You are on page 1of 14

‫قوة دفع المركبة الفضائية‬

‫قوة دفع المركبة الفضائية هي طريقة تستخدم لتسريع المركبات الفضائية واألقمار االصطناعية هناك عدة طرق مختلفة وكل طريقة لها عيوبها ومزاياها‪ ،‬وقوة دفع المركبات الفضائية هي‬
‫مجال بحث نشط ُت دفع معظم المركبات الفضائية اليوم عن طريق قوة الغاز من الجزء الخلفي من المركبة بسرعة عالية جدا من خالل صوت فوهة ال فال ويسمى هذا النوع من المحركات‬
‫بقوة دفع المركبة الفضائية بمحرك الصاروخ‪.‬‬

‫صورة مثبتة عن بعد تلتقط صور مقربة للحظات انتطالق محركات دفع مكوك فضائي في مركز ستينيس للفضاء في مسيسيسبي‪.‬‬

‫تستعين معظم المركبات الفضائية الحالية بالصواريخ الكيميائية (الوقود الدافع الثنائي أو الوقود الصلب) في عملية اإلطالق وعلى الرغم من أن البعض (كصاروخ بيغاسوس سبيس شيب‬
‫ون) قد استعان بمحركات دفع هوائية في المرحلة األول‪ .‬تستخدم معظم األقمار الصناعية جهاز تضخيم كيميائي آمن وبسيط (صواريخ الدفع الفردية في الغالب) أو صواريخ‬
‫الريزيستوجيت للمحافظة على مدار المحطة وتوظيف بعض عجالت الدفع للتحكم في اآلداء وقد استعانت مجموعة من األقمار الصناعية السوفييتية بالدفع الكهربائي على مر العديد من‬
‫العقود وبدأت أحدث المركبات الفضائية التي تسير في مدار الكرة األرضية باستخدامها في المحافظة على المحطات الشمالية والجنوبية ورفع مستوى المدار وغالبا ما يتم االستعانة‬
‫بالصواريخ الكيميائية في مركبات الكواكب أي ًض ا على الرغم أن القليل يستخدم الدفع األيوني والدفعات التي تحت تأثير هول (نوعين مختلفين من الدفع الكهربائي) والقت نجاحا كبيرًا‬
‫منها‪.‬‬

‫المتطلبات‬

‫معلومات إضافية‪ :‬سرعة اإلفالت‬

‫يجب إطالق األقمار االصطناعية للمدار وفي حال وصولها يجب أن تأخذ مكانها في المدار االسمي‪ .‬للمرة األولى في المدار المرغوب فهي تحتاج غالبًا شكل من أشكال التحكم لذلك فهي‬
‫تصحح الحدود المتعلقة باألرض والشمس ومن بعض الفوائد المحتملة لألجسام الفلكية[‪ ]1‬فهي أيضا عرضة لجذب األجسام الفلكية من الغالف الجوي الرقيق لذا لكي تبقى في المدار لفترة‬
‫زمنية طويلة فبعض أشكال الدفع قد تكون ضرورية من حين ألخر إلنجاز تصحيحات صغيرة في محطة المناورات المدارية[‪ ]2‬فالعديد من األقمار االصطناعية تحتاج للتحرك من مدار إلى‬
‫آخر ومن حين إلى آخر وهذا أيضا يتطلب دفع حياة القمر االصطناعي مفيدة بشكل كبير فهي تستنفذ قدرتها لتصحيح مدارها‪ ]3[.‬المركبة الفضائية مصممة للسفر المتواصل وهي في‬
‫حاجة أيضًا لطرائق الدفع فهي بحاجة لمغادرة الغالف الجوي لألرض كما هو الحال في األقمار االصطناعية وحال وصولها هناك فهي بحاجة لمغادرة المدار والتحرك حوله للسفر بين‬
‫الكواكب‪ .‬يجب على المركبة الفضائية استخدام محركاتها لمغادرة مدار األرض وبمجرد حدوث ذلك يجب عليها ان تذهب بطريقة ما إلى وجهتها‪ .‬فالمركبة الفضائية من بين الكواكب‬
‫الحالية تفعل هذا مع سلسلة من التعديالت ذات المدى القصير‪ ]4[.‬ومن بين هذه التعديالت تسقط المركبة الفضائية ببساطة وبحرية على طول مسارها أكثر الوقود كفاءة تعني االنتقال من‬
‫مدار دائري واحد إلى آخر مع نقل مدارهما وهو أنه تبدأ المركبة الفضائية في مدار دائري تقريبا حول الشمس فترة قصيرة من قوة الدفع في اتجاه الحركة تسرع أو تتباطأ في مركبة‬
‫فضائية في مدار بيضاوي الشكل حول الشمس والتي تكون عرضية لمدارها السابق وأيضا إلى جهتها وتندرج المركبة الفضائية بحرية على طول هذا المدار البيضاوي الشكل حتى تصل‬
‫إلى وجهتها وفترة أخرى قصيرة من التوجه حيث تسرع أو تتباطأ لتطابق المدار من جهتها[‪ ]5‬وهناك طرق خاصة مثل تخفيض السرعة بالكبح أو اإللتقاط الجوي تستخدم في بعض‬
‫النهائي‪]6[.‬‬ ‫األحيان لضبط المدار‬

‫رسم خيالي لفكرة "شراع الشمس "‪.‬‬

‫ينضب‪]7[.‬‬
‫إن استخدام المركبة ألحد هذه األساليب سيجعلها تتبع مسارا آخر نوعا ما‪ ،‬إما ستدفع‬ ‫بعض طرق دفع المركبات الفضائية مثل األشرعة الشمسية توفر زخما منخفضا جدا ولكن ال‬
‫باستمرار ضد اتجاه الحركة من أجل تقليل المسافة التي تفصلها عن الشمس أو تدفع باستمرار في نفس اتجاه الحركة لزيادة المسافة التي تفصلها عن الشمس‪ .‬هذا المفهوم اختبر بشكل‬
‫ناجح من قبل اليابانيين ‪ .IKAROS‬الشراع الشمسي للمراكب الفضائية‬

‫تحتاج السفن الفضائية التي ُت ستخَد م في السفر بين النجوم أيضًا إلى أساليب معينة إلطالقها ولم يتم حتى اآلن بناء مثل هذه السفن ولكن تمت دراسة العديد من التصاميم وحيث أن‬
‫المسافات بين النجوم هائلة فإننا نحتاج لسرعات عالية إلرسال سفينة فضائية باتجاه ما في فترة زمنية معقولة نسبيًا ويعتبر الحصول على سرعات كهذه عند إطالق تلك السفن وإنقاصها‬
‫الفضائية‪]8[.‬‬
‫عند الهبوط تحٍد كبير لمصممي السفن‬

‫الفاعلية‬

‫في الفضاء‪ ،‬الهدف من نظام الدفع هو تغيير سرعة المركبة الفضائية‪ .‬وألن هذا يعد أكثر صعوبة على المركبات الفضائية األكبر حجمًا‪ ،‬قام المصممون بمناقشة زخم الحركة أو كمية الحركة‪،‬‬
‫‪ ،mv‬بشكل عام‪ .‬وتسمى كمية التغير في كمية الحركة بالدفع‪ ]9[.‬إذًا فالهدف من نظام الدفع في الفضاء هو تكوين الدفع‪.‬‬

‫عند إطالق مركبة الفضاء من األرض‪ ،‬يجب على نظام الدفع أن يتغلب على أعلى تأثير للجاذبية لينتج بذلك صافي التسارع اإليجابي‪ ]10[.‬في مسار الفلك‪ ،‬أي زيادة في الدفع‪ ،‬حتى لو كانت‬
‫طفيفة‪ ،‬سينتج عنها تغير في ذلك المسار‪.‬‬

‫يطلق على معدل التغير في السرعة التسارع فيما يطلق على معدل التغير في الدفع القوة‪ .‬وللوصول للسرعة المعطاة فيمكن للمرء تقديم تسارع صغير ينتهي بعد فتره زمنية طويله أو‬
‫يمكنه تقديم تسارع كبير تنتهي بعد فتره زمنية قصيرة‪ .‬وبنفس الطريقة يستطيع المرء تحقيق الدفع المعطى مع قوة كبيرة تنتهي بفترة قصيرة أو قوة صغيرة تنتهي بعد فترة طويلة‪.‬‬
‫وينتج من هذا التسارع مناورة في الفضاء وطريقة الدفع التي تنتج تسارعات دقيقة ولكنها تستمر لفترة زمنية طويلة تستطيع إنتاج نفس الدقة كما في طريقة الدفع والتي تنتج تسارعات‬
‫كبيره لمدة قصيرة فعندما يتم اإلطالق من الكوكب ال تستطيع التسارعات الدقيقة التغلب على قوة جاذبية الكوكب وبالتالي ال يمكن استخدمها‪.‬‬

‫سطح األرض يقع عميقا إلى حد ما في بئر الجاذبية‪ .‬سرعة اإلنفالت التي تحتاجها للخروج منها هي ‪11.2‬كيلومتر في الثانية‪ .‬ولقد‪ ،‬تطور البشر في مجال الجاذبية ذات الـ ون‪-‬جيي لكل متر‬
‫واحد في الثانية تربيع‪ ،‬فإن نظام الدفع المثالي سيكون من النوع الذي يمنح تسارعًا مستمرًا لـ ون‪-‬جيي (أن جسم اإلنسان قادر على تحمل تسارعات أكبر في فترات قصيرة)‪ .‬الركاب في‬
‫الصاروخ أو السفينة الفضائية‪ ،‬ذات نظام دفع مثل الذي ذكر‪ ،‬لن يضرهم أثار السقوط الحر‪ ،‬مثل الغثيان‪ ،‬ضعف العضالت‪ ،‬قلة في حاسة الطعم‪ ،‬أو تسرب الكالسيوم من عظامهم‪.‬‬

