You are on page 1of 30

‫ل‬ ‫‪7/-‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪> 0/2‬‬


‫‪00‬‬
‫‪/‬‬

‫‪/‬‬

‫‪0-24‬‬
‫‪1‬‬
‫ا‬
‫في‬‫رأصيص ني بلأالم فيمقهها‬ ‫كما باحر الأشلفيجا ا‬
‫‪0‬‬
‫مْضوع يلي هذرو لرغبة لدى الأطفال ويسهُلَ عل الآنءا‬
‫‪50‬‬
‫يها لأا‬ ‫المشوقق‬

‫ويشترٍكون ا‬ ‫الصَّارهٍروامسر‬
‫ا‬ ‫ا‬

‫صرادتهاكلهايني‬
‫اد ازا ف ت‬
‫ييه قي لذ‬
‫غترعودم ال‪١‬ل مَحَبةَ الإنسانوقَهمالطبيعة‪00‎‬‬ ‫ع‬
‫‪ ٠‬وني‪‎‬‬
‫فيو حبالمُغامرة وق ال‬
‫في إضفاء لون من‬ ‫حِنْظها ‪1‬‬ ‫وني الكتابٍ‪ :‬رمات شفعريٍهز‬
‫‪0‬‬
‫الماصيص‬ ‫لقو المُحَبّبعلى‬

‫المُحتوّيات‬
‫ناد ‪ :‬الدكور البير مطل‬
‫حِمَارُ امَو‬ ‫‪0‬‬ ‫الجنداب" الأسيك‬
‫‪1‬‬
‫عبد الغرائب‬ ‫‪4‬‬ ‫العصِيء الحَمْس”‬
‫يفنا‬
‫جات لمر‬ ‫‪1‬‬ ‫رَ‬
‫‪43‬‬
‫‪14‬‬ ‫طُ أزئة‬ ‫‪1‬‬
‫‪1‬‬

‫نب‬
‫كلفي‬
‫را مهمه‬ ‫ح‬
‫©قوق الطبع عفوظة إ‬
‫‪-‬ط‬
‫‪7‬‬ ‫‪2‬ك‬ ‫خخ‬ ‫‪2‬ه‬
‫بُحارب” محُصومًا بُأحاوَِلوصنَْقحلابو » فيَْصِرٌحلم‪ .‬وكانّت أَحْلامه تَبْدو‬
‫‪3‬‬ ‫‪10‬‬

‫‪0010‬‬
‫‪6‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫ا ‪:‬لحد ‪ 1‬الاسبتر‬
‫ُص‪َ0‬دَقُها ه توَف‪ْ1‬سُ‪0‬هُويكادُل يا‪َ0‬قُوىعل‪,‬النظار‪.‬أَصْحايوٍ‬ ‫ًَ‬

‫حابومادحيثام‪-2‬ي‪7‬رن مويَثرٍفونأنهعلدإل‬
‫‪5‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪00‬‬
‫رَ مُغامراتَو ‪ .‬نس‬
‫كان له زاوية‬ ‫كان الجنْدُبُ الصَّعررٌجَنْدوبٍأَجْمَلَجناب الحَديقَ‬
‫‪00‬‬ ‫ل ركد‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫يعيش فيهاقريبًامنأصْدِقائِه وجيرانه‪ .‬لميكنيَوْمابُحِس‬ ‫خااصلّةحدفييقة‬
‫‪56‬‬ ‫بالوحْدَة » فقدكا ندان مَحايطمنمكانإلآىآخر‪٠‬‏َ ولياولكصَديًإلا‬
‫تاح بَمْدَ القداء ‪.‬‬
‫يور ويُحادثُة‪ .‬لكِنّهُكانموا بأحلام البَقَطٍَ» فكثيراماكانيَجِلِسُ‬
‫فرم‬
‫بهة‬ ‫‪3‬‬
‫متخا في أَثعة الشّئْسٍ ويَحلُملوال في أنْحاء العالمء أويتَخل نفس‬
‫‪ 0000‬أنْدامُ الآدييينَ »فراحنط‬
‫‪1‬‬
‫‪ :‬وإ‪1‬بقوامُْمتَيئِين» الآدَمِيمّون‪ َ-‬قادمون !» وسُرْعان ماوَصَلَ الب إلى‬
‫ن؛ وخمايبرنجًا إلاجندوبنَفْسه‪.‬‬ ‫الجّميع_ فأقاموا في مَخا‬

‫لجا أَنيْرىحَديقته ويه ‪.‬‬


‫مقع‬
‫لين حاجرًا قَوبا كان يَمْنعُُ من الخُروج ‪.‬وكانَ في غطاء المرْطبان تقوب‬
‫داخلهمونبااك » لكِنّهأاُسْمدُمنأن مَسْمَحَلبهالهرب‪ .‬رثَمأى الآدمِتِهنَ‬
‫دمع حدرركةٍ‪3‬يديهدفويمصم جوانٍ المَرْطبان ‪ .‬كان يشعر‬ ‫‪2‬و‬
‫‪2-2-2‬‬ ‫الم‬ ‫ممعم‬ ‫‪5‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬
‫يسيرون » وراح د‬
‫بالو‪ْ8‬دق والمَرارَة وال‪5‬يَأس ‪ .‬فازْتمى على حَشيش المَرْطَبانٍ ونام ‪.‬‬
‫‪10‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪95‬‬
‫ي‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫جندوب بَا‬
‫ه‬ ‫‪8‬‬
‫وَجَهًاادَمِيابحَدق فيه» فذعِر‪ .‬ثمأحس‬‫ى‬ ‫أ‬ ‫ر‬ ‫ف‬‫ن‬ ‫ي‬ ‫ح‬‫َ‬ ‫د‬ ‫ْ‬ ‫ع‬

