You are on page 1of 541

‫ءءعأ‬

‫و)‬
‫(عا شركة إثراء النون الحيوية‪ ١ ٤ ٤ ١ ،‬ه‬
‫^^^ة ال‪u‬ثابيد اثوثية أشاء اممشر‬
‫شركة إثراء المؤن الحيوية‬
‫اثيوض الربع‪ / ،‬شركة إثراء المؤن الحيوية ‪ْ-‬دمأ*‪ - .‬اترياض‪١٤٤١ ،‬‬
‫؛مج‪.‬‬
‫ردمك‪ .‬ح‪-‬ا‪»-‬ا"؛ابم‪-‬مأ»ا■‪( ٩٧٨ -‬مجموعة)‬
‫‪( ٩٧٨ - ٦ • ٣ - ٩ ١ ٤ ٦‬ج ‪)١‬‬ ‫ردمك‪٢ -٥ .‬‬
‫ا‪ .‬السوان‬ ‫‪ . ١‬اممقه ايهتبلي‬
‫ديوي‪٢ْ٨ُ٤‬‬

‫‪ ١‬رقمالإيد‪،‬اع> ؛ه»أ ا‪ /‬ا؛ا إ‬


‫ردمك‪( ٩٧٨ - ٦» ١٠ - ٩ ١ ٤ ١ <-١ - ٨ .‬مجمومة‬

‫جميع الحقوى صحفوطة دثوكق إثراء النون‬

‫اتطينر اساش‪/‬ا‬

‫الاراء والأيىكار المطروحة تمثل وجهة نظر أصحا‪-‬يا‬


‫ولا يلزم أما تمثل رأى الشركة‬

‫شركت إثراء النون‬


‫المملآكة العربية السعودية ~ الرياض‬

‫جوال‪! ٩٦٦٥٠٣٨٤٢٧٤٤ :‬‬


‫^‪ithraaSA:‬‬ ‫بريد‪info@ithraa.sa :‬‬
‫ءممتع‬

‫دقج‪5‬اذايخسم‬
‫و\وت‬

‫اكإع الأول‬
‫ريداية اكتاب ‪ -‬اكاأم‬

‫‪ d_ij‬هتقق‪ 0‬وهحإتة ‪djgiaog djglog‬‬


‫إلى ضقزأت لاكصل اكهم‬ ‫^_‪Dd‬‬

‫شركة إثراء اكون‬


‫يريق العمل ازض‬

‫السةاس‬

‫د‪ .‬حالي ين عدالعزيز السعد‬ ‫د• عبدالحكم بن رزقي بمهدي‬


‫د■ عدالعزيز بن إيراهمم الثل‬ ‫د‪ .‬عادل بن عبدالله الخهلرودى‬

‫تخريج الأحاديث والآثار‬ ‫ممقير ايص ومحوس‬

‫عدايئه ن منصور المارك إ‬ ‫سعود ين متصور الممارى‬

‫مراجعه اكعريف باممب‬ ‫اكمريف باممثب‬

‫د‪ .‬حمد ن عثمان الجمل‬ ‫محمد ثمن عداطه الأنصاري‬

‫مراجعه امحعريف بالأعلام‬ ‫اصريف بالأعلام‬


‫عدالعزيز ين محمد الج^رين‬ ‫محمد الأمين بن مهيب جوى‬
‫الراجفت اسة‬

‫_• عدالمجد ن إرراه‪-‬م الخنن‬ ‫د• عسسول ين سلمان العسسول‬

‫د■ عبدالعزيز بن إ؛رامم الثل‬ ‫د■ حسين بن محمدالخر الأنصاري‬


‫إدارة التمرؤع‬
‫ا‬
‫مشارىينساسأباش‬ ‫سعود ين منصور السمارى‬ ‫عبدالله بن محيا الشوى‬

‫الشرف عل الشروع‬

‫د• عدالعزيز بنإبرامم التل‬


‫ض انمربع‬9‫ اار‬،-i_ (PowerPoint (‫عروض تقييميه‬

mm
‫بم؛جوا‬
https://ithraa.sa/ppalrawd

‫رمث ءد^وذلأت ألمءقخ^^حا‬

https://ithraa.sa/alrawd
‫ؤةمحغ‪١٤‬جت® مقدمم الراء النون‬

‫سط اسهاس‬

‫الحمد‪ ،،u‬الذي علم ‪J‬القالم‪ ،‬علم الإنسان ما لم يعلم‪ ،‬نحمده سبحاه علئ‬
‫جميع ما أعهلئ وأنعم‪ ،‬والصلاة واللام علئ حير رسله الني الأكرم‪ ،‬أما بعد!‬
‫فسؤن‪ 1‬ق شركة (إثراء المتون) أن نقدم الهلعة الثالثة من كتاب‪( ،‬الروض‬
‫المريع) للشيخ! منصور بن يونس الهوق‪ ،‬يحد أن لاقت الهلعتان السائقتان‬
‫قبول الم تقيدش وساءهم‪ ،‬فكان ذلك دافعا لل إلئ تصويب ما وقع فيهما من‬
‫أنتعناء لا يكاد يسلم منها جهد بشرى‪ ،‬وحاقا لما علئ تجويد العمل بكل وسيلة‬
‫ممكنة‪ ،‬فجاءت هده العلحة حلقة ق سلسلة هدا التطوير‪ ،‬راجين من الله سبحاته‬
‫أن يكون ما نقدمه نبمراسا للسائرين ق طريق الحلم والتعليم‪.‬‬
‫وتجيء هذه العلبعة متضمنة يعص التعديلات والإصافات التي لا تمس‬
‫الطام العام لمنهجنا ق الكتاب‪ ،‬ولا تغير من قواعد الحمل الرئيسة فيه‪ ،‬وقد‬
‫أحذ ذللئ‪ ،‬منا جهدا ووقتا‪ ،‬فاكان ذللئ‪ ،‬محتا ل تأخير إجراء يعفس التحسينات‬
‫التي كان ي تحثنا عليها بحص المحبين؛ وذللث‪ ،‬أننا ألزمنا أنف نا بالية للحمل‬
‫دقيقة‪ ،‬رغبة ق أن يكون هذا العمل أمية بالشرح غير المكتوب للكتاب‪ ،‬وهذا‬
‫يستدعى مراجعه كتب‪ ،‬المؤ لم‪ ،‬الأحرئ‪ ،‬ومراجعة كتب‪ ،‬المذهب‪ ،‬التي نرئ أن‬
‫المؤ لف‪ ،‬امحتقئ منها كلامه‪ ،‬أو كتب‪ ،‬من جاء يعد المؤلم‪ ،‬محقتا أو شارحا؛‬
‫وذللث‪ ،‬لأزم لنا لكي نتمكن من صياغة العناوين المناسبة لمضمون الكلام‬
‫المعنون‪ ،‬أو اختيار التفقير الذي هو كالشرح لمعاق كلام المؤ لف ‪ ،،‬أو اختيار‬
‫— ‪==== ٨‬دً==^^^^ اثروض الوبع بشرح زاد اكتقنع ‪3‬هةجةأ‬
‫لون من الألوان التي اصعللحنا علئ استعمالها لتكون منبهأ للقارئ علئ نؤئ‬
‫المعي الذي قصد إليه المؤلف ق كلامه‪ ،‬وقد تشكل علينا بعض المواصع‬
‫فنمحليل التأمل فيها والمراجعة حتى نميل إلئ ما نراه صوابا‪ ،‬ومن أمثلة ذلك•‬
‫أن البهوق يأق بكاف التشبيه كثيرا‪ ،‬فهل هذه الآكاف للأستدلأل فنجعلها باللون‬
‫الأزرق‪ ،‬أم لكفرسلها بالترن الأموي؟ وإذا أتئ بتعليل فهل التعليل الذي‬
‫ذكره راحع للمسألة الأخيرة؛ فنصحه معها ق ال هلر نفسه‪ ،‬أم هوراجع لأكثر من‬
‫مسألة‪ ،‬فنفرده ق سهلر جديد؟ وكللائ‪ ،‬الاستثناء التعس‪ ،‬للمسألة هل هوراجع‬
‫لها وحدها فيلحق ‪-‬يا‪ ،‬أم هو راجع لها ولما قبلها فيفرد ب علر جديد؟ ولولا أن‬
‫الله يثر لنا فريي عمل متمؤ ما تمكنا من إنجازه ق هذه المدة ‪ -‬خصوصا مع‬
‫انشغالنا بأعمال أخرئ نسعئ لإنجازها ‪ -‬فشكر اممه سعيهم‪ ،‬وكتب‪ ،‬أجرهم •‬
‫ويمكننا إجمال أوجه التطوير ق هذه الهلبعة فيما يلي!‬
‫~ إ عادة إخراج الكتاب‪ ،‬؛صم‪ ،‬جديد ق أريع مجلدات‪،‬؛ ليكون أننا‬
‫ق ا لحمل وأجود ق الطاعة والتجليد‪ ،‬ولتآكون هوامش الكتاب أكثز‬
‫اساعا بما يخدم المستفيلء من الآكتاب ق الدرس والتعليم‪.‬‬
‫~ إ عادة مراجعة الكتاب من جميع جوانبه‪ ،‬من صبعل نصه إلئ تفقيره‬
‫وعنونتثه وتحرج أحاديثه وعيرها؛ حرصا مئا على تحين جودة العمل‪،‬‬
‫والارتقاء به‪.‬‬

‫~ زيادة التفصيل ق ث رح آلية العمل خصوصا ما يتعلق بفقير النص‬


‫وتلوينه‪ ،‬فنطنا العبارة ق ث رح آلية العمل؛ حرصا مثا على تنبيه القارئ‬
‫الآكريم إلئ ئئل الاستفادة س خدمات هذه العلبعة‪.‬‬
‫‪— ٩‬‬ ‫(كهغي؛|ت® مقدط إثراء النون صدً==دء===ص=د=^^^‬
‫~ تعديل آلية التعرف بالكتب والأعلام الذين ورد ذكرهم ق الكتاب‪،‬‬
‫وثزحناذللث‪ ،‬فيآلية العمل‪ ،‬كمارأيناإفراد هذه الراحم بملحق ق نبماية كل‬
‫حزء؛ لتكون قريبة من القارئ دائنا‪ ،‬وتخفيثالحواشي اذكتابأساءالقراءة‪.‬‬
‫~ إ صافة أمرين لنص الكتاب ن اعي ق خدمة النص وتوصيحه!‬
‫أ‪ .‬الأول؛ توثيق النئولأيت‪ ،‬التي ينقلها المؤلف‪ ،‬عقن مقه‪ ،‬متبعيذ ل ذلائ‪ ،‬آلية‬
‫استوفينا شرحها ق آلية العمل‪.‬‬

‫ب‪ .‬والتان‪ :‬تجزئة كلام المولفط أثناء الباب أو الفصل بقواصل محن انتهاء‬
‫الموصؤع والدحول ق موصؤع آحر‪ ،‬واتبعنا ق ذللث‪ ،‬أيصا آلية لا ئخل‬
‫بالياق العام للكتاب وم اظه‪.‬‬

‫ؤإننا إذ نقدم هذ‪.‬ا العمل لتتمنئ من القارئ الكريم أن يفيدنا بجميع ما‬
‫يختلج ق حاطرْ من أفكاو تهلويرية للعمل‪ ،‬وبما يقفإ عليه من ملحوءلادلأت‪،J‬‬
‫وحلل‪ ،‬ون حل بتلقيها عر الرابهل الخاص باستقبال ملحوظات‪ ،‬الممّتفيدين‬
‫والمضاف‪ ،‬ق بداية الكتاب‪ ،‬ؤإيه لمن أقل حقوق القراء علينا أن تكون تللئ‪،‬‬
‫الأفكار والملحوظارت‪ ،‬محل عنايتنا‪ ،‬ؤإثنا لنفرح بما يردنا من ملحوظايت‪ ،‬وأفكار‬
‫فرحا لا يعلمه إلا اممه‪ ،‬وكل س مارس السأليف‪ ،‬قد علم أف التأليف‪ ،‬جهد بشري‬
‫لا يخلو س حلل‪ ،‬ولما قرأ الربيع بن سليمان كتاب الرسالة علئ الشافعي نيئا‬
‫وثلاثين مرة‪ ،‬وكان ما س مرة إلا وهويصحح فيها ويملح‪ ،‬قال الشافعي ق آحر‬
‫ذللثح! ررأبئ اطه أن يكون كتاب صحيح غيزكتايه))را‪/‬‬
‫والحمي‪ .‬فه أولا وآحرا؟‬

‫‪:‬؛)مان‪ ،‬الثأض؛س(آ‪/‬أم‪.‬‬
‫‪١١‬‬ ‫ح^أهةجء® مقدمت إثراء النون‬

‫هقوط إثراء انتون‬

‫الحمد ش رب العالمين‪ ،‬وصلئ اه وملم وبارك على نيه الأمين‪ ،‬وعلىآله‬


‫وصحبه واكابعين‪ ،‬أما بعد؛‬
‫فما زال الفقهاء يطرون الطروس‪ ،‬ويلقون الدروس‪ ،‬لمثوا هذا العلم بين‬
‫الناس‪ ،‬وليؤهالوا من يحمل هدا الحلم بعدهم‪ ،‬ليتوارثه الخلف عن ال لفح‪،‬‬
‫فمنهم المدرس‪ ،‬ومنهم المؤلف >‪ ،‬وتنوعت أصناف ‪ ،‬التأليف‪ ،،‬واحتلفن‪ ،‬طرائق‬
‫التدريس‪ ،‬وكل يدلي بدلوه‪ ،‬ؤيضرب بسهمه‪ ،‬فانتشر الفقه على أيديهم‪،‬‬
‫فقربت‪ ،‬لهم أكباد الإبل‪ ،‬ومارت الركبان؛مصنفاتيم‪ ،‬ومنهم أعلام رزقهم افه‬
‫كالخرقي وأبي محمد ابن قدامة‪ ،‬ومن أعلام المتأحرين‬ ‫السعادة ق‬
‫الذين كتِبإ الله المثول لمولفاتيم عند الحنابلة‪ ،‬الشيح منصور البهوق‪ ،‬فغدا كتابه‬
‫كثاف‪ ،‬القناع موردا للقضاء‪ ،‬وأصبح كتابه الروض المرح مصدرا للتدريس‪،‬‬
‫والقدم بلا منانع ق كليات الشريعة ق بلادنا‪ ،‬فدرمته أجيال بعد أجيال‪،‬‬
‫يشزحه المشايخ لهللأ‪-‬إم‪ ،‬وننحددت طبعات الكتاب‪ ،،‬وتنوعت‪ ،‬العناية به‪.‬‬
‫وعندما قررت شركة إثراء المتون العناية يالكنتاب‪ ،‬لأهميته‪ ،‬رأت ألا تكرر‬
‫الجهود السابقة‪ ،‬فوصعتط خهلة لعدد من الأعمال الخادمة للروض المرح‪،‬‬
‫متهلرحها قرتا بمشيئة الله‪ ،‬ومن هذه الأعمال؛ ثلاثة منتجات ّتةاءمها للقارئ‬
‫موثا‪ ،‬وهى؛ عروض تقييميه ( ‪ ،) PowerPoint‬وأنشعلة مهارئة كمية الملكة‬
‫الفقهية‪ ،‬ونسخة تعليمية للروض المرح‪ ،‬وهذه الأعمال روعي فيها أن تكون‬
‫معينة للفقيه والجتفقه أثناء الدرس الفقهي‪ ،‬مواء أكان ق الجامحات أم الجوامع •‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع يهطه‪،‬‬ ‫‪١٢‬‬ ‫—‬
‫وهذا العمل الذي بين يديك —أحي الكريم— هو النسخة لخليمية للروض‬
‫المرع‪ ،‬وأول سؤال قد يتبادر للذهن‪ ،‬ما الجديد ق ُذه المسخة؟ ولماذا يهلع‬
‫الروض طبعة جديدة وقد طع طبعات‪ ،‬عديدة؟ ومع تقديرنا لجهود من سبقنا‬
‫— و هي جهود تذكر فتش‪،‬كر— إلا أننا لم نجد طبعة نعى بتحقيق المص وتسهيله‪،‬‬
‫فهي إما طعان تعنى بتحقيق الروض كما تعنى بمحقيق غترْ من كب التراث‪،‬‬
‫أو طبعان‪ ،‬سعئ إلئ تسهيله من غير العناية بنصه‪ ،‬وق كل حير‪ ،‬ولهذا رأينا أن‬
‫تكون هذه الهلبعة نعى بتحقيق الروض وفق م اللث‪ ،‬المحقيق المعتمدة‪ ،‬وق‬
‫الوقت‪ ،‬نف ه تقدم الروض بطريقة تمهل فهمه للمتفقه —خصوصا المبتدئين‬
‫منهم~ فهي طبعة قد جمعت‪ ،‬الخصال المالية!‬
‫أولاها! طبعة محققة عني؛ أرع نسخ حهلية‪ ،‬إحداها نسخة ترجح لدينا أنبا‬
‫قرئت‪ ،‬عني‪ ،١^^ ١١ ،‬وقد قابلنا الكتانمؤ عني‪ ،‬نسخه الأرع‪ ،‬ئم ^‪-‬؟!!‪ ١‬الأحاديث‪،،‬‬
‫وعؤقنا بالأعلام والكتب‪.،‬‬
‫ثانيها! طبعة ممتوئة‪ ،‬فالسائل الهمة أمامها عناوين حانبية‪ ،‬كالمناتيح‬
‫تسهل للقارئ الدخول إلا تللث‪ ،‬المائل‪.‬‬
‫ثالثها! طبعة ملونة‪ ،‬فالأدلة المهببة‪ ،‬والأدلة المعنوية‪ ،‬والمعريفامتط‬
‫الاصهللاحية‪ ،‬زهوكل مها بلون يخصه‪.‬‬
‫رابعها! طبعة مقسمة إلا فقرات‪ ،،‬مخزحة ؛منهجية علية‪ ،‬تسهل عني‪،‬‬
‫التفقه الفهم من‪ ،‬غير الحاجة إلا مراححة حواشي‪ ،‬الكتائب‪ ،،‬وسنورد للث‪ ،‬أخير‬
‫الكريم عملنا ق الكتائب‪ ،‬تفصببلأ ‪ Jjy‬هذه المقدمة‪.‬‬
‫وحتئ‪ ،‬لا يكون عملتا نفلريا غير محقؤ‪ ،‬لأهدافه‪ ،‬عرصنا العمل‪ ،‬عض‪،‬‬
‫ويغيهجته مقدمءإثراءامحون ====ً===ص=====صد ‪= ١٣‬ص‬
‫مجموعت من المنمحمتين‪ ،‬وأحدنا رواهم‪ ،‬ونيلنا من تجارب؛م‪ ،‬ثم عرضنا‬
‫نماذج من الكتاب علئ بعض الطلاب لنتلمس احتياحهم‪ ،‬ونرئ مدئ امتفادتيم‬
‫من الكتاب‪ ،‬وما جوانب النقص التي لابد من تداركها قبل إتمام العمل‪ ،‬وقد‬
‫استفدنا من الكل‪ ،‬فشكر اممه لهم وأجزل لهم المثوبة‪.‬‬
‫ويْليب لي ل حتام هده المقدمة أن أتقدم بالشآكر سبحد شكر المنعم‬
‫مبحانه~ لكل من ساهم محنا ق إنجاز هدا الكتاب‪ ،‬وأحص بالشاكر فريق‬
‫العمل الذي صم محنا كثيرا لإنجاز هدا العمل‪ ،‬والزملاء ق شركة إثراء المتون‪،‬‬
‫وحم وصا مشايخنا ق اللجنة العلمية والمجلس الإشراق‪ ،‬كما أشكر الزملاء‬
‫ق ش ركة عطاءات العلم علئ إشرافهم الإداري والالي علئ الخشرؤع‪ ،‬وأتقدم‬
‫يالشآكر ختاما للجهة الرائدة ق العمل الخيري! مؤسسة سليمان الراجحي‬
‫الخيرية علئ تمويلها لهدا الكتاب‪ ،‬فأسأل اش أن يبارك ق جهودهم‪ ،‬وأن‬
‫يجزيهم عنا حير الجزاء‪ ،‬وأن يارك ق عمل المول وذريته•‬
‫وختاما أسأل الله سبحانه وتعالئ أن يبارك ق هدا العمل‪ ،‬وأن ينفع به‪ ،‬وأن‬
‫يتمعنا به‪ ،‬وأن يجعله خالصا لوجهه الكريم‪ ،‬وصلئ الله وملم وبارك علئ نبينا‬
‫محمد‪ ،‬وعلئآله وصحبه أجمعين‪ ،‬والحمد لله أولا وآحرا‪.‬‬

‫المشرف‪ ،‬علئ المشرؤع‬


‫عبد العزيز بن إبراهيم الخل‬
‫الروضاّثرحزادادسنع ؤبمؤقؤه)‬

‫عْاكاقامماب‬

‫أولا‪ْ :‬قابلت‬

‫(‪ )١‬جمعنا النسخ المخهلوة للكتاب‪ ،‬وقد اجتمع لتا من ذلك ( ‪) ٢٤‬‬
‫من هذه النسخ أرع نخ لأءتبارات‪ ،‬عده‪ ،‬وهده النسخ هي؛‬ ‫نسخة‪،‬‬
‫‪ . ١‬نسخة مكشة جاهعة المالك سعود (الأصل)؛‬
‫وهده النسخة ترجح لدينا أنها مقروءة علئ المؤلم‪،‬؛ حيث كسث‪ ،‬عليها‬
‫؛لاغايت‪ ،‬مقابلة وتحرير علئ نسخة المؤلف إلى نياية (باب الخير) حيث على‬
‫الناسخ ق الهامس بقوله• (إلئ هنا بلمر علئ المؤلف تحريرا ومقابلة وهوماسك‬
‫بأصله‪ ،‬ئم توق إلئ رحمة الله نبار الجمعة عامر وبئر الثال من مهور م تة‬
‫‪ ١٠٥١‬فيالجامعالأزم)ا‪.‬هرا‪.،‬‬
‫والنسخة بحالة جيدة‪ ،‬وحهلها واصح‪ ،‬وليس عليها اسم ناسخ ولا تاريخ‬
‫نسخ؛ وذللث‪ ،‬لأتبا ناقصة الأوراق ق أولها وآخرها‪ ،‬كما أن فيها نقصا ق أثناء‬
‫الكتاب‪ ،‬كما نبهتا علئ ذللث‪ ،‬ق مواصعه‪.‬‬

‫وقد رمزنا لها ب (الأصل)‪.‬‬

‫(‪ ) ١‬وهدا البلاغ بنصه نقله ي هامش نسخة (_) الأق ذكرها‪ ،‬فمال! (وحدت ق أصل هده النسخة‬
‫ق هدا الموصع عند آخر باب الخلع ما لنقله ت ‪ ). ٠ ٠‬فنقله‪ ،‬ثم قال ت (انتهئ ما وحدته برمته حرمحا‬
‫بحرف)‪,‬‬
‫(ئهغبمهجث® عملنا_ق الكتاب ==‪== ١٥ ===^^^^======_=^^===^=-‬‬
‫‪ . ٢‬نسخة مكتة حامعة الإمام محمل بن سعود الإسلامية (س)‪1‬‬
‫وهد المسخة ق حالة جيدة جدا‪ ،‬وحطها بديع‪ ،‬وق هامشها بلاغات‬
‫لقابلتها على نسخة مقروءة على المؤلف‪ ،‬كما أما مقروءة على عدد من علماء‬
‫الذهب‪ ،‬من أهل نجد‪ ،‬وهذه النسخة موافقة لنسخة جامعة الملك سعود بشكل‬
‫كبير‪ ،‬إلا أما حالفتها ق مواطن‪.‬‬
‫وناسح هذه النسخة هوت محمد بن إبراهيم بن سيفا‪ ،‬وكتستاسنة ( ‪ ١٢٤٧‬ه)‬
‫كما ذكر ناسخها ق احرها‪.‬‬

‫وقد رمزنا لها؛(_)‪.‬‬

‫‪ .٣‬نسخة دارة الللث‪ ،‬عيد العرين (د)ت‬

‫وهي نسخة جيدة‪ ،‬وحطها واصح‪ ،‬وهي نسخة تامة‪ ،‬ومن أصثعل نسخ‬
‫الروض‪ ،‬كست‪ ،‬ستة ( ‪١ ٠٨٥‬ه) كما ذكر ناسخها ‪ ،j‬آخرها‪ ،‬فهي‪ ،‬قرية من‬
‫عصر المولمإ‪ ،‬وهي مقروءة علئ عدد من علماء الذهب‪ ،،‬وق هامشها حواش‬
‫وتعليقات لن قرستت‪ ،‬عليه‪.‬‬

‫وقد رمزنا لها ب (د)‪.‬‬

‫دالمخةالأرهرة(‪0‬ت‬

‫وهي‪ ،‬من نسخ مكتبة الأزهر‪ ،‬نسخة جيدة وتامة‪ ،‬وجاء ذكر ناسخها ق‬
‫آخرها! رمضان حسين الخطارى الشافعي‪ ،‬وتاؤيخ نسخها! ‪ ١ ٢٨ ١‬ه‪.‬‬
‫وقد رمزنا لها ب(ز)‪.‬‬
‫^صصثرحزاداسقنع ء‪-‬جةءؤهق)‬ ‫‪==__=^= ١٦‬‬ ‫=‬
‫(‪ j )٢‬المرحلت الأولئ س العمل بعد جمع المخ ي الكتاب علئ‬
‫المسخ الأرح‪ ،‬وأثبتنا جمح الفروق ق الحواشي‪ ،‬سواء المؤثر منها وغيره؛‬
‫تمهيدا للرحلة التالية نمرامتها ؤإثبات المؤثر منها —كما يأق تفصيل—‪.‬‬
‫(‪ )٣‬قمتا يتمر نممى الكتاب المرؤح (راد الخ‪.‬ستمغا بوصعه بن هوسهن‪،‬‬
‫معتمدم؛ ق ذللث‪ ،‬نح الروض الخلية التي ميزت‪ ،‬نصه بالحمرة‪ ،‬ولم نصحح ما‬
‫ل ه ده المسخ على نخ الزاد الختلية أو الهلبوءة؛ حرصا مها على إثبات‪ ،‬نص‬
‫الزاد الذي شرحه الثهوق ق الروض‪ ،‬فلا ننبه علئ مخالفات‪ ،‬نسخ الزاد إلا ق‬
‫المواضع التي فلهر ن فيها أثث لدللث‪ ،‬ي عليه ق حواشي الكتاب‪.‬‬
‫(‪ )٤‬عند احتلاف‪ ،‬المخ قمنا ب؛ما يلي!‬
‫فإننا نثبت‪ ،‬ما ورد ق نسخة جامعة الللث‪،‬‬ ‫أ• إذا كان الاحتلأف‪ ،‬غير‬
‫سعود (الأصل)‪ ،‬فإن كان موضعه غير موجود فيها أثبتنا ما ق (_)‪ ،‬ولا ننبه‬
‫على ما ‪ ،3‬المخ الأخرئ من الفروق غير الوثرة؛ حشيةإثقال‪ ،‬الحواشي‪،‬‬
‫ولملبيمة الكاب التعليمية‪.‬‬

‫ب‪ .‬إذا كان الاحتلأف‪ ،‬مورا؛ فإننا نثبت‪ ،‬ما نراه صحيحا‪ ،‬وننبه ق اسثية‬
‫علئ ما ‪ ،3‬المسخ الأحرئ‪.‬‬
‫ت‪ .،‬إذا كان هناك خطأ ق المخ‪ :‬فإنا لا نثير إليه‪ ،‬إلا إن كان الخأ ‪،3‬‬
‫(الأصل)‪ ،‬أو‪ )_( ،3‬حال‪ ،‬اعتمادها أصلا ق القابلة‪ ،‬فنثيت‪ ،‬الصواب‪ ،‬ونقير‬
‫إلئ ما فلهر لنا خهلوه فيهما ‪ ،3‬الخثية‪.‬‬

‫ث■ ‪ )3‬الواضع المشكلة من نص الكتاب‪ :‬قمنا بمحاولة حل الإشكال‪،‬‬


‫بمراجعة جميع نسخ الروض الخلية الأخرئ التي وقفنا عليها‪ ،‬وأثبتنا ما‬
‫و^هةجءء) عملنا _ق الكتاب ً===ء=ً===ص=^=صص====== ‪١٧‬‬
‫نتوصل إليه ق الحاشية‪.‬‬

‫ج‪ .‬إذا اتفقت النسخ على حهلآ ظاهرت فإننا لا نعيله إلا إن وحدنا نسخه‬
‫أحرئ على الصواب من النسخ الخهلية التي وقفنا عليها للكتاب‪ ،‬وتنبه ق‬
‫الحاشية حال مخالفتنا لنسخنا الأربع‪ ،‬وهي مواصع قليلة حدا‪ ،‬وألحقنا يذللث‪،‬‬
‫ما إذا كان اسم راوي الحديث‪ ،‬مخالئا لما ق مصادر التخريج‪ ،‬فلا نعيله إلا‬
‫اعتمادا علي المخ الخلية الأحرئ‪ْ ،‬ع التنبيه ي الحاشية‪.‬‬
‫يانيا؛ ماينعلق بالخدمة اسيدواصة للكتاب‪:‬‬
‫أتت‪ ،‬حدمتتا لهدا الكتاب علميا وفنيا من ثمانية حوانمب‪ ،،‬وهى!‬
‫أولا! العناوين الجانبية! فقد أثرينا الكتاب بعناوين جانبية موصحة ومقئمة‬
‫لآكلأم المولفح ي الكتاب‪ ،‬وحرصنا فيها عاى ما يلي!‬
‫( ‪ ) ١‬الالتزام بعنونة حميع المائل الرئيسة ق كلام المؤلف‪ ،،‬ولم نلتزم يحنونة‬
‫كل م ألة ق الكتاب؛ فان كتاب (الروض المريع) مليء بالسائل التي توحد من‬
‫متهلوقه‪ ،‬فصلا عما ينحي من مفهومه‪ ،‬كما أن لشركة إمراء المتون إصدارا احر‬
‫انتهينا منه بحمد اممه‪ ،‬وهو إحراج كتاب رالروهما المرع) على هيئة عرونحى‬
‫تقييميه(‪ ) PowerPoint‬وقدالتزمنافيهايعنونة حميع م ائل الروض تقرا‪1‬الا؛‪.‬‬
‫(‪ )٢‬اختصار العنونة ْع الوفاء بالمراد من نوصح كلام الؤلف إ؛ نفلنا‬
‫لضيق الهامس الجانبي‪.‬‬

‫ا و ق مقدمة الكتاب رابط يمكن من حلاله الحصول علمي هذ‪ 0‬العروض والاستفادة منها ق‬
‫الدرس والشرح وتفهم كلام المؤلف‪ ،‬سهيلا وخدمه لدارمي كتاب (الرونحى المرح)‪.‬‬
‫‪ ==^^^^=======^ ١٨‬موضسثرحزادادسنع ء‪-‬وقءؤئئ‬ ‫—‬
‫(‪ )٣‬حرصا عن بيان الضان والحالات الواردة و كلام الولف‪.‬‬
‫( ‪ ) ٤‬إذا كان العنوان ؛ت‪1‬نوآ عنه عناوين أحرئ ت قانتا نضع نقطتين رأسيئن ق‬
‫مائة الخوان الرئيس؛ لكيه علئ ذلك‪.‬‬

‫(‪ )٥‬حرصتا ي الخونة عاى توضيح كلام البهويأ ومراده ق هذا الكتاب‪،‬‬
‫معتمدين ق صياغة الخوان على كتب الحنابالة الأحرئ حصونا المثيع‪،‬‬
‫والمتتهن والإقناع وشروحهما•‬
‫(‪ )٦‬لا نم ئح بحكم المسألة ق الخوان‪ ،‬بل نقول —مثلا—! (حكم التطهر‬
‫من الأنية المحرمة)‪ ،‬و(حكم آنية الكفار)‪ ،‬فلا نقول‪( :‬صحة التطهر من الأنية‬
‫المحرمة)‪ ،‬ولا(إباحة استعمال آنية الكفار)‪ ،‬وذللث‪ ،‬لأن ءال‪.‬م التصرج يه يحمز‬
‫الذهن على معرفة الحكم‪ ،‬كما أن التصريح بالحكم يلزم منه ذكر حمع قيود‬
‫ارألة‪ ،‬فيطول الخوان والأصل فيه الاختصار لضيق المكان‪ ،‬ولم نخالف ‪،‬‬
‫ذلك إلا ي مواضع يسيرة لطبيعة سباق المسألة فيها‪.‬‬
‫ثانيا؛ التعريف‪ ،‬بالكتم‪ ،‬والأعلام الواردة ق الكتاب؛ فقد عرفنا بالكتم‪،‬‬
‫والأعلام الواردين ي كلام المؤلف‪ ،‬وسرنا ق ذلك على التعريف بكل كتاب‬
‫وعلم إلا الصحابة والتابعين‪ ،‬ورحال الإستاد‪ ،‬والأئمة الأربعة‪ ،‬والكت‪.‬ن‪ ،‬التعه‬
‫اثتيثاشم؛صة(إثراء)لا؛‬

‫( ‪ ) ١‬هي منصة تعليمية لخدمة العلوم الشرعية‪ ،‬تيدف لإيجاد سئة تجمع علماء الشريعة وطلأ‪-‬يا من‬
‫مختلف أنحاء العالم وتدعم المتون التعليمة بوسائل ومحلرق متعددة‪ ،‬وهي أحل مشاؤيع شركة‬
‫إثراء المتون‪ ،‬ومن أوائل الكتب المضافة عليها كتاب (الروض المرح) ‪#‬ع التفنن ق خدمته مجن‬
‫جوانب شتئ‪ ،‬بمكن الاطلاع عليها علئ الرابمل‪.) ithraa.io (:‬‬
‫ق^يغبمةؤته عملنا‪.‬هاهتاب =^^^^^===ءء؛ءٍء=^^ءء=^^^^^=^=ءءءء==؛ ‪= ١٩‬؛؛؛==‬
‫فالإمكانات علئ المنصة أرحب مجالا منها عاى الكناب المهلؤع‪ ،‬فإنك تقف‬
‫فيها علئ تراحم جميع الأعلام‪ ،‬وعلئ التعريف بغريب المقرئات‪ ،‬وربط م ائل‬
‫الكتاب بمواصعها ق كس—‪ ،‬الشروح الموئعة‪ ،‬وغير ذللث‪.،‬‬
‫وحرصنا أن تكون هذه التراحم مختصرة يحصل ‪-‬ها المطلوب معرفته ق‬
‫الدرس الفقهي‪ ،‬فاكتفينا ق التعريف بالأعلام بذكر الأمم والولد والوفاة وشيء‬
‫من كتبه ‪-‬حاصأ الفقهي منها‪ ،-‬وكنا ي ذلك سائرين علئ منهج العليمي ي كتابه‬
‫(الدر المنضد) حيث قال ق مقا‪-‬متهت (ولم أتعرض إلئ ذكر شيء من أحبارهم‬
‫وأحوالهم‪ ،‬بل أقصر علئ ذم الرجو منهم ومولده ووفاته‪ ،‬وذم ما عرف من‬
‫مصنفاته‪ .‬ر‪ ، ٢١ ^).‬إلا أننا لا ن توهم—‪ ،‬ذض المصنفات‪.‬‬

‫وجمعنا تراحم الأعلام والكتب؛ ق ملحق ق آخر كل حزء؛ طلتا لتخفيف‬


‫حوامحي الكتاب‪ ،‬فحيثما جاء ذم علم أو كتائب فإنلي‪ ،‬تجده ق احر الجلد‪،‬‬
‫مزئيص ذللث‪ ،‬علئ حروف العجم تهة للوقوف علئ الراد‪.‬‬
‫ثاكات تخريج أحاديث ‪^١‬؛؛)^ وقد ملكنا فيه المنهج ‪١‬؟^؛!‬
‫‪ . ١‬التزمنا التخريج من مستد الإمام أحمد ق أحادي‪.‬ءثا الكتاب كلها‪ ،‬مواء‬
‫كان ق الصحيحين أو ق غيرهما؛ وكان الداعي إلئ ذلك; أو صاحب‬
‫الند هو إمام الدهس؛‪ ،‬ولما ذكره أئمة الأصحاب س أل ما أحرجه‬
‫الإمام ق مسنده س الأحاديث) مما ليس له فيه قول له فانه يعمر مل هتا له‪،‬‬
‫وس كلامهم ل ذللث‪:،‬‬

‫"‪ ) tX‬وقد وير حلل ق العمارة ق المطبؤع قمنا بامتدراكه من النسخة الخطية‪.‬‬ ‫‪ )١,‬الدر المنضد‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع‬

‫‪ ٠‬ق ال ابن الجار! (وما رواه من سنة‪ ،‬أو أثر‪ ،‬وصححه أو حسنه أو‬
‫رصي سنده‪ ،‬أو لوثه ق كتبه ولم يرده ولم يمتا بخلافه! فهو مذهبه‬
‫ق ا لأصح‪ .‬اختاره الأكثر‪ ،‬وقيل! لا‪ .‬وأطلمهما ق ءآد اب‪ ،‬المفتي‪،‬؛‬
‫وارالفروع)))لا؛‪.‬‬
‫‪ ٠‬و قال الشمس ابن مفلح —بعد حكبته للوحهين ق المسألة — ! (فلهذا‬
‫ؤإن كان ق الصحيحين)ُى‪.‬‬ ‫أذكر روايته‬
‫‪ ٠٢‬إذا كان الحديث‪ ،‬ق الصحجين أو أحدهما! فنكفى بالتخريج منهما ْع‬
‫م ند الإمام أحمل‪..‬‬
‫‪ •٣‬إذا لم يكن الحديث‪ ،‬ق الصححن أو ق أحدهما! فتخرجه من كتب‪،‬‬
‫السنه المهوره؛ كال نن الاربعة يع المعسند‪ ،‬فان لم يكن فها‪ .‬فمِن بهه‬
‫كتب‪ ،‬السنة دون استقصاء؛ حشية الإءلالةا‬

‫‪ . ٤‬نقلنا أحكام الأئمة على الأحاديث‪ ،‬التي ق غير الصحيحين‪ ،‬وكان‬


‫حرصنا علؤي أحكام الأئمة المتقدمين؛ كالإمام أحمد وابن معين‪ ،‬وان‬
‫المديني‪ ،‬والبخاري‪ ،‬وأبي حاتم وأبي زرعة‪ ،‬وأبي داود‪ ،‬والنسائي‪،‬‬
‫وابن عدي‪ ،‬و‪١‬لدارقطني‪ ،‬وربما نقلنا أحكام غيرهم؛ كابن عبد الهادي‪،‬‬
‫والريلعي‪ ،‬والعراقي‪ ،‬وان الملقن‪ ،‬وان حجر‪ ،‬والبوصيري وغيرهم‪،‬‬
‫دون استقمبماء لأحكامهم‪ ،‬ودون دراسة الأس انيد حل‪.‬يئئا؛ حشية إثقال‬
‫الحواشي‪.‬‬

‫(‪ )١‬معونة أولي النهئ(‪ ،) ٥٨٥ /١ ١‬وانظر‪ :‬صفة الفتوئ والمشي‪ ،‬لأبن حمدان(ص‬
‫(‪)٢‬الفروع( ‪.) ٤٧/١‬‬
‫ءقهم عما‪-‬ق الكتاب =ص^ص=ص=========ي=ص= ‪—— ٢١‬‬
‫رابئا؛ توثيق النقولأتت محقي وثقنا جمح القولان التي حكاها البهويأ ق‬
‫الروض عمن سبقه؛ كروايات الإمام أحمد‪ ،‬وما ينقله عن كتب الأصحاب؛‬
‫كالمقغ والش‪-‬رح الكبير والمبيع والإدتاع والمتتهيي وغيرها‪ ،‬أو كتب المذاهب‬
‫الأخرئ أو ث روح الحديث‪ ،‬أو اللغة ونحوها‪ ،‬ويرنا ق ذللئ‪ ،‬علئ الألية الأتية!‬
‫( ‪ ) ١‬وثقنا الروايالتا عن الإمام أحمد مزكتب‪ ،‬الم ائل المهلبوعة‪ ،‬واعت‪١‬رناها‬
‫مصائر مباشرة ق التوثيق‪ ،‬محتوثق الرواية منها مباشرة يذكر اسم الكتاب ومؤلفه‬
‫وبيان الموضع‪ ،‬وق حال كان ما فيها محتلما عجا ذكره البهويأت فإننا نشير لذللئ‪،‬‬
‫بقولنا(انفلر‪ :‬كتاب كذا)‪ ،‬وكذلك الشأن إذا لم نقفط عض الرواية إلا ي الكتب‬
‫المتأ حرة كالمغني والفرؤع ونحوهما‪.‬‬
‫(‪ )٢‬يكون التوثيق من المصادر المباشرة لصا حب‪ ،‬النقل ما اسمملعنا إلئ‬
‫ذلك‪ ،‬سبيلا ولا نذكر اسم المؤلف ق هذه الحال‪ ،‬فإن كان اتكلأم ق المصدر‬
‫الوسيعل أقرب لنص الروض‪ I‬فإننا نوثق الآكلأم من المصدر المباشر‪ ،‬ثم نشير‬
‫إلئ المصدر الوسيهل يقولنات (وانظر! كتاب كذا)‪.‬‬

‫(‪ )٣‬إذا تعدر علتنا الوقوف‪ ،‬على الهصدر المباشر؛ فإننا نوس من المصدر‬
‫الوسيهل يقولنا؛ (نقله ق! كتاب كذا)‪ ،‬مع التزامنا يذكر اسم الهِؤلف إ للمصدر‬
‫الوسيعل‪.‬‬

‫(‪ )٤‬إذا كان النقل مهلا؛ما لما ق الجمدر؛ فإننا نوثق ذللث‪ ،‬يدون الإثارة‬
‫؛(انفلر)‪ ،‬فإن كان غير مهلا؛ق مع عدم التأثير عاى المعنى فنشمر لدللث‪ ،‬يقولما؛‬
‫(انظر؛ كتاب كذا)‪ ،‬أما ما ذكره البهويأ يغير صيغة النقل النصي كقوله؛ (ذكره‬
‫فلأن‪ ..‬أو اختاره ق كتاب كذا) ونحوها؛ فإننا نشير إليها؛ ‪(.‬انظر) دائما‪.‬‬
‫‪ ==========^^^^^^ ٢٢‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫—‬

‫(‪ )٥‬ي حال كان ما ق المصدر محتلما عما ق الروض ْع تأثيره على‬
‫المعي! فإننا نشيرإلئ ذلك يقوكان (قارن بما ق! كتاب كدا) •‬

‫خات عزو الإحالات و كلام المزلف‪ :‬فقد الترما وز الإحالات التي‬


‫يقول فيها البهويأ؛(وتقدم‪ ..‬ويأق)‪ ،‬إلا إن كانت الإشارة لموصع قريب قبل‬
‫صفحة ونحوها‪٠‬‬

‫سادسا؛ تلوين النمى• وذلك ع؛رإبراز بعض أجزاء النص بألوان خاصة نيا‪،‬‬
‫واستخدمنا لدلك أربعة ألوان هي؛‬
‫‪ . ١‬اللون الأحمر! لتميز التعريفات الاصطلاحية‪.‬‬
‫‪ .٢‬اللون الأخضر! لتمييز الأدلة الصية من الكتاب أو المنة أو الإحماع أو‬
‫أقوال الصحابة وأفعالهم‪.‬‬
‫‪ .٣‬اللون الأزرق! لتميز الأدلة المعنوية‪ ،‬ولتميز وجه الدلالة من الدليل‬
‫الصي‪.‬‬
‫‪ .٤‬اللون الأسود (العادي)؛ وذللا‪ ،‬ق كلام ‪ ، ،٧^١‬فيما عدا ما تقدم‪،‬‬
‫علئ أن ئمئز ما هو من متن (زاد الختقنع) بوصعه بين قوسين () مع‬
‫تغممه‪.‬‬

‫وهدا التلوين مفيد ق إبراز مكونات النص وتمييزها‪ ،‬كما أنه يفيد ق بيان‬
‫الدليل من غيره‪ ،‬فربما اشتبه الدليل بغيره ق مواحلن‪ ،‬فإن حرف ال‪s‬كاف الذي‬
‫يكون للتعليل زد ق مواصع لإرادة التمثيل أو الإلحاق ق الصفة والحكم‪،‬‬
‫ؤيتفح ذلك‪ ،‬بالثال!‬
‫‪٢٣‬‬ ‫يغيةجءء| عماونا ِقالكتاب =======^===^_=^^^^=====‬

‫قال ي(فصل غسل المت)‪:‬‬


‫رولايحل ص ^ من لة سع منن) بغيرحائل؛ كحال الحثاة؛ لأف اشلهتز‬
‫يمكن بدون ذلك‪.‬‬

‫ففي هدا المثال يمين من وضع اللون الأزرق علؤي قوله! (كحال الحياة)‬
‫أن هذا دليل للمألت‪ ،‬والكاف للتعليل‪ ،‬ولمست مسألة جديدة‪ ،‬فلا يراد هنا بيان‬
‫أنه لا يحل مس عورة ذي الع سين حال حياته‪ ،‬ل الراد أن مس عورته مئا‬
‫مقيس على مسها منه حيا فتحرم‪ ،‬لدللث‪ ،‬قال ابن الجار ق المنتهئ مع شرحه!‬
‫رر(و) يجب (أن لا يمس عورة من بلغ مع سين)؛ لأل المطهيز يمكن بدون‬
‫ذلك‪ ،،‬فأشبة حال‪ ،‬الحياةا‪،‬أا‪ ،،‬فصرح بأن الأولى مقية على الثانية‪.‬‬
‫بخلاف قوله ق (باب الق امة);‬

‫(فان‪:‬‬

‫‪ ٠٣ ٠‬الوريث) عن الخبين يمتّا‪ ،‬أوص بعضها‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬أز كانوا)؛أي‪ :‬الورةشا(ن اء'‪:‬‬
‫ه حلس المدعى عليه حمسين يميثا دبرئ) إل رصي الورئه‪،‬‬
‫■ حم إلأقيئ الإزم القتيل من يلمن ‪( ٧١‬؛‪.‬‬
‫‪ ٠‬كمست‪ ،‬في زحمة جمعة وطواف‪.،‬‬

‫فقوله‪( :‬كمئت‪ ،‬ق زحمة جمعة وطواف) ليس دلة للمألت التي قبله‪،‬‬
‫ل ه وتقرير لمألة جديدة نفليرة للمسألة السابقة ق الحكم‪ ،‬وليلك‪ ،‬قال ابن‬
‫الجار ق المنتهئ مع شرحه‪ :‬رر(كميت‪ )،‬أي‪ :‬كما يفدئ من بيت المال ملمت مايث‪،‬‬

‫اسونةأولي اض(م ‪.) ٣٢‬‬


‫بمرح زاد الهسنع‬ ‫الروض اّ‬ ‫‪٢٤‬‬ ‫—‬

‫(ق زحمة‪ ،‬ك) زحمة (جمعة وهلواف) قاله أحمد‪ ،‬واحتج ‪...‬؛؛ إلئ آحرْأا‪،،‬‬
‫ففلهر أن الكاف لمت للتعليل‪ ،‬بل لمان أن المسألة الثانية تفليرة للأولئ و‬
‫الحكم‪ ،‬ولدللث‪ ،‬لم نضع عليها اللون الأزرق‪.‬‬
‫سابعا؛ تقسيم التمى إلى فقرائن‪ ،‬؛‬
‫وكان ذللث‪ ،‬وفق آلية تسن ت لل كلام ‪ ،،—١٥^١‬وبناء يعضه على بعض‪،‬‬
‫وحرصنا أن يكون ذلك التقسيم معينا للمتفمه علئ فهم النص الفقهي‪ ،‬فهو‬
‫كالشرح ل‪،‬كلأم ‪ ،، ١٥^١‬إلا أننا لم نضف‪ ،‬علئ كلام الولع‪ ،‬حريا واحدا‪ ،‬ولا‬
‫تصرفنا فيه بتقديم ولا تأحير‪ ،‬وكانمن‪ ،‬الألية علئ النحو التاليت‬
‫‪ . ١‬الاعتماد علئ كتب‪ ،‬الحنابلة ق فهم مراد البهوي ي كتابه؛ فان تق يم‬
‫النص إلئ فقرات‪ ،‬يتضمن شرحا لكلام المؤلف وبيائا لراده فيه‪ ،‬وقد‬
‫كان تركيزنا ق ذللث‪ ،‬علئ أربعة كتب‪ ،،‬هي ت‬
‫‪ ٠‬ا لمبيع ق شرح المقع‪ ،‬للرهان ابن مفلح‪.‬‬
‫‪ ٠‬و معونةأولي‪ ،‬التهك!‪ ،‬شرح المنتهك!‪ ،،‬لأبن النجار•‬
‫‪ ٠‬ويقاس أولي‪ ،‬التهك!‪ ،‬لشرح النتهك!‪ ،،‬للمهوق•‬
‫‪ ٠‬وكثاف ‪ ،‬القناع عن الاقيع‪ ،‬للبهوق‪.‬‬
‫‪ . ٢‬ق منا كلام المولفط إلئ أرع منوياتظ مندرجة تحت‪ ،‬يعضها‪ ،‬ووضعنا‬
‫علامة نقهلية للج توئ الئاق فما بعده‪ ،‬وجعل كل م توئ متقن‪ .‬ما عن‬
‫الذي قبله؛ لبيان اندراجه تحته‪.‬‬

‫ا اومدرال ابق('؛‪ّ/‬؛ا‪"،‬؛)‪.‬‬
‫‪— ٢٥‬‬ ‫رسس؛ملنا‪.‬قالكتاب ===ء=^=ً==س=^ي‬
‫‪ .٣‬إذا كانت صورة المسألة وحكمها وشرؤلها ودليلها غير متعددت فإنه يوى‬
‫‪ ، iiJJij‬ق فقرة واحدة‪ ،‬كما ق المثال التالي!‬
‫روئكرة) علئ الإمام عن المأموم‪(،‬إذا كان العالئ ذراعا فأكو)؛ لقوله ‪:#‬‬
‫ررإدا أم الرجل القوم‪ ،‬فلا يقومى في مكان أرفع من ْكايهلما)‪.‬‬
‫فنلاحفل أن المسالة وحكمها وقيدها وهو (كون العلو ذراعا فأكثر) مع‬
‫دليلها أيصا‪ ،‬كل ذلك حاء غير متعدد‪ ،‬فجعلم‪ ،‬ق فقرة واحدة‪.‬‬
‫‪ . ٤‬إذا كان بعض ما سبق من الصور والأحكام ونحوها متحددا؛ فانه يجعل‬
‫ق س توئ مندؤج نحتا ما قبله‪ ،‬ثم يفصل عما يعده بمتوئ جديد‪ ،‬كما‬
‫ق ا لئال التالي‪:‬‬

‫‪ ٠‬م سيرة) عرفا‪ ،‬لا كثيرة‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬من قفة) لا ذهسر‪،‬‬
‫غرض ْس غثر الريؤ•‬ ‫‪ ( ٠‬لحاجة)؛ وثم)■' أف يتعلل‪،‬‬
‫ه ف لا بأس ‪7‬آا؛ لنا روئ البخاري ص أس ‪ ٥٠‬؛ ارأ‪ 0‬قدح الني و‬
‫^عب‪.‬سيثلهثن؛صؤ؛نا‬
‫قلاحفز أن قيود الضبة المباحة ئئئت‪ ،‬علئ فقرات‪ ،‬ثم بعد انتهائها فصل‬
‫عنها الحكم بمتوئ مندرج تحتها‪ ،‬مع دليله‪ ،‬فيكون هدا التفقير منهما‬
‫للقارئ أن الضبة لا يأس بيا عند توفر ثلاثة أمور‪.‬‬
‫ً ‪ ======^^^=^== ٢٦‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع ؤمفيصغ‬
‫طال م‪'.‬‬
‫(دلا يرخ حدث رجل) وحش؛‬
‫‪ ( ٠‬طهوثسث)دونامح‬
‫‪ ( ٠‬خلت يه)؛ كحلوة نكاح‬
‫‪ ( ٠‬امرأه) مككه—ورلكم؛—‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬لءلهارةلكْالة‬

‫‪ ٠‬ص حدث)؛‬

‫ارأذ بموصأ الزجل مضل طهور المرأْ؛؛‪ ،‬رواه أبو‬ ‫‪ 0‬مل هي اش‬
‫داودوغينه‪ ،‬وحتنة الترمذي‪ ،‬وصححة ابن حتاف‪.‬‬
‫‪ 0‬قال أحمد في رواية أبي طالت‪ ،‬ت ‪ ١‬أكثر أصحاءسا رمول انله و‬
‫يقولوو ذلك‪.١، ،‬‬

‫ويتضح ق هذا المثال أن ق كلام المؤلف خمة قيود للماء الذي لا يرفع‬
‫الحدث بسبب حلوة المرأة به‪ ،‬ولهذا الحكم دليلان؛ الأول الحديث‪،،‬‬
‫والثاق قول الصحابة الدى حكاه الإمام أحمد‪.‬‬
‫مث\ل م‪'.‬‬
‫(فان كاف) الالكا (في بلد وماله في‪ ،‬بلي زآحر؛‬
‫‪ ٠‬أحرخ زكاة المال في _)؛ أي‪ :‬يلد به المال كل الحول أز أكثزة‪،‬‬
‫يوف ما نقص عى ذللث‪،‬؛ لأف الأءلماغ اثما تتعلق به غالتا وم‪2‬وتي زمن‬
‫الوحويت‪ ،‬أو ما قاربة‪.‬‬
‫‪( ٠‬وا أحرغ (فهلرئه في بلد هو فيه) ؤإذ لم يكن له به مال؛ لأف الفعلزه‬ ‫‪I‬‬
‫إ ثما تتعلق بالبدن؛ كنا تقدم‪.‬‬ ‫ز‬
‫‪— ٢٧‬‬ ‫وسء سناثالكتاب‬
‫ففي هدا الموضع سن المؤلف حكم الزكاة ق حال كون المال ق بلد‬
‫وصاحيه قآخر‪ ،‬وقد ذكر له حكمين بناء عالئ نؤع الزكاة‪ ،‬فجعلما كل حكم‬
‫ق ف قرة مندرجة تحت‪ ،‬أصل المسألة‪ ،‬فالأول! إحراج الزكاة ق بلد المال ق‬
‫زكاة ماله‪ ،‬والثان؛! إحراج الزكاة ق بلد المزكي ق زكاة الفهلر‪.‬‬
‫‪ .٥‬المشيات‪ ،‬تجعل و متوئ أدئ من الذي قبلها‪ :‬فإذا ذكر المزلف‬
‫الماله‪ ،‬ثم امحمتسى منها صّوره أو صورا‪ ،‬فيكون المتثتئ ق م توى‬
‫ادنئ من مستوئ المالة‪ ،‬فإذا كان م توئ المالة هو(الأول) فمتوى‬
‫الامتئناء هو(الثانٍر) وهدكدا‪ ،‬ؤإذا تعددت الستئنيارتإ فتجعل و فقراُتا؛‬
‫لبيان التعدد‪.‬‬

‫ويختص ذللث‪ ،‬بالمتئنيات اخر المائل؛ منعا لوقؤع الإشكال فيما لو‬
‫يكر المتئنئ حلال ذكر صورة المسألة‪.‬‬
‫‪ . ٦‬الأمثلة إذا تعددت فانيا تجعل ق م توئ مندرج نحتا صورة المسالة‬
‫وما معها‪ ،‬وتكون ق فقرة واحدة‪ ،‬ولا نفرقها علئ فقرات‪.‬‬
‫‪ .٧‬إثارة الولم‪ ،‬للخلاف‪ ،‬لا يفصل عما قبلها؛ لأنيا لا تخالفها ق الحكم‪.‬‬
‫ؤإليلث‪ ،‬المثال التار لبيان طريقة تعاملنا مع المستثنيات‪ ،‬ومع تعدد الأمثلة‪،‬‬
‫وْع إشارة الولف‪ ،‬للخلاف ‪!،‬‬
‫(كرص طام)؛‬
‫(ولو) كاف (ثمينا) كجوهر‬ ‫• ك الخث ‪ ،‬والجلود والصقر والحل‪ .‬يل‪،.‬‬
‫ورقرد؛‬
‫‪ ( 0‬ئباغ اتخاذه واّتعمالة) بلا كراهة؛‬
‫ا‬ ‫■ غ يزجلللأآدتيوض‪:‬سمم‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٢٨‬‬ ‫=‬

‫فنلاحظ ق هدا المثال ما ‪'•^i‬‬


‫أ) أن المتقى ق احر كلام المؤلف فصل عما قبله بمتوئ مندؤج‬
‫تحته؛ وذلك لمان أن للمتقي حكما خاصا به يختلف عن حكم‬
‫المألت‪ ،‬فالآئية من الجلد والعفلم حرام‪.‬‬
‫ب‪ )،‬أن الأمثلة لما تعددُت‪ ،‬حعلت‪ ،‬ق م توئ مندؤج تحت‪ ،‬رأس المسألة‪،‬‬
‫وبعد انتهائها حاء الحكم ق مستوئ مندؤج تحتها‪.‬‬
‫ت) كما نلاحفل أن الإشارة للخلاف ق قوله! (ولوكان شمينا) لم مصل ق‬
‫م توئ مستقل؛ لأن الحكم فيها كالتي قبلها فما س يلغ لفصلها‪ ،‬وهدا‬
‫هو الفرق بين الإثارة للخلاف ‪ ،،‬والامحتقتاء‪.‬‬
‫‪ .٨‬عنل‪ .‬حكاية البهوق للخلاف ق تحرير الن‪,‬هس‪ ،‬ق م ألة= قانتا نجعل‬
‫القولين متقابلص ق مسنتوئ منال‪.‬رج تح‪،‬ت‪ ،‬صورة المسألة‪ ،‬ولم نخالف‪،‬‬
‫ذلأث‪ ،‬إلا ق المواضع التي يتعذر فيها ذللث‪ ،‬لخلبيعة سياق الأمال‪ ،‬ومثال‬
‫عملنا ق ذللث‪:،‬‬

‫قال ق(باب‪ ،‬الخيار)‪:‬‬

‫(وإن احتلما‪:‬‬

‫‪ ٠‬ق عض المبع)؛ كثحتني هزا العبد‪ ،‬قال‪ :‬بل هد‪ 0‬الجاريه‪:‬‬


‫‪ ( 0‬تحالما‪ ،‬وبطل)؛ أي‪ :‬ئح(اليح)؛ كما لواحتلما في الثمن‪،‬‬
‫‪ 0‬وعنه‪ :‬القول قول باغ بيمينه؛ لأثه كالغارم‪ ،‬وهي الن‪.‬هّ_إ‪ ،‬وحزم‬ ‫إ‬
‫بجا في ارالإقاع» وارانتهئ» وغيرصا‪.‬‬
‫• وكدا لو احتلما في قدر البحّ‬
‫‪— ٢٩‬‬ ‫(ئمحص عطناثالكت‪،‬ب ==ء==ًًسصًً_=س‬
‫ففي هذا النص وصعنا القول الأول ق الم توئ الثالث مندرجا تحت‬
‫صورة الم الة‪ ،‬ثم وصعنا القول الثاق مقابلا له ق نفس المتوئ‪.‬‬
‫‪ . ٩‬حرصنا ي تفقير النص علئ توضح بعض أساليب الشارح فيه‪ ،‬ومن ذلك‬
‫رالاإف‪ ،1‬والنشر) عند ذكر القيود أو الشروط ومحرراتها‪ ،‬فان المؤلف ‪ ،‬ق‬
‫مواصع عده نان ينروط الم اله يم يذكر ما يحرر عنه تيذه الروط‪،‬‬
‫ومثال ذك قوله ي(باب الأذان)‪:‬‬
‫(هما فرصا كفاتؤ)؛ لحدث‪ :‬ءإذ؛ حضزت الصلأْ؛ فليوذو ل؛كلم أحد؛‪٠‬؛‪: ،‬‬
‫‪I‬‬ ‫وليوس؛‪i‬لم اءكإي‪ ،‬متفق عليه‪.‬‬
‫إ‬ ‫(ًش‪:‬‬
‫‪ ٠‬ا لرحال)‪،‬‬

‫‪ ٠‬ا لأحرار‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬المقمين) في القزئ والأمصار‪،‬‬
‫‪ 0‬لا عاى الرحل الواحي‪ ،.‬ولأ علئ الماء‪،‬‬
‫‪ 0‬و لا العبيي‪،.‬‬
‫‪ 0‬و لا المافريذ‪،‬‬

‫فنرئ البهويأ لئا ذكر وجوب الأذان والإقامة علئ (الرحال الأحرار‬
‫المقيمين) أزلف ذك ينال من يخرج ‪:‬ءذْ القيود وهم ت رالرجل الواحد‬
‫والمساء) وهؤلاء يخرجون بالقيد الأول‪ ،‬و(العييد) ويخرجون بالقيد الثاف‪،‬‬
‫و(المافرون) ويخرجون بالقيد الثالث‪ ،‬فهوكاللما والنشر المرس‪• ،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(فقءؤثيخق)‬
‫مثالأنم‪ '.‬قوله عند ذكره لقيود الصثة المباحة ق الإناء‪:‬‬

‫(ي صه‪:‬‬
‫‪ ٠‬ي سيره آ عرفا‪ ،‬لا كسرة‪،‬‬

‫‪ _ ( ٠‬محؤ) لا ذهب‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬لحاجة)؛ وص■' أف يتعتى ي غرص مذ غتر الرتبؤ■‬


‫‪ 0‬ف لا بأس بنا؛ لتا رزئ البخاري عى أس ه‪ :‬ارأو ئدخ افي و‬
‫انكز؛ فائخد مكان الشنب مل له من قصة))‪.‬‬
‫وعلم منة‪:‬‬
‫‪ ٠‬أ ل الضين‪ ،‬بدهت‪ ،‬حرام مهلقا‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكدا المفاببأ‪ ،‬بقيفه*‬

‫‪ 0‬ل غير حاجة‪،‬‬

‫‪ 0‬أ و بصق كبيرة عرثا ولز لحاجة؛‬


‫فلما يثن قيود الضثة المباحة‪ ،‬أئتعها بدكر ما يخرج بيده القيود‪ ،‬فيخرج‬
‫(الضبب‪ ،‬بدهب‪ )،‬بالقيد الثاق‪ ،‬و(الفسبا بالفضة لغير حاجة) بالقيد‬
‫الثالث‪ ،،‬و(الضسب‪ ،‬بفضة كبيرة) بالقيد الأول‪ ،‬فهو كاللم‪ ،‬والنشر غير‬
‫الرس_ا‪ ،‬ولهلبيعة سياق الولئم ‪ ،‬ق منا الفقرة الأخيرة علئ فقرتين‪ ،‬ؤإلأ‬
‫فهي لأثة أمور تقابل القيود ‪^^١‬‬
‫‪ . ١‬إذا كان الحكم أو الدليل أو الثرمحل ير‪-‬ءع إلئ أكثر من صّورة أو مسألة‬
‫ذكرها الؤلف_ا = فانه يتم إفراد ذلك‪ ،‬ق م ننوئ مندرج تحستخ الصور أو‬
‫الحالات‪ ،‬الذكورة‪ ،‬كما ق الثال التار‪:‬‬
‫‪٣١‬‬ ‫—_=—==‬ ‫محغص عملناخالكت‪،‬ب‬

‫(ؤإن‪:‬‬

‫‪ ٠‬ا شسهتت ثياب طامْ ب ثياب(نجه) يعلم عددها‪،‬‬


‫‪ ٠‬ؤ أ‪ 0‬اتجهت ثياب مباحة بثياب (محرمة) يعلم عددها!‬
‫‪ ( 0‬صش في كل ثوب صلاة بعدد النجس) من الئايت‪ ،،‬أو‬
‫المحزم منها؛ ينوى ‪-‬؛تا الفرص؛ احتياطا‪ ،‬كمن نئ صلاة من‬
‫يوم‪( ،‬وزاد) عش العدد (صلاة)؛ ليؤدي فرصة شن‪.‬‬
‫فنلاحفل أن الحاكم ها عائد إلئ المسألتين‪ ،‬فليلك أفرد ق فقرة مدرجة‬
‫كاسة ضل‪ ،‬بل يرجمر للمسأكين‪.‬‬
‫ثامنا! تجرئة مسائل الأبوابج والقصول! وذللث‪ ،‬بوصع علامايتخ فاصلة عند‬
‫انتهاء الولف ‪ ،‬من ازكلأم ق موصؤع ويحوله ق موضع آحر أثناء الفصل‬
‫أو الباب؛ والغاية من ذللث‪ ،‬تجزئة الفصل أو الباب الواحد إلئ محل ووحدات‪،‬‬
‫موضوعية يحن تناولها مجتمعة‪ ،‬فنفع لدللثط أجما ‪-‬يدا الشاكل!‬

‫وكان اعتمادنا ق تعيين غالم‪ ،‬مواصع هد‪ 0‬الفواصل أثناء الفصول أوالأبوابخ‬
‫علؤز كتاب‪( ،‬كشافف ‪ ٤^١‬عن الإقناع) للبهوق‪ ،‬فحيثما حاء فصل ق الكشافط ولم‬
‫يرد مثله ل موضعه من الروض فإننا نضع هدا الفاصل التن يقئ من دون أن نبتيأ‬
‫صفحة جديدة للموضع‪ ،‬إلا ق بعض المواضع التي يختلفِ إ فيها ترتسي‪ ،‬الكتابين‬
‫(الروض والكشاف ‪ ،)،‬فيرسي‪ ،‬علئ الفصل ‪-‬يدا الفاصل احتلال ق سياق كلام‬
‫صاحبخ الروض‪ ،‬فإننا ن تغنى عن وضعه محاففلة علل المياق‪.‬‬
‫اثروض الربع بشرح زاد الستمتع‬ ‫‪٣٢‬‬

‫الخعريف بكتاب رزاد ايسقنع) وموص‬

‫اولأ‪ :‬الخميم؛مؤم (زاد المع)را‪:،‬‬


‫اسمه وسبه!‬

‫هو الشخ الإمام العلامة! شرف الدين أبو المجا مومئ بن أحمد ين‬
‫موسئ بن سالم بن عيي بن سالم الحجاوي المقدسي الدمشقي الصالحي‬
‫الحنبلي‪.‬‬
‫مولده!‬

‫ولد سنة حمس وتعين وشمانمائة ( ‪ ).٥٨٩٥‬وقد انفرد ابن تلولون ق‬


‫ردحائر القصرآ ين‪.‬كر سنة مولده‪.‬‬

‫مكانتص وثناء العلماء عليه!‬

‫للحجاوي ق الالهب مكانة عالية‪ ،‬تظهر ق اعتماد الأصحاب لكتبه من‬


‫يعده ق تحرير الن‪.‬هب‪ ،‬وتنقيحه كما يفلهر ذلك من كلمات الثناء العاطر التي‬
‫أطلقها عليه من ترحم له‪ ،‬فمن ذلك!‬
‫(ت‪ • ٨٩ :‬ا‪،‬د)؛ (كان إماما‪ ،‬بارعا‪ ،‬أصولثا‪ ،‬فقيها‪،‬‬ ‫‪ ٠‬ق ول ابن العماد‬

‫!‪ )١‬انظر ق ترجمة الحجاويت ثن‪،‬رات الذ‪،‬هب‪ ،‬لأبن العماد (‪ ٠‬أ‪ ،) ٤٧٢ /‬مختصر طبقات‬
‫الخابلة‪ ،‬لكلي(ص‪ ،)٣٩‬الحب الوابلة‪ ،‬لأن حمد(‪ ،) ١١٣٤ ;٣‬انعت الأكمل‪ ،‬للغني‬
‫(حس؛ ‪ ،) ١٢‬ومن الكتب المعاصرة; (المدخل إلن زاد المستقنع)‪ ،‬ل‪.‬اهلان العيد‪ ،‬وكتاب‪،‬‬
‫(الإمام الفقيه مؤسس الحجاوي وكتابه زاد المستقنع)‪ ،‬لعيد افه الشمراق‪.‬‬
‫‪٣٣‬‬ ‫ه^يغبمه؛) التعريف بكتاب زاد الستقنع ومؤتفه‬
‫محييا‪ ،‬ورعا)را‪/‬‬

‫‪ ٠‬ويقول عته عثمان بن بشر (ت‪( !^ ١٢٩ • :‬كان له اليد الطولئ ق معرفة‬
‫المذهِا وتنقيحه‪ ،‬وترذيس‪ ،‬مساواله وترحيحه)لى‪.‬‬

‫‪ ٠‬و قال عنه ابن حميد (ت‪ :‬هبمآا‪،‬د)ت (وانفرد ق عصره بتحقيق مل م‪ ،‬الإمام‬
‫أحمد‪ ،‬وصارإليه المر‪-‬بع)أ"ا‪.،‬‬
‫‪ ٠‬ك ما نجد كمال الدين الغرتم‪ ،‬الثافعي(ت‪ ١ ٢ ١ ٤:‬ه) يقول عنه! ( الإمام العالم‬
‫العلامة الحر البحر التحرير الفهامة‪ ،‬شيخ الإسلام أبو النجا ‪ ...‬المحول ءاليه‬
‫ق ا لفقه بالديار الشامية‪ ،‬حائز قصب‪ ،‬ال بق ق مضمار الفضائل‪ ،‬والفائز بالقيح‬
‫المحلئ عند تزاحم مناك‪ ،-..‬الأفاضل‪ ،‬جامع شتات أشتات‪ ،‬العلوم‪ ،‬بدر سماء‬
‫المنهلوق والمفهوم‪ ،‬صاحّت‪ ،‬المؤلفات التي سارت ‪-‬إ‪.‬ا الركبان‪ ،‬وتلقاها الناس‬
‫بالقبول زمائا يحد زمان‪ ،‬والفتاوئ المي اشتهرت شرمحا وغربا‪ ،‬وعم نفعها الماس‬
‫عجما وعربا‪ ،‬الحر بلا ارتيايح‪ ،‬والبحر المتلاهلم العباي‪ ،،‬شمس أفق العلوم‬
‫والمعارف‪ ،‬قطّت‪ ،‬دائرة الفهوم والعوارف‪ ،،‬ذو المحقيقات الفائقة والمدقيقات‬
‫الرائقة‪ ،‬والمحريرات المقبولة‪ ،‬والمقريرات المي هي بالإحلاص مشمولة)ل؛‪.،‬‬
‫موثقا ته رْ‪5‬‬
‫‪ . ١‬الإقئاع لطالب‪ ،‬الأنتفاعت وهو من أشهر كتبه‪ ،‬حرر فيه الميم‪ ،‬أحن‬

‫(ا)شدرات‪ ،‬الاوه_‪»(،‬أ‪/‬آِ\ة)‪.‬‬

‫("‪ )Y‬الحب الوابلت(م‪.)١ ١٣٤ /‬‬


‫(؛)انم‪ ،‬الأكل(صأأا)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬انفلر ق ذلك! معجم مصنفات الحنابلة‪ ،‬للطريقي (ه‪، ١٥١ /‬‬
‫اثروض الربع بشرح زاد الستقنع ء؟ر؛قءؤهق)‬ ‫‪٣٤‬‬
‫تحرير‪ ،‬وهو متن فقهى كثير الم ائل سهل العبارة‪ ،‬صار عليه الاعتماد‬
‫لدئ الأصحاب‪ ،‬من بعاسه‪ ،‬وقد مرحه البهوق ق! (كشاف‪ ،‬القناع عن متن‬
‫الإقاع)‪.‬‬
‫آأ‪.‬غرسالغةالإقاع‪.‬‬
‫‪ .٣‬حاشية عاى كتاب‪ ،‬رالتشح المشع) للمرداوي‪.‬‬
‫‪ . ٤‬حاشية عاى كتايح (الفرؤع) للشمس ابن مفلح‪.‬‬
‫‪ . ٥‬شؤح المفردالتا؛ شيج فيه نظم الفردان‪ ،،‬لعز الدين القدسي‪.‬‬
‫‪ . ٦‬شرح منظومة الاداب‪ ،‬الشرعية‪ ،‬شؤح فيها منظومة الاداب‪ ،‬لابن‬
‫عبد القويل‪.،١‬‬
‫‪ .٧‬منظومة الكبائر‪.‬‬

‫‪ .٨‬زاد المستمع ق اختمار المقغ‪ ،‬وهو المتن المشروح ق كتابنا هن‪.‬اّ‬


‫وفاته!‬
‫توق الحجاوي ه سنة شمان ومتين وتسعمائة ( ‪ ٩٦٨‬ه) كما نص علئ‬
‫ذللث‪ ،‬أكثر من ترحموا له‪.‬‬

‫^‪ )١‬منظومة ابن عبد القوى ق الاداب ألفيه طبعت مقرئة‪ ،‬وشرح الحجاوي —المهلبؤع— عش‬
‫( ‪ ) ١٨٥‬بيتا منها‪ ،‬فيفلّهر أن الحجاوي انتقئ هده الأبيات من الألفية؛ كما أشار لن‪،‬لك السفارض‬
‫ى غ داء الألباب (ا‪ )١ ٠ /‬حيث قال‪( :‬فقال السائل‪ ... :‬أما شرح الحجاوي فقد اقصر عش‬
‫الأحكام بأوجر عبارة وأزهد‪ْ ،‬ع حاو فه لأكثر أبيات المنفلومة‪ ،‬أو كثير منها مع الحاجة إليها‬
‫وعدمالخئسما‪•،‬‬
‫‪== ٣٠‬؛=؛==‬ ‫ج^يغبمةجءه التعريف بئثاب زاد الستقتع ومؤلفه‬
‫ثاسا‪ :‬التعريف بكتاب رزادائستقتع)‪:‬‬

‫اسهه؛‬

‫اشتهر الكتاب باسم• (زاد المقنع ق احتصار المقنع)‪ ،‬وقد جاء ذلك‬
‫ق ع دد من نح الكتاب‪ ،‬منها! نسخة قوبلت ونقلت من نسخة نقلت من حهل‬
‫ال<لما‪/‬‬
‫وقد قال البهوق ق أول شرحه؛ (فهذا شؤح لطم‪ ،‬عش مختمر المقنع^)‬
‫ولعل إؤللاقه ذلك‪ ،‬عاى سيل الأحتصالأ‬
‫مكانته‪.‬ه ائذه‪!،_،‬‬

‫تبوأ كتاب الحجاوي (زاد المستقغ) مكانة عفليمة لدئ الحنا؛الة من بعده‪،‬‬
‫وشأنه ق ذللث‪ ،‬شأن كتبه الأحرئ ك(الإقناع) وغيره‪ ،‬ومن كلمات العياء ق‬
‫مدح (الزاد)؛‬
‫قال ابن حميد (ت‪ :‬ه؟اااه)؛ (عم النفع به مع وجازة لففله)رآ‪/‬‬
‫وقال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم (ت‪)-٠١٣٩٢ :‬؛ (هو كتاب صغر حجمه‬
‫وكثر علمه‪ ،‬وجمع فأوعئ‪ ،‬وفاق أصرابه جشا ونوعا‪ ،‬لم تمح قريحة بمثاله‪،‬‬
‫ولم ينج نامج على منواله)أص‪.‬‬
‫وقال الشيح بكر أبو زيد؛ (وهو المتن الذي صار ق دار الحنابلة ررجزيرة‬
‫العرب‪ ،،‬لاسبما الديار المجدية منها؛ أصلا ق دراسة المدم‪ ،،‬ومفتاحا ‪،،— JJaJJ‬‬

‫(‪ )١‬انظرت مقدمة زاد المستقغ‪ ،‬للهيدان (صرح)‪.‬‬


‫(‪ )٢‬الحب‪ ،‬الوابلة (م ‪.) ١١٣٥‬‬
‫(م)حاشةالروض(ا‪/‬اه)‪.‬‬
‫اترويس الربع بشرح زاد ائستقنع قعهه‬ ‫‪٣٦‬‬

‫ولم يولف‪ ،‬بعده متن مشبع المائل‪ ،‬والمهمايت‪ ،‬مثله‪ ،‬بله أن يفوقه ق كثرتيا‪،‬‬
‫واحتوائها)لا‪.،‬‬
‫مقارفس مقتضب‪ِ،‬ا بين كتابي رزاد ائسقنع) ورالإقناع) للمولفاى؛‬
‫ألفا الحجاوي ه متنين فقهيين —كما مر معنا— ويجير بنا الإثارة إلئ‬
‫الفرق بين هدين المتثن بعارة مقضة من غير تطويل ولا توسع‪ ،‬وبمكن‬
‫إجمال أوجه القارنة ق الجدول التالي ت‬
‫زادائستيع ق اختماراصع‬ ‫الإكاعلطافالأن؛فاع‬

‫طع مقرئا ق مجلد‬ ‫طع ق ‪ ٤‬مجاا‪.‬ادتج‬ ‫ح^دْه‬

‫هومختصر من كتامح‪( ،‬المقغ)‬ ‫جمعه من عدة مصادر‬ ‫استمداده‬

‫للموفق ابن قدامة؛ كما نص‬ ‫من كنمط الأصحاي ‪،‬؛ ولم‬
‫علئ ذللث‪ ،‬ق مقدمته‪ ،‬وكما‬ ‫يدكر أنه اعتمد علن كتاي ‪،‬‬
‫هو فناهر من عنوانه‪ ،‬فريما‬ ‫واحد جعل استمل‪.‬اده منه‪،‬‬
‫حيفا لعض مسائل الأصل‪،‬‬ ‫وقال البهوق ق الكش‪.‬اف ‪!،‬‬
‫وربما ترك بعض الفصول فلم‬ ‫(وتتبعن‪ ،‬أصوله التي أحد‬
‫يوردها‪ ،‬إلا أنه ريما زاد عليه‬ ‫منها كالمقنم والمحرر‬
‫يعص المائل؛ فقد قال ق‬ ‫والفروع والتوعس‪،‬‬
‫مقدمته؛ (وزيلتا ما علن مثله‬ ‫وما نير الاحللاع عليه‬
‫يعتمل)‬ ‫من شروح تللخ‪ ،‬الكن‪،‬‬
‫وحواشيها)‬

‫(‪ )١‬المدخل الضل(\‪.) ٧٧٠ /‬‬


‫(‪ )٢‬انظر ق المقارنة سن الكتاين; المدخل إلئ زاد المستمع‪ ،‬لملطان ‪. jLjJI‬‬
‫‪٣٧‬‬ ‫التعريف بكتاب زاد اشيتقتع ومؤلفه‬

‫زاد السضع ؤ اخصار المتع‬ ‫الإقاع ‪ JUaJ‬؟‪ ،‬الأنمماع‬ ‫وجه المارنة‬


‫اعتمد فيه عني‪ ،‬قول واحد‬ ‫اعتمد فته علئ قول واحد‬ ‫ذكراخلأف‬
‫هو الراجح من‪ ،‬مذهبا الإمام‬ ‫هو الراجح من مذهب‬
‫أحمد أيقبما‪ ،‬ولا يذكر الخلاف‬ ‫الإمام أحمد‪ ،‬إلا أنه ربما‬
‫أبدا‬ ‫تضر‬ ‫ذكر الخلاف ل بعض‬
‫المائل‪ ،‬كما أنه طلق‬
‫الخلاف ‪ ،‬ل مواضع‪ ،‬كما‬
‫قال ق القلمةت (وربما‬
‫ذكرت‪ ،‬بعض الخلاف لقوته‬
‫‪ ...‬وربما أؤللمثإ الخلاف‬
‫لعدم مصحح)‬

‫لميلتزمفثهذماسأو‬ ‫لم يلخزم فيه ذكر الدليل أو‬ ‫الاسدلأل‬


‫للم ائل‬
‫التحلللضا‪،‬إلأأنه عال مض‪،‬‬ ‫التعلل‪ ،‬إلا أنه ربما ذكر‬
‫ازل نادرا‪ ،‬ومن ذلك‪(،‬‬ ‫دليل بعض الم ائل أو‬
‫قوله ل فصل [تعليق العللاق‬ ‫تعليلها‬
‫بالحلم‪ (]،‬ز‪ ..‬لا إن علقه‬
‫بعللؤع الشمؤ ‪ ،‬ونحوه؛ لأنه‬
‫شرمحل لاحلف)‪ ،‬وقوله ق [؛اب‪،‬‬
‫ميراث الغرنى]؛ (وريث‪ ،‬كل‬
‫واحل من‪ ،‬الأحر من‪ ،‬تلاد ماله‬
‫دون ما ورثه منه؛ دفعا للدور)‪.‬‬
‫مارته فيها عر ق بعض‬ ‫عبارته أوضح من‪ ،‬الزاد‪،‬‬ ‫وضؤح المارة‬
‫الخواصع‪ ،‬لما يقتصيه‬ ‫وذللئ‪ ،‬لأن عبارته أبمهل‬
‫الاختصار‬ ‫وأطول‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٣٨‬‬

‫زادافقنع ق اخصاراصع‬ ‫الإكاع(طاف الامماع‬


‫لا يذكر اختيارات الأصحايط؛‬ ‫رقما ذكر اختيارات يعص‬ ‫ذماختيارات‬
‫لأنه لا يذكر الخلاف‬ ‫الأصحاب نبئا لذكر‬ ‫بمص‬

‫الاصحأب‬
‫الخلاف ق م ائل‬
‫الكتان حال من العزو‬ ‫قد يعزو القول لقائلها؛‬ ‫عزوالخمول‬
‫كما قال ق المقدمه ت (وريما‬ ‫إل قاتليها‬
‫عزوتذ‪1‬إلئقاظه‬
‫خروجا من تبعته)‬

‫شروحه وحواسه ت‬

‫‪ • ١‬أقدم شروح رالراد) وأولها؛ (الروض المربع‪ ،‬للشيخ منصور البهوق‬


‫(ت‪) ٠٥١٠٥١ :‬‬

‫لخيمين (ت‪ ٤٢١ :‬اه)‪,‬‬

‫‪ ٠٣‬رالسرم المحتصر على متن راد المستقنمآ للسس<م صالم بن فوران‬

‫‪( ٠ ٤‬المط‪-‬لح على دقائق زاد المستقع) للشخ عبد الكريم اللاحم‪.‬‬
‫‪ ٠‬وعلى الزاد حواش عدة‪ ،‬فمن المطبؤع عنها!‬
‫‪( . ١‬اللكلمات المداد علئ متن الزاد) للشيخ فيصل آل مارك (ت‪.)٥١٣٧٦ :‬‬
‫‪( . ٢‬الملسبيل ق معرفة الدليل) للشيخ صالح بن إيرامم البليهي(ئ ‪.)٥ ١٤١٠‬‬
‫سم تاليف كتاب رزاد ائستقنع)؛‬
‫حاء ق آخر سخة حامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية من كتاب‬
‫‪٣٩‬‬ ‫ج^أهءجتٍ التعريف بكتاب زاد اكتقنع ومؤص‬
‫(الروض المربع) والتي كبت بخط؛ محمد بن إبراهيم بن سيف‪ ،‬وهى إحدئ‬
‫المح الأرج التي اعتمدناها ق تحقيق كتابنا هدا‪ ،‬حاء ق هامش آخر ورقة فيها‬
‫ما نصه! (قال الشيخ موسى الحجاوي مؤلفا متن هدا الشرح مما نقل من خطه ت‬
‫مغ منه حامعه موسى بن أحمد بن موسى الحجاوي يوم سادس رحب سنة‬
‫ست‪ ،‬وستين وتسعمائة‪ ،‬والحمد طه وحده)• فهذا النص يوحد منه أن متن (الزاد)‬
‫من آخر ما ألف ‪ ،‬الحجاوي من كتبه‪ ،‬فانه توق سنة (حاُهه) ومقتضئ هدا الشل‬
‫أنه انتهمي منه سنة ( ‪ )-٥٩٦٦‬قبل وفاته ب نتين‪ ،‬رحمه اطه رحمة واسعة‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬

‫الخعريف بكتاب (الروض الربع) وموممه‬

‫أولا‪ :‬الممريف بمولف (الروض الربع)را‪:،‬‬


‫اسمه ونسبه؛‬

‫م أ بوالمادات منصور بن يونس بن صلاح الدين بن حن بن أحمد بن‬


‫علي بن إدريس البهوق المصري الحنبلي•‬
‫مولده!‬

‫ولدسنة ألف للهجرة ( ‪ ١٠٠٠‬هر) كماذكر ذلك ابن أحته العلامة الخلوقُأا؛‪.‬‬
‫مكانته وثناء العلماء عليص؛‬

‫صار للبهوق ق الذهب مرتبة رفيعة؛ حتى قال عنه ابن حميد؛ (وبالجملة؛‬
‫فهومؤيدالذهبومحرره‪ ،‬وموطد قواعده ومقرر‪ ،0‬والمعول عليهفيه‪ ،‬والمتكئل‬
‫بايضاح خافيه) رم‪ ،‬ومن كلمات من ترجم له‪:‬‬
‫‪ ٠‬ق ال عنه المحي (ت‪ ١ ١ ١ :‬؛ه)؛ (شيخ الحنابلة بمصر‪ ،‬وخاتمة علمائهم‬
‫‪ ، ١٢٠‬الذائع الصست‪ ،،‬البالغ الشهرة‪ ،‬كان عاتا عاملا‪ ،‬ورعا متبحرا ق العلوم‬
‫الدينية‪ ،‬صارثا أوقاته ق تحرير المائل الفقهية‪ ،‬ورحل الناص إليه من الأفاق‬

‫(‪ )١‬انظر ي ترجمة البهوق! النعت‪ ،‬الأكمل (ص• ‪ ،) ٢١‬مختمر طقات؛ الحنابلة‪ ،‬للشش‬
‫(ص؛ ‪ ،) ١ ١‬المحب الوابلة‪ ،‬لأبن حميد(م ‪ ،) ١ ١٣ ١‬عنوان المج(‪ ،،‬لأبن بشر(‪.) ٣٢٣ ;٢‬‬
‫(أ)اكتالأكمل(صماآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬الحب الوابلة‪ ،‬لابن حميد(‪.)١ ١٣١ ;٣‬‬
‫ومحقص التعويق بمابموصاّ وموص‬

‫لأحل أحذ مذهب الإمام أحمد ه؛ فإنه انفرد ق عصره بالفقه‪ )...‬اأخأ‪.،١‬‬
‫‪ ٠‬و قال عنه المفاريتي (ت‪( !)١٥١ ١٨٨ :‬هو أحد أعلام المذهب المتأحرين‬
‫‪ ٠ ١.‬رحل إليه الحنانة من الديار الشامية والواحى الجدية والأراضي المقدسة‬
‫والضواحي العلية‪ ،‬وتمثلوا بين يديه وضربت الإبل آباؤلها إليه‪ ،‬وءقاست عليه‬
‫الخناصر‪ ،‬وقال من حظي بنفلرْ؛ هل من مفاحر؟)ر'أا‪.‬‬
‫‪ ٠‬و قال عنه ابن بشر (ت‪ ٢٩٠ :‬اه)ت (الشخ العالم العلامة‪ ،‬بقية المحققين‪،‬‬
‫وافتخار العلماء الراسخين‪ ،‬ناصر الذهب‪)...‬لُآ‪ّ،‬‬

‫له من المولقالت‪ ،‬من الشرؤح والحواشي على متون الذهب ما يشهد‬


‫يتقدمه ق الفقه‪ ،‬وأن من حاء بعده عالة عليه‪ ،‬فمن كته!‬
‫‪ . ١‬حاشية عال الإقناع‪.‬‬
‫‪ • ٢‬حاشية على المنتهى والمعروف؛ ‪(-‬إرثاد أولي الهئ لدقاس المنتهى‪•،‬‬
‫شءلئكتاب(الإقاع لمالبالأنتفاع)‬
‫للحجاوي‪ ،‬وليس ‪ ٤٣٣‬ث رح كامل غيره‪ ،‬وعليه وعلى رث رح المنتهى‪،‬‬
‫العمدة ق القضاء والفّتوئ‪.‬‬

‫(ا)خلأئالأ‪(/‬؛‪/‬ا‪-‬آ؛)‪.‬‬
‫(آ)نقلهساميفياسالأكل(صآاآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬محوان المجد‪ ،‬لأبن بثر (آ‪.) ٣٢٣ /‬‬
‫(‪ )٤‬انفر ل ذك‪ :‬سجم مضفات الحنابلة‪ ،‬للطريقي(ه‪.)٢ ١ ٤ /‬‬
‫‪ =-=_^^=^===== ٤٢‬الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع مجه)‬ ‫—‬
‫‪ • ٤‬شرح المتتهئ والمعروف ب(دقاس أولي النهئ لشرح المتتهئ)؛ وقتل ت‬
‫إنه آخر ما صفُا‪/‬‬

‫‪ * ٥‬مح الئنا الشافيان ق شرح المقرئات؛ شرح قيها نقلم المفردات‪ ،‬لعز‬
‫الدين المقدس‪.‬‬

‫‪ ٠٦‬عمدة القلالب لنيل المارب؛ وهو متن فقهى مختصر‪ ،‬شرحه ابن قائد‬
‫النجدي ق كتابه ت (هداية الراغب لشرح عمدة الط‪-‬الب لنيل المآرب)‪.‬‬
‫‪ ٠٧‬إعلام الأعلام بقتال من انتهك حرمة البيت الحرام‪.‬‬
‫‪ .٨‬منسبملط محمصرء عر مطبؤع‪ ،‬إلا ان احمد بن مح^مد المنمور المحمى‬
‫النجدي (ت! ‪ )-٥١١٢٥‬ألف كتابه؛ رجاْع المناسك الثلاثة الحنبلية)‬
‫م‬

‫وقد جمم فيه بين منسك الشيم متصور البهوق ومنسكين غيره‪ ،‬وطبم‬

‫‪ . ٩‬الروض المريع يشؤح زاد المستقغ؛ وهوكتابنا هدا‪.‬‬


‫وفاته‪:‬‬

‫توق سة إحدئ وحمين وألف للهجرة( ‪١ ٠٥١‬ه) ق القاهرة بمصر‪،‬‬


‫رحمه اممه رحمة واسعة‪.‬‬

‫ثانيا‪ :‬الخعريف بك؛ناب رالروض الربع)‪:‬‬

‫اسمه‪:‬‬

‫لم يم المؤلف كتابه ق مقدمته‪ ،‬وقل‪ .‬جاء؛ّت‪ ،‬نميته علئ ؤلرة نسختى‬

‫(ا)كافيمحوانالمجد‪ ،‬لأبنبدرا‪.) ٣٢٣ /‬‬


‫(‪ )٢‬مقدمة كشاف‪ ،‬القاع ْل‪ .‬وزارة العدل(<‪.) ٣٤ /‬‬
‫(هومحغبم؛جتء التعريف بكتاب الروض الربع و«ؤس ———^= ‪٤٣‬‬
‫رز‪ )_ ،‬التي لدينا (الروض المرح شرح زاد المستقع مختصر المقع)‪.‬‬
‫أما نسخة دارة اللك عبد العزيز (د) فقد جاء اسم الكتاب فيهات (كتاب‬
‫ثرح زاد المنقح ل احتتصار المقغ) وكذلك جاء اسمه عند يعفى من ترجم‬
‫له‪ ،‬وقد اعتمدتا التسمية الأولئ؛ لاتفاق التختين عليها‪ ،‬ولشهرة الكتاب ‪-‬هدا‬
‫الأمم‪ ،‬كما أن التسمية الأحرئ يفلهر أنبا علئ سبيل الاخثصار‪.‬‬
‫؛>نئأتيح أئذهس!‬

‫اكتسب (الروض) أهميته من جلالة المتن المشروح‪ ،‬وجلالة الشارح‪،‬‬


‫ولذللث‪( ،‬صوب الحانحاء جهودهم على هذا المح البارك ‪J‬الحواسي‪،‬‬
‫والثعليقايتت‪ ،،‬كما عملوها علئ متنه؛ الزاد) رن‪ ،‬وق ذللثح يقول الشيخ ابن قاسم‬
‫(ت‪ :‬آ\'ماه)! (أما بعد فان زاد المستقنع وشرحه قد رغب فيهما طلاب الحلم‬
‫غاية الرعب‪ ،‬واجتهدوا ق الأخذ ‪-‬بما أمد اجتهاد وطالم‪ ،،‬لكون؛ما مختصرين‬
‫لطيفين‪ ،‬ومنتجين شريفين‪ ،‬حاؤيين جل المهمات‪ ،‬فائقين أكثر المعلولات‬
‫والمختتصرات‪ ،‬؛حيث‪ ،‬إنه يحصل منهما الحفل للمبتثدي‪ ،‬والفصل للنتهي)ُ‪/٢‬‬
‫مقارنز مقتضيز بين كتابي رالروض الربع) وركشاف القناع)‬

‫مبق أن ذكرنا أن للبهوق شرحا لمتن (الإقناع) للحجاوي‪ ،‬فحس أن نحقد‬


‫ممارنة مقتتفيه عر معلوله بن الكثابن‪ ،‬تبتن العالم الرث ة لهما‪ ،‬والجدول‬
‫التاريزذلك‪:‬‬

‫(ا)اودخل ا‪J‬فصل‪،‬مأيرزد( ‪X٧٧١/٢‬‬


‫(‪ )٢‬حاسة الروض المربع(ا‪•)٩ /‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬

‫اثروض الربع‬ ‫مم‪1‬فاها‪1‬ع‬


‫طع يلأ حاثسة عله ق مجلد‬ ‫طع يلأ حاشة عله ق ‪٦‬‬ ‫ح^دها‪4‬‬

‫واحد‬ ‫مجلدات‪،‬‬
‫كلأ الكتاسن مار همهما الهوق على طريقة الشرح الممزوج بالمتن‪،‬‬ ‫طرشثٌ‬
‫قال ق مقدمة الكشافت (ومزجته يشرحه حتى صارا كالشيء الواحد‪،‬‬
‫لا يميز بينهما إلا صاحا بصر أو بصيرة؛ لحل ما قد يكون من‬
‫الراكسسا العسيرة)‪.‬‬
‫كلأ الكتاسن علئ قول واحد هو المعتمد من مدهس‪ ،‬الإمام أحمد‬ ‫نوس‬
‫همارته مختصرة‪ ،‬وربما ظهر فيها‬ ‫عمارته أكثر وضوحا وأسمهل‬ ‫وصوم العبارة‬
‫عنت ق ض المواطن‬
‫يستدل لسائل المتن‪ ،‬ولكنه أقل‬ ‫أومع استدلالا لخسائل المتن‪،‬‬ ‫الاسدلأل‬
‫من الكشاف‪،‬‬ ‫نفلتا وسهل عبارته؛ كما قال و‬ ‫للمسائل‬
‫مقدمته‪( I‬وذكررتإ ‪ ...‬غالط‬
‫علل الأحكام وأدلتها علئ طريق‬
‫الاختصار غير الردود)‬
‫لأيدكرحلأفالأصحابإلأ‬ ‫ربما ذكر خلاف يعص الأصحانم‪،‬‬ ‫ذكرالخلاف‬
‫همما خالفا همه المتن المعتمل‬ ‫ولو لم يخالفإ صاحا المتن‬
‫من الخدها‬ ‫العتمل> من الخدهس‪،‬‬
‫لم يدكرها ق المقدمة‪ ،‬لكن‬ ‫ذكرها ل المقدمة فقال! (وسعت‪،‬‬ ‫مصادره‬
‫يدوأنيا قرية من مصادره ق‬ ‫أصوله التي أخد منها كالخقغ‬
‫الكشاف؛ فاعتماده علئ المبلع‬ ‫والمحرر والفرؤع والخستوعّإ‪،‬‬
‫وشرح المتهئ ل الروض ظاهر‬ ‫وما تيسر الاطلاع عله من‬
‫شروح تللث‪ ،‬الكتس‪ ،‬وحواشيها‪،‬‬
‫كالشرح الكسروالخيع‬
‫والإنصاف‪ ،‬وغيرها مما س افه‬
‫تعالن الوقوف عله كما ستراه‪،‬‬
‫خصوصا شؤح الختتهئ والبيع‪،‬‬
‫ةتعوشلالخار‪،‬عليهما)‬
‫=ًً=====^= ‪ ٤٥‬يص‬ ‫(ظومحعمح) التعويق بكتاب الروض الربع‬
‫حواشي الكتاب!‬
‫على الكتاب حواش عدة‪ ،‬من المهلبؤع منهار ‪!،‬‬
‫‪ . ١‬حاشية عاى الروض المريع‪ ،‬للشيخ عبد الوهاب ين فيروز (ت‪.).٥١٢٠٠ :‬‬
‫‪ • ٢‬حاشية على شبح الزاد‪ ،‬للشيخ عبد الله أيا يهلين (ت‪.)_،،١ ٢٨٢ :‬‬
‫‪ .٣‬حاشية الشيخ العقرى (ت‪ّ' :‬آلأّاا‪،‬و)‪.‬‬
‫‪ . ٤‬المختارات‪ ،‬الجلية من الم ائل الفقهية‪ ،‬للشيخ عبد الرحمن بن ناصر‬
‫ال عدى (ت‪.)،، ١٣٧٦ :‬‬
‫‪ ١ ٥‬حاشية الروض المريع‪ ،‬للشيخ عبد الرحمن ين قاسم (ت‪ )-٥١٣٩٢ :‬وقد‬
‫جمعها من حواشي من ث؛ لكبن فيروز وأبا بطين وانمقري وغيرهم‪،‬‬
‫مع زيادات‪ ،‬كما ذكر ذللث‪ ،‬ق مقدمته‪.‬‬
‫سن‪/،‬ا تاليه‪ ،‬كتاب (الروض اثربع)؛‬
‫حاء ق خاتمة نسخة جامعة الإمام والمشار إليها ب(س) ق هامس آحر‬
‫ورقة منها ما نصه؛ (قال ذللئ‪ ،‬حامهه ومؤلفه فقير رحمة رثه العلى منصور ين‬
‫يونم‪ oi ،‬صلاح الدين بن حن بن أحمد بن علي‪ oi ،‬إدربمئ‪ ،‬الهويق‪ ،‬الملي؛‬
‫عما الله عنه‪ ،‬وفرغت‪ ،‬منة في يوم الجمعة ثاك شهر ربيع الثاني من شهور منة‬
‫‪ ، ١٠٤٣‬والحمد يثه وحد‪.‬ه)‪.‬‬

‫وقال عثمال‪ ،‬بن يشر (ت؛ ‪ !)٥١٢٩٠‬روله من التصانيف ‪،‬؛ الكتاب الم هى‬
‫بشرح المختمر الممئ بزاد الم تقنع‪ ،‬قيل؛ إنه أول ما ثرح‪ ،‬فؤغ من شرحه‬
‫ق س نة ثلاث‪ ،‬وأربعين وألف ‪ )،‬رأأاّ‬

‫(‪ )١‬انظر‪ :‬الدخل الضل(‪.) ٧٧٢ ;٢‬‬


‫(آ)ءنواناوجد(آ‪/‬مأم)‪.‬‬
‫نماذج من امحسخ العتمدة ق امحح^؛ق‬
‫شرح زادالسمنع ؤبمؤر‬ ‫‪ً=^^ ٤٨‬ء=ءدصصص=ً=ص^^ الروض‬

‫إ أ‪:‬م‬ ‫ا‪.‬‬ ‫حمتج‪;-‬من‪•:‬‬


‫^هبجذ‬ ‫ء‬

‫محمحألآغس‬ ‫■ ‪' ١^^ ٩‬‬

‫ئ ‪ ،.‬ئ‬

‫‪rr^J‬‬ ‫هاأءٌحم‪7‬م؟‪،‬تء'مكاص ءآ؛سبمب‬

‫حم|‬

‫محقةمحعت‪:.‬ء‬
‫ص>طحدةإ‬ ‫■*‬ ‫'■‬ ‫ض^‪٠ .-ْ،‬‬
‫صورة الورقة الأولئ من نسخة جامعة الملك سعود (الأصل)‬
‫‪٤٩‬‬ ‫ؤيهقجتء نماذج من النسخ العتمدة‪ 'k.‬التحقيق‬

‫غيسس‬ ‫ٍا '*‬

‫محءقدس‬

‫لص‬
‫صس‪،‬‬
‫;تس‪1،‬بمنحتخما‪،‬‬
‫|ئفزأآ *ٌح‬ ‫‪-‬ح"‪.‬‬

‫^‪^٤‬‬

‫طذعس■‬ ‫ص‬
‫وهو‬ ‫صورة من نسخة جامعة الملك سعود وعليها يظهر يلاغ قراءة ومقابلة علؤي المؤلف‬
‫ماسك بأصله‪ ،‬ثم تول رحمه الثه تعالئ‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬وقؤهت)‬

‫;‪F‬‬
‫ؤ‬ ‫؟آم‬ ‫■"‬

‫‪I‬‬ ‫قةث؛هقممإ‬

‫سم'هطمدض‬

‫سم؟لإهمتيبج‬

‫امسمِ• ف •‬
‫‪m_L‬‬ ‫‪. .‬‬
‫~ءًءق‪-.-~'-‬ءساحثعت‬ ‫‪:ِ.‬بهب ‪■٠‬‬ ‫‪ .‬ن " "■■ُ ء‪-‬‬ ‫ظه* ‪.‬ء ‪-‬ء'ْوبم ا ل‬

‫صورة الورقة الأخيرة من نسخة جامعة الملك سعود (الأصل)‬


‫‪٠١‬‬ ‫(يخهههتء نماذج من النسخ العتيدة ث اوت‪1‬حقيق‬

‫زه‬

‫إلإةو‪.‬ؤ‬ ‫‪#‬سمم‬
‫حده|نمح‬
‫رَِسءس‬

‫صئ‬
‫ءو‬
‫‪m‬‬ ‫ِم‪.‬‬

‫^‪::<١ ٦‬‬
‫ءس‬
‫<‪yp‬؛‪yJP‬‬

‫ر‬

‫مرمهممسمءهم‬

‫ه ئمحةث؛محِ هص؟‬ ‫‪V‬‬

‫'ا ا ‪,‬ءصسمم‬ ‫;‪٠‬‬

‫سٌشمهااو‬
‫صقسقص^تتص‬ ‫ءء؛تءهء‬
‫■؟■ءوءسسبم‬ ‫‪،‬‬ ‫هعتعْ™•‬

‫صورة الورقة الأولى من نسخة ابن سيف (_)‬


‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(فةءقآصق)‬ ‫‪٥٢‬‬

‫؟ء؛يمحج ‪'7‬ث"‪-‬ح>أ‬

‫‪.,‬ءم' ■•'*‬ ‫‪-‬ر•‬

‫ضو‪،،‬ةكعُ'أ‬ ‫■ ءء•‬ ‫ا‬

‫;أ‬
‫إ؛‬ ‫أ‬
‫إ ا ظ؛ئ ^^ئدنيزممحلألإمدم؛أ؛‬
‫‪:٠‬‬

‫طرأجب؛ا؟لإق أ‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫؛‬ ‫■‬

‫‪-I‬‬
‫‪-‬ود‬

‫أ ‪:‬‬
‫مخ‪،‬ضلميخا'بمبم‪.‬هد ‪:‬‬
‫حس‪0‬مموي ;‬
‫سٍمجاأسبمآ؛ىثص‬ ‫ح'‬

‫صء)ئء)ئصأمح‬
‫بمدزدال؛سه\<أها محلا‪^٥٠‬؟‬
‫ةءوأ‬
‫مثأققه‬ ‫ّ مب‬
‫;■ ي'سمءترتيههم‬

‫‪.‬كآ‬

‫صورة من نسخة ابن سيف (_)‪ ،‬ويفلهر ق هامش الورقة بلاغ المقالة علئ أصلها‬
‫المقروء على المؤلف‬
‫‪٥٣‬‬ ‫ومحغيءجئء نياذج من النسخ اسدة‪-‬ق التحقيق‬
‫'ِ‬

‫أدذ؛بمؤ>‪/‬ائاضحأب(ؤود‬ ‫)^؛^‪ ١^١^۶١‬بمبمبيا‪٠٢٩‬‬


‫سإدزدسد‬

‫^|بمأممضئإلخ‪|1‬دفظضإ‬
‫^^إمإؤ‪1‬ضأصرهما‬
‫يمحس؟ءه< ر؛‪-‬محسضأئمإ ‪ 1 ej‬ءمكملمحصا ذمم إ‬
‫بمظئخمر‪2‬لآقردصمحلآس ه دهء؛صٍإإ إ‬

‫^ةاب<مسمه؟ز إ‬

‫ء‬ ‫ً‬

‫ذ‬
‫إذهصسي‬
‫^^<‪v‬مءااحسمهد‬

‫ؤء‬ ‫هفه<آج‬
‫تا‪<.‬محُ‬

‫‪f.‬‬ ‫م‬ ‫ٍّ‬

‫صورة الورقة الأخيرة من نسخة ابن سيف (_)‪ ،‬وعليها يظهر تقرير الشيخ عبد انثه‬
‫أبا بطين لكاتب النسخة بقراءة الكتاب‪ ،‬كما يظهر ق الهامش الأيسر سنة تأليف المتن‬
‫والشرح كما وحده الكاتب ق نسخ‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ٍ‪-‬وققئأو)‬

‫لأم‬
‫|ِمح س}رهض' ثأني‪،‬يزما'‬
‫محهمريس_دت‬

‫ضمحطسا‬

‫‪1‬إساميد اءهث‪0‬ه^^‬
‫ا«دهمان‪،‬مؤئآ‬ ‫أ‪¥‬ص>‬
‫'أ‬ ‫• لأ ّ‬ ‫‪٠‬‬
‫ءز‪:‬‬
‫‪-‬ءص‪"-‬؛‬

‫‪:‬ء‬ ‫•‬

‫•صط إ‬ ‫محجمففىإ‪1‬تي‬
‫امِِايآِ‬
‫‪S:‬؛‪U.‬‬ ‫•\‪،‬‬

‫د'ي؛‬ ‫ص ءّس ‪ ,١٠‬ض‬ ‫ميه‬ ‫فص‬


‫صورة الورقة الأولئ من نسخة دارة الملك عبد العزيز (د)‬
‫‪٥٥‬‬ ‫نماذج من النسخ امحتبمدة\ اثت‪1‬حقيق‬

‫ح‬
‫■ي‬
‫ؤ'\ ‪^ ٠٣‬‬
‫‪i‬‬
‫‪٩.‬‬

‫‪»s‬؛؛‬

‫ء‪، .‬ءما؟‪، fxV .‬؟‬ ‫‪ّ > ٦٠٠ ٩‬م'م'‪'-‬مجت‬


‫ب‪.‬ءلآ‬

‫‪SJIilSji‬‬
‫‪!fI.‬؛®‬
‫‪Mmlm‬‬ ‫إأ!إأ‬
‫خ إاجأهءأإة‬
‫‪IhIhIH‬‬
‫ء‪ ; /.‬إ!‪11‬‬

‫صورة الورقة الأخيرة من نسخة دارة الملك عبد العزيز (د)‬


‫الروض مبعضح زاد ايسنع‬

‫'لئتء ئاذتللمثملأمخوبم*بمي‬
‫ضمحمحبج)تجبم‬
‫صيسم؛با'‬
‫«ِءعزبمهِ*‬
‫م‬ ‫'ُئثمث*؟‬
‫■؛•‪.:‬ص‬

‫'^و‬
‫‪y‬؛‪\&r‬‬

‫‪%‬‬

‫ح‬

‫صورة الورقة الأولمي من النسخة الأزهرية (ز)‬


‫‪٥٧‬‬ ‫ومحغبممحء نماذج من النسخ اضدمدة ■‪ 4‬التحقيق‬

‫شمي‪٢‬دلإ‪u‬اتيق‬

‫ضيىسعأممحأمح^‬

‫عئإمثأمٌل و|ئلرمحبمرذانجني‬
‫^|\ىأصتأض‬
‫ءم‬ ‫‪٠٠٠‬‬ ‫‪٠٢‬‬

‫وهمومءو‬
‫َج'ه‬
‫مءرم‬
‫ض‬

‫م‬
‫إ< ‪,‬‬
‫‪'1‬بم■‬

‫هوي‪.,‬‬
‫آو‬

‫صورة الورقة الأحيرة من النسخة الأزهرية (ز)‬


‫عمع‬

‫و‪1‬‬ ‫كَءٌ‬

‫‪,‬مء ‪َ|،‬كمء‪،‬اثءه_‬
‫َاس‬ ‫اجياسة‬

‫محومحمحسجهآلإتيألإوق‬
‫•ر' َبأئأ\د‪\/‬امءلآ'‬

‫التاء الأول‬
‫ااك‪1‬اب ‪ -‬اكلاص‬

‫وسذة ممثمقق وهخزتة ‪ajgiszog cL'glog‬‬


‫‪| douiiiDg‬وى فقران كلاهيل ‪1‬اغ‪1‬مم‬

‫مميق وعتاة‬
‫شركان إثراء اكون‬
‫مقدمنثالشارح‬

‫رام اش الزجمن الزحي‪ ،،‬وبه ثم‪.‬‬


‫الحمد لله الدي ث رح صدر من أراد هدايته للإسلام‪ ،‬وقعة في الدين‬
‫من أراد به حيرا‪ ،‬وفهمه فيما أحكمة مى الأحكام‪.‬‬
‫أحميم أل جعلنا مى حيرأمة أحرجث) للتاس‪ ،‬وخلع علينا حلعه‬
‫الإسلام ح؛ر لاس‪ ،‬وشرع لنا بى الدين ما وض به نوحا ؤإبراهمم‬
‫وموتى وعيش‪ ،‬وأوحاْ إلئ محمد عليه وءاإيهلم الصلاة والتلأم‪.‬‬
‫وأشكزْ؛ وشكر المنعم واجب عش الأنام‪.‬‬
‫وأشهد أي) لا إله إلا الله وحده لا شريلث‪ ،‬له‪ ،‬دو الجلال‪ ،,‬والإكرام‪،‬‬
‫وأشهد أل سثدثا وسنا محمدا عبده‪ ،‬ورسوله‪ ،‬وحبيبه‪ ،‬وحليله‪،‬‬
‫المبحولث‪ ،‬لبيان الحلال والحرام‪ ،‬صر ‪ ،٢^١‬عليه وعر م وصحبه‬
‫وتابعيهم الكرام•‬
‫أما بعد؛ فهدا شؤح لقليف على مختصر المشعلللجخ الإمام العلامة‪،‬‬ ‫اسمالكتادطا‪x‬شروح‬
‫والعمدة القدوة الفهامة‪ ،‬هو؛ شرف‪ ،‬الدين أبو النحا موتى بن أحمد بن‬
‫موش بن سالم بن عيش بن سالم المقدح الحجاوي ثم القنالحي‪،‬‬
‫الدمثقى‪ ،‬تغمده اممة برحمته‪ ،‬وأباحه بحبوحه جنته‪.‬‬
‫يبين حقائمه‪ ،‬ويوصهم معاسه ودقائمه‪ ،‬مم صم؛ قيود يتعين التنبيه‬ ‫منهجالؤلض‪.‬ق‬
‫"‬ ‫‪"٠‬‬ ‫" ً‬ ‫الشرحوسب‬
‫طيفا‪ ،‬وفواءذ ئحتاغ إليفا‪ ،‬لإ العجز وعدم الأهو لئلوك ظلث‪،‬‬ ‫شرحءساب‬

‫(‪ ) ١‬س ها بداية ّقط ي (الأصل) إلئ (ب)‪.‬‬


‫رأ)في(د)‪« :‬وّطم))‪.‬‬
‫الروض ص بمرح زاد ايسنع‬

‫المسالك‪ ،‬لكي صرورة كونه لم يثنح اقتضت ذلك‪.‬‬


‫والله المسؤول‪ ،‬بفضله أن ينفع به؛ كئِا نفع بأصله‪ ،‬وأن يجعله خالصا‬
‫لوجهه الكري‪ ،،‬ورلش لديه تح‪ ،‬جنات المح‪ ،‬المقم‪-‬‬
‫(ب م اممه الرحمن الرحيم)؛ أى‪:‬أا‪ ،‬يكز‪ /‬اسم للمدا^‪ ،‬الأقدس‪،‬‬ ‫شرحسالأتن‬
‫ت‬ ‫ٍ'‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ِا‬ ‫بيانسىاسذ‬
‫المسمتني ‪،‬هذا الإسم الأنفسرغ‪ ،‬الموصوف بكمال الإنعام وما دونه‪ ،‬او‬
‫بارادة ذلكت أولف هستعينا أو ملابثا على وجه الثرك‪.‬‬
‫وق إيثار هدين الوصفين المفيدين للمبالغة قى النحمة‪ :‬إشاره‬
‫لبقها وغلتها علئ أضدادهارى وعدم انقطاعها‪.‬‬
‫وقدم الرحمي؛ لأيه علم في قوو‪ ،‬أوكالعلم من حيث إئه لأ يوصف‬
‫يه غينه تعالئ؛ لأف معناه النُلم الحقيقؤر الباغ ق النحمة غايتها‪ ،‬وذللئ‪،‬‬
‫لأيصئيىشني •‬
‫وابتدأ نيات تأئيا بالكتاب العزيز‪ ،‬وعملا بحديث• رركل أمر ذي بال‬ ‫سبالأساء‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫با‪1‬ب‪،‬ساننا‬
‫لا يدأ فيه بب م افه فهو أبتؤءارم؛ أي! ناقص البمركة‪ ،‬وفي رواية! اا؛الحمد‬

‫(؛)في(د)‪«:‬أي أبمئ)>‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ل(د)‪ :‬رال يقها وغلبتها من حيث ملاصقتها لأمم الذات وغلتها من حيث تكرارها‬
‫عق أصدائهاا؛ ‪ ،‬وق (ز) ت ‪ ١‬ل بقها من حيث ملاحقتها لاسم الذات وغلبتها عق‬
‫أضدادها؛؛‪.‬‬

‫(‪ )٠١‬أحرجه الخف البغدادي ق الجامع لأخلاق الراوي ( ‪ ،) ١٢١٠‬والرهاوي ق‬


‫الأربعين البلدانية (الأذكار ليووي ‪ ) ١٠٤ ٠‬ص أيي هريرة بلفظ الملة‪ ،‬وقال‪:‬‬
‫ر فهو ‪,))^٥١‬‬
‫(يخأهةجءء| مقدمت الشارح‬
‫ف‪،‬الا‪،‬؛ فلذلك جمع بينهما فقاو‪( 1‬الحمد ف)؛ أي؛ جنس الوصف‬
‫بالجميل‪ ،‬أوكل فرد منه‪ ،‬مملوك أو مستحي للمعبود بالحي‪ ،‬المتهبِف‬

‫والحمد! الثاء يالصفات‪ ،‬الجميلة‪ ،‬والأفعاو الحنة‪ ،‬مواء كاف فى‬ ‫او<مد‪،‬لغةا‬
‫مقابلة نعمة أم لا‪.‬‬
‫ونير الأصهللأ'حلاات فعل ينبئ ص تعفليم المنعم؛ بسبب كونه منعما‬ ‫الحمداصطلاحا‬
‫عش الحامد أو غير‪.0‬‬
‫والقكؤ لغه‪ :‬ض الحما‪ J‬اصطلأ‪.‬يالم‪.‬‬ ‫الثكرل‪،‬مح‬
‫واصطلاحا؛ صرف العد حميع ما أ‪j‬ملم اطه به عليه لما حلق لأحله؛‬ ‫الشكراصعللاحا‬
‫قاو ننعاش؛ ؤ ^ث‪،‬ئهادىآقؤر ه [سأ‪":‬؛؛]‪.‬‬
‫وآر لفظ الجلالة يوف باقي الأسماء كالزحمن والخالق؛ إشارة إر‬
‫أثه كما يحمد لصفاته‪ ،‬يحمد لذاته؛ ولئلا يتوهم اختصاص استحقاق‬
‫الحمد بدللئ‪ ،‬الوصم‪ ،‬دول غيرو‪.‬‬

‫(حمد‪،‬ا) مفعوو مطلي‪ ،‬مبين لنؤع الحمل‪.‬؛ لوصفه بقوله؛ (لا يممل‪).‬‬
‫""بالدال المهملة وفتح الفاء‪ ،‬ماضيه؛ ثقي بكعرهاس أي؛ لا يضا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد ("أ‪ ،) ٣٥٩ /‬وأبو داود (‪ ،) ٤٨٤ ٠‬وابن ماجه ( ‪ ) ١٨٩٤‬والن ائي ق‬
‫ررالحمد _؛)‪ ،‬صحهحه ابن حبان ر‪ ،)٢ ، ١‬وأثار أبو داود‬ ‫الكبرى ( ‪) ١٠٤٣٦‬‬
‫إلى إرساله‪ ،‬وجزم به المائي (انفلرت تخريج أحاديث الكشاف للزيلعي \إ ‪،) ٢٤‬‬
‫والدارممي ( ‪ ^) ٨٨٣‬العلل (س‪،‬م؟ا)‪.‬‬
‫ئصاكطفي(الأصل)الخي بدأوأووالكابط‪.‬‬
‫(‪ )٣‬رراصهللاحاو ليت ق(الأصل‪ ،‬د)‪.‬‬
‫= ‪—^=== ٤‬صص موصسسرحزادا‪1‬سنع ء‪-‬جقءؤهت)‬
‫(أفضل ما يشغي)؛ أي; يهللب‪(،‬أذ حمد)؛ أي‪ :‬ئثى عليه ويوصف‪،‬‬
‫ور‪١‬أفضل ا منصوب عش أقه بدل من ررحمدا‪،‬؛‪ ،‬أو صفته أوحال منه‪ ،‬وررنا))‬
‫موصول اسمي أو نكرة موصوفة؛ أي• أفضل الحمد الذي ينبغي‪ ،‬أو‬
‫أقفل حمد ينبغى حمده به‪.‬‬
‫(وصلن افه) قال الأزهري; ارمش الصلاة مر؛ اممه! التحمه‪ ،‬ومرخ‬ ‫مضاسم؛ةض‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪,‬‬ ‫اتي«‬
‫الملائكة; الأستغفاث‪،‬وسالأدمين; النحئوالدعاءُ))را‪/‬‬
‫(وش); من النلأم بمش; التحثة‪ ،‬و‪ :‬النلأمة من النقائص‬
‫والزذار‪،‬أو; الأْان‪.‬‬
‫والقلأةعليه‪ .‬ستحئه‪ ،‬تأكد يوم الجمعة ولها‪ ،‬وكدا مما‬
‫يكز اسمه‪ ،‬وقيل; بوجوبها إدا‪ ،‬قال تعاش; ؤ يثأجتا ءاثنإصلايد‬
‫ؤييلاشيما ه ترلأحزاب*ا"هء‪ ،‬وروي* لأٌن صر علي في كتايتؤ‪ ،‬لم تزل‬
‫الملائكه‪-‬تم لة‪ U ،‬دام اّمي في ذلك‪ ،‬الكتاب ‪.، ٢١‬‬
‫وأئ'‪,‬اس‪،‬الحملةالأسمثةالدالة عد'‪ ,‬الو ُت‪ ٠،‬الدوام؛ كت‪،‬‬ ‫سبإتيانهطس‬
‫َ‬ ‫‪I‬‬ ‫َ‬ ‫"َ‬ ‫َ‬ ‫•‬ ‫َ •‬ ‫ى•‬ ‫ا‪،‬ةاواسلأةضلأ‬
‫مالكثة الحمد‪ ،‬أو استحقاي لة أزلا وأبدا‪ ،‬وبالصلاة بالفعالثة الدالة عش‬

‫(‪ )١‬انثلر‪ :‬الزاهر ل غرب ألفاظ الئاض(_‪.) on‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه اممراق ق الأوط( ‪ ،) ١ ٨٣٥‬والخف‪ ،‬ق شرف أصحاب الحدث(ص ‪) ٣٦‬‬
‫وابن الجوزي ق الموصوعات(‪ )٢ ٢ ٨ / ١‬من حديث‪ ،‬أبي هريرة ه •‬
‫والحديث‪ ،‬صعقه ابن كثير ق نف يره ر ‪ ١‬ل ‪ ) ٢٣٧ /‬وحاكم عليه بالوصع ابن الجوزي‬
‫والدهي رانهلر‪ :‬متزان الامحدال ا‪ ) ٣٠١ /‬وقال المدري ق الترغيب‪ ،‬والترهيِ‪،‬‬
‫(‪) ١ ١ ١ /١‬ت(روي من كلام جعفر بن محمد موقومحا عليه وهو أشبه)‪ ،‬وكدا قرر‪ 0‬ابن‬
‫القيم ق جلاء الأفهام(ص ‪.) ١٧١‬‬
‫ويغبم؛جءء مقدط الشارح‬
‫التجدد؛ أي‪ :‬الحدوث؛ لحدوث المووو‪ ،‬وهى الصلأْ؛ أى؛ الرحمة‬
‫محاشِ•‬
‫ءانا سد ولد‬ ‫(عش أمحل المصطمص محمي) بلا شك؛ لقوله‬ ‫هن خصاقم‪،‬‬
‫النبي ه‬
‫آدم ولا فءم))لا‪ ،،‬وحص؛ ببعثته إش الناص كاقه‪ ،‬وبالئنام‪ ،‬والأنبياء‬
‫تحت لوائه‪.‬‬

‫والمصطمول! —جمع مصطش‪ ،‬وهو؛ المختار— مى الصفوة‪ ،‬وطازْ‬ ‫م|ضائصطض‬

‫منقلة ص تاء‪.‬‬

‫ومحماس ص أسمائه ■‪ ،.‬سمئ به؛ لكثرة حصفاله الحميدة‪ ،‬محم‬ ‫|سءس سممد‪،‬ه‬

‫سحمدغ‬
‫به قبله سبعه عشن شخصا‪ ،‬عش ما قاله ابن الهائم عى بعض الحقاظ‪،‬‬
‫بخلاف‪ ،‬أحمد؛ فإئه لم يسم به قبله‪.‬‬
‫(وعر آله)؛ أي؛ أتباعه عر دينه؛ نص عليه أحمد وعليه أكثئ‬ ‫__‪JVI‬‬

‫الأصحايت‪ ،،‬ذكزه في ث رح التحريررآ‪ ،،‬وظمهلم للأمر بالصلاة عسمب‪),‬‬


‫ؤإصافته إر المضمر؛ حائزة عند الأكثر‪ ،‬وعمل أكثر الصمنفين عليه‪،‬‬
‫ومنعة جمع؛ منهم‪ :‬الكسائي والنحاس والربيدي•‬
‫(وأصحابه) جمع صاحس‪ ،‬بمعش الصحاؤ‪ ،‬وهو؛ من اجتمع؛‪،^1‬‬ ‫معش الأصحاب‬

‫‪ .‬م زمنا ومايت‪ ،‬عل ذلالئ>‪ .‬وءهلمهلم عر الأو من ءهلف_‪ ،‬الخاص عر‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،)٢ !٣‬وابن ماجه(‪ ،) ٤٣٠ ٨‬والترمذي(‪ْ )٣ ١ ٤ ٨‬ن حديث أُي سعيد‬
‫(هذا حديث حسن)‪.‬‬ ‫الخيري‪ ،.‬قال‬
‫وله شاهد من حديث أبي هريرة عند ملم ( ‪ ) ٢٢٧٨‬دون قوله; ررولأ فخر))‪.‬‬
‫(آ)اظر‪ :‬اكمرشرحاضر(ا‪/‬ي)‪.‬‬
‫‪ ٦‬ييصصصصصصص الروض اض سرح زاد استع ططهن)‬ ‫ءً‬
‫لأيهم يوالول‬ ‫العام‪ ،‬وفي الجمع بتي الصحمط والأل‬
‫يوف الصحب‪.‬‬

‫(ومذ تعتد)؛ أي! عتد اممه تعالئ‪ .‬والاباد‪٥‬ت ما أمز به شرعا‪ ،‬من غير‬ ‫تعريف انمادة‬
‫اصطلاحا‬

‫اطراد عري‪ ،‬ولا اقتضاء عص‪-‬‬


‫رأتا بعد)؛ أي! بعل ما يكز؛ من حمد افي‪ ،‬والصلاة والنلأم عش‬ ‫معنى آما س‬
‫وفائدتها وذكم‬
‫رسوله‪ ،‬وهده الكلمة يوش ‪-‬ها للانتقال من أم لود_‪ ،‬إلئ غيره‪.‬‬ ‫الإتيان بها‬

‫ويستحب الإتيان ‪-‬نا فى الحطس‪ ،‬والمكاثات‪،‬؛ اقتداء به ه‪ ،‬فائه‬


‫ه ك اف ياق تبا فى حطبه وشّنههارا‪،‬؛ حش رواه الحافظ عبد القاهررآ‪،‬‬
‫النطويفيالأ‪/‬مين ازلة عنأربعين صحاب؛ا؛ذكنةاين ةدسفي‬
‫حواشي المحرر‪.‬‬
‫وقيل! إيها فصل الخطايت‪ ،‬المثار إليه في الآيةٌُ'آ‪ ،،‬والصحيح أثه!‬
‫الفصل‬
‫والمعروف بناء رربعدا؛ عر [[ذنأ‪ ).‬وأحار بعضهم تنوينها! مرفوعه‬

‫(‪ )١‬قال البخاري ق كتاب الجمعة من صحيحه (‪( !)١ ٠ /Y‬باب من قال ق الخطبة بعد‬
‫الثناءت أما بعد)‪ ،‬وأخرج فيه عدة أحاديث عن أسماء بنت أبي يكر‪ ،‬وأختها أم المزمنين‬
‫عائشة‪ ،‬وعمرو بن تغلب‪ ،‬وأبي حميد الساعدي‪ ،‬والمسور بن مخرمة‪ ،‬وابن عباس‬
‫ئهمح‪ ،‬أجمعين‪.‬‬
‫(‪ )٢‬كدا ق النسخ المعتمدة التي لديتا‪ ،‬والذي ي كتب التراجم (عبد القادر) [‪ !^^١‬ذيل‬
‫الطبقات ‪ ١٧٥/٣‬وغيره]‪.‬‬
‫ه [ص; ‪.]٢ ٠‬‬ ‫(‪ )٣‬يعنى قوله تعالمذت نؤ‬
‫وةهةؤت«) ممدمءالشارح‬
‫ومنصوبه‪ ،‬والفتح بلا تنوين عش تقدير المضاف إليه‪.‬‬
‫(فهدا)ت إشاره إش ما تصوره في الدهن‪ ،‬وأقامه مقام الكونم‪،‬‬ ‫بيان اناتن منهجه‬
‫نقالكت‪،‬و‪:،‬‬

‫المقروء والموجود بالعيان‪.‬‬

‫(مختصر)؛ أي! موجز! وهو ما قل لفظة وكثريئ‪ ،‬معانيه‪ ،‬قال على‬


‫‪« !.‬خيثالكلأمىقلودل‪ ،‬وللمطلءبمل»را‪.،‬‬
‫واصهللاحا! معرفه الأحكام الئرعثة‬ ‫(في الفقه) وهو لغه!‬
‫القرمة بالامتدلأل بالفعل أن بالم؛ القرية‪.‬‬
‫(من مقع)؛ أي! من ال\كتاد_‪ ،‬المش يالمقنع‪ ،‬تأليف‪( ،‬الإمام)‬ ‫ا‪1‬تن اختصار‬
‫مممقاغ‬
‫المهتدئ يه شخ الدهس‪( !،‬الموقق أيي محمي‪ ).‬تمي‪ .‬الله بن أحمد بن‬
‫محمل‪ .‬بن قءامة القل‪.‬سئ‪ ،‬تغمده الله برحمته‪ ،‬وأعاد عليثا من بركته‪.‬‬
‫(عش قول واحد)‪ ،‬وكا‪.‬للئ‪ ،‬صمت‪ ،‬في شرحه‪ ،‬فلن أتعزض للخلاف‪،.‬؛‬ ‫والشرحءشس‪،‬‬
‫'؛؛‪ ١^١-‬للاحتصار‪( ،‬وهو)؛ أي! ذلك‪ ،‬القول الواحد الذي يدكره ويحدق ما‬
‫سواه مى الأقوال —إذ كانث‪ —،‬هو القول‪( ،‬الناجح)؛ أي! المعتمد (في‬
‫طه‪.‬ت‪ )،‬إمام الأئمة وناصر الثنة أبي تمد افه (أحمد‪ُ).‬أأا بن محمي‪ .‬بن‬
‫حنبل الئباؤأ؛ ن بته لحده حم بان بن يهل ين نعلبة‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬ذكر‪ 0‬الفقهاء ل ممهم عن علي بن أبي طالب وابمه الحسن ه وليس له أصل‪.‬‬
‫وأحرج المعاق ي أدب الإملاء والأستنملأء (ا‪ ) ٦٨ /‬عن أبي القاسم إسحاق بن‬
‫محمد ين الحكيم ال مرمحنيي قاوت (حير الكلام ما قل ق الخئاب ودو عاى الصواب‬
‫ولم يمل)•‬
‫(‪ )٢‬ل (الأصل) س الشرح‪.‬‬
‫الروض اش بمرح زاد السنع‬ ‫— ‪٨‬‬

‫والمذهب في الأصل‪ :‬الدهاب؛ا‪ ،،‬أو زماثه‪ ،‬أو ملكئه‪ ،‬م أطلق‬ ‫تعويق‬
‫عش؛ ما قاله المجتهد بدليل ومات قائلا به‪ ،‬وكذلك! ما أحرى مجزئ‬
‫قوله؛ من فعل أوإيماء؛ ونحولأى‪.‬‬

‫(وربما حذفت متة م ائل)‪ :‬جمع م ألإ‪ ،‬من الثواو‪ ،‬وهن‬ ‫ءٍ‬
‫يبرهن عنه في العلم‪(،‬نادرة)؛ أي• قليله (الوقؤع)؛ لعدم شدة الحاجة‬
‫إليها‪.‬‬

‫(وزدت) عش ما في المقع مى الفوائد (ما عاى مثله يعتمد)؛ أي‪:‬‬


‫يعول؛ لموافقته الصحح‪.‬‬
‫(إذ الهمم قد هصزت)‪ :‬تحليل لاحتصارْ المقع‪ ،‬والهم‪ :‬جمع هئة‬ ‫سباسارص‬
‫~دفح الهاء وكرها~ يقال‪ :‬هممت بالشيء‪ :‬إدا أردثه‪( .‬والأمباب)‪:‬‬
‫جمع سب‪ ،‬وهو‪ :‬ما يتوصل به إش المقصود‪( .‬السهلة) أي‪ :‬الئاغلة‬
‫(عن نيل)؛ أي‪ :‬إدراك (المراد)؛ أي‪ :‬المقصود‪( ،‬قد كثزلم‪)،‬؛ ل بق‬
‫القضاء ^‪١١‬؛؛* يش عليفم زماذإتُ ومايعت•‪ ،‬شرمنة حرتالمواركقم»‪.، ١٤‬‬
‫(و) هل‪.‬ا المختصر (خ يغر حجمه حوئ)؛ أي‪ :‬جمع‪(،‬ما يغني‬
‫عن التهلويل)؛ لاشتماله عش‪ :‬جل المهمات الى ينكثن وقوعها‪ ،‬ولو‬
‫بمفهومه‪.‬‬

‫(‪ )١‬ل(د)‪ :‬ءاي ق اللغة الوهاب»‪.‬‬


‫(‪ )٢‬ق (الأصل) كانت‪ !،‬رءأوذحوْاا ثم صرب علن الألف‪ ،‬وهوالموافق لما ق (د‪ ،‬ز‪.)_ ،‬‬
‫(‪ )٣‬عن هنا؛داية شل ق (الأصل) إلئ رص‪.) ١ ٥‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه البخاري ( ‪ )٧ ٠ ٦٨‬عن أنى بن ماللث‪ ،‬ه مرفوعا‪.‬‬
‫‪— ١١‬‬ ‫وقغتيء كتاب الطهارة ^ًسسص^=س—‬

‫(^‪ ;)، L>1‬م من المصادر التنالة؛ أي‪ :‬الى توحد شيى فشك‪ ،‬يقاو‪:‬‬ ‫سىرضتاب)‬
‫كتثمت‪،‬كتابا‪ ،‬وكسا وكثايه‪ ،‬ومممي المكتوب يه‪ :‬مجارا‪.‬‬
‫ومعناه لغه؛ الجمع من لكتنا بنو فلأن؛ إدا اجتمعوا؛‬
‫‪ ٠‬و منة قل لجماعة الخيل؛ كتيبه إدا اجتمعث‪،،‬‬
‫‪ ٠‬و الكتابه؛القالم؛ لأجتماعالكلمات‪،‬والحروف‪.،‬‬
‫والمراد به هنا؛ المكتوب؛ أي؛ هذا مكتوب جامع لماثمل؛ (الطهارة)‬
‫منا يوحثها ويتطهر به؛ ونحو دلف‪.،‬‬

‫سآطأركان‪١‬لإسلأممداشهاش‪.‬‬ ‫ّلمقتً؟تاب‬
‫ومعناها لغه؛ النفلافه والنزاهة عن الأقدار‪ ،‬مصدر؛ طهر يطهؤ —بض_لم‬ ‫تعويق‪^١^١‬‬
‫الهاء فيهما—‬

‫‪ ٠‬وأما طهر ~بقتح الهاء~ فمصدره طهرا فنغ'' حكما‪.‬‬


‫وفي الاصطلاح ما ذكزه بقوله؛‬
‫‪ ٠‬روهَ ارتماء الحدُث‪)،‬؛ أى؛ زواو الوصم‪ ،‬القائم بالدن المانع‬ ‫تمثاسة‬
‫ا‬ ‫ِا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫اصطلأخأ‬

‫مى الصلاة؛ ونحوها‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬وما في معناه)؛ أي؛ معي ارتفاع الحديث‪،‬؛ كالحاصل؛‬


‫‪ 0‬ب عسل الثي‪ ،،‬والوصوء والغل المتحثن‪ ،‬وما زاد عش‬
‫المل؛ الأول في الوصوء؛ ونحو؛‪ ،‬وغل يدي القائ‪ ،‬من نوم‬
‫المحل؛ ونحوذلك‪ ،‬أوبالتتئم عى وصوء أن عسل‪.‬‬
‫الروض اّ بمرح زاد السنع محطثؤأق)‬ ‫‪١٢‬‬

