You are on page 1of 28

‫يبنى‬

‫إن األسس التى يبنى عليها اى برنامج تسميدى عام يجب ان تاخذ فى اعتبارها كل‬
‫العوامل التى يمكن ان تؤثر على مدى كفاءة السماد المستخدم ( المناخ – نوع االرض‬
‫– النبات – السماد ) لذا عند التوصية ببرناج تسميدى يجب مراعاة مايلى ‪:‬‬
‫( النوع – الكمية – ميعاد االضافة – طريقة االضافة )‬
‫‪ .1‬تفهم اهم العوامل التى تؤثر على اإلفادة من األسمدة المضافة وهى األرض‬
‫والنبات المناسب لهذه األرض ونظام الزراعة ونظام الرى والمناخ واألسمدة‬
‫الموائمة لكل هذه العوامل ‪.‬‬
‫‪yield response curve‬‬ ‫‪ .2‬عمل منحنى استجابة النباتات المنزرعة لألسمدة المضافة‬
‫‪ .3‬يجب من السابق اعلى مادى من االضافات السمادية ‪.‬‬
‫‪ .4‬فى األراضى الصحراوية يعتبر الماء ونوعيته هو العامل المحدد يليه درجة‬
‫الح اررة لذا يعتبر التوجيه بالسماد مرتبطة ارتباطاً وثيق ًا بهذين العاملين فكمية‬
‫الماء ونوعيته تحدد كمية السماد وطريقة اإلضافة ‪.‬‬
‫‪ .5‬أن التوازن بين العناصر السمادية المضافة وميعاد إضافتها والذى يجب ان‬
‫يتوائم مع احتياجات األعمار الفسيولوجية للنباتات المنزرعة يؤثر تأثي اًر كبي اًر على‬
‫كمية المحصول ونوعيته والربح الناتج ‪.‬‬
‫‪ .6‬ان استخدام الحاسب االلى فى وقتنا الحاضر له اهمية كبيرة جدا فى تقييم‬
‫عوامل اإلنتاج وتحليلها مع الزمن منفصلة ومجتمعة بحيث نصل إلى برنامج‬
‫تسميدى يتوافق مع هذه القيم خالل فترة نمو المصحول ومن هذه التقييمات يمكن‬
‫عمل نموذج ‪ model‬ياخذ فى اعتباره كل العوامل السابقة ‪.‬‬
‫‪ ‬ولوضع برنامج سمادى حقيقى يعبر عن االحتياجات الفعلية للنبات يجب‬
‫االستفادة من نتائج تحليل التربة والنبات وتعديل البرنامج السمادى المتبع فى‬
‫الجدول التالى ‪:‬‬
‫التعديل فى برنامج التسميد‬ ‫مستوى العنصر فى االرض او‬
‫النبات‬
‫يضاف العنصر بزيادة كميته من ‪% 155 – 55‬‬ ‫منخفض جدا‬
‫لبرناج التمسيد المتبع‬
‫يضاف العنصر بزيادة كميته من ‪% 55 – 25‬‬ ‫منخفض‬
‫لبرنامج التسميد المتبع‬
‫ال يلزم تعديل برنامج التمسيد وكمية العنصر‬ ‫عادى‬
‫المضافة كافية‬
‫تنخفض كمية العنصر المضافة فى برنامج‬ ‫مرتفع‬
‫التسميد المتبع بنسبة ‪% 55 – 25‬‬
‫تنخفض كمية العنصر المضافة فى برنامج‬ ‫مرتفع جدا‬
‫التمسيد المتبع بنسبة ‪% 155 - 55‬‬
‫‪Methods of fertilizer application‬‬
‫ترتبط طريقة االضافة مباشرة بكفاءة استخدام المحصول للعناصر الغذائية والتغيرات‬
‫التى تخضع لهاالعناصر بالتربة ويجب ان تكون طريقة االضافة المستخدمة دقيقة‬
‫واقتصادية وفعالة كلما امكن فالسماد الجيد ال يمكن ان يعوض االضافة الخاطئة له‬
‫وعند اختيار طريقة االضافة فانه يجب ان يؤخذ فى االعتبار ما يلى ‪:‬‬
‫‪ ‬صفات المجموع الجذرى لنباتات المحصول المزمع زراعته ‪.‬‬
‫‪ ‬احتياجات المحصول ن العناصر الغذاية المختلفة فى مراحل النمو المختلفة ‪.‬‬
‫‪ ‬الصفات الطبيعية والكيمائية للتربة ‪.‬‬
‫‪ ‬الصفات الطبيعية والكيمييائية للسماد المضاف ‪.‬‬
‫‪ ‬درجة تيسر الرطوبة بالتربة ‪.‬‬
‫‪ ‬نظام الرى المستخدم ‪.‬‬
‫وتتوقف طريقة اضافة السماد على عوامل عديدة منها نوع المحصول وطريقة الزراعة‬
‫وكمية ونوع السماد الى جانب الصورة الموجود عليها السماد ( صلبة – سائلة ) وقد‬
‫تضاف االسمدة الى المجموع الجذرى اى الى االرض او البيئة التى ينمو فيها النبات‬
‫وهو ما يسمى بالتسميد االرضى او قد يضاف االسمدة مباشرة الى المجموع الخضرى‬
‫وهو ما يسمى بالتسميد الخضرى ‪.‬‬
‫اوالً ‪ -‬التسميد االرضى ‪soil application‬‬
‫تضاف االسمدة فى هذه الحالة الى التربة مبشارة بعدة طرق منها ‪:‬‬
‫‪ -‬اضافة السماد مع البذور‬ ‫‪ -‬النثر‬
‫‪ -‬تغليف البذور‬ ‫‪ -‬التكبيش‬
‫‪ -‬السرسبة‬
‫ثانياً – التمسيد الورقى ‪Foliar application‬‬
‫يستخدم التسميد الورقى كطريقة سريعة المداد النبات بالعناصر الغذائية المختلفة اثناء‬
‫فترات النمو الحرجة حيث تكون حاجة النبات للعناصر شديدة عند مراحل فسيولوجية‬
‫معينة مثل مرحلة التزهير ومرحلة بداية العقد وتكوين البذور وحيث يكون االمتصاص‬
‫عن طريق الجذور غير كافياً وكذلك التغلب على مشاكل االرض والعوامل التى تؤثر‬
‫على انخفاض نسبة االستفادة من السماد ‪.‬‬
‫ثالثاً – التسميد من خالل مياة الرى ‪Fustigation‬‬
‫فى هذه الطريقة تضاف االسمددة مع مياة الرى ( الرى التمسيدى ) اما مباشرة الى‬
‫التربة تحت نظام الرى بالتنقيط ‪ Drip irrigation‬او رشا على المجموع الخضرى‬
‫تحت نظام الرى بالرش ‪ Sprinkler irrigation‬نظ ار لطبيعة االرض المستصلحة‬
‫حديثا حيث ان معظمها اراضى رملية او جيرية او ملحية فقد تعددت طرق اضافة‬
‫االسمدة وتطورت بدرجة عالية وذلك عاليه وذلك للحفاظ على العناصر السمادية من‬
‫الفقد بالتربة عن طريق الغسيل او التثبيت على حبيبات التربة وكذلك لتفادى العوامل‬
‫الخاصة بالظروف البيئية الصعبة من ح اررة شديدة او برودة التى تحدث تحوالت ببعض‬
‫االسمدة والتى قد تؤثر عليها بالفقد او قلة كفائتها عالوة على ندرة المياة المستخدمة فى‬
‫الرى ولهذا يتم االستعانة بهذه الطرق الحديثة نظ اًر لما لها من مزايا عدديدة والتى من‬
‫اهمها الترشيد فى الرى ولهذا يتم االستعانة بهذه الطرق الحديثة نظ ار لما لها من مزايا‬
‫عديدة والتىمن اهمها الترشيد فى استخدام االسمدة وكذلك من مياة الرى عالوة على انها‬
‫توفر الكثير من الجهد والوقت اال انها تحتاج الى نظم ادارة التسميد مع او من خالل‬
‫مياة الرى ‪Fertigation and / or Nutrigation /‬‬
‫وهو تعبير يعنى التقدم المتزامن لكل من مياه الرى ‪ Irrigation water‬والعناصر‬
‫الغذائية النباتية ‪ Plant nutrients‬م خالل نظام الرى فى ترابط محكم متضمنا توقيت‬
‫االضافة من اجل تطور مثالى وانتجاية نموذجية ‪.‬‬

