Professional Documents
Culture Documents
الحرمان الجنسي عند النساء يسبب اضطرابات صحية وعاطفية ونفسية .والممارسة الجنسية
شرط أن تكون عالقة زوجية حالل لها العديد من الفوائد الصحية النفسية حسب ما أكدته آخر األبحاث الجنسية األمريكية العالمية -
ويقول مدير المعهد الصحي الجنسي بجامعة هارفارد أن العالقة الجنسية المنتظمة تساعد على تحقيق العديد من الفوائد الصحية منها:
-3النشوة الجنسية أحسن عالج لالكتئاب النفسي وأفضل وسيلة لالستمتاع بالحياة
- 5الجماع المنتظم ينظم الدورة الشهرية ويفرز هرمون البرومسترون الذي يزيد من خصوبة الزوجة العاقر
- 7الممارسة الجنسية تساعد على إفراز هرمون األندرفين القاتل لأللم أفضل من األسبرين و سر الشفاء لآلالم العضلية
بعد ممارسة الجنس أن األورجازم يساعد على اإلستراخاء العضلي النوم العميق الشعور باللذة الفائقة يحطم الشعور باأللم.
- 8ممارسة الجنس أحسن من ممارسة الرياضة أو الحمية للرجيم -فهي تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتقوية العضالت
- 9النشاط الجنسي يعزز وظائف جهاز المناعة مما يسرع بالشفاء من األنفلونزة والنزلة البردية
- 11الجنس يساعد الجسم في إفراز هرمونات ومواد كيماوية مما يعزز خاليا مقاومة للسرطان الثدي والرحم
ان ممارسة الجماع واإلشباع الجنسي الكامل يشفي
جميع األمراض الناجمة من التوتر سواء كان صداع أو شقيقة أو عسر هضم أو قرحة بالمعدة أو آالم بالعنق مشاكل الخصوبة أو أمراض القلب
ألن الجماع المعزز باإلشباع يساعد على اإلسترخاء العضلي والعصبي ولهذا تساعد الممارسة الجنسية على شفاء نوبات الصداع النصفي العنيف
بعدما فشلت جميع العقاقير المسكنة ..وبهذا فهناك نصيحة طبية وهي إذا شعرت بالضيق أو التوتر فاخلع مالبسك ومارس الجنس فتتحسن حالتك.
الجنس فن
ان األخطاء تأتى فى بداية الحياة الزوجية بل فى الليلة األولى ليلة الزفاف ،اذ غالبا ً ما يكون الزوجان
غير مستعدين عقليأ ونفسيا لممارسة الزواج ،فالمرأة حساسة جدأ والزوج إما خجول أو مندفع فى فض غشاء البكارة ،ومع ذلك فإن الزوجة
التى تحب زوجها تكون متأهبة عاطفيأ لالتصال الجنسى األول ،وتعلم أنه البد من فعل شىء مؤلم بعض الشىء ،وسوف تتحمل ذلك وتتقبله
بسهولة أكثر إذا عرفت أن هذا العمل سوف يمهد الطريق لالتصال الجنسى الكامل ،وأن موقفها سوف يسهل األمر ،وعلى الزوج أن يعلم ما
هو فض البكارة وكيف يفعله ،وأن يعلم زوجته ذلك ،أو يستشير طبيبا ،والرجل الذى يستطيع أن يتفهم عواطف زوجته وأن يعاملها
بعناية ورقة يستطيع أن يمارس أول لقاء جنسى بسهولة بالغة و من أهم األمور أن تكون بداية الحياة الزوجية بداية سعيدة هادئة ناجحة ،وهذا يعتمد
على االستعداد العاطفى والنفسى للزوجين ،وكثير من الزيجات يحدث لها االنهيار فى المجال النفسى والمجال الجنسى ألن الزوجة تلقت صدمة فى بداية
الزواج ،فإذا استطعنا أن نتجنب الصدمة األولى واستطعنا أن تمر الليلة األولى براحة وهدوء فإن هذا بمثابة بناء الحجر األول فى حياة زوجية سعيدة .
