Professional Documents
Culture Documents
تلام
وعم
|ل
ق
ا
71 اا عام ب 0 4
كسم ا اك 0ا
/
94
م
9552
س س م ا 3 (اخبتجتبت تر كسمه 4
1تم
ل ا
اساطير و حك افد قصَّةٌ « علي بَأبَا» هيإِحْدَى قِصَصٍ « آلفليلة وكيلّة»
الشهيرة ٠ وهذه القِصّصٌ تَعودٌ إلى أصول فارسيةٍ وعربيةر
علي بايا
وهِندية تناقلتها الأَلْسّنٌ مِئات السَّنِينَ وأخدّها الخَلَفُ عن
السّلف ٠ وقد كَلهَوَتْ هذه القِصَصٌ بِشَكْلِها .المعروف أَوُلَ مَرّمٍ
بالعربية عام641٠م » وعنهاتقلتإل مىُحَتلِفلُغاتِالعاكم ٠
والاريعوك تصضرحا
تراب مَذِهٍ القصصٌُ حِئْنَ قِّة شَهْنَ راد البق 55الإطاق
أعا كايا سليمان العميسى
عن قصة :ماري ستيوارت العا يمكل سس الليابي٠
درينو :
برت آبيتون وشَهْنوََادُ هي رَوْجَة السّلطَان شَهْريار التي كان ينتَظِرُها حُكُمُ
جيل تَتْفِيذٍ الحُكُم بقصص كت و الع ع الحا
اللَيالِيالوَّائْعةٍالتي كانتكَروِيهاللْمَلِكِ .وكانت كَائّهاوطلاؤةر
حَدِيتِها وسْرعَةٍحَاطِرهاتَفْطَمْالقّة ععنندمدَقْطَعٍ مث وق لَه
الالية » فَيَؤْجُلٌ السَّلطانٌ ادر ليد لمث رس مناوامذركق
0 ٍ
في خلايهمن
ا هيل سكنتهد واستمرٌ
ذلل
كق تلو
طٍ ف
ّىان ّا وت
لَيْل لبَرَ
ساءتِه إظ
اهار
وهاذَالَتْقِصسٌ التَيالِي العَامرَةٌ بِحَيَالٍ الشّرق وسِكرم
مَسْتَحُودٍعَلَى لباب القد ءّاوء السّامِعِينَ في عَضرنا الحَاضر كما
لى هد
عو كان
ات عل
وقد حَرَصنا عَلَىعَرْضٍ هذه ,القِصّص بأُسْلُوبٍمُشَوْقٍسَهْلٍ
بِحَيتُيد فيهاالقَارِىمٌ الصّغيرُ كُلّالقَايْدَةوالمتكة ٠
حقوق الطبئع حُفوطة
الطيعة الاوك © طيع فاينكلرا
ل ل
كان ني قدب الزّمانصَبِيّان وان ؛ الصبيّالأَمْيد
ر ب ك ا م د ن ع وا .
ب ا بي ل ع ا ر ت ض أ
ل ا»و ٠ م ي :
ا ق ة م س ا
نرَوَجّ قاايم”الْرَأةَ عَنِيّةَ .أما عليباب فاَقَدْ 23الأحواتنَ
اْرَأَةَقيرةٌل تاَمْلِكُخَينًا ون المال ١ وهكل] |سلط مر
«زدجث إلأنىيكنا نصغ جد َك َكُن لََدَيْهما
منلطا والثّراب إلا لاف القليل الذي لبكاادٌيَندُ
الو
وكانَعليباب ياَخْرجٌ إلى الغابّة كل يَوْم ليَحْتَطبَ »
ثي
معر مايَجَْهُمن الب عل طُهُوحرَوِيره التانّة
لز ؛ وَبَطُوف بهاشا الْمَدِئة ماديا 0 3
بَعْضُالتَاءمن7ببوتونرن ور
بهُذهالطَريقٌة كان عَليبابا يَكْسِبُ زه .لقد كان
طم َ ت ْ س َ ْ
ي م َ ل َ و .
