساجدين‬ ‫‪72‬‬
‫المستحقـّـين للعلُ ّو و الرّف َعة – َكالّ‬ ‫العالين‬ ‫‪75‬‬
‫مطرو ٌد من ك ّل خي ٍْر ة َك َرامة‬ ‫رجيم‬ ‫‪77‬‬
‫أمهلني و ال تمـتـْـني‬ ‫فأنظرني‬ ‫‪79‬‬
‫ت النّـفخة األولى‬ ‫َوقـْـ ِ‬ ‫يوم الوقت المعلوم‬ ‫‪81‬‬
‫فبسُـلطانك و قـَـهْرك (قـَـ َسم)‬ ‫فبعزتك‬ ‫‪82‬‬
‫بتزيين المعاصي لهم‬ ‫ألضلـّـنـّـه ْم ْ‬ ‫ألغوينّهم‬ ‫‪82‬‬
‫صـنّ ِعـين ال ُمـتقـَـوّلينَ على هللا‬ ‫المـتـَـ َ‬ ‫المتكلّفين‬ ‫‪86‬‬
‫صدق أخباره‬ ‫نبأه‬ ‫‪88‬‬
‫ســورة اــلزمر – مكية (آـياتهـا‪(39) )75‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ضا له الطاعة و العبادة‬ ‫ُم َم ّح ًَ‬ ‫ـخـلصا‬ ‫ُم ْ‬ ‫‪2‬‬
‫تقريبا‬ ‫زلفى‬ ‫‪3‬‬
‫تنزيها له عن اتخاذ الولد‬ ‫ُسبْحانه‬ ‫‪4‬‬
‫لف اللباس على الالبس فيستره فتظهَر الظلمة‬ ‫يَلفّه على النهار ّ‬ ‫يُك ّور الليل على النّهار‬ ‫‪5‬‬
‫أنشأ و أحْ دث ألجْ لكم‬ ‫أن َز َل لكم‬ ‫‪6‬‬
‫ضأن و المعز‬ ‫اإلبل و البقر و ال ّ‬ ‫من األنعام‬ ‫‪6‬‬
‫ظلمة البطن و ال ّرحم و المشيمة‬ ‫ث‬
‫ظل َمات ثال ٍ‬ ‫‪6‬‬
‫فكيف تصرفون عن عبادته ؟‬ ‫فأنّى تـُـصْ ـ َرفون ؟‬ ‫‪6‬‬
‫‪ . .‬ال تحْ مل نـفسٌ آثمة‬ ‫‪ . .‬ال تزر واز َرةٌ‬ ‫‪7‬‬
‫راجعا إليه ‪ ،‬مستغيثا به‬ ‫ُمـنِـيـبا إليه‬ ‫‪8‬‬
‫أعطاه نعمة عظيمة تفضال و إحسانا‬ ‫َخ ّوله نِ ْع َمة‬ ‫‪8‬‬
‫أمثاال يَعبدها من دونه تعالى‬ ‫أندَادًا‬ ‫‪8‬‬
‫مطيع خاضع عاب ٌد هلل تعالى‬ ‫ه َو قـ َ ٌ‬
‫ـانت‬ ‫‪9‬‬
‫َساعاته‬ ‫آنا َء الليل‬ ‫‪9‬‬
‫بال نهاية لما يعطي أو بتوْ سعة‬ ‫بغَير ِحساب‬ ‫‪10‬‬
‫أطباق منها أ كثيرة متراكمة‬ ‫ظلـَـ ٌل ِم َن النار‬ ‫‪16‬‬
‫األوثان و المعبودات الباطلة‬ ‫َ‬
‫ـاغوت‬ ‫اجْ ـتـنـَبوا الطّ‬ ‫‪17‬‬
‫رجعوا إلى عبادته وحده‬ ‫أنـَابوا إلى هللا‬ ‫‪17‬‬
‫ب و ثبَت عليه‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق عَليْه‬ ‫ح ّ‬ ‫‪19‬‬
‫منازل رفيعة عالية في الجنة‬ ‫ٌ‬
‫غرف‬ ‫له ْم‬ ‫‪20‬‬
‫أدخله في عيون و َم َجار‬ ‫فـَـ َسـل َكه ينابي َع‬ ‫‪21‬‬
‫يَيبَس في أقصى غايته‬ ‫يَهيج‬ ‫‪21‬‬
‫يصيّره فتاتا هشيما متكسّرا‬ ‫يَـجْ ـ َعـلهُ حُطا ًمـا‬ ‫‪21‬‬
‫هالك أو حسرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫فويْـ ٌل‬ ‫‪22‬‬
‫أبلغَه و أصْ دقه و أوْ فاه (القرآن)‬ ‫أح َسنَ الحديث‬ ‫‪23‬‬
‫في إعجازه و هدايته و خصائصه‬ ‫ِكـتابًا ُمـتـَشابها‬ ‫‪23‬‬
‫صص و غيرها‬ ‫مك ّررا فيه األحكام و المواعظ و القـَـ َ‬ ‫َمـثـان َي‬ ‫‪23‬‬
‫‪ . .‬تضْ طرب و ترت ِع ْد ِم ْن قـ َ َوارعه‬ ‫‪ . .‬تـَـقـْـشع ّر منه‬ ‫‪23‬‬
‫تطمئن ليّـنة غير ُمـنقـَبضة‬ ‫ّ‬ ‫تسكن و‬ ‫تـَلين جلودهم‬ ‫‪23‬‬
‫الذ ّل و الهَ َوان‬ ‫ي‬‫الخـز َ‬ ‫ِ‬ ‫‪26‬‬
‫اختالف و اختالل و اضطراب‬ ‫ِعـ َوج‬ ‫‪28‬‬
‫متنازعون شرسوا الطّباع‬ ‫ش َركا ُء ُمـتـَـشا ِكسون‬ ‫‪29‬‬
‫خالصا له ِمنَ الشـ ّ ِر َكة و ال ُمنازعة‬ ‫َسلـَـ ًما ل َرجل‬ ‫‪29‬‬
‫مأ ًوى و ُمقا ٌم له ْم‬ ‫َمـثـ ًوى للكافرين‬ ‫‪32‬‬
‫أخبروني‬ ‫أفرأيت ْم‬ ‫‪38‬‬
‫كاف ّي في جميع أموري‬ ‫َحسْب َي هللا‬ ‫‪38‬‬
‫حالتكم ال ُمـت َمـ ّكـنين منها‬ ‫َمكانـَـتِـك ْم‬ ‫‪39‬‬
‫يُذلـّه و يهينه‬ ‫ي ُْخـزيه‬ ‫‪40‬‬
‫يَجبُ عليه‬ ‫يح ّل عليه‬ ‫‪40‬‬
‫يقبضها عن األبدان‬ ‫يَتـَـ َوفّى األنفس‬ ‫‪42‬‬
‫ال يشفع أح ٌد عنده إال بإذنه‬ ‫هلل الشـّـفاعة جميعًا‬ ‫‪44‬‬
‫ضت عن التوحيد‬ ‫رت و انقبَ ْ‬ ‫نـَـفَ ْ‬ ‫ت‬ ‫اشمأ ّز ْ‬ ‫‪45‬‬
‫‪ . .‬يا ُمبْدع ومخترع‬ ‫‪ . .‬فَاط َر‬ ‫‪46‬‬
‫يظنّونه و يتوقـّعونه‬ ‫يَحتـ َ ِسبونَ‬ ‫‪47‬‬
‫نزل أو أ َحاط بهم‬ ‫َحق به ْم‬ ‫‪48‬‬
‫أعطيناه إيّـاه تـَفضّال و إحسانا ً‬ ‫خ ّولـنـَاه نِـ ْع َمة‬ ‫‪49‬‬
‫تِلك النّعمة امتحان و ابتالء‬ ‫هَ َي فتـْنة‬ ‫‪49‬‬
‫بفائتين من ال َعذاب بالهَ َرب‬ ‫بمعجزين‬ ‫‪51‬‬
‫يُضيّـقه على من يشاء بحكمته‬ ‫يَقدر‬ ‫‪52‬‬
‫تجا َوزوا الح ّد في المعاصي‬ ‫أ ْس َرفوا‬ ‫‪53‬‬
‫ال تيْـأسوا‬ ‫ال تـَـقـْـنـَـطوا‬ ‫‪53‬‬
‫إالّ ال ّشرك‬ ‫الذنوب َجميعا‬ ‫‪53‬‬
‫ارجعوا إليه بالتـّوبة و الطاعة‬ ‫أنيبوا إلى ربّـكم‬ ‫‪54‬‬
‫أخلصوا له ِعبَادَتكم‬ ‫أسْـلموا له‬ ‫‪54‬‬
‫فجْ ـأة‬ ‫بَغتة‬ ‫‪55‬‬
‫يا نـَـ َد ِمي و يا ح ْ‬
‫ُـزني‬ ‫يا َحس َرتا‬ ‫‪56‬‬
‫قصّرْ ت‬ ‫فرّطت‬ ‫‪56‬‬
‫في طاعته و أمره و َحقّه تعالى‬ ‫في جنب هللا‬ ‫‪56‬‬
‫المستهزئين بدينه و كتابه و أهله‬ ‫السّاخرين‬ ‫‪56‬‬
‫َرجْ عة إلى الدنيا‬ ‫َكرّة‬ ‫‪58‬‬
‫َمأ ًوى و ُمقا ٌم لهم‬ ‫َمث ًوى للمتكبّرين‬ ‫‪60‬‬
‫بفوزهم و ظفر ِه ْم بالبغيَة‬ ‫ْ‬ ‫بمفازته ْم‬ ‫‪61‬‬
‫‪َ . .‬مفاتيح أو خزائن‬ ‫‪. .‬له مقاليد‬ ‫‪63‬‬
‫ّ‬
‫فسدن‬ ‫ْطلن َع َملك و يَ‬‫ليب ّ‬ ‫ـحبطن عملك‬ ‫ّ‬ ‫لـيَ‬ ‫‪65‬‬
‫‪ . .‬ما ع ََرفوه ‪ .‬أو ما عظّـموه‬ ‫‪ . .‬ما قدَروا هللا‬ ‫‪67‬‬
‫ِملكه و في َمقدوره و تصرّفه‬ ‫قبْضته‬ ‫‪67‬‬
‫بقدرته كط ّي السّجل للكتب‬ ‫طويات بيمينه‬ ‫َم ْ‬ ‫‪67‬‬
‫القرن الذي يَنفخ فيه إسرافيل‬ ‫الصّور‬ ‫‪68‬‬
‫ماتَ ‪ .‬و هي النّـفخة األولى‬ ‫ص ِعـق‬ ‫ف َ‬ ‫‪68‬‬
‫ت صحف األعمال ألربابها‬ ‫أعطيَ ْ‬ ‫ضع الكتاب‬ ‫ُو ِ‬ ‫‪69‬‬
‫َج َماعات متفرقة متتابعة‬ ‫زمرًا‬ ‫‪71‬‬
‫ت و ثـبَ ْ‬
‫ـتـت‬ ‫َو َجبَ ْ‬ ‫حقـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪71‬‬
‫طَهرتم ِمن دنس المعاصي‬ ‫ِطبْـت ْم‬ ‫‪73‬‬
‫أنجزنا ما و َعدَنا من النّعيم‬ ‫صدَقـَنـَا َوعده‬ ‫َ‬ ‫‪74‬‬
‫ننزل‬ ‫نتبوأ‬ ‫‪74‬‬
‫ُمحْ دقينَ ُمحيطين‬ ‫َحافّـين‬ ‫‪75‬‬
‫ســورة غـافر (اــلمؤمن) – مكية (آـياتهـا ‪(40) )85‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ساتر الذنب للمؤمنين‬ ‫‪ 3‬غافر الذنب‬
‫التوبة من الذنب من كل ُمذنب‬ ‫‪ 3‬قابل التوب‬
‫ال ِغنى أو اإلنعام و التـّـفضل أو ّ‬
‫المن‬ ‫‪ 3‬ذي الطوْ ل‬
‫فال يَخدَعك‬ ‫‪ 4‬فال يغرُرْ ك‬
‫تنـقـّـلهُ ْم سالمين غانمين فإنّه استدراج‬ ‫‪ 4‬تقلبهم‬
‫ليبْطلواو يزيلوا بالباطل الح ّ‬
‫ق‬ ‫لدحضوا به الحق‬ ‫‪5‬‬
‫ت و ثبت ْتباإلهالك‬ ‫َو َجبَ ْ‬ ‫حقـّت‬ ‫‪6‬‬
‫طريق الهدى (دين اإلسالم)‬ ‫سبيلك‬ ‫‪7‬‬
‫احفظه ْم منه‬ ‫قهم عذاب الجحيم‬ ‫‪7‬‬
‫المعاصي أو عقوبَاتها‬ ‫قِهم السّيئات‬ ‫‪9‬‬
‫لبغضه الشديد و غَضبه عليكم‬ ‫ل َمقت هللا‬ ‫‪10‬‬
‫تذعـنوا و تقِ ّروا بالشرك‬ ‫تؤمنوا‬ ‫‪12‬‬
‫يَرْ جع إلى التـّـف ّكر في اآليات‬ ‫ينيب‬ ‫‪13‬‬
‫رافع السّموات بعضها فوق بعض‬ ‫رفيع الدرجات‬ ‫‪15‬‬
‫يُنزل ال َوحْ َي أو القـرآن أو جبريل‬ ‫يلقي الروح‬ ‫‪15‬‬
‫يوم اإلجتماع في ال َمحشر‬ ‫يوم التالق‬ ‫‪15‬‬
‫خارجون من القبور ظاهرون ال يسْتره ْم شيء‬ ‫هم بارزون‬ ‫‪16‬‬
‫يوم القيامة لِقربها‬ ‫يوم اآلزفة‬ ‫‪18‬‬
‫التـّـراقي و الحالقيم‬ ‫الحناجر‬ ‫‪18‬‬
‫ُمـ ْمـسكين على الغ ّم الممتلئينَ منه‬ ‫كاظمين‬ ‫‪18‬‬
‫قريب ُمـشفـق يَهت ّم به ْم‬ ‫حميم‬ ‫‪18‬‬
‫النظرة الخائنة إلى ماال يح ّل‬ ‫خائنة األعين‬ ‫‪19‬‬
‫دافع ي ْدفع عنهم ال َعذاب‬ ‫واق‬ ‫‪21‬‬
‫للخ ْدمة‬
‫استبْـقـُـوا بناته ْم ِ‬ ‫استحيوا نساءهم‬ ‫‪25‬‬
‫ُطالن َو وبال‬ ‫ضيَا َع و ب ْ‬ ‫َ‬ ‫ضالل‬ ‫‪25‬‬
‫ا ْعـتص ْمت و تحصّـنت به تعالى‬ ‫عذت بربّي‬ ‫‪27‬‬
‫غالبين عاليين‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪29‬‬
‫عذابه و نِق َمته‬ ‫بأس هللا‬ ‫‪29‬‬
‫أشـير عليك ْم‬ ‫ما ِ‬ ‫ما أريكم‬ ‫‪29‬‬
‫األمم الماضية المتح ّزبة على األنبياء‬ ‫األحزاب‬ ‫‪30‬‬
‫عَادَته ْم في القيامة و على التـّـكذيب‬ ‫دأب قوم نوح‬ ‫‪31‬‬
‫يوم القيامة (للنّداء فيه إلى ال َمحشر)‬ ‫يوم التـّـناد‬ ‫‪32‬‬
‫مانع و دافع‬ ‫عاصم‬ ‫‪33‬‬
‫ك في َوحْ دانيّـته‬ ‫في دين هللا شا ّ‬ ‫مرتاب‬ ‫‪34‬‬
‫بغير برهان و حجّة‬ ‫بغير سلطان‬ ‫‪35‬‬
‫عَـظُـم جداله ْم بغير حجّة بُغضا‬ ‫كبُ َر مقتا‬ ‫‪35‬‬
‫قصرًا ‪ .‬أو بنا ًء عاليا ظاهرا‬ ‫صرحا‬ ‫‪36‬‬
‫األبواب أو الطّرق‬ ‫أبلغ األسباب‬ ‫‪36‬‬
‫خسران و هالك‬ ‫تباب‬ ‫‪37‬‬
‫بال نهاية من الرزاق لِما يُعطي‬ ‫بغير حساب‬ ‫‪40‬‬
‫ق و ثبَتَ أو ال َمحالة أو حقـّـا‬ ‫ح ّ‬ ‫ال ج َرم‬ ‫‪43‬‬
‫مستجابة ‪ .‬أو استجابة دعوة‬ ‫ليس له دعوة‬ ‫‪43‬‬
‫ُرجُوعنا بعد ال َموت إليه تعالى لل َجزاء‬ ‫مردنا إلى هللا‬ ‫‪43‬‬
‫أ َحاطَ أو نـَـزَل‬ ‫حاق‬ ‫‪45‬‬
‫صبَاحا و مسا ًء أو دائما في البرزخ‬ ‫غد ّوا و عشيّا‬ ‫‪46‬‬
‫دافِـعون ‪ .‬أو حاملون عنّا‬ ‫مغنون عنا‬ ‫‪47‬‬
‫المالئكة و الرّسل و المؤمنون‬ ‫يقوم األشهاد‬ ‫‪51‬‬
‫عذره ْم أو اعتذارهم حين يعتذرون‬ ‫معذرتهم‬ ‫‪52‬‬
‫ط َرفي النهار‪ .‬أو دائما‬ ‫بالعش ّي و اإلبكار‬ ‫‪55‬‬
‫ُحجّـة و برهان‬ ‫سلطان‬ ‫‪56‬‬
‫ببَالغي ُمقـتضى ال ِكبْر و التـّعاظمِ‬ ‫ما هم ببالغيه‬ ‫‪56‬‬
‫صاغرين أذالّء‬ ‫داخرين‬ ‫‪60‬‬
‫فكيف تصرفون عن توحيد ِه؟‬ ‫فأنى تؤفكون ؟‬ ‫‪62‬‬
‫يُصْ َرف عن التـّـوحيد الح ّ‬
‫ق‬ ‫يؤفك‬ ‫‪63‬‬
‫مستقرّا تعيشون فيها‬ ‫األرض قرارا‬ ‫‪64‬‬
‫َسقـْـفا َمرْ فوعا كالقـبّـة فوقكم‬ ‫السماء بنا ًء‬ ‫‪64‬‬
‫تعالى أو تم ّجد أو َكـثـُـ َر خيره‬ ‫فتبارك هللا‬ ‫‪64‬‬
‫أن أنقاد أو أُ ْخلص ديني‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫أن أسْلم‬ ‫‪66‬‬
‫كمال َعقلكم و قوتِك ْم‬ ‫لتبلغوا أش ّد ُك ْم‬ ‫‪67‬‬
‫أمر‬
‫أ َراد إيجا َد ٍ‬ ‫قـَـضى أمرًا‬ ‫‪68‬‬
‫ص ْدقِها و وضوحها ؟‬ ‫كيف يُصرفون عن اآليات مع ِ‬ ‫أنـّى يصرفون ؟‬ ‫‪69‬‬
‫القيود تجمع األيدي إلى األعناق‬ ‫األغالل‬ ‫‪71‬‬
‫الماء البالغ نِهاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪72‬‬
‫توقد أو تـُـمأل ب ِه ْم‬ ‫يُسْجرون‬ ‫‪72‬‬
‫تـَـ ْبـطرونَ و تأشرون‬ ‫تفرحون‬ ‫‪75‬‬
‫تتوسّعون في الفرح و البطر‬ ‫تمرحون‬ ‫‪75‬‬
‫مأواه ْم و ُمقا َمه ْم‬ ‫مثوى المتكبّـرين‬ ‫‪76‬‬
‫أمرًا ذا بال تهت ّمون به‬ ‫َحا َجة في صدوركم‬ ‫‪80‬‬
‫فما دفع عنهم و ما نـَـفَعه ْم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪82‬‬
‫بأمور الدنيا مستهزئين بالدين‬ ‫من العلم‬ ‫‪83‬‬
‫أحاط ‪ .‬أو نزل بهم‬ ‫َحاق بهم‬ ‫‪83‬‬
‫عاينوا شدة عذابنا في الدنيا‬ ‫َرأوْ ا بَأسنا‬ ‫‪84‬‬
‫ت‬‫ض ْ‬‫َم َ‬ ‫ْ‬
‫خلت‬ ‫‪85‬‬
‫ســورة فـــصّـلت(حمـ اــلسجدة) – مكية (آـياتهـا ‪(41) )54‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫َت‪ .‬أو بُـي ْ‬
‫ّـنت‬ ‫نوع ْ‬‫تو ّ‬ ‫ُمـيّـ َز ْ‬ ‫فص ْ‬
‫ّـلت آياته‬ ‫‪3‬‬
‫أغطية ِخلقـيّة تمنع الفَهم‬ ‫أكنّة‬ ‫‪5‬‬
‫صم ٌم و ثقـ ٌل يمن ُع السّمع‬ ‫َ‬ ‫َوقـْـ ٌر‬ ‫‪5‬‬
‫ِستـْـ ٌر غليظ يمنع التـّواصل‬ ‫ِحجاب‬ ‫‪5‬‬
‫تـَو ّجهوا إليه بطاعته و عبادته‬ ‫فاستقيموا إليه‬ ‫‪6‬‬
‫ك أو َح ْس َرةٌ أو شدة عذاب لهم‬ ‫هال ٌ‬ ‫َويْـل للمشركين‬ ‫‪6‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪8‬‬
‫أ ْمثاال ِمنَ َمخـْـلوقاته تـَعبدونها‬ ‫أندادًا‬ ‫‪9‬‬
‫جباالً ثوابتَ تمنعُها ال َمـيَـدَان‬ ‫َرواس َي‬ ‫‪10‬‬
‫كثـ ّ َر َخيْرها و َمنافعها‬ ‫بارك فيها‬ ‫‪10‬‬
‫أرزاق أهلها و ما يصلح لمعايشه ْم‬ ‫أقواتها‬ ‫‪10‬‬
‫في تت ّمة أربعة أيّـام‬ ‫في أربعة أيام‬ ‫‪10‬‬
‫ت)‬‫اسْتوت األربعة ا ْستِوا ًء (تـ ّم ْ‬ ‫َس َوا ًء‬ ‫‪10‬‬
‫ص َد قصدا سويّـا‬ ‫‪َ . .‬ع َم َد و ق َ‬ ‫استوى‬ ‫‪11‬‬
‫ُمكونة مما يُشبه ال ّدخان‬ ‫هي ُدخان‬ ‫‪11‬‬
‫اف َعال ما أمرتكما به و جيئا به‬ ‫ائتيا‬ ‫‪11‬‬
‫ّ‬
‫خلقهن‬ ‫أحْ َك َم و أ ْب َد َع‬ ‫ّ‬
‫فقضاهن‬ ‫‪12‬‬
‫ك ّون ‪ ،‬أو َدبّ َر في اليومين‬ ‫أوْ حى‬ ‫‪12‬‬
‫حفِظناها ِحفظا من اآلفات‬ ‫حفظا‬ ‫‪12‬‬
‫خ ّوفتك ْم َعذابا ً شديدا مهلكا‬ ‫أنذرْ تكم صاعقة‬ ‫‪13‬‬
‫شديدة السّموم ‪ ،‬أو البَرْ د‪ ،‬أو الصّوت‬ ‫ريحا صرصرا‬ ‫‪16‬‬
‫ت ‪ ،‬أو ذوات غبار و تراب‬ ‫مشـْـئوما ٍ‬ ‫نحسات‬ ‫أيّـام ِ‬ ‫‪16‬‬
‫أش ّد إذالالً و إهانة‬ ‫أخزَى‬ ‫‪16‬‬
‫بيّـنّـا لهم طريقي الضاللة و الهُدَى‬ ‫فهديْناه ْم‬ ‫‪17‬‬
‫المهين‬ ‫ال َعذاب الهون‬ ‫‪17‬‬
‫يُـحـْـبَـسُ َس َوابقهم ليلحقهم تواليهم‬ ‫فهم يوزعون‬ ‫‪19‬‬
‫تستخفونَ عند ارتكابكم الفواحش‬ ‫تستترون‬ ‫‪22‬‬
‫‪َ . .‬مخافة أن يَشهد‬ ‫أن يشهد‬ ‫‪ْ ..‬‬ ‫‪22‬‬
‫اعتق ْدتم عند استتاركم من الناس‬ ‫ظنـَـنـْـت ْم‬ ‫‪22‬‬
‫و هو ما ع ِملتم ِخ ْفية‬ ‫كثيرا مما تعملون‬ ‫‪22‬‬
‫أ ْهـل َك ُك ْم‬ ‫أرداك ْم‬ ‫‪23‬‬
‫َم َح ّل ث ّواء و إقامة أبديّة لهم‬ ‫َمث ًوى له ْم‬ ‫‪24‬‬
‫يَطلبوا رضا َء ربهم يومئذ‬ ‫إن يَستعتبوا‬ ‫ْ‬ ‫‪24‬‬
‫منَ الم َجابين إلى ما طَلبوا‬ ‫من المعتبينَ‬ ‫‪24‬‬
‫سبّـبنا و هَـيّـأنا له ْم‬ ‫قيّضنا لَه ْم‬ ‫‪25‬‬
‫ب و ثـَبَـتَ عليهم َوعيد العذاب‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪25‬‬
‫ائـْتوا باللّغو و الباطل عند قراءته‬ ‫الغوْ ا فيه‬ ‫‪26‬‬
‫في ال ّدرك األسفل من النار‬ ‫األسْـفـلين‬ ‫‪29‬‬
‫ق اعتقادا و عمال و إخالصا‬ ‫على الح ّ‬ ‫استقاموا‬ ‫‪30‬‬
‫ما تتمنّونه و تطلبونه‬ ‫ما ت ّدعون‬ ‫‪31‬‬
‫ضـيافةو تكرمة ‪ ،‬أو منّـا‬ ‫رزقا أو ِ‬ ‫نزالً‬ ‫‪32‬‬
‫ك‬
‫ق قريبٌ يَهت ّم ألمر َ‬ ‫صدي ٌ‬ ‫َ‬ ‫ول ّي حمي ٌم‬ ‫‪34‬‬
‫ما يُؤتـَى هذه الخصلة الشريفة‬ ‫ما يلقـّـاها‬ ‫‪35‬‬
‫يُصيبنّـك‪ .‬أو يَصرفـنّـك‬ ‫ينزغـنـّـك‬ ‫‪36‬‬
‫ٌ‬
‫صارف‬ ‫َوس َْوسة ‪ .‬أو‬ ‫غ‬‫نز ٌ‬ ‫ْ‬ ‫‪36‬‬
‫ال يَ َمـلـّـون التـّـسبيح‬ ‫ال يسأمون‬ ‫‪38‬‬
‫يَابسة ُمـتطا ِمنـَـة َج ْدبَة‬ ‫األرض خاشعة‬ ‫‪39‬‬
‫ّكت بالنّبات‬ ‫تحر ْ‬ ‫اهت ّزت‬ ‫‪39‬‬
‫انتفخت و َعلَ ْ‬
‫ت‬ ‫ْ‬ ‫ت‬ ‫َربَ ْ‬ ‫‪39‬‬
‫ق و االستقامة‬ ‫يَميلون عن الح ّ‬ ‫ي ُْـل ِحدونَ‬ ‫‪40‬‬
‫"إن" تقديره "ال يَ ْخـفَوْ نَ علينا" أو "هالِكون‬ ‫" َخبَر ّ‬ ‫إن الذين َكـفَـروا‬ ‫ّ‬ ‫‪41‬‬
‫بـِـل َغة الع َجم كما اقترحوا‬ ‫قرآنا أعجميـّـا‬ ‫‪44‬‬
‫ـت آياته بلسان نعرفه‬ ‫هالّ بُـيّـنـ َ ْ‬ ‫لوال فصّـلت آياته‬ ‫‪44‬‬
‫أقرآن أعجم ّي و َرسو ٌل ع َرب ّي‬ ‫ٌ‬ ‫أأعجم ّي و عرب ّي‬ ‫‪44‬‬
‫ص َم ٌم مان ٌع من سماعه‬ ‫َ‬ ‫في آذانهم َوقـْـ ٌر‬ ‫‪44‬‬
‫ظل َمة و شبْـهَة ُمسْتولِـيَة عليهم‬ ‫هو عليهم ع ًمى‬ ‫‪44‬‬
‫ُموقِع في الرّيبة و القلق‬ ‫مريب‬ ‫‪45‬‬
‫أوْ ِعـيَـتها‬ ‫أكما ِمها‬ ‫‪47‬‬
‫أخبَرناك و أ ْعـلمناك‬ ‫آذنـّاك‬ ‫‪47‬‬
‫أيقـنوا‬ ‫ظنـّوا‬ ‫‪48‬‬
‫َمهرب و مف ّر من العذاب‬ ‫محيص‬ ‫‪48‬‬
‫ال يم ّل و ال يفـتر‬ ‫ال يسأم اإلنسان‬ ‫‪49‬‬
‫طَلبه العافية و ال ّس َعة في النّعمة‬ ‫دعاء الخير‬ ‫‪49‬‬
‫من فضل هللا و رحمته‬ ‫فَـيَـئوس قنوط‬ ‫‪49‬‬
‫هذا حقـّـي أستحقـّـه بعملي‬ ‫هذا لي‬ ‫‪50‬‬
‫شديد ال يُـفـَـتـّـ ُر عنهم‬ ‫عذاب غليظ‬ ‫‪50‬‬
‫تباعد عن الشكر بكـلـّـيَـتِه ت َكـبّرًا‬ ‫نأى بجانبه‬ ‫‪51‬‬
‫كثير مسْـتـَـم ّر‬ ‫ٍ‬ ‫ُد َعا ٍء عريض‬ ‫‪51‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيت ْم‬ ‫‪52‬‬
‫أقطار السّموات و األرض‬ ‫اآلفاق‬ ‫‪53‬‬
‫ك ٍ عَظيم‬ ‫ش ّ‬ ‫ِمرْ ية‬ ‫‪54‬‬
‫ســورة اــلشورى– مكية (آـياتهـا ‪(42) )53‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫يتشقـّـقـْـنَ من عظمته تعالى و جالله‬ ‫يتـفطّـرن‬ ‫‪5‬‬
‫معْبودات يزعمون نصْ َرتـَـها لهم‬ ‫أوْ ليا َء‬ ‫‪6‬‬
‫رقيبٌ على أعمالهم و ُم َجازيه ْم‬ ‫هللا حفيظ عليهم‬ ‫‪6‬‬
‫كول إليك أمره ْم‬ ‫ب َموْ ٍ‬ ‫ب َوكيل‬ ‫‪6‬‬
‫َم ّكة‪ :‬أي أهلها‬ ‫أ ّم القرى‬ ‫‪7‬‬
‫يو َم القيامة الجتماع الخالئق فيه‬ ‫يَوم ال َجمع‬ ‫‪7‬‬
‫إليه أرجع في ك ّل األمور‬ ‫إليه أنيبُ‬ ‫‪10‬‬
‫‪ . .‬مبْدع و مخترع‬ ‫‪ . .‬فا ِط ُر‬ ‫‪11‬‬
‫حالئل‬ ‫من أنفسكم ْ‬
‫أزواجًا‬ ‫‪11‬‬
‫أصنافا ذكورا و إناثا‬ ‫من األنعام أزواجًا‬ ‫‪11‬‬
‫يَـذرؤكم فيه‬ ‫يَذ َرؤك ْم فيه‬ ‫‪11‬‬
‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪ . .‬له مقاليد‬ ‫‪12‬‬
‫يَق ِدر‬ ‫يَق ِد ُر‬ ‫‪12‬‬
‫‪ . .‬ش َر َع لكم‬ ‫‪ . .‬شـَـ َر َع لكم‬ ‫‪13‬‬
‫ما وصّى‬ ‫ما وصّى‬ ‫‪13‬‬
‫أقيموا ال ّدين‬ ‫أقيموا ال ّدين‬ ‫‪13‬‬
‫‪َ . .‬كبُ َر‬ ‫‪َ . .‬كـبُـ َر‬ ‫‪13‬‬
‫يجْ تـَـبي‬ ‫يَـجْ ـتـَـبي‬ ‫‪13‬‬
‫ينيب‬ ‫يُنيبُ‬ ‫‪13‬‬
‫بَغيا بَينه ْم‬ ‫بَ ْغيا ً بَيْـنـَـه ْم‬ ‫‪14‬‬
‫مريب‬ ‫ب‬
‫ُمري ٍ‬ ‫‪14‬‬
‫استق ْم‬ ‫ا ْسقِـ ْم‬ ‫‪15‬‬
‫ال حجّة‬ ‫ال ُحجّة‬ ‫‪15‬‬
‫استجيب له‬
‫َ‬ ‫استجيب له‬ ‫‪16‬‬
‫َاحضة‬ ‫ُحجّـتـه ْم د ِ‬ ‫ُحجّـتهم داحضة‬ ‫‪16‬‬
‫الع ّدل و التـّسوية في الحقوق‬ ‫الميزان‬ ‫‪17‬‬
‫خائفون منها مع اعتنائهم بها‬ ‫ُمشفقون منها‬ ‫‪18‬‬
‫يُ َجادلون ‪ .‬أوْ يَش ّكونَ فيها‬ ‫يُ َمارون في الساعة‬ ‫‪18‬‬
‫ق بهم‬‫بَرٌّ رفي ٌ‬ ‫لطيف بعباده‬ ‫‪19‬‬
‫ثوابَها الموعود ‪ .‬أو العمل لها‬ ‫َ‬ ‫َحرْ ث اآلخرة‬ ‫‪20‬‬
‫الحكم بتأخير العذاب لآلخرة‬ ‫كلمة الفَصْ ـل‬ ‫‪21‬‬
‫َم َحاسنها و َمالذها أو أطيب بـِـقاعها و أنز ِهها‬ ‫َروضات الجنّـات‬ ‫‪22‬‬
‫ـسبْ طاعة‬ ‫ً يَكـتـ َ ِ‬ ‫يقترف حسنة‬ ‫‪23‬‬
‫لـَـط َغـوْ ا و تجـبّـروا ‪ .‬أو لظلموا‬ ‫لبَ َغوْ ا‬ ‫‪27‬‬
‫بتقدير حكيم ُمحْ َك ٍم‬ ‫يُـنـَـ ّزل بـِقـَـد ٍ‬
‫َر‬ ‫‪27‬‬
‫يَـئـسوا من نزوله‬ ‫قـَـنـَطوا‬ ‫‪28‬‬
‫فرّق و نـَـش َر فيهما‬ ‫ث فيهما‬ ‫بَ ّ‬ ‫‪29‬‬
‫بفائتينَ من العذاب باله َرب‬ ‫ب ُم ْعجزينَ‬ ‫‪31‬‬
‫السّـفن ال َجاريَة‬ ‫الج َوار‬ ‫‪32‬‬
‫كالجبال ‪ .‬أو القصور العالية‬ ‫كاألعالم‬ ‫‪32‬‬
‫ـصرْ ن ث َوابت َس َواكن‬ ‫فيَ ِ‬ ‫فيظللن َرواك َد‬ ‫‪33‬‬
‫ّ‬
‫أهلهن‬ ‫هن بالغ َرق أي‬ ‫يُهل ْك ّ‬ ‫يوبقـْ ّ‬
‫ـبهن‬ ‫‪34‬‬
‫ص من العذاب‬ ‫َم ْه َرب و َمخلَ ٍ‬ ‫َمحيص‬ ‫‪35‬‬
‫َما عَــُظ َم قبْحه من الذنوب‬ ‫الفواحش‬ ‫‪37‬‬
‫يَتشا َورون و يَت َراجعون فيه‬ ‫أمره ْم شورى‬ ‫‪38‬‬
‫الظلم و الع ْد َوان‬ ‫نـَـالهم ْ‬ ‫أصابهم البَ ْغي‬ ‫‪39‬‬
‫ينتقمون م ّمن ظلمه ْم و ال يَعْـتدون‬ ‫ينتصرون‬ ‫‪39‬‬
‫يُـفـسدون ‪ .‬أو يَتجبّـرون فيها‬ ‫يَبْـغون في األرض‬ ‫‪42‬‬
‫خاضعين متضائلين‬ ‫خاشعين‬ ‫‪45‬‬
‫من ش ّدة الخوف‬ ‫يُ َسارقون النّظر ْ‬ ‫من طرْ ٍ‬
‫ف خف ّي‬ ‫ينظرون ْ‬ ‫‪45‬‬
‫إنكار لذنوبك ْم أو ُم ْنكر ل َعذابكم‬ ‫نكير‬ ‫‪47‬‬
‫بَ ِط َر ألجْ ـلِها‬ ‫فرح بها‬ ‫‪48‬‬
‫قرآنا ً ‪ .‬أو نبُـ ّوة أو جبريل‬ ‫روحا‬ ‫‪52‬‬
‫ال ّشرائع الـتـّـفصيلـيّـة التي ال تـُـعْـلـَـم إال بال َوحْ ي‬ ‫اإليمان‬ ‫‪52‬‬
‫دي ٍن قويم (دين اإلسالم)‬ ‫صراط مستقيم‬ ‫ٍ‬ ‫‪52‬‬
‫ســورة اــلزخرف– مكية ( آـياتهـا ‪(43) )89‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫اللّوح المحفوظ ‪ .‬أو العلم األزل ّي‬ ‫‪ 4‬أ ّم الكتاب‬
‫أفنترك تذكيركم و إلزامكم الحجّة بإنزال القرآن‬ ‫‪ 5‬أفنضرب عنكم الذكر‬
‫إعراضا أو ُمعرضين عنكم‬ ‫صفحًا‬ ‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫لكونكم ُمفرطين في الجهالة و الضّاللة ؟ ال نتركه‬ ‫‪ 5‬أن كنتم قوما مسرفين ؟‬
‫كثيرا أرسلنا‬ ‫‪ 6‬كم أرسلنا‬
‫في األمم السّابقة‬ ‫‪ 6‬في األولين‬
‫قوة‬ ‫بط ًشا‬‫ْ‬ ‫‪8‬‬
‫صفتهم أو قصّـتهم العجيبة‬ ‫‪ 8‬مثل األ ّولين‬
‫فِراشا ممهّدا لالستقرار عليها‬ ‫‪ 10‬األرض مهدا‬
‫طُرُقا تسلكونها ‪ .‬أو معايش‬ ‫‪ُ 10‬سبُـالً‬
‫حكم أو بمقدار الحاجة‬ ‫بتقدير ُم ٍ‬ ‫ما ًء بقدَر‬ ‫‪11‬‬
‫فأحيينا بالماء‬ ‫فأنشرنا به‬ ‫‪11‬‬
‫أوجد أصناف المخلوقات و أنواعها‬ ‫ق األزواج‬ ‫خلَ َ‬ ‫‪12‬‬
‫و من األنعام و هو اإلبل‬ ‫و األنعام‬ ‫‪12‬‬
‫لتستق ّروا ‪ .‬و تستعلوا‬ ‫لتستووا‬ ‫‪13‬‬
‫ذلـّـل‬ ‫س ّخر‬ ‫‪13‬‬
‫ُمطيقين و غالبين أو ضابطين‬ ‫ُمقرنين‬ ‫‪16‬‬
‫أخلصكم و آثركم بهم‬ ‫أصفاكم بالبنين‬ ‫‪16‬‬
‫ِشبْها ً و ُمما ثِال‬ ‫مثال‬ ‫‪17‬‬
‫مملوء في قلبه غيظا و غ ّمـا‬ ‫هو كظيم‬ ‫‪17‬‬
‫يُربّى في ال ّزينة و النعمة (البنات)‬ ‫يُن ّشـأ في الحلية‬ ‫‪18‬‬
‫ال ُمخاصمة و الجدال‬ ‫في الخصام‬ ‫‪18‬‬
‫يكذبون فيما قالوه‬ ‫يخرصون‬ ‫‪20‬‬
‫على دين و طريقة تـُـؤ ّم و تـُـقـْـصد‬ ‫على أ ّمة‬ ‫‪22‬‬
‫ُمـتنعّموها المنغمسون في شهواتهم‬ ‫قال ُمترفوها‬ ‫‪23‬‬
‫بري ٌء‬ ‫إنّـني براء‬ ‫‪26‬‬
‫خلقـَـني و أبدعني‬ ‫فطرني‬ ‫‪27‬‬