‫بأنُّعادإلاىلتّحركٍم منكازو ‪ .‬فَنرخلالالرُجاج_فرَأى نَفْسَهُف قياعةكبرق‬


‫و‬ ‫ة‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ة‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ك‬ ‫و‬ ‫‏‬ ‫‪١‬‬ ‫ر‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ِ‬ ‫ص‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫_‬ ‫ة‬ ‫م‬ ‫مُرْدَحِ‬
‫اجلاةاء رفمتر‬
‫المَرْطبانَ برب للآدَييِنَ الصّخارٍ وتَحَدكَت' انهم أثُعمادئهُ إلى كانه ‪.‬‬
‫‪000‬‬ ‫يا‬ ‫اران‬ ‫الله‬ ‫زمه ‪1‬‬ ‫ممه‬ ‫ون‬ ‫‪..‬‬
‫ثم اجْتَمَمَ حَوْلَ المَرْطبانٍ أربَعة آدَمِيينَ صغار وراحوا بُحَدقوق فيه‬
‫خَلّهُ‬ ‫الوم‬ ‫و‬ ‫نادإ‬
‫طلى‬ ‫بوُجوههم الكبرةٍ ‪.‬أصيب جندوب ذْعْرٍشَدِيدٍ ‪ ,‬وع‬
‫ون الرجوو المحدقة فيه فكانكلنانطنه هلك‬
‫ره‬ ‫هملعم‬ ‫اع‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬
‫‪‎‬‬
‫‪5‬‬
‫وا‪‎‬ر لا ل‬ ‫لكر‪6‬رد صو‬
‫الضيياة ‪ 2‬ذ‬
‫ااا‬
‫‪0006‬خرارٌ‪ .‬لاأوونوهمبُ ل‪‎‬حَو>نَأن يكونوامَحبوسينَفيهذا‬
‫‪ُ.‬مْأ‬
‫نهممَخْظلوظونَّه‬
‫‪6‬م‬

‫المطبانمكان ‪.‬ي» ‪ 2‬طلست الأنياوله مه أخرى‪١‬‏ وكأنهويمفيكيس‪.‬‬

‫ا ‪ .‬هتف‬
‫‪0‬‬ ‫يسَعادق‪ :‬كلد تي‬
‫كد يذ وعَبلد‬
‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪3‬الك ا‬

‫‪.‬ن' » حل لَرْرَغِب في روابة المُامرات والمُخاطرات الشَّددةٍالتي‬


‫لاملك‬
‫راحَهها فدلا هدو اموق كان الدب الضّغيرَ الحالم؟‬
‫دَخْلَْت العْصِيه ع مُجاورَة ‪ 8‬وآ ا‬ ‫كان في أخد اللدان البعيدةحدس 'عْصِي‪ .‬الأولكبر‬
‫ويد اليد الأخرى ا لِيُواز‬ ‫‪2‬‬
‫‏‪٠‬كان ايسيد طدههر‬
‫وصعوبّةق‬ ‫‪0‬لى عزن إلا وأسر‬
‫‪0‬ا‪ 0‬إ‬
‫المُساعدَةَ »‪020‬أُحَد‬
‫‪ 00 0‬الاعهمل قد أنْجردٌون أن يّراها ‪2‬‬
‫بهوب‬
‫كيامب‬
‫رل‬‫مضٌ‬
‫تَعْرِ‬ ‫ا‬

‫ليه ! » ثممَشىمُْتَدًا‬ ‫من التجرياياحٍ‪ :‬ديا الله ! أأنَْتحرمْتااج‬


‫‪5‬‬ ‫‪34‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ع‬

‫العَصّوانٍ الأخبرتان كاتنا‬


‫تقومان بِأَعْمالِهِما مَعً»ا وتلراقا‬

‫‪ 01‬اسه ْمأ‬
‫ا‬
‫اأغمالو‬
‫عل أنهاإذا بَقَيَتْ وَحدّها فستقومم ببال‬ ‫الجؤفامالكسولة »‬
‫راحَت الصا الجَؤْفاء الكسولة يتَقْفُ‬

‫صَحِكَت التصا ضِحَكة سَعَادةٍ ران » وقالت'‪« :‬‬


‫رأ العَصَوَيْنِ الرَاتِصَيْنِ كتَى طَبَال » فقال ‪« :‬أنتما ما أُحْتَاج إل ‪ .‬لطاًا‬ ‫امتكاًجَمالًاوحَنانًا‪».‬‬
‫نشت" عنمِيْلِكُما!» ث تَمناولهُماورا يحَْرَحْطبْلَهبطَُرَفِهِم ‪.‬ا ورَقصَّتٍ العصوان‬ ‫أَحَدَ الدَجُل يعرف على المّصا األَتضيْبَحَتْ مِزمارًا رائعًا‪ .‬عَرفَ أَعْنِياتٍ‬
‫رق الطُّل سادق غايرق » وم ثريدا أن يوقا يدا ‪.‬‬ ‫رائِعَ‪0‬ة وموسيقى راقصّة بَدِيع‪َ2‬ة » فَاجتمَعْ ا ‪-‬لناس'حَوْللهُوويُغنون‪ 2‬وليعراقصون ‪ .‬وريّكقضت‪1‬ر‬
‫وبَعْدَعيب قف" لزَمَارُ والصّال للاتراحة ‪٠‬‏ وقي" الناس” حول‬ ‫العَصَوان اللوْأمان رَقْضصًا سَرِيمًا رَشيفًا علرمفا مثيلا لهمقنبل‬
‫رون ‪ .‬وني َلك الأثناء مر في المكانن رَجُلُّ عَجِوزٌ غيب" اله ولاس ‪.‬‬
‫إِلَقَتَ الجورٌ إلى التاس ودَعاهُم إلى رُوْي ما قوم بو من عاب ‪ .‬يدا على‬
‫العّصا الغايضّة الإِمْتمامُ الشَّدِيدُ »فكقادن في ذلك الرَجُل شَي* أَثرَالتياها ‪.‬‬
‫‪5‬ك‬
‫قال الرَّجُل » ويُهروِي النّاسكمي الواسيعين ويَديه ‪« :‬أنظروا ئس في‬

‫كله بالتّضْفيق والهتاف‪.‬‬ ‫ح‬ ‫ر‬ ‫ا‬‫‪0‬‬


‫ّ‬ ‫ش‬‫‪3‬‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ّ‬ ‫ي‬ ‫ّ‬ ‫ض‬
‫‪7‬‬
‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ّ‬ ‫َ‬ ‫ض‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫‪0‬‬
‫ا‬ ‫ه‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫ف‬ ‫َ‬ ‫رثَكمَمَ يده فَجأَة‬
‫و عام ام ساف ‪ 205‬ا‬

‫لكِننملايمُلاحِظَه الام"أن السّاحرَنَفْسَهُكانأَشَدَاندهاش مِنْهُم»ْ وفَقجَدّدَ‬


