You are on page 1of 36

‫‪UNIVERSITÉ MOHAMED V DE RABAT‬‬

‫‪Faculté Des Sciences Juridiques Économiques et‬‬


‫‪Sociales Salé‬‬

‫‪HOUDA KASMI‬‬

‫‪-‬مادة المنهجية‬
‫المنطلق القانوني‬
‫التمرين‪ 500 :‬مصطلح من تعريف التشريع المغربي‬

‫‪ 418‬من قانون اﻻلتزامات والعقود التي جاءت تقضي بأنه‪) :‬الورقة‬


‫الرسمية هي التي يتلقاها الموظفون العموميون الذين لهم صﻼحية التوثيق‬
‫في مكان تحرير العقد‪ ،‬وذلك في الشكل الذي يحدده القانون‬
‫– بمفهوم المخالفة للفصل ‪ 418‬من قانون اﻻلتزامات والعقود المغربي‬
‫يمكن القول المحرر العرفي أو الورقة العرفية هي تلك التي يقوم‬
‫بتحريرها اﻷفراد فيما بينهم دون تدخل الموظف العمومي‬
‫‪ -‬التجديد‪ .‬الفصل ‪ .347‬التجديد انقضاء التزام في مقابل إنشاء التزام‬
‫جديد يحل محله‪ .‬والتجديد ﻻ يفترض بل يجب التصريح بالرغبة في‬
‫إجرائه‪ .‬الفصل ‪.348‬‬
‫‪ -‬الفصل ‪ .781‬الوديعة عقد بمقتضاه يسلم شخص شيئا منقوﻻ إلى‬
‫شخص آخر يلتزم بحفظه وبرده بعينه‬
‫‪ -‬عارية اﻻستعمال عقد بمقتضاهه يسلم أحد طرفيه لﻶخر شيئا‪ ،‬لكي‬
‫يستعمله خﻼل أجل معين أو في غرض محدد على أن يرده بعينه‪ .‬وفي‬
‫العارية يحتفظ المعير بملكية الشيء المستعار وبحيازته القانونية‪ .‬وليس‬
‫للمستعير إﻻ مجرد استعماله‪.‬‬
‫‪ -‬ال ُمعاوضة وفقا للفصل ‪ 619‬من قانون اﻻلتزامات والعقود المغربي‬
‫هو “عقد بمقتضاه يعطي كل من المتعاقدين لﻶخر على سبيل الملكية‪،‬‬
‫شيئا منقوﻻ أو عقاريا‪ ،‬أو حقا ‪...‬‬
‫‪ 217 -‬اﻹنابة تصرف بمقتضاه يحول الدائن حقوقه على المدين لدائنه‬
‫هو‪ ،‬وفاء لما هو مستحق عليه له وتكون اﻹنابة أيضا في تصرف من‬
‫يكلف أحدا من الغير بالوفاء ‪...‬‬
‫‪830 -‬‬
‫‪ -‬حسب أحكام المادة اﻷولى )‪ (01‬مكرر من القانون التجاري‪ ،‬فإن‬
‫التاجر هو كل شخص طبيعي أو معنوي الذي يقوم بأعمال تجارية و‬
‫تعتبر مهنته اﻻعتيادية‪ ،‬إﻻ في حالة مغايرة يذكرها نص القانون‬
‫‪ .879 -‬الوكالة عقد بمقتضاه يكلف شخص شخصا آخر بإجراء عمل‬
‫مشروع لحسابه ويسوغ إعطاء الوكالة أيضا لمصلحة الموكل والوكيل أو‬
‫لمصلحة الموكل والغير‪ ،‬بل ولمصلحة الغير وحده‪.‬‬
‫المادة ‪ .355‬الحجب منع وارث معين من كل الميراث أو بعضه‬
‫بقريب آخر‬
‫اﻷصل التجاري حسب المادة ‪ 79‬من مدونة التجارة المغربية هو مال‬
‫منقول معنوي يشمل جميع اﻷموال المنقولة المخصصة لممارسة نشاط‬
‫تجاري أو عدة أنشطة تجارية‪.‬‬
‫عرف المشرع المغربي عقد الوكالة التجارية بمقتضى المادة ‪ 393‬من‬
‫مدونة التجارة بأنه” عقد يلتزم بمقتضاه شخص دون أن يكون مرتبطا‬
‫بعقد عمل بالتفاوض أو التعاقد بصفة معتادة بشأن عمليات تهم أشربة أو‬
‫بيوعات وبصفة عامة جميع العمليات التجارية باسم ولحساب تاجر أو‬
‫منتج أو ممثل تجاري آخر يلتزم من جهته بأداء أجرة عن ذلك”‪.‬‬
‫جاء في المادة ‪ 422‬من مدونة التجارة تعريف الوكالة بالعمولة على‬
‫أنها " عقد يلتزم بمقتضاه الوكيل بالقيام باسمه الخاص بتصرف قانوني‬
‫لحساب موكله "‬
‫تعريف عقد السمسرة‪ :‬هو عقد يكلف بواسطة شخص يسمى السمسار‬
‫للبحث عن شخص آخر من أجل إبرام عقد أصلي‪ ،‬وذلك ما نصت عليه‬
‫المادة ‪ .405‬كما سبق الذكر‪ ،‬فدور السمسار يقتصر على البحث على‬
‫الشخص ليتعاقد مع عميله‪ ،‬و ربما كان له دور أيضا في التقريب بينهما‪،‬‬
‫و يظل بعيدا عن التأثير في العقود‪.‬‬
‫قرينة البراءة‪:‬‬
‫نصت المادة اﻷولى من قانون المسطرة الجنائية على اعتبار البراءة هي‬

‫اﻻصل إلى أن تثبت إدانة الشخص بحكم مكتسب لقوة الشيء المقضي به‬
‫بناء‬
‫على محاكمة عادلة تتوفر فيها كل الضمانات القانونية‪ .‬هذا المبدأ يكرس‬
‫ما تضمنه‬

