You are on page 1of 4

‫ُمي‬

‫أّ‬
‫ِّب األعراق‪ .‬كما ورَد في ٍ‬
‫قول‬ ‫طي َ‬ ‫شعبا َ‬
‫ت ً‬ ‫أع َد ْد َ‬
‫أعد ْدتُها‪ْ ،‬‬
‫األم َم ْد َر َسةٌ إذا َ‬
‫‪ُّ -١‬‬
‫ََ‬
‫جاد به أ َش َّ‬
‫ف َوتٍَر‪،‬‬ ‫أمي يا لَ ْح َن ٍ‬
‫حنان َ‬ ‫يف َّ‬‫َشر ٍ‬
‫األمهات‪ّ .‬‬ ‫تحت أقدام ّ‬ ‫أن الجنّةَ َ‬
‫السمر‪.‬‬
‫النهار و ّ‬
‫شغل حديث ّ‬ ‫نور َن َّوَر حياتي وعمري‪ ،‬ويا ُح َلم َس َح ٍر َ‬
‫يا قب َس ٍ‬
‫عزٍو واباء‪َ .‬س َك َن‬
‫السماء‪ .‬تمشي َم ْش َيةَ ّ‬
‫أسها ّ‬ ‫ق رُ‬‫كالنخلة شامخة‪ُ ،‬يعان ُ‬
‫أمي ّ‬ ‫‪ّ -٢‬‬
‫السوداوين‬
‫ي مشعٌّ كقرص ال ّشمس‪ ،‬وفي ٌم ْقلتيها ّ‬‫الدائر ّ‬
‫تقاسيمها‪ ،‬وجهها ّ‬
‫ُ‬ ‫اْلجما ُل‬
‫الورد لَ ْوَنهُ منهما‪.‬‬
‫استعار ُ‬
‫َ‬ ‫الخدين اللّتين‬
‫استقر بين ّ‬
‫َّ‬ ‫صغير‬
‫ٌ‬ ‫ليلية‪ْ .‬أنفُها‬
‫ُنزهةٌ ّ‬
‫نشر‬
‫بيعية تَ ُ‬
‫تسم على ثغرها ابتسامةٌ ر ّ‬
‫يح على شفتيها‪ .‬تر ُ‬ ‫َوحال لل َك َرز أن يستر َ‬
‫تدخ ُل القلب دون استئذان‪.‬‬
‫المالئكية ُ‬
‫ّ‬ ‫كالكنارة‬
‫ّ‬ ‫ط ًار‪ .‬ضحكتُها معزوفةٌ سحريةٌ‬ ‫عْ‬
‫كالنحلة‪،‬‬
‫الخلق‪ ،‬نشيطةٌ ّ‬
‫سية‪ ،‬هي تَغفو وال تغفو‪ ،‬كريمة ُ‬‫قد ّ‬
‫ناءة ْ‬
‫أمي َه َ‬‫‪ّ -٣‬‬
‫أمي‬
‫السواد‪ّ .‬‬ ‫ين ساعة يطرق ْأبوابهم لي ُل ضي ٍ‬
‫ق حالك ّ‬ ‫يد العون لآلخر َ‬ ‫حبة ُّ‬
‫تمد َ‬ ‫ُم ّ‬
‫أُمّاهُ‪...‬أُمّاهُ هذا اللّحْ نُ َيسْ حُ رُني‬
‫َوي ُْل ِهبُ ال ّ‬ ‫ذكية تستغ ّل أوقاتها بما يعود علينا وعليها‬
‫تؤجل عمل اليوم إلى الغد‪ّ ،‬‬
‫ال ّ‬
‫والحزن وال ّندَ َم‬
‫َ‬ ‫ش ْو َق بي‬
‫الناس وعائلتها‪ ،‬تشاركهم ّإياها‬
‫حنانا‪ ،‬تراها رقيقة أمام هموم ّ‬
‫ق ً‬ ‫بالفائدة‪ .‬تتدفّ ُ‬
‫محاولةً نشر الحبور في دنياهم‪.‬‬
‫البيوت (تَ ْمتلئ‬ ‫أن‬
‫أتمنى لو ّ‬ ‫ٍ‬
‫جميل‪َ .‬كم ّ‬ ‫وخْل ٍ‬
‫ق‬ ‫ق ُ‬‫فأمي على َخْل ٍ‬ ‫‪ -٤‬حقًّا ّ‬