‫قانون المحافظة على الزخم يعني‪ :‬تغيير زخم السفينة الفضائية باستخدام منهج الدفع‪ ،‬يجب أن تغير زخم شيء أخر في نفس الوقت‪.‬قليل من التصميمات تستخدم أشياء مثل النطاق‬
‫الكهربائي أو ضغط الضوء لتغيير زخم السفينة الفضائية‪ ،‬ولكن في مساحة خالية يجب على الصاروخ أن يأتي ببعض الكتلة لتتسارع بعيدا من أجل دفع نفسه إلى األمام‪ .‬هذه الكتلة تسمى‬
‫التفاعلية‪]10[.‬‬
‫الكتلة‬

‫ليعمل الصاروخ يحتاج إلى شيئان‪ ،‬وهما بالترتيب‪ :‬كتلة ردة الفعل والطاقة‪ .‬يتأهب الدافع ويقوم بإطالق جسيم من كتلة ردة الفعل ‪ m‬في سرعة ‪ v‬لتعطي ‪ .mv‬لكن هذه الجسيمات تتضمن‬
‫الطاقة الناشطة أو الحركية ‪ mv²/2‬والتي من المفترض أن تأتي من مكان ما‪ .‬في حالة الصلب والسائل أو هجين الصاروخ‪ ،‬يتم حرق الوقود لتوفير الطاقة‪ ،‬وُي سمح لمنتجات التفاعل بالتدفق‬
‫في الخلف لتوفير رد الفعل المتكتل‪ .‬أما دافع األيون فيستخدم الكهرباء لتسريع األيونات من الخلف‪ .‬هنا بعض المصادر األخرى لتوفير الطاقة الكهربائية (لعل منها؛ الكسوف أو المفاعل‬
‫الفعل[‪]10‬‬ ‫النووي)‪ ،‬في حين أن األيونات توفر كتلة رد‬

‫عند مناقشة فعالية نظام قوة الدفع غالبًا المصممين يركزون بفاعلية على ردة فعل الكتلة يجب أن يتم التفاعل الجماهيري جنبا إلى جنب مع الصواريخ ويستهلك عند استخدامها يجب‬
‫القيام بّر دة فعل الكتلة جنبا إلى جنب مع الصواريخ ويستهلك بشكل نهائي عند استخدامها وهناك طريقة واحدة لقياس كمية االندفاع التي يمكن الحصول عليها من مقدار ثابت من ردة‬
‫فعل الكتلة هوا الدافع محددة لكل وحدة وزن على األرض (المعين عادة من قبل) وكل وحدة لهذه القيمة هي الثواني ألن الوزن على األرض من ردة فعل الكتلة غالبًا ما تكون غير هامة عند‬
‫مناقشة المركبات في الفضاء ويمكن أيضا أن يتم مناقشة دفعة محددة من حيث الدافع لكل وحدة من الكتلة وهذا شكل بديل من دفعة محددة يستخدم نفس وحدات السرعة (على سبيل‬
‫المثال م ‪ /‬ث) وفي واقع األمر هو مساو لسرعة العادم الفعالة للمحرك (المسمى عادة) مشوش وتسمى في بعض األحيان على حد سواء القيم دفعة محددة القيمتين تختلف بمعامل‪Gn .‬‬
‫وتسارع المعيار بسبب الجاذبية ‪ 9.80665‬م ‪ /‬ث‪.)Ispgn=v( ²‬‬

‫الصاروخ ذو سرعة عادم عالية لديه القدرة على تحقيق نفس الدفعة بردة فعل أقل عمومًا الطاقة الالزمة لهذا الدفع تتناسب مع سرعة العادم ولذا فإن المحركات ذات الكفاءة تحتاج لطاقة‬
‫أكثر بكثير وتكون عادًة ذات كفاءة أقل في استخدام الطاقة وتكون هذه مشكله إذا كان المحرك يستخدم لمد مقدار كبير من الدفع‪ .‬لتوليد المقدار الكبير من الدفع خالل ثانية يجب‬
‫استخدام مقدار كبير من الطاقة خالل ثانية لذلك فإن المحركات ذات كفاءة الدفع العالية تحتاج مقدار ضخم من الطاقة قي الثانية النتاج دفع عالي ونتيجة لذلك فإن معظم تلك المحركات‬
‫تصمم لتزويد مقدار اقل من الدفع بسبب عدم توفر مقدار عالي من الطاقة‪.‬‬

‫الطرق‬

‫ويمكن تصنيف أساليب الدفع استنادا ًعلى وسائل تسريع كتلة رد الفعل هناك أيضا بعض الطرق الخاصة لإلطالق الوصول للكواكب والهبوط‪.‬‬

‫المحركات المرتدة اإلرتكاسية‬

‫المحرك المرتد االرتكاسي هو محرك ُي زود بالدفع عبر طرد الكتلة المرتدة وفقًا لقانون نيوتن الثالث للحركة وقانون الحركة هذا هو المقوله األكثر شيوعًا لكل قوة فعل قوة فعل مرتدة‬
‫مساوية لها في المقدار ومعاكسه لها في االتجاه
وتتضمن األمثلة كال من المحركات األنبوبية ومحركات الصواريخ والكثير من االختالفات النادرة مثل محرك إيون والناقل الدفعي للكتلة‬
‫ومحركات تأثير هول المحركات األنبوبية بالفعل ُت ستخدم لدفع في الفضاء نظرًا لعدم وجود الهواء‪ ،‬غير أن بعض المركبات الفضائية لديها هذه األنواع من المحركات لتساعدها في الهبوط‬
‫واإلقالع‪.‬‬

‫دلتا الخامس واالندفاع الذاتي‬

‫رسم يظهر عالقة نسب الكتلة مع السرعة النهائية كما يفهم من معادلة الصاروخ‬

‫قد ينتج إرهاق كامل االندفاع صالح لالستعمال في مركبة فضائية من خالل المحركات في خط مستقيم في مساحة فارغة تغير السرعة الصافية للمركبة وأطلق على هذا العدد مصطلح دلتا‬
‫)‪.‬‬ ‫الخامس (‬

‫) باستخدام معادلة الصاروخ التي يكون فيها ‪ M‬هو كتلة الدافع و ‪ P‬كتلة الحمولة (مشتملة تركيب‬ ‫إذا كانت السرعة العادمة ثابتة فيمكن حساب كامل مجموع دلتا الخامس للمركبة (‬

‫وألسباب تاريخية وكما ُن وقش أعاله ‪ Ve‬أحياًن ا تكتب‪:‬‬ ‫الصاروخ) وهو سرعة عادم الصاروخ وهي تعرف بمعادلة تشياكوفسكي الصاروخي‪:‬‬

‫حيث أن ‪ Isp‬تعني النبضة‪/‬الدفعة المحددة لـ الصاروخ وتقاس بالثواني أما ‪ go‬فهي تسارع الجاذبية عند مستوى سطح البحر‪ .‬ولـتكون مهمة دلتا الخامس عالية يجب أن تكون غالبية كتلة‬
‫مركبة الفضاء من كتلة رد الفعل بما أن الصاروخ يجب أن يحمل جميع ردود فعل الكتلة غالبية رد فعل الكتلة المستهلك في البداية يخرج نحو رد فعل جماعي بداًل من حمولة إذا كان لدى‬
‫‪ ،‬ومحرك الصاروخ يكون لديه سرعة العادم ‪ ،ve‬والكتلة ‪ M‬من رد فعلها والذي يتحاج إلى حساب استخدام معادلة وصيغة‬ ‫الصاروخ حمولة من الكتلة ‪ ،P‬فـ مركبة الفضاح تحتاج طريق‬
‫الصاروخ على النحو‪: :‬‬

‫أصغر بكثير من قيمة الدالة ‪ 'Ve‬هي تقريبا معادلة خطية‪ ،‬والشيء اليسير من كتلة التفاعل النووي تكون متطلبة‪ .‬وبالتالي فإن قيمة الدالة‬ ‫و بالنسبة للمعادلة التي تقول بأن قيمة الدالة‬
‫‪ -‬إذا كانت متساوية مع قيمة الدالة ‪ - 'Ve‬في حاجة في أن يصبح لديها تقريبا ضعف كمية زيت الوقود الموجودة لدى الحمولة اإلجمالية للمركبة الفضائية ولدى هيكلها مجتمعين مع‬
‫بعضيهما (والتي تتضمن المحركات‪ ،‬صهاريج الوقود‪ ،‬ونحو ذلك)‪ .‬وباإلضافة إلى هذا‪ ،‬فإن النمو واالزدياد «أّس ي» (معبر عنه باألس)‪ ،‬حيث أن معدالت السرعة أعلى بكثير من سرعة الحركة‬
‫المستهلكة والتي تستوجب كميات هائلة من كتلة زيت الوقود حتى يتم تزويد السفينة الفضائية وما تحمله من أدوات ومواد‪ ،‬وتزويد كتلة المادة الهيكلية أيضا‪ .‬وعلى سبيل المثال ‪-‬‬
‫بالنسبة للمهمة الفضائية ‪ -‬فإنه من الالزم أن تكون نتائج أو ظواهر الجاذبية األرضية وأية آثار للسحب الجوي قد تأثرت بشكل كبير من جراء استخدام زيت الوقود عند وقت االنطالق من‬
‫‪ .‬فمثال‪ :‬انطالق البعثة الفضائية نحو مدار األرض األول يستوجب حوالي ‪–9.3‬‬ ‫الكوكب أو الهبوط إليه‪ .‬ومن المنطق يتم ربط هذه اآلثار وربط اآلثار األخرى برحلة الفضاء الهامة للدالة‬
‫قد تم إجراء عملية التكامل لها رقميا على جهاز حاسوب‪ .‬وباإلمكان فقط أن يستفاد بشكل ملحوظ من بعض هذه التأثيرات‬ ‫‪ .‬ورحالت الفضاء هذه للدالة‬ ‫‪ km/s 10‬من قيمة الدالة‬
‫(مثل تأثير أوبيرث) وذلك عن طريق محركات قوة الضغط العالية مثل الصواريخ‪ ،‬بمعنى أن المحركات تستطيع أن تصدر قوة جاذبية دافعة (حيث أن قوة الضغط الهائلة لكل وحدة كتلة‬
‫لكل وحدة زمن)‪.‬‬ ‫للمادة‪ ،‬متساوية مع قيمة الدالة‬

