‫عنوان الكتاب‪ 

:‬البؤساء‬

‫اسم المؤلف والتعريف به‪  :‬فيكتو هيجو هو شاعر ومسرحي وروائي كبير ‪ ..‬ولد في مدينة (بيزانسون) بفرنسا‪..‬‬

‫الناشر ‪ :‬دار العلم للماليين‬

‫مكان النشر وتاريخه‪ :‬شارع مارالياس‪ ،‬بناية متكو‪ ،‬الطابق الثاني ‪ /‬بيروت‪-‬لبنان‬

‫اغسطس ‪2003‬‬

‫رقم الطبعه‪ :‬الطبعة السابعة عشرة‬

‫عدد الصفحات‪419 :‬‬

‫عدد االجزاء‪ 5 :‬اقسام‬

‫( ‪ )2‬عرض الموضمون ‪ ،‬ويشتمل على ‪:‬‬

‫أ ـ المضمون العام للكتاب ‪  :‬تتحدث عن قصه حياة الشاب الفقير الجائع الذي يدخل السجن لسرقته رغيف عيش‪،‬‬
‫ولكن تتضاعف عليه المدة كلما ثار على الظلم الذي يالقيه في السجن‪ ،‬حتى اليوم الذي يهرب فيه ‪ ،‬يكافح في حياته‪،‬‬
‫فيكون ثروة كبيرة يسخرها لخدمة الفقراء‪..‬‬

‫ب ـ عرض محتويات الكتاب ‪ :‬تلخيص المقدمة‪ :‬المقدمة عبارة عن كلمة اولى للكاتب حيث انه يرى ان مثل هذا‬
‫الكتاب اليمكن ان تكون غير ذات غناء الحتوائه على مشكالت العصر الثالث‪-‬الحط من قدر الرجل بالفقر‪ ،‬وتحطيم‬
‫كرامة المرأة بالجوع‪ ،‬وتقزيم الطفولة بالجهل‪.‬‬

‫تعريف بأهم الخطوات والمراحل التي سلكها المؤلف في عرض افكاره‪:‬‬

‫اتبع الكاتب اسلوب التقسيم في هذه القصة العظيمة وذلك الى خمسة اقسام‪..‬حيث خصص في كل قسم منه شخصية‬
‫من شخصيات القصة‪.‬‬

‫استخالص اهم النتائج التي توصل اليها المؤلف‪:‬‬

‫توصل الكاتب الى ان بسبب من القانون والعرف‪ ،‬هالك اجتماعي يخلق صناعيا‪ ،‬وعلى مرأى من الحضارة ومسمع‪،‬‬
‫ضروبا من الجحيم على االرض‪.‬‬

‫( ‪ )3‬التعليق العام ‪ ،‬ويشتمل على ‪:‬‬

‫أ ـ ابداء رأيك الشخصي في العمل‪:‬‬

‫البؤساء رواية عظيمة تبين مدى انسانية الكاتب وبعد نظره‪ ،‬وهي من روائع القصص لما تحمله عاطفة جياشه ومن‬
‫اجل المشهد التاريخي واالجتماعي الواسع‪.‬‬

‫ب ـ جوانب االفادة بالكتاب ‪• :‬ان السرقة تبقى سرقة مهما كانت صغيرة‪.‬‬
‫•ان القانون والعرف يؤدي احيانا الى الهالك االجتماعي‬
‫•ان االنسان مهما تعالى ومهما عاش في نعيم البد ان يرجع الى اصله عند الموت‬