Professional Documents
Culture Documents
و)
(عا شركة إثراء النون الحيوية ١ ٤ ٤ ١ ،ه
^^^ة الuثابيد اثوثية أشاء اممشر
شركة إثراء المؤن الحيوية
اثيوض الربع / ،شركة إثراء المؤن الحيوية ْ-دمأ* - .اترياض١٤٤١ ،
؛مج.
ردمك .ح-ا»-ا"؛ابم-مأ»ا■( ٩٧٨ -مجموعة)
( ٩٧٨ - ٦ • ٣ - ٩ ١ ٤ ٦ج )١ ردمك٢ -٥ .
ا .السوان . ١اممقه ايهتبلي
ديوي٢ْ٨ُ٤
اتطينر اساش/ا
دقج5اذايخسم
و\وت
اكإع الأول
ريداية اكتاب -اكاأم
السةاس
الشرف عل الشروع
mm
بم؛جوا
https://ithraa.sa/ppalrawd
https://ithraa.sa/alrawd
ؤةمحغ١٤جت® مقدمم الراء النون
سط اسهاس
الحمد ،،uالذي علم Jالقالم ،علم الإنسان ما لم يعلم ،نحمده سبحاه علئ
جميع ما أعهلئ وأنعم ،والصلاة واللام علئ حير رسله الني الأكرم ،أما بعد!
فسؤن 1ق شركة (إثراء المتون) أن نقدم الهلعة الثالثة من كتاب( ،الروض
المريع) للشيخ! منصور بن يونس الهوق ،يحد أن لاقت الهلعتان السائقتان
قبول الم تقيدش وساءهم ،فكان ذلك دافعا لل إلئ تصويب ما وقع فيهما من
أنتعناء لا يكاد يسلم منها جهد بشرى ،وحاقا لما علئ تجويد العمل بكل وسيلة
ممكنة ،فجاءت هده العلحة حلقة ق سلسلة هدا التطوير ،راجين من الله سبحاته
أن يكون ما نقدمه نبمراسا للسائرين ق طريق الحلم والتعليم.
وتجيء هذه العلبعة متضمنة يعص التعديلات والإصافات التي لا تمس
الطام العام لمنهجنا ق الكتاب ،ولا تغير من قواعد الحمل الرئيسة فيه ،وقد
أحذ ذللئ ،منا جهدا ووقتا ،فاكان ذللئ ،محتا ل تأخير إجراء يعفس التحسينات
التي كان ي تحثنا عليها بحص المحبين؛ وذللث ،أننا ألزمنا أنف نا بالية للحمل
دقيقة ،رغبة ق أن يكون هذا العمل أمية بالشرح غير المكتوب للكتاب ،وهذا
يستدعى مراجعه كتب ،المؤ لم ،الأحرئ ،ومراجعة كتب ،المذهب ،التي نرئ أن
المؤ لف ،امحتقئ منها كلامه ،أو كتب ،من جاء يعد المؤلم ،محقتا أو شارحا؛
وذللث ،لأزم لنا لكي نتمكن من صياغة العناوين المناسبة لمضمون الكلام
المعنون ،أو اختيار التفقير الذي هو كالشرح لمعاق كلام المؤ لف ،،أو اختيار
— ==== ٨دً==^^^^ اثروض الوبع بشرح زاد اكتقنع 3هةجةأ
لون من الألوان التي اصعللحنا علئ استعمالها لتكون منبهأ للقارئ علئ نؤئ
المعي الذي قصد إليه المؤلف ق كلامه ،وقد تشكل علينا بعض المواصع
فنمحليل التأمل فيها والمراجعة حتى نميل إلئ ما نراه صوابا ،ومن أمثلة ذلك•
أن البهوق يأق بكاف التشبيه كثيرا ،فهل هذه الآكاف للأستدلأل فنجعلها باللون
الأزرق ،أم لكفرسلها بالترن الأموي؟ وإذا أتئ بتعليل فهل التعليل الذي
ذكره راحع للمسألة الأخيرة؛ فنصحه معها ق ال هلر نفسه ،أم هوراجع لأكثر من
مسألة ،فنفرده ق سهلر جديد؟ وكللائ ،الاستثناء التعس ،للمسألة هل هوراجع
لها وحدها فيلحق -يا ،أم هو راجع لها ولما قبلها فيفرد ب علر جديد؟ ولولا أن
الله يثر لنا فريي عمل متمؤ ما تمكنا من إنجازه ق هذه المدة -خصوصا مع
انشغالنا بأعمال أخرئ نسعئ لإنجازها -فشكر اممه سعيهم ،وكتب ،أجرهم •
ويمكننا إجمال أوجه التطوير ق هذه الهلبعة فيما يلي!
~ إ عادة إخراج الكتاب ،؛صم ،جديد ق أريع مجلدات،؛ ليكون أننا
ق ا لحمل وأجود ق الطاعة والتجليد ،ولتآكون هوامش الكتاب أكثز
اساعا بما يخدم المستفيلء من الآكتاب ق الدرس والتعليم.
~ إ عادة مراجعة الكتاب من جميع جوانبه ،من صبعل نصه إلئ تفقيره
وعنونتثه وتحرج أحاديثه وعيرها؛ حرصا مئا على تحين جودة العمل،
والارتقاء به.
ب .والتان :تجزئة كلام المولفط أثناء الباب أو الفصل بقواصل محن انتهاء
الموصؤع والدحول ق موصؤع آحر ،واتبعنا ق ذللث ،أيصا آلية لا ئخل
بالياق العام للكتاب وم اظه.
ؤإننا إذ نقدم هذ.ا العمل لتتمنئ من القارئ الكريم أن يفيدنا بجميع ما
يختلج ق حاطرْ من أفكاو تهلويرية للعمل ،وبما يقفإ عليه من ملحوءلادلأت،J
وحلل ،ون حل بتلقيها عر الرابهل الخاص باستقبال ملحوظات ،الممّتفيدين
والمضاف ،ق بداية الكتاب ،ؤإيه لمن أقل حقوق القراء علينا أن تكون تللئ،
الأفكار والملحوظارت ،محل عنايتنا ،ؤإثنا لنفرح بما يردنا من ملحوظايت ،وأفكار
فرحا لا يعلمه إلا اممه ،وكل س مارس السأليف ،قد علم أف التأليف ،جهد بشري
لا يخلو س حلل ،ولما قرأ الربيع بن سليمان كتاب الرسالة علئ الشافعي نيئا
وثلاثين مرة ،وكان ما س مرة إلا وهويصحح فيها ويملح ،قال الشافعي ق آحر
ذللثح! ررأبئ اطه أن يكون كتاب صحيح غيزكتايه))را/
والحمي .فه أولا وآحرا؟
:؛)مان ،الثأض؛س(آ/أم.
١١ ح^أهةجء® مقدمت إثراء النون
عْاكاقامماب
أولاْ :قابلت
( )١جمعنا النسخ المخهلوة للكتاب ،وقد اجتمع لتا من ذلك ( ) ٢٤
من هذه النسخ أرع نخ لأءتبارات ،عده ،وهده النسخ هي؛ نسخة،
. ١نسخة مكشة جاهعة المالك سعود (الأصل)؛
وهده النسخة ترجح لدينا أنها مقروءة علئ المؤلم،؛ حيث كسث ،عليها
؛لاغايت ،مقابلة وتحرير علئ نسخة المؤلف إلى نياية (باب الخير) حيث على
الناسخ ق الهامس بقوله• (إلئ هنا بلمر علئ المؤلف تحريرا ومقابلة وهوماسك
بأصله ،ئم توق إلئ رحمة الله نبار الجمعة عامر وبئر الثال من مهور م تة
١٠٥١فيالجامعالأزم)ا.هرا.،
والنسخة بحالة جيدة ،وحهلها واصح ،وليس عليها اسم ناسخ ولا تاريخ
نسخ؛ وذللث ،لأتبا ناقصة الأوراق ق أولها وآخرها ،كما أن فيها نقصا ق أثناء
الكتاب ،كما نبهتا علئ ذللث ،ق مواصعه.
( ) ١وهدا البلاغ بنصه نقله ي هامش نسخة (_) الأق ذكرها ،فمال! (وحدت ق أصل هده النسخة
ق هدا الموصع عند آخر باب الخلع ما لنقله ت ). ٠ ٠فنقله ،ثم قال ت (انتهئ ما وحدته برمته حرمحا
بحرف),
(ئهغبمهجث® عملنا_ق الكتاب ==== ١٥ ===^^^^======_=^^===^=-
. ٢نسخة مكتة حامعة الإمام محمل بن سعود الإسلامية (س)1
وهد المسخة ق حالة جيدة جدا ،وحطها بديع ،وق هامشها بلاغات
لقابلتها على نسخة مقروءة على المؤلف ،كما أما مقروءة على عدد من علماء
الذهب ،من أهل نجد ،وهذه النسخة موافقة لنسخة جامعة الملك سعود بشكل
كبير ،إلا أما حالفتها ق مواطن.
وناسح هذه النسخة هوت محمد بن إبراهيم بن سيفا ،وكتستاسنة ( ١٢٤٧ه)
كما ذكر ناسخها ق احرها.
وهي نسخة جيدة ،وحطها واصح ،وهي نسخة تامة ،ومن أصثعل نسخ
الروض ،كست ،ستة ( ١ ٠٨٥ه) كما ذكر ناسخها ،jآخرها ،فهي ،قرية من
عصر المولمإ ،وهي مقروءة علئ عدد من علماء الذهب ،،وق هامشها حواش
وتعليقات لن قرستت ،عليه.
دالمخةالأرهرة(0ت
وهي ،من نسخ مكتبة الأزهر ،نسخة جيدة وتامة ،وجاء ذكر ناسخها ق
آخرها! رمضان حسين الخطارى الشافعي ،وتاؤيخ نسخها! ١ ٢٨ ١ه.
وقد رمزنا لها ب(ز).
^صصثرحزاداسقنع ء-جةءؤهق) ==__=^= ١٦ =
( j )٢المرحلت الأولئ س العمل بعد جمع المخ ي الكتاب علئ
المسخ الأرح ،وأثبتنا جمح الفروق ق الحواشي ،سواء المؤثر منها وغيره؛
تمهيدا للرحلة التالية نمرامتها ؤإثبات المؤثر منها —كما يأق تفصيل—.
( )٣قمتا يتمر نممى الكتاب المرؤح (راد الخ.ستمغا بوصعه بن هوسهن،
معتمدم؛ ق ذللث ،نح الروض الخلية التي ميزت ،نصه بالحمرة ،ولم نصحح ما
ل ه ده المسخ على نخ الزاد الختلية أو الهلبوءة؛ حرصا مها على إثبات ،نص
الزاد الذي شرحه الثهوق ق الروض ،فلا ننبه علئ مخالفات ،نسخ الزاد إلا ق
المواضع التي فلهر ن فيها أثث لدللث ،ي عليه ق حواشي الكتاب.
( )٤عند احتلاف ،المخ قمنا ب؛ما يلي!
فإننا نثبت ،ما ورد ق نسخة جامعة الللث، أ• إذا كان الاحتلأف ،غير
سعود (الأصل) ،فإن كان موضعه غير موجود فيها أثبتنا ما ق (_) ،ولا ننبه
على ما ،3المخ الأخرئ من الفروق غير الوثرة؛ حشيةإثقال ،الحواشي،
ولملبيمة الكاب التعليمية.
ب .إذا كان الاحتلأف ،مورا؛ فإننا نثبت ،ما نراه صحيحا ،وننبه ق اسثية
علئ ما ،3المسخ الأحرئ.
ت .،إذا كان هناك خطأ ق المخ :فإنا لا نثير إليه ،إلا إن كان الخأ ،3
(الأصل) ،أو )_( ،3حال ،اعتمادها أصلا ق القابلة ،فنثيت ،الصواب ،ونقير
إلئ ما فلهر لنا خهلوه فيهما ،3الخثية.
ج .إذا اتفقت النسخ على حهلآ ظاهرت فإننا لا نعيله إلا إن وحدنا نسخه
أحرئ على الصواب من النسخ الخهلية التي وقفنا عليها للكتاب ،وتنبه ق
الحاشية حال مخالفتنا لنسخنا الأربع ،وهي مواصع قليلة حدا ،وألحقنا يذللث،
ما إذا كان اسم راوي الحديث ،مخالئا لما ق مصادر التخريج ،فلا نعيله إلا
اعتمادا علي المخ الخلية الأحرئْ ،ع التنبيه ي الحاشية.
يانيا؛ ماينعلق بالخدمة اسيدواصة للكتاب:
أتت ،حدمتتا لهدا الكتاب علميا وفنيا من ثمانية حوانمب ،،وهى!
أولا! العناوين الجانبية! فقد أثرينا الكتاب بعناوين جانبية موصحة ومقئمة
لآكلأم المولفح ي الكتاب ،وحرصنا فيها عاى ما يلي!
( ) ١الالتزام بعنونة حميع المائل الرئيسة ق كلام المؤلف ،،ولم نلتزم يحنونة
كل م ألة ق الكتاب؛ فان كتاب (الروض المريع) مليء بالسائل التي توحد من
متهلوقه ،فصلا عما ينحي من مفهومه ،كما أن لشركة إمراء المتون إصدارا احر
انتهينا منه بحمد اممه ،وهو إحراج كتاب رالروهما المرع) على هيئة عرونحى
تقييميه( ) PowerPointوقدالتزمنافيهايعنونة حميع م ائل الروض تقرا1الا؛.
( )٢اختصار العنونة ْع الوفاء بالمراد من نوصح كلام الؤلف إ؛ نفلنا
لضيق الهامس الجانبي.
ا و ق مقدمة الكتاب رابط يمكن من حلاله الحصول علمي هذ 0العروض والاستفادة منها ق
الدرس والشرح وتفهم كلام المؤلف ،سهيلا وخدمه لدارمي كتاب (الرونحى المرح).
==^^^^=======^ ١٨موضسثرحزادادسنع ء-وقءؤئئ —
( )٣حرصا عن بيان الضان والحالات الواردة و كلام الولف.
( ) ٤إذا كان العنوان ؛ت1نوآ عنه عناوين أحرئ ت قانتا نضع نقطتين رأسيئن ق
مائة الخوان الرئيس؛ لكيه علئ ذلك.
( )٥حرصتا ي الخونة عاى توضيح كلام البهويأ ومراده ق هذا الكتاب،
معتمدين ق صياغة الخوان على كتب الحنابالة الأحرئ حصونا المثيع،
والمتتهن والإقناع وشروحهما•
( )٦لا نم ئح بحكم المسألة ق الخوان ،بل نقول —مثلا—! (حكم التطهر
من الأنية المحرمة) ،و(حكم آنية الكفار) ،فلا نقول( :صحة التطهر من الأنية
المحرمة) ،ولا(إباحة استعمال آنية الكفار) ،وذللث ،لأن ءال.م التصرج يه يحمز
الذهن على معرفة الحكم ،كما أن التصريح بالحكم يلزم منه ذكر حمع قيود
ارألة ،فيطول الخوان والأصل فيه الاختصار لضيق المكان ،ولم نخالف ،
ذلك إلا ي مواضع يسيرة لطبيعة سباق المسألة فيها.
ثانيا؛ التعريف ،بالكتم ،والأعلام الواردة ق الكتاب؛ فقد عرفنا بالكتم،
والأعلام الواردين ي كلام المؤلف ،وسرنا ق ذلك على التعريف بكل كتاب
وعلم إلا الصحابة والتابعين ،ورحال الإستاد ،والأئمة الأربعة ،والكت.ن ،التعه
اثتيثاشم؛صة(إثراء)لا؛
( ) ١هي منصة تعليمية لخدمة العلوم الشرعية ،تيدف لإيجاد سئة تجمع علماء الشريعة وطلأ-يا من
مختلف أنحاء العالم وتدعم المتون التعليمة بوسائل ومحلرق متعددة ،وهي أحل مشاؤيع شركة
إثراء المتون ،ومن أوائل الكتب المضافة عليها كتاب (الروض المرح) #ع التفنن ق خدمته مجن
جوانب شتئ ،بمكن الاطلاع عليها علئ الرابمل.) ithraa.io (:
ق^يغبمةؤته عملنا.هاهتاب =^^^^^===ءء؛ءٍء=^^ءء=^^^^^=^=ءءءء==؛ = ١٩؛؛؛==
فالإمكانات علئ المنصة أرحب مجالا منها عاى الكناب المهلؤع ،فإنك تقف
فيها علئ تراحم جميع الأعلام ،وعلئ التعريف بغريب المقرئات ،وربط م ائل
الكتاب بمواصعها ق كس— ،الشروح الموئعة ،وغير ذللث.،
وحرصنا أن تكون هذه التراحم مختصرة يحصل -ها المطلوب معرفته ق
الدرس الفقهي ،فاكتفينا ق التعريف بالأعلام بذكر الأمم والولد والوفاة وشيء
من كتبه -حاصأ الفقهي منها ،-وكنا ي ذلك سائرين علئ منهج العليمي ي كتابه
(الدر المنضد) حيث قال ق مقا-متهت (ولم أتعرض إلئ ذكر شيء من أحبارهم
وأحوالهم ،بل أقصر علئ ذم الرجو منهم ومولده ووفاته ،وذم ما عرف من
مصنفاته .ر ، ٢١ ^).إلا أننا لا ن توهم— ،ذض المصنفات.
" ) tXوقد وير حلل ق العمارة ق المطبؤع قمنا بامتدراكه من النسخة الخطية. )١,الدر المنضد
الروض ائربع بشرح زاد الستقنع
٠ق ال ابن الجار! (وما رواه من سنة ،أو أثر ،وصححه أو حسنه أو
رصي سنده ،أو لوثه ق كتبه ولم يرده ولم يمتا بخلافه! فهو مذهبه
ق ا لأصح .اختاره الأكثر ،وقيل! لا .وأطلمهما ق ءآد اب ،المفتي،؛
وارالفروع)))لا؛.
٠و قال الشمس ابن مفلح —بعد حكبته للوحهين ق المسألة — ! (فلهذا
ؤإن كان ق الصحيحين)ُى. أذكر روايته
٠٢إذا كان الحديث ،ق الصحجين أو أحدهما! فنكفى بالتخريج منهما ْع
م ند الإمام أحمل..
•٣إذا لم يكن الحديث ،ق الصححن أو ق أحدهما! فتخرجه من كتب،
السنه المهوره؛ كال نن الاربعة يع المعسند ،فان لم يكن فها .فمِن بهه
كتب ،السنة دون استقصاء؛ حشية الإءلالةا
( )١معونة أولي النهئ( ،) ٥٨٥ /١ ١وانظر :صفة الفتوئ والمشي ،لأبن حمدان(ص
()٢الفروع( .) ٤٧/١
ءقهم عما-ق الكتاب =ص^ص=ص=========ي=ص= —— ٢١
رابئا؛ توثيق النقولأتت محقي وثقنا جمح القولان التي حكاها البهويأ ق
الروض عمن سبقه؛ كروايات الإمام أحمد ،وما ينقله عن كتب الأصحاب؛
كالمقغ والش-رح الكبير والمبيع والإدتاع والمتتهيي وغيرها ،أو كتب المذاهب
الأخرئ أو ث روح الحديث ،أو اللغة ونحوها ،ويرنا ق ذللئ ،علئ الألية الأتية!
( ) ١وثقنا الروايالتا عن الإمام أحمد مزكتب ،الم ائل المهلبوعة ،واعت١رناها
مصائر مباشرة ق التوثيق ،محتوثق الرواية منها مباشرة يذكر اسم الكتاب ومؤلفه
وبيان الموضع ،وق حال كان ما فيها محتلما عجا ذكره البهويأت فإننا نشير لذللئ،
بقولنا(انفلر :كتاب كذا) ،وكذلك الشأن إذا لم نقفط عض الرواية إلا ي الكتب
المتأ حرة كالمغني والفرؤع ونحوهما.
( )٢يكون التوثيق من المصادر المباشرة لصا حب ،النقل ما اسمملعنا إلئ
ذلك ،سبيلا ولا نذكر اسم المؤلف ق هذه الحال ،فإن كان اتكلأم ق المصدر
الوسيعل أقرب لنص الروض Iفإننا نوثق الآكلأم من المصدر المباشر ،ثم نشير
إلئ المصدر الوسيهل يقولنات (وانظر! كتاب كذا).
( )٣إذا تعدر علتنا الوقوف ،على الهصدر المباشر؛ فإننا نوس من المصدر
الوسيهل يقولنا؛ (نقله ق! كتاب كذا) ،مع التزامنا يذكر اسم الهِؤلف إ للمصدر
الوسيعل.
( )٤إذا كان النقل مهلا؛ما لما ق الجمدر؛ فإننا نوثق ذللث ،يدون الإثارة
؛(انفلر) ،فإن كان غير مهلا؛ق مع عدم التأثير عاى المعنى فنشمر لدللث ،يقولما؛
(انظر؛ كتاب كذا) ،أما ما ذكره البهويأ يغير صيغة النقل النصي كقوله؛ (ذكره
فلأن ..أو اختاره ق كتاب كذا) ونحوها؛ فإننا نشير إليها؛ (.انظر) دائما.
==========^^^^^^ ٢٢الروض الربع بشرح زاد الستقنع —
( )٥ي حال كان ما ق المصدر محتلما عما ق الروض ْع تأثيره على
المعي! فإننا نشيرإلئ ذلك يقوكان (قارن بما ق! كتاب كدا) •
سادسا؛ تلوين النمى• وذلك ع؛رإبراز بعض أجزاء النص بألوان خاصة نيا،
واستخدمنا لدلك أربعة ألوان هي؛
. ١اللون الأحمر! لتميز التعريفات الاصطلاحية.
.٢اللون الأخضر! لتمييز الأدلة الصية من الكتاب أو المنة أو الإحماع أو
أقوال الصحابة وأفعالهم.
.٣اللون الأزرق! لتميز الأدلة المعنوية ،ولتميز وجه الدلالة من الدليل
الصي.
.٤اللون الأسود (العادي)؛ وذللا ،ق كلام ، ،٧^١فيما عدا ما تقدم،
علئ أن ئمئز ما هو من متن (زاد الختقنع) بوصعه بين قوسين () مع
تغممه.
وهدا التلوين مفيد ق إبراز مكونات النص وتمييزها ،كما أنه يفيد ق بيان
الدليل من غيره ،فربما اشتبه الدليل بغيره ق مواحلن ،فإن حرف الsكاف الذي
يكون للتعليل زد ق مواصع لإرادة التمثيل أو الإلحاق ق الصفة والحكم،
ؤيتفح ذلك ،بالثال!
٢٣ يغيةجءء| عماونا ِقالكتاب =======^===^_=^^^^=====
ففي هدا المثال يمين من وضع اللون الأزرق علؤي قوله! (كحال الحياة)
أن هذا دليل للمألت ،والكاف للتعليل ،ولمست مسألة جديدة ،فلا يراد هنا بيان
أنه لا يحل مس عورة ذي الع سين حال حياته ،ل الراد أن مس عورته مئا
مقيس على مسها منه حيا فتحرم ،لدللث ،قال ابن الجار ق المنتهئ مع شرحه!
رر(و) يجب (أن لا يمس عورة من بلغ مع سين)؛ لأل المطهيز يمكن بدون
ذلك ،،فأشبة حال ،الحياةا،أا ،،فصرح بأن الأولى مقية على الثانية.
بخلاف قوله ق (باب الق امة);
(فان:
فقوله( :كمئت ،ق زحمة جمعة وطواف) ليس دلة للمألت التي قبله،
ل ه وتقرير لمألة جديدة نفليرة للمسألة السابقة ق الحكم ،وليلك ،قال ابن
الجار ق المنتهئ مع شرحه :رر(كميت )،أي :كما يفدئ من بيت المال ملمت مايث،
(ق زحمة ،ك) زحمة (جمعة وهلواف) قاله أحمد ،واحتج ...؛؛ إلئ آحرْأا،،
ففلهر أن الكاف لمت للتعليل ،بل لمان أن المسألة الثانية تفليرة للأولئ و
الحكم ،ولدللث ،لم نضع عليها اللون الأزرق.
سابعا؛ تقسيم التمى إلى فقرائن ،؛
وكان ذللث ،وفق آلية تسن ت لل كلام ،،—١٥^١وبناء يعضه على بعض،
وحرصنا أن يكون ذلك التقسيم معينا للمتفمه علئ فهم النص الفقهي ،فهو
كالشرح ل،كلأم ،، ١٥^١إلا أننا لم نضف ،علئ كلام الولع ،حريا واحدا ،ولا
تصرفنا فيه بتقديم ولا تأحير ،وكانمن ،الألية علئ النحو التاليت
. ١الاعتماد علئ كتب ،الحنابلة ق فهم مراد البهوي ي كتابه؛ فان تق يم
النص إلئ فقرات ،يتضمن شرحا لكلام المؤلف وبيائا لراده فيه ،وقد
كان تركيزنا ق ذللث ،علئ أربعة كتب ،،هي ت
٠ا لمبيع ق شرح المقع ،للرهان ابن مفلح.
٠و معونةأولي ،التهك! ،شرح المنتهك! ،،لأبن النجار•
٠ويقاس أولي ،التهك! ،لشرح النتهك! ،،للمهوق•
٠وكثاف ،القناع عن الاقيع ،للبهوق.
. ٢ق منا كلام المولفط إلئ أرع منوياتظ مندرجة تحت ،يعضها ،ووضعنا
علامة نقهلية للج توئ الئاق فما بعده ،وجعل كل م توئ متقن .ما عن
الذي قبله؛ لبيان اندراجه تحته.
ا اومدرال ابق('؛ّ/؛ا"،؛).
— ٢٥ رسس؛ملنا.قالكتاب ===ء=^=ً==س=^ي
.٣إذا كانت صورة المسألة وحكمها وشرؤلها ودليلها غير متعددت فإنه يوى
، iiJJijق فقرة واحدة ،كما ق المثال التالي!
روئكرة) علئ الإمام عن المأموم(،إذا كان العالئ ذراعا فأكو)؛ لقوله :#
ررإدا أم الرجل القوم ،فلا يقومى في مكان أرفع من ْكايهلما).
فنلاحفل أن المسالة وحكمها وقيدها وهو (كون العلو ذراعا فأكثر) مع
دليلها أيصا ،كل ذلك حاء غير متعدد ،فجعلم ،ق فقرة واحدة.
. ٤إذا كان بعض ما سبق من الصور والأحكام ونحوها متحددا؛ فانه يجعل
ق س توئ مندؤج نحتا ما قبله ،ثم يفصل عما يعده بمتوئ جديد ،كما
ق ا لئال التالي:
٠ص حدث)؛
ارأذ بموصأ الزجل مضل طهور المرأْ؛؛ ،رواه أبو 0مل هي اش
داودوغينه ،وحتنة الترمذي ،وصححة ابن حتاف.
0قال أحمد في رواية أبي طالت ،ت ١أكثر أصحاءسا رمول انله و
يقولوو ذلك.١، ،
ويتضح ق هذا المثال أن ق كلام المؤلف خمة قيود للماء الذي لا يرفع
الحدث بسبب حلوة المرأة به ،ولهذا الحكم دليلان؛ الأول الحديث،،
والثاق قول الصحابة الدى حكاه الإمام أحمد.
مث\ل م'.
(فان كاف) الالكا (في بلد وماله في ،بلي زآحر؛
٠أحرخ زكاة المال في _)؛ أي :يلد به المال كل الحول أز أكثزة،
يوف ما نقص عى ذللث،؛ لأف الأءلماغ اثما تتعلق به غالتا وم2وتي زمن
الوحويت ،أو ما قاربة.
( ٠وا أحرغ (فهلرئه في بلد هو فيه) ؤإذ لم يكن له به مال؛ لأف الفعلزه I
إ ثما تتعلق بالبدن؛ كنا تقدم. ز
— ٢٧ وسء سناثالكتاب
ففي هدا الموضع سن المؤلف حكم الزكاة ق حال كون المال ق بلد
وصاحيه قآخر ،وقد ذكر له حكمين بناء عالئ نؤع الزكاة ،فجعلما كل حكم
ق ف قرة مندرجة تحت ،أصل المسألة ،فالأول! إحراج الزكاة ق بلد المال ق
زكاة ماله ،والثان؛! إحراج الزكاة ق بلد المزكي ق زكاة الفهلر.
.٥المشيات ،تجعل و متوئ أدئ من الذي قبلها :فإذا ذكر المزلف
الماله ،ثم امحمتسى منها صّوره أو صورا ،فيكون المتثتئ ق م توى
ادنئ من مستوئ المالة ،فإذا كان م توئ المالة هو(الأول) فمتوى
الامتئناء هو(الثانٍر) وهدكدا ،ؤإذا تعددت الستئنيارتإ فتجعل و فقراُتا؛
لبيان التعدد.
ويختص ذللث ،بالمتئنيات اخر المائل؛ منعا لوقؤع الإشكال فيما لو
يكر المتئنئ حلال ذكر صورة المسألة.
. ٦الأمثلة إذا تعددت فانيا تجعل ق م توئ مندرج نحتا صورة المسالة
وما معها ،وتكون ق فقرة واحدة ،ولا نفرقها علئ فقرات.
.٧إثارة الولم ،للخلاف ،لا يفصل عما قبلها؛ لأنيا لا تخالفها ق الحكم.
ؤإليلث ،المثال التار لبيان طريقة تعاملنا مع المستثنيات ،ومع تعدد الأمثلة،
وْع إشارة الولف ،للخلاف !،
(كرص طام)؛
(ولو) كاف (ثمينا) كجوهر • ك الخث ،والجلود والصقر والحل .يل،.
ورقرد؛
( 0ئباغ اتخاذه واّتعمالة) بلا كراهة؛
ا ■ غ يزجلللأآدتيوض:سمم.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٢٨ =
(وإن احتلما:
٠ا لأحرار،
( ٠المقمين) في القزئ والأمصار،
0لا عاى الرحل الواحي ،.ولأ علئ الماء،
0و لا العبيي،.
0و لا المافريذ،
فنرئ البهويأ لئا ذكر وجوب الأذان والإقامة علئ (الرحال الأحرار
المقيمين) أزلف ذك ينال من يخرج :ءذْ القيود وهم ت رالرجل الواحد
والمساء) وهؤلاء يخرجون بالقيد الأول ،و(العييد) ويخرجون بالقيد الثاف،
و(المافرون) ويخرجون بالقيد الثالث ،فهوكاللما والنشر المرس• ،
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(فقءؤثيخق)
مثالأنم '.قوله عند ذكره لقيود الصثة المباحة ق الإناء:
(ي صه:
٠ي سيره آ عرفا ،لا كسرة،
_ ( ٠محؤ) لا ذهب،
(ؤإن:
وكان اعتمادنا ق تعيين غالم ،مواصع هد 0الفواصل أثناء الفصول أوالأبوابخ
علؤز كتاب( ،كشافف ٤^١عن الإقناع) للبهوق ،فحيثما حاء فصل ق الكشافط ولم
يرد مثله ل موضعه من الروض فإننا نضع هدا الفاصل التن يقئ من دون أن نبتيأ
صفحة جديدة للموضع ،إلا ق بعض المواضع التي يختلفِ إ فيها ترتسي ،الكتابين
(الروض والكشاف ،)،فيرسي ،علئ الفصل -يدا الفاصل احتلال ق سياق كلام
صاحبخ الروض ،فإننا ن تغنى عن وضعه محاففلة علل المياق.
اثروض الربع بشرح زاد الستمتع ٣٢
هو الشخ الإمام العلامة! شرف الدين أبو المجا مومئ بن أحمد ين
موسئ بن سالم بن عيي بن سالم الحجاوي المقدسي الدمشقي الصالحي
الحنبلي.
مولده!
! )١انظر ق ترجمة الحجاويت ثن،رات الذ،هب ،لأبن العماد ( ٠أ ،) ٤٧٢ /مختصر طبقات
الخابلة ،لكلي(ص ،)٣٩الحب الوابلة ،لأن حمد( ،) ١١٣٤ ;٣انعت الأكمل ،للغني
(حس؛ ،) ١٢ومن الكتب المعاصرة; (المدخل إلن زاد المستقنع) ،ل.اهلان العيد ،وكتاب،
(الإمام الفقيه مؤسس الحجاوي وكتابه زاد المستقنع) ،لعيد افه الشمراق.
٣٣ ه^يغبمه؛) التعريف بكتاب زاد الستقنع ومؤتفه
محييا ،ورعا)را/
٠ويقول عته عثمان بن بشر (ت( !^ ١٢٩ • :كان له اليد الطولئ ق معرفة
المذهِا وتنقيحه ،وترذيس ،مساواله وترحيحه)لى.
٠و قال عنه ابن حميد (ت :هبمآا،د)ت (وانفرد ق عصره بتحقيق مل م ،الإمام
أحمد ،وصارإليه المر-بع)أ"ا.،
٠ك ما نجد كمال الدين الغرتم ،الثافعي(ت ١ ٢ ١ ٤:ه) يقول عنه! ( الإمام العالم
العلامة الحر البحر التحرير الفهامة ،شيخ الإسلام أبو النجا ...المحول ءاليه
ق ا لفقه بالديار الشامية ،حائز قصب ،ال بق ق مضمار الفضائل ،والفائز بالقيح
المحلئ عند تزاحم مناك ،-..الأفاضل ،جامع شتات أشتات ،العلوم ،بدر سماء
المنهلوق والمفهوم ،صاحّت ،المؤلفات التي سارت -إ.ا الركبان ،وتلقاها الناس
بالقبول زمائا يحد زمان ،والفتاوئ المي اشتهرت شرمحا وغربا ،وعم نفعها الماس
عجما وعربا ،الحر بلا ارتيايح ،والبحر المتلاهلم العباي ،،شمس أفق العلوم
والمعارف ،قطّت ،دائرة الفهوم والعوارف ،،ذو المحقيقات الفائقة والمدقيقات
الرائقة ،والمحريرات المقبولة ،والمقريرات المي هي بالإحلاص مشمولة)ل؛.،
موثقا ته رْ5
. ١الإقئاع لطالب ،الأنتفاعت وهو من أشهر كتبه ،حرر فيه الميم ،أحن
(ا)شدرات ،الاوه_»(،أ/آِ\ة).
^ )١منظومة ابن عبد القوى ق الاداب ألفيه طبعت مقرئة ،وشرح الحجاوي —المهلبؤع— عش
( ) ١٨٥بيتا منها ،فيفلّهر أن الحجاوي انتقئ هده الأبيات من الألفية؛ كما أشار لن،لك السفارض
ى غ داء الألباب (ا )١ ٠ /حيث قال( :فقال السائل ... :أما شرح الحجاوي فقد اقصر عش
الأحكام بأوجر عبارة وأزهدْ ،ع حاو فه لأكثر أبيات المنفلومة ،أو كثير منها مع الحاجة إليها
وعدمالخئسما•،
== ٣٠؛=؛== ج^يغبمةجءه التعريف بئثاب زاد الستقتع ومؤلفه
ثاسا :التعريف بكتاب رزادائستقتع):
اسهه؛
اشتهر الكتاب باسم• (زاد المقنع ق احتصار المقنع) ،وقد جاء ذلك
ق ع دد من نح الكتاب ،منها! نسخة قوبلت ونقلت من نسخة نقلت من حهل
ال<لما/
وقد قال البهوق ق أول شرحه؛ (فهذا شؤح لطم ،عش مختمر المقنع^)
ولعل إؤللاقه ذلك ،عاى سيل الأحتصالأ
مكانته.ه ائذه!،_،
تبوأ كتاب الحجاوي (زاد المستقغ) مكانة عفليمة لدئ الحنا؛الة من بعده،
وشأنه ق ذللث ،شأن كتبه الأحرئ ك(الإقناع) وغيره ،ومن كلمات العياء ق
مدح (الزاد)؛
قال ابن حميد (ت :ه؟اااه)؛ (عم النفع به مع وجازة لففله)رآ/
وقال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم (ت)-٠١٣٩٢ :؛ (هو كتاب صغر حجمه
وكثر علمه ،وجمع فأوعئ ،وفاق أصرابه جشا ونوعا ،لم تمح قريحة بمثاله،
ولم ينج نامج على منواله)أص.
وقال الشيح بكر أبو زيد؛ (وهو المتن الذي صار ق دار الحنابلة ررجزيرة
العرب ،،لاسبما الديار المجدية منها؛ أصلا ق دراسة المدم ،،ومفتاحا ،،— JJaJJ
ولم يولف ،بعده متن مشبع المائل ،والمهمايت ،مثله ،بله أن يفوقه ق كثرتيا،
واحتوائها)لا.،
مقارفس مقتضبِ،ا بين كتابي رزاد ائسقنع) ورالإقناع) للمولفاى؛
ألفا الحجاوي ه متنين فقهيين —كما مر معنا— ويجير بنا الإثارة إلئ
الفرق بين هدين المتثن بعارة مقضة من غير تطويل ولا توسع ،وبمكن
إجمال أوجه القارنة ق الجدول التالي ت
زادائستيع ق اختماراصع الإكاعلطافالأن؛فاع
للموفق ابن قدامة؛ كما نص من كنمط الأصحاي ،؛ ولم
علئ ذللث ،ق مقدمته ،وكما يدكر أنه اعتمد علن كتاي ،
هو فناهر من عنوانه ،فريما واحد جعل استمل.اده منه،
حيفا لعض مسائل الأصل، وقال البهوق ق الكش.اف !،
وربما ترك بعض الفصول فلم (وتتبعن ،أصوله التي أحد
يوردها ،إلا أنه ريما زاد عليه منها كالمقنم والمحرر
يعص المائل؛ فقد قال ق والفروع والتوعس،
مقدمته؛ (وزيلتا ما علن مثله وما نير الاحللاع عليه
يعتمل) من شروح تللخ ،الكن،
وحواشيها)
الاصحأب
الخلاف ق م ائل
الكتان حال من العزو قد يعزو القول لقائلها؛ عزوالخمول
كما قال ق المقدمه ت (وريما إل قاتليها
عزوتذ1إلئقاظه
خروجا من تبعته)
شروحه وحواسه ت
( ٠ ٤المط-لح على دقائق زاد المستقع) للشخ عبد الكريم اللاحم.
٠وعلى الزاد حواش عدة ،فمن المطبؤع عنها!
( . ١اللكلمات المداد علئ متن الزاد) للشيخ فيصل آل مارك (ت.)٥١٣٧٦ :
( . ٢الملسبيل ق معرفة الدليل) للشيخ صالح بن إيرامم البليهي(ئ .)٥ ١٤١٠
سم تاليف كتاب رزاد ائستقنع)؛
حاء ق آخر سخة حامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من كتاب
٣٩ ج^أهءجتٍ التعريف بكتاب زاد اكتقنع ومؤص
(الروض المربع) والتي كبت بخط؛ محمد بن إبراهيم بن سيف ،وهى إحدئ
المح الأرج التي اعتمدناها ق تحقيق كتابنا هدا ،حاء ق هامش آخر ورقة فيها
ما نصه! (قال الشيخ موسى الحجاوي مؤلفا متن هدا الشرح مما نقل من خطه ت
مغ منه حامعه موسى بن أحمد بن موسى الحجاوي يوم سادس رحب سنة
ست ،وستين وتسعمائة ،والحمد طه وحده)• فهذا النص يوحد منه أن متن (الزاد)
من آخر ما ألف ،الحجاوي من كتبه ،فانه توق سنة (حاُهه) ومقتضئ هدا الشل
أنه انتهمي منه سنة ( )-٥٩٦٦قبل وفاته ب نتين ،رحمه اطه رحمة واسعة.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع
ولدسنة ألف للهجرة ( ١٠٠٠هر) كماذكر ذلك ابن أحته العلامة الخلوقُأا؛.
مكانته وثناء العلماء عليص؛
صار للبهوق ق الذهب مرتبة رفيعة؛ حتى قال عنه ابن حميد؛ (وبالجملة؛
فهومؤيدالذهبومحرره ،وموطد قواعده ومقرر ،0والمعول عليهفيه ،والمتكئل
بايضاح خافيه) رم ،ومن كلمات من ترجم له:
٠ق ال عنه المحي (ت ١ ١ ١ :؛ه)؛ (شيخ الحنابلة بمصر ،وخاتمة علمائهم
، ١٢٠الذائع الصست ،،البالغ الشهرة ،كان عاتا عاملا ،ورعا متبحرا ق العلوم
الدينية ،صارثا أوقاته ق تحرير المائل الفقهية ،ورحل الناص إليه من الأفاق
( )١انظر ي ترجمة البهوق! النعت ،الأكمل (ص• ،) ٢١مختمر طقات؛ الحنابلة ،للشش
(ص؛ ،) ١ ١المحب الوابلة ،لأبن حميد(م ،) ١ ١٣ ١عنوان المج( ،،لأبن بشر(.) ٣٢٣ ;٢
(أ)اكتالأكمل(صماآ).
( )٣الحب الوابلة ،لابن حميد(.)١ ١٣١ ;٣
ومحقص التعويق بمابموصاّ وموص
لأحل أحذ مذهب الإمام أحمد ه؛ فإنه انفرد ق عصره بالفقه )...اأخأ.،١
٠و قال عنه المفاريتي (ت( !)١٥١ ١٨٨ :هو أحد أعلام المذهب المتأحرين
٠ ١.رحل إليه الحنانة من الديار الشامية والواحى الجدية والأراضي المقدسة
والضواحي العلية ،وتمثلوا بين يديه وضربت الإبل آباؤلها إليه ،وءقاست عليه
الخناصر ،وقال من حظي بنفلرْ؛ هل من مفاحر؟)ر'أا.
٠و قال عنه ابن بشر (ت ٢٩٠ :اه)ت (الشخ العالم العلامة ،بقية المحققين،
وافتخار العلماء الراسخين ،ناصر الذهب)...لُآّ،
(ا)خلأئالأ(/؛/ا-آ؛).
(آ)نقلهساميفياسالأكل(صآاآ).