‫يعتبر الرى والتسميد من اهم عوامل االنتاج الزراعى والتى يمكن للمزارع بهما ان يتحكم‬
‫فى معدل نمو وتطور النباتات خالل موسم النمو وكذلك فى كمية المحصول وجودته قد‬
‫اتاحت نظم الرى المتطور امكانية اضافة االسمدة مع مياة الرى مما اعتبر فتح جديد‬
‫لتنظيم اضافة امياه والعناصر المغذية للمحاصيل معا بحيث يكون االمداد بالعناصر‬
‫المغذية بالتركيز وبالصورة السمادية المطلوبة فى الوقت المناسب خصوصاً تحت‬
‫ظروف االراضى الفقيرة الرملية ‪.‬‬

‫مميزات التسميد من خالل مياة الرى‬


‫تعتبر طريقة اضافة االسمدة من خالل مياة الرى من اكثر الطرق استخداماً تحت نظم‬
‫الرى الحديثة ( رش – تنقيط ) خاصة فى االراضى المستصلحة حديثا ويرجع ذلك الى‬
‫المميزات التالية ‪:‬‬
‫‪ .1‬فى التسميد بالرى تضاف االسمدة متزامنة مع حاجة النبات من العناصر‬
‫الغذائية التى تختلف باختالف فترات النمو حيث انه مع التمسيد بالرى يتم‬
‫التحكم فى االمداد بالعنصر من حيث كميته وصورته وذلك طبقا لحاجة النبات‬
‫المتغيرة تبعاً للمراحل الفسيولوجية اثناء موسم النمو ‪.‬‬
‫‪ .2‬توفير جزء كبير من االسمدة التى تفقد بالغسيل حيث يتم الرى واضافة االسمدة‬
‫بالمعدالت المنسابة التى ال تسمح بالفقد فمع التمسيد بالرى يق فقد النترات‬
‫مقارنة بالتسميد بالنثر كما انه عند االضافة بالنثر تستخدم جرعات كبيرة من‬
‫االسمدة لتغطية متطلبات النبات من العناصر الغذائية خالل موسم النمو مما‬
‫يترتب عليه وجود العناصر الغذائية بتركيزات مرتفعة اعلى من حاجة‬
‫المحاصيل وبالتالى تصبح عرضه للغسيل عند سقوط االمطار الغزيرة والرى‬
‫الزائد ‪.‬‬
‫‪ .3‬مع التمسيد بالرى يمكن التحكم باضافة االسمدة بدرجة افضل وزيادة كفاءة‬
‫توزيع السماد بانتظام وتجنب التمسيد الزائد او الرى الزائد عند اى فترة من‬
‫فترات النمو كما انه يتزامن فترات اضافة االسمدة والماء مع متطلبات النبات‬
‫تتحسن كفاءة كل من الماء والسماد ويقل التأثير العكسى للتمسيد الزائد على‬
‫البيئة ‪.‬‬
‫‪ .4‬طرق التسميد التقليدية غير مناسبة تحت نظام الرى بالتنقيط بينما التسميد‬
‫بالرى يعتبر الطريقة المناسبة الوحيدة الضافته تحت هذا النظام وقد توسع كثي ار‬
‫استخدام التمسيد بالرى حيث يوجد نظام الرى بالتنقيط وقد اكتسب هذا النظام‬
‫اهمية كبيرة فى البالد التى تكون مصادر المياه محدودة كميا ووصفيا باالضافة‬
‫الى ذلك فانه مع التمسيد بالرى يمكن تجنب اضافة الكميات الكبيرة من‬
‫االسمدة الصلبة التى تضاف بالطرق التقليدية وبالتالى تجنب اضرار االمالح‬
‫على جذور النباتات ‪.‬‬
‫‪ .5‬التسميد بالرى يمكن ان يوفر الوقت والطاقة وااليدى العاملة وتكلفة االصافة‬
‫الكلية الى ذلك فان التسميد بالرى يعطينا امكانية خلط االسمدة مع المبيدات‬
‫والكيماويات االخرى التى من المفترض ان تكون متوافقة كيميائياً ‪.‬‬
‫‪ .6‬االضافة المستمرة بجرعات صغيرة مع التسميد بالرى تحافظ على كمية االسمدة‬
‫بالتربة منخفضه بدرجة كافية دائما بوالتالى يقل الفقد بالتطاير او الغسيل او‬
‫مع ماء المطر الجارى وهذا ينظم امتصاص العناصر الغذائية ويقل الفقد‬
‫وتزداد كفاءة استخدام السماد ‪.‬‬
‫‪ .7‬مع التسميد بالرى اضافة جرعات صغيرة من اسمدة العناصر الصغرى تصبح‬
‫اكثر مالئمة خاصة فى التربة القاعدية والجيرية حيث يقل ذوبان معظم اسمدة‬
‫العناصر الصغرى وبالتالى نضمن التوزيع المنتظم لهذه الكميات الصغيرة من‬
‫االسمدة المضافة وبالتالى يقل ترسيبها السريع بالتربة‬
‫‪ .8‬مع التسميد بالرى يمكن زراعة االراضى الهامشية مثل االراضى الرملية‬
‫والصخرية والضحلة واالراضى المتأثرة باالمالح حيث يمكن ان تنمو‬
‫المحاصيل بنجاح تحت هذه الظروف يكون التحكم فى ماء الرى والتمسيد فى‬
‫منطقة الجذور حرجاً ويمكن ان يتحقق ذلك بالتسميد بالرى باالضاقة لذلك فانه‬
‫مع التمسيد بالرى والرى بالتنقيط يمكن ان تستعمل المياه الهامشية بنجاح للرى‬
‫وذلك الحفاظ على منطقة الجذور مبتلة طوال الوقت وبالتالى الحفاظ على‬
‫االمالح بعيدا عن منقطة الجذور وفى الرى السطحى تتغير التربة من حالة‬
‫التشبع الى نقطة الذبول بين الريات وبالتالى تعرض المحصول الى االجهاد‬
‫المائى والملحى دورياً وتشمل فوائد التسميد بالرى االقالل من اندماج التربة‬
‫واالضرار الميكانيكية للمحصول بسبب االستخدام االقل للجرعات واالالت‬
‫الثقيلة االخرى فى الحقول ‪.‬‬
‫‪ .9‬بالتمسيد بالرى سوف يتم االمداد بطريقة صحيحة بالعناصر غير المتحركة‬
‫مثل الفسفور و العناصر الصغرى الى منطقة الجذور ولذلكف ان العناصر‬
‫الغذائية ال تختلط بدرجة واسعة مع التربة وهكذا يسمد حجم اقل من التربة كما‬
‫يحدث تثبيت اقل وامتصاص اقل وترسيب اقل وتتحسن كفاءة استخدام السماد‬
‫وهذا امر هام خاصة للفسفور اثناء المراحل المبتكرة االولى حيث تكون الحاجة‬
‫ملحة لتكوين نظام جذرى جيد ‪.‬‬
‫التحكم فى تركيز السماد فى ماء الرى بماي تنساب مع حاجة النبات‬ ‫‪.15‬‬
‫ودرجة تجمله للملوحة ويجب اال يزيد تركيز السماد فى المحلول الذى يضاف‬
‫مباشرة عن ‪ 5.5‬جم ‪ /‬لتر تقريباً ‪.‬‬
‫التحكم فى نسب اضافة العناصر الغذائية السمادية ( التوازن الغذائى )‬ ‫‪.11‬‬
‫حسب حاجة النبات اثناء مراحل نموه المختلفة ‪.‬‬
‫تجنب المشاكل البيئية نتيجة التمسيد الزائد عن الحاجة ‪.‬‬ ‫‪.12‬‬

