You are on page 1of 74

‫ر! لم!


‫ىا لي‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫لحقها‬ ‫!رزلة!صما‬ ‫أ‬ ‫ئمطلمجنم‬ ‫ثاذأب!ما!إ‬ ‫أ‬

‫!‬

‫‪) 5‬‬ ‫‪1‬‬

‫م!عا تا لمحع‬

‫لمحىشاتماا‪،‬‬

‫إخوأف‬ ‫أىطر‬ ‫إلمط‬

‫س!لتف‬
‫جمصئن أيوب أبئ !صا لمجوزية‬ ‫يئ‬ ‫إ‬ ‫كأ في‬ ‫ألاله‬ ‫عبد‬ ‫يئ‬ ‫‪%‬‬ ‫لإمام‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫‪! 5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪- 6 9 1‬‬ ‫‪1‬‬

‫تحقىم‬

‫!قيولمبه!لمحئرو!لر!ر‬

‫إشسراف‬

‫تكأ‬ ‫ذ أسكىرصىر‬

‫تضوتل‬

‫قيله‬ ‫ا‬ ‫لرا جيم‬ ‫ألمحريفىا‬ ‫شل!أ ن بن نجد‬ ‫مؤسسة‬

‫جمأل! الجنناللابأ‬

‫لبثووآلؤنرل!ط‬
‫ا!يص‬ ‫لرحمى‬ ‫للو‬ ‫ص‬

‫](أ"‬ ‫الدين‬ ‫إلى الاخ [علا‪-‬‬ ‫الحرجو الاجابه ان يحسن‬ ‫المسؤول‬ ‫الله‬

‫بركة‬ ‫‪ .‬فإن‬ ‫كان‬ ‫اينما‬ ‫مباركأ‬ ‫ويجعله‬ ‫به ‪،‬‬ ‫أ‪)2‬‬ ‫وينفع‬ ‫‪،‬‬ ‫الدنيا والاخوة‬ ‫في‬

‫‪ ،‬قال الله‪-‬‬ ‫به‬ ‫من اجتمع‬ ‫لكل‬ ‫‪ ،‬ونصحه‬ ‫حل‬ ‫تعليمه للخير حيث‬ ‫الرجل‬

‫أيق ما‬ ‫مبا!كأ‬ ‫<وجعلنى‬ ‫السلام ]‪:‬‬ ‫[عليه‬ ‫المسيح‬ ‫تعالى ‪ -‬إخبارا عن‬

‫به ‪ ،‬مرغبأ‬ ‫‪ ،‬مذكرأ‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬داعيا إلى‬ ‫للخير‬ ‫معلمأ‬ ‫أي‬ ‫[مربم ‪]31 :‬‬ ‫!خت)‬

‫من‬ ‫خلا‬ ‫فقد‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫خلا‬ ‫وم!‬ ‫‪،‬‬ ‫الرجل‬ ‫بركة‬ ‫من‬ ‫فهذا‬ ‫‪،‬‬ ‫طاعته‬ ‫في‬

‫لقيه‬ ‫من‬ ‫بركة‬ ‫تححق‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫لقائه والاجتماع‬ ‫بركة‬ ‫ومحقت‬ ‫البركة ‪،‬‬

‫‪ .‬وكل‬ ‫القلب‬ ‫‪ ،‬ويفسد‬ ‫الماجريات(‪"3‬‬ ‫في‬ ‫الوقت‬ ‫‪ ،‬فإنه يضيم‬ ‫به‬ ‫واجتمح‬

‫لحما‬ ‫‪-.‬ا‬
‫القل!‪،‬‬ ‫وفساد‬ ‫[الوقت](!"‬ ‫العبد‪ ،‬فسببها ضياع‬ ‫على‬ ‫تدخل‬ ‫لمحه‬
‫لح‬

‫ومنزلته عنده ؛ ولهذا‬ ‫درجته‬ ‫‪ ،‬ونمصان‬ ‫الله‬ ‫](‪ "6‬من‬ ‫[حظه‬ ‫بضياع‬ ‫وتعود‬

‫وانظر‬ ‫)‪ ،‬والمحبت من ج ‪ ،‬ود‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫(علام‬ ‫ب‬ ‫وفى‬ ‫<علاه!)‪،‬‬ ‫قى الأصل‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.21‬‬ ‫هذه الألقاب في قسم الدراسة ‪ ،‬ص‬ ‫الكلام عن‬

‫‪.،‬‬ ‫ينفع‬ ‫في ! (وان‬ ‫(‪،2‬‬


‫‪،‬‬ ‫أو تجري‬ ‫والامور التي جرت‬ ‫الحوادث‬ ‫كلمة محدثة ‪ ،‬وهي‬ ‫(الحاجريات)‪:‬‬ ‫(‪،3‬‬

‫وماجريات‬ ‫بيعهم مناظرات‬ ‫‪ ،‬ويقال ‪ :‬كانب‬ ‫ماجرى‬ ‫قولهم ‪ :‬جرى‬ ‫م!‬ ‫صأخوذة‬

‫‪.‬‬ ‫‪)323 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫الكرمي‬ ‫سعيد‬ ‫‪ ،‬حسن‬ ‫لغة الحرب‬ ‫إلى‬ ‫‪ :‬الهادي‬ ‫! (انظر‬ ‫شرحها‬ ‫يطول‬

‫افة)‪.‬‬ ‫(وكل‬ ‫بدل‬ ‫(وكلافة)‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫الح‬

‫والسمشت م! ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(القلب‪ ،‬وهو خطأ‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)5‬‬

‫الله لا‬ ‫كد‬ ‫الحقوق‬ ‫فإذ‬ ‫الناسخ ؛‬ ‫من‬ ‫فادح‬ ‫خطأ‬ ‫وهو‬ ‫(حقه)‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫ل!‪)6‬‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬واليثبت‬ ‫تضيع‬


‫(‪،1‬‬
‫مخالطته‬ ‫تضيع‬ ‫من‬ ‫مخالطة‬ ‫الشيوخ (‪ )2‬فقال ‪ :‬احذرو‬ ‫بعض‬ ‫وصى‬

‫اثفرطت‬ ‫القلب‬ ‫وفسد‬ ‫الوقت‬ ‫القلب ‪ /،‬فإنه متى ضاع‬ ‫الوقت ‪ ،‬وتفسد‬ ‫‪/11‬أ]‬

‫م!أغففناقفبثل‬ ‫فيه ‪< :‬ولانطع‬ ‫الله‬ ‫قال‬ ‫ممن‬ ‫وكان‬ ‫كلها‪،‬‬ ‫العبد اموره‬ ‫على‬

‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪28 :‬‬ ‫[الكهف‬ ‫اقر؟ فىطا أ‪* %‬؟)‬ ‫!كات‬ ‫هونه‬ ‫وأتبع‬ ‫جمرنا‬ ‫عن‬

‫كلهم ‪ -‬إلا اقل القليل ‪ -‬ممن‬ ‫هذا الخلق ‪ ،‬وجدهم‬ ‫تأمل حال‬ ‫ومن‬

‫واتبعوا اهواءهم ‪ ،‬وصارت‬ ‫‪ -‬تعالى ‪،-‬‬ ‫الله‬ ‫ذكر‬ ‫عن‬ ‫قلوبهم‬ ‫كفلت‬

‫فيحا ينفعهم ويعود‬ ‫اي ‪ :‬فرطوا‬ ‫<فرطا>‬ ‫ومصالحهم‬ ‫ا!ورهم‬

‫عاجلأ‬ ‫بضررهم(‪)3‬‬ ‫يعود‬ ‫بل‬ ‫‪،‬‬ ‫لا ينفعهم‬ ‫بما‬ ‫واشتغلوا‬ ‫‪،‬‬ ‫بصلاحهم‬

‫وآجلأ(‪.)4‬‬

‫فطاعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الا يطيعهم‬ ‫رسوله‬ ‫‪-‬‬ ‫سبحانه‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫امر‬ ‫قد‬ ‫[وهؤلاء](‪)5‬‬

‫إلى ما‬ ‫[فإنهم ]إ‪ )7‬إنما يدعون‬ ‫هؤلاء(‪،)6‬‬ ‫طاعة‬ ‫لا تتم إلا بعدم‬ ‫الرسول‬

‫‪. )81‬‬ ‫الله‬ ‫ذكر‬ ‫‪ ،‬والغفلة عن‬ ‫اتباع الهوى‬ ‫من‬ ‫يشاكلهم‬

‫‪[ ،‬تولد‬ ‫باتباع الهوى‬ ‫تزوجت‬ ‫متى‬ ‫الاخرة‬ ‫والدار‬ ‫الله‬ ‫عن‬ ‫والغفلة‬

‫( وصى"‪.‬‬ ‫في ب ‪ ،‬وج‬

‫في ج (بعضهم)‪.‬‬ ‫(‪،2‬‬

‫يضرهم )‪.‬‬ ‫(بحا‬ ‫ج‬ ‫فيئ‬


‫(‪)3‬‬

‫السالكين‬ ‫مدارج‬ ‫النافع فيها‪ ،‬في‬ ‫الضابط‬ ‫ذم الخلطة ‪ ،‬وبثن‬ ‫ابن القيم في‬ ‫تكلم‬

‫‪+،456 -‬‬ ‫(‪454 /1‬‬

‫(ومن هؤلاء)‪ ،‬والمثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫في الأصل‬

‫في ج (طاعتهم)‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬

‫في الأممل (بأنهم)‪ ،‬واليئبت من ب ‪ ،‬وح ‪.‬‬ ‫‪)71‬‬

‫والدار الاخرة )‪.‬‬ ‫الله‬ ‫ة (عن‬ ‫في ج‬ ‫(")‬


‫ولا‬ ‫بالاخر‬ ‫احدهما‬ ‫يقشرن‬ ‫ما‬ ‫وكثيرا‬ ‫شرأ‪."2‬‬ ‫كل‬ ‫بينهما‬ ‫ما](أ"‬

‫يفارقه (‪.)3‬‬

‫ناشئأ عن‬ ‫‪ ،‬وجده‬ ‫تامل فساد احوال (‪ )4‬العالم عموما وخصوصا‬ ‫ومن‬

‫ومعرفخه‬ ‫) الحق‬ ‫تصمور(‬ ‫بين العبد وبين‬ ‫‪ ،‬فالغفلة تحول‬ ‫الأصلين‬ ‫هذين‬

‫قصدأ‪"8‬‬ ‫عن‬ ‫يصده‬ ‫[المضالين](!" ‪ .‬واتباع الهوى‬ ‫من‬ ‫به(‪ )6‬فيكون‬ ‫والعلم‬

‫عليهم‪.‬‬ ‫المغضوب‬ ‫من‬ ‫رادته والباعه(‪ ، )9‬فيكوذ‬ ‫هـ‬ ‫الحق‬

‫علما‪،‬‬ ‫بمعرفة الحق‬ ‫عليهم‬ ‫الله‬ ‫فهم الذين من‬ ‫واما المنعم عليهم‬

‫سبيل‬ ‫هبم الذلن على‬ ‫‪ ،‬وهؤلاء‬ ‫عملا‬ ‫ما سواه‬ ‫وبا لانقياد إليه وإيثاره على‬

‫‪ -‬أن‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫الله‬ ‫امرنا‬ ‫الهلاك ‪ .‬ولهذا‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫سواهم‬ ‫النجاة ‪ ،‬ومن‬

‫أئصئحتقيص *؟‪-‬‬ ‫مرات ؟ < اقدنا ألصزرو‬ ‫يوم وديلعدة‬ ‫نقول كل‬

‫ولا‬ ‫عليهم‬ ‫المغضحوب‬ ‫غير‬ ‫علتهم‬ ‫أنغمت‬ ‫ألذجمت‬ ‫حمزرو‬

‫[الفانحة ‪.]!،16 :‬‬ ‫*!*)‬ ‫آلخافي‬

‫عارفا بما لخفعه في‬ ‫إلى أذ يكون‬ ‫الاضطرار‬ ‫كل‬ ‫فإذ العبد مضطر‬

‫‪.‬‬ ‫(تولدتا)‪ ،‬والمثبت من ب‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)1‬‬

‫كثيو)‪.‬‬ ‫‪( .‬تولد منهما شر‬ ‫في ج‬ ‫(‪،2‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(ولا يفا!قه) ساقطة‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫!ما (أحوال)‬ ‫لح‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫ساقطة من !‬ ‫أتصور)‬ ‫(!)‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫به‬ ‫ومعرفشه والعلم‬ ‫الحق‬ ‫) بدلط (وبين تصور‬ ‫وتصوره‬ ‫(ولين معرفة الحى‬ ‫في ج‬ ‫(‪،6‬‬

‫والحثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(الصالحين) وهو خطأ‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫(قصد)‬ ‫) بدل‬ ‫(اتباع‬ ‫في !‬ ‫(‪)8‬‬

‫م! ج ‪.‬‬ ‫(وإرادته واتباحه) شطئا‬ ‫(‪)9‬‬


‫‪.‬‬ ‫لما يضره‬ ‫‪ ،‬مجتنبا‬ ‫)‬ ‫لما يخفعه(‪1‬‬ ‫مويدا‬ ‫ممثرا‬ ‫يكون‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫معالثصه ومعاده‬

‫فإن‬ ‫الحستقيم(‪.)3‬‬ ‫الصراط‬ ‫هدجمما إلى‬ ‫قد‬ ‫[يكون](‪)2‬‬ ‫هذين‬ ‫فبمجموع‬

‫وان فاته قصده ( ) واتباعه‬ ‫الضالين (؟)‪/،‬‬ ‫سبيل‬ ‫سلك‬ ‫‪ / 11‬ب ا فاته معرفة دلك‬

‫الدعاء‬ ‫هذا‬ ‫قدر‬ ‫يعرف‬ ‫عليهم ‪ .‬وبهذا‬ ‫سبيل (‪ "6‬الحغضوب‬ ‫سلك‬

‫عليه‪.‬‬ ‫لدنيا والاخره‬ ‫(‪ )8‬سعادة‬ ‫(‪ ،)7‬وتوقف‬ ‫إليه‬ ‫الحاجة‬ ‫العظيم ‪ ،‬وشدة‬

‫ما يأتيه‬ ‫جميع‬ ‫ما في‬ ‫لحظبما ونفسي‬ ‫كل‬ ‫الهدالة في‬ ‫إلى‬ ‫مفتقر‬ ‫والعبد‬

‫عنها‪:‬‬ ‫‪ ،‬ينفك‬ ‫‪ 4‬فإنه بين امورأ‪)9‬‬ ‫ويذره‬

‫فهو محتاج‬ ‫الهداية جهلأ‪،‬‬ ‫كير وجه‬ ‫امو! قد(‪ )01‬اتاها على‬ ‫أحدط‬

‫الهداية إلى الحق (‪ )11‬فيها‪.‬‬ ‫إلى ان يطلب‬

‫)‪.‬‬ ‫الحا ينفعه‬ ‫!له) بدل‬ ‫في ج‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬واثبتت‬ ‫الاصل‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.)321‬‬ ‫‪-325‬‬ ‫ابن تيصية (؟‪/1‬‬ ‫فتاوى‬ ‫انظر ‪ :‬مجموع‬ ‫!‪)3‬‬

‫الضالين )‪.‬‬ ‫شجل‬ ‫شي ج ‪( :‬فهو من الضالصن) بدل !سلك‬

‫و) ساقطه !ن ح ‪.‬‬ ‫(ق!ده‬

‫سبيل )‪.‬‬ ‫(فهو !ن ) بدل (سلك‬ ‫فى ج‬ ‫‪،61‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫إليه‬ ‫الحاجة‬ ‫!وشدة‬ ‫(‪)7‬‬

‫في ج (!وقف )‪.‬‬ ‫("‪،‬‬

‫الاسلام‬ ‫شيخ‬ ‫يعني‬ ‫شيخخا"‬ ‫"قال‬ ‫العليل (‪:)1/215‬‬ ‫شفاء‬ ‫أبن القيم في‬ ‫قال‬
‫(‪)9‬‬

‫فهكا كحا‬ ‫يفصل‬ ‫ولم‬ ‫طنا‪،‬‬ ‫التي ذكرها‬ ‫الامور‬ ‫اكثر هذه‬ ‫ذكر‬ ‫ثم‬ ‫ابن تيمجة‪،‬‬

‫خا‪.‬‬ ‫فصل‬

‫(‪( )15‬قد) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(إلى الحق ) ساقطة‬ ‫(‪)11‬‬


‫فهو‬ ‫!دا‪،‬‬ ‫غير وجهها‬ ‫عارفأ بالهداية فيها‪ ،‬فأتاها على‬ ‫او يكون‬

‫إلى التوبة مخها‪.‬‬ ‫محتاج‬

‫ففاتته الهداية‬ ‫الهداية فيها علما ولا عملا‪،‬‬ ‫وجه‬ ‫أو امور لم يعرف‬

‫و!!ادتها(‪ "1‬وعحلها‪+‬‬ ‫لى قصدها‬ ‫وإ‬ ‫‪،‬‬ ‫ومعرفتها‬ ‫إلى علمها‬

‫إلى تمام‬ ‫دون وجه ‪ ،‬فهو محتاج‬ ‫إليها](‪ "2‬من وجه‬ ‫‪1‬‬ ‫أو امور قد هدي‬

‫‪.‬‬ ‫فيها(‪"3‬‬ ‫الهداية‬

‫إلى هداية‬ ‫تفاصيلها ‪ ،‬فهو محتاج‬ ‫دون‬ ‫إلى اصلها‬ ‫او امور قد هدي‬

‫التفصيل‪.‬‬

‫إلى هداية اخاهـى فيها‪،‬‬ ‫إليها‪ ،‬وهو(! ) محتاج‬ ‫قد هدي‬ ‫أو طريق‬

‫الطويق شي ! اخر(د"‪ ،‬الا‬ ‫والهداية فى نفس‬ ‫إلى الطريق شي!‬ ‫فالهداية‬

‫كذا‬ ‫طريق‬ ‫البلد(‪ "7‬الفلاني هو‬ ‫طريق‬ ‫[اذ](‪)6‬‬ ‫يعرف‬ ‫اذ الرجل‬ ‫ترى‬

‫إلى هداية‬ ‫[يحتاج](‪"8‬‬ ‫اذ يسلكه ‪ ،‬فإن سلوكه‬ ‫لا يحسن‬ ‫ولكن‬ ‫وكذا‪،‬‬

‫كذا دوذ [وقت](‪ )9‬كذا‪،‬‬ ‫السلوك ‪ ،‬كالسير في وقت‬ ‫في نفس‬ ‫خاصة‬

‫وإرادتها) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫وإلى قصدها‬ ‫(ومعرفتها‬ ‫(‪)1‬‬


‫من ج ‪.‬‬ ‫ساقطة من الاصل ‪ ،‬وأثتت‬ ‫(‪)2‬‬
‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫!ن‬ ‫في!ا) ساقطة‬ ‫(الهداية‬ ‫إليها) إلى‬ ‫(آو امو ر قد هدي‬ ‫(‪)3‬‬

‫(فهو)‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫شي ب‬ ‫الم)‬


‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقطة‬ ‫(د!ما(فال!داية إلى الطريق ) ]لى (آخر)‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬واثبتت‬ ‫الأصل‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫(‪،6‬‬

‫(البلدة)‪.‬‬ ‫ل!‪ ،7‬في ب‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(محتاج) والحثبت من ب‬ ‫في الأصك‬ ‫(ثم‪،‬‬


‫‪.‬‬ ‫من ب‬ ‫ومن ج ‪ ،‬وألبف‬ ‫ساقطة من الأصل‬ ‫(‪)9‬‬
‫كذا دون‬ ‫موضع‬ ‫في‬ ‫والنزول‬ ‫مفازة كذا مقدار كذا‪،‬‬ ‫الماء في‬ ‫واخذ‬

‫بأنا‬ ‫عارف‬ ‫هو‬ ‫السير قد يهملها من‬ ‫نفس(‪)2‬‬ ‫فهذه هداية قي‬ ‫كذا(‪،"1‬‬

‫الطريق هي هذه ‪ ،‬فيهلك وينقطع عن الحقصود(‪."3‬‬

‫(‪ )6‬له فيها‬ ‫‪ ،‬يحصل‬ ‫](‬ ‫إلى(‪[ )4‬ان‬ ‫أيضا ئم امور هو محتاج‬ ‫وكذلك‬
‫(‪)7‬‬
‫له في الماضي‪.‬‬ ‫الهداية في المسمتقبل مثل ما حصل(‪)8‬‬ ‫من‬

‫أو باطل!‪ )9‬فيها‪ ،‬فهو محتاج إلىا‬ ‫اعتقاد حق‬ ‫عن‬ ‫وامور هو خال‬

‫فيها‪.‬‬ ‫هداية الصواب‬

‫فهو‬ ‫ولا يشعر‪،‬‬ ‫ضلالة‬ ‫على‬ ‫وهو‬ ‫هدى‬ ‫يعتقد أله فيها على‬ ‫وامور‬

‫(‪. )01‬‬ ‫الله‬ ‫الاعتقاد بهداية من‬ ‫ذلك‬ ‫إلى انتقاله عن‬ ‫محتاج‬

‫كيره‬ ‫إلى أن يهدي‬ ‫محتاج‬ ‫؟ وهو‬ ‫الهداية‬ ‫وجه‬ ‫قد فعلها على‬ ‫وامور‬

‫الهدايه‬ ‫عليه من‬ ‫يفؤت‬ ‫‪ ،‬فإهماله ذلك‬ ‫)‬ ‫(‪12‬‬ ‫‪ /‬وينصحه‬ ‫أ" ويرشده‬ ‫‪1‬‬ ‫[إليها]!‬ ‫[‪/2‬أ]‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫كذا) ساقطة‬ ‫(دون‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫أنفصى‪ ،‬ساقطة من ب‬ ‫(‪)2‬‬

‫ساقطة من ح ‪.‬‬ ‫المقصود)‬ ‫(وينقطع عن‬ ‫(‪)3‬‬

‫(إلى‪ ،‬ساقطة صن با‪.‬‬ ‫(‪)4‬‬

‫ساقطة م! الاصل ‪ ،‬وأئبتت !ن ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫في ب ‪ ،‬وج (تحصل)‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬

‫(من) ساقطة من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫(يحصل)‪.‬‬ ‫في ب ‪ ،‬وح‬ ‫(‪)8‬‬

‫حقا وباطلأ)‪.‬‬ ‫اعتقاد‬ ‫(ع!‬ ‫في ب‬ ‫‪)19‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫الله‬ ‫(بهداية من‬

‫‪ ،‬وأثبتت من ج ‪.‬‬ ‫وب‬ ‫ساقطة من الاصل‬ ‫أ ‪) 1‬‬ ‫لي‬

‫(‪)12‬‬
‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(ويرشده ويعصحه)‬
‫أ‪ )2‬يفتح (‪ "3‬له باب‬ ‫ونصحه‬ ‫اذ هدايته للغير(‪ )1‬وتعليمه‬ ‫كما‬ ‫بحسبه‬

‫هد ‪51‬‬ ‫غيوه وعلحه‬ ‫لعمل ‪ ،‬فكلما(؟" هدى‬ ‫‪ ،‬فإن الجؤاء من جنس‬ ‫الهداية‬

‫رواه‬ ‫النبي ع!ح!ه الذي‬ ‫دعاء‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫مهديا‬ ‫هاديا‬ ‫( ) فيصحر(‪"6‬‬ ‫الله وعلمه‬

‫مهتدين‪،‬‬ ‫هداة‬ ‫‪ ،‬واجعلنا‬ ‫الإيمان‬ ‫بؤينة‬ ‫زينا‬ ‫"اللهم‬ ‫(‪: )7‬‬ ‫وغيره‬ ‫الحرمذي‬

‫بحبك‬ ‫‪ ،‬نحب‬ ‫لاعدائك‬ ‫‪ ،‬حربا‬ ‫لأوليائك‬ ‫‪ ،‬سلحا‬ ‫ولا فضلين‬ ‫غير ضالين‬

‫(الغير) بدل اللغير)‪.‬‬ ‫قي ج‬

‫(وتعليمه ونصحه ‪ ،‬ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫(تفحح) بدل (يفتح )‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)3‬‬

‫(وكلما) بدل (فكلما)‪.‬‬ ‫!لح‪ ،‬في ب ‪ ،‬وج‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫وعلمه ) ساقطة‬ ‫الله‬ ‫هداه‬ ‫‪( ،‬وعلمه‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫وعلمه ) ساقطة‬ ‫الله‬ ‫(هداه‬ ‫(‪)5‬‬

‫بدل (فيصير)!‬ ‫(صار)‬ ‫في ح‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪،)33 91‬‬ ‫(ح‬ ‫(‪،)03‬‬ ‫باب‬ ‫‪ 51 -‬؟)‪،‬‬ ‫‪045‬‬ ‫‪/5( ،‬‬ ‫الدعوات‬ ‫الترمذي ‪ ،‬كتاب‬ ‫سخن‬ ‫(‪)7‬‬

‫بها‬ ‫تهدي‬ ‫عندك‬ ‫من‬ ‫رحمة‬ ‫اسالك‬ ‫إني‬ ‫اللهم‬ ‫إ‬ ‫أوله ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫طويل‬ ‫حديث‬ ‫من‬

‫‪ ،‬ح ‪.)9111‬‬ ‫(‪2/166‬‬ ‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫ورواه ابن خزيمة‬ ‫قلبي ‪.". . .‬‬

‫من‬ ‫باطل ]إ‪( ،‬الحجروحين‬ ‫هذا‬ ‫‪9‬‬ ‫الحديث‬ ‫ساق‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫حبان‬ ‫ابن‬ ‫وقال‬

‫‪.)231 /1‬‬ ‫والصروكين‬ ‫والضعفاء‬ ‫الححدثين‬

‫) ‪.‬‬ ‫ح ‪678‬‬ ‫‪،‬‬ ‫! ‪ 4‬؟‬ ‫الترمذي ص‬ ‫سنن‬ ‫‪( ،‬ضعيف‬ ‫الإسنادلما‬ ‫لباني ‪" :‬ضعيف‬ ‫الأ‬ ‫قال‬

‫ألايماذ‪،‬‬ ‫بزينة‬ ‫زينا‬ ‫اللهم‬ ‫دا‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫الحديث‬ ‫م!‬ ‫الشاهد‬ ‫موضع‬ ‫لكن‬

‫آخو ‪ ،‬ا!له "اللهما بعلمك‬ ‫من حديث‬ ‫العلحاء‬ ‫بعض‬ ‫صححه‬ ‫"]‬ ‫هداه مهتدبن‬ ‫واجعلنا‬

‫‪ ،‬رواه‬ ‫الحدي!‬ ‫ا"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫لي‬ ‫خيرأ‬ ‫الحياة‬ ‫ما علصت‬ ‫احيخى‬ ‫الخلق‬ ‫على‬ ‫وقدرتك‬ ‫الغيب‬

‫الألاني (صحيح‬ ‫‪ ،‬وصححه‬ ‫والن!هسائي‬ ‫)‪،‬‬ ‫‪17861‬‬ ‫ح‬ ‫‪،32‬‬ ‫لأ‬ ‫الحسخد (‪/5‬‬ ‫في‬ ‫أحمد‬

‫صحيحه‬ ‫في‬ ‫وابن حبان‬ ‫‪،1238،‬‬ ‫النسائي ‪، 281 - 028 /1 ،‬ح ‪1237‬‬ ‫سخن‬

‫والحاكم‬ ‫ح ‪،)7191‬‬ ‫بترتيب ابن بلبان ‪،503-5/403‬‬ ‫ابن حبان‬ ‫(صحيج‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪525 -‬‬ ‫‪524 /1‬‬ ‫‪ ،‬ووافقه الذهبي (المستدرك‬ ‫وصححه‬
‫)" ‪.‬‬ ‫(‪1‬‬ ‫من خالفك‬ ‫‪ ،‬ونعادي بعداوتك‬ ‫م! احبك‬

‫الذين يسألونه‬ ‫عباده الحؤمنين(‪)3‬‬ ‫‪ -‬على‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫الله‬ ‫اثنى‬ ‫[وقد](‪)2‬‬

‫والذين‬ ‫‪< :‬‬ ‫)‬ ‫الح‬ ‫‪5‬‬ ‫عباد‬ ‫صفات‬ ‫في‬ ‫فقال تعالى‬ ‫لح‬ ‫بهم‬ ‫ائمة ئهتدى‬ ‫اذ يجعلهم‬

‫وأخعتنا للفقب‬ ‫لمحزه أجمض‬ ‫هـذديحنا‬ ‫دنجا هصث فا مغ أذطجنا‬ ‫يمولوت‬

‫الخير(‪.)6‬‬ ‫! " بنا في‬ ‫‪ :‬يهتدى‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫‪،]!4‬‬ ‫[الفرقاذة‬ ‫‪)*7‬‬ ‫ص‬ ‫إماما‬

‫في‬ ‫أ" ‪ :‬ائمة‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫مكحول‬ ‫‪ .‬وقال‬ ‫](‪ "8‬بهدانا(‪)9‬‬ ‫(‪[ : )7‬يقتدى‬ ‫ابو صالح‬ ‫وقالط‬

‫أمرك )‪.‬‬ ‫في ج ‪ .‬أونعادي بعداوتك من عاداك وخالف‬ ‫الحديب‬ ‫ن!اية‬

‫(فقد)‪ ،‬والمثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(؟)‬

‫(المه!منين‪ ،‬ساقطة من ب ‪ ،‬وح ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫عباده‬ ‫(كأ صفات‬ ‫(‪)4‬‬

‫(ائمة يقتدى ) بدل (ي!تدى)‪.‬‬ ‫في ح‬

‫‪،)91/931‬‬ ‫الطبري‬ ‫بحعناه ‪ ،‬أتفسير‬ ‫رواه الطبري‬ ‫(‪)6‬‬

‫أدله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫ابى طالب‬ ‫بنت‬ ‫أم هانى‬ ‫أ‪ ،‬ويقال ‪ :‬باذان ‪ ،‬مولى‬ ‫باذا‬ ‫اسحه‬ ‫ألو صالح‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عحهم‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬وابي هريرة ‪ -‬رضي‬ ‫؟ وابن عباس‬ ‫علي‬ ‫عنها و‪-‬كن‬ ‫خدث‬ ‫عنها ‪،-‬‬

‫التهذيب‬ ‫وتهذيب‬ ‫‪،3" -‬‬ ‫‪37 /5‬‬ ‫‪ 3‬م البلاء‬ ‫أعا‬ ‫‪ :‬سير‬ ‫‪( .‬انظر‬ ‫تفسير‬ ‫ما يرويه‬ ‫وعامة‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪417‬‬ ‫؟‬ ‫‪16 /‬‬ ‫‪1‬‬

‫كما فى الحاشجة التالية‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج ‪ ،‬والسيوطي‬ ‫من ب‬ ‫‪ ،‬والمثبت‬ ‫)‬ ‫(يهتدى‬ ‫الأصل‬ ‫فيئ‬ ‫(‪)8‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪914‬‬ ‫لم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫للسيوطي‬ ‫المنئور‪،‬‬ ‫‪( ،‬الدر‬ ‫صالح‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫الفريابي‬ ‫أخرحه‬ ‫(‪)9‬‬

‫اهل‬ ‫عالم‬ ‫الفقيه ‪،‬‬ ‫الدمشقي‬ ‫‪-‬‬ ‫ذلك‬ ‫كير‬ ‫وقل‬ ‫أبا عبدادده ‪-‬‬ ‫لح يكنى‬ ‫صكحول‬ ‫(‪)01‬‬

‫إلى‬ ‫أهـ‪،‬‬ ‫(‪12‬‬ ‫مابين‬ ‫وفاته‬ ‫في‬ ‫‪ .‬واختلف‬ ‫طذلية‬ ‫امراة‬ ‫مولى‬ ‫ثقة ‪،‬‬ ‫لابعي‬ ‫الضعام ‪،‬‬

‫التهذيب‬ ‫وتهذيب‬ ‫‪،016 -‬‬ ‫الخبلاء ‪5/155‬‬ ‫أعلام‬ ‫سير‬ ‫أنظر‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أمص)‪،‬‬ ‫(‪18‬‬

‫‪."01/928-392‬‬

‫‪15‬‬
‫مجاهد(!"‪:‬‬ ‫(‪ ."3()2‬وقال‬ ‫بنا المتقون‬ ‫[التقوى]!أ"‪ ،‬يقتدي‬
‫هذا‬ ‫وا!مكل(‪)6‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫بهم"(‬ ‫مقتدين‬ ‫بالمتقين ‪،‬‬ ‫مؤتمين‬ ‫"اجعلنا‬

‫علمهم‪،‬‬ ‫السلف وعمق‬ ‫قدر فهم‬ ‫التفسير(‪ )7‬على من لم يعرف‬

‫القول من‬ ‫الاية على هذا‬ ‫(‪)8‬‬ ‫ان تكون‬ ‫‪ :‬لجب‬ ‫وقال‬

‫كحا في الحاشية الخالية‪.‬‬ ‫والنيسابوري‬ ‫في الأصل (الفتوى)‪ ،‬والمثبت من ب ‪،‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫تنس!ير‬ ‫في‬ ‫(الوسيط‬ ‫‪،‬‬ ‫مكحول‬ ‫عن‬ ‫تفسيره ‪،‬‬ ‫في‬ ‫النيسابو!ي‬ ‫الواحدي‬ ‫ذكوه‬ ‫‪)2‬‬ ‫لي‬

‫‪.)3/934‬‬ ‫التثران الحجيد‬

‫ودعاة‬ ‫الخير‬ ‫!قادة في‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫قخادة‬ ‫عن‬ ‫جرير‬ ‫وابن‬ ‫حميد‬ ‫عبدبن‬ ‫وأحرج‬