( )٣محوان المجد ،لأبن بثر (آ.) ٣٢٣ /
( )٤انفر ل ذك :سجم مضفات الحنابلة ،للطريقي(ه.)٢ ١ ٤ /
=-=_^^=^===== ٤٢الروض ا1ربع بشرح زاد الستقنع مجه) —
• ٤شرح المتتهئ والمعروف ب(دقاس أولي النهئ لشرح المتتهئ)؛ وقتل ت
إنه آخر ما صفُا/
* ٥مح الئنا الشافيان ق شرح المقرئات؛ شرح قيها نقلم المفردات ،لعز
الدين المقدس.
٠٦عمدة القلالب لنيل المارب؛ وهو متن فقهى مختصر ،شرحه ابن قائد
النجدي ق كتابه ت (هداية الراغب لشرح عمدة الط-الب لنيل المآرب).
٠٧إعلام الأعلام بقتال من انتهك حرمة البيت الحرام.
.٨منسبملط محمصرء عر مطبؤع ،إلا ان احمد بن مح^مد المنمور المحمى
النجدي (ت! )-٥١١٢٥ألف كتابه؛ رجاْع المناسك الثلاثة الحنبلية)
م
وقد جمم فيه بين منسك الشيم متصور البهوق ومنسكين غيره ،وطبم
اسمه:
لم يم المؤلف كتابه ق مقدمته ،وقل .جاء؛ّت ،نميته علئ ؤلرة نسختى
واحد مجلدات،
كلأ الكتاسن مار همهما الهوق على طريقة الشرح الممزوج بالمتن، طرشثٌ
قال ق مقدمة الكشافت (ومزجته يشرحه حتى صارا كالشيء الواحد،
لا يميز بينهما إلا صاحا بصر أو بصيرة؛ لحل ما قد يكون من
الراكسسا العسيرة).
كلأ الكتاسن علئ قول واحد هو المعتمد من مدهس ،الإمام أحمد نوس
همارته مختصرة ،وربما ظهر فيها عمارته أكثر وضوحا وأسمهل وصوم العبارة
عنت ق ض المواطن
يستدل لسائل المتن ،ولكنه أقل أومع استدلالا لخسائل المتن، الاسدلأل
من الكشاف، نفلتا وسهل عبارته؛ كما قال و للمسائل
مقدمته( Iوذكررتإ ...غالط
علل الأحكام وأدلتها علئ طريق
الاختصار غير الردود)
لأيدكرحلأفالأصحابإلأ ربما ذكر خلاف يعص الأصحانم، ذكرالخلاف
همما خالفا همه المتن المعتمل ولو لم يخالفإ صاحا المتن
من الخدها العتمل> من الخدهس،
لم يدكرها ق المقدمة ،لكن ذكرها ل المقدمة فقال! (وسعت، مصادره
يدوأنيا قرية من مصادره ق أصوله التي أخد منها كالخقغ
الكشاف؛ فاعتماده علئ المبلع والمحرر والفرؤع والخستوعّإ،
وشرح المتهئ ل الروض ظاهر وما تيسر الاطلاع عله من
شروح تللث ،الكتس ،وحواشيها،
كالشرح الكسروالخيع
والإنصاف ،وغيرها مما س افه
تعالن الوقوف عله كما ستراه،
خصوصا شؤح الختتهئ والبيع،
ةتعوشلالخار،عليهما)
=ًً=====^= ٤٥يص (ظومحعمح) التعويق بكتاب الروض الربع
حواشي الكتاب!
على الكتاب حواش عدة ،من المهلبؤع منهار !،
. ١حاشية عاى الروض المريع ،للشيخ عبد الوهاب ين فيروز (ت.).٥١٢٠٠ :
• ٢حاشية على شبح الزاد ،للشيخ عبد الله أيا يهلين (ت.)_،،١ ٢٨٢ :
.٣حاشية الشيخ العقرى (تّ' :آلأّاا،و).
. ٤المختارات ،الجلية من الم ائل الفقهية ،للشيخ عبد الرحمن بن ناصر
ال عدى (ت.)،، ١٣٧٦ :
١ ٥حاشية الروض المريع ،للشيخ عبد الرحمن ين قاسم (ت )-٥١٣٩٢ :وقد
جمعها من حواشي من ث؛ لكبن فيروز وأبا بطين وانمقري وغيرهم،
مع زيادات ،كما ذكر ذللث ،ق مقدمته.
سن/،ا تاليه ،كتاب (الروض اثربع)؛
حاء ق خاتمة نسخة جامعة الإمام والمشار إليها ب(س) ق هامس آحر
ورقة منها ما نصه؛ (قال ذللئ ،حامهه ومؤلفه فقير رحمة رثه العلى منصور ين
يونم oi ،صلاح الدين بن حن بن أحمد بن علي oi ،إدربمئ ،الهويق ،الملي؛
عما الله عنه ،وفرغت ،منة في يوم الجمعة ثاك شهر ربيع الثاني من شهور منة
، ١٠٤٣والحمد يثه وحد.ه).
وقال عثمال ،بن يشر (ت؛ !)٥١٢٩٠روله من التصانيف ،؛ الكتاب الم هى
بشرح المختمر الممئ بزاد الم تقنع ،قيل؛ إنه أول ما ثرح ،فؤغ من شرحه
ق س نة ثلاث ،وأربعين وألف )،رأأاّ
ئ ،.ئ
حم|
محقةمحعت:.ء
ص>طحدةإ ■* '■ ض^٠ .-ْ،
صورة الورقة الأولئ من نسخة جامعة الملك سعود (الأصل)
٤٩ ؤيهقجتء نماذج من النسخ العتمدة 'k.التحقيق
محءقدس
لص
صس،
;تس1،بمنحتخما،
|ئفزأآ *ٌح -ح".
^^٤
طذعس■ ص
وهو صورة من نسخة جامعة الملك سعود وعليها يظهر يلاغ قراءة ومقابلة علؤي المؤلف
ماسك بأصله ،ثم تول رحمه الثه تعالئ
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء-وقؤهت)
;F
ؤ ؟آم ■"
I قةث؛هقممإ
سم'هطمدض
سم؟لإهمتيبج
امسمِ• ف •
m_L . .
~ءًءق-.-~'-ءساحثعت :ِ.بهب ■٠ .ن " "■■ُ ء- ظه* .ء -ء'ْوبم ا ل
زه
إلإةو.ؤ #سمم
حده|نمح
رَِسءس
صئ
ءو
m ِم.
^::<١ ٦
ءس
<yp؛yJP
ر
مرمهممسمءهم
سٌشمهااو
صقسقص^تتص ءء؛تءهء
■؟■ءوءسسبم ، هعتعْ™•
؟ء؛يمحج '7ث"-ح>أ
;أ
إ؛ أ
إ ا ظ؛ئ ^^ئدنيزممحلألإمدم؛أ؛
:٠
-I
-ود
أ :
مخ،ضلميخا'بمبم.هد :
حس0مموي ;
سٍمجاأسبمآ؛ىثص ح'
صء)ئء)ئصأمح
بمدزدال؛سه\<أها محلا^٥٠؟
ةءوأ
مثأققه ّ مب
;■ ي'سمءترتيههم
.كآ
صورة من نسخة ابن سيف (_) ،ويفلهر ق هامش الورقة بلاغ المقالة علئ أصلها
المقروء على المؤلف
٥٣ ومحغيءجئء نياذج من النسخ اسدة-ق التحقيق
'ِ
^|بمأممضئإلخ|1دفظضإ
^^إمإؤ1ضأصرهما
يمحس؟ءه< ر؛-محسضأئمإ 1 ejءمكملمحصا ذمم إ
بمظئخمر2لآقردصمحلآس ه دهء؛صٍإإ إ
^ةاب<مسمه؟ز إ
ء ً
ذ
إذهصسي
^^<vمءااحسمهد
ؤء هفه<آج
تا<.محُ
صورة الورقة الأخيرة من نسخة ابن سيف (_) ،وعليها يظهر تقرير الشيخ عبد انثه
أبا بطين لكاتب النسخة بقراءة الكتاب ،كما يظهر ق الهامش الأيسر سنة تأليف المتن
والشرح كما وحده الكاتب ق نسخ
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٍ-وققئأو)
لأم
|ِمح س}رهض' ثأني،يزما'
محهمريس_دت
ضمحطسا
1إساميد اءهث0ه^^
ا«دهمان،مؤئآ أ¥ص>
'أ • لأ ّ ٠
ءز:
-ءص"-؛
:ء •
•صط إ محجمففىإ1تي
امِِايآِ
S:؛U. •\،
ح
■ي
ؤ'\ ^ ٠٣
i
٩.
»s؛؛
SJIilSji
!fI.؛®
Mmlm إأ!إأ
خ إاجأهءأإة
IhIhIH
ء ; /.إ!11
'لئتء ئاذتللمثملأمخوبم*بمي
ضمحمحبج)تجبم
صيسم؛با'
«ِءعزبمهِ*
م 'ُئثمث*؟
■؛•.:ص
'^و
y؛\&r
%
ح
شمي٢دلإuاتيق
ضيىسعأممحأمح^
عئإمثأمٌل و|ئلرمحبمرذانجني
^|\ىأصتأض
ءم ٠٠٠ ٠٢
وهمومءو
َج'ه
مءرم
ض
م
إ< ,
'1بم■
هوي.,
آو
و1 كَءٌ
,مء َ|،كمء،اثءه_
َاس اجياسة
محومحمحسجهآلإتيألإوق
•ر' َبأئأ\د\/امءلآ'
التاء الأول
ااك1اب -اكلاص
مميق وعتاة
شركان إثراء اكون
مقدمنثالشارح
(؛)في(د)«:أي أبمئ)>.
( )٢ل(د) :رال يقها وغلبتها من حيث ملاصقتها لأمم الذات وغلتها من حيث تكرارها
عق أصدائهاا؛ ،وق (ز) ت ١ل بقها من حيث ملاحقتها لاسم الذات وغلبتها عق
أضدادها؛؛.
والحمد! الثاء يالصفات ،الجميلة ،والأفعاو الحنة ،مواء كاف فى او<مد،لغةا
مقابلة نعمة أم لا.
ونير الأصهللأ'حلاات فعل ينبئ ص تعفليم المنعم؛ بسبب كونه منعما الحمداصطلاحا
عش الحامد أو غير.0
والقكؤ لغه :ض الحما Jاصطلأ.يالم. الثكرل،مح
واصطلاحا؛ صرف العد حميع ما أjملم اطه به عليه لما حلق لأحله؛ الشكراصعللاحا
قاو ننعاش؛ ؤ ^ث،ئهادىآقؤر ه [سأ":؛؛].
وآر لفظ الجلالة يوف باقي الأسماء كالزحمن والخالق؛ إشارة إر
أثه كما يحمد لصفاته ،يحمد لذاته؛ ولئلا يتوهم اختصاص استحقاق
الحمد بدللئ ،الوصم ،دول غيرو.
(حمد،ا) مفعوو مطلي ،مبين لنؤع الحمل.؛ لوصفه بقوله؛ (لا يممل).
""بالدال المهملة وفتح الفاء ،ماضيه؛ ثقي بكعرهاس أي؛ لا يضا.
( )١أحرجه أحمد ("أ ،) ٣٥٩ /وأبو داود ( ،) ٤٨٤ ٠وابن ماجه ( ) ١٨٩٤والن ائي ق
ررالحمد _؛) ،صحهحه ابن حبان ر ،)٢ ، ١وأثار أبو داود الكبرى ( ) ١٠٤٣٦
إلى إرساله ،وجزم به المائي (انفلرت تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي \إ ،) ٢٤
والدارممي ( ^) ٨٨٣العلل (س،م؟ا).
ئصاكطفي(الأصل)الخي بدأوأووالكابط.
( )٣رراصهللاحاو ليت ق(الأصل ،د).
= —^=== ٤صص موصسسرحزادا1سنع ء-جقءؤهت)
(أفضل ما يشغي)؛ أي; يهللب(،أذ حمد)؛ أي :ئثى عليه ويوصف،
ور١أفضل ا منصوب عش أقه بدل من ررحمدا،؛ ،أو صفته أوحال منه ،وررنا))
موصول اسمي أو نكرة موصوفة؛ أي• أفضل الحمد الذي ينبغي ،أو
أقفل حمد ينبغى حمده به.
(وصلن افه) قال الأزهري; ارمش الصلاة مر؛ اممه! التحمه ،ومرخ مضاسم؛ةض
َ َ , اتي«
الملائكة; الأستغفاث،وسالأدمين; النحئوالدعاءُ))را/
(وش); من النلأم بمش; التحثة ،و :النلأمة من النقائص
والزذار،أو; الأْان.
والقلأةعليه .ستحئه ،تأكد يوم الجمعة ولها ،وكدا مما
يكز اسمه ،وقيل; بوجوبها إدا ،قال تعاش; ؤ يثأجتا ءاثنإصلايد
ؤييلاشيما ه ترلأحزاب*ا"هء ،وروي* لأٌن صر علي في كتايتؤ ،لم تزل
الملائكه-تم لة U ،دام اّمي في ذلك ،الكتاب .، ٢١
وأئ',اس،الحملةالأسمثةالدالة عد' ,الو ُت ٠،الدوام؛ كت، سبإتيانهطس
َ I َ "َ َ • َ • ى• ا،ةاواسلأةضلأ
مالكثة الحمد ،أو استحقاي لة أزلا وأبدا ،وبالصلاة بالفعالثة الدالة عش
منقلة ص تاء.
ومحماس ص أسمائه ■ ،.سمئ به؛ لكثرة حصفاله الحميدة ،محم |سءس سممد،ه
سحمدغ
به قبله سبعه عشن شخصا ،عش ما قاله ابن الهائم عى بعض الحقاظ،
بخلاف ،أحمد؛ فإئه لم يسم به قبله.
(وعر آله)؛ أي؛ أتباعه عر دينه؛ نص عليه أحمد وعليه أكثئ __JVI
.م زمنا ومايت ،عل ذلالئ> .وءهلمهلم عر الأو من ءهلف_ ،الخاص عر
( )١أحرجه أحمد( ،)٢ !٣وابن ماجه( ،) ٤٣٠ ٨والترمذي(ْ )٣ ١ ٤ ٨ن حديث أُي سعيد
(هذا حديث حسن). الخيري ،.قال
وله شاهد من حديث أبي هريرة عند ملم ( ) ٢٢٧٨دون قوله; ررولأ فخر)).
(آ)اظر :اكمرشرحاضر(ا/ي).
٦ييصصصصصصص الروض اض سرح زاد استع ططهن) ءً
لأيهم يوالول العام ،وفي الجمع بتي الصحمط والأل
يوف الصحب.
(ومذ تعتد)؛ أي! عتد اممه تعالئ .والاباد٥ت ما أمز به شرعا ،من غير تعريف انمادة
اصطلاحا
( )١قال البخاري ق كتاب الجمعة من صحيحه (( !)١ ٠ /Yباب من قال ق الخطبة بعد
الثناءت أما بعد) ،وأخرج فيه عدة أحاديث عن أسماء بنت أبي يكر ،وأختها أم المزمنين
عائشة ،وعمرو بن تغلب ،وأبي حميد الساعدي ،والمسور بن مخرمة ،وابن عباس
ئهمح ،أجمعين.
( )٢كدا ق النسخ المعتمدة التي لديتا ،والذي ي كتب التراجم (عبد القادر) [ !^^١ذيل
الطبقات ١٧٥/٣وغيره].
ه [ص; .]٢ ٠ ( )٣يعنى قوله تعالمذت نؤ
وةهةؤت«) ممدمءالشارح
ومنصوبه ،والفتح بلا تنوين عش تقدير المضاف إليه.
(فهدا)ت إشاره إش ما تصوره في الدهن ،وأقامه مقام الكونم، بيان اناتن منهجه
نقالكت،و:،
( ) ١ذكر 0الفقهاء ل ممهم عن علي بن أبي طالب وابمه الحسن ه وليس له أصل.
وأحرج المعاق ي أدب الإملاء والأستنملأء (ا ) ٦٨ /عن أبي القاسم إسحاق بن
محمد ين الحكيم ال مرمحنيي قاوت (حير الكلام ما قل ق الخئاب ودو عاى الصواب
ولم يمل)•
( )٢ل (الأصل) س الشرح.
الروض اش بمرح زاد السنع — ٨
والمذهب في الأصل :الدهاب؛ا ،،أو زماثه ،أو ملكئه ،م أطلق تعويق
عش؛ ما قاله المجتهد بدليل ومات قائلا به ،وكذلك! ما أحرى مجزئ
قوله؛ من فعل أوإيماء؛ ونحولأى.
(وربما حذفت متة م ائل) :جمع م ألإ ،من الثواو ،وهن ءٍ
يبرهن عنه في العلم(،نادرة)؛ أي• قليله (الوقؤع)؛ لعدم شدة الحاجة
إليها.
(^ ;)، L>1م من المصادر التنالة؛ أي :الى توحد شيى فشك ،يقاو: سىرضتاب)
كتثمت،كتابا ،وكسا وكثايه ،ومممي المكتوب يه :مجارا.
ومعناه لغه؛ الجمع من لكتنا بنو فلأن؛ إدا اجتمعوا؛
٠و منة قل لجماعة الخيل؛ كتيبه إدا اجتمعث،،
٠و الكتابه؛القالم؛ لأجتماعالكلمات،والحروف.،
والمراد به هنا؛ المكتوب؛ أي؛ هذا مكتوب جامع لماثمل؛ (الطهارة)
منا يوحثها ويتطهر به؛ ونحو دلف.،
سآطأركان١لإسلأممداشهاش. ّلمقتً؟تاب
ومعناها لغه؛ النفلافه والنزاهة عن الأقدار ،مصدر؛ طهر يطهؤ —بض_لم تعويق^١^١
الهاء فيهما—
( ٠وزواوالخث)؛أي:
0ا لنجاسة،
0أوحكمها؛
٠ب الامتجمار،
0و الحديث ،ليس نجاسة ،يل؛ معتى يقوم بالبدن ،يمتع الصلاة؛ الحين
( ٠ولا يزيل النجس الطارئ) عش محل طاهر -يهو النجاسة تعريف اكحاط
الحكميز
للبعلي ت ) ١نهله ق :عقايس اللغة ،لأبن فارس ياسناده إلئ ثعلب ( ،) ٤ ٢ ٨ /Y،وق:
(صا"ا).
١٣ وأجي؛جئ® كتاب الطهارة
0وكدا :الأستجمال
ردهوا؛ أي• الطهور• رايامحب على حلقته)؛ أي؛ صفته الي حلى عليها؛ حقيمم ائاءاتهلهؤر
٠إ ما؛ حقيئه؛ بأف يش على نا وجد عليؤ؛ س برودة أو حرارة أو
ملوحة؛ ونحوها،
٠أو :حكما؛ كالمتمربمءث> ،أو طحال ،؛ ونحوه ،مما يأق ^^. ٥١١٢ س ا لطهؤرالذي
يكراهاس1عماتهت
(فإذ تنتن يغير ممانج)؛ أي :مخالط: .١التغير سر
ممازج
( ٠كقطع كافور) ،وعود لماري( ،ودهن) ؤناهر عش احتلأف،
أنواعه،
0ق او في الشرح :اروفي معناه ما تغيرُ :اأمطنان ،والزقت،،
والشمع؛
س محُناسبم ■
.٢ائاءا1تغيربملح
مائي
( )١أي عند قوله :ءارؤإن تغير بمكثه)،..؛ ق رص؛ ،) ١وقوله :اا(أوبتا)؛ أي :طاهر(يشق
صون الماء عنة من نابت فيه وورق شجر) ..وطحلب ا؛ ق رصء .)١
(م)الشرحاعير(ا/حم)ّ
بشرح زاد الستقنع 3مثمن) الروض
وكدا:
ه
.1الأء ايسخن
٠م ا سخن بمعصوب، بهانم^وب
ْ
, ٠
كراهم استعمال
٠و Jقالها وشوكها،
بقل ااقيرةوسوصا
0لأ;ؤضوعو.
اأاءالطهوراثذيلأ
(وإذ تغير بمكثه)؛أي'■ بطول إقامته في مقرة ~وم الآجيى~؛ لم يكره اسعماأه؛
وء ا .الاءالتغيربمكثه
ُ َملألأ#توظماءلإ،
٠و حكاه ابن المنيو إحم1غ من يحثظ قوله من أهل العلم ،سوئ
ابزذ•
( )١لم نجدْ طففل الوصوء ،وأحرج اليهقي( )٢ ٦ ٩ / ١من حديث عروة بن الزبير ق قمة
أحد فقال :وسعن علؤ بن أيي طالب إلئ الهراس ،فاءتئ بماء ل بثنة ،فأراد رسول
الله .أن يشرب منه فوحد له ريحا فقال رسول اش.ت ررهذا ماء آجزاآ ،فتمفمض
ْنه ،وغسلت فاطمة عن أيها الدم ،قال ابن دقيق العد ق الإمام (أ( :)١ ٦٧ /وهدا
مرسل وفيه ابن لهُة•،
ورواه إسحاق بن راهويه ق م نيه(انفلر :الطالاح ) ٤٢٦٠وابن المنذر ل الأوسط
([ ،) ٣٦٦ /وابن حبان ق صحيحه( ) ٦٩٧٩من حدبث ،الزبير بن العوام وفيه :فأراد
رسول الله ٠أن يثريا منه فوحد له ييحا فعافه ،فغل به الل-ماء التي ق وجهه•
وذكر ابن المنير احتجاج إصحاق بن راهويه به.
( )٢انظر :الإجماع ،لأبن المنر(ص؛م.
== ١٥ ؤؤجص كتاب الطهارة
رأو) تغير زبمجاورة ميتة)؛ أي ت بريح ميتة إش جانبه! فلا محزم؛ قال "آ .الأء التغير
بمحاورة ميتم
(ا)المدع(ا/ه\).
( )٢إلئ هنا انتهز ال قط ل (الأصل) ،والذي بدأ ي <_.A
( )٣ذمْ ابن أبي شيبة ق مصنفه ( ،)١ ٠ ٩ /١وابن المنذر ق الأوسط ( )٢ ٤٣ / Yعن جمع
ص ا لصحابة منهم أبو الدرداء وأبو هريرة وابن هماس وجرير بن همد ام والحض بن
علؤ،واينىممح■
قال ،الحازمي ق الأعشار ( ( ;) ١٨٧وأحاديث ،الحمام [أي الرفوعة] كلها معلولة،
ؤإنما يصح فتها عن الصحابة ه).
(؛)انظر :الدع(ا/آآذ
ثرح زاد اسقنع
•قلل
( ٠فى طهارة متحك:
0كتجديد وضوء ،وعسل جمعة) أو عيد؛ ونحوه( ،وغسله
ثانية وثالثة) في وضوء أو غل ت
■ ( ُكرة)؛ للخلاف ،في سلبه الطهوريه.
فال لب تكن الطهارة مشروعة —كالتإد—! لب تكزْ.
حدايء الكثير
(وإذ؛
•بااغ)سءُ(طثين)؛
ه تثنية يلة؛ وهي• اسم لم ما ارتقع وعلا.
0و المراد هنا؛ المم ،الكييره مذ قائل هجر ،وهي• قريةلكنت
قرب ،المدينة.
وإذا خالطته
ذجاستاشربول
الأدمي وعذرته
" أ وعذرتهالائعه)،
٠أ والجامدة ~إدا ذاب٠تاك
(فل؛اتية):
0ف طهوث؛ لقوله :#ررإذا بلغ اسُ هن لز يشة
وفي رواية! ارلم يحمل الصث،ا) ،رواه أحمد وغيره ،قال
الحاكم؛ ارعلى شرط الئيءح1ن>> ،وصححة الطحاويأ/٢
• 'كصاغ<يقْكه: وس
0فطهور) ما لم يتغين ،قال في القرح! رالأ ^ JbJ؛ فيه خلأها))لا.، ا -إنشقذزحه
ومفهوم كلامه ت أف ما لايس 'زحهو '.ينجس ببول ^٠٨١أوعينته آ .إنثميشقنزض
المائعة ،أوالجامدة إدا ذابت ،فيه ،ولوبلغ ينين،
٠وهو• قول أكثرالمتقدميذوالمتوسهليذ ،قال في المبقع؛ راينجس القول الأول
شاس،واللإح)،ؤى؛
0ل حديث أبي هريرة ه يرفعه ت ررلأ ييولى أحدكم في الماء
الدائم الذي لا يجري ،ثم يغتسل منة؛ ،،متقق عليهأ'آ.،
ه و روئ الخلال باسادْ أل عليا ه نيل عذ صي بال ،في بئر؛
فأ<فيذ/
(ا)اظر :الضحالكّر(ا/ا■•؛).
('؛)اودع(؛/هم).
والخاري ( ،) ٢٣٩وم لم ( ) ٢٨٢واللفظ له من حديث ( )٣أحرجه أحمد
أيي هريرة ه ،ولنفل البخاري :راثم يغتمسل فها> ،ويس عندأحمد قوله! ارالذي لأيجرى».
( )٤أحرجه ابن أبي شيبة ق المصنف(؛/آ1ل)من ٍلريق حالي بن ملمة أن علتا ثئل عن
صبي بال ق بئر ،قال( :يزح).
(أنه لم يسمع من ابن عمر)، وحالي بن ملمة هو المخزومي ،وذم ابن
فالأغل ،-أنه لم يدرك عليا ،وقال الموفق ابن قدامة( :قال الخلال :وحدسا عن علي =
الروض الربع بشرح زاد السمتع
٠و عنه! أل البول والعدوة كسائر النجاسات؛ فلا ينجس ت؛نا ما بلغ القول الثاش
٠ع ن حدث)؛
0مل هي اش ه ررأن يتوذ1الإبو بفضل طهور الرأة» ،رواة
أبوداود وغينه ،وحنثه الترمذي ،وصححة ابن حتاذأى.
0قال أحمد فى رواية أبى طال_،ت ارأكثر أصحايس ،رسول افه.
ا و هزتمدي.
ءم
٠وأيه يرفع حدث المرأة وال0زتي،
•وأنهلأأئَلخاوتثا:
0إ كو\ب>.
0و لأال1ءالهم،
هُلأاكلل:
ا إ دا كاف عندها من يشاهدها،
ا أ و كانت صغيرة،
٠أ و لم تستعمله في طهارة كاملة،
٠و لا لما ننن به لطهارة حتمثا.
فإذ لم يجد الرحل غيز ما حلّتا به لطهارة الحديث ،ت
٠ا ستعمله،
٠ث م ٣وجووأى■
( ) ١نقله ل؛ معونة أولي اص شرح المنتهئ ،لأبن الجار ( ) ١ ٥٧ / ١من رواية أئي طالب•
وانظر• محنن الأثرم ( ،) ٧٤ "٢٧والجامع لعلوم الإمام أحمد (ه.) ١٧٠ /
( )٢اروحوئاا ،ليست ق (ر).
الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ٢٢
( ٠أو) بطاهر مى غير حنس الماء لا يثق صوية عنة( ،اقط فيه)،
كزعفران؛
( ) ١أي عند قوله! اا(ءال تغير بغير ئتازج)؛ أي' .مخالط ٠..ق (ص"؛ ■ ) ١
()٢أخر-بمْلم( .) ٢٨٣
( )٣أي عند قوله< :ا(وإن استعمل) قليل(في طهارة م تحثي) »..ق(<_.)١ 1
— ٢٣ ويهص كتاب الطهارة ^سصًصص
•كو(يد)
٠م لم ،مكلم،،
( ٠داتمسمممناضنيصوء)،
٠ق ل غسلها ثلاى:
٠و صغير،
٠وقائم من نوم غ،او ،أو ليل ،إدا لكف نومه سرا لا ينقص الوضء•
والمراد باليد هنات \رإ الكؤع.
ؤيتصل هذا الماء
(أوكا0ت آ-مغ الة واك النجاسة بها) وانفصل غيركق(-فطاهر)؛ زالت بها
ه.
آخر
بط33مض لأل الخفصل بعمى المثمل ،والمحل طاهئ.
( ٠أز لأس) ،أي :لاقئ التجاّة (وص ييث) دون اكمحن: ب.القليل األأقي
للتحامخ؛
( )١عند قوله; رر(واكص ما تغير بنجاسة)( ..أو لاقاها)( ..وص سر)اا ق(ص؛ .)٢
( )٢انظر :الإجماع ،لأبن الماور(صهمآ).
( )٣سق حريجه ق(_.)١ U
٢٥ ههجئء كتاب الطهارة
•أن(ئلردالها):
0من ص ،فما انفصل:
■ ق بل النابعة :نجز ،وكدا نا انفصل :قبل زواو عين
النجاسة —ولويعدها—،
"أنْتيا•
طرق تطهيراثاء
(فان: النجس بميربول
آدمي
٠أضيف إل اس اشص) قللا كان أن ممزا( :طهوت ممن) ا .الإصافحا
بصب ،،أو إجراء ساقية إليه ،ونحو ذللث :،طهز؛ لأف هدا القدر
المضاف يدفع النجاسة عى نفسه وعما ائصل به،
ه ر غةررب؛دصآلأمحلأص•
( ٠أوزاو نص) الماء(النجس الكثير بتفسه)؛ من غير إضافة ولا .٢التغيربنفسه
• ( أو ننخ منة)؛ أي؛ بى النجس الكمحر (فبم بعدة)؛ أي :بعد ■ا .النزح
ا أ ي عند قوله؛ أرأف ما لأيس نزحه• ينجس ببوو الآدمتي..أا ق(ص؟ ١
٢٧ (^ )٠^٤٠٤٥كتاب الطهارة
( ٠ولز تم)؛ أي :لب يقلن ويا يغلمي ش ج ألا الطهور؛
قيستيله ،ولو راد عدد الطهور.
وكدا لو اشتبه مباح بمحزم :فيتيمم ،إذ لم يجد غينهما. اشتباه ائباح بالخرم
منهما وضوءا واحدا) ولو ٌع ًلهور بيقين _( ،هدا عرفه ولن هدا
عرفه) ،ويعم بكن واحدة ن العرفثص المحل( ،وصر صلاه واحده)
قال في المغني والشرح :رربغيرحلاف نحلمهءارا.،
فان احتاج أحدهما للشرنم :،تءمئ ،وتوصأ بالطهور عنده ،وتيمر؛
ليحمزلُاليقير•،
(وإن اشت؛اهالثإب
َ الطاهرة بادحسم
^^^ْ،لاهرةب)ثيانم،سرجعددَثا، ٠ اوسباب:
( ٠أو) اشتبهت ،ثياب مباحة يثيانم(،محزمة) يعلم عددها:
( 0صش فى كل ثوب صلاه بعدد النجس) ن الشاب ،أو ا.إنءلمع،،د
ِ َ َ ٍ ٠٠ اثنجس أوالخرم
زباب الأنيب)
)،(^jUI،/ ضابط
الباحش
ُ
(إلأ:
آنيه؛ ذهب وقصة
ومقتايهما) ،أوبأحدهما ،غيز ما أق،
وكدا :المنوم ،والمطل^ ،والمطثلم ،والمكمت بأحدهما;
ه ( فإلا يحرم
٠ا حاذها)؛ لنا فيه مى الترف ،،والخلاء ،وكسر قالوب،
الفقراء،
استعمالا للقصة؛
•وثا:ي
٠و بدن الكافر! ٠لاهم ،وكدات تلعامه ،وماؤه. اللكفر
وطعامه ومائه
٠أ خرجه ابن المناور ق الأوسط ( ) ٣٩٣ /yعن محمد -أي ابن سيرين— قاوت(لكن ممن
يكره الصلاة ق الجلد إذا لم يكن ذكيات عمر وابن عمر وعائشة وعمران بن حصين
وأسير بن جابر)■
.(٥٢ ( )٢نقله ق! المٍدع للرهان ابن ١
٣٣ ومحقيص
0ولا يقم إلئ فل آدؤ؛ فلز وقع في ندمة فاندح :خاز
يابس
ظء:
٠ف لا يباح! لبنه،
٠و لا استعماله قبل الدبغ ولا مده،
٠و لا يصح بيعه.
وناح امتصال منحل مذ شعر تجس ،في يابس•
(ولبنها)؛ أي :لبن المتة(،وكل أجزائها)؛ حكم أجراءاليتء
٠ك قرنها ،وظفرها ،وعصبها ،وعفلمهارا ،،وحافرها ،ؤإنثحتها
وجلدتها:
(ا)ق(د،ز); (رنمهاا.
(ما)ولميدكرهافهمح.
٣٥ ( )^٤٠^٤باب الاستنجاء
رباب الأستجاء)
مى Iنجوت الشجرة؛ أي! قطعتها؛ يىك1وه قطع الأدئ. تعريف الاستنجاء
ثغش
والاستنجاء• إزالة جارج من محبيل بماء ،أو إزالة حكمه بحجر أو تعرث الاستنجاء
اصطلاحا
قضاءالحاج؛
لقضاء الخاحة—!
( ٠قول! ب آ اقو)؛ لحديث 'ًلي. ،ن! ررمتر قا بين الجى وعوراُه ا .اثتس4جعتاو
اتدحول
بى آدم إدا لحل الكنيمن أذ يقول! بم اطه،؛ ،رواه ابن ماجة
والترمذي ،وقال! ليس إسناده؛القوي ١١آ.
( ٠أعوذ باق مى الخبث)،؛ ياسكان الباء ،قال القاصى عياض! ررهو . ٢التعوذ من الخبث
والخبائث
قال الارمديت (هدا حديث حس غريب) ،قال أبو حاتم الرازي (اظر؛ العلل لأبنه
سّأبم)* (أصح حديث ق هدا الباب حديث عائشة ،)،.وصهححه ابن خزيمة ( ،) ٩٠
وابن حيان ( .) ١٤ ٤٤
( )١أحرجه ابن ماجه ( ،)٣ ٠١قال أبو زرعة الرازي (انغلرت الإمام ) ٤ ٨ ٠ /yت(هذا حديث
متكر) ،ورجح الدارممي و العلل(_ )١ ١ ٥ ٠ ، ١ ٠ ٩٦وقفه علن أبي ذر ه ،ولابن
حجر ق نتائج الأفكار ( )٢ ١ ٩ / ١كلام نفيس حول هذا الحديث.
(آ)في(ز) :ارواروئ».
( )٣أخرجه اممراق و المجم الصنير ( ،) ٤٨وهو محي أحمد ( ،) ٢٣٣ /Yوالبخاري
( ،) ٥٨٥٦ومسلم( .) ٢٠ ٩٧
الروض الربع بشرح زاد اسقنع ءآ(|قءؤهئ) ٣٨
رو) يستحب له (اعتماده عأى رحله اليسزئ) حال حلوبه لقضاء ؟.الاعتياد على
م الرجل اسرى حاو
الحاجة ،لنا روئ اممرايأ في المعم والبيهقؤ ،عن سراقه بن مالك الجلوس
ررأمريا رّول اقو .أذ نثكئ على اليرئ ،دأذ نجب اابمشُ،؛
^بم)إذاكا0هممحاء)،تيوراةأح،سو، .٨البس
لإنا هشا؛ لحاو.يث :،ررإذا بال 0م كايا رحوا) —_ ،^_iالزاء
أحدّكم يليزيد لبؤله؛؛ ،روآْ أحمد وغيرُْى•
(و) يستحب (مخه)؛ أي :أذ يمح; (بيده الينئ إدا فؤغ من . ١٢مسح الذكر
من أصله ثلاثا
بؤبؤ؛ مذ أصل ذم؛)؛ أي؛ من حلقة يبرم؛ فتضع إصبعه الونش تحت
الدم ،والاحام قوي ،و:نئ ها(إل رأسه)؛ أي :رأس الدم(،ثلائ)؛
لئلا يش مذ البول فته شيء•
(و) يتمحث(،ئتئْ) —بالمئناة— (ثلايا)؛ أي :نرذمْ ثلاثا؛ . ١٣النترثلاثا
(و) يستحب (تحوله مذ موضعه ليستتحئ) فى غيره( ،إذ حاف . ١٤تحولص من
موضعه للأسنجاء
بلا حاجة؛ فيرفع شيئا فشيئا ،ولعته يجِت ،إف كاف م من ينقلنه؛ قاله في الأرض
البJع/١١
(و) يكره(كلامه فيه)ت ولوبرد سلام ،ؤاف عطسلت حماJل٢؛ بملبه. . ٣كلامه آثناء
قضاء اتحا«صا
0ل حدث أبي قتادة (.ررلأ يمكن أحدكم ذكر 0بيميني وهو
سول ،ولا يتمح مى الخلاء ييميتؤ'؛ ،متفق عدهُا،،
( ٠واسشالُى السنين)؛ أي 1الشس والقمر؛ لما فيهما من نوو افه. . ٩استقبال النيرين
)٣.^،^ ( 0؛
* ل ختر أبي أثوب ،ه مرفوعات وإدا أتيتم الغائط؛ فلاتتمالوا
^^يروئ،وصشئدواأؤمتحا))،حسم،
ويكفي؛
٠ا نحرافه ص جهة القبلة،
( )٣أخرجه أجمد (ه ،)٤ ١٦ /والخاري ( ،) ٣٩٤وملم( ) ٢٦٤واللفظ لها ،إلا أن
م لما زاد قوله ت ررببول ولا غائط ا).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(ئقءقآصق) ٤٢
•(وظلتافعُا؛)
م تششر رمن الشتاء، ٠
٠و متحدن ،الناس،
(ويتجمؤ) بحجر أونحوه(،ثم يتنحى بالماء)؛ لفعله ورآ؛ ،رواه الجمع ب؛ى
الأستجمار
والاستنجاء
٠ماحا،
وهدا الحديث احتك ،أئمة الحديث ي وقفه ورفعه ،حكئ ذلك عنهم البخاري ق
التاريخ الكبير (؛ ،)٣ ٠ ١ "٣ ٠ ٠ /ورجح أحمد الوقف( ،انفلرت م ائل حرب الكرماق
صره ١ ١لتخ :السريع) ،ورجح المرفؤع أبو زرعة(انفلر :العلل لأبن أبي حاتم س )٩ ١
والدارقعلني ق العلل (_ t,iX"UWAوصححه مرفوعا الترمذي ،وابن حبان ( .) ١٤ ٤٣
الروض الربع بشرح زاد الستقنع
( ٠منقثا؛
0غ ين:
0س مك،
ه و غير الملوث.،
(ولا يصح قبلة)؛ أي :قبل الاستنجاء بماء أو حجر؛ ونحوه(،وضوء حكم اثوضوءكل
الاسحاء
(ا ،) ٨٢ / أحرجه ( )١أحرجه النسائي بيدا اللفظ (ا ١٤ /آ-ه ،) ٢١
والممحاري ( ) ٢٦٩ولفثله :ررتوصأ واغل ذ/ك» ،ومسلم ( ) ٣٠٣ولففله :ر(مل
وانصح هرجك)ل ذكره ويتوضأ) ،،وق لفظ للت
٤٧ ج^ؤجهعجءو| باب السواك وسنن الوضوء
السواك والمواك:
٠ويهللق السواك عاى الفعل؛ أي؛ دلك المم بالعود لإزالة نحو إطلاق اتسواك على
انفعل
تغير؛ كالتسوك.
راكوك مود صفات ما __
التسوك ه
٠ل ين) سواء كاف رجا ،أو يابثا مندئ ،مى أراك ،أو زيتون ،أو
عر جون ،أو غيرها،
•رش) للفم
( ٠غيرمفر) ،احرارا عن الرمان والأس ،وكل ما لةراJحة محليبه
( ٠لا يتقشت )،ولا يجرح،
0ويكرهبعود؛^•،^^^^٤، ما يكره التسوك به
و(لأ) يصس_ا السنه من استاك (باصثعه وحرلإُا)،؛ ونحوها؛ لأف التسوك بغيرانمود
( )١أحرجه الشافعي (انفلرت م ند الشافعي دارسّّا ال ندى ؛ ،) ٣٠ /وأحمد (اُ،) ٤٧ /
والماثي(؛•/؛).
وصححه ابن حزيمة ( ) ١٣٥وابن حبان ( ،)١ ٠٦٧وقال ابن دقيق العيد ي الإمام
(ا/ممم); (الحديث حيد).
طيهمومفا،والدارظيفيالن( ) ٢٣٧٣وسه.
٤٩ ج^أجبمعجم باب السواك ونتن الوضوء
0وحلوالمعدة مى الطعام،
0و اصفرار الأس1ن))لا/
(ويستاك: ء|،إفّ ايسؤئ^
٠قس البداءة بالأيمن فى! سواك ،وطهور ،وشأني كلؤ ،غيز ما
تتقدث.
٠في كل عض
( ٠وتنا)ثلأى،
٠ي الاثمي المهل،
هوله ،نلأذم
0ل فعله ه؛ رواه أحمد وغتره ،عن ابن عاسلاا•
ؤيى•
ظتصتحمآْ،
داود ( ) ٤١٥٩من حديث هشام بن حسان عن الحسن عن عبد الله بن مغفل• .
صححه ابن حان ( ،) ٥٤٨٤واختلف ق رفعه ووقفه ،وق وصله ؤإرساله؛ فروا 0عن
محالة عن الخن مرسلا ،ورواه يونس بن عسي عن الحسن وابن سرين موقوئا عليهما،
قال المذري ق مختصر سن أبي داود(( :) ٨٣ !٦ق إساده انحهلراب) ،وأعله الذمي
ل ا لميرزآ ،) ٣٦٣ /وتكلم ان علثة وان المديتي وأبوداود jرواية هشام عن الخن.
( )١أحرجه أحمد( )٣ ٥ ٤ / ١وان ماجه( ) ٣٤٩٩وال،رمذي( )١ ٧٥٧وحسنه ،عن ان ماس
مرفوعا قال( :كانت ،لرسول اممه .مكحلة ،يكتحل ثبا عند النوم ثلائا ق كل عين) •
نقل الترمذي jالعلل اتكبير ( ) ٥٢٨عن البخاري قوله( :هو حديث ،محفوظ) ،وقال
محفيالمنالخر(أ/اأآ)(:ضلرويفياكتحالاوي.).
وأعله يحي ن معيد ،وعلي ن الديني ،والعقيلى(انفلر :الضعفاء للعقيلي ،) ١ ٠ ٢ / ٤
^^مارازتم(،انفلر :الخلليس^؛أ)ومرهم■
(آ)و(د،ز) :ررنذلرْ».
٥١ باب السواك وشنن الوضوء
٠وته.
