You are on page 1of 52

AMALAN KHUSUS PRAKTISI

KELUARGA BESAR RUQYAH ASWAJA (KBRA) :

Pagi Habis Subuh :

1. Wirdul Lathif
2. Yasin
3. Wirid Sakron 1 x
4. Doa As-Satr Al Lathif
5. Sholawat An Nur 10 x
6. Sholawat Rabithah 3 / 10 x

Malam Habis Isya :

1. Ratibul Haddad
2. Tawassul Kubra
3. Wirid Sakron 1x
4. Doa As Satr Al Lathif
5. Sholawat An Nuur 10 x
6. Sholawat Rabithah 3 / 10 x

Amalan Praktisi bersama umum (Keluarga, Warga & Pasien) dan praktisi boleh
mengijazahkannya ke mereka :

1. Wirdul Lathif
2. Yasin
3. Ratibul Haddad
4. Wirid Sakron
5. Doa As Satr Al Lathif

Amalan untuk yang sudah tingkatan Mahir ditambah dzikir dan wirid berikut :

1. Wirid Habib Agil bin Yahya & Wirid Imam Syaikhan (Habis Isya atau Subuh)
2. Hizbun Nashr imam Haddad (Habis Dhuhur)
3. Hizbul Bahri (Habis Ashar)
4. Hizbun Nawawi (Habis Isya)

