You are on page 1of 29

‫‪١‬‬ ‫‪247‬‬ ‫‪0‬‬

‫تلام‬
‫وعم‬
‫|ل‬
‫ق‬
‫ا‬
‫‪71‬‬ ‫اا‬ ‫عام‬ ‫ب‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬
‫كسم‬ ‫ا‬ ‫اك‬ ‫‪ 0‬ا‬

‫‪/‬‬
‫‪94‬‬
‫م‬
‫‪9552‬‬
‫س‬ ‫س‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫‪3‬‬ ‫(اخبتجتبت تر كسمه ‪4‬‬
‫‪1‬تم‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫اساطير و حك افد‬ ‫قصَّةٌ « علي بَأبَا» هيإِحْدَى قِصَصٍ « آلفليلة وكيلّة»‬
‫الشهيرة ‪٠‬‏ وهذه القِصّصٌ تَعودٌ إلى أصول فارسيةٍ وعربيةر‬

‫علي بايا‬
‫وهِندية تناقلتها الأَلْسّنٌ مِئات السَّنِينَ وأخدّها الخَلَفُ عن‬
‫السّلف ‪٠‬‏ وقد كَلهَوَتْ هذه القِصَصٌ بِشَكْلِها‪ .‬المعروف أَوُلَ مَرّمٍ‬
‫بالعربية عام‪641٠‬م‏ » وعنهاتقلتإل مىُحَتلِفلُغاتِالعاكم ‪٠‬‏‬
‫والاريعوك تصضرحا‬
‫تراب مَذِهٍ القصصٌُ حِئْنَ قِّة شَهْنَ راد البق ‪ 55‬الإطاق‬
‫أعا كايا سليمان العميسى‬
‫عن قصة‪ :‬ماري ستيوارت‬ ‫العا يمكل سس الليابي‪٠‬‏‬
‫درينو ‪:‬‬
‫برت آبيتون‬ ‫وشَهْنوََادُ هي رَوْجَة السّلطَان شَهْريار التي كان ينتَظِرُها حُكُمُ‬
‫جيل تَتْفِيذٍ الحُكُم بقصص‬ ‫كت‬ ‫و‬ ‫الع ع الحا‬
‫اللَيالِيالوَّائْعةٍالتي كانتكَروِيهاللْمَلِكِ ‪ .‬وكانت كَائّهاوطلاؤةر‬
‫حَدِيتِها وسْرعَةٍحَاطِرهاتَفْطَمْالقّة ععنندمدَقْطَعٍ مث وق لَه‬
‫الالية » فَيَؤْجُلٌ السَّلطانٌ ادر ليد لمث رس مناوامذركق‬
‫‪0‬‬ ‫ٍ‬

‫في خلايهمن‬
‫ا‬ ‫هيل سكنتهد‬ ‫واستمرٌ‬
‫ذلل‬
‫كق تلو‬
‫طٍ ف‬
‫ّىان‬ ‫ّا وت‬
‫لَيْل‬ ‫لبَرَ‬
‫ساءتِه‬ ‫إظ‬
‫اهار‬
‫وهاذَالَتْقِصسٌ التَيالِي العَامرَةٌ بِحَيَالٍ الشّرق وسِكرم‬
‫مَسْتَحُودٍعَلَى لباب القد ءّاوء السّامِعِينَ في عَضرنا الحَاضر كما‬
‫لى هد‬
‫عو‬ ‫كان‬
‫ات عل‬
‫وقد حَرَصنا عَلَىعَرْضٍ هذه‪ ,‬القِصّص بأُسْلُوبٍمُشَوْقٍسَهْلٍ‬
‫بِحَيتُيد فيهاالقَارِىمٌ الصّغيرُ كُلّالقَايْدَةوالمتكة ‪٠‬‏‬
‫حقوق الطبئع حُفوطة‬
‫الطيعة الاوك‬ ‫©‬ ‫طيع فاينكلرا‬
‫ل‬ ‫ل‬
‫كان ني قدب الزّمانصَبِيّان وان ؛ الصبيّالأَمْيد‬
‫ر‬ ‫ب‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫و‬‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫ب‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ي‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ض‬ ‫أ‬ ‫‏‬
‫ل‬ ‫ا‬‫»‬‫و‬ ‫‪٠‬‬ ‫م‬ ‫ي‬ ‫‪:‬‬
‫ا‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫س‬ ‫ا‬
‫نرَوَجّ قاايم”الْرَأةَ عَنِيّةَ‪ .‬أما عليباب فاَقَدْ ‪23‬‬‫الأحواتنَ‬
‫اْرَأَةَقيرةٌل تاَمْلِكُخَينًا ون المال ‪١‬‏ وهكل] |سلط مر‬
‫«زدجث إلأنىيكنا نصغ جد َك َكُن لََدَيْهما‬
‫منلطا والثّراب إلا لاف القليل الذي لبكاادٌيَندُ‬
‫الو‬
‫وكانَعليباب ياَخْرجٌ إلى الغابّة كل يَوْم ليَحْتَطبَ »‬
‫ثي‬
‫معر مايَجَْهُمن الب عل طُهُوحرَوِيره التانّة‬
‫لز ؛ وَبَطُوف بهاشا الْمَدِئة ماديا ‪0 3‬‬
‫بَعْضُالتَاءمن‪7‬ببوتونرن ور‬
‫بهُذهالطَريقٌة كان عَليبابا يَكْسِبُ زه ‪ .‬لقد كان‬
‫طم‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ْ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ْ‬
‫ي‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬
‫‪,‬‬ ‫ة‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ا‬
‫ر‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ا‬‫أ‬ ‫ل‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ش‬ ‫ع‬ ‫ب‬

‫يَعُودُ بهاإلى رَوْجَتهوَابْنه ‪.‬‬


‫وذَّات‪ :‬يَوْم ‪٠‬‏ قوجىة عَلِي بابا وَ‬
‫»هْرَ بَقْطَمُالطب »‬
‫سَمُِوا الونّدلاهاح‬ ‫عَلهُورٍ الْحَيْلٍنجه تَحْوَه‪ ُ.‬كلم‬ ‫بقافلة مِنَ الرجَال ط‬
‫‪َ.‬ظ عبََلاِبيَا أنَّ كُلَّ جَوَاد ون تلك‬ ‫‪0‬‬
‫يه مَنظرَهمٌ ‪ .‬فَهْمْس آفذيّان حميره الْهزِيلّة ‪:‬‬
‫الجيّادكانيَخْيلُعلطَهْرِهكِيمًاضَيحْمًَال وب‬
‫‪َ.‬لََمثْْ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪00022‬‬ ‫‪000‬‬ ‫‪11 89‬‬
‫أحب‬
‫'‬
‫ولا‬
‫الرّجَالٌ أذ أَنْرَنُوا تلك الأكياسَ الضَّحْمَةَ عَنْ ظهور‬ ‫يروني ‪ .‬ربمًا أخذوا حطبي ع‬ ‫أن‬