‫‪ ( ٠‬وزواوالخث)؛أي‪:‬‬
‫‪ 0‬ا لنجاسة‪،‬‬

‫‪0‬أوحكمها؛‬
‫‪ ٠‬ب الامتجمار‪،‬‬

‫■ أ و بالتيئم في الجملة عد ما انج‪ ،‬ف بابث•‬


‫فالطهارة! ما ينشأ عن اشلهير‪ ،‬وربما أءل‪1‬مثا عش الفعل؛ كالوصوء‪،‬‬ ‫إطلاق لفظ‬
‫رالطهارة)على‬
‫والعسل‪.‬‬ ‫اصووالاض‬

‫(|_ باعتبار ئا تمغ إليه ي القرع(ثلأثةٌ)‪:‬‬


‫أحدها؛ (طهور)‪ ،‬أي؛ مطهر‪ ،‬قال ثعلب؛ طهور "بفتح الطاء"؛‬ ‫النوع الأول‪:‬س‬
‫الطهؤر‬
‫(رالطامي ذإته‪ ،‬المهلهئ لغيرْ اأا‪ •،‬انتهئ‪،‬محالتعار؛ ؤ وبموأاه=ظاس‬
‫الثأة نآث'ِصَؤس ه [الأنفال‪: ١١ :‬؛‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬لا يرج الحال‪ )،£٠‬غزه‪.‬‬ ‫الطهؤر‬

‫‪ 0‬و الحديث‪ ،‬ليس نجاسة‪ ،‬يل؛ معتى يقوم بالبدن‪ ،‬يمتع الصلاة؛‬ ‫الحين‬

‫ونحوها‪ ،‬والطاهرت صد المحل‪.‬ث) والنجس‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬ولا يزيل النجس الطارئ) عش محل طاهر ‪-‬يهو النجاسة‬ ‫تعريف اكحاط‬
‫الحكميز‬

‫المهُ‪(-‬غيزة)؛ أي‪ :‬غيئ اس ‪.^١‬‬


‫‪ 0‬و التئلم‪:‬ئ‪،‬لأراج‪،‬‬ ‫الفرق ‪u‬؛‪ ،j‬الطهارة‬
‫باثاء وغيره‬

‫للبعلي‬ ‫ت ‪ ) ١‬نهله ق‪ :‬عقايس اللغة‪ ،‬لأبن فارس ياسناده إلئ ثعلب (‪ ،) ٤ ٢ ٨ /Y،‬وق‪:‬‬
‫(صا"ا)‪.‬‬
‫‪١٣‬‬ ‫وأجي؛جئ® كتاب الطهارة‬

‫‪ 0‬وكدا‪ :‬الأستجمال‬

‫ردهوا؛ أي• الطهور• رايامحب على حلقته)؛ أي؛ صفته الي حلى عليها؛‬ ‫حقيمم ائاءاتهلهؤر‬

‫‪ ٠‬إ ما؛ حقيئه؛ بأف يش على نا وجد عليؤ؛ س برودة أو حرارة أو‬
‫ملوحة؛ ونحوها‪،‬‬

‫‪ ٠‬أو‪ :‬حكما؛ كالمتمربمءث>‪ ،‬أو طحال ‪،‬؛ ونحوه‪ ،‬مما يأق ^^‪. ٥١١٢‬‬ ‫س ا لطهؤرالذي‬
‫يكراهاس‪1‬عماتهت‬
‫(فإذ تنتن يغير ممانج)؛ أي‪ :‬مخالط‪:‬‬ ‫‪.١‬التغير سر‬
‫ممازج‬
‫‪ ( ٠‬كقطع كافور)‪ ،‬وعود لماري‪( ،‬ودهن) ؤناهر عش احتلأف‪،‬‬
‫أنواعه‪،‬‬
‫‪ 0‬ق او في الشرح‪ :‬اروفي معناه ما تغير‪ُ :‬اأمطنان‪ ،‬والزقت‪،،‬‬
‫والشمع؛‬
‫س محُناسبم‬ ‫■‬
‫‪ .٢‬ائاءا‪1‬تغيربملح‬
‫مائي‬

‫‪ ِ ٠‬لآ معدمحأ؛ فسلبه الطهورثه —‬


‫(أوئحئر بنحس‪" :‬كرة) مهللئا إذ لم يحثج إليه— سواء ظى وصولها‬ ‫*ا‪ .‬الأءا‪1‬سخن‬
‫بتجس‬
‫سأذبمُدَ؛لألُلأبماغالإاس‬
‫صعود أحزاء لهليفة إليه‪.‬‬

‫(‪ )١‬أي عند قوله‪ :‬ءارؤإن تغير بمكثه)‪،..‬؛ ق رص؛ ‪ ،) ١‬وقوله‪ :‬اا(أوبتا)؛ أي‪ :‬طاهر(يشق‬
‫صون الماء عنة من نابت فيه وورق شجر)‪ ..‬وطحلب ا؛ ق رصء ‪.)١‬‬

‫(م)الشرحاعير(ا‪/‬حم)ّ‬
‫بشرح زاد الستقنع ‪3‬مثمن)‬ ‫الروض‬
‫وكدا‪:‬‬
‫ه‬

‫‪.1‬الأء ايسخن‬
‫‪ ٠‬م ا سخن بمعصوب‪،‬‬ ‫بهانم^وب‬
‫ْ‬

‫‪ ٠‬و ماء بئر يمقترة‪،‬‬ ‫‪ .٥‬ماء بشراثقيرة‬

‫‪,‬‬ ‫‪٠‬‬
‫كراهم استعمال‬
‫‪ ٠‬و ‪J‬قالها وشوكها‪،‬‬
‫بقل ااقيرةوسوصا‬

‫• و استعمال ماء زمزم في؛ إزالة خبث‪،‬‬ ‫ذكم استعمال ماء‬


‫زمزم‬

‫‪0‬لأ;ؤضوعو‪.‬‬
‫اأاءالطهوراثذيلأ‬
‫(وإذ تغير بمكثه)؛أي'■ بطول إقامته في مقرة ~وم الآجيى~؛ لم‬ ‫يكره اسعماأه؛‬
‫وء‬ ‫ا‪ .‬الاءالتغيربمكثه‬

‫ُ َملألأ‪#‬توظماءلإ‪،‬‬
‫‪ ٠‬و حكاه ابن المنيو إحم‪1‬غ من يحثظ قوله من أهل العلم‪ ،‬سوئ‬
‫ابزذ•‬

‫(‪ )١‬لم نجدْ طففل الوصوء‪ ،‬وأحرج اليهقي(‪ )٢ ٦ ٩ / ١‬من حديث عروة بن الزبير ق قمة‬
‫أحد فقال‪ :‬وسعن علؤ بن أيي طالب إلئ الهراس‪ ،‬فاءتئ بماء ل بثنة‪ ،‬فأراد رسول‬
‫الله‪ .‬أن يشرب منه فوحد له ريحا فقال رسول اش‪.‬ت ررهذا ماء آجزاآ‪ ،‬فتمفمض‬
‫ْنه‪ ،‬وغسلت فاطمة عن أيها الدم‪ ،‬قال ابن دقيق العد ق الإمام (أ‪( :)١ ٦٧ /‬وهدا‬
‫مرسل وفيه ابن لهُة‪•،‬‬
‫ورواه إسحاق بن راهويه ق م نيه(انفلر‪ :‬الطالاح ‪ ) ٤٢٦٠‬وابن المنذر ل الأوسط‬
‫([‪ ،) ٣٦٦ /‬وابن حبان ق صحيحه( ‪ ) ٦٩٧٩‬من حدبث‪ ،‬الزبير بن العوام وفيه‪ :‬فأراد‬
‫رسول الله ‪ ٠‬أن يثريا منه فوحد له ييحا فعافه‪ ،‬فغل به الل‪-‬ماء التي ق وجهه•‬
‫وذكر ابن المنير احتجاج إصحاق بن راهويه به‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انظر‪ :‬الإجماع‪ ،‬لأبن المنر(ص؛م‪.‬‬
‫‪== ١٥‬‬ ‫ؤؤجص كتاب الطهارة‬

‫(أوبما)؛ أي• يطاهر (يثؤ صون الماء عنه؛‬ ‫‪ .٢‬ايء التغيربها‬


‫يشق صون اثاء عنه‬

‫‪ • _ ٠‬نابه فيه‪ ،‬وورقا شجر)‪ ،‬وسمك‪ ،‬وما تلقيه الريح أوالنيول؛‬


‫مف ين؛ ونحو؛‪ ،‬وطحلبا•‬
‫‪ 0‬فإذن وصع فيه قصدا‪ ،‬وتغير به الماء عى ممازحة‪ ،‬سلته‬
‫الطهوريه•‬

‫رأو) تغير زبمجاورة ميتة)؛ أي ت بريح ميتة إش جانبه! فلا محزم؛ قال‬ ‫"آ‪ .‬الأء التغير‬
‫بمحاورة ميتم‬

‫في المبلع! رربغير حلاف نعلمه>>أا‪.،‬‬


‫(أو محي؛ بالسمس‪ ،‬أو بطاهر) مباح‪،‬‬ ‫لمالأءائسن‬
‫بشمس أوطاهر‬

‫‪ ٠‬ولم يشتل‪ ،‬ي■' (لم ممره)؛ لألًالصحاة ه دخلوا الحنامر‪٢‬ا‬


‫ورخصوا ^‪ ،٣٢‬ذكزة في المبا‪J‬ع‪/١٤‬‬
‫‪ 0‬و من كره الحمام‪ ،‬فعثة امراهة؛ حوف‪ ،‬مشاهدة العورة‪ ،‬أو‬
‫قصد التنعم بدخوله‪،‬‬

‫(ا)المدع(ا‪/‬ه\)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬إلئ هنا انتهز ال قط ل (الأصل)‪ ،‬والذي بدأ ي <_‪.A‬‬
‫(‪ )٣‬ذمْ ابن أبي شيبة ق مصنفه (‪ ،)١ ٠ ٩ /١‬وابن المنذر ق الأوسط (‪ )٢ ٤٣ / Y‬عن جمع‬
‫ص ا لصحابة منهم أبو الدرداء وأبو هريرة وابن هماس وجرير بن همد ام والحض بن‬
‫علؤ‪،‬واينىممح■‬
‫قال‪ ،‬الحازمي ق الأعشار ( ‪( ;) ١٨٧‬وأحاديث‪ ،‬الحمام [أي الرفوعة] كلها معلولة‪،‬‬
‫ؤإنما يصح فتها عن الصحابة ه)‪.‬‬
‫(؛)انظر‪ :‬الدع(ا‪/‬آآذ‬
‫ثرح زاد اسقنع‬

‫‪ ٠‬ال ‪ '.‬كوف الماء م نط‪.‬‬


‫‪ ٠‬فان اشتد حرم أوبرئه• كره؛ لمنعه كمال الطهارة‪.‬‬
‫(و|ن اشل)‬ ‫اتاء ائستسلث‬
‫اتطهارة ائستمخ؛‬

‫•قلل‬
‫‪ ( ٠‬فى طهارة متحك‪:‬‬
‫‪ 0‬كتجديد وضوء‪ ،‬وعسل جمعة) أو عيد؛ ونحوه‪( ،‬وغسله‬
‫ثانية وثالثة) في وضوء أو غل ت‬
‫■ ( ُكرة)؛ للخلاف‪ ،‬في سلبه الطهوريه‪.‬‬
‫فال لب تكن الطهارة مشروعة —كالتإد—! لب تكزْ‪.‬‬

‫حدايء الكثير‬
‫(وإذ؛‬
‫•بااغ)سءُ(طثين)؛‬
‫ه تثنية يلة؛ وهي• اسم لم ما ارتقع وعلا‪.‬‬
‫‪ 0‬و المراد هنا؛ المم‪ ،‬الكييره مذ قائل هجر‪ ،‬وهي• قريةلكنت‬
‫قرب‪ ،‬المدينة‪.‬‬

‫‪ ( 0‬وهو؛ الكثيؤ) اصطلاحا‪.‬‬


‫^ ى‪ :‬اكلتان‪(:‬جمئمالإزطلي) ‪-‬وكرالنا;ء وفتحها‪-‬‬ ‫‪0‬‬ ‫تةديراستين‬

‫ا وأربعمالإ ومتة وأربعول رطلا وثلاثة أسباع رطل مصري‪،‬‬


‫‪١٧‬‬ ‫كتأب الطهارة‬

‫ومائه وسبعه ونع رطل دمشقؤ‪ ،‬وتسعه وثماول وسبعا‬


‫رطل حلي‪ ،‬وثمانول رطلا وئبعان ونصف نع رطل‬
‫ئدسنى‪.‬‬
‫‪ 0‬ف الزطل العراقي تعوق مثقالا!‬ ‫تقديرالرطل‬

‫■ ش ع القدسي وثمن تبلا‪ ،‬وقع الحلثي وربع شعه‪ ،‬وكع‬


‫الدمشقئ ونصفا شبعه‪ ،‬ونمق ا المصري وربعه وسبحه‪.‬‬
‫أزممرة‪-‬‬ ‫(فخالذهنجاّه)‬ ‫حتكم ائاء اممثيرت‬

‫وإذا خالطته‬
‫ذجاستاشربول‬
‫الأدمي وعذرته‬

‫" أ وعذرتهالائعه)‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ والجامدة ~إدا ذاب‪٠‬تاك‬

‫(فل؛اتية)‪:‬‬
‫‪ 0‬ف طهوث؛ لقوله ‪ :#‬ررإذا بلغ اسُ هن لز يشة‬
‫وفي رواية! ارلم يحمل الصث‪،‬ا)‪ ،‬رواه أحمد وغيره‪ ،‬قال‬
‫الحاكم؛ ارعلى شرط الئيءح‪1‬ن>>‪ ،‬وصححة الطحاويأ‪/٢‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (‪ ،) ٢٧ / Y‬وأبوداود ( ‪ ،) ٦٤‬وابن ماجه ( ‪ ) ٥١٧‬واللفظ له‪.‬‬


‫وأبوداود('‪،) ٦٢‬وايرمالى( ‪،) ٦٧‬والماش( ‪ ٤٦/١‬و ‪.) ١٧٥‬‬
‫قال ابن ممن ق رواية الدوري (؛‪ ٢٤٠ /‬يرقم ‪( :) ٤١٥٢‬إسناد جيد)‪ ،‬وصححه ابن‬
‫خزبمة(‪ ،) ٢٩‬والدارقطي ي العلل(__‪ ،)Y‬وصعقه ابن المارك (انظر‪ :‬الأوسط =‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ء‪-‬وقءؤصق)‬ ‫=ص ‪١٨‬‬
‫‪ ٠‬وحديث! ررإى الماء طهور لا ينجه شيء)‪،‬أا‪ ،،‬وحديث!‬
‫ررالماء لا ينجسه شيء إي ما غلب على ريحه وطعمه‬
‫ولونه‪>،‬رم يحملان عد الممد ا‪1‬تابقُص‪.‬‬
‫ؤإئما حصت القلتان بقلال هجز؛‬

‫‪ ٠‬ل وروده في بعض ألفاظ‬


‫‪ ٠‬و لأثها لكنت مشهورة الصفة معلومة المقداو‪.‬‬
‫وسئاآأر ‪/‬‬ ‫قال ابن جريج' رررأيت محلأو فم‪ ،‬فرأيت المله سع‬
‫والقربه' مائه رطل بالعراقي‪ ،‬والاحتياط أل يجعل الئيء نصما‪،‬‬
‫\‪ ،) ٣٧٩ /‬وابن عبد الثر ق التمهيد (انظر موسوعة ثروح الموطأ ‪ ،)٥ • a/u‬وابن‬
‫القتم ق تيديب منن أبي داود را‪ ،) ٥٨ /‬وقال شخ الإسلام ابن تتمنه ي ٌجموع‬
‫الفتاوئ ر ‪ :)٤ ١ /Y ١‬رأكثر أهل العلم بالحدث علن أنه حدث حس نمج به)‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (م‪ ،) ١٦ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ٦٦‬والزمدي ( ‪ ) ٦٦‬وحننه‪ ،‬والماش‬
‫(‪ )١ ٧ ٤ / ١‬من حدث أيي سعيد الخيري ه •‬
‫صححه أحمد وابن معين(انفلرت التلخيص الحبير ‪• ) ١٧ /١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ٥٢١‬عن أبي أمامه الباهلي ه‪،‬‬
‫قال أبو حاتم الرازي(اتظرت العلل لأبنه سيه)ت(الصحيح أنه مرسل)‪ ،‬وقال الشافعي‬
‫ل ا حتلاف الحدث(‪( :)١ ٠ ٨‬يروئ عن النيئ‪ .‬من وجه لا يثبت أض الحدث مثله‪،‬‬
‫وهو قول العامة لا أعلم بينهم حلائا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أي ق الحدث الذي مبق ت ررإدا بخ الماء قلثن لم ينجنة شيءآ؛ ق(صري ‪.)١‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه ابن عدي ي أتكامل(‪ ،) ٥٧٥ /S‬ولففله‪ :‬وإذا كان اكاء قلخين من قلأل هجر لم‬
‫يتجه شيءءأ‪ ،‬قال ابن عدي‪( :‬وقوله ي المتن (من قلال هجر) غير محءحفوؤل)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه الشافعي ق الأم (‪ ،) ١ ٨ /١‬ومن طريقه الييهقي ق المن الكبير(‪.) ٢٦٣ / ١‬‬
‫‪== ١ ٩‬؛‬ ‫(ةقيه؛جت® يقتاب الطهارة‬

‫فكانت القلتان حتالإ بالُراَى■‬


‫(أوحالطئ البون أوالعدزه) مذآدمئ‪( ،‬ويس نزحه؛‬ ‫ب‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ذجاستبولالآدس‬

‫• 'كصاغ<يقْكه‪:‬‬ ‫وس‬
‫‪ 0‬فطهور) ما لم يتغين‪ ،‬قال في القرح! رالأ ‪^ JbJ‬؛ فيه خلأها))لا‪.،‬‬ ‫ا‪ -‬إنشقذزحه‬
‫ومفهوم كلامه ت أف ما لايس 'زحهو‪ '.‬ينجس ببول ‪ ^٠٨١‬أوعينته‬ ‫آ‪ .‬إنثميشقنزض‬
‫المائعة‪ ،‬أوالجامدة إدا ذابت‪ ،‬فيه‪ ،‬ولوبلغ ينين‪،‬‬
‫‪ ٠‬وهو• قول أكثرالمتقدميذوالمتوسهليذ‪ ،‬قال في المبقع؛ راينجس‬ ‫القول الأول‬
‫شاس‪،‬واللإح‪)،‬ؤى؛‬
‫‪ 0‬ل حديث أبي هريرة ه يرفعه ت ررلأ ييولى أحدكم في الماء‬
‫الدائم الذي لا يجري‪ ،‬ثم يغتسل منة؛‪ ،،‬متقق عليهأ'آ‪.،‬‬
‫ه و روئ الخلال باسادْ أل عليا ه نيل عذ صي بال‪ ،‬في بئر؛‬
‫فأ<فيذ‪/‬‬

‫(ا)اظر‪ :‬الضحالكّر(ا‪/‬ا■•؛)‪.‬‬
‫('؛)اودع(؛‪/‬هم)‪.‬‬
‫والخاري ( ‪ ،) ٢٣٩‬وم لم ( ‪ ) ٢٨٢‬واللفظ له من حديث‬ ‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد‬
‫أيي هريرة ه‪ ،‬ولنفل البخاري‪ :‬راثم يغتمسل فها>‪ ،‬ويس عندأحمد قوله! ارالذي لأيجرى»‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه ابن أبي شيبة ق المصنف(؛‪/‬آ‪1‬ل)من ٍلريق حالي بن ملمة أن علتا ثئل عن‬
‫صبي بال ق بئر‪ ،‬قال‪( :‬يزح)‪.‬‬
‫(أنه لم يسمع من ابن عمر)‪،‬‬ ‫وحالي بن ملمة هو المخزومي‪ ،‬وذم ابن‬
‫فالأغل‪ ،-‬أنه لم يدرك عليا‪ ،‬وقال الموفق ابن قدامة‪( :‬قال الخلال‪ :‬وحدسا عن علي =‬
‫الروض الربع بشرح زاد السمتع‬

‫‪ ٠‬و عنه! أل البول والعدوة كسائر النجاسات؛ فلا ينجس ت؛نا ما بلغ‬ ‫القول الثاش‬

‫وهو‬ ‫يقين إلا بالتغير• قاو في التشح؛ رراحتارْ أكثر‬


‫أظهزءرا‪ /‬انتهئ؛ لأف نجاسة بول ‪ ،^٠٨١‬لا تزيد عش نجاسة‬
‫بول الكف‪.‬‬

‫(ولايرئ حدث رجل) وحنؤ؛‬ ‫حكم اهءالْلهؤرإذا‬


‫حلت به امرأة‬

‫‪ ( ٠‬طهور يسئ) يوف المتين‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬حلت به)؛ كخلوة نكاح‪،‬‬
‫‪ ) ٥٧ ! ( ٠‬مكلمه—ولوكامه‪،-‬‬
‫‪_ ( ٠‬؛_‬

‫‪ ٠‬ع ن حدث)؛‬
‫‪ 0‬مل هي اش ه ررأن يتوذ‪1‬الإبو بفضل طهور الرأة»‪ ،‬رواة‬
‫أبوداود وغينه‪ ،‬وحنثه الترمذي‪ ،‬وصححة ابن حتاذأى‪.‬‬
‫‪ 0‬قال أحمد فى رواية أبى طال_‪،‬ت ارأكثر أصحايس‪ ،‬رسول افه‪.‬‬

‫وساق ق المغني (ا‪.) ٥٦ /‬‬


‫(‪)١‬اكحاص(ص‪.) ٩٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ٦٦ /‬وأبو داود (‪ ،) ٢٨‬والترمذي ( ‪ ٦٣‬وة‪ )1‬وحننه يلفظ‬
‫الخصف‪ ،‬من حديث الحكم بن عمرو الغفاري ه‪،‬‬
‫صححه اين حبان ( ‪ ،) ١٢٦٠‬وقال أحمد (انظرت تقيح التحقيق ‪ ) ٤ ٠ / ١‬؛ (يصطربون‬
‫فيه عن شعبة)‪ ،‬وقال البخاري (انظر؛ العلل الكبير للزمذيح‪( :) ٢٣‬ليس يصحح)‪،‬‬
‫وأومأ الدارقطني ق متنه(‪ ) ٨٢ / ١‬إلئ وقفه‪.‬‬
‫‪٢١‬‬ ‫(هئيهجتء كتاب الطهارة ^^^صء=^ً==صء=‬
‫قولونذلك»لم‬

‫ا و هزتمدي‪.‬‬

‫ءم‬
‫‪ ٠‬وأيه يرفع حدث المرأة وال‪0‬زتي‪،‬‬
‫•وأنهلأأئَلخاوتثا‪:‬‬
‫‪ 0‬إ كو\ب‪>.‬‬

‫‪ 0‬و لأال‪1‬ءالهم‪،‬‬
‫هُلأاكلل‪:‬‬
‫ا إ دا كاف عندها من يشاهدها‪،‬‬

‫ا أ و كانت صغيرة‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و لم تستعمله في طهارة كاملة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا لما ننن به لطهارة حتمثا‪.‬‬
‫فإذ لم يجد الرحل غيز ما حلّتا به لطهارة الحديث‪ ،‬ت‬
‫‪ ٠‬ا ستعمله‪،‬‬

‫‪ ٠‬ث م ‪ ٣‬وجووأى■‬

‫( ‪ ) ١‬نقله ل؛ معونة أولي اص شرح المنتهئ‪ ،‬لأبن الجار ( ‪ ) ١ ٥٧ / ١‬من رواية أئي طالب•‬
‫وانظر• محنن الأثرم (‪ ،) ٧٤ "٢٧‬والجامع لعلوم الإمام أحمد (ه‪.) ١٧٠ /‬‬
‫(‪ )٢‬اروحوئاا‪ ،‬ليست ق (ر)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع‬ ‫‪٢٢‬‬

‫التوغ اض بن الما؛‪ :‬ااطا< < الطي‪ُ ،‬ةن أتان ‪JI‬؛ قوي‪:‬‬


‫( ُإذ‪ :‬نتن‪ :‬لومحأنطث'أنرخث)‪ ،‬أزممث ُذ صفي منظك ض‬ ‫ص‬
‫لأسر منها؛‬
‫‪ ( ٠‬بطخ) طاهر فيه‪،‬‬ ‫أ• ما تغيرت إحدى‬
‫صفاته أوكثير‬

‫‪ ( ٠‬أو) بطاهر مى غير حنس الماء لا يثق صوية عنة‪( ،‬اقط فيه)‪،‬‬
‫كزعفران؛‬

‫‪ ٠‬لا تراب ~ولر قصدا — ‪،‬‬


‫‪ 0‬ولاماٌلأيمازجهمنا وةدمُا‪،‬؛‬
‫‪ ٠‬فهناهر؛ لأن ليس بماء مطلق‪.‬‬
‫رأو رغ بقليله حدث‪ )،‬مكلم‪ ،،‬أو صغير ت فطام؛ لحديث‪ ،‬أبي هريرة‬ ‫ب‪.‬اثطهورا‪1‬رضع‬
‫يقلله حدث‬

‫لألا دغتسالن ماقأ في الماء الدائم وص‪<-‬ض_‪ ،>)،‬رواه هسللمأى‪.‬‬


‫وعلم منه!‬
‫‪ ٠‬أ ل المستعمل في الوصوء والغل المتحبين• طهور؛ كما‬

‫‪ ٠‬وأف المستعمل في رغ الحدي ‪ ،‬إدا كان كثيرا • طهور •‬


‫‪ 0‬ل كذئكرةالغلفيالاء ارم‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أي عند قوله! اا(ءال تغير بغير ئتازج)؛ أي'‪ .‬مخالط‪ ٠..‬ق (ص"؛ ‪■ ) ١‬‬
‫(‪)٢‬أخر‪-‬بمْلم( ‪.) ٢٨٣‬‬
‫(‪ )٣‬أي عند قوله‪< :‬ا(وإن استعمل) قليل(في طهارة م تحثي)‪ »..‬ق(<_‪.)١ 1‬‬
‫‪— ٢٣‬‬ ‫ويهص كتاب الطهارة ^سصًصص‬

‫ولا يضر اغراف المتوصئ؛ لمشمة تؤأرى‬


‫‪ ٠‬ب خلاف من عليه حدث أم؛ فإل نوئ وانغص هو أو يعفبمه فى‬
‫قليل! ‪ ٢٧‬يرتفع حديه‪ ،‬وصار الماء ئنشثلأ‪.‬‬
‫ويصير ألماء متعملأ فى الطهارسن بانفصايه‪ ،‬لا ق‪1‬ة‪ ،‬م‪ 1‬دام مرددا‬
‫َ‬ ‫‪٠٠‬‬
‫ضابط اناء‬
‫الستمل‬
‫علئ الأعضاء‪.‬‬
‫(أننيشف)؛أي‪:‬تحساس‪،‬‬ ‫ج‪.‬ئبمقس‬
‫نَ‬ ‫"‬ ‫"‬ ‫بدقائم من نوم‬

‫•كو(يد)‬
‫‪ ٠‬م لم‪ ،‬مكلم‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬داتمسمممناضنيصوء)‪،‬‬
‫‪ ٠‬ق ل غسلها ثلاى‪:‬‬

‫‪ 0‬ظ اح‪،‬وئاضو ذللث‪ ،‬اسمأنلأ‪،‬‬


‫وكداإدا حصل الماء في كلها‪ ،‬ولوباتثأ م‪5،‬توده‪ ،‬أوفي جرايت‪ ، ،‬ونحوه؛‬
‫لحديث‪ !،‬ررإدا استيقظ أحد'كم من نومه فليغسل يديه قيل أذ يدحلهما في‬
‫محلأيدرىلتنبحيم‪،‬رواةج‪.،‬‬
‫ولا أثن لخص يي‪!.‬‬
‫‪ ٠‬ك افر‪،‬‬

‫‪ ٠‬و صغير‪،‬‬

‫‪ )١,‬أحرجه م لم ( ‪ ،) ٢٧٨‬وأحمد (‪ )٢ ٤ ١ /Y‬بنحوْ‪ ،‬والبخاري (‪ )١ ٦ ١‬دون ذكر الىا‪،‬د‬


‫وفيه ت راق وصوئه))‪.‬‬
‫الروضسثرحزاداسصع ءأر|يءؤمق)‬
‫‪ ٠‬و مجون‪،‬‬

‫‪ ٠‬وقائم من نوم غ‪،‬او‪ ،‬أو ليل‪ ،‬إدا لكف نومه سرا لا ينقص الوضء•‬
‫والمراد باليد هنات \رإ الكؤع‪.‬‬
‫ؤيتصل هذا الماء‬

‫• إ ل لم يوجد غيره‪ ،‬ثم يمحمم•‬


‫‪ ٠‬وكدا ما عل به الدكئ والأنثيان لخروج مذي؛ دوثه؛ لأيه في‬ ‫د‪.‬ما غسل ب‪4‬‬
‫اثذكروالأسان‬
‫مئاة‪ ،‬وأنائاعوبه المزي‪ :‬فعي تا ‪L‬تي‪.، ١١‬‬ ‫لخروج مدي‬

‫(أوكا‪0‬ت آ‪-‬مغ الة واك النجاسة بها) وانفصل غيركق‪(-‬فطاهر)؛‬ ‫زالت بها‬
‫ه‪.‬‬

‫آخر‬
‫بط‪33‬مض لأل الخفصل بعمى المثمل‪ ،‬والمحل طاهئ‪.‬‬

‫النؤغ الثاك‪ :‬النجل‪ ،‬وهؤ المشازاليه بقوله‪( :‬واشص‪:‬‬ ‫‪ ٤٣١‬اس‪ :‬الأء‬


‫النأجست‬
‫‪ ٠‬ما تغيز بنجاسة) قليلا كا‪ 0‬أوكثيرا‪ ،‬وحكئ ابن المدو الإجماغ‬ ‫ا‪ .‬اأتغيربمخاسة‬
‫اتنجاسم‬

‫‪ ( ٠‬أز لأس)‪ ،‬أي‪ :‬لاقئ التجاّة (وص ييث) دون اكمحن‪:‬‬ ‫ب‪.‬القليل األأقي‬
‫للتحامخ؛‬

‫فينجل بمجرد الملاقاة‪ ،‬ولو جاريا؛ لخهوم حدث‪ :‬ررإدا بلغ‬


‫ضمبمةمة»ص‪.‬‬

‫(‪ )١‬عند قوله; رر(واكص ما تغير بنجاسة)‪( ..‬أو لاقاها)‪( ..‬وص سر)اا ق(ص؛ ‪.)٢‬‬
‫(‪ )٢‬انظر‪ :‬الإجماع‪ ،‬لأبن الماور(صهمآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬سق حريجه ق(_‪.)١ U‬‬
‫‪٢٥‬‬ ‫ههجئء كتاب الطهارة‬

‫(أوانفصل عذ محل نجاسة)‪:‬‬


‫‪ ٠‬م توا‪،‬‬

‫•أن(ئلردالها)‪:‬‬
‫‪ 0‬من ص‪ ،‬فما انفصل‪:‬‬
‫■ ق بل النابعة‪ :‬نجز‪ ،‬وكدا نا انفصل‪ :‬قبل زواو عين‬
‫النجاسة —ولويعدها—‪،‬‬

‫"أنْتيا•‬
‫طرق تطهيراثاء‬
‫(فان‪:‬‬ ‫النجس بميربول‬
‫آدمي‬
‫‪ ٠‬أضيف إل اس اشص) قللا كان أن ممزا‪( :‬طهوت ممن)‬ ‫ا‪ .‬الإصافحا‬

‫بصب‪ ،،‬أو إجراء ساقية إليه‪ ،‬ونحو ذللث‪ :،‬طهز؛ لأف هدا القدر‬
‫المضاف يدفع النجاسة عى نفسه وعما ائصل به‪،‬‬
‫ه ر غةررب؛دصآلأمحلأص•‬
‫‪ ( ٠‬أوزاو نص) الماء(النجس الكثير بتفسه)؛ من غير إضافة ولا‬ ‫‪ .٢‬التغيربنفسه‬

‫• ( أو ننخ منة)؛ أي؛ بى النجس الكمحر (فبم بعدة)؛ أي‪ :‬بعد‬ ‫■ا‪ .‬النزح‬

‫المتزوج(كثير غير متغير؛‬


‫‪ 0‬طهز)؛ لزواو عثة نجه‪ ،‬وهئ النص‪.‬‬
‫ه و المتزوج الذي زال مغ نزحه التغير؛ ؤلهور‪ ،‬إذ لم تكن عص‬
‫النجاسة به‪.‬‬

‫ؤإذ كاذ‪ :‬النجل قليلا‪ ،‬أوكثينا مجتمعا مذ متنجس يسير؛ فتهلهيئ‪;0‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع صهٍؤص)‬ ‫‪٢٦‬‬

‫باصافة كثير مع زوال تغيرْ إذ لكف‪.‬‬


‫ولا يجب عسل جوانب بئر نزحت؛ للمشمة‪.‬‬
‫تنئه؛ محل ما يكز‪ :‬إذ لن ذكن النجامةبولآدمق أوعدرثه؛ فتطهيؤ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫‪١‬‬ ‫سج‪،‬سسووآص‬
‫ما تنجس ‪-‬؛ما مى الماء؛‬ ‫أوسرمم‬

‫إخافة ما يثى نزحه إليه‪،‬‬

‫أو نزح سش بعدء ما يشق نزحه‪،‬‬


‫أوزوال تغم ما يشي نزحه بنفسه‪،‬‬
‫‪ 0‬ع ش قول أكثر التقدس ومن تابعهم‪ ،‬عاى ما تقدمأ‪/١‬‬

‫(وإذ شك في؛ نجاسة ماء أوغيره) من الطاهرات‪،‬‬ ‫السكأث اتنجاساِا‬


‫أوالطهارة‬

‫(أو) شلثخ في(طهايته)؛ أي؛ طهارة شيء علمن‪ ،‬نجاسه مل الشك‪:،‬‬


‫‪ ( ٠‬بش عش الشن) الدي علمة قل الشك ‪-‬ولز مع سقوط عقل‪،‬‬
‫أو روث ثلث‪ ،‬في نجاسته~؛ لأف الأصل بقاؤه عر ما كاذ عليه‪.‬‬
‫ؤإن أحبمره؛ عدل؛نجاسته‪ ،‬وعين السسّلم‪،‬؛ لزم قبول ‪-‬جمره‪.‬‬
‫اشتياه الطهؤر‬
‫(وإن اشتبه طهور بنجس؛‬
‫بالنجس‬

‫‪ ٠‬حرم استعمالهما) إذ لم يمكذ تطهير اشص بالطهور؛‬


‫‪ 0‬فإذ _؛ باق كاذ الطهور يلم فأكثز‪ ،‬وكاذ عدة بمءٌ‬
‫يعهما؛ وحلما خلطهما‪ ،‬واستعمايا‪،‬‬

‫ا أ ي عند قوله؛ أرأف ما لأيس نزحه• ينجس ببوو الآدمتي‪..‬أا ق(ص؟ ‪١‬‬
‫‪٢٧‬‬ ‫(^‪ )٠^٤٠٤٥‬كتاب الطهارة‬

‫‪( ٠‬ولز تم)؛ أي‪ :‬لب يقلن ويا يغلمي ش ج ألا الطهور؛‬
‫قيستيله‪ ،‬ولو راد عدد الطهور‪.‬‬

‫‪ ٠‬ويعدل إلئ الثم إذ لم يجد غيزهئا ‪٠‬‬


‫‪ ( ٠‬ولا بمتزط لتيم إراقتيا ولا حلتيأ)؛ لألأ غيث قادر‬
‫عش استعمال الطهور‪ ،‬أشبة ما لو كاف الماء في بئر لا يمكة‬
‫الوصول إليه‪.‬‬

‫وكدا لو اشتبه مباح بمحزم‪ :‬فيتيمم‪ ،‬إذ لم يجد غينهما‪.‬‬ ‫اشتباه ائباح بالخرم‬

‫ويلزم من علم النجس؛ إعلام من أراد أذ يستعملة‪.‬‬


‫(وإن اشتبه) تلهور( ‪ ١١٥‬هر) —أماكى جعله محلهورا به أم لا—‪( :‬توصأ‬ ‫اشتباه انمثهؤر‬

‫منهما وضوءا واحدا) ولو ٌع ًلهور بيقين‪ _( ،‬هدا عرفه ولن هدا‬
‫عرفه)‪ ،‬ويعم بكن واحدة ن العرفثص المحل‪( ،‬وصر صلاه واحده)‬
‫قال في المغني والشرح‪ :‬رربغيرحلاف نحلمهءارا‪.،‬‬
‫فان احتاج أحدهما للشرنم‪ :،‬تءمئ‪ ،‬وتوصأ بالطهور عنده‪ ،‬وتيمر؛‬
‫ليحمزلُاليقير‪•،‬‬
‫(وإن‬ ‫اشت؛اهالثإب‬
‫َ‬ ‫الطاهرة بادحسم‬
‫^^^‪ْ،‬لاهرةب)ثيانم‪،‬سرجعددَثا‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫اوسباب‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬أو) اشتبهت‪ ،‬ثياب مباحة يثيانم‪(،‬محزمة) يعلم عددها‪:‬‬
‫‪( 0‬صش فى كل ثوب صلاه بعدد النجس) ن الشاب‪ ،‬أو‬ ‫ا‪.‬إنءلمع‪،،‬د‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ٍ‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫اثنجس أوالخرم‬

‫;‪ )١‬انظر‪ :‬المش(ا‪/‬هح)‪ ،‬اضحاهم(ا‪¥/‬ما‪:‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع <مؤهةآ‬ ‫‪٢٨‬‬
‫\د<وآ منها؛ ينوى ‪-‬نا الفرص؛ ا حياطا‪ ،‬كمن نئ صلاه من‬
‫يوم‪(،‬وواد) عش العدد(صلاه)؛ لتؤدي فرصة بيقين‪.‬‬
‫فإل لم يعلم عدد النجسة أو \دحنلأ‪ 1‬لنمه أل يصش فى كل ثوب‬ ‫ب‪-‬لنجهز‪،‬سد‬
‫'‬ ‫ْ‬ ‫ه‬ ‫ّ' ك‬ ‫ب'‬ ‫اسسأوادصم‬
‫•‬ ‫صلاه‪ ،‬حى يتيس أيه صل ي ثوب طاهر ~ولو‬
‫ولا تصح ثمحا ثياب مشتبهة ْع وجود طاهر يميتا ■‬
‫وكدا حكم أمكنة محيلة‪،‬‬ ‫عكمالأشتباه‬
‫بتجاستاالأتتا‬

‫‪ ٠‬ويصر فى واسعة حيث شاء بهِ تحر■‬


‫‪٢٩‬‬ ‫بابالآي‬

‫زباب الأنيب)‬

‫هي الأوعية‪ ،‬جمع إناء‬


‫ذكز ظريه‪.‬‬

‫)‪،(^jUI،/‬‬ ‫ضابط‬
‫الباحش‬
‫ُ‬

‫كالحثب والجلودوالصفروالحدد‪(،‬ولو) كا‪(0‬يمينا) كجوهر‬


‫‪.‬‬ ‫ُُق‬
‫وس‪-‬‬

‫‪ ( 0‬ياح احاده واستعماله) بلا كراهة؛‬


‫■ غ يزجلدآدمؤ وعذلمه‪:‬سرب‬ ‫ما يحرم من الأليم‬

‫(إلأ‪:‬‬
‫آنيه؛ ذهب وقصة‬
‫ومقتايهما)‪ ،‬أوبأحدهما‪ ،‬غيز ما أق‪،‬‬
‫وكدا‪ :‬المنوم‪ ،‬والمطل^‪ ،‬والمطثلم‪ ،‬والمكمت بأحدهما;‬
‫ه ( فإلا يحرم‬
‫‪ ٠‬ا حاذها)؛ لنا فيه مى الترف‪ ،،‬والخلاء‪ ،‬وكسر قالوب‪،‬‬
‫الفقراء‪،‬‬

‫إ ( وامتعمالها) مح‪ ،‬أكل وثرب وغيرهما‪(،‬دلوعلى أش)؛‬


‫لعموم الأثمار‪ ،‬وعدم المخصص‪ ،‬ؤإئنا أبيح التحر‬
‫‪٣١‬‬ ‫ومحَءيةجءء باب‬
‫‪ 0‬أ و بضبة كبيرة عرفا ولو لحاجة؛‬
‫" ل حديث ابن عمن ه‪ :‬ررمن شرب فى إناء ذهب أوقصة‪ ،‬أو‬
‫إناء فيه شيء مذ ذلك؛ فإسا حزجر في بطني نار جهنم؛‪،٠‬‬
‫^‪.،١^١^١‬‬
‫(ويكنه‪ :‬مباشرئها)؛ أي‪ :‬الصئة المباحة‪( ،‬لغير حاجة)؛ لأف فيه‬ ‫مَِر‬
‫حكم مباشرة الضيم‬

‫استعمالا للقصة؛‬

‫‪ ٠‬فان احتاج إش مباشرتها؛ كتدقق الماء أو نحو ذللث‪ :،‬لم؛ ممزه‪.‬‬


‫(دباغ؛‬
‫‪ ٠‬آته الكمار) ‪-‬إذ لم تحلم نجاستها" (ولو لم تحل ذبائحهم)‬ ‫حكم ‪ __f‬الكفار‬

‫كالمجوس؛ لأمه ‪ ٠‬ررتوصامذ مرادة مشركة»‪ ،‬متفق علهل‪.،٢‬‬


‫‪ ( ٠‬و) ئثاح (ثيابهم)؛ أي‪ :‬ثياب‪ ،‬ال؛كذار‪ ،‬ولن وليث‪ ،‬ءوراتهلم؛‬ ‫حكم ثياب التكفار‬

‫ةاماوُل‪< :‬إذ مل ءاوه‪ >،‬ولإ نام تجاه؛ لأل الأصل‬


‫الطهارة؛ فلا تزول بالئك ‪.‬‬

‫ارهم( ‪) ٥٦/١‬وت‪،‬واّ( ‪.) ٢٩،٢٨/١‬‬


‫صعقه ابن القطان ق بيان الوهم والإيهام (؛‪ ،) ٦٠٧ /‬وشيخ الإسلام ابن تنمية ق‬
‫مجمؤع الفتاوئ (‪ ،) ٨٥ /y ١‬وقال السهقي! (والمشهور عن اين عمر ق المضثب‬
‫موقوئاعله)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد(؛‪ ،) ٤٣٥ ، ٤٣٤ /‬والبخاري ( ‪ ) ٣٥٧١ ، ٣٤٤‬وملم ( ‪ ) ٦٨٢‬من‬
‫حديث عمران بن حصين؛‪.‬ا‪ ،‬وليس فيه ذكر الوصوء‪ ،‬وإنما استعمله الني وأعطى‬
‫صاحب الجناة منه ليضل به(وانظرت إرواءالعليل ا ‪.) ٧٤ /‬‬
‫بمرح زاد السنع‬ ‫الروض اّ‬ ‫‪٣٢‬‬

‫‪ 0‬وكدات ما صثغوه‪ ،‬أوشجوه‪.‬‬

‫‪ ٠‬وآنية من لابس النجاةممزا؛ كمدمني الخمر‪،‬‬ ‫حتةمآذيموشاباس‬


‫لابس الت|ءاسنا‬

‫•وثا‪:‬ي‬
‫‪ ٠‬و بدن الكافر! ‪٠‬لاهم‪ ،‬وكدات تلعامه‪ ،‬وماؤه‪.‬‬ ‫اللكفر‬
‫وطعامه ومائه‬

‫‪ 0‬ل كن محنه الصلاة في ياء‪--‬ات المرصع‪ ،‬والحائض‪ ،‬والصستي؛‬


‫ونحوهم•‬
‫(ولايطهرحلدج؛دباغ)؛ روي عن عمن واسه‪ ،‬وعائثة‪ ،‬وعمرال بن‬ ‫اتجم‬
‫وجلد شرْأكول‬
‫حصنهُا‪.،‬‬ ‫سم‬

‫وكدا لا يهلهر حلي غير مأكول بدكاة؛ كلحمه‪.‬‬


‫(وياح استعماله)؛ أي؛ امتعمال الجلب‪،.‬‬ ‫شروط إباحم‬
‫سسال جلد‬

‫‪ ( ٠‬؛عن‪ .‬الدغ) بهلاهر منئم‪ ،‬لالحت<ث‪،،‬‬ ‫‪ ٠١‬دبغه بطاهر‬

‫‪ 0‬ق ال في اوعاية; ررولأ بد فيه من زوال النائحة الخيثة»لى‪.‬‬


‫‪ 0‬و جعل الممران والكرش ورا• ؤ‪.‬آغ■‬
‫‪ 0‬و لا يحصل؛ بتثّميس‪ ،‬ولا مس_‪.،‬‬

‫‪ ٠‬أ خرجه ابن المناور ق الأوسط (‪ ) ٣٩٣ /y‬عن محمد ‪-‬أي ابن سيرين— قاوت(لكن ممن‬
‫يكره الصلاة ق الجلد إذا لم يكن ذكيات عمر وابن عمر وعائشة وعمران بن حصين‬
‫وأسير بن جابر)■‬
‫‪.(٥٢‬‬ ‫(‪ )٢‬نقله ق! المٍدع للرهان ابن ‪١‬‬
‫‪٣٣‬‬ ‫ومحقيص‬
‫‪ 0‬ولا يقم إلئ فل آدؤ؛ فلز وقع في ندمة فاندح‪ :‬خاز‬

‫‪ ( ٠‬ضيابس)‪ ،‬لا مائع‪ ،‬ولن ومع يلين من انء‪،‬‬ ‫أ‪.‬اس|وءاكث‬

‫يابس‬

‫‪ ٠‬إ دا كاف الجلد رس حيوان طاهرفي الحياة)‪ ،‬مأكولاكاف؛ كالشاة‪،‬‬ ‫مآ‪.‬أنيكوناسوان‬


‫طا<ا‪ 4.‬الحياة‬
‫أؤلأ؛كالإة‪.‬‬
‫كالدف؛ ونحوه؛ مما حلهق‪ ،‬أير من الهؤ‪ ،‬ولا‬ ‫أما جلود‬ ‫حكم جلود السباع‬

‫ظء‪:‬‬
‫‪ ٠‬ف لا يباح! لبنه‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا استعماله قبل الدبغ ولا مده‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يصح بيعه‪.‬‬
‫وناح امتصال منحل مذ شعر تجس‪ ،‬في يابس•‬
‫(ولبنها)؛ أي‪ :‬لبن المتة‪(،‬وكل أجزائها)؛‬ ‫حكم أجراءاليتء‬
‫‪ ٠‬ك قرنها‪ ،‬وظفرها‪ ،‬وعصبها‪ ،‬وعفلمهارا‪ ،،‬وحافرها‪ ،‬ؤإنثحتها‬
‫وجلدتها‪:‬‬

‫‪ ( 0‬نجه)؛ فلا يمح بينها‪.‬‬


‫■ ( غين شعر؛ ونحوه)؛ كصوف‪ ،‬ووبر‪ ،‬وريش مذ طاهر في‬
‫حياة! فلا ينجى؛موت‪،‬؛ فيجوز استعماله‪.‬‬

‫ا ل يتط ق(د‪ ،‬ز)‪ ،‬وألحقت ق(الأصل) بين ال طرين‪.‬‬


‫= ‪==^==' ٣٤‬ج^ً الروض الربع بشرح زاد السقنع ®؛قهيقهت)‬
‫ولا ينجى باطن بيضة مأكول صلب قشرها بموت الطائر‪.‬‬
‫(وما أبص _) حيوان(حئ؛ فهوكث ‪ ) ١‬طهارة ونجامة‪:‬‬ ‫^ ‪ ٤^٠٥١‬ض‬
‫الحيوان الحي‬

‫‪ ٠‬فما محهؤع مى التمك; طام‪،‬‬


‫‪ ٠‬و ما قطع من •ِإيمة الأنعام؛ ونحوها مع بقاء حياتها! نجي‪.‬‬
‫‪ 0‬غ ين‪:‬‬
‫ك‪،‬‬ ‫‪ ٠‬م‬

‫■ و\كون وتأتى فى الصيدرى‪.‬‬

‫(ا)ق(د‪،‬ز); (رنمهاا‪.‬‬

‫(ما)ولميدكرهافهمح‪.‬‬
‫‪٣٥‬‬ ‫(‪ )^٤٠^٤‬باب الاستنجاء‬

‫رباب الأستجاء)‬

‫مى‪ I‬نجوت الشجرة؛ أي! قطعتها؛ يىك‪1‬وه قطع الأدئ‪.‬‬ ‫تعريف الاستنجاء‬
‫ثغش‬

‫والاستنجاء• إزالة جارج من محبيل بماء‪ ،‬أو إزالة حكمه بحجر أو‬ ‫تعرث الاستنجاء‬
‫اصطلاحا‬

‫نحوه‪ .‬ويش الثانحئ! امنجمارا؛ مى الجمار‪ ،‬وهئ; الحجاره الصغير؛‪.‬‬


‫(يستحب عند لحول الخلاء)؛ ونحوم‪— ،‬وهوبالمد! الموضع المعد‬ ‫ها سساصط‬

‫قضاءالحاج؛‬

‫لقضاء الخاحة—!‬

‫‪ ( ٠‬قول! ب آ اقو)؛ لحديث 'ًلي‪. ،‬ن! ررمتر قا بين الجى وعوراُه‬ ‫ا‪ .‬اثتس‪4‬جعتاو‬
‫اتدحول‬

‫بى آدم إدا لحل الكنيمن أذ يقول! بم اطه‪،‬؛‪ ،‬رواه ابن ماجة‬
‫والترمذي‪ ،‬وقال! ليس إسناده؛القوي‪ ١١‬آ‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬أعوذ باق مى الخبث‪)،‬؛ ياسكان الباء‪ ،‬قال القاصى عياض! ررهو‬ ‫‪ . ٢‬التعوذ من الخبث‬
‫والخبائث‬

‫أكثر روايات الثيؤخ؛‪ .،‬وفتنه بالئرأى‪( ،‬والخبائث‪ !)،‬الشياطين؛‬


‫فكأثه استعاد من الشئ وأهله‪ ،‬وقال الخطابي! رروهو بضم الباء‪،‬‬
‫وهو جمع حسثا‪ ،‬والخبائثإ جمع حبيثة®؛ فكأثة استعاد من‬
‫ذ‪/‬انهيمج>‪.‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه ابن ماجه ( ‪ )٢ ٩٧‬واللففل له‪ ،‬والترمذي ( ‪.) ٦٠٦‬‬


‫قال الييهقى ي الدعوات الكسر( ‪( :) ٥٣‬هذا إمناد فيه نظر)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬قارن بما ق‪ :‬مشارق الازار(ا■‪ ،) ٢٢٨ /‬إكمال المُلم بفوائد سلم(آ‪.) ٢٢٩ /‬‬
‫(م)اظر‪:‬م‪,‬بالحدث(م‪،) ٢٢١ /‬وىُالمالمن(‪.) ١٠ /١‬‬
‫الروض اض شرح زاد السنع‬ ‫‪٣٦‬‬ ‫==‬

‫أل ص\هحنَوو\ذنويأص وغيرهما؛‬ ‫‪0‬‬


‫لحديث أنى أئ الم‪ .‬كا‪ 0‬إذا يخز الخلأة قال‪:‬‬
‫‪ ٣١١١١‬إر أعود بك من ايحبث والخبابءا‪ٌ ،‬قئ عليورى•‬
‫‪ 0‬وراد ي الإقناع آم والمنتهئ؛ تث للمقغ وغيره؛ ررالرجس‬
‫ررلأ‬ ‫النجس الئيهلان الزحيما‪،‬آ؛‪،‬؛ لحديث أبي أمامه‬
‫يعجر أحدّكم ‪ l^l‬يحو مزيمه أذ‪ :‬مول ‪ ٣١١‬ش أعود بك من‬
‫ازجس النجس اكيهلان الرجءما'رْ؛•‬
‫(و) سحب أل يقول(محي الخرؤج مة)؛ أي‪ :‬من الخلاء؛ ونحوه‪:‬‬ ‫‪.٣‬قول(غمرانك)‬
‫َ‬ ‫عنداتخروج‬
‫‪ 1j1^_ ( ٠‬؛‪)،‬؛ أي‪ :‬أسألك غفزائك؛ من العمر؛ وهوالستر؛ لحديث‬
‫أنى ه‪ :‬رركاف رسوو اف ه إدا حرج من الخلاء‪ ،‬قال‪:‬‬
‫غمزاداك‪ ،»،‬رواه الترمذي وحتنهر‪/٦‬‬

‫(ا)اظر‪ :‬اوحرر(أ‪/‬لأم)‪،‬الفروع(ا‪.) ١٢٨ /‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجمأحمد (م‪ ،) ٩٩ /‬والبخاري( ‪ ،)١ ٤٢‬وسلم( ‪.) ٣٧٥‬‬
‫صرب عليها ق (ز)‪ ،‬وقال ق هامشها‪( :‬قوله‪ :‬ررق الإقاع‪ ّ ،‬اقهل ق بعض‬ ‫(‪)٣‬‬
‫بفيالإقاع‪،‬وقارنبمافي‪ :‬الإقاع(أ‪.) ٢٣ /‬‬
‫(ة)انذلر‪ :‬المتهن(ا‪/‬ئم)‪،‬ام(ا‪/‬لأخا)ّ‬
‫(‪ )٥‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ٢٩٩‬من تلريق عبد اق‪ ،‬بن زخر عن علي بن يزيد عن القاسم عن‬
‫أبى أمامة ‪ ،.‬بلمهله وراد في‪4‬ت ارالتحس الخبيث المخبثاا‪.‬‬
‫قال ابن معين (انفلرت تبمدب التهدب مآ‪) ١ ٩٩ /‬ت رعلي بن يزيد عن القاسم ص أبي‬
‫أمامة‪ ،‬هي صعاف كلها)‪ ،‬وقال ابن حبان ق المجروحين (‪ ) ٦٢ /Y‬عن عبد اظه بن‬
‫نحر‪( :‬إذا روئ عن علي بن يزيد أئ بالطامات)•‬
‫(‪ )٦‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١٥٥ /٦‬وأبو داود(‪ ،)٣ ٠‬والترمذي (‪ ،)٧‬وابن ماجه( ‪ )٣ ٠٠‬من‬
‫‪٣٧‬‬ ‫{اث الاستنجاء‬

‫‪ ٠‬و>سوهأبماأومو; ^دشانميأذبضالأدتىوئظني)؛‬ ‫‪ .٤‬قول راتحمد لله‬


‫الذي أذهب عني‬
‫لنا رواه ابن ماجة عى أنى ه• كال رسول الله‪ .‬إذا حرج مى‬ ‫الأديىوعاهاش)‬

‫ششىأسزالأ^ئوحم))‪/ ١١‬‬ ‫الخلاء‬


‫رو) تتحب له (تقديم رجله الثسنئ يحولا)؛ أي‪ :‬عند يحول‬ ‫‪ .٥‬تقديم اليسرى‬
‫عتل الدخول‬
‫الخلاء؛ ونحوه مى مواصع الأدئ‪.‬‬
‫(و)نميلرضجرش) رحت(حروحا؛‬ ‫‪ •٦‬تقديم اليمنى‬
‫عندالخروج‬

‫‪ ٠‬ع كس؛ مجد) ومنزل‪(،‬و) لى(نعل) وحقن؛‬


‫تقدمللأدئ‪،‬واششلنامحواة‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ضابط ما تقدم فيه‬
‫اليمنى أواليسرى‬

‫■ وذوكاص اممراف في ارالمعجم الصمر>‪ ،‬ض أبي هريرة ه‬


‫‪ : Ju‬قال رسول افب و‪ :‬ررإذا انممل موي يكدأبالبمى‪،‬‬
‫محإداخ؛؛ فالسدأوامئ))ُم‪ .‬وعش قيامه‪ :‬اضيص؛ ونحوه‪.‬‬

‫حديث عائشة ها‪.‬‬

‫قال الارمديت (هدا حديث حس غريب)‪ ،‬قال أبو حاتم الرازي (اظر؛ العلل لأبنه‬
‫سّأبم)* (أصح حديث ق هدا الباب حديث عائشة‪ ،)،.‬وصهححه ابن خزيمة ( ‪،) ٩٠‬‬
‫وابن حيان ( ‪.) ١٤ ٤٤‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه ابن ماجه ( ‪ ،)٣ ٠١‬قال أبو زرعة الرازي (انغلرت الإمام ‪) ٤ ٨ ٠ /y‬ت(هذا حديث‬
‫متكر)‪ ،‬ورجح الدارممي و العلل(_ ‪ )١ ١ ٥ ٠ ، ١ ٠ ٩٦‬وقفه علن أبي ذر ه‪ ،‬ولابن‬
‫حجر ق نتائج الأفكار ( ‪ )٢ ١ ٩ / ١‬كلام نفيس حول هذا الحديث‪.‬‬
‫(آ)في(ز)‪ :‬ارواروئ»‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه اممراق و المجم الصنير ( ‪ ،) ٤٨‬وهو محي أحمد (‪ ،) ٢٣٣ /Y‬والبخاري‬
‫( ‪ ،) ٥٨٥٦‬ومسلم( ‪.) ٢٠ ٩٧‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اسقنع ءآ(|قءؤهئ)‬ ‫‪٣٨‬‬

‫رو) يستحب له (اعتماده عأى رحله اليسزئ) حال حلوبه لقضاء‬ ‫؟‪.‬الاعتياد على‬
‫م‬ ‫الرجل اسرى حاو‬
‫الحاجة‪ ،‬لنا روئ اممرايأ في المعم والبيهقؤ‪ ،‬عن سراقه بن مالك‬ ‫الجلوس‬
‫ررأمريا رّول اقو‪ .‬أذ نثكئ على اليرئ‪ ،‬دأذ نجب اابمش‪ُ،‬؛‬
‫^بم)إذاكا‪0‬هممحاء)‪،‬تيوراةأح‪،‬سو‪،‬‬ ‫‪ .٨‬البس‬

‫رواه أبو داود مذ حديث جابرأى•‬


‫(و)تسي‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬استتاره)؛ لحديث‪ ،‬أبي هريرة ه قال‪ :‬رامن أى الغائط؛‬ ‫ا‪.‬الأستتارعن‬
‫الأعين‬
‫كتز))‪،‬رواة‪1‬بردا‪.،%‬‬
‫‪ ( ٠‬وارتياده لبؤله‪:‬‬ ‫‪.V‬ارتياد الكان‬
‫الرخولبوله‬

‫لإنا هشا؛ لحاو‪.‬يث‪ :،‬ررإذا بال‬ ‫‪ 0‬م كايا رحوا) —_‪ ،^_i‬الزاء‬
‫أحدّكم يليزيد لبؤله؛؛‪ ،‬روآْ أحمد وغيرُْى•‬

‫( ‪ ) ١‬أخرحه الطراق ق المعجم الكبير (‪ ،) ٦٦ ٠ ٥‬والبيهقي ( ‪.) ٩٥ / ١‬‬


‫قال الخازص (انظر‪ :‬اكلخيص الخبير ا‪( :) ٢٨٣ /‬لا نعلم ل اناب غيره‪ ،‬ول بمدْ‬
‫من لا يعرف)‪ ،‬وصعقه الووي ق المجمرع (‪ ،) ٨٩ /Y‬وابن حجر ق اللؤغ ( ‪.) ٩٩‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أبو داود(‪ )٢‬وابن ماجه( ‪ ) ٣٣٥‬ولففل أبي داود• ررأن النثي‪ .‬كان إذا أراد البراز‬
‫انطلق حتى لا يراه أحدا‪ ،،‬وله شواهد‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ^^د( ‪،) ٣٧١/٢‬وأيرداود(‪،) ٥٣‬واينماجه( ‪.) ٣٣٧‬‬
‫قال أحمد (انفلر‪ :‬مسائل الكوسج _* ‪( :) ٣٥ ٠‬ليس له إستاد) أي ليس له إسناد‬
‫صحح‪ ،‬وكدا صعقه ابن عبد الر ق التمهيد(انفلر‪ :‬موسوعة شروح الموطأ ‪،) ٤ ٠ ١ /T‬‬
‫وصححه ابن حبان( ‪،) ١٤١٠‬والخاكم( ‪٠) ١٣٧/٤‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد (ة ‪ ،) ٣٩٦ /‬وأبو داود (‪ )٣‬من حديث أبي موسى الأشعري هة •‬
‫‪— ٣٩‬‬ ‫وسو باب الاستنجاء —ص—=ء—‬
‫‪ 0‬ونير التمرة; ويقصد ملكي علناُاا؛ ولعلا لينحدر عنة البول‪،‬‬ ‫‪. ١١‬قصده ائتكان‬
‫الرتفع لبوله‬

‫ا فإذ لم يجذ مكاثا رحوا! لصيىر‪ ،٢‬ذكزه؛ ليأمن بذلك من‬


‫وثاش البول‪.‬‬

‫(و) يستحب (مخه)؛ أي‪ :‬أذ يمح; (بيده الينئ إدا فؤغ من‬ ‫‪ . ١٢‬مسح الذكر‬
‫من أصله ثلاثا‬

‫بؤبؤ؛ مذ أصل ذم؛)؛ أي؛ من حلقة يبرم؛ فتضع إصبعه الونش تحت‬
‫الدم‪ ،‬والاحام قوي‪ ،‬و‪:‬نئ ها(إل رأسه)؛ أي‪ :‬رأس الدم‪(،‬ثلائ)؛‬
‫لئلا يش مذ البول فته شيء•‬
‫(و) يتمحث‪(،‬ئتئْ) —بالمئناة— (ثلايا)؛ أي‪ :‬نرذمْ ثلاثا؛‬ ‫‪. ١٣‬النترثلاثا‬

‫‪ ٠‬ل يستخرج بقيه البول منه؛‬


‫بال أحدثم؛ ملسر ذُْ ^‪ll‬؛‪ ،،‬رواه أحمد‬ ‫‪ ٠‬ل حلي‪.‬ثا‪:‬‬
‫‪ .‬ء ‪) ٣٧‬‬
‫•‬ ‫وءيرْ‬

‫(و) يستحب (تحوله مذ موضعه ليستتحئ) فى غيره‪( ،‬إذ حاف‬ ‫‪. ١٤‬تحولص من‬
‫موضعه للأسنجاء‬

‫تلوئا)؛ و\حج]و؛ في مثكانه؛ لئلأيتنجنل‪.‬‬


‫ويبدأ ذكر وبكر بميل؛ لئلأ تتلوث‪ ،‬يده إدا بدأ بالدبر‪ .‬وتخيئ ش‪.،‬‬ ‫‪. ١٥‬البداءة بالقبل‬

‫ضنفه الووي ي المجموع (‪.) ٨٣ /Y‬‬


‫(ا)ظهفي‪ :‬اموع‪،‬صساينظح(ا‪/‬هما)‪.‬‬
‫(‪)٢‬ق(د‪،‬ز)‪« :‬ألصق>ا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(؛‪ ،) ٣٤٧ /‬وابزماحه( ‪ ) ٣٢٦‬من حل‪.‬يث عين بن يزداد اليمان عن أبيه‪.‬‬
‫وقال البخاري ق التاريخ الكبير (أ‪ ،) ٣٩٢ /‬وأبو حاتم (انظرت الجرح والتعديل لأبنه‬
‫أ‪/‬ابمآ)‪،‬والعقشفياسماء(؛‪)٥• • /‬وا؛نءديفياتكامل( ‪(;) ٢٤٨/٨‬لأبمح)‪.‬‬
‫الروض مء سرح زاد الهسنع ءبم|قءؤمج‬
‫(ويكره يحوله)؛ أي! يحول الخلاء أو نحوه (شيء فيه ذكؤ اش‬ ‫ما يمد عند قضاء‬
‫سجحث‬
‫تعالئ) غير مصحمإ؛ فيحرم‪( ،‬إب لحاجه)‪،‬‬ ‫‪ ■ ١‬يخوته بشيء هه‬
‫ذكرض‬
‫‪ ٠‬لا دراهم؛ ونحوها‪ ،‬وحرز؛ للمثمة‪.‬‬
‫‪ ٠‬ويجعل لص حانثا احتاغ للدخول به بباطن كما يمش‪.‬‬
‫(و) يكره استكمال (رفع ثويه قبل دنوه)؛ أي‪ :‬قربه(من الأرض)‬ ‫آ‪.‬استة»الرهع‬

‫بلا حاجة؛ فيرفع شيئا فشيئا‪ ،‬ولعته يجِت‪ ،‬إف كاف م من ينقلنه؛ قاله في‬ ‫الأرض‬

‫الب‪J‬ع‪/١١‬‬
‫(و) يكره(كلامه فيه)ت ولوبرد سلام‪ ،‬ؤاف عطسلت حما‪J‬ل‪٢‬؛ بملبه‪.‬‬ ‫‪ . ٣‬كلامه آثناء‬
‫قضاء اتحا«صا‬

‫‪ ٠‬ويجيا عليه تحذير صرير وغافل عن هلكه‪.‬‬


‫‪ ٠‬و جزم صاحبا الفلم ت بتحريم القراءة في الحس ومهلحه؛ وهو‬
‫متوجه عش حاجته‪١٣‬إ‪.‬‬
‫(و) يكره (بوله فى ثى) —بفتم الشين— (ونحوه)! كثزنم‪" ،‬مار؛؛‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪٣‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ووأاءوه‬

‫بمجده الوحش والدبيب بيثا في الأرض""•‬


‫ويكره أيقبما؛‬
‫‪ .٥‬بوله ‪ ٥٢‬الإناء بلا‬
‫‪ ٠‬ب وله في؛‬ ‫حاجات‬

‫‪ 0‬إ ناء ة* حاجة‪،‬‬

‫(‪)١‬ا‪J‬بدع( ‪.) ٥٩/١‬‬


‫(\)في(د‪،‬ز)ت ارحمد اطها؛‪.‬‬
‫(‪ )٣‬نقله فيأ الفرؤع‪ ،‬للشمس ابن ‪I‬‬
‫(إ)في(د‪،‬ز)‪ :‬ارومما))‪.‬‬
‫ويغص باب الاستنجاء‬

‫ه و تحم غيرمقيرأومبلط‬ ‫‪ .٦‬بولهثمستحم‬


‫غيرمقيرأوبطا‬

‫‪ ( ٠‬لص فرجه) أو فرج زوجتؤ؛ ونحوها(بيمينه‪،‬‬ ‫‪ •٧‬مس فرجه آو‬


‫فرج ^^‪ 4‬بيته‬

‫وامتجماره بها)؛ أي؛ بيمينه؛‬ ‫‪ ٠‬و ) يكره‬ ‫أو‬ ‫‪.٨‬‬


‫اسجهارهبيته‬

‫‪ 0‬ل حدث أبي قتادة‪ (.‬ررلأ يمكن أحدكم ذكر‪ 0‬بيميني وهو‬
‫سول‪ ،‬ولا يتمح مى الخلاء ييميتؤ'؛‪ ،‬متفق عدهُا‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬واسشالُى السنين)؛ أي‪ 1‬الشس والقمر؛ لما فيهما من نوو افه‪.‬‬ ‫‪ . ٩‬استقبال النيرين‬

‫ما يحرم عند قضاء‬


‫(ليحرم؛‬ ‫اثحاج‪،‬رات‬

‫‪ ٠‬ا متقال القبلة‪،‬‬ ‫‪ .١‬استقبال اتقبلم‬


‫واستدبارهاي غير‬
‫اتبتيان‬
‫‪ ٠‬و اسيبارها)‪،‬‬

‫‪ 0‬ح ال قضاء الحاجة‬

‫‪)٣.^،^ ( 0‬؛‬
‫* ل ختر أبي أثوب‪ ،‬ه مرفوعات وإدا أتيتم الغائط؛ فلاتتمالوا‬
‫^^يروئ‪،‬وصشئدواأؤمتحا))‪،‬حسم‪،‬‬
‫ويكفي؛‬
‫‪ ٠‬ا نحرافه ص جهة القبلة‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه البخاري ( ‪ ،) ١ ٥٣‬ومسلم ( ‪ )٢ ٦٧‬واللفظ له‪,‬‬


‫(‪ )٢‬ق (الأصل‪ ،‬ز‪ ،‬س)ت اراستقبال ا من الشرح‪ ،‬والمثبت من (د)‪ ،‬وأثار ق (_) أنإ‬
‫كذلك ق نسخة‪.‬‬

‫(‪ )٣‬أخرجه أجمد (ه‪ ،)٤ ١٦ /‬والخاري ( ‪ ،) ٣٩٤‬وملم( ‪ ) ٢٦٤‬واللفظ لها‪ ،‬إلا أن‬
‫م لما زاد قوله ت ررببول ولا غائط ا)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(ئقءقآصق)‬ ‫‪٤٢‬‬

‫‪ ٠‬وحاز وف'ء‪°‬يوِأ زخي‪ ،‬ولا يعم القرب من الحائل‪.‬‬


‫ويكره اسقبانجا حال الاسجاء‪.‬‬
‫(و) يحرم (لبثه قوى حاجته)؛‬ ‫‪ • ٢‬اتليث فؤق قي! ر‬
‫الحاجأم‬

‫‪ ٠‬ل نا فيه من كثف العورة بلا حاجة‪،‬‬


‫‪ ٠‬و هو مفر عند الأطباء ‪٠‬‬
‫(و) يحرم(بوله) وتغوطه(في‪:‬‬ ‫‪ .٣‬قضاء اوداجما‪.‬ه‬
‫مكان يزذي الناس‬

‫‪ ٠‬ط ريق) مسلوك‬

‫•(وظلتافعُا؛)‬
‫م تششر رمن الشتاء‪،‬‬ ‫‪٠‬‬
‫‪ ٠‬و متحدن‪ ،‬الناس‪،‬‬

‫‪ ٠‬ر وتحث‪ ،‬شحرة عليها يمرة)؛ لأثه يقدرها‪،‬‬


‫•وكدا‪ :‬في مورد الماء‪،‬‬
‫‪ ٠‬وتعود بماء طلما‪.‬‬

‫(ويتجمؤ) بحجر أونحوه‪(،‬ثم يتنحى بالماء)؛ لفعله ورآ؛‪ ،‬رواه‬ ‫الجمع ب؛ى‬
‫الأستجمار‬
‫والاستنجاء‬

‫(‪ )١‬ل(د) بزيادة‪ :‬ررزُن الصف‪. ٠٠‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (أ‪ ،) ١ ١ ٣ /‬والترمذي (‪ ،) ١ ٩‬والنساش ( ‪ ) ٤ ٢ / ١‬من حلرق عن قتادة‬
‫عن معاذة عن عائشة ‪ ١.‬قالت ت (مرن أزواجكن أن يسمملييوا بالماء فإل أسحيهم فإن‬
‫رسول ادله ‪ .‬كان يفعله)‪.‬‬
‫‪٤٣‬‬ ‫(ىوأه؛جءء) بابالأستجاء‬

‫أحمد وغيره من حديث عائشة وصححة الترمذي؛‬


‫‪ ٠‬ق اف عكش‪ :‬كرة‪.‬‬

‫(ويجزئه الامتجمار)‪ ،‬حص مع وحول الماء —لآكى الماء أفضل—‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬إذ لم يند)؛ أي! يتجاوز (الخاؤج موصغ العادة) مثل؛ أل ينتشن‬ ‫شرط جواز‬
‫الأستجمار‬

‫الخارج عش ثيء مى الصفحة‪ ،‬أويمتد إلئ الحشفة امتدادا غيز‬


‫معتاد؛‬

‫‪ 0‬ف اد يجزئ فيه إلا الماء‪:‬‬


‫" كفاي الخش الشكل‪ ،‬ومخرج غير فرج‪ ،‬وتنجب مخرج‬
‫'‬ ‫'‬ ‫'‬

‫ولا يجب غسل نجاسة وحنابة؛‬


‫‪ ٠‬ب داخل فرج م‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا داخل حثفة أقلم‪ ،‬غيرمفتوق‪.‬‬
‫(ويشترط للامتجمار بأحجار؛ ونحوها)؛ كخثب وحرق رأذ‬
‫كُة)نا‪,‬ض‪:‬‬ ‫ص‬
‫‪.‬رص)‪،‬‬

‫‪ ٠‬ماحا‪،‬‬

‫وهدا الحديث احتك‪ ،‬أئمة الحديث ي وقفه ورفعه‪ ،‬حكئ ذلك عنهم البخاري ق‬
‫التاريخ الكبير (؛‪ ،)٣ ٠ ١ "٣ ٠ ٠ /‬ورجح أحمد الوقف‪( ،‬انفلرت م ائل حرب الكرماق‬
‫صره ‪ ١ ١‬لتخ‪ :‬السريع)‪ ،‬ورجح المرفؤع أبو زرعة(انفلر‪ :‬العلل لأبن أبي حاتم س ‪)٩ ١‬‬
‫والدارقعلني ق العلل (_ ‪ t,iX"UWA‬وصححه مرفوعا الترمذي‪ ،‬وابن حبان ( ‪.) ١٤ ٤٣‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬

‫‪ ( ٠‬منقثا؛‬

‫‪ 0‬غ ين‪:‬‬

‫ا ع ظم دردث) ولن طا<ين‪،‬‬


‫■ ( وطعام) ولو لهيمة‪،‬‬
‫■ ( ومحترم) ممف م‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر ومتصل لحيوان) كدئب البهيمة وصوفها المتصل ‪-‬نا‪.‬‬
‫ويحزم الأستجماو‪:‬‬
‫‪ ٠‬ح ي؛ الأشياء‪،‬‬
‫‪ ٠‬و بجلد‬

‫‪ 0‬س مك‪،‬‬

‫ت؛ أو حيوان مدكئ مطلما‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ و حشيس رطب •‬
‫(ويشترط) للأكتفاء بالأستجماو;‬ ‫دأني‪ :،‬شروط السح‬

‫‪ ( ٠‬ثلاث‪ ،‬محايث‪ ،‬منقيه‪،‬‬

‫‪ ٠‬مأكثث) إذ لم يحصل بثلاث‪ ،‬ولا يجزئ أقل منها‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويعتر أل تعم كل صحة المحل‪،‬‬
‫‪ ( 0‬ولو) كاسث‪ ،‬الثلاث (بحجر ذي قعي‪ !)،‬أحزألم‪ ،‬إذ أنقلم‪.،‬‬
‫وكيفما حصل الإنهاء في الأسنجماو! أجزأ‪،‬‬
‫ياس الأستنحاء‬

‫•وهمألث' أئٌلأدقالأاس‬ ‫سالإصث‬

‫‪ ٠‬وبالماء‪ :‬عوداطىلكل‪ْ،‬عانيص‪.‬‬ ‫ُثشة;‬


‫هوكفي‪:‬م؛الإظء‪.‬‬
‫(ويس قطعه)؛ أي؛ قطع ما زاد عش الثلاث (على وير)؛ قاف أنش‬
‫برابعة نائحام ه‪ ...‬وهكدا‪.‬‬

‫(ويجب استنجاء) بماة أوحجر؛ ونحوم؛(لكل حايج) مذ سيل‪،‬‬ ‫ٌابدجبالأ'ّتتجاً‬


‫إدا أراد الصلاة؛ ونحوها‪،‬‬
‫•(إب‪:‬‬
‫‪ 0‬ا لرج)‪،‬‬
‫‪ 0‬و الطام‪،‬‬

‫ه و غير الملوث‪.،‬‬

‫(ولا يصح قبلة)؛ أي‪ :‬قبل الاستنجاء بماء أو حجر؛ ونحوه‪(،‬وضوء‬ ‫حكم اثوضوءكل‬
‫الاسحاء‬

‫ولاتيمم)؛ لحديث‪ ،‬المقداده الخفق عليه‪ :‬اريغلذكزهثم وتوصأا‪،‬لا‪.،‬‬


‫‪ ٠‬و لو كانت‪ ،‬النجاسة على غير ال بيثن‪ ،‬أو عليهثنا غيز خارجة‬
‫منهما‪ :‬صح الوضوء والتيملم قبل زوالها‪.‬‬

‫(ا ‪،) ٨٢ /‬‬ ‫أحرجه‬ ‫(‪ )١‬أحرجه النسائي بيدا اللفظ (ا ‪ ١٤ /‬آ‪-‬ه ‪،) ٢١‬‬
‫والممحاري ( ‪ ) ٢٦٩‬ولفثله‪ :‬ررتوصأ واغل ذ‪/‬ك»‪ ،‬ومسلم ( ‪ ) ٣٠٣‬ولففله‪ :‬ر(مل‬
‫وانصح هرجك)ل‬ ‫ذكره ويتوضأ)‪ ،،‬وق لفظ للت‬
‫‪٤٧‬‬ ‫ج^ؤجهعجءو| باب السواك وسنن الوضوء‬

‫رلأب السواك وسنن الوصوء)‬

‫وما ألحق بدلك من‪ :‬الادهان‪ ،‬والأكتحاو‪ ،‬والأختان‪ ،‬والأستحداد؛‬


‫ونحوها‪.‬‬

‫السواك والمواك‪:‬‬

‫‪ ٠‬ا محم للعود الذي يسناك به‪،‬‬ ‫اطلاق السواك طى‬


‫الأداة‬

‫‪ ٠‬ويهللق السواك عاى الفعل؛ أي؛ دلك المم بالعود لإزالة نحو‬ ‫إطلاق اتسواك على‬
‫انفعل‬

‫تغير؛ كالتسوك‪.‬‬
‫راكوك مود‬ ‫صفات ما __‬
‫التسوك ه‬

‫‪ ٠‬ل ين) سواء كاف رجا‪ ،‬أو يابثا مندئ‪ ،‬مى أراك‪ ،‬أو زيتون‪ ،‬أو‬
‫عر جون‪ ،‬أو غيرها‪،‬‬
‫•رش) للفم‬
‫‪ ( ٠‬غيرمفر)‪ ،‬احرارا عن الرمان والأس‪ ،‬وكل ما لةرا‪J‬حة محليبه‬
‫‪ ( ٠‬لا يتقشت‪ )،‬ولا يجرح‪،‬‬
‫‪ 0‬ويكرهبعود؛^‪•،^^^^٤،‬‬ ‫ما يكره التسوك به‬

‫و(لأ) يصس_ا السنه من استاك (باصثعه وحرلإُا‪)،‬؛ ونحوها؛ لأف‬ ‫التسوك بغيرانمود‬

‫ألشيع لث؛ يرد به‪ ،‬ولا يحصل به الإنقاء كالعود‪.‬‬

‫ا‪ )١‬ق(د); رربإصع أو‪-‬سمق‪4‬اا‪.‬‬


‫موضسثرحزادالسنع‬ ‫= ‪٤٨‬‬

‫^^وك؛ أي؛ سمذم ونم‪،‬؛ لخدس‪•،‬‬ ‫اثوفت ائسنون‬

‫رءالواك مطهره سثر مرصاه لارب))‪ ،‬رواه \ذثلإ]ذء؛‪ >.‬وأحمد وغيئهنال‪،،١‬‬


‫‪ ( ٠‬لغير صائم بعد الرواو) فيكنه؛ فرصا كاف الصوم أونفلا‪ ،‬وقبل‬ ‫حكم السواك‬
‫ثالصايم‬
‫الزوال! يستحث‪ ،‬له بيابس‪ ،‬ؤيباح ررطس‪،‬؛ لحديث‪ !،‬اءإدا صمم‬
‫فامتاّقوا بالغداة‪ ،‬ولا تتاكوا بالمشي‪ ،،،‬أحرجة اليهقؤ عى‬

‫(متأ'كد) —حر ثان للتموك—!‬ ‫الأحواوالتي‬


‫يتأكد فيها‬
‫‪ ( ٠‬عند! صلاة)؛ فرصا كانث‪ ،‬أو نفلا‪،‬‬ ‫اداسوي^‬

‫‪ ٠‬ر و) عند زاشاهآ مذ نوم ليل أوماو‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬و) عند (تغيرا رائحة رقم) بمأكول أوغيره‪،‬‬
‫‪ ٠‬و عنيت وصوء‪،‬‬

‫‪ ٠‬ز اد الرركشي والمصنث مح‪ ،‬الإقناع؛‬


‫‪ ١١ 0‬ويحول! منزل ومجد‪،‬‬

‫‪ 0‬ؤ إمحناله سكوت‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الشافعي (انفلرت م ند الشافعي دارسّّا ال ندى ؛‪ ،) ٣٠ /‬وأحمد (اُ‪،) ٤٧ /‬‬
‫والماثي(؛‪•/‬؛)‪.‬‬
‫وصححه ابن حزيمة ( ‪ ) ١٣٥‬وابن حبان ( ‪ ،)١ ٠٦٧‬وقال ابن دقيق العيد ي الإمام‬
‫(ا‪/‬ممم); (الحديث حيد)‪.‬‬
‫طيهمومفا‪،‬والدارظيفيالن( ‪) ٢٣٧٣‬وسه‪.‬‬
‫‪٤٩‬‬ ‫ج^أجبمعجم باب السواك ونتن الوضوء‬

‫‪ 0‬وحلوالمعدة مى الطعام‪،‬‬
‫‪ 0‬و اصفرار الأس‪1‬ن))لا‪/‬‬
‫(ويستاك‪:‬‬ ‫ء‪|،‬إفّ ايسؤئ^‬

‫‪ ٠‬ع رصا) ~اسحبابا~ بالن بة إلئ الأسان‪،‬‬


‫‪ ٠‬ب د‪ 0‬ال رئ‪،‬‬

‫‪ ٠‬ع اى أسنانؤ ولئته ولسانه‪.‬‬


‫ويغسل السواك‪.‬‬
‫ولا بام أف ستاك بؤ ايان فاءكو‪.‬‬
‫ضوإذااّظك‪.:‬ا^محي‪،‬ضب<'‪/‬‬ ‫مايقاوعتد‬
‫التسوك‬

‫قال بعص الشافعية! ‪ (١‬وينوي بؤ الإريال بالة))‪.‬‬


‫(مسدوا بجاس_‪ ،‬فمه الأيمن)؛‬ ‫اساءةطاصوك‬
‫باليبمين‬

‫‪ ٠‬قس البداءة بالأيمن فى! سواك‪ ،‬وطهور‪ ،‬وشأني كلؤ‪ ،‬غيز ما‬
‫تتقدث‪.‬‬

‫(ويدهن) امتحا؟ا(ئ)‪ :‬يوئا يدهن روتا لا يدهن؛ لأنة ه ع‬ ‫صصنس‬


‫والرجلت‬ ‫عن الترجل إلا غثا‪ ،‬رواه النائ والترمذي‬
‫(‪)١‬شرحاترمح( ‪،) ١٦٦/١‬الإقاع( ‪.) ٣١/١‬‬
‫(‪ )٢‬نقله ق؛ المبيع‪ ،‬للبرهان ابن مفلح (ا‪.) ٨٢ /‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الناش (‪ ،) ١٣٢ /a‬والترمدي ( ‪ ) ١٧٥٦‬وصححه‪ ،‬وأحمد (ة‪ ) ٨٦ /‬وأبو‪:‬‬
‫الووض الربع بشرح زاد الهستقنع ء‪-‬ويءؤؤئ)‬
‫سمرُا^ النعر‪ ،‬ودهته ■‬
‫(ويكتحل)‬ ‫صفدالاهكتحال‬

‫‪ ٠‬في كل عض‬
‫‪ ( ٠‬وتنا)ثلأى‪،‬‬
‫‪ ٠‬ي الاثمي المهل‪،‬‬

‫هوله‪ ،‬نلأذم‬
‫‪ 0‬ل فعله ه؛ رواه أحمد وغتره‪ ،‬عن ابن عاسلاا•‬
‫ؤيى•‬

‫ظتصتحمآْ‪،‬‬

‫داود ( ‪ ) ٤١٥٩‬من حديث هشام بن حسان عن الحسن عن عبد الله بن مغفل‪• .‬‬
‫صححه ابن حان ( ‪ ،) ٥٤٨٤‬واختلف ق رفعه ووقفه‪ ،‬وق وصله ؤإرساله؛ فروا‪ 0‬عن‬
‫محالة عن الخن مرسلا‪ ،‬ورواه يونس بن عسي عن الحسن وابن سرين موقوئا عليهما‪،‬‬
‫قال المذري ق مختصر سن أبي داود(‪( :) ٨٣ !٦‬ق إساده انحهلراب)‪ ،‬وأعله الذمي‬
‫ل ا لميرزآ‪ ،) ٣٦٣ /‬وتكلم ان علثة وان المديتي وأبوداود ‪ j‬رواية هشام عن الخن‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ )٣ ٥ ٤ / ١‬وان ماجه( ‪ ) ٣٤٩٩‬وال‪،‬رمذي( ‪ )١ ٧٥٧‬وحسنه‪ ،‬عن ان ماس‬
‫مرفوعا قال‪( :‬كانت‪ ،‬لرسول اممه‪ .‬مكحلة‪ ،‬يكتحل ثبا عند النوم ثلائا ق كل عين) •‬
‫نقل الترمذي ‪ j‬العلل اتكبير ( ‪ ) ٥٢٨‬عن البخاري قوله‪( :‬هو حديث‪ ،‬محفوظ)‪ ،‬وقال‬
‫محفيالمنالخر(أ‪/‬اأآ)‪(:‬ضلرويفياكتحالاوي‪.).‬‬
‫وأعله يحي ن معيد‪ ،‬وعلي ن الديني‪ ،‬والعقيلى(انفلر‪ :‬الضعفاء للعقيلي ‪،) ١ ٠ ٢ / ٤‬‬
‫^^مارازتم‪(،‬انفلر‪ :‬الخلليس^؛أ)ومرهم■‬
‫(آ)و(د‪،‬ز)‪ :‬ررنذلرْ»‪.‬‬
‫‪٥١‬‬ ‫باب السواك وشنن الوضوء‬

‫‪ ٠‬وته‪.‬‬
‫(وتحهب الثسمة في الوصوء مع الدكر) ؛ ايء أن قول! مسم الله‪،‬‬ ‫حتئمالتدسيماي‬
‫ا|طهارة‬

‫لا يقوم غينها مهامها؛ لخبمر أبي هريرة ه مرفوعات ارلأ صلاة لمن ال‬
‫وضوء له‪ ،‬ولا وضوء لمى لم يذكر اسم اطه عليه ‪ ، ١‬رواه أحمد وغيؤهر‪.،١‬‬
‫‪ ٠‬ونقط ْع السهو‪،‬‬
‫وكدا• غل وه•‬
‫(ويجب‪ ،‬الختال)ت عند اللؤغ(ما لم يحف عش نفسه)‪ ،‬ذكزا كاف‪ ،‬أو‬ ‫ذكم الختان ووقت‬
‫وجوبه‬

‫خش‪،‬أومح؛‬
‫‪ ٠‬ف الذكر! بأحد حلدة الحشفة‪،‬‬ ‫صمم الختان‬
‫تلذكر‬

‫‪ ٠‬و الأم‪ •،‬بأحل• جلدة قوى محل الإيلاج تشبه عرف ال‪JJ‬ك‪،،‬‬ ‫صمم الختان‬
‫للأم‬
‫ويستحب أف لا توحد كثه‪،،‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪ ٠‬و الخزت‬ ‫صمم الفتان‬
‫للخنش‬

‫وفعله زمن صغر‪ :‬أقفل‪.‬‬ ‫أفضل وقت للختان‬

‫وكرة؛‬

‫‪ ٠‬حم‪ ،‬سابع يوم‪،‬‬


‫‪ ٠‬و مذ الولاق•? إليه •‬

‫وأبو داود(‪ ،) ١ ٠ ١‬وابن ماجه( ‪ )٣ ٩٩‬عنه للمهله‪.‬‬ ‫ا أ خرجه أحمد‬


‫صعقه أحمد(انظر! م ائل ابنه صالح ‪ ،)٣ ٠ ٢‬والبخاري ق التاريخ الكبير(‪ i‬إ ‪٧٦‬‬
‫^ ‪.) ٢٠ ٠٦‬‬
‫وقال أحمد(انفلرت الترمذي عقبح‪)٢ ٥‬؛ (لا أعلم ق هدا الباب حديثا له إستاد جثي)‪.‬‬
‫الروض اّضح زاد اسقنع‬ ‫‪٥٢‬‬

‫(ويكره القنغ)؛ وهوحلى بعض الرأس وترك بعض•‬ ‫■ْىاالقزعوتميئم‬


‫اكا نمر حجامة؛‬

‫وسس إبقاء شعر الرأس‪ ،‬قال أحمدت أرهو سة‪ ،‬لو نقوئ عليه اتحدناه‬ ‫مايمسهسر‬
‫الرأس‬
‫ولكنلأكلفةو<نة))لا‪/‬‬
‫‪ ٠‬و يسئحة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و منيه‪،‬‬

‫‪ ٠‬حم نكوف إلى أذنيؤ ؤينتهي إلى منكسه؛‬


‫‪ 0‬ك شعره‪.‬رى‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا أست بزيادة‪ ،‬وجعله ذزابه‪.‬‬
‫محيض لحثته‪ ،‬ويحزم حمحا‪ ،‬ذكرْ الشخ لإي الديزأم•‬ ‫حكم إعفاءاتلحيم‬

‫)‪ ،‬وانفلر‪ :‬الفروع للشمس ابن مفلح‬ ‫(‪ )١‬التريل للخلأل ( ‪( ) ٣٢ - ٢٩‬ص‪٨١١‬‬
‫(ا‪.) ١٥١ /‬‬

‫(‪ )٢‬ثئل أحمد عن( صفة شم الني ه؟ فقال! (ق بعض الحديث( أنه لكن إلئ شحمة‬
‫أذنيه [المد(؛‪ ) ٢٨١ /‬والخاري ( ‪ ) ٣٥٥١‬وسلم ( ‪ ) ٢٣٣٧‬عن الراء بن عازب]‬
‫وق بعض الحديث( إلئ مكبيه [الخد(‪ ) ٢٤٥ ;٣‬والخاري( ‪ ) ٥٩٠٣‬وم لم‬
‫( ‪ ) ٢٣٣٨‬عن أنس بن مالك] وق بعض الحديث( أنه فرق [الخد(\إ ‪) ٢٦١‬‬
‫والخاري( ‪ ) ٣٥٥٨‬وم لم( ‪ ) ٢٣٣٦‬عن ابن عباس] ؤإث يكون الفرق إذا لكن له‬
‫شعر)‪ .‬الرحل( ‪ ) ٢٢‬من الجامع للخلأل‪.‬‬
‫وعن عائشة أما لكنت ترحل رأس رسول اطه‪( .‬الخد آ‪ ٥ ٠ /‬والبخاري ‪٢٩٥‬‬
‫وْلم ‪.) ٢٩٧‬‬
‫(‪ )٣‬انقلر( الأخبار العلمية(امحيارامت شيح الإسلام)‪ ،‬لابن اللحام(ص؟ ‪.)١‬‬
‫‪٥٣‬‬ ‫ويغيص باب السواك وص ام^‬
‫ولاممره أحدت ما زاد عش القيمة‪ ،‬ومارا‪ ،‬تحت حلقه‪.‬‬
‫ويحم‪ ،‬شارته‪ ،‬وهو أولئ مى قصه‪.‬‬ ‫من‬ ‫صفد‬
‫اثشارب‬

‫ويقلم أظفاره مخالثا‪.‬‬ ‫تقليم اسر‬


‫وصفته‬

‫وسف‪ ،‬إبطه‪،‬‬ ‫حتكم نتف الإبط‬

‫ويحلق عانته‪،‬‬ ‫ذكمحلقانما‪/0‬ا‬

‫‪ ٠‬و له إزالته بماشاء‪ ،‬والتنويرفعله أحمدفي العورة وغيرهارا‪،،‬‬


‫‪ ٠‬ؤيدفن ئا يزيله من شعره‪ ،‬ومء؛ ونحوه‪.‬‬
‫ويفعله ‪I‬‬ ‫وقت نعاس سن‬
‫اثإنم^^أ‪2‬‬

‫‪ ٠‬م أمشع‪،‬‬
‫‪ ٠‬يوم الجمعة‪،‬‬
‫•قبوالزواو‪،‬‬
‫الحد الذي ال‬
‫ولا يتركه قوى أربعص يوما‪،‬‬
‫يجاوذج‪4-‬سن‬

‫‪ ٠‬وأما الشارب‪،‬؛ ففي م جمعة‪.‬‬

‫(ومن ثنن الوصوء)!‬


‫‪٠٠‬‬ ‫ُ‬
‫‪ ٠‬وهي؛ جمع ستة‪،‬‬

‫(أ)في(د)‪ :‬الولأما»‪.‬‬
‫(‪ )٢‬نقاله ل ت ‪-' ١٨١‬؟‪ ،‬الشرعية للشمس ابن مفلح ‪ ) ٤٩٩ ! ٣٦‬من رواية أُي عبداش النيابوري ‪٠‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®هقص)‬
‫‪ 0‬وهي في اللغة ت الطريقة‪.‬‬ ‫السشممةنا‬

‫‪ 0‬وى الاصعللاح;‬
‫ا م ا يثاب عش فعله‪ ،‬ولا يعاقب عش تركه‪،‬‬ ‫^نام|اصذللأحا‬

‫ا وتطلى أيما عش‪ :‬أقواله‪ ،‬وأفعاله‪ ،‬وتقريري ‪:‬‬


‫‪ ٠‬و ش غسل الأعضاء عش الوجه المخصوص‪ :‬وصوءا؛ كفليفه‬ ‫سبباسميم‬

‫الوصوء‬

‫المتوصئ وتحعسينه ‪٠‬‬

‫رالسواك)‪ ،‬وتقدم أمه يتأكد فيهر‪،،١‬‬ ‫ماثسواك‬

‫‪ ٠‬و محله! عند المضيعمة‪.‬‬

‫(وغل الكمن ثلاثا) في أزو الوصوء‪ ،‬ولز تحئق طهارتهثا‪،‬‬ ‫مأ‪،‬غسلاتكفين‬


‫ثلاه‬

‫‪ ( ٠‬وحج‪ ;)،‬غلهما ثلاثا سة وتسميه‪ ،‬رمى نوم ليل ناقض‬


‫لوصوء)؛ لما تقدم في أقام الماءأى‪.‬‬
‫‪ 0‬ويقتل غسّلهمءا والتمة‪ .‬مّهزا ‪٠‬‬

‫‪ 0‬وغ لهما; لمعي فيهما؛ فلو استعمل الماء‪ ،‬ولم يدحل يده‬
‫في الإناء; لم يصح ومحوره‪ ،‬وف د الماء‪.‬‬
‫(و) من ثنن الوصوء; (البداءه) قل غل الوجه (بمضمضة ثم‬
‫الأسس‪L‬ق‬

‫سملخ; (((سأمم)‪(..‬س)‪..‬وضء>)في(صحأ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي عتل قوله‪ :‬رر(أو غمى فيه)؛ أي‪ :‬في الماء الملل‪...‬؛ لحديث'• ®إدا اّتتقظ‬
‫أحدكم‪.) Yr_)،j ))...‬‬
‫‪٥٥‬‬ ‫ب‪1‬ب اثسواك ونتن الوضوء‬

‫امتنشاق)‪ :‬ثلائ ثلاثا‪ ،‬بيمينه‪ ،‬واّتثاثرا‪ ،‬بيساره‪.‬‬

‫(و) مذ سنه! (ميالئة فيهما)؛ أي! في المضمضة والاستنشاق‬ ‫؛‪.‬الباممءِق‬

‫‪ ( ٠‬لغير صام)! فكنه‪.‬‬ ‫والاستنشاق‬

‫والبالغة!‬

‫‪ ٠‬في مضمضة!‬
‫اأو‪9‬ن‪،‬مهساّ‬

‫‪ 0‬إ دارة الماء ؛جه‪-‬ح فمه‪،‬‬


‫‪ ٠‬و في امحتتثاق!‬ ‫صمم‬

‫الأستتشاق‬

‫‪ 0‬جدثه بض \رإ أقصئ أش‪،،‬‬


‫‪ ٠‬و فى بمة الأعضاء;‬ ‫صفزأائياس‪|.‬ن‬
‫بقيشالأسطء‬
‫‪ 0‬د لل ‪ ،‬ما ينبو عته الماء‪ ،‬للصهائم وغره ‪٠‬‬
‫(و) من ثننه! (تخليل اللحية الكثيفة)! —بالثاء المثلثة— وهئ التي‬ ‫ه‪.‬تظيلالب‬
‫اد؛كثيمما‬

‫"سرالبثرة؛‬
‫‪ ٠‬قيأحل‪ .‬كما مذ ماء يضعه! من تحتها بأصابعه مشتإكه‪ ،‬أو من‬ ‫صفءالأخليل‬

‫جاييهاويعرمحا•‬
‫وكدا! عنفقة‪ ،‬وباقي شعور الوجه‪.‬‬

‫رث‪ ).‬مذ ثننه! تخليل (الأصاح)؛ أي! أصابع اليدين والرحاتن‪ ،‬قا‪J‬‬ ‫‪.٦‬سيل الأصابع‬

‫ق ا لشرح! رروض ي اربجآط‪،،٢‬‬


‫(؛)و(د‪،‬ز)ر(وامثاره))‪.‬‬
‫(أ)المحاي(ا‪/‬أخأ)‪.‬‬
‫صضاضبعثوح زاد اسقنع ه‪-‬وقءؤم‪،‬‬
‫صصماسيل‬
‫‪ ٠‬ؤ يخلل؛‬
‫الأصابع‬
‫‪ 0‬أ صابع رجليه؛ بخنصر يده اليمزئ‪ ،‬مذ باطن رجلهل‪ ،،١‬مذ‬
‫خنصرها إلى إبمامها‪ ،‬وى ايرئ بالعكس) •‬
‫‪ 0‬وأصابع يديه؛ إحداهما يالأحرئ‪.‬‬
‫أ فإن‪ ،‬كانت أولعضها ملتصقة؛ سقط‪.‬‬
‫(و)ْئنم؛(يس)لأطف‪.‬‬ ‫ما‪-‬التيامن‬

‫(وأحد ماء حديد للأذسن) بعد مسح رأيه‪.‬‬ ‫‪ .٨‬أخان ماءجدبي‬

‫ومجاوزْىءلهمب‬ ‫‪ .٩‬مجاوزة محل‬


‫اتفرُض‬
‫(و)ْننم؛(سمُاسُض)‪،‬‬ ‫‪ . ١٠‬اثغسلداتثانيم‬
‫واتثادثم‬
‫• ونكزه الزيادة عليها‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤيعمل في عدد الغلأيت‪ ،‬بالأقل‪،‬‬
‫ويجور الاقتصار عش الغ لة الواحدة‪ ،‬والختان أقفل منها‪،‬‬
‫والثلأثه‪ ١٢‬؛ أمحل ها‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لن غل يعص أعفاء الوضوء أكس ‪ If‬بعض‪،‬؛ لم تكرْ•‬
‫ولأنن‪:‬‬ ‫مجمالأيسن<إت‬
‫اتوضوء‬
‫‪ ٠‬م‪.‬ث^العنوا‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لأ الكلام عش الوضوء‪.‬‬

‫(ا)و‪(،‬د‪ ،‬ز)‪ :‬رررجلهامحاا •‬


‫‪٥٧‬‬ ‫ويغص باب فروض الوضوء وصفتب‬

‫رلأب فروض الوصوع وصفته)‬

‫الفرض لغه ‪ i‬يقاو> لمعان‪ ،‬أصلها ت الحز والقعير‪،‬‬ ‫الفرصممم‬


‫ما أسب ظهومب تاركه‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫الفرضشرعا‬
‫والوصوءت استعمال ماء طهور ق الأعضاء الأربعة عش صفة‬ ‫مضوءشرغ‪،‬‬
‫مخصوصة‪.‬‬

‫وكال فرضة ْع فرض الصلاة؛ كنا رواه ابن ماحةل‪ ،،١‬ذكزه في‬ ‫وقت فرض‬
‫المدعرىّ‬
‫(فروصة مته)‪:‬‬
‫ستة)؛‬ ‫(فروصه‬ ‫ظووض\محسم■‬
‫آَُ‬
‫‪ ٠‬أحدهات (غل الوجه)؛ لقوله تعاش!‬ ‫ا‪.‬غسلمجم‬
‫[اواممة‪:‬ا■]‪( ،‬والفم والأنف منه)؛ أي‪ :‬من الوجه؛ لدخولهما في‬
‫حده؛ فلا تمقهل المضمضه‪ ،‬ولا الاستنشاق؛ في وضوء ولأ‬
‫غل‪ ،‬لا عمدا ولا ّهناسمؤ‬

‫(‪ )١‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ٤٦٢‬عن زيل‪ .‬بن حارثة ولفظه‪( :‬علمني جميل الوصوء وأمرق‬
‫أن أنفح تحتإ ثوبي‪ ،‬بما يخرج من البول بعد الوضوء)‪ ،‬وأحرجه أحمد (؛‪) ١٦١ /‬‬
‫عنه ينحوه وفيه موضع الشاهد بلففل‪( :‬فعلمه الوضوء والصلاة)‪ ،‬قال أبو حاتم الرازي‬
‫‪^( :)١ ٠‬ا حديث‪،‬كنب‪ ،‬باطل)‪.‬‬ ‫(انظر‪ :‬العلل لابمه‬
‫(آ)انظر‪ :‬اوبدع(ل‪/‬ل؟)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(ز)‪ :‬ررولأ جهلأ>ا‪ ،‬وق(الأصل) ملحقه‪ ،‬وليت ل(د‪• )_ ،‬‬
‫ً ‪ً=^= ٥٨‬ص= الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع ءبمر؛يؤه)‬

‫‪ ٠‬ر دآ الثاني؛ (غل اليدين) مع المرفمن؛ لقوله ماش؛‬ ‫‪ .٢‬غسل ال‪uJ‬ين‬

‫ه [اوائدة‪:‬أ■]‪.‬‬ ‫ؤ‬
‫‪ ( ٠‬و) الثالث (مح الرأس‪ ،‬كله‪( ،‬ومنه الأذنان)؛‬ ‫‪ .٣‬مسح الرأس‬

‫ه [اوائدة;ا"]‪،‬‬ ‫ه ل قوله تعاش؛ ؤ‬


‫‪ 0‬و قوله ‪ !٠‬؛رالأدنان من الرأسء‪ ،‬رواه ابن ماحةل‪/١‬‬
‫‪ ( ٠‬و) الراغ (غل ارحش) مع اممتن؛ لقوك تعاد‪:‬‬ ‫‪ .٤‬غسل اترجلين‬

‫<ؤهفيظإءالأءتي ه [اواممة‪:‬آ■]‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) الخامل (التربي) عر نا ذم اشُتعابي؛‬ ‫‪ . ٥‬الترتيب‬

‫‪ 0‬أل ف اطه تعاش أدخل المسوح بيى المغسولان‪ ،‬ولا نعلم‬


‫لهدا فائدة غيز الةرتس_‪ ،،‬والأية ممسمث‪ ،‬لمان الواجب‪،‬‬

‫) أ حرجه ابن ماجه ( ‪ ،) ٤٤٤‬وأحمد (ه ‪ ،) ٢٦٤ /‬والترمذي (‪ )٧٣‬من حديث أبي أمامة‬
‫‪.‬مرفوعا طفظه‪.‬‬

‫واحتلف ق رفعه ووقفه؛ فرواه أبو داود ( ‪ ) ١٣٤‬عن أيى أمامه ‪ .‬موقوتا‪.‬‬
‫قال حماد بن زيدت (لا أدري هذا من قول الض ‪ .‬أو من قول أبى أمامه؟)‪.‬‬
‫قال أبو حاتم (انغلرإ الجرح والتعديل لابنه ؛‪)٢ ٥٢ /‬؛ (هو حديث مضطرب)‪ ،‬وقال‬
‫الترمديت (هدا حديث ليس إسناد© بذاك القائم)‪ ،‬وصعق أحاديث الباب كلها روها ها ت‬
‫العقيلكب (ا‪/‬؛؛أ)‪ ،‬والمهقي ل المنن اعير ( ‪ ،) ٦٦/١‬وابن حرم ق المحن‬
‫( ا ‪ ،)٣ ٠ ٠ /‬ويفهم من صنيع الدارقعلى ق سننه (‪ ٣٢ ١‬ومابعدها)‪.‬‬
‫وصوب وقفهت سليمان بن حرب (انظر؛ سنن الدارقطني ‪ ،) ٣٦ ١‬والدارقعلتي ق علله‬
‫(س ‪ ،) ٢٦٩٥‬وابن عبدالهادي ق المحرر(* ‪•)٥‬‬
‫‪٥٩‬‬ ‫وصفتب‬ ‫رإهئش ب‪1‬ث فروض‬

‫‪ ٠‬و اليي ه رب الوضوء‪ ،‬وقال‪ :‬ررمدا وضوء لا يقبل الق‪،‬‬


‫الصلاة إلأبه»لا‪/‬‬
‫" ف لوبدأ بشيء من الأعضاء قبل غل الوجه إ يحن‪ ،‬له‪.‬‬ ‫ما يترتب ض‬
‫الإخلأوباتترتيب‬
‫‪.‬قتاتواضوء‬
‫‪ ٠‬ؤإن توصأ منكسا أرع مرات؛ صح وصووْ‪ ،‬إف قرب الزمن‪.‬‬
‫ا و لوغلها حميثا دفعه واحدة‪ :‬لم يحب له غير الوجه‪.‬‬
‫■ ؤ إن انغمش ناوي في ماء وحرغ مرنتا‪ :‬أحزأة‪ ،‬ؤإلأ فلا‪.‬‬
‫(و) السادس (الموالاة)؛ لأيه ‪ ٠‬رررأئ رجيث بمر وفي ظهر‬ ‫‪ .1‬الوالأة‬

‫قدمه لمعه قدر الدرهم لم يصبها الماء؛ فأمنه أير يعيد الوضوء‪،٠،‬‬
‫رواةأساووضئةرى‪.‬‬
‫‪ ( 0‬وهي)؛ أي‪ :‬الموالاة‪( :‬أى لا يوحر غل عضو حر يشف‬ ‫ضابط ائوالأة‪.‬ئت‬
‫الوصؤء‬

‫الدي قبله) بزمن معتدو‪ ،‬أوقدره س غيره‪.‬‬


‫‪ ٠‬و لا يضر‪ :‬إف جم‪ ،‬لاشتغال بسنة‪ :‬كتخليل‪ L_U ،‬؛؛‪ ،‬أو‬
‫ر ‪ ) ١‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ،) ٤١٩‬وبنحوْ أحمد(‪ ) ٩٨ / Y‬من حاسيث ابن عمر ه‪.‬‬
‫‪ ،)١ ٠‬والشلي‪ ،‬و‬ ‫وصعقه أبو حاتم وأبو زرعة(انفلر؛ العلل لامح‪ ،‬أيي حاتم‬
‫الفعفاءرمآ‪/‬هه'ا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (‪ ) ٤٢٤ /V‬عن حالي بن معل‪-‬ان عن بعض أصحاب الك‪ . ،‬بلفظ‬
‫المصف‪ ،‬وأخرجه أبو داود ر ‪ ) ١ ٧ ٥‬بلففله وزاد ت (والصلاة) ‪.‬‬
‫قال أحمدت (إستاده حيد)‪ ،‬وصححه ابن كثير ق تفسيره رلماودةتأُ)‪،‬واين عبد الهادي‬
‫ق ت عليمته على علل ابن أيي حاتم (ح ‪ ،) ١٣٤‬وقال ق التتقح ( ‪ ) ٢ ٢ ٥ / ١‬ت (تكلم فيه‬
‫البيهقي تادذلرت معرفة السنن‪ ]٣ ١ ٢ / ١ ،‬وابن حزم لانفلر! المحني‪ ]٣ ١ ٤ / ١ ،‬وغيرهما‬
‫بغير ْسستد قوي) ‪-‬‬
‫— ‪^= ٦٠‬ء==^== الروض اض بمرح زاد الهسمنع ®أ(ةقءقآصتح)‬

‫إزالة وسوسة‪ ،‬أووسخ•‬


‫‪ ٠‬ويقرن الامتغاو بتحصسل ماء‪ ،‬أو إسراف‪ ،‬أونجاسة‪ ،‬أو‬
‫وسح؛لغيرطهارة•‬
‫ومستا وحولت‪ ،‬الوصوء( الحدث‪ ،‬ويحل جمح البدن؛ كجنابة‪.‬‬ ‫سبب وجوب الوضوء‬

‫شروط طهارة‬

‫(والب) لغأت القصد‪ ،‬ومحلها القلن‪،‬؛ فلا يضر محبي لسانه بغير‬ ‫الحين‬

‫قصده‪ ،‬ويخلصها يله تعالئ‪(،‬ثرط) هو لغأت العلامة‪ ،‬واصهللاحات ما‬


‫يلزم من عدمه اس؛‪ ،‬ولا يلزم مى وحول؛ وحول ولا عدم لداته‪(،‬لهلهارة‬
‫الاعماو باوتات»زى؛ فلا يصخ وصوأ‬ ‫[ثمدلأ كمحا)؛ لحديث‪:،‬‬
‫وغل ويمولنساُت‪،‬إلأه‬
‫حالأتالست‬
‫ربوي*‬ ‫الجزلت‪:‬‬

‫‪ ٠‬رفع الحدث‪،،‬‬
‫الحدث‬

‫لأياغإببجا)؛ أي‪ :‬ياظهارة‪ :‬كالصلاة‬ ‫‪ .٢‬إن نوى الطهارة‬


‫لالأيباحإلأ‬
‫والهلواف‪ ،‬وص المصحمط؛ لأف ذللثط يستلزم رفع الحدث‪.،‬‬ ‫بالطهارة‬

‫فإذرئ‪:‬‬ ‫حالات النيم غير‬


‫ائح^ئازا‬

‫‪ ٠‬ط هارة‪ ،‬أووضوءا‪ ،‬وأطلق‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ و غل أعضاءه ليزيل علمها النجاسة‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و لعالم محْ‪،‬‬

‫(ا)في(د‪،‬ز)‪ :‬ارالأحاواث‪،‬ا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمل‪ .‬ر ‪ ،)٢ ٥ / ١‬والبخاري ر ‪ ،) ١‬وم لم( ‪.) ١٩٠٧‬‬
‫‪== ٦ ١‬‬ ‫ج^يغبمأجء® باب فروض اثوضوء وصفته‬

‫•أنلأمّد‪:‬‬
‫‪ 0‬ل م يجزيه‪،‬‬
‫ؤإن نوئ صلاة معينه لا غيرها؛ ارتفع مطلما‪.‬‬
‫وينوي من حدثه دائم؛ امتباحه الصلاة‪ ،‬ويرتفع حدثه‪ ،‬ولا يحتاج‬ ‫نيم من‬
‫حدثه دائم‬
‫إئ تعيين الية للفرض؛ فلونوئ رفع الحدث؛ لم يرتفع ي الأقيس؛ قاله‬
‫قيالمبمعلُ‬
‫ونمئ‪،‬ةداث<و‬ ‫النطق باشء‬
‫تتمه؛ بمزط لوصوء وغل أيصا‪:‬‬
‫‪ ٠‬إ سلام‪،‬‬
‫‪ ٠‬و عقل‪،‬‬

‫‪ ٠‬وتميتر‪،‬‬

‫‪ ٠‬و طؤورؤهماء‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إباحتة‪،‬‬

‫‪ ٠‬ؤ إزاله ما يمع وصوله‪،‬‬


‫‪ ٠‬و اذقط‪L‬ع موجس‪.،‬‬
‫ولوصوء؛‬ ‫تتمءشروط‬

‫‪ ٠‬فرخ استنجاء أو استجمار‪،‬‬

‫;‪)١‬المدع( ‪.) ٩٦/١‬‬


‫صص ‪=^= ٦٢‬س=ء الروض الربع بشرح زاد اصتقنع ء‪-‬وةؤهق)‬

‫‪ ٠‬و يحول وقت عش من حدية دائن لفرصه‪.‬‬


‫( ‪ ijU‬نوئ ‪ U‬تسن لة الطهاره;‬ ‫ادأزدم‪',‬‬
‫‪ -٣‬إن نوى ما تسن‬
‫‪ ٠‬كقراءة) قرآن‪ ،‬وذكر وأذان‪ ،‬ونوم‪ ،‬وغفب!‬ ‫لْلهارة‬
‫‪ 0‬ا رتفع حدثه‪،‬‬
‫(أو) نه‪( )١،‬تحديدا م نه يا)؛ يأل صل'‪ ,‬ياله ص ء الأ؛> ‪ I‬قلة (نامتا‬ ‫‪ .٤‬أننوىتجدث‬
‫َ"‬ ‫*‬ ‫'‬ ‫■‬ ‫سوواناسن‪،‬حددص‬
‫حديه ت ارتخ) حد؛ه؛ لأثه نوئ طهاره شرعيه‪.‬‬
‫(وإل نوئ) من عليه جنابة (غسلا م نويا)؛ كغل الجمعة —قال فى‬ ‫حالأتالتيمس‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫اجتبماعاممسل‬
‫الوجيز; ررنامتا‪( :-،١'،،‬أجزأعذ واجب)؛ كنا ص كنذ وئ التجدد‪.‬‬
‫(وكدا عكسه)؛ أي؛ إن نوئ واجبا; أجزأ عن المنون‪،‬‬
‫ؤإننواهما! حصلا‪.‬‬

‫والأفضل! أف يغتسل للواجِت‪ ،،‬ثم للمنون كاملا‪.‬‬


‫(وإن اجتمعت‪ ،‬أحدايثج) متنوعة‪ ،‬ولو متفرقة‪( ،‬توجّب‪ ،‬وضوءا‬ ‫أذااجضعتساث‬
‫توجب طهارة ونوى‬
‫بْلهارممسها أو غلا فئوئ بعلهايته أحدها) ~لأ عش أل لا يرتفع غيزه (ارتخ‬
‫ّائرها)؛ أي! باقيها؛ لأف الأحداث‪ ،‬تتداخل؛ فادا ارتفع البعص ارتفع‬
‫الكز■‬
‫(ويجب الإتيال بها)؛ أى! بالية! (•‪ sX‬أول واحاُت‪ ،‬الطهارة‪ ،‬وهو‬ ‫وقتوجوبالإتياذ‪،‬‬
‫طدسا‬

‫التسمية)؛ فلوفعل شيئا مذ الواجبات‪ ،‬قبل النية! لم يعتد بهء‬


‫‪ ٠‬ويجور تقديمها برمن يسير؛ كالصلاة؟‬ ‫وقتاجوازالإتياذ‪،‬‬
‫ً‬ ‫ء‬

‫(؛)الوجٍز(صمآه)‪.‬‬
‫‪== ٦٣‬‬ ‫ومحبمجتو باب فروض اثوصوء وصفتب‬

‫ه و لاحهاطط•‬
‫(وتى) النية رعند أول م توناتها)؛ أي! م نونات الطهارة؛ كغل‬ ‫وقت اسحباب‬
‫الإتيان باي‬
‫اليدين في أول الوضوء‪(،‬إذ وحد قبل واجب)؛ أي‪ :‬قل السة‪.‬‬
‫(و) ين (استصحاب ذكرها)؛ أي‪ :‬تدكر الخ (قى حميبها)؛ أي‪:‬‬ ‫حأئم استصحاب‬
‫ذكراتنيم‬

‫حميع الهلهارة؛ لتآكوذ أفعاله مقرونة بالؤ‪.‬‬


‫(ويجب استصحاب حكمها)؛ أذن حكم النية؛ بأف لا بنوى قطعها‬ ‫حأكم استصحاب‬

‫حى نجم الطهارة؛‬


‫‪ ٠‬فإل عربت ض حاطرأ؛ لم لأؤ‪• °‬‬
‫‪ ٠‬ؤإذ شك في الخ ي أثناء طهاؤته‪ :‬استأنمها‪،‬‬
‫‪ 0‬إ لا أذ نكول وئئا‪ ،‬كالومواس‪ :‬هلا يلتفت إليه‪.‬‬
‫ولا بمر؛‬
‫‪ ٠‬إ ‪J‬هلالها بعد فراغه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا شكه بعده‪.‬‬

‫(وصمه الوضوء) اتكامل؛ أي‪ :‬كيفيته‪:‬‬ ‫صف‪/‬اامصوء‬


‫اتكامل‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬أذ ينوي ثم يمي)‪ ،‬وتقدمارا‪،،‬‬ ‫ا‪،‬آ‪ .‬اسن‬


‫واثتسميم‬

‫‪ ( ٠‬ويغل كميه ثلايا)؛ تنفليئا لهما؛‬ ‫‪ .٣‬غسل الكمين‬


‫ثلاثا‬

‫ا أ ي عند قوله ت لر(ووجب الإتيان ‪)،-‬؛ أي; رالكت‪،..‬آ ق (ص‪ ،) ٢٦‬وتميم ذكر وجوب‬
‫التسمية عند قوله ت رروتجب التسمية ق الوصوء ْع الذكر‪ ...‬آأ ق(ص ‪.) ٥١‬‬
‫بمرح زاد ايسنع ®؟(|قءؤصئ)‬ ‫‪^===== ٦٤‬صصدءص‬
‫‪ 0‬فيكرو غسلهما! عند الاستيقاظ مى النوم‪ ،‬وفي أوبه‪.‬‬
‫‪ ٠‬ر ُم يتمضمئض و‪^J‬تنشقآ ثلاي ثلاى‪ ،‬بيمينه‪ ،‬ومن غرفه أفضل‪،‬‬ ‫؛‪ .ْ،‬الضهضة؛ا‬
‫والاستنشاق تلائا‬
‫ؤبمتنر بمماره‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬ويغل وجهة) ثلائا‪ ،‬وحده!‬ ‫‪ .‬غسل الوجه ثلافا‬


‫حد الوجه‬

‫‪ _ ( 0‬منابت شعر الرأس) المماد غات (إى ‪ U‬انحدز من‬


‫استن والدقن محلولا)‪ ،‬مغ ‪ U‬استرسل من الس‪،‬‬
‫‪ ( 0‬ومن الأذن إر الأذن عرصا)؛‬
‫‪ ٠‬ألف ذلك تحصل به المواجهة‪.‬‬
‫‪ 0‬و الأذنان ليسا من الوجه‪،‬‬
‫■ بل الماص الذي بين العداو والأذن منه‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) يغسل (ما فيه)؛ أي؛ في الوجه (من شعر حفيف) يصف‬ ‫ح‪،‬كمغسلصر‬
‫الوجه‬

‫اليشره؛‬

‫‪ 0‬ك عذار‪ ،‬وعارض‪ ،‬وأهداب عين‪ ،‬وشارب‪ ،‬وعنفقة؛ لأثها مى‬


‫الوجه‪.‬‬

‫‪ ٠‬لا صيغ‪ ،‬وتحل‪ .‬ف —وهو الشم بعد انتهاء العيار‬


‫والنزعة — ‪ ،‬ولا النزعتان —وهما ما انحن عنه الشهر من‬
‫الرأس متصاعدا مل جانيه"؛ فهيء مل الرأس•‬
‫‪ ٠‬و لا يغل دااحل عيثه‪ ،‬ولو س نجاسة‪ ،‬ولن أس الضرر‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) يغل الشعز (الثلاهن) من (الكئيم‪ ،‬لغ ما استرسل منه)‪،‬‬
‫‪٦٥‬‬ ‫باب فروض الوضوءوصفتب‬

‫ؤيخلل باطنة‪ ،‬وتقدم ‪. ١‬‬


‫‪ ( ٠‬ثم) يغسل (يديه ْع المرفمتن) وأظفاوْ‪ ،‬ثلاثا‪.‬‬ ‫‪ .٧‬غسل اليدين مع‬
‫ا‪1‬رفقينثلأدا‬

‫‪ 0‬و لا يضر وسخ سير تحت ظفر؛ ونحوه‪.‬‬


‫‪ ٠‬ويغسل ما بت بمحل الفرض مذ‪ :‬إصح‪ ،‬أويل‪ .‬وائدة‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ثم يمح كل رأبه) و‪1‬لماء(ْع ‪ ،_J^I‬مء و\<د«)‪'.‬‬ ‫‪ •٨‬مسح الرأس مع‬
‫الأدنتن مرة واحدة‬
‫‪ 0‬شر يديه مذ مقدم رأسه إلئ قفاه‪ ،‬م يردهما إلئ ‪١‬لموصع‬
‫الدي بدأ منه‪ ،‬ثم يدخل سبابتيه في صماحي أذئيه‪ ،‬ويمح‬
‫اتّياقتيه ظاهرهثا‪،‬‬

‫‪ .٩‬غسل الرطين‬
‫مع الكعبين ثلاثا‬
‫أممل الساق من جابي القدم‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ويغسل الأممغ بقيه المفروض)؛ لحديث‪ :،‬ءإدا أمنئ\وم بأمر‬ ‫ما‪0‬ءبغسلهص‬
‫الم‪،‬والقط^^‬
‫فائتوا منه ما اسسطعتماا‪ ،‬متفق عليهر ‪،،‬‬
‫‪ ( 0‬قاف مملغ مذ الممصل)؛ أي؛ ضل المرفق (غل رأس‬
‫العضد منة)‪.‬‬

‫ه وكدا؛ الأقطع ٌن مفصل كعب• يغل ءلرد‪ ،‬محاق‪.‬‬

‫ر‪ )١‬أي عند قوله; را(و) س ئنيي! (تخلل اللحة الكيفة)‪ »..‬ق(صء‪.)٥‬‬
‫(‪ )Y‬أحرجه الخاوي ( ‪ ،) UYAA‬وْلم (‪ ،) ١٣Y '٧‬وأحمد ( ‪ُ ) Y0A/Y‬ن حدث أبي‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآوقء؛دؤيخق)‬ ‫‪٦٦‬‬

‫‪ ٠‬ر ثم يرخ نظنه إلى ال ماء) بعد فراغه‪(،‬ويقول ما ورد)؛ ومنة;‬ ‫ما يقال بعد اكربغ‬
‫من الوضوء‬
‫ررأشهدأى لاإله إي اممه وحده لاشريك لة‪ ،‬وأشهدأى محمداعيده‬
‫ورّووث))را‪.،‬‬
‫(ونباح معونته)؛ أي! معونة المتوصئ‪،‬‬ ‫حكمسونم‬
‫التوضئ‬

‫‪ ٠‬و رس كوئة ص يارة؛ كإنا؛ صمح‪ ،‬الرأس‪،‬‬


‫‪ 0‬ؤ إلافعذيمنه‪.‬‬

‫(و) يباح له (تنشيف أعضائه) من ماء الوصوء‪.‬‬ ‫ذكمتنشيف‬


‫الأعضاء‬

‫ومن وصأه غيره‪ ،‬ونواه هوإ صح‪،‬‬ ‫ذئممنوضأه‬


‫عيره‬

‫‪ ٠‬إ ذ لم يكن الموصئ مكرئا بغير ص•‬


‫‪ 0‬وكدا‪ :‬الخل‪ ،‬والمير‪.‬‬

‫؛ ‪ ) ١‬أخرجه م لم ( ‪ ) ٢٣٤‬من حدث عمر بن ا لخطاب‪..‬‬


‫‪٦٧‬‬ ‫باب مسح الخفين وغيرهما مى الخوام‬

‫رباب مسج الخفين) وغيرهما من الحوائل‬

‫وهو‪:‬‬ ‫مءمالسحعاى‬
‫الخفين‬

‫رخصه‪،‬‬

‫‪ ٠‬وأفضل س م‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويرقع الحدث‪.‬‬
‫ولا سقى ان يلسس ليمسث^‪.‬‬
‫(يجور يوما وليله)‪:‬‬ ‫مئة مسح الخفين‬

‫‪ ٠‬ملقيم‪،‬‬
‫‪ ٠‬و صافر يباح لة القصؤ‪.‬‬
‫(ولمسافر) سفنا يبيح القصن (ثلاثه) أيام( ‪) L^jJLJj‬؛‬ ‫مدة‪4‬سحاد<فوإن‬
‫‪1‬لمساهمامميساح‬
‫‪ ٠‬ل حديث علي ه يرفعة؛ ر للمافر ئلاثه أيام دلياليهى‪ ،‬دللمقتم‬ ‫ك ا لس^ر‬

‫يوما وليله))‪ ،‬رواه ‪١^٣‬؛‪.‬‬


‫‪ 0‬ويخلع عند اذقضاءُى المدة‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإن حاف أوتضرر رفيقه بانتظاره‪ :‬تيمم‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمد (ا‪ ،) ١٣٣ /‬وم لم ( ‪ ) ٢٧٦‬عن علي قؤن محال‪( :‬جعل رسول اه ه‬
‫للم ا فر‪...‬آ‪.‬‬

‫('آ)في(ز)‪ :‬ررانتهاء» •‬
‫== ‪ =_^^_ ٦٨‬الروض اض ثرح زاد ايثنع قئطه‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإذ سح وصل أ أعاد‪.‬‬
‫وايتداءر ‪ ،‬المدة رمن ح^ث يط لمس)‪.‬‬ ‫ابتاواءسةس‪،‬ح‬
‫رعش طاهرا العين؛ قاد يمم ظإ تجل‪ ،‬ولن قى محرورة؛‬ ‫شروطاسوح‪:‬‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪ ٠١‬أن يكون طاهر‬

‫‪ ٠‬ؤيتيمم معها لمسمتور‪،‬‬ ‫اسن‬

‫(ماح) فلا يجور المح على مغصوي‪ ،‬ولا عش حرير لرجل؛ لأل‬ ‫آآ‪.‬أنيمنثخا‬
‫لبته معصية؛ ؤ تستباح به الرخصة‪.‬‬
‫(ساتر للمفروض) ولو بشده أو شرجه؛ كالرربول الدي له حم اق‬ ‫•آ‪.‬أنيكونساما‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ً‬ ‫و‬ ‫لحل القرض‬
‫ووظ يدحو بعشها في بعض‪،‬‬
‫‪ ٠‬ف لا يمح ما لا يسر محل الفرض ‪I‬‬
‫‪ 0‬ل قصره‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و سعته‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و صفائه‪،‬‬
‫‪ 0‬أ وخرق فيه‪ ،‬ؤإل صم حص موضع الخرز‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإن انقم ولم يبد منه شيء• حاو المح عليه •‬
‫(شت‪ ،‬شه)؛‬ ‫؛‪.‬أن بكون ثابتا‬

‫فإل لم يثبت إلا يشده • لم يجز المح عليه‪.‬‬


‫ؤإف ثبت بتعلم• مسح إلئ خلعهما‪ ،‬ما دامت ميتة‬

‫ت ‪ ) ١‬ق (الأصل‪ )_ ،‬الواومن المتن‪ ،‬والمشت من (د‪ ،‬ز)‪ ،‬وهوالموافق لما ق زاد المشع‬
‫(ص* ‪ ٤‬ت!الفاّ م)‪.‬‬
‫ويغيص باب سح اثخمين وضرهما من الخوائل =^^== ‪= ٦٩‬‬
‫‪ ٠‬و لا يجوؤ المح عش ما يسقط‪.‬‬
‫(_ خقئ) بيان لطاهر‪ ،‬أى؛ يجوو المم عش حم‪ ،‬يمكى متابعه‬ ‫ْ‪.‬رمكانسابعء‬
‫د‬ ‫ً‬ ‫الشى فيه عوقا‬
‫المثى فيه عرفا‪.‬‬

‫قال الإمام أحمد؛ ررليس في قلبي مى المسح شيء؛ فيه أربعول حديثا‬
‫صرسولاش‪».‬لا‪•،‬‬
‫(وجوب صفيق)‪ ،‬و<; ‪ U‬تلمز في م عر هيئة الخف من‬
‫غير الجلد؛ لأيه ‪ ٠‬رامخ عر الجورتتن والع‪1‬تن>>‪ ،‬رواه أحمل وغيره‪،‬‬
‫وصسالرمليص‪.‬‬
‫(ونحوهما)؛ أي! نحوالخم‪ ،‬والجورب؛كالجرموق —ويسش الموى‪،‬‬
‫وهو؛ حم‪ ،‬قصير~ ؛ فيصح المسح علتؤ؛ لفعله ه‪ ،‬رواه أحمدوغير‪0‬أ'مأآ‪.‬‬

‫(‪ )١‬نقله ق‪ :‬المدع‪ ،‬للرهان ابن شلح(‪.)١ ١ ٢ /١‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (أ‪ ،) ٢٥٢ /‬والترمذي ( ‪ ) ٩٩‬وقال; (حل‪،‬وث‪ ،‬حن صحيح)‪ .‬وأحرحه‬
‫أبو داود (‪ ،) ١٥ ٩‬وابن ماجه (‪ ) ٥٥ ٩‬من حديث المغيرة بن شعبة ه بلفظه‪.‬‬
‫أعله أب و داود‪ ،‬وق ال البيهقي ق (المعرفة أ ‪) ٣٤ ٩ /‬؛ (ضثف‪4‬أ سمان الث وري‬
‫وعد الرحمن بن مهدي وأحمد ين حنل ؤيحى بن ممن وعلت بن المدض وم لم بن‬
‫الحجاج‪ ،‬والمعروف عن المغيرة حدسثا المسح علمي الخفين‪ ،‬ويروئ عن جماعة أئيم‬
‫فعلوه)‪ ،‬ومحاق أقوالهم ق السنن الكبير( ا ‪ ٢٨٤ /‬وما بحدها)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (!‪ ) ١٥ /‬واللفظ له‪ ،‬وأبو داود ( ‪ )١ ٥٣‬عن بلال بن رباح ه قال؛‬
‫(رأيت رسول افه‪ .‬يمسح على الموقين والخمار)‪ ،‬وصححه ابن حزيمة ( ‪.) ١٨٩‬‬
‫وأحرجه مسلم ( ‪ ) ٢٧٥‬ق صحيحه يلففل! (الخفين) بدل الموقين‪ ،‬وانفلرت علل ابن‬
‫أبي حاتم(_ ‪ ) ٨٢ ، ٧٦ ، ٥٢ ، ١٢‬والعلل للدارممي (_؟‪ ) ١٢٨٢ ، Ur‬وأ<اف‬
‫الغرائب والأفراد( ‪ ١٣٦٦‬وما بعده)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(وقؤهت)‬
‫السح على ال|ومام‪/‬ا‪،‬‬
‫(و) يصح المح أيقا (على ءمامة)ت مباحة (لرجل) لا امرأة؛ لأثه‪.‬‬ ‫وشروطه ت‬

‫ررمغ عش الخمن والعمامة؛)‪ ،‬قاو الترمذي‪ :‬حن صححُا‪/‬‬ ‫‪ .١‬أن تكون ساط‬
‫‪ ٠٢‬أن تكون لرجل‬

‫هدا إذا كانت‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬محئكه)؛ وهي؛ الي يدار منها تحث‪ ،‬الخلق‪ ،‬كور ~بفح‬ ‫‪ •٣‬آن تكون محنكم‬
‫أو ذات‬
‫الكاف‪ —،‬فاكثز‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬أو ذات ذدايوآ ~؛ضإ المعجمة وبعدها همز؛ مفتوحه— وهي؛‬


‫‪٠‬لرف العمامة المرخي؛‬
‫‪ ٥‬فلا يصح المح عر العمامة الصماء‪.‬‬
‫• ويشترط أيصا‪ :‬أن تكوف م اتره لما لم تجر العادة يكشيه‪:‬‬ ‫‪ .٤‬أن تكون ساترة ‪U‬‬
‫جرت العادة بستره‬
‫‪ 0‬ك مقدم الرأس‪ ،‬والأذثن‪ ،‬وحواست‪ ،‬الرأس؛‬
‫" فيش عنه؛ لمثئة \كحنو منه‪ ،‬بخلاف‪ ،‬الخم‪.،‬‬
‫‪ ٠‬ويتحث‪ ،‬م سحه معها‪.‬‬ ‫حتتممسحماجرت‬
‫العادة بكسفه‬
‫(و) ءشُى (حمر ن اء مدارة تحثؤ حلوقهن)؛ لمثمة نزعها‬ ‫حتئممسحخنر‬
‫النساء‬

‫(‪ )١‬أحرجه الرميي( ‪ ) ١٠ ٠‬وصححه‪ ،‬وأحمد(‪ )٢ ٤ ٤ / ٤‬من حديث المغيرة بن شعبة‪،.‬‬


‫وهوعد م لم ( ‪ ) ٢٧٤‬بلففل‪(( :‬بناصيته ويلي العماه‪ ،‬وبلفظ‪(( :‬ومقدم رأسه وصلن‬
‫العمامة ا؛‪.‬‬

‫وأحرج البخاري( ‪ ) ٢٠٥‬من حا‪،‬يثا عمرو بن أمية الضمري قال‪ :‬رأيت رسول الله ه‬
‫يمسح علئ عيامته وخفيه‪.‬‬
‫قال أحمل (أنفلرت التحقيق مع التنقيح ‪( i(Y ١ ٥ /Y‬المسح عبي‪ ،‬العمامة قد روي من‬
‫حمسة أوجه عن رسول الله ه‪ .‬قيل تل‪ ،‬هب إليه؟ قالا نعم) •‬
‫(‪ )Y‬ق رالأصل‪ ;)_ ،‬راعرا) من المتن‪ ،‬والمشت من رد‪ ،‬ز)‪ ،‬وهو الموافق لما ل زاد ;‬
‫‪٧١‬‬ ‫(ةمحه؛جئ® باب مسح اثخمين وضرهما مى اثحوص‬
‫كالعمامة‪ ،‬بخلاف وقاية الرأس‪.‬‬
‫ؤإنما يصح جمح ما تقدم (ى حدث أصم)‬ ‫شرط مشترك‬
‫بين اتحوائل سوى‬
‫الجبيرة‬
‫‪ ٠‬لا في حدث أكثر‪ ،‬ل يغسل ما تحتها•‬
‫روا يمح 'ٌش‪( ،‬جبيرة‪ ،‬مشدودة عش كمر أو جرح؛ ونحوهما‪،‬‬ ‫السح على الجبيرة‬
‫وصابطه‬
‫(لم تتجاور قدر الحاجة)؛ وهوت موصع الجرح أو الكسر‪ ،‬وما قرب متة‬
‫بحسنا يحتاج إليه في شدها‪.‬‬
‫‪ ٠‬ف ال تعدئ مدها محل الحاجة! ئزعها‪.‬‬
‫‪ ٠‬فإل حشي تلما أو صررا؛ نتمم لزائي‪.،‬‬
‫ودواء عش البدن تضرر بقلعه؛ كجبيرة في المح عليه‪.‬‬ ‫حكم الداواء الذي‬
‫سضرربظنه‬