(وتحهب الثسمة في الوصوء مع الدكر) ؛ ايء أن قول! مسم الله، حتئمالتدسيماي
ا|طهارة
لا يقوم غينها مهامها؛ لخبمر أبي هريرة ه مرفوعات ارلأ صلاة لمن ال
وضوء له ،ولا وضوء لمى لم يذكر اسم اطه عليه ، ١رواه أحمد وغيؤهر.،١
٠ونقط ْع السهو،
وكدا• غل وه•
(ويجب ،الختال)ت عند اللؤغ(ما لم يحف عش نفسه) ،ذكزا كاف ،أو ذكم الختان ووقت
وجوبه
خش،أومح؛
٠ف الذكر! بأحد حلدة الحشفة، صمم الختان
تلذكر
٠و الأم •،بأحل• جلدة قوى محل الإيلاج تشبه عرف الJJك،، صمم الختان
للأم
ويستحب أف لا توحد كثه،،
. ٠و الخزت صمم الفتان
للخنش
وكرة؛
وسس إبقاء شعر الرأس ،قال أحمدت أرهو سة ،لو نقوئ عليه اتحدناه مايمسهسر
الرأس
ولكنلأكلفةو<نة))لا/
٠و يسئحة،
٠و منيه،
) ،وانفلر :الفروع للشمس ابن مفلح ( )١التريل للخلأل ( ( ) ٣٢ - ٢٩ص٨١١
(ا.) ١٥١ /
( )٢ثئل أحمد عن( صفة شم الني ه؟ فقال! (ق بعض الحديث( أنه لكن إلئ شحمة
أذنيه [المد(؛ ) ٢٨١ /والخاري ( ) ٣٥٥١وسلم ( ) ٢٣٣٧عن الراء بن عازب]
وق بعض الحديث( إلئ مكبيه [الخد( ) ٢٤٥ ;٣والخاري( ) ٥٩٠٣وم لم
( ) ٢٣٣٨عن أنس بن مالك] وق بعض الحديث( أنه فرق [الخد(\إ ) ٢٦١
والخاري( ) ٣٥٥٨وم لم( ) ٢٣٣٦عن ابن عباس] ؤإث يكون الفرق إذا لكن له
شعر) .الرحل( ) ٢٢من الجامع للخلأل.
وعن عائشة أما لكنت ترحل رأس رسول اطه( .الخد آ ٥ ٠ /والبخاري ٢٩٥
وْلم .) ٢٩٧
( )٣انقلر( الأخبار العلمية(امحيارامت شيح الإسلام) ،لابن اللحام(ص؟ .)١
٥٣ ويغيص باب السواك وص ام^
ولاممره أحدت ما زاد عش القيمة ،ومارا ،تحت حلقه.
ويحم ،شارته ،وهو أولئ مى قصه. من صفد
اثشارب
٠م أمشع،
٠يوم الجمعة،
•قبوالزواو،
الحد الذي ال
ولا يتركه قوى أربعص يوما،
يجاوذج4-سن
(أ)في(د) :الولأما».
( )٢نقاله ل ت -' ١٨١؟ ،الشرعية للشمس ابن مفلح ) ٤٩٩ ! ٣٦من رواية أُي عبداش النيابوري ٠
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®هقص)
0وهي في اللغة ت الطريقة. السشممةنا
0وى الاصعللاح;
ا م ا يثاب عش فعله ،ولا يعاقب عش تركه، ^نام|اصذللأحا
الوصوء
0وغ لهما; لمعي فيهما؛ فلو استعمل الماء ،ولم يدحل يده
في الإناء; لم يصح ومحوره ،وف د الماء.
(و) من ثنن الوصوء; (البداءه) قل غل الوجه (بمضمضة ثم
الأسسLق
سملخ; (((سأمم)(..س)..وضء>)في(صحأ).
( )٢أي عتل قوله :رر(أو غمى فيه)؛ أي :في الماء الملل...؛ لحديث'• ®إدا اّتتقظ
أحدكم.) Yr_)،j ))...
٥٥ ب1ب اثسواك ونتن الوضوء
والبالغة!
٠في مضمضة!
اأو9ن،مهساّ
الأستتشاق
"سرالبثرة؛
٠قيأحل .كما مذ ماء يضعه! من تحتها بأصابعه مشتإكه ،أو من صفءالأخليل
جاييهاويعرمحا•
وكدا! عنفقة ،وباقي شعور الوجه.
رث ).مذ ثننه! تخليل (الأصاح)؛ أي! أصابع اليدين والرحاتن ،قاJ .٦سيل الأصابع
وكال فرضة ْع فرض الصلاة؛ كنا رواه ابن ماحةل ،،١ذكزه في وقت فرض
المدعرىّ
(فروصة مته):
ستة)؛ (فروصه ظووض\محسم■
آَُ
٠أحدهات (غل الوجه)؛ لقوله تعاش! ا.غسلمجم
[اواممة:ا■]( ،والفم والأنف منه)؛ أي :من الوجه؛ لدخولهما في
حده؛ فلا تمقهل المضمضه ،ولا الاستنشاق؛ في وضوء ولأ
غل ،لا عمدا ولا ّهناسمؤ
( )١أحرجه ابن ماجه( ) ٤٦٢عن زيل .بن حارثة ولفظه( :علمني جميل الوصوء وأمرق
أن أنفح تحتإ ثوبي ،بما يخرج من البول بعد الوضوء) ،وأحرجه أحمد (؛) ١٦١ /
عنه ينحوه وفيه موضع الشاهد بلففل( :فعلمه الوضوء والصلاة) ،قال أبو حاتم الرازي
^( :)١ ٠ا حديث،كنب ،باطل). (انظر :العلل لابمه
(آ)انظر :اوبدع(ل/ل؟).
( )٣ق(ز) :ررولأ جهلأ>ا ،وق(الأصل) ملحقه ،وليت ل(د• )_ ،
ً ً=^= ٥٨ص= الروض ا1ربع بشرح زاد الستقنع ءبمر؛يؤه)
ه [اوائدة:أ■]. ؤ
( ٠و) الثالث (مح الرأس ،كله( ،ومنه الأذنان)؛ .٣مسح الرأس
<ؤهفيظإءالأءتي ه [اواممة:آ■].
( ٠و) الخامل (التربي) عر نا ذم اشُتعابي؛ . ٥الترتيب
) أ حرجه ابن ماجه ( ،) ٤٤٤وأحمد (ه ،) ٢٦٤ /والترمذي ( )٧٣من حديث أبي أمامة
.مرفوعا طفظه.
واحتلف ق رفعه ووقفه؛ فرواه أبو داود ( ) ١٣٤عن أيى أمامه .موقوتا.
قال حماد بن زيدت (لا أدري هذا من قول الض .أو من قول أبى أمامه؟).
قال أبو حاتم (انغلرإ الجرح والتعديل لابنه ؛)٢ ٥٢ /؛ (هو حديث مضطرب) ،وقال
الترمديت (هدا حديث ليس إسناد© بذاك القائم) ،وصعق أحاديث الباب كلها روها ها ت
العقيلكب (ا/؛؛أ) ،والمهقي ل المنن اعير ( ،) ٦٦/١وابن حرم ق المحن
( ا ،)٣ ٠ ٠ /ويفهم من صنيع الدارقعلى ق سننه ( ٣٢ ١ومابعدها).
وصوب وقفهت سليمان بن حرب (انظر؛ سنن الدارقطني ،) ٣٦ ١والدارقعلتي ق علله
(س ،) ٢٦٩٥وابن عبدالهادي ق المحرر(* •)٥
٥٩ وصفتب رإهئش ب1ث فروض
قدمه لمعه قدر الدرهم لم يصبها الماء؛ فأمنه أير يعيد الوضوء،٠،
رواةأساووضئةرى.
( 0وهي)؛ أي :الموالاة( :أى لا يوحر غل عضو حر يشف ضابط ائوالأة.ئت
الوصؤء
شروط طهارة
(والب) لغأت القصد ،ومحلها القلن،؛ فلا يضر محبي لسانه بغير الحين
٠رفع الحدث،،
الحدث
(ا)في(د،ز) :ارالأحاواث،ا).
( )٢أحرجه أحمل .ر ،)٢ ٥ / ١والبخاري ر ،) ١وم لم( .) ١٩٠٧
== ٦ ١ ج^يغبمأجء® باب فروض اثوضوء وصفته
•أنلأمّد:
0ل م يجزيه،
ؤإن نوئ صلاة معينه لا غيرها؛ ارتفع مطلما.
وينوي من حدثه دائم؛ امتباحه الصلاة ،ويرتفع حدثه ،ولا يحتاج نيم من
حدثه دائم
إئ تعيين الية للفرض؛ فلونوئ رفع الحدث؛ لم يرتفع ي الأقيس؛ قاله
قيالمبمعلُ
ونمئ،ةداث<و النطق باشء
تتمه؛ بمزط لوصوء وغل أيصا:
٠إ سلام،
٠و عقل،
٠وتميتر،
٠و طؤورؤهماء،
٠ؤ إباحتة،
(؛)الوجٍز(صمآه).
== ٦٣ ومحبمجتو باب فروض اثوصوء وصفتب
ه و لاحهاطط•
(وتى) النية رعند أول م توناتها)؛ أي! م نونات الطهارة؛ كغل وقت اسحباب
الإتيان باي
اليدين في أول الوضوء(،إذ وحد قبل واجب)؛ أي :قل السة.
(و) ين (استصحاب ذكرها)؛ أي :تدكر الخ (قى حميبها)؛ أي: حأئم استصحاب
ذكراتنيم
ا أ ي عند قوله ت لر(ووجب الإتيان )،-؛ أي; رالكت،..آ ق (ص ،) ٢٦وتميم ذكر وجوب
التسمية عند قوله ت رروتجب التسمية ق الوصوء ْع الذكر ...آأ ق(ص .) ٥١
بمرح زاد ايسنع ®؟(|قءؤصئ) ^===== ٦٤صصدءص
0فيكرو غسلهما! عند الاستيقاظ مى النوم ،وفي أوبه.
٠ر ُم يتمضمئض و^Jتنشقآ ثلاي ثلاى ،بيمينه ،ومن غرفه أفضل، ؛ .ْ،الضهضة؛ا
والاستنشاق تلائا
ؤبمتنر بمماره.
اليشره؛
.٩غسل الرطين
مع الكعبين ثلاثا
أممل الساق من جابي القدم.
( ٠ويغسل الأممغ بقيه المفروض)؛ لحديث :،ءإدا أمنئ\وم بأمر ما0ءبغسلهص
الم،والقط^^
فائتوا منه ما اسسطعتماا ،متفق عليهر ،،
( 0قاف مملغ مذ الممصل)؛ أي؛ ضل المرفق (غل رأس
العضد منة).
ر )١أي عند قوله; را(و) س ئنيي! (تخلل اللحة الكيفة) »..ق(صء.)٥
( )Yأحرجه الخاوي ( ،) UYAAوْلم ( ،) ١٣Y '٧وأحمد ( ُ ) Y0A/Yن حدث أبي
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآوقء؛دؤيخق) ٦٦
٠ر ثم يرخ نظنه إلى ال ماء) بعد فراغه(،ويقول ما ورد)؛ ومنة; ما يقال بعد اكربغ
من الوضوء
ررأشهدأى لاإله إي اممه وحده لاشريك لة ،وأشهدأى محمداعيده
ورّووث))را.،
(ونباح معونته)؛ أي! معونة المتوصئ، حكمسونم
التوضئ
وهو: مءمالسحعاى
الخفين
رخصه،
٠وأفضل س م،
٠ويرقع الحدث.
ولا سقى ان يلسس ليمسث^.
(يجور يوما وليله): مئة مسح الخفين
٠ملقيم،
٠و صافر يباح لة القصؤ.
(ولمسافر) سفنا يبيح القصن (ثلاثه) أيام( ) L^jJLJj؛ مدة4سحاد<فوإن
1لمساهمامميساح
٠ل حديث علي ه يرفعة؛ ر للمافر ئلاثه أيام دلياليهى ،دللمقتم ك ا لس^ر
( )١أخرجه أحمد (ا ،) ١٣٣ /وم لم ( ) ٢٧٦عن علي قؤن محال( :جعل رسول اه ه
للم ا فر...آ.
('آ)في(ز) :ررانتهاء» •
== =_^^_ ٦٨الروض اض ثرح زاد ايثنع قئطه،
٠فإذ سح وصل أ أعاد.
وايتداءر ،المدة رمن ح^ث يط لمس). ابتاواءسةس،ح
رعش طاهرا العين؛ قاد يمم ظإ تجل ،ولن قى محرورة؛ شروطاسوح:
ً َ َ ٠١أن يكون طاهر
(ماح) فلا يجور المح على مغصوي ،ولا عش حرير لرجل؛ لأل آآ.أنيمنثخا
لبته معصية؛ ؤ تستباح به الرخصة.
(ساتر للمفروض) ولو بشده أو شرجه؛ كالرربول الدي له حم اق •آ.أنيكونساما
َ و ً و لحل القرض
ووظ يدحو بعشها في بعض،
٠ف لا يمح ما لا يسر محل الفرض I
0ل قصره،
0أ و سعته،
0أ و صفائه،
0أ وخرق فيه ،ؤإل صم حص موضع الخرز،
٠فإن انقم ولم يبد منه شيء• حاو المح عليه •
(شت ،شه)؛ ؛.أن بكون ثابتا
ت ) ١ق (الأصل )_ ،الواومن المتن ،والمشت من (د ،ز) ،وهوالموافق لما ق زاد المشع
(ص* ٤ت!الفاّ م).
ويغيص باب سح اثخمين وضرهما من الخوائل =^^== = ٦٩
٠و لا يجوؤ المح عش ما يسقط.
(_ خقئ) بيان لطاهر ،أى؛ يجوو المم عش حم ،يمكى متابعه ْ.رمكانسابعء
د ً الشى فيه عوقا
المثى فيه عرفا.
قال الإمام أحمد؛ ررليس في قلبي مى المسح شيء؛ فيه أربعول حديثا
صرسولاش».لا•،
(وجوب صفيق) ،و<; Uتلمز في م عر هيئة الخف من
غير الجلد؛ لأيه ٠رامخ عر الجورتتن والع1تن>> ،رواه أحمل وغيره،
وصسالرمليص.
(ونحوهما)؛ أي! نحوالخم ،والجورب؛كالجرموق —ويسش الموى،
وهو؛ حم ،قصير~ ؛ فيصح المسح علتؤ؛ لفعله ه ،رواه أحمدوغير0أ'مأآ.
ررمغ عش الخمن والعمامة؛) ،قاو الترمذي :حن صححُا/ .١أن تكون ساط
٠٢أن تكون لرجل
( ٠محئكه)؛ وهي؛ الي يدار منها تحث ،الخلق ،كور ~بفح •٣آن تكون محنكم
أو ذات
الكاف —،فاكثز،
وأحرج البخاري( ) ٢٠٥من حا،يثا عمرو بن أمية الضمري قال :رأيت رسول الله ه
يمسح علئ عيامته وخفيه.
قال أحمل (أنفلرت التحقيق مع التنقيح ( i(Y ١ ٥ /Yالمسح عبي ،العمامة قد روي من
حمسة أوجه عن رسول الله ه .قيل تل ،هب إليه؟ قالا نعم) •
( )Yق رالأصل ;)_ ،راعرا) من المتن ،والمشت من رد ،ز) ،وهو الموافق لما ل زاد ;
٧١ (ةمحه؛جئ® باب مسح اثخمين وضرهما مى اثحوص
كالعمامة ،بخلاف وقاية الرأس.
ؤإنما يصح جمح ما تقدم (ى حدث أصم) شرط مشترك
بين اتحوائل سوى
الجبيرة
٠لا في حدث أكثر ،ل يغسل ما تحتها•
روا يمح 'ٌش( ،جبيرة ،مشدودة عش كمر أو جرح؛ ونحوهما، السح على الجبيرة
وصابطه
(لم تتجاور قدر الحاجة)؛ وهوت موصع الجرح أو الكسر ،وما قرب متة
بحسنا يحتاج إليه في شدها.
٠ف ال تعدئ مدها محل الحاجة! ئزعها.
٠فإل حشي تلما أو صررا؛ نتمم لزائي.،
ودواء عش البدن تضرر بقلعه؛ كجبيرة في المح عليه. حكم الداواء الذي
سضرربظنه
( ٠ولو في) حديث( ،أكيز) ؛ لحديث محاص ،الشجة؛ ررإنما كال من المروق بين
السح على الجبيرة
يكفيه أل يتيمم ويعضد أو يعصك ،عر جرحه حرقه ويمح وغيرها
المقنع (ص ٤٠تتاكام).
ا أ حرجه أبوداود( ْ ) ٣٣٦ن حديث الزير بن خزيق عن عطاء عن جابر بن عبد اه ه.
وأحرجه ابن ماجه ( ) ٥٧٢من حديث الأوزاعي عن عطاء عن ابن عباس ه بالقعة
موصولا ،وبموصع الشاهد مرملا.
صعقه أبو حاتم وأبو زرعة (اظرإ العلل لأبن أبي حاتم _ ،)UUوأعله بالإرّ ال ابن
الخدر ي الأوسْل( ،) ١ ٤ ١ /Yوالدارقْم ،والثيهقي( )٢ ٢٨ /١وتال( :ولابم ،عن
الشى ه jهذا الباب شيء).
وصححه ابن حزيمة ( ،) ٢٧٣وابن حبان ( ،) ١٣١٤وابن الث،قن (اتفنر! التلخيص
الحثيرا/أ،\،م).
موضاّشرحزادادسنع ٧٢ —
(وس مسح مح ،مفر ،ثم أقام)ت أتم مسح مقم إل يقئ منة شيء، ما!.مٌّء
•الاخلة•
رأيعكسا؛ أي■ ٌسح مقيماثم سافر؛ لم يردعش مسح مب; ،تغلسا ■ُثمٌنٌّح
لجانب الحصر.
(أو شك ي ابمدائه)؛ أي :ابتداء المح؛ هل كال حصن؛ أو ّننا: حكم من
(فمسح مقيم)؛ أي :فيمسح تتمة يوم وليلة ممهل؛ لأثه المتيئن.
(واذ أحدث) فى الحضر (ثم متام قل مسحه :فمم م افر)؛ لأثه
ٍ ذ ١ َ ّ
من تم ّاهر
كل4سحه
٠قبل الحدُث ،)،ولو ْع حرق أحد الخمن( :فالحكم ل)لخم، وإذا كان قبل
الحدث
:و.
-ولابائن،
■ \تسؤ.
• ( أؤ) ص(مل) من امرأة؛ وض فريها ، ٢٧ ^١بينإسكيها،
0ل قوله ه :ررقى ص ذكزه فليتوصأ؛) ،رواه ماللئ ،والشافعث
( )١أحرجه أحمد(ا ،) ١١١ /وأبو داود( ،) ٢ ٠ ٣وابن ماجه( ) ٤٧٧من حديث علي بن
أبي طالب ه.
ثئل أحمد (انفلر؛ التشح :) ٢٥٣/١عن حديث علي ومعاؤية(الضد أ ) ٩٦ /ق
ذللث ،،فقالت (حديث علي أثبت ،وأقوئ) ،وصعقهما أبو حاتم وأبو زرعة(انفلر! العلل
لأبن أثي حاتم سآ ،) ١٠وابن عبل .الثر ق التمهيد (انفلرت موسوعة شروح الموطأ
،) ٤٥١/٢وا؛نعدالهاديفيصاّ( .) ٢٥٢/١
وحننه المذري ،وابن الملاح ،والنووي (انظر! التلخيص الحبير .)٣ ١ ٤ / ١
( ( j(Yالأصل( ;)_ ،راش)).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؛غؤءؤهج === ٨٠
وخطهنا ،وصححة أحمد والر٠ذيأ،،١
ه و في لفظ؛ ارس مس فرجة فليتوصأ® ،صححه أحمدرى.
٠و لا ينقص ص شفريها ،وهمات حائ فرجها.
ؤينقض الص بيل .بلا حائإ ،ولوكانت ،زائدة ،سو اء كاف (بظهر كمه أو صابطالس
َ ت ' ت ■"ً■ ارناقضمضوء
بمليه) أو حرفه ،مى رووس الأصابع إلى الكؤع؛ لعموم حديث؛ رُسم أفض
ذآكرة ليس دوله ستر فقد وحن ،عليه الوضوء ،٠،رواه أحميري. بيده
( )١أحرجه ماك ( ،) ١١١والثاض را ،) ٣٤ /وأحمد( ،)٤ • 1/nوأبو داود( ،) ١٨١
والازمذ.ى ( ،) ٢٨وابن ماجه( ،) ٤٧٩والن ائي (ا )١ ٠ ٠ /من حل،يثا ب رة بنت،
صفوان ه.
صححه أحمد (انفلر؛ سائل أبى داود ،) ١ ٩٦٦وابن ممن(انهلر\ :كهدإ موسوعة
ثروح الموطأ م ،) ٢٣٧والترمذي ونقل عن البخاري قال! (أصح شيء ق هالا اJاب،
حديث ،برة) ،وصححه ابن حزيمة( ،)٣٣وابن حبان( ،) ١١١٢والدارقطني ق العلل
صححه أحمّل (انظر! التمهيد /موسوعة شروح الموطأ ،) ٢٣٧ /٣وأبو زرعة (انفلر؛
سن الترمغءي ،) ٨٢وأعله الخاري (انفلر؛ العلل الكبير للترمذي ،) ٥٤وأبوحاتم (انغلر!
العلللأسهساخ.) ٤٨٨ ،
وأجاب ،دحيم عن علته ،وقال ابن الكن؛ (لا أعلم به علة)( ،انفلر! التلخيص الحبير
ا.) ٣٣١ /
•لكنلأثضشُبم.
أحكام لس فرج
(0ينقصت الحنش اصل
ا-ختلفا ق رفعه ووقفه؛ فصححه ابن حبان ( ،) ١١١٨والحاكم (ا ،) ١٣٨ /وابن
ال كن ،وماْ ابن عدالبر(انفلر :التمهيد /موّوعة شروح انوطأ .)٢ tr-r ٤ ٢ /r
ورجح الدارقملتي ق العلل(_؛ ) ١٤٥وقفه.
(ا)فيرد ،ز ،س) :رايقض)ا.
(؟)ورز ،س) :رااللساا.
الروض الربع بشرح زاد ائستقنع ٨٢
0و امميرة،
١ا. 0و الصغيرة ا
٠وّواءٌكان المزرأ :،باليد ،أز غيرى ،ولؤ بنائي لزائد ،أزأشل.
(أوتمئة بها)؛ أي :ينقص مثها لرجل بشهوة؛ كعكسه المابق. مس المرأة تلرجل
(و) ينقص(ص حلمه دبرا؛ لأثه فرج ،سواء كاف منه ،أو من غيرة• م،سحاوقمدبر
٠ولا ال٠ربرا.
( ٠وا لا مز رجل ل(أمرد) ،ولن بشهوة•
ء (،خم)،لألُبخاكرة. ٠
( ٠ولا) ينتقص وصوء(ملموس بيئة ،ولن وجد منة ثهوه) ،ذكرا
كاذأوأش•
٠وكدا :لا ينتقص وضوء ملموس فرحه.
٠فلا تنقض! بقثة أحنائها؛ لكمي ،وثرب لمها ،ومرق لحمها حمح) أجزاء الإبل
غيراللحم
سماءٌلكل؛اأنمطوخا.
0ق ال أحمد! فيه حديثان صحيحان! حديث ،الراء ،٢^٠
وحديث ،حائر بن سمرة.رى •
(و) الثامن المشائ إليه بقوله! را ظ أوِم ،غلا)! لكملأم ،أن هْ.ةلدأوس
ا ٧ الغسل r_i؛ ، j>ii
لمالرفيالأوط(ه/سم.
( )٢أنه قاوت ثئل رسول افه .عن الوصوء ْن لحوم الإبل فق-الت راتوصووا متهاة.
أحرجه أحمد ( ،)٢ ٨٨ / ٤وأبو داود ( ،) ١٨٤وابن ماجه ( ،) ٤٩٤والترمذي (.) ١٨
نقل الترمذي ق سننه عن إس-ءحاق ين راهويه كقول أحمد عند المصنف ،وصححه أيصا
ابن حريمه ( ) ١٣وحكئ الاتفاق علئ صحته.
( )٣أنه قال؛ سأل رجل رمول الله ه ؟أتوصأ من لحوم الإبل قال! ررنعم ،فتوصأ من لحوم
الإدلاآ ،أحرجه أحمد (ه ،) ٨٦ /ومسلم ( .) ٣٦ ٠
وتصحيح أحمد الذكور نقله ابن أبي يعلئ ق الملبقات ( ) ٢٨٤ /Yي1سناد 0إلئ الإمام
أحمد هن رواية الأثرم ،وينحوه ق! م ائل عبداش (.)٥ ٩
الروضصسرحزادادسنع و؛ءوقءؤصق) ٨٤
سْ ,ءءه
٠أليه قد تنس زوال تلك الحالة إئ صدها وشك في قاء
صدها ،وض الأصل.
٠ئ لuإيمحالانينا :ضن. ب .إن كان يجهل
حانه قبلهما
ؤإدا سمع اثنان صوما ،أو شما ريحا من أحدهما ال إذاتيقن اثنان
الخدن من أحد|هما
لايصنه
٠ف لا وصوء عاليهما،
(ويحئ؛ئئاسدث ئبحرمع،ى
الخدث!
٠ص المصءحف_ ،)،أو بعضه ،حش جلده وحواشيه ،بيد وغيرها، . ١مس الصحف
تا)في(د) :اابعلأقة».
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٨٦
٠وتخطيه،
بالبيتؤ صلاه ،إي أل افه أباح فيه الكلأمء ،رواه الثافعي في هسندألا• ،
رباب اضل)
ء .م
بفم المن :الاغتسال؛ أي :استعمال الماء في جمح بدنه علئ وجه تعريف الغسل
اصطلاحا
مخصوص.
٠م ن مخرجه،
( ٠دفئا بالية)،
( 0لا) إذ حرج(بدلنهما مذ غير نائم)؛ ونحوأ ،فلوحرج مذ ما لا يوجب الغسل
من-ضوجالنيت
يقظاذ لغير ذلك —كثزد؛ وتحوه — من غير شهوة! لم يجب بؤ ا' لن-ضجبمون
الدفق واللذة ولم
يم نائما
أومأ أحمد ق الم ني إلى وقفه ،ووؤج الوقف المسائي ق سننه ،والزار ق مسنده
والدارقطي ق العلل (سه ) ٣٠٤وسخ الإسلام ابن تيمية ق مجمؤع
الفتاوئ (اآ ) ٢٧٤ /وقال؛ (وأهل المعرفة بالحدث لا يصميحونه إلا موقوها
ويجعلونه من كلام ابن عباس ،ولا شتون رفعه).
وصححه مرفوعا ابن السكن ،وابن حزيمة ( ،) ٢٧٣٩وابن حبان ( ،) ٣٨٣٦وحسنه ابن
فيالأربعونالخالات( ٤٢عن١لإرواء .) ١٥٥/١
الروض ص بمرح زاد اسقنع هأ(ةةءؤصت) = ٨٨
( ٠تغييب حئفة أصاليه) أو قدوها إ 0فقوت ~ iJ o\j؛ ينزل،—، ْطي
( ٠في فرج أصلي ،ملأ كاف أؤ - ،)١^٥ؤإف ل;؛ يجد حرارة.-
0قاف أولج الخش المشكل حشفته في فرج أصلي ولم ينزل،
0أزأولجمحضذكنةفيولض:
■ ف لا عو ش واجها آلا أفيزل.
0و لا غسل إدا مس الختاذ الختال من غير إيلاج،
٠و لا يإيلاج بعض الحشفة.
(ولن) كال الفرج _(:بهيمة ،أوميت) ،أونائم ،أومجنون ،أوصغير
وشرطه
(ومن لرمه الغل) لشيء مما تقدم: ما بحرم على من
لز،٠هاممسل؛
( ٠حرم عليه):
0ا لصلأ،0 .١الصلاة
يقصده— كالب ملة ،والحمدلإ؛ وله! قول ما وافى قراثا —إن ماستثنىض
تحريم قراءة
ونحوهما؛ كالذكر. القرآن عدض
لر٠هاسLل
وله:
■ 0مأأءحه،
(؛)اظر :الإقاع(؛/ها■).
( )٢؛نظر :سّائل الكوسج(آ ،) ٧٣٩ /س،ائل ابن ض (؛.) ٦٩ /
اثروص الربع بشرح زاد الستقنع ®؟|قءؤهق) ٩٢
ربغيردصوي؛
0فإل توصأ؛ حاو له اللت فيه.
ا ويمنع منه :مجنون ،وس^كران ،ومن عليه نجاسه صدئ. ٠سي٠دعسامث
ث ا لسجي،
من يستحب ^
س لهاشو؛مأبيهميرة. ^
ا.منغسلسا
بدلك ،رواه أحمد وغيئهُا.،
.٢منأفاق من
(أوأفامح ،من جنون أوإغماء بلاحلم)؛ أي؛ إنزال؛(ثن لة الئل)؛ حنون أو إغه-اء بلا
إنزاو
٠الذ ررالمئ .اغتل من الإغماء)) ،متفق ج م
( )١أخرجه ابن أبي ثسة(م ،) ٢٦٩والزار ل مدْ( ،) ٧٩٩٢والمهقي(ا) ٣٠٢ /
موقويا عاى أبي هريرة .كما ذكره المصس .وروي مرفوعا أحرجه أحمد
(لإ ،) ٢٧٢ /ورجمح أحمد وقفه فيما نقله عنه ابن عبد الهادي ق تنقيح التحقيق
وأبو حاتم (انقلر :العلل لابمه (أ/حاّآ)،وكدا الخاري ي اكاؤيخ \شم(\ا
سْمها)،وامح
( )٢أحرجه أحمد ( ،)٢ ٥ ١ /1والبخاري ( ،) ٦٨٧وم لم ( ) ٤١٨من حديث عائشة ها.
٩٣ ومحغبم؛قتء باباشل
٠و الجنود في ط بل أش.
وتايى ذه الاغمسال المعستحبه فى الواثب ما دبمستح|س1ا له.
شا،،ولأاصلآوضوأ ،لعذر. بدل اتغسل السنون
( ٠ثم يم) ،وهي هنا كوصوءأى :تجب مع الدكر ،ونشل مع آ.اتتسهايم
ال هو•
• ( ويغل يديه ثلايا) كما ي الوصوء ،وهوهناآكد؛ لرفع الحدث م.غسل اليدين
ثلأتا
عنهما ون.لك.
٠ر ديحمحَ)آ الماء رعش رأبؤثلايا تردلأُصآ؛ أي؛ يروي قي كل ص؛ ^يأءثياااءعلى
رأسه تلانا
فغاثز بين اللفغلين (لحاجة ر ، ١ل رز)• أروتتئم للكل لحاجة ،ولتا يس لة وصوء،
••• لعذر) ،وهو الموافق لما ق المنتهئ والإءناع وغيرهما ،أما يقية نسخ الروض
المعتمدة وغيرها التي بين أيدينا فعلمي حلاقها ،وقد قال البهوق ق حاشية المنتهئ
[ ] ٩ ٤ / ١؛ (ولعل مغايرته بينهما للتفنن) ،فتفلهر أن ترك البهوق لها ق الروض مقصود؛
حللتا للاحتصار [وانفلر! حاشية الحلوق عاى المنتهمي ا .] ١٣٥ /
ق (صر؛ا،)٥ ( )٢أي عندقولهت رروتجب التسمية في الوصوءهع
ر'آ)في(ز)ت أريرويه؛؛•
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ه-جيءؤم، ٩٤
أصول شعرو؛
0ل حدث عائئة ه :ررلكذ رّول افه ه إذا اغتل من الجناة
غل يديه ثلايا ،وتوصآ وضوءه للصلاة ،ثم يخلل ثعزه بيديه
حى إدا فلن أية قد روئ بشرئه أقاص الماء عليه ثلاث ،مرات،
م مهل ي ائر حد ، ١٠٥متفق عليه ٠
(ويعم بدئه غلا) —فلا يجزئ المح— (ثلامحا) ،حش ما يفلهر .٧تاJميماسن
بالغسل
مذ فرج امرأة عند قعود لحاجة ،وباؤلى ثعر ،وتنقضه لحيض
ونفاسرلإ•،
(ويدمحه)؛ أي؛ يدلق ،بيئة بيديه؛ ليتيمذ وصول الماء إش مغابنه ح .الدلك
وحمح بدنه.
ويتفقد! تفقد مغابن البدن
ه و بيذإلتتلأ،
ومحاحنيالإبغ•
قاو يس '.ارويحرك خاتمة؛ لميس وصوو الماء)).
(و) الغل(المجزئ)؛ أي :الخافي: الغسل
اتجزئ:
( ٠ويعم بدئه بالغسل مرُُْا)،؛ أي؛ يغسل ظام جميع بليه ،وما في . ٣تعميم ظاهر
البدن بالغسل مرة
حكبي،سمضسمرإ
0ك الم ،والأنف،
0و البشرة التحئ تحت الشعور ولوكثيفه،
وستحب!
0كل فر أم
0و حائض،
ُ
٠و الند :رطو وثلث عراقي ،ورطل وأوقيتان وشنا أوقية مصري، مقدارالد
٠و الإسباغ• تعميم العضو بالماء؛ بحيث يجرى عله ولا يكو0
محا.
٠ا لحدسن)،
٠أ و الحدث وأمحللى،
• أ والصلاة؛ ونحوها ،مما يحتاج لوصوء وغل!
0ر أجزأ) عن الحدسن.
٠و لم يلزمة ترتيب ولا موالاه.
(ونس لجنم ،)،ولوأش ،وحائض ،ونفثاء انقطع دمهما! م4ايسنممجنبت
. ٢الؤضوء عند
( ٠والوضوء!
ارادة؛
ا ه ذا لنقل حدمث ،عمار بن ياسر ه ،أحرجه أحمل( .؛ ،) ٣٢ ٠ /وأبو داود ( ،) ٢٢٥
والترمذي( .) ٦١٣
(حسن صحيح) ،وحسنه البغوي ق شرح السنة ( ،) ٣٥ /Yوأعله قال
بالانقطاع أبو داود ،والدارقطني (انفلر؛ سؤالان الرقاق ،)٢ ٩والمتذري ل مختصر
مننأبي داود(!.) ٩٣ /
وحاء ذكر(الأكل) من حديث عائشة ه ،انظره ق الاق بعده.
=== =^^_= ٩٨الروض ا1ربع بشرح زاد الستقنع ®بمههمحمحف)
وهوجب غل فرجه وتوصأ وصوءه للصلاة )ا ،متفق عليهر.،١
٠وممره تركة لوم فقط.
( ٠و)أى يس أيما غسل فرجه ووصووه( :لمعاودةرّآ ،وطء)؛ ج .معاودة الؤْلء
وكره الإمام أحمدت بناء الحمام ،وبيعه ،وإجاردهُ ،،وقاو في من بش أحلكم الحمام
(باب الخمم)
وهو مذ خصائص هده الأمة ،لم يجعله الله طهووا لغيرها؛ توسعه
عليها ،ؤإحاثا إليها .فقاو؛ ؤ ضإميث١ئب ١ه [الماء:مآ؛تا الأيه.
(وهو)؛ أي؛ التيمم (يدل ،طهارة الماء) لكل ما يفعل -نا عند العجز التيمم بدل طهارة
ايء
عنه شرعا؛
٠أ حدهنا :يخون الوقت ،وقي .ذكزة بقوله( :إدا يحل وقت: . ١دخول الوقت
فريضة)،
( 0وعدم الماء)! حفزا كاف أو محقرا ،قصيرا كاف أو طويلا، أ.سم ائاء
( 0أو) حاف ;(-طيه :صرر بدنه ،أو) صرر (رفيقه ،أو) صرر ه .خوف الضرر
٠ش راء ماة وحل ودلو ،بثمن ٌئل أوزائد يسيرا؛ فاصل عى حاجته،
٠و استعاره الحبل والدلو،
٠و قبوق الماء; قرصا ،وهبه،
٠و قول ثمنه قرصا; إدا كاف له وفاء.
ويجب بذله لعطشال ،ولو نجتا.
(ومن وجد ماة كفي بعص كلهر؛) من حديث ،أم أز أصم( :تتم حمحامزوجدماء
يكفي بعض ضره
يعد استعماله) ،ولا يتيمم قبله.
٠و لوكال عش بدنه نجاسة ،وهو محدث :غل النجاسة ،وتتم
للحديث ،بعد غلها.
٠وكذللئا;ركانماالجاسةفىثوه.
ْلهارةمنبهجمحت
(ويجب) عش مذ عدم اّء إدا يحل وقت الصلاة( :طلب الماء; حكم طلب ائاء لن
سمه ،ومواضع
٠في رحله)؛ بأل بمس مذ رحلهر ،١ما يمكن أف يكوف فته• ط^اه
( ٠و) فى(قربه)؛ بان ينفلر وراءه وأمامه ،وعن يمي؛ه وعن شماله؛
فان رأئ ما يشك معه فى الماء :قصده فاستبمرأم
٠و طللا مذ رمقه•
مه ١٧ :بمح ،ما لمر تحص عدم 0
( ٠و) ؛لزئه أيقا طائه(بدلالة) ثقة: بط تقوم طلب
الاءانذلعل؛ه
0إ دا كاذ قريتا عريا،
0و لذ يخف ،قويت ،وقت —ولو المختار— ،أو رفقة ،أو عش
نفسه ،أو مال.
ولايمحم:
٠ل خوف ،فولت ،جنازة،
٠وللمبمخالش.J
٠ث م إذ نتمم وصش؛ لم بمد إذ عجر عذ رئة-
(فائ)كائقا<اشسم: ذكم الناسي
والجاهل قدرثه
عدس
( ٠نسى قدريه عليه)،
ت(J)١د،ز)ت رري٠كنها؛.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع
وكدا:
٠ل ونوئأحدها،
٠أ و نوئ شممه الحديين•
0و لا كفي أحدسا ص الآِ.
(أو) نوئ يتيممه(نجاسة على بدنه؛ حكم من نوى
بتيبمهه نجاسم م،
سمم
٠ت ضرم إزالتها،
٠أن
( ٠أوحاف بردا) ولز حضزا مع عدم ما يخن به الماء،
0ب عد تخفيفها ما أمكي وحونا؛
٠أ حزأه التيمم لها؛ نعموم ارجممن ،يرر ا لا رقى مجدا
(أو حبس في ممر) Ui؛ يصل للماء ،أو حبش عنه الء(فتيمم):
أحزأة.
(أوعدم اّء والتراب)،؛ .ءكممنسماأاء
واماباف،قد
كنى حبس بمحل لا ماء به ولا ترابح، اكلهودين)ت
ا ) ١أحرجه أحمد(م ،)٣ ٠ ٤والبخاري( ،) ٣٣٥وم لم( ) ٥٢١عن حديث جابر بن
عبد اض ده.
١٠٥ ومحبمقعء ^بالتيئم
(صر) الفرص فقط عش ص ،حاله، ا.وص1ياكرض
(ولم يعد)؛ لأثه أش بما أمز به؛ فخرج من عهدته. . ٢ليس طيه إعادة
■ و لا عر نا يجزئ و التشهدين•
وتبهلل صلاته بحل،ث؛ ونحو؛ فيها. ؛.تبطلذت4
بسث ^ ٥٣فيها
ونحوها ٠
( ٠طهوي)؛ فلا يجور برانم ،تيم به؛ لزواو'لهوريه باسمماك. أا.ان يكون طهينا
افي(ز);ءنحت)ا.
١٠صيصس— الروض الربع بشرح زاد الستقنع و-رءةءوئق)
ويعم أيما iأل يكول مباحا؛ فلا يصح برالت ،مغمبموت. .٣أن يكون
وأل كول! غيز محرق؛ فلا يصح بما دى مذ حزف،؛ ونحوه. .٤ألأ_يكون محترفا
^تمأؤمبمطر وأف يكول (لة غبار)؛ لقوله تعالى• .٥أن يكون له غبار
. ١مسح الوجه
*رمح وجهؤ)؛
0س وئ!
٠أل ايتيملُ)،سمةأنٍلواف،أنغيرصا،
٠ر مزحدب أوغيره) كنجامحة عش بدنه؛ فينوى امنباحة الصلاة!
من الجنابة والحديث— ،إل كائا أو أحدهما— ،أو عذ غل بعض
بدنه الجريح أو نحوه؛
0أل يها طهارة ضرورة؛ فلم ترفع الحالدث،؛ فلا بد من التعيين؛
تقويه لضعفه.
(وإذ نواة)؛ أي :وئ استباحه فرض :رصنى كل وقته فروصا ج-إنذوىاثاحم
ً مرض
ونوافل).
فمن نوئ شينا:
0ا ستباحه،
0و مثلة،
0و دوئه:
( ٠بخرؤج الوقت) أويحويه ،ولوكال التيمم لغير صلاة، • ١خروج اثوقت أو
دخوله
0نا لإمح
٠فى صلاة جمعة،
المدن. ■ أل ن البدو
0وإ 0كال لحيض أو نفاس! لم يبطل بحديث ،غيرهما.
( ٠و) يبهلل التيمم أيصا! ب(وجود الماء) المقدور عش استعماله •٤نوال سح
التيمم بوجود اهء
باد صرر ،إل كال تيم لعدمه ،ؤإلأ منوال ميح مذ مرض؛ لعالمه ونوال العذر
تغيره
ونحوة،
•(لراجي الماء)،
٠أ والعال ،وجوده،
٠و لخن اّتوئ عنده الأمران:
، ١ما بيثة وبص آحر ه ر أدلى آ؛ لقول علي لهً في الجنب • ١
الوقت،؛ فان وحد الما; ،ؤإلأيم»رى.
(وصفته)؛ أي :كيفيه التيثم: صمم التي٠مت
( ٠ويضرب ،التراب بيديه مفرحص الأصبماع)؛ ليمل التراب \رإ ما .٣ضرب اليدين
(ا)في(ز) :راأىذأئ».