‫‪:‬‬ ‫امن‬ ‫‪1‬‬ ‫له‬


‫عَنٍ المكان ‪ 0 .‬د اك كافون بأخمالهم ذلك‬
‫المُرتَقَمحنَى وَصَلُواإلى جوار صَخْرَة كبيرَة » قَرِيبَة من‬ ‫وهكدا كَمَرَ إل الشََّرَة و»رَاح يُراقبُ الرّجَالَ وَهُمْ‬
‫َتَقَدَمُونَ عل ظهور عْيُولهم ‪ .‬وَنَجْةٌ صَاحَ مُمَدمُهُمْ ‪:‬‬
‫الجر التكيانعلبيابشتابي أنَغْصَايه ‪.‬ا‬ ‫قَ‬
‫«قُوا ‪ .‬المكانُ الذي نَفْصِدَهُ هُنَاكَ ‪ ...‬عَلَ هذا‬
‫ورَاحَ علي بابا عْدُ الرّجالَ الّذِينَ تَوقَمُوا بالُْرْب مِنْ‬
‫‪2‬‬ ‫‪1 20‬‬ ‫ا‬
‫المرتفع » ‪.‬‬
‫مخبئهد » فكانعَدَدُهُمْ أَربَعينَ رَجْلَا ‪.‬‬
‫وأحَاط الرّجَالُجَمِيمًابتلكَ الصّخْرة لطائلة الي كانت‬
‫تَنْنَصِبْأَمامَهُمْ» وَصَاحَأَحَدَهُمْقائلا‪:‬رافْتَحْياسنْسمْ !»‪.‬‬
‫وسْرْعَانَ مارَأى علي بابا في الصّخْرةبيََابنَْافَعَح » لم‬
‫رأى الرّجُلَ الذي أَطْلّقَ الصّبِحَةَ يَدْخْلُ منْهُ » وخلقة‬
‫‪.‬ا كاد آخرٌرَجُلرمِنْهُمْيَدْغْل حَنَى الْسَدٌ‬‫بَقيّةُالنّجَال وم‬
‫وعادت كما كات‬ ‫الباب الْمَفتوح‬
‫ومَمَسعَلِبابافيسرّه‪:‬‬
‫كذ أزة المرده الآن إى بتي ‪ .‬ولكتي أختى أن‬
‫يَخْرُجُوا ف هذه الّلحْطة وَيشلاهأدوتنيرَ‪.‬يّثْ قليلا»‪.‬‬
‫ومكدًا آثْرَ الانْتطَار فمَيخْبعه بَيْنَ الأَغْصَان وداح‬
‫؟مَنٍ‬
‫‪٠:‬ي‏ف لَمْألاحظ البابمن قَبْل وَ‬
‫يُسائل تَفْسَهُ ك‬
‫الذي قَتَحهُ ؟ ومّلْ كان البابُ مَدْخَلَا مإَعلَىارَةِ ؟ ويلاذا‬
‫حَمَلَ اليجَاك تذكَ االألكيدّاَسّإلاىخلٍ ؟ لكقادنت أَكْيَاسًا‬
‫وَىنَ فأيَهثار؟اهًا كانت‬‫ُاَم‬
‫كفمع‬
‫َة»‬
‫يامَ‬
‫نضّحَ‬ ‫فأغيَا‬
‫َيّاةل‬
‫مُمْتَلمَةَ بالنْقُود ؟ وهل كان ارجا جماعة منالُصُوصٍ؟‬
‫‪ 5‬كانوا كَدَلكَ فَإِنّ من الْحَطَرٍ أنْ أَهبطً الآنّ من‬
‫أََانُوا الكت في الدّاخل » فَمتَى‬ ‫الشّجَرّة ‪1 .‬‬
‫‪0‬‬ ‫ع‬
‫تراهم يخرجون ؟‪)١‬‏‬
‫يَخْرُجُونَ‬
‫َة رصَاِحيَسهُم ‪«:‬أغلؤنياسمس!»‬
‫عمًااحاررج‬
‫َصْابَحلُوامجمي‬
‫فإذًا باب الصّخْرَةيُغْلَقْعَلَالقَوْر‪ ٍ.‬حيتعذتَوَجَّهَ الرّجَالُ‬
‫إلى خَيُولهم ووَنّبُوا عل ظَهُورِهًا ‪ 2‬وانْطَلقوا عائدين ‪.‬‬

‫وَانْحَدَر حلبيابيان به اعلجر أقصَى يمناقطي‬


‫‪.‬م أَسْرَعَ إلى الصَّخْرّة » وصاحّ كما صاحَ‬
‫سمُرنْعَة‪ 100‬ث‬
‫سام ‪»1‬‬ ‫ْْي‬ ‫متَح‬
‫سا‏قْ‬
‫الرَجُل الأول ‪:٠‬‬
‫فائمَتَحَ البابُ ‪ .‬وانلظردََإّلاىحلٍ فرأى مَغارةٌ عميقة ‪.‬‬
‫للك كسد ةي ‪10‬‬ ‫وشامدَ الأكياس التي‬
‫متَكُنالأكياسوَحْدَمًا في ذَلِكَ الكَهْفٍ ‪ .‬كان مُناكَ‬
‫لدعب ‪٠‬‏ والفقة ‪0‬‬ ‫الكل عن الأشاء الأعرى‬
‫» ولاس الحريريةٌ اللمينة ‪.‬‬ ‫ا‬
‫‪:‬لبس لَدَيوَأهَْتضَيعُه ‪ .‬إذا م عااد‬ ‫ل‬
‫الرجَال وأَبْصَرُونٍ هنا فإِنّهمسيتلوتي بلاشّكٌ ‪ .‬لتم بِجَوْلَةٍ‬
‫خاطفّة في أرْجَاء المكَارة لِأَلَْيََظْرة فاحصّة علىكلمحوالي»‪.‬‬
‫وطاف بالكان ‪ 0‬وتام الأكاس الي تركها‬
‫الريّجالُكنك كلهامَلأى بالتقُود ‪:‬‬

‫‪1‬‬
‫وَوَصَلَ علي بابا إلى البَّت © ولَمْ تَدْرٍرَوْجَتَهُ ماذًا‬
‫دعل » وكَيْفَتََصَرّفُ عن»ْدَمَاشامَدَت كلتلكالثقُود‬ ‫وسَ‬
‫أرْع‬
‫‪0‬‬
‫َانَ‬
‫ضمْاسَ‬
‫ححََبّمَ أكياس التقود نحو الباب ‪.‬‬
‫لزي‬ ‫هنذا‬ ‫قا‬ ‫‪2209‬‬ ‫‪٠‬‏‬ ‫ملسم ‪081‬‬ ‫هر‬ ‫‪50‬‬ ‫‪4‬‬ ‫اوه‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫‪012‬‬