‫‪ ( ٠‬ولو في) حديث‪( ،‬أكيز) ؛ لحديث محاص‪ ،‬الشجة؛ ررإنما كال‬ ‫من المروق بين‬
‫السح على الجبيرة‬
‫يكفيه أل يتيمم ويعضد أو يعصك‪ ،‬عر جرحه حرقه ويمح‬ ‫وغيرها‬

‫عليها ويغسل سام جب‪.‬؛))‪ ،‬رواه أبو داودر ‪.،‬‬

‫المقنع (ص ‪ ٤٠‬تتاكام)‪.‬‬
‫ا أ حرجه أبوداود( ‪ْ ) ٣٣٦‬ن حديث الزير بن خزيق عن عطاء عن جابر بن عبد اه ه‪.‬‬
‫وأحرجه ابن ماجه ( ‪ ) ٥٧٢‬من حديث الأوزاعي عن عطاء عن ابن عباس ه بالقعة‬
‫موصولا‪ ،‬وبموصع الشاهد مرملا‪.‬‬
‫صعقه أبو حاتم وأبو زرعة (اظرإ العلل لأبن أبي حاتم _‪ ،)UU‬وأعله بالإرّ ال ابن‬
‫الخدر ي الأوسْل(‪ ،) ١ ٤ ١ /Y‬والدارقْم‪ ،‬والثيهقي(‪ )٢ ٢٨ /١‬وتال‪( :‬ولابم‪ ،‬عن‬
‫الشى ه ‪ j‬هذا الباب شيء)‪.‬‬
‫وصححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ٢٧٣‬وابن حبان ( ‪ ،) ١٣١٤‬وابن الث‪،‬قن (اتفنر! التلخيص‬
‫الحثيرا‪/‬أ‪،\،‬م)‪.‬‬
‫موضاّشرحزادادسنع‬ ‫‪٧٢‬‬ ‫—‬

‫‪ ٠‬و المح عليها عزيمه (إر حلها)؛ أذن يمح عش الميرأ‬


‫إر حثها‪ ،‬أوئزء نا تحتها‪ ،‬ولمز مؤقتا كالخح عش الخمن؛‬
‫ونحوهما؛ لأف مسحها للضرورة؛ فيتقير بقدرها‪.‬‬

‫(إدا لمز ذلك)؛ أى; ما تقدم من الخمن؛ ونحوهما‪ ،‬والعمامة‪،‬‬ ‫شرطسركبج)‬


‫ج»دعادءيادل‬
‫والخمار‪ ،‬والجبيرة‪( ،‬بعد كمال الطهارة) باّء‪ ،‬ولو مسح فيها علئ‬
‫حام‪ ،‬أوتجا لمرح•‬
‫‪ ٠‬ف لو غسل رحلا م أيحلها الخفان حلع ثم لمز بعد غل‬
‫الأ<ئ‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لو نوئ حشبا رفع حدثته‪ ،‬وغل رحليه وأدحلمهما الخم‪ ،،‬ثم‬
‫تتم محلياه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ ومسح رأسه‪ ،‬ثم لمز العمامة‪ ،‬ثم غل رحليه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ وتيتم ولمل الخم‪ ،‬أن غيرْت‬
‫ه ل ميمح؛ ولوجمره•‬
‫‪ ٠‬ف إي) حاف ‪ ،‬نزعهات تيمم‪.‬‬
‫ويمم نئ به‪،‬لش بول أونحوه‪ ،‬إدا لبز بعل الهلهارة؛ لأثها كامله‬ ‫مسح من به سلس‬
‫ة‬ ‫بول‬
‫م‪،‬حمه•‬
‫‪ ٠‬فال زال عيره! لنمه الخلع واستئناف ‪ ،‬الهلهارة؛ كالمسم يجد‬
‫‪. ٤٧١‬‬
‫‪ً=^ ٧٣‬‬ ‫ومحههجؤء باب مسح ادخفيرت وغيرهما مى اثحوس‬

‫(وس مسح مح‪ ،‬مفر‪ ،‬ثم أقام)ت أتم مسح مقم إل يقئ منة شيء‪،‬‬ ‫ما‪!.‬مٌّء‬
‫•الاخلة•‬
‫رأيعكسا؛ أي■ ٌسح مقيماثم سافر؛ لم يردعش مسح مب;‪ ،‬تغلسا‬ ‫■ُثمٌنٌّح‬
‫لجانب الحصر‪.‬‬
‫(أو شك ي ابمدائه)؛ أي‪ :‬ابتداء المح؛ هل كال حصن؛ أو ّننا‪:‬‬ ‫حكم من‬
‫(فمسح مقيم)؛ أي‪ :‬فيمسح تتمة يوم وليلة ممهل؛ لأثه المتيئن‪.‬‬
‫(واذ أحدث) فى الحضر (ثم متام قل مسحه‪ :‬فمم م افر)؛ لأثه‬
‫ٍ‬ ‫ذ‬ ‫‪١‬‬ ‫َ‬ ‫ّ‬
‫من تم ّاهر‬
‫كل‪4‬سحه‬

‫ابتدأ المح مسا^‪.١‬‬


‫(ولا يمح قلأس)؛ جمع يلن وة؛ وهئ‪ :‬المطنات؛ كدتات‬ ‫ئلأيصحمسه‬
‫القضاة‪ ،‬والنومنات‪ ،‬قال في مجمع البحرين‪ :‬ررعلى هيئة ما تتخذه‬
‫الصوفيهالآل))را‪.،‬‬
‫(ولأ)ُأأا يمح (لفافه)؛ وهي‪ :‬الخرقة تشد عش اوحل‪ ،‬تحتها نعل‬
‫أو لا‪ ،‬ولو مع مشقة؛ لعدم ثبوتها بنفسها‪.‬‬
‫(ولا) يمح‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬ما يمط مل القدم)‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬أؤ) حفا (وئ ط؛ه)؛ أي‪ :‬بعض القدم‪ ،‬أن ثيءٌ مل محل‬
‫(‪ )١‬نقله ق‪ :‬الإنصاف‪ ،‬للمردواى(ا‪.) ٣٨٦ /‬‬
‫(‪ )٢‬ق (الأصل‪ ،_ ،‬ز) ت ررلأ؛‪ ،‬من الشرح‪ ،‬والمثبت من (د) وهو الموافق لما ق زاد‬
‫المستقنع (ص• ‪ ٤‬تتالقا‪0‬م)‬
‫‪= ٧٤‬صصص=====ءً= الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫—=‬

‫الفرض؛ لأل ما محلهن فرصة الغسل‪ ،‬ولا يجامع المح‪.‬‬


‫(فاى لمل حما على حص‪:‬‬ ‫ذكم ليس الخف‬
‫على الخف!‬

‫‪ ٠‬قبل الحدُث‪ ،)،‬ولو ْع حرق أحد الخمن‪( :‬فالحكم ل)لخم‪،‬‬ ‫وإذا كان قبل‬
‫الحدث‬

‫(الفوقائ)؛ ‪^٥‬؛ صَالخهمئ‪.‬‬


‫‪ 0‬وكدا‪ :‬لن للمه ش لفالإ‪.‬‬
‫‪ ٠‬حم إف كائا مخرقين• لم يجز المح‪ ،‬ولوسرا‪.‬‬
‫‪ ٠‬ؤإذ ألحل يدم من تحت الفوقايي‪ ،‬ومغ الدي تحثه‪ :‬جار‪.‬‬
‫‪ ٠‬ؤإف أحديث‪ ،‬ثم لمل الفوقانؤ قبل مح التحتانتي أو بعده‪ :‬لم‬ ‫ب‪ .‬إذا كان بعد‬
‫الحدث‬

‫يمح الفوقاذتي؛ بل ما تحته‪.‬‬


‫بعل مسحه‪ :‬لزم ننج ما تحته‪.‬‬ ‫ولوننغ الفو‬ ‫أئر‪j‬زعالفوقاش‬

‫(ويمسح) وحويا(أكثرالعمامة)‪ ،‬ويختص ذللث‪ ،‬؛دوائرها؟‬ ‫القدرالواجب‬


‫مسحه من العهامم‬

‫(و) يمسح أكو(ظاهر قدم الخم)‪ ،‬والجرموق والجورين‪.،‬‬ ‫القدرالواجب‬


‫مسحه من الحف‬
‫وما إ معناه‬
‫ومس أل يمح بأصابع يده(من أصابعه)؛ أي‪ :‬أصابع رجليه(إلئ‬
‫م اهه)‪ .‬يج مح رجله المنؤلخ بيه اليمحئ‪ ،‬ورجله ال ري بهده ال ري‪،‬‬ ‫صمم مسح الحف‬
‫وما ه معناه‬
‫ويفرج أصابعه إدا مسح‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكيم‪ ،‬مسح‪ :‬أجزأه‪.‬‬
‫‪ ٠‬و يكره‪ .‬عله‪ ،‬وثمكرار صحه‪.‬‬

‫(يؤذ أسفله)؛ أي‪ :‬أمقل الخم‪(،،‬وعقبه)‪ :‬فاد نس مسحهما‪ .‬ولا‬


‫يجزئ لو اقممز عليه‪.‬‬
‫‪— ٧٩‬‬ ‫الوضوء ءص=—صص‬ ‫وأج)أءجء®‬
‫‪ 0‬و الكثيئ هن قائم وقاعد؛‬
‫‪ ٠‬ل حا‪،‬ثت ررالعص وكاء الته؛ فمي نام ءاوتوصأ>ا‪ ،‬رواه أحمد‬
‫وغيزهل‪ ،،١‬والته‪ :‬حلقه الدبر‪.‬‬
‫(و)الراع‪:‬‬ ‫؛■مس الفرج‬
‫‪ ٠‬ر ص ذم‪ ،‬آدبى‪- ،‬تعمد‪ 0‬أو لا‪( ،-‬متصل) ولو؛ أشل‪ ،‬أو يئمه‪،‬‬

‫‪:‬و‪.‬‬
‫‪-‬ولابائن‪،‬‬
‫■ \تسؤ‪.‬‬
‫• ( أؤ) ص(مل) من امرأة؛ وض فريها ‪ ، ٢٧ ^١‬بينإسكيها‪،‬‬
‫‪ 0‬ل قوله ه‪ :‬ررقى ص ذكزه فليتوصأ؛)‪ ،‬رواه ماللئ‪ ،‬والشافعث‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(ا‪ ،) ١١١ /‬وأبو داود(‪ ،) ٢ ٠ ٣‬وابن ماجه( ‪ ) ٤٧٧‬من حديث علي بن‬
‫أبي طالب ه‪.‬‬
‫ثئل أحمد (انفلر؛ التشح ‪ :) ٢٥٣/١‬عن حديث علي ومعاؤية(الضد أ‪ ) ٩٦ /‬ق‬
‫ذللث‪ ،،‬فقالت (حديث علي أثبت‪ ،‬وأقوئ)‪ ،‬وصعقهما أبو حاتم وأبو زرعة(انفلر! العلل‬
‫لأبن أثي حاتم سآ ‪ ،) ١٠‬وابن عبل‪ .‬الثر ق التمهيد (انفلرت موسوعة شروح الموطأ‬
‫‪،) ٤٥١/٢‬وا؛نعدالهاديفيصاّ( ‪.) ٢٥٢/١‬‬
‫وحننه المذري‪ ،‬وابن الملاح‪ ،‬والنووي (انظر! التلخيص الحبير ‪.)٣ ١ ٤ / ١‬‬
‫( ‪( j(Y‬الأصل‪( ;)_ ،‬راش))‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؛غؤءؤهج‬ ‫=== ‪٨٠‬‬
‫وخطهنا‪ ،‬وصححة أحمد والر‪٠‬ذيأ‪،،١‬‬
‫ه و في لفظ؛ ارس مس فرجة فليتوصأ®‪ ،‬صححه أحمدرى‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لا ينقص ص شفريها‪ ،‬وهمات حائ فرجها‪.‬‬
‫ؤينقض الص بيل‪ .‬بلا حائإ ‪ ،‬ولوكانت‪ ،‬زائدة‪ ،‬سو اء كاف (بظهر كمه أو‬ ‫صابطالس‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫'‬ ‫ت‬ ‫■"ً■‬ ‫ارناقضمضوء‬
‫بمليه) أو حرفه‪ ،‬مى رووس الأصابع إلى الكؤع؛ لعموم حديث؛ رُسم أفض‬
‫ذآكرة ليس دوله ستر فقد وحن‪ ،‬عليه الوضوء‪ ،٠،‬رواه أحميري‪.‬‬ ‫بيده‬

‫(‪ )١‬أحرجه ماك ( ‪ ،) ١١١‬والثاض را‪ ،) ٣٤ /‬وأحمد( ‪ ،)٤ • 1/n‬وأبو داود( ‪،) ١٨١‬‬
‫والازمذ‪.‬ى (‪ ،) ٢٨‬وابن ماجه( ‪ ،) ٤٧٩‬والن ائي (ا ‪ )١ ٠ ٠ /‬من حل‪،‬يثا ب رة بنت‪،‬‬
‫صفوان ه‪.‬‬

‫صححه أحمد (انفلر؛ سائل أبى داود ‪ ،) ١ ٩٦٦‬وابن ممن(انهلر‪\ :‬كهدإ موسوعة‬
‫ثروح الموطأ م ‪ ،) ٢٣٧‬والترمذي ونقل عن البخاري قال! (أصح شيء ق هالا ا‪J‬اب‪،‬‬
‫حديث‪ ،‬برة)‪ ،‬وصححه ابن حزيمة(‪ ،)٣٣‬وابن حبان( ‪ ،) ١١١٢‬والدارقطني ق العلل‬

‫وصعقه علي بن الل‪،‬يني‪ ،‬والطحاوي (انفلر! ثرح معاق الأنار ا‪ ،) ٧٦ /‬وعمرو‬


‫^ش‪،‬وإبرسمالحريي(اف؛لر‪ :‬اكح ‪.) ٢٦٤/١‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ٤٨١‬من حديث‪ ،‬عكحول عن عنب ة بن أبي مفيان عن أم حبيبة‬
‫ه ب ه مرفوعا‪.‬‬

‫صححه أحمّل (انظر! التمهيد‪ /‬موسوعة شروح الموطأ ‪ ،) ٢٣٧ /٣‬وأبو زرعة (انفلر؛‬
‫سن الترمغءي ‪ ،) ٨٢‬وأعله الخاري (انفلر؛ العلل الكبير للترمذي ‪ ،) ٥٤‬وأبوحاتم (انغلر!‬
‫العلللأسهساخ‪.) ٤٨٨ ،‬‬
‫وأجاب‪ ،‬دحيم عن علته‪ ،‬وقال ابن الكن؛ (لا أعلم به علة)‪( ،‬انفلر! التلخيص الحبير‬
‫ا‪.) ٣٣١ /‬‬

‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(‪ ) ٣٣٣ ;٢‬من حديث‪ ،‬أبى هريرة ه‪.‬‬


‫‪٨١‬‬ ‫و^غهة|وو باب نواقض الوضوء‬

‫•لكنلأثضشُبم‪.‬‬
‫أحكام لس فرج‬
‫(‪0‬ينقصت‬ ‫الحنش اصل‬

‫‪ ( ٠‬لمئهنا)؛ أي؛ لمس الذكر والمل معا (من حنص مشكل)‪،‬‬


‫لشهوة أو لا؛ إي أحدهما أصلى قطعا‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) ينقص أيقا(لس ذع ذي)؛ ‪-‬أي؛ ذكز الخش الشكل‪-‬‬
‫لشهوة؛ لأيه إذ كاف ذكنا فقد ص ذكنه‪ ،‬ؤإف كاف امرأة فقد لمنها‬
‫لشهوة ■‬

‫ه فإذلم يمسه لشهوة‪ ،‬أوص ملة؛ ‪ ١٧‬يتتةص‪.، ١١‬‬


‫‪ ( ٠‬أن أض ي)؛ أي؛ ؤيمحن لمز أش ‪ ،^١ ji‬الئثكل‪،‬‬
‫(لشهوة فيهما‪،‬؛""أي• ي هد؛ والى قلها~؛ لأيه إذ كاذ أش‬
‫فقد منث‪ ،‬فرجها‪ ،‬ؤإذ كأذ ذكزا فقد لمته لشهوة‪.‬‬
‫‪ 0‬فإذكاذ المرأى لغيرها‪ ،‬أومتث‪ ،‬ذكزْ؛ لم ينقض وصوءها‪.‬‬
‫(و) الخاص؛ (مئة)؛ أي؛ الذكر (امرأة شهوة)؛ لأقها الي تدنو‬ ‫ه‪.‬مساثذكر‬
‫امرأة بشهؤة‬
‫إر الحدث‪.‬‬
‫‪ ٠‬و الباء للمحاص‪.‬‬

‫ا‪-‬ختلفا ق رفعه ووقفه؛ فصححه ابن حبان ( ‪ ،) ١١١٨‬والحاكم (ا‪ ،) ١٣٨ /‬وابن‬
‫ال كن‪ ،‬وماْ ابن عدالبر(انفلر‪ :‬التمهيد‪ /‬موّوعة شروح انوطأ ‪.)٢ tr-r ٤ ٢ /r‬‬
‫ورجح الدارقملتي ق العلل(_؛ ‪ ) ١٤٥‬وقفه‪.‬‬
‫(ا)فيرد‪ ،‬ز‪ ،‬س)‪ :‬رايقض)ا‪.‬‬
‫(؟)ورز‪ ،‬س)‪ :‬رااللساا‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد ائستقنع‬ ‫‪٨٢‬‬

‫‪ ٠‬و المرأة شامله؛‬


‫‪ 0‬ل لاحنية‪،‬‬
‫‪ 0‬وذات الحرم‪،‬‬
‫‪ 0‬و الميتة‪،‬‬

‫‪ 0‬و امميرة‪،‬‬
‫‪١‬ا‪.‬‬ ‫‪ 0‬و الصغيرة ا‬
‫‪ ٠‬وّواءٌكان المزرأ‪ :،‬باليد‪ ،‬أز غيرى‪ ،‬ولؤ بنائي لزائد‪ ،‬أزأشل‪.‬‬
‫(أوتمئة بها)؛ أي‪ :‬ينقص مثها لرجل بشهوة؛ كعكسه المابق‪.‬‬ ‫مس المرأة تلرجل‬

‫(و) ينقص(ص حلمه دبرا؛ لأثه فرج‪ ،‬سواء كاف منه‪ ،‬أو من غيرة•‬ ‫م‪،‬سحاوقمدبر‬

‫‪ ( ٠‬لأسلروسدنرآبهأومنها‪،‬‬ ‫حالات اللمس التي‬


‫لا تنقض الوضوء‬

‫‪ ٠‬ولا ال‪٠‬ربرا‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬وا لا مز رجل ل(أمرد)‪ ،‬ولن بشهوة•‬
‫ء ‪(،‬خم)‪،‬لألُبخاكرة‪.‬‬ ‫‪٠‬‬
‫‪ ( ٠‬ولا) ينتقص وصوء(ملموس بيئة‪ ،‬ولن وجد منة ثهوه)‪ ،‬ذكرا‬
‫كاذأوأش•‬
‫‪ ٠‬وكدا‪ :‬لا ينتقص وضوء ملموس فرحه‪.‬‬

‫(ا)في(ز)ت ررالمميزة التي يوطأ مثلهاء ‪٠‬‬


‫(آ)في(ز)‪«:‬اللس؛ا‪.‬‬
‫(مفي(ز)‪«:‬لس»‪.‬‬
‫‪== ٨٣‬‬ ‫الوضوء‬ ‫ومحكي؛جت®‬
‫(ويقص غل ست‪ )،‬م لئا لكف أز لكفنا‪ ،‬ذكزا لك‪ 0‬أن أش‪ ،‬صغيزا‬ ‫‪ .‬ص لاس‬
‫أن كيرا؛ ووي عن ابن عمن وابن عباس ه‪ :‬ررأئهئا لكثا يأمران غاسل‬
‫المست‪ ،‬بالوضوءا‪،‬لا‪.،‬‬

‫‪ ٠‬و الغاسلهز‪ -‬مذيقثهوياشرْ‪،‬ولومرْ‪،‬‬ ‫ضابط الغاسل الذي‬


‫ينتقض وسمؤء‬
‫بغسلادت‬
‫ه أل تسمصثءاس‪،‬ولأننتنقه‪.‬‬
‫وهذا هن السائس‪.‬‬

‫مخائِساسمور)؛أي‪ :‬الإل‪،‬‬ ‫‪.٧‬أكل لحم الإبل‬

‫‪ ٠‬فلا تنقض! بقثة أحنائها؛ لكمي‪ ،‬وثرب لمها‪ ،‬ومرق لحمها‬ ‫حمح) أجزاء الإبل‬
‫غيراللحم‬
‫سماءٌلكل؛اأنمطوخا‪.‬‬
‫‪ 0‬ق ال أحمد! فيه حديثان صحيحان! حديث‪ ،‬الراء ‪،٢^٠‬‬
‫وحديث‪ ،‬حائر بن سمرة‪.‬رى •‬
‫(و) الثامن المشائ إليه بقوله! را ظ أوِم‪ ،‬غلا)! لكملأم‪ ،‬أن‬ ‫ه‪ْ.‬ةلدأوس‬
‫ا‬ ‫‪٧‬‬ ‫الغسل ‪r_i‬؛ ‪، j>ii‬‬

‫لمالرفيالأوط(ه‪/‬سم‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أنه قاوت ثئل رسول افه‪ .‬عن الوصوء ْن لحوم الإبل فق‪-‬الت راتوصووا متهاة‪.‬‬
‫أحرجه أحمد ( ‪ ،)٢ ٨٨ / ٤‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٨٤‬وابن ماجه ( ‪ ،) ٤٩٤‬والترمذي (‪.) ١٨‬‬
‫نقل الترمذي ق سننه عن إس‪-‬ءحاق ين راهويه كقول أحمد عند المصنف‪ ،‬وصححه أيصا‬
‫ابن حريمه (‪ ) ١٣‬وحكئ الاتفاق علئ صحته‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أنه قال؛ سأل رجل رمول الله ه ؟أتوصأ من لحوم الإبل قال! ررنعم‪ ،‬فتوصأ من لحوم‬
‫الإدلاآ‪ ،‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ٨٦ /‬ومسلم ( ‪.) ٣٦ ٠‬‬
‫وتصحيح أحمد الذكور نقله ابن أبي يعلئ ق الملبقات (‪ ) ٢٨٤ /Y‬ي‪1‬سناد‪ 0‬إلئ الإمام‬
‫أحمد هن رواية الأثرم‪ ،‬وينحوه ق! م ائل عبداش (‪.)٥ ٩‬‬
‫الروضصسرحزادادسنع و؛ءوقءؤصق)‬ ‫‪٨٤‬‬

‫اذتقاو> مني؛ ونحوهما! (أوحن‪ ،‬وضوءا‪،‬‬


‫‪ ٠‬إي المويت‪)،‬؛ فيوجب الغل دول الوضوء‪.‬‬
‫ولا نقص بغير ناص!‬ ‫‪4‬الأسمضمسمء‬

‫‪ ٠‬ك القذف‪ ،‬والكذب‪ ،‬والغية؛ ونحوها‪،‬‬


‫‪ ٠‬و القهقهة ‪-‬ولوفي الصلاة‪،-‬‬
‫‪ ٠‬وأكل ما مسست‪ ،‬النار‪ ،‬غير لم الإبل‪.‬‬
‫‪ 0‬و لايسن الوضوء مهمارا‪.،‬‬
‫(وثن تيمن الطهارة وثلث‪)،‬؛ أي‪ :‬تردد(في الحدمحث‪،)،‬‬ ‫حكم من تيقن‬
‫اتطهارة وشك ث‬

‫(أوبالعكس)؛ بأف تيس الحديث‪ ،‬وشك‪ ،‬في الهلهارة؛‬ ‫الحدث أو العكس‬

‫‪ ( ٠‬بش علئ اليقين) سواء كاف‪ :‬في الصلاة أو خارجها‪ ،‬تاوئ‬


‫ط ع ش ش أحدسا؛ لخول ه؛ ررلأ يمرق ‪،‬‬
‫حش سع صوئا أويجد ريحا'ا‪ ،‬متفق‬
‫حكم من تيقن‬
‫(فإذتيمثهنا)؛ أي‪ :‬تيمن الطهارة والحديث‪(،،‬وجهل المابى) مهنا‪:‬‬ ‫الطهارة والحدث‬
‫وحهل السابق‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬فهو بضد حاله قيلهنا) إن علمها؛‬ ‫أ‪ .‬إن كان يعلم‬


‫‪٠‬طى‪ ،‬مإهها‬

‫‪ 0‬فإذ كاف قبلهما ممملهزا‪ :‬فهو الأف محديث‪،،‬‬


‫‪ 0‬ؤإذ كاذ محييا‪ :‬فهوالإف متهلهر؛‬

‫(ا)في(‪ ;)3‬ر< منهارا‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد(أ‪ ،) ٤٠ /‬والبخاري( ‪ ،) ١٣٧‬وسلم( ‪ ،) ٣٦١‬من حويث عبد اه بن‬
‫زييه‪.‬‬
‫‪٨٥‬‬ ‫باب نواقصالوسمء‬

‫سْ‬ ‫‪ ,‬ءءه‬
‫‪ ٠‬أليه قد تنس زوال تلك الحالة إئ صدها وشك في قاء‬
‫صدها‪ ،‬وض الأصل‪.‬‬
‫‪ ٠‬ئ ل‪u‬إيمحالانينا‪ :‬ضن‪.‬‬ ‫ب‪ .‬إن كان يجهل‬
‫حانه قبلهما‬

‫ؤإدا سمع اثنان صوما‪ ،‬أو شما ريحا من أحدهما ال‬ ‫إذاتيقن اثنان‬
‫الخدن من أحد|هما‬
‫لايصنه‬
‫‪ ٠‬ف لا وصوء عاليهما‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا يأتم أحدهما بصاحبه‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا يصاقفة ق الصلاة وحده‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤ اذكافأحا‪،‬هما إماما‪ :‬أعادا صلاتهنا‪.‬‬

‫(ويحئ؛ئئاسدث‬ ‫ئبحرمع‪،‬ى‬
‫الخدث!‬

‫‪ ٠‬ص المصءحف_‪ ،)،‬أو بعضه‪ ،‬حش جلده وحواشيه‪ ،‬بيد وغيرها‪،‬‬ ‫‪ . ١‬مس الصحف‬

‫‪ 0‬أل آنلأ‪.‬يلألأى أو نج‪ ،‬كنس أن كم مذ غير ت‬


‫‪ 0‬و لا تصفحه بكمه أو عود‪،‬‬
‫‪ 0‬و لا صغير لوحا فيه قرآن من الخالي من الكتابة‪،‬‬
‫ه و لاص نمير؛ ونحوه•‬
‫محيحرم أيفا؛‬ ‫مما يحرم ضلله مع‬

‫‪ ٠‬مس مصحف بعصو متتحص‪،‬‬

‫تا)في(د)‪ :‬اابعلأقة»‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٨٦‬‬

‫‪ ٠‬و محنر به لدار حرب‪،‬‬

‫‪ ٠‬وتوسده‪ ،‬وتوسد كتب قيها قران؛‬

‫‪ 0‬ما لم يخف سرقهً‬


‫ويحزم أيصا؛ كتب قرآن بحيث يهان‪.‬‬
‫مما يكره فعله مع‬
‫وكرة؛‬
‫الصحف‬

‫‪ ٠‬م د وجو إليه‪،‬‬


‫‪ ٠‬و امتدباره‪،‬‬

‫‪ ٠‬وتخطيه‪،‬‬

‫• وتحليته بدمط أو قفة‪.‬‬


‫وتحرم؛ تحلية كتب العلم‪.‬‬
‫(و) يحرم عش المحدث‪ ،‬أيصا‪( :‬الصلاه) ولز نفلا‪ ،‬حى صلاة‬ ‫آا‪ .‬اسلأة‬

‫جنازة‪ ،‬وسجود تلاوة‪ ،‬وشاكر‪.‬‬

‫‪ ٠‬ولا يكفز من صر محدثا‪.‬‬


‫(و) يحرم عش المحدث‪ ،‬أيصا‪(:‬الطواف‪)،‬؛ لقوله ‪ :‬ررالطواف‬ ‫‪ .٣‬الطواف‬

‫بالبيتؤ صلاه‪ ،‬إي أل افه أباح فيه الكلأمء‪ ،‬رواه الثافعي في هسندألا‪• ،‬‬

‫إ ‪ ) ١‬أخرحه الشافعي ق منيه ( ‪ )٣ ٤ ٨ / ١‬موقوهما على ابن عمر‪ .‬بحوم •‬


‫وأحرجه مرفوعا من حديث طاوس عن ابن هم‪-‬اس ‪ ١.‬الترمذي ( ‪ ،) ٩٦٠‬وأحرجه‬
‫أحمد(‪ )٤ ١ ٤ ;٣‬والمائي(ه‪ ) ٢٢٢ /‬ص طاوس عن رجل أدرك الض‪ ،.‬قال‪ ،‬ابن‬
‫حجر ق الخلخيص الحبير (‪( :)٣ ٤ ٩ / ١‬والظام أل‪ ،‬المهم فها ص ابن ءإ'ماا•‬
‫‪٨٧‬‬ ‫ويههقتء باباشل‬

‫رباب اضل)‬
‫ء‬ ‫‪.‬م‬
‫بفم المن‪ :‬الاغتسال؛ أي‪ :‬استعمال الماء في جمح بدنه علئ وجه‬ ‫تعريف الغسل‬
‫اصطلاحا‬

‫مخصوص‪.‬‬

‫وبالفح‪ :‬الماء‪ ،‬أوالفعل‪.‬‬


‫وبالكسر‪ :‬ما يغسل بؤ الرأس مذ حطمي‪ ،‬وغيرأ•‬
‫(وموجبه) سته أشياء‪:‬‬ ‫موجباتالغسلت‬

‫أحدها؛(حرؤج المئ)‪:‬‬ ‫ا‪-‬خروجالتح‪،‬من‬


‫مخرجه دفقا بلذة‬

‫‪ ٠‬م ن مخرجه‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬دفئا بالية)‪،‬‬
‫‪ ( 0‬لا) إذ حرج(بدلنهما مذ غير نائم)؛ ونحوأ‪ ،‬فلوحرج مذ‬ ‫ما لا يوجب الغسل‬
‫من‪-‬ضوجالنيت‬

‫يقظاذ لغير ذلك —كثزد؛ وتحوه — من غير شهوة! لم يجب بؤ‬ ‫ا' لن‪-‬ضجبمون‬
‫الدفق واللذة ولم‬
‫يم نائما‬

‫أومأ أحمد ق الم ني إلى وقفه‪ ،‬ووؤج الوقف المسائي ق سننه‪ ،‬والزار ق مسنده‬
‫والدارقطي ق العلل (سه ‪ ) ٣٠٤‬وسخ الإسلام ابن تيمية ق مجمؤع‬
‫الفتاوئ (اآ‪ ) ٢٧٤ /‬وقال؛ (وأهل المعرفة بالحدث لا يصميحونه إلا موقوها‬
‫ويجعلونه من كلام ابن عباس‪ ،‬ولا شتون رفعه)‪.‬‬
‫وصححه مرفوعا ابن السكن‪ ،‬وابن حزيمة ( ‪ ،) ٢٧٣٩‬وابن حبان ( ‪ ،) ٣٨٣٦‬وحسنه ابن‬
‫فيالأربعونالخالات( ‪ ٤٢‬عن‪١‬لإرواء ‪.) ١٥٥/١‬‬
‫الروض ص بمرح زاد اسقنع هأ(ةةءؤصت)‬ ‫= ‪٨٨‬‬

‫غل؛ لحدسث‪ ،‬عاق ه يرفعة‪ :‬ررإدا فضخت‪ ،‬الماء فاغتسل‪،‬‬


‫وإذ لم نكى فاصحا فلاتغشل‪ ،،،‬رواه أحمدرا‪ ،،‬والفضح‪ :‬ض‬
‫حروجه بالغلة‪ ،‬قاله إبراهيم المبى؛ى؛‬
‫‪ ٠‬ف عاى هدا يكون نجتا وليس بمدي‪ ،‬قاله في الرءايةر"ا‪.،‬‬
‫‪ 0‬ؤ إذ حرج المى مى غير مخرجه ~كما لو انكر صلبه؛‬ ‫ب‪-‬إنخرجمنغير‬
‫محرجه‬

‫منه—‪ ١٧ :‬يجن‪ ،‬الغل‪ ،‬وحكمه‪ :‬كالجامحة المعتادة‪.‬‬


‫ؤإذ أفاى نائم أو نحوه يمكن بلوغه؛ فوحد بللا‪:‬‬ ‫إذاوجد‬ ‫ذكم‬
‫طلا‬

‫‪ ٠‬فإذ تحقق أثه مؤ‪ :‬اغتسل فقط‪ ،‬ولن ‪ ١٧‬يدكر احتلاما‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤإذ ‪ ١٧‬يتحقفه مئا‪:‬‬
‫أو نفلت أو فكت أو نحوه‪ ،‬أو كاذ به إبرده ‪:‬‬ ‫‪ 0‬فإذ محبق نومه‬
‫‪ ١٧‬يجب‪ ،‬غسل‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤ إلأاغتلوطهزما أصابه؛ احتياطا‪.‬‬
‫ذنماساواعي‬
‫(و‪.‬إن انتقو) المي ردلم يخرج؛‬ ‫من غيد خروج‬
‫‪ ٠‬ا غتل له)؛ لأف الماء قد باعد محله؛ فصدى عليه ‪ ١٧١١‬الجنّت‪.،‬‬
‫‪ ٠‬ويحصل به البلهمغ ونحوه مما يرسبإ عش حروجه‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ١ ٠ ٩ / ١‬وأبوداود( ‪ ،) ٢٠٦‬والن اثي(‪ )١ ١ ١ / ١‬من حا‪،‬يث على بن‬
‫أبي طالب ه بنحوْ‪.‬‬
‫وصححه ابن حزيمة( ‪ ،) ٢٠‬وابن حبان( ‪.) ١١٠٧‬‬
‫(‪ )٢‬نقله ل؛ المبيع‪ ،‬ليرهان ابن مفلح(‪.)١ ٥ ٠ / ١‬‬
‫(‪ )٣‬نقله ي‪ :‬البوع‪ ،‬ليرهان ابن مفلح(‪.)١ ٥ ٠ / ١‬‬
‫و^جيةجءءا باب اشل ==ً=^ء=^=ً===سصص======= ‪— ٨٩‬‬

‫(لم مده)؛‬ ‫ه ر فإن ■مج) المني(بعده)‪ ،‬أي; بعد عله‬


‫لأثه مؤ واحد فلا يوجب غلين‪.‬‬
‫(و) الثاني‪:‬‬ ‫آ‪.‬تفيبضش‬
‫‪٠٠‬‬ ‫أصايماطنضج‬

‫‪( ٠‬تغييب حئفة أصاليه) أو قدوها إ‪ 0‬فقوت ~ ‪iJ o\j‬؛ ينزل‪،—،‬‬ ‫ْطي‬
‫‪ ( ٠‬في فرج أصلي‪ ،‬ملأ كاف أؤ ‪- ،)١^٥‬ؤإف ل;؛ يجد حرارة‪.-‬‬
‫‪ 0‬قاف أولج الخش المشكل حشفته في فرج أصلي ولم ينزل‪،‬‬
‫‪0‬أزأولجمحضذكنةفيولض‪:‬‬
‫■ ف لا عو ش واجها آلا أفيزل‪.‬‬
‫‪ 0‬و لا غسل إدا مس الختاذ الختال من غير إيلاج‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يإيلاج بعض الحشفة‪.‬‬
‫(ولن) كال الفرج‪ _(:‬بهيمة‪ ،‬أوميت)‪ ،‬أونائم‪ ،‬أومجنون‪ ،‬أوصغير‬

‫وكدا‪ :‬لو امتدحلت ذكز نائم أو صغير؛ ونحوؤ‪.‬‬


‫(و) الثالث‪( :‬إّلأم كافر)ًأصاتا كاف أؤ ^‪ ،١‬ولز ‪ ،١^٠‬أؤ لي‬ ‫•ا‪.‬لسلأماهاهم‬
‫يوجد في كفره ما يوجلا؛ لأف رائس بن عاصم أسلم فأمره الني ه أل‬
‫يغشل بماء وسدرأ؛‪ ،‬رواه أحمد والترمدي وحسن‪4‬ر ا‪.‬‬

‫؛ ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ره‪ ،)٦ ١ /‬والترمذي ( ‪ ،) ٦٠٥‬وأبو داود (‪ ،) ٣٥ ٥‬والنسائي ( ‪) ١ ٠ ٩ / ١‬‬


‫من حديث حليفة بن حصين عن جده قيس بن عاصم‪.‬ن بتحوه‪.‬‬
‫قال الترمذي! (حديث حسن لا نعرفه إلا من هذا الوجه)‪ ،‬وصححه ابن حزيمة (‪،)٢ ٥ ٤‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع و‪-‬وةؤهف)‬
‫‪ ٠‬ويستحب له إلقاء شعره‪،‬‬ ‫ماس‪،‬حبساهم‬
‫إذا أسلم‬

‫‪ ٠‬ق ال أحماس! ررووغسلساه‪ُ،،‬ا‪.،‬‬


‫(و) الراح ت (موت)‪،‬‬ ‫‪ .٤‬الوت‬

‫‪ ٠‬غ ير شهيد معركة‪ ،‬ومقتول ظلما‪ ،‬ودأتح؛رى‪.‬‬


‫رو) الخاص‪ :‬رحيض)‪،‬‬ ‫‪ .٥‬اتحيض‬

‫(و) السائس‪( :‬نفاس)‪،‬‬ ‫‪ .٦‬النفاس‬

‫‪ ٠‬و لا خلال‪ ،‬في وجويت‪ ،‬الغل ‪-‬يما‪ ،‬قاله في المغنير‪/٣‬‬


‫)‪(٣‬‬

‫‪ 0‬فيجس‪ ،‬بالخروج‪ ،‬والأ‪j‬قهلاع ثرط‪.‬‬ ‫سبب‬

‫وشرطه‬

‫ا ( لا ولائه ءاريه ض دم)؛ فلا غسل تينا‪ ،‬والولد طام‪.‬‬

‫(ومن لرمه الغل) لشيء مما تقدم‪:‬‬ ‫ما بحرم على من‬
‫لز‪،٠‬هاممسل؛‬

‫‪ ( ٠‬حرم عليه)‪:‬‬
‫‪ 0‬ا لصلأ‪،0‬‬ ‫‪ .١‬الصلاة‬

‫‪ 0‬و الطواف ‪،،‬‬ ‫‪ . ٢‬الطواف‬

‫واينحإن(»؛\ا)‪،‬واين الكن(انظر‪ :‬اكلخصاسم ‪،) ١٠٣٢/٢‬ساضى‬


‫ق مرح الستة(‪ ،) ١٧١ / Y‬وصعقه ابن المهنان ق بيان الوهم والإيهام(آ‪/‬وّأآ؛)‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحآقام أهل الملل‪ ،‬للحلال (ص‪ )٤ "،‬برقم ( ‪.) ١٠٩‬‬
‫ر‪ ) ٢‬أي عند قوله! ا<(ولا يغثل! شهيد) معركة‪ ،‬ومقتول قللتا‪..‬ا؛ ق (ص ‪.) ٤٢٢‬‬
‫(‪ )٣‬انفلر; المش( ‪.) ٢٧٧/١‬‬
‫‪٩١‬‬ ‫ويه؛جتء باب العسل‬
‫‪ 0‬و مس المصحف‪،‬‬ ‫'م‪.‬مساكحف‬

‫‪ 0‬و (قراءة القرآن)؛ أي; قراءة آية فصاعدا‪.‬‬ ‫‪.٤‬قراءة اتقرآن‬

‫يقصده— كالب ملة‪ ،‬والحمدلإ؛‬ ‫وله! قول ما وافى قراثا —إن‬ ‫ماستثنىض‬
‫تحريم قراءة‬
‫ونحوهما؛ كالذكر‪.‬‬ ‫القرآن عدض‬
‫لر‪٠‬هاس‪L‬ل‬

‫وله‪:‬‬

‫‪■ 0‬مأأءحه‪،‬‬

‫‪ 0‬و اكمكؤ فيه‪،‬‬

‫‪ 0‬و ‪J‬حردل سممه به ما لم دسن الحروف‪،‬‬


‫ه و قراءْ‪.‬م ي ما لم تطل•‬
‫■ و لاتمع من قراءته تجز الق‪.،‬‬ ‫ذكم قراءة متنحس‬
‫الفم‬

‫‪ ٠‬ئ ئمغ الكافر س قراءته‪ ،‬ولورجي إسلامه‪.‬‬ ‫حكم قراءة الكافر‬

‫(ويعبر المجد)؛ أي‪^ Jb :‬؛ لقوله تعالى؛ ؤ‬ ‫عبؤرالجنب‬


‫للءمد^صد‬

‫ثمإ ه [الشاء;ّآ؛]؛ أي‪ :‬طريق(لحاحؤ)‪ ،‬وغيرها على الصحيح؛‬


‫مماضءل؛مالإداع''ل‬
‫‪ 0‬وكويه طريما قصيزا‪ :‬حاجه‪.‬‬

‫‪ 0‬وكره أحمد اتخاده طريئارى‪.‬‬


‫‪ 0‬و مملئ العيد؛ ممجد‪،‬‬ ‫ذكم مصلى انمد‬
‫ومصلى انمناض‬

‫(؛)اظر‪ :‬الإقاع(؛‪/‬ها■)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬؛نظر‪ :‬سّائل الكوسج(آ‪ ،) ٧٣٩ /‬س‪،‬ائل ابن ض (؛‪.) ٦٩ /‬‬
‫اثروص الربع بشرح زاد الستقنع ®؟|قءؤهق)‬ ‫‪٩٢‬‬

‫‪ ٠‬لا مصش الجنار‪.‬‬


‫(ولا) يجوو أذ (يلث فيه) ‪-‬أي‪ :‬في المجد‪ -‬من عليه غل‬ ‫ايسجد‬
‫بغيروضوء‬
‫‪.٠‬‬

‫ربغيردصوي؛‬
‫‪ 0‬فإل توصأ؛ حاو له اللت فيه‪.‬‬
‫ا ويمنع منه‪ :‬مجنون‪ ،‬وس^كران‪ ،‬ومن عليه نجاسه صدئ‪.‬‬ ‫‪٠‬سي‪٠‬دعسامث‬
‫ث ا لسجي‪،‬‬

‫‪ ٠‬وياغ بؤ ومء وغل إف لم يوؤ‪:‬بما •‬


‫‪ 0‬ؤإدا كاف الماء في السجن‪ :.‬حاؤ يحوله بلا ئيم‪.،‬‬
‫‪ 0‬ؤإن أراد اللبخا فيه للاغتسال‪ :‬تيمم‪.‬‬
‫‪ 0‬ؤإي‪ ،‬تعدر الماء واحتاج للسث‪ :،‬حار ياي تيمم‪.‬‬

‫من يستحب ^‬
‫س لهاشو؛مأبيهميرة‪.‬‬ ‫^‬
‫ا‪.‬منغسلسا‬
‫بدلك‪ ،‬رواه أحمد وغيئهُا‪.،‬‬
‫‪.٢‬منأفاق من‬
‫(أوأفامح‪ ،‬من جنون أوإغماء بلاحلم)؛ أي؛ إنزال؛(ثن لة الئل)؛‬ ‫حنون أو إغه‪-‬اء بلا‬
‫إنزاو‬
‫‪ ٠‬الذ ررالمئ‪ .‬اغتل من الإغماء))‪ ،‬متفق ج م‬

‫(‪ )١‬أخرجه ابن أبي ثسة(م ‪ ،) ٢٦٩‬والزار ل مدْ( ‪ ،) ٧٩٩٢‬والمهقي(ا‪) ٣٠٢ /‬‬
‫موقويا عاى أبي هريرة ‪ .‬كما ذكره المصس‪ .‬وروي مرفوعا أحرجه أحمد‬
‫(لإ‪ ،) ٢٧٢ /‬ورجمح أحمد وقفه فيما نقله عنه ابن عبد الهادي ق تنقيح التحقيق‬
‫وأبو حاتم (انقلر‪ :‬العلل لابمه‬ ‫(أ‪/‬حاّآ)‪،‬وكدا الخاري ي اكاؤيخ \شم(\ا‬
‫سْمها)‪،‬وامح‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (‪ ،)٢ ٥ ١ /1‬والبخاري ( ‪ ،) ٦٨٧‬وم لم ( ‪ ) ٤١٨‬من حديث عائشة ها‪.‬‬
‫‪٩٣‬‬ ‫ومحغبم؛قتء باباشل‬
‫‪ ٠‬و الجنود في ط بل أش‪.‬‬
‫وتايى ذه الاغمسال المعستحبه فى الواثب ما دبمستح|س‪1‬ا له‪.‬‬
‫شا‪،،‬ولأاصلآوضوأ‪ ،‬لعذر‪.‬‬ ‫بدل اتغسل السنون‬

‫(و) صفه(اشر الكار)؛ أي‪ :‬المضل عى الواجبات والشن‪:‬‬ ‫صضت‪،‬اسماممامل‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬أن ينوي) رفع الحل‪،‬ث أو استباحه الصلاة أو نحوها‪.‬‬ ‫ا‪.‬النيء‬

‫‪ ( ٠‬ثم يم)‪ ،‬وهي هنا كوصوءأى‪ :‬تجب مع الدكر‪ ،‬ونشل مع‬ ‫آ‪.‬اتتسهايم‬

‫ال هو•‬

‫• ( ويغل يديه ثلايا) كما ي الوصوء‪ ،‬وهوهناآكد؛ لرفع الحدث‬ ‫م‪.‬غسل اليدين‬
‫ثلأتا‬

‫عنهما ون‪.‬لك‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬و) يغل(ما لوثه) مى أدظ‪،‬‬ ‫‪ . ٤‬غسل ما توته‬

‫‪ ( ٠‬ويتوصأ)كاملا‪،‬‬ ‫‪ .٥‬الوضوء التكامل‬

‫‪ ٠‬ر ديحمحَ)آ الماء رعش رأبؤثلايا تردلأُصآ؛ أي؛ يروي قي كل ص؛‬ ‫^يأءثياااءعلى‬
‫رأسه تلانا‬

‫فغاثز بين اللفغلين (لحاجة‬ ‫ر ‪ ، ١‬ل رز)• أروتتئم للكل لحاجة‪ ،‬ولتا يس لة وصوء‪،‬‬
‫••• لعذر)‪ ،‬وهو الموافق لما ق المنتهئ والإءناع وغيرهما‪ ،‬أما يقية نسخ الروض‬
‫المعتمدة وغيرها التي بين أيدينا فعلمي حلاقها‪ ،‬وقد قال البهوق ق حاشية المنتهئ‬
‫[ ‪] ٩ ٤ / ١‬؛ (ولعل مغايرته بينهما للتفنن)‪ ،‬فتفلهر أن ترك البهوق لها ق الروض مقصود؛‬
‫حللتا للاحتصار [وانفلر! حاشية الحلوق عاى المنتهمي ا ‪.] ١٣٥ /‬‬
‫ق (صر؛ا‪،)٥‬‬ ‫(‪ )٢‬أي عندقولهت رروتجب التسمية في الوصوءهع‬
‫ر'آ)في(ز)ت أريرويه؛؛•‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ه‪-‬جيءؤم‪،‬‬ ‫‪٩٤‬‬

‫أصول شعرو؛‬
‫‪ 0‬ل حدث عائئة ه‪ :‬ررلكذ رّول افه ه إذا اغتل من الجناة‬
‫غل يديه ثلايا‪ ،‬وتوصآ وضوءه للصلاة‪ ،‬ثم يخلل ثعزه بيديه‬
‫حى إدا فلن أية قد روئ بشرئه أقاص الماء عليه ثلاث‪ ،‬مرات‪،‬‬
‫م مهل ي ائر حد ‪ ، ١٠٥‬متفق عليه ‪٠‬‬
‫(ويعم بدئه غلا) —فلا يجزئ المح— (ثلامحا)‪ ،‬حش ما يفلهر‬ ‫‪.٧‬تا‪J‬ميماسن‬
‫بالغسل‬

‫مذ فرج امرأة عند قعود لحاجة‪ ،‬وباؤلى ثعر‪ ،‬وتنقضه لحيض‬
‫ونفاسرلإ‪•،‬‬
‫(ويدمحه)؛ أي؛ يدلق‪ ،‬بيئة بيديه؛ ليتيمذ وصول الماء إش مغابنه‬ ‫ح‪ .‬الدلك‬

‫وحمح بدنه‪.‬‬
‫ويتفقد!‬ ‫تفقد مغابن البدن‬

‫‪ 0‬أ صول شعره‪،‬‬


‫‪ 0‬و غما ريف ‪ ،‬أذنيه‪،‬‬
‫‪ 0‬و تحثا حلقه ؤإبطيؤ‪،‬‬
‫‪ 0‬و عمى سرته‪،‬‬

‫ه و بيذإلتتلأ‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الخاري ( ‪ ،) ٢٧٢‬وم لم ( ‪ ) ٣١٦‬من حديث عائشة ه‪ .‬ولفظ‪( :‬ثلاى) ق‬


‫غل اليدين لم لم وحده‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ررونفاس‪،‬؛ ليت ق (د‪ ،‬ز‪.)_ ،‬‬
‫‪٩٥‬‬ ‫(غوأجي؛جء® بابالئسل‬

‫‪ ( ٠‬ويتيامن)؛ لأنه ‪ ٠‬لكل يعجثه التيامن في طهورْرا‪.،‬‬ ‫آ‪.‬التيا‪4‬ن‬

‫‪ ( ٠‬ويغسل قدت) ثاث(»‪. )^-TuiX‬‬ ‫‪ . ١٠‬غسل القدمين إ‬


‫مكان آخر‬

‫ومحاحنيالإبغ•‬
‫قاو يس‪ '.‬ارويحرك خاتمة؛ لميس وصوو الماء))‪.‬‬
‫(و) الغل(المجزئ)؛ أي‪ :‬الخافي‪:‬‬ ‫الغسل‬
‫اتجزئ‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬أذ ينوي) كما تقدمر‪،،٢‬‬ ‫ا‪ .‬الس‬

‫‪ ( ٠‬ويمي) فيقوو‪ :‬ب م اش‪،‬‬ ‫‪ . ٢‬التسميم‬

‫‪ ( ٠‬ويعم بدئه بالغسل مرُُْا‪)،‬؛ أي؛ يغسل ظام جميع بليه‪ ،‬وما في‬ ‫‪ . ٣‬تعميم ظاهر‬
‫البدن بالغسل مرة‬

‫حكبي‪،‬سمضسمرإ‬
‫‪ 0‬ك الم‪ ،‬والأنف‪،‬‬
‫‪ 0‬و البشرة التحئ تحت الشعور ولوكثيفه‪،‬‬

‫‪ 0‬و بامحلن الشعر وظاهره مع مرجه‪،‬‬


‫‪ 0‬و ما تحث‪ ،‬حشفة أفلس إذ أمكي ثئزها‪.‬‬
‫ويرتفع حدث قل وواو حكم خبث‪.‬‬ ‫ارتفاع اتحدث قبل‬
‫نوال النجاط على‬
‫اسرن‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد (‪ ) ٢٠٢ /٦‬واللفظ له‪ ،‬والبخاري ( ‪ ،) ١٦٥‬ومسلم ( ‪ )٢ ٦٨‬عن عائشة ه‬


‫قالت ت (كان رسول افه‪ .‬يحب التيامن ق طهوره)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي عند قوله؛ رر(أور ينوي) رفع الحدث أو استباط الصلاة أو نحوها‪,‬؛‪ ،‬ق (صّ*آو)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق (ز)ت ارويعم بالماء جميع بدنه يالغسل مرة‪.،،‬‬
‫الروض اّ بمرح زادايسنع قهقه‪،‬‬ ‫‪٩٦‬‬

‫وستحب!‬

‫ّدونيع‪-‬ل‪•،‬‬ ‫من يستحب له‬


‫بالسير‬

‫‪ 0‬كل فر أم‬
‫‪ 0‬و حائض‪،‬‬

‫وأحدها مسكا تجعلا في قطنة أو نحوها‪ ،‬وتجعلها في فرجها؛‬


‫‪ 0‬فإلللمتجد;ظتا؛‬
‫‪ ٠‬فإللمتجد!ظنا‪.‬‬

‫ُ‬

‫رويتوصأبمد)‪ ،‬اسحبائا‪.‬‬ ‫اص‪،‬ارالستحبث‬


‫ماءاثوضوء‬
‫ي‬ ‫‪,‬ي‬

‫‪ ٠‬و الند‪ :‬رطو وثلث عراقي‪ ،‬ورطل وأوقيتان وشنا أوقية مصري‪،‬‬ ‫مقدارالد‬

‫وثلأيث‪ ،‬أواق وثلاثه أس‪-‬اع أوقية دمشقية‪ ،‬وأوقيتان وأربعه أساع‬


‫أوقية‬
‫(ويغتسل؛ ‪ ،) ٤١٩٥‬وهوت أربعةأمداد‪.‬‬ ‫اأقدارالستحبث‬
‫‪4‬اءالضل‬

‫‪ ٠‬ؤ إذ زاد! جار‪،‬‬


‫‪ ٠‬ل كن يكرم الإسراف‪ ،‬ولن على •مر جار•‬
‫ويحرم؛ أف يخل عريائا بص الماص‪-‬‬ ‫ذكم الاغتسال‬

‫‪ ٠‬وكره؛ حانا في الماء‪.‬‬


‫(فإذ أسغ بأقل) مما يكز في الوصوء أو الغل؛ أجزأ‪.‬‬ ‫ضابط الإسباغ‬
‫‪٩٧‬‬ ‫ومحغبمص باباشل‬

‫‪ ٠‬و الإسباغ• تعميم العضو بالماء؛ بحيث يجرى عله ولا يكو‪0‬‬
‫محا‪.‬‬

‫(أو نوئ بغسله!‬ ‫مىسممسء‬


‫الغسل‬

‫‪ ٠‬ا لحدسن)‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و الحدث وأمحللى‪،‬‬
‫• أ والصلاة؛ ونحوها‪ ،‬مما يحتاج لوصوء وغل!‬
‫‪ 0‬ر أجزأ) عن الحدسن‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لم يلزمة ترتيب ولا موالاه‪.‬‬
‫(ونس لجنم‪ ،)،‬ولوأش‪ ،‬وحائض‪ ،‬ونفثاء انقطع دمهما!‬ ‫م‪4‬ايسنممجنبت‬

‫‪ ( ٠‬غل فرجه)؛ لإزالة ما عليه من الأذئ‪.‬‬ ‫‪ . ١‬غسل فرجه‬

‫‪ . ٢‬الؤضوء عند‬
‫‪ ( ٠‬والوضوء!‬
‫ارادة؛‬

‫*رحص رمرو افه‪.‬‬ ‫‪ 0‬ألكل) وشرب؛ لقوو عائشه‬ ‫أ‪ .‬الأكل‬

‫سب إداأرادأن يأكل أن يشرب أذسوصآوضوءه لالصلأة>> ‪،‬‬


‫رواه أحمد بإستاد صحح ر‬
‫‪ ( 0‬ونوم)؛ لقوو> عائشه‪.‬أ ‪،‬اكال رصوو اطه‪ .‬إدا أراد أن يتام‬ ‫ب‪ .‬النوم‬

‫ا ه ذا لنقل حدمث‪ ،‬عمار بن ياسر ه‪ ،‬أحرجه أحمل‪( .‬؛‪ ،) ٣٢ ٠ /‬وأبو داود ( ‪،) ٢٢٥‬‬
‫والترمذي( ‪.) ٦١٣‬‬
‫(حسن صحيح)‪ ،‬وحسنه البغوي ق شرح السنة (‪ ،) ٣٥ /Y‬وأعله‬ ‫قال‬
‫بالانقطاع أبو داود‪ ،‬والدارقطني (انفلر؛ سؤالان الرقاق ‪ ،)٢ ٩‬والمتذري ل مختصر‬
‫مننأبي داود(!‪.) ٩٣ /‬‬
‫وحاء ذكر(الأكل) من حديث عائشة ه‪ ،‬انظره ق الاق بعده‪.‬‬
‫=== ‪ =^^_= ٩٨‬الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع ®بمههمحمحف)‬
‫وهوجب غل فرجه وتوصأ وصوءه للصلاة )ا‪ ،‬متفق عليهر‪.،١‬‬
‫‪ ٠‬وممره تركة لوم فقط‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و)أى يس أيما غسل فرجه ووصووه‪( :‬لمعاودةرّآ‪ ،‬وطء)؛‬ ‫ج‪ .‬معاودة الؤْلء‬

‫لحديث; ارإدا \ل إ أحد أهله نم أرآد أذ يعاود فليتوصأ بينهما‬


‫وضوءا)) ‪ ،‬رواه مسلم وغيره‪ ،‬وزاد الحاكم; ارفايه أنشهل للعودءار؛‪•،‬‬
‫‪ 0‬و الغل أفضل‪.‬‬

‫وكره الإمام أحمدت بناء الحمام‪ ،‬وبيعه‪ ،‬وإجاردهُ ‪ ،،‬وقاو في من بش‬ ‫أحلكم الحمام‬

‫حماما للت اء; ليس؛عدلأ‪.،٦‬‬

‫‪ ٠‬و لرجل لحولا برة ْغ أمن الوقؤع نحا محرم‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويحزم عش المرأة ة عدو‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمد(‪ ،) ١٢٦ ;٦‬والبخاري( ‪ ،) ٢٨٨‬وم لم( ‪.) ٣٠٥‬‬


‫وأعلمها شعبة وأحمد رانظر• فح الباري لأبن رحب‬ ‫زاد أحمد وم لم ت ررأو‬
‫ضهصالماش( ‪x١٣٩ - ١٣٨/١‬‬
‫(‪ )٢‬ق (الأصل) الواو من الشرح‪ ،‬والثبت من (د‪ ،‬ز‪ ،)_ ،‬وهو الموافق لما ق زاد‬
‫الخستقغ روسه ‪ ٤‬ت؛ القاسم)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ل (_) اللام من الشرح‪ ،‬وهو الموافق لما ق زاد المستمتع (ءسه ‪ ٤‬ت؛ القامحم)‪.‬‬
‫ر ‪ ) ٤‬أحرجه أحمد ('‪ ،)٧ /T‬وملم (‪ ،)٣ ٠ ٨‬والحاكم ق الخسنتدرك (‪ )١ ٥ ٢ / ١‬من حديث‬
‫أبى سعيد الخيري‬
‫موع‪،‬سس ابن ظح( ‪.) ٢٧٠/١‬‬
‫(‪)1‬اظر‪:‬زادالمافر(مةآه)‪.‬‬
‫‪٩٩‬‬ ‫ومحءبمة|ء» باب التيمم‬

‫(باب الخمم)‬

‫في اللغة ت القصد‪.‬‬ ‫التبممثاس‬

‫وشرعا! مح الوجه واليدين بحعيد عش وجه مخموصى‪.‬‬ ‫التيمم شرعا‬

‫وهو مذ خصائص هده الأمة‪ ،‬لم يجعله الله طهووا لغيرها؛ توسعه‬
‫عليها‪ ،‬ؤإحاثا إليها‪ .‬فقاو؛ ؤ ضإميث‪١‬ئب‪ ١‬ه [الماء‪:‬مآ؛تا الأيه‪.‬‬
‫(وهو)؛ أي؛ التيمم (يدل‪ ،‬طهارة الماء) لكل ما يفعل ‪-‬نا عند العجز‬ ‫التيمم بدل طهارة‬
‫ايء‬

‫عنه شرعا؛‬

‫‪ ٠‬ك صلأة‪ ،‬وطواف‪ ،‬ومس مصحف‪ ،‬وقراءة قرآن‪ ،‬ووط؛ حائض‪.‬‬


‫ويشرط له شرطان؛‬ ‫شروط التيمم ت‬

‫‪ ٠‬أ حدهنا‪ :‬يخون الوقت‪ ،‬وقي‪ .‬ذكزة بقوله‪( :‬إدا يحل وقت‪:‬‬ ‫‪ . ١‬دخول الوقت‬

‫فريضة)‪،‬‬

‫أن مدورة بوقت معين‪،‬‬


‫أنعيي‪،‬‬
‫أو وجد كسوف‪،‬‬
‫أو اجتمع الناس لاستقاء‪،‬‬
‫أزعئلمت‪،‬أنبمأسر‪،‬‬
‫أن ذكزظئتهوأرادفعمحا‪،‬‬
‫اثووضاّ بمرح زاد السنع ءأ||ةءؤهت)‬
‫‪ ( 0‬أؤ أبيحت ناقله) بأل لا يكوف وقت نيئ ض فعلها‪.‬‬
‫ْ‬ ‫ء‬ ‫‪ .‬م‬

‫الشرط الثافرت تعدر الماء‪ ،‬وهوما أساو إن بقويه!‬ ‫‪ .٢‬تعذراسسال‬


‫الأء‪،‬وثه أحوال!‬

‫‪ ( 0‬وعدم الماء)! حفزا كاف أو محقرا‪ ،‬قصيرا كاف أو طويلا‪،‬‬ ‫أ‪.‬سم ائاء‬

‫مباحا كا‪ 0‬أو غينه‪،‬‬


‫‪ ٠‬ف مي حرج لحرثا أواحتطايت‪،‬؛ ونحوهما‪ ،‬ولا يماكنة حمل‬
‫الماء معه‪ ،‬ولا الرحؤئ للوضوء‪ ،‬إلا بتفويت‪ ،‬حاجته؛ فله‬
‫التيم ولا إعادة عليه‪.‬‬
‫‪ ( 0‬أو زاد) الماء (على ثمنه)؛ أي! شمن مثله في مكانه؛ بأذ لم‬ ‫ب‪.‬زاددمنالأء‬

‫ين‪.‬لإلأ بناءي ركئينا)طدة‪،‬‬


‫‪ ( 0‬أو) ئ( نمن؛ نمحرة)‪ ،‬أز يحتاية لهرا؛‪ ،‬أز لخن نفقته عليه‪،‬‬ ‫ج‪ .‬انمجرعن ثمن‬
‫اهء‬

‫‪ ( 0‬أوحاف يامت>ومالم)؛ أي! استعمال الماء نحررا‪،‬‬ ‫د‪.‬حواف‪-‬ا اتضرر‬


‫باستعماك‬

‫‪ ( 0‬أو) حاف ;‪(-‬طيه‪ :‬صرر بدنه‪ ،‬أو) صرر (رفيقه‪ ،‬أو) صرر‬ ‫ه‪ .‬خوف الضرر‬

‫(حرمته)؛ أي! زوجته‪ ،‬أو امرأة من أقاربه‪( ،‬أو) صرر (ماله‬


‫بعطش‪ ،‬أومرض‪ ،‬أوهلاك؛ ونحوه)؛ كخوفه باستعماله تأحز‬
‫البرء‪ ،‬أو بقاء أثر شين في جده■‬
‫ا ( يغ التيمم)؛ أي! وجن‪ ،‬لما يجب‪ ،‬الوضوء أوالخل لة‪،‬‬
‫ونإ لما ين له ذللث‪ ،،‬و< جواب ررإذا» س قوله‪ :‬ررإدا‬
‫دخل وقت فريضة»‪.‬‬

‫ت‪ )١‬ق(الأصل‪ ،‬د); ارأويحتاج له®‪.‬‬


‫‪— ١٠١‬‬ ‫(كمحجمحء باب التيمم‬
‫مايازم لتحصيل‬
‫ويلزم؛‬ ‫ايء‬

‫‪ ٠‬ش راء ماة وحل ودلو‪ ،‬بثمن ٌئل أوزائد يسيرا؛ فاصل عى حاجته‪،‬‬
‫‪ ٠‬و استعاره الحبل والدلو‪،‬‬
‫‪ ٠‬و قبوق الماء; قرصا‪ ،‬وهبه‪،‬‬
‫‪ ٠‬و قول ثمنه قرصا; إدا كاف له وفاء‪.‬‬
‫ويجب بذله لعطشال‪ ،‬ولو نجتا‪.‬‬

‫(ومن وجد ماة كفي بعص كلهر؛) من حديث‪ ،‬أم أز أصم‪( :‬تتم‬ ‫حمحامزوجدماء‬
‫يكفي بعض ضره‬
‫يعد استعماله)‪ ،‬ولا يتيمم قبله‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لوكال عش بدنه نجاسة‪ ،‬وهو محدث‪ :‬غل النجاسة‪ ،‬وتتم‬
‫للحديث‪ ،‬بعد غلها‪.‬‬

‫‪ ٠‬وكذللئا;ركانماالجاسةفىثوه‪.‬‬
‫ْلهارةمنبهجمحت‬

‫‪ ٠‬وتمرد بغل الجرح أومحه ياّء؛‬ ‫آ‪ .‬إن تضرربضل‬


‫الجرح أومسحع‬
‫‪fUb‬‬
‫‪ ( 0‬تنم له) ولما يتضرر بغله مما قرب‪ ،‬منه‪،‬‬
‫‪ ( 0‬وغل ‪.)، JLJ1‬‬
‫‪ ٠‬فال ‪ ٢٧‬يتضرربمسحه‪ :‬وجتا‪ ،‬وأجزأ‪.‬‬ ‫ب‪-‬إن لم يتضرر‬
‫بمسح الجرح‬

‫ؤإدا كال جرحه ببعض أعفاء وضؤئه‪ ،‬لنمه إدا توصأ‪:‬‬


‫‪ ٠‬م راعاة الآرتسّتا‪ :‬فيتت‪%-‬أ له عند غ له لوكال صحيحا‪،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪١٠٢‬‬

‫ومراعاة الموالاة! فيعيد عسل الصحثح عند كل تيمم‪.‬‬


‫‪ 0‬ب خلاف عسل الجناة! فلا ترتيب فيه‪ ،‬ولا موالاة‪.‬‬

‫(ويجب) عش مذ عدم اّء إدا يحل وقت الصلاة‪( :‬طلب الماء;‬ ‫حكم طلب ائاء لن‬
‫سمه‪ ،‬ومواضع‬

‫‪ ٠‬في رحله)؛ بأل بمس مذ رحلهر‪ ،١‬ما يمكن أف يكوف فته•‬ ‫ط^اه‬

‫‪ ( ٠‬و) فى(قربه)؛ بان ينفلر وراءه وأمامه‪ ،‬وعن يمي؛ه وعن شماله؛‬
‫فان رأئ ما يشك معه فى الماء‪ :‬قصده فاستبمرأم‬
‫‪ ٠‬و طللا مذ رمقه•‬
‫مه‪ ١٧ :‬بمح‪ ،‬ما لمر تحص عدم‬ ‫‪0‬‬
‫‪ ( ٠‬و) ؛لزئه أيقا طائه(بدلالة) ثقة‪:‬‬ ‫بط تقوم طلب‬
‫الاءانذلعل؛ه‬
‫‪ 0‬إ دا كاذ قريتا عريا‪،‬‬
‫‪ 0‬و لذ يخف‪ ،‬قويت‪ ،‬وقت —ولو المختار—‪ ،‬أو رفقة‪ ،‬أو عش‬
‫نفسه‪ ،‬أو مال‪.‬‬

‫ولايمحم‪:‬‬
‫‪ ٠‬ل خوف‪ ،‬فولت‪ ،‬جنازة‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا وقب فرض‪،‬‬


‫‪ 0‬إ لا‪:‬‬ ‫ما يباح فيم التيمم‬
‫لخوف فوت الوقت‬

‫■ إ دا وصل م افئ إر ماء وقد ضاى الوقت‪،،‬‬

‫(امن رحلها) لت ق(_)‪ ،‬وق(ز)‪ :‬ر(في رحله))‪.‬‬


‫‪١٠٣‬‬ ‫‪٠٠١^١‬‬ ‫وأهمحء‬
‫" أ وعلم أل النوبه لا تصل إليه إلا بعده‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و علمه قريبا وحاف فوت الوقت إذ قصده‪.‬‬
‫ومن؛‪L‬؛؛ الماء أو وهبه بعل لحول الوقت‪ ،‬ولم يرك ما يتطهر؛ ‪lA‬‬ ‫حم من باع ماء‬
‫يحتاجه سمهوا‪J‬ه‬
‫بعد دخول اتوقت‬
‫‪ ٠‬حرم‪،‬‬

‫‪٠‬وللمبمخالش‪.J‬‬
‫‪ ٠‬ث م إذ نتمم وصش؛ لم بمد إذ عجر عذ رئة‪-‬‬
‫(فائ)كائقا<اشسم‪:‬‬ ‫ذكم الناسي‬
‫والجاهل قدرثه‬
‫عدس‬
‫‪ ( ٠‬نسى قدريه عليه)‪،‬‬

‫‪ ٠‬أ وجهله بموصع يمكنل‪ ،١‬استعماله‪(،‬ونيتم) وصل‪'.‬‬


‫‪ ( 0‬أعاد)؛ لأتًالن ياذ لا يخرحة عذ كونه واجدا‪.‬‬
‫وأثآ‪:‬‬

‫‪ ٠‬من صل عذ رحله وبه الماء وقد طلته‪،‬‬

‫‪ ٠‬أ و صل عذ موصع بئر لكف يعرمحا‪ ،‬وتيمم وصل■'‬


‫‪ 0‬فاد إعادة عليه؛ لأثه حاو يئلمه ‪ ٢‬يكذ واجدا للماء‪.‬‬
‫روإن نوئ يييي أحداياآ متنوعه توجب وصوءا أو غسلا ت أجزأه عن‬ ‫حكم من نوى‬
‫بتيممهأيى| |اثا‬
‫الجمح‪.‬‬ ‫متنوصِ|‬

‫ت‪(J)١‬د‪،‬ز)ت رري‪٠‬كنها؛‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬

‫وكدا‪:‬‬

‫‪ ٠‬ل ونوئأحدها‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و نوئ شممه الحديين•‬
‫‪ 0‬و لا كفي أحدسا ص الآِ‪.‬‬
‫(أو) نوئ يتيممه(نجاسة على بدنه؛‬ ‫حكم من نوى‬
‫بتيبمهه نجاسم م‪،‬‬
‫سمم‬
‫‪ ٠‬ت ضرم إزالتها‪،‬‬

‫‪ ٠‬أن‬
‫‪ ( ٠‬أوحاف بردا) ولز حضزا مع عدم ما يخن به الماء‪،‬‬
‫‪ 0‬ب عد تخفيفها ما أمكي وحونا؛‬
‫‪ ٠‬أ حزأه التيمم لها؛ نعموم ارجممن‪ ،‬يرر ا لا رقى مجدا‬

‫(أو حبس في ممر) ‪Ui‬؛ يصل للماء‪ ،‬أو حبش عنه الء(فتيمم)‪:‬‬
‫أحزأة‪.‬‬
‫(أوعدم اّء والتراب‪)،‬؛‬ ‫‪.‬ءكممنسماأاء‬
‫واماباف‪،‬قد‬
‫كنى حبس بمحل لا ماء به ولا ترابح‪،‬‬ ‫اكلهودين)ت‬

‫وكدا من به قروح لا يتهليع معها لمس البشرة بما؛ ولا تراب■‬

‫ا ‪ ) ١‬أحرجه أحمد(م ‪ ،)٣ ٠ ٤‬والبخاري( ‪ ،) ٣٣٥‬وم لم( ‪ ) ٥٢١‬عن حديث جابر بن‬
‫عبد اض ده‪.‬‬
‫‪١٠٥‬‬ ‫ومحبمقعء ^بالتيئم‬
‫(صر) الفرص فقط عش ص‪ ،‬حاله‪،‬‬ ‫ا‪.‬وص‪1‬ياكرض‬

‫(ولم يعد)؛ لأثه أش بما أمز به؛ فخرج من عهدته‪.‬‬ ‫‪ . ٢‬ليس طيه إعادة‬

‫ولا يزيد عر نا يجزئ ى الصلاة‪:‬‬ ‫"ا‪.‬لأيز|ودعنىط‬


‫يجزئثاسم؛ة‬

‫‪ ٠‬ف لا يقرأ زائدا عل الفاتحة‪،‬‬


‫■ ه يسج غير ء‪،‬‬
‫■ و لا يزيد قي ٍلمأمحنة رمأ أو سجود وجلوس محن‬
‫المذحد‪<0‬ن‪،‬‬

‫■ و لا عر نا يجزئ و التشهدين•‬
‫وتبهلل صلاته بحل‪،‬ث؛ ونحو؛ فيها‪.‬‬ ‫؛‪.‬تبطلذت‪4‬‬
‫بسث ^‪ ٥٣‬فيها‬

‫ولا يوم متهلهزا بأحدهما‪.‬‬ ‫‪ .٥‬لا تصح إمامته‬


‫التطهربأحدهما‬

‫(و‪.‬جئاكقم‪:‬‬ ‫شروط ما يصح به‬

‫‪ ٠‬يترامح—‪)،‬؛ فلا يجور اكي‪_1‬لمت برمل‪ ،‬وحص‪ ،‬ونحت‪،‬لا؛ الحجارة؛‬ ‫ا‪-‬أنبمذ‪،‬ض‪.‬ابا‬

‫ونحوها ‪٠‬‬

‫‪ ( ٠‬طهوي)؛ فلا يجور برانم‪ ،‬تيم به؛ لزواو'لهوريه باسمماك‪.‬‬ ‫أا‪.‬ان يكون طهينا‬

‫ه ؤإن تيمم حماعق من موصع واحد• حار؛ كنا لوتوصمووا من‬


‫حوض يغم فول منه‪.‬‬

‫افي(ز);ءنحت)ا‪.‬‬
‫‪ ١٠‬صيصس— الروض الربع بشرح زاد الستقنع و‪-‬رءةءوئق)‬
‫ويعم أيما‪ i‬أل يكول مباحا؛ فلا يصح برالت‪ ،‬مغمبموت‪.‬‬ ‫‪.٣‬أن يكون‬

‫وأل كول! غيز محرق؛ فلا يصح بما دى مذ حزف‪،‬؛ ونحوه‪.‬‬ ‫‪ .٤‬ألأ_يكون محترفا‬

‫^تمأؤمبمطر‬ ‫وأف يكول (لة غبار)؛ لقوله تعالى•‬ ‫‪ .٥‬أن يكون له غبار‬

‫ؤإيديبممحقرط ه [المائدة;ا■]؛ فلو نتمم عش لبد‪ ،‬أو ثوب‪ ،‬أو‬


‫بساط‪ ،‬أو حصير‪ ،‬أو حائط‪ ،‬أو صخرة‪ ،‬أو حيوان‪ ،‬أو برذعته‪،‬‬
‫أو شجر‪ ،‬أو حشتا‪ ،‬أو عدو ثعير؛ ونحوه مما عليه غبار؛ صح‪.‬‬
‫‪ 0‬وإلًاحتطالراب‪،‬بذيغباو‪٠^٤‬كانيرة!دكما؛حالطةطام‪.‬‬ ‫حكم التراب‬
‫الختلط بطاهر‬

‫(وفروصة)؛ أي؛ فروص‪ ،‬الم؛‬ ‫فووضالتي‪٠‬مت‬

‫‪ . ١‬مسح الوجه‬
‫*رمح وجهؤ)؛‬
‫‪ 0‬س وئ!‬

‫‪ ٠‬ما تحثا ثعر ~ولو حفيئا —‬


‫■ و داحو ب وأمج‪ ،‬ويكرم•‬
‫ررإنما لكن‬ ‫‪ ( ٠‬و) مخ (يدنه إر كوت)‪ ،‬لقوبه ه لعنار‬ ‫‪ .٢‬مسح اليدأين إلى‬
‫الكمحعثن‬
‫يكفيالث‪ ،‬أذ تهول‪ ،‬بيدئك‪ ،‬هكدا‪ ،،،‬ثم صرنا بيديه الأرض صربه‬
‫واحاده‪ ،‬ثإ مخ الثماثا عر اليمين‪ ،‬وظاهز كفيه‪ ،‬ووحهة‪.‬‬
‫ٌتسمؤرا‪•،‬‬

‫) أ خرجه أحمد(؛‪ ،) ٢٦٥ /‬والبخاري( ‪ ،) ٣٣٨‬وسلم( ‪ ) ٣٦٨‬واللفظ له من حديث‬


‫أبي موسن الأشعري عن عمار بن ياسر ه‪.‬‬
‫ومحِءبمةةت® بابالتيئم‬
‫‪ ( ٠‬و كيان الترتيب) بين مسح الوجه واليدين‪،‬‬ ‫‪ .٣‬اتترتيب‬

‫‪ ( ٠‬والموالاة) بينهما؛ أل لا يوحر مسح اليدين‪ ،‬بحبث) يجس‬ ‫دائوالأة‬


‫وضابْمح^‬

‫الوجه لولكف مغسولا‪.‬‬

‫‪ 0‬ف هنا قرصان (في) المم ض (حدث أصم)‪،‬‬


‫‪ ٠‬لا عذ حدث أكر‪ ،‬أونجاسة ببدن؛ لأف التيمم مبني عش‬
‫ؤلهارة الماء‪.‬‬

‫(ونمرط الب‪:‬‬ ‫اشتراط النيءئا‬


‫ييم‬

‫‪ ٠‬أل ايتيملُ)‪،‬سمةأنٍلواف‪،‬أنغيرصا‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر مزحدب أوغيره) كنجامحة عش بدنه؛ فينوى امنباحة الصلاة!‬
‫من الجنابة والحديث‪— ،‬إل كائا أو أحدهما—‪ ،‬أو عذ غل بعض‬
‫بدنه الجريح أو نحوه؛‬
‫‪ 0‬أل يها طهارة ضرورة؛ فلم ترفع الحالدث‪،‬؛ فلا بد من التعيين؛‬
‫تقويه لضعفه‪.‬‬

‫‪ ٠‬ف لونوئ رخ الحدث‪ !،‬لم؛ يصح‪.‬‬


‫(فاذ نوئ ‪)١^^١‬؛ أي! الحديث‪ ،‬الأصغر‪ ،‬أو الأكل‪ ،‬أو النجامه‬
‫بالبدن! (م يجزلا ص الأم)؛‬
‫‪ ٠‬أل ‪J‬ها أسبااّث‪ ،‬مختلقه‪،‬‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ءآ(ةقءقأيخق)‬ ‫‪١٠٨‬‬

‫‪ ٠‬و لحدث! ءاوإئتا لكل امرئ ما نوئا‪،‬أا‪.،‬‬

‫ؤإف نوئ جمتعها؛ حاو؛‬


‫‪،‬‬ ‫اسمةمحم‬

‫‪ ٠‬وم واحد يدخن في انموم فيكول منونا‪.‬‬


‫اصينوالإسق‬
‫(وإن نوئ) شممه (دفأم)ت لم يصل به فرصا؛ لأيه ليس بمنوي‪،‬‬ ‫إي‪:‬‬
‫أ‪ .‬إن نوى نفلا‬
‫‪ ٠‬و خالس طهارة الماء؛ لأيها ترغ الحدث‪.‬‬
‫(أو) نوئ اساحه الصلاة و(أطليى)؛ فلم يعص فرصا ولا نفلا!‬ ‫ب• إن نوى استباط‬
‫الصلاة من شر‬

‫‪J ( ٠‬؛| يصل به فرصا)‪ ،‬ولن عش امماية‪،‬‬


‫*ولا ندوا؛‬
‫‪ 0‬ألنئلييوْ‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكدا‪ :‬الطواف‪.‬‬

‫(وإذ نواة)؛ أي‪ :‬وئ استباحه فرض‪ :‬رصنى كل وقته فروصا‬ ‫ج‪-‬إنذوىاثاحم‬
‫ً‬ ‫مرض‬

‫ونوافل)‪.‬‬
‫فمن نوئ شينا‪:‬‬
‫‪ 0‬ا ستباحه‪،‬‬

‫‪ 0‬و مثلة‪،‬‬

‫‪ 0‬و دوئه‪:‬‬

‫ا س بق تخريجه ي(ص ‪.)٦ ٠‬‬


‫‪١٠٩‬‬ ‫وققص ?اب ‪)٠٠^١‬‬
‫فأ‪-‬كلاه; فرض عين؛ فندر؛ ففرص كفاية؛ فصلا؟ نافلة؛‬ ‫مراتب ما يتيمم ته‬
‫مزاتعبادات‬
‫فطواف نفل؛ فمس مصحف؛ فقراء؟ قرآن؛ فلبث بمجد‪.‬‬

‫(ويبطل (لتيقم) مطلما;‬ ‫مبطلات التيمم ت‬

‫‪ ( ٠‬بخرؤج الوقت) أويحويه‪ ،‬ولوكال التيمم لغير صلاة‪،‬‬ ‫‪ • ١‬خروج اثوقت أو‬
‫دخوله‬

‫‪0‬نا لإمح‬
‫‪ ٠‬فى صلاة جمعة‪،‬‬

‫■ أ و نوئ الجمع ي وفت‪ ،‬ثانية من ياح لة‪ :‬فاد يبهلز تنئه‬


‫بخروج وقت الأولئ؛ لأف الوقتلن مجارا كالوقت‪ ،‬الواحد‬
‫تح‪،‬حمح•‬
‫•(د)طلاكم‪:‬‬
‫‪ 0‬عى حديث‪ ،‬أصم! (يمطلأيتؤ الومجوء)‪،‬‬ ‫‪ . ٢‬مبطلات الوضوء‬

‫ت؛ وعن حدث أكثر• بموجباتؤ؛‬ ‫‪ .٣‬موحيات الغسل‬

‫المدن‪.‬‬ ‫■ أل ن البدو‬
‫‪ 0‬وإ‪ 0‬كال لحيض أو نفاس! لم يبطل بحديث‪ ،‬غيرهما‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) يبهلل التيمم أيصا! ب(وجود الماء) المقدور عش استعماله‬ ‫‪ •٤‬نوال سح‬
‫التيمم بوجود اهء‬
‫باد صرر‪ ،‬إل كال تيم لعدمه‪ ،‬ؤإلأ منوال ميح مذ مرض؛‬ ‫لعالمه ونوال العذر‬
‫تغيره‬

‫ونحوة‪،‬‬

‫‪ ( 0‬ولوفىاكلأة)!كلهئوستأتيا‪.‬‬ ‫حكم من وجد ائاء‬


‫أساء الصلاة‬
‫صصصص===ص الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪١١‬‬

‫‪ ( ٠‬لا) إل وجد ذلك (اعدها)ت هاد تجب إعادتها‪،‬‬


‫‪ 0‬وكدا‪ :‬الطواف‪.‬‬

‫وبمثل ميت ~ولو صلي عليه—‪ ،‬ويعاد‪.‬‬


‫واكيممانيف‪)،‬اسار;‬ ‫وقت التيمم‬

‫•(لراجي الماء)‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ والعال‪ ،‬وجوده‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لخن اّتوئ عنده الأمران‪:‬‬
‫‪ ، ١‬ما بيثة وبص آحر‬ ‫ه ر أدلى آ؛ لقول علي لهً في الجنب • ‪١‬‬
‫الوقت‪،‬؛ فان وحد الما;‪ ،‬ؤإلأيم»رى‪.‬‬
‫(وصفته)؛ أي‪ :‬كيفيه التيثم‪:‬‬ ‫صمم التي‪٠‬مت‬

‫•(أن‪,‬ضي)ئامممص‪.‬‬ ‫ا‪ .‬التجت‬

‫‪ ( ٠‬ثم يمي) فيقول• ب ‪ ،‬الله‪ ،‬وهي هنا‪ :‬كوصوءأ؛‪.،‬‬ ‫آ‪.‬اكسمياما‬

‫‪ ( ٠‬ويضرب‪ ،‬التراب بيديه مفرحص الأصبماع)؛ ليمل التراب \رإ ما‬ ‫‪ .٣‬ضرب اليدين‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬راأىذأئ»‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ر ب (أ‪ ،)١ ٠ ٦ /‬وض التزر ي الأوط (‪ ،) ١٨١ /T‬وال‪،‬ارقطنى‬
‫(‪ ،) ٧٢ ٠‬وايهقي (\‪ ) yrr /‬عن الحارث الأعور ص علي‪ ،.‬وقال‪( :‬الحارث‬
‫الأءورلأنمإبه)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أي محي قوله‪ :‬ا(ونمزط الثه‪ :‬كا شم له)) ‪.)١ ٠ U_) j‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أي عند قوله! لرووج‪،‬سا التسمية في الوصوء مع الدكر)؛ ل (صن ‪.) ٥١‬‬
‫‪١١١‬‬ ‫وققمح® _ ‪)٠٠^١‬‬
‫بينها‪ ،‬بعد ننع نحوخاي‪ '.‬صربه واحدة‪.‬‬
‫‪ 0‬و لن كاف التراب ناعما؛ فوصع يديه عليه وعلى حما• أجزأه‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬يمح وجهة بياطنها)؛ أي! باطن أصابعه‪( ،‬و) يمح (كمه‬ ‫‪. ٤‬مسح‬
‫والكفين‬
‫براحتته) اسحباثا؛‬

‫‪ ٠‬مهلن مح وجهه بيمينه ويمينه بياوه‪ ،‬أو عكن! صح‪.‬‬


‫" و استيعاب الوجه والكمن‪ :‬واجب‪ ،‬سوئ ما يثق وصوو‬
‫التراص‪ ،‬إليه‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬ويخلل أصابعه)؛ ليصل الترث إلئ ما بينها‪.‬‬ ‫‪ .٥‬تحليل الأصائ‬

‫ولو تيمم بخرقه أز غيرها؛ جار•‬


‫حكم التيمم إذا‬
‫ولونوئ؛‬
‫ضني للريح أوأمر‬
‫الأعضاءعدالتراب‬
‫‪ ٠‬وصمدرا‪ ،‬للريح حمي عشت‪ ،‬محل الفرض؛الترايت‪،،‬‬

‫‪ 0‬و مسحه به! صح‪،‬‬

‫‪ ٠‬ال ! إن سفته ياي تصمد قمحه به؟‬

‫تا)و(ز)‪ :‬ارأىضب>؛ ■‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع‬ ‫‪ ١١‬صًسصصء‬

‫ه ل م تطهز بالغل‪ ،‬بل بإزالة أحزاء المكان؛ بحيث محس زوال‬


‫أجزاء النجاسة‪.‬‬

‫(و) يجرئ قي نجاسة(على غيرها)؛ أي؛ غير أرض؛(سع) غلان‪،‬‬ ‫ب‪.‬‬

‫غيرالأرض؛‬
‫‪ ( ٠‬إحداها)؛ أي؛ احدئ الغسلأت "والأولىأوش~(بتراُب) طهور‪،‬‬ ‫‪ .١‬إذا كانت‬
‫ًظبوخنزير‬

‫‪ ( 0‬فى نجاسة كلب وخنزير) وما تولد منهما أو من أحدهما؛‬


‫■ ل حديب ‪ ١^٥‬وغ الكلب ى إناء أحد'كلم فليغسله سبعا‬
‫أولاهن باكرف))‪ ،‬رواة مسللم ض أبي هريرة مرفوعار‪١‬؛‪.‬‬
‫‪ ٠‬ونمر‪ :‬ماءر‪J،٢‬وصل التراب إلئ الحل ويستوعثه به‪،‬‬
‫‪ 0‬إ لا فيما يضر؛ فيكفي مسماه‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ويجزئعن التراب‪ :‬أساق؛ ونحوه)‪،‬كالصابون‪ ،‬والنخالة‪.‬‬

‫عن أبي هريرة ه •‬ ‫(‪ )١‬أخرجه مسلم( ‪ ،) ٢٧٩‬وأحمل‪'( .‬؛‪\'/‬أ؛)عنحدثاين‬


‫والحديث أخرجه البخاري أيضا ( ‪ ) ١٧٢‬دون؛ (أولاهن بالتراب)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬هكذاق النسخ الأربع المعتمدة لدينا وهي الموافقة لعبارة الإفاع (ا‪ ،) ٨٩ /‬وجاء ل‬
‫يعص المخ الأخرئ راما*آ بدون الهمزة‪ ،‬وق إحداها أثارق الهامسأنما ف نسخ ررٌايت اأ‪،‬‬
‫وهي الوافقة لعبارة التنقيح (صياُ) والمتهئ (ا‪ ،) ١١٠ /‬وقد قال الحجاوي ق‬
‫حواشي التنقيح (صيأ")ت (‪ ...‬والمراد ؛اّوع! الخاء الطهور؛ صرح به أبو الخ؛لاب‪،‬‬
‫فإنه قالت ؛حسث‪ ،‬تمر أحزاء التراب مع الماء على حميع الإناء‪ ،‬ذكره اليعلي ق حاشية‬
‫الفرؤع)‪ .‬وقل كلام الحجاوي البهويأق حاشيته علئ الختتهئ (ا‪ ،) ١١٤ /‬وثقل ابن‬
‫قندس \أرحؤع المثار إليه ق كلام الحجاوي ق حاشيته على الفرؤع ( ‪.) ٣١٥ / ١‬‬
‫الروض اض بمرح زاد ايسنع‬ ‫'‪١١‬‬

‫‪ ٠‬ولا ريح‪،‬‬
‫• ولا دلك)‪ ،‬ولوأمقل حم‪ ،‬أو حذاء‪ ،‬أو ذيل امرأة‪،‬‬
‫ي‬

‫‪ ٠‬و لا صقيل بمسح‪.‬‬


‫(ولأ)طهثضًب(سلإ)‪:‬‬
‫‪ ٠‬ف رماد المجامة‪ ،‬وغبارها‪ ،‬وبخارها‪ ،‬ودود جرح‪ ،‬وصراصر‬
‫كنم‪ ،،‬وكلس‪ ،‬وقع في ملاحة صاررا‪ ،‬ملحا؛ ونحودللئ‪،‬؛‬
‫‪ 0‬ن جس•‬

‫‪ ( ٠‬غير الحمرة)؛ إدا انقلسئ) بنفسها حلا‪ ،‬أوبنقل لا لنمي‪ .‬تخليل‪،‬‬ ‫ذكم الحمرة إذا‬
‫استحالت حلا‬

‫—ودقها مثلها—؛ لأف نجاسها لشدتها المكره‪ ،‬وقد زالت؛‬


‫كاّ؛ الخئير إدا زال تغيره بنفسه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و العلقة إدا صارت‪ ،‬حيوائا ءلاهما‪.‬‬


‫و مح‪،‬ساكخليل؛ للممملهز‪.‬‬ ‫‪0‬‬
‫" و الخل المباح؛ أف يصسث‪ ،‬عش العن‪,.‬؛‪ ،‬أو العصير حل قبل‬ ‫ضابط الخل الباح‬

‫غليانه؛ خ لا‪-‬ض•‬
‫ؤيمغ غير خلال من إم اك الحمرة لتخلل‪.‬‬
‫(أوتتجنى؛‬ ‫تطهيراك‪،‬هن‬

‫•_^)‪،‬‬ ‫أ‪.‬إذا كان ‪u‬ئثا‬

‫‪.‬أزءجينٌ‪،‬‬

‫‪:‬ا)في(د)‪ :‬ررصار»‪.‬‬
‫—‬ ‫‪١١٧‬‬ ‫ن^أجيعجوء باب إزالم النجاسب الحكميم‬

‫«أنبمٌتثزبالجاش‬
‫•أنّكينتجها‪:‬‬
‫ه ( ‪ p‬يطهرآ؛ لأثئ لا نجحس وصول الما؛!^!)^‪ ،١‬جميع أجزي •‬
‫ؤإل كال الدهن جامدا‪ ،‬وونمى فيه نجاسة! ألقيت وما حوثها‪،‬‬ ‫ب‪.‬إذاكانجاسا‬
‫وابفيطا<‪.‬‬
‫‪ ٠‬فان اختلط ^ ينفبط! حزم‪.‬‬
‫(وإل حفئ موصع نجامة) فى‪ 1‬بدن‪ ،‬أو ثوب‪ ،‬أو بقعة صيقة‪ ،‬وأراد‬ ‫حكم ما إذاخفي‬
‫ً‬ ‫‪٠‬‬ ‫موضع اثنجا‬
‫الصلاة؛ (غل) وجوبا رحى يجزم بزواله^؛ أي؛ زوال النجس؛ لأيه‬ ‫وأراد الصلاة‬
‫مثن فلا يزوو إلا بيقين الهلهارة‪.‬‬
‫‪ ٠‬فإل لم يعلم جهتها مى الثويت‪،‬؛ غسله كله‪.‬‬
‫‪ ٠‬ؤإل علمها فى أحد كميه ولأ يعرفه! غسلهما ّ‬
‫‪ 0‬ؤ يصر في فضاء واسع حيث شاء بلا تحز‪.‬‬
‫(ويطهز بول)‪ ،‬وفيء (غلام لزيأكل الطعام) لشهوة؛ (ينفحه)؛ أي؛‬ ‫تْلهيربولالغلأم‪:‬‬
‫غمره بالماء‪ ،‬ولأ يحتاج لمرس وعمر‪.‬‬ ‫الطعامممهوة‬
‫‪ ٠‬فإل أكل الهلعام؛ عجل؛ كغائطه‪ ،‬وكبول الأش‪ ،‬والخش؛ فيغل‬ ‫ب‪ .‬إنأكلالطعام‬
‫ك اف النجام ايت‪.،‬‬

‫;‪ )١‬من محا بمواية سقط ذ(الأصل) إلئ ص؛ ‪. ١ ٢‬‬


‫موضسمثرحزاداسسع ء‪-‬جقءؤهق)‬ ‫== ‪==== ١٢٠‬‬
‫(ومني الآدمى)! ?؛‪ 11‬هر؛ لقول عائشة‪.‬ت رركنت أفرك المئ من ثوب‬ ‫حكم عني‬
‫رسول الله مه ثم يذهب فيصر به؛ر‪ ،‬متفق عليه ر آ‪.‬‬
‫‪ ٠‬ف عش هدا; يستحب فرك يابسه‪ ،‬وغل رطبه‪.‬‬
‫(ورطوبه مج المرأة) ‪-‬وهوت ملك الذكر‪ :-‬طاهره؛ لكلعرق‪،‬‬
‫والريق‪ ،‬والخاطَ‪ ،‬والبلغم ~ولوارزى‪ -‬وما ‪ Jl‬من الفم وقت الموم‪.‬‬
‫(ومزر الهئ‪ ،‬وما دولها فى الخلقه‪ :‬طام) غيئ ماكرو‪،0‬‬ ‫حكمسقواوهرةو‪4‬ا‬
‫دوئها‪.‬قادءامما‬

‫‪ ٠‬غ يزلحاجةمخلاة‪.‬‬

‫‪ 0‬و الثور ~وضإ السين مهمورا مه طعام الحيوان وشرابه •‬


‫‪ 0‬و الهث‪ :‬القط‪.‬‬
‫ؤإف أكل هو أو طفل ونحوهما نجاسه‪ ،‬ثم ث رب ~ولو قبل أل‬
‫يمب~ مذ مائع؛ لم يوثر؛ لعموم البلوظ•‬
‫‪ ٠‬لا عذ نجاسة بيدها أو رجلها •‬
‫ولن وقع؛ ما ينضم يبرم في ماع‪ ،‬ثم حرج حيا؛ لم يوثر•‬
‫(وساء البهائم‪،‬‬ ‫حكمسأعيلم‬
‫َ‬ ‫واتطيروادحمار‬

‫و )بأ(\ي‪\-‬وبيس‪-‬هم'سر‬ ‫ض‬
‫(والحمارالأهئ‪ ،‬والبغلمنة)؛ أي‪ :‬مذ الحمارالأهلي‪ ،‬لاالوحشي؛‬

‫^‪ )١‬أحرجه أحمد (آُ‪ ) ١٢٥ /‬واللفظ له‪ ،‬وملم ( ‪ ) ٢٨٨‬من حديث عائشة ه‪ ،‬ولم‬
‫يخرجه البخاري‪ ،‬ولكنه بوب به فقال؛ (باب غسل المني وفركه‪ ،)..‬وأحرجه ( ‪) ٢٢٩‬‬
‫من حديث عائشة‪.‬و بلفظ الغل وحب‪.‬‬
‫—— ‪١٢١‬‬ ‫وسء باب إزا‪u‬تاصاطالخب‬

‫رنحة)‬

‫وكدات جميع أجزائها وفضلاتها؛‬


‫‪ 0‬ألثه ‪ ٠‬لما سئل عن الماء وما ينوبه من ال باع والدواب؛‬
‫فقال‪ :‬ءاذاكان الماءُ م لب يس ثىأ)>لا‪،‬؛ فمفهوئة‪ :‬أنص‬
‫سمسإداتممحثا•‬
‫‪ 0‬و قال قي الحم‪ ,‬يوم خير؛ ررإنها رجزي‪ ،‬متفق عللأزم‬
‫والرجس ت النجس•‬

‫(‪ )١‬سق تخريجه ‪ j‬ص؟ ‪. ١‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١ ١ ١ /v‬والبخاري ( ‪ ،) ٥٥٢٨‬وم لم ( ‪ ) ١٩٤٠‬من حديث أنس بن‬
‫طلاك‪،‬ع‬
‫‪١٢٣‬‬ ‫باب الحيض‬

‫رباب اليم)‬
‫أصلة; ال يلأف‪ ،‬مى قولهم! حاص الوادي‪ ،‬إدا ساو‪.‬‬
‫‪٨‬جسممارمفيأوقاتخمي‬ ‫المبض شرعا‬

‫حلمه الله لحكمة غذاء اله لد و ف سه‪.‬‬


‫مح*»َ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬

‫(لا حمس مز تسع سين)‪:‬‬ ‫أقل سن اتحيهض‬

‫‪ ٠‬فإل رأت دئا لدون ذلك‪ ،‬فليس بحيض؛ لأية لم شت‪ ،‬في الوجود‪،‬‬
‫‪ ٠‬و يعدها إل صلح‪ :‬فحيض؛ قال الثافعتي; ‪ ١‬رأست‪ ،‬جده لها إحدئ‬
‫وءشرينرا‪،‬طالى‪.‬‬
‫(ولا) حيص(يعد حمص) سه؛ لقول عائشة‪.‬؛ ارإدا يلخت‪ ،‬المرأة‬ ‫أكثرأ‪،‬ساتح؛عس‬

‫حمين سنه حرجث‪ ،‬من حد الحيملاا‪ ،‬يكره أحمد‬

‫‪ ٠‬و لا وؤ بثي ن اع العرب وغثرهأ•‬


‫(ولا) حيص (ْع حمل)‪ ،‬قال أحمد‪ :‬إنما تعرف النساء الحمل‬ ‫حكم الدم مع‬
‫اتحمل‬
‫بامظع ‪ ٤٣١‬؛‪.‬‬

‫(أ)في(ز)‪ :‬راءشرون»‪.‬‬
‫(‪ )٢‬نقله ق‪ :‬المن اوكبير للبّهش(‪ ) ٣١ ٩ ;١‬باسنادْ إلئ الإمام الئافص‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ذمْ الإ‪u‬م مالك‪ ،‬بلاغا(انفلر‪ :‬الجامع لمهائل الدونة للصقاي ا‪ ،) ٣٧٥ /‬وذكرْ‬
‫أحمد ق م ائل إسحاق الكوسج(_‪ )٨ ٠ U‬وأشارإلى صعقه‪.‬‬
‫(؛)انفلر‪:‬ثرحالمثهن‪ ،‬لأينالجار(ا'‪/‬مآ؛)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬جيءؤه)‬ ‫!‪١٢‬‬

‫‪ ٠‬فإف رأت يمان مهو دم ف اد‪،‬‬


‫‪ 0‬لا ترك له العبادة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يمغ زوجها مل وطبجا‪،‬‬
‫‪ 0‬ويستحب أل تغتسل بعد انقطاعي‪.‬‬
‫‪ ٠‬إ لا أف تراه مل ولادتها • بيومين أوثلالإ‪ْ ،‬ع أم‪-‬ارة؛ فنفاص‪،‬‬
‫ولا تنقص بؤ مدته‪.‬‬
‫‪.، ١١ . - .‬‬ ‫مأي‪:‬أشسممحألأ)‪،‬س‬ ‫أقل سة الحيض‬

‫(وأكثره)؛ أي! أكثئ الحيض! (حمسة عشن) يوما بلياليها؛ لقوو‬ ‫أكثرْدة الحيض‬

‫عهلاء؛ اررأفت‪ ،‬من تحيفى حمه عشر يوما))ُ‪٢‬آ‪٠‬‬


‫(وغالإ‪)ُ4‬؛ أي‪ :‬غالي الحيض‪( :‬ت) ‪ JU‬ياءامها‪(،‬وسع) ‪JU‬‬
‫‪J‬أيامهالأ‬
‫(وأم طهر بين حيفثس؛ ثلاثه عشر) يوما؛ احتج أحمل بما روي عى‬ ‫اقلطهربمح‬
‫حيضتهن‬

‫علق ه أل امرأه حاءئة‪ ،‬ومحي ؤللمها زوجها فزعمق أنها حاصسئ‪ ،‬فى شهر‬
‫ثلاث‪ ،‬حيض؛ فقاق علي لشريح‪ :‬محل فيها• فقال شريحرّآ‪ :،‬إف جاءث ببينه‬
‫(‪ )١‬قال الحافقل ابن حجر ل التلخيص الحبير ر‪( :) ٤٧٢ / Y‬كأنه يشير إلئ ما ذكره الثخاري‬
‫تعليما عن علي‪ ،‬وثريح أنهما جوزا ئلاثؤ حيض ل شهر)‪ ،‬وسيأو‪.‬‬
‫(‪ )٢‬نقله في) ' الميع‪ ،‬ليرها ن ابن مفلح ((‪- ) aw/‬هذا اللفظ عن عطاء‪ ،‬وأحرجه‬
‫ضر))‪،‬‬ ‫الدارقش( ‪ ) ٧٩٨‬والهقي(ا‪/‬ا\معنصلاء ^سمه‪ :‬ارأكر‬
‫وأخرج الدارممي (‪ ) ٨٠ ٢‬والمهقي (\‪ ) ٣٢٢ /‬عن شريك القاضي أنه قال‪ :‬ررعندنا‬
‫امرأة تحيفر خمس عشرة من الشهر حيصا سسقيما صحيحا®‪.‬‬
‫هاصالمقطفي(الأصل)واكى بدأفيص ‪. ١١٧‬‬
‫‪١٢٥‬‬ ‫(ثةقجبمةة>ت® باب الحيض‬
‫محي يقئانة أهلهإا مثن يرحى دينه وأمانثه فشهدت بذلك‪ ،‬وإلا فهي كاذبة؛‬
‫فقال علي• قالوذ؛ أي! جيد يا‪J‬روميةر‪.،١‬‬
‫(ولا حد لأم‪)،‬؛ أي؛ أم الطهر بيى الحيضين؛ لأيه قد وجد نس‬ ‫أكثراتطهربين‬
‫الحيضتثأن‬

‫لا تحيص أصلا‪.‬‬


‫غالب اكثهربين‬
‫‪ ٠‬ل تكنغاتهساكهر‪.‬‬
‫الممسين‬

‫ثممهاحثسغإا‪.‬‬ ‫صابهداسمهرمن‬
‫الحيض‬

‫‪ ٠‬و لا تكر‪ 0‬وطؤها زمنه إن اغتلت‪.‬‬


‫أذتام الحائض^‬
‫(وتقضي الحائض‪ :‬الصوم‪ ،‬لا الصلاة) إجماعا‪.‬‬ ‫يضشى اك^وم‬
‫دون الصلاة‪ ،‬ولا‬
‫‪ ( ٠‬ولا يصحان)؛ أي‪ :‬الصوم والصلاة(منها)؛ أي‪ :‬من الحائض‪،‬‬ ‫يصحان مصا‬

‫‪ ( ٠‬بل يحزمان) عليها؛ كالهلواف‪ ،،‬وقراءة القرآن‪ ،‬واللبن‪ ،‬في‬ ‫ئبمصمع‪1‬ى‬


‫الحائض‬

‫المجل‪ ،.‬لا المرور به إن امن ا يلويه‪.‬‬

‫(ويحزم وطنها ق الفرج)‪ ،‬إلا لنن به ث بق بشرطه‪ ،‬قان اطه تعالئ‪:‬‬ ‫تمريموْلء‬
‫الحائض‬

‫ياةفيآلهطلهلامة‪:‬آآأ]ّ‬
‫‪ ( ٠‬فال فعل)‪ :‬بأل أولج قيل انقهلاعه من يجامع مثله‪ ،‬حشفتة‬ ‫‪:‬قفارة وهدء‬
‫الحائض‬

‫ا أ خرحه البخاري ق صحبحه معلما (باب؛ إذا حاصى ق شهر ثلاث حيض‪ ،‬وما‬
‫يصدق الماء ق الحيض والحمل‪ ،‬فيما يمكن من الحيض)‪ ،‬وأحرجه ابن ألي شيبة‬
‫(ه‪ ،) ٣١١ /‬وسعيد ين متصور ق سننه ( ‪ ،) ١٣١٠‬والدارمي ( ‪ ،) ٨٨٣‬والييهقي‬
‫(‪ )٤ ١ ٨ /U‬من حديث الثمي عن علي وتريح ■‬
‫وأما احتجاج أحمل يه فا نظرت م ائل صالح ( ‪.) ١١٣١‬‬
‫=========== الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫■‪١٢٦‬‬

‫~ و لو بحائل أو مكرها أو نامحتا أو جاهلا—ت (فعليه دينار‬


‫أو نصفه)‪ ،‬عش التخيير‪( ،‬كفارة)؛ لحديث ابن عباس ‪.‬؛‬
‫رريتصدق بدينار أو نصفه؛‪ ،،‬رواه أحمد والرمدي وأبو داود‬
‫وقال ت ررهكدا الرواية الصححة))ُا؛‪.‬‬
‫‪ 0‬و المراد بالدينار؛ مثقال مى الذمِ‪— ،‬مضروبا كاف أو غيزه~‬ ‫الراد بالدينار‬

‫أو قيمته مى الفضة فقط‪.‬‬


‫‪ ٠‬و يجزئ لواحي‪ ،.‬وتسقط بعجزه‪.‬‬

‫‪ ٠‬و امرأه مهلاوعه! كرجل‪.‬‬


‫الطاوعم‬

‫(و) يجور أف (يتمتع منها)؛ أي‪ :‬من الحائض‪(،‬بما دوثه)؛ أي‪:‬‬ ‫ذكمالأسضتاع‬
‫بالحائض بما دون‬
‫يوف الفرج‪،‬‬ ‫ادذرج‬

‫‪،) ٢٣٠/١‬والز‪٠‬ا‪J‬ي( ‪،) ١٣٦‬شداود(‪٤‬ا■‪،)٢‬وا‪u‬ش( ‪،) ١٥٣/١‬‬


‫وابن ماجه(•؛أ)منطرقءن مقسم عن ابن عاص هّ‬
‫واختلف ق هدا الحدث‪ ،‬ق رفعه ووقفه‪ ،‬ووصله ؤإرساله‪ ،‬واصعلراب لفظه؛ فصححه‬

‫مرفوعا أحمد ق مسائل أيي داود ( ‪ ،) ١٧٧‬وابن القطان‪ ،‬وابن دقيق العيد‪ ،‬وأين حجر‬
‫^إفيبلبضننيداود(ا‪/‬اهأ)‪.‬‬
‫وأعله ضعف إسناد‪ 0‬واصتلرابه الشافعي فيما حكاه عنه البيهقى ( ‪ ،)٣ ١ ٩ / ١‬وأحمد ق‬
‫^^ممة‪/‬ب‪1‬؛ا)‪،‬وابناسرفيالآوسل(\‪،/‬؛م‪.‬‬ ‫رواية(ائلر‪:‬‬
‫وريح وقفه أحمر ق السند (ا‪ ،) ٢٣٠ /‬وابن كثير ق ضيرْ (| ‪) YYY'-YYY:S^J‬‬
‫وقال ت(وهو الصحح عن كثير من أئمة الحدث)‪.‬‬
‫وقول أبي داولت(هكدا الرواية الصحيحة) هو ق سننه عقب الحديث‪ ،‬وهي‪ ،‬لبيان اللفظ‬
‫الصحيح مما ورد‪.‬‬
‫‪١٢٧‬‬ ‫وأتءيةقا<® بابادعيض‬
‫‪ ٠‬مى القلة‪ ،‬واللمس‪ ،‬والوط؛ دول الفرج؛‬
‫ه ألف المحيص اسم لمكان الحيض‪ ،‬مال ابن عباس ‪.‬ت‬
‫ررفاعتزلوا نكاخ فروجهن‪>،‬لا‪.،‬‬
‫ا ويى مم فرجها عند ما ثرة غيره ‪.‬‬ ‫س‪،‬ر‬

‫عند مباشرة عيره‬

‫ؤإداأرادوءل‪1‬ها؛فادعث‪،‬حيقاممآكنا‪• jj :‬‬
‫(وإدا انقطم الدم)؛ أي‪ :‬دم الحيض أو التماس‪(،‬ولن تغتل‪ :‬لن سم‬ ‫ما يباح بعد انقطاع‬
‫الدم وقبل الاغتسال‬
‫غيث ‪.)^^ ٣١‬‬
‫‪ ٠‬فإل ^‪ ،^ ٠٥ ،‬الماء‪ :‬تيتمث‪ ،،‬وحل وؤلوها‪.‬‬
‫‪ ٠‬وتمثل الملمة الممتنعة قهرا‪ ،‬ولا سه هنا؛ ‪ LSGL‬فرة؛ للعير‪،‬‬
‫ه و لاتصربه•‬
‫‪ ٠‬وينوئ ص مجنولإ غسلث‪،‬؛ كميي‪.،‬‬

‫(والميتدأه)‪~ :‬أي ثي زمن يمكن أل يكرف حيقا‪ -‬وهن ت الي رأت‬ ‫التأةاصطلأخا‬
‫اك؛‪ ،‬ولن؛ ذكن حاصث‪.،‬‬
‫‪ ( ٠‬تجلن)؛ أي• تيع الصلاة والصيام؛ ونحوهما‪ ،‬بمجرد رويته‬ ‫حكمائبتدأةت‬
‫‪ . ١‬تدع الصلاة يوما‬
‫—ولوأحمز‪ ،‬أو صفرة‪ ،‬أو كدره— (أقثه)؛ أي‪ :‬أقل الحيض يوما‬ ‫وسن‬
‫وليله‪،‬‬

‫ضْ(ممآص‪،‬واينرغتم(أ‪/‬ا»؛)‪،‬ومح(ا‪/‬ه‪.‬م‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ر‪،‬آرعءؤئيخ‪،‬‬ ‫‪١٢٨‬‬

‫‪ ( ٠‬ثم تغتل)؛ لأوثآ‪-‬م حيضها حكما‪،‬‬ ‫‪.٢‬ثم تغتسل‬

‫‪ ( ٠‬وتمر)وتصوم‪،‬‬ ‫م‪.‬تصليوتصوم‬
‫ولأتوط‬

‫‪ ٠‬و لا توطأ‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬فان ‪ )^٥٥١‬دمها(لأم؛)؛ أي‪ :‬أم الحيض حمه عشن يوما‬ ‫ل‪ .‬تم تغتسل ض‪،‬‬
‫اذصاع‪ 4‬أثا‬

‫(فما دون) —بضم الون؛ لقهلعه عن الإصافة— راغتسلثج عند‬


‫انقطاعي) أيصا وجوبا؛ لصلاحيته أف يكوف حيصها‪.‬‬
‫‪ ٠‬و تفعل كيلك‪ ،‬فى الشهر الثاني والثالث‪.،‬‬
‫‪ ( ٠‬فإذ تكرو) الدم(ثلايا)؛ أي• تح‪ ،‬ثلاثة أشهر‪ ^ ،‬يختلم‪:،‬‬ ‫وتهاحالتان‪:‬‬

‫أ‪ .‬إن انقطع دمها‬


‫■ ( ف)مكئة(حيص)‪،‬‬ ‫لأكثره فما دون‬
‫وتمحرثلائا كان‬
‫‪ ٠‬وتثبت‪ ،‬عادتها؛ فتجل ه في الشهر الرابع‪ .‬ولا تثبت‪ ،‬بدون‬
‫‪,‬ثلاث•‬
‫‪ .٠‬من أحكام‬
‫‪ ( ٠‬وتقضى ما وجنا فيه)؛ أي‪ :‬ما صامث‪ ،‬فيه من واجب‪،‬‬
‫ٍ‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫البتدأة‪ :‬تقضي ما‬
‫فعلته من واحيات‬
‫وكدا‪ :‬ما طاقته‪ ،‬أو اعتكفته ب‪.‬‬ ‫قبل التكرار‬

‫‪ ٠‬ؤإن ارتفع حيصها ولم يعد‪ ،‬أو أيّثإ قبل التاكراو‪ :‬لم‬
‫تقض‪.‬‬

‫(وإذ عبز)؛ أي‪ :‬جاور الدم (أكئزه)؛ أي‪ :‬أكثز الحيض‪( :‬ف) هن‬ ‫ب‪-‬إنجاوزدمها‬
‫أكثرالحيض فهي‬
‫(متحاصة)؟ والامتحاصة‪ :‬سيلان الدم في غير وقته‪ ،‬مى العرق العاذل‪،‬‬ ‫مستحاضم‬

‫سأدئالرح‪ ،‬دول قحرْ‪.‬‬


‫‪ ( ٠‬فال كال) لها تمييز‪ :‬يأل كال (بعض دمها أحمز وبعضة أسود‪،‬‬ ‫الستحاصن البتدآة‪:‬‬
‫أ‪ .‬إن كان محا‬
‫ذتحيير‬
‫‪١٢٩‬‬ ‫ويقص بابادحيضن‬

‫ولم يعبن)؛ أي؛ يجاوز الأسود(أكوم)؛ أي‪ :‬أكثز الحيض‪(،‬ولم‬


‫ينقص عن أقئه؛‬
‫‪ 0‬ف هو)؛ أي‪ :‬الأسود (حيضها) —وكدا‪ :‬إدا كاف بعضه ثخينا‬
‫أو منتنا‪ ،‬وصلح حيقا— (تجلثة في الشهر الثاني)‪ ،‬ولو لب‬
‫يتكووأز يتوال•‬
‫‪ ( 0‬والأحمر) أو الرقيق وغير المنتن‪( :‬استحاصة)‪ ،‬تصوم فيه‬
‫وتمر•‬
‫(وإذ لم يكذ دمها متميرا‪ :‬حلت‪ )،‬عن الصلاة؛ ونحوها‪:‬‬ ‫ب‪ .‬إن ثم بكن دمها‬
‫متميرا‬

‫أء الحيض من ض شهر‪ ،‬حى يتكرز 'لأثا‪ :‬فتجلز (غالب‪،‬‬


‫الحيض) ستا أو سبعا‪ ،‬يتحر‪( ،‬مذ كل شهر)‪ ،‬مذ أول وقت‬
‫ابتدائها إذ علمته‪ ،‬ؤإلأ فمذ أوو كل هلالق‪.‬‬

‫(والمتحاصة المعتادة)‪ :‬الى تعرف ‪ ،‬شهزها‪ ،‬ووقت‪ ،‬حيضها‬ ‫ادثءاصءسمدْ;‬

‫وطهرها منة —(ولو) كانت‪(،‬مميزه‪:-‬‬


‫‪ ٠‬تجلز عادتقا)‪ ،‬ثإ ممل بعدثا وتصر‪.‬‬ ‫ا‪.‬ساكرةسص‬
‫‪ ( ٠‬وإن ن يئها)؛ أي‪ :‬نيت‪ ،‬عادوهّا‪:‬‬ ‫ب‪ .‬التاسيسلعادتها‬

‫‪ ( 0‬ءملت‪ ،‬بالتمييز الصالح)‪ :‬بأذ لا ينقص الا‪.‬م الأسود؛‬ ‫ا‪.‬إن كازتها‬


‫ذمييرصاتح‬
‫ونحوه عذ يوم وليلة‪ ،‬ولا يزيد عش حمسه عشن‪ ،‬ولز تنمو‬
‫أنميتكرن‪ً .‬‬
‫الروض اأربع بشرح زاد الستقنع و‪-‬جقءجئق)‬ ‫يً ‪١٣٠‬‬
‫‪ ( 0‬فإذ لم يكن لها تمييز) صالح‪ ،‬ون يت ءدذ‪ 6‬ووقته‪( :‬فغالب‬ ‫‪ .٢‬إن لم بكن‬
‫ثهاتبمييرصالح‬
‫الحيض) نجت؟ من أوو كل مدة علم الحيص فيها وصيغ‬ ‫ونسيت أيام حيضها‬
‫ووقته‬

‫موصنه‪ ،‬محإلأ فمذ أول كل هلالي؛‬


‫‪ ( 0‬كالعالمة بموصعه)؛ أي؛ موصع الحضن (التاسة لعدده)؛‬ ‫‪ .٣‬إن ثم يئن لها‬
‫نمييرصالح وكانتا‬
‫فتجالل غالن‪ ،‬الحيض فى موصعه‪.‬‬ ‫عالم بوقت حيضها‬
‫وناسيم عدده‬

‫‪ ( 0‬وإذ علب} المستحاصه (عدده)؛ أي؛ عدد أيام حضها‪،‬‬ ‫؛‪ .‬إنلم يكن‬
‫تهاتمييرصالح‬
‫(ونست‪ ،‬موصعه مذ الشهر ~ولن) كاذ موصعه مذ الشهر‬ ‫وكانتا عا‪1‬ما بعدد‬
‫حيضها وظسياِاوقته‬

‫(في نصفه—؛ حلمها)؛ أي؛ حلسث‪ ،‬أيام عادتها (من أوله)؛‬


‫أي؛ أول الوقت‪ ،‬الأ‪،‬ي كاذ الحيص يأتيها فيه؛‬
‫‪ ( 0‬كمن)؛ أي؛ كميتدأة (لا عاده لها ولا تمييز)؛ فتجلل مذ‬
‫أول وئت‪ ،‬ابتدائها كما تقدأمرا‪،‬ؤ‬
‫تغيرعادة الحيض ت‬
‫(دس‪:‬‬
‫‪ ٠‬ز ايين‪ ،‬عادئها) مثل؛ أذ ي‪،‬كوذ حيصهارى حمسه مذ كل شهر‬ ‫أ‪ .‬إذا زادت العادة أو‬
‫أو‪b‬حرت‬
‫يهمسر سمة‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬أو تقدمت‪ )،‬مثل؛ أذ تكوذأم عادئها مذ أول الشهر فراه في‬


‫مْر؛‪،،‬‬

‫(‪ )١‬أي عتر قوله‪ :‬را(وإو ‪ ١٧‬كن دئها متميزا‪ :‬جلث) عن الصلاة‪..‬ا> ق(ص^ ‪.) ١٢‬‬
‫(‪ )٢‬ي(ز)‪ :‬ا(ع‪1‬دما» بل‪ ،‬ل(رحيفهارا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(الأصل‪ ،‬د‪ ،‬س); ((يملااّ‬
‫(‪٤‬آ هكاوا جاءت عبارة البهوق ق ها‪.‬ا الهونحع ق نسخنا المعتما‪.‬ة‪ ،‬وق أكثر نح الروض‬
‫‪١٣١‬‬ ‫قأهةة>أء باب الحيض‬
‫‪ ( ٠‬أوناحرت) عكعز الي قبلها‪،‬‬
‫‪ ( 0‬فما نكرن) مذ ذللث‪( ،‬ثلايا) فهؤ (حيض)‪.‬‬

‫‪ 0‬و لا تلتفت إلى ما حرغ عن العادة قبل تكروه؛ كدم المبتدأة‬ ‫حكم ‪ U‬حرج عن‬
‫عادتها وتغيرقيل‬

‫الزائد عد أقل الخيض؛‬ ‫تمده‬

‫■ فتمحوم فيه وتصر قبل التثكرار‪،‬‬


‫" و تغتل عند انقطا‪-‬ءه ثانتا‪.‬‬
‫أ فادا تكرر ثلاثا ت صار عائم؛ فتعيد ما صامته؛ ونحوه من‬
‫فرض•‬
‫(وما نقص عن العادة‪ :‬طهئ)؛‬ ‫‪ .U‬اذا نقصت انمادة‬

‫‪ ٠‬فان كانت‪ ،‬عادتها متا؛ فانقطع لخمس‪ :‬اغتلِق عند انقهناعي‬


‫وصنت‪،‬؛لأنجاطامراء‪.‬‬
‫‪ 0‬ر وما عاد فيها)؛ أي‪ :‬في أيام عادتها‪ ،‬كما لن كانت‪ ،‬عشنا‬ ‫حكم ما إذاعاد الدم‬
‫ب|هداذقطاعه‪.‬قت‬
‫وقتاثمادة‬

‫الخلية ألأخرئ‪ ،‬وتعقبه ابن فيروز (\إ ‪ ٢ ٠٨‬ط‪ .‬البداح) والعنمري (\إ ‪ ٢٨٢‬ط‪.‬‬
‫الجمان) وابن قاسم (ا‪ ) ٣٩٤ /‬ي حواشيهم عش الروض‪ ،‬وقد صويت العبارة ق‬
‫بعض النسخ‪ ،‬وعلق عليها بالتصويب ي أخرئ‪ ،‬ولعل العبارة سقيم إن حمل قوله‪:‬‬
‫ر فتراه فيآخر‪0‬أ؛ أي‪ :‬ق آخر شهرها‪ ،‬يعني؛ من الشهر السابق لشهر حيضها‪ ،‬وهذا حقيقة‬
‫التقدم‪ ،‬أما التآحر فأن ترئ ق أول شهرها ما كانت تراه عادة آخر شهرها السابق‪ .‬ويؤيد‬
‫هدا التوجيه عبارة صاحب المبلع ‪) ٢٥١ / ١١‬في تفسيره للتقدم حيث قال‪( :‬مثل أن‬
‫يكون عادتها من أول الشهر ستة‪ ،‬فتصير يومين من الشهر السابق‪ ،‬وأربعة من الثاف وهو‬
‫الذي تحيض فيه)‪ ،‬وينحوه ابن المنجئ ق الممتع (‪.) ٢٤٨ — ٢٤٧ / ١‬‬
‫‪ ,‬ة»‪.‬‬
‫‪١٣٣‬‬

‫‪( 0‬وتتوصأ ل) يحوو (وقت كل محلاه) إل حرج شيء‪.‬‬


‫(وتصر) م‪ 1‬دام الوقت‪(،‬فروصا ونوافل)‪.‬‬
‫■ فإذ لم يخرج شيء؛ لم يجب الوصوء•‬
‫ؤإن اعتيد اذقطاعة زمنا يتسع للوصوء والصلاة؛ تعص؛ لأثه أهاكى‬
‫الإتيال‪-‬نا كاملة‪.‬‬
‫ال لس!‬ ‫ومن‬ ‫صلاة من به سلس‬

‫•قائئا؛ صل قاعدا‪.‬‬
‫‪ ٠‬أ وراكعا أو م احيا؛ يركع ويمجد‪.‬‬
‫(ولا توطأ) المستحا‪( ٧‬إب ُع• حوف العشت‪ )،‬متة‪ ،‬أو منها‪ ،‬ولا‬ ‫ذئموط‪،‬ء‬
‫ائستحاضرا‬

‫كفاره فيه‪.‬‬

‫(ويستحب غلها)؛ أي؛ غل المتحاصة (لكل صلاة)؛ لأف‬ ‫حكم عسل‬


‫الستحاصم‬

‫أم حبيبه‪ .‬امتحيضغ ف ألب امح‪ ،‬ه عى ذلك؛ ارفأمنها أى تغتسل‪،،‬؛‬


‫فكاث تغتل عند كل صلاة‪ .‬متفق عليهأ‪.،١‬‬

‫(وأكثؤ مدة المماس) —وهو؛ دم ترحيه الرحم للولادة وبعدها‪ ،‬وهو‬ ‫تعريف اساس‬
‫وأكثومدته‬

‫بقية الدم الدي احتبس في مدة الحمل لأحله‪ .‬وأصله لغه؛ من التممس وهز‬

‫‪ ١‬أ خرجه أحمد (‪ ،) ٨٢ /■،‬والخاري ( ‪ ،) ٣٢٧‬وطم ( ‪ ) ٣٣٤‬من حديث عاض ‪ ٠‬ق‬


‫قصة أم حبيبة ه‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقتع »آوةءؤئق)‬ ‫ء= ‪١٣٤‬‬
‫الخروج من الجوف‪ ،‬أزمذ؛ نمس اللهكربته‪ ،‬أي؛ فرجها~ت(أربعوذيوما)•‬
‫وأول مدته! من الوصح‪.‬‬ ‫أول مدة النفاس‬
‫وما رأته ئل الولادة بيومين أن ثلالإ بأمارةت فشاس‪ ،‬وتةدملُ‬
‫وونسءا حكمه يسيء فه حلى الإن ان ■‬
‫يرد تحديده‪.‬‬ ‫ولا حد لأقله‪ ،‬لأءثه‬ ‫!قلمدةالنفاس‬
‫ؤإل جاور الدم الأربعى‪ ،‬وصادفت‪ ،‬عادة حيضها ولم يزد‪ ،‬أو زاد‬ ‫حكم الدم الزائدعن‬
‫وتكرر؛ فحيص إل لم يجاوز أكثره‪-‬‬
‫ولا يدحل حيص واستحاصه ق مدة يقاس•‬
‫قبله)؛ أي; فبل انقضاء أكثره‪:‬‬ ‫(ومص‬ ‫ادمكم إن طهرت‬
‫َ‬ ‫النفساءصلاذسمساء‬

‫‪( ٠‬ت<طيرث‪ ،)،‬أي‪ :‬اغشثث‪،،‬‬ ‫ص‬


‫‪ ( ٠‬وصثث‪ ،)،‬وصائئ‪ ،،‬كائرالطاهرائت‪،،‬‬
‫‪ 0‬ك الحائض إدا انقطع دمها في عادتها‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ويكره وطوكا قبل الأربعين بعد) اذقطاع الدم و(اكطهير)؛ أي‪:‬‬
‫الاغتسال؛ قال أحمد‪ :‬ارما يعجبني أل يأتيها زوجها؛ عد' حزب‬
‫ءث‪u‬نيننىسصهب‪.‬‬

‫(‪ )١‬أي عند قوله؛ ارإلأ أل تراه قل ولادتها• بيومين أو ثلاثة‪ ،‬مع أمارة ت فنفاسآا ق‬

‫(‪ ،٢‬ل رز) بزيادة• راأ‪-‬ءا أتته قبل الأربعين فقال لا تقربيني‪ ،‬ولأنه لا يأمن عود الدم ي زمن‬
‫الوطء‪،‬ا‪.‬‬
‫سرودفياص( ‪،) ١١٨‬والد‪١‬رش( ‪، ٨٥٣‬‬ ‫(‪)٣‬‬
‫‪١٣٥‬‬ ‫(غوأه؛جتء بابادميُض‬
‫رفإن س الدم) في الأربعين‪( :‬سوك _)؛ ى لن لإ ترة ثأ‬ ‫رجؤخ الدم أثناء‬
‫الأربعين‬
‫رأته فيها‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬تصوم وتصر)؛ أي؛ تتعبد؛ لأثها واجبه في ذمتها بيمين‪،‬‬


‫وسقوطها حدا الدم مشمك فيه‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬وتقضي الواجب) مذ صوم؛ ونحوه؛‬
‫‪ 0‬ا حياطا‪،‬‬

‫‪ 0‬و لوجوبه قينا‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لآمضيامخة؛عضأا؛‪.‬‬
‫(وهو)؛ أي‪ :‬التماز‪( :‬كالحيض؛‬ ‫حاكم النفاس‬
‫كالحيص‬
‫ق‬
‫‪ ٠‬فيما يحل)‪ :‬كالأستمتاع بما دون الفرج‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) فيما (يحرم) يه‪ :‬كالوطء في الفرج‪ ،‬والصوم‪ ،‬والصلاة‪،‬‬
‫والطلاق بغير سؤالها عش عوض•‬
‫‪ ( ٠‬و) فيما(يجء_‪ )،‬به‪ :‬كالغل‪ ،‬الكفارة يا لوط■؛ فيه‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) فيما(يمط) به‪ :‬كوجوب‪ ،‬الصلاة؛ فلاتقضيها‪.‬‬

‫‪ ) ٨٥ ٥‬من حديث الحسن الصري عن عثمان بن أيي العاص موقومحا أنه لكن يمول‬
‫لن ايه! (لا تشوفن ي دون الأربعين)‪.‬‬
‫وأخرجه الدارقطنى (‪ ) ٨٥ ٤‬مرفوعا وأعله بالوقف‪.‬‬
‫واحتج به أحمد ق م ائل صالح ( ‪ ،) ١٢٦‬وانفلرت الشرح الكبير ( ‪. )٤ ٧ ٥ / y‬‬
‫ت ‪ ) ١‬أي عند قوله! رل(وتقصي الحائض الصوم لا الصلاة)؛ إجماعاا‪ ،‬ق (صء ‪.) ١٢‬‬
‫= ‪= ١٣٦‬صس==ص الروض الربع بشرح زاد الستقنع (مؤصي)‬
‫‪ ( 0‬غير العدة)؛ فإل المفارقه فى الحياة تعتد بالحيض دول‬ ‫ما يخالف النفاس‬
‫فيمالحمر‪،‬ض‬
‫التماس‪.‬‬ ‫أحكام‬

‫‪ ( 0‬و) غيز (البنيخ)؛ فشت بالحيص دول النفاس؛ لحصول‬


‫البلؤخ بالانزاو السابق للحمل‪.‬‬
‫‪ 0‬و لا يحتب بمدة النفاس عش المولي‪ ،‬بخلاف مدة الحيض؛ •‬
‫(وإذ ولدت) امرأة (توأش)؛ أي‪ :‬ولدين في يهلن واحد‪( :‬فأول‬ ‫نفاس ْس ولدت‬
‫تؤامثى‬
‫النفاس وآخرة من أولهنا)؛ كالحمل الواحد؛‬
‫‪ ٠‬ف لو كاف بسهما أربعوف فأكثر‪ :‬فلا يقاس للثاني‪.‬‬
‫ومن صارت نق اء‬

‫‪ ٠‬ب ضرب بهلنها‪،‬‬

‫*أنشربرا‪،‬دواة•‬
‫‪ 0‬ل م تقض •‬

‫;ا)في(د‪،‬ز)‪ :‬رربثرب»‪.‬‬
‫‪١٣٧‬‬ ‫(إهغص كتاب الصلاة‬

‫(كتاب اضلأة)‬

‫في اللغة‪ :‬الدعاء؛ قال اليه تعاش‪ f :‬هإلإه ‪:‬؛ ‪[ ،‬اكوة‪':‬آ• ‪ ،]١‬أي‪ :‬ايغ‬ ‫‪_I‬؛‪^،‬‬
‫م‬
‫‪.‬ص‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪ٌ.‬‬ ‫ء_‬
‫وقي ‪ !٤^٠^١‬أقوال وأفعال مخصوصة‪ ،‬مفتتحة التكبير‪ ،‬مختتمأ‬ ‫الصلاة شرعا‬

‫بال لم‪.‬‬
‫سئتش صلاة؛ لاشتمايخا عش الدعاع‪.‬‬ ‫سكسميم‬

‫الصلاة‬

‫وهما‪ :‬عرقان من حاني الذست‪ .،‬وقيل‪ :‬عفلمان‬ ‫مشتمة من‬


‫ينحنيان في الركوع والمجود‪.‬‬
‫وفرصت‪ ،‬ليله الإسراء‪.‬‬ ‫وقت فرض الصلاة‬

‫(تجب) الخس نح‪ ،‬كل‪ ،‬يوم ولتلإ رعش‪ ،‬كل‪،‬؛‬ ‫من تصر يع‬
‫الصلاة‬

‫‪ ٠‬م لم‪،‬‬
‫‪ ٠‬م كلم‪)،‬؛ أي‪ :‬بالغ عاقل‪،‬‬
‫•ذكرأز أنر أن حش‪ً ،‬‬
‫‪<.‬أزعدأزممل‪.‬‬
‫‪ ( 0‬إي حائصا ونفساء) فلا تجبا عليهما‪.‬‬
‫(ويقضي من زاو عقلة‪:‬‬ ‫ذكممن فاتته‬
‫الصلأةلروالعقد‪4‬‬

‫‪ ٠‬ب نوم‪،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد السقنع‬ ‫==‪٨٣١‬‬

‫‪ ٠‬أوإغماء‪،‬‬
‫•أنئتم)ضةاأزكرئا‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬أونحوج)؛ كشري‪ ،‬دواء؛‬
‫‪ 0‬ل حديث‪ :‬ررمن نام عذ صلاة أو نستها؛ فلصلها ! ‪ ١٥‬ذكزها))‪،‬‬
‫رواةمساوأرا؛‪،‬‬
‫‪ 0‬و عشق علئ عتاو ه ثلاثا‪ ،‬م أفاى وتوصا‪ ،‬وقض تلك‬
‫الئلأثر‪.،٢‬‬

‫‪ ٠‬ويقضي نن شرب محرئا‪ ،‬حص زمن حنون طرأ متصلا به؛‬


‫تغليظا مه‪.‬‬

‫(ولا تصم) الصلاه(مذ• مجنون) وغير مميز؛ لأيه لا يعقل النثه‪.‬‬ ‫أسلأتصحسه‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫د‬ ‫الصلاة‬

