Professional Documents
Culture Documents
معلومات عن البحث بعد السيمنار
معلومات عن البحث بعد السيمنار
جفاف قمح
برولين +سكريات
برولين أصنافي
تغير معايير األكسدة واألنظمة المضادة لألكسدة في أثناء نمو ثمار البندورة
قمح بعد الخطة /دور المادة المنشطة PBOفي نمو نبات حنطة الخبز النامية تحت
ظروف اإلجهاد الجفافي
االستجابات المورفولوجية والفيزيولوجية ألصلين من التفاح البري لإلجهاد المائي/
مجلة جامعة دمشق
كلوروفيل+برولين+سكريات قمح صلب -جفاف
ارتباط إنتاجية ونوعية حنطة الخبز بصفات ورقة العلم تحت اإلجهاد الرطوبي
والكاينيتين/ص208
حسب (هااام جفاف قمح) طريقة تقدير البرولين هي حسب Bates et al., 1973
Bates, L.S.; Waldren, R.P. and Teare, I.D. (1973): Rapid determination
of free proline for water stress studies. Plant and Soil, 39:205-207
قمح8/
البرولين
هو أحد األحماض األمينية الهامة في النباتات والذي يقوم بتخليقه كرد فعل أو كنوع من التأقلم
ضد الجفاف ,قصد تعديل الوسط للحفاظ على المحتوى المائي في الخلية والحفاظ على ضغط
االمتالء الضروري] لكل تفاعالت الخلية الحيوية ,ويتركز] البرولين في جميع أجزاء النبات
وبكمية مرتفعة في األوراق ( ,)Palfi et al., 1973حيث يمثل في بعض الحاالت %1من
الوزن الجاف للنبات (.)Hsiao, 1973
إن مصدر البرولين المتراكم أثناء الجفاف هو التخليق الحيوي من الحمض األميني غلوتاميك (
,)Pourrat, 1974; Voetberg and Stewart,1984أو ترج ]]ع جزئي ]اً] إلى نقص أكس]]دته
نظراً لنقص األنزيم] المحفز ألكسدته ( )Stewart, 1991; sanchez,et al., 2007زعملي]ة
تجميع] ] ] ]]ه متعلق] ] ] ]]ة بنقص الم] ] ] ]]اء وك] ] ] ]]ذلك] درج] ] ] ]]ات الح] ] ] ]]رارة المرتفع] ] ] ]]ة (Monneveux and
.)Nemmar, 1986
تدل نتائج بعض األبحاث على أن تراكم البرولين أثناء الجفاف يتطلب زيادة محتوى] النبات من
حمض األبسيس ]]يك ),ABA (Ober and sharp, 1994; Demirevska et al., 2008
وبينت دراس ]]ات ) ,Savitskaya, (1967ال ]]تي عرض ]]ت فيه ]]ا نبات ]]ات الش ]]عير لظ ]]روف] نقص
المي]]اه في الترب]]ة أن الحمض األمي]]ني ال]]برولين ك]]ان الوحي]]د من بين األحم]]اض األميني]]ة ال]]تي تم
الكشف عنه]ا وبكمي]ات كب]يرة وفي جمي]ع أعض]اء النب]ات ,وق]د توص]ل ب]احثون آخ]رون إلى نفس
النتيجة في نب]ات القمح ( ,)Tyankova, 1967; Vlasyuk et al., 1968وله]ذا يكش]ف عن]ه
في النب]]ات المع]]رض لإلجه]]اد الم]]ائي ك]]دليل على مقاوم]]ة الجف]]اف ,فإن]]ه هن]]اك عالق]]ة طردي]]ة بين
كمية البرولين المفروزة من النبات والمتراكمة فيه وبين مقاوم]]ة الجف]]اف ,حيث كلم]]ا زادت ه]]ذه
الكمية المتراكمة كلما كان النبات أكثر مقاومة.
السكريات
تعت] ]]بر الس] ]]كريات واألحم] ]]اض األميني] ]]ة واألحم] ]]اض العض] ]]وية من أهم الم] ]]واد المتراكم] ]]ة أثن] ]]اء
اإلجهادات ,وللسكريات] المذابة دور] إيجابي في تخفيف اإلجه]]اد الح]]راري والم]]ائي ,وفي طريق]]ة
التع ]]ديل االس ]]موزي] أيض ]]ا ,وذل ]]ك بواس ]]طة منح مقاوم ]]ة للجف ]]اف وال ]]برد لبعض خالي ]]ا النب ]]ات (
.)Leestadelmann and Stadelmann, 1976ولق ] ]]د وج ] ]]د بعض الب ] ]]احثين في أوراق]
القمح المجه ]]د حراري] ]اً ومائي] ]اً ت ]]راكم الس ]]كريات وتثبي] ]ط] أيض النش ]]اء ( Turner and Begg,
.)1978كما تعتبر السكريات] من أهم المذيبات المستعملة من طرف النبات للتعديل األسموزي]
ومنه]ا الغلوك]وز والس]كروز ( ,)Ackerson, 1981كم]ا بينت بعض األبح]اث أن هن]اك اس]]تنفاذ
عام للسكر والنشاء في األوراق] المعرضة لإلجهاد المائي.
(قمح 27/برولين وكلوروفيل).
يع ]]د ال ]]برولين من أهم األحم ]]اض األميني ]]ة األساس ]]ية ال ]]تي ت ]]دخل في تك ]]وين البروتين ]]ات ,فه ]]و
يعتبر من األحماض األمينية غير القطبية التي تحتوي على سلسة جانبية أليفاتية ,ولكنها تختلف
عن بقية السالسل الجانبية في األحماض األخ]]رى وه]]ذا ال يمن]ع من تق]]ارب ص]]فاته البيوكيميائي]ة
مع تلك التي تتميز بها باقي] األحماض األميني]]ة؛ ف]]البرولين ه]]و الحمض األمي]]ني الوحي]]د من 20
حمض أميني تكون فيه المجموع]ة NH2غ]ير ح]رة فه]و إذاً يحت]وي على وظيف]]ة ثانوي]]ة وليس]ت
أولية وذلك يسمى بالحمض اإلميني (.)Wray, 1988( )Acide imine
اكتش ]]ف ال ]]برولين س ]]نة 1900من ط ]]رف Wilstetterوق ]]ام] Ficherبعزل ]]ه للم ]]رة األولى؛
وه] ] ]]و عب] ] ]]ارة عن جس] ] ]]م أبيض ,كث] ] ]]ير ال] ] ]]ذوبان في الم] ] ]]اء واإليت] ] ]]انول ],يتفاع] ] ]]ل ال] ] ]]برولين م] ] ]]ع
النينهي]]درين] ويعطي] لون ]اً أص]]فراً يتح]]ول باس]]تمرار التس]]خين إلى أحم]]ر بنفسجس]]ي ,ويتم انحالل
البرولين في الماء في درجة حرارة 25م .)Ficher, 1901 in Chaib ,1998( .°ص13
يلعب البرولين دورا هام]اً في التع]ديل األس]موزي] عن]]د النبات]]ات المعرض]ة إلى ع]]دة عوام]ل غ]ير
مالئمة كالجفاف وزيادة األمالح في التربة (.)27( .)Delauney and Verma, 1993
يعتبر تراكم البرولين داخ]]ل النب]]ات ع]ادةً ك]رد فع]ل لتأقلم]]ه أو تحسس]ه م]ع إجه]]اد معين (درج]]ات
الح]]]رارة المنخفض]]]ة ,الملوح]]]ة أو نقص المي]]]اه) ,وال]]]ذي يمكن معرفت ]]ه مبك ]]راً خالل دورة حي]]]اة
النبات (.)27( .)Bates et al., 1973ص/13موجود في نورا قمح جفاف
الكلوروفيل ه ]]و كلم ]]ة مش ]]تقة من كلم ]]ة يوناني ]]ة حيث "كل ]]وروس" تع ]]ني أخض ]]ر و"فيل ]]ون" تع ]]ني
ورقة.