‫كلمة التوحيد ‪ ،‬أو البراءة‬ ‫كلمة باقية‬ ‫‪28‬‬
‫ذ ّريته إلى يوم القيامة‬ ‫في َعقِبه‬ ‫‪28‬‬
‫من إحدى القريتين م ّكة و الطائف‬ ‫من القريتين‬ ‫‪31‬‬
‫مس ّخرا في العمل ‪ُ ،‬مسْتخ َدما فيه‬ ‫سُخريّـا‬ ‫‪32‬‬
‫طبـِـقـَـة ً على الكفر حبّـا للدنيا‬ ‫ُم ْ‬ ‫أ ّمة واحدة‬ ‫‪33‬‬
‫مصا ِعد و َمراقي و َد َرجا من فضّة‬ ‫معارج‬ ‫‪33‬‬
‫يَـصعدون و يرتقون‬ ‫يظهرون‬ ‫‪33‬‬
‫ً ذهبا ‪ ،‬أو زينة مزوقة‬ ‫زخرُفا‬ ‫‪35‬‬
‫‪ . .‬إالّ متاع‬ ‫‪ . .‬ل ّما متاع‬ ‫‪35‬‬
‫من يتعا َم و يُعْرض و يتغافل‬ ‫من يعْشُ‬ ‫‪36‬‬
‫نسبّـب ‪ .‬أو نتِـحْ له‬ ‫نقيّض له‬ ‫‪36‬‬
‫ُمصاحبٌ له ال يُفارقه‬ ‫له قرين‬ ‫‪36‬‬
‫ٌ‬
‫لشرف عظيم‬ ‫إن القرآن‬ ‫إنه لذكر‬ ‫‪44‬‬
‫من كشف العذاب ع ّمن اهتدى‬ ‫ْ‬ ‫بما َع ِهد عندك‬ ‫‪49‬‬
‫ينقضون عهدهم باإلهتداء‬ ‫ي ْنـكثون‬ ‫‪50‬‬
‫ضعيف حقي ٌر‬ ‫ه َو َمهين‬ ‫‪52‬‬
‫ُفصح الكالم لِلـُـثغَة في لسانه‬ ‫ي ِ‬ ‫يُبين‬ ‫‪52‬‬
‫مقرونين به يُصدقونه‬ ‫ُمقترنين‬ ‫‪53‬‬
‫وجدهم خفاف العقول‬ ‫ّ‬
‫فاستخف قومه‬ ‫‪54‬‬
‫ضبونا أش ّد الغضب بأعمالهم‬ ‫أ ْغ َ‬ ‫آسفونا‬ ‫‪55‬‬
‫ق ْد َوة للكفّار في استحقاق العقاب‬ ‫َسلَفا‬ ‫‪56‬‬
‫ِعـ ْب َرة و عظة للكفّار بعدهم‬ ‫مثال لآلخرين‬ ‫‪56‬‬
‫من أجله يض ّجون و يصيحونَ ف َرحا و َجذالً‬ ‫منه يص ّدون‬ ‫‪57‬‬
‫لُ ّد شداد الخصومة بالباطل‬ ‫خصمون‬‫ِ‬ ‫قوم‬ ‫‪58‬‬
‫آية و عبرة عجيبة كالمثل السّـائر‬ ‫مثال‬ ‫‪59‬‬
‫بذلكم ‪ .‬أو لولـّـ ْدنا منكم‬ ‫لجعلنا منكم‬ ‫‪60‬‬
‫يُعلَم قربُها بنزوله (عليه السالم)‬ ‫إنه لعل ٌم للسّـاعة‬ ‫‪61‬‬
‫فال تش ّك ّن في قيَامها‬ ‫ّ‬
‫تمترن بها‬ ‫فال‬ ‫‪61‬‬
‫هالك أو حسرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫فويل‬ ‫‪65‬‬
‫هل ينتظرون‬ ‫هل ينظرون‬ ‫‪66‬‬
‫فجأة‬ ‫بغتتة‬ ‫‪66‬‬
‫األحباء في غير ذات هللا‬ ‫األخالء‬ ‫‪67‬‬
‫تس ّرون سرورا ظاه َر األثر‬ ‫تحبَرون‬ ‫‪70‬‬
‫أقداح ال ُع َرى لها و ال خراطيم‬ ‫ب‬
‫أكوا ٍ‬ ‫‪71‬‬
‫ال يُخـفّـف عنهم‬ ‫ال يُفتـّـر عنهم‬ ‫‪75‬‬
‫ساكنون أو حزينون من ش ّدة اليأس‬ ‫ُمبلسون‬ ‫‪75‬‬
‫ـص من هذا العذاب‬ ‫ليُمتـْـنا حتـّى نخلُ َ‬ ‫ليقض علينا ربّك‬
‫ِ‬ ‫‪77‬‬
‫بلْ أأحكموا كيْدا له صلى هللا عليه و سلم‬ ‫أ ْم أبرموا أمرًا‬ ‫‪79‬‬
‫تناجيهم فيما بينهم‬ ‫نجواهم‬ ‫‪80‬‬
‫يدخلوا مدَاخل الباطل‬ ‫يخوضوا‬ ‫‪83‬‬
‫هو معْبو ٌد في السّماء‬ ‫في السّمـاء إله‬ ‫‪84‬‬
‫تعالى أو تكاثر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫‪ . .‬تبارك الذي‬ ‫‪85‬‬
‫فكيف يُصْ رُفون عن عبادته تعالى‬ ‫فأنّى يُأفكون‬ ‫‪87‬‬
‫و عنده علم قول الرسول صلى هللا عليه و سلم‬ ‫َو قِـيـلِه‬ ‫‪88‬‬
‫فأعرض عنهم‬ ‫فاصفحْ عنهم‬ ‫‪89‬‬
‫أمري تـَـسلـّــ ٌم و ُمـتـَـاركة ٌ لكم‬ ‫سال ٌم‬ ‫‪89‬‬
‫ســورة اــل ّدخان‪ -‬مكية ( آـياتهـا ‪(44) )59‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ليلة القدر من شهر رمضان‬ ‫ليلة مباركة‬ ‫‪3‬‬
‫يفصّل و يُـبَـيّـن‬ ‫فيها يُفرق‬ ‫‪4‬‬
‫س بالحكمة‬ ‫كم مبرم أو ملتب ٍ‬ ‫محْ ٍ‬ ‫أمرحكيم‬ ‫ٍ‬ ‫‪4‬‬
‫انتظر بهؤالء الشا ّكين‬ ‫فارتقبْ‬ ‫‪10‬‬
‫كناية عن إصابتهم بال َج ْدب و المجاعة‬ ‫بدخان‬ ‫‪10‬‬
‫يشملهم و يحيط بهم‬ ‫يغشى الناس‬ ‫‪11‬‬
‫كيف يتذ ّكرون و يتـّـ ِعظون ؟‬ ‫أنّى لهم الذكرى؟‬ ‫‪13‬‬
‫يعلـّـمه بشر‬ ‫ُمعلّم‬ ‫‪14‬‬
‫يوم نأخذ بش ّدة و عنف (يوم بدر أو يوم القيامة)‬ ‫يوم نبطش‬ ‫‪16‬‬
‫ابتلينا و امتحنّا‬ ‫فتنّا‬ ‫‪17‬‬
‫سلـّـموا إلي بني إسرائيل‬ ‫أ ّدوا إل ّي عباد هللا‬ ‫‪18‬‬
‫ال تتكبّروا ‪ .‬أو ال تفتروا‬ ‫ال تعلوا‬ ‫‪19‬‬
‫حجّة و برهان على صدقي‬ ‫بسلطان‬ ‫‪19‬‬
‫استجرت به و الت َجأت إليه‬ ‫إنّي عذت بربّي‬ ‫‪20‬‬
‫تؤذوني‪ .‬أو تقتلوني بالحجارة‬ ‫ترجمون‬
‫ِ‬ ‫‪20‬‬
‫ِسـرْ ليال ببني إسرائيل‬ ‫فأسر بعبادي ليال‬ ‫‪23‬‬
‫يتبعكم فرعون و جنوده‬ ‫إنكم متبعون‬ ‫‪23‬‬
‫ساكنـًـا ‪ .‬أو منفرجا مفتوحا‬ ‫البحْ َر رهوا‬ ‫‪24‬‬
‫جماعة‬ ‫جن ٌد‬ ‫‪24‬‬
‫ش و لذاذتِه‬ ‫تنعّم أو نضارة عي ٍ‬ ‫نع َم ٍة‬ ‫‪27‬‬
‫ناعمين متف ّكهين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪27‬‬
‫ممهلين بالعّذاب إلى وقت آخر‬ ‫منظرين‬ ‫‪29‬‬
‫متكبّرا جبّارا‬ ‫كان عاليا‬ ‫‪31‬‬
‫عالمي زمانهم‬ ‫العالمين‬ ‫‪32‬‬
‫اختبار ظاهر أو نعمة ظاهرة‬ ‫فيه بال ٌء مبين‬ ‫‪33‬‬
‫بمبعوثين بعد موتتنا‬ ‫ب ُمنشرين‬ ‫‪35‬‬
‫ي ملك اليمن‬ ‫أبـِـي َكــِرب ِ‬
‫الح ْمـيَـــِر ّ‬ ‫قوم تبّع‬ ‫‪37‬‬
‫يوم القيامة و الحساب‬ ‫يوم الفصْ ل‬ ‫‪40‬‬
‫ال يدفع قريب‪ .‬و ال صديق‬ ‫‪ . .‬ال يغني مولى‬ ‫‪41‬‬
‫من أخبث ال ّشجر تنبت في النّار‬ ‫شجرة الزقوم‬ ‫‪43‬‬
‫ي ال ّزيت ‪ .‬أو المعدن ال ُمذاب‬ ‫دُرْ د ّ‬ ‫كالمهل‬ ‫‪45‬‬
‫الماء البالغ غاية الحرارة‬ ‫الحميم‬ ‫‪46‬‬
‫فج ّروه بعنف و قهر‬ ‫فاعتلوه‬ ‫‪47‬‬
‫َو َسط النّار‬ ‫سواء الجحيم‬ ‫‪47‬‬
‫فيه تجادلون و تمارون‬ ‫به تمترون‬ ‫‪50‬‬
‫رقيق ال ّديباج‬ ‫سندس‬ ‫‪53‬‬
‫غليظه‬ ‫إستبرق‬ ‫‪53‬‬
‫بيض مخلوقات في الجنّة واسعات األعين ِح َسانُها‬ ‫ٍ‬ ‫قرنّاهم بنسا ٍء‬ ‫ز ّوجناهم بحور عين‬ ‫‪54‬‬
‫يطلبون فيها‬ ‫يدعون فيها‬ ‫‪55‬‬
‫فانتظر ما يح ّل بهم‬ ‫فارتقب‬ ‫‪59‬‬
‫منتظرون ما يح ّل بك‬ ‫إنهم مرتقبون‬ ‫‪59‬‬
‫ســورة اــلجاثية – مكية (آـياتهـا ‪(45) )37‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫يَنشر و يفرّق‬ ‫ّ‬
‫يبث‬ ‫‪4‬‬
‫تقليبها في مهابّها و أحوالها‬ ‫تصريف الرياح‬ ‫‪5‬‬
‫ك ‪ ،‬أو َحسرة أو شدة عذاب‬ ‫هال ٌ‬ ‫و ْي ٌل‬ ‫‪7‬‬
‫كذاب كثير اإلثم‬ ‫أفّاك أثيم‬ ‫‪7‬‬
‫سخريّة أو مهزو ًء بها‬ ‫اتـّـخذها هزوا‬ ‫‪9‬‬
‫‪ . .‬ال يدفع عنهم‬ ‫‪ . .‬ال يغني عنهم‬ ‫‪10‬‬
‫أش ّد العذاب‬ ‫رجْ ٌز‬ ‫‪11‬‬
‫ال يتوقعون وقائعه بأعدائه‬ ‫ال يرجون أيام هللا‬ ‫‪14‬‬
‫حسدا و عداوة بينهم‬ ‫يغيا بينهم‬ ‫‪17‬‬
‫طريقة و منهاج من أمر الدين‬ ‫شريعة من األمر‬ ‫‪18‬‬
‫لن يدفعوا عنك‬ ‫لن يغنوا عنك‬ ‫‪19‬‬
‫صرُهم سبيل الفالح‬ ‫بيّـنات تب ّ‬ ‫بصائر للناس‬ ‫‪20‬‬
‫اكتسبوا المعاصي و الكفر‬ ‫اجترحوا السيئات‬ ‫‪21‬‬
‫أخبرني‬ ‫أفرأيت‬ ‫‪23‬‬
‫ْـص َر الرّشد‬
‫غطا ًء حتى ال يُـب ِ‬ ‫غشاوة‬ ‫‪23‬‬
‫باركة على ال ّركب لشدة ْ‬
‫الهول‬ ‫جاثية‬ ‫‪28‬‬
‫صحائف أعمالها‬ ‫كتابها‬ ‫‪28‬‬
‫‪ . .‬نأمر المالئكة بنسخ‬ ‫‪ . .‬نستنسخ‬ ‫‪29‬‬
‫ن َزل أو أحاط بهم‬ ‫ق بهم‬
‫حا َ‬ ‫‪33‬‬
‫نترككم في العذاب‬ ‫ننساكم‬ ‫‪34‬‬
‫منزلكم و مقرّكم النّـار‬ ‫مأواكم النار‬ ‫‪34‬‬
‫‪ . .‬خدعتكم ببه َرجها‬ ‫‪ . .‬غرتكم‬ ‫‪35‬‬
‫يُطلب منهم الرجوع إلى ما يرضي هللا‬ ‫يستعتبون‬ ‫‪35‬‬
‫العظمة و الملك و الجالل‬ ‫له الكبرياء‬ ‫‪37‬‬
‫ســورة اــألحقاف– مكية (آـياتهـا ‪(46) )35‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫بتقدير أجل مس ّمى و هو يوم القيامة‬ ‫أجل مس ّمى‬ ‫‪3‬‬
‫أخبروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪4‬‬
‫شركة و نـَـصيبٌ مع هللا تعالى‬ ‫لهم شرك‬ ‫‪4‬‬
‫بَقيّة من علم عندكم‬ ‫أثار ٍة من علم‬ ‫‪4‬‬
‫تندفعون فيه طعنا و تكذيبا‬ ‫تفيضون فيه‬ ‫‪8‬‬
‫ُ‬
‫جئت به‬ ‫بديعا منفردًا فيما‬ ‫ب ْدعًا‬ ‫‪9‬‬
‫أخبروني ماذا حالكم‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪10‬‬
‫كذبٌ متقاد ٌم‬ ‫ك قديم‬ ‫إف ٌ‬ ‫‪11‬‬
‫أمرناه و ألزمناه‬ ‫صينا اإلنسان‬ ‫و ّ‬ ‫‪15‬‬
‫ذات كرْ ٍه و مشقة‬ ‫ُكرْ ها‬ ‫‪15‬‬
‫م ّدة حمله و فطامه من الرّضاع‬ ‫حمله و فِصاله‬ ‫‪15‬‬
‫بَلـَغ َ كمال قوته و عقله‬ ‫بَلغ أش ّده‬ ‫‪15‬‬
‫ألهمني ووفقني و ر ّغبني‬ ‫ربّي أوزعني‬ ‫‪15‬‬
‫ّر و تبر ٍّم و كراهيّة‬ ‫كلمة تضج ٍ‬ ‫أف لكما‬ ‫ّ‬ ‫‪17‬‬
‫ث من القبر بعد الموت‬ ‫أُ ْب َع َ‬ ‫أن أخ َرج‬ ‫‪17‬‬
‫ت األمم و لم تب َعث‬ ‫مض ِ‬ ‫ـت القرون‬ ‫خلـ َ ْ‬ ‫‪17‬‬
‫هلكتَ و المراد حثـّه على اإليمان‬ ‫ك‬‫ويل َ‬ ‫‪17‬‬
‫ص ّد ْق باهلل و بالبعْث‬ ‫ْ‬
‫آمن‬ ‫‪17‬‬
‫أباطيلهم المسطّرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪17‬‬
‫ب عليهم وعيد العذاب‬ ‫َو َج َ‬ ‫ق عليهم القول‬ ‫ح ّ‬ ‫‪18‬‬
‫ضت و تق ّدمت‬ ‫َم ْ‬ ‫ت‬‫قد َخلـ َ ْ‬ ‫‪18‬‬
‫الهوان و الذ ّل‬ ‫عذاب الهون‬ ‫‪20‬‬
‫هودا عليه السّالم‬ ‫أخا عاد‬ ‫‪21‬‬
‫وا ٍد بين ُعمان و أرض َم ْه َرة‬ ‫باألحقاف‬ ‫‪21‬‬
‫لتصرفنا ‪ .‬أو لتزيلنا باإلفك‬ ‫لتأفكنا‬ ‫‪22‬‬
‫سحابا يعرض في األفق‬ ‫عارضا‬ ‫‪24‬‬
‫تـُهلِك‬ ‫تـُد ّمر‬ ‫‪25‬‬
‫أقدرناهم و بسطنا لهم‬ ‫م ّكـنّاهم‬ ‫‪26‬‬
‫في الذي ما م ّكـنّـاكم فيه‬ ‫فيما إن م ّكـنّـاكم فيه‬ ‫‪26‬‬
‫فما دفع عنهم‬ ‫فما أغنى عنهم‬ ‫‪26‬‬
‫أحاط أو نزل بهم‬ ‫حاق بهم‬ ‫‪26‬‬
‫كررناها بأساليب ُمختلفة‬ ‫ص ّرفنا اآليات‬ ‫‪27‬‬
‫متقرّبـًـا بهم إلى هللا‬ ‫ً قربانـًا آلهة‬ ‫‪28‬‬
‫أثر كذبهم في اتخاذها آلهة‬ ‫إف ُكهُ ْم‬ ‫‪28‬‬
‫يختلقونه في قوْ لهم إنها آلهة‬ ‫يفترون‬ ‫‪28‬‬
‫أ َم ْلـنا ووجهنا نَحْ َوك‬ ‫صرفنا إليك‬ ‫‪29‬‬
‫اسكتوا و اصغوا لنسمعه‬ ‫أنصتوا‬ ‫‪29‬‬
‫أت ّم و فُــِرغ من قراءة القرآن‬ ‫قض َي‬
‫ِ‬ ‫‪29‬‬
‫هلل فائت منه بالهَ َرب‬ ‫بمعجز‬
‫ٍ‬ ‫فليس‬ ‫‪32‬‬
‫لم يتعب به أو لم يعجز عنه‬ ‫لم يع َي بخلقِ ّ‬
‫هن‬ ‫‪33‬‬
‫هو قادر على إحياء الموتى‬ ‫بلى‬ ‫‪33‬‬
‫ذوو الجـِــ ّد و الثبات و الصّبر‬ ‫أولوا العزم‬ ‫‪35‬‬
‫هذا تبليغ من رسولنا‬ ‫بالغ‬ ‫‪35‬‬
‫ســورة اــلقتاــل(محمد) – مدنية (آـياتهـا ‪(47) )38‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫أحبطها و أبطلها فال نفع لها‬ ‫أض ّل أعمالهم‬ ‫‪1‬‬
‫أزال و َم َحا عنهم‬ ‫كفّر عنه ْم‬ ‫‪2‬‬
‫حاله ْم و شأنـَـه ْم في ال ّدين و الدنيا‬ ‫أصل َح باله ْم‬ ‫‪2‬‬
‫ضرْ بـًـا‬
‫فاضْ ربوا الرقاب َ‬ ‫ب الرقاب‬ ‫فضرْ َ‬ ‫‪4‬‬
‫أوْ سعتموه ْم قتال و جراحا و أسرا‬ ‫أثخنتموه ْم‬ ‫‪4‬‬
‫فأحكموا قـيْد األسارى منهم‬ ‫فش ّدوا ال َوثاق‬ ‫‪4‬‬
‫بإطالق األسرى بغير ِعـ َوض‬ ‫َمنّــًا‬ ‫‪4‬‬
‫بالمال أو بأسارى المسلمين‬ ‫فِدَا ًء‬ ‫‪4‬‬
‫آالتها و أثقالها ‪ ،‬و المراد حتى تنقضي الحرب‬ ‫حتى تض َع ال َحرْ ب أوزارها‬ ‫‪4‬‬
‫لِـيَ ْخـتبر ‪ . .‬فيم ّحص المؤمنين و يمحق الكافرين‬ ‫‪. .‬لـِـيَبْـلـُــ َو‬ ‫‪4‬‬
‫فلن يبطلها بل يوفّـيهم ثوابها‬ ‫فلن يض ّل أعماله ْم‬ ‫‪4‬‬
‫فَهَالكا ‪ .‬أو ِعـثـَارًا أو شقا ًء لهم‬ ‫فتـَـ ْعسًـا له ْم‬ ‫‪8‬‬
‫فأبْطلها لكراهتهم القرآن‬ ‫فأحْ ـبَـط أعمالهم‬ ‫‪9‬‬
‫أطبق الهالك عليهم‬ ‫د ّمر هللا عليهم‬ ‫‪10‬‬
‫‪ . .‬ول ّي و ناصر‬ ‫‪ . .‬مولى‬ ‫‪11‬‬
‫موْ ضع ثواء و إقامة لهم‬ ‫مث ًوى لهم‬ ‫‪12‬‬
‫كثي ٌر من القرى‬ ‫كأين من قرية‬ ‫‪13‬‬
‫وصفها – ما تسمعون‬ ‫َمثل ال َجنة‬ ‫‪15‬‬
‫غير متغيّر و ال منـْتن‬ ‫آسـن‬ ‫غير ِ‬ ‫‪15‬‬
‫ُمـنـَـقّى من جميع الشوائب‬ ‫عسل مصفّى‬ ‫‪15‬‬
‫بالغا الغاية في الحرارة‬ ‫ما ًء حميما‬ ‫‪15‬‬
‫ماذا قال اآلن ‪ ،‬أو الساعة القريبة‬ ‫ماذا قال آنفا‬ ‫‪16‬‬
‫عالماتها و منها مبعثه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫جاء أشراطها‬ ‫‪18‬‬
‫من أين لهم ؟‬ ‫فكيف ‪ .‬أو ْ‬ ‫فأنى لهم ؟‬ ‫‪18‬‬
‫تذ ّكرهم ما ضيعوا من طاعة هللا‬ ‫ِذكراهم‬ ‫‪18‬‬
‫متص ّرفكم حيث تتحركون‬ ‫يعلم متقلبكم‬ ‫‪19‬‬
‫مقامكم حيث تستقرون‬ ‫مثواكم‬ ‫‪19‬‬
‫من أصابته الغ ْشـيَـة و السّـكرة‬ ‫ْ‬ ‫المغش ّي عليه‬ ‫‪20‬‬
‫قاربه ْم ما يهلكهم و الالم مزيدةٌ أو العقاب أح ّ‬
‫ق و أوْ لى لهم‬ ‫فأولى لهم‬ ‫‪20‬‬
‫ٌ خي ٌر لهم أو أمرنا طاعة‬ ‫طاعة‬ ‫‪21‬‬
‫ج ّد و لزم الجهاد‬ ‫عزم األمر‬ ‫‪21‬‬
‫فهل يُتوقّع منكم ؟ (أي يُتوقّع)‬ ‫فهل عسيت ْم‬ ‫‪22‬‬
‫ال ُحكم و كنتم والة أمر األ ّمة‬ ‫توليتم‬ ‫‪22‬‬
‫َمغاليقها التي ال تفتح‬ ‫أقفالها‬ ‫‪24‬‬
‫زيّن و سهّـل لهم خطاياهم و منّـاهم‬ ‫س ّول لهم‬ ‫‪25‬‬
‫م ّد له ْم في األماني الباطلة‬ ‫أملي لهم‬ ‫‪25‬‬
‫إخفاءهم كل قبيح‬ ‫يعلم إسرارهم‬ ‫‪26‬‬
‫أحقادهم الشديدة الكامنة‬ ‫أضغانـَـهم‬ ‫‪29‬‬
‫نسمهم بها‬ ‫بعالمات ِ‬ ‫بسماه ْم‬ ‫‪30‬‬
‫بفح َوى و أسلوب كالمهم الملتوي‬ ‫في لحن القول‬ ‫‪30‬‬
‫لنختبرنّكم بالتكاليف الشاقة‬ ‫لنبلونّـكم‬ ‫‪31‬‬
‫نظهرها و نكشفها‬ ‫نبْـل َو أخبارك ْم‬ ‫‪31‬‬
‫فال تضعفوا عن مقالتة الكفار‬ ‫فال تهنوا‬ ‫‪35‬‬
‫الصّـلح و ال ُمـ َوا َدعَة‬ ‫السّـلم‬ ‫‪35‬‬
‫ينـْقـصكم أجو َرها‬ ‫يَتركم أعمالكم‬ ‫‪35‬‬
‫يجْ هدكم بالطلب ك ّل المال‬ ‫فـيُـحْ ـفكم‬ ‫‪37‬‬
‫أحقادكم الشديدة على اإلسالم‬ ‫أضغانـَكم‬ ‫‪37‬‬
‫ســورة اــلفتح – مدنية (آـياتهـا ‪(48) )29‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫هو صُـلح الحديبية عام ‪ 6‬هـ‬ ‫فتحا مبينا‬ ‫‪1‬‬
‫السكون و الطمأنينة و الثبات‬ ‫السكينة‬ ‫‪4‬‬
‫ظن األمر الفاسد المذموم‬ ‫ّ‬ ‫ظن السوْ ء‬ ‫‪6‬‬
‫دعا ٌء عليهم بالهالك و ال ّدمار‬ ‫عليهم دائرة ال ّسوْ ء‬ ‫‪6‬‬
‫تـَـنصروه تعالى بنصْ َرة دينه‬ ‫تعزروه‬ ‫‪9‬‬
‫تعظّموهتعالى و تبجّـلوه‬ ‫توقّـروه‬ ‫‪9‬‬
‫تن ّزهوهعما ال يليق بجالله‬ ‫تسبّحوه‬ ‫‪9‬‬
‫غدوة و عشيّـا‪ ،‬أو جميع النّهار‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪9‬‬
‫نـَـقـَـض البيعة و ال َعهْد‬ ‫نـ َ َ‬
‫ـكث‬ ‫‪10‬‬
‫عن صحْ بتك في عمرة الحديبية‬ ‫المخلـّـفون‬ ‫‪11‬‬
‫لن يعود إلى المدينة‬ ‫لن يَنـْقلب‬ ‫ْ‬ ‫‪12‬‬
‫هالكين أو فاسدين‬ ‫قوْ ًما بُورا‬ ‫‪12‬‬
‫اتـْركونا نخرجْ معكم لخيْـبَـر‬ ‫ذرونا نتـّبعكم‬ ‫‪15‬‬
‫حُك َمهُ باختصاص أهل الحديبية بالمغانم‬ ‫كالم هللا‬ ‫‪15‬‬
‫أصحاب ش ّدة و ق ّوة في ال َحرْ ب‬ ‫أولي بأس شديد‬ ‫‪16‬‬
‫إثم في التخلّـف عن الجهاد‬ ‫َح َر ٌج‬ ‫‪17‬‬
‫بَيْعة الرضوان بالحديبيّة‬ ‫يبايعونك‬ ‫‪18‬‬
‫ٍ فتح خيبر عام سبع‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪18‬‬
‫أع ّدها لكم أو َحفظها لكم‬ ‫أحاط هللا بها‬ ‫‪21‬‬
‫بالحديبية قرب م ّكة‬ ‫ببطن م ّكة‬ ‫‪24‬‬
‫أظهركم عليهم و أعالكم‬ ‫أظفركم عليهم‬ ‫‪24‬‬
‫البُ ْدن التي َساقها الرسول صلى هللا عليه و سلم‬ ‫ي‬‫اله ْد َ‬ ‫‪25‬‬
‫َمحْ بوسًا‬ ‫َمعْكوفا‬ ‫‪25‬‬
‫المكان الذي يح ّل فيه نحرُه‬ ‫َمحلـّـه‬ ‫‪25‬‬
‫تـُـهلكوه ْم َم َع الكفـار‬ ‫تطئوهم‬ ‫‪25‬‬
‫َمكروهٌ و مشقّة‪ ،‬أو سُـبّـة‬ ‫َم َعرّة‬ ‫‪25‬‬
‫تميّـزوا من الكفارفي مكة‬ ‫تزيّـلوا‬ ‫‪25‬‬
‫األنفة و الغضب الشديد‬ ‫الحميّة‬ ‫‪26‬‬
‫اإلطمئنان و الوقار‬ ‫سكينته‬ ‫‪26‬‬
‫كلمة التوحيد و اإلخالص‬ ‫كلمة التقوى‬ ‫‪26‬‬
‫صلح الحديبية أو فتح خيبر‬ ‫فتحا قريبا‬ ‫‪27‬‬
‫لِـيعليَه و يُق ّويَه‬ ‫ليُظه َره‬ ‫‪28‬‬
‫عال َمتهُ ْم‬ ‫ِسـماهم‬ ‫‪29‬‬
‫َوصْ ـفهم العجيب‬ ‫َمثـله ْم‬ ‫‪29‬‬
‫فِ َراخه المتفرّعة في جوانبه‬ ‫أخ َرج شطـْـأه‬ ‫‪29‬‬
‫فق ّوى ذلك ال ّشطء ال ّزرع‬ ‫فآزره‬ ‫‪29‬‬
‫فصار غليظا‬ ‫فاسْتغلظ‬ ‫‪29‬‬
‫فاستقام على أصوله و جُذو ِعه‬ ‫فاستوى على سوقه‬ ‫‪29‬‬
‫ســورة اــلحجراـت– مدنية (آـياتهـا ‪(49) )18‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ال تقطعوا أمرا و تجزموا به‬ ‫ال تق ّدموا‬ ‫‪1‬‬
‫كراهة أن تبطل أعمالكم‬ ‫أن تحبط أعمالكم‬ ‫‪2‬‬
‫يَخفضونها و يُخافتون بها‬ ‫يغضون أصواته ْم‬ ‫‪3‬‬
‫أخلصها و صفّـاها‬ ‫امتحن هللا قلوبَهم‬ ‫‪3‬‬
‫حجرات زوجاته صلى هللا عليه و سلم‬ ‫الحجرات‬ ‫‪4‬‬
‫ألث ْمتم و هَلـَـكت ْم‬ ‫ل َعنتـّـ ْم‬ ‫‪7‬‬
‫ت الصلح‬ ‫اعتدت و اسْتطالت و أبَ ِ‬ ‫َت‬‫بَغ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫تَرْ جع‬ ‫تفيء‬ ‫‪9‬‬
‫اعدلوا في كل أموركم‬ ‫أقسطوا‬ ‫‪9‬‬
‫العادلين فيُـحْ ِس ُن جزا َءه ْم‬ ‫المقسطين‬ ‫‪9‬‬
‫ال يهْـزأ و ال ينتقصْ‬ ‫ال يسْخرْ‬ ‫‪11‬‬
‫ال يَ ِعبْ و ال يَط َعن بعضكم بعضا‬ ‫ال تلمزوا أنفسكم‬ ‫‪11‬‬
‫ال تداعوْ ا باأللقاب المستك َرهة‬ ‫ال تنابزوا باأللقاب‬ ‫‪11‬‬
‫ظن السوء بأهل الخير‬ ‫هو ّ‬ ‫ّ‬
‫الظن‬ ‫كثيرًا من‬ ‫‪12‬‬
‫ال تتبعوا عوْ رات المسلمين‬ ‫ال تجسّـسوا‬ ‫‪12‬‬
‫فقد كرهتموه فال تفعلوه‬ ‫فكرهتموه‬ ‫‪12‬‬
‫صدقنا بقلوبنا و ألسنتنا‬ ‫آمنّـا‬ ‫‪14‬‬
‫ل ْم تصدقوا بقلوبكم‬ ‫ل ْم تؤمنوا‬ ‫‪14‬‬
‫استسلمنا َخوفا و طمعًا‬ ‫أسْل ْمـنـَـا‬ ‫‪14‬‬
‫ال ي ْنقصك ْم‬ ‫ال يَلتك ْم‬ ‫‪14‬‬
‫أتخبرونه بقوْ لكم آمنّا‬ ‫أتعلـّـمون هللا بدينكم‬ ‫‪16‬‬
‫ســورة ق – مكية (آـياتهـا ‪(50) )45‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ّ‬
‫لتبعثن‬ ‫قسم جوابه‬ ‫‪ 1‬و القرآن‬
‫ع إلى الحياة غير ممكن‬ ‫رجو ٌ‬ ‫‪َ 3‬رجْ ع بعي ٌد‬
‫مختلط مضطرب‬ ‫أمر مريج‬ ‫ٍ‬ ‫‪5‬‬
‫فتوق و شقوق‬ ‫فروج‬ ‫‪6‬‬
‫بسطناها لالستقرارعليها‬ ‫األرض مددناها‬ ‫‪7‬‬
‫جباال ثوابت تمنعها ال َميَدَان‬ ‫رواس َي‬ ‫‪7‬‬
‫صنـْـف حسن نضير‬ ‫ِ‬ ‫زوْ ج بهيج‬ ‫‪7‬‬
‫راجع إلينا مذعن ٍ بقدرتنا‬ ‫عبد منيب‬ ‫‪8‬‬
‫حبّ ال ّزرع الذي يحصد‬ ‫حبّ الحصيد‬ ‫‪9‬‬
‫طواالً ‪ .‬أو حوامل‬ ‫النخل باسقات‬ ‫‪10‬‬
‫هو ثمرها ما دام في وعائه‬ ‫لها طل ٌع‬ ‫‪10‬‬
‫متراك ٌم بعضه فوق بعض‬ ‫نضيد‬ ‫‪10‬‬
‫من القبور أحيا ًء عند البعث‬ ‫كذلك الخروج‬ ‫‪11‬‬
‫البئر ‪ ،‬رسّوا نبيّهم فيها فأهلكوا‬ ‫أصحاب الرّس‬ ‫‪12‬‬
‫سُـ ّكـان الغيضة الكثيفة الملتفّة الشجر (قوم شعيب)‬ ‫أصحاب األيكة‬ ‫‪14‬‬
‫ي ملِك اليَ َمن‬ ‫الح ْمـيَر ّ‬‫ب ِ‬ ‫أبي َكــِر ٍ‬ ‫قوْ م تبّع‬ ‫‪14‬‬
‫أفعجزنا عنه – كالّ‬ ‫أفعيينا بالخلق‬ ‫‪15‬‬
‫خَلـْط و شبه ٍة و ش ّ‬
‫ك‬ ‫ٍ في لـَـبْس‬ ‫‪15‬‬
‫ِعرْ ق كبير في العنق‬ ‫َحبْـل الوريد‬ ‫‪16‬‬
‫يحفظ و يكتب الملكان‬ ‫يَتلـقّى المتلقّـيان‬ ‫‪17‬‬
‫ك قاعد‬ ‫َملـَـ ٌ‬ ‫قعي ٌد‬ ‫‪17‬‬
‫ك حافظ ألقواله ُمع ّد حاض ٌر‬ ‫َملـَـ ٌ‬ ‫رقيبٌ عتي ٌد‬ ‫‪18‬‬
‫ِش ّدته و َغ ْم َرته الذاهبة بالعقل‬ ‫َس ْكرة الموت‬ ‫‪19‬‬
‫تميل عنه و تف ّر منه و تـَـ ْهرُب‬ ‫تحيد‬ ‫‪19‬‬
‫ِححاب غفلتك عن اآلخرة‬ ‫ِغطا َءك‬ ‫‪22‬‬
‫نافِذ قو ّ‬
‫ي‬ ‫حديد‬ ‫‪22‬‬
‫ُمع ّد حاضر ُمهَـيّـأ للعرْ ض‬ ‫عتيد‬ ‫‪23‬‬
‫شديد ال ِعناد و المجافاة للح ّ‬
‫ق‬ ‫عنيد‬ ‫‪24‬‬
‫ظالم متجاوز للح ّد‬ ‫ُمعتد‬ ‫‪25‬‬
‫ك في هللا و في دينه‬ ‫شا ّ‬ ‫ُمريب‬ ‫‪25‬‬
‫ما قهَرْ تـُـهعلى الطغيان و الغَواية‬ ‫أطغيته‬ ‫ما ْ‬ ‫‪27‬‬
‫ت و أ ْدنِيَ ْ‬
‫ت‬ ‫قـُـــِ ّربَ ْ‬ ‫أزلفت ال َجنة‬ ‫‪31‬‬
‫ر ّجاع إلى هللا بالتوبة‬ ‫أ ّواب‬ ‫‪32‬‬
‫لما استودعه هللا من حقّه‬ ‫حفيظ‬ ‫‪32‬‬
‫ُمخلص ُمقبل على طاعة هللا‬ ‫بقلب منيب‬ ‫‪33‬‬
‫كثيرا أهلكنا‬ ‫ك ْم أهلكنا‬ ‫‪36‬‬
‫أ ّمة‬ ‫قرن‬
‫ٍ‬ ‫‪36‬‬
‫أخذا شديدا في ك ّل شيء‬ ‫ق ّوة أو ْ‬ ‫بَط ًشا‬ ‫‪36‬‬
‫ط ّوفوا في األرض َحذ َر الموت‬ ‫فنقـّـبوا في البالد‬ ‫‪36‬‬
‫ب و مف ّر من هللا‬ ‫َم ْه َر ٍ‬ ‫محيص‬ ‫‪36‬‬
‫تعب و إعيا ٍء‬ ‫لُغوب‬ ‫‪38‬‬
‫نـَــِ ّز ْههُ تعالى عن ك ّل نقص أو َ‬
‫ص ّل له تعالى حامدًا له‬ ‫سبّح بحمد ربّـك‬ ‫‪39‬‬
‫أعقاب الصلوات‬ ‫أدبار السّجود‬ ‫‪40‬‬
‫نفخة البعث‬ ‫يسْمعون الصيحة‬ ‫‪42‬‬
‫‪ . .‬تنفلق و تتص ّدع‬ ‫‪. . 44‬تشقّق األرض‬
‫ُمسرعين إلى ال ّداعي‬ ‫‪ِ 44‬سراعًا‬
‫ب ُمسلـّط تجْ ـبـرُه ْم على اإليمان‬ ‫‪ 45‬بجبّار‬
‫ســورة اــلذاريات– مكية (آـياتهـا ‪(51) )60‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫بـــاــلرياح تـــذرو و تـــفرّقاــلتراـبو غيرهـ ذروا )قــ َس ٌمـ(‬ ‫و الذاريات ذروا‬ ‫‪1‬‬
‫السّحب تحمل األمطار َح ْمالً‬ ‫فالحامالت وقرا‬ ‫‪2‬‬
‫السّـفن تجري على الماء َجرْ يا سهال‬ ‫فالجاريات يُسرا‬ ‫‪3‬‬
‫المالئكة تقسّم المق ّدرات الرّبانيّة‬ ‫فالمقسمات أمرا‬ ‫‪4‬‬
‫ِمنَ البعث (جواب القسم)‬ ‫إن ما توعدون‬ ‫‪5‬‬
‫الجزاء بعد الحساب‬ ‫إن الدين‬ ‫‪6‬‬
‫الطرق التي تسير فيها الكواكب‬ ‫ذات الحُبك‬ ‫‪7‬‬
‫متناقض فينا كلـّـفتم اإليمان به‬ ‫ٍ‬ ‫قوْ ل مختلف‬ ‫‪8‬‬
‫ق اآلتي به الرسول‬ ‫يُصْ َرف عن الح ّ‬ ‫يؤفك عنه‬ ‫‪9‬‬
‫لـ ُ ِعنَ و قُــبّـح الكذابون‬ ‫قتل الخرّاصون‬ ‫‪10‬‬