, ة ي ا ق ا
ر ل ه ي لاأ ل ة م ئ ا ب ه ب ش ع ب
1
وَوَصَلَ علي بابا إلى البَّت © ولَمْ تَدْرٍرَوْجَتَهُ ماذًا
دعل » وكَيْفَتََصَرّفُ عن»ْدَمَاشامَدَت كلتلكالثقُود وسَ
أرْع
0
َانَ
ضمْاسَ
ححََبّمَ أكياس التقود نحو الباب .
لزي هنذا قا 2209 ٠ ملسم 081 هر 50 4 اوه ل ل 012
2 ا
وخبَرًا
فى الأكاس .وجلس الحطاب إلى جانب ار أن »ه أَ وكان قد أغلقمنوَرَائهبَعْددَُخُولِه .ولكنعندما صاح :
»وهقا القسّة »كم أوْصَامَ ألا
ان وَجَداَلكثْرَل *اقْتَحْياسمُسم ! ١ قُتحَفيالحال » وأَسْرَعٌ خَارجًا .
ا ال ل
تبح انال لذن اسان ٠ رصانت روجها وذل أك ترا ثمقال *:أغلقياشم ١ » فطل البا .ب
وليَبْذْلَعليباباجهذا كبيراف ايلعْثُورٍعلىحَميرِه
- 2 0 2 ان
وقاطَتَهًا عَلِباباقائلًا:
٠كَمَ ,ى سيَسَْفِقَ ذلك وَقْنَاولاجدَ .ا لَدَيْناكمي
هائلةٌمِنْهذهالقع . 0
وَطََبَتَ لرمَرْيجنها أن يَحْفرَ حفر وك»َمَبَتْ
وكانت لتلوقة لمَعرِقة ودار هذه الُقُود» .
زخمس 21يابازف اأدنها وه ذاهقة 1
!» وق دين صاذًا
نتريد اَعْرف
لُوالم حَ
«ذَار أَنيْ
سمه ان
وذَهبَت لتحضر الكاسٌ » وهيّتقولفيتفسها :
لكدلفيق ؟ إن نَقُودهُم ذآةًعلاىبا
ابا دين أَيْنَّلأم
هْرَ
وبدآ الكَبْلَ
املنتمود .ون الكيس ,الواحل يعلد تلاقة رضاديق (
00 وشالك ثلاثة ك]ياس مُتْتلقة .يا له من كرك
كلاسن الذهنا .بالساة هما !
435 - - 0
ا
عبلاىبا :
الال ةلت
كان قاسم رَجُلُاجَشعًا ي»َلراْضَى أنْيكُونَأَقَلَّمالا
منعليبابابأَيّ حال من الأخوال .ولِذَلِكَ قال لأخيه :
0 علي أن َيل المكاند
وإذًامتَففْعمَلُ » فإِنّيذاهبٌ إلىالشُرْطة لِأقُولَلم :
واحدٌمناللصُوص » .
عندَئذ » قالعليبابا:
”".
يُشْ
َرِوقَْنيم_ التلليحتىركب قاسم كماادّت الاشّم
لست
حصَاتَهُ .وانْطَلَقَ إلى المكان الذي دَلّه عليه علي بابا .
كا م وَاقْتادَ مَعَهُثمانية من الجيّاد القوبّة
م ياَستَطيعٌ أن يَسْتَوْيَعليهمنالذَّهَْبِ.
الكان السرم دراك 0رحد الشرة ركاف
رافتخْ ياسكسم !.2 بالصبْط 1وهتّفَ قائلا 8
لا ال
الباب وراءة .
ودهشقاسحدمارأى أكياسالذَّهّب والجواهر .وَتَفَحصَها
كلها » وتساءلبِينّهوبيننفسه ٠ : ماذا سَآحْدٌمنها» 9اقم
لهابحبّ
اىب ق
»ائلا : اختارٌ عَدَدًامن ضحم ايلأاس وس
احبّ
اسع س
فريك لت
رما
يصوت حندز 0 ركار
دف كانت اليد
وقائي
أةأ
من أستطيعٌل ما اا ا
هذا لكان باص ل
عل أأََنغَْادرَ «وَالآنَ »
1 1 ل ان تسر
» فما أحب أن يجدني أولئك اللصوص هنا ». سرعة
2 .٠ 0 ال 1 1
كان تفكيرة كلّهمَحْصورًا فيابالأكياس » حَتَىإِنَّهنَسِيّ
كَيْف يُفْتَحّالبابُ .فقالَ
وإلف«ذتلَكخْبَقيىاالمباحبمُ0غْ1لَعءَابدلا ينوإ:فْتَخْ سيئايم؟ .