Dan doa-doa serta dzikir lainnya yang ada di Khulashoh Madad, Syawariqul
Anwar, An Nudzum Adz Dzhahirah.
‫لم‬ ‫‪٢‬‬ ‫الصمدُ‬ ‫الل َأحد ‪ُ َّ ١‬‬
‫الل َّ‬ ‫بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ُ .‬قل هُو َّ ُ‬ ‫‪-١‬‬
‫يِل ولم يُودل ‪ ٣‬ولم ي ُكن َّ ُهلۥ ُك ُف ًوا َأحدُ ‪)x٣( . ٤‬‬
‫بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ .‬قُل َأ ُعو ُذ برب الفلق ‪ ١‬من ش ما‬ ‫‪-١‬‬
‫خلق ‪ ٢‬ومن ش غاس ٍق اذا وقب ‪ ٣‬ومن ش النَّفَّ َٰـث َٰ ت ِف‬
‫ِ‬
‫ال ُعقد ‪ ٤‬ومن ش حاس ٍد اذا حسد ‪)x٣( . ٥‬‬
‫ِ‬
‫بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ .‬قُل َأ ُعو ُذ برب النَّاس ‪ ١‬مِل النَّاس‬ ‫‪-٣‬‬
‫‪ ٢‬ال َٰـه النَّاس ‪ ٣‬من ش الوسواس الخنَّاس ‪َّ ٤‬اَّلي يُوسو ُس‬
‫ِ‬
‫ِف ُصدُ ور النَّاس ‪ ٥‬من الجنَّة والنَّاس ‪)x٣( . ٦‬‬
‫الشيـاطني‪ ،‬و َأ ُعو ُذ بك رب َأن‬ ‫رب َأ ُعو ُذ بـك من َهـزات َّ‬ ‫‪-٤‬‬
‫يضُ ُـرون‪)x٣( .‬‬
‫َأفحسب ُت َأن َّما خلق ُناك عبث ًا و َأن َّ ُك الينا ل ُُرج ُعون ۞ فتعال ُ‬
‫هللا‬ ‫‪-٥‬‬
‫ِ‬
‫ِل احل ُّق ل اهل الَّ هُو ر ُّب العرش الكري ۞ ومن يد ُع مع هللا‬ ‫ال م ُ‬
‫ِ ِ‬
‫اله ًا أخرل بُرهان ُهل به فان َّما حسابُ ُه عند ربه‪ ،‬ان َّ ُه ل يُفل ُح الاكف ُرون‬
‫فِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫۞ وقُل َّرب اغفر وارحم و َأنت خ ُري َّالراحني‪ُ .‬س بحان هللا حني‬
‫السماوات وا َألرض‬ ‫تُم ُسون وحني تُصب ُحون ۞ و ُهل الحمدُ ِف َّ‬
‫وعش ي ًا وحني تُ ه ُرون ۞ ُير ُج احل َّي من الميت ُوير ُج امليَّت‬
‫من احلي و ُيي َاألرض بعد موِتا‪ ،‬وكذاِل ُتر ُجون‪.‬‬
‫الش يطان َّالرجي‪)x٣( .‬‬ ‫السميع العلي من َّ‬ ‫‪َ - ٦‬أ ُعو ُذ ِبلل َّ‬
‫‪ - ٧‬لو َأنزلنا هذا ال ُقرءأن عىل جب ٍل لر َأيت ُه خاشع ًا ُّمتصدع ًا من خش ية‬
‫هللا َّاَّلي‬
‫هللا‪ ،‬وتِل ا َألمث ُال نضبُ ا للنَّاس لعلَّهُم يتفكَّ ُرون ۞ هُو ُ‬
‫الشهادة ُهو َّالرح ُن َّالرح ُي ۞ هُو ُ‬
‫هللا‬ ‫ل اهل ا َّل هُو عال ُم الغيب و َّ‬
‫ِ‬
‫َّاَّلي أل اهل ال هُو الم ُ‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫السل ُم ال ُمؤم ُن ال ُمهيم ُن العزي ُز‬‫ِل ال ُقدُّو ُس َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫هللا الخال ُق‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫الج َّب ُار ال ُمتك ُّب‪ُ ،‬س بحان هللا َعا ي ُشكون ۞ هُو ُ‬
‫السموات‬ ‫البار ُئ ال ُمصو ُر ُهل ا َألسآ ُء ال ُحس َن‪ ،‬ي ُس ب ُح ُهل ما ِف َّ‬
‫و َاألرض وهُو العزي ُز الحك ُي ۞ سلم عىل ن ُو ٍح ِف العالمني ۞ اَّنَّ‬
‫ِ‬
‫كذِل نزي ال ُمحس نني ۞ ان َّ ُه من عبادَّن ال ُمؤمنني‪.‬‬
‫ِ‬
‫‪َ - ٨‬أ ُعو ُذ بَكمات هللا التَّا َّمات من ش ما خلق‪)x٣( .‬‬
‫ض مع اسه يء ِف ا َألرض ول ِف‬ ‫‪ - ٩‬بســـــــم الل َّاَّلي ل ي ُ ُّ‬
‫السمي ُع العل ُي‪)x٣( .‬‬ ‫السماء وهُو َّ‬ ‫َّ‬
‫‪ - ١٢‬الله َُّم ان َأصبح ُت ( َأمسي ُت) منك ِف نعم ٍة وعافي ٍة وس ٍۡت‪ ،‬فآَتمم‬
‫ِ‬
‫نعمتك ع ََّل وعافيتك وسۡت َك ِف ادلُّ نيا واألخرة‪)x٣( .‬‬
‫‪ - ١١‬الله َُّم ان َأصبح ُت ( َأمسي ُت) ُأشهدُ َك و ُأشهدُ حةل عرشك‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫الل ل الـه ال أَنت وحد َك‬ ‫وملئكتك وَجيع خلقك َأن َّك أَنت ُ‬
‫ُِ ِ‬
‫لشيك ِل و َأ َّن س يدَّن ُمح َّمد ًا عبدُ َك ور ُسوِل‪)x٤( .‬‬
‫‪ - ١١‬الحمدُ لل رب العالمني حد ًا يُواِف نعم ُه ويُاك ُِف مزيد ُه‪)x٣( .‬‬
‫الطاغُوت‪ ،‬واس تمسك ُت‬ ‫‪ - ١٣‬أمن ُت ِبهلل الع ي وكفر ُت ِبلجبت و َّ‬
‫الل سيع علي‪)x٣( .‬‬ ‫ِبل ُعروة ا ُلوثقى ل انفصام لها و ُ‬
‫الل عليه وألـه‬ ‫‪ - ١٤‬رضي ُت ِبهلل ربـ ًا‪ ،‬وِب ۡلسلم دينـ ًا‪ ،‬وب ُمح َّم ٍد صىل َّ ُ‬
‫وس ََّّل نبيـ ًا ور ُسو ًل‪)x٣( .‬‬
‫هللا ل الـه ا َّل هُو عليه تو ََّّك ُت وهُو ر ُّب العرش الع ي‪.‬‬ ‫‪ - ١٥‬حس يب ُ‬
‫ِ ِ‬
‫(‪)x٧‬‬
‫‪ - ١٦‬اللهُ َّم صل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد وأهل وصبه وسَّل‪)x١٢( .‬‬
‫‪ - ١٧‬اللهُ َّم ان َأسآَ ُِل من فُجاءة الخري‪ ،‬و َأ ُعو ُذ بك من فُجاءة ال َّش‪.‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫َّ‬ ‫َِ‬
‫ع‬ ‫دُ‬ ‫ع‬
‫اللهُ َّم أنت رىب ل اهل ال أنت تن وأَّن ب َك وأَّن عىل هد َك‬
‫ق‬ ‫ل‬‫خ‬
‫ُ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ووعد َك ما اس تطع ُت‪َ ،‬أ ُعوذ بك من ش ما صنع ُت‪َ ،‬أبُو ُء ِل‬
‫بنعمتك ع ََّل و َأبُو ُء بذنيب فاغفرل فان َّ ُه ليغف ُر ُّاَّلن ُوب الَّ َأنت‪.‬‬
‫ِ َّ َ ِ‬
‫‪ - ١٨‬اللهُ َّم َأنت رىب ل اهل ا َّل َأنت عليك توَّك ُت وأنت ر ُّب العرش‬
‫الل َِن ِ‪ .‬وما لم يشآ لم ي ُكن‪ .‬ول حول ول قُ َّوة الَّ‬ ‫الع ي‪ .‬ما شاء ُ‬
‫ِ‬
‫ِبهلل العَل الع ي‪َ .‬أع َُّل أَ َّن الل عىل ُك ي ٍء قدير‪ .‬وأَ َّن الل قد‬
‫َأحاط ب ُك ي ٍء علمً‪.‬‬
‫‪ - ١٩‬اللهُ َّم ان َأ ُعو ُذ بك من ش نفس‪ ،‬ومن ش ُك داب َّ ٍة َأنت أخذ‬
‫ٍ‬ ‫ِ‬
‫َح َيقيُّو ُم برحتك‬ ‫بناصيِتا‪ِ ،‬ا َّن رىب عىل ِصاط ُمس تق ٍي‪َ .‬ي ُّ‬
‫َأس تغي ُث‪ ،‬ومن عذابك َأس تج ُري‪َ ،‬أصلح ل شآن َُّكَّهُ‪ ،‬ولَُكن‬
‫ال نفس ول ال َأح ٍد من خلقك طرفة ع ٍني‪ .‬اللهُ َّم ان َأ ُعو ُذ بك‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫من الهم والحزن‪ ،‬و َأ ُعو ُذ بك من العجز والكسل‪ ،‬و َأ ُعو ُذ بك من‬
‫ال ُجب وال ُبخل‪ ،‬و َأ ُعو ُذ بك من غلبة ادلَّ ين وقهر الرجال‪.‬‬
‫‪ - ١٢‬اللهُ َّم ان َأسآ ُِل العافية ِف ادلٌّ نيا واألخرة‪.‬‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫ُن‬ ‫ادلَّ‬
‫‪ - ١١‬اللهُ َّم ان أسآِل العفو والع ية وال ُمعافاة ائمة ِف دين ود ياي‬
‫اف‬
‫ِ‬
‫و َأهَل ومال‪ .‬الل ُه َّم اس ُۡت عورات‪ ،‬وأمن روعات‪ .‬الل ُه َّم احف ن‬
‫من بني يد َّي ومن خلفي وعن يمين وعن ِشال ومن فوق‪.‬‬
‫و َأ ُعو ُذ بع متك َأن ُأغتال من تت‪.‬‬
