Professional Documents
Culture Documents
نظرية المنفعة الترتيبية
نظرية المنفعة الترتيبية
1
تيبيتا أي َّأنته لتيس بحاجتة إلتى مقيتاس عتددي يعكتس كميتة وحتدات
قياستا تر ً
المستهك بإمكانه قياس منفعته ً
المنفعة المكتسبة ،وبالتالي هل يمكن تمثيل هذا التصنيف أو درجات سلم التفضيل التي تعكس المستويات
المختلفة للمنفعة الكلية المكتسبة عند الكميات المختلفة للسلع المستهلكة بتابع رياضي؟
أن األرقام التي يعكسها تتابع المنفعتة الكلّيتة
يظهر الواقع أن ذلك ممكنا شريطة األخذ بعين االعتبار ّ
تدل على تعبر عن مقدار وحدات المنفعة الكلية المكتسبة ،بل ّأنها ّبداللة الكميات من السلع المستهلكة ال ّ
ترتيب هذل المنافع في سلم تفضيالت المستتهلك ،لهتذا أطلتح علتى تتابع المنفعتة ضتمن هتذل النظترة الجديتدة
تابع المنفعة الترتيبي.
سنبين هنا كيف يمكن للمستهلك العقالني تعظيم إشتباعه فتي حتدود دخلته ،لكتن باستتخدام وبالتالي ّ
تادر
أستتلوب منحنيتتات الستواء هتتو أن يكتتون المستتتهلك قت ًا أن أس ا
مفهتتوم منحنيتتات الستواء .باالستتتناد إلتتى ّ
تاويا
تباعا مت ازي ًتدا أو مس ً
على تحديد ما إذا كانت مجموعة من السلع ستوف تمنحته مزي ًتدا متن اإلشتباع أو إش ً
أو أقل ممتا تمنحته مجتاميع أخترى متن الستلع دون الحاجتة إلتى القيتاس الكمتي لششتباع المحصتل عليته متن
خالل استهالكه لهذل المجاميع من السلع.
مع اإلشارة إلى أن االفتراض الضمني عند دراسة نظريتة المستتهلك هتو االستتخدام الكامتل واألمثتل
لجميع موارد المستهلك.
.1مفهوم منحنيات السواء:
إذا فرضتتنا أن دالتتة منفعتتة مستتتهلك متتا تقتصتتر فق تتط علتتى ستتلعتين لتستتهيل التمثيتتل البيتتاني وهتتي ممثل تتة
بالشكل التاليTu ƒ(Qx, Qy) :
و بتتافتراض أن مختلتتف التركيبتتات متتن الستتلعتين y; xممكن تة وعتتددها ال نهتتائي ،هتتذا يعنتتي أن
ياضيا.
هاتين السلعتين قابلتان للتجزئة بشكل النهائي ،مما يجعل تابع المنفعة تابعا مستم ار ر ً
وبافتراض أيضا وجود عالقة إحالل أو إبدال بين السلعتين . y; x
يقودنتتا مفهتتوم منحنياااات الساااواء إلتتى تحديتتد موقتتف المستتتهلك التتذي عليتته أن يختتتار بتتين تركيبتتات
مختلفة من لسلعتين . y; x
تدر متتن
أن منحنتتى الس تواء يوضتتل التوليفتتات المختلفتتة متتن الستتلعتين y; xالتتتي تعطتتي قت ًا إذ يمكتتن القتتول ب ت ّ
الرضتا واإلشتتباع أو المنفعتتة المتستتاوية للمستتهلك ،وكلّمتتا ارتفتتع منحنتتى الستواء كتان ذلتتك دلتتيال علتتى تحقيتتح
قدر أكبر من اإلشباع ،والعكس صحيل في حالة انخفاضه.