‫ذلك‪.‬‬ ‫د كي‬
‫َفثْ‬ ‫يفَيدِهِ العصا الغاميضة » دون أن‬
‫حيَعْ‬
‫َرفَ‬
‫‪660‬ةَ والذهولر التيارَْسَمَتْ في عُيونٍ الناس هي ما‬
‫لقدكانت"تَظَرات" الدَهْشَ‬
‫تند المصا الغامِضّةٌ دائمًا » فاممّلت سَعادةً ‪ .‬لكن أكْيرَ ما أسْعَدّها ترات‬
‫ض مم‬
‫رال‬
‫راطَو‬
‫العّص‬
‫‪.‬بفيّتا‬
‫لهم ولُهولف عيبنيالاجرالمجوزتف ف‬
‫ّة » وتَخويل البيِضٍ‬
‫من‬‫انبقي‬
‫العجوزتُساعِدُ ‪.‬ه وقام الإثنانمم باإخراج الطأرا‬
‫عإصلاىفيرَ » وتَئيقٍ صحف الوَرَقإلقىطّعصَغيرةٍث إمعادتهاإكلاىمتاا‬
‫عليهقبْلأَنْ تَمَرّقَ ‪ .‬وعد العرْضٍ مأل السادر المسا الغايضة ناتيكىمعة‬
‫‪2 0‬‬
‫ويساعِدَهُ في الألعاب السَحريّة المُثيرقء فَقَبلَت‪.‬‬

‫لقد وَجَّدَتَ' كلك وَاحِدَةٍ منها العَمَلَ الذي يدها ‪.‬‬

‫‪7 1 0‬‬ ‫‪#‬ارل‬ ‫‪+ 1-2 1‬‬


‫‪0‬‬
‫للبفَةَ » فيقومون بألعاب مسي ‪ -‬سنطرف ألْعابهم البجاس'" الجياو م ف‬
‫نُتح‬ ‫كات مينيورة فضي وَقنهَابالأخلام لتَشى أنّهاتعيش" قوق" كؤمة هن‬
‫رطان اعم أدواتهم ‪.‬‬ ‫في ثيابهم » أوالقلاتة ‪10‬من ‪0‬‬ ‫المُهْمّلات والحُرْدوات القَّديمَة‪ .‬فقدكانت ينيورة سيار حَمْراء صَغيرَة ‪٠‬ل‏م‬
‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪52‬‬
‫يعن صباهحاِبُها العنايّة اللازمَة » فدَب فيهاالصّدَأ وتلِفت دواليبها‪ .‬وماكان‬
‫من صاحيها إلا أن جَرّها إلى خارج‪ .‬المَديئ وبركها على جاب الطريق ‪.‬‬
‫‪8‬‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪7‬‬
‫دوه‬
‫فيَدورونُ ويتَرَحَلقَونَ‬ ‫هتف ‪ 0‬حينَ يدف ين كَوّْقَ اَل‪5‬‬
‫ككيراانمتا" أحلامٌ للها تَجلْبُالإنتسامَةإلى وَجْه مينيورة » وبخاصّقٍ‬
‫‪٠‬‏ كانت تعيض يا‬ ‫ار‬ ‫الاك اح‬
‫منأحلايهاف آيخيرالمّطافي ‏ فَرْتَِمْعلى‬ ‫معاف الجُنْهورٍ المحم واعناء اله لخطراتا‬
‫وكأنهاتنيم‬ ‫‪0‬‬
‫ذ‪..‬فاتاهلئسإلأاحلامًا‪ .‬كيفتَصِلُإلى‬
‫لفل ‪.‬ونح‪ 0‬ترى البَهلُوانات في ثيابهم الباق ويهتمقومون بألعايهمر‬
‫الجر ‏)‪ ٠‬وترى االأمرد المرعية وقد امشكانتة وار مُرَوّضها ‪.‬‬
‫‪000‬‬ ‫‪ 2‬دوم ‪1‬‬
‫‪ 0‬تن وج نيورّة ريق مالِبنَهْجَة العامة حينٌييَلدخْلُالمهرّجونَ‬
‫خُلْمّها‪.‬يَدْحْاللٌمُهَرّجِونَ الله بؤجوههم املو الحْضْحِكَةٍ وثيابهم براق‬
‫م‬ ‫!‬ ‫‪010‬‬ ‫‪000‬‬
‫ا ودواليتها البالية ‪1‬‬ ‫حَوْكها ويَتَامَلانِ أَبوابَها الصّدِكة م‬ ‫وكان ورا الشَاحِةٌ الحَمْراء لكبو ناقلات" وأقفاص" ومركبات" تت‬
‫كير ورا شان أقفاصها ‪ .‬هَرَتَ'‬ ‫الفيلة والأسوةوَحَيّواناتٍ ل‬ ‫‪0‬‬
‫لنم‬
‫‪10‬‬
‫حتك‬
‫توم‬
‫‪0‬ا في حلم‪.‬‬
‫رَأسَهاتكد أنْهال‪0‬ئس‬
‫َ سََ ناالشاحئق ليم ‪ 00‬وراحاتراد ‪ 1‬اراك‬
‫كك يُريدام‬

‫ءءء‬ ‫‪1‬‬ ‫عه‬


‫عند مَيْد‪0‬انٍ سبح ‪ .‬ورأت مينيورّة في وَس‪ّ0‬طر الميْداانِ حَيْمَة واسيعة ‪3‬جد » وإل‪2‬ى‬
‫‪5‬‬

‫جوارها مَرْكبات" وأَفْفاص"” وشاحنات" وجَماعَة سير ‪.‬م صداقاهنوالمَرّة‬


‫‪00‬‬ ‫‪0-‬‬

‫ي‬
‫‪.‬لُكرِنِمياادلوذينَهُ مِنْها » وهي السَيارَة الصّغيرَةٌالمُحَطَّمَة؟‬
‫‪51‬‬
‫ترب منمِينيورّة غاملاريَحْيِلانِمُعَدَاتٍ‬
‫‪:‬‬ ‫الَواليب والأضُواء وسائرَ ااطلبعالي لحر ‪,‬‬
‫قماما بطألاَئهحاْطِملاَءرَ لمَاءًوابَم‬
‫‪ْ.‬دَ أال‬
‫نتهى العرَّجُلمانٍَلمِنهما بدت‬
‫‪ 2 0‬صعد رج وراء المقود ودب كادرلكفال‬ ‫ور ‪1‬‬
‫بعر يعد ‪ 1‬مذو المُفاجآت السَّارّةق‬ ‫مَيرانًا رايعا‪.‬وطَفّحَ وج ‪0‬‬