‫استخدامات الطاقة والكفاءة الدفعية‬

‫بالنسبة لجميع محركات طاقة ردة الفعل (مثل الصواريخ والمشغالت األيونية) يجب أن تخوض في عملية تسريع الكتلة التفاعلية‪ ،‬فيضيع قدرا من الطاقة عندها‪ ،‬وحتى لو افترضنا أن نسبة‬
‫[‪]11‬‬ ‫كفاءة المحرك تبلغ ‪ ،%100‬فجزء من الطاقة يذهب في تسريع تفريغ المحرك بما يصل إلى‬

‫وال تعد هذه الطاقة مهدرة حيث أن جزءا منها يكون طاقة حركية للمركبات‪ ،‬كما يضيع قدرا منها في حركة التفريغ المتبقية‪.‬‬

‫هذه الطاقة ليست بالضرورة مهدرة غالبًا يتحول بعضها كطاقة حركية للمركبة والباقي ُي هدر في الحركة المتبقية للعادم‪.‬‬

‫تتغير نسبة كفاءة محرك ردة الفعل مع سرعة العادم وسرعة المركبة وذلك ألن طاقة تنتقل عبر العادم‪ .‬وهذا ما يسمى بطاقة الدفع‪.‬‬

‫عند مقارنة كًال من معادلة الصاروخ (التي ُت ظهر مقدار الطاقة التي تصل إلى اآللة األخيرة) والمعادلة السابقة (التي ُت ظهر إجمالي الطاقة الالزمة) فإنه حتى إن بلغت كفاءة المركبة ‪ %100‬حتمًا‬
‫لن تصل كل الطاقة المزودة إلى المركبة البعض منها بل غالبًا معظمها يؤول بها المطاف لتصبح طاقة حركية للعادم‪.‬المقدار الفعلي يعتمد على تصميم المركبة‪ ،‬وطبيعة المهمة إال أنه توجد‬
‫بعض العوامل الثابتة المفيدة كالتالي‪:‬‬

‫لتقليل الطاقة اإلجمالية التي يستغلها الصاروخ‪ ،‬هذا يؤدي لبلوغ سرعة العادم مقدار‬ ‫‪ ،‬لمعامل تغير السرعة فإنه يوجد مقدار معّي ن للدفع النوعي‬ ‫في حال ثبات الدفع النوعي‬
‫معامل تغير السرعة (راجع الطاقة الم َق درة من معادلة الصاروخ) فالمحركات التي لها دفع نوعي عالي وثابت مثل المحركات األيونية تتمّي ز بسرعة عادم تفوق بكثير السرعة‬
‫النموذجية للعديد من المهام‬

‫إذا أمكن جعل سرعة العادم متغيرة بحيث تكون في كل لحظة مساوية ومقابلة لسرعة المركبة بالتالي يمكن تحقيق الحد األدنى إلستغالل الطاقة عند تحقيق ذلك‪ ،‬أي عندما يتوقف‬
‫العادم في‬
‫[‪)https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%82%D9%88%D8%A9_%D8%AF%D9%81%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9#endnote_frames( ]1‬‬
‫الفضاء‬
‫ًا‬ ‫ًا‬
‫وال توجد طاقة حركية؛ وتبلغ الكفاية الدفعية ‪ %100‬عندها ستصل الطاقة بأكملها إلى المركبة (نظري ستبلغ كفاءة المحرك ‪ %100‬لكن عملي ستوجد خسارة حرارية داخل نظام المحرك‬
‫وهي حرارة ناتجة من العادم)‪ .‬إال أنه في أغلب الحاالت يتم استخدام مقدار دفع غير عملي لكنها فكرة نظرية فعالة على أي حال يجب إطالق المركبة قبل إمكانية تطبيق هذه الطريقة‪.‬‬

‫تتفاوت بعض المحركات في سرعة العادم فيها (مثل محرك فاسيمر أو دافع البالزما خالي االقطاب) مما قد يساهم في تقليل استخدام االندفاع الذاتي أوتحسين التسارع في مراحل‬
‫مختلفة اثناء الرحلة وأفضل اداء حيوي ممكن يحصل فقط حين تتقارب سرعة العادم وسرعة المركبة وتحتوي محركات البالزما والمحركات األيونية الحالية عادة على عوادم ذات سرعات‬
‫هائلة أعلى من المحركات النموذجية (و كمثال كانت ادنى سرعة لمحرك فاسيمر تم تسجيلها تقارب ‪1500‬م‪/‬ث مقارنة بمحرك ديلتا في من مدار أرضي مرتفع للمريخ والتي كانت تقارب ‪4000‬م‪/‬‬
‫ث)‬

‫قد يعتقد البعض أن زيادة الطاقة لقدرة التوليد قد يكون مفيدًا في حين انه مبدئيًا قد يحسن هذا من فعالية األداء اال انه حتمًا سيزيد من وزن مصدر الطاقة وبالنهاية فان كتلة كل من‬
‫مصدر الطاقة والمحرك وما يحويه من وقود وغازات متفاعلة يتشاركون جميعًا في التحكم بوزن المركبة حينها فان زيادة الطاقة ال يكون له أي فائدة ملحوظة‪.‬‬

‫إال أن كل من الطاقة الشمسية والطاقة النووية هما تقريبًا مصدران غير محدودين من الطاقة الحد األقصى الذي يمكنهما توفيره غالبًا متناسب مع حجم المحرك ومولد الطاقة (مثال‪ :‬قوة‬
‫محددة تاخذ قدر كبير من قيمة مستمرة الذي تعتمد بدورها على تقنية «محطة توليد الطاقة» المعينة) ألي قوة محددة معطاة مع سرعة كبيرة والتي يرجى منها حفظ حجم الوقود‬
‫والغازات المتفاعلة في المحرك حينها يظهر لنا أن الحد األقصى للتسارع متناسب عكسيًا مع السرعة لذا فالزمن للوصول إلى دلتا السرعة المطلوبة متناسب مع السرعة ‪ ve‬وهكذا أخيرًا ال‬
‫يجدر به أن يكون كبيرًا جدًا ‪ .‬لذا فالزمن للوصول إلى دلتا السرعة المطلوبة متناسب مع السرعة‪ ،‬وهكذا أخيرًا ال يجدر به أن يكون كبيرًا جدًا ‪.‬‬

‫الطاقة‬
‫رسم تخطيطي لكفاءة دفع أنية (اللون األزرق ) والكفاءة الكلية لمركبة تتسارع من الوقوف (اللون األحمر ) كنسبة مئوية من كفاءة المحرك‪.‬‬

‫في الحالة المثالية فإن ‪ m1‬ترمز للحمولة و ‪ m0-m1‬هي مقدار الكتلة المعاكسة (وينطبق هذا على الصهاريج الفارغة التي ال كتلة لها‪ ،‬وما إلى ذلك) وتستخدم المعادلة التالية لحساب الطاقة‬
‫الالزمة]]‬

‫‪.‬‬

‫ويمكن استخدامها أي ًض ا لحساب الطاقة الحركية الناتجة من الكتلة المعاكسة حين تكون بسرعة تساوي سرعة العادم؛ ولتسريع الكتلة المعاكسة من السكون وحتى سرعة تعادل سرعة العادم‬
‫فإن الكتلة المعاكسة ستستهلك كل الطاقة الناتجة دون أن يبقى منها شيء للطاقة الحركية المكتسبة في كال من القذيفة والحمولة‪ .‬ولكن في حال تحُر ك القذيفة وتسارعها فإن الكتلة‬
‫المعاكسة ستطرد باإلتجاه المعاكس إلتجاه حركة القذيفة؛ مما يضيف طاقة حركية أقل للكتلة المعاكسة‪ .‬فعلى سبيل المثال ‪ -‬حتى نفهم هذا ‪ -‬إذا كانت الدالة ‪ ve= 10‬كم ‪ /‬ثانية وسرعة‬
‫الصاروخ على بعد ‪ 3‬كم ‪ /‬ث‪ ،‬ثم سرعة كمية صغيرة من الكتلة الممتدة تتغير من ‪ 3‬كم ‪ /‬ث إلى األمام إلى ‪ 7‬كم ‪ /‬ث نحو الخلف وبالتالي فإن مقدار عشرين جول من جهد الطاقة فقط‬
‫يستخدم من أجل الزيادة في سرعة كتلة التغير بينما المقدار المطلوب هو خمسين جول من جهد الطاقة لكل كيلو جرام واحد من كتلة التفاعل النووي ومقدار الثالثين جول المتبقي من‬
‫جهد الطاقة هو ازدياد الطاقة الحركية للصاروخ وللحمولة اإلجمالية الخاصة به‪ .‬وبشكل عام فإن‬

‫و لذلك فإن ارتفاع معدل الطاقة النوعية للمحرك الصاروخي في أي فترة زمنية قصيرة هو االكتساب في طاقة الصاروخ متضمنا زيت الوقود المتبقي مقسما على كتلته حيث أن مقدار‬
‫ازدياد الطاقة هو مساوي للطاقة المنتجة عن طريق زيت الوقود منقوصا منه الطاقة المكتسبة لكتلة التغير وكلما كانت سرعة الصاروخ أكبر وكلما كانت الطاقة المكتسبة لكتلة التفاعل‬
‫النووي أصغر إذا كان مقدار سرعة المحرك الصاروخي أكثر من نصف مقدار السرعة المتسربة من كتلة التغير حتى لو فقدت قوتها في حال أن تم إقصائها وذلك تعويضا للطاقة المكتسبة‬
‫للصاروخ وكلما كانت سرعة الصاروخ أكبر وكلما كان فقدان الطاقة لكتلة التفاعل النووي أكبر‪.‬‬

‫وتعني المتغير المستقل وليس فقط المتغير في (‪.)v‬في حالة استخدام الصواريخ لعملية‬ ‫حيُث تعني الطاقة المحددة للصاروخ (الطاقة الكامنة والحركية)‬ ‫لدينا‬

‫التباطؤ‪ .‬أي في طرد كتلة رد الفعل في اتجاه السرعة‪ ،‬عندها يجب أن تكون (‪ )v‬عكسية‪.‬‬