المكان الذي سيتم فيه ممارسة الجنس بين الزوجين من األفضل أن
يكون مهيئا وهذا يختلف باختالف األذواق والمقصود أن ال تكون هناك
منغصات أثناء العملية الجنسية
عند الدخول إلى المكان الذي ستتم فيه العملية الجنسية قل ( اللهم جنبنا
الشيطان وجنب الشيطان مارزقتنا ) حتى تكون للزوجين حرزا إن شاء
هللا من أعين الشياطين وأذاهم
اداب الجماع
ان "مداعبة ما قبل الجماع" هي مقدمة مهمة ،ربما يترتب عليها .فشل أو نجاح العالقة الجنسية كلها
و القبلة ضرورة ملحة فى كل لقاء بين الزوجين ،فالحياة الزوجية يجب أال تخلو من العواطف.
والعالقة الزوجية البد أن يسبقها الكثير من المقدمات ،والقبلة هى أهم هذه المقدمات ،وال يخفى عن األذهان نفور الكثير من الزوجات من العالقة الزوجية
بسبب جمودها وخلوها من القبالت فغاب عنهن الحمل واإلنجاب لفترة طويلة.
والمداعبات التى تتم قبل المعاشرة الزوجية لها أهمية خاصة فهناك بعض الغدد التناسلية الظاهرة التى تفرز سائأل مخاطيأ لزجا يساعد على إتمام اللقاء
الجنسى بال ألم بترطيب مهبل الزوجة.
ال يجب أن تبدأ الحياة الزوجية فى الليلة األولى باالغتصاب ،ويمكن تأجيل اللقاء الجنسى فى هذه الليلة إلى اليوم التالى إذا كان هناك خوف من إتمامه ،إلى أن
تهدأ العروس وتطمئن إلى زوجها.
يجب أن تكون القبلة هى أول رسول بين العروسين ،كما يجب أن تنتهى بها المعاشرة ،فبعد االنتهاء من الجماع يشعر الرجل بالرغبة فى النوم ،فى حين تحتاج
المرأة لحوالى نصف ساعة أو أكثر حتى تستغرق فى النوم.
تخلص من الروتين فى العالقة الزوجية فاللمسة والكلمة والهمسة لها أكبر األثر ولها أهمية ملحوظة فى هذه العالقة.
إن غريزة حواء تفرض عليها بعض التمنع والتدلل ،فيجب على الزوج أن ال يعتبر ذلك نوعأ من البرود ،بل ويجب على الزوجة أن ال تبالغ فى امتناعها عن
زوجها.
والقبلة هى الترمومتر الذى يستطيع به الزوج أن يقيس درجة حرارة الحب لدى الزوجة ،والقبلة ضرورية ومطلوبة كما أسلفنا فى العملية الجنسية ،مع
مالحظة أن تكرارها دون إتمام المعاشرة يسبب احتقانأ شديدأ فى األعضاء التناسلية للمرأة." ،
ا
ويعتبر النهد من أكثر مواضع اإلثار لدى المرأة ،وأيضا هو من أكثر المثيرات لشهوة الرجل وبعض الرجال أثناء مداعبتهم لنهدي الزوجة يقومون بمصهما
والرضاع منهما ،وأحيانا يكون فيهما لبن فيظن البعض أنه إذا رضع ذلك اللبن وابتلعه فإنه يصبح إبنا لزوجته بالرضاع وليس زوجها ( وهذا من الجهل )
محرما ،فمن استساغ
ِّ فالرضاع الذي تثبت به الحرمة هو ما كان في الحولين أي عندما يكون المرء صغيرا في سن الرضاع أما الرضاع في الكبر فال يكون
فعل ذلك من األزواج فال شيء عليه .
أوال باستخدام بعض األدوية الكيميائية و من اشهرها الفياجرا بشرط أستشارة طبيب قبل االستخدام عن مدي مالمتها لك كذلك هناك الكثير من المراهم
الموضعية التي تسبب بعض التخدر للقضيب مما يؤخر زمن القذف
اوال يستحسن ان تبدأ ممارسة الجنس في ظروف هادئة بدون اثارة مسبقة
ثانيا تبدأ في ممارسة الجنس بطريقة عادية حتي تصل الي ان تكون علي وشك القذف فتخرج القضيب وتجعل شريكتك تمسك به بشدة حتي تمنع القذف بعد ان
تتمالك أعصابك تعود مرة أخري لممارسة الجنس وتكرر نفس الخطوات حتي خمس مرات ثم بعد ذلك تنهي العملية الجنسية.
تتبع هذه الطريقة ..وهكذا حتي تشعر بالتحسن .