‫(ولا) تصح من‪( :‬كافر)؛ لعدم صحة الق منه‪.‬‬


‫‪ ٠‬و لا تجب عليه؛ يمعش؛ أيه لا يجب عليه القفاء إدا أسلم‪،‬‬
‫‪ 0‬ويعاقب عليها‪ ،‬وعش ي ائر فرؤع الإملأم‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم( ‪ ) ٦٨٤‬من حديث أنى بن مالك ه ولفظه؛ رامن ني صلاة أونام عتها‬
‫نكئارثها أن بماليها إذا ذكرهار)‪ ،‬والحديث أحرجه البخاري( ‪ )٥ ٩٧‬دون ذكر النوم‪،‬‬
‫ولففل!نمض أخرجه أبو يعلن ي!لمد (‪ ،)٣ • ٦٨‬واممراق ي الأوذل (‪.)٦ ١ ٢ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أشار إليه الإمام أحمد ق مائل ابنه صالح ( ‪ ،)٦ ١٢‬وق م ائل عبداه ( ‪ ١ ٩٨‬و‬
‫‪ ،) ٨٨٨‬ولم نجد من أحرجه بلفثل (ثلائا)‪ ،‬وأحرج عبد الرزاق (آ‪ ) ٤٧٩ /‬والدارمملني‬
‫( ‪ ) ١٨٥٩‬والبيهقى ( ‪( :) ٣٨٨/١‬أن عمارا أعمن عليه ق الفلهر والعصر والمغرب‬
‫والعناء‪ ،‬فأفاق نمق ‪ ،‬الليل فصلن الظهر والعصر والمغرب والعثاء)‪.‬‬
‫قال الشافعي(انظر‪ :‬المرفه لابيهص ‪( :) ٢٢٠ /r‬هذا ليي بثابت‪ ،‬عن صار) •‬
‫‪١٣٩‬‬ ‫كتانا اثصلأة‬

‫(فال صش) الكافئ عش احتلأف‪ ،‬أنواعه؛ في داوالإسلام أوالحرين‪،،‬‬ ‫حكم‬


‫جماعه أو متفردا‪ ،‬بمجد أو عيره؛ رفم لم حكما)‪.‬‬
‫‪ ٠‬ف لز مات ءقأا الصلاة‪:‬‬

‫‪ 0‬ؤ ظ لأقاربه لملمن‪،‬‬


‫ه وبمل‪،‬‬
‫‪ ٠‬ونجل عليه‪،‬‬
‫ه ويدفن مح‪،‬مقابردا•‬
‫■ ؤ إذ أراذ القا؛ عش الكفر‪ ،‬وق‪َ1‬ل; إلما أرديت‪ ،‬التهزؤ‪ :‬لي‬
‫بحل•‬
‫وكدا؛ لوأذف‪،‬ولومح‪،‬غيروكه•‬
‫(ديومر بجا صغير لع)؛ أي؛ دم وللأت‬ ‫وقت الأمرباصلأة‬

‫‪ ٠‬أ ذ يأمره بالصلاة لتمام سع ستين‪،‬‬


‫‪ 0‬وتعليمه إياها‪ ،‬والطهارة؛ ليعتادها‪ ،‬ذكزا كاف أوأنر‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأن يكمه عن المفاسد‪.‬‬
‫(و) أن ريضرينج عليها لعشر) ستين؛ لحديث‪ ،‬عمرو بن ثعسسح‪ ،‬عى‬ ‫وقت الضرب على‬
‫الصلاة‬

‫أبيه‪ ،‬عى جده فؤي‪ ،‬يرفعة؛ ررمروا أ؛ناء'كم بالصلاة وهم أبناء سع __‪،‬‬
‫واصرثوهم عليها لعشر‪ ،‬وفرقو؛ بينهم في المضاجع"‪ ،‬رواةأحمد وءيرُْا؛•‬
‫؛ ‪ ) ١‬أخرجه أحمد (‪ ،) ١٨٠ /y‬وأبو داود( ‪.) ٤٩٥‬‬
‫حئنه النووي ق حلاصة الأحكام ر ‪.)٢ ٥ ٢ / ١‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع رء‪-‬وقءؤصق)‬ ‫‪ً==^= ١٤٠‬‬ ‫=‬
‫(فإذ بلم فى أسائها)؛ يأل تمثا مده بلوغه وهوفى الصلاة‪( ،‬أوبعدها‬ ‫حكم من بلغ أساء‬
‫‪-‬‬ ‫الصلاة‬

‫في وقتها! أعاد)؛ أي! لنمه إعاديها؛ لأيها نافلة في حممه؛ فلم تجزد‪ 4‬عن‬
‫الفريضة‪.‬‬

‫‪ ٠‬ويعيد التيملم‪ ،‬لا الوضوء والإعلام‪.‬‬


‫(ويحزم) عش من وحبئ عليه؛ (تآخيزها عن وقتها) المختار‪ ،‬أو‬ ‫حكم تأخيرالصلاة‬
‫عزوقتها‬
‫تأخير بعضها؛‬
‫‪ ( ٠‬إي لماو الجخ)؛ لعذر‪ :‬ياغ لهُ التأخير؛ لأن ونت‪ ،‬الثاتة يميز‬
‫وقتا لهما‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬و) إلا (لمشتغل بشرطها الذي يحصلا قرنا)؛ كانق‪a‬لاع ثوبه‬


‫الذي ليز عندْ عينه‪ ،‬إدا لم يفرغ مذ حياطته حى حرج الوقت■‬
‫‪ 0‬فإذ كاف بعيدا عريا؛ صن‪.‬‬
‫ولمن لزمئه؛ التأحير في الوقت مع العزم عليه‪ ،‬ما لم يقلن مانعا‪،‬‬
‫‪ ٠‬و سقط بموته‪ ،‬ولم يأثم‪.‬‬

‫وله شاهد من حديث عبد الملك ين الربيع بن سهرة بن معبد الجهي عن أبته عن‬
‫حد© ينحو‪0‬؛ أحرجه أبو داود ( ‪ ) ٤٩٤‬والترمذي ( ‪ ) ٤٠٧‬وصححه‪ ،‬وكدا ابن خزيمة‬
‫( ‪ ،) ١٠ ٠٢‬والحاكم (‪ )٢ ٠ ١ ;١‬وئل; (علئ شرط الشيخين)‪.‬‬
‫قال ابن معين (انفلرت الجرح والتعديل ه‪ ) ٣٥ ٠ /‬عن أحاديث عبد الملك عن أبيه عن‬
‫حده ت (صعافط)‪ .‬وقال العقيلي ق الفّعفاء (ه‪) ٢٣٥ /‬؛ (والرواية ق هدا الباب‪ ،‬فيها لين)‪.‬‬
‫ومحِءيةجء® كتاب الصلاة‬

‫(وس جحد وجوبهات كفر)‪ ،‬إذا لكل ممذ لا يجهله‪ ،‬ؤإل فعلها؛ لأئه‬ ‫وجوبا اتصلأة‬

‫مكذب فه ورسوله وإجم‪1‬ع الأمة‪.‬‬


‫• ؤ إنادعئالجهو؛كحديثالإسلام‪:‬‬
‫ه ع رف وجوبها‪،‬‬

‫‪ 0‬و ليبمإمْ؛لألُسذوث؛‬
‫■ ذ إلأ<‪:‬كفن‪.‬‬
‫(وكدا‪:‬‬ ‫ذنمتاركاسلأْ‬
‫تهاويا‬

‫‪ ٠‬ت ارثيا يهاوثا) أوكلأ‪ ،‬لا جحودا‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬ودعاه إمام أوناسه) لفعلها‪(،‬فأصث‪،‬‬
‫‪ ٠‬وصاى وقت الثانية عنها)؛ أي‪ :‬عن الثاسة؛‬
‫‪ 0‬ل حديث‪® :‬أول ما مةدول مى دينكم‪ :‬الأمانة‪ ،‬وآحئ ما‬
‫ممقدون‪ :‬الصلأة>؛ ‪ ، ١١‬قال أحمد‪ :‬رركز شيء ذم‪ ،‬آنترة لي‬
‫يغمةشأ)و>‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه الخرائطي ق عكارم الأخلاق ( ‪ ،) ١٧١‬وتمام ق فوائده (ترتيبه ‪،) ٣٢ ٥ /Y‬‬
‫والنهاب ق مسنده(ا‪/‬هها— ‪ ) ١٥٦‬من حديث‪ ،‬أنس بن مالك ه‪.‬‬
‫صعقه العقيلي ق الضعفاء (‪ ،) ٥٩٦ /T‬وحثنه الضياء ق المختارة (أ‪٤ ١ ٠/‬‬
‫حما‪/‬ها)‪.‬‬
‫وأخرجه عبد الرزاق (‪ ،) ٣٦٢ !٣‬وابن أبي شيبة(‪٤‬أ ‪ ،) ٩٢ /‬وسمد بن متصور ق‬
‫نف يره( ‪ ،) ٩٧‬واممراق ق المحجم الكبير(و‪ ) ١٤١ /‬عن ابن م عود ه موقوئا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انفلرت رسالة الصلاة التي رواها ابن أبي يعاى ق الهلبقات (‪.)٤ ٤ ٦ /Y‬‬
‫^^= ‪= ١٤٢‬صد=^ً=^ الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®آ(ةقءؤمغ‬
‫ا قاف لم ييخ لفعلهات لم يحكم بكفره؛ لاحتماو أثه تركها‬
‫لعدو يعتقد سقوطها لمثله‪.‬‬

‫(ولا يقتل حئي سنتاب ثلايا فيهفاآ؛ أي• فلما إدا جحد وجوبها‪،‬‬ ‫من شروط قتر‬
‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٍ ُ‬ ‫ْ‬ ‫ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫تاركاسلأةتهاوئا‬
‫وقلما إذا تركها ماوئا؛ فإن تابا‪ ،‬ؤإلأ صربت عنقهما‪.‬‬ ‫أوجحمحدا‬
‫والجمعة! كغيرها‪.‬‬

‫وكدا‪ :‬ترك ركن أز شرط‪.‬‬ ‫حكمضكء‪.‬كنأو‬


‫ٍ‬ ‫شرط ْس اك^لأة‬

‫ويسغي؛ الإثاعه عن تاركها بأزبجا؛ حش بمش‪ ،‬ولا يمح‪ •،‬اللام‬ ‫_<‪ ،‬مع تارك‬
‫عليه‪ ،‬ولا إجابة دعوته‪ ،‬قاله الشيح تقي الدينل ‪. ٢١‬‬
‫ويقمر مرس‪،‬اّما يالتتجلاه ‪١‬‬
‫ولايكفربارك غيرهامذزكاة وصوم وحم تباوئاوبخلا‪.‬‬ ‫حكم ترك ض‬
‫ً‬ ‫َ‬ ‫اسلأةمنانمادات‬

‫;‪ )١‬انفلر‪ :‬الأحبار انملمة(اخيارات شخ الإسلام)‪ ،‬لأبن اللحام(ص‪)٥ -‬‬


‫‪١٤٣‬‬ ‫(قمءبمةق)ت® باب الأذان‬

‫(_ الأذان)‬

‫ه‬ ‫هو في اللغة‪ :‬الإعلام؛ قال الله تعالئ‪ :‬ؤ‬ ‫الأذان‬

‫[اكوة‪^:‬؛ أي‪ :‬إعلام‪.‬‬


‫وفي الشرع‪ :‬إعلام بدخول وقت‪ ،‬الصلاة‪ ،‬أو قربه لفجر؛ بدكر‬ ‫الأذان شرعا‬

‫مخصوص‪.‬‬

‫(والإئائة)‪:‬‬
‫‪ ٠‬في الأصل‪ :‬مصدرأقام‪.‬‬
‫‪ ،jj ٠‬ص■' إعلام بالقيام إلئ الصلاة؛ بذكر مخصوص‪.‬‬ ‫الاقامص شرعا‬

‫وفي الحديث‪ :،‬ااالمؤددونى أحلول‪ ،‬الناس أعنايا يوم القيامة‪ ،)،‬رواه‬ ‫فضل الأذان‬

‫‪٠٢١٣‬‬
‫(هما فرصا كفاية)؛ لحديث‪ :‬ارإدا حضزمحت الملاه؛ فليوذذ ظإ‬ ‫حكم الأذان‬
‫والاص‬

‫‪ ، ٣١‬وب{ثم ‪)٣‬؛‪ ،‬متفق ^^ ‪. ٢٢‬‬


‫رش‪:‬‬ ‫من يجب عليه‬
‫الأذان والإقامء‬

‫‪ ٠‬ا لرجال)‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬ق صحيحه ( ‪ ،) ٣٨٧‬وأحرجه أحمد (؛‪ )٩ ٥ /‬من حديث معاؤية بن أمحي سفيان ها‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (م ‪ ،) ٤٣٦‬والبخاري ( ‪ ،) ٦٣١‬وملم ( ‪ ) ٦٧٤‬من حديث مالك بن‬
‫‪١٤٠‬‬ ‫(محص باب الأذان‬
‫‪ ٠‬ؤإلأت زيد بقدو الحاجة؛ كل واحد في حاف‪ ،‬أو دفعه واحدة‬
‫لمكان واحد‪.‬‬

‫ه ويقيم أحد‪،١^٥‬‬
‫‪ ٠‬و إلس‪-‬احوا؛أقرغ‪.‬‬
‫وتصح الملام بدؤنهما‪ ،‬لكن ممره‪.‬‬
‫(وتحرم أجريهما)؛ أي؛ يحرم أحد الأجرة عش الأذان والإقامة؛‬
‫لأنهةامثةٌلفاجهئا‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬لأآ أحذ (ورق من نت‪ ،‬الماو) من ماو الفيء‪( ،‬لعدم متطؤع)‬
‫بالأذان والإقامة؛ فلا يحرم؛ كأرزاق القصاة والغزاة‪.‬‬
‫(و) من أ‪( 0‬يكود‬ ‫ا يسن ث ائؤذن؛‬

‫‪ ٠‬صتنا)؛ أي‪ :‬رفع الصنتا؛ لأي (خ في الإعلام‪.‬‬ ‫‪ .١‬صث‬

‫‪ ٠‬ز اد قي المش وغيرة؛ رروأف يكوف حن الصوت؛ لأنه أرى‬ ‫‪ ٠٢‬حسن الصوت‬

‫ل امعه»لأ‪.،‬‬

‫‪ ( ٠‬أمسا)؛ أي؛ عدلا؛ لأيه مؤتمن يرجع إليه ي الصلاة وغيرها‪.‬‬ ‫م‪-‬أسا‬

‫• ( عالما بالوقت)؛ ليتحراْ فيوذل في أوله‪.‬‬ ‫‪.‬عانا بالوقت‬

‫(فان تئاح فيه اتحان) فأكو‪:‬‬ ‫من يقدم س‬

‫‪ ( ٠‬مدم أفضلهما فه)؛ أي؛ فيما يكز من الخصاو‪،‬‬

‫;ا)اوغنى(مآ‪>/‬ي)‪.‬‬
‫الروض اّ بمرح زاد السنع ء؟ةقءقهق)‬ ‫‪١٤٦‬‬

‫رثم) إن استووا فيها؛ قدم (أهصلهما في دينه وعقله)؛ لحديث!‬


‫رواه أبوداود وغيرْلا‪•،‬‬ ‫ارليوذر‪ ٠‬لقم‬
‫(م) إن اموزا‪ :‬قدم (ثن خانة) أكو (الجيران)؛ لأ‪ 0‬الأذاف‬
‫لإعلأمهلم‪،‬‬
‫;‬ ‫(ثأ) إذتساززا في الم‪) ١٢٢^(:‬؛ فأئهي حرجن ^‪١٧‬‬
‫‪1‬ئم‪.‬‬

‫(وهو)؛ أي؛ الأذان المختار؛ (حس عشزه حمله)؛ لأثه أذان‬ ‫عددغملالأذان‬
‫ئس<بثس بلأو ‪ .، ١٣.‬من غير ترجح الشهادسن؛ فإذ رجعهما؛ ذلأَبأس•‬
‫الأذان‪:‬‬

‫‪^^ ^ ٠‬مح)؛أي؛ضأفظنيأساص‪،‬‬ ‫ا‪.‬ضهليأكاظ‬


‫الأذان‬

‫‪ ٠‬ويمس عش م جملإ•‬ ‫‪.٢‬يقف صد كل‬


‫جملتا‬

‫‪ ٠‬وأن يكوف قاءتا(علئ عؤ)؛ كالمازة؛ لأنه أبلغ في الإعلام‪.‬‬ ‫‪.٣‬أن يكون قائما‬
‫على علو‬

‫‪ ٠‬وأفيكوذ(»أطهت‪0‬مىالحا‪،‬ثالأصغروالأير‪.‬‬ ‫‪ .٤‬أزيكوزسطهوا‬
‫من الحدثين‬

‫‪0‬و‪:‬كرة؛‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود(‪ ،) ٥ ٩ ٠‬وابن ماجه(‪ ) ٧٢ ٦‬من يريق حين بن عيي عن الحكم بن‬
‫أبان عن عاكرمة عن ابن عباس به‪ ،‬قال البخاري ق حسين وحديثه ^ا‪( :‬حديثه منم)‬
‫(انفلر‪:‬مد‪,‬باصالأ‪.) ٤٦٣ /‬‬
‫(‪ )٢‬ق(د‪ ،‬ز)‪ :‬اافقرءة>ا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (؛‪ ) ٤٢ /‬من حديث عبداطه بن نيئ بن ءباّ ربه ه بتمامه‪ ،‬والترمذي‬
‫مختمرا( ‪ ) ١٨٩‬وقال‪ :‬رحديث عبل‪.‬اممه بن زيد حن صحح)‪ ،‬وصححه ابن حزيمة‬
‫(م‪1‬م)‪،‬وابنحثان(هلأأا)‪.‬‬
‫‪١٤٧‬‬ ‫ووقبمة|)ءء باب الأذان‬
‫‪ ٠‬أ ذاق جف‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إقانةمحدث‪.‬‬

‫وتح‪ ،‬الرعاية؛ يس أف يوذف متطهرا مذ نجاسة يدنه ^^‪•،١‬‬ ‫‪ .٥‬طاهراتيدن‬


‫والثوب‬

‫(متقبل الملة)؛ لأيها أشرف الجهات‪.‬‬ ‫^^قبلاكبدما‬

‫(جاعلا إصث) الماقن(فيك)؛ لأ؛ةأرذع للصزت‪.‬‬ ‫‪ .٧‬حاعلأاصيصه‬


‫ث أ ذنيه‬

‫(غيز مستدير)؛ فلا يزيل قدث في مازة ولا غيرها‪.‬‬ ‫ح‪.‬غيرمسشير‬

‫(مكئا في السلإ يمنا وشمالا)؛ أي‪ :‬ثن أف بمث يمنا‬ ‫^الألتفات‪.‬ق‬

‫لحئ عش الصلاة‪ ،‬وشمالا لحئ عاى الفلاح‪.‬‬ ‫وشمالا‬

‫ويرفع وجهة إش ال ماء فيه كله؛ لأثه حقيمه التوحيب‪..‬‬ ‫‪.‬ا‪.‬يرفعوجههإلى‬


‫السماءِق الأذان‬

‫(قائلا بعدهما)؛ أي‪ :‬ين أف يقول يعد الحيعاقين (في أذان‬ ‫‪. ١١‬يقول(الصلاة‬
‫خيرمنالنوم)‪.‬ق‬
‫النوم مرسن)؛‬ ‫المجسح) —ولن أدل قبل الفجر—‪( :‬الصلاة‬ ‫صلاة الفجر‬

‫‪ 0‬ل حديث أبى محدورة ته‪ ،‬رواه أحمدوغيرهر'ا‪،‬؛‬


‫‪ 0‬و لأيه وقت ينام الناس فيه غالتا‪.‬‬
‫ضبحأذمحالفجبح‪،‬ويناصواس‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫( ‪ ) ١‬نقله ق؛ المبيع‪ ،‬للرهان ابن همفلح (‪ ١‬إ ‪.) ٢٨٣‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد ق المسند رم ‪ ،) ٤٠ ٩" ٤٠٨‬وأبو داود ( ‪ ،) ٥٠٠‬والنسائي (‪)١ ٣ ،٧ /t‬‬
‫من حديث أبي محدورة ه مرفوعات رافان كان صلاة الصح ‪ ;>^٥‬الصلاة حير من‬
‫الثوم الصلاة حير من التومء‪.‬‬
‫صححه ابن حزيمة( ‪ ) ٣٨٥‬وابن حبان ( ‪.)١ ٦٨٢‬‬
‫الروض الوبع بشرح زاد اضتقنع وبموؤٍجئج)‬ ‫'‪١٤٨‬‬

‫(وهي)؛ أي! الإقامة! (إحدئ عشرة) حمله‪ ،‬بلا تثنية‪ ،‬ونباح‬ ‫عدد جمل الإقامم‬
‫ما يستحب ث أداء‬
‫الإص‪:‬‬
‫تثنيتها ‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬يحدوها)؛ أي؛ يمغ فيها•‬ ‫‪ .١‬الحيور‬

‫‪ ٠‬و قفشك‪J‬طكالأذان‪.‬‬ ‫‪ .٢‬يقف عند كل‬


‫جملت‬

‫‪ ( ٠‬ويقيمسأدل)اسحباوا‪،‬‬ ‫‪.٣‬يقيم منأذن‬

‫‪ 0‬ف لومحبي المؤذن بالأذان؛ فأراد المودن أذ يقيم؛ فمال أحمد!‬


‫«لنأءائالأذال‪،‬كماءكاثْ محدو‪1‬ة‪,‬محرا‪))،‬لآ‪.،‬‬
‫‪ ٠‬فإذ أقام مى غيرإعادة! فلا بأس‪ ،‬قاثة في المبدعل‪.،٣‬‬
‫‪ ( ٠‬في مكانه)؛ أي! ين أف خز في عان أذانه‪( ،‬إن مهل)؛ لأيه‬ ‫ا‪.‬يقيم‪.‬ق مكانه‬
‫إن سهل‬

‫‪ 0‬قاف محي؛ كأف أدف في منارة أو مكان بعيد عن المجد! أقام‬


‫في المجد‪ ،‬لئلا يفوته بعض الصلاة‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه ابن أبي شيبة(\ا\‪\-‬لإه وابن المدر ق الأوط (م ‪ ،) ١٨٨‬والمهقي‬


‫را ‪ ) ٣٩٩ /‬من طرق عن عبد العرين بن رفيع قاوت (رأيت أيا محدورة حاء وقد أدن‬
‫إن ان فأين هووأقام)‪.‬‬
‫رهدا إسناد صحح)‪.‬‬ ‫قال‬
‫(‪ )٢‬انظر‪ :‬الأوط لأبن المدر(‪^ ;٣‬ا)‪،‬والمدع(ا‪.) ٢٨٥ /‬‬
‫(م)المدع(ا‪/‬هح\)‪.‬‬
‫(يحقءه؛جتء باب الأذان د=صص=^=ً=^=ص=ء==صد^= ‪١ ٤ ٩‬‬
‫(ولا يصح) الأذال(إي‪:‬‬ ‫‪u‬ثترطثالأذان‬
‫‪ ٠‬م رتبا)؛كأركانالصلاة‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬متوالثا) عريا؛‬

‫‪ 0‬ألثه لا يحصل المقصود منة إلا ‪.، iiijj‬‬


‫‪ ٠‬فإننكشمح‪:‬لأإعتدي‬
‫ولا تعم الموالاة دس الإقامة والصلاة إدا أقام عند إرادة الدحوو‬
‫فيها•‬

‫ويجور الكلام ييذ الأذان‪ ،‬وبعد الإقامة قبل الصلاة‪.‬‬

‫ولأ يصح الأذان إلا(من)‪:‬‬


‫ك‬ ‫م‬ ‫ء‬
‫يسرط‪.‬قالؤذن‬ ‫ما‬

‫‪ ٠‬و احد‪،‬‬

‫‪ ٠‬ذ كر‪،‬‬

‫•(عدو) ولن ظاما‪.‬‬

‫‪ 0‬ف لوأذل واحد يعصه وكمله آحر‪،‬‬


‫‪ 0‬أ وأدست‪ ،‬امرأه‪ ،‬أوحش‪،‬‬
‫‪ 0‬أ زقناهزالفق‪:‬‬
‫‪ ٠‬ل م يحتد به‪.‬‬
‫الروض الربع يشرح زاد ائستقنع‬

‫وبمخ الأذان _) لكن‪:‬‬ ‫ما ^‪٥٠‬؛ الأذان‬

‫•(ةدئا)؛أي;ئوىبه‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬أو) لكل(ملحويا) لحنا لا يحيل المعش؛‬
‫‪ 0‬ويكرهان‪،‬‬

‫‪ ٠‬و من ذي كعة فاحشة‪.‬‬

‫‪ ٠‬وتهم إذ أمز امح‪•،‬‬


‫(ويجزئ) أذان(من __)؛ لصحة صلاته‪ ،‬لكلبالغ‪.‬‬
‫(وطثثا)؛أي‪ :‬الأذمحوالإئئه‪:‬‬ ‫ما يبطل الأذان‬

‫‪ ( ٠‬فصل كثير) ب آكويت‪ ،،‬أو كلام ~ولن مثاحا—‪،‬‬


‫‪ ٠‬ر و) كلام(يسر محرم)؛ كمدف؛‪،،‬‬
‫‪ 0‬وكره اليسير عيره‪.‬‬

‫(ولا يجزئ) الأذان رقل الوبي‪)،‬؛ لأنهُ ثرغ للاعلأم بدخوله‪،‬‬ ‫حكم الأذان قيل‬
‫اتوقت‬

‫سممح‪،‬مح•‬
‫‪ ( ٠‬إي لفجر) فيصح (بعد نصم‪ ،‬اللل)؛ لحديث؛ ررإف بلالا يوذف‬
‫بلل فكلوا واشربوا حى يوذذ ابى أم مكتومءا‪ ،‬متقى‬
‫‪ 0‬و يستسأا لمذ أذف قبل الفجر‪:‬‬

‫;‪ )١‬أخرجه أحمد ما\ا و( ‪ ،) ٤٤/٦‬والبخاري( ‪ ،) ٦٢٣ ، ٦٢٢‬وم لم( ‪ ) ١٠٩٢‬من‬


‫حديث ابن عمر وعائشة‪.‬ى‪.‬‬
‫‪١٥١‬‬ ‫بابالأذان‬

‫ا أ ف يكوف معه من يؤذن ى الوقت‪،‬‬


‫ا وأف يتخذ ذللثا عادة؛ لئلا يم الناس‪.‬‬
‫ورفع الصوت‪ ،‬بالأذان‪ :‬ركن‪،‬‬ ‫ذئم رفع الصوت‬
‫بالأذان‬

‫‪ ٠‬م ا لم يولف لحاض؛ فبثدرما يسمعه‪.‬‬


‫(وتى حلوئة)؛ أي‪ :‬المودن‪( :‬بعد أذان متويؤ)‪ ،‬أو صلاة يس‬ ‫ذكم تأخيرالإقامص‬

‫تعجيلها‪ ،‬قل الإقانة (يسئا)؛ لأف الأذاف شرع للاعلأم؛ فثإ ‪-‬أخيئ‬
‫الإقاتة للإدراك‪.‬‬

‫(ومي جمع) بين صلاثين لعدرت أذف للأوش‪ ،‬وأقام لكل منهما‪،‬‬ ‫أذان وإقاممامن‬
‫جمع بين الصلاتين‬
‫مواء كاف جمع تقديم أوتأجير‪.‬‬
‫(أو قصي) فرائص (فوايت‪ :،‬أذى للأولى‪ ،‬م أقام لكز فريصة) من‬ ‫أذان وإقاممامن‬
‫فضى الفائت‬

‫الأولن وما بعدها‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤ اف كانت‪ ،‬الفائتة واحدة‪ :‬أذف لها وأقام‪.‬‬
‫‪ 0‬م إل حاف من رفع صوته به تلبينا‪ :‬أمث‪ ،‬ؤإلأ جهز‪.‬‬
‫■ ف لزتركالأذاللها‪ :‬فلابامّ‬
‫(ويس لسامعه)؛ أي‪ :‬ماهع المودن أوالمقيم —ولوأف ال اْع امرأة‪،‬‬ ‫ما يسن لسامحع‬
‫راوذن‪:‬‬

‫أزّمثهئتا وءالثا حث‪ ،‬ثن‪:-‬‬


‫‪ ( ٠‬متابعته مرا)‪ ،‬بمثل ما يقول‪ ،‬ولوفى تلواف‪ ،،‬أوقراءة‪ .‬ويقضيه‪:‬‬ ‫‪ .١‬ائتابأدمسرا‬

‫الممر‪ ،‬والمتخر‪.‬‬
‫‪ ( 0‬و) ض (خزيه في الخبملة)؛ أي‪ :‬أف يقول ازمع‪ :‬ال‬
‫‪ ============ ١٥٢‬الروصسضحزاداسقنع ءآ|قؤإيخج‬ ‫=‬
‫حوو ولا ‪y‬؛ إلا باش‪ ،‬إذا قاو \و{أ‪ 0‬أو الشأ‪ :‬م عش‬
‫الصلاة‪ ،‬حؤ عش الفلاح‪.‬‬
‫‪ 0‬ؤإدا قال؛ الصلاة حير مى النوم —ويمي ت التئويثا~ قاو‬
‫السامع؛ صدمت‪ ،‬وبررت‪.‬‬
‫‪ 0‬ؤ إدا قال المقسلم؛ لأ قامت الصلاة‪ ،‬قال السامع؛ أقامها اه‬
‫وأدامها‪.‬‬
‫‪ 0‬وكدأا {‪.‬سحل‪ ،.‬لام‪.‬ودن والمهم إجابه اشسهجا؛ لحمعا ين‬
‫ثواب الأذان والإجاته‪.‬‬
‫‪( ٠‬و) يى (قولة)؛ أي؛ قول المرين‪ ،‬وسامعه (بعد فراغه؛ اللهم)‬ ‫‪.٢‬ذكرماوردبس‪.‬‬
‫'‬ ‫"‬ ‫الأذان‬
‫أصك؛‪:‬ا اه‪ ،‬والميأ با‪J‬لل‪ ،١‬من رر‪:‬ا))؛ ئَلة الخليل وسيبولأى‪.‬‬
‫(رب هد؛ الأعزة) ‪-‬بفتح الوال‪-‬؛ أي؛ د<ة الأذان‪( .‬التاهة)؛‬
‫اتقاْلإص‪ ،‬الأكة من نقص يمملرق إليها‪( .‬والصلاة القاءثة)؛‬
‫الي سقوم ويفعل بصفاتها ّ (آت محثئ<ا الوميله)؛ منزله‬
‫فى الجك‪( .‬والفضيله‪ ،‬وابعثه مقاما محمودا الدي وعيثه)؛‬
‫أي؛ الشفاعة العفلمى في موقف القيامة؛ لأثه يحمدْ فيه‬
‫الأولو‪ J‬والآ‪-‬موو‪.،‬‬

‫(؛)في(الأصل)‪ :‬رربدلأ»‪.‬‬
‫‪ ،)١‬امماب‪ ،‬تيوبم (‪• ) ٢٥ /١‬‬ ‫حمن‪،‬‬
‫—==— ‪= ١٥٣‬د‬ ‫ويغص باب الأذان‬
‫‪ ٠‬يم يدعو‪.‬‬ ‫‪ .٣‬اثدعاء‬
‫ويحرم خروم! من وجبت عليه الصلاة‪ ،‬بعد الأذان فى الومحت من‬ ‫حكمادخروجبس‬
‫ذ‬ ‫‪١‬‬ ‫وجبت‬ ‫الأذان لن‬
‫آلآدا‪،‬ا‪.*،‬همت‬

‫‪I‬‬ ‫علدهاسلأة‬
‫مسجد‪،‬‬

‫بالعذر‪ ،‬أن ء رجوع‬


‫‪١٥٥‬‬ ‫(توأ<ئبمةجتء باب شروط الصلاة‬

‫(باب شروط الصلاة)‬

‫الشرط ت ما لا يوجد المشروط مع عدمه‪ ،‬ولا يلزم أل يوحد عند‬ ‫اوشرطاصطلأخ‪1‬‬


‫وجودة•‬

‫يجث لها‪(،‬قبلها)؛ "أي‪ :‬تقدة ‪ ١‬علمها ونسقها ‪-‬إلا‬


‫'‬
‫(شرومحا)‪U :‬‬ ‫وا‪v‬ركان‬

‫التيه؛ فالأفضل مقارنتها للتحرلمه—‪ ،‬ؤيجب استمرارها —أي! الشروط—‬


‫فيها‪ ،‬وبيدا العش فارقت الأركاف‪.‬‬
‫رمتها)؛ أي؛ من شروط الصلاة!‬ ‫شروطاسلأة‪:‬‬
‫‪ ٠‬الإسلام‪،‬‬ ‫‪ .١‬الإسلام‬
‫‪ ٠‬والعقل‪،‬‬ ‫‪ .٢‬العقل‬

‫‪ ٠‬والتمييز‪.‬‬ ‫ّا‪ .‬التميير‬

‫ه وهب‪ 5‬شروط ف م عبادة ~إلأ التمير محا الحج ومح~؛‬


‫وليلك لإ ا‪،‬مثا كثيئ من الأصحاس هنا‪.‬‬
‫ومنها! رانيئتآ‪،‬‬ ‫‪ .٤‬الوقت‬

‫‪ ٠‬حمال عم‪ :.‬ءالصلأة لها وت شرطة افه لها‪ ،‬لاتصح إلايها‪،‬لا‪،‬؛‬

‫(‪ )١‬ء‪1‬ةه ابن حزم(آ‪ ) ٢٣٩ /‬عن إبرامم بن المن‪.‬ر الحراس ص صه الضحاك بن ضان‬
‫أن عمر بن الخ؛هلاب ه‪ ،‬ىلكرْ‪.‬‬
‫‪=^=^ ١٥٦‬د=ً= الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءء|قءفيصت)‬ ‫=‬

‫‪ ٠‬و هونا‪،‬ت حديث ح‪/‬فا ^ حمن ام النبي هؤ فى الصلوات الخص‪،‬‬


‫ثن قال! ‪ ٧١١‬محمد‪ ،‬هذا و قغ الأن اء ‪ • ٠٠‬دلك)ارأآ‪/‬‬

‫‪ 0‬ف الومت‪ ،‬مبب وجوب الصلاة؛ لأيها تضاف إله وتكرر‬


‫بتكررة•‬
‫(و) مها‪:‬‬

‫‪( ٠‬الطهارة من الحدث)؛ لقي له ه‪ ١ :‬لا شا‪ ,‬اظه صلاه احد'كم إذا‬ ‫ه‪ .‬اوطهارةمن‬
‫الحين‬

‫ا ‪-‬حفثرم حتئ يتوصارا‪ ،‬متفق‬


‫‪ ٠‬ر و) الطهاوه من (النجي)؛ فلا تصح الصلاة مع نجاسة بدن‬
‫المصر‪ ،‬أوثوبه‪ ،‬أوبقعيه‪ ،‬ويأتح‪،‬أْ‪•،‬‬
‫ر ‪ ) ١‬هكذا ق جمع النسخ المعتمدة وغيرها التي بين أيدينا‪ ،‬وقال ابن قاسم؛ (وقال بعضهم‬
‫صوابه'‪ .‬وهو ما ق حديث جيميل) [حاشية الروض [‪ ،] ٤٦٢ /‬والمشت هو الموافق‬
‫لماق شرح الخهن‪ ،‬لأبن الجار(ا‪ ،) ٤٨٨ /‬كماأنه الأرب ‪ U‬ق المدع (ا‪/‬‬
‫؛أ>آ)‪،‬وكثافاكاع(آ‪.) ٨٢ /‬‬
‫(^م)‪،‬وامطى(بمثا)سرث‪،‬اينعاسه‪.‬‬
‫صححه ابن حزيمة( ‪ ،) ٣٢٥‬والحاكم(ا‪ ،) ١٩٣ /‬وابن عبد الثر ق التمهيد (انظرن‬
‫موسوعة شروح الموطأ [‪ ) ٢٥ — ٢٤ /‬وقالت (لا يوحل‪ .‬هن‪،‬ا اللففل! ارووقننط الأنبياء‬
‫قبلك‪ ،‬ا؛ إلا ل هن‪ .‬ا الإسناد) يعني حل‪.‬يثا ابن عباس‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(الأصل) بدون قوله‪ :‬ررإذا أحدُث‪))،‬؟‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد( ‪ ،) ٣٠٨/٢‬والبخاري(‪ ) ٦٩٥ ٤‬واللفظ له‪ ،‬وم لم( ‪ ) ٢٢٥‬س حديث‪،‬‬
‫أبي هريرة ه‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أي عند قوله إ لرس شروط اكلأه‪( 1‬اجتناب النجاسة)؛ حيث‪ ،‬لم ‪ ، i*j‬ءنها ‪ ١١‬ا ق‬
‫(ص؛با)لأ‬
‫‪١٥٧‬‬ ‫(يخأه؛جءء باب شروط الصلاة‬
‫والصلوات المفروصات‪ :‬محس فى اليوم واللة‪ ،‬ولا يجب غينها‬ ‫ما يجب عن‬
‫ِ‬ ‫‪*٠‬‬ ‫الصلوات‬

‫إلأسرض؛ثاكر‪.‬‬
‫(فولت الظهر) ~وهي الأولئ‪:-‬‬ ‫وقت صلاة الظهر‬
‫مهواو)؛أي‪:‬نماسمإئاسم‬ ‫‪٠‬‬
‫‪ ٠‬ويتمؤ (إلئ مساواة الشيء) الفاحص (فيئه بعد قء الزواو)؛‬
‫أي• بعد الظل الدي زالت عليه الثمس‪.‬‬
‫‪ 0‬ا عام أف الفسل إدا طلعت‪ ،‬ئزفع لم شاخص ظل تتلويل من‬
‫حاو_‪ ،‬المغرنم‪ ،،‬م ما دامت‪ ،‬الفص ترتفع فالظل ينقص؛‬
‫فإدا انتهت‪ ،‬الشص إلئ وط الماء ~وهي حاله الاستواء—‬
‫انتهى نقصانه؛ فإدا زادأدئى زيادة؛ فهوالزوال‪.‬‬
‫‪ 0‬ويقهر الفلز في الصيف؛ لارتفاعها إلئ الجئ‪ ،‬ويطول في‬
‫الشتاء‪ ،‬ويختلف بالشهر والبليه‪.‬‬

‫(وتعجيلها أفضل)‪ ،‬وتحصل ففيله التعجيل ت بالتأهي‪ ،‬أول) الوقت‪.،‬‬ ‫صلاة‬


‫الظهر‬

‫•(إلا‬
‫‪ 0‬ى _؛ حر)؛ فستحث‪ ،‬تأحيرها إلئ أل يتكسز؛ لحديث‪!،‬‬
‫®أبرئوا بالف!هرا‪،‬أا‪( .،‬ولو؛ صش وحده)‪ ،‬أوببيته‪.‬‬
‫م ‪,‬ضجً)؛مح;وطمحثاخ‬ ‫‪0‬‬

‫ّ ‪ ) ١‬أخرجه البخاري ( ‪ ) ٥٣٨‬هن حديث أيي سعيد الخيري‪.‬ه‪.‬‬


‫‪١٥٩‬‬ ‫وأجبم؛جءء باب شروط الصلاة‬
‫(ويليه وقت العشاء‪:‬‬ ‫وقتصلأةاساء‬
‫إد)ًمع(الماكانى‪،‬‬
‫‪ 0‬و هو)؛ الصادق‪ ،‬وهو‪( :‬الياصن المعترصن‪ ،‬بالمشرق‪ ،‬ولا‬ ‫حد الفجرالصادق‬

‫ظلمه بعده‪،‬‬

‫" و الأول‪ :‬مطل‪ ،‬أزرق‪ ،‬لة_؛؛‪ ،‬ثإ يفللم‪.‬‬ ‫حد اتضجراتلكذب‪،‬‬

‫(وتأحيرها ارى) أف يصللها في آخر ‪-٥٠^١‬؛> المختاو؛ وهو؛ (ثلث‬ ‫حنكمتأحيرصلأة‬


‫اتاساء!‬

‫اليل‪ :‬أمحو‪ ،‬إن مهن)؛‬ ‫أ‪.‬إشثاتاسل‬


‫‪ ٠‬فإل ثن "ولوعي بعض المأمومحى"؛ محْ•‬
‫•ؤئكرة‪:‬‬
‫‪ 0‬ا لومق‪1‬ها‪،‬‬
‫‪ 0‬و الحدث مدها‪ ،‬إلا!‬

‫ا س سرا‪،‬‬

‫" أ ن لشغل‪،‬‬
‫■ أو مع أهل؛ ونحو؛‪.‬‬
‫بلا عذو؛ لأثه وقت صر ورة‪.‬‬ ‫ويحرم تأخيرها‬ ‫ب‪.‬سثلثالديل‬
‫(ويليه وقئ اسر)‪:‬‬ ‫وقت‬
‫‪ ٠‬م ن طلوعه‬

‫‪ ( ٠‬إلى طلؤح الثس)‪.‬‬


‫ذكمنمجيل صلاة‬
‫(وتعجيلها أفضل) مطلما‪.‬‬ ‫آلفجر‬
‫صضاّ بمرح زاد اسقنع ء؟وقءجلإو)‬
‫ويجب التأخير!‬ ‫أحوال يجب فيها‬
‫تأخيراثصلأة‬
‫‪ ٠‬ل تعلم فاتحة‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ وذكر واححت‪ ،‬أمكنة تعلمه في الوقت‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكدا لوأمنه والده يه ليصبيح به‪.‬‬
‫وين؛ لحاقن؛ ونحوه‪ ،‬مع سعة الوثت‪.،‬‬

‫سمإدراكمحة(الإمامنيدمحا)؛‬ ‫(وتدرك الصلاة)‬ ‫ما يدرك به وقت‬


‫الصلاة‬

‫‪ ٠‬فادا كثر للإحرام قبل محللؤع الثس أو غروبها! كانث‪ ،‬كلها أداء‪،‬‬
‫حش ولنكا‪ J‬التأحيئ لغير عير‪،‬‬
‫وكدا وقت الجمعة يدرك بكبيرة الإحرام‪ ،‬ويأتي؛ ‪■،‬‬
‫رولأ يصر) مذ جهل الوقث‪ ،،‬ولب تمآقنة مشاهدة الدلائل‪( ،‬قبل‬ ‫ذئماسل‪uj‬لبما‬
‫الظن‪.‬قدخول‬
‫غلهة قث بدحوو وقتها‪ ،‬إما!‬ ‫الوقت‬

‫‪ ٠‬ب اجتهاد) ونفلر في الأدلة‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ و له صنعة وحزت عادته بحمل شيء مقدر إش وقتإ الصلاة‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و حزت عادته قراءة شيء مقدو‪.‬‬

‫ه وبمب لة اكأحتر حر يمحس‪-‬‬


‫‪ ( ٠‬أو) درخر) ثمة (متمن)؛ كأذ يقوو رأيث‪ ،‬الفجن ءلالعا‪ ،‬أو‬

‫!‪ )١‬أي عند قوله‪ :‬رر(وإلأ) بأذ أحرموا بها في الونت‪ :‬ذ(جمئه)>ا ق(ص؛* ‪• ) ٣٤‬‬
‫باب شروط اتصلأة‬

‫اوثاس غائبا؛ ونحوه‪.‬‬

‫‪ ٠‬ويعمل بأذان ثمة عارف‪.‬‬


‫(فا‪ 0‬أحرم باجهاد)؛ أف غال‪ ،1‬عش محش دحوو الوقت‪ ،‬لدليل مئا‬ ‫حكم صلاة من‬
‫أحرم باجتهاد‬
‫تقدم‪(،‬ذ‪-‬ال) إحرامه(مله‪ :‬ف)‪-‬صلأتة(نفل)؛ لأيها لم تجب‪ ،‬ؤيعيد فرصة‪.‬‬
‫•روإب)شنكُالخاو‪،‬‬

‫‪ ( 0‬ذ)حلأته(فرض)‪ ،‬ولا إعادة عليه؛ لأف الأصل براءه ذمته‪.‬‬


‫ويعيد الأعش العاجز مهللئا إف لذ يخئ‪ .‬مذ قلده‪.‬‬
‫ذكممن طرأ عليم‬
‫(وإذ؛‬ ‫مانع بس لحول‬

‫‪ ٠‬أدرك ملكمث مذ وقتها)؛ أي‪ :‬ونت‪ ،‬قرمة(قدن التحريثه)؛ أي;‬ ‫الوقت‬

‫ذكبيزة الإحرام‪(،‬ثم زال‪،‬تكليمه) بنحوجنون‪،‬‬


‫(حاصث‪ )،‬أو‬ ‫‪ ( ٠‬أو) أدركت‪ ،‬ءلاهرر‪١‬؛ مذ الوقت قدر التحريمة‪،‬‬
‫شننت‪،‬‬

‫‪ ( 0‬ثم كلفن) الدي كاف زال تكليمه‪( ،‬وءلهزاءت‪ )،‬الحائض أو‬


‫الف اء; (قصرها)؛ أي; قصوا تللن‪ ،‬الفريصة الي أدركو‪١‬‬
‫مذ وقتها قدز التحريمة قبل؛ لأيها وجبث‪ ،‬بدخول وقتها‪،‬‬
‫واسصط‪،‬؛ فلا نقط بوجود المانع‪.‬‬
‫ا ‪( j‬د)‪ :‬ررالطاهرة))‪ ،‬ول(ذ)‪ :‬ر(طاهمة))‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ءآ(ةةءؤئيخة)‬ ‫‪١٦٢‬‬

‫ذكم من صارأهلأ‬
‫(دس‪:‬‬ ‫لوجوب اتصلأة قيل‬

‫‪ ٠‬حم اوأهلالوحوبها)؛‬ ‫خروج وقتها‬

‫؛بم(ا)‪,‬‬
‫بان بلغ صني ‪، ١‬‬
‫أزأّللملكفث‪،‬‬
‫أوأفايىمجنون‪،‬‬
‫\ن‪°‬هح\ن‪°‬ى\‬
‫(قيل حرؤج وقتها)؛ أي؛ وت الصلاة‪ ،‬بأذ وحد ذلك قبل‬
‫الغروب مثلا —ولوبقدر تكبيرة—ت‬

‫‪ ( 0‬لرمتة)؛ أي‪ :‬العصئ‪(،‬وما يجيع إليها ئلها)؛ وهي؛ الظهر•‬


‫‪ 0‬وكدا لن كان ذلك قيل الفجر! لزمتة العشاء والمغرب؛‬
‫‪ ٠‬أل ف وقث‪ ،‬الثانية وقت للأولئ حاو العذر؛ فادا أدركة‬
‫العدور؛ ‪ ،utso‬أدرك وقتها‪.‬‬

‫في بدنه أومعيشة يحتاجها‪ ،‬أويحضر‬ ‫(ويجس‪ ،‬فورا) —ما لن‬ ‫حاكم قضاء الفوائت‬
‫وصفته‬
‫لصق* ة عيد—؛ (قفاء الفوائت‪ ،‬مرتبا)‪ ،‬ولوكثريت‪• ،‬‬
‫• ويس صلاتها جماعه‪.‬‬ ‫ذكم القضاء‬
‫جماعم‬

‫(ويسقط الترتيب! بن يانه)؛ للعير؛‬ ‫عاسقطمس‬


‫قضاءالفوائتت‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬ااصغير>>‪.‬‬
‫(آ)في(د)‪ :‬ررضرر))‪.‬‬
‫‪١٦٣‬‬ ‫(ئعأجه؛|ات® باب شروط الصلاة‬

‫فإذ سى الترتيب بين الفوائت‪،‬‬ ‫أ‪ .‬النسيان‬

‫أوبيذ حاصرة وذاذق خ همإ مذ الحاصرة؛‬


‫‪٠‬‬

‫■ولا يسقط بالهل •‬


‫(و) يسقط الترتيب أيقات (بخشيه حرثمج وثن اختيار الحاصرة)؛‬ ‫ب‪.‬حثيءخروج‬
‫الخاصرة فإذ حبي حروغ الوقت; قدم الحاصرة؛ لأيها آكد‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يجور تأ‪-‬محيزها عن وئت الجواز‪.‬‬
‫ويجور التأحيررأ‪ ،‬لغرض صحح؛‬
‫‪ ٠‬ك انتظاررفمة‪،‬‬

‫•أوحمامنا‪.‬‬
‫حتكممناث‪L‬فايا‬
‫ومن شك فتما عليه من الصلوات؛‬
‫عليه من الصلوات‬

‫‪ ٠‬وتيقئٌ بد‪ ،‬الوجوب •أبرأذمتنهيقيثا‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤإذ لم يعلم ومت‪ ،‬الوجوين‪ I،‬فمما تنقذ وجوية‪.‬‬

‫(ومنها)؛ أي‪ :‬مذ شروط الصلاة‪( :‬سم العورة)‪ ،‬قاو ابن عبي‪ .‬الم؛‪:‬‬ ‫منشروطاسلأة‪:‬‬
‫راأجمعوا عش ف اد صلاة مذ ترك ثوبه‪ ،‬وهو قادر عش الأستار به‪،‬‬
‫وصل عريائا )‪. ٢٢١ ،‬‬
‫(ا)في(ز)‪ :‬ر(تا‪-‬محيرها»‪.‬‬
‫(آ)‪1‬ظر‪ :‬الأتزلكر(\‪١٩٧ /‬‬
‫الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع ءآ|قءقئيخق)‬ ‫‪١٦٤‬‬

‫واص‪:‬‬ ‫معنىاسر‬

‫‪ ٠‬ب متي^ ال ن‪ .‬التعطة‪،‬‬


‫‪ ٠‬و يكمرها ■ ما يم يه ■‬

‫والعورة!‬

‫‪ ٠‬ل غه! النقصان‪ ،‬والشيء المقبح؛ ومنه! كلمة عوراء؛ أي؛‬ ‫اتعؤرة وقِا‬

‫َ ص‬ ‫„‬
‫سحه‪.‬‬

‫‪ ٠‬و في الشؤع؛ القل والدبر‪ ،‬وم ما بمشحتى منه؛ عاى ما ياق‬ ‫ات‪،‬دورة شرعا‬

‫تفصه‪.، ١١‬‬
‫(__‪ )،‬سرها‪ ،‬حى ص نفسه‪ ،‬وري حلوة‪ ،‬وفي ؤللمة‪ ،‬وخارج‬ ‫ح؛ئمسأراسمرة‬
‫وصفته‬

‫الصلاة‪( ،‬بما لا يصف بشرتها)؛ أي! لوف بثرة العورة؛ مذ بياض أو‬
‫سواد؛ لأة ^رإظ يحصل بذلك •‬
‫‪ ٠‬ولا نمر أذ لا يصف حجم العضو؛ لأيه لا يمكن التحزؤ عنة•‬
‫ويكفي الر بغير منسوج‪ ،‬كورق وحلي‪ .‬ونبات‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لا يجب‪ :‬يارثة‪ ،‬وحصم‪ ،‬وحفيرة‪ ،‬وطن‪ ،‬وماء كدر‪ ،‬لعدم؛‬
‫لائه ل و ب ره‪.‬‬
‫ويباح كشفها!‬ ‫احواو يباح فيها‬
‫كثش)اأعهمرة‬

‫‪ ٠‬ل تداو‪ ،‬وتخل؛ ونحوهما‪،‬‬

‫(‪ )١‬أي عند قوله‪(« :‬وعوئة‪ :‬رحل) ومن بلغ ءثزا‪ »..‬ق(صء‪.)١ ٦‬‬
‫(^)ق({)‪:‬لأوواا‪.‬‬
‫‪١٦٠‬‬ ‫و^ه؛جت® باب شروط اسدة‬

‫‪ ٠‬ولزوج‪،‬‬
‫‪ ٠‬و سيد‪،‬‬

‫‪ ٠‬و زوجة‪،‬‬

‫‪ ٠‬وأنة‪.‬‬
‫(وعوزه‪:‬‬
‫أ■ عيرة الرجل ومن‬
‫‪ ٠‬رجوا‪ ،‬وس ؤ حرا‪،‬‬ ‫بالغ عشوا‪ ،‬والأمن‪،‬‬
‫والحرة الميزة‬
‫(ومعتق بعصها)‪،‬‬ ‫‪ ( ٠‬وأمة‪ ،‬وأم ولد)‪ ،‬ومكاتثة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و حرة ممزة‪ ،‬ومراهمة‪:‬‬

‫حم ‪1‬ىارمم)‪،‬وبماينالونة‪.‬‬ ‫‪0‬‬


‫‪ ٠‬و ابن مع إش عثر؛‬ ‫ب‪ -‬عؤرة ابن سيع‬
‫رش عشر‬

‫‪ 0‬ا لفرحان‪.‬‬

‫(وكوالخئة)اواث‪(:‬ءوئة‪،‬‬ ‫ج‪-‬عورةالحرة‬
‫اتيالغش‬

‫‪ ٠‬إ ي وجهها)؛ فليزعورة ى الصلاة‪.‬‬


‫(ويسحث‪ ،‬محلأيه قي ثوبين)؛‬
‫ق‬ ‫م‬
‫ما سسهصط دد‪،‬ه‬

‫سنلِقاضلأة‬
‫‪ ٠‬كل لقميص والريا؛‪ ،‬أو الإزار أو السراويل ْغ البن•‬
‫‪ U‬يكفى الرجل‬
‫‪ ( ٠‬ليكفي ت‬ ‫ستره ه الصلاة!‬

‫‪-‬خءوبج)؛أي‪:‬ءونةاسمهمص)‪.‬‬ ‫أ‪_.‬قالسل‬

‫ب•‪-‬ق الفرض‬
‫" ر د) مأز عوؤته(ْغ) جميع(أحد عاتقيه ي الفرض)‪،‬‬
‫= ‪^^ ١٦٦‬ء=== الروض الربع بشرح زاد اسقنع <ءبموقءؤمت)‬
‫بما يصف البشرة؛ لقوله ء• ررلأ بمر الرجل قي الثوب‬
‫الواحد لسز علئ عاتقه منه شيء»‪ ،‬رواه الشيخان ص أبي‬
‫هريرة ‪٣%‬‬
‫(و) سنمصل رصلأيها)؛ أي‪ :‬صلاة المرأة(في‪:‬‬ ‫ما يستحب سرأة‬
‫أدسهءقنا‪1‬صلأة‬

‫‪ ٠‬ل يع)؛ وهو‪ :‬القميص‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وحمار)؛ وهو‪ :‬ما تضعه عش رأسها‪ ،‬وتديره تحمتا حلقها‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬ؤمذجمة)؛ أي؛ ثوُب تلتحثن به‪.‬‬
‫‪ 0‬ومحرم صلأيها في نقايب وبرثع‪.‬‬
‫‪ ( 0‬ويجرئ) المرأة(‪-‬ترًءهمدتها) فى فرض ونفل•‬ ‫ما يكفي ائرأة ستره‬
‫^الصلاة‬

‫(ومن انكشم‪ ،1‬بعض عوؤته) ق الصلاة ‪-‬رحلأًكال أو امرأة""‬ ‫أترانكشاف اتعؤرة‬


‫ضصمإااصلأة‬

‫•(ويىحس)عردا‪،‬‬

‫‪ ٠‬و محناو الزمن‪:‬‬


‫‪ 0‬أ عاد‪.‬‬

‫‪ ٠‬و إ‪ 0‬قصز الزمى‪ ،‬أو ^ يفحش المكشوف ~ولو طال‬


‫يعن‪ ،.‬إل ^ يتعمده‪.‬‬ ‫الزمن—‪:‬‬
‫(أوصد قي ثوب محزم عليه)؛‬ ‫حكم من صلى‪-‬ق‬
‫ثوب محرم علي‪4‬‬

‫‪ ٠‬ك مغمحوب كله أو يعضه‪،‬‬

‫) أ حرجه الخاوي( ‪ ،) ٣٥٩‬وم لم ( ‪ ) ٥١٦‬بلفثل ت(■‪ ،)>_ Lc‬واختلفت نسخ الخاري ق‬


‫الإفراد والشة‪ ،‬وأخرجه أص(آ‪ ) ٢٤٣ /‬والكل له‪.‬‬
‫‪١٦٧‬‬ ‫ويهص باب شروط الصلاة‬

‫‪ ٠‬وحرم‪ ،‬دٌن دج بذهب أو قصة‪،‬‬


‫‪ 0‬إ ذ لكو رحلا‪،‬‬ ‫قيود بطلان صلاة‬
‫من صلى‪ 4-‬ثوب‬
‫محرم عس‬
‫‪ 0‬و احدا غينه‪،‬‬

‫‪0‬وءشفيهعالخا‪،‬‬
‫‪:١ ^ 0‬‬

‫■ أ عاد‪.‬‬

‫وكدا إدا صش في مكان عص_‪.،‬‬ ‫حكممنصنى‪-‬قن‬


‫مكان مغصوب‬

‫رأيا صش في ثوب رجس‪ -‬أعاد) ~ولن لعدم غيره~ •‬ ‫حكم من صلى‪-‬أن‬


‫ثوب نجس‬

‫‪ ( ٠‬لا مذ حبس محب محل) ع؛ف‪ ،‬أز(نجس)‪،‬‬ ‫حنكمصلأة‬


‫ااحبوسيمحل‬

‫‪ 0‬ويركع‪ ،‬ويسجد إذ كانت‪ ،‬ا‪J‬جاطياسه‪ ،‬ويومئ برطتة غايه‬ ‫مغصوب أو نجس‬

‫ما يمكنه‪ ،‬ويجلس على قدمته‪.‬‬

‫وبمر‪:‬‬
‫يجل‪ .‬غينه‪.‬‬ ‫‪ ٠‬ع ريايا مع ثونما مغمونم‪،‬‬
‫‪ ٠‬و نح‪ ،‬حرير ونحوة لعدم غيرة•‬

‫(ومذ وحد كفايه عوؤته؛ متنها) وجوبا‪ ،‬وترك ■لمذخالأ لأف سترها‬ ‫الاوثى بالسترلن‬

‫واجب ى غير الصلاة؛ ففيها أزلئ‪.‬‬


‫= ‪^=^=ً=— ١٦٨‬ء الروض الربع بشرح زاد اضتقنع مقهئ)‬
‫‪ ( ٠‬واي) يجد ما يسرها كلمها؛ بل بعصهات(ذ)ايسأرُا‪(،‬الفرجين)؛‬

‫‪ ( 0‬فإذ لم يكفهما)‪ ،‬وكش أحدهمات رفالدير) أولى؛ لأية يضرج‬


‫ى ا لركؤع والسجود‪.‬‬
‫‪ ٠‬إ لا إذا كمن منتكته وعجزه فقط! فسرهما‪ ،‬ويمر جالتا‪.‬‬
‫ؤيلزم العريال تحصل الس؛رةت بثمن‪ ،‬أو أجرة منيها‪ ،‬أوزائد يسيرا•‬ ‫لتحصيل اكترة‬

‫(وإذ أعير متنه؛ لنمه قبولها)؛ لأيه قادر عش ستر عولج بما لا صرر‬
‫همه‪،‬‬

‫‪ ٠‬ب خلاف الهة؛ شق‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا يلزمه استعارتها‪.‬‬
‫(ويمر العاري) العاجز عن تحصيلها‪:‬‬ ‫ءقيفيماصلأة‬
‫العاري العاحزعن‬
‫‪ ( ٠‬قاعدا)‪ ،‬ولا يتربع‪ ،‬بل ينفام؛‬ ‫تحصيل السترة‬

‫‪ ( ٠‬بالإيماء)؛‬

‫‪ ( 0‬استحبابا فيهما)‪ ،‬أي‪ :‬في القعود‪ ،‬والإيماء بالركؤع‬


‫والجود‪.‬‬

‫ا ف لو صر قاثما و;كع ومجد‪ :‬جار‪.‬‬


‫(ويكوذ إمامهلم)؛ أي‪ :‬إمام العراة(ونعلهم)؛ أي؛ بينهم‪ ،‬وجوبا‪،‬‬

‫‪ ١‬ق (ر)ت ااوس‪-‬آرال‬


‫‪١٦٩‬‬ ‫ج^يغبم؛|اءء باب شروط الصلاة‬

‫‪ ٠‬ما لم كوئوات عمتا‪ ،‬أو في ظلثة‪.‬‬


‫ه ر دبمرخ نوع) مذ رجال ون اء(وحده) لأميهم‪ ،‬إن‬
‫اتسع محم‪،‬‬
‫■ ( فان ثق) ذك (صر الرجال‪ ،‬واسدبزهم الشاة‪ ،‬ثم‬
‫هوا)؛ فصل الماءُ واسدبزئن الرجال‪.‬‬
‫(فاذ وجد) المصر عرياما (سنة قريبه) عريا‪( ،‬في أثناء المحالة!‬
‫متر) بما عورثه‪( ،‬وبني) عش ما مش مذ صلاته‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬وإلأ) يجدها قريبه؛ بل وجدها بعيدة! (ابتدأ) الصلاة بعد مم‬
‫عوتخ•‬
‫‪0‬‬ ‫َ ُث•‬ ‫‪٠‬‬
‫وكدا! مذ عممت‪ ،‬فيها‪ ،‬واحتاجت‪ ،‬إليها‪.‬‬

‫(وممره ى الصلاة! النيل)؛ وهو! طرح ثويت‪ ،‬علئ كتمه‪ ،‬ولا يرد‬ ‫ما‪J‬مهإناسلأةت‬
‫‪ .١‬انسدل‬

‫طرقة عر ام‪.‬‬
‫^لص)؛؛ألمجذوص‪،‬ضءتيةّ‬ ‫‪ . ٢‬اشتمال الصماء‬

‫‪ ٠‬و الاصطبلغ! أف يجعل ونط الرداء تحت‪ ،‬عاتقه الأيمن‪ ،‬وطرفيه‬


‫عر عاتقه الأيسر‪.‬‬
‫‪ 0‬فاذكاف تحته ثوب غيره! لم زكره‪.‬‬
‫(و) ممره في الصلاة! (تغهليه وجهه‪ ،‬والكام عر فمه وأنفه) بلا‬ ‫‪ .٣‬تغْليمامب‬
‫واللثام على الفم‬
‫سّت؛‬ ‫والأنف‬
‫‪ ٠‬ك هيه ه أن ضق الرجز فاة‪ ،‬رواة م داودرا‪/‬‬
‫‪ ٠‬و في تغطية الفم تشبه بفعل المجوس عند عبادتهم التيرال‪.‬‬
‫(و)ئمةفيةا‪:‬‬
‫‪si" ( ٠‬؛‪ ،‬كمه)؛ أي! أف يكعه عن المجود معه‪،‬‬ ‫‪ .٤‬كف ادئم وتفه‬

‫‪ ( ٠‬وكه)؛ أي; لفق كمه‪ ،‬بلا محبب؛‬


‫‪ ٠‬ل قوبه وت ‪ ١‬ولا أكفئ ثعرا ولا ثوبا؛؛‪ ،‬متقق'ءليهر'أ‪•،‬‬
‫رو) يكره فيها؛(شد ومطه'كزثار)؛ أي! بما يشبه سد الزئاو؛ لما فيه‬ ‫‪ ٥‬ء شد الوسْد‬
‫كالزنار‬
‫من التثته ياهل الكتاي—‪،‬؛ وق الحدسثا‪، ١٣‬؛ ررمن تشبه بقوم؛ فهو منهم؛؛‪،‬‬
‫رواه أحمد وعيره ياستاد صحح ر ‪.،‬‬
‫‪ ٠‬ويكره للمرأة! سد وسطها فى الصلاة مهللما‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبوداود ( ‪ ،) ٦٤٣‬وابن ماجه ( ‪ ) ٩٦٦‬عن أبي هريرة‪•.‬‬


‫أثار أبوداود إلن صعقه؛ وصححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ٧٧٢‬وابن حان( ‪ ،) ٢٣٥٣‬والحاكم‬
‫(ا‪ ) ٢٥٣ /‬وحشه شيخ الإسلام ق ث رح العمدة ( ‪ ،) ٣٥٠‬والعراقي ل المغني عن‬
‫حملالأّفار(ها‪/‬ا)‪.‬‬
‫(؟)أحرجه أح‪٠‬د( ‪،) ٢٥٥/١‬والخارى( ‪،) ٨١٦‬وْالم( ‪X٤٩٠‬‬
‫(م)في(س)‪ :‬رللحديث‪.))،‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد ( آ‪ ،) ٥ ٠ /‬وأبو داود(‪ )٤ ٠ ٣ ١‬من حديث‪ ،‬ابن عمر ه‪.‬‬
‫وجود إسناده سيخ الإسلام ابن تيمية ق مجمؤع الفتاوئ ( ‪ ) ٣٣١ / y٥‬والاقتضاء‬
‫(ا‪ ) ٢٧٩ — ٢٦٩ /‬وقال‪،‬؛ (احتج به الإمام أحمد)‪ ،‬وقال‪ ،‬الذهي ق ال ير‬
‫(‪ ٥‬ا‪( :)٥ ٠ ٩ /‬إسناده صالح)‪ ،‬وصححه ابن مفلح (‪ ،) ٨٥ /y‬والعراقي ق المغني‬
‫عن حمل الأسفار( ‪.) ٣١٨‬‬
‫‪١٧١‬‬ ‫باب شروط الصلاة‬

‫(وتحرم الخيلاء ق ثومح وغيره)؛ من عمامة وغيرها؛ في الصلاة‬ ‫ذكم الخيلاء‬

‫وخارجها؛ في غير الخرنما؛ لقوله و‪ :‬ررس جث ثوته حيلا‪.‬؛‪ P ،‬ينظر افُ‬


‫إايهلا‪،‬ا؛‪،‬ضقمرا‪/‬‬

‫‪ ٠‬ويجوز الإساو من غير خيلا؛ للحاخة‪.‬‬ ‫حتكم الإسبال‬

‫(و) يحرم (التصؤيؤ)؛ أي‪ :‬عش صووة حيوان؛ لحديث الترمذي‬ ‫حتكمالتصو|ور‬

‫وصححق ت ررنهئ رسول اش هأ محن الصووة ي البتت‪ ،،‬وأن ت‪3‬يخاارص‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤ إذ أزيل من الصووة ما لا مش معه حياْ؛ لم يكره‪-‬‬
‫(و) يحرم (استعمالا)؛ أي; المصور عش الذكر والأنر في؛ لبى‪،‬‬
‫وتعليق‪ ،‬تقتر جدر‪.‬‬

‫‪ ٠‬ال ! ‪١^١‬قه‪ ،‬وجعله محيا‪.‬‬


‫(ويحرم) عر الذكر; (استعمال مت وج) بذهب أو قصة‪( ،‬أو)‬ ‫حكماسعماو‬
‫ً‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫و‬ ‫السوجأواسمه‬
‫امتصمال (مموه بذهب) أو قصة ~غير ما يأتما ي الرلكة ْن أنولع‬ ‫بذهبأوستا‬
‫الخاتير؛ل(مواسحالخ)؛‬

‫(‪ )١‬ق(؛_)‪ :‬رالميظر اضتعالنله)ا‪.‬‬


‫سري(؛حلأه)‪،‬ولجإ(هخ'آ)سساينتمه‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٣٣٥ ;٣‬والترض(‪ ) ١٧٤ ٩‬من حدين‪ ،‬جابر بن محداف ه‪.‬‬
‫قال الممدي؛ (حن صحيح)‪ ،‬وصححه ابن حبان (‪.) ٥٨٤ ٤‬‬
‫(‪ )٤‬أي عند قوله‪ :‬اا(وياح للدم مر القمة‪( ،3 ١٠ ■. :‬ص ‪.) ٤٩١‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫= ‪=^=== ١٧٢‬‬

‫‪ ٠‬فإل تغير لونه‪ ،‬ولم يحصل منه شيء بعرصه عش الناوت لم يحرم؛‬
‫لعدم ال رف والخيلاء‪.‬‬
‫ضوابط حربم‪،‬‬
‫ثب‪1‬سالخريرت‬

‫‪ ( ٠‬؛؛‪ _،‬حرير‪ ،‬و) يحرم (ما)؛ أي؛ ثوب (هوآ؛ أي؛ الحرير (أكثره‬ ‫‪ .١‬إذا كان الخرير‬
‫أيرظهؤراث‬
‫الثوب‬
‫ظهورا) مما نسج معه‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬على; الذكور)‪ ،‬والحناش —يوف الساء‬ ‫آ‪.‬عاىاتذضوإر‬
‫والخناثى‬

‫‪ 0‬ل بثا بلا حاجة‪ ،‬وافرائا‪ ،‬واستنادا‪ ،‬وتعليما‪ ،‬وكتاته مهر‪،‬‬ ‫م‪.‬دلأحاص‬

‫ومر جدر ""غير الكعثة المثرية—؛ لموله ه; رالأ تلبوا‬


‫الحرين؛ فإمحه من لبنة في الدلما‪ ،‬لم يلمسه في ‪١‬؛؛"^؛‪ ،،،‬متفق‬
‫ذا‪.،‬‬

‫ؤإدا يرش قويه حائلا صفيما! حارالجلوس عليه‪ ،‬والصلاة‪.‬‬


‫(لا؛‬ ‫ما يباح تيسه ‪4‬ن‬
‫الحرير‬

‫إدا استويا) ~أي؛ الحريؤ وما سج معه— ظهورا‪،‬‬


‫ولا الحز؛ وهو؛ ما ندي بالإبريشم‪ ،‬وألحم بصوف أو قطن؛‬
‫ونحوه‪،‬‬

‫(أؤ) لس الحرير الخالص؛ (لضرورة‪ ،‬أو حكه‪ ،‬أؤ مرض)‪ ،‬أو‬


‫قمل‪( ،‬أو حرب) ولو بلا حاجة‪،‬‬

‫‪ ١‬أ حرجه أحمد (ا‪/‬لأما)‪ ،‬والبخاري (؛ ‪ ،) OAU‬وم لم ( ‪ ) ٢٠٦٩‬والأفظ له ْن‬


‫حاسوث عمر بن الخطاب ‪٠.‬‬
‫‪١٧٣‬‬ ‫وقغي؛جت‪ )1‬باب شروط الصلاة‬

‫(أز)لكلاسمن(طنا)سأزمش‪:‬‬
‫‪ 0‬ف لا يحرم؛ لعدم الفخر والخيلاء‪،‬‬
‫■ ُ خلأفالطاوت‪.‬‬

‫بعض ما حرم ض‬
‫محيحرم؛‬ ‫اللباس‬

‫‪ ٠‬إ بس صثي‪ ،‬نا يحرم ش لجب‪،‬‬


‫‪ ٠‬ونشي رجل ه ف بس وغترة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و ءممُ‪.‬‬

‫(أوكاو) الحرين؛(علئا) ~وم• طرارالثوُب—(أرخ أصاخ فنا دون‪،‬‬ ‫مايياحليسمحس‬


‫الحريرمقدزابأربع‬
‫أصابع فما دون‬
‫أؤ)كال(رقاعا‪،‬‬

‫أدلبتهج؛بآ؛ وهي؛ الرئ‪،‬‬


‫(ويجف ؤراث)‪ ،‬جمع فروزا‪،‬؛ ونحوها مما سجف ‪،‬أ‬
‫‪ ٠‬فم ذللق‪ ،‬ياح مى الحرير‪ ،‬إدا كاف قدر أرع أصاخ فأقل؛‬
‫روئ سلم عل عمر'قمحه؛ ررأذ الني ًمح نهى عذ ض الحرير ■‪ ٠‬إلا‬
‫موصع؛ إصعئن‪ ،‬أوثلاثة‪ ،‬أوآربعةاال‪.،٢‬‬
‫مما يباح استعماك‬
‫من الحرير‬

‫‪ ٠‬كيس مصهض‪،،‬‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬ر(موةاا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه م لم( ‪ ،) ٢٠٦٩‬وأحمد(‪ )٥ ١ / ١‬من حديث عمر بن الخطاب ه‪.‬‬
‫الروض اّ سرح زاد اسقنع ءبم|جقءؤئج)‬ ‫‪١٧٤‬‬

‫وحياة ه‪،‬‬
‫وأزراث•‬
‫رديكرْاصمرآنيضلحمام•‬ ‫ما يكره تيسه‬

‫(و) ممرة(ص للرجاو)؛ لاك ه‪ :‬نفئ الرحال عن الثز<‪،‬‬


‫متفأ‪,‬علهرا‪.،‬‬

‫ج‪:‬‬
‫‪ ٠‬ا لأحمئ الخالص‪،‬‬
‫‪ ٠‬و المئئ سعو واحدلأى‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكون ثيابه قوى نصم‪ ،‬ساقه أو تحث‪ ،‬كعبه‪ ،‬بلا حاجة‪.‬‬

‫ه و للمرأةزإدْإمحذرلخ•‬
‫ؤئكرة‪:‬‬
‫‪ ٠‬ل بس الثوب الذي يصف ‪ ،‬البشرة للرحل والمرأة‪،‬‬
‫‪ ٠‬وثوب‪^٠^١ ،‬؛؛ وهو؛ مايشتهر به عندالناس‪ ،‬ؤيشارإليه بالأصابع‪.‬‬

‫(ر؛ه)؛أى‪:‬سهمُطس;‪:‬‬ ‫سمُد‪,‬س‬
‫تجاشة)؛ —صث‪،‬لأإبمإطا~؛‬ ‫‪٠‬‬ ‫م\‪ .‬ااعتن‪1‬باساط‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمي‪ ،) ١ ٨٧ /U( ،‬والبخاري ( ‪ ،) ٥٨٤٦‬وم لم ( ‪ ) ٢١٠١‬هن حديث‪ ،‬أنس ين‬


‫مالك‪..‬‬

‫(آ)و‪(،‬ز)‪ :‬ااواحداا •‬
‫‪=^= ١٧٠‬‬ ‫و^َءيمح باب شروط الصلاة‬

‫‪J 0‬دل‪ ، ١١‬المصر‪،‬‬


‫‪ 0‬وثوبه‪،‬‬

‫‪ 0‬و ضتهقارى‪.‬‬
‫‪ ٠‬و عدم حملها؛‬
‫‪ 0‬ل حديث؛ راتترهوا مى البوو؛ فال عامة عيابا القبر منه))رم‪،‬‬
‫‪ 0‬و قوله تعاثئ‪ :‬ؤوبجايجمحره[اسم‪:‬؛]‪.‬‬
‫حكم حمل اتنجاسم‬
‫(فمي حمل نجاته لا بمش عنها) ‪-‬ولو بقارووة‪ ١٧ :-‬تصح صلاته‪.‬‬ ‫‪.‬ق الصلاة‬

‫‪ ٠‬قإف كات معفوا عئها؛ كمن حمل مستجمنا‪ ،‬أو حيوائا ءلاما!‬
‫ص ح ث‪ ،‬صلاته‪.‬‬

‫(أو لاقاها)؛ أي؛ لأش نجاته لا تجش عنها؛(بثوبه‪ ،‬أو بدنه‪ :‬لم تصح‬ ‫ذكم ملاقاة‬
‫النجاسوث الصلاة‬

‫(‪ )١‬ل(د‪ ،‬ز‪ ،‬س)‪< :‬ربباونا)‪.‬‬


‫(‪ )٢‬ق (الأصل)! ررودقعتهاا‪ ،‬والست‪ ،‬هو الموافق لما ق الختتهئ (ا ‪ ،) ١٧٨ /‬والمراد! ضة‬
‫البدن والثوب‪.‬‬
‫(‪ )٣‬روى من حديث أنى بن مالك وأبي هريرة وابن عاس‪:‬‬
‫أما حدسث‪ ،‬أنس فلففل الصّمم‪ ،،‬أحرجه الدارقطي ق المنن ( ‪ ) ٤٥٩‬وقال‪( !،‬الحفوظ‬
‫مرمل‪ ،،‬وكدا قالءأبوحاتم‪ ،‬ورجح أ؛وزرءة وصله رانفلرت العلل لابن أبي حاتم _‪.)٤ Y‬‬
‫وأما حلأسثا أيي هريرة مرقوعا فثلففل! ررأكثر عياب القير من اليول ا فأخرجه أحمد‬
‫( ‪ ،) Urn/T‬وابن ‪ A) ،^-U‬؛■؟)‪ ،‬والحاكم (\‪ )\ Ar /‬وصححه‪ .‬وروي موقوئا‬
‫ورجحه الدارقطي ق العلل (_‪.) ١٥١ A‬‬
‫وأما حديث ابن عباس مرفوعا فبلفثل! (رعامة عياب القير من البول‪ ،‬فترهوا من البول))‬
‫والدارفطي ( ‪) ٤٦٦‬‬ ‫فأنترجه اممراف ي الكبير(‪ ١‬ا‪ ،) ٦٦ /‬والحاكم‬
‫وقال■ (لابأس به) (انفلر! تقيح التحقيق ا‪.)١ ٥٦ /‬‬
‫الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪١٧٦‬‬

‫صلاته)؛ لعدم اجتنابه التجاسه‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤ اذ ص ثوبه ثوتا أو حائطا نجتا —لم يستند إليه~‪ ،‬أو قابلها‬
‫راكعا أوم اجدا ~ولم يلاقها—ت صحت‪.‬‬
‫ص‪'•0‬‬ ‫حكم ا^لآعتمادعلى‬
‫ما هوتجس‬

‫‪ ٠‬طتنأرصانجه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أوفرشها طاما)ىيما‪،‬‬
‫‪ ٠‬ا وسهله علئ حوان نجر‪،‬‬

‫‪ ٠‬أ و صش علئ ي اط باطنه فقط نجس؛‬


‫‪' ( 0‬كرة) لة ذلك؛ لاعتماده علئ ما لا تصح الصلاة عليه‪،‬‬
‫‪ 0‬ر وصحت‪)،‬؛ لأثه ليني حاملا للنجاء‪ ،‬ولا مباشنا لها‪.‬‬
‫(وإذ كاست‪ )،‬النجاسة (بطرف مصر متصل؛ صحت‪ )،‬الصلاة عش‬ ‫حكماسلأةع‪،‬ى‬
‫الطام‪ ،‬ولن تحزك النجزيحرممّ‬ ‫اساسم‬
‫وكدا لز كال تحث‪ ،‬قدمه حبل مشدود تجر نجاسة‪ ،‬وما بمنير عليه‬
‫منهُطا<؛‬
‫‪ ( ٠‬إؤ‪ ) ۶١ ،‬يكن متعلما يه —؛يده‪ ، ١١‬أو وسطه— بحيث (ينجث) معه‬
‫(بمشيه)؛ فلا تصح؛ لأيه م تتبع لها؛ فهزكحاملها‪.‬‬
‫‪ 0‬ؤ إف كاف سقينه كبيره‪ ،‬أو حيوايا كثيرا لا يقدر عش‪ ،‬جر؛ إدا‬
‫امتحصئر عليه؛ صحّ؛نا؛ لأيه لينير يمتتبع لها‪.‬‬

‫;؛)ق(ز)‪ :‬ررآوبيدها>ّ‬
‫ؤقيغبمهجص باب شروط الطتة ==^؛ء=يصصصس==؛===^^=^=^^^^ ‪١٧٧‬‬

‫تجاتأسم)ُ<'>(ظمي)؛أي‪ :‬اكاتة‬ ‫ُّسمبمبّ‬


‫( فيا)؛ أي‪ :‬قى الصلاة‪( :‬لبين)تا؛ لاحنماي حديثيا بمذنا؛ ثلأ تطو‬ ‫ل‬
‫يا لشك‪.‬‬

‫‪( ٠‬يإن م أنقا)؛ أي‪ :‬المجانة (لكث فيها)؛ أي‪ :‬في الصلاة‪،‬‬ ‫بشس‪7‬‬
‫(لكن جهبجا‪ ،‬أؤ ئسبجا‪ :‬أعاد)؛ ئا لزل ط انا‪.‬‬
‫نجي‪،‬‬
‫ٍ‬
‫(تجر‪،‬آ‪ ،‬أن حيط جرحه بخيط‬
‫ٍ‬
‫بآ‪-‬عغلم‬
‫ٍ‬
‫رئس؛ َبط عظمه‬ ‫بم'بمل‬
‫اسءاراسّثبدو‪.4‬‬

‫وصح‪:‬‬
‫‪( ٠‬لم يجب قلئئ ْع الفرو) بفوات نفس‪ ،‬أوعضو‪ ،‬أومرص‪،‬‬ ‫ا‪ .‬إن خاف«_(‬
‫بمالُإلظاسإ‪.‬‬
‫‪ 0‬وإللنخف!‪،‬صوا‪:‬لئمح‪.‬‬ ‫ب• أن لم بخف‬
‫‪١‬‬ ‫ضرزابقس‬

‫(وئططم‪،‬ة)؛أي‪:‬سض(_ ءم‪،‬أن‪-‬ن‪:‬ف)هن(طا<)‪،‬‬ ‫اي‪،‬ئع‬


‫أعاده أولم يعدم؛ لأف ما أبنى من حي كمشه‪ ،‬وميت؛ الآد‪٠‬تي طاهزه‪.‬‬
‫‪ ٠‬ؤإذ جعل موصع محنه محس ساه مذكاة‪ :‬فصلاته معه صحيحأ‪،‬‬
‫ثشئ‪ ،،‬أزللم"ث‬
‫‪ ٠‬ووصل المرأة شعرها بشعر‪ :‬حرام‪ ،‬ولا بأس يوصله بمرامل‬ ‫حك‪٠j‬وصلهعر‬
‫•‬ ‫َ‬ ‫•‬ ‫‪١‬‬ ‫ٍ‬ ‫الرأة‬

‫~وهى‪ :‬الأعقصه—‪،‬‬
‫‪ 0‬وتركها أفضل‪.‬‬
‫ا و لا تصح المائة إذ لكف الشعر نجنا‪.‬‬

‫ت ‪ ) ١‬ق(د‪ ،‬ز) الواومن المتن‪.‬‬


‫^^ ‪^= ١٧٨‬دد==^=^ اتروص الربع بشرح زاد اكتصع ®؟(|ةءقئى‬
‫(ولاتمم الصلأ!) بلا عذر فرصا كانت أن نفلا ‪-‬غيز صلاة جنازة‪:-‬‬ ‫ام‪ ،‬لا‬
‫ً‬ ‫تصح فيها اضلأة‬

‫‪ ( ٠‬فيشرة)ساواء‪.‬‬
‫‪ 0‬و لا يفرت قران‪ ،‬ولا ما دفن بداره‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) لا ي(حس) ‪-‬بضم الحاء وفتحها‪ -‬وهوت المرحاض‪.‬‬
‫•(و) لا في(حمام)؛ داخله‪ ،‬وخارجه‪ ،‬وجميع ما تعه ثي الح‪-‬‬
‫‪ ( ٠‬وأعطان إبل) —واحدها عطن‪ ،‬بفتح الهناء؛ وهي؛ المعاطن‬
‫جمع معطن‪ ،‬يكسرالطاء‪ -‬وهي؛ ما تقيم فيها‪ ،‬وتأويإلتها•‬
‫‪ ( ٠‬ر) لا في‪( :‬مغمون)‪.‬‬
‫‪ ٠‬و مجزرة‪،‬‬

‫‪ ٠‬ومزبله‪،‬‬

‫•وقارعة طريق•‬
‫‪ ( ٠‬و) لا في(أسطحتها)؛ أي؛ أسهلحة تلك المواصع‪ ،‬وسطح نير•‬
‫‪ 0‬و المع فيما دكنتمل‪.‬ي؛ لما روئ ابن ماجة واممذ‪-‬ي عن ابن‬
‫ررأف رسوو القه و نهى أ‪ 0‬بمش في سع مواطن‪:‬‬ ‫عمن‬
‫النبلة‪ ،‬والمجرزة‪ ،‬والمشن؛‪ ،‬وقارص الطريق‪ ،‬وفي الحمام‪،‬‬
‫وفى معاطن ‪ ،^١‬وفوق ظهر نت اشرا‪'<))،‬آ‪/‬‬

‫(؛)في(د)‪ :‬راتامم‪4‬الحراماا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه (‪ ،) ٧٤ ٦‬والترمذي (‪.) ٣٤ ٦‬‬
‫‪ ،) ٤١‬وابن عدي ل ت‬ ‫صعقه الترمذي‪ ،‬وأبو زرعة وأبو حاتم (انفلرت العلل لأبنه‬
‫‪١٧٩‬‬ ‫وهغيهجت® باب شروط الصلاة‬
‫(وتصح) الصلاة(إليها)؛ أي‪ :‬إلئتلف‪ ،‬الأماكن‪ْ ،‬ع ‪٠^١‬؛؛إذ لتر‬ ‫ذكم الصلاة إش‬
‫الواضع التي منع‬
‫ضارملأةف؛هآ يكن حائز‪.‬‬
‫وتصح صلاة!‬
‫‪ ٠‬ا لجنازة‪،‬‬

‫‪ ٠‬و الجمعة‪،‬‬

‫‪ ٠‬و العيد؛‬

‫‪ ٠‬و نحوها‪،‬‬

‫‪ 0‬ملريق لضرورة‪،‬‬

‫‪ 0‬و غصب‪.‬‬

‫وتصح الصائم عفي‪ ،‬راحلإبطريق‪ ،‬ونج‪ّ ،‬بق‪ ،‬ويأتح‪،‬لا‪•،‬‬


‫حتتمالصلأةث‬
‫الكعته‪ ،‬ولا قويها)‪ ،‬والحجز منها‪.‬‬ ‫(ولا تصح الفر‬ ‫سيبء‪:‬‬
‫أ‪ .‬الضهسما‬
‫‪ ٠‬ؤإذ وقم‪ ،‬عر منتهاها؛ بحيث‪ ،‬م يبق وراءة ثيء بنها‪ ،‬أووقم‪،‬‬
‫خارجها وسجد فيها؛ صحت‪،‬؛ لأيه غين م تدبر لشيء منها ‪١‬‬
‫(وتصح التافاة)‪ ،‬والمندوزه فيها‪ ،‬وعليها؛ (ياستشال شاحص منها)؛‬ ‫ب‪.‬النافلش;‬
‫أولا؛ إن استقبل‬
‫أي‪ :‬مع اسقيا‪ )J‬شاخص مى الاكمه؛‬ ‫ساخ^^^ا‬

‫الكاملره‪ ٩٥ /‬رجمة زيد بن‪-‬محرة) وعترهم•‬


‫(ا)ق باب صلاة أهل الأعذار عند قوله؛ را(ودصح الفرض على الراحلة) واقفه‪ ،‬أومحّارة‪،. .‬أ‬
‫^و)إلأل(حمل‪،‬راك‪،،‬اءر)لأنازل‪(...‬وطر)ؤ‪)..‬ا‬
‫في(بلأ)‪.‬‬
‫يمرح زاد السنع‬ ‫الروض اّ‬ ‫= ‪= ١٨٠‬س^سً=‬

‫‪٠‬‬ ‫ثانيا ت نثمستقيل‬


‫ساخ^شات‬

‫‪ ^ 0‬تصح‪ ،‬ذكزه في المغني والشرح عن الأصحانماأ‪،١‬؛ لأثه‬ ‫القول الأوو‬

‫غير مستقل أئي‪،‬أ بنها •‬


‫■ و ق\ذوض‪ :‬رراخائةالأكي))ص‪.‬‬
‫‪ 0‬و قال في المغتيت ‪^٩^ ١٠‬؛ أثه لا يشترط؛ لأف ‪١^١‬جن؛!‬ ‫القول الثاش‬

‫امتقباو موضعها وهوائها‪ ،‬دول حيطابخا؛ ولهدا تصح عش‬


‫أبي مص‪ ،‬وهؤأءآئ ملها))‪.، ١٣‬‬
‫‪ ٠‬و قدمه في التنقيح‪ ،‬وصححه في تصحح الفرؤع‪ ،‬قال في‬
‫الإنصاف; رروهوالمذهب عش قا اصهللحناء))ر؛‪.،‬‬
‫وثتحث‪ ،‬نقلة في الكعبه بص الأمطواشر‪ ،‬وجاهة إدا دخل؛‬
‫شله ه‬

‫(^‪)1‬؛ أي‪ :‬من شروط الءلأة‪( :‬اثال الشو)؛ أي‪ :‬الكلهة‪ ،‬أز‬ ‫ُآقثت؛إ‬
‫جهلها•‬

‫(‪ )١‬انظر‪ :‬المش(آ‪ ،) ٤٧٦ /‬الشرح الكبير(‪.)٣ ١ ٥ /V‬‬


‫كيح المنمر (ص ‪.) ٨٤‬‬
‫(‪ ،) ٤٧٦ /Y‬والميع للرهان ابن مفلح (‪.) ٥٥ /Y‬‬ ‫(‪ )٣‬انظر*‬
‫(‪ )٤‬انفلرت الإنصاف (م‪/‬هامآ)‪ ،‬وانفلرت التنقيح المشع (ص؛خ)‪ ،‬ونصحح الفرؤع‬
‫(‪.) ١١٣ /Y‬‬

‫(‪ )٥‬أحرجه أحمد ( ‪ i(x/y‬والبخاري ( ‪ ،) ٤٦٨‬وملم( ‪ ) ١٣٢٩‬من حديث ابن عمر‬


‫عن بلال م‪.‬‬
‫‪١٨١‬‬ ‫ومحغبمهجؤء باب شروط الصلاة‬

‫ق‪1‬ه؛لإبوانسشا‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫سبسساممنا‬

‫دنجي^ةنو\برا ه [اوقرةأ؛؛ا]‪.‬‬ ‫‪ 0‬هاوتعالول! ■؛؟ئا‬


‫الأسمال؛‬
‫‪ ٠‬م‬
‫(لدونه)؛ أء ‪* '.! ٠٠‬دو َن‬
‫‪َِ ٠‬‬
‫صة) الصلاة‬
‫حا‬
‫(فلا‬ ‫من تضح صلاص ض‬

‫(إي؛ لعاجر)؛ كالمرلوط لغير القبلة‪ ،‬والمصلوُت‪ ،،‬وعند اشتداد‬ ‫ا"أوداجز"'‬


‫الحرب‪،‬‬

‫(و)إلأ‪(:‬نمفورا‪،،‬‬ ‫والتنقل‬

‫‪ ٠‬ر اكب‪،‬‬
‫‪ ٠‬مائر) لا نازل‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر قي مفرآ‪ ،‬ماح‪ ،‬طول أر هصتر‪،‬‬
‫‪ ٠‬إ دا كال يقصد جهة معينه! فله أل يمملؤغ عش راحلته حيثما‬
‫توجهتا به‪.‬‬

‫‪ ( 0‬ويلزمه اهظح الصلاة) بالإحرام —إف أماكنه— (إليها)؛ أي؛‬ ‫صمم صلاة‬
‫اتراكب‬
‫إلئاكبلة؛بالدمح‪،‬أؤف‪.‬‬
‫ه ويركع ويجد‪ ،‬إل أمكن بلا مشمة‪ ،‬ؤإلأ؛ فإلى جهة سترة‪،‬‬
‫ويومئ با‪ ،‬ويجعل مجودة أحفص‪.‬‬
‫■ وراكث المثة الوامثة‪ ،‬وال فينة‪ ،‬والراحلة الواقفة؛‬
‫يلزمه الاستقبال ى م صلأم‪.‬‬

‫ا ل (د) لأم الجر من الشرح‪ ،‬وهو الموافق لما ق زاد المسممنع (ص ‪ ٦ ٠‬ت‪ !،‬القاسم)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®ء‪5‬قءؤإيخج‬ ‫‪١٨٢‬‬

‫(و)إلا‪ :‬لسافرص؛ قياتا عش الراكب‪،‬‬ ‫‪ .٣‬التنقل سشيث‬

‫‪ ( ٠‬وطرقة)؛ !ي‪( :،^ ٧١ :‬الافتتاح) إليها‪( ،‬والركوغ والجودُ‬ ‫صفش صلاة اناشي‬

‫إليفا)؛ أي‪ :‬إق القلة؛ لير ذلك عله‪.‬‬


‫تك ؤإن داس التجاننةعمدا‪ :‬يهللت‪،،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإذ داسها مركوبة‪ :‬فاد‪.‬‬
‫حتقمسول‬
‫ؤإف؛‬
‫الر‪9‬كوبا أوالصاي‬
‫ئعذز من عدلا به دابته‪ ،‬أوعدو؛‬ ‫‪٠‬‬ ‫عن جهم سيره‬

‫‪ 0‬إش غير القبلة‪،‬‬


‫ه ض جهة سمرة‪،‬‬
‫‪ 0‬مع علمه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و عذر‪ JLisj ،‬عدوله عرقا‪:‬‬
‫‪ 0‬ي هللتخ‪.‬‬

‫(وفرض من لإج من القبلة)؛ أي‪ :‬اوكعثة‪ ،‬وهو‪:‬‬ ‫ْايجبضمن‬


‫قربمناصيش‬

‫‪ ٠‬مى أمكنة معابخا‪،‬‬ ‫ضابط القرب من‬


‫الكسش‬

‫‪ ٠‬أ والضرضِض؛‬
‫‪ ( 0‬إصاتة عينها) يبدنه كله؛ بحيث‪ ،‬لا يخرج شيء منه عن‬
‫الكعبة‪ ،‬ولا يفر علوولا نزول‪-‬‬
‫‪١٨٣‬‬ ‫ويغيأجته باب شروط الصلاة‬

‫(و) فرص(من بمد) عن اتكع؛ة‪ :‬امتقبال(جهتها)؛ فلا يفر التيامن‬ ‫مايجبم‪،‬س‬


‫بس عن اصبان‬

‫ولا التياص اليسيران عرد‪،1‬‬


‫إلا من كاف بمجد؛ ه؛ لأو قبلته متيقنه‪.‬‬
‫طرقسمرفما‬
‫(فان‪:‬‬
‫اتقبيت‪:،‬‬

‫‪ ٠‬أحبزة) بالقبلة‪:‬‬ ‫ا‪.‬خبرالثقز‪،‬‬

‫‪ 0‬ع لف‪،‬‬

‫(ثمه)‬

‫‪ 0‬ع دل ظاما وياطنا‪،‬‬

‫‪ ( 0‬شن)؛‬

‫‪ ٠‬ع مل بؤ‪،■ ،‬را كاف أوعبدا‪ ،‬وجلاكا‪ 0‬أو امرأة‪.‬‬


‫‪ ( ٠‬أووحدمحاريت‪ ،‬إسلامثه‪:‬‬ ‫آ‪ .‬الحارسا‬
‫الإسلاميم‬

‫ه صمل بها)؛ لأف اتفامحهم عليها ْع تكرار الأعمار إجماغ‬


‫عليها؛ فلا تجور مخالفتها‪ ،‬حيث‪ ،‬علمها للم‪،‬ساميرإ‪،‬‬

‫‪ 0‬و لا ينحرف‪.‬‬
‫(وتمتدل‪ ،‬عليها محي السفر بالمهنت‪ ،)،‬وهوأست‪ ،‬أدلتها؛ لأثه لا يزول‬
‫عن‪°‬ئك\ِيأوبجؤ‪.‬‬
‫‪ ٠‬وض نم حفؤ شمالؤ‪ ،‬وحوله أنم داوم كفراشة الرض؛ في‬
‫أحد طرفيها الجاو‪.‬ي‪ ،‬والأخر الفرقدان‪ ،‬يكون وراء ًلهر الهصر‬
‫بالسام‪ ،‬وعلى عامه الأسمر بمصر ■‬
‫الروض اض ثرح زاد اسقنع و؟وقؤهة)‬ ‫‪١٨٤‬‬

‫(و) يستدل عليها؛ درالئس‪ ،‬والقمر‪ ،‬ومنانلهما)؛ أي؛ منازل‬ ‫‪.٤‬اصصواصر‬


‫َ‬ ‫ومنانبجْا‬
‫الثمن والممر‪ ، ١١^٥ ،‬من المشرق‪ ،‬وتغرب بالمغرمحت‪.،‬‬
‫ويسنمحب تعلم أدلة القبلة‪ ،‬والومت‪.،‬‬ ‫ذتم تعلم أيلم‬
‫القيلم والوقت‬

‫‪ ٠‬فال لحل الوقث‪ ،‬وحفتن‪ ،‬عليه‪ :‬لزنة‪.‬‬


‫‪ 0‬ويقلد إذ صاى الوئت‪.،‬‬

‫(وإن اجتهل‪ .‬مجتهدان ذ\‪.‬خظ\ جهه‪:‬‬ ‫حكم ما إذا اختلف‬


‫الجخمدازه جمم‬

‫مة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬لم ينع شوت الآ‪-‬م)‪ ،‬ؤاف كاو‬


‫‪ ٠‬ولا يقتيءي محه؛ لأل كلأ منهما يعقد خهلآ الآحر‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ويتع المقلد) لجهل أو عش! (أومحمهما)؛ أي! أعلمهما‪،‬‬
‫وأصديهما‪ ،‬وأشدهما تحريا لدينه (عتد‪ْ.‬ا؛ لأف الصواب‪ ،‬إليه‬
‫أقرب؛‬
‫‪ 0‬ف ا ذ ن اويا!نض ؤ‬
‫‪ 0‬حمإدا قلد اثنين؛ لم يرجع برجؤئ أحدهما•‬
‫حكم من صلى ير‬
‫اجتهاد ولاتقليد‪.‬ق‬
‫ايقبلء‬
‫‪ ٠‬ب غير اجتهاد) إل كال يحنه‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬ولا تقليد) إذ لم يحن الاجتهاد!‬

‫;؛)في(ز)‪ :‬ررفاماتطاع))‪.‬‬
‫ومحكيص باب شروط اسلأة ===ً===ً===^^=صد=^ ‪= ١٨٥‬‬

‫‪ ( 0‬قصي) ‪-‬ولؤ أصاب‪( -‬إن وحل من يقلده)‪.‬‬


‫" فإذ لم يجد أعمئ أو جاهل مذ يقلده؛ فتحريا وصليا‪ :‬فلا‬
‫إءادةل‪.،١‬‬

‫محإذ؛‬
‫‪ ٠‬صلئ بصيز حفزا ‪، Us>-U‬‬
‫‪ ٠‬أ و صش أعتئ بلا دليل؛ مذ لص محراب أونحوه‪ ،‬أومحر مة;‬
‫‪0‬أعادا‪.‬‬

‫(ويجتهد العارف بأدلإ الشلة لكل صلاة)؛ لأثها واقعة متجدده؛‬


‫فتتي‪p‬ىتجاذار‪.،٢‬‬
‫‪ ( ٠‬ويصرد)الأحتهاد(الثاني)؛ لأثهترجح في ظنه‪ ،‬ولوكاذ ي‬
‫صلاة‪ ،‬ويبني‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ولا يقضي ‪ U‬صش ب)الأجتهادِ (الأوو)؛ لأن الاجتهائ ال‬
‫ينقص الاجتهاد•‬
‫ومن أحرفيها بالخهلآ يقسا؛ لرم قبوله ّ‬
‫ؤإذ لزيفلهز لمجتهدجمه في ام‪ :‬صشعلئ حسا حاله‪.‬‬

‫(‪ )١‬ق (ز)‪ :‬رافلا إعادة ولو أحطآا؛‪ ،‬وأثار ق هامشها إلئ أما ساقطة ل بعض المخ‪ ،‬وق‬
‫(الأصل) اسدركها ق الهامس ولم يئرإلئ تصححها‪.‬‬
‫رأ)فيرز)‪ :‬اابالأ‪-‬بمهادا)ّ‬
‫‪ =^==^= ١٨٦‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع (‪(٠٢‬؛؛^^)‬
‫من شروط اتصلأة؛‬
‫ئ)‪،‬ويفموط‪.‬‬ ‫^السش‬

‫‪ ٠‬و هي لغأت القصد‪ ،‬وهوت عزم القف عش الشيء‪.‬‬


‫‪ ٠‬و شرعا! العزم عر فعل العبادة تقربا إش اش تعار‪.‬‬ ‫اتنيماشر‪c‬ا‬

‫‪ ٠‬و محلها! القلب‪.‬‬ ‫م|حلاتم‬

‫‪ ٠‬و التلفظ بنا! ليس بشرط؛ إذ الغرض جعل العبادة ش تعاش‪.‬‬


‫‪ 0‬ؤإن ّبيى لسانه إش غير ما نواه! لم يضر•‬
‫رفيجب أذ ينوي عص صلاة معينه) فرصا كانث‪،‬؛ كالفلهر والعصر‪ ،‬أو‬ ‫‪ L٠‬ي‪٠‬جبأنسويه‬

‫نفلا؛ كالوتر والق الراح؛ لحديث‪ !،‬ءإنما الأعماو باإشات)‪،‬لآ‪،‬؛‬


‫(ولابمترط!‬ ‫ما لا يشترط ث‬
‫اثس‬

‫‪ ٠‬في الفرض) أف ينويه فرصا؛ فتكفي سه الظهر؛ ونحوم‪.‬‬


‫•(و)لأفي (الأداء‪،‬‬
‫‪ ٠‬و ) لا في (القضاء) نيتهنا؛‬
‫ه أل ل اتمصمح‪ ،‬ض غ•‬
‫ا ويصح قضاء بئة أداء‪ ،‬وعكئه‪ ،‬إدا باي) حلاف فلق‪.‬‬
‫(و) لأ يشرط! في (النقل‪ ،‬والإعادة)؛ أي! الصلاة المعادة! (نيتهى)؛‬
‫‪ ٠‬ف لا يعمر أف ينوي الصبي الفلهن نفلا‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لأ أف ينوي الفلهر من أعادها معادة‪،‬‬

‫لا)سقتخربمفي(ص'آ)‪.‬‬
‫‪١٨٧‬‬ ‫^^؛‪^٤٩٤‬؛) باب شروط الصلاة‬

‫‪ 0‬كما لا تعمر نئة الفرض‪ ،‬وأوئ‪.‬‬


‫ولا تعم ت‬
‫‪ ٠‬إ صاثمه الفعل إلى الثوتعالى فيها‪ ،‬ولا نج‪ ،‬باقي العبادات‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لاعددالركعات‪.‬‬
‫ومذ عليه ظهران‪ :‬عص السابثه؛ لأجو الرب•‬
‫ولا يمنع صحتها‪ :‬قصلم تعلمها؛ ونحوه‪.‬‬
‫(وينوي خ التحريمه)؛ لتكوف النية مقارئه لالحبادةّ‬ ‫وقتالنيما‬

‫‪ ( ٠‬وله تقديمها)؛ أي‪ :‬الغية(عليها)؛ أي‪ :‬علئ تكبيرة الإحرام‪،‬‬


‫ه ( برّسم سر) عريا‪،‬‬
‫ه إ ذ وجدت النثه(في الوقت‪)،‬؛ أي‪ :‬وفت‪ ،‬الزداة والراتت‪،‬‬
‫‪0‬ماللم يمسحها‪.‬‬
‫مبطلات‬
‫(فان‪:‬‬

‫‪ ٠‬قطنها في أناء الصلاة‪،‬‬ ‫‪ .١‬قضهاطتأتناء‬


‫الصلاة‬

‫*أوتردد) تجب فسخها‪:‬‬ ‫‪ .٢‬الترددة فسخها‬

‫‪ ( 0‬بهللث‪)،‬؛ لأف استدامه النية شرط‪ ،‬ومع المخ أو التردد ال‬


‫يبش مستديما‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكدا لوعلمة عش ث رط‪.‬‬ ‫‪ . ٣‬تعليق اممسخ‬
‫على شرط‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءبم|أقءجئق)‬ ‫؛ ‪١٨٨‬‬

‫و اذا شك مثا ذ ‪ ,‬الئةلا‪،‬و التح تة‪ :‬اسأمثا‪.‬‬ ‫ءكمضس‬

‫*ؤإل ذكر قبل محا؛‬


‫‪ 0‬فإل لم يكذ م بشيء مذ أعماي الصلاة‪ :‬بى‪،‬‬
‫ه ؤإن عمل مع الشك عملا! اسأنف‪.‬‬
‫وسوملإ‪:‬لأمظ‪.‬‬
‫(وإذ قلث‪ ،‬منفرد)‪ ،‬أومأموم (فرصة نفي في وقته المشع ت حار)؛ لأثه‬ ‫حكم تغييراي‪:‬‬
‫اكماد في المعنئ؛ كنقض المجد للإصلاح‪.‬‬
‫‪ ٠‬ل كن يكرم لغتر غرض صحيح؛ مثو‪ :‬أل يحرم مقرئا فيريد‬
‫الصلاة في حماقة‪.‬‬
‫ونص أحمد ~فيمن صش ركعه من فريصة منفردا‪ ،‬ثم حضن الإمام‬
‫وأقيمت‪ ،‬الصلاة‪ :‬يقطع صلائه‪ ،‬ويدحل معهلمر‪٢‬؛ يتخرج متة‪ :‬قطع‬
‫الماقلة بحضور الجماعة؛ بطريق الأولئ‪.‬‬
‫(ئنامموث)ضمحس(خهمضإفيزض)آ<‪(:‬بم‪،‬‬
‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫َ‬

‫وللمينواكاف؛‪،‬سممح•‬
‫‪ ٠‬حم إف نوظ الئانحط ٌى أوله محرم إحرام؛ صح•‬

‫(‪ )١‬ي(د‪ ،‬ز)‪ J،5!« :‬اكةا>‪.‬‬


‫(آ)انظر‪ :‬المدع(ا‪/‬ه‪1‬م)‪.‬‬
‫‪( J(n‬الأصل)‪ :‬ررالأين)ا‪.‬‬
‫(؛)في(الأًل)‪ :‬اراكاتية»‪.‬‬
‫‪١٨٩‬‬ ‫ج^أتغي؛جت® باب شروط اتصلأة‬
‫ؤيقلب نفلا ما باق عدمه؛‬ ‫الفرض‬
‫إلى نفل إذابان‬

‫•كفامحةفاللمرا‪،‬تكن‪،‬‬ ‫عدمه‬

‫‪ ٠‬وفرض م يدخل وقتة‪.‬‬


‫(ويجب) للجماعةت‬ ‫اذئام نيم الإمامم‬
‫والائتمام‬

‫‪ ( ٠‬هُالإماةة) للأمام‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر و) نثه المأموم (الاصام)؛‬
‫‪ 0‬أل ف الجماعأ يتعلق ِيا أحكام‪ ،‬ؤإنحا يتميزان بالنية؛ فاكائت‬
‫شرطا‪،‬‬

‫" رجلا كال الأموم أو امرأ‪.0‬‬


‫ؤإن اعتمد كل منهما أ‪J‬ئإمام الآحر‪ ،‬أو مأمومة؛ ف ذت صلالهما‪.‬‬ ‫من تفسد صلاته‬
‫بنيما الإماس أو‬
‫الأسام‬
‫كنا لن‪:‬‬

‫‪ ٠‬ن وئ إمامه من لا يصلح أف يزمة‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ وثلث‪،‬فىكونهإماما‪ ،‬أومأموما‪.‬‬
‫ولا يشرط تعيين الإمام‪ ،‬ولا المأموم‪.‬‬
‫ولا يصر جهل الأموم ^‪ ١‬قرأ به إمامئ‪.‬‬
‫ؤإف نوئ زيد الائتمام بعمرو‪ ،‬ولن ينو عمن و الإمامه؛ صحث‪ ،‬صلاه‬
‫عمرو وحده‪.‬‬

‫وتصح نثة الإمامة؛ طاقا حضور مأموم‪،‬‬

‫تا)في(ز)‪ :‬رالماا‪.‬‬
‫‪١٩١‬‬ ‫باب شروط الصلاة‬

‫‪ 0‬قاف قارئه في ثانية جمعة لعير• أثمها جمعه‪.‬‬


‫(ويطل محلاه مأموم يطلان صلاة إمامه)‪ ،‬لعذر أز غير‪.0‬‬ ‫ذئم صلاة انأموم‬
‫إذا بطلت صلاة‬

‫‪ ( ٠‬فلا استخلاف)؛ أي؛ فليس للأمام أذ يتخلفن من يتم بيم‪ ،‬إذ‬ ‫الإمام‬

‫سمه الحدث‪.‬‬

‫ولا تبهلل صلاه إمام ببطلان صلاة مأموم‪ ،‬ويتمها منفردا ؟‬


‫(ثمإذ أحرم إمام الحي)؛ أي؛ الراتن‪(،‬يمذ)؛ أي‪ :‬بمأمومين (أحرم‬ ‫حكم ‪ ١٠‬إذاأحرم‬
‫ء‬ ‫‪ri‬؛‪ I،u‬الراتب بمن‬
‫(!_ مؤ‪-‬ئا‪:‬‬ ‫ف‪ ،‬وبى عش صلاة _‪)^( ،‬‬ ‫أحوممحمن‪،‬ئبه مءا‪،‬‬
‫مجح)؛ لأف أبا بكروإه صش؛ فجاء المؤ‪ .‬والماس في الصلاة؛ فتخلص‬
‫حص وقفن في المقت‪ ،،‬وتقدم فصلى بيم‪ ،‬متفق‬
‫ؤإذ محبي اثنان فأكثر ببعض الصلاة؛‬ ‫حكماساامادسوق‬
‫بمثله‬
‫يمثله‬

‫‪ ٠‬ف ائتم أحل‪ .‬هما بصاحبه في قفاء ما فائهما‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ و ‪ ١^^^٣‬قإ‪4‬مم ام؛‬
‫‪ 0‬صح‪.‬‬

‫ر ‪ ) ١‬ي (د‪ ،‬ز‪)_ ،‬ت أرم*؛‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (ه‪ ،) ٣٣١ /‬والبخاري ( ‪ ،) ٦٨٤‬وم لم (‪ ) ٤٢ ١‬من حديث سهل بن‬
‫سعده‪.‬‬
‫‪١ ٩٣‬‬ ‫(تويه؛جأء بابمشتاكفة‬

‫م‬ ‫رباب صمه الصلاة)‬


‫ين‪:‬‬ ‫أسنةبلاسلأة‬

‫• ا لخروج إليها بسكنؤ وومحاو‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويقارب خطاه‪،‬‬

‫‪ ٠‬ؤإدا لحل المجد‪ :‬قدم رحلة اليمش‪ ،‬والينئ إدا خرج‪،‬‬


‫ويقول ما ورد‪:‬‬

‫‪ 0‬ف يقول عند دخوله‪ :‬ب ‪ ،‬اممه‪ ،‬والصلاة واللام على رسول‬
‫اش‪ ،‬اللهم اغفر لي ذنوبي‪ ،‬وافتح لي أبواب يحميك•‬
‫‪ 0‬ويقول عند خروجه أيما كذللث‪،‬؛ إلا أثه يبدل الرحمة‬
‫بالفضلرا؛لأ‪.،‬‬

‫(‪ )١‬من قوله‪ :‬افقول عند لحوله • ® إلى هناليس ق رز‪• ،‬‬
‫(‪ )Y‬أخرجه أحمد ( ‪ ،) YAt-YAYy-l‬وابن ماجه ( ‪ ) ٧٧١‬ولففله ل الخروج‪( :‬روافتح‬
‫لي أبواب فصالك‪،‬؛‪ ،‬وأخرجه الترمذي (‪ ) ٣١ ٤‬دنحو‪ ،0‬كلهم من حديث فاطمة بتت‬
‫ورصي عنها‪.‬‬ ‫الحسين عن جينيا فامحلمة الك؛رئ ينت المي‬
‫محال الترمذي! (حديث حسن وليس إلمتاده بمتتمسل‪ ،‬وفاطمة بتت الحسين لم تدرك‬
‫فاطمة الكثرئ‪ ،‬ؤإنما عاشت فاطمة بُد الني‪'١.‬شه‪J١X‬‬
‫وله شاهر دون ذكر الصلاة علئ الني ء‪ ،‬ودون ذكر(اللهم اغفر لي ذنوثي)‪ ،‬أخرجه‬
‫دخل‬ ‫ملم ( ‪ ) ٧١٣‬من حديث أبي حميد أو أبي أسيد قال! قال رسول اش و!‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ؤهقص)‬ ‫‪١٩٤‬‬ ‫—‬
‫‪ ٠‬و لا يشبك أصابعه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا يخوص في حدث الدنيا‪،‬‬


‫• وبمدىسلاشلة•‬

‫(ويسنلا‪ )،‬للأمام فالمأموم (القيام عند) قوو المقيم‪( :‬ررمحدا) من‬ ‫وقتالقيامسلأة‬
‫إقامتها)‪ ،‬أي‪ :‬مذ ررقد هامت‪ ،‬الهةها>؛ لأ‪ 0‬المئ و كاف يفعل ذللئ‪ ،،‬رواه‬
‫اينأبج‪،‬محرى•‬
‫• وهدا إذ رأئ المأموم الإمام‪ ،‬ؤإلأ‪ :‬قام عند رويته‪،‬‬
‫ه و لا يحرم الإمام <ش تفؤع الإقامة‪.‬‬
‫(و) تى(توية الصم)) بالمناكب‪ ،‬والأكمس‪،‬؛‬ ‫سويزاتسوىث‬
‫الصلاة‬

‫‪ ٠‬ف ا‪1‬يالتفث‪،‬أم عن يمينه؛ فيقول‪ :‬استووا رحمكم الله‪ ،‬وعن ي اوج‬


‫كدللئ‪،،‬‬

‫أحدكم المجد فليقل اللهم افتح لي أبواب رحمتك وإذا ■مج قلقل اللهم إق أسأللئ‪،‬‬
‫من فضلك)و‬

‫(‪ )١‬ق(د‪ '■)_ ،‬الواو من الشرح‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه البزار (‪ ٢٩٨ /a‬ح ‪ ،) ٣٣٧١‬والهلبراي (انظرت مجمع الزوائد ح؛ ‪،) ٢٦٢‬‬
‫واليهقي(آ‪ ) ٢٢ /‬من ُلريمحا حجاج بن فروخ عن الُوام بن حوسب عن ابن أمح‪ ،‬أوذ‬
‫قال‪( ;،‬كان بلال‪ ،‬إذا قال‪ :،‬قد قامت‪ ،‬الخلأة‪ ،‬مض الني‪.).‬‬
‫صعقه أحمل‪( .‬انفلر؛ فح البارك‪ ،‬لابن رجب م ‪ ) ٥٩٠‬وابن معين ق سوالأيت‪ ،‬ابن‬
‫الجيد( ‪ ،) ٨٤١‬وابن ءدؤا ‪ ،j‬الكامل(‪ ،) ٢٩٩ ;٣‬والبّهقي‪.‬‬
‫(‪(j)٣‬دب‪ ،‬س)‪ :‬ارفلتف‪.»،‬‬
‫‪١٩٥‬‬ ‫باب صصتاسملآة‬

‫‪ ٠‬ويكمل الأوو غالأوو‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويراصول‪،‬‬

‫• ويمينه‪ ،‬والصم‪ ،‬الأول للرحاو)ت أفضل‪،‬‬


‫‪ ٠‬و له ثوابه‪ ،‬وثواب‪ ،‬من وراءه‪ ،‬ما اتصلت‪ ،‬الصفوف‪،‬‬

‫‪ ٠‬وكلما قرب‪ ،‬منة ت فهو أفصل‪،‬‬


‫• و الصم‪ ،‬الأحيؤ للت اء! أفضل‪.‬‬
‫(ويقون‪ )،‬قائئا فى فرض مم القدرة ت (‪)^١^١‬؛ فلا تتعمد إلأ برتا‬ ‫صفسال‪،‬تىيرث‬
‫~‬ ‫ً‬ ‫ٍ‬
‫نهلما؛ لحديث! ررتحريمها التكسر‪،‬؛‪ ،‬رواه أحمد وغيرْل‬
‫•فلا تصح!‬
‫‪ 0‬إ زيكه‪،‬‬

‫‪ 0‬أ ز قال‪ :‬افئالأكرُ‪،‬أو; الجلل؛ و;حنة‪،‬‬


‫‪ 0‬أ و مد همزه‪ :‬افث‪ ،‬أو‪ :‬أكبمر‪ ،‬أو قال‪ :‬أكبار‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإل مهلهله‪ :‬كره مع بقاء المش؛‬

‫ا أ حرجه أحمد(ا‪ ،) ١٢٣ /‬وأبو داود( ‪ ،) ٦١‬وابن ماجه( ‪ ،) ٢٧٥‬والرمذي (‪ )٣‬من‬


‫حديثا عليي بن أبي محنال ت‪ ،. ،‬قال الترمذي! (هذا الحديث‪ ،‬أصح شيء ق هذا البابا‬
‫وأحن)‪ ،‬يعني؛ ياب‪ ،‬افتتاح الصلاة‪ ،‬وصححه ابن المنذر ق الأوسهذ (م‪،)٢ ١٧ /‬‬
‫وابن ال كن (انفلر! التلخيص الحسر آ‪ )٦ ٠ ٧ /‬وغيرهم‪.‬‬
‫وتكلم فيه العقيلي (أ‪ ،) ٥٢٧ /‬وابن حبان ق كتاب‪ ،‬الحلأ؛ة (انفلر! تلخيص الحسر‬
‫آ‪/‬ه'أ)‪.‬‬
‫—=ً الروض الربع بشرح زاد الستقنع رم‪3‬هن)‬ ‫== ‪١٩٦‬‬
‫‪ ٠‬فإل ش بالتحريثة‪ ،‬أوابتدأها‪ ،‬أوأتمها غير قاب•' صحت نفلا إن‬
‫اتسع الوقت‪.‬‬
‫وكون حاو التحرء (رافعا يديه) ندبا؛ فال عجر عى رقم إحداهما!‬ ‫رسناسين‪.‬ق‬
‫ِج‬

‫رفع الأحرئ مع ابتداء التمجير‪ ،‬وينهيه معه‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬مضمومه الأصاع‪،‬‬
‫‪ ٠‬م مدودة) الأصابع‪،‬‬
‫‪ ٠‬م تقبلا ببطونها الهبله‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬حدو)؛أىتثااهرا‪،‬رطبته)؛‬
‫رركان رّوُل اف ه إذا قام إر الخلأة‬ ‫‪ 0‬ل قوو ابن‬
‫رخ يديه حى يكوثا حدومنكبيه‪ ،‬ثم يكبرا؛‪ ،‬متفق عليه آ ا‪.‬‬
‫إ فإن لم يقدر على الرفع المنوزت رخ حب إمكانه‪،‬‬
‫ا ويقهل بفولغ التآكبير كله‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكثف‪ ،‬يديه هثا‪ ،‬وفي الدعاءت أقفل‪،‬‬
‫■ ورفئهنا؛ إثاره إش رخ الحجايب محنه وبتن رثه•‬
‫(كالسجود) يعي‪ :‬أنه ين في الجود وصع يديه بالأرض حدو‬ ‫صضتاسينث‬
‫اتسحود‬

‫منكسه‪.‬‬

‫(‪ )١‬ق(د‪ ،‬ز‪ '■)_ ،‬ر مقابل" •‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (‪ ) ١٣٤ /Y‬وسلم (‪ ) ٣٩ ٠‬والكفل لها‪ ،‬والخاري ( ‪ ) ٧٣٥‬من حديث‬
‫ابن عمر ص‬
‫‪١٩٧‬‬ ‫(يخيغهة|لأو باب صمم الصلاة‬

‫(ويح الإمام) —استحبابا— بالتكسرط (قى حلمه) من المأمومص؛‬ ‫بجءربهالإ'مام‬


‫ليتابعوه‪ ،‬وكدا يجهر؛‪ ',‬رامحمع الله لمى حمده))‪ ،‬والتلمة الأوثئ؛‬
‫‪ ٠‬فال لم يمكنه إسماغ جميعهم؛ جهر به بعض الماءْومحإ؛ لفل‬
‫أبى بمم وه معه ءيَ‪ ،‬متفق ءليهأُ‬
‫(كقراءته)؛ًأي! كما يس للإمام أف يسمع قراءثة من حلمة رفي أولي‬
‫غمالظهرين)؛ أي‪ :‬الثلهر‪ ،‬والعصر؛‬
‫‪ ٠‬فيجهر في أوش المغرب‪ ،‬والشاء‪ ،‬وفي الصبح‪ ،‬والجمعة‪،‬‬
‫والعيدين‪ ،‬والكسوف‪ ،،‬والاتقاء‪ ،‬والتراويح‪ ،‬والوتر‪ :‬بقدر ما‬
‫يبخع المأمومين‪.‬‬
‫(وغيره)؛ أي؛ غير الإمام —وهو‪ :‬المأموم‪ ،‬والمفرد—‪:‬‬ ‫صضص تطق ائاموم‬
‫والمرد‬

‫‪ ٠‬سر بدلكإ كله‪،‬‬

‫‪ ٠‬ل كذ ينطق به بحيث‪ ،‬يسبع(نمنه) وجوبا في كل واجب‪،‬؛ لأيه ال‬


‫يكون كلاما بدون الصويتح؛ وهو‪ :‬ما يتأئ سماعه حيث‪ ،‬لا مانع؛‬
‫^بحيئ‪ ،‬يحصل اكع مع عدلأ‪.‬‬
‫(ئأ)إذاهمغمحامح‪:‬‬ ‫صفةت‪١‬قمىادا‪J‬ش‬

‫‪ ٠‬ر يمهم‪ ،‬كؤغ يراءا محميته‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويجعلهما (تحث‪ ،‬مرنه) استحبابا؛ لقول عاي ته‪ :‬رامي السنة‬

‫ت ‪ ) ١‬أحرحه البخاري ر ‪ ،)٧ ١ ٢‬ومسلم ( ‪ ) ٤١٨‬من حديث أم المؤمنين عائشة هأ‪.‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫=ص=‬ ‫==‪٨٩١‬‬

‫وصبمع المين عرل؛ الشمال تحج السره؛؛ ‪ ،‬رواه احمد والوداود ‪٠‬‬
‫(ويطئ) المصر —استماتا‪( -‬محدْ)؛ أي‪ :‬موصع سجودأ؛ لأمه‬ ‫موضع نظرالصلي‬
‫أحثع‪،‬‬
‫‪ ٠‬إ لا فى صلاة خوف لحاجة‪.‬‬

‫(ثم) يستفتح ندبا؛ ذ(‪.‬يقوو‪ :‬سحاك اللهم)؛ أي‪ :‬ارهك اللهم عما‬ ‫صمحالأستفت‪،‬ح‬
‫لا يليق ‪( ،، iij‬وبحمدك)‪ :‬منحتك‪ ،‬روتيازك اسمك)؛ أي‪ :‬كثزت بركاننة‪،‬‬
‫(وتعالئ جدك)؛ أي‪ :‬ارتفع قدوك‪ ،‬وعفللم‪( ،‬ولا إله غينك)؛ أي‪ :‬لا إله‬
‫يتحى أل يعبد غيرك؛ كاي‪ ،‬ه ي تفتح بدلك‪ ،‬رواه أحمد وغيره ُ ‪• ،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه عبداش ق زوائد المني ( ‪ ،) ١ ١ ٠ / ١‬وأبو داود ( ‪ )٧ ٥٦‬من حديث علي بن أبي‬
‫طال‪..‬‬

‫قوا‪ 0‬إسحاق بن راهويه‪ ،‬وصعق أحمد أحاديث الباب ق سائل الكوسج (‪،)٢ ١ ٦‬‬
‫وأثار لدلك أبو داود عقب الحديث‪.‬‬
‫وصعقه البيهقي (‪ ،) ٣١ /y‬وابن اكلان ق بيان الوهم والإيهام ره‪ ،) ٦٩٠ /‬وابن‬
‫الجوزي وابن عبد الهادي (انفلرت تقيح التحقيق لابن عبد الهادي \‪/‬يةا)‪،‬‬
‫والذهبي ق تقيح التحقيق اه(ا‪*/‬ةا)‪ ،‬وقال النووي ق المجمؤع رم‪) ٣١٣ /‬؛‬
‫راتفقوا علمي تضعيف هدا الحديث) وفيه نفلر لما تقدم‪.‬‬
‫^^؛وداود( ‪،) ٧٧٦‬والرثي( ‪،) ٢٤٣‬وابن‪u‬حهر ‪) ٨٠٦‬من‬
‫حديث عائشة ه مرفوعا‪.‬‬

‫صححها؛ن خزي‪٠‬ةر ‪،) ٤٧٠‬والحاكمر ‪.) ٢٣٥/١‬‬


‫وصعقه أحمد راظرت فتح الباري لابن رحب ؛‪ ،) ٣٤٦ /‬وأبو داود فيما حكا‪ 0‬عنه‬
‫‪— ١٩٩‬‬ ‫ومحثبمهجؤء بابصمما اسثة‬

‫(ثم يستعيد) نديا؛ فيقول! أعوذ باش مى الشطان الرحم‪.،‬‬ ‫الاستعاذة‬

‫(ثم يبمل) ندبا؛ فيقول! بح اش الرحمن الرحيم‪ ،‬وهي زقا‪ !.‬اية‬


‫ص‬ ‫ِ‬ ‫ي‬
‫يسما اما‬

‫متة؛ نزلئ‪ ،‬فصلا بيى السور‪ ،‬غير رربراءه‪،‬ا؛ فيكره ابتل‪.‬اؤها ‪-‬نا‪.‬‬
‫‪ ٠‬ويكون الاستفتاح‪ ،‬والتعوذ‪ ،‬والمملة! (مرا)‪،‬‬
‫ض طة!نياسمباب‪1‬ة‪،‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪ ٠‬ر ولبستا البمجسله (من الفاتحة^‪ ،‬وتستحبح عند فعل كل مهم•‬ ‫مما تستحب ك‬
‫البسملم‬

‫(ثم يقرأ الفاتحه) تامه‪ ،‬بمشددابجا‪ ،‬وهي ركن في كل ركعة‪،‬‬ ‫حكم قراءة الفاتمحم‬

‫ف^فل سؤره‬
‫أعظمآية؛‬ ‫‪ ٠‬وهمح‪ ،‬أفضل ّورق‪ ،‬وآيه‬ ‫القانط‬

‫‪ ٠‬و سمنئ‪ ،‬فاتحهر‪١‬؛؛ ؛‪ ٢٢^١‬يفتتح بقراءتها الصلاه وكتابتها في‬ ‫سبب‬

‫بالفاذح‪v‬تا‬
‫المصاحم‪،،‬‬

‫‪ ٠‬و فيها إحدئ عشرة تشديده‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويقرنها! مرتبة‪ ،‬متواليه‬ ‫صضت قراءة‬
‫الفاتحز‬

‫‪ ( 0‬فان قطعها بدكر‪ ،‬أو ّكوءت‪ ،‬غير مشروعنن‪ ،‬وطاو) عرثما!‬ ‫ذكم قطع اتقراءة‬
‫بذكرأوسكوت‬
‫أعاذها؛‬

‫الدارممي ( ‪ ،) ١١٤١‬والدارممي (انظر‪ :‬اكلخيص المم ‪.)٦ ٤٨ /Y‬‬


‫غال أيو ‪ j‬مائل ابمه ع‪،‬ل اش(‪( :) ٢٧ ٠‬الا‪-‬ي ننه_‪،‬إوه ق الأفتاح محا وي عن عمر)‪.‬‬
‫وحدينا عمر؛‪ ٠٥‬أحرجه م لم( ‪ ) ٣٩٩‬عن عدة بن أبي لبابة عن عم‪ ،‬ورواه ابن أبي‬
‫تج(ا‪»/‬مآ)ءنالأّودالخيءنصر‪.‬‬
‫(ا)و(ز)‪ :‬اافاتحةالكاب‪.»،‬‬

‫(آ)في(س)‪ :‬ررلإما>ا‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع‬

‫‪ ٠‬ف إل كاف مشروعا؛ كسؤال الرحمة عند تلاوة آية رحمة‪،‬‬


‫وكالسكون‪ ،‬لاتخ قراءة إمامه‪ ،‬وكجوده لتلاوة مع‬
‫إمامه• لم يبطل ما مضى مذ قراءتها مطلئا‪.‬‬
‫‪ ( 0‬أوترك منها؛ تشديده‪ ،‬أوحريا‪ ،‬أوترسا؛ لزم غيز مأموم‬ ‫حكم‬
‫تسدود|ة أوحرفا أو‬
‫إعادتها)؛ أي؛ إعادة الفاتحة؛ فيمتأنفها إن تعمد‪.‬‬ ‫ترتيبا‬

‫ويتحث‪ ،‬أن يقرأها!‬


‫‪،<ij_ 0‬‬

‫‪0‬‬

‫ه يقفعندمآغ؛ ممراءكهرا‪،،‬‬
‫‪ ٠‬وممره؛ الإفراط فى التشدين‪ ،.‬والمد‪.‬‬
‫(ويجهر الكل)؛ أي؛ المنفرد‪ ،‬والإمام‪ ،‬والمأمومونأ'آا معا (يآمين؛‬ ‫اتجهوبأسما‬

‫في) الصلاة (الجهرثة)‪ ،‬بعد سكتة لطتثة؛ لئعلم أيها ليث‪ ،‬مذ القرآن‪،‬‬
‫ؤإنما هي طابع الدعاء‪،‬‬
‫‪ ٠‬و معناه؛ اللهم امتجب‪،‬‬ ‫سى‪0‬مين)‬

‫(؛)أحرجهأحدّ(ا‪/-‬آ»مأ)‪ ،‬وأبو‪b‬ود( ‪،) ١٤٦٦‬وامطى( ‪،) ٢٩٢٧،٢٩٢٣‬وا‪u‬ش‬


‫(‪ ، ١ ٨١ ;٢‬م ‪ )٢ ١ ٤‬من حديث‪ ،‬ابن أبي ملكة ءنأمّدةه‪.‬‬
‫أعله الرمنأي بالانقطلغ‪ ،‬وكن‪ .‬ا الطحاوي (انظر؛ البل‪-‬ر المنير ‪ ،)٥ ٥٧ /T‬وصححه ابن‬
‫حزبمة( ‪ ،) ١ ١ ٥ ٨ ، ٤ ٩٣‬والدارقطي(خلاصة الأحكام ‪ ،) ١١٢٥‬والحاكم(‪.)٤ ٥٣ / ١‬‬
‫(‪ )٢‬ق (ز); ((والمأموم))‪.‬‬
‫‪٢٠١‬‬ ‫لآوأجه؛جءء‪ 1‬باب صمم اثطلآة‬

‫‪ ٠‬ويحرم تشديد ميمها‪،‬‬


‫‪ ٠‬فإل تركة إمام‪ ،‬أو ‪ i٥٢‬أى به مأموم ■جهرا‪.‬‬
‫الفاتحة‪ ،‬والذكر الواجس‪.،‬‬ ‫ويلزم الجاهل!‬ ‫حكممن جهل‬
‫امماُمِا‬

‫ومذ صش‪ ،‬وتلمم‪ ،‬القراءة مذ غيره؛ صحث‪.،‬‬


‫(ثم يقرأ بعدها)؛ أي! بعد الفاتحة (سوره) ندبا‪ ،‬كامله؛ يفتتحها‬ ‫حكم قراءة سؤرة‬
‫رسالقاذمت‬

‫_ررو ‪ ،‬الله الرحمن الرحيم ‪، ١‬‬


‫‪ ٠‬وتجور آية‪ ،‬إلا أف أحمد اسنحث‪ ،‬كويها طويلة؛ كاية الدين‪،‬‬
‫والكرّئلأ‪،،‬‬
‫‪ ٠‬وص عى جواز تقريق السورة في ركعنزآى؛ لفعله ‪#‬رم‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يعتد يال ورة قبل الفاتحة‪.‬‬
‫ما يكوه‪.‬ق القراعق‬
‫وممرة‪:‬‬ ‫ث ا لصلاة‬

‫‪ ٠‬ا لأقمحائيىاسةشالفا'ء‪،‬‬
‫‪ ٠‬و القراءْ بكو القرم نح‪ ،‬فرض؛‬

‫( ‪ ) ١‬انفلر؛ المسائل الفقهية من كتاب الروايتين والوجهين ( ‪• ) ١ ٢ ٠ / ١‬‬


‫(مأ)انفلر‪:‬سائلاين ^( ‪-) ٢٥٣‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبو يعبي؛ ق م نيه( ‪ ) ٤٩٢٤‬عن عائشة ه أن رسول الله ه سئآ محورة البقرة‬
‫ورسمن'‬
‫صححه البوصيري ق إتحاف الخيرة الهرة( ‪ ،) ٥٦١١‬وقال الهيثمي ق مجمع الزوائد‬
‫(‪) ٣٦٩ ٠‬؛ (رواه أبويعاى ورجاله ثقات)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(هقءؤةئ‬ ‫صص ‪٢ ٠ ٢‬‬
‫‪ 0‬ل عدم نقله‪،‬‬
‫‪ 0‬و للاطالة‪.‬‬

‫و(تكون) ال وزه (فى) صلاة (الصمم من طواو الئمصل) بكر‬ ‫مساواكوارةبس‬


‫~‬ ‫'‬ ‫و‬ ‫الفادحد‬
‫الهناء‪ ،‬وأوله! ؤ ق ‪4‬‬
‫‪ ٠‬و لا تكرْ لعير —كمرض وسفر— يقصاره‪.‬‬
‫(و) ذكوف (في) صلاة (المغرت من قصار؛)‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يكره بطواله‪.‬‬
‫(و) تكوف السورة (في الماق) من الصلوات؛ كالفلهزئن‪ ،‬والعشاء‬
‫(من أوساطه)‪.‬‬
‫ويحرم تنكيس الكلمات‪ ،‬وتطل به‪.‬‬ ‫حكمالتنكيس‪:‬‬
‫الكلمات‬ ‫أ‪.‬‬

‫ويكرْ محط السوو والادات‪،‬‬ ‫ب‪ .‬تنكيساس‬


‫ولا يكره ملازمة سورة‪ْ ،‬ع اعتقاد جواز غيرها‪.‬‬
‫(ولا تصح الصلاة بقراءة حارجه عن مصحف عثمان) بن عقاو ه؛‬ ‫حكم القراءة بما‬
‫خرج عن مصحف‬
‫كقراءة ابن م عود ه! ررفصيام ثلاثة أيام متتابعات))أا‪/‬‬ ‫عتمازهت‬
‫‪ ٠‬وتصح! بما وافى مصحف ‪ ،‬عقمال‪ ،‬وصح سعتيه‪ ،‬ؤإن لم يكن من‬
‫العشرأى‪ ،‬وتنعلي به الأحآكام‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه عبد الرراق('آ* ‪ ،) ١٦١‬وابن أيي شيبة (‪ ،) ٨٧ /y،‬وسعيد بن منصور ق تفسير‪٠‬‬
‫( ‪ ،) ٨٠٦ ، ٨٠٥‬واليهقي (‪ ٠‬ا‪ ،) ٦٠ /‬وليس شيء منها بمتصل قال ‪٨^١‬؛‪،‬؛ روم‬
‫ذلك مراسيل عن عبدالئه بن مسعود والله أعلم)‪.‬‬
‫ر'آ)في(د‪،‬ز‪ ،‬س)‪ :‬لاالعشرة»‪.‬‬
‫‪٢٠٣‬‬ ‫ج^يغبةجءءا باب صمت الصلاة‬