‫عيوب التسميد مع مياه الرى‬


‫‪ -‬التسميد بالرى ليس بال عيوب وفيما يلى اهم عيوب الشائعة للتمسيد بالرى ‪:‬‬
‫‪ .1‬ترسيب المواد الكيميائية فى شبكة الرى بسبب انسداد نظام الرى ‪.‬‬
‫‪ .2‬نمو الجذور محدود تحت نظام الرى بالتنقيط حيث تضاف المياه واالسمدة الى‬
‫منطقة الجذور المحدودة هذه وهذا يجعل المحاصيل اكثر حساسية للجفاف‬
‫وظروف االجهاد البيئية االخرى ‪.‬‬
‫‪ .3‬الرى الزائد يؤدى الى التمسيد الزائد ولذلك البد من معرفة جدول الرى جيدا ثم‬
‫يجرى التسميد بالرى طبقا لهذا الجدول ‪.‬‬
‫‪ .4‬اختيار االسمدة مقصور على االسمدة الذائبة فى الماء وعلى توافق هذه االسمدة‬
‫مع ماء الرى وتوافقها مع بعضها عند الخلط للحصول على اقصى ذوبان وتجنب‬
‫الترسيب ‪.‬‬
‫‪ .5‬تراكم االمالح من االسمدة المضافة عند حواف المنقطة المبتلة وبعد سقوط‬
‫االمطار تتحرك هذه االمالح بكمية كبيرة الى منطقة الجذور مسببة اض ار اًر للجذور‬
‫‪.‬‬
‫‪ .6‬يحتاج الى استثمارات عاليه فى البداية ‪.‬‬
‫اهم صفات االسمدة التى تضاف من خالل مياة الرى‬
‫‪ -‬ان تكون قابلة للذوبان فى الماء ‪.‬‬
‫‪ -‬اال يؤدى استخدامها الى حدوث ترسيبات فى شبكة الرى ‪.‬‬
‫‪ -‬اال تتفاعل مع االسمدة االخرى المضافة من خالل مياة الرى ‪.‬‬
‫‪ -‬ليس لها تأثيرات جانبية ضارة على التربة او النبات او شبكة الرى ‪.‬‬
‫‪ -‬ان تكون متوافقة مع مكونات مياة الرى بحيث ال يحدث ترسيبات عند الذوبان‬
‫العناصر الغذائية ‪ :‬تنقسم اهم العناصر المغذية والالزمة لنمو النبات الى ثالث مجموعات ‪:‬‬
‫‪ ‬العناصر الكبرى ( ‪ ) N – P – K‬وهى يحتاجها النبات بكمية كبيرة ‪.‬‬
‫‪ ‬العناصر الثانوية ( ‪ ( Ca – S – Mg‬وهى يحتاجها النبات بكميات متوسطة ‪.‬‬
‫‪ ‬العناصر الصغرى )‪ ( Zn – Mn – Fe – Cu – Mo – cl‬وهى يحتاجها النبات‬
‫بكميات صغيرة وفى حالة نقص أى عنصر من هذه العناصر الغذائية الضرورية‬
‫يمكن ان يتسبب فى حالة نقص خطير فى التغذية وهذا ينعكس سلباً على صحة‬
‫الزراعة وبالتالى قلة النمو وتصل هذه المغذيات الى الزراعات عبر االسمدة والتى‬
‫نسيمها اما بسيطة عندما تحتوى على عنصر واحد من العناصر الكبرى ‪ ،‬ومركبة‬
‫عندما تحتوى على عنصرين او ثالثة كبرى ‪.‬‬
‫أهم المصادر لالسمدة التى تضاف خالل مياة الرى‬
‫‪ .1‬االسمدة االزوتية‬
‫م ن االسمدة سهلة الذوبان فى الماء ‪ :‬اليوريا ونترات النشادر ونترات الكالسيوم وتعبتر‬
‫اسمدة اليوريا ونترات النشادر من اكثر مصادر االسمدة االزوتية استخداماً من خالل‬
‫مياة الرى نتيجة درجة ذوبانها العالية ويفضل استخدام اليوريا خالل مرحلة النمو‬
‫الخضرى بينما يفضل استخدام نترات الكالسيوم ونترات البوتاسيوم خالل مرحلة العقد‬
‫ونضج الثمار ويمكن استخدام حامض النيتريك كمصدر لالزوت باالضافة الى تاثيره‬
‫الحامضى الذى يؤدى خفض درجة ‪ ph‬لماء الرى مما يساعد على فرصة تقليل ترسيب‬
‫االمالح فى شبكة الرى وخفض مؤقت فى درجة حموضه محلول التربة مما يؤدى الى‬
‫زيادة تيسير العناصر الغذائية للنبات ويمكن استخدام حامض النيتريك بصفة مستمرة‬
‫بتركيز ‪53‬سم‪ / 3‬لتر ماء ولفترات طويلة دون االضرار بنمو النبات او التربة او شبكة‬
‫الرى هذا ويفضل اضافة جزء من احتياجات النبات من االسمدة االزوتية ‪ % 25‬فى‬
‫اراضى الوادى و ‪ % 15‬فى االراضى المستصلحة حديثا الى التربة مباشرة مع السماد‬
‫العضوى فى صورة سلفات نشادر خالل عملية تجهيز االرض للزراعات الجديدة او‬
‫خالل عملية الخدمة الشتوية الشجار الفاكهة ‪ ،‬هناك العديد من مصادر التسميد‬
‫النتيروجينى اال انه يمكن تحديد صالحية اى منها الضافة من خالل المياه حسب درجة‬
‫وسيولة الذوبان فى الماء وعلى ذلك يمكن بصفة عامة تقسيم المصادر السمادية الى‬
‫مجموعتين كما يلى ‪:‬‬
‫‪ -‬اسمدة سهلة الذوبان فى الماء وتالئم الضافة خالل ماء الرى ‪.‬‬
‫‪ -‬اسمدة صعبة الذوبان وال تالئم االضافة خالل مياة الرى ‪.‬‬
‫‪%‬ن‬ ‫اسم السماد‬ ‫‪%‬ن‬ ‫اسم السماد‬
‫صعبة الذوبان فى الماء‬ ‫سهلة الذوبان‬
‫‪25‬‬ ‫سلفات النشادر‬ ‫‪15‬‬ ‫حامض النتريك‬
‫‪15.5‬‬ ‫نترات الجير المصرى‬ ‫‪46‬‬ ‫اليوريا‬
‫‪31‬‬ ‫نترات النشادر الجيرية‬ ‫‪33‬‬ ‫نترات النشادر‬
‫‪15.5‬‬ ‫نترات الكالسيوم‬
‫‪13.8‬‬ ‫نترات البوتاسيوم‬
‫‪25.6‬‬ ‫سلفات النشادر النقى‬
‫‪12‬‬ ‫احادى فوسفات االمونيوم‬
‫‪25‬‬ ‫ثنائى فوسفات االمونيوم‬