ع ] ] ]]زل الكلوروفي ] ] ]]ل للم ] ] ]]رة األولى س ] ] ]]نة 1816من قب ] ] ]]ل Joseph Pelletierو Joseph
,Bienuimeوه]]و م]]ادة ص]]بغية خض]]راء ملون]]ة للنب]]ات ب]]اللون األخض]]ر ,تتواج ]د] عن]]د النبات]]ات
الخضراء وتنعدم] عند الفطريات.
أشكال الكلوروفيل:ص20
يوجد الكلوروفيل في عدة أشكال وهي ذات تركيبات كيميائية متقاربة:
الكلوروفي ]]ل Aو Bيتواج]]]د عن]]]د النبات]]]ات الراقي ]]ة والطح ]]الب الخض ]]راء بنس ]]ب متباين ]]ة
وذلك حسب النوع النباتي.
الكلوروفيل Cو Dمتوفر] عند الطحالب البنية والبكتريا] الزرقاء.
يمت] ]]از اليخض] ]]ور Aبلون] ]]ه األخض] ]]ر -األزرق] وي] ]]تراوح] طي] ]]ف امتصاص] ]]ه بين 660إلى
.nm 670
أما اليخضور Bفهو أخض]ر مائ]ل لالص]]فرار ,يمتص الض]]وء على ط]]ول موج]]ة بين 635
إلى .nm 645
العالقة بين تراكم البرولين والكلوروفيل في اإلجهاد ص21
أظه]]]رت نت]]]ائج ( )Tahri et al., 1997إلى وج]]]ود] تناس ]]بية عكس ]]ية بين مس ]]توى] ت]]]راكم]
البرولين والخسارة في محتوى الكلوروفيل] الكلي ,وبالت]]الي الص]]نف ال]]ذي يك]ون أك]]ثر ت]راكم]
للبرولين يكون أكثر انخفاضاً للكلوروفيل] والعكس صحيح.
إن ارتفاع الضغط األسموزي بإضافة مادة PEG 6000إلى محلول السقي أدى عند ثالثة
أصناف من القمح الصلب إلى ارتفاع في كمية البرولين في األوراق] بالموازاة مع انخفاض
كمي]]ة اليخض]]ور] ونش]]اط أن]]زيم ARNm-Polyو ) GS(A+المش]]فرة ل]]ه ,ه]]ذه النت]]ائج تظه]]ر
أن ش] ] ]]بكة االرت] ] ]]نين تك] ] ]]ون هي المفض] ] ]]لة لتك] ] ]]ون ح] ] ]]امض ال] ] ]]برولين أثن] ] ]]اء ف] ] ]]ترة الض] ] ]]غط
األسموزي] (.)Tahri et al., 1997
ي ]]]ؤدي] تع ]]]رض النب] ]]ات للجف ]]]اف إلى ارتف ]]]اع ال] ]]برولين على مس] ]]توى البالس] ]]تيدات في حين
ينخفض مع ] ]]دل دورة ك ] ]]الفن ال ] ]]ذي يمن ] ]]ع أكس ] ]]دة NADPHإلى ,+NADPعن ] ]]دما يجتم ] ]]ع
الضوء العالي االلكترون المتدفق] في سلس]لة نق]ل االلك]]ترون عن طري]ق] +NADPالمس]]تقبل
االلك]]تروني] الغ]]ير ك]]افي ال]]ذي ي]]ؤدي إلى إنت]]اج األوكس]]جين ال]]داخلي في مرك]]ز التفاع]]ل PSI
و ت ]]راكم ROSال ]]ذي يق ]]وم به ]]دم الغش ]]اء وبالت ]]الي] خفض الكلوروفي ]ل] (Chvaes et al.,
.)2009ص25
حسب برولين وكلوروفيل] 27
إن كل من الكلوروفيل Aوالكلوروفي ل Bس جال مس تويات أعلى عن د النبات ات المعرض ة
لإلجهاد بالمقارنة مع النباتات غير المعرضة لإلجهاد
في حين أن الكلوروفيل الكلي سجل نت ائج معاكس ة ل ذلك حيث س جل مس تويات أعلى عن د
النباتات غير المعرضة لإلجهاد بالمقارنة مع النباتات المعرضة لإلجهاد.
أظه] ]]رت نت] ]]ائج ( )Tahri et al., 1997إلى وج] ]]ود عالق] ]]ة عكس] ]]ية بين مس] ]]توى] ال] ]]برولين
وخسارة في محتوى الكلوروفيل الكلي ,وبالتالي الصنف الذي يكون أكثر ت]]راكم لل]]برولين يك]]ون
أكثر انخفاضاً للكلوروفيل والعكس صحيح .ص/13موجود] في نورا قمح جفاف
ع]]رف الت أقلم بأن]]ه ق]]درة النب]]ات على النم]]و وإ عط]]اء م]]ردود في المن]]اطق ال]]تي تع]]اني من نقص
المي ]]اه ( .)Turner, 1979بينم ]]ا أض ]]اف ) Monneveux and Depigny (1995لتعري ]]ف
الت]]أقلم االرتب]]اط] الوثي ]ق] بين درج]]ة الت]]أقلم وكمي]]ة اإلنت]]اج الناتج]]ة .إذ تض]]من آلي]]ات ت]]أقلم النب]]ات
العديد من االستجابات للمحافظة على الوظائف الفيزيولوجية للنبات.)27( .ص /12موج]]ود] في
نورا قمح جفاف
الته رب ه ]]و وس ]]يلة يتبع ]]ا النب ]]ات إللغ ]]اء أو التقلي ]]ل من ت ]]أثيرات اإلجه ]]اد الم ]]ائي ,خالل مراح ]]ل
تط ]]وره خاص ]]ة األص ]]ناف الحساس ]]ة لنقص المي ]]اه ,ويك ]]ون ذل ]]ك ب ]]التبكير] في اإلزه ]]ار] والنض ]]ج
خارج فترات اإلجهاد المائي ( .)27(.)Yekhlef, 2001ص /12موجود في نورا قمح جفاف
للتنظيم اإلسموزي عالقة كبيرة في اإلنتاج الزراعي ألن الماء يعتبر عامالً مح]دداً لإلنت]]اج عن]]د
الحبوب ( .)Akbar et al., 1991ولهذا فإن تأقلم الخاليا مع وضع ما مرتبط] بظاهرة التنظيم
األسموزي] ألنه يعتبر إجراء بيولوجي يحمي العضو من تأثير نقص المياه .إن استجابة األنماط]
الوراثي]]]ة لنقص المي]]]اه تختل]]]ف حس]]]ب األص]]]ناف ,ويعت]]]بر] التنظيم] األس ]]موزي معي ]]اراً مهم ]]اً في
مقاوم ]]ة الجف ]]اف ,حيث يس ]]مح بإعط ]]اء أهمي ]]ة لبعض مظ ]]اهر المقاوم ]]ة وذل ]]ك بتخفيض الض ]]غط
الم ]]ائي واإلبق ]]اء على الض ]]غط االنتب ]]اجي ب ]]تراكم مختل ]]ف الم ]]واد ذات دور المنظم] األس ]]موزي (
)27( .)Turner, 1986; Khan, 1993
تك]]ون ه]]ذه الم]]واد المتراكم]]ة عموم ]اً أحم]]اض عض]]وية (المالي]]ك) ,اينوزيت]]ول ,أيون]]ات معدني]]ة (
, )Na, Cl, Kسكريات ذائبة ,أحماض أمينية (غليسين بتا يين ,وبرولين))27( .