‫ومرة أخرى وضعت هذه المعادلة للحاالت المثالية وعندما ال ُت فقد الطاقة بفعل الحرارة إلخ‪ ...‬والتي تسبب إنخفاض في مستوى الدفع لذلك ُت عتبر عائق حتى وإن كان الهدف هو فقدان‬
‫الطاقة (التباطؤ)‪.‬‬

‫) ويجب أن يؤخذ بعين اإلعتبار أيضًا كتلة المؤكسد كقيمة الوقود تمامًا‪.‬‬ ‫وإذا أنتجت ال ُكتلة ذاتها هذه الطاقة‪ ،‬مثلما يحدث في الصواريخ الكيميائية‪ ،‬فإن قيمة الوقود تكون (‬

‫القيمة النموذجية ‪ ve= 4.5 km/s‬متناظرة مع قيمة الوقود ‪ MJ/kg 10.1‬ويفترض أن تكون القيمة الفعلية للوقود أعلى من ذلك‪ ،‬لكن معظم الطاقة ُت فقد كحرارة ضائعة في العادم التي لم‬
‫تتمكن فوهته من إخراجها‪.‬‬

‫الطاقة المطلوبة ‪ E‬هي‪:‬‬

‫نستنتج أن‬

‫لدينا‬ ‫لكل‬

‫وفي حالة التباطؤ في اتجاه ثابت والبداية من سرعة الصفر وغياب‬ ‫تتطّلب طاقة‬ ‫سُي حتاج الحد األدنى من الطاقة إذا‬ ‫وللمعطية‬
‫أنواع القوى األخرى سيعد هذا أفضل بنسبة ‪ %54.4‬من مجرد الطاقة الحركية النهائية للحمولة الصافية وفي هذه الحالة الُم ثلى تكون الكتلة األولية ‪ 4.92‬مّرة من الكتلة النهائية تنطبق هذه‬
‫النتائج كذلك على سرعة العادم الثابتة‪.‬‬
‫نظًر ا لتأثير أوبرث وبدًء ا من السرعة الصفرية فقد تكون الطاقة الكامنة الالزمة والمطلوبة من الوقود أقل من الزيادة في الطاقة في المركبة أو الحمولة قد تكون هذه هي الحالة عندما تقل‬
‫سرعة رد الفعل الشامل بعد أن يطرد أكثر من قبل فالصواريخ لها القدرة على تحرير بعض أو كل الطاقة الحركية األولية للوقود ولهدف معين أي ًض ا كاالنتقال من مدار إلى آخر فقد يعتمد‬
‫دلتا الخامس الالزم إلى حد كبير على المعدل الذي يستطيع المحرك إنتاج دلتا الخامس منه بل قد تكون المناورات مستحيلة إذا كان ذلك المعدل منخف ًض ا فمثاًل إطالق ليو يتطلب عادة‬
‫دلتا الخامس ‪ 9.5‬كلم (تقريًب ا حتى تكتسب السرعة) لكن إذا استطاع المحرك إنتاج دلتا الخامس بمعدل أكثر قلياًل فقط منقوة التسارع أو قوة جي فإنه سيكون إطالًق ا بطيًئا يستلزم دلتا‬
‫الخامس كبير كلًي ا) تفكر في التحليق بدون إحراز أي تقدم في السرعة أو االرتفاع فإنه قد يكلف دلتا الخامس ‪ 9.8‬أمتار في كل ثانية) إذا كان المعدل المحتمل قوة جي أو أقل فال يمكن أن‬
‫يتم المناورة بها إطالًق ا مع هذا المحرك‪.‬‬

‫تحسب القدرة بالقانون التالي‪:‬‬

‫حيث (‪ )F‬هي القوة و (‪ )m‬هي الكتلة بينما ‪ a‬هي التسارع بالنسبة للقوة وهكذا فإن القوة لكل وحدة قدرة ُت قسم على ‪ 2‬للدفعة المعطاة في المتر لكل ثانية وهكذا فإن الكفائة (‪)efficiency‬‬
‫للقوة (‪ )F‬هي القوة الفعلية كنسبة مئوية لها‪.‬‬

‫على سبيل المثال في حال استخدام القدرة الشمسية فإن ذلك يُح د من قيمة التسارع (‪)a‬؛ أي عندما تكون السرعة (‪ )Ve‬عالية فإن التسارع يتناسب عكسيًا مع السرعة (‪ ،)Ve‬كما أن الوقت‬
‫(‪ )t‬الالزم للوصول لفرق السرعة (‪ )∆v‬يتناسب طرديًا مع (‪ )Ve‬بكفائة (‪ )efficiency‬تساوي ‪.٪100‬‬

‫فإن‬ ‫بما أن‬

‫أمثلة‪:‬‬

‫إذا كانت القدرة = ‪ 1000‬واط (‪ )W‬والكتلة (‪ )m‬تساوي ‪ 100‬كيلو غرام (‪ )Kg‬وفرق السرعة ‪ ∆v‬تساوي ‪ 5‬كيلو متر لكل ثانية (‪ )Km/s‬والسرعة ‪ Ve‬تساوي ‪ 16‬كيلو متر لكل ثانية (‪ )Km/s‬فإن‬
‫الوقت (‪ =)t‬شهر ونصف‪.‬‬

‫إذا كانت القدرة = ‪ 1000‬واط (‪ )W‬والكتلة (‪ )m‬تساوي ‪ 1000‬كيلو غرام (‪ )Kg‬وفرق السرعة ‪ ∆v‬تساوي ‪ 5‬كيلو متر لكل ثانية (‪ )Km/s‬والسرعة ‪ Ve‬تساوي ‪ 50‬كيلو متر لكل ثانية (‪ )Km/s‬فإن‬
‫الوقت (‪ =)t‬خمسة أشهر‪.‬‬
‫نسبة االقوة إلى الدفع‬

‫هي ببساطة‪]11[:‬‬ ‫نسبة القوة إلى الدفع‬

‫ولذلك فإن الدفع الذي يمكن تقديمه ألي طاقة مركبة ‪ P‬هو‪:‬‬

‫مثال‬

‫لنفترض أّن ا نريد إرسال مجس فضائي يزن ‪ 10,000‬كجم إلى المريخ فإن دلتا الخامس الضروري إلطالق ليو يساوي تقريًب ا ‪ 3000‬م‪/‬ث باستخدام مدار هوهمان االنتقالي ومن أجل الجدال لنقل‬
‫أن الدافعات التالية قد تستخدم وقودًا كتلته أقل بكثير‪.‬‬

‫أقل قيمة طاقة‪/‬دفع‬ ‫كتلة الوقود‬


‫الطاقة المطلوبة
‬ ‫سرعة العادم الفعالة
الدفعة المحددة

‫توليد قوة كتلة‪/‬دفع*‬ ‫طاقة لكل كيلو دفع‬ ‫المحرك‬
‫(كيلو وات‪/‬نيوتن)‬ ‫(‪)GJ‬‬ ‫(كغ)‬ ‫(ث)‬ ‫(كم‪/‬ث)‬

‫‪-‬‬ ‫‪kW/N 0.5‬‬ ‫‪kJ 500‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪190,000‬‬ ‫‪100‬‬ ‫‪1‬‬ ‫وقود صلب‬

‫‪-‬‬ ‫‪kW/N 2.5‬‬ ‫‪MJ 12.6‬‬ ‫‪103‬‬ ‫‪8,200‬‬ ‫‪500‬‬ ‫صاروخ ذو دفع ثنائي ‪5‬‬

‫‪kg/N 25‬‬ ‫‪kW/N 25‬‬ ‫‪GJ 1.25‬‬ ‫‪775‬‬ ‫‪620‬‬ ‫‪5,000‬‬ ‫‪50‬‬ ‫دافع أيوني‬

‫ُل وحظ أن المحركات األكثر كفاءة في استخدام الوقود يمكن أن تستخدم وقوًد ا أقل بكثير؛ كتلته تقريًب ا مهملة ‪-‬بالنسبة لكتلة الحمولة والمحرك نفسه‪ -‬لبعض المحركات‪ .‬على أية حال‪،‬‬
‫ُل وحظ أيضا أن هذا يتطلب كمية كلية كبيرة من الطاقة لإلطالق من األرض‪ ،‬تحتاج هذه المحركات إلى نسبة دفع‪-‬وزن أعلى من واحد لعمل هذا بواسطة المحرك األيوني أو عدد من محركات‬
‫األقراص الكهربائية النظرية‪ ،‬قد يحتاج المحرك إلى أن ُي زود بطاقة تعادل ‪ 1‬جيجاواط أو أكثر والذي يعادل محطة توليد لمدينة رئيسية كبيرة‪.‬‬

‫من خالل الجدول‪ ،‬يمكن بوضوح معرفة أن هذا غير عملي مع مصادر الطاقة الحالية‪ ،‬لكن ثمة مقاربات بديلة تتضمن بعض أشكال الدفع بالليزر‪ ،‬حيث أن كتلة رد الفعل ال توفر الطاقة‬
‫المطلوبة لتسارعها‪ ،‬مع كون الطاقة موفرة بواسطة ليزر خارجي أو نظام طاقة مبثوثة آخر‪ ،‬بداًل عن ذلك تم تشغيل بعض النماذج المصغرة لبعض هذه الفرضيات‪ ،‬برغم تعقيد المشاكل‬
‫الهندسية وعدم حل مشكلة أنظمة مصادر الطاقة األرضية‪.‬‬

‫في المقابل يمكن تضمين مولد أقل قوة والذي سوف يستغرق وقًت ا أطول بكثير لتوليد الطاقة الكلية الالزمة‪ ،‬وهذه القدرة المحدودة تكفي فقط لتسريع كمية ضئيلة من الوقود في الثانية‬
‫والتي لن تكون كافية لإلنطالق من األرض‪
.‬ومع ذلك وعلى مدى فترات طويلة في المدار حيث ال يوجد احتكاك سوف تتحقق السرعة‪ ،‬فعلى سبيل المثال ‪ SMART-1‬استغرقت أكثر من‬
‫سنة للوصول إلى القمر بينما الصاروخ الكيميائي يستغرق بضعة أيام؛ وذلك ألن المحرك األيوني يحتاج إلى وقود أقل بكثير من غيره‪ ،‬بالتالي إجمالي الكتلة التي ُأ طلقت عادًة ما تكون أقل‪،‬‬
‫والتي ُت نَتج عادًة بتكلفة إجمالية أقل ولكنها تستغرق وقتًا أطول‪.‬‬