‫‪ – 2‬االسمدة الفوسفاتية‬
‫يعتبر حامض الفوسفوريك من اهم االسمدة الفوسفاتية التى تضاف خالل مياة الرى‬
‫حيث يتميز بسهولة الذوبان فى الماء وله تأثير ايجابى على درجة حموضة محلول الرى‬
‫وبالتالى محلول التربة ولوقت محدود مما يساعد على عدم ترسيب الفوسفات نتيجة‬
‫لوجود الكالسيوم والماغنسيوم فى ماء الرى باالضافة الى سهولة حركة الفوسفور فى‬
‫التربة بالمقارنة بمصادر الفوسفور االخرى مع مراعاة ان ال يزيد تركيز حمض‬
‫الفوسفوريك عن ‪ 5.2‬سم‪ / 3‬لتر ممن ماء الرى من اما االسمدة الفوسفاتية االخرى مثل‬
‫السوبر فوسفات العادى و المركز فتعتبر صعبة الذوبان فى الماء وتضاف هذه االسمدة‬
‫ارضياً او تذاب فى الماء ثم يؤخذ منقوعها الخالى من الرواسب هذه او يفضل اضافة‬
‫احتياج المحصول الكلى ‪ % 155‬من االسمدة الفوسفاتية الى التربة مباشرة فى صورة‬
‫سوبر فوس فات خالل عملية اعداد وتجهيز االرض للزراعة فى اراضى الوادى والدلتا‬
‫بينما فى حالة االراضى المستصلحة حديثاً يضاف ‪ % 75‬من احيتاجات الحصول من‬
‫االسمدة الفوسفاتية مباشرة الى التربة فى صورة سوبر فوسفات ‪.‬‬
‫وهناك العديد من مصادر االسمدة الفوسفاتية التى يمكن استخدام البعض منها لالضفافة‬
‫من خالل مياة الرى وتتحدد مدى صالحية اى من هذه المصادر لالضافة من خالل‬
‫مياة الرى على حسب درجة وسهولة الذوبان فى الماء ‪.‬‬
‫‪ 2‬أ‪5‬‬ ‫‪ %‬فو‬ ‫اسم السماد‬ ‫‪ 2‬أ‪5‬‬ ‫‪ %‬فو‬ ‫اسم السماد‬
‫صعبة الذوبان فى الماء‬ ‫سهلة الذوبان‬
‫‪15‬‬ ‫سوبر فوسفات عادى‬ ‫‪54‬‬ ‫حامض الفوسفوريك ‪%75‬‬
‫‪45.5‬‬ ‫سوبرفوسفات مركز‬ ‫‪52‬‬ ‫مونوبوتاسيوم فوسفات ‪MKP‬‬
‫‪37‬‬ ‫تربل فوسفات‬ ‫‪45‬‬ ‫دى بوتاسيوم فوسفات ‪DKP‬‬
‫‪61‬‬ ‫مونو امونيوم فوسفات ‪MAP‬‬
‫‪53‬‬ ‫دى امونيوم فوسفات ‪DAP‬‬

‫‪ – 3‬االسمدة البوتاسية‬
‫تعتبر نترات البوتاسيوم من افضل االسمدة التى تضاف من خالل مياة الرى وال يمكن‬
‫استخدام هيدروكسيد البوتاسيوم او كربونات البوتاسيوم مباشرة كمصادر للتسميد الوتاسى‬
‫ولكن يمكن استخدام هذه المركبات لتصنيع نترات البوتاسيوم واالسمدة المركبة هذا‬
‫ويفضل اضافة جزء من احتياجات النبات من االسمدة البوتاسية ‪ % 75‬فى اراضى‬
‫الوادى ‪ % 55‬فى االراضى المستصصلحة حديثا الى التربة مباشرة فى صورة سلفات‬
‫البوتاسيوم خالل عملية اعداد وتجهيز االرض للزراعة مع االسمدة العضوية وال يفضل‬
‫استخدام كلوريد البوتاسيوم كمصدر للتمسدي البوتاسى خاصة بالنسبة لمحاصيل الخضر‬
‫الحتوائه على نسبة عاليه من الكلور ‪.‬‬
‫هناك العديد من مصادر االسمدة البوتاسية التى يمكن استخدام البعض مها لالضافة‬
‫من خالل مياة الرى و تتحدد مدى صالحية اى من هذه المصادر لالضافة من خالل‬
‫مياة الرى على حسب درجة وسهعولة الذوبان فى الماء على الرغم من ان عنصر‬
‫البوتاسيوم يتبادل على معقد التربة اال انه قابل للحركة فى التربة ولكن بدرجة اقل نسبياً‬
‫من النترات او اليوريا او االمونيوم ‪.‬‬
‫‪2‬أ‬ ‫‪ %‬فو‬ ‫اسم السماد‬ ‫‪2‬أ‬ ‫‪ %‬فو‬ ‫اسم السماد‬
‫صعبة الذوبان فى الماء‬ ‫سهلة الذوبان‬
‫‪48‬‬ ‫سلفات البوتاسيوم تجارية‬ ‫‪46‬‬ ‫نترات البوتاسيوم ‪KNO 3‬‬
‫‪63‬‬ ‫كلوريد البوتاسيوم غير نقية‬ ‫‪34‬‬ ‫مونوبوتاسيوم فوسفات ‪MKP‬‬
‫‪54‬‬ ‫دى بوتاسيوم فوسفات ‪DKP‬‬
‫‪83.9‬‬ ‫بوتاسيوم هيدروكسيد ‪KOH‬‬
‫‪68.2‬‬ ‫كربونات بوتاسيوم ‪K2HO2‬‬
‫‪51‬‬ ‫سلفات بوتاسيوم نقية سلوبوتاس‬
‫‪ – 4‬اسمدة العناصر الصغرى‬
‫يفضل استخدام الصورة المخلبية لهذه العناصر لالضافة من خالل مياة الرى نظ ار‬
‫لقدرتها العالية على الذوبان فى الماء وصعوبة تثبيتها بالتربة وبالتالى سهولة تيسيرها‬
‫وامتصاصها بواسطة النبات كما تتميز هذه المركبات بقدرتها العالية على مقاومة الفقد‬
‫بالغسيل ‪.‬‬

‫يفضل استخدام الحديد فى الصورة المخلبية ‪ Fe – EDDHA‬عن الصورة المخلبية‬


‫‪ Fe- EDTA‬من خالل مياة الرى حيث ال يسهل تثبيته فى االراضى المصرية التى‬
‫تميل الى القلوية ‪.‬‬

‫يفضل زيادة تركيز عناصر الحديد والزنك والمنجهنيز فى المحلول حوالى ‪ % 55‬عند‬
‫وجود كربونات الكالسويم بالتربة بنسبة ‪ % 15.5‬واذا زاد تركيزها عن ‪ % 15‬فانه‬
‫يفضل اضافة العناصر الغذائية الصغرى رشا على االوراق ‪.‬‬

‫‪ – 5‬بعض المركبات السمادية االخرى‬


‫هناك بعض المركبات السمادية االخرى التى ظهرت فى السواق مثل مركب فوسفات‬
‫احادى األمونيوم ) ‪ ( MAP‬ومركب ثنائى فوسفات ثنائى االمونيوم )‪ (DAP‬كمصدر‬
‫للفوسفور والنتيروجين ومركب فوسفات احادى البوتاسيوم )‪ ( MAP‬ومركب فوسفات‬
‫ثنائى البوتاسيوم )‪ (DKP‬كمصدر للفوسفور والبوتاسيوم ‪.‬‬