وج] ]]د ارتف] ]]اع نس] ]]بة ال] ]]برولين في األعض] ]]اء الخض] ]]رية للقمح بمق] ]]دار 25إلى 50م] ]]رة تحت
ظ]]روف اإلجه]]اد الجف]]افي ,بحيث ال تتج]]اوز] نس]]بتها] 2ميكرولي]]تر/م]]ع م]]ادة جاف]]ة في الظ]]روف
العادية 26(.برولين).ص /13موجود في نورا قمح جفاف
(هااام جفاف برولين قمح) /قمح بعد الخطة.
من الظواهر التأقلمية المعروفة في بعض النباتات التي تتعرض لإلجهاد تراكم بعض المركبات
العضوية وخاصة الحمض األميني البرولين.
إن تراكم ال]برولين ه]و الزي]ادة في مس]توى ال]برولين الح]ر في النس]يج ويع]زى ذل]ك إلى اإلجه]اد,
حيث أن ت]]راكم ال]]برولين يح]]دث في وج]]ود] ش]]ح بس]]يط نس]]بياً للم]]اء ,وتعتم]]د الكمي]]ة ال]]تي ت]]تراكم
على شدة اإلجهاد.
وقد لوحظ] تراكم البرولين ألول مرة في أنسجة النباتات الذابلة ع]]ام 1954أثن]]اء التج]]ارب ال]]تي
أجريت على حشائش الشوفان المستاصلة حيث لوحظ أن البرولين قد تراكم في األنس]]جة الذابل]]ة
بكميات تفوق ما يمكن أن يكون ناتجاً عن التحلل البروتيني.
ومص ] ]]در] ال ] ]]برولين الم ] ]]تراكم] أثن ] ]]اء الجف ] ]]اف ه ] ]]و التخلي ] ]]ق من الحمض األمي ] ]]ني الجل ] ]]وتميت (
,)Glutamateأو ترج]]ع جزئي]اً] إلى نقص أكس]]دته نظ]]راً لنقص نش]]اط األن]]زيم المحف]]ز ألكس]]دته
وهو أنزيم (.)Rayapati and Stewart,1991( )Proline dehydrogenase
وأوض]]حت] دراس]]ات كث]]ير من الب]]احثين مث]]ل ( )Batanouny and Ebeid,1981أن الحمض
األميني برولين يتجمع نتيجة لتعرض النباتات لإلجهاد الجفافي.
وج ]]]د الب ]]]احثون ( )Deoraet al.,2001ت ]]]راكم لحمض ال] ]]برولين في أوراق] القمح المعرض] ]]ة
إلجهاد الجفاف مقارنة بالمروية وأرجعوا] ذلك إلى أن البرولين المتراكم يعتبر نوعاً من مقاومة
النبات للجفاف.
أف ]]اد ( )Palfi and juhasz,1969ب ]]أن تع ]]رض األنس ]]جة النباتي ]]ة لإلجه ]]اد ي ]]ؤدي] إلى س ]]رعة
تمثيل البرولين وتثبيط] ألكسدته ثم تراكمه داخل األنسجة.
أقر ( )Hanson et al.,1977أن تجم ع ال برولين في نب ات الش عير يحتم ل أن يك ون ن اتج
ّ
من ردة فعله للجفاف فقط وليس لمقاومة الجفاف.
وق]]د ذك]]ر ( )Hsiao ,1973و ( )Naylor ,1972أن إجه]]اد الجف]]اف يس]]بب زي]]ادة في محت]]وى
النباتات من األحماض االمينية الحرة وخاصة البرولين والذي يصل تركيزه في بعض الح]]االت
إلى 10أو 25ضعفاً أو %1من الوزن الجاف لألوراق.
وق]د] أش]ار ( )Stewart, 1983أن تجم]ع ال]]برولين يعت]]بر بمثاب]]ة طريق]]ة للح]]د من الت]أثير] الض]ار]
لألحم]]اض األميني]]ة األخ]]رى الناتج]]ة عن ه]]دم ال]]بروتين ,كم]]ا أوض]]ح أن ال]]برولين يتجم]]ع نتيج]]ة
لع]]دم ق]]درة الخالي]]ا النباتي]]ة على بن]]اء ال]]بروتين عالوة على الكمي]]ات الناجم]]ة عن ه]]دم ال]]بروتين
تحت تأثير الجفاف.
كم]]ا توص]]لت (الحم]]اد ) ,أن المحت]]وى البرولي]]ني ق]]د زاد بزي]]ادة الف]]ترة الزمني]]ة ال]]تي ع]]رض فيه]]ا
نب ]]ات القمح لإلجه ]]اد الجف ]]افي عن طري ]]ق تعطيش النبات ]]ات لم ]]دة ( )3,6,9,12ي ]]وم حيث س ]]جل
أعلى مع ]]دل( 7,92ميكروغ ]]رام/م ]]ل) وذل ]]ك بع ]]د 12ي ]]وم من تعطيش النبات ]]ات مقارن ]]ة بالش ]]اهد
الذي سجل ( 1,35ميكروغرام/مل) ,أما أدنى معدل فقد بلغ ( 1.67ميكروغرام/مل) وذلك بعد
3أيام من التعطيش.
طريقة تحضير المنحني القياسي للبرولين:
تم تحضير تراكيز مختلفة من الحمض األميني لبرولين وهي كالتالي , 4 , 2 , 1 :
10 , 8 , 6ميكروغرام/ميلليليتر .مع مالحظة عمل ضابط (ماء مقطر فقط).
قدرت كمية البرولين بالطريقة السابقة التي تم ذكرها.
جفاف قمح /قمح بعد الخطة
توصل (النعيمي وآخرون )2001,إلى أنه للجفاف تأثير معنوي في ارتفاع النبات
ألصناف نبات السلجم وأن االنخفاض الحاصل في صفتي محتوى الماء النسبي
ومحتوى الكلوروفيل الكلي نتيجة فترات الجفاف قد يعزى إلى أن التربة الرطبة ال
يكون الماء ممسوكا ً فيها بقوة أما التربة الجافة فيكون الماء ممسوكا ً أو مقيداً بقوة
فهناك حاجة لجهد كبير الستخالص الماء من التربة وهذا الجهد يعرف بالشد
الرطوبي.
وقد فسر ( )Schon-feid et al.,1988انخفاض محتوى الماء النسبي في األوراق
إلى تعرض النباتات لإلجهاد المائي بسبب االختالفات الحاصلة في التنظيم
األسموزي ومرونة النسيج وتوصل ( )Sing et al.,1973إلى وجود عالقة
ترابطية بين حالة نقص الماء ومحتوى الكلوروفيل وأن الصبغيات النباتية
(الكلوروفيل والكاروتين) Tيتناقصان بانخفاض رطوبة التربة.
