You are on page 1of 6

‫هللا صلى هللا عليه وسلم أحد أصحابه إلى يمن قاضيا فيه اسمه‪....‬‬ ‫أرسل رسول‬ ‫‪.

1‬‬

‫على بن أبى طالب‬ ‫‪.A‬‬


‫مصعب بن عمير‬ ‫‪.B‬‬
‫أبى بن كعب‬ ‫‪.C‬‬
‫عبد هللا بن مسعود‬ ‫‪.D‬‬
‫معاذ بن جبل‬ ‫‪.E‬‬
‫تفرق األدلة الشرعية إلى املتفق و املختلف‪ .‬و الذى يتدخل فى الكلمة التى تحته الخط منها‪....‬‬ ‫‪.2‬‬
‫العرف‬ ‫أ‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ب‪.‬‬
‫القياس‬ ‫ت‪.‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ج‪.‬‬
‫"عد الشيء حسنا"‪ .‬هذا هو تعريف‪....‬‬ ‫‪.3‬‬
‫املصلحة املرسلة‬ ‫أ‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ب‪.‬‬
‫العـرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫ج‪.‬‬
‫أن يعدل املجتهد من حكم كلي إلى حكم استثنائى لوجود الدليل رجحه يسمى ب ـ ـ ــ‪....‬‬ ‫‪.4‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫أ‪.‬‬
‫املصلحة املرسلة‬ ‫ب‪.‬‬
‫العـرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ج‪.‬‬
‫اإلستحسان في الحقيقة ليس مصدرا تشريعيا مستقال‪ .‬ألنه قد يكون دليله متتالية‪....‬‬ ‫‪.5‬‬
‫املصلحة و القياس الجلى‬ ‫أ‪.‬‬
‫القياس الخفى و املصلحة‬ ‫ب‪.‬‬
‫القياس الجلى و العـرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫املصـلحـة و العـرف‬ ‫ث‪.‬‬
‫املصلحة و القياس الخفى‬ ‫ج‪.‬‬
‫"من استحسن فقد شرع"‪ ،‬هذا هو كالم منكروا اإلستحسان‪ .‬ووجه دعواهم أنه‪....‬‬ ‫‪.6‬‬
‫استنباطا بال دليل معتبر‬ ‫أ‪.‬‬
‫استنباطا ال يفعله الرسول‬ ‫ب‪.‬‬
‫استنباطا بالهوى و التلذذ‬ ‫ت‪.‬‬
‫استنباطا بمقتضى العقل‬ ‫ث‪.‬‬
‫استنباطا باطال ال حكم له‬ ‫ج‪.‬‬
‫املصلحة التي لم يشرع الشارع ‪ ...‬لتحقيقها‪ ،‬ولم يدل دليل ‪ ...‬على اعتبارهاـ أو إلغائها‪ .‬و‬ ‫‪.7‬‬
‫الكلمة التى تليق أن تكمل التعريف السابقة هي‪....‬‬
‫دليال – شارع‬ ‫أ‪.‬‬
‫حاكماـ – شرعي‬ ‫ب‪.‬‬
‫نصا – حكمي‬ ‫ت‪.‬‬
‫حكما – شرعي‬ ‫ث‪.‬‬
‫نصا ‪ -‬حكمي‬ ‫ج‪.‬‬
‫قد اختلف العلماء فى حجية املصلحة املرسلة‪ .‬و أدلة املحتجين به هى‪....‬‬ ‫‪.8‬‬
‫أن املصلحة املرسلة استنباط لألحكام الشرعية بالهوى و التلذذ دون دليل معتبر‬ ‫أ‪.‬‬
‫أن مصالح الناس تتجدد وال تتناهى فلو لم تشرع األحكام ملا يتجدد من مصالح الناس‬ ‫ب‪.‬‬
‫أن الشريعة راعت كل مصالح الناس بنصوصها وبما أرشدت إليه من القياس‬ ‫ت‪.‬‬
‫أن التشريع بناء على مطلق املصلحة فيه فتح باب ألهواء ذوي األهواء من رجال اإلفتاء‬ ‫ث‪.‬‬