( )٢أحرجه ابن ر ب (أ ،)١ ٠ ٦ /وض التزر ي الأوط ( ،) ١٨١ /Tوال،ارقطنى
( ،) ٧٢ ٠وايهقي (\ ) yrr /عن الحارث الأعور ص علي ،.وقال( :الحارث
الأءورلأنمإبه).
( )٣أي محي قوله :ا(ونمزط الثه :كا شم له)) .)١ ٠ U_) j
( ) ٤أي عند قوله! لرووج،سا التسمية في الوصوء مع الدكر)؛ ل (صن .) ٥١
١١١ وققمح® _ )٠٠^١
بينها ،بعد ننع نحوخاي '.صربه واحدة.
0و لن كاف التراب ناعما؛ فوصع يديه عليه وعلى حما• أجزأه.
( ٠يمح وجهة بياطنها)؛ أي! باطن أصابعه( ،و) يمح (كمه . ٤مسح
والكفين
براحتته) اسحباثا؛
تا)و(ز) :ارأىضب>؛ ■
الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ١١صًسصصء
غيرالأرض؛
( ٠إحداها)؛ أي؛ احدئ الغسلأت "والأولىأوش~(بتراُب) طهور، .١إذا كانت
ًظبوخنزير
٠ولا ريح،
• ولا دلك) ،ولوأمقل حم ،أو حذاء ،أو ذيل امرأة،
ي
( ٠غير الحمرة)؛ إدا انقلسئ) بنفسها حلا ،أوبنقل لا لنمي .تخليل، ذكم الحمرة إذا
استحالت حلا
غليانه؛ خ لا-ض•
ؤيمغ غير خلال من إم اك الحمرة لتخلل.
(أوتتجنى؛ تطهيراك،هن
.أزءجينٌ،
:ا)في(د) :ررصار».
— ١١٧ ن^أجيعجوء باب إزالم النجاسب الحكميم
«أنبمٌتثزبالجاش
•أنّكينتجها:
ه ( pيطهرآ؛ لأثئ لا نجحس وصول الما؛!^!)^ ،١جميع أجزي •
ؤإل كال الدهن جامدا ،وونمى فيه نجاسة! ألقيت وما حوثها، ب.إذاكانجاسا
وابفيطا<.
٠فان اختلط ^ ينفبط! حزم.
(وإل حفئ موصع نجامة) فى 1بدن ،أو ثوب ،أو بقعة صيقة ،وأراد حكم ما إذاخفي
ً ٠ موضع اثنجا
الصلاة؛ (غل) وجوبا رحى يجزم بزواله^؛ أي؛ زوال النجس؛ لأيه وأراد الصلاة
مثن فلا يزوو إلا بيقين الهلهارة.
٠فإل لم يعلم جهتها مى الثويت،؛ غسله كله.
٠ؤإل علمها فى أحد كميه ولأ يعرفه! غسلهما ّ
0ؤ يصر في فضاء واسع حيث شاء بلا تحز.
(ويطهز بول) ،وفيء (غلام لزيأكل الطعام) لشهوة؛ (ينفحه)؛ أي؛ تْلهيربولالغلأم:
غمره بالماء ،ولأ يحتاج لمرس وعمر. الطعامممهوة
٠فإل أكل الهلعام؛ عجل؛ كغائطه ،وكبول الأش ،والخش؛ فيغل ب .إنأكلالطعام
ك اف النجام ايت.،
٠غ يزلحاجةمخلاة.
و )بأ(\ي\-وبيس-هم'سر ض
(والحمارالأهئ ،والبغلمنة)؛ أي :مذ الحمارالأهلي ،لاالوحشي؛
^ )١أحرجه أحمد (آُ ) ١٢٥ /واللفظ له ،وملم ( ) ٢٨٨من حديث عائشة ه ،ولم
يخرجه البخاري ،ولكنه بوب به فقال؛ (باب غسل المني وفركه ،)..وأحرجه ( ) ٢٢٩
من حديث عائشة.و بلفظ الغل وحب.
—— ١٢١ وسء باب إزاuتاصاطالخب
رنحة)
رباب اليم)
أصلة; ال يلأف ،مى قولهم! حاص الوادي ،إدا ساو.
٨جسممارمفيأوقاتخمي المبض شرعا
٠فإل رأت دئا لدون ذلك ،فليس بحيض؛ لأية لم شت ،في الوجود،
٠و يعدها إل صلح :فحيض؛ قال الثافعتي; ١رأست ،جده لها إحدئ
وءشرينرا،طالى.
(ولا) حيص(يعد حمص) سه؛ لقول عائشة.؛ ارإدا يلخت ،المرأة أكثرأ،ساتح؛عس
(أ)في(ز) :راءشرون».
( )٢نقله ق :المن اوكبير للبّهش( ) ٣١ ٩ ;١باسنادْ إلئ الإمام الئافص.
( )٣ذمْ الإuم مالك ،بلاغا(انفلر :الجامع لمهائل الدونة للصقاي ا ،) ٣٧٥ /وذكرْ
أحمد ق م ائل إسحاق الكوسج(_ )٨ ٠ Uوأشارإلى صعقه.
(؛)انفلر:ثرحالمثهن ،لأينالجار(ا'/مآ؛).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء-جيءؤه) !١٢
(وأكثره)؛ أي! أكثئ الحيض! (حمسة عشن) يوما بلياليها؛ لقوو أكثرْدة الحيض
علق ه أل امرأه حاءئة ،ومحي ؤللمها زوجها فزعمق أنها حاصسئ ،فى شهر
ثلاث ،حيض؛ فقاق علي لشريح :محل فيها• فقال شريحرّآ :،إف جاءث ببينه
( )١قال الحافقل ابن حجر ل التلخيص الحبير ر( :) ٤٧٢ / Yكأنه يشير إلئ ما ذكره الثخاري
تعليما عن علي ،وثريح أنهما جوزا ئلاثؤ حيض ل شهر) ،وسيأو.
( )٢نقله في) ' الميع ،ليرها ن ابن مفلح ((- ) aw/هذا اللفظ عن عطاء ،وأحرجه
ضر))، الدارقش( ) ٧٩٨والهقي(ا/ا\معنصلاء ^سمه :ارأكر
وأخرج الدارممي ( ) ٨٠ ٢والمهقي (\ ) ٣٢٢ /عن شريك القاضي أنه قال :ررعندنا
امرأة تحيفر خمس عشرة من الشهر حيصا سسقيما صحيحا®.
هاصالمقطفي(الأصل)واكى بدأفيص . ١١٧
١٢٥ (ثةقجبمةة>ت® باب الحيض
محي يقئانة أهلهإا مثن يرحى دينه وأمانثه فشهدت بذلك ،وإلا فهي كاذبة؛
فقال علي• قالوذ؛ أي! جيد ياJروميةر.،١
(ولا حد لأم)،؛ أي؛ أم الطهر بيى الحيضين؛ لأيه قد وجد نس أكثراتطهربين
الحيضتثأن
ثممهاحثسغإا. صابهداسمهرمن
الحيض
(ويحزم وطنها ق الفرج) ،إلا لنن به ث بق بشرطه ،قان اطه تعالئ: تمريموْلء
الحائض
ياةفيآلهطلهلامة:آآأ]ّ
( ٠فال فعل) :بأل أولج قيل انقهلاعه من يجامع مثله ،حشفتة :قفارة وهدء
الحائض
ا أ خرحه البخاري ق صحبحه معلما (باب؛ إذا حاصى ق شهر ثلاث حيض ،وما
يصدق الماء ق الحيض والحمل ،فيما يمكن من الحيض) ،وأحرجه ابن ألي شيبة
(ه ،) ٣١١ /وسعيد ين متصور ق سننه ( ،) ١٣١٠والدارمي ( ،) ٨٨٣والييهقي
( )٤ ١ ٨ /Uمن حديث الثمي عن علي وتريح ■
وأما احتجاج أحمل يه فا نظرت م ائل صالح ( .) ١١٣١
=========== الروض الربع بشرح زاد الستقنع ■١٢٦
(و) يجور أف (يتمتع منها)؛ أي :من الحائض(،بما دوثه)؛ أي: ذكمالأسضتاع
بالحائض بما دون
يوف الفرج، ادذرج
مرفوعا أحمد ق مسائل أيي داود ( ،) ١٧٧وابن القطان ،وابن دقيق العيد ،وأين حجر
^إفيبلبضننيداود(ا/اهأ).
وأعله ضعف إسناد 0واصتلرابه الشافعي فيما حكاه عنه البيهقى ( ،)٣ ١ ٩ / ١وأحمد ق
^^ممة/ب1؛ا)،وابناسرفيالآوسل(\،/؛م. رواية(ائلر:
وريح وقفه أحمر ق السند (ا ،) ٢٣٠ /وابن كثير ق ضيرْ (| ) YYY'-YYY:S^J
وقال ت(وهو الصحح عن كثير من أئمة الحدث).
وقول أبي داولت(هكدا الرواية الصحيحة) هو ق سننه عقب الحديث ،وهي ،لبيان اللفظ
الصحيح مما ورد.
١٢٧ وأتءيةقا<® بابادعيض
٠مى القلة ،واللمس ،والوط؛ دول الفرج؛
ه ألف المحيص اسم لمكان الحيض ،مال ابن عباس .ت
ررفاعتزلوا نكاخ فروجهن>،لا.،
ا ويى مم فرجها عند ما ثرة غيره . س،ر
ؤإداأرادوءل1ها؛فادعث،حيقاممآكنا• jj :
(وإدا انقطم الدم)؛ أي :دم الحيض أو التماس(،ولن تغتل :لن سم ما يباح بعد انقطاع
الدم وقبل الاغتسال
غيث .)^^ ٣١
٠فإل ^ ،^ ٠٥ ،الماء :تيتمث ،،وحل وؤلوها.
٠وتمثل الملمة الممتنعة قهرا ،ولا سه هنا؛ LSGLفرة؛ للعير،
ه و لاتصربه•
٠وينوئ ص مجنولإ غسلث،؛ كميي.،
(والميتدأه)~ :أي ثي زمن يمكن أل يكرف حيقا -وهن ت الي رأت التأةاصطلأخا
اك؛ ،ولن؛ ذكن حاصث.،
( ٠تجلن)؛ أي• تيع الصلاة والصيام؛ ونحوهما ،بمجرد رويته حكمائبتدأةت
. ١تدع الصلاة يوما
—ولوأحمز ،أو صفرة ،أو كدره— (أقثه)؛ أي :أقل الحيض يوما وسن
وليله،
ضْ(ممآص،واينرغتم(أ/ا»؛)،ومح(ا/ه.م.
الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ر،آرعءؤئيخ، ١٢٨
( ٠وتمر)وتصوم، م.تصليوتصوم
ولأتوط
٠و لا توطأ.
( ٠فان )^٥٥١دمها(لأم؛)؛ أي :أم الحيض حمه عشن يوما ل .تم تغتسل ض،
اذصاع 4أثا
٠ؤإن ارتفع حيصها ولم يعد ،أو أيّثإ قبل التاكراو :لم
تقض.
(وإذ عبز)؛ أي :جاور الدم (أكئزه)؛ أي :أكثز الحيض( :ف) هن ب-إنجاوزدمها
أكثرالحيض فهي
(متحاصة)؟ والامتحاصة :سيلان الدم في غير وقته ،مى العرق العاذل، مستحاضم
( 0وإذ علب} المستحاصه (عدده)؛ أي؛ عدد أيام حضها، ؛ .إنلم يكن
تهاتمييرصالح
(ونست ،موصعه مذ الشهر ~ولن) كاذ موصعه مذ الشهر وكانتا عا1ما بعدد
حيضها وظسياِاوقته
( )١أي عتر قوله :را(وإو ١٧كن دئها متميزا :جلث) عن الصلاة..ا> ق(ص^ .) ١٢
( )٢ي(ز) :ا(ع1دما» بل ،ل(رحيفهارا.
( )٣ق(الأصل ،د ،س); ((يملااّ
(٤آ هكاوا جاءت عبارة البهوق ق ها.ا الهونحع ق نسخنا المعتما.ة ،وق أكثر نح الروض
١٣١ قأهةة>أء باب الحيض
( ٠أوناحرت) عكعز الي قبلها،
( 0فما نكرن) مذ ذللث( ،ثلايا) فهؤ (حيض).
0و لا تلتفت إلى ما حرغ عن العادة قبل تكروه؛ كدم المبتدأة حكم Uحرج عن
عادتها وتغيرقيل
الخلية ألأخرئ ،وتعقبه ابن فيروز (\إ ٢ ٠٨ط .البداح) والعنمري (\إ ٢٨٢ط.
الجمان) وابن قاسم (ا ) ٣٩٤ /ي حواشيهم عش الروض ،وقد صويت العبارة ق
بعض النسخ ،وعلق عليها بالتصويب ي أخرئ ،ولعل العبارة سقيم إن حمل قوله:
ر فتراه فيآخر0أ؛ أي :ق آخر شهرها ،يعني؛ من الشهر السابق لشهر حيضها ،وهذا حقيقة
التقدم ،أما التآحر فأن ترئ ق أول شهرها ما كانت تراه عادة آخر شهرها السابق .ويؤيد
هدا التوجيه عبارة صاحب المبلع ) ٢٥١ / ١١في تفسيره للتقدم حيث قال( :مثل أن
يكون عادتها من أول الشهر ستة ،فتصير يومين من الشهر السابق ،وأربعة من الثاف وهو
الذي تحيض فيه) ،وينحوه ابن المنجئ ق الممتع (.) ٢٤٨ — ٢٤٧ / ١
,ة».
١٣٣
•قائئا؛ صل قاعدا.
٠أ وراكعا أو م احيا؛ يركع ويمجد.
(ولا توطأ) المستحا( ٧إب ُع• حوف العشت )،متة ،أو منها ،ولا ذئموط،ء
ائستحاضرا
كفاره فيه.
(وأكثؤ مدة المماس) —وهو؛ دم ترحيه الرحم للولادة وبعدها ،وهو تعريف اساس
وأكثومدته
بقية الدم الدي احتبس في مدة الحمل لأحله .وأصله لغه؛ من التممس وهز
( )١أي عند قوله؛ ارإلأ أل تراه قل ولادتها• بيومين أو ثلاثة ،مع أمارة ت فنفاسآا ق
( ،٢ل رز) بزيادة• راأ-ءا أتته قبل الأربعين فقال لا تقربيني ،ولأنه لا يأمن عود الدم ي زمن
الوطء،ا.
سرودفياص( ،) ١١٨والد١رش( ، ٨٥٣ ()٣
١٣٥ (غوأه؛جتء بابادميُض
رفإن س الدم) في الأربعين( :سوك _)؛ ى لن لإ ترة ثأ رجؤخ الدم أثناء
الأربعين
رأته فيها،
٠و لآمضيامخة؛عضأا؛.
(وهو)؛ أي :التماز( :كالحيض؛ حاكم النفاس
كالحيص
ق
٠فيما يحل) :كالأستمتاع بما دون الفرج.
( ٠و) فيما (يحرم) يه :كالوطء في الفرج ،والصوم ،والصلاة،
والطلاق بغير سؤالها عش عوض•
( ٠و) فيما(يجء_ )،به :كالغل ،الكفارة يا لوط■؛ فيه.
( ٠و) فيما(يمط) به :كوجوب ،الصلاة؛ فلاتقضيها.
) ٨٥ ٥من حديث الحسن الصري عن عثمان بن أيي العاص موقومحا أنه لكن يمول
لن ايه! (لا تشوفن ي دون الأربعين).
وأخرجه الدارقطنى ( ) ٨٥ ٤مرفوعا وأعله بالوقف.
واحتج به أحمد ق م ائل صالح ( ،) ١٢٦وانفلرت الشرح الكبير ( . )٤ ٧ ٥ / y
ت ) ١أي عند قوله! رل(وتقصي الحائض الصوم لا الصلاة)؛ إجماعاا ،ق (صء .) ١٢
= = ١٣٦صس==ص الروض الربع بشرح زاد الستقنع (مؤصي)
( 0غير العدة)؛ فإل المفارقه فى الحياة تعتد بالحيض دول ما يخالف النفاس
فيمالحمر،ض
التماس. أحكام
*أنشربرا،دواة•
0ل م تقض •
;ا)في(د،ز) :رربثرب».
١٣٧ (إهغص كتاب الصلاة
(كتاب اضلأة)
في اللغة :الدعاء؛ قال اليه تعاش f :هإلإه :؛ [ ،اكوة':آ• ،]١أي :ايغ _I؛^،
م
.ص ء. ٌ. ء_
وقي !٤^٠^١أقوال وأفعال مخصوصة ،مفتتحة التكبير ،مختتمأ الصلاة شرعا
بال لم.
سئتش صلاة؛ لاشتمايخا عش الدعاع. سكسميم
الصلاة
(تجب) الخس نح ،كل ،يوم ولتلإ رعش ،كل،؛ من تصر يع
الصلاة
٠م لم،
٠م كلم)،؛ أي :بالغ عاقل،
•ذكرأز أنر أن حشً ،
<.أزعدأزممل.
( 0إي حائصا ونفساء) فلا تجبا عليهما.
(ويقضي من زاو عقلة: ذكممن فاتته
الصلأةلروالعقد4
٠ب نوم،
الروض الربع بشرح زاد السقنع ==٨٣١
٠أوإغماء،
•أنئتم)ضةاأزكرئا،
( ٠أونحوج)؛ كشري ،دواء؛
0ل حديث :ررمن نام عذ صلاة أو نستها؛ فلصلها ! ١٥ذكزها))،
رواةمساوأرا؛،
0و عشق علئ عتاو ه ثلاثا ،م أفاى وتوصا ،وقض تلك
الئلأثر.،٢
(ولا تصم) الصلاه(مذ• مجنون) وغير مميز؛ لأيه لا يعقل النثه. أسلأتصحسه
ً َ ً د الصلاة
أبيه ،عى جده فؤي ،يرفعة؛ ررمروا أ؛ناء'كم بالصلاة وهم أبناء سع __،
واصرثوهم عليها لعشر ،وفرقو؛ بينهم في المضاجع" ،رواةأحمد وءيرُْا؛•
؛ ) ١أخرجه أحمد ( ،) ١٨٠ /yوأبو داود( .) ٤٩٥
حئنه النووي ق حلاصة الأحكام ر .)٢ ٥ ٢ / ١
الروض الربع بشرح زاد الستقنع رء-وقءؤصق) ً==^= ١٤٠ =
(فإذ بلم فى أسائها)؛ يأل تمثا مده بلوغه وهوفى الصلاة( ،أوبعدها حكم من بلغ أساء
- الصلاة
في وقتها! أعاد)؛ أي! لنمه إعاديها؛ لأيها نافلة في حممه؛ فلم تجزد 4عن
الفريضة.
وله شاهد من حديث عبد الملك ين الربيع بن سهرة بن معبد الجهي عن أبته عن
حد© ينحو0؛ أحرجه أبو داود ( ) ٤٩٤والترمذي ( ) ٤٠٧وصححه ،وكدا ابن خزيمة
( ،) ١٠ ٠٢والحاكم ( )٢ ٠ ١ ;١وئل; (علئ شرط الشيخين).
قال ابن معين (انفلرت الجرح والتعديل ه ) ٣٥ ٠ /عن أحاديث عبد الملك عن أبيه عن
حده ت (صعافط) .وقال العقيلي ق الفّعفاء (ه) ٢٣٥ /؛ (والرواية ق هدا الباب ،فيها لين).
ومحِءيةجء® كتاب الصلاة
(وس جحد وجوبهات كفر) ،إذا لكل ممذ لا يجهله ،ؤإل فعلها؛ لأئه وجوبا اتصلأة
0و ليبمإمْ؛لألُسذوث؛
■ ذ إلأ<:كفن.
(وكدا: ذنمتاركاسلأْ
تهاويا
( )١أخرجه الخرائطي ق عكارم الأخلاق ( ،) ١٧١وتمام ق فوائده (ترتيبه ،) ٣٢ ٥ /Y
والنهاب ق مسنده(ا/هها— ) ١٥٦من حديث ،أنس بن مالك ه.
صعقه العقيلي ق الضعفاء ( ،) ٥٩٦ /Tوحثنه الضياء ق المختارة (أ٤ ١ ٠/
حما/ها).
وأخرجه عبد الرزاق ( ،) ٣٦٢ !٣وابن أبي شيبة(٤أ ،) ٩٢ /وسمد بن متصور ق
نف يره( ،) ٩٧واممراق ق المحجم الكبير(و ) ١٤١ /عن ابن م عود ه موقوئا.
( )٢انفلرت رسالة الصلاة التي رواها ابن أبي يعاى ق الهلبقات (.)٤ ٤ ٦ /Y
^^= = ١٤٢صد=^ً=^ الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®آ(ةقءؤمغ
ا قاف لم ييخ لفعلهات لم يحكم بكفره؛ لاحتماو أثه تركها
لعدو يعتقد سقوطها لمثله.
(ولا يقتل حئي سنتاب ثلايا فيهفاآ؛ أي• فلما إدا جحد وجوبها، من شروط قتر
ُ ْ ٍ ُ ْ ٍ ِ ِ تاركاسلأةتهاوئا
وقلما إذا تركها ماوئا؛ فإن تابا ،ؤإلأ صربت عنقهما. أوجحمحدا
والجمعة! كغيرها.
ويسغي؛ الإثاعه عن تاركها بأزبجا؛ حش بمش ،ولا يمح •،اللام _< ،مع تارك
عليه ،ولا إجابة دعوته ،قاله الشيح تقي الدينل . ٢١
ويقمر مرس،اّما يالتتجلاه ١
ولايكفربارك غيرهامذزكاة وصوم وحم تباوئاوبخلا. حكم ترك ض
ً َ اسلأةمنانمادات
(_ الأذان)
مخصوص.
(والإئائة):
٠في الأصل :مصدرأقام.
،jj ٠ص■' إعلام بالقيام إلئ الصلاة؛ بذكر مخصوص. الاقامص شرعا
وفي الحديث :،ااالمؤددونى أحلول ،الناس أعنايا يوم القيامة ،)،رواه فضل الأذان
٠٢١٣
(هما فرصا كفاية)؛ لحديث :ارإدا حضزمحت الملاه؛ فليوذذ ظإ حكم الأذان
والاص
٠ا لرجال)،
( ) ١ق صحيحه ( ،) ٣٨٧وأحرجه أحمد (؛ )٩ ٥ /من حديث معاؤية بن أمحي سفيان ها.
( )٢أحرجه أحمد (م ،) ٤٣٦والبخاري ( ،) ٦٣١وملم ( ) ٦٧٤من حديث مالك بن
١٤٠ (محص باب الأذان
٠ؤإلأت زيد بقدو الحاجة؛ كل واحد في حاف ،أو دفعه واحدة
لمكان واحد.
ه ويقيم أحد،١^٥
٠و إلس-احوا؛أقرغ.
وتصح الملام بدؤنهما ،لكن ممره.
(وتحرم أجريهما)؛ أي؛ يحرم أحد الأجرة عش الأذان والإقامة؛
لأنهةامثةٌلفاجهئا.
( ٠لأآ أحذ (ورق من نت ،الماو) من ماو الفيء( ،لعدم متطؤع)
بالأذان والإقامة؛ فلا يحرم؛ كأرزاق القصاة والغزاة.
(و) من أ( 0يكود ا يسن ث ائؤذن؛
٠ز اد قي المش وغيرة؛ رروأف يكوف حن الصوت؛ لأنه أرى ٠٢حسن الصوت
ل امعه»لأ.،
( ٠أمسا)؛ أي؛ عدلا؛ لأيه مؤتمن يرجع إليه ي الصلاة وغيرها. م-أسا
;ا)اوغنى(مآ>/ي).
الروض اّ بمرح زاد السنع ء؟ةقءقهق) ١٤٦
(وهو)؛ أي؛ الأذان المختار؛ (حس عشزه حمله)؛ لأثه أذان عددغملالأذان
ئس<بثس بلأو .، ١٣.من غير ترجح الشهادسن؛ فإذ رجعهما؛ ذلأَبأس•
الأذان:
٠وأن يكوف قاءتا(علئ عؤ)؛ كالمازة؛ لأنه أبلغ في الإعلام. .٣أن يكون قائما
على علو
٠وأفيكوذ(»أطهت0مىالحا،ثالأصغروالأير. .٤أزيكوزسطهوا
من الحدثين
0و:كرة؛
( )١أحرجه أبو داود( ،) ٥ ٩ ٠وابن ماجه( ) ٧٢ ٦من يريق حين بن عيي عن الحكم بن
أبان عن عاكرمة عن ابن عباس به ،قال البخاري ق حسين وحديثه ^ا( :حديثه منم)
(انفلر:مد,باصالأ.) ٤٦٣ /
( )٢ق(د ،ز) :اافقرءة>ا.
( )٣أحرجه أحمد (؛ ) ٤٢ /من حديث عبداطه بن نيئ بن ءباّ ربه ه بتمامه ،والترمذي
مختمرا( ) ١٨٩وقال :رحديث عبل.اممه بن زيد حن صحح) ،وصححه ابن حزيمة
(م1م)،وابنحثان(هلأأا).
١٤٧ ووقبمة|)ءء باب الأذان
٠أ ذاق جف،
٠ؤ إقانةمحدث.
(قائلا بعدهما)؛ أي :ين أف يقول يعد الحيعاقين (في أذان . ١١يقول(الصلاة
خيرمنالنوم).ق
النوم مرسن)؛ المجسح) —ولن أدل قبل الفجر—( :الصلاة صلاة الفجر
(وهي)؛ أي! الإقامة! (إحدئ عشرة) حمله ،بلا تثنية ،ونباح عدد جمل الإقامم
ما يستحب ث أداء
الإص:
تثنيتها .
٠و احد،
٠ذ كر،
•(ةدئا)؛أي;ئوىبه،
( ٠أو) لكل(ملحويا) لحنا لا يحيل المعش؛
0ويكرهان،
(ولا يجزئ) الأذان رقل الوبي)،؛ لأنهُ ثرغ للاعلأم بدخوله، حكم الأذان قيل
اتوقت
سممح،مح•
( ٠إي لفجر) فيصح (بعد نصم ،اللل)؛ لحديث؛ ررإف بلالا يوذف
بلل فكلوا واشربوا حى يوذذ ابى أم مكتومءا ،متقى
0و يستسأا لمذ أذف قبل الفجر:
تعجيلها ،قل الإقانة (يسئا)؛ لأف الأذاف شرع للاعلأم؛ فثإ -أخيئ
الإقاتة للإدراك.
(ومي جمع) بين صلاثين لعدرت أذف للأوش ،وأقام لكل منهما، أذان وإقاممامن
جمع بين الصلاتين
مواء كاف جمع تقديم أوتأجير.
(أو قصي) فرائص (فوايت :،أذى للأولى ،م أقام لكز فريصة) من أذان وإقاممامن
فضى الفائت
الممر ،والمتخر.
( 0و) ض (خزيه في الخبملة)؛ أي :أف يقول ازمع :ال
============ ١٥٢الروصسضحزاداسقنع ءآ|قؤإيخج =
حوو ولا y؛ إلا باش ،إذا قاو \و{أ 0أو الشأ :م عش
الصلاة ،حؤ عش الفلاح.
0ؤإدا قال؛ الصلاة حير مى النوم —ويمي ت التئويثا~ قاو
السامع؛ صدمت ،وبررت.
0ؤ إدا قال المقسلم؛ لأ قامت الصلاة ،قال السامع؛ أقامها اه
وأدامها.
0وكدأا {.سحل ،.لام.ودن والمهم إجابه اشسهجا؛ لحمعا ين
ثواب الأذان والإجاته.
( ٠و) يى (قولة)؛ أي؛ قول المرين ،وسامعه (بعد فراغه؛ اللهم) .٢ذكرماوردبس.
' " الأذان
أصك؛:ا اه ،والميأ باJلل ،١من رر:ا))؛ ئَلة الخليل وسيبولأى.
(رب هد؛ الأعزة) -بفتح الوال-؛ أي؛ د<ة الأذان( .التاهة)؛
اتقاْلإص ،الأكة من نقص يمملرق إليها( .والصلاة القاءثة)؛
الي سقوم ويفعل بصفاتها ّ (آت محثئ<ا الوميله)؛ منزله
فى الجك( .والفضيله ،وابعثه مقاما محمودا الدي وعيثه)؛
أي؛ الشفاعة العفلمى في موقف القيامة؛ لأثه يحمدْ فيه
الأولو Jوالآ-موو.،
(؛)في(الأصل) :رربدلأ».
،)١امماب ،تيوبم (• ) ٢٥ /١ حمن،
—==— = ١٥٣د ويغص باب الأذان
٠يم يدعو. .٣اثدعاء
ويحرم خروم! من وجبت عليه الصلاة ،بعد الأذان فى الومحت من حكمادخروجبس
ذ ١ وجبت الأذان لن
آلآدا،ا.*،همت
I علدهاسلأة
مسجد،
( )١ء1ةه ابن حزم(آ ) ٢٣٩ /عن إبرامم بن المن.ر الحراس ص صه الضحاك بن ضان
أن عمر بن الخ؛هلاب ه ،ىلكرْ.
=^=^ ١٥٦د=ً= الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءء|قءفيصت) =
( ٠الطهارة من الحدث)؛ لقي له ه ١ :لا شا ,اظه صلاه احد'كم إذا ه .اوطهارةمن
الحين
إلأسرض؛ثاكر.
(فولت الظهر) ~وهي الأولئ:- وقت صلاة الظهر
مهواو)؛أي:نماسمإئاسم ٠
٠ويتمؤ (إلئ مساواة الشيء) الفاحص (فيئه بعد قء الزواو)؛
أي• بعد الظل الدي زالت عليه الثمس.
0ا عام أف الفسل إدا طلعت ،ئزفع لم شاخص ظل تتلويل من
حاو_ ،المغرنم ،،م ما دامت ،الفص ترتفع فالظل ينقص؛
فإدا انتهت ،الشص إلئ وط الماء ~وهي حاله الاستواء—
انتهى نقصانه؛ فإدا زادأدئى زيادة؛ فهوالزوال.
0ويقهر الفلز في الصيف؛ لارتفاعها إلئ الجئ ،ويطول في
الشتاء ،ويختلف بالشهر والبليه.
•(إلا
0ى _؛ حر)؛ فستحث ،تأحيرها إلئ أل يتكسز؛ لحديث!،
®أبرئوا بالف!هرا،أا( .،ولو؛ صش وحده) ،أوببيته.
م ,ضجً)؛مح;وطمحثاخ 0
ظلمه بعده،
ا س سرا،
" أ ن لشغل،
■ أو مع أهل؛ ونحو؛.
بلا عذو؛ لأثه وقت صر ورة. ويحرم تأخيرها ب.سثلثالديل
(ويليه وقئ اسر): وقت
٠م ن طلوعه
٠فادا كثر للإحرام قبل محللؤع الثس أو غروبها! كانث ،كلها أداء،
حش ولنكا Jالتأحيئ لغير عير،
وكدا وقت الجمعة يدرك بكبيرة الإحرام ،ويأتي؛ ■،
رولأ يصر) مذ جهل الوقث ،،ولب تمآقنة مشاهدة الدلائل( ،قبل ذئماسلujلبما
الظن.قدخول
غلهة قث بدحوو وقتها ،إما! الوقت
! )١أي عند قوله :رر(وإلأ) بأذ أحرموا بها في الونت :ذ(جمئه)>ا ق(ص؛* • ) ٣٤
باب شروط اتصلأة
ذكم من صارأهلأ
(دس: لوجوب اتصلأة قيل
؛بم(ا),
بان بلغ صني ، ١
أزأّللملكفث،
أوأفايىمجنون،
\ن°هح\ن°ى\
(قيل حرؤج وقتها)؛ أي؛ وت الصلاة ،بأذ وحد ذلك قبل
الغروب مثلا —ولوبقدر تكبيرة—ت
في بدنه أومعيشة يحتاجها ،أويحضر (ويجس ،فورا) —ما لن حاكم قضاء الفوائت
وصفته
لصق* ة عيد—؛ (قفاء الفوائت ،مرتبا) ،ولوكثريت• ،
• ويس صلاتها جماعه. ذكم القضاء
جماعم
(ا)في(ز) :ااصغير>>.
(آ)في(د) :ررضرر)).
١٦٣ (ئعأجه؛|ات® باب شروط الصلاة
•أوحمامنا.
حتكممناثLفايا
ومن شك فتما عليه من الصلوات؛
عليه من الصلوات
(ومنها)؛ أي :مذ شروط الصلاة( :سم العورة) ،قاو ابن عبي .الم؛: منشروطاسلأة:
راأجمعوا عش ف اد صلاة مذ ترك ثوبه ،وهو قادر عش الأستار به،
وصل عريائا ). ٢٢١ ،
(ا)في(ز) :ر(تا-محيرها».
(آ)1ظر :الأتزلكر(\١٩٧ /
الروض ا1ربع بشرح زاد الستقنع ءآ|قءقئيخق) ١٦٤
واص: معنىاسر
والعورة!
٠ل غه! النقصان ،والشيء المقبح؛ ومنه! كلمة عوراء؛ أي؛ اتعؤرة وقِا
َ ص „
سحه.
٠و في الشؤع؛ القل والدبر ،وم ما بمشحتى منه؛ عاى ما ياق ات،دورة شرعا
تفصه.، ١١
(__ )،سرها ،حى ص نفسه ،وري حلوة ،وفي ؤللمة ،وخارج ح؛ئمسأراسمرة
وصفته
الصلاة( ،بما لا يصف بشرتها)؛ أي! لوف بثرة العورة؛ مذ بياض أو
سواد؛ لأة ^رإظ يحصل بذلك •
٠ولا نمر أذ لا يصف حجم العضو؛ لأيه لا يمكن التحزؤ عنة•
ويكفي الر بغير منسوج ،كورق وحلي .ونبات.
٠و لا يجب :يارثة ،وحصم ،وحفيرة ،وطن ،وماء كدر ،لعدم؛
لائه ل و ب ره.
ويباح كشفها! احواو يباح فيها
كثش)اأعهمرة
( )١أي عند قوله(« :وعوئة :رحل) ومن بلغ ءثزا »..ق(صء.)١ ٦
(^)ق({):لأوواا.
١٦٠ و^ه؛جت® باب شروط اسدة
٠ولزوج،
٠و سيد،
٠و زوجة،
٠وأنة.
(وعوزه:
أ■ عيرة الرجل ومن
٠رجوا ،وس ؤ حرا، بالغ عشوا ،والأمن،
والحرة الميزة
(ومعتق بعصها)، ( ٠وأمة ،وأم ولد) ،ومكاتثة،
٠و حرة ممزة ،ومراهمة:
0ا لفرحان.
(وكوالخئة)اواث(:ءوئة، ج-عورةالحرة
اتيالغش
سنلِقاضلأة
٠كل لقميص والريا؛ ،أو الإزار أو السراويل ْغ البن•
Uيكفى الرجل
( ٠ليكفي ت ستره ه الصلاة!
-خءوبج)؛أي:ءونةاسمهمص). أ_.قالسل
ب•-ق الفرض
" ر د) مأز عوؤته(ْغ) جميع(أحد عاتقيه ي الفرض)،
= ^^ ١٦٦ء=== الروض الربع بشرح زاد اسقنع <ءبموقءؤمت)
بما يصف البشرة؛ لقوله ء• ررلأ بمر الرجل قي الثوب
الواحد لسز علئ عاتقه منه شيء» ،رواه الشيخان ص أبي
هريرة ٣%
(و) سنمصل رصلأيها)؛ أي :صلاة المرأة(في: ما يستحب سرأة
أدسهءقنا1صلأة
•(ويىحس)عردا،
0وءشفيهعالخا،
:١ ^ 0
■ أ عاد.
وبمر:
يجل .غينه. ٠ع ريايا مع ثونما مغمونم،
٠و نح ،حرير ونحوة لعدم غيرة•
(ومذ وحد كفايه عوؤته؛ متنها) وجوبا ،وترك ■لمذخالأ لأف سترها الاوثى بالسترلن
(وإذ أعير متنه؛ لنمه قبولها)؛ لأيه قادر عش ستر عولج بما لا صرر
همه،
( ٠بالإيماء)؛
(وممره ى الصلاة! النيل)؛ وهو! طرح ثويت ،علئ كتمه ،ولا يرد ماJمهإناسلأةت
.١انسدل
طرقة عر ام.
^لص)؛؛ألمجذوص،ضءتيةّ . ٢اشتمال الصماء
(و) يحرم (التصؤيؤ)؛ أي :عش صووة حيوان؛ لحديث الترمذي حتكمالتصو|ور
٠فإل تغير لونه ،ولم يحصل منه شيء بعرصه عش الناوت لم يحرم؛
لعدم ال رف والخيلاء.
ضوابط حربم،
ثب1سالخريرت
( ٠؛؛ _،حرير ،و) يحرم (ما)؛ أي؛ ثوب (هوآ؛ أي؛ الحرير (أكثره .١إذا كان الخرير
أيرظهؤراث
الثوب
ظهورا) مما نسج معه،
( ٠على; الذكور) ،والحناش —يوف الساء آ.عاىاتذضوإر
والخناثى
0ل بثا بلا حاجة ،وافرائا ،واستنادا ،وتعليما ،وكتاته مهر، م.دلأحاص
(أز)لكلاسمن(طنا)سأزمش:
0ف لا يحرم؛ لعدم الفخر والخيلاء،
■ ُ خلأفالطاوت.
بعض ما حرم ض
محيحرم؛ اللباس
٠كيس مصهض،،
(ا)في(ز) :ر(موةاا.
( )٢أحرجه م لم( ،) ٢٠٦٩وأحمد( )٥ ١ / ١من حديث عمر بن الخطاب ه.
الروض اّ سرح زاد اسقنع ءبم|جقءؤئج) ١٧٤
وحياة ه،
وأزراث•
رديكرْاصمرآنيضلحمام• ما يكره تيسه
ج:
٠ا لأحمئ الخالص،
٠و المئئ سعو واحدلأى،
٠وكون ثيابه قوى نصم ،ساقه أو تحث ،كعبه ،بلا حاجة.
ه و للمرأةزإدْإمحذرلخ•
ؤئكرة:
٠ل بس الثوب الذي يصف ،البشرة للرحل والمرأة،
٠وثوب^٠^١ ،؛؛ وهو؛ مايشتهر به عندالناس ،ؤيشارإليه بالأصابع.
(ر؛ه)؛أى:سهمُطس;: سمُد,س
تجاشة)؛ —صث،لأإبمإطا~؛ ٠ م\ .ااعتن1باساط
(آ)و(،ز) :ااواحداا •
=^= ١٧٠ و^َءيمح باب شروط الصلاة
0و ضتهقارى.
٠و عدم حملها؛
0ل حديث؛ راتترهوا مى البوو؛ فال عامة عيابا القبر منه))رم،
0و قوله تعاثئ :ؤوبجايجمحره[اسم:؛].
حكم حمل اتنجاسم
(فمي حمل نجاته لا بمش عنها) -ولو بقارووة ١٧ :-تصح صلاته. .ق الصلاة
٠قإف كات معفوا عئها؛ كمن حمل مستجمنا ،أو حيوائا ءلاما!
ص ح ث ،صلاته.
(أو لاقاها)؛ أي؛ لأش نجاته لا تجش عنها؛(بثوبه ،أو بدنه :لم تصح ذكم ملاقاة
النجاسوث الصلاة
٠طتنأرصانجه،
٠أوفرشها طاما)ىيما،
٠ا وسهله علئ حوان نجر،
;؛)ق(ز) :ررآوبيدها>ّ
ؤقيغبمهجص باب شروط الطتة ==^؛ء=يصصصس==؛===^^=^=^^^^ ١٧٧
( ٠يإن م أنقا)؛ أي :المجانة (لكث فيها)؛ أي :في الصلاة، بشس7
(لكن جهبجا ،أؤ ئسبجا :أعاد)؛ ئا لزل ط انا.
نجي،
ٍ
(تجر،آ ،أن حيط جرحه بخيط
ٍ
بآ-عغلم
ٍ
رئس؛ َبط عظمه بم'بمل
اسءاراسّثبدو.4
وصح:
( ٠لم يجب قلئئ ْع الفرو) بفوات نفس ،أوعضو ،أومرص، ا .إن خاف«_(
بمالُإلظاسإ.
0وإللنخف!،صوا:لئمح. ب• أن لم بخف
١ ضرزابقس
~وهى :الأعقصه—،
0وتركها أفضل.
ا و لا تصح المائة إذ لكف الشعر نجنا.
( ٠فيشرة)ساواء.
0و لا يفرت قران ،ولا ما دفن بداره.
( ٠و) لا ي(حس) -بضم الحاء وفتحها -وهوت المرحاض.
•(و) لا في(حمام)؛ داخله ،وخارجه ،وجميع ما تعه ثي الح-
( ٠وأعطان إبل) —واحدها عطن ،بفتح الهناء؛ وهي؛ المعاطن
جمع معطن ،يكسرالطاء -وهي؛ ما تقيم فيها ،وتأويإلتها•
( ٠ر) لا في( :مغمون).
٠و مجزرة،
٠ومزبله،
•وقارعة طريق•
( ٠و) لا في(أسطحتها)؛ أي؛ أسهلحة تلك المواصع ،وسطح نير•
0و المع فيما دكنتمل.ي؛ لما روئ ابن ماجة واممذ-ي عن ابن
ررأف رسوو القه و نهى أ 0بمش في سع مواطن: عمن
النبلة ،والمجرزة ،والمشن؛ ،وقارص الطريق ،وفي الحمام،
وفى معاطن ،^١وفوق ظهر نت اشرا'<))،آ/
(؛)في(د) :راتامم4الحراماا.
( )٢أحرجه ابن ماجه ( ،) ٧٤ ٦والترمذي (.) ٣٤ ٦
،) ٤١وابن عدي ل ت صعقه الترمذي ،وأبو زرعة وأبو حاتم (انفلرت العلل لأبنه
١٧٩ وهغيهجت® باب شروط الصلاة
(وتصح) الصلاة(إليها)؛ أي :إلئتلف ،الأماكنْ ،ع ٠^١؛؛إذ لتر ذكم الصلاة إش
الواضع التي منع
ضارملأةف؛هآ يكن حائز.