‫المتَلاحِمَة‪ ٍ.‬لكنّهالمتكن" قد قَهِمَتبَعْدُلم يُريدوتها فيالسَيرك‪.‬‬

‫وني ذُلِكَ المّساء عَرَقْتٍ الجوابت‪ .‬فقد كان البّجُلانِ اللّذان وَجَداها‬
‫يتودانها وظَهرُهُما إلى الِقوَدٍ » ويُطلقانٍ بوقها الجَديدَ لان وني‬
‫أثمْنارءذالقكَص الوا امه لويتراضفتدَشستلمض” وتبدل مور"‬
‫بأشكالبَدعَة‪ ٍ.‬لمَقشدكهاَندًا مرا جدليْسللأطفالٍفصَسْبُ‪٠‬‏ وقد‬
‫ا ل ا‬ ‫‪0005‬‬
‫نفسها ايضا‪ .‬كانت سنيورة » وقد‬ ‫وصَّفْمَوا وفرحوا » بلسلنيورة‬
‫‪0‬‬ ‫ىر‪‎‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪١‬‬

‫‪00‬‬
‫كان الزوْرَقَّ المِسكينُ مسْعود مَرْمِيًا في زاوية من‬
‫دمت اراح القَِيُّالعاصفَة » وهاج البَحْر جياجًا ‪|.‬‬
‫زُوايا الحّديقَة » وقد أحاطّت به الثباتات والأزهارٌ‬
‫شَديد‪ً2‬ا » وع‪َ1‬لَتٍ الأ‪َ4‬مْوااجم عاعلتو أمُحيف‪ً2‬ا ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫حتى كادّت تحجبه عن العيون ‪.‬‬
‫‪20‬‬ ‫ا‪‎‬‬ ‫‪١‬‬
‫إِزْدادَت الأعاصيرٌ عَنفًا» ودب الذَغْرٌ فيالبلدَةٍ‪‎‬‬
‫ل‬ ‫لَقّدْكانمَسْع‬
‫‪0‬ودرَوْرَ باَدِيمً‪٠‬ا‏ مَنينَليان حُأوَ‬
‫م حَدَث ماكانيَحْشَاهُالسكَان» قَقَرٍ‬
‫‪01‬‬ ‫الرّينَمَوالدّهان ‪ .‬لكِن"صَاحِيهٌشاركانقدكبرفي‬
‫ياه البَْرٍ الحايج إلى البلدَةَ ‪٠‬‏ وعَمَرَسَرٍ‬
‫الس بوَمعْد ركوب البَخرٍسَهلاعلَيْو‪.‬‬
‫لواح والطّوايق” الى من البيوتر ‪.‬‬
‫جَلّس شاكر العجوزيَرْتَجَف عونايورهاقوِيهُ‬
‫رنَامج‪.‬‬
‫بوادولاعلأاتي‬
‫‪0‬‬
‫نع‬ ‫‪3‬‬

‫ديدعللىبا ‪.‬ب‬ ‫ددا اا‬


‫ََرَفي نحؤف عبر لاد فرَأى رَوْرَهَهُ يَضْرِبُِ البابة‬

‫‪1‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪:‬‬
‫والصّغارٌ والكبارٌ وهم يَشكْرونَ اررق" الجاع ‪.‬‬

‫وَيَمْدَ هُدوء العاصِفَة» أَكبَلَ المراميلونَ‬


‫الصّحَفيَونَ والمُصَورونَ لوؤي نعود وإجراء‬
‫المُقابّلات معه‪ .‬مَظَهرت' صُوَيُ في الصُحُفيٍ‬
‫‪ 8‬والمَجَلات وأَطْبَحَ مَشْهورًا‪ .‬تثَلمقَى من نادي‬
‫البُخوت دَغْرَة للمَمل فيه‪.‬‬
‫أَضْبّحَ نعود ررق ْم الذي يقل‬
‫رهن فجيَؤلاتبحب ُصيرة ‪ ٍ.‬وين"شاور‬
‫ف الاذى ‪ .‬رعاش المجون انامة‬
‫‪0‬‬
‫ورَقَهُ الَظم بشن" مياه البَخْرٍ‬
‫راحَت"تَطْلِق” الشرّرَ ألواًا » وامتّدت أله اَهب الحَمْراء والرّرقا والحضراء‬
‫واصّفراء والبرَْقاليُةُ تتَراقَص“ في ساحة القلعَقَ‪.‬‬
‫ل‬ ‫‪ 0‬تتور بالحَجَّلٍ وانْسَحَبْ إلى الحَدِيقَةَ » وسّهِعّ‬
‫نلاميدة د دغَّدا سيخْتار المَلُِ والتبلاه التَنانيتَ | فيه ني ستخرستاباته‬
‫"‬ ‫ان | أكيز املنلَهَبا‬
‫ئَليا‬
‫شَنْت‬
‫القلاع‪...‬ا حْم‬

‫لك‬ ‫انين ‪« :‬والآن‬

‫‪0100‬‬
‫اقالجسم ‪ 1.‬ثمراحتتَفْرلكُحَراشِفَهُواحِدَة واحِدّة‬ ‫الفتِيُ وتانلوِردَهُ الحَطيرتنارو» يوِهنوْقُث' تفة ‪1‬‬
‫‪00‬‬
‫لتقالقا‬ ‫ت‪6‬‬
‫ان الا‪-0‬‬ ‫ل‬

‫‪ .‬جَلْس المَلِك وابلام‬ ‫كانت الاين المتَبارية في يَلْكَ السل‬


‫نيلات" يُراقِيونَ‪ .‬فأحَس تنارو بأْمَسيفي ذلك اليرْم المشهوو» وأخد‬
‫‪.‬ال لإِثيهتو ‪:‬ر «أَنْت الأَضْعَرٌ جما » فكُنْ‬ ‫جنَليواقالو وق‬ ‫وناني‬
‫بُخاطب الت‬
‫قلآخرٍ الصّف‪».‬‬ ‫لْدْرْ عنهحتى‪,‬وشلراارة واحجدةا أم‬
‫‪ّ.‬ا ساالئترنٌانين لقعب‬ ‫مِنَالدخانيَ‬
‫‪.‬ص‬

‫‪7‬‬
‫امتو‬
‫ًرا م‬ ‫دَقَمتنارو اَُْ إلى الأمام قائِلًا ‪« :‬الآنَ دور ‪ .‬تَق‬
‫حَدَ‬
‫وداس" ويهَخوْطو دنه ‪ ٠‬ف‏أَحَير بالحرجر ‪0‬‬
‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫صاحت" إحدى ال يدات ‪( :‬إنه ينينصَغير جذالافا‬
‫س‬
‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬

‫‪0‬‬ ‫‪00‬‬
‫ي‬ ‫ش‬ ‫ب‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ت‬ ‫"‬ ‫ر‬ ‫س‬ ‫ح‬ ‫أ‬ ‫ف‬ ‫»‬ ‫إ‬ ‫د‬ ‫ج‬‫"‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ط‬ ‫ل‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫'‬ ‫ت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ق‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫َ‬ ‫ص‬ ‫ة‬ ‫لكِن فتا‬
‫ء من‬ ‫‪0‬‬
‫‪1‬‬ ‫ال‬
‫شجاعة » وأخخذتَقَساعَميقًا» كاعَلَّمَهُ بو »ه ور‬
‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬
‫د‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ّ‬ ‫د‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ض‬‫ة‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ل‬ ‫ا‬
‫ح‬ ‫ل‬ ‫إ‬‫ر‬ ‫و‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫ح‬ ‫ْ‬ ‫ن‬ ‫ِ‬ ‫ن‬
‫م‬ ‫م‬‫ْ‬ ‫ج‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫خ‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫م‬
‫فك‬
‫مِلك عل‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫ب‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬‫ا‬‫ع‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ر‬ ‫ط‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫د‬ ‫ح‬
‫م‬ ‫أ‬‫ا‬‫د‬‫س‬‫ي‬ ‫م‬‫ج‬ ‫ل‬‫ي‬ ‫ا‬
‫ص‬ ‫ف‬ ‫كانت تَرفْرفُ قوق جوانب الميْدان‪,‬‬
‫‪00‬‬
‫ة‬ ‫ّ‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ت‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫|‬ ‫ة‬ ‫ك‬ ‫ش‬ ‫الثاس‪١‬‏ حتى الملكات‬ ‫‪81‬‬
‫ممبدأ الُبارا »ة وكانشَمْلانلك المتبار‪,‬‬
‫مه الخفيفة‬
‫‪-‬‬ ‫‪2‬و‬
‫بدا وكانه ‪ 0 1‬نارف‬
‫‪.‬صاح الملِك ‪:‬‬

‫وكاث امسمها سما ‪21‬‬ ‫ده‬


‫؛ يدا روكانة بدقةو‪.‬ش‪.‬راعان ل‬
‫ل‬ ‫ا‬
‫قالَت' سّمارَةلِلمَلِك ‪« :‬أرجولة أَعْطِم فُرْصَة أخرى ل‬
‫امار » م مه‬ ‫‪6‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪02‬‬

‫الَو ن‬
‫»افورة من اللَهَبِ الأَحْضَرٍ‬

‫وأطلق اتن ارام لأهحْامرَ طويلا كاد يُصيبة ليلا والبيلات‬


‫واختارت إحُدى التبيلات ذَلِك انين‬

‫‪>30‬‬
‫م‬ ‫لاك‬ ‫قح التَنُ راد الصّغيرعٌ ععيهبو الدَامِعتين رقم‬
‫عع‬
‫» فازداد جسده‬

‫‪:‬يم «عَليْناا أأناننرتىرىأاوللا!إن كان الع!للاك لاف‬


‫ت ر واالِدّهالدها ونههورييننلظرليهاالها‪:‬ل‬
‫ح ب‬
‫أَرْجوألاتَحْرَنِإذا فارّ‪.‬فالفائرٌ» ا تغلّمينَ» منتصيب المللشر‪».‬‬
‫وَقَنَت' سَارّة ثُراقِبُ الحُكَامَ يَتَشاوَرونَ في مَنْح المائرق‪.‬‬
‫تورالفائرٌ»لكنهاكانت » في الوَقْتتفي تخاف أَنْتَخْسَرَهُإذاهو‬
‫‪ 2700‬اسم الفائر ‪٠‬‏ فا‬‫فاز‪ .‬أخرًا وَقَفّ المَلِكُ لين‬
‫الفائرٌ ف ميُباراة هذا العام هاوين شَغْلان‪ .‬لثرمَ أب‬
‫صَمّقَالجْهورُطولًاحيعنلق"لمكميداليّةحَوْلعقشَغْلا »ن ممأن‬
‫الكثيربنَكانواينَِْرونَ أنْ يكونّ اتلوفرائرٌ‪ .‬تام امَك كَلامهُ قائلا ‪:‬‬

‫‏‪٠‬مكنال‬ ‫تنور عند ب‬


‫ف كيَدَفاللّهَو‪ .‬آيمرُْلأعلِاجَهُ رازن ‪ .‬إمنََمّلكَة ثينارافخورة‬
‫أو ين تيه »‬ ‫ل وع ركهم‬ ‫الس هم‬
‫حتى توهج جَسّده كله‬
‫او'مسارَةك ‪3‬مأبه ‪٠‬‏ا فأ‪0‬س‪0‬رع‪َ0‬أبوهايلبوّديب‪.٠‬أ‪0‬غ‏لىصَوْيَهزعب‬
‫‪550‬‬
‫ش‪َ6‬سدت‬
‫اك‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫الهّواك من حَوْلِ بأنوارٍ من كل الألوان‪ .‬وراحت الأنوارٌ حَوْله‬
‫تتور‪.‬كثيرون يْرهُرَغِبوافيتور» لكِن سارةسبقتهم كلهُم‪٠‬‏ فاخت تنينها‬ ‫كراقصة ويتَحَرَلُ ألوانًا وأشكالًا ني جالٍ أخاذ‪ .‬سَهَقَ الجميع شهقانا‬
‫اشع وخرّجتا ‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬
‫انلرهاش وقرّح » وصاحوا يُطلبون من تنور المَّريد‪.‬‬
‫لا‬ ‫‪8.‬‬
‫‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪8-0‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪9‬‬ ‫م‬ ‫ورم‬
‫يدُد اد لححىال اتاكر و زر ‪ .‬فقدكانيبدومُشِعًامن رَأْسِهِإلى‬
‫سشِهَ‬
‫مَ‬
‫ا يَرْغْبُ في العَوْدَةٍ‪ .‬إلى التقَبْلَ ذَهابٍتثور إلىلوم‬ ‫ذَيْلهِا‬

‫أ"‬
‫اقصُبشاكال‬ ‫كي‬ ‫رط‬ ‫ا‬
‫‪1‬‬ ‫‪01‬‬
‫ف إيفريقَةحَيّوانشبيهب"الجمارٍ‪٠‬ول‏كِنهُبريه‬
‫‪5‬‬
‫ومخطط ‏‪ ٠‬يُعْرَفْ بجمار الزدد‪.‬‬
‫لكوسر المعو تلق‬ ‫ال‬‫كال اع‬
‫ذات يومأ الإمنتخباء » ظشفَلجمَنرَ إلى‬
‫شَجَرَةَ بين الحشيش العالي دون أَنْيراها أحَد‬
‫كان منبَْنِحَميرالزّرّالدصّغيرَة َكحمارٌ‬
‫رع‬ ‫و‬ ‫‪:‬‬ ‫صَغيرٌشُجاعٌانمه رود‪.‬ملق ززودينض‬
‫قد بَعْثرَ خطوط جَلدِو الجَميلّة وحَوّلّها إلى‬ ‫‪5‬‬ ‫الصُخورٍ العاليةق واختيا وراء تسيج عَنْكبوت‬
‫رَبّعاتٍ بَيضاء وسؤداء‪.‬‬ ‫‪1‬‬
‫"‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬
‫دَمَحَتَْ عَيْنازرُود وقالبِصَوْسٍٍ حَر‬
‫«ماذا أَفرْمَل‬
‫ف؟»افققاه الِّينَ خسافَواكمَنلِ‬
‫الجَديِدٍ‪«:‬إرْحَلعَنا‪.‬أنتَلمَبمَعَكبعد‬
‫ووب »‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫غ‬ ‫ذ‬ ‫أ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫”‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ّ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ح‬
‫وقد‬ ‫ِ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫ع‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬اس‬

‫مثىزَرُودوَحْدَهُحريئًا‪.‬فق تدَخَلَىعله‬
‫مشى زرود وحده حزينا‪.‬‬ ‫رود باميموقالة ‪0: 10‬‬ ‫أصاتهاحزن ديدع‪.‬ر‬ ‫‪0‬‬
‫‪+‬‬ ‫شه‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫و‪5‬‬ ‫ِأَصْدِقائه مُطَمْينا ‪« :‬أنا حير ‪».‬‬
‫ورلرس الولاوافقيلق الااكيرلنيمل‬ ‫‪0‬‬ ‫ا‬ ‫خ‬ ‫ا‬ ‫ا‬ ‫ل‬
‫‪)2100‬‬ ‫لكِنّ أَحَد أُسدقاير قان‪« :‬ألت لنت‬
‫‪2‬‬ ‫‪6‬‬ ‫وماك‬ ‫ع‬
‫‪.‬‬
‫حير ! إن شكُلك غريب'عَجِيب !» ورأى زرود‬
‫في عيون أصد ترات وف وإشفاق‪.‬‬
‫ء؟‪.‬‬ ‫و‬

‫‪"5‬‬
‫كانتا حَديقةٌ الحبّوان مكانًا رائِمًا » ود‬
‫رود افد التسلية والسقاكة]‬
‫إلتفّ الأَلادُ حَوْلَ رَرود وأَحبُوا مريعايو‬
‫البَنضاء والسّوْداء » وصاروا يِلْعَبونَ فَوْقَها لْعابهم‬
‫ع قفي وه‬
‫اليمَطلَبْ رقعة مربعات ‪.‬‬
‫وَجَد رود سعادتهُ ف حيَديمة الحَيوان ‪٠‬فل‏م‬
‫بِالحَسْرَة‪ .‬وكان> ميهَرْدادُ سَعادّ‬
‫اة كلما‬
‫‪6-2‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪0‬‬‫ظء‬

‫عه‬
‫راد عده الأطفال المتجين كتارم النضاء‬
‫كانكل مَن'ف ال‬
‫يبَلْدَةَبُحِسبِالضّجَرٍوالَكل‪ .‬عق للقرلااظاكلاد‬
‫تحن الفسجر‪ .‬ركان الحميم مم لو أن شناشي ياتا ف‪0‬ك‬
‫عقاء‬
‫ك‬

‫أعد الكثيرون يَنَِرونَ حُدوث ذلك الشّيأء الُثيرال‬


‫‪ْ.‬كتيِظنارَهُمْ طال »‬
‫وم يَحدث شي‪.2‬‬

‫إتققوا على أن يكون الست" الثالي يَْمَ عيدالعَرائِبو » وشرّعوا يَستيدون‪.‬‬

‫وندتا في الشوارعر موائدُ الطّعام‪.‬العارة ‏ فيلُمحِس أَحَد بالضّجَرٍ ‪ .‬ألرقاددوا‬


‫وا‬ ‫‪2‬‬
‫اخيفالا فكانّ لَهُمٌ اتفال عَظمٌ!‬ ‫البلْدَوذات يَوْم‬ ‫ثمخوج ا‬
‫إلىاجتماع ني | يدان الكبيرٍ» وقال لَهُم ‪ ْ:‬ري‬

‫يدا الإمْتمام عل وجوه الثاس ‪ .‬وسألوا عن عيد القرائب ذالة‪]32 .‬‬


‫ُْمَمَ إلى الحَديقة العام ‪.‬‬
‫العاديّ الأخرى ‪ .‬ل ياَْعَلُ الإنْسانُ فيه ما يَفْلهُ عادة ‪٠‬‏ ولا يقوم ل‬
‫‪00‬امر ‪:‬‬
‫كمةا وضّحكوا كثير‪.‬ا كانالواحمِنّهُمْفي ذلك اليَْم‬
‫متها ‪٠‬‏ ويكون يَوْمَع‬
‫لطاب المدارِس ‪ .‬حتى الحَيوانات”تُضْدٍ‬
‫دِيّة‪ .‬ويُقامُ في المَيد‬ ‫في‬

‫‪05‬‬ ‫بأيأ لحن ‪5.‬‬


‫احيفال ضَحْم في ذُلِكَ اليو فيلُحاِسُ أَحَدبَمْدَبذاللكضّجَرٍ‪.‬‬

‫م‬ ‫‪0‬‬
‫بَحْيِلْ اليَرْمَ الرُسائِل‬
‫صارَّ يع تافل‬
‫سم كن‬

‫أترى يلك الكلاب؟ ‪ 2‬نما ايوم تموذ‬


‫أَى يلك القطاة | إنّما نري قَقَط‬
‫اراك‬ ‫الك مكل‬ ‫‪ 3‬الى غانة‬ ‫‪1‬‬

‫افليَيوْم التالي ذَهَبّ النَاس أإَلعْىمالِهمْ » وعاد الَلامِيذٌ إلى مَدارِسِهمْ )‬


‫انات إألضىواتها المألوقة ‪ .‬ركان كلواجد راخضيًا يتمله بعد ‪1‬‬

‫بدا ساعي البَريدٍ راضِيًا وهو يُوَرْع الرَسائِلَ والطرود‪ .‬وبّدا الحَبّاز اضيا و‬
‫لخر والكَمّك ‪ .‬ويدا سائِق” الباص‪..‬راضيًا يوُهقودُ الباص في الششوار‪.‬ا‬