‫‪2‬‬ ‫ا‬
‫وخبَرًا‬
‫فى الأكاس ‪.‬وجلس الحطاب إلى جانب ار أن »ه أَ‬ ‫وكان قد أغلقمنوَرَائهبَعْددَُخُولِه‪ .‬ولكنعندما صاح ‪:‬‬
‫»وهقا القسّة »كم أوْصَامَ ألا‬
‫ان وَجَداَلكثْرَل‬ ‫*اقْتَحْياسمُسم ! ‪١‬‏ قُتحَفيالحال » وأَسْرَعٌ خَارجًا ‪.‬‬
‫ا‬ ‫ال‬ ‫ل‬
‫تبح انال لذن اسان ‪٠‬‏ رصانت روجها وذل أك ترا‬ ‫ثمقال‪ *:‬أغلقياشم ‪١‬‏ » فطل البا ‪.‬ب‬
‫وليَبْذْلَعليباباجهذا كبيراف ايلعْثُورٍعلىحَميرِه‬
‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ان‬

‫ا‬ ‫ب‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬


‫هذه الثقُودٌكثيرَةٌجذا ‪ .‬فأَبْنَستحتفظ ب؟ها»‬ ‫الثّلانّة ‪ .‬كانت الوسكيئة تنلهتظرة فيمكان قريب بَيْنَ‬
‫م ‪ ٠‬و»غ‏َطّاها‬ ‫الأشجارٍ ‪ .‬وسَرْعَانَ ما‬
‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪002‬‬ ‫ل‬
‫« ساحفر حفرة عميقة » وأخبثها فيها )‪.‬‬ ‫بشيء من الحطب ‪ .‬وبذلك أخماها عن العيون ‪ .‬فما‬
‫ا‬ ‫‪1 5 0‬‬ ‫ل و‬ ‫عم مل ل‬
‫َرَجَنْهُ أن يَتْرَكَهَا تَعُدْ ما لَدَيْهمَا منمَال ‪ ٍ.‬واغْتَرَقَتْ‬ ‫ل‬ ‫ايا ا يي ل‬ ‫سن اك ا‬
‫ا‬
‫‪7‬‬ ‫اعدة يوا «امى‬ ‫عدف‬ ‫‪0‬‬
‫َبْصَةَ من الثقود و‪َ٠‬تَ‏رَكَنْها تَتتَائرٌ ينبَبْنِ أصَايعها ‪.‬‬ ‫‪2‬‬
‫انّحَدَطَريقَهُإلىلبت ‪.‬‬
‫‪31‬‬
‫يلَكمُنَ قبااسلمبيْت ‪»٠‬‏إإماكاتترَوْجَهُ » التي‬
‫سَألتْ زَوْجَةَ أخيه ‪« :‬ولادًا تَرِيدِينَ المتدوق فلم‬
‫فأجابت امرأةعليبابا‪:‬‬
‫ان‬ ‫اف‬ ‫ا‬ ‫ل الو‬ ‫ا‬

‫‪1‬‬ ‫الدّقبيق » وأغْرِفٌ عدارمع‬


‫ادنينه‪5‬‬
‫قاسم ‪ :‬وعل الل وَالسَعَة ‪ .‬مادو‬ ‫قَانَت ا‬

‫‪1‬‬ ‫وراحتتَعُدٌقطمَالذّهّب المُتَنائِرَةٌ أمامها ‪:‬‬


‫جىتك منها» ‪.‬‬ ‫أَرْجُو أن تعبديها إلَيْنَابَنْدَ أحنتَ‬
‫اقْض‬ ‫‪0‬‬
‫وست ‪.0 ...‬‬
‫‪2‬‬
‫خمس‬
‫رس‬
‫» أريع »‬ ‫»لاث‬
‫‪0‬‬
‫»ثنتان ث‬
‫«واحدة ا‬

‫وقاطَتَهًا عَلِباباقائلًا‪:‬‬
‫‏‪ ٠‬كَمَ ‪,‬ى سيَسَْفِقَ ذلك وَقْنَاولاجدَ ‪.‬ا لَدَيْناكمي‬
‫هائلةٌمِنْهذهالقع ‪. 0‬‬
‫وَطََبَتَ لرمَرْيجنها أن يَحْفرَ حفر وك»َمَبَتْ‬
‫وكانت لتلوقة لمَعرِقة ودار هذه الُقُود» ‪.‬‬
‫زخمس ‪ 21‬يابازف اأدنها وه ذاهقة ‪1‬‬
‫!»‬ ‫وق‬ ‫دين‬ ‫صاذًا‬
‫نتريد‬ ‫اَعْرف‬
‫لُوالم‬ ‫حَ‬
‫«ذَار أَنيْ‬
‫سمه‬ ‫ان‬
‫وذَهبَت لتحضر الكاسٌ » وهيّتقولفيتفسها ‪:‬‬
‫لكدلفيق ؟ إن نَقُودهُم‬ ‫ذآةًعلاىبا‬
‫ابا‬ ‫دين أَيْنَّلأم‬
‫هْرَ‬

‫‪0‬‬ ‫عا‬ ‫ا‬ ‫ع‪2‬‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬


‫يَجِبْأن أكشف مافيالأَمْر‪ ٍ.‬إِنّيغرف جِيّدًاماسَاعْمل»‪.‬‬
‫وأَعَدَتِ الكأس ‪ .‬والْصَفَتْ في أَسْمَلهًا قبلا بِنَ‬
‫الشّْع » فيثقطَةل ياُمْكن أنْتلاحظبسَهُولّة ‪ .‬وعادتت‬
‫امْرَآة "عل ابا" إل الت باقضى شعني حاملةمَعهَا‬
‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬
‫الصتدوق والكاس ‪١‬‏ قالت ‪:‬‬
‫« سَأرَى الآنّ كُمْ مِنَ التقود تسم هذه الكَأْس إذَا‬

‫وبدآ الكَبْلَ‬
‫املنتمود ‪ .‬ون الكيس‪ ,‬الواحل يعلد تلاقة رضاديق (‬
‫‪00‬‬ ‫وشالك ثلاثة ك]ياس مُتْتلقة ‪ .‬يا له من كرك‬
‫كلاسن الذهنا‪ .‬بالساة هما !‬
‫‪435‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬

‫علي باب ‪١ :‬ال‏آنّ ءضٍُِ أن أعد‬ ‫وهنا قَالت د‬


‫كلس إلىأضحايها» ‪.‬‬
‫‪15‬‬
‫علي بابا سوال أخيه قاسم ‪٠‬ف‏قال له‪:‬‬ ‫‪0‬‬
‫« وكيف عَلِمْتَ أن لَدَيّمَالَا؟»‬