.
إزانا
ثمناقى :واقْتَحيْاشعيرً!» .ولتمَكُنِالكلمة صحيحةأَيْضًا.
شي *+على فقال « :افتَحْياشُوقَانٌ!» 1ولم 0
الإطلاق .
ولاك 21 7 ا اب ا 0 4 80
اَدْكشّفَسير الدخول
ِيْتَهُْ « :لابُدّأَنْيكونّأَحَدم ق ودفع الباب وجَدَبه بشدّة لم يترَحْرّح 2 0
إلى هذاالْمَحْبَا» فلاتَْركوه يُقْلتْ م أنآَيْدِينَا». » ولَمْ يتذكّر الكَلمَةَ الي َ5-3مْ
المُحَاوَلَةَ » فلم يَدْج
0
اب .لّبهااْتَحيُف
كان قاس ما يرال سجين المَعَارة عَدّدَما عاد إليها؛
داع اه
ووه صَرْبًا وطَعْنًا» ثمطَرَحُوهفيالمغارة
»ُ
بْضَع
َْي
شالق
الْصوصٌ ليَضَعُوا فيها المَزِيدَ من أكياس الذَّمّب )( .علأيه
ناينهمأنهكَدفْارَقَالحياة . فليخارج ٠ فتَهامسُوا فيا
شامّدوا الجيادٌ التي جاء ها ا
إذا سال عد عَن قاسمرا إنه مَرِيض فَقَط
وَسَكَرودُ آنا وروجي عل اك اللعتاية .اولكننا
يفنيك الله ي»قت لَك قدم وقعاللىّتعليابهبِعَوَرسْجلٍ :ا
فدَمَبَتْ إلىعلي بابا»
قَلَّقَاّشُديداً .
ستَحتّاجج إل من يُساعدنافي لجيه ٠قايملَميَْعْإدلىالي .أَرْجُوأنتَبْحثَعنه» .
َلُ عند امرأة
ةٌ تاَلعىكْامنت
وتَمَصَدَتْ مَاْجَلانَفةُا» ] 000بايا طيهَا! » اواتتجة اذا إلى المقارة »
امه أنْ يُساعدَنًا . خم قاسم »٠قائلة اده م عر سن ارك ا جَدَ أخاة دل
نه صانمأخزية جوز» لديخهبرة ف ميَُلَجةِالمَقَ ٠ى أهله آنا #زوعاد ابه "إلى ليت ٍ ا د
»بِقَليل من الال سَاقْنعُهُ بالحضور » .
سأَئْضِيإِلنْهِ وَ يَكتمُوا الأَمْرَثُمّقال
>73
وفي سباح اليم الثالي» أشرَحَت مَرْجَانَةُ إلى حَانُوت
العَجُوزِ» قَبْلَ أن تبْرْعَ الشمس ويَنْطَلِقَالناسُإل أىعمالهم »
فوّجدَنْهفحانُوته .كانمنعادّتهأن يَبْدأعَملّدهائمام اعلفَجْر.
َابْتَدرَنَهُ القتاةٌ قائلة :ق
«هََتلتََتَملطّْفْضِيّ معيإلى
فعَللىآك .وسأغطيك لِهدنا ؟ عنْدَناشَخْصٌمَريضيغاْر
هذه التّقود كلها ِذَا مَدَدْتَ لنا يد المَوْن .