2
مثال :ليكن لدينا الجدول التالي الذي يوضل التوليفات الممكنة الستهالك سلعتين xو yو مستويات المنفعتة
المتحصل عليها من استهالك السلعتين xو . y
التوليفات A B C D E F
10
منحنى سواء لمستهلك ما
السلعةy
5
0
1 2 3 4 5 6
السلعة x
)TU(X,Y
.2خارطة السواء
تمثتتل خارطتتة الستواء مجموعتتة متتن منحنيتتات الستواء التتتي تعكتتس رغبتتات المستتتهلك و ستتلم تفضتتيالته
وتعطتتي مسااتويات مختلفااة مااا المنفعااة ،متتع اإلشتتارة إلتتى أن جميااع النقاااط الواةعااة نلاام نفااس منحناام
السواء تدر نفس القدر ما اإلشباع للمستهلك(نفس مستوى المنفعة)
Y
خارطة السواء
III
I
II
I
0 X
3
عمتتا تت ّتدل عليتته النقتتاط الواقعتتة علتتى
تت ّتدل النقتتاط الواقعتتة علتتى منحنتتى الس تواء رقتتم ІІعلتتى إشتتباع أكبتتر ّ
تدل عليه النقاط التي تقع على منحنتى الستواء رقتم ІІІ عما ّ
تدل على إشباع اقل ّ منحنى السواء رقم ،Іلكن ّ
. ІІІ ІІ أي أن І
فكل ما اتجهنا نحو األعلى ارتفع مستوى اإلشباع .وكل ما اتجهنا إلى االسفل انخفض مستوى
اإلشباع
والعامل الذي يحدد مستوى اإلشباع هتو دختل المستتهلك ،إذ كلّمتا ارتفتع هتذا التدخل كلّمتا ارتفتع مستتوى
اإلش تتباع ال تتذي يحقق تته المس تتتهلك ،أي كلّم تتا ارتفع تتت قيم تتة Tuف تتي دال تتة الست تواء الت تتي تأخ تتذ الش تتكل الع تتام
) ، Tu ƒ(Qx, Qyكلّما زادت كمية Qy, Qxأو زيادة أحدهما وثبات اآلخر.
مقيد
أن المستهلك ال يستطيع اختيار أي منحنى سواء يرغبه لتحديد التوليفة السلعية ألنه ّومن هنا يتّضل َّ
بدخله أو بالمبلغ المقرر إنفاقه على السلعتين xو . y
ويفترض دائما في تشكيل خارطة السواء ما يلي:
ألن ذلتتك يستتتدعي تشتتكيل خارطتتة
ثبتتات ذوح المستتتهلك :بمعنتتى ّأنتته ال يميتتر مفاضتتلته بتتين الستتلعتين ّ
سواء أخرى؛
أن المستتتهلك ال يستتتهلك كت ّل دخلتته علتتى ستتلعة
أن منحنتتى الستواء ال يقطتتع المحتتورين :وذلتتك الفتتراض ّ
ّ
دون األخرى ؛
يفترض أن المستهلك يقوم بترتيب اختياراته حسب مستويات اإلشباع المختلفة التي يحصل عليها؛
أن خط تتة اإلنف تتاح االس تتتهالكي للمس تتتهلك المعن تتى تتض تتمن س تتلعتين فق تتط ،لتس تتهيل
يفت تترض للتبس تتيط ّ
التمثيل البياني.
.3خصائص منحنيات السواء:
تمتاز منحنيات السواء بالخصائص التالية:
منحنيات السواء ال تتقاطع؛ أ.
ب .منحنيات السواء مقعرة نحو نقطة األصل؛
ت .منحنيات السواء متناقصة (ذات ميل سالتب).
الحدي لإلحالل:
.4المعدل ّ
الحدي لشحالل ، MRSxyهو معدل يتم بموجبه استبدال كمية ما سلعة مقابال الحصاول
يعرف المعدل ّ
نلم وحدة ما السلعة األخرى .هنا عندنا ما يعبر عنه هتذا الرمتز .أي إحتالل الستلعة xمحتل الستلعة y
تتعدا للتنتتازل عنهتتا متتن أجتتل الحصتتول علتتى وحتتدة واحتتدة
بانتته كميتتة الستتلعة yالتتتي يكتتون المستتتهلك مست ً
إضافية من xمع بقائه على نفس منحنى السواء.