‫الدستور من أن المملكة المغربية تتعهد « بالتزام ما تقتضيه المواثيق‬


‫الدولية‬

‫من مبادئ وحقوق وواجبات وتؤكد تشبتها بحقوق اﻹنسان كما هي‬
‫متعارف عليها‬

‫دول‬
‫نص المشرع في الفصل ‪ 307‬من قانون المسطرة المدنية على‪“ :‬اتفاق‬
‫التحكيم هو التزام اﻷطراف باللجوء إلى التحكيم قصد حل نزاع نشأ أو قد‬
‫ينشأ عن عﻼقة قانونية معينة‪ ،‬تعاقدية أو غير تعاقدية‪ ،‬يكتسي اتفاق‬
‫التحكيم شكل عقد تحكيم أو شرط تحكيم”‪.‬‬
‫نص على هذين النوعين من التحكيم الفصل ‪ 319‬من قانون ‪08-05‬‬
‫الخاص بالتحكيم الذي جاء فيه “يكون التحكيم إما خاصا أو مؤسساتيا”‪.‬‬
‫فالتحكيم الحر أو الخاص هو ذلك التحكيم الذي يتولى المحكمين إقامته‬
‫بمناسبة نزاع معين‪ ،‬ولهم الحرية في اختيار من يشاءوا من المحكمين‬
‫بأنفسهم وتحديد القواعد اﻹجرائية والموضوعية التي تحكم النزاع ]‪.[38‬‬
‫ذلك سواء قبل نشوء النزاع عن طريق شرط التحكيم أو بعد نشوءه عن‬
‫يطرق مشارطة التحكيم‪.‬‬
‫وبعدما أن تغاضى المشرع المغربي عن تعريف التحكيم في الباب الثامن‬
‫من القسم الخامس من قانون المسطرة المدنية‪ ،‬والمتعلق بالتحكيم جاء في‬
‫قانون رقم ‪ [12] 08-05‬والذي نسخ مقتضيات هذا الباب واستدرك اﻷمر‬
‫بتعريفه لتحكيم وذلك على غرار باقي التشريعات المقارنة‪ ،‬في الفصل‬
‫‪ 306‬من قانون ‪“ 08-05‬يراد بالتحكيم حل نزاع من لدن هيئة تحكيمية‬
‫تتلقى من اﻷطراف مهمة الفصل في النزاع بناء على اتفاق التحكيم”‪.‬‬
‫يعرف التحويل بموجب المادة ‪ 519‬من مدونة التجارة باعتباره "عملية‬
‫ّ‬
‫بنكية يتم بمقتضاها إنقاص حساب المودع‪ ،‬بناء على أمره الكتابي‪ ،‬بقدر‬
‫مبلغ معين يقيد في حساب آخر"‬
‫بالنظر إلى مقتضيات الفصل ‪ 119‬من القانون الجنائي الذي ينص على‬
‫تعريف حالة تعدد الجرائم بقوله‪ ”:‬هو ارتكاب شخص جرائم متعددة في‬
‫آن واحد أو في أوقات متوالية دون أن يفصل بينها حكم غير قابل للطعن‬
‫العقوبات اﻹضافية‪:‬‬
‫طبق للفقرة الثانية من الفصل ‪ 14‬من القانون الجنائي‪ ،‬فالعقوبات إما‬
‫اصلية أو إضافية فتكون اصلية عندما سيوغ الحكم بها وحدها دون أن‬
‫تضاف إلى عقوبة أخرى وتكون إضافية عندما ﻻ يسوغ الحكم بها‬
‫وحدها‪ ،‬أو عندما تكون ناتجة عن الحكم بعقوبة أصلية‪.‬‬
‫تعرض المشرع المغربي ﻷسباب اﻹعفاء من العقاب في الفصل ‪ 143‬من‬
‫مجموعة القانون الجنائي فقال‪ ”:‬اﻷعذار القانونية هي حاﻻت محددة في‬
‫القانون على سبيل الحصر يترتب عليها مع ثبوت الجريمة وقيام‬
‫المسؤولية أن يتمتع المجرم إما بعدم العقاب‪ ،‬إذا كانت أعذار معفية‪ ،‬وإما‬
‫بتخفيف العقوبة إذا كانت أعذار مخففة”‪.‬‬
‫العقوبات اﻹضافية هي‪:‬‬
‫‪ – 1‬الحجر القانوني؛‬
‫‪ – 2‬التجريد من الحقوق الوطنية؛‬
‫‪ – 3‬الحرمان المؤقت من ممارسة بعض الحقوق الوطنية أو المدنية أو‬
‫العائلية؛‬
‫‪ – 4‬الحرمان النهائي أو المؤقت من الحق في المعاشات التي تصرفها‬
‫الدولة والمؤسسات العمومية؛‬
‫‪ – 5‬المصادرة الجزئية لﻸشياء المملوكة للمحكوم عليه‪ ،‬بصرف النظر‬
‫عن المصادرة المقررة كتدبير وقائي في الفصل ‪89‬؛‬
‫‪ – 6‬حل الشخص المعنوي؛‬
‫‪ – 7‬نشر الحكم الصادر باﻹدانة‬
‫يعرف الفصل اﻷول من القانون المتعلق بتجريم ممارسة التعذيب)المادة‬
‫‪ 231‬من القانون الجنائي كما عدلت ( "جريمة التعذيب" كالتالي‪ :":‬يقصد‬
‫بالتعذيب بمفهوم هذا القانون كل إذاء يسبب ألما أو عذابا جسديا أو نفسيا‬
‫يرتكبه عمدا موظف عمومي أو يحرض عليه أو يوافق عليه أو يسكت‬
‫عنه‪ ،‬في حق شخص لتخويفه أو إرغامه أو إرغام شخص آخر على ‪...‬‬
‫خصص الفصل ‪ 395‬شرحا لمعنى الترصد " الترصد هو فترة طويلة أو‬
‫قصيرة في مكان واحد أو أمكنة مختلفة بشخص قصد قتله أو ارتكاب‬
‫العنف ضده"‪.‬‬
‫وأفرد القانون الجنائي الفصل ‪ 394‬لشرح معنى سبق اﻹصرار " سبق‬
‫اﻹصرار هو العزم‪ ،‬المصمم عليه قبل وقوع الجريمة‪ ،‬على اﻻعتداء‬
‫على شخص معين أو على أي شخص قد يوجد أو يصادق حتى ولو كان‬
‫هذا العزم معلقا على ظرف أو شرط‪".‬‬
‫الفصل ‪63‬‬
‫اﻹقصاء هو إيداع العائدين الذين تتوفر فيهم الشروط المبينة في الفصلين‬
‫‪ 65‬و‪ ،66‬داخل مؤسسة للشغل ذات نظام مﻼئم لتقويم اﻻنحراف‬
‫اﻻجتماعي‪.‬‬
‫الفصل ‪59‬‬
‫اﻹفراج المقيد بشروط هو إطﻼق سراح المحكوم عليه قبل اﻷوان نظرا‬
‫لحسن سيرته داخل السجن‪ ،‬على أن يظل مستقيم السيرة في المستقبل‪ ،‬أما‬
‫إذا ثبت عليه سوء السلوك‪ ،‬أو إذا أخل بالشروط التي حددها القرار‬
‫باﻹفراج المقيد‪ ،‬فإنه يعاد إلى السجن لتتميم ما تبقى من عقوبته‬
‫جاء في الفصل ‪ 486‬ق‪ .‬ج بأن ‪» :‬اﻹغتصاب هو مواقعة رجل ﻻمرأة‬
‫بدون رضاها ويعاقب عليه بالسجن من خمس إلى عشر سنوات‪.‬‬
‫عرف الفصل ‪ 442‬ق‪ .‬ج القذف بأنه ادعاء واقعة أو نسبتها إلى شخص‬
‫أو هيئة‪ ،‬إذا كانت هذه الواقعة تمس شرف أو اعتبار الشخص أو الهيئة‬
‫التي نُسبت إليها‬
‫وعرف الفصل ‪ 443‬ق‪ .‬ج السب بأنه كل تعبير شائن أو عبارة تحقير‬
‫أو قدح ﻻ تتضمن نسبة أي واقعة معينة‬
‫الفصل ‪71‬‬
‫المنع من اﻹقامة هو منع المحكوم عليه من أن يحل بأماكن معينة‪ ،‬ولمدة‬
‫محددة إذا اعتبرت المحكمة‪ ،‬نظرا لطبيعة الفعل المرتكب أو لشخصية‬
‫فاعله أو لظروف أخرى أن إقامة المحكوم عليه باﻷماكن المشار إليها‬
‫يكون خطرا على النظام العام أو على أمن اﻷشخاص‪.‬‬
‫الفصل ‪72‬‬
‫الفصل ‪75‬‬
‫اﻹيداع القضائي داخل مؤسسة لعﻼج اﻷمراض العقلية هو أن يوضع‬
‫شخص في مؤسسة مختصة‪ ،‬بمقتضى قرار من محكمة الموضوع إذا‬
‫كان متهما بارتكاب جناية أو جنحة أو بالمساهمة أو المشاركة فيها‪،‬‬
‫ولكنه‪ ،‬كان وقت ارتكاب الفعل‪ ،‬في حالة خلل عقلي ثبت بناء على خبرة‬
‫طبية‪ ،‬واستوجب التصريح بانعدام مسؤوليته مطلقا وإعفاءه من العقوبة‬
‫التي قد يستحقها وفق القانون‪.‬‬
‫في الفصل ‪ 111‬من القانون الجنائي‪ .‬جنح تأديبية ‪ :‬هي الجريمة التي‬
‫يعاقب عليها القانون الجنائي المغربي ب ‪ :‬الحبس الذي يزيد حده‬
‫اﻷقصى عن سنتين‬
‫لم يعرف المشرع المغربي المساهمة وإنما تعرض للمساهم وذلك من‬
‫خﻼل الفصل ‪ 128‬من القانون الجنائي حيث يقول ‪ ” :‬يعتبر مساهما في‬
‫الجريمة كل من ارتكب شخصيا عمﻼ من أعمال التنفيذ المادي لها”‬
‫الفصل ‪80‬‬
‫الوضع القضائي في مؤسسة للعﻼج هو أن يجعل تحت المراقبة بمؤسسة‬
‫مﻼئمة – وبمقتضى حكم صادر عن قضاء الحكم – شخص ارتكب أو‬
‫ساهم أو شارك في جناية أو جنحة تأديبية أو ضبطية‪ ،‬وكان مصابا بتسمم‬
‫مزمن ترتب عن تعاط للكحول أو المخدرات إذا ظهر أن ﻹجرامه صلة‬
‫بذلك التسمم‪.‬‬
‫وحيث ينص الفصل ‪ 264‬من القانون الجنائي على أنه “يعتبر إهانة‪،‬‬
‫ويعاقب بهذه الصفة‪ ،‬قيام أحد اﻷشخاص بتبليغ السلطات العامة عن وقوع‬
‫جريمة يعلم بعدم حدوثها أو بتقديم أدلة زائفة متعلقة بجريمة خيالية أو‬
‫التصريح لدى السلطة القضائية بارتكابه جريمة لم يرتكبها ولم يساهم في‬
‫ارتكابها”‬
‫عرف المشرع المغربي التزوير في الفصل ‪ 351‬الذي ينص على ما‬
‫يلي‪" :‬تزوير اﻷوراق هو تغيير الحقيقة فيها بسوء نية‪ ،‬تغييرا من شأنه‬
‫أن يسبب ضررا متى وقع في محرر بإحدى الوسائل المنصوص عليها‬
‫في القانون‬
‫في حين خصص الفصل ‪ 395‬شرحا لمعنى الترصد " الترصد هو فترة‬
‫طويلة أو قصيرة في مكان واحد أو أمكنة مختلفة بشخص قصد قتله أو‬
‫ارتكاب العنف ضده"‪2018/12/16.‬‬
‫الفصل ‪83‬‬
‫الوضع القضائي في مؤسسة فﻼحية هو إلزام الحكم للمحكوم عليه من‬
‫أجل جناية أو من أجل أية جنحة عقابها الحبس قانونا بأن يقيم في مركز‬
‫مختص يكلف فيه بأشغال فﻼحية وذلك إذا ظهر أن إجرامه مرتبط بتعوده‬
‫على البطالة أو تبين أنه يتعيش عادة من أعمال غير مشروعة‬
‫الفصل ‪35‬‬
‫الغرامة هي إلزام المحكوم عليه بأن يؤدي لفائدة الخزينة العامة مبلغا‬
‫معينا من النقود‪ ،‬بالعملة المتداولة في المملكة‬
‫الفصل ‪42‬‬
‫المصادرة هي تمليك الدولة جزءا من أمﻼك المحكوم عليه أو بعض‬
‫أمﻼك له معينة‬
‫و هو حرمة ﻻ يجب انتهاكها ‪ ,‬ليس فقط حرية شخصية و حق للملكية بل‬
‫هو المستودع الطبيعي لﻺنسان ‪ ,‬بأمن فيه نفسه و عرضه و ذويه ‪ ,‬في‬
‫إطار بحثنا عن مفهوم المنزل الذي جاء في قانون المسطرة الجنائية ‪,‬‬
‫صادفنا الفصل ‪ 511‬من القانون الجنائي الذي اعتبره ‪ ”:‬كل مبنى أو بيت‬
‫أو مسكن أو خيمة أو مأوى ثابت او متنقل سواء كان مسكونا فعﻼ أو‬
‫الفصل ‪61‬‬
‫التدابير الوقائية الشخصية هي‪:‬‬
‫‪ – 1‬اﻹقصاء؛‬
‫‪ – 2‬اﻹجبار على اﻹقامة بمكان معين؛‬