‫الدر المنثور ‪.)3/914‬‬ ‫(انظرت‬ ‫الخير‪،،‬‬ ‫يؤتم بهم فى‬ ‫وهداة‬

‫<المتقون )‪.‬‬ ‫(الحقخدون ) بدل‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫بن‬ ‫الط ثب‬ ‫انه صولى‬ ‫الذهبي‬ ‫‪ ،‬رخح‬ ‫القرأء والحفسرين‬ ‫شيخ‬ ‫جبر‪،‬‬ ‫ين‬ ‫مجاحد‬ ‫)‬ ‫لم‬ ‫لي‬

‫في‬ ‫(‪ 21‬هـ)‬ ‫سنة‬ ‫ولد‬ ‫عنه ‪،-‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫السائب‬ ‫والد عبدأدئه بن‬ ‫السائب‬ ‫ألي‬

‫ادله‬ ‫ابن عبالس ‪ -‬رصي‬ ‫عن‬ ‫عنه ‪ ،-‬روى‬ ‫ادله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫خلاقة عمر بن الخطاب‬

‫أ!ححابة‪،‬‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫عن‬ ‫وروى‬ ‫والفقه ‪،‬‬ ‫القران والتفسير‬ ‫أخذ‬ ‫وعنه‬ ‫عنه ‪،-‬‬

‫‪ ،‬أقفه عند‬ ‫عرضات‬ ‫ثلاث‬ ‫ابن عباس‬ ‫القراذ على‬ ‫‪ .‬عر!ت‬ ‫قالط‬ ‫عخه أنه‬ ‫وصح‬

‫كثير‪،‬‬ ‫خلق‬ ‫مجاهد‬ ‫عن‬ ‫كانت ؟ وحدث‬ ‫وكيف‬ ‫نرلت؟‬ ‫‪ ،‬أساله في‬ ‫آية‬ ‫!ل‬

‫القراء البهار‪،‬‬ ‫معرفة‬ ‫الممانين ‪ .‬أانظر‪:‬‬ ‫على‬ ‫نيف‬ ‫ودد‬ ‫أهـ)‬ ‫‪310‬‬ ‫سنة‬ ‫توفى‬

‫شي‬ ‫النثهاية‬ ‫وغاية‬ ‫‪،‬‬ ‫لح‬ ‫‪57- 4‬‬ ‫لح‬ ‫؟‪9/‬‬ ‫الخبلاء‬ ‫أعلام‬ ‫وسير‬ ‫‪-‬لأ ‪،6‬‬ ‫‪1/66‬‬ ‫للذهبي‬

‫للداودي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحفسرين‬ ‫وطبقات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!2-‬‬ ‫لح‬ ‫؟‪1/‬‬ ‫الجزري‬ ‫لابن‬ ‫القراء‪،‬‬ ‫طبتثات‬

‫‪.)2/503-803‬‬

‫تفسيره‬ ‫شي‬ ‫عبدالرزاق‬ ‫واخرجه‬ ‫‪.،032‬‬ ‫(‪/91‬‬ ‫تفسيره‬ ‫في‬ ‫بسنده‬ ‫رواه الطبري‬ ‫(د)‬

‫الدر الحنحور ‪.)5/914‬‬ ‫(انظر‪:‬‬ ‫بن حميد‪،‬‬ ‫لأ)‪ ،‬وعبد‬ ‫‪2‬‬ ‫(‪/2‬‬

‫(وقد أشكل )‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)6‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(التثس!ير)‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫أدأ تكون ) ساقطة‬ ‫يجب‬ ‫لي‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪11‬‬
‫‪ ،‬ومعاذ‬ ‫لنا ائمه )‬ ‫المخقين‬ ‫تقدير(‪( : "3‬واجعل‬ ‫‪ ،‬على‬
‫(‪)2()1‬‬
‫المقلوب‬ ‫باب‬

‫‪ ،‬وهذا من‬ ‫وجهه‬ ‫) [عن](‪)6‬‬ ‫من القران!؟" مقلوبط‬ ‫شيء‬ ‫اذ يكون‬ ‫الله‬

‫(‪ )7‬إماما للحتقين‬ ‫الرجل‬ ‫فإنه لا يكون‬ ‫‪-‬؟‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رحمه‬ ‫مجاهد‬ ‫فهم‬ ‫تمام‬

‫يخالوذ به هذا‬ ‫الوجه (‪ )8‬ابذي‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫مجاهد‬ ‫لمحنبه‬ ‫يأتم بالمحقين ‪،‬‬ ‫حخى‬

‫الله‬ ‫فيجعلهم‬ ‫قبلهم‬ ‫من‬ ‫المخقين‬ ‫بالسلف‬ ‫اقتداؤهم(‪)9‬‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المطلوب‬

‫القران‬ ‫الفهم في‬ ‫احسن‬ ‫من‬ ‫بعدهم (‪ ،)11‬وهذا‬ ‫ائحة للصقينأ‪ 0‬أ" من‬

‫(‪"12‬؟‬ ‫قبله‬ ‫ائخ بأهل السنه‬ ‫‪ .‬فمن‬ ‫من باب القلب في شيء‬ ‫والطفه ‪ ،‬ليس‬
‫(‪،13‬‬
‫معه‪.‬‬ ‫اصم به من لعده وم!‬

‫‪.‬‬ ‫صن ج‬ ‫سقطتا‬ ‫(المول ) و(با!)‬ ‫أ‪،‬‬

‫القران ‪،‬‬ ‫علوم‬ ‫في‬ ‫البرهان‬ ‫(انظر؟‬ ‫‪.‬‬ ‫اللغوي‬ ‫الأسلوب‬ ‫أنوإع‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫‪:‬‬ ‫التلب‬
‫‪)2‬‬

‫‪. ) 1‬‬ ‫‪16‬‬ ‫ل!‬ ‫‪3‬‬ ‫للسيوطي‬ ‫القرآن ‪،‬‬ ‫اعلوم‬ ‫في‬ ‫؟ ‪ ،‬والإتقاذ‬ ‫‪39 -‬‬ ‫‪288‬‬ ‫‪/3‬‬ ‫للزركشي‬

‫تقدير)‪.‬‬ ‫أعلى‬ ‫بدل‬ ‫(أكلما)‬ ‫في ج‬ ‫‪)3‬‬

‫ذلادة من ج ‪.‬‬ ‫‪)4‬‬

‫الفاعل‪.‬‬ ‫على‬ ‫فاقتصر‬ ‫لح‬ ‫تامة‬ ‫لان (كاذ)‬ ‫جميعها؛‬ ‫الثسخ‬ ‫بالرفغ في‬ ‫‪)5‬‬

‫من (ج) وفي كيرها (على)‪.‬‬ ‫‪)6‬‬

‫<فإذ الرجل لا يكون )‪.‬‬ ‫لا) في ب‬

‫أالوجه‪ ،‬ساقطه م! ج ‪.‬‬ ‫‪)8‬‬

‫‪1 1‬‬ ‫اقحدأؤ!م )‪0‬‬ ‫وهو‬ ‫(بدل)‬ ‫هم‬ ‫اهدوا‬ ‫(وقد‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫‪،9‬‬

‫زيادة (الذين)‪.‬‬ ‫في ب‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫بعدهم ) ساقطة‬ ‫من‬ ‫ائمة للمتقمن‬ ‫الله‬ ‫أفججعلهم‬

‫أ!بك)‪.‬‬ ‫في ب‬ ‫‪13‬‬

‫ائتم به‬ ‫‪( :‬قبله ‪،‬‬ ‫بدل‬ ‫ل!حا)‪،‬‬ ‫إمامأ‬ ‫ف!نه يكون‬ ‫بعده‬ ‫به من‬ ‫يألم‬ ‫أن‬ ‫‪ :‬أقك‬ ‫ج‬ ‫شي‬ ‫‪13‬‬

‫معه)‪.‬‬ ‫ومن‬ ‫م!ت بعده‬

‫‪12‬‬
‫يقل ‪ :‬واجعلنا للصقين‬ ‫ولم‬ ‫<إمامأ)‬ ‫سبحانه ‪ -‬لفط‬ ‫ووحد‪-‬‬

‫صاحب‬ ‫نحو‪:‬‬ ‫ام(‪،"3‬‬ ‫لاية(‪ "2‬جمع‬ ‫الإمام في‬ ‫فقيل ؟‬ ‫ائمة!‪،)1‬‬

‫اللغة‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫وليس‬ ‫( "؟ وفيه بعد‪،‬‬ ‫قول(") الأخفش‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫وصحاب‬

‫(‪. )7‬‬ ‫الله‬ ‫بها كلام‬ ‫يفشر‬ ‫حتى‬ ‫](‪ )6‬الحعروفة‬ ‫المستعملة‬ ‫‪1‬‬ ‫المشهورة‬

‫]‬ ‫ام ‪/21‬ب‬ ‫ئقال ‪/ :‬‬ ‫لا اسم(‪،)1.")9‬‬ ‫الامام هنا مصدر‪،‬‬ ‫(‪:)8‬‬ ‫اخرون‬ ‫وقال‬

‫‪،"1‬‬ ‫(سأ‬ ‫إمام‬ ‫ذوي‬ ‫اجعلئا‬ ‫‪:‬‬ ‫أي‬ ‫قياما‪،‬‬ ‫وقام‬ ‫‪،‬‬ ‫صياما‬ ‫صام‬ ‫‪:‬‬ ‫نحو‬ ‫إمامأ ‪،‬‬

‫(ولم يقل واجعلنا للممين أئمة) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫الآية‬ ‫(الامام في‬ ‫(‪)2‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫ل!آم‪،‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫قول‬ ‫(وهذا‬ ‫) بدل‬ ‫(قاله‬ ‫في ج‬ ‫(‪)4‬‬

‫؟)‪.‬‬ ‫‪23‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫القران ‪ ،‬للأخفش‬ ‫انظر ‪ :‬معاني‬ ‫(‪،5‬‬

‫أبا‬ ‫‪ ،‬يكخى‬ ‫بني مجاشع‬ ‫‪ ،‬مولى‬ ‫المجاشعي‬ ‫مسعدة‬ ‫بن‬ ‫سعيد‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫والأخفش‬

‫كتبه ‪ :‬المسائل‬ ‫كال ‪ .‬من‬ ‫قدريا كير‬ ‫وسيبويه ‪ ،‬وكان‬ ‫الخليل‬ ‫‪ ،‬صحب‬ ‫الحسن‬

‫طبقات‬ ‫(انظر‪:‬‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫خلاف‬ ‫على‬ ‫هـ)‬ ‫(‪215‬‬ ‫سنة‬ ‫توفى‬ ‫‪،‬‬ ‫والعروض‬ ‫الكبير‪،‬‬

‫وبغية‬ ‫‪،42‬‬ ‫‪-2/36‬‬ ‫للقفطي‬ ‫وإنباه الرواة ‪،‬‬ ‫‪،76-74‬‬ ‫للزبيدي‬ ‫النحويين ‪،‬‬

‫" ‪.‬‬ ‫‪195 -‬‬ ‫‪95‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬ ‫للسيوطي‬ ‫الوعاة ‪،‬‬

‫من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ساقطة من الاعل ‪ ،‬و ئبف‬ ‫‪)61‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫الله‬ ‫بها كلام‬ ‫يفسر‬ ‫حنى‬ ‫(المعروفة‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫آخرون‬ ‫(وقال‬ ‫(وقيل ) بدل‬ ‫في ج‬ ‫(‪،8‬‬

‫الطبري‬ ‫تفسير‬ ‫"‪،‬‬ ‫الكوفة‬ ‫أهل‬ ‫نحوي‬ ‫قول‬ ‫‪. . .‬‬ ‫القول‬ ‫هذا‬ ‫‪9‬‬ ‫ة‬ ‫الطبري‬ ‫قال‬ ‫(‪،9‬‬

‫(‪،)2/299‬‬ ‫للعكبري‬ ‫القران ‪،‬‬ ‫إعراب‬ ‫وانتدر ‪ :‬التبيان في‬ ‫‪،،032‬‬ ‫(‪/91‬‬

‫(‪.)3/643‬‬ ‫القرآن ‪ ،‬للهمذاني‬ ‫إعراب‬ ‫والفريد في‬

‫الا اسم) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)01‬‬

‫) ساقطة من ح ‪.‬‬ ‫إمام‬ ‫اجعلنا ذوي‬ ‫(وقام قياما ي‬ ‫(‪)11‬‬

‫‪13‬‬
‫من الذي قبله!‬ ‫وهذا(‪ )1‬اضعف‬

‫نحو(‪"3‬‬ ‫ائمة ‪ ،‬على‬ ‫يقل‬ ‫ولم‬ ‫الفراء(‪ : )2‬إنحا قال ‪< :‬إمامأ>‪،‬‬ ‫وقل‬

‫يق!!‪:‬‬ ‫ولم‬ ‫‪،]16‬‬ ‫[]دشراء‪:‬‬ ‫‪> *.9‬‬ ‫أم‬ ‫ألعئمين‬ ‫دب‬ ‫إنا رسول‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫قههـلهالح "‬

‫‪:‬‬ ‫الشاعر(‪"8‬‬ ‫(‪ ، )7‬لقول‬ ‫المراد به الجمع‬ ‫الواحد‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫رسمولا(!"(‪،)6‬‬

‫(وهو)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)1‬‬

‫لأ؟)‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫للفراء ‪/21‬‬ ‫القراذ‪،‬‬ ‫معاني‬ ‫(‪)2‬‬

‫أبرع‬ ‫!ن‬ ‫وكاذ‬ ‫‪،‬‬ ‫الد‪.‬بلصي‬ ‫عبدالله‬ ‫بن‬ ‫رياد‬ ‫بن‬ ‫يحيى‬ ‫‪:‬‬ ‫زكريا‬ ‫بو‬ ‫هو‬ ‫والثهرأء‬

‫وضبطها‪،‬‬ ‫خلصها‬ ‫لأنه‬ ‫؟‬ ‫عربية‬ ‫ما كانت‬ ‫الفراء‬ ‫لولا‬ ‫قيل ؟‬ ‫‪،‬‬ ‫و علمهم‬ ‫اسكوفيين‬ ‫أ‬

‫القوان‪،‬‬ ‫والمنية في‬ ‫والجمع‬ ‫القرآذ‪،‬‬ ‫في‬ ‫المصادر‬ ‫عديدة ‪ ،‬منها‪:‬‬ ‫له تصانبف‬

‫طبقات‬ ‫ة‬ ‫(انف!ا‬ ‫‪ 02‬هـ)‪.‬‬ ‫الا‬ ‫سنة‬ ‫مكه‬ ‫بطريق‬ ‫!ات‬ ‫والحدود‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والة الكتاب‬

‫‪،23 - 7 /4‬‬ ‫‪، 4 0‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫أ ‪ 6 -‬؟ ‪ ، 1‬وإنباه الرواة ‪ ،‬للقفطي‬ ‫‪!3‬‬ ‫للزببدي‬ ‫‪،‬‬ ‫النحويين‬

‫‪.،2/333‬‬ ‫للسيوط!‬ ‫الوعاة ‪،‬‬ ‫وبعية‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقطة‬ ‫نحو)‬ ‫ائمة على‬ ‫يقل‬ ‫(إنما ظلط إمامأ ولم‬ ‫(‪)3‬‬

‫(ذلك كقوله )‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(!)‬

‫علبهحا السلام ‪+‬‬ ‫وهارون‬ ‫موسى‬ ‫عن‬ ‫صادر‬ ‫أذ الخطاب‬ ‫!‬ ‫(‪)3‬‬

‫(ولم يقل رسولا) ساقطة في ج ‪.‬‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪.‬‬ ‫(طهر)‬ ‫مادة‬ ‫‪)731‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(‬ ‫للجوهري‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪ 7‬طما انطر ‪ :‬الصحاح‬

‫(كقوله) بدلط القول المظعر)‪.‬‬ ‫شي ح‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪14‬‬
‫[تردن](أ" ملامتي(‪)2‬‬ ‫لا‬ ‫يا عاذلاتى‬

‫"‬ ‫بامير(!‬ ‫لي‬ ‫إن العو ‪1‬ذل ليس(‪"3‬‬

‫لي بأمراء(‪. )5‬‬ ‫‪ :‬ليس‬ ‫اي‬

‫شواهد‬ ‫‪( :‬شرح‬ ‫السيو طي‬ ‫عند‬ ‫‪ ،‬وكذلك‬ ‫اليعجمه‬ ‫بالزاجمما‬ ‫) ‪،‬‬ ‫(تزدن‬ ‫‪ ،‬و!‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪،1‬‬

‫بن‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وذكره‬ ‫(تردن)‬ ‫المهيلة‬ ‫بالرأء‬ ‫أورده‬ ‫اليئ‬ ‫ذكر‬ ‫اكثر من‬ ‫‪ ، ) 5 6 1‬لكن‬ ‫‪/2‬‬ ‫المخني‬

‫لحا ذكره‬ ‫به‬ ‫ألاستشهاد‬ ‫الأول ‪ ،‬ولا يصلح‬ ‫بشطره‬ ‫مسحشهدا‬ ‫في الخصائص‬ ‫بالراء‬ ‫جخي‬

‫من‬ ‫وبالصئب‬ ‫م! الحسبب‬ ‫الاكتفاء بالسبب‬ ‫إلا بالراء الحهحلة ‪ ،‬فقد اورده في باب‬

‫وكحو‬ ‫‪،‬‬ ‫مه‬ ‫اللوم‬ ‫بإرادة‬ ‫‪ ،‬فاكتفى‬ ‫‪ :‬أ)أراد‪ :‬لا تلمنني‬ ‫بعد إيراد البيت‬ ‫‪ ،‬فقال‬ ‫السبب‬

‫الليب‬ ‫مغنى‬ ‫في‬ ‫مشام‬ ‫ابن‬ ‫ومثله‬ ‫‪،)174- 1‬‬ ‫لأ‬ ‫عنالا ‪3/3( ،11‬‬ ‫ومسخب‬ ‫تالط لها‬

‫(‪.)1/137‬‬

‫مغ ج ‪.‬‬ ‫ساقط‬ ‫البهجت‬ ‫الشطر الأول من‬ ‫(‪،2‬‬

‫على‬ ‫أليت‬ ‫وورد‬ ‫السن )‪،‬‬ ‫يقول ‪:‬‬ ‫أن‬ ‫والقاعدة‬ ‫ذكره ‪،‬‬ ‫من‬ ‫أكر‬ ‫عخد‬ ‫محكذا‬ ‫(‪)3‬‬

‫الأعا!يب‬ ‫كتب‬ ‫مغنى اللبيب عن‬ ‫وفي‬ ‫القاعدة في تفسير الطبري (‪،)032 /91‬‬

‫السن)‬ ‫في‬ ‫اللبيب ‪! .‬النون‬ ‫معني‬ ‫أبيات‬ ‫شارح‬ ‫وقال‬ ‫(‪،)1/237‬‬ ‫هشام‬ ‫لابن‬

‫الخحوي]‬ ‫الحسين‬ ‫الطغة) [لأبي‬ ‫في‬ ‫(الخفسح‬ ‫كتاب‬ ‫في‬ ‫العواذل ‪ ،‬وروي‬ ‫ضحير‬

‫هو‬ ‫والأول‬ ‫ضحبر‪،‬‬ ‫بدون‬ ‫اليس )‬ ‫الجوهرى"‬ ‫(صحاح‬ ‫نسخ‬ ‫لحض‬ ‫وفي‬

‫‪ /4‬؟"‪.)2‬‬ ‫الغدادفي‬ ‫اللبيب ‪ ،‬عبدالقادر بن عمر‬ ‫مغني‬ ‫أبيات‬ ‫(شرح‬ ‫الجيد"‪،‬‬

‫هـ)‪:‬‬ ‫(‪3901‬‬ ‫عام‬ ‫البغدادي ‪ -‬الحنوفى‬ ‫لهذا البيت ‪ ،‬وقال‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫أقف‬ ‫لم‬ ‫الح)‬

‫"‪،‬‬ ‫قائله‬ ‫علئ‬ ‫آقف‬ ‫ولم‬ ‫‪،‬‬ ‫مصنفاتهم‬ ‫العلماء إياه في‬ ‫بتداول‬ ‫مشهور‬ ‫"والميت‬

‫في‬ ‫أبو حيان‬ ‫"وأورده‬ ‫أيضا‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫لح‪/‬؟‪،)28‬‬ ‫اللبيب‬ ‫مغنن‬ ‫أبيات‬ ‫(شرح‬

‫السابق‬ ‫الحرجع‬ ‫ا"‪،‬‬ ‫للجمع‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ ‫فعيلا‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫المرروقي‬ ‫الامام‬ ‫تذك!هـته ع!ت‬

‫فى‬ ‫والجوهري‬ ‫لأأ )‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫(‪/3‬‬ ‫الخصائع‬ ‫في‬ ‫ابن نجي‬ ‫أيضا‬ ‫‪ .‬وأورده‬ ‫‪)2"3‬‬ ‫لل‬ ‫ألح‬

‫اضهر) ‪ ،‬وغيرهم‪.‬‬ ‫(‬ ‫مادة‬ ‫‪،731‬‬ ‫(‪/2‬‬ ‫الصحاح‬

‫‪.‬‬ ‫مغح‬ ‫بأمراء) ساقطة‬ ‫لي‬ ‫لبس‬ ‫(أي‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪15‬‬
‫ن‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫وهو‬ ‫بيان أ‪،"2‬‬ ‫مزيد(‪"1‬‬ ‫إلى‬ ‫أنه يحتاج‬ ‫‪ ،‬غير‬ ‫الأقوال‬ ‫أحسن‬ ‫و هذا‬

‫واتباع كتاب‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫ومعبودهم‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫طريق‬ ‫الحتقين كلهم (‪ )3‬على‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫واحد‬ ‫‪ ،‬ونبيهم‬ ‫واحد‬ ‫‪ .‬فدينهم‬ ‫واحد‬ ‫رل!‬ ‫‪ ،‬وعبيد‬ ‫واحد‬ ‫‪ ،‬ونبي‬ ‫واحد‬

‫) لمن‬ ‫فكانهم كلهم إمام واحد(‬ ‫واحدأ‪،)4‬‬ ‫ومعبودهم‬ ‫وكتابهم واحد‪،‬‬

‫طوائقهم‪،‬‬ ‫اختلفت‬ ‫قد‬ ‫الذين‬ ‫المختلفين‬ ‫كالأئمة‬ ‫ليسوا(‪"6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫بعدهم‬

‫شيء‬ ‫عليه ‪ ،‬وهو‬ ‫بما هم‬ ‫فالائتمام إنما هو‬ ‫‪ ،‬وعقائدهم!‪،"7‬‬ ‫ومذاهب!م‬

‫في االحقيقة‪.‬‬ ‫لإمام‬ ‫ا‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫واحد‬

‫فصل‬

‫فقال‬ ‫[واليقين](‪"8‬‬ ‫الامامة إنما تنال بالصبر‬ ‫ان هذه‬ ‫سبحانه‬ ‫اخبر‬ ‫وقد‬

‫(مزيد) ساقطة من ب ‪ ،‬وج ‪-‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫المسألة السابقة ستة‬ ‫في‬ ‫‪ 663‬هـ)‪-‬‬ ‫بن أبي العز الهحذاني ‪( -‬ت‬ ‫ذكر حسين‬ ‫‪،21‬‬

‫خحسة‬ ‫لكن‬ ‫‪،)644 -‬‬ ‫القرآد الحجيد ‪3/643‬‬ ‫أقوال أانظر‪ :‬الفريد في إعواب‬

‫ذكره‬ ‫ععده فقد‬ ‫السادس‬ ‫‪ ،‬اما القول‬ ‫الاقوال الئلاثة التي دكرت‬ ‫في‬ ‫منها تدخل‬

‫ا الشالث‪.‬‬ ‫للقول‬ ‫بيانا‬ ‫القيم‬ ‫افي‬

‫‪.‬‬ ‫من ح‬ ‫ساقطة‬ ‫(كلهم)‬ ‫(‪)3‬‬

‫الثاية‪،‬‬ ‫واحد)‬ ‫(و!عبودهم‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫إلى‬ ‫‪،‬‬ ‫الأولى‬ ‫واحد)‬ ‫أومعبودهم‬ ‫قوله‬ ‫من‬ ‫ألح)‬

‫واحد‪.‬‬ ‫نبي‬ ‫ونبيهم‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫وسبيل‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫(ومعبود‬ ‫كالتالى ‪:‬‬ ‫ب‬ ‫وهـد في‬

‫كالالي‪:‬‬ ‫في ج‬ ‫وورد‬ ‫واحد)‪،‬‬ ‫ومعبودهم‬ ‫ابهم واحد‪،‬‬ ‫وكعا‬ ‫فدينهم واحد‪،‬‬

‫وكحابهم واحد‪.،‬‬ ‫واحد‪،‬‬ ‫ومعبودهم‬ ‫(ونبيهم واحد‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫(واحد) ساقطه من ب‬

‫)‪.‬‬ ‫في !اليس‬ ‫(‪،6‬‬

‫طرائقهم‬ ‫قد اختلفب‬ ‫الذين‬ ‫(المختلفين‬ ‫مذاهبهم ) بدل‬ ‫اخ!لفت‬ ‫(الذين‬ ‫فيئ ج‬
‫(‪)7‬‬

‫)‪.‬‬ ‫وعقائدهم‬ ‫ومذاهبهم‬

‫والحثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(وباليقين)‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(")‬

‫‪16‬‬
‫!أررا‬ ‫و!انوا‬ ‫!ا !روا‬ ‫بامر!ا‬ ‫تعالى ‪ < :‬هـجعلنا منهتم أبمة يهدوت‬

‫[السجدة ‪0 ]24 :‬‬ ‫‪!2‬‬ ‫س‬ ‫يوقنوق‬

‫‪+‬‬ ‫الدين (‪"2("1‬‬ ‫في‬ ‫الإمامة‬ ‫لنال‬ ‫واليقين‬ ‫فبالصبر‬

‫الدنيا(‪.)3‬‬ ‫عن‬ ‫ت بالصبر‬ ‫فقيل‬

‫) ‪.‬‬ ‫البلاء(‬ ‫على‬ ‫‪ :‬بالصبر(‪)4‬‬ ‫وقيل‬

‫[المناهي](‪+)7‬‬ ‫عن‬ ‫ة بالصبر!‪)6‬‬ ‫وقيل‬

‫اداء فرائض‬ ‫[على](‪"8‬‬ ‫كله ‪ ،‬بالصبر‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫‪ :‬انه بالصبر‬ ‫و ‪1‬لصواب‬

‫أقداره ‪.‬‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬والصبر‬ ‫محارمه‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬والصبر‬ ‫الله‬

‫(‪)1‬‬
‫ابن‬ ‫الإسلام‬ ‫سيخ‬ ‫داسمعت‬ ‫(‪:)2/154‬‬ ‫السالكين‬ ‫مدارج‬ ‫القيم في‬ ‫ابن‬ ‫قال‬

‫ثم‬ ‫‪،‬‬ ‫الدين‬ ‫في‬ ‫الإمامة‬ ‫تخال‬ ‫واليقين‬ ‫بالصبر‬ ‫‪:‬‬ ‫يقول‬ ‫‪-‬‬ ‫الله روحه‬ ‫قدش‬ ‫تححية ‪-‬‬

‫ابن‬ ‫فتاوى‬ ‫مجموع‬ ‫‪:‬‬ ‫وانظو‬ ‫‪،‬‬ ‫لما‬ ‫الاية‬ ‫)‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0 .‬‬ ‫ألمة‬ ‫!جعقناتهم‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫قوله‬ ‫تلا‬

‫؟ ) ‪.‬‬ ‫‪42‬‬ ‫(‪/28‬‬ ‫تيمجة‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫الدين ) ساقطة‬ ‫واليقين تخال الإمامة في‬ ‫(فبالصبر‬


‫(‪)2‬‬

‫‪ ،‬للزصخشري‬ ‫الكشاف‬ ‫‪ ،‬وقتادة ‪ ،‬والخوري ‪( ،‬انظر‪:‬‬ ‫البصري‬ ‫الحسن‬ ‫عن‬ ‫روي‬


‫(‪،3‬‬

‫‪ ،‬والدر المخئور ‪.)5/343‬‬ ‫ابن كئير ‪472 /3‬‬ ‫‪ ،‬وتفسير‬ ‫‪246 /3‬‬

‫أبالصجر) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(!)‬

‫داهذا الصبر‪:‬‬ ‫القرطبي ‪:)141/73‬‬ ‫ولفسير‬ ‫تفسير البغوي (‪،)3/3.3‬‬ ‫في‬

‫البلاء"‪.‬‬ ‫الدين وعلى‬ ‫صبر على‬

‫(بالصبر‪ ،‬ساقطة من ح ‪،‬‬ ‫‪،6‬‬ ‫لي‬

‫(الحلاهي)‪ ،‬والمثبت م! ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫في الأصل‬ ‫!‪)7‬‬

‫والمئبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫أعن)‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)8‬‬

‫لا‪1‬‬
‫العبد‪،‬‬ ‫سعادة‬ ‫واليقين ؛ لد هما(‪)1‬‬ ‫الصبر‬ ‫بين‬ ‫‪-‬‬ ‫سبحانه‬ ‫‪-‬‬ ‫وجمع‬

‫الشهوات‬ ‫طوارق‬ ‫تطرقه‬ ‫القلب‬ ‫فإن‬ ‫‪،‬‬ ‫سعادته‬ ‫ئفقده(‪)2‬‬ ‫وفقدهما‬

‫لخبره ‪ ،‬فبالصبر‬ ‫المخالفة‬ ‫الشبهات‬ ‫وطوارق(‪)4‬‬ ‫(‪،"3‬‬ ‫الله‬ ‫لامر‬ ‫الحخالفة‬

‫والشبهة‬ ‫الشهوة‬ ‫!إن‬ ‫(‪.)6‬‬ ‫( " الشبهات‬ ‫يدفع‬ ‫وباليقين‬ ‫‪،‬‬ ‫ال!شهوات‬ ‫يدفع‬

‫(‪ "7‬إلا من(‪ "8‬دفع‬ ‫الله‬ ‫فلا ينجو من عذاب‬ ‫وجإ‪،‬‬ ‫للدين مغ كل‬ ‫مضادتان‬

‫حبوط‬ ‫؛ ولهذا اخبر ‪ -‬سبحانه ‪ -‬عن‬ ‫باليقين‬ ‫وشبهاته‬ ‫بالصبر‪،‬‬ ‫شهواته‬

‫من قبسلكم‬ ‫فقال ‪ -‬تعالى ‪< :-‬كألذجمت‬ ‫والشبهات‬ ‫الشهوات‬ ‫اهل‬ ‫اعحال‬
‫[‪/3‬أ]‬
‫فاشتمتعغ‬ ‫لخقهم‬ ‫ف!شتمشو‬ ‫ا‬ ‫أفؤلا وأؤلا‬ ‫منكم دوه وأكثر‬ ‫أشد‬ ‫!الؤأ‬

‫خضخئم ؟لذى‬ ‫!نقهز‬ ‫من فلم‬ ‫شتضتح ئذيت‬ ‫بخبقنم !ما‬


‫استحتاعهم‬ ‫هو‬ ‫فهذا(‪ )9‬الاستمخاع بالخلاق‬ ‫‪،]96 :‬‬ ‫[التوبة‬ ‫)‬ ‫خساضوأ‬

‫‪ ،‬وهذا هو‬ ‫خماضوأ>‬ ‫خضخئم ؟لذي‬ ‫‪ ،‬ثم قال ‪< .‬‬ ‫بخصيبهم من الشهوات‬

‫أ"‪ .‬ثم‬ ‫(‪1‬‬ ‫الشبهات‬ ‫اهل‬ ‫خوض‬ ‫وهو‬ ‫الله‬ ‫بالباطل (‪.‬أ" في دي!‬ ‫الخوض‬

‫واليقين إذ هما)‪.‬‬ ‫أبين الصبر‬ ‫(بيخهيا لأن بهما) بدل‬ ‫فى ج‬ ‫(‪،1‬‬

‫يفقده ) ‪.‬‬ ‫يفقد) بدل (وفقدهحا‬ ‫(وبفقدهما‬ ‫‪ ،‬وفي ج‬ ‫)‬ ‫(يفقده‬ ‫(نعقد ) بدل‬ ‫فى ب‬ ‫(‪)2‬‬

‫)‪.‬‬ ‫الله‬ ‫الأمر‬ ‫اللأمر) بدل‬ ‫(‪ 3‬طما في ح‬

‫الح)‬
‫؟‬ ‫من ج‬ ‫قبله سقطتا‬ ‫الذجمما‬ ‫وفي‬ ‫هذأ الموضع‬ ‫في‬ ‫(طوارق)‬

‫في ج (تدع) فى الحوضعين‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫(‪)6‬‬
‫‪. ، 1‬‬ ‫‪60 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫تيحيه‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫اليستقيم‬ ‫الصواط‬ ‫اقتضاء‬ ‫‪:‬‬ ‫أنظر‬

‫!‬ ‫م! ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫الله‬ ‫عذاب‬ ‫(من‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫(من) ساقطة من ب‬ ‫(‪)8‬‬

‫(و) بدل (فهذا) ‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫فبالباطل‬ ‫(الخو‬ ‫الباطل ) بلل‬ ‫أهل‬ ‫لى (خوض!‬ ‫في‬ ‫(‪)01‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪70 / 1‬‬ ‫المسحقحم‬ ‫الصراط‬ ‫أنظر ‪ :‬اقتضاء‬ ‫(‪)11‬‬