‫جهالة غامرة بأمور اآلخرة‬ ‫غمرة‬ ‫‪11‬‬
‫غافلون ع ّما أمروا به‬ ‫ساهون‬ ‫‪11‬‬
‫متى يوم الجزاء ؟ (إنكا ٌر له)‬ ‫أيّـان يوم ال ّدين ؟‬ ‫‪12‬‬
‫يُحْ َرقونو يعذبون‬ ‫يُـفـتـنون‬ ‫‪13‬‬
‫يَنامون‬ ‫يَهجعون‬ ‫‪17‬‬
‫أواخر الليل‬ ‫باألسحار‬ ‫‪18‬‬
‫الذي حُرم الصدقة لتعفّـفه عن السؤال مع حاجته‬ ‫المحروم‬ ‫‪19‬‬
‫أضيافه من المالئكة‬ ‫ضيف إبراهيم‬ ‫‪24‬‬
‫قاله في نفسه لغرابَته ْم‬ ‫قوم منكرون‬ ‫‪25‬‬
‫ضيفه‬ ‫َب إليهم في ِخفـيَة من َ‬ ‫ذه َ‬ ‫فراغ إلى أهله‬ ‫‪26‬‬
‫فأحسّ في نفسه منهم‬ ‫فأوجس منهم‬ ‫‪28‬‬
‫هو هنا إسحاق عند الجمهور‬ ‫بغالم عليم‬ ‫‪28‬‬
‫ضجّـة‬
‫صيْحة و َ‬ ‫َ‬ ‫صرّة‬ ‫‪29‬‬
‫لطمته بيدها تعجّبا‬ ‫فص ّكت وجهها‬ ‫‪29‬‬
‫فما شأنكم الخطير ؟‬ ‫فما خطبكم ؟‬ ‫‪31‬‬
‫ُمعْـلـَـ َمة بأنّها حجارة عذاب‬ ‫م َس ّومة‬ ‫‪34‬‬
‫و جعلنا في قصّة موسى آية‬ ‫و في موسى‬ ‫‪38‬‬
‫فأعرض فرعون بقـ ّوتِه و سلطانه عن اإليمان‬ ‫فتولـّـى بركنه‬ ‫‪39‬‬
‫ت بما يُالم عليه ال ُكـ ْفـر‬ ‫آ ٍ‬ ‫هو مليم‬ ‫‪40‬‬
‫ال ُمهلكة له ْم‪ ،‬القاطعة لنـَـسْـله ْم‬ ‫الريح العقيم‬ ‫‪41‬‬
‫كالشيء البالي المفـتـّـت الهالك‬ ‫كالرّميم‬ ‫‪42‬‬
‫فاستكبروا‬ ‫ف َعتوْ ا‬ ‫‪44‬‬
‫فأهلكتهم صيحة أو نا ٌر من السماء‬ ‫فأخذتهم الصّاعقة‬ ‫‪44‬‬
‫بق ّوة و ق ْد َرة‬ ‫بنيْناها بأي ٍد‬ ‫‪47‬‬
‫لقادرون‬ ‫إنّـا لموسعون‬ ‫‪47‬‬
‫مهّدناها و بَ َسطناها كالفراش لالستقـرار عليها‬ ‫األرض فرشناها‬ ‫‪48‬‬
‫الم َس ّوون ال ُمصلحون‬ ‫فنِ ْع َم الماهدون‬ ‫‪48‬‬
‫صنـفَـيْـن و نوعين مختلفين‬ ‫ِ‬ ‫خلقنا زوجين‬ ‫‪49‬‬
‫فاهربوا من عقابه إلى ثوابه‬ ‫فـفـرّوا إلى هللا‬ ‫‪50‬‬
‫متجاوزون الح ّد في الكفر‬ ‫طاغون‬ ‫‪53‬‬
‫ليخـضعوا لي و يتذلـّـلوا‬ ‫ليعرفوني أو ْ‬ ‫ِ ليَعْبدون‬ ‫‪56‬‬
‫نـَـصيبًـا ِمنَ ال َعذاب‬ ‫ذنوبًا‬ ‫‪59‬‬
‫ك ‪ .‬أو ح ْس َرةٌ أو ش ّدة عَـذاب‬ ‫هال ٌ‬ ‫ف َويْـ ٌل‬ ‫‪60‬‬
‫ســورة اــلطور – مكية (آـياتهـا ‪(52) )49‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫بـــجبَلطور ســيناء اــلذيكـلـّـمـ هللاـــ عندهـ موسى)قــ َس ٌمـ(‬ ‫و الطور‬ ‫‪1‬‬
‫مكتوب على َوجه االنتظام‬ ‫و كتاب مسطور‬ ‫‪2‬‬
‫جلدًا أو غيره‬ ‫ما يُـ ْكـتـَب فيه ْ‬ ‫ق‬‫في ر ّ‬ ‫‪3‬‬
‫مبْسوط غير مختوم عليه‬ ‫منشور‬ ‫‪3‬‬
‫هو الضّراح في السّماء أو الكعبة‬ ‫و البيت المعمور‬ ‫‪4‬‬
‫السّماء‬ ‫و السّقف المرفوع‬ ‫‪5‬‬
‫الموقَـد نارًا يوْ َم القيامة‬ ‫و البحر المسجور‬ ‫‪6‬‬
‫) َجـ َواـباــلق َسمـ(‬ ‫إن عذاب‬ ‫‪ّ ..‬‬ ‫‪7‬‬
‫تـَـضْ ـطرب و تـَـدور كال ّر َحى‬ ‫تمور السماء‬ ‫‪9‬‬
‫ك أو َحسْـ َرة أو ش ّدة عذاب‬ ‫هَال ٌ‬ ‫فويْـل‬ ‫‪11‬‬
‫انـْدفاع في األباطيل و األكاذيب‬ ‫خوْ ض‬ ‫‪12‬‬
‫ـف و ش ّدة‬ ‫يُدفعون بـِعُـنـْ ٍ‬ ‫يُد ّعون‬ ‫‪13‬‬
‫ادخلوها ‪ .‬أو قاسوا حرّها‬ ‫اصلوها‬ ‫‪16‬‬
‫ُمتلذذين نـَـاعمين َمسْرورين‬ ‫فاكهين‬ ‫‪18‬‬
‫صول بعضها ببعـض باستوا ٍء‬ ‫ٍ‬ ‫َم ْو‬ ‫ُر مصفوفة‬ ‫ُسر ٍ‬ ‫‪20‬‬
‫ق َرنّـاه ْم‬ ‫ز ّوجناهم‬ ‫‪20‬‬
‫بـنسا ٍء بيض نُـجْ ـل العيون ِحـ َسانِـها‬ ‫بحور عين‬ ‫‪20‬‬
‫ما نـَـقـَـصنا اآلباء بهذا اإللحاق‬ ‫ألتناهم‬ ‫‪21‬‬
‫هون ِعـنـْد هللا تعالى‬ ‫َمرْ ٌ‬ ‫َرهين‬ ‫‪21‬‬
‫يَتجاذبون و يَتعاورون‬ ‫يتنازعون‬ ‫‪23‬‬
‫َخ ْمرًا ‪ .‬أو إنا ًء فيه خم ٌر‬ ‫كأسًـا‬ ‫‪23‬‬
‫ال كال ٌم َساقط في أثناء شربها و ال فِعْـ ٌل يوجب اإلثم‬ ‫ال لغ ٌو فيها و ال تأثيم‬ ‫‪23‬‬
‫صون في أصدافه‬ ‫ٌ‬ ‫َمسْـتور َم‬ ‫لؤلؤ م ْك ٌ‬
‫ـنون‬ ‫‪24‬‬
‫خائفـين من العاقـبة‬ ‫مشفـقـين‬ ‫‪26‬‬
‫نار جهنّم النّـافذة في ال َمـ َسا ّم‬ ‫عذاب السّموم‬ ‫‪27‬‬
‫المحسن ال َعطوف‪ ،‬العظيم الرحمة‬ ‫ِ‬ ‫هو الب ّر الرحيم‬ ‫‪28‬‬
‫صرُوف ال ّد ْهـر ال ُمهل َكة‬ ‫ُ‬ ‫ْب ال َمنون‬ ‫َري َ‬ ‫‪30‬‬
‫متجاوزون ال َح ّد في ال ِعناد‬ ‫قوْ ٌم طاغون‬ ‫‪32‬‬
‫من تلقاء نفسه‬ ‫اختلق القرآن ْ‬ ‫تق ّوله‬ ‫‪33‬‬
‫خزائن رزقه و َرحمته أو مقـْـدوراته‬ ‫خزائن ربّـك‬ ‫‪37‬‬
‫األرباب الغالبون أو المسلـّـطون‬ ‫هم المسيطرون‬ ‫‪37‬‬
‫َمرقـًـى إلى السماء يَصعدون به‬ ‫لهم سُلـّـ ٌم‬ ‫‪38‬‬
‫من التزام غرْ ٍم متعبون‬ ‫من َم ْغ َر ٍم مثقلون‬ ‫ْ‬ ‫‪40‬‬
‫ال َمـجْ ـزيون بكيْدهم و َم ْكرهم‬ ‫هم المكيدون‬ ‫‪42‬‬
‫قط َعة عَـظيمة‬ ‫ْ‬ ‫ِكسْـفـًـا‬ ‫‪44‬‬
‫ع بَعضه على بعض يُ ْم ِطرُنا‬ ‫مجمو ٌ‬ ‫سحابٌ َمرْ كوم‬ ‫‪44‬‬
‫يُهلكون (يوم بَ ْدر)‬ ‫فيه يصعقون‬ ‫‪45‬‬
‫ال يَ ْدفع عـنه ْم‬ ‫ال يغني عنه ْم‬ ‫‪46‬‬
‫عذابا قبل ذلك هو القحط‬ ‫عذابًـا دون ذلك‬ ‫‪47‬‬
‫في ِحفظنا و حراستنا‬ ‫بأعيننا‬ ‫‪48‬‬
‫ن ّز ْهه تعالى حا ِمدًا له‬ ‫سبّحْ بحمد ربـّـك‬ ‫‪48‬‬
‫َو ْقت غَـيْـبَتها بضوْ ِء الصّباح‬ ‫إدبار النجوم‬ ‫‪49‬‬
‫ســورة اــلنجمـ – مكية (آـياتهـا ‪(53) )62‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫بـــاــلنّجمـ إذا غـربو َس ـقط )قــ َسمـ(‬ ‫و النّجم إذا ه َوى‬ ‫‪1‬‬
‫ق و الهُـدَى (جواب القسم)‬ ‫ما عدَل الرّسول عن الح ّ‬ ‫ما ض ّل صاحبكم‬ ‫‪2‬‬
‫ما اعتقد باطال قطّ‬ ‫ما غ َوى‬ ‫‪2‬‬
‫أمين الوحي جبريل عليه السالم‬ ‫شديد القوى‬ ‫‪5‬‬
‫قوة أو خ َْلق ٍ َح َسن ‪ .‬أو آثار بديعة‬ ‫ذو مرّة‬ ‫‪6‬‬
‫الخلقـيّة‬ ‫فاسْتقام على صورته ِ‬ ‫فاستوى‬ ‫‪6‬‬
‫ُب جبريل من النبي صلى هللا عليه و سلم‬ ‫قـَر َ‬ ‫دنا‬ ‫‪8‬‬
‫قـَـ ْد َر قـَوْ َسيْن أو ذراعَـيْن من النبي صلى هللا عليه و سلم‬ ‫قاب قوسين‬ ‫‪9‬‬
‫عبد هللا و هو محمد صلى هللا عليه و سلم‬ ‫عبده‬ ‫‪10‬‬
‫أفَتـُـكذبونه فتجادلونه صلى هللا عليه و سلم‬ ‫أفتمارونه‬ ‫‪12‬‬
‫الخـلـْـقـيّة‬
‫مرّة أخرى في صورته ِ‬ ‫نزلـَة أخرى‬ ‫‪13‬‬
‫التي تنتهي إليها علو ُم الخالئق‬ ‫سدرة المنتهى‬ ‫‪14‬‬
‫ُمـقام أرواح الشهداء‬ ‫جنّة المأوى‬ ‫‪15‬‬
‫يُ َغـطّيها و يسْـتـرها‬ ‫يغشى السّدرة‬ ‫‪16‬‬
‫صره ع ّما أ ِم َر برُؤيته‬ ‫ما مال بَ َ‬ ‫ما زاغ البصر‬ ‫‪17‬‬
‫ما جاوزه إلى ما لم يُؤ َمر برُؤيته‬ ‫ما طغى‬ ‫‪17‬‬
‫ليلة ال ِمعراج‬ ‫لقد رآى‬ ‫‪18‬‬
‫فأخبروني ألهذه األصنام قد َرة‬ ‫أفرأيْتم‬ ‫‪19‬‬
‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫الالّت و الع ّزى‬ ‫‪19‬‬
‫أصنام كانوا يعبدونها في الجاهليّة‬ ‫و مناة‬ ‫‪20‬‬
‫جائِـ َرة ‪ .‬أو عَوْ َجاء‬ ‫قسمة ضيزى‬ ‫‪22‬‬
‫بل ألـَـهُ كل ما يشتهيه – الَ‬ ‫أ ْم لإلنسان ما تمنّى‬ ‫‪24‬‬
‫الَ تدفَع ‪ .‬أو ال تنفع‬ ‫ال تـُـغني شفاعتهم‬ ‫‪26‬‬
‫ما َعظم قـُـبْحه من الذنوب‬ ‫الف َواحش‬ ‫‪32‬‬
‫صغائر الذنوب‬ ‫اللـّـمم‬ ‫‪32‬‬
‫فال تمدحوها ب ُحس ِْن األعمال‬ ‫فال تز ّكوا أنفسكم‬ ‫‪32‬‬
‫بخالً‬
‫قط َع عطيّته ْ‬ ‫أ ْكـدَى‬ ‫‪34‬‬
‫أت ّم و أكمل ما أ ِمر به‬ ‫الذي وفّى‬ ‫‪37‬‬
‫‪ . .‬ال تحْ ِمل نفسٌ آث َمة‬ ‫‪ . .‬ال تـزر وازرة‬ ‫‪38‬‬
‫المصير في اآلخرة للجزاء‬ ‫المنتهى‬ ‫‪42‬‬
‫ت ْدفق في الرّحم‬ ‫تـ ُ ْمنـَى‬ ‫‪46‬‬
‫اإلحياء بعد اإلماتة كما َو َع َد‬ ‫النّشأة األخرى‬ ‫‪47‬‬
‫طى‬ ‫أفق َر‪ .‬أو أرْ ضى بما أ ْعـ َ‬ ‫أ ْقـنى‬ ‫‪48‬‬
‫كوكبٌ معروف كانوا يعبدونه في الجاهليّة‬ ‫الشـّــعْـرى‬
‫ِ‬ ‫‪49‬‬
‫قـَـوْ م هو ٍد عليه السالم‬ ‫عادًا األولى‬ ‫‪50‬‬
‫قوم صالح عليه السالم‬ ‫ثمود‬ ‫‪51‬‬
‫لوط عليه السالم‬ ‫قُرى قوم ٍ‬ ‫المؤتـفـكة‬ ‫‪53‬‬
‫أسْـقـَـطها إلى األرض بعد رفعها‬ ‫أ ْهوى‬ ‫‪53‬‬
‫ألبَ َسها و غطّـاها بأنواع من العذاب‬ ‫فغ ّشاها‬ ‫‪54‬‬
‫نِ َعـ ِمـ ِه تعالى و منها دالئل قدرته‬ ‫آالك ربـّــك‬ ‫‪55‬‬
‫تتش ّكـك‬ ‫تتمارى‬ ‫‪55‬‬
‫اقت َربَ ْ‬
‫ت‬ ‫ت اآلزفة‬‫أزف ِ‬ ‫‪57‬‬
‫نـَفـْـسٌ تكشف أهوالها و شدائدها‬ ‫كاشفة‬ ‫‪58‬‬
‫الهون غَافـلون‬ ‫أنتم سا ِمدون‬ ‫‪61‬‬
‫ســورة اــلقمر – مكية (آـياتهـا ‪(54) )55‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ق ِد انفلق فَـلـْـقـتيْن ُمعْجزة له صلى هللا عليه و سلم‬ ‫ق الق َمر‬ ‫انش ّ‬ ‫‪1‬‬
‫دائ ٌم ‪ .‬أوْ ُمـحْ ـك ٌم أو ذاهبٌ‬ ‫ِسـحْ ـ ٌر‬ ‫‪2‬‬
‫ُمـنـْــتـ ٍه إلى غاية يستقـ ّر عليها‬ ‫مسْـتـَقِـ ّر‬ ‫‪3‬‬
‫ع ع ّما هم فيه من الكفر و الضالل‬ ‫ازدجار و انتِها ٌر و ر ْد ٌ‬ ‫ُمزد َج ٌر‬ ‫‪4‬‬
‫ـوفـَـة لهم‬ ‫ال ّرسل أو األمور ال ُمـ َخ ِّ‬ ‫النّذر‬ ‫‪5‬‬
‫منكر فظيع (هوْ ل يوم القيامة)‬ ‫شي ٍء نُـ ُكـر‬ ‫‪6‬‬
‫خاضعة من شدة الهوْ ل‬ ‫ِ‬ ‫ذليلة‬ ‫خ ّشعا أبصارُه ْم‬ ‫‪7‬‬
‫القبور‬ ‫األجْ دَاث‬ ‫‪7‬‬
‫مسْرعين ‪ ،‬مادِّي أعناقه ْم‬ ‫ُمهْطعين‬ ‫‪8‬‬
‫صعْب شدي ٌد لِ ِعظم أ ْهواله‬ ‫يو ٌم ع َِسر‬ ‫‪8‬‬
‫ُزجـِـ َر عن تبليغ رسالته بالسّبّ و غيره‬ ‫ازدجـِـر‬ ‫‪9‬‬
‫َمقـْـهو ٌر فانـْـتـَـقِم لي منهم‬ ‫فانتصرْ‬
‫ِ‬ ‫َمـغلوبٌ‬ ‫‪10‬‬
‫السّحاب‬ ‫أ ْْبواب السماء‬ ‫‪11‬‬
‫ُمنـْـصبّ بش ّدة و غزارة‬ ‫بما ٍء منه ِمر‬ ‫‪11‬‬
‫شققناها‬ ‫ف ّجرنا األرض‬ ‫‪12‬‬
‫أزالً (هالكهم بالطوفان)‬ ‫ق ّدرْ ناه َ‬ ‫أ ْمــٍر ق ْد قـُـ ِد َر‬ ‫‪12‬‬
‫َم َسامي َر تـُـش ّد بها األلواح‬ ‫ُدسُــٍر‬ ‫‪13‬‬
‫ـظنا أو بمرأى منّا أو بأ ْمرنا‬ ‫ـحـفـْ ِ‬ ‫بـِ ِ‬ ‫تجْ ري بأ ْعـيُـننا‬ ‫‪14‬‬
‫أبْقـينا ذ ْك َرها ِعـبرة و ِعـظة‬ ‫تـَر ْكناها آية‬ ‫‪15‬‬
‫ُمعتبر‪ ،‬متـّـ ِع ٍظ بها‬ ‫ُمـ ّد ِكر‬ ‫‪15‬‬
‫إنذاري‬ ‫نُـذر‬ ‫‪16‬‬
‫شديدة السّموم أو البرْ دأو الصّوت‬ ‫صرا‬ ‫صرْ َ‬ ‫ريحًا َ‬ ‫‪19‬‬
‫شؤم عليهم‬ ‫ْ‬ ‫يَوْ م نحْ س‬ ‫‪19‬‬
‫حكم ‪ .‬أو بَ ِشع‬ ‫دائم نح ُسهُ‪ .‬أو ُم ٍ‬ ‫مستم ّر‬ ‫‪19‬‬
‫من أماكنهم و ترمي بهم‬ ‫تقـلعهم ْ‬ ‫تنزع النّاس‬ ‫‪20‬‬
‫أصوله بال رُءوس‬ ‫أعجاز نخل‬ ‫‪20‬‬
‫غرسه‬
‫منـْـقلع عن قعْره و َم ِ‬ ‫منق ِعر‬ ‫‪20‬‬
‫ش ّدة عذاب و نار أو جنون‬ ‫ُسعُر‬ ‫‪24‬‬
‫بَ ِط ٌر ُمـتكبّرْ‬ ‫كذاب أشر‬ ‫‪25‬‬
‫امتحانا و ابتال ًء لهم‬ ‫ْ فتنة لهم‬ ‫‪27‬‬
‫اصبرْ على أذاه ْم و ال تع َجلْ‬ ‫اصْ ـطبـِـرْ‬ ‫‪27‬‬
‫َمقـسو ٌم بَـيـْـنهم و بين النـّـاقة‬ ‫قِـ ْس َمة بينهم‬ ‫‪28‬‬
‫ك ّل نصيب و حصّة من الماء‬ ‫ك ّل ِشرْ ب‬ ‫‪28‬‬
‫يحْ ضره صاحبه في نـَوبته‬ ‫ُمحْ ـتـَـض ٌر‬ ‫‪28‬‬
‫فتناول النّـاقة بسيْـفِه اجْ ترا ًء منه‬ ‫فَتـَـعاطى‬ ‫‪29‬‬
‫كاليابس ال ُمـتـفـتـّـت من شجر الحظيرة‬ ‫كهشيم‬ ‫‪31‬‬
‫صانع الحظيرة (ال ّزريبة) لمواشيه من هذا الشجر‬ ‫حتظر‬‫ال ُم ِ‬ ‫‪31‬‬
‫ري ًحا ترميهم بالحصباء‬ ‫حاصبًا‬ ‫‪34‬‬
‫عـند اصداع الفجْ ر‬ ‫نجّـيناهم ب َس َحر‬ ‫‪34‬‬
‫أخذتـَـنـَـا الشديدة بالعذاب‬ ‫ْ‬ ‫طـشتنا‬ ‫أنذرهم بَ ْ‬ ‫‪36‬‬
‫ف َكذبوا بها ُمتشا ّكين‬ ‫فتما َروْ ا بالنّـذر‬ ‫‪36‬‬
‫طَلـَـبوا منه تمكينهم منهم‬ ‫عن ضيـْـفه‬ ‫را َودوه ْ‬ ‫‪37‬‬
‫ْحها‬
‫أعميْناهم أو أزلنا أث َرها ب َمس ِ‬ ‫فطمسْنا أعينهم‬ ‫‪37‬‬
‫أ ّول النهار‬ ‫بكرةً‬ ‫‪38‬‬
‫في الكتب السّماويّة‬ ‫في ال ّزبر‬ ‫‪43‬‬
‫جماعة ‪ ،‬مجتم ٌع أ ْمرنا‬ ‫نحن جمي ٌع‬ ‫‪44‬‬
‫ُمـ ْمـتـَـنِ ٌع ‪ ،‬ال نُغلب‬ ‫ُمنتصر‬ ‫‪44‬‬
‫أعظم داهية و أفظع‬ ‫السّاعة أ ْدهى‬ ‫‪46‬‬
‫من عذاب الدنيا‬ ‫أش ّد مرارة ْ‬ ‫أ َم ّر‬ ‫‪46‬‬
‫نيران مسعّرة أو جُـنـُـون‬ ‫ُسعُر‬ ‫‪47‬‬
‫بتقدير سابق أو ُمـق ّدرًا ُمحْ َكما‬ ‫خلقـناه بقـَـدَر‬ ‫‪49‬‬
‫"كلمة واحدة ‪ ،‬هي " ُك ْ‬
‫ـن‬ ‫إال واحدة‬ ‫‪50‬‬
‫أمثالهم في الكفر‬ ‫أشياعك ْم‬ ‫‪51‬‬
‫كتب الحفظة‬ ‫الزبر‬ ‫‪52‬‬
‫مسطور مكتوب في اللوح المحفوظ‬ ‫مستطَر‬ ‫‪53‬‬
‫أنهار‬ ‫نـهَر‬ ‫‪54‬‬
‫كان َمرْ ضى‬ ‫َم ٍ‬ ‫مقعد ص ْدق‬ ‫‪55‬‬
‫ســورة اــلرحمن– مدنية (آـياتهـا ‪(55) )78‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫عَـلـّـم اإلنسان القرآن‬ ‫علـّـ َم القرآن‬ ‫‪2‬‬
‫يجريان بحساب مق ّدر في بروجهما‬ ‫بحُـسبان‬ ‫‪5‬‬
‫النبات الذي ينجم و ال ساق له‬ ‫النّجم‬ ‫‪6‬‬
‫ينقادان هلل فيما ُخـلِقا له‬ ‫يسجدان‬ ‫‪6‬‬
‫ش َرع العدل و أمر به الخلق‬ ‫وضع الميزان‬ ‫‪7‬‬
‫ق‬‫لئالّ تتجاوزوا العدل و الح ّ‬ ‫أال ْ‬
‫تط َغوْ ا‬ ‫‪8‬‬
‫بالع ْدل‬ ‫بالقسْط‬ ‫‪9‬‬
‫ال تنقصوا َم ْوزون الميزان‬ ‫ـسروا الميزان‬
‫ـخ ِ‬ ‫ال تـ ُ ْ‬ ‫‪9‬‬
‫خلقها محفوظة عن السماء‬ ‫األرض وضعها‬ ‫‪10‬‬
‫أوعية الثمر و هي ْ‬
‫الطلع‬ ‫ذات األكمام‬ ‫‪11‬‬
‫القِـ ْشـر أو التـّـبْن أو ال َو َرق اليابس‬ ‫ذو ال َعصْ ف‬ ‫‪12‬‬
‫النبات المشموم الطيّب الرّائحة‬ ‫الرّيحان‬ ‫‪12‬‬
‫نع ِمه تعالى‬ ‫آالء ربّكما‬ ‫‪13‬‬
‫تكفران أيها الثقالن‬ ‫تكذبان‬ ‫‪13‬‬
‫طين يابس يُسمع له صلصلة‬ ‫صلصال‬ ‫‪14‬‬
‫هو الطين يُح َرق حتى يتحجّر‬ ‫كالف ّخار‬ ‫‪14‬‬
‫صاف ال دخان فيه‬ ‫ٍ‬ ‫ب‬
‫له ٍ‬ ‫مارج‬ ‫‪15‬‬
‫أرْ َسل العـذب و ال ِملح في مجاريهما‬ ‫َم َرج البحرين‬ ‫‪19‬‬
‫يتجاوران أو يلتقي طرفاهما‬ ‫يلتقِـيان‬ ‫‪19‬‬
‫حاجز أرضي أو من قدرته تعالى‬ ‫بيْنهما برْ زخ‬ ‫‪20‬‬
‫ال يطغى أحدهما على اآلخر بال ُمـ َمـاز َحة‬ ‫ال ي ْب ِغيان‬ ‫‪20‬‬
‫السّـفـن الجارية‬ ‫له الجوار‬ ‫‪24‬‬
‫المرفوعات ال ّشرُع (القلوع)‬ ‫المنشئات‬ ‫‪24‬‬
‫كالجباالل ّشاهقة أو القصور‬ ‫كاألعالم‬ ‫‪24‬‬
‫هالك‬ ‫فان‬ ‫‪26‬‬
‫العظمة و االستغناء المطلق‬ ‫ذو الجالل‬ ‫‪27‬‬
‫الفَـضْ ـل التام‬ ‫اإلكرام‬ ‫‪27‬‬
‫بأحوال بالحكمة‬‫ٍ‬ ‫بأحوال و يذهب‬
‫ٍ‬ ‫يأتي‬ ‫في شأن‬ ‫‪29‬‬
‫سنقصد لمحا َسبتكم بعد اإلهمال‬ ‫ِ‬ ‫سنفرُغ لكم‬ ‫‪31‬‬
‫ّ‬
‫الجن‬ ‫اإلنس و‬ ‫أيها الثقالن‬ ‫‪31‬‬
‫تخرجوا هربا من قضائي‬ ‫تنفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫فاخرجوا (أمر تعجيز)‬ ‫فانفذوا‬ ‫‪33‬‬
‫بقوة و قهر‪ ،‬و هيهات‬ ‫!‪ّ . . ‬‬ ‫بسلطان‬ ‫‪33‬‬
‫لهب خالص ال دخان فيه‬ ‫شواظ‬ ‫‪35‬‬
‫صُـ ْفـ ٌر ُمذاب أو دخان بال لهَب‬ ‫نحاس‬ ‫‪35‬‬
‫كالوردة في الحمرة‬ ‫فكانت وردة‬ ‫‪37‬‬
‫ك ُد ْهن الزيت في الذوبان‬ ‫كال ّدهان‬ ‫‪37‬‬
‫بسواد الوجوه ‪ ،‬و زرقة العيون‬ ‫بسيماهم‬ ‫‪41‬‬
‫بشعور مق ّدم الرّءوس‬ ‫فيؤخذ بالنّواصي‬ ‫‪41‬‬
‫ما ٍء حارتناهى حرّه‬ ‫حميم آن‬ ‫‪44‬‬
‫بستان داخل القصر و آخر خارجه‬ ‫جنّـتان‬ ‫‪46‬‬
‫أغصان ‪ .‬أو أنواع من الثمار‬ ‫ذواتا أفنان‬ ‫‪48‬‬
‫التسْـنيم و السلسبيل‬ ‫عينان‬ ‫‪50‬‬
‫صنفان ‪ :‬معروف و غريب‬ ‫ِ‬ ‫زوجان‬ ‫‪52‬‬
‫غليظ الديباج‬ ‫استبرق‬ ‫‪54‬‬
‫ما يُجنى من ثمارهما‬ ‫جنى الجنـّـتـيْـن‬ ‫‪54‬‬
‫قريب من يد المتناول‬ ‫دان‬ ‫‪54‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫هن على‬‫صرْ نَ أبصا َر ّ‬ ‫ق َ‬ ‫قاصرات الطّرف‬ ‫‪56‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫ّهن قبل‬ ‫ل ْم يفـتض ّ‬ ‫ّ‬
‫يطمثهن‬ ‫لم‬ ‫‪56‬‬
‫أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن‬ ‫و من دونهما جنـّـتان‬ ‫‪62‬‬
‫خضراوان شديدتا الخضرة‬ ‫مدها ّمـتان‬ ‫‪64‬‬
‫ف ّوارتان بالماء ال تنقطعان‬ ‫نضّاختان‬ ‫‪66‬‬
‫خيّرات األخالق ِحسان ال ُوجوه‬ ‫خيرات حسان‬ ‫‪70‬‬
‫نسا ٌء بيض ِحسان‬ ‫حور‬ ‫‪72‬‬
‫مخ ّدرات في بيوت من اللؤلؤ‬ ‫الخيام‬
‫مقصورات في ِ‬ ‫‪72‬‬
‫وسائد أو فُرُش ُمرتفعة‬ ‫رفرف‬ ‫‪76‬‬
‫ُسط ذات خ ْمل رقيق‬ ‫ب ٍ‬ ‫عبقر ّ‬
‫ي‬ ‫‪76‬‬
‫تعالى ‪ .‬أو كثـُـ َر خ ْيرُه و إحسانه‬ ‫تبارك‬ ‫‪78‬‬
‫العظمة و اإلستغناء ال ُمطلق‬ ‫ذي الجالل‬ ‫‪78‬‬
‫الفضل التام و اإلحسان‬ ‫اإلكرام‬ ‫‪78‬‬
‫ســورة اــلواـقعـة – مكية (آـياتهـا ‪(56) )96‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫قامت القيامة بنفخة البعْث‬ ‫وقعت الواقعة‬ ‫‪1‬‬
‫ن ْفسٌ كاذبة تـُـنـْـكر وقوعها‬ ‫كاذبة‬ ‫‪2‬‬
‫هي خافضة لألشقياء رافعة للسّعداء‬ ‫خافضة رافعة‬ ‫‪3‬‬
‫زلزلت و ُح ّركت تحريكا بشدة‬ ‫ْ‬ ‫ُرجّت األرض‬ ‫‪4‬‬
‫ـت كالسّويق ال َم ْـلـتوت‬ ‫فـتـ ّ ْ‬ ‫بُسّت الجبال‬ ‫‪5‬‬
‫منتشرا‬
‫ِ‬ ‫غبارًا متفرقا‬ ‫هبا ًء منبثـّـا‬ ‫‪6‬‬
‫أصنافا‬ ‫كنتم أزواجا‬ ‫‪7‬‬
‫اليُـ ْمن و البركة ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫فأصحاب الميمنة‬ ‫‪8‬‬
‫الشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪9‬‬
‫هم أ ّمة من الناس كثيرة‬ ‫ثـلـّـة‬ ‫‪13‬‬
‫منسوجة من الذهب بإحكام‬ ‫ُسرُر موضونة‬ ‫‪15‬‬
‫ُمبْـقون على هيئة الولدان في البهاء‬ ‫ولدان ُمخلّدون‬ ‫‪17‬‬
‫أقداح ال ُعرى لها و ال خراطيم‬ ‫بأكواب‬ ‫‪18‬‬
‫أوان لها ُعرى و خراطيم‬ ‫أباريق‬ ‫‪18‬‬
‫خ ْمر أو قدَح فيه خ ْمر‬ ‫كأس‬ ‫‪18‬‬
‫خ ْمر جارية من العيون‬ ‫من معين‬ ‫‪18‬‬
‫ال يُصيبهم صداع بشربها‬ ‫ال يُص ّدعون عنها‬ ‫‪19‬‬
‫ال تذهَبُ عقولهم بسببها‬ ‫ال يُنزفون‬ ‫‪19‬‬
‫نساء بيض واسعات األعين ِحسانُها‬ ‫حو ٌر عين‬ ‫‪22‬‬
‫المصون في أصدافه مما يغيّره‬ ‫اللؤلؤ المكنون‬ ‫‪23‬‬
‫كالما ال خير فيه أو باطال‬ ‫ل ْغ ًوا‬ ‫‪25‬‬
‫وال نسبة إلى اإلثم أو ال ما يوجبه‬ ‫و ال تأثيما‬ ‫‪25‬‬
‫في شجر النـّـبَـق ينعّمون به‬ ‫في ِس ْدر‬ ‫‪28‬‬
‫مقطوع شوكه‬ ‫مخضود‬ ‫‪28‬‬
‫شجر الموز أو مثله‬ ‫طلح‬ ‫‪29‬‬
‫ضد بالح ْمل من أسفله إلى أعاله‬ ‫ن ّ‬ ‫منضود‬ ‫‪29‬‬
‫دائم ال يتقلّص أو ممت ّد منبسط‬ ‫ظل ممدود‬ ‫‪30‬‬
‫مصبوب يجري في غير أخاديد‬ ‫ما ٍء مسكوب‬ ‫‪31‬‬
‫على األسرّة أو منض ّدة مرتفعة‬ ‫مرفوعة‬ ‫‪34‬‬
‫ّ‬
‫أزواجهن‬ ‫متحبّبات إلى‬ ‫ُعرُبا‬ ‫‪37‬‬
‫مسْتويات في الس ّّن‬ ‫أترابا‬ ‫‪37‬‬
‫ريح شديدة الحرارة تدخل ال َمسام‬ ‫سموم‬ ‫‪42‬‬
‫ما ٍء بالغ غاية الحرارة‬ ‫حميم‬ ‫‪42‬‬
‫دخان شديد السّواد أو نار‬ ‫يَحْ موم‬ ‫‪43‬‬
‫ال نافع من أذى الح ّر‬ ‫ال كريم‬ ‫‪44‬‬
‫منعّمين متّبعين أهواء أنفسهم‬ ‫ُمت َرفين‬ ‫‪45‬‬
‫الذنب العظيم – الشرك‬ ‫الحنث‬ ‫ِ‬ ‫‪46‬‬
‫شجر كريه ج ّدا في النار‬ ‫زقوم‬ ‫‪52‬‬
‫اإلبل ال ِعطاش التي ال تروى‬ ‫شرب الهيم‬ ‫‪55‬‬
‫ما أع ّد لهم من الجزاء‬ ‫هذا نزلهم‬ ‫‪56‬‬
‫يوم الجزاء ( يوم القيامة)‬ ‫يوم الدين‬ ‫‪56‬‬
‫أخبروني‬ ‫أفرأيتم‬ ‫‪58‬‬
‫المن ّي الذي تقذفونه في األرحام‬ ‫ما تـُـ ْمـنون‬ ‫‪58‬‬
‫تص ّورونه بشرًا سويّا‬ ‫تخلقونه‬ ‫‪59‬‬
‫بمغلوبين عاجزين‬ ‫بمسبوقين‬ ‫‪60‬‬
‫البَذر الذي تلقونه في األرض‬ ‫ما تحرثون‬ ‫‪63‬‬
‫تنبتونه حتى يشت ّد و يبلغ الغاية‬ ‫تزرعونه‬ ‫‪64‬‬
‫هشيما متكسّرا ال يُنتفع به‬ ‫حُطاما‬ ‫‪65‬‬
‫تتع ّجبون من سوء حاله و مصيره‬ ‫تف ّكهون‬ ‫‪65‬‬
‫ُمهلكون بهالك رزقنا‬ ‫إنّـا ل ُمغرمون‬ ‫‪66‬‬
‫ممنوعون ال ّرزق بالكلّـيّـة‬ ‫محرومون‬ ‫‪67‬‬
‫السّحاب أو األبيض منه‬ ‫ال ُمـزن‬ ‫‪69‬‬
‫ِملحًا ُزعاقا أو ُمرّا ال يُمكن شربه‬ ‫جعلناه أجاجا‬ ‫‪70‬‬
‫تقدحون ال ّزناد الستخراجها‬ ‫النّار التي تورون‬ ‫‪71‬‬
‫تذكيرا لنار جهنّم‬ ‫تذكرة‬ ‫‪73‬‬
‫ـوا ِء (القـَـفـْـر) أو ال ُمحتاجين إليها‬
‫َمنف َعة للمسافرين في القـ َ َ‬ ‫متاعا للمقوين‬ ‫‪73‬‬
‫فأقسم و "ال" مزيدة للتأكيد‬ ‫ِ‬ ‫فال أقسم‬ ‫‪75‬‬
‫بمغاربها ‪ .‬أو منازلها‬ ‫بمواقع النجوم‬ ‫‪75‬‬
‫ع ج ّم المنافع ‪ .‬أو رفيع الق ْدر‬ ‫نـفّـا ٌ‬ ‫إنّه لقرآن كريم‬ ‫‪77‬‬
‫مستور مصون عند هللا في اللوح المحفوظ من السّوء‬ ‫كتاب مكنون‬ ‫‪78‬‬
‫صفة أخرى للقرآن‬ ‫ال يَمسّه إال المطهّرون‬ ‫‪79‬‬
‫ُمتهاونون أو مكذبون‬ ‫أنتم ُمدهنون‬ ‫‪81‬‬
‫شكركم على اإلنعام به‬ ‫تجعلون رزقكم‬ ‫‪82‬‬
‫بلغت ال ّروح الحلقوم عند ال َموْ ت‬ ‫بلغت الحلقوم‬ ‫‪83‬‬
‫ب ِعل ِمنا و ق ْد َرتنا‬ ‫نحن أقرب إليه‬ ‫‪85‬‬
‫غير مربوبين مقهورين‬ ‫غير َمدينين‬ ‫‪86‬‬
‫فله استراحة أو رحمة‬ ‫ف َروْ ح‬ ‫‪89‬‬
‫رزق حسن‬ ‫ريحان‬ ‫‪89‬‬
‫ضيافة‬‫فله قِرًى و ِ‬ ‫فـنُـ ُز ٌل‬ ‫‪93‬‬
‫ما ٍء تناهت حرارته‬ ‫حميم‬ ‫‪93‬‬
‫ُمقاسات لح ّر النار أو إدخال فيها‬ ‫تصلِية جحيم‬ ‫‪94‬‬
‫ســورة اــلحديد – مدنية (آـياتهـا ‪(57) )29‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫نزه هللا و مجده و د ّل عليه‬ ‫‪ . . 1‬سبَّح هلل‬
‫القادر الغالب على كل شيء‬ ‫‪ 1‬العزيز‬
‫السابق على جميع الموجودات‬ ‫األ ّول‬ ‫‪3‬‬
‫الباقي بعد فَـنائِها‬ ‫اآلخر‬ ‫‪3‬‬
‫بوجوده و مصنوعاته و تدبيره‬ ‫الظاهر‬ ‫‪3‬‬
‫ب ُكنه ذاته عن العقول‬ ‫الباطن‬ ‫‪3‬‬
‫استوا ٍء يليق بكماله تعالى‬ ‫استوى على العرش‬ ‫‪4‬‬