4
Y المعدل الحدي لإلحالل MRSxy
MRSxy MRSxy
A
Y1
Qy B
Y2
x
X1 X2
Qx
ففي ك ّل مرة يحدث فيها مثل هذا اإلحالل يحصل المستهلك على كميات أكبر من xمقابل كميات أقل متن
معا وبآن واحد.
، yاألمر الذي يقود إلى تناقص Muxو تزايد ً Muy
5
f Qx dQx f Qy dQy
f Qx Qy Qy
f Qy Qx Qx
Qy
بالمعتدل الح ّتدي لشحتالل بتين الستلعتين xو ، yأي مقتدار متا يتخلتى عنته المستتهلك يعرف المقدار
Qx
متتن الستتلعة yمقابتتل الحصتتول علتتى وحتتدة واحتتدة متتن الستتلعة ، xو يعتترف كتتذلك بميتتل منحنتتى الس تواء.
ومما سبح نجد :
Qy Qy P Mux
MRSxy X
Qx Qx PY Muy
6
Y
R/PY
Qy
Px
Qx
R
معادلة خط الدخل
Py Py
X
O
R/PX
Y
R2/PY
R1/PY
R0/PY
X
R0/PX R1/PX R2/PX
7
نند تغير األسعار مع ثبات الدخل فأا ميل خط الميةانية سوف يغير نلم النحو التالي
نند تغير سعر yمع بقاء سعر xوالدخل ثابت .
Y
R/PY3
R/PY2
R/PY1
X
R/PX
نند تغير سعر xمع بقاء سعر yوالدخل ثابت .
Y
R/PY
X
R/PX R/PX R/PX
1 2 3
8
Y
M
III
II
C1
C1 I
X
B = R/PX
الوضع األول :عد م تالقي مستقيم الميزانية بأي منحنى سواء كما هو الحال في المنحنى III
وبالتالي يسقط هذا الوضع من التحليل.
الوضع الثاني :المستقيم BAيقطع منحنى السواء Iفي النقطتين C1و . C
وميل منحنى السواء Iال يساوي ميل مستقيم الميزانية.
أي أن:
Px Mux
ّ Py Muy
Mux
C : Px / Py
Muy
Mux
C1 : Px / Py
Muy
وهذا ال يحقح شرط التوازن .وبالتالي النقطتين C1و Cليستا نقطتا توازن.
الوضع الثالث :وهو الوضع الذي يكون فيه المستقيم BAمماسا للنقطة ، Mوهذل النقطة تظهر
حقيقتين هما:
oأنها مشتركة بين مستقيم الميزانية وأعلى منحنى سواء ممكن.
oفي هذل النقطة يتعادل ميل مستقيم الميزانية وميل أعلى منحنى سواء وهو IIأي :
و بالتالي النقطة Mهي نقطة تواةا.
Px Mux Mux Mux
Py Muy Px Py
مالحظة :يمكا الحصول نلم تواةا المستهلك رياضيا باستعمال دالة الةرانج بنفس الخطوات المتبعة
في دراستنا لتواةا المستهلك وفق نظرية المنفعة القياسية.
9
رابعا /التبادل:
فإنه باإلمكان زيادة منفعته الكلية إذا ما قابل تبادل السلع
إذا كان المستهلك في حالة توازن ّ
أسعار مختلفة.