‫ا‬
‫عبلاىبا ‪:‬‬
‫الال ةلت‬
‫كان قاسم رَجُلُاجَشعًا ي»َلراْضَى أنْيكُونَأَقَلَّمالا‬
‫منعليبابابأَيّ حال من الأخوال ‪ .‬ولِذَلِكَ قال لأخيه ‪:‬‬
‫‪0‬‬ ‫علي أن َيل المكاند‬
‫وإذًامتَففْعمَلُ » فإِنّيذاهبٌ إلىالشُرْطة لِأقُولَلم ‪:‬‬
‫واحدٌمناللصُوص » ‪.‬‬
‫عندَئذ » قالعليبابا‪:‬‬

‫وأدلك على طريق المَقَارَة ‪ .‬وعنْدَما تَصِلّ إليها‬ ‫س‬


‫ار‬ ‫ستجد مُناكٌشَجَرَةٌ‬
‫وستجن‬ ‫ام‬ ‫تمن لخر‬
‫و‪.‬عندما تَخْرّجُ هن المغارة‬ ‫ل‬‫‪0‬‬
‫« أَغْلقَيا سكسم » ء وسيغلق الباب ‪ .‬هذا كك‬
‫اح‬ ‫ينبَغي د‬

‫‪”".‬‬
‫يُشْ‬
‫َرِوقَْنيم_ التلليحتىركب قاسم‬ ‫كماادّت الاشّم‬
‫لست‬
‫حصَاتَهُ ‪ .‬وانْطَلَقَ إلى المكان الذي دَلّه عليه علي بابا ‪.‬‬
‫كا‬ ‫م‬ ‫وَاقْتادَ مَعَهُثمانية من الجيّاد القوبّة‬
‫م ياَستَطيعٌ أن يَسْتَوْيَعليهمنالذَّهَْبِ‪.‬‬
‫الكان السرم‬ ‫دراك ‪ 0‬رحد الشرة ركاف‬
‫رافتخْ ياسكسم !‪.2‬‬ ‫بالصبْط ‪ 1‬وهتّفَ قائلا ‪8‬‬

‫لا ال‬
‫الباب وراءة ‪.‬‬
‫ودهشقاسحدمارأى أكياسالذَّهّب والجواهر ‪ .‬وَتَفَحصَها‬
‫كلها » وتساءلبِينّهوبيننفسه ‪٠ :‬‏ ماذا سَآحْدٌمنها‪» 9‬اقم‬
‫لهابحبّ‬
‫اىب ق‬
‫»ائلا ‪:‬‬ ‫اختارٌ عَدَدًامن ضحم ايلأاس وس‬
‫احبّ‬
‫اسع س‬
‫فريك‬ ‫لت‬
‫رما‬
‫يصوت حندز ‪0‬‬ ‫ركار‬
‫دف‬ ‫كانت اليد‬
‫وقائي‬
‫أةأ‬
‫من‬ ‫أستطيعٌل‬ ‫ما‬ ‫ا‬‫ا‬ ‫ا‬
‫هذا لكان باص‬ ‫ل‬
‫عل أأََنغَْادرَ‬ ‫«وَالآنَ »‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ل‬ ‫ان تسر‬
‫» فما أحب أن يجدني أولئك اللصوص هنا »‪.‬‬ ‫سرعة‬
‫‪2‬‬ ‫‪.٠‬‏‬ ‫‪0‬‬ ‫ال‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬
‫كان تفكيرة كلّهمَحْصورًا فيابالأكياس » حَتَىإِنَّهنَسِيّ‬
‫كَيْف يُفْتَحّالبابُ ‪ .‬فقالَ‬
‫وإلف«ذتلَكخْبَقيىاالمباحبم‪ُ0‬غ‪ْ1‬لَعءَابدلا ينوإ‪:‬فْتَخْ سيئايم؟ ‪.‬‬
‫‪.‬‬
‫إزانا‬
‫ثمناقى‪ :‬واقْتَحيْاشعيرً!»‪ .‬ولتمَكُنِالكلمة صحيحةأَيْضًا‪.‬‬
‫شي‪ *+‬على‬ ‫فقال ‪ « :‬افتَحْياشُوقَانٌ!» ‪ 1‬ولم ‪0‬‬
‫الإطلاق ‪.‬‬
‫ولاك‬ ‫‪21 7‬‬ ‫ا‬ ‫اب‬ ‫ا‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪80‬‬
‫اَدْكشّفَسير الدخول‬
‫ِيْتَهُْ ‪« :‬لابُدّأَنْيكونّأَحَدم ق‬ ‫ودفع الباب وجَدَبه بشدّة لم يترَحْرّح ‪2 0‬‬
‫إلى هذاالْمَحْبَا» فلاتَْركوه يُقْلتْ م أنآَيْدِينَا»‪.‬‬ ‫» ولَمْ يتذكّر الكَلمَةَ الي‬ ‫‪َ5-3‬مْ‬
‫المُحَاوَلَةَ » فلم يَدْج‬
‫‪0‬‬
‫اب ‪.‬‬‫لّبها‬‫اْتَح‬‫يُف‬
‫كان قاس ما يرال سجين المَعَارة عَدّدَما عاد إليها؛‬
‫داع اه‬
‫ووه صَرْبًا وطَعْنًا» ثمطَرَحُوهفيالمغارة‬
‫»ُ‬
‫بْضَع‬
‫َْي‬
‫شالق‬
‫الْصوصٌ ليَضَعُوا فيها المَزِيدَ من أكياس الذَّمّب ‪ )( .‬علأيه‬
‫ناينهمأنهكَدفْارَقَالحياة ‪.‬‬ ‫فليخارج ‪٠‬‏ فتَهامسُوا فيا‬
‫شامّدوا الجيادٌ التي جاء ها ا‬
‫إذا سال عد عَن قاسمرا إنه مَرِيض فَقَط‬
‫وَسَكَرودُ آنا وروجي عل اك اللعتاية ‪ .‬اولكننا‬
‫يفنيك الله ي»قت لَك قدم وقعاللىّتعليابهبِعَوَرسْجلٍ ‪:‬ا‬
‫فدَمَبَتْ إلىعلي بابا»‬
‫قَلَّقَاّشُديداً ‪.‬‬
‫ستَحتّاجج إل من يُساعدنافي لجيه‬ ‫‏‪ ٠‬قايملَميَْعْإدلىالي ‪ .‬أَرْجُوأنتَبْحثَعنه» ‪.‬‬
‫َلُ عند امرأة‬
‫ةٌ تاَلعىكْامنت‬
‫وتَمَصَدَتْ مَاْجَلانَفةُا»‬ ‫]‪ 000‬بايا طيهَا! » اواتتجة اذا إلى المقارة »‬
‫امه أنْ يُساعدَنًا ‪.‬‬ ‫خم‬ ‫قاسم ‪»٠‬ق‏ائلة‬ ‫اده م‬ ‫عر سن ارك‬ ‫ا‬ ‫جَدَ أخاة دل‬
‫نه صانمأخزية جوز» لديخهبرة ف ميَُلَجةِالمَقَ ‪٠‬‏ى‬ ‫أهله آنا‬ ‫‪#‬زوعاد ابه "إلى ليت ٍ ا‬ ‫د‬
‫»بِقَليل من الال سَاقْنعُهُ بالحضور » ‪.‬‬
‫سأَئْضِيإِلنْهِ وَ‬ ‫يَكتمُوا الأَمْرَثُمّقال‬