‫‪ - ١١‬اللهُ َّم َأنت خلقتن و َأنت ِتدين و َأنت تُطع ُمن و َأنت تُسقين‪،‬‬
‫و َأنت تُميتُن‪ ،‬و َأنت ُتيين و َأنت عىل ُك ي ٍء قدير‪.‬‬
‫‪َ - ١٣‬أصبحنا (أمسينا) عىل فطرة الۡسلم وعىل َّكمة الخلص وعىل‬
‫ِ‬
‫الل عليه وأهل وس ََّّل وعىل مةل أبينا ابراهي‬
‫َّ‬
‫َ‬ ‫دين نبينا ُم َّحم ٍد صىل ُ‬
‫َص ِ‬
‫حنيف ًا ُمسلمً وما َن من املُشكني‪ .‬اللهُ َّم بك أ بحنا وبك‬
‫ك واليك الن ُّ ُشو ُر‬ ‫َأمسينا‪ ،‬وبك نيا وبك ن ُمو ُت‪ ،‬وعليك نتو َّ ُ‬
‫ِ‬ ‫(المص ُري)‪.‬‬
‫ِل لل والحمدُ لل رب‬ ‫‪َ - ١٤‬أصبحنا ( َأمسينا) و َأصبح (و َأمس) امل ُ ُ‬
‫العالمني‪ .‬اللهُ َّم ان َأسآَ ُِل خري هذا اليوم (اللَّيل) فتح ُه ونص ُه‬
‫ِ‬
‫ون ُور ُه وبرك ُت ُه وهُدا ُه‪.‬‬
‫‪ - ١٥‬اللهُ َّم ان َأسآَ ُِل خري هذا اليوم (اللَّيل) وخري ما فيه‪ ،‬وخري ما‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ِ‬
‫ل‬‫ل‬
‫قبَلُ‪ ،‬وخري ما بعد ُه‪ .‬وأ ُعوذ بك من ش هذا اليوم (ا يل)‪ ،‬وش‬
‫مافيه‪ ،‬وش ماقبَلُ‪ ،‬وش مابعد ُه‪.‬‬
‫‪ - ١٦‬اللهُ َّم ما َأصبح (ما َأمس) ىب من نعم ٍة َأو بآَح ٍد من خلقك‪ .‬فمنك‬
‫وحد َك لشيك ِل‪ ،‬فِل الحمدُ وِل ُّ‬
‫الشك ُر عىل ذِل‪.‬‬
‫‪ُ - ١٧‬س بحان هللا وِبمده عـدد خلقه ورَض نفسه وزنة عرشه ومداد‬
‫َّكماته‪)x٣( .‬‬
‫‪ُ - ١٨‬س بحان هللا الع ي وِبمده عـدد خلقه ورَض نفسه وزنة عرشه‬
‫ومداد َّكماته‪)x٣( .‬‬
‫السماء‪ُ ,‬س بحان هللا عـدد ما خلق‬ ‫‪ُ - ١٩‬س بحان هللا عـدد ما خلق ِف َّ‬
‫ِف َاألرض‪ُ ,‬س بحان هللا عـدد ما بني ذِل‪ُ ,‬س بحان هللا عـدد ما‬
‫هُو خالق‪.‬‬
‫السماء‪ ,‬الحمدُ لل عـدد ما خلق ِف‬ ‫‪ - ٣٢‬الحمدُ لل عـدد ما خلق ِف َّ‬
‫َاألرض‪ ,‬الحمدُ لل عـدد ما بني ذِل‪ ,‬الحمدُ لل عـدد ما هُو‬
‫خالق‪.‬‬
‫هللا عـدد ما‬ ‫السماء‪ ,‬ل الـه ا َّل ُ‬
‫َّ‬ ‫هللا عـدد ما خلق ِف‬ ‫‪ - ٣١‬ل الـه ا َّل ُ‬
‫َّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ِ ِ‬
‫هللا‬
‫هللا عـدد ما بني ذِل‪ ,‬ل الـه ال ُ‬ ‫خلق ِف األرض‪ ,‬ل الـه ال ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫عـدد ما هُو خالق‪.‬‬
‫هللا َأك ُّب عـدد ما خلق ِف‬ ‫السماء‪ُ ,‬‬ ‫هللا َأك ُّب عـدد ما خلق ِف َّ‬‫‪ُ - ٣١‬‬
‫هللا َأك ُّب عـدد ما هُو خالق‪.‬‬
‫هللا َأك ُّب عـدد ما بني ذِل‪ُ ,‬‬ ‫َاألرض‪ُ ,‬‬
‫‪ - ٣٣‬لحول ول قُ َّوة ِا َّل ِبهلل العَل الع ي عـدد ما خلق ِف َّ‬
‫السماء‪,‬‬
‫لحول ول قُ َّوة ا َّل ِبهلل العَل الع ي عـدد ما خلق ِف َاألرض‪,‬‬
‫ِ‬
‫لحول ول قُ َّوة ا َّل ِبهلل العَل الع ي عـدد ما بني ذِل‪ ,‬لحول‬
‫ِ‬
‫ول قُ َّوة ا َّل ِبهلل العَل الع ي عـدد ما هُو خالق‪.‬‬
‫ُ‬ ‫هللا وحد ُه لشيك لـهُ‪ ،‬لـ ُه ال ُم ُ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ِل ولـ ُه الحمدُ يي‬ ‫‪ - ٣٤‬ل الـه ال ُ‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ِ‬
‫ويُمي ُت وهُو عىل ك يء قدير عـدد ك ذ َّرة ألف م َّرة‪)x٣( .‬‬
‫‪ - ٣٥‬اللهُ َّم صل وسَّل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد مفتاح ِبب رحة هللا عـدد ما‬
‫ِف عَّل هللا صل ًة وسل ًما دائمني بدوام ُمِل هللا وعىل الـه‬
‫وصبه عـدد ُك ذ َّر ٍة َألف م َّر ٍة‪)x٣( .‬‬
‫بســـــــــــــــــم هللا َّالرحن َّالرحي‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫يس ‪ ١‬وٱلقرءان ٱۡلكيم ‪ ٢‬إنك لمن ٱلمرسلي ‪ ٣‬لَع صر ٖط‬
‫ٱلرحيم ‪ِ ٥‬لُنذر ق ۡو ٗما َّما أُنذر ءابا ُؤ ُه ۡم ف ُهمۡ‬ ‫ُّم ۡستقيم ‪ ٤‬تزنيل ٱلۡعزيز َّ‬
‫ٖ‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ َّ ۡ ۡ ُ ٰٓ ۡ ۡ ُ ۡ ُ ۡ‬ ‫ٰ ُ‬
‫غفلون ‪ ٦‬لقد حق ٱلقول لَع أكَثهم فهم َل يؤمنون ‪ ٧‬إنا جعلنا‬
‫ۢ ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُّ ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ۡ ۡ ٗ‬ ‫ۡ‬
‫ِف أعنٰقهم أغلٰٗل فِه إَل ٱۡلذقان فهم مقمحون ‪ ٨‬وجعلنا من بي‬
‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ ٗ‬ ‫ٗ‬
‫أيۡديه ۡم سدا ومن خلفهم سدا فأغشينهم فهم َل يبِصون ‪ ٩‬وسواء‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬
‫َّ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫عل ۡيه ۡم ءأنذ ۡرت ُه ۡم أ ۡم ل ۡم تنذ ۡر ُه ۡم َل يُؤم ُنون ‪ ١٠‬إنما تنذ ُر من ٱتبع‬
‫ّشهُ بم ۡغفرة ٖ وأ ۡجر كريم ‪ ١١‬إنَّا َنۡنُ‬ ‫ٱلر ۡحمٰن بٱلۡغ ۡيب فب ۡ‬ ‫ٱل ۡكر وخِش َّ‬
‫ٍ‬ ‫ٖ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ ُ ۡ ُ َّ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ٰ‬
‫نۡح ٱلموت ونكتب ما قدموا وءاثره ۚۡم وُك َش ٍء أحصينه ِف إمامٖ‬ ‫ٰ‬
‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ُ َّ ا‬ ‫ُّ‬
‫ي ‪ ١٢‬وٱۡضب لهم مثٗل أصحب ٱلقرية إذ جاءها ٱلمرسلون ‪ ١٣‬إذ‬ ‫ٖ‬ ‫ب‬‫م‬
‫ُ ْ َّ ۡ ُ ُّ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ ۡ ۡ ُ ۡ ۡ‬
‫ث فقالوا إنا إَلكم مرسلون‬ ‫أرسلنا إَلهم ٱثني فكذبوهما فعززنا بثال ٖ‬
‫ۡ ۡ ُ ۡ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫‪ُۡ ٞ‬‬ ‫ُ ۡ َّ‬ ‫ُ ْ‬
‫ٰ‬
‫‪ ١٤‬قالوا ما أنتم إَل بّش مثلنا وما أنزل ٱلرحمن من َش ٍء إن أنتم إَل‬
‫ۡ َّ‬ ‫ُ ْ ُّ ۡ ُ َّ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬
‫تكذبُون ‪ ١٥‬قالوا ربنا يعلم إنا إَلكم لمرسلون ‪ ١٦‬وما علينا إَل‬
‫كمۡ‬ ‫ُ ْ ۡ ُ َّن ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ْ َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُٰ ۡ‬
‫ٱۡللغ ٱلمبي ‪ ١٧‬قالوا إنا تطَّينا بكمۖۡ لئن لم تنتهوا لَنُج‬
‫ُ ُۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬
‫وَلم َّس َّنكم م َّنا عذاب أَل ‪ٞ‬م ‪ ١٨‬قالوا طئركم معكم أئن ذكرت ۚم بل‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ٰٓ‬
‫ۡ‬
‫َع قال يٰقومۡ‬ ‫نت ۡم ق ۡوم‪ُّ ٞ‬م ۡۡسفُون ‪ ١٩‬وجاء م ۡن أقۡصا ٱلمدينة ر ُج ‪ٞ‬ل ي ۡس ٰ‬
‫أ ُ‬

‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ٗ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ۡ ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ ۡ‬
‫ٱتبعوا ٱلمرسلي ‪ ٢٠‬ٱتبعوا من َل يسلكم أجرو وهم مهتدون ‪ ٢١‬وما‬
‫ا‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ ُ ُ َّ‬
‫َل َل أعبد ٱلي فطرِن ِإَوَله ترجعون ‪ ٢٢‬ءأَّتذ من دونهۦ ءالهة إن‬
‫ُ ُ‬ ‫ٰ ُُ ۡ ۡٗ‬ ‫َّ ۡ ٰ ُ ُ َّ ُ ۡ‬ ‫ُ ۡ‬
‫ض َل تغن عّن شفعتهم شيا وَل ينقذون ‪ ٢٣‬إّن‬ ‫ٖ‬ ‫ب‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ح‬ ‫ٱلر‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫ير‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ٰ‬ ‫ٗ َّ‬
‫ي ‪ ٢٤‬إّن ءامنت بربكم فٱسمعون ‪ ٢٥‬قيل ٱدخل‬ ‫إذا لِف ضل ٖل مب ٍ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬
‫ٱۡلنة ۖۡ قال يٰليت قوِم يعلمون ‪ ٢٦‬بما غفر َل رّب وجعلّن من‬
‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ‬
‫ٱلمكرمي ‪۞ ٢٧‬وما أنزۡلا لَع قومهۦ من بعدهۦ من جن ٖد من ٱلسماء‬ ‫ۢ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ٗ ٰ ٗ‬ ‫ۡ َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ٰ‬
‫وما كنا مزنلي ‪ ٢٨‬إن َكنت إَل صيحة وحدة فإذا هم خمدون ‪٢٩‬‬
‫يٰح ۡۡسةا لَع ٱلۡعباد ما يأۡتيهم من َّر ُسول إ ََّل َكنُوا ْ بهۦ ي ۡست ۡهز ُءون ‪ ٣٠‬ألمۡ‬
‫ٍ‬ ‫ۚ‬
‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ْۡ‬
‫يروا كم أهلكنا قبلهم من ٱلقرون أنهم إَلهم َل يرجعون ‪ِ ٣١‬إَون‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ُ ۡ ۡ ُ ۡ ُ ُ َّ ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫‪ۡ ُ ۡ َّ ٞ‬‬ ‫َّ‬ ‫ُ ‪َّ ٞ‬‬
‫ٰ‬
‫ك لما ُجيع َّلينا ُمضون ‪ ٣٢‬وءاية لهم ٱۡلۡرض ٱلميتة أحيينها‬
‫َّ‬ ‫َّٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُۡ ۡ ُ ُ‬ ‫ٗ‬ ‫وأ ۡخر ۡجنا م ۡ‬
‫يل‬
‫ٖ‬ ‫َّن‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ت‬‫ٖ‬ ‫ن‬ ‫ج‬ ‫ا‬ ‫يه‬‫ف‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ج‬‫و‬ ‫‪٣٣‬‬ ‫ون‬ ‫ل‬‫ك‬ ‫أ‬‫ي‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ح‬ ‫ا‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫كلُوا ْ من ثمرهۦ وما عمل ۡتهُ‬ ‫وأ ۡعنٰب وف َّج ۡرنا فيها من ٱلۡ ُع ُيون ‪َ ٣٤‬لأۡ ُ‬
‫ٖ‬
‫ك ُرون ‪ُ ٣٥‬س ۡبحٰن َّٱلي خلق ۡٱۡل ۡزوٰج ُُكَّها م َّما تُۢنبتُ‬ ‫ۡ ُ‬
‫أيۡديه ۡ ۚۡم أفٗل يش‬
‫نفسه ۡم وم َّما َل ي ۡعل ُمون ‪ ٣٦‬وءاية‪ ٞ‬ل َّ ُه ُم َّٱَلۡ ُل ن ۡسل ُخ م ۡنهُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ۡ ُ‬
‫ٱۡلۡرض ومن أ‬
‫ٱلش ۡم ُس َتۡري ل ُم ۡستقر لَّها ۚۡ ذٰلك ت ۡقديرُ‬ ‫َّ‬
‫و‬ ‫‪٣٧‬‬ ‫ون‬ ‫ٱۡلَّهار فإذا ُهم ُّم ۡظل ُ‬
‫م‬
‫ٖ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬
‫ٰ‬
‫ٱلعزيز ٱلعليم ‪ ٣٨‬وٱلقمر قدرنه منازل حَّت َعد كٱلعرجون ٱلقديم‬ ‫ٰ‬
‫ُ‪ٞ‬‬ ‫َّ ۡ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫‪َ ٣٩‬ل ٱلش ۡم ُس يۢنبِغ لها أن ت ۡدرك ٱلقمر وَل ٱَلل سابق ٱۡلهار ۚ وُك ِف‬
‫َّ‬ ‫ُ‬