‫‪ – 3‬المنع من اﻹقامة؛‬
‫‪ – 4‬اﻹيداع القضائي داخل مؤسسة لعﻼج اﻷمراض العقلية؛‬
‫‪ – 5‬الوضع القضائي داخل مؤسسة للعﻼج؛‬
‫‪ – 6‬الوضع القضائي في مؤسسة فﻼحية؛‬
‫‪ – 7‬عدم اﻷهلية لمزاولة جميع الوظائف أو الخدمات العمومية؛‬
‫‪ – 8‬المنع من مزاولة مهنة أو نشاط أو فن سواء كان ذلك خاضعا‬
‫لترخيص إداري أم ﻻ؛‬
‫‪ – 9‬سقوط الحق في الوﻻية الشرعية على اﻷبناء‬
‫ع‪ :‬الفصل ‪[09/10 à 22 :05] 62‬‬
‫التدابير الوقائية العينية هي‪:‬‬
‫‪ – 1‬مصادرة اﻷشياء التي لها عﻼقة بالجريمة أو اﻷشياء الضارة أو‬
‫الخطيرة أو المحظور امتﻼكها؛‬
‫‪ – 2‬إغﻼق المحل أو المؤسسة التي استغلت في ارتكاب الجريمة‪.‬‬
‫الفصل ‪63‬‬
‫اﻹقصاء هو إيداع العائدين الذين تتوفر فيهم الشروط المبينة في الفصلين‬
‫‪ 65‬و‪ ،66‬داخل مؤسسة للشغل ذات نظام مﻼئم لتقويم اﻻنحراف‬
‫اﻻجتماع‬
‫اﻹقامة اﻹجبارية هي أن تحدد المحكمة مكانا لﻺقامة أو دائرة محدودة ﻻ‬
‫يجوز للمحكوم عليه اﻻبتعاد عنها بدون رخصة طوال المدة التي يحددها‬
‫الحكم بحيث ﻻ تقل عن خمس سنوات متى كانت عقوبة أصلية‬
‫أو كما يسميها المشرع المغربي ” بالمحاولة ” وقد نص عليها في الفصل‬
‫‪ 114‬ق‪ .‬ج بقوله ‪ ” :‬كل محاولة ارتكاب جناية بدت بالشروع في تنفيذها‬
‫أو بأعمال ﻻ لبس فيها تهدف مباشرة إﻻ ارتكابها‪ ،‬إذا لم يوقف تنفيذها‪،‬‬
‫أو لم يحصل اﻷثر المتوخى منها إﻻ لظروف خارجة عن إرادة مرتكبيها‬
‫تعتبر كالجناية التامة‪ ،‬ويعاقب عليها بهذه الصفة‬
‫المغربي تطرق للمشاركة في الجريمة من خﻼل الفصل ‪ 129‬من‬
‫القانون ج الذي ينص على أنه‪ :‬يعتبر مشاركا في الجناية أو الجنحة من لم‬
‫يساهم مباشرة في تنفيذها‪ ،‬ولكنه أتى أحد اﻷفعال اﻵتية باﻹضافة إلى‬
‫حاﻻت المشاركة المنصوص عليها في الفصل ‪ 129‬من هذا ا لقانونيعاقب‬
‫بالسجن من عشر إلى عشرين سنة‪ ،‬كل شخص يقدم عمدا لمكن يرتكب‬
‫فعﻼ إرهابيا أويساهم أو يشارك فيه‪ ،‬أسلحة أو ذخائر أو أدوات تنفيذ‬
‫الجريمة‪ ،‬أو مساعدات نقدية أووسائل تعيش أو ترسل أو نقل‪ ،‬مكانا‬
‫لﻼجتماع‬
‫العمومية‪ ،‬إذ بالرجوع إلى مقتضيات الفصل ‪ 224‬نجد أنه ‪" :‬يعد موظفا‬
‫عموميا في تطبيق أحكام التشريع الجنائي‪ ،‬كل شخص كيفما كانت‬
‫صفته‪،‬يعهد إليه في حدود معينة ‪ ،‬بمباشرة وظيفته أ و مهمة ولو مؤقتة‪،‬‬
‫بأجر أو بدون أجر‪ ،‬ويساهم بذلك في خدمة الدولة‪ ،‬أو المصالح العمومية‬
‫أو الهيآت البلدية‪ ،‬أو المؤسسات العمومية‪ ،‬أو مصلحة ذات نفع عام‪.‬‬
‫‪25‬‬
‫عرف المشرع المغربي شهادة الزور في الفصل ‪ 368‬من القانون‬
‫الجنائي يقوله ‪ " :‬شهادة الزور هي تغيير للحقيقة عمدا ‪ ،‬تغييرا من شأنه‬
‫تضليل العدالة لصالح احد الخصوم أو ضده إذا أدلى بها شاهد‪ ،‬بعد حلف‬
‫اليمين في قضية جنائية أو مدنية أو إدارية متى أصبحت أقواله نهائية"‬
‫كما عرف الفصل ‪ 300‬جريمة العصيان بأنها "كل هجوم أو مقاومة‪،‬‬
‫بواسطة العنف أو اﻹيذاء ضد موظفي أو ممثلي السلطة العامة القائمين‬
‫بتنفيذ اﻷوامر أو القرارات الصادرة من تلك السلطة أو القائمين بتنفيذ‬
‫القوانين أوالنظم أو أحكام القضاء أو قراراته أو اﻷوامر القضائية‬
‫المادة ‪“ :6‬العقار بطبيعته هو كل شيء مستقر بحيزه ثابت فيه ﻻ يمكن‬
‫نقله من دون تلف أو تغيير في هيئته‪”.‬‬
‫مــن مجموعــة الفصــل ‪ 1-448‬حســب القانــون الجنائــي ‪ :‬يقصــد‬
‫باالتجــار بالبشــر تجنيــد شــخص أو اســتدراجه أو نقلــه أو تنقيلــه أو‬
‫إيــواؤه أو اســتقباله‪ ،‬أو الوســاطة فــي ذلــك‪ ،‬بواســطة التهديــد بالقــوة‬
‫أو باســتعمالها أو باســتعمال مختلـف أشـكال القسـر أو االختطـاف أو‬
‫االحتيـال أو الخــداع‪ ،‬أو إســاءة‬
‫تنص المادة ‪ 40‬من مدونة الحقوق العينية على أن “اﻻرتفاق القانوني هو‬
‫تحمل يفرضه القانون على عقار‪ .‬ويمكن أن يقرر لمنفعة عامة أو خاصة‬
‫المادة ‪“ :9‬الحق العيني اﻷصلي هو الحق الذي يقوم بذاته من غير حاجة‬
‫إلى أي حق آخر يستند إليه‬
‫سيل المياه الطبيعية من اﻷراضي المنخفضة) المادة ‪ 60‬من مدونة‬
‫الحقوق العينية(‪ .‬حق المالك في استعمال مياه المطر التي تنزل في أرضه‬
‫والتصرف فيها‬
‫المادة ‪ 131‬من مدونة الحقوق العينية‪ :‬الزينة حق عيني يخول صاحبه‬
‫ملكية البناء الذي شيده على نفقته فوق أرض الغير‬
‫المادة ‪“ :10‬الحق العيني التبعي هو الحق الذي ﻻ يقوم بذاته‪ ،‬وإنما يستند‬
‫في ‪...‬‬
‫حق العمرى‪ :‬المادة ‪ 105‬من مدونة الحقوق العينية‪ :‬العمرى حق عيني‬
‫قوامه تمليك منفعة عقار بغير عوض يقرر طول حياة المعطى له أو‬
‫المعطي أو لمدة معلومة‪.‬‬
‫المادة ‪“ :7‬العقار بالتخصيص هو المنقول الذي يضعه مالكه في عقار‬
‫يملكه رصدا لخدمة هذا العقار واستغﻼله أو يلحقه به بصفة دائمة‬
‫المادة ‪ 138‬من مدونة الحقوق العينية‪ :‬حق الهواء والتعلية حق عيني‬
‫قوامه تملك جزء معين من الهواء العمودي الذي يعلو بناء قائما فعﻼ‬
‫يملكه الغير‪ ،‬وذلك من أجل إقامة بناء فوقه تسمح به القوانين واﻷنظمة‪.‬‬
‫ينشأ حق الهواء‪ ،‬والتعلية بالعقد‪ .‬يجب أن يبين هذا العقد نوع البناء المراد‬
‫إقامته ومواصفاته وأبعاده‪.‬‬
‫المادة ‪“ :8‬الحق العيني العقاري هو سلطة مباشرة يخولها القانون‬
‫لشخص معين على عقار معين‪ ،‬ويكون الحق العيني أصليا أو تبعيا‬
‫عرفت المادة ‪ 37‬من مدونة الحقوق العينية حق اﻻرتفاق بأنه ‪ ” :‬حق‬
‫عيني قوامه تحمل مقرر على عقار من أجل استعمال أو منفعة عقار‬
‫يملكه شخص آخر‬
‫نظم المشرع المغربي حق السطحية في مدونة الحقوق العينية من المادة‬
‫‪ 116‬إلى المادة ‪ 120‬وهو ” حق عيني قوامه ملكية بنايات أو منشآت أو‬
‫أغراس فوق أرض الغير‬
‫حسب المادة ‪ 50‬من م ح ع فإن “حق الشرب هو نوبة من الماء ينتفع‬
‫بها لسقي اﻷراضي وما بها من غرس وشجر‬
‫اتفاقية الشغل الجماعية"‪ ،‬هي عقد جماعي ينظم عﻼقات الشغل‪ ،‬ويبرم‬
‫بين ممثلي منظمة نقابية لﻸجراء اﻷكثر تمثيﻼ‪ ،‬أو عدة منظمات نقابية‬
‫لﻸجراء اﻷكثر تمثيﻼ‪ ،‬أو اتحاداتها‪ ،‬من جهة‪ ،‬وبين مشغل واحد‪ ،‬أو عدة‬
‫مشغلين يتعاقدون بصفة شخصية‪ ،‬أو ممثلي منظمة مهنية للمشغلين أو‬
‫عدة منظمات مهنية للمشغلين من جهة أخرى‬
‫المادة ‪ .79‬يعد عقد شغل كل عقد يكون التمثيل التجاري أو الصناعي‬
‫محﻼ له‪ ،‬أيا كان الوصف الذي أعطي له‪ ،‬والمبرم بين الوكيل المتجول‪،‬‬
‫أو الممثل‪ ،‬أو الوسيط‪ ،‬مهما ‪...‬‬
‫وأشارت المادة ‪ 142‬من مدونة الحقوق العينية أن اﻻمتياز العقاري ‪:‬‬
‫“حق عيني تخول بمقتضاه صفة الدين للدائن‪ ،‬اﻷفضلية على باقي الدائنين‬
‫ولو كانوا دائنين مرتهنين”‬
‫عرفت المادة ‪ 79‬من مدونة الحقوق العينية حق اﻻنتفاع بأنه " حق‬
‫عيني يخول للمنتفع استعمال عقار على ملك الغير واستغﻼله ‪ ,‬وتنقضي‬
‫مدته لزوما بموت المنتفع‬
‫المادة ‪475‬‬
‫يقصد بالوساطة‪ ،‬في أحكام هذا الباب‪ ،‬جميع العمليات الهادفة إلى تسهيل‬
‫التقاء العرض والطلب في مجال التشغيل‪ ،‬وكذا جميع الخدمات المتقدمة‬
‫لطالب الشغل والمشغلين من أجل إنعاش التشغيل وتنشيط اﻹدماج‬
‫المهني‪.‬‬
‫‪ -‬المادة ‪ : 26‬الصداق هو ما يقدمه الزوج لزوجته إشعارا بالرغبة في‬
‫عقد الزواج وإنشاء أسرة مستقرة‪ ،‬وتثبيت أسس المودة والعشرة بين‬
‫الزوجين‪ ،‬وأساسه الشرعي هو قيمته ‪...‬‬
‫‪ -‬المفاوضة الجماعيةحسب المادة ‪" .92‬المفاوضة الجماعية" هي‬
‫الحوار الذي يجري بين ممثلي المنظمات النقابية لﻸجراء اﻷكثر ‪...‬‬
‫‪ -‬وقد عرفت المادة ‪ 104‬من المدونة اﻻتفاقية الجماعي بأنها‪“ :‬عقد‬
‫جماعي ينظم عﻼقات الشغل‪ ،‬ويبرم بين ممثلي منظمة نقابية لﻸجراء‬
‫اﻷكثر تمثيﻼ‪ ،‬أو عدة ‪...‬‬
‫‪ -‬عرفت مدونة الشغل اﻻجير في المادة‪ 6‬الفقرة اﻻولى بأنه "يعد اجيرا‬
‫كل شخص التزم ببذل نشاطه المهني‪ ,‬تحت تبعية مشغل واحد او عدة‬
‫مشغلين مقابل أجر‪،‬ايا كان نوعه او طريقة أدائه‬
‫‪ -‬المادة ‪ .150‬النسب لحمة شرعية بين اﻷب وولده تنتقل من السلف‬
‫إلى الخلف‬
‫‪207 -‬‬
‫‪ -‬المادة ‪208‬‬
‫أهلية اﻷداء هي صﻼحية الشخص لممارسة حقوقه الشخصية والمالية‬
‫ونفاذ تصرفاته‪ ،‬ويحدد القانون شروط اكتسابها وأسباب نقصانها أو‬
‫انعدامها‪.‬‬
‫‪ -‬أهلية الوجوب هي صﻼحية الشخص ﻻكتساب الحقوق وتحمل‬
‫الواجبات التي يحددها القانون‪ ،‬وهي مﻼزمة له طول حياته وﻻ يمكن‬
‫حرمانه منها‪.‬‬
‫‪ -‬المادة ‪163‬‬
‫الحضانة حفظ الولد مما قد يضره‪ ،‬والقيام بتربيته ومصالحه‪.‬‬
‫‪ -‬المادة ‪277‬‬