‫ولذلك فإن التخطيط للمهّمة كثيرًا ما يشمل على اختيار وضبط نظام الدفع للتقليل من التكلفة اإلجمالية للمشروع وكذلك يشمل على تداول لتكاليف اإلطالق ومدة المهمة ضد حمولة‬
‫الكسر‪.‬‬

‫محركات الصواريخ‬

‫امتحان تشغيل محرك كيسترل لمركبة سبايس أكس‬

‫تعمل معظم محركات الصواريخ عن طريق االحتراق الداخلي لحرارة المحركات (أيضًا أشكال اإلخراج الغير محترقه) وبشكل عام محركات الصواريخ تصدر درجة حرارة عالية نتيجة ردة‬
‫فعل الضغط مثال عليه الغاز الساخن وينتج ذلك بواسطة احتراق الوقود الصلب والوقود السائل والوقود الغازي مع األوكسيدر في دائرة اإلحتراق وأقصى حد للغاز الساخن هو أن يسمح‬
‫له بمرور الغاز من خالل فوهة متوسط التمدد العالية فهذا الشكل المعدني للفوهة هو ما يعطي محرك الصاروخ هذا الشكل الخاص يعد التأثير على الفوهة بشكل هائل بسبب تسارع‬
‫الضغط‪.‬وتحول معظم الطاقة الحرارية إلى طاقة حركية واستنفاذ سرعة وصول عاليه أعلى ‪ 10‬مرات من سرعة الصوت في مستوى البحر كما هو شائع‪]].‬‬

‫الصاروخ آلة مزودة جوهرًي ا بأعلى القوى النوعية ودافعة نوعية أعلى من أي آلة ُت ستخدم لتسيير السفن والمركبات الفضائية‪ ،‬دفع الصواريخ األيوني يستطيع تسخين بالزما الدم أو يحّمل‬
‫بالغاز داخل قنينة مغناطيسية وُي حرر عبر منفث مغناطيسي بحيث ال تحتاج إلى مسألة قاسية للدخول في ربط مع البالزما بالطبع اآلالت التي تقوم بذلك معقدة لكن األبحاث في االلتحام‬
‫النووي لديها أساليب مطورة بعضها كان مقتر ًح ا لالستخدام في نظام الدفع وبعضها ُج ّر ب في المختبر‪ ،‬شاهد آلة الصاروخ إلثبات أنواع متعددة من الصواريخ التي تستخدم طرق تسخين‬
‫مختلفة تشمل الكيميائي الكهربائي الشمسي والنووي‪.‬‬

‫الدفع الكهرومغناطيسي‬

‫محرك اختباري يعمل بتسارع األيونات مستخدما قوة إلكتروستاتيكية‬

‫عوضًا عن اإلعتماد على درجة الحرارة العالية وديناميكية السوائل لتسريع كتلة رد الفعل إلى سرعات عالية‪ ،‬هنالك طرق مختلفة ُت ستخدم فيها القوة الكهربائية أو الكهرومغناطيسية‬
‫لتسريع هذه الكتلة بشكل مباشر وعادة ما تكون هذه الكتلة عبارة عن تيار من األيونات فمثال تستخدم اآلالت الطاقة الكهربائية لتأيين الذرات أوال ومن ثم إنشاء تدرج في الجهد لتسريع‬
‫األيونات فتصل إلى سرعات عالية الجهد‪ ،‬تعود فكرة الدفع الكهربائي إلى عام ‪1906‬م عندما دّو ن روبوت قودارد اإلحتمالية في مفكرته الشخصية ونشرها كونستانتين تشياكوڤيسكي في عام‬
‫‪1911‬م‪.‬‬

‫أعلى سرعات العادم لهذه المحركات ذات جهد فعال وموجه عكسيا بالتناسب مع سرعة العادم فسرعة العادم العالية جدا يعني أنها تتطلب كميات هائلة من الطاقة وبالتالي فإن مصادر‬
‫الطاقة الكامنة توفر توجه منخفض ولكن بصعوبه يستخدم أي نوع من الوقود
بالنسبة لبعض البعثات‪ ،‬ال سيما القريبة إلى الشمس قد تكون الطاقة الشمسية كافية وكثيرا ما تم استخدامها‬
‫ولكن للبعثات األخرى خارجية أو طاقتها عالية تعد الطاقة النووية ضرورية فتستمد المحركات طاقتها من مصدر نووي يسمى الصواريخ الكهربائية النووية‪.‬‬

‫ان أكبر قدر من الطاقة التي يمكن توليدها مع أية مصادر للطاقة الكهربائية أو الكيميائية أو النووية أو الشمسية يحد من كمية الدفع التي يمكن أن تنتجها إلى كميات أصغر ويضيف توليد‬
‫طاقة كتلة كبيرة إلى المركبة الفضائية وبالتالي يحد من وزن مصدر الطاقة في نهاية المطاف من آداء المركبة‪
.‬وتشكل مولدات الطاقة النووية الحالية ما يقارب من نصف وزن األلواح‬
‫الشمسية لكل واط من الطاقة الموردة على مسافات أرضية من الشمس وال يتم استخدام مولدات الطاقة الكيميائية بسبب كمية الطاقة المتاحة القليلة جدًا وتنم الطاقة اإلشعاعية عن بعض‬
‫اإلحتماالت للمركبة الفضائية‪.‬‬

‫بعض األساليب الكهرومغناطيسية‪:‬‬

‫أجهزة الدفع األيوني (تسريع األيونات األولى في وقت الحق وتحيد شعاع أيون مع تيار اإللكترونات المنبعثة من الكاثود يسمى التعادل)‪.‬‬
‫األيون الكهربائي‪.‬‬

‫مجال انبعاثات الدفع الكهربائي‪.‬‬

‫تأثير قاعة الدافع‪.‬‬

‫الدافع الغروانية‪.‬‬

‫أجهز الدفع الكهروحرارية (تستخدم المجاالت المغناطيسية لتوليد البالزما وبالتالي رفع الحرارة في كمية الوقود الدفعي ُت نقل الطاقة الحرارية بعد ذلك للغاز الدفعي ومن ثم تحول إلى‬
‫طاقة حرارية عن طريق الفوهة في بنية األدوات الفيزيائية أو الوسائل المغناطيسية)‬
‫أجهز دفع األركجت‪.‬‬

‫أجهزة دفع المايكرويڤ‪.‬‬

‫دافع نابض البالزما‪.‬‬

‫أجهزة دفع الصاروخ اإلزدواجية‪.‬‬

‫أجهز الدفع الكهرومغناطيسية (تتسارع األيونات إما عن طريق قوة لورنتز أو عن طريق تأثير الحقل الكهرومغناطيسي حيث الحقل الكهربائي ليس في إتجاه التسارع)‪.‬‬
‫دافع البالزما الممغنطة الدينامكية‪.‬‬

‫دافع ايلكتروديس بالزما‪.‬‬

‫دافع اإلستقرائي النابض (متغير دفع محدد لصواريخ البالزما المغناطيسية‪)VASIMR .‬‬

‫مشغالت الكتلة للدفع‬

‫في أجهزة الدفع الكهروحرارية والكهرومغناطيسية تتسارع كل من األيونات واإللكترونات في وقت واحد وال يلزم التعادل‪.‬‬

‫ردة الفعل بدون كتلة داخلية‬

‫دراسات وكالة ناسا للشراع الشمسي‪ .‬يصل عرض الشراع إلى نصف كيلومتر‪.‬‬

‫نظام بقاء كمية الحركة غالًب ا ما يستخدم ليدل على أن أي مركبة ال تستخدم تفاعل الكتلة ال تستطيع تسريع مركز كتلة سفينة الفضاء (تغيير االتجاه ‪ -‬من ناحية أخرى ‪ -‬ممكن) لكن الفضاء‬
‫ليس بفارغ السيما الفضاء داخل المنظومة الشمسية ثمة مجاالت جاذبية مجاالت مغناطيسية‪ ،‬موجات كهرومغناطيسية‪ ،‬المجموعة الشمسية واإلشعاع الشمسي‪]].‬‬

‫الموجات الكهرومغناطيسية بذاتها تعرف باستيعابها القوة الدافعة بالرغم من كونها عديمة الكتلة ال سيما تدفق القوة الدافعة الكثيفة ‪ P‬للموجات الكهرومغناطيسية بكمية ‪ c/1‬مضر وًبا في‬
‫متجه بوينتينغ ‪ ،S‬أي بمعنى ‪ P = S/c‬عندما ‪ C‬تعني سرعة الضوء بمعنى أنها طرق تسيير المجال فهي تعتمد على تفاعل الكتلة وبالتالي يجب التجربة إليجاد فائدة من هذه الحقيقة عن‬
‫طريق دمج مجال أثر الحركة مثل الموجات الكهرومغناطيسية التي تتواجد بالقرب من المركبة ومع ذلك العديد من هذه الظواهر منتشرة في الطبيعة هيكل الدفع المتوازي بحاجة ألن‬
‫يصبح أكبر بشكل متناسب‪.‬‬

‫يوجد العديد من المحركات الفضائية التي ال تحتاج إلى كتلة رد الفعل أو قد تحتاج إلى القليل منها فقط للقيام بعملها ومنها نظام الدفع بالكابالت الفضائية وهو كابل طويل ذو قوة شد‬
‫عالية يستخدم لتغيير مدار المركبة الفضائية كأن يتفاعل مع المجال المغناطيسي للكوكب أو يتبادل الزخم مع األجسام األخرى وأيضًا األشرعة الشمسية والتي تعتمد على الضغط‬
‫اإلشعاعي الصادر عن الطاقة الكهرومغاطيسية ولكنها تتطلب مجموعة سطحية كبيرة لتعمل بفاعلية الشراع المغناطيسي بقوم بتحويل األجسام المشحونة بالرياح الشمسية عن مسارها‬
‫بالمجال المغناطيسي وبالتالي يمد المركبة الفضائية بالزخم المناسب‪
.‬والمتغير هو نظام الدفع ببالزما الغالف المغناطيسي المصّغ ر‪ ،‬والذي يستخدم السحابة الصغيرة البالزمية الموجودة‬
‫في المجال المغناطيسي لتحويل جزيئات الشمس المشحونة عن مسارها وأما شراع ‪ E‬أو الشراع اإللكتروني فيستخدم أسالك رقيقة ممتلئة بشحنة كهربائية لتحويل تلك الجزيئات‬
‫المشحونة عن مسارها وبطريقة قد تكون أكثر تحكمًا إلتجاهها‪.‬‬

