Professional Documents
Culture Documents
الفرقه:اولي مدني
G:2
Sec:7
الموضوع :بحث عن كيفيه نشاة الكون.
][Type here
مقدمة بحث عن نظريات نشأة الكون
اﻻنفجار الكوني .
][Type here
انشغل العلماء منذ اﻻﻻف السنين
بالنظريات الكونية ،وكيف ومتى تكون
الكون ،وإليك عزيزي القارئ بعض من
نظريات نشأة الكون ،واﻻنفجار الكوني.
هي نظرية اﻻنفجار الكبير ،النظرية التي
تشرح أصل النظام الشمسي هي النظرية
السديمية.
وهو جزء من نظرية اﻻنفجار الكبير ،أما
بالنسبة لظهور القمر ،وهو أمر مهم
بالنسبة لنا ،ﻷنه هو المرؤوس الوحيد
لﻸرض.
هناك العديد من النظريات التي حاولت
شرح أصله ،ولكن اﻷبرز واﻷكثر حداثة
][Type here
ومقبولة في المجتمع العلمي هو النظرية
من اﻻصطدام.
اﻻنفجار العظيم قبل 15مليار سنة وقع
حادث كوني ،عندما تم ضغط الكون كله
في جزيء عند نقطة واحدة.
لقد لقبها العلماء باسم “الذرة البدائية” أو
“الحساء الكوني” ،وأن حجم هذه النقطة
كان صفراً ،وكانت كتلته بﻼ حدود ،أي
أن الكون كان طاقة نقية.
ويمكن تلخيص الصيغة النهائية للنظرية
على النحو التالي :منذ 15بليون سنة كان
هناك انفجار ضخم ،في ذرة بدائية تحتوي
على مجموع المادة والطاقة.
][Type here
في اللحظات اﻷولى لﻼنفجار الضخم،
ارتفعت درجة الحرارة إلى عدة
تريليونات.
حيث تم إنشاء الذرات ،وهذه اﻷجزاء
خلقت الذرات ،ذرات الهيدروجين
والهيليوم.
وكانت هذه الذرات تتألف من الغبار
الكوني ،الذي شكل المجرات فيما بعد.
ثم شكلت النجوم والكواكب وما زالت في
هذه اﻷثناء ،كان الكون ﻻ يزال في حالة
توسع وتوسع.
وبالتالي فإن اﻻنفجار الكبير لم يؤد فقط
إلى ظهور جزيئات ذرية جديدة ،بل إلى
][Type here
وجود مفاهيم الزمان والمكان ،كان من
المستحيل التحدث عنه قبل المادة.
][Type here
وهذه هي القوة المحفزة لتسارع وتمدد
الكون الذي نعرفه في وقتنا هذا ،حيث أن
الزمكان فائق الميوعة من النظريات
الغريبة والجديدة في علم الكون.
وتفترض هذه النظرية أن الزمان والمكان
كﻼهما في اﻷصل مواد ذات ميوعة
كبيرة.
وهذه الميوعة الفائقة تعني أن المادة
تتصرف مثل السوائل في خصائصها،
ولكن في ظل درجة لزوجة تصل إلى
تحت الصفر.
بحيث تظهر قدرتها على الحركة الذاتية،
وتتحدى بشكل واضح وقوى الجاذبية
والتوتر السطحي ،بحيث أنهم يتدفقون
][Type here
بدون التعرض ،ﻷي قوى احتكاك
خارجية.
ثم تفترض أن في حالة دوران الكون فإن
هذه المواد أي المكان والزمان سوف
تتناثر في شكل دوامات حلزونية مختلفة،
بحيث تصبح هذه الدوامات بذوراً لهياكل
مجرات مختلفة وجديدة.
][Type here
حتى تصل إلى كثافات مرتفعة للغاية في
مركز أي ثقب أسود.
فقد ترتد هذه المادة مرة ثانية كرد فعل
طبيعي للقوة الكبيرة المؤثرة عليها ،محدثة
كونا ً صغيرا ً جداً وجديدًا للغاية.
وهذه القوانين الفيزيائية قد تختلف قليﻼً
وبشكل عشوائي في الكون الجديد عن
الكون اﻷب أو الكون القديم.
وهو ما يثبت تطور اﻷكوان بصورة
كبيرة ،وهذا ما ذكره العالم “Lee
”Smolinفي بحث تم نشره.
وأضاف هذا العالم أن اﻷكوان التي تنتج
ثقوبا ً سوداء كثيرة ستنتج أكوانا ً صغيرة
أكثر وأكثر.
][Type here
بحيث تقوم في النهاية بالسيطرة على
التوزيع الموجود في اﻷكوان المتعددة ،فلو
كنا نعيش في كون مماثل.
فيجب علينا أن يكون لدينا كمية وفيرة
من القوانين الفيزيائية والثوابت
والمتغيرات ما يتماشى مع نظرية إنتاج
الثقوب السوداء لﻸكوان المختلفة.
ولكن ليس من المعروف بعد إن كان هذا
الكون الذى نعيش فيه يناسب تلك النظرية
أم ﻻ يناسبها.
][Type here
فقد خيل للعلماء أن هناك شبحا ً كونيا ً
عجيبا ً وراء نشأة الكون ،وهناك 3ألغاز
في علم الكون الحديث يمكن وضعها في
منهج وفي إطار محدد.
وهي نظرية الشبح ،فبعد التعديل على
النظرية النسبية العامة “ﻷينشتاين” وجد
مجموعة من العلماء الفيزيائيين مادة
غريبة تظهر عبر نظريتهم الجديدة أطلقوا
عليها ،: Ghost Condensateوهذه
المادة يمكنها إنتاج جاذبية عكسية كبيرة
تقود التضخم الكوني ،والذي حدث عند
اﻻنفجار الكبير وسبب تمدد الكون.
وﻻحقا ً أنتجت أيضا ً الطاقة السوداء
بصورة كبيرة ،باﻹضافة إلى أنه إذا
][Type here
تكتلت تلك المواد بخلطها معا ً يمكنها أن
تكون هذه المادة السوداء.
][Type here
ولكن بعد نظريات كثيرة توصلوا إلى
أنها بعد اﻻنفجار العظيم ابتعدت عن
الكون ،ولم تكن هي الجزء اﻷساسي
لتكوينه.
][Type here