‫الوصية عقد يوجب حقا في ثلث مال عاقده يلزم بموته‬

‫المادة ‪ 37‬من ظهير اﻻلتزامات والعقود المغربي‬


‫الوكالة‪ ،‬ويصح أن يجيء ضمنيا وأن ينتج من قيام‬
‫يعتبر اﻹقرار بمثابة َ‬
‫الغير بتنفيذ العقد الذي أبرم باسمه‬
‫الفصل ‪ .585‬البيع مع الترخيص للبائع في استرداد المبيع‪ ،‬أو بيع‬
‫الثنيان‪ ،‬هو الذي يلتزم المشتري بمقتضاه‪ ،‬بعد تمام انعقاده بأن يرجع‬
‫المبيع للبائع في مقابل رد الثمن‬
‫الفصل ‪ .619‬المعاوضة عقد بمقتضاه يعطي كل من المتعاقدين لﻶخر‬
‫على سبيل الملكية‪ ،‬شيئا منقوﻻ أو عقاريا‪ ،‬أو حقا معنويا‪ ،‬في مقابل شيء‬
‫‪.‬أو حق آخر من نفس نوعه أو من نوع آخر‬
‫قضى الفصل ‪ 818‬من قانون اﻻلتزامات والعقود بان‪" :‬إيداع الشيء‬
‫"المتنازع عليه بين يدي أحد من الغير يسمى حراسة‬
‫نص الفصل ‪ 879‬من فانون اﻻلتزامات و العقود على أن "الوكالة عقد‬
‫بمقتضاه يكلف شخص شخصا آخر بإجراء عمل مشروع لحسابه‪،‬‬
‫ويسوغ إعطاء الوكالة أيضا لمصلحة الموكل و الوكيل أو لمصلحة الغير‪،‬‬
‫بل ولمصلحة الغير وحده‬
‫الفصل ‪ .893‬الوكالة العامة هي التي تمنح الوكيل صﻼحية غير مقيدة‬
‫ﻹدارة كل مصالح الموكل‬
‫الفصل ‪ .619‬المعاوضة عقد بمقتضاه يعطي كل من المتعاقدين لﻶخر‬
‫على سبيل الملكية‪ ،‬شيئا منقوﻻ أو عقاريا‪ ،‬أو حقا معنويا‪ ،‬في مقابل شيء‬
‫‪.‬أو حق آخر من نفس نوعه أو من نوع آخر‬
‫الفصل ‪ .627‬الكراء عقد‪ ،‬بمقتضاه يمنح أحد طرفيه لﻶخر منفعة‬
‫منقول أو عقار‪ ،‬خﻼل مدة معينة في مقابل أجرة محددة‪ ،‬يلتزم الطرف‬
‫اﻵخر بدفعها له‬
‫الفصل ‪ .830‬عارية اﻻستعمال عقد بمقتضاها يسلم أحد طرفيه لﻶخر‬
‫شيئا‪ ،‬لكي يستعمله خﻼل أجل معين أو في غرض محدد على أن يرده‬
‫بعينه‬
‫الفصل ‪ .891‬الوكالة الخاصة هي التي تعطى من أجل إجراء قضية أو‬
‫عده قضايا أو التي ﻻ تمنح الوكيل إﻻ صﻼحيات خاصة‬
‫الفصل ‪1170‬‬
‫الرهن الحيازي عقد بمقتضاه يخصص المدين أو أحد من الغير يعمل‬
‫لمصلحته شيئا منقوﻻ أو عقاريا أو حقا معنويا‪ ،‬لضمان اﻻلتزام‬
‫بمقتضى الفصل ‪ 404‬على النحو اﻵتي بيانه‪“ :‬وسائل اﻹثبات التي‬
‫يقررها القانون هي‪ :‬إقرار الخصم؛ الحجة الكتابية ؛ شهادة الشهود ؛‬
‫”‪.‬القرينة ؛ اليمين والنكل عنها‬
‫الفصل ‪ .478‬البيع عقد بمقتضاه ينقل أحد المتعاقدين لﻶخر ملكية شيء‬
‫‪.‬أو حق في مقابل ثمن يلتزم هذا اﻵخر بدفعه له‬
‫عرف الفصل ‪ 1‬ـ ‪ 618‬من ق ل ع بيع العقار في طور اﻻنجاز بأنه كل‬
‫اتفاق يلتزم بمقتضاه البائع بإنجاز عقار داخل أجل ونقل ملكيته إلى‬
‫المشتري مقابل ثمن يؤديه هذا اﻷخير تبعا لتقدم اﻷشغال‬
‫الفصل ‪ .644‬اﻻلتزام بالضمان يقتضي بالنسبة إلى المكري‪ ،‬التزامه‬
‫باﻻمتناع عن كل ما يؤدي إلى تعكير صفو حيازة المكتري‪ ،‬أو إلى‬
‫حرمانه من المزايا التي كان من حقه أن يعول عليها بحسب ما أعد له‬
‫‪.‬الشيء المكتري والحالة التي كان عليها عند العقد‬
‫الفصل ‪ .781‬الوديعة عقد بمقتضاه يسلم شخص شيئا منقوﻻ إلى شخص‬
‫آخر يلتزم بحفظه وبرده بعينه‬
‫ويعرف الفصل ‪ 856‬من القانون المذكور أعﻼه القرض أو عارية‬
‫اﻻستهﻼك على أنه‪“ :‬عقد بمقتضاه يسلم أحد الطرفين لﻶخر أشياء مما‬
‫يستهلك باﻻستعمال أو أشياء منقولة أخرى ﻻستعمالها‪ ،‬بشرط أن يرد‬
‫المستعير عند انقضاء اﻷجل المتفق عليه‪ ،‬أشياء أخرى مثلها في المقدار‬
‫‪”.‬والنوع والصفة‬
‫الفصل ‪ .892‬وكالة التقاضي وكالة خاصة‪ ،‬وهي تخضع لمقتضى أحكام‬
‫هذا القانون وهي ﻻ تخول صﻼحية العمل إﻻ بالنسبة إلى اﻷعمال التي‬
‫تعينها‬