‫والمتغير هو نظام الدفع ببالزما الغالف المغناطيسي المصّغ ر‪ ،‬والذي يستخدم السحابة الصغيرة البالزمية الموجودة في المجال المغناطيسي لتحويل جزيئات الشمس المشحونة عن‬
‫مسارها‪
.‬وأما شراع ‪ E‬أو الشراع اإللكتروني فيستخدم أسالك رقيقة ممتلئة بشحنة كهربائية لتحويل تلك الجزيئات المشحونة عن مسارها وبطريقة قد تكون أكثر تحكمًا إلتجاهها‪..‬‬

‫و قد أصبح قمر النانو ‪ -‬دي ‪ -‬القمر الصناعي األول ليدور حول األرض‪ ،‬كإثبات لهذا المفهوم العام [‪ ]14‬وهناك خطط إلضافتهم [يتطلب التوضيح] إلى مدار أقمار األرض الصناعية‬
‫المستقبلية‪ ،‬وتمكينها من عدم الدوران حول األرض وإحراقها مرة واحدة بحيث ال يعد لها حاجة بعد ذلك‪ .‬ويسعى مركب الشراع الفضائي والمكعب الشكل إلى معالجة أنقاض الفضاء‪]15[.‬‬

‫و إضافة إلى هذا‪ ،‬فقد أطلقت اليابان سفينتها الفضائية والمزودة بطاقة مركبة الشراع الشمسية العالية (آيكاروس) في شهر مايو من سنة ‪ 2010‬ميالدية‪ .‬وأوضحت (آيكاروس) علميا قوة‬
‫السرعة والتوجيه بشكل ناجح‪ ،‬وال تزال تسبح في الفضاء إلى هذا اليوم‪.‬‬

‫إن القمر الصناعي أو حتى أية مركبة فضائية أخرى يخضعون لقانون بقاء كمية التحرك الزاوي والذي يرغم ويجبر الجزء الرئيسي على التغير الجذري أو التحول التام من خالل قانون‬
‫السرعة الزاوية وبالتالي فإنه من المحتمل أن يدور جزءا آخر من المركبة في االتجاه المعاكس حتى تغير موقعها النسبي من غير أن تستنفد كتلة المفاعل النووي وتستطيع القوى الخارجية‬
‫غير المحافظة (وتأتي في مقدمتها القوى الجاذبية والقوى الجوية) أن تسهم في الوصول إلى درجات متنوعة في اليوم الواحد من خالل قانون كمية التحرك الزاوي[‪ ]12‬ولهذا فإن األنظمة‬
‫الثانوية قد صممت للتخلص من مصادر الطاقة الدوارة والضارة والتي تستفحل وتتضخم تدريجيا عبر الزمن وهناك سفن فضائية عديدة تستخدم جهاز جيرسكوب لضبط كمية التحرك‬
‫وجهاز دوالب تنظيمها من أجل أن تتحكم بالموقع في الفضاء‪ ]13[.‬مقالع الجاذبية يمكن أن يحمل مسبار فضائي صاعدا إلى وجهات أخرى وذلك دون الحاجة لحساب كتلة ردة الفعل يتم‬
‫ذلك عن طريق تسخير طاقة الجاذبية من األجسام السماوية األخرى‪ ،‬حيث يمكن لمركبة الفضاء التقاط الطاقة الحركية[‪ ]14‬ومع ذلك المزيد من الطاقة يمكن الحصول عليها من ُم ساعد‬
‫الجاذبية إذا تم استخدام الصواريخ حيث أن كمية دافع البالزما الكهربائية هو الدافع النظري الذي يستخدم كمية التقّل بات الكهربائية لدفع مركبة فضائية‪.‬‬

‫دفع الكواكب والغالف الجوي‬

‫آليات اإلطالق‬

‫تجربة ناجع لفكرة المركبة الخفيفة‪ ،‬نوع من أنواع الدفع باشعة ‪٫‬ات طاقة‪.‬‬

‫الدفع العالي أمر ذا أهمية إلطالق األرض ويجب أن تكون قوة الدفع أقوى من الوزن (انظر أيضا إلى سحب الجاذبية)وتعطي العديد من طرق الدفع المذكورة اعاله نسبة الدفع ‪ /‬الوزن أقل‬
‫بكثير من ‪ 1‬إذ ال يستطيع استخدامها‪ .‬وتستخدم جميع المركبات الفضائية محركات صورايخ كيميائية (اإلندفاع الثنائي أو العمل بالوقود الصلب) للدفع فمصادر الطاقة األخرى كالنووي‬
‫المقترحة والمختبرة على أنها أمانه قد تقلت اعتباراتها السياسية والبيئية الستخدامها حتى اآلن‪.‬‬

‫الميزة الواحدة في اطالق المركبة الفضائية هي توفر البنية التحتية في األرض لمساعدتها تشمل آليات اإلطالق الفضائي المفترض لغير الصواريخ المبني على األرض‪:‬‬

‫مصعد الفضاء (حبل ثابت بالنسبة لألرض إلى المدار)‪.‬‬

‫حلقة اإلطالق (حلقة مغلقة دورية سريعة جدا بطول ‪ 80‬كم)‪.‬‬

‫نافورة الفضاء (مبنى طويل جدا عقد بتيار من الكتل أطلقت من القاعدة)‪.‬‬

‫الحلقة المدارية (حلقة حول األرض مع مكابح تتدلى خارج المحامل)‪.‬‬

‫خطاف سمائي بسرعة مفرطة (حبل مداري يدور بسرعة)‪.‬‬

‫منجنيق كهرومغناطيسي (بندقية كهربائية)‪.‬‬

‫مزلقة إطالق صواريخ‪.‬‬


‫بندقية الفضاء (مشروع ‪ HARP‬مسرع رام) (بندقية تعمل بالطاقة الكيميائية)‪.‬‬

‫صواريخ دفع تعمل بالطاقة اإلشعاعية وطائرات تعمل بالطاقة من األرض عن طريق اإلشعاع‪.‬‬

‫منصات عالية اإلرتفاع لمساعدة المرحلة األولى‪.‬‬

‫المنطاد المداري‪.‬‬

‫المحركات التي تتنفس الهواء‬

‫أظهرت الدراسات عمومًا أن المحركات المألوفة التي تتنفس الهواء مثل المحرك النفاث بالوقود (رامجيت) أو المحرك النفاث العنفي (توربوجيت) تكون ثقيلة جدًا (لديها نسبة دفع على‬
‫وزن منخفضة جدًا ) بحيث أنها لن تعطي أي تحسن ملحوظ في األداء حين يتم تركيبها على مركبة اإلطالق‪ .‬مع ذلك‪ ،‬يمكن أن تطلق مراكب اإلطالق من الهواء من مراكب حمل منفصلة‬
‫(مثًال‪ :‬بي‪ ،29-‬صاروخ بيغاسوس ووايت نايت) تستعمل هذه المنظومة في الدفع من الممكن أيضًا استعمال محركات نفاثة مركبة على سكة إطالق‪.‬‬

‫من ناحية أخرى تم اقتراح محركات خفيفة الوزن أو سريعة جدًا الستغالل الهواء خالل الصعود‪،‬‬

‫مسبقًا [‪]15‬‬ ‫سابري‪ :‬محرك توربو نفاث خفيف الوزن مزود بوقود من الهايدروجين مع مبرد‬
‫مسبقًا [‪]16‬‬ ‫أتريكس‪ :‬محرك توربو نفاث خفيف الوزن مزود بوقود من الهايدروجين مع مبرد‬

‫محرك دورة الهواء السائل‪ :‬محرك نفاث مزود بوقود من الهايدروجين يقوم بتسييل الهواء (يجعله سائًال ) قبل حرقه في محرك الصاروخ‪،‬‬

‫النفاثة الحفص‪-‬صدمية‪ :‬محركات نفاثة تستعمل إحراق فوق الصوت‪.‬‬

‫مركبات اإلطالق الصاروخي العادية تحلق عموديا «تقريبا» قبل أن تعتدل أو تستوي أفقيا على ارتفاع يصل إلى بضع عشرات من الكيلوميترات قبل اإلحراق الجوانب للدوران هذا الصعود‬
‫العمودي األولي يستهلك الوقود لكنه األمثل حيث أنه يقلل مقاومة الهواء بشكل كبير‪.‬‬

‫تحرق المحركات الهوائية أو المحركات النفاثة الوقود بكفاءة عالية جدًا وهذا قد يسمح بمسار انطالق أكثر استواء بكثير المركبات تحلق عادة بشكل تماسي تقريبا مع سطح األرض حتى‬
‫تغادر الغالف الجوي ثم تقوم بحرق صاروخ لتقريب فارق السرعة األخير ‪-‬دلتا في‪ -‬من السرعة المدارية‪.‬‬

‫الوصول واإلقالع على سطح الكوكب‬

‫نسخة تجريبية لنظام أكياس الهواء لمركبة باثفايندر المتجهة للمريخ‬

‫حين توشك المركبة على الدخول إلى مدار الكوكب الذي ستنزل اليه أو إلى وجهتها المحددة عندما يحين وقت اإلقالع يجب تعديل مقدار سرعتها ويمكن فعل ذلك من خالل جميع‬
‫الطرق المذكورة أعاله (مما توفر قوة كافية من الدفع) لكن يوجد بعض الطرق التي تستفيد من الغالف الجوي و‪/‬أو المسطحات‪]].‬‬