‫نلا بالععيَدرائب سوا قادشوا أن لتر‬‫ور سْكَانُ ايبَدحأتِ‬


‫يزيل عَنْهُمٌ الضّجَرٌ ويُشْرُهُمْ ساد والإنشراح ‪.‬‬
‫المحافظ بالسعادق انضاء» فآن يَشكراكد من سكان بلدة |‬ ‫ا‬
‫الضّجَر بَمْدَ اليم‬
‫‪4‬‬
‫قالت' سَوْسّن ‪« :‬م‬
‫أرحَباء‬
‫وْكنشتِك أن أنام‪».‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ع‬ ‫ااي به‬ ‫لصي ‪ 1‬الا‬ ‫فى‬ ‫عي‬ ‫‪2‬‬
‫اجابت الجنية الصغيرّة ‪« :‬نعم » اغْرف ذلِك‪ .‬فقدأَرْسِلت لِحِراسَك في‬
‫ْنا ْم ‪.‬سمي «شعاعٌ القَمَره » وحراسَة الأطفال عَم » وأنا أُحِبهُ هذا‬
‫‪5‬‬ ‫لخ‬ ‫عرس لطر‬ ‫اسلخم‬
‫الأَطْفالَ التائمين ‪ +‬فمَتىتَنامينَ نتم‬

‫َحِكت الجئيّةالصّغيرةٌ » وقالّت ‪« :‬أنامُفي الَهار ‪ ٍ.‬فأنا‬


‫'‬ ‫ل‬ ‫‪282‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪2‬‬
‫ض‬
‫‪2‬‬

‫م‬
‫ل‬‫ظهر‬ ‫آَم‬ ‫ا‬ ‫ا‬
‫طشان راتالأطفال‬ ‫‪ 00-2‬ا‬
‫ل ‪٠‬‏ كانوَ‪2‬جههيطحيشر‬ ‫ل‬
‫جات القَمر؟»‬
‫نَطَرت' إلى كتابها الذي يَرُوي حكايات الجثيّات ‪ .‬كانت تَثْلَمُكأتانبها قام‬
‫! لكن كَيْفَنَصِلْإلاىلقَمرِ؟»‬ ‫َنَقَتسَوْسّن «أ‬
‫‪:‬تَمّى‬ ‫م لانن ن أَغْرَبٍ الأمورأنه كانتلاتزالا‬ ‫افي‬ ‫ععم‬ ‫لي‬ ‫اؤلات‬‫بجَ‬
‫ا‬ ‫‪.‬‬
‫أُجابَت الجيّة‪« :‬الأمْرسَهْلُ‪.‬معالي إِلَأان د‬ ‫تَحَفِظ بالكتاب ‪ ,‬رُغْمَأَتنَّهاكخاَنتلقّدتْ عَنْهُق‪ِ.‬لضبَكّدَ ذل ‪.‬ك‬
‫كانتسَوْسّنفيإدى لياليالصّيِْتسَعٌإلأىمّهاوهيفر هاكاي‬
‫من كاب الجيات ‪ .‬اتسكت سؤمن الكتات وراحت تقلت صنحائد فا |‬
‫الخارج أَ‬
‫‪.‬طَلْت' املنشبا‬
‫في الظّلالٍلأف‪ 0 0‬نأ أناتهاو‬
‫الجنّة » وقالت ‪« :‬ما لطن فكرتلكر ‪ 1‬وال‬
‫يدي بقوّقٍ لتطير‪».‬‬
‫يق‬ ‫ب‬
‫الي ادلاتاق‬ ‫دا كنبلس‬ ‫طارت' شمااعلقَمَورسوْسّنعالِياف قيضاءاليل» يدالواحجدةمهماف يد‬
‫الأخرى ‪ .‬وراحتًا مَْلُوانٍ في طيرانهما وتَعْلوان ‪ .‬ولاحت' سَوْسّن شيا غَريًا »‬
‫قالّت' سَوْ‬
‫اسدفهياش ‪ :‬هيالل!هلمأن"أعلمأنْكُنتلم الُجوم‪».‬‬ ‫فقد كان الكتاب في يلها يَرْدادُ يقلا كلما اْدادت' عَلوًا‪.‬‬

‫«عََينأان قيالنجومكلهابراق »وهذاعَميَسَفِق وتناكل ‪.‬هفالنُجوم‬


‫‪5‬‬ ‫ل‬ ‫اله‬ ‫نا ع‬ ‫عام لاس دف‬ ‫انا‬ ‫ل‬ ‫ل‬ ‫‪1‬‬
‫تبعت شاع القَمّ وسَوْسّن اهما في القضاء الرُحيب‪ .‬وأشارت' شاع‬
‫كثيرَة» كاأنْنالاْمَلإل َايَْا‪.‬؛إنف ايلقضاء مَلايينَ بجوم» فلايدأن‬ ‫القَمَر إلى جانب في القضاء شديدر السطوعرء وقالت لِسَوْس إن ذلك الخان)‬

‫حؤلاء الجثّات الأطيفاتٍ‬


‫‪.‬ةق‬
‫م‬ ‫و اسرعم‬
‫ثم هَمَسَتٍ الجنية فجاة‬
‫عا حا قنعلىسَطْحنَجْممُنير‪.‬وكان يََسودُالمكانَمُدوةتام‬
‫‪5000‬‬ ‫ميْ‪».‬‬
‫فقالتالجِتةٌ‪« :‬لاداعيللصّباح الاآنلَءهيََكْن‬
‫أخاينا سرمن شروينارد دأظ أى أطركلفد طن أن عقا‬
‫القمسرتسْمَح له باسَاعَدَةَ الجتّات‪_.‬الصّغيرات فتليميعر اللجوم‪.‬‬ ‫‪ :‬دما الذي يدْعونا إلى الهَمْس ؟»‬
‫أَاجالبَقتَشعماَعر‪« :‬سترفين السببَغدليل» لكينماليولا ريأ‬
‫لكِنّ شاع القََر ممست ‪« :‬الآنَ رين جنات الها طؤلاءيمن‬
‫هارا ولينلا‪».‬‬ ‫جئياترالعقََمرمٍَف أليثِناهءنَ‪».‬‬
‫عرفو‬
‫قَالَت' سَوْسَن ‪« :‬ما الذي تَْعَلُهُ جيّات" التّهار؟)‬
‫صَحِكَتَأ شاعالقَمَرٍوقالّتا‪٠ :‬‏‬
‫ار لا ال ل‬ ‫ا‬ ‫سكت دوسي ‪١‬‏ رطارت انح‬
‫قي‬ ‫يدي وإلا ‪0‬‬ ‫دلا ‪0‬‬