‫‪>73‬‬
‫وفي سباح اليم الثالي» أشرَحَت مَرْجَانَةُ إلى حَانُوت‬
‫العَجُوزِ» قَبْلَ أن تبْرْعَ الشمس ويَنْطَلِقَالناسُإل أىعمالهم »‬
‫فوّجدَنْهفحانُوته ‪ .‬كانمنعادّتهأن يَبْدأعَملّدهائمام اعلفَجْر‪.‬‬
‫َابْتَدرَنَهُ القتاةٌ قائلة ‪ :‬ق‬
‫«هََتلتََتَملطّْفْضِيّ معيإلى‬
‫فعَللىآك ‪ .‬وسأغطيك‬ ‫لِه‬‫دنا ؟ عنْدَناشَخْصٌمَريضيغاْر‬
‫هذه التّقود كلها ِذَا مَدَدْتَ لنا يد المَوْن ‪.‬‬
‫قال المَجُورُ ‏ وقد هَرَنه لَهْجَةُ مَرْجائَةِ المُوثّرة »‬
‫وصُورَةٌ المَريض المُفْرِفٍ على الْهَلآك ‪:‬‬
‫اك‬ ‫وان تفع‬

‫ال سار م ع م‬
‫ااسرم » وصَعِدَتْ بهإالعىُرْقة التي‬ ‫وهكدًا قادنّه إقلىد‬
‫يَتَمدّدُفيه »ا وقالَت‪« :‬يُمكدك الآنَأنتَْفْتَحَعَيْنَيِكَ‪ .‬أنْظرْ‬
‫إل هىذًالرَجُلٍ ‏هَ تلَسْتَطيعٌ أنتَْفْمَلَسَبْع لاإنْقَاذحياته؟»‬
‫ولي العَجُوزُ الحكيم نَظرةٌ علىقاسمو‬
‫»هر رَأْسَهُقائلاً‪:‬‬
‫َلَف‬
‫ةيحجال‬
‫دًا ‪ .‬ولكني سَأَبْدُلٌ ما وفُسيْعي »‪.‬‬ ‫«ه‬
‫سذًياالر‬
‫عَجُ‬

‫ينا‬
‫‪0‬‬
‫مكحر قاسم قَصَمْدهايعنايةفائقةٍ»‬
‫عَدَيدَة !‬ ‫ص‬ ‫ان ار‬ ‫ال‬
‫اك ار‬ ‫بَعْدَئد‬
‫اْذ‬
‫قلْت‬
‫إمناَعَ‬
‫لثر‬
‫ياف الى أسْتطيعٌ أن أفْعلَ أك‬
‫هذا الرجل » ‪.‬‬

‫لان ارا‬ ‫ل‬ ‫لياه ل‬


‫إلىحانوتككو‪.‬لكن أرخو‬
‫جوألباعْلَمأَح أدَنّكجَّجتدَهدًا المكان» ‪.‬‬
‫عدي؛ دقان مرْجَنَة ‪ 2‬ته !‬
‫عض اذاه العجوة‬

‫موي قاد ‪.‬‬


‫م‬ ‫لميَنْضٍعلىذلكيَؤْمان‬
‫حَنَى‬
‫‪9‬‬
‫‪0‬‬ ‫ا ‪:‬سبي ما ‪.‬تا‬ ‫ما‬
‫مه‬ ‫‪0‬‬
‫وخرجت الشسْوَةٌ من بيُوتهنليَعْرِفْنَمن الذي يصرخ ‪.‬‬
‫فَشاهَدنَ رَوْجة قاس ‪5‬م ركذا أطلت بن شبك الت ©‬
‫‪0-6‬‬
‫وهي) نولو وتندب ‪.‬‬

‫امن جُثْمانُ قاسم إلى المقبرة‬


‫ف‬
‫خارج المدينة ودفن ‪.‬‬
‫بَعْدئْذْ ان‬
‫»تقّلَ علي بابا ورَوْجَتَهُ إلى ذاقاس يمَعيشان‬
‫م زوجة أخيه » ويُواسيّانها ‪ .‬ومضّى ابن علي بابا إلى‬
‫‪١‬‬

‫نا‬
‫»َى عاد الّصوص إى‬ ‫لم يَمْضٍيَوْمان ثأَلوانَةَ ح‬
‫‪24‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪2‬‬ ‫مج‬ ‫‪6‬‬

‫دما كَتَحوا لباب لَمْ يَجِدُوا أَلثّقرااًمم في‬ ‫نةْ‪.‬‬


‫عار‬
‫ومك‬
‫ال‬
‫ا‬ ‫َ‬
‫الداخل ‪ .‬فال بعضهم لبَعض ‪:‬‬

‫«لابْدَأن أحدامامَ أدَحَدَه ‪ ُ.‬يَجِبْأَنيَْدْمَبَ أَحَدنا‬


‫لْبَحْث عن ذلك الشَّخْصٍ الذييَْرِفُحَثْماًس مركارتنا» ‪.‬‬
‫وَانْبَرى أَحَدٌّرجال العصّابة قائلاً ‪:‬‬
‫«نلَ سامأَقُّوهمٌِهذمهّة»‬
‫اأ‬