قال المَجُورُ وقد هَرَنه لَهْجَةُ مَرْجائَةِ المُوثّرة »
وصُورَةٌ المَريض المُفْرِفٍ على الْهَلآك :
اك وان تفع
ال سار م ع م
ااسرم » وصَعِدَتْ بهإالعىُرْقة التي وهكدًا قادنّه إقلىد
يَتَمدّدُفيه »ا وقالَت« :يُمكدك الآنَأنتَْفْتَحَعَيْنَيِكَ .أنْظرْ
إل هىذًالرَجُلٍ هَ تلَسْتَطيعٌ أنتَْفْمَلَسَبْع لاإنْقَاذحياته؟»
ولي العَجُوزُ الحكيم نَظرةٌ علىقاسمو
»هر رَأْسَهُقائلاً:
َلَف
ةيحجال
دًا .ولكني سَأَبْدُلٌ ما وفُسيْعي ». «ه
سذًياالر
عَجُ
ينا
0
مكحر قاسم قَصَمْدهايعنايةفائقةٍ»
عَدَيدَة ! ص ان ار ال
اك ار بَعْدَئد
اْذ
قلْت
إمناَعَ
لثر
ياف الى أسْتطيعٌ أن أفْعلَ أك
هذا الرجل » .
نا
»َى عاد الّصوص إى لم يَمْضٍيَوْمان ثأَلوانَةَ ح
24 3 0 م 2 مج 6
26
في هذه الأَنْناء » كان اللصّقَعداْد إِلَّ المارة »
وبادرٌرفاقَهُقائلاً:
«لقد اكتشفت لكم بيت الرجل الذي نبْحَثْ عنه حينَ عَرَحِتْ مَرْجَانَة تَرِيدُ شراء بَعْضٍِ الحاجات من
ل ل ا م رن شامّدت العَلامَةَ البَيْضاء المَرْسُومة على باب
ولي وصلر] إل لكان .٠ ركد الرخل المدرك اين :دمن الذي وضع هذه كن الات دارهم
البيوت الي تَحْملٌالْعَلاَمةَ البَيْضاء ذاتها على أبْوَابها ولم هممَالُ الحارة ؟ لاأَظنُذلك ١
العلآمة هُنَا؟ عأََْطْ
3
2البيت المطلوبك ّ.
أن يميز بسسطع لماذا وُضعَت العَلمَةٌ عبلاىبنا وَخْدَهُ ؟»
وأسّقط فييّد اللصُوص » كقَلَمْ يَكُنَ أمامهة إلا ركذا رست مرعاكة 2رن الكوات الكائاة 00
7
المَْدةٌ إل مَكَارَتَهِمْ من حَيْتْ أتَوًا . 0 002 4
أَبُوابِ الدور الأخرى و»مضّت فطرييقهًا إلىشراء حاجاتها . :
ذا لضن
نواْحدهٌم :
لشي 1مَغارتهم قمال بَعْدأن
« مَعُون أحاولٌمَرَهأٌخْرّى ١ .
وف اليم الثالي راقَمَهُ الحَدَاءُ العجوزٌ كما مَعَلَمم
صاحبه الأول .عنتما د لاه وض اللصن علددة
حتراء على الباب » وقالَ في نَفْسِه « :كُلُ الأبواب
»اعَدَا هذا اباب .
الأخرّى تَحْملُ عَلامات بَيْضاء م
سكرن رده الدفا 0علد حرفن
حينَ عادث مَرْجَانّة من الوق شامّدت العَلامةَ الحمْراء »
فرت أن تَرْسُم علامات خُثْرا على أَبْواب الدُورٍالأخرى +
كما قَاعَللتْمنريّة الأول بالصّبْط .
- 0
ليان
وجممَ رجاله عنْد عَرْدَهء وقالَهُم« ْ:دمونيأفكرُفيا
انكله )ا ان
ُ٠:ها ! عَليِكُمْ
َف اليَرْم الثاني » صواَحبجهَمٌدت
أنْ تَدَهَبوا الآنّ و»تشتروًا عَدَداً من الْجِرَارٍلكك ُ
ذلكَ التَرْع الذي يَسَخدمُوته لحقظ الزيْت لكا
أما قي اْجرارٍ رك لي هن ا
تيجب أذ تافقواابرهعاة.