قمح/9/ص 18
بينت نتائج دراسة تأثير اإلجهاد الحلولي الناجم عن إضافة سكر البولي إيتيلين
غليكول ( )PEGإلى المحلول المغذي في استجابة صنفين من القمح أحدهما متحمل
للجفاف ( ,)Huelquenواآلخر حساس ( )Saitamaلإلجهاد المائي ,حدوث
تراجع في الوزن الجاف للمجموعتين الهوائية والجذرية ,وتراجع نسبة المجموعة
الهوائية إلى المجموعة الجذرية ,ومحتوى الماء النسبي ( ,)RWCوكان التراجع
في هذه المؤشرات أكبر من الطراز الحساس بالمقارنة مع الطراز المتحمل,
ويصطنع الطراز المتحمل كمية أكبر من البرولين (.)Kastori et al., 1999
تراكم البرولين المحث بواسطة اإلجهاد المائي يكون نتيجة ثالثة إجراءات:
تباين محتوى البرولين عند األصناف غير المعرضة لإلجهاد من (± 7.56
)10.40ميكرومول /ميللي غرام (مادة جافة) كأعلى قيمة عند الصنف GTA dur
و ( )2.52±0.64ميكرومول T/ميللي غرام (مادة جافة) عند صنف
Omruffكأدنى قيمة .أما األصناف المعرضة لإلجهاد ( )20يوم ,فقد سجلت أعلى
كمية للبرولين Tفي صنف B Mestinaوالمقدرة ب ()60.54±19.60
ميكرومول /ميللي غرام (مادة جافة) بنسبة زيادة %11.11مقارنة مع الشاهد أي
12مرة القيمة األساسية المسجلة عند الصنف غير مجهد ,كما سجلت أدنى قيمة
عند الصنف Omruffوالمقدر ب ( )15.73±1.44ميكرومول /ميللي غرام (مادة
جافة) بنسبة زيادة %52.50مقارنة بالشاهد أي 6مرات القيمة األساسية المسجلة
عند الصنف الشاهد
طريقة تقدير السكريات الكلية :
السكريات (ميللي مول100/ملغ)= ×1.67الكثافة الضوئية /الوزن الجاف
غير معرضة :األعلى ) Waha (0.77±7.39ميكرومول 100/ميللي غرام (مادة
جافة)
األدنى ) Bidi17 (0.64±4.32ميكرومول 100/ميللي غرام (مادة
جافة)
المعرضة لإلجهاد :األعلى ) Waha (22.04±0.75ميكرومول 100/ميللي غرام
(مادة جافة) بنسبة زيادة %19.82مقارنة مع الشاهد أي 3مرات قيمة الشاهد
األدنى ) Bidi17 (8.19±1.21ميكرومول 100/ميللي غرام
(مادة جافة) بنسبة زيادة %8.93مقارنة مع الشاهد أي 2مرات قيمة الشاهد
كما أن اإلجهاد المائي الشديد يؤثر مباشرة على عمل األنظمة اليخضورية الضوئية
ويؤدي إلى انخفاض محتوى األوراق من األصبغة اليخضورية ( Holaday et
.)al.,1992
تبين من خالل النتائج وجود عالقة إيجابية بين شدة اإلجهاد المائي وتراكم
المنظمات األسموزية (السكريات الذائبة ,البرولين ,الصوديوم ,البوتاسيوم) في حين
التغير في محتوى السكريات الذائبة منخفض بالنسبة للبرولين Tأي األصناف التي
تراكم أكبر كمية من البرولين تخفض من تراكم السكريات والعكس صحيح(.نتائج
البحث المأخوذة منه).
السكريات الذائبة (ميلي مول/مغ) = * 1.67الكثافة الضوئية T/الوزن الجاف
البرولين (ميكرو مول/ملغ) * 0.062 = Tالكثافة الضوئية /الوزن Tالجاف (
.)Benlaribi, 1990
قمح/د.ليناpone1/
RWC
أظهرت النتائج أن المحتوى المائي في األوراق انخفض بنسبة ٪1.92بعد 24
ساعة من الجفاف وبنسبة ٪6.64بعد 48ساعة مقارنة مع الشاهد
أما في الجذور فكانت نسبة االنخاض %9.47بعد 24ساعة و %13.66بعد
48ساعة
مما يشير إلى أن إجهاد الجفاف تسبب في جفاف خفيف إلى متوسط
اإلجهاد في نباتات القمح
وجد أيضًا أن RWCانخفض على المدى القصيرنباتات القمح المجهدة بالجفاف
تحت ظروف المختبر .ومع ذلك ،تحت ضغط طويل األمد ،انخفض مؤشر RWC
في البداية ثم ظل ثاب ًتا نسبيًا بعد 28يومًا.
قمح بعد الخطة /دور المادة المنشطة PBOفي نمو نبات حنطة الخبز النامية تحت
ظروف اإلجهاد الجفافي /محمد سعيد فيصل /جامعة الموصل
انخفض محتوى ورقة العلم من الكلوروفيل aو bإلى أقل متوسط لهما ( 7.40و
)6.90و ( 3.15و )2.50ملغ100/غ عندما امتدت فترة حجب الري من اكتمال
اإلنبات إلى نهاية مرحلة البطان مقارنة مع معامالت الرطوبة األخرى التي تشابهت
فيما بينها معنوياً.
الكلوروفيل الكلي تم تقديره حسب الطريقة التي أوردها ( )Saied, 1990باستخدام
المعادلة التالية:
Chl. (a+b)=20.2 (A645)+ 8.02 (A663) XV/1000 XW
=Dقراءة الكثافة الضوئية للكلوروفيل المستخلص على األطوال الموجية 663و
645
=Vالحجم الكلي لمستخلص الكلوروفيل في األسيتون ()%80
ازداد محتوى ورقة العلم من حامض البرولين عند حجب الري في الفترة الممتدة
من اكتمال اإلنبات إلى نهاية مرحلة البطان إلى أعلى قيمة له ( 0.79و )0.81
ميكرومول وهي بمقدار أربعة أضعاف قيمته عند معاملة المقارنة ( 0.20و )0.21
ميكرومول التي تشابهت معنويا ً مع معامالت حجب الري عند مراحل التفرعات
واالستطالة والبطان ومن البطان إلى %100أزهار للموسمين على التوالي.
تؤكد النتائج التي توصل إليها كل من Zareiوآخرون ( )49و Vendruscolo
وآخرون ( )40من أن تركيز حامض البرولين في اللحاء عند القيمة األكثر سالبية
للجهد المائي في النباتات المعرضة للشد المائي العالي يمكن أن يزيد بمقدار 60
مرة مقارنة بقيمة الجهد المائي في النباتات غير المعرضة للشد.
انخفضت نسبة الكربوهيدرات Tالذائبة بنسبة 34.08مقارنة مع معاملة المقارنة
(الري كل أسبوعين) التي لم تختلف معنويا ً عن معامالت الرطوبة األخرى في
موسمي الدراسة على التوالي.
إن الجهد االمتالئي المنخفض يبطئ أو يوقف النمو والتوسع الخلوي نتيجة حصول
تغير في اتزان المواد األيضية مما ينشأ عنه تباطؤ في بناء الوحدات البنائية
كالبروتين والكربوهيدرات Tواألحماض النووية(.)7
وفي دراسة أجراها ( )Nayer and Heidari, 2008على نباتات الذرة لوحظ أن
اإلجهاد المائي بواسطة PEGعند جهد حلولي ( )Mpa 1,76-أدى إلى زيادة
محتوى البرولين في الجذور إلى ( 3.13مع/وزن جاف) ,وارتفعت في النموات
ً
مقارنة بالشاهد. الخضرية إلى ( 3.1مع /وزن جاف)
يعمل الجفاف على تثبيط النمو نتيجة نقص ضغط امتالء الخاليا أو بسبب نقص
وصول الماء إلى األنسجة النامية نظراً إلى عدم قدرة الجذور على النمو وامتصاص
الماء واألمالح المعدنية بسبب نقص التدرج في جهد الماء بين الخشب والخاليا
النامية ( ,)Whalley, et al.,1998الذي يؤدي في النهاية إلى انخفاض المحتوى
المائي في أنسجة النبات الذي سيؤثر سلبا ً في العمليات الحيوية والفيزيولوجية
واالستقالبية كلها (.)Kang and Zhang, 2004
لوحظ ارتفاع تركيز البرولين في النبات (أوراق وجذور) كمؤشر لتأثر النبات
بالجفاف أو اإلجهاد المائي (.)Shtereva, et al., 2008, Lotfi, et al. 2008
RWC
يتناقص المحتوى المائي النسبي ألوراق القمح الصلب Tمع تراجع محتوى التربة من
الماء .هذا التناقص في المحتوى المائي النسبي يكون سريعا ً عند األنواع الحساسة
أكثر من األنواع المقاومة حسب (Bajji et ( ,)Scofield et al., 1988
.)al.,2001
أكدت النتائج التي تحصل عليها ( )Sassi et al.,2012أن محتوى الماء النسبي
مؤشر جيد لتحمل الجفاف يمكن استعماله في برامج انتخاب القمح في الظروف
الجافة .إذ وجد أن اإلجهاد المائي الناتج عن النقص المائي يسبب هبوط المحتوى
النسبي للماء عند كل األنواع المختبرة ,وأن األنواع الوراثية التي تحتفظ بمحتوى
ماء نسبي عالي خالل اإلجهاد المائي تكون أكثر مقاومة وإنتاجية.