‫ما يدخل من مطر و غيره‬ ‫ما يلج‬ ‫‪4‬‬
‫ما يصعد إليها من المالئكة و األعمال‬ ‫ما يعرج فيها‬ ‫‪4‬‬
‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫و هو معكم‬ ‫‪4‬‬
‫يدخله‬ ‫يولج الليل‬ ‫‪6‬‬
‫فتح مكة أو صلح الحديبية‬ ‫قبْل الفتح‬ ‫‪10‬‬
‫المثوبة الحسنى (الجنّة)‬ ‫الحسنى‬ ‫‪10‬‬
‫محتسبا به ‪ ،‬طيبة به نفسه‬ ‫قرْ ضا حسنا‬ ‫‪11‬‬
‫انتظرونا‬ ‫انظرونا‬ ‫‪13‬‬
‫ـصـبْ و نأخذ و نستضيء‬ ‫نـ ُ ِ‬ ‫نقتبس‬ ‫‪13‬‬
‫حاجز بين الجنة و النار (األعراف)‬ ‫بسور‬ ‫‪13‬‬
‫ينادي المنافقون المؤمنين‬ ‫ينادونهم‬ ‫‪14‬‬
‫محنتموها و أهلكتموها بالنفاق‬ ‫فتنـْـتم أنفسكم‬ ‫‪14‬‬
‫انتظرتم بالمؤمنين النوائب‬ ‫تربّـصتم‬ ‫‪14‬‬
‫خدعتكم األباطيل‬ ‫غرتكم األماني‬ ‫‪14‬‬
‫الشيطان و كل خادع‬ ‫الغرور‬ ‫‪14‬‬
‫النار أولى بكم ‪ .‬أو ناصركم‬ ‫هي موالكم‬ ‫‪15‬‬
‫‪ . .‬أل ْم يجيء‬ ‫‪ . .‬أل ْم يأن‬ ‫‪16‬‬
‫وقت أن تخضع و ترق و تلين‬ ‫أن تخشع‬ ‫‪16‬‬
‫األجل أو الزمان‬ ‫األمد‬ ‫‪16‬‬
‫مباهاة و تطاول بال َعدد و العُدد‬ ‫‪ . .‬تكاث ٌر‬ ‫‪20‬‬
‫راق ال ّزراع‬ ‫أ ْع َجب الكفار‬ ‫‪20‬‬
‫يَيْبس في أقصى غايته‬ ‫يهيج‬ ‫‪20‬‬
‫ْـسه‬
‫فتاتا هشيما متكسّرا بعد يُـب ِ‬ ‫يكون حطاما‬ ‫‪20‬‬
‫سارعوا مسارعة المتسابقين في المضمار‬ ‫سابقوا‬ ‫‪21‬‬
‫ق هذه الكائنات‬ ‫نـ َ ْ‬
‫ـخـلـُـ َ‬ ‫نبرأها‬ ‫‪22‬‬
‫لكيال تحزنوا حزن قنوط‬ ‫لكيال تأ َسوْ ا‬ ‫‪23‬‬
‫فَ َر َح بَطَــٍر و اختيال‬ ‫ال تفرحوا‬ ‫‪23‬‬
‫متكبّر ُمـبَا ٍه متطاول بما أوتي‬ ‫مختال فخور‬ ‫‪23‬‬
‫ال َع ْدل و أ َمرْ نا به أو اآللة المعروفة‬ ‫الميزان‬ ‫‪25‬‬
‫خلقناه ‪ .‬أو هيّـأناه للنّاس‬ ‫و أنزلنا الحديد‬ ‫‪25‬‬
‫قوة شديدة‬ ‫بأس شديد‬ ‫‪25‬‬
‫أتبَعناهم و بعثنا بعده ْم‬ ‫قـفـينا على آثارهم‬ ‫‪27‬‬
‫و قد حرّفوه بَعد‬ ‫اإلنجيل‬ ‫‪27‬‬
‫على دينه الذي أرسل به‬ ‫الذين اتبعوه‬ ‫‪27‬‬
‫مو ّدة و لينا ‪ ،‬و شفـَقة ً و تعطّـفا‬ ‫رأفة و رحمة‬ ‫‪27‬‬
‫مغاالة في التعبّد و التـّـقـ ّشـف‬ ‫رهبانية‬ ‫‪27‬‬
‫ما فرضناها عليهم بل ابتدعوها‬ ‫ما كتبناها عليهم‬ ‫‪27‬‬
‫بلْ ضيّعها أخالفهم و كفروا بدين عيسى عليه السالم‬ ‫‪ 27‬فما رعوها‬
‫نصـيبَـين (أجْ َريْن)‬ ‫ِ‬ ‫‪ 28‬يؤتكم كـفــلـيـن‬
‫ليعلم و "ال" مزيدة‬ ‫‪ 29‬لئالّ يَعلم‬
‫ســورة اــلمجادلة – مدنية ( آـياتهـا ‪(58) )22‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫تحاورُك و تـُـراجعك الكالم‬ ‫تجادلك‬ ‫‪1‬‬
‫القول‬
‫مراجعتكما ْ‬ ‫تحاوركما‬ ‫‪1‬‬
‫يُ َحرّمون نسا َءه ْم تحريم أ ّمهاتهم‬ ‫يظاهرون‬ ‫‪2‬‬
‫فظيعا منه يُن ِكرهالشرع و ال َعقل‬ ‫منكرا من القول‬ ‫‪2‬‬
‫ق‬‫ك ِذبا باطالً ُمـنـ َحرفا عن الح ّ‬ ‫زورا‬ ‫‪2‬‬
‫يست ْمـتعا بالوقاع ‪ ،‬أو دواعيه‬ ‫يتماسّـا‬ ‫‪3‬‬
‫يعادون و يشاقّـون و يخالفون‬ ‫يحا ّدون‬ ‫‪5‬‬
‫أو ل ِعنوا‬‫أذلـّـوا أو أهلكوا ‪ْ .‬‬ ‫كبتوا‬ ‫‪5‬‬
‫أحاط به ِعلما‬ ‫أحصاه هللا‬ ‫‪6‬‬
‫تـَـنـَـاجيهم و ُمـسارّته ْم‬ ‫نجوى ثالثة‬ ‫‪7‬‬
‫بعلمه حيث يطلِع على نجواهم‬ ‫هو رابعهم‬ ‫‪7‬‬
‫بعلمه المحيط بكل شيء‬ ‫هو معهم‬ ‫‪7‬‬
‫هالّ يعذبنا‬ ‫لوال يعذبنا‬ ‫‪8‬‬
‫كافيهم جهنّم عذابا‬ ‫حسبهم جهنم‬ ‫‪8‬‬
‫يدخلونها أو يُقاسون حرّها‬ ‫يَصلونها‬ ‫‪8‬‬
‫ال َمنه ّي عنها‬ ‫إنما النجوى‬ ‫‪10‬‬
‫ليُوقِع في اله ّم الشديد‬ ‫ليَحْ ـزن‬ ‫‪10‬‬
‫ت َوسّـعوا فيها و ال تضا ّموا‬ ‫تفسّحوا في المجالس‬ ‫‪11‬‬
‫انهضوا للتوسعة أو لعباد ٍة أو خيْر‬ ‫انشزوا‬ ‫‪11‬‬
‫أخفـتم الفقر و ال َعيلة‬ ‫ِ‬ ‫َءأشـفـقـتـ ْم‬ ‫‪13‬‬
‫خفـف عنكم بنسخ حك ِمها‬ ‫ّ‬ ‫تاب هللا عليكم‬ ‫‪13‬‬
‫هم المنافقون‬ ‫إلى الذين‬ ‫‪14‬‬
‫اتـّـخذوا اليهود أولياء‬ ‫لوا قو ًما‬ ‫ت َو ْ‬ ‫‪14‬‬
‫هم اليهود‬ ‫غضب هللا عليه‬ ‫‪14‬‬
‫وقاية ألنفسهم و أموالهم‬ ‫جُـنّـة‬ ‫‪16‬‬
‫‪ . .‬لن تدفع‬ ‫لن تغنِ َي‬ ‫‪ْ ..‬‬ ‫‪17‬‬
‫غلب على عقولهم‬ ‫َ‬ ‫اسْـتولى و‬ ‫استحوذ عليهم‬ ‫‪19‬‬
‫يُـعادون و يُشاقّـون و يُخالفون‬ ‫يُحا ّدون‬ ‫‪20‬‬
‫ال ّزائدين في الذلة و الهوان‬ ‫األذلين‬ ‫‪20‬‬
‫غالب على أعدائه غير مغلوب‬ ‫عزي ٌز‬ ‫‪21‬‬
‫بنور يقذفه في قلوبهم ‪ .‬أو بالقرآن‬ ‫بروح منه‬ ‫‪22‬‬
‫ســورة اــلحشر – مدنية (آـياتهـا ‪(59) )24‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ن ّزهَه و َمجّـ َدهُ تعالى و د ّل عليه‬ ‫‪ 1‬سبّـح هلل‬
‫هو يهود بني النضير قرب المدينة‬ ‫‪ 2‬الذين كفروا‬
‫في أول إخراج و إجالء إلى الشام‬ ‫‪ 2‬أل ّول ال َحشر‬
‫فأتاهم أمره و عقابه‬ ‫فأتاهم هللا‬ ‫‪2‬‬
‫لم يظنوا و لم يخطر لهم ببَال‬ ‫يحتسبوا‬
‫ِ‬ ‫ل ْم‬ ‫‪2‬‬
‫ألقى و أنزل إنزاال شديدا‬ ‫قذف‬ ‫‪2‬‬
‫الخروج من ال َوطن‬ ‫ال َجالء‬ ‫‪3‬‬
‫صوْ ا و حا ّدوا‬ ‫عادَوْ ا و َع َ‬ ‫شاقّوا‬ ‫‪4‬‬
‫نخلة ‪ .‬أو نخلة كريمة‬ ‫لِـينة‬ ‫‪5‬‬
‫على سوقها‬ ‫على أصولها‬ ‫‪5‬‬
‫و ما ر ّد و ما أعا َد‬ ‫و ما أفاء هللا‬ ‫‪6‬‬
‫فما أجْ َريتم على تحصيله‬ ‫فما أوْ َجفتم عليه‬ ‫‪6‬‬
‫ما يُركب ن اإلبل خاصّة‬ ‫ركاب‬ ‫‪6‬‬
‫ِملكا ُمتداوال بينهم خاصة‬ ‫ُدولة بين األغنياء‬ ‫‪7‬‬
‫تـَـ َوطّـنوا المدينة و أخلصوا اإليمان‬ ‫تـبَـ ّوءوا الدار و اإليمام‬ ‫‪9‬‬
‫َحزَا َزةً و َح َسدًا‬ ‫حا َجة‬ ‫‪9‬‬
‫فقـْـ ٌر و احتياج‬ ‫خصاصة‬ ‫‪9‬‬
‫من يُ َجنّبْ و يُـ ْكـفَ‬ ‫ْ‬ ‫من يوق‬ ‫ْ‬ ‫‪9‬‬
‫ب ُْخـلها مع الحرص على المنع‬ ‫ش ّح نفسه‬ ‫‪9‬‬
‫ِحقـدًا و بُـغـضـا و ِغـ ّشـا‬ ‫ِغالّ‬ ‫‪10‬‬
‫قتالهم فيما بينهم‬ ‫بَأسهم بينهم‬ ‫‪14‬‬
‫متفرقة لتـَـ َعاديه ْم‬ ‫قلوبهم شتـّـى‬ ‫‪14‬‬
‫سوء عاقبة كفرهم‬ ‫َوبال أمرهم‬ ‫‪15‬‬
‫ل ْم يراعوا أوامره و نـَـواهيه‬ ‫نسوا هللا‬ ‫‪19‬‬
‫فلم يُقـ ّدموا لها ما ينفعها عنده‬ ‫فأنـْـساه ْم أنفسهم‬ ‫‪19‬‬
‫ذليال خاضعا‬ ‫خاشعًا‬
‫ِ‬ ‫‪21‬‬
‫ُمـتـشـقـّــقـا‬ ‫متص ّدعًا‬ ‫‪21‬‬
‫المالك لكل شيء المتصرف فيه‬ ‫ال َملِك‬ ‫‪23‬‬
‫البَليغ في النـّـزاهة عن الـنّـقائص‬ ‫القدوس‬ ‫‪23‬‬
‫من كل عيّب و نقـْص‬ ‫ذو السّـالمة ْ‬ ‫السالم‬ ‫‪23‬‬
‫ص ّدق لرسلِه بالمعجزات‬ ‫الم َ‬ ‫المؤمن‬ ‫‪23‬‬
‫الرقيب على ك ّل شيء‬ ‫المهيمن‬ ‫‪23‬‬
‫الق ّوي الغالب‬ ‫العزيز‬ ‫‪23‬‬
‫القهار ‪ .‬أو العظيم‬ ‫الجبّار‬ ‫‪23‬‬
‫البَليغ الكبرياء و العظمة‬ ‫المتكبّر‬ ‫‪23‬‬
‫المبدع المخترع‬ ‫البارئ‬ ‫‪24‬‬
‫صور على ما يريد‬ ‫خالق ال ّ‬ ‫المص ّور‬ ‫‪24‬‬
‫ال ّدالة على محاسن المعاني‬ ‫األسماء الحسنى‬ ‫‪24‬‬
‫ســورة اــلممتحنة – مدنية (آـياتهـا ‪(60) )13‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫أعوانا توادونهم و تناصحونهم‬ ‫‪ 1‬أولياء‬
‫إليمانكم أو كراهة إيمانكم‬ ‫‪ 1‬أن تؤمنوا‬
‫يَظفروا بكم ‪ .‬أو يصادفوكم‬ ‫‪ 2‬يثقفوكم‬
‫يم ّدوا إليكم‬ ‫‪ 2‬يبسطوا إليكم‬
‫قدوة حميدة في التـَّـبَـرّي من الضالين‬ ‫‪ 4‬أسروة حسنة‬
‫أبرياء منكم‬ ‫بُ َرآ ُء منكم‬ ‫‪4‬‬
‫إليك َر َجعْنا تائبين‬ ‫إليك أنـَــبْنا‬ ‫‪4‬‬
‫مفتونين بهم معذبين بأيديهم‬ ‫ال تجعلنا فـتنة‬ ‫‪5‬‬
‫تحْ سنوا إليهم و تكرموهم‬ ‫تبرّوهم‬ ‫‪8‬‬
‫تـُـفـضوا إليهم بالقسْط و العدل‬ ‫ـقسطوا إليهم‬ ‫تـ ُ ِ‬ ‫‪8‬‬
‫عا َونوا الذين قاتلوكم و أخرجوكم‬ ‫ظاهروا‬ ‫‪9‬‬
‫أن تتخذوهم أولياء‬ ‫أن ت َولّوْ ه ْم‬ ‫‪9‬‬
‫فاختبروهن و كان ذلك بالتحْ ـليف‬ ‫ّ‬
‫ـحنوهن‬ ‫فا ْمتـ َ‬ ‫‪10‬‬
‫ّ‬
‫هورهن‬ ‫ُم‬ ‫ّ‬
‫أجورهن‬ ‫‪10‬‬
‫بعقود نكاح المشركات‬ ‫ب ِعصم الكوافر‬ ‫‪10‬‬
‫انفلتَ أح ٌد بر ّدة‬ ‫فاتكم شيء‬ ‫‪11‬‬
‫فَغَزوتم فغَنمتم منه ْم‬ ‫فعاقبت ْم‬ ‫‪11‬‬
‫بإلصاق اللّـقـطاء باألزواج‬ ‫ببُـهتان‬ ‫‪12‬‬
‫يَختـَـلِقـنه‬ ‫يفترينه‬ ‫‪12‬‬
‫ال تتخذوا أولياء‬ ‫ال تتولوْ ا‬ ‫‪13‬‬
‫هم اليَهود ‪ ،‬أو الكفار عا ّمة‬ ‫قو ًمـا‬ ‫ْ‬ ‫‪13‬‬
‫ســورة اــلصف– مدنية (آـياتهـا ‪(61) )14‬‬
‫النفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫نـَـ ّزهَه و َم ّجده تعالى و د ّل عليه‬ ‫‪َ . .‬سبّح هلل‬ ‫‪1‬‬
‫عَظم بغضا بالغ الغاية‬ ‫َكبُ َر َمقـتا‬ ‫‪3‬‬
‫صافّين أنفسهم أو مصفوفين‬ ‫صفّا‬
‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫متالصق ُمحكم ال فرجة فيه‬ ‫ب ٌ‬
‫ُنيان َمرْ صوص‬ ‫‪4‬‬
‫مالوا باختيارهم عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫زَاغوا‬ ‫‪5‬‬
‫َح َر َمهم التوفيق التـّباع الح ّ‬
‫ق‬ ‫أزاغ هللا قلوبهم‬ ‫‪5‬‬
‫ق الذي جاء به الرسول صلى هللا عليه و سلم‬ ‫الح ّ‬ ‫نور هللا‬ ‫‪8‬‬
‫و لكم من النّعم نعمة أخرى‬ ‫و أخرى‬ ‫‪8‬‬
‫أصْ ـفِـياء عيسى و خواصّه‬ ‫للحواريين‬ ‫‪14‬‬
‫ق ّوينا المحقّين باإليمان‬ ‫فأيّدنا‬ ‫‪14‬‬
‫غالبين بالحجج و البيانات‬ ‫ظاهرين‬ ‫‪14‬‬
‫ســورة اــلجمعـة – مدنية (آـياتهـا ‪(62) )11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫يُنـ ّزهه و يُ َم ّجده تعالى و يد ّل عليه‬ ‫‪ 1‬يسبّح هلل‬
‫مالك األشياء كلّها‬ ‫‪ 1‬الملك‬
‫البليغ في النّـزاهة عن النّـقائص‬ ‫‪ 1‬القدوس‬
‫القادر الغالب القاهر‬ ‫‪ 1‬العزيز‬
‫العرب المعاصرين له صلى هللا عليه و سلم‬ ‫‪ 2‬األميين‬
‫يُطهّرُهم من أدناس الجاهليّة‬ ‫‪ 2‬يز ّكيهم‬
‫من ال َع َرب‬ ‫‪ 3‬أخرين منهم‬
‫ل ْم يلحقوا به ْم بَعد و سيلحقون‬ ‫‪ 3‬ل ّمـا يَلحقوا بهم‬
‫ُكـلّـفوا العمل بما فيها (اليهود)‬ ‫‪ 5‬حُـ ّمـلوا التوراة‬
‫ُكتـبا عظاما و ال ينتفع بها‬ ‫‪ 5‬يَحْ ِمل أسفارًا‬
‫تديّـنوا باليهودية‬ ‫‪ 6‬هَادوا‬
‫اتركوه و تفرّغوا لذكر هللا‬ ‫‪ 9‬ذروا البيْع‬
‫تفـ ّر قوا للتـّـصرف في َح َوائجكم‬ ‫‪ 10‬فانتشروا‬
‫تفرقوا عنك قاصدين إليها‬ ‫ضوا إليها‬‫‪ 11‬انف ّ‬
‫ســورة اــلمنافقون– مدنية ( آـياتهـا ‪(63) )11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫وقاية ألنفسهم و أموالهم‬ ‫‪ 2‬جُـنّة‬
‫بألسنـَتهم ال غير‬
‫ِ‬ ‫‪ 3‬آمنوا‬
‫ُخـتم بسبَب الكفر‬ ‫‪ 3‬فطُــبع‬
‫ال يعرفون حقيقة اإليمان‬ ‫‪ 3‬ال يفقهون‬
‫إلى الحائط ‪ ،‬أجسا ٌم بال أحالم‬ ‫ُخ ُشبٌ ُمسنّـدة‬ ‫‪4‬‬
‫الراسخون في العداوة‬ ‫‪ 4‬هم العد ّو‬
‫ق؟‬‫كيف يُص َرفون عن الح ّ‬ ‫‪ 4‬أنّى يؤفكون ؟‬
‫عَطفوها إع َراضا و استهزا ًء‬ ‫‪ 5‬لوّوْ ا رؤوسهم‬
‫كي يَـتفـرقوا عنه‬ ‫ْ‬ ‫‪ 7‬حتى ينفضّوا‬
‫من غزوة بني المصطلق‬ ‫‪َ 8‬ر َجعْنـَـا‬
‫األشد و األقوى يَعنون أنفسهم‬ ‫ُـخر َج ّن األع ّز‬ ‫‪ 8‬لي ْ‬
‫األضعف و األهون ‪ .‬يعنون الرسول و المؤمنين‬ ‫‪ 8‬األذ ّل‬
‫ال َغـلبة و القهْر‬ ‫‪ 8‬و هلل الع ّزة‬
‫ال تشغ َْـلـكم و تصْ رفك ْم‬ ‫‪ 9‬ال تـلهكم‬
‫ِعبادَته و طاعته و مراقبته‬ ‫ِذكر هللا‬ ‫‪9‬‬
‫هالّ أمهلتني و أ ّخرت أ َجلي‬ ‫‪ 10‬لوْ ال أ ّخرتني‬
‫ســورة اــلتغـابن– مدنية ( آـياتهـا ‪(64) )18‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫يُنـ ّزهه و يُ َم ّجده تعالى و يد ّل عليه‬ ‫‪ . . 1‬يُسبّح هلل‬
‫التـّصرف المطلق في ك ّل شيء‬ ‫‪ 1‬له ال ُملك‬
‫بالحـكمة البالغة‬
‫ِ‬ ‫‪ 3‬بالح ّ‬
‫ق‬
‫أتقـَنـَـها و أحكمها‬ ‫ص َوركم‬
‫‪ 3‬فأحسن ُ‬
‫سوء عاقبة كفرهم في الدنيا‬ ‫َوبال أمرهم‬ ‫‪5‬‬
‫أعرضوا عن اإليمان بالرسل‬ ‫‪ 6‬تـَـولّ ْوا‬
‫القرآن‬ ‫‪ 8‬النور‬
‫في يوم القيامة حيث تجتمع الخالئق للحساب و ال َجزاء‬ ‫‪ 9‬ليَوْ م الجمع‬
‫يَظهر فيه غَـبْن الكافر بتـَر ِكه اإليمان و غبن المؤمن بتقصيره في‬ ‫‪ 9‬يوم التغابن‬
‫اإلحسان‬
‫بإرادته و قضائه و قـَـ َدره تعالى‬ ‫بإذن هللا‬ ‫‪11‬‬
‫يوفّـقه لليَقين و الصّـبر و التـّـسليم‬ ‫يَ ْه ِد قـَـلبَه‬ ‫‪11‬‬
‫بال ٌء و ِمحنة و اختبار‬ ‫ٌ فِـتنـَـة‬ ‫‪15‬‬
‫يُـ ْكفَ بُخلَـهَا الشديد مع ِحرْ صها‬ ‫يُوق ُش ّح ِ‬
‫نفسه‬ ‫‪16‬‬
‫احتسابا بطيبة نفس و إخالص‬ ‫قـَـرْ ضًا َح َسنا‬ ‫‪17‬‬
‫ســورة اــلطالق– مدنية (آـياتهـا ‪(65) )12‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫لعدتهن (الــّطهْر)‬‫ّ‬ ‫ت‬
‫ُمستقـبال ٍ‬ ‫ّ‬
‫لعدتهن‬ ‫‪ 1‬فطلّـقوهن‬
‫اضبطوها و أك ِملوها ثالثة قروء‬ ‫‪ 1‬أحصوا الع ّدة‬
‫بمعصي ٍة كبير ٍة ظاهرة‬ ‫‪ 1‬بفاحشة مبَيّـنة‬
‫ّ‬
‫عدتهن‬ ‫قاربْن انقضاء‬ ‫ّ‬
‫أجلهن‬ ‫‪ 2‬بَلَ ْغنَ‬
‫من ك ّل شدة و ضيق و بالء‬ ‫‪ 2‬مخرجا‬
‫ال يَخطر بباله و ال يكون في حسابه‬ ‫‪ 3‬ال يحتسب‬
‫كافيه ما أه ّمه في جميع أموره‬ ‫‪ 3‬فهو حسبه‬
‫أ َجالً ينتهي إليه أو تقديرا أ َزالً‬ ‫‪ 3‬قـَـ ْدرًا‬
‫جاؤهن لِ ِكبَ ّ‬
‫رهن‬ ‫ّ‬ ‫انقـطع َر‬ ‫‪ 4‬يَـئِـ ْسنَ‬
‫غرهن عدتهن ثالثة أشهر‬ ‫ّ‬ ‫ص‬ ‫لِ ِ‬ ‫‪ 4‬و الالئي لم يَ ِحضن‬
‫تيْسيرا و فَـ َرجًا‬ ‫‪ 4‬يُسْرا‬
‫ُو ْس ِعكم و طاقـَـتِكم‬ ‫ُوجْ ِدكم‬ ‫‪6‬‬
‫تشا َوروا في األجرة و اإلرضاع‬ ‫‪ 6‬ائت ِمروا بيْنكم‬
‫تضايَـقـْـتم و تشاحنتم فيهما‬ ‫‪ 6‬تـَـعا َسرتم‬
‫غـنـًى و طاقة‬ ‫‪ 7‬ذو َس َعة‬
‫ضُـيّـق عليه‬ ‫‪ 7‬قـُـ ِد َر عليه‬
‫كثي ٌر من أهل قرْ ية‬ ‫ـن ِم ْن قـَـرية‬ ‫‪ 8‬كأيّ ْ‬
‫ّرت و أ ْع َر ْ‬
‫ضت‬ ‫تجبّرت و تكب ْ‬ ‫‪ 8‬عـتـ َ ْ‬
‫ـت‬
‫ُمـنـْ َكرًا شنيعا في اآلخرة‬ ‫‪ 8‬عذابا نُـكرا‬
‫سوء عَاقـبة ُعـت ّوها‬ ‫َوبال أ ْمرها‬ ‫‪9‬‬
‫خسرانا ً و هَالكا ً‬ ‫ُخـسرا‬ ‫‪9‬‬
‫قرآنا‬ ‫‪ِ 10‬ذ ْكرا‬
‫أرْ سل رسوال ‪ ،‬أو جبريل‬ ‫‪َ 11‬رسوال‬
‫يَجْ ري قضاؤه و قـَـدَره أو تدبيره‬ ‫‪ 12‬يتن ّزل األمر‬
‫ســورة اــلتحريمـ – مدنية ( آـياتهـا ‪(66) )12‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫شرب العسل‬ ‫‪ 1‬ما أح ّل هللا لك‬
‫تـَـطلب‬ ‫‪ 1‬تبْـتغي‬
‫تحليلها بالكفّارة‬ ‫‪ 2‬تحلّة أيْمانك ْم‬
‫ناصركم و متولّي أموركم‬ ‫ِ‬ ‫‪ 2‬هللا موالك ْم‬
‫ت به غيرها‬ ‫أخـبَ َر ْ‬‫ْ‬ ‫‪ 3‬نبّـأت به‬
‫أطلعه هللا تعالى على إفشائه‬ ‫‪ 3‬أظهَ َره هللا عليه‬
‫الت عن َحقـّه صلى هللا عليه و سلم عليكما‬ ‫َم ْ‬ ‫َت قلوبكما‬ ‫صغ ْ‬‫َ‬ ‫‪4‬‬
‫تتعاونـَا عليه بما يسو ُءه‬ ‫‪ 4‬تظاهَ َرا عليه‬
‫ناصره‬ ‫َوليّـه و ِ‬ ‫‪ 4‬هو مواله‬
‫ٌ‬
‫معين له‬ ‫فوْ ٌج ُمظاهر‬ ‫‪ 4‬ظهير‬
‫ت هلل‬ ‫مطيعات خاضعا ٍ‬ ‫‪ 5‬قانتات‬
‫ت ‪ .‬أو صائمات‬ ‫مهاجرا ٍ‬
‫َ‬ ‫‪ 5‬سائحات‬
‫َجـنّـبوها بالطاعات‬ ‫‪ 6‬قوا أنفسكم‬
‫قساةٌ أقوياء و هم الزبانية‬ ‫ِغالظ ِشداد‬ ‫‪6‬‬
‫خالصة ‪ .‬أو صادقة ‪ .‬أو مقبولة‬ ‫‪ 8‬توبة نـَـصوحا‬
‫ال يُـذلّه بل يُع ّزه و يكرمه‬ ‫‪ 8‬ال يُخزي هللا النبي‬
‫ش ِّد ْد‪ .‬أو اقـْـسُ عليهم‬ ‫اغلظ عليهم‬ ‫‪9‬‬
‫بالنّـفاق أو بالنميمة‬ ‫فخانتاهما‬ ‫‪10‬‬
‫فـل ْم يَ ْدفَعا و لم ي ْمنعاعنهما‬ ‫فلم يغنيا عنهما‬ ‫‪10‬‬
‫ـت و صانته من الرّجال‬ ‫عَـفّ ْ‬ ‫أحصنت فرجها‬ ‫‪12‬‬
‫ب (عيسى عليه السالم)‬ ‫روحًا ِم ْن خَلقِـنـَـا بال توسّط أ ٍ‬ ‫من روحنا‬ ‫‪12‬‬
‫من القوم المطيعين لربّهم‬ ‫من القانتين‬ ‫‪12‬‬
‫ســورة اــلملك أو تـــبارك – مكية ( آـياتهـا ‪(67) )30‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫تعالى و تم ّجد أو تكاثر َخيْره‬ ‫تبارك الذي‬ ‫‪1‬‬
‫له األمر و النّهي و السلطان‬ ‫بيده الملك‬ ‫‪1‬‬
‫أوْ دَه ‪ .‬أو ق ّد َره أزالً‬ ‫خلق الموت‬ ‫‪2‬‬
‫ليَختبركم فيما بين الحياة و الموت‬ ‫ليبلوكم‬ ‫‪2‬‬
‫صه أو أ ْس َرع طاعة‬ ‫أصْ وبَه و أخلَ َ‬ ‫أحسن عمال‬ ‫‪2‬‬
‫ك ّل َسما ٍء َمقـْـــِبـيّة على األخرى‬ ‫طباقا‬ ‫‪3‬‬
‫اختالف و َعدَم تناسب‬ ‫تفاوت‬ ‫‪3‬‬
‫شقوق و صدوع أو خلل‬ ‫فطور‬ ‫‪3‬‬
‫َرجْ َعتين َرجعة بعد رجعة‬ ‫كرتين‬ ‫‪4‬‬
‫صاغرا لعدم ِوجْ دان الفـُـطور‬ ‫خاسئا‬ ‫‪4‬‬
‫كلي ٌل من كثرة المراجعة‬ ‫هو حسير‬ ‫‪4‬‬
‫بكواكب عظيمة ُمضيئة‬ ‫بمصابيح‬ ‫‪5‬‬
‫بانقـضاض ال ّشهب منها عليهم‬ ‫رجوما للشياطين‬ ‫‪5‬‬
‫صوْ تا ُمـنـْـكرًا كصوت الحمير‬ ‫َ‬ ‫شهيقا‬ ‫‪7‬‬
‫تغلي بهم غليَان القِ ْدر بما فيها‬ ‫تفور‬ ‫‪7‬‬
‫تتقطّع و تتفرّق و تنـْـش ّ‬
‫ق‬ ‫تكاد تميّـز‬ ‫‪8‬‬
‫جماعة من الكفار‬ ‫فَـوْ ج‬ ‫‪8‬‬
‫فبُعْدا من الرّحمة و الكرامة‬ ‫فَسُحْ قا‬ ‫‪11‬‬
‫ُمذلـّـلة ليّـنـَـة َسهْلة تستقـ ّرون عليها‬ ‫األرض ذلوال‬ ‫‪15‬‬
‫َج َوانبها ‪ .‬أو طُ ُرقِها و فِ َجاجها‬ ‫َمناكبها‬ ‫‪15‬‬
‫إليه تبْعثون من القبور‬ ‫إليه النشور‬ ‫‪15‬‬
‫أ ْمرُه و قَـضا ُؤه و سلطانه‬ ‫من في السّماء‬ ‫ْ‬ ‫‪16‬‬
‫يُـ َغ ّور بكم‬ ‫يَخسف بكم‬ ‫‪16‬‬
‫تـَـرْ ت ّج و تضطرب فتعلو عليكم‬ ‫ِهي تمور‬ ‫‪16‬‬
‫ريحًا من السّماء فيها َحصباء‬ ‫حاصبا‬ ‫‪17‬‬
‫كيف إنذاري و ق ْدرتي على ال ِعقاب‬ ‫كيف نذير‬ ‫‪17‬‬
‫إنكاري عليهم باإلهالك‬ ‫كان نكير‬ ‫‪18‬‬
‫أجنحتهن في الج ّو عند الطيران و يَضْ ُم ْمـنـَـها إذا ضربنَ بها‬‫ّ‬ ‫ت‬
‫باسطا ٍ‬ ‫صافّات و يَقبضْ ن‬ ‫‪19‬‬
‫ّ‬
‫ُنوبهن‬ ‫ج‬
‫بَلْ َم ْن هذا ؟ ؟‬ ‫أ ّمن هذا ؟ ؟‬ ‫‪20‬‬
‫أ ْعوان لكم و َمنـَـ َعة‬ ‫جُن ٌد لكم‬ ‫‪20‬‬
‫خديعة من الشيطان و جنده‬ ‫غرور‬ ‫‪20‬‬
‫تمادَوْ ا في استكبار و عناد‬ ‫لجّوا في ُعـت ّو‬ ‫‪21‬‬
‫ِش َرا ٍد و تباعد عن الح ّ‬
‫ق‬ ‫نفور‬ ‫‪21‬‬
‫َساقطا عليه ال يَـأمن العثور‬ ‫ُم ِكـبّا على وجهه‬ ‫‪22‬‬
‫نتصبا سال ًما من العثور ( َمث ٌل للمشرك و الموحّد)‬ ‫ُمسْـتـَويًا ُم ِ‬ ‫يَ ْمشي َسويّا‬ ‫‪22‬‬
‫خَلقكم و بَثـّـكم و فرّقكم‬ ‫ذرأكم‬ ‫‪24‬‬
‫َرأ ُوا العذاب قريبا منهم‬ ‫رأوه زلفة‬ ‫‪27‬‬
‫ت غ ّما و ذالّ‬ ‫ت و ا ْس َو ّد ْ‬ ‫َكئِبَ ْ‬ ‫سيئت‬ ‫‪27‬‬
‫تـَـطلبون أن يُعجّل لكم استهزا ًء‬ ‫به تدعون‬ ‫‪27‬‬
‫أخبروني أو أروني‬ ‫أرأيتم‬ ‫‪28‬‬
‫يُنـَجّـيه ْم‪ .‬أو يَمنعهم أو ي َؤ ّمنهم‬ ‫يُجير الكافرين‬ ‫‪28‬‬
‫غائرا ذاهبا في األرض ال يُنال‬ ‫َغوْ را‬ ‫‪30‬‬
‫ظاهر ‪َ .‬سهْل التـّـنا ُول‬ ‫ٍ‬ ‫َجار أو‬ ‫بماء معين‬ ‫‪30‬‬
‫ســورة اــلقلمـ – مكية (آـياتهـا ‪(68) )52‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫)قــ َس ٌمـ (‬‫بـــاــلقلمـ اــلذي ُيــكتببـــهـ َ‬ ‫و القلم‬ ‫‪1‬‬
‫و الذي يكتبونه بالقلم‬ ‫و ما يسطرون‬ ‫‪1‬‬
‫يا محمد (جواب القسم)‬ ‫ما أنت‬ ‫‪2‬‬
‫غير مقطوع عنك‬ ‫غير ممنون‬ ‫‪3‬‬
‫ي الفريقين منكم المجنون‬ ‫في أ ّ‬ ‫بأيكم المفتون‬ ‫‪6‬‬
‫أحبّوا لـ َ ْو تاليـنُه ْم و تصانِعُه ْم‬ ‫و ّدوا لو تدهن‬ ‫‪9‬‬
‫فَهُ ْم يُالينونـَـك و يُصانعُونك‬ ‫فيُد ِهنون‬ ‫‪9‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫ف في الح ّ‬ ‫كثير ال َحلِ ِ‬ ‫حالف‬ ‫‪10‬‬
‫حقير في الرأي و التمييز أو َكذاب‬ ‫مهين‬ ‫‪10‬‬
‫عيّـاب أو ُمغتاب للنّـاس‬ ‫ه ّماز‬ ‫‪11‬‬
‫بال ِّس َعايَة و اإلفساد بين الناس‬ ‫م ّشـاء بنميم‬ ‫‪11‬‬
‫جاف‬
‫ٍ‬ ‫فاحش لئيم ‪ ،‬أة غليظ‬ ‫ِ‬ ‫ُعـت ّل‬ ‫‪13‬‬
‫صق بقوْ ِمه أو ِشرّير‬ ‫َد ِع ّي ُمـل َ‬ ‫زنيم‬ ‫‪13‬‬
‫أباطيلهم المسطرة في كتبهم‬ ‫أساطير األولين‬ ‫‪15‬‬
‫نلحق به عارًا ال يُـفارقه كال َوسْم على األنف‬ ‫َس ِ‬ ‫سنسمه على الخرطوم‬ ‫‪16‬‬
‫ا ْمتحنّـا اهل م ّكة بالقحْ ط‬ ‫بَلوناهم‬ ‫‪17‬‬
‫بُسْـتان بالقرب من صنعاء‬ ‫الجنّة‬ ‫‪17‬‬
‫ـطعن ثمارها بعد اإلستواء‬ ‫ّ‬ ‫لـَـيَـقـْ‬ ‫ليَصْ رمنها‬ ‫‪17‬‬
‫داخلين في وقت الصّباح‬ ‫مصبحين‬ ‫‪17‬‬
‫ِحصّة المساكين ُمخالِفـِينَ ألبيهم‬ ‫ال يستثنون‬ ‫‪18‬‬
‫أحاط نازال عليها‬ ‫فطاف عليها‬ ‫‪19‬‬
‫بَال ٌء و عذابٌ (نا ٌر ُمحْ رقة)‬ ‫طائف‬ ‫‪19‬‬
‫كالليل األسود أو البستان ال ّمصروم‬ ‫كالصريم‬ ‫‪20‬‬
‫نادى بَعضهم بَعْضا حين أصبحوا‬ ‫فتنادوْ ا مصحبين‬ ‫‪21‬‬
‫بَـا ِكرُوا ُمقبلين على ثماركم‬ ‫اغدوا على حرْ ثِكم‬ ‫‪22‬‬
‫قاصدين قطعها‬ ‫صارمين‬ ‫‪22‬‬
‫ّون بالحديث فيما بينهم‬ ‫يَتسار َ‬ ‫يَتخافتون‬ ‫‪23‬‬
‫ساروا ُغـدوة إلى حرثهم‬ ‫َدوا‬
‫غ ْ‬ ‫‪25‬‬
‫على انفراد عن المساكين‬ ‫على حرْ د‬ ‫‪25‬‬
‫على الصّرام‬ ‫قادرين‬ ‫‪25‬‬
‫الطّريق ‪ ،‬و ما هذه جنّـتـنا‬ ‫إنّـا ضالون‬ ‫‪26‬‬
‫أحسنهم رأيا و أرجحهم عقال‬ ‫أوْ َسطهم‬ ‫‪28‬‬
‫هالّ تستغفرون هللا من فعلكم و خبْث نيّـتكم‬ ‫لوال تسبّحون‬ ‫‪28‬‬
‫يَلوم بَعضهم بَعضا على قصْ دهم‬ ‫يَتالومون‬ ‫‪30‬‬
‫طالبون منه الخير و العفو‬ ‫إلى ربـّـنا راغـبون‬ ‫‪32‬‬
‫لـلـّـذي تختارونه و تشتهونه‬ ‫ل َمـا يتحيّرون‬ ‫‪38‬‬