‫‪18‬‬
‫هم‬ ‫وأولتطث‬ ‫و لاخرة‬ ‫الذنيا‬ ‫في‬ ‫أ!)‬ ‫حبطعت‬ ‫قال ‪< :‬أولبهك‬

‫الاعمال‬ ‫حبوط‬ ‫‪-‬‬ ‫سبحانه‬ ‫‪-‬‬ ‫فعلق‬ ‫[الوبة ‪،"1(،96 :‬‬ ‫إ؟‪) 41‬‬ ‫ا‬ ‫لخسعرون‬

‫وباتباع‬ ‫بالسخلاق ‪،‬‬ ‫الاستمتاع‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫باتباع الشهوات‬ ‫والخسران‬

‫بالباطل (‪. "2‬‬ ‫الذي هو الخوض‬ ‫الشبهات‬

‫فصل(‪)3‬‬

‫الإمامة في الدين بالصبر واليقحنأ‪ )2‬فالاية‬ ‫‪ -‬سبحانه ‪ -‬علق‬ ‫أنه‬ ‫وكما‬

‫( ) ‪:‬‬ ‫اخرين‬ ‫لأصلين‬ ‫متضمنة‬

‫(‪ )6‬ء‬ ‫خلقه‬ ‫وهداية‬ ‫ادله‬ ‫إلى‬ ‫‪ :‬الدعوة‬ ‫أحدهما‬

‫لابمقتضى‬ ‫‪،‬‬ ‫!ح!‬ ‫رسوله‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫به(‪)7‬‬ ‫أمر‬ ‫بما‬ ‫هدايتهم‬ ‫الثاني ‪:‬‬

‫أسلافهم(‪)9‬‬ ‫وتقليد‬ ‫(‪، )8‬‬ ‫وأذواقهم‬ ‫‪،‬‬ ‫وسياساتهم‬ ‫‪،‬‬ ‫وارائهم‬ ‫‪،‬‬ ‫عقولهم‬

‫‪."1‬‬ ‫‪!(]24 :‬‬ ‫السجدة‬ ‫أ‬ ‫بات!نا ‪) . 0 .‬‬ ‫‪-‬الدوت‬ ‫‪< :‬‬ ‫قال‬ ‫لانه‬ ‫الله ؛‬ ‫من‬ ‫برهان‬ ‫بغيو‬

‫أط‪:‬‬ ‫قا‬ ‫الشبهات ) بدل (ثم‬ ‫خوض‬ ‫هو‬ ‫الفه‬ ‫دين‬ ‫بالباطل في‬ ‫(و]لخوض‬ ‫في ج‬ ‫(‪)1‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫إلى < هم ألخممون‬ ‫>‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫< وخضغ‬

‫)‪.‬‬ ‫(بالباطل‬ ‫) إلى‬ ‫(باتاع الشهوات‬ ‫(بذلك ) بدل‬ ‫في ج‬ ‫(‪،2‬‬

‫‪.‬‬ ‫م!ج‬ ‫ساقطة‬ ‫(‪،3‬‬

‫(بالصجو وال!فين) ‪.‬‬ ‫بدل‬ ‫(بما ذكر)‬ ‫في ج‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقطة‬ ‫(آخرين)‬

‫‪. ،‬‬ ‫الله‬ ‫حلى‬ ‫‪ :‬حداية‬ ‫(أحدهما‬ ‫ج‬ ‫(‪ 6‬لحما في‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫و(به) ساقطة‬ ‫بما امر به)‪،‬‬ ‫(هداي!هم‬ ‫(أنها بعا أمر به) بدل‬ ‫في ج‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫(واذواقهم) ساقظة من ب‬ ‫(‪،8‬‬

‫) إلى (اسلافهم ) ‪.‬‬ ‫أعقولهم‬ ‫) بدل‬ ‫ولقلحد الأسلاف‬ ‫(الاراء والآذواق‬ ‫في ج‬ ‫‪)19‬‬

‫‪ ،‬وهو=‬ ‫ب‬ ‫الزيادة في‬ ‫ترد هذه‬ ‫ولم‬ ‫لماصحبرو)>‬ ‫<‬ ‫الأصل‬ ‫إيراد الاية فى‬ ‫فاد شي‬

‫‪91‬‬
‫تضمنتها هذه الاية‪:‬‬ ‫فهذه ا!بعة اصول‬

‫على‬ ‫‪ ،‬وحبسها‬ ‫الله‬ ‫محا!م‬ ‫عن‬ ‫النفس‬ ‫حبس‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫‪ :‬الصبر‬ ‫احدها‬

‫لأقداره (‪. )1‬‬ ‫والشكاية‬ ‫التسخط‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬وحبسها‬ ‫فرائضه‬

‫[فيه ](‪"21‬‬ ‫لاريب‬ ‫الذي‬ ‫الحابت‬ ‫الجارم‬ ‫الإيمان‬ ‫وهو‬ ‫الثاني ‪ :‬اليقي!‪،‬‬

‫‪ ،‬ذكرها سبحانه في قوله‪-‬‬ ‫اصول‬ ‫(‪ )3‬ولا شحبهة بخمسة‬ ‫ولا تودد ولاشك‬

‫من ءامن‬ ‫لبر‬ ‫وأئمغرب ولبهن‬ ‫قبل الصثرف‬ ‫وجوهكغ‬ ‫ألبر أذ تولوأ‬ ‫< !ليش‬ ‫لعالى ‪.-‬‬

‫وفى‬ ‫]‪،‬‬ ‫‪177 :‬‬ ‫[البفرة‬ ‫!ألن!حق >‬ ‫وأل!ؤمص الأخر واتعبحوالكئب‬ ‫بالله‬

‫!دل!‬ ‫واليو! لأخر فقد ضل‬ ‫ومليهكته‪ -‬ورس!‪-‬‬ ‫يألله‬ ‫جمفز‬ ‫قوله ‪< :‬وم!‬

‫من‬ ‫إلة‬ ‫أنرل‬ ‫بصا‬ ‫ألرسولم‬ ‫ءامن‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫قوله‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫]‬ ‫‪136 :‬‬ ‫[النساء‬ ‫‪>3‬‬ ‫بعيدأ "‬

‫‪،]2"5‬‬ ‫[البقرة ‪:‬ا‬ ‫بصن!ه‪ -‬ورسص!‪)-‬‬ ‫وطيكثه‪-‬‬ ‫بالده‬ ‫ءأمن‬ ‫ئم‬ ‫رلهصء وأصصنو‬

‫والرسل‪.‬‬ ‫الإيمان بالكتب‬ ‫في‬ ‫بالحوم الاخو(! ) داخل‬ ‫والإيمان‬

‫قوله ‪" :‬الإيصان ان تؤمن‬ ‫في‬ ‫عحر‪،‬‬ ‫حديث‬ ‫بينها النبي !ح!أ في‬ ‫وجحع‬

‫" ‪.‬‬ ‫(‬ ‫"‬ ‫الاخر‬ ‫‪ ،‬واليوم‬ ‫ورسله‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬وكتبه‬ ‫وملائكته‬ ‫بالته ‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫بامرنا>) ساقطة‬ ‫الأنه قال ‪ < :‬يهدوت‬ ‫‪ .‬وجملة‬ ‫ا‪،‬سخدلال‬ ‫في‬ ‫انسب‬

‫‪.‬‬ ‫من ح‬ ‫" إلرو الأقداره ) ساقط‬ ‫حبس‬ ‫(وحو‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫وائبتت م! ب‬ ‫ساقصها م! الأصل‬ ‫‪،21‬‬

‫)‪.‬‬ ‫فبه ولا تردد ولا شك‬ ‫الاريب‬ ‫الا تردد فبه) بدل‬ ‫في ج‬ ‫(‪)3‬‬

‫وهو‬ ‫أثبت ‪،‬‬ ‫كما‬ ‫وج‬ ‫‪،‬‬ ‫ب‬ ‫وفي‬ ‫الاخر"‪،‬‬ ‫بادئه والبوم‬ ‫أوالايحان‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪،4‬‬

‫الاخر‪.‬‬ ‫باليوم‬ ‫الإيمان‬ ‫الاية بخلاف‬ ‫في‬ ‫بالئه مذكور‬ ‫الإيحان‬ ‫لأن‬ ‫"‬ ‫الصحيح‬

‫لمسلم‪.‬‬ ‫عليه ‪ ،‬واللفظ‬ ‫مقق‬ ‫(‪،5‬‬

‫ممؤال جبويل العجي‪-‬‬ ‫الإيماذ‪ ،‬باب (‪)38‬‬ ‫كخاب‬ ‫البخاري ‪،)22 /11‬‬ ‫صحيح‬

‫‪02‬‬
‫واليصن‪:‬‬ ‫بمومن‬ ‫بها فليس‬ ‫(‪ ،"1‬من لم يؤمن‬ ‫الخمس‬ ‫فهذه الاصول‬

‫]‬ ‫‪/‬له ‪/3[ ،‬ب‬ ‫مشاهدة‬ ‫كأنها معاينة للقلب‬ ‫تصير‬ ‫بها حتى‬ ‫يقوم (‪ )2‬الإيمان‬ ‫ان‬

‫و لضمر(‪ )3‬إلى البصرأ؟)‪ !،‬ولهذا قال‬ ‫نسبتها إلى البصيوة كنسبة الشمس‬

‫) ‪.‬‬ ‫)"]أ‪+‬‬ ‫كله‬ ‫‪ 9[ :‬اليقمين ‪ :‬الايمان‬ ‫السلف‬ ‫من‬ ‫قال‬ ‫من‬

‫الايمان والإسلام (ح ‪.)05‬‬ ‫مج! عن‬

‫(‪ ،1‬بيان الإيمان‬ ‫الإيحان‪ ،‬باب‬ ‫كتاب‬ ‫(‪،)1/36‬‬ ‫مسلم‬ ‫صحيح‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪( ،‬ح‬ ‫والإسلام‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫سقط‬ ‫بينها) إلى نهاية الحديث‬ ‫قوله ‪( :‬وجحع‬ ‫ومن‬

‫)‪.‬‬ ‫(أصول) بدل *الاصول الخص‬ ‫في ج‬


‫‪)21‬‬
‫‪0‬‬ ‫)‬ ‫(يفوم‬ ‫(يقوى ) بدل‬ ‫فرب ج‬

‫كنسبة‬ ‫البصحرة‬ ‫له نسبتها إلى‬ ‫(مشاهدة‬ ‫بدل‬ ‫البصر‪،‬‬ ‫إلى‬ ‫(كالشم!‬ ‫ج‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫والقمر)‪.‬‬ ‫الشصس‬

‫(‪)4‬‬
‫ومعاينة‬ ‫بصر‪،‬‬ ‫معاينة‬ ‫نوعاذ‪:‬‬ ‫المعاينة‬ ‫دا‬ ‫‪:‬‬ ‫السالكين‬ ‫مدارج‬ ‫في‬ ‫القيم‬ ‫ابن‬ ‫قال‬

‫‪ ،‬كرؤية‬ ‫الخا!جي‬ ‫مثاله‬ ‫أو‬ ‫‪،‬‬ ‫المرئي‬ ‫نفس‬ ‫على‬ ‫وقوعه‬ ‫‪:‬‬ ‫البصر‬ ‫‪ .‬فمعايخة‬ ‫بصيرة‬

‫على‬ ‫العاقلة‬ ‫القوة‬ ‫وقوع‬ ‫‪:‬‬ ‫البصيرة‬ ‫ومعاينة‬ ‫والماء‪.‬‬ ‫المراة‬ ‫في‬ ‫الصوره‬ ‫مثال‬

‫العين‬ ‫إدراك‬ ‫بمنزلة‬ ‫له‬ ‫إدراكه‬ ‫فيكون‬ ‫‪.‬‬ ‫للخارجي‬ ‫المطابق‬ ‫العلمي‬ ‫الحثال‬

‫(‪.،3/248‬‬ ‫الخارجه"‬ ‫للصورة‬

‫(‪)5‬‬
‫من ج ‪.‬‬ ‫والحئبت‬ ‫خطأ‪،‬‬ ‫وهو‬ ‫اليقين كله)‪،‬‬ ‫(الايحان هو‬ ‫الأصل ‪ ،‬وب‬ ‫في‬

‫ولفظه‪:‬‬ ‫عنه ‪ -‬موقوفا‪،‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫مسعود‪-‬‬ ‫عبدالله بن‬ ‫عن‬ ‫وكيع‬ ‫والاثر رواه‬

‫(‪،)2/456‬‬ ‫الزهد لوكيع‬ ‫الإيمان ‪ ،‬واليقين الإيمان كله! ‪ .‬كتاب‬ ‫نصف‬ ‫"الصبر‬

‫ح ‪.)85!4‬‬ ‫الكبير (‪9/7.41‬‬ ‫المعجم‬ ‫و!واه الطبراني في‬ ‫(‪.)302‬‬ ‫اثر رقم‬

‫و خرجه‬ ‫الزوائد (‪.،022 /1‬‬ ‫مجمع‬ ‫الصحبح!‬ ‫وقال الهشمي ‪" :‬رجاله رجال‬

‫كضاب الزهد لوكيع=‬ ‫حاشية‬ ‫مفصلا في‬ ‫انطر لخريجه‬ ‫كيرهحا‪،‬‬

‫‪21‬‬
‫‪:‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫أدله ورسوله‬ ‫" إلى‬ ‫أ‬ ‫(‬ ‫ودعوتهم‬ ‫الخلق‬ ‫‪ :‬هداية‬ ‫الثالت‬

‫إنى‬ ‫وقالا‬ ‫صلحا‬ ‫وعمل‬ ‫أدله‬ ‫دغآ إل!‬ ‫مصن‬ ‫قولا‬ ‫لى ‪ ( :‬وم! أحسن‬ ‫تعا‬ ‫ل‬ ‫قا‬

‫الله‪،‬‬ ‫(‪" : "3‬هذا حبيب‬ ‫البصري‬ ‫‪ . ]33 .‬قال الحسن‬ ‫[فصلت‬ ‫)‬ ‫م! المسلمين‬

‫فهذا‬ ‫إليه "(‪،"4‬‬ ‫الخلق‬ ‫ودعا‬ ‫‪،‬‬ ‫بطاعته‬ ‫وعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫دله‬ ‫اسلم‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫ولي‬ ‫هذا‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫القيامة (‪"6‬‬ ‫يوم‬ ‫الله‬ ‫عند‬ ‫د!جة‬ ‫واعلاهم‬ ‫الإنساذ‬ ‫نواع‬ ‫ا‬ ‫أفضل‬ ‫)‬ ‫النوع (‬

‫سإ*‬ ‫لعصر‬ ‫وا‬ ‫‪< :‬‬ ‫تعالى‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫الخاسرين‬ ‫من‬ ‫نه ‪"7(-‬‬ ‫‪ -‬سبحا‬ ‫الله‬ ‫ثخية‬ ‫ثهم‬

‫ونواصوا بآلحق‬ ‫إلا ألذي! ءا!ضأ وعمثوا !خت‬ ‫ام*أ*!‬ ‫إن لإنس!ن لنى خسحر‬

‫)‪.‬‬ ‫لم‬ ‫‪38-‬‬ ‫(‪2/436‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(ودعوتهم)‬

‫رسوله‪ ،‬ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(و‬ ‫(‪)2‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(البصري)‬ ‫(‪،3‬‬

‫في‬ ‫ال!هـي‬ ‫ورواه‬ ‫(‪،)0112‬‬ ‫أثر رقم‬ ‫‪،)841‬‬ ‫‪/21‬‬ ‫الزهد‬ ‫في‬ ‫رواه ابن المبا!ك‬ ‫ح!‬ ‫الح‬

‫(‪21/96‬؟)‪.‬‬ ‫شفسيره‬

‫إذا تلا‬ ‫"كان‬ ‫ببخهما‪:-‬‬ ‫يسير‬ ‫اختلاف‬ ‫مع‬ ‫الحالي ‪-‬‬ ‫باللفط‬ ‫عندهما‬ ‫وهو‬

‫‪> -‬‬ ‫اول‬ ‫درقال اتنى من الص!طمين‬ ‫صخلحا‬ ‫وعصل‬ ‫الله‬ ‫دغآ إل!‬ ‫مصن‬ ‫قؤ‪،‬‬ ‫)خسن‬ ‫! ومن‬

‫هذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ادقه‬ ‫صانوة‬ ‫هذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫ولي‬ ‫هذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫حبيب‬ ‫هذا‬ ‫‪:‬‬ ‫قال‬ ‫‪!]33‬ا‬ ‫‪:‬‬ ‫[فصلت‬

‫العاس‬ ‫ودعا‬ ‫‪،‬‬ ‫دعوته‬ ‫أدله في‬ ‫اجاب‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫الأرض‬ ‫احل‬ ‫احب‬ ‫هذا‬ ‫‪،‬‬ ‫الله‬ ‫خيرة‬

‫!‪-‬‬ ‫إجابف ‪ ،‬وقاك ‪ :‬إلي‬ ‫في‬ ‫صالحأ‬ ‫دعوته ‪ ،‬وعمل‬ ‫من‬ ‫فه‬ ‫الله‬ ‫ما أجاب‬ ‫إلى‬

‫") ‪01‬‬ ‫لح‬ ‫‪2 -‬‬ ‫‪"41 /2‬‬ ‫‪( ،‬الزهد‬ ‫ث!‬ ‫ادده‬ ‫لربه ‪ ،‬حذا خليفة‬ ‫المسلمين‬

‫) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫الخوع‬ ‫ل!ا‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫القسامة‬ ‫يوم‬ ‫ادده‬ ‫عند‬ ‫درجة‬ ‫(وآعلاهم‬ ‫‪)61‬‬

‫(وهو‬ ‫ح‬ ‫وفي‬ ‫سمحانه)‪،‬‬ ‫ثنية إلته‬ ‫(وطم‬ ‫ثيته سبحانه ) بدل‬ ‫(وهو‬ ‫ب‬ ‫ني‬ ‫(‪)7‬‬

‫) بد لها‪.‬‬ ‫ديستشنى‬ ‫ا‬

‫‪22‬‬
‫خسران‬ ‫[سورة العصر]‪ ،‬فاقسم ‪ -‬سبحانه ‪ -‬على‬ ‫وتواصحو بآلصبر أغة >‬
‫(‪،1‬‬
‫‪ ،‬وكمل‬ ‫الصالح‬ ‫والعمل‬ ‫بالايماذ‬ ‫نفسه‬ ‫كمل‬ ‫الإنسان ‪ ،‬إلا من‬ ‫شوع‬

‫الناس‬ ‫"لو فكر‬ ‫‪:-‬‬ ‫الله‬ ‫‪-‬رحمه‬ ‫قال الشافعي‬ ‫له بهما ؟ ولهذا‬ ‫غيره بوصجف‬

‫العصر(‪ )2‬لكفتهم "(‪. )3‬‬ ‫كلهم في سورة‬

‫على‬ ‫الله‬ ‫دعا إلى‬ ‫الحقيقة إلا من‬ ‫من اتباع الرسولى على‬ ‫ولا يكون‬
‫س ‪-‬‬ ‫ج‬ ‫(‪)4‬‬
‫على بصره‬ ‫دله‬ ‫لى‬ ‫أ عو‬ ‫‪-‬سبيلى‬ ‫قل هذ‬ ‫<‬ ‫‪:-‬‬ ‫‪ -‬تعالى‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫يصيرة‬

‫لسبجله‬ ‫تفسير‬ ‫)‬ ‫دله‬ ‫إلي‬ ‫لمحؤأ‬ ‫فقوله ‪< :‬آ‬ ‫]‪،‬‬ ‫‪801 :‬‬ ‫[يوسف‬ ‫أتبعى !‬ ‫ومن‬ ‫أنا‬

‫لم‬ ‫‪ ،‬فمر‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫ابباعه ‪ :‬الدعوة‬ ‫وسبيل‬ ‫فسبيله‬ ‫عليها‪،‬‬ ‫هو‬ ‫[التن](!)‬

‫لمعبيله(‪.)6‬‬ ‫على‬ ‫فليس‬ ‫الله‬ ‫يدع إلى‬

‫في‬ ‫الثبات‬ ‫البصيرة‬ ‫ابن الأعرابى(‪:)7‬‬ ‫قال‬ ‫)‪،‬‬ ‫بصيرة‬ ‫‪< :‬على‬ ‫ودوله‬

‫(لوع) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫العصر)‪0‬‬ ‫(في!ا) بدل (في سورة‬ ‫في ج‬ ‫‪)21‬‬

‫)"‬ ‫لوسعتهم‬ ‫السورة‬ ‫كحذه‬ ‫الناس‬ ‫لدبر‬ ‫"لو‬ ‫‪:‬‬ ‫بلفظ‬ ‫تفسيره‬ ‫في‬ ‫كثير‬ ‫ابن‬ ‫دكره‬ ‫(‪)3‬‬

‫الح‪.)585/‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫بصيرة ) ساقطة‬ ‫(على‬ ‫الم)‬

‫لا يصح‪.‬‬ ‫وكلاهما‬ ‫ب(اللائى)‪،‬‬ ‫وفي‬ ‫(الذي‪،،‬‬ ‫حمي الأصل‬ ‫(‪)5‬‬

‫(هو و تباعه) بدل (فسبيله وسبيل ) إلى (على سجيله)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)6‬‬

‫نحويا‪،‬‬ ‫هاشمم ‪ ،‬كان‬ ‫بني‬ ‫موالي‬ ‫م!‬ ‫زياد ا‪،‬عرابي‪،‬‬ ‫بن‬ ‫أبو عبدالله صححد‬ ‫هو‬ ‫(‪)7‬‬

‫(سير‬ ‫واتباع "‪،‬‬ ‫سخة‬ ‫صاحب‬ ‫قال الذهبي ‪" :‬وكاذ‬ ‫ناسبا‪،‬‬ ‫عالمأ باللغة والشعر‪،‬‬

‫الأنواء‪ ،‬وصفة‬ ‫النوادر‪ ،‬وله كتاب‬ ‫في‬ ‫كتب‬ ‫له عدة‬ ‫النجلاء ‪.)01/688‬‬ ‫اعلام‬

‫الححالن‪.‬‬ ‫جاو!‬ ‫هـ) وقد‬ ‫(‪231‬‬ ‫سنة‬ ‫ا توفي‬ ‫ذلك‬ ‫الشعر ‪ ،‬وكير‬ ‫الخيل ‪ ،‬ومعاني‬

‫الؤبيدي‪،‬‬ ‫بكر‬ ‫لأبي‬ ‫واللغويين ‪،‬‬ ‫النحويين‬ ‫طبقات‬ ‫في‪:‬‬ ‫ترجمته‬ ‫(انظر‬

‫الوعاة‪،‬‬ ‫وبغية‬ ‫‪،‬‬ ‫‪131 -‬‬ ‫‪3/128‬‬ ‫للقفطي‬ ‫وإنباه الرواة ‪،‬‬ ‫‪،215-‬‬ ‫ص!‪213‬‬

‫‪23‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪)2(،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الدين‬

‫ر‬ ‫(؟‪،‬‬ ‫(‪)3‬‬ ‫مه‬


‫كذا‬ ‫فى‬ ‫لك‬ ‫"‬ ‫[اليس]!‬ ‫‪:‬‬ ‫يقال‬ ‫كما‬ ‫‪،‬‬ ‫العبرة‬ ‫‪:‬‬ ‫البصيرة‬ ‫‪:‬‬ ‫وديل‬

‫الشاعز(‪:)6‬‬ ‫‪ ،‬قال‬ ‫‪ :‬عبرة‬ ‫؟ اي‬ ‫بصيرة‬

‫بصائر(‪ "8‬ا‬ ‫لنا(‪)7‬‬ ‫]لقرون‬ ‫من‬ ‫ص‬ ‫في الذاهبين الأوب‬

‫غدم‬ ‫فمن‬ ‫اعتبر(‪،)01‬‬ ‫‪ :‬العبرة ثمرة (‪ "9‬البصيرة ‪ ،‬فإذا تبصر‬ ‫والتحقيق‬

‫له‪.‬‬ ‫العبرة فكأنه لا بصيرة‬

‫‪ :‬اذلة وهدى‬ ‫‪ ،‬اي‬ ‫والبيان ‪ ،‬فالقرآن بصائر‬ ‫الظهور‬ ‫من‬ ‫اللفط‬ ‫واصل‬

‫للسجوطي ‪.)601-1/501‬‬

‫‪ .‬وقال‬ ‫ينسباه لاحد‬ ‫ولم‬ ‫(‪،)01/902‬‬ ‫لعروس‬ ‫‪1‬‬ ‫وتاج‬ ‫(‪،)65 /4‬‬ ‫العرب‬ ‫لساذ‬ ‫‪،11‬‬

‫الكفر إلى‬ ‫من‬ ‫إذأ خرح‬ ‫الرجل‬ ‫ابن الاعرابى ‪ :‬أبصر‬ ‫‪" :‬وعن‬ ‫العرولس‬ ‫تاج‬ ‫في‬

‫‪.)902‬‬ ‫‪/1‬‬ ‫‪ .‬لما("‬ ‫‪. .‬‬ ‫الإيمان‬ ‫بصيوة‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫)‪ ،‬وهي‬ ‫الدين‬ ‫بدل أفي‬ ‫الدنيا)‬ ‫(في‬ ‫في ب‬ ‫!‪)2‬‬

‫الأ‪.)118/‬‬ ‫والشاهد‬ ‫المول‬ ‫العين ‪ ،‬للخليل ‪ ،‬ذكر‬ ‫كتاب‬ ‫‪)31‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫(البصيرة‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬ ‫!الكيس )‪ ،‬واليثبت من ب‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقط‬ ‫(أليس ) إلى (الشاعر‪،‬‬ ‫(‪) 6‬‬

‫الا) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪،7‬‬

‫(البجاذ والتبيين‬ ‫ساعدة ‪،‬‬ ‫بن‬ ‫لقس‬ ‫ابيات‬ ‫خمسة‬ ‫ضمن‬ ‫الجاحظ‬ ‫نسط‬ ‫(")‬

‫‪.،1/903‬‬

‫في ب ‪ ،‬و ج (ثم) بدل أثحرة‪.،‬‬ ‫‪)19‬‬

‫اعتبر) ‪0‬‬ ‫(ف!ذا تبصر‬ ‫بدل‬ ‫تبصر)‬ ‫اعتبر‬ ‫أفاذأ‬ ‫ج‬ ‫( ‪ ) 1 0‬في‬

‫؟‪2‬‬
‫من‬ ‫للطريقة‬ ‫يقال‬ ‫‪ ،‬ولهذا‬ ‫إلي‪ 3‬الرشد‬ ‫‪ ،‬ويهدي‬ ‫الحق‬ ‫وبيان (‪ )1‬يقود إلى‬
‫(؟"‪.‬‬ ‫) ‪ :‬بصيرة‬ ‫الرمية‬ ‫بها على‬ ‫يستدل‬ ‫[الدم ](‪ "2‬التي‬

‫من‬ ‫فليس‬ ‫بصيرة‬ ‫على‬ ‫لم يكن‬ ‫[أن]( ) من‬ ‫‪ /‬ايضا على‬ ‫الاية‬ ‫فدلت‬
‫[‪/4‬أ]‬

‫وم!‬ ‫أنا‬ ‫قال ‪< :‬‬ ‫ولهذا‬ ‫البصائر(‪،)6‬‬ ‫اولو‬ ‫اتباعه هم‬ ‫‪ ،‬وان‬ ‫اتباع الرسول‬

‫<من‬ ‫اتبعني ‪ ،‬ويكون‬ ‫انا ومن‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫‪ :‬ادعو‬ ‫الحعنى‬ ‫أتبعى ) ‪ ،‬فإذ كان‬

‫(‪)8‬‬ ‫وحسن‬ ‫الضحير المرفوع في <أدعوا)(‪-17‬‬ ‫معطوفا على‬ ‫)‬ ‫اتبعني‬

‫الذين‬ ‫ان اتباع الولصمول هم‬ ‫‪ -‬قهو دليل على‬ ‫الفصل‬ ‫(‪)9‬؛ لأجل‬ ‫العطف‬

‫(‪. )01‬‬ ‫رسوله‬ ‫وإلى‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫يدعولت‬

‫) اي ‪ :‬هذه‬ ‫في <سبيلي‬ ‫الضمير المجرور‬ ‫وإن كان معطوقا!أ أ" على‬

‫‪.)24‬‬ ‫!‪/12‬‬ ‫الطبري‬ ‫انظر ‪ :‬تفسير‬ ‫(‪ 1‬حأ‬

‫التالية‪.‬‬ ‫الحاشيئ‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬كما‬ ‫تصحيف‬ ‫(الذم! وهو‬ ‫‪ ،‬وب‬ ‫الأصل‬ ‫ني‬ ‫(‪)2‬‬

‫والبصيمة‬ ‫‪:‬‬ ‫الاصمعي‬ ‫إقال‬ ‫‪:‬‬ ‫الجوهري‬ ‫قال‬ ‫‪،‬‬ ‫تصحيف‬ ‫!الذمة ) وهو‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪ /2‬؟‪.)93‬‬ ‫الزمية ! (الصحاح‬ ‫به على‬ ‫الدم يستدل‬ ‫!ن‬ ‫شيء‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقط‬ ‫إلى (بصيرة)‬ ‫إلى الرشد)‬ ‫(ويهدي‬ ‫‪)4‬‬ ‫لي‬

‫ساقطة !ن الأصل ‪ ،‬وأثبتت من ب ؟ وج ‪.‬‬ ‫(‪،5‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫اولو البصائر) ساقطة‬ ‫أتباعه هم‬ ‫(وأن‬ ‫(‪)6‬‬

‫(‪.،2/133‬‬ ‫النسفي‬ ‫)‪ .‬وتفسير‬ ‫‪016‬‬ ‫(؟‪/‬‬ ‫للنحاس‬ ‫القرآذ‪،‬‬ ‫انظر ‪ :‬إعراب‬ ‫(‪)7‬‬

‫بدل (وحسن "‪.‬‬ ‫(واحن)‬ ‫في ب‬ ‫(‪،8‬‬

‫دار السعادة‬ ‫والبلاغة " مفتاح‬ ‫الفصاحة‬ ‫إلى‬ ‫وأقرب‬ ‫"احسن‬ ‫القيم ‪:‬‬ ‫ابن‬ ‫قال‬ ‫(‪،9‬‬

‫ه أ‪.،‬‬ ‫لح‬ ‫(‪/1‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫رسوله ) ساقطة‬ ‫(‪( )1 0‬وإلى‬

‫) ‪0‬‬ ‫(الحعطوف‬ ‫ج‬ ‫) في‬ ‫‪1‬‬ ‫( ‪1‬‬

‫‪25‬‬
‫‪. "31‬‬ ‫(‪ )2‬فكذلك‬ ‫اتبعني‬ ‫من‬ ‫سبيلي (‪ )1‬وسبيل‬

‫إلى الله‪.‬‬ ‫اتباعه الدعوة‬ ‫فسبيله وسييل‬ ‫التقديرين‬ ‫وعلى‬

‫ذلكا‬ ‫وفي‬ ‫‪،]2‬‬ ‫بامرنا> [السجدة ‪%‬‬ ‫‪ :‬قوله ‪ < :‬كدوت‬ ‫الرابح‬ ‫الاصل‬

‫‪ ،‬دون‬ ‫به وحده‬ ‫‪ ،‬وهدايتهم‬ ‫رسوله‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫ما انؤل‬ ‫اتباعهم‬ ‫على‬ ‫دليل‬

‫إلا بأمره‬ ‫لا يهذون‬ ‫‪ ،‬بل‬ ‫والمذاهب‬ ‫والنحل‬ ‫والآراء‬ ‫الأقوال‬ ‫من‬ ‫كيره‬

‫خاصة‪.‬‬

‫من هذا ‪ :‬ان ائمة الدين الذين يقتدون بهم هم الذين جمعوا‬ ‫فحصل‬

‫لا بالا!اء وبالبدع ‪،‬‬ ‫بالسنة والوحي‬ ‫الله‬ ‫إلى‬ ‫والدعوة‬ ‫واليقين‬ ‫لصبر‬ ‫بين‬

‫ومن‬ ‫واولياؤه ‪،‬‬ ‫خاصته‬ ‫وهم‬ ‫أمته ‪،‬‬ ‫في‬ ‫!ي!‬ ‫الرسولى‬ ‫خلفاء‬ ‫فهؤلاء‬

‫‪.‬‬ ‫‪ -‬سبحانه ‪-‬واذنه بالحرب!‪"4‬‬ ‫الله‬ ‫فقد عادى‬ ‫عاد هم او حا!بهم‬

‫الرد على‬ ‫كتابه في‬ ‫خطبة‬ ‫‪ -‬في‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫الامام احمد‪-‬‬ ‫قال‬

‫(أي هذه سبجلي‪ ،‬ساقطة م! ج ‪.‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫مطبوعأ‪.‬‬ ‫اثنين وثلاثين سطرا‬ ‫‪ ،‬بنحو‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫سقط‬ ‫حخا يدأ‬ ‫من‬ ‫(‪)2‬‬

‫مى هذا الموضع‬ ‫ال!اسهـث ‪" :‬دمسقط في الأصل‬ ‫‪ -‬دخط‬ ‫في حاشية ب‬ ‫وكت‬

‫أ‬ ‫الأصول‬ ‫في‬ ‫‪( :‬هكذا‬ ‫ج‬ ‫حاشية‬ ‫وفي‬ ‫(لا‪ /‬ا)‪،‬‬ ‫أم اكئر؟!‬ ‫ورقة‬ ‫شيكا ‪ ،‬لا أدري‬