‫ينص الفصل ‪ 1117‬من ق ل ع ان الكفالة عقد بمقتضاه يلتزم شخص‬


‫للدائن بأداء التزام المدين‪ ،‬اذا لم يؤده هذا اﻷخير نفسه‪،‬‬

‫الفصل ‪1098‬‬
‫الصلح‪ ،‬عقد بمقتضاه يحسم الطرفان نزاعا قائما أو يتوقيان قيامه‪ ،‬وذلك‬
‫بتنازل كل منهما لﻶخر عن جزء مما يدعيه لنفسه‪ ،‬أو بإعطائه ماﻻ معينا‬
‫أو حقا‬
‫عرف الفصل ‪ 1243‬من ق‪ .‬ل‪.‬ع حق اﻻمتياز أنه حق أولوية يمنحه‬
‫القانون على أموال مدين نظرا لسبب الدين‬

‫لقد عرف المشرع اﻻكراه في الفصل ‪ 46‬من قانون اﻻلتزامات والعقود‬


‫انه "اجبار يباشر من غير ان يسمح به القانون يحمل بواسطته شخص‬
‫شخصا اخر على ان يعمل عمﻼ دون رضاه‬

‫ما ذهب إليه اﳌﴩع اﳌغريب ﰲ تعريفه للعربـون مـن خـﻼل الفﺼـﻞ‬
‫‪ 288‬مـن قـانون اﻻلتزامات والعقود الﺬي ورد فيه ما يﲇ ‪ " :‬العربون‬
‫هو ما يعطيه أحد اﳌتعاقدين لﻶخر بقﺼد ضامن تنفيﺬ تعهده‬

‫حيث نص الفصل ‪ 291‬من قانون اﻻلتزامات والعقود أن حق الحبس هو‬


‫حق حيازة الشيء المملوك للمدين‪ ،‬وعدم التخلي عنه إﻻ بعد وفاء ما هو‬
‫مستحق للدائن‪ ،‬وﻻ يمكن أن يباشر إﻻ في اﻷحوال الخاصة التي يقررها‬
‫القانون‪2021/09/30.‬‬

‫الفصل ‪ .405‬اﻹقرار قضائي أو غير قضائي‪ .‬فاﻹقرار القضائي هو‬


‫اﻻعتراف الذي يقوم به أمام المحكمة الخصم أو نائبه المأذون له في ذلك‬
‫إذنا خاصا‪ .‬واﻹقرار الحاصل أمام قاض غير مختص‪ ،‬أو الصادر في‬
‫دعوى أخرى‪ ،‬يكون له نفس أثر اﻹقرار القضائي‬
‫الفصل ‪ .407‬اﻹقرار غير القضائي هو الذي ﻻ يقوم به الخصم أمام‬
‫القاضي‬

‫ينص الفصل ‪ 490‬من القانون الجنائي على أن ‪ " :‬كل عﻼقة جنسية بين‬
‫رجل وامرأة ﻻ تربط بينهما عﻼقة زوجية تكون جريمة الفساد ويعاقب‬
‫عليها من شهر واحد الى‬

‫لفصل ‪ .723‬إجارة الخدمة أو العمل‪ ،‬عقد يلتزم بمقتضاه أحد طرفيه بأن‬
‫يقدم لﻶخر خدماته الشخصية ﻷجل محدد أو من أجل أداء عمل معين‪،‬‬
‫في نظير أجر يلتزم هذا اﻵخر بدفعه له‬

‫المادة ‪2‬‬

‫يعتبر اﻹيجار المفضي إلى تملك العقار كل عقد بيع يلتـزم البائع بمقتضاه‬
‫تجاه المكتري المتملك بنقل ملكية عقار أو جزء منه بعد فترة اﻻنتفاع به‬
‫بعوض مقابل أداء الوجيبة المنصوص عليها في المادة ‪ 8‬من هذا القانون‬
‫وذلك إلى حلول تاريخ حق الخيار‬