‫بر البابو المقتوح‪ ,‬فرأت'‬ ‫السّحابٍ ‏‪ ٠.‬ثمفَنَحَت بايا آخرٌ‪ .‬حَدوَت‬


‫نمانت اللهار الصّخيرات وق‬
‫جيلةٌ‬
‫صُفوًا طَو‬
‫‪2‬‬ ‫«دة ريم‬ ‫لا‬
‫ِدق منهنذطَلِولاء صَغير‪.‬‬
‫ومايحكل‬
‫قد‬
‫قالَت شاع القَمر‪« :‬هؤلاء جتّات اللّهارٍ» وبَمعْنمَلنَ تهارًاف تيلوين‬
‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪*61‬‬ ‫الع‬ ‫ا‬
‫قوس قرّح‪ .‬إنهنيعملن كثيرا ايضا‪».‬‬

‫قات" سَوْسن‪« :‬ألَؤنقِظهُن ‪٠‬‏ فملناشمكأبناهت"‪ .‬لكنيأريدأن‬


‫ل ىنع ‪ 4‬ا‬
‫ف أنيكنتعِنْدَهُن‪».‬ث ومَضَعَتْكتابهاعنجكايات‬ ‫ارك لْهن هَديّة‬

‫الصّغرات ‪ .‬لكِنّ الكتاب لأسنو ل‬


‫لدسموحقاب > فغقداص واحفى ‪ .‬للهكانتفيلا‪...‬ما عر ا‬
‫اْمْ‬
‫يَص‬
‫فيهاروالحكايّةفهوأنهعندما| ‏‪١‬سَوْسّن في صباح الوم الثالي»‬
‫وَجَدَتَ"كنابهاالذيسقط فيالقضاءقدعادإلسىرِيرٍها‪ .‬لقدحَطداًلكتابهٌ‬

‫الَو والذي الْطَقت في رحلا منه أيْضًا‬


‫اعللقجَبميرةِتورلك أنْ أتَيْضً ذاا ت لل ‪.‬ه بَللْتهأاخذك مهاأَبِضًا‬
‫‪00‬‬ ‫ا‬
‫قوس قرّحَ » وجنيات الليل اللواني يلمعن‬
‫ة بهاحي دنَحَلسرالمَطبَحَفييومعيدمبلادها‪.‬فقذا ‪. 71‬قالالأبهء وه يوََامرٌبالمُوس ‪« :‬آمُلُألامرهفروالفط لن‬
‫‪2‬‬
‫تصدق ز‬

‫التّناصبة‪».‬‬ ‫نت'في زاوية منهقله صَغرَةَلطب » نَجِلِسْمُطْمَئَةواوعَة ف سيلّقها‪١10 .‬‏‬


‫‪20‬‬ ‫‪2‬‬ ‫ويه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬
‫أُجابّتٍالأ ‪:‬م «لا بدووِطَسهَقِي ‪.ّ٠‬‏ة م اتَنَتإلزىيئةوقالت‪« :‬علبلكر‬ ‫”"‬ ‫«لِمَنْ هذرو القطة الأطيفة ؟ وين أَيْنَ جاعتا؟» ‏‬ ‫سالت زيئة‬
‫‪0‬‬
‫الآن أن تنطها اشماب‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 11‬الله لطيقة دات فراه ناعم ‪ .‬قالّتا ز‬
‫قال الأسه ضاحك ‪1, :‬‬
‫‪3‬‬
‫البَرِيدٍ؟ فاليم‬ ‫ا‬ ‫َطكر دائمًا تعومةٍوا‬
‫‪.‬لآن ماف‬
‫عيدُ مبلادك !»‬
‫زيئة بِحَماسةٍ إلى بابب ابن » ووجَدت' عِنْدَهُ عَدَدَا كبيرًا من‬
‫إلى داخل البيْتِ وراحت تُقَلّبُ بطاقاتٍ‬
‫أُضْدقائها‪.‬وأفربائها برح شَديدٍ‪.‬‬
‫‪2‬‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪1‬‬
‫فساعدها أبوها وأمها في فنْحِهما‪ .‬وكان في الم‬ ‫ثمجاء دَوْرُ الزز‬
‫أككلحارنا فلره رتاة راة ري‬
‫ن‬ ‫الأول علبَةُأقلام ‪2‬‬
‫عل الع امم زبنة بأَحْرُف جَمِيلة‪ .‬كانت هَدِيّةٌ رائعَةً من جَدها وجَديها‪.‬‬
‫وكان في الرْمَة الدائيََ لعبمةه لط المتَوافقة ‪ .‬فإذا ‪+‬‬
‫‪ .‬كان الجميع يَعْرِفونَمح ‪53‬‬
‫ره عرةه‬
‫لباعا اناد له اه‬ ‫بق » تنس‬

‫في يلك اللّخطةأَحَسّت'زيئة بيه ناج يمَْسْسساقها‪.‬‬


‫‪1:‬‬
‫م‬
‫بتخليا»‬
‫‪: 8‬ما ودارت على‬ ‫لض ‪2 3‬‬
‫اهاعلى‬
‫لوف كلهو‬

‫ايه‬ ‫تشيهافالَفّخبط الصوفحَوْلهامات‬


‫‪4‬‬ ‫ل‬ ‫ل‬
‫ضَحِكَت زينةكا ذلك ضَحِكَ أبوها وأمها‪.‬‬

‫قلتالأم‪ :‬يمد كل هذا الأيبوء عَلين الآنأَذلتقادقم نقد‬


‫الطُّعام‪».‬‬
‫‪5‬‬ ‫ا‬
‫‪2‬‬
‫ألا » وكاها ريد أن اكد مه قل أن‬
‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬
‫«الساساارنه فراءها‬ ‫لم ‪0‬‬ ‫وخ‬
‫الام وداعيّت' رَأسَها‪ 2‬حَمَلَنْها ووَضَعَنْها في سَليه ‪.‬ا‬

‫القطة الصّعِرَةُ حول تشيهاوأغمصت يهاونامت‪ .‬فابنلديه‬

‫فصبياح اليم التَالي اس‬


‫قرا » فقدكا لنَدَيِهاأَحبارٌ‬
‫األَذيجكْامنَلَ عيدميلاعَرَقهُ‪.‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪4 2‬را‬

‫‪2‬‬
‫‪2‬‬
‫‪/‬‬ ‫اد ‪1‬‬
‫ال‪2-‬‬ ‫‪71‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪0‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬
‫‪1/١ 14 2/7‬‬ ‫‪‎‬ا‬
‫سِلسِلة «حكايات المساء»‬
‫‏‪١‬إيلاد والتنين‬
‫؟َ‪-‬لِكَ الفراشض‬
‫م‬
‫ودع ىل‬
‫‪ - +‬الجتدبت الأسير‬

You might also like