‫(‪.)5/1‬‬ ‫منها)‬ ‫المخقول‬

‫‪2/82‬؟‪،‬‬ ‫السالكين‬ ‫(مدارج‬ ‫في‬ ‫المسالة‬ ‫هذه‬ ‫‪-‬‬ ‫الله‬ ‫رحمه‬ ‫القيم ‪-‬‬ ‫ابن‬ ‫ذكر‬ ‫(‪)3‬‬

‫المرسلةا‬ ‫‪ ،‬والصواعق‬ ‫‪154 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫دار السعادة‬ ‫ومفتاح‬ ‫الأفهام !سلأ ‪،31‬‬ ‫وجلاء‬

‫‪.)1/155‬‬

‫ادله‬ ‫رسول‬ ‫عنه ‪ -‬قال ‪ :‬قال‬ ‫ادله‬ ‫هريرة ‪ -‬رضي‬ ‫أبي‬ ‫عن‬ ‫بسخده‬ ‫البخاري‬ ‫روى‬ ‫الح)‬

‫البخارجمما‪،‬‬ ‫صحيح‬ ‫"‪،‬‬ ‫بالحرب‬ ‫آذنته‬ ‫!ليأ فقد‬ ‫لي‬ ‫عادكط‬ ‫من‬ ‫الله قال ‪:‬‬ ‫"إن‬ ‫ص!طهشت!‪:‬‬

‫الحواضع الأ‪ ، 243/‬ح ‪.)6552‬‬ ‫ال!قاق با! (‪)38‬‬ ‫كتاب‬

‫‪26‬‬
‫الرسل‬ ‫فترة من‬ ‫كلى زماذ‬ ‫في‬ ‫جعل‬ ‫لله الذي‬ ‫"الحمد‬ ‫الجهمية (‪:"1‬‬

‫منهم‬ ‫إلى الهدى ‪ ،‬ويصبرون‬ ‫من ضل‬ ‫العلم ‪ ،‬يدعوذ‬ ‫[بقايا](‪ "2‬من اهل‬

‫أهل‬ ‫الله‬ ‫بنور‬ ‫‪[ ،‬ويبحرون](‪"3‬‬ ‫الصوتى‬ ‫الله‬ ‫بكتاب‬ ‫‪ ،‬ئحيون‬ ‫الأدى‬ ‫على‬

‫) تائه قد‬ ‫[ضال](!‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وكم‬ ‫قد احيوه‬ ‫لابليس‬ ‫قتيل‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فكم‬ ‫العمى‬

‫أ ينفون‬ ‫عليهم‬ ‫الناس ! وما اقبح أثر الناس‬ ‫على‬ ‫اثرهم‬ ‫‪ ،‬فصا احسن‬ ‫هدوه‬

‫الجاهلين‪،‬‬ ‫‪ ،‬وتاويل‬ ‫المبطلين‬ ‫الغالين ‪ ،‬وانتحال‬ ‫تحريف‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫عن‬

‫في‬ ‫مختلفون‬ ‫فهم‬ ‫مما‬ ‫الفتنة‬ ‫عنان‬ ‫البدعة ‪ ،‬وأطلقوا‬ ‫الوية‬ ‫عقدوا‬ ‫الذين‬

‫‪ ،‬يقولوذ‬ ‫الكتاب‬ ‫مفارقة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬مجمعون‬ ‫للكتاب‬ ‫‪ ،‬مخالفودط‬ ‫الكخاب‬

‫]‬ ‫[؟‪/‬ب‬ ‫من‬ ‫بالمتشابه‬ ‫‪ ،‬يتكلمون‬ ‫بغير علم‬ ‫الله‬ ‫كتاب‬ ‫وفي‬ ‫‪/‬‬ ‫الله‬ ‫وفي‬ ‫الله‬ ‫على‬

‫فتن‬ ‫من‬ ‫بالله‬ ‫‪ ،‬فنعوذ‬ ‫عليهم‬ ‫بما يشبهوذ‬ ‫الناس‬ ‫ج!ال‬ ‫الكلام ‪ ،‬ويخدعون‬

‫"(‪. )5‬‬ ‫الضضالين‬

‫من‬ ‫بني رألسب‬ ‫مولى‬ ‫‪ ،‬أبي محرر‬ ‫السمرقندي‬ ‫صفوان‬ ‫بن‬ ‫الجهميه ‪ :‬أتباع جهم‬ ‫(‪)1‬‬

‫بخي أمية‪.‬‬ ‫في احر ملك‬ ‫الأرد ‪ ،‬قل‬

‫أنهم يقولوذ‪.‬‬ ‫مخالفاتهم‬ ‫السنة ‪ ،‬ومن‬ ‫هل‬ ‫الفرق الضالة التي خالفب‬ ‫من‬ ‫وهم‬

‫‪ ،‬وإنه لا يعلم ال!يء‬ ‫مخلوق‬ ‫محدث‬ ‫الله‬ ‫فمط ‪ ،‬وإن علم‬ ‫بالقلب‬ ‫إن الإيمان عقد‬

‫عما يقولوذ‪.‬‬ ‫الله‬ ‫فيهما‪ ،‬تعالى‬ ‫من‬ ‫قبل أذ يخلقه ‪ ،‬وإد الجخة والنار تفخيان ويفنى‬

‫الملل وا‪،‬هواء والخحل ‪ ،‬لابن حزم‬ ‫في‬ ‫(انظر‪ :‬الفصل‬


‫‪.‬‬ ‫‪)87 -‬‬ ‫‪86 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬للشهرسخاني‬ ‫والخحل‬ ‫‪ ، 73 /5‬والملل‬ ‫‪،‬‬ ‫‪266‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪792 - 2 69 /2‬‬

‫والزنادقه‪.‬‬ ‫الج!حية‬ ‫الرد على‬ ‫من كتاب‬ ‫(تبا) هكذا ‪ ،‬والمشجت‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫والزنادقه‪.‬‬ ‫الجهـحيه‬ ‫الرد على‬ ‫من كتاب‬ ‫‪ ،‬والحثت‬ ‫‪،‬‬ ‫(وينصرون‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫والزنادقة‪.‬‬ ‫الجهحية‬ ‫الرد على‬ ‫من كخاب‬ ‫‪ ،‬وأثبتت‬ ‫من الأصل‬ ‫ساقطة‬ ‫الم‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪( ،‬ص!‪)"5‬‬ ‫بن في‬ ‫أحمد‬ ‫والزنادقة ‪ ،‬ل!مام‬ ‫الجهمية‬ ‫د على‬ ‫ال!س‬

‫‪27‬‬
‫فصل‬

‫وإرادة ‪ :‬العلم بأن‬ ‫وقصدا‬ ‫ومعرفة‬ ‫الاعتناء به علما‬ ‫ينبخي‬ ‫ومما‬

‫والنعيم‬ ‫له اللذة‬ ‫فيما يحصل‬ ‫إنحا يسعى‬ ‫كل إنسان‪ ،‬بل كل حيوان‪،‬‬

‫صحيح‬ ‫مطلوب‬ ‫‪ ،‬وهذا‬ ‫ذلك‬ ‫به عنه اضداد‬ ‫‪ ،‬ويندفح‬ ‫العيش‬ ‫وطيب‬

‫ستة امويى‪:‬‬ ‫يتضمن‬

‫بحصوله‬ ‫الذي‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫الملائم‬ ‫النافع للعبد‪،‬‬ ‫الشيء‬ ‫معرفة‬ ‫أحدها‪:‬‬

‫عيشه‪-‬‬ ‫لذته وفرحه وسروره وطيب‬

‫إلى ذلك‪.‬‬ ‫الموصلة‬ ‫الطريق‬ ‫الثاني ‪ :‬معرفة‬

‫الطريق‪.‬‬ ‫ا‬ ‫تلك‬ ‫ت سلوك‬ ‫الئالت‬

‫عليه حياته‪.‬‬ ‫ينكد‬ ‫الصنافر الذي‬ ‫المؤذي‬ ‫الضار‬ ‫الرابع ‪ :‬معرفة‬

‫به إلى ذلك‪.‬‬ ‫افضت‬ ‫التي إذا سلكها‬ ‫الطريق‬ ‫‪ :‬معرفة‬ ‫الخامس‬

‫سلوكها!‬ ‫‪ :‬تجنب‬ ‫السادس‬

‫حاله إلا‬ ‫وصلاح‬ ‫وفرحه‬ ‫فهذه ستة امور ‪ ،‬تتم لذة العيد وسروره‬

‫حياته (‪.)2‬‬ ‫حاله ‪ ،‬وتنكيد‬ ‫‪ ،‬وما نقعم! منها عادأ‪ "1‬بسوء‬ ‫باستكمالها‬

‫في تحصيل‬ ‫في هذه الامور ‪ ،‬لكن اكثر الناس غلط‬ ‫عاقل يسعى‬ ‫وتر‬

‫عدم‬ ‫إما في‬ ‫أ‪،"3‬‬ ‫هذا الصطلوب المحبوب النافع‬

‫ل!أ‪ ،‬إلى ها يخخهي السقط في نسخة ب ‪.‬‬

‫إلى !ا ين!هي السقط في ج ‪.‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪0‬‬ ‫مك ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫النافع‬ ‫(المحيوب‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪28‬‬
‫إلحه ‪ .‬فهذان‬ ‫الموصلة‬ ‫الطريق‬ ‫معرفته‬ ‫عدم‬ ‫‪ ،‬واما في‬ ‫ومعرفته‬ ‫تصو!ه(‪)1‬‬

‫منهما بالعلم‪.‬‬ ‫وجمسخلح](‪)2‬‬ ‫[‬ ‫‪،‬‬ ‫الجهل‬ ‫سبجهما‬ ‫كلطاذ‬

‫قلبه‬ ‫في‬ ‫لكن‬ ‫بطريقه ‪،‬‬ ‫والعلم‬ ‫‪،‬‬ ‫بالمطلوب‬ ‫له العلم‬ ‫يحصل‬ ‫وقد‬

‫(‪"4‬‬ ‫النافع‬ ‫المطلوب‬ ‫هذا‬ ‫قصد‬ ‫بينه وبين‬ ‫تحول‬ ‫وشهوات‬ ‫إ!ادات(‪)3‬‬

‫الشهوات‬ ‫تلك‬ ‫" اعترضته‬ ‫ر د [ذلك](‬ ‫‪ ،‬فكلما‬ ‫طريقه‬ ‫وسلوك‬

‫هذا‬ ‫وتقديم‬ ‫تركها‬ ‫لا يمكثه‬ ‫وهو‬ ‫بينه وبيته ‪،‬‬ ‫وحالت‬ ‫‪،‬‬ ‫والإرادات‬

‫أمرين‪:‬‬ ‫(‪ "6‬عليها إلا بأحد‬ ‫المطلوب‬

‫‪.‬‬ ‫متعلق (‪ ،)7‬وإما فرق(‪ )8‬فز!ح(‪)9‬‬ ‫إما حب‬

‫بعدها ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫أتصوره ‪ ،‬وواو العطف‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫والحثبت من ب‬ ‫*ويتخصل)‪،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫بعدها ساقطه من ج ‪.‬‬ ‫أإرادات) وواو العطف‬ ‫(‪)3‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(النافع)‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫والحثبت من ب‬ ‫(بذلك)‪،‬‬ ‫في الأصل‬

‫(ولا يمكخه تقديم هذأ) بدل (فكلما أ!اد) إلى (المنهطلوب)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)6‬‬

‫السالكين‬ ‫*مدارج‬ ‫ابن القيم في‬ ‫وعقد‬ ‫بدل (متعلق)‪،‬‬ ‫(مقلق)‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫(‪)7‬‬

‫فقال ‪" :‬اولها‬ ‫مراتب‬ ‫عشر‬ ‫المحبة وعذها‬ ‫مراتب‬ ‫فى‬ ‫فصلا‬ ‫‪)3/27-32‬‬

‫ل!ثتيخ‬ ‫‪،‬‬ ‫(العبودية‬ ‫‪:‬‬ ‫وانظر‬ ‫"‪،‬‬ ‫بالمحبوب‬ ‫القلب‬ ‫لتعلق‬ ‫علاقة‬ ‫وسميت‬ ‫(العلاقة"‬

‫"علقها‬ ‫؟‪)9152/‬ة‬ ‫الصحاج‬ ‫‪9‬‬ ‫في‬ ‫وقال الجوهري‬ ‫‪،)6‬‬ ‫الإسلام ابن تيمية ص‬

‫بقلبه اي ‪ :‬هويها"‪.‬‬ ‫ححها‬ ‫وعلق‬ ‫بالكسر‬

‫محزلة أالقلق‪،‬‬ ‫فقد تكلم ابن القيم عن‬ ‫قوي‪،‬‬ ‫وجه‬ ‫ولما ورد في ب ‪ ،‬وج‬

‫فيها عن‬ ‫يتجرد‬ ‫صاحبه‬ ‫لدى‬ ‫الوق‬ ‫أنه قوة في‬ ‫‪ ،‬وذكرة‬ ‫التصوف‬ ‫اهل‬ ‫لدى‬

‫‪.)61 -‬‬ ‫‪95 /3‬‬ ‫الالكين‬ ‫إذا ذكر ‪* .‬انظر مدارج‬ ‫يلتذ بالموت‬ ‫الصبر ‪ ،‬فتجده‬

‫‪.‬‬ ‫‪،03 2 /1 0‬‬ ‫العرب‬ ‫‪ ،‬الساذ‬ ‫‪ :‬خوف‬ ‫اي‬ ‫(‪)8‬‬

‫د ‪.‬‬ ‫نسخة‬ ‫هنا تختهي‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪92‬‬
‫من هذه‬ ‫إليه‬ ‫والدار الاخرة والجنة ونعيمها احب‬ ‫و!سوله‬ ‫الله‬ ‫فيكون‬

‫اعلى‬ ‫فيوثر‬ ‫بينهما‪،‬‬ ‫الجمع‬ ‫لا يمكنه ](‪)2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫انه‬ ‫ويعلم‬ ‫أأ"‪،‬‬ ‫الشهوات‬

‫إيثار‬ ‫على‬ ‫له علم ما يترتب‬ ‫ادناهحا‪ ،‬وإما ان‪ /‬يحصل‬ ‫[د‪ /‬أ] المحبوبين على‬

‫هذه‬ ‫من ألم فوات‬ ‫والالام التي المها أشذ‬ ‫من المخاوف‬ ‫الشهوات‬ ‫هذه‬

‫انتجا له إيحار ما‬ ‫العلحان‬ ‫قلبه هذان‬ ‫من‬ ‫! فإذا تمكن‬ ‫وابقى‬ ‫ال!هوات‬

‫‪!! :‬ار‬ ‫المقل‬ ‫خماصيئ(؟)‬ ‫فا!‬ ‫(‪)3‬؟‬ ‫ما سواه‬ ‫على‬ ‫وتقديمه‬ ‫إيثاره ‪،‬‬ ‫يخبغي‬

‫ليتخلص‬ ‫ادنى الحكروهين‬ ‫ادناهما( )‪ ،‬واحتمال‬ ‫على‬ ‫المحبوبين‬ ‫اعلى‬

‫‪.‬‬ ‫اعلاهما!‪)6‬‬ ‫به من‬

‫وغيره (‪،"7‬‬ ‫العاقل‬ ‫بين‬ ‫وتميز‬ ‫النالس ‪،‬‬ ‫عقول‬ ‫تعرف‬ ‫الاصل‬ ‫وبهذا‬

‫من آثر لذة عاجلة‬ ‫عقل‬ ‫(‪)9‬‬ ‫‪ .‬فأين‬ ‫العقول (‪"8‬‬ ‫ويظهز تفاوتهم في‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقط‬ ‫) إلى (الشهوات‬ ‫الله‬ ‫إ!كوك‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫ع!‬ ‫) والحثبت‬ ‫الا يمكن‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫‪)21‬‬

‫ونصها‪:‬‬ ‫له ‪،‬‬ ‫التفسير‬ ‫بما يشبه‬ ‫ج‬ ‫في‬ ‫" ورد‬ ‫(ما سواه‬ ‫أنه) إلى‬ ‫(ويعلم‬ ‫!وله ‪:‬‬ ‫عك‬ ‫(‪)3‬‬

‫لذة الآخرة ‪،‬‬ ‫وبين‬ ‫الشهوة‬ ‫بين هذه‬ ‫الجحع‬ ‫ييكنه‬ ‫قلبه أنه ‪،‬‬ ‫من‬ ‫(فإذا تمكن‬

‫حذه‬ ‫عن‬ ‫ألم الصبر‬ ‫من‬ ‫اشد‬ ‫التي هي‬ ‫الاخرة‬ ‫من‬ ‫عليهصا‬ ‫ما يتوتب‬ ‫وعلم‬

‫له إيثاره )‪.‬‬ ‫إيثار ما ينبغي‬ ‫ينتجام‬ ‫العلمام‬ ‫لح فهذام‬ ‫الشهوأت‬

‫(خاصة)‪-‬‬ ‫وج‬ ‫مم! ‪،‬‬ ‫في‬ ‫ألح‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ادناهحا) ساقطة‬ ‫(على‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.)31 0‬‬ ‫الداء والدواء (ص‬ ‫في‬ ‫ليانا‬ ‫زأد ابن القيم هذا الكلام‬ ‫(‪)6‬‬

‫)‪.‬‬ ‫غبره‬ ‫(وتميز العاقل عن‬ ‫في ج‬ ‫(‪)7‬‬

‫(ويظهر تفاوتهم في الععول) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪،8‬‬

‫(من)‪.‬‬ ‫ذيادة‬ ‫(‪ )9‬في ب‬

‫‪03‬‬
‫تمتع به من‬ ‫احلام ‪ ،‬او كطيف‬ ‫منغصة (‪ "1‬منكدة ‪ -‬إنحا هي(‪ "2‬كأضغاث‬

‫اللذات ‪ ،‬وفرحة‬ ‫اعظم‬ ‫من‬ ‫لذة هي‬ ‫على‬ ‫(‪-)4‬‬ ‫المنام‬ ‫[زائره](‪ "3‬في‬

‫تزول ولا تفنى ولا تنقطع؛‬ ‫لا‬ ‫المسرات ( "‪ ،‬د ئمة‬ ‫من أعظم‬ ‫هي‬ ‫ومسرة‬

‫بالالام ‪ ،‬وإنما حصلت‬ ‫التي خشيت‬ ‫فباعها بهذه اللذة الفانية المضمحلة‬

‫والمها‪،‬‬ ‫لذتها(‪)6‬‬ ‫بين‬ ‫العاقل‬ ‫قايس‬ ‫فلو‬ ‫]لالام؟‬ ‫وعاقبتها‬ ‫بالالام ‪،‬‬

‫في طبها!‬ ‫يسعى‬ ‫ومنفعتها ؛ لاستحيا من نفسه وعقله ‪ ،‬كيف‬ ‫ومضرتها‬

‫‪،‬‬ ‫ما لا عين رات‬ ‫"‬ ‫إيثارها على‬ ‫ع!‬ ‫زمانه في اشخغاله بها! فضلأ‬ ‫يضيع‬ ‫و‬

‫بشرا "(‪. )8()7‬‬ ‫قلب‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ولا خطر‬ ‫ولا اذن سمعت‬

‫ثحنها‬ ‫المومنين انفسهم ‪[ ،‬وجعل](‪"9‬‬ ‫‪ -‬سبحانه ‪ -‬من‬ ‫اشترى‬ ‫وقد‬

‫من‬ ‫وخيوته‬ ‫يد رسعوله وخلله‬ ‫هذاأ‪ 1‬أ" العقد على‬ ‫بم‬
‫واجرى‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪،1.‬‬ ‫جنف‬

‫(ممقضية) بدل <منغصة)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)1‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫أمنكدة إنيا هي)‬ ‫‪)2‬‬ ‫لي‬

‫(ذاره )‪.‬‬ ‫‪ ،‬وب‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪)3‬‬

‫به من زا!ه في الحنام‪ ،‬ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫تمغ‬ ‫(أو كطيف‬ ‫الح)‬

‫من أعظم الحسرات ) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫ومسره حي‬ ‫(وفىحه‬ ‫(‪)5‬‬

‫الذاتها)‪.‬‬ ‫في ب‬ ‫(‪)6‬‬

‫البخاري ‪،‬‬ ‫الجخة ‪! :‬حيح‬ ‫القدسي المتفق عليه في و!ف‬ ‫أقخحاس من الحديث‬ ‫‪ 7‬ك!‬ ‫لو‬

‫‪.)324‬‬ ‫لح‬ ‫‪ ،‬ح‬ ‫الجخة (؟‪301/‬‬ ‫وصف‬ ‫في‬ ‫ما جاء‬ ‫‪)81‬‬ ‫بدء الخلق ‪ ،‬باب‬ ‫كخاب‬

‫ح ‪.)2‬‬ ‫‪،4/2174( ،‬‬ ‫الجنة‬ ‫مسلمأ‪ ،‬كتاب‬ ‫وصحيح‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقط‬ ‫بشر)‬ ‫تمخى ولا تنقطع ) إلى (قلب‬ ‫‪،‬‬ ‫لي‬
‫ل!‪)8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأثبتت‬ ‫الأصل‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫(‪،9‬‬

‫بأت‬ ‫وأفوالم‬ ‫اتمؤمنجت أنفسهم‬ ‫!ت‬ ‫أشزى‬ ‫لله‬ ‫إشاره إلى قوله تعالى ‪! < :‬إلأ‬ ‫(‪،11‬‬

‫] ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1 1‬‬ ‫المحربة ة‬ ‫الآية [سررة‬ ‫>‬ ‫الله‬ ‫سسبيل‬ ‫لى‬ ‫يمئلوت‬ ‫لجنه‬ ‫لهوا‬

‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫!ن‬ ‫ا‪ ،‬ساقطة‬ ‫أحط‬ ‫(‪)11‬‬

‫‪31‬‬
‫مشتريها ‪ ،‬والتمتع بالنظر الى‬ ‫والارض‬ ‫السموات‬ ‫خلقه (‪ . )1‬فسلعة رب‬

‫يده‬ ‫على‬ ‫جرى‬ ‫كلامه منه في داره ثمنها‪ ،‬ومن‬ ‫الكريم وسماع‬ ‫وجهه‬

‫ويهملها ويبيعها بثمن‬ ‫يليق بالعاقل ان يضيعها‬ ‫العقد رسوله (‪ ،"2‬كيف‬

‫الغبن ؟(‪)3‬‬ ‫إ‪ ،‬مق أعظم‬ ‫هذ‬ ‫! وهل‬ ‫فانية‬ ‫‪ ،‬في دار زائلة مضمحلة‬ ‫بخس‬

‫موازين‬ ‫( ) يوم التغابن!‪ ،‬إذا ثقلت‬ ‫الغبن أ؟) الفاحش‬ ‫له هذا‬ ‫وانحا يظهر‬

‫موازين المبطلين‪.‬‬ ‫الممقين وخفت‬

‫فصلا‬

‫‪ ،‬والفرح ‪ /‬والسرور(‪ ، "6‬وطيب‬ ‫فاللذة التامة‬ ‫هذه الحقدمة‬ ‫عرفت‬ ‫إذا‬ ‫[ه‪/‬ب]‬

‫‪ ،‬والسودتى‬ ‫به‬ ‫نس‬ ‫‪4،‬‬ ‫و‬ ‫‪ ،‬وتوحيده‬ ‫الله‬ ‫معرفة‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬والنعيم ‪ ،‬إنما هو‬ ‫العيش‬

‫قلبه‬ ‫من‬ ‫عيش‬ ‫العيش‬ ‫عليه ‪ .‬فإن انكد‬ ‫والهغ‬ ‫القلب‬ ‫لمائه ‪ ،‬واجتحاع‬ ‫إلى‬

‫ما‬ ‫لقلعه‬ ‫‪.‬‬ ‫ول(‪)7‬‬ ‫رو رو‪.‬‬ ‫ص رو‬ ‫!‬ ‫رو!‪.‬‬


‫يحشعر‬ ‫مستمسر‬ ‫‪.‬‬ ‫لمحليس‬ ‫‪،‬‬ ‫ممز!لم‬ ‫‪ ،‬وهحه‬ ‫مست!‬

‫الله‬ ‫أنه قال لرسول‬ ‫عإ‪-‬‬ ‫الله‬ ‫بن رواحة ‪ -‬رضي‬ ‫عبدالله‬ ‫الطبري بسنده عن‬ ‫روى‬ ‫(‪)1‬‬

‫ولا‬ ‫تعبدوه‬ ‫أن‬ ‫لربي‬ ‫"أشترط‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ما شئت‬ ‫ولنفسك‬ ‫لربك‬ ‫اشترط‬ ‫‪:‬‬ ‫ع!حطه‬

‫أنفسكم‬ ‫منه‬ ‫تمنعون‬ ‫مما‬ ‫تمنعوني‬ ‫ان‬ ‫لنفسي‬ ‫واشترط‬ ‫شيئا‪،‬‬ ‫به‬ ‫تشركوا‬

‫ربح‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫الجنةإ‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫قال ‪:‬‬ ‫لعا؟‬ ‫فصاذا‬ ‫‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫فعلنا‬ ‫فإدا‬ ‫قالوا‪:‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫وأموالكم‬

‫الآية‪.‬‬ ‫ألمؤمين)‬ ‫مف‬ ‫اشزئ‬ ‫ألله‬ ‫‪!< :‬أن‬ ‫فنزلت‬ ‫‪ ،‬لا نقيل ولا نستقيل‬ ‫البيع‬

‫‪.)172‬‬ ‫‪.‬لأ‬ ‫ح‬ ‫‪،1/994‬‬ ‫الح‬ ‫تفسير الطبري‬

‫‪ :‬أوخليله‬ ‫قوله‬ ‫من ج‬ ‫يد رسوله )‪ .‬وسقط‬ ‫العقد على‬ ‫جري‬ ‫(ومن‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫(‪)2‬‬

‫إلى (العقد دسوله‪.،‬‬ ‫وحيرله)‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫البن ) ساقطة‬ ‫إلى (أعظم‬ ‫(ويهحلها)‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫له هذا الغبن ) ساقطة‬ ‫(وإنما يظهر‬ ‫لد؟)‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫(الفاحش‬ ‫(‪)5‬‬

‫(الامة والفرح والسرور) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪!6‬‬

‫(وهحه مفرق ) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪32‬‬
‫القائل عن‬ ‫‪ ،‬كحا أفصح‬ ‫إليه‬ ‫(‪ )2‬ويصكن‬ ‫إليه‬ ‫يأوي‬ ‫عنده (‪ )1‬ولا حبيب‬

‫بقوله (س!) ‪:‬‬ ‫ذلك‬

‫له‬ ‫لم(‪ "4‬يكن‬ ‫ممن‬ ‫‪1‬لعيش‬ ‫طعم‬ ‫ذا!ق‬ ‫وما‬

‫ويسكسن‬ ‫اليسه طحشن‬ ‫حبيث‬


‫والطمأنينة‬ ‫‪ ،‬وقرة العين في النكون‬ ‫النافعة‬ ‫الطيب ‪ ،‬والحياة‬ ‫فالع!ش‬

‫كلها لم ليسكن‬ ‫القلب في المحبوبات‬ ‫الأول أ )‪ ،‬ولو تنقل‬ ‫إلى الحبيب‬

‫إلى‬ ‫يطمئن‬ ‫ولم لقر [به](‪ )7‬جمنه حتى‬ ‫مخها](‪،16‬‬ ‫[إلى شيء‬ ‫ولم يطمئن‬

‫له‬ ‫‪ ،‬ولا غنى‬ ‫ولا شفيم‬ ‫دونه ولي‬ ‫له من‬ ‫ليس‬ ‫إلهه وربه (‪ "8‬وولثه ‪ ،‬الذي‬

‫قال القائل (‪:)9‬‬ ‫‪ ،‬كحا‬ ‫عين‬ ‫عنه طرفة‬

‫الهوى‬ ‫من‬ ‫‪ )01(.‬شئت‬ ‫‪0.‬‬ ‫حيث‬ ‫فؤادك‬ ‫نقل‬

‫إلا للحبيسب(‪ )11‬الأول‬ ‫الحب‬ ‫ما‬

‫(‪)1‬‬
‫<يستقر عنده ) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫بعدها ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫) وواو الحطف‬ ‫(‪()2‬يأوي‬


‫إليه‬

‫‪)31‬في ج (قيل‪ ،‬بدل (افصحح القائل عن ذلك بعوله)‪.‬‬

‫(‪)2‬فى ! (منكم) بدل (من لم)‪.‬‬


‫من ج ‪.‬‬ ‫(‪()5‬فالعيش الطيب ) إلى (الأول ‪ ،‬سافط‬

‫(‪)6‬ساقطة من الاصل ‪ ،‬واثبتت ! ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬

‫وأثجتت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ساقطة من الاصل‬ ‫‪)7‬‬ ‫لي‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(وربه ) ساقطة‬ ‫(‪)8‬‬


‫(شعر)‪.‬‬ ‫زيادة‬ ‫في ب‬ ‫(‪)9‬‬
‫ذيادة (ما)‪+‬‬ ‫(‪)01‬في الأصل‬

‫اللخليل) بدل اللحبيب)‪.‬‬ ‫(‪)11‬في ب‬


‫‪33‬‬
‫كم منزل في الا!ض يالفه الفتى‬
‫لاول منزلى(‪"3("2‬‬ ‫الدأ‬
‫!حنينه (‪. ،1‬‬

‫‪ ،‬فهذا غاية‬ ‫وحده‬ ‫الله‬ ‫هو‬ ‫واحدأ ‪ ،‬وان يكون‬ ‫همك‬ ‫ان يكون‬ ‫فاحرص‬

‫الآخرة‬ ‫قبل جنة‬ ‫معجلة‬ ‫الحال (‪ "3‬في جنة‬ ‫هذه‬ ‫‪ .‬وصاحب‬ ‫)‬ ‫العبد(!‬ ‫سعادة‬

‫"إنه ليمر بالقلب‬ ‫الواجدينأ‪:"7‬‬ ‫(‪ ،"6‬كما قال بعض‬ ‫نعيم عاجل‬ ‫وشي‬

‫‪.‬‬ ‫)"(‪)8‬‬ ‫طيب‬ ‫اقول ‪ :‬إن كان اهل الجنة في مثل هذا إنهم لفي عيش‬ ‫أوقات‬

‫اخر‪:‬‬ ‫فيها طوبأ"(‪ . )9‬وقال‬ ‫يرقص‬ ‫أوقات‬ ‫‪" :‬إنه ليحر بالقلب‬ ‫آخر‬ ‫وقال‬

‫‪ .‬قيل‬ ‫فيها‬ ‫‪ 10‬أ" ما‬ ‫‪0‬‬ ‫‪. 0‬‬ ‫اطيب‬ ‫ذاقوا‬ ‫وما‬ ‫منها‬ ‫! خرجوا‬ ‫الدنيا‬ ‫اهل‬ ‫"مساكي!‬

‫(وحخيخه)‪.‬‬ ‫موضع‬ ‫بياض في ب‬ ‫(‪)1‬‬

‫تحام‬ ‫ابي‬ ‫ديوان‬ ‫شوح‬ ‫في‬ ‫انظرها‬ ‫أبيات ‪،‬‬ ‫أ!بعة‬ ‫ضمن‬ ‫تحام‬ ‫لأبي‬ ‫اليتان‬ ‫ك!‬ ‫(‪2‬‬

‫‪.،592‬‬ ‫التبريزفي (‪/2‬‬ ‫اطخطيب‬

‫!‬ ‫من ج‬ ‫له عنه‪ ،‬إلى نهاية البيتين ساقط‬ ‫(ولا كنى‬ ‫(‪)3‬‬

‫(السعادة) بدل (سعادة العبد‪.،‬‬ ‫ج‬ ‫فيئ‬ ‫الح)‬

‫الحال )‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫أوصاحب‬ ‫) بلل‬ ‫ح(وصاحبه‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫)‬ ‫(الحالة‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫(‪،5‬‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫‪ ،‬و(نعيم)‬ ‫‪ ،‬ساتمطة منج‬ ‫نعيم عاجل‬ ‫الاخرة وفي‬ ‫(قبل جنة‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪1 1‬‬ ‫(بعضهم)‪0‬‬ ‫في ج‬ ‫ل!‪!7‬‬

‫قال ‪" :‬وقال‬ ‫السالكين‬ ‫مدارج‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫)‬ ‫‪16‬‬ ‫أصه‬ ‫المحبين‬ ‫في روضة‬ ‫ذكره المؤلف‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪ :‬ألو‬ ‫له‬ ‫يقال‬ ‫هذا القول إلى عابد طرمـو سي‬ ‫)‪ ،‬ونسب‬ ‫حم!‬ ‫(‪54 /1‬‬ ‫العار!ن"‬ ‫بعض‬

‫التاليه‪.‬‬ ‫الحاشية‬ ‫‪ ،‬وأنظر‬ ‫‪)238‬‬ ‫(‪/4‬‬ ‫الصفوة‬ ‫لملجحال! الحفهـبي ‪ ،‬صفة‬

‫بن‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫قبله قولا واحذا ‪ ،‬ونسبه إلى أبي سليمان‬ ‫ذكره ابن كشجر هو والذي‬ ‫‪)9‬‬ ‫لي‬

‫سة‬ ‫حوادث‬ ‫‪،‬‬ ‫الحعرفة‬ ‫دار‬ ‫طبعة‬ ‫والخهاية ‪،‬‬ ‫الداية‬ ‫‪.‬‬ ‫الداراني‬ ‫عطية‬ ‫ب!‬ ‫احمد‬