- 1انشغال ذهن الزوج وقلقه أو حزنه ألمور خارجة عن الجماع وهذا يؤثر عليه فى استحضار قوته للجماع فيجد صعوبة فى انتصاب العضو واتمام عملية
الجماع .
- 2فى كثير من الحاالت التى يعانى الزوجين أو أحدهما من أمراض نفسية تؤثر فى القوة الجنسية أو يتناوالن أحدهما نوعا من العقاقير المهدئة .
-3أن يصاب الزوج بحالة من الخجل والحرج والحياء تمنعه من مباشرة الجماع
- 4عدم اهتمام المرأة بزوجها خاصة فى مظهرها فال تهتم بمظهرها وال تفابل زوجها مقابلة حارة بل تقابله مقابلة باردة وفى مالبس المطبخ والغسل والكنس
ثائرة الشعر .فيؤدى ذلك كله أو بعضه الى عزوف الزوج عن االقبال على معاشرة زوجته .
-5أن يكون عمل الزوج شاقا مجهدا يستنفذ معظم طاقاته البدنية والعقلية .
- 6االحباط الناتج عن فشل عملية الجماع فى ليلة أو ليال سابقة فيبقى معه أثر الفشل فيما يليه من اللقاءات فيسبب له قلقا شديدا يمنعه من اتمام الجماع
واالستمرار فيه فيزداد االحباط والفشل .
-7اقبال الزوج على الجماع مباشرة دون تقديم مداعبة وتقبيل مباشرة مما يمهد للجماع .
- 8تباعد فترات الجماع فيكون بين المرة واألخرى أيام كثيرة أو أسابيع أو شهور وهذا التباعد يؤدى الى الزهد ..
العادة السرية
هى تصريف الطاقة الجنسية عن طريق مداعبة األعضاء التناسلية ،وتتم فى الخفاء سرآ ،ومن هنا عرفت باسم " العادة السرية "
وهى عملية جنسية غير كاملة إال أنها ال تنتهى بالنهاية الطبيعية للعملية الجنسية باالشباع واالسترخاء وهو جزء هام من العملية الجنسية ألنه يؤدى الى
عودة األوعية الدموية فى منطقة الحوض الى وضعها الطبيعى قبل االثارة وبالتالى فان عدم حدوث هذا االشباع الجنسى يؤدى الى احتقان دموى فى منطقة
الحوض بما له من آثار طبية سيئة على الجهاز التناسلى وعلى سائر أجهزة الجسم كما أنه قد فى النهاية وبعد تكراره لفترة طويلة يؤثر على كفائة االنتصاب
ويؤدى الى سرعة القذف مما يجعل الشاب فى حاجة الى العالج .
هذا باالضافة الى ما يسببه األفراط فى العادة السرية من تأثير على الصحة العامة للشاب مما يقلل من مقاومته ويجعله عرضه لالصابه بالعديد من األمراض
التى تنتج من ضعف المقاومة وهى أمراض كثيرة وخطيرة فى أغلب األحيان .لهذا فان االضرار الطبية العديدة التى تتسبب فيها العادة السرية تجعلنا نركز
على ضرورة االمتناع عنها .
فى الغالب ال يحدث ممارسة العادة إشباع لرغبة الفتاة الجنسية إشباعا ً كامالً ،مما يؤدى الى حدوث احتقان دموى فى منطقة الحوض واضطرابات فى الدورة
الدموية ،خاصة زيادة كمية دم الحيض ،مع اإلحساس بألم شديد يسبق نزول الدم .كما قد يتسبب احتقان الحوض فى زيادة كمية اإلفرازات المهبلية .
وقد ال ينتج عن ذلك تمزق غشاء البكارة ،وإنما يحدث اتساع فيه مما يؤدى الى عدم نزول دم أثناء فض الغشاء بالطريق المشروع ليلة الزفاف .
تؤدى ممارسة هذه العادة الى حدوث اضطرابات نفسية باإلضافة الى التوتر والقلق وتأنيب الضمير من جراء هذه الفعلة .
يصاحب اإلسراف فى هذه العادة ضعف عام وذبول بالجسم يؤدى الى ضعف الذاكرة ،وعدم قدرة الجسم على مقاومة األمراض المختلفة .