‫االسمدة التى يمكن اضافتها مع انظمة الرى‬


‫‪ -‬نترات االمونيوم ( نترات النشادر )‬
‫‪ -‬اليوريا‬
‫‪ -‬نترات الكالسيوم النقى ‪.‬‬
‫‪ -‬مونوامونيوم فوسفات ( دى امونيوم فوسفات )‬
‫‪ -‬مونوبوتاسيوم فوسفات ( دى بوتاسيوم فوسفات )‬
‫‪ -‬نترات البوتاسيوم‬
‫‪ -‬سلفات المغنسيوم‬
‫‪ -‬حديد مخلبى‬
‫‪ -‬زنك مخلبى‬
‫‪ -‬منجنيز مخلبى‬
‫‪ -‬نحاس مخلبى‬
‫‪ -‬البوركس ( صوديوم بورات )‬
‫‪ -‬األسمدة المركبة التجارية ( كريستلون – كامب ار – فورجرين – يونيون فيرت –‬
‫جروجرين )‬
‫‪ -‬حامض الفوسفوريك‬
‫‪ -‬حامض النيتريك‬
‫‪ -‬سلفات البوتاسيوم النقية‬
‫االسمدة التى ال يمكن اضافتها مع انظمة الرى بالتنقيط‬
‫‪ -‬نترات الجير المصرى‬
‫‪ -‬نترات النشادر الجيرية‬
‫‪ -‬كبريتات البوتاسيوم – سلفات البوتاسيوم ) الغير نقية‬
‫‪ -‬سلفات النشادر ( يمكن استخدامها تحت اضيق الحدود )‬
‫‪ -‬كبريتات الزنك ( سلفات الزنك ) فى حالة االراضى القلوية‬
‫‪ -‬كبريتات الحديد ( سلفات الحديد ) فى حالة االراضى القلوية‬
‫‪ -‬كبريتات النحاس ( سلفات النحاس ) فى حالة االراضى القلوية‬
‫‪ -‬سوبر فوسفات‬
‫‪ -‬تربل فوسفات‬
‫‪ -‬سوبر فوسفات مركز‬
‫‪ -‬ويتوقف تركيز الكيماويات المحقونة فى ماء الرى على الغرض من استخدامها‬
‫ونوع النبات ومرحلة النمو ونوع التربة والعاول الجوية ونوع المادة المضافة‬
‫‪ ‬توافق االسمدة للخلط‬
‫كما ذكر من قبل فإن معدل الذوبان الكامل لالسمدة هو شرط التسميد بالرى الناجح مع‬
‫بعضها واعداد محاليلها البد أن تتاكد من ان هذه االسمدة متوافقة ‪ Compatible‬مع‬
‫بعضها ومتوافقة مع مياة الرى ونوع نظام الرى المتسخدم ويجب ان تؤخذ العوالم التالية‬
‫فى االعتبار عند تحضير محاليا االسمدة االمان عند الخلط المركبات السمادية خاصة‬
‫عند استخدام االحماض التفاعالت التى ممكن ان تحدث عند خلط االسمدة المختلفة مع‬
‫بعضها ومع مياة الرى وفى النهاية تفاعل الكيماويات مع نظام الرى نفسه خاصة تلك‬
‫اإلنظمة الحساسة لإلنسداد والتأكل ‪.‬‬

‫قواعد الخلط االساسية للتوافق‬


‫يوصى دائما باجراء إختبار االمات والتافق اوال للمواد فى وعاء صغير ( إختبار‬
‫البرطمان ‪ ) Jar test‬وهذا االختبار هام جدا فى حالة ما يكون توافق المواد السمادية‬
‫موضع شك ‪:‬‬
‫‪ )1‬اضف االحماض الى الماء وليس العكس ابدا ‪ ،‬فإضافة الكيماويات بترتيب‬
‫خاطئ يمكن ان يكون خطر جدا ‪.‬‬
‫‪ )2‬ال تخلط االمونيا الجافة او السائلة ابدا مباشرة مع االحماض واال فانه سوف‬
‫يحدث تفاعل عنيف فى الحال ‪.‬‬
‫‪ )3‬ال تخلط االسمدة المحتوية على السلفات مع األسمدة المحتوية على الكالسيوم‬
‫لتجنب تكوين سلفات الكالسوم غير الذائبة فنثال خلط نترات الكالسيوم الذائب فى‬
‫الماء مع اسمدة سلفات االمونيوم فى نفس المحلول سوف يرسب سلفات‬
‫الكالسيوم التى يمكن ان تسد التقاطات والمرشحات ‪.‬‬
‫‪ )4‬ال تخلط االسمدة الحيوية المحتوية على الفوسفور مع المواد المحتوية على‬
‫الكالسيوم او على االقل اختبر المشكلة باختابر الخلط فى وعاء صغير ‪.‬‬
‫‪ )5‬مياة الرى الغنية فى الكالسيوم والماغنسيوم تميل الى تكوين مركبات غير ذائبة‬
‫عند خلط وذوبان األسمدة المحتوية على الفوسفات والسلفات واألمونيا وعند‬
‫ذوبان االمونيا فى الماء سوف يرتفع كثي اًر ‪ PH‬للمحلول وهذا يشجعه تطاير‬
‫األمونيا وتكوين هيدروكسيدات الكالسيوم والماغنسيوم وكذلك كربونات الكالسيوم‬
‫والماغنسيوم ‪.‬‬
‫‪ )6‬ال يوصى باضافة الفوسفور والعناصر الصغرى معا فى نظام الرى بالتنقيط‬
‫بسبب امكانية ترسيب العناصر الصغرى مع الفوسفات فى محلول السماد ولذلك‬
‫فإنه عندما يجب اضافة العناصر الصغرى فإنه يجب إستخدام الصور الذائبة‬
‫االقل عرضه للترسيب مثل المخلبيات واذا كان ممكناً فإن العناصر الصغرى‬
‫يمكن ان تحقن بمفردها ‪.‬‬
‫‪ )7‬دائماً يمأل خزان ( وعاء ) الخلط بـ ‪ % 75.55‬من كمية الماء الالزم استخدامها‬
‫فى الخلط ‪.‬‬
‫‪ )8‬دائما تضاف االسمدة السائلة الى الماء فى وعاء الخلط قبل اضافة االسمدة‬
‫الصلبة ( الجافة ) الذائبة – فالسماد السائل سوف يعطى بعض الح اررة فى حالة‬
‫ما اذا كانت االسمدة الجافة تجعل المحاليل باردة ‪.‬‬
‫‪ )9‬دائما تضاف المواد الجافة ببطء مع التقليب الدائرى لمنع تكوين كتل كبيرة غير‬
‫ذائبة او بطيئة الذوبان ‪.‬‬
‫ال تحاول ان تخلط محاليل االسمدة المركزة مع محاليا االسمدة المركزة‬ ‫‪)15‬‬
‫االخرى ‪.‬‬
‫دائما ارجع الى المكون الكيميائى من اجل الحصول على المعلومات عن‬ ‫‪)11‬‬
‫عدم الذوبان وعدم التوافق لالسمدة ‪.‬‬
‫كن حذ ار جدا عند خلط اسمدة اليوريا سلفوريك مع معظم المركبات‬ ‫‪)12‬‬
‫فاليوريا سلفوريك غير قابلة للتوافق مع مركبات كثيرة ‪.‬‬
‫الماء العسر جدا ( الذى يحتوى على كميات كبيرة نسبيا من الكالسيوم‬ ‫‪)13‬‬
‫والماغنسيوم ) سوف يتحد مع الفوسفات وحديد الفوسفات المتعادل او مركبات‬
‫السلفات لتكوين مواد غير ذائبة ‪.‬‬
‫حيث إن محاليل االسمدة تضاف بجرعات صغيرة جدا واذا تم حقتنها عند‬ ‫‪)14‬‬
‫مواقع منفصلة فى خط الرى فإن كثير من مشاكل عمد التوافق سوف تختفى‬
‫ويعبتر اختبار البرطمان اساسى لكى تقرر اذا كان يمكن حقن المحاليل معا فى‬
‫نظام الرى ‪.‬‬