‫(‪.)01/896‬‬ ‫هـ)‪،‬‬ ‫(‪502‬‬

‫ريادة (عي!ش)‪.‬‬ ‫الاصل‬ ‫‪ ،‬شي‬ ‫(‪11‬‬

‫!‪3‬‬
‫بقربه (‪، "2‬‬ ‫‪ ،‬والأنس‬ ‫‪ ،‬ومحبته‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬معرفة‬ ‫قال‬ ‫ما فيها؟(‪"1‬‬ ‫أطيب‬ ‫له ‪ :‬وما‬

‫لقائه "(‪. "3‬‬ ‫إلى‬ ‫والشوق‬

‫قال‬ ‫ولهذا‬ ‫الجنة إلا هذا‪،‬‬ ‫نعيم اهل(!)‬ ‫الدنيا نعيم يشبه‬ ‫في‬ ‫وليس‬

‫قر؟ عيني‬ ‫‪ .‬وجعلت‬ ‫‪! ،‬الطيب‬ ‫‪ :‬النساء‬ ‫دنياكم‬ ‫من‬ ‫إلي‬ ‫‪" :‬حبب‬ ‫حك!ح!ه‬ ‫النبي‬

‫[‪/6‬ا]‬ ‫"النساء‬ ‫الدنيا شيئان ‪: /‬‬ ‫إليه من‬ ‫انه حبب‬ ‫فاخبر‬ ‫المعملاة"(!)‪،‬‬ ‫كى‬

‫‪.‬‬ ‫)"(‪"7‬‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫عيني‬ ‫قركل‬ ‫"(‪ ،"6‬نم قال‪" :-‬وجعلت‬ ‫والطيب‬

‫ما فيها)‪.‬‬ ‫(وما هو) بدل (وما اطيب‬ ‫في ج‬ ‫(‪)1‬‬

‫(بقربه ) ‪.‬‬ ‫(به ) بدل‬ ‫ج‬ ‫في‬ ‫‪) 2‬‬ ‫(‬

‫وفي‬ ‫)‪،‬‬ ‫العارفين‬ ‫(بعض!‬ ‫عن‬ ‫الححبين (ص!‪)16‬‬ ‫روضة‬ ‫في‬ ‫الحؤلف‬ ‫ناتله‬ ‫(‪)3‬‬

‫واب!‬ ‫ابو نعيم‬ ‫و!واه‬ ‫(‪،4!1/2‬‬ ‫المحبين )‪،‬‬ ‫(بعض‬ ‫عن‬ ‫السالكين ‪،‬‬ ‫مدارج‬

‫إلى‬ ‫والشوق‬ ‫بقربه ‪،‬‬ ‫والأنس‬ ‫‪،‬‬ ‫(ومحبته‬ ‫قوله ‪:‬‬ ‫دون‬ ‫‪،‬‬ ‫المبارك‬ ‫أبن‬ ‫عن‬ ‫الجوزي‬

‫‪.)124 /‬‬ ‫الح‬ ‫الصفوة‬ ‫وصفة‬ ‫الأولياء (‪،)8/167‬‬ ‫حلية‬ ‫‪،،‬‬ ‫لقائه‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫عن‬ ‫ساقطة‬ ‫أأهل)‬ ‫‪،‬‬ ‫الح‬

‫‪،‬‬ ‫ح ‪1188،‬‬ ‫‪،581 /3 .‬‬ ‫ح ‪13623‬‬ ‫‪،102 /4‬‬ ‫(المسند‬ ‫رواه الامام أحمد‪،‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪18‬‬ ‫يم‬ ‫ه‬ ‫وخ‬

‫الخمساء‪،7/72( ،‬‬ ‫حب‬ ‫النسط‪ ،-‬باب‬ ‫عشرة‬ ‫ورواه الخسائي‪ ،‬كتاب‬

‫لى!!ا‬ ‫على‬ ‫صحيح‬ ‫والحاكم فى المستدرك ‪ ،‬وقال ‪ :‬أ(هذا حديث‬ ‫ح ‪.)9493‬‬

‫‪!)016‬‬ ‫‪/2‬‬ ‫(المستدرك‬ ‫‪،‬‬ ‫الذهبي‬ ‫ووافعه‬ ‫‪.‬‬ ‫])‬ ‫يخرجاه‬ ‫ولم‬ ‫!ملم‬

‫تخريج‬ ‫في‬ ‫الأسفا!‬ ‫في‬ ‫االأسفار‬ ‫حمل‬ ‫عن‬ ‫المغخي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫العراقي‬ ‫إصشاده‬ ‫وجود‬

‫الدين للغزالي ‪.)03 /2 -‬‬ ‫إحياء علوم‬ ‫الاخباد ‪ -‬بحاشية‬ ‫الإحياء من‬ ‫مافي‬

‫‪،3/1438‬‬ ‫الصصحابيح‬ ‫!شكاة‬ ‫(لحقيق‬ ‫حسن!‪،‬‬ ‫إسخاده‬ ‫‪9‬‬ ‫الألبانى ‪:‬‬ ‫وقال‬

‫خأ ‪-)526‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫(الخساء والطيب‬ ‫(‪،6‬‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫ساقظة‬ ‫) إلى أالصلاة)‬ ‫إليه‬ ‫أنه حبب‬ ‫(فأخبر‬ ‫(‪،7‬‬

‫‪35‬‬
‫تقز يه [العين](‪،"6‬‬ ‫محبوب‬ ‫كل‬ ‫المحبة ‪ ،‬فإنه ليس‬ ‫وقوة العين فوق‬

‫لذاته ‪ ،‬وليس‬ ‫يحب‬ ‫‪ ،‬الذي‬ ‫وإنما تقر العين (‪ )2‬أباعلى ](‪ )3‬المحبوبات‬

‫تبعا لمحبته‬ ‫فإنما يحب‬ ‫ما سواه‬ ‫لا إله إ‪ ،‬هو ‪ ،‬وكل‬ ‫" الذي‬ ‫(!‬ ‫الله‬ ‫إلا‬ ‫ذلك‬

‫لأجله‬ ‫معه سترك ‪ ،‬والحب‬ ‫معه( )‪ ،‬فإذ الحب‬ ‫لأجله ولا يحب‬ ‫فجحب‬

‫الله‪،‬‬ ‫كحب‬ ‫أندادا يحبهم‬ ‫الله‬ ‫دون‬ ‫‪ )6(. . .‬م!‬ ‫يتخذ‬ ‫‪ .‬فالحشوك‬ ‫توحيد‬

‫(‪،"8‬‬ ‫الله‬ ‫في‬ ‫يبغضه‬ ‫من‬ ‫يحبه لله(‪ ،"7‬ويبغض!‬ ‫من‬ ‫إنما يحب‬ ‫والموحد‬

‫هذه‬ ‫على‬ ‫الدين‬ ‫‪ .‬ومدار‬ ‫لله‬ ‫ما يتركه (‪.‬أ"‬ ‫‪ ،‬ويترك‬ ‫لله‬ ‫ما يفعله أ‪)9‬‬ ‫ويفعل‬

‫[عليههما](‪ 1‬ا" الفعل‬ ‫‪ ،‬ويترتب‬ ‫والبغض‬ ‫‪ :‬الحب‬ ‫الأربع ‪ 4‬وهي‬ ‫القواعد‬

‫دته استكحل‬ ‫كله‬ ‫هذا‬ ‫يكوذ‬ ‫ان‬ ‫استكمل‬ ‫‪ .‬فمن‬ ‫والمنع‬ ‫والعطاء‬ ‫والترك‬

‫‪.‬‬ ‫العبد(‪)12‬‬ ‫عاد بنقمم! إيمان‬ ‫لله‬ ‫ن كوذ‬ ‫منها‬ ‫الإيحاذ ‪ ،‬وما نقص‬

‫من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫)‪ ،‬والضت‬ ‫(العيون‬ ‫في الأصل‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(العين ) ساقطة‬ ‫‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫(على)!ما والمحبت‬ ‫فيئ الأصل‬ ‫‪)3‬‬

‫لله)‪.‬‬ ‫أإلا‬ ‫شي ب ‪ ،‬وج‬

‫‪.)03‬‬ ‫الاسلام ابن تيمية (ص‬ ‫انطر العبودية ‪ 4‬لشيخ‬

‫لهحا معنى ‪ ،‬وهما ‪( :‬مو)‪.‬‬ ‫ليس‬ ‫ريادة حرفين‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫‪)6‬‬

‫"‪.‬‬ ‫الله‬ ‫من أحبه‬ ‫(والموحد إنحا يحب‬ ‫فى ب ‪ ،‬وج‬ ‫‪)7‬‬

‫)‪.‬‬ ‫ألثه‬ ‫من يبخضه‬ ‫(ويبغض‬ ‫)‪ ،‬وفي ج‬ ‫الله‬ ‫(ويبهغض من ابغضه‬
‫إ‬ ‫في ب‬ ‫‪)8‬‬

‫)‪.‬‬ ‫(مايفعل‬ ‫لب ‪ ،‬وج‬ ‫في‬ ‫‪)9‬‬

‫)‪.‬‬ ‫(ما يترك‬ ‫في ب‬

‫(عليها‪ 1،،‬والمثبب من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫في الأصل‬

‫إيمان العبد)‪.‬‬ ‫(بنقعى‬ ‫) بدل‬ ‫ان‬ ‫الإيما‬ ‫(بنق!‬ ‫في ج‬ ‫‪12‬‬

‫‪36‬‬
‫قرة‬ ‫ما يحبه ‪ ،‬فالصلاة‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫ان ما تقز به العين اعلى‬ ‫والمقصود‬

‫لا تقر ‪)2(0 0 .‬‬ ‫من‬ ‫مناجاة‬ ‫الدنيا؛ لما فيها من‬ ‫هذه(‪"1‬‬ ‫في‬ ‫الححبين‬ ‫عيون‬

‫(!)‪،‬‬ ‫إليه‬ ‫إلا‬ ‫النفوس](‪)3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫تسكن‬ ‫ولا‬ ‫‪،‬‬ ‫القلوب‬ ‫تطمئن‬ ‫ولا‬ ‫العيون ‪،‬‬

‫في‬ ‫سيما‬ ‫منه ‪ ،‬ولا‬ ‫له ‪ ،‬والقرب‬ ‫) والخضوع‬ ‫‪[ ،‬والتذلل](‬ ‫بذكره‬ ‫والحنعم‬

‫ربه فيها(‪،"8‬‬ ‫العبد من‬ ‫ما يكون‬ ‫‪ )7‬اقرب‬ ‫أ‬ ‫الحال‬ ‫‪ ،‬وتلك‬ ‫السجود‬ ‫حال(‪)6‬‬

‫فاعلم‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعلاة"(‪)9‬‬ ‫أرحنا‬ ‫"يا بلال‬ ‫!ك!‪:‬‬ ‫النبي‬ ‫قول‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬

‫!حفه أنه‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫عنه ‪ -‬عن‬ ‫الله‬ ‫أبي امامة ‪ -‬رضي‬ ‫أبو داود عن‬ ‫روى‬ ‫وقد‬

‫استكمل‬ ‫لئه‪ ،‬فقد‬ ‫لله‪ ،‬ومنع‬ ‫دئه‪ ،‬وأعطى‬ ‫لله‪ ،‬وابغض‬ ‫أحب‬ ‫"من‬ ‫قال ‪:‬‬

‫زيادة‬ ‫على‬ ‫الدليل‬ ‫باب‬ ‫السنة ‪،‬‬ ‫كئاب‬ ‫‪،5/06‬‬ ‫داود‬ ‫أبي‬ ‫(سخن‬ ‫الإيحانإ؟‬

‫الاحاديث‬ ‫الالباني ‪( ،‬سلسلة‬ ‫وصححه‬ ‫‪،،468‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 4‬ح‬ ‫الإييان ونقصانه‬

‫سهل بن‬ ‫‪ ،‬عن‬ ‫ورواه الترمذي وحشه‬ ‫ح‪،)3".‬‬ ‫‪،658-‬‬ ‫‪1/657‬‬ ‫الصحيحه‬
‫وتأخير‪،‬‬ ‫بتقديم‬ ‫مرفوعا‪،‬‬ ‫ادله عنه ‪-‬‬ ‫رضى‬ ‫‪-‬‬ ‫أبيه‬ ‫عن‬ ‫الجهخي‬ ‫انس‬ ‫معاذ بن‬

‫؟‪378/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الترمذي‬ ‫(سنن‬ ‫"‪،‬‬ ‫إيمانه‬ ‫استكمل‬ ‫دفقد‬ ‫‪:‬‬ ‫وعنده‬ ‫إ‪،‬‬ ‫دته‬ ‫"وأنكح‬ ‫بزيادة‬

‫ح ‪.)2521‬‬ ‫"‪،6‬‬ ‫القيامة والرقائق والورع ‪ ،‬باب‬ ‫صفة‬ ‫كتاب‬

‫(هذه) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪،1‬‬

‫زيادة (به)‪.‬‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(؟)‬

‫النفوس ) ساقطة‬ ‫(ولا تسكن‬ ‫‪ ،‬وجملة‬ ‫من ب‬ ‫والمثبت‬ ‫(الخفس)؟‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫!ن ج ‪.‬‬

‫(إليه )‪0‬‬ ‫(به " بدل‬ ‫ج‬ ‫فى‬ ‫)‬ ‫لح‬ ‫ا‬

‫بذكره والحذلل)‬ ‫<والنتم‬ ‫ب ‪ ،‬وجسطة‬ ‫من‬ ‫(والتلذذ‪ ،،‬والمثبت‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫(‪)5‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(حال)‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫الحال ) ساقطة‬ ‫(وتلك‬ ‫(‪)7‬‬

‫(فيه)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(")‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫ارحخا بالصلاة‬ ‫(يا بلال ‪ ،‬أرخا‬ ‫‪ ،‬وفي ج‬ ‫)‬ ‫الصلاة‬ ‫(يا بلال ‪ ،‬أرحنا في‬ ‫في ب‬ ‫(‪) 9‬‬

‫‪37‬‬
‫في الصلاة (‪ )2‬كما أخبر ان قرة عينه فيها ‪ .‬فأين‬ ‫بذلك أأ) ان !احته !‬

‫من الصلاة !‬ ‫ونستريح‬ ‫هذا من قول القائل ‪! :‬ي‬

‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫(‬ ‫والغافل (‪ )4‬المعرض‬ ‫الصلاة (‪،"3‬‬ ‫عينه في‬ ‫وقرة‬ ‫راحته‬ ‫فالححب‬

‫فيها‬ ‫فاما‬ ‫عليه (‪ ، "7‬إذا‬ ‫كبيرة (‪ )6‬شاقة‬ ‫‪ ،‬بل الصلاة‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫له نصيب‬ ‫ليس‬

‫](‪ "9‬ا!لها‬ ‫[إليه‬ ‫الصلاة‬ ‫منها(‪ ،"8‬واحب‬ ‫يتخلص‬ ‫الجمر حتى‬ ‫كأنه على‬

‫إذا‬ ‫نجها(‪ ، )1 0‬والعبد‬ ‫لقلبه راحة‬ ‫فيها ‪ ،‬ولا‬ ‫له قرة عين‬ ‫‪ ،‬فإنه ليس‬ ‫واسوعها‬

‫عا عليه ‪ /‬مفارقته ‪ ،‬والمتكلف‬ ‫قلبه به(‪ 1‬أ" فاشق‬ ‫واستراح‬ ‫عينه بشيء‬ ‫قرت‬ ‫]‬ ‫[‪ /6‬ب‬

‫‪.‬‬ ‫‪،22578‬‬ ‫‪ ، 5 0 1‬ح‬ ‫‪/6‬‬ ‫(المسند‬ ‫‪،‬‬ ‫أحمد‬ ‫رواه‬ ‫والحديث‬

‫العتمة‪،‬‬ ‫صلاة‬ ‫فى‬ ‫باب‬ ‫الادلب ‪،‬‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫طريقين‬ ‫من‬ ‫أبو داود‬ ‫ورواه‬

‫إسناده العرافي ‪( ،‬المغنى عن‬ ‫وصحح‬ ‫وح!‪،)894‬‬ ‫ح ‪،8694‬‬ ‫(!‪،262/‬‬

‫المصابيح‬ ‫مشكاة‬ ‫والألباني ‪( ،‬تحميق‬ ‫الأسفار ‪،)1/165‬‬ ‫ححل‬

‫‪.)1253‬‬ ‫‪،1/393‬ح‬

‫(فأخبر) بدل (فأعلم بذلك )‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪+‬‬ ‫ب‬ ‫في الصلاة ) سالحطة !‬ ‫ع!س!‬ ‫(فأعلم بذلك أذ راحته‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫م!ج‬ ‫الصلاة ) ساقطة‬ ‫وقىة عيخه في‬ ‫راحته‬ ‫(فالمحب‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫(فال!فافل)‬ ‫خح‬ ‫يخما‬


‫(؟)‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫(الصعرض‬ ‫(‪)5‬‬

‫ل! (كثيرة)‪.‬‬ ‫في‬ ‫(‪)6‬‬

‫كبيرة شاقة عليه "‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(عليه كجيرة شاقة ) بدل‬ ‫!ي ح‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪-‬‬ ‫من ج‬ ‫مضها) ساقطة‬ ‫يخخلص‬ ‫ححى‬ ‫الجمر‬ ‫أإذا قام فيها كأنه على‬ ‫(‪،8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وح‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأثبتت‬ ‫الأصل‬ ‫!ن‬ ‫ساقطة‬ ‫(‪)9‬‬

‫(فيها)‪.‬‬ ‫(‪ )01‬في ب‬

‫واستراح به) بدل (والعبد إذا قىت‬ ‫عينه بشيء‬ ‫من قرت‬ ‫(وإلا فإذ كل‬ ‫(‪ )11‬في ب‬

‫قلحه به)‪.‬‬ ‫وا!شراح‬ ‫عينه بشيء‬

‫‪38‬‬
‫ما عليه‬ ‫الدنيا اشق‬ ‫بححبة‬ ‫المبتلى‬ ‫الاخرة‬ ‫والدار‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫الفارغ القلب‬

‫(‪)3()2‬‬ ‫!‬ ‫له‬ ‫اشتخا‬ ‫وعدم‬ ‫وصحته‬ ‫تفرغه‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫ليه طولها‬ ‫إ‬ ‫‪ 5‬ما‬ ‫) ‪ ،‬واكر‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫الصلاة‬

‫بها‬ ‫ويستريح‬ ‫العين‬ ‫بها‬ ‫تقر‬ ‫التي‬ ‫الصلاة‬ ‫‪ :‬ان‬ ‫يعلم‬ ‫اذ‬ ‫ينبغي‬ ‫ومما‬

‫ستة مشاهد‪:‬‬ ‫التي تجمع‬ ‫) هي‬ ‫الح‬ ‫القلب‬

‫لإخلاص‬ ‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫لأ!ل‬ ‫ا‬ ‫ه ‪،‬‬ ‫المث!(‬

‫الله‪،‬‬ ‫العبد في‬ ‫إليها رغبة‬ ‫والداعي‬ ‫(‪ )6‬عليها‬ ‫الحامل‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫وهو‬

‫(‪)7‬‬
‫وامتثال‬ ‫إليه ‪،‬‬ ‫والتودد‬ ‫منه ‪،‬‬ ‫والقرب‬ ‫‪،‬‬ ‫مرضاته‬ ‫وطلب‬ ‫‪،‬‬ ‫له‬ ‫ومحبته‬

‫الدنيا‬ ‫حظوظ‬ ‫من‬ ‫لهأ‪ )9‬عليها حظأ‬ ‫الباعث‬ ‫لا يكون‬ ‫لحيث‬
‫‪. ،‬‬ ‫‪ -‬مره (‪،8‬‬

‫عذابه‪،‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬له وخوفا‬ ‫‪ ،‬محبة‬ ‫الأعلى‬ ‫ربه‬ ‫بهـا ابتغاء وجه‬ ‫ياتي‬ ‫البتة ‪ ،‬بل‬

‫" ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫وثوابه‬ ‫لمغفوله‬ ‫ورجاء‬

‫‪.‬‬ ‫م! ج‬ ‫ساقط‬ ‫له) إلى (الصلاة)‬ ‫(فإنه ليس‬ ‫(‪،1‬‬

‫‪.)340‬‬ ‫‪ ،‬ص‬ ‫الهجرتين‬ ‫(طريق‬ ‫هذا الكلام الحخقدم ‪ ،‬في‬ ‫ابن القيم لحو‬ ‫ذكو‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫اشتغاله ) سافطة‬ ‫(وعدم‬ ‫طما‬ ‫(‪3‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫بها القلب ) ساقطة‬ ‫(ويسخريح‬ ‫الح‪،‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫(الجاع )‪.‬‬ ‫في ب‬ ‫‪)61‬‬

‫إليها رنجة‬ ‫عليها والداعى‬ ‫(الحامل‬ ‫العبد لله) بدل‬ ‫عليها محبة‬ ‫(الباع!‬ ‫ج‬ ‫في‬ ‫(‪)7‬‬

‫له)‪.‬‬ ‫الده ومحجته‬ ‫في‬ ‫العبد‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫منه والتودد إليه وامخثال أمره ‪ ،‬ساقطة‬ ‫(والقمرب‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫اله) ساقطة‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪-‬‬ ‫من ج‬ ‫يآتي بها) إلى (وثوابه) ساقط‬ ‫(بل‬ ‫(‪)01‬‬

‫‪93‬‬
‫والنصح‬ ‫الصدق‬ ‫" الثافي ‪ :‬مشهد؟‪"2‬‬ ‫المشهد(‪1‬‬

‫إقباله فيها(‪ )3‬على‬ ‫في‬ ‫جهده‬ ‫ويستفرغ‬ ‫قلبه لله فيها‪،‬‬ ‫ان يفرغ‬ ‫وهو‬

‫ظاهرأ‬ ‫واكطها‬ ‫الوجوه‬ ‫احسن‬ ‫على‬ ‫قلبه عليها(! " وإيقاعها‬ ‫‪ ،‬وجمع‬ ‫الده‬

‫الحشاهدة‬ ‫الافعال‬ ‫فظاهرها‬ ‫)‪،‬‬ ‫وياطن(‬ ‫لها ظاهر‬ ‫الصلاة‬ ‫وباطنا ‪ 4‬فإن‬

‫لله‪،‬‬ ‫القلب‬ ‫والمراقبة وتفريغ‬ ‫الخمضوع‬ ‫وباطنها‬ ‫الحسموعة(‪"6‬ا‪،‬‬ ‫و لأقوال‬

‫غيره (‪،"7‬‬ ‫قلبه عنه إلى‬ ‫لا يلتفت‬ ‫بحيث‬ ‫فيها‪،‬‬ ‫الله‬ ‫بكليته على‬ ‫والإقبال‬

‫الروح‬ ‫من‬ ‫بمنزلة البدن ‪ ،‬فاذا خلت‬ ‫لها ‪ ،‬والأفعال‬ ‫فهذا(‪ "8‬بحنزلة الروح‬

‫بمثلى ذلكأ‬ ‫سيده‬ ‫العبد اذ يواجه‬ ‫فيه ‪ ،‬افلا يستمحي‬ ‫لا روح‬ ‫كبدن‬ ‫كانت‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬وتقول‬ ‫ضماحبها‬ ‫بها وجه‬ ‫وئضرب‬ ‫الخلق‬ ‫الئوب‬ ‫ئلف‬ ‫كما‬ ‫ولالذا ئلف‬

‫كما ضيعتني‪.‬‬ ‫الله‬ ‫ضيعك‬

‫!‬ ‫نور‬ ‫ولها‬ ‫تصعد‬ ‫وباطنها‬ ‫ظاهرها‬ ‫[التي](‪ 10‬أ" كمل‬ ‫(‪"9‬‬ ‫والصلاة‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬

‫ساقطة من جا‪.‬‬ ‫(مشهد)‬ ‫(‪)2‬‬

‫(‪،3‬‬
‫في!ا)‪.‬‬ ‫إقباله‬ ‫) بدل (في‬ ‫إقباله‬ ‫(في!ا في‬ ‫اوفي ب‬ ‫‪،‬‬ ‫أفيها) ساقطة من ج‬

‫علمها) ساقطة من ج ‪+‬‬ ‫قلبه‬ ‫(وجمع‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫) ساقطة‬ ‫لها ظاهراوباطن‬ ‫(فإذ الصلاة‬

‫والأقوال الحسصو عة )‪.‬‬ ‫(الأفعال المشاهدة‬ ‫) بدل‬ ‫(ألاقوال والافعال‬ ‫في ج‬ ‫(‪)6‬‬

‫الأ)‬
‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫القلب ) إلى (اغيره) ساقط‬ ‫!وتفرفي‬

‫(وهو‪ ،‬بدل (ف!ذا‪. ،‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪.‬‬ ‫صن ج‬ ‫!ال!لاة ) ساقظة‬ ‫(‪)9‬‬

‫أالذي‪ ،،‬والحثبت صن ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(؟‪ )1‬فى الأصل‬


‫[فيرضاها](‪"2‬‬ ‫الله‬ ‫على‬ ‫حتى تعرض‬ ‫كنور الشمس‬ ‫(‪"1‬‬ ‫وبرهان‬

‫) ‪.‬‬ ‫حفظتني(!‬ ‫كما‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬حفظك‬ ‫‪ ،‬وتقول‬


‫(‪)3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫و‬

‫‪،‬‬ ‫فصلأ‬

‫والاقتداء(‪"7‬‬ ‫‪1‬لمتابعة‬ ‫‪ :‬مشهد‬ ‫](‪)6‬‬ ‫[الثالث‬ ‫المشهد‬

‫[‪/7‬ء]‬
‫!سم‬ ‫بالنبي‬ ‫في صلاته ‪/‬‬ ‫الاقتداء‬ ‫على‬ ‫كل الحرصى‬ ‫وهو ان يحرص‬

‫(وبرهان) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫بها)‪ ،‬والمخبت منا ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(فيرضى‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)2‬‬

‫أويقجلها‪ ،‬ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫وقال ‪" :‬رواه الطبراني‬ ‫عخه ‪ -‬مرفوعا‪،‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫أنس‬ ‫ذكره الهيئمى عن‬ ‫مرر حديث‬ ‫(‪،4‬‬

‫الزوأئل‬ ‫مجحع‬ ‫لما‪.‬‬ ‫ضعفه‬ ‫على‬ ‫أجمعوا‬ ‫وقد‬ ‫وفحه عباد بن كثير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الأوسط‬ ‫في‬

‫عه‪-‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬لى‪-‬ضي‬ ‫عبادة بن الصامت‬ ‫الهيححي أيضا عن‬ ‫‪ . ،‬وذكره‬ ‫ح ‪1677‬‬ ‫‪،‬‬ ‫(‪93 /2‬‬

‫بن‬ ‫وفيه ‪ :‬الأحوص‬ ‫‪،‬‬ ‫بنحوه‬ ‫الكبير ‪ ،‬والبزار‬ ‫في‬ ‫الطبرانى‬ ‫ة "رواه‬ ‫وقال‬ ‫‪،‬‬ ‫!رفوعا‬

‫‪.،‬‬ ‫موثقون‬ ‫رجاله‬ ‫وبقية‬ ‫‪،‬‬ ‫جماعة‬ ‫وضعفه‬ ‫‪،‬‬ ‫والعجلي‬ ‫المديني‬ ‫ابن‬ ‫وثفه‬ ‫‪،‬‬ ‫حكيم‬

‫عنه‪-‬‬ ‫ادله‬ ‫عبادة ‪ -‬رضي‬ ‫حديث‬ ‫‪ ، ،2‬ونص‬ ‫لأ‬ ‫ج ‪34‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪03 5 - 3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫؟‬ ‫الزوائد (‪/2‬‬ ‫محيم‬

‫ثم قام إلى الصلاة ‪ ،‬فأ‪3‬‬ ‫الوضوء‪،‬‬ ‫العبد فأحسن‬ ‫"إذا توضا‬ ‫!مو‪:‬‬ ‫أدته‬ ‫رسول‬ ‫قالما‬

‫بها إلى‬ ‫‪ ،‬ثم أصعد‬ ‫حفظتني‬ ‫كحا‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬حفظك‬ ‫فيها ‪ ،‬قالت‬ ‫والقراءة‬ ‫وسجودها‬ ‫ركوعها‬

‫‪،‬‬ ‫العبد الوصوء‬ ‫لها ابواب السماء ‪ ،‬وإذا لم يحسن‬ ‫ونور ‪ ،‬وفتحت‬ ‫السماء ولها ضوء‬

‫بها‬ ‫‪ ،‬ثم أصعد‬ ‫ضيعتني‬ ‫كحا‬ ‫الله‬ ‫‪ :‬ضيعك‬ ‫والقراءه ‪ ،‬قالت‬ ‫والسجود‬ ‫يتغ الركوع‬ ‫ولم‬

‫الثوب الخلق‪،‬‬ ‫كما يلف‬ ‫ابواب السماء ‪ ،‬ثم تلص‬ ‫إلى السياء وعليها ظلمه ‪ ،‬وكئق!‬

‫‪.‬‬ ‫صاحبها"‬ ‫وجط‬ ‫بها‬ ‫يضرب‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقظة‬

‫خطأ‪.‬‬ ‫<الثاني) وهو‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪)6‬‬

‫(والاقتداء) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(مشهد)‪،‬‬ ‫(المشهد)‪،‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪41‬‬
‫‪،‬‬ ‫الصلاة‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫احدث‬ ‫عما‬ ‫؛ ويعرض‬ ‫(‪)2‬‬ ‫) يصلي‬ ‫‪1‬‬ ‫](‬ ‫كصا [كان‬ ‫ويصلي‬

‫الله شىء‬ ‫رسول‬ ‫التي لم ينقل عن‬ ‫والأوضاع‬ ‫الزيادة والنقصاذ‪،‬‬ ‫من‬

‫أقوال المرخصين‬ ‫)‬ ‫عخد(‬ ‫؛ ولا يقف‬ ‫)‬ ‫من اصحابهالح‬ ‫احد‬ ‫عن‬ ‫منها(‪ )3‬و‪،‬‬

‫قد نازعهم في‬ ‫كيرهم‬ ‫ويكودط !‪"6‬‬ ‫وجوبه ‪،‬‬ ‫يعتقدوذ‬ ‫ما‬ ‫الذلن يقفون مع أقل‬

‫(‪)8‬‬ ‫النبوية‬ ‫الثابتة والسشة‬ ‫الاحاديث‬ ‫‪ ،‬ولعل‬ ‫ما اسقطوه‬ ‫(‪ "7‬وأوجب‬ ‫ذلك‬

‫لمذهب‬ ‫مقلدون‬ ‫(‪ ،"9‬ويقولون ‪( :‬نح!‬ ‫مر جانبه ولا يلتفتوذ إلى ذلك‬

‫عما‬ ‫تخلف‬ ‫عذ!أ لمن‬ ‫ولا يكون‬ ‫النه‬ ‫عند‬ ‫لا يخلص‬ ‫وهذا‬ ‫فلاذ)(‪.)01‬‬

‫رسوله‬ ‫‪ -‬إنما امر بطاعة‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫الله‬ ‫فإن‬ ‫السثة عنده (‪،)11‬‬ ‫من‬ ‫علمه‬

‫غيره اذا امو بصا امر به‬ ‫يأمر باتباع غيره ‪ ،‬وإنحا يطاغ‬ ‫ولم‬ ‫واتباعه وحدرو‬

‫قوله‬ ‫من‬ ‫فماخوذ]!‪"12‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!ياله‬ ‫الرسولا‬ ‫سوممط‬ ‫احد‬ ‫وكل‬ ‫‪،‬‬ ‫الرسول‬

‫‪.‬‬ ‫(‪!13‬‬ ‫ومتروك‬

‫‪.‬‬ ‫ساقطة من الأصل ‪ ،‬واثجتت من ب‬ ‫(‪)1‬‬

‫(‪)2‬‬
‫من ج ‪.‬‬ ‫كما كان يصلي ‪ ،‬ساقط‬ ‫(ويصلي‬

‫(منهاشيءإ‪.‬‬ ‫ثي ب‬ ‫(‪)3‬‬

‫(والأوصاع)إلى أأصحابه‪،‬ساقطة مت !‪.‬‬ ‫الح)‬

‫‪ ،‬درج (مع) بدل !‪-‬عند)‪.‬‬ ‫شي ب‬ ‫(د)‬

‫(يكوذ) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪،6‬‬

‫(‪،7‬‬
‫و) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(نازعهم في ذلك‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(والسخة النجوية) ساقطة‬ ‫(‪،8‬‬

‫(‪)9‬‬
‫سادطة من ج ‪.‬‬ ‫يلتفض ن إلى ذلك)‬ ‫(و‪،‬‬

‫)‪.‬‬ ‫فلان‬ ‫الفلاذ) بدل الحذهب‬ ‫في ج‬ ‫(‪)01‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫إلى (عنده ) سا!طة‬ ‫عذرام‬ ‫(شلا يكوذ‬ ‫(‪،11‬‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫م!‬ ‫(فامر) ‪ ،‬واليثبت‬ ‫الأصل‬ ‫في‬ ‫(‪،13‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقط‬ ‫(ومتروك‬ ‫) إد‬ ‫باتباع‬ ‫(ولي! ياحمو‬ ‫(‪)13‬‬

‫‪42‬‬
‫نحكم‬ ‫حتى‬ ‫‪ -‬سبحانه ‪ -‬بنفسه الكريحة انا لا نؤمن‬ ‫الله‬ ‫وقد أقسم‬

‫تسحليمأ(‪ ."1‬فلا ينفعنا‬ ‫ونسلم‬ ‫بيننا‪ ،‬وننقاد لحكمه‬ ‫فيما شجر‬ ‫الرسول‬

‫منا‬ ‫ولا يقبل‬ ‫(‪،)3‬‬ ‫الله‬ ‫عذاب‬ ‫والانقياد له ‪ ،‬ولا لينجينا من‬ ‫غيره‬ ‫لحكيم‬