‫‪.‬‬
‫‪ 44‬المادة ‪45‬‬
‫مركبة‪ :‬كل وسيلة نقل لها عجلتان ‪ :‬يراد في مفهوم هذا القانون بما يلي‬
‫قوتها اﻵلية الذاتية أو على اﻷقل تسير على الطريق العمومية بواسطة‬
‫دراجة ثالثية العجﻼت‪ :‬كل مركبة لها ثالث عجالة بواسطة قوة خارجية‬
‫العضلية لﻸشخاص الذين يسوقونها‪ ،‬وعلى يتم دفعها فقط بواسطة الطاقة‬
‫دراجة ثالثية العجﻼت ‪.‬الخصوص بواسطة المدوسات أو المدورات‬
‫عليها بمحرك‪ :‬كل مركبة لها ثالث عجالة مزودة بمحرك ال ينطبق‬
‫تعريف الدراجة بمحرك وال يتجاوز وزنها فارغة ألف (‪(1000‬‬
‫دراجة ثالثية العجﻼت خفيفة بمحرك‪ :‬دراجة ثالثية العجالة ‪.‬كيلوغرام‬
‫قوته خمسة عشر كيلوا على اﻷكثر أو بمحرك مزودة بمحرك تساوي‬
‫وعشرين (‪( 125‬سنتمترا مكعب حراري ال تتجاوز اسطنته مائة وخمسة‬
‫الدراجة رباعية العجﻼت ‪ :‬كل مركبة لها أربع عجالة على اﻷقل يتم‬
‫بواسطة الطاقة العضلية لﻸشخاص الذين يسوقونها‪ ،‬وعلى دفعها فقط‬
‫الخصوص بواسطة المدوسات أو‬
‫‪.‬المدورات‬
‫دراجة رباعية العجﻼت خفيفة بمحرك ‪ :‬دراجة رباعية العجﻼت ال‬
‫يتجاوز وزنها‬
‫فارغة ثﻼثمائة وخمسين (‪( 350‬كيلوغرام وال يتجاوز وزن حمولتها‬
‫النافعة المأذون بها‬
‫مائتي (‪( 200‬كيلوغرام و مزو دة بمحرك تساوي قوته أربعة (‪( 4‬كيلوو‬
‫اط على األكثر أو‬
‫بمحرك حراري ال تتجاوز أسطته خمسين (‪( 50‬سنتمترا مكعبا‬
‫دراجة رباعية العجﻼت ثقيلة بمحرك ‪ :‬دراجة رباعية العجﻼت مزودة‬
‫بمحرك تساوي‬
‫قوته خمسة عشر (‪( 15‬كيلوواط على اﻷكثر وال ينطبق عليها تعريف‬
‫الدراجة رباعية‬
‫العجﻼت خفيفة بمحرك وأﻻ يتجاوز وزنها فارغة خمسمائة وخمسين (‬
‫‪( 550.‬كيلوغرام‬
‫وزن المركبة فارغة ‪ :‬وزن المركبة في وضع السير‪ ،‬ويشمل القتد مع‬
‫الحواشد وخزان‬
‫الماء مملوءا وخزانات الوقود مملوءة أو آﻻت الغاز مملوءة والهيكل‬
‫والتجهيزات العادية‬
‫والعجاﻻت وعجالتك اﻻحتياط ومجموع األدوات العادية المسلمة عادة مع‬
‫‪.‬المركبة‬
‫الحمولة النافعة المأذون بها للمركبة ‪ :‬الفرق بين الوزن اإلجمالي المأذون‬
‫به للمركبة‬
‫‪.‬محملة ووزن المركبة فارغة‬
‫الوزن الحقيقي للمركبة ‪ :‬الوزن الفعلي للمركبة‪ ،‬كما هي محملة‪ ،‬و على‬
‫م ت نها الطاقم‬
‫‪.‬والركاب‬
‫الوزن اﻹجمالي الدارج المأذون به لمركبة ‪ :‬الوزن اﻹجمالي المأذون به‬
‫لمركبة‬
‫‪ .‬متمفصل أو لمجموعة مركبات أو لقطار طرقي مزدوج‬
‫الوزن اﻹجمالي المأذون به للمركبة محملة ‪ :‬الوزن اﻹجمالي للمركبة‬
‫محملة المصرح‬
‫‪.‬بقبوله من لدن اﻹدارة‬
‫السائق ‪ :‬كل شخص يقوم بقيادة مركبة أو سيارة أو غيرها‪ ،‬بما في ذلك‬
‫الدراجات‪ ،‬أو‬
‫الذي يسوق على الطريق بهائم منفردة أو في شكل قطعان‪ ،‬أو دواب الجر‬
‫أو الحمل أو‬
‫‪.‬الركوب‬
‫حادثة سير ‪ :‬كل حادثة تقع على طريق مفتوحة للسير العمومي تتورط‬
‫فيها على اﻷقل‬
‫نقل جماعي ‪ :‬تعتبر ‪.‬مركبة وتتسبب في ضرر جسماني أو مادي‬
‫مخصصة للنقل الجماعي‪ ،‬المركبات المخصصة للنقل العمومي أو‬
‫الخاص لﻸشخاص‪ ،‬منتظما كان أو عرضيا‪ ،‬بعوض أو بدون عوض‪،‬‬
‫باﻹضافة إلى خدمات‬
‫المدينة‬
‫المادة ‪67‬‬
‫المراقبة التقنية هي العملية التي تهدف إلى التحقق من أن المركبة‬
‫المراقبة مطابقة لتشخيصها المحدد بموجب هذا القانون و الخاضعة لهذه‬
‫في حالة جيدة للسير وال يشوبها أي النصوص الصادرة لتطبيقه‪ ،‬و أنها‬
‫سالمتها تشتغل عيب أو خلل أو تآكل ميكانيكي غير عادي و أن أجهزة‬
‫بصفة عادية و أنها مزودة باللوازم الضرورية و تستجيب للشروط‬
‫النصوص التشريعية و التنظيمية المتعلقة بالسالمة الطرقية المقررة في‬
‫المركبات المصابة بأضرار خطيرة‪.‬وحماية البيئة من التلوث‬
‫المادة ‪70‬‬
‫تعتبر مصابة بأضرار خطيرة كل مركبة خاضعة للتسجيل تعرضت‪،‬‬
‫على إثر حادثة‪،‬‬
‫اﻻعوجاج دائم أضر ببنيتها الحاملة أو ببنية تجميعها كما حددتها الهندسة‬
‫اﻷصلية للمركبة‬
‫المقررة من قبل صانع السيارة‬
‫‪.‬‬
‫المادة ‪85‬‬
‫‪ :‬يراد في مفهوم هذا القانون بما يلي‬
‫تجمع عمراني ‪ :‬فضاء تجتمع فيه مبان ويشار خصيصا إلى مداخله و‬
‫مخارجه ؛‬
‫باحة عامة للتوقف ‪ :‬كل مكان لتوقف المركبات في فضاء محروس أو‬
‫غير محروس‬
‫مملوك لجماعة عمومية و مفتوح في وجه جميع مستعملي الطريق‬
‫العمومية‬
‫طريق سيار ‪ :‬طريق ذات غرض خاص ال تتقاطع مع غيرها وينفذ‬
‫منها و إليها من‬
‫منافذ معدة لذلك‪ ،‬ويقتصر المرور بها على المركبات التي تكون مجهزة‬
‫بمحرك آلي‬
‫و خاضعة للتسجيل‪ ،‬مع مراعاة أحكام هذا القانون و النصوص األخرى‬
‫الجاري بها العمل ؛‬
‫شريط التوقف العاجل ‪ :‬جزء من جانب الطريق يقع على حافة قارعة‬
‫الطريق السيار‬
‫و يتم إنجازه خصيصا للسماح بوقوف المركبات أو توقفها في حالة‬
‫الضرورة القصوى ؛‬
‫شريط مركزي فاصل ‪ :‬الممر الفاصل بين قارعتي الطريق ؛‬
‫مسالك موصلة إلى الطرق السيارة ‪ :‬طرق تصل الطرق السيارة بالطرق‬
‫العمومية‬
‫اﻷخرى ؛‬
‫ملتقى طرق دوراني ‪ :‬ملتقى طرق تتدفق إليه حركة سير المركبات التي‬
‫تلتقي فيه ثم‬
‫تفترق منه على قارعة ذات اتجاه واحد يتوفر على عزلة مركزية‬
‫مستديرة و غير قابلة‬
‫للعبور‪ ،‬و يتم السير على هذه القارعة في اﻻتجاه المعاكس لعقارب‬
‫الساعة ؛‬
‫…قارعة ‪ :‬الجزء أو ا‬
‫طريق سريعة ‪ :‬طريق مصممة ومبنية خصيصا لسير السيارات‪ ،‬تربط‬
‫المجاورة و التي تشتمل‪ ،‬ما عدا في نقاط خاصة أو بصفة مؤقتة‪ ،‬المالك‬
‫بالنسبة التجاهين السير‪ ،‬على قارعات مميزة ومفصولة عن بعضها‬
‫بواسطة و سيلة أخرى ؛ بشريط أرضي غير مخصص للسير أو استثناء‬
‫سكة التسريع أو اﻻندماج ‪ :‬سكة سير إضافية‪ ،‬تسمح للمركبات التي تدخل‬
‫بالزيادة في سرعتها لﻼندماج بسهولة في التيار الرئيسي ؛ إلى الطريق‬
‫سكة السير ‪ :‬أي شريط من اﻷشرطة الطولية‪ ،‬التي يمكن أن تقسم إليها‬
‫و المجسدة أو غير المجسدة بعالمات طرقية طولية‪ ،‬و لكن لها القارعة‬
‫عرض كاف يسمح بمرور قافلة‬
‫المركبات غير الدراجات النارية ؛‬
‫سكة تخفيف السرعة أو الخروج ‪ :‬سكة إضافية للسير‪ ،‬تمكن المركبات‬
‫من الطريق من تخفيف سرعتها خارج التيار الرئيسي التي ستخرج‬
‫الوقوف ‪ :‬توقيف المركبة مؤقتا على طريق قصد إركاب أو إنزال‬
‫تحو ل السرعة إلى الكيلومتر في الساعة إذا تم …أشخاص أو شحن أ‬
‫جهاز تقني يعمل بطريقة آلية‪ :‬حسابها بواسطة وحدة قياس أخرى ؛‬
‫رادارات مراقبة السرعة‪ ،‬الثابتة أو المتحركة‪،‬‬
‫وكام ي رات المراقبة وأي جهاز قياس آخر يعمل بطريقة آلية يمكن من‬
‫تقديم دليل مادي عن‬
‫‪.‬ارتكاب المخالفة‬
‫المادة ‪102‬‬
‫توقيف المركبة هو اﻷمر الذي يصدره العون محرر المحضر‪ ،‬احتياطيا‪،‬‬
‫للسائق‬
‫بتوقي ف مركبته في مكان معاينة المخالفة أو على مقربة منه‪ ،‬مع التقيد‬
‫بالقواعد المتعلقة‬
‫‪.‬بالتوقف‬
‫المادة ‪110‬‬
‫اﻹيداع في المحتجز هو تنقيل مركبة أو جزء من مركبة م تمفصله‬
‫موضوع مخالفة‪ ،‬إلى‬
‫مكان يعينه العون محرر المحضر أو السلطة المختصة أو السلطة‬
‫القضائية وحراستها فيه‪،‬‬
‫‪.‬قصد اﻻحتفاظ بها في ذلك المكان طوال المدة المقررة‪ ،‬على نفقة مالكها‬
‫قانون ‪ 17. 95‬منظم لشركة المساهمة‬
‫المادة ‪1‬‬
‫‪.‬شركة المساهمة شركة تجارية بحسب شكلها وكيفما كان غرضها‬
‫يقسم رأسمالها إلى أسهم قابلة للتداول ممثلة لحصص نقدية أو عينية دون‬
‫أية حصة‬
‫‪.‬صناعية‬
‫قانون ‪ 96.5‬منظم لباقي الشركات‬
‫شركة التضامن‬

‫المادة ‪3‬‬

‫شركة التضامن هي الشركة التي يكون فيها لكل الشركاء صفة تاجر‪،‬‬
‫‪.‬ويسألون بصفة غير محدودة وعلى وجه التضامن عن ديون الشركة‬
‫شركة التوصية البسيطة‬