( قمح صلب إجهادات ال حيوية آخر طور /ص)32
الكلوروفيل
تختلف أصناف القمح في استجابتها لإلجهادات الالحيوية ,بحيث تميل بعض
األصناف إلى خفض تركيزها من الكلوروفيل ورفع حصيلة الكلوروفيل , a/bفي
حين وفي نفس الظروف تتبنى أصناف أخرى طريقة معاكسة في المقاومة (Ait
. )Kaki,1984; Siakhène,1993هذا االختالف في بعض األصناف يودي
ببعض الباحثين إلى التركيز على صفة الكلوروفيل في عمليات االنتخاب (
.)Kolaksazov et al.,2014; sabbagh etal.,2014
تميل البيئات المتوسطية بشكل خاص للجفاف إلى جانب القابلية الكبيرة للتغيرات
المناخية ,حتى لو بقيت الهطوالت المطرية ضمن معدالتها الطبيعية إال أن هناك
خطورة متزايدة ناتجة عن التبخر الناجم عن درجات الحرارة المتوقع زيادتها بفعل
ارتفاع حرارة الجو ,ومن ث ّم فإن التربة ستجف بشكل أسرع وسينتشر الجفاف بشكل
أكبر ( .)Bolle, 2003ومن هنا تأتي أهمية التربية للحصول على طرز وراثية
متحملة للجفاف فضالً عن أهمية االستثمار األفضل للتنوع الوراثي المتوافر من
أجل تحمل الجفاف ,وإلى ضرورة فهم أعمق وأوسع لآللية الفيزيولوجية التي
تستخدمها النباتات لتحمل الجفاف ,وهما أمران ضروريان لضمان الحصول على
غلة جيدة عند التعرض لإلجهاد الجفافي (.)Rizza et al., 200y4
أوضح باحثون آخرون أن التربية للوصول إلى غلة أعلى مطلوبة في البيئات
متوسطة اإلجهادات ,في حين تكون األصناف ذات الغلة األقل مترافقة مع تحمل
عال للجفاف ضرورية أكثر في حاالت اإلجهادات الحادة (;Voltas et al., 1999
ٍ
.)Panthuwan et al., 2002
إن االنتخاب الحقلي لصفة التحمل للجفاف معقد ,وذلك بسبب وجود مجموعة من
العوامل المتداخلة مع بعضها والتي تؤثر في صفة التحمل للجفاف ,كاختالف موعد
حدوث الجفاف من موسم آلخر إلى جانب االختالف الكبير في شدة الجفاف من
موقع إلى آخر ,وهذا يسهم في إيجاد تفاعل كبير بين البيئة والنمط الوراثي ممّا يفسر
البطء في تطوير أصناف جديدة مناسبة لظروف إجهادات الجفاف ( Fukai et
.)al.,1999
أكد علماء الفيزيولوجيا وتربية النبات ضرورة إيجاد الطرز النباتية التي تتمتع
بصفات مورفولوجية تساعد النبات على تحمل الجفاف ومقاومته سوا ًء كانت هذه
الصفات خاصة بالمجموع الخضري أو المجموع الجذري (Bazzaz et al.,
)3(.).)2002أو 10خالل اإلزهار
ويعد البحث عن األنماط الوراثية المتميزة بفعالية تمثيل ضوئي عالية ,أمراً مهما ً
جداً وذلك من أجل استخدامها كمصادر وراثية من أجل التحسين الوراثي إلنتاجية
المجتمعات النباتية المحلية ,والحصول على أصناف عالية اإلنتاجية .يسبب اإلجهاد
المائي الشديد خالل مرحلة اإلزهار تراجعا ً في عدد السنابل ومن ثم عدد الحبوب
ووزنها)Aspinall, 1984)).(3أو 10خالل اإلزهار.
يمكن أن يعزى التباين الوراثي في كفاءة الطرز الوراثية في المحافظة على محتوى
الماء النسبي في خاليا األوراق إلى القدرة على التعديل الحلولي أو التباين في درجة
انغالق المسامات استجابة لإلجهاد المائي ()3( .)Nye & Tinker, 1977أو 10
خالل اإلزهار
موجودة في نورا قمح جفاف
بينت نتائج دراسة تأثير اإلجهاد الحلولي الناجم عن إضافة سكر البولي إيتيلين
غليكول ( )PEGإلى المحلول المغذي في استجابة صنفين من القمح أحدهما متحمل
للجفاف ( ,)Huelquenواآلخر حساس ( )Saitamaلإلجهاد المائي ,حدوث
تراجع في الوزن الجاف للمجموعتين الهوائية والجذرية ,وتراجع نسبة المجموعة
الهوائية إلى المجموعة الجذرية ,ومحتوى الماء النسبي ( ,)RWCوكان التراجع في
هذه المؤشرات أكبر من الطراز الحساس بالمقارنة مع الطراز المتحمل ,ويصطنع
الطراز المتحمل كمية أكبر من البرولين (.)9( .)Kastori et al., 1999
(قمح بعد الخطة /كلوروفيل+برولين+سكريات قمح صلب -جفاف)
أكدت الكثير من األبحاث تأثير اإلجهاد المائي على مختلف تفاعالت عملية التركيب
الضوئي ( .)Oosterhuis et Walker.,1987
تعد الورقة العضو األكثر تأثرا باإلجهاد المائي حيث يتوقف نمو النصل ثم تلتف
األوراق وبعد إزهار النباتات تشيخ األوراق بسرعة (( .),brisson 1996نورا
قمح جفاف/أمين)T.
كما يؤثر اإلجهاد المائي على مختلف تفاعالت عملية التركيب الضوئي
(.).)Oosterhuis et Walker, 1987نورا قمح جفاف/أمين).
إن اإلجهاد المائي الشديد يؤثر مباشرة على عمل األنظمة اليخضورية الضوئية
ويؤدي إلى خفض محتوى األوراق من األصبغة اليخضورية( Holaday et
.)al.,1992
وفي بحث أجري تحت ظروف البیت البالستیكي بغرض دراسة تأثیر اإلجھاد
المائي على النمو والمحتوى الكیمیائي لألوراق و الحبوب لصنفين من القمح الصلب
Triticum durumھما ( )MBBو ( )WAHAفقد أثراإلجهاد المائي
بصورة واضحة على نمو وإنتاج القمح ،كما أدى إلى تراكم البرولین والسكریات
الذائبة و انخفاض تركیز الكلوروفیل في مستوى األوراق ،و إرتفاع محتوى
الحبوب من البروتینات والعناصر المعدنیة مع انخفاض محتواها من السكریات
الذائبة(جامع( )2006 ،نورا قمح جفاف/أمين)T.