وتصح صلاة!
٠ا لجنازة،
٠و الجمعة،
٠و العيد؛
٠و نحوها،
0ملريق لضرورة،
0و غصب.
(^)1؛ أي :من شروط الءلأة( :اثال الشو)؛ أي :الكلهة ،أز ُآقثت؛إ
جهلها•
(و)إلأ(:نمفورا،، والتنقل
٠ر اكب،
٠مائر) لا نازل،
٠ر قي مفرآ ،ماح ،طول أر هصتر،
٠إ دا كال يقصد جهة معينه! فله أل يمملؤغ عش راحلته حيثما
توجهتا به.
( 0ويلزمه اهظح الصلاة) بالإحرام —إف أماكنه— (إليها)؛ أي؛ صمم صلاة
اتراكب
إلئاكبلة؛بالدمح،أؤف.
ه ويركع ويجد ،إل أمكن بلا مشمة ،ؤإلأ؛ فإلى جهة سترة،
ويومئ با ،ويجعل مجودة أحفص.
■ وراكث المثة الوامثة ،وال فينة ،والراحلة الواقفة؛
يلزمه الاستقبال ى م صلأم.
ا ل (د) لأم الجر من الشرح ،وهو الموافق لما ق زاد المسممنع (ص ٦ ٠ت !،القاسم).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®ء5قءؤإيخج ١٨٢
( ٠وطرقة)؛ !ي( :،^ ٧١ :الافتتاح) إليها( ،والركوغ والجودُ صفش صلاة اناشي
٠أ والضرضِض؛
( 0إصاتة عينها) يبدنه كله؛ بحيث ،لا يخرج شيء منه عن
الكعبة ،ولا يفر علوولا نزول-
١٨٣ ويغيأجته باب شروط الصلاة
0ع لف،
(ثمه)
( 0شن)؛
0و لا ينحرف.
(وتمتدل ،عليها محي السفر بالمهنت ،)،وهوأست ،أدلتها؛ لأثه لا يزول
عن°ئك\ِيأوبجؤ.
٠وض نم حفؤ شمالؤ ،وحوله أنم داوم كفراشة الرض؛ في
أحد طرفيها الجاو.ي ،والأخر الفرقدان ،يكون وراء ًلهر الهصر
بالسام ،وعلى عامه الأسمر بمصر ■
الروض اض ثرح زاد اسقنع و؟وقؤهة) ١٨٤
;؛)في(ز) :ررفاماتطاع)).
ومحكيص باب شروط اسلأة ===ً===ً===^^=صد=^ = ١٨٥
محإذ؛
٠صلئ بصيز حفزا ، Us>-U
٠أ و صش أعتئ بلا دليل؛ مذ لص محراب أونحوه ،أومحر مة;
0أعادا.
( )١ق (ز) :رافلا إعادة ولو أحطآا؛ ،وأثار ق هامشها إلئ أما ساقطة ل بعض المخ ،وق
(الأصل) اسدركها ق الهامس ولم يئرإلئ تصححها.
رأ)فيرز) :اابالأ-بمهادا)ّ
=^==^= ١٨٦الروض الربع بشرح زاد الستقنع ((٠٢؛؛^^)
من شروط اتصلأة؛
ئ)،ويفموط. ^السش
لا)سقتخربمفي(ص'آ).
١٨٧ ^^؛^٤٩٤؛) باب شروط الصلاة
وللمينواكاف؛،سممح•
٠حم إف نوظ الئانحط ٌى أوله محرم إحرام؛ صح•
•كفامحةفاللمرا،تكن، عدمه
( ٠هُالإماةة) للأمام،
٠ر و) نثه المأموم (الاصام)؛
0أل ف الجماعأ يتعلق ِيا أحكام ،ؤإنحا يتميزان بالنية؛ فاكائت
شرطا،
تا)في(ز) :رالماا.
١٩١ باب شروط الصلاة
( ٠فلا استخلاف)؛ أي؛ فليس للأمام أذ يتخلفن من يتم بيم ،إذ الإمام
سمه الحدث.
0ف يقول عند دخوله :ب ،اممه ،والصلاة واللام على رسول
اش ،اللهم اغفر لي ذنوبي ،وافتح لي أبواب يحميك•
0ويقول عند خروجه أيما كذللث،؛ إلا أثه يبدل الرحمة
بالفضلرا؛لأ.،
( )١من قوله :افقول عند لحوله • ® إلى هناليس ق رز• ،
( )Yأخرجه أحمد ( ،) YAt-YAYy-lوابن ماجه ( ) ٧٧١ولففله ل الخروج( :روافتح
لي أبواب فصالك،؛ ،وأخرجه الترمذي ( ) ٣١ ٤دنحو ،0كلهم من حديث فاطمة بتت
ورصي عنها. الحسين عن جينيا فامحلمة الك؛رئ ينت المي
محال الترمذي! (حديث حسن وليس إلمتاده بمتتمسل ،وفاطمة بتت الحسين لم تدرك
فاطمة الكثرئ ،ؤإنما عاشت فاطمة بُد الني'١.شهJ١X
وله شاهر دون ذكر الصلاة علئ الني ء ،ودون ذكر(اللهم اغفر لي ذنوثي) ،أخرجه
دخل ملم ( ) ٧١٣من حديث أبي حميد أو أبي أسيد قال! قال رسول اش و!
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ؤهقص) ١٩٤ —
٠و لا يشبك أصابعه،
(ويسنلا )،للأمام فالمأموم (القيام عند) قوو المقيم( :ررمحدا) من وقتالقيامسلأة
إقامتها) ،أي :مذ ررقد هامت ،الهةها>؛ لأ 0المئ و كاف يفعل ذللئ ،،رواه
اينأبج،محرى•
• وهدا إذ رأئ المأموم الإمام ،ؤإلأ :قام عند رويته،
ه و لا يحرم الإمام <ش تفؤع الإقامة.
(و) تى(توية الصم)) بالمناكب ،والأكمس،؛ سويزاتسوىث
الصلاة
أحدكم المجد فليقل اللهم افتح لي أبواب رحمتك وإذا ■مج قلقل اللهم إق أسأللئ،
من فضلك)و
منكسه.
وصبمع المين عرل؛ الشمال تحج السره؛؛ ،رواه احمد والوداود ٠
(ويطئ) المصر —استماتا( -محدْ)؛ أي :موصع سجودأ؛ لأمه موضع نظرالصلي
أحثع،
٠إ لا فى صلاة خوف لحاجة.
(ثم) يستفتح ندبا؛ ذ(.يقوو :سحاك اللهم)؛ أي :ارهك اللهم عما صمحالأستفت،ح
لا يليق ( ،، iijوبحمدك) :منحتك ،روتيازك اسمك)؛ أي :كثزت بركاننة،
(وتعالئ جدك)؛ أي :ارتفع قدوك ،وعفللم( ،ولا إله غينك)؛ أي :لا إله
يتحى أل يعبد غيرك؛ كاي ،ه ي تفتح بدلك ،رواه أحمد وغيره ُ • ،
( ) ١أخرجه عبداش ق زوائد المني ( ،) ١ ١ ٠ / ١وأبو داود ( )٧ ٥٦من حديث علي بن أبي
طال..
قوا 0إسحاق بن راهويه ،وصعق أحمد أحاديث الباب ق سائل الكوسج (،)٢ ١ ٦
وأثار لدلك أبو داود عقب الحديث.
وصعقه البيهقي ( ،) ٣١ /yوابن اكلان ق بيان الوهم والإيهام ره ،) ٦٩٠ /وابن
الجوزي وابن عبد الهادي (انفلرت تقيح التحقيق لابن عبد الهادي \/يةا)،
والذهبي ق تقيح التحقيق اه(ا*/ةا) ،وقال النووي ق المجمؤع رم) ٣١٣ /؛
راتفقوا علمي تضعيف هدا الحديث) وفيه نفلر لما تقدم.
^^؛وداود( ،) ٧٧٦والرثي( ،) ٢٤٣وابنuحهر ) ٨٠٦من
حديث عائشة ه مرفوعا.
متة؛ نزلئ ،فصلا بيى السور ،غير رربراءه،ا؛ فيكره ابتل.اؤها -نا.
٠ويكون الاستفتاح ،والتعوذ ،والمملة! (مرا)،
ض طة!نياسمباب1ة، 0
٠ر ولبستا البمجسله (من الفاتحة^ ،وتستحبح عند فعل كل مهم• مما تستحب ك
البسملم
(ثم يقرأ الفاتحه) تامه ،بمشددابجا ،وهي ركن في كل ركعة، حكم قراءة الفاتمحم
ف^فل سؤره
أعظمآية؛ ٠وهمح ،أفضل ّورق ،وآيه القانط
بالفاذحvتا
المصاحم،،
( 0فان قطعها بدكر ،أو ّكوءت ،غير مشروعنن ،وطاو) عرثما! ذكم قطع اتقراءة
بذكرأوسكوت
أعاذها؛
(آ)في(س) :ررلإما>ا.
الروض الربع بشرح زاد اكتقنع
0
ه يقفعندمآغ؛ ممراءكهرا،،
٠وممره؛ الإفراط فى التشدين ،.والمد.
(ويجهر الكل)؛ أي؛ المنفرد ،والإمام ،والمأمومونأ'آا معا (يآمين؛ اتجهوبأسما
في) الصلاة (الجهرثة) ،بعد سكتة لطتثة؛ لئعلم أيها ليث ،مذ القرآن،
ؤإنما هي طابع الدعاء،
٠و معناه؛ اللهم امتجب، سى0مين)
٠ا لأقمحائيىاسةشالفا'ء،
٠و القراءْ بكو القرم نح ،فرض؛
( )١أحرجه عبد الرراق('آ* ،) ١٦١وابن أيي شيبة ( ،) ٨٧ /y،وسعيد بن منصور ق تفسير٠
( ،) ٨٠٦ ، ٨٠٥واليهقي ( ٠ا ،) ٦٠ /وليس شيء منها بمتصل قال ٨^١؛،؛ روم
ذلك مراسيل عن عبدالئه بن مسعود والله أعلم).
ر'آ)في(د،ز ،س) :لاالعشرة».
٢٠٣ ج^يغبةجءءا باب صمت الصلاة
صذن،الرئوع
(ثم) بعد فراغه ْس قراءة السورة;
( ٠يركع مكبرا)؛ لقوو أبي هريرة ; ٠رركاف رمول اقوه يكبرإدا
قام إلئ الصلاة ،ثم يكبر حين يركع ،٠٠متقى عليهأُ
• ( رافعا يديه)؛ مع ابتداء الركؤع؛ لقوو ابن عمن ه؛ رارأيت الني صضراسينإ
يجعلهما بين ركبيه إدا ركع ،وهدا كال في أوو الإسلام ،ثم
٠
٠و كون المصر (متويا ظهرْ) ،ويجعل وأمة حيال خلهرْ؛ فلا صصساكلهرإ
٠و له قول :،اللهم رثنا ولف ،الحمد ،ويلا واو أفضل .عاكسز :ربنا
لف ،الحمد.
(و) يقوو (مأموم قى رفعه :رنتا ولك ،الحمد فقط)؛ لقو له :٠ءإدا مادقولهالأعوم.ق
» ١ الرفع من الوكؤع
قال ،الإمام :سخ اممه لمذ حمن.ه؛ فقولوا :ربنا ولف ،الحمدا ،،متقى عليه مذ
<ثدهميرةهرى•
(ا)سقسميجهفي(صآ*أ).
( )٢أحرجه أحمد والبخاري من حدين؛ ابن عمر المقدم ق رفع الدين (ض،)٢'X
وأخرجه م لم من حديث مالك بن الحويرث ر )٣ ٩ ١وأبي هريرة( ) ٣٩٢ووائل بن
حجر( ) ٤٠١وعترهم ه.
( )٣انظر :المدع(ا.) ٣٩٦ /
(؛)أخرجهأحمل(آ/؛؛آ)،والخارى(؛ملأ)بمظه.
وأحرجه م لم( ) ٤٠٩و( )٤ ١ U~ ٤١٤من طرق عن أبي هريرة ولفظه Iرااللهم ربما لك؛
الحمده ،وأحرجه من حديث ،أنى بن ماللث ،ه( ) ٤١١بلففل :اءربمأ ولك ،ادحماو.ا>.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®؛هقهق) ء٢٠٦
ؤإدا رفع المصر بى الركؤع؛ قاف شاءت وصع يمينه عش شمايه ،أو
أرسلهما.
(ثم) إدا فؤغ مى ذكر الاعتداو (يخرمكرا) ،ولا يرفع يديه( ،محاجيا صمحاكجود
عرّبنةسرا:،
٠ر جالته،
•ثأركث،
(ا)في(الأصل) :ررسمحا).
( )٢أحرجه أحمد( ،) ٢٨ ٠ - ٢٧٩ ;١والبخاري( ،)٨ ٠ ٩وسلم( .) ٤٩٠
( )٣أحرجه الدارقطي( ،) ١٣١٨والحاكم( ،) ٢٧٠ ;١والبيهقي رآ )١ ٠ ٤ /ص حدث
عاصم الأحول ،عن عكرمة عن ابن عاس مرفوعا •
واحتلما ق وصله ؤإراله؛ ورجح المرسل إمحاق بن راهويه ق م ائل الكومج
( ،)٢ ١٨وأبو داود ق المراسيل( ،) ٤٤والارمذي ق علله الكبير( ،) ١٠٢وابن أبي
داود وكتءا الدارممي ق سه( ،) ١٣١٩وقال أحمد ق م ائل الكوسج (( ;)٢ ١ ٨ما
أجرئ أن أحكم به).
ب\ه ٦ باب منبآ انمعلأة
حكماتس٠جودض
ولا تجب باشزة المصل ،بشيء ببها؛ فتصم (ولو) سجد (مم ■طٌ•'
ِا ١٠٢ َ ٠ أ.إن سحل م،
( )١صحح الخاري ( ) ٨٦ / ١كتاب الصلاة ،باب الجود علئ الثوب ق ثدة الحر،
ذكره البخاري معلما بصيغة الجزم ،ووصله عن الحسن :عبد الرزاق( ،) ٤ ٠ ٠ / ١وابن
أبي شيبة( ،)٢ ٦٦ / ١والثتهقي ( )١ ٠ ٦ /Yمن هلرق عن هشام بن حسان عن الحسن
البمري ه .وق رواية هشام عن الحز انفلر ص. ٤ ٩
( )٢أي حديثُُ '،أمر النبي .أن يجد على محبعة أعظم..ة مبق ذكره وتخريجه ق
(صا"*آ)■
( )٣انظر :الثرحاعثير(م)/اه).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ<ؤةءؤئق) ٢٠٨
ت ،مالميؤذجاوْ،
رديمرى؛ الأعضاءاثني
Jهرقي السامد
٠ركث)
.، ٢٣١
إذامغيناصة(شئا،ج: لخدسمابين
ا1سحدوي؛ن
( 0والامتفتاخ
0و التعود
0وتجدد الغ)
■ ف لا مغ إلا في الأولئ ،لكن إذ Pيتعزد فيها تعزي في
الثانت.
:ا)اظر :اكة(لإ/؛\،ا).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(قةءقةق) ٢١ ٠
( ٠ويقوو) ،^١^١( :١^,لت ،)ِ4أي :الألفاظ م ندو عش التلأم ما يهالإ التشهد
الأوو
والئلك والبقاء والعثلنة لله تعار ،أي; مملوكه لة أو ئختصه
به(،والصلوالتا)؛ أي• الخمس ،أو الرحمة ،أو المعبود تنا ،أو
العبادات ،كلها ،أو الأدعيه(،والطيا )،Lأي :الأعماو الصالحه،
أزمذ (،، ٢٣١النلأ؛) ،أي :اسأالنلأموصالثهُ،أزسلامافه
(ج ،محا الم) بالهمز :مذ النبإ ،لأنه يخبز عن اممه ،وبلا همز:
إنا تسهيلا ،أؤ مذ النبرة ،وهي الرفعة ،وض :نذ ظهزت ،العجزة الراد باثي.ق
الاصطلاح
عش يد؛( ،ورحمة الله وبركاته) جمع بركه ،وهي النماء والزيادة،
(النلأم طتأ)؛ أي :ش الخاترين بن الإ•؛■) ُالمأم■)
والملائكة( ،وعر عباد افه الصالحين) :جمع صالح ،وهو:
القائم بما عليه من حقوق اممه وحقوق عباده .وقيل! المكثر من
العمل الصالح ،ويدخل فيه النساء ،ومن ٧؛ يشاركة في الصلاة،
^^^^؛مح:ضُملإبالوحداق،ص
أل محمدا عبده ورسوله) الرسل إلئ الناس كاقه( .هدا ^^١
الأوو) علية اشن رو'' -ب■ مسبم-وث ؛بجد زمفى ائضمححئزرا،،
ظابيثُتلأ؛( :النهأصلشسوش ْابماليص
آل محمد؛ كماصليت علىآل إبراهيم إلك حميدمجيد ،وبارك على محمد
لعلى آل محمي؛ كماباركت عش م إبراهيم إيلث ،حميدمجيد)؛ لأم ه ؤيأ
٠ أسمتشه عذءم■ ~<ذسككع.ء س،ف' عن ه;غس
'■ج• ر • - ب .- ٠٠ َّ••
'ناونثفً
•-م
بيأص(ا\/حم)،والخاري(امخ)،وتإ(آ•؛).
( )٢أحرجه أس ( ،)٢ ٤ ١ /١والبخاري ( ،) ٤٧٩٧ومسلم ( .) ٤٠٦
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء؟رمحءؤه) ٢١٢
(ثم ينم) وهو جالس؛ لقوله ًجبم :اءوتحليلمها التندماال— ،١وهو ممساصب)
منها ،-فيقوو( :عن يمسه :النلأم عليئم ورحمه اش ،وعن يساره كيلك)،
وسأت سن ■ئن التسليم
و بم-لم• •
ء بِْ ءم
(والمرام مثلة)؛ أي• مثل الرجو في جميع ما تقدم حش رغ اليدين، ما تختص به اثرأة
ث ص مم الصلاة
يءْ ة،
ثم يس أن؛ ْا يسن بعد الصلاة
•يستغفر ^ئا،
٠ويقول\ :ضأ أنث ،النلأم ومك النلأم ،تباركث،لأ:،أ ذا الجلأو
ُالإهماآ،
٠ويقول :سحاف افه ،والحمد فه ،وافه أكر ،معا ثلائا وثلاثيي،
٠ؤ يدعو بعد كل مكنونة مخلصا تحر دعائه.
(ا)في(ز) :راكأنثئاحماظا).
( )٢ي(د ،ز)( :رماركت وتثلت».
صضصثرحزادالسنع مئه) ٢١ :
(فصل)
٠وهو• أف يقرش قدميه ويجلس على عقبيه ،هكدا فتنه الإمامل١؛، مضالإصاء
إقعاءالكف.
ص
،،أو غيرها وهو جالس؛ لقول ابن عمر هءات ٠أن يعتمد عاى .٥الاعتماد ض اليد
حاجة — ،
وئكرة:
٠ا لتجِهر، م.اصلى
ت ،لأمحا؛ية،
( ) ١أخرجه ابن ماجه ( ) ٩٦٥من حديث الحارث الأعور عن علي به ،والحارث تكلموا فيه
ورماه بعض أهل الحديث بالكذب.
والترمذي ( )٢أخرجه ابن uجه ( ) ٩٦٧والأفظ له ،وأخرجه أحمد
( ) ٣٨٦عن كعب بلفظ ت ررإذا توضأ أحدكم فأحس وصوءه ثم حؤج عامدا إلى المجد
فلا شكن بين أصابعه فانه ق صلاهء.،
وهذا صححه ابن خزيمة( ،) ٤٤٤وابن حبان( ،)٢ ٠٣٦وقال ابن رجب ق فتح الباري
(( !) ٥٨٧ /Yفيإمستاد 0اختلاف كثير واصملراب).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء-وقءؤهتي) ٢١٨
:أى.ءب
٠و الرمربالعين ،والإشاوه لغيرحاجة، . ١٦الرمزبانمتن
والإشارة
• ؤإحراج لسانه، . ١٧إخراج اللسان
٠أ و^^؛،،/
٠أ وإشاٌرأةتمم،بصيديه،
ؤإل غلبه تثاؤب كظم ندبا ،قاف لم يقدر وصع يدم على فمه •
(و)ئكرة:
( ٠أذيكول حاقنا) حال ،دخوله في الصلاة ،والحاقذت هوالمحسى •مآ.أنيكونحاقئا
بولهُ،
٢١٩ ج^أجيةجءء فصل ث مكروهات الصلاة
كاحتباس غائط ،أو ريح ،وحر وبرد، وكدا كل ما يمغ كما . ٢١كل ما يمنع
كمال الصلاة
فوات الجماعة،
ه و مي الإمام رحلا كا 0إدا سجد جمع ثوتة بيده الثنئ،، ١٢
و(لأ) يكره (جئع ثور قي) صلاة رفرض ثممل)؛ ' ،،، -يى ايصحح حتكمجمعاثسوز.ق
الصلاة
أرأف الني ه قرأ فى ركعة مى قيامه بالبقرة وآو حمرال والماء.، ٣١٠،
ط(اسئينس)؛شكص :ارإذا حكم رد الأر
كاذ أحدكن يصلى فلا يدعن أحدا يمز بين يديه ،فإذ أئ فليقاتله فإل
معه القرين؛ ،،رواه م لم عن ابن عمر ، ٤١ !.وسواء كاذ المار! آدمئا
أو غينه ،والصلاه! فرصا أو نفلا ،بين يديه سره فمن دوئها ،أو لم تكن
فمن قريبا منة،
٠ومحل ذلك ننا لم! الواضع التي ال
يشمع فيها رد ال،ر
0ن ته،
(ا)زاداّم(آ\َ/اا).
( )٢لم نجده حذا اللفظ .وأحرج أحمد ( ) ٣٢٣ /lوالترمذي ( ) ٣٨ ١من حديث أم سلمة
ٌ .رفوها* ريا أفلح ترب وحهك) وعند أحمد سما 0رياحا .قال الترمذيت (إستاده
ليس بذاك) وصححه ابن حبان( .) ١٩١٣
( )٣أحرجه أحمد (ه ،) ٣٨٤ /وم لم ( ) ٧٧٢من حديث حذيفة ين اليمان ها-
( )٤أحرجه أحمد (آ ،) ٦٨ /ومسلم ( )٥ ٠ ٦ينحوه ،وهو متفق عليه من حديث أيي سعيد
الخدرىهأحرجه أسد(مةآ)،والخاري(و،ه)،وملم(ه'ه).
٢٢١ لآؤأجي؛جءٍ ضل L-مكروهات الصلاة
وللمصش دفع العدومن سيل أو مع ،أو سقوط جدار ونحوه، حكم دفع العدو
أساءالصلاة
.م :للمتطلفياني؛ئتقافع<م
مادياحفع،ه.ق
والت بيح وتكييرايت ،العيد وأصابعه؛ لنا روئ رو) له (عد؛ ٠٧^١ الصلاة:
. ١عدالأي ونحوها
محمد بن حلم ،عذأنى هغ! رررأك رسول ،افه ويعقدالأي بأصابعه؛؛رى.
(ا)المدع(اّ»/آ؛ك
( )٢أخرحه ابن عدي ق اا)كامل () ٤٠ /برقم ) ٥٣٨٨من حديث حنان بن مياه عن ثان
عن أنس؛!هظه وقال( :يعد).
وذكر ابن عدي أنه لا يرؤيه غيل حثان عن ثابتا ولا يتاح عليه ،وقال الل.هّي ق تنقيح
التحقيق له(أ/هها) :رلأ يصح) ،وقال ابن الجوزي ق التحقيق :رروئ أصحابنا من
حديئ ،أنس -وذكر الحديث -ؤإنما يروي هدا عن الحز ؤإبراهيم وعروة وعطاء
وطاوس أمم كانوا لا يرون بعد الأي ق الصلاة بأئا).
وروئ الهلراق ل الكبير (ما/لألأه برقم )١ ٤٤٨٦من طريق نصّر بن طريف عن:
ً=^=^^= ٢٢٢الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®؟|ةءؤهق) —
(و) للمأموم (الفخ على إمامه) إدا أنتج عليه ،أوغلط؛ لتا روئ أبو •٢الفتح عدالإمام
®أن الني هأ صلى صلاة فلبس عليه؛ فلنا انصرف داود عن ابن عمر
قاو لأي :صلنت طا؟أ قال :نم ،ظ Lo :تنك؟أ)ا فال الخطابي:
راإذادةح؛ئ)>را؛،
٠ويجب فى الفاتحة؛ كن يان سجدة،
(و) له (قتل حيه وعقرب وثمل) وبراغيث ونحوها؛ ررلائه ه أمز ؛•قتل الميم
ءء ًء واثعقرب واتقمل
والبراغيثونموها بقتل الأمويين في !١٠^^٥١١الحيه والعقرءّ_،اا ،رواه أبو داود والرمدي،
وص،ممرم.
(فإن؛ ضابط الفعل البطل
لسلأة
( )١أحرجه أحمد(ه ،) ٢٩٥ /والبخاري( ،) ٥١٦ومسلم( ) ٥٤٣من حدث أيي قتادة ه.
( )٢أخرجه أحمد (آ ،) ٣١ /وأبو داود( ،) ٩٢٢والترمذي( ،) ٦٠١والمائي(م) ١١ /
من حلّسثا برئ بن منان عن الزهري عن عروة عن عاي ة؛قهيا ،قال الترمدي! (حن
ة)ت (لم يرو ها،ا الحليث ،أحد عن غريب) .وقال أبو حاتم (انفر• العلل لابنه
الني و غير برد؛ وهو حدث منكر) ،وتكلم الجوزجاف (انثر :شرح علل الترمذي
آ ) ٤٨٣ /ق رواية برئ عن ارهري وقال( :غير محفوفلة).
وصححه ان حيان( ،) ٢٣٥٥وان القهلان ق بيان الوهم والإيهام(ه.)١ ٩٦ /
( )٣أخرجه أحمد (لإ ،) ٢٣٣ /وأبو داود( ،) ٩٢١والترمذي وصححه( ) ٣٩ ٠وان ماجه
(ه؛آا)،والن ائي(م ٠ا)من حدثأبي
وصحمحه ان خزيمة( ،) ٨٦٩وان حبان( ،) ٢٣٥ ١والحاكم(ا.)٢ ٥٦ /
٢٢٥ فصل ؤ مكروهات اتصلأة
(وإذا ناتث)؛ أي :عرض لسي (شيءٌ)؛ أي :أ<لكظن س ما يفعل ضيما
يعرضلامما؛ى
وسهو إما٠؛! أمر
ر ) ١أحرجه أحمد والكفل له(ه ,) rrr-rry /والبخاري( ،) ١٢٠ ٤وسلم( .) ٤٢١
رآ)3اداو ام(آ/آأا).
( )٣وهو ما أحرجه أحمد ( ،) ١ ١٧" /Tوالبخاري ( ،) ٤١٥وم لم ( ) ٥٥٢عن أنس ه،
قال ،ن قال ،رسول ،افه ٠:اراليراق ،ق المجل .حهليئة ،وكفارتها دفنها،؛.
الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ء؟اأةؤهق) = =_^_ ٢٢٦
قدمه؛ لخبر أبي هريرة.ه! ررولمصؤ عذ سار ،0أو تحت قدمه
فيدفنها ،،،رواْ البخاريُا،،
٠
( )١أخرجه أحمد( ،)٣ ١ ٨ ;٢والبخاري( ) ٤١٦واللفظ لهما ،وم لم تمْ( .) ٥٥٠
( )٢أخرجه أبوداود( ) ٦٩٨وابن ماجه( .) ٩٥٤
وصححه ابن محزيمة(آ ) ٢٧ /ولم يق سنل ،ْ.وابن حبان( ،) ٢٣٧٢والنووي ي
خلاصة الأحكام( .) ١٧٣٤
(م)في(د ،ز) :رركمؤخرة»ّ
( )٤ي(ز )_ ،راولأ يباليءا ،وهو الموافق لما ق صحح سلم( ٥٥ /Yند .العامرة) وأشار
ق ه امشها إلئ أما ق نسخة راولأ يبال>اا.
ق^^;ِتبمةجئء ضل.ق مكروهات اثصلأة ====ًً====صصصصص==ص = ٢٢٧
( ) ١أحرجه أحمد ( ،) ١ ٦ ١ / ١وم لم ( )٤ ٩٩عن حديث طلحة بن عسي اممه ه.
( )٢ق (د)ت ارونحو 0كالبيت،ا.
( )٣أحرجه أحمي ( .أ ،) ١ ٤ ٢ /البخاري ( ،) ٤٩٤وم لم ( ) ٥٠١من حديث عبدايفه بن
عمره
( )٤أحرجه أحمد (آ ،) ٢٦ /والبخاري ( ،) ٥٠٧وم لم ( )٥ ٠٢من حدسئ ،عبداه بن
عمره.
وق إسناد هن،ا الحديث ،اختلاف كثير؛ فاختلف ق رفعه ووقفه ،ووصله وإرساله.
الروض ^١بشرح زاد الستقنع ء-ر؛قءؤهؤ) ٢٢٨
(وتبطن) اد:
بمروره
(فصل)
٠و هوت ما كاف فيها ،ولا يسقط عمدا ،ولا سهوا، الركن اصطلاخا
(و) قراءة(الفاتحة)؛ لحديث; ®لا صلاة لمى لم يقرأ في كل ركعة .٣قراءة الفادحش
شاتخةاسا؛لى،
وقاوت ررصلوا كما (والاعتداو عنة)؛ لأيه ه داوم عش ه .الاعتدال عن
الوكؤع
رأسمونىأض»لى،
٠و لن طنَله لإ تطل؛ كالجلوس بين التجدض،
٠ويدخل في الاعتداو الرفع.
٠و المرائ :إلا نا بعد اوكوع الأم والاعتداو عة في صلاة اسثناء الر3قوع
والاعتدال ضه
كسوف. الرائي ،ي امميوف،
(والاهداو محة)؛ أي :النفع مة ،وض عنة قوثة( :والجلوز بجن .٧الجلوس بين
السجدتين
التجدش)؛ لقوو عائشة د#ا؛ اركاذ اليثر ٠إدا رفع رأته من الئجود
لم دحا..ا حمخ يستوي داع^.ااا ،رواه م لم .
محإزقل•
(والتشهد الأحيث، آ.التشهدالأض
ارإدا قعد أحدكم فى صلاته فليقل؛ الثحيات وحلمته)؛ لقوله •ا.جأسناممهد
الأخير
قها) الخبمر ،متفق عليه
(والصلاه علئ الشئ .فيه)؛ أي؛ في التشهد الأحتر؛ لحديث ،يب . ١١اسلأةءاُ،
النبي.ه اسهد
الأضر
( )١أخرجه أحمدرا ،) ٣٨٢ /والخارى ( ،) ٨٣١وسلم (ُ )٤ • ٢ن حديث عبداه بن
مسعود.؛•،
(مآ)سيقميجهفيصاالإ.
وطمص؟صسمحمثأبيهمترة
ت (• -ممف.ث
ضرثة)؛أي:عرهالإمام>..افي(ص'مآ).
( )٢أي عد يوله((( :وأجزأته التحريثة) ص تكسزة الركؤع »..ق(<؛_ .) YA1
( )٣سق تخريجه ل (مره .)٢ ٠
( )٤سق تخريجه ق( ص .) ٢٣١
( )٥ق(د ،ز)( :اوتسحاتء.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ|قءؤصق) ٢٣٤
الأول
اينبس.راا،
0ويقتل عمى قام إمامه سهوا؛ لوحونم ،متايعته،
0و المجزئ مة :ررالثجاث ه ،شلأم عس أثها ^١؛ ،ورحثه
اش ،سلام علينا وعش عباد اممه القتاله؛ ،أشهد أف لا إله إلا
الله ،وأن محمدا رسول ،^٥^١أو عبده ورسوله،
ا وفي التشهدالأضذلائ ،مع! ^٧١٠صل عش محمدا) بعده.
( ) ١لم نجده بلففل الأمر من حديث ابن عباس.ا وقال الزيلعي ق نصب الراية ( ) ٤ ٢ ٠ / ١ت
(أما الأمر ،وهو قوله ت ررإذا قعد أحدكم ق الصلاة فليهلءا فليس ي تشهد ابن عباس
ق أ لفاظهم الجميع ،وهي ق تشهد ابن مسعود) ،وحديث ابن مسعود أحرحه أحمد
سدأحدكمفيالصلأةسل
التحيات•• ،،،وأحرج النسائي ق سننه( )٤ ٠ /Vمن حديث ابن مسعود محاوت (كنا نقول
قل أن يفرض التشهد ،)...قال الدارقهلني ق سننه ( ) ١ ٣٢٧ت (هذا إستاد صحح).
( )٢أي :محي قوله :ال(أوعالم الماء والتراب ..)،صلن الفرض فقط ،،..ق التيمم(ص؛ ،) ١ ٠
٢٣٥ أركان الصلاة وواجباتها وسننها ؤعأه؛ج<ء) فصل
(؛خلاف ،الباق) بعد الشروط والأركان والواجبايتط فلا تبهلل صلاة حكم من تركا
ب .اثنقص
( ٠ونقص)مهوا،
( 0لا قي عمد)؛
ا ن قوله ًجبمأ ١^ ١سها أحد'كلم فليجد، ١١١٢؛ فعلى الجود
عش السهو.
(في) صلاة(الفرض ،والاف^ة) ،متعلىبرريشرغ،ا، الصلوات التي سرع
٠س وئ•
٠أ ؤّجوةا
)(٢
، -قاله في الشرح 0ع مدا :بطلت) ا.عمد،ا
اُ ء' حدث ( 0و) إل فعله (سهوا :يسجد له)؛ . .٢سهوا
فالحد '\'<\وصمح،
ً،ذ'،مءضس، .روا 0م لم ■
ن ،ؤيسجد لالسهواسجابا. با .زيادةركعم١ت
ا.زيادةركعماإ
ؤإف قام فيها ،أو سجد إكراما لإن ان :بطلتا.
مباح
(ؤإذ زاد ركنه) كخامثة فى رباخ ،أورامة فى مغرب ،أؤ ثالثة ى •٢نيادة ركعما.ه
فرض على وجه
عيرمباح؛
فجر؛
(ا)في(ز) أد-محاهامنالتن.
(أ)الثمحاهم(ئ/خ).
( )٣أخرجه أحمد( ،) ٤ ٠ ٩ / ١البخاري ر ،)٦ ٦٧ ١م لم( ) ٥٧٢والأفظ له.
= ٢٣٩ص ويجش باب سجود السهو
( ٠فلم يعلم حى مغ منها؛ مجل)؛ لما روئ ابن م عود فه؛ ررأل الحاليالاوش :إن
لميأطمحضص
اي ه صش حتا؛ فلقا اشل ،قالوا :إنك صلت حمئا؛
فانفتل ،ثم سجد مجديض ،ثم سلم ، ٠متفق
( ٠وإن علم) دالز1ئة ئ)،أي:نياص:سنيالخاو) اسلشالثاتجا:إن
علم ^ ^٧الركعم
بغير تكبير؛ لأل لو لز يجلز لزاد في الصلاة عمدا ،وذلك
يبهلثها،
■ ( فيشهد إل لز يكن تشهد)؛ لأية ركن لز يأت به(،وسجد)
للهو(وسلم)؛ لتكمل صلاته.
٠ؤ إف كاف قد تشهد؛ مجد للهو وملم.
■ ؤإذ كاف تشهد ،ولم بمل عش اش ه؛ صش عليه ،ثم
مجد لل هو ،لم ملم.
ؤإف قام إش ثالثة ماوا ،وقد نوئ ركعتتن نفلا؛ .٣نيادة دطٌ/أإ'
نفل على وجه مباح
٠ر جع —إذشاء— وسجل .للسهو،
٠و له أن يتمها أربعا ،ولا يسجد ،وهو أقفل.
ؤإذ لكف له :فكا لؤ ق1م إر ءاكة ق الفجر ،نص _^؛ لأبجا ل.زيادةركى/ا
4ن فل على وجه
صلاة شرعت ،ركعتئن؛ أشبهت ،الفجر. مكروه
(ؤإن مخ به ثقتان)؛ أي؛ نتهاه شيح ،أو غيرة" ،ؤيلرمهم ميهه~؛ حكم من نبهه
ثقتان وح»كم التنبيه
0ر ولم يجزم موامت ،نفسه! بهللت ،صلاته)؛ لأيه ترك الواجن، ■١إن ثم يجزم
بصواب نصه
عمدا .
0ؤ إف جزم بمواب نفيه ت لم يلزمه الرحؤغ إليهما؛ لأف قولهما آ.انجزمبصواب
وتقدمُاا •
(ولا يشرغ لسره)؛ أي :يسر عمل من غير جنسهاّ( :جود)،
َ َ ٠٠ َ
■ْمحااسلاسم
مط*.غلف حنس.
جنس عن غير
ّهنا. الصلاة
يأكواس(اضلمدا))..افي(صمآآ)لأ
( )٢أي عند قوله ت راولأتطل بعمل قلب ،ؤإطالة نظر ى كتاب ونحو؛)) ق ص . ٢٢٤
( )٣أحرجه الدارقهش ل الجزء الثالث والثمانين من الأفراد( )٥ ١عن عبداه بن م عود
ه و ةال>ت(هذا حديئ ،غريب) ،وصححه ابن حزم ق المحاى(.) ٢٨٨ /i
وروى من حديث عدة من الصحابة ،انفلرت نصبا الراية(لإ ،) ٦٤ /أمثلهات من حاّيثا
ابن عباس .مرفوعات ُُإن الفص وصع عن أمش الخطأوالشيان وما استكرهوا عاليه،١،
أحرجه ابن ماجه ( ،) ٢٠٤٥ومحححه ابن حبان ( ،) ١٤٩٨والخاكم رأ/خهآ)،
وصعقه س جميع طرقه أحمد ق العلل برواية ابنه ب اه( ،) ١٣٤٠وأبو حاتم(انثلر
الخلللأبمهسأهلإأ).
( )٤أخرجه أحمد jم ائل صالح( ،) ٨٢٦وابن المدر ل الأوسّط( ) ٤٣٣ /Tعن الخكم
قال؛(رأيت Jh\xs• ،بن الزبير يثريط وهول الصلاة) ،قال صالح! قال أ؛يأ(أراه المملؤع).
بمرح زاد السنع ®؟قثؤه) = ٢٤٢
٠و لأل مد النقل ؤإطالته صتحثة فيحتاج معه إش جرعة ماء لدفع
الطش فئومح فيه؛ كالجلوس؛
وظاهئ٥ت
٠كقراءةت محب سجود) ورمع (وتحول ،وتشهد محب قتام ،وقراءة ا.زيادةقوومن
جنأساصلأةشر
مغربا؛
(ا)اظر; الإقاع(ا/ااآ).
(آ)اكشحاسم(صبآ)،اض(ا/أ؛آ).
٢٤٣ ؤهي؛جءء باب سجود السهو ==^=^=^=^=
(ؤإل سلم قلإتمامها)؛ أي :إتمام صلاته: ب.زيادةسلأم:
فيها قبل إتمامها. ( ٠عمدا :بطلت)؛ لأثه ا.ع»دا
0ثم ذكز قرتا :أنثها) -ؤإن انحرف عن القلة ،أؤ حرج من أولات إن ذكر قريبا
( 0أو تكلم) في هد؛ الحالة(لغير هصلختيا) ،كقوله يا غلام ثالثا :إزتممم لغير
مصلخمااسلأة
(ا)سأقحرحهفي(صئةأ).
( )٢ي(د )_ ،أيحلها من المن.
( )٣أخرجه أحمد(ه ،)٤ ٤٧ /وم لم( ،) ٥٣٧وأبو داود( ) ٩٣٠من س معاوة بن
الحكم القي ه.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ(ةقءؤئئ ء ٢٤٤
اJذكورلّ ،،١واءٌ لكف ، UUI :أز غيزة ،ومواة لكف الكلام :عمدا ،أز
سهوا ،أوجهلا ،طائعا ،أو مآكرها ،أو وحب ،كتحديرأى صرير ونحوه،
وسواء كاو لمص.لخها ،أولا ،والصلاه فرصا ،أونفلا.
رو) إذتكلم من سلم ناستا(لمصلحتها): رابئا :إن عم
اصلحمااضلأة
٠ويرده بعدها اتحإبا؛ لرد؛ هؤ; علئ ابن مسعود بعد ألسلأملا.،
ولن صافح إن اثا يريد اللام عليه؛ لم تبطل.
ئ يجري مجرى
(وقهقهه) ،وهي• صكه معرونه( :ككلام) قاف قاو :قة قة ،فالأظهر اثكلأم.ق|بطال
الصلاة;
أيها تبطل به؛ ؤإذ لن يبى حرفان ،ذكزه في ،،٢^^^١وقدمة الأكثؤ ،قاله ■١المهمهم
مح ،المدعص•
ولا فد بالتب م.
(واذ نقح) فباف حرفان! JJaj؛،، دالتمخ
(أوايتحن )،بأل رفع صويه بالبكاء (من غير حشية اطه تعاني )،فال .٣الأساس
( )١أحرجه أبو داود ( )٩ ٢ ٤ومن طريقه البيهقي ( ) ٢٦٠ / ٢هن حديث أبان بن يزيد العطار
عن عاصم ن أبي الجود عن أبي وائل عن ان م عود %قال( :كنا نسئم ق الصلاة
ونأمر بحاجتنا فهدمت ،علن رسول الله ه وهويصر فسلمثا عليه فلم يرد علي اللام،
فآحذق ما قدم وما حدث ،فلقا قضى رسول الله ه الصلاة قال :؛(!١؛ الله عروجن ،يأءي.ثا
من أمرْ مايشاء ،يإن اف تعالى قد أحديث ،أن لأةقثموا ق الصلاة ،فرد علإ اللام.)،
وأحرجه أحمد (؛ ،) ٣٧٧ /واك ائي (م\>ا) ،وصححه ان حبان ( ) ٢٢٤٣من
حدسا اثن عيينة عن عاصم به ،دون ٌوصع الساهد .وكدا رواه جماعة عن عاصم.