ًا أيضا في حالة توازن ولكن يواجهان
مع غيرل ممن هم ً
ففي حالة الفردين Aو ، Bو السلعتين xو ، yيكون هناك أساس للتبادل المربل بين الطرفين طالما ّ
أن هناك
الحدي لشحالل لكل من Aو . Bاختالفا في المعدل ّ
أي MRSxy A MRSxy B :
كميات التبادل كلّما اقتربت النسبتين السابقتين من بعضهما البعض إلى أن
وكلّما تزايدت ّ
يتساويا ومنه تتوقف عملية المبادلة.
QY
R2/PY
منحنم استهالك -الدخل
R1/PY
R0/PY
Y2
E2
I3
Y1
E1
Y0
E0
I2
I1
x
X0 X1 X2 R0/PX R1/PX R2//PX
10
يشير المنحنى المكون بالربط بين نقاط التوازن المختلفة E0,E1,E2الى منحنم استهالك -الدخل
ويوضل اثر الدخل على الكميات التوازنية.
انطالقا من منحنى استهالك -الدخل يمكن أن نتحصل على منحنى انجل الذي يوضل العالقة
بين الكميات المستهلكة في التوازن ومستوى الدخل المتمير.
R
منحنم زنجل
منحنم زنجل
X
X0 X1 X2
11
QY
R/PY
Y0
Y0 E0
I3
Y1 E1
PX
dx منحنم زنجل
منحنم الطلب نلم x
السلعة
PX2 E2
PX0
E0
X
X2 X0
12
سابعا /فصل األثريا اإلحاللي والدخلي لتغير السعر:
لتوضيل أثر اإلحالل Substitution effectواثر الدخل الحقيقي Real income effectلتمير
السعر سنعتمد العرض الذي قدمه هكس Hicksحيث يمثل األثر االحاللي قيام الفرد بإحالل سلعة محل
سلع أخرى عندما ينخفض سعرها ،ويعمل هذا األثر على زيادة الكمية المطلوبة من السلعة التي انخفض
سعرها مهما كان نوعها ( عادية أو دنيا ).
في حين يتمثل األثر الدخلي في ّأنه إذا انخفض سعر سلعة ما مع ثبات باقي العوامل فقد ترتفع القوة
الشرائية لدخل الفرد النقدي الثابت ،وهذا يعني زيادة دخله الحقيقي وعندما يحدث ذلك يميل المستهلك إلى
أما إذا كانت هذل السلعة دنيا
شراء المةيد من السلعة التي انخفض سعرها زذا كانت هذه السلعة ناديةّ ،
فإن المستهلك يعمل على تخفيض الكمية المشتراة منها.
ّ
ولما كان األثر الدخلي يعزز فعل أثر اإلحالل بالنسبة للسلعة العادية يكون منحنى الطلب على السلعة
أما في السلعة الدنيا فالعكس.
xسالب الميلّ ،
تبسيطا للتحليل سنعمل على فصل األثرين اإلحاللي والدخلي لتمير السعر بالنسبة للسلعة العادية
وفقا للمنحنى البياني الممثل أدنال .
Y
R
Py1
’R
R
’’R
Y2
B
Y1 A III
I
X
R R
X1 X3 X2 Px1 Px2
13
ثامنا /تقييم نظرية منحنيات السواء
تعرضت نظرية منحنيات السواء للعديد من االنتقادات أهمها ما تعلح بافتراض إتاحة المعلومات
التامة عن المتميرات السوقية للمستهلك كما ونوعا ،إضافة إلى قدرة المستهلك على تكوين سلم ترتيب
بدائل التركيبات السلعية ،وقد اعترف هيكس بذلك عندما قام بإعادة النظر في نظرية منحنيات السواء
واعتمادل مبدأ التناسح في سلوكيات المستهلك التي افترضها سامولسن في نظرية التفضيل المستبان ،
فضال عن إدخال هيكس لتحليل أثر اإلحالل وأثر الدخل عند تحليل أثر السعر.