‫وإل كاف ق القراءة زياده حرف؛ فهي أولئ؛ لأجل العشر‬


‫الحنان‪.‬‬

‫صذن‪،‬الرئوع‬
‫(ثم) بعد فراغه ْس قراءة السورة;‬
‫‪ ( ٠‬يركع مكبرا)؛ لقوو أبي هريرة ‪ ; ٠‬رركاف رمول اقوه يكبرإدا‬
‫قام إلئ الصلاة‪ ،‬ثم يكبر حين يركع‪ ،٠٠‬متقى عليهأُ‬
‫• ( رافعا يديه)؛ مع ابتداء الركؤع؛ لقوو ابن عمن ه؛ رارأيت الني‬ ‫صضراسينإ‬

‫ه إ دا امضغ الصلاة رفع يديه حش يحاذي منكث‪ ،‬وإذا أراد أل‬


‫يركع‪ ،‬وبعدما يرغ رأنهءا‪ ،‬متفق عليهأ‪.،٢‬‬
‫‪ ( ٠‬ويضعهما)؛ أي‪ :‬يديه(عألئركث‪ ،‬مفرجي الأصاع)؛ امتحانا‪،‬‬
‫تا ويكره الطين؛ بال يجعو احدئ كهمه عش الأحرئ‪ ،‬ثم‬ ‫سضا‪،‬اتلسق‬
‫وذكمه‬

‫يجعلهما بين ركبيه إدا ركع‪ ،‬وهدا كال في أوو الإسلام‪ ،‬ثم‬
‫‪٠‬‬

‫‪ ٠‬و كون المصر (متويا ظهرْ)‪ ،‬ويجعل وأمة حيال خلهرْ؛ فلا‬ ‫صصساكلهرإ‬

‫يرفعه‪ ،‬ولأ يخفئة‪ ،‬روئ ان ماجة عن وايصة ن معبل‪ .‬ه قال‪:‬‬


‫رررأيث‪ ،‬ألنئ ه بمر‪ ،‬وكاذ إذا ركع سوئُص ظهزه حر لو‬

‫(‪)١‬أخرجه أحمد(آ‪ ،) ٤٥٤ /‬والخاري( ‪ ،) ٧٨٩‬وسلم( ‪.) ٣٩٢‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (آ‪ ،)٨ /‬والبخاري ( ‪ ،) ٧٣٥‬ومسلم ( ‪-) ٣٩ ٠‬‬
‫رم)في(ز)‪ :‬ارساوئ»‪.‬‬
‫ه • ‪ ٢‬ص=‬ ‫باب صمم الصلاة‬

‫(ثم يرخ رأسه ويديه)؛ نحدث ابن عمن ه السابقلا‪،،‬‬ ‫ذهملإٌن‬


‫(قائي؛ إمام وضردٌ‪ :‬سخ الهُكن حذة)‪ ،i;< ،‬وجوى؛ لأن‪. ُ4‬‬ ‫ثيم!زي‬
‫‪ JO‬ث ل دك‪١٢‬ل قاوُفي المبدأ‪ /‬ومش مخ‪ :‬اسجاب‪.‬‬ ‫ُنسع‬
‫(و) يقولان (بعد قيامهما) واعتا‪،‬الهما‪( :‬رنتا و‪J‬كا الحمد‪ ،‬ملء‬
‫ال ماء‪ ،‬وملء الأرصن‪ ،‬وملء ما شئت س سيء بعد)؛ أي‪ :‬حمدا لن كال‬
‫أحانا‪ ،‬للأ ذللئ‪،،‬‬

‫‪ ٠‬و له قول‪ :،‬اللهم رثنا ولف‪ ،‬الحمد‪ ،‬ويلا واو أفضل‪ .‬عاكسز‪ :‬ربنا‬
‫لف‪ ،‬الحمد‪.‬‬

‫(و) يقوو (مأموم قى رفعه‪ :‬رنتا ولك‪ ،‬الحمد فقط)؛ لقو له ‪ :٠‬ءإدا‬ ‫مادقولهالأعوم‪.‬ق‬
‫»‬ ‫‪١‬‬ ‫الرفع من الوكؤع‬
‫قال‪ ،‬الإمام‪ :‬سخ اممه لمذ حمن‪.‬ه؛ فقولوا‪ :‬ربنا ولف‪ ،‬الحمدا‪ ،،‬متقى عليه مذ‬
‫<ثدهميرةهرى•‬

‫(ا)سقسميجهفي(صآ*أ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد والبخاري من حدين؛ ابن عمر المقدم ق رفع الدين (ض‪،)٢'X‬‬
‫وأخرجه م لم من حديث مالك بن الحويرث ر ‪ )٣ ٩ ١‬وأبي هريرة( ‪ ) ٣٩٢‬ووائل بن‬
‫حجر( ‪ ) ٤٠١‬وعترهم ه‪.‬‬
‫(‪ )٣‬انظر‪ :‬المدع(ا‪.) ٣٩٦ /‬‬
‫(؛)أخرجهأحمل(آ‪/‬؛؛آ)‪،‬والخارى(؛ملأ)بمظه‪.‬‬
‫وأحرجه م لم( ‪ ) ٤٠٩‬و( ‪ )٤ ١ U~ ٤١٤‬من طرق عن أبي هريرة ولفظه ‪ I‬رااللهم ربما لك؛‬
‫الحمده‪ ،‬وأحرجه من حديث‪ ،‬أنى بن ماللث‪ ،‬ه( ‪ ) ٤١١‬بلففل‪ :‬اءربمأ ولك‪ ،‬ادحماو‪.‬ا>‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®؛هقهق)‬ ‫ء‪٢٠٦‬‬
‫ؤإدا رفع المصر بى الركؤع؛ قاف شاءت وصع يمينه عش شمايه‪ ،‬أو‬
‫أرسلهما‪.‬‬
‫(ثم) إدا فؤغ مى ذكر الاعتداو (يخرمكرا)‪ ،‬ولا يرفع يديه‪( ،‬محاجيا‬ ‫صمحاكجود‬
‫عرّبنةسرا‪:،‬‬
‫‪ ٠‬ر جالته‪،‬‬

‫•ثأركث‪،‬‬

‫‪ ٠‬ث م جبهته هع أنفه)؛‬


‫‪ 0‬ن قوو ادن عباس ه؛ ن ررأمز الني ‪ ٠‬أذ يسجد علئ محسعة‬
‫اعظم‪~ ،‬ولأ يكف شمأ‪ ،‬ولا ثوتا~إ الجبهة‪ ،‬واليد‪.‬ين‪،‬‬
‫وار كسن‪ ،‬واو جين؛‪ ،،‬متفق ‪،، ١٢^٠‬‬
‫‪ 0‬و للدارقطتي عن عكرمه‪ ،‬عن ابن عباس‪ .‬مرفوعا‪ :‬؛ألا‬
‫صأزة نمر' لم شم أنشا'عب ألأرض ن"‬

‫(ا)في(الأصل)‪ :‬ررسمحا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٢٨ ٠ - ٢٧٩ ;١‬والبخاري(‪ ،)٨ ٠ ٩‬وسلم( ‪.) ٤٩٠‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الدارقطي( ‪ ،) ١٣١٨‬والحاكم(‪ ،) ٢٧٠ ;١‬والبيهقي رآ‪ )١ ٠ ٤ /‬ص حدث‬
‫عاصم الأحول‪ ،‬عن عكرمة عن ابن عاس مرفوعا •‬
‫واحتلما ق وصله ؤإراله؛ ورجح المرسل إمحاق بن راهويه ق م ائل الكومج‬
‫( ‪ ،)٢ ١٨‬وأبو داود ق المراسيل( ‪ ،) ٤٤‬والارمذي ق علله الكبير( ‪ ،) ١٠٢‬وابن أبي‬
‫داود وكتءا الدارممي ق سه( ‪ ،) ١٣١٩‬وقال أحمد ق م ائل الكوسج (‪( ;)٢ ١ ٨‬ما‬
‫أجرئ أن أحكم به)‪.‬‬
‫ب\ه ‪٦‬‬ ‫باب منبآ انمعلأة‬
‫حكماتس‪٠‬جودض‬
‫ولا تجب باشزة المصل‪ ،‬بشيء ببها؛ فتصم (ولو) سجد (مم‬ ‫■طٌ•'‬
‫ِا‬ ‫‪١٠٢‬‬ ‫َ‬ ‫‪٠‬‬ ‫أ‪.‬إن سحل م‪،‬‬

‫حائل) بين الأعضاء ومصلأة؛ قال الخاري فى صحيحه‪ :‬قال الحسن‪:‬‬


‫‪٠٠‬‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫َ‬ ‫ٍ‬
‫;ُاييُن‬
‫اعمحداعسميوده‬

‫اركاف القوم يجدوف عد انمانة والقكؤة»را‪ ،،‬إذا كاذ الحائل (لسن‬


‫من أعضاء سجوده)‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإل جعل بعص أعضاء الجود قوى بعضن؛‬ ‫ب‪-‬لنجعلبمض‬

‫ه كمالووضع يديه عش فخذيه‪ ،‬أوجبهته عاى يديه‪:‬‬


‫■ ل م يجزئه•‬
‫ويكرم ترك مباشرتها بلا عذر‪.‬‬

‫ويجرئ بمص ي ض•‬


‫ًء‬
‫اتجزئٌنالأس‬
‫آلسعم‬

‫محإف جعل ظهوركفيه‪ ،‬أز قدميه عش الأرض‪ ،‬أو سجد عش أطراف‬


‫^^عس‪:‬ئلا<سمصأل‪/‬خُ‪ ،‬ذكنةنياكرح»‪/‬‬
‫ومن عجر بالهمهة لم يلزمه بغيرها‪ ،‬ويومئ ما يمكنه‪.‬‬

‫(‪ )١‬صحح الخاري (‪ ) ٨٦ / ١‬كتاب الصلاة‪ ،‬باب الجود علئ الثوب ق ثدة الحر‪،‬‬
‫ذكره البخاري معلما بصيغة الجزم‪ ،‬ووصله عن الحسن‪ :‬عبد الرزاق(‪ ،) ٤ ٠ ٠ / ١‬وابن‬
‫أبي شيبة(‪ ،)٢ ٦٦ / ١‬والثتهقي (‪ )١ ٠ ٦ /Y‬من هلرق عن هشام بن حسان عن الحسن‬
‫البمري ه‪ .‬وق رواية هشام عن الحز انفلر ص‪. ٤ ٩‬‬
‫(‪ )٢‬أي حديث‪ُُ '،‬أمر النبي‪ .‬أن يجد على محبعة أعظم‪..‬ة مبق ذكره وتخريجه ق‬
‫(صا"*آ)■‬
‫(‪ )٣‬انظر‪ :‬الثرحاعثير(م‪)/‬اه)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ<ؤةءؤئق)‬ ‫‪٢٠٨‬‬

‫(ويجافي) التاجي‪:‬‬ ‫الامماءالتى‬


‫يجافيهاالساجد‬
‫عن بعضها‬
‫‪ ( ٠‬عضديه عن حث‪،‬‬

‫‪ ٠‬و طنه عن فخدي)‪،‬‬

‫‪ ٠‬و هما عن م اقيه؛‬

‫ت‪ ،‬مالميؤذجاوْ‪،‬‬
‫رديمرى؛‬ ‫الأعضاءاثني‬
‫‪J‬هرقي السامد‬

‫‪ ٠‬ركث)‬

‫‪ ٠‬وأصاعُا‪ ،‬رجلته‪ ،‬ويوجهها إلى الشلة•‬


‫وله أن يعتمد بمرفقيه عش فخديه إن طال‪.‬‬
‫(ويقول) في القجود‪( :‬سحال ردالأعر) عد ما تقد؛ مح‪ ،‬محح‬ ‫ما مال ي اسجؤد‬

‫‪.، ٢٣١‬‬
‫إذامغيناصة(شئا‪،‬ج‪:‬‬ ‫لخدسمابين‬
‫ا‪1‬سحدوي؛ن‬

‫‪ ٠‬مفترس ا يراه)؛ اى• يرئ رجليه‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬ناصا يمناه)‪ ،‬ويخرجها مى تحته‪ ،‬وشي أصابعها نحو القبلة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و يسط يديه عش فخذيه مضموْش الأصابع‪.‬‬
‫(ويقول) بص المجدسن؛(رب اغمررآ‪،‬‬ ‫ما يقال بين‬
‫الااسجار |ءن‬

‫(‪)١‬ق(د‪،‬ز)‪ :‬رايفرق أصابع))‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أي محي قوله‪# :‬والواحب م‪ ،0‬وأدئ الكمال ثلاث‪ ))..‬ق(ص؛ ‪• )٢ ٠‬‬
‫‪٢٠٩‬‬ ‫ج^أجيةجءء باب صصم الصلاة‬
‫ص‬ ‫م‬

‫الواجب منة‪ ،‬والكمال ثلاث‪.‬‬


‫(ويجد) النجدة (الثانته كالأولئ) فيما تقدم من التكبير والتسع‬
‫وعيرهما‪,‬‬

‫(ثم يرفع) من الثجود (مكننا‪،‬‬ ‫صمم الرفع من‬


‫اتسجؤد إش اتقيام‬

‫‪ ٠‬ن اهصا عنى صدور قدمته)‪،‬‬


‫‪ — 0‬ولا يجالسن للاسراحة—‬
‫‪ ( ٠‬معتمدا على ركسيه إذ سهل)‪ ،‬ؤإلأ اعتمد على الأرض‪،‬‬
‫ه و ?يا الغثة• يكره أف يقدم إحدئ رحانهر‪.،١‬‬

‫(ويصر) الركعة(الئانيه كيلك‪ ،)،‬أي‪ :‬كالأولئ؛‬


‫‪ ( ٠‬قاعدا‪:‬‬ ‫»اذحتاففي‪4‬‬
‫اتركعم الثانيم عن‬

‫‪ 0‬ا لتحربمة)‪،‬أي‪" :‬كيزة الإحرام‪،‬‬ ‫الأوشةالست‬

‫‪ ( 0‬والامتفتاخ‬
‫‪ 0‬و التعود‬

‫‪ 0‬وتجدد الغ)‬
‫■ ف لا مغ إلا في الأولئ‪ ،‬لكن إذ ‪ P‬يتعزد فيها تعزي في‬
‫الثانت‪.‬‬

‫‪:‬ا)اظر‪ :‬اكة(لإ‪/‬؛\‪،‬ا)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ(قةءقةق)‬ ‫‪٢١ ٠‬‬

‫الثاسة!‬ ‫(يم) بعد فراغه مى‬ ‫صممالحلوس‬


‫تلتسه|و الأول‬

‫‪ ٠‬ر يهبى مفتريا) كجلوي ه بين السجدتن‬

‫‪ ( ٠‬ويداه عش فخدئه)‪ ،‬ولا ثلممهما ركث‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬يقبص حنصز) يد؛ (اليش ويمزها‪ ،‬ويحلق إبهائها مغ‬ ‫صمم أصابع اليد‬
‫ابنىهاتسهد‬
‫الومهر) بأن يجمع بين رأمحي الإتهام والوسمتبي فتشبه الحلمه من‬
‫حديد ونحوم‪( ،‬محشرسبابتها) ‪-‬مذ غيرتحريك‪ -‬ي تشهد؛رن‬
‫ودعائه في الصلاة وغيرها عند ذكراممه تعاش؛ تنئها عش التوحيد‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬ويط) أصابع (اليزئ) مضموئإش القبلة‪،‬‬ ‫صمم أصابع اليد‬
‫اتسرىؤ اتتشهد‬

‫‪ ( ٠‬ويقوو) ‪ ،^١^١( :١^,‬لت‪ ،)ِ4‬أي‪ :‬الألفاظ م ندو عش التلأم‬ ‫ما يهالإ التشهد‬
‫الأوو‬
‫والئلك والبقاء والعثلنة لله تعار‪ ،‬أي; مملوكه لة أو ئختصه‬
‫به‪(،‬والصلوالتا)؛ أي• الخمس‪ ،‬أو الرحمة‪ ،‬أو المعبود تنا‪ ،‬أو‬
‫العبادات‪ ،‬كلها‪ ،‬أو الأدعيه‪(،‬والطيا‪ )،L‬أي‪ :‬الأعماو الصالحه‪،‬‬
‫أزمذ ‪(،، ٢٣١‬النلأ؛)‪ ،‬أي‪ :‬اسأالنلأموصالثهُ‪،‬أزسلامافه‬
‫(ج‪ ،‬محا الم) بالهمز‪ :‬مذ النبإ‪ ،‬لأنه يخبز عن اممه‪ ،‬وبلا همز‪:‬‬
‫إنا تسهيلا‪ ،‬أؤ مذ النبرة‪ ،‬وهي الرفعة‪ ،‬وض‪ :‬نذ ظهزت‪ ،‬العجزة‬ ‫الراد باثي‪.‬ق‬
‫الاصطلاح‬
‫عش يد؛‪( ،‬ورحمة الله وبركاته) جمع بركه‪ ،‬وهي النماء والزيادة‪،‬‬
‫(النلأم طتأ)؛ أي‪ :‬ش الخاترين بن الإ•؛■) ُالمأم■)‬
‫والملائكة‪( ،‬وعر عباد افه الصالحين)‪ :‬جمع صالح‪ ،‬وهو‪:‬‬

‫(‪ )١‬ق(ز‪ '■)_ ،‬ا<في سهدْاا من المتن‪.‬‬


‫باب صصب الصلاة ^^^======^^^^^^^^ء؛==ء؛=؛ءءءء=ء= ‪ ٢١١‬صء‬

‫القائم بما عليه من حقوق اممه وحقوق عباده‪ .‬وقيل! المكثر من‬
‫العمل الصالح‪ ،‬ويدخل فيه النساء‪ ،‬ومن ‪٧‬؛ يشاركة في الصلاة‪،‬‬
‫^^^^؛مح‪:‬ضُملإبالوحداق‪،‬ص‬
‫أل محمدا عبده ورسوله) الرسل إلئ الناس كاقه‪( .‬هدا ‪^^١‬‬
‫الأوو) علية اشن رو‪'' -‬ب■ مسبم‪-‬وث ؛بجد زمفى ائضمححئزرا‪،،‬‬
‫ظابيثُتلأ؛‪( :‬النهأصلشسوش‬ ‫ْابماليص‬
‫آل محمد؛ كماصليت علىآل إبراهيم إلك حميدمجيد‪ ،‬وبارك على محمد‬
‫لعلى آل محمي؛ كماباركت عش م إبراهيم إيلث‪ ،‬حميدمجيد)؛ لأم ه ؤيأ‬
‫‪٠‬‬ ‫أسمتشه عذءم■ ~<ذسككع‪.‬ء س‪،‬ف' عن ه;غس‬
‫'■ج•‬ ‫ر‬ ‫•‬ ‫‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪.- ٠٠‬‬ ‫َّ••‬
‫'ناونثفً‬
‫•‪-‬م‬

‫‪ ٠‬و لا يجزئ لو أبدو ‪ jT‬بأهل‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا تقديم الصلاة عش التشهد‪.‬‬
‫(ويستعيد) ندبا فيقوو‪ :‬أعود بالله (من عداب حث و) من (عداب‬ ‫ٌابقالبساعهد‬
‫َ‬ ‫‪١‬‬ ‫َ‬ ‫الأخير‬
‫القبر و) من(فتنه المحثا والماُت‪ ،‬و) من(فتنة المسح الدحاو )‪ ،‬والمحنا‬
‫والمجالتا؛ الحياة والمويتإ‪ ،‬والمسح "بالحاء المهملة" عش المعروف‪.‬‬
‫(و) يجور أل (يدعو بما ورد)؛ أي! في الكتايت‪ ،‬والقنة‪ ،‬أو عن‬ ‫صابطاى‪،‬عاءة‬
‫الصحابة والنلم‪ ،،‬أو بأمر الاحن؛ ولن لم يشبة ما ورد‪،‬‬
‫‪ ٠‬و ليس له الدعاء د ّىء مما يقصد يه ملاد الدنيا وشهواتها‪ ،‬كقوله!‬
‫النهم ارزم جاريه حناء‪ ،‬أوحلعاما محلثا وما أشبهه‪ ،‬وتبهلل به؟‬

‫بيأص(ا‪\/‬حم)‪،‬والخاري(امخ)‪،‬وتإ(آ•؛)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أس (‪ ،)٢ ٤ ١ /١‬والبخاري ( ‪ ،) ٤٧٩٧‬ومسلم ( ‪.) ٤٠٦‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء؟رمحءؤه)‬ ‫‪٢١٢‬‬

‫(ثم ينم) وهو جالس؛ لقوله ًجبم‪ :‬اءوتحليلمها التندماال‪— ،١‬وهو‬ ‫ممساصب)‬
‫منها‪ ،-‬فيقوو‪( :‬عن يمسه‪ :‬النلأم عليئم ورحمه اش‪ ،‬وعن يساره كيلك)‪،‬‬
‫وسأت‬ ‫سن ■ئن التسليم‬

‫‪ ٠‬ا لتفاته عى يساره أكثز‪،‬‬


‫‪ ٠‬وأف لا يقلول‪ ،‬النلأم‪ ،‬ولا يمده في الصلاة‪ ،‬ولا عش الناس‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأف يقف عش آحر كل ت ليمة‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأل ينوى به الخروج من الصلاة‪.‬‬
‫ولا يجزئ إل لتر يقو‪ :‬ورحثة افه في غير حنازةُى‪.‬‬ ‫حكم قوتا رورحمم‬
‫اس)‪.‬ق السلام‬

‫والأزر أف لا يزيد؛ وبركائه•‬ ‫ذكم قيادة‬


‫روبركامم)‪.‬ق‬
‫(ؤإن كان) المصر(في ثلاثثه) كمغرنم‪(،،‬أورباعيه) كظهر؛‬ ‫السلام‬

‫‪ ( ٠‬نهص مكبرا بعد اشهد الأوو) —ولا يرفع يديه—‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وصر ما بقي ك)الزكعة (الثانتة بالحمد)؛ أي‪ :‬بالفاتحة‬
‫(فقط)‪ ،‬ويسؤ بالقراءة‪،‬‬
‫^ورثا)بمرشرةايرئلآصبم‬ ‫‪٠‬‬ ‫صصناالجلوس ه‬
‫الأخير‬
‫اليمر بر^‪ ،‬ض يمينه‪ ،‬ؤيجعل ‪ ، ٤٧‬عر الأرض‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬سبق ^^‪ 4‬ق (صء ‪X ١ ٩‬‬


‫(‪ )٢‬ق(د‪ ،‬ز‪ :)_ ،‬ارصلأة ■<نازةاا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ي(د)‪ :‬راؤيخرجهط))‪.‬‬
‫(أ)في(د‪ ،‬س)‪«:‬أوته>ا‪.‬‬
‫‪٢١٣‬‬ ‫باب صمم الصلاة‬

‫و بم‪-‬لم•‬ ‫•‬
‫ء‬ ‫بِْ‬ ‫ءم‬
‫(والمرام مثلة)؛ أي• مثل الرجو في جميع ما تقدم حش رغ اليدين‪،‬‬ ‫ما تختص به اثرأة‬
‫ث ص مم الصلاة‬

‫‪ ( ٠‬لكي مم نسها) في ركؤع ونجود وغترهنا قاد تجافي‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وتسدو) رجليها قي جانمب‪ ،‬يمينها) إدا جلثث‪ ،‬وهو أفضل‪ ،‬أو‬
‫مآرثعه‪.‬‬

‫‪ ٠‬وتؤ بالقراءة وجوبا إذ سمعها أجنؤ‪.‬‬

‫يءْ‬ ‫ة‪،‬‬
‫ثم يس أن؛‬ ‫ْا يسن بعد الصلاة‬

‫•يستغفر ^ئا‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويقول‪\ :‬ضأ أنث‪ ،‬النلأم ومك النلأم‪ ،‬تباركث‪،‬لأ‪:،‬أ ذا الجلأو‬
‫ُالإهماآ‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويقول‪ :‬سحاف افه‪ ،‬والحمد فه‪ ،‬وافه أكر‪ ،‬معا ثلائا وثلاثيي‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ يدعو بعد كل مكنونة مخلصا تحر دعائه‪.‬‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬راكأنثئاحماظا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ي(د‪ ،‬ز)‪( :‬رماركت وتثلت»‪.‬‬
‫صضصثرحزادالسنع مئه)‬ ‫‪٢١ :‬‬

‫(فصل)‬

‫ارهو احتلاز يخثلئه‬ ‫(ويكره قي \ذضلأ'أ‪ '.‬الممايه)؛ لقوله‬ ‫مكروهاتالصلأة;‬


‫‪ .١‬الالتفات‬
‫اشهلال ز محلأة العبير؛‪ ،‬رواة ا‪J‬خارير‪١‬؛‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإف لكف لخوف‪ ،‬ونحوه! ‪ ٢٧‬يكره‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإن امتياز بجملته‪ ،‬أو استدين القبله فى غير شدة حوف‪ !،‬يهليثا‬
‫محلاته‪.‬‬

‫(و) يكره؛ (رمع بصره إلئ النماء)؛‬ ‫‪ •٢‬رفع الصر إلى‬


‫اتسماء‬

‫‪ ٠‬إ لا إدا تجشأ فيرفع وجهة؛ لئلا يزذي تن‪-‬ثووة؛‬


‫‪ 0‬؛لحديث ألسلأ ره‪ -‬أرنأ بال أقوام يرفنوذ أيصارب إئى النماء‬
‫في صلاتهم‪ ،‬فاشتد قوك ض ذلك حى قال‪ :‬ج أن‬
‫لتشئعن أبطرهم■؛؛‪ ،‬رواه ال؛خاويرأز‬
‫ت)ص؛لأنئضاليهود‪.‬‬
‫(و) ممره أيقبما‪( :‬إهعاؤْ) في الجلوس؛‬ ‫؛‪ .‬الإقعاء‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد (أ*‪ ،) ١ ٠ ٦ /‬والبخاري ( ‪ )٧ ٥١‬من حديث عائثة ه‪.‬‬


‫(‪ )٢١‬أخرجه أحمد(‪ ،) ١٠٩ /V‬والبخاري ر ‪ ) ٧٥ ٠‬من حديث أنس بن مالك ه‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق (د‪ ،‬ز) من الشرح‪.‬‬
‫(‪ )٤‬ق (د‪ ،‬ز) من الشرح‪.‬‬
‫‪٢١٥‬‬ ‫ج^ثمغهةجوو) فصل إ مكروهات الصلاة‬

‫‪ ٠‬وهو• أف يقرش قدميه ويجلس على عقبيه‪ ،‬هكدا فتنه الإمامل‪١‬؛‪،‬‬ ‫مضالإصاء‬

‫وهو قول أهل الحديث‪ ،‬واقتصر عليه في المغني والمقنع‬


‫وغيرها•‬
‫‪ ٠‬وعند العرين‪ ،‬الإقعاءت جلوس الزجل عش أليتيه ناصثا قدميه مثل‬ ‫الإقعاء عند العرب‬

‫إقعاءالكف‪.‬‬

‫ه ق ال في شرح المتتهئ؛ رروكل ثى الجنتين مكروْاارم؛‬


‫ررإدا رفعت‪ ،‬رأسك من الثجود فلا خ كما معي‬ ‫لقوله‬
‫الكلن‪,،»،‬و اُْااسل؛‪/‬‬

‫ص‬
‫‪ ،،‬أو غيرها وهو جالس؛ لقول ابن عمر هءات‬ ‫‪ ٠‬أن يعتمد عاى‬ ‫‪ .٥‬الاعتماد ض اليد‬

‫ررنهئ الس‪ .‬أل يجلس الرجل في الصلاة يهو معتمد علئ‬


‫يدْاا‪ ،‬رواه أحمد وغيزءرأ‪،،‬‬

‫(‪)١‬انظر‪ :‬طلالكوّج(آ‪.) ٥٧٢ /‬‬


‫(‪ )٢‬انظر‪ :‬المنني(‪ ،)٢ ٠ ٦ !٦‬الشع(‪ ،) ٥٩٢ ;٣‬الفروع(آ‪.) ٢٧٥ /‬‬
‫(‪ )٣‬انظر‪:‬شرحالخهئ( ‪٠) ١٧٦/٢‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه ان ماجه( ‪ ) ٨٩٦‬س حديث‪ ،‬العلاء ن نيد عن أنس بن ماللث‪ ،‬ه‪.‬‬
‫وحكم على أحاديثه عن أنس يالوصع ان حبان ؤا المجروحين رآ‪ ،) ١٨٠ /‬وأنكرها‬
‫اينءدىفيالكامل(^خ‪1‬ا)‪،‬وأخرجه أحمدفيالتو(مآ‪"/‬أ"آأ)من<يقأحرئ‬
‫ينحوه‪ ،‬قال عبل‪.‬الثبح عم‪ ،‬الحديث‪( :،‬كان أبى قد ترك هان‪،‬ا الحديث‪.)،‬‬
‫(ه)في(س)‪ :‬اريديه)اا‬
‫(‪ ) ٦‬أحرجه أحمد (آ ‪ ،) ١٤٧ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ٩٩٢‬ولفظه عند أحمي‪( :،‬يديه) وأحرجه أبو ‪:‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ئقئؤهنح)‬ ‫= ‪٢١٦‬‬
‫‪ ٠‬وأل يتند إلئ حداو ونحوم؛ لأثه يزل مثئه القياآ ~إلأ مذ‬ ‫‪.٦‬الاستناد إش‬
‫جدارونحود‬

‫حاجة — ‪،‬‬

‫‪ 0‬فإل كال يسقط لو أزيل لم تصح‪.‬‬


‫(و) نكرة‪( :‬افزاشه ذراعته ماجدا) بأف يمدهنا عش الأرض مالصئا‬ ‫م\‪.‬افتراشالذراصيى‬
‫ساحدا‬

‫لهنا بها؛ لقوله لجي‪ :‬اراعتدلوا في التجول‪ ،‬ولا يط أحدثم ذراعيه‬


‫أن اط الكف ا‪ ، ،‬متقق عليه من حديث‪ ،‬أس‪.، ١١.‬‬
‫(و) نكرة‪( :‬عبثه)؛ لأثه ه رأئ رجلا يعبق فى صلاته فقال‪ :‬ررلو‬ ‫‪ ٠٨‬انمث‬

‫حئع قلن‪ ،‬هدا لخشصن‪ ،‬جوارحه‪،‬؛آى‪.‬‬


‫(و) تكره‪( :‬تخصزه)؛ أي‪ :‬وصع يده عش حاصرته؛ ررلنهيه ء أذ‬ ‫؟‪.‬التخصر‬

‫يملئ الزجل مصت؛‪ ،،،‬متفق عليه من حديث‪ ،‬أيي هريرة‪.، ١٣-.‬‬


‫(و) وكره‪( :‬تروحة) امزوحة ونحوها؛ لأيه مى العبث‪،‬‬ ‫•ا‪-‬اموح‬

‫داود محه بامظ المصض‪.‬‬

‫صححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ٦٩٢‬والحاكم (‪ ) ٢٣ ٠ / ١‬وقال! (صحح علن شرطهما)‪.‬‬


‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ١١٥ ;٣‬والبخاري( ‪ ،) ٥٣٢‬وم لم( ‪.)٤ ٩٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه الحكيم الترمذي ق نوادر الأصول من حديث أبي هريرة‪ ،‬والعسكري ق‬
‫المواعظ من حديث‪ ،‬علي بن أبي طال ت‪ ،‬كما ق كنز العمال( ‪ ،) ٢٢ ٥٣ • ، ٥٨٩١‬وروي‬
‫عن ابن المن‪ ،‬من قوله‪ ،‬أحرجه عبدالرزاق(أ‪ ) ٢٦٦ /‬وابن أبي ثسة(أ‪.) ٢٨٩ /‬‬
‫صعقه ابن قدامة ق المغني (آ‪ ) ٣٩٦ /‬وغيره‪ ،‬وقال الألباق ق السلسلة الضعيفة‬
‫( ‪( :) ١١٠‬فالحديث‪ ،‬موصؤع مرفوعا صعيم‪ ،‬موقوقا يل مقطوعا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٣٩٩ ;٢‬والبخاري( ‪ ،) ١٢٢٠‬ومسلم( ‪.) ٥٤٥‬‬
‫‪٢١٧‬‬ ‫(^هجيهجته ضل ■‪4‬مكروهاتانملأة‬

‫‪ ٠‬إ لا لحاجة؛ كغم شديد‪.‬‬


‫ومراوحته بين رجل م تحثة‬ ‫‪9 . ١١‬كثرة ائراوحم‬
‫‪j‬؛‪)jr،u_،jr‬‬
‫‪f‬‬ ‫‪.‬؛؛؛» ‪.‬‬ ‫ُْ‬ ‫َ‪ ,‬ءِ‬
‫‪ ٠‬وذكزه كرف لأله فعل اليهود‪،‬‬
‫(وفرقعة أصابعه وتسيآكها)؛‬ ‫‪ . ١٢‬فرقعم الأصابع‬

‫‪ ٠‬ل مج له ه! ررلا معقم أصابعلث‪ ،‬وأس في الصلاهء‪ ،‬رواه ابن ماجة‬


‫ض ع لق‪،، ١١.‬‬

‫‪ ٠‬وأحرج هووالترمذي عىكعّط ين عجزة‪ ;.‬ررأل رسوو اللب ه‬


‫رأئ رجيُ قد ثثلث‪ ،‬أصابعه في الصلاة ففرغ رسول‪ ،‬اش ه بين‬
‫أصاُعه»رآأ‪.،‬‬

‫وئكرة‪:‬‬
‫‪ ٠‬ا لتجِهر‪،‬‬ ‫م‪.‬اصلى‬

‫‪ ٠‬و فتح فمه ووصعه فيه شيئا؛‬ ‫؛ا‪.‬فتحضه‬


‫ووض‪،‬دايحضمشيئا‬

‫ت‪ ،‬لأمحا؛ية‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه ابن ماجه ( ‪ ) ٩٦٥‬من حديث الحارث الأعور عن علي به‪ ،‬والحارث تكلموا فيه‬
‫ورماه بعض أهل الحديث بالكذب‪.‬‬
‫والترمذي‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه ابن ‪u‬جه ( ‪ ) ٩٦٧‬والأفظ له‪ ،‬وأخرجه أحمد‬
‫( ‪ ) ٣٨٦‬عن كعب بلفظ ت ررإذا توضأ أحدكم فأحس وصوءه ثم حؤج عامدا إلى المجد‬
‫فلا شكن بين أصابعه فانه ق صلاهء‪.،‬‬
‫وهذا صححه ابن خزيمة( ‪ ،) ٤٤٤‬وابن حبان( ‪ ،)٢ ٠٣٦‬وقال ابن رجب ق فتح الباري‬
‫(‪( !) ٥٨٧ /Y‬فيإمستاد‪ 0‬اختلاف كثير واصملراب)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬وقءؤهتي)‬ ‫‪٢١٨‬‬

‫‪ ٠‬وأف بمش وين يديه؛‬ ‫‪ - ١٥‬بعض ما ^‪٥‬‬


‫أنيكونأمامه‪.‬ق‬
‫الصلاة‬
‫‪ 0‬م ا يلهيه‪،‬‬

‫‪ 0‬أ و صووة منموته ولو صغيره‪،‬‬

‫‪:‬أى‪.‬ءب‬
‫‪ ٠‬و الرمربالعين‪ ،‬والإشاوه لغيرحاجة‪،‬‬ ‫‪ . ١٦‬الرمزبانمتن‬
‫والإشارة‬
‫• ؤإحراج لسانه‪،‬‬ ‫‪ . ١٧‬إخراج اللسان‬

‫‪ ٠‬وأل يصمتا ما فيه صوره مذ مص أو نحوه‪،‬‬ ‫‪ . ١٨‬أن يصحب ما‬


‫فيه صؤرة‬

‫‪ ٠‬و صلاته إلئ‪:‬‬

‫م تحديث‪،،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪ . ١٩‬الصلاة إل‬


‫متحدث أونائم أو‬
‫‪ 0‬أ زم‪،‬‬ ‫كافرأووحهآدمي‬
‫أوامرأة تصلي بين‬
‫لدله‬
‫‪ 0‬أ زكافر‪،‬‬

‫‪ ٠‬أ و^^؛‪،،/‬‬
‫‪ ٠‬أ وإشاٌرأةتمم‪،‬بصيديه‪،‬‬
‫ؤإل غلبه تثاؤب كظم ندبا‪ ،‬قاف لم يقدر وصع يدم على فمه •‬
‫(و)ئكرة‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬أذيكول حاقنا) حال‪ ،‬دخوله في الصلاة‪ ،‬والحاقذت هوالمحسى‬ ‫•مآ‪.‬أنيكونحاقئا‬

‫بولهُ‪،‬‬
‫‪٢١٩‬‬ ‫ج^أجيةجءء فصل ث مكروهات الصلاة‬

‫كاحتباس غائط‪ ،‬أو ريح‪ ،‬وحر وبرد‪،‬‬ ‫وكدا كل ما يمغ كما‬ ‫‪. ٢١‬كل ما يمنع‬
‫كمال الصلاة‬

‫وحهمع وعطش مفرط؛‬


‫‪ 0‬أل ية يمتعه الخشؤغ‪،‬‬
‫ا وسواء حاف فوات الجماعة أو لا؛‬
‫‪ 0‬كونه ه; ءالأ صلأء بحضزة طعام‪ ،‬ولا وهويدافعة ألأخثان>؛‪،‬‬
‫رواةمساللمعن عائشة‪،، ١١.‬‬
‫شء‪،‬ولوحاف‬ ‫‪ ( ٠‬أوءحضزةدامشهيه)‪ :‬فذكزهصلاتهإدا؛‬ ‫‪ . ٢٢‬حضؤر طعام‬
‫سه‪،‬ه‪،‬ه‬

‫فوات الجماعة‪،‬‬

‫‪ 0‬ؤإل نحاى الوقت ض فعل جميعهات وحبنا قي جمح‬


‫الأحوال‪ ،‬وحرم اشتغاله بغيرها‪.‬‬
‫وئكرة‪:‬‬
‫‪ ٠‬أ ل يخص جبهته ينا يسجل عليه؛ لأثه من شعار الرافضة‪،‬‬ ‫ّأ'آ‪.‬أني‪1‬خصجمته‬
‫بما سجد| عليه‬

‫‪ ٠‬ومسح أير مجوده قي الصلاة‪،‬‬ ‫‪. ٢٤‬مسح أثر‬


‫السجود إ الصلاة‬
‫‪ ■ ٢٥‬مس اللحيم‬
‫‪ ٠‬و م‪ ،‬لحةث‪،‬‬
‫‪ ٠‬وعقص شعره‪ ،‬وكم‪ ،‬ثوبه‪ ،‬ونحوه —ولو فعلهما لعمل قبل‬ ‫‪ . ٢٦‬عقحى الشعر‬
‫وكف الثوب‬
‫ونحوه‬
‫صلاته—‪،‬‬

‫ه و مي الإمام رحلا كا‪ 0‬إدا سجد جمع ثوتة بيده الثنئ‪،، ١٢‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ( أ ‪ ،) ٤ ٣ /‬وم لم ( ‪.) ٥٦٠‬‬


‫رلإ)اظر‪ :‬الأمر بالمتروف والهي عن الثكرسل (_ ‪.) ٢٧٥ / Y)_،(Yo‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٢٢‬‬

‫ونقل ابن القاسم! يكره أذ شمث؛اتهرا؛؛‬


‫^ ء ‪<: :‬ثلآ‪0‬رى‪.‬‬
‫(و) ممره (تكرار الفاتحة)؛ لأنه ‪ ٢‬تقل‬ ‫‪. TV‬تكراراثفامحء‬

‫و(لأ) يكره (جئع ثور قي) صلاة رفرض ثممل)؛ '‪ ،،، -‬يى ايصحح‬ ‫حتكمجمعاثسوز‪.‬ق‬
‫الصلاة‬

‫أرأف الني ه قرأ فى ركعة مى قيامه بالبقرة وآو حمرال والماء‪.، ٣١٠،‬‬
‫ط(اسئينس)؛شكص‪ :‬ارإذا‬ ‫حكم رد الأر‬

‫كاذ أحدكن يصلى فلا يدعن أحدا يمز بين يديه‪ ،‬فإذ أئ فليقاتله فإل‬
‫معه القرين؛‪ ،،‬رواه م لم عن ابن عمر ‪ ، ٤١ !.‬وسواء كاذ المار! آدمئا‬
‫أو غينه‪ ،‬والصلاه! فرصا أو نفلا‪ ،‬بين يديه سره فمن دوئها‪ ،‬أو لم تكن‬
‫فمن قريبا منة‪،‬‬
‫‪ ٠‬ومحل ذلك ننا لم!‬ ‫الواضع التي ال‬
‫يشمع فيها رد ال‪،‬ر‬

‫‪ 0‬ن ته‪،‬‬

‫(ا)زاداّم(آ‪\َ/‬اا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬لم نجده حذا اللفظ‪ .‬وأحرج أحمد (‪ ) ٣٢٣ /l‬والترمذي ( ‪ ) ٣٨ ١‬من حديث أم سلمة‬
‫‪ ٌ .‬رفوها* ريا أفلح ترب وحهك) وعند أحمد سما‪ 0‬رياحا‪ .‬قال الترمذيت (إستاده‬
‫ليس بذاك) وصححه ابن حبان( ‪.) ١٩١٣‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ٣٨٤ /‬وم لم ( ‪ ) ٧٧٢‬من حديث حذيفة ين اليمان ها‪-‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد (آ‪ ،) ٦٨ /‬ومسلم (‪ )٥ ٠ ٦‬ينحوه‪ ،‬وهو متفق عليه من حديث أيي سعيد‬
‫الخدرىهأحرجه أسد(مةآ)‪،‬والخاري(و‪،‬ه)‪،‬وملم(ه'ه)‪.‬‬
‫‪٢٢١‬‬ ‫لآؤأجي؛جءٍ ضل‪ L-‬مكروهات الصلاة‬

‫ه أ ويكن المار محتاجا للمروو‪،‬‬


‫‪ 0‬أ و بمكه‪.‬‬
‫حكم‬
‫ويحرم؛‬ ‫يدي المش‬

‫‪ ٠‬ا لمرور بين الممر وسمته ولن بعيدة‪،‬‬


‫‪ ٠‬ؤإل لم تكذ سره؛ ففي ثلالإ أذيع ذأم•‬
‫ؤإذ أئ ا‪u‬ئ اوجوغ‪ :‬دسه انمرً‪،‬‬
‫‪ ٠‬ف إل أصث‪ :‬قلة قتاله ولو مض‪،‬‬
‫ؤيضمنه‪.‬‬
‫ُ‬
‫‪ 0‬فإل خاف‪ ،‬فائها! لم يكرر دفعه‪،‬‬
‫؛‪،،‬‬

‫وللمصش دفع العدومن سيل أو مع‪ ،‬أو سقوط جدار ونحوه‪،‬‬ ‫حكم دفع العدو‬
‫أساءالصلاة‬

‫‪ .‬م ‪ :‬للمتطلفياني؛ئتقافع<م‬
‫مادياحفع‪،‬ه‪.‬ق‬
‫والت بيح وتكييرايت‪ ،‬العيد وأصابعه؛ لنا روئ‬ ‫رو) له (عد؛ ‪٠٧^١‬‬ ‫الصلاة‪:‬‬

‫‪ . ١‬عدالأي ونحوها‬
‫محمد بن حلم‪ ،‬عذأنى هغ! رررأك رسول‪ ،‬افه ويعقدالأي بأصابعه؛؛رى‪.‬‬

‫(ا)المدع(ا‪ّ»/‬آ؛ك‬
‫(‪ )٢‬أخرحه ابن عدي ق اا)كامل ()‪ ٤٠ /‬برقم ‪ ) ٥٣٨٨‬من حديث حنان بن مياه عن ثان‬
‫عن أنس؛!هظه وقال‪( :‬يعد)‪.‬‬
‫وذكر ابن عدي أنه لا يرؤيه غيل حثان عن ثابتا ولا يتاح عليه‪ ،‬وقال الل‪.‬هّي ق تنقيح‬
‫التحقيق له(أ‪/‬هها)‪ :‬رلأ يصح)‪ ،‬وقال ابن الجوزي ق التحقيق‪ :‬رروئ أصحابنا من‬
‫حديئ‪ ،‬أنس ‪-‬وذكر الحديث‪ -‬ؤإنما يروي هدا عن الحز ؤإبراهيم وعروة وعطاء‬
‫وطاوس أمم كانوا لا يرون بعد الأي ق الصلاة بأئا)‪.‬‬
‫وروئ الهلراق ل الكبير (ما‪/‬لألأه برقم ‪ )١ ٤٤٨٦‬من طريق نصّر بن طريف عن‪:‬‬
‫‪ ً=^=^^= ٢٢٢‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®؟|ةءؤهق)‬ ‫—‬
‫(و) للمأموم (الفخ على إمامه) إدا أنتج عليه‪ ،‬أوغلط؛ لتا روئ أبو‬ ‫‪ •٢‬الفتح عدالإمام‬
‫®أن الني هأ صلى صلاة فلبس عليه؛ فلنا انصرف‬ ‫داود عن ابن عمر‬
‫قاو لأي‪ :‬صلنت طا؟أ قال‪ :‬نم‪ ،‬ظ‪ Lo :‬تنك؟أ)ا فال الخطابي‪:‬‬
‫راإذادةح؛ئ)>را؛‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويجب فى الفاتحة؛ كن يان سجدة‪،‬‬

‫‪ 0‬و لا يبهلل به ولوبعل أحده في قراءة غيرها‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا يفتح علئ غير إمامه؛ لأف ذلك‪ ،‬يشغله عن صلاته‪ ،‬فإن‬
‫فُللممحطو؛ قاله تح‪ ،‬الشرح ‪•،٢‬‬
‫رو) لة(لث‪ ,‬الثم حم ‪ ،،‬و) لم‪(،‬العمامة)؛‬ ‫"ا‪.‬دصاص‪،‬وص‬
‫ت‬ ‫'‬ ‫اسامز‬

‫‪ ٠‬ألئة‪ :‬التحفن‪ ،‬بإزاره وهو فى ‪،،٣^ ٥٠٨٥١١‬‬

‫عطاء ابن السائب عن أبيه عن عبدالله بن عمرو به مرفوعا‪.‬‬


‫قال ابن عدى; (وهذا عن عطاء غير محفوظ؛ يرويه محه نمر بن طريمؤ)‪ ،‬وحالفه‬
‫سفيان والأعمش فرويا‪ 0‬عن عطاء قال; رأيت‪ ،‬أبا عبدالرحمن ~ أي عبداممه بن حبيب‬
‫السلمي — فيكره‪ ،‬أحرجه عنهما ابن أبي شيبة رآ‪ ،) ٨٤ /‬والبيهقي (آ‪.)٢ ٥٣ /‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه أبو داود( ‪ ) ٩٠٧‬من حديث‪ ،‬سالم بن عبدافه ين عمر عن أبيه‪ .‬بلفظه‪.‬‬
‫وأعثه أبو حاتم بالإرسال(انفلر; العلل لأمه _‪ ،)٢ ٠ U‬وصححه ابن حبان ( ‪،) ٢٢٤٢‬‬
‫وقال ابن حجر ق الكت‪ ،‬الفلراف ‪(،‬ه‪( ;) ٣٥٧ /‬وقد حفيت‪ ،‬هذه العلة علئ ابن حبان؛‬
‫فاحرج هوا الحديثا ق صحيحه)‪ ،‬وحول إسناده الخنابي ؤ‪ ،‬معالم السنن(‪• )٢ ١ ٦ / ١‬‬
‫(أ)انظر; الشرحالكثير(مهأا■)‪.‬‬
‫‪ ،)٣ ١‬وملم ( ‪ ) ٤٠١‬من حديث‪ ،‬وائل بن حجر ه‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(؛‪١٧ /‬‬
‫(كلأأسء ضل‪-‬ق مكروهات انملأة —^^^^=^=^^= ‪= ٢٢٣‬‬

‫‪ ٠‬و حمل أمامه‪،، ١١،.‬‬


‫‪ ٠‬و فتح الباب لعائشه‪.‬؛ارى‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤ إن سقط رداؤه فله رفعه‪.‬‬

‫(و) له (قتل حيه وعقرب وثمل) وبراغيث ونحوها؛ ررلائه ه أمز‬ ‫؛•قتل الميم‬
‫ءء‬ ‫ًء‬ ‫واثعقرب واتقمل‬
‫والبراغيثونموها بقتل الأمويين في ‪ !١٠^^٥١١‬الحيه والعقرءّ_‪،‬اا‪ ،‬رواه أبو داود والرمدي‪،‬‬
‫وص‪،‬ممرم‪.‬‬
‫(فإن؛‬ ‫ضابط الفعل البطل‬
‫لسلأة‬

‫‪ ٠‬أطال)؛ أي‪ :‬أكثز المصر(الفعل عرمحا‪،‬‬


‫‪ ٠‬م ن‪ ،‬غير صردرؤ‪،‬‬
‫‪ ٠‬و ) كال متواليا ب(الآ تفريق ت‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(ه ‪ ،) ٢٩٥ /‬والبخاري( ‪ ،) ٥١٦‬ومسلم( ‪ ) ٥٤٣‬من حدث أيي قتادة ه‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (آ‪ ،) ٣١ /‬وأبو داود( ‪ ،) ٩٢٢‬والترمذي( ‪ ،) ٦٠١‬والمائي(م‪) ١١ /‬‬
‫من حلّسثا برئ بن منان عن الزهري عن عروة عن عاي ة؛قهيا‪ ،‬قال الترمدي! (حن‬
‫ة)ت (لم يرو ها‪،‬ا الحليث‪ ،‬أحد عن‬ ‫غريب)‪ .‬وقال أبو حاتم (انفر• العلل لابنه‬
‫الني و غير برد؛ وهو حدث منكر)‪ ،‬وتكلم الجوزجاف (انثر‪ :‬شرح علل الترمذي‬
‫آ‪ ) ٤٨٣ /‬ق رواية برئ عن ارهري وقال‪( :‬غير محفوفلة)‪.‬‬
‫وصححه ان حيان( ‪ ،) ٢٣٥٥‬وان القهلان ق بيان الوهم والإيهام(ه‪.)١ ٩٦ /‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد (لإ‪ ،) ٢٣٣ /‬وأبو داود( ‪ ،) ٩٢١‬والترمذي وصححه(‪ ) ٣٩ ٠‬وان ماجه‬
‫(ه؛آا)‪،‬والن ائي(م ‪ ٠‬ا)من حدثأبي‬
‫وصحمحه ان خزيمة( ‪ ،) ٨٦٩‬وان حبان(‪ ،) ٢٣٥ ١‬والحاكم(ا‪.)٢ ٥٦ /‬‬
‫‪٢٢٥‬‬ ‫فصل ؤ مكروهات اتصلأة‬

‫(وإذا ناتث)؛ أي‪ :‬عرض لسي (شيءٌ)؛ أي‪ :‬أ<لكظن س‬ ‫ما يفعل ضيما‬
‫يعرضلامما؛ى‬
‫وسهو إما‪٠‬؛!‬ ‫أمر‬

‫‪ ( ٠‬مثح رحو )‪ ،‬ولا تبطن إذ كو‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وصممت امرأه ببطن كمها عش ظهر الأحزئ)‪ ،‬وتبطل إذ كو؛‬
‫‪ 0‬ل قوله‪ ٠:‬ررإذا نابمم شيء في صلاتكم فلتسح الئحال‬
‫ولتقمق الن ا‪ ٢‬ا' متفق عليه من حديث سهل بن سعد‪،،١^٠.‬‬
‫وكره الننبه‪ .‬بنحنحه وصمر‪ ،‬وتصفهه وسهحها لا بقراءة‬ ‫ما يمء التنبيه به‬
‫وما لا يكره‬
‫وملثل وذكبير ونحوه‪.‬‬
‫(وبجصمح‪)،‬؛ ويقال الين والزاي‪:‬‬ ‫‪ .٦‬البصق إ‬
‫الصلاة عن يساره‬
‫وث ائساجدث ثوبه‬
‫‪ ( ٠‬في الصلاة‪ :‬عى سارو‪،‬‬
‫‪ ٠‬دقي المجد• في ثوبه) ؤيحك يعصه ببعض؛ إذهاء لصوؤته‪ ،‬قال‬
‫أحمد‪ :‬ررالبزاق في المسجد حْليقة وكمارته دفنه اأ'أ‪،‬؛ للخرأص‪.‬‬
‫‪ 0‬ويخلقموصعه استحبابا‪،‬‬

‫‪ 0‬و يلزم حتى غيز الباصق إزالته‪ ،‬وكدا المخاط والنخامه‪،‬‬


‫ؤإل كال في غيرمجد جارأف يبصى ص ياؤه‪ ،‬أوتحت‬

‫ر ‪ ) ١‬أحرجه أحمد والكفل له(ه‪ ,) rrr-rry /‬والبخاري(‪ ،) ١٢٠ ٤‬وسلم( ‪.) ٤٢١‬‬
‫رآ)‪3‬اداو ام(آ‪/‬آأا)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬وهو ما أحرجه أحمد (‪ ،) ١ ١٧" /T‬والبخاري ( ‪ ،) ٤١٥‬وم لم ( ‪ ) ٥٥٢‬عن أنس ه‪،‬‬
‫قال‪ ،‬ن قال‪ ،‬رسول‪ ،‬افه‪ ٠:‬اراليراق‪ ،‬ق المجل‪ .‬حهليئة‪ ،‬وكفارتها دفنها‪،‬؛‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ء؟اأةؤهق)‬ ‫= ‪=_^_ ٢٢٦‬‬
‫قدمه؛ لخبر أبي هريرة‪.‬ه! ررولمصؤ عذ سار‪ ،0‬أو تحت قدمه‬
‫فيدفنها‪ ،،،‬رواْ البخاريُا‪،،‬‬
‫‪٠‬‬

‫‪ 0‬وتكرْ! يمنه‪ ،‬وأماتا‪.‬‬


‫وله‪:‬‬

‫‪ ٠‬ر ثُالنلأمإشارة‪،‬‬ ‫‪ .٧‬رد السلام إشارة‬

‫‪ ٠‬و النائم عليه ه عند ما؛ة ذكره في شل‪.‬‬ ‫‪ ■ ٨‬الصلاة عليه‪.‬‬

‫(ودسمخدثإد؛‬ ‫ذكم الصلاة إني‬


‫سترة‬

‫‪ ٠‬س ترة) حض زا كاف أومننا ولولم يخس مارا؛ لقوله و؛ ررإدا‬


‫صش أحد'كلم فليصل إلئ متزة وكدي منها))‪ ،‬رواة أبو داود وابن‬
‫ماجة من حدث أبى معيد هُى‪،‬‬
‫(^‪ 1‬وضخ م بجن‬ ‫‪) ٣١ ، ٣١٠٣ _ ( ٠‬؛ كوبه‬ ‫مقدارارساع سترة‬
‫ائصلى‬

‫مذ يمر دراء‬ ‫يدئه مثل قذحز؛ النحل فليصل‪ ،‬ولا‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمد(‪ ،)٣ ١ ٨ ;٢‬والبخاري( ‪ ) ٤١٦‬واللفظ لهما‪ ،‬وم لم تمْ( ‪.) ٥٥٠‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبوداود( ‪ ) ٦٩٨‬وابن ماجه( ‪.) ٩٥٤‬‬
‫وصححه ابن محزيمة(آ‪ ) ٢٧ /‬ولم يق سنل‪ ،ْ.‬وابن حبان( ‪ ،) ٢٣٧٢‬والنووي ي‬
‫خلاصة الأحكام( ‪.) ١٧٣٤‬‬
‫(م)في(د‪ ،‬ز)‪ :‬رركمؤخرة»ّ‬
‫(‪ )٤‬ي(ز‪ )_ ،‬راولأ يباليءا‪ ،‬وهو الموافق لما ق صحح سلم(‪ ٥٥ /Y‬ند‪ .‬العامرة) وأشار‬
‫ق ه امشها إلئ أما ق نسخة راولأ يبال>اا‪.‬‬
‫ق^^;ِتبمةجئء ضل‪.‬ق مكروهات اثصلأة ====ًً====صصصصص==ص ‪= ٢٢٧‬‬

‫ذلك‪ ،>'.‬رواه مساللمأا‪،،‬‬


‫‪ 0‬فإذلكذ‪:‬‬
‫‪ ٠‬في مجد ونحووأى; قرب مى الجدار‪،‬‬
‫ءإد س شاحص مذ شجرة‪ ،‬أو بم‪ ،‬أو ظهر‬ ‫" وقي‬
‫محإد بعترأ؛‪،،‬‬ ‫إنسان‪ ،‬أن عصا؛ لأثه ه صلى إئ‬
‫رواه الخاري‪ ،‬كيكفي وضع العصا بين يديه عرمحا‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويتص‪ ،‬انحرافه عنها قلة‪،‬‬
‫‪( 0‬فاذ ل‪ 1‬يجدشسا شاخصا قاول حط) كالهلال‪ .‬قاو ذ الشر م‪:‬‬ ‫■‪ ،<٠ ٢٠٤٠‬دم س‬
‫ب‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫م‬ ‫‪١‬‬ ‫سترة يملى إلها‬
‫رروكيم‪ ،‬ما خط أجزأه‪،‬ارْآ؛ لموله ‪ !٠‬ررفاى ^ كن مع‪ 4‬عصا‬
‫فليخط خطا>‪ ،،‬رواه أحمد‪ ،‬وأبوداود‪ ،‬وقال اويهةؤ‪ 1،‬رالأ بأس‬
‫بهفيمئلهدا))را■‪.،‬‬

‫(‪ ) ١‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١ ٦ ١ / ١‬وم لم ( ‪ )٤ ٩٩‬عن حديث طلحة بن عسي اممه ه‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق (د)ت ارونحو‪ 0‬كالبيت‪،‬ا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمي‪ ( .‬أ‪ ،) ١ ٤ ٢ /‬البخاري ( ‪ ،) ٤٩٤‬وم لم ( ‪ ) ٥٠١‬من حديث عبدايفه بن‬
‫عمره‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد (آ‪ ،) ٢٦ /‬والبخاري ( ‪ ،) ٥٠٧‬وم لم ( ‪ )٥ ٠٢‬من حدسئ‪ ،‬عبداه بن‬
‫عمره‪.‬‬

‫(ه)انفلر; اكرح الكبير(م ‪.) ٦٤٢‬‬


‫(‪ )٦‬أخرجه أحمد (آ‪ ،) ٢٤٩ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ٦٨٩‬وابن اجه ( ‪ ) ٩٤٣‬من حدث أبى‬
‫هريرة ه‬

‫وق إسناد هن‪،‬ا الحديث‪ ،‬اختلاف كثير؛ فاختلف ق رفعه ووقفه‪ ،‬ووصله وإرساله‪.‬‬
‫الروض ‪ ^١‬بشرح زاد الستقنع ء‪-‬ر؛قءؤهؤ)‬ ‫‪٢٢٨‬‬

‫(وتبطن) اد‪:‬‬
‫بمروره‬

‫‪ ٠‬ز بيرور‪،‬ظب اسود ده؛مآ* أي ‪ ٠‬لا لون فيه سوئ السواد‪،‬‬


‫‪ ٠‬إ دا ص بين المصر وّترته‪ ،‬أز بين يدنه قرنا غي ثلاثة أذيع فأقو‬
‫من قدمه ~ إل لم نكى سره—‪،‬‬
‫‪ 0‬و خعس الأسود يدللئا؛ لأية شيطان‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬فقط‪),‬؛ أي; لا امرأه‪ ،‬وحمار‪ ،‬وشيطان وغينها‪.‬‬
‫وسرة الإمام مرة للمأموم‪.‬‬
‫(وله)؛ أي; للمصر (التعود عند آية وعيد‪)،jlJ^^ ،‬؛ أي؛‬ ‫آ‪ .‬التعوذضدآيء‬
‫وعبد واتسؤال هند‬
‫مزال الزحنة (صت آية رحمه ‪-‬ولؤ في فرض‪)-‬؛ لتا رزئ ضسللم عن‬ ‫‪^^٢‬‬
‫حديثه فه‪ ،‬قال; ررصثئ خ السيًع؟ ذات ليلة فافتغ البقزة فقلت‪ ،‬يركع‬
‫عند المائة‪ ،‬ثم مضى ~إلئ أذ قال‪ :‬إدا مؤ بآية فيها تسح مح‪ ،‬وإدا م‬
‫ب وال‪ ،‬سأل‪ ،‬وإدا مر بتعوذتعودءارا‪،،‬‬

‫صعقه سفيان ين عيينة‪ ،‬والشافعي‪ ،‬وأحمد‪ ،‬والطحاوي‪ ،‬والدارهطني‪ ،‬وابن عبدالهادي‪.‬‬


‫وصححه ابن المديتىوأحمد —فيما نقله ابنعبدالموردم ابنرج—‪ ،—،‬وابنحزيمة‬
‫( ‪ ،)٨ ١١‬وابن حبان(‪ ،) ٢٣٦ ١‬ودافع عنه وقواه ابن حجر ل الكن‪ ،‬علن ابن الصلاح‪.‬‬
‫انظر‪ :‬علل الدارظني(_‪ ،)٢ • ١ ٠‬ومنن البيهقي (‪ ،) ٢٧ ١ /Y‬والمهيد لأبن عبد الر‬
‫صمن موسوعة محرؤح ‪١‬ل‪٠‬ءوحلأ (ه‪ ،) ٦٨٢ /‬والمحرر لأبن عيدالهادي ( ‪ ،) ٢٨٥‬وفتح‬
‫‪ ^ ٧١‬لأبن رحِط(آ‪ ،) ٦٣٩ - ٦٣٧ /‬وعلوم الحدث لأبن الملاح وبحاشبمه نكن‪،‬‬
‫العراقي وابن حجر (م‪٣ ٠ ٢ /‬ين‪ ،‬طارق)‪.‬‬
‫;‪ )١‬أحرجه أحمد(ه‪ ،) ٣٨٤ /‬وسلم( ‪.) ٧٧٢‬‬
‫‪٢٢٩‬‬ ‫ج^^تغبمةٌتو فصل ث مكروهات اصلأة‬

‫‪i‬‬ ‫‪ ٠‬قاَل أحمد‪ :‬إذا قرأ‬


‫لالقاْة‪' :‬؛] فى صلاة وغيرها‪ ،‬قال‪ :‬مجاه فبش‪ ،‬فى فرض‬
‫ونفلرُ‬

‫س( ‪،) ٢٧١/٢‬وئرنبمافي‪:‬ماءلامّج( ‪.) ١٦٢‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد السقنع ءآر|ةءؤتصة)‬ ‫‪٢٣,‬‬

‫(فصل)‬

‫(أرلكي)؛ أي‪ :‬أركاذ ‪ ٠^١‬أرثه عشز‪،‬‬ ‫أركان الصلاة؛‬

‫‪ ٠‬مجع ركن‪ ،‬وهوجانب ام!‪:‬؛ الأقوئ‪،‬‬ ‫الركن لغئ‬

‫‪ ٠‬و هوت ما كاف فيها‪ ،‬ولا يسقط عمدا‪ ،‬ولا سهوا‪،‬‬ ‫الركن اصطلاخا‬

‫‪ ٠‬و ستاها بعضه_لم فروصا‪ ،‬والحلم‪ ،‬لففلؤ‪.‬‬


‫(الخيام) ى فرض لخادر؛ لقول ماش! ؤ وتيواخمم؛تي ج [ ‪،] XTAio^ll‬‬ ‫‪ .١‬القيام ه اتفرمى‬

‫‪ ٠‬وحده؛ ما لم يصر راكعا‪.‬‬


‫(والتحريثة)؛ أي; تكبيرة الإحرام؛ لحديث; ®تحريمها التكبيئ‪.،١^٠،‬‬ ‫‪ .٢‬تكبيرة الإحرام‬

‫(و) قراءة(الفاتحة)؛ لحديث; ®لا صلاة لمى لم يقرأ في كل ركعة‬ ‫‪ .٣‬قراءة الفادحش‬

‫شاتخةاسا؛لى‪،‬‬

‫(‪ )١‬سبق تخريجه ق ص ‪• ١ ٩ ٥‬‬


‫سهملينبراكاض)‪.‬‬
‫وأحرج الترمدي ( ‪ ) ٢٣٨‬وابن ماجه ( ‪ ) ٨٣٩‬من حديث أيي محميان طرف بن شهاب‬
‫السعدي عن أبي نضرة عن أيي محهيد الخيري نجه مرقوعا؛ ررلأ صلاة لمن لم يقرأ ل‬
‫كل ركعة الخمد وسورة‪ ،‬ق فريضة أو غيرهاآ؛‪.‬‬
‫صعقه ابن الملفن ي البدر المنير (م ‪ ،) ٥٥١‬وابن حجر ق التلخيص الخبير‬
‫(‪ ،)٦ ٥٨ / Y‬وذكره ابن حبان ق المجروحين (‪ ) ٣٧٧ / ١‬وقال ق أيي سميان هذا‪( :‬يهم‬
‫ق ا لأحبار حى شلبها‪ ،‬ويروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات)‪.‬‬
‫وأحرج البخاري ( ‪ ) ٧٥٦‬ومسلم ( ‪ ) ٣٩٤‬من حديث عبادة بن الصامت فه بالقفل‬
‫‪== ٢٣١‬‬ ‫وهغص صةبناصلأةوواح^تياوصا __‬
‫‪ ٠‬ويتحملها إمام ص مأموم‪.‬‬
‫(والئكوغ)إجطئارا‪.،‬‬ ‫؛‪ .‬الركوع‬

‫وقاوت ررصلوا كما‬ ‫(والاعتداو عنة)؛ لأيه ه داوم عش‬ ‫ه‪ .‬الاعتدال عن‬
‫الوكؤع‬
‫رأسمونىأض»لى‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لن طنَله لإ تطل؛ كالجلوس بين التجدض‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويدخل في الاعتداو الرفع‪.‬‬
‫‪ ٠‬و المرائ‪ :‬إلا نا بعد اوكوع الأم والاعتداو عة في صلاة‬ ‫اسثناء الر‪3‬قوع‬
‫والاعتدال ضه‬
‫كسوف‪.‬‬ ‫الرائي‪ ،‬ي امميوف‪،‬‬

‫(واضودُ)؛إجمائا(شالأمماء البة)؛تممملى‪.‬‬ ‫‪ .٦‬السجود‬

‫(والاهداو محة)؛ أي‪ :‬النفع مة‪ ،‬وض عنة قوثة‪( :‬والجلوز بجن‬ ‫‪ .٧‬الجلوس بين‬
‫السجدتين‬

‫التجدش)؛ لقوو عائشة د‪#‬ا؛ اركاذ اليثر ‪ ٠‬إدا رفع رأته من الئجود‬
‫لم دحا‪..‬ا حمخ يستوي داع^‪.‬ااا‪ ،‬رواه م لم ‪.‬‬

‫المصنف دون قوله! راق كل ركعة)}‪.‬‬


‫(‪0‬في(‪0‬ت لأإجماعافيمرممآل‬
‫(‪ )٢‬ورد ذلك؛ ق عدة أحاديث منها؛ حديث أيى حميد الساعدي الذي أحرجه أحمد‬
‫(ه ‪ ) ٤ ٢ ٤ /‬والبخاري ( ‪ ) ٨٢٨‬واللخفل له‪ ،‬قال؛ أرؤإذا رغ رأسه ~أي من الركؤع— استوئ‬
‫حتى يعود كل فقار مكانه؛‪.،‬‬
‫البخاري(ا^)منمثطكيناضضثه‪.‬‬ ‫(‪)٣‬‬
‫رإ‪ ،‬أي عند قوله ■ ُرأف الّتي‪ ،‬ه أذ يسجد على بته أعظم •••؛أق (ص ‪.) ٢٠٦‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أحمد (‪ ،)٣ ١ /1‬ومسلم ( ‪ )٤ ٩٨‬من حديث أبي الجوزاء عن عائشة‪..‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع‬ ‫‪٢٣٢‬‬

‫(والطمأسهُ‪.‬ى) الأفعال(الكل) المذكووة؛ نما سق‪ ،‬وهي؛ السكون‬


‫ُ أ َ‬
‫‪،__i_i.A‬‬
‫وضابطي‬

‫محإزقل•‬
‫(والتشهد الأحيث‪،‬‬ ‫آ‪.‬التشهدالأض‬
‫ارإدا قعد أحدكم فى صلاته فليقل؛ الثحيات‬ ‫وحلمته)؛ لقوله‬ ‫•ا‪.‬جأسناممهد‬
‫الأخير‬
‫قها) الخبمر‪ ،‬متفق عليه‬

‫(والصلاه علئ الشئ‪ .‬فيه)؛ أي؛ في التشهد الأحتر؛ لحديث‪ ،‬يب‬ ‫‪. ١١‬اسلأةءاُ‪،‬‬
‫النبي‪.‬ه اسهد‬
‫الأضر‬

‫الأركان؛‬ ‫(والترتيب)‬ ‫آا‪.‬الترتيب‬


‫‪ ٠‬أل نه ه كال يصليها مرئبه‪،‬‬
‫‪ ٠‬و علمهأ المسيء في صلاته مرنه؛‪• ،٣^٣‬‬
‫(والتسليم)؛ لحديث; راوحتامها الئسلمماال أ‪.‬‬ ‫" ‪• ١‬التسليم‬

‫(وواجباتها)؛ أي؛ الصلاة ثمانية؛‬


‫‪( ٠‬التكبيرات؛‬ ‫ا‪.‬العيرات‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمدرا‪ ،) ٣٨٢ /‬والخارى ( ‪ ،) ٨٣١‬وسلم (‪ُ )٤ • ٢‬ن حديث عبداه بن‬
‫مسعود‪.‬؛‪•،‬‬
‫(مآ)سيقميجهفيصاالإ‪.‬‬
‫وطمص؟صسمحمثأبيهمترة‬
‫ت ‪(• -‬ممف‪.‬ث‬

‫( ‪ ) ٤‬سيق حرج ق صء ‪. ١ ٩‬‬


‫‪٢٣٣‬‬ ‫وأه؛جءو ضل‪.‬ق اركان اثصلأة وواجباتها وسننها‬

‫‪ 0‬غ يؤ التحريثة)‪ ،‬ههئ ركن كثا مدمر‪،،١‬‬


‫‪ 0‬وغير تكييرة المبوق إدا أدرك إمامه راكعا فئنه و‪L‬تير‪.،٢‬‬
‫مُلالإمواض‪-‬فيمينامحع‪:-‬‬ ‫‪ .٢‬التسميع‬

‫سمع الله لمن حمده‪.‬‬


‫(والتحميد)؛ أي‪ :‬قووت رثثا وللث‪ ،‬الحمل‪ ،‬لإمام ومأموم ومفري؛‬
‫لفعله ًجأأآ‪ ،‬وقوله‪ :‬ررصلوا كما رأيتمشني أصلي‪.، ١١٤‬‬
‫‪ 0‬و محل ما يوش به من ذلك‪ :‬الأنتقاو بين ابتداء وانتهاء‪،‬‬
‫‪ ٠‬ف لو همغ فيه قبل أو كمله؛عد‪ :‬لم يجزئه‪٠‬‬
‫(وت بيحتارْ‪ ٤^^١ ،‬والثجود)؛ أي قوو‪ :‬ررسبحاف ري العفليما>‬ ‫‪ . ٤‬تسبيحم اتر‪9‬كوع‬
‫‪ .٠‬تسييحةنانمأءود‬

‫في الزكؤع‪ ،‬وررمبحاف ري الأعش>ا في القجود‪.‬‬


‫(وسؤال المجرة)؛ أي قول• رررب اغفر لي أ؛ بين ا لنجد سن‪،‬‬ ‫‪ •٦‬سؤا‪ ،J‬النقرة بئ‬
‫السأجار ر‪0‬أن‬
‫م‪.‬‬ ‫‪٠٠٧‬‬
‫رمره مره‪،‬‬

‫م‬ ‫؟ب‪,‬‬ ‫‪٠‬‬


‫وتمس) قول ذلك رثلأفا‪.‬‬

‫ضرثة)؛أي‪:‬عرهالإمام‪>..‬افي(ص'مآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي عد يوله‪((( :‬وأجزأته التحريثة) ص تكسزة الركؤع‪ »..‬ق(<؛_ ‪.) YA1‬‬
‫(‪ )٣‬سق تخريجه ل (مره ‪.)٢ ٠‬‬
‫(‪ )٤‬سق تخريجه ق( ص ‪.) ٢٣١‬‬
‫(‪ )٥‬ق(د‪ ،‬ز)‪( :‬اوتسحاتء‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءآ|قءؤصق)‬ ‫‪٢٣٤‬‬

‫و) من الواحبات‪( :‬التشهد الأوو وحلته)؛ للأمر به في حديث‬ ‫‪ .٧‬التشهدالأول‬

‫الأول‬
‫اينبس‪.‬راا‪،‬‬
‫‪ 0‬ويقتل عمى قام إمامه سهوا؛ لوحونم‪ ،‬متايعته‪،‬‬
‫‪ 0‬و المجزئ مة‪ :‬ررالثجاث ه‪ ،‬شلأم عس أثها ‪^١‬؛‪ ،‬ورحثه‬
‫اش‪ ،‬سلام علينا وعش عباد اممه القتاله؛‪ ،‬أشهد أف لا إله إلا‬
‫الله‪ ،‬وأن محمدا رسول ‪ ،^٥^١‬أو عبده ورسوله‪،‬‬
‫ا وفي التشهدالأضذلائ‪ ،‬مع! ‪ ^٧١٠‬صل عش محمدا) بعده‪.‬‬

‫روما عدا الشرائط والأركايآ والواجثايت‪ ،‬المدكورة) مما تقدم ي‬ ‫سساصلأة‬


‫ءفةالذلأة‪(:‬ث)‪.‬‬

‫(فمن ترك شرطا لغير عدر) ~ولوسهوا—‪ I‬بهللث‪ ،‬صلاته‪،‬‬


‫َ‬ ‫؛‪.‬لغيرعذر‬
‫‪ ٠‬ؤإن كان لعذر؛ كمذ عدم الماء والثراب‪ ،‬أو التمارة‪ ،‬أو حبس‬ ‫ب‪ .‬تعذر‬
‫‪ ،٧^^٥‬كما ضيم *‬

‫( ‪ ) ١‬لم نجده بلففل الأمر من حديث ابن عباس‪.‬ا وقال الزيلعي ق نصب الراية ( ‪) ٤ ٢ ٠ / ١‬ت‬
‫(أما الأمر‪ ،‬وهو قوله ت ررإذا قعد أحدكم ق الصلاة فليهلءا فليس ي تشهد ابن عباس‬
‫ق أ لفاظهم الجميع‪ ،‬وهي ق تشهد ابن مسعود)‪ ،‬وحديث ابن مسعود أحرحه أحمد‬
‫سدأحدكمفيالصلأةسل‬
‫التحيات••‪ ،،،‬وأحرج النسائي ق سننه(‪ )٤ ٠ /V‬من حديث ابن مسعود محاوت (كنا نقول‬
‫قل أن يفرض التشهد‪ ،)...‬قال الدارقهلني ق سننه ( ‪) ١ ٣٢٧‬ت (هذا إستاد صحح)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي‪ :‬محي قوله‪ :‬ال(أوعالم الماء والتراب‪ ..)،‬صلن الفرض فقط‪ ،،..‬ق التيمم(ص؛ ‪،) ١ ٠‬‬
‫‪٢٣٥‬‬ ‫أركان الصلاة وواجباتها وسننها‬ ‫ؤعأه؛ج<ء) فصل‬

‫‪ ( 0‬غغ اء فإنها لا نط بحاو)؛ لأف محيا القلي قلا عجز‬


‫عنها‪،‬‬
‫حكم من ترك‬
‫رظ أوواجبا؛‬
‫(ترك ركن‪ ،‬أوواجج‪،‬ت طلت‪ ،‬صلأيه) —ولوتركه‬ ‫(أوتعمد)‬ ‫أ‪ .‬عمدا‬

‫لثك محي وجوب؛"•‬


‫‪.‬وإنمكاوئنّهنافأني'"‪.‬‬ ‫ب• ترك الركن‬
‫سهوا‬

‫‪ ٠‬ؤ إل ترك الواجنإ سهوا أو جهلات سجد لة وجوبا‪،‬‬ ‫ج‪.‬تركا الواجبا‬


‫سهوا أوجهلا‬
‫‪ ٠‬ؤإن اعتقد الفرص سنه‪ ،‬أو بالعكس‪ I‬لم يقس‪،،‬‬
‫‪ ٠‬ك ما لو اعتقد أل بعص أفعالها فرض وبعصها نفل‪ ،‬وجهل‬
‫الفرص مذ الثق‪ ،‬أو اعتقد الجميع فرصا‪.‬‬
‫والخثؤغ فيها سنة‪.‬‬ ‫ح؛كمالخشوعؤ‬
‫الصلاة‬

‫ومن ‪ ٣‬طلاق صلاته ومض فيها أدين‪.،‬‬ ‫حكم الضيإ‬


‫اسلأةالباص‬

‫(؛خلاف‪ ،‬الباق) بعد الشروط والأركان والواجبايتط فلا تبهلل صلاة‬ ‫حكم من تركا‬

‫من ترك سه ولو ^‪.١^٠‬‬


‫(وما عدا ذللئ‪)،‬؛ أي! أركاف الصلاة وواجباتها!‬
‫‪ ( ٠‬شوي‬ ‫بمص سنن الأقوال‬

‫‪ 0‬ك الأستفتاح‪ ،‬والتعوذ‪ ،‬والبسملة‪ ،‬وآميذ‪ ،‬والثور؛‪ ،‬وملء‬

‫م‪((( :‬لا‬ ‫وقوله‪ :‬ر<(وبمر العاري) العاجز عن تحصيها(قاعدا)‪<(»..‬؛_‪ ،) ١ A1‬ر‬


‫مذ حتس قي محل) محب‪ ،‬أن رنجس)‪. .‬ا‪(،‬ص'ا\آ" ‪ )١‬ق شروط الصلاة‪.‬‬
‫ا أ ي عند الكلام على الجود لنقصي ق باب مجود ال هو ‪.)٢ ٤٧‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ره‪-‬ؤةءؤصق)‬ ‫‪٢٣٦‬‬

‫السماء إش آحره بعد التحميد‪ ،‬وما زاد على المرة في ت بيح‬


‫والثجود وسؤال المغفرة‪ ،‬والتعوذ في التشهد‬
‫الأحير‪ ،‬وقوت الوتر‪.‬‬
‫(و)ئنذ(س)؛‬ ‫بعمى سنن الأفعال‬

‫‪ 0‬ك رفع اليدين في مواضعه‪ ،‬ووصع المش علئ البرئ‬


‫تحث‪ ،‬سرته‪ ،‬والنفلر ش موصع سجوده‪ ،‬ووصع اليدين‬
‫عش اوكشن في اوكوع‪ ،‬والتحاقي فيه وفي القجود‪ ،‬ومد‬
‫الظهر معتدلا‪ ،‬وغير ذلك مما ص للأ‪ ،‬مفصلا‪ ،‬ومنه! الجهز‪،‬‬
‫والإحفات‪ ،‬والترتيل‪ ،‬والإطاله‪ ،‬والتقصيئ في مواصعها‪.‬‬
‫^ ‪:‬لأ‪/‬ط‪،،‬ولآط(اشوئلترى)‪،‬‬ ‫■‬ ‫ذكم سجود اثسهو‬
‫لن ترك س نء‬
‫لعدم إمكان التءمز من تركه‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬وإذ سجد)؛ لتركه سهوا(فلا بأس)؛ أي فهومباح•‬

‫ت‪ )١‬ل(ز) مكتوبة وصرب عليها‪ ،‬ول(_) الواومن المس•‬


‫‪٢٣٧‬‬ ‫باب سجود السهو‬

‫(باب سجود انمهوا‬

‫‪ ١١‬الهوفى الصلاة النسيال فيها)) ‪.، ١١‬‬ ‫قال صاحب‬


‫اتو‪1‬ع ما ‪Ll‬؛^^ له‬
‫(بمرغ)؛ أي‪ :‬يجب ناره‪ ،‬وين أحزئ‪ ،‬عى نا ‪1‬ني نفط‪،‬‬ ‫و‪،‬سءود ال^^^وإ‬

‫‪ ( ٠‬لزيادة) سهوا‪،‬‬ ‫أ‪ -‬اثنيادة‬

‫ب‪ .‬اثنقص‬
‫‪ ( ٠‬ونقص)مهوا‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬وثاك‪)،‬نيالجم‪1‬ة‪.‬‬ ‫ج‪ .‬الشك‬

‫‪ ( 0‬لا قي عمد)؛‬
‫ا ن قوله ًجبمأ ‪ ١^ ١‬سها أحد'كلم فليجد‪، ١١١٢‬؛ فعلى الجود‬
‫عش السهو‪.‬‬
‫(في) صلاة(الفرض‪ ،‬والاف^ة)‪ ،‬متعلىبرريشرغ‪،‬ا‪،‬‬ ‫الصلوات التي سرع‬

‫(‪ )١‬قارن بما ق ‪ :‬مشارق الأنوار(آ‪.) ٢٢٩ /‬‬


‫(‪ ،)٣ ٨٩‬وابن ماجه ( ‪ ) ١٢٠٩‬من‬ ‫( ‪ ) ٢‬أحرجه بنحو هدا اللفظ أحمد ( ‪،) ١ ٩ ٠ / ١‬‬
‫حدسا عبدالرحمن بن عوف ا‪.‬ه*‬
‫وهو حديث مختلفا ق وصله ؤارساله؛ صححه الترمذي‪ ،‬وأعله الدارممي ق العلل‬
‫(_‪U‬؛ ‪ )٥‬وثن ذلك وشرحه‪ ،‬وتعه ابن حجر ي التلخيص الحيير(\‪.) ٨٣٦ /‬‬
‫وأحرج أحمد (‪ ) ٧٢ /T‬ومسلم (‪ ) ١٥^١‬من حدث أبي معيد الخيري ه مرفوعات‬
‫ررإدا شك أحدكم ل صلاته‪ ...‬فليسجد))‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع و‪-‬وقءؤإيخق)‬ ‫‪٢٣٨‬‬

‫‪ ٠‬س وئ•‬

‫‪ 0‬ص لاة حناوة‪،‬‬

‫‪ 0‬و مجود! تلاوة‪ ،‬وشكر‪ ،‬وسهو‪.‬‬

‫(فمش زاد فعلا من حس الصلاة‪:‬‬ ‫أذواعادزيادة‪.‬ق‬


‫الصلاة‪:‬‬

‫النوع الأول‪ :‬نيادة‬


‫‪ ٠‬قياما) في محل قعود‪،‬‬ ‫فعل من جنس‬

‫‪ ( ٠‬أوقعودا) في محل قيام‪ ،‬ولوقل كجلتة الاستراحة‬ ‫الصلاة‪:‬‬


‫أ‪ .‬زيادةقيامأو‬
‫قعمحدأودًثمحعأو‬
‫‪ ( ٠‬أزركوعا‪،‬‬ ‫سجود!‬

‫‪ ٠‬أ ؤّجوةا‬
‫)‪(٢‬‬
‫‪ ، -‬قاله في الشرح‬ ‫‪ 0‬ع مدا‪ :‬بطلت)‬ ‫ا‪.‬عمد‪،‬ا‬

‫اُ ء'‬ ‫حدث‬ ‫‪( 0‬و) إل فعله (سهوا‪ :‬يسجد له)؛ ‪.‬‬ ‫‪ .٢‬سهوا‬

‫فالحد‬ ‫'\'<\وصمح‪،‬‬
‫ً‪،‬ذ‪'،‬مءضس‪، .‬روا‪ 0‬م لم ■‬
‫ن‪ ،‬ؤيسجد لالسهواسجابا‪.‬‬ ‫با‪ .‬زيادةركعم‪١‬ت‬

‫ا‪.‬زيادةركعماإ‬
‫ؤإف قام فيها‪ ،‬أو سجد إكراما لإن ان‪ :‬بطلتا‪.‬‬
‫مباح‬

‫(ؤإذ زاد ركنه) كخامثة فى رباخ‪ ،‬أورامة فى مغرب‪ ،‬أؤ ثالثة ى‬ ‫‪ •٢‬نيادة ركعما‪.‬ه‬
‫فرض على وجه‬
‫عيرمباح؛‬
‫فجر؛‬

‫(ا)في(ز) أد‪-‬محاهامنالتن‪.‬‬
‫(أ)الثمحاهم(ئ‪/‬خ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(‪ ،) ٤ ٠ ٩ / ١‬البخاري ر ‪ ،)٦ ٦٧ ١‬م لم( ‪ ) ٥٧٢‬والأفظ له‪.‬‬
‫‪= ٢٣٩‬ص‬ ‫ويجش باب سجود السهو‬

‫‪ ( ٠‬فلم يعلم حى مغ منها؛ مجل)؛ لما روئ ابن م عود فه؛ ررأل‬ ‫الحاليالاوش‪ :‬إن‬
‫لميأطمحضص‬
‫اي ه صش حتا؛ فلقا اشل‪ ،‬قالوا‪ :‬إنك صلت حمئا؛‬
‫فانفتل‪ ،‬ثم سجد مجديض‪ ،‬ثم سلم ‪ ، ٠‬متفق‬
‫‪ ( ٠‬وإن علم) دالز‪1‬ئة ئ)‪،‬أي‪:‬نياص‪:‬سنيالخاو)‬ ‫اسلشالثاتجا‪:‬إن‬
‫علم ^‪ ^٧‬الركعم‬
‫بغير تكبير؛ لأل لو لز يجلز لزاد في الصلاة عمدا‪ ،‬وذلك‬
‫يبهلثها‪،‬‬
‫■ ( فيشهد إل لز يكن تشهد)؛ لأية ركن لز يأت به‪(،‬وسجد)‬
‫للهو(وسلم)؛ لتكمل صلاته‪.‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إف كاف قد تشهد؛ مجد للهو وملم‪.‬‬
‫■ ؤإذ كاف تشهد‪ ،‬ولم بمل عش اش ه؛ صش عليه‪ ،‬ثم‬
‫مجد لل هو‪ ،‬لم ملم‪.‬‬
‫ؤإف قام إش ثالثة ماوا‪ ،‬وقد نوئ ركعتتن نفلا؛‬ ‫‪ .٣‬نيادة دطٌ‪/‬أإ'‬
‫نفل على وجه مباح‬
‫‪ ٠‬ر جع —إذشاء— وسجل‪ .‬للسهو‪،‬‬
‫‪ ٠‬و له أن يتمها أربعا‪ ،‬ولا يسجد‪ ،‬وهو أقفل‪.‬‬
‫ؤإذ لكف له‪ :‬فكا لؤ ق‪1‬م إر ءاكة ق الفجر‪ ،‬نص _^؛ لأبجا‬ ‫ل‪.‬زيادةركى‪/‬ا‬
‫‪ 4‬ن فل على وجه‬
‫صلاة شرعت‪ ،‬ركعتئن؛ أشبهت‪ ،‬الفجر‪.‬‬ ‫مكروه‬

‫(ؤإن مخ به ثقتان)؛ أي؛ نتهاه شيح‪ ،‬أو غيرة‪" ،‬ؤيلرمهم ميهه~؛‬ ‫حكم من نبهه‬
‫ثقتان وح»كم التنبيه‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٣٧٩ ;١‬الخاوي(‪ ،)٤ • ١‬وم لم( ‪) ٥٧٢‬‬


‫(آ)انذلر‪ :‬المدع‪ ،‬ليرهان اينْفلحرا‪/‬ا‪0‬ئ)‪.‬‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ءأ|قءؤمق)‬
‫لزمه الرجؤع إليهما ت سواء سبحا به إش زيادة‪ ،‬أو نقصان‪ ،‬وسواء غلب‬
‫عش ظنه صوابهما‪ ،‬أوحهلوهما‪ ،‬والمرأة كالرجل‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬ذ)إل (أصث) عش عدم الرحؤع؛‬ ‫حكم ماإذاأصر‬

‫‪ 0‬ر ولم يجزم موامت‪ ،‬نفسه! بهللت‪ ،‬صلاته)؛ لأيه ترك الواجن‪،‬‬ ‫‪ ■١‬إن ثم يجزم‬
‫بصواب نصه‬
‫عمدا ‪.‬‬

‫‪ 0‬ؤ إف جزم بمواب نفيه ت لم يلزمه الرحؤغ إليهما؛ لأف قولهما‬ ‫آ‪.‬انجزمبصواب‬

‫إثما يفيد القلي‪ ،‬واليقين مقدم عليه‪،‬‬


‫ؤإن احتلم‪ ،‬عليه من يتبهة! سقط ؤوؤب‪.°‬‬
‫محنرجع منفرد إل؛ ثمتئن•‬ ‫إمام أبى‬
‫(و) ؛‪ aiJ‬؛‪( ،‬صلاة من! تبعة)؛ أي! تع إماما أئ أذ يرجع حيث‪ ،‬يلزمه‬ ‫أنيرجعوقدلزُه‬

‫الرجؤغ (عالما‪،‬‬ ‫ا‪.‬عالا‬

‫‪ ٠‬ال ) من ‪-‬بنهُ! (جاهلا‪ ،‬أن نالما)؛ للمدر‪،‬‬ ‫‪ . ٢‬حاملا أوتاسيا‬

‫‪ ٠‬و لا مى فارقه؛ لجواز الفارقة للعذر‪ ،‬ويلم لتمسه‪.‬‬ ‫‪.٣‬من قارص‬

‫‪ 0‬و لا يحتد مسبوق بالركعة الزائدة إدا تابعه فيها جاهلا‪.‬‬


‫(وعمل) في الصلاة!‬ ‫النؤع الثاأىت نيادة‬
‫ضل من غير حنس‬
‫الصلاة‬
‫‪ ٠‬م توال‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬م تكم عادة‪،‬‬

‫‪ ٠‬م ن غير جض الصلاة) كالخثي‪ ،‬واللبن‪ ،‬ولفئ الحمامة!‬


‫‪ ( 0‬ستلئها؛ عمده‪ ،‬وسهوه)‪ ،‬وجهله‪ ،‬إل لم تكن فرووه‪،‬‬
‫ومحغية|ء® باب سجود السهو ==^=========^===== ‪= ٢٤١‬‬

‫وتقدمُاا •‬
‫(ولا يشرغ لسره)؛ أي‪ :‬يسر عمل من غير جنسها‪ّ( :‬جود)‪،‬‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫َ‬
‫■ْمحااسلاسم‬
‫مط*‪.‬غلف حنس‪.‬‬
‫جنس‬ ‫عن غير‬
‫ّهنا‪.‬‬ ‫الصلاة‬

‫‪ ٠‬ويكره■ العمل المتر مى غير جسها فيها •‬


‫ولا تبطن‪ :‬بعمل يف‪ ،‬ؤإطالإ نظر إش شيء‪ ،‬وتقدلإى‪.‬‬
‫(ولا تبطل) الصلاة(بجسر أكل وشرب‪ ،،‬ث) أؤ جهلا؛ نموم‬
‫‪١‬‬ ‫ن‬ ‫س‬ ‫َ‬
‫ص‪.‬أدأدضبي‬ ‫الصلاه‪.‬‬

‫ا‪.‬مالأّطل ا<عفكَ لأش عن الخطأوالمان»سم‪.‬‬


‫وعلم منة؛ أل الصلاة تنطل بالكثير عرد‪ 1‬منهما؛ كمرهما‪.‬‬ ‫ب■ ‪ ١٠‬يبطل‬
‫(رلأ)طو(مويمهمب‪،‬سا)؛‬ ‫ء'ا‪,‬يض‬
‫دون النقل‬

‫لما روي؛ ررأى ابن الزبير ه ث رب في اكطزع))رن‪،‬‬

‫يأكواس(اضلمدا)‪)..‬افي(صمآآ)لأ‬
‫(‪ )٢‬أي عند قوله ت راولأتطل بعمل قلب‪ ،‬ؤإطالة نظر ى كتاب ونحو؛)) ق ص ‪. ٢٢٤‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الدارقهش ل الجزء الثالث والثمانين من الأفراد(‪ )٥ ١‬عن عبداه بن م عود‬
‫ه و ةال>ت(هذا حديئ‪ ،‬غريب)‪ ،‬وصححه ابن حزم ق المحاى(‪.) ٢٨٨ /i‬‬
‫وروى من حديث عدة من الصحابة‪ ،‬انفلرت نصبا الراية(لإ‪ ،) ٦٤ /‬أمثلهات من حاّيثا‬
‫ابن عباس‪ .‬مرفوعات ُُإن الفص وصع عن أمش الخطأوالشيان وما استكرهوا عاليه‪،١،‬‬
‫أحرجه ابن ماجه ( ‪ ،) ٢٠٤٥‬ومحححه ابن حبان ( ‪ ،) ١٤٩٨‬والخاكم رأ‪/‬خهآ)‪،‬‬
‫وصعقه س جميع طرقه أحمد ق العلل برواية ابنه ب اه( ‪ ،) ١٣٤٠‬وأبو حاتم(انثلر‬
‫الخلللأبمهسأهلإأ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه أحمد ‪ j‬م ائل صالح( ‪ ،) ٨٢٦‬وابن المدر ل الأوسّط(‪ ) ٤٣٣ /T‬عن الخكم‬
‫قال؛(رأيت‪ Jh\xs• ،‬بن الزبير يثريط وهول الصلاة)‪ ،‬قال صالح! قال أ؛يأ(أراه المملؤع)‪.‬‬
‫بمرح زاد السنع ®؟قثؤه)‬ ‫= ‪٢٤٢‬‬
‫‪ ٠‬و لأل مد النقل ؤإطالته صتحثة فيحتاج معه إش جرعة ماء لدفع‬
‫الطش فئومح فيه؛ كالجلوس؛‬
‫وظاهئ‪٥‬ت‬

‫‪ ٠‬أثه يبطل؛ بيسير الأكل عمدا‪،‬‬ ‫ييطل الفرتس ؤالنفل‬

‫‪ ٠‬وأف الفرض يبطل؛ بيمير الأكل والشرد_ا‪ ،‬عمدا‪.‬‬


‫وبلع ذوي‪ ،-‬مكر ونحو؛ بق‪،‬؛ كأكل‪.‬‬
‫ما بين أسنانه بلا مضغ‪،‬‬ ‫ولأ تبطل‬
‫‪ ٠‬ق ال‪ ،‬في؛‪^V‬؛ ررإل جرئ؛ه رييىأ'أا‪،،‬‬
‫‪ ٠‬و في اكشح والمنتهئ؛ ررولن لم يجربه ريئ‪،‬؛‪•،٢^٠‬‬
‫(وإذ ش بقول مشروع محب غم ٌهمصمحت‬ ‫أنولع الزيادة ا‪1‬قوليما‬

‫‪ ٠‬كقراءةت محب سجود) ورمع (وتحول‪ ،‬وتشهد محب قتام‪ ،‬وقراءة‬ ‫ا‪.‬زيادةقوومن‬
‫جنأساصلأةشر‬

‫سورة؛ في) الركعثن (الأ‪-‬حيرتتن) من عثة‪ ،‬أز في الثالثة من‬ ‫السلام‬

‫مغربا؛‬

‫‪ ( 0‬لم تبطل) يتعمد؛؛ لأيه مثرؤغ في الصلأة في الجملة‪،‬‬


‫‪ ( 0‬ولم يجب لة)؛ أي؛ لسهوه(سجود‪ ،‬بل يشيغ)؛ أتم‪ •،‬يس؛‬
‫كسائر ما لايبهلل ءمل‪.‬ه الصلاة‪.‬‬

‫(ا)اظر; الإقاع(ا‪/‬ااآ)‪.‬‬
‫(آ)اكشحاسم(صبآ)‪،‬اض(ا‪/‬أ؛آ)‪.‬‬
‫‪٢٤٣‬‬ ‫ؤهي؛جءء باب سجود السهو ==^=^=^=^=‬
‫(ؤإل سلم قلإتمامها)؛ أي‪ :‬إتمام صلاته‪:‬‬ ‫ب‪.‬زيادةسلأم‪:‬‬
‫فيها قبل إتمامها‪.‬‬ ‫‪ ( ٠‬عمدا‪ :‬بطلت)؛ لأثه‬ ‫ا‪.‬ع»دا‬

‫‪ ( ٠‬وإذ كاى) السلام‪( :‬خ!‪،‬‬ ‫‪ .٢‬سهوا‬

‫‪ 0‬ثم ذكز قرتا‪ :‬أنثها) ‪-‬ؤإن انحرف عن القلة‪ ،‬أؤ حرج من‬ ‫أولات إن ذكر قريبا‬

‫‪،‬‬ ‫دنو؛ أ مديم*‬ ‫(وسجدا للهو؛‬ ‫الممجد‬

‫" ل كذ إف لم يذم خ قام؛ فعلته أف يجلس؛ لينهص إئ‬


‫الإتيان بما بؤي علتؤ ص جلوس؛ لأل هدا القيام واجب‬
‫للصلاة‪ ،‬فلزمه الإتياف به ْع الخ‪.‬‬
‫■ وإلكاذأحدث‪ :‬اسثأعا‪.‬‬
‫‪ ( 0‬فإن طاو الفصل) عرمحارأ‪ :،‬؛ ‪، Llla‬؛ لتعذر البناء إدا‪،‬‬ ‫ثانيا‪ :‬إزطاو‬
‫الفصل عركا‬

‫‪ ( 0‬أو تكلم) في هد؛ الحالة(لغير هصلختيا)‪ ،‬كقوله يا غلام‬ ‫ثالثا‪ :‬إزتممم لغير‬
‫مصلخمااسلأة‬

‫اسقي‪( :‬طين‪ )،‬صلاته؛ م ئ‪ : " -‬أاإوصلأة هل‪.‬هلأيصألم‬


‫‪' ٢‬لآ'ت"محءيين؛؛‪ ،‬رواه م لم‪ ،‬وقال‪ ،‬ايو داود‬ ‫بيهأ ضن‬

‫(ككلامه في صلبها)؛ أي‪ :‬في مجل‪ ،-‬الصلاة‪ ،‬فتبهلل بؤ؛‬ ‫ج‪.‬زيادةقولمن‬


‫غيرجئساصلأة‬

‫(ا)سأقحرحهفي(صئةأ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ي(د‪ )_ ،‬أيحلها من المن‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(ه‪ ،)٤ ٤٧ /‬وم لم( ‪ ،) ٥٣٧‬وأبو داود( ‪ ) ٩٣٠‬من س معاوة بن‬
‫الحكم القي ه‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ(ةقءؤئئ‬ ‫ء ‪٢٤٤‬‬
‫ا‪J‬ذكورل‪ّ ،،١‬واءٌ لكف‪ ، UUI :‬أز غيزة‪ ،‬ومواة لكف الكلام‪ :‬عمدا‪ ،‬أز‬
‫سهوا‪ ،‬أوجهلا‪ ،‬طائعا‪ ،‬أو مآكرها‪ ،‬أو وحب‪ ،‬كتحديرأى صرير ونحوه‪،‬‬
‫وسواء كاو لمص‪.‬لخها‪ ،‬أولا‪ ،‬والصلاه فرصا‪ ،‬أونفلا‪.‬‬
‫رو) إذتكلم من سلم ناستا(لمصلحتها)‪:‬‬ ‫رابئا‪ :‬إن عم‬
‫اصلحمااضلأة‬

‫‪ ٠‬فإذ كثر‪ :‬بهللئ‪،،‬‬


‫• و رإذكاذ يسكران‬
‫‪ ١٧ 0‬تبطل)‪ ،‬ثاو الموفق‪ :‬ررهدا أولئ‪ُ،،‬م• وصححه في‬ ‫القووالأوو‬

‫اكرحل‪٤‬ل لأذ اش ه‪ ،‬وأبا بكر‪ ،‬وعم‪ ،‬وذا الدين‪ ،‬تكلئوا‬


‫وثواضصلأتةمأْ‪،،‬‬
‫‪ 0‬و قدم في التقيح‪ ،‬وبنةفي الخهئ‪ :‬تبقلز مهللمارا"‪.،‬‬ ‫اثقووالثاش‬

‫ولا يأس باللام عش ‪^،^١‬؛‪،،‬‬ ‫ذكم السلام طى‬


‫الصلي‪،‬وكيضما‬
‫رده‬
‫‪ ٠‬ويردهبالإثارة‪،‬‬

‫‪ 0‬ف إذ رده بالكلام‪ :‬؛طللم‪،،‬‬

‫(‪ )١‬وهوالحديث الذيتقدمه‪ :‬ررإةصلاثثا هل؛ لآبماح يها شيء مىكلامالآدمصُ•‬


‫(آ)في(د‪ ،‬ز)‪( :‬التحديراا‪.‬‬
‫(‪)٣‬؛^^‪ :‬الكافي( ‪.) ٣٦٨/١‬‬
‫(؛)انظر‪ :‬الئرحاعير(ة‪/‬امأ)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أخرجه أحمد(آ‪ >.) yTa_yri /‬والخاري( ‪ ،) ٤٨٢‬وم لم( ‪ ) ٥٧٣‬من حدث أبي‬
‫هريرة ه‪.‬‬
‫(‪ )٦‬انظر‪ :‬اكشح المشع(_‪ ،)،AI‬المتهن(‪.)٢ ٤٧ ;١‬‬
‫ويهم باب سجود السهو ^===========صصصص ‪== ٢٤٥‬‬

‫‪ ٠‬ويرده بعدها اتحإبا؛ لرد؛ هؤ; علئ ابن مسعود بعد ألسلأملا‪.،‬‬
‫ولن صافح إن اثا يريد اللام عليه؛ لم تبطل‪.‬‬
‫ئ يجري مجرى‬
‫(وقهقهه)‪ ،‬وهي• صكه معرونه‪( :‬ككلام) قاف قاو‪ :‬قة قة‪ ،‬فالأظهر‬ ‫اثكلأم‪.‬ق|بطال‬
‫الصلاة;‬
‫أيها تبطل به؛ ؤإذ لن يبى حرفان‪ ،‬ذكزه في ‪ ،،٢^^^١‬وقدمة الأكثؤ‪ ،‬قاله‬ ‫‪ ■١‬المهمهم‬

‫مح‪ ،‬المدعص•‬
‫ولا فد بالتب م‪.‬‬
‫(واذ نقح) فباف حرفان! ‪ JJaj‬؛‪،،‬‬ ‫دالتمخ‬

‫(أوايتحن‪ )،‬بأل رفع صويه بالبكاء (من غير حشية اطه تعاني‪ )،‬فال‬ ‫‪ .٣‬الأساس‬

‫حرفان؛ ؛هللت‪،‬؛ لأيه من حنس كلام الأدمييذ‪،‬‬


‫‪ ٠‬ل كي إدا غلن‪ ،‬صاحثه؛ لم يضره؛ لكونه غين داخل في وسعه‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود ( ‪ )٩ ٢ ٤‬ومن طريقه البيهقي ( ‪ ) ٢٦٠ / ٢‬هن حديث أبان بن يزيد العطار‬
‫عن عاصم ن أبي الجود عن أبي وائل عن ان م عود ‪ %‬قال‪( :‬كنا نسئم ق الصلاة‬
‫ونأمر بحاجتنا فهدمت‪ ،‬علن رسول الله ه وهويصر فسلمثا عليه فلم يرد علي اللام‪،‬‬
‫فآحذق ما قدم وما حدث‪ ،‬فلقا قضى رسول الله ه الصلاة قال‪ :‬؛‪(!١‬؛ الله عروجن‪ ،‬يأءي‪.‬ثا‬
‫من أمرْ مايشاء‪ ،‬يإن اف تعالى قد أحديث‪ ،‬أن لأةقثموا ق الصلاة‪ ،‬فرد علإ اللام‪.)،‬‬
‫وأحرجه أحمد (؛‪ ،) ٣٧٧ /‬واك ائي (م\>ا)‪ ،‬وصححه ان حبان ( ‪ ) ٢٢٤٣‬من‬
‫حدسا اثن عيينة عن عاصم به‪ ،‬دون ٌوصع الساهد‪ .‬وكدا رواه جماعة عن عاصم‪.‬‬
‫وتكلم ابن عبدالبمر ق التمهيد (انفلرت مومحموعة شروح الموطأ ة‪ ) ٤٦٧ /‬ق رواية‬
‫عاصم لهدا الحديث‪،‬‬
‫(لإ)انفلر‪ :‬المش(ماهة)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬المدع(ا‪/‬ا‪1‬ة)‪،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٢٤٦‬‬ ‫—‬

‫‪ ٠‬وكداتإللكلسئ‪1‬ةاش‪.‬‬
‫(أوثنحخ من غير حاجه‪ ،‬فال حرفازت طالت)‬ ‫؛■السنح‬
‫‪ ٠‬فإذ كانت لحاجة• لم تطل؛ ث روئ أحمد وابن؛ ماجه عذ على‬
‫;ه ق ‪ ٧‬ر؛ كان ق مد<لأن مذ رصوو أثب يق‪ :‬بالليار ‪ ،‬وألمهار فإذا‬
‫لحك عليه‪ ،‬وهو بمنى يتنحنح يى؛؛‪ ،‬وللت ائ معنا‪0‬لا‪/‬‬
‫ؤإذ غلتة! سعاو‪ ،‬أو عطاس‪ ،‬أو تئاوب ونحوه( لم يضره‪ ،‬ولو باق‬
‫حرفان‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمد (‪ ،)٨ ٠ / ١‬وابن ماجه (‪ ،) ٣٧ ٠ ٨‬والمساثي(م ‪ )١ ٢‬من حا‪،‬ث عداه بن‬
‫جق عن عليبه‪ .‬واختلف ق إسناده ومننه فروى؛ (سح بي) •‬
‫أعثه ابن معين ق التلخص المتر (آ‪ ،) ٨١٧ /‬وابن خزيمة ق صحيحه ( ‪ — ٩ ٠٢‬؛ ‪،) ٩٠‬‬
‫والدارقطي ي علله ( ‪ ،) ٣٩٣‬وافهقي ( ‪ ) UWh‬وحش ابن حجر عن ابن الكن‬
‫صحيءحه‪.‬‬
‫‪٢٤٧‬‬ ‫ج^أجبمةجئ® ضل_ق الكلام عق السجؤد لنقص‬

‫(فصل) ب التئلأم على السجود ثتقص‬


‫أذوأع النقص‪:‬‬
‫(وةنركرئا)‪:‬‬ ‫النؤخ الأول‪ :‬ترك‬
‫رتقن؛‬
‫‪ ٠‬فإفلكنت \ك<وونذ لم تتعقد صلاته‪.‬‬ ‫أ‪ .‬تركالتحربمنن‬

‫•ؤإذلكو غينها‪:‬‬ ‫ب‪-‬تركركذاضر‬


‫التحريمس‪:‬‬

‫‪ ( 0‬فيكره بعد شروعه قي قراءة ركعة أحرئ؛ بطلت) الركعه‬ ‫ا‪.‬إن ذكرالركن‬
‫بسالشروعث‬
‫راش ترُكه مئها)‪ ،‬وقات الركعة الي تليها مقامها‪ ،‬ويجزئه‬ ‫قراءة وضم أخرى‬

‫الأسفتاغ الأول‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإذ رجع إلئ الأوش عالما عمدا! بطللم‪ ،‬صلاته‪.‬‬
‫^ بمأي‪:‬موموعنيهماءَةالأ<ئ‪:‬‬ ‫‪0‬‬ ‫اا‪.‬ونذكرالركن‬
‫قبل الشروع‪4-‬‬
‫ريعود وجوبا فيش به)؛ أي; بالمروك‪(،‬وبما بعده)؛ لأف الركن‬ ‫قراءة رظمم أخرى‬

‫لا يسقط بالسهر‪ ،‬وما بعده قد ش به في غير محثه‪،‬‬


‫ا فإذ ‪ ٢٧‬يعد عمدا! يطلث‪ ،‬صلاته‪ ،‬ومهرات بطلت‪ ،‬الركعة‪،‬‬
‫واش تليها عويا•‬
‫‪ ( 0‬وإذ علم) المروك (بعد اللام؛ فكثرك ركعة كاملة)‪ ،‬فيأق‬ ‫ما‪ .‬إنءلم الركن‬
‫اثتروك بعد السلام‬

‫بركعة‪ ،‬ؤيسجل للهو‪ ،‬ما لم يطل الفصل‪،‬‬


‫‪ ٠‬ما لم يكن المروك؛ تشهدا أحيرا‪ ،‬أو سلاما؛ فيأنمب به‪ ،‬ويجد‪،‬‬ ‫ج ■ ترك التشهد‬
‫الأخيرأوالسلام‬
‫وينم•‬
‫= ‪ =_====^===== ٢٤٨‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء؟رءقءؤمق)‬
‫ونن َمص ترك ركن‪ :‬وجه‪1‬ه‪ ،‬أن محثه‪ :‬عمل بالأحوط‪.‬‬
‫(ؤاذ نسي الشهد الأوو)‪ :‬وحده‪ ،‬أومع الجلوس لة‪(،‬ونهص) للقيام‪:‬‬ ‫امعالثانى‪:‬درك‬

‫‪ ( ٠‬لزقةالرجوع) إليه(‪ U‬لز ص‪ ،‬قائئا‪،‬‬ ‫واجب'‬


‫أ‪ .‬إذا لم ينتصب‬
‫قائما‬

‫‪ ٠‬ف إن \حأ قائئا‪ :‬كرة رجوعة)؛‬ ‫ب‪ .‬إذا استتم قائما‬


‫ووميشرعِق‬

‫‪ 0‬ل قوله ‪ ;٠‬ررإذا قام أحدي ثن الركعثن فلز يتتأ قائئا‬ ‫القراءة‬

‫فليجلس‪ ،‬فإن استتم قائما فلا يجلس وليحد مجديينه‪،‬‬


‫رواه أبو داود وابن ماجة من حديثا المغيرة بن شعبه‪.‬أى‪،‬‬
‫■ ( واذ لز ينصب) فائنا‪( :‬لرمه الرحؤغ)‪ ،‬مكرر مع قوله‪:‬‬
‫ررلزمه الرجؤع ما لز يممب يائنا))‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ؤإذ فرغ في القراءة‪ :‬حرم) عليه رالرجوغ)؛ لأف القرا؛ة ركن‬ ‫ج‪ .‬إذاشرع ة‬
‫القراءة‬
‫مقصود في نفسه‪ ،‬بخلاف‪ ،‬القيام‪،‬‬
‫‪ 0‬فان رحع عالما عمدا‪ :‬مللمث‪ ،‬صلاته‪،‬‬
‫■ أل اّناأزجاهلا‪.‬‬
‫ويلزم المأموم متابعته‪.‬‬ ‫ما يجب على ائموم‬
‫إذاسى إمامه‬
‫^^هسلارتشهدا‬

‫(ا)في(ز)‪( :‬ا‪-‬ذكراا‪.‬‬
‫(آ)أحرجه أح‪٠‬د( ‪،) ٢٥٤ - ٢٥٣/٤‬ورد‪١‬ود( ‪،) ١٠٣٦‬واينص( ‪.) ١٢٠٨‬‬
‫وأعله أبوداود والدارقطتي( ‪.) ١٤٢٠‬‬
‫وروى عن فعل المغيرة ه ثم قال! (هكذا منع رمول اممه ‪ ،).‬أحرجه أحمد‬
‫(إ‪/‬م\أآ)‪،‬وأبوداود(َ\ّآ'أ)‪،‬والترمذي(هأّآ) وصححه•‬
‫‪٢٤٩‬‬ ‫رخخح!بتغبمعجص فصل ‪ -‬ق اتلكدم على اتسجود تنقتس‬

‫وكدا م واجب‪،‬؛ فيرجع إثئ سح ركؤع‪ ،‬وسجود‪ ،‬قل اعتداو‪،‬‬ ‫إلحاق الواجبات‬
‫بالتشهدالأوو‬
‫لأمية‪.‬‬

‫(وعليه الجود)؛ أي‪ :‬مجود ال هو‪(،‬للكل)؛ أي‪ :‬كل ما تقدم‪.‬‬


‫ا‪.‬ءكاماأثك‬

‫(ومي شك في عدد الركعامت‪ ،)،‬بأف ترذذ‪ :‬أصل ثنتض أم ثلائا‬ ‫وسجود السهوله!‬
‫أ‪ .‬الشك‪.‬؛ عدد‬

‫)؛لألأانمص‪،‬ولآميىينالإمواّ‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يرجع مأموم واحد إش فعل إمامه‪ ،‬فادا ‪ ١٧٠١‬إمامة‪ :‬أش بما‬ ‫أذكام شكانأموم‬

‫مكا فيه‪ ،‬ومجد‪ ،‬ومنم‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤإف شك هل لحل معه في الأوش‪ ،‬أوالثاسة‪ :‬جعله في الثاح؛‬
‫لأأةانمس ■‬
‫‪ ٠‬ؤإف شف‪ ،‬ش أئنك الإمام راكتا‪ :‬أرفع رأته قل إدراكه راكثا‪ ،‬أم‬
‫لا؟ ^ يحتد _‪ ،ul‬الركعة؛ لأية شاك في إدراكها‪ ،‬ويسجل‪ .‬للسهو‪.‬‬
‫(وإذ شف‪ )،‬المحل(في ترك ركن‪ :‬فكتركه)؛ أي‪ :‬فكتا لن تركه‪:‬‬ ‫ب‪ .‬الشك‪.‬؛ ترك‬
‫ركن‬

‫‪ ٠‬يرص به وبتا بعدة‪ ،‬إذ لز إكن شؤغ في قراة؛ ال بعدها‪،‬‬


‫‪ ٠‬فإذ همغ في قراءتها صازث‪ ،‬بدلا عنها‪.‬‬
‫(ولا يجد) لل مهو‪:‬‬

‫‪ ٠‬ر لئقؤقيترلؤداجب‪،،‬كسيحركؤعونحوه‪،‬‬ ‫ج‪ .‬الشك‪-‬؛ ترك‬


‫واجب‬

‫‪ ( ٠‬أو) لشكه في(ؤياده) —إلا إدا شف‪ ،‬في الزيادة ويث‪ ،‬فحلها—؛‬ ‫د‪ .‬الشك‬

‫‪:‬ا)في(ز);«ذأق»‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫'‪٢٥‬‬

‫‪ 0‬ألثه ثك فى سب وجوب ال جود‪ ،‬والأصل عدمه‪.‬‬


‫فال شك في أثناء الركعة الأحيرة؛ أهي ‪ AajIj‬أم حامثة؟ مجد؛ لأثه‬
‫أذئ جزءا مذ صلاته مرددا فى كونه منها‪ ،‬وذلك يضعف الثه‪.‬‬
‫وتن شك في عدد الركعات وبش عش الشن‪ ،‬م زآو شكه وعا_لم أنة‬
‫يجد‪.‬‬ ‫مصيب فيما فعاة!‬
‫ذكم سجود الآموم‬
‫(ولا مجود عأى مأموم) لحل مع الإمام من أوو الصلاة‪،‬‬ ‫للسهمح؛‬
‫‪ ٠‬رإب تثئا لإٌاثؤا إف ئهي عش الإمام فيتابنه ؤإذ لم يتم ما‬ ‫ُ اسلأة‬
‫خم؛ ص صني‪،‬‬
‫‪ 0‬فإن قام بعل ملام إمامه! رحع فجد معه‪ ،‬ما لم يمتتم قائمات‬
‫ف؛كنْ لة الرحؤغ‪ ،‬أو يمغ في القراءةت فيحرم•‬
‫م‬ ‫م‬
‫و‪J‬سجد ممسبوى ■‬ ‫ب‪ .‬إذا كان مسبوقا‬

‫‪ ٠‬ملم معه سهوا‪،‬‬


‫‪ ٠‬ول هوه مع إمامه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ وفيما انفرد به‪،‬‬
‫ؤإن لم يجل الإمام لل هو؛‬
‫‪ ٠‬س جدسسويىتإذامع‪،‬‬
‫‪ ٠‬و غيره‪ ،‬بعل إيايه من مجوده‪.‬‬
‫(ومجود ال هو؛‬ ‫حتكمسجود السهو!‬

‫‪ ٠‬ل نا)؛ أي؛ لفعل شيء أو تركه‪( ،‬يطل) الصلاة (عمدة)؛ أي؛‬ ‫أ• ما يبطل عمده‬
‫الصلاة‬
‫‪٢٥١‬‬ ‫فصل ث اثكلأم ض اتسجود تنقص‬

‫تعمده‪ ،‬ومنه! اللحى المحيل للمش سهوا‪ ،‬أوجهلا! (واجب)؛‬


‫شعله ب‪ ،:‬و ام ؛ ب؛ فى غب حا‪.‬ثرا؛‪ ،‬والأمر للوجوب‪.‬‬
‫َ‬

‫‪ ٠‬و ما لا يبطل عمده؛‬ ‫ب‪.‬مالأييطل‬


‫عهده الصلاة‬

‫‪0‬كركاشن‪،‬‬
‫ه وزيادة قول مشرؤع ~غير السلام" نح‪ ،‬غتر موصعه؛‬
‫" أل ‪.‬جيلهامحد؛ليستح‪ ،‬ائمح‪•،‬‬
‫(وتبطل) الصلاة! (د)‪-‬تعمد (ترك سجود) سهو؛‬ ‫حكم تعمد‬

‫واجب‪،‬‬

‫(أسنة مل اللام فقط)‪،‬‬


‫‪ 0‬ف لايبهلل بتعمدترل سجودم نون‪،‬‬

‫ه و لا واجب محل أفضليته يعد اللام‪ ،‬وض ما إدا سلما قبل‬


‫إتمامها؛ لأيه حارج علمها فلم يوثر قي إطالها؛‬
‫‪ ٠‬وعلم من قوله ررأفضليته‪ !٠،‬أف كوثه! قبل ال لام‪ ،‬أوبعده!‬
‫لت‬ ‫ج ‪ .‬ئ‪ .‬ت‬ ‫ث‬ ‫ندلم‪،‬؛‬

‫(يإف نسيه)؛ آي؛ سي سجود ال هوالذي محله قبل اللام (وسلم)‬ ‫حكم نسيان سجود‬
‫الطهو‬

‫ثم ذكر؛ (سجد) وجوبا (إن قرب زمنه)‪،‬‬


‫‪ ٠‬حم إل شيغ في صلاة أ‪-‬مئ؛ فإذا ّللم •‬

‫؛ ‪ ) ١‬كما تقدم ق حديث ابن مسعود ‪ .‬المتفق عليه (صحّآآ)‪.‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬وقؤهت)‬ ‫‪٢٠٢‬‬

‫‪ ٠‬ؤ إن‪:‬‬

‫‪ 0‬ط او فصل عريا‪،‬‬


‫‪ 0‬أ وأحديث‪،،‬‬

‫‪ ٠‬أ و حرج من المجدت‬


‫ا ل مد م^د‪،‬وصحمإصالآده<‬
‫(ومي مها) فى صلاة(مراوا؛ كفاه) لجميم سهوه(مجدتان)‪ ،‬ولو‬ ‫حكممنسدسهوه‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ِ و‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ق الصلاة‬

‫احتلم‪ ،‬محل الجود‪،‬‬


‫‪ ٠‬و وعل_‪ ،‬ما قبل اللام؛ لمه‪.‬‬ ‫محل سجود السهو‬
‫لن تعدد سهوه‬

‫وسجود ال هو‪ ،‬وما يقال فيه‪ ،‬وفي الرفع منه! كجود صلّ_> الصلاة‪.‬‬ ‫صضِاسجوداكهو‬

‫قاف مجد قبل اللام!‬


‫‪ ٠‬أش به بعد فراغه من التشهل‪،.‬‬
‫•وسلم عمه‪.‬‬
‫ؤإذ أر به بعد اللام!‬
‫‪ ٠‬حنن بعده ‪-‬مفترشا ي ثنائية‪ ،‬ومتورلك تح‪ ،‬غيرها ~‪،‬‬
‫• و تشهد وجونا التشهد الأخير‪،‬‬
‫‪ ٠‬ثم ملم؛‬
‫ه ألثث في حكم المتقل في شمه‪.‬‬
‫‪٢٥٣‬‬ ‫وأجبم؛|)ءه باب صلاة التطؤع وأوقات النهي‬

‫(باب صلاة الخطوخ) وأوقات ص‬

‫والتطؤئ لغه; فعل ‪ ٧٥١١‬عة‪.‬‬ ‫ادتْلوعثغارا‬

‫وشرعا! طاعة غير واجبة‪.‬‬ ‫اتتطلؤع شرعا‬

‫أفضل ماتلؤع ه‬
‫من انمادات‬

‫‪ ٠‬ا لجهاد‪،‬‬

‫•ثلمالفهةف‪،‬‬
‫‪ ٠‬ث م العللمتعلمةوتعليمه؛ مذحديث‪ ،،‬وفقه‪ ،‬ونمير‪،‬‬
‫ا‪3‬كد صلوات‬
‫ا لصلاة؛ و(آكدها!‬ ‫‪٠‬‬ ‫التهلؤع؛‬

‫‪ 0‬ك وق‪،‬‬ ‫ا‪.‬امدوهءا‬

‫‪ 0‬ئ أاّشقاأ)؛‬ ‫‪ . ٢‬الاستسقاء‬

‫‪ ٠‬ألثه ه لم ينقل عنه أثه ترك صلاة الكسوف عند وجود‬


‫محببها‪ ،‬بخلاف الاستسقاء‪ ،‬فاقه كاف ي ت قى تارة‪ ،‬ويرك‬
‫أ<ئ•‬
‫‪ ( 0‬ئم تراويح)؛ لأيها تن لها الجمائ‪.‬‬ ‫■ا‪.‬اماويح‬

‫‪ ( 0‬ئم ور)؛ لأثه مسن له الجماعه بعد التراويح‪.‬‬ ‫‪ .٤‬الوتر‬


‫الروض اض سرح زاد ائسنع ء‪-‬جقءفيئق)‬ ‫!‪٢٥‬‬

‫َ ي‬ ‫ِّ‬ ‫َي‬
‫وهن سة مزكيه؛ ووي عن الإمام‪ :‬من ترك الور عمدا قهن رحل‬ ‫ذكم الوتر‬

‫سوء‪ ،‬لا ينبغي أن تقبل له شهادْأا‪.،‬‬


‫‪ ٠‬و ليس بواجب•‬
‫(يفعل ييذ) صلاة رالعشاء و) حللؤع (الفجر)‪ ،‬فوقته‪ :‬مذ صلاة‬ ‫وقت الوتر‬

‫العشاء —ولومجموعه مع المغرمحتا تقديماس إلى ؤللؤع الفجر‪.‬‬


‫وآخر ليل لاذ يثى بنفسه‪ :‬أفضل‪.‬‬ ‫أفضل وقت الوتر‬

‫( وأقله ركعه) ؛ لقوله ه‪ :‬رر‪ ١‬لور ركعه من آخر الليل >؛‪ ،‬رواه مسللمأ‪. ، ٢‬‬ ‫أقل الوتر‬

‫• و لا يكره الوتر بها؛ لثبوته عذ عثزؤ م‪.‬ذ الصحاتؤ منهم أبو كر‪،‬‬
‫و ع مإ ‪ ،‬ه عثمان‪ ،‬و عائثة لة؛يبممح‬

‫(؛)انظر‪ :‬زاد‬
‫(‪ )٢‬أحرحه أحمد (‪ ،)٥ ١ /Y‬وم لم( ‪ ) ٧٥٢‬من حديث صداه بن عمر‪..‬‬
‫( ‪ ) ١٢‬أخرج ابن أبي شية ق الصف (‪ )٢ ٩٢ /Y‬عن لث بن أبي لم أن أبا كر أوتر‬
‫بركعة‪.‬‬

‫وأخرج صدالرزاق (م‪ ،)١ ٥ ٤ /‬وابن أبي ثسة (‪ ،) ٢٣٢ /Y‬واليهقي (‪ ) ٢٤ /T‬عن‬
‫عمر بن الخطاب أنه مر ق المسجل فركع ركعة‪.‬‬
‫صهآ)ءنسالرسنينضاناضأنه‬
‫رأئ عثمان أوتر يركعة‪.‬‬
‫ولم نجده عن عائشة ‪.‬ها‪.‬‬
‫وزوي الوتر بركعة عن حماعة من الصحابة منهم سوئ من تئا‪-‬مإ ّعد بن أي وقاص‬
‫وتميم الداري وأبو مومس الأثعري وعداه بن عم وعبداه بن ءإس وأبو أيوب‬
‫الأنماري ومعاوية ين أبي سقيان‪ ،‬محاقها اليهقي ي ‪ ١‬لسنن(‪ /٣‬هآ~حأ) •‬
‫‪٢٥٥‬‬ ‫ومحيص لأب^ ‪ ٤٣١٥‬وأوقاتاص‬
‫(وأكوة)؛ أي‪ :‬أكو الوتر‪( ،‬إحدئ ءشنْرا‪ )،‬رص بميها (مش‬ ‫أمدضات‬
‫ررلكى‬ ‫أذضلستمم مش)؛ أذن يلم مذ م ثتثن‪(،‬ويور بواحدة)؛ لقوو عائشة‬
‫رم وو اش‪ .‬يصر باللل إحدئ عشزلأى ركنه‪ ،‬يرتئ منها بواحدة))‪،‬‬
‫وتح‪ ،‬لفظ ت ررب لم بيذ كل ركعتين ويور بواحدة ))رم‪ ،‬هدا هن الأفضل‪.‬‬
‫‪ ٠‬وله أف‪ :‬يسرد ج ثث يجلز فيشهد‪ ،‬ولا ي لت‪ ،‬ثث ‪1‬تى‬ ‫ٌايصحمنصفات‬
‫‪٧‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫أداءالوتر‬
‫بالركعة الأحيزة‪ ،‬ويشهد‪ ،‬ويساولم‪.‬‬
‫‪ ( 0‬وإذ أور بخمس‪ ،‬أؤ مع)‪ :‬مردها و (لم يجلس إي في‬
‫آحرها)؛ لقول أم ملمة رركاذ رسول‪ ،‬افه ه يوتر سع‪،‬‬
‫وبخس‪ ،‬لا يفصل بينهى بسلام‪ ،‬ولا كلام))‪ ،‬رواه أحمل‬
‫وم لم •‬
‫ه ( و) إذ أوتر (بشع)! يرد ثمانتا‪ ،‬ثم (يجلس عم‪)،‬‬
‫\{كج' (الئاْك ويشهد) التشهد الأوَل‪( ،‬ولا سيأ‪ ،‬ئأ‬

‫(ا)في(د‪،‬ز)‪ :‬ااءشراا‪.‬‬
‫('؛)في(د‪ ،‬ز)‪ :‬ررعئرا>‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(‪ ،) ٧٤ ;٦‬وسلم( ‪ ) ٧٣٦‬من حديث ‪ _u‬ه‪.‬‬
‫وأحرجه البخاري( ‪ ) ٩٩٤‬بعدد الركعات؛‪ ،‬دون ذكر التسلم والوتر‪.‬‬
‫(؛)أخرجهأحمد(!‪</‬لم)‪،‬والأش(م‪/‬؟مأ)‪،‬واين م(ي\\ه ولميروْسلمفي‬
‫صححه‪.‬‬

‫والحديث فيه اصطراب؛ وأعله أحمد ق مسائل صالح (‪ ،) ١٢١ ٦‬وأبو حاتم (انظرت‬
‫سش‪،‬وانمارشفيالخلل(أه؟ّآ)‪.‬‬
‫والوتر بخمس بلا فصل حاء ق حديث عائشة عند مسلم (‪ ،)١^٧٣‬وانظرت الحديث ‪^ ١١١‬؛)‪،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٢٥٦‬‬ ‫—‬

‫يصر) الركعه رالتاسعه ويشهد وسلم)؛ لقول عائشة ه!‬


‫ررويصر تغ ركعات‪ ،‬لا يجلز مها إي في الثامنة‪ ،‬فيدكن‬
‫اممة‪ ،‬ويحمده‪ ،‬ويدعوه‪ ،‬ونهض‪ ،‬ولا ي لم‪ ،‬م يقوم فيصلي‬
‫التاسعه‪ ،‬م يقعد فيدكر افةويحمده ويدعوه‪ ،‬ئم بلم تسليما‬
‫يمئناها‪ُ،‬ا‪/‬‬
‫(وأدئ امممال) في الوتر(ثلاث ركعات بلامتن)‪ :‬فيمر ركعتين‬ ‫أدنى ضاو الوتر‬
‫وي الإ‪،‬ثلمالثالئةكأ؛؛ لأن‪ُ4‬أكثئءملآ‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويجوز أل• يردها بلام واحد‪.‬‬
‫‪( ٠‬يقرأ) مس أوتربثلاض (في) الركعة(الأولئ د)موزة(سح‪،‬‬ ‫ٌايقرأ■؛ صلاة‬
‫وى) الركعة (الثانية د)موزة قز يا أيها (الكافروذ‪ ،‬وقيا‬
‫الركعة(الثالثه) سورة(الإحلاص) بعد الفاتحة‪،‬‬
‫(ويقنت فيها)؛ أي‪ :‬فى الثالئة‪(،‬بعد الركوء) ندبا؛ لأثه صم عنة ‪٠‬‬ ‫موضعالقنوت‪.‬ق‬
‫ج‬ ‫"‬ ‫الوتروذمحه‬

‫مذ دواية أبى هريرة‪ ،‬وأس‪ ،‬وابزء عاص هدص•‬

‫(‪ )١‬أخرجه أحمد( ‪ ،) ٤٥— ٥٣/٦‬وم لم( ‪ ) ٧٤٦‬من حدوّثإعائشة‪..‬‬


‫(آ)في(د‪ :)3،‬ارالثالثةوسلم>>‪.‬‬
‫(‪ )٣‬حا‪،‬ثا أيي هريرة قه أحرجه أحمد(أ‪ ،)٢ ٥ ٥ /‬والبخاري( ‪ ،) ٨٠٤‬وملم( ‪.) ٦٧٥‬‬
‫وحديث‪ ،‬أنس ه أحرجه أحمد(‪ ،) ١٠٩ /T‬والبخاري ( ‪ ،) ١٠ ٠١‬وم لم( ‪.) ٦٧٧‬‬
‫وحديث‪ ،‬ابن ءثاسهأحرجه أحمد(‪ ،)٣ ٠ Y-Y " ٠ ١ / ١‬وأبوداود( ‪ ،) ١ ٤ ٤١٠‬وصححه‬
‫ابن حزيمة( ‪ ،)٦ ١٨‬إلا أن جميعها ق الفرض ولم ق الوتر‪ ،‬وانثه أعلم‪.‬‬
‫باب صلاة التطؤع واوقات النهي س—==^ص ‪٢٥٧‬‬

‫‪ ٠‬ؤإل قث قباة بعد القراءة؛ جاز؛ لما رزئ أبو داوذ عن أبى بن‬
‫نم‪ ،‬ذ‪ :#‬ررأئ اي ‪ ٠‬لكن يقنت في الوتر‪ ،‬قبل الر'كوع>غا‪،،‬‬
‫(ذ)‪-‬يرفع يديه إش صدره‪ ،‬ييسهلهما‪ ،‬وبهلويهما نحو الماء‪ ،‬ولز‬ ‫ّّْفةآنبمي‬
‫م أموئا‪(.‬يضل‪<)،‬ا‪:‬‬ ‫س‬
‫‪( ٠‬الهأ اهدئي فلمن هديث‪)،‬؛ أصل الهداثة; الدلاله‪ ،‬وهئ من‬ ‫ئبملهاس‬
‫اشِ التوفيق والإرثادُ(وئفني فلمن عامت‪)،‬؛ أي‪ :‬من الأمقام‬
‫والبلايا‪ ،‬والمعاقاه أف يعاملث‪ ،‬افه مذ الناس‪ ،‬ويعامهلم منلث‪،‬‬
‫(دتدليىُآا فلمذ تولث)؛ الولي؛ صد العدو؛ مذ تليت الشيء؛‬
‫حولم‪ُ4‬واطه(وبارك‬ ‫إذَا اضث‪،‬به‪،‬أزسوهُ‪:‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه يذكر اكوين‪ ،‬ابن ماجه( ‪ ،) ١١٨٢‬والماتي (‪ ) ٢٣٥ /V‬من حديث‪ ،‬معيد‬
‫;<‪ ،‬همدالرحمن بن أبرئ م‪ ،‬أمحه م‪ ،‬أبي;<‪ ،‬كعب‪ ،‬محذ‪ ،‬وذكرْ أبو داود معلما(عم‪،‬‬
‫‪.) ١٤٢٧‬‬

‫قال‪ ،‬أحمد ل م ائل ابنه عبد اه( ‪( :) ٣٢٣‬لم يصح عن الني ه ق قوت الوتر قبل أو‬
‫بعد شيء)‪ ،‬وصثفه أبو داود ( ‪ ،) ١٤٢٩‬والمائي (‪ ،) ٢٥٠ /T‬وابن خزيمة( ‪،) ١٠٩٤‬‬
‫وابن المنذر (انظر؛ البئر المنير ؛‪ ،) ٣٣ ٠ /‬وقال‪ ،‬الخلست‪ ،‬البغدادي! (الأحاديث‪ ،‬الش‬
‫فيها قبل الركؤع كلها معلولة) (انفلر‪ :‬التحقيق مع التنقح ‪. )٤ ٥ ١ /٢‬‬
‫قالط الأثرم‪( :‬قلت‪ ،‬لأبي عبداطه‪ :‬فلم ترخص إدا ق اكوين‪ ،‬قبل الركؤع‪ ،‬ؤإنما صح‬
‫الحديث‪ ،‬بعد الركؤع؟ فقال‪،‬؛ الخويت‪ ،‬ل الفجر يعد الركؤع‪ ،‬ول الوتر يختار بعد‬
‫الركؤع‪ ،‬ومن‪ ،‬قنتا قل الركؤعء فلا باس‪ ،‬لفعل أصحاب‪ ،‬الني ه واختلافهم‪ ،‬قاما‬
‫الفجر فبعد الركوع)(انفلر‪ :‬زاد الهاد ‪.) ٢٧٣ ;١‬‬
‫(لإ)في(د)‪ :‬رروتولا)ا‪.‬‬
‫‪ً ٢٥٨‬سسصء الروض الربع بشرح زاد اسمنع ®؟(فثؤبجق)‬
‫لثأرا‪ ،‬ب _)؛ أى‪ :‬أنث (وقاري < ‪ U‬محيت إنك‬
‫تقضي‪ ،‬ولا يقصى علنلث‪ ،،‬إثة لا يذو من واليت‪ ،‬ولا يعز س‬
‫'ئدسثإ‪ ،‬تيارفت رسا وتعاليت)‪ ،‬رواه أحمد والترمذي وحسنه‬
‫من حديث الحن بن علي‪ .‬قال• لاعلمثي اللمي ه كلمات‬
‫أقولهن‪ ،‬في قوت الوتر‪ُ>،‬م‪ ،‬ولسن فيه‪ :‬راولأيعزمن عاديت»‪،‬‬
‫ورواء اليهقي وأئتها لأم ورواْ النائي مختصرا وقي تحب■؛■'‬
‫رروصش الله علئ محمداءر ‪،،‬‬