‫عهود مؤ ّكدة باأل ْي َمان‬ ‫لكم أيمان علينا‬ ‫‪39‬‬
‫لـلـّذي تحكمون به ألنفسك ْم‬ ‫لما تحْ كمون‬ ‫‪39‬‬
‫كفي ٌل بأن يكون لهم ذلك‬ ‫زعـيم‬ ‫‪40‬‬
‫كنايَة عن ش ّدة هوْ ل يوم القـيامة‬ ‫يُكشف عن ساق‬ ‫‪42‬‬
‫نكس َرة‬
‫ذليلة ُم ِ‬ ‫خاشعة أبْصارهم‬ ‫‪43‬‬
‫يَغشاهم ذ ّل و خسْران و نـَـدامة‬ ‫ترْ هقهم ذلـّـة‬ ‫‪43‬‬
‫َد ْعـني و َخلـّـني (تهديد شديد)‬ ‫فذرني‬ ‫‪44‬‬
‫َسنُدنيهم من العذاب َد َر َجة فدَرجة حتى نوقِ َعهم فيه‬ ‫سنستدرجهم‬ ‫‪44‬‬
‫أ ْم ِهله ْم ليزدادوا إثما‬ ‫أ ْملِي له ْم‬ ‫‪45‬‬
‫غَرامة ذلك األجر‬ ‫َمغ َر ٍم‬ ‫‪46‬‬
‫ُمكلفون ِح ْمالً ثقيالً‬ ‫ُمثقلون‬ ‫‪46‬‬
‫يونس عليه السّـالم‬ ‫كصاحب الحوت‬ ‫‪48‬‬
‫َم ْمـلو ٌء غَـيْظا في قـلبه على قَوْ مه‬ ‫َمكظوم‬ ‫‪48‬‬
‫لـَـطرح من بَــْطن الحوت باألرض الفضاء ال ُمهلِكة‬ ‫لنـُـبذ بالعراء‬ ‫‪49‬‬
‫فاصْ ـفاه ب َع ْودة ال َوحْ ي إليه‬ ‫فاجتباه َربّه‬ ‫‪50‬‬
‫ـون قـ َ َد َمك فيَرمونـَـك‬ ‫ليُزلـ ّ َ‬ ‫ليـُــزلقـونك‬ ‫‪51‬‬
‫ســورة اــلحاقة – مكية ( آـياتهـا ‪(69) )52‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫السّاعة يَتحقـّـق فيها ما أن َكرُوه‬ ‫الحاقّة‬ ‫‪1‬‬
‫ي شي ٍء ِه َي في أ ْه َوالها‬ ‫أ ّ‬ ‫ما الحاقّة‬ ‫‪2‬‬
‫بالقيامة تـقـْـ َرع القـلوب بأفزَا ِعها‬ ‫بالقارعة‬ ‫‪4‬‬
‫بالصّـ ْي َحة ال ُم َجاوزة للح ّد في ال ّشدة‬ ‫بالطاغية‬ ‫‪5‬‬
‫صوْ ت‬ ‫شديدة السّموم أو البرْ د أو ال ّ‬ ‫بريح صرصر‬ ‫‪6‬‬
‫شديدة العصْ ف‬ ‫عاتِـيَة‬ ‫‪6‬‬
‫َسلـّـطها عليهم بق ْدرتِه تعالى‬ ‫َس ّخرها عليهم‬ ‫‪7‬‬
‫ت‬
‫ت ‪ .‬أو َمشئوما ٍ‬ ‫ُمـتـتـَـاب َعا ٍ‬ ‫ُحسُوما‬ ‫‪7‬‬
‫جُذوع نـَخل بال ُر ُءوس‬ ‫أ ْع َجاز نخل‬ ‫‪7‬‬
‫ساقِطة أو فارغة أو بالِيَة‬ ‫خاوية‬ ‫‪7‬‬
‫قرى قوم لوط (أهلها)‬ ‫المؤتـفـكات‬ ‫‪9‬‬
‫بالفَ َعالت ذات ال َخطَـأ ال َجسيم‬ ‫بالخاطئة‬ ‫‪9‬‬
‫زَائدة في الش ّدة على األخذات‬ ‫أخذة َرابيَة‬ ‫‪10‬‬
‫َسفينة نوح عليه السّـالم‬ ‫ال َجاريَة‬ ‫‪11‬‬
‫ِعـ ْب َرة و ِعظة‬ ‫تـَـذ ِكرة‬ ‫‪12‬‬
‫و لِتحْ ـفَـظها‬ ‫َوتـَـ ِعـيَها‬ ‫‪12‬‬
‫النّـفخة األولى لخراب العالم‬ ‫نـَـفـْـخة ٌ واحدة‬ ‫‪13‬‬
‫ُرفِ َعت من أماكنها بأ ْمرنا‬ ‫ت األرض‬ ‫حُـ ِمل ِ‬ ‫‪14‬‬
‫فدقّـتا و ُك ِس َرتا ‪ .‬أو فس ُِّويتا‬ ‫ف ُد ّكـتـا‬ ‫‪14‬‬
‫قامت القيامة‬ ‫َوقَ َعت الواقِعة‬ ‫‪15‬‬
‫َت من الهَوْ ل‬ ‫ت و تـَـص ّدع ْ‬ ‫تـفَـــّط َر ْْ‬ ‫ان َشقّـت السّماء‬ ‫‪16‬‬
‫ضعيفة ُمتدا ِعـيَة بعد اإلحْ كام‬ ‫َواهـية‬ ‫‪16‬‬
‫َجوانبها و أطرافها‬ ‫على أرْ جائها‬ ‫‪17‬‬
‫بعد النّـفخة الثانية للحساب و الجزاء‬ ‫ـومـَـئِـذ تـُـعْـ َرضون‬ ‫يَ ْ‬ ‫‪18‬‬
‫ُخذوا أو تعالـَـوْ ا‬ ‫هاؤم‬ ‫‪19‬‬
‫كتابي ‪ ،‬و الهاء للسّـكـت‬ ‫ِكـتـَـابيَ ْه‬ ‫‪19‬‬
‫ضيّة ال مكروهة‬ ‫َمرْ ِ‬ ‫راضـية‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬
‫ثمارها قريبة التـّـناول إذ تـُـجْ ـنى‬ ‫قطوفها دانية‬ ‫‪23‬‬
‫أ ْكالً غيْر ُمن ّغص و ال م َك ّدر‬ ‫هنيئا‬ ‫‪24‬‬
‫الموتة القاطعة أل ْمري و لم أ ْب َعث‬ ‫ْ‬ ‫كانت القاضية‬ ‫‪27‬‬
‫ما َدفَ َع ال َعذاب َعنّي‬ ‫ما أغنى عـنّي‬ ‫‪28‬‬
‫مال و نحوه‬ ‫الذي كان لي ِم ْن ٍ‬ ‫َمالـِـيَ ْه‬ ‫‪28‬‬
‫ُحجّـتِي أو تسلـّـطي و قـ ّوتي‬ ‫س ُْـلـطانِيَ ْه‬ ‫‪29‬‬
‫اجْ علوا الغ ّل في يَ َديْه و ُعنقِه‬ ‫فَغـلـّـوه‬ ‫‪30‬‬
‫أ ْد ِخلوه ‪ .‬أو احرقوه فيها‬ ‫صـلـّـوه‬‫ال َجحيم َ‬ ‫‪31‬‬
‫فأدخلوا فيها‬ ‫ِ‬ ‫فاسْـلكوه‬ ‫‪32‬‬
‫ال يَحُث و ال يُ َحرّض‬ ‫ّ‬ ‫ال يَحُضّ‬ ‫‪34‬‬
‫قريبٌ ُمشفـِـق يَحْ ميه ِمنَ ال َعذاب‬ ‫َحمـِـي ٌم‬ ‫‪35‬‬
‫صديد أ ْهل النّـار‬ ‫َ‬ ‫ِغسلين‬ ‫‪36‬‬
‫الكافرون‬ ‫الخاطـئون‬ ‫ِ‬ ‫‪37‬‬
‫أقس ُم‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫ِ‬ ‫ـسـم‬ ‫فَالَ أقـْ ِ‬ ‫‪38‬‬
‫أوح َي إليْه‬ ‫يُـبَـلـّـ ُغهُ عن هللا ِ‬ ‫إنّه لَقوْ ل َرسول‬ ‫‪40‬‬
‫ق و افترى علينا‬ ‫اختـَـل َ‬ ‫ْ‬ ‫تق ّو َل عَـلـيْـنا‬ ‫‪44‬‬
‫ـوة و القُـ ْد َرة‬ ‫بيَمينه ‪ .‬أوْ بالقـ ُ ّ‬ ‫باليَمين‬ ‫‪45‬‬
‫نِيَاط القـَـلب ‪ .‬أو نُخاع الظهر‬ ‫ال َوتين‬ ‫‪46‬‬
‫مانِعين الهالك عَـنه‬ ‫عـنه َحاجزين‬ ‫‪47‬‬
‫نـَـدا َمة عظيمة‬ ‫لَ َح ْس َرةٌ‬ ‫‪50‬‬
‫نـَـ ّز ْههُ َع ّمـا ال يَليق به تعالى‬ ‫فسبّح باسم ربّـك‬ ‫‪52‬‬
‫ســورة اــلمعـارج – مكية (آـياتهـا ‪(70) )44‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫قو ِمه‬
‫ـفـسه و ْ‬ ‫َد َعـا َداع على نـ َ ِ‬ ‫َسأل سائل‬ ‫‪1‬‬
‫صـا ِعـد المالئكة‬ ‫ذي السّمـوات َم َ‬ ‫‪ 3‬ذي المعارج‬
‫تصْ َعـ ُد في تلك المعارج‬ ‫‪ 4‬تعرُج المالئكة‬
‫جبريل عليه السالم‬ ‫‪ 4‬الرّوح‬
‫هو يوم القيامة‬ ‫‪ 4‬في يوم‬
‫ق الكفار‬ ‫في ح ّ‬ ‫‪ِ 4‬مقداره‬
‫ال شكوى فيه لغيْره تعالى‬ ‫ص ْب ًَرا جميال‬
‫َ‬ ‫‪5‬‬
‫ي ال ّزيت‬ ‫كالمعدن ال ُمذاب أو دُرْ ُدر ّ‬ ‫‪ 8‬السّماء كال ُمهل‬
‫صوف المصبوغ ألوانا‬ ‫كال ّ‬ ‫‪ 9‬الجبال كال ِعهن‬
‫ق لِش ّدة الهَوْ ل‬ ‫قريبٌ ُم ْشـفـ ٌ‬ ‫‪َ 10‬حميم‬
‫يُ َعرَّف األحْ ماء أحْ َما َءهم‬ ‫صرونهم‬ ‫يُـبـ َ ّ‬ ‫‪11‬‬
‫عشيرته األقربين المنفصل عنهم‬ ‫فَصيلته‬ ‫‪13‬‬
‫تـَـض ّمه في النّ َسـب ‪ .‬أو ِعـند الش ّدة‬ ‫تـُـؤويه‬ ‫‪13‬‬
‫َجهنّم ‪ .‬أو الدركة الثانية ِمنـْـها‬ ‫إنّها لظى‬ ‫‪15‬‬
‫قالّعة لألطراف أوْ جل ِد الرّأس‬ ‫نـَـ ّزاعة لل ّشوى‬ ‫‪16‬‬
‫أ ْم َسك ما له في وعا ٍء حرصًـا و تأميالً‬ ‫فأوعى‬ ‫ْ‬ ‫‪18‬‬
‫الحرْ ص‬ ‫كثي َر ال َج َز َع ‪ ،‬شديد ِ‬ ‫هلوعًـا‬ ‫‪19‬‬
‫َع و األ َسى‬ ‫كثي َر ال َجز ِ‬ ‫َجزوعًـا‬ ‫‪20‬‬
‫ـع و اإلمساك‬ ‫كثي َر ال َمنـْ ِ‬ ‫َمنوعًا‬ ‫‪21‬‬
‫ِمنَ ال َعطاء لتعفـّـف ِه ع َِن السّؤال‬ ‫ال َمحْ روم‬ ‫‪25‬‬
‫خائفون اسْـتِعظا ًما هلل تعالى‬ ‫ُمشفِـقـون‬ ‫‪27‬‬
‫ال ُمـ َجاوزون الحالل إلى ال َح َرام‬ ‫العادون‬ ‫‪31‬‬
‫ُمسْرعين ‪ ،‬ما ّدي أ ْعناقِهم إليك‬ ‫هطعين‬ ‫ُم ِ‬ ‫‪36‬‬
‫جماعات ُمتفرقين‬ ‫ِعزين‬ ‫‪37‬‬
‫طف َمهينـَـة َم ِذ َرة‬ ‫ِم ْن نُ ٍ‬ ‫م ّما يعلمون‬ ‫‪39‬‬
‫ـسم ‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫أ ْق ِ‬ ‫فال أقس ُم‬ ‫‪40‬‬
‫َم ْغـلوبين عاجزين‬ ‫ب َمسْبوقين‬ ‫‪41‬‬
‫ث بهم‬ ‫فد ْعهُم و خَـلّـه ْم غير ُمـ ْكـتر ٍ‬ ‫فَـذرْ هُم‬ ‫‪42‬‬
‫يَنغ ِمسُوا في باطلِه ْم‬ ‫يَخوضوا‬ ‫‪42‬‬
‫ِمنَ القـبُور‬ ‫ِمنَ األجداث‬ ‫‪43‬‬
‫ُمسْرعـين إلى ال ّداعي‬ ‫ِسراعًـا‬ ‫‪43‬‬
‫أحْ َجار َعـــّظموها في الجاهلية‬ ‫نُصُب‬ ‫‪43‬‬
‫يُسْرعون‬ ‫يوفِضون‬ ‫‪43‬‬
‫ـكسرة ال يَرْ فَعونها‬ ‫ذليلة ُمنـْ ِ‬ ‫خاشعة أبْصارُهم‬ ‫ِ‬ ‫‪44‬‬
‫ت ْغـشاه ْم َمهَانة شديدة‬ ‫ترْ هَقهم ذلـّـة‬ ‫‪44‬‬
‫ســورة نــوح – مكية (آـياتهـا ‪(71) )28‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫إن لم تُؤ ِمنوا‬ ‫َوقـْـتَ َمجيء عذابه ْ‬ ‫إن أجل هللا‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫تـَـبَا ُعـدًا و نِفـَـارًا عن اإليمان‬ ‫فِرارًا‬ ‫‪6‬‬
‫بال ُغوا في التـّـغَطّـى بها َك َراهة لي‬ ‫استـَـ ْغـ َشوْ ا ثِيابهم‬ ‫‪7‬‬
‫تش ّددوا و انـْـهَ َمـ ُكوا في ال ُكـفـر‬ ‫أصرّوا‬ ‫‪7‬‬
‫المطر الذي في السّحاب‬ ‫يُرْ ِسل السّماء‬ ‫‪11‬‬
‫غزيرًا ُمـتـتابعًا‬ ‫ِم ْدرارًا‬ ‫‪11‬‬
‫ال تعتقِـدون أو ال تخافون َعظ َمة هللا‬ ‫ال تـَـرْ َ‬
‫جون هلل َوقارًا‬ ‫‪13‬‬
‫ت ُمختلِفة‬ ‫ُم َد ّر ًجا لكم في حاال ٍ‬ ‫خلقـَـك ْم أطوارا‬ ‫‪14‬‬
‫األخرى‬ ‫ك ّل َس َمـا ٍء ُمقـْـبيَّة على ْ‬ ‫سموات ِطباقا‬ ‫‪15‬‬
‫ُمنـَـ ّورًا لِ َوجْ ِه األرض في الظالم‬ ‫نورًا‬ ‫‪16‬‬
‫ِمصْ باحًـا ُمضيئا يمحُو الظالم‬ ‫ال ّشمس ِس َراجًـا‬ ‫‪16‬‬
‫أنـْـشأكم من طينتها‬ ‫أنـْـبَـتـَـكم من األرض‬ ‫‪17‬‬
‫فِـراشا مبسوطا لالستقـرار عليها‬ ‫األرض بساطًا‬ ‫‪19‬‬
‫اسعات‬ ‫طرُقـًـا َو ِ‬ ‫ُسبُالً فِ َجاجًـا‬ ‫‪20‬‬
‫ضالال في الدنيا و ِعقابًـا في اآلخرة‬ ‫َخ َسـارًا‬ ‫‪21‬‬
‫بَالِ َغ ال َغـاي ِة في ال ِكـبَر‬ ‫َم ْكرًا ُكـبّـَارًا‬ ‫‪22‬‬
‫أصنا ٌم َعبَدوها ث ّم انتقلت إلى ال َع َرب ‪ ،.‬فكان َو ّد لِكـَــلـْـب‬ ‫َو ًّدا‬ ‫‪23‬‬
‫ع لِهُـذيْـل‬ ‫و ُس َوا ٌ‬ ‫ُس َواعًـا‬ ‫‪23‬‬
‫َو يَ ُغوث لِغَطفان‬ ‫يَ َ‬
‫غوث‬ ‫‪23‬‬
‫و يَعُوق لِهَ َمذان‬ ‫يَعُوق‬ ‫‪23‬‬
‫آلل ذي ال َكالع ِم ْن ِح ْمير‬ ‫و نـَـسْـ ٌر ِ‬ ‫نـَـ ْس َرا‬ ‫‪23‬‬
‫من أجل ذنوبهم و "ما" زائدة‬ ‫م ّما خطيئاتِهم‬ ‫‪25‬‬
‫أحدًا يَدور ة يَتحرّك في األرض‬ ‫ديّـارًا‬ ‫‪26‬‬
‫هَال ًكا َو دَمارًا‬ ‫تبارًا‬ ‫‪28‬‬
‫جن– مكية (آـياتهـا ‪(72) )28‬‬ ‫ســورة اــل ّ‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫عجبًـا بديعا في بالغته و فصاحته‬ ‫قرآنا َع َجـبا‬ ‫‪1‬‬
‫صــواب ‪ .‬أو التوحيد و اإليمان‬ ‫ق و ال ّ‬ ‫الح ّ‬ ‫الرّشد‬ ‫‪2‬‬
‫ارتف َع و عَــُظ َم‬ ‫تعالى‬ ‫‪3‬‬
‫جالله ‪ .‬أو سلطانه ‪ .‬أو ِغـنـَـاه‬ ‫ج ّد ربّـنا‬ ‫‪3‬‬
‫َجـا ِهـلنا (إبليس اللعين)‬ ‫يَقول َسفـيهُـنا‬ ‫‪4‬‬
‫قوْ الً ُمـفرطًـا في الكذب و الضّـالل‬ ‫شططا‬ ‫‪4‬‬
‫يَسْـتعيذون و يَتحيّـرون‬ ‫يَعوذون‬ ‫‪6‬‬
‫إثما ‪ .‬أو طغيانا و َسفَها‬ ‫فزادوه ْم َرهَـقـا‬ ‫‪6‬‬
‫ُحرّاسا أقوياء من المالئكة‬ ‫َح َرسًـا شديدا‬ ‫‪8‬‬
‫ُشعل نار تـَـنـْـقـَـضّ كالكواكب‬ ‫ُشهُـبًـا‬ ‫‪8‬‬
‫راصدًا ‪ُ ،‬مـترقّـبا يَرْ جُمه‬ ‫ِ‬ ‫صدًا‬‫ِشـهابًـا َر َ‬ ‫‪9‬‬
‫صالحًا و رحمة‬ ‫َخ ْيرًا و َ‬ ‫َر َشـدًا‬ ‫‪10‬‬
‫ذوي مذاهب ُمتفرقة ُمختلِفة‬ ‫طرائق قِ َددًا‬ ‫‪11‬‬
‫عَـلِـ ْمـنا و أيقـنّـا اآلن‬ ‫ظنـنّـا‬ ‫‪12‬‬
‫من ث َوابه‬ ‫فال يَخشى نـَـقـْصًـا ْ‬ ‫فال يَخاف بخسا‬ ‫‪13‬‬
‫غَـ َشيَـان ِذلـّـة له‬ ‫و ال رهقا‬ ‫‪13‬‬
‫عن طريق الح ّ‬
‫ق‬ ‫ال َجـائرون بكفرهم العادلون ْ‬ ‫منّـا القاسطون‬ ‫‪14‬‬
‫صـدوا َخيرًا و صالحا و هُـدًى‬ ‫قـَـ َ‬ ‫تـَـح ّروا رشدا‬ ‫‪14‬‬
‫للنّـار وقودًا‬ ‫لجهنّم حطبا‬ ‫‪15‬‬
‫"طريقة الهدى "ملـّة اإلسالم‬ ‫على الطريقة‬ ‫‪16‬‬
‫ـسع بع العيش‬ ‫كثيرًا يتـ ّ ِ‬ ‫ما ًء َغدَقـًـا‬ ‫‪16‬‬
‫ـخـتـَـب َرهم فيما أ ْعطيناهم‬ ‫لِنـ َ ْ‬ ‫لنفـتِنـَهم فيه‬ ‫‪17‬‬
‫يُدخلـْـه‬ ‫يَـسْـلكه‬ ‫‪17‬‬
‫شاقّـا يعلوه و يَغلبُـه فال يُطيقه‬ ‫ص َعدًا‬ ‫عَذابًا َ‬ ‫‪17‬‬
‫هو النبي صلى هللا عليه و سلم‬ ‫عَـ ْب ُد هللا يَ ْدعـوه‬ ‫‪19‬‬
‫ُمـتـَـرا ِك ِمين من ازدحامهم عليه تعجّـبا‬ ‫عَـليْه لِبَدًا‬ ‫‪19‬‬
‫نفعا أو هداية‬ ‫َر َشدًا‬ ‫‪21‬‬
‫صـيتـُـه‬‫إن َع َ‬ ‫لن يمن َعني من عذابه ْ‬ ‫ْ‬ ‫لن يجيرني من هللا‬ ‫ْ‬ ‫‪22‬‬
‫َم ْل َجـأ أوْ ِحرْ ًزا أرْ َك ُن إليه‬ ‫ُملتـَـ َحـدا‬ ‫‪22‬‬
‫زمنا بعيدا‬ ‫أ َمدًا‬ ‫‪25‬‬
‫َح َرسا من المالئكة يحرسونه‬ ‫صدًا‬‫َر َ‬ ‫‪27‬‬
‫َعلِ َم ِعـل ًمـا تا ّمـا‬ ‫‪ 28‬أحاط‬
‫ضـبَـط ضبطا كامال‬ ‫َ‬ ‫‪ 28‬أحْ َ‬
‫صى‬
‫ســورة اــلمزمل– مكية (آـياتهـا ‪(73) )20‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫المتلفّـف بثيابه (النبي صلى هللا عليه و سلم)‬ ‫الم ّزمل‬ ‫‪1‬‬
‫اقرأه بتمهّل ‪ ،‬و تبْيين حروف‬ ‫رتـّـل القرآن‬ ‫‪4‬‬
‫شاقّـاعلى المكلـّـفـين‬ ‫قوالً ثقيال‬ ‫ْ‬ ‫‪5‬‬
‫العبادة التي تنشأ به و تحدث‬ ‫ناشئة الليل‬
‫ِ‬ ‫‪6‬‬
‫ثباتا للقدَم و رسوخا في العبادة‬ ‫أش ّد وطأ‬ ‫‪6‬‬
‫أثبت قِراءة لحضور القلب فيها‬ ‫ُ‬ ‫أق َوم قيال‬ ‫‪6‬‬
‫تصرّفا و تقـلـّـبا في ُمه ّمـاتك‬ ‫َس ْبحًا‬ ‫‪7‬‬
‫انقطع إلى عبادته تعالى ‪ ،‬و استغرق في مراقـبته‬ ‫تبتـّـل إليه‬ ‫‪8‬‬
‫اعتزاال َح َسنا ال جزع فيه‬ ‫هجرًا جميال‬ ‫‪10‬‬
‫َد ْعـني و إياهم فسأكفـيكهم‬ ‫ذرني و المكذبين‬ ‫‪11‬‬
‫أرباب التنعّم ‪ ،‬و غضارة العيش‬ ‫أولي النعمة‬ ‫‪11‬‬
‫أ ْمهلهم زمانا قليال بعده النّـكال‬ ‫مهّـلهم قليال‬ ‫‪11‬‬
‫قـيودا شديدة ثِقاال‬ ‫أنـْـكاال‬ ‫‪12‬‬
‫ذا نُشوب في الحلق فال يَـنـْـساغ‬ ‫طعا ًمـا ذا غصّة‬ ‫‪13‬‬
‫تضطرب و تتزلزل (يوم القيامة)‬ ‫يوم ترجُف األرض‬ ‫‪14‬‬
‫َر ْمال ُمجْ ـت ِمعًـا – سائال ُمنهاال‬ ‫كثيبا مهيال‬ ‫‪14‬‬
‫شديدا ثقيال َوخيم العُقـبى‬ ‫أخذا وبيال‬ ‫‪16‬‬
‫ق في ذلك اليوم لِهوْ له‬ ‫شيء ُمنش ّ‬ ‫السماء منفطر به‬ ‫‪18‬‬
‫ت قِـيامه‬‫ضبْط َوق ِ‬ ‫لن تـُـطيقـوا َ‬ ‫ْ‬ ‫لن تـُحصوه‬ ‫ْ‬ ‫‪20‬‬
‫بالتـّرخيص في ترك قيامه المق ّدر‬ ‫فـتـَـاب عَليكم‬ ‫‪20‬‬
‫من صالة اللـّـيل ‪ ،‬و في الصّالة قرآن‬ ‫فصلـّـوا ما َسهُـ َل عليكم ْ‬ ‫فاقر ُءوا ما تيسر من القرآن‬ ‫‪20‬‬
‫يُـسافـرون للتجارة و نحوها‬ ‫يَضربون‬ ‫‪20‬‬
‫المفروضة‬ ‫أقيموا الصّـالة‬ ‫‪20‬‬
‫احتسابا بطيبة نفـْـس‬ ‫قرضا حسنا‬ ‫‪20‬‬
‫ســورة اــلمدثر – مكية (آـياتهـا ‪(74) )56‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫المتغ ّشى بثيابه (النبي صلى هللا عليه و سلم)‬ ‫المدثر‬ ‫‪1‬‬
‫اخصصْ َربّـك بالتكبير و التعظيم‬ ‫َربّـك فكبر‬ ‫‪3‬‬
‫كناية عن تطهير النفس من المذا ّم‬ ‫ثيابك فطهّر‬ ‫‪4‬‬
‫اهجرْ المآثم الموجبة للعذاب‬ ‫الرجْ ز فاهجر‬ ‫‪5‬‬
‫ْـط طالبا الكثير ِع َوضا عنه‬ ‫ال تـُـع ِ‬ ‫ال تمنن تستكثر‬ ‫‪6‬‬
‫صور للبعث و النّشور‬ ‫نـُـفخ في ال ّ‬ ‫نقِـر في النّـاقور‬ ‫‪8‬‬
‫َد ْعـنِي و َخـلـّـني (تهديد و وعيد)‬ ‫ذرني‬ ‫‪11‬‬
‫كثيرا دائما غير منقطع عنه‬ ‫مال م ْمدودا‬ ‫‪12‬‬
‫حضورا معه ‪ ،‬ال يُفارقونه للتكسّب لِغناهم عنه‬ ‫بنين شهودًا‬ ‫‪13‬‬
‫طت له النّعمة و الرّياسة و ال َجاه‬ ‫بَ َس ُ‬ ‫مهّدت له‬ ‫‪14‬‬
‫كلمة َر ْدع و زجر عن الطمع الفارغ‬ ‫كالّ‬ ‫‪16‬‬
‫احدًا أو ُمـجانيا للح ّ‬
‫ق‬ ‫معاندا َج ِ‬ ‫آلياتنا عنيدا‬ ‫‪16‬‬
‫َسأكلـّـفه عَذابا شاقّـا‬ ‫سأرهقه صعودا‬ ‫‪17‬‬
‫نفسه قَـوْ الً طا ِعـنـًـا في القرآن‬ ‫هيّـأ في ِ‬ ‫ق ّدر‬ ‫‪18‬‬
‫لُ ِعنَ و ُعذب أو قُـبِّـح‬ ‫فقتل‬ ‫‪19‬‬
‫تأ ّمل فيما ق ّد َر و هيّـأ من الــّطـعْن‬ ‫نظر‬ ‫‪21‬‬
‫الحيَل‬
‫ـت عليه ِ‬ ‫طب َوجْ هَه ل ّما ضاقـ َ ْ‬ ‫قـَــ ّ َ‬ ‫َعبَس‬ ‫‪22‬‬
‫اشت ّد في العبوس و ُكـلـُـوح ال َوجْ ه‬ ‫بَ َسر‬ ‫‪22‬‬
‫يُرْ َوى و يُـتـَـعـلـّـ ُم من ال َّس َح َرة‬ ‫ِسحْ ٌر يُؤثر‬ ‫‪24‬‬
‫سأ ْد ِخلـُـه جهنّم‬ ‫سأصليه َسقـَـر‬ ‫‪26‬‬
‫ُمسو ّدة للجلود ‪ُ ،‬محْ ـرقَة لها‬ ‫ل ّواحة للبشر‬ ‫‪29‬‬
‫سبب فتنة و ضالل‬ ‫فتنة‬ ‫‪31‬‬
‫و ما َسقـَـر‬ ‫و ما هي‬ ‫‪31‬‬
‫َولـّـى و ذهَب (قسم)‬ ‫و الليل إذ أدبَر‬ ‫‪33‬‬
‫أضاء و انكشف (ق َسم)‬ ‫و الصبح إذا أسْـفَر‬ ‫‪34‬‬
‫إلحدى ال ّدواهي العظيمة (جوابه)‬ ‫إنها إلحدى ال ُكـبـَر‬ ‫‪35‬‬
‫إلى الخيْر و الطاعة‬ ‫أن يتقـ ّدم‬ ‫ْ‬ ‫‪37‬‬
‫َمرْ هونة عنده تعالى ب َع َملِـها‬ ‫ت َرهينة‬ ‫بما َك َسبَ ْ‬ ‫‪38‬‬
‫ي شيء أ ْدخَلك ْم؟‬ ‫أ ّ‬ ‫ما َسل َككم ؟‬ ‫‪42‬‬
‫ع في الباطل ال نُـبالي به‬ ‫نـَـ ْشر ُ‬ ‫كنّـا نخوض‬ ‫‪45‬‬
‫الح َساب و الجزاء‬ ‫ثو ِ‬ ‫بيَوْ ِم الب ْع ِ‬ ‫بيوم ال ّدين‬ ‫‪46‬‬
‫ُح ُمـ ٌر َوحْ ِشـيّة ‪ ،‬شديدة الـِنّـفَار‬ ‫ُح ُم ٌر ُمـسْـتـَـنفِـ َرة‬ ‫‪50‬‬
‫أس ٍد ‪ .‬أو الرّماة القـنّـص‬ ‫قـَـسْورة‬ ‫‪51‬‬
‫أهل أو يَـتـّـقِـيَهُ عبا ُده‬ ‫أهل التق َوى‬ ‫‪56‬‬
‫ســورة اــلقيامة – مكية (آـياتهـا ‪(75) )40‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ـسم ‪ .‬و "ال" مزيدة‬ ‫أ ْق ِ‬ ‫أقسم‬
‫‪ 1‬ال ِ‬
‫كثيرة الـلـّـوْ م و النّـدَم على ما فات‬ ‫‪ 2‬بالنـّـفس الـلـّـ ّوامة‬
‫نج َم ُعهَا بَ ْع َد التـّـفـرّق و البـِـلـَـى‬ ‫‪ 4‬بَلـَـى‬
‫ص َغرها بقـُـ ْد َرتنا فكيف‬
‫أطراف أصابعه فنـ َ ُر ّد ِعظا َمها كما كانت على ِ‬ ‫‪ 4‬نُس ّوي بَنـَـانه‬
‫ب ِكبارها‬
‫لِيَـدزم على فجوره ُم ّدة ُعـ ْمره‬ ‫لِـيَـ ْفجُر أمامه‬ ‫‪5‬‬
‫ش و تـَـ َحـيّ َر فَ َزعًا مما رأى‬ ‫َد ِه َ‬ ‫ق البَصر‬ ‫بَر َ‬ ‫‪7‬‬
‫ذهَب ضو ُءه‬ ‫َخ َسف الق َمر‬ ‫‪8‬‬
‫في الطلوع من الم ْغرب ُمظل َميْن‬ ‫ُج ِم َع ال ّشمس و الق َمر‬ ‫‪9‬‬
‫ال َم ْه َرب ِمن العذاب أو الهَوْ ل‬ ‫أ ْينَ ال َمـفـ ّر ؟‬ ‫‪10‬‬
‫ال َم ْل َجأ و ال َمنـْـ َجى له ِمنَ هللا‬ ‫ال َوزَر‬ ‫‪11‬‬
‫ُحجّة بَيّـنـَـة أو َعي ٌْن بَصيرة‬ ‫بَصي َرة‬ ‫‪14‬‬
‫لو جا َء بك ّل ُعذر لم يَنفعْه‬ ‫ْ‬ ‫لو ألقى َم َعـاذي َره‬ ‫ْ‬ ‫‪15‬‬
‫ك إيّـاه‬‫ـظ َ‬ ‫ص ْدرك و ِح ْف ِ‬ ‫في َ‬ ‫َجـ َمـ َعه‬ ‫‪17‬‬
‫أن تـَقـْ َرأه بلسانِك َمتى ِشئت‬ ‫ْ‬ ‫قرآنه‬ ‫‪17‬‬
‫أت َم ْمنا قرا َءته عليك بلسام جبريل‬ ‫قرأناه‬ ‫‪18‬‬
‫تـَـفـْـسير ما أشكل ِم ْن َمعانيه‬ ‫بَيَانه‬ ‫‪19‬‬
‫َح َسنة ُم ْشرقة ُمتهلـّـلة‬ ‫ناضـ َرة‬
‫ِ‬ ‫‪22‬‬
‫شديدة الكلو َحة و ال ُعبُوس‬ ‫باسـ َرة‬
‫ِ‬ ‫‪24‬‬
‫ـصم فَـقـَــار الظهْر‬ ‫داهية عظيمة تـقـْ ِ‬ ‫فَاقِـ َرة‬ ‫‪25‬‬
‫ت الرّوح ألعلى الصّـ ْدر‬ ‫صل ِ‬ ‫َو َ‬ ‫ت التـّـراقي‬ ‫بَل َغ ِ‬ ‫‪26‬‬
‫َم ْن يُـداويه و ينجيه من الموت؟‬ ‫من راق ؟‬ ‫ْ‬ ‫‪27‬‬
‫صقت‬ ‫ت‪ .‬أو ْالـتـَـ َ‬ ‫ـو ْ‬
‫‪ . .‬الـْتـ َ َ‬ ‫‪. .‬التفّـت‬ ‫‪29‬‬
‫َسوْ ق ال ِعبَـاد للجزاء‬ ‫ال َمساق‬ ‫‪30‬‬
‫اختِـياال‬‫يَـتبَختر في ِمشيَـتِه ْ‬ ‫يَت َمطى‬ ‫‪33‬‬
‫قا َربَك ما يُهْـلِـ ُكـك‬ ‫أوْ لى لك‬ ‫‪34‬‬
‫ُم ْه َمال فال يُكلـّـف و ال يُ َجـازَى‬ ‫يُـتـْـ َرك سُـدًى‬ ‫‪36‬‬
‫صبّ في الرّحم‬ ‫يُ َ‬ ‫َمنِ ّي يُ ْمـنـَى‬ ‫‪37‬‬
‫ف َع ّدله و َك ّمـله و نـَـفَ َخ فـيه الرّوح‬ ‫فَ َس ّوى‬ ‫‪38‬‬
‫ســورة اــإلنسان– مدنية (آـياتهـا ‪(76) )31‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫أخالط ممتزجة ُمتباينـَـة الصّـفات‬ ‫أمشاج‬ ‫‪2‬‬
‫ُمتبَلين له بالتّكاليف فيما بعد‬ ‫نبتليه‬ ‫‪2‬‬
‫بيّـنا له طريق الهداية و الضّالل‬ ‫هديناه السّبيل‬ ‫‪3‬‬
‫بها يُقادون و في النّار يُسحبون‬ ‫سالسل‬ ‫‪4‬‬
‫بها تـُـجْ َمع أيديهم إلى أعناقهم و يُقـيّدون‬ ‫أغالال‬ ‫‪4‬‬
‫َخ ْمر أو ُزجاجة فيها َخمر‬ ‫كأس‬ ‫‪5‬‬
‫ما تـُمـْـ َزج الكأس به و تـ ُ ْخـلـَط‬ ‫مزاجُها‬ ‫‪5‬‬
‫ما ًء كالكافور في أحسن أوصافه‬ ‫كافورا‬ ‫‪5‬‬
‫ما َء َعـيْن أو َخ ْمر عيْن‬ ‫عيْنا‬ ‫‪6‬‬
‫يَشرب منها ‪ .‬أو يَرتوي بها‬ ‫يَشرب بها‬ ‫‪6‬‬
‫يُجْ رونها حيث شاءوا من منازلهم‬ ‫يُـف ّجرونها‬ ‫‪6‬‬
‫نتش ًرا غاية اإلنتشار‬ ‫فاشيًـا ُم ِ‬ ‫ِ‬ ‫مستطرا‬
‫ِ‬ ‫‪7‬‬
‫تـَـكـلـ َ ُح فيه ال ُوجُوه لِهَوْ له‬ ‫ْ‬ ‫يوما عبوسا‬ ‫‪10‬‬
‫شديد العُبوس‬ ‫قمطريرا‬ ‫‪10‬‬
‫أعطاهُم ُحسْـنـًا و بَ ْه َجة في ال ُوجوه‬ ‫لقـّـاهم نضرة‬ ‫‪11‬‬
‫الحجال(جمع ِحجلة ُمحرّ كة‪ -‬بيت يُزيّن بالقـِباب و ِ‬
‫األسرّة و‬ ‫ال ّسرُر في ِ‬ ‫األرائك‬ ‫‪13‬‬
‫السّـتور)‬
‫بَرْ دًا شديدا ‪ .‬أو قَ َمرًا‬ ‫زمهريرا‬ ‫‪13‬‬
‫قريبة منهم ظالل أشجارها‬ ‫دانِية عليهم ظاللها‬ ‫‪14‬‬
‫قُرّبت ثِمارُها لمتناولِها‬ ‫لت قطوفها‬ ‫ذلـ ّ ْ‬ ‫‪14‬‬
‫أقداح بال عرى و خراطيم‬ ‫أكواب‬ ‫‪15‬‬
‫كال ّزجاجات في الصّـفاء‬ ‫قوارير‬ ‫‪15‬‬
‫َج َعلوا شرابَها على ق ْدر الرِّ ّ‬
‫ي‬ ‫ق ّدروها‬ ‫‪16‬‬
‫َخ ْمرًا أو زجاجة فيها َخ ْمر‬ ‫كأسًا‬ ‫‪17‬‬
‫ما تـُـم َزج به و تـ ُ ْخـلط‬ ‫مزاجُها‬ ‫‪17‬‬
‫ما ًء كالزنجبيل في أحْ َسن أوصافه‬ ‫زنجبيال‬ ‫‪17‬‬
‫صف شرابُها بالسّالسة في اإلنسياغ‬ ‫يُو َ‬ ‫تُ َس ّمى سلسبيال‬ ‫‪18‬‬
‫ُمـبَقـَّـوْ ن على هيْئة الولدان في البَهاء‬ ‫ولدان ُمخَلـّدون‬ ‫‪19‬‬
‫اللؤلؤ ال ُمـفـرّق في الحُـسْن و الصّـفاء‬ ‫لؤلؤا منثورا‬ ‫‪19‬‬
‫ثِـيَاب من ديباج رقيق‬ ‫ثياب سندس‬ ‫‪21‬‬
‫ديباج غليظ‬ ‫إستبرق‬ ‫‪21‬‬
‫آخره ‪ .‬أو دائِما‬ ‫أ ّول النّهار و ِ‬ ‫بكرة و أصيال‬ ‫‪25‬‬
‫شديد األهوال (يوم القيامة )‬ ‫يوما ثقيال‬ ‫‪27‬‬
‫أحْ َك ْمـنا خلقهم‬ ‫شددنا أسرهم‬ ‫‪28‬‬
‫ســورة اــلمرسالت– مكية (آـياتهـا ‪(77) )50‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بـــرياح اــلعـذاـبممتابعـة َكـعـُ رْ فاــلفَـرس)أـقسمـ هللاـــ(‬ ‫‪ 1‬و المرسالت عُرْ فا ( لهذه‬
‫األقسام الخمسة تفسيرات كثيرة‬
‫اخترنا هذا منها )‬