كما وجه انتقاد آخر لنظرية منحنيات السواء ،من حيث افتراضها لخاصية سيادة عنصر اليقين و
التأكد في السوح االقتصادي ،وقد شخص هذا الضعف فون نومان وموركينسترن حيث حاوال تحليل سلوك
المستهلك في ظروف عدم التأكد حيث يصبل المستهلك غير قادر على توقع نتائج اختياراته .إضافة
على االنتقاد الذي وجهه إلى هيكس و ألين من حيث أن نظريتهما لمنحنيات السواء لم توفر األدوات التي
يمكن بواسطتها تحليل سلوك المستهلك وتحديد طلبه واختياراته عند سيادة عنصر الاليقين.
تقودنا هذل االنتقادات الموجهة لنظرية منحنيات السواء للبحث عن بدائل لهذل النظرية التي تمثل
مسيرة تطور الفكر االقتصادي ،حيث تبلورت بعد نظرية منحنيات السواء " نظرية المنفعة المتوقعة
الحديثة" التي أدخلت عنصر عدم التأكد في تحليل سلوك المستهلك ،تلتها نظرية "التفضيل المستبان"
لسامولسن عام 1331التي اعتمد فيها على افتراض أن المنافع المترتبة عن االستهالك السلعي قابلة
للمقار نة وليس للقياس العددي ،و بذلك استطاع اشتقاح منحنى الطلب بصورة مباشرة و دون اللجوء إلى
مفا هيم كالمنفعة الحدية أو مبدأ القياس الكمي للمنفعة ،ولم يستخدم مفاهيم كالمعدل الحدي لشحالل بل
اعتمد على مبدأ المالحظة و االستبانة.
كما طور النكستر نظريته في خصوصية السلعة كأساس في تحليل الطلب عام ،1311حيث
افترض أن طلب المستهلك يتحدد وفقا لخصائص السلعة ،فالمستهلك يطلب السلعة وفقا لخصوصيتها
وليس لقيمتها الذاتية ،كأن يطلب المستهلك سيارة المرسيدس بدل من سيارة بيجو نظ ار ألنها توفر له
خدمات خاصة كالسرعة واألمان والمظهر وغيرها ،ومنه فإن هذل العملية تتطلب إعطاء إو از ناو معايير
لكل خاصية سلعي وهنا يلعب النشاط اإلعالني والترويجي دو ار مهما في التأثير على أذواح و تفضيالت
المستهلك ،ومن ثم على مرونة الطلب ،وهنا نالحظ اهتمام هذل النظرية بالجانب التسويقي والنفسي
للمستهلك ،إضافة إلى تميزها بالواقعية خاصة فيما يتعلح بالظواهر والممارسات المتبعة في األسواح.
امتدادا لنظرية النكستر تطورت نظرية خصوصية السلعة على يد أمراتي ( Ameratالحائز
على جائزة نوبل في االقتصاد للعام ) 1331عام ،1315لتصبل نظرية تهتم بجوانب حرية األفراد و
العالقات االجتماعية والمؤسسية في تحليل سلوك المستهلك وطلبه ،و قد قام أمراتي ببناء نظريته عل
افتراضا ت جديدة ،و هي أن األفراد الساعين إلى لتحقيح رفاهيتهم ال يهتمون بامتالك السلع في حد ذاتها
أو لمنفعتها بقدر اهتمامهم باستخداماتها في الوظائف التي تساعدهم على توسيع قابليتهم ،فالسلع المهمة
14
التي يزداد الطلب عليها هي السلع التي تثري حياة الفرد و ان مدى فاعليتها يتوقف على حرية األفراد
وخصوصيتهم الشخصية وكذا ظروفهم االجتماعية التي تختلف من فرد على آخر.
ومؤخ ار طور بول كروغمن ( Paul Krugmanالحائز على جائزة نوبل في االقتصاد للعام
)2212نظرية الطلب من خالل تطويرل لنظرية التجارة الخارجية ،أين بين أثر بعد الكونية الذي أصبل
السمة العامة لمالبية السلع والخدمات على سلوك األفراد عند اقتنائهم لها.
15