‫وانْطَقَ الرَجُلُّ في صَباح اليَرْم‪ .‬التلي باحثاً مُتَقَبآ »‬


‫حَنَبىَلَعَحاثوت الحَدّاء » فاقْتَرب منهُوسألَ الحذّاه ‪:‬‬
‫‏‪ ٠‬مَ يلنقْصِدُّكالعَديدُمنَ الناسلتَبيعهم أخذية»أَيّهالشّبْخْ؟»‬
‫فأجَابَ الحَدَّاكُمُتباهياً ‪:‬‬
‫»َقْصدُوني من أجل أشياء أخْرَى أيضآء‬
‫«نَعَمْ ابي وي‬
‫َيْرَ الأخنيّة ‪ .‬البارحة بالدّات مَثَلاَ طب إل أن أحاول‬
‫لطَعانَجر حَنّىقارب الموت ‪ .‬ولكني‬
‫إنْقااً حَياة رَاجُل‬
‫جِنْت ‪ -‬فه ياَبْدُو‪ -‬بَعْدَقَوَات الوّقت »©كَلَمْ أستطع أَنْ‬
‫كر ا ل‬
‫‪0١‬‬
‫ل الع ‪« :‬ماذاُو ؟ كلني عل اىلثادالي حقنت |‬
‫‪ 0‬القطعر الدََّبِيةَ‪٠‬‏ ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫إليها » وسَأْعْطِيكَ‬
‫‪0‬‬ ‫اك العخور‪« :‬لاأَغرفٌ‬
‫قُرِضعل أن بق مُعْمَضَالعيْتَينٍطَوالَالطَّريِق‪ .‬وكات‬
‫تَقُوحُنٍقَتَاةَ» ‪.‬‬
‫‪:‬إ ‪.‬حا‪.‬ول أعنَْتيُعْْنمضَيِكَ وتمشي‬
‫قااللم «‬
‫ي »‪:٠‬‏تنما امتطفت كرت الكان ‪ .‬ينْبَغيعليك‬
‫مع‬
‫أَوثْالاً؟ وهل كانت‬ ‫أَنْتَتَذكرَ ار‬
‫يلة أو قصيرة ؟ هيابنا » أغطني يَدَكَ ‪6/0‬‬
‫طريفك 'طر‬
‫و أَغْمضعَيْتَيْكَ ‪١‬‏ ‪.‬‬
‫تَوَقُهَا مامدار قاسم‬ ‫وانْظَلقَاعل هذا اتا ا‬
‫قال ارك‬
‫‪ 1‬هنا مُراَلكَانالدي رين‬
‫«أغتقدٌ‬
‫ك ‪٠‬‏ دسم ادر عل بابالمَنْزِكِ عَلاَمة بَيْضاء !‬
‫عندئ‬
‫ل للا ‪.‬‬ ‫وعاد ‪ 0‬العَجُوزٍإلى حاثوته‬
‫ومَضَى في سبيله ‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫في هذه الأَنْناء » كان اللصّقَعداْد إِلَّ المارة »‬
‫وبادرٌرفاقَهُقائلاً‪:‬‬
‫«لقد اكتشفت لكم بيت الرجل الذي نبْحَثْ عنه‬ ‫حينَ عَرَحِتْ مَرْجَانَة تَرِيدُ شراء بَعْضٍِ الحاجات من‬
‫ل‬ ‫ل ا م‬ ‫رن شامّدت العَلامَةَ البَيْضاء المَرْسُومة على باب‬
‫ولي وصلر] إل لكان ‪.٠‬‏ ركد الرخل المدرك اين‬ ‫‪ :‬دمن الذي وضع هذه‬ ‫كن الات‬ ‫دارهم‬
‫البيوت الي تَحْملٌالْعَلاَمةَ البَيْضاء ذاتها على أبْوَابها ولم‬ ‫هممَالُ الحارة ؟ لاأَظنُذلك ‪١‬‏‬
‫العلآمة هُنَا؟ عأََْطْ‬
‫‪3‬‬
‫‪ 2‬البيت المطلوبك ‪ّ.‬‬
‫أن يميز‬ ‫بسسطع‬ ‫لماذا وُضعَت العَلمَةٌ عبلاىبنا وَخْدَهُ ؟»‬
‫وأسّقط فييّد اللصُوص » كقَلَمْ يَكُنَ أمامهة إلا‬ ‫ركذا رست مرعاكة ‪ 2‬رن الكوات الكائاة ‪00‬‬
‫‪7‬‬
‫المَْدةٌ إل مَكَارَتَهِمْ من حَيْتْ أتَوًا ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪002‬‬ ‫‪4‬‬
‫أَبُوابِ الدور الأخرى و»مضّت فطرييقهًا إلىشراء حاجاتها ‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫ذا‬ ‫لضن‬
‫نواْحدهٌم ‪:‬‬
‫لشي ‪ 1‬مَغارتهم قمال‬ ‫بَعْدأن‬
‫« مَعُون أحاولٌمَرَهأٌخْرّى ‪١‬‏ ‪.‬‬
‫وف اليم الثالي راقَمَهُ الحَدَاءُ العجوزٌ كما مَعَلَمم‬
‫صاحبه الأول ‪ .‬عنتما د لاه وض اللصن علددة‬
‫حتراء على الباب » وقالَ في نَفْسِه ‪« :‬كُلُ الأبواب‬
‫»اعَدَا هذا اباب ‪.‬‬
‫الأخرّى تَحْملُ عَلامات بَيْضاء م‬
‫سكرن رده الدفا ‪ 0‬علد حرفن‬
‫حينَ عادث مَرْجَانّة من الوق شامّدت العَلامةَ الحمْراء »‬
‫فرت أن تَرْسُم علامات خُثْرا على أَبْواب الدُورٍالأخرى ‪+‬‬
‫كما قَاعَللتْمنريّة الأول بالصّبْط ‪.‬‬
‫‪-‬‬ ‫‪0‬‬

‫من‬ ‫وعادا اللصرمن تانيق ‪ 1‬افزذا االأثن ملفل‬


‫‪0‬‬ ‫‪2‬ه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬ه‬ ‫ير‬ ‫ممه‬
‫د‬ ‫له‬ ‫‪2‬‬
‫»إذا هم لايتَمَكنُونَ مُنعْرفة البَيْت المُطلوب ‪.‬‬
‫جَديد و‬
‫وائْرَعَجٍ رئيس العصّابة أَشَدَالإنِْعًا ج » وصاح يرجاله‬
‫قائلاً ‪« :‬هذا لايُجْدي ‪ .‬يجيا أن‪ 1‬اذهب آنل‬
‫وْرف" البيت بنفسي» ‪.‬‬
‫أغ‬
‫وتقى ونه اإلكنذاءا عطاكطية الفجرز إلىالذار ‪0‬‬
‫ا‬ ‫ا‬ ‫د‬ ‫دا ل‬ ‫ل‬
‫قَعلَمماَن ‪ .‬وَلَميَْرْمُمْرئيس العصّابةأيهعَلآمةِ على‬
‫الباب » بن تفحصّه بتّظرة حادة‪ .‬ثم قَفَلَراجما ‪.‬‬