َُومصٌِعمُاوا و»صاح أَحَدُهُمْ قائلا :
سلص
ودش ال
«لماذا 96
0 فت رك
نكم سَشْتُونَ فيهذالْجرَار لني ستَخيلها الجيادء
ٍ عبلايبا » وأخبرة أنّي وسأقُودٌ الْجياد بِتَفْسي إلىدَار
©م
قادممنسَمَربٍَعيد» وأنّيقَطَنْتْطريقاًطويلة ث
يارهتلكالَّيْلة؛.
أَطْلّبٌ إليه أن يَْمَحَف بيالمبييتف د
ه 2ا مكل وَغَلْتَم الراك ١٠راذ
قال ':يَنْبَيأَنتَْقْبَُواداخلَ الجرَار» «تَبْقَوا فيه .ا
»سيّجدُكُلْمنكممكاناًمُلائماًفيه .ا
إِنَّهَجارارٌصَخْمَةٌ و
وعِنْدمًا يَحِينْ الوَقْتْ المُحَدَدُ سأيْلغكم مَاستعومُون يه».
فى 2 82 5 ِه. 6
وسارّت الأمورٌ كما حَطّط رئيس العصّابة » وسَمّح لَهُ
كعاوتة أي
غل باب ,المت في ذاره تلك الليلة و
و وه 0 د ا 1
»م قاللَه :
إِنْزال الْجِرَّارٍ من عَلَى ظهورالْحَيْلٍ ث
فأذكل الآنّ لتَناوّك طَعام العشّاءع» .وبَعد أنْ 1
تَناوَلَرئيس العصابة منالطَّعام والشّرابِ ماطاب له» قال:
»أشني الجياة» . وغل أن أذ ان و
وفي الإِصطدبلٍ ف بكل جرة من الجرار على حدة 2
ئ فليهااً :ابِاً
قْتَ
وتَحدَّثَ إلى الرَّجُل الذي كان مُح
«إذا سمغت في طق من نافدّق صَفيراً كَسَقْسَقَةٍ
اماد 1 0 22ك ظل اقزر( اهيا
ال
من حُجْرَت ليكم » وأخبركم ميَانبّغي أتفنعلوا» .
كّ عد الاخطا ف مدر © غائنا اإللذان:
43
زيْتَمضْباحهاء فَانْطَمَاً» وأَمْسَتف ايلْعثّمةلاترَىم تاَفَعل.
(
ل ا
صَبَاح القّد و»لكن لآبلس أن أَسْتَمِينَ بوَاحدة من
تنك الْجرَارٍ » فآخْدَ قليلاًم رنَيْتهاهذ اهلَلْيلّهفقط» .
تَرَجَهَتْ إلى أرَلِجَرّة » فَهَنْهَمَ الرَجُلُ الى كان
يَدحَْابِىخفليها :م«َل حانَ الوَقْتْ ؟ » :ظَنا منةأنَّ
قاد ليه مو ويس العشابة.
وكَمَرَتْ مَرْجَانَةُ مَذْعُورَةَ ول
»كنّها الكت تَفْسَها »
وقالَتبصَّوْت فيض :دكلاً»لَميَْحِنبَْعْد.انظ ليلا .
ومضّت إلى الجرّة الثانية ...فالتَّلئَة ...وفي كل مرّة
كان الرّجَال المُحْتبنُونَيُهَْهِمُونَ :هل حان الوَقْتْ ؟ 2
نيهم مَرْجَانَةٌ :ه كل »ا لم يَحِنبََعْ .دُ انتظرُواقليلا ».
»ثَرَتْ على الزَيْت » فمَلأت منه
وني الجَرّة الأخيرة عَ
ل
الزبت » وأَغلتَه على نار حَامية »ثممضت إلىالْجرَارء
فصَبِّتْفيكُلَّواحدةمنهادَفْقَةمن اَلرَيْتالشّدِيدالحرّارة.
نهايةٌ ال لفي
ك وكا
ذنّت
2
2ه
د 2ه 2
ذلك ء» ع العضَابة' نقسه وحيدا رئيس ووجّد ولعا نل رول العصَابّة منعَرْكَد و
لائر
فسقأالََش٠ْ:تَرِي حانُونًاكَبِيرَاء وأضَمّفايلهكحر فُوجئ رجاه جَمِيئًاقدفارقُواالحياة .فوب عظلهرٍ
والمُجَّوْمّرات التيفي المَغارة » فإذاما بعْتهاعشتفيتعم
حبصَاانله وفلراذًّار .