وتكلم ابن عبدالبمر ق التمهيد (انفلرت مومحموعة شروح الموطأ ة ) ٤٦٧ /ق رواية
عاصم لهدا الحديث،
(لإ)انفلر :المش(ماهة).
( )٣المدع(ا/ا1ة)،
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٢٤٦ —
٠وكداتإللكلسئ1ةاش.
(أوثنحخ من غير حاجه ،فال حرفازت طالت) ؛■السنح
٠فإذ كانت لحاجة• لم تطل؛ ث روئ أحمد وابن؛ ماجه عذ على
;ه ق ٧ر؛ كان ق مد<لأن مذ رصوو أثب يق :بالليار ،وألمهار فإذا
لحك عليه ،وهو بمنى يتنحنح يى؛؛ ،وللت ائ معنا0لا/
ؤإذ غلتة! سعاو ،أو عطاس ،أو تئاوب ونحوه( لم يضره ،ولو باق
حرفان.
( )١أخرجه أحمد ( ،)٨ ٠ / ١وابن ماجه ( ،) ٣٧ ٠ ٨والمساثي(م )١ ٢من حا،ث عداه بن
جق عن عليبه .واختلف ق إسناده ومننه فروى؛ (سح بي) •
أعثه ابن معين ق التلخص المتر (آ ،) ٨١٧ /وابن خزيمة ق صحيحه ( — ٩ ٠٢؛ ،) ٩٠
والدارقطي ي علله ( ،) ٣٩٣وافهقي ( ) UWhوحش ابن حجر عن ابن الكن
صحيءحه.
٢٤٧ ج^أجبمةجئ® ضل_ق الكلام عق السجؤد لنقص
( 0فيكره بعد شروعه قي قراءة ركعة أحرئ؛ بطلت) الركعه ا.إن ذكرالركن
بسالشروعث
راش ترُكه مئها) ،وقات الركعة الي تليها مقامها ،ويجزئه قراءة وضم أخرى
الأسفتاغ الأول،
٠فإذ رجع إلئ الأوش عالما عمدا! بطللم ،صلاته.
^ بمأي:موموعنيهماءَةالأ<ئ: 0 اا.ونذكرالركن
قبل الشروع4-
ريعود وجوبا فيش به)؛ أي; بالمروك(،وبما بعده)؛ لأف الركن قراءة رظمم أخرى
0ل قوله ;٠ررإذا قام أحدي ثن الركعثن فلز يتتأ قائئا القراءة
(ا)في(ز)( :ا-ذكراا.
(آ)أحرجه أح٠د( ،) ٢٥٤ - ٢٥٣/٤ورد١ود( ،) ١٠٣٦واينص( .) ١٢٠٨
وأعله أبوداود والدارقطتي( .) ١٤٢٠
وروى عن فعل المغيرة ه ثم قال! (هكذا منع رمول اممه ،).أحرجه أحمد
(إ/م\أآ)،وأبوداود(َ\ّآ'أ)،والترمذي(هأّآ) وصححه•
٢٤٩ رخخح!بتغبمعجص فصل -ق اتلكدم على اتسجود تنقتس
وكدا م واجب،؛ فيرجع إثئ سح ركؤع ،وسجود ،قل اعتداو، إلحاق الواجبات
بالتشهدالأوو
لأمية.
(ومي شك في عدد الركعامت ،)،بأف ترذذ :أصل ثنتض أم ثلائا وسجود السهوله!
أ .الشك.؛ عدد
)؛لألأانمص،ولآميىينالإمواّ،
٠و لا يرجع مأموم واحد إش فعل إمامه ،فادا ١٧٠١إمامة :أش بما أذكام شكانأموم
( ٠أو) لشكه في(ؤياده) —إلا إدا شف ،في الزيادة ويث ،فحلها—؛ د .الشك
:ا)في(ز);«ذأق».
الروض الربع بشرح زاد الستقنع '٢٥
٠ل نا)؛ أي؛ لفعل شيء أو تركه( ،يطل) الصلاة (عمدة)؛ أي؛ أ• ما يبطل عمده
الصلاة
٢٥١ فصل ث اثكلأم ض اتسجود تنقص
0كركاشن،
ه وزيادة قول مشرؤع ~غير السلام" نح ،غتر موصعه؛
" أل .جيلهامحد؛ليستح ،ائمح•،
(وتبطل) الصلاة! (د)-تعمد (ترك سجود) سهو؛ حكم تعمد
واجب،
(يإف نسيه)؛ آي؛ سي سجود ال هوالذي محله قبل اللام (وسلم) حكم نسيان سجود
الطهو
٠ؤ إن:
وسجود ال هو ،وما يقال فيه ،وفي الرفع منه! كجود صلّ_> الصلاة. صضِاسجوداكهو
أفضل ماتلؤع ه
من انمادات
٠ا لجهاد،
•ثلمالفهةف،
٠ث م العللمتعلمةوتعليمه؛ مذحديث ،،وفقه ،ونمير،
ا3كد صلوات
ا لصلاة؛ و(آكدها! ٠ التهلؤع؛
َ ي ِّ َي
وهن سة مزكيه؛ ووي عن الإمام :من ترك الور عمدا قهن رحل ذكم الوتر
( وأقله ركعه) ؛ لقوله ه :رر ١لور ركعه من آخر الليل >؛ ،رواه مسللمأ. ، ٢ أقل الوتر
• و لا يكره الوتر بها؛ لثبوته عذ عثزؤ م.ذ الصحاتؤ منهم أبو كر،
و ع مإ ،ه عثمان ،و عائثة لة؛يبممح
(؛)انظر :زاد
( )٢أحرحه أحمد ( ،)٥ ١ /Yوم لم( ) ٧٥٢من حديث صداه بن عمر..
( ) ١٢أخرج ابن أبي شية ق الصف ( )٢ ٩٢ /Yعن لث بن أبي لم أن أبا كر أوتر
بركعة.
وأخرج صدالرزاق (م ،)١ ٥ ٤ /وابن أبي ثسة ( ،) ٢٣٢ /Yواليهقي ( ) ٢٤ /Tعن
عمر بن الخطاب أنه مر ق المسجل فركع ركعة.
صهآ)ءنسالرسنينضاناضأنه
رأئ عثمان أوتر يركعة.
ولم نجده عن عائشة .ها.
وزوي الوتر بركعة عن حماعة من الصحابة منهم سوئ من تئا-مإ ّعد بن أي وقاص
وتميم الداري وأبو مومس الأثعري وعداه بن عم وعبداه بن ءإس وأبو أيوب
الأنماري ومعاوية ين أبي سقيان ،محاقها اليهقي ي ١لسنن( /٣هآ~حأ) •
٢٥٥ ومحيص لأب^ ٤٣١٥وأوقاتاص
(وأكوة)؛ أي :أكو الوتر( ،إحدئ ءشنْرا )،رص بميها (مش أمدضات
ررلكى أذضلستمم مش)؛ أذن يلم مذ م ثتثن(،ويور بواحدة)؛ لقوو عائشة
رم وو اش .يصر باللل إحدئ عشزلأى ركنه ،يرتئ منها بواحدة))،
وتح ،لفظ ت ررب لم بيذ كل ركعتين ويور بواحدة ))رم ،هدا هن الأفضل.
٠وله أف :يسرد ج ثث يجلز فيشهد ،ولا ي لت ،ثث 1تى ٌايصحمنصفات
٧ ١ ١ ١ أداءالوتر
بالركعة الأحيزة ،ويشهد ،ويساولم.
( 0وإذ أور بخمس ،أؤ مع) :مردها و (لم يجلس إي في
آحرها)؛ لقول أم ملمة رركاذ رسول ،افه ه يوتر سع،
وبخس ،لا يفصل بينهى بسلام ،ولا كلام)) ،رواه أحمل
وم لم •
ه ( و) إذ أوتر (بشع)! يرد ثمانتا ،ثم (يجلس عم)،
\{كج' (الئاْك ويشهد) التشهد الأوَل( ،ولا سيأ ،ئأ
(ا)في(د،ز) :ااءشراا.
('؛)في(د ،ز) :ررعئرا>.
( )٣أخرجه أحمد( ،) ٧٤ ;٦وسلم( ) ٧٣٦من حديث _uه.
وأحرجه البخاري( ) ٩٩٤بعدد الركعات؛ ،دون ذكر التسلم والوتر.
(؛)أخرجهأحمد(!</لم)،والأش(م/؟مأ)،واين م(ي\\ه ولميروْسلمفي
صححه.
والحديث فيه اصطراب؛ وأعله أحمد ق مسائل صالح ( ،) ١٢١ ٦وأبو حاتم (انظرت
سش،وانمارشفيالخلل(أه؟ّآ).
والوتر بخمس بلا فصل حاء ق حديث عائشة عند مسلم ( ،)١^٧٣وانظرت الحديث ^ ١١١؛)،
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٢٥٦ —
٠ؤإل قث قباة بعد القراءة؛ جاز؛ لما رزئ أبو داوذ عن أبى بن
نم ،ذ :#ررأئ اي ٠لكن يقنت في الوتر ،قبل الر'كوع>غا،،
(ذ)-يرفع يديه إش صدره ،ييسهلهما ،وبهلويهما نحو الماء ،ولز ّّْفةآنبمي
م أموئا(.يضل<)،ا: س
( ٠الهأ اهدئي فلمن هديث)،؛ أصل الهداثة; الدلاله ،وهئ من ئبملهاس
اشِ التوفيق والإرثادُ(وئفني فلمن عامت)،؛ أي :من الأمقام
والبلايا ،والمعاقاه أف يعاملث ،افه مذ الناس ،ويعامهلم منلث،
(دتدليىُآا فلمذ تولث)؛ الولي؛ صد العدو؛ مذ تليت الشيء؛
حولمُ4واطه(وبارك إذَا اضث،به،أزسوهُ:
( )١أحرجه يذكر اكوين ،ابن ماجه( ،) ١١٨٢والماتي ( ) ٢٣٥ /Vمن حديث ،معيد
;< ،همدالرحمن بن أبرئ م ،أمحه م ،أبي;< ،كعب ،محذ ،وذكرْ أبو داود معلما(عم،
.) ١٤٢٧
قال ،أحمد ل م ائل ابنه عبد اه( ( :) ٣٢٣لم يصح عن الني ه ق قوت الوتر قبل أو
بعد شيء) ،وصثفه أبو داود ( ،) ١٤٢٩والمائي ( ،) ٢٥٠ /Tوابن خزيمة( ،) ١٠٩٤
وابن المنذر (انظر؛ البئر المنير ؛ ،) ٣٣ ٠ /وقال ،الخلست ،البغدادي! (الأحاديث ،الش
فيها قبل الركؤع كلها معلولة) (انفلر :التحقيق مع التنقح . )٤ ٥ ١ /٢
قالط الأثرم( :قلت ،لأبي عبداطه :فلم ترخص إدا ق اكوين ،قبل الركؤع ،ؤإنما صح
الحديث ،بعد الركؤع؟ فقال،؛ الخويت ،ل الفجر يعد الركؤع ،ول الوتر يختار بعد
الركؤع ،ومن ،قنتا قل الركؤعء فلا باس ،لفعل أصحاب ،الني ه واختلافهم ،قاما
الفجر فبعد الركوع)(انفلر :زاد الهاد .) ٢٧٣ ;١
(لإ)في(د) :رروتولا)ا.
ً ٢٥٨سسصء الروض الربع بشرح زاد اسمنع ®؟(فثؤبجق)
لثأرا ،ب _)؛ أى :أنث (وقاري < Uمحيت إنك
تقضي ،ولا يقصى علنلث ،،إثة لا يذو من واليت ،ولا يعز س
'ئدسثإ ،تيارفت رسا وتعاليت) ،رواه أحمد والترمذي وحسنه
من حديث الحن بن علي .قال• لاعلمثي اللمي ه كلمات
أقولهن ،في قوت الوترُ>،م ،ولسن فيه :راولأيعزمن عاديت»،
ورواء اليهقي وأئتها لأم ورواْ النائي مختصرا وقي تحب■؛■'
رروصش الله علئ محمداءر ،،
()١في(ز)«:لي»•
(أ)في(ن) :راوض>ا.
( )٣أحرجه أحمد (( ،) ١٩٩ /والترمذي ( ،) ٤٦٤وأبو داود ( ،) ١٤٢٥وابن ماجه
(خياا)،واظش(ّا/ا/؛آآ).
فعقه ابن حزم ( ،)٦ ١ jxوقال( :لم نجد فيه عن رسولط اممه و غيره)• وأما البزار ل
ْنده( ،) ١٣٣٧وابن حزيمة ل صحيحه( ،)١ ٠ ٩٦وابن حبال (انفلر :البدر الض
) ٦٣٤ jxفأعثوا ذكر اكوين ،فيه ،وصححه ابن حزيمة ،وابن حبال( ) ٩٤ ٥من دونما•
وصححص :النووي ق الخلاصة ( ،) ١٤٩٩وابن الملقن ق البدر المير ( ،) ٦٣ ٠ jx
وحقنه الترمذي وقال( :،لا نعرف ،عن الني .ق القنوت ق الوتر ثيى أحن من
هذا).
وقال الحاكم () ) ٢٩٨ /ق هذا الحد( :، j1أشهر من أن يذكر إسناده وحلر قه) ،وهذا
الحديث ،مما ألزم الدارمملني الشيخين بإحراجه(الإلزامايت ،والتتبع ص X؛ • ) ١
( )٤أ-حرجه الثيهقى( ،)٢ ٠ ٩ /Yوضعف ،الزيادة النووي ق الخلاصة( ،) ١٥٠٦وقواها ابن
فياJدرالنير( ،) ٦٣٦/٣وابنحجرفيالتس( X٧٠٩/٢
مجرفياكاخيص(آ/خ.لأ)بالأشلاع.
باب صلاة التْلؤع وأوقات النهي ًًصصصصصيد == ٢٥٩
(آ)تقلم ذكرْفيصخهآ.
( )٣أحرجه الترمذي ( ) ٤٨٦عن عمر بن الخطاب ،.موقومحا.
احتك ل رفعه ووقفه؛ قال ابن القثم ق جلاء الأفهام () ١ ١ ٩ت (الموقوف أشبه) ،وقال
ابن كثير ق مند الفاروق ( ) ١ ٧٦ / ١ت (إسناده جند) ،ورجح وقفه أيفا.
بشرح زاد الستقنع الروض ٢٦٠ءً=^=يء=^؛ =
(؛)أخرجه الترْذى(خأم).
يحئ بن ممن (ائلر :العلل المتاهة آ( :) ٣٥٦ /حديث مكر) ،وكيلك قال
أبو زرعة(انظر :العلل لابن أيي حاتم س ،) ٢١٠ 1ومعفه الرمل،ي ،والزار ق مدم
( ،) ١٢٩وشخ الإسلام ابن تتمتة ي الفتاوئ( ٢آ.)٥ ١ ٩ /
لمادلأ:بارزاق(م/أ.ا-لأ.ا)،وابنرشة(م/ه»م)،وأحرحه
) ٢عنهم وص أبي الدرداء م الطحاوي ق شرح ساق الآظر (؛٥٢ /
نمارشفيالن( ،) ١٧٠٤ض( ُ) ٢١٤ - ٢١٣/٢نشسساشبن
ميسرة أبي ليلن ص إبراهيم بن أي حرة ص معتد بن جمر به•
قال المهقي( :لا يصح؛ وأبو ليلن \لكوفي متروك).
=^ ٢٦١ ^^؛؛ ^١٤باب صلاة التطؤع وأوقات النهي
ويقول بعد وتر؛! سحاف الملكؤ القدوس ثلاثا ،ويمد بها صوثه فى مايقالسمتر
الثالثة.
( 0في رمضان)؛
صلاها ٠ل ما فى الححيحنن س حدين ،عائثه ;ثؤه! أو4
ت ) ١أخرجه ابن أبي شيبة ( ،)٣ ٩ ٤ / Yواليهقي (لإ/ا"أر؛)من حديث أبي ثية إبرامم بن
عثمان العبسي عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس به.
أعله البتهقي وابن عبدالر ق التمهيي( ،انفلرت مومحّوعة شروح الموطأ ه ) ١ ٢ /يتمرد أيي
شيبة به وصعفا.0
==ي ٢٦٢صًص=^=ص الروض الربع بشرح زاد الستقنع هبمؤهمؤته)
ليالي فصلوها معه ،ثم تأخر وصش في يته باقي النهر
وقال؛ ررإز حشيت ،أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها)) ،، ١١
■ و ي اليخاري أف عمر ه جمع الناس عش أبي بن يب
(ويكره اكفل محنها)؛ أي؛ بين التراؤثح؛ روئ الأرم ض أبي الدرداء ما_سلمح
ه أثه أبصز قوما يصلول بين الراويحَ،قاو! ما هده الصلاه؟ أتصلي
ؤإمائلث ،بين يديك؟ ليل مط من رب عط ر • ،
و(لأ) يكره(اكشث)،؛ وهوت الصالة(بعدها)؛ أي; بعد الراويم حكمالتعقيبس
التراؤيح
والوتر(،في جماعه)؛ لقوو أنس ه؛ ؛رلأ ترجعوذ إلا لخيرترحودة،ا ،
وكدا لا ممره الهلواف ،بين الراويح. مئم الطواف بين
التراؤيح
ولا يتحث ،للأمام الزياذه على حتمة في الراؤيح، مقدارمايقراث
ُ < اماويح
•إلأأنمحواJاSةشذلأ.،
ولا ي تحث ^ ،أذ ينقصوا عن حتمة؛ ليحوروا فضلها.
(م) يلي الوتز في الفضيلة؛ (السنن الراتبه)؛ الي يفعل مع ْ .اكننالرات؛د
الفرائض،
(١آ أخرجه ابن عبدالر ي التمهينء(انفلر' .موسوعة شروح الموطأ ه ) ١٦ ١ ٥ /احتج به
أحمد ق رواية صالح (،) ١٠٢ ٥
()٢أ.حرحهايننىفة( .) ٣٩٩/٢
حاء ق مائل أبي داود ( !) ٤٤٠سمعت ،أحمد صئل عن التعقيب ق رمحان؟ !،Jli
(عن أنس فيه امحلأف) ،ونقل أبويعلن jالرواسي(ا ) ١٦١ /أنه قال؛ ريروئ ص
أنس أنه كرهه).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٢٦٤
ه ( ركعتان ئل الظهر،
0و ركعتان بعدها،
0تحقيقهما،
٠و فاو؛ راش نام عن الوتر ،أو نسيه فليصله إدا أصخ ،أو ذكزار،
وو\ئيئص.
٠
٠وأرح بعدها،
٠وأربع قل العصر،
٠وأرح بعل المغرمحتا،
٠وأربع بعد العشاء،
0غ يث الم.
ا ق ال جمع؛ يحافظ عنتها.
ونباح ركعتان بحد أذان الغرنم.، ذقماتركعتإن
بعد أذان الغرب
ا ل يله عيد،
ررأنه .كاف بمر قل روئ أبو داود وابن ماجة عذ ز أيوب
الظهر أربعا ،لا يفصل بينهن يتليم)، ٢١ ^٠
٠وإذمبجينيآتي:صلأالأه،
٠ويقرأفيكل ركعة مع الفاتحة؛ ّووْ•
ؤإذ زاد عر: ذكم الزيادة على
القائما>،ضقش/١٢
صفزآ صلاة القاعد
٠حم ثس؛
( ١ا ق (ز)ت رريصف أحرا؛ وهو الموافق لما ق مسند أحمد والبخاري.
( )٢أحرجه أحمد (؛ /هّآ؛) ،واليخاري ( ) ١١١٦من حديث! عمران بن حصين ،1.
وأحرجه مسلم من حديث عبداممه ين عمرو ها ( )١^ ١٠٥ولفظهت رأصلأة الرجل قاعدا
على نصف الصلاهءا ٠
لخاري(أحوا)،واسلهوسلم(اآي). ( )٣أخرجه
الروض الربع بشرح زاد الستقنع '٢٧
ومش في بعض الأيام دول بعض؛ لأثة ه لم يكن يلازم علبجا• طى
صلاة الضحى
ذكم
0م ذ حرمحج ومحت النهي)؛ أي :من ارتفاع الثمي قدز رمح،
( 0إلئملالرواو)؛ أي :إلئدحوو وفت اشبقيام الشمس،
0وأفضله ١^١ :اشتد الحؤ.
( ٠للقارئ،
٠والمستمع)؛
ررلكذ اي.يمأئيثا ٧١فقا 0ل قوو ابن صن
الجدة؛ فيسجد ،ونجد معه ،حى ما يجد أحييا موصئا
لجيهتهءا ،متفق ءا!يهلا،،
0و قال عمن ه؛ ررإف افه لم يفرض علينا الجودإب أذ نشاءا>،
رواْالخاويأى•
ويمجد ي طواف مع قصر فصل،
ويتيمم محديثا لشرطه ،ويسجد ْع قصره.
ؤإدا سى سجدْت حكم ماضي
سجود التلاوة
قال ،في الفرؤع؛ رروكدا يتوجه تحر تحك المجي .إف تكرر
انتهى؛
٠و مراده غير قيم المسجد.
(يؤذ ان امع) الدي لر يقصد الاستماع؛ من لا يسن ك
الس<%ود
٠ل لميسجداكارئ)،
ك ال لا بملح إماما ممتع! ٠
( 0لم يجد)؛ لأنه و ش إلئ نم مذ أصحابه فقرأ رجز منهم
مجده ،م نفلزإش رسول الله ! lj_ ٠اإJك' ،كنت ،إمامنا ولو
سجديتؤ سجدنا،ا ،رواه الشافعق في م نيه مرسلارم.
ولا يسجد المعستنمع.
٠قدام القارئ،
٠و لا ص ي اوْ ْع حلو يمتتؤ،
(ا)في(ز); راقارئ».
والكفل له،واينأبيشّة(آ/ه)ومم;صسض (آ)أحرحا،بلالرزاق
لها) ،وعئقة الخاري ل الصحيح(آ ٤ ٢ /السلطانة) ،وصححه الحافظ ابن حجر ،3
اكح(آ/حهه).
( )٣أحرجه الشافعي ق مسنده( ١ ٢ ٢ / ١ترتيب ،ال ندي) ،وأبو داود ق المراسيل(،)٧٧
والبيهقي(آ ) ٣٢ ٤ /عن عطاء بن يسار مرملا ،وأحرجه أبو داود( ) ٦٧عن نني بن
أسيم مرملا أيصا •
وروي موصولا؛ قال المهقي؛(والمحفوظ من حديث عطاء مرّلا■
٢٧٣ص= ويه؛|ء® باب ^ ٤٣١٥وأوقات ص
٠و لا رجل لتلازة امرأة،
٠ويجد لتلاوة أمي ،وصق.
(وهؤ)؛ "أي :سجود التلازة( :أربمءا عشزة سجده)؛ فى ررالأعراف)،، ماضءسجمحد
التلاوة-ق القران
( ٠ولايتشهد)؛كصلأةالجازة،
(ا)في(0؛ ارالإيهام»•
( )٢أخرج ،أبو داود( ،) ٢٧٧٤وابن ماجه( ،) ١٣٩٤والترمذي ( )١ ٥٧٨من حديث،
بكار بن عدالعزيز بن أبي كرة عن أبجه عن أبي كرة به ،وأخرجه أحمد(ه) ٤٥ /
عن بكار بمعناه وفته قمة.
وصححه الحاكم ( ) ٢٧٦ ;١وئل( :،ولهذا الحدث شواهد كثر ذكرها) ،؛مال،
الترمل .ي ت (هن .ا حديث ،حن غرين ،)،وكلم فيه الن .هتي ق تنقيحه (ا ،) ١٩٢ /وابن
اكنان ي بيان الوهم والأي.) ٢٨٢ /n )،
( )٣ق(د ،ز) :رراكلأوة»ؤ
٢٧٥ ومحءية|ثء باب صلاة ٤٣١وأوقات اص
(وأوقات النهي حمته): )وقات النهي عن
الصلاة:
٠ا لأوو( :من طلوع الفجر الثاني ،إلئ طلوع الئس)؛ لقوله ه: اْ.سطلوعاكجر
م\!وص
ررإدا ؤلغ الفجر فلا صلاة إي ركعش الفجر ،)،احتج به أحمدرا/ الشمس
٠ر دا ^^١؛٠ _( ■،للوعها ،حس ترتقع قيد) ~ بكسر القاف —؛ اتسمسحش
ارتفاعها قيئ رمح
أي؛ قدر ررْحآ ي رأى المن•
( ٠و) الثالث؛(محي قيامها ،حش تزول،؛ .٣من قيام اثشمس
<شتزول
؛ )١أخرجه اممراق jالأوسط( ) ٨١ ٦من حديث إسماعيل بن قيس عن يحئ بن سعيد
عن معيد بن المسيب عن أبي هريرة به ْرفوقا.
قال المهقي( nn/Y؛)( :لابمح) ،وقال الهيتحي ق يبمع الزوائد ره( :) ٥١٠ /فيه
بنضوهوس)،واذقرابنءدىفياتكاهل(آ ١ ٠ ٢ /ترجمةإّماءيل
بن قيس) هدا المحدبثا علن إسماعيل ،وقال( :لمس يرؤيه عن يحين غيراّماعيل).
وروي مرملا عن سعيد بن السّا؛لفظ :ررلأ صلاة يعد النداء إلا مجدتين؛ ،،أحرجه
،) ٤٦٦وقالالأميjالهدب( (:) ٨٩٧/٢مّلضىx
وأخرجه أحمد ( ،) ٢٣ /Yوأبوداود ( ،) ١ ٢٧٨والترمذي ( )٤ ١ ٩من تلريق قيامة بن
مو< ،عن أيوب بن حمض عن أنح ،علقمة عن بار مولى ابن عمر عن ابن عمر ه
بنحوحديثا أنح ،هريرة ،ولمس لثقل< :رءأاوع الفجر؛؛ إلا عند أحمد.
قال الترمذي( :حديث ،غريب لا نعرفه إلا من حديث ،قدامة بن مومئ) ،وقال عبدالحق
ق ا لأحكام الومش(( :) ٦٧ /Yروي هذا الحديث ،من طر )3فيها جماعة صحفاء ،ولا
يمح منها كلها شيء وأحنها حديث ،الترمذي).
الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؟ويءؤهق) ٢٧٦
مماو|جوازضلهض
(ديجوو؛ الصلوات.ق أوقات
النهي:
٠قضاء الفرائض فيها)؛ أي :في أوقائي ،الهي كلها؛ سوم قوله .١قضاء الفرائض
ه :ر<من نام عذ صلاة ،أو نسيها فليصلها إذا ذكزها،؛ ،متفق
عللارن•
٠ويجوزأيصافعلالمندورةفيها؛ لأثهاصلاهواجيه • .٢فعل الصلاة
النذورة فيها
( ٠و) يجور حص (في الأوقات الثلاثة) ٠^١؛ (فعد ركض .٣ركعتا اتطواف
( ) ١أحرجه أحمد ( ،)٨ ٠ / ٤وأبو داود ( ،) ١٨٩٤والترمذي ( ،) ٨٦٨وابن ماجه ( ،) ١٢٥٤
والنساش ( ) ٢ ٨ ٤ / ١من حديث حسر بن مطعم ه.
وصححه الترمذي ،وابن حزيمة ( ،) ١٢٨٠وابن حيان ( ،) ١٥٥٢والحاكم ( ،) ٤ ٤ ٨ / ١
واوهش(أ/أ1؛).
( )٢أحرجه أحمد (؛ ) ١ ٦ ٠ /واللفظ له ،وأبو داود ( ) ٥٧٥والترمذي ( ،)٢ ١ ٩والنساش
(لإ/
وصهححه الترمذي ،وابن حزيمة( ،) ١٢ ٩٧وابن حبان( ،) ١٥٦٥واليهقي(لإ•)٣ ٠ ٢ /
الروض الربع بشرح زاد الستقنع طقؤه، ^^ ٢٧٨
وركعص طواف وركش فجر قلها(في شيء من الأوقات الخمنة حش
ماله سب)؛
٠ا لرحاو)،
٠ا لأحراو،
٠ا لقادويى ~ولوسفنا ،في شدة خوف—،
( ٠للصلوات الخمس)! المؤداة،
ذكم صلاة
ه و جوب عين؛
اتجماعم
وتنعمي؛ باثنين ~ولو بأش وعي~ قي همر؛ جمعة ،وعيد، من تنعقد ه صلاة
اتجماعِا
( ٠المسجد الدي لا تقام فيه الجماعي إلا و1حضوو)6؛ لأيه يحصل ا.ائسجدامميلأ
تقام فيه ايجماعم
يدلف ،ثواب عمارة المجد ،وتحصيل الجماعة لئس يصر فيه، إلا بحضواره
( ٠ثم ظ كان أكو جماعه) ،ذكزُْ في الكافي ،، ١١والئغل،،٢ . ٢ما كان أكثر
جما عم
( )١قارن ،بما ي :الكاذ( ،) ٣٩٧ / ١وانظر :الإمحاف ،،للمرداوي().) ٢٧٥ /
(آ)انظر :اJقع( .) ٢٧٥/٤
()٣انظر :اكرحالكسر( .) ٢٧٦/٤
ر ) ٤أحرجه أحمد ره*/ةا) ،وأبو داود ( • ) ٥٥٤
كعفاء(آ/مية)،واينحمأن(يهيلإ)،
والحاكم ( )٢ ٤ ٩ / ١وقال؛ (وقد حكم أئمة الحديث يحي بن ممن وعلي بن المديتي
ومحمد بن بمحيى الد،هلي وغيرهم ،على هدا الحل،رث بالصحق).
(ه)المدع(آ/اه).
(أ")الإضاف(ة/أيآ).
(ب)اظر١ :لإقاع( ،) ٢٤٦/١اض(.) ٢٨٣ '/١
= ======= ٢٨٢الروض الربع بشرح زاد الستقنع ههقه)
يبم;إذَا%احميا ،،أز ٠ .٤أبعداكجدين
٠أل ف الراني ،كصاحكا الين ،،وهوأحق بها ،لقوله و :ررلأ يزمن أ .الذلماهاليفي
بإذنه؛؛"،،
٠و لأثه يودي إش التنفير عته .ومع الإذن؛ هوناس ،.عنه.
0ق ال في التتقح :رروظاهؤ كلايؤز '.لاتصحا>لْ ،،وجزم به في ب .الذئم الوضعي
القول الأول
الخم"اَ ،
0و قدم في الرعاية؛ تمإم وجزم به ابن عل .القوى في القولالثاش
الجنائز.
0تعل محله،
أحمدوْالألا.،
( ٠إي المغرب)؛ فلا نس إعادئها —ولن كاف صلاها وحده— ب■ ادذرب
،أل ف المعادة تْلؤغ ،واكلزغ لا يكوف بوتر.
ولا ككزْ إعادة الجماعي في مسجد لةإمام راتب ،كغيره.
٠وكره قصد مجد للاعادة.
(ولأتكره إعادة جماعه: حكمإءادةالجماء؛ن
ً ّ.ةنالحرسمن
٠فى غير م جدى مكه والمديته)،
0ويصح قضاء الفائتة ،بل يجب ْع سعة الوقت، ب .فضاء اثفاست
(دمى كبر) مأموما(قل ملام إمائه) الأوش؛(لجي الجماعة)؛ لأثه ما تدرك به
اثجماعاس
0فيدرك الركثه إدا اجتمع مع الإمام في الركؤع ،بحيث ينتهي ضابط اثركؤع
الذي
إلئ قدو الإجراء قتل أف يزوو الإمام عة، الرضزاْعالإضم
؛ءنسى
ؤيستبمصث ،دخولة معه حيث ،أدركة ،ؤينحط معه في غير ركهمع باد تكبير،
ي ُ - ِ
•ومومهسبويىبه،
واختلف ا ل وصله وإراله؛ ورجح إراله :يحئ بن ممن (انظرِّ :ؤالأت ابن
هلهمان ) ٣٩٧والبخاري ق جزء القراءة خلف الإمام ('_ ،)aوأبو حاتم ق العلل
لأبم(لإارلإ)وغيرهم.
وأحرجه مالك ق 1لموءلأ ( ) ٢٢٣عن وهب بن كيسان عن جابر موقوها ،،وروى عنه
مرفوعا ،قال الدارقطتي ق السنن ( ) ١٢٤١؛ (والصواب موقوف) ،وكدا رجحه ابن
عبد الير ق ألتمهيد (انفلر! موسوعة شروح الموطأ .) ٣٥٨ /t
(ا)انفلر :الشرحاممير(ة/ةام).
(آ)في(س):كررررله» مرتين.
^= ٢٨٨يسصصء الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ(؛قءؤه)
٠لكن لز أدرك ركعه مى رياعئؤ ،أو مغرين ،ت تشهد عقب أحرئ،
ويتورك معه.
أذئامماسابمما
(ومن ركع ،أو سجد) ،أو رفع منهما (قل إمامه؛ فعليه أل يربع)؛ الإمام؛
أي؛ يرجع (ليأئ به)؛ أي; بثا سبى به الإمام(بعده)؛ لتحصل المتابعه حكم سبق الإمام
إلالركن
الواجة•
٠ويتم م مبق الإمام عمدا؛ لقوله ه؛ ارأما بخثى أحد"كم إدا رخ الحكم
ئسابقم الإمام عمدا
رأته قبل الإمام أليحوو>اممه رأته رأسحمار ،أويجعل صورئه
صورة حمارا؛ ،متفق عليه' ،،
والأولئ أف' .يثميغ في أفعال الصلاة بعد الإمام، صمص متابعم الإمام
٠ؤ إل كال سهوا ،أو جهلا! فصلاته صحيحة ،ويعتد به. ب.سهواأوحهلأ
( )١أحرجه أحمد( ،) ٢٦٠ /Yوالّخاري( ،) ٦٩١وم لم( ) ٤٢٧من حدث أبي هريرة هز
— ٢٨٩ ق^أهةجء® باب صلاة اتجماصت
f ،؛؛a، ُه ذئم سبق ٣^٥
(وإذ رلإ ورخ شل ركؤع إمامه عالما عمدات بطلت) صلاته؛ لأيه إمامه بالركؤع!
٠ر ؤإذ كاذ جاهلا ،أو نامتا) وجوب المتابعة; (_! ،الركعه) ب.سهؤاأوجهلأ
قبل رفعه)؛ أي؛ رخ إمامه مى الركؤع! (بطللم )،صلاته؛ لأثه ٣يقتد أ .عمدا
أكثر الرم
( ٠إي الجاهل والناص)• فتصح صلأJهما؛ للعير، ب .سهوا أوجهلا
(وتمي للأمام; التخفيفث ْع الإتمام)؛ لقوله ه; ارإدا صر أحد"كي ما يسن للأمام ت
أ .التحميف^
الناب,سفف>؛را؛. الإضام
٠ه ال ،في المبيع; ررومعناْ أذ يقتصر عل أدئ الاكمال مى التسبيح الصلاة
( )١أحرجه أحمد( ،) ٢٧ ١ / Yوالبخاري( ،)٧ ٠ ٣وم لم( ْ )٤ ٦٧ن حديث أيي هريرة،.
الروض الربع بشرح زاد الستقتع ئ|إءؤئرخئ • ٢٩ ==
( )١أي محي قوله :ر(و(تكول) ال ورم (في) صلاة (المحسح مذ طواو الئءصل). .ا) j
(صآ»آ).
(آ)البلع(آ/ه.)1
( )٣أحرجه أحمد(؛ ،) ٣٨٣ /والخاري( ،) ٧٧٦وسلم(.)٤ ٥ ١
( )٤أخرجه أحمد( dirAfyوأبو داود( ) ٥٦٥من حدث أبي هريرة ،.دون قوله:
لوبتومن"مرمحيىك
٢٩١ ج^ةهؤجت® باب صلاة الخمامس
ا غ يز مطيؤ،
محمان(ةاآآ)،واضيفيشرحاك(م/ح'مئ)،
والروي ق الخلاصة( ،) ٢٣٥٣وابن اسقن ق اوا.ر المير(ه.) ٤٦ /
وأما الزيادة المشار إلها فهي ق حديث ،ابن عمر ه أحرجه أحمد( ،) ٧٦ !٦وأبو
داود ( ،) ٥٦٧وصححه ابن حزيمة( ،) ١٦٨٤والحاكم(ا ،) ٢٠٩ /والووي ق
الخلأصة(اهمآ).
(ضو)ِ*4أذئمالإئط
أولى من يقدم
(الأنليىاست للأس:
رريوم القوم أقروهم ٠ا لأقرأ) جوده(العالم فقةصلاته)؛ لقوله .١الأقرأ ،وشرط
تقسمه
^ذ(ث/ا\ا)،ونم(مأ)،سسرمداودريه.
( )٢أي من حديث م لم السابق :ر(يؤم القوم أقروهم
٢٩٣ (يخأجي؛جءء ضل_ق أ<كام الإمامم
[الحجرات:ما].
(وس اكن المن ؤإمام المجد أحي) ،إدا كائا أهلا للامامة بمي مواضع من يقدم
خاصم على من هو
أحقباvمام/٠ا
( )٢روي من حديث علي بن أئي طالب أخرجه الزار و مسنده ( ،) ٤٦٥والبيهقي
( ،) ١٤١ /aومن حديث جييربن معلعم أخرجه البيهقي ( ،) ١٤١ /aوغيرهما.
ونقل ابن الملقن ق البدر المنير (؛ ) ٤٦٦ /عن ابن الصلاح قوله ت (وهدا الحديث ؤإن
كان مرسلا جيدا لا يبلغ درجة الصحة) ،ومال ابن الملقن إلف صعقه ،وقال الألياف ل
ظفي١ض[ ] ١٠٥/١٣إبي صحة الحديث^
(ّا)فيرن):مالأورع»•
^= ٢٩٤صس=ً— الروض الربع بشرح زاد الستقنع ؤهؤيقص) —
ا ك ذا ق المخ! ®ابن م عودار وصوابه ررأبي م عودرا كما أحرحه أبو داود ( ) ٥٨٢من
حديثه.
ُِ :of
٠ونن لة من اكانم ،ثا ذكز آزلئ من مستور العورة مع أحد
العاتمن فقط،
٠ف اسق) سواء كا 0فسقه من جهة الأفحا ،)Jأو الاعتقاد، ا.ادفاسق
)١:ق راكه ي الصلاة ،رواها ابن أبي ملن jطثات الحابلة(آ ٤ ٥٣ /ط الضض) من
طريق مهنا الشامي عن الإمام رحمهما الله ،ولففلهت ارإدا أم بالقوم رحل وحالفه من ص
أمحل منه لم يزالوا ق محمالءآ والحدث أحرجه الطراق ق الأوسط ( ) ٤٥٨٢والعقيلي
(ة ) ٦٢ /من حدث الهم بن محاب عن
محارب بن دثار عن ابن عمر.أ بنحوه.
قال العقيلي ق ترحمة الهيثم! (حديثه غير محفوحل ولا يعرف إلا به) ،وصعقه ابن عدي
بحمص بن يمان راويه عن الهتئم•
الروض الربع بشرح زاد ائستقنع ٢٩٦
(و) لأ إمامة (أحرس) —ولن بمثله — ؛ لأيه أحل بفرض الصلاة لغير ٠٠إمامسالأخرس
يدل.
٠ر أي ق؛اما؛ أي• ولا تصح إمامه العاجز عن القيام لقادر عليه،
( 0إلام الحي)؛ أي :الراتب ،بمجد (المرجئ زوال عك)؛
لئلا يفضي إلئ ترك القيام عد الدوام.
ا ( ويصلوذ وراءه حلوئا نيئا) ،ولو كانوا قادوين على ثماضلأةحا1ف
إمام الحي اثعاجز
عن القيام؛
صلئ النمح # ،ي محته ،وم القيام؛ لقول عائثه
شاك؛ فصش جالتا ،وصلئ وراءه قوم قياما ،فأثار إليهلم أ.إذا كان انمجز
قيل الصلاة
قال الذهيي ق تنقيحه را) ٢٥٥ /؛ (لم يصح) ،وقال ابن عبدالهادي ق تنقيحه
() ٤٦٩ /y؛ (هذا حديث لا يصح؛ ولا يعرف له إمحساد صحح ،يل روي بعضه ياسناد
مظلم) ،وساق إسناده ثم قال؛ (قال شيخنا أبو الحجاج —أي الحافظ المزي —؛ ق
إسناده غير واحد من المجهولين).
()١انفلر :اكمهيد( .) ١٣٨/٦
( )٢أحرجه أحمد (! ) ١٤٨ /والبخاري ( ) ٦٨٨واللففل لهما ،وملم ( ،) ٤١٢وليس
عندهم قوله■ ررأجمعوناأ ،وهي ثابتة من حديث أبي هريرة وأنس المتفق عليهما.
الروض الربع بشرح زاد امتقنع ،1آجيءؤصي) ٢٩٨
(ولا تصح حلفن محدث) حيكا أصغز ،أو أكر( ،ولا) حلما ح.إمامراالح4ث
والتنجس اّثم!
(متتجن) ،نجاسة غين معفو عنها ،إدا كاف(يعلم ذللئ)،؛ لأثه لا صلاة
لهفىنفسه،
( ٠فإن جهل هؤ) ،أي :الإمام(،و) جهل (مأموم ،حش انقصت: أ■ إذاجهلت
اثنحاسنا أوالحدأث
صحت )،الصلاة(لمأموم وحده)؛ لقوله ;٠ررإدا صش الجنمت،
بالقوم أعاد صلاثه وتمتر للقوم صلاتهما ،،رواه محمد بن
، ١٣٢. الحس الحرانق عن الراء بن
٠ؤإن علم هو ،أو المأموم فيها■ امتأنف، ب .إذا علمت
النجاست أواتحد،ث
ؤإن علم أيه ترك واجبا عليه فيها سهوا ،أو شك في إخلال إمامه
بركن ،أو شرط! صحت ،محلاته معه،
ً ٠بخلافي U ،لز ترك المارة ،أو الأسمال؛ لأنه لا يخش غانا.
ؤإل كال أربعول فقط في جمعة ومنهم واحد محديثا ،أونجس؛ أعاذ
الكل؛ سواء كاف إماما ،أو مأموما.