‫استخدام حقن االسمدة مع مياه الرى‬


‫لنجاح استخدام حقن االسمدة مع مياة الرى فانه هناك عاملي مرتبطين بالنبات يجب ان‬
‫يؤخذا فى االعتبار ‪.‬‬
‫‪ ‬معرفة معدل تراكم المادة الجافة للنبات النامى والتركيز االمثل للعنصر او‬
‫العناصر الغذائية فى خاليا النبات يمكن ان يسهل تعرفنا على معدل االستهالك‬
‫اليومى للعناصر الغذائية خالل موسم النمو والتى سينتج عنها اقصى انتاج‬
‫واعلى جودة ‪.‬‬
‫‪ ‬معدل االستهالك المائى االمثل خالل موسم النمو يساعد على غتمام عملية‬
‫التمثيل الضوئى بكفاءة عالية تعتمد على عملية النتح ‪ ،‬على الظروف المناخية‬
‫وصفات النبات فمعدل الرى الحقيقى يجب ان يزيد عن النتح بمقدار البخر من‬
‫التربة مضافا اليها االحتياجات الغسيلية لغسيل او عدم تراكم االمالح فى الطبقة‬
‫السطحية من االرض ويضاف اليها احتياجات النبات ‪.‬‬
‫وهذا يتطلب ‪:‬‬
‫‪ .1‬إختيار السماد من حيث ذوبانه وتوافقه مع االسمدة االخرى مع خواص االرض‬
‫الكيماوية والطبيعية مع جودة مياة الرى ‪.‬‬
‫‪ .2‬الغحتياجات المائية وطريقة وجدولة الرى ‪.‬‬
‫‪ .3‬نظام الرى متضمناً وسيلة حقن السماد المالئم مع اجراء عمليات الصيانة‬
‫المطلوبة لضمان العمل بكفاءة طول موسم النمو ‪.‬‬
‫إختيار االسمدة للحقن مع مياة الرى ‪:‬‬
‫السؤال الذى يتبادر الى الذهن بعد التعرف على التركيز المراد اضافته الى المحصول‬
‫القائم ما هو السماد الذى يمكن ان يوصى به لهذا الغرض وكيف يمكن للظروف‬
‫المحيطة بالحق ان تؤثر على قرار اختيار نوع السماد‬
‫أ – ماء رى ملحى‬
‫ففى حالة اتسخدام مياة رى ذات قيمة ملوحة اكبر من ‪ 1‬ممليموز ‪ /‬سم يجب تجنب‬
‫استخدام اسمدة تحتوى على أنيونات الكبريتات والكلوريد مثل سماد كبريتات األمونيوم (‬
‫‪ NH 4) 2 So4‬وفى هذه الحالة يستخدم اسمه نتراتية مصل سماد نترات األمونيوم‬
‫‪ NO3NH4‬وهى قد تحيد من تأثير ايون الكلور – ‪ CL‬كذلك يحذر استخدام اسمدة‬
‫البوتاسيوم التى تحتوى على هذه االنيونات مثل كبريتات البوتاسيوم ‪ K2So4‬وكلوريد‬
‫البوتاسيوم ‪ KCL‬ويستخدم فى مثل هذه الحالة اسمدة نترات البوتاسيوم ‪KNO3‬‬
‫وفوسفات ثنائى البوتاسيوم ‪. K2Hpo4‬‬
‫ب – حموضه وقلوية الوسط‬
‫ايضا حموضة وقلوية محلول الحقن لها الهمية قصوى ويحدد ذلك نوع السماد المستخدم‬
‫فعلى سبيل المثال نجد ان األسمدة النيتروجينية المتداولة لها تأُيرات متباينة فى ‪PH‬‬
‫المحلول او بمعنى اخر فى ‪ PH‬مياة الرى واألرض ( منطقة الجذور على وجه‬
‫الخصوص ولتفرة زمنية محدودة نتيجة للقدرة التنظيمية لالرض ) ف ‪ PH‬المترفع عن‬
‫‪ 7.5‬سوف يؤدى الى تكوين رواسب كربونات الكالسيوم والماغنسيوم وكذلك فوسفات‬
‫الكالسيوم والماغنسيوم فى خراطيم الرى والمنقطات مما يتسبب فى حدوث سدد يؤثر فى‬
‫كفاءة الرى والتمسيد وفى هذه الحالة يستخدم اسمدة لها القدرة على خفض ‪ PH‬مياة‬
‫الرى مثل حامض النيتريك ‪ HNOr‬وحامض الفوسفوريك ‪ H3PO4‬وتستخدم كاسمدة‬
‫نيتروجينية وفوسفاتية على الترتيب او تستخدم اسمدة ذات تأثير حامضى ‪.‬‬
‫ت – الغسيل‬
‫تعرض العناصر القابلة للحركة خالل قطاع التربة للغسيل يلعب دو ار هاما فى إختيار‬
‫السماد الرماد حقنه مه مياة الرى فتوزيع النيتورجين خالل االرض يتأثر بنوع السماد‬
‫المضاف فاألمونيوم ) ‪ ( NH4‬تمتص عن طريق غريوات التربة واكاسدي المعادن ثم‬
‫تتحول الى نترات ‪ NO2‬عن طريق الشاط الميكروبى خالل اسبوع من االضافة لذلك‬
‫ينصح باستخدام اسمدة امونيومية )‪ (NH4‬فى حالة اضافة كميات اكبر من استهالك‬
‫النبات على فترات اطول حيث هناك فرصة جيدة لعدم تعرضها للغسيل على عكس‬
‫االسمدة النتراتية )‪ (NO3‬سماد اليوريا من االسمدة الذابة التى ال تحمل شحنة والتى‬
‫تتحرك بسهولة مع مياة الرى وتفقد بالغسيل فى التربة مثل النترات )‪ ، (NO3‬تتحول‬
‫اليوريا على ردجة ح اررة ‪ 25‬م الى امونيا )‪ (NH4‬عن طريق النشاط الميكروبى‬
‫بواسطة إنيزم اليوريا خالل ايام قليلة ( فى حالة وجود مصدر للغنزيم وهو سماد‬
‫الموشاى ) مما ينتج عنه زيادة فى ‪ PH‬االرض مما يسبب إنخفاض فى ذوبان‬
‫الفوسفور فى االراضى ذات ‪ PH‬اعلى من ‪ 7.5‬مما يقلل من تيسره إلمتصاص النبات‬
‫‪.‬‬
‫ث – الترسيب‬
‫يتعرض الفوسفغور فى االرض لعمليات ترسبل تبدء بعد ساعات من االضافة وتستمر‬
‫اسابيع قليلة بعدها ينتهى كل شئ لذلك فغن الحل االمثل هو حفن اسمدة فوسفاتية ذائبة‬
‫مع مياة الرى وعلى فترات متقاربة تفى بإحتياجات المحصول النامى وعند إختيار السماد‬
‫الفوسفاتى يجب ان تأخذ االحتياطات من ترسيب ‪ Ca – P , Mg- P‬فى خطوط الرى‬
‫والنقطات لذلك عند اختيار حمض الفوسفوريك ‪ H3PO4‬او فوسفات احادى االمونيوم او‬
‫فوسفات ثنائى االمونيوم يكون اإلختيار االفضل وقد وجد انه عند اضافة الفسفور بنفس‬
‫المعدل الى ارض رملية كانت حركية الفسفور فى صورة حمض الفسفوريك ‪15 – 5‬‬
‫اضعاف حركية الفسفور فى صورة سوبر الفوسفات الثالثى بما عنى مضاعفة كفاءة‬
‫إمتصاص الفوسفور بواسطة النباتات وهذا يعود بالدرجة االولى إلى انخفاض الـ ‪PH‬‬
‫مما يقلل من فرصة الترسيب فى صورة مركبات ‪ Ca- P‬وايضا لذوبان الفوسفور‬
‫الموجود فى صور اقل ذبوان وحديثا تعتبر مركبات اليوريا فوسفات من االسمدة المميزة‬
‫فى االراضى الجيرية والرملية حيث تحتوى على ‪ % 7‬نيتروجين و ‪ % 19‬فوسفور‬
‫وتمتاز انها اقل تأُي ار فى تأكل الوصالت المعدنية واقل فى تطاير االمونيا )‪. (NH3‬‬