>2 66
:
00
دائ وني صَباح اليَرْم التالي أَنْبأَتْ مَرْجاتَةُ عليبابابِكُلّ
(لكان يل مك وتَفَدفكرتة :واشترى .الحائو 0 م حاَدَثَ :ولَمتَْنْسَأَنتَْقْصّعَلَيْهِقضّةَالعَكامَات البيض
بالمكانيَقُوكَ « :يالَهُمِنْحاثوت جمبل !0 1يلَننسَى لا بك العو و ل
أصبَدًنايعَها هذ .ا نَملَبإِلىعَدَدمِنْرجاله أنْ يَخْفروا
كز اليلد تيلك
0كَبِيرَةَ في القَابة .وف
ااانا للك القت لخر
45
2 0 0 1
وني ذيَاَتوْم الْتَقَى ابْنعليبابا برَئيس اللصُوص 2
وقد كان حاتوتاممامتجاور ٠ فذعاه إل البيت لتتارل
00 ع 00 2 2
العَشَاءِ .وكانٌعليباباقنَذسَِيّ هَيْعَةَ رئيس اللصُوص »هلم
يَتَذْكَرْ أَنّهُ رآهُف ييَوْممن الأيَّام .لكِنمَرْجانَة شَكْتْ
تفي فى أء.٠ عتديا أنه تل الذا (رقالت في
«لَقَدْمَرَبنَاهذاالل تل .ويَبْدوأَنّهِيُرِيدُبن شاَرَاء
الم ممع
اُرِي ٠د .
َيَنْبَِي أَنْأخولبَيْنَهُوبَيْنَم ي
0 و
« :عندما تفرغون هن 0
المَشِاءِ » ه تلَأدَدُليبان دماللَكرُمب
َّْقعْضضََاتَ ؟»
رفوم اي
0علي بابا بالفكرّة .وما كادُوا يَفرُعُونَ من
رقصاتها :وسْرَّعَت رض طَعَامُهم 0دَخَلَتَ ماله
البديعة .
لي
ينك تقال :٠ 1 إِنّككَنَاةٌ رائعة َ وني 1 البق » الْقَصَّتالصَّبيّةٌعلى َعم الّلصُوصٍ ٍ
ورا يَجَعلق أَشْعُرُ بالسّمَادة ذا واققت عَلَأن يَْكُونَ ابي منه اُلْخنْجَرَ»وأَغْمَدنْهُفصَدْرِهِ» فماتف ايلْحَالِ.
رَوْجَّالَك . :ادًا فَعَلْت امرجائة ؟,
ووَكّبعليباب ماَِقَنحَدهِ صائحًا «م
وهكذا تررحت مَرْجَاتَهُ اين بعاليا وأصبح الكنز شك شار
ل اه اك
وحانوثُ رئيس اتلصوص مِلْكًا علي بابا وعائلنه ل»كن عندنا من كرك النُصُوص الذي جاء بجرَارٍ الريك
ضَّبابا وَرّع مُعظَمٌتلكالأموال عَلّ الفقراء والمحتاجينَ »
وعاش الجميعٌ بَعدَ ذلكَبامّناء والسّعائة والرّشّاه, .
ورَأى علىبابا أفََنعََّملقاْهِ مَرْجَانَةٌ
3 د
سلج
لستتتي ل اسمس 2
عفحشة لنششفة 0
لشف ١ -
7
ْلَه «حكايات وأساطير»
عباون لصن
٠١عيلبا
1عَلاءُادبن والمضْباح السَخْري
3رخلات حفر
4حكاياتإِنِيُوبٍ (الكتاب الأول
ه حكايات إِيْسُوبٍ (الكتاب الثاني)
أساطيرٌ مَْورَة (الكتاب الأو
أساطي” مَشْبورَةٌ (الكتاب الثاني)
عاطوءك 047ك5عل/ع5