‫ليان‬
‫وجممَ رجاله عنْد عَرْدَهء وقالَهُم‪« ْ:‬دمونيأفكرُفيا‬
‫انكله )ا‬ ‫ان‬
‫‪ُ٠:‬‏ها ! عَليِكُمْ‬
‫َف اليَرْم الثاني » صواَحبجهَمٌدت‬
‫أنْ تَدَهَبوا الآنّ و»تشتروًا عَدَداً من الْجِرَارٍلكك ُ‬
‫ذلكَ التَرْع الذي يَسَخدمُوته لحقظ الزيْت لكا‬
‫أما قي اْجرارٍ‬ ‫رك لي هن‬ ‫ا‬
‫تيجب أذ تافقواابرهعاة‪.‬‬
‫َُومصٌِعمُاوا و»صاح أَحَدُهُمْ قائلا ‪:‬‬
‫سلص‬
‫ودش ال‬
‫«لماذا ‪96‬‬
‫‪0‬‬ ‫فت رك‬
‫نكم سَشْتُونَ فيهذالْجرَار لني ستَخيلها الجيادء‬
‫ٍ عبلايبا » وأخبرة أنّي‬ ‫وسأقُودٌ الْجياد بِتَفْسي إلىدَار‬
‫©م‬
‫قادممنسَمَربٍَعيد» وأنّيقَطَنْتْطريقاًطويلة ث‬
‫يارهتلكالَّيْلة؛‪.‬‬
‫أَطْلّبٌ إليه أن يَْمَحَف بيالمبييتف د‬
‫ه‬ ‫‪2‬ا مكل‬ ‫وَغَلْتَم الراك ‪١‬‏‪٠‬راذ‬
‫قال‪ ':‬يَنْبَيأَنتَْقْبَُواداخلَ الجرَار» «تَبْقَوا فيه ‪.‬ا‬
‫»سيّجدُكُلْمنكممكاناًمُلائماًفيه ‪.‬ا‬
‫إِنَّهَجارارٌصَخْمَةٌ و‬
‫وعِنْدمًا يَحِينْ الوَقْتْ المُحَدَدُ سأيْلغكم مَاستعومُون يه»‪.‬‬
‫فى‬ ‫‪2‬‬ ‫‪82‬‬ ‫‪5‬‬ ‫ِه‪.‬‬ ‫‪6‬‬
‫وسارّت الأمورٌ كما حَطّط رئيس العصّابة » وسَمّح لَهُ‬
‫كعاوتة أي‬
‫غل باب ‪,‬المت في ذاره تلك الليلة و‬
‫و‬ ‫وه‬ ‫‪0‬‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫»م قاللَه ‪:‬‬
‫إِنْزال الْجِرَّارٍ من عَلَى ظهورالْحَيْلٍ ث‬
‫فأذكل الآنّ لتَناوّك طَعام العشّاءع» ‪ .‬وبَعد أنْ‬ ‫‪1‬‬
‫تَناوَلَرئيس العصابة منالطَّعام والشّرابِ ماطاب له» قال‪:‬‬
‫»أشني الجياة» ‪.‬‬ ‫وغل أن أذ ان و‬
‫وفي الإِصطدبلٍ ف بكل جرة من الجرار على حدة ‪2‬‬

‫ئ فليهااً ‪:‬‬‫ابِاً‬
‫قْتَ‬
‫وتَحدَّثَ إلى الرَّجُل الذي كان مُح‬
‫«إذا سمغت في طق من نافدّق صَفيراً كَسَقْسَقَةٍ‬
‫اماد ‪1 0 22‬ك ظل اقزر( اهيا‬
‫ال‬
‫من حُجْرَت ‏ ليكم » وأخبركم ميَانبّغي أتفنعلوا» ‪.‬‬
‫كّ عد الاخطا ف مدر © غائنا اإللذان‪:‬‬

‫‪43‬‬
‫زيْتَمضْباحهاء فَانْطَمَاً» وأَمْسَتف ايلْعثّمةلاترَىم تاَفَعل‪.‬‬

‫(‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫صَبَاح القّد و»لكن لآبلس أن أَسْتَمِينَ بوَاحدة من‬
‫تنك الْجرَارٍ » فآخْدَ قليلاًم رنَيْتهاهذ اهلَلْيلّهفقط» ‪.‬‬
‫تَرَجَهَتْ إلى أرَلِجَرّة » فَهَنْهَمَ الرَجُلُ الى كان‬
‫يَدحَْابِىخفليها ‪ :‬م«َل حانَ الوَقْتْ ؟‪ » :‬ظَنا منةأنَّ‬
‫قاد ليه مو ويس العشابة‪.‬‬
‫وكَمَرَتْ مَرْجَانَةُ مَذْعُورَةَ ول‬
‫»كنّها الكت تَفْسَها »‬
‫وقالَتبصَّوْت فيض ‪ :‬دكلاً»لَميَْحِنبَْعْد‪.‬انظ ليلا ‪.‬‬
‫ومضّت إلى الجرّة الثانية ‪ ...‬فالتَّلئَة ‪ ...‬وفي كل مرّة‬
‫كان الرّجَال المُحْتبنُونَيُهَْهِمُونَ ‪ :‬هل حان الوَقْتْ ؟ ‪2‬‬
‫نيهم مَرْجَانَةٌ‪ :‬ه كل »ا لم يَحِنبََعْ ‪.‬دُ انتظرُواقليلا ‪».‬‬
‫»ثَرَتْ على الزَيْت » فمَلأت منه‬
‫وني الجَرّة الأخيرة عَ‬
‫ل‬
‫الزبت » وأَغلتَه على نار حَامية »ثممضت إلىالْجرَارء‬
‫فصَبِّتْفيكُلَّواحدةمنهادَفْقَةمن اَلرَيْتالشّدِيدالحرّارة‪.‬‬
‫نهايةٌ ال‬ ‫لفي‬
‫ك‬ ‫وكا‬
‫ذنّت‬