‫ترشيد إستخدام االسمدة‬


‫يجب أن يكون الهدف من استخدام االسمدة هو زيادة انتاجية المحاصيل المختلفة ذات‬
‫الجودة العالية وانتاج غذائى صحى امن خالى من الملوثات مع الحفاظ على خصوبة‬
‫التربة وزيادتها ما امكن مع الحد من التلوث البيئى وتحسين كفاءة استخدام السماد لزيادة‬
‫العائد االقتصادى من إستخدامه وفى هذا اإلطار يجب معرفة اهم الممارسات الزراعية‬
‫الجيدة التى من شانها ترشيد استخدام األسمدة المعدنية ورفع كفاءة استخدامها ‪:‬‬
‫‪ .1‬تحديد حاجة االرض والمحصول للتسميد وذلك عن طريق تشخيص اعراض‬
‫نقص العناصر الغذائية على النبات وتحليل التربة والنبات وبالتالى تحديد كميات‬
‫االسمدة المطلوبة اضافتها للمحصول دون زيادة ‪.‬‬
‫‪ .2‬يجب ضمان توفير االسمدة الالزمة عند مرحلة مبكرة من موسم زراعة‬
‫المحصول حتى نتجنب اى عجز فى االسمدة الذى ربما يؤدى الى استخدام‬
‫السماد فى موعد متأخر او عدم استخدامه ‪.‬‬
‫‪ .3‬استخدام االسمدة العضوية واالسمدة المعدنية جنبا الى جنب ألن السماد العضوى‬
‫له تأثير ايجابى على خواص التربة إلى جانب أنه مصدر للعناصر الغذائية مما‬
‫يوفر جزء من االسمدة المعدنية ‪.‬‬
‫‪ .4‬إضافة معدل السماد االزوتى على دفعات تتوقف على نوع المحصول ونوع‬
‫التربة حيث يؤدى إستخدام السماد على جرعات الى تقليل الفقد فى النيتروجين‬
‫وزيادة نسبة االستفادة من السماد ‪.‬‬
‫‪ .5‬ضرورة خلط االسمدة االزوتية بالتربةوالرى مباشرة بعد اضافة السماد خاصة‬
‫تحت ظروف ارتفاع درجة الح اررة ‪.‬‬
‫‪ .6‬إستخدام اليوريا ذات الحبيبات الكبيرة أو اليوريا المغلقة بالكبريت تقليل معدل‬
‫الذوبان ‪.‬‬
‫‪ .7‬ضبط كميات مياة الرى بدون زيادة حتى ال يحدث فقد للعناصر الغئاية بالغسيل‬
‫‪ .8‬يمكن استخدام االسمدة االزوتية بطيئة الذوبان مثل اليوريا فورمالدهيد وهذه‬
‫االسمدة تقاوم الفقد بالغسيل خصوصا فى االراضى الرملية ‪.‬‬
‫‪ .9‬استخدام االسمدة الحيوية التى توفر جزء كبير من السماد المعدنى المضاف‬
‫خاصة االزوتية والفوسفاتية مثل المخصب الحيوى " الفوسفورين " الذى يعمل‬
‫على زيادة تيسير عنصر الفوسفور بالتربة وكذلك المخصبات الحيوية التى‬
‫تحتوى على بكتيريا متخصصة تقوم بتثبيت النيتروجين الجوى بالتربة مثل‬
‫الريالين و الريزوباكترين والبيوجين والنتروبين والميكروبين حيث تقلل هذه‬
‫المخصبات كميات االسمدة االزوتية المضافة بحوالى ‪ % 25 – 15‬وتقوم‬
‫الهيئة العامة لصندوق الموازنة الزراعية التابعة لو ازرة الزراعة بإنتاج هذه‬
‫المخصبات وغيرها وتوفيرها للمزارع باسعار زهيدة ‪.‬‬
‫التمسيد من خالل مياة الرى حيث تضاف معدالت الرى والتمسيد‬ ‫‪.15‬‬
‫بالمعدالت المناسبة المضبوطه التى ال تسمح بالفقد دون زيادة وبذلك يتم توفير‬
‫جزء كبير منها ‪.‬‬
‫يجب قلة االسمدة ودفنها بالتربة خاصة االسمدة العضوية والحيوية وكذلك‬ ‫‪.11‬‬
‫االسمدة الفوسفاتية التى ينبغى اضاضفتها اثناء خدمة االرض واعدادها للزراعة‬
‫‪.‬‬

‫اهم انواع اسمدة العناصر الصغرى‬


‫التركيز المناسب‬ ‫طريقة االضافة‬ ‫صورة االضافة‬ ‫نوع السماد‬
‫رشا على االشجار ‪% 5.3 – 5.2‬‬ ‫معدنية‬ ‫كبريتات حديدوز‬
‫فقط‬
‫رشا او من خالل ‪ % 5.5 – 5.52‬ال‬ ‫‪Fe – EDTA‬‬ ‫حديد مخلبى‬
‫‪Fe – EDDHA‬‬
‫يتجاوز التركيز فى‬ ‫الرى بالتنقيط‬
‫لالراضى‬ ‫افضل‬
‫ماء الرى عن ‪1 / 2‬‬
‫القلوية‬
‫– ‪ 1‬كجم لكل م‪3‬‬
‫ماء‬
‫رشا على االشجار ‪% 5.3 – 5.2‬‬ ‫معدنى‬ ‫كبريتات منجنيز‬
‫فقط‬
‫رشا على االشجار ‪% 5.3 – 5.52‬‬ ‫‪Mn – EDTA‬‬ ‫منجنيز‬
‫‪Mn – EDDHA‬‬
‫يتجاوز‬ ‫ال‬ ‫او من خالل الرى بحيث‬
‫التركيز فى ماء الرى‬ ‫بالتنقيط‬
‫عن ‪1 – 1 / 2‬‬
‫كجم لكل ‪ 1‬م‪ 3‬ماء‬
‫رى‬
‫‪% 5.5 – 5.3‬‬ ‫رشا فقط‬ ‫معدنى‬ ‫كبريتات زنك‬
‫‪% 5.5 – 5.3‬‬ ‫رشا فقط‬ ‫معدنى ‪ % 23‬زنك‬ ‫‪An‬‬
‫‪So4. H2o‬‬
‫رشا ويمكن اضافته ال يتجاوز التركيز‬ ‫‪Zn – EDTA‬‬ ‫زنك مخلبى‬
‫‪Zn – EDDHA‬‬
‫فى ماء الرى عن ‪1‬‬ ‫مع الرى بالتنقيط‬
‫– ‪ 1.5‬كجم سماد‬
‫لكل م‪ 3‬ماء رى ‪.‬‬
‫التركيز المناسب‬ ‫طريقة االضافة‬ ‫صورة االضافة‬ ‫نوع السماد‬
‫‪% 5.3‬‬ ‫رشا فقط‬ ‫معدنى‬ ‫كبريتات نحاس‬
‫رشا ويمكن اضافته ال يتجاوز التركيز‬ ‫‪Cu – EDTA‬‬ ‫نحاس مخلبى‬
‫‪Cu – EDDHA‬‬
‫فى ماء الرى عن‬ ‫مع الرى بالتنقيط‬
‫‪ 1 – 5.5‬كجم سماد‬
‫لكل م‪ 3‬ماء رى ‪.‬‬
‫‪% 5.2‬‬ ‫رشا فقط‬ ‫بوريك معدنى‬ ‫حمض‬
‫بورات الصوديوم‬