‫ماذا أجتتو‬ ‫‪ -‬يوم القيامة ‪< :‬‬ ‫نداءه ‪ -‬سبحانه‬ ‫إذا سععنا‬ ‫الجواب‬ ‫هذا(‪)3‬‬

‫ذلك‪،‬‬ ‫عن‬ ‫الأ يسألنا‬ ‫فإنه لابد‬ ‫‪،]65‬‬ ‫ت‬ ‫[القصص‬ ‫ص * )‬ ‫آتصرس!ين‬

‫ألخهض‬ ‫ألذجمت أذسل‬ ‫‪ < :‬فلنشلن‬ ‫لح قال تعالى‬ ‫ويطالبنا بالجواب‬

‫غ!ه ‪" :‬اوحي‬ ‫النبي‬ ‫[الأعراف ‪ ، ]6 :‬وقال‬ ‫أتمرسلين *إ‪>/،‬‬ ‫ولنسف‬

‫‪ ،‬يعني‬ ‫")(‪)2‬‬ ‫وعني تسالون‬ ‫بي تفتنون‬ ‫افكم‬ ‫إليئ‬

‫عدوا‬ ‫لا‬ ‫بينهض ئم‬ ‫يؤمنولت حى يحتهحوك فيماشحر‬ ‫لا‬ ‫ورئب‬ ‫فلا‬ ‫قال تعالى ‪< .‬‬ ‫(‪)1‬‬
‫‪.‬‬ ‫]‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ة‬ ‫[النساء‬ ‫)‬ ‫‪!6‬‬ ‫لتمتليما ‪4‬‬
‫ا‬ ‫!يستموأ‬ ‫ضضا قفحتت‬ ‫حرجا‬ ‫ألق!هم‬ ‫ق‬

‫)‪.‬‬ ‫الله‬ ‫كيره ) إلى (عذاب‬ ‫(تحكيم‬ ‫(الانقباد لشيره) بدل‬ ‫؟!ما!ي ج‬ ‫لي‬

‫(ها) بدل (هذا) ‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)3‬‬


‫مرفوعأ‪،‬‬ ‫طوياذ‬ ‫عتها ‪ -‬حديثأ‬ ‫الله‬ ‫عائشة ‪ -‬رضي‬ ‫عن‬ ‫بسخده‬ ‫الإمام احمد‬ ‫روى‬ ‫(‪)4‬‬
‫‪،‬‬ ‫لا‪102 /‬‬ ‫(المسند‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪ 1‬الحديث‬ ‫تسألون‬ ‫وعني‬ ‫تف!هنون‬ ‫فتنة القبر فبي‬ ‫"فأما‬ ‫وشبه‬

‫والترهبب‬ ‫أالركيب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‬ ‫صحيح‬ ‫بإسناد‬ ‫احمد‬ ‫‪" :‬رواه‬ ‫الحنذري‬ ‫قال‬ ‫‪،)24566‬‬ ‫ح‬

‫وريادته‬ ‫الصغير‬ ‫الجامع‬ ‫الألباني (صح!ح‬ ‫وحسنه‬ ‫‪،)36!-364‬‬ ‫لم‬ ‫‪3‬‬

‫‪.)1361‬‬ ‫‪. - 2‬ـ‪،92‬ح‬ ‫ثم‬ ‫‪1/9‬‬

‫‪" .‬ما‬ ‫قال‬ ‫ثم‬ ‫ع!‬ ‫وأثخى‬ ‫!ك!‪-‬عه‬ ‫النبي‬ ‫الله‬ ‫‪ . . .‬فححد‬ ‫‪:‬‬ ‫بسخده‬ ‫معخاه‬ ‫المخاري‬ ‫وروف‬

‫إلي أنكم‬ ‫الحنة والنا!‪ ،‬فأوحى‬ ‫مقامي ‪ ،‬حتى‬ ‫أريته إلا رأية في‬ ‫لم اكن‬ ‫شيء‬ ‫من‬

‫اسماء‪ -‬من فتنة الصسيح‬ ‫قالت‬ ‫ذلك‬ ‫ي‬ ‫‪ ،‬لا ادري‬ ‫قريبا‬ ‫مثل ‪ -‬أو‬ ‫تفحخودأ في قبو!كم‬

‫بأيهما‬ ‫‪ ،‬لا أدري‬ ‫‪ -‬أو الموقن‬ ‫؟ فأما المؤمن‬ ‫بهذا الرجل‬ ‫‪ ،‬بقال ‪ :‬ما علمك‬ ‫الدجال‬

‫‪ ،‬فأججنا‬ ‫والهدى‬ ‫بالبجنات‬ ‫‪ ،‬جاءنا‬ ‫الله‬ ‫رسول‬ ‫‪ ،‬هو‬ ‫محمد‬ ‫؟ هو‬ ‫‪ -‬فيقول‬ ‫أحمت أسحاء‬ ‫قا‬

‫به ‪ .‬وأما‬ ‫موقنا‬ ‫كنت‬ ‫إن‬ ‫علمنا‬ ‫‪ ،‬قد‬ ‫صالحا‬ ‫‪ :‬نم‬ ‫فجقال‬ ‫ثلاثأ‪.‬‬ ‫!حمد‬ ‫هو‬ ‫واتبعنا‪،‬‬

‫‪ ،‬سمعت‪-‬‬ ‫أدري‬ ‫لا‬ ‫اسياء ‪ -‬فيقول ‪:‬‬ ‫قالت‬ ‫أي ذلك‬ ‫‪ ،‬لا ادري‬ ‫اسحخافق ‪ -‬او الموظ ب‬ ‫ا‬

‫‪43‬‬
‫لقول‬ ‫وتركها‬ ‫الله !ياله‬ ‫رسول‬ ‫اليه سنة‬ ‫انتهت‬ ‫القبر ‪ ،‬فمن‬ ‫المسألة (‪ )1‬في‬

‫ويعلم (‪."2‬‬ ‫القيامة‬ ‫أحد من الناس فسيرد يوم‬

‫](‪)3‬‬ ‫[فصر‬

‫الإحسا!‬ ‫الرابع ‪ :‬مشد‬ ‫المشهد‬

‫(‪.،4‬ء‬
‫المشهد‬ ‫‪ .‬وهذا‬ ‫يراه‬ ‫كانه‬ ‫الله‬ ‫اذ يعبد‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫المراقبة‬ ‫مشهد‬ ‫وهو‬

‫الله‪-‬‬ ‫كأنه يرى‬ ‫‪ 4‬حتى‬ ‫وصفاته‬ ‫وأسمائه‬ ‫بالده‬ ‫الإيماذ‬ ‫كمال‬ ‫إنما ينشأ من‬

‫بأمره ونهيه‪،‬‬ ‫‪ ،‬يتكلم‬ ‫عرشه‬ ‫) على‬ ‫مستويا!‬ ‫‪/،‬‬ ‫سمواته‬ ‫‪ -‬فوق‬ ‫سبحانه‬
‫[‪/7‬ب]‬

‫اعمالا‬ ‫إليه ‪ ،‬وتعرض!‬ ‫ويصعد‬ ‫عنده‬ ‫الامو من‬ ‫امر الخليقة ‪ ،‬فينزل‬ ‫ويدبر‬

‫بقلبه ‪ ،‬ويشها‬ ‫كله‬ ‫ذلك‬ ‫الموافاة عليه ‪ .‬فيشهذ‬ ‫عند‬ ‫العباد وارواحهم‬

‫عزيزا‪،‬‬ ‫بصيرا‪،‬‬ ‫سميعا‪،‬‬ ‫حيا‪،‬‬ ‫قيوما‪،‬‬ ‫ويش!د(‪)6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وصفاته‬ ‫اسماءه‬

‫‪[ ،‬ويفعل‬ ‫](‪ "7‬ويغضسب‬ ‫‪ 4‬ويرضى‬ ‫[ويبغض‬ ‫‪ ،‬امرأ ‪ ،‬ناهيا ‪ ،‬يحب‬ ‫حكيما‬

‫من اجاب‬ ‫(‪)25‬‬ ‫العلم ‪ ،‬باب‬ ‫البخاري ‪ ،‬كتاب‬ ‫‪ .‬صحيح‬ ‫"‬ ‫شيئا فقلته‬ ‫الناش يقولون‬

‫‪.‬‬ ‫‪)86‬‬ ‫‪ ،‬ح‬ ‫‪34 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬ ‫‪،‬‬ ‫اليد والرأس‬ ‫الفتيا بإشارة‬

‫‪.‬‬ ‫!ن ج‬ ‫(المسألة ) ساقطة‬ ‫(‪)1‬‬

‫ربه ‪ -‬عز‬ ‫يسأله‬ ‫عندما‬ ‫وذلك‬ ‫كبجو‪،‬‬ ‫خطأ‬ ‫الدنيا على‬ ‫فى‬ ‫أنه كاذ‬ ‫اي ! يعلم‬ ‫(‪)2‬‬

‫الناس‬ ‫من‬ ‫إجابته أحدا‬ ‫ع!غ ‪ ،‬وليس‬ ‫إجابته الرسول‬ ‫القيامة ‪ ،‬عن‬ ‫‪ -‬يوم‬ ‫وجل‬

‫السنة‪.‬‬ ‫خالف‬

‫‪.‬‬ ‫وج ‪ ،‬و ثبتت من ب‬ ‫ساقطة من الاصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(هو مشهد)‬ ‫(مشهد)‪،‬‬ ‫ألح) (المشهد)‪،‬‬

‫في ب ‪ ،‬وج (مستو‪.،‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫من ج ‪.‬‬ ‫لمسا!ط‬ ‫(فيخزل الأمر) إلى (وصفاته ويشهد)‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬واثبص‬ ‫الأصل‬ ‫من‬ ‫ساقط‬ ‫ما بين المعكوفين‬ ‫(‪)7‬‬
‫من‬ ‫عليه شيء‬ ‫عرشه ](‪ ،"1‬لا يخفى‬ ‫فوق‬ ‫ما يريد وهو‬ ‫ما يشاء ‪ ،‬ويحكم‬

‫وما‬ ‫الأعين‬ ‫خائنة‬ ‫يعلم‬ ‫‪ ،‬بل(‪"2‬‬ ‫ولا بواطنهم‬ ‫العباد ولا أقوالهم‬ ‫اعحال‬

‫الصدور‪.‬‬ ‫تخفي‬

‫اعمال القلوب كلها‪ ،‬فإنه يوجب‬ ‫ومشهد الاحسان اصل‬


‫والانابه‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والمحبة‬ ‫‪،‬‬ ‫والخشية‬ ‫‪،‬‬ ‫والتعطيم‬ ‫‪،‬‬ ‫والإجلال‬ ‫‪،‬‬ ‫[الحياء](‪)3‬‬

‫( ) الوساوس‬ ‫" ؛ ويقطع‬ ‫له!لح‬ ‫والذل‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪ -‬سبحاثه‬ ‫دده‬ ‫‪ ،‬والخضوع‬ ‫والتوكل‬

‫الله‪.‬‬ ‫والهم (‪ )7‬على‬ ‫القلب‬ ‫‪ ،‬ويجمع‬ ‫(‪ "6‬الخفس‬ ‫وحديث‬

‫مقام الإحساذ‪،‬‬ ‫من‬ ‫قدر حظه‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫من‬ ‫القرب‬ ‫العبد من‬ ‫فحط‬

‫كما‬ ‫الرجلين من الفضل‬ ‫بين صلاة‬ ‫يكوذ‬ ‫الصلاة ‪ ،‬حتى‬ ‫تتفاوت‬ ‫وبحسبه‬

‫واحد‪.‬‬ ‫وسجودهما‬ ‫‪ ،‬وقيامهما وركوعهما‬ ‫السماء و لأرض‬


‫‪1‬‬ ‫بن‬

‫‪.‬‬ ‫من الأصل ‪ ،‬وأثبت من ب‬ ‫ما بين الحعكوفين ساقط‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫ساقط‬ ‫(امرا ناهيا) إلى (بل)‬ ‫(‪،2‬‬

‫بعدها من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫مع واو العطف‬ ‫ساقطة من الاصل ‪ ،‬وائبت‬ ‫(‪،3‬‬

‫‪.‬‬ ‫م! ج‬ ‫له) ساقطة‬ ‫(والذل‬ ‫(‪)3‬‬

‫(و!طع)‪.‬‬ ‫في ب‬ ‫(‪)5‬‬


‫زيادة (القلب) وهو خطأ‪0‬‬ ‫في ألاصل‬ ‫(‪)6‬‬

‫الا) (والهم) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫‪45‬‬
‫فصل !‪)1‬‬

‫](‪)3‬‬ ‫‪ 1‬لمنه‬ ‫[ مشهد‬ ‫‪:‬‬ ‫) الخا مس‬ ‫‪2‬‬ ‫أ‬ ‫المشهد‬

‫هذا‬ ‫في‬ ‫أ " ا!امه‬ ‫كونه‬ ‫‪،-‬‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫لله‬ ‫الحنة‬ ‫ان‬ ‫يشهد‬ ‫) ان‬ ‫[وهو](!‬

‫الله‪-‬‬ ‫! فلولا‬ ‫خدمته‬ ‫في‬ ‫لقيام قلبه وبدنه‬ ‫ووفقه‬ ‫[له](‪1)6‬‬ ‫واهله‬ ‫الصقام‬

‫(‪ "8‬بي!‬ ‫يحدون‬ ‫‪ ،‬كما كان الصحابة‬ ‫من ذلك‬ ‫سبحانه ‪ -‬لم يكنأ‪ "7‬شيء‬

‫النبي ع!ح! فيقولوذت‬ ‫يدي‬

‫ولا صلينا(‪)9‬‬ ‫ولا تصدقنا‬ ‫اهتدينا‬ ‫‪1‬دله ما‬ ‫والله لولا‬

‫‪.‬‬ ‫منج‬ ‫ساقطة‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫‪)21‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫صن‬ ‫‪ ،‬وأثبت‬ ‫الأصل‬ ‫من‬ ‫ساقط‬ ‫ما بين المعكوالن‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫م!‬ ‫‪ ،‬وأثبضت‬ ‫الأصل‬ ‫سعاقطة من‬ ‫(؟)‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫نه‬ ‫(كو‬ ‫) بدل‬ ‫(حيث‬ ‫شي !‬

‫(‪ 6‬ح!‬
‫‪.‬‬ ‫ج‬ ‫من‬ ‫) ساقطه‬ ‫له‬ ‫وأ!له‬ ‫‪( :‬المقام‬ ‫‪ ،‬وجملة‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأثبتت‬ ‫االأصل‬ ‫من‬ ‫سادطة‬

‫(ما كان)‪.‬‬ ‫فيئ !‬ ‫(‪،7‬‬

‫‪.)16"/14‬‬ ‫العرب‬ ‫‪ .‬السان‬ ‫لهالما‬ ‫الإبل والغناء‬ ‫سوق‬ ‫"الحدو‪:‬‬ ‫طما‬ ‫(‪8‬‬

‫السير ينزل‬ ‫الإبل في‬ ‫إذا أرادوا تنشيط‬ ‫عادلهم‬ ‫كانت‬ ‫ة "وهذه‬ ‫قال ابن حجر‬

‫الباري لأ‪.،532 /‬‬ ‫الحال "‪( .‬فتح‬ ‫تلك‬ ‫في‬ ‫ويحدو‬ ‫فيسوقها‬ ‫بعضهم‬

‫"وأحة‪-‬‬ ‫عيدادفه بن‬ ‫قائله ‪:‬‬ ‫أن‬ ‫تنهيد‬ ‫أو‪،‬هحا‬ ‫‪:‬‬ ‫روايتان‬ ‫إجخاري‬ ‫ا‬ ‫عند‬ ‫وردت‬ ‫‪)9‬‬ ‫لد‬

‫(صحيح‬ ‫الله عمه ‪،-‬‬ ‫رضي‬ ‫‪-‬‬ ‫الأكوع‬ ‫بن‬ ‫عامر‬ ‫أنه ‪:‬‬ ‫والأخرى‬ ‫‪،-‬‬ ‫الله عخه‬ ‫رضي‬

‫لح‪،‬‬ ‫ح ‪601‬‬ ‫‪،5/57‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الخندق‬ ‫غزوة‬ ‫‪-03‬‬ ‫بالب‬ ‫المغازي ‪،‬‬ ‫كتا!‬ ‫البخاري )‪،‬‬

‫و!واه مسلم لعا!ر‪( ،‬صحيح‬ ‫ح ‪.)6941‬‬ ‫غزوة خيبر ‪،5/86‬‬ ‫وباب ‪-93‬‬

‫‪/3‬صم!‪،1427‬‬ ‫وغيرها‪،‬‬ ‫قرد‬ ‫ذي‬ ‫كزوة‬ ‫‪-‬‬ ‫لح‬ ‫‪5‬‬ ‫باب‬ ‫الجهاد‪،‬‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬

‫قال ابن حجر ‪" :‬فيحتمل ان يكوذ هو وعامر=‬ ‫‪، 1423‬ح ‪.)132‬‬ ‫ح ‪ ، 123‬ص‬

‫‪46‬‬
‫بل أدته‬
‫‪ ،‬فالله‪-‬‬
‫!ط‬
‫عك إسنصكو‬

‫]‬ ‫‪17 :‬‬


‫لا تمنوأ‬

‫[الحجرات‬
‫أذأسلمو ثل‬

‫)‬ ‫صحدقين‬
‫قال الله ‪ -‬تعا لى ‪ < : -‬يمنون عقك‬

‫للآيمن إن كنت!‬ ‫عل!ك! أن هدلبه!‬ ‫يصن‬

‫كما قال‬ ‫مصليا‪،‬‬ ‫والمصلي‬ ‫مسلما‪،‬‬ ‫المسلم‬ ‫جعل‬ ‫الذي‬ ‫سبحانه ‪ -‬هو‬

‫الجقرة‪:‬‬ ‫أ‬ ‫لك )‬ ‫ذريتنا أمه فسلصه‬ ‫لك ومن‬ ‫م!لمئن‬ ‫لضشا وأتجعقنا‬ ‫‪< :‬‬ ‫حث!شو‬ ‫الخليل‬

‫‪-‬‬ ‫]‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪:‬‬ ‫إبراهيم‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫ذريتى‬ ‫ومن‬ ‫ألصحلوِ‬ ‫مقيص‬ ‫اجعلنى‬ ‫!ب‬ ‫‪< :‬‬ ‫ل‬ ‫وظ‬ ‫‪،‬‬ ‫]‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫ثم‬

‫هذا من‬ ‫وكان‬ ‫عجده قائمأ بطاعه(‪."1‬‬ ‫في أذ جعل‬ ‫وحده‬ ‫لله‬ ‫فالمنة‬

‫(‪."2‬‬ ‫عليه‬ ‫نعمه‬ ‫اثظم‬

‫[‪/8‬ا]‬ ‫‪:‬‬ ‫وقال‬ ‫[النحل ‪،]53 :‬‬ ‫>‬ ‫دله‬ ‫فمن‬ ‫وما ب!كم من لغمؤ‬ ‫تعالى ‪< :‬‬ ‫وقال‬

‫إلتم‪ ،‬آلكفر والفسوق‬ ‫قلولبهؤ و‬ ‫اقييمن ود!بن! !‬ ‫إلتكم‬ ‫حبب‬ ‫أدده‬ ‫ولبهن‬ ‫فاله‬

‫‪. ]! :‬‬ ‫إ*!‪[ )!-‬الحجرات‬ ‫لزشاهـت‬ ‫اولئك صم‬ ‫هـالعضيان‬

‫وانفعها للعبدالح) وكلما كان‬ ‫المشاهد‬ ‫اعظم‬ ‫من‬ ‫المشهد(‪"3‬‬ ‫وهذا‬

‫اعظم توجيدا كان حظه من هذا المشهد اتم‪-‬‬ ‫العبد‬

‫بالعمل ورؤيته‪4‬‬ ‫بين القلب وبين العجب‬ ‫يحول‬ ‫الفوائد أنه‬ ‫وفيه من‬

‫او‬ ‫الآخر‪،‬‬ ‫ععد‬ ‫منهما مما ليس‬ ‫لكل‬ ‫ما تواردا منه ‪ ،‬بدليل ما وقع‬ ‫تواردا على‬

‫والذي‬ ‫‪،)531‬‬ ‫لم‬ ‫(‪7‬‬ ‫فالجا!ي‬ ‫إليه اب! رواحة "‪.‬‬ ‫ما سبقه‬ ‫ببعض‬ ‫ألمخعاذ عامر‬

‫عف‪.‬‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫ابن رواحة‬ ‫أوهـده ابن القيم نص‬

‫أفي طاعه)‪.‬‬ ‫في ب‬ ‫(‪)1‬‬

‫من ج ‪.‬‬ ‫أقي أن جورل) إلى (عليه) ساقط‬ ‫(‪)2‬‬

‫الحشهد) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫‪1‬‬


‫(‪)3‬‬

‫الح) اللعبد‪ ،‬ساقطة من ج ‪.‬‬

‫‪37‬‬
‫ا‬ ‫الهادي‬ ‫له ‪،‬‬ ‫الموفق‬ ‫به ‪،‬‬ ‫الماذ‬ ‫هو‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫الله‬ ‫أن‬ ‫شهد!أ)‬ ‫فإنه إذا‬

‫وانا‬ ‫به‪،‬‬ ‫والاعجاب‬ ‫رؤيته ](‪،)3‬‬ ‫[عن‬ ‫ذلك‬ ‫شهود(‪)2‬‬ ‫شخله‬ ‫إليه ‪،‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪( /‬؟)‬


‫ومن‬ ‫به‪،‬‬ ‫فلا يعجب‬ ‫قلبه ؟‬ ‫من‬ ‫فيرفع‬ ‫الناس ( )‪،‬‬ ‫به على‬ ‫يصول‬

‫‪.‬‬ ‫المرفوع‬ ‫العمل‬ ‫شأن‬ ‫به ‪ ،‬وهذا‬ ‫به ولاا يتكثر‬ ‫؛ فلا يحن‬ ‫لسانه‬

‫‪ ،‬فلا يشهدا‬ ‫وليه ومستحقه‬ ‫[إلى](‪)7‬‬ ‫الححد(‪"6‬‬ ‫فوائده انه يضيف‬ ‫ومن‬

‫منه‪،‬‬ ‫النعمة كلها‬ ‫يشهد‬ ‫للهأ‪ ،)9‬كحا‬ ‫كله‬ ‫يشهده](ول"‬ ‫‪1‬‬ ‫بل‬ ‫ححدا‬ ‫لخفسه‬

‫فلا‬ ‫تمام التوحيد‬ ‫من‬ ‫وهذا‬ ‫[يديه ](‪،"01‬‬ ‫كله في‬ ‫كله له ‪ ،‬والخير‬ ‫والفضل‬
‫ر‬ ‫‪-‬‬ ‫‪)111‬‬ ‫‪-‬‬
‫‪ ،5‬فإذا علمه‬ ‫وشهؤد‬ ‫بعلم ذلك‬ ‫مقام التوحيد إ‪،‬‬ ‫!دمه في‬ ‫يستمر‬

‫المحبة‬ ‫اثمر له من‬ ‫لقلبه مشهدأ‬ ‫وإذا صار‬ ‫له مشهدأ‪،‬‬ ‫فيه صار‬ ‫ورسخ‬

‫أ‪ )16‬مالا نسبة بينه‬ ‫وطاعته‬ ‫إلى لقائه والتنعم بذكره‬ ‫والشوق‬ ‫بالله‬ ‫والا!نس‬

‫مكر!ة في الاصل‪.‬‬ ‫(شهد‪،‬‬ ‫!‪)1‬‬

‫ساقطة من ب ‪! ،‬ج ‪.‬‬ ‫(شهود)‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‪ ،‬والمثبت من ب‬ ‫رؤية‬ ‫(على‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)3‬‬

‫العاص!‬ ‫يضرب‬ ‫الرجال ‪ :‬الذي‬ ‫من‬ ‫"والصؤول‬ ‫‪،‬‬ ‫ويستطيل‬ ‫يسطو‬ ‫أي‬ ‫‪:‬‬ ‫يصول‬ ‫(‪)4‬‬

‫الححيط‪،‬‬ ‫القاموس‬ ‫وانظر‬ ‫(‪،)11/387‬‬ ‫العرب‬ ‫لسان‬ ‫عل!م"‪،‬‬ ‫ويتطاول‬

‫(ص ‪.)1323‬‬

‫من ج ‪.‬‬ ‫الى (الناس) ساقط‬ ‫فإنه إذا)‬ ‫(ورؤيته‬

‫زيادة (كله)‪.‬‬ ‫في ب ‪ ،‬وج‬ ‫(‪)6‬‬

‫والمثبت من ب ‪ ،‬وج !‬ ‫(على‪،،‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(‪)7‬‬

‫(يشهد)‪01‬‬ ‫في الأصل‬ ‫(")‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫ساقطة‬ ‫لله)‬ ‫كله‬ ‫بل يشهده‬ ‫فلا يشهدا لنفسه حمدا‬ ‫(ومستحقه‬ ‫!‪)9‬‬

‫(يده)‪ ،‬والمثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫في الأصل‬

‫(‪ )11‬في ج (تسقر)‪01‬‬

‫(‪( )12‬وطاعته ) ساقطة من ج ‪.‬‬

‫‪48‬‬
‫نعحم الدنيا لبته‪.‬‬ ‫وبين اعلى‬

‫وطريق‬ ‫هذا مصدودا‪،‬‬ ‫قلبه عن‬ ‫حياته إذا كان‬ ‫في‬ ‫وما للمر‪ -‬خير‬

‫يأ!لوا‬ ‫ذرهم‬ ‫قال تعالى ‪< :‬‬ ‫كما‬ ‫بل هو‬ ‫لح‬ ‫إليه عنه مسدودا!‪)1‬‬ ‫الوصول‬

‫[الحجر ‪. ]3 :‬‬ ‫)‬ ‫يعلمون آ ‪*3‬‬ ‫لأمل فسوف‬ ‫ويله!‬ ‫و!متعوا‬

‫]‪)2،‬‬ ‫[فصال‬

‫التقصير‬ ‫‪ :‬مشهد‬ ‫السادس‬ ‫المشهدأ‪)3‬‬

‫وبذل‬ ‫غاية ( ) الاجتهاد‬ ‫القيام بالامر‬ ‫في‬ ‫اجتهد‬ ‫لو‬ ‫العبد‬ ‫واذ(‪"2‬‬

‫ينبغي‬ ‫‪ ،‬والذي‬ ‫‪ -‬عليه اعظم‬ ‫‪ -‬سبحانه‬ ‫الله‬ ‫‪! ،‬حق‬ ‫مقصر‬ ‫(‪ "6‬فهو‬ ‫وسعه‬

‫بكثير‪،‬‬ ‫ذلك‬ ‫الطاعة والعبودية والخدمة (‪ )8‬فوق‬ ‫لهأ‪ "7‬ان يقابل به من‬

‫من العبودية ما يليق بها‪.‬‬ ‫وجلاله ‪ -‬سبحانه ‪ -‬يقتضي‬ ‫وان عطمته‬

‫[‪]!/8‬‬ ‫خدمتهم‬ ‫في‬ ‫وعبيدهم (!) ‪/‬يعاملونهم‬ ‫الملوك‬ ‫خدم‬ ‫وإذا كان‬

‫عنه مسدودام ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫إليه‬ ‫الوصول‬ ‫(وطريق‬ ‫(‪) 1‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ب‬ ‫وج ‪ ،‬واثت‬ ‫ساقطة من الاصل‬ ‫(آ)‬

‫ساقطه من ج ‪.‬‬ ‫<‪)3‬‬

‫)‪0‬‬ ‫الان‬ ‫في ج‬ ‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫(كاية‬ ‫(كل ‪ ،‬بدل‬ ‫في ج‬ ‫)‬ ‫‪5‬‬ ‫(‬

‫‪.‬‬ ‫مى ج‬ ‫) سافطة‬ ‫وسعه‬ ‫(ولذل‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫اله‪ ،‬ساقطة‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫) ساقطة‬ ‫الطاعة والعبودية والخدمة‬ ‫(من‬ ‫(‪)8‬‬

‫(وعبيدهم) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪94‬‬
‫والحياء(‪،"2‬‬ ‫والتوقير‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫والاحترام‬ ‫‪،‬‬ ‫والشعطم‬ ‫لهم(‪،)1‬‬ ‫بالإجا ‪ 3‬ل‬

‫وجوارحهم‬ ‫قلوبهم‬ ‫‪ ،‬بسحيمشا يفركون‬ ‫والنصح‬ ‫(‪،)3‬‬ ‫والحهابة ‪ ،‬والخشية‬

‫ان ئعامل(‪)6‬‬ ‫( ) اولى‬ ‫والارض‬ ‫السموات‬ ‫و!ب‬ ‫الملوك‬ ‫لهم(؟" ‪ ،‬فمالك‬

‫ذلك‪.‬‬ ‫‪[ ،‬بل ](‪ "7‬باضعاف‬ ‫بذلك‬

‫العبد من نفسه انه لم [يوف ](‪ )8‬ربه في عبوديته حقه ‪ ،‬ولا‬ ‫وإذا شهد‬

‫غير الاستغفار‬ ‫ولم يسعه مع ذلك(‪)01‬‬ ‫قىيبا من حقه ‪ ،‬علم تقصيوه(‪،)9‬‬

‫بما ينبخي له من حقه(‪ 1‬أ"‪،‬‬ ‫القيام‬ ‫وتفريطه وعدم‬ ‫والاعخذار من تقصيره‬

‫منه إلى ان يطلبا‬ ‫عنه فيها(‪ 2‬أ" احوج‬ ‫وانه إلى أذ يغفو له العبودية ويعمو‬

‫مستحقة‬ ‫لكانت‬ ‫ينيغي‬ ‫كما‬ ‫أ" لو وقاها !قها‬ ‫‪ ،‬وهو(!‬ ‫ابا‬ ‫ثو‬ ‫منه عليها(‪)13‬‬

‫بدل (بالإجلال لهم‪.،‬‬ ‫(بالإخلاص)‬ ‫في ج‬ ‫‪)1‬‬

‫(فألاخرأم والتودير والحياء) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫؟)‬

‫‪.‬‬ ‫) سا!صها من ج‬ ‫‪ 3‬مم! (والخ!شية‬

‫لهم" ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫يفركون قلوبهم وجوارحهم‬ ‫(بحيب‬ ‫لم)‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫والأرض)‬ ‫السموات‬ ‫(ور!‬ ‫‪)3‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(أت يعامهل‪ ،‬ساقطة‬ ‫‪)6‬‬

‫‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ط قطة م! الأصل ‪ ،‬وأثبتت من ب‬ ‫‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫والمتبت من ب‬ ‫(يعرف)‪،‬‬ ‫شي الاصل‬ ‫‪)8‬‬

‫العبد ذلك)‪.‬‬ ‫‪( :‬فإذا علم‬ ‫كالالي‬ ‫في ج‬ ‫تقصميره و) ورد‬ ‫إلى (علم‬ ‫(و إذا شهد)‬ ‫‪)9‬‬

‫ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(!ح ذلك)‬ ‫‪،01‬‬

‫‪،‬‬ ‫من ج‬ ‫ساشطة‬ ‫حقه)‬ ‫بما يشبهغي له من‬ ‫القيهام‬ ‫لدوعدم‬ ‫‪،11‬‬

‫‪.‬‬ ‫!ن ج‬ ‫عنه فيها) ساقطة‬ ‫(ويعفو‬ ‫‪)12‬‬

‫!خه علجها)‪.‬‬ ‫مخه إلى أن يطلب‬ ‫عليها) بدل (أحوج‬ ‫من يطلب‬ ‫( ح!ج‬ ‫في ج‬ ‫‪)13‬‬

‫(هو) ساقطة !ن ج ‪.‬‬ ‫‪)14‬‬

‫‪05‬‬
‫عليه‬ ‫لسيده مسححق‬ ‫العبد وخدمته‬ ‫العبودية ‪ ،‬فإن عحل‬ ‫عليه بمقتضى‬

‫عمله‬ ‫منه الا"جرة على‬ ‫‪[ ،‬فلو](‪ )1‬طلب‬ ‫ومملوكه‬ ‫عبده‬ ‫كونه‬ ‫بحكم‬

‫هذا ولي!س(‪ )3‬هو(؟) عبده ولا‬ ‫واخرق(‪،"2‬‬ ‫لعده الناس احمق‬ ‫وخدمته‬

‫الحقيقة (‪"7‬‬ ‫على‬ ‫عبدالله ‪ ،‬ومحلوكه‬ ‫الحقيقة ‪ ،‬وهو(‪)6‬‬ ‫على‬ ‫محلوكه(!)‬

‫‪.‬‬ ‫وجه(‪،8‬‬ ‫كل‬ ‫من‬

‫فإذا [اثابه‬ ‫عبده (‪،)9‬‬ ‫كونه‬ ‫بحكم‬ ‫عليه‬ ‫مستحى‬ ‫وخدمته‬ ‫فعمله‬

‫العبد‬ ‫يستحقه‬ ‫إليه لا‬ ‫ومنة (‪ "11‬وإحسان‬ ‫فضل‬ ‫مجرد‬ ‫أ" كان ذلك‬ ‫](‬ ‫عليه‬