القدرة على امتصاص الماء في ظل العجز المائي عند النجيليات مرتبطة حسب عدد
من الباحثين بتطور الجهاز الجذري ( )Ali dib et al., 1992فالجذور هي
العضو الوحيد لتزويد النبات بالماء ,لذا فالقدرة على النقل األفقي للنسغ الناقص في
مستوى الجذور يمثل أعلى درجات مقاومة الجفاف (Peterson et al.,
.)1993
وجد أن البرولين يحافظ على ضغط حلولي خلوي مرتفع .كما أن تراكم البرولين
عند القمح غير مرتبط بمرحلة معينة من النمو إنما هو ناتج عن اإلجهاد المائي (
.)Monneveur et Nemmar.,1986
-2في طرية قياس الكلوروفيل ذكر أنه يتم التخفيف بإضافة 5مل من
المذيب.
(قمح بعد الخطة/ارتباط إنتاجية ونوعية حنطة الخبز بصفات ورقة العلم تحت
اإلجهاد الرطوبي والكاينيتين/ص)208
قدرت صبغات الكلوروفيل وفق طريقة (.)Arnon.,1949
انخفض محتوى ورقة العلم من كلوروفيل aو bإلى أقل متوسط لهما ( 7.40و
)6.90و ( 3.15و )2.50ملغ100/غ عندما امتدت فترة حجب الري من اكتمال
اإلنبات إلى نهاية مرحلة البطان مقارنة مع معامالت الرطوبة األخرى التي تشابهت
فيما بينها معنوياً .أما محتوى ورقة العلم من الكلوروفيل الكلي والكاروتينات فقد
انخفض تركيزهما إلى أقل مستوى عند حجب الري في المعاملتين التفرعات
+االستطالة والتفرعات +االستطالة +البطان مقترنة مع معامالت الرطوبة
األخرى التي تشابهت فيما بينها معنوياً.
تثبط عملية التمثيل الضوئي عند إطالة فترة حجب الري نتيجة لتأثيرات الشد
الرطوبي في انخفاض الضغط االنتفاخي للخاليا والتفاف األوراق وغلق ثغورها
وزيادة مقاومتها لدخول جزيئات غاز co2وانخفاض في سرعة انتقال السكريات
الممثلة في األوراق بسبب لزوجة المواد المنقولة خالل نسيج اللحاء فتقل فعالية
التمثيل في البالستيدات الخضراء وتتثبط رجعيا ً مما يؤثر سلبا في توسع وانقسام
الخاليا فتقل المساحة السطحية الكلية لألوراق وجميع مؤشراتها الفيزيولوجية وال
سيما في النباتات ثالثية الكربون ( )C3 Plantsكالقمح الغير كفء تحت ظروف
الجفاف الشديد حيث يفقد الكربون بعملية التنفس الضوئي (.)Photo respiration
أكد Liuوآخرون على أن إغالق نباتات القمح لثغورها يحصل كرد فعل لجهد
التربة المائي المنخفض مما يقلل من تدفق CO2إلى األوراق.
الكربوهيدرات الذائبة :قدرت من مسحوق أوراق العلم المجففة باستخدام طريقة
Duboisوآخرون
Dubois, M., K.A Gilles, J.K. Hamilton, P.A. Robert and F. Smith.
1956. Colrimetric method for determination of sugars and
.related substance. Analyt. Chem. 28: 350
انخفضت نسبة الكربوهيدرات Tالذائبة بنسبة ( 34.08و %)43.74مقارنة مع
معاملة المقارنة (الري كل أسبوعين) التي تختلف معنويا ً عن معامالت الرطوبة
األخرى في موسمي الدراسة على التوالي.
البرولين
ازداد محتوى ورقة العلم من حامض البرولين عند حجب الري في الفترة الممتدة
من اكتمال اإلنبات إلى نهاية مرحلة البطان إلى أعلى قيمة له ( 0.79و )0.81
مايكرومول وهي بمقدار أربعة أضعاف قيمته عند معاملة المقارنة ( 0.20و
)0.21مايكرومول التي تشابهت معنويا ً مع معامالت حجب الري عند مراحل
التفرعات واالستطالة والبطان ومن البطان إلى %100إزهار للموسمين على
التوالي.
تؤكد النتائج التي توصل إليها كل من Zareiوآخرون و Vendruscoloوآخرون
من أن تركيز حامض البرولين في اللحاء عند القيمة األكثر سالبية للجهد المائي في
النباتات المعرضة Tللشد المائي العالي يمكن أن يزيد بمقدار 60مرة مقارنة بقيمة
الجهد المائي في النباتات غير المعرضة للشد.
قمح بعد الخطة/تأثير 9اإلجهاد المائي في بعض الصفات الفيزيولوجية لهجينين
وحيدي الجنين من الشوندر السكري/ص83
المحتوى المائي النسبي ()% RWC
(قمح بعد الخطة /تأثير الجفاف ونقص الماء على تراكم البرولين الحر في أنسجة
نبات الحنطة/ص)253
هناك رأيين لباحثين منهم من قال أن األصناف األكثر مقاومة للجفاف هي األصناف
التي تجمع البرولين بكميات كبيرة ,ومهم من قال العكس أي أن األصناف األكثر
مقاومة للجفاف هي األصناف األقل تجميعا ً للبرولين (.مذكورة المراجع).
قمح بعد الخطة /تقدير بعض العناصر الثقيلة في أوراق النباتات المتعرضة
النبعاثات مولدات التي تعمل بوقود البنزين وقياس المحتوى الكلوروفيلي والمالو
داي ألدهيد)
الكلوروفيل
)Total chlorophyll (mg/g) = 20.2 (A645 )+ 8.02 (A663
)Chlorophyll a (mg/g) = 12.7 (A663) -2.69(A 645
MDA
األبحاث األجنبية
قمح/أجنبي1/
في دراسة تم إجراءها على ثالث أصناف من الحمص هي Bivaniejو ILC482
وهما صنفان متحمالن للجفاف ,والصنف Pirouzحساس للجفاف ,أدى اإلجهاد
الجفافي المطبق سواء كان خالل مرحلة النمو الخضري أو خالل مرحلة اإلزهار
إلى انخفاض معنوي في الكلوروفيل aوالكلوروفيل bومحتوى الكلوروفيل الكلي,
في حين أدى اإلجهاد الجفافي إلى ارتفاع محتوى البرولين وكان تراكم البرولين
أكبر في الصنف (.ILC482نتائج هذا البحث) .ص 580الملخص
الكلوروفيل
بالتأكيد تحت ظروف اإلجهاد الجفافي المنخفض أو المعتدل فإن إغالق الثغور يؤدي
إلى تقليل تركيز CO2في األوراق وبالتالي يؤدي النخفاض معدل التمثيل الضوئي
( .)Chaves, 1991; Cornic, 2000; Flexas et al., 2004ص 580العمود 1
يؤدي اإلجهاد الجفافي الشديد إلى تثبيط عملية التركيب الضوئي للنباتات عن طريق
إحداث تغييرات في محتوى الكلوروفيل ,وذلك بالتأثير على مكونات الكلوروفيل
وإتالف جهاز التمثيل الضوئي ( ٍ.)IturbeOmaetxe et al., 1998ص580
العمود1
أدى اإلجهاد الجفافي إلى انخفاض كبير في محتوى الكلوروفيل aوالكلوروفيل b
والكلوروفيل الكلي لدى عدة أصناف من عباد الشمس (Manivannan et al.,
.)2007ص 580العمود2
االنخفاض في الكلوروفيل تحت ظروف اإلجهاد الجفافي ناتج بشكل رئيسي عن
األضرار التي لحقت بالبالستيدات الخضراء وذلك بسبب األوكسجين النشط (
.)Smirnoff 1995ص 580العمود2
يشير نقص التأثيرات على نسبة الكلوروفيل a/bإلى أن الكلوروفيل bليس أكثر
حساسية للجفاف من الكلوروفيل ( aحسب نتائج البحث ) ص582العمود 2
بعض الباحثين يعزي االنخفاض في التمثيل الضوئي تحت ظروف اإلجهاد الجفافي
ناتج عن انخفاض الطاقة ( .)Lawlor, 2002; Tang et al., 2002( )ATPص
582العمود 2
البرولين
يمكن مالحظة تراكم البرولين تحت ضغوط بيئية أخرى (.)Sairam et al., 2002
ومع ذلك تمت دراسة استقالب البرولين Tفي النباتات بشكل أساسي تحت ظروف
اإلجهاد الحلولي ( .)Verbruggen and Hermans 2008ص580العمود 2
ال يتدخل البرولين في التفاعالت الكيميائية الحيوية الطبيعية ولكنه يساعد النباتات
على الصمود تحت الضغوطات التي يمكن أن تتعرض لها (.)Stewart, 1981
ص582العمود 2
يعتقد أن تراكم البرولين يلعب أدواراً تكيفية في تحمل النباتات لإلجهاد (
.)Verbruggen and Hermans 2008ص584العمود 1
تم اختيار تراكم البرولين كمؤشر لتحمل النباتات لإلجهاد (Yancy et al., 1982.