‫فتح باب التشريع ملطلق املصلحة فتح باب الشر ألن املصالح أمور تقديرية‬ ‫ج‪.‬‬
‫قد رجح الشيخ عبد الوهاب خالف التشريع على املصلحة املرسلة‪ .‬ووجه استدالله‪....‬ـ‬ ‫‪.9‬‬
‫إذا لم يفتح هذا الباب جمد التشريع اإلسالمي‪ ،‬ووقف عن مسايرة األزمان والبيئات‬ ‫أ‪.‬‬
‫أن الشريعة راعت كل مصالح الناس بنصوصها وبما أرشدت إليه من القياس‬ ‫ب‪.‬‬
‫أن املصلحة املرسلة استنباط لألحكام الشرعية بالهوى و التلذذ دون دليل معتبر‬ ‫ت‪.‬‬
‫فتح باب التشريع ملطلق املصلحة فتح باب الشر ألن املصالح أمور تقديرية‬ ‫ث‪.‬‬
‫أن التشريع بناء على مطلق املصلحة فيه فتح باب ألهواء ذوي األهواء من رجال اإلفتاء‬ ‫ج‪.‬‬
‫الحظ ما يأتى!‬ ‫‪.10‬‬
‫أن ال يعارض التشريع لهذه املصلحة حكما أو مبدأ ثبت بالنص أو اإلجماع‬ ‫‪)1‬‬
‫أن تكون مصلحة حقيقة وليست مصلحة وهمية‬ ‫‪)2‬‬
‫أن تكون مصلحة عامة وليست مصلحة شخصية‬ ‫‪)3‬‬
‫أن ال تكون مصلحة غيى معتبرة حكما‬ ‫‪)4‬‬
‫أن تكون مصلحة يحتاجونه البشر جميعا‬ ‫‪)5‬‬
‫والذى ليس من شروط اإلحتجاجـ باملصلحة املرسلة هو‪....‬‬
‫‪2–1‬‬ ‫أ‪.‬‬
‫‪3–2‬‬ ‫ب‪.‬‬
‫‪4–3‬‬ ‫ت‪.‬‬
‫‪5–4‬‬ ‫ث‪.‬‬
‫‪5–3‬‬ ‫ج‪.‬‬
‫والشافعية أوجبوا القصاص من الجماعة إذا قتلوا الواحد‪ .‬هذا مثال من اإلحتجاج ب ــ‪....‬‬ ‫‪.11‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫أ‪.‬‬
‫املصلحة املرسلة‬ ‫ب‪.‬‬
‫العــرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ج‪.‬‬
‫ينقسم العرف إلى‪....‬‬ ‫‪.12‬‬
‫العرف الجاهلى و العرف الحضرى‬ ‫أ‪.‬‬
‫العرف اإلسالمى و العرف الكافرى‬ ‫ب‪.‬‬
‫العرف السكوتى و العرف اللفظى‬ ‫ت‪.‬‬
‫العرف العملى و العرف القولى‬ ‫ث‪.‬‬
‫العرف املدنى و العرف البلدى‬ ‫ج‪.‬‬
‫نظرا إلى إجازة اإلحتجاجـ به ينقسم العرف إلى‪....‬‬ ‫‪.13‬‬
‫واجب و باطل‬ ‫أ‪.‬‬
‫مباح و فاسد‬ ‫ب‪.‬‬
‫فاسد و سنة‬ ‫ت‪.‬‬
‫صحيح و مكروه‬ ‫ث‪.‬‬
‫صحيح و فاسد‬ ‫ج‪.‬‬
‫إنه اختالف عصر وزمان‪ ،‬ال اختالف حجة وبرهان‪.‬ـ و على هذا يعرف أن العرف‪....‬‬ ‫‪.14‬‬
‫تتغير حكمه بتغير الزمان و املكان‬ ‫أ‪.‬‬
‫متساويا فى كل مكان ال زمان‬ ‫ب‪.‬‬
‫غير متساويا فى كل زمان ال مكان‬ ‫ت‪.‬‬
‫متساويا فى كل زمان و مكان‬ ‫ث‪.‬‬
‫تتغير حكمه بتغير الفاعل و الحاجةـ‬ ‫ج‪.‬‬
‫إذا لم يتفق الزوجان على املقدم واملؤخر من املهر فحكمه‪....‬ـ‬ ‫‪.15‬‬
‫املصلحة املرسلة‬ ‫أ‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ب‪.‬‬
‫الع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫ج‪.‬‬