‫عليه (‪.)12‬‬

‫أحد منكم‬ ‫"لن يدخل‬ ‫!‪:‬‬ ‫النجي‬ ‫ومن ههنا [يفهم](‪ )13‬معنى قول‬

‫‪.‬‬ ‫(فإذا)‪ ،‬والحثبت من ب‬ ‫في الأصل‬ ‫أ‪،‬‬

‫من‬ ‫ة أفإن العبد لو يطلب‬ ‫كالتالي‬ ‫في ج‬ ‫ورد‬ ‫(وأخرق)‬ ‫العبد) إلى‬ ‫(فاذ عمل‬ ‫‪،2‬‬
‫احمق)‪.‬‬ ‫سيده الأجرة عده الاس‬

‫زيادة أهذا)‪.‬‬ ‫في الأصك‬ ‫‪)3‬‬

‫(هو) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫؟)‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(ولا مملوكه ) ساقطة‬ ‫‪)5‬‬

‫(بل هو) بدل أوهو)‪.‬‬ ‫ني ج‬ ‫‪)6‬‬

‫الحمجقة) ساقطة من ح ‪.‬‬ ‫(ومحلوكه على‬ ‫‪)7‬‬

‫)‪.‬‬ ‫زيادة ؟ (لله سبحانه‬ ‫وب‬ ‫‪،‬‬ ‫الأصلى‬ ‫في‬ ‫‪)8‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫عبده ) ساقطة‬ ‫كونه‬ ‫عليه بحكم‬ ‫متسحق‬ ‫وخدمته‬ ‫(فعحله‬ ‫‪)9‬‬
‫حمليها)‪.‬‬ ‫(أثابه‬ ‫‪ ،‬وفي ج‬ ‫)‪ ،‬والمثبت من ب‬ ‫إليه‬ ‫أاناب‬ ‫‪ )01‬في الأصل‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(ومنة ) ساقطة‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫العبد عليه ) ساقطة‬ ‫لا يستحقه‬ ‫(إ)حيه‬ ‫‪)12‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وأثبخت‬ ‫الاصل‬ ‫م!‬ ‫ساقطة‬ ‫‪)13‬‬

‫‪51‬‬
‫أنا إلا أن‬ ‫‪" :‬ولا‬ ‫قال‬ ‫؟‬ ‫الله‬ ‫يا رسول‬ ‫نت‬ ‫" ‪ .‬قالوا ‪ :‬ولا‬ ‫بعمله‬ ‫[الجنة](ا"‬

‫منه !فصل"(‪."3‬‬ ‫برحمة‬ ‫ألله‬ ‫يتغمدنى‬

‫للعبد يوم القيامة‬ ‫"يخرج‬ ‫عنه ‪:-‬‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫بن مالك‬ ‫انس‬ ‫وقال‬

‫(‪ "3‬النعم‬ ‫‪ ،‬وديوان‬ ‫فيه سيئاته‬ ‫‪ ،‬وديوان‬ ‫فيه حسناته‬ ‫‪ :‬ديوان‬ ‫دواوين‬ ‫ئلائة‬

‫حقك‬ ‫الرب (‪ - )4‬تعالى ‪ -‬لنعحه ‪ :‬خذي‬ ‫عليه بها ‪ .‬فيقول‬ ‫الله‬ ‫التي انعم‬

‫‪ :‬وعزتك‬ ‫‪ ،‬ثم تقول‬ ‫حسناته‬ ‫فتستنفد‬ ‫‪ .‬فيقوم اصغرها‬ ‫عبدي‬ ‫حسنات‬ ‫من‬

‫عليه‪،‬‬ ‫نعمه‬ ‫وهبه‬ ‫عبده‬ ‫ان يرحم‬ ‫الله‬ ‫بعد ‪ .‬فإذا اراد‬ ‫حقي‬ ‫ما اسخوفيت‬

‫‪/‬عن‬ ‫ثابحت](‪)6‬‬ ‫[وهذا‬ ‫"‪.‬‬ ‫له( " حسناته‬ ‫وضاعف‬ ‫له سيئاته ‪،‬‬ ‫وغفر‬ ‫[‪/9‬ا]‬
‫(‪)7‬‬ ‫ء‬
‫بربهم وحقوقه‬ ‫الصحابة‬ ‫علم‬ ‫كمال‬ ‫على‬ ‫أدلط شيء‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫نس‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومثجخة فى ب‬ ‫ساقطه من ا‪،‬صل‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪ ،‬باب‬ ‫الرقاق‬ ‫‪ ،‬كتاب‬ ‫البخاري‬ ‫‪ ،‬صحجع‬ ‫المؤلف‬ ‫لما ذكره‬ ‫مقاربة‬ ‫عليه ‪ ،‬لألفاظ‬ ‫متفق‬ ‫(‪)2‬‬

‫وصحيح‬ ‫ح ‪،)6463‬‬ ‫‪،233-‬‬ ‫(‪ )18‬القصد والحداومة على العمل (‪7/232‬‬

‫بعمله‪،‬‬ ‫الجنة‬ ‫أحد‬ ‫يدخل‬ ‫لن‬ ‫(‪)17‬‬ ‫باب‬ ‫‪،‬‬ ‫المنافقين‬ ‫صفات‬ ‫كتاب‬ ‫‪،‬‬ ‫مسلم‬

‫لأ‪"-‬لأ)‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫(‪،4/9216‬ح‬

‫ذيادة (فيه)‪.‬‬ ‫في ج‬ ‫(‪)3‬‬

‫) ‪.‬‬ ‫دله‬ ‫ا‬ ‫(‬ ‫ج‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫اله) ساقطة‬ ‫(‪،5‬‬

‫من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫ثابه)‪ ،‬والمثت‬ ‫(وهل‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)6‬‬

‫البزار‬ ‫‪ .‬ورواه‬ ‫أجدها‬ ‫‪ -‬ولم‬ ‫كه‬ ‫ادله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫أنس‬ ‫على‬ ‫موقوفة‬ ‫رواية المؤلف‬ ‫(‪)7‬‬

‫زوائد البزار‪،‬‬ ‫الاستار عن‬ ‫(كشف‬ ‫مرفوعأ إلى النبي !ت‪،‬‬ ‫أنس‬ ‫بنحوه عن‬

‫الزوائد (‪01/8‬؟‪:)6‬‬ ‫مجمع‬ ‫الهيثمي في‬ ‫وقال‬ ‫!‪،)3‬‬ ‫لح‬ ‫لح‬ ‫‪ ،‬ح‬ ‫؟‪016 /‬‬ ‫للهيثمي‬

‫داود بن‬ ‫‪" +‬وفيه أيضا‬ ‫المجمع‬ ‫محقق‬ ‫وقال‬ ‫"‪،‬‬ ‫ضعيف‬ ‫وهو‬ ‫المري‬ ‫"فيه صالح‬

‫! ‪.)1/647 10‬‬ ‫الحدبث‬ ‫بوضع‬ ‫محهم‬ ‫المحبر‪،‬‬

‫‪52‬‬
‫هذا‬ ‫في‬ ‫فإن‬ ‫ودينه ‪،‬‬ ‫الأمة بنبيهم [وسنته](‪"1‬‬ ‫أعلم‬ ‫نهم‬ ‫‪ ،‬كحا‬ ‫عليهم‬

‫بالله‬ ‫العارفون‬ ‫البصائر‬ ‫إلا اولو‬ ‫يدركه‬ ‫ما‪،‬‬ ‫العلم والمعرفة‬ ‫الأثر( " من‬

‫الحديث‬ ‫النبي !ي! في‬ ‫قول‬ ‫هنا(‪ )4‬يفهم‬ ‫(‪ . )3‬ومن‬ ‫وحقه‬ ‫وصفاته‬ ‫واسحائه‬

‫بن‬ ‫ريد‬ ‫حديث‬ ‫من‬ ‫اححد(‪،)8()7‬‬ ‫والامام‬ ‫ابوداود(‪"6‬لح‬ ‫الذي ( ) رواه‬

‫أرضه‬ ‫واهل‬ ‫أهل سحواته‬ ‫لو عذب‬ ‫الله‬ ‫"إن‬ ‫وغيرهماأ‪:"9‬‬ ‫ثابت وحذيفة‬

‫خيرأ لهم من‬ ‫رحعته‬ ‫لكانت‬ ‫كير ظالم ل!م ‪! ،‬لو رحمهم‬ ‫لعذبهم وهو‬

‫" ‪.‬‬ ‫أعمالهم‬

‫والحثبت من ب ‪ ،‬وج ‪.‬‬ ‫(وشفعته)‪،‬‬ ‫في الاصل‬ ‫(‪)1‬‬

‫(الأ!ر‪ ،‬بدل (الأثر)‪.‬‬ ‫في ب ‪ ،‬وج‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ح‬ ‫وحقه ) ساقطة‬ ‫وصفاته‬ ‫وأسمائه‬ ‫بالله‬ ‫(العارفون‬ ‫(‪)3‬‬

‫لب (ههخا)‪.‬‬ ‫في‬ ‫(؟)‬

‫الذي )‪.‬‬ ‫(فيما) بدل (في الحديث‬ ‫في ج‬ ‫(‪)5‬‬

‫ابي بن‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬باب في القد!‪ ،75 /!( ،‬ح ‪996‬؟)‬ ‫السثة‬ ‫ابي داود‪ ،‬كخاب‬ ‫شن‬ ‫(‪)6‬‬

‫زيد‬ ‫وعن‬ ‫موقوفا‪،‬‬ ‫اليمان ‪ ،‬جحيعهم‬ ‫بن‬ ‫وحذيفة‬ ‫مسعود‪،‬‬ ‫‪ ،‬وعبدالله بن‬ ‫كعب‬

‫مرفوعا‪.‬‬ ‫ابن ثابت‬

‫مئل رواية أبي داود‪ ،‬ورواه الإمام احمد‬ ‫ح ‪)97021‬‬ ‫!‪،6/233‬‬ ‫المسند‪،‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫ح ‪.)10211‬‬ ‫زيد ب! ثابت مردوعا (‪،6/237‬‬ ‫بسند اخر عن‬

‫ح ‪.)77‬‬ ‫ت ‪،03‬‬ ‫القدر ‪92 /1( ،‬‬ ‫فى‬ ‫ورواه ابن ماجه ‪ ،‬المقدمة ‪ ،‬باب‬

‫‪. 01 0 .‬‬ ‫عذب‬ ‫الله‬ ‫اذ‬ ‫لو‬ ‫‪9‬‬ ‫جميعات‬ ‫عندهم‬ ‫الحديث‬ ‫وأول‬

‫‪،)905‬‬ ‫الطحاوية ص‬ ‫لأحاديث‬ ‫‪( ،‬انظر تخريجه‬ ‫الألبانى‬ ‫صححه‬ ‫والحديث‬

‫(التخريج)‬ ‫حبان ‪:‬‬ ‫ابن‬ ‫(صحيح‬ ‫قوي!؟‬ ‫"إسناده‬ ‫‪:‬‬ ‫الارنؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫وقال‬

‫حاممئية رقم ‪.)1‬‬ ‫‪3/605‬‬

‫(وغيره ) بدل (والامام احهد)‪،‬‬ ‫فى ج‬ ‫(‪،8‬‬

‫وحذيفة وكيرهما"‪.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫(وكيره ) بدل‬ ‫في ج‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪53‬‬
‫هذا الشأذ اربعة امور ‪:‬‬ ‫وملاذ‬

‫‪ ،‬ورهبة!‬ ‫‪ :‬رغبة‬ ‫‪ ،‬وقوهب غالبة (‪ ، )1‬يقارنهما‬ ‫نية صحيحة‬

‫)‬ ‫على(‬ ‫دخل‬ ‫الشان ‪ .‬ومهحا‬ ‫هذا](‪"3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫قواعد‬ ‫فهذه أ‪ "2‬الأربعة هي(‪)3‬‬

‫وباطنه فهو من نقصاذ‬ ‫في إيماثه وأحواله وظاهره‬ ‫الثقص(‪)6‬‬ ‫العبد من‬

‫بعضها‪.‬‬ ‫هذه الاربعة أو نقصان‬

‫سيره وسلوكه‪،‬‬ ‫(‪ )7‬الاشياء‪ ،‬وليجعلها‬ ‫الأربعة‬ ‫فليتأمل اللبيب هذه‬

‫نتج إلا‬ ‫فما نتج م!‬ ‫وأعماله وأقواله وأحواله(‪،)8‬‬ ‫وييني عليها علومه‬

‫إلا منءفقدها‪.‬‬ ‫من تخلف‬ ‫مخها ‪ ،‬ولا تخلف‬

‫‪ ،‬وإليه الرغبة‪،‬‬ ‫التكلاذ‬ ‫‪ ،‬وعليه‬ ‫(‪ .‬أ" الحسخعان‬ ‫والله‬ ‫](‪، )9‬‬ ‫[والله اعلم‬

‫السنة لتحقيقها علصا‬ ‫بأن يوفقنا وسائر إخواننا من أهل‬ ‫المسؤول‬ ‫وهو‬

‫في ب (عالية‪.،‬‬ ‫(‪)1‬‬

‫(فهي)‪.‬‬ ‫‪ ،‬ومكانها بياض ‪ ،‬وفى ج‬ ‫(فهذه ) ساقطة م! ب‬ ‫(‪)2‬‬

‫هي) ساقطة من ج ‪.‬‬ ‫(الأربعة‬ ‫(في‪ ،‬بدل *هي)‪ ،‬وجصلة‬ ‫ب‬ ‫فيئ‬ ‫(‪،3‬‬

‫وج ‪.‬‬ ‫ساقطة من الأصل ‪ ،‬وأثبخت من ب‬ ‫(؟)‬

‫على‪.،‬‬ ‫ما جاء‪ ،‬بلل (ومهحا دخل‬ ‫(وكك‬ ‫شي ب‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫من النقص‬ ‫العبد‬ ‫بدل (ومهما دخل على‬ ‫العبد)‬ ‫النقص على‬ ‫في ج (ومتى دخك‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫(الأربعه) ساقطة‬ ‫(‪)7‬‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(وأقواله وأحواله ‪ ،‬ساقطة‬ ‫(‪)8‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وج‬ ‫ب‬ ‫من‬ ‫ما بين الحعكوفين‬ ‫(‪)9‬‬

‫‪.‬‬ ‫(وهو)‬ ‫خ!‬ ‫في‬

‫‪54‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪"3()2‬‬ ‫(‬ ‫الوكيل‬ ‫ونعم‬ ‫حسبنا‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫به‬ ‫ذ‬ ‫والما‬ ‫ذلك‬ ‫ولي‬ ‫نه‬ ‫إ‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪1‬‬ ‫[ وعحلأ](‬

‫‪.‬‬ ‫ب‬ ‫صن‬ ‫ما بين الصكوفين‬

‫‪.‬‬ ‫من ج‬ ‫(وإليه الركبة " إلى (الوكيل ) ساقطة‬ ‫(‪)2‬‬

‫له ‪ ،‬له‬ ‫لا شريك‬ ‫‪ -‬وحده‬ ‫‪ -‬تعالى‬ ‫الله‬ ‫بمى‬ ‫الرسالة‬ ‫‪" :‬تصت‬ ‫الاصل‬ ‫في‬ ‫الرسالة‬ ‫خاتمة‬ ‫(‪،3‬‬

‫الخبي الأمي‬ ‫سحدنا محمد‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫قدير ‪ .‬وصلى‬ ‫شيء‬ ‫وهو على كل‬ ‫وله الحمد‬ ‫الملك‬

‫مين أ ‪.‬‬ ‫آ‬ ‫آمببن‬ ‫كثيوا إلى يوم الدين‬ ‫تسليما‬ ‫وسلم‬ ‫له وصحبه‬ ‫ا‬ ‫وعلى‬

‫واله‬ ‫مححد‬ ‫سيدنا‬ ‫على‬ ‫الله‬ ‫‪ ،‬وصلى‬ ‫وحده‬ ‫دئه‬ ‫‪" :‬والحمد‬ ‫ب‬ ‫في‬ ‫وخاتمتها‬

‫هذه‬ ‫كتب‬ ‫من‬ ‫القراغ‬ ‫وكان‬ ‫علم ‪.‬‬ ‫والله‬ ‫الرسالة‬ ‫تحت‬ ‫‪،‬‬ ‫وسلم‬ ‫وصحبه‬

‫عشر‬ ‫‪ ،‬بقلعة المدينه نهار تسعة‬ ‫الضحى‬ ‫وقت‬ ‫الأحد‬ ‫الأوراق ‪ -‬الشريفة ‪ -‬يوم‬

‫الله له ولوالديه‬ ‫كفر‬ ‫‪،‬‬ ‫مولصى‬ ‫‪ :‬عبدالله بن‬ ‫الده‬ ‫إلى‬ ‫المفخقر‬ ‫بقلم‬ ‫الاخر‬ ‫جماد‬ ‫!ن‬

‫لا‪.‬‬ ‫لمسالمين‬ ‫وا‬

‫الله‬ ‫العظيم ‪ ،‬وصلى‬ ‫العلي‬ ‫بالده‬ ‫قوة إلا‬ ‫ولا‬ ‫حول‬ ‫"ولا‬ ‫‪:‬‬ ‫ج‬ ‫في‬ ‫وخاتمتها‬

‫‪.‬ا‪.‬هـ‪.‬‬ ‫ا"‬ ‫وسلم‬ ‫وآله وصحبه‬ ‫ونبيخا مححد‬ ‫سيدنا‬ ‫على‬

‫ووفة! لإحراج‬ ‫به ويسر‬ ‫ما من‬ ‫العالمين على‬ ‫رب‬ ‫لله‬ ‫‪ -‬أولأ وآخرا ‪-‬‬ ‫والحمد‬

‫وسلم‪.‬‬ ‫وآله وصح!ه‬ ‫محمد‬ ‫نبينا‬ ‫على‬ ‫الئه‬ ‫الرسالة ‪ ،‬وصلى‬ ‫هذه‬

‫‪55‬‬
‫دكلى‬ ‫لف!ا‬ ‫ا‬

‫الصفحة‬
‫الفهرس‬

‫‪58‬‬
‫القرآنية‬ ‫الايات‬ ‫‪ - 1‬فهرس‬

‫‪06‬‬
‫الاحاديث النبوبة‬ ‫‪ - 2‬فهرس‬

‫‪61‬‬ ‫والأقوال‬ ‫الاثار‬ ‫‪ - 3‬فهرس‬

‫‪62‬‬
‫الاعلام‬ ‫‪ - 4‬فهرس‬

‫‪63‬‬
‫الرسالة‬ ‫الواردة في‬ ‫‪ - 5‬الكتب‬

‫‪64‬‬
‫الابيات الشعرية‬ ‫‪ - 6‬فهرس‬

‫‪65‬‬ ‫و]لدراسة ومراجعهما‬ ‫اتحقيق‬ ‫‪ - 7‬مصادر‬

‫‪71‬‬
‫المحتويات‬ ‫‪ - 8‬فهرس‬
‫الايات الكويمة‬ ‫فهرس‬

‫الاية‬
‫الصنمحة‬

‫]‬ ‫!‬ ‫[[د!اتحة‪- 6 /‬‬ ‫‪>!6‬‬ ‫"ص‬ ‫أ!تقيص‬ ‫ال!رط‬ ‫نا‬ ‫قد‬ ‫آ‬ ‫<‬

‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫البقرة‬ ‫[‬ ‫>‬ ‫ذ!تتا‬ ‫لك ومن‬ ‫مشلصين‬ ‫وأخعقا‬ ‫لصئخا‬ ‫<‬
‫لا ‪14‬‬

‫أ‬ ‫‪02‬‬ ‫]‬ ‫أ‬ ‫!لا‬ ‫‪/‬‬ ‫[الحفرة‬ ‫لمحغرب )‬ ‫وأ‬ ‫ألمشرق‬ ‫قبل‬ ‫أن ئولوا ؤجوهكغ‬ ‫لبز‬ ‫أ‬ ‫ليس‬ ‫!‬ ‫!‬

‫]‬ ‫‪2‬‬ ‫‪"5 /‬‬ ‫[البفرة‬ ‫إلية من زبهء>‬ ‫أنزل‬ ‫امن ألرسمو! بصآ‬ ‫ء‬ ‫!ه‬
‫‪25‬‬

‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪36‬‬ ‫النسماء‪/‬‬ ‫[‬ ‫ء)‬ ‫كتحه‬ ‫‪-‬‬ ‫وملحكظ‬ ‫دأدله‬ ‫ومن جمفز‬ ‫<‬

‫]‬ ‫‪6‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لاعراف‬ ‫أ‬ ‫[‬ ‫إ)‬ ‫إص‬ ‫أ‬ ‫اتمرسلين‬ ‫ولنسك‬ ‫لتهم‬ ‫ا‬ ‫أذسل‬ ‫ألدجمنى‬ ‫فلذلخن‬ ‫<‬

‫‪911،‬‬ ‫‪18‬‬ ‫‪]96 /‬‬ ‫[التوبة‬ ‫>‬ ‫منكئم فثه‬ ‫أشذ‬ ‫من قبلكم !انوأ‬ ‫! ؟ أذليئ‬

‫‪23‬‬
‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يوسف ‪8 /‬‬ ‫‪1‬‬ ‫>‬ ‫على بصيرؤ‬ ‫ألله‬ ‫عوا‪،‬لي‬ ‫ءسبيلى‪-‬آ‬ ‫قل هذ‬ ‫<‬

‫‪،7‬‬ ‫]‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫[إبراهم ‪/‬‬ ‫)‬ ‫الصلؤة‬ ‫مقمص‬ ‫أجعلنى‬ ‫ردب‬ ‫!‬

‫‪94‬‬
‫]‬ ‫‪3‬‬ ‫!لمجصتعوا) [الحجر‪/‬‬ ‫زهتم يأ!ثوا‬ ‫ذ‬ ‫<‬

‫ه]‬ ‫‪3‬‬ ‫) [للنحل ‪/‬‬ ‫لثه‬ ‫مي وما بكلم مغ نعمؤ فعن‬
‫‪47‬‬

‫]‬ ‫"‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لكهف‬ ‫ا‬ ‫[‬ ‫دا)‬ ‫د‬ ‫فتبمر عن‬ ‫من أغفلأ‬ ‫‪ !،‬ولا لظغ‬

‫]‬ ‫> [مريم ‪31 /‬‬ ‫ما!ف‬ ‫الق‬ ‫مار؟‬ ‫وجطنى‬ ‫مل!‬

‫‪01‬‬
‫]‬ ‫!‬ ‫‪4‬‬ ‫[الفرقاذ‪/‬‬ ‫فا من أذؤنجا)‬ ‫ربخا صت‬ ‫والذين يقولوت‬ ‫(‬

‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫الخعراء‪/‬‬ ‫[‬ ‫؟‪.‬س إ)‬ ‫م‬ ‫لفلمين‬ ‫أ‬ ‫رب‬ ‫رسول‬ ‫نا‬ ‫!!‬
‫‪14‬‬

‫‪58‬‬
‫‪43‬‬

‫]‬ ‫‪6‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪/‬‬ ‫لقصص‬ ‫ا‬ ‫[‬ ‫‪)!*6‬‬ ‫‪/‬ص‬ ‫لمرسلل!‬ ‫ا‬ ‫ذآ أجتئو‬ ‫ما‬ ‫!‬

‫‪26،‬‬ ‫‪91،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫مسص‬ ‫!‬ ‫كص‬ ‫ء‬


‫]‬ ‫‪2‬‬ ‫؟‬ ‫دسسجدة‪/‬‬ ‫[‪1‬‬ ‫ياحمحنا>‬ ‫يهدوت‬ ‫ابمه‬ ‫مخهم‬ ‫وجعلنما‬ ‫!‬

‫‪22‬‬
‫دعا إلط دله! [فصدت ‪]33 /‬‬ ‫فقى‪ ،‬مضن‬ ‫< الصمق حسن‬

‫‪47‬‬
‫ليهم الايمن > [الحجرات ‪ /‬لأ]‬ ‫ا‬ ‫ح!ب‬ ‫الله‬ ‫( ولبه!‬

‫‪7‬؟‬
‫]‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ا"حجرات‪/‬‬ ‫[‬ ‫اسملموا )‬ ‫أد‪5‬‬ ‫يمثون عيك‬ ‫!‬

‫وتوا صؤأ‬ ‫لصئلحف‬ ‫ا‬ ‫وعصلوأ‬ ‫امنوا‬ ‫ء‬ ‫ا لا الذين‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫‪+‬أ‬ ‫شأ‬ ‫‪3‬‬ ‫لفى خ!تير‬ ‫دف!ض‬ ‫قي‬ ‫ا‬ ‫* إن‬ ‫ص‪.‬‬ ‫‪4‬‬ ‫لعضر‬ ‫وا‬ ‫<‬

‫‪22‬‬

‫كاملة]‬ ‫السودة‬ ‫العصر‬ ‫[‬ ‫لفتن >‬ ‫با‬ ‫وتوا صحوا‬ ‫لحق‬ ‫بأ‬

‫‪95‬‬
‫النبوية‬ ‫الاحاديث‬ ‫!رس‬

‫الصفحة‬ ‫طرف الحديث‬

‫‪513‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫)"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫سمواته‬ ‫اهأه‬ ‫عذب‬ ‫لو‬ ‫الله‬ ‫أ(إن‬

‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫وكتبه‬ ‫‪،‬‬ ‫وملائكته‬ ‫‪،‬‬ ‫بالله‬ ‫تؤمن‬ ‫ان‬ ‫لإيحان‬ ‫ا‬ ‫"‬

‫‪1313‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫تفتنودط‬ ‫يي‬ ‫انكم‬ ‫إليئ‬ ‫اوحي‬ ‫"‬

‫‪3‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫النساء‬ ‫دنياكم‬ ‫عن‬ ‫إلي‬ ‫"حبب‬

‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ه‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بعصله‬ ‫الجنة‬ ‫منكم‬ ‫احد‬ ‫يدخأه‬ ‫" لن‬

‫‪9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الايماذ‬ ‫بزينة‬ ‫زينا‬ ‫"اللهم‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪01‬‬ ‫"‬ ‫بالصلاة‬ ‫ادحثا‬ ‫بلال‬ ‫يا‬ ‫"‬

‫‪06‬‬
‫ل‬ ‫‪1‬‬ ‫ألاثا! و لأقو‬
‫‪1‬‬ ‫فرس‬

‫الصفحة‬ ‫بد ‪1‬ية الأثر او القول‬

‫‪01‬‬ ‫مكحول‪......‬‬ ‫المتقوذ"‬ ‫بنا‬ ‫يقتدي‬ ‫"ائمة في التقوى‬

‫‪. . .‬‬ ‫القلب‬ ‫وتفسد‬ ‫الوقت‬ ‫مخالطته‬ ‫من تضيع‬ ‫مخالطة‬ ‫احذروا‬ ‫"‬

‫‪11‬‬
‫‪. . . . .‬‬ ‫مجاهد‬ ‫"‬ ‫بهم‬ ‫مقتدين‬ ‫بالمتقين‬ ‫مؤتمين‬ ‫"اجعلنا‬

‫الجثة في مثل هذا‬ ‫اقول ‪ :‬إن كان اهل‬ ‫اوقات‬ ‫إنه ليمر بالقلب‬ ‫"‬

‫‪....‬؟‪3‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫"‬ ‫طيب‬ ‫عيش‬ ‫لفي‬ ‫إنهم‬

‫‪000034 . . . . . . . . . . .‬‬ ‫طربأ"‬ ‫فبها‬ ‫يرقص‬ ‫أوقات‬ ‫بالقلب‬ ‫ليمر‬ ‫"إنه‬

‫‪000023‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪ 1‬لأعرابي‬ ‫ابن‬ ‫"‬ ‫الدين‬ ‫في‬ ‫الثبات‬ ‫" البصيرة‬

‫الئاقعي‬ ‫الامام‬ ‫"‬ ‫لكفتهم‬ ‫العصر‬ ‫في سورة‬ ‫لو فكر الناس كلهم‬ ‫"‬

‫‪ . . .‬ا ‪00034‬‬
‫"‬ ‫مافيها‬ ‫أطيب‬ ‫وماذاقوا‬ ‫منها‬ ‫! خرجوا‬ ‫الدنيا‬ ‫أهل‬ ‫"مساكين‬

‫‪ ،‬ودعا‬ ‫بطاعته‬ ‫‪ ،‬وعمل‬ ‫لله‬ ‫‪ ،‬أسلم‬ ‫الله‬ ‫ولي‬ ‫‪ ،‬هذا‬ ‫الله‬ ‫حبيب‬ ‫"هذا‬

‫‪000022‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لبصري‬ ‫‪1‬‬ ‫الحسن‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ليه‬ ‫إ‬ ‫ا لخلق‬

‫‪ -‬ر‬ ‫بن مالك‬ ‫أنس‬ ‫‪" . . .‬‬ ‫دواوين‬ ‫ثلاثة‬ ‫القيامة‬ ‫يوم‬ ‫للعبد‬ ‫"يخرج‬

‫‪000052‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬

‫‪. . . .‬‬ ‫عنها ‪-‬‬ ‫الله‬ ‫‪!-‬ضي‬ ‫أم هاني‬ ‫مولى‬ ‫ابو صالح‬ ‫)أ‬ ‫بهدانا‬ ‫يمتدى‬ ‫"‬

‫‪000021 . .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫عبدألله بن مسعود‬ ‫" ‪.‬‬ ‫كله‬ ‫الايماذ‬ ‫ليقين‬ ‫ا‬ ‫"‬

‫‪000001‬‬
‫‪. . . .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عنهحا‬ ‫الله‬ ‫‪!-‬ضي‬ ‫بر عباس‬ ‫‪1‬‬ ‫الخير"‬ ‫بنا في‬ ‫يهتدى‬ ‫"‬

‫‪61‬‬
‫فهرس الأ‬
‫علام‬

‫الصفحة‬

‫‪00053‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫داود‬ ‫ابو‬

‫‪01‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫هاني‬ ‫ام‬ ‫مولى‬ ‫صاليح‬ ‫ابو‬

‫‪26،53‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫حنبل‬ ‫بن‬ ‫احمد‬

‫‪00013‬‬

‫‪00023‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأعوابى‬ ‫ابن‬

‫‪52+..‬‬ ‫‪0 0 0 0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الله عنه‬ ‫‪-‬رضى‬ ‫مالك‬ ‫بن‬ ‫أنس‬

‫‪10037‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫رضي‬ ‫‪-‬‬ ‫بلال‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لحرمدي‬ ‫ا‬

‫‪00053‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪-‬ركى‬ ‫حذيفة‬

‫‪000212‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫البصري‬ ‫الحسن‬

‫‪00053‬‬ ‫‪. . . ! .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الله عنه‬ ‫‪-‬رضي‬ ‫ثابت‬ ‫بن‬ ‫ريد‬

‫‪00023‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشافعى‬

‫‪01‬‬ ‫‪. . . - .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫الله عنهما‬ ‫‪ -‬رضي‬ ‫عباس‬ ‫ابن‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫ا لدين‬ ‫علاء‬

‫‪! .‬‬ ‫‪-‬‬ ‫عنه‬ ‫الله‬ ‫‪-‬رضي‬ ‫الخطاب‬ ‫بن‬ ‫عمر‬

‫‪62‬‬
‫‪14‬‬

‫‪12"0011+.-......!................،...‬‬ ‫مجاهد‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫السلام‬ ‫عليه‬ ‫‪-‬‬ ‫المسيح‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مكحول‬

‫*‬

‫الواردة في الرسالة‬ ‫الكتب‬

‫العفحة‬ ‫المؤلف‬ ‫الكتاب‬

‫‪27-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حنبل‬ ‫ب!‬ ‫احمد‬ ‫لإمام‬ ‫ا‬
‫الجهمية‬ ‫على‬ ‫ال!د‬

‫لم‬ ‫حمل!كم‬

‫‪63‬‬
‫الشعرية‬ ‫الأبيات‬ ‫فهرس‬

‫الصفحة‬ ‫الببت‬

‫اهتدينا‬ ‫ما‬ ‫الله‬ ‫لولا‬ ‫والله‬

‫!‬ ‫‪06‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫صلينا‬ ‫ولا‬ ‫تصدقنا‬ ‫ولا‬

‫الاوب‬ ‫الذاهبيسن‬ ‫في‬

‫‪2 4 0 0 0 0 ، 0 0 0 0 0 .‬‬ ‫بصائر‬ ‫لنا‬ ‫القرون‬ ‫من‬ ‫ص‬

‫ملامتي‬ ‫لا تردن‬ ‫يا عاذلاتي‬

‫‪15 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بامير‬ ‫لي‬ ‫ليس‬ ‫العواذل‬ ‫إن‬

‫من الهوى‬ ‫شئت‬ ‫نقل فؤادك حيث‬

‫‪000033‬‬ ‫‪000000 .‬‬ ‫الأولى‬ ‫إلا للحبيب‬ ‫ما الحب‬

‫يالفه الفتى‬ ‫كم منزل في الارض‬

‫‪3 4 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫منؤل‬ ‫لأول‬ ‫ابدا‬ ‫وحنينه‬

‫له‬ ‫من لم يكن‬ ‫العيش‬ ‫وماذاق طعم‬

‫‪033‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ويسكن‬ ‫يطمئن‬ ‫إليه‬ ‫حبيحب‬

‫‪64‬‬
‫مصادر التحقيق والد!أسة ومراجعهعا‬

‫‪ ،‬مكتبة دار‬ ‫أبو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الذين السيوطى‬ ‫‪ - 1‬ألاتقان دي علوم القران ‪ ،‬لجلال‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الفاهرة‬ ‫التراث‬