‫المادة ‪20‬‬

‫شركة التوصية البسيطة تتكون من شركاء متضامنين ومن شركاء‬


‫‪.‬موصين‬
‫شركة التوصية باﻷسهم‬
‫المادة ‪31‬‬

‫شركة التوصية باﻷسهم هي التي يقسم رأسمالها إلي أسهم وتتكون بين‬
‫شريك متضامن أو أكثر لهم صفة تاجر يسألون بالتضامن ودون تحديد‪،‬‬
‫عن ديون الشركة وبين شركاء موصين لهم صفة مساهمين وﻻ يتحملون‬
‫الخسائر إﻻ في حدود حصصهم‪ .‬وﻻ يمكن أن يقل عدد الشركاء‬
‫الموصين عن ثﻼثة‬
‫المادة )‪ : (2‬يقصد بما يلي في مدلول هذا القانون‪:‬‬
‫‪ -1‬الصحافة‪ :‬مهنة جمع اﻷخبار أو المعلومات أو الوقائع أو التحري أو‬
‫اﻻستقصاء عنها بطريقة مهنية قصد كتابة أو إنجاز مادة إعﻼمية مكتوبة‬
‫أو مسموعة أو سمعية بصرية أو مصورة أو مرسومة أو بأية وسيلة‬
‫أخرى كيفما كانت الدعامة المستعملة لنشرها أو بثها للعموم‪ .‬تمارس‬
‫الصحافة بواسطة مطبوع دوري مكتوب تنشر فيه‪ ،‬كيفما كانت لغته‬
‫المستعملة‪ ،‬أخبار أو أفكار أو آراء أو معلومات أو صور أو رسوم‪ ،‬تتخذ‬
‫شكل نص و‪ /‬أو رمز و‪ /‬أو صور بيانية معينة أو غيرها ويصدر على‬
‫فترات زمنية منتظمة‪ .‬كما تمارس أيضا بواسطة صحيفة إلكترونية وفقا‬
‫للشروط واﻹجراءات الواردة في هذا القانون وﻻسيما الباب السادس منه؛‬
‫‪ -2‬المطبوع‪ :‬كل مطبوع كيفما كانت لغته لنشر أخبار في شكل نص و‪/‬‬
‫أو رمز و‪ /‬أو صور بيانية معينة أو أفكار أو معلومات أو صور أو‬
‫رسوم أو تخيﻼت أو تعاليق على أحداث واقعية أو متخيلة‪ ،‬سواء كان‬
‫منشورا أو متاحا للجمهور بطريقة أخرى على أية دعامة موجهة للعموم‬
‫أو فئات منه أيا كانت جهة أو مكان إصداره‪ ،‬ويعتبر المطبوع دوريا إذا‬
‫كان يصدر على فترات زمنية منتظمة؛‬
‫‪ -3‬الصحيفة اﻹلكترونية‪ :‬كل إصدار يخضع لمقتضيات هذا القانون‪،‬‬
‫يجرى تعيينه بانتظام ويتم باسم نطاق خاص بالصحيفة اﻹلكترونية ونظام‬
‫ﻹدارة المحتوى موجه للعموم عبر شبكة اﻹنترنت وعبر آليات‬
‫التكنولوجيات الحديثة التي تشكل امتدادا لها‪ ،‬ينشر من خﻼله شخص‬
‫ذاتي أو اعتباري خدمة طبقا للتعريف الوارد في البند ‪ 1‬أعﻼه‪ ،‬تسمى‬
‫بعده بخدمة الصحافة اﻹلكترونية‪ ،‬ويدير هذا الشخص الخط التحريري‬
‫للصحيفة اﻹلكترونية وفق معالجة مهنية ذات طبيعة صحفية؛‬
‫‪ 1-3‬المحتوى اﻷساسي للصحيفة اﻹلكترونية‪ :‬محتوى الصحيفة‬
‫اﻹلكترونية باستثناء اﻹعﻼنات والروابط وتعليقات الزوار وباقي أشكال‬
‫مساهماتهم غير المعالجة صحفيا؛‬
‫‪ 2-3‬المواد اﻹعﻼمية الصحفية اﻷصلية‪ :‬كل المواد الصحفية المنتجة‬
‫بشكل مبتكر وغير مسبوق‪ ،‬والتي يراعى في استنساخها أو إعادة‬
‫استغﻼلها احترام حقوق المؤلف والحقوق المجاورة؛‬
‫‪ 3-3‬المضيف‪ :‬كل شخص ذاتي أو اعتباري يقدم خدمة إيواء المضمون‬
‫الرقمي للصحف اﻹلكترونية وخدماتها التفاعلية اﻷخرى من بريد‬
‫إلكتروني‪ ،‬وأرشفة قواعد معطيات‪ ،‬وبرمجيات مع ضمان الحماية‬
‫الرقمية لها‪ ،‬ويلتزم بتوفير إمكانية النفاذ الحر للمضمون وإمكانية‬
‫اﻻطﻼع على المحتوى والتفاعل معه والخدمات من طرف الزوار‪ ،‬مع‬
‫منح مالك الموقع مفاتيح النفاذ للمضمون من أجل تعيينه وتدبيره؛‬
‫‪ 4-3‬اسم النطاق ومالكه‪ :‬نظام على شبكة اﻹنترنت‪ ،‬يمكن من تحديد‬
‫عنوان الموقع اﻹلكتروني والنفاذ إليه من طرف الزوار‪ ،‬يملكه شخص‬
‫ذاتي أو اعتباري يتم حجز اسم النطاق تحت مسؤوليته‪ ،‬بشكل مباشر أو‬
‫عن طريق وسيط طبقا للمقتضيات التنظيمية الجاري بها العمل؛ ‪5-3‬‬
‫مقدم خدمات للصحافة اﻹلكترونية‪ :‬كل شخص ذاتي أو اعتباري يقدم‬
‫بطريقة مهنية خدمة أو عدة خدمات مكتوبة أو سمعية بصرية تتألف من‬
‫برامج ينتجها أو يشترك في إنتاجها أو يكلف غيره بإنتاجها أو بشرائها‬
‫من أجل بثها أو إذاعتها أو تكليف غيره بإذاعتها؛‬
‫‪ -4‬الطابع‪ :‬كل شخص ذاتي أو اعتباري يرتكز نشاطه الرئيسي على‬
‫طبع المطبوعات الدورية؛‬
‫‪ -5‬الموزع‪ :‬كل شخص ذاتي أو اعتباري يرتكز نشاطه الرئيسي على‬
‫‪.‬توزيع المطبوعات الدورية‬

‫المادة )‪ : (8‬يعتبر مؤسسة صحفية‪ ،‬في مدلول هذا القانون‪ ،‬كل شخص‬
‫ذاتي أو اعتباري يمارس كل أو بعض اﻷنشطة الواردة في المادة ‪ 2‬أعﻼه‬
‫ويتولى لهذه الغاية نشر مطبوع دوري أو صحيفة إلكترونية بوصفه مالكا‬
‫أو مستأجرا أو مسيرا‪ ،‬ﻷحدهما أو هما معا‬

‫المادة )‪ : (83‬يقصد في مدلول هذا القانون بـ‪ - :‬القذف‪ :‬ادعاء واقعة أو‬
‫نسبتها إلى شخص أو هيئة‪ ،‬إذا كانت هذه الواقعة تمس شرف أو اعتبار‬
‫الشخص أو الهيئة التي نسبت إليه أو إليها؛ ‪ -‬السب‪ :‬كل تعبير شائن أو‬
‫مشين أو عبارة تحقير حاطه من الكرامة أو قدح ﻻ تتضمن نسبة أية‬
‫واقعة معينة‪ .‬يعاقب على نشر القذف أو السب مباشرة أو عن طريق‬
‫النقل‪ ،‬حتى لو ورد هذا النشر بصيغة الشك أو كان موجها إلى شخص أو‬
‫هيئة لم يعينها أو لم يحددها هذا النشر بكيفية صريحة ولكن يمكن التعرف‬
‫عليها‪ ،‬من خﻼل العبارات الواردة في الخطب أو الصياح أو التهديدات أو‬
‫المكتوبات أو المطبوعات أو الملصقات‪ ،‬المجرمة وكذا المضامين‬
‫المنشورة أو المبثوثة أو المذاعة‪ .‬وﻻ تعتبر الوقائع المثارة في تعريف‬
‫القذف موجبة لتحريك دعوى القذف إﻻ إذا كانت وقائع يعاقب عليها‬
‫القانون‬
‫المادة اﻷولى‬
‫‪:‬يقصد في مدلول هذا القانون بالصحافي المهني كل من‬
‫‪:‬الصحافي المهني المحترف ‪1.‬‬
‫كل صحافي مهني يزاول مهنة الصحافة بصورة رئيسية ومنتظمة‪ ،‬في‬
‫واحد أو أكثر من مؤسسات الصحافة المكتوبة أو اﻹلكترونية أو السمعية‬
‫أو السمعية البصرية أو وكالة اﻷنباء عمومية كانت أو خاصة التي يوجد‬
‫‪.‬مقرها الرئيسي بالمغرب‪ ،‬ويكون أجره الرئيسي من مزاولة المهنة‬
‫‪2.‬‬ ‫‪:‬الصحافي الحر‬
‫كل صحافي مهني يتعامل بناء على طلب مع مؤسسة صحافية واحدة أو‬
‫أكثر يوجد مقرها الرئيسي بالمغرب‪ ،‬وأن يكون أجره الرئيسي من‬
‫‪.‬مزاولة مهنة الصحافة وﻻ يتقاضى أجرا قارا‬
‫‪:‬الصحافي المتدرب ‪3.‬‬
‫كل صحافي مهني يزاول مهنة الصحافة في واحدة أو أكثر من مؤسسة‬
‫‪:‬صحافية يوجد مقرها الرئيسي بالمغرب وﻻ يتوفر على أكثر من‬
‫‪-‬‬ ‫سنتين في مزاولة مهنة الصحافة مع قضاء برنامج معتمد للتكوين‬
‫المستمر؛‬
‫‪-‬‬ ‫سنة من مزاولة المهنة بالنسبة للحاصلين على شهادة من مستوى‬
‫اﻹجازة على اﻷقل أو شهادة متخصصة في مجال الصحافة مسلمة من‬
‫طرف مؤسسات التعليم العالي العام أو الخاص أو دبلوم معترف بمعادلتها‬
‫‪.‬لها‬
‫‪4.‬‬ ‫‪:‬الصحافي الشرفي‬
‫كل صحافي مهني أحيل على التقاعد بعد ممارسة مهنة الصحافة لمدة ﻻ‬
‫‪.‬تقل عن ‪ 21‬سنة‬
‫المادة ‪26‬‬
‫الصحافي المهني المعتمد هو كل صحافي مهني يزاول مهنة الصحافة‬
‫بصفة مراسل لواحدة أو هيئات اﻹذاعة والتلفزة الموجود مقرها الرئيسي‬
‫‪.‬خارج المغرب ‪ ،‬ويكون أجره الرئيسي من مزاولة المهنة‬
‫يمكن للمؤسسات الصحافية أو وكاﻻت اﻷنباء أو هيئات اﻹذاعة والتلفزة‬
‫المذكورة في الفقرة أعﻼه أن تحدث مكتبا أو تمثيلية لها بالمغرب وفق‬
‫قانون الشركات لتنظيم عمل صحافييها المراسلين لها والخاضعين‬
‫‪.‬لمقتضيات هذا القانون‬