‫الحكم على الشيء بالحال التي كان عليها من قبل‪ ،‬حتى يقوم دليل على تغير تلك الحال‪ .‬هذا‬ ‫‪.16‬‬
‫هو تعريف‪....‬‬
‫املصلحة املرسلة‬ ‫أ‪.‬‬
‫اإلستصحاب‬ ‫ب‪.‬‬
‫الع ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرف‬ ‫ت‪.‬‬
‫شرع من قبلنا‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلستحسان‬ ‫ج‪.‬‬
‫القاعدة الفقهية التى تليق باإلستصحاب إال‪....‬‬ ‫‪.17‬‬
‫األصل بقاء ما كان على ما كان‬ ‫أ‪.‬‬
‫األصل في األشياء اإلباحة‬ ‫ب‪.‬‬
‫ما ثبت باليقين ال يزول بالشك‬ ‫ت‪.‬‬
‫األصل في اإلنسان البراءة‬ ‫ث‪.‬‬
‫الض ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــرر ي ـ ـ ـ ـ ـ ــزال‬ ‫ج‪.‬‬
‫كل ما قصه هللا و الرسول فى القرآن أو السنة من الشريعة ملن قبلنا هو شريعة لنا ما دام‬ ‫‪.18‬‬
‫الدليل الناسخ لها لم يقم‪ .‬و شريعة من قبلنا التى نسخت منها‪....‬‬
‫الصيام‬ ‫أ‪.‬‬
‫الصالة‬ ‫ب‪.‬‬
‫التوبة بقتل النفس‬ ‫ت‪.‬‬
‫القصاص‬ ‫ث‪.‬‬
‫ارتكاب الجرائم‬ ‫ج‪.‬‬
‫حجة من ال يقول بحجية شرع من قبلنا هي‪....‬‬ ‫‪.19‬‬
‫شريعتنا ناسخة للشرائع السابقة‬ ‫أ‪.‬‬
‫لم يرد في شرعنا ما ينسخه‬ ‫ب‪.‬‬
‫شريعتنا مكمل للشريعة السابقة‬ ‫ت‪.‬‬
‫شريعتنا أحسن للشريعة السابقة‬ ‫ث‪.‬‬
‫شريعتنا أحق للشريعة السابقة‬ ‫ج‪.‬‬
‫إلحاق واقعة ال نص على حكمها بواقعة ورد نص بحكمها‪ ،‬في الحكم الذي ورد به النص‪،‬‬ ‫‪.20‬‬
‫لتساوي الواقعتين في علة هذا الحكم يسمى ب ـ ـ ـ ـ ــ‪....‬‬
‫العرف‬ ‫أ‪.‬‬
‫القرآن‬ ‫ب‪.‬‬
‫القياس‬ ‫ت‪.‬‬
‫السنة‬ ‫ث‪.‬‬
‫اإلجماع‬ ‫ج‪.‬‬
‫والذى ليس من أركان القياس هو‪....‬ـ‬ ‫‪.21‬‬
‫املقيس عليه‬ ‫أ‪.‬‬
‫املقيس‬ ‫ب‪.‬‬
‫حكم الفرع‬ ‫ت‪.‬‬
‫العلة‬ ‫ث‪.‬‬
‫حكم األصل‬ ‫ج‪.‬‬
‫و يراد بمسالك العلة هي‪....‬‬ ‫‪.22‬‬
‫ما يجب الوجود فى القياس‬ ‫أ‪.‬‬
‫كل ما يبنى عليه القياس‬ ‫ب‪.‬‬
‫صفة ما فى األصل‬ ‫ت‪.‬‬
‫طرق إثبات العلة‬ ‫ث‪.‬‬
‫ج‪ .‬ما يوجب وجود القياس‬
‫‪ .23‬حرم ّ‬
‫املخدرات كما حرم الخمر قياسا‪ .‬فالعلة فى هذه املسألة هي‪....‬‬
‫اإلسكارـ‬ ‫أ‪.‬‬
‫املخدرات‬ ‫ب‪.‬‬
‫الحرام‬ ‫ت‪.‬‬
‫الخمر‬ ‫ث‪.‬‬
‫الصداع‬ ‫ج‪.‬‬
‫من أمثلة اإلستحسان ب ــ‪ ....‬هي السلم‪.‬‬ ‫‪.24‬‬
‫القرآن‬ ‫أ‪.‬‬
‫اإلجماع‬ ‫ب‪.‬‬
‫الضرورة‬ ‫ت‪.‬‬
‫القياس‬ ‫ث‪.‬‬
‫األثر‬ ‫ج‪.‬‬
‫واملذهب الذى احتج كثيرا باإلستحسان هو‪....‬‬ ‫‪.25‬‬
‫الحنفى‬ ‫أ‪.‬‬
‫املالكى‬ ‫ب‪.‬‬
‫األوزعى‬ ‫ت‪.‬‬
‫الحنابلة‬ ‫ث‪.‬‬
‫الثورى‬ ‫ج‪.‬‬
‫‪.26‬‬

You might also like