العادة السرية هى تخيل لشئ غير موجود فى الواقع كلها من صنع الخيال وهنا ممكن الخطورة .فالشاب الذى أفرط فى ممارسة العادة السرية وترك لخياله
العنان ال يجد فى عروسه ضالته المنشودة التى تعامل معها سنوات فى الخيال وال يجد فى الظروف المحيطة به ما كان يحلو له أن يتخيله وال يجد نفسه قادرا
على تحقيق خياله الجنسى الذى ظل يالزمه سنوات فيشعر باالحباط وربما ال يجد عنده الرغبة تجاه عروسه بهذه الطريقة التقليدية وهنا تبدأ المشكلة من
جراء ما أصابه من ممارسة العادة السرية فهو يحتاج لعالج نفسى لتهذيب غرائزه الجنسية لتتفق مع الواقع .لهذا فاننى أحذر الشاب من العادة السرية
وأناشدهم االقالع عنها فورا والسبيل الى االقالع عنها سهل ويسير ويستطيع أن يعمله كل شاب بنفسه فهو يحتاج الى أن يشغل نفسه بالمذاكرة أو القراءة أو
أى هواية كما أنه عليه بالرياضة البدنية.
كما أنه يجب على الشاب االلتزام بالصالة فهى تنهى عن الفحشاء والمنكر .
القذف السريع
هى الحالة التي ال يستطيع فيها الرجل أن يصل بزوجته إلى قمة الذروة الجنسية ووصولها إلى نقطة نهاية الذروة او هى عدم القدرة على التحكم في لحظة
القذف ،او هى عدم القدرة على االستمرار في المعاشرة الجنسية (أإليالج) لمدة خمس دقائق متصلة .وأيا كان تعريف هذه الحالة فإن النتيجة واحدة وهي
عدم االستمتاع بالمعاشرة الجنسية بين الزوجين بصورة كاملة
قد يكون القذف السريع شكوى عامة بين الشباب خالل السنوات األولى من الزواج حيث أنهم يفتقرون إلى الخبرة والمعرفة الكافية في األمور الجنسية ،إال أن
هذه الحالة تقل بتقدم العمر ،ويرجع ذلك إلى اكتساب الخبرة الكافية لتأخير الوصول لنقطة الذروة الجنسية حتى تصل الزوجة إلى ذروتها وتمتعها بالمعاشرة
الجنسية.
ويمكن تقسيم األسباب التي تؤدي إلي القذف السريع إلى قسمين -:
األسباب العضوية
اإلجهاد
التهاب مجرى البول
التهاب البروستاتة المزمن
التضخم الحميد للبروستاتة
األسباب النفسية
أسباب نفسية قد يعاني منها بعض الرجال في السابق قد تؤدي بعد الزواج إلى حدوث قذف مبكر منها اإلفراط في استخدام العادة السرية في مرحلة الشباب.
العالج
يتطلب عالج القذف السريع إلى بحث عميق وفحص دقيق لمعرفة األسباب التي أدت إلى هذه الحالة وخاصة إذا كانت الحالة منشأها نفسي أو حدثت نتيجة
لعوامل نفسية وعصبية ،ومن هنا يجب قبل بدء العالج باألدوية والعقاقير ومحاولة معالجة هذه العوامل ألنها تلعب دوراً كبيراً في تحسن حالة المريض .
وتوجد عقاقير وأدوية كثيرة لعالج القذف السريع مثل األدوية المضادة لالكتئاب والمراهم الموضعية قبل الجماع بنصف ساعة وذلك بتقليل إحساس المريض
بالمثيرات الجنسية .مما يقلل من تهيج رأس القضيب أثناء اإليالج واالحتكاك مما يعطي الفرصة لزيادة االستمتاع بالجماع الجنسي مع الزوجة وإطالة فترة
أطول فترة ممكنة .
ويمكن كذلك اللجوء إلى العالج الجنسي كوسيلة فعالة لعالج القذف السريع ،وتستلزم هذه الطريقة نوعية خاصة ومعينة من المرضى على أن يكونوا على قدر
كبير من الوعي والثقافة ،وفي هذه الطريقة يتم تدريب الرجل على الوصول إلى مرحلة ما قبل الذروة ثم الهدوء وتدريجيا ً ،ثم استعادة درجة اإلثارة مرة
أخرى إلى ما قبل الذروة ،عدة مرات ويؤدي ذلك إلى طول فترات االنتصاب قبل القذف.
وهناك عدة طرق أخرى كثيرة منها أن يتم الضغط على رأس القضيب عند الشعور بالرغبة في القذف .