‫الفصل اﻷول‬

‫يفهم من ظهيرنا الشريف هذا من عبارة الضابط المتعلق بالصرف‬


‫مجموع المقتضيات من النصوص المبينة بعده ومن القرارات الصادرة‬
‫من المقيم العام ومن مدير المالية ومن تعليمات مدير المالية والمكتب‬
‫المغربي الخاص بالصرف الصادرة في إجراء العمل بالمقتضيات‬
‫‪.‬المذكورة‬
‫‪:‬وتلك النصوص هي اﻵتية‬
‫ظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 25‬رجب عام ‪ 1358‬الموافق ‪ 10‬شتنبر‬
‫سنة ‪ 1939‬المتعلق الصادر في منع إصدار رؤوس اﻷموال وعمليات‬
‫الصرف واﻻتجار بالذهب مدة الحرب أو ضبطها والنصوص التابعة له‬
‫‪.‬الصادرة في تغييره وتتميمه‬

‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 26‬شعبان عام ‪ 1358‬الموافق ‪11‬‬


‫أكتوبر سنة ‪ 1939‬المتعلق باﻷموال التي في الخارج حسبما وقع تغييره‬
‫‪.‬وتتميمه‬
‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 18‬ذي الحجة عام ‪ 1362‬الموافق ‪16‬‬
‫‪.‬دجنبر سنة ‪ 1943‬المتعلق بزجر ترويج أوراق البنك‬

‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 6‬ربيع الثاني عام ‪ 1363‬الموافق ‪23‬‬


‫مارس سنة ‪ 1944‬الصادر في التصريح باﻷموال التي بالخارج أو‬
‫‪.‬اﻷموال المشتملة على سكك أجنبية وفي إيقافها‬

‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 20‬شعبان عام ‪ 1363‬الموافق ‪ 10‬غشت‬


‫‪.‬سنة ‪ 1944‬المتعلق بأوراق البنك بالمغرب‬

‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 12‬رمضان عام ‪ 1363‬الموافق ‪31‬‬


‫غشت سنة ‪ 1944‬المتعلق بتسخير اﻷموال التي بالخارج أو اﻷموال‬
‫‪.‬المحتوية على سكك أجنبية‬

‫وظهيرنا الشريف المؤرخ في ‪ 20‬جمادى الثانية عام ‪ 1363‬الموافق‬


‫الثاني ‪ 2‬يونيو ‪ 1945‬المتعلق بأوراق البنك وبالسندات العمومية‬
‫المستحق دفعها بعد أجل قصير بالمغرب‬

‫المادة ‪: 3‬التعريف يقصد باﻻستقﻼل‪ ،‬ممارسة القاضي لمهمته القضائية‬


‫دون الخضوع ﻷي ضغط أو تلقي أي أوامر أو تعليمات من أي جهة‬
‫كانت‪ ،‬ما عدا ضميره المهني والتزامه بالتطبيق العادل للقانون‪ ،‬وقواعد‬
‫العدالة واﻹنصاف المتعارف عليها دولياً‪ ،‬والتزام قضاة النيابة العامة‬
‫بالتعليمات الكتابية القانونية الصادرة عن السلطة التي يتبعون لها‬

‫المادة ‪: 6‬التعريف يقصد بالحياد والتجرد‪ ،‬أداء الوظائف القضائية طبقا‬


‫للوقائع المعروضة ووفقا للقانون‪ ،‬دون أي تحيز أو تحامل أو محاباة‬
‫اتجاه أي طرف من أطراف الدعوى‪ ،‬وعدم اتخاذ أي موقف من شأنه‬
‫التشكيك في سير إجراءات الدعوى ومصداقيتها‪ ،‬والتحرر من القناعات‬
‫اﻹيديولوجية أو الثقافية أو العقائدية أو الفلسفية عند البت فيها‬
‫المادة ‪: 9‬التعريف يقصد بالمساواة اﻻمتناع عن كل أشكال التمييز‪ ،‬سواء‬
‫على أساس اﻻنتماء السياسي أو النقابي أو المعتقد أو الرأي أو الجنس أو‬
‫السن أو الحالة الصحية أو العمل أو العرق أو اللون أو اللغة أو النسب أو‬
‫الجنسية أو بسبب أي ظرف من الظروف الشخصية أو اﻻجتماعية أو‬
‫اﻻقتصادية‪ ،‬اتجاه المتقاضين عند النظر في الدعوى‬
‫المادة ‪: 12‬التعريف يقصد بالنزاهة‪ ،‬اﻻبتعاد عن أي سلوك مشين‪،‬‬
‫ورفض كل إغراء مادي أو معنوي يؤثر على عمل القاضي‪ ،‬ويسيء إلى‬
‫إن نزاهة القاضي واجبة بحكم نبل ‪ .‬سمعته وإلى السلطة القضائية ككل‬
‫وتحفَظ مشروعية السلطة‬
‫المهام الموكلة إليه‪ ،‬فهي تؤهله للقيام بوظيفته‪ْ ،‬‬
‫القضائية‪ ،‬وتقوي الثقة في هذه اﻷخيرة‬
‫المادة ‪: 21‬التعريف يقصد بالتحفظ حرص القاضي في سلوكه وتعبيره‬
‫على اﻻتزان والرصانة‪ ،‬وعدم إبداء آراء ومواقف من شأنها المساس بثقة‬
‫المتقاضين في استقﻼل وحياد القضاء ‪ ،‬وذلك مهما كانت وسائل اﻻتصال‬
‫ومواقع التواصل المستخدمة‪ ،‬ودون اﻹخﻼل بالحق الدستوري للقضاة في‬
‫التعبية ‪.‬ر‬
‫يقصد باللباقة التصرف السليم والجيد الذي يجسد القاضي من خﻼله‬
‫التزامه بالقيم اﻹنسانية وآداب التعامل‪ ،‬والتحلي بالخصال الحميدة‪،‬‬
‫وإظهار اﻻحترام المتبادل بينه وبين المسؤولين القضائيين وزمﻼئه‬
‫القضاة ومساعدي القضاء والمتقاضين‪ ،‬ويقصد بحسن المظهر الحرص‬
‫على الظهور الدائم بمظهر ﻻئق‬
‫المادة ‪: 27‬التعريف يقصد بالتضامن‪ ،‬تلك القيمة اﻷخﻼقية اﻷساسية التي‬
‫تقوم على فكرة وحدة الجسم القضائي‬
‫المادة ‪: 18‬التعريف يقصد بالشجاعة اﻷدبية القدرة على التعبير عن‬
‫القناعات القانونية والدفاع عنها بشجاعة‪ ،‬ويقصد بالجرأة القدرة على‬
‫الحسم‪ ،‬وعدم التردد في اتخاذ القرار المﻼئم المستمد من الحق والقانون‪،‬‬
‫والقدرة على مقاومة الحرج والتردد‬
‫المادة ‪: 15‬التعريف يقصد بالكفاءة واﻻجتهاد‪ ،‬مواكبة المستجدات‬
‫القانونية واﻻجتهاد القضائي والمواضيع العامة والممارسات الفضلى ذات‬
‫الصلة بالعمل القضائي‪ ،‬والحرص على ضمان جودة اﻷحكام والقرارات‬
‫القضائية‪ ،‬وإعطاء القضايا التي ينظر فيها كامل العناية من خﻼل الدراسة‬
‫القبلية لها والبت فيها داخل آجال معقولة‬

You might also like