‫ال ّرياح الشديدة الهبوب ال ُمهلكة‬ ‫فالعاصفات عَصفا‬ ‫‪2‬‬
‫المالئكة تنشر أجنحتها في ال َج ّو عند النّـزول بالوحي‬ ‫و الناشرات نشرا‬ ‫‪3‬‬
‫ق و الباطل‬‫المالئكة تأتي بالوحي فُرقانا بين الح ّ‬ ‫فالفارقات فرقا‬ ‫‪4‬‬
‫المالئكة تُـلقي الوحْ ي إلى األنبياء‬ ‫فال ُملقِـيات ذكرا‬ ‫‪5‬‬
‫لإلعذار من هللا للخَلـْـق‬ ‫ُعذرا‬ ‫‪6‬‬
‫لإلنذار و التـّـخويف بال ِعقاب‬ ‫نـُـذرا‬ ‫‪6‬‬
‫ْث ( َج َواب القـَـ َسم)‬ ‫من البَع ْ‬ ‫إنما توعدون‬ ‫‪7‬‬
‫ب ضوؤها‬ ‫ـحـ َي نورُها و أذ ِه َ‬ ‫ُم ِ‬ ‫ت‬‫النجوم طُ ِم َس ْ‬ ‫‪8‬‬
‫ت فكانت أبوابا‬ ‫ُشـقّـت أو فُتِ َح ْ‬ ‫السّماء فُـر َجت‬ ‫‪9‬‬
‫قُـلِ َعت من أما ِكنِها بسُرْ عَة‬ ‫الجبال نُ ِسفت‬ ‫‪10‬‬
‫َت ميقاتـَها ( يوم القيامة)‬ ‫بُلـّـغ ْ‬ ‫الرّسل أقـّـتت‬ ‫‪11‬‬
‫ت‬‫أخ َر ْ‬
‫ي يوم ِّ‬ ‫يُقال أل ّ‬ ‫ألي يوم أجّـلت‬ ‫‪12‬‬
‫ق و الباطل‬ ‫بين الخالئق أو الح ّ‬ ‫ليوم الفـَـصْ ـل‬ ‫‪13‬‬
‫ك في ذلك اليوم الهائل‬ ‫هال ٌ‬ ‫ويْـ ٌل يومئذ‬ ‫‪15‬‬
‫َمنِـ ّي ضعيف َحقير‬ ‫ما ٍء مهين‬ ‫‪20‬‬
‫ّحم‬‫ُمت َم ّكن ‪ ،‬و هو الر ِ‬ ‫قرار مكين‬ ‫‪21‬‬
‫فـقـَـ ّدرْ نا ذلك تقديرا‬ ‫فقـَدَرنا‬ ‫‪23‬‬
‫وعا ًءا تض ّم األحياء على ظهرها‬ ‫األرض ِكفاتا‬ ‫‪25‬‬
‫و األموات في بطنها‬ ‫أحْ يا ًء و أ ْم َواتا‬ ‫‪26‬‬
‫جـِباال ثوابتَ ُمرْ تـَفِعات‬ ‫رواس َي شامخات‬ ‫ِ‬ ‫‪27‬‬
‫حُـل ًوا عَذبًـا‬ ‫ما ًء فـ ُ َراتـًا‬ ‫‪27‬‬
‫هو ُدخان جهنّم‬ ‫ظ ّل‬ ‫‪30‬‬
‫ق ثالث كالذوائب‬ ‫فِ َر ٍ‬ ‫ثالث ُش َعب‬ ‫‪30‬‬
‫ال مظلـّـل من الح ّر‬ ‫ال ظليل‬ ‫‪31‬‬
‫ال يَ ْدفـ َ ُع شيْئا من حرّه‬ ‫ال يُغني من اللـّهَب‬ ‫‪31‬‬
‫هو ما تطايَر من النّار ُمتفـ ّرقًـا‬ ‫ترمي ب َش َرر‬ ‫‪32‬‬
‫ك ّل ش َر َرة كالبناء ال ُمشيّد في ال ِعظم و اإلرتفاع‬ ‫كالقـَـصْ ر‬ ‫‪32‬‬
‫كأن ال ّشرر إبل سو ٌد "و تـُسـ ّميها ال َع َرب صفرا" في الكثرة و التـّـتابع و‬ ‫ّ‬ ‫كأنّه جـِمالة ٌ صُـفر‬ ‫‪33‬‬
‫سُرْ عة الحركة و اللون‬
‫حيلة التـّـقاء العذاب‬
‫‪ 39‬لكم ك ْي ٌد‬
‫ســورة اــلنبأ – مكية (آـياتهـا ‪(78) )40‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫عظيم ال ّشـأن؟‬
‫ِ‬ ‫ي شيء‬ ‫عن أ ّ‬ ‫ع ّم ؟‬ ‫‪1‬‬
‫عن القرآن أو البَعْث‬ ‫عن النّبإ العظيم‬ ‫‪2‬‬
‫ع و زَجْ ر عن اإلختالف فيه‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪4‬‬
‫فِـ َرا ًشـا ُم َوطّـأ لالستقرار عليها‬ ‫األرض ِمهادًا‬ ‫‪6‬‬
‫كاألوتاد لألرض لئالّ تميد‬ ‫الجبال أوتادًا‬ ‫‪7‬‬
‫أصنافا ذكورًا و إناثـا للتـّـناسُـل‬ ‫خلقناكم أزواجًا‬ ‫‪8‬‬
‫ـطعًا ألعمالِ ُك ْم و راحة ألبْدانِكم‬ ‫قـ َ ْ‬ ‫نو َمكم سُباتا‬ ‫‪9‬‬
‫ساتِرا لكم بظلمتِه كاللـّـباس‬ ‫الليل لِباسًا‬ ‫‪10‬‬
‫صلون فيه ما تعيشون به‬ ‫ت َح ّ‬ ‫النّـهار معاشا‬ ‫‪11‬‬
‫ت ُمحْ َكمات‬ ‫ت قويّـا ٍ‬ ‫سموا ٍ‬ ‫َسبْـعًا ٍشـدادًا‬ ‫‪12‬‬
‫ِمصْ باحا ُمنيرا وقـّـادًا (ال ّشمس)‬ ‫ِس َراجا وهّاجا‬ ‫‪13‬‬
‫السّحائب التي حان لها أن تـ ُ ْم ِطر‬ ‫عص َرات‬ ‫ال ُم ِ‬ ‫‪14‬‬
‫صـبّـا بكثر ٍة مع التـّـتابُع‬ ‫ُمنـْـ َ‬ ‫ما ًء ثجّاجا‬ ‫‪14‬‬
‫بساتين ُمـلتـَـفّة األشجار‬ ‫ت ألفافا‬ ‫جنّا ٍ‬ ‫‪16‬‬
‫أ َم ًمـا أو جماعات ُمختلفة األحوال‬ ‫فتأتون أفواجا‬ ‫‪18‬‬
‫ت ذات أبواب و طرُق‬ ‫صا َر ْ‬ ‫فكانت أبوابا‬ ‫‪19‬‬
‫فالسّراب الذي ال َحقيقة له‬ ‫فكانت سرابا‬ ‫‪20‬‬
‫ص ٍد و ترقّب للكافرين‬ ‫ض َع ت َر ّ‬ ‫َموْ ِ‬ ‫كانت ِمرْ صادًا‬ ‫‪21‬‬
‫َمرْ جـِعًـا و مأوى لهم‬ ‫للطاغين مآبًـا‬ ‫‪22‬‬
‫دهو ًرا ممتابعة ال نهاية لها‬ ‫أحقابـًا‬ ‫‪23‬‬
‫نـ َ ْو ًما أو َر ْوحًا من ح ّر النّـار‬ ‫بَرْ دًا‬ ‫‪24‬‬
‫ما ًء بالغا نِهاية الحرارة‬ ‫حميما‬ ‫‪25‬‬
‫صديدا يسيل من جُـلو ِدهم‬ ‫غسّـاقا‬ ‫‪25‬‬
‫ج َزيْنـاهم َجزَا ًء ُموافِـقا ألعمالِ ِهم‬ ‫َجزَا ًء وفاقـًا‬ ‫‪26‬‬
‫تكذيبًـا شديدا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪28‬‬
‫َحفِظناه و ضبطناه مكتوبًـا‬ ‫أحصيْناه ِكتابا‬ ‫‪29‬‬
‫فوْ ًزا و ظفَـرًا بك ّل محْ بوب‬ ‫َمفا ًزا‬ ‫‪31‬‬
‫فتيات نا ِهدات (نساء ال َجنّة)‬ ‫كوا ِعب‬ ‫‪33‬‬
‫ت في السّن‬ ‫ُمسْتـَـويا ٍ‬ ‫أترابًا‬ ‫‪33‬‬
‫ُمتـْـ َرعَة مليئة من َخ ْمر ال َجنّة‬ ‫كأسًـا ِدهاقـا‬ ‫‪34‬‬
‫كالما غير ُمعْـت ّد به ‪ .‬أو قبيحًـا‬ ‫ل ْغ ًوا‬ ‫‪35‬‬
‫تكذيبًا‬ ‫ِكذابا‬ ‫‪35‬‬
‫إحسانا كافِـيا أو كثيرا‬ ‫عَطا ًء ِحسابا‬ ‫‪36‬‬
‫إال بإذنه‬ ‫ِخطابـًا‬ ‫‪37‬‬
‫جبريل عليه السالم‬ ‫الرّوح‬ ‫‪38‬‬
‫َمرْ جـِـعًـا باإليمان و الطاعة‬ ‫مآبـا‬ ‫‪39‬‬
‫في هذا اليوم فال أُعـذ ّب‬ ‫ُكـ ْنت تـُـ َرابًـا‬ ‫‪40‬‬
‫ســورة اــلنازعات– مكية (آـياتهـا ‪(79) )46‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫هللاـــ بـــاــلمالئكة تـــنزع أرواـح اــلكفار منأـقاصيأـجسامهمـ )أـقسمـ(‬ ‫و النازعات‬ ‫‪1‬‬
‫نـَزعا شديدا ُم ْؤلما بالغ الغاية‬ ‫غرْ قا‬ ‫‪1‬‬
‫المالئكة تـَـسُـ ّل أرواح المؤمنين برفق‬ ‫و الناشطات نشطا‬ ‫‪2‬‬
‫المالئكة تنزل مسرعة لما أ ِم ْ‬
‫رت به‬ ‫و السابحات سبْـحا‬ ‫‪3‬‬
‫المالئكة تسبق باألرواح إلى مستقرّها نارًا أو َجـنّـة‬ ‫فالسابقات سبقا‬ ‫‪4‬‬
‫المالئكة تنزل بالتدبير المأمور به‬ ‫فالمدبرات أمرا‬ ‫‪5‬‬
‫لتبعثن (جواب القسم) يَوم تضطرب األجْ َرام بالصيحة الهائلة (نفخة‬ ‫ّ‬ ‫يوم ترجف الراجفة‬ ‫‪6‬‬
‫الموت)‬
‫نفخة البعث التي تردف األولى‬ ‫تتبعها الرادفة‬ ‫‪7‬‬
‫ُمضطربة ‪ .‬أو خائفة َوجلة‬ ‫واجفة‬ ‫‪8‬‬
‫نكسرة من الفزَع‬ ‫ذليلة ُم ِ‬ ‫أبصارها خاشعة‬ ‫‪9‬‬
‫إلى الحالة األولى (الحياة)‬ ‫في الحافرة‬ ‫‪10‬‬
‫باليَة ُمـتـفـتـّـتة‬ ‫نخرة‬
‫كنا عظاما ِ‬ ‫‪11‬‬
‫َرجْ عة غابـِـنة‬ ‫خاسرة‬
‫كرّة ِ‬ ‫‪12‬‬
‫صيحة واحدة (نفخة البَعْث)‬ ‫زجْ رة واحدة‬ ‫‪13‬‬
‫هم أحيا ٌء على وجه األرض‬ ‫ه ْم بالساهرة‬ ‫‪14‬‬
‫اسم الوادى المقـ ّدس‬ ‫طوى‬ ‫‪16‬‬
‫عـتا و تجبّر و َكـفـَر و الطغيان‬ ‫طغى‬ ‫‪17‬‬
‫تطهّر من الكفر و الطغيان‬ ‫تـزكى‬ ‫‪18‬‬
‫معجزة العصا و اليد البيضاء‬ ‫اآلية الكبرى‬ ‫‪20‬‬
‫يَــجـِ ّد في اإلفساد و المعارضة‬ ‫يَسعى‬ ‫‪22‬‬
‫َج َم َع السّـ َح َرة ‪ .‬أو الجُـنـْـد‬ ‫ف َحشر‬ ‫‪23‬‬
‫‪ُ . .‬عقوبة ‪ .‬أو بعقوبَة‬ ‫‪ . .‬نكال‬ ‫‪25‬‬
‫جعل ثِـخَـنـَـها ُمرْ تـَـفِعًـا جهة العل ّو‬ ‫رفع سمكها‬ ‫‪28‬‬
‫ف َج َعلها ُمسْـتـَـوية الخلـْـق بال َعيْب‬ ‫فس ّواها‬ ‫‪28‬‬
‫أظلمه‬ ‫أغطش ليلها‬ ‫‪29‬‬
‫أبْرز نهارها المضيء بالشمس‬ ‫أخرج ضحاها‬ ‫‪29‬‬
‫بَ َسطها و أوْ َسعها لسُكنى أهلها‬ ‫دحاها‬ ‫‪30‬‬
‫أقواتَ الناس و ال ّدواب‬ ‫َمرْ عاها‬ ‫‪31‬‬
‫أثبَتها في األرض ‪ ،‬كاألوتاد‬ ‫الجبال أرساها‬ ‫‪32‬‬
‫ال ّداهـية العظمى (القيامة)‬ ‫الطامة الكبرى‬ ‫‪34‬‬
‫ت إظهارًا بَيّـنـًـا‬ ‫ْ‬
‫أظ ِه َر ْ‬ ‫بُرزت الجحيم‬ ‫‪36‬‬
‫هي المرْ جع و ال ُمقام له ال غيرها‬ ‫هي المأوى‬ ‫‪39‬‬
‫متى يقيمها هللا و يُثبتها‬ ‫أيان مرساها؟‬ ‫‪42‬‬
‫ســورة عبس– مكية (آـياتهـا ‪(80) )42‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ـب َوجْ هه الشريف صلى هللا عليه و سلم‬ ‫قطّ َ‬ ‫‪ 1‬عَـبَس‬
‫أع َرض بوجهه الشريف صلى هللا عليه و سلم‬ ‫‪ 1‬ت َولـّـى‬
‫يَـتطهّر بتـَـعلي ِمك ِم ْن َدنـَـس الجهْل‬ ‫‪ 3‬ل َعلـّـه يَز ّكى‬
‫يـتـّـ ِعـظ‬ ‫‪ 4‬يَذ ّكـر‬
‫تتعرّض له باإلقـبال عليه‬ ‫‪ 6‬له تـَـص ّدى‬
‫صـل إليك ُمـسْرعا ليَتـَـعلـّـم‬ ‫َو َ‬ ‫َجاءك يَسْعى‬ ‫‪8‬‬
‫تتلهـّى‪ -‬تتشاغَـل و تـُـعْرض‬ ‫عنه تـَـلـهّـى‬ ‫‪10‬‬
‫حقـّـا أو إرْ شا ٌد ‪ ،‬بلي ٌغ لترْ ك ال ُمـعا َودَة‬ ‫كالّ‬ ‫‪11‬‬
‫إن آيات القرآن َموْ ِعـظة و تذكي ٌر‬ ‫ّ‬ ‫إنـّـها تذ ِك َرة‬ ‫‪11‬‬
‫منتسخ ٍة من اللوح المحفوظ‬ ‫في صُحف‬ ‫‪13‬‬
‫َرفيعة الـقـَـ ْدر و ال َمنزلة عنده تعالى‬ ‫َمرْ فوعة‬ ‫‪14‬‬
‫مالئكة ينسخونها من اللوح المحفوظ‬ ‫بأيدي َسفـرة‬ ‫‪15‬‬
‫ُمطيعين له تعالى أو صادقين‬ ‫بَ َررة‬ ‫‪16‬‬
‫لُ ِعن الكافـر ‪ .‬أو ُعـذب‬ ‫قـُـتِل اإلنسان‬ ‫‪17‬‬
‫أطوارا أو هيّـأه لما يَصْ ـلـُـح له‬ ‫فـَـقـ ّدره‬ ‫‪19‬‬
‫َسهّـل له طريقي الهدى و الضّالل‬ ‫السّبيل يسّره‬ ‫‪20‬‬
‫أ َم َر بدفـنِه في قـبْر ت ْكرمة ً له‬ ‫فأقـبَ َره‬ ‫‪21‬‬
‫أحْ ـيـَاه بَعْد موته‬ ‫أنـْـ َشـره‬ ‫‪22‬‬
‫ل ْم يف َعلْ ما أ َم َره هللا به بَلْ قـَـصّـر‬ ‫ـض ما أمره‬
‫ل ّمـا يَقـْ ِ‬ ‫‪23‬‬
‫بالنّـبات أو بال َحرْ ث‬ ‫شقـقـنا األرض‬ ‫‪26‬‬
‫طـبًـا لل ّدوابّ كالبَـرْ ِسيم‬ ‫عَـلفـًـا َر ْ‬ ‫قضْ ـبًـا‬ ‫‪28‬‬
‫بَساتين ِعظا ًمـا ُمتكاثفة األشجار‬ ‫َحدائق ُغ ْـلـبا‬ ‫‪30‬‬
‫كأل و ُعـ ْشـبًا ‪ .‬أو هُ َو التـِّـبْن خاصّة‬ ‫أبّـا‬ ‫‪31‬‬
‫لشد ِتها (النفخة الثانية)‬ ‫ـص ّم اآلذان ِ‬ ‫الصّـ ْي َحـة تـ ُ ِ‬ ‫جاءت الصا ّخة‬ ‫‪33‬‬
‫ُمـشـْـرقة ُمـضيئة (وجوه المؤمنين)‬ ‫ُمسْـفـِ َرة‬ ‫‪38‬‬
‫ورة (وجوه الكافرين)‬ ‫غبا ٌر َو ُكـ ُد َ‬ ‫غَـبَـ َرة‬ ‫‪40‬‬
‫تـَـ ْغـشاها ظُـلـْـ َمـة و سواد‬ ‫تَرْ هَـقها قـترة‬ ‫‪41‬‬
‫ســورة اــلتكوير – مكية (آـياتهـا ‪(81) )29‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫ت‬ ‫ضـياؤها أو لـُـفّـت و طُويَ ْ‬ ‫أزيل ِ‬ ‫ْ ال ّشمس ك ّورت‬ ‫‪1‬‬
‫طت و تـَـها َوت‬ ‫تـ َ َساقـ َ ْ‬ ‫النجوم انكدرت‬ ‫‪2‬‬
‫أزيلت عن َم َواضعها‬ ‫ْ‬ ‫الجبال سُـيّـرت‬ ‫‪3‬‬
‫ت بال َراع‬ ‫النـّوق ال َح َوامل أ ْهـ ِملـ َ ْ‬ ‫ال ِعشار ُعطلت‬ ‫‪4‬‬
‫صوْ ب‬ ‫ـت ِم ْن ك ّل َ‬ ‫ُج ِم َع ْ‬ ‫ُشرت‬ ‫ال ُوحوش ح ِ‬ ‫‪5‬‬
‫ـارت نـارًا تـَـضْ ـطرم‬ ‫ص ْ‬ ‫َت ف َ‬ ‫أوقِد ْ‬ ‫البحار ُسجّـرت‬ ‫‪6‬‬
‫ت ك ّل نـَفـس بـشـَـ ْكـلِـها‬ ‫قـُرنـ َ ْ‬ ‫ْ النـّـفـوس ُز ّو َجت‬ ‫‪7‬‬
‫البنـْـت التي تـُـ ْدفـن َحـيّـة‬ ‫ال َموْ ءودة‬ ‫‪8‬‬
‫ـت بين أصحابها‬ ‫صحف األعمال فـُرقـ َ ْ‬ ‫نش َرت‬ ‫الصّـحُف ِ‬ ‫‪10‬‬
‫ت كما يُـقـْـلع السّـقف‬ ‫قـُـلِ َع ْ‬ ‫السّماء ُك ِشطت‬ ‫‪11‬‬
‫ت للكفـّـار‬ ‫ت و أضْ ر َم ْ‬ ‫أوقِ َد ْ‬ ‫ال َجحيم ُسعّـ َر ْ‬
‫ت‬ ‫‪12‬‬
‫ت و أ ْدنِـيَـ ْتمن المتـّـقين‬ ‫قـُـ ّربَ ْ‬ ‫ْ‬
‫أزلفت‬ ‫ال َجـنـّـة‬ ‫‪13‬‬
‫من خير أو شرّ (جواب إذا)‬ ‫ـت ْ‬ ‫ما عَـ ِملـ َ ْ‬ ‫ض َر ْ‬
‫ت‬ ‫َعلِ َم ْ‬
‫ـت نـَـفـْـسٌ ما أحْ َ‬ ‫‪14‬‬
‫‪ ...‬و"الـ" مزيدة )أـقـْ ِسمـ(‬ ‫أقسم‬
‫فال ِ‬ ‫‪15‬‬
‫تـــخـنُـسن ـهـارا و ْ‬
‫تـــخـتـفيعناــلبَصر و هيفـــوق‪...‬‬ ‫بـــاــلكواـكباــلسّـيّـارة ْ‬ ‫بال ُخـنـّـس‬ ‫‪15‬‬
‫‪...‬اــألفق‪ ،‬و تـــظهـر لــيال ثـــمـ‬
‫تـــكنسو تـــستتر فـــيمغيبهـا تـــحتاــ فألق‪...‬‬ ‫‪ 16‬ال َج َوار الكنـّس‬
‫أقبل ظالمه ‪ .‬أو أ ْدبر‬ ‫‪ 17‬و الليل إذا عسعس‬
‫أقبل أو أضاء و تـَـبَـلـّج‬ ‫‪ 18‬و الصّـبْح إذا تـنفّـس‬
‫جبريل عن هللا ( جواب القسم)‬ ‫إنـّـه لقـوْ ل َرسول‬ ‫‪19‬‬
‫ذي مكانة رفيعة و شرف‬ ‫مكين‬ ‫‪20‬‬
‫الخـلقـيّـة‬
‫رأى الرسول جبريل بصورته ِ‬ ‫َرآه‬ ‫‪23‬‬
‫ال َوحْ ي و خبَـر السّماء‬ ‫ال َغيْب‬ ‫‪24‬‬
‫ببَخيل فـيُـقـصّـر في تبليغهِ‬ ‫ضـنين‬‫ب َ‬ ‫‪24‬‬
‫ســورة اــإلنفطار – مكية (آـياتهـا ‪(82) )19‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ـت عند قِـيَـام الساعة‬ ‫انشقـ ّ ْ‬ ‫‪ 1‬السماء انفطرت‬
‫ْ‬
‫تساقطت ُمـتـفـرقة‬ ‫‪ 2‬الكواكب انتثرت‬
‫واحدًا‬ ‫ْ‬
‫فصارت بَحْ رًا ِ‬ ‫ـقت َجوانِبـُـها‬ ‫شقـ ّ ْ‬ ‫‪ 3‬البحار فجّرت‬
‫أخــِرج موتاها‬ ‫ب ترابُها ‪ ،‬و ْ‬ ‫قـُـلِ َ‬ ‫‪ 4‬القبور بُعثرت‬
‫ما خدعَك و َجرّأك على ِعصْ يانه ؟‬ ‫‪ 6‬ما َغرّك بربّك ؟‬
‫َج َعل أ ْعضا َءك َسويّة سليمة‬ ‫‪ 7‬فس ّواك‬
‫َجـ َعلك معتدال متناسب ال َخـلـْق‬ ‫‪ 7‬ف َعدَلك‬
‫بالبعث أو الجزاء أو باإلسالم‬ ‫‪ 9‬تكذبون بال ّدين‬
‫الذين بَ ّروا و صدقوا في إيمانهم‬ ‫‪ 13‬األبرار‬
‫يَ ْد ُخـلونـَـها ‪ ،‬أو يُـقـاسونَ َحرّها‬ ‫‪ 15‬يصْ ـلونها‬
‫ســورة اــلمطفـفـين– مكية (آـياتهـا ‪(73) )36‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫أو هَالك أو وا ٍد في جهـنـّـم‬ ‫َعذابٌ ْ‬ ‫َويْـل‬ ‫‪1‬‬
‫ال ُمـنقـِـصين في الكـيْـل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫للمطـفـفين‬ ‫‪1‬‬
‫ا ْشتروْ ا بالكيل ‪ ،‬و مثله الوزن‬ ‫اكتالوا‬ ‫‪2‬‬
‫أعطَوْ ا غـيرهم بالكيل‬ ‫كالوه ْم‬ ‫‪3‬‬
‫أ ْعطَوْ ا غـيرهم‬ ‫َوزنوه ْم‬ ‫‪3‬‬
‫يَنـقـصون الكيل و ال َوزن‬ ‫ـسرون‬ ‫ُـخ ِ‬‫ي ْ‬ ‫‪3‬‬
‫ألمره و حكمه‬ ‫لربّ العالمين‬ ‫‪6‬‬
‫ما يُـكتب من أعمالهم‬ ‫َكـتاب الفجّـار‬ ‫‪7‬‬
‫ـت في ديوان ال ّشر‬ ‫ل ُمـثـبَ ٌ‬ ‫لفي سجين‬ ‫‪7‬‬
‫بَـيّـن الكتابة أو معلـّـم بعالمة‬ ‫كتابٌ َمرقوم‬ ‫‪9‬‬
‫فاجر ُمتجاوز عن نـَـهْج الح ّ‬
‫ق‬ ‫ُمعْـت ٍد‬ ‫‪12‬‬
‫أباطيلهم الم َســـّطرة في كتبهم‬ ‫أساطير األ ّولين‬ ‫‪13‬‬
‫ع و زجْ ٌر عن قولهم الباطل‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪14‬‬
‫َـلب و غَـــّطى عليها أو طبع عليها‬ ‫غ َ‬ ‫رانَ على قـلوبهم‬ ‫‪14‬‬
‫لداخلوها أو لمقاسو َحرّها‬ ‫ِ‬ ‫لصالوا الجحيم‬ ‫‪16‬‬
‫ما يُكتب من أعمالهم‬ ‫كتاب األبرار‬ ‫‪18‬‬
‫ل ُمثبت في ديوان الخيْر‬ ‫لفي عليين‬ ‫‪18‬‬
‫األس ّرة في الحجال(جمع حجلة محركة – بيت يزيّن بالقباب و األسرة و‬ ‫ِ‬ ‫األرائك‬ ‫‪23‬‬
‫الستور)‬
‫بهجته و رونقه و بَها َءه‬ ‫‪ 24‬نضْ رة النّعيم‬
‫أجْ َود ال َخ ْمر و أصْ ـفاه‬ ‫‪َ 25‬رحيق‬
‫إناؤه حتى يَفـ ّكه األبرار‬ ‫‪َ 25‬مختوم‬
‫ختام إنائه ال ِمسْـك بَدَل الــّطين‬ ‫ِخـتامه مسْـك‬ ‫‪26‬‬
‫فـلـيَـتـَـسار ْع ‪ .‬أو فـلـيَسْـتـَـبـِـ ْق‬ ‫فلـيـتنافس‬ ‫‪26‬‬
‫ُـخـلـَـط‬ ‫ما يُـ ْمـ َز َج ب ِه و ي ْ‬ ‫ِمزَاجُه‬ ‫‪27‬‬
‫عَـيْـن ٍ عالي ٍة َشرابُـها أشرف شراب‬ ‫تسْـنيم‬ ‫‪27‬‬
‫يَش َرب منها‬ ‫يَش َرب بها‬ ‫‪28‬‬
‫يُشيرون إليهم باعين استهزاء‬ ‫يَتغا َمـزون‬ ‫‪30‬‬
‫ُمـتـلذذين باستِخفافهم بالمؤمنين‬ ‫فـكهين‬ ‫‪31‬‬
‫جُو ُزوا بسُخريّـتهم بالمؤمنين‬ ‫ثـُـ ّوب الكـفار‬ ‫‪36‬‬
‫ســورة اــالنشقاق– مكية (آـياتهـا ‪(84) )25‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫صدعت عند قيام القيامة‬ ‫ان َ‬ ‫السماء انشقّـت‬ ‫‪1‬‬
‫َت له تعالى‬ ‫ت و انـْـقاد ْ‬ ‫اسْـتـ َمـ َع ْ‬ ‫أذنت لربها‬ ‫‪2‬‬
‫ق هللا عليها االستماع و االنقـياد‬ ‫َح ّ‬ ‫حُـقـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪2‬‬
‫ت ك َمـ ّد األديم‬ ‫طت و سُـ ّويَ ْ‬ ‫ُـس ْ‬ ‫ب ِ‬ ‫ت‬‫األرْ ض ُم ّد ْ‬ ‫‪3‬‬
‫ـظت ما في َجوْ فِها منَ الموتى‬ ‫لـَـفـ َ ْ‬ ‫ألـْـقـَت ما فـيها‬ ‫‪4‬‬
‫خَـلـت عنه غاية ال ُخـلـُـ ّو‬ ‫تخلـ ّ ْ‬
‫ـت‬ ‫‪4‬‬
‫جاه ٌد في عملك إلى لقاء ربّـك‬ ‫كا ِدح إلى ربّـك‬ ‫‪6‬‬
‫ق ال محالة جزاء عملك‬ ‫ف ُمـال ٍ‬ ‫فـ ُمالقـيه‬ ‫‪6‬‬
‫يُنادي هَـال ًكـا قائال يَاثـُـبُـراه‬ ‫يَ ْدعو ثبورا‬ ‫‪11‬‬
‫ي ْدخلها أو يُـقاسي حرّها‬ ‫يَصلى سعيرا‬ ‫‪12‬‬
‫لن يرْ جع إلى ربّـه ت ْكذيبا بالبَعْث‬ ‫لن يَحور‬ ‫ْ‬ ‫‪14‬‬
‫أقسم و "ال" مزيدة‬ ‫ِ‬ ‫أقسم‬
‫فال ِ‬ ‫‪16‬‬
‫بال ُح ْم َرة في األفق بعد الغروب‬ ‫بال ّشـفـق‬ ‫‪16‬‬
‫ص ّم و َج َمـ َع ما انتشر بالنـّهار‬ ‫ما َ‬ ‫ما َو َسق‬ ‫‪17‬‬
‫اجْ ـتـ َم َع و تكامل و ت ّم نوره‬ ‫اتـّـسق‬ ‫‪18‬‬
‫ـن أيّها النـّاس ( جواب القسم)‬ ‫لتـُـالقُ ّ‬ ‫ّ‬
‫لتـركبن‬ ‫‪19‬‬
‫أحْ َواال بَ ْع َد أحْ َوال ُمتطابقة في ال ّشدة‬ ‫طبَـقـًـا‬ ‫‪19‬‬
‫يُض ِمرونه أو يَجمعونه من السّيئات‬ ‫يوعـون‬ ‫‪23‬‬
‫غير مقطوع عنهم‬ ‫غ ْي ُر َم ْمـنون‬ ‫‪25‬‬
‫ســورة اــلبروج – مكية (آـياتهـا ‪(75) )22‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫هللاـــ بـــهـا وبما بـــعـدها )أَـق َس َمـ(‬ ‫ُ‬ ‫‪ 1‬و السماء‬
‫المنازل المعروفة للكواكب‬ ‫ِ‬ ‫ذات‬ ‫‪ 1‬ذات البروج‬
‫يوم القيامة‬ ‫ِ‬ ‫‪ 2‬اليوم الموعود‬
‫غيره فيه‬ ‫من يَشه ُد على ِ‬ ‫‪ 3‬شاهد‬
‫من يَشه ُد عليه غيرُه فيه‬ ‫‪ 3‬مشهو ٍد‬
‫لقد لُ ِعنَ أش َّد اللَّ ْع ِن (جواب القسم)‬ ‫‪ 4‬قُـتِـل‬
‫ق العظيم ؛ كال َخ ْندَق‬ ‫ال ِّش ِّ‬ ‫‪ 4‬األخدود‬
‫ما َك ِرهُوا وما عابُوا وما أن َكروا‬ ‫‪ 8‬ما نقموا‬
‫َعذبُوا أو أَح َرقُوا‬ ‫‪ 10‬فـَـتَـنوا‬
‫أخ َذه الجبابرةَ والظلمةَ بالعذاب‬ ‫ْ‬ ‫طش ربّـك‬ ‫‪ 12‬بَ ْ‬
‫ق ابتِدا ًء بقدرته‬ ‫يَخلُ ُ‬ ‫هو يُبدئ‬ ‫‪13‬‬
‫بعث الموتى يوم القيامة بقدرته‬ ‫يَ ُ‬ ‫يُعيد‬ ‫‪13‬‬
‫ال ُمتو ِّد ُد إلى أوليائِه بالكرامة‬ ‫ال َودود‬ ‫‪14‬‬
‫العظي ُم الجلي ُل ال ُمتعالِى‬ ‫المجيد‬ ‫‪15‬‬
‫ســورة اــلطارق– مكية (آـياتهـا ‪(86) )17‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بـــاــلنَّجمـ اــلثَّاقِبَيــطلُ ـُع لـ ً‬
‫ـيال )قــس ٌمـ(‬ ‫‪ 1‬و الطارق‬
‫ضى ُء ال ُمتوهِّ ُج أو ال ُمرتفِ ُع العالى‬ ‫ال ُم ِ‬ ‫‪ 3‬النـّـجم الثاقب‬
‫س (جواب القسم)‬ ‫ما كلُّ نَف ٍ‬ ‫‪ 4‬إن ك ّل نـَـفس‬
‫إال عليها‬ ‫‪ 4‬ل ّمـاعَـليها‬
‫ْمن و َرقِيبٌ وهو هللا تعالى‬ ‫ُمهَي ٌ‬ ‫‪ 4‬حافِـظٌ‬
‫الرجل والمرأة‬ ‫ِ‬ ‫َزج من مائَي‬ ‫ُممت ٍ‬ ‫‪ 6‬ما ٍء‬
‫ب بِ َد ْف ٍع وسُرع ٍة فى الر ِ‬
‫َّحم‬ ‫َمصبُو ٍ‬ ‫َدافِـق‬ ‫‪6‬‬
‫ظَهْر كلٍّ من الرجل والمرأة‬ ‫ـن بين الصلب‬‫ِم ْ‬ ‫‪7‬‬
‫األطراف ِمن كلٍّ منهما ‪ ،‬أو يَخر ُج من كل البَد َِن ِمنهما ‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫َّدر أو‬
‫ظام الص ِ‬ ‫ِع ِ‬ ‫‪ 7‬و التـّرائب‬
‫ٌ‬
‫والصُّ لبُ والترائب ِكناية عنه‬ ‫ْ‬
‫اإلنسان بع َد فنائه‬
‫ِ‬ ‫إعا َد ِة‬ ‫َرجْ ِعه‬ ‫‪8‬‬
‫كنونات القلوب‬ ‫ُ‬ ‫ف َم‬ ‫تـُك َش ُ‬ ‫تبْلى السّرائر‬ ‫‪9‬‬
‫المطر لِ ُرجُو ِعه إلى األرض ِمرارًا‬ ‫ِ‬ ‫ذات الرّجْ ـع‬ ‫‪11‬‬
‫ق عنه‬ ‫ت الذى تـَن َش ُّ‬ ‫النبا ِ‬ ‫ص ْدع‬ ‫ذات ال ّ‬ ‫‪12‬‬
‫فاص ٌل بين الحق والباطل‬ ‫لـَـقوْ ٌل فصل‬ ‫‪13‬‬
‫أُجازيهم على فِعلِهم باالسْت ْدراج‬ ‫أكي ُد ك ْيدًا‬ ‫‪16‬‬
‫فال تـَستَعجـِلْ باالنتقام منه ْم‬ ‫فمهّل الكافرين‬ ‫‪17‬‬
‫إ ْمهاالً قريبًا ‪ ،‬أو قليالً حتى يَأتِيَهم العذاب‬ ‫أ ْمهلهُ ْم ر َويْدا‬ ‫‪17‬‬
‫ســورة اــألعلى– مكية (آـياتهـا ‪(87) )19‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ن َِّزهُه و َمجِّ دهُ تعالى ع َّما ال يَليق به‬ ‫‪ 1‬سبّح اسم ربّك‬
‫أَوْ َج َد ك َّل شى ٍء بقدرتِه‬ ‫‪ 2‬خَلق‬
‫بَينَ خ َْلقِه فى اإلحْ كام واإلتقان‬ ‫‪ 2‬ف َس ّوى‬
‫جع َل األشيا َء على َمقا ِدي َر َمخصوص ٍه‬ ‫‪ 3‬قـَـ ّدر‬
‫فَوجَّه ك َّل واح ٍد منها إلى ما يَنبَغى له‬ ‫‪ 3‬فهَـ َدى‬
‫طبًا َغ ًّ‬
‫ضا‬ ‫ُشب َر ْ‬ ‫أنـْـبَتَ الع َ‬ ‫أخ َر َج المرعى‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫ورق‬
‫ِ‬ ‫يابِسًا هَ ِشي ًما من بع ُد كال ُغثا ِء(هو ما يَح ِملُه السَّي ُل من البَالِى من‬ ‫‪ 5‬ف َج َعله غـُـثا ًء‬
‫الشجر ُمخالِطًا َز َبدَه)‬ ‫ِ‬
‫أسْو َد أو أ ْس َم َر بعد ال ُخضرة‬ ‫أحْ َوى‬ ‫‪5‬‬
‫ك بواسط ِة جبريل عليه السالم‬ ‫وحى إلي َ‬ ‫ما نُ ِ‬ ‫سنـُـقرؤك‬ ‫‪6‬‬
‫الحفظ واإلتقان‬ ‫ِ‬ ‫أبَدًا من قو ِة‬ ‫فال تنسى‬ ‫‪6‬‬
‫ك للطريق ِة اليُسرى فى كل أ ْم ٍر‬ ‫نُوفِّقُ َ‬ ‫نـُـيـسّـرُك لليُـسرى‬ ‫‪8‬‬
‫ُقاسى َحرَّها‬ ‫يَد ُخ ُل جهنَّ َم أو ي ِ‬ ‫يَصْ ـلى النّار الكبرى‬ ‫‪12‬‬
‫فا َز بالبُ ْغي ِة‬ ‫أ ْفـلح‬ ‫‪14‬‬
‫تَطهِّ َر من الكفر والمعاصى‬ ‫ت َز ّكى‬ ‫‪14‬‬
‫ت األرب َع السابقة)‬ ‫المذكو َر (اآليا ِ‬ ‫ّ‬
‫إن هَذا‬ ‫‪18‬‬
‫ســورة اــلغـاشية – مكية (آـياتهـا ‪(88) )26‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫الناس بأهوالِها‬ ‫َ‬ ‫القيام ِة تَغشى‬ ‫الغاشية‬ ‫‪1‬‬
‫الخ ْزي‬ ‫خاضعةٌ من ِ‬ ‫ِ‬ ‫َذليلةٌ‬ ‫خاشعة‬ ‫‪2‬‬
‫تَجُرُّ السالس َل واألغال َل فى النار‬ ‫عا ِملة‬ ‫‪3‬‬
‫تـ َ ِعبَة ٌ م َّما تـُالقِيه فيها من العذاب‬ ‫ناصبة‬ ‫‪3‬‬
‫قاسي نارًا تـَناهَى َحرُّ ها‬ ‫تد ُخ ُل أو تـ ُ ِ‬ ‫تصلى نارًا حامية‬ ‫‪4‬‬