.)Jaleel et al., 2007ص584العمود 1
قمح /أجنبي69/
في دراسة تمت في سلطنة عمان على القمح خضع فيها ألربعة أنظمة جفاف أي
%100و %80و %60و %40بعد إضافة معدل ترشيح %20 9إلى ETC
كان محتوى الكلوروفيل في األوراق ( )32.9في النباتات المروية بنسبة % 60
وهو أعلى بالمقارنة مع % 80ري حيث بلغ ( .)28.8نتائج هذا البحث في
الملخص.
ترتيب محتوى الكلوروفيل حسب أنظمة الجفاف من األعلى إلى األقل
األعلى عند %60يليها % 40يليها %100يليها ( %80حسب الجدول ص
.)129
تحت ظروف اإلجهاد الجفافي ينخفض تصنيع العضيات النباتية ,كما يتم تقليل توافر
CO2وتتغير التفاعالت الكيميائية الضوئية والتمثيل الضوئي (Flexas et al.,
.)2004, Tang et al., 2002, Lawlor and Cornic, 2002ص 128العمود2
نادراً ما يتم استخدام إجهاد الجفاف الفعلي للتربة ,ألن مكونات التربة 9معقدة
للغاية ,ومن الصعب التحكم في جميع مكونات التربة 9.باإلضافة إلى ذلك ,من
الصعب للغاية التمييز 9بين اإلجهاد المائي والضغوط الالإحيائية 9األخرى في نظام
التربة 9.ومع ذلك من المهم لتجربة اإلجهاد المائي إنشاء حالة مستقرة 9وخاضعة
للرقابة (.)Zhang et al., 2004
تم استخدام ال PEGعلى نطاق واسع للحث على نقص المياه في النبات بطريقة
مضبوطة نسبياً ,ومناسبة للبروتوكوالت التجريبية ألنها ذات سمية 9منخفضة
للغاية ومزمنة 9,ويبدو أن الجزيئات التي يزيد وزنها عن 3000ال يتم امتصاصها
على اإلطالق ,ويمكن أن تكون عالقات المياه النباتية مماثلة ما إذا كانت تنمو في
التربة أو في محلول PEGله إمكانيات مائية متساويةKaufmann and( 9.
.)Eckard, 1971; Mexal et al., 1975; Carpita et al., 1979ص/5
العمود .2
إن PEGله بعض العيوب في تحفيز اإلجهاد الجفافي ,ومن هذه العيوب
امتصاصه من قبل النباتات ,ونقص األكسجة ,والتلوث المعدنيLawlor,( .
;1970; Janes, 1974; Reid, 1978; Yaniv and Werker, 1983
.)Jacomini et al., 1988; Verslues et al., 1998; Blum, 2013ص/6
العمود 1
قمح /أجنبي 23 /مؤشرات بيوكيميائية
التمثيل الضوئي
ترتبط قدرة نباتات المحاصيل على التأقلم مع البيئات المختلفة بشكل مباشرأو غير
مباشر بقدرتها على التأقلم على مستوى التمثيل الضوئي T,والذي بدوره يؤثر على
العمليات الكيميائية والفيزيولوجية ,وبالتالي على نمو وإنتاج النبات بأكمله( .
.)Chandra, 2003ص/2028العمود .2
أدى اإلجهاد الجفافي إل إعاقة تبادل الغازات في نباتات المحاصيل ,ويمكن أن يكون
ذلك بسبب االنخفاض في تمدد األوراق ,وضعف عملية التمثيل الضوئي ,وشيخوخة
األوراق المبكرة ,وأكسدة دهون البالستيدات الخضراء ,والتغيرات Tفي بنية األصباغ
والبروتينات ( .)Menconi et al., 1995ص/2028العمود .2
الكلوروفيل
يعتبر الكلوروفيل أحد المكونات الرئيسية للبالستيدات الخضراء في عملية التمثيل
الضوئي ,كما أن محتوى الكلوروفيل النسبي له عالقة إيجابية بمعدل التمثيل
الضوئي ,ويعتبر االنخفاض في محتوى الكلوروفيل تحت إجهاد الجفاف من
األعراض النموذجية لإلجهاد التأكسدي وقد يكون نتيجة لألكسدة الضوئية للصبغة
وتدهور الكلوروفيل .تعد أصباغ التمثيل الضوئي مهمة للنبات بشكل أساسي لحصاد
الضوء وإنتاج قوى االختزال .يتأثر كل من الكلوروفيل aوالكلوروفيل bبجفاف
التربة (.)Farooq et al., 2009
لوحظ انخفاض محتوى الكلوروفيل أو تغيره تحت ظروف اإلجهاد الجفافي في
العديد من األنواع اعتماداً على مدة وشدة اإلجهاد (;Kpyoarissis et al., 1995
.)Zhang and Kirkham, 1996ص /2028الكوروفيل
أدى اإلجهاد الجفافي إلى انخفاض محتوى الكلوروفيل ,aومحتوى الكلوروفيل ,b
ومحتوى الكلوروفيل الكلي في أنواع مختلفة من عباد الشمس (Manivannan et
.)al., 2007bص /2029العمود 1
أدى تعريض صنفين من الزيتون لتقليل الري إلى انخفاض محتوى الكلوروفيل (
)a+bوكانت نسبة االنخفاض 29و %42ل Chemlaliو Chetouiعلى
التوالي ( .)Guerfel et al., 2009ص /2029العمود 1
يعتبر فقدان محتويات الكلوروفيل تحت اإلجهاد الجفافي السبب الرئيسي في تعطيل
عملية التمثيل الضوئي ( .)Kaiser et al., 1981ص /2029العمود 1
RWC
يعتبر المحتوى المائي النسبي RWCمقياسا ً لحالة المياه في النبات ,مما عكس
النشاط األيضي في األنسجة ,ويستخدم كمؤشر ذو مغزى لتحمل الجفاف .يكون
المحتوى المائي النسبي لألوراق أعلى في المراحل األولى من نمو األوراق
وينخفض مع تراكم المادة الجافة ونضوج األوراق .يرتبط المحتوى المائي النسبي
بامتصاص الجذور للماء وفقدان الماء عن طريق النتح .لوحظ انخفاض في
المحتوى المائي النسبي في مجموعة متنوعة من النباتات تحت ظروف اإلجهاد
الجفافي ( .)Nayyar and Gupta, 2006ص /2029العمود 1
تظهر األوراق انخفاضا ً كبيراً في المحتوى المائي النسبي تحت ظروف اإلجهاد
الجفافي ( .)Siddique et al., 2001ص /2029العمود 1
تعتمد شدة تأثر RWCبشدة ومدة اإلجهاد واألنواع النباتية (Yang and Miao,
.)2010ص /2029العمود 1
تجمع النباتات تحت ظروف اإلجهاد الجفافي أنواعا ً مختلفة من المواد العضوية
وغير العضوية المذابة في العصارة الخلوية للحفظ على انتباج الخاليا (Rhodes
.)and Samaras, 1994ص /2029العمود 2ويتميز 9القمح بمستوى 9منخفض
من هذه المواد ( .)Nayyar and Walia, 2003ص /2029العمود 2
البرولين
يعتبر تراكم البرولين هو االستجابة األولى للنباتات المعرضة لإلجهاد وذلك لتقليل
الضرر الذي يسببه اإلجهاد للخاليا .تسبب إجهاد الجفاف التدريجي إلى تراكم
البرولين في نباتات الذرة تحت ظروف اإلجهاد الجفافي ,حيث ازداد محتوى
البرولين مع تقدم إجهاد الجفاف ,ووصل إلى ذروته بعد 10أيام من اإلجهاد ,ثم
لوحظ انخفاضه بعد 15يوم من اإلجهاد ( .)Anjum et al., 2011bص/2029
العمود 2
يمكن أن يعتبر البرولين كإشارة لتعديل وظائف الميتاكوندريا ,والتأثير على تكاثر أو
موت الخاليا ,وتحفيز التعبير الجيني المحدد والذي يمكن أن يكون ضروريا ً
الستعادة النبات من اإلجهاد ( .) .)Szabados and Savoure´, 2009ص
/2029العمود 2
ارتبط تراكم البرولين في العديد من األنواع النباتية بتحمل اإلجهاد ,وقد ثبت أن
تركيزه أعلى بشكل عام في النباتات المتحملة لإلجهاد مقارنة بالحساسة.