‫(‪)١‬في(ز)‪«:‬لي»•‬
‫(أ)في(ن)‪ :‬راوض>ا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد ((‪ ،) ١٩٩ /‬والترمذي ( ‪ ،) ٤٦٤‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٤٢٥‬وابن ماجه‬
‫(خياا)‪،‬واظش(ّا‪/‬ا‪/‬؛آآ)‪.‬‬
‫فعقه ابن حزم ( ‪ ،)٦ ١ jx‬وقال‪( :‬لم نجد فيه عن رسولط اممه و غيره)• وأما البزار ل‬
‫ْنده( ‪ ،) ١٣٣٧‬وابن حزيمة ل صحيحه( ‪ ،)١ ٠ ٩٦‬وابن حبال (انفلر‪ :‬البدر الض‬
‫‪ ) ٦٣٤ jx‬فأعثوا ذكر اكوين‪ ،‬فيه‪ ،‬وصححه ابن حزيمة‪ ،‬وابن حبال(‪ ) ٩٤ ٥‬من دونما•‬
‫وصححص‪ :‬النووي ق الخلاصة ( ‪ ،) ١٤٩٩‬وابن الملقن ق البدر المير ( ‪،) ٦٣ ٠ jx‬‬
‫وحقنه الترمذي وقال‪( :،‬لا نعرف ‪ ،‬عن الني‪ .‬ق القنوت ق الوتر ثيى أحن من‬
‫هذا)‪.‬‬

‫وقال الحاكم ()‪ ) ٢٩٨ /‬ق هذا الحد‪( :، j1‬أشهر من أن يذكر إسناده وحلر قه)‪ ،‬وهذا‬
‫الحديث‪ ،‬مما ألزم الدارمملني الشيخين بإحراجه(الإلزامايت‪ ،‬والتتبع ص ‪X‬؛ ‪• ) ١‬‬
‫(‪ )٤‬أ‪-‬حرجه الثيهقى(‪ ،)٢ ٠ ٩ /Y‬وضعف ‪ ،‬الزيادة النووي ق الخلاصة( ‪ ،) ١٥٠٦‬وقواها ابن‬
‫فيا‪J‬درالنير( ‪،) ٦٣٦/٣‬وابنحجرفيالتس( ‪X٧٠٩/٢‬‬
‫مجرفياكاخيص(آ‪/‬خ‪.‬لأ)بالأشلاع‪.‬‬
‫باب صلاة التْلؤع وأوقات النهي ًًصصصصصيد ‪== ٢٥٩‬‬

‫‪ ( ٠‬اللهم لني أعود برضاك من مخطلث‪ ،،‬وبعفوك من عقوبتك‪،‬‬


‫ويك متلث‪ :)،‬إظهارا للعجز والأنقطاع‪ ،‬رلأ نحصي)؛ أي‪ :‬ال‬
‫نطيى‪ ،‬ولا بغ ولا ننهي‪ ،‬رثناء عليك‪ ،‬أث كما أثنتت على‬
‫نقسائ‪)،‬؛ اعتراف بالعجز عن الشتاء‪ ،‬وردإلئ المحيط علئة كل‬
‫شيء حمله وتفصيلا؛ روئ الخمسة عى علي نهء أف البى ه‬
‫كاف يقول ذلك في آحر وتره‪ ،‬رواته وقاتاُاا‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬اللهم صل على محمد)؛‬
‫‪ 0‬ل حديث‪ ،‬الحن ال ابقل'أ‪،،‬‬

‫‪ ٥‬و لنا روئ الزْزي م‪ ،‬صرأ‪.‬ع‪ :‬ررالدعاء موقوف ‪ ،‬بين ال ماء‬


‫والأرض لا يصعد منه شيء حى محش عش سك جبا'رم‪،‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (ا‪ ،) ٩٦ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٤٢٧‬والترمذي ( ‪ ،) ٣٥٦٦‬وابن ماجه‬
‫(بمباا)‪،‬واداش(مخة\)‪.‬‬
‫قال ‪( ^٠^٠^١‬هذا حديثا حسن غريب‪ ،‬لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث‬
‫حماد بن سلمة)‪ ،‬وبنحو‪ 0‬قال أبو حاتم (انغلرت العلل لابنه ‪ ،) ٣٢ ٨‬وقال شيخ الإسلام‬
‫ابن تيمية ل الفتاوئ ( ‪)٩ ١ / ١٧‬؛ (فته نفلر)‪ ،‬وصححه الحاكم ( ا ‪ ،)٣ ٠ ٦ /‬والنووي‬
‫فيالخلأصة(بم‪،‬بما)‪.‬‬
‫يدعو ‪-‬يدا‬ ‫وأحرجه مسلم ( ‪ ) ٤٨٦‬من حديث عائشة ‪.‬ي أنيا سمعت رسول الله‬
‫الدعاء ق سجوده‪.‬‬

‫(آ)تقلم ذكرْفيصخهآ‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي ( ‪ ) ٤٨٦‬عن عمر بن الخطاب‪ ،.‬موقومحا‪.‬‬
‫احتك ل رفعه ووقفه؛ قال ابن القثم ق جلاء الأفهام (‪) ١ ١ ٩‬ت (الموقوف أشبه)‪ ،‬وقال‬
‫ابن كثير ق مند الفاروق ( ‪) ١ ٧٦ / ١‬ت (إسناده جند)‪ ،‬ورجح وقفه أيفا‪.‬‬
‫بشرح زاد الستقنع‬ ‫الروض‬ ‫‪ ٢٦٠‬ءً=^=يء=^؛‬ ‫=‬

‫‪ ٠‬وزاد في ‪( !٠^٥^١‬وعلى آو محمد) واقتصر الأكثرول‬


‫علئ الصلاة ش ه‪.‬‬
‫رويمسم وجهة بيديه) إدا قرء من دعائه‪ ،‬هنا وحارم الصلاة؛ لفوو‬ ‫سنيش سح اب‬
‫ء‬ ‫ء‬ ‫ء‬ ‫بساكعاء‬
‫عمن هه‪ :‬ءاكال رّول افث ه إذا رخ يديه فى الدعاء لم يحطهما حتى‬
‫يمسح بهما وجهه؛'‪ ،‬رواه ال؛رْبيأ ‪•،‬‬
‫^ول الإمام! ررامم اسوا‪ ٠١ . ..‬إلئآخره‪.‬‬
‫ويؤمن مأموم إل سمعه‪.‬‬ ‫مايسهالأمومث‬
‫(ويكره قتوية فى غير الوترا؛ عن ابن م عود وابن عاص وابن عمر‬ ‫حكمالقنمحت‪-‬قغير‬
‫وأبي الا‪.‬رداء ‪٢^٠‬؛‪ ،‬رزئ الدارقملتي عى ّعتد بن حمر‪ ،‬قاو؛ أئهد م‬
‫محمى ابى عباس ه يقوو‪ :‬إف اكوت في صلاة الفجر با‪،‬ءةُم‪،‬‬
‫(إب أل ينزل‪ ،‬بالمسلمين نازله)؛ من ثل‪،‬ائد الدهر‪( ،‬غير الطاعون؛‬ ‫قنوتالنوأزل‬
‫فيقشت‪ ،‬الإمام) الأءظلم ‪-‬استحبابا‪( -‬في الفرائض) غير الجمعة‪ ،‬ؤيجهر‬

‫(؛)أخرجه الترْذى(خأم)‪.‬‬
‫يحئ بن ممن (ائلر‪ :‬العلل المتاهة آ‪( :) ٣٥٦ /‬حديث مكر)‪ ،‬وكيلك قال‬
‫أبو زرعة(انظر‪ :‬العلل لابن أيي حاتم س‪ ،) ٢١٠ 1‬ومعفه الرمل‪،‬ي‪ ،‬والزار ق مدم‬
‫( ‪ ،) ١٢٩‬وشخ الإسلام ابن تتمتة ي الفتاوئ(‪ ٢‬آ‪.)٥ ١ ٩ /‬‬
‫لمادلأ‪:‬بارزاق(م‪/‬أ‪.‬ا‪-‬لأ‪.‬ا)‪،‬وابنرشة(م‪/‬ه»م)‪،‬وأحرحه‬
‫‪ ) ٢‬عنهم وص أبي الدرداء م‬ ‫الطحاوي ق شرح ساق الآظر (؛‪٥٢ /‬‬
‫نمارشفيالن( ‪،) ١٧٠٤‬ض( ‪ُ) ٢١٤ - ٢١٣/٢‬نشسساشبن‬
‫ميسرة أبي ليلن ص إبراهيم بن أي حرة ص معتد بن جمر به•‬
‫قال المهقي‪( :‬لا يصح؛ وأبو ليلن \لكوفي متروك)‪.‬‬
‫‪=^ ٢٦١‬‬ ‫^^؛؛‪ ^١٤‬باب صلاة التطؤع وأوقات النهي‬

‫‪ ٠‬ومن ائتم بقاسث‪ ،‬فى فجر! تابع الإمام‪ ،‬وأس‪.‬‬ ‫حكمسابمتالإمام‬


‫ً‬ ‫َ‬ ‫ث ق نوت الفجر‬

‫ويقول بعد وتر؛! سحاف الملكؤ القدوس ثلاثا‪ ،‬ويمد بها صوثه فى‬ ‫مايقالسمتر‬
‫الثالثة‪.‬‬

‫(والتراويح)! سنه موظ‪،‬؛‬


‫‪ ٠‬س مست‪ ،‬بدلك‪ ،‬لأيهم يصلول أربع ركعات‪ ،‬ويروحول محاعه‪،‬‬ ‫‪،‬سسسمدننا‬

‫أى! يستريحون ‪١‬‬

‫س تروظأبوكرساضزمحااسمحام‪ ،‬اين‬ ‫ه‬ ‫سدركاواتها‬

‫هماس‪ !.‬ارأن الني وكان يصر فى شهر رمضان عشرين‬


‫ح‬
‫‪ ( ٠‬تفعل)• ركعتين ركعتين‪ ،‬رر حماص‪ ،‬ح الوتر)‪ ،‬؛الم‪.‬جد‪،.‬‬
‫‪ 0‬أ ول الليل (بعد العشاء)‪ ،‬والأفضل! ومحقها ّ‬ ‫وقت أدائها‬

‫‪ ( 0‬في رمضان)؛‬
‫صلاها‬ ‫‪ ٠‬ل ما فى الححيحنن س حدين‪ ،‬عائثه ;ثؤه! أو‪4‬‬

‫ت ‪ ) ١‬أخرجه ابن أبي شيبة ( ‪ ،)٣ ٩ ٤ / Y‬واليهقي (لإ‪/‬ا"أر؛)من حديث أبي ثية إبرامم بن‬
‫عثمان العبسي عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس به‪.‬‬
‫أعله البتهقي وابن عبدالر ق التمهيي‪( ،‬انفلرت مومحّوعة شروح الموطأ ه‪ ) ١ ٢ /‬يتمرد أيي‬
‫شيبة به وصعفا‪.0‬‬
‫==ي ‪ ٢٦٢‬صًص=^=ص الروض الربع بشرح زاد الستقنع هبمؤهمؤته)‬
‫ليالي فصلوها معه‪ ،‬ثم تأخر وصش في يته باقي النهر‬
‫وقال؛ ررإز حشيت‪ ،‬أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها)) ‪،، ١١‬‬
‫■ و ي اليخاري أف عمر ه جمع الناس عش أبي بن يب‬

‫‪ ٠‬وروئ أحمد‪ ،‬وصححه الترمذي • ررثن قام ْع الإمام حى‬


‫يصرف'كتب‪ ،‬لة قيام ليلإ))رص‪.‬‬
‫(ويوم المتهجد)؛ أى؛ الدى لة صلاه بعد أل سام‪( ،‬بعده)؛ أى‪ 1‬يعد‬ ‫ْاضالتهجد‬
‫;‬ ‫ٌ‬ ‫ُ‬ ‫"‬ ‫‪%‬‬ ‫وقتوترالتق‪،‬ءد‬
‫مجدة؛ لقوله ه؛ ‪ ١٠‬اجعلوا آخر صلاذكم بالليل وترارا‪ ،‬متص عليهل؛ز‬
‫‪( ٠‬فاذتم إمامه) فأوتز مئة‪،‬‬ ‫اد<كملوأوترقبا‪،‬‬
‫س‬ ‫يهجيه‬

‫‪ ٠‬أ وأوتر منفردا‪ ،‬ثم أراد التهجد!‬


‫‪0‬للمسهصوتزه‪،‬‬
‫‪ ٠‬و صد ولم يوتر•‬
‫‪ ٠‬ؤ إذ (شفعه بركعؤ)ر ‪ •،‬أي* صم لوتره الذي تع إمامه فيه‬

‫(؛)أحرجه أحمد(‪ ،) ١ ٦٩ ;٦‬والبخاري(‪ ،) ٩٢ ٤‬وم لم(‪ ) ٧٦ ١‬من حدث عاممة‪:‬‬


‫رأ)أحرح‪ ،،‬اوخارير'؛»أ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ١٦٣ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٣٧٥‬والهرمدي وصححه ( ‪ ،) ٨٠٦‬وابن‬
‫ماجه( ‪ ،) ١٣٢٧‬والماتي(م ‪ ) ٨٣‬من حدث أي ذره عن المي ‪ #‬بنحو‪■،‬‬
‫وصححه ابن حزيمة( ‪ ،)٢ ٢٠٦‬وابن حبان( ‪.) ٢٥٤٧‬‬
‫أض(‪،)٢./٢‬والثخارى( ‪،) ٤٧٢‬وم لم( ‪) ٧٥١‬منرثابنتمه‪.‬‬
‫(‪ )٥‬من هنا بداية ثل ل(الأصل) إل صأ"م•‬
‫‪٢٦٣‬‬ ‫اصؤع وأوقات اي^‬ ‫(يخةجي؛جءء) باب‬
‫ركعه! حار‪ ،‬وتحصل له فضله متابعة إمامه‪ ،‬وجعل وتره‬
‫آحز صلاته‪.‬‬

‫(ويكره اكفل محنها)؛ أي؛ بين التراؤثح؛ روئ الأرم ض أبي الدرداء‬ ‫ما_سلمح‬
‫ه أثه أبصز قوما يصلول بين الراويح‪َ،‬قاو! ما هده الصلاه؟ أتصلي‬
‫ؤإمائلث‪ ،‬بين يديك؟ ليل مط من رب عط ر ‪• ،‬‬
‫و(لأ) يكره(اكشث‪)،‬؛ وهوت الصالة(بعدها)؛ أي; بعد الراويم‬ ‫حكمالتعقيبس‬
‫التراؤيح‬
‫والوتر‪(،‬في جماعه)؛ لقوو أنس ه؛ ؛رلأ ترجعوذ إلا لخيرترحودة‪،‬ا ‪،‬‬
‫وكدا لا ممره الهلواف‪ ،‬بين الراويح‪.‬‬ ‫مئم الطواف بين‬
‫التراؤيح‬
‫ولا يتحث‪ ،‬للأمام الزياذه على حتمة في الراؤيح‪،‬‬ ‫مقدارمايقراث‬
‫ُ‬ ‫<‬ ‫اماويح‬
‫•إلأأنمحوا‪J‬ا‪S‬ةشذلأ‪.،‬‬
‫ولا ي تحث‪ ^ ،‬أذ ينقصوا عن حتمة؛ ليحوروا فضلها‪.‬‬

‫(م) يلي الوتز في الفضيلة؛ (السنن الراتبه)؛ الي يفعل مع‬ ‫ْ‪ .‬اكننالرات؛د‬
‫الفرائض‪،‬‬

‫(‪١‬آ أخرجه ابن عبدالر ي التمهينء(انفلر'‪ .‬موسوعة شروح الموطأ ه‪ ) ١٦ ١ ٥ /‬احتج به‬
‫أحمد ق رواية صالح (‪،) ١٠٢ ٥‬‬
‫(‪)٢‬أ‪.‬حرحهايننىفة( ‪.) ٣٩٩/٢‬‬
‫حاء ق مائل أبي داود ( ‪ !) ٤٤٠‬سمعت‪ ،‬أحمد صئل عن التعقيب ق رمحان؟ ‪!،Jli‬‬
‫(عن أنس فيه امحلأف)‪ ،‬ونقل أبويعلن ‪ j‬الرواسي(ا‪ ) ١٦١ /‬أنه قال؛ ريروئ ص‬
‫أنس أنه كرهه)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٢٦٤‬‬

‫‪ ٠‬وهئ عشرركعات؛‬ ‫عددرضاتها‬


‫ً‬ ‫"‬ ‫وأوقاتها‬

‫ه ( ركعتان ئل الظهر‪،‬‬
‫‪ 0‬و ركعتان بعدها‪،‬‬

‫‪ 0‬و ركعتان بعد المغرب‪،،‬‬


‫‪ 0‬و ركعتان بعد العشاء‪،‬‬

‫ه دركعتان ئل‪ ،‬اكمآ؛‬


‫‪ ٠‬ل فول ابن عمر ‪.‬ؤ! ارحفظت‪ ،‬من رسول افه ‪ ٠‬عشر‬
‫ركعات؛ ركعتين قل الظهر‪ ،‬وركعتين بعدها‪ ،‬وركعتين‬
‫بعد الغرب فى بيته‪ ،‬وركعثن بعد الحناء فى بيته‪،‬‬
‫ورممقن ئل المح‪ ،‬لكث ائ لا;يخز طن اي‬
‫ه فيها حدثتني حفصة‪ .‬أيه كفآ إدا أدو الموذذ وطلع‬
‫الفجر صش ركعتين ‪ٌ ، ٠‬تفز‪ ،‬علت؛ُ ‪■،‬‬
‫(وهثا)‪ ،‬أي‪ :‬ركعثا الفجر‪( :‬آكدها)‪ ،‬أي‪ :‬أقفل الرواض‪ ،،‬لقول‬ ‫ءاثن‬
‫كن الني ه عش شيء من النواش أشد تعاهدا مة عش‬ ‫عائشة ه‪:‬‬ ‫أ• ^‪^١‬‬
‫ركعتي الفجرا؛‪ ،‬متفق عليهر‪،،٢‬‬
‫‪ ٠‬ف يحير فيما عداهما‪ ،‬وعدا وتر مشرا‪،‬‬ ‫ذثم السنن اترواس‪،‬‬
‫ث ا لسمر‬

‫•ونس؛‬ ‫ما يسن ه راب‪،‬‬


‫الضجر‬

‫‪ 0‬تحقيقهما‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ر آ‪ ،)٦ /‬والبخاري ( ‪ ،) ١١٨٠‬وبنحوْ أحرجه م لم (‪.) ٧٢ ٩‬‬


‫(آ)أحرجه ^حما‪،) ٤٣/٦ (J‬وا‪J‬خاري( ‪،) ١١٦٩‬وطمر ‪.) ٧٢٤‬‬
‫‪٢٦٥‬‬ ‫ويهص باب صلاة التطؤع وأوقات النهي‬
‫‪ 0‬و إضطجغأ بعدصا عش الأيمن‪.‬‬
‫‪ ٠‬ويقرأ؛ في الأوئ بعد الفاتحة؛‬ ‫ْا يقرأ‪.‬ؤ راسم‬
‫انفجر‬

‫ش‪0‬وئو‪ 0‬ؤ>‪،‬وفياكاسة‪:‬ؤهلممحكد ه‪،‬‬ ‫‪ 0‬ؤ‬


‫‪ 0‬أ ز يقرأ؛ في الأولئ؛ ؤزوث‪١‬قااو‪[4‬امحة‪] ١n :‬‬
‫الآ‪:‬ة‪ ،‬وفي الثاح‪{ :‬ؤ ثآئت ادًص ثاواك ٍةاث<‬
‫سؤآء ه لالءمران‪:‬؛أ■] الأيه‪.‬‬
‫ويلي دكعش الفجر؛ ركعثا المغرب‪،‬‬ ‫ب‪ -‬راتبما الغرب‬

‫‪ ٠‬ويس أل يقرأفيهما بررالكافريىرا‪>،‬ا‪ ،‬وراالإحلأصال‬ ‫‪4‬ايقرأ‪.‬هراستا‬


‫الغرب‬

‫منها)؛ أي; من الرواتب(ثن له قضاؤه) كالوتر؛‬ ‫(ومي‬ ‫ذكمك‪L‬ءاكنن‬

‫‪ ٠‬أليه ه قض ركعتي الفجر مخ \{ف<و حين ‪ ٣‬عنهئال'آا‪،‬‬

‫‪ ٠‬و فاو؛ راش نام عن الوتر‪ ،‬أو نسيه فليصله إدا أصخ‪ ،‬أو ذكزار‪،‬‬
‫وو\ئيئص‪.‬‬

‫(‪ )١‬ل (د‪ ،‬ز)ت ررباللكفروزأ؛ •‬


‫(‪ )Y‬أحرجه أحمد ( ‪ YA/Y‬؛~؟‪Y‬؛)‪ ،‬وم لم ( ‪ ) ٦٨٠‬من حديث أبي هريرة‪..‬‬
‫‪،) ١Y٣٣‬وطم( ‪) ٨٣٤‬منحمثأماسمسمن‬
‫أم سلمة ه‪ ،‬وفيه أن لممضتن هما الركعتان بعد الظهر‪ ،‬وجاء لفظه علئ الصواب ق‬
‫شرح المتهئ للمؤلف ر ‪• )٥ ٠ ١ / ١‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أحرجه أحمد (‪ ،)٣ ١ /٣‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٤٣١‬والترمذي ( ‪ ،) ٤٦٥‬وابن ماجه (‪:) ١١ ٨٨‬‬
‫الروض اتربعضح زاد ا‪1‬سمنع ء‪-‬وةءؤصج‬ ‫‪٢٦٦‬‬

‫لكي ما فالتا مع فرصه وكثر؛ فالأولئ تركة‪،‬‬


‫"إلا! منه فجر‪.‬‬

‫وويئ‪:،‬‬ ‫وقت السنن الرواس‪،‬‬

‫‪ ٠‬م مق قل الصلاة؛ مذ لحول وقتها إش فعلها‪،‬‬


‫‪ ٠‬وكل ق بعد الصلاة؛ مذ فعلها إل حروج وقتها؛‬
‫‪ 0‬سه فجر ونير الأولأ إنماامحاء‪.‬‬
‫والقس غير الرواتب همثروذ؛‬ ‫‪ .٦‬السنن شر‬
‫الرواتب ووقتها‬

‫‪٠‬‬

‫‪ ٠‬وأرح بعدها‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأربع قل العصر‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأرح بعل المغرمحتا‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأربع بعد العشاء‪،‬‬
‫‪ 0‬غ يث الم‪.‬‬
‫ا ق ال جمع؛ يحافظ عنتها‪.‬‬
‫ونباح ركعتان بحد أذان الغرنم‪.،‬‬ ‫ذقماتركعتإن‬
‫بعد أذان الغرب‬

‫واللففل له‪ ،‬من حديث أبي سعيد الخيري‪،.‬‬


‫أعله محمل بن يحيئ الدهلي‪ ،‬وصحح الترمدي إرساله‪ ،‬وقال ابن عبدالهادي ق‬
‫المحرر (‪)٣ ٤ ٦‬؛ (صعقه بعض الأئمة وروي مرسلا‪ ،‬ؤإستاد أبي داود لا بأس به)•‬
‫‪— ٢٦٧‬‬ ‫رثٍص باب صلاة التطؤخ وأوقات النهي‬

‫ررأمحل الصلاة‬ ‫المهار)؛ لقولي‬


‫ِ‬
‫اللل أمحل س صلاة‬
‫َ‬
‫(وصلاة‬ ‫اتليل وصلاة اد‪،‬ار‬
‫بعد المكتوته صلاة الليل؛؛‪ ،‬رواْ مسلم عذ أبي هريرة ‪، ٢١ ^٠‬‬
‫‪ ٠‬ف التهلؤغ المهللى أنحله صلاه الليل؛ لأثها أبلغ في الإسراو‪،‬‬
‫و\‪/‬ت‪1‬وإلإِ‪.‬‬
‫(وأنحلها)؛ أي‪ :‬الصلاة‪( :‬ثك‪ ،‬اللل بعد نصفه) طث؛ ث في‬ ‫ص‪,‬جقص‬
‫الصحيح مرفوعا‪ :‬ررأنحل الصلاة صلاة داود‪'،‬كانى ينام نصف الليل ويقوم‬

‫ثتس قيام الليل‪ ،‬وافتنا خه بريي حهمفتين•‬


‫‪ ٠‬و وقته‪ :‬مى الغرونم‪ ،‬إلئ طلؤع الفجر‪،‬‬
‫‪ ٠‬ولا يقومه كله؛‬ ‫حى>)قيامالليل‪،‬‬
‫‪ 0‬إ لا‪:‬‬

‫ا ل يله عيد‪،‬‬

‫‪ ٠‬ويتوجه‪ :‬وليله النصم‪ ،‬من ثعباف‪.‬‬


‫(وصلاةليلونهار‪:‬شش)؛ لقوِلهو‪ :‬ررصلأ؛الللوالهارش‬ ‫سملأةصع‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫ء‬ ‫ً‬ ‫السُ‬

‫مش؛؛‪ ،‬رواه الخمنه‪ ،‬وصححه البخاريأ‪/٣‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،)٣ ٤ ٤ /Y‬وم لم( ‪.) ١١ ٦٣‬‬


‫(‪ )٢‬أ‪-‬محه أحمد(‪ ،) ١ ٦ ٠ /T‬والبخاري( ‪ ،) ١١٣١‬وم لم(‪ )١ ١ ٥ ٩‬من حديث عبداش ين‬
‫عمرو بن العاص ه ولفعله عندهم ق جمح روايامم! ‪ ١‬أحج‪ ،‬الصلاة إلى اف صلاة‬
‫داود» الحديث‪ ،،‬ولم نقفط عبي‪ ،‬من نرجه ‪J‬الفثل المصنف‪.،‬‬
‫(؟‪/‬له)‪،‬وأبوداود(ه؟آا)‪،‬وامثى(ب؟ه)‪،‬وابنماجه(آآما)‪ً ،‬‬
‫الروض اّ بمرح زاد اسقنع ®آا‪5‬ةءؤهثم)‬ ‫‪٢٦٨‬‬
‫‪ ٠‬و مش‪ :‬معدوو عن اثنن اثنين‪ ،‬ومعناه مش المكرو‪ ،‬وتكريرْ‬
‫لتوكيد اللفظ‪ ،‬لا للمش‪.‬‬
‫وكثره ركؤع ومجود‪ ،‬أفضل مى ءلوو> قيام‪ ،‬فيما ^ يرد تهلويله‪.‬‬ ‫الأفضل‪.‬ق صلاة‬
‫التطؤغ‬
‫(كالظهر‪ :‬فلا بأس)؛ لنا‬ ‫(وإذ مملوع في النهار بأربع)‬ ‫حأئم التطؤع بإربع‬
‫نهازا‬

‫ررأنه‪ .‬كاف بمر قل‬ ‫روئ أبو داود وابن ماجة عذ ز أيوب‬
‫الظهر أربعا‪ ،‬لا يفصل بينهن يتليم)‪، ٢١ ^٠‬‬
‫‪ ٠‬وإذمبجينيآتي‪:‬صلأالأه‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويقرأفيكل ركعة مع الفاتحة؛ ّووْ•‬
‫ؤإذ زاد عر‪:‬‬ ‫ذكم الزيادة على‬

‫•تئن ليلا‪،‬‬ ‫والأربع نمحاوا‬

‫والم اثي(م ‪ )٢ ٢٧‬من حديث عبداض بن عمر ص‬


‫صححه البخاري مما قله اليهقي ( ‪ AU/Y‬؛)‪ ،‬وابن حزيمة ( ‪ ،) ١٢١٠‬وابن حبان‬
‫( ‪ ،)٢ ٤٨٢‬وقال أحمد ق رواية ت (إسناده جثي)‪ ،‬نقله ابن رحب ق الفتح (‪،) ١ ٩٢ /y‬‬
‫واليهقي ق الخلافيان(انظر‪ :‬مخممم الخلافيان ‪.) ٢٨٨ /Y‬‬
‫وأحرج البخاري( ‪ ) ٩٩٠‬وم لم( ‪ ) ٧٤٩‬هن‪-‬ا الحديث‪ ،‬عن ابن عمر دون ذكر•(النهار)‪،‬‬
‫وأعل هدْ اللففلة ق الحديث‪ :،‬يحين بن معين وأحمد وحكاه عن ثمة‪ ،‬وأبو داود ق‬
‫‪ ٠‬اء‪L‬هءنأح‪٠‬د( ‪) ١٩٦٨،١٨٧٢‬وغيرهم‪.‬‬
‫) أ حرجه أحمد (ه‪ ،)٤ ١٦ /‬أبو داود ( ‪ ،) ١٢٧٠‬وابن ماجه ( ‪ )١ ١٥٧‬من حديث أبي‬
‫أيوب الأنصاري‪ .‬ينحوه‪.‬‬
‫صعقه أبوداود‪ ،‬وابن حزيمة ق صحيحه( ‪ ،) ١٢١٤‬وابن الجوزي ق التحقيق(‪٣٩ ٥ / Y‬‬
‫مع التنقح) وقل عن أحمد تضعيفه أيقا‪.‬‬
‫‪٢٦٩‬‬ ‫باب صلاة التطؤخ وأوقات النهي‬

‫‪ ٠‬ولو جاوو ثماتا بسلام واحدت‬


‫‪ ٠‬ص ح‪،‬‬

‫■ وكرة قي غتر الوتر•‬


‫ويصح تطؤغ بركعة ونحوها‪.‬‬
‫(وأحر صلاة قاعد)‪ ،‬بلا عذر• (عأى نمق أحر صلاة قائم)؛ لقوله‬ ‫حكم صلاة القاعد‬
‫بلا عذر‪-‬؛ التطؤع‬
‫ء‪ :‬ررس صش قائئا فهو أفضل‪ ،‬ومن صلئ قاعدا قلة أحز نمف‪، ١١‬‬ ‫وثوابه‬

‫القائما>‪،‬ضقش‪/١٢‬‬
‫صفزآ صلاة القاعد‬
‫‪ ٠‬حم ثس؛‬

‫ه تربنه بسل محام‪،‬‬


‫‪ 0‬وش رجليه برمع وسجود•‬

‫(وسن صلاة الضخئ)؛ لقوو أبي هريرة ه‪ :‬ررأوصاني خليلي‬


‫رسوو افه ه بثلاث ت صيام ثلالإ أيام مذ كل ثهر‪ ،‬وركعتي الضحى‪،‬‬
‫وأر‪ ,‬أؤم م أذ ‪ ، ١١٠١^١‬روا‪ e‬أحمد‪ ،‬ومساللمأم‪.‬‬

‫( ‪ ١‬ا ق (ز)ت رريصف أحرا؛ وهو الموافق لما ق مسند أحمد والبخاري‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (؛‪ /‬هّآ؛)‪ ،‬واليخاري ( ‪ ) ١١١٦‬من حديث! عمران بن حصين ‪،1.‬‬
‫وأحرجه مسلم من حديث عبداممه ين عمرو ها ( ‪ )١^ ١٠٥‬ولفظهت رأصلأة الرجل قاعدا‬
‫على نصف الصلاهءا ‪٠‬‬
‫لخاري(أحوا)‪،‬واسلهوسلم(اآي)‪.‬‬ ‫(‪ )٣‬أخرجه‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫'‪٢٧‬‬

‫ومش في بعض الأيام دول بعض؛ لأثة ه لم يكن يلازم علبجا•‬ ‫طى‬
‫صلاة الضحى‬
‫ذكم‬

‫(وأقئها‪ :‬ركعتان)؛ لحديث أبي هريرة‪.‬را‪،،‬‬ ‫عدد رضات صلاة‬


‫الضحى‬

‫(وأكثرها؛ ثمان)؛ لنا روت أم هانئ ررأف البي‪ .‬عام الفتح‬


‫صر ثماني ركعات سحه الضحئ‪،‬؛‪ ،‬رواه‬
‫(ووقتها‪:‬‬ ‫وقت صلاة الضحى‬

‫‪ 0‬م ذ حرمحج ومحت النهي)؛ أي‪ :‬من ارتفاع الثمي قدز رمح‪،‬‬
‫‪ ( 0‬إلئملالرواو)؛ أي‪ :‬إلئدحوو وفت اشبقيام الشمس‪،‬‬
‫‪ 0‬وأفضله‪ ١^١ :‬اشتد الحؤ‪.‬‬

‫(ومجود التلاؤة) والشآكر‪( :‬صلاة)؛ لأثه سجود يقصد به التهرب‬ ‫ا‪.‬سجوداثتلأوة‬


‫َ‬ ‫ه‬ ‫وسءوداسكر‬
‫إلئ افه‪ ،‬له تحريم وتحلل؛ فكاف صلاه كجود الصلاة؛‬ ‫مهما‬
‫‪ ٠‬ف يشرط لة ما يشرط لصلاة الماهله؛ من سر العورة‪ ،‬واستقباو‬
‫اك‪1‬ة‪،‬وال؛ة‪،‬ومرذك‪.‬‬
‫(ويسن) سجود التلاوة‪:‬‬ ‫منسنلهسجود‬
‫التلاوة‬

‫‪ ( ٠‬للقارئ‪،‬‬

‫(‪ )١‬ق الحديث السابق‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد(‪ ٣٤ ١ ;٦‬وآ؛م)‪ ،‬والخاري( ‪ ،) ٣٥٧‬وم لم( ‪ ) ٣٣٦‬والكفل له‪،‬‬
‫وأبو داود(‪ ،) ١ ٢ ٩ ٠‬والترمذي( ‪ ،) ٤٧٤‬وابن ماجه(‪ )٦ ١ ٤‬من حديث أم هانئ بت‬
‫أبيْلاو_‪،‬ه‪.‬‬
‫‪٢٧١‬‬ ‫باب طذة اصؤخ وأوقات امي‬

‫‪ ٠‬والمستمع)؛‬
‫ررلكذ اي‪.‬يمأئيثا ‪ ٧١‬فقا‬ ‫‪ 0‬ل قوو ابن صن‬
‫الجدة؛ فيسجد‪ ،‬ونجد معه‪ ،‬حى ما يجد أحييا موصئا‬
‫لجيهتهءا‪ ،‬متفق ءا!يهلا‪،،‬‬
‫‪ 0‬و قال عمن ه؛ ررإف افه لم يفرض علينا الجودإب أذ نشاءا>‪،‬‬
‫رواْالخاويأى•‬
‫ويمجد ي طواف مع قصر فصل‪،‬‬
‫ويتيمم محديثا لشرطه‪ ،‬ويسجد ْع قصره‪.‬‬
‫ؤإدا سى سجدْت‬ ‫حكم ماضي‬
‫سجود التلاوة‬

‫‪ ٠‬ل م يعد الأيه لأحله‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا يعسحله لهدا الهو‪.‬‬
‫ذكم تكوارسجود‬
‫ؤيكرر السجود بتكرار التلاوة؛ كركعش الطواف‪،‬‬ ‫التلاوة‬

‫قال‪ ،‬في الفرؤع؛ رروكدا يتوجه تحر تحك المجي‪ .‬إف تكرر‬
‫انتهى؛‬
‫‪ ٠‬و مراده غير قيم المسجد‪.‬‬
‫(يؤذ ان امع) الدي لر يقصد الاستماع؛‬ ‫من لا يسن ك‬
‫الس‪<%‬ود‬

‫(‪ )١‬أحرجه أص(‪ ،) ١٧ / Y‬والبخاري( ‪ ،) ١٠٧٥‬وم لم( ‪.) ٥٧٥‬‬


‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري ( ‪ )١ ٠٧٧‬من حديث ابن عمر‪..‬‬
‫)"‪.(r'U/y)U(y‬‬
‫‪ _^=^= ٢٧٢‬هموضصثرحزادالحنع ء؛هءقمحق)‬
‫‪ ٠‬ل تا روي أف عتما ف بن عقال ه مث بقاص‪ ، ١١‬يقرأ سجدة ليسجد‬
‫معه عثمان قام يسجد‪ ،‬وقال! ررإثما الجدة علئ من استمع اءرى‪،‬‬

‫(وإن;‬ ‫الحالات التي لا‬


‫س^اءدا‬

‫‪ ٠‬ل لميسجداكارئ)‪،‬‬
‫ك ال لا بملح إماما ممتع!‬ ‫‪٠‬‬
‫‪ ( 0‬لم يجد)؛ لأنه و ش إلئ نم مذ أصحابه فقرأ رجز منهم‬
‫مجده‪ ،‬م نفلزإش رسول الله ‪ ! lj_ ٠‬اإ‪J‬ك‪' ،‬كنت‪ ،‬إمامنا ولو‬
‫سجديتؤ سجدنا‪،‬ا‪ ،‬رواه الشافعق في م نيه مرسلارم‪.‬‬
‫ولا يسجد المعستنمع‪.‬‬
‫‪ ٠‬قدام القارئ‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا ص ي اوْ ْع حلو يمتتؤ‪،‬‬

‫(ا)في(ز); راقارئ»‪.‬‬
‫والكفل له‪،‬واينأبيشّة(آ‪/‬ه)ومم;صسض‬ ‫(آ)أحرحا‪،‬بلالرزاق‬
‫لها)‪ ،‬وعئقة الخاري ل الصحيح(آ‪ ٤ ٢ /‬السلطانة)‪ ،‬وصححه الحافظ ابن حجر ‪،3‬‬
‫اكح(آ‪/‬حهه)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الشافعي ق مسنده(‪ ١ ٢ ٢ / ١‬ترتيب‪ ،‬ال ندي)‪ ،‬وأبو داود ق المراسيل(‪،)٧٧‬‬
‫والبيهقي(آ‪ ) ٣٢ ٤ /‬عن عطاء بن يسار مرملا‪ ،‬وأحرجه أبو داود(‪ ) ٦٧‬عن نني بن‬
‫أسيم مرملا أيصا •‬
‫وروي موصولا؛ قال المهقي؛(والمحفوظ من حديث عطاء مرّلا■‬
‫‪ ٢٧٣‬ص=‬ ‫ويه؛|ء® باب ^ ‪ ٤٣١٥‬وأوقات ص‬
‫‪ ٠‬و لا رجل لتلازة امرأة‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويجد لتلاوة أمي‪ ،‬وصق‪.‬‬
‫(وهؤ)؛ "أي‪ :‬سجود التلازة‪( :‬أربمءا عشزة سجده)؛ فى ررالأعراف)‪،،‬‬ ‫ماضءسجمحد‬
‫التلاوة‪-‬ق القران‬

‫وررالرعد‪،‬؛‪ ،‬وررالنحل®‪ ،‬وررسبحالءا‪ ،‬وسموباا‪.‬أ و(قي ®الخ® منهاثتتان)‪،‬‬


‫وررالفرقان®‪ ،‬وررالنمل®‪ ،‬وارالم تنزيل®‪ ،‬وراحم السجدة®‪ ،‬وءالتجم®‪،‬‬
‫لأنشقاؤ)®‪ ،‬وررازأ بام ربم‪.®،‬‬
‫*وسجدة راصه‪:‬سجد‪0‬ئكر‪.‬‬ ‫حكم سجدة راص))‬

‫ولا يجزئ ركؤغ ولا سجود الصلاة ص مجدة التلاوة‪.‬‬


‫(و) إذا أرادالجودفإلأ‪:‬‬ ‫سّجمحدالتلأوة‬
‫‪(.‬مح)همم‪:‬‬
‫‪ 0‬تكبيرة(إدا سجد‪،‬‬
‫‪ 0‬و ا تكيرة(إدا رخ)‪ ،‬سواء كاف في الصلاة‪ ،‬أو خارجها‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬ويجلس) إذ لم يكن في الصلاة‪( ،‬وي لم) وجوى‪ ،‬ويجزئ‬
‫واحده‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬ولايتشهد)؛كصلأةالجازة‪،‬‬

‫‪ ٠‬ويرخ يديه إدا مجد —تدبا— ولن في صلاة‪.‬‬


‫‪ ٠‬و سجود عن مام أمحل‪.‬‬
‫للإمام؛ ئراءه) آية(مجدةً ش‪ ٠‬صلاة مؤ‪ ،‬و) كرة(مجودة)‪،‬‬
‫مإ‬ ‫(ويكره‬ ‫ظمثراًْأتم‬
‫سجنم‪،‬ةث صلاة سر‬
‫ء ‪ ======^^=== ٢٧٤‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬جةءؤه‪،‬‬
‫أي‪ :‬سجود الإمام للخلازة(مها)؛ أي‪ :‬في صلاة سرثة لكلفلهر؛ لأ؟ة إذا‬
‫يجد لها‪ :‬كاف تاركا للسنة‪ ،‬ؤإل‬ ‫قرأها‪ :‬إما أف يسجد لها‪ ،‬أو لا‪ ،‬قاف‬
‫سجن‪ .‬لها‪ :‬أوجل‪ ،‬الإّأامرا‪ ،،‬والخليط عش المأموم‪.‬‬
‫(ويلزم المأموم‪ :‬متابعته فى غيرها)؛ أي‪ :‬غير الصلاة ال رثة‪- ،‬ولو‬ ‫حكمسأبصناسم‬
‫ت‬ ‫‪٦٢‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫‪.‬ئّجودالتلأوة‬
‫ْع ما يمتع الس‪-‬ماغ؛ كبعد وء؛لرش—‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويخيرمح‪ ،‬ارى‬
‫(ونمصث‪ )،‬في غير صلاة(مجود الشكر‪ :‬عندتجدد النعم‪ ،‬و\ندذ\أ‬ ‫حكمسجودا^شض‬
‫المآ) مهللما؛ لما روئ أبوبكره ‪ ٠٠‬؛ ررأف الني ء كاذ إدا أتاه أمرير بؤ‬
‫حئ محاحداء‪ ،‬رواه أبوداود وغينه‪ ،‬وصححة الحاكلمر‪.،٢‬‬
‫(وتبطل به)‪ ،‬أى‪ :‬بجود الشكر(صلاة‪ :‬غير جاهل‪ ،‬وناس)؛ لأنه ال‬ ‫حكم سجودالثثر‬
‫~‬ ‫ٍ‬ ‫ء‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫■‬ ‫"‬ ‫‪'٧ ٠‬‬ ‫‪4.‬اسلأة‬
‫تعنى له بالصلاة‪ ،‬بخلاف سجود التلاوة‪.‬‬
‫وصمه محجود الشكر وأحكامه‪ :‬كجود تلاوة‪.، ١٣‬‬ ‫ممم سوداص‬

‫(ا)في(‪0‬؛ ارالإيهام»•‬
‫(‪ )٢‬أخرج‪ ،‬أبو داود( ‪ ،) ٢٧٧٤‬وابن ماجه( ‪ ،) ١٣٩٤‬والترمذي ( ‪ )١ ٥٧٨‬من حديث‪،‬‬
‫بكار بن عدالعزيز بن أبي كرة عن أبجه عن أبي كرة به‪ ،‬وأخرجه أحمد(ه‪) ٤٥ /‬‬
‫عن بكار بمعناه وفته قمة‪.‬‬
‫وصححه الحاكم (‪ ) ٢٧٦ ;١‬وئل‪( :،‬ولهذا الحدث شواهد كثر ذكرها)‪ ،‬؛مال‪،‬‬
‫الترمل‪ .‬ي ت (هن‪ .‬ا حديث‪ ،‬حن غرين‪ ،)،‬وكلم فيه الن‪ .‬هتي ق تنقيحه (ا ‪ ،) ١٩٢ /‬وابن‬
‫اكنان ي بيان الوهم والأي‪.) ٢٨٢ /n )،‬‬
‫(‪ )٣‬ق(د‪ ،‬ز)‪ :‬رراكلأوة»ؤ‬
‫‪٢٧٥‬‬ ‫ومحءية|ثء باب صلاة ‪ ٤٣١‬وأوقات اص‬
‫(وأوقات النهي حمته)‪:‬‬ ‫)وقات النهي عن‬
‫الصلاة‪:‬‬

‫‪ ٠‬ا لأوو‪( :‬من طلوع الفجر الثاني‪ ،‬إلئ طلوع الئس)؛ لقوله ه‪:‬‬ ‫ا‪ْ.‬سطلوعاكجر‬
‫م\!وص‬
‫ررإدا ؤلغ الفجر فلا صلاة إي ركعش الفجر‪ ،)،‬احتج به أحمدرا‪/‬‬ ‫الشمس‬

‫‪ ٠‬ر دا ‪^^١‬؛‪٠ _( ■،‬للوعها‪ ،‬حس ترتقع قيد) ~ بكسر القاف —؛‬ ‫اتسمسحش‬
‫ارتفاعها قيئ رمح‬
‫أي؛ قدر ررْحآ ي رأى المن•‬
‫‪ ( ٠‬و) الثالث؛(محي قيامها‪ ،‬حش تزول‪،‬؛‬ ‫‪ .٣‬من قيام اثشمس‬
‫<شتزول‬

‫‪ ٠‬ل قول عقبه بن عامر‪.‬؛ ررثلأت ساعات نهاثا رسول الم ه‬


‫أف محش فيهن‪ ،‬وأف نشر فيهن موتايات حص تطبع الشص‬

‫؛‪ )١‬أخرجه اممراق ‪ j‬الأوسط(‪ ) ٨١ ٦‬من حديث إسماعيل بن قيس عن يحئ بن سعيد‬
‫عن معيد بن المسيب عن أبي هريرة به ْرفوقا‪.‬‬
‫قال المهقي( ‪ nn/Y‬؛)‪( :‬لابمح)‪ ،‬وقال الهيتحي ق يبمع الزوائد ره‪( :) ٥١٠ /‬فيه‬
‫بنضوهوس)‪،‬واذقرابنءدىفياتكاهل(آ‪ ١ ٠ ٢ /‬ترجمةإّماءيل‬
‫بن قيس) هدا المحدبثا علن إسماعيل‪ ،‬وقال‪( :‬لمس يرؤيه عن يحين غيراّماعيل)‪.‬‬
‫وروي مرملا عن سعيد بن السّا؛لفظ‪ :‬ررلأ صلاة يعد النداء إلا مجدتين؛‪ ،،‬أحرجه‬
‫‪،) ٤٦٦‬وقالالأمي‪j‬الهدب( ‪(:) ٨٩٧/٢‬مّلضى‪x‬‬
‫وأخرجه أحمد (‪ ،) ٢٣ /Y‬وأبوداود ( ‪ ،) ١ ٢٧٨‬والترمذي (‪ )٤ ١ ٩‬من تلريق قيامة بن‬
‫مو<‪ ،‬عن أيوب بن حمض عن أنح‪ ،‬علقمة عن بار مولى ابن عمر عن ابن عمر ه‬
‫بنحوحديثا أنح‪ ،‬هريرة‪ ،‬ولمس لثقل‪< :‬رءأاوع الفجر؛؛ إلا عند أحمد‪.‬‬
‫قال الترمذي‪( :‬حديث‪ ،‬غريب لا نعرفه إلا من حديث‪ ،‬قدامة بن مومئ)‪ ،‬وقال عبدالحق‬
‫ق ا لأحكام الومش(‪( :) ٦٧ /Y‬روي هذا الحديث‪ ،‬من طر ‪ )3‬فيها جماعة صحفاء‪ ،‬ولا‬
‫يمح منها كلها شيء وأحنها حديث‪ ،‬الترمذي)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؟ويءؤهق)‬ ‫‪٢٧٦‬‬

‫بازعه حق ترتفع‪ ،‬وحين يقوم قائم الص؛ حى تزلل‪،‬‬


‫وحين لصيف ألثسسى للغردُب حئ تغرب‪ ، ٠٠‬رواه مسلم ‪،‬‬
‫ويصيف؛ ~ بقح المثناة فوق —أي! تميل‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) الرابع‪( :‬من صلاةالعصر‪ ،‬إلئ غروبها)؛ لقوله ه‪ :‬ررلأ صلاة‬ ‫؛‪.‬من بعد صلاة‬
‫اسرإديرئ‬
‫بحد الفجر حش ت‪a‬لالح الثمز‪ ،‬ولا صلاة بعد صلاة العصر حش‬ ‫الشمس ث الغروب‬

‫تغيب الئسمس؛؛ ‪ ،‬متفق عليه عى أبى معيد‪• ،٢^.‬‬


‫‪ 0‬و الاعتياؤ بالفزلغ منها‪ -‬لا بالشرؤح ‪ -‬ولو يعلئ‪ ،‬في وقت‬
‫الفلهرحمعا‪،‬‬

‫‪ ٠‬ل كن تفعل ٌق ؤلهر يعدها‪.‬‬


‫‪ ( ٠‬و) الخاص‪( :‬إدا شرصت‪ )،‬الئمس (مؤ)؛ أي• مح‪ ،‬الغروب‪،‬‬ ‫ه‪.‬منشروع‬
‫الاشمسث الغروب‬
‫(حر ^)؛ لنا سةلم‪.‬‬ ‫حتى يتم الغروب‬

‫مماو|جوازضلهض‬
‫(ديجوو؛‬ ‫الصلوات‪.‬ق أوقات‬
‫النهي‪:‬‬
‫‪ ٠‬قضاء الفرائض فيها)؛ أي‪ :‬في أوقائي‪ ،‬الهي كلها؛ سوم قوله‬ ‫‪ .١‬قضاء الفرائض‬

‫ه‪ :‬ر<من نام عذ صلاة‪ ،‬أو نسيها فليصلها إذا ذكزها‪،‬؛‪ ،‬متفق‬
‫عللارن•‬
‫‪ ٠‬ويجوزأيصافعلالمندورةفيها؛ لأثهاصلاهواجيه •‬ ‫‪ .٢‬فعل الصلاة‬
‫النذورة فيها‬

‫ر ‪ ) ١‬أخرجه أحمد رة‪/‬آآها)‪ ،‬ومسلم ( ‪ ) ٨٣ ١‬وعندهما ت (حتى تميل الخمس)‪.‬‬


‫(آ)أخرحه أحمد (م‪ /‬ب)‪،‬واوخارير‪1‬مه)‪،‬وسلم ( ‪.) ٨٢٧‬‬
‫(‪ )٣‬ل حديث عقبة ين عامر ه المتقدم قريبا •‬
‫( ‪ ) ٤‬سبق تخريجه ق (ص‪.) ١ ٨٣‬‬
‫‪٢٧٧‬‬ ‫رثقٌه باب صلاة التطمحع وأوقات اص‬
‫ُ‬

‫‪( ٠‬و) يجور حص (في الأوقات الثلاثة) ‪٠^١‬؛ (فعد ركض‬ ‫‪ .٣‬ركعتا اتطواف‬

‫الطواف)؛ لقوله ه! ررلأتمنعوا أحدا طاف بهيا البيت وصلئ فيه‬


‫في أي اعة ثاء من ليل أونهارا؛‪ ،‬رواْ الرمدي‪ ،‬وصححهل‪/١‬‬
‫‪ ( ٠‬و) تجوز فيها رإعادة جماعه) أقيمت‪ ،،‬وهو بالمجد؛ لنا روئ‬ ‫؛‪ .‬إعادة جماعم‬
‫أقيمت وهوبالسب‪،‬‬
‫يزيد بن الأموي ه‪ ،‬قال‪،‬ت ررصليت‪ ،‬مع النبي ‪ ٠‬صلاة الفجر‪،‬‬
‫فلما قصي صلائه إدا ص برجلتن ‪J‬؛ يهذا معه‪ ،‬فقاو‪ :‬ما متعكما‬
‫أذتصليا معنا؟ فقالا; يا رم وو افه‪ ،‬قن‪ .‬صلينا فى رحالنا‪ ،‬قاز‪،‬ت ال‬
‫تفعلا‪ ،‬إدا صليتما في رحالكما‪ ،‬م أتيتما مجد جماعة‪ ،‬فصليا‬
‫معهم‪ ،‬فائها لكما نافله؛؛‪ ،‬رواه الترمذي‪ ،‬وصححهر‪/٢‬‬
‫‪ 0‬فان وجدهم يصلون إ لم يستحب اليحول‪٠ ،‬‬
‫وتجور الصلاة عش الجنازة; بعل الفجر والعمر‪ ،‬دون بمة الأوقات‪،‬‬ ‫مايجوزسهض‬
‫غير‬
‫الأوقات الثلاص‬
‫‪UU ٠‬؛^‪^،‬‬
‫(ويحزم مملؤغ بغيرها)؛ أي; غير التهدمات‪ ،‬من إعادة جماعة‬ ‫حكم اصؤخ بغير‬
‫ما تقدم‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ( ‪ ،)٨ ٠ / ٤‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٨٩٤‬والترمذي ( ‪ ،) ٨٦٨‬وابن ماجه ( ‪،) ١٢٥٤‬‬
‫والنساش ( ‪ ) ٢ ٨ ٤ / ١‬من حديث حسر بن مطعم ه‪.‬‬
‫وصححه الترمذي‪ ،‬وابن حزيمة ( ‪ ،) ١٢٨٠‬وابن حيان ( ‪ ،) ١٥٥٢‬والحاكم ( ‪،) ٤ ٤ ٨ / ١‬‬
‫واوهش(أ‪/‬أ‪1‬؛)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (؛‪ ) ١ ٦ ٠ /‬واللفظ له‪ ،‬وأبو داود ( ‪ ) ٥٧٥‬والترمذي (‪ ،)٢ ١ ٩‬والنساش‬
‫(لإ‪/‬‬
‫وصهححه الترمذي‪ ،‬وابن حزيمة( ‪ ،) ١٢ ٩٧‬وابن حبان( ‪ ،) ١٥٦٥‬واليهقي(لإ‪•)٣ ٠ ٢ /‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع طقؤه‪،‬‬ ‫^^ ‪٢٧٨‬‬
‫وركعص طواف وركش فجر قلها(في شيء من الأوقات الخمنة حش‬
‫ماله سب)؛‬

‫‪ ٠‬كتحية مجد‪ ،‬وسنة ومحوء‪ ،‬وسجدة تلاوة‪ ،‬وصلاة عش م‬


‫أو ءاس_‪ ،،‬وصلاة كسوف‪ ،‬وقضاء راتبة ~سوئ سق ظهر بعد‬
‫العصر المجموعة إليها~؛‬
‫‪ ٥ 0‬لا سعقد الفآ‪ ,‬ان اُتدأة ذ ‪ ,‬هده الأو قات ‪-‬و لْ جاهلا‪-‬؛‬ ‫حكماسلإذاابتدمح‬
‫َب‬ ‫'‬ ‫َ‬ ‫ء‬ ‫"‬

‫‪ ٠‬إ لا تحيه مجد إدا لحله حاو حهلبة الجمعة‪ ،‬فتجور‬


‫مطلعا‪.‬‬

‫ومكه وغينها فى ذلك‪ ،‬سواء‪.‬‬


‫‪٢٧٩‬‬ ‫باب صلاة اثجماغم‬

‫راب صلاة الحْاعة)‬

‫شرعمك لأحل! التوالد والتواصل‪ ،‬وعدم‬ ‫‪4‬ثروصمصلأة‬


‫الجماس‬
‫ص‪:‬‬ ‫من تلزمه صلاة‬
‫الجماع^‬

‫‪ ٠‬ا لرحاو)‪،‬‬
‫‪ ٠‬ا لأحراو‪،‬‬
‫‪ ٠‬ا لقادويى ~ولوسفنا‪ ،‬في شدة خوف—‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬للصلوات الخمس)! المؤداة‪،‬‬
‫ذكم صلاة‬
‫ه و جوب عين؛‬
‫اتجماعم‬

‫" ل قوله تعالى؛ ‪ ١^^١‬حكنث نخزلأشش لهنِالصاؤْ قلثمم‬


‫هلآلمة ينهر معلى ‪[ 4‬النماء‪:‬آ»ر] الأيه؛ فأمن ‪،‬الجماعة‬
‫حال الخوف‪ ،‬مح‪ ،‬غيرة أولى‪،‬‬
‫ا و لحديث أيي هريرة هي المتفق علميه! ‪ ١‬أثقل صلاة عش‬
‫المتافقيى صلاة العقاء والفجر‪ ،‬ولو يعلمول ما فيهما‬
‫لأتوهما ولو حيوا‪ ،‬ولقد هممت‪ ،‬أن آمن بالصلاة فتقام‪،‬‬
‫ثم اُمر رجلا فتصش بالناس‪ ،‬ثم أنطلذ معي برحال معهم‬
‫حزم مذ حطب إر قوم لا يشهدول الصلاة ختوأ عليهم‬
‫؛؛ودهم؛النارا؛لا‪•،‬‬

‫ّ ‪ ) ١‬أحرجه أحمد (‪ ،)٢ ٤ ٢ /t‬والبخاري( ‪ ،) ٦٥٧‬وملم( ‪ ) ٦٥١‬واللفظ له‪.‬‬


‫— ‪ =========== ٢٨٠‬هموضاّ بمرح زاد السنع‬

‫‪ ( 0‬لا شرط)؛ أي؛ ليست الجماعه شرطا لصحة الصلاة؛ فتصح‬


‫صلاة المتفرد بلا عذر‪ ،‬وفي صلاته فضل‪.‬‬
‫وصلاة الجم‪-‬اعة أفضل بع وعشرين درجه؛ لحدث ابن عمر ه‬ ‫فضل صلاة‬
‫اتجماعم‬

‫الخفق ءلهل ‪. ٢١‬‬

‫وتنعمي؛ باثنين ~ولو بأش وعي~ قي همر؛ جمعة‪ ،‬وعيد‪،‬‬ ‫من تنعقد ه صلاة‬
‫اتجماعِا‬

‫‪ ٠‬لا بمبي ف فرض•‬


‫(وله فعلها)؛ أي; الجماعة(في بيته)؛ لعموم حديث ت ررجعلث‪ ،‬لي‬ ‫حكم صلاة‬
‫البيت‬

‫الأرض مجي‪ .‬ا وءلهورا‪>،‬آى‪،‬‬


‫‪ ٠‬و فعلها فى الممجد هو الستة‪.‬‬ ‫ذكم صلاة‬
‫ال‪٠‬ج‪٠‬اعمه السجد‬

‫وتل‪ .‬لتاء‪ ،‬متمردالت‪.‬‬ ‫ذكم صلاة‬


‫الجماضوممساء‬

‫ويكره! لحستاء حضورها مع رجال‪،‬‬


‫‪ ٠‬وياح لغيرها •‬
‫ومجالس الوعظ كذلك‪ ،‬وأولى•‬
‫الأفضل إ موصع‬
‫(وتستحل‪ ،‬صلاة أهل الثغر)؛ أي‪ .‬موضع الخامة؛ (في مجد‬ ‫صلاة اتجماس‪:‬‬
‫أ‪ .‬أهل الثغر‬
‫لذكلمة وأوقع للهيتة‪.‬‬ ‫واج)؛‬
‫(والأفضل لغيره؛؛)؛ أي‪ :‬غير أهل الثغر الصلاة ى‪:‬‬ ‫ب• غير أهل الثغر!‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (‪ ،) ٦٥ / Y‬والبخاري ( ‪ ،) ٦٤٥‬ومسلم (‪ ٠‬داُ) ولفظه! ارصلأة الجمائ‬


‫تفضل صلاة القد بع وكشرين درحت>ا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬سق تخريجه ق رص؛ ‪.) ١ ٠‬‬
‫‪٢٨١‬‬ ‫ج^محغهةجوو) باب صلاة اتحماغم‬

‫‪ ( ٠‬المسجد الدي لا تقام فيه الجماعي إلا و‪1‬حضوو‪)6‬؛ لأيه يحصل‬ ‫ا‪.‬ائسجدامميلأ‬
‫تقام فيه ايجماعم‬
‫يدلف‪ ،‬ثواب عمارة المجد‪ ،‬وتحصيل الجماعة لئس يصر فيه‪،‬‬ ‫إلا بحضواره‬

‫‪ ( ٠‬ثم ظ كان أكو جماعه)‪ ،‬ذكزُْ في الكافي‪ ،، ١١‬والئغل‪،،٢‬‬ ‫‪ . ٢‬ما كان أكثر‬
‫جما عم‬

‫وغرهما‪ ،‬ومحب الشرح؛ ألا الأولى^؛ لحديب أبي بن ىُب‬


‫أأوبم؛ رروما كاف أكثر فهو أحب إر اف®‪ ،‬رواه أحمد‪ ،‬وأبو داود‪،‬‬
‫وساينبم‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬ثم المجد العتيى)؛ لأف الطاعة فيه أمحبق‪،‬‬ ‫‪ .٣‬اكيجد العتيق‬

‫‪ 0‬ء او> في الميع; رروالدمِ‪ ،‬أيه مقدم عش الأم جماعهءل"؛‪،‬‬


‫وقال‪ ،‬في الإنصاف‪ ;،‬ررالصحيح مى الدهس‪ ،‬أف المجد‬
‫العتتهم‪ ،‬أفصل مى الأكثر جماعه‪ ،،٦^١،‬وجزم بؤ مح؟‪ ،‬الإقإع‬
‫والش^‪.‬‬

‫(‪ )١‬قارن‪ ،‬بما ي‪ :‬الكاذ(‪ ،) ٣٩٧ / ١‬وانظر‪ :‬الإمحاف‪ ،،‬للمرداوي()‪.) ٢٧٥ /‬‬
‫(آ)انظر‪ :‬ا‪J‬قع( ‪.) ٢٧٥/٤‬‬
‫(‪)٣‬انظر‪ :‬اكرحالكسر( ‪.) ٢٧٦/٤‬‬
‫ر ‪ ) ٤‬أحرجه أحمد ره‪*/‬ةا)‪ ،‬وأبو داود ( ‪• ) ٥٥٤‬‬
‫كعفاء(آ‪/‬مية)‪،‬واينحمأن(يهيلإ)‪،‬‬
‫والحاكم ( ‪ )٢ ٤ ٩ / ١‬وقال؛ (وقد حكم أئمة الحديث يحي بن ممن وعلي بن المديتي‬
‫ومحمد بن بمحيى الد‪،‬هلي وغيرهم‪ ،‬على هدا الحل‪،‬رث بالصحق)‪.‬‬
‫(ه)المدع(آ‪/‬اه)‪.‬‬
‫(أ")الإضاف(ة‪/‬أيآ)‪.‬‬
‫(ب)اظر‪١ :‬لإقاع( ‪ ،) ٢٤٦/١‬اض(‪.) ٢٨٣ '/١‬‬
‫= ‪ ======= ٢٨٢‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع ههقه)‬
‫يبم;إذَا‪%‬احميا‪ ،،‬أز‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .٤‬أبعداكجدين‬

‫أواستويا؛ لقوله ‪•٥‬‬ ‫قديمنن‪ ،‬احتلما في كثزة الجمع‪،‬‬


‫ر‪١‬أءفلم الناس ‪ ١^١‬في الصلاة أبعدهلم فأبعدهم ممشى‪ ،١١‬رواه‬
‫الشيخازص‪.‬‬
‫وتقدم الجماعة مهللما عش أول الوين‪.،‬‬
‫(وبمترم أذيزم في مجد قل إمامه الراتب‪ ،‬إي بإذنه‪ ،‬أؤ عذرْ)؛‬ ‫الجماصمقبل الإمام‬
‫الراتب‪:‬‬

‫‪ ٠‬أل ف الراني‪ ،‬كصاحكا الين‪ ،،‬وهوأحق بها‪ ،‬لقوله و‪ :‬ررلأ يزمن‬ ‫أ‪ .‬الذلماهاليفي‬

‫بإذنه؛؛"‪،،‬‬
‫‪ ٠‬و لأثه يودي إش التنفير عته‪ .‬ومع الإذن؛ هوناس‪ ،.‬عنه‪.‬‬
‫‪ 0‬ق ال في التتقح‪ :‬رروظاهؤ كلايؤز‪ '.‬لاتصحا>لْ‪ ،،‬وجزم به في‬ ‫ب‪ .‬الذئم الوضعي‬
‫القول الأول‬
‫الخم"ا‪َ ،‬‬
‫‪ 0‬و قدم في الرعاية؛ تمإم وجزم به ابن عل‪ .‬القوى في‬ ‫القولالثاش‬

‫الجنائز‪.‬‬

‫(‪ )١‬ق(د‪ ،‬ز)‪« :‬جديديناا‪.‬‬

‫(‪ )٢‬ل(ز)‪ :‬ارق قلة الجمع وكثرتهرا‪.‬‬


‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري ر‪ ،) ٦٥ ١‬وملم( ‪ ) ٦٦٢‬من حديث‪ ،‬أييموسى الأشعوي ه‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه أحمد (إ‪ ،) ١٢١ /‬وسلم ( ‪ ) ٦٧٣‬من حديث‪ ،‬أبي سعود الأنصاري‪،.‬‬
‫واللفقل لأحمي‪..‬‬
‫(‪ )٥‬التنقيح المشع(صن ‪٠) ١ ٠ ٥‬‬
‫(‪)٦‬انثلر‪ :‬المثهن(ا‪/‬مم؟)‪.‬‬
‫(لإ)ملهق‪ :‬الإنمّاف‪،‬المرداوي(إ‪.) ٢٨٠ /‬‬
‫‪٢٨٣‬‬ ‫ج^أهخجوجا باب صلاة اتجهاعب‬
‫‪ ٠‬وأما ْع عذره؛ فإف تأحز ومحاى الويت صلوا؛ لفعل‬
‫الصديق‪ ،‬وعد الرحمن بن عوف !ه‪،‬؛‪ ،‬حص غاب مأ‬
‫‪ ; Jlii‬ررأحسنما>لا‪/‬‬
‫ويراسل! إل غاب‪ ،‬عن وقته المعتاد‪ ،‬مع قرب محله‪ ،‬وعدم مشمة‪.‬‬ ‫ما يفعل عند غياب‬
‫الإمام عن وقته‬
‫ائعتاد‬
‫‪ ٠‬حم إف•"‬

‫‪ 0‬تعل محله‪،‬‬

‫‪ 0‬أ و لمر يظن حفورة‪،‬‬


‫‪0‬أنظنولأبجثذلاف‪:،‬‬
‫■ طنا‪.‬‬
‫(وثنل)ولزفيجمام‪(،‬ئأأقم)؛ أي‪ :‬أقام المؤذن ل(مض‪:‬‬ ‫ذكم إعادة الصلاة‬
‫ان حضراتجماع^ن!‬

‫أ‪ -‬الثجروالظهر ئسأبيسوها)؛‬


‫والعصرواتعشاء‬

‫إدا كاذفى المسجد‪،‬‬

‫)هما حديثان‪ :‬الأول حدثمهلينسبي أسد (‪0‬إ ^ ‪ i(TTT-TT‬والبخاري‬


‫( ‪ ،) ٦٨٤‬ومسلم ر ‪ ٤ ٢ ١‬ا وفثه أن الّثي‪ f.‬ذهب إلى بتي عمرو بن عوف ليصلح يينهم‪،‬‬
‫فلما حات الصلاة جاء المؤذن إلئ أبي بكر ه أتصلي للناس فأقيم؟ قال؛(نعم)‪.‬‬
‫والثاق حديث الغيرة بن شعبة ه أحرجه ملم (‪ ٢٦ /Y‬حةَالإ) ل حديثه عن‬
‫الغزوة التي غزاها مع رسول الله‪ .‬بموك وفيه؛ فأةبالت معه حتى نجد الناس قد قدموا‬
‫عبدالرحمن بن عوف ضلل لهم فأدرك رسول الله ه إحدئ الركعتن‪ ،‬إلئ أن قال‪:‬‬
‫فلما قضى الض‪ .‬صلاته أقبل عليهم ئم قال‪ :‬للأحسأتم ا أوقال‪ ٠٧١١ :‬أصتم؛ا يغبطهم‬
‫أن صلوا الصلاة لوقتها‪.‬‬
‫— ‪= ٢٨٤‬صص=^= الروض اضثرح زاد الحنع رٍأوقءؤص)‬
‫‪ ٠‬أ وحاءه غيز وقت ض‪ ،‬ولم يقصد الإعادة‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لا قرى بص إعادبجا ْع إمام الحي‪ ،‬أو غترة؛‬
‫ررصل الصلاة لوقتها‪ ٠^٢ ،‬أقيمت وأنت‬
‫لت‬ ‫‪ 0‬ل حديث أبي ذو‬
‫في المجد فمحل‪ ،‬ولا تقل؛ \تي صكت‪ ،‬فلا هزٌ رواه‬
‫‪ُ,‬‬

‫أحمدوْالألا‪.،‬‬
‫‪( ٠‬إي المغرب)؛ فلا نس إعادئها —ولن كاف صلاها وحده—‬ ‫ب■ ادذرب‬
‫‪ ،‬أل ف المعادة تْلؤغ‪ ،‬واكلزغ لا يكوف بوتر‪.‬‬
‫ولا ككزْ إعادة الجماعي في مسجد لةإمام راتب‪ ،‬كغيره‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكره قصد مجد للاعادة‪.‬‬
‫(ولأتكره إعادة جماعه‪:‬‬ ‫حكمإءادةالجماء؛ن‬
‫ً‬ ‫‪ّ.‬ةنالحرسمن‬
‫‪ ٠‬فى غير م جدى مكه والمديته)‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا فيهنا لعير‪،‬‬

‫‪ ٠‬وتكرم فيهنا لعير عدر؛ لئلا يتوايئ النامر في حشورالجماعة‬


‫مع الإمام الراوِ_‪.،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد ( ‪ ) ١٦٨،١٤٧/٥‬وملم ( ‪ ) ٦٤٨‬ينحوه‪.‬‬


‫محه• جمع المصنف بين روايتين لهمات ارصل الصلاة لوقتها ثم اذهب لحاحتك فإن‬
‫أقيمت الصلاة وأنت ق المسجد فصوأ؛ وقوله؛ ررصل الصلاة لوقتها فإن أدركتك‬
‫الصلاة معهم فصل ولا تقل إق قد صليت فلا أصلي»‪ ،‬ولفظهما لمسلم‪.‬‬
‫وقدنه الشح الألاق عن هذا ل الإرواء (\‪.)٢ ٤ ٠ /‬‬
‫‪٢٨٥‬‬ ‫ج^ةج]آخجلأةا باب صلاة اتجهاغم‬

‫(وإذاكسةههإي اسوة‪،‬‬ ‫حكماتصلأةس‬


‫إقاضناكرضا‪/‬ا!‬

‫‪ ٠‬ر واْ م لم مذ حديث أبي هريره أ؛§ن مرفوعارا‪،،‬‬


‫‪ ٠‬ولكل ءمأِ قؤد يضرب عش صلاة بعد الإقامةل‪،،٢‬‬
‫‪ 0‬ف لا تتعقد النافلمه بعد إقامة الفريصة الي يريد أف يفعلها ْع‬ ‫أ‪ .‬ابتداءاتنافدتاس‬
‫إظ‪4‬خا الفريضم‬

‫‪ 0‬ويصح قضاء الفائتة‪ ،‬بل يجب ْع سعة الوقت‪،‬‬ ‫ب‪ .‬فضاء اثفاست‬

‫‪ ٠‬و لا يسقط الرتيب بخثية قويت‪ ،‬الجماعة‪.‬‬


‫(فاذ) أئنت‪ ،‬ورلكن) يمر (في نافلة؛ أتمها) حفيفه‪،‬‬ ‫حكم إتمام النافيم‬
‫التي كان سليها‬

‫‪ ( ٠‬إبُ أذ يخشى فوامحث‪ ،‬الجماعة‪ :‬فيقطئها)؛ لأف الفرص أهئ‪.‬‬

‫(دمى كبر) مأموما(قل ملام إمائه) الأوش؛(لجي الجماعة)؛ لأثه‬ ‫ما تدرك به‬
‫اثجماعاس‬

‫أدرك حزءا من صلاة الإمام‪ ،‬فأثبة ما لوأدرك ركعه‪.‬‬


‫(وإن لحشُ) المسوي(راكئا‪:‬‬ ‫ما تدرك به‬
‫الرطأو‪،‬را‬

‫‪ ٠‬ي حو معه في الركعة)؛ لقوله و‪ :‬ارمذ أدرك الركوع فقد أدرك‬


‫الركعهء رواه أبو داودرم‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد ( ‪ ،) ٤٥٥/٢‬ومسلم ( ‪.) ٧١٠‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه عبد الرزاق (آ‪ ) ٤٣٦ /‬ومن طريقه ابن المنذر ق الأوسط‪( .‬ه‪.) ٢٣٢ /‬‬
‫(‪ )٣‬لم نجده ‪7‬يدا اللفظ؛ وأحرج البخاري ( ‪ ) ٥٨٠‬ومسلم ( ‪ )٦ ٠٧‬من حديث أبي هريرة‬
‫ه م رفوعا •' ارمحن أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة^‪.‬‬
‫تيؤيودئ‬ ‫اثروض الربع بشرح زاد ائستقنع‬ ‫‪٢٨٦‬‬

‫‪ 0‬فيدرك الركثه إدا اجتمع مع الإمام في الركؤع‪ ،‬بحيث ينتهي‬ ‫ضابط اثركؤع‬
‫الذي‬
‫إلئ قدو الإجراء قتل أف يزوو الإمام عة‪،‬‬ ‫الرضزاْعالإضم‬

‫‪ 0‬و ‪1‬ني باممين؛ كمحا قاءث ئا تةثمر‪- ،١‬ولن لي ين‪ -‬ثأ‬


‫طمس‪،‬ولآاع•‬
‫‪ ( ٠‬وأحزأئه اكحريثة) ص تكيين؛ الركؤع‪،‬‬ ‫ما يجزئ السبؤق‬
‫مناتتكسر‬

‫‪ ٠‬و الأفضل أف ش شرش؛‬

‫؛ءنسى‬
‫ؤيستبمصث‪ ،‬دخولة معه حيث‪ ،‬أدركة‪ ،‬ؤينحط معه في غير ركهمع باد تكبير‪،‬‬
‫ي‬ ‫‪ُ -‬‬ ‫ِ‬
‫•ومومهسبويىبه‪،‬‬

‫‪ 0‬مإف قام قبل سلام اكانيةر‪ ،،٢‬ولي يرجع! انملنتا نفلا‪.‬‬


‫(ولا قراءة على مأموم)؛ أي! يتحمل الإمام عته قراءة الفاتحة؛ لقوله‬ ‫حكم قراءة الفانمم‬
‫ثلمأموم‬
‫! ررمن كاو له إمام فقراءئه له قراءهء‪ ،‬رواه أحمدأم‪.‬‬
‫وأما لففل المضض فروي عن اين م عود نجه موقويا‪ ،‬أحرجه ابن المنير ق الأوسط‬
‫(ه‪»/‬لأآ)وكله‪(:‬منأدركاركوعسوأدرك)‪.‬‬
‫(‪ )١‬أي عند قوله ت ‪ ١‬فال أش بالتحريمه‪ ،‬أو ابتدأها‪ ،‬أو أتمها غين قائم؛ صحت نفلا إن اسع‬
‫الوين‪ ،‬ارق(صآ"ها)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق(ز) ألحق كلمة ‪ ١‬إمامه)) بين ال هلرين لتكون العبارة ت ‪ ١‬قبل ملام إمامه الثانية)}‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد رم ‪ ،) ٣٣٩‬وابن ماجه( ‪ ) ٨٥٠‬من حديث‪ ،‬جابر بن عبد اه ه مرفوعا •‬
‫‪٢٨٧‬‬ ‫ئاث صلاة الحمامء‬

‫أذ يقرأ(في ت‬ ‫(ويستحب)‬ ‫الواضع ائستم‪،‬‬


‫فيها قراءة اتفاتحم‬
‫للمأموم‬
‫‪ ٠‬إسرارإمامه)؛ أي‪ :‬فيئا لا يجهز فيه الإمام‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬و) في (سكؤته)؛ أي; سكتايت‪ ،‬الإمام‪ ،‬وهى؛ مل الفاتحة‪،‬‬
‫وبعدها بقدرها‪ ،‬وبعل رثأ القراءة‪ ،‬وكدا لوسكث‪ ،‬لتنقس‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬و)سا(إذابتةم)محه‪،‬‬
‫‪ ( 0‬لا) إدا ^ يسمعة (لطرش)؛ فلا يقرأ إذ أشغل غيره عن‬
‫الاستماع‪،‬‬
‫‪ ٠‬حم إذ لم يشغل أحدا‪ :‬قرأ‪.‬‬
‫(ويتفتع) المأموم(ويتعودت مما يجهر فيه إمامه)؛ كال زية‪،‬‬ ‫حكم استفتاح وتعوذ‬
‫الآموم‬

‫‪ ٠‬ق ال في الشرح وغيرأت ررما لم يسمع قراءة إمامه))لا‪.،‬‬


‫وما أدرك الم بوى مع الإمام! فهوآنم صلاته‪،‬‬ ‫حكم ما أدركص‬
‫السبؤق مع الإمام‬

‫وما يقضيه! أولها؛ يستفتح له؛ى ويتعوذ‪ ،‬ويقرأ سوره‪،‬‬

‫واختلف ا ل وصله وإراله؛ ورجح إراله‪ :‬يحئ بن ممن (انظر‪ِّ :‬ؤالأت ابن‬
‫هلهمان ‪ ) ٣٩٧‬والبخاري ق جزء القراءة خلف الإمام ('_‪ ،)a‬وأبو حاتم ق العلل‬
‫لأبم(لإارلإ)وغيرهم‪.‬‬
‫وأحرجه مالك ق ‪1‬لموءلأ ( ‪ ) ٢٢٣‬عن وهب بن كيسان عن جابر موقوها‪ ،،‬وروى عنه‬
‫مرفوعا‪ ،‬قال الدارقطتي ق السنن ( ‪) ١٢٤١‬؛ (والصواب موقوف)‪ ،‬وكدا رجحه ابن‬
‫عبد الير ق ألتمهيد (انفلر! موسوعة شروح الموطأ ‪.) ٣٥٨ /t‬‬
‫(ا)انفلر‪ :‬الشرحاممير(ة‪/‬ةام)‪.‬‬
‫(آ)في(س)‪:‬كررررله» مرتين‪.‬‬
‫^= ‪ ٢٨٨‬يسصصء الروض الربع بشرح زاد الستقنع ءأ(؛قءؤه)‬
‫‪ ٠‬لكن لز أدرك ركعه مى رياعئؤ‪ ،‬أو مغرين‪ ،‬ت تشهد عقب أحرئ‪،‬‬
‫ويتورك معه‪.‬‬
‫أذئامماسابمما‬
‫(ومن ركع‪ ،‬أو سجد)‪ ،‬أو رفع منهما (قل إمامه؛ فعليه أل يربع)؛‬ ‫الإمام؛‬

‫أي؛ يرجع (ليأئ به)؛ أي; بثا سبى به الإمام(بعده)؛ لتحصل المتابعه‬ ‫حكم سبق الإمام‬
‫إلالركن‬

‫الواجة•‬
‫‪ ٠‬ويتم م مبق الإمام عمدا؛ لقوله ه؛ ارأما بخثى أحد"كم إدا رخ‬ ‫الحكم‬
‫ئسابقم الإمام عمدا‬
‫رأته قبل الإمام أليحوو>اممه رأته رأسحمار‪ ،‬أويجعل صورئه‬
‫صورة حمارا؛‪ ،‬متفق عليه' ‪،،‬‬
‫والأولئ أف'‪ .‬يثميغ في أفعال الصلاة بعد الإمام‪،‬‬ ‫صمص متابعم الإمام‬

‫حمن ن‪ 4‬لإحرام! ‪ ٢٧‬تحقد‪.‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫حكم من وافق‬


‫الإمام‪ 4.‬التحريمم‬

‫•وإنس‪0‬ا‪:‬‬ ‫حكم من وافق‬


‫اصم‪.‬ق التسليم‬

‫‪ 0‬م عه! كره وصحلما‪،‬‬


‫‪ 0‬و قبله!‬ ‫حكم مسابمص الإمام‬
‫ث ا لسلام‬

‫■ ع مدا بلا عدر! بطللم‪،،‬‬


‫ا و مهوا؛ يعيده بحده‪ ،‬ؤإلأ بهللن‪،،‬‬
‫( ‪ ٢٧ ijli‬يفعل)؛ أي! ‪ ٢٧‬يعل‪( !.‬عمدا) حى لحمه الإمام فيه! (؛طلت‪)،‬‬ ‫ذئم من لم يعد إلى‬
‫ضل إمامه!‬

‫صلاته؛ لأقه ترك الوا‪-‬ص‪ ،‬عمدا‪،‬‬ ‫أ‪ .‬عمدا‬

‫‪ ٠‬ؤ إل كال سهوا‪ ،‬أو جهلا! فصلاته صحيحة‪ ،‬ويعتد به‪.‬‬ ‫ب‪.‬سهواأوحهلأ‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٢٦٠ /Y‬والّخاري( ‪ ،) ٦٩١‬وم لم( ‪ ) ٤٢٧‬من حدث أبي هريرة هز‬
‫‪— ٢٨٩‬‬ ‫ق^أهةجء® باب صلاة اتجماصت‬
‫‪f ،‬؛؛‪a،‬‬ ‫ُه‬ ‫ذئم سبق ‪٣^٥‬‬
‫(وإذ رلإ ورخ شل ركؤع إمامه عالما عمدات بطلت) صلاته؛ لأيه‬ ‫إمامه بالركؤع!‬

‫سمه بمعفل‪ ،‬الركعة‪،‬‬ ‫أ‪ .‬عمدا‬

‫‪ ٠‬ر ؤإذ كاذ جاهلا‪ ،‬أو نامتا) وجوب المتابعة; (_!‪ ،‬الركعه)‬ ‫ب‪.‬سهؤاأوجهلأ‬

‫الى ولإ الى فيها(فقط)؛‬


‫‪ 0‬ف يحييها‪ ،‬وتصح صلاته؛ للعدو‪.‬‬
‫(وإذ) مثه مأموم بركين؛ بأذ (ركع ورخ قل ركوعه‪ ،‬ثم مجد‬ ‫حكم سبق ائأموم‬
‫إمامه برهقنين ت‬

‫قبل رفعه)؛ أي؛ رخ إمامه مى الركؤع! (بطللم‪ )،‬صلاته؛ لأثه ‪ ٣‬يقتد‬ ‫أ‪ .‬عمدا‬

‫أكثر الرم‬
‫‪ ( ٠‬إي الجاهل والناص)• فتصح صلأ‪J‬هما؛ للعير‪،‬‬ ‫ب‪ .‬سهوا أوجهلا‬

‫‪ ( 0‬ويصر) الجاهل‪ ،‬والمامى (ظاك الركنه قفاءً) ‪J‬طلأزا؛‬


‫لأثه لم يقتد بإمامه فيها‪،‬‬
‫" و محلة; إدا لم يأت بدلك مع إمامه‪.‬‬
‫ولا ^؛‪ •j‬بم‪ ،‬واحد‪ ،‬غتر ;كؤع•‬ ‫ذكم سبق الإمام‬
‫بركزغيرالركؤع‬

‫والتخلم‪ ،‬عنه• ك بقه عل ما تقدم‪.‬‬ ‫ذكم التخلف ص‬


‫الإمام‬

‫(وتمي للأمام; التخفيفث ْع الإتمام)؛ لقوله ه; ارإدا صر أحد"كي‬ ‫ما يسن للأمام ت‬
‫أ‪ .‬التحميف^‬
‫الناب‪,‬سفف>؛را؛‪.‬‬ ‫الإضام‬

‫‪ ٠‬ه ال‪ ،‬في المبيع; ررومعناْ أذ يقتصر عل أدئ الاكمال مى التسبيح‬ ‫الصلاة‬

‫وسائر أجراء الصلاة‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٢٧ ١ / Y‬والبخاري(‪ ،)٧ ٠ ٣‬وم لم( ‪ْ )٤ ٦٧‬ن حديث أيي هريرة‪،.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقتع ئ|إءؤئرخئ‬ ‫• ‪٢٩‬‬ ‫==‬

‫‪ 0‬إ لا أ‪ 0‬يوثز المأموم التطويل وعددهلم ينحصر‪،‬‬


‫‪ ٠‬وهو عام في كل الصلوات‪ ،‬مع أثه سق أثه يتحب أف يقرأ في‬
‫النمبملواوصلا‪¥‬ى‪،‬‬
‫‪ ٠‬وتكره سرعة نمنم المأموم فعل ما يس‪.‬‬ ‫صابطاسرعأما‬
‫ذ‬ ‫اموصت‪4‬ناسم‬

‫(و) يى(تشل الركعة الأورأكثرمن الئانيه)؛ لقووأبى قتادة‪:،.‬‬ ‫ب‪-‬دئمحيلهمًصا‬


‫بجُلنيرممالأور))‪،‬حسم‪،‬‬
‫‪ ٠‬إ لا‪:‬‬

‫ه قي صلاة حوف ي الوجه اكانح‪،،‬‬


‫‪ 0‬وسر؛ كنح والغاشلة‪.‬‬
‫(وتتحث‪ )،‬للأمام (انتظار داخل؛ إذ لم يس على مأموم)؛ لأف‬ ‫ج‪ .‬اذتظاراكا‪.‬ذل‬
‫ً‬ ‫‪.‬‬ ‫ْ‬ ‫ً‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‬ ‫ان لم بشق على‬
‫حرمه الذي معه أعقلم من حرمة الذي ‪ ٢‬يدخل معه‪.‬‬ ‫ايأموم‬
‫(وإدا استأذثت المرأه) ‪ ،٥^١‬أوالأمه(إرى المجد‪:‬‬
‫السجد‬
‫يُ‬ ‫َ أئ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪|َ1‬ء‬ ‫ُ ‪، ،‬‬ ‫‪ِ vf .‬‬ ‫هنّ‬ ‫‪t‬‬ ‫‪ .‬مَ ‪.t , /I‬‬ ‫َ‬
‫كره منعها)؛ لقوله ه‪ :‬ارلأ تمنعوا إماء افه م احي اممه‪ ،‬وبئريهن‬
‫حيئ لهن‪ ،‬وليخرجنثقلان))‪ ،‬رواه أحمد‪ ،.‬وأبوداودأ؛‪،،‬‬

‫(‪ )١‬أي محي قوله‪ :‬ر(و(تكول) ال ورم (في) صلاة (المحسح مذ طواو الئءصل)‪. .‬ا) ‪j‬‬
‫(صآ»آ)‪.‬‬
‫(آ)البلع(آ‪/‬ه‪.)1‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(؛‪ ،) ٣٨٣ /‬والخاري( ‪ ،) ٧٧٦‬وسلم(‪.)٤ ٥ ١‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه أحمد( ‪ dirAfy‬وأبو داود( ‪ ) ٥٦٥‬من حدث أبي هريرة‪ ،.‬دون قوله‪:‬‬
‫لوبتومن"مرمحيىك‬
‫‪٢٩١‬‬ ‫ج^ةهؤجت® باب صلاة الخمامس‬

‫‪ 0‬و تخرج‪:‬‬ ‫ما يشترط لخروج‬


‫الرأة للصلاة‬

‫ا غ يز مطيؤ‪،‬‬

‫ا و لا لأسة ثياب زينه‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وبيتها حير ها)؛ لخا ص؛‪.‬‬
‫ولأنما م أخ ونحو؟ مع موشه‪:‬‬ ‫حكم منع الوجل‬
‫مولث ض الخروج‬
‫والانفراد‬
‫‪ ٠‬حمت الخروج؛ إل حشي فتنه‪ ،‬أو صررا‪،‬‬
‫‪ ٠‬و بى الانفراد•‬

‫محمان(ةاآآ)‪،‬واضيفيشرحاك(م‪/‬ح'مئ)‪،‬‬
‫والروي ق الخلاصة( ‪ ،) ٢٣٥٣‬وابن اسقن ق اوا‪.‬ر المير(ه‪.) ٤٦ /‬‬
‫وأما الزيادة المشار إلها فهي ق حديث‪ ،‬ابن عمر ه أحرجه أحمد(‪ ،) ٧٦ !٦‬وأبو‬
‫داود ( ‪ ،) ٥٦٧‬وصححه ابن حزيمة( ‪ ،) ١٦٨٤‬والحاكم(ا‪ ،) ٢٠٩ /‬والووي ق‬
‫الخلأصة(اهمآ)‪.‬‬

‫وأصله ي انمححن با؛وما‪ ،‬البخاري( ‪ ،) ٩٠٠‬وم لم( ‪.) ٤٤٢‬‬


‫الروض اضضح زاد ا‪1‬سنع ®؟ؤقؤأق)‬ ‫‪٢٩٢‬‬

‫(ضو)ِ‪*4‬أذئمالإئط‬

‫أولى من يقدم‬
‫(الأنليىاست‬ ‫للأس‪:‬‬

‫رريوم القوم أقروهم‬ ‫‪ ٠‬ا لأقرأ) جوده(العالم فقةصلاته)؛ لقوله‬ ‫‪ .١‬الأقرأ‪ ،‬وشرط‬
‫تقسمه‬

‫لكتايت‪ ،‬اممه‪ ijLj ،‬كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنن‪ ،‬فإل‬


‫كائوا في الثق سواء فأقدمهم هجره‪ ،‬قاف كايوا في الهجرة سواء‬
‫سا»‪ ،‬رواه مسللمأا‪.،‬‬
‫‪ ٠‬ر ثم)إن امززا في الماأْ‪( :‬الأفقة)؛ كا ‪،، ٢١٣-‬‬ ‫ما‪ .‬الأفقه‬

‫‪ 0‬فإن اجتمع فقيهان قارئان‪ ،‬وأحدهما أقمة‪ ،‬أو أقرأ؛ يدم‪،‬‬


‫‪ 0‬فإذ كاثا قاريين!‬
‫ا حمدم أجودهما قراءة‪،‬‬
‫ق رآى‪،‬‬ ‫■‬
‫‪ 0‬ويقدم قارئ لا يعرف ‪ ،‬أحكام صلأيه على فقيه أمي‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤ إن اجتمع فقيهان‪ ،‬أحدهما \مملإ بأحكام الصلاة‪ :‬يدم؛ لأف‬
‫علمنه ‪ ٣‬في تكميل اكلأي‬
‫‪ ( ٠‬ئأ) إن اسلازا في القرا؛ة والفقه‪( :‬الأمن)؛ لقوله‬

‫^ذ(ث‪/‬ا\ا)‪،‬ونم(مأ)‪،‬سسرمداودريه‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي من حديث م لم السابق‪ :‬ر(يؤم القوم أقروهم‬
‫‪٢٩٣‬‬ ‫(يخأجي؛جءء ضل_ق أ<كام الإمامم‬

‫لأوي{م ‪ ،>>^١‬متفق عله‪.، ١١‬‬


‫‪ ( ٠‬م) مع الاستواء في السن‪( :‬الأشرف)؛ وهو القرثؤ‪ ،‬وتقدم‬ ‫‪ .٤‬الأشرف‪ ،‬وهو‬
‫اتقرقى‬

‫بنو هاص على مائر قريش؛‬


‫‪ 0‬إ لحاقا للامامة الصغزئ‬
‫‪ 0‬و لقوله ه! رايدموا قريشا‪ ،‬ولأتمدةوها))رى‪.‬‬
‫‪ ٠‬م الأقدم هجز‪ ،0‬أوإسلاما‪.‬‬ ‫‪ .٥‬الأقدم هجرة أو‬
‫إسلاما‬

‫‪ ( ٠‬ثم) ْع الاستواء فيما تقدم! (الأتمى)؛ لقوله تعالى• ؤءة‬ ‫‪ .٦‬الأتقى‬

‫[الحجرات‪:‬ما]‪.‬‬

‫^^أمبغ)إن"شايوا؛لأي‬ ‫‪ .٧‬من حرجت له‬


‫القرعم‬

‫تساووا في الاستحقاق‪ ،‬وتعير الجمع‪ ،‬ذأقرغ بينهم كسائر‬


‫الحقوق‪.‬‬

‫(وس اكن المن ؤإمام المجد أحي)‪ ،‬إدا كائا أهلا للامامة بمي‬ ‫مواضع‬ ‫من يقدم‬
‫خاصم على من هو‬
‫أحقبا‪v‬مام‪/٠‬ا‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (م ‪ ،) ٤٣٦‬والممحاري ( ‪ ،) ٦٢٨‬ومسلم ( ‪ ) ٦٧٤‬من حديث مالك بن‬


‫الحويرث ه‪.‬‬

‫(‪ )٢‬روي من حديث علي بن أئي طالب أخرجه الزار و مسنده ( ‪ ،) ٤٦٥‬والبيهقي‬
‫(‪ ،) ١٤١ /a‬ومن حديث جييربن معلعم أخرجه البيهقي (‪ ،) ١٤١ /a‬وغيرهما‪.‬‬
‫ونقل ابن الملقن ق البدر المنير (؛‪ ) ٤٦٦ /‬عن ابن الصلاح قوله ت (وهدا الحديث ؤإن‬
‫كان مرسلا جيدا لا يبلغ درجة الصحة)‪ ،‬ومال ابن الملقن إلف صعقه‪ ،‬وقال الألياف ل‬
‫ظفي‪١‬ض[ ‪] ١٠٥/١٣‬إبي صحة الحديث^‬
‫(ّا)فيرن)‪:‬مالأورع»•‬
‫‪^= ٢٩٤‬صس=ً— الروض الربع بشرح زاد الستقنع ؤهؤيقص)‬ ‫—‬

‫حضزهم‪ ،‬ولنكاف في الحاصرين ش هوأقرأ‪ ،‬أزأفثة؛ لقوله ه ررلأيوس‬


‫الرجز في محته‪ ،‬دلا ض سلطانه‪،‬؛‪ ،‬رواة أئوداود عن ابن م عود‪،، ١١.‬‬
‫‪ ( ٠‬إي من ذي سلطان) فتقدم عثهنا‪،‬‬
‫‪ 0‬ل عموم ولأته‪،‬‬
‫‪ 0‬و لما تقدم مى الحديث‪،‬‬
‫واليد أولى بالإمامة فى يج‪ ،‬عبدْ؛ لأيه صاحب الثيب■‬
‫(وحر) بالرقم عش الابتداء‪( ،‬وحاصئ)‪ ،‬أي حضري‪ ،‬وهؤ الاشئ‬ ‫سساضارات‬
‫َ‬ ‫التقديم والفاضيم‬
‫في المدن والقنئ‪( ،‬ومقيم‪ ،‬وبصيت‪ ،‬ومختول)‪ ،‬أي‪ :‬مقطؤغ الملمة‪،‬‬ ‫■‪'4‬الإمامذ‬
‫(وس لةثياب)؛ أي‪ :‬ثوبان‪ ،‬وما يسر به رأنة; (أولى من صدهم)ت خر‬
‫عن ررحؤ)) وما عطنت عليه‪،‬‬
‫‪ ٠‬ف الحر أولئ مى العبد‪ ،‬والمبعض‪،‬‬
‫• و الحضري أولئ من الدوى الماثئ بالاد‪-‬ية‪،‬‬
‫‪ ٠‬و المقيم أولى مى المسافر؛ لأيه ربما يقصر فيفوت المأمومين‬
‫بعض الصلاة فى جماعة‪،‬‬
‫‪٠٢^^٠‬؛^‪،‬‬
‫‪ ٠‬و مختون أوأئ مى أقلف‪1‬ا‪،‬‬

‫ا ك ذا ق المخ! ®ابن م عودار وصوابه ررأبي م عودرا كما أحرحه أبو داود ( ‪ ) ٥٨٢‬من‬
‫حديثه‪.‬‬

‫وأحرجه أحمد ومسلم من حديثه وتقدم ق ص‪. ٢٨٢‬‬


‫‪٢٩٥‬‬ ‫ضل ِق أحكام الإمامض‬

‫ُِ ‪:of‬‬
‫‪ ٠‬ونن لة من اكانم‪ ،‬ثا ذكز آزلئ من مستور العورة مع أحد‬
‫العاتمن فقط‪،‬‬

‫‪ ٠‬وكدا المتعص أولئ مى العد‪،‬‬


‫‪ ٠‬و التوصئ أش من المم‪،‬‬
‫‪ ٠‬و المسام ي الستا المؤجر أولئ من الئوجر‪،‬‬
‫‪ ٠‬و الممحرأه بق المض•‬
‫ومحرم إمانة غير الأولئ بلا إذنه؛ لحديث; ررإذا أم الرجز القوم وفيهم‬ ‫حىرإم‪1‬ممضر‬
‫الأود‬
‫من هوحير منه لم يزالوا في مقال))‪ ،‬ذكزه أحمد في ري الته أ ؛‪،‬‬
‫‪ ٠‬إ لا! إمام المجد‪ ،‬وصاحن) اوست‪،‬ت فتحرم‪.‬‬

‫(ولا تصح) الصائم (ظم)ت‬ ‫مزلايصح‬


‫الأئت»امبم‪:‬‬

‫‪ ٠‬ف اسق) سواء كا‪ 0‬فسقه من جهة الأفحا‪ ،)J‬أو الاعتقاد‪،‬‬ ‫ا‪.‬ادفاسق‬

‫‪ 0‬إ لا ى جمعة وعيدثعدرا حلما غيره؛‬

‫‪ )١:‬ق راكه ي الصلاة‪ ،‬رواها ابن أبي ملن ‪ j‬طثات الحابلة(آ‪ ٤ ٥٣ /‬ط الضض) من‬
‫طريق مهنا الشامي عن الإمام رحمهما الله‪ ،‬ولففلهت ارإدا أم بالقوم رحل وحالفه من ص‬
‫أمحل منه لم يزالوا ق محمالءآ والحدث أحرجه الطراق ق الأوسط ( ‪ ) ٤٥٨٢‬والعقيلي‬
‫(ة‪ ) ٦٢ /‬من حدث الهم بن محاب عن‬
‫محارب بن دثار عن ابن عمر‪.‬أ بنحوه‪.‬‬
‫قال العقيلي ق ترحمة الهيثم! (حديثه غير محفوحل ولا يعرف إلا به)‪ ،‬وصعقه ابن عدي‬
‫بحمص بن يمان راويه عن الهتئم•‬
‫الروض الربع بشرح زاد ائستقنع‬ ‫‪٢٩٦‬‬

‫ررلأ نومن امرأه وجلا‪ ،‬ولا أعراي مها‪-‬ما‪ ،‬ولا‬ ‫ه ل قوله‬


‫او أل يقهزة بسلطان يخاف سوطه وسمهءا‪ ،‬رواه‬ ‫فاجر‬
‫ائسءنجابرلأ‪/‬‬
‫‪ ( ٠‬ككافر)؛ أي؛ كما لا تصح حلم‪ ،‬كافر‪ ،‬مواء علم بكفره في‬ ‫مأ‪.‬اثكافر‬

‫الصلاة‪ ،‬أو بعد الفراغ منها‪.‬‬


‫وتصح حلما المخاف في الفرؤع‪.‬‬
‫حكممايترك‪4‬‬
‫ؤإدا ترك الإمام ما يعتمده واجبا وحده عمدا! ‪ Jdaj‬؛‪ ،‬صلايهما‪،‬‬ ‫الإمام من اتواجبات‬
‫الئلف قها‬
‫‪ ٠‬ؤإف كال عند مأموم وحده! لم يعد‪،‬‬
‫ومن ترك! ركنا‪ ،‬أو شرطا‪ ،‬أوواجبا مختلما فيه‪ ،‬باد تأويل‪ ،‬ولا تقليد!‬ ‫حكم من ترك‬
‫ركئا أو شرطا أو‬
‫أءائ‪.‬‬ ‫واجبا مختلفا ب‬

‫(ولا) تصح صاده رحل‪ ،‬وحش‪:‬‬ ‫م‪.‬إمامِااارأة أو‬


‫اثخش‪u‬رحا‪J‬‬
‫وادخناش‬
‫‪ ( ٠‬حلم‪ ،‬امرأة)؛ لحديث‪ ،‬جابر السابق‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬و) لا حلم‪(،‬حتش‪ ،‬للرحاو)‪ ،‬والخناش؛ لاحتماو أ‪ 0‬كوذ‬
‫‪، ٥٧١‬‬
‫(ولا) إمامه(صى‪ ،‬لبالغ) في فرض؛ لقوله ه‪« :‬لأمد‪.‬موا صياد)كي>ا‪،‬‬ ‫‪ ٠٤‬إمامم؛الصبي‬
‫لبالغ‪.‬قصلأة‬
‫قاله في ‪، ٢٢٣١‬‬ ‫\{قووض<ات‬

‫(‪ )١‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ١ ٠٨١‬وغيره‪.‬‬


‫‪( X١٨٧٨‬حدث مذكر)‪ ،‬وصعقه البيهقي (‪،) ١٧١ /T‬‬
‫'‬ ‫قال أبو حاتم ق العلل لابنه(‬
‫وشخ الإّلأم ‪ j‬الفتاوئ (‪ ،) ٣٥٨ / YY،‬وغيرهم‪.‬‬
‫(آ)انفلر‪ :‬المدع(آ‪/‬آخ)‪.‬‬
‫ذمْ ابن الجوزتم‪ ،3 ،‬التحقيق وقال‪( :‬رواء أصحابنا من حدبث‪ ،‬علي ص اش‬
‫‪٢٩٧‬‬ ‫(آةق؛ثيمح ضل ة أحلكم الإمامم‬

‫(و) لأ إمامة (أحرس) —ولن بمثله — ؛ لأيه أحل بفرض الصلاة لغير‬ ‫‪ ٠٠‬إمامسالأخرس‬

‫يدل‪.‬‬

‫(ولا) إمامه (عاحرت‬


‫عنرًثنمحهو‬
‫‪ ٠‬ص ركؤع‪ ،‬أو سجود‪ ،‬أو قعود)‪ ،‬إلا لمثله‪،‬‬ ‫أقدرمنه‬

‫‪ ٠‬ر أي ق؛اما؛ أي• ولا تصح إمامه العاجز عن القيام لقادر عليه‪،‬‬
‫‪ ( 0‬إلام الحي)؛ أي‪ :‬الراتب‪ ،‬بمجد (المرجئ زوال عك)؛‬
‫لئلا يفضي إلئ ترك القيام عد الدوام‪.‬‬
‫ا ( ويصلوذ وراءه حلوئا نيئا)‪ ،‬ولو كانوا قادوين على‬ ‫ثماضلأةحا‪1‬ف‬
‫إمام الحي اثعاجز‬
‫عن القيام؛‬
‫صلئ النمح‪ # ،‬ي محته‪ ،‬وم‬ ‫القيام؛ لقول عائثه‬
‫شاك؛ فصش جالتا‪ ،‬وصلئ وراءه قوم قياما‪ ،‬فأثار إليهلم‬ ‫أ‪.‬إذا كان انمجز‬
‫قيل الصلاة‬

‫أن اجلئوا فلما انصرف‪ ،‬قال؛ ررإيما جعل الإمام ليوتم‬


‫إلئ قوله‪ :‬رروإدا صلئ حالتا فصلوا حلوتا أح‪٠‬عول؛‪ ،٠‬قال‬
‫ابن ع؛ي الثر؛ روي هدا مرفوعا مذ ءلر‪ ،3‬متواترةُا‪،‬أى•‬

‫قال الذهيي ق تنقيحه را‪) ٢٥٥ /‬؛ (لم يصح)‪ ،‬وقال ابن عبدالهادي ق تنقيحه‬
‫(‪) ٤٦٩ /y‬؛ (هذا حديث لا يصح؛ ولا يعرف له إمحساد صحح‪ ،‬يل روي بعضه ياسناد‬
‫مظلم)‪ ،‬وساق إسناده ثم قال؛ (قال شيخنا أبو الحجاج —أي الحافظ المزي —؛ ق‬
‫إسناده غير واحد من المجهولين)‪.‬‬
‫(‪)١‬انفلر‪ :‬اكمهيد( ‪.) ١٣٨/٦‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (!‪ ) ١٤٨ /‬والبخاري ( ‪ ) ٦٨٨‬واللففل لهما‪ ،‬وملم ( ‪ ،) ٤١٢‬وليس‬
‫عندهم قوله■ ررأجمعوناأ‪ ،‬وهي ثابتة من حديث أبي هريرة وأنس المتفق عليهما‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد امتقنع ‪،1‬آجيءؤصي)‬ ‫‪٢٩٨‬‬

‫س (قاءثماممل)؛آي‪:‬صك‬ ‫‪٠‬‬ ‫ب‪ .‬إذا طرأ انمجز‬


‫ثاسلأة‬

‫له عله عجر معها عن القيام‪( ،‬فجلنن‪ :‬أتموا حلمة قياما‬


‫يجوى)؛ لأثه ‪ ٠‬صش ثى مرض موته قاعدا‪ ،‬وصش م‬
‫بكر‪ .‬والماز خلفه قيائا‪ ،‬متفق عليه ض عائشه‪، ١١٢.‬‬
‫وكاذأئوبكر‪-! ١٩.‬م قائا‪،‬كنا أجاببه ‪١‬لإ‪٠‬ام‪.، ١٢‬‬
‫ب‪ .‬إمامِامنبه‬
‫(وتصح حلفن مى يه سلس البول بمثله)؛ كالأمتي بمئله‪.‬‬ ‫سلس بول بالمعافى‬
‫منه‬

‫(ولا تصح حلفن محدث) حيكا أصغز‪ ،‬أو أكر‪( ،‬ولا) حلما‬ ‫ح‪.‬إمامراالح‪4‬ث‬
‫والتنجس اّثم!‬
‫(متتجن)‪ ،‬نجاسة غين معفو عنها‪ ،‬إدا كاف(يعلم ذللئ‪)،‬؛ لأثه لا صلاة‬
‫لهفىنفسه‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬فإن جهل هؤ)‪ ،‬أي‪ :‬الإمام‪(،‬و) جهل (مأموم‪ ،‬حش انقصت‪:‬‬ ‫أ■ إذاجهلت‬
‫اثنحاسنا أوالحدأث‬
‫صحت‪ )،‬الصلاة(لمأموم وحده)؛ لقوله ‪ ;٠‬ررإدا صش الجنمت‪،‬‬
‫بالقوم أعاد صلاثه وتمتر للقوم صلاتهما‪ ،،‬رواه محمد بن‬
‫‪، ١٣٢.‬‬ ‫الحس الحرانق عن الراء بن‬
‫‪ ٠‬ؤإن علم هو‪ ،‬أو المأموم فيها■ امتأنف‪،‬‬ ‫ب‪ .‬إذا علمت‬
‫النجاست أواتحد‪،‬ث‬

‫‪ 0‬ؤإذ علم معه واحد؛ أعاد الكل‪.‬‬ ‫^الصلاة‬

‫(‪ ) ١‬أخرجه أحمد (\أ ‪ ،)٢ ٥ ١‬والبخاري (‪ ،) ٦٨١/‬ومسلم ( ‪ ) ٤١٨‬ينحوه‪.‬‬


‫(\)انفلر‪ :‬زادألمافر(آ‪/‬؟\‪،‬ا)‪.‬‬
‫^باكامفيالن( ‪) ١٣٦٨‬ومح( ‪.) ٤٠٠/٢‬‬
‫وصعقه البيهقي‪ ،‬وأبن الجوزي ق التحقيق‪ ،‬وابن عبد الهادي ق ينقيحه (‪،)٥ ٠ ١ /y‬‬
‫وابن الملقن ق البدر المنير (؛‪.) ٤٤١ /‬‬
‫‪= ٢٩٩‬‬ ‫ومحغيص ضلمق أحكامالإمامت‬

‫ؤإن علم أيه ترك واجبا عليه فيها سهوا‪ ،‬أو شك في إخلال إمامه‬
‫بركن‪ ،‬أو شرط! صحت‪ ،‬محلاته معه‪،‬‬
‫ً ‪ ٠‬بخلافي‪ U ،‬لز ترك المارة‪ ،‬أو الأسمال؛ لأنه لا يخش غانا‪.‬‬
‫ؤإل كال أربعول فقط في جمعة ومنهم واحد محديثا‪ ،‬أونجس؛ أعاذ‬
‫الكل؛ سواء كاف إماما‪ ،‬أو مأموما‪.‬‬
‫سامح)‪:‬ضتصامهشالخ‪1‬هم‬ ‫'■ثت;تئن‬
‫الرادبالأمتيلغِا ولدئة عليها‪( ،‬وهو)؛ أى الأمق!‬
‫ّ‬ ‫واصطلاحا‬

‫‪ _ ( ٠‬لايحن)؛ أي؛ يحفظ (الفاتحه‪،‬‬


‫‪ ٠‬أو يدغم فيها ما لا يدعم)؛ بأف يدغم حريا فيما لأ _‪ ،^ IjI‬أو‬
‫يقاربة‪ ،‬وهو؛ الأردت‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬أؤ يبدل حرما) بغير؛‪ ،‬وهو؛ الألثغ؛ كمن يبدل الراء غينا‪ ،‬إلا‪:‬‬
‫صاد ررالمغضوب ))‪ ،‬وررالضالييءا بفناء‪،‬‬

‫‪ ٠‬ر أويلحن فيها لحنا يحيل المعي)؛ ككسركاف‪ ،‬ررإياكا>‪ ،‬وضأ‬


‫تاء ررأنحمث‪،‬اا‪ ،‬وفتح همزة اراهل‪.‬وا‪،،،‬‬
‫‪ 0‬قاف لم يحل الحر؛ كفتح دال ررنعبد‪ ،،،‬ونون ررن تعين‪،،‬؛ لم‬
‫يكذأي َ‬
‫■ ( إيبمثله)؛ فتصخ؛ لماواته لهّ‬
‫ولابمغ‪:‬‬
‫‪ ٠‬ا قتداء عاجز عل نصف الفاتحة الأول بعاجز عى نصفها الأخير‪،‬‬
‫الروض الوبع بشرح زاد الستقنع وبمر|قءؤؤيخج‬
‫• و لا عكئة‪،‬‬
‫ا ةتداةقادرشالأماواتراجة‪1‬محه‬ ‫‪٠‬‬
‫رؤإذ قدر) الأمي (على إصلاحه‪ ٢ :‬تصح صلائه)‪ ،‬ولا صلأ‪ 0‬من‬
‫ائتم به؛ لأثه ترك ركنا مع القدرة عليه‪.‬‬

‫(ويكره إمامة الثحان)؛ أي؛ كشر اللحن الذي لا يحيل المعي‪،‬‬ ‫من تكره إمامته ت‬

‫‪ ٠‬فإل أحالة ق غير الفاتحةت لم يمنع صحه إمامته‪ ،‬إلا آن يتعمده‪.‬‬ ‫ا‪.‬اسان‬

‫ذكرْتح‪،‬الشرحأا‪،،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإذ أحاله ق غيرها‪ ،‬سهوا‪ ،‬أوجهلا‪ ،‬أو لأية؛ صحلم‪ ،‬صلاته‪.‬‬
‫(و) تكره إمامة(الفأفاء‪ ،‬والتمتام)‪ ،‬ونحوهما؛‬ ‫ما‪ .‬الفأفاءواصتام‬

‫‪ ٠‬و المأفاء؛ الذي يكرر الفاء‪،‬‬ ‫معشاكاًفاء‬

‫‪ ٠‬و التمتام‪ :‬الذ‪.‬يكرئالتاءؤ‬ ‫‪٠‬عنىاصتام‬

‫(و) تكره إمامة(من لا يفصح بيعفى الحروف)؛ كالقاف‪ ،‬والضاد‪،‬‬ ‫آمزلأيفصح‬


‫ببعض الخروف‬
‫وتصح إمامته؛ أعجميا كال‪ ،‬أوعربيا‪.‬‬
‫وكدا‪:‬‬

‫‪ ٠‬أ عس أصإ‪،‬‬ ‫‪.٤‬الأعمى الأصم‬

‫‪ ٠‬و أقلق‪،‬‬ ‫ه‪ .‬الأ'قلف‬

‫انظر;‬
‫‪ ٣٠١‬؛‬ ‫(يخأه؛جت® فصل ث أحكام الإماْج‬
‫‪ ٠‬وآقطع يدين‪ ،‬آورجلين‪ ،‬أو إحداثنا إذا قدز عش القيام‪،‬‬
‫على القيام‬
‫‪ .V‬من يصرع‬
‫‪ ٠‬و ‪°‬ض دأآ‬
‫‪ 0‬فتصح إمامتهم مع الكراهة؛ لما فيهم مى القص‪.‬‬
‫(و)ثكرة‪:‬‬

‫‪ ٠‬ر أن يزم) امرأه(أحس؛ فآكئز لا رحو معهى)؛ لنهيه ‪ ٠‬أف يخلو‬ ‫امرأة أجنبيم‬
‫الرجل بالأط‪،،١‬‬ ‫فأكثرلارحل‬
‫معهن‬

‫‪ 0‬فإل أم محارمه‪ ،‬أو أجنيات‪ ،‬معهن رجل! فلا كراهة؛ لأف‬


‫النساء كن ينهيف مع اش‪،،٢^ ٠٨۵١١ .‬‬
‫‪ ٠‬ر أيا أف يوم رقوما أكئرهمم يكرهه بءم‪،‬آ؛ كخلل في دينه‪ ،‬أو فضله؛‬ ‫؟‪.‬إماماِاقوم‬
‫يكرهونه بمق‬

‫وامراة باثئ وزوجها عليها م احط‪ ،‬ؤإمام قوم وهم له كارهونى>ا‪،‬‬


‫رواه الترمذي‪ ،‬وقاو في ‪ ;٤^١‬ررحسن غريث‪ ،‬وفيه وم؛))(م(ا)_‬

‫والبخاري ( ‪ ،) ٣٠٠٦‬وم لم ( ‪ ) ١٣٤١‬من حديث ابن‬ ‫(‪ )١‬أحرجه أحمد‬


‫عباس‪ .‬قال• سمعت النيئ‪ .‬يخطب يقول• ررلأ يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو‬
‫محرماأ‪ ،‬وهذا لفظ ملم‪.‬‬
‫(‪ )٢‬الأحاديث ق ذلك 'كثيرة‪ ،‬منها؛ ما أخرجه أحمد (أ‪ ،) ٣٣ /‬والبخاري ( ‪ ،) ٥٧٨‬ومسلم‬
‫(‪ ) ٦٤ ٥‬من حديث عائشة ه قالتت ركن ن اء المؤمنامتإ يث‪،‬هلهن مع رسول اطه ‪.‬‬
‫صلاة الفجر‪.)...‬‬
‫(م)المدع(آ‪/‬يخ)‪.‬‬
‫=‬ ‫ر ‪ ) ٤‬أخرجه الترمدي ( ‪ ) ٣٦ ٠‬من حديث أيي أمامة‪..‬‬
‫الإمانج —^^^^^^=‪^=٣٠٣‬‬ ‫وسء‬
‫سنياب‪/‬ص‪.‬‬
‫‪ 0‬فيوحد منه! صحة نفل خالس نفل آحر لا يخالفه فى أهعايه؛‬ ‫عكماحتلأفنيس‬
‫كشفع وتر ىلخأ‪،‬زوإ ‪ -‬حى قئ ‪ ^١‬اكأني‪-‬‬ ‫'تة!ذتمه‬

‫ا ا نظر‪ :‬المدع(أ‪/‬هحك‬
‫هموضاّضحزاداسسع‬

‫(فصل) ؤ موقف الإمام والأمو»‪،‬ين‬

‫و‬ ‫‪٠‬‬

‫رحالا كانوا‪ ،‬أو نساء‪ ،‬إن لكثوا اثش‬ ‫الئنه أف‪( :‬يقم‬ ‫الوقف السنون‬
‫سأمومتن‬
‫كاذ إذا قام إلئ الصلاة‪ ،‬قام أصحاب‬
‫وم‬
‫له‬ ‫ذأكثز (حاف الإمام)؛ لفع‪1‬هلا‪،‬‬
‫<فومح حلثة‪.‬‬

‫‪ ٠‬ويستقى منة•‬
‫‪ 0‬إ مام العراة يقف‪ ،‬ونطهم! وجوبا •‬ ‫موقف إمام العراة‬
‫وحاكمه‬

‫‪ 0‬و المرأه إدا أمت‪ ،‬النساء تقف وسطهن؛ اسمابا؛ ويأنح‪،‬لى•‬ ‫موقف إمامم النساء‬
‫وحتكمه‬

‫(ويصح) وقولهم(معة)؛ أي‪ :‬مع الإمام‪(،‬عن يمييؤ‪ ،‬أن عن جاييوآ؛‬ ‫الوقف اسئر‬

‫لأف ابن م عود‪ .‬صش بين علقمه والأسود‪ ،‬وقال'• هكذا رأيت البي‬
‫ه ف عل‪ ،‬رواة أحمد‪ ،‬وقاو ابن عبد الذ‪ :‬ررلأ يصغ رفثه‪ ،‬والصحيح أية‬
‫من قول ‪^١‬؛ م عود‬
‫‪ ( ٠‬لا يدامه)؛ أي‪ :‬لا قدام الإمام‪ ،‬فلا تصح للمأموم ولو بإحرام؛‬ ‫الوقف المتؤع منه‬
‫ائأموم‬
‫لأنة ليس موقفا بحال‪.‬‬
‫‪ 0‬و الاعتبار بئوحر القدم‪ ،‬ؤإلأ لم يضر‪،‬‬ ‫السر‪.‬؛ التقدم‬
‫والتأخر‬

‫(أ)في(دب); ارلأنا>ا>‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أي س ئوله‪ :‬رر(و|ماثه الماء‪ :‬تقف في صمهن) ندتارا ق(<_‪.)٣ ٠ U‬‬
‫(‪)٣‬انظر‪ :‬اكهتد(أ‪/‬م\أآ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرجه أحمد (‪ )٤ ١ ٤ / ١‬وم لم(‪ )٥ ٣ ٤‬به مرفرها ■‬
‫‪٣٠٠‬‬ ‫ضل‪ 4 -‬موقف الإمام وايأموسى‬

‫‪ 0‬ؤإذ صل قاعدا‪ :‬فالاعتبار بالأو‪ ،‬حش لن مد رحلنه‪،‬‬


‫وقل• مهما عش الإمام• لم يضر‪،‬‬
‫ك ال ضءلجع‪ :1‬فالخن_‪.،‬‬ ‫‪0‬‬

‫وتصح داخل الكعنة‪:‬‬ ‫موقف ائأموم إذا‬


‫صلوا داخل اصبم‬

‫‪ ٠‬إ دا حعو و‪:‬ه‪\/‬وإ ويه إمامه‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ وظهرْإرهمة‪،‬‬
‫ه ال إل جعل ظهره إش وجه إمامه؛ لأثه متقدم عليه‪.‬‬
‫ؤإف وقفوا حول الكعته مستديرين‪ :‬صحت‪ ،،‬فإف كاف المأموم في‬ ‫حتكموقوف‬
‫‪١٩٣٥‬؛^ حول‬

‫جهته أقرب‪ ،‬مى الإمام نج‪ ،‬جهته'• جاو‪،‬‬ ‫اتكس‬

‫‪ ٠‬إ ل لن يكويا في جهة واحدة‪ :‬فتبهلل صاده المأموم‪.‬‬


‫ويغتم التهدم‪ :‬في شدة حوف_‪ ،،‬إدا أمكي المتابنه‪.‬‬
‫(ولا) تصح للمأموم إل وقم‪(،‬عن و ارْ فقط)‪ ،‬أي‪ :‬مع حلو يمينه‬ ‫حكم وقوف‬
‫عن يسارالإمام مع‬
‫إدا صش ركعه فأكثز؛ لاثه‪ .‬أداو ابل هماس وجابرا‪ .‬عذ ي ارة إل‬
‫ط‪،،١‬‬

‫نم( ‪،) ٢٤٥ - ٢٤٤/١‬والخارى( ‪،) ١١٧‬وطا( ‪) ٧٦٣‬‬


‫ق مييته عند حالته ميمونة ؤهقي‪ ،‬ولفظهت رفقمت عن يساره فجعلني عن يمينه) •‬
‫وحديث جابر أحرجه أحمد (م‪ ،) ٣٥ ١ /‬وملم ( ‪ ) ٧٦٦‬ولفظهت (فقمت حلفه فأحد‬
‫اذف فجعلني عن يمينه‪•،‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ء‪-‬وةءقمق)‬
‫ما يسم الإمام‬
‫‪ ٠‬حم إدارا‪ ،‬ير ض ي ارْت أداره س ورزب إلى بمتتة‪،‬‬ ‫فيما إذا خالف‬
‫ال‪1‬موم موقفه‬
‫‪ ٠‬ف إل كبر معه آخر؛ ومما حلمه‪،‬‬
‫‪ 0‬ف إل كتز الآ‪-‬م عى يساوهت أدارهما بيده وراءه‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإل ثق ذللئ‪ ،،‬أوتعدوتقدم الإمام! فصش بينهما‪ ،‬أو ص‬
‫يسارهما‪.‬‬

‫‪ ٠‬و لوتأحز الأيمن قل إحرام الداخل ليصليا حلمه؛ حار‪.‬‬


‫‪ ٠‬و لز أدركهئا الداخل حالتسن‪ :‬كن وحلل ص يمين صاحبه‪ ،‬أو‬
‫ي ار الإمام‪ ،‬ولا تأخن إدا؛ للمشمة‪،‬‬
‫‪ 0‬ف الزني‪،‬لأيفدمول‪،‬ولأيتأخرول‪.‬‬
‫(ولا) تصح صلاة(اط)؛ أي! الفرد(حلمة)؛ أي‪ :‬خلف الإمام‪(،‬أو‬ ‫صلاة الفرد خلف‬
‫الإمام أوالصف‬
‫خلفن الصس)‪ ،‬إذ صلئ ركعه فأكثز‪ ،‬عامدا‪ ،‬أونامتا‪ ،‬عالئا‪ ،‬أوجاهلا؛‬
‫ررلأ صلاة لفردأى ظم‪ ،‬الصقن ا‪ ، ،‬رواه أحمل‪ ،‬وابن‬ ‫‪ ٠‬ل قوله‬
‫^^‪،، ١٣‬‬

‫ور‪١‬ئ‪ ١٤‬؛ ‪ .‬رحلا يصر خلفت‪ ،‬الصم‪i ،،‬أمن‪ ٥‬أذ يعيد الصلاة‪،‬‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬ارفإذاا> •‬
‫(‪ )٢‬ق(ز)‪(( :‬لمفرد))‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (؛‪ ،) ٢٣ /‬وابن ماجه ( ‪ ) ١٠ ٠٣‬من حديث علي بن شيبان ه •‬
‫صححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ١٥٦٩‬وقال ابن عبدالهادي ق تقيح التحقيق‬
‫(إسناده قوي) صم ثمل عن أحمد تحسينه‪،‬‬
‫(‪ ،٤‬ق (س)إ رررأئآا والواو مضروب عليها•‬
‫الإمام وا‪1‬أموسيى ^===^ ‪^= ٣٠٧‬‬ ‫(ثوأه؛جأء ضل‪.‬ق‬

‫رواه أحمل‪ ،‬والرمدي وحننه‪ ،‬وابن ماجة‪ ،‬ؤإساده ثقأترا؛‪.‬‬


‫‪ 0‬ر إي أذ يكول) القد حلم‪ ،‬الإمام‪ ،‬أو الصم‪( ،‬امرأة) حلم‪،‬‬ ‫مع‬
‫الرحاو‬
‫موقف‬

‫رحل‪ :‬فتصح صلا مها؛ لحديث‪ ،‬أنس‪.‬؛‪٢‬؛‪،‬‬


‫ِْ ً‬ ‫ْ‬
‫ؤإن وقمت‪:،‬‬

‫‪ ٠‬دجاس_إ الإمام‪ :‬فكرحل‪،‬‬


‫مخةسدها‪،‬أوطها‪،‬ئستاممذ‬ ‫‪ ٠‬وبصق‬
‫نساء لا يمغ اقتداء من حلمهن مى رحاو‪.‬‬
‫(وإمامه الث اء‪ :‬تقف في صمهن) ندبا؛ روي عن عائثه وأم‬ ‫موقف إمامم اثتساء‬

‫ثة‪،، ١٣.‬‬

‫‪،) ٢٢‬محداود( ‪،) ٦٨٢‬وامصلي(• ‪،) ٢٣‬واين‪u‬ج>( ‪) ١٠٠٤‬‬


‫من حديث وابصة بن معبد ‪ .‬بنحو‪.0‬‬

‫‪ ،) ٢٠‬وأبو‬ ‫صححه أحمد ؤإسحاق بن راهويه وابن المنير(انظر! الأوسط ة‪٠٨ /‬‬
‫حاتم ق العلل لأنه(_؛ ‪ ،) YU‬واظهر ابن رم‪ ،‬ق الفتح (<‪ )٢ ٤ /،‬عن ابن معين‬
‫ثبوته‪ ،‬وصححه ابن حان ( ‪.)٢ ١ ٩٨‬‬
‫وأعثه بعض أهل العلم بالاصهلراب؛ ؤإليه مال الشافعي ل الجديد‪ ،‬ورجح ذلك البزار‬
‫وابن عبدالر‪ .‬وأنكر أحمد على من محال ذلك (انفلر؛ فح الباري لاين رحب ه‪.)٢ ٤ /‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١٣١ /T‬والبخاري ( ‪ ،) ٣٨ ٠‬ومسلم ( ‪ ) ٦٥٨‬ولفعله! فقام رسول اطه‬
‫‪ .‬و صففتا أنا واليم وراءْ والعجوز من ورائنا•‬
‫وابن أبي ثسة (آ‪/‬ا>ار)‪ ،‬وانيهقي‬ ‫(‪ )٣‬أخرجه عها عدالرزاق‬
‫(ب‪.) ١٣١ /‬‬

‫ونقل الزبمي ي نحب الراة(‪ )٣ ١ /Y‬عن الروي محّحيحه أثر عائشة‪.‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد اكتقنع‬ ‫= ‪=^==^^= ٣٠٨‬‬

‫‪ ٠‬فإل أت واحدة؛ وءمت> عذ يمينها‪ ،‬ولا يصح حلمها‪.‬‬


‫(ويليه)؛ أي؛ الإمام من المأمومحى؛‬ ‫من يلي الإمام من‬
‫اأأمو‪4‬ين‬
‫‪ ( ٠‬الرحاو) الأحراؤ ثأ انميد الأفضل فالأفضل؛ لقوله ‪:٠‬‬
‫ررليل؛ني ‪ isL‬؛ أولوالأحلام والنهئ‪،‬ا‪ ،‬رواه مسللمأا‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬ئأاسيان)‪ :‬اهماث\ماي‪،‬‬
‫• ( ثم النساء)؛ لقوله وت ررأحروهن من حسثإ أحزئن الأإه))رى‪،‬‬
‫‪0‬وبممغن‪:‬‬ ‫ْس يقدم من النساء‬
‫ط' اك^ق‬

‫■ ابلخث; الأحراث‪،‬ثلمالأرقاءُ‪،‬‬
‫■ م نن ليملغ‪ :‬الأحراث‪ ،‬فالأرثاءُ‪ ،‬الفش^‪ ،‬فالفضش‪،‬‬
‫ؤاف وقم‪ ،‬الخناش صما‪ :‬لي تصح صلانهي‪.‬‬
‫(ك)\يرب في (حنائزهي) إذا احتذ‪،‬ل؛‪ :،‬فيمدئوف إلئ الإمام‪،‬‬ ‫ترتيب اتجنائرإذا‬
‫!جتهاس‬

‫محار الشلة في الشر‪ ،‬عد ثا تقدم في صفوفهي•‬


‫(ومن لن يقف‪ ،‬معه) فى الصم‪(،‬إلا‪:‬‬ ‫مزلاتصح‬
‫ْم^اضه‬

‫‪.‬م‬

‫ر ‪ ) ١‬أحرجه أحمد(؛‪ YY /‬؛)‪ ،‬وم لم ( ‪ ) ٤٣٢‬هن حديث‪ ،‬أبي م عود الدري ه •‬


‫(‪ )Y‬أحرجه عبدالوزاق ي المضف‪( ،‬م‪ ،) ١٤٩ /‬وابن حزيمة ( ‪ ،) ١٧٠٠‬واممراق ق‬
‫المعجم الكبير ( ‪ ) ٩٤٨٤‬عن ابن م عود‪ .‬موقومحا ينحوه‪ ،‬قال‪ ،‬أبو يكر بن حريمه •‬
‫(الخر موقوف‪ ،‬غير م ند)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(_)‪ :‬ارالفضل)ا‪ ،‬وصبطها هكل‪،‬ات راالثضل>ا‪.‬‬
‫(‪ )٤‬فصله قكتاب‪ ،‬الجنائز عند قوله‪ I‬ررؤإذا اجتمعت‪ ،‬جنائز ئدمإلئ الإمام‪ ٠..‬ق(ص‪.) ٤٣٤‬‬
‫(ئةمحه؛جءء) ضل \ موقف الإمام ‪3‬سبذ‪= 0‬س^=^= ‪= ٣٠٩‬‬
‫‪٠‬‬

‫*أن حش‪ ،‬وهو رخ‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬أؤ ثن م حدثة)‪ ،‬أز نجاة (أحدهثا)؛ أي‪ :‬الصر‪ ،‬أو‬
‫المصافف له‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬أو) لم يمما معه إلا رصثي في فرصزت‬


‫‪ 0‬ف فد)؛ أي; فرد؛ فلا تصح صلاته‪ ،‬ركعه فأكثز‪.‬‬
‫وعلم منه صحه مصاثة!‬
‫‪ ٠‬ا لمي‪،‬مح‪ ،‬اص‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ ن س ط حدثه‪ ،‬أو تجنه خ همغ‪،‬‬ ‫ما يفعله الفرد إذا‬

‫(وثن وحد مرجه) بضم الفاء؛ وهي؛ الخلل في اكم‪—،‬ولوبعيدة—!‬ ‫أرادالائتبمام‪:‬‬


‫أ• وجد فرجم‬
‫(يحلها)‪،‬‬

‫وكدا إل وحد الصم‪ ،‬غيز مرصوص; وقم‪ ،‬فيه؛‬

‫ءال افه وملائكته مثول على الدبى بملول‬ ‫‪ ٠‬ل قوله‬


‫الصفوفل ) ‪،، ١١‬‬

‫(وإب) يجد فرجه؛ وقم‪(،‬عن يمين الإمام)؛ لأثه موقم‪ ،‬الواحد‪،‬‬ ‫ب• لم يجد فرجم‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(أ‪ ،) ١ ٦ ٠ /‬وابن ماجه( ‪ ) ٩٩٥‬من حديث عروة بن الزبير عن عاسة ه‪.‬‬
‫ورجح أبو حاتم إرساله(انظرت العلل لأبنه سه ‪ ،) ٤١‬وصححه ابن خزيمة( ‪،) ١٥٥٠‬‬
‫بنصاآ)‪،‬ويم(ا‪/‬ةالإ)‪،‬وامح(مم'ا)‪.‬‬
‫؛ ‪=^^=ً ٣١٠‬صدد— الروض الربع بشرح زاد الستقنع ر؛>آوةءقآص)‬
‫‪ ( ٠‬فإذ لم يمكنه؛ فله أذ ينته من يقوم منه)؛ بنحنحة‪ ،‬أن كلام‪ ،‬أز‬ ‫ج‪-‬لم يجد فرجم‬
‫ولم يستْلع الوقوف‬
‫إشارة‪.‬‬ ‫عن بممح‪ ،‬الإمام‬

‫‪ 0‬وكره بجذبه‪،‬‬

‫■ و سعه مذ ^^‪•٢‬‬
‫تقدءرا‪ ،،‬وكرره لأجل‬ ‫(فإذ صش فدا ركنه؛ ‪ ١٢‬تصح) صلاته؛‬
‫ما أعفته به‪.‬‬

‫(وإذ ركع فدا)؛ أي• فردا‪ ،‬لعذر؛ بأف حثي فوات الركعة‪،‬‬ ‫حكم من ركع دون‬
‫اك^|ف‬

‫‪ ( ٠‬م يحل في الس) فل سجود الإمام‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬أووصت‪ ،‬منةآ‪-‬م ئل مجودالإمام!‬
‫‪ 0‬ص حت) صلاته؛ لأن أبا بكرة ه ركع دوذ الصقن‪ ،‬م مض‬
‫ررزاذك افه حرصا‪ ،‬ولا‬ ‫حش دخل الصقن؛ فقال لة الض‬
‫تئن»‪،‬رواةاوخارىرى‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إذ فعلة ولم يخز فوات‪ ،‬الركثة؛ لم تصح‪ ،‬إذرفع الإمام‬
‫رأته من الركوع قبز أذ يدحز ااصم‪ ،،‬أويقم‪ ،‬منةآ‪-‬م‪.‬‬

‫ر‪ )١‬أي محيقوله‪ :‬ار(ولآ)تصغ صلاة(القد)؛ أي‪ :‬الفرد ق(ص‪.) ٣٠ ٦‬‬


‫('؛)أخرجه أحمدره‪ّ،\/‬؛)‪،‬واوغاري(س)‪.‬‬
‫‪٣١١‬‬ ‫الاقتداء‬ ‫(أسمح‬

‫(فصل)‪'4.‬أحكام الأصاء‬

‫(يصم اقتداء المأموم بالإمام) إدا لكثا (فى المجد‪ ،‬واذ لن يزه‬ ‫ضابْدمصصاء‬
‫و‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫‪ i،_b ٣^٥‬داخل‬
‫ولا من وراءه‪ ،‬إدا سمع التكبير)؛ لائهم في موصع الجماعة‪ ،‬ويمكنهم‬ ‫امجد‬
‫الاقتداء به وسماع التكبير؛ أشبة المشاهدة‪.‬‬
‫(وكدا) يصم الاقتداء! إذا كال أحدهما (خارجة)؛ أى! حارم‬ ‫مابْدم'ءماس‬
‫ذ‬ ‫لا‬ ‫ا^مومطلإ‪u‬ملذا‬
‫كانأ‪-‬حدهماغارج المسجد؛ (إل رأئ) المأموم (الإمام‪ ،‬أو) بعص (المأمومين) الدين وراء‬
‫اأسحاأ أ‬

‫الإمام‪ ،‬ولوكا ‪ ، iJ‬الروية في بعضن الصلاة‪ ،‬أو من شتاك؛ ونحوه‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤ إل كال بين الإمام والمأموم نم تجرى فه السفن‪ ،‬أو طريى‪،‬‬
‫ولن؛ تتصل فيه الصفوف‪ ،‬حيثا صحث‪ ،‬فيه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ وكاف المأموم بسفينة ؤإمامه في أخرئ‪ ،‬في غير شدة حوف‪• ،‬‬
‫‪0‬لييصخالأقتداءُّ‬
‫(وتصح) صلاه المأمومين (خالم‪ ،‬إمام عاو عنهم)؛ لفعل حديفه‪،‬‬ ‫حكم‬
‫وعمار ه‪ ،‬رواةأئوداودرا‪ّ،‬‬ ‫ائُ<مين‬

‫ت ‪ ) ١‬أحرجه أبو داود ( ‪ )٥ ٩٨‬ومن طريقه المهقي (‪ ) ١٠٩ /T‬من حديث؛ عدي بن و‪1‬وتا‬
‫الأنصاري ‪i‬؛‪)J‬؛ حدثني رحل أنه كان مع عمار ين ياسر بالمدائن‪ ،‬فاقيمي الصلاة‪،‬‬
‫فتقدم عمار وقام علمي دكان يصلي والناس أسفل منه‪ ،‬فتقدم حديقة فأخذ علئ يديه‪،‬‬
‫فايبعه عمار حتى أنزله حذيفة‪ ،‬فلما فنع عمار من صلاته قال له حذيفة! ألم تمع‬
‫رسول الله و يقول• ارإدا أم الرجل القوم‪ ،‬فلا يقومن في مكان أرفع مى مكانهم>أ‪ ،‬قال‬
‫عمار! لذلك اتبعتك حين أحذيت‪ ،‬على يدي‪.‬‬
‫الروض اّ بمرح زاد السنع وآ|قءؤثيخة)‬ ‫‪٣١٢‬‬ ‫—‬
‫(وممره) علوالإمام عن المأموم‪( ،‬إدا كاي! العلوذراعا فأكئز)؛ لقوبه‬ ‫‪،u،>^jU‬؛‪،u‬؛‪:‬‬
‫نمم‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإف كاف العلوسيرا يوف ذراع؛ لم ممره؛ لملأته ه عش المنر‬
‫فالفلام‪ :‬أيه كاف عش الدرجة المش؛‬ ‫في أول يوم‬

‫‪ ٠‬و لا بأس بعلو المأموم‪.‬‬


‫س)؛مح‪:‬محاكلة؛وص‪ :‬الحراب؛‬
‫الحراب إذاستره‬
‫عنال؛مومين‬
‫‪ ٠‬ر وى عن ابن ُعوؤ ه وغترلأم؛‬

‫قال أبوحاتم عن هذا الحديث‪،‬؛ (صالح) (انظر؛ العلل لأبنه س ‪ ،) ٢٠٠‬وقال الذمي ق‬
‫تقيحه(\ا ‪( :) ٢٦٢‬فيه مجهولان)‪ ،‬وقال ابن عّدالهادي ق تقيحه أيئبما(آ‪:) ٤٩٦ /‬‬
‫(ل إسناد هذا الحديث رحل مبهم‪ ،‬وأبو حالي ليس؛معروف‪ ،،‬ؤيحتمل أن يكون‬
‫الدالاق‪ ،‬وفيه كلام)‪.‬‬
‫لكن أخرج أبو داود(‪ )٥ ٧٩‬من وحه آحر هذه القمة من فعل أبي م عود الدري مع‬
‫حذيفة ه‪.‬‬

‫صححه ابن حزيمة( ‪ ،)١ ٥٢٣‬وابن حبان( ‪ ،)٢ ١ ٤٣‬والحاكم(ا‪.)٢ ١ ٠ /‬‬


‫(‪ )١‬الحديث‪ ،‬السابق‪.‬‬
‫(‪ )٢‬سبق تخرحه ق(ص؛ ‪.) ٢٢‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الزار ل مسنده ( ‪ ) ١ ٥٧٧‬عن علممة عن عبداض —أي ابن م عود‪ -‬أنه كر‪0‬‬
‫الصلاة ق المحراب‪ ،،‬قال الهيثمي ق مجمع الزوائد (؛‪) ٢٩٧ /‬؛ (رجاله موثقون)‪.‬‬
‫وأحرجه ابن أبي شيبة (لإ‪/‬وه— ‪ ) ٦٠‬من قوله بلففل؛ (اتقوا هذه المحاريِا)‪ ،‬ثم روئ‬
‫الكراهة عنهأ عن ^‪ ،‬مح‪ ،‬أنح‪'،‬لأل‪ ،‬وكعب بز‪،‬ءجرة‪ ،‬وأنح‪ ،‬ذر‪ ،‬ومن التابعتزت إبراهيم‬
‫الخعي‪ ،‬والحز البمري‪.‬‬
‫وقس ضل‪.‬قسممالأصب‬
‫‪ ٠‬أل له يستر عن يعفى المامومن‪.‬‬

‫ه فإل لم يضع رويته؛ لم يكره•‬


‫(و) يكره(تطوعة موصع المكتوته) بعدها؛ لقوله ه‪ :‬ررلأ ملين‬ ‫"ا‪ .‬ألتعأوعموم‬
‫الإمام في مقامه الذي صر فيه المكتوته حش يتنحى ‪^■P‬؛؛‪ ،‬رواه أبو داود‬
‫عن المغيرة بن شعثه‪، ٢١ ^٠.‬‬
‫• ( إبمنحاجة) فيهما؛ بأف لإيجد موصعا حانا غيز ذلك‪.‬‬
‫(و) ممُْ للأمام (اطاله نمدْ ‪ Juu‬الصلاة مشا ‪ ,‬اكالة)؛ شل‬ ‫أ‪-‬لطالءاصودس‬
‫'•‬ ‫*‪٧‬‬ ‫َ‬ ‫تيََ'‬ ‫ِا‬ ‫ء‬
‫ج لجسإلأطدانممون; امت‬ ‫^‬
‫الملام‪ ،‬ومنك‪ ،‬الملام‪ ،‬تباركت يا ذا الجلأو والإماماا‪ ،‬رواة ‪، ٢٢٣‬‬

‫‪ 0‬أ ف يقوم‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و ينحرف عن قبلته إر مأموم؛‬
‫ا حهه قصل‪.‬ه‪،‬‬

‫ر‪ )١‬أحرجه أبوداود( ‪ ) ٦١٦‬وابن ماجه(‪ )١ ٤ ٢ ٨‬من حدث عطاء الخرساق عن المغيرة بن‬
‫ت>اعههوه‪.‬‬

‫قال أبو داود عقبه ت (عقناء الحرماق لم يدرك المغيرة بن شعبة)‪ ،‬وأشار أحمد لضعفه‪،‬‬
‫كما امتطهرْ ابن حجر ي الفتح (‪٥ /Y‬م‪.) ١٣‬‬
‫('ا)أحرجه أحمد(آ‪/‬هممآ)‪،‬وم امرمآ\>ه)‪.‬‬
‫— ‪= ٣ ١ ٤‬صصد=ًص= الروض ‪ ^١‬بشرح زاد الهسقنع <ةأوقءؤةي‬
‫رفإن لكن ئأ)؛ أي‪ :‬هالك _■ ليث) في م(قللا؛ ليصرمحن)؛‬
‫لأيه ه‪ ،‬وأصحاةلكما يفعلول ذلكر‪.،١‬‬

‫ويستحب أف لا يضرف ‪ ^ Ijl‬قبو إمامه؛ لقوله ه‪ :‬ررلأ تسقوني‬


‫بالانصراف‪ ،،،‬رواه م نأرى‪،‬‬
‫‪ ٠‬ق ال في المغني‪ ،‬والشرح‪ :‬ارإلأ أذ؛‬
‫‪ 0‬خالف‪ ،‬الإمام الثنه؛ فيإْ‪1‬الة الجلوس‪،‬‬
‫‪0‬‬

‫ا ف لا بأمن بازلاث‪،‬األ"‪.‬‬
‫(ويكره وقومحهم)؛ أي‪ :‬المأمومين(بين السواري‪،‬‬ ‫ذتموقوف‬
‫بمن‬
‫السواري‬
‫‪ ٠‬إ دا ممس) الصفوف عرثما‪،‬‬

‫‪ ٠‬خ حاجة؛‬

‫ه ل قول أنس ه• رركط قي هدا عش عهد رسول‪ ،‬ارفثمحٌ‪ ،‬رواه‬

‫ر ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ر‪ ) ٣١٦ /٦‬والبخاري ( ‪ ) ٨٦٦‬من حدث أم سلمة‪ .‬أذ النساء ق عهد‬
‫رسول اش ه كى إذا سلمى من المكتوبة ض ونت رسول الله ه وُن صلى ُن‬
‫الرجال ما شاء اطه‪ ،‬فإذا قام رسول افه و محام الرجال‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمل (‪ ) ١٠٢ /T‬وم لم( ‪ ) ٤٢٦‬من حديث أنس بن مالك‪ .‬مرفوعا‪ ،‬ولففله;‬
‫ررأيها الناس إق إمامكم فلا سسقوق يالركؤع ولا يالسحود ولا بالقيام ولا دالأنصرافاا‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(ز)‪ :‬ررأو لم نحرف))‪.‬‬
‫(ة)انفلر‪ :‬ض(آ‪ ،) ٢٥٧ /‬اكرحامر( ‪.) ٤٦١/٤‬‬
‫‪٣١٠‬‬ ‫ج^أتغبم؛جءء فصل ث أحلكم الاقتداء‬
‫أحمد‪ ،‬وأبوداود‪ ،‬ؤإستاده ثئ‪1‬تُاآ‪،‬‬
‫ا فال كال الصم‪ ،‬صغيزا قدر ما بين السارشن! فلا بأس‪.‬‬
‫وحرم بناء مجد يراد به الضرر لمجد بقربه؛ فيهدم مجد الصرار‪.‬‬ ‫حنكم مسجد اتضرار‬

‫ويباح اتخاذ الحرائت‪.،‬‬ ‫حكم اذحاذ الحراب‬

‫وكره حف ور مجل‪ .‬وجماعة لمي أكل بصلا ونحوه‪ ،‬حى يذهمب‬ ‫نمذموا‪J‬امجد‬

‫روءحةّ‬ ‫رانمتضهِا‬

‫;‪ )١‬أخرجه أحْال(م ‪ ،) ١٣١‬وأبو داود( ‪ ،) ٦٧٣‬والمائي(‪ ،) ٩٤ !٦‬والترمذي( ‪) ٢٢٩‬‬


‫من حديثا عبدالمحمد لن محمود عن أنس به‪.‬‬
‫قال الترمل‪ .‬ي ت (حديث‪ ،‬حن)‪ ،‬وصححه ابن خزيمة( ‪ ،) ١٥٦٨‬وابن حيان( ‪،) ٢٢١٨‬‬
‫والحاتم(ا‪-/‬اآ)‪.‬‬
‫وقال ابن المنذر ق الأومهل(؛‪) ٢٠٧ /‬؛ (ليس ق هدا الباب خثر يثت م‪ ،‬الّبي‪ .،‬أنه‬
‫س ‪ ،)،UP‬وصثفه عبدالحق ق الأحاكام الوطن ( ‪ )٣ ٥ ٥ / ١‬بعبدالحميد بن محمود‪،‬‬
‫وأجاب‪ ،‬عن ذلك ابن القطان ي يان الوهم والإيهام(ه‪.) ٣٣٨ /‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع موص)‬ ‫‪٣١٠‬‬

‫رفصل)‪.‬ه الأعداراكمطة ممج‪4‬عة واتجبمامة‬

‫(ويعذر بترك جمعة وحماص!‬ ‫الأعذارامقطء‬


‫بم‪^x‬نوالخمانحات‬

‫‪ ٠‬م ريص)؛ لأثة ‪ ٠‬لما مرض تخلفت عن المجد وقال• ررمروا أبا‬ ‫ا‪ .‬اارض‬

‫بكر ‪ =٠‬فليصل بالناس؛‪ ،،‬متفق عليه ر ل‬


‫‪ ٠‬وكدا خائف حدوث مرض‪.‬‬ ‫‪ . ٢‬خوف حدوث‬
‫مرض‬

‫‪ 0‬وتلزم الجمعه يوف الجماقة! من ‪ ٢٧‬يتضرر باتيانها راكبا‪ ،‬أو‬


‫محمولا‪.‬‬

‫‪ ٠‬ر و) يعدر بأزكهنا‪( :‬مداخ أحد الأحسن)؛ البوو‪ ،‬والغائط‪،‬‬ ‫ّآ‪.‬مداضس أحد‬
‫الأحثن‬

‫‪ ٠‬ر دمذ بمحضره ءلُامآ ض(محتاج إلءي‪ُ،‬أأ‪ ،،‬ويأم حش يشح؛‬ ‫؛‪.‬حضؤرضام‬


‫محداج إب‬

‫‪ 0‬ل خم أنى ه في المححيحنن‪، ١٣‬ؤ‬


‫‪ ( ٠‬و) يعن‪،‬ر بركهما(حائقج من صيلع ّْاإؤ‪ ،‬أوفوايؤ‪ ،‬أوصروفيه)؛‬ ‫ه‪ .‬خوف ضياع ائال‬
‫أوفواته أوضرر‬

‫‪ 0‬ك ئل‪ ،‬يخاف عفي‪ ،‬ماله مل) لص‪ ،،‬أو نحوة‪ ،‬أو لة ■تحر محي‪ ،‬تنوي‬
‫يخافح عليه ف ادا‪ ،‬أو له صاله‪ ،‬أو آبق يرجو وحوله إدا‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمد (‪ ،)٣ ٤ /٦‬والّخارتم‪ ٤ ( ،‬ا■ ‪ ،) ٦‬وم لم ( ‪ ) ٤١٨‬من حديث ء]ثثة ه‪.‬‬
‫(‪( ،3 )٢‬ز) من الشرح‪.‬‬
‫(‪ )٠١‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١٠٠ /T‬والخارتم‪ ،)• ١٧٢ (،‬وم لم ( ‪ ) ٥٥٧‬واللففل له‪ :‬اءاذا وب‬
‫الثاء وحضرت الصلاة قادوا به ئل أن محلوا صلاة المغرب‪ ،‬ولا تعجلوا ين‬
‫ولم يذكر أحمد‪ :‬اءالغرب‪،‬اا‪.‬‬
‫‪٣١٧‬‬ ‫ج^أجيةجء® فصل ب الأعذارالسقطم للجمنم والجْاغب‬
‫ويخاف فوته إن تركه ~ولو مستأجرا لحففل بستان‪ ،‬أو مال‬
‫أو ينضر ي معيشة يحتاجها‪،‬‬
‫(أو) كال يخاف بحضوره الجمعه‪ ،‬أو الجماص (موت قريبه)‪،‬‬ ‫‪ .٦‬خوف موت قريب‬
‫أورفيق‬

‫أو رفيقه‪،‬‬ ‫بمرض قريبه أو‬

‫أؤللميكننني<ضيامحة‪،‬‬ ‫رفيقه‬

‫أو حاف عاى أهبه‪ ،‬أو ولده‪،‬‬ ‫‪ .٨‬الخوف على‬


‫الأهل أوالولد‬

‫(أو) كاذ يخاف (على نفسه من صرر) ت‬ ‫‪ .٩‬الخوف على‬


‫النفس من الضرر‬

‫‪ 0‬ك ع‪،‬‬
‫‪ ( 0‬أؤ)ْن(دإانلاءط‪،‬‬
‫‪ ( 0‬أو) من (ملازمه غريم‪ ،‬ولا شيء معه) يدفعه به‪ ،‬لأف حبش‬
‫المع ر ظلم‪،‬‬
‫‪ 0‬وكدا إل حاف مطالبة بالوحل قبل أحبه‪،‬‬
‫" فإذ كاف حالا‪ ،‬وقدر عش وفائه؛ لب يعدر‪.‬‬
‫(أو) كال يخاف بحضورهما؛ (من فوايت‪ ،‬رفقته)‪ ،‬ب فر مباح‪،‬‬ ‫‪, ١٠‬خوف فوات‬
‫الرص‬
‫سوا‪ ۶١‬أنشأه‪ ،‬أو امتدامة‪،‬‬
‫(أو) حصل له (غلبة نعاس)‪ ،‬يخاف به فوت الصلاة في الويت؛‪،‬‬ ‫اا‪.‬غ‪11‬بمانماس‬
‫يخاف به فوت‬

‫أو مع الإمام‪،‬‬ ‫الصلاة‬

‫(أو)حصللأ(أدئ؛‬ ‫‪ . ١٢‬الأذى بالطر‬


‫والوحل ونحوهما‬
‫صصصدًً==صص؛ الروض الربع بشرح زاد الستقنع ه‪-‬وقءؤئق)‬ ‫؛ ‪٣١٨‬‬

‫‪ 0‬ومطرووحل)را‪،‬ت —بفتح الحاء‪ ،‬وتكنها لعهرددئة~‬


‫‪ 0‬وكدات ثلج‪ ،‬وحليي‪ ،‬وثتد‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬وبر؛حت بارئة‪ ،‬شاديدة‪ ،‬في ليلة مظالمه)؛‬
‫■ ل قوو ابن عمن ه‪ :‬كاف اقغ ‪ ٠‬نائي مناديه فى الليلة‬
‫البارئة‪ ،‬أو المطيرة! ررصلوا في رحالتكم‪ ،١٠‬رواه ابن ماجة‬
‫بانا د صحيحر‪٢‬؛‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكدا تطويل إما؛‪،‬‬ ‫ّاا‪.‬تطو|يلاسم‬

‫‪ ٠‬و من عليه محول يرجو العفوعنه‪،‬‬ ‫اا‪ْ,‬سعليمحقود‬


‫يرجوالعفوس‬

‫‪ 0‬لا مى عليه حد‪،‬‬

‫‪ 0‬و لا إذ كاف فى طريقه أي المجي‪ْ .‬نتكت‪ ،‬وين^كئه بحسبه‪.‬‬


‫‪ ،‬ب حسميه <‬

‫ؤإدا طرأ بعض الأعذار محي الصلاة!‬ ‫«صقممنطرأله‬


‫عذرث الصلاة‬

‫‪ ٠‬أنثها حفيثه إذ أمكن‪،‬‬


‫أموميفاريىإ‪٠‬ا‪٠‬ة‪ ،‬أوأز‬
‫‪ ٠‬ؤ إلأ حرج منها‪ .‬قاله في المبقع‪ ،‬قاو! رروالمأموم يمارى إمامة‪،‬‬
‫يخرغبجا»ص■‬

‫( ‪ ) ١‬ق (_) واو العقلف من الشرح‪ ،‬وقال ق هامشها! (هكذا ق النسخة إلصحيحة)‪.‬‬
‫رآآ)أحرحه ‪1‬ينطجه(حم)‪،‬وأخرجه أس( ‪،) ٤/٢‬وا‪J‬خارير ‪،) ٦٣٢‬و‪L‬م( ‪) ٦٩٧‬‬
‫وقيدوه ق بعض الروايات بالسفر‪.‬‬
‫(ىاظر; المدعر\‪/‬ي‪،‬ا)‪.‬‬
‫‪ ٣١٩‬؛‬ ‫رإمحجيص باب صلاة أهل‬

‫رباب صلاة أهل |_‪0‬‬

‫وهم؛ المريص‪ ،‬والم ام‪ ،‬والخائف‪.‬‬ ‫بيان أهل الأعذار‬

‫حالات صلاة‬
‫(نلزم المريض الصلاة) المكتوته! (هائما) —ولوكراكع‪ ،‬أو معتمدا‪،‬‬
‫‪ . ١‬صلاته قائما‬
‫أومسطاإششء‪.-‬‬
‫‪ ( ٠‬فاذ لم يسممغ)؛ بأف عجر عن القيام‪ ،‬أو ثى عليه لضرر‪ ،‬أو‬ ‫‪.٢‬صلاته قاعدا‬

‫زيادة مرص! (فقاعدا)؛‬

‫‪ 0‬م ربعا ندبا‪،‬‬ ‫صمم اتصلأة قاعدا‬

‫ه ويثني رجليه نحط رمع‪ ،‬وسجود•‬


‫‪ ( ٠‬فإذ عجر)‪ ،‬أوشى عليه اًلقعودكما تقدم؛ (فعلى جسه)‪ ،‬والأيمن‬ ‫‪ .٣‬صلاته على‬

‫أفضل‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬فان صش متلقيا‪ ،‬ورحلاه إلئ القبلة‪:‬‬ ‫ورجلاه إلى القبلس‬

‫‪ 0‬صغ)‪،‬‬
‫ه وكرة ْع مذ\ عفي‪ ،‬جنبه‪ ،‬ؤإلأتعص•‬
‫(ويومئ راكعا وساجدا) ما أممحة (ويخفضه)؛ أي‪ :‬الجود (عن‬ ‫صمم الإيماء‬
‫بالركؤخ والسجود‬
‫الركوع)؛‬ ‫للعاجزعنيجما‬

‫‪ ٠‬ل حديث‪ ،‬علمؤ ه مرفوعا‪ ١ :‬يمر المريض قائئا‪ ،‬فإو لم‪.‬تيأ‬


‫صر قاعدا‪ ،‬فال لم يستطع أى يجد أومأ وجعل سجوده‬
‫الروض اّ ثرح زاد اسقنع ء‪-‬وقءؤمإ)‬ ‫'‪٣٢‬‬

‫أحفص مى ركوعه‪ ،‬فاذ لم يتخآ أذ يصش قاعدا صلى عآئ‬


‫جنبه الأيمن متقبل القبله‪ ،‬فإن لم يستطع مجلو‪ ،‬م تلقيا رجلاه‬
‫مثا يبيى القبله))‪ ،‬رواه الدارقطييُا‪/‬‬
‫صمم ‪٤^^^١‬‬
‫والسجود ساجر‬

‫• ( أومأبعينه)؛ لقوله ه‪ :‬ررفاؤر ‪ ۶١‬يستطع أومأ بطرفه‪ ،،،‬رواه زكريا‬ ‫عن الإيماء بالبدن‬

‫‪ ٠‬وينوي الفعل عند إيمائه له‪،‬‬


‫‪ ٠‬و القول؛كالفعل'‪ .‬يستحضره بقلبه ا‪0‬عجرعنه بلفظه‪.‬‬
‫وكا‪J‬ا أسير حائما‪.‬‬ ‫ذكم الإيماء‬
‫بالر‪3‬كوع والسجود‬

‫ولأ نقط الصلاه! ما دام العقل ثابتا‪.‬‬ ‫للأسيرالخائف‬

‫ولا يقص أجر المريض إدا صش ~ولن بالإيماء" ض أجر الصحتح‬ ‫أجرصلأة الريص‬

‫المهرقاشا‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الدارقطى (‪ ) ١٧ ٠ ٦‬من حديث علي بن أبي طالب ه‪ ،‬واليهقي (آ‪٣' ٧ /‬‬
‫‪ )٣ ٠ ٨‬من حديث الحسين بن علي ‪• .‬‬
‫صنمه البيهض وعبدالحق ق الأحكام \فسخمأ(‪ ،) ١ ٩ /Y‬ووافقه ابن القطان ق بيان‬
‫الوهم والإيهام (‪ ،) ١ ٥٧ /U‬والنووي ق الخلاصة( ‪ ،) ١٠٢٨‬وقال الذمي ق المتنان‬
‫(‪ ٤ ٤ ٤ /١‬ترجمة العرق)ت (حديث متكر)‪ ،‬وقال أيقا ق المهذب (آ‪( ;) ٧٤ ٦ /‬إسناد‬
‫الخلقن ق الدر المر (‪• ) ٥ ٢ ٥/U‬‬
‫(‪ )٢‬لم دجاس من حرجه ‪-‬يدا اللفثل‪ ،‬قال ابن الخلقن ق البدر الخير(ه‪ ٢٧ /‬ه)ت(وهده اللففلة‬
‫—أي الإيماء بالطرف— لم نرها ق الحديث‪x‬‬
‫‪ ٣٢١‬؛‬ ‫باب صلاة أض الأعذار‬ ‫رثٌ‬

‫ولا بأس بالسجود عآى وسادة ونحوها‪.‬‬


‫ؤإذ رفع له شيء عن الأرءس فسجد عليه ما أمكنة‪:‬‬
‫‪ ٠‬ص ح‪،‬‬

‫‪ ٠‬وكرة‪.‬‬
‫ما يفعله الريص إن‬
‫(فان‪:‬‬
‫قدرأوعجز‪.‬قت أتناء‬

‫‪ ٠‬ق در) المريض في أثناء الصلاة عش قيام‪،‬‬ ‫الصلاة‬

‫•(أؤءجز)عة(فىأكابجا‪:‬‬
‫فينتقل إش القيام س قدر عليه‪ ،‬ثار‬ ‫‪ ٠‬ا نتقد إر‬
‫الجلوس مذ عجر عن القيام•‬
‫‪ 0‬ويركغ بلا قراآة نن كاف قرأ‪ ،‬ؤإلأ قرأ‪.‬‬
‫‪ 0‬و تجزئ الفاتحه من عجز‪ ،‬فأنثها فى انحطاطه؛‬
‫ا لا مذ صح‪ ،‬فأتمها في ارتفاعه‪.‬‬
‫ردإف قدر عش قتام لقعود يوف ركوع وسجود؛‬ ‫حكم من قدر على‬
‫القيام والقعود دون‬

‫‪ ٠‬أومأ يركؤع قائما)؛ لأف الراكع كالقائم في نصت‪ ،‬رحلنه‪،‬‬ ‫الركؤخ والسجود‬

‫‪ ( ٠‬و) أومأ (بجود ةاءث‪.‬ا)؛ لأ‪ 0‬الماجد كالجالس في جمع‬


‫رجليه‪،‬‬
‫وس قدر أف يحنى رقبته دول ظهر‪ :0‬حناها‪ ،‬ؤإدا سجد‪ :‬قرب‪ ،‬وجهه‬
‫مذ الأرص ما أماكنه‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع <ءآوةءؤصق)‬ ‫‪٣٢٢‬‬

‫وئى قدر أل‪ :‬يقوم منفردا‪ ،‬ويجلس في جماعة؛ خو■‬ ‫الفاستا بين القيام‬

‫(ولمريض الصلاه مستلما —مغ القدزة علئ القيام— لمداواة‪ ،‬بقوو;‬ ‫ضابط جوازصلأة‬
‫الريصس‪،‬سيا‬
‫لداواة‬
‫* ط بيب‪،‬‬

‫‪ ٠‬م لم)‪،‬‬
‫• ثمة‪،‬‬

‫‪ 0‬و له الفطربقوله؛ إل الصوم مما يمكى العئهُا‪/‬‬


‫الأحواو التي يصح‬
‫(ويصح الفرض علئ الراحلة) واقفة‪ ،‬أو ائزه‪:‬‬ ‫فيها صلاة الفرض‬

‫‪ ٠‬ر حشيه التأدي) يوحل‪ ،‬أن مطر ونحوه؛ لقوو يعلئ بن أمه ه؛‬ ‫‪ . ١‬حشيم التأذي‬

‫ارانتهئ الني‪ .‬إلى مضيق ض وأصحابه‪ ،‬لص على راحلته‬


‫والماء مى فوقهم والبثه من أمفو ^‪4‬؛‪ ،‬فحضزيث‪ ،‬الصلاه‪،‬‬
‫مأمن المزذذ فأدف وأقام‪ ،‬م تقدم المي‪ .‬فصش بهلم»ُآا‪ ،‬يعني‬
‫إيماء‪ ،‬يجعل المجود أخمص من الركؤئ‪ ،‬رواه أحمد والترمذي‪،‬‬
‫وقال؛ العمل عليه عند أهل العلم‪.‬‬
‫•وكدا إل خال‪!،‬‬

‫‪ 0‬ا نقطاعا عن رفعة بنزوله‪،‬‬ ‫‪ , ٢‬خوف انقطاع‬


‫امهقؤ‪/‬اسراومم‬

‫(‪ )١‬هكذا ق(_)‪ ،‬وق(د‪ ،‬ز) بزيادة‪ :‬لأولا تمح صلاته قاعدا ق المنة‪ ،‬وهو قادر على‬
‫القيام‪،‬؛‪.‬‬
‫‪ ) ١ ٧ ٤ — ١‬واللفظ له‪ ،‬والهرمدي ( ‪•) ٤١١‬‬ ‫( ‪ ) ٢‬أخرجه أحمد ( ‪/ ٤‬‬
‫قال الترمذي; رحديث غريب)‪ ،‬وقال البيهقي ق السنن الكبير ( ‪( ;) u/Y‬ق إسناده‬
‫صالم‪،‬ا‬
‫ض ًء=====صسس ‪ ٣٢٣‬ئد‬

‫‪ 0‬أوعش شه‪،‬‬ ‫*ا‪.‬غوفهطىسه‬


‫‪0‬أنءخاصُميبممق‪.‬‬ ‫سّ‬
‫وعليه! الاستقبال‪ ،‬وما يقدر عليه‪.‬‬

‫و(لأ) تصخ الصلاة عش الراحلة (للمرض) وحدة دو‪ 0‬عير مثا‬


‫تقدم‪.‬‬ ‫صرض‬

‫وس بمختء وعجر عن القيام فتها والخروج بجا؛‬ ‫ا'عاتثح‬


‫•محرجالتا متقبلا‪،‬‬ ‫ضاس‬
‫‪ ٠‬ويدور إر القبلة كلما انحرفت‪ ،‬ال قينه‪،‬‬
‫‪ 0‬ي خلافح الفل‪.‬‬
‫الروض ممربع بشرح زاد الستقنع ®هؤثقه)‬ ‫؛ ‪٣٢‬‬

‫(فصل)بصدواشماتماضلأة‬

‫وسيم ؛ قوله تعالى؛ ؤ و‪1‬داصمبوق آلأيه‪ ،‬قسعوؤحؤح ئا قثمؤأ‬ ‫الدليل على صر‬
‫صلاة الساهر‬

‫ؤىآلتيؤأ ه [الساء‪] ١٠١ :‬‬


‫شروط الترحهس‬

‫•ماءن)؛أي;وئ(سهما‪،‬‬ ‫‪ • ١‬أن ينوي السفر‬

‫‪ ٠‬م ياحإ)؛ أي; غيز مكروه‪ ،‬ولا حرام؛ فيدخل فيه! الواجب‪،‬‬ ‫‪ .٢‬كون السفر‬
‫ماخا‬

‫والمندوب‪ ،‬والمب‪،‬اح المهللق‪ ،‬ولن نزهه وفرجه‪،‬‬


‫‪ ٠‬يبلغ (أربعه بري؛ وهي سنه عشن فرسحا برا‪ ،‬أو بحنا؛ وهي‬ ‫‪ .٣‬أن يبلغسفره‬
‫درئ‬

‫يومان فاصدان;‬

‫‪ ٠‬ر ثن لةمحي رباعج دكش)؛ لأنه ‪ #‬داو؛ ءلهُا‪،،‬‬


‫‪ ٠‬؛ خلاف‪ ،‬المغرين‪ ،،‬والصبح; فلا يقصران إجماعا‪ ،‬فاله ابن‬
‫‪.، ٢٣١‬‬
‫‪ ٠‬ر ادا قاري عامز قريته)؛ مواء كانت‪ ،‬الييوُت‪ ،‬داخل السوو‪ ،‬أو‬ ‫؛‪ .‬انيفارق عامر‬
‫قريته أوخيام قومه‬
‫خارجة‪(،‬أو) قاري (خيام قومه)‪ ،‬أو ما سمتث‪ ،‬إليه عرقا قكانٌُآ‪،‬‬
‫(‪ )١‬أخرجه أحمد (آ‪ ،)٢ ٤ /‬والبخاري( ‪ ،) ١ ١ ٠٢‬وسلم( ‪ ) ٦٨٩‬من حان‪,‬ث ابن عم ه‬
‫قال ت(صحيت رسول افه‪ .‬فكان لا يزيد ق ال فر علن ركعتين)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انثلر‪ :‬الإجماع‪ ،‬لأبن الثور (ص‪.) ١٤‬‬
‫(‪ )٣‬ق(د‪ ،‬ز)‪(< :‬ككانا)‪.‬‬
‫‪ ٣٢٠‬؛‬ ‫ج^أجهأجص فصل‪-‬ق قصر ائسافر اتصلاة‬

‫قصور وب اني ونحوي ؛‪ ،٧١‬ه إئثا كاو يقم إدا ارتحل'‬


‫ولا يعيد مذ قصر بشرطه‪ ،‬ثم رجع قبل استآكماو الم ائة‪.‬‬
‫ويقصر مذ؛‬ ‫وجبت عليه الصلاة‬

‫‪ ٠‬أ ملم‪،‬‬ ‫ث أ ئناء السفر‬

‫•أن‪:‬ه‬
‫‪.‬أزوث‪،‬‬
‫‪ 0‬ب عفر مبح‪ ،‬ولوكاف ‪ ٧١‬؛^؛‪ ،‬دون الم ائة‪،‬‬
‫■ ال ئذً‪1‬ب‪،‬إذا‪.‬‬
‫ولأيقصزنن‪:‬‬
‫‪ ٠‬ش ك فى قدر المساقة‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لا مذ لم يقضي حهه معينة؛ كالتائه‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لامذسافرليرض•‬
‫حكمقصرائكره‬
‫ويقصر؛‬

‫‪ ٠‬ا لأكنة؛كالأسر‪،‬‬
‫‪ ٠‬و امرأة‪ ،‬وعبد‪ ،‬تبعا لزؤج وسد‪.‬‬

‫ّ‪ )١‬دل على ذلك أدلة‪ ،‬منهات ما أحرجه أحمد ‪ ،) ١٨٦ ! ٣١‬والبخاري( ‪ ،) ١٠٨٩‬وملم‬
‫( ‪ ) ٦٩٠‬عن أنس ه ولفظهت صلى رسول اض ه الفلهر بالمدينة أربعا وصاى العصر‬
‫بذي الحليفة ركعتين‪,‬‬
‫الروض ص بشرح زاد الستقنع ء؟وثءؤؤيخج‬ ‫= ‪■ ٣٢٦‬‬

‫أحوال لايباح فيها‬


‫(وإذن‬ ‫اك^^ر!‬
‫‪.١‬منأحرم‬
‫أحرم) في الحفر‪( ،‬ثمم مافر‪،‬‬ ‫بالصلاة سمام‬
‫ساف^^‬
‫أو) أحرم(سفنا م أقام)‪:‬‬ ‫‪.٢‬من أحرم‬
‫بالصلاة مسافرا‬

‫‪ 0‬أتم؛ لأيها عباده اجتمع لها حكم الحضر والسنر‪ ،‬فعاب‬ ‫تم أقام‬

‫حكم الحضر‪.‬‬
‫وكدا لومم افز بعد يحول الوقت‪ :‬أتمها وجوبا؛ لأيها وجبت تامه‪.‬‬ ‫‪ . ٣‬من سافر بس‬
‫دخول الوقت‬

‫(أوذكز صلاه حضر في سمر)‪ :‬أتمها؛ لأف القضاء معتم بالأداء‪،‬‬ ‫‪ .٤‬من ذكرصلأة‬

‫وض أربع‪.‬‬
‫(أو عكثها)‪ ،‬بأذ ذكز صلاة مفر في حضر‪ :‬أم؛ لأف القصن من‬ ‫ه‪.‬مجنذ‪9‬كرصلأة‬
‫حضر‬

‫رحص المفر‪ ،‬فطل برواك‬


‫(أواضأ)مسام(بشم)‪:‬أتأ‪ ju ،‬ابن عباسه‪ :‬ا<تلك القكُ»‪،‬‬ ‫‪ . ٦‬إذا ائتم مسافر‬
‫بمقيم‬
‫رواه أحمدر ‪،،‬‬
‫‪ 0‬و منه لو ائتم مسافر بم افر‪ ،‬فاستخلذ مقيما لحدر‪ :‬فيلزمه‬
‫الإتمام‪.‬‬
‫(أو) ائتم مام(بثي يشك فيه)؛ أي‪ :‬في إقامته ومفره‪ :‬لزمةأذ‬ ‫‪ .٧‬إذا ائتم مسافر‬
‫بمن يشك‪.‬فن إقامته‬
‫وسمه‬

‫ت ‪ ) ١‬أحرجه أحمل‪ )٢ ١ ٦ / ١( .‬ص حل‪،‬يث موسئ بن سلمة قال؛ كنا مع ابن عباس بمكة‬
‫فقلت؛ إئا إذا كنا معكم صلينا أربعا وإذا رجعنا إلن رحالنا صلينا ركعتين أ قال! (تلك‬
‫ثئة أبي القام ه)•‬
‫وأخرجه أحمل‪( ،‬؛‪ ) ٢٩٠ /‬وه لم ( ‪ ) ٦٨٨‬عن موس قال؛ قلت ~أي لابن عباس~ت‬
‫كيف أصلي إذا كنت بمكة إذا لم أصل ْع الإمام؟ فقال‪( :‬ركعتين ئنة أبي القاسم ه؛) •‬
‫‪•٣٢٧‬‬ ‫فصل ؤ قصر السافر الصلاة‬

‫يتم ~وإل باق أف الإمام مسام—؛ لعدم ض‪،‬‬


‫‪ ٠‬ل كن إدا علم‪ ،‬أو غلب عش فش أف الإمام م افئ بأماوة؛ كهيئة‬
‫لباس‪ ،‬وأف إمامه نوئ القصز؛ فله القص؛ عملا‬
‫■ ؤإذ قال‪ :‬إذ أتأ أث‪ ،‬ؤإذ ضن قصزت‪ :‬لي يضئ‪.‬‬
‫(أو أحرم بصلاة يلزمه إتمامها)؛ لكونه اقتدئ بمقم‪ ،‬أو لم ينو‬ ‫‪ .٨‬إذا أحرم بصلاة‬
‫يلزمه إضاسما‬
‫قصزها مثلا‪( ،‬فقدمت‪ )،‬يحدث‪ ،،‬أو نحوه‪( ،‬وأعادها)؛ أتمها؛‬ ‫هس‪J‬توممدها‬

‫لأدها وجبت‪ ،‬عليه تامه لتاتسه بها‪.‬‬


‫(أؤ لز يئو المحل محي إحرامها)‪ :‬لزنة أذ بمأ؛ لأنهُ الأصل‪،‬‬ ‫‪ .٩‬إذاثمينوالهصر‬
‫ت إحرام اثصلأة‬
‫ؤإؤللاقالنية‪ :‬ينصرىإليه‪.‬‬

‫إةم؛لإ؛لأنالأصوأ؟ةلإ_ضّْ‬ ‫*ا‪.‬سكاتسو‬
‫اى^|ىاٍر‬

‫^^^^ًأكنطوجأياآ)‪ :‬أتأ‪،‬‬ ‫‪. ١١‬من نوى‬


‫أ‪3‬كثرءسسة‬

‫‪ 0‬ؤ إف أقام أربعه أيام فقط‪,‬؛ قصز؛‬


‫‪ ٠‬لما فى المتفق عليه من حديث جابر وابن عباس نههمحد؛ ررأل‬
‫السل‪ .‬قدم مكه صبيحه رابعة مى ذي الحجة‪ ،‬فأئام لها‬
‫الراح‪ ،‬والخاص‪ ،‬والسادس‪ ،‬والساخ‪ ،‬وصش الصخ في‬
‫اليوم الثامن‪ ،‬ثمأ حرج إر مي‪ ،‬وكاذ ينمل الصلاة في هذه‬
‫الأيام‪ ،‬وقد أجمع عش إءامتها))را؛‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬أحرجه أحمد (م ‪ ،)٣ ٠ ٢‬والبخاري ( ‪ ،) ٢٥٠٦‬وم لم ( ‪ ) ١٢١٦‬بنحوه من حديث جابر‪.‬‬
‫وأحرجه أحمد ( ‪ ،)٢ ٥ ٢ / ١‬والبخاري ( ‪ ،) ١٠٨٥‬وملم ( ‪ ) ١٢٤٠‬بنحوه من حديث‬
‫اينعإس•‬
‫= ‪ ==^====== ٣٢٨‬اثروص الربع بشرح زاد الستقنع مقتصق)‬
‫‪ ( ٠‬أو) كاف المسام (ملاحا)؛ أي; صاحب مفيثة‪( ،‬معه أهله ال‬ ‫‪ . ١٢‬السافراللازم‬
‫ثانمفردون أن ينوي‬
‫ينوي الإقامه ببلد‪ :‬لرمة أذ يم)؛ لأف سفن؛‪ ،‬غيئ مقطع‪ ،‬مع أثه‬ ‫\لإسو؛‪1‬د‬

‫غيئ ظاعن عن وطنه وأهله‪،‬‬


‫‪ 0‬ومثله‪ :‬مكار‪ ،‬وريع‪ ،‬ورموو ملطان‪ ،‬ونحوهم‪.‬‬
‫ويتماوسام‪:‬‬
‫‪ ٠‬إ دا مث بوطنه‪،‬‬ ‫ّآا‪ .‬ا‪1‬روربوطنه‬

‫‪ ٠‬أ و ببلد له به امرأة‪،‬‬ ‫‪ , ١٤‬ائروربيلد ته به‬


‫امرأة أوكان قد‬

‫‪ ٠‬أ و كال قد تزوج فيه‪،‬‬


‫‪ ٠‬أ ونوئ الاثمام‪ ،‬ولوفي أثنائها بعد نثة القصر‪.‬‬ ‫‪ . ١٥‬رذا نوى الإتتحام‬
‫بعدنيمااصمحدر‬

‫(ؤإذ كاق له طريقان)؛ بعيد‪ ،‬وقرب‪(،،‬نلك‪ ،‬أبعدهما)‪ :‬قمن؛ لأثه‬ ‫ذقممنطكأس■‬

‫مسافر مهرا يعل‪ .‬ا ‪١‬‬

‫(أو ذكز صلاه مفر في) مفر (آحن‪ :‬قصر)؛ لأف وجوبجا وفعلها‬ ‫حكم من ذكر‬
‫صلاة سفرث سفر‬
‫وجدا فى السمر؛ كما لو قصاها فيه شسه‪.‬‬ ‫آض‬

‫‪ ٠‬ق او ابن تمم وغيئ‪٥‬ت وقصاء بعض الصلاة في ذلك كقضاء‬


‫جميعهارال اقتصن عليه في المبدع؛ى‪ ،‬وفتي شياء•‬

‫واللفثل الني ساقه المصنف ‪ ،‬هو من كلام أحمد ق جوابه عن حديثا أنس المتفق عف'•‬
‫أن الني و أقام لمكة عشنا‪ ،‬مل‪ 4‬المجد ق المتقن عقب الحديث‪.) ١١ ٦٨ ( ،‬‬
‫(‪ )١‬مختمر اينتجم(أ‪) ١٠٦١ /‬؟‬
‫(‪)٢‬انئلر‪ :‬المدع( ‪ّ) ١٢١/٢‬‬
‫=‬ ‫فصل ه قصرالسافرالصلاة‬
‫من يباح ك القصر‬
‫(وإذ خس)؛‬
‫سرهت‬

‫‪ ٠‬ظ لما‪،‬‬ ‫ا‪.‬ائحدوس‬

‫‪ ٠‬أ ن بمرض‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و مطر ونحوه‪،‬‬
‫‪ ( 0‬ولب نو _)‪ :‬م أيا؛ لألاينسمهأئم‪1‬ذريجال‬
‫سه أشهر ينمر الصلاة‪ ،‬وقد حال‪ ،‬الثلج بيته وبين الدخول‪،‬‬
‫رواةالأرمُاا‪.‬‬
‫‪ ٠‬و الأسير لا يقصؤ ما أقام عند العدو‪.‬‬
‫‪ ٠‬ر أو أقام لمحاء حاجة‪ ،‬بلا ؤ إقامة)‪ ،‬لا يدري ْش تقض‪،‬ي!‬ ‫‪ ■ ٢‬القيم لقضاء‬
‫حاجت لا يدري متى‬
‫(قصر ‪ ،)١^١‬غلك‪ ،‬عش ظنه كوة ذلك‪ ،،‬أو ^‪4‬؛ لأثه ه ارأقام‬ ‫تنقضي ^ ب‬
‫إص‬

‫يوك 'عشويأ يوما يمر الصلاه؛‪ ،،‬رواه أحمد وغينه ؤإسناده‬


‫ثةائ‪،‬رى‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه الأثرم‪ ،‬نقله ابن تنمية ق ^^مؤع الفتاوئ (؛‪ ،)١ ٤٢ / Y‬وأحرجه عبدالرزاق‬
‫(م ‪،) ٥٣٣‬و‪ ١J‬هقي( ‪.) ١٥٢/٣‬‬
‫قال النووي ق حلاصة الأحكام ( ‪ ) ٢٥٦٩‬عن إسناد اليهقي‪( :‬صحيح علئ شرمحل‬
‫الصحيحبن)‪ ،‬وصححه ابن الملمن ق البدر المنير(؛‪ ،) ٥٤٦ /‬وابن حجر ق التلخيص‬
‫الخير(مه‪1‬بم)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد(آ‪/‬هبمآ)‪ ،‬وأبو داود( ‪ ) ١٢٣٥‬من حديث جابر ين عبدافه به‪.‬‬
‫وروي مرسلا؛ وبه أعله البخاري (انفلر• العلل الكبير ‪ ،) ١٥٨‬وأبو داود والدارقعلي‬
‫(انظر‪ :‬التلخيص م ‪ ،) ٩٦٤‬والبيهش(م ‪.) ١٥٢‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫صص ‪=^^===ً ٣٣٠‬ص‬

‫‪ 0‬حم إف ظن أف لا تقضي إلا قوى أربعة أيام‪ :‬أم‪.‬‬


‫ؤإف نوئ م افئ القصر حيث لم يبح• لت؛ تنعقد صلاته؛ كما لو نواه‬
‫مقيم •‬

‫وصححه موصولا ابن حبان ( ‪ ،) ٢٧٤٩‬والنووي وابن الملقن (اظر؛ البدر المنير‬
‫‪.(or^oVA/i‬‬
‫‪ ٣٣١‬؛‬ ‫ضل‪4-‬اثجمع ===^‬

‫(فصل)_ق ‪٤^١‬‬

‫(يجور الجمم‪ ٠‬بجن؛ الظهرين)؛ أي‪ :‬الظهر والعصر فى وقت‬ ‫ُنبجكابء‬


‫باىاسهرينوبيرو‪،‬‬

‫إحداهما‪ ،‬روا يجور الجمع (بين؛ العشاءين)؛ أي! المغرين‪ ،‬والعشاء (في‬ ‫الساءبن؛‬
‫وقت‪ ،‬إحداهما‪:‬‬

‫‪ ٠‬فى سفر قصر)؛‬ ‫‪ ■١‬السافرسفرا‬


‫ً‬ ‫م‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫تقصر فيه الصلاة‬

‫ررأن اي و لكن في غززة تبوك إذا‬ ‫‪ 0‬كا رزئ معاذ‬


‫ارتحل شل زيغ الشمس‪ ،‬أحر الظهز حش يجمنها إل العصر‬
‫يصليهما جميعا‪ ،‬وإدا ارتحل بعد نيغ الثمن‪ ،‬صر الظهر‬
‫والعصر جميعا‪ ،‬ئم محار‪ ،‬وكان يفعل مثل ذلك في المغرت‬
‫والعشاء؛؛‪ ،‬رواه أبو داود والترمذي وقال؛ ررحس غريباار‪،،١‬‬
‫ه و عن أنس ‪ ■.‬معناه‪ ،‬متفق عليهر ‪٠،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد (ه‪ ،)٢ ٤ ١ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ١٢٢٠‬والترمذي ( ‪.)٥ ٥٣‬‬


‫وهدا الحديث أعله جماعة من أهل الحديث بتفرد قتيية بن سعيد به‪ ،‬كذا قال ابن حجر‬
‫ق ا لقح(‪ ،) ٥٨٣ !٦‬وممن أعله يدلك البخاري(انظرت معرفة علوم الحديث للحاكم‬
‫‪ ،) ١٢٢ ^ ١٢١‬وأبوحاتمفيالحلل لابمه(سه ‪ ،)٢ ٤‬والدارممي ق العلل(سهأا‪،)،‬‬
‫وصححه ابن حبان( ‪ ،) ١ ٤ ٥٨‬والبيهقي(‪.)١ ٦٣ /X‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (‪ ،)٢ ٤٧ /T‬والبخاري ( ‪ ،) ١١١٢‬وم لم (‪ )٧ ٠ ٤‬من حديثه ه ولفعله;‬
‫(لكن الض وإذا ارتحل قل أن تزغ الشمس أحر الغلهر إئ وك العصر‪ ،‬ثم نزل فجمع‬
‫محنهما‪ ،‬فإذا زاغت‪ ،‬الشمس قبل أن يرتحل صئ الظهر ثم ركب‪ ،)،‬وليس فه التقديم‪.‬‬
‫الروض اّ بمرح زاد اسقنع ء‪-‬وقءجص‪،‬‬ ‫‪٣٣٢‬‬

‫‪ ( ٠‬و) ياح الجمع بيى ما ذكز (لمريض يلحمة بتركه)؛ أي! تركأ‪،١‬‬ ‫‪ .٢‬اثريص الذي‬
‫يلحقه سركااتجمع‬
‫الجمع (مشمة)؛‬ ‫متمم‬

‫‪ 0‬ررلأف اي ء جمغ مذ غير خوف‪ ،‬ولا مطرا؛ وفي روالإ؛‬


‫ررمذغيرخوف‪ ،‬ولا مفر)) ‪ ،‬رواهمامسلم من حديث ابن عباس‬
‫‪ ، ١٢.‬نلأَعالزباأطإلأاسمض‪،‬‬
‫‪ 0‬و قد ثث جواز الجمع للمتحائ‪ ،‬وهي نؤع مرض •‬
‫*ا‪ .‬اأرضعالتي‬
‫‪ ٠‬ويجوز أيصا! لمرصع؛ لبثمة كثرة نجامةر‪،،٣‬‬
‫|كثرةالنجاط‬

‫‪ ٠‬و نحو مستحاصة‪،‬‬ ‫‪ ,٤‬من به حدث دائم‬

‫‪ ٠‬وعاجز عن ؤلهازة‪ ،‬أؤ يم لم صلاة‪،‬‬ ‫ه‪.‬العاجزعن‬


‫التطهرتكل صلاه‬
‫‪ .٦‬العاجزعن‬
‫‪ ٠‬أ و عذ معرية وقي‪،‬؛ كأعش ونحوم‪،‬‬ ‫معرفم الوقت‬
‫‪ .٧‬من له عدر أو‬
‫‪ ٠‬و لعير‪ ،‬أو ثنل‪ ،‬يبيح ترك جمعة وجماعة‪.‬‬ ‫شغل يبيح له ترك‬
‫الجمعم والجبمامم‬

‫(و) ناح الجمع (يص العشاءين) حاصه!‬ ‫ما يباح له جمع‬


‫العشاءين فقط ت‬

‫‪ ( ٠‬لمهلريل اكابم‪ )،‬وتوجد معه متمه‪،‬‬ ‫‪ .١‬الطر يبل الثياب‬

‫( ‪ ) ١‬ليست ق رد‪ ،‬ر) ■‬

‫ر ‪ ) ٢‬أحرجه أحمد ر ‪ ) ٢ ٨٣ / ١‬ومسلم ( ‪ ) ٧٠٥‬من حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس ‪1.‬‬
‫يه‪ ،‬ينفى الخوف والسفر‪.‬‬
‫ولأحمد ر ‪ )٢ ٢٣ / ١‬ومسلم (‪ )٧ ٠ ٥‬من حديث حبيب بن أبي ثابت عن سعيد ‪،b‬؛ بنفي‬
‫الخوف والمطر‪.‬‬
‫(آ)ق(ز)‪ :‬ررالمجاسة)ا‪.‬‬
‫‪, ٣٣٣‬‬ ‫وأه؛جت® ضل ه اسع ^ءًص‬
‫‪ ٠‬واكلج والثري واسي مقُ‪،‬‬ ‫آ‪ .‬اممجوفمه‬
‫‪ ■٣‬الوحل‬
‫‪ ( ٠‬للوحل‪،‬‬
‫‪ ٠‬و رج شديدة بارئة)؛‬ ‫‪ .٤‬الريح الشديدة‬
‫الباردة‬

‫‪ 0‬أل ئق ه؛ ررحمخ يثذ المغرب والعشاء في ليلة مطيزةا>‪ ،‬رواه‬


‫الجادرا‪،‬اخم‬
‫‪ 0‬و فعله أبو بكر‪ ،‬وعم‪ ،‬وعثمان ( ‪. ٢٣ ^^٤٠٥‬‬
‫وله الجمع لذللئ‪( ،‬ولن صش في بيته‪ ،‬أو في محي ؤلريقة تحت‬
‫ماباط) ونحوه؛ لأف الرخصة العامه يستوي فيها حال وجود المشمة‬
‫وعدمها؛ كالسفر‪.‬‬

‫(‪ ) ١‬ق (ز)؛ ر‪١‬ا‪J‬خاري‪١‬ا‪ ،‬وهوحطأ؛ قال ابن قاسم ق حاشيته! (وكينا ما بمحفح ق بعض‬
‫كب الأصحاب‪ ،‬فيبدل بالبخاري محاى الصحيح) [حاشية الروض أ‪.] ٤ ٠٣ /‬‬
‫(‪ )٢‬قال الألثاق ق الإرواء (‪( :) ٣٩ /T‬صعيفط حدا‪ ،‬وقد وقفت‪ ،‬علؤي إسناده‪ ،‬رواه الضياء‬
‫المقدسي ق المتتض من م موعاته بمرو)‪.‬‬
‫وذكره ابن عبدالهادي ق التنقيح(‪ )٥ ٤٣ /Y‬بالجهع بين الفلهر والعصر ق المء‪1‬ر‪ .‬وقال‪:‬‬
‫(وهذا حديثا لايحرفا ولايصح)‪ ،‬ثم نقل عن الأثرم عن أحمد قوله فيه‪( :‬ما سمعته)‪.‬‬
‫وقال ابن حجرفياكإخيص(م ^\')‪(:‬وسلهأٍل‪،‬وإنماذمْاويهقي(مد‪1‬ا)‬
‫عن ابن عمر ه موقوئا عليه)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه عدارزاف‪ (،‬آ‪ )٥ ٥ ٦ /‬عن عمر ه أنه جمع بين الفلهر والعصر ق يوم مهلير‪.‬‬
‫وأحرج ماللئ‪ ،‬ق الموطأ( ‪ ) ٣٨٦‬وعنه عبدارزاق(‪ ،)٥ ٥ ٦ / Y‬والبيهقي(م ‪ ) ١٦٨‬عن‬
‫نافع‪ :‬أن عبداممه بن عمر كان إذا جمع الأمراء بين الانرب‪ ،‬والعشاء ق المهر جمع‬
‫معهم‪ .‬ولم نجده عن أبي بكر وعثمان‪:‬‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ء؟جقءؤمق)‬ ‫‪٣٣٤‬‬

‫(والأفضل) لثن لة الجمع‪:‬‬ ‫التسبم| والتأخيرت‬

‫‪.١‬فعل الأرفق‬
‫‪ ٠‬ر فنو الأرفق بؤ مذا؛‬
‫س \لأنل\لج‬ ‫‪0‬‬
‫‪ ( 0‬و) جمعرتقديم)بأ‪0‬يقدم الئاته‪ ،‬فيصليها مع الأولئ؛‬
‫‪ ٠‬ل حدث هعاذ؛‪ ٥١٠١‬اوسابقلا‪،،‬‬
‫‪ ٠‬فإن استويا‪ :‬فتاخيرأفضل‪.‬‬ ‫لإ‪.‬إذااستويا‬
‫فالتأحيرأفضل‬

‫‪ ٠‬و الأفضل بعرقه‪ :‬التقديم‪ ،‬وبمزدلثه‪ :‬التأخير‪ ،‬مطلئا‪.‬‬ ‫‪ .٣‬الأفضل بعرفم‬


‫؛‪.‬الأفضل بمردس‬

‫ورك الجمع سواهثارآ‪ :،‬أفضل‪.‬‬


‫ويشترط للجمع ورتسءح مهللما ّ‬ ‫ماسرطسمع‬
‫تقد|يبماوتأضزا‬

‫رفإذ جمع في وقت الأولى يشترطر‪ )،٣‬لة ثلايه شروط‪:‬‬ ‫مايشترط لحمع‬
‫التهدبمإت‬

‫‪ ( ٠‬نيه الجمع عند إحرامها)؛ أي‪ :‬إحرام الأولئ يوف اكاسة‪،‬‬ ‫‪ . ١‬نيم الجمع ‪،JUC‬‬
‫الإحرام‬

‫‪ ( ٠‬و) الشرط الثايي• الموالأه بينهما‪ ،‬ف(لأيقرى بيتهما إي يمقدار‪:‬‬ ‫آ‪.‬الوالأةبين‬


‫اثصلأت؛ن‬

‫إقامة) صلاة‪( ،‬ووضوء خقيم‪)،‬؛ لأل مش الجمع المتابعه‬


‫والمقارئة‪ ،‬ولا يحصل ذللئ‪ ،‬مع التفريق القلويل‪ ،‬بخلاف‪ ،‬اليسير‪:‬‬
‫فائه معفو عنه‪.‬‬

‫(‪ )١‬سق تخريجه ق(ص ‪. ) ٣٣ ١‬‬


‫(‪ )٢‬ق (ز); ر(في سواهما))‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق(د‪ ،‬ز)‪« :‬ادترط»‪.‬‬
‫‪ ٣٣٥‬؛‬ ‫ومحكيص ضل ه اسع‬
‫(ويبهلوآ الجمع (براتبه) يصليها (يينهثا)؛ أي‪ :‬بين‬
‫المجمومحين؛ لألص فن ى بينهما بصلاة‪ ،‬فبطل؛‬
‫مما لزقضفائثةً‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤإن تكلم بكلمة‪ ،‬أر كلمين جاز‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬و) الئالث‪( :،‬أى يكول العير) المسح (موجودا عند افتتاحهما‬ ‫"ا‪.‬وجوداسراهيح‬
‫عندافتنامها‬
‫وسلام الأوثى‬
‫وملام الأولى)؛ لأف افتتاح الأولئ مرصع الخ‪ ،‬وقراعها وافتتاح‬
‫الثانية موصع الجمع‪.‬‬
‫ه ولايشرط دوام العذو إش فولخ الثانية في جمع المهلرونحوه‪،‬‬
‫ا ؛ خلاف‪ ،‬غيره‪.‬‬

‫‪ ٠‬ؤ إن انقطع ال فر في الأولى؛ بطل الجمع والمحن مهللما؛‬


‫فيتمها‪ ،‬وتصح‪ ،‬وفي الثاسة! يتمها نفلا‪.‬‬
‫ما يشترط تجبمع‬
‫(وإن جمع في وئت‪ ،‬الثانؤ‪ ،‬اشترط) لة شرطان‪:‬‬ ‫التأحير‪:‬‬

‫‪ ( ٠‬نيه الجمع في وقت‪ ،‬الأولى)؛ لأثه ْش أحزها عن ذللئط بغير نخ‬ ‫‪'١‬ليد الجمع ه‬
‫وقت الأود‬
‫صبخاريت‪ ،‬قفبماء لا جمعا‪،‬‬

‫‪ ( 0‬إذ لم يضؤ) وقتها(عن فعلها)؛ لأو احيزها إلئ ما يفبميق‬


‫ض ف عبجا حرام‪ ،‬وهوينافي الرحمة•‬
‫‪ ( ٠‬و) الثانح‪(•،‬استمرارالعذر) الميح(إئدحوو ومت‪ ،‬الئاتة)‪،‬‬ ‫‪ .٢‬استمرار اسر‬
‫البيح إلى دخول‬
‫‪ 0‬فإذ زاو العذر قبله‪ :‬لم يجر الجمع؛ لرواو مقتفيه؛‬ ‫وقتالثاب‬

‫ا كالمريض يثرأ‪ ،‬والمافريقدم‪ ،‬والخهلر ينقطع ّ‬


‫= ‪ =^^^^^=== ٣٣٦‬الروض الربع بشرح زاد الستقنع مؤتصت)‬
‫ولا بأس؛التطؤع سهنا‪.‬‬
‫ولو صلى•‬
‫‪ ٠‬ا لأولئ وحده‪ ،‬م الثانقإمامار‪ ،،١‬أومأموما‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و صلاهما حلم‪ ،‬إمامين‪،‬‬

‫•أنمحللم‪.‬بغ‪:‬‬
‫‪•٣‬‬

‫(ا)إبي‪،‬طاكهئ ال قط ذ(الأصل) والذي دأ ق _‪. YnY‬‬


‫‪٣٣٧‬‬ ‫ووئية|ء® ضل ث صلاة الخوف‬

‫(فصل)‬

‫بمفاتكلها حائزة)‪ ،‬قال‬


‫ً‬
‫النئ‪،.‬‬
‫َء‬
‫ص‬
‫َ‬
‫(وصلاةالخوف‪ :‬صخت‬ ‫صلاة الخوف عند‬
‫الأرم‪ :‬ررقنت‪ ،‬لأبي عبد اممي‪ :‬تقول يالأحاديث‪ ،‬كلها‪ ،‬أن تختاؤ واحدا‬
‫منها؟ قال؛ انا أقول مى ذهن‪ ،‬إنها كلها فحس‪ ،‬وأما حديث نهل ه‬
‫فأاأخابم)را‪/‬‬
‫وشرطها!‬ ‫شوط صلاة اثحوف‬

‫‪ ٠‬أ ل يكول العدومباح القتال —محفزا كاف‪ ،‬أو حضزا—‪،‬‬


‫‪ ٤٠ ٠‬حوي هجوبهم عد الملمين•‬
‫وحدين‪ ،‬سهل ه الدي أشاز إليه‪ :‬هز صلاته‪ .‬بداُت‪ ،‬الرقاع‪:‬‬ ‫سصلأةادمش‬
‫؛ 'طايفه صمئ‪ ،‬منه‪ ،‬وطائفه وحاءرى ألعدو‪ ،‬محش بام منه ركنه‪ ،‬ثم‬
‫ثبت‪ ،‬قائما وأتموا لأنفيهم‪ ،‬ثم انصرمحوا‪ ،‬وصموا وجاه العدو‪ ،‬وحاءيت‪،‬‬
‫ألهلأئثه ألأ<ئ‪ ،‬فصق ^ الركنه ام بم‪ ،‬م صلاته‪ P ،‬ث حالنا‬
‫وأتموا لأنسهم‪ ،‬ثم ملم بهم؛؛‪ ،‬متفق عليه؛م‪.‬‬

‫(‪ )١‬انثلر‪ :‬المدع‪ ،‬ليرهان ابن ْنلح(‪ ،) ١٣٢ /r‬والممهيد‪ ،‬لأبن عبد الم(‪.) ٣٦ ١ /n‬‬
‫(‪ )٢‬ق(ز)؛ اروقمت وجاه))‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمي‪( .‬ه‪ ،) ٣٧ ٠ /‬والبخاري( ‪ ،) ٤١٢٩‬وم لم( ‪ ) ٨٤٢‬من حديث صالح بن‬
‫حوامت‪ ،‬عئن شهد ْع رسول‪ ،‬اممه ه يوم ذايت‪ ،‬الرقيع صلاة الخوف؛‪ iJ‬كره‪.‬‬
‫وروى من حدسثإ صالح بن حوات عن مهل ينحوه مرفوعا‪ ،‬أحرجه أحمل‪( .‬م ‪،) ٣٣٨‬‬
‫اثروض ص بمرح زاد ايحنع <ءأوقءؤصق)‬ ‫=ً=^ ‪٣٣٨‬‬
‫ؤإدا اشتد الخوف! صلوا رحالا وركبائا‪ ،‬للقبلة وغيرها‪ ،‬يومئول‬ ‫سزااسلأةإذا‬
‫َ‬ ‫اثت الخوف‬

‫طام‪.‬‬
‫ه؛‪:‬‬

‫‪ ٠‬ح اله هرب مباح من عدو‪ ،‬أو نسل‪ ،‬ونحو؛‪،‬‬


‫‪ ٠‬إل حوف‪،‬فنت‪ً،‬عدوبحه‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ و ويتا وقوف‪ ،‬بعرقه‪.‬‬
‫(ويّتحث‪ ،‬أل يحمل معه فى صلاتها من اللام‪ :‬ما يدفع يه عن‬ ‫مايسءبذمه‬
‫‪٠‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪"T‬‬ ‫"‬ ‫صلاة _‬
‫نفسه‪ ،‬ولا يثقله؛ كم‪ ،‬ونحوْ)؛ كسكين؛ لقوله تعالئ؛ <ؤوكأ‪-‬ئدوأ‬
‫اسدئتهر ه زاكاء‪•!:‬‬
‫ويجور حمل ملاح نجي في هلء؛ الحالب؛ للحاجة —بلا إعادة—‪.‬‬

‫والبخاري ( ‪ ،) ٤١٣١‬وم لم ( ‪ ،) ٨٤١‬وأثار أحمد إلى أنه ووي من قول سهل بن أثي‬
‫حتحةه‪،‬واظر‪:‬فحابري لأبن حجر( ‪ Y،5/U‬؛)‪.‬‬
‫‪٣٣٩‬‬ ‫^‪ ^٤١٤٥‬باب صلاة الجمنت‬

‫رباب صلاة الهمم)‬

‫محئيغ دلك؛ لجمعها \{خلذ الكثين‪.‬‬ ‫اممسميم‬

‫ويوئها أفضل أيام الأسؤئ‪.‬‬ ‫^ليوماتجذ‬

‫وصلاة الجمعة‪:‬‬ ‫خصائص صلاة‬


‫اتج‪4‬مِا‬

‫‪ ٠‬صتقث‪،4‬‬

‫‪ ٠‬وأقفل ئ اص‪،‬‬
‫وفرص الوقت‪،‬‬
‫ء‬ ‫ء‬
‫‪ ٠‬ف لوصلى الفلهرآهل بلل‪ .‬مع بقاء وقت الجهعة‪ :‬لرتصح‪.‬‬
‫ونوحن فائتة؛ لخوف فوتها‪ ،‬والفلهئ بدو عنها إدا فائت‪.‬‬
‫("طر؛)الجئنة(م‬ ‫ضتلرمهالخهعة؛ا‬

‫‪ ٠‬ذ كر)‪،‬‬ ‫ا‪.‬ذْقر‬

‫‪ 0‬ذ كزةابنالما‪J‬رإجمائال‪١‬ء؛‬
‫‪ 0‬أل ف المرأة ليث‪ ،‬من أهل الحضور في مجامع الرحال‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬حر)؛ لأل العبد محبوس عش سيد‪.‬ه‪،‬‬ ‫؛'•حر‬

‫وصحة‬ ‫‪ ( ٠‬مكش‪ ،‬ملم)؛ لأف الإسلام والعقل شر?‪ 11‬ن‬ ‫*ا‪.‬مممف‬


‫‪ .٤‬مسلم‬

‫العبادة‪ ،‬فلا تجّا عش مجنون‪ ،‬ولا صستي؛‬

‫لأبن الط‪-‬ر (ص ‪.) ٤٠‬‬ ‫؛‪ )١‬انظر‪:‬‬


‫موضاّثرحزاداسصع ء؛وقءؤهج‬ ‫'‪٣٤‬‬

‫‪ 0‬ل ما روئ طارى بن شهاب مرفوعا ‪ ١‬الجمعة حى واجب علئ‬


‫كل ملم في حماعه إب أربعه ت عبد مملوك‪ ،‬أو امرأه‪ ،‬أو‬
‫صى‪ ،‬أوًمريصا؛ رواةأئوداود‪.، ١١‬‬
‫‪ ( ٠‬متوطن‪ I‬ييتاءا‬ ‫‪ . ٥‬مستوطن ببناء‬

‫‪ ٠‬س تاؤ ~ولوكال هماٌّح~ ٌن حجر‪ ،‬أو قصب ونحو‪،0‬‬ ‫صمم البناءائعتبر‬
‫ه ا لاستيطان‬

‫‪ 0‬لا يرتحل عنه شتاء ولا صيما‪،‬‬


‫‪ ( 0‬انه)؛ أي؛ الماء (واحد‪ ،‬ولوتفرى) البناء حنث ثمله ام‬
‫واحد؛ كما تقدم‪،‬‬
‫‪ ( 0‬لمش؛ين‪ُ4‬وبجن المجد) إذا كاف حاويا عن المصر‪( :‬أكي‬
‫مذ فرسخ) مرنا‪،‬‬
‫‪ ٠‬فتلزمه بغيرة؛ كمذ بختام ونحوها‪،‬‬ ‫حكم من حضر‬
‫او<ممماسننم‬
‫تارْ؛همصسه‬
‫ا و لم تنعقد به‪،‬‬
‫■ و لميجرأف‪,‬ؤممحها•‬
‫وأما مذ كاف في اللدن فيجب عاليه السني إليها‪ ،‬مبا أو بعد‪ ،‬سمع‬
‫الدا؛أزللميمنة؛ لأف البلدكاضء الواحد‪.‬‬
‫(رلأ نجي) اسة(ش م م نحم)؛ لأن النق ‪#‬‬ ‫"هتتجأمحز‬
‫(‪ )١‬أحرجه أبو داود ( ‪ ) ١ ٠ ٦٧‬وقال؛ (طارق بن شهاب قد رأظ الض ‪ .‬ولم يسمع منه‬
‫شيئا)‪ ،‬قال اليهقي (م ‪) ١ ٨٣‬؛ (وهدا الحديث ؤإن كان فته إرسال‪ ،‬فهو مرسل حيد؛‬
‫فطارق ْن كبار التابمن وٌمن رأئ الني وإ‪ 0‬لم مسمع منه‪ ،‬ولحديثه هدا شواهد)‬
‫ثم ساقها‪ ،‬وتكلم عليها الألباف ق الإرواء(‪ )٨٥— ٥٥ /V‬وصحح الحديث‪.‬‬
‫‪٣٤١‬‬ ‫باب صلاة الجمعم‬

‫ا‪.‬ا‪1‬سافرسثر وأصحأته كائوا ي افروو في الحج وغيره‪ ،‬فلم يصل أحد منهم الجمنه‬
‫قصر‬

‫فيه مع احتملع الخلقأ‪١‬آ‪.‬‬


‫‪ ٠‬وكما لا تلزمةبضه‪ ،‬لا تلزمةبغيره‪.‬‬
‫‪ ٠‬ف ‪1‬للكل‪:‬‬ ‫السافر الذي تلزمه‬
‫الجمع‪ِ،‬اسره‬

‫‪ 0‬ع اصيا ب فر‪،0‬‬

‫‪ 0‬أ وكاف مفره قوى فرمخ ودول المساقه"'‪،،‬‬


‫‪ 0‬أ وأقام ما يمغ القصز ولل ينواستيطائا!‬
‫‪ ٠‬ل زمته بغيره‪.‬‬

‫(ولا) تجب الجمعه عش;‬


‫‪ ( ٠‬عبد»)‪ ،‬ومبثص‪،‬‬ ‫‪_\ .y‬‬

‫‪ ( ٠‬وامرأة)؛‬ ‫م‪.‬الرأة‬

‫)‪(٣‬‬
‫‪ 0‬ئ ما يقن م‬

‫كوئة رحلأ‪،‬‬ ‫ولا حش؛ لأثه لل‬ ‫؛‪ .‬الخنش‬

‫‪ ( 0‬وسحقزىطلم;‬ ‫حمحاحضؤر‬
‫ال‪٠‬حمعم‪١‬شلأ‬
‫يلزسحهسمرها‬
‫‪ ٠‬أحزأئه)؛ لأف إسقاطها عنهم تخفيئا‪،‬‬

‫(‪ )١‬ل(د‪ ،‬ز)‪ :‬ارالخلق الكيرء‪ ،‬وق هامش(_) أثارإلئ أما ي نسخة‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ل (الأصل)ت ررفوق فرمخ دون المافة))‪.‬‬
‫(‪ )٣‬ق حديث طارق بن شهاب المتهدم (ص• ‪.) ٣٤‬‬
‫(‪ )٤‬ل (د‪ ،‬ز) ت ررلأ يعلم؛؛‪ ،‬ول هامس (_) أشارإلئ أبأ ق نسحة‪.‬‬
‫== ‪ ===—^= ٣٤٢‬الروض ائربع بشرح زاد الستقنع طهص‪،‬‬
‫ا(ولم تتعقد به)؛ لأيه ليس مذ أهل الوحولتا‪ ،‬ؤإنما صحّح‬
‫منة تبعا‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬ولم يصح أذ يوم) فيها؛ لئلا يصير التابع متبوعا‪.‬‬


‫(ومن سقطث‪ ،‬عته لعذر) —كمرض وخوف—‪ ،‬إدا حفزها;‬ ‫حكم من حضر‬

‫سقطتتسر‬
‫‪ ( ٠‬وجست‪ ،‬عليه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و انعقدلمؤ يه)‪،‬‬

‫‪ ٠‬و جاوأف‪-‬ؤممحها؛‬
‫‪ 0‬أل ف سقوطها لمثمة العي‪ ،‬ويد زالث‪.،‬‬
‫(ومن صش الظهز)‪ ،‬وهو (ممن) يجب (عليه حضوئ الجمثه قل‬ ‫^‪٠‬؛ صلاة الظهر‬
‫قيل صلأةالإ‪u‬م‪:‬‬
‫صلاة الإمام)؛ أي! قبل أف تقام الجمعه‪ ،‬أو مع الثلث‪ ،‬فيه! (لم تصح)‬ ‫أ■ سن تجب ئه‬

‫فلهره؛ لأيه صلئ ما ‪٧‬؛ يخاطن‪ ،‬به وترك ما حوطنم به‪.‬‬


‫‪ ٠‬ؤ إدا محلى أثه يدرك الجمعه؛ سعى إليها؛ لأيها فرصه‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤإلأ انتقلن حش يتمن [هز صلنا الجمعه فيمش الفلهز‪.‬‬
‫(وتصح) الفلهر (ممن لا تجب عليه) الجمعه لمرض ونحو؛‪— ،‬ولو‬ ‫ب‪.‬ممنلأدجب‬
‫عليهالأسدزا‬

‫زال عذث‪ 0‬قل تجمع الإمام‪،-‬‬


‫•إلأالصيتيإذا‪1‬غ‪.‬‬
‫(حر يصش الإمام) الجمعه‪.‬‬ ‫‪ ( 0‬والأفضل)‪ :‬تاءخيئ‬
‫وحضورها لثن اختلم‪ ،‬في وجوبها عليه‪ ،‬كعبد! أفضل‪.‬‬
‫وندب‪ !،‬تصدق بدينار‪ ،‬أو نصفه‪ ،‬لتاركها بلا عذر‪.‬‬ ‫ما يندب لنارك‬
‫الج»عمابلأسر‬
‫‪٣ ٤٣‬‬ ‫ج^أجبمة|لأء باب صلاة الجمنم‬

‫(ولا يجور لمن تلرمة) الجمنه‪( :‬الفر قي يومها بعد الزواو) حش‬
‫يصش‪ ،‬إذ ^ يخف فوت رفقته‪.‬‬
‫‪ ٠‬و قل الزوال؛ يكره‪ ،‬إل لم يأت بها في طريؤؤ•‬
‫الروض اّ سرح زاد ايسنع ‪3‬ئؤهت)‬ ‫؛ ‪٣٤‬‬

‫(فصل)‬

‫(يشترط لصحتها)؛ أي‪ :‬صحة الجمعة‪ ،‬أربمته (شروط‪ ،‬لمش منها‪:‬‬ ‫مابسرطبا‬
‫الجمعا‪/‬ا!‬

‫ادن الإمام)؛ لأف عليا‪ .‬صلى بالناس وعثمان ه محصور‪ ،‬فلم دن؛كنه‬
‫أحد وصوبه عتمال‪ ،‬رواه البخاري بمعناهل‪/١‬‬
‫( ‪)١^ ٠٤٢١‬؛ أي‪ :‬أحد ‪١‬لشروط‪)،:^^١( :‬؛ لأثها صلاه مفروصه‪،‬‬ ‫ا‪J‬ش‪٠‬رطالأو‪:J‬‬
‫الوقت‬

‫فاشترط لها الويّت‪،‬؛ كبقية الصلوايتط‪،‬‬

‫‪ ٠‬ف لا تصح قبل الومت‪ ،،‬ولا يعده؛ ؛<_‪ ،،،'■،‬قاله في المبدعأ‪/٢‬‬


‫ه ( وأوله أول ومت صلاة العيد)؛ لفوو عبد أقو بن بنداو‪:‬‬ ‫أول وقت صلاة‬
‫الجهم‪!/‬‬

‫راشهديتف الجمعه مع أبي بكر ه فكائت‪ ،‬حهلتق وصلائه قبل‬


‫نصم‪ ،‬النهار‪ ،‬ثم شهدتها ْع عمر ته فكانت‪ ،‬حطبته وصلاته‬

‫(ة‪ ،) ٤٢٣ /‬وابن شبة‬ ‫( ‪ ) ١‬صلاة علي بالناس وعثمان محصور أخرجها الطبمري ق‬
‫وأخباراسبمة(ة‪/‬بلأاا)‪.‬‬
‫وأما ما أخرجه البخاري معلقا ( ‪ ) ٦٩٥‬فهو من حديث عبيد افه بن عدي بن خيار‪ ،‬أنه‬
‫دخل على عثمان بن عفان‪ ،.‬وهو محصور فقال ت (إنك إمام عامة‪ ،‬ونزل بك ما نرئ‪،‬‬
‫ؤيصلي لنا إمام فتنة‪ ،‬ونتحرج؟) فقال! (الصلاة أحسن ما يعمل الناس‪ ،‬فإذا أحسن‬
‫الناس‪ ،‬فأحسن معهم‪ ،‬ؤإذا أساؤوا فاجتنب إساءتم)‪.‬‬
‫ؤإمام الفتنة المسار إله قيل) عبدالرحمن ين عدسى البلوى‪ ،‬وقل‪.‬كانه بن سر (انظر)‬
‫فتحابريآ‪/‬آحا)‪.‬‬
‫(‪)٢‬المدع( ‪.) ١٥٠/٢‬‬
‫‪ ٣٤٥‬؛‬ ‫الجْمس‬ ‫يؤو فصل ث شروط‬

‫إلئ آذ أقول! قل انتصفح النهار‪ ،‬ثم شهيقها هع عقمال‬


‫ُ‬ ‫؛‪.‬‬
‫^‪ ،^١‬صلاته وحهلسة إلئ أذ أهول‪ !،‬زال ألنهار‪ ،‬فما رأين‪،‬‬
‫أحدا عات‪ ،‬ذلك‪ ،‬ولا أن‪،‬كزه>أ‪ ،‬رواه الالارقهل؛تي وأحمد‪ ،‬واحتج‬
‫؛؛^ ‪ ، ٢١‬قال! ارو'ةذللث‪ ،‬روي عن؛بن مسعودلىوحابرلم وسعيدل؛‪،‬‬
‫ب‪,‬لآْ؛‪.‬مح!أ؟ي خاملهموألأ‪،،‬ونممز‪.‬‬
‫قاله ى المبدعل‪/٧‬‬ ‫‪( 0‬وأحؤهآ‪-‬مووت‪ ،‬صلاةالثلهر)‪ ،‬بلا‬ ‫آخروقتها‬

‫ز ‪ ) ١‬أحرجه أحمد ق مائل عبداه (انفلر؛ فح الباري لأبن رحب ه‪ ،) ٤ ١ ٥ /‬والاسارقطني‬


‫)وعد ارزاق( ‪،) ١٧٥/٣‬واينشتج( ‪.) ١٠٧/٢‬‬
‫وصعق هدا الحديث البخاري ي التارخ الكبير (ه‪ ،) ١١ •/‬وابن المنير ق الأوسط‬
‫(مبم؛)وغيرىا‬
‫وقال ابن رجب ي القح (ه ‪) ٤ ١ ٦" ٤ ١ ٥ /‬ت رهدا إسناد حثي)‪ ،‬وقالت (وأحمد أعرف‬
‫بالرحال من كل من تكلم ق هذا الحديث‪ ،‬وقد استدل به واعتمد عليه)‪.‬‬
‫رآ)أحرحه ابن أيىشيبة('آ‪/‬ي‪،‬ا)‪ ،‬وابن المذر ي الأوّءل ( ‪ UA-iU /T‬وأشارإلئ‬
‫صعقه‪.‬‬

‫(‪ )٣‬لم نقف عليه‪.‬‬


‫( ‪ ) ٤‬كدا ق النسخ‪ ،‬ولعل الصواب! (سعد)‪ ،‬وقد أحرجه عنه ابن أبي شيبة رلإ‪ ) ١ ٠ ٦ /‬باب‬
‫من كان يقيل بعد الجمعة ؤيقول هي أول النهار‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه ابن أبى شيبة ( ‪ )١ * U/V‬من حديث سعيد ين سويد قال! (صاى بنا معاؤية‬
‫الجمعة صحمي)‪ ،‬قال البخاري ق التارخ الكبير(م‪ /‬ماما‪) ٤‬ت رعن سعيد~وذكرحديثه‬
‫عن معاوية~ ولا يتابع عليه)‪.‬‬
‫(أ)زاد السافر(آ‪،/‬هلإ)‪.‬‬
‫(‪ )٧‬انفلر‪ :‬المدع( ‪.) ١٥١/٢‬‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ‪3‬م‪3‬هن)‬ ‫؛ ‪٣٤٦‬‬

‫‪ 0‬و فعلها بعد الزوال أفضل‪.‬‬ ‫اتوقت الأفضل‬

‫(فإذ حرخ ومحا؛‬ ‫ما يدرك به وقت‬


‫اوجهم‪/‬ا‬

‫‪ ٠‬حمل التحريثة)؛ أي; قل أذ كتثزوا للإحرام بالجمعة! (صلوا‬


‫ظهنا)‪ ،‬قال في الشرح! ررلأ نعلم فيه خلاقا؛‪.، ١١١‬‬
‫‪ ( ٠‬وإبُ) يأذ أحرموا بها فى الومت‪( ;،‬فجمعة)؛ ك ائر الصلوات‪،‬‬
‫تدرك سكترة الإحرام تح‪ ،‬الوقت•‬
‫ولإ نقط ثلث‪ ،‬في خروج الوين‪.،‬‬
‫فإذ يقئ مى الومت‪ ،‬قدر الختة واكحريمةت لزنهم فعثها‪،‬‬

‫الثرط(اكانيأ حضور أربمحذ مذ أهل وجوبها) ‪-‬وتقدم بيادهملآ؛~‬ ‫الشرط الناش ت‬


‫حضءدأدبعمح‪،‬ض‬
‫أهلوجمباد<س الخط؛هواسة‪،‬‬

‫‪ ٠‬ق ال أحمد• بعئ البي ه ممعب بذ صيي ه إلئ أهل المدينة‪،‬‬


‫فلما كاذ يوم الجمعة جمع بيم‪ ،‬وكائوا أربعئ‪ ،‬وكانت‪ ،‬أول‬
‫جمعة حمعت‪ ،‬الدسةلٌأ‪،،‬‬

‫(‪ )١‬انظر‪ :‬الثرحاي(ه‪'/‬؟ا)‪.‬‬


‫^ «ص؛)ابمُ(لك‪))..‬في(صبممم)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬حكاه أبو داود ل م ائله ( ‪ ) ٣٩٨‬بنحوه‪ ،‬ولفظه‪( :‬قل‪،‬مها مصعسإ بن عمير‪ ،‬وهم‬
‫مختبون ق دار فجمع ‪-‬م‪ ،‬وهم أربعون)‪.‬‬
‫وروئ عبد اش بن أحمد ي مسائله ( ‪ ) ٤٣٣‬عن أبيه قوله‪ :‬رإذا كانوا أربعين رجلا‬
‫اجتمعوا بإذن السلهلان‪ ،‬قد جمع ‪-‬هم أمعد ين زراره‪ ،‬وكان أول جمعة جمعت ل‬
‫‪٣٤٧‬‬ ‫شروط صحم الجْعم‬ ‫^‪ ٠^٤١٤٥‬فصل‬
‫ي ءُ ء ْ‬
‫وقال جابر ه! لامضت السه آذ فى كل أرمى فما قوى جمعه‬
‫وأمححئ وفهلئ»‪ ،‬رواه الدارقهلئ‪ ،‬وفيه صسُا‪ ،،‬قاله فى‬
‫ِ(آ)‪.،‬‬
‫‪٢٣١‬‬
‫الشرط الثالث! أذ يكويوا (مرثة مستوطنين) بها‪ ،‬مبية بما جرت بؤ‬ ‫اثشوطامملثلِ‬
‫العادة‪،‬‬ ‫ُبتجبماجمتبم‬
‫العادة‬

‫‪ ٠‬ف اد ثم مذ ْكائين متقاربين‪،‬‬


‫‪ ٠‬و لا تصح مذ أهل الخيام وبتوج اشر ونحوهم؛‬
‫‪ 0‬أل لذلاف‪ ،‬للمبملأصغالإا‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكاثت قائل الرين‪ ،‬حوله ه ولم يأمرهم بها•‬
‫‪ ٠‬وتصح بقرية حراب عزموا عش إصلاحها والإقامة بها‪،‬‬
‫(وصغ) إقاثها (فينا قارب‪ ،‬البنان من الصحراء)‪ ،‬لأف أسد ئن‬ ‫باس‬
‫ذ‬ ‫ِق الصحراء‬

‫زواره ه أول من جمع في حزة سي سامة‪ ،‬أحرجة أبوداود والدارقهلنق‪،‬‬


‫قال البيهمؤ! لاحس الإسناد صحيحءرص‪ ،‬قال الخطائ! ررحزة بني بياصه‬

‫الإسلام‪ ،‬وكانوا أربعين رجلا)‪ ،‬وقصة أمعد ين زرارة تاق قريتا‪.‬‬


‫وروئ قصة بعث‪ ،‬مصعب ت عبدالرزاق (م‪ ،) ١٦٠ /‬وأبو داود ق المراسيل ( ‪،) ٥٣‬‬
‫واويهشرمهيا)سمّلممي‪.‬‬
‫(‪ )١‬أ‪-‬محه الدارممي( ‪ ،) ١ ٥٧٩‬والبيهقي(‪ ،) ١ ٧٧ ٣‬وقال‪( :‬لا يحج بطه)‪.‬‬
‫('آ)الماوع(أ‪/‬ئهأ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أبو داود ( ‪ ،)١ ٠٦٩‬وابن ماجه ( ‪ ،)١ ٠٨٢‬والوارممي ( ‪ ،) ١٥٨٥‬والبيهقي‬
‫( ‪) ١٧٧ - ١٧٦/٣‬منح‪J‬يث‪،‬كَُإين‪U‬ص‪.#‬‬
‫الروض ض بشرح زاد اضتقنع‬ ‫‪٣٤٨‬‬

‫عش مل من المدينة»ل‬
‫ؤإدا رأئ الإمام وحده العدد فنقص; ^ يجز أف يوثهز‪ ،‬ولزنة‬ ‫حكم ما إذا رأى‬
‫الإمام اشتراط‬

‫استخلاف أحد‪،^٥‬‬ ‫العدد دون‬

‫حكم ما إذا رأى‬


‫‪ ٠‬و بالعكس■ لا تلزم واحدا متهم‪.‬‬ ‫الآمومون اشتراط‬
‫انمدد دون الإمام‬
‫(قاف نقصوا) عن الأربعئ(قل إتمامها)‪:‬‬ ‫حكم ما إذا نقص‬
‫العدد قبل إلمامها‬

‫‪ ٠‬ل ت؛ يتموها جمعه؛ لفقد شرطها‪،‬‬


‫إعادتها جمعة‪،‬‬ ‫‪ ٠‬و (استأموا ظهرا) إذ لم‬
‫‪ 0‬ؤإذ يقئ معه الحيل بحد انفضاض؛جؤز‪~ ،‬ولن ممن لم‬
‫يسمع الخهلته‪ ،‬ولحموا‪.‬؟ز قل نقصؤ_لم أتموا جمعه‪.‬‬
‫(ومن) أحرم نج‪ ،‬الومت و(أدرك خ الإمام منها)؛ أي؛ من الجمعة‬ ‫ما قدرك به صلاة‬
‫الجمعان‬

‫(ركعه‪ :‬أتمها جمعه)؛ لحديث‪[ ،‬يى هريرة ‪ ■'٠‬مرفوع؛ أرمى أدرك ركعه‬
‫من الجمعة فقن أدرك اكلأة؛ا رواه ‪.، ٢١٢^١^١‬‬

‫وصححه ابن حزبمة ( ‪ ،) ١٧٢٤‬وابن حبان ( ‪ ،) ٧٠ ١٣‬والحاكم (‪ ) ٢٨١ ;١‬وقال‪:‬‬


‫(صحيح علئ شرمحل مسلم)‪,‬‬
‫را)انثلر‪ :‬معالم المن(أ‪/‬هةآ)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن ماجه( ‪ ) ١١٢١‬بنحوه‪ ،‬وأحرجه النسائي(‪ ) ١١٢ /T‬وذكؤ الجمعة فيه ليس‬
‫امملرفةداراكأصيل(اةةا)‪.‬‬
‫والحديث أحرجه البخاري (‪ ،) ٥٨ ٠‬ومسلم (‪ )٦ ٠ ٧‬عن أبي هريرة دون ذكر الجمعة‪،‬‬
‫وأعل هذه اللفظة ق الحديث أبو حاتم ي العلل لابنه(_ ابم؛‪،‬؟أه) وابن حزيمة‬
‫(•هخا)‪،‬والدارقطيفيالعلل(بس)وضرم•‬
‫‪٣٤٩‬‬ ‫(ج^يغبمةجءء فصل ‪ k-‬شروط صحم الجبمعم‬

‫‪ ( ٠‬ؤإذ أدرك م من ‪ )١٢^٥‬بأف رقع الإمام رأنة من الثانية‪ ،‬ثم‬ ‫حكم من أدرك أقل‬
‫من وضم‬

‫يحل معة؛ رأتئها ظهرا)؛ لمفهوم ما سن‪( ،‬إدا كاذ نوئ الظهر)‬
‫ويحل وقته؛ لحديث! اروإنثا لكل امرئ ما نوتىا>لى‪،‬‬
‫‪ 0‬وإلأأ‪-‬نؤانفلأ‪.‬‬
‫ومن أحرم مغ الإمام‪ ،‬م رم عن المجود‪ :‬لزئة السجود عش ظهر‬ ‫اتسحود‬

‫إنسان‪ ،‬أو رحله‪،‬‬

‫•فاللإطه‪:‬ظذازاَلاترحام‪.‬‬
‫أحرم‪ ،‬ثم ‪ ١‬رحم ‪ ١‬وأحرم من الصقن فصل فدا‪ :‬لن تصم‪.‬‬
‫‪١‬‬
‫محإف‬ ‫وأحرج من اصف‬

‫‪ ٠‬ؤإل أحرج في الثانلة‪ :‬نوئ مفارقته‪ ،‬وأتمها جمعه‪.‬‬


‫الشرط الرابع‪ :‬تقدم حطين‪ ،‬وأشار إليه يقوله‪( :‬ويشترط تقدم‬ ‫اممرْدائرابع‪:‬‬
‫م‬ ‫تمدمحطيتين‬

‫خطشن)؛‬
‫‪ ٠‬ل قوله تعاش‪ :‬ؤأسمإإكذحقرأق‪ 4‬ه لالجمعةت‪ ،]٩‬والذكر هو‪:‬‬
‫الخطة‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لقوو ابن عمن‪ :.‬اركاذ الني و يخطب حطسن‪ ،‬وهو قائم‬
‫يفصل سهئؤا بجلوس‪ ،،‬متفق عب؛ م‬
‫وهما بدل ركعتين لا منًالفلهر•‬
‫(‪ )١‬ق(ز)‪ :‬ررأقل من ركعةاا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬سبق تخرج ق(ص ‪.)٦ ٠‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أجمد (أ‪ ،) ٣٥ /‬والخاري(‪ ،) ٩٢٨ ، ٩٢ ٠‬ومسلم(‪.) ٨٦ ١‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬ويءؤؤيخ‪،‬‬ ‫'‪٣٥‬‬

‫(من شرط صحتهمات‬


‫اثخطثزت‬

‫‪ ٠‬ح مد اش) بلفظ؛ الحمد لله؛ لقوله ‪ :٠‬رركل كلام لا يدا فيه‬ ‫ا‪.‬حمدا اس‬

‫يالحمد ف فهو أجيم‪ ،،،‬رواه أبو داود ص أبي هميرّْه‬


‫خ )س(‪،)#‬لأنمبدَةمجإش‬ ‫‪٠‬‬ ‫‪ .٢‬الصلاة على‬
‫رسول افه ‪.١‬‬
‫ذكر اش‪ ،‬افتقرت إلئ ذكررسوله؛ لكلأذان‪،‬‬
‫‪ 0‬ويتعتن لفظ الصلاة‪.‬‬
‫جاترينسنة‪ ;.‬اركانتيهمر‪1‬‬ ‫‪ .٣‬قراءةآيم؛ كاملم‬

‫آيات وندو الاّش)ا‪ ،‬رواه مسللمأآ‪،‬؛‬


‫‪ 0‬ق او أحمدت رريقرأ ما شاءءأص‪ .‬وقاو أبو المعالي; ‪ ^ ١‬قرأآيه‬
‫لا تستقل بمعش‪ ،‬أو حكم "كقوله تعالى؛ ؤمقمح‪ ،4‬أو‬
‫ؤئوهآةثان‪:-4‬لإبم)ر؛‪.،‬‬
‫‪ 0‬و المذهب‪ :‬لا بل من قراءة آية ‪-‬ولزجيا مع تحريمها‪.-‬‬
‫■ ف لز قرأ ما تضمى الحمد والموعظه‪ ،‬ثم صش على البي‬
‫و‪ :‬أجزأ‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬والوصثه بتقوئ اش‪).‬؛ لأيه المقصود‪.‬‬ ‫‪ .٤‬الوصيخآ بتقوى‬
‫الله‬

‫(ل)سقتخرحهفي(ص؛)•‬
‫(أ)‪1‬خرجه _( ‪, JL>_j،(AU/o‬؛( ‪.) A1Y‬‬
‫زادانم(آ‪/‬م‪'0‬آ)‪.‬‬
‫ضفي‪ :‬اسع‪،‬مئناينثاح(آ‪/‬األ)‪.‬‬
‫‪•٣٥١‬‬ ‫فصل ه شروط صحم اتجمعم‬

‫قال في البيع ت ‪ (١‬ويبدأ بالحمد فه‪ ،‬ثم بالصلاة‪ ،‬ثم بالموعظة‪ ،‬ثم‬
‫القراءة‪ ،‬في ءلاهر'كلأم جما‪.‬ءة))لا‪.،‬‬
‫ولا ئد في كل واحدة من الخلشن من هد؛ الأركان‪.‬‬
‫(و) يشرط (حضور العدد المشترط) لمملع القدر الواجم‪،‬؛ لأيه‬ ‫‪ .٠‬حضؤراتعدد‬
‫الشترط‬
‫ذكت اشترط للصلاة‪ ،‬فاشترط لة العدد؛ كتاكبيزة الإحرام‪.‬‬
‫‪ ٠‬فإن انفصوارى وعادوا قبل فوت ركن مئهات بثوا‪،‬‬
‫كثر الممرئ‪،‬‬ ‫‪0‬‬
‫‪ 0‬أ زظُث‪،‬مئهاركن‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و أحديث‪ ،‬فتظهز‪:‬‬
‫ا ا ستأنف‪ ،‬مع معة الويت‪.،‬‬
‫ويشرط أيصا لهئّا!‬
‫‪ ٠‬ا لوت‪،‬‬ ‫!‪ .‬الوقت‬

‫‪ ٠‬وأل يكول الخهلمت‪ ،‬يصلح إماما فيها‪،‬‬ ‫‪ .٧‬صلاحيم‬


‫الخمليب للامامم‬

‫‪ ٠‬و الجهر تءما'ّ بحسث‪ ،‬يسمع الخيل المعتبر‪ ،‬حسثا لا مانع‪،‬‬ ‫‪ •٨‬الجهر‬
‫بالخطبتين‬

‫‪ ٠‬و اليه‪،‬‬ ‫!‪ .‬النيش‬

‫‪ ٠‬و الأستيهلانللقدرالواجمت‪،‬منهما‪،‬‬ ‫‪ . ١٠‬الاستيطان‬

‫‪ ٠‬و الموالاةبيثهماوبيىالصلاة‪.‬‬ ‫اا؛ امالأةبين‬


‫والصلاة‬

‫(‪)١‬المدع( ‪١٦١/٢‬‬
‫(آ)في(ز)‪« :‬نئصوا»‪.‬‬
‫صضصثرحزاداسصع ءبم‪|،‬قءؤمت)‬ ‫‪٣٥٢‬‬

‫ممالأيسرطط|‬
‫‪J‬خطدتينت‬

‫‪ ٠‬ا لهلهاره) مى الحديين والنجس —ولن حطب بمسجد—؛ لأوهم‪1‬‬ ‫‪ .١‬اتطهارة‬

‫ذكت تقدم الصلاة أشبة الأذاف‪ ،‬وتحريم لبث الجب بالمجد ال‬
‫تعلى له بواجب العبادة‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكدللئ‪ ،‬لا يشرمحل لهما مم العورة‪،‬‬ ‫ب‪.‬سراسموة‬

‫ج• كون الخطيب‬


‫‪ ( ٠‬ولا أن يتولائثا نن يتول الصلاة) ‪-‬بل نمي ذلك‪-،‬؛ لأن‬ ‫هومن ينوني‬
‫الصلاة‬
‫الخطة مفصله ص الصلاة‪ ،‬أشبها الملائص‪.‬‬
‫‪ ٠‬و لا يشو إ أيفا حفور متور الصلاة الخطة‪.‬‬ ‫د‪.‬حضورمنيتونى‬
‫الصلأةاسمز‪٠‬‬

‫ويبئلثها‪ :‬لكلم محرم‪-‬ولن بميزا‪.-‬‬ ‫مما يبطل‬


‫ايحطبتين‬
‫‪ . ١٢‬اشتراط كون‬
‫ولا تجزئ بغير العربية ْع القدرة•‬ ‫الخطيتين بانمريج!‬
‫للقادر‬

‫(وخشنهنا)؛أي‪ :‬اص‪:‬‬ ‫من سن الكليتين!‬

‫‪ ٠‬ر أف يخطب عش منير)؛ لفعله ؤمح'راآ‪ ،‬وهو —كسر المم—! مى‬ ‫ا‪.‬أنيخهلبض‬
‫منبرأوموصع عاو‬
‫النبر‪ ،‬وهو! الارتفيع‪ ،‬واتحاده! سنة مجمع عليها‪ ،‬قاله في شرح‬
‫مسلمُى‪ ،‬ويصعد‪ ٥‬عر تؤدة إش الدرجة الي تلي السطح‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ٣٣٩ /‬والبخاري ( ‪ ،) ٣٧٧‬وملم ( ‪ ) ٥٤٤‬من حديث سهل بن‬
‫سعد الساعدي أنه‪ .‬أرسل إلكي امرأة من الأنصارت ررانظري غلامك التجار يعمل لي‬
‫أعوادا أكلم الناص عليهالإ فعمل هده الثلاث درحات‪ ،‬وهدا لفظ ملم‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انظرن شرح مسلم‪ ،‬للتووي (أُ‪.) ١٥٢ /‬‬
‫‪ ٣٥٣‬؛‬ ‫فصل إ شروط صمم الجمعم‬

‫ه ( أو) يخطب عش (موصع عادا إل عدم المنبمر؛ لأيه في معناه‪.‬‬


‫‪ ٠‬ع ن يمين م تقبل القبلة يالمحراب‪،‬‬

‫ج‪،‬الأض؛صبماوبا•‬ ‫■‬
‫‪ ٠‬ر ‪ 0‬أف(ينم عش المأمومين إدا أقبل ءاليه؛ا)؛‬ ‫‪ ■٢‬أن يسلم على‬
‫‪ ،jr_>«Ul‬إذا أقبل‬
‫عليهم‬
‫‪ ٠‬ل قول جابر ه؛ راكاى الني ه إدا صعد انمبر ر<الماا‪ ،‬رواه‬
‫اينساا‪.‬‬
‫ه و رواه الأثر؛ عن أبي بكر وعمزرى‪ ،‬وابن م عودأص‪ ،‬وابن‬
‫الزبيرر؛‪ ،،‬ورواه المجاد عن ح\‪ِ0‬صه‪.‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه ابن ماجه( ‪ )١ ١ ٠٩‬من حديث ابن لهيعة عن محمل بن زيد بن مهاجر عن‬
‫محمد بن المتكدر عن جابر به‪.‬‬
‫قال أبو حاتم ق العلل لاينه (س*؟ه)ث (هدا حديث موصؤع)‪ ،‬وقال ابن عدي ق‬
‫الكامل (ترجمة ابن لهة) واليهقي (‪( :) ٢٩٩ /r‬ي به ابن لهُة)‪ ،‬وقال ابن‬
‫ق ا كح(‪ :) ٥٦٥ /X‬روابن لهة فيف)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه عنهما الأثرم‪ ،‬محاقه من حلريقه ابن الجوزي ق التحقيق(‪ ٥٦٥ (٢‬مع التنقيح)‬
‫عن ابن أبي ثية (\ا ‪ ،)١ ١ ٤‬وعبد الرزاق (‪ )١ ٩٣ (٣‬كلاهما عن أبي أسامة عن‬
‫مجالي عن الثمي عن رسول اممه‪ .‬مرسلا‪ ،‬وعن أبي بكر وعمر •‬
‫قال ابن عبد الهادي‪( :‬مجالي لين‪ ،‬وحديثه مرز)‪ ،‬وكدا قال ابن حجر ق التلخيص‬
‫(م‪/‬ها' ‪،‬ا)‪.‬‬

‫(‪ )٣‬لم نقف عليه عن ابن م عود ه‪.‬‬


‫(‪ )٤‬أحرجه ابن المنن‪ .‬ر ق الأومحهل (‪. )٧ ١ / ٤‬‬
‫(ه)أخرجهاينأ؛ىثية(آ‪/‬ئاا)ا‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٣٥٤‬‬

‫‪ ٠‬ك لامه عد س عندْ في حرو‪.‬جه•‬


‫‪ ٠‬ر ثإ^ نس أف (يجلس ‪ ١٤^^١‬الأذان)؛ لقوو ابن عمن ص‬ ‫‪ •٣‬أن يجلس إل‬
‫فرج الأذان‬
‫ررلكذ البي ‪ ٠‬يجلس إدا صعد المشن حص مأ ا‪J‬ؤذر‪ ،٠‬م‬
‫يقوم فخءلئ>>‪ ،‬رواه أبوداوذرا‪،،‬‬
‫‪ ٠‬ر دآ أف (يجلس بص الخهلثئن)؛ لحدث ابن عمر الا!قلى‪،‬‬ ‫؛‪ .‬الجلوس بين‬

‫خلب قاسا)؛ ث ص؛‪،‬‬ ‫‪٠‬‬ ‫ه‪ .‬أن يخطب قائما‬

‫‪ ٠‬ر ديعتمد عش ُّتب‪ ،‬أوقوس‪ ،‬أوعصا)؛ لفعله ه‪ ،‬رواه أبوداود‬ ‫‪ .٦‬آن يعتمد ض‬
‫سيفا أو قوس أو‬
‫عن ‪ ٢^^١‬بن حزن‪ ، ٠٣ ^.‬وفيه إثارة إلئ أف هذا الدين فتح به‪،‬‬ ‫عصا‬

‫(‪ )١‬أحرجه أبوداود(‪ )١ • ٩ ٢‬من حديث عبدالوهاب بن طاء عن عبد اه بن عمر العمري‬
‫عن نافع عن ابن عمر ه به‪ ،‬وأصله ل الصحتحتن من طريق مد الله العمري عن نافع‬
‫دون ذكر الجلوس الأول‪ ،‬بق تخريجه ق (ص‪.) ٣٤ ٩‬‬
‫قال الزيلحي ق محب الراية رأ‪) ١ ٩٧ /‬ت (والعمري فيه مقال)‪ .‬وكدا قال التزري ق‬
‫مختمرالنرآ‪/‬لأأ)‪.‬‬
‫وله ماهد من مرمل الزهري عند أبي داود ق المراسل ( ‪ ) ٥٥‬قال الزيلعي! (وق هدا‬
‫المرمل‪ ،‬وق الحديث‪ ،‬قبله حلومه ه علن المنبر قبل الخلة‪ ،‬وليس ذللث‪ ،‬ق غيرهما‪،‬‬
‫وكل منهما يقوي الأخر)‪ ،‬وله مّاهد من حدفث‪ ،‬السائب بن يرياي عنله البخاري ( ‪) ٩١٣‬‬
‫قال؛ (كان التأذين يوم الجمعة حض يجلى الإمام ~ يعي علن المنبر —)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬مبق تخريجه ق (ص؟ ‪.)٣ ٤‬‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(؛‪ ،)٢ ١ ٢ /‬وأبو داود ( ‪.) ١٠٩٦‬‬
‫وصححه ابن خزيمة ( ‪ ،) ١٤٥٢‬وابن المكن كما نقله ابن اللمز ق البدر الخير‬
‫(؛‪ ،) ٦٣٣ /‬والنووي ق الخلاصة ( ‪ ،) ٢٨٠٠‬وحشه ابن حجر ق التلخيص‬
‫(‪ )١ ٠ ٢ ١ ;٣‬وقال ابن الخلقن ق ابمر الخير (؛‪( ;) ٦٣٣ /‬لم يضئفه ‪-‬أي أبو داود‪= -‬‬
‫‪٣٥٥‬‬ ‫ج^أهةؤتء فصل ث شروط صحم الجمعم‬

‫‪ 0‬ق ان‪ ،‬في الفرؤع! ررويتوجه بالثسزئ‪ ،‬والأحرئ بحرف المنر‪،‬‬


‫فان لم يعتمد؛ أمك‪ ،‬يمينه ضِاي‪ ،‬أوأرملهمارارا‪.،‬‬
‫(و) أف (يقصد تلقاء وحهه)؛‬ ‫‪. ٧‬أن يقصد تلقاء‬
‫وجهه‬

‫‪ 0‬س هرم‬

‫ه و لأل في التفاته إل‪ ،‬أحد جامحه إعراصا عن ام‪،‬‬


‫ا ؤإن استدبرِت كره‪.‬‬
‫" وينحرفوف إليه إدا حطنا؛ لفعل الصحابة ‪0‬ومحأٌأ‪ ،،‬ذكزه‬ ‫ما يقصده ‪^^ 4^4Ul‬‬

‫فهو حسن عنده) ونقل عن ابن عساكر قوله! (ليس القوي)‪.‬‬


‫را)انذلر‪ :‬الفروعر ‪.) ١٧٧/٣‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه ابن عدي ق الكامل (‪ ) ٢٤٥ /a‬ومن طريقه الثهقي (‪ )٢ ٠ ٥ !٣‬من حديث‬
‫إدا صعد المنبر استقبل‬ ‫عسص بن عبد الله الأنصاري عن ُا؛ع عن ابن عمر* أن الّثي‬
‫الناس بوجهه•‬
‫صثفه ابن حبان ل المجروحين (‪ ) ١٢١ /Y‬بعيس‪ ،‬ومعه ابن عدي والبيهقي‬
‫وعبد الحق وابن طاهر(انظرت الدر المنير ة‪.) ٦٢ ٦ /‬‬
‫(‪ )٠١‬فيه حديثازت الأول أحرجه الترمدي ( ‪ ) ٥٠٩‬عن محمل بن الفضل بن عملية عن منصور‬
‫عن إبراهيم عن علقمة عن ابن مسعود قال؛ كان رسول الله ه إذا استوئ على المنبر‬
‫استقبلناه بوجوهنا‪.‬‬
‫قال الارمذيت (حديث منصور لا نعرفه إلا من حديث محمد ين الفضل وهو صعيف‬
‫ذاهب الحديث عنانّ أصحابنا)‪.‬‬
‫سينثات عنأمحه قال‪:‬كان ‪١^٥^١‬‬
‫قام على المنبر‪ ،‬استقبله أصحابه بوجوههم‪.‬‬
‫قال ابن ماجه فيما نقله عنه ابن الخلقن ق البدر (ة‪) ٦٣٢ /‬؛ (أرجو أن يكون متصلا)‪،‬‬
‫ضسرحزادا‪i‬سمتع ء‪-‬وقءؤه)‬ ‫‪٣٠٦‬‬

‫قي ‪•، ١٣١‬‬


‫(و) أف (يقصز الخطته)؛ لنا رزئ مسللم عن عنار‪ .‬مرفوعا‪:‬‬ ‫‪ ٠٨‬تقصيراممطبم‬

‫"إي تطويلر‪٢‬ا صلاة الرجل وقصر حطبته من ممههل'آآ‪ ،‬فأطيثوا‬


‫الصلاة وقصؤوا الخطث))ر؛‪،،‬‬
‫وأف تكوف الثانية أقصز‪.‬‬ ‫‪ .٩‬كون الثانيم‬
‫أقصر من الأود‬

‫ورخ صوته قدوإٌكالأ•‬ ‫•‪ .١‬رفع الصوت ي‬


‫ال<طبتين‬

‫(و) أف (يدعو للم لميؤر)؛ لأثه م نون في غير الخقلية‪ ،‬ففيها‬ ‫كعاءسسانمين‬
‫شهها‬

‫أود•‬

‫(م‪/‬أأ»ا)‪(:‬ىوائل‪،‬ووانمءديلأسلخ)‪،‬وئلاين‬
‫حزيمة كما ق إتحاف المهرة (‪ ٩ ١ /T‬ة)ت (هدا الخر عندي معلول) وقال‬
‫رولأ يمح ‪ j‬هدا اياب عن الض ق شيء)■‬
‫قال ابن المدر ق الأومهل‪( :‬كل من أحففل كنه من أهل العلم ير ئ أن يستقتل الإمام‬
‫يوم الجمعة إذا حهلب)‪ ،‬واستشهد بحديث أبي سعيد الخيري أنه قالت (حلس المي‬
‫‪ ٠‬ذ ات‪ ،‬يوم علن المر وحل نا حوله)‪ ،‬أحرجه البخاري( ‪ ) ٩٢١‬باب استقبال الناس‬
‫الإئمإذاخْو‪.،‬‬
‫(ا)انذلر‪ :‬المدع(آ‪/‬ه‪1‬ا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق(د‪ ،‬ز)ت ررحلول))‪ ،‬وهو الموافق ّ ل مصادر التخريج‪.‬‬
‫(‪ )٣‬كن‪.‬ا ق المخ المعمدة لدينا‪ ،‬وجاء ق هامش(س)ت(هكزا ق القروءة علن الصنم‪،،‬‬
‫وهو الموافق ّ ق مصائر التخربج‪.‬‬ ‫وق نسخة!‬
‫(ة)أخرجه أحمد(أ‪/‬م‪1‬أ)‪،‬وم لم( ‪.) ٨٦٩‬‬
‫‪= ٣٠٧‬‬ ‫ومحكيئجته فصل ث شروط صمت الجمعء‬

‫وئ•'‬ ‫ثقة‬
‫‪ ٠‬ا لدءاءُنمين‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأل يخهل؛ا مذ مححيمة‪.‬‬
‫قال ي المبيع‪ :‬ررويرو مرعا)) ‪.، ١١‬‬
‫—نصا—‪،‬‬ ‫ؤإدا غلب الحوائج عش بلد فأقاموا فيه البم>عهت حاو‬
‫)‪(٢‬‬
‫‪ ٠‬و قال ابن أبي مونى؛ رريصر معهم الجمعه‪ ،‬ويعيدها فلهنا))‬

‫(ا)المدع(آ‪/‬أأا)‪.‬‬
‫(\)اظر‪ :‬الإرثاد(صآ‪-‬أ)‪.‬‬
‫اوروضاّثرحزاداسصع ٍ؟وةءآهت)‬ ‫‪٣٥٨‬‬

‫(فصل)‬

‫(و) صلاه (الجطؤ‪ '.‬ركعتان) إجماعا‪ ،‬حلكه ابن المندو‬ ‫عدد رضات صلاة‬
‫اتجمعم‬
‫ه‪.‬‬ ‫<ُ‬
‫رين•‬

‫‪ ٠‬أ ذمرأحهزا)؛سهه‪:‬‬ ‫ما يقرأث صلاة‬


‫اثحهعم‬

‫‪ ( 0‬في) الركعة(الأولى؛ بالجمعة) بعد الفاتحة‪،‬‬


‫‪(0‬و؛ي)ارمح(س;بانماشن)؛‬
‫كل ف يقرأها‪ ،‬رواه ملم ص اينبس‪.‬أ ا■‬ ‫■‬
‫‪ ٠‬وأ‪ 0‬يقرأ في فجرها‪:‬‬ ‫‪4‬اومرأثفجر‬
‫اتجمعم‬

‫‪ ٠‬في الأولى ؤ الر ‪ 4‬السجدة‪،‬‬


‫‪0‬وفيالثاتة‪:‬يثلأنه‪،‬‬
‫‪ ٠‬ألثق ه كان يقرأ ها‪ ،‬ح ء س حدث أبي هريرة‬
‫‪.‬رم‪.‬‬

‫(وتحرم إقامتها)؛ أي؛ الجمعة ~وكدا العيد" رفي أكثر ْس موصع‬ ‫ذكم‪1‬قامم اثجمعم‬
‫إنأكثرٌ‪-‬ن‬
‫موصعمنابد‬

‫(‪ )١‬انظرت الإجماع‪ ،‬لابن المنير(ص ‪• ) ٤٠‬‬


‫(آ)أحرجه أحمد(؛‪/‬آ"؛آ)‪،‬وْلم(أ‪ِ،‬اخ)‪،‬‬
‫وأخرجه أحمد(■؛‪ ،)٤ ٢ ٩ /‬وسلم( ‪ ) ٨٧٧‬من حديث أبي هريرة م‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أحمد(•؛‪ ،) ٤٣ • /‬والخاري(‪ ،) ٨٩ ١‬وسلم(‪.) ٨٨ ٠‬‬
‫‪٣٥٩‬‬ ‫رغأأؤييٌقا فصل ؤ سنن الجمعم وآدابها‬

‫مى البلد)؛ لأمه ه وأصحاته ^ يقيموها في أكثز من موصع واحد‪،‬‬


‫‪)_^ ( ٠‬؛‬
‫‪ 0‬كعة اللي وساعد أقطاره‪،‬‬ ‫من امثلماتحاجم‬
‫ائسحم لتعاود‬
‫^م‪/‬اثاس‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و بعد الجامع‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و صيقه‪،‬‬
‫‪ 0‬أ و‪-‬خوفي‪ ،‬فتنه‪:‬‬
‫‪ ٠‬فيجوز التعدد بحبها فقط؛ لأيها تفعل في الأمصار‬
‫العظيمة في مواصع من غير نكير‪ ،‬فاكاف إجماعا‪ ،‬ذكزه في‬
‫‪.، ١٣١‬‬
‫(فاذ فعلوا)؛ أي‪ :‬ص‪1‬نها في موصمن‪ ،‬أو أكثز بلا حاجة‬ ‫حآكمسد اتجمعم‬
‫ذأكترمن‬
‫(فالصس‪:‬‬

‫‪ ٠‬م ا باشرها الإمام‪ ،‬أو أذن فيها)‪ ،‬ولن تأ‪-‬تمدت‪ ،،‬ومواء محلنا إذثه‬
‫شرط‪ ،‬أولأ؛ إل في تصحيح غيرها اقتيات عليه‪ ،‬وتفوت لجمعته‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬فان استويا ق إذن‪ ،‬أو عدمه‪ :‬فالثاسه؛اط‪1‬ه)؛ لأو الاستغناء‬
‫حصل بالأولن‪ ،‬فانيط الحكن بها‪.‬‬
‫‪ ٠‬وبممالئ؛الإمام•‬
‫‪ ( ٠‬وإذ وقعتا معا) ولا منيه لإحداهئا‪ :‬؛طالتا؛ لأته لأ يمكن‬

‫ا \ح‪ :‬المدع( ‪.) ١٦٩/٢‬‬


‫موضضثرحزاداسصع‬ ‫‪٣٦٠‬‬

‫تصجبحهما‪ ،‬ولا تصحيح إحداهما‪،‬‬


‫‪ 0‬ف إل أمكن إعادوهاُا‪ ،‬حمعه! فعلوا‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤ إلأ صلوها‬

‫‪ ( ٠‬أو جهلت‪ ،‬الأولئ) منهما؛ (بطلتا)‪ ،‬ويملوف ظهرا؛ لاحتماو‬


‫سق إحداهما‪ ،‬فتصح‪ ،‬فلا ماد‪.‬‬
‫‪ ٠‬وكدا؛ ‪°‬ف ؤنذ في المصر جمعايت‪ ،‬وجهل كنس وهعث‪• ،‬‬
‫ؤإدا وافى العيد يوم الجمعة؛ سقطنا عمى حفره ْع الإمام كمريض؛‬ ‫حكم ما إذاوافق‬
‫انمي يوم اتجمع‪/،‬ا‬

‫‪ ٠‬د ول الإمام‪ ،‬فإن اجتمع معه العدد المعتم؛! أقامها‪،‬‬


‫‪ ٠‬ؤإلاصدظهرا‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكدا العيد بها إدا عزموا عش فعلها؛ محقط‪.‬‬
‫(وأثمل الثق) الراح (مد الجمثة؛‬ ‫السنم اتراتبم بس‬
‫اثجمعم؛‬

‫‪ ٠‬ركعتان)؛ لأنه ‪ ٠‬كال يملي مد الجمعة ركعنن‪ ،‬متقق عليه‬ ‫أ‪ .‬أيها‬

‫من حديث‪ ،‬ابن عمر‪.‬رى‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬وأكوها ‪ )،L‬ركعات‪،‬؛ لقوو ابن ع< ‪.‬؛ رركان الى و‬ ‫ب‪ .‬أكثرها‬

‫يفش‪ ، ١١‬رواه أبو داودرم‪،‬‬

‫(ا)في(د)‪ :‬ارإءادت)مااا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (‪ ،) ١١ ،٦ /Y‬والبخاري ( ‪ ،) ٩٣٧‬وم لم ( ‪ ) ٨٨٢‬زاد أحمد م لم‬
‫ل ر واية؛ ‪ ،3‬محته•‬
‫(‪ )٣‬أخرجه أبوداود(‪ )١ ١ ٣ ٠‬من حديث يزيد بن أمح‪ ،‬جنب عن عطاء بن أمح‪ ،‬رباح م‪ ،‬ا؛<‪،‬‬
‫عمر مرفوعا‪ ،‬يثحوه‪،‬‬
‫‪٣٦١‬‬ ‫ؤزوأه؛جوءا فصل‪ -‬ق سنن الجمين وأدابها‬

‫‪ 0‬ويملها ملكئة‪،‬‬ ‫موصعاك‪1‬ما‬


‫الراسم بعد الجهس‬

‫‪ ٠‬خ لاف سام الثن•‪ ،,‬ذ تهُا‪،،‬‬


‫••«ِ‬ ‫‪٧‬‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫‪٠‬‬

‫‪ 0‬وتن فصل بين فرض وسته‪ :‬كلام‪ ،‬أوانتقاو من مونحعه‪.‬‬


‫ولأةَلهاوبجا؛أي‪:‬ر‪1‬ة‪،‬‬ ‫السم اتراتبم قبل‬
‫الح‪4‬عما‬

‫‪ ٠‬ق ال‪ ،‬عبد افه! رررأت أبي يصر في المجد —إدا أدل المؤذن —‬

‫رويّس أن يغتسل) لها ثي يومها؛ لحر عاسه ‪ !.‬ررلو أيكم‬ ‫^^وناتالخمعمات‬

‫<‪.‬الأساو‬
‫تأأهنئلم ليومكم هداءارم‪ ،‬وعى حماع وعند مضي• أقفل‪(،‬وتقدم)ل؛‪،،‬‬

‫وأحرجه أبو داود( ‪ ،) ١١٣٣‬والرمدي( ‪ ٥٢٣‬م) من حديث ابن جريج عن عطاء عن‬
‫اينءمرسفىُنهصصئا‪.‬‬
‫وتابع ابن جريج‪ :‬أبو إسحاق‪ ،‬المش والزبير بن عدي‪ ،‬محي عبدالرزاق (م ‪- ٢٤٦‬‬
‫)‪،‬وابناسرفيالأوط(إ‪/‬؟آا)ءنرإسءاق‬
‫وحده‪ ،‬وءبلالمالك بن أبي سليمان ئد ابن أبي شيبة (‪ ) ١٣٩ /Y‬كلهم عن عطاء عن‬
‫ابن عمر موهوقا‪.‬‬
‫وسئل أحمد عن عهناء عن ابن عمر فقالط؛(رأئ ابن عمر ولم يسمع منه)‪.‬‬
‫(ا)في(ز)‪( :‬افستهأمحل)ا‪.‬‬
‫(‪ )٢‬انثلرت الفرؤع‪ ،‬للثّمس ابن مملح(‪.) ١٩٠ /T‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(ل‪ ،)٣٦- ٦٢ /‬والبخاري( ‪ ،) ٩٠٣‬وسلم( ‪ ) ٨٤٧‬واللففل لهما‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أي محل قوله ق كتاب الطهارة! را(وإن استعمل) قليل (ق حلهارة متحبة ت كتجدييه‬
‫ومحوء‪ ،‬ومحل جمعة)اا ق (ص‪.) ١ ٦‬‬
‫الروض اض شرح زاد اسقنع ء‪-‬وقءؤصق)‬ ‫— ‪٣٦٢‬‬

‫فيه نظر‪.‬‬

‫(د) بمن‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬تطص وتطتب)؛ لما ررئ البخاري عى أبي سعيد ه مرفوعا؛‬ ‫‪ , ٢‬اكادلفواتئس‪،‬‬

‫رالأ يغتسل رحل يوم الجمثة‪ ،‬ويتطهئ ثا استطاع من طهر‪،‬‬


‫ويدهن ويس من ءلهت‪ ،‬امرأته‪ ،‬ثم يخرج فلا يفرك محن اثنين‪،‬‬
‫ئأ بمر ‪ U‬ف لهُ‪ ،‬ئء يتصث ‪ ،1‬ض الإما؛ إي عم له ‪ U‬بين‪ُ4‬‬
‫وبين استهالأ<ئ»لا‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬و) أل (يلبل أحنشابه)؛ لورود؛ ق بعض الألفاظ‪،، ١٢‬‬ ‫‪. ٣‬تبس أحسن‬
‫الشاي ا‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(ه‪ ،) ٤٣٨ /‬والبخاري( ‪ ) ٨٨٣‬من حديث طمان الفارس‪..‬‬


‫وحديث‪ ،‬ر معيد أحرجه أحمد(م‪ ،) ٦٩ /‬والبخاري(‪ ،) ٨٨ ٠‬وم لم( ‪ ) ٨٤٦‬مرفوعا‬
‫ولففله‪ :‬ر< الغل يوم الجمعة واجب‪ ،‬علئ كل محتلم‪ ،‬وأن بس‪ ،‬وأن يس طيباإن وجدا؛ •‬
‫(‪ )٢‬جاء من حديث‪ ،‬أبي معيد الخيري وأبي هريرة‪ ،.‬أخرجه أحمد(‪ ، ٢٨ ١ /٣‬وأبو داود‬
‫( ‪ ،) ٣٤٣‬وصححه ابن حزيمة( ‪ ،) ١٧٦٢‬وابن حبان( ‪ ،) ٢٧٧٨‬والحاكم(‪١٩‬إ ‪.) ٢٨٣‬‬
‫ومن حديث‪ ،‬أبي ذر ه‪ ،‬أحرجه أحمد (ه‪ ،) ١ ٧٧ /‬وابن ماجه( ‪ ،) ١٠٩٧‬وصححه ابن‬
‫خزيمة( ‪ ،) ١٧٦٣‬والحاكم(‪ ،) ٢٩ ٠ /١‬واختلف ق إسناده‪ ،‬فقيل عن مسلمان الفارسي‬
‫‪ ،.‬انفز‪ :‬فتح؛□ري لأبنحجر(آ‪.) ٣٧١ /‬‬
‫ومن حديث‪ ،‬أبي أيوب‪ ،‬الأنصاري ه‪ ،‬أخرجه أحمل‪( .‬ه‪ ،) ٤٢ ٠ /‬وصححه ابن‬
‫خزي‪٠‬ة( ‪) ١٧٧٥‬ء‬
‫ومن حديث‪ ،‬ءباواأثه بن عمرو بن العاص ه‪ ،‬أخرجه أبو داود ( ‪ ،) ٣٤٧‬وصححه‬
‫ابن خزيمة( ‪ ) ١٨١٠‬ولففله‪ :‬ءاولبى من صالح ثيابه® وببدا اللفظ حاء ن‪ ،‬بعقم؛ طرق‬
‫حديث‪ ،‬أبي سعيد الخيري‪ ،.‬عنن‪ .‬أحمل(م‪.) ٦٥ /‬‬
‫‪ ٣٦٣‬؛‬ ‫ووثبم؛|اءء ضل‪.‬ق سنن ادجممتؤآدابها‬

‫‪ 0‬وأقضلهأت البياض‪ ،‬ويعم‪ ،‬ويرتدي‪،‬‬


‫محإهاس)؛مي‪:#‬مضرلأاه<"‪،‬‬ ‫؛‪ .‬التشرإلى‬
‫اتجمعشئسا‬

‫ه ويكوزت‬
‫ا يكيثة ووقار‪،‬‬

‫‪ ٠‬ب عد ٌلاوع الفجر ‪^ ٥١‬؛‪،،‬‬ ‫بدائم وقت انتشر‬


‫لال|جمعما‬

‫(و) أف (يدنو من الإمام) م تقبل القبلة؛ لقوله ه ارمن غنل‬ ‫ه‪ .‬اتدوومن الإمام‬

‫واغتل‪ ،‬وبكر وابتكر‪ ،‬دض ولم يركب‪ ،‬دليا ثى الإمام‬


‫فاستمع ولم يغ‪ ،‬كاف له بكل‪ ،‬خطوؤ يخطرها أجر ّمة‪ ،‬عمل‬
‫صيامها وقيامها»‪ ،‬رواه أحمل‪ ،‬وأبو داود‪ ،‬ؤإستاده ثقاات‪،‬أى‪.‬‬
‫ويشتغل ت االصلأةر‪ ،،٣‬والذكر‪ ،‬والقراءة‪.‬‬ ‫"‪.‬الأشتغالباسلأة‬
‫وادد|كروالقراءة‬

‫(و) أف (يقرأ سوره الكهم‪ ،‬قي يومهاآ؛ لنا روئ التهمي بإستاد‬ ‫‪ .٧‬قراءة سؤره‬
‫الكهف‬
‫)‪(٤‬‬
‫حن عذ أبي معيد ه مرفوعا• رأس قرأ سورة الكهفج‪ ،‬يوم‬
‫الجنة أضاء لة مى النور ما بين الجماقنااأْأ‪.‬‬
‫( ‪ ) ١‬انظر ما بعده‪.‬‬

‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد (؛‪/‬آ‪ )١ •-‬وأبو داود ( ‪ ) ٣٤٥‬والترمذي ( ‪ ) ٤٩٦‬وابن ماجه ( ‪)١ ٠٨٧‬‬
‫والنسائي (م‪ ) ٦٩" ٩ ٥ /‬من حديث أوس بن أوس الثقفي ه‪ ،‬وأكثر الروايات! رء• ■ • صمل‬
‫منه‪ ،‬أجر صيامها وقيامها؛‪ .،‬صححه! ابن خزيمه ( ‪ ) ١٧٥٨‬وابن حبان ( ‪ ) ٥٥٩‬والحاكم‬
‫(ا ‪ ) ٢٨٢ /‬وحشه الترمذي والبغوي (‪ ) ١ ٠ ٥٦‬والتروي ق الخلاصة ( ‪.) ٢٧١٧‬‬
‫(‪ )٣‬ي(ز)‪# :‬بالصلاة علن الني)‪،‬؟‬
‫(ة)في(ن)‪ :‬ررفييوماا•‬
‫(‪ )٥‬أخرجه او؛هقي (‪ ،) ٢٤٩ /r‬والمائي ‪ j‬المن اممرئ ( ‪ )١ ٠ ٩ ٠ ١- ١ ٠٨٩٩‬بمحوه‪،‬‬
‫الروضضثوحزادا‪1‬سنع رء؟وقؤمت)‬ ‫‪٣٦٤‬‬

‫(و) أف (يكثر الدعاء)؛ رجاء أف يصادف محاعه الإحاتة‪.‬‬ ‫‪ .٨‬الإكثارمن‬


‫اثدعاء‬

‫رو) أف(يكوالصألآْ على الثي‪).‬؛ لقوله ءن ررأكثروأ حلإ من‬ ‫‪ ■٩‬الإًكثارمن‬


‫اسلأةعلى‬

‫الصلاة يج م ألجمنهء‪ ،‬رواه أبو داود و■^‪،،١^٥‬‬ ‫^‪٥‬‬

‫وكدا‪.١^٧ :‬‬

‫(ولا يتخش رقاب الماس)؛ لما روئ أحمد‪ :‬أ‪ 0‬اللمي ه ‪-‬وهو‬ ‫حكم تخملي رقاب‬
‫الناس‬

‫عر؛_‪ —/‬رأى دجإلأ يتخطئرقاب‪ ،‬الماس‪ ،‬فقال لة‪ :‬رراجلس؛‬


‫فظآدْثرأ‪/‬‬

‫والحاكم(‪ ) ٣٦٨ /Y‬وصححه‪ ،‬وردم الخهّي قتلخيصه‪.‬‬


‫وروي محوقويا علئ أيي سعيد ه بحوم‪ ،‬أ‪-‬مجه المائي ‪ ،3‬الكثرئ‪ ،‬واليهم‪ ،‬ق‬
‫الجامع لشعب الإبمان ( ‪ ،) ٢٢٢٠‬قال ازتي‪( :‬وقفه أصح)‪ ،‬وكدا ‪ JU‬الذهبي ‪j‬‬
‫المهذب ( ‪ ،) ١١٨١ jx‬وقال البيهقي! روهذا هو المحفوفل)‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (‪ ،)٨ / ٤‬وأبو داود (م\ ‪ ،) ١ ٠ ٤‬وابن ماجه( ‪ ،) ١٠٨٥‬والمائي ( ‪— ٩ ١ jx‬‬
‫‪ ) ٩٢‬من حديث حين بن علي الجعفي عن عد الرحمن بن يزيد بن جابر عن أوس بن‬
‫أوس الثقفي ه‪.‬‬
‫قال ابن رجب ‪ j‬شرح علل الترمذي (‪( :) ٦٨٤ - ٦٨١ /Y‬قالت‪ً ،‬نائفة‪ :‬هو حدث‬
‫منكر‪ ،‬وحين الجعفي سمع من عدالرحمن بن يزيد بن تمتم الشامي‪ ،‬وروظ عنه‬
‫أحاديث‪ ،‬منقرة فغانمذ ق نسيته‪ ،‬وممن ذكر ذلك‪ ،‬البخاري وأبو زرعة وأبو حاتم وأبو‬
‫داود وابن حبان وغيرهم‪ ،‬واذقر ذللث‪،‬أحرون وقالوا‪ :‬الذي ّمع منه هو ابن جابر)‪،‬‬
‫وانذلر‪ :‬جلاء الأفهام لابن القيم(ص ‪ ١٣٢ - ١٢٦‬ح‪.) ٤٧‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (؛‪ ،) ١٨٨ /‬وأبو داود ( ‪ ،) ١١١٨‬والمائي ( ‪ )١ ' X/X‬من حديث‬
‫عبد اممه بن بر المارق ه‪ ،‬وأحرجه ابن ماجه(‪ )١ ١ ١ ٥‬من حديث‪ ،‬جابر بن عبد اش ه‪.‬‬
‫زاد أحمل وابن ماجه‪( :‬وآنيث‪ ،)،‬صححه ابن حزيمة( ‪ ،) ١٨١١‬وابن حبان (‪ ،) ١٢^٩ ٠‬؛‬
‫‪٣٦٥‬‬ ‫ؤهههجت® ضل ث سنن الجمصت وآدابها‬

‫مح)اص(ابمم)‪:‬يبجئ‪،‬ص‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫يحرس‬


‫■ وألحق به في اك‪،،١^١ :‬‬
‫‪ ( ٠‬أذايكوفاكحض(مح‬
‫لأيهم أسقطوا حى أشسهم بتأحرهم‪.‬‬
‫ردحرم أذ يقيم غيره) ~ولن؛ عبدْ‪ ،‬أو ولدم اممين‪( -‬فيجلز‬ ‫ذكم أن يقيم غينه‬
‫في‪1‬جل‪،‬سمكاض‬

‫ملكيه)؛ لحديث ابن عمر ه• ءأذ ألبي هي نهق ائ يتيم‪ .‬ألرحإ أخ‪،‬‬
‫ولكي يقوو؛ افحوا‪ ،‬قاله في‬ ‫مذ مقٌيْ ويجلس فهءا متفق‬
‫التلخصر‪،٣‬؛‬

‫‪ ( ٠‬إلأ)‪:‬‬ ‫الأحوال‬
‫فيها أن يقيم غيره‬
‫فيجلس‬
‫‪ 0‬ا لصغير‪،‬‬

‫‪ 0‬و (مذ قدم صاحثا لة فجلس في موضع يحفظه لة)‪ ،‬وكدا‪ :‬لن‬
‫حلس لحفظه بدون إذنه؛ قاو في الشرح‪ :‬ررلأف الناب يقوم‬
‫باختيار؛ ) ‪ ٤١‬؛‪،‬‬

‫وابن الملقن ق الدر المنتر(؛‪ ) ٦٨ * /‬وغيرهم‪.‬‬


‫قال ابن حجر ق التلخيص (م‪( :) ١٠٤٤ /‬وصعقه ابن حزم ق المحاى(<‪ )٧ ٠ /،‬بما‬
‫لا يقدح)‪.‬‬
‫(ا)انفلر; اكية(آ‪/‬لإ‪.‬أ)‪.‬‬

‫(آ)بي أحمو(آ‪/‬لإآ)‪،‬والخارى(اا؟)‪،‬وَ(^اآ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬نقله ل‪ :‬المبيع‪ ،‬للرهان ابن مقلح (‪.) ١٧٥ /Y‬‬
‫(؛)اظر‪ :‬الثرحاهم(ه‪/‬ا؟آ)‪.‬‬
‫بمرح زاد الهسنع‬ ‫الروض اّ‬ ‫‪٣٦٦‬‬

‫إ ل حيز في مكان الإمام‪ ،‬أوطريق ‪ ، ojull‬أو استقل‬ ‫■‬


‫المصلى في مكان صيق؛ أقيم‪ .‬قاثه أبو المعا‪J‬يأ‪.،١‬‬
‫وكره إيثاره غيره بمآكانه الفاصل؛‬ ‫حكم الإيثار باص‬
‫الفاضل‬

‫‪ ٠‬لا قبوله‪ ،‬وليس لغير المؤثر سقه‪.‬‬


‫(وحرم رفع مصش مفروش)؛ لأية كالنائِا عنة‪،‬‬ ‫القروش‬

‫‪ ( ٠‬ما ل؛؛ تحفر ال‪۵‬بمألآه) ‪:‬‬


‫‪ 0‬فيرفئئ؛ لأية لا حرمه له بنفسه‪،‬‬
‫تا ولآبمش‪،‬ض‬
‫(ومذ قام مذ موصعه لعارض لحثه‪ ،‬ثم عاد إليه قريا؛ فهو أحهم‪ ،‬بؤ)؛‬ ‫الأحق بائكان إذا‬
‫قام لعارض‬
‫لقوله ‪ :٠‬ررمن قام منمجلسه‪ ،‬م رحخإليه فهوأحق به»‪ ،‬رواه مسللمرى‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لم يةياو<ه الأكثئ بالعود قرتا‪.‬‬
‫يجلز) ‪-‬ولوكاف وقت‬ ‫(ومذ دخل) المسجد(والإمام خطن)'‪.‬‬ ‫ماسعلهمندحل‬
‫والإمام يخطبا‬

‫نني‪(-،‬حد يصد ركعتين يوخ فيهما)؛‬


‫‪ ٠‬ل قوله ‪ ;٠‬ررإذا حاء أحدثم يوم الجمته‪ ،‬وقد خرج الإمام فليصل‪،‬‬
‫ركعنن >>‪ ،‬متفق عليه‪،‬‬

‫‪ ٠‬ز ادمسللم; راوليتجورسمماا؛رص‪.‬‬

‫(‪)١‬نقله ق; المبيع‪ ،‬للرهان ابنمفلح('؛‪.) ١٧٦ /‬‬


‫(ما)أخرجه أحمد(‪ ،)٢ ٦٣ ;٢‬وم لم( ‪ )٢ ١٧٩‬من س أبي هريرة ‪.%‬‬
‫والبخاري ( ‪ ،) ١١٦٦‬وملم( ‪ ) ٨٧٥‬سث‬ ‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(‪١٦ ، ٢٩٧ ;٣‬‬
‫‪٣٦٧‬‬ ‫(^أجبم؛جءءا طثسناسعماوآدابها‬

‫‪ 0‬فإف جلس؛ قام فأي ‪-‬؛ما‪ ،‬ما يطل الفصل‪.‬‬


‫فثمذ■ يحتق المجد لمذ دخله‪ ،‬غر وقحا مى‪،‬‬
‫•إلا‪:‬‬ ‫من لا سن س حيم‬

‫‪ 0‬ا لخهلين)‪،‬‬

‫‪ 0‬و داخله لصلاة عيد‪،‬‬

‫ه أ وبعدشرؤع ي!^‪،۶‬‬
‫‪ 0‬و قبمة‪،‬‬

‫‪ 0‬وداحل المسجد الحرام؛ لأف تحيته القلواف‪.‬‬


‫(ولا يجور الكلام والإمام يخطن‪ ،)،‬إذا كاف منة احسثا يمنه؛‬ ‫حالأتالكلأم أثناء‬

‫أ‪ .‬التحريم‬
‫‪ ٠‬ل قوله تعالئ‪^^ :‬؛‪ ١‬نمئ آهثنآاذ آتتمعإ ئك‪ /‬وألنينوا‪ °‬ه‬
‫[الاراف‪:‬؛'؟]‪،‬‬

‫‪ ٠‬و لقوله ه؛ ررس قاو ؛ صة فقد لعا‪ ،‬وقى لعا فلا حمته تهءا‪ ،‬رواه‬
‫أحمدرا‪،،‬‬

‫‪ ( 0‬إي‪:‬‬ ‫ب‪ .‬الإباح‪،‬ما‬

‫‪ ٠‬ل ه)؛ أي؛ للأمام‪ ،‬فلا يحرم عليه الكلام‪،‬‬

‫حديث جابر بن عبداه ‪:‬‬


‫ا أ حرجه أحمد ر‪ ،) ٩٣ /١‬وأبو داود ( ‪ْ ) ١٠٥١‬ن حديث عظء الخرسال عن موليي‬
‫اٌرمحعنضيندطابه•‬
‫الروض ‪ ^١‬بشرح زاد اكتقنع و‪-‬جةءؤئيخإ)‬ ‫؛ ‪٣٦٨‬‬

‫■ ( أؤ م يكلئة) سكة؛ لأنصُ و ض مائلا‪ ،‬وكشُ‬

‫ويجب‪ :‬لتحذير صرير وغايل عن هلكة‪.‬‬ ‫ج• الوجوب‬

‫(ويجور) الكلام‪:‬‬ ‫الواضع التي يباح‬


‫فيهاالكلام‬

‫‪ ( ٠‬موالخطه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و بعدها)‪،‬‬

‫‪ ٠‬ؤ إدامك‪،‬تابنالحهليتثن‪،‬‬
‫‪ ٠‬أ وأثوغفيالوعاء‪،‬‬
‫وله• الصلاه على اش‪ ،‬ه‪ ،‬إدا سمعها مى الخهلس_إ‪ ،‬وتى‪،‬را؛‬
‫‪ ٠‬ك دعاء‪ ،‬وتأمين عاليه‪،‬‬
‫‪ ٠‬و حمدهحمهإداعقلمنر‪،‬‬

‫‪ ٠‬و رد ملام‪،‬‬
‫‪ ٠‬و تشمسن‪،‬عامحلى‪،‬‬

‫ؤإثارة أحرس إدا فهمث‪' :،‬ئكلأم؛‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(م‪ ،) ٣١٧٣١٦ ، ٢٩٧ /‬والبخاري ( ‪ ،)١ ١٦٦‬وم لم ( ‪ ) ٨٧٥‬من‬


‫حديث جابر بن عبدافه ‪ ،.‬وفيه قال جابرت حاء مليك الغهلفاق يوم الجمعة ورسول‬
‫الثه‪ .‬يخلب فجلس قل أن يصلي فقال له الني ه! ررأركعت ر'كعتين؟اأ قال؛ لا‪.‬‬
‫^‪ ^١‬ررئم فاركعهما))‪,‬‬
‫(ققغبم؛جءء ضلةصالخساوأدابوا عصصصصصصصصصصيص ‪٣٦٩‬‬

‫‪ ٠‬لا تسكمى متكلم بإثارة‪.‬‬


‫وثك ه انمث و اك ن حال الخطثة اف ممعثا‪،‬‬ ‫•ءكمالمثواُثرب‬
‫'َء‬ ‫‪.‬‬ ‫•‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‪1‬واوذطيي‬

‫‪ ٠‬و إلأ؛جار‪،‬صعليه•‬
‫‪ ٣٧١‬؛‬ ‫باب صلاة العيدين‬

‫(باب صلاة _<‪)،‬‬

‫سؤي به؛ لأثه يعود ويتكرر لأوقاته‪ ،‬أو تقاولا‪.‬‬ ‫سبب سميةن انمي‬

‫وجمنة‪ :‬أعيائ‪.‬‬

‫(وهي)؛ أي‪ :‬صالة العيدين‪( :‬فرض كفاية)؛‬ ‫حأكمصلأة اتعياد‬

‫‪ ٠‬ل قوله تعالئ‪ :‬ؤم‪،‬يبمقمح‪4‬لمم‪:‬آ]‪،‬‬


‫‪ ٠‬وكال البي ه والخلفاء بعده يداومول‬
‫(إذا ترثفا أهل طي‪ :‬قاتم الإمام)؛ لأنها من أعلام الدين الظا<ة‪.‬‬
‫(و) أوو(وقتها‪ :‬كصادة الضحئ)؛ لأيه ‪ ٠‬ومذ بعده لم يصثوها إلا‬ ‫أوو وقت صلاة‬
‫\‪JuMi‬‬

‫بعد ارتفاع اكسرا‪ ،،‬ذكزه ي الم؛اوغرى‪.‬‬


‫(وآحز‪)،‬؛ أي‪ :‬آحروقتها‪)^^١(:‬؛ أي‪ :‬زوآو الشس‪.‬‬ ‫آخروقتها‬

‫(فاذ لم يعلم بالعيد إي بعده)؛ أي‪ :‬بعد الزواو‪( :‬صلوا من الغد)‬

‫(‪ )١‬أخرج أحمد (أطراف المسند ‪ ،) ٦٨٨ !٦‬وأبو داود ( ‪ ،) ١ ١٣٥‬وابن ماجه ( ‪ ) ١٣١٧‬من‬
‫حديث يريد بن خمير الرحيي قال* خرج عبد الله بن بمر صاحب الّتي‪ .‬مع الناس‬
‫إثا كنا قد فرغنا ساعتنا هده‪ ،‬وذلك‬ ‫ي يوم عيد فطرأوأصحئ‪ ،‬فأنكرإبطاء الإمام‬
‫■حعنالأسسمح‪.‬‬
‫وعلقه البخاري ق الصحيح ( لإ‪ )١ ٩ /‬مجزوما به‪ ،‬وصححه ابن حجر ق تغليق التعليق‬
‫( ‪.) ٣٧٦/٢‬‬

‫(آ)ائغلر‪ :‬المدع( ‪.) ١٨١/٢‬‬


‫الروض اّ بمرح زاد الهسنع ءآ|قؤمحق)‬ ‫‪٣٧٢‬‬

‫قضاء؛ لما روئ أبو عمير بى أض عى عمومة لة مى الأنصاو‪ ،‬قاون ر؛ عم‬


‫عليتا هلأن‪ ،‬شوال‪ ،‬فأصبحنا صياما‪ ،‬فجاء ركب فى آحر النهار‪ ،‬شهدوا‬
‫أيهم رأوا الهلال بالأس‪ ،‬فأمر اللمذ ‪ w‬الناس أف يفطروا مى يومهم‪ ،‬وأف‬
‫يخرجواغدا لعيدهم؛؛ رواه أحمد‪ ،‬وأبوداود‪ ،‬والدارهطنق‪ ،‬وحتّنهرا‪.،‬‬
‫(وسس) صلاه العيد (قي؛ صحراء) قريبة عرقا؛‬ ‫محا يسن تصلأة‬
‫اتعيدت‬

‫‪ ٠‬ل قول أبي صده‪« :‬لكنيهمجضم(ىوالأص‬ ‫‪ .١‬أنتقام‪.‬قث‬


‫صحراء قريبم عرها‬

‫إش المحبمش‪ ٠٠‬متقى؛‪^،‬؛ ‪، ٢٣١‬‬


‫•وكيلك الخكاقبعدة‪/١٤‬‬

‫(و) ثن‪( :‬تقدير صلاة الأصض‪ ،‬وعكئة الفطث)‪ :‬فيؤمةا‪ ،‬لما‬ ‫؟‪.‬تقديم صلاة‬
‫الأضحى وتأحير‬
‫روئ الشافعي مرملا‪ :‬أل النبي ه كتب إل عمرو بن حزم ه؛ زرأل‬ ‫صلاة اتفطر‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ، )٥ ٨ / ٥‬وابن ماجه( ‪ ) ١٦٥٣‬وهدا لفظهما‪ ،‬وأحرجه أحمد(‪، )٥ ٧ / ٥‬‬
‫وأبوداود(‪ ،) ١١٥١/‬والنسائي(م ‪ )١ ٨ ٠‬بنحوه• ونقل ابن رجب ق الفتح(أ‪:)١ ٠ ٧ /‬‬
‫(تصحح الحديث عن إسحاق بن راهويه‪ ،‬واحتجاج أحمد به)‪ ،‬وحسنه الدارقطني‬
‫( ‪ ،) ٢٢ ٠٣‬وصحح إّ نادْ المهقي(‪ ،)٣ ١ ٦ /V‬وابن حزم ‪( ،^١ j‬ه‪.) ٩٢ /‬‬
‫رآ)فير‪0‬؛يومالفطر•‬
‫(‪ )٣‬أحرجه البخاري( ‪ ،) ٩٥٦‬وأحرجه أحم‪( .،‬م‪ ،) ٤٢ /‬وم لم( ‪ ) ٨٨٩‬بذكر حروج الني‬
‫‪ .‬د ون لففل(ا‪J‬صلئ)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أحرج اليهقمب(م‪ ) ٣١ ٠ /‬عن عبداه بن عامر أن الناس طروا علئ عهد عمر ين‬
‫الخهلاب‪ ،.‬فامتنع الناس ص المصلى‪ ،‬فجمع عمر الناس ي المجد فصلى بيم‪.‬‬
‫ويأق أثر عره قريتا‪.‬‬
‫‪٣٧٣‬‬ ‫ج^أهءجت® باب صلاة العيدين =^=؛=====؛=====‬

‫عجإب الأضحى‪ ،‬وأحر الفطر‪ ،‬وذكر اواسء‪،‬را‪.،‬‬


‫(و) بمن‪:‬‬
‫)‪.(٢‬‬
‫‪ ( ٠‬أكله قبلها)؛ أي‪ :‬قبل الخروج لصلاة الفهلر؛ لقوو ترين‬ ‫‪flT‬؛؛<^‪ J‬قبل‬
‫الخروج لصلاة‬
‫الفطر‬
‫رالكل البي ‪ W‬لا يخرج يوم الفطر حش يفطر‪ ،‬ولا يطعم يور‬
‫الحر حش يصز؛ا رواه أحمدُم‪،‬‬
‫‪ 0‬و الأفضل‪ :‬تمرات ونزا‪.‬‬
‫‪ ٠‬و التومحعه عش الأهل‪،‬‬ ‫‪ .٤‬التوسعماعنح‪،‬‬
‫الأهل‬
‫ه‪.‬الصدك‪/‬ا‬

‫(وءكئة)؛مي‪ :‬بمن الإمساك (في الأصض‪ ،‬إذ صض) حر‬ ‫^الإساك‪,‬ق‬


‫الأضحى حتى‬
‫بأُشلٌنأصبنه يمر؛ نتأكل مزأضحيته؛ لخاتقيء‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه الشافعي ق سدْ(‪ ،)١ ٥٢ ;١‬وعدالرزاق(م ‪ ،) ٢٨٦‬وابيهقي(‪) ٢٨٢ ;٣‬‬


‫من حديث إبراهيم بن محمد م ابن أبي يحي عن أبي الحويرث أن الني ه كتب إلئ‬
‫عمرو بن حزم‪ ،‬به‪ ،‬قال البيهقي! (ها‪،‬ا مرسل‪ ،‬وقد طليته ق سّ ائر الروايات بكتابه إلئ‬
‫عمروبن حزم فلم أحده)‪ ،‬وقال الاهي ق الهدب‪(،‬م‪ )١ ٢ ١ ٨ /‬عن إبراهيم‪( :‬وا؛)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬كدا ق جمع المخ المعتمدة لدينا‪ ،‬ولعل صوابه‪ :‬ار؛ريدهاأ كما ق مصادر التخريج‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(‪ ٢ / ٥‬ه ‪ ،)٣‬وابن ماجه( ‪ ،) ١٧٥٦‬والرمذي( ‪ ) ٥٤٢‬من حديث‪ ،‬ثواب بن‬
‫عنة عن مداه بن بريدة عن أيه‪-‬‬
‫قال الترمدي‪( :‬حديث‪ ،‬غري—‪ ،،‬وقال محمد —أي البخاري—‪ :‬لا أعرف‪ ،‬لمواب بن‬
‫عتبة غير هذا الحديث‪ ،)،‬ولكنتابحص عقبة بن عبداممه الرفاعى عند أحمد (ه‪،) ٣٥٣ /‬‬
‫والدارْي( ‪،) ١٠٣/٧ - ١٧٢٢‬والبيهش(‪.) ٢٨٣ /٣‬‬
‫صححه ابن خزيمة(‪ ،) ١ ٤ ٢ ٦‬وابن حبان(‪ ،) ٢٨١ ٢‬والحاكم(‪ )٢ ٩٤ /١‬وغيرهم‪.‬‬
‫الروض الوبع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٣٧٤‬‬

‫*والأولى؛ سيها•‬
‫(ومحره) صلاه العيد (في الجامع بلا عدو)؛‬ ‫ذكم صلاة العيد‪.‬فن‬
‫الجامع‬

‫‪ ٠‬إ لا بمكه الخرق‪،‬‬


‫‪ 0‬مل خالفة فعبه‪.، ١١.‬‬
‫وستحثا للأمام أل سسخلم‪ !،‬من يصر بضعفة الناس في المجد؛‬
‫لفعل علئ‪.‬رآآ‪ ،‬ويخهلب لهم‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لهم فعلهات قبل الإمام‪ ،‬وبعده‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأيهما سبى؛ سقط به الفرض‪ ،‬وجازلت‪ ،‬التضحية‪.‬‬
‫(يئن‪:‬‬
‫‪ ٠‬تبكير مأموم إلثها)؛ ليحصل لة الدنومى الإمام‪ ،‬واسفلار الصلاة؛‬ ‫ب‪ .‬التشر‪1‬ش‬
‫صلاة انمي‬

‫فياكثز ثوابه‪.‬‬

‫‪ ٠‬ر ماشثا)؛ لقول علي ه؛ ررس الثق أذيخؤج ارى العيد ماشتاء‬ ‫‪ •٨‬السعي إلى‬
‫الصلاة ماشيا‬

‫رواة الترمذي‪ ،‬وقال‪ :‬الحمل علئ هدا عند أض ‪.، ١٣^١‬‬


‫‪ •٩‬أن بمشي إني‬
‫‪ ( ٠‬بعد) صلاة رالصج‪،‬‬ ‫صلاة العيد بس‬
‫صلاة الصبح‬

‫(‪ )١‬كماق حديث أبي سعيد‪ ،.‬المتقدم‪! ،‬نظرمر؛لإمامبم‬


‫(‪ )٢‬أحرج ابن المدر ي ألأوط (ئ‪ ) ٢٩٥ /‬عن أبي عدالرحص قال‪( :‬رأئ طي أنائا‬
‫يذهبون يوم العيد فقال‪ :‬ما هؤلاء؟ قالوا‪ :‬يأتون المسجد‪ ،‬فقال‪ :‬إنما الجماص ق الجثاتة‪،‬‬
‫وأمر رجلا فعش م)‪ ،‬وينحوه أحرجه ابن أبي شيبة( آ‪،) ١٨٤ /‬والمهقي(م ‪.) ٣١ ٠‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الترمذي وحشنه ر ‪ ،) ٥٣ ٠‬وابن ماجه( ‪.) ١٢ ٩٦‬‬
‫قال النووي ق الخلاصة( ‪( :) ٢٨٩٥‬اتفقوا علئ صهفه‪ ،‬وأن الحارثكداب)‪.‬‬
‫‪٣٧٥‬‬ ‫باب صلاة‬

‫‪.‬د)نإ(مم«>إفيُكاس؛؛)؛‬ ‫إثى‬ ‫‪. ١٠‬تأخر‬


‫وقتانم‪4‬لأة‬

‫‪ 0‬ل قوورمده‪^ :‬لمحمحخرغيرممدالأض‬


‫إلىالمصر‪ ،‬فآوو شيء سدأيهالصلاه)) رواههسللمرى‪،‬‬

‫‪ ٠‬ويخرج (عاى أحن هيقه)؛ أي؛ لابسا أجمل ثيابه؛ لقوو‬ ‫‪ . ١١‬اتخرؤج بأحسن‬
‫هيئمأ‬

‫جائر‪. ;٠‬لكن اي ‪ ٠‬مأريش يرد؛ الأم ض‬


‫والءح‪٠‬انةاا رواه ابن عبد ابري{‬
‫‪ ( 0‬إي العتكم‪ ،‬ذ)‪-‬يخرج (في ثياي—‪ ،‬اعتكافه)؛ لأثه أثئ عبادة‪،‬‬
‫فا تحثا بقاؤه‪.‬‬
‫شروط صحء‬
‫(ومن شرطها)؛ أي؛ شرط صحة صلاة العيد؛‬ ‫صلاة العيد؛‬

‫‪_i<l ( ٠‬؛‪( LJa‬؛‪،‬‬ ‫‪ . ١‬الاستيطان‬

‫‪ ٠‬وعدد الحمعه)‬ ‫‪ .٢‬عدد الجمعي‬

‫(‪ )١‬ق(ئ)( ررالإمام؛؛‪ ،‬الألف واللام من الشرح‪.‬‬


‫(آ)سقتخريجهفي(ص\ص‪.‬‬
‫(‪ )٣‬رواْ ابن عبد الري المهد (أ‪ ٧٣٢ /‬صّوءث شروح الوطأ)‪ ،‬واليهقي(م ‪، ٢٤٧‬‬
‫‪ ) ٢٨ ٠‬عن الحجاج بن أرطاة عن أبي جعفر عن جابر ه به‪.‬‬
‫وأحرجه ابن خزيمة ( ‪ ) ١٧٦٦‬ولفظه ت (كانت‪ ،‬لرمول الله‪ .‬جبة يلب ها ق العيدين‬
‫والجمعة)‪ ،‬وأحرجه ابن أبي شيبة(لإ‪ )١ ٥ ٦ /‬عن أبي جعفر مرسلا‪.‬‬
‫صثفه الزوي ق الخلاصة ( ‪ ،) ٢٨٨٩‬وقال الوهبي ي \لهوب ( ‪:) ١٢١٦/٣‬‬
‫رحجاجمح‪•،‬‬
‫الروضسسرحزادالسنع‬ ‫‪٣٧٦‬‬

‫‪ 0‬ف لا تمام إلا حيث تقامر‪،١‬؛ لأف الني ه وافى العيد في حجته‬
‫وذم‪.‬ص‬
‫‪ ( ٠‬لا إذل إمام) فلا يشترط؛ لكلجمعة‪.‬‬
‫سرخآم)؛كاروئاباري‬ ‫"•بمس*خاكت‬
‫ً‬ ‫‪٠٠‬‬ ‫ً‬ ‫الطريق‪.‬قاسو‬
‫ررأن اي ‪ ٠‬لكن!ذا حرج إلئ العيد خالف الطريق))‪.، ١٢‬‬ ‫عذ حابر‬ ‫وهم‪-‬بمء‬
‫‪ ٠‬وكدا الجمعه‪،‬‬

‫‪ 0‬ق ال في شرح المنتهى؛ ررولأ يمتغ ذلك أيقا قمح‪ ،‬غير‬


‫اسنة»رص‪،‬‬

‫‪ ٠‬و فا[_‪ ،‬في المبدعت ررالفلاهرأل المخالمه فيه أنرعتا لمعش حاص‬

‫ء‬
‫رويصليهات‬ ‫صفدصلاة اس■‬

‫‪ .‬رممض ئل الخو)؛ لترو ابن < ص ض الئ ‪ُ ٠‬مح‬


‫يصلول العيدين قبل الخطبة ا؛ متفق‬ ‫بكر وعمر وعقمال‬
‫ءالهأْ‪.،‬‬

‫(‪ )١‬ق(د‪ ،‬ز)‪! :‬أم الجمعة؛؛‪.‬‬

‫(مثرحالمتهن(\‪/‬خ'ْ)‪.‬‬
‫(؛)المدع(آ‪/‬ةا‪/‬ا)‪.‬‬
‫(‪ )٥‬أحرجه أحمد (‪ ،) ١ ٢ /Y‬والبخاري ( ‪ ،) ٩٦٣‬ومسلم ( ‪ ) ٨٨٨‬عن ابن عمر به‪ ،‬ولثس ق ث‬
‫‪,٣٧٧‬‬ ‫وههمح) باب صلاة سين‬
‫يعتد بها‪.‬‬ ‫‪ 0‬ف لو قدم الخطأت‬
‫(يكثر قي الأور بعد) ^‪ ٠‬الإحرام و(الأثتاح‪ ،‬وقل التعوذ‬ ‫عدد اتتكييرات‬
‫الزاوائد‪.‬ؤالرض‪،‬ت‪،‬‬
‫والقراءة! سا) زوائد‪،‬‬ ‫الأود‬

‫(وقي) الرمحثة(الئانثة قبل القراءَة‪ :‬حث)؛‬ ‫عدد التكييرات‬


‫الزوائد‪.‬قهمضء‬
‫الثاس‬
‫‪ 0‬ل ما روئ أحمد عذ عمرو بن شعب عن أبيه عن جده‬
‫ررأ‪ 0‬اي ‪ ٠‬كز قي عيد ثس عشره تكبيرْ‪ّ ،‬بئا مح‪ ،‬الأولى‬
‫ومحتا في الآ<ةلا‪»،‬بحصأ'‪/‬‬
‫ا ق او أحمد‪ :‬اراحتلم‪ ،‬أصحاب اش‪ .‬فى التكبير‪ ،‬وكله‬
‫حاي)ا»‪.،‬‬

‫ثيء من طرقهم ذكر عشان‪.‬‬


‫وجاء ذكره ه ق حديث ابن عباس‪ ،‬أحرجه البخاري( ‪ ) ٩٦٢‬وم لم(‪. ) ٨٨ ٤‬‬
‫(ل)فيرد)‪ :‬ارالآخرةا)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد (أ‪ ،) ١٨٠ /‬وأبو داود ( ‪ ،)١ ١٥٢‬وابن عاجه( ‪ ) ١٢٧٨‬عن عمرو بن‬
‫شعيب به‪ .‬قال أحمدت أنا أذهب إلن هذا‪,‬‬
‫وصححه علي بن المديتي(انثلرت القح لأبن رجب أ‪ ،) ١ ٧٨ /‬والبخاري(انفلر؛ العلل‬
‫)‪.‬‬ ‫‪٤٥١^١‬‬
‫وقال أحمد؛(وليس يروئ ق الذئير ق المدين عن الني‪ .‬حدين‪ ،‬صحح) نقله‬
‫ابن الجوزي ق التحقيى(‪ ٥٨٦ !٦‬مع التتئح)‪ ،‬وقال ق رواية عداممه( ‪:)٤ ٦٨ ، ٤ ٦٧‬‬
‫(وبيدا آحد) أي حدينا عمرو بن معيبا‪ ،‬ثم روئ عبداممه حديث‪ ،‬أبي هريرة موقوئا‬
‫عليه أنه كثر مبعا وحم ا‪ ،‬ثم قالت (وبهذا آخذ)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬انثلر‪3 :‬اد المافر (أ‪ ،)٢ ٦٩ /‬وفتح ‪ ^ ٧١‬لأبن رجب(‪.) ١٧٩ ;٦‬‬
‫الروض اّضح زاد اسقنع ؛•ء(هةءؤهة)‬ ‫‪٣٧٨‬‬

‫(يربع يديه ‪ ٤٠‬كل‬ ‫رفع الدين‪-‬ق‬


‫التكبيرات‬

‫‪ 0‬ل قول وائل بن حجر ‪ '■%‬ررأل اي ‪ #‬لكل يري يديه ‪٤٠‬‬


‫التكسرا‪،‬لا؛‪ ،‬قال أحمدت رافأرئ أف يدخل فيه هدا كإة))لى‪،‬‬
‫‪ 0‬و ض عمن ه؛ أقه لكف يرفع يديه ي كل ‪ ٠^^٠‬في الجنارة‬
‫والعيد‪ ،‬وض زيد ه كيلك‪ ،‬رواهما الأثرررص•‬
‫(ومول)ينكلمح‪( :‬اهُأكثكٍئا‪ ،‬والسشممتا‪،‬‬ ‫ما يقال بين‬
‫الصيرات‬
‫وسحا‪ 5‬اشُ؛* يكزة وأص؛الآ‪ ،‬وصش افه على محثدرْ‪ ،‬اللمي‬
‫وسئم ت اليئارص)‪ ،‬لقول عمه بن عامرُبن‪ :‬سألئ ابن م عود ه‬
‫عما يقوله بعل تكبيرات العيد‪ ،‬قال‪ I‬اريحمد الله ويئيي عليه‪ ،‬ويصر‬
‫علئ الثي ءا؛ رواه الارم وحرب‪ ،،‬واحتج به أحمدرا‬
‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(؛‪ ،)١" ١ ٦ /‬والطيالي ق مالْ( ‪ ،) ١١١٤‬والبزار( ‪.) ٤٤٨٩‬‬
‫(‪ )٢‬انظر; المبيع‪ ،‬للرهان ابن مفلح(‪.) ١٨٧ /Y‬‬
‫(‪)٠١‬أحرجه ابناسرقالأوسط(؛‪،) ٣٢٣ /‬وانهقي(‪.) ٢٩٣ ;٣‬‬
‫قال الّيهقي; (وط؛ مقطع)‪.‬‬
‫وأما أثر زيل‪ .‬فلم نقف علن من أخرجه‪.‬‬
‫(؛)في(ز); أرسبحان افه وبحمد‪ ٥‬و‪٠‬‬
‫(‪ )٥‬ق(ز)؛ ارسيلأنا محمل‪.‬؛؛‪.‬‬

‫(أ)في(ز); اروءلنآاهوصمهاا‪.‬‬
‫(ي)في(د); ار‪-‬طئاممزا»ا‬
‫(‪ )٨‬كذا ل جميع المخ لدينا‪ ،‬ولعل صوابه; ارالوليل‪ .‬بن عقبة‪،‬أ كما ل مصادر اكخريج*‬
‫(‪ )٩‬أحرجه ش المل‪.‬ر ي الأوسط (؛‪ ،) ٣٢ ١ /‬واممراف ي الكّر(و‪/‬م»م)‪ ،‬والمهقي‬
‫(‪ ) ٢٩١ /٣‬عن الوليل‪ .‬بن عقبة بنحوه‪ ،‬وانفلر احتجاج أحمل يه ق؛ م ائل همدالله إ‬
‫‪٣٧٩‬‬ ‫ج^أجيؤجأء| باب صلاة العيدين‬

‫‪ ( 0‬وإن أحب ءأو غيز ذلك)؛ لأل الغرض الذكر بعد التكبتر•‬
‫■ و إذاشكفيظدامح؛ينشض•‬ ‫من أذكام تكبيرات‬
‫انمدالنوص‬

‫■ ؤ إدا ذستى التكبير حش قرأ‪ :‬سقط؛ لأنه سنه فات محلها‪.‬‬


‫ا ؤ إذ أدرك الإمام راكئا‪ :‬أحرم‪ ،‬م ركع‪ ،‬ولا يشتغل بقضاء‬
‫التكسر‪.‬‬

‫" ؤإف أدركه قائما بعد فراغه من الذكبير! لم يقضه‪،‬‬


‫‪ ٠‬وكدا إف أدركه فى أثنائه! مقط ما فات‪.‬‬
‫رركاذ البي ه يجهربالقراءة‬ ‫(ثم يقرأجهزا)؛ لقوو ابن عمن‬ ‫صممااماءة‪|.‬ت‬
‫صلاة انمي‬

‫في العيدين والأتقاء» رواة الدارقطنفيل‪،،١‬‬


‫‪ ( 0‬في الأولئ بعد الفاحه سح‪،‬‬
‫‪ 0‬و يالغاثؤ فى القانتة)؛‬
‫■ ل قوو سمره ه• رُإة اللمي ه كال يقرأ؛ي المدين؛ؤ ّج‬
‫ه‪ ،‬وؤ هلأظض‪.‬ةآكثؤ ه‪،‬؛ رواه أحمدآى‪.‬‬

‫(»لأأ)‪،‬والطقات لأبن أبي‪ U/Y)،(YU/Y)^Lu.‬؛؛)‪.‬‬


‫(‪ )١‬أحرجه الدارقهلني ( ‪ ) ١٨٠٣‬من طريق محمد بن عمر الواقيي عن عيدالثه بن نافع‬
‫مولى ابن عمر عن أبيه عن ابن عمر به•‬
‫قال الألبان ق الإرواء (م‪) ١ ١ ٥ /‬ت (وهدا سند وا‪ 0‬حداعبد اطه صعيمأوسحمد بن عمر‬
‫وهو الواقدئ متروك متهم ؛الكذب)‪.‬‬
‫( ‪ ) ٢‬أحرجه أحمد ( ‪ ،)٧ / ٥‬ومثله ^‪ ٠١^٠‬التعمان بن يشير أحرجه أحمد ( ‪ ) ٢ ٧٣ / ٤‬وم لم‬
‫( ‪.) ٨٧٨‬‬
‫‪ ٣٨٠‬ي=—ص=— الروض الربع بشرح زاد امتقنع ٍآوقءؤئق)‬
‫‪ ( ٠‬فإدا منم) من الصلاة‪( :‬حطب حطسن‪' ،‬كخطتهُا‪ ،‬الجمعة) في‬ ‫ضلبم انمي‬

‫أحلكمها —حى في اتتكلأم؛ إلا القكبيز مع الخاؤف—‪،‬‬


‫‪ ( 0‬يضج الأواى؛ بشع تكبيرات) قائما سما‪،‬‬
‫‪ ( 0‬والئانثه; مع) تكسران‪ ،‬كذلك‪،‬؛‬
‫■ دأ روئ سميي عءن عبيد أللب بِإ عبد ائي بن عب قال‪ :‬رريكتئ‬
‫ألإمام يوم العيد قبل أو خهل‪ ،1‬تع تلكيرايت‪ ،،‬وفي الئاتة‬
‫سخ تكبيراثح )؛ ‪، ٢٢١‬‬
‫‪ 0‬كحي قي) حهو (الفطر عش‪ :‬الصدمة)؛ لقوله ه‪:‬‬ ‫ما يشؤع تلامام‬
‫ذكره<قحه‪1‬سِا‬
‫لآ؛'غنرهبمر به؛ عن أن وال‪ ،‬قي هدا اليد ما<لص‪ ،‬رويبين لهم ئنا‬
‫يخرحول)‪ :‬جنتا‪ ،‬وقدرا‪ ،‬والوجوب‪ ،،‬والوقت‪،،‬‬

‫‪ ( ٠‬ويرعبهم قي) حمو (الأصحث؛ قي الأصحتة‪ ،‬ديبص لهم‬ ‫مايشرع‪٣‬مام‬


‫ذكرههحهفِا‬

‫حكمها)؛ لأثة ثبت■ اذ ألنبي ه ذكر في محو الأصض‬ ‫الأضحى‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬راسشاد‬
‫رزاق(م»هأ‪-‬؛بم\)‪،‬واينأبيب(آ‪• /‬؟؛)‪،‬وامح(م‪/‬؟آ\‪-‬‬
‫‪ ) ٣٠٠‬من طرق عه‪.‬‬
‫بج(مم؛\)‪،‬ض()‪/‬هلأا)ْنسبيطرءنمءن‬ ‫(‪ )٣‬أحرجه‬
‫ابن عمر ه به مرفوعا‪.‬‬
‫وصعقه ابن حزم ق المحلن (آ ‪ ،) ١٢١ /‬وابن عساكر(انظرن البدر المنير ه‪،) ٦٢ ١ /‬‬
‫وأشار اكارقهلني ق علله(_ ‪ ) ١٢^١^ ٠‬وابن ■ممدي ق الكامل ق ترحمة أبي معشر نحج‬
‫المدي(‪ ) ٢٢ ٦ / ١ ٠‬إلئ تقرئ‪ ،‬نبيا اللفظ دون غيره‪.‬‬
‫‪٣٨١‬‬ ‫(يخقغية|اثء باب صلاة انمذين‬

‫ُن ‪ ،'^?^١‬ش رواية أبى سميرا‪ ،‬وإما؛لأ‪ ،‬وجابرأم‬


‫وعمرهم ;‪.‬م‪. /‬‬
‫‪ُِ.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬
‫(وامميرامت‪ ،‬الروائي)‪ :‬سنة‪،‬‬ ‫حكماتتكيرات‬
‫الؤوايد‬

‫(والذكر بينها) ‪-‬أي‪ :‬بين امميرايت‪ :-،‬منه‪،‬‬ ‫حكم الذكر بثن‬


‫التكبيرات‬

‫‪ ٠‬و لأيي بعد التكط؛' الأحير؛ ف اركعسن•‬


‫(والخطتان‪ :‬سه)؛ ‪ Uj‬روى عطاآعن عبذ أممه بن ان ائب ده‪ ،‬قال‪:‬‬
‫؛انهيت مع الثلي ه ألمن‪ ،‬فلقا قصي الهلاه‪ ،‬قال‪ :‬إيا نخطث‪ ،،‬فثى‬
‫أحب أو يجش للخطة فليجلز‪ ،‬وس أحب أذ يذهب فليذم‪)،‬ا‪ ،‬رواه‬
‫ابن ماجة ؤإمناله ثةاُت‪،‬أ؛‪ ،،‬ولووجستا‪ ،‬لوجنا حضورها واسماعها‪.‬‬

‫والقنه لمذ حضن العيد مى النساء‪ :‬حضور الخطة‪،‬‬ ‫حضؤراكسا؛‬


‫حهفِاانمد‬

‫‪ ٠‬وأل مردف يموعظة إدا لم يمنى حطه الرحاو‪.‬‬ ‫إفراد النسا‪.‬‬


‫بالخط‪.‬بمرا‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد(‪ ،) ٥٧ /T‬وسلم( ‪ )١ ٩٧٣‬ق ادخار الأضاحي‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أنرحهأحمد(؛‪ /‬اح\‪-‬أخأ)‪ ،‬والخاري( ‪ ،) ٥٥٤٥ ، ٩٥١‬وسلم( ‪) ١٩٦١‬فيمن‬
‫ضحنملاك‪.‬لأه‪.‬‬
‫(‪)٣‬أخرجه أحمد(م‪ ،) ٣١ ٢ /‬وسلم( ‪ j )١ ٩٦٣‬إحزاء اس من الضأن‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه ابن ماجه( ‪ ،) ١٢٩٠‬وأبو داود ( ‪ ،) ١١٥٥‬والن ائي (‪ ) ١٨٥ /T‬عن عطاء بن‬
‫أ؛ي ر؛احيه•‬
‫واختلفا ي وصله ؤإرساله؛ ورجح الإرّ الت أحمل‪( ،‬انفلرت الفتح لأبن رجِ‪،‬‬
‫‪ ،) ١ ٤٨ /٦‬وأبو زرعة(انثلو‪ :‬العلل لأبن أبي حاتم س‪ )٥ ٣١‬وغيرهما ؟‬
‫بمرح زاد السمنع ءآ(قةءؤهق)‬ ‫‪٣٨٢‬‬

‫(ويكرءت‬ ‫ها يكره‪ 4.‬صلاة‬


‫انمي!‬

‫‪ ٠‬ا لصز)‬
‫‪ ٠‬و قضاء فائتة!‬

‫‪ ( 0‬قبل الصلاة)؛ أي! صلاة العيد‪،‬‬


‫‪ ( 0‬وبعدها فى موضعها) قبل مفارقته؛‬

‫‪١^٠‬؛<‪■ ،‬؛لماس ه؛ ررحرغ المحي ه يوم عيدرا‪ ،‬ممل‬


‫ركعتين لم يصل قبلهما‪ ،‬ولايعدهما» متص ءلهُأآا•‬
‫(وين لمن فاتته) صلاة الحيي‪( ،‬أو) فا‪J‬ة (بعصقا! قضاؤها) في‬ ‫ذكم من فاتته‬
‫صلاة الصد‬

‫يومها! قبل الزواو‪ ،‬وبعده‪( ،‬على صفتها)؛‬

‫‪ ٠‬ل فعل أنس‪،، ١٣.‬‬


‫‪ ٠‬وك ائر الصلوات‪.‬‬

‫(ونس! التكييؤ المهللمؤ)؛ أتمرت الدي لم يقيد بأدبار الصلوات!‪،‬‬ ‫حكم التكبيراسمق‬
‫‪ ٠‬مث إظهاره‪،‬‬

‫‪ ٠‬و جهر غير أش بؤ‪،‬‬


‫‪( 0‬في ليلش العيدين) في البيوت والأسواق والمساجد وعترها‪،‬‬ ‫ا‪..‬قلطتياسين‬

‫(‪)١‬ل(ز)‪ :‬ررالعيداا ■‬

‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد ر ا‪ ،) ٣٥ ٥ /‬والبخاري(‪ ،) ٩٦ ٤‬وسلم( ‪.) ٨٨٤‬‬


‫(‪ )٣‬علمه البخاري ق العحح (أ‪ ) ٢٣ /‬كتاب‪ ،‬العيدينر‪; ،‬انم‪ ،‬إذا فاته العيل‪ -‬بملي؛ ركعتض‪،‬‬
‫ووصله الثيهقى (م‪ ،)٣ ٠ ٥ /‬ولابن ر ثسة(‪ )١ ٨٣ /Y‬نحوْ‪.‬‬
‫‪٣٨٣‬‬ ‫باب صلاة‬

‫صثهم)سم‪:‬مح)؛همِلإساى; رسازاارئة‬
‫ويئضاولهِ ‪ 4‬لاوقرة‪:‬هخا]‪.‬‬
‫صسلضهملكضذي الحية) ‪-‬ولن لي‬ ‫‪- • ٢‬ق كل عشر ذي‬
‫اداءأجزا‬

‫ير ؟؛يمه الأنعام~ •‬


‫(و)تنالمحمج‪:‬‬ ‫^مالأكبيرامحيدأ‬

‫‪ ٠‬ع شنكلشضنيمج)نياسملأ‪،‬؛ لأن اين<ه‬ ‫ْو؛هنمى‪،‬‬

‫بماينسوده‪:‬تياصث‬
‫الإمام‬ ‫عش من صش في جماعه‪ ،،،‬رواة ابن المندورص‪،‬‬
‫إش المأمومين‪ ،‬ثم يم؛ لفعله هرْ‪•،‬‬
‫‪ ٠‬ر مذ محلأة الفجريوم عرص‪ ،‬روتم‪ ،‬ض عمر‪ ،‬وعلي‪ ،‬وابن عباس‪،‬‬ ‫وقتالتكيراهيد!‬
‫‪ .١‬تغيرالحرم‬
‫وابن مم عود‪.‬دل ‪،،‬‬

‫(‪ )١‬ي(_)‪ :‬ررالأنححئ)) من المن‪.‬‬


‫(‪ )٢‬أخرجه اممراق ق الكيير(‪ ،) ٢٦٨ ;١ ٢‬وابن الخزر ي الأوط(أإ ‪ ) ٣٥ ١‬واخج به‬
‫أحمد ق رواية أبي داود ( ‪ ،) ٤٣٤‬وابنه صالح ( ‪.) ١٠٤٦‬‬
‫(م)فيالأوط(؛‪/‬آهم)‪.‬‬
‫(؛)في(د)‪ :‬ررءيك‪>،‬اّ‬
‫(‪ )٥‬كما ‪ j‬حديث جابر بن عبداه ه‪ :‬أخرجه الدارقطي( ‪ ،) ١٧٣٥‬وال‪-‬هقي(‪)٣ ١ ٥ /T‬‬
‫وأشارإلئ صعقه‪ ،‬من طرشن عن جابر •‬
‫رنمة( ‪،) ١٦٧ - ١٦٥/٢‬وا؛ناك‪J‬رفيالأوط( ‪،) ٣٤٥r٤٥/٤‬‬
‫والهي(م‪/‬؛ام)‪،‬وملءنرسدإكارأم صره‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫=ي ‪_==— ٣٨٤‬‬

‫‪ ( 0‬وللمحرم‪ :‬س صلاة الفلهر يوم النحر إرى عصر آحر أيام‬ ‫‪.٢‬للمحرم‬

‫التشريق)؛ لأو‪ 4‬قبل ذلك مشغوو باكلمث‪.‬‬


‫والجهر به'‪ .‬م نون‪،‬‬ ‫ذتم الجهر‬
‫بالتكبيرامحيعء‬

‫‪ ٠‬إ لا للمرأة‪ ،‬وش به كالدمعس‪ ،‬الصلاة‪ ،‬ضُفياوبدعرا‪/‬‬


‫ؤإدا قانتة صلاه مذ عامه فقضاها فيها جماعه ت كبر؛ لبقاء وين‪ ،‬الذكبير‪.‬‬
‫(وإن نسيه)؛ أي; التكبين‪( :‬محام) مأكاثه‪ ،‬فإف قام أو ذم>! عاد‬ ‫ها يفعله من سي‬
‫الممير‬

‫فجلش‪،‬‬

‫•)‪:pu‬‬
‫‪ 0‬يحدك‪،،‬‬

‫‪ 0‬أويخؤج مذ المسجد)‪،‬‬
‫‪ 0‬أ ز طل الفصل؛‬
‫■ ألنئّقٌفاذ‪،‬طا‪.‬‬
‫ويكز المأمومإدا سلمه الإمام‪ ،‬والمثوى إدا قصئ؛ كالدم والدعاء‪.‬‬
‫(ولأنن) اككثيث‪:‬‬ ‫ما لا يسن ضه‬
‫التكبير‬

‫‪ ( ٠‬عقلم‪ ،‬صلاة عيد)؛ لأل الأر إثثا جاء فى ‪١‬لكتوبا‪٠‬ت‪،،‬‬

‫قال الحاكم‪( :‬وأما س فعل عمر وعلي وابن عباس وابن م عود فصحيح عنهم المحّ‬
‫ص غ داة عرفة إلئ آحر أيام التشريق اه‪ ،‬ثم ماق الرواية عنهم)‪.‬‬
‫(ا)اير‪ :‬المدعرمآ‪/‬أأ'ا)‪.‬‬
‫وأهة|اتء باب صلاة انمذين ص=ًءًْ=ًٍءصد=يص^=== ‪— ٣٨٥‬‬

‫‪ ٠‬و لا عمت‪ ،‬نافلة‪ ،‬ولا فريصة صلاها منفردا؛ لما وقدمُا‪.،‬‬


‫(وصضُ)؛ أي‪ :‬التكسر‪( :‬شمئا‪ :‬الهُأكبث‪ ،‬افُأكث‪ ،‬لأإل‪a‬إي اشُ‪ ،‬واشُ‬ ‫الكبر‬

‫أكي‪ ،‬افُأي وشانمد)رى؛‬


‫‪ ٠‬أللأ ‪ ٠‬كاف يمُل كذلك‪ ،‬رواة الدارممق‪،‬‬
‫‪ ٠‬و قاله على‪ ،‬وحكاه ابى المنذر عذ عمن‪.‬رى‪.‬‬

‫ولا بأس؛‬ ‫^نئمالأنمد|‬


‫قإجابتها‬

‫‪ ٠‬ب قوله لغير؛• تقبل اممه منا ومنلث‪،‬؛ كالجواب‪،،‬‬


‫‪ ٠‬و لا بالتعريم‪ ،‬عشيه عريه بالأمصار؛ لأثه دعاء وذكئ‪ ،‬وأوو من‬ ‫ذكم التعرض‬

‫فعله؛ ابن عاس وعمروبن حرث‪.‬رم‬

‫(‪ )١‬أي محي قوله‪ :‬ررلأف ائن ‪ <0‬ه لكف لأَيك‪،‬رُإذا صش وحانئ‪..‬اا ي(ًسسم‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق(ز)؛ ارؤيجزئ مرة واحدة‪ ،‬ؤإن زاد فلا بأس ؤإن كرر‪ ،‬ثلاثا ثلاى فحسن>>‪ ،‬وق(د)‬
‫مثله دون ثقرار(اثلأ؛ا))‪.‬‬
‫(‪ )٣‬سق تخريجه والذي قبله ق(ص'؟ه'؟)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه عبدالرزاق (ة‪ ،) UUU^UUl /‬وابن الجعد ق مسنده ( ‪ ،) ٩٨٧‬ومن تلريقه‬
‫اليهقي (ه‪ )١ ١٨ /‬من محلوق عن الحز البصري قال‪( :‬أول من ^‪ ،j‬بالبصرة ابن‬
‫ءب‪1‬س)‪،‬وأخرجهابنأبيشسة(أ‪/‬ه»؟اام)ب‬
‫‪ ٣٨٧‬؛‬ ‫باب صلاة الكسوف‬

‫رباب صلاة الكسوف)‬

‫يقال‪،‬؛ كسمت بفتح الآكاف‪ ،‬وصمها‪ ،‬ومثلة حنت‪ ،‬وهو! ذهاب‬ ‫معنى الكسوف‬
‫صوء الشمس‪ ،‬أو القمر‪ ،‬أو بعضه‪.‬‬
‫وفعلها ثابم‪،‬؛‬ ‫ْشروعيزاصلأة‬
‫امميوف‬

‫‪ ٠‬ي المنة المهورة‪،‬‬


‫آكذ تألبماز‬ ‫‪ ٠‬و اسشطها بعفهم مذ قوله تعاش؛ ؤقَ‪5‬‬
‫نافش لأقثز لاشجئو ْإ نشن ي ئنم ؤأضخدؤأ ق‬
‫لري حلمهن ه لضك‪:‬لإم]‪.‬‬
‫(تذآ صلاة الكعوفذ؛‬ ‫حكم صلاة الكسوف‬
‫جماعس وفرادى‬

‫‪ ( ٠‬جماعه)‪ ،‬وفي جامع أمحل؛ لقوو عائثة ‪.‬؛ راحؤج رم وو‬


‫الله ‪ ٠‬إلى المجد‪ ،‬فقام‪ ،‬وكبر‪ ،‬وصفح الناس وراءه» متفق‬
‫ءلث؛ُاا‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬وثمرادئ)؛ كسائر الموافل‪.‬‬
‫(إذا كف أحد ااشنين)؛ الشمس‪ ،‬وام‪.‬‬ ‫سيبْشرومزا‬
‫صلاة اممسوف‬

‫ووقبجا؛‬ ‫وقت صلاة اممسوف‬

‫من ادتاسائه‪،‬‬

‫؛ ‪ ) ١‬أخرجه أحمد (‪ ،) ٨٧ /٦‬والبخاري ( ‪ ،) ١٠٤٦‬ومسلم ( ‪.) ٩٠١‬‬


‫الروضصسرحزادالسنع و‪-‬وقؤهة)‬ ‫‪٣٨٨‬‬

‫'\يىصو■‬
‫ولا تقصى؛ كاستسقاء‪ ،‬وتحية مجد‪.‬‬ ‫ذكم قضاء صلاة‬
‫التتسوف‬

‫نمل‪:‬‬ ‫صمم صلاة‬


‫اتاكسوف‬

‫‪(.‬ركض)‪،‬‬

‫‪ 0‬ونساشوه‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر يقرأقي الأود جهزا)‪ ،‬ولن في كسوف‪ ،‬الشمس‪(،‬بعد الفاتحه‪:‬‬ ‫صش‪/‬ااتركعما‬
‫الأود‬
‫سوره طويله)‪ ،‬ض غتر تمض‪،‬‬

‫‪ ٠‬ر نم يركع) ركوعا رؤلويلأ)‪ ،‬من غير تقدير‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬ثم يرغ) رأسة‪ ،‬رويسح)؛ أي! يقوو‪،‬ت سمع الله لمذ حمده في‬
‫رفعه‪( ،‬ويحمد)؛ أي! يقول! ربنا ولك‪،‬را‪ ،‬الحمد‪ ،‬بعل اعتداله؛‬
‫كغيرها‪،‬‬

‫( ثم يقرأ الفاتحه‪ ،‬وموره محلؤيله يؤذ الأولئ‪،‬‬ ‫‪٠‬‬


‫ثم يركع‪ ،‬نمل) الركؤغ‪( ،‬يهويؤذ الأيل‪،‬‬ ‫‪٠‬‬
‫ثم يرغ) فيسمع ؤيحمد كما تقدم‪ ،‬ولا يطل‪،‬‬ ‫‪٠‬‬
‫( ثم يجد مجدسن طويلتين)‪ ،‬ولا يطل الجلوس ض‬ ‫‪٠‬‬
‫ال جديين‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬ثم بمر) الرىنةَ(الثاتئ‪ :‬ك)الرىنة (الأود‪ ،‬لكذ دونفا في‬ ‫صفماثركمما‬


‫الثاس‬

‫كل ثا يفعل) فيها‪،‬‬

‫;؛)في(ز)‪ :‬ر(رطلكا)‪.‬‬
‫ج^أجبمةجءء باب صلاة اصوف =^^==^^ءصصد=ً ‪٣٨٩‬‬

‫‪)^^ ٣٠‬؛‬
‫‪ 0‬ل فعله ه‪ ،‬كما ووي عنة ذلك مذ طرق بعفها في‬

‫ولأثمإبمتج‪،‬لأممءأ<يامذس‪.‬‬ ‫ص‬
‫ولا تعاد إذ فرعّك قبل التجر‪ ،‬بل يدعو‪ ،‬ؤيدكر؛ كما لو لكل وقت‬ ‫حكم‪u‬إذافرغت‬
‫اتصلأةقبلذحاى‬
‫الكسوف‬
‫_•‬

‫(فال تجاى الكسوف فيها)؛ أى! الصلاة‪( ،‬أتمها حفيمه)؛ لقوله‬ ‫حكمماأذانجد‬
‫اممدوفأئناء‬

‫‪ :٠‬ررفصلوا وادعوا‪ ،‬حى ينكشمح ما بفم® متغق عليه مذ حديث‪ ،‬ابن‬ ‫الصلأْ‬
‫سعود‬

‫روإل•‬ ‫ا‪-‬عوأولأتصاىلها‬
‫امميوف‬

‫‪ ٠‬غ اثت‪ ،‬الشمسكاسمه‪،‬‬

‫(‪ )١‬منهاحديث‪ ،‬عاتثة السابق ق(حسماحمآ)‪.‬‬


‫وحديث‪ ،‬عبداه بن عمرو بن العاص ه‪ :‬أخرجه أحمد (آ‪ ،) ١٧٥ /‬والبخاري‬
‫(هئ»أ)‪،‬وم الم('اا')‪.‬‬
‫وحديث‪ ،‬ابن عباس ه! أحرجه أحمد(‪ ،) ٢ ٩٨ / ١‬والبخاري ( ‪ ،) ١٠٥٢‬ومسلم (‪.) ٩٠ ٧‬‬
‫(‪ )٢‬كدا ق النسخ المعتمدة لدينا‪ ،‬ولعل صوابه ت ارمن حديثخ أبي م عودءا كما ق مصادر‬
‫التخريج■‬
‫(‪ )٣‬أحرجه مسلم ( ‪ ) ٩١١‬من حديث أيي مسعود الأنصاري به‪.‬‬
‫وأحرجه أحمد (ة‪ ،) ١٢٢ /‬والبخاري ( ‪ ) ١٠٤١‬من حديثه ه دون قوله! رحى‬
‫يتكثف ما يكم)‪ ،‬وأحرج أحمد (ه‪ ،) ٣٧ /‬والبخاري ( ‪ ) ١٠٤٠‬الحديث بأدْ الزيادة‬
‫من حديث أبي بكرة‪• .‬‬
‫‪ ٣٩٠‬ء=^=صً= الروض الربع بشرح زاد الستقنع ®؟ؤقيفيصغ‬ ‫—‬
‫‪ ٠‬أوطالعب) الشص‪\ ،‬و طلع الفجر(والقمئ حاث)‪:‬‬
‫‪ ^ 0‬يمل؛ لألأ ذم؛ وقت الأضلع با‪.‬‬
‫ويعمل بالأصل في بقائه وذهابه‪.‬‬
‫لم يصل)؛ لعدم م‪1‬هعةوض أصحابه ه‪،‬‬ ‫(أوكانتآلإ‬ ‫‪ً،‬كماسلأةلوجود‬
‫مع أيه وحد في زمائهلم؛ انشماق القمر‪ ،‬وهبوب الرياح‪ ،‬والصواعق‪،‬‬
‫‪ ٠‬وأما الزلزلة؛ وهي؛ رجفة الأرض‪ ،‬واصهلرابها‪ ،‬وعدم سكونهأ■‪.‬‬ ‫‪.‬ءكماسدةسد‬
‫فثصش لها‪ ،‬إل دامت؛ لفعل ابن عثاس ‪ ،.‬رواه سعيد‬
‫واليهقيُا‪ ،،‬وروئ الشافعي عى علق ه نحزه‪ ،‬وقال‪« :‬لنثبث‪،‬‬
‫هدا الحدث لقلنا ؛هءارى‪.‬‬
‫(وإذ اتق) مصر الكوف‪(،‬فى كل ركعؤ‪ ،‬بثلأيث‪ ،‬ركوءات‪''ُ،‬أأ‪ ،‬أو‬ ‫حكم صلاة اممسوف‬
‫بثلاث أو أربع أو‬
‫غمسركوع‪،‬تث أربم‪ ،‬أو خص‪ :‬حاز)؛‬
‫ً‬ ‫ٍ‬ ‫كدركعم‬

‫‪ ٠‬ر وئ م لم مى حديث‪ ،‬جابر ه؛ ررأة الؤي ‪ ٠‬صش ت‬


‫ركعاُت‪ ،‬بأرع مجدات))لى‪،‬‬

‫بارزاق( ‪،) ١٠٢ - ١. ١/٣‬واينأبيب( ‪،) ٤٧٢/٢‬وامح( ‪) ٣٤٣/٣‬‬


‫من طرق عن ابن عباس‪ ،‬واختلفوا ومقتها‪ .‬قال المهقي‪( :‬هو عن ابن عباس ثابت)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق الأم(‪ ٣٣٢ ٢‬ط دار الوفاء)‪ ،‬وص طريقه البيهقي(م ‪.) ٣٤٣‬‬
‫ثايناضقنفيانمراسمره‪/‬آما)ا‬
‫(‪ )٣‬ق رز)‪( :‬رركعاى‪.‬‬

‫(‪ )٤‬أحرجه م لم ( ‪ ،) ٩٠٤‬وأحمد (م‪ ) ٣١٧ /‬ص حديث عبدالمللث‪ ،‬بن أبي سليمان عن‬
‫عطاء عن‬
‫—=سص==ً ‪, ٣٩١‬‬ ‫د‬ ‫(محص‬

‫ررصد اي ‪ ٠‬نمائ ركعات قي‬ ‫‪ ٠‬و س <ث ابن ءاس‬


‫أرع مجدات)) ر ؛‪،‬‬
‫ررك‪ .‬صش ركعنن قي‬ ‫‪ ٠‬و رومح‪ ،‬أبو داود ض أؤ بن كعب‬
‫كل ركعة خص ركوعات ومجدش))رى‪.‬‬
‫‪ 0‬و اتفقت الروايات عش أف عدد الركؤع في الركعثن‪ :‬مواء‪.‬‬
‫‪i ٠‬؛‪ >J‬النووي! ‪ ٠١‬وبكل (ؤع قاو بعض الصحابة)) ل ر‬
‫و ما يعد الأو ل! ثنه‪ ،‬لا ند( ك و‪ 4‬ال كعه‪.‬‬ ‫‪.‬عكمالوءكوعالث‪1‬نى‬
‫َ‬ ‫فم‪1‬سْ‬

‫أ عله أحمد ق العلل برواية عبداطه ( ‪ )٥ ١ ٢٣‬وحطأ همدالملك قيه‪ ،‬وحكئ البيهقي‬ ‫ً‬
‫( ‪ ) rYA/r‬عن الشافعي تحوم‪.‬‬
‫(‪ )١‬أحرجه م لم(‪ ،) ٩٠ ٨‬وأحمد ر ‪ )٢ ٢ ٥ / ١‬من حديث حبيب بن أبي ‪ )_ ij‬عن طاوس‬
‫ءناينعإس•‬
‫وصححه الرمذي( ‪ ،) ٥٦٠‬وابن حزيمة( ‪ ،) ١٣٨٥‬وقال الن ائي ق الكبرئ( ‪)) ٥٩١‬‬
‫(هل‪.‬ا حديث جثل‪ .)،‬وقال ابن حبان ق صحيحه(عقب ‪( )) ٢٨٥٤‬خثر حسي‪ ... ،‬ليس‬
‫بصحيح؛ لأن حبيبا لم يسمع من طاوس هاو ا الخثر)‪.‬‬
‫وبنحو هده العلمي وللاصملراب ق تره وشذوذ متنه! أعلي ابن ءبالال؛ر ق التمهيد‬
‫(‪ ٣٩٦ /٦‬موسّوعة شروح اووْلأ)‪ ،‬والبيهقي(‪ ،) ٣٢٧ ;٣‬وشيخ الإسلام ق الفتاوئ‬
‫(خا‪/‬ملإ)‪،‬وابنالتيافيزادالعاد(ا‪/‬خم؛)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أبو داود( ‪ )١ ١٨٢‬من حديث أبي جعفر عض بن ماهان الرازي عن الربح بن‬
‫أنس عن أبي العالية عن أؤ بن يم‪ ،‬هت به‪.‬‬
‫صثفه ابن عثدالثرو التمهيد(‪ ٣٩٧ !٦‬موسوعة شروح اووْلا)‪ ،‬والثيهقي(م ‪،) ٣٢ ٩‬‬
‫وابن القيم(ا‪ ،) ٤٣٨ /‬وقال الذمي ي تلخيص المّتدرك (‪( :) ٣٣٣ ;١‬خبر منكر)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬انظر‪ :‬شرح ملم‪ ،‬ليووى(آ‪.)١ ٩٩ /‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪٣٩٢‬‬

‫ويصح فعلها كناقلة‪.‬‬


‫وتقدم جناوة على• كسوفا‪ ،‬وعلى جمعة وعيد أمن فواتهما‪،‬‬ ‫الذكم إذا اجتيعت‬
‫صلاة الكسوف مع‬
‫وتقدم تراوح عش كسوف‪ ،‬إل تحدر قحلهما‪.‬‬ ‫غيرها‬

‫ويتصور كسوف الشمس والقمر‪ :‬نج‪ ،‬م وقت‪ ،‬والاه عش م _؛‬ ‫تصؤروص‬
‫ك‪،‬دوفاتشمسه‬
‫غيروقتالأثمار قديئ‪.‬‬
‫وخسوف اتقمره‬
‫ميروقت الإبدار‬
‫فإل وقع بعرفه؛ صر‪ ،‬ثم دفع •‬
‫طدة الاستسقاء =ءصء=سصيءص============== ‪ ٣٩٣‬؛‬ ‫ج^أتغهٌه‬

‫رباب صلاة الأسماء)‬

‫وهوت الدعاء طلب‪ ،‬الما علئ صمة مخصوصة‪ .‬أي! الصلاة؛ لأحل‬ ‫الأت‪،‬ظء‬
‫طفال‪0‬شهمسمالآني‪.‬‬
‫رادا!‬ ‫سبب صلاة‬
‫ء‬ ‫الاستسقاء‬
‫‪ ٠‬أجدت الأرض)؛ أي; أمحالث‪ ،،‬والجدب نقيض الخصب‪،‬‬
‫(وقحط)؛ أي؛ احتبس(المطز)‪ ،‬وصؤ ذلك‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكدا إدا صرهم عور ماء عيون‪ ،‬أوأمار‪:‬‬
‫‪ ( 0‬صلواحماعه‪،‬وفرادئ)‪.‬‬
‫ه وض ئقٌخمكدة؛ لقول عد ام بن زيد ت‪ :#‬ررخرء الني‪.‬‬
‫َس‬ ‫'ءح‬ ‫َ‬ ‫ِ‬ ‫‪٠٠‬‬
‫ب_صلأة‬
‫الأسيسقاء‬

‫يشقى‪ ،‬فتوجه إلى القبلة يدعو‪ ،‬وحول‪ ،‬رداءه‪ ،‬يم صر‬


‫ركعش جهر فيهما بالم اء؛اا متفق عليهل‪/١‬‬
‫‪ 0‬و الأفضل جماعه‪ ،‬حش ب عفر‪ ،‬ولن كال القحط في غير‬
‫أرصهم•‬
‫مطر عى أرض غير مكوثه‪ ،‬ولا‬ ‫‪ ٠‬و لأ استسقاء؛‬
‫م ل وكة؛ لعدم الضرر‪.‬‬

‫< ‪ ) ١‬أخرجه أحمد( ‪ ،), ٣٩ ft‬والبخاري( ‪ ،) ١٠٢٤‬وم لم( ‪ ) ٨٢٤‬هن حل‪،‬يثه‪ ،.‬ولم‬
‫يذكر م لم! الجهر ق القراءة‪.‬‬
‫‪=^^== ٣٩٤‬صصً=ً الروض الربع بشرح زاد اكتقنع ءآ(هةءؤه)‬
‫(وصفتها; فى موضعها‪ ،‬وأحكامها; ^)‪ ٠٨^٥.‬؛ (عيد)‪ ،‬قال ا'ين عباس‬ ‫صمم صلاة‬
‫ً‬ ‫*■‬ ‫الاستسقاء‬

‫سسقاء عانموين»ُا‪،‬؛‬ ‫ه‪:‬‬


‫‪ ٠‬قس فى الصحراء‪،‬‬

‫‪ ٠‬وبمليركني‪،‬؛يكترفيالأولئ‪ :‬ثا زوائد‪ ،‬وفي الثاتة‪ :‬خمثا‪،‬‬


‫‪ ٠‬س غيرأذانولأإقانة؛‬
‫‪ 0‬ق ال ابن حماس ًهمحأ؛ ررصر انيث ه ركعتتن‪ ،‬كما يصر‬
‫العيداآ‪ ،‬محال الهرمدى‪ .‬حد‪0‬أ ا حن ممحسح ‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويقرأفي الأولى دررسبح؛‪ ،،‬وفي الثاسة بررالغاش؛ؤ))‪،‬‬
‫‪ ٠‬وتفعل ويث‪ ،‬صلاة العيد‪.‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه ابن المدر ‪ j‬الأوط (^إ^^‪.).r‬ا والدارممي ( ‪ ،) ١٨٠ ٠‬والمهقي‬


‫(م‪ ) ٣٤٨ /‬هن حديث محمد بن همدالعزيز الزهري امثي عن أمحه سوفي بعض‬
‫العلرق عن طلحة بن مداف‪ -‬عن ابن ماس به •‬
‫قال ابن عبدالهادي ق التشح (آ‪( :) ٦١ */‬صححه الحاكم (‪ ١١‬إ ‪ ) ٣٢٦‬وهو حديث‬
‫مكر)‪ .‬ثم ذكر كلام أهل العلم ق محمد هدا‪.‬‬
‫^طي( ‪،) ٥٥٨‬وأحمل(‪،) ٢٣ •/١‬وأبوداود( ‪،) ١١٦٥‬وابن‪U‬حه( ‪،) ١٢٦٦‬‬
‫والن ائي(‪ ) ١٦٣ !٣‬من حديث إسحاق بن عبداممه بن كنانة مالت ابن عباس به •‬
‫قال ابن عبدالهادي ق اكشح (‪( :)٦ ١ ١ /Y‬ذكر أبو حاتم الرازي أف رواية إسحاق بن‬
‫عبداطه عن ابن عباس مّ لة)‪ .‬الجرح واكعل‪.‬يل لابنه رآ‪.)٢ ٢ ٦ /‬‬
‫وصححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ١٤٠٥‬وابن حيان ( ‪ ،) ٢٨٦٢‬والحاكم ( ‪ ) ٣٢٦/١‬وقال عن‬
‫رواته‪( :‬ولا أعلم أحدا منهم منسوبا إلن نؤع س الجرح‪ ،‬ولم يخرجاه)‪ ،‬وابن الممن ق‬
‫اللرالمر(ه‪/‬آ؛ا)وأجابءنبملآل‪،‬تيحاتم•‬
‫‪٣٩٥‬‬ ‫باب صلاة الاستسقاء‬
‫ما يفعله الإمام‬
‫(وإذا أراث الاط؛ الخروج ه‬ ‫عند إرادة الخروج‬
‫لصلاة الاستسقاء!‬

‫من الثوايت‪ ،‬والعقانم‪،،‬‬ ‫‪ ٠‬وعظ الناس)؛ أي؛ ذكزهم ما يلين قلو‬ ‫‪.١‬وعظ الناس‬

‫‪ .٢‬الأمربالتوبِاس‬
‫• ( وأمرهم بالتوبة من العاصي‪ ،‬والخريج من المظالم)؛ بردها‬ ‫العاصيوالخروج‬
‫منا‪1‬ذ‪1‬الم‬
‫إلي متحميها؛ لأف المعاصي سبب المحط‪ ،‬والتقوئ سسبا‬
‫الركات؛‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬و) أمنهم د(تنك التشاحن)؛ من الشحناء؛ وهي العداوه؛‬ ‫‪ .٣‬الأمربترك‬


‫التشاحن‬

‫ه ألثها تحمل على المعصية‪ ،‬والبهت‪،،‬‬


‫‪ 0‬وتمغ نزول الخير؛ لقوله ه؛ ررحرجتؤ أخئ'كم بليلة القدر‪،‬‬
‫فتلاحئ فلأن وفلان فريىنت»را‪،،‬‬
‫‪ ( ٠‬و)أمزه‪-‬لمب(الصيام)؛‬ ‫؛‪.‬الأمربالصيام‬

‫‪ ٥‬أللوٌّّتل؛إبينزول الخيث‪،‬‬
‫‪ 0‬و لحد‪,‬ث؛ «دعؤْ الصائم لائردلأى‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬و) أمرهم ب(الصددة)؛ لأثها محلمنه للرجمة‪.‬‬ ‫‪ .٥‬الأمربالصدفس‬

‫(‪ ) ١‬أحرجه أحمد (ه‪ ،)٣ ١ ٣ /‬والبخاري (‪ ) ٤ ٩‬من حديث عبادة بن المات ه‪.‬‬
‫ر‪ ) ٢‬ذكره المصف بالمعى‪ ،‬وهوما أحرجه أحمد (آ‪ ،)٣ ٠ ٥ "٣ * ٤ /‬وابن ماجه ( ‪،) ١٧٥٢‬‬
‫والآرمدي ( ‪ )٣ ٥ ٩٨‬من حديث أيي هريرة ‪ ،.‬ولففته؛ ررثلاثة لا ترد دعوتهم‪ ،‬الصائم‬
‫حنن يفطر‪.‬‬
‫حشه الترمذي‪ ،‬وصححه ابن حزيمة ( ‪ ،) ١٩٠١‬وابن حبان ( ‪ ،) ٨٧٤‬وابن المكن ق‬
‫اودرالمير(ه‪/‬أها)‪.‬‬
‫الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع ء‪-‬جقءؤصة)‬ ‫‪٣٩٦‬‬

‫‪ ( ٠‬ويبدهم)؛ أي؛ بمص لهم (يوما يخرجوذ فيه)؛ (^‪ ^١‬عش‬ ‫؛■•تسثزيوم‬
‫للخروج فيه‬
‫الصعقه المتونه *‬

‫(ويتفلمئ) لها بالغل‪ ،‬ؤإزالة الروائح الكر؛قة‪ ،‬وتى الأظفار؛‬ ‫ما بضع تصلأة‬
‫الأسادفم^ء‬

‫لئلا ‪،_ jj‬‬

‫‪ ( ٠‬ولا يتطيئ))؛ لأثه يوم استكانة وحضؤع‪.‬‬


‫(وبممج)الإمامصْ‪:‬‬ ‫صئمااتخروج‬
‫واتسعى ثلصلأة‬

‫‪ ( ٠‬متواصئا‪ ،‬متخئعا)؛ أي; حاصثا‪( ،‬متل‪.‬للأ)ت من الذو وهو‬ ‫‪ .١‬التواضع‬


‫والتخشع والتدلل‬
‫الهوان‪(،‬متضرعا)؛ أي• منتكينا؛ لقول ابن عباس فؤءآ ؛ راحؤج‬ ‫والتضرع‬

‫الئى ه للامتتاء متذللا‪ ،‬متواصعا‪ ،‬متخشثا‪ ،‬متفزعا‪ ، ١،‬قال‬


‫الرمذي; حاو ‪،‬وثا حن صححل‪،،٢‬‬
‫‪ ( ٠‬ومعه!‬ ‫‪ . ٢‬يصطحب أض‬
‫الدين والصلاح‬
‫والشيؤخ والصبيان‬
‫ه أهل الدين والصلاح‪ ،‬والشيؤح)؛ لأيه اسغ لاجا؛؛^ ‪،‬‬
‫‪ ( 0‬والمساق الممتروف)؛ لأثهم لأ ذنوب ^‪،١‬‬
‫ه وأبيح؛‬
‫" حروج ءلفل‪ ،‬وعجوز‪ ،‬و‪:‬آيمة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و التوسل بالصالحى‪.‬‬

‫(وإذ حؤج أهل الذمة; متمردين عن الملمين) بمكان؛ لقول تعاش؛‬ ‫ضابط إباحمخروج‬
‫أهل ادن مش‬

‫ر‪١‬ا ق زد' ‪ • G‬ررلتّهتئوا للخروج® •‬


‫(‪ )٢‬هو حديث ابن عباس‪.‬؛ المقوم هريتا ص؛ ‪. ٣٩‬‬
‫‪٣٩٧‬‬ ‫ج^أنغلآءجوق) باب صلاة الاستسقاء‬

‫ؤ ؤأهؤإؤئنه لأ ئيان اق‪/‬كا هللمؤأ منأ=كهمحشه ‪[ #‬الأنفال‪:‬؛‪،]٢،‬‬


‫‪ ( ٠‬لا) إن انفردوا (؛‪)٢^٢‬؛ لئلا يتص نزول غيث يوم خروجهم‬
‫وحدهم‪ ،‬فيكوف أعظم لفتنتهم‪ ،‬وربما افتتن ِآلم مإهز‪'.‬‬
‫‪ ( ٠‬لم يمنعوا)؛ أي؛ أهل الذمة؛ لأثه خروج لطلسا الرزق‪.‬‬
‫(فمر بهم) ركعتين؛ كالعيد؛ ك' تقدمر‪.،١‬‬ ‫صضر‪،‬صلأه‬

‫(م يخطب) حظة (واحدْ)؛ لأثه للم ينقل أف ‪^١‬؛ ه حطب بأكثز‬ ‫صمم|ض‪1‬يةن‬

‫‪ ٠‬ويخطب عش منر‪،‬‬
‫• ؤ يجلل للامراحة‪ ،‬ذكزه الأكثئ كالعيد في الأحتكام‪،‬‬
‫*والناس جلوس‪،‬‬
‫‪0‬قالةفيابعُأ‪.،‬‬
‫ريمتتحها بالتكسر؛ كخطبه العيد)؛ لقول ابن عباس ر‪.‬ت ؛'صع رسول‬
‫اش ‪ #‬في الأّتقاء كثا صع في انمي>لأ‪،،‬‬
‫(ويكثزفيها‪:‬‬ ‫مايسكثرتث‬

‫الاستغفار‪ ،‬وقراءْ الأيات اش فيها الأمر به)؛ كقوله تعاش!‬ ‫‪ . ١‬الاستغفار‬

‫(‪ ،١‬أي من حديث ابن عباس‪.‬إ "صلى المحي ه ركعتنن‪ ،‬كما يصلى العيية وسيق‬
‫تخريجه ق‬
‫(\)اظر; ؛_( ‪.) Y«U/X‬‬
‫("آ)صتخريجهفي(ص؛هم)‪.‬‬
‫‪٣٩٩‬‬ ‫باب صلاه الاستسقاء‬

‫محا‪ ،‬عاما‪ ،‬طبئا‪ ،‬دائما‪ ،‬رراللهم اسقنا الغيث ولا تجعث‬


‫من القانطص؛؛‪ ،‬رراللهم سقيا رحمة‪ ،‬لا سقيا عدانمج‪ ،‬ولا بلاء‪ ،‬ولا‬
‫هدم‪ ،‬ولا غرق‪ ،٠٠‬اللهم إف بالعباد والبلاد مى االأواء‪ ،‬والجهد‪،‬‬
‫والصنلخ‪ ،،‬نا لا نثكوة إلا إلبم‪ ،،‬اليأ أنبت لنا الزرع‪ ،‬وأدر لنا‬
‫الفميغ‪ ،‬واسقنا من بركات ال ماء‪ ،‬وأنزل علينا من بركايك‪،‬‬
‫اللهم ارفع عنا الجؤغ‪ ،‬والجهد‪ ،‬والعني‪ ،‬واكشم‪ ،‬عنا مى البلاء‬
‫‪ ،^١‬كنت‪ ،‬غفاتا‪ ،‬فأرسل‬ ‫‪ U‬لا يكشفه غينك‪ ،‬اليأ و‬
‫ال ما؛ عاينا ماوراتا))لا‪.،‬‬
‫مما يسن فعله أيما‬
‫ويس أف؛‬ ‫‪\'4.‬سب‪:‬‬

‫‪ ٠‬ي تقبل القبله في أثناء الخهلثة‪،‬‬ ‫‪ . ١‬استقبال القبلم‬

‫‪ ٠‬ويحول رداءْ؛ فيجعل ما عد الأيمن عد الأير‪ ،‬والأم عش‬ ‫؟‪.‬ذحؤيل الرداء‬

‫الأيمن‪ ،‬ويفعل الناس كذللث‪ ،،‬ؤيركوثه حش ينزعوه مع ثيابهم‪،‬‬


‫‪ ٠‬ويدعو مرا فيقول ت اللهم إيلئ‪ ،‬أمرتنا أدء\وإإ>‪ ،‬ووعدتنا إجا؛تلئ‪،،‬‬ ‫‪ .٣‬الدهاءسوا بهذا‬
‫الدعاء‬

‫وقد دعوناك كما أمرتثا‪ ،‬فامحمتجب لتا كما وعد>سا‪٠‬‬

‫ا و هدا الحديث الذي ذكره الشارح وأنه من رواية ابن عمر ها‪ ،‬قد قال الحافظ ابن حجر‬
‫ق ا لتلخيص ("‪ )١ ١ ٣ ٥ /V‬ت هدا الحديث ذكره الشافعي ل الأم تعليمحا فقال ت وروي عن‬
‫سالم عن أبيه فدكر‪ 0‬ولم نقف له عاى إستاد‪ ،‬ولا وصله الييهقي ق مصفاته‪.‬‬
‫وأما قولهإ رراللهم سقيا رحمة لا سقيا عداب‪ ،،‬ولا بلاء‪ ،‬ولا هدم‪ ،‬ولا غرقاا فأحرحه‬
‫الشافعي(م نيه ‪ ،) ١ ٧٣ / ١‬ومن طريقه المهقي(‪ ) ٣٥ ٦ /V‬عن المطلب بن حنهلب عن‬
‫اليي‪ ،.‬قال اليهقي‪( -‬مرمل)‪ ،‬وقال الذهي ق الهدب‪( !) ١٢٨٤ /T( ،‬صعيف)‪,‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد السقنع ®آ(ةقءؤهة)‬
‫فإذ نموا‪ ،‬لألأ عادوا ىتا‪،‬لأاث‪.‬‬ ‫ذكم تكرار‬

‫(وإن ثقوا قل ■؛__‪ :‬ثموا اض وسا‪/‬ة الزد س فضله)‬


‫‪٠‬‬ ‫قبل الخروج‬
‫ولا يصلون‪،‬‬
‫ْ‬ ‫ء‬ ‫ة‬

‫‪ ٠‬إ لا أن يكوئوا تاهبوا للخروج‪ ،‬فيصلوثها شكنا ممه‪ ،‬ويالوثه‬


‫ي\)‬

‫المزيد من فضله‪.‬‬
‫(ويتادئ) لها‪( :‬الصلاة جامعه)؛ كامموفح‪ ،‬و‪١‬لعيد‪،‬‬ ‫صمم النداء‬
‫ثصلأة الاسسقاء‬
‫والكسوف وانمد‬
‫‪ ٠‬ب خلاف؛ جناية‪ ،‬وتراويح‪،‬‬
‫‪ ٠‬و الأول منصوب عاى الإغراء‪ ،‬والثاني عش الحاو‪ ،‬وفي الرعاية‪:‬‬
‫رربرفعهما‪ ،‬ونصتهماا‪ُ،‬أ‪.،‬‬
‫(وليس مذ شرطها إدذ الإمام)؛ لكلمدثن‪ ،‬وغيرهنا •‬
‫ما يسن فاه ضد‬
‫(يتمن‪:‬‬ ‫ننوواسو‬

‫‪ ٠‬أذ يقف في أوو المهلر‪،‬‬


‫‪ ٠‬دإحرإج رحله‪ ،‬وثيايه؛ ليصيتها)‪ ،‬لقوو أنى ه‪ :‬ررأصابنا‬
‫ونحذ خ رموو الله ه مطئ‪ ،‬فحنن ثوبه‪ ،‬حى أصابه من‬
‫المطر‪ ،‬فقلثا‪ :‬لم صنعت‪ ،‬هدا؟ فقال‪ :‬لائه حديث‪ ،‬عهد بربه؛‪،‬‬
‫رواة ‪، ٢٣١٣‬‬
‫‪ ٠‬وذكر جماعة‪ :‬ويتوصأ‪ ،‬ويخل؛ لأيه روي أقه ه كاذ يقول‪:‬‬

‫(‪( ،[)١‬الأمل)‪ :‬اابرْ)ا‪.‬‬


‫(‪ )٢‬نقله ق! المبيع‪ ،‬ليرهان ابن مفلح (‪.) ١ ٩٨ /T‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد (م س‪،‬وسلم ( ‪,) ٨٩٨‬‬
‫باب صلاة الأستسقاء‬

‫إذا ّاَل الوادي; ار‪1‬خريوا بثا إلئ اثدي طُ افئ طهزارا‪،،‬‬


‫فنتطهز به))لى‪،‬‬
‫‪ 0‬و في معناه ابتداء زيادة النيل‪ ،‬ونحو؛‪.‬‬
‫(محإدا وائت المياْ‪ ،‬وخفا منها‪ ،‬محس أذ يقوو ؛ اللهم حوالينا)؛ أى;‬ ‫مايدعوبهس‬
‫نيادة مياه الأمطار‬
‫أنزله حوالث ال‪u‬ليته‪ ،‬في مواضع المات‪(،‬ولا عالينا)‪ ،‬في الديتة‪ ،‬ولا في‬
‫مف)؛أي; اروابياكنار‪(،‬والاكام)‬
‫بفتح الهمر؛ تليها مده عش وزن آصال وبكسر الهمزة بغير مد عش وزن‬
‫حبال‪ ،‬قال مالك‪ :‬ررهئ الجبال المغارارأم‪(،‬وبمون الأودية)؛ أي• الأمكئه‬
‫المنخفصة‪(،‬ومنابت الشجر)؛ أي أصولها؛ لأقه أنفع لها؛ لما في الصحيح‪:‬‬
‫أنهُ‪ .‬كاف يقول ذلك"‪٠ ،،‬نلأْ‪،‬محقا تا لاظاثه مدمحء‪)4‬؛‬
‫أي‪ :‬لا تكلفثا مى الأعمال ما لا نمليى‪(،‬الأيه) أي؛ ؤ ؤأعئ‪ ،‬عنا قإعغرثا‬
‫وآئحئنأ أث مولفنا جءتييا •وأةئزْيِآليؤيى ه[اوقرة‪:‬أ\‪/‬آ]‪.‬‬

‫(ا)في(ز)‪ :‬راطهوتا»‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه الشافعي رمسي‪ ،‬ا‪/‬مه'آ)‪ ،‬ومن <ض البيهقي رمأ'ه"آ) وقال‪( :‬هذا‬
‫مقطع‪ ،‬وروئ فيه عن عمر) فذكره‪.‬‬
‫(‪ )٣‬تقله ق! مسند الموطأ للجوهري (صآُخ'*آ)‪.‬‬
‫( ‪ ) ٤‬أخرجه البخاري ( ‪ ،) ١٠١٣‬ومسلم ( ‪ ) ٨٩٧‬من حديث أنس بن مالك ه‪.‬‬
‫(‪ )٥‬ق (الأصل)ت لاربنا لاتحملنا)؛ بدون الواو‪ ،‬وهوموافق لما ق المتهئ (ا‪ ٣٨ ٠ /‬مع‬
‫حاشية ابن قائد) وغيره‪ ،‬وقال ابن قائدت (هكذا بخعل المصنف بإسقاط الواو‪ ،‬والتلاوة‬
‫بإثباتيا‪ ،‬ولعل وجه إسقاطها هنا عدم ما يعهلف عليه ت (لا تحملنا) ق هذا الدعاء‪،‬‬
‫بخلافه ق الأية الكريمة‪ .‬فتدبر)‪.‬‬
‫الروض اّ سرح زاد اسقنع رء‪-‬وقءؤهإ)‬
‫ويستحب أل يقول؛ مطريا يفضل الله ورحمته‪،‬‬
‫*ويحرم؛ بنو؛ كدا‪،‬‬
‫•وياخ؛نيذو؛كدا‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إصاقه المطرإلئ الوء دوق اممه; كم؛إ‪-‬جماعا‪.‬‬

‫‪0‬قاوة في ‪.،١^٤^١‬‬

‫‪ ١‬؛؛‪ :^،‬المدع(أ‪.)٢ ١٥ /‬‬


‫صوءه؛جء® كتاب الجنائز‬

‫رمماب ا‪.‬دام)‬

‫بفتح الجتم‪ ،‬جمع جناوة بالكسررا‪~ ،،‬والفتحرى لعةس! اسم للمثت‬ ‫الجنائزلغم‬
‫أو لشش عليه ميت‪ ،‬فإل لم يكن عليه ميت فلا يقال؛ نعس ولا جنازة‪،‬‬
‫لَيت‪،‬قاوئاضمئ»‪/‬‬
‫واسقاثمه مى! جنز إدا سر‪.‬‬

‫ُذمةثلآةأْلمظبملاتمح‬
‫ررأكروا‬ ‫ويس؛ الإكثار من ذكر المنت‪ ،،‬والاستعداد له؛ لقوله‬
‫ذكرااوت‬
‫من م س سات»ر؛بم‪<،‬دالمالاسة‪.‬‬
‫و‪:‬كرة‪ :‬الأني؛و"ضاب‪.‬‬ ‫يم'ي؛وص‬

‫(‪(،[)١‬الأصل)‪# :‬واي))‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ق(د)‪ :‬اربالفتح والكري‪.،‬‬
‫(ّا)اظر‪ :‬الصحاح(م ‪.) ٨٧٠‬‬
‫(ئ)أخرحه أبو(آ‪ r-Y ٩٢ /‬؟ ‪ ،)٢‬والترمدي( ‪ ،) ٢٣٠٧‬وابن ماجه( ‪ ،)٤ ٢ ٥٨‬وازئي‬
‫(‪ ٤ /٤‬ا من حديث محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة ذ‪• .‬‬
‫قال الرطى‪( :‬حن غريب‪ ،)،‬وصححه ابن حبان ( ‪ ،) ٢٩٩٢‬والحاكم (أ‪،) ٣٢ ١ /‬‬
‫والنووي ي الخلاصة(‪ ،) ٣١ ٥ ٠‬وصثفه ابن الجوزي ق العلل الخامة(‪.) ٤٠١ /r‬‬
‫والخل‪ ،‬يثا احتلمإ فيه على محمد بن عمرو؛ فروي عنه عن أبي سلمة مرملا‪ ،‬أنترجه‬
‫ابن أبي شبة( ‪ ،) ٢٢٥ ; ١٣‬وريح إرساله أحمد ي م ائل أبي داود ( ‪،) ١٩٢٢‬‬
‫والدارقطي‪j‬العلل(س ‪٠) ١٣٩٧‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع‬

‫ويباح التي اوى بمباح‪ ،‬وتركة أفضل‪،‬‬ ‫حكمالتداوي‬


‫محيحرم بسرم‪ ،‬مأكول وغيرْ من محوت ملهاة وغثرة•‬
‫َ(ا)‬
‫محنجور يول إبل فقط‪ ،‬قاله قي المدعر‪•،١‬‬
‫ويكره أل بمتطب مسلم ذمئا لغير صرووة‪ ،‬وأل يأحد منة دواء لم‬ ‫حكماسلباب‬
‫يبين مفرداته المباحه‪.‬‬
‫و(تن عياله المرمى) والقواو ض حاله؛ للأحبار‪، ٢٢١‬‬ ‫‪ْ-‬كم عيادة الربض‬
‫‪ ٠‬ويغب بها‪،‬‬ ‫مانسثاسدة‬

‫‪ ٠‬وتكون يكره أو عشئا‪،‬‬

‫(‪)١‬المدع( ‪.) ٢١٧/٢‬‬


‫(‪ )٢‬أما عيادته فقد أحرج أحمد (أ‪ ،) ٥٤٠ /‬والبخاري (‪ ،) ١٢٤ ٠‬وسلم ( ‪ )٢ ١٦٢‬من‬
‫حدث أيي ‪ ،^،٢٥‬ه ص الّمح‪ . ،‬قال! راحق المسلم على الملم حس ا؛ وذكر منها‬
‫راوعيادة ادريضاا‪.‬‬
‫وأما السؤال عن حاله‪ :‬فأحوج الترمذي("‪ ) ٩٨١‬وابن ماجه(‪ )٤ ٢ ٦ ١‬من حديث ثان‬
‫الناف عن أنس بن ماللث‪ ،‬أن المي‪ .‬يحل علن ثاب‪ ،‬وهوق الوُت‪ ،،‬فقال‪ ٠ :‬كم‪،‬‬
‫تجدك؟» الحدث‪.‬‬
‫هال الترمن‪.‬ي‪( :‬حديثر غريب)‪ .‬ورجح إرساله البخاري ق العلل الكبير للزمل‪.‬ي‬
‫(‪ ،)٢ ٤ ٤‬وأبوحاتم ‪ j‬الخلل لابمه(‪ ،) ١٨ ٠ ٦‬والدارممي ي علله( ‪.) ٢١٠٦٨‬‬
‫ومما ورد ق السؤال عن حال المريض! ما جاء ق حديّثح الإفلئ‪ ،‬لما اشتكهت أم‬
‫المؤمنين ظه فقالت‪( :،‬فقدمنا الل‪.‬ينة‪ ،‬فاسكيحث‪ ،‬حين قدمت‪ ،‬سهرا ‪ ١ .١‬وهو يريبني ق‬
‫وجعي أل لا أعرف ‪ ،‬من رسول اممه‪ .‬اللهلف ‪ ،‬الذي كنت‪ ،‬أري منه حين أشتكي‪ ،‬إنما‬
‫يدحل علي رسول افه ه فيسلم‪ ،‬ثم يقول‪ :‬راكيف ‪ ،‬تيكمءا) أحرجه البخاري( ‪،) ٤١٤١‬‬
‫_)<‪.(XUU‬‬
‫(قوههمح‪ .‬كتاب الجنائز‬

‫‪ ٠‬ويأحذ بيده‪ ،‬ويقول• ررلأ بأس‪ ،‬طهورارا‪ ،‬إذ ثاء اممه تعا(ىا‪،‬؛‬
‫لفعله ‪،،٢^٥‬‬

‫ررفإو‬ ‫‪ ٠‬ويئس لة ي أجله؛ لخم رواه ابن ماجة ض أبي ّمي‬


‫ذلكلأيرذُتجا»لم‬
‫•ويدعولة بنا ورذ•‬
‫(د) سن‪:‬‬
‫‪ ( ٠‬تدكيره التوته)؛ لأيها واجأعلى كل حال‪ ،‬وهوأحوج إثها مى‬
‫غيرة•‬

‫‪ ( ٠‬والوصية)؛ لقوبي ‪ •٠‬ررنا حمحااٌرئ مسلم له شيءيوصي به سيت‬


‫ليلسن إلا ووصثئه مكتوته ءن‪ »0‬متس عليه عن ابن عمن‪.‬ل؛‪/‬‬
‫ما يسن ضلل ض‬
‫(وإدا نزو يه)؛ أي؛ نزل به الملك لقبض ووحه(ثن‪:‬‬ ‫نزل‬

‫‪ ٠‬ت عاهد) أرفق أهله وأنقا‪ ٥٧‬؛ لربه (بل حلقه بماء أو شرامحت‪،،‬‬ ‫‪ .١‬تعاهد بل حلقه‬
‫وندي شفتيه‬

‫(‪ )١‬ق(ز‪ )_ ،‬ررطهور" •‬


‫(‪ )٢‬أحرجه البخاري(‪ ) ٣٦ ١ ٦‬من حديث ابن عاص‪ ،‬ولمس ق شيء عن طرقه ذكر أحد‬
‫اليدأونحوْ‪.‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه الرمدي(‪ ،) ٢٠ ٧٨‬وابن ماجه( ‪ )١ ٤٣٨‬من حديث موممى بن محمد بن‬
‫إبراهيم عن أبيه عن أبي معد الخيري ه به‪.‬‬
‫وأعل هذا الحديث بعلتين ت فقيل ق موّن! متكر الحديث‪ ،‬والثانية عدم م‪٠‬اع واك‪0‬‬
‫من أبي معيد‪ ،‬بذا أعله البخاري ق العلل الكبير للرمدي ( ‪ ،) ٥٩١‬وأبو حاتم ق العلل‬
‫لابمه(سأ ‪،) ٢٢١‬وقالالترمذي‪( :‬غريب)‪.‬‬
‫(‪ )٤‬أخرجه أحمد(‪ ،)٥ ٠ ;٢‬والبخاري( ‪ ،) ٢٧٣٨‬وْ لم( ‪.)١ ٦٢٧‬‬
‫‪ ٤.‬صصصصليصص موصصسرحزادا‪1‬سنع ؤ‪-‬جفيقه)‬

‫وندي شفسهُا‪)،‬؛ لأف ذلك‪ ،‬يهلفئ ما نزل به مى الشدة‪ ،‬ويسهل‬


‫عليه القلي بالشهادة‪،‬‬
‫مامتاتملأإلأإباشُ»رواة‬ ‫آ‪.‬تلقث‪،‬رلأ|لم‬
‫إلا ض)‬
‫م لء عن أبي ّامي‪،، ١٢.‬‬
‫‪،^ 0‬ولء يزد ش ^^‪)،‬؛ ة بمجزه‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬إي أذ يتكلم بعده فيعيد تلقيته)؛ ليكوف آخر كلامه لا إله‬
‫إلأاشُ‪،‬‬

‫‪ 0‬و كون (يرفق)؛ أي; ‪ ،^ JaJb‬ومداراة؛ لأثص مهللونم‪ ،‬في كل‬


‫ٌوصعبمأوئ•‬
‫رويما محدْ) صورة (مس)؛‬ ‫‪ .٣‬قراءة سؤرة يس‬

‫‪ 0‬ل قوله ءاقرأوا علئ موتاثء موزه يس» رواه أبوداودرم‪.‬‬


‫‪0‬ولأنةيألنموجايوح‪.‬‬

‫ر ‪ ١‬آ ق (د‪ •)_ ،‬ررشفتيه‬


‫(آ)أحرجه أحمد(‪،)٣ /r‬وسلم( ‪.) ٩١٦‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه أحمد(ه‪ ،) UU~T ٦ /‬وأبو داود( ‪ ،)٣ ١٢١‬وابن ماجه ( ‪ ) ١٤٤٨‬من حدث أيي‬
‫عثمان —وليس يالنهيي" عن أبيه عن معقل بن سار ه مرفوعا‪.‬‬
‫صححه ابن حبان ( ‪ ،)٣ ٠ ٠٢‬وصعقه ابن القطان ق بيان الوهم والإيهام (ه‪،)٥ ٠ — ٤ ٩/‬‬
‫والنووي ق الخلأى (‪ ،) ١٠٢١^٨‬ونقل ابن الخلقن ق البدر المنير (ه‪ ) ١٩٥ /‬عن أبي‬
‫يكر بن العربي عن الدارقعلني أنه قال! (حدث صعيف الإسناد مجهول المتن‪ ،‬ولا‬
‫يصح ق الباب حدث)‪.‬‬
‫قؤئبمهؤتء كتاب الجنائز‬

‫‪ ٠‬ويقرأ عنده أيما الفاتحه‪.‬‬ ‫‪.،‬قراءة سؤرة‬


‫الفاتمت‪،‬‬

‫ص ‪#‬صاتاسمام‪.:‬هاأماأ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .٥‬التوجيه إش‬


‫القس‬

‫وأموادا» رواة أبو داودرإ‪،،‬‬


‫‪ 0‬وعش جنبه الأيمن أفضل إذ كاف المتكان واسعا‪،‬‬
‫‪ 0‬ؤإلأ فعلئ ظهره مستلما ورحلاه إلئ الشلة‪ ،‬ويرفع رأسة‬
‫قليلا نمير وطه إش الشلة•‬
‫(فإذا ات ثن‪:‬‬ ‫مايسزضلص‬
‫للميت؛‬

‫‪ ٠‬ت غميضه)‪ ،‬لأثه‪ .‬أغمص أنا سلمه ه وقاوت ارإل الملائكه‬ ‫ا‪.‬تغم‪،‬ضمح‬

‫الق وعلى‬ ‫يومنوذ عش ما تقولوذا؛ رواه مسلمر''‪ ،،‬ويقول•'‬


‫وداةأمرّوواشه‪،‬‬
‫‪ 0‬ويغمض ذات محرم ويغمضه‪،‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه أبو داود ( ‪ ) ٢٨٧٥‬والنساش (‪ ) ٨٩ /U‬من حديث همدالصيد بن سنان عن‬
‫عبيد ين عمير عن أبيه —وكانت! له صحة— عن رسول الله ‪ .‬أن رجلا سأله‬
‫يا رسول اش ما الكبائر؟ فقال؛ ررهن سعءا وذكر منهزت ررواصتحلأل البيت الحرام‬
‫قبلتكم أحياء وأمواتا))‪.‬‬
‫صححه الحاكم (ا‪ ،) ٥٩ /‬وقال البخاري• رعبدالحميد بن سنان عن عبيد بن عمير‪،‬‬
‫‪ j‬حديثه نفلر) أي هذا الحديث كما قاله ‪١‬لعقيالي ي الضعفاء(‪ )٥ ١ ٦ /r‬وأشار إلئ‬
‫صعقه‪ ،‬وكذا الذهبي ق ترجمته من الميزان(آ‪.) ٤٨٠ /‬‬
‫(‪ )٢‬أحرجه أحمد( ‪ ،)٢ ٩٧/٦‬ومسلم( ‪ ) ٩٢٠‬من حديث أم المؤمنين أم سلمة‪..‬‬
‫(ّآ)في(ز)‪« :‬ملة»‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع و؟وةءوصت)‬
‫‪ 0‬وكرة من حائص وجنسا‪ ،‬وأل يقراه‪،‬‬
‫ه وشفرار‪ ،١‬الأص مثلت أن صثى•‬
‫(وشد لحيته)؛ لئلا يدحلة الهوام‪،‬‬ ‫لإ‪.‬هداثحدا)ه‬

‫(وتليص مفاصله)؛ ليسهل تغ يثه‪،‬‬ ‫م‪.‬صنثصل‪4‬‬

‫محُ ‪.‬‬
‫‪ 0‬فيرد ذراعته إلئ عقديه‪ ،‬م يرديا إلئ جبه‪ ،‬ثأ يردهثا‪،‬‬
‫‪ 0‬ويرد ساقته إلئ فخذيه‪ ،‬وهنا إلئ بطنه ثم يردهما‪،‬‬
‫‪ 0‬ويكون ذلك‪ ،‬عس‪ ،‬موته قبل ق وتها‪ ،‬قاف ثى ذلك؛ تركة‪.‬‬
‫روخفي دياوه)ب لئلا يحس حسده فيسرغ إليه الف ال‪.‬‬ ‫؛‪,‬خلعنيا به‬

‫(وستره يثومحت‪)،‬؛ لما روت عايشه ‪.‬ت ررأة اللمي‪ .‬حص توفي‬ ‫ه‪ .‬سره سوب‬

‫نجي ببرد جبرْاا متفهما •؛‪• ٢٢ ^^،‬‬


‫‪ 0‬وينبغي أل يعهلم‪ ،‬فاصل الثويت‪ ،‬عند رأسه ورحلته؛ لئلا يرتفع‬
‫بالريح•‬
‫(ووصع حديدة) أو نحوها (عش بطنه)؛‬ ‫‪ '٦‬وضع شيء ثقيل‬
‫على بطنه‬

‫‪ 0‬ل قول أنى‪.‬ت ررصعوا عش بهلنه شسا من حديدا؛ ل ‪،‬؛‬


‫‪ 0‬و لئلا ينتفغ بطه‪،‬‬

‫(؛)في(د)‪ :‬اروتغمض>ا‪.‬‬
‫(\)ب أس( ‪ ١J ،) ٨٩/٦‬ب‪l‬ري(‪،) ٥٨ \i‬صر ‪X٩٤r‬‬
‫(‪ )٣‬أحرجه ابن حيان ي الثقات(؟‪ ،) TA /‬وايهقي(‪ ) ٣٨٥ ;٣‬من حديث‪ ،‬أنس بن ماللث‪،‬‬
‫ه‪ ،‬وي إنائه مصيبن ممة‪ ،‬قال الذهبي ق المهذب(‪( :) ١٣١٨ /T‬مجمد _‪.)،‬‬
‫وأِئيةجء® كتاب الجنائز‬

‫‪ ( ٠‬ووصئة على سرم غسله)؛ لأيه يبعد عن الهوام‪،‬‬ ‫ب‪.‬وءسض‬


‫سرير‬

‫‪ • ٨‬توجيهه اتقبلم‬
‫‪ ( ٠‬متوجها) إئ القلة على جنبه الأيمن‪،‬‬ ‫متحيرا نحورجليه‬

‫مى رجلنه؛ لينصب‬ ‫‪ ( ٠‬متحدرا نحورحليه)؛ أي; يكول‬


‫عنه الماء وما يخرج منه‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر ثاّرختجهيرأإذٌاتغيرفجأو؛لفوبثو؛ ررلأمح‪،‬تجبمؤ‬ ‫ا‪.‬الإسراعِق‬
‫تجهيزه‬
‫ملم أل تحبس يص ظهرابي أهله‪ ،،‬رواه أبوداودرا‪،،‬‬
‫ه و لأ بأس أف تحفلر به مذ يحضره مذ وليه وغيرة اف كاف قرنا‬
‫ولم يخش؛ى أويشئ عش الحاصريذ‪،‬‬
‫‪ 0‬فإل مات فجأه أو قك في موته! انتقلن به حص يعلم موته؛‬
‫‪ ٠‬ي انحسماف صدعه‪،‬‬ ‫امملأساسلءعأى‬
‫موت الإنسان‬

‫■ و ميل أنفه‪،‬‬

‫من حدث عروة بن‬ ‫(‪ )١‬أحرجه أبوداود( ‪ )٣ ١٥٩‬ومن طريقه الييهقي(‪r‬؟‪/‬‬
‫سعيد الأنصاري عن أمحه عن الحصين بن وحنح به مرفوعا‪.‬‬
‫صعمه عبد الحق ق الأحكام الوصش رأ‪ ،) ١٢٥ /‬ووافقه ابن القطان ق يان الوهم‬
‫والإيهام(‪ ،)٤ ١ • /r ،٥ ٥٦ ;٢‬وابن ممر و إرشاد الفقيه(‪ )٢ ١ ٩ / ١‬وقال الدهي ق‬
‫المهيب‪ !) ١٣٢ *—٣( ،‬رغري_‪ ،‬حدا‪ ،‬وق سنده سعيد‪ ،‬مجهول)‪ .‬وحشن إسناده ابن‬
‫حجر‪.) ١٨٤ ;٣( ^،i‬‬
‫وبت‪ ،‬الأمر بالتعجيل بالجنازة من حديث‪ ،‬أبي هريرة عند البخاري( ‪ ،) ١٣١٥‬وم لم‬
‫( ‪ ) ٩٤٤‬ويأق لففله عن الصنف ‪ ،‬ق( حمل الميت ودفنه) ‪.‬‬
‫(أآ)في(د‪ ،‬ز)‪ :‬ر(يخشءاوهاا‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع <ءآةقءؤئبي‬
‫‪ ٠‬و انفضاو كمه‪،‬‬

‫‪ ٠‬و امرحاء رجليه‪.‬‬


‫•ا‪ .‬الإسر|ع‪.‬ق إنفاذ‬
‫ومحته)؛ لما فته مذ تعجل الأجر‪،‬‬ ‫•‬ ‫وصيتم‬

‫ض)سواآكالشممادأزص‬ ‫‪ . ١١‬الإسر؛غ ه قضاء‬

‫لما روئ الشافعي وأحمد والرملي وحتنه عذ أبي هريرة ه‬


‫مرفوعات رانقس المؤمن معلمه دسه حص ممصى صة))را‪،،‬‬
‫ولا بأس بتميله والنفلرإليه ولنبعدت^كفينه‪.‬‬

‫؛‪ )١‬أحرجه الشافعي(متدْ أ‪ ،) ١ ٩ ٠ /‬وأحمد(آ‪ ،)٤ ٤ ٠ /‬والرْا‪،‬ى وحنته( ‪،) ١ ٠٧٨‬‬


‫وابن ماجه( ‪ )٢ ٤ ١٣‬من حديث عمر بن أبي سلمة عن أبيه عن أبي هريرة ه‪.‬‬
‫صححه يحنى ين معين(انظرت التمهيد صمن موسوعة ث روح ‪ ،) ٤ ٠ ٦ / ١ ٢‬وابن حبان‬
‫( ‪.) ٣٠٦١‬‬
‫(يخأهة|اوء ضل ث ضل ي‬

‫(فصل)‬

‫(غل الميت) الطم(وتكفينه)‪ :‬فرص كفاية؛ لقول اش ‪ ٠‬قي‬ ‫حكمغسلاس‬


‫الذي وقصته راحلته! رراغ لوه بماء وسدر وكئنوه في ثوبيه ا؛ متفق عليه‬
‫عناينعباسلا‪.،‬‬
‫(والملأ ءليه)إ فرض كفاية؛ لقوله ه! ررصلوا عش من قاو ؛ لا إله‬ ‫حكم الصلاة ض‬
‫م‬ ‫ِ‬ ‫الين‬
‫ائت‬

‫إبُ افه؛) رواه الخلأو والدارقطيق‪ ،‬وصعقه ابن الجوزيل‪.،٢‬‬


‫(ودفنه فرض كفاية)؛ لقوله تعار‪ :‬ؤوتا'دمحوقأه؛ثْرؤ> [عبس‪ ،] ٢١ :‬قاو‬ ‫حكمدفنالس‬
‫وحمله واتباعه‬
‫ابن عباس ه! ررمعناه! أكرمة بدفيه))'‪(٣‬‬
‫وحمله أيصا فرض كفاية‪.‬‬
‫واتبائه‪L‬ه‪.‬‬
‫‪ ٥‬ى ه الاما‪٠‬للغاسا ‪ ٠,‬الحقا‪ ١‬أحدأحن' ة عذ ‪ ,١‬عمله الا أل ك« ل محتاجا‬ ‫حكم أحذ‬
‫َ‬ ‫' ً‬ ‫‪/‬‬ ‫‪z‬‬ ‫‪١ ٠‬‬ ‫ساسلواسأر‬
‫فثعطئ مى بيت الماو ‪ ،‬فإل مذك شق يقلوعمله‪ ،‬قاله في المبدعر؛ا •‬
‫(‪ )١‬أخرجه أحمد ر‪ ،)٢ ١ ٥ /١‬والبخاري( ‪ ،) ١٢٦٥‬وسلم( ‪.) ١٢٠٦‬‬
‫—‬ ‫(‪ )٢‬أخرجه الدارهطض ( ‪ ،) ١٧٦٣ — ١١^ ٦١‬وابن الجوزي ق العلل المتتاهية‬
‫؛آ؛)سحددث‪ ،‬اينءمه‪.‬‬
‫قال الدارممي ‪-‬بعد إيراده لحدشن عشه عن ر هريرة وءلي‪،‬س• رليس فها م‪ ،‬ء‬
‫شن‪ ،)،‬وصعقه ابن الجوزي كيلك‪ ،‬ق التحقيق(آ‪ ٤٧٧ /‬مع التتقيح)‪.‬‬
‫(‪ )٣‬لم نمق ‪ ،‬علئ من أخرجه‪.‬‬
‫(؛)انئلر‪ :‬المالعرآ‪/‬ئآآ)‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ء؟ويءؤعيخت)‬ ‫‪;١٢‬‬

‫والأفضل أف يختاو لتغسيله!‬ ‫ضيختاردسياه‬

‫ثقه‪،‬‬

‫‪ ٠‬ع ارف بأحآهامه‪.‬‬

‫(وأولى الناس بغسله!‬ ‫أولى الناس بغسل‬


‫الين الذهكرت‬

‫‪ ٠‬و صيه) العدل؛ لأف أبا بكر ‪ .‬أوصئ أف تغسله امرأته أسماء‬ ‫‪ • ١‬وصى الين العدل‬

‫'^‪ ،،١‬وأوصى أنس هن أف يغسله محمد بن سيردنل'أ‪،،‬‬


‫‪ ( ٠‬ثم أبوه)؛ لاختصاصه بالحنو والشفقة‪،‬‬ ‫‪.٢‬أبوالين‬

‫‪ ( ٠‬ثم حده) ؤإذ علا؛ لمشاركته الأب‪ ،‬في المعي‪،‬‬ ‫م‪.‬حده ؤإزعلأ‬

‫‪ ( ٠‬ثلمالأ‪/‬ب‪،‬فالأ‪/‬ب‪،‬سمس)‪،‬‬ ‫ل‪ .‬الأقربفالأقرب‬


‫من عصيانه‬

‫‪0‬فبم؛الأين‪،‬‬
‫‪0‬ثمابنةوإلذزل‪،‬‬
‫‪ ٠‬ثم الأج لأبوين‪،‬‬
‫‪0‬ثلمالأخلأُس‪،‬؛‬

‫(‪ )١‬أحرجه ماللئ‪ ،‬ذ الوطأ( ‪ ،)٥ ٩٣‬وعدالرزاق(م ‪ ،) ٤٠٨‬وابن أيي شيبة(م ‪،)٢ ٤٩‬‬
‫والبيهقي(‪ ) ٣٩٧ ٣‬من حديث ء]ثثة‪..‬‬
‫قال البيهقيت (وهدا الحديث الموصول ؤإن لكن راويه محمد بن عمر الواقدي وليس‬
‫بالقوي‪ ،‬فله شواهد مراسيل)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد ق الزهد ( ‪ ،) ١ ٧٨٨‬وق العلل رواية ■^‪ ،) ٢١٥ ( >٤١١ -‬ومن حلريقه أبونعيم‬
‫فىالحلية(\‪.) ٢٦٧ /‬‬
‫‪٠ ١٣‬‬ ‫فصل‪.‬هغسلاكت‬

‫■ ع لئ ترتيب ‪،^١^١‬‬
‫‪ ( ٠‬ثم ذوو أرحامه) كالمراث‪،‬‬ ‫ه‪ .‬ذوو أرحامه‬

‫‪ ٠‬ثمالأجانب‪.‬‬ ‫‪ .1‬الأحاس‬

‫‪ 0‬وأ‪-‬صإ أزى من زوجة وأنة‪،‬‬


‫ه وأجأ أه مذزوج وث‪،‬‬
‫‪0‬وزوغأنشسث‬
‫ه و زوجه أوى مذأم ولي•‬
‫(و)الأش(دس(أتي‪:‬‬ ‫الأوتى بغسل أنثى!‬

‫ا‪.‬وستا الأنثى‬
‫‪ ٠‬و صيتها) العدل‪،‬‬ ‫اثعدل‬

‫‪ ( ٠‬ثم القرئ فالقرئ من ن ائها)‪،‬‬


‫‪ 0‬فتقدم أمها ؤإل علت‪،،‬‬ ‫آ‪ .‬الأم ؤإزعلت‬

‫‪ 0‬ثم بئها ؤإل نزثث‪،،‬‬ ‫‪ . ٣‬اثبنت ؤإن نزلت‬

‫‪0‬ئأ القرئ كالمرائ‪،،‬‬ ‫‪ .٤‬اتقربى كاليراث‬

‫‪ ٠‬و عمتها وخالتها مواء‪ ،‬وكدا بنت أخيها ودستا أختها؛‬


‫لاستوائهما فى القرب والمحرمثة‪.‬‬
‫حكمغسل أمح‪،‬‬
‫(ولكل واحد بى الردجتن) إل لم تكن الروجه ذميه‪( :‬غل‬ ‫اموجينللأخر‬
‫صاحه)؛‬
‫الروض ائربع بشرح زاد الستقنع ء؟جقءقآئق)‬
‫‪ ٠‬ل ما تقدم ص أبي يكر‪.‬را‪ ،،‬ورزئ ابن المنيو أف عه ه غسل‬
‫ئٍكة‪ُ.‬م‬
‫‪ ٠‬و لأف آثار امحاح من عدة الوقاة والإرث باقية‪ ،‬فكدا الغل‪.‬‬
‫‪ ٠‬و يشمل•‬
‫‪ ٠‬م ا قبل الدخول‪،‬‬

‫‪ ٠‬وأيها تغسله ؤاف لم نكى في عدة؛ كما لو ولدت عم‪،‬‬


‫موته‪،‬‬

‫‪ ٠‬و المهللمه الزحعثه إدا أ؛يحث‪ُ،‬م‪.‬‬


‫(وكد‪،‬ا ّئد مغئرتمه)؛ أي; أمته الباحة لةولز أم ولد‪.‬‬
‫رولرجل وامرأة عسل من لة) دو‪ 0‬ا(مع سنين فقط) ذكزا كال أو‬ ‫ُ‬
‫حكم ضل مي دون‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫سبعمسي‬

‫أش؛‬

‫(؛)سقجروجهفي(صأ؛؛)‪.‬‬
‫(‪ )٢‬ذكره حكاية" ولم يظوه ق الأومقل(ه‪ ،) ٣٥٦ /‬وأحرجه الشافعي(منيم ا‪،)٢ ٠ ٦ /‬‬
‫وعبدالرزاق(‪ ،) ٤١٠ ;٣‬والدارممي( ‪ ،) ١٨٥١‬وانيهقي(م‪ ) ٣٩٦ /‬من حدث أم‬
‫جعفر بنتط محمد عن جينيا أسماء بنتف عمس محالت‪ ،‬ث(أوصت‪ ،‬فاطمة إذا ماتت أن ال‬
‫يغسلها إلا أنا وعلي)‪ ،‬محا ل ت‪( !،‬فغسلتها أنا وعلي) •‬
‫أنكر أحمد هذا الحديث‪ ،‬كما نقله ابن الجوزي ق التحقيق(‪ ٦٢ ٤ /Y‬مع التنقح)‪ ،‬وكدا‬
‫^ما نقله ابن الملقن ق الدر النير(ه‪.) ٣٧٥ /‬‬
‫(؟)في(د); راأييحِ‪،‬له»‪.‬‬
‫(‪ ،3 )٤‬رد‪ ،‬ز‪ ،‬سا من‪ ،‬المم‪•،‬‬
‫‪== ٤ ١ ٥‬‬ ‫فصل ■‪ %‬ضل الين‬

‫‪ ٠‬أل ن‪َُ4‬لأعونةله‪،‬‬
‫حن ابإ ايناتي‪.‬طُاشاةرال‬ ‫‪٠‬‬
‫‪ 0‬فتغسله مجردا بغير سرة‪،‬‬

‫ه ونص عوريه‪،‬‬

‫‪0‬وثظئإجا‪.‬‬
‫(و) اذرآ‪(،‬مات رحو بين ن وة) ليش فيهن زوإولأ[أب\ضب‬ ‫ئيفعلب‪،‬سمإذا‬
‫مات بين نسوة‬

‫يمم‪،‬‬

‫(أو عكئة) بأف ماتت امرأة بين رحال ليز فيهن نوء ولا مئد لها‪:‬‬ ‫ماسلباضأةاذا‬
‫ذ‬ ‫َ ا‬ ‫ً‬ ‫‪ ،^u‬بين رجال‬
‫;لممت‪،‬‬

‫_‪ /‬ثكا‪ ),‬لن تحص ة أنه له‪ :‬ذوِم‬ ‫ءاسلباسنش‬


‫‪١‬‬ ‫‪١‬‬ ‫ً‬
‫‪ ٠‬لاك لا يحصل بالغل من غير مز تفليف‪ ،‬ولا إزاَلأ نجاثة ل‬ ‫سرْسلم‬
‫ربما كئزت‪،‬‬

‫وعلب مة‪ :‬ه لا مدخل لوجال في غنل الأقارنم‪ ،‬من النساء‪ ،‬ولا‬
‫بالعكس‪.‬‬
‫(ويحرم‪:‬‬ ‫حكماليتالكافر‬
‫‪ ٠‬أذ بمئل م لم كافنا)‪،‬‬

‫(‪ )١‬أخرجه الزبير بن بكار ل المنتخب عن كتاب أزواج الني ه(ص ‪ )٦ ٠‬وفيه أنه توق‬
‫وله ثمانية عثر مهرا وغثلته مرصعته أم بردة حولة بنت المنير‬
‫(‪ )٢‬ي(د‪ ،‬ز‪ )_ ،‬من المتن‪-‬‬
‫(مفي(د‪،‬ز‪ ،‬س)‪ :‬ررفثبملم)ا‪.‬‬
‫الروض الربع بشرح زاد الستقنع ا؛لآققءوصق)‬
‫وأل يحمله‬
‫أزيكفنة‬
‫‪ ٠‬أ و يتع حنازيه؛‬
‫‪ 0‬ك الصلاة عليه؛‬

‫مو‪4‬‬ ‫‪ 0‬ل قولهتعالئ‪:‬‬


‫‪ ( ٠‬أو يدفنه)؛ للأتة‪.‬‬

‫(ل يوارئ) وجوبا(لعدم) مذ يواريه؛ لإلقاء قش بدر في اكليبر‪•،١‬‬


‫ويشر هل لغسله ‪I‬‬ ‫ْا يشترط ي غسل‬
‫الت‬

‫‪ ٠‬ؤلهورية ماء‪،‬‬

‫‪ ٠‬ؤ إباحتة‪،‬‬
‫‪ ٠‬ؤ إمحلأم غاسل؛‬
‫‪ 0‬آل ناذاءنم ا!منواة‪،‬‬
‫‪ ٠‬وعقثهولؤمميزا‪،‬أوحائصاأو‪<-‬ذا‪.‬‬

‫(وإدا أحد)؛ أي ثرغ(في غله‪:‬‬ ‫صمم غسل ائت؛‬

‫‪ ٠‬س ترعورثه) وجوبا‪ ،‬وهى ما بيذ سرته ويكسه‪،‬‬ ‫‪ ٠١‬سترعؤرته‬

‫؛‪ )١‬أخرجه أحمد ((‪ ) ٤١٧ /‬والبخاري ( ‪ ) ٥٢٠‬ومسلم ( ‪ ) ١٧٩٤‬من حديث ابن‬
‫مسعود‬
‫‪,١٧‬‬ ‫ضل ث ضل س‬

‫ء ‪ُ,‬‬
‫‪ . ٢‬لجريده من‬
‫‪ ٠‬ر وجرده) ندبا؛ لأته أمس في تغسيله‪ ،‬وأبلغ في تطهيرأ‪،‬‬ ‫ملأسه‬

‫يخش‬ ‫‪ 0‬وعم ه في نمصُا؛؛ لأف فضلاته طامء‬


‫فمحسى محممصه‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬وسره عن العيون) تحت سر في خينة أن بيت إل أمكن؛ لأنه‬ ‫‪ .٣‬ستره هن العيون‬

‫أّزُلة‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر ديكره لغير ممن في عسله حضووه)؛ لأثه ربنا كاف ق المثت‬
‫ما لأ يحب اطلاغ أحد عليه‪ ،‬والحاجة غير داعية إلئ حضوره‬
‫بخلاف المعنن‪.‬‬

‫‪ ( ٠‬ثم يرخ رأسه‪،‬؛ أي رأس الميب غير أش حامل رإلى مرب‬ ‫؛•رفع رأس المحن‬
‫إثى قرب جلوسه‬

‫جلوسه) بحيمثا يكون كالمحتضن فى صدر غيرة‪( ،‬ويعصر‬ ‫وعصر بطنه برفق‬

‫بطنه برفق)؛ ليخرج ما هو مستعد للخرؤج‪ ،‬ويكون هناك‬


‫ٌ‬ ‫ِب‬
‫بحور•‬

‫‪ ( ٠‬ويكثر صئ‪ ،‬الماء حيسد)؛ ليدفع ما يخرج بالعصر‪،‬‬ ‫‪ .٥‬الإكثارمن‬


‫صب ا‪،‬ئء‬

‫‪ ( ٠‬ثم يلفن) الغامل(على يد؛ حرقه فينجي)؛ أي يمح فرجه يها‪،‬‬ ‫أ‪.‬تنجينتااليت‬
‫بخرقم‬

‫سلأجض)حمحاش؛كحاوالخاة‪،‬‬ ‫ح‪،‬كممسال‪،‬هورة‬

‫بدون ذلم‪.،‬‬ ‫^لهيز‬

‫‪ )١:‬أخرجه أحمد(‪ ،)٢ ٦٧ / I‬وأبوداود(‪ )٣ ١ ٤ ١‬عن عائشة م‬


‫صححه ابن حبان ( ‪ ،) ٦٦٢٧‬والحاكم ('آ‪/‬وه —‪ ،) ٠٦‬وحثنه النووي ق الخلاصة‬
‫( ‪.) ٣٣٢٠‬‬
‫الروض ا‪1‬ربع بشرح زاد الستقنع‬ ‫‪, ١٨‬‬

‫رويستحب أ‪ 0‬لا يس مائره إلا بخرمة)؛ لفعل علق‪ .‬مع‬ ‫بدن الين‬

‫اتي‪.‬ءم‬
‫‪ 0‬ف حينثد يعد الغاسل حرقثن إحداهما لل بيثن‪ ،‬والأحرئ‬
‫لبقغ ‪jXi‬؛‪.‬‬
‫رثم يوصئه ندبا) كوصؤئه للصلاة؛ لما روت أم عطيه ه أف‬ ‫‪ .٧‬يوضئ الغاسل‬
‫الين من غير إدخال‬

‫اش هأ قال في عل ابنته‪ :‬ررابدأل بميامنها ومواضع الوضوء‬ ‫الاء‪.‬قفي‪ 4‬وأنفه‬

‫مفا)) رواة ‪،،٢^١^١‬‬


‫ه ولكف سغي تأحيرْ ض نتة الغل كثا في المنتهزرم وغترة•‬
‫(ولا يدخل الماء في فيه ولا في أنفه)؛ حشته تحريك النجاسة‪،‬‬
‫(ويدخلإصبعيه) ابيامه ومنابته(هبلولسن)؛ أي علتهما حرقة‬
‫ملولة(بالماء بين شقتيه فيمسح أسنانه‪ ،‬وفي منخريه فيتثلفهما)‬

‫^م'ةأ)‪،‬وامح(مسسمحشزبمينشوادءن‬
‫عبداش بن الحاريث‪ ،‬ين نوقل‪ :‬أن علئا غم الني ه وعلئ الني‪ .‬قميص‪ ،‬ويد علي‬
‫حرقة يتبع ‪-‬ها تحث‪ ،‬القميص‪.‬‬
‫وامحلف‪ ،‬علن يزيد فيه‪ ،‬فزوي عه عن لق م عن ابن عباس بمثله‪ ،‬أ‪-‬محه العلراق ل‬
‫الكبير( ‪ ،) ٦٢٩‬وصعقه الدهبي ق(تاريخ الإسلام ‪ ،) ٨٢٨ /١‬وقال‪ ،‬الهثمي ق مجمع‬
‫الزوائد ( ‪( :)٤ ٥٢ / ١٧‬فيه يزيد بن أبي زياد‪ ،‬وهو حن الحدث علئ صعقه‪ ،‬وبقية‬
‫رحاله ثقايت‪.)،‬‬

‫(‪ )٢‬أخرجه أحمد ( ‪ ،) ٤٠٨/٦‬والبخاري ( ‪ ،)١ ٦٧‬وسلم ( ‪ ،) ٩٣٩‬وأبو داود (‪،) ٣١ ٤ ٥‬‬
‫والترمذي( ‪ ،) ٩٩٠‬وابن‪ ،)١ ٤٥٩ ( ،^U‬والنسائي(؛‪.) ٣٠ /‬‬
‫‪٤١٩‬‬ ‫فصلؤضلامحت‬

‫بعد غمسل كهي المتت‪ ،‬فقوم المسح فيهما مقام غمسلهما؛ خوف‬
‫تحريك الجاثة بدخول الماء حوله‪( ،‬ولا يدحلهما)؛ أي■ الفم‬
‫والأنفت (الماء)؛ لما تقدم‪.‬‬
‫‪ ٠‬ر ئم يّوي غله)؛ لأثص ءلهارة تعبدية فاشرطت‪ ،‬له النية كغل‬ ‫‪ .٨‬اتنيم‬

‫الجناته‪،‬‬

‫‪ ( ٠‬ويمي) وجوبا؛ لما تقدم‪،‬‬ ‫‪ . ٩‬التسهيم‬

‫‪ ( ٠‬ويغسل برغوة الئا‪.‬ر) الضروب (رأتة ولحيته فقط)؛ لأل‬ ‫‪. ١٠‬صمم غسل‬
‫اترأس واتلحسِا‬

‫الزأّس أشرف الأعضاء والزغزة لأ مملق‬


‫‪ ( ٠‬ثم يغل ثمة الأيمى‪ ،‬ثم) شمه (الأيل)؛ للحدم‪ ،‬التابق‪،‬‬ ‫‪. ١١‬صمم غسل‬
‫انحسي‬

‫ش (ظ)بأيمحالم؛شمس‪،‬‬ ‫‪٠‬‬
‫يفعل ما تقدم! (ثلايا)؛‬ ‫سد اتغسل‬

‫‪ ٠‬إ لا الوصوء‪ ،‬ففي المرة الأولئ فقط‪.‬‬


‫ريمر قي كل مرة) مذ الثلاث (يده عش بطنه)؛ ليخرغ ما تخلمح‪،‬‬
‫‪ ٠‬ر فإذلم يح‪ ،‬بئلأُي) هملأت• رزئيحش بمش ولن جاورالخ)‪،‬‬
‫‪ ٠‬وكرهُ اقتصاره قي غسله *عش مرة إن لم يخرج منه شيء‪،‬‬
‫" فتحرم الاقتصار ما دام يخرج شيء عش ما يوف السع‪،‬‬
‫‪ 0‬و ثن قطع عر وتر‪.‬‬
‫‪ 0‬و لا تجب‪ ،‬مباشرة الغل‪ ،‬فلو ترك تحث‪ ،‬ميزاب ونحوه‪،‬‬
‫وحفر من يصلح لغ له‪ ،‬ونوئ وش‪ ،‬وعمة الماءت كش؟‬
‫اثروض ص بمرح زاد السنع ؛ء؛ءءةءؤهج‬ ‫‪٤٢٠‬‬

‫رويجعل في الغ لة الأحيزة) ندبا; (كافورا) ومدرا؛ لأيه يصب‬ ‫آا‪.‬ماسلإ‬


‫الغسلش الأخيرة‬
‫الجد ويطرد عنه الهوام برائحته‪.‬‬
‫(والماء الحار); يستعمل إدا احتج إليه‪،‬‬ ‫مايباح استعهاك‬
‫عنا‪،.‬الحاج‪/‬ا‬

‫(والأشنان); يستعمل إدا احتيج إليه‪،‬‬


‫(والخلال; يستعمل إدا احتج إليه)‪،‬‬
‫‪ ٠‬فإل لم يحتج إليها كرهت •‬
‫(ومص;ثارت‪،ُ4‬‬ ‫‪ . ١٣‬قص الشارب‬
‫وتقليم الأظافر‬
‫ويقئم أظفاره)‪،‬‬ ‫وأخذ صرالإطثن‬

‫•;‪J،‬ثاإلطالأ‪،‬‬

‫وك‪-‬خذ شم إبد‪،‬‬
‫‪ ٠‬ويجعل المأخوذ معه؛ كعضومماقط‪.‬‬
‫ما يحرم فعله‬
‫وحرم؛‬
‫ئنم"؛؟ت‬

‫‪ ٠‬ح لمح‪ ،‬رأس‪،‬‬


‫‪ ٠‬و أحل عائة‪،‬‬
‫‪ ٠‬ك ختن‪.‬‬

‫(ولا يسرح شعره)؛ أي; يكره ذللث‪،‬؛ لما فيه ص تقهليع الشعر س غير‬
‫حاحة اله‪.‬‬
‫‪٤٢١‬‬ ‫فصل ث ضل ي‬

‫(م يشفئ) ندبا(يثومح‪)،-‬؛ كث' يعإئ به ورا‪/‬‬ ‫»‪.‬التنشيفذوب‬


‫^محمون‪،‬رطوراءَظ)؛‬ ‫تر‪:‬ئقع‬
‫‪! JyJ‬أ عطثة ه; ظإ\ فرئ ثلائث قرون‪ ،‬وألفاه حاءا» رواة‬ ‫وسلس‬
‫‪. ٤١٢٢^١‬‬
‫(وإن حؤج مه^؛ أي الميت (ميء يعد مبع) غسلأت‪.‬‬ ‫ئ ضل صا يخرج‬
‫بس سبع غسلات‬
‫• ( حشي) المحل‪:‬‬
‫‪ ( 0‬بقطن)؛ ليمع الخارج‪،‬كالمحائ‪،‬‬
‫‪ ( 0‬فان ذإ يستمسك)) بالقطن؛(فطن حؤ)؛ أي خالص؛ لأف‬
‫فيه قوه تمغ الخارج‪.‬‬
‫‪ ( ٠‬م يغل المحل) الخنمص بالخارج‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬ويوصأ) المثئ‪ ،‬وحونا‪ ،‬كالجب‪ ،‬إدا أحدث‪ ،‬بعد الغل‪.‬‬
‫(وإذ حرم) منة شيء (يعت‪ .‬تكفينه; لن يعد الغل)؛ دفعا للمشمة‪.‬‬ ‫مايفعل ضما يخرج‬
‫بعد‬

‫'‬ ‫ُلأمح‪:‬‬
‫‪ ٠‬ي قوو غاسل له; انقلن‪ ،‬يرحمك‪ ،‬افه ونحوه‪،‬‬

‫(‪ )١‬أحرجه أحمد (ا ‪ ) ٢٦٠ /‬من حديث حسن بن عبدايله بن عبتداش بن عباس عن‬
‫عكرمة عن ابن مماس وفيه‪ :‬حى إذا فرغوا من غل رسول) اش و‪ ،‬ولكل) يغل بالماء‬
‫وال در‪ ،‬جففوم‬

‫وحسين هدا تكلموا فيه‪ ،‬وتركه أحمد ومحال! (له أشياء منكرة) (انفلرت تيديب الكمال‬
‫!‪.) ٤٨٣ /‬‬

‫(‪)٢‬أحرحه أحمل( ‪،) ٤٠٨/٦‬وا‪J‬خاري رم‪\1‬ا)‪،‬وسام ( ‪.) ٩٣٩‬‬


‫الروض الربع بشرح زاد اسمنع‬ ‫‪= ٤٢٢‬د^=دص==‬ ‫ء‬

‫• و لا بغلا قي م•‬
‫(ومحرم) بحي أؤ عمن؛(مت‪ :‬كحئ؛‬ ‫ستضلانمرم‬
‫‪٠٠‬‬ ‫ً‬ ‫حا‬ ‫‪٠‬‬ ‫َا‬ ‫بحج أوعمرة‬

‫‪ ٠‬يغل مبماء ومدو) لا كافور‪،‬‬


‫‪ ( ٠‬ولأئمب‪،‬ط‪ً)11‬ظا‪،‬‬
‫‪ ( ٠‬ولايلبس ذكئ مخيطا) من قميص ونحوه‪،‬‬
‫• ( ولا يغش رأئة‪ ،‬ولا وحة أنى) محرمة‪،‬‬
‫‪ ٠‬و لا يرخي شيء من ثعرهما أو ظفرهما؛‬
‫‪ 0‬ل تا في اشبحص مذ حديثا ابن عباس‪.‬ات أف الثي ه قال‬
‫في محرم مات‪ !،‬ررغسلوه بماء وسدر‪ ،‬وكمتوه في ثوبيه‪ ،‬دلا‬
‫تحنث ‪ ٠ ،٠‬لا تخص' ‪ ٥‬ا ‪ ١‬أنه؛ فإثه تممث‪ ،‬يه ء اكامة ملفا‪ ،،‬ر‪. ، ١‬‬

‫ونزال اشوى لغل واجب إذ لم يسقط مذ جدة شيء بإزالثها'‬


‫شح عليها؛ كجبثرة الحي‪• ،‬‬
‫ويزال حاتم ونحوم ولوببول•‬

‫(ولا يغثل! ثهيد) معركة‪ ،‬ومقتول‪ ،‬ظلما‪ ،‬ولوأنثتتن أوغير مكلمين؛‬ ‫حكمضلاوث‪،‬هيد‬
‫‪ ٠‬أل نه‪ .‬فى شهداء أحد أمز بدفنهم بدمائهم ولم يغسلهلمُى‪،‬‬

‫( ‪ ) ١‬أخرجه أحمد ( ‪ ،)٢ ١ ٥ / ١‬والخاري ( ‪ ،) ١٨٥١‬ومسلم ( ‪، ١٢٠٦‬‬


‫لخاري( ‪) ١٣٤٣‬سمثحابرينعداشه‬

You might also like