‫بَلَ َغت أنـَاهَا (غايَـتـَها) فى الحرارة‬ ‫عيْن آنـيَـة‬ ‫‪5‬‬
‫وك ُم ّر ُمنـْتـِ ٍن‬ ‫شي ٍء فى النار ‪ ،‬كال َّش ِ‬ ‫ضريع‬ ‫‪6‬‬
‫ال يَدفَ ُع عـنهم جُوعًا‬ ‫من جوع‬ ‫ال يُ ْغـني ْ‬ ‫‪7‬‬
‫ُسن ونَضار ٍة‬ ‫ذات بهج ٍة وح ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ناعمة‬ ‫‪8‬‬
‫وباطالً‬
‫ِ‬ ‫لَغ ًوا‬ ‫ال ِغية‬ ‫‪11‬‬
‫َّمك أو رفيعة ُ القـ َ ْد ِر‬ ‫ُمرتـَفعةُ الس ِ‬ ‫ُس ُر ٌر مرفوعة‬ ‫‪13‬‬
‫أقدا ٌح بين أيديهم للشرب منها‬ ‫أكواب َموْ ضوعة‬ ‫‪14‬‬
‫ب بعض‬ ‫ع بَعضُها إلى َجنـْ ِ‬‫ق يَـتـَّـ ِكأ ُ عليها َموضُو ٌ‬ ‫وسائ ُد و َمراف ُ‬ ‫نـَـمارق َمصْ ـفوفة‬ ‫‪15‬‬
‫فاخرةٌ ُمـفـَرّقة فى المجالس‬ ‫بُسطٌ ِ‬ ‫زراب ّي َمبْـثوثة‬ ‫‪16‬‬
‫يَتأ َّمـلـُـون فيُ ْدر ُكون‬ ‫يَـنظرون‬ ‫‪17‬‬
‫بِ ُمـتـَـسـلّـِ ٍط جب ٍ‬
‫َّـار‬ ‫ب ُمـسيْـطر‬ ‫‪22‬‬
‫رجُوعَهم بعد الموت بالبعث‬ ‫إيابَـهم‬ ‫‪25‬‬
‫ســورة اــلفجر – مكية (آـياتهـا ‪(89) )30‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫وقتاــلمعـروف)أَـ ْق َس َمـ تـــعـاــل (‬
‫ى‬ ‫بـــاــل ِ‬ ‫‪ 1‬و الفجر‬
‫الحجَّة‬ ‫ُ‬
‫ال َع ْش ِر األ َو ِل من ِذى ِ‬ ‫ليال ع ْشر‬
‫‪ 2‬و ٍ‬
‫وم َع َرفَة‬ ‫يوم النَّحْ ِر ‪ ،‬ويَ ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪ 3‬و ال ّشـفـع و الوتر‬
‫مضى ويَذهَبُ أو يُسا ُر فيه‬ ‫إذا يَ ِ‬ ‫‪ 4‬و الليل إذا يَسْر‬
‫المذكور الذى أَقـ َس ْمـنـَا به‬ ‫ِ‬ ‫‪ 5‬هَلْ في ذلك‬
‫بالتعظيم لدى العُقال ِء ـ نعم ـ (وجواب القسم) لـَنُعذبَ َّن‬ ‫ِ‬ ‫ُمق َس ٌم به َحقي ٌ‬
‫ق‬ ‫‪ 5‬قـَـ َسـ ٌم لذي ِحجْ ر ؟‬
‫الكافرين‬
‫باسم أبيهم‬ ‫وم هُو ٍد ؛ ُس ُّموا ِ‬ ‫قَ ِ‬ ‫بـِعا ٍد‬ ‫‪6‬‬
‫هو اس ُم َجدِّهم وبه ُس ِّمـيَت القبيلة‬ ‫إ َرم‬ ‫‪7‬‬
‫الشد ِة أو األ ْبنِية الرَّفيع ِة ال ُمح َك َمة بال َع َمد‬ ‫ذات ال ِعماد‬ ‫‪7‬‬
‫قَـطَعُوه ونـ َ َحتـُوا فيه بيوتـَهم‬ ‫جابوا الص ْ‬
‫ّخـر‬ ‫‪9‬‬
‫ُوش الكثير ِة التى تَ ُش ُّد ُمـلـْـ َكه‬ ‫ال ُجي ِ‬ ‫ذي األوتاد‬ ‫‪10‬‬
‫عذابًا شديدًا ُمؤلِ ًما دائ ًما‬ ‫َسوْ ط عذاب‬ ‫‪13‬‬
‫يَرقـُـبُ أع َمالَهم ويُجازيهم عليها‬ ‫إن ربّـك لبالمرصاد‬ ‫ّ‬ ‫‪14‬‬
‫ا ْمـتـ َ َحنه واخـتـَـبَره بالنعم أو الـنـِّقم‬ ‫ابْـتاله ربّه‬ ‫‪15‬‬
‫ُطه له‬‫ضـيَّـقـَه عليه ولم يَبس ْ‬ ‫فَ َ‬ ‫فقدر عليه رزقه‬ ‫‪16‬‬
‫ع لإلنسان ع َّما قاله فى الحالَيْن‬ ‫َر ْد ٌ‬ ‫كالّ‬ ‫‪17‬‬
‫لكم أعما ٌل أسوأ ُ من ذلك‬ ‫بلْ‬ ‫‪17‬‬
‫ُث بعضُكم بعضًا‬ ‫ال يَح ُّ‬ ‫ال تحاضّون‬ ‫‪18‬‬
‫يراث النسا ِء والصِّ غار‬ ‫َ‬ ‫ِم‬ ‫تأكلون التـّـراث‬ ‫‪19‬‬
‫َجمعًا بين الحالل والحرام‬ ‫أ ْكالً ل ّمـا‬ ‫‪19‬‬
‫ص و َش َر ٍه‬ ‫كثيًرا مع ِحر ٍ‬ ‫حُـبّـا َج ّمـا‬ ‫‪20‬‬
‫ت بال َّزالزل‬ ‫ـس َر ْ‬
‫ـت و ُك ِ‬ ‫دقَّ ْ‬ ‫ت األرض‬ ‫ُد ّك ِ‬ ‫‪21‬‬
‫َد ًّكا ُمـتـَتـَابـِعًا حتى صارت هَبا ًء‬ ‫د ّكـا د ّكـا‬ ‫‪21‬‬
‫مالئكة ُ كلِّ سما ٍء‬ ‫و ال َمـلـَـك‬ ‫‪22‬‬
‫من أين له َمنفـ َ َعـتـُها ؟ هـَيْهات‬ ‫أنـّـى له الذكرى‬ ‫‪23‬‬
‫بالسالسل واألغالل‬ ‫ِ‬ ‫ال يَ ُشـ ُّد‬ ‫ال يوثِـق‬ ‫‪26‬‬
‫ســورة اــلبلد – مكية (آـياتهـا ‪(90) )20‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫و "الـ" مزيدة )أـق ِسمـ(‬ ‫أقسم‬
‫ال ِ‬ ‫‪1‬‬
‫بم ّكة المكرّمة‬ ‫بهذا البلد‬ ‫‪1‬‬
‫حال ٌل لك ما تـَـصْ ـنـَـع به يومئذ‬ ‫ِح ّل بهذا البلد‬ ‫‪2‬‬
‫آدم و جميع ذريّـته أو الصالحين منهم‬ ‫والد و ما َولد‬ ‫‪3‬‬
‫)جـواـباــلقسمـ(‬ ‫لقد خلقـنا اإلنسان‬ ‫‪4‬‬
‫صـب و مشقـّة و ُمكابَدة لل ّشدائد‬ ‫نـَـ َ‬ ‫كبد‬ ‫‪4‬‬
‫كثيرا في ال َم ْكرُمات مباهاةً و تـَـعاظما‬ ‫ُ‬
‫أهلكت ماال لـُـبَدًا‬ ‫‪6‬‬
‫طريقي الخيْر و الش ّر‬ ‫ْ‬ ‫بَـيـَّـنـَّـا له‬ ‫ه َديْنـاه النـّـجْ َدين‬ ‫‪10‬‬
‫فهالّ َجاهد نف َسـه في أعمال الب ّر‬ ‫فال اقـتحم العقبة‬ ‫‪11‬‬
‫تخليصها من الرّق و العبوديّة‬ ‫ك َرقـبَة‬ ‫ف ّ‬ ‫‪13‬‬
‫َمـ َجـاعَة‬ ‫ذي مسغبة‬ ‫‪14‬‬
‫ق َرابَة في الـنّـ َسب‬ ‫يتيما ذا مقربة‬ ‫‪15‬‬
‫ق منها بالتراب‬ ‫ـصـ َ‬ ‫فاقة شديدة لـ َ ِ‬ ‫مسكينا ذا متربَة‬ ‫‪16‬‬
‫بال ّرحمة فيما بينهم‬ ‫بال َمرْ ح َمـة‬ ‫‪17‬‬
‫اليُـ ْمن ‪ .‬أو ناحية اليمين‬ ‫أصحاب الميمنة‬ ‫‪18‬‬
‫ال ّشؤم ‪ .‬أو ناحية الشمال‬ ‫أصحاب المشأمة‬ ‫‪19‬‬
‫ُمـطبَقة ٌ ُمـ ْغـلقة أبْوابها‬ ‫صدة‬ ‫نا ٌر مؤ َ‬ ‫‪20‬‬
‫ســورة اــلشمس– مكية (آـياتهـا ‪(91) )15‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫)قــس ٌمـ بـــهـا و بـــما بـــعـدها(‬ ‫‪ 1‬و الشمس‬
‫ت‬‫ضوئها إذا أشرقـ َ ْ‬ ‫َ‬ ‫‪ 1‬ضُـحاها‬
‫تـَـبـِ َعـها في اإلضاءة بَـ ْع َد غروبها‬ ‫‪ 2‬تـَـالها‬
‫أظهَر الشمس للرّائين‬ ‫َجـالّها‬ ‫‪3‬‬
‫يُغطّيها حين تغيب فـَـتـُـظلِـم اآلفاق‬ ‫‪ 4‬يَـ ْغـشاها‬
‫و الذي خلقها و هو هللا تعالى‬ ‫‪ 5‬و ما بناها‬
‫و الذي بَـ َسـطها و َوطّـأها‬ ‫‪ 6‬و ما طحاها‬
‫و الذي ع ّدل أعضاءها و َمنـَـ َحها قـُـ َواها‬ ‫‪ 7‬و ما َس ّواها‬
‫ْصـيَتها و طاعتها و خَـ ْي َرها و َشرّها‬ ‫َمـع ِ‬ ‫‪ 8‬فـُـجُـورها و تـَـقـْـواها‬
‫فاز بالبغية و ظفَـر(جواب القسم)‬ ‫‪ 9‬ق ْد أفـلح‬
‫طهّرها و أنماها بالتـّـقوى‬ ‫من ز ّكـاها‬ ‫ْ‬ ‫‪9‬‬
‫َخسر‬ ‫‪ 10‬ق ْد خاب‬
‫أخـ َملها بالفجور‬ ‫نقـّـصها و أخـْـفاها و ْ‬ ‫من دسّـاها‬ ‫ْ‬ ‫‪10‬‬
‫ب طغيانِها و ُع ْدوانِها‬ ‫ب َسبَ ِ‬ ‫بط ْغواها‬ ‫‪11‬‬
‫قام ُمسْرعًا يَـعْـقِـ ُر النّـاقة‬ ‫ث أشقاها‬ ‫انب َع َ‬ ‫‪12‬‬
‫احْ ذروا عـقـْـ َرها و نـَـصيـبَها من الماء‬ ‫ناقة هللا و سُقياها‬ ‫‪13‬‬
‫أ ْهـلـكه ْم و أطبَق العذاب عليهم‬ ‫فدمدم عليهم‬ ‫‪14‬‬
‫ف َج َعل الد ْمدمة عليهم سوا ًء‬ ‫ف َس ّواها‬ ‫‪14‬‬
‫عاقِـبة هذه العقـوبة‬ ‫ُعـقـْـبَـاها‬ ‫‪15‬‬
‫ســورة اــلليل– مكية (آـياتهـا ‪(92) )21‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫يُغطي األشياء بظلمته (قسم)‬ ‫و الليل إذا يغشى‬ ‫‪1‬‬
‫ظهر بضوْ ئه و َوضح‬ ‫و النهار إذا تجلـّى‬ ‫‪2‬‬
‫لمخـتلِف في الجزاء (جواب القسم)‬ ‫إن َع َمـلك ْم ْ‬ ‫ّ‬ ‫إن سعيكم لشتـّـى‬ ‫ّ‬ ‫‪4‬‬
‫بال ِملـّـة ال ُحسْنـى و هي اإلسالم‬ ‫ص ّدق بالحسنى‬ ‫َ‬ ‫‪6‬‬
‫فـ َسـنـُـوفّـقهو نـُـهيـّـئـُـه‬ ‫فسنـُـيَـسّره‬ ‫‪7‬‬
‫للخَصـلة الم َؤ ّدية إلى اليُسْر و الرّا َحة‬ ‫لليُسرى‬ ‫‪7‬‬
‫للخصلة المؤدية إلى ال ُعسْر و الش ّدة‬ ‫لل ُعسْرى‬ ‫‪10‬‬
‫ما يَ ْدفع العذاب عنه‬ ‫ما يُـ ْغنى‬ ‫‪11‬‬
‫أو َسـقـَـط في النـّـار‬ ‫ك‪ْ .‬‬ ‫هَـلـَـ َ‬ ‫ت َر ّدى‬ ‫‪11‬‬
‫ق أو بيان طريقه‬ ‫ال ّداللة على الح ّ‬ ‫إن علينا للهدى‬ ‫ّ‬ ‫‪12‬‬
‫تتلهّب و تتوقّد‬ ‫نارًا تـَـلظى‬ ‫‪14‬‬
‫ال يَ ْدخلها أو ال يُقاسي َحرّها‬ ‫ال يصْ الها‬ ‫‪15‬‬
‫َسـيُـ ْب َع ُد عنها‬ ‫َسـيُـ َجـنّـبُها‬ ‫‪17‬‬
‫من الذنوب‬ ‫يتـطهّر به َ‬ ‫يتز ّكى‬ ‫‪18‬‬
‫صديق رضي هللا عنه‬ ‫تكافَـأ ‪ ،‬نزلت في ال ّ‬ ‫تـُـجْ ـزى‬ ‫‪19‬‬
‫ســورة اــلضحى– مكية (آـياتهـا ‪(93) )11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بـــوقتارتفاع اــلشمس)أـقسمـ(‬ ‫َ‬ ‫‪ 1‬و الضحى‬
‫َسكنَ أو اشت ّد ظالمه‬ ‫‪ 2‬سجى‬
‫ما تـَـ َرك منـْـذ اختا َرك (جواب القسم)‬ ‫‪ 3‬ما و ّدعك ربّـك‬
‫ضـك منذ ُ أحبّـك‬ ‫ما أ ْبغَـ َ‬ ‫‪ 3‬ما قـلى‬
‫ك – قَ ْد َعـلِـ َمك‬ ‫‪ . .‬أل ْم يَعْـل ْمـك ربّـ َ‬ ‫‪ . . 6‬أل ْم يَج ْدك‬
‫ِطفالً مات أبوك و أنتَ جنين‬ ‫‪ 6‬يَـتيما‬
‫فَـض ّمـك إلى َم ْن يَكفـلك و يَرْ عاك‬ ‫‪ 6‬فآوى‬
‫عن أحكام ال ّشرائع‬ ‫غافِالً ْ‬ ‫‪ 7‬ضاالّ‬
‫فهَـ َداك إلى مناهجها بما أوحى إليك‬ ‫‪ 7‬فهَ َدى‬
‫فقيرا عَديما‬ ‫‪ 8‬عائال‬
‫فَرضّـاك بما أعطاك و َمنـَـ َحك‬ ‫‪ 8‬فأغـنى‬
‫فال تـَـ ْغـلِـبُه على ماله و ال تسْـتـَـذلـّـه‬ ‫‪ 9‬فال تـَقـْـهَرْ‬
‫فال تـ َ ْزجُرْ ه ‪ ،‬و ارفـُـ ْق به‬ ‫‪ 10‬فال تـَـنـْـهَرْ‬
‫ســورة اــلشرح – مكية (آـياتهـا ‪(94) )8‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ـفـسـحْ بالحكمة و النب ّوة – قد أفـْـ َسحْ ـنا‬ ‫ألم نـ ُ ِ‬ ‫ألم نشرحْ‬ ‫‪1‬‬
‫َخـفـّـفـنا عنك و َسـهّـلنا عـليك‬ ‫ضعْنا‬‫َو َ‬ ‫‪2‬‬
‫النبوة و الرّسالة‬ ‫" ِح ْمـلك "أعبا َء ّ‬ ‫وزركِ‬ ‫‪2‬‬
‫صوْ ٌ‬
‫ت‬ ‫"أثقـله حتـّـى سُـ ِم َع له نقـيض " َ‬ ‫الذي أنقض ظهرك‬ ‫‪3‬‬
‫ـن ِعـبَـادة أ ّديتها‬ ‫ِم ْ‬ ‫فإذا فرغت‬ ‫‪7‬‬
‫فاجْ ت ِه ْد و أتـْـبعْها ب ِعبادة أخرى‬ ‫فانصبْ‬ ‫‪7‬‬
‫فاجْ َعـلْ َر ْغـبَـتـَك في َجميع شؤونك‬ ‫فارْ غَبْ‬ ‫‪8‬‬
‫ســورة اــلتين– مكية (آـياتهـا ‪(95) )8‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ِبـــم ْنـبـَتـَيـْهما مناــألرضاــلمباركة )قــس ٌمـ(‬ ‫‪ 1‬و التين و الزيتون‬
‫َجبَ ِل ال ُمناجاة ِلل َكلِيم عليه السالم‬ ‫‪ 2‬و طور ِسنين‬
‫مكة المكرّمة‬ ‫‪ 3‬البلد األمين‬
‫ربعـة َقــبلَهـ )جـوا ُـباــلقسمـ(‬ ‫بـــاــأل ِ‬ ‫‪ 4‬لقـَـ ْد خَلـقـْـنا‬
‫وأحسن صُو َر ٍة‬ ‫ِ‬ ‫أ ْك َم ِل تَع ِد ٍ‬
‫يل‬ ‫‪ 4‬أحْ َس ِن تقويم‬
‫نس اإلنسان‬ ‫ر َد ْدنا الكاف َر أو جـِ َ‬ ‫‪ 5‬ر َد ْدناه‬
‫رم وأر َذ ِل ال ُع ُمر‬ ‫إلى النار أو الهَ ِ‬ ‫‪ 5‬أسفل سافلين‬
‫وع عنهم‬ ‫غي ُر َمقطُ ٍ‬ ‫‪ 6‬غير ممنون‬
‫بالجزا ِء بعد البعث والحساب‬ ‫‪ 7‬بال ّدين‬
‫ســورة اــلعلق– مكية (آـياتهـا ‪(96) )19‬‬
‫التفسير‬ ‫الكلمة‬ ‫اآلية‬
‫د ٍَم جا ِم ٍد استحا َل إليه ال َمنِ ُّى‬ ‫عَلق‬ ‫‪2‬‬
‫َعلَّـ َم اإلنسانَ الكتابةَ بالقلم‬ ‫علـّـم‬ ‫‪4‬‬
‫حقـّـًـا‬ ‫كالّ‬ ‫‪6‬‬
‫لَيُ َجاو ُز الح َّد فى ال ِعصيان‬ ‫ليَطغَى‬ ‫‪6‬‬
‫الرُّ جُو َع فى اآلخرة للجزاء‬ ‫الرّجْ عى‬ ‫‪8‬‬
‫أخبـِرْ ني‬ ‫ْ‬ ‫أ َرأيت‬ ‫‪9‬‬
‫بناصيـتِه إلى النار‬ ‫ِ‬ ‫لـَـنـَس َحبَـنـَّه‬ ‫لنـَـسْـفَـعن بالناصية‬ ‫‪15‬‬
‫أه َل َمجلِ ِسه من قَو ِمه وع َِشيَرتِه‬ ‫فليَ ْدع نا ِديَه‬ ‫‪17‬‬
‫ب لِ َجرِّ ه إلى النار‬ ‫مالئكةَ العذا ِ‬ ‫َسن ْدع الزبانية‬ ‫‪18‬‬
‫ســورة اــلقدر – مكية (آـياتهـا ‪(97) )5‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫القرآن العظيم‬ ‫ِ‬ ‫ابْـتـَـدَأنا إنـْـزَا َل‬ ‫‪ 1‬أنزلناه‬
‫رف وال َعظَ َمة‬ ‫لَيلَ ِة ال َّش ِ‬ ‫‪ 1‬ليلة الق ْدر‬
‫جبريل عليه السالم‬ ‫‪ 4‬الرّوح‬
‫بك ّل أمر من الخير و البركة‬ ‫من كل أمر‬ ‫ْ‬ ‫‪4‬‬
‫على أولياء هللا و أهل طاعته‬ ‫‪ 5‬سالم ه َي‬
‫ســورة اــلبينة – مدنية (آـياتهـا ‪(98) )8‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ُمـزايلين ما ه ْم عليه من ال ّدين‬ ‫‪ 1‬مـنف ّكين‬
‫ال ُحجّة الواضحة و هي الرّسول‬ ‫‪ 1‬تأتيَهُم البيّـنة‬
‫مكتوبا فيها القرآن العظيم‬ ‫صحُـفـًـا‬
‫ُ‬ ‫‪2‬‬
‫ُمن ّزهة عن الباطل و ال ّشبهات‬ ‫مطهّرة‬ ‫‪2‬‬
‫آيات و أحكام مكتوبة‬ ‫فيها كتب‬ ‫‪3‬‬
‫ُمسْـتقـيمة َحقة عادلة ُمحْ َك َمة‬ ‫قيّمة‬ ‫‪3‬‬
‫في ال ّرسول بين ُم ْؤ ِمن و َجاحد‬ ‫ما تفرّق‬ ‫‪4‬‬
‫ق أو ال يتفـرقـوا‬ ‫بالهُدى و كان الح ّ‬ ‫جاءتهم البينة‬ ‫‪4‬‬
‫ال ِعبادة‬ ‫الدين‬ ‫‪5‬‬
‫مائلين عن الباطل إلى اإلسالم‬ ‫حُنفاء‬ ‫‪5‬‬
‫ال ِملـّـة المستقيمة أو الكتب القيّمة‬ ‫دين القيمة‬ ‫‪5‬‬
‫الخالئق أو البَ َشر‬ ‫البَريّة‬ ‫‪6‬‬
‫ســورة اــلزلزلة – مدنية (آـياتهـا ‪(99) )8‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫حـُرّكت تحْ ريكا عَـنيفا ُمتك ّررا عند النفخة األولى‬ ‫‪ 1‬زلزلت األرض‬
‫ُكنـوزها و َم ْوتاها في النّـفخة الثانية‬ ‫‪ 2‬أثقالها‬
‫ت ُد ّل بحالِها على ما ُعم َل عليها‬ ‫‪ 4‬تـ ُ َحـ ّدث أخبارها‬
‫َج َعل في حالِها ِداللة على ذلك‬ ‫‪ 5‬أوْ حى لها‬
‫من قُـبُوره ْم إلى ال َمحْ ـ َشر‬ ‫يَ ْخـرجونَ ْ‬ ‫‪ 6‬يصدر الناس‬
‫ُمـتـفرّقين على َح َسب أحْ ـوالِه ْم‬ ‫‪ 6‬أشتاتا‬
‫َو ْز َن أصْ ـغر نمل ٍة أو هَـبا َء ٍة‬ ‫ِمثقال ذرّة‬ ‫‪7‬‬
‫ســورة اــلعـاديات– مكية (آـياتهـا ‪(100) )11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بـــاــلخيْـلتــــَـعْـدو فـــياــلغـَ ْزو )قــس ٌمـ(‬ ‫‪ 1‬و العاديات‬
‫ـفاسها إذا َعد ْ‬
‫َت‬ ‫ت أنـْ ِ‬ ‫صوْ ُ‬‫هُ َو َ‬ ‫ضبْـحًا‬ ‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫ك َحوافِرها‬ ‫ـخرجات النار بص ّ‬ ‫ال ُم ْ‬ ‫‪ 2‬فالموريات قـَـ ْدحا‬
‫المبا ِغتات للعد ّو َوقـْـتَ الصّباح‬ ‫صبْحا‬ ‫‪ 3‬فالمغيرات ُ‬
‫هـيّـجْ نَ في الصّـبْح غبارًا‬ ‫‪ 4‬فأثرْ نَ به نقـْعًـا‬
‫فـتـَـ َوسّـــْطنَ فيه ِمنَ األعداء‬ ‫‪ 5‬فَ َو َسطنَ به َج ْمعا‬
‫من َر ِحم هللا (جواب القسم)‬ ‫بط ْب ِعه إالّ ْ‬ ‫إن اإلنسان‬ ‫ّ‬ ‫‪6‬‬
‫لـَـكفو ٌر َجحو ٌد‬ ‫‪ 6‬لكـَـنـُـو ٌد‬
‫ألجْ ـل حُبّ المال‬ ‫‪ 8‬إنّه لحُبّ ال َخيْر‬
‫ك عليه‬ ‫ي ُمج ّد في تحصيله ُمتـهال ٌ‬ ‫لقو ّ‬ ‫‪ 8‬لشدي ٌد‬
‫أُثير و أُ ْخرج و نـُـثِ َر‬ ‫‪ 9‬بُـعْـثِـ َر‬
‫ظ ِهر أو ُمـيّـ َز‬ ‫ُج ِم َع و اُ ْ‬ ‫‪ 10‬حُصِّ ـل‬
‫ســورة اــلقارعة – مكية (آـياتهـا ‪(101) )11‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ع القـلوب بأهوالِها‬ ‫القيامة تـقـْـ َر ُ‬ ‫‪ 1‬القارعة‬
‫تهافت في النّار‬ ‫ُ‬ ‫ه َو ط ْي ٌر كالبَعوض يَ‬ ‫‪ 4‬كالفراش‬
‫ـشر‬‫ال ُمتـفـرّق ال ُمـنـتـ َ ِ‬ ‫‪ 4‬المبْثوث‬
‫كالصّوف المصْ بوغ بألوان ُمختلفة‬ ‫‪ 5‬كال ِعهن‬
‫ال ُمـفرّق باألصابع و نحْ وها‬ ‫‪ 5‬المنفوش‬
‫حت َمقادير حسناته‬ ‫َر َج ْ‬ ‫‪ 6‬ثقـ ُ ْ‬
‫ـلت موازينه‬
‫َر َجحت مقادير َسيّـئاته‬ ‫‪ 8‬خَـفـّـت موازينه‬
‫فمأواه جهنّم يَهْوي فيها‬ ‫‪ 9‬فأ ّمه هاوية‬
‫ما ه َي – و الهاء للسّكت‬ ‫‪َ 10‬ما ِهـيَ ْه‬
‫ســورة اــلتكاثر – مكية (آـياتهـا ‪(102) )8‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫عن طاعَة ربّكم‬ ‫َش َغلَكم ْ‬ ‫‪ 1‬ألهاكم‬
‫التـّـباهي بكثرة متاع الدنيا‬ ‫‪ 1‬الـتـّـكاثر‬
‫متـّـ ْم و ُدفِنـنـْـتم في القبور‬ ‫ُزرْ تم المقابر‬ ‫‪2‬‬
‫لو تعلمون مآلكم ِعلما يَقـينا لـَـ َمـا ألهاكم التـّـكاثر‬ ‫ْ‬ ‫‪ 5‬لو تعلمون ِعلم اليقين‬
‫و هللا لت َر ُو ّن الجحيم‬ ‫ّ‬
‫لترون الجحيم‬ ‫‪6‬‬
‫ـس اليَقين و هو المشاهدة‬ ‫نـَـفـْ َ‬ ‫‪ 7‬عيْن اليقين‬
‫عن طاعة َربّك ْم‬ ‫الذي ألهاك ْم ْ‬ ‫‪ 8‬النّعيم‬
‫ســورة اــلعصر – مكية (آـياتهـا ‪(103) )3‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫بـــاــل ّدهر أو عصر اــلنّب ّوة )قــس ٌمـ(‬ ‫‪ 1‬و ال َعصْ ر‬
‫جنـْـس اإلنسان ( َج َواب القسم)‬ ‫إن اإلنسان‬ ‫ّ‬ ‫‪2‬‬
‫ُخسْران و نُـقصان و هَلـَـكة‬ ‫‪ 2‬لـَـفِي ُخسْر‬
‫بالخَـيْر كلـّه اعتِقادًا و َع َمالً‬ ‫صوْ ا بال َح ّ‬
‫ق‬ ‫‪ 3‬تـَـ َوا َ‬
‫عَن ال َمعاصي و على الطّـاعات و البالء‬ ‫صوْ ا بالصّبر‬ ‫‪ 3‬تـَـوا َ‬
‫ســورة اــلهمزة – مكية (آـياتهـا ‪(104) )9‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫عذاب أو هَالك أوْ َوا ٍد في َجهنّم‬ ‫َويْل‬ ‫‪1‬‬
‫طَعّـان غَـيّـاب عَـيّـاب للناس‬ ‫‪ 1‬هُ َمز ٍة لُـ َمز ٍة‬
‫أحصاه ‪ .‬أو أع ّده للنّوائب‬ ‫َع ّدده‬ ‫‪2‬‬
‫يُخـلـّـ ُدهُ في الدنيا‬ ‫‪ 3‬أخلده‬
‫لـَـيُط َر َح ّن‬ ‫‪ 4‬لـَـيُنـْـبَ ّ‬
‫ذن‬
‫ط ِمها ك ّل ما ي ُْـلـقى فيها‬ ‫َجهنّم ‪ .‬لِ َح ْ‬ ‫‪ 4‬الحُطمة‬
‫تـَـ ْغشـَى َح َرارتها أوْ ساط القلوب‬ ‫‪ 7‬تطّـلع على األفـئدة‬
‫ُمـطبَـقـَـة ُمـ ْغـلـقـَة ٌ أبْوابها‬ ‫صدَة‬‫مؤ َ‬ ‫ْ‬ ‫‪8‬‬
‫بأع ِمد ٍة ممدود ٍة على أبْوابها‬ ‫في َع َم ٍد ُم َم ّددة‬ ‫‪9‬‬
‫ســورة اــلفيل– مكية (آـياتهـا‪(105) )5‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫َوقـَـ َعت القصّة أ ّول عام مولده صلى هللا عليه و سلم‬ ‫‪ 1‬بأصحاب الفـيل‬
‫لتخريب ال َكعْـبَة‬ ‫َسعْـيَه ْم ْ‬ ‫‪ 2‬يَجْ َعلْ َك ْيدَه ْم‬
‫تـَـضييع و إبْطال و خَسار‬ ‫‪ 2‬تـَـضْ ـليل‬
‫ت ُمتفرّقة ُمتتابعة‬ ‫جماعا ٍ‬ ‫‪ 3‬طَ ْيرًا أبابيل‬
‫طين ُمـتحجّر ُمحْ َرق (آجُرٍّ )‬ ‫ِسجّـيـل‬ ‫‪4‬‬
‫ْـن أ َكلـتـْه ال ّدوابّ فراثـَتـْـه‬ ‫َكـتِـب ِ‬ ‫ف مأكول‬ ‫َك َعصْ ٍ‬ ‫‪5‬‬
‫ســورة قــريش‪ -‬مكية (آـياتهـا ‪(106) )4‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ا ْعـ َجـبُـوا إليالفهم الرّحلتين و تـَـرْ ِك ِه ْم ِعبادة ربّ البَيْت‬ ‫‪ . . 1‬إليالف قريش‬
‫ســورة اــلماعون– مكية (آـياتهـا ‪(107) )7‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫أخبرني الذي يكذب َم ْن هو ؟‬ ‫ْ‬ ‫أرأيت الذي‬‫َ‬ ‫‪1‬‬
‫يَجْ َح ُد ال َج َزاء إلنكار البَعْث‬ ‫‪ 1‬يُـ َكذبُ بال ّدين‬
‫عن َحقّه‬ ‫يَ ْدفَـعُـه دَفـْعًـاعَـنيفا ْ‬ ‫ع اليَتيم‬ ‫‪ َ 2‬يَ ُد ُ‬
‫ث أ َحدًا‬ ‫ُث و ال يَبْـ َع ُ‬ ‫ال يَح ّ‬ ‫‪ 3‬ال يَحضّ‬
‫ك ‪ ،‬أوْ َوا ٍد في َجهـنّـم‬ ‫عذابٌ أو هَال ٌ‬ ‫‪ 4‬فَ َويْـ ٌل‬
‫نِفاقـًـا أو ريا ًء‬ ‫‪ 4‬للمصلـّينَ‬
‫غـَـافـِلون َغ ْي ُر ُمبالين بها‬ ‫َساهون‬ ‫‪5‬‬
‫ـصـدون الرّيا َء بأعمالِه ْم‬ ‫يَقـْ ِ‬ ‫‪ 6‬يُ َرا ُءون‬
‫ما يَتعا َورُه النّاس بينهم ب ُْخالً‬ ‫‪ 7‬يَ ْمنـَعون الماعـون‬
‫ســورة اــلكوثر – مكية (آـياتهـا ‪(108) )3‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫نهرًا في ال َجنّة أو الخيْر ال َكثير‬ ‫‪ 1‬أعطيناك الكوثر‬
‫األضاحي نـُـسُـ ًكـا ُشـ ْكرًا هلل تعالى‬ ‫‪ 2‬انـْـ َحرْ‬
‫ُمـ ْب ِغـضك (أحد ُمشركي قريش)‬ ‫ك‬‫‪ 3‬شـَأنِـئـَـ َ‬
‫المقطوع األثر‪ .‬أو الخير‬ ‫‪ 3‬هو األبْـتـر‬
‫ســورة اــلكافرون– مكية (آـياتهـا ‪(109) )6‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ِشرْ ككم و كفركم أو َجزاؤهُ‬ ‫‪ 6‬لَ ُك ْم دينك ْم‬
‫إخالصي و توحيدي أو َجـزَا ُؤهُ‬ ‫‪ 6‬لِ َي دين‬
‫ســورة اــلنصر – مدنية (آـياتهـا ‪(110) )3‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫َع ْونـُهُ لك على األعداء‬ ‫‪ 1‬جاء نصر هللا‬
‫فتح مكة في السنة الثامنة الهجرية‬ ‫‪ 1‬الفتح‬
‫ت جماعات كثيرة‬ ‫َجماعا ٍ‬ ‫‪ 2‬أفواجا‬
‫فـنـَـ ّز ْههُ تعالى ‪ ،‬حا ِمدًا له‬ ‫‪ 3‬فسبّح بحمد ربّك‬
‫كثير القبول لتوبة عباده‬ ‫‪ 3‬كان ت ّوابا‬
‫ســورة اــلمسد – مكية (آـياتهـا ‪(111) )5‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ت‬ ‫ت أو خابَ ْ‬ ‫َس َر ْ‬ ‫ت أو خ ِ‬ ‫هَل َك ْ‬ ‫ّت‬ ‫‪ 1‬تـَـب ْ‬
‫ك أو َخ ِس َر أوْ خـ َ َ‬
‫اب‬ ‫و قَ ْد هَـلـ َ َ‬ ‫‪ 1‬و تبَّ‬
‫اب عنه‬ ‫ما َدفَـ َع التـّـبَ َ‬ ‫‪ 2‬ما أغنى عنه‬
‫الذي َك َسبَـهُ بـِـنـَـفـْ ِس ِه‬ ‫‪ 2‬ما َك َسب‬
‫َسـيَـ ْدخلـها أوْ يُقاسي َحرّها‬ ‫َسيَصلى نارًا‬ ‫‪3‬‬
‫في ُعـنـُـقِـها‬ ‫‪ 5‬في جيدها‬
‫الحبَال‬ ‫مـ ّمـا يُـفـْـتـَـ ُل قـَويّـا ِمنَ ِ‬ ‫‪ِ 5‬م ْن َم َس ٍد‬
‫ســورة اــإلخالص– مكية (آـياتهـا ‪(112) )4‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫هو َوحْ دَه المقصود في ال َحوائج‬ ‫‪ 2‬هللا الصّمد‬
‫ُمـكافِـئـًـا و ُمـ َمـاثِالً‬ ‫ُكـفُ ًوا‬ ‫‪4‬‬
‫ســورة اــلفلق– مكية (آـياتهـا ‪(113) )5‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ص ُم و أسْتجير‬ ‫أ ْعتـ َ ِ‬ ‫‪ 1‬أعوذ‬
‫بربّ الصّـبْح ‪ .‬أو ال َخـلـْـق كلـّه ْم‬ ‫‪ 1‬بربّ الفلق‬
‫ش ّر الليل‬ ‫‪ 3‬ش ّر غاسق‬
‫َدخَل ظالمه في ك ّل شيء‬ ‫َوقب‬ ‫‪3‬‬
‫َّـواحر يَـنـْـفُـثـْنَ في ُعـقـَـد الخيْط حين يَ ْس َحرْ نَ‬
‫النـِّساء الس ِ‬ ‫‪ 4‬النفاثات في العقد‬
‫ســورة اــلناس– مكية ( آـياتهـا ‪(114) )6‬‬
‫التفسير‬ ‫اآلية الكلمة‬
‫ـتصـ ُم و أستجير‬ ‫أ ْع ِ‬ ‫‪ 1‬أعوذ‬
‫ُم َربِّـي ِه ْم و ُمدبّر أحوالهم‬ ‫‪ 1‬بربّ النـّـاس‬
‫مالِ ِك ِه ْم ِملـْـ ًكـا تـا ّمـا‬ ‫ـك النّـاس‬
‫َمـلِ ِ‬ ‫‪2‬‬
‫ق‬‫َم ْعبُو ِد ِهم الح ّ‬ ‫‪ 3‬إله النّاس‬
‫ـسـيّـا‬
‫ال ُم َوسْوس جـِنـِّـيّـا أو إنـْ ِ‬ ‫‪ 4‬ال َوسواس‬
‫ـخـتـَفي‬‫ال ُمـتـ َ َواري ال ُم ْ‬ ‫‪ 4‬الخنّاس‬
‫الجـِ ّ‬
‫ـن‬ ‫‪ 6‬الجـِنّة‬
‫اسم السورة‬ ‫رقم السورة‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬
‫الفاتحة‬ ‫‪1‬‬

‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬

‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬
‫البقرة‬ ‫‪2‬‬

‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬


‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬
‫آل عمران‬ ‫‪3‬‬

‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬
‫النساء‬ ‫‪4‬‬

‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬
‫المائدة‬ ‫‪5‬‬

‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬
‫االنعام‬ ‫‪6‬‬

‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬
‫االعراف‬ ‫‪7‬‬

‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬
‫االنفال‬ ‫‪8‬‬

‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬
‫التوبة‬ ‫‪9‬‬

‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬
‫يونس‬ ‫‪10‬‬

‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫هود‬ ‫‪11‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬
‫يوسف‬ ‫‪12‬‬

‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫الرعد‬ ‫‪13‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬
‫ابراهيم‬ ‫‪14‬‬

‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬
‫الحجر‬ ‫‪15‬‬

‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬
‫النحل‬ ‫‪16‬‬

‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬
‫االسراء‬ ‫‪17‬‬

‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬

‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬
‫الكهف‬ ‫‪18‬‬

‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫مريم‬ ‫‪19‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬
‫طه‬ ‫‪20‬‬

‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬
‫االنبياء‬ ‫‪21‬‬

‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬
‫الحج‬ ‫‪22‬‬

‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬
‫المؤمنون‬ ‫‪23‬‬

‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬
‫النور‬ ‫‪24‬‬

‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬
‫الفرقان‬ ‫‪25‬‬

‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬
‫الشعراء‬ ‫‪26‬‬

‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬
‫النمل‬ ‫‪27‬‬

‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬

‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫القصص‬ ‫‪28‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫العنكبوت‬ ‫‪29‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬
‫الروم‬ ‫‪30‬‬

‫الروم‬ ‫‪30‬‬

‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬
‫لقمان‬ ‫‪31‬‬

‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬
‫السجد‬ ‫‪32‬‬

‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬
‫االحزاب‬ ‫‪33‬‬

‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬
‫سبأ‬ ‫‪34‬‬

‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬

‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫فاطر‬ ‫‪35‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬

‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬
‫يس‬ ‫‪36‬‬

‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬
‫الصافات‬ ‫‪37‬‬

‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬

‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫ص‬ ‫‪38‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬
‫الزمر‬ ‫‪39‬‬

‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬
‫غافر‬ ‫‪40‬‬

‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬
‫فصلت‬ ‫‪41‬‬

‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬
‫الشورى‬ ‫‪42‬‬

‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬
‫الزخرف‬ ‫‪43‬‬

‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬
‫الدخان‬ ‫‪44‬‬

‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬
‫الجاثية‬ ‫‪45‬‬

‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬
‫االحقاف‬ ‫‪46‬‬

‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬
‫محمد‬ ‫‪47‬‬

‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬
‫الفتح‬ ‫‪48‬‬

‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬
‫الحجرات‬ ‫‪49‬‬

‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬
‫ق‬ ‫‪50‬‬

‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬
‫الذاريات‬ ‫‪51‬‬

‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬
‫الطور‬ ‫‪52‬‬

‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬
‫النجم‬ ‫‪53‬‬

‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬ ‫‪54‬‬
‫القمر‬

‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬
‫الرحمن‬ ‫‪55‬‬

‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬
‫الواقعة‬ ‫‪56‬‬

‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬
‫الحديد‬ ‫‪57‬‬

‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬ ‫‪58‬‬
‫المجادلة‬

‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬
‫الحشر‬ ‫‪59‬‬

‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬
‫الممتحنة‬ ‫‪60‬‬

‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬ ‫‪61‬‬
‫الصف‬

‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬
‫الجمعة‬ ‫‪62‬‬

‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬
‫المنافقون‬ ‫‪63‬‬

‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬

‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫التغابن‬ ‫‪64‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬
‫الطالق‬ ‫‪65‬‬

‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬
‫التحريم‬ ‫‪66‬‬

‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬

‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬
‫الملك‬ ‫‪67‬‬

‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬
‫القلم‬ ‫‪68‬‬

‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬
‫الحاقة‬ ‫‪69‬‬

‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬
‫المعارج‬ ‫‪70‬‬

‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬
‫نوح‬ ‫‪71‬‬

‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬
‫الجن‬ ‫‪72‬‬

‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬
‫المزمل‬ ‫‪73‬‬

‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬
‫المدثر‬ ‫‪74‬‬

‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬

‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬
‫القيامة‬ ‫‪75‬‬

‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬

‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬
‫اإلنسان‬ ‫‪76‬‬

‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬

‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬

‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫المرسالت‬ ‫‪77‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النبأ‬ ‫‪78‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬

‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬
‫النازعات‬ ‫‪79‬‬

‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬
‫عبس‬ ‫‪80‬‬

‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬

‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬
‫التكوير‬ ‫‪81‬‬

‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬
‫االنفطار‬ ‫‪82‬‬

‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬

‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬
‫المطففين‬ ‫‪83‬‬

‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬
‫االنشقاق‬ ‫‪84‬‬

‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬
‫البروج‬ ‫‪85‬‬

‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬

‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬
‫الطارق‬ ‫‪86‬‬

‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬

‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬
‫االعلى‬ ‫‪87‬‬

‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬
‫الغاشية‬ ‫‪88‬‬

‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬

‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬
‫الفجر‬ ‫‪89‬‬

‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬
‫البلد‬ ‫‪90‬‬

‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬
‫الشمس‬ ‫‪91‬‬

‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬
‫الليل‬ ‫‪92‬‬

‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الضحى‬ ‫‪93‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬
‫الشرح‬ ‫‪94‬‬

‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬
‫التين‬ ‫‪95‬‬

‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬
‫العلق‬ ‫‪96‬‬

‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬
‫القدر‬ ‫‪97‬‬

‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬
‫البينة‬ ‫‪98‬‬

‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬
‫الزلزلة‬ ‫‪99‬‬

‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬
‫العاديات‬ ‫‪100‬‬

‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬
‫القارعة‬ ‫‪101‬‬

‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬
‫التكاثر‬ ‫‪102‬‬

‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬
‫العصر‬ ‫‪103‬‬

‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬
‫الهمزة‬ ‫‪104‬‬

‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬
‫الفيل‬ ‫‪105‬‬

‫قريش‬ ‫‪106‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬
‫الماعون‬ ‫‪107‬‬

‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬
‫الكوثر‬ ‫‪108‬‬

‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬
‫الكافرون‬ ‫‪109‬‬

‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬
‫النصر‬ ‫‪110‬‬

‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬
‫المسد‬ ‫‪111‬‬

‫االخالص‬ ‫‪112‬‬
‫االخالص‬ ‫‪112‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬
‫الفلق‬ ‫‪113‬‬

‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬
‫الناس‬ ‫‪114‬‬

You might also like