سامح):ضتصامهشالخ1هم '■ثت;تئن
الرادبالأمتيلغِا ولدئة عليها( ،وهو)؛ أى الأمق!
ّ واصطلاحا
(ويكره إمامة الثحان)؛ أي؛ كشر اللحن الذي لا يحيل المعي، من تكره إمامته ت
٠فإل أحالة ق غير الفاتحةت لم يمنع صحه إمامته ،إلا آن يتعمده. ا.اسان
ذكرْتح،الشرحأا،،
٠ؤإذ أحاله ق غيرها ،سهوا ،أوجهلا ،أو لأية؛ صحلم ،صلاته.
(و) تكره إمامة(الفأفاء ،والتمتام) ،ونحوهما؛ ما .الفأفاءواصتام
انظر;
٣٠١؛ (يخأه؛جت® فصل ث أحكام الإماْج
٠وآقطع يدين ،آورجلين ،أو إحداثنا إذا قدز عش القيام،
على القيام
.Vمن يصرع
٠و °ض دأآ
0فتصح إمامتهم مع الكراهة؛ لما فيهم مى القص.
(و)ثكرة:
٠ر أن يزم) امرأه(أحس؛ فآكئز لا رحو معهى)؛ لنهيه ٠أف يخلو امرأة أجنبيم
الرجل بالأط،،١ فأكثرلارحل
معهن
ا ا نظر :المدع(أ/هحك
هموضاّضحزاداسسع
و ٠
رحالا كانوا ،أو نساء ،إن لكثوا اثش الئنه أف( :يقم الوقف السنون
سأمومتن
كاذ إذا قام إلئ الصلاة ،قام أصحاب
وم
له ذأكثز (حاف الإمام)؛ لفع1هلا،
<فومح حلثة.
٠ويستقى منة•
0إ مام العراة يقف ،ونطهم! وجوبا • موقف إمام العراة
وحاكمه
0و المرأه إدا أمت ،النساء تقف وسطهن؛ اسمابا؛ ويأنح،لى• موقف إمامم النساء
وحتكمه
(ويصح) وقولهم(معة)؛ أي :مع الإمام(،عن يمييؤ ،أن عن جاييوآ؛ الوقف اسئر
لأف ابن م عود .صش بين علقمه والأسود ،وقال'• هكذا رأيت البي
ه ف عل ،رواة أحمد ،وقاو ابن عبد الذ :ررلأ يصغ رفثه ،والصحيح أية
من قول ^١؛ م عود
( ٠لا يدامه)؛ أي :لا قدام الإمام ،فلا تصح للمأموم ولو بإحرام؛ الوقف المتؤع منه
ائأموم
لأنة ليس موقفا بحال.
0و الاعتبار بئوحر القدم ،ؤإلأ لم يضر، السر.؛ التقدم
والتأخر
(أ)في(دب); ارلأنا>ا>.
( )٢أي س ئوله :رر(و|ماثه الماء :تقف في صمهن) ندتارا ق(<_.)٣ ٠ U
()٣انظر :اكهتد(أ/م\أآ).
( )٤أحرجه أحمد ( )٤ ١ ٤ / ١وم لم( )٥ ٣ ٤به مرفرها ■
٣٠٠ ضل 4 -موقف الإمام وايأموسى
ور١ئ ١٤؛ .رحلا يصر خلفت ،الصمi ،،أمن ٥أذ يعيد الصلاة،
(ا)في(ز) :ارفإذاا> •
( )٢ق(ز)(( :لمفرد)).
( )٣أحرجه أحمد (؛ ،) ٢٣ /وابن ماجه ( ) ١٠ ٠٣من حديث علي بن شيبان ه •
صححه ابن حزيمة ( ،) ١٥٦٩وقال ابن عبدالهادي ق تقيح التحقيق
(إسناده قوي) صم ثمل عن أحمد تحسينه،
( ،٤ق (س)إ رررأئآا والواو مضروب عليها•
الإمام وا1أموسيى ^===^ ^= ٣٠٧ (ثوأه؛جأء ضل.ق
ثة،، ١٣.
،) ٢٠وأبو صححه أحمد ؤإسحاق بن راهويه وابن المنير(انظر! الأوسط ة٠٨ /
حاتم ق العلل لأنه(_؛ ،) YUواظهر ابن رم ،ق الفتح (< )٢ ٤ /،عن ابن معين
ثبوته ،وصححه ابن حان ( .)٢ ١ ٩٨
وأعثه بعض أهل العلم بالاصهلراب؛ ؤإليه مال الشافعي ل الجديد ،ورجح ذلك البزار
وابن عبدالر .وأنكر أحمد على من محال ذلك (انفلر؛ فح الباري لاين رحب ه.)٢ ٤ /
( )٢أحرجه أحمد ( ،) ١٣١ /Tوالبخاري ( ،) ٣٨ ٠ومسلم ( ) ٦٥٨ولفعله! فقام رسول اطه
.و صففتا أنا واليم وراءْ والعجوز من ورائنا•
وابن أبي ثسة (آ/ا>ار) ،وانيهقي ( )٣أخرجه عها عدالرزاق
(ب.) ١٣١ /
■ ابلخث; الأحراث،ثلمالأرقاءُ،
■ م نن ليملغ :الأحراث ،فالأرثاءُ ،الفش^ ،فالفضش،
ؤاف وقم ،الخناش صما :لي تصح صلانهي.
(ك)\يرب في (حنائزهي) إذا احتذ،ل؛ :،فيمدئوف إلئ الإمام، ترتيب اتجنائرإذا
!جتهاس
.م
(وإب) يجد فرجه؛ وقم(،عن يمين الإمام)؛ لأثه موقم ،الواحد، ب• لم يجد فرجم
( )١أحرجه أحمد(أ ،) ١ ٦ ٠ /وابن ماجه( ) ٩٩٥من حديث عروة بن الزبير عن عاسة ه.
ورجح أبو حاتم إرساله(انظرت العلل لأبنه سه ،) ٤١وصححه ابن خزيمة( ،) ١٥٥٠
بنصاآ)،ويم(ا/ةالإ)،وامح(مم'ا).
؛ =^^=ً ٣١٠صدد— الروض الربع بشرح زاد الستقنع ر؛>آوةءقآص)
( ٠فإذ لم يمكنه؛ فله أذ ينته من يقوم منه)؛ بنحنحة ،أن كلام ،أز ج-لم يجد فرجم
ولم يستْلع الوقوف
إشارة. عن بممح ،الإمام
0وكره بجذبه،
■ و سعه مذ ^^•٢
تقدءرا ،،وكرره لأجل (فإذ صش فدا ركنه؛ ١٢تصح) صلاته؛
ما أعفته به.
(وإذ ركع فدا)؛ أي• فردا ،لعذر؛ بأف حثي فوات الركعة، حكم من ركع دون
اك^|ف
(فصل)'4.أحكام الأصاء
(يصم اقتداء المأموم بالإمام) إدا لكثا (فى المجد ،واذ لن يزه ضابْدمصصاء
و " ء i،_b ٣^٥داخل
ولا من وراءه ،إدا سمع التكبير)؛ لائهم في موصع الجماعة ،ويمكنهم امجد
الاقتداء به وسماع التكبير؛ أشبة المشاهدة.
(وكدا) يصم الاقتداء! إذا كال أحدهما (خارجة)؛ أى! حارم مابْدم'ءماس
ذ لا ا^مومطلإuملذا
كانأ-حدهماغارج المسجد؛ (إل رأئ) المأموم (الإمام ،أو) بعص (المأمومين) الدين وراء
اأسحاأ أ
ت ) ١أحرجه أبو داود ( )٥ ٩٨ومن طريقه المهقي ( ) ١٠٩ /Tمن حديث؛ عدي بن و1وتا
الأنصاري i؛)J؛ حدثني رحل أنه كان مع عمار ين ياسر بالمدائن ،فاقيمي الصلاة،
فتقدم عمار وقام علمي دكان يصلي والناس أسفل منه ،فتقدم حديقة فأخذ علئ يديه،
فايبعه عمار حتى أنزله حذيفة ،فلما فنع عمار من صلاته قال له حذيفة! ألم تمع
رسول الله و يقول• ارإدا أم الرجل القوم ،فلا يقومن في مكان أرفع مى مكانهم>أ ،قال
عمار! لذلك اتبعتك حين أحذيت ،على يدي.
الروض اّ بمرح زاد السنع وآ|قءؤثيخة) ٣١٢ —
(وممره) علوالإمام عن المأموم( ،إدا كاي! العلوذراعا فأكئز)؛ لقوبه ،u،>^jU؛،u؛:
نمم،
٠فإف كاف العلوسيرا يوف ذراع؛ لم ممره؛ لملأته ه عش المنر
فالفلام :أيه كاف عش الدرجة المش؛ في أول يوم
قال أبوحاتم عن هذا الحديث،؛ (صالح) (انظر؛ العلل لأبنه س ،) ٢٠٠وقال الذمي ق
تقيحه(\ا ( :) ٢٦٢فيه مجهولان) ،وقال ابن عّدالهادي ق تقيحه أيئبما(آ:) ٤٩٦ /
(ل إسناد هذا الحديث رحل مبهم ،وأبو حالي ليس؛معروف ،،ؤيحتمل أن يكون
الدالاق ،وفيه كلام).
لكن أخرج أبو داود( )٥ ٧٩من وحه آحر هذه القمة من فعل أبي م عود الدري مع
حذيفة ه.
0أ ف يقوم،
0أ و ينحرف عن قبلته إر مأموم؛
ا حهه قصل.ه،
ر )١أحرجه أبوداود( ) ٦١٦وابن ماجه( )١ ٤ ٢ ٨من حدث عطاء الخرساق عن المغيرة بن
ت>اعههوه.
قال أبو داود عقبه ت (عقناء الحرماق لم يدرك المغيرة بن شعبة) ،وأشار أحمد لضعفه،
كما امتطهرْ ابن حجر ي الفتح (٥ /Yم.) ١٣
('ا)أحرجه أحمد(آ/هممآ)،وم امرمآ\>ه).
— = ٣ ١ ٤صصد=ًص= الروض ^١بشرح زاد الهسقنع <ةأوقءؤةي
رفإن لكن ئأ)؛ أي :هالك _■ ليث) في م(قللا؛ ليصرمحن)؛
لأيه ه ،وأصحاةلكما يفعلول ذلكر.،١
ا ف لا بأمن بازلاث،األ".
(ويكره وقومحهم)؛ أي :المأمومين(بين السواري، ذتموقوف
بمن
السواري
٠إ دا ممس) الصفوف عرثما،
٠خ حاجة؛
ر ) ١أحرجه أحمد ر ) ٣١٦ /٦والبخاري ( ) ٨٦٦من حدث أم سلمة .أذ النساء ق عهد
رسول اش ه كى إذا سلمى من المكتوبة ض ونت رسول الله ه وُن صلى ُن
الرجال ما شاء اطه ،فإذا قام رسول افه و محام الرجال.
( )٢أحرجه أحمل ( ) ١٠٢ /Tوم لم( ) ٤٢٦من حديث أنس بن مالك .مرفوعا ،ولففله;
ررأيها الناس إق إمامكم فلا سسقوق يالركؤع ولا يالسحود ولا بالقيام ولا دالأنصرافاا.
( )٣ق(ز) :ررأو لم نحرف)).
(ة)انفلر :ض(آ ،) ٢٥٧ /اكرحامر( .) ٤٦١/٤
٣١٠ ج^أتغبم؛جءء فصل ث أحلكم الاقتداء
أحمد ،وأبوداود ،ؤإستاده ثئ1تُاآ،
ا فال كال الصم ،صغيزا قدر ما بين السارشن! فلا بأس.
وحرم بناء مجد يراد به الضرر لمجد بقربه؛ فيهدم مجد الصرار. حنكم مسجد اتضرار
وكره حف ور مجل .وجماعة لمي أكل بصلا ونحوه ،حى يذهمب نمذمواJامجد
روءحةّ رانمتضهِا
٠م ريص)؛ لأثة ٠لما مرض تخلفت عن المجد وقال• ررمروا أبا ا .اارض
٠ر و) يعدر بأزكهنا( :مداخ أحد الأحسن)؛ البوو ،والغائط، ّآ.مداضس أحد
الأحثن
0ك ئل ،يخاف عفي ،ماله مل) لص ،،أو نحوة ،أو لة ■تحر محي ،تنوي
يخافح عليه ف ادا ،أو له صاله ،أو آبق يرجو وحوله إدا،
( ) ١أحرجه أحمد ( ،)٣ ٤ /٦والّخارتم ٤ ( ،ا■ ،) ٦وم لم ( ) ٤١٨من حديث ء]ثثة ه.
(( ،3 )٢ز) من الشرح.
( )٠١أحرجه أحمد ( ،) ١٠٠ /Tوالخارتم ،)• ١٧٢ (،وم لم ( ) ٥٥٧واللففل له :اءاذا وب
الثاء وحضرت الصلاة قادوا به ئل أن محلوا صلاة المغرب ،ولا تعجلوا ين
ولم يذكر أحمد :اءالغرب،اا.
٣١٧ ج^أجيةجء® فصل ب الأعذارالسقطم للجمنم والجْاغب
ويخاف فوته إن تركه ~ولو مستأجرا لحففل بستان ،أو مال
أو ينضر ي معيشة يحتاجها،
(أو) كال يخاف بحضوره الجمعه ،أو الجماص (موت قريبه)، .٦خوف موت قريب
أورفيق
أؤللميكننني<ضيامحة، رفيقه
0ك ع،
( 0أؤ)ْن(دإانلاءط،
( 0أو) من (ملازمه غريم ،ولا شيء معه) يدفعه به ،لأف حبش
المع ر ظلم،
0وكدا إل حاف مطالبة بالوحل قبل أحبه،
" فإذ كاف حالا ،وقدر عش وفائه؛ لب يعدر.
(أو) كال يخاف بحضورهما؛ (من فوايت ،رفقته) ،ب فر مباح، , ١٠خوف فوات
الرص
سوا ۶١أنشأه ،أو امتدامة،
(أو) حصل له (غلبة نعاس) ،يخاف به فوت الصلاة في الويت؛، اا.غ11بمانماس
يخاف به فوت
( ) ١ق (_) واو العقلف من الشرح ،وقال ق هامشها! (هكذا ق النسخة إلصحيحة).
رآآ)أحرحه 1ينطجه(حم)،وأخرجه أس( ،) ٤/٢واJخارير ،) ٦٣٢وLم( ) ٦٩٧
وقيدوه ق بعض الروايات بالسفر.
(ىاظر; المدعر\/ي،ا).
٣١٩؛ رإمحجيص باب صلاة أهل
حالات صلاة
(نلزم المريض الصلاة) المكتوته! (هائما) —ولوكراكع ،أو معتمدا،
. ١صلاته قائما
أومسطاإششء.-
( ٠فاذ لم يسممغ)؛ بأف عجر عن القيام ،أو ثى عليه لضرر ،أو .٢صلاته قاعدا
أفضل،
( ٠فان صش متلقيا ،ورحلاه إلئ القبلة: ورجلاه إلى القبلس
0صغ)،
ه وكرة ْع مذ\ عفي ،جنبه ،ؤإلأتعص•
(ويومئ راكعا وساجدا) ما أممحة (ويخفضه)؛ أي :الجود (عن صمم الإيماء
بالركؤخ والسجود
الركوع)؛ للعاجزعنيجما
• ( أومأبعينه)؛ لقوله ه :ررفاؤر ۶١يستطع أومأ بطرفه ،،،رواه زكريا عن الإيماء بالبدن
ولا يقص أجر المريض إدا صش ~ولن بالإيماء" ض أجر الصحتح أجرصلأة الريص
المهرقاشا.
( )١أحرجه الدارقطى ( ) ١٧ ٠ ٦من حديث علي بن أبي طالب ه ،واليهقي (آ٣' ٧ /
)٣ ٠ ٨من حديث الحسين بن علي • .
صنمه البيهض وعبدالحق ق الأحكام \فسخمأ( ،) ١ ٩ /Yووافقه ابن القطان ق بيان
الوهم والإيهام ( ،) ١ ٥٧ /Uوالنووي ق الخلاصة( ،) ١٠٢٨وقال الذمي ق المتنان
( ٤ ٤ ٤ /١ترجمة العرق)ت (حديث متكر) ،وقال أيقا ق المهذب (آ( ;) ٧٤ ٦ /إسناد
الخلقن ق الدر المر (• ) ٥ ٢ ٥/U
( )٢لم دجاس من حرجه -يدا اللفثل ،قال ابن الخلقن ق البدر الخير(ه ٢٧ /ه)ت(وهده اللففلة
—أي الإيماء بالطرف— لم نرها ق الحديثx
٣٢١؛ باب صلاة أض الأعذار رثٌ
٠وكرة.
ما يفعله الريص إن
(فان:
قدرأوعجز.قت أتناء
•(أؤءجز)عة(فىأكابجا:
فينتقل إش القيام س قدر عليه ،ثار ٠ا نتقد إر
الجلوس مذ عجر عن القيام•
0ويركغ بلا قراآة نن كاف قرأ ،ؤإلأ قرأ.
0و تجزئ الفاتحه من عجز ،فأنثها فى انحطاطه؛
ا لا مذ صح ،فأتمها في ارتفاعه.
ردإف قدر عش قتام لقعود يوف ركوع وسجود؛ حكم من قدر على
القيام والقعود دون
٠أومأ يركؤع قائما)؛ لأف الراكع كالقائم في نصت ،رحلنه، الركؤخ والسجود
وئى قدر أل :يقوم منفردا ،ويجلس في جماعة؛ خو■ الفاستا بين القيام
(ولمريض الصلاه مستلما —مغ القدزة علئ القيام— لمداواة ،بقوو; ضابط جوازصلأة
الريصس،سيا
لداواة
* ط بيب،
٠م لم)،
• ثمة،
٠ر حشيه التأدي) يوحل ،أن مطر ونحوه؛ لقوو يعلئ بن أمه ه؛ . ١حشيم التأذي
( )١هكذا ق(_) ،وق(د ،ز) بزيادة :لأولا تمح صلاته قاعدا ق المنة ،وهو قادر على
القيام،؛.
) ١ ٧ ٤ — ١واللفظ له ،والهرمدي ( •) ٤١١ ( ) ٢أخرجه أحمد ( / ٤
قال الترمذي; رحديث غريب) ،وقال البيهقي ق السنن الكبير ( ( ;) u/Yق إسناده
صالم،ا
ض ًء=====صسس ٣٢٣ئد
(فصل)بصدواشماتماضلأة
وسيم ؛ قوله تعالى؛ ؤ و1داصمبوق آلأيه ،قسعوؤحؤح ئا قثمؤأ الدليل على صر
صلاة الساهر
٠م ياحإ)؛ أي; غيز مكروه ،ولا حرام؛ فيدخل فيه! الواجب، .٢كون السفر
ماخا
يومان فاصدان;
•أن:ه
.أزوث،
0ب عفر مبح ،ولوكاف ٧١؛^؛ ،دون الم ائة،
■ ال ئذً1ب،إذا.
ولأيقصزنن:
٠ش ك فى قدر المساقة،
٠ا لأكنة؛كالأسر،
٠و امرأة ،وعبد ،تبعا لزؤج وسد.
ّ )١دل على ذلك أدلة ،منهات ما أحرجه أحمد ،) ١٨٦ ! ٣١والبخاري( ،) ١٠٨٩وملم
( ) ٦٩٠عن أنس ه ولفظهت صلى رسول اض ه الفلهر بالمدينة أربعا وصاى العصر
بذي الحليفة ركعتين,
الروض ص بشرح زاد الستقنع ء؟وثءؤؤيخج = ■ ٣٢٦
0أتم؛ لأيها عباده اجتمع لها حكم الحضر والسنر ،فعاب تم أقام
حكم الحضر.
وكدا لومم افز بعد يحول الوقت :أتمها وجوبا؛ لأيها وجبت تامه. . ٣من سافر بس
دخول الوقت
(أوذكز صلاه حضر في سمر) :أتمها؛ لأف القضاء معتم بالأداء، .٤من ذكرصلأة
وض أربع.
(أو عكثها) ،بأذ ذكز صلاة مفر في حضر :أم؛ لأف القصن من ه.مجنذ9كرصلأة
حضر
ت ) ١أحرجه أحمل )٢ ١ ٦ / ١( .ص حل،يث موسئ بن سلمة قال؛ كنا مع ابن عباس بمكة
فقلت؛ إئا إذا كنا معكم صلينا أربعا وإذا رجعنا إلن رحالنا صلينا ركعتين أ قال! (تلك
ثئة أبي القام ه)•
وأخرجه أحمل( ،؛ ) ٢٩٠ /وه لم ( ) ٦٨٨عن موس قال؛ قلت ~أي لابن عباس~ت
كيف أصلي إذا كنت بمكة إذا لم أصل ْع الإمام؟ فقال( :ركعتين ئنة أبي القاسم ه؛) •
•٣٢٧ فصل ؤ قصر السافر الصلاة
إةم؛لإ؛لأنالأصوأ؟ةلإ_ضّْ *ا.سكاتسو
اى^|ىاٍر
(أو ذكز صلاه مفر في) مفر (آحن :قصر)؛ لأف وجوبجا وفعلها حكم من ذكر
صلاة سفرث سفر
وجدا فى السمر؛ كما لو قصاها فيه شسه. آض
واللفثل الني ساقه المصنف ،هو من كلام أحمد ق جوابه عن حديثا أنس المتفق عف'•
أن الني و أقام لمكة عشنا ،مل 4المجد ق المتقن عقب الحديث.) ١١ ٦٨ ( ،
( )١مختمر اينتجم(أ) ١٠٦١ /؟
()٢انئلر :المدع( ّ) ١٢١/٢
= فصل ه قصرالسافرالصلاة
من يباح ك القصر
(وإذ خس)؛
سرهت
٠أ ن بمرض،
٠أ و مطر ونحوه،
( 0ولب نو _) :م أيا؛ لألاينسمهأئم1ذريجال
سه أشهر ينمر الصلاة ،وقد حال ،الثلج بيته وبين الدخول،
رواةالأرمُاا.
٠و الأسير لا يقصؤ ما أقام عند العدو.
٠ر أو أقام لمحاء حاجة ،بلا ؤ إقامة) ،لا يدري ْش تقض،ي! ■ ٢القيم لقضاء
حاجت لا يدري متى
(قصر ،)١^١غلك ،عش ظنه كوة ذلك ،،أو ^4؛ لأثه ه ارأقام تنقضي ^ ب
إص
( )١أخرجه الأثرم ،نقله ابن تنمية ق ^^مؤع الفتاوئ (؛ ،)١ ٤٢ / Yوأحرجه عبدالرزاق
(م ،) ٥٣٣و ١Jهقي( .) ١٥٢/٣
قال النووي ق حلاصة الأحكام ( ) ٢٥٦٩عن إسناد اليهقي( :صحيح علئ شرمحل
الصحيحبن) ،وصححه ابن الملمن ق البدر المنير(؛ ،) ٥٤٦ /وابن حجر ق التلخيص
الخير(مه1بم).
( )٢أحرجه أحمد(آ/هبمآ) ،وأبو داود( ) ١٢٣٥من حديث جابر ين عبدافه به.
وروي مرسلا؛ وبه أعله البخاري (انفلر• العلل الكبير ،) ١٥٨وأبو داود والدارقعلي
(انظر :التلخيص م ،) ٩٦٤والبيهش(م .) ١٥٢
الروض الربع بشرح زاد الستقنع صص =^^===ً ٣٣٠ص
وصححه موصولا ابن حبان ( ،) ٢٧٤٩والنووي وابن الملقن (اظر؛ البدر المنير
.(or^oVA/i
٣٣١؛ ضل4-اثجمع ===^
(فصل)_ق ٤^١
إحداهما ،روا يجور الجمع (بين؛ العشاءين)؛ أي! المغرين ،والعشاء (في الساءبن؛
وقت ،إحداهما:
( ٠و) ياح الجمع بيى ما ذكز (لمريض يلحمة بتركه)؛ أي! تركأ،١ .٢اثريص الذي
يلحقه سركااتجمع
الجمع (مشمة)؛ متمم
ر ) ٢أحرجه أحمد ر ) ٢ ٨٣ / ١ومسلم ( ) ٧٠٥من حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس 1.
يه ،ينفى الخوف والسفر.
ولأحمد ر )٢ ٢٣ / ١ومسلم ( )٧ ٠ ٥من حديث حبيب بن أبي ثابت عن سعيد ،b؛ بنفي
الخوف والمطر.
(آ)ق(ز) :ررالمجاسة)ا.
, ٣٣٣ وأه؛جت® ضل ه اسع ^ءًص
٠واكلج والثري واسي مقُ، آ .اممجوفمه
■٣الوحل
( ٠للوحل،
٠و رج شديدة بارئة)؛ .٤الريح الشديدة
الباردة
( ) ١ق (ز)؛ ر١اJخاري١ا ،وهوحطأ؛ قال ابن قاسم ق حاشيته! (وكينا ما بمحفح ق بعض
كب الأصحاب ،فيبدل بالبخاري محاى الصحيح) [حاشية الروض أ.] ٤ ٠٣ /
( )٢قال الألثاق ق الإرواء (( :) ٣٩ /Tصعيفط حدا ،وقد وقفت ،علؤي إسناده ،رواه الضياء
المقدسي ق المتتض من م موعاته بمرو).
وذكره ابن عبدالهادي ق التنقيح( )٥ ٤٣ /Yبالجهع بين الفلهر والعصر ق المء1ر .وقال:
(وهذا حديثا لايحرفا ولايصح) ،ثم نقل عن الأثرم عن أحمد قوله فيه( :ما سمعته).
وقال ابن حجرفياكإخيص(م ^\')(:وسلهأٍل،وإنماذمْاويهقي(مد1ا)
عن ابن عمر ه موقوئا عليه).
( )٣أحرجه عدارزاف (،آ )٥ ٥ ٦ /عن عمر ه أنه جمع بين الفلهر والعصر ق يوم مهلير.
وأحرج ماللئ ،ق الموطأ( ) ٣٨٦وعنه عبدارزاق( ،)٥ ٥ ٦ / Yوالبيهقي(م ) ١٦٨عن
نافع :أن عبداممه بن عمر كان إذا جمع الأمراء بين الانرب ،والعشاء ق المهر جمع
معهم .ولم نجده عن أبي بكر وعثمان:
الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ء؟جقءؤمق) ٣٣٤
.١فعل الأرفق
٠ر فنو الأرفق بؤ مذا؛
س \لأنل\لج 0
( 0و) جمعرتقديم)بأ0يقدم الئاته ،فيصليها مع الأولئ؛
٠ل حدث هعاذ؛ ٥١٠١اوسابقلا،،
٠فإن استويا :فتاخيرأفضل. لإ.إذااستويا
فالتأحيرأفضل
رفإذ جمع في وقت الأولى يشترطر )،٣لة ثلايه شروط: مايشترط لحمع
التهدبمإت
( ٠نيه الجمع عند إحرامها)؛ أي :إحرام الأولئ يوف اكاسة، . ١نيم الجمع ،JUC
الإحرام
( ٠نيه الجمع في وقت ،الأولى)؛ لأثه ْش أحزها عن ذللئط بغير نخ '١ليد الجمع ه
وقت الأود
صبخاريت ،قفبماء لا جمعا،
•أنمحللم.بغ:
•٣
(فصل)
( )١انثلر :المدع ،ليرهان ابن ْنلح( ،) ١٣٢ /rوالممهيد ،لأبن عبد الم(.) ٣٦ ١ /n
( )٢ق(ز)؛ اروقمت وجاه)).
( )٣أحرجه أحمي( .ه ،) ٣٧ ٠ /والبخاري( ،) ٤١٢٩وم لم( ) ٨٤٢من حديث صالح بن
حوامت ،عئن شهد ْع رسول ،اممه ه يوم ذايت ،الرقيع صلاة الخوف؛ iJكره.
وروى من حدسثإ صالح بن حوات عن مهل ينحوه مرفوعا ،أحرجه أحمل( .م ،) ٣٣٨
اثروض ص بمرح زاد ايحنع <ءأوقءؤصق) =ً=^ ٣٣٨
ؤإدا اشتد الخوف! صلوا رحالا وركبائا ،للقبلة وغيرها ،يومئول سزااسلأةإذا
َ اثت الخوف
طام.
ه؛:
والبخاري ( ،) ٤١٣١وم لم ( ،) ٨٤١وأثار أحمد إلى أنه ووي من قول سهل بن أثي
حتحةه،واظر:فحابري لأبن حجر( Y،5/U؛).
٣٣٩ ^ ^٤١٤٥باب صلاة الجمنت
٠صتقث،4
٠وأقفل ئ اص،
وفرص الوقت،
ء ء
٠ف لوصلى الفلهرآهل بلل .مع بقاء وقت الجهعة :لرتصح.
ونوحن فائتة؛ لخوف فوتها ،والفلهئ بدو عنها إدا فائت.
("طر؛)الجئنة(م ضتلرمهالخهعة؛ا
0ذ كزةابنالماJرإجمائال١ء؛
0أل ف المرأة ليث ،من أهل الحضور في مجامع الرحال،
( ٠حر)؛ لأل العبد محبوس عش سيد.ه، ؛'•حر
٠س تاؤ ~ولوكال هماٌّح~ ٌن حجر ،أو قصب ونحو،0 صمم البناءائعتبر
ه ا لاستيطان
ا.ا1سافرسثر وأصحأته كائوا ي افروو في الحج وغيره ،فلم يصل أحد منهم الجمنه
قصر
( ٠وامرأة)؛ م.الرأة
)(٣
0ئ ما يقن م
( 0وسحقزىطلم; حمحاحضؤر
ال٠حمعم١شلأ
يلزسحهسمرها
٠أحزأئه)؛ لأف إسقاطها عنهم تخفيئا،
( )١ل(د ،ز) :ارالخلق الكيرء ،وق هامش(_) أثارإلئ أما ي نسخة.
( )٢ل (الأصل)ت ررفوق فرمخ دون المافة)).
( )٣ق حديث طارق بن شهاب المتهدم (ص• .) ٣٤
( )٤ل (د ،ز) ت ررلأ يعلم؛؛ ،ول هامس (_) أشارإلئ أبأ ق نسحة.
== ===—^= ٣٤٢الروض ائربع بشرح زاد الستقنع طهص،
ا(ولم تتعقد به)؛ لأيه ليس مذ أهل الوحولتا ،ؤإنما صحّح
منة تبعا،
سقطتتسر
( ٠وجست ،عليه،
٠و جاوأف-ؤممحها؛
0أل ف سقوطها لمثمة العي ،ويد زالث.،
(ومن صش الظهز) ،وهو (ممن) يجب (عليه حضوئ الجمثه قل ^٠؛ صلاة الظهر
قيل صلأةالإuم:
صلاة الإمام)؛ أي! قبل أف تقام الجمعه ،أو مع الثلث ،فيه! (لم تصح) أ■ سن تجب ئه
(ولا يجور لمن تلرمة) الجمنه( :الفر قي يومها بعد الزواو) حش
يصش ،إذ ^ يخف فوت رفقته.
٠و قل الزوال؛ يكره ،إل لم يأت بها في طريؤؤ•
الروض اّ سرح زاد ايسنع 3ئؤهت) ؛ ٣٤
(فصل)
(يشترط لصحتها)؛ أي :صحة الجمعة ،أربمته (شروط ،لمش منها: مابسرطبا
الجمعا/ا!
ادن الإمام)؛ لأف عليا .صلى بالناس وعثمان ه محصور ،فلم دن؛كنه
أحد وصوبه عتمال ،رواه البخاري بمعناهل/١
( )١^ ٠٤٢١؛ أي :أحد ١لشروط)،:^^١( :؛ لأثها صلاه مفروصه، اJش٠رطالأو:J
الوقت
(ة ،) ٤٢٣ /وابن شبة ( ) ١صلاة علي بالناس وعثمان محصور أخرجها الطبمري ق
وأخباراسبمة(ة/بلأاا).
وأما ما أخرجه البخاري معلقا ( ) ٦٩٥فهو من حديث عبيد افه بن عدي بن خيار ،أنه
دخل على عثمان بن عفان ،.وهو محصور فقال ت (إنك إمام عامة ،ونزل بك ما نرئ،
ؤيصلي لنا إمام فتنة ،ونتحرج؟) فقال! (الصلاة أحسن ما يعمل الناس ،فإذا أحسن
الناس ،فأحسن معهم ،ؤإذا أساؤوا فاجتنب إساءتم).
ؤإمام الفتنة المسار إله قيل) عبدالرحمن ين عدسى البلوى ،وقل.كانه بن سر (انظر)
فتحابريآ/آحا).
()٢المدع( .) ١٥٠/٢
٣٤٥؛ الجْمس يؤو فصل ث شروط
عش مل من المدينة»ل
ؤإدا رأئ الإمام وحده العدد فنقص; ^ يجز أف يوثهز ،ولزنة حكم ما إذا رأى
الإمام اشتراط
(ركعه :أتمها جمعه)؛ لحديث[ ،يى هريرة ■'٠مرفوع؛ أرمى أدرك ركعه
من الجمعة فقن أدرك اكلأة؛ا رواه .، ٢١٢^١^١
( ٠ؤإذ أدرك م من )١٢^٥بأف رقع الإمام رأنة من الثانية ،ثم حكم من أدرك أقل
من وضم
يحل معة؛ رأتئها ظهرا)؛ لمفهوم ما سن( ،إدا كاذ نوئ الظهر)
ويحل وقته؛ لحديث! اروإنثا لكل امرئ ما نوتىا>لى،
0وإلأأ-نؤانفلأ.
ومن أحرم مغ الإمام ،م رم عن المجود :لزئة السجود عش ظهر اتسحود
•فاللإطه:ظذازاَلاترحام.
أحرم ،ثم ١رحم ١وأحرم من الصقن فصل فدا :لن تصم.
١
محإف وأحرج من اصف
خطشن)؛
٠ل قوله تعاش :ؤأسمإإكذحقرأق 4ه لالجمعةت ،]٩والذكر هو:
الخطة،
٠و لقوو ابن عمن :.اركاذ الني و يخطب حطسن ،وهو قائم
يفصل سهئؤا بجلوس ،،متفق عب؛ م
وهما بدل ركعتين لا منًالفلهر•
( )١ق(ز) :ررأقل من ركعةاا.
( )٢سبق تخرج ق(ص .)٦ ٠
( )٣أخرجه أجمد (أ ،) ٣٥ /والخاري( ،) ٩٢٨ ، ٩٢ ٠ومسلم(.) ٨٦ ١
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء-ويءؤؤيخ، '٣٥
٠ح مد اش) بلفظ؛ الحمد لله؛ لقوله :٠رركل كلام لا يدا فيه ا.حمدا اس
(ل)سقتخرحهفي(ص؛)•
(أ)1خرجه _( , JL>_j،(AU/o؛( .) A1Y
زادانم(آ/م'0آ).
ضفي :اسع،مئناينثاح(آ/األ).
•٣٥١ فصل ه شروط صحم اتجمعم
قال في البيع ت (١ويبدأ بالحمد فه ،ثم بالصلاة ،ثم بالموعظة ،ثم
القراءة ،في ءلاهر'كلأم جما.ءة))لا.،
ولا ئد في كل واحدة من الخلشن من هد؛ الأركان.
(و) يشرط (حضور العدد المشترط) لمملع القدر الواجم،؛ لأيه .٠حضؤراتعدد
الشترط
ذكت اشترط للصلاة ،فاشترط لة العدد؛ كتاكبيزة الإحرام.
٠فإن انفصوارى وعادوا قبل فوت ركن مئهات بثوا،
كثر الممرئ، 0
0أ زظُث،مئهاركن،
0أ و أحديث ،فتظهز:
ا ا ستأنف ،مع معة الويت.،
ويشرط أيصا لهئّا!
٠ا لوت، ! .الوقت
٠و الجهر تءما'ّ بحسث ،يسمع الخيل المعتبر ،حسثا لا مانع، •٨الجهر
بالخطبتين
()١المدع( ١٦١/٢
(آ)في(ز)« :نئصوا».
صضصثرحزاداسصع ءبم|،قءؤمت) ٣٥٢
ممالأيسرطط|
Jخطدتينت
ذكت تقدم الصلاة أشبة الأذاف ،وتحريم لبث الجب بالمجد ال
تعلى له بواجب العبادة.
٠وكدللئ ،لا يشرمحل لهما مم العورة، ب.سراسموة
٠ر أف يخطب عش منير)؛ لفعله ؤمح'راآ ،وهو —كسر المم—! مى ا.أنيخهلبض
منبرأوموصع عاو
النبر ،وهو! الارتفيع ،واتحاده! سنة مجمع عليها ،قاله في شرح
مسلمُى ،ويصعد ٥عر تؤدة إش الدرجة الي تلي السطح،
( )١أحرجه أحمد (ه ،) ٣٣٩ /والبخاري ( ،) ٣٧٧وملم ( ) ٥٤٤من حديث سهل بن
سعد الساعدي أنه .أرسل إلكي امرأة من الأنصارت ررانظري غلامك التجار يعمل لي
أعوادا أكلم الناص عليهالإ فعمل هده الثلاث درحات ،وهدا لفظ ملم.
( )٢انظرن شرح مسلم ،للتووي (أُ.) ١٥٢ /
٣٥٣؛ فصل إ شروط صمم الجمعم
ج،الأض؛صبماوبا• ■
٠ر 0أف(ينم عش المأمومين إدا أقبل ءاليه؛ا)؛ ■٢أن يسلم على
،jr_>«Ulإذا أقبل
عليهم
٠ل قول جابر ه؛ راكاى الني ه إدا صعد انمبر ر<الماا ،رواه
اينساا.
ه و رواه الأثر؛ عن أبي بكر وعمزرى ،وابن م عودأص ،وابن
الزبيرر؛ ،،ورواه المجاد عن ح\ِ0صه.
( )١أحرجه ابن ماجه( )١ ١ ٠٩من حديث ابن لهيعة عن محمل بن زيد بن مهاجر عن
محمد بن المتكدر عن جابر به.
قال أبو حاتم ق العلل لاينه (س*؟ه)ث (هدا حديث موصؤع) ،وقال ابن عدي ق
الكامل (ترجمة ابن لهة) واليهقي (( :) ٢٩٩ /rي به ابن لهُة) ،وقال ابن
ق ا كح( :) ٥٦٥ /Xروابن لهة فيف).
( )٢أحرجه عنهما الأثرم ،محاقه من حلريقه ابن الجوزي ق التحقيق( ٥٦٥ (٢مع التنقيح)
عن ابن أبي ثية (\ا ،)١ ١ ٤وعبد الرزاق ( )١ ٩٣ (٣كلاهما عن أبي أسامة عن
مجالي عن الثمي عن رسول اممه .مرسلا ،وعن أبي بكر وعمر •
قال ابن عبد الهادي( :مجالي لين ،وحديثه مرز) ،وكدا قال ابن حجر ق التلخيص
(م/ها' ،ا).
٠ر ديعتمد عش ُّتب ،أوقوس ،أوعصا)؛ لفعله ه ،رواه أبوداود .٦آن يعتمد ض
سيفا أو قوس أو
عن ٢^^١بن حزن ، ٠٣ ^.وفيه إثارة إلئ أف هذا الدين فتح به، عصا
( )١أحرجه أبوداود( )١ • ٩ ٢من حديث عبدالوهاب بن طاء عن عبد اه بن عمر العمري
عن نافع عن ابن عمر ه به ،وأصله ل الصحتحتن من طريق مد الله العمري عن نافع
دون ذكر الجلوس الأول ،بق تخريجه ق (ص.) ٣٤ ٩
قال الزيلحي ق محب الراية رأ) ١ ٩٧ /ت (والعمري فيه مقال) .وكدا قال التزري ق
مختمرالنرآ/لأأ).
وله ماهد من مرمل الزهري عند أبي داود ق المراسل ( ) ٥٥قال الزيلعي! (وق هدا
المرمل ،وق الحديث ،قبله حلومه ه علن المنبر قبل الخلة ،وليس ذللث ،ق غيرهما،
وكل منهما يقوي الأخر) ،وله مّاهد من حدفث ،السائب بن يرياي عنله البخاري ( ) ٩١٣
قال؛ (كان التأذين يوم الجمعة حض يجلى الإمام ~ يعي علن المنبر —).
( )٢مبق تخريجه ق (ص؟ .)٣ ٤
( )٣أخرجه أحمد(؛ ،)٢ ١ ٢ /وأبو داود ( .) ١٠٩٦
وصححه ابن خزيمة ( ،) ١٤٥٢وابن المكن كما نقله ابن اللمز ق البدر الخير
(؛ ،) ٦٣٣ /والنووي ق الخلاصة ( ،) ٢٨٠٠وحشه ابن حجر ق التلخيص
( )١ ٠ ٢ ١ ;٣وقال ابن الخلقن ق ابمر الخير (؛( ;) ٦٣٣ /لم يضئفه -أي أبو داود= -
٣٥٥ ج^أهةؤتء فصل ث شروط صحم الجمعم
0س هرم
(و) أف (يدعو للم لميؤر)؛ لأثه م نون في غير الخقلية ،ففيها كعاءسسانمين
شهها
أود•
(م/أأ»ا)(:ىوائل،ووانمءديلأسلخ)،وئلاين
حزيمة كما ق إتحاف المهرة ( ٩ ١ /Tة)ت (هدا الخر عندي معلول) وقال
رولأ يمح jهدا اياب عن الض ق شيء)■
قال ابن المدر ق الأومهل( :كل من أحففل كنه من أهل العلم ير ئ أن يستقتل الإمام
يوم الجمعة إذا حهلب) ،واستشهد بحديث أبي سعيد الخيري أنه قالت (حلس المي
٠ذ ات ،يوم علن المر وحل نا حوله) ،أحرجه البخاري( ) ٩٢١باب استقبال الناس
الإئمإذاخْو.،
(ا)انذلر :المدع(آ/ه1ا).
( )٢ق(د ،ز)ت ررحلول)) ،وهو الموافق ّ ل مصادر التخريج.