‫‪2‬‬
‫‪2‬ه‬
‫د‬ ‫‪2‬ه‬ ‫‪2‬‬
‫ذلك ء»‬ ‫ع‬ ‫العضَابة' نقسه وحيدا‬ ‫رئيس‬ ‫ووجّد‬ ‫ولعا نل رول العصَابّة منعَرْكَد و‬
‫لائر‬
‫فسقأالََش‪٠ْ:‬ت‏َرِي حانُونًاكَبِيرَاء وأضَمّفايلهكحر‬ ‫فُوجئ رجاه جَمِيئًاقدفارقُواالحياة ‪ .‬فوب عظلهرٍ‬
‫والمُجَّوْمّرات التيفي المَغارة » فإذاما بعْتهاعشتفيتعم‬
‫حبصَاانله وفلراذًّار ‪.‬‬
‫‪>2 66‬‬
‫‪:‬‬
‫‪00‬‬
‫دائ‬ ‫وني صَباح اليَرْم التالي أَنْبأَتْ مَرْجاتَةُ عليبابابِكُلّ‬
‫(لكان يل مك‬ ‫وتَفَدفكرتة ‪ :‬واشترى‪ .‬الحائو ‪0‬‬ ‫م حاَدَثَ ‪ :‬ولَمتَْنْسَأَنتَْقْصّعَلَيْهِقضّةَالعَكامَات البيض‬
‫بالمكانيَقُوكَ ‪ « :‬يالَهُمِنْحاثوت جمبل !‪0‬‬ ‫‪ 1‬يلَننسَى‬ ‫لا‬ ‫بك العو و ل‬
‫أصبَدًنايعَها هذ ‪.‬ا نَملَبإِلىعَدَدمِنْرجاله أنْ يَخْفروا‬
‫كز‬ ‫اليلد‬ ‫تيلك‬
‫‪ 0‬كَبِيرَةَ في القَابة ‪.‬وف‬
‫ااانا للك القت‬ ‫لخر‬
‫‪45‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫وني ذيَاَتوْم الْتَقَى ابْنعليبابا برَئيس اللصُوص ‪2‬‬
‫وقد كان حاتوتاممامتجاور ‪٠‬‏ فذعاه إل البيت لتتارل‬
‫‪00‬‬ ‫ع‬ ‫‪00‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫العَشَاءِ ‪ .‬وكانٌعليباباقنَذسَِيّ هَيْعَةَ رئيس اللصُوص »هلم‬
‫يَتَذْكَرْ أَنّهُ رآهُف ييَوْممن الأيَّام ‪ .‬لكِنمَرْجانَة شَكْتْ‬
‫تفي‬ ‫فى أء‪.٠‬‏ عتديا أنه تل الذا (رقالت في‬
‫«لَقَدْمَرَبنَاهذاالل تل ‪ .‬ويَبْدوأَنّهِيُرِيدُبن شاَرَاء‬
‫الم‬ ‫ممع‬
‫اُرِي ‪٠‬د‏ ‪.‬‬
‫َيَنْبَِي أَنْأخولبَيْنَهُوبَيْنَم ي‬
‫‪0‬‬ ‫و‬
‫‪ « :‬عندما تفرغون هن‬ ‫‪0‬‬
‫المَشِاءِ » ه تلَأدَدُليبان دماللَكرُمب‬
‫َّْقعْضضََاتَ ؟»‬
‫رفوم اي‬
‫‪ 0‬علي بابا بالفكرّة ‪ .‬وما كادُوا يَفرُعُونَ من‬
‫رقصاتها‬ ‫‪ :‬وسْرَّعَت رض‬ ‫طَعَامُهم ‪ 0‬دَخَلَتَ ماله‬
‫البديعة ‪.‬‬

‫ون تهت ين وها طاالقناعَضلرّين »‬


‫‪0‬‬ ‫لش ل ل‬
‫قَوضّععليبابابَعْضالدَرَامم في الكوب ‪ .‬وكذلك فمَّلَّ‬
‫الِصَابَةٍ»قمد يدَهُإن‬ ‫ابْنْهُالث‬
‫الكرت » وأق فيه شَيْقَامنالدراهم ‪ .‬وق هذهالأَنْناء‬
‫شاهدت مزجانة خْجَرًامَحْبُوهاف ط‬
‫يَيّاتثيابه‪.‬‬

‫لي‬
‫ينك‬ ‫تقال ‪:٠ 1‬‏ إِنّككَنَاةٌ رائعة َ وني ‪1‬‬ ‫البق » الْقَصَّتالصَّبيّةٌعلى َعم الّلصُوصٍ ٍ‬
‫ورا يَجَعلق أَشْعُرُ بالسّمَادة ذا واققت عَلَأن يَْكُونَ ابي‬ ‫منه اُلْخنْجَرَ»وأَغْمَدنْهُفصَدْرِهِ» فماتف ايلْحَال‪ِ.‬‬
‫رَوْجَّالَك ‪.‬‬ ‫‪:‬ادًا فَعَلْت امرجائة ؟‪,‬‬
‫ووَكّبعليباب ماَِقَنحَدهِ صائحًا «م‬
‫وهكذا تررحت مَرْجَاتَهُ اين بعاليا وأصبح الكنز‬ ‫شك‬ ‫شار‬
‫ل اه‬ ‫اك‬
‫وحانوثُ رئيس اتلصوص مِلْكًا علي بابا وعائلنه ل»كن‬ ‫عندنا من‬ ‫كرك‬ ‫النُصُوص الذي جاء بجرَارٍ الريك‬
‫ضَّبابا وَرّع مُعظَمٌتلكالأموال عَلّ الفقراء والمحتاجينَ »‬
‫وعاش الجميعٌ بَعدَ ذلكَبامّناء والسّعائة والرّشّاه‪, .‬‬
‫ورَأى علىبابا أفََنعََّملقاْهِ مَرْجَانَةٌ‬
‫‪3‬‬ ‫د‬

‫ا‬ ‫‪7‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تتتتطتت‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬


‫د‬ ‫ف‬ ‫‪1‬‬ ‫كد‬ ‫ل‬
‫‪0‬‬
‫اك ها‬ ‫سرهم‬
‫د‬
‫‪4‬‬
‫‪177‬‬ ‫‪0-0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬
‫ا‬ ‫سد‬ ‫‪ 41‬للنودرنه‬ ‫سنا‬ ‫‪:‬‬ ‫سفت‬ ‫ل ‪657‬‬
‫‪5‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪24‬‬

‫ل‬ ‫‪:‬‬ ‫نا‬


‫‪1‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪2-‬‬ ‫ُ‬ ‫كد‬
‫ساك‬
‫‪ 1‬حور‬ ‫ا‬ ‫زر‬ ‫ل ‪ 0‬لشت‬ ‫للش‬
‫‪1‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ْ‬
‫‪2‬مك‬ ‫لك > رق‬ ‫‪0‬‬ ‫ا شك ال را‬ ‫الك‬

‫سلج‬
‫لستتتي ل‬ ‫اسمس‬ ‫‪2‬‬
‫عفحشة‬ ‫لنششفة‬ ‫‪0‬‬
‫لشف‬ ‫‪١‬‬ ‫‪-‬‏‬

‫‪7‬‬
‫ْلَه «حكايات وأساطير»‬
‫عباون لصن‬
‫‏‪ ٠١‬عيلبا‬
‫‪ 1‬عَلاءُادبن والمضْباح السَخْري‬
‫‪ 3‬رخلات حفر‬
‫‪ 4‬حكاياتإِنِيُوبٍ (الكتاب الأول‬
‫ه حكايات إِيْسُوبٍ (الكتاب الثاني)‬
‫أساطيرٌ مَْورَة (الكتاب الأو‬
‫أساطي” مَشْبورَةٌ (الكتاب الثاني)‬

‫‏‪ ٠‬لانيلت البحيري‬


‫كنات لافودن‬
‫‪ 81‬حكايات عالميّة‬

‫عاطوءك ‪ 047‬ك‪5‬عل‪/‬ع‪5‬‬

‫كباله حب المالحةاالآتنكترمن ‪.0١‬‏ كتابًا كتناول ألواننًا‬


‫نص‪:‬‬
‫ملخا‬
‫اانا‬
‫هالي‬
‫بطلب‬
‫املنوضوكات تنسب تل ف الأعمار ‪.‬ا‬
‫رّلو‪-‬ت‬
‫يِالصَ‬
‫َياض‬
‫بحَةر‬
‫مككتبة إشنان ‪ -‬سَا‬

You might also like