‫َ‬ ‫حر األحزان‪ّ ،‬‬ ‫طفئُ ّ‬‫صبح لطيفة‪ ،‬تُ ْ‬
‫ٍ‬ ‫أمي نسمةُ‬
‫إن ّ‬
‫أمي“)‪.‬‬ ‫ٍ‬
‫ثم ّ‬‫أمي ّ‬ ‫ثم ّ‬
‫أمي ّ‬
‫أمي) (– أدامها اللّهُ فوق رؤوسنا‪ ،)-‬وأنا أقول‪ّ ”( :‬‬
‫بنساء مثل ّ‬
‫صدَ ق إمبراطور فرنسا ‪-‬نابوليون بونابارت‪ -‬حين قال‪” :‬األ ُ ّم الّتي َت ِه ّز ال َمهْد ِب َيمينها َت ِه ّز العالم ِب َيسارها“‪.‬‬
‫‪َ -٥‬‬
‫العربية“ – جوني الخوري*‬
‫ّ‬ ‫”باب اللّغة‬
‫‪------------------------------------------------------------------‬‬
‫يجيب المتعلّم عن األسئلة المطروحة بحسب تسلسلها)‬
‫َ‬ ‫ستحسن أن‬
‫َ‬ ‫( ُي‬
‫أ‪ -‬في الفهم وال ّتحليل‬
‫الصورة‪ ،‬ث ّم ع ّبر ع ّما تراه فيها بأربعة أسطر من إنشائِك‪.‬‬
‫‪ -١‬تأ ّمل ّ‬
‫ناسب توث ّيق ال ّنص‪.‬‬
‫ُ‬ ‫وضع مكان النقط ما ُي‬
‫ْ‬ ‫الحواشي‪ ،‬انسخ الجملة‬
‫َ‬ ‫‪ -٢‬بعد قراءة‬
‫ص بعنوان ‪ ،............‬للكاتب األستاذ ‪ُ ،............‬مستَل من كتاب ‪ ،...............‬يدور حول ‪،..........‬‬
‫الن ّ‬
‫هذا ّ‬
‫النمط ‪..................‬‬
‫ينتمي إلى أدب ‪ ،.............‬ويسيطر عليه ّ‬
‫‪ -٣‬بعد قراءة الفقرة ال ّثانية‪ ،‬إمأل الجدول بثمانية موصوفا ٍ‬
‫ت فرع ّية وصفا ُتها‪.‬‬

‫‪٨٦‬‬
‫الرئيس ّية لكل ّ فقرة من فقرات ال ّن ّ‬
‫ص‪.‬‬ ‫‪ -٤‬أوضح الفكرة ّ‬
‫تكررت كلمة ”أ ّمي“ في نهاية الفقرة الرابعة‪ ،‬ب ّين داللة هذا ال ّتكرار وقيمته الف ّن ّية‪.‬‬
‫‪ّ -٥‬‬
‫‪ -٦‬من خالل الفقرة ال ّثالثة‪ ،‬ادرس شخص ّية األ ّم‪.‬‬
‫‪ -٧‬استخرج من ال ّن ّ‬
‫ص‪:‬‬
‫أ) تشبي ًها وحدّد أركانه‪ ،‬وب ّين وظيفته الف ّن ّية‪.‬‬
‫ب) أستعارة وحدّد أركا ُنها‪ ،‬وب ّين وظيفته الف ّن ّية‪.‬‬
‫ج) طباق وحدّد نوعه واشرحه‪ ،‬وب ّين وظيفته الف ّن ّية‪.‬‬
‫د) جناس واشرحه‪ ،‬وب ّين وظيفته الف ّن ّية‪.‬‬
‫تقطيعا عروض ًّيا‪ ،‬واذكر تفعيالته وجوازاته وس ِّم بحره وحدّد قافيته ورو ّيه‪.‬‬
‫ً‬ ‫الصورة‬ ‫قطع البيت الوارد تحت ّ‬ ‫‪ّ -٨‬‬
‫والحزن وال ّندَ َم‬
‫َ‬ ‫َوي ُْل ِهبُ ال ّ‬
‫ش ْو َق بي‬ ‫أُمّاهُ‪...‬أُمّاهُ هذا اللّحْ نُ َيسْ حُ رُني‬
‫خط إعراب مفردات‪ ،‬وما بين قوسين إعراب جمل‪.‬‬ ‫‪ -٩‬أعرب ما تحته ّ‬
‫السّوداويْن – ابتسام ُة – أبوابهم – أما َم ‪.‬‬
‫أمي“)‪.‬‬ ‫ٍ‬
‫ثم ّ‬
‫أمي ّ‬ ‫ثم ّ‬ ‫أمي ّ‬ ‫أمي) ‪ –( -‬أدامها اللّهُ فوق رؤوسنا‪ّ ”( - )-‬‬ ‫(تَ ْمتلئ بنساء مثل ّ‬
‫شكل أواخر الكلمات فيها ‪.‬‬ ‫‪ -١٠‬أعد كتابة الفقرة الخامسة‪ ،‬واضبط بال ّ‬
‫صدَ ق إمبراطور فرنسا ‪-‬نابوليون بونابارت‪ -‬حين قال‪” :‬األ ُ ّم الّتي َت ِه ّز ال َمهْد ِب َيمينها َت ِه ّز العالم ِب َيسارها“‪.‬‬ ‫َ‬
‫‪ -١١‬أكمل مغ ّي ًرا ما يلزم‪.‬‬
‫ذكية تستغ ّل أوقاتها بما يعود عليها بالفائدة‪.‬‬
‫تؤج ُل عمل اليوم إلى الغد‪ّ ،‬‬
‫ِي ال ّ‬
‫ه َ‬
‫الفتاتان ‪..............................................................................‬‬
‫ُ‬
‫الفتيات‪..............................................................................‬‬
‫ال ّت ُ‬
‫الميذ‪.............................................................................‬‬
‫أنا ‪.................................................................................‬‬
‫‪ -١٢‬بعض األطفال يفقدون أمهاتهم في سنّ مبكرة‪ ،‬برأيك ماذا يحل ّ بهم؟‬
‫الكتابي‪:‬‬
‫ّ‬ ‫ب ‪ -‬في ال ّتعبير‬
‫ك َج َّدةٌ ُت ِحبُّها‪ ،‬صِ ْفها َوصْ ًفا دقي ًقا مستخ ِدمًا الوصف الخارجيّ وال ّداخليّ‪ ،‬مظهرً ا مشاعرك ُتجاهها‪ ،‬متوقّ ًفا عند‬
‫الموضوع‪ :‬لَ َ‬
‫نظرة أفر ِد العائلة إليها وطريقة تعاملهم م َعها‪.‬‬

‫‪٨٧‬‬
‫ا ْل ُمعلِّم‬
‫منة أو جميل‪...‬‬
‫كالرياحين الّتي تنشر شذاها في اآلفاق دون ّ‬‫‪ ... -١‬اْلمعلّمون ّ‬
‫بالرغم من إخالصهم‬
‫كما لك ّل زهرة لونها وشذاها‪ ،‬كذلك للمعلّمين‪َ ...‬غ ْي َر أنّي‪ّ ،‬‬
‫أحببت واح ًدا منهم‪...‬‬
‫ُ‬ ‫جميعا‪،‬‬
‫ً‬
‫بحصة من حصص‬ ‫ّ‬ ‫وشنف آذانه‬
‫ف التّاسع‪ّ ،‬‬ ‫‪ -٢‬محظوظٌ ج ًّدا من َد َخل ّ‬
‫الص ّ‬
‫يضيء ليالينا‬ ‫نور‬ ‫ٍ‬
‫صاف وينبوع عطاء‪ ،‬قََب ٌس من ٍ‬ ‫مورد‬
‫اللّغة العر ّبية‪ .‬معلّ ُمنا ٌ‬
‫ُ‬
‫َت َب َّس ْم لَ ُه ْم َعنْ غِ ْب َط ٍة َو َت َوس ُِّم‬ ‫ورمز‬
‫اإللهية ليظ ّل َع ْيًنا ساهرة‪ ،‬وقدوة صالحة‪ً ،‬ا‬
‫ّ‬ ‫الحالكة‪ُ ،‬م َو ِّجهٌ أرسلته العناية‬
‫َففي ُم ْقلَ ِة ال ّتلمي ِذ رو ُح الم َُعلِّ ِم‬ ‫اإلجتماعية‪.‬‬
‫ّ‬ ‫حيًّا لحملة القيم‬
‫ط َول أو‬ ‫يوجد َب ْي َن البشر من هو أَ ْ‬
‫أن َ‬‫أتصور ْ‬
‫ّ‬ ‫أنساني تشهده عيناي‪ ،‬ال‬‫ّ‬ ‫‪ُ - ٣‬معلّمي ذو قامة فارعة‪ّ ،‬إنه أضخم بناء‬
‫أسه َش ْعٌر‬
‫الرأس مثل األسد‪َ .‬و ْجهُه ُي َعب ُِّر عن طيبة وبساطة وتواضع‪ ،‬يزّين ر َ‬
‫الصفوف شامخ ّ‬ ‫أعرض منه‪ ،‬يتن ّق ُل بين ّ‬
‫فيضان َم َحب ًّة ولط ًفا‪ ،‬ثغره م َُزيَّن بابتسام ٍة‬‫ْن َت‬ ‫جهه َجوهرتين َثمينتي ِ‬
‫ْن وبرّ اقتي ِ‬ ‫مصفّف استعار اللّي ُل منه لونا‪َ .‬رص ََّع ّ‬
‫ّللا في َو ِ‬
‫ِ‬ ‫ً‬
‫عريض ٍة‪ .‬أنيق المظهر وثيابه نظيفة ومر ّتبة‪ ،‬يقفُ أمامنا كالرّ مح حين يريد ال ّتكلّم معنا‪ ،‬وحين يشرح لنا ال ّدرس ويطرح‬
‫مستقيم واضح ومفهوم‪.‬‬ ‫ٍّ‬
‫بخط‬ ‫علينا األسئلة‪ ،‬وحين يكتب على اللّوح يكتب‬
‫ٍ‬
‫ٍ‬
‫بدروس‬ ‫ال شغوفًا‬
‫يس َب ْع ُد‪ .‬ماز َ‬
‫ضحاه‪ ،‬وقضى عمره بين المحابر والمنابر‪ ،‬لم يسأم التّدر َ‬ ‫‪ -٤‬ضاع ْلي ُل معلّمي في ُ‬
‫الكتاب‪ُ .‬ي َكلِّ ُم َك عن ”سيبويه“ و”الجاحظ“ و”أبو‬
‫ُ‬ ‫داد‪َ ،‬رفيقُه‬
‫صح ُحها‪ ،‬وكتب يقرأها‪ .‬نديمه القلم‪َ ،‬غديره الم ُ‬
‫حض ُرها‪ ،‬ودفاتر ُي ّ‬
‫ُي ّ‬
‫الم ْنهَل في‬
‫الحجاج“ و”جبران“ و”نعيمة“‪ُ ...‬ي ْسح ُرك بمعلوماته وقصصه فهو العالم في التّاريخ والجغرافيا‪َ ،‬‬ ‫ؤلي“ و” ّ‬ ‫الد ّ‬
‫أسود ّ‬
‫السراج في األدب‪....‬‬
‫المحيط في بحور ال ّشعر‪ّ ،‬‬ ‫اللّغة العر ّبية‪ُ ،‬‬
‫‪ -٥‬أستاذ اللّغة العر ّبية لنا كاألب الرحيم‪ ،‬واألخ المعين‪ُّ .‬‬
‫يطل علينا ك ّل صباح‪ ،‬وعلى شفتيه ابتسامة‪ ،‬وفي عينيه بريق‬ ‫ّ‬
‫الدرس الجديد‪ ،‬يتأ ّكد من‬
‫نحييه‪ ،‬فيشير إلينا بيده لنجلس‪ .‬يبدأ شرح ّ‬
‫اما له واجالالً‪ّ ،‬‬
‫الصباح‪ ،‬نقف احتر ً‬
‫بتحية ّ‬
‫أمل‪ ،‬يسبقنا ّ‬
‫المشوقة والمفيدة‪ .‬ترى أنظارنا معلّقة على اللّوح‪ ،‬أو‬
‫انتباهنا‪ ،‬ويفاجئنا بطرح األسئلة‪ ،‬يمزج شرحه بالقصص الطّريفة و ّ‬
‫جديدا‪ ،‬وحكايا‬
‫يوما ً‬
‫الساعات بسرعة‪ ...‬ونروح ننتظر ً‬
‫الحصة‪ ...‬معه تمضي ّ‬
‫ّ‬ ‫دائما بانتهاء‬
‫مشدودة إلى شفتيه‪ُ .‬نفاجأ ً‬
‫طريفة ومفيدة‪ ،‬ونشتاق إلى درس جديد‪...‬‬
‫يزودنا بإرشاداته‪ ،‬ويغنينا بتوجيهاته‪ ،‬ويغرس في نفوسنا بذور األمل‪،‬‬ ‫َّ‬
‫‪ -٦‬حفظ اهللُ لنا معلّ َمنا! ليطل علينا ك ّل صباح؛ ّ‬
‫جدين‪ ،‬ومواطنين مخلصين‪...‬‬ ‫طالًبا ُم ّ‬
‫ويزرع دروبنا بالقيم والفضائل‪ .‬فننشأ ّ‬
‫الصالح‪ ،‬يبعث فيهم روح اإلستقصاء‬ ‫ويوجههم نحو الخير و ّ‬ ‫‪ -٧‬حقًّا ّإنه لمعلّم بارع‪ ،‬ونشيط‪ ،‬ومحبوب‪ُ ،‬ي ُّ‬
‫حب تالميذه ّ‬
‫المدارس تُمألُ بمعلّمين مثل هذا المعلّم‪ .‬ما‬
‫َ‬ ‫أن‬
‫أتمنى لو ّ‬
‫الدائم عليهم‪ .‬كم ّ‬
‫ويقدرونه على سهره ّ‬
‫يحبونه ّ‬
‫والعلم‪ ،‬وتالميذه ّ‬
‫أحبه‪ ،‬فهذا هو أستاذ جوني الخوري‬
‫أحبه‪ ،‬وك ّل من سمعه ّ‬
‫تكبر‪ .‬أنا ّ‬
‫أبي من غير ّ‬
‫طمع‪ّ ،‬‬
‫أعظمه إنسان ! طموح من غير ٍ‬
‫أحببت لُغتي‪...‬‬
‫ُ‬ ‫الّذي بفضله‬
‫ف التّاسع‬
‫الص ّ‬
‫من دفاتر فروض تلميذ في ّ‬
‫‪------------------------------------------------------------------‬‬
‫‪٨٨‬‬
‫يجيب المتعلّم عن األسئلة المطروحة بحسب تسلسلها)‬
‫َ‬ ‫ستحسن أن‬
‫َ‬ ‫( ُي‬
‫أ‪ -‬في الفهم وال ّتحليل‬
‫َ‬
‫ناسبة‪:‬‬ ‫َ‬
‫اإلجابة ال ُم‬ ‫‪ -١‬اخ َت ِر‬
‫‪ ‬ال ّذكريات ‪.‬‬ ‫الوصف‬
‫‪ّ ‬‬ ‫الرحلة‬
‫ص إلى أدب‪ّ  :‬‬‫الن ّ‬
‫أ ) ينتمي ّ‬
‫‪ُ ‬ح ْزَنهُ ‪.‬‬ ‫‪ ‬رفيقَهُ‬ ‫روحهُ‬
‫ديمهُ“ تعني‪ُ  :‬‬
‫ب) كلمة ” َن ُ‬
‫الحصة ‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬بانتهاء‬ ‫المشوقة‬
‫ّ‬ ‫‪ ‬بقصص األستاذ‬ ‫ج) يتفاجأ الطّالب دائ ًما‪  :‬بحضور األستاذ‬
‫‪ ‬القارئ ‪.‬‬ ‫‪ ‬األستاذ جوني الخوري‬ ‫ف التاسع‬‫الص ّ‬
‫المرسل هو‪  :‬طالب من ّ‬ ‫د) ُ‬
‫‪ -٢‬أعد كتابة ما يأتي مستبدالً ضمير الغائب بضمير المتكلّم‪:‬‬
‫أحببت واح ًدا منهم‪...‬‬
‫ُ‬ ‫جميعا‪،‬‬
‫ً‬ ‫بالرغم من إخالصهم‬
‫َغ ْي َر ّأني‪ّ ،‬‬
‫شواهد من ال ّن ّ‬
‫ص) ‪.‬‬ ‫رات الدّالَ ُة عليه (ثالثة مؤ ّ‬
‫شرات مع َ‬ ‫ش ُ‬ ‫خارجي‪ ،‬ب ّين ا ْل ُم َؤ ِّ‬
‫ّ‬ ‫وصف‬
‫ٌ‬ ‫‪ -٣‬في ال ّن ّ‬
‫ص‬
‫الخلُق ّية الّتي تستنتجها‪.‬‬
‫أربعا من مزاياه ُ‬
‫استنتاجا‪ .‬ع ّين ً‬
‫ً‬ ‫داخلي للمعلّم‪ ،‬معظمه يستنتج‬
‫ّ‬ ‫‪ -٤‬في ال ّن ّ‬
‫ص وصف‬
‫‪ -٥‬حدّد عالمة الوقف في بداية ال ّن ّ‬
‫ص‪ ،‬وب ّين داللتها‪.‬‬
‫غني بالبالغة‪.‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -٦‬ال ّن ّ‬
‫ص‬
‫أ ( استخرج من ال ّن ّ‬
‫ص اسلو ًبا ف ّن ًّيا يتجلّى فيه ال ّتوازن وب ّينه‪.‬‬
‫جناسا غير تا ّم‪.‬‬
‫ً‬ ‫ب ( استخرج من ال ّن ّ‬
‫ص‬
‫ج ( استخرج من ال ّن ّ‬
‫ص تشبي ًها‪ ،‬وب ّين أركانه‪ ،‬ونوعه‪ ،‬ووظيفته‪.‬‬
‫يوجهه المعلّم ّ‬
‫للطالب عن أه ّم ّية اإلمالء ( ‪ ٥-٣‬أسطر)‪.‬‬ ‫‪َ -٧‬تخ ّيل الحوار الّذي ّ‬
‫تقطيعا عