Professional Documents
Culture Documents
/
0-24
1
ا
فيرأصيص ني بلأالم فيمقهها كما باحر الأشلفيجا ا
0
مْضوع يلي هذرو لرغبة لدى الأطفال ويسهُلَ عل الآنءا
50
يها لأا المشوقق
ويشترٍكون ا الصَّارهٍروامسر
ا ا
صرادتهاكلهايني
اد ازا ف ت
ييه قي لذ
غترعودم ال١ل مَحَبةَ الإنسانوقَهمالطبيعة00 ع
٠وني
فيو حبالمُغامرة وق ال
في إضفاء لون من حِنْظها 1 وني الكتابٍ :رمات شفعريٍهز
0
الماصيص لقو المُحَبّبعلى
المُحتوّيات
ناد :الدكور البير مطل
حِمَارُ امَو 0 الجنداب" الأسيك
1
عبد الغرائب 4 العصِيء الحَمْس”
يفنا
جات لمر 1 رَ
43
14 طُ أزئة 1
1
نب
كلفي
را مهمه ح
©قوق الطبع عفوظة إ
-ط
7 2ك خخ 2ه
بُحارب” محُصومًا بُأحاوَِلوصنَْقحلابو » فيَْصِرٌحلم .وكانّت أَحْلامه تَبْدو
3 10
0010
6 2 0
ا :لحد 1الاسبتر
ُصَ0دَقُها ه توَفْ1سُ0هُويكادُل ياَ0قُوىعل,النظار.أَصْحايوٍ ًَ
حابومادحيثام-2ي7رن مويَثرٍفونأنهعلدإل
5 01 00
رَ مُغامراتَو .نس
كان له زاوية كان الجنْدُبُ الصَّعررٌجَنْدوبٍأَجْمَلَجناب الحَديقَ
00 ل ركد ل ا
يعيش فيهاقريبًامنأصْدِقائِه وجيرانه .لميكنيَوْمابُحِس خااصلّةحدفييقة
56 بالوحْدَة » فقدكا ندان مَحايطمنمكانإلآىآخر٠َ ولياولكصَديًإلا
تاح بَمْدَ القداء .
يور ويُحادثُة .لكِنّهُكانموا بأحلام البَقَطٍَ» فكثيراماكانيَجِلِسُ
فرم
بهة 3
متخا في أَثعة الشّئْسٍ ويَحلُملوال في أنْحاء العالمء أويتَخل نفس
0000أنْدامُ الآدييينَ »فراحنط
1
:وإ1بقوامُْمتَيئِين» الآدَمِيمّون َ-قادمون !» وسُرْعان ماوَصَلَ الب إلى
ن؛ وخمايبرنجًا إلاجندوبنَفْسه. الجّميع_ فأقاموا في مَخا
ا .هتف
0 يسَعادق :كلد تي
كد يذ وعَبلد
0 و 3الك ا
01اسه ْمأ
ا
اأغمالو
عل أنهاإذا بَقَيَتْ وَحدّها فستقومم ببال الجؤفامالكسولة »
راحَت الصا الجَؤْفاء الكسولة يتَقْفُ
ي
.لُكرِنِمياادلوذينَهُ مِنْها » وهي السَيارَة الصّغيرَةٌالمُحَطَّمَة؟
51
ترب منمِينيورّة غاملاريَحْيِلانِمُعَدَاتٍ
: الَواليب والأضُواء وسائرَ ااطلبعالي لحر ,
قماما بطألاَئهحاْطِملاَءرَ لمَاءًوابَم
ْ.دَ أال
نتهى العرَّجُلمانٍَلمِنهما بدت
2 0صعد رج وراء المقود ودب كادرلكفال ور 1
بعر يعد 1مذو المُفاجآت السَّارّةق مَيرانًا رايعا.وطَفّحَ وج 0
وني ذُلِكَ المّساء عَرَقْتٍ الجوابت .فقد كان البّجُلانِ اللّذان وَجَداها
يتودانها وظَهرُهُما إلى الِقوَدٍ » ويُطلقانٍ بوقها الجَديدَ لان وني
أثمْنارءذالقكَص الوا امه لويتراضفتدَشستلمض” وتبدل مور"
بأشكالبَدعَة ٍ.لمَقشدكهاَندًا مرا جدليْسللأطفالٍفصَسْبُ٠ وقد
ا ل ا 0005
نفسها ايضا .كانت سنيورة » وقد وصَّفْمَوا وفرحوا » بلسلنيورة
0 ىر
7 ١
00
كان الزوْرَقَّ المِسكينُ مسْعود مَرْمِيًا في زاوية من
دمت اراح القَِيُّالعاصفَة » وهاج البَحْر جياجًا |.
زُوايا الحّديقَة » وقد أحاطّت به الثباتات والأزهارٌ
شَديدً2ا » وعَ1لَتٍ الأَ4مْوااجم عاعلتو أمُحيفً2ا . 0 1
حتى كادّت تحجبه عن العيون .
20 ا ١
إِزْدادَت الأعاصيرٌ عَنفًا» ودب الذَغْرٌ فيالبلدَةٍ
ل لَقّدْكانمَسْع
0ودرَوْرَ باَدِيمً٠ا مَنينَليان حُأوَ
م حَدَث ماكانيَحْشَاهُالسكَان» قَقَرٍ
01 الرّينَمَوالدّهان .لكِن"صَاحِيهٌشاركانقدكبرفي
ياه البَْرٍ الحايج إلى البلدَةَ ٠ وعَمَرَسَرٍ
الس بوَمعْد ركوب البَخرٍسَهلاعلَيْو.
لواح والطّوايق” الى من البيوتر .
جَلّس شاكر العجوزيَرْتَجَف عونايورهاقوِيهُ
رنَامج.
بوادولاعلأاتي
0
نع 3
1
0 :
والصّغارٌ والكبارٌ وهم يَشكْرونَ اررق" الجاع .
0100
اقالجسم 1.ثمراحتتَفْرلكُحَراشِفَهُواحِدَة واحِدّة الفتِيُ وتانلوِردَهُ الحَطيرتنارو» يوِهنوْقُث' تفة 1
00
لتقالقا ت6
ان الا-0 ل
7
امتو
ًرا م دَقَمتنارو اَُْ إلى الأمام قائِلًا « :الآنَ دور .تَق
حَدَ
وداس" ويهَخوْطو دنه ٠فأَحَير بالحرجر 0
2 2
صاحت" إحدى ال يدات ( :إنه ينينصَغير جذالافا
س
5 2
0 00
ي ش ب ر و ن ت " ر س ح أ ف » إ د ج" ف ي ط ل ه ن و : ' ت ل ا ق ة َ ر ي غ َ ص ة لكِن فتا
ء من 0
1 ال
شجاعة » وأخخذتَقَساعَميقًا» كاعَلَّمَهُ بو »ه ور
2 0
د ان ا خ ّ د ل ا ن م ة َ ف ي ع َ ضة َ ق ل ا
ح ل إر و ن ْ ي َ ر َ ح ْ ن ِ ن
م مْ ج ر ْ خ َ يم
فك
مِلك عل ل اب َ ل َاع م ف ا ع ْ ر و م ر ط ب ن ي د د ح
م أادسي مج لي ا
ص ف كانت تَرفْرفُ قوق جوانب الميْدان,
00
ة ّ م ا س ت ب ا | ة ك ش الثاس١ حتى الملكات 81
ممبدأ الُبارا »ة وكانشَمْلانلك المتبار,
مه الخفيفة
- 2و
بدا وكانه 0 1نارف
.صاح الملِك :
الَو ن
»افورة من اللَهَبِ الأَحْضَرٍ
>30
م لاك قح التَنُ راد الصّغيرعٌ ععيهبو الدَامِعتين رقم
عع
» فازداد جسده
أ"
اقصُبشاكال كي رط ا
1 01
ف إيفريقَةحَيّوانشبيهب"الجمارٍ٠ولكِنهُبريه
5
ومخطط ٠يُعْرَفْ بجمار الزدد.
لكوسر المعو تلق الكال اع
ذات يومأ الإمنتخباء » ظشفَلجمَنرَ إلى
شَجَرَةَ بين الحشيش العالي دون أَنْيراها أحَد
كان منبَْنِحَميرالزّرّالدصّغيرَة َكحمارٌ
رع و : صَغيرٌشُجاعٌانمه رود.ملق ززودينض
قد بَعْثرَ خطوط جَلدِو الجَميلّة وحَوّلّها إلى 5 الصُخورٍ العاليةق واختيا وراء تسيج عَنْكبوت
رَبّعاتٍ بَيضاء وسؤداء. 1
" 0 0
دَمَحَتَْ عَيْنازرُود وقالبِصَوْسٍٍ حَر
«ماذا أَفرْمَل
ف؟»افققاه الِّينَ خسافَواكمَنلِ
الجَديِدٍ«:إرْحَلعَنا.أنتَلمَبمَعَكبعد
ووب » ل ا غ ذ أ ل ا ” ت ا ن ا و ّ ي َ ح
وقد ِ ه َ ي َ د َ ع ا س ُ م ِ ل 0 .اس
مثىزَرُودوَحْدَهُحريئًا.فق تدَخَلَىعله
مشى زرود وحده حزينا. رود باميموقالة 0: 10 أصاتهاحزن ديدع.ر 0
+ شه 2 1
. : و5 ِأَصْدِقائه مُطَمْينا « :أنا حير ».
ورلرس الولاوافقيلق الااكيرلنيمل 0 ا خ ا ا ل
)2100 لكِنّ أَحَد أُسدقاير قان« :ألت لنت
2 6 وماك ع
.
حير ! إن شكُلك غريب'عَجِيب !» ورأى زرود
في عيون أصد ترات وف وإشفاق.
ء؟. و
"5
كانتا حَديقةٌ الحبّوان مكانًا رائِمًا » ود
رود افد التسلية والسقاكة]
إلتفّ الأَلادُ حَوْلَ رَرود وأَحبُوا مريعايو
البَنضاء والسّوْداء » وصاروا يِلْعَبونَ فَوْقَها لْعابهم
ع قفي وه
اليمَطلَبْ رقعة مربعات .
وَجَد رود سعادتهُ ف حيَديمة الحَيوان ٠فلم
بِالحَسْرَة .وكان> ميهَرْدادُ سَعادّ
اة كلما
6-2 1
0ظء
عه
راد عده الأطفال المتجين كتارم النضاء
كانكل مَن'ف ال
يبَلْدَةَبُحِسبِالضّجَرٍوالَكل .عق للقرلااظاكلاد
تحن الفسجر .ركان الحميم مم لو أن شناشي ياتا ف0ك
عقاء
ك
م 0
بَحْيِلْ اليَرْمَ الرُسائِل
صارَّ يع تافل
سم كن
بدا ساعي البَريدٍ راضِيًا وهو يُوَرْع الرَسائِلَ والطرود .وبّدا الحَبّاز اضيا و
لخر والكَمّك .ويدا سائِق” الباص..راضيًا يوُهقودُ الباص في الششوار.ا
م
لظهر آَم ا ا
طشان راتالأطفال 00-2ا
ل ٠ كانوَ2جههيطحيشر ل
جات القَمر؟»
نَطَرت' إلى كتابها الذي يَرُوي حكايات الجثيّات .كانت تَثْلَمُكأتانبها قام
! لكن كَيْفَنَصِلْإلاىلقَمرِ؟» َنَقَتسَوْسّن «أ
:تَمّى م لانن ن أَغْرَبٍ الأمورأنه كانتلاتزالا افي ععم لي اؤلاتبجَ
ا .
أُجابَت الجيّة« :الأمْرسَهْلُ.معالي إِلَأان د تَحَفِظ بالكتاب ,رُغْمَأَتنَّهاكخاَنتلقّدتْ عَنْهُقِ.لضبَكّدَ ذل .ك
كانتسَوْسّنفيإدى لياليالصّيِْتسَعٌإلأىمّهاوهيفر هاكاي
من كاب الجيات .اتسكت سؤمن الكتات وراحت تقلت صنحائد فا |
الخارج أَ
.طَلْت' املنشبا
في الظّلالٍلأف 0 0نأ أناتهاو
الجنّة » وقالت « :ما لطن فكرتلكر 1وال
يدي بقوّقٍ لتطير».
يق ب
الي ادلاتاق دا كنبلس طارت' شمااعلقَمَورسوْسّنعالِياف قيضاءاليل» يدالواحجدةمهماف يد
الأخرى .وراحتًا مَْلُوانٍ في طيرانهما وتَعْلوان .ولاحت' سَوْسّن شيا غَريًا »
قالّت' سَوْ
اسدفهياش :هيالل!هلمأن"أعلمأنْكُنتلم الُجوم». فقد كان الكتاب في يلها يَرْدادُ يقلا كلما اْدادت' عَلوًا.
2
2
/ اد 1
ال2- 71 .
0 / 1
1/١ 14 2/7 ا
سِلسِلة «حكايات المساء»
١إيلاد والتنين
؟َ-لِكَ الفراشض
م
ودع ىل
- +الجتدبت الأسير