‫كابح الدفع الهوائي يسمح للمركبة الفضائية الحّد من نقطة ارتفاع المدار األهليلجيي البيضاوي بواسطة فرش المتكررة مع الغالف الجوي عند نقطة منخفضة للمدار ويمكن أن يتم‬
‫تخزين كمية هائله من الوقود حيث أنها تأخذ نسبه قليله من الديلتا‪-‬في للدخول للمدار البيضاوي مقارنة بالمدار الدائري وبما أن الكبح يعمل به على عدة مدارات فإن التدفئة ثانويه‬
‫نسبيًا والدرع الواقي للحرارة غير مطلوب وقد تم العمل به في عدة بعثات إلى المريخ وتم إستخدامه في عدة مهمات إلى المريخ مثل مهمة مسح المريخ العالمية ومارس اوديسي‬
‫ومسبار نارس ريكونيسيانس ومهمة فينيوس ماجالن‪.‬‬

‫الالقط الهوائي ُي عتبر أكثر من مناور هجومي‪ ،‬يقوم بالتحويل من المسار اإلطنابي إلى مسار إهليجي في مدار واحد هذا يتطلب أوقية حرارية والمزيد من المالحة الدقيقة في حال‬
‫البد أن تكون كاملة في عبور واحد خالل الجو والفرملة الطيرانية الغير متساوية الُت وجد مشاهدة ممكنة للجو إذا كان الهدف للبقاء في مدار إذن على األقل دفعة مناورة زائدة مطلوبة‬
‫بعد الالقط الهوائي في حالة آخرى النقطة األقل للمدار الناتج ستبقى في الجو نتيجة إعادة الدخول النهائي‪.‬‬

‫الالقط الهوائي لم يسبق له حتى اآلن المحاولة لمهمة كوكبية لكن إعادة اإلدخال تجاوز منطقة ستة ومنطقة سبعة في عودة القمر حيث مناورة الالقط الهوائي منذ عودتهم حولوا المسار‬
‫اإلطنابي إلى مسار إهليجي في هذه المهمات منذ كان هناك المحاولة إلحياء الحضيض القمري بعد االقط الهوائي فالمدار الناتج متقاطع مع الجو وإعادة اإلدخال ظهرت في الحضيض‬
‫القمري المجاور‪.‬‬

‫الباليوت هو أداة كبح بسحب الهواء‬


‫المظالت حيث يمكن أن يهبط مسبار على كوكب أو قمر عبر الغالف الجوي عادًة بعد تنقية الغالف الجوي باستخدام درع واقي من الحرارة‬

‫الوسائد الهوائية من الممكن أن تخفف الهبوط النهائة‪.‬‬

‫الكابح أو التوقف ببساطة من تحطيم الهدف‪ ،‬عادًة يتم عن طريق الصدفة ومع ذلك فإن من الممكن القيام بذلك عن قصد مع التحقيق المتوقع من البقاء على قيد الحياة (انظر‪ ،‬على‬
‫سبيل المثال‪ ،‬الفضاء السحيق ‪ )2‬في هذه الحالة اإلستقصاء المتين والنهج منخفض السرعات هي المطلوبة‪.‬‬

‫الطرق اإلفتراضي‬

‫هي مجموعة متنوعة من تقنيات الدفع اإلفتراضية تم النظر إليها ودراستها والتي تتطلب مبادئ جديدة كليا ً في الفيزياء حتى تتحق وقد ال تكون موجودة حتى اآلن مثل هذه الطرق تتسم‬
‫بالمضاربة وتشمل [بحاجة لمصدر]‪.‬‬

‫محرك قطري (‪.)diametric drive‬‬

‫محرك النقز والتحيز (‪.)Pitch drive and bias drive‬‬

‫محرك االنفصال (‪.)disjunction drive‬‬

‫محرك ألكوبيير (‪ ،Alcubierre drive‬شكل من أشكال محرك االعوجاج)‪.‬‬

‫الشراع التفاضلي (‪.)Differential sail‬‬

‫الثقوب الدودية (‪ ،)wormhole drive‬ممكن من الناحية النظرية لكن من ناحية الممارسة العملية غير قابل للتحقق مع التكنولوجيا الحالية‬

‫تأثير وودوارد (‪.)Woodward effect‬‬

‫محرك بدون رد فعل (‪ ،)Reactionless drives‬يكسر قانون «حفظ الزخم» من المستحيل نظريًا‪.‬‬

‫محرك إم‪ /‬يحاول اإللتفاف على قانون الحفاظ على الزخم قد يكون من المستحيل نظريًا‪.‬‬

‫صاروخ فوتون (‪)Photon rocket‬‬

‫محرك الفضاء العالي (‪ ،)hyperspace drive‬محرك يستند على نظرية هايم‪.‬‬


‫الخطي‪]1[.‬‬ ‫مكرونيوتن دافع كهرومغناطيسي (‪ ،)Micronewton electromagnetic thruster‬يدعي إمكانية الحصول على الدافع بالطاقة الكهرومغناطيسية عن طريق فقدان الزخم‬

‫في مقالة «تقييم التقدم العلمي للدفع المحتمل»‬ ‫تم العثور على تقييم لوكالة ناسا في مارك ج ميليس (‪)http://www.grc.nasa.gov/WWW/bpp/2005-J_ANYAS_AssessBPP.pdf‬‬
‫(‪ )2005‬وهو يقدم نظرة عامة على البحوث في وكالة ناسا في مشروع «فتوحات جديدة في فيزياء الدفع»‪.‬‬

‫جدول الطرق‬

‫وهنا ملخص لبعض التكنولوجيات األكثر روا ًج ا وتطوًر ا‪ ،‬ويتبعها أساليب فكرية متزايدة وهنالك أربعة أساليب‬

‫أوًال سرعة العادم الفعال وهو السرعة المعادلة التي يترك بها اإلندفاع المركبة وهذه ليست بالضرورة أهم خاصية ألسلوب الدفع ولكن قد يكون الدفع واستهالك الطاقة وعوامل أخرى أهم‬
‫الخصائص ولكن‪،‬‬

‫إذا كانت الدلتا‪ v-‬أكبر بكثير من عادم السرعة فمن الضروري جًد ا وجود كميات كبيرة من الوقود (أنظر إلى جزء الحسابات في األعلى)‬

‫إذا كان عادم السرعة أكبر بكثير من الدلتا‪ v-‬فهي بحاجة لطاقة أكثر نسبًي ا أما إذا كانت الطاقة محدودة كما هو الحال مع الطاقة الشمسية فهذا يعني أن الرحلة ستستغرق نسبًي ا وقتا‬
‫أطول‪.‬‬

‫الثانية والثالثة هي كميات نموذجيه من الدفع وحرق الوقت النموذجي للطريقة خارج الجاذبية كميات صغيرة محتملة لتطبيق الدفع على مدى فترة طويلة وسوف يعطي نفس تأثير‬
‫الكميات الكبيرة اعتبارا من الدفع خالل فترة قصيرة (ال تنطبق هذه النتيجة عندما يتأثر كائن بشكل كبير من الجاذبية)‬

‫الرابع هو الحد األقصى دلتا الخامس هذه التقنية يمكن أن تعطي (بدون التدريج) بالنسبة للصواريخ مثل أنظمة أجهزة االدفع هي وظيفة جزء من الشامل وسرعة العادم‪ ،‬الجزء الشامل‬
‫للصواريخ مثل األنظمة هي عادة محدودة بنظام الوزن والدفع ووزن الصهاريج ولنظام تحقيق هذا الحد ونموذجية الحمولة النافعة قد تحتاج إلى أن تكون نسبة مئوية ضئيلة من المركبة‬
‫وبالتالي فإن الحد العملي على بعض األنظمة يمكن أن يكون أقل من ذلك بكثير‪.‬‬
‫طرق الدفع‬
‫!الدفع‬ ‫سرعة الفع الفعالة‬
‫أقصى دلتا‬
‫مستوى األستعداد التقني‬ ‫!فترة األنطالق‬ ‫الطريقة‬
‫خمسة‬ ‫(ن)‬ ‫(كم‪/‬ث)‬

‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫~‪7‬‬ ‫دقائق‬ ‫<~ ‪107‬‬ ‫<~ ‪2.5‬‬ ‫صاروخ وقود صلب‬

‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫>‪3‬‬ ‫دقائق‬ ‫صاروخ متلين‬

‫ميليثانية ‪-‬‬
‫[بحاجة لمصدر]‬ ‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫~‪3‬‬ ‫‪100 – 0.1‬‬ ‫‪3 –1‬‬ ‫صاروخ دفع أحادي‬
‫دقائق‬

‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫~‪9‬‬ ‫دقائق‬ ‫<~ ‪107‬‬ ‫<~ ‪4.4‬‬ ‫صاروخ وقود سائل‬

‫‪– 15‬‬
‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫> ‪100‬‬ ‫أشهر‪/‬سنوات‬ ‫[‪[]17‬استشها د منقوص البيانات]‬
‫دافع أيوني الكسترستاتيكي‬
‫‪210‬‬
‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ :9‬برهنة طيرانية‬ ‫> ‪100‬‬ ‫أشهر‪/‬سنوات‬ ‫‪50–8‬‬ ‫دافع هيت‬
‫[‪]18‬‬
‫‪ :8‬مؤهلة للطيران‬ ‫?‬ ‫دقائق‬ ‫‪10–10‬‬ ‫‪−2‬‬
‫‪6–2‬‬ ‫صاروخ دفع مقاوم‬

‫‪ :8‬مؤهلة للطيران‬ ‫?‬ ‫دقائق‬ ‫‪10–10‬‬ ‫‪−2‬‬


‫‪16–4‬‬ ‫صاروخ أركدجت‬
‫[‪]20‬‬ ‫‪]20[ −3 ]20[ −6‬‬
‫‪ :8‬مؤهلة للطيران‬ ‫?‬ ‫أشهر‪/‬سنوات‬ ‫‪10 – 10‬‬ ‫‪130–]19[100‬‬ ‫دفع مجال ابعاث كهربائي (‪)FEEP‬‬

‫من ‪ 2000‬وحتى ‪10000‬‬


‫‪ :7‬عرض نموذج في الفضاء‬ ‫?‬ ‫~ ‪0.1‬‬ ‫~ ‪20‬‬ ‫دافع بالزمة نابضة (‪)PPT‬‬
‫ساعة‬

‫ميليثانية ‪-‬‬
‫‪ :7‬عرض نموذج في الفضاء‬ ‫~ ‪9 –3‬‬ ‫‪107 – 0.1‬‬ ‫‪4.7 – 1‬‬ ‫صاروخ دفع ثنائي التشغيل‬
‫دقائق‬

‫‪ :9‬برهنة تجربة طيران في ضغط جو‬ ‫‪ km2 at 1/9‬وحدة فلكية



‫خفيف‬ ‫‪
km2 at 0.2AU/230‬‬ ‫‪
L ight:299792‬‬
‫> ‪40‬‬ ‫غير محدد‬ ‫أشرعة شمسية‬
‫‪ :6‬تطبيق فضائي‬ ‫‪ km2 at 4/10−10‬سنة‬ ‫ريح شمسية‬
‫‪ :5‬برهنة في تشريع خفيف‬ ‫ضوئية‬
‫[‪]21‬‬ ‫‪[ 7‬بحاجة لمصدر]‬ ‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ Prototype:6‬برهنة نموذج على األرض‬ ‫~‪9‬‬ ‫دقائق‬ ‫‪10 –0.1‬‬ ‫‪5.3–2.5‬‬ ‫صاروخ ثالثي الدفع‬
‫[‪]22‬‬
‫‪ :6‬تجربة نموذج ‪ 1‬في الفضاء‬ ‫?‬ ‫أسابيع‬ ‫‪100‬‬ ‫‪100–20‬‬ ‫دفع بالزمي مغناطيسي ديناميكي (‪)MPD‬‬

‫دقائق‬
‫‪]24[ 7‬‬ ‫[‪]23‬‬
‫‪ :6‬برهنة نموذج على األرض‬ ‫> ~ ‪20‬‬ ‫[‪]24‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪9‬‬ ‫صاروخ حرارة نووية‬

‫‪ :6‬تجربة نموذج ‪32‬أم جاي على األرض‬ ‫?‬ ‫أشهر‬ ‫‪108–104‬‬ ‫‪30~–0‬‬ ‫دوافع كتلة‬
‫[‪]25‬‬ ‫‪12‬‬
‫‪ :6‬نموذج ‪ 31.7‬في الفضاء ‪in space‬‬ ‫~‪7‬‬ ‫دقائق‬ ‫‪10 –1‬‬ ‫‪N/A‬‬ ‫دافع ثيلر‬
‫[‪]27[]26‬‬
‫‪ :6‬تجربة نموذج على األرض‬ ‫> ‪?7‬‬ ‫ثواني ‪ -‬دقائق‬ ‫‪107–0.1‬‬ ‫‪6–5‬‬ ‫صاروخ مدمج هوائي‬

‫‪ :6‬تجربة نموذج على األرض‬ ‫?‬ ‫ثواني ‪ -‬دقائق‬ ‫‪107–103‬‬ ‫‪4٫5‬‬ ‫محرك دوران هواء سائل‬
‫[‪]28‬‬ ‫[‪]28‬‬
‫‪ :5‬برهنة عنصر في الفضاء‬ ‫?‬ ‫أشهر‬ ‫‪20‬‬ ‫‪80–]28[10‬‬ ‫دافع استقراضي نابض (‪)PIT‬‬

‫[بحاجة لمصدر]‬ ‫[بحاجة لمصدر]‬


‫صاروخ نبض محدد متغير بالبالزمة الممغنطة‬
‫‪ :5‬برهنة عنصر ‪ 200‬كو في الفضاء‬ ‫> ‪100‬‬ ‫أيام ‪ -‬أشهر‬ ‫‪1,200–40‬‬ ‫‪300–10‬‬
‫(‪)VASIMR‬‬

‫‪ :5‬برهنة عنصر في الفضاء‬ ‫> ‪100‬‬ ‫أيام ‪ -‬أشهر‬ ‫‪1–0.1‬‬ ‫‪130–10‬‬ ‫دفع مكبر لمجال مغناطيسي نابض‬
‫[‪]29‬‬
‫‪ :4‬برهنة عنصر في المختبر‬ ‫> ~ ‪20‬‬ ‫أسابيع‬ ‫‪100–1‬‬ ‫‪12–7‬‬ ‫صاروخ حرارة شمسية‬
‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ :4‬برهنة عنصر في المختبر‬ ‫?‬ ‫أشهر‬ ‫‪1.5–1.3‬‬ ‫‪8–7‬‬ ‫صاروخ راديو أيزوتوبي‬

‫‪ :4‬برهنة عنصر‪ 400‬كو في المختبر‬ ‫?‬ ‫متغير‬ ‫‪Variable‬‬ ‫‪Variable‬‬ ‫صاروخ كهراء نووية‬
‫[‪]31[]30‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة ‪900‬كغ‬ ‫~‪60–30‬‬ ‫عدة أيام‬ ‫‪10 –10‬‬ ‫‪100–20‬‬ ‫مشروع أوريون‬

‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة‬ ‫> ‪12‬‬ ‫غير محدد‬ ‫‪N/A‬‬ ‫‪N/A‬‬ ‫مصعد الفضاء‬

‫!الدفع‬ ‫سرعة الدفع الفعالة‬


‫مستوى األستعداد التقني‬ ‫أقصى دلتا خمسة‬ ‫!فترة األنطالق‬ ‫الطريقة‬
‫(ن)‬ ‫(كم‪/‬ث)‬
‫!الدفع‬ ‫سرعة الفع الفعالة‬
‫أقصى دلتا‬
‫مستوى األستعداد التقني‬ ‫!فترة األنطالق‬ ‫الطريقة‬
‫خمسة‬ ‫(ن)‬ ‫(كم‪/‬ث)‬

‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة‬ ‫‪9٫4‬‬ ‫دقائق‬ ‫‪107–0.1‬‬ ‫‪30/4.5‬‬ ‫[‪]1‬‬


‫محرك انفعالي‪SABRE‬‬
‫[‪]32‬‬
‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة‬ ‫?‬ ‫غير محدد‬ ‫‪70/40‬طن‬ ‫ريح شمسية‬ ‫أشرعة مغناطيسية‬
‫[‪]33‬‬
‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة‬ ‫?‬ ‫أشهر‬ ‫~‪N/kW 1‬‬ ‫‪200‬‬ ‫دافع مغنطيس داؤري مصغر‬

‫‪ :3‬مبرهنة ‪ -‬أثبات فكرة ‪ 71‬م‬ ‫?‬ ‫متغير‬ ‫‪Variable‬‬ ‫‪Variable‬‬ ‫اليزر‪/‬أشعة طاقة‬
‫‪4‬‬
‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫>>‪30–11‬‬ ‫دقائق‬ ‫~ ‪10‬‬ ‫‪N/A‬‬ ‫حلقة انطالق‪/‬حلقة مدارية‬
‫‪12‬‬ ‫‪9‬‬
‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫~‪15,000‬‬ ‫سنوات‬ ‫‪10 –10‬‬ ‫‪1,000–20‬‬ ‫محرك نبض نووي (مشروع دايدالوس‬
‫‪6‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫‪10 –10‬‬ ‫‪20–10‬‬ ‫صاروخ ذو قلب غازي‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫نصف ساعة‬ ‫‪107–103‬‬ ‫‪100‬‬ ‫صاروخ ماء مالح نووي‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫شراع انشطاري‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫‪15٬000‬‬ ‫صاروغ مشرذمات انشطارية‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫سنوات ‪ -‬عقود‬ ‫‪1–10‬‬ ‫‪−5‬‬


‫‪299٬792‬‬ ‫صاروخ فوتوني نووي‬
‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫‪1,000–100‬‬ ‫صاروخ اندماجي‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫أيام ‪ -‬أسابع‬ ‫?‬ ‫‪4,000–200‬‬ ‫دفع نووي بنبض حافز‬
‫[بحاجة لمصدر]‬
‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫?‬ ‫‪100,000–10,000‬‬ ‫صاروخ مضاد للمادة‬

‫‪ :2‬تطبيق معادلة الفكرة التقنية‬ ‫~‪30,000‬‬ ‫غير محدد‬ ‫?‬ ‫‪20,000–2.2‬‬ ‫رامجيت بوسارد‬

‫!الدفع‬ ‫سرعة الدفع الفعالة‬


‫مستوى األستعداد التقني‬ ‫أقصى دلتا خمسة‬ ‫!فترة األنطالق‬ ‫الطريقة‬
‫(ن)‬ ‫(كم‪/‬ث)‬

‫االختبار‬

‫تختبر أنظمة دفع المركبة الفضائية أوًال بشكل ثابت على سطح األرض داخل نطاق الغالف الجوي‪ ،‬ولكن العديد من األنظمة تتطلب فجوة فارغة لالختبار بشكل تام‪ ،‬وتختبر الصواريخ عادًة‬
‫على مرفق اختبار محرك الصواريخ بشكل جيد وبعيدًا عن اإلسكان والمباني األخرى ألسباب أمنية‪ ،‬وتعتبر محركات أيون أقل خطرًا وتتطلب القليل من السالمة وعادًة الفجوة الفارغة الكبيرة‬
‫هي المتطلبة فقط‪.‬‬

‫ويمكن إيجاد أشهر موقع اختبار ثابت في مرافق اختبار الصواريخ األرضية‪ ،‬وبعض األنظمة ال يمكن اختبارها على األرض بشكل كاف ويمكن استخدام اختبار إطالق الصواريخ في موقع‬
‫اإلطالق‪.‬‬

‫لإلستزادة‬

‫السفر بين النجوم‬

‫ميكانيكا مدارية‬

‫صاروخ‬

‫ساتل‬

‫شراع شمسي‬

‫محرك دفع بالزما‬

‫الهندسة الفلكية‬

‫المراجع‬
‫مجلوبة من «?‪https://ar.wikipedia.org/w/index.php‬‬
‫‪&oldid=58638146‬قوة_دفع_المركبة_الفضائية=‪»title‬‬


‬ ‫َأ ضاف ‪ JarBot‬آخر تعديل قبل ‪ 4‬شهور‬ ‫

You might also like