‫مطبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫بالعرأق‬ ‫الاوقاف‬ ‫وزأرة‬ ‫‪،‬‬ ‫كازي‬ ‫زهير‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫للنحاس‬ ‫القران ‪،‬‬ ‫‪ - 2‬إعراب‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫العاني‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار الجيل‬ ‫‪ ،‬لابن قيم الجوزية‬ ‫لعالمين‬ ‫‪1‬‬ ‫رب‬ ‫عن‬ ‫الموقعين‬ ‫‪ -‬إعلام‬ ‫‪3‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫الرشد‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫العقل‬ ‫ناصر‬ ‫‪ ،‬لأبن تيمية ‪ ،‬تحقيق‬ ‫المستقيم‬ ‫الصراط‬ ‫‪ - 4‬اقتضاء‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1 1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ط‬

‫العربي‪،‬‬ ‫‪ ،‬دا! الفكر‬ ‫ابو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫أنباه النحاة ‪ ،‬للففطي‬ ‫نباه الروأة على‬ ‫إ‬ ‫‪- 5‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪6 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫القاهرة‬

‫‪ ،‬دأر‬ ‫بعضون‬ ‫اللادقي ومحمد‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫تحقيق‬ ‫كئير‪،‬‬ ‫‪ -‬البداية والنهاية ‪،‬لابن‬ ‫‪6‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪416 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بير!ت‬ ‫المعرفة‬

‫ابو‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الدين السيوطى‬ ‫‪ ،‬لجلال‬ ‫والانحاة‬ ‫اللغويين‬ ‫‪ - 7‬بغية الوعاة في طبقات‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1384 ، 1‬‬ ‫البابي ‪ ،‬ط‬ ‫عيسى‬ ‫‪ ،‬طبعة‬ ‫الفضل‬

‫‪ ،‬القاهرة ‪،‬‬ ‫الخافجي‬ ‫‪ ،‬مؤسة‬ ‫هارون‬ ‫عداللام‬ ‫‪ ،‬نحقيق‬ ‫‪ -‬البيان والتبيين ‪ ،‬للجاحظ‬ ‫‪8‬‬

‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫ط ‪3‬‬

‫الاعلام ‪،‬‬ ‫‪ ،‬وزاره‬ ‫الترزي‬ ‫ابراهيم‬ ‫‪ ،‬تحق!ق‬ ‫‪ ،‬للزبيدي‬ ‫القاموس‬ ‫جواهر‬ ‫من‬ ‫‪ - 9‬لاج العروس‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪13 9 2 ،‬‬ ‫الكوي!‬

‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫البابي‬ ‫عيسى‬ ‫طبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫لعكبري‬ ‫‪1‬‬ ‫ن ‪ ،‬لعبد أدئه بن الحسين‬ ‫‪1‬‬ ‫لقر‬ ‫‪1‬‬ ‫ب‬ ‫‪1‬‬ ‫إعر‬ ‫‪- 1 0‬التبيان في‬

‫محمد‬ ‫مصطفى‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫المانذري‬ ‫عبدالقوي‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬لعبد لعظيم‬


‫‪1‬‬ ‫والترهيب‬ ‫‪ - 1 1‬التركيب‬

‫هـ‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة‬ ‫الحديث‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫‪ -‬عمان‬ ‫‪ ،‬الزرقاء‬ ‫المنار‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫عمارة‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ ،‬ط ‪7 ، 2‬‬ ‫‪ ،‬بروت‬ ‫‪ ،‬دار المعرفة‬ ‫البغوي‬ ‫‪ - 1 2‬ئفسير‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪،‬غ‬ ‫بمصر‬ ‫‪ ،‬دار لمعارف‬ ‫‪1‬‬ ‫شاكر‬ ‫الطمري ‪ ،‬حققه إلى الجزء ‪ 16‬محمود‬ ‫‪-‬تفبر‬ ‫‪13‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫العلمية ‪13 ،‬‬ ‫‪ ،‬دأر الكتب‬ ‫العرطبي‬ ‫‪- 1 4‬تفسير‬

‫‪65‬‬
‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫" ؟‬ ‫لأ‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫المعرفة‬ ‫دار‬ ‫كئير‪،‬‬ ‫ابن‬ ‫‪ -‬لفسير‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العربي‬ ‫‪ ،‬دار الكتاب‬ ‫النسفي‬ ‫‪ - 1 6‬تفسير‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار صادر‬ ‫العسقلاني‬ ‫‪ ،‬لأبن حجر‬ ‫التهذيب‬ ‫أ ‪ -‬تهذيب‬ ‫لا‬

‫‪ ،‬لافي قيم الجورية‪،‬‬ ‫الانام‬ ‫ضر‬ ‫محمد‬ ‫ألصلاة والسلام على‬ ‫الأفهام في فصل‬ ‫‪ -‬جلاء‬ ‫‪18‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫"‬ ‫‪8 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫النبوية‬ ‫‪ ،‬المدينة‬ ‫دار التراث‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫مسؤ‬ ‫الدين‬ ‫محيي‬ ‫تحقيق‬

‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬المكتبة السلفية‬ ‫‪ ،‬لابي نعيم الأصفهاني‬ ‫الأصفياء‬ ‫الاولياء وطبقات‬ ‫‪-‬حلية‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬

‫العربي‪،‬‬ ‫الانجار‪ ،‬دار الكتاب‬ ‫علي‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪ ،‬لعثمان بن جني‬ ‫‪ - 2‬الخصائص‬ ‫‪0‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1376 ،‬‬ ‫المصرية‬ ‫دار الكتب‬ ‫‪ ،‬مطبعة‬ ‫بيروت‬

‫‪،‬ا‬ ‫التراث‬ ‫دار‬ ‫مكتبة‬ ‫‪،‬‬ ‫بديوي‬ ‫يوسف‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫لابن‬ ‫والدواء‪،‬‬ ‫الداء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪21‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪412‬‬ ‫‪، 4‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫المدينة‬

‫العلحية‬ ‫دار الكتب‬ ‫‪ ،‬نشر‬ ‫السيوطي‬ ‫الدين‬ ‫المأثور ‪ ،‬لحلال‬ ‫التفسير‬ ‫في‬ ‫‪ -‬الدر المنثور‬ ‫‪22‬‬

‫‪ 4 1 1‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بروت‬

‫‪،‬‬ ‫عميرة‬ ‫د ‪ .‬عبدالرحمن‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫بن حنبل‬ ‫!الزنادقة ‪ ،‬للأمام أحمد‬ ‫الجهمية‬ ‫‪ -‬الرد على‬ ‫‪23‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪7913 ،‬‬ ‫دار اللواء ‪ ،‬الرباض‬

‫أ ‪،‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬دار ابن كثير ‪ ،‬بيروت‬ ‫بديوي‬ ‫يوسف‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫‪ ،‬لأبن‬ ‫‪ - 2 4‬الروح‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬حلب‬ ‫‪ ،‬دار الوعي‬ ‫‪ ،‬لابن قيم الجوزية‬ ‫المشتاقين‬ ‫ونزهة‬ ‫المحبين‬ ‫‪ - 2 5‬روضة‬

‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫لمعراج‬ ‫‪1‬‬ ‫دـار‬ ‫دريد ‪،‬‬ ‫أحممد‬ ‫‪ ،‬نحقيق‬ ‫المبارك‬ ‫‪، ،‬بن‬ ‫والرقائق‬ ‫‪ -‬الزهد‬ ‫‪26‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه ‪4 1‬‬

‫المدينة‪،‬‬ ‫الدار‪،‬‬ ‫مكتبة‬ ‫الفريوائي!‬ ‫عبدالرحمن‬ ‫ئحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫لوكغ‬ ‫الزهد‪،‬‬ ‫‪-27‬‬

‫أهـ‪.‬‬ ‫ط ‪404، 1‬‬

‫الإسلامي‪،‬‬ ‫الدين الألباني ‪ ،‬المكتب‬ ‫ناصر‬ ‫‪ ،‬لمحمد‬ ‫الصحيحة‬ ‫الاحاديث‬ ‫‪ -‬سلسلة‬ ‫‪28‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بيروت‬

‫‪66‬‬
‫م !‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫لعلمية‬ ‫‪1‬‬ ‫دار ]لكتب‬ ‫‪ ،‬نشر‬ ‫وكيره‬ ‫شاكر‬ ‫أحمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الترمذي‬ ‫! ‪ - 2‬سنن‬

‫غ م ‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪ ،‬حمص‬ ‫‪ ،‬دار الحديث‬ ‫لدعاس‬ ‫‪1‬‬ ‫عزت‬ ‫‪- 3‬سانن أيي داود ‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪0‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫البابي‬ ‫‪ ،‬دار الريان ‪ ،‬ط!بعة‬ ‫فؤاد عبدالباقى‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫ابن ماجة‬ ‫‪-‬سنن‬ ‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪ 4 1 2‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬ط ‪2‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار المعرفة‬ ‫التراث‬ ‫تحقيق‬ ‫مكتب‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫النسائي‬ ‫‪ -‬سمن‬ ‫‪32‬‬

‫‪،‬‬ ‫الرسالة ‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬موسسة‬ ‫الأرنؤوط‬ ‫شعيب‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫للذهبي‬ ‫الانبلاء‪،‬‬ ‫أعلام‬ ‫‪ -‬سير‬ ‫‪33‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1 0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫ط‬

‫‪،‬‬ ‫رباح‬ ‫عبدالعزيز‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫البغدادي‬ ‫عمر‬ ‫بن‬ ‫‪ ،‬لعبدالقادر‬ ‫اللبيب‬ ‫مغني‬ ‫أبيات‬ ‫‪ -‬شرح‬ ‫‪3‬‬ ‫لح‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪93 ! ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬دمشق‬ ‫للتراث‬ ‫‪ ،‬دار المأمون‬ ‫دقاق‬ ‫يوسف‬ ‫وأحمد‬

‫دار الكتاب‬ ‫الأسمر‪،‬‬ ‫راجي‬ ‫التريزي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫ديوان أبي تمام ‪ ،‬للخطيب‬ ‫‪ -‬شرح‬ ‫!‪3‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أ ‪13 ،‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العربي‬

‫لجنة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشنقيطي‬ ‫محعد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫لسيوطي‬ ‫‪1‬‬ ‫الدين‬ ‫لجلالى‬ ‫المغاني ‪،‬‬ ‫شواهد‬ ‫شرح‬ ‫‪-36‬‬

‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬

‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الإسلامى‬ ‫‪ ،‬المكتب‬ ‫الألاني‬ ‫‪ ،‬تخريج‬ ‫(حاشيتها)‬ ‫الطحاوية‬ ‫العقيدة‬ ‫‪ -‬شرج‬ ‫‪37‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫ط ! ‪993 ،‬‬

‫‪ ،‬لابن قيم الجوزية‪،‬‬ ‫والتعليل‬ ‫والقدر والحكمة‬ ‫القضاء‬ ‫مسائل‬ ‫العليل في‬ ‫‪ -‬شفاء‬ ‫‪38‬‬

‫؟ أ هـ‪.‬‬ ‫أ ‪12 ،‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بجدة‬ ‫السوادي‬ ‫مكتبة‬ ‫‪ ،‬نئر‬ ‫الشلبي‬ ‫مصطفى‬ ‫تحقيق‬

‫‪ ،‬ط ‪،2‬‬ ‫عطار ‪ ،‬دار العلم للملايين بيروت‬ ‫أحمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪ ،‬للجوهري‬ ‫‪ -‬الصحاح‬ ‫‪93‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪9913‬‬

‫‪ 1 4 1 1‬هـ‪.‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيرو!‬ ‫لفكر‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫‪15‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البخاري‬ ‫‪ -‬صحيح‬ ‫‪4 0‬‬

‫‪ ،‬ط ‪،2‬‬ ‫الأسلامي ‪ ،‬ليروت‬ ‫وزيادته ‪،‬للألباني ‪ ،‬المكتب‬ ‫الصغير‬ ‫الجامع‬ ‫‪ -‬صحيح‬ ‫‪41‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1416‬‬

‫بن بلباذ‬ ‫البستي ‪ ،‬ورتبه علي‬ ‫بن حبان‬ ‫بترتيب ابن بلبان ‪ ،‬لمحمد‬ ‫ابن حبان‬ ‫‪ -‬صحيح‬ ‫‪42‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4 1 4 ، 2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الرسالة‬ ‫‪ ،‬مؤسسة‬ ‫الأرنؤوط‬ ‫شعتب‬ ‫وتحريج‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫لفارسي‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬ط ‪، 2‬‬ ‫الأسلامي ‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬المكنب‬ ‫الاعظمي‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيغ‬ ‫ابن خزيمة‬ ‫‪ -‬صحبح‬ ‫‪43‬‬

‫‪67‬‬
‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لح‬ ‫‪12‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4‬‬ ‫‪13 ،‬‬ ‫بيروت‬ ‫‪،‬‬ ‫العلمية‬ ‫عبمدالباقي ‪ ،‬دار الكتب‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫مسلم‬ ‫‪- 4 4‬صحبح‬

‫التربية العربي‪،‬‬ ‫‪ ،‬مكتب‬ ‫الشاويتر‬ ‫رهير‬ ‫الانسائي ‪ ،‬للألباني ‪ ،‬إخراج‬ ‫سانن‬ ‫‪ -‬صحيح‬ ‫‪!5‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪! .‬‬ ‫‪9 ، 1‬‬ ‫ط‬

‫‪ ،‬دار الكتب‬ ‫اللحام‬ ‫وسيد‬ ‫رمضان‬ ‫ابراهيم‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الجوزي‬ ‫‪ ،‬لأبن‬ ‫الصفوة‬ ‫صفة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ 6‬؟‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 9‬‬ ‫‪9 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بروت‬ ‫العلمية‬

‫بن‬ ‫ه ‪ .‬علي‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الجوزية‬ ‫قيم‬ ‫‪ ،‬لأبن‬ ‫والمعطلة‬ ‫الجهمية‬ ‫على‬ ‫المرسلة‬ ‫‪ -‬الصواعق‬ ‫‪47‬‬

‫‪ 4‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪12 ، 2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫‪ ،‬دارالعاصمة‬ ‫ادله‬ ‫الدحل‬ ‫محمد‬

‫الاسلامي‪،‬‬ ‫‪ ،‬المكتب‬ ‫الشاويش‬ ‫زهير‬ ‫الترمذى ‪ ،‬للألباني ‪ ،‬اخراج‬ ‫سنن‬ ‫‪ -‬ضعيف‬ ‫‪48‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫لح‬ ‫‪ 1‬ا‬ ‫أ ‪،‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بيروب‬

‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪ ،‬ط‬ ‫وهة‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫عمر‬ ‫محمد‬ ‫علي‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪ ،‬للداودي‬ ‫المفسرين‬ ‫‪ - 4 9‬طبقات‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪2913‬‬

‫الخانجي‬ ‫‪ ،‬نشر‬ ‫أبو الفضل‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيئ‬ ‫‪ ،‬للزبيدي‬ ‫واللغويين‬ ‫النحويين‬ ‫‪ - ! .‬طبقات‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪13‬‬ ‫لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بمصر‬

‫‪،‬‬ ‫بدوى‬ ‫علي‬ ‫يوسف‬ ‫‪ ،‬لابن قيم الجوزبة ‪ ،‬تحقيق‬ ‫السعادذق‬ ‫وباب‬ ‫الهجرتين‬ ‫! ‪ -‬طريق‬ ‫أ‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1 4 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ -‬بيروت‬ ‫دار ابن كثير ‪ ،‬دمشق‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ 0 1‬؟‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيووت‬ ‫العلعية‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫تيمية‬ ‫لابن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ -‬العبودية‬ ‫‪! 2‬‬

‫واخر ‪ ،‬مؤسسة‬ ‫المخزومي‬ ‫مهدي‬ ‫الفراهيدي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫أحمد‬ ‫بن‬ ‫‪ -‬العين ‪ ،‬للخليل‬ ‫‪!3‬‬

‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫هـ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 ،‬‬ ‫‪8 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الأعلمى‬

‫‪ ،‬هار الكتب‬ ‫برجستراسر‬ ‫‪ ،‬تحميق‬ ‫الجزري‬ ‫القراء ‪ ،‬لابى الحير‬ ‫فى اطبقات‬ ‫النهاية‬ ‫‪ - ! ،‬كاية‬

‫‪ 4 0 0‬أ هـ‪.‬‬ ‫‪4 2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العلمية‬

‫‪ ،‬دار الريان ‪،‬‬ ‫وآخرين‬ ‫الدين الخطيب‬ ‫محب‬ ‫تحقبق‬ ‫لابن حجر‪،‬‬ ‫الباري ‪،‬‬ ‫‪ -‬فتح‬ ‫!!‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4 0‬‬ ‫لا‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الفاهرة‬

‫‪ ،‬دار الثقافة‪،‬‬ ‫الانمر واخر‬ ‫فهحي‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪ ،‬للهعذاني‬ ‫المجيد‬ ‫لقران‬ ‫‪1‬‬ ‫إعراب‬ ‫‪ - ! 6‬الفريد في‬

‫"‪6‬‬
‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫الد!حة‬

‫محمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫بن حزم‬ ‫بن أحمد‬ ‫لنحل ‪ ،‬لعلي‬ ‫و‪1‬‬ ‫!الأهواء‬ ‫لملل‬ ‫‪1‬‬ ‫في‬ ‫لأه ‪ -‬الفصل‬

‫هـ‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، " 2 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬جدة‬ ‫عكاظ‬ ‫مكثبات‬ ‫‪ ،‬شركة‬ ‫عميره‬ ‫‪ ،‬ود ‪ .‬عبدالرحمن‬ ‫نصر‬ ‫براهيم‬ ‫إ‬

‫وعلومه في مكتبة الملك عبدالعزيز العامة‬ ‫الشريف‬ ‫الحديث‬ ‫مخطوطات‬ ‫‪ - !8‬فهرس‬

‫والدعوة‬ ‫و‪ 1‬لاوقاف‬ ‫‪1‬لاسلامية‬ ‫لشؤون‬ ‫‪1‬‬ ‫ره‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬وز‬ ‫تمالت‬ ‫سعيد‬ ‫بن‬ ‫لعمار‬ ‫‪،‬‬ ‫النبوية‬ ‫بالحدينة‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪42 2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫والإرشاد‬

‫مجلد‬ ‫الرسالة (في‬ ‫الفيروزابادي ‪ ،‬مؤسسة‬ ‫بن يعقوب‬ ‫‪ ،‬لمحمد‬ ‫المحيط‬ ‫‪ -‬القاموس‬ ‫‪95‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ط ‪4 0 7 ، 2‬‬ ‫! بيروت‬ ‫واحد)‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬الرياض‬ ‫بن عبدالله أبو زيد ‪ ،‬مكتبة المعارف‬ ‫واثاوه ‪ ،‬لبكر‬ ‫‪ ،‬حياته‬ ‫‪ - 6‬ابن قيم الجوذبة‬ ‫‪0‬‬

‫" ‪ 1 4‬هـ‪.‬‬ ‫‪! ، 2‬‬ ‫ط‬

‫الدين ‪ ،‬مكتبة‬ ‫شرف‬ ‫لسلام‬ ‫‪1‬‬ ‫عبد‬ ‫العظيم‬ ‫لعبد‬ ‫‪،‬‬ ‫ومنهجه‬ ‫عصره‬ ‫‪،‬‬ ‫الجو!ية‬ ‫قيم‬ ‫‪ -‬ابن‬ ‫‪61‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪ ،‬ط ‪3"7 ، 2‬‬ ‫الأزهرية‬ ‫الكليات‬

‫الجامعة‪،‬‬ ‫شباب‬ ‫مؤسسة‬ ‫‪،‬‬ ‫البقري‬ ‫ماهر‬ ‫لأحمد‬ ‫العلمية ‪،‬‬ ‫ثاره‬ ‫‪1‬‬ ‫من‬ ‫لقيم‬ ‫‪1‬‬ ‫ابن‬ ‫‪-‬‬ ‫‪62‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪7913 ،‬‬ ‫الإسكنددية‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫لمعرفة‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬دار‬ ‫‪ ،‬للزمخشري‬ ‫‪ -‬المكشاف‬ ‫‪63‬‬

‫‪ ،‬مؤسسة‬ ‫الاعظمي‬ ‫الرحمن‬ ‫حبيب‬ ‫ر‪ ،‬للهيئمي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫‪1‬‬ ‫البز‬ ‫زوائد‬ ‫الأستار عن‬ ‫‪ - 6‬كشف‬ ‫‪4‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫أ ؟ ‪93 9‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫لرسالة‬ ‫ا‬

‫هـ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫‪4 1 0 ، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار صادر‬ ‫‪ ،‬لابن منظور‬ ‫العرب‬ ‫‪ - 6 5‬لسان‬

‫البستي ‪ ،‬تحقيق‬ ‫بن حبان‬ ‫‪ ،‬محمد‬ ‫والمتروكين‬ ‫والضعفاء‬ ‫من المحدثين‬ ‫‪ -‬المجروحين‬ ‫‪66‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬حلب‬ ‫زايد ‪ ،‬دأر ]لوعي‬ ‫إبرأهيم‬ ‫محمود‬

‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬دار الفكر‬ ‫عبدأدله الدرويش‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الفوائد للهيئمي‬ ‫ومنبع‬ ‫الزوائد‬ ‫‪ -‬مجمع‬ ‫‪67‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪30‬‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫ابن قيمية ‪ ،‬القاهرة‬ ‫أبن تيمية ‪ ،‬مكتبة‬ ‫فتاوى‬ ‫‪ -‬مجموع‬ ‫‪68‬‬

‫السنة المحمدية‪،‬‬ ‫‪ ،‬مكتية‬ ‫الفقي‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬نحقيق‬ ‫‪ ،‬لابن قيم الجو!ية‬ ‫السالكين‬ ‫‪ -‬مدارج‬ ‫‪96‬‬

‫‪96‬‬
‫العلمية‪،‬‬ ‫الكتب‬ ‫دار‬ ‫‪ -‬المستدرك على الصحيحين ‪ ،‬للحاكم ‪ ،‬ومعه تلخيعالذهبي ‪،‬‬
‫‪01‬‬ ‫غم‬
‫لأ‬ ‫‪0‬‬

‫‪.‬‬ ‫م‬ ‫غ‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 1 4 ، 2‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العربي‬ ‫التراث‬ ‫‪ ،‬دار (ححاء‬ ‫ب! حنبل‬ ‫‪ ،‬لأحمد‬ ‫‪- 7‬المسند‬ ‫‪1‬‬

‫‪ ،‬ط ‪، 3‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الأسلامي‬ ‫الالباني ‪ ،‬المكتب‬ ‫‪ ،‬نحقيق‬ ‫)‬ ‫أالتحقبق‬ ‫المصاببح‬ ‫‪ -‬مشكاة‬ ‫‪72‬‬

‫أ هـ‪.‬‬ ‫‪4 0‬‬ ‫‪5‬‬

‫العصرية‪،‬‬ ‫الحطبعة‬ ‫‪،‬‬ ‫فائز فارس‬ ‫تحقيق‬ ‫‪،‬‬ ‫الأخفيش‬ ‫الحسن‬ ‫لابي‬ ‫القرآذ‪،‬‬ ‫معاني‬ ‫‪ 3‬لا‪-‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪، 0 0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫الكويت‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪89‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫الكتب‬ ‫‪ ،‬عالم‬ ‫‪ ،‬للفراء‬ ‫القرآن‬ ‫‪ 4‬لا ‪-‬معافي‬

‫م ‪.‬‬ ‫غ‬ ‫‪،‬‬ ‫أبن تيمية ‪ ،‬القاهره‬ ‫‪ ،‬مكتبة‬ ‫السلفي‬ ‫حمدي‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الكبير ‪ ،‬للطبراني‬ ‫‪-‬المعجم‬ ‫‪75‬‬

‫ا‬ ‫الرسالة ‪،‬‬ ‫‪ ،‬مؤسسة‬ ‫وغيره‬ ‫الارفاؤوط‬ ‫شعميمب‬ ‫‪ ،‬ئحقيق‬ ‫القراء الكبار ‪ ،‬للذهبي‬ ‫‪ -‬معرفة‬ ‫‪76‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4 0 4‬‬ ‫‪، 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫بيروت‬

‫ما فى الإححاء من الأخبا! ‪ -‬بحاشية‬ ‫الأسفار في الاسفار في لخريج‬ ‫حمل‬ ‫‪ - 7‬الحغني عن‬ ‫لأ‬

‫‪.‬‬ ‫غم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار المعرفة‬ ‫العراقي‬ ‫بن الحسين‬ ‫‪-‬حبدالرحيم‬ ‫للغزالي‬ ‫الدين‬ ‫علوم‬ ‫احيا‪-‬‬

‫الدين عبدالحميد‪،‬‬ ‫محيى‬ ‫الاعاريب ‪ ،‬لابن هشام ‪ ،‬تحقيق‬ ‫كتب‬ ‫"لا ‪ -‬مغاني اللبيب ص‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪299 ،‬‬ ‫‪ ،‬بيروت‬ ‫العصرية‬ ‫المكتبة‬

‫م ‪.‬‬ ‫خ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬دار الفكر‬ ‫‪ ،‬لابن قيم الجوزية‬ ‫دار السعاده‬ ‫‪ -‬مفئاح‬ ‫‪97‬‬

‫كيلاني‪،‬‬ ‫سمد‬ ‫محمد‬ ‫‪ ،‬تحقيق‬ ‫الشهرستاني‬ ‫بن عبدالكريم‬ ‫‪ ،‬لمحمد‬ ‫" ‪ -‬الملل والنحل‬ ‫‪2‬‬

‫هـ‪+‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ،‬القاهرة ‪4 0 6 ،‬‬ ‫البابي الحلبي‬ ‫مصطفى‬ ‫مطبعة‬

‫‪ 1 4 1 1 ، 1‬هـ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫‪ ،‬دار لبنان ‪ ،‬بيروت‬ ‫الكرمي‬ ‫سعيد‬ ‫‪ ،‬لحسن‬ ‫إلى لعة العر!‬ ‫‪ -‬الهادي‬ ‫‪8 1‬‬

‫النيسابوري ‪ ،‬تحقيق‬ ‫الواحدي‬ ‫في احمد‬ ‫لعلي‬ ‫القرآن المجيد‪،‬‬ ‫في تفسير‬ ‫‪ -‬الوسيط‬ ‫‪82‬‬

‫هـ‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ ، 1‬ه ‪4 1‬‬ ‫‪ ،‬ط‬ ‫العلمية ‪ ،‬بيروت‬ ‫‪ ،‬دار الكتب‬ ‫وكيره‬ ‫عادلى عبدالموجود‬

‫‪07‬‬
‫‪1‬لمحتو يات‬ ‫س‬ ‫فهر‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫التحقيق‬ ‫مقدمة‬

‫‪7‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نصخها‬ ‫ووصف‬ ‫للرسالة‬ ‫موجزة‬ ‫دراسة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫القسحم‬

‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫القيم‬ ‫لابن‬ ‫الرسالة‬ ‫نسبة‬ ‫صحة‬ ‫مدى‬

‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫اهمية‬

‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الخطوطة‬ ‫والنسخ‬ ‫المطبوعة‬ ‫النسخ‬ ‫وصف‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لة‬ ‫لرسا‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫عنوا‬

‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ليه‬ ‫إ‬ ‫لمرسل‬ ‫ا‬

‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المخطوطة‬ ‫النسخ‬ ‫من‬ ‫نحاذج‬

‫‪1‬لقيم‬ ‫ابن‬ ‫‪ :‬رسالة‬ ‫المحقق‬ ‫‪ :‬النص‬ ‫الثانى‬ ‫القسم‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا لرجل‬ ‫بركة‬ ‫من‬ ‫الله‬ ‫لى‬ ‫إ‬ ‫والدعوة‬ ‫الخعليم‬

‫‪4‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫قلوبهم‬ ‫غفلت‬ ‫ممن‬ ‫الوقت‬ ‫مخالطته‬ ‫من تضيع‬ ‫مخالطة‬ ‫من‬ ‫الحذ!‬

‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الهوى‬ ‫واتباع‬ ‫الله‬ ‫عن‬ ‫الغفلة‬ ‫خطر‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬ـ‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫عليهم‬ ‫المنعم‬ ‫صم‬ ‫من‬

‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الحستقيم‬ ‫الصراط‬ ‫إلى‬ ‫هدي‬ ‫قد‬ ‫به‬ ‫العبد‬ ‫يكون‬ ‫ما‬

‫‪6‬‬ ‫‪0 0 0 0 0‬‬ ‫فيها‬ ‫الهداية‬ ‫إلى‬ ‫مفتقرا‬ ‫ويكون‬ ‫العبد‬ ‫عن‬ ‫لا تنفك‬ ‫التن‬ ‫الأمور‬

‫‪71‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الدين‬ ‫فى‬ ‫الامامة‬ ‫طلب‬

‫قوله تعالى ‪ < :‬هـاصئنا‬ ‫< إماما > ‪ ،‬من‬ ‫فراد لفظ‬ ‫إ‬ ‫الكلام على‬

‫!كلصس*‪.‬ممص‬
‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫؟؟*الا>‬ ‫مامالأ‬ ‫!ئقين‬

‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫إمامة‬ ‫نيل‬ ‫سببا‬

‫< وجعلنا صش م‬ ‫السجدة‬ ‫اية‬ ‫الجمع بين الصبر واليقين في‬ ‫حكمة‬

‫أبص>‪11".............!.................0005‬‬

‫مششم‬ ‫هـجعلنا‬ ‫<‬ ‫‪:‬‬ ‫تعالى في سورة السجدة‬ ‫قوله‬ ‫ضها‬ ‫التي‬ ‫لأصول‬ ‫ا‬

‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪- . . . + .‬‬ ‫>‬ ‫‪1‬‬ ‫ا*‪2‬‬ ‫يوقنولت‬ ‫ئانتنا‬ ‫وشانوا‬ ‫بامرنا لما صبرؤا‬ ‫!دوت‬ ‫أيصه‬

‫‪021‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الصبر‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫لأصل‬ ‫ا‬

‫‪021‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اليقين‬ ‫‪:‬‬ ‫الئاني‬ ‫الأصل‬

‫‪212‬‬ ‫‪0 0 0‬‬ ‫الله ورسوله‬ ‫إلى‬ ‫ودعوتهم‬ ‫الخلق‬ ‫ت هداية‬ ‫الثالث‬ ‫الأصل‬

‫‪213‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اللخة‬ ‫في‬ ‫)‬ ‫(البصيرة‬ ‫معاني‬ ‫من‬

‫أنا‬ ‫على بصير‪-‬‬ ‫لمحؤ إلى أدله‬ ‫لى ‪ < :‬ل‬ ‫تعا‬ ‫في قوله‬ ‫تقديو العطف‬

‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اتبعنى)‬ ‫الصمن‬

‫رسوله‬ ‫لسان‬ ‫على‬ ‫بما امو به سبحانه‬ ‫الرابم ‪ :‬هدايتهم‬ ‫الاصل‬

‫محطثفا‬
‫وسم!‪000000000000000000000000000000000000026‬‬

‫‪26‬‬ ‫سورة السجدة‬ ‫الة‬ ‫اتضحنتها‬ ‫التي‬ ‫في الاصول‬ ‫خلاصه‬

‫‪72‬‬
‫"‪2‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والنعيم‬ ‫اللذة‬ ‫تحصيل‬ ‫طرق‬

‫‪28‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. +.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والنعيم‬ ‫اللذة‬ ‫تحصيل‬ ‫فى‬ ‫الناس‬ ‫اغلاط‬

‫القلب؟‬ ‫والارادات التي تعترض‬ ‫المرء من الشهوات‬ ‫يتخلص‬ ‫كيف‬

‫‪32‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫النافعة‬ ‫السعحدة‬ ‫الححاة‬

‫‪36‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫العين‬ ‫وقرة‬ ‫المحبه‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬

‫‪38‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫صلاته‬ ‫في‬ ‫الغافل‬ ‫وحال‬ ‫‪،‬‬ ‫صلاته‬ ‫في‬ ‫المحب‬ ‫حال‬

‫التي تجمع‬ ‫هي‬ ‫بها القلب‬ ‫التي تمر بها العين ويستريح‬ ‫الصلاة‬

‫‪93‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫مشاهد‬ ‫سته‬

‫‪93‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫الاخلا‬ ‫‪:‬‬ ‫الأول‬ ‫المشهد‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ـ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫والنصح‬ ‫الصدق‬ ‫‪:‬‬ ‫الثاني‬ ‫المشهد‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لاقتداء‬ ‫و]‬ ‫المتابعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الثالث‬ ‫المشهد‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قبة‬ ‫والمرا‬ ‫لإحسان‬ ‫ا‬ ‫‪.‬‬ ‫بع‬ ‫ا لرا‬ ‫ا لمشهد‬

‫‪46‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫المنة‬ ‫‪:‬‬ ‫مس‬ ‫الخا‬ ‫المشهد‬

‫‪94‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫التقصير‬ ‫مشهد‬ ‫؟‬ ‫ا لسادس‬ ‫الحشهد‬

‫؟‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قواعد‬ ‫اربع‬ ‫‪:‬‬ ‫خاتمة‬

‫‪:‬‬ ‫رس‬ ‫الفها‬

‫"‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الايات‬ ‫فهرس‬

‫‪73‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الأحاديث‬ ‫فهرس‬
‫‪06‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لاقوال‬ ‫وا‬ ‫لاثالى‬ ‫ا‬ ‫فهرس‬
‫‪61‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الأعلام‬ ‫فهرس‬
‫‪62‬‬

‫‪63‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الرسالة‬ ‫في‬ ‫الواردة‬ ‫الكتب‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الشعرية‬ ‫الأبيات‬ ‫فهوس‬
‫‪64‬‬

‫‪65‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ومراجعهما‬ ‫والدراسة‬ ‫التحقيق‬ ‫مصادر‬

‫لأ‬ ‫‪4‬‬

You might also like