‫جدول يوضح ذوبان بعض االسمدة فى الماء عند رجات حرارة مختلفة‬
‫الذوبان بالكجم ‪ /‬م‪ 3‬ماء‬ ‫الرمز الكيماوى‬ ‫السماد‬
‫ساخن‬ ‫دافئ‬ ‫بارد‬
‫‪( 50 ) 1580 ( 20 ) 760‬‬ ‫‪ 760‬صفر‬ ‫‪(NH4)SO4‬‬ ‫كبريتات امونيوم‬
‫‪( 50 ) 3440 ( 20) 1950‬‬ ‫‪1183‬‬ ‫‪NH4NO4‬‬ ‫نترات امونيوم‬
‫‪- ( 25) 1193‬‬ ‫‪( 5 ) 780‬‬ ‫‪(NH2)2CO‬‬ ‫يوريا‬
‫‪(100) 3760 ( 25) 3410‬‬ ‫‪1020‬‬ ‫‪CaNo3‬‬ ‫نترات كالسيوم‬
‫‪( 50 ) 860‬‬ ‫‪( 20 ) 316‬‬ ‫‪133‬‬ ‫‪KNO3‬‬ ‫نترات بوتاسيوم‬
‫‪( 50 ) 170‬‬ ‫‪( 20 ) 110‬‬ ‫‪69‬‬ ‫‪K2SO4‬‬ ‫كبريتات بوتاسيوم‬
‫‪( 50 ) 430‬‬ ‫‪( 20 ) 347‬‬ ‫‪280‬‬ ‫‪KCL‬‬ ‫كلوريد بوتاسيوم‬
‫‪( 90 ) 835‬‬ ‫‪( 25 ) 330‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪KH2PO4‬‬ ‫فوسفات احادى‬
‫البوتاسيوم‬
‫‪- ( 20) 1670‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فوسفات ثنائى البوتاسيوم ‪K2HPO4‬‬
‫‪( 50 ) 417‬‬ ‫‪( 20 ) 282‬‬ ‫‪227‬‬ ‫فوسفات احادى االمونيوم ‪NH4H2PO4‬‬
‫‪( 70 ) 1060‬‬ ‫‪( 10 ) 575‬‬ ‫‪429 (NH4)2HPO4‬‬ ‫فوسفات ثنائى االمونيوم‬
‫‪- ( 25) 5480‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪H3PO4‬‬ ‫حمض الفوسفوريك‬
‫‪-‬‬ ‫‪( 68 ) 710‬‬ ‫‪- MgSo4. 6H2O‬‬ ‫كبريتات ماغنسيوم‬
‫كبريتات الحديدوز‬
‫‪-‬‬ ‫‪156.5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪FeSO4 . 7H2O‬‬

‫كبريتات الزنك‬
‫‪-‬‬ ‫‪( 68 ) 965‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ZnSO4 . 7H2O‬‬

‫كبرتيات المنجنيز‬
‫‪-‬‬ ‫‪1053‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪MnSO4 . 4H2O‬‬

‫جدول يوضح النسب المئوية ووزن الوحدة السمادية من العناصر الغذائية فى بعض‬
‫االسمدة‬
‫بوتاسيوم‬ ‫فوسفور‬ ‫نيتروجين‬ ‫السماد‬
‫كجم‬ ‫‪%‬‬ ‫كجم‬ ‫‪%‬‬ ‫كجم‬ ‫‪%‬‬
‫‪4.88‬‬ ‫‪25.5‬‬ ‫كبريتات االمونيوم‬
‫‪3.5‬‬ ‫‪33.5‬‬ ‫نترات االمونيوم‬
‫‪2.17‬‬ ‫‪46.5‬‬ ‫اليوريا‬
‫‪6.7‬‬ ‫‪15.5‬‬ ‫نترات الكالسيوم‬
‫‪65‬‬ ‫حمض النيتريك‬
‫‪5.26‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪5.88‬‬ ‫‪17‬‬ ‫فوسفات يوريا‬
‫‪1.94‬‬ ‫‪51.5‬‬ ‫‪9.15‬‬ ‫‪12‬‬ ‫فوسفات احادى االمونيوم‬
‫‪1.82‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪5.13‬‬ ‫‪19.5‬‬ ‫فوسفات ثنائى االمونيوم‬
‫‪67‬‬ ‫‪15.5‬‬ ‫سوبر فوسفات احادى‬
‫‪2.17‬‬ ‫‪46‬‬ ‫سوبر فوسفات ثالثى‬
‫‪1.62‬‬ ‫‪85‬‬ ‫حمض فوسفوريك‬
‫‪21‬‬ ‫‪48‬‬ ‫كبريتات بوتاسيوم‬
‫‪1.64‬‬ ‫‪61‬‬ ‫كلوريد بوتاسيوم‬
‫‪2.27‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪7.7‬‬ ‫‪13‬‬ ‫نترات بوتاسيوم‬

‫اسمدة العناصر الغذائية الثانوية ( الماغنسيوم – الكالسيوم – الكبريت )‬


‫الذوبان‬ ‫التركيز‬ ‫اسم السماد‬
‫العنصر‬

‫للعنصر والصالحية‬
‫‪%‬‬
‫يذوب‬ ‫‪18‬‬ ‫سلفات الماغنسيوم ( ملح ابسوم)‬

‫الماغنسيوم ‪Mg‬‬
‫بطئ الذوبان‬ ‫سلفات الماغنسيوم ( كيريزيت ) ‪15 MgSo4. 7H2O‬‬
‫ال يصلح للرى بالتنقيط‬
‫يذوب‬ ‫‪11‬‬ ‫دولوميت ( اليصلح للرى بالتنقيط )‬
‫سهل الذوبان‬ ‫‪19‬‬ ‫نترات كالسيوم صلب‬

‫الكالسيوم ‪Ca‬‬
‫سائل (جاهز )‬ ‫‪13‬‬ ‫نترات كالسيوم سائل‬
‫سهل الذوبان‬ ‫‪36‬‬ ‫كلوريد الكالسيوم‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪45‬‬ ‫الجير كالسيت ( ال يصلح للرى بالتنقيط )‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪25‬‬ ‫سوبر فوسفات العادى ( ال يصلح للرى بالتنقيط )‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪14‬‬ ‫تربيل فوسفات ( ال يصلح للرى بالتنقيط )‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪22.5‬‬ ‫الجبس الزراعى ( ال يصلح للرى بالتنقيط )‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪22‬‬ ‫الدولوميت ( اليصلح للرى بالتنقيط )‬
‫يذوب‬ ‫‪26‬‬ ‫ثيوسلفات االمونيوم‬

‫الكبريت‬
‫يذوب‬ ‫‪24‬‬ ‫سلفات االمونيوم‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪19‬‬ ‫سلفت الكالسيوم (جيبسيم) ال يصلح للرى بالتنقيط‬
‫صعب الذوبان‬ ‫‪199 - 09‬‬
‫كبريتات خام ( زراعى ) ال يصلح للرى بالتنقيط‬
‫شحيح الذوبان‬ ‫سلفات البوتاسيوم ( تجارى )ال يصلح للرى بالتنقيط‬
‫‪18‬‬

‫يذوب‬ ‫سلفات الماغنسيوم‬


‫‪13‬‬

‫‪18 – 9‬‬ ‫شق السلفات الموجود بجميع انواع العناصر الصغرى‬


‫يذوب‬
‫( حديد‪ -‬زنك – منجنيز – نحاس )‬
‫وحدات تحويل‬
‫‪Ca‬‬ ‫‪CaO * 1.40‬‬ ‫‪K‬‬ ‫‪K2O * 1.20‬‬

‫‪Ca‬‬ ‫‪Ca * 0.715‬‬ ‫‪K2O‬‬ ‫‪K * 0.83‬‬


‫‪Mg‬‬ ‫‪MgO * 1.66‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪SO4 *2.996‬‬

‫‪Mgo‬‬ ‫‪Mg * 0.603‬‬ ‫‪SO4‬‬ ‫‪S * 0.334‬‬

‫‪P‬‬ ‫‪P205 * 2.029‬‬

‫جدول يوضح االسمدة التى يمكن خلطها فى المحلول المائى‬


‫حمض‬ ‫كبريتات‬ ‫كبريتات‬ ‫نترات‬ ‫نترات‬ ‫نترات‬ ‫كبريتات‬
‫فوسفوريك‬ ‫ماغنسيوم‬ ‫بوتاسيوم‬ ‫بوتاسيوم‬ ‫امونيوم‬ ‫الجير‬ ‫امونيوم‬
‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫‪-‬‬ ‫كبريتات‬
‫امونيوم‬
‫ال‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪-‬‬ ‫ال‬ ‫نترات‬
‫الجير‬
‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪-‬‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نترات‬
‫امونيوم‬
‫‪-‬‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪-‬‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪-‬‬ ‫نترات‬
‫بوتاسيوم‬
‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫‪-‬‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫كبريتات‬
‫بوتاسيوم‬
‫ال‬ ‫‪-‬‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫كبريتات‬
‫ماغنسيوم‬
‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫فوسفات‬
‫امونيوم‬
‫‪-‬‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫نعم‬ ‫ال‬ ‫نعم‬ ‫حمض‬
‫فوسفوريك‬

You might also like