يؤثر البرولين تحت ظروف اإلجهاد الجفافي على إذابة البروتين ,ويحافظ على
التركيب الرباعي للبروتينات المعقدة ,ويحافظ على سالمة الغشاء ,ويقلل من أكسدة
األغشية الدهنية ,أو التثبيط الضوئي ( .)Demiral and Turkan, 2004ص
/2029العمود 2
كما يعمل البرولين على التخلص من الجذور الحرة ,وتقليل األكسدة الخلوية تحت
ظروف اإلجهاد ( .)Ashraf and Foolad, 2007ص /2029العمود 2
قمح /أجنبي 31 /بيوكيميائية 9أجنبي
الكلوروفيل
محتوى الكلوروفيل هو المكون الرئيسي 9للبالستيدات الخضراء ومحتواره النسبي9
له عالقة إيجابية مع معدل التمثيل الضوئي ( .)Anjum et al.,2011ص/2
العمود 2
أثبت انخفاض محتوى الماء النسبي والكلوروفيل تحت ظروف اإلجهاد الجفافي.
.))Micheal and Oija, 1987ص /2العمود 2
انخفض محتوى الكلوروفيل بشكل ملحوظ تحت ظروف اإلجهاد الجفافي وسجل
أعلى محتوى من الكلوروفيل عند األصناف المتحملة فيما سجلت األصناف
الحساسة اقل محتوى من الكلوروفيل ص/5العمود /1نتائج هذا البحث
إن انخفاض محتوى الكلوروفيل تحت ظروف اإلجهاد الجفافي هو أحد األعراض
النموذجية لإلجهاد التأكسدي .سبب هذا االنخفاض الذي يتأثر بنقص المياه هو أن
الجفاف يؤدي إلى إنتاج أنواع األوكسجين النشطة مثل -O2و ,H2O2والتي بدورها
تؤدي إلى أكسدة الدهون وبالتالي تدمير الكلوروفيل ( .)Foyer et al., 1994ص
/7العمود 1
أثبت بعض الباحثين أيضا ً تلف أصباغ الكلوروفيل نتيجة لنقص المياه (Terzi and
.)Anjum et al.,2011( ,)Kadioglu, 2006ص/7العمود 1
MDA
تم استخدام أكسدة الدهون( )LPOعلى نطاق واسع لقياس الضرر الناجم عن اإلجهاد
باستخدام محتوى .MDAفي ظل ظروف اإلجهاد المائي زاد LPOبشكل ملحوظ
في جميع األنماط الجينية ,باستثناء األنواع المتحملة ص 4نتائج هذا البحث.
في دراسات مختلفة تم إثبات زيادة مستويات LPO (Hasheminasab et al.,
) .2012مثل القمح (.)Lichtenthaler and Wellburn, 1983ص /4العمود2
RWC
البرولين
يبدو أن البرولين له أدوار متنوعة في ظل اإلجهاد الحلولي ,مثل تثبيت البروتينات
واألغشية والهياكل تحت الخلوية ,وحماية الوظائف الخلوية عن طريق التخلص من
أنواع األوكسجين النشطة ( .)Bohnert and Shen, 1999ص /970المقدمةT/
العمود 2
يلعب البرولين دوراً مهما ً في آلية تحمل اإلجهاد المائي في النباتات نظراً لقدرته
على مقاومة اإلجهاد التأكسدي ,وتعتبر هذه االستراتيجية األكثر أهمية في النباتات
للتغلب على آثار نقص المياه ( .)Vendruscolo et al., 2007ص /972العمود2
السكريات
ال يعتمد الدور األساسي للسكريات فقط على المشاركة المباشرة في إنتاج المركبات
األخرى ,وإنتاج الطاقة ,وإنما تساهم السكريات أيضا ً تثبيت الغشاء ,وتعمل كمنظم
في التعبير الجيني )Jang and Sheen, 1994(.ص /970المقدمة /العمود 2
يلعب محتوى السكريات القابلة للذوبان دوراً مهما ً في استقالب الكرربوهيدرات وله
علقة وثيقة بالتمثيل الضوئي وباإلنتاج ( .)Wilcox, 2001ص /973العمود 2
يعتبر مستوى المحتوى من السكريات كعالمة على قدرة الحبوب على استخدام
المواد الناتجة عن التمثيل الضوئي .)Saratha et al., 2001( T.ص /973العمود
2
لوحظ زيادة في السكريات القابلة للذوبان في خمسة أصناف من القمح تحت ظروف
إجهاد الجفاف الناتج عن استخدام ال ) .PEG (Qayyum, 2011ص/973
العمود 2
قمح /أجنبي /بيوكيميائية أجنبي 33
حسب نتائج هذا البحث ( .)Bhupinder and Usha, 2003الذي تم في الهند
ارتفع محتوى الكلوروفيل تحت اإلجهاد الجفافي.
MDA
يمكن أن تهاجم أنواع األوكسجين النشطة بشكل مباشر دهون الغشاء وتزيد
من أكسدة الدهون التي تزيد من محتوى ).MDA (Anjum et al. 2011
ص /419العمود1
أدى اإلجهاد الجفافي بواسطة البولي إيتيلين غليكول على نبات الستيفيا
إلى خفض المحتوى المائي ,والكلوروفيل ,والبرولين ,والكربوهيدرات
القابلة للذوبان في الماء ,وزيادة المحتوى من MDA (Hajihashem
)( .and Ehsanpour, 2013نتائج هذا البحث)
قمح /أجنبيDrought MDA6 /