( )٣كن.ا ق المخ المعمدة لدينا ،وجاء ق هامش(س)ت(هكزا ق القروءة علن الصنم،،
وهو الموافق ّ ق مصائر التخربج. وق نسخة!
(ة)أخرجه أحمد(أ/م1أ)،وم لم( .) ٨٦٩
= ٣٠٧ ومحكيئجته فصل ث شروط صمت الجمعء
وئ•' ثقة
٠ا لدءاءُنمين،
٠وأل يخهل؛ا مذ مححيمة.
قال ي المبيع :ررويرو مرعا)) .، ١١
—نصا—، ؤإدا غلب الحوائج عش بلد فأقاموا فيه البم>عهت حاو
)(٢
٠و قال ابن أبي مونى؛ رريصر معهم الجمعه ،ويعيدها فلهنا))
(ا)المدع(آ/أأا).
(\)اظر :الإرثاد(صآ-أ).
اوروضاّثرحزاداسصع ٍ؟وةءآهت) ٣٥٨
(فصل)
(و) صلاه (الجطؤ '.ركعتان) إجماعا ،حلكه ابن المندو عدد رضات صلاة
اتجمعم
ه. <ُ
رين•
(وتحرم إقامتها)؛ أي؛ الجمعة ~وكدا العيد" رفي أكثر ْس موصع ذكم1قامم اثجمعم
إنأكثرٌ-ن
موصعمنابد
٠م ا باشرها الإمام ،أو أذن فيها) ،ولن تأ-تمدت ،،ومواء محلنا إذثه
شرط ،أولأ؛ إل في تصحيح غيرها اقتيات عليه ،وتفوت لجمعته.
( ٠فان استويا ق إذن ،أو عدمه :فالثاسه؛اط1ه)؛ لأو الاستغناء
حصل بالأولن ،فانيط الحكن بها.
٠وبممالئ؛الإمام•
( ٠وإذ وقعتا معا) ولا منيه لإحداهئا :؛طالتا؛ لأته لأ يمكن
٠ركعتان)؛ لأنه ٠كال يملي مد الجمعة ركعنن ،متقق عليه أ .أيها
(ا)في(د) :ارإءادت)مااا.
( )٢أخرجه أحمد ( ،) ١١ ،٦ /Yوالبخاري ( ،) ٩٣٧وم لم ( ) ٨٨٢زاد أحمد م لم
ل ر واية؛ ،3محته•
( )٣أخرجه أبوداود( )١ ١ ٣ ٠من حديث يزيد بن أمح ،جنب عن عطاء بن أمح ،رباح م ،ا؛<،
عمر مرفوعا ،يثحوه،
٣٦١ ؤزوأه؛جوءا فصل -ق سنن الجمين وأدابها
٠ق ال ،عبد افه! رررأت أبي يصر في المجد —إدا أدل المؤذن —
<.الأساو
تأأهنئلم ليومكم هداءارم ،وعى حماع وعند مضي• أقفل(،وتقدم)ل؛،،
وأحرجه أبو داود( ،) ١١٣٣والرمدي( ٥٢٣م) من حديث ابن جريج عن عطاء عن
اينءمرسفىُنهصصئا.
وتابع ابن جريج :أبو إسحاق ،المش والزبير بن عدي ،محي عبدالرزاق (م - ٢٤٦
)،وابناسرفيالأوط(إ/؟آا)ءنرإسءاق
وحده ،وءبلالمالك بن أبي سليمان ئد ابن أبي شيبة ( ) ١٣٩ /Yكلهم عن عطاء عن
ابن عمر موهوقا.
وسئل أحمد عن عهناء عن ابن عمر فقالط؛(رأئ ابن عمر ولم يسمع منه).
(ا)في(ز)( :افستهأمحل)ا.
( )٢انثلرت الفرؤع ،للثّمس ابن مملح(.) ١٩٠ /T
( )٣أحرجه أحمد(ل ،)٣٦- ٦٢ /والبخاري( ،) ٩٠٣وسلم( ) ٨٤٧واللففل لهما.
( )٤أي محل قوله ق كتاب الطهارة! را(وإن استعمل) قليل (ق حلهارة متحبة ت كتجدييه
ومحوء ،ومحل جمعة)اا ق (ص.) ١ ٦
الروض اض شرح زاد اسقنع ء-وقءؤصق) — ٣٦٢
فيه نظر.
(د) بمن:
( ٠تطص وتطتب)؛ لما ررئ البخاري عى أبي سعيد ه مرفوعا؛ , ٢اكادلفواتئس،
ه ويكوزت
ا يكيثة ووقار،
(و) أف (يدنو من الإمام) م تقبل القبلة؛ لقوله ه ارمن غنل ه .اتدوومن الإمام
(و) أف (يقرأ سوره الكهم ،قي يومهاآ؛ لنا روئ التهمي بإستاد .٧قراءة سؤره
الكهف
)(٤
حن عذ أبي معيد ه مرفوعا• رأس قرأ سورة الكهفج ،يوم
الجنة أضاء لة مى النور ما بين الجماقنااأْأ.
( ) ١انظر ما بعده.
( )٢أخرجه أحمد (؛/آ )١ •-وأبو داود ( ) ٣٤٥والترمذي ( ) ٤٩٦وابن ماجه ( )١ ٠٨٧
والنسائي (م ) ٦٩" ٩ ٥ /من حديث أوس بن أوس الثقفي ه ،وأكثر الروايات! رء• ■ • صمل
منه ،أجر صيامها وقيامها؛ .،صححه! ابن خزيمه ( ) ١٧٥٨وابن حبان ( ) ٥٥٩والحاكم
(ا ) ٢٨٢ /وحشه الترمذي والبغوي ( ) ١ ٠ ٥٦والتروي ق الخلاصة ( .) ٢٧١٧
( )٣ي(ز)# :بالصلاة علن الني)،؟
(ة)في(ن) :ررفييوماا•
( )٥أخرجه او؛هقي ( ،) ٢٤٩ /rوالمائي jالمن اممرئ ( )١ ٠ ٩ ٠ ١- ١ ٠٨٩٩بمحوه،
الروضضثوحزادا1سنع رء؟وقؤمت) ٣٦٤
وكدا.١^٧ :
(ولا يتخش رقاب الماس)؛ لما روئ أحمد :أ 0اللمي ه -وهو حكم تخملي رقاب
الناس
ملكيه)؛ لحديث ابن عمر ه• ءأذ ألبي هي نهق ائ يتيم .ألرحإ أخ،
ولكي يقوو؛ افحوا ،قاله في مذ مقٌيْ ويجلس فهءا متفق
التلخصر،٣؛
( ٠إلأ): الأحوال
فيها أن يقيم غيره
فيجلس
0ا لصغير،
0و (مذ قدم صاحثا لة فجلس في موضع يحفظه لة) ،وكدا :لن
حلس لحفظه بدون إذنه؛ قاو في الشرح :ررلأف الناب يقوم
باختيار؛ ) ٤١؛،
(آ)بي أحمو(آ/لإآ)،والخارى(اا؟)،وَ(^اآ).
( )٣نقله ل :المبيع ،للرهان ابن مقلح (.) ١٧٥ /Y
(؛)اظر :الثرحاهم(ه/ا؟آ).
بمرح زاد الهسنع الروض اّ ٣٦٦
0ا لخهلين)،
ه أ وبعدشرؤع ي!^،۶
0و قبمة،
أ .التحريم
٠ل قوله تعالئ^^ :؛ ١نمئ آهثنآاذ آتتمعإ ئك /وألنينوا °ه
[الاراف:؛'؟]،
٠و لقوله ه؛ ررس قاو ؛ صة فقد لعا ،وقى لعا فلا حمته تهءا ،رواه
أحمدرا،،
( ٠موالخطه،
٠و بعدها)،
٠ؤ إدامك،تابنالحهليتثن،
٠أ وأثوغفيالوعاء،
وله• الصلاه على اش ،ه ،إدا سمعها مى الخهلس_إ ،وتى،را؛
٠ك دعاء ،وتأمين عاليه،
٠و حمدهحمهإداعقلمنر،
٠و رد ملام،
٠و تشمسن،عامحلى،
٠و إلأ؛جار،صعليه•
٣٧١؛ باب صلاة العيدين
سؤي به؛ لأثه يعود ويتكرر لأوقاته ،أو تقاولا. سبب سميةن انمي
وجمنة :أعيائ.
( )١أخرج أحمد (أطراف المسند ،) ٦٨٨ !٦وأبو داود ( ،) ١ ١٣٥وابن ماجه ( ) ١٣١٧من
حديث يريد بن خمير الرحيي قال* خرج عبد الله بن بمر صاحب الّتي .مع الناس
إثا كنا قد فرغنا ساعتنا هده ،وذلك ي يوم عيد فطرأوأصحئ ،فأنكرإبطاء الإمام
■حعنالأسسمح.
وعلقه البخاري ق الصحيح ( لإ )١ ٩ /مجزوما به ،وصححه ابن حجر ق تغليق التعليق
( .) ٣٧٦/٢
(و) ثن( :تقدير صلاة الأصض ،وعكئة الفطث) :فيؤمةا ،لما ؟.تقديم صلاة
الأضحى وتأحير
روئ الشافعي مرملا :أل النبي ه كتب إل عمرو بن حزم ه؛ زرأل صلاة اتفطر
( )١أحرجه أحمد( ، )٥ ٨ / ٥وابن ماجه( ) ١٦٥٣وهدا لفظهما ،وأحرجه أحمد(، )٥ ٧ / ٥
وأبوداود( ،) ١١٥١/والنسائي(م )١ ٨ ٠بنحوه• ونقل ابن رجب ق الفتح(أ:)١ ٠ ٧ /
(تصحح الحديث عن إسحاق بن راهويه ،واحتجاج أحمد به) ،وحسنه الدارقطني
( ،) ٢٢ ٠٣وصحح إّ نادْ المهقي( ،)٣ ١ ٦ /Vوابن حزم ( ،^١ jه.) ٩٢ /
رآ)فير0؛يومالفطر•
( )٣أحرجه البخاري( ،) ٩٥٦وأحرجه أحم( .،م ،) ٤٢ /وم لم( ) ٨٨٩بذكر حروج الني
.د ون لففل(اJصلئ).
( )٤أحرج اليهقمب(م ) ٣١ ٠ /عن عبداه بن عامر أن الناس طروا علئ عهد عمر ين
الخهلاب ،.فامتنع الناس ص المصلى ،فجمع عمر الناس ي المجد فصلى بيم.
ويأق أثر عره قريتا.
٣٧٣ ج^أهءجت® باب صلاة العيدين =^=؛=====؛=====
*والأولى؛ سيها•
(ومحره) صلاه العيد (في الجامع بلا عدو)؛ ذكم صلاة العيد.فن
الجامع
فياكثز ثوابه.
٠ر ماشثا)؛ لقول علي ه؛ ررس الثق أذيخؤج ارى العيد ماشتاء •٨السعي إلى
الصلاة ماشيا
٠ويخرج (عاى أحن هيقه)؛ أي؛ لابسا أجمل ثيابه؛ لقوو . ١١اتخرؤج بأحسن
هيئمأ
0ف لا تمام إلا حيث تقامر،١؛ لأف الني ه وافى العيد في حجته
وذم.ص
( ٠لا إذل إمام) فلا يشترط؛ لكلجمعة.
سرخآم)؛كاروئاباري "•بمس*خاكت
ً ٠٠ ً الطريق.قاسو
ررأن اي ٠لكن!ذا حرج إلئ العيد خالف الطريق)).، ١٢ عذ حابر وهم-بمء
٠وكدا الجمعه،
٠و فا[_ ،في المبدعت ررالفلاهرأل المخالمه فيه أنرعتا لمعش حاص
ء
رويصليهات صفدصلاة اس■
(مثرحالمتهن(\/خ'ْ).
(؛)المدع(آ/ةا/ا).
( )٥أحرجه أحمد ( ،) ١ ٢ /Yوالبخاري ( ،) ٩٦٣ومسلم ( ) ٨٨٨عن ابن عمر به ،ولثس ق ث
,٣٧٧ وههمح) باب صلاة سين
يعتد بها. 0ف لو قدم الخطأت
(يكثر قي الأور بعد) ^ ٠الإحرام و(الأثتاح ،وقل التعوذ عدد اتتكييرات
الزاوائد.ؤالرض،ت،
والقراءة! سا) زوائد، الأود
(أ)في(ز); اروءلنآاهوصمهاا.
(ي)في(د); ار-طئاممزا»ا
( )٨كذا ل جميع المخ لدينا ،ولعل صوابه; ارالوليل .بن عقبة،أ كما ل مصادر اكخريج*
( )٩أحرجه ش المل.ر ي الأوسط (؛ ،) ٣٢ ١ /واممراف ي الكّر(و/م»م) ،والمهقي
( ) ٢٩١ /٣عن الوليل .بن عقبة بنحوه ،وانفلر احتجاج أحمل يه ق؛ م ائل همدالله إ
٣٧٩ ج^أجيؤجأء| باب صلاة العيدين
( 0وإن أحب ءأو غيز ذلك)؛ لأل الغرض الذكر بعد التكبتر•
■ و إذاشكفيظدامح؛ينشض• من أذكام تكبيرات
انمدالنوص
(ا)في(ز) :راسشاد
رزاق(م»هأ-؛بم\)،واينأبيب(آ• /؟؛)،وامح(م/؟آ\-
) ٣٠٠من طرق عه.
بج(مم؛\)،ض()/هلأا)ْنسبيطرءنمءن ( )٣أحرجه
ابن عمر ه به مرفوعا.
وصعقه ابن حزم ق المحلن (آ ،) ١٢١ /وابن عساكر(انظرن البدر المنير ه،) ٦٢ ١ /
وأشار اكارقهلني ق علله(_ ) ١٢^١^ ٠وابن ■ممدي ق الكامل ق ترحمة أبي معشر نحج
المدي( ) ٢٢ ٦ / ١ ٠إلئ تقرئ ،نبيا اللفظ دون غيره.
٣٨١ (يخقغية|اثء باب صلاة انمذين
٠ا لصز)
٠و قضاء فائتة!
(ونس! التكييؤ المهللمؤ)؛ أتمرت الدي لم يقيد بأدبار الصلوات!، حكم التكبيراسمق
٠مث إظهاره،
()١ل(ز) :ررالعيداا ■
صثهم)سم:مح)؛همِلإساى; رسازاارئة
ويئضاولهِ 4لاوقرة:هخا].
صسلضهملكضذي الحية) -ولن لي - • ٢ق كل عشر ذي
اداءأجزا
بماينسوده:تياصث
الإمام عش من صش في جماعه ،،،رواة ابن المندورص،
إش المأمومين ،ثم يم؛ لفعله هرْ•،
٠ر مذ محلأة الفجريوم عرص ،روتم ،ض عمر ،وعلي ،وابن عباس، وقتالتكيراهيد!
.١تغيرالحرم
وابن مم عود.دل ،،
( 0وللمحرم :س صلاة الفلهر يوم النحر إرى عصر آحر أيام .٢للمحرم
فجلش،
•):pu
0يحدك،،
0أويخؤج مذ المسجد)،
0أ ز طل الفصل؛
■ ألنئّقٌفاذ،طا.
ويكز المأمومإدا سلمه الإمام ،والمثوى إدا قصئ؛ كالدم والدعاء.
(ولأنن) اككثيث: ما لا يسن ضه
التكبير
قال الحاكم( :وأما س فعل عمر وعلي وابن عباس وابن م عود فصحيح عنهم المحّ
ص غ داة عرفة إلئ آحر أيام التشريق اه ،ثم ماق الرواية عنهم).
(ا)اير :المدعرمآ/أأ'ا).
وأهة|اتء باب صلاة انمذين ص=ًءًْ=ًٍءصد=يص^=== — ٣٨٥
( )١أي محي قوله :ررلأف ائن <0ه لكف لأَيك،رُإذا صش وحانئ..اا ي(ًسسم.
( )٢ق(ز)؛ ارؤيجزئ مرة واحدة ،ؤإن زاد فلا بأس ؤإن كرر ،ثلاثا ثلاى فحسن>> ،وق(د)
مثله دون ثقرار(اثلأ؛ا)).
( )٣سق تخريجه والذي قبله ق(ص'؟ه'؟).
( )٤أخرجه عبدالرزاق (ة ،) UUU^UUl /وابن الجعد ق مسنده ( ،) ٩٨٧ومن تلريقه
اليهقي (ه )١ ١٨ /من محلوق عن الحز البصري قال( :أول من ^ ،jبالبصرة ابن
ءب1س)،وأخرجهابنأبيشسة(أ/ه»؟اام)ب
٣٨٧؛ باب صلاة الكسوف
يقال،؛ كسمت بفتح الآكاف ،وصمها ،ومثلة حنت ،وهو! ذهاب معنى الكسوف
صوء الشمس ،أو القمر ،أو بعضه.
وفعلها ثابم،؛ ْشروعيزاصلأة
امميوف
من ادتاسائه،
'\يىصو■
ولا تقصى؛ كاستسقاء ،وتحية مجد. ذكم قضاء صلاة
التتسوف
(.ركض)،
0ونساشوه،
٠ر يقرأقي الأود جهزا) ،ولن في كسوف ،الشمس(،بعد الفاتحه: صش/ااتركعما
الأود
سوره طويله) ،ض غتر تمض،
;؛)في(ز) :ر(رطلكا).
ج^أجبمةجءء باب صلاة اصوف =^^==^^ءصصد=ً ٣٨٩
)^^ ٣٠؛
0ل فعله ه ،كما ووي عنة ذلك مذ طرق بعفها في
ولأثمإبمتج،لأممءأ<يامذس. ص
ولا تعاد إذ فرعّك قبل التجر ،بل يدعو ،ؤيدكر؛ كما لو لكل وقت حكمuإذافرغت
اتصلأةقبلذحاى
الكسوف
_•
(فال تجاى الكسوف فيها)؛ أى! الصلاة( ،أتمها حفيمه)؛ لقوله حكمماأذانجد
اممدوفأئناء
:٠ررفصلوا وادعوا ،حى ينكشمح ما بفم® متغق عليه مذ حديث ،ابن الصلأْ
سعود
روإل• ا-عوأولأتصاىلها
امميوف
( )٤أحرجه م لم ( ،) ٩٠٤وأحمد (م ) ٣١٧ /ص حديث عبدالمللث ،بن أبي سليمان عن
عطاء عن
—=سص==ً , ٣٩١ د (محص
أ عله أحمد ق العلل برواية عبداطه ( )٥ ١ ٢٣وحطأ همدالملك قيه ،وحكئ البيهقي ً
( ) rYA/rعن الشافعي تحوم.
( )١أحرجه م لم( ،) ٩٠ ٨وأحمد ر )٢ ٢ ٥ / ١من حديث حبيب بن أبي )_ ijعن طاوس
ءناينعإس•
وصححه الرمذي( ،) ٥٦٠وابن حزيمة( ،) ١٣٨٥وقال الن ائي ق الكبرئ( )) ٥٩١
(هل.ا حديث جثل .)،وقال ابن حبان ق صحيحه(عقب ( )) ٢٨٥٤خثر حسي ... ،ليس
بصحيح؛ لأن حبيبا لم يسمع من طاوس هاو ا الخثر).
وبنحو هده العلمي وللاصملراب ق تره وشذوذ متنه! أعلي ابن ءبالال؛ر ق التمهيد
( ٣٩٦ /٦موسّوعة شروح اووْلأ) ،والبيهقي( ،) ٣٢٧ ;٣وشيخ الإسلام ق الفتاوئ
(خا/ملإ)،وابنالتيافيزادالعاد(ا/خم؛).
( )٢أخرجه أبو داود( )١ ١٨٢من حديث أبي جعفر عض بن ماهان الرازي عن الربح بن
أنس عن أبي العالية عن أؤ بن يم ،هت به.
صثفه ابن عثدالثرو التمهيد( ٣٩٧ !٦موسوعة شروح اووْلا) ،والثيهقي(م ،) ٣٢ ٩
وابن القيم(ا ،) ٤٣٨ /وقال الذمي ي تلخيص المّتدرك (( :) ٣٣٣ ;١خبر منكر).
( )٣انظر :شرح ملم ،ليووى(آ.)١ ٩٩ /
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٣٩٢
ويتصور كسوف الشمس والقمر :نج ،م وقت ،والاه عش م _؛ تصؤروص
ك،دوفاتشمسه
غيروقتالأثمار قديئ.
وخسوف اتقمره
ميروقت الإبدار
فإل وقع بعرفه؛ صر ،ثم دفع •
طدة الاستسقاء =ءصء=سصيءص============== ٣٩٣؛ ج^أتغهٌه
وهوت الدعاء طلب ،الما علئ صمة مخصوصة .أي! الصلاة؛ لأحل الأت،ظء
طفال0شهمسمالآني.
رادا! سبب صلاة
ء الاستسقاء
٠أجدت الأرض)؛ أي; أمحالث ،،والجدب نقيض الخصب،
(وقحط)؛ أي؛ احتبس(المطز) ،وصؤ ذلك،
٠وكدا إدا صرهم عور ماء عيون ،أوأمار:
( 0صلواحماعه،وفرادئ).
ه وض ئقٌخمكدة؛ لقول عد ام بن زيد ت :#ررخرء الني.
َس 'ءح َ ِ ٠٠
ب_صلأة
الأسيسقاء
< ) ١أخرجه أحمد( ،), ٣٩ ftوالبخاري( ،) ١٠٢٤وم لم( ) ٨٢٤هن حل،يثه ،.ولم
يذكر م لم! الجهر ق القراءة.
=^^== ٣٩٤صصً=ً الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ءآ(هةءؤه)
(وصفتها; فى موضعها ،وأحكامها; ^) ٠٨^٥.؛ (عيد) ،قال ا'ين عباس صمم صلاة
ً *■ الاستسقاء
من الثوايت ،والعقانم،، ٠وعظ الناس)؛ أي؛ ذكزهم ما يلين قلو .١وعظ الناس
.٢الأمربالتوبِاس
• ( وأمرهم بالتوبة من العاصي ،والخريج من المظالم)؛ بردها العاصيوالخروج
منا1ذ1الم
إلي متحميها؛ لأف المعاصي سبب المحط ،والتقوئ سسبا
الركات؛،
٥أللوٌّّتل؛إبينزول الخيث،
0و لحد,ث؛ «دعؤْ الصائم لائردلأى،
( ٠و) أمرهم ب(الصددة)؛ لأثها محلمنه للرجمة. .٥الأمربالصدفس
( ) ١أحرجه أحمد (ه ،)٣ ١ ٣ /والبخاري ( ) ٤ ٩من حديث عبادة بن المات ه.
ر ) ٢ذكره المصف بالمعى ،وهوما أحرجه أحمد (آ ،)٣ ٠ ٥ "٣ * ٤ /وابن ماجه ( ،) ١٧٥٢
والآرمدي ( )٣ ٥ ٩٨من حديث أيي هريرة ،.ولففته؛ ررثلاثة لا ترد دعوتهم ،الصائم
حنن يفطر.
حشه الترمذي ،وصححه ابن حزيمة ( ،) ١٩٠١وابن حبان ( ،) ٨٧٤وابن المكن ق
اودرالمير(ه/أها).
الروض ا1ربع بشرح زاد الستقنع ء-جقءؤصة) ٣٩٦
( ٠ويبدهم)؛ أي؛ بمص لهم (يوما يخرجوذ فيه)؛ (^ ^١عش ؛■•تسثزيوم
للخروج فيه
الصعقه المتونه *
(ويتفلمئ) لها بالغل ،ؤإزالة الروائح الكر؛قة ،وتى الأظفار؛ ما بضع تصلأة
الأسادفم^ء
(وإذ حؤج أهل الذمة; متمردين عن الملمين) بمكان؛ لقول تعاش؛ ضابط إباحمخروج
أهل ادن مش
(م يخطب) حظة (واحدْ)؛ لأثه للم ينقل أف ^١؛ ه حطب بأكثز صمم|ض1يةن
٠ويخطب عش منر،
• ؤ يجلل للامراحة ،ذكزه الأكثئ كالعيد في الأحتكام،
*والناس جلوس،
0قالةفيابعُأ.،
ريمتتحها بالتكسر؛ كخطبه العيد)؛ لقول ابن عباس ر.ت ؛'صع رسول
اش #في الأّتقاء كثا صع في انمي>لأ،،
(ويكثزفيها: مايسكثرتث
( ،١أي من حديث ابن عباس.إ "صلى المحي ه ركعتنن ،كما يصلى العيية وسيق
تخريجه ق
(\)اظر; ؛_( .) Y«U/X
("آ)صتخريجهفي(ص؛هم).
٣٩٩ باب صلاه الاستسقاء
ا و هدا الحديث الذي ذكره الشارح وأنه من رواية ابن عمر ها ،قد قال الحافظ ابن حجر
ق ا لتلخيص (" )١ ١ ٣ ٥ /Vت هدا الحديث ذكره الشافعي ل الأم تعليمحا فقال ت وروي عن
سالم عن أبيه فدكر 0ولم نقف له عاى إستاد ،ولا وصله الييهقي ق مصفاته.
وأما قولهإ رراللهم سقيا رحمة لا سقيا عداب ،،ولا بلاء ،ولا هدم ،ولا غرقاا فأحرحه
الشافعي(م نيه ،) ١ ٧٣ / ١ومن طريقه المهقي( ) ٣٥ ٦ /Vعن المطلب بن حنهلب عن
اليي ،.قال اليهقي( -مرمل) ،وقال الذهي ق الهدب( !) ١٢٨٤ /T( ،صعيف),
الروض الربع بشرح زاد السقنع ®آ(ةقءؤهة)
فإذ نموا ،لألأ عادوا ىتا،لأاث. ذكم تكرار
المزيد من فضله.
(ويتادئ) لها( :الصلاة جامعه)؛ كامموفح ،و١لعيد، صمم النداء
ثصلأة الاسسقاء
والكسوف وانمد
٠ب خلاف؛ جناية ،وتراويح،
٠و الأول منصوب عاى الإغراء ،والثاني عش الحاو ،وفي الرعاية:
رربرفعهما ،ونصتهمااُ،أ.،
(وليس مذ شرطها إدذ الإمام)؛ لكلمدثن ،وغيرهنا •
ما يسن فاه ضد
(يتمن: ننوواسو
(ا)في(ز) :راطهوتا».
( )٢أخرجه الشافعي رمسي ،ا/مه'آ) ،ومن <ض البيهقي رمأ'ه"آ) وقال( :هذا
مقطع ،وروئ فيه عن عمر) فذكره.
( )٣تقله ق! مسند الموطأ للجوهري (صآُخ'*آ).
( ) ٤أخرجه البخاري ( ،) ١٠١٣ومسلم ( ) ٨٩٧من حديث أنس بن مالك ه.
( )٥ق (الأصل)ت لاربنا لاتحملنا)؛ بدون الواو ،وهوموافق لما ق المتهئ (ا ٣٨ ٠ /مع
حاشية ابن قائد) وغيره ،وقال ابن قائدت (هكذا بخعل المصنف بإسقاط الواو ،والتلاوة
بإثباتيا ،ولعل وجه إسقاطها هنا عدم ما يعهلف عليه ت (لا تحملنا) ق هذا الدعاء،
بخلافه ق الأية الكريمة .فتدبر).
الروض اّ سرح زاد اسقنع رء-وقءؤهإ)
ويستحب أل يقول؛ مطريا يفضل الله ورحمته،
*ويحرم؛ بنو؛ كدا،
•وياخ؛نيذو؛كدا،
٠ؤ إصاقه المطرإلئ الوء دوق اممه; كم؛إ-جماعا.
0قاوة في .،١^٤^١
رمماب ا.دام)
بفتح الجتم ،جمع جناوة بالكسررا~ ،،والفتحرى لعةس! اسم للمثت الجنائزلغم
أو لشش عليه ميت ،فإل لم يكن عليه ميت فلا يقال؛ نعس ولا جنازة،
لَيت،قاوئاضمئ»/
واسقاثمه مى! جنز إدا سر.
ُذمةثلآةأْلمظبملاتمح
ررأكروا ويس؛ الإكثار من ذكر المنت ،،والاستعداد له؛ لقوله
ذكرااوت
من م س سات»ر؛بم<،دالمالاسة.
و:كرة :الأني؛و"ضاب. يم'ي؛وص
((،[)١الأصل)# :واي)).
( )٢ق(د) :اربالفتح والكري.،
(ّا)اظر :الصحاح(م .) ٨٧٠
(ئ)أخرحه أبو(آ r-Y ٩٢ /؟ ،)٢والترمدي( ،) ٢٣٠٧وابن ماجه( ،)٤ ٢ ٥٨وازئي
( ٤ /٤ا من حديث محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة ذ• .
قال الرطى( :حن غريب ،)،وصححه ابن حبان ( ،) ٢٩٩٢والحاكم (أ،) ٣٢ ١ /
والنووي ي الخلاصة( ،) ٣١ ٥ ٠وصثفه ابن الجوزي ق العلل الخامة(.) ٤٠١ /r
والخل ،يثا احتلمإ فيه على محمد بن عمرو؛ فروي عنه عن أبي سلمة مرملا ،أنترجه
ابن أبي شبة( ،) ٢٢٥ ; ١٣وريح إرساله أحمد ي م ائل أبي داود ( ،) ١٩٢٢
والدارقطيjالعلل(س ٠) ١٣٩٧
الروض الربع بشرح زاد الستقنع
٠ويأحذ بيده ،ويقول• ررلأ بأس ،طهورارا ،إذ ثاء اممه تعا(ىا،؛
لفعله ،،٢^٥
٠ت عاهد) أرفق أهله وأنقا ٥٧؛ لربه (بل حلقه بماء أو شرامحت،، .١تعاهد بل حلقه
وندي شفتيه
٠ت غميضه) ،لأثه .أغمص أنا سلمه ه وقاوت ارإل الملائكه ا.تغم،ضمح
( )١أخرجه أبو داود ( ) ٢٨٧٥والنساش ( ) ٨٩ /Uمن حديث همدالصيد بن سنان عن
عبيد ين عمير عن أبيه —وكانت! له صحة— عن رسول الله .أن رجلا سأله
يا رسول اش ما الكبائر؟ فقال؛ ررهن سعءا وذكر منهزت ررواصتحلأل البيت الحرام
قبلتكم أحياء وأمواتا)).
صححه الحاكم (ا ،) ٥٩ /وقال البخاري• رعبدالحميد بن سنان عن عبيد بن عمير،
jحديثه نفلر) أي هذا الحديث كما قاله ١لعقيالي ي الضعفاء( )٥ ١ ٦ /rوأشار إلئ
صعقه ،وكذا الذهبي ق ترجمته من الميزان(آ.) ٤٨٠ /
( )٢أحرجه أحمد( ،)٢ ٩٧/٦ومسلم( ) ٩٢٠من حديث أم المؤمنين أم سلمة..
(ّآ)في(ز)« :ملة».
الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؟وةءوصت)
0وكرة من حائص وجنسا ،وأل يقراه،
ه وشفرار ،١الأص مثلت أن صثى•
(وشد لحيته)؛ لئلا يدحلة الهوام، لإ.هداثحدا)ه
محُ .
0فيرد ذراعته إلئ عقديه ،م يرديا إلئ جبه ،ثأ يردهثا،
0ويرد ساقته إلئ فخذيه ،وهنا إلئ بطنه ثم يردهما،
0ويكون ذلك ،عس ،موته قبل ق وتها ،قاف ثى ذلك؛ تركة.
روخفي دياوه)ب لئلا يحس حسده فيسرغ إليه الف ال. ؛,خلعنيا به
(وستره يثومحت)،؛ لما روت عايشه .ت ررأة اللمي .حص توفي ه .سره سوب
(؛)في(د) :اروتغمض>ا.
(\)ب أس( ١J ،) ٨٩/٦بlري(،) ٥٨ \iصر X٩٤r
( )٣أحرجه ابن حيان ي الثقات(؟ ،) TA /وايهقي( ) ٣٨٥ ;٣من حديث ،أنس بن ماللث،
ه ،وي إنائه مصيبن ممة ،قال الذهبي ق المهذب(( :) ١٣١٨ /Tمجمد _.)،
وأِئيةجء® كتاب الجنائز
• ٨توجيهه اتقبلم
( ٠متوجها) إئ القلة على جنبه الأيمن، متحيرا نحورجليه
■ و ميل أنفه،
من حدث عروة بن ( )١أحرجه أبوداود( )٣ ١٥٩ومن طريقه الييهقي(r؟/
سعيد الأنصاري عن أمحه عن الحصين بن وحنح به مرفوعا.
صعمه عبد الحق ق الأحكام الوصش رأ ،) ١٢٥ /ووافقه ابن القطان ق يان الوهم
والإيهام( ،)٤ ١ • /r ،٥ ٥٦ ;٢وابن ممر و إرشاد الفقيه( )٢ ١ ٩ / ١وقال الدهي ق
المهيب !) ١٣٢ *—٣( ،رغري_ ،حدا ،وق سنده سعيد ،مجهول) .وحشن إسناده ابن
حجر.) ١٨٤ ;٣( ^،i
وبت ،الأمر بالتعجيل بالجنازة من حديث ،أبي هريرة عند البخاري( ،) ١٣١٥وم لم
( ) ٩٤٤ويأق لففله عن الصنف ،ق( حمل الميت ودفنه) .
(أآ)في(د ،ز) :ر(يخشءاوهاا.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع <ءآةقءؤئبي
٠و انفضاو كمه،
(فصل)
ثقه،
٠و صيه) العدل؛ لأف أبا بكر .أوصئ أف تغسله امرأته أسماء • ١وصى الين العدل
( ٠ثم حده) ؤإذ علا؛ لمشاركته الأب ،في المعي، م.حده ؤإزعلأ
0فبم؛الأين،
0ثمابنةوإلذزل،
٠ثم الأج لأبوين،
0ثلمالأخلأُس،؛
( )١أحرجه ماللئ ،ذ الوطأ( ،)٥ ٩٣وعدالرزاق(م ،) ٤٠٨وابن أيي شيبة(م ،)٢ ٤٩
والبيهقي( ) ٣٩٧ ٣من حديث ء]ثثة..
قال البيهقيت (وهدا الحديث الموصول ؤإن لكن راويه محمد بن عمر الواقدي وليس
بالقوي ،فله شواهد مراسيل).
( )٢أخرجه أحمد ق الزهد ( ،) ١ ٧٨٨وق العلل رواية ■^ ،) ٢١٥ ( >٤١١ -ومن حلريقه أبونعيم
فىالحلية(\.) ٢٦٧ /
٠ ١٣ فصل.هغسلاكت
■ ع لئ ترتيب ،^١^١
( ٠ثم ذوو أرحامه) كالمراث، ه .ذوو أرحامه
٠ثمالأجانب. .1الأحاس
ا.وستا الأنثى
٠و صيتها) العدل، اثعدل
أش؛
(؛)سقجروجهفي(صأ؛؛).
( )٢ذكره حكاية" ولم يظوه ق الأومقل(ه ،) ٣٥٦ /وأحرجه الشافعي(منيم ا،)٢ ٠ ٦ /
وعبدالرزاق( ،) ٤١٠ ;٣والدارممي( ،) ١٨٥١وانيهقي(م ) ٣٩٦ /من حدث أم
جعفر بنتط محمد عن جينيا أسماء بنتف عمس محالت ،ث(أوصت ،فاطمة إذا ماتت أن ال
يغسلها إلا أنا وعلي) ،محا ل ت( !،فغسلتها أنا وعلي) •
أنكر أحمد هذا الحديث ،كما نقله ابن الجوزي ق التحقيق( ٦٢ ٤ /Yمع التنقح) ،وكدا
^ما نقله ابن الملقن ق الدر النير(ه.) ٣٧٥ /
(؟)في(د); راأييحِ،له».
( ،3 )٤رد ،ز ،سا من ،المم•،
== ٤ ١ ٥ فصل ■ %ضل الين
٠أل نَُ4لأعونةله،
حن ابإ ايناتي.طُاشاةرال ٠
0فتغسله مجردا بغير سرة،
ه ونص عوريه،
0وثظئإجا.
(و) اذرآ(،مات رحو بين ن وة) ليش فيهن زوإولأ[أب\ضب ئيفعلب،سمإذا
مات بين نسوة
يمم،
(أو عكئة) بأف ماتت امرأة بين رحال ليز فيهن نوء ولا مئد لها: ماسلباضأةاذا
ذ َ ا ً ،^uبين رجال
;لممت،
وعلب مة :ه لا مدخل لوجال في غنل الأقارنم ،من النساء ،ولا
بالعكس.
(ويحرم: حكماليتالكافر
٠أذ بمئل م لم كافنا)،
( )١أخرجه الزبير بن بكار ل المنتخب عن كتاب أزواج الني ه(ص )٦ ٠وفيه أنه توق
وله ثمانية عثر مهرا وغثلته مرصعته أم بردة حولة بنت المنير
( )٢ي(د ،ز )_ ،من المتن-
(مفي(د،ز ،س) :ررفثبملم)ا.
الروض الربع بشرح زاد الستقنع ا؛لآققءوصق)
وأل يحمله
أزيكفنة
٠أ و يتع حنازيه؛
0ك الصلاة عليه؛
٠ؤلهورية ماء،
٠ؤ إباحتة،
٠ؤ إمحلأم غاسل؛
0آل ناذاءنم ا!منواة،
٠وعقثهولؤمميزا،أوحائصاأو<-ذا.
؛ )١أخرجه أحمد (( ) ٤١٧ /والبخاري ( ) ٥٢٠ومسلم ( ) ١٧٩٤من حديث ابن
مسعود
,١٧ ضل ث ضل س
ء ُ,
. ٢لجريده من
٠ر وجرده) ندبا؛ لأته أمس في تغسيله ،وأبلغ في تطهيرأ، ملأسه
أّزُلة،
٠ر ديكره لغير ممن في عسله حضووه)؛ لأثه ربنا كاف ق المثت
ما لأ يحب اطلاغ أحد عليه ،والحاجة غير داعية إلئ حضوره
بخلاف المعنن.
( ٠ثم يرخ رأسه،؛ أي رأس الميب غير أش حامل رإلى مرب ؛•رفع رأس المحن
إثى قرب جلوسه
جلوسه) بحيمثا يكون كالمحتضن فى صدر غيرة( ،ويعصر وعصر بطنه برفق
( ٠ثم يلفن) الغامل(على يد؛ حرقه فينجي)؛ أي يمح فرجه يها، أ.تنجينتااليت
بخرقم
سلأجض)حمحاش؛كحاوالخاة، ح،كممسال،هورة
رويستحب أ 0لا يس مائره إلا بخرمة)؛ لفعل علق .مع بدن الين
اتي.ءم
0ف حينثد يعد الغاسل حرقثن إحداهما لل بيثن ،والأحرئ
لبقغ jXi؛.
رثم يوصئه ندبا) كوصؤئه للصلاة؛ لما روت أم عطيه ه أف .٧يوضئ الغاسل
الين من غير إدخال
^م'ةأ)،وامح(مسسمحشزبمينشوادءن
عبداش بن الحاريث ،ين نوقل :أن علئا غم الني ه وعلئ الني .قميص ،ويد علي
حرقة يتبع -ها تحث ،القميص.
وامحلف ،علن يزيد فيه ،فزوي عه عن لق م عن ابن عباس بمثله ،أ-محه العلراق ل
الكبير( ،) ٦٢٩وصعقه الدهبي ق(تاريخ الإسلام ،) ٨٢٨ /١وقال ،الهثمي ق مجمع
الزوائد ( ( :)٤ ٥٢ / ١٧فيه يزيد بن أبي زياد ،وهو حن الحدث علئ صعقه ،وبقية
رحاله ثقايت.)،
( )٢أخرجه أحمد ( ،) ٤٠٨/٦والبخاري ( ،)١ ٦٧وسلم ( ،) ٩٣٩وأبو داود (،) ٣١ ٤ ٥
والترمذي( ،) ٩٩٠وابن ،)١ ٤٥٩ ( ،^Uوالنسائي(؛.) ٣٠ /
٤١٩ فصلؤضلامحت
بعد غمسل كهي المتت ،فقوم المسح فيهما مقام غمسلهما؛ خوف
تحريك الجاثة بدخول الماء حوله( ،ولا يدحلهما)؛ أي■ الفم
والأنفت (الماء)؛ لما تقدم.
٠ر ئم يّوي غله)؛ لأثص ءلهارة تعبدية فاشرطت ،له النية كغل .٨اتنيم
الجناته،
( ٠ويغسل برغوة الئا.ر) الضروب (رأتة ولحيته فقط)؛ لأل . ١٠صمم غسل
اترأس واتلحسِا
ش (ظ)بأيمحالم؛شمس، ٠
يفعل ما تقدم! (ثلايا)؛ سد اتغسل
•;J،ثاإلطالأ،
وك-خذ شم إبد،
٠ويجعل المأخوذ معه؛ كعضومماقط.
ما يحرم فعله
وحرم؛
ئنم"؛؟ت
(ولا يسرح شعره)؛ أي; يكره ذللث،؛ لما فيه ص تقهليع الشعر س غير
حاحة اله.
٤٢١ فصل ث ضل ي
' ُلأمح:
٠ي قوو غاسل له; انقلن ،يرحمك ،افه ونحوه،
( )١أحرجه أحمد (ا ) ٢٦٠ /من حديث حسن بن عبدايله بن عبتداش بن عباس عن
عكرمة عن ابن مماس وفيه :حى إذا فرغوا من غل رسول) اش و ،ولكل) يغل بالماء
وال در ،جففوم
وحسين هدا تكلموا فيه ،وتركه أحمد ومحال! (له أشياء منكرة) (انفلرت تيديب الكمال
!.) ٤٨٣ /
• و لا بغلا قي م•
(ومحرم) بحي أؤ عمن؛(مت :كحئ؛ ستضلانمرم
٠٠ ً حا ٠ َا بحج أوعمرة
(ولا يغثل! ثهيد) معركة ،ومقتول ،ظلما ،ولوأنثتتن أوغير مكلمين؛ حكمضلاوث،هيد
٠أل نه .فى شهداء أحد أمز بدفنهم بدمائهم ولم يغسلهلمُى،