‫ُ‬ ‫ُۡ ۡ ۡ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫َّ‬ ‫‪َّ ٞ‬‬ ‫فلك ي ۡسب ُ‬


‫حون ‪ ٤٠‬وءاية ل ُه ۡم أنا َحلنا ذريتهم ِف ٱلفلك ٱلمشحون ‪٤١‬‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ٖ‬
‫وخل ۡقنا ل ُهم من م ۡثلهۦ ما ي ۡرك ُبون ‪ِ ٤٢‬إَون نَّشأۡ ُن ۡغر ۡق ُه ۡم فٗل َصيخ ل ُهمۡ‬

‫ي ‪ِ ٤٤‬إَوذا قيل ل ُه ُم‬ ‫وَل ُه ۡم يُنق ُذون ‪ ٤٣‬إ ََّل ر َۡح ٗة م َّنا ومتٰ اعا إَلٰ‬
‫ح ٖ‬
‫ۡ‬ ‫تُ ۡر ُ‬ ‫ك ۡم لع َّل ُ‬ ‫يك ۡم وما خلۡف ُ‬ ‫َّٱت ُقوا ْ ما ب ۡي أيۡد ُ‬
‫َحون ‪ ٤٥‬وما تأتيهم‬ ‫كمۡ‬

‫م ۡن ءايةٖ م ۡن ءايٰت ربه ۡم إ ََّل َكنُوا ْ ع ۡنها ُم ۡعرضي ‪ِ ٤٦‬إَوذا قيل ل ُهمۡ‬

‫ٱّلل قال َّٱلين كف ُروا ْ ل ََّّلين ءام ُنوا ْ أ ُن ۡطع ُم من َّلوۡ‬ ‫ُ ْ م َّما رزق ُ‬
‫ك ُم َّ ُ‬ ‫أنفقوا‬
‫ُ ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ َّ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ َّ‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬
‫ي ‪ ٤٧‬ويقولون مَّت هذا‬ ‫ٰ‬
‫يشاء ٱّلل أطعمهۥ إن أنتم إَل ِف ضل ٖل مب ٖ‬
‫نظ ُرون إ ََّل ص ۡيح ٗة وٰحد ٗة تأۡ ُخ ُذ ُهمۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬
‫ٱلوعد إن كنتم صدقي ‪ ٤٨‬ما ي‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ۡ‬

‫ٰٓ ۡ‬ ‫ٗ‬ ‫و ُه ۡم َيص ُمون ‪ ٤٩‬فٗل ي ۡستط ُ‬


‫َل أهله ۡم ي ۡرج ُعون ‪٥٠‬‬‫يعون ت ۡوصية وَل إ‬
‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ونُفخ ِف ُّ‬
‫ٱلصور فإذا هم من ٱۡلجداث إَل ربهم ينسلون ‪ ٥١‬قالوا‬
‫ُۡ ۡ ُ‬
‫ٱلر ۡحم ٰ ُن وصدق ٱلمرسلون‬ ‫ي ٰو ۡيلنا م ۢن بعثنا من َّم ۡرقدنۜۗا هٰذا ما وعد َّ‬
‫ٱَلومۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫‪ۡ ُ ۡ َّ ٞ‬‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ٗ ٰ ٗ‬ ‫ۡ َّ‬
‫‪ ٥٢‬إن َكنت إَل صيحة وحدة فإذا هم ُجيع َّلينا ُمضون ‪ ٥٣‬ف‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ ُۡ ۡ ُ‬ ‫ُ ۡ ۡ َّ‬ ‫ۡٗ‬ ‫َل ُت ۡظل ُم ن ۡف ‪ٞ‬‬
‫ٰ‬
‫س شيا وَل َتزون إَل ما كنتم تعملون ‪ ٥٤‬إن أصحب‬
‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ َّ ۡ‬
‫ٰ‬
‫ٱۡلنة ٱَلوم ِف شغ ٖل فكهون ‪ ٥٥‬هم وأزوٰجهم ِف ظل ٍل لَع ٱۡلرائك‬ ‫ٰ‬
‫‪ٗۡ ٞ‬‬
‫ب‬ ‫َّ‬
‫ر‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫َل‬ ‫و‬‫ق‬ ‫م‬ ‫كون ‪ ٥٦‬ل ُه ۡم فيها فٰكهة‪ ٞ‬ول ُهم َّما ي َّد ُعون ‪ ٥٧‬سل ٰ‬ ‫ُم َّت ُ‬
‫ٖ‬
‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ْ ۡ ۡ ُّ ۡ‬ ‫َّ‬
‫يم ‪ ٥٨‬وٱمتٰزوا ٱَلوم أيها ٱلمجرمون ‪۞ ٥٩‬ألم أعهد إَلكم يبّن‬
‫ٰ‬ ‫رح ٖ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُّ‬ ‫ُ ۡ ُ ‪ٞ‬‬ ‫ُ‬ ‫َّ ۡ ُ ُ ْ َّ ۡ ٰ َّ‬
‫ءادم أن َل تعبدوا ٱلشيطنۖۡ إنهۥ لكم عدو مبي ‪ ٦٠‬وأن ٱعبدوِن ۚ‬
‫ۡ ُ ُ ْ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬
‫يم ‪ ٦١‬ولق ۡد أضل منكم جبٗل كثَّياۖۡ أفلم تكونوا‬
‫ا‬ ‫ۡ‬ ‫هٰذا صر ٰ ‪ٞ‬ط ُّم ۡستق ‪ٞ‬‬

‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُۡ ُ‬ ‫َّ ُ َّ‬ ‫ۡ ُ‬


‫تعقلون ‪ ٦٢‬هذهۦ جهنم ٱلَّت كنتم توعدون ‪ ٦٣‬ٱصلوها ٱَلوم بما‬ ‫ٰ‬
‫لَع أفۡوٰهه ۡم وتُكل ُمنا أيۡديه ۡم وت ۡشهدُ‬ ‫َّنت ُم ٰٓ‬ ‫ۡ ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُۡ ۡ ُ‬
‫كنتم تكفرون ‪ ٦٤‬ٱَلوم‬
‫لَع أ ۡع ُينهمۡ‬ ‫كس ُبون ‪ ٦٥‬ول ۡو نشا ُء لطم ۡسنا ٰٓ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ ُ‬
‫أرجلهم بما َكنوا ي‬
‫لَع مَكنتهمۡ‬ ‫خنٰ ُه ۡم ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ ُ ْ‬
‫فٱستبقوا ٱلصرٰط فأّن يبِصون ‪ ٦٦‬ولو نشاء لمس‬ ‫ٰ‬
‫ۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُّ ۡ ُ ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُٰ ْ ُ ٗ‬
‫ق‬‫فما ٱستطعوا مضيا وَل يرجعون ‪ ٦٧‬ومن نعمره ننكسه ِف ٱۡلل ۚ‬
‫أفٗل ي ۡعقلُون ‪ ٦٨‬وما ع َّل ۡمنٰ ُه ٱلش ۡعر وما يۢنبِغ ُل ۚۡۥ إ ۡن ُهو إ ََّل ذ ۡكر‪ٞ‬‬
‫ۡ‬ ‫َّ ۡ ۡ ُ‬ ‫ٗ‬ ‫ُ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُّ‬ ‫ُۡ ‪ٞ‬‬
‫ٰ‬
‫وقرءان مبي ‪َ ٦٩‬لنذر من َكن حيا ويحق ٱلقول لَع ٱلكفرين ‪ ٧٠‬أو‬
‫ٰ ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ٗ‬ ‫ٰ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ۡ ْ َّ‬
‫لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعما فهم لها ملكون ‪٧١‬‬
‫كلُون ‪ ٧٢‬ول ُه ۡم فيها منٰفعُ‬ ‫وب ُه ۡم وم ۡنها يأۡ ُ‬ ‫وذ َّللۡنٰها ل ُه ۡم فم ۡنها ر ُك ُ‬

‫ٱّلل ءاله ٗة َّلع َّل ُهمۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ ُ ْ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ ُ‬ ‫ُ‬
‫ب أفٗل يشكرون ‪ ٧٣‬وٱَّتذوا من دون‬ ‫ومشار ۚۡ‬
‫ُم ُ‬‫ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ۡ ُ ‪ۡ ُّ ٞ‬‬ ‫نِصون ‪َ ٧٤‬ل ي ۡستط ُ‬ ‫يُ ُ‬
‫ضون ‪ ٧٥‬فٗل‬ ‫يعون نِصهم وهم لهم جند‬
‫ۡ ٰ ُ َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫ۡ ُ ُ ۡ ۘۡ َّ‬ ‫ۡ‬
‫َي ُزنك قولهم إنا نعلم ما يۡسون وما يعلنون ‪ ٧٦‬أو لم ير ٱۡلنسن أنا‬
‫ُ‬
‫ٗ‬ ‫خل ۡقنٰ ُه من ُّن ۡطف ٖة فإذا ُهو خص ‪ٞ‬‬
‫يم ُّمب ‪ٞ‬‬
‫ي ‪ ٧٧‬وۡضب ۡلا مثٗل ونِس‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُۡ ُۡ‬ ‫‪ٞ‬‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬
‫ٰ‬
‫خلقه ۖۡۥ قال من يۡح ٱلعظم وِه رميم ‪ ٧٨‬قل َيييها ٱلي أنشأها أول‬
‫ۡ ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫م َّرة و ُهو ب ُ‬
‫كل خل ٍق عليم ‪ ٧٩‬ٱلي جعل لكم من ٱلشجر ٱۡلخض‬ ‫ٖ‬
‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬
‫نتم م ۡن ُه توق ُدون ‪ ٨٠‬أو ليۡس ٱلي خلق ٱلسموت وٱۡلۡرض‬
‫ٰ‬ ‫ٰ‬ ‫َّ‬ ‫ارو فإذا أ ُ‬‫ن ٗ‬

‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ۡ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ۡ َّ ٰ ُ ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُۡ ۡ‬ ‫بقٰدر ٰٓ‬


‫ٰ‬
‫لَع أن َيلق مثله ۚم بَل وهو ٱۡللق ٱلعليم ‪ ٨١‬إنما أمرهۥ إذا أراد‬ ‫ٍ‬
‫ُ ُ ُ‬ ‫َّ‬ ‫ۡ‬ ‫ُ‬ ‫ُ ُ‬ ‫يا أن ي ُقول ُلۥ ُ‬‫شۡا‬
‫كن فيكون ‪ ٨٢‬فسبحن ٱلي بيدهۦ ملكوت ك‬ ‫ٰ‬
‫ُ‬
‫َشءٖ ِإَوَلۡه ت ۡرج ُعون ‪.٨٣‬‬
‫ۡ‬
‫الصال ُحون‬ ‫الفاتة بنيَّة قراءة راتب الحدَّاد ڪما نوى َأهلُنا واِب ُؤَّن َّ‬
‫وڪما نوى صاح ُب َّالراتب الحبيب عبدُ هللا بن علوي الحدَّ اد وال‬
‫ِ‬ ‫هللا عليه وس ََّّل‪ .‬الفاتة‪...‬‬
‫حضة س يدَّن ُمح َّم ٍد ص َّىل ُ‬
‫‪ - ١‬بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي ‪ ١‬الحمدُ لل رب الع َٰـلمني ‪َّ ٢‬الرح َٰـن‬
‫َّالرحي ‪ ٣‬م َٰـِل يوم ادلين ‪ ٤‬ا ََّي َك نع ُبدُ وا ََّي َك نس تع ُني ‪ ٥‬اهدَّن‬
‫ِ‬ ‫َِّ‬
‫الصاط ال ُمس تقي ‪ِ ٦‬صاط اَّلين َأنعمت علۡيم غري المغضُ وب‬
‫علۡيم ول الضَّ الني ‪.٧‬‬
‫‪ - ١‬ا َّ ُلل ل ال َٰـه ا َّل هُو الح ُّي القيُّو ُم ل تآخ ُُذ ُهۥ س نة ول نوم َّ ُهلۥ ما ِف‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ِ ِ‬
‫ا َّلسم َٰـ َٰو ت وما ِف األرض من ذا اَّلي يشف ُع عند ُهۥ ال بـاذنهۦ يع َُّل‬
‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ما بني َأيدهيم وما خلفه ُۖۡم ول ُيي ُطون بَش ٍء من علمهۦ ال بما شاء‬
‫ُ ِ‬
‫وسع ُكرس ُّي ُه ا َّلسم َٰـ َٰو ت وا َألر ۖۡض ول ي ُؤ ُد ُهۥ حف هُما وهُو الع َُّل‬
‫الع ُي‪.‬‬
‫ك ءامن ِب َّلل‬ ‫‪ - ٣‬ءامن ا َّلر ُسو ُل بما ُأنزل اليه من َّربهۦ وال ُمؤمنُون ُ ٌّ‬
‫ومل َٰـئكتهۦ و ُك ُتبهۦ و ُر ُس َِلۦ ل نُفر ُق بني َأح ٍد من ُّر ُسَلۦ وقالواُ‬
‫سعنا و َأطعنا ۖۡ غُفرانك ربَّنا واليك المص ُري‪ .‬ل يَُك ُف ا َّ ُلل نف ًسا ا َّل‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ُوسعها لها ما كسبت وعلۡيا ما اكتسبت ربَّنا ل تُؤاخذَّن ان نَّسينا‬
‫َّ ِ‬
‫ِصا مَك حلت ُهۥ عىل اَّلين من قبلنا‬ ‫َأو َأخطآَّن ربَّنا ول تمل علينا ا ً‬
‫ِ‬
‫ربَّنا ول ُتملنا ما ل طاقة لنا به ۖۡۦ واع ُف عنَّا واغفر لنا وارحنا‬
‫َأنت مولَّن فان ُصَّن عىل القوم الك َٰ فرين‪.‬‬
‫ِل و ُهل الحمدُ ُيي‬ ‫هللا وحد ُه ل شيك ُهل‪ُ ,‬هل ال ُم ُ‬ ‫‪ - ٤‬ل اهل الَّ ُ‬
‫ٍ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ِ‬
‫ويُمي ُت وهُو عىل ك يء قدير‪)x٣( .‬‬
‫هللا َأك ُّب‪)x٣( .‬‬
‫هللا و ُ‬ ‫‪ُ - ٥‬س بحان هللا والحمدُ لل ول اهل الَّ ُ‬
‫ِ ِ‬
‫‪ُ - ٦‬س بحان هللا وِبمده ُس بحان هللا الع ي‪)x٣( .‬‬
‫‪ - ٧‬ربَّنا اغفر لنا وتُب علينا ان َّك َأنت التَّ َّو ُاب َّالرحي‪)x٣( .‬‬
‫ٍ ِ‬
‫‪ - ٨‬الله َُّم صل عىل ُمح َّمد‪ ,‬الله َُّم صل عليه وسَّل‪)x٣( .‬‬
‫‪َ - ٩‬أ ُعو ُذ بڪلمات هللا التَّا َّمات من ش ماخلق‪)x٣( .‬‬
‫ض مع اسه ش ۡي ِف َاألرض ول ِف َّ‬
‫السماء‬ ‫‪ -١٢‬بسم الل َّاَّلي لي ُ ُّ‬
‫السمي ُع العل ُي‪)x٣( .‬‬‫وهُو َّ‬
‫‪ -١١‬رضينا ِبهلل ربـا وِبلســــلم دينًــا وب ُمح َّم ٍد نب ًيـا‪)x٣( .‬‬
‫ـــر بمش يئـة هللا‪)x٣( .‬‬ ‫ِ‬
‫‪ -١١‬بسم هللا والحمدُ لل والخ ُري و َّ‬
‫الش ُّ‬
‫‪ -١٣‬امنَّا ِبهلل واليوم الخر تُبنا ال هللا ِبطنًا وَاه ًرا‪)x٣( .‬‬
‫َّ ِ‬
‫‪َ -١٤‬ي ربَّنا واع ُف عنَّا وام ُح اَّلي َن منَّا‪)x٣( .‬‬
‫‪َ -١٥‬ي ذا الجلل ولكرام َأمتنا عىل دين السلم‪)x٧( .‬‬
‫ِ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫ش ال المني‪)x٣( .‬‬ ‫‪َ -١٦‬ي قو ُّي َي مت ُني اكف َّ‬
‫ُ ِ‬
‫ش ال ُمؤذين‪)x٣( .‬‬ ‫هللا َّ‬ ‫هللا أ ُمور ال ُمسلمني ِص ُ‬ ‫‪َ -١٧‬أصلح ُ‬
‫‪َ -١٨‬ي ع َُّل َي كب ُري َي عل ُي َي قدي ُر َي سي ُع َي بص ُري َي لطي ُف َي خب ُري‪.‬‬
‫(‪)x٣‬‬
‫‪َ -١٩‬ي فارج الهم َي َشف الغم َي من لعبده يغف ُر ويرح ُم‪)x٣( .‬‬
‫‪َ -١٢‬أس تغف ُر هللا ر َّب الّباَي َأس تغف ُر هللا من الخطاَي‪)x٤( .‬‬
‫هللا‪)x١٢٢/٥٢( .‬‬ ‫‪ -١١‬ل اهل ا َّل ُ‬
‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫ِ ِ‬
‫ش وك َّرم وم َّجد‬ ‫هللا عليه واهل وسَّل و َّ‬ ‫ُمح َّمد ر ُسول هللا صىل ُ‬
‫هللا تعال عن َأهل بيت ر ُسول هللا وصبه َأَجعني‪.‬‬ ‫وع َّ م ورِض ُ‬
‫والتَّابعني لهُم بـاحس ٍان ال يوم ادلين‪َّ .‬كم ُة ح ٍق علۡيا نيا وعلۡيا‬
‫ِ ُ ِ‬
‫م‬
‫هللا تعال من ال نني‪ ,‬امـــــني‪.‬‬ ‫ن ُمو ُت وعلۡيا نُبعث ان شاء ُ‬
‫ِ‬
‫الصمدُ ‪ ٢‬لم‬ ‫الل َأحد ‪ُ َّ ١‬‬
‫الل َّ‬ ‫‪ ‬بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ .‬قُل هُو َّ ُ‬
‫يِل ولم يُودل ‪ ٣‬ولم ي ُكن َّ ُهلۥ ُك ُف ًوا َأحدُ ‪)x٣( . ٤‬‬
‫‪ ‬بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ .‬قُل َأ ُعو ُذ برب الفلق ‪ ١‬من ش ما‬
‫خلق ‪ ٢‬ومن ش غاس ٍق اذا وقب ‪ ٣‬ومن ش النَّفَّ َٰـث َٰ ت ِف‬
‫ِ‬
‫ال ُعقد ‪ ٤‬ومن ش حاس ٍد اذا حسد ‪)x١( . ٥‬‬
‫ِ‬
‫‪ ‬بســــم الل َّالرح َٰـن َّالرحي‪ .‬قُل َأ ُعو ُذ برب النَّاس ‪ ١‬مِل النَّاس‬
‫‪ ٢‬ال َٰـه النَّاس ‪ ٣‬من ش الوسواس الخنَّاس ‪ ٤‬ا ََّّلي يُوسو ُس‬
‫ِ‬
‫ِف ُصدُ ور النَّاس ‪ ٥‬من الجنَّة والنَّاس ‪)x١( . ٦‬‬
‫‪ ‬الفاتة ال ُروح س يدَّن وحبيبنا وشفيعنا ر ُسول هللا ُمح َّمد بن‬
‫ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫هللا عليه وسَّل واهل و َأصابه و َأزواجه وذر ََّيته َأ َّن‬ ‫عبد هللا صىل ُ‬
‫هللا يُعَل درجاِتم ِف الجنَّة وينف ُعنا بآَسارم و َأنوارم وعُلُومهم ِف‬
‫ادلين وادلُّ نيا والخرة ويعلُنا من حزبـهم وير ُزقُنا مح َّبِتُم ويتوفَّاَّن‬
‫شَّن ِف ُزمرِتم‪ .‬الفاتة‪...‬‬‫عىل ملَِّتم وي ُ ُ‬
‫الفاتة ال ُروح س يدَّن ال ُمهاجر ال هللا َأحد بن عيس وس يدَّن‬ ‫‪‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الفقيه ال ُمقدَّم ُمح َّمد بن عَل ِبعـلوي و ُأ ُصوهل وفُ ُروعـه وذوي‬
‫ال ُح ُقوق علۡيم َأَجعني َأ َّن هللا يغف ُر لهُم وير ُحهُم ويُعَل درجاِتم ِف‬
‫الجنَّة وينف ُعنا بـآَسارم و َأنوارم وعُلُومهم ونفحاِتم ِف ادلين وادلُّ نيا‬
‫والخرة‪ .‬الفاتة‪...‬‬
‫الفاتة ال ُروح س يدَّن وحبيبنا و َُعدتنا صاحب َّالراتب قُطب‬ ‫‪‬‬
‫ِ‬
‫الرشاد وغوث العباد والبلد الحبيب عبد هللا بن علوي الح َّداد‬
‫ُ‬
‫و ُأ ُصوهل وف ُروعه وذوي ال ُحقوق علۡيم أَجعني أ َّن هللا يغف ُر لهُم‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ِ‬
‫وير ُحهُم ويُعَل درجاِتم ِف الجنَّة وينف ُعنا بـآَسارم و َأنوارم‬
‫وعُلُومهم ِف ادلين وادلُّ نيا والخرة‪ .‬الفاتة‪...‬‬
‫الصالحني و َاألئ َّمة َّالراشدين ُ َُّث ال‬ ‫الفاتة ال َأرواح َاألولياء و َّ‬ ‫‪‬‬
‫َأرواح ِوادلينا ومشاينا و ُمعلمينا وذوي ال ُح ُقوق علينا َأَجعني ِ َُّثُ‬
‫ال َأرواح َأموات هذه البِلة من ال ُمسلمني وال ُمسلمات وال ُمؤمنني‬
‫ِ‬
‫وال ُمؤمنات َأ َّن هللا يغف ُر لهُم وير ُحهُم ويُعَل درجاِتم ِف الجنَّة‬
‫وينف ُعنا بـآَسارم وعُلُومهم ِف ادلين وادلُّ نيا والخرة‪ .‬الفاتة‪...‬‬
‫الشآن‬ ‫الفاتة بنـ َّية الق ُبول وتمام ُك ُســـو ٍل ومآ ُمو ٍل وصلح َّ‬ ‫‪‬‬
‫ش‪ ,‬جالب ًة‬ ‫َاه ًرا وِبطنًا ِف ادلين وادلُّ نيا والخرة‪ ,‬دافعـــ ًة ل ُك ٍ‬
‫ل ُك خ ٍري لنا ولوادلينا و َألحبابنا ولمشاينا ِف ادلين مع اللُّطف‬
‫والعافية‪ .‬وعىل ن َّية أَ َّن هللا يُنو ُر قُلُوبنا وقوالبنا مع الهُدى والتُّقى‬
‫والعفا والموت عىل دين الســلم بل محن ٍة ول امتح ٍان ِباه‬
‫ً‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ً ُ َّ ِ‬
‫ح‬ ‫م‬
‫س يدَّن ودل عدَّنن جامعة لك يَّة صالحة وزَيدة و َّبة ِف ش‬
‫ً‬ ‫ن‬
‫هللا عليه وس ََّّل وعىل اهل وصبه‪ .‬الفاتة‪...‬‬ ‫الحبيب ُمح َّم ٍد ص َّىل ُ‬

‫﴿ ُ َُّث يقـــــر ُأ هـذا الـ ُّدعـــــــاء ﴾‬


‫بســــــــم هللا َّالرحن َّالرحي‬
‫الحمدُ لل رب العالمني‪ ,‬حدً ا يُواِف نعم ُه ويُاك ُِف مزيد ُه‪َ .‬يربَّنا ِل الحمدُ‬
‫مَك ينبغي لجلل وۡجك ولع ي ُسلطانك‪ُ .‬س بحانك ل ُنۡيِص ثنا ًء عليك‬
‫َأنت مَك َأثنيت عىل نفسك‪ .‬فِل الحمدُ ح ََّّت ُرَض وِل الحمدُ اذا‬
‫ٍِ‬
‫رضيت وِل الحمدُ بعد الرَض‪ .‬الله َُّم وصل وسَّل عىل س يدَّن ُمح َّمد ِف‬
‫َاأل َّولني‪ .‬وصل وسَّل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد ِف الخرين‪ .‬وصل وسَّل عىل‬
‫س يدَّن ُمح َّم ٍد ِف ُك وق ٍت وح ٍني‪ .‬وصل وسَّل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد ِف‬
‫الملء َاألعىل ال يوم ادلين‪ .‬وصل وسَّل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد ح ََّّت ُرث‬
‫ُ‬ ‫ِ‬
‫َاألرض ومن علۡيا و َأنت خ ُري الوارثني‪ .‬الله َُّم اَّنَّ نس تحف ك ونس تود ُعـك‬
‫ٍ‬ ‫ُ َّ ِ‬
‫َأدَيننا و َأبداننا و َأن ُفس نا و َأهلنا و َأموالنا وك يء أ نا‪ .‬ا ه َُّم نا‬
‫ل‬ ‫ع‬ ‫اج‬ ‫لل‬ ‫ت‬‫ي‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫َ‬
‫وا ََّي ُم ِف كنفك و َأمانك وعياذ َك وجوار َك من ُك ش يط ٍان مري ٍد وجبَّ ٍار‬
‫ش ان َّك عىل ُك ي ٍء‬ ‫عِني ٍد‪ .‬وذي ع ٍني وذي بغ ٍي ومن ش ُك ذي ٍ‬
‫ِ‬
‫السلمة وحققنا ِبلتَّقوى والس تقامة و َأعـدَّن‬ ‫قدير‪ .‬الله َُّم َجلنا ِبلعافية و َّ‬
‫من ُموجبات النَّدامة ِف الحال والمال ان َّك سي ُع ادلُّ عــاء‪ .‬وصل الله َُّم‬
‫ِ‬
‫ِبماِل وجل ِل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد وعىل اهل وصبه َأَجعني‪ .‬وار ُزقنا‬
‫مَكل ال ُمتابعة ُهل َاه ًرا وِبطنًا َي َأرحم َّالرحــــني‪ .‬بفضل ُس بحان ربك رب‬
‫الع َّزة ََّعا يص ُفون وسلم عىل ال ُمرسلني والحمدُ لل رب العالمني‪.‬‬
‫‪ ‬الله َُّم اَّنَّ نس ئ ُاِل رضا َك والجنَّة ون ُعو ُذبك من َسطك والنَّار‪)x٣( .‬‬
‫ُ‬ ‫ِ‬
‫‪َ ‬يعـالم الس منَّا لِتتك السۡت عنَّا وعــافنا واع ُف عنَّا وكن لنا‬
‫حي ُث ُكنَّا‪)x٣( .‬‬
‫‪َ ‬ي ا ُهلل بـها َي ا ُهلل بـها َي ا ُهلل بـ ُحسن الخـاتمة‪)x٣( .‬‬
‫‪َ ‬ي لطي ُف لم يزل ُأل ُطف بنا فيما نزل ان َّك لطيف لم ُزل ُأل ُطف بنا‬
‫ِ‬
‫وال ُمسلمني‪)x٣( .‬‬
‫‪َ ‬ي لطي ًفا ِبلقه َي علي ًما ِبلقه َي خب ًريا ِبلقه ُأل ُطف بنا َيلطي ُف َيعل ُي‬
‫َيخب ُري‪)x٣( .‬‬
‫‪َ ‬ي َأمان الخائفني امنَّا مما َنا ُ َي َأمان الخائفني سلمنا مما َنا ُ‬
‫َي َأمان الخائفني ننا مما َنا ُ ‪)x٣( .‬‬
‫الفاتة ِبلق ُبول وتمام ُك ُسـو ٍل ومآ ُمو ٍل وال حضة ال َّر ُسول ُمح َّم ٍد ص َّىل‬
‫ِ‬ ‫هللا عليه وس ََّّل‪ .‬الفاتة‪...‬‬‫ُ‬
‫@‬

‫ﷲ‪ ,‬ﻗُ ۡﻔ ُ ُ َﻻ ٓ ا ٰ َ‬ ‫ﷲ‪ُ ,‬ﻃ ۡﻮ ُ ُ َﻣ َﺎﺷﺎٓ َء ُ‬ ‫ﷲ اﻟﺮ ۡ ٰﲪ ِﻦ اﻟﺮ ِﺣ ۡ ِﲓ‪َ .‬ا‪ٰ £‬ﻠ ّﻬُﻢ ا ِ ّﱏ ۡاﺣ‪ۡ َ¥‬ﻄ ُﺖ ﺑِﺪَ ۡر ِب ِ‬ ‫‪ِۡ O‬ﺴــــــــ ِﻢ ِ‬
‫ﷲ ‪َP‬ﻠَ ۡﻴ ِﻪ َوا ٓ ِ ِ َو َﺳ َﲅ‪َ ,‬ﺳ ۡﻘ ُﻔ ُﻪ َﻻ َﺣ ۡﻮ َل َو َﻻ ﻗُﻮ َة اﻻ ِ ِ‬ ‫ﷲ َﺻﲆ ُ‬ ‫ﷲ‪ َ ,‬ﺑُ ُﻪ ُﻣ َﺤﻤ ٌﺪ َر ُﺳ ۡﻮ ُل ِ‬ ‫اﻻ ُ‬
‫اﻟۡ َﻌ ِ ِ ّﲇ اﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ِﲓ‪َ \َ &E ,‬ﺎط ِﺑﻨَﺎ ِﻣ ۡﻦ‪ِۡ O .‬ﺴ ِﻢ &‪%& *ِ %‬ﻟﺮ ۡ َﲪ ‪-‬ـ ِﻦ &‪%‬ﻟﺮ ِﺣ ۡ ِﲓ &‪%‬ﻟۡ َﺤ ۡﻤﺪُ ِ ِ* َر ِ ّب &‪%‬ﻟۡ َﻌ ‪-‬ـﻠَ ِﻤ ۡ َﲔ &‪%‬ﻟﺮ ۡ َﲪ ‪-‬ـ ِﻦ‬
‫ﴏ َ‪-‬ط‬ ‫ﻟﴫ َ‪-‬ط &‪%‬ﻟۡ ُﻤ ۡﺴ‪َ 9‬ﺘ ِﻘ ۡ َﲓ َِ‬ ‫§ ﻳ َ ۡﻮ ِم &‪ِ ¨ۡ ©ِ ّ %‬ﻦ ا«كَ ﻧ َ ۡﻌ ُﺒﺪُ َوا«كَ ¬ َ ۡﺴ‪َ 9‬ﺘ ِﻌ ۡ ُﲔ &‪ۡ %‬ﻫ ِﺪ‪َّ ِ %& َ3‬‬ ‫&‪%‬ﻟﺮ ِﺣ ۡ ِﲓ َﻣ ‪-‬ـ ِ ِ‬
‫&‪َ ¨ۡ Iِ %‬ﻦ ‪&E‬ﻧۡ َﻌ ۡﻤ َﺖ ‪َP‬ﻠَﳱۡ ِ ۡﻢ ®َ ۡ ِﲑ &‪%‬ﻟۡ َﻤﻐۡﻀُ ۡﻮ ِب ‪َP‬ﻠَﳱۡ ِ ۡﻢ َو َﻻ &‪%‬ﻟﻀﺎٓ ِﻟ ّ ۡ َﲔ ) ُﺳ ۡﻮ ٌر ‪َ (x٣ :‬و ٰاﻳ َ ِﺔ &‪َ *ُ %‬ﻻ ٓ اﻟَ ‪-‬ـ َﻪ اﻻ‬
‫ﻫ َُﻮ &‪%‬ﻟۡ َﺤ ‪V‬ﻲ &‪%‬ﻟۡ َﻘ‪ۡ VÀ‬ﻮ ُ ۚم َﻻ ﺗَ‪ُُ ¢ٔۡ³‬ﺬ ُﻩۥ ِﺳ‪9‬ﻨَ ٌﺔ َو َﻻ ﻧ َۡﻮ ُ ۚم ُ ۥ َﻣﺎ ِ ۡﰲ &‪%‬ﻟﺴ َﻤ ‪-‬ـ َ ‪-‬ﻮ ِت َو َﻣﺎ ِ ۡﰲ &‪ۡ FE ۡ %‬ر ِۗض َﻣ ۡﻦ َذا &‪ۡ Iِ %‬ي‬
‫ِﴚ ٍء ِّﻣ ۡﻦ ِ‪P‬ﻠۡ ِﻤ ِﻪ ٓۦ اﻻ ِﺑ َﻤﺎ‬ ‫‪َۡ Á‬ﺸ َﻔ ُﻊ ِﻋ ۡﻨﺪَ ُﻩ ٓۥ اﻻ ِﺑ‪d‬ﺎ ۡذ ِﻧ ِﻪ ۚۦ ﻳ َ ۡﻌ َ ُﲅ َﻣﺎ ﺑ َ ۡ َﲔ ‪&E‬ﻳۡ ِﺪﳞۡ ِ ۡﻢ َو َﻣﺎ َ‪¢‬ﻠۡ َﻔﻬُ ۡ ۖﻢ َو َﻻ ُ ِﳛ ۡﻴ ُﻄ ۡﻮ َن ‪ۡ َ O‬‬
‫َﺷﺎٓ َۚء َو ِﺳ َﻊ ُﻛ ۡﺮ ِﺳ‪V 9‬ﻴ ُﻪ &‪%‬ﻟﺴ َﻤ ‪-‬ـ َ ‪-‬ـﻮ ِت َو&‪ۡ FE ۡ %‬ر َ ۖض َو َﻻ ﻳ َ ُﺆ ُد ُﻩۥ ِﺣ ۡﻔ ُﻈﻬُ َﻤﺎۚ َوﻫ َُﻮ &‪%‬ﻟۡ َﻌ ِ ‪V‬ﲇ &‪%‬ﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ُﲓ‪ِ .‬ﺑﻨَﺎ ا ۡﺳ‪َ 9‬ﺘﺪَ َار ۡت‬
‫ﰻ ﻗَﺪَ ٍر َﻣ ۡﻘﺪُ ۡو ٍر َو َ\ َﺬ ٍر‬ ‫َﻛ‪َ d‬ﻤﺎ ا ۡﺳ‪َ 9‬ﺘﺪَ َار ِت اﻟۡ َﻤ َﻼ‪َ ِc‬ﻜ ُﺔ ِﺑ َﻤ ِﺪﻳۡﻨَ ِﺔ اﻟﺮ ُﺳ ۡﻮ ِل ِﺑ َﻼ َﺧ_ۡﺪَ ٍق َو َﻻ ُﺳ ۡﻮ ٍر ِﻣ ۡﻦ ُ ِ ّ‬
‫ﷲ‬ ‫ﷲ ِﻣ ۡﻦ َﺳ ِﺎق َﻋ ۡﺮ ِش ِ‬ ‫اﻟﴩ ۡو ِر )ﺗ ََﱰ ۡﺳ‪9‬ﻨَﺎ ِ ِ ‪ِ (x٣ :‬ﻣ ۡﻦ ‪َP‬ﺪُ ِّو‪َ َ3‬و‪َP‬ﺪُ ِّو ِ‬ ‫َﻣ ۡ‪ُ ž‬ﺬ ۡو ٍر َو ِﻣ ۡﻦ َ ِﲨ ۡﻴﻊ ِ ‪ُ V‬‬
‫ﷲ ِﺑ ِﻤﺎﺋ َ ِﺔ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ َﻻ َﺣ ۡﻮ َل َو َﻻﻗُﻮ َة اﻻ ِ ِ اﻟۡ َﻌ ِ ِ ّﲇ اﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ِﲓ َﺻ ۡﻨ َﻌ ُﺘ ُﻪ َﻻﺗَ ۡﻨ َﻘ ِﻄ ُﻊ‬ ‫ا َﱃ ﻗَﺎعِ ‪ۡ &E‬ر ِض ِ‬
‫ِﺑ ِﻤﺎﺋ َ ِﺔ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ َﻻ َﺣ ۡﻮ َل َو َﻻﻗُﻮ َة اﻻ ِ ِ اﻟۡ َﻌ ِ ِ ّﲇ اﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ِﲓ َﻋ ِﺰﻳۡ َﻤ ُﺘ ُﻪ َﻻﺗَ‪ۡp‬ﺸَ ‪V‬ﻖ ِﺑ ِﻤﺎﺋ َ ِﺔ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ‬
‫َﱐ ) ‪“SEBUTKAN NAMA‬‬ ‫‪&E‬ﻟۡ ِﻒ َﻻ َﺣ ۡﻮ َل َو َﻻﻗُﻮ َة اﻻ ِ ِ اﻟۡ َﻌ ِ ِ ّﲇ اﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ِﲓ‪َ ,‬ا‪ٰ £‬ﻠ ّﻬُﻢ ا ۡن ‪ٌ \َ &E‬ﺪ ‪َ &E‬راد ِ ۡ‬
‫) ”‪ORANG ATAU AHLI KELUARGA YANG INGIN KITA PAGARI/BENTENGI‬‬
‫ِﴩ ‪ۡ &E‬و َﺷ‪ۡ 9‬ﻴ َﻄ ٍﺎن ‪ۡ &E‬و‬ ‫ﺎت ِﻣ ۡﻦ ‪ٍ َ O‬‬ ‫‪ُِ O‬ﺴ ۡﻮ ٍء ِﻣ َﻦ اﻟۡ ِﺠ ِّـﻦ َو ۡاﻻ¬ ۡ ِﺲ َواﻟۡ ُﻮ ُﺣ ۡﻮ ِش َوﻏَ ۡ ِ‪d‬ﲑ ِ ۡﱒ ِﻣ ۡﻦ َﺳﺎٓ‪ِ ِc‬ﺮ اﻟۡ َﻤ ۡ‪‰‬ﻠُ ۡﻮﻗَ ِ‬
‫ُﺳﻠۡ َﻄ ٍﺎن ‪ۡ &E‬و َو ۡﺳ َﻮ ٍاس ﻓَ ۡﺎر ُد ۡد ﻧ َۡﻈ َﺮ ُ ۡﱒ ِ ۡﰲ اﻧۡ ِﺘ َﲀ ٍس َوﻗُﻠُ ۡﻮﲠَ ُ ۡﻢ ِ ۡﰲ َو ۡﺳ َﻮ ٍاس َو ‪&E‬ﻳۡ ِﺪﳞَ ُ ۡﻢ ِ ۡﰲ اﻓۡ َﻼ ٍس‬
‫َو ‪ۡ &E‬و ِﺑ ۡﻘﻬ ُۡﻢ ِﻣ َﻦ ّ ِاﻟﺮ ۡ• ِﻞ ا َﱃ اﻟﺮ ۡٔ& ِس َﻻ ِ ۡﰲ َﺳﻬ ٍۡﻞ ﻳُ ۡﻘ َﻄ ۡﻊ َو َﻻ ِ ۡﰲ َﺟ َ’ ٍﻞ ﻳُ ۡﻄﻠَ ۡﻊ ِﺑ ِﻤﺎﺋ َ ِﺔ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ ‪&E‬ﻟۡ ِﻒ‬
‫ﲱ ِﺒ ِﻪ َو َﺳ َﲅ‪.‬‬ ‫ﷲ ‪َ َP‬ﲆ َﺳ‪ّ ِ 9‬ﻴ ِﺪ‪ُ َ3‬ﻣ َﺤﻤ ٍﺪ َو‪َ َP‬ﲆ ا ٓ ِ ِ َو َ ۡ‬ ‫َﻻ َﺣ ۡﻮ َل َو َﻻﻗُﻮ َة اﻻ ِ ِ اﻟۡ َﻌ ِ ِ ّﲇ اﻟۡ َﻌ ِﻈ ۡ ِﲓ َو َﺻﲆ ُ‬
‫ﰻ‬‫ُﺳ‪ۡ 9‬ﺒ َ‪َ ž‬ﺎن َرﺑ ّ َِﻚ َر ِ ّب اﻟۡ ِﻌﺰ ِة َﲻﺎ ﻳ َ ِﺼ ُﻔ ۡﻮ َن َو َﺳ َﻼ ٌم ‪َ َP‬ﲆ اﻟۡ ُﻤ ۡﺮ َﺳ ِﻠ ۡ َﲔ َواﻟۡ َﺤ ۡﻤﺪُ ِ ٰ ّ ِ* َر ِ ّب اﻟۡ َﻌﺎﻟَ ِﻤ ۡ َﲔ‪ۡ ِ .‬ﰲ ُ ِ ّ‬
‫ﻟَ ۡﺤ َﻈ ٍﺔ ‪&E‬ﺑَﺪً ا‪َ ,‬ﻋ‪d‬ﺪَ َد َ‪¢‬ﻠۡ ِﻘ ۡﻪ َو ِرﺿَ ﺎ ﻧ َ ۡﻔ ِﺴ ۡﻪ َو ِزﻧ َ َﺔ َﻋ ۡﺮ ِﺷ ۡﻪ َو ِﻣﺪَ ا َد َ‬
‫‪ِ Ÿ‬ﻠ َﻤﺎ ِﺗ ۡﻪ‪.‬‬
‫‪ - ١‬وجعلنا من بني َأيدهيم سدا ومن خلفهم سدا فآَغشين َٰ هُم فهُم ل‬
‫صون‪)x٩( .‬‬ ‫يُب ُ‬
‫‪ - ١‬واذا قرأت أل ُقرءان جعلنا بينك وبني أ ََّّلين ل يُؤمنُون بآألخرة‬
‫ِحج ًاِب َّمس ُت ًورا‪ .‬وجعلنا عىل قُلُوبم َأكنَّ ًة َأن يفقهُو ُه وِف ءاذاِنم‬
‫وق ًرا واذا ذكرت ربَّك ِف أل ُقرءان وحد ُهۥ ولَّو ْا عىل َأدب َٰ رم ن ُ ُف ًورا‪.‬‬
‫(‪ِ )x١‬‬
‫‪ - ٣‬فان تولَّو ْا ف ُقل حس يب أ َّ ُلل ل ال َٰـه ا َّل ه ُۖۡو عليه تو ََّّك ُ ۖۡت وهُو ر ُّب‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ألعرش ألع ي‪)x٧( .‬‬
‫( صلوات الن ُّ ْور )‬
‫بســــــــم هللا َّالرحن َّالرحي‪.‬‬
‫اللهُ َّم صل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد نُور َك ال َّساري ومدد َك الجاري واَجعن‬
‫به ِف ُك َأ ْطواري وعىل الـه وصبه وسَّل يـا ن ُو ُر‪)x١٢( .‬‬

‫الرابطة )‬ ‫( صلوات َّ‬


‫بســــــــم هللا َّالرحن َّالرحي‪.‬‬
‫اللهُ َّم صل عىل س يدَّن ُمح َّم ٍد نيب َّالرحة‪ ,‬وشفيع ُاأل َّمة‪ُ ,‬مبلغ النُّ ُب َّوة‬
‫والرسال‪ ,‬واجعلنا و َأصاب ُّالرقية وهذه ُاأل َّمة‪ ,‬مر ُزوقـني ِبلص َّحة‬
‫وال َّسلمة‪ ,‬وال َّسعادة و َّالرابطة‪ِ ,‬ف ادلين وادلُّ نيا والخرة‪ ,‬وعىل الـه‬
‫وصبه وسَّل‪)x١٢ / ٣( .‬‬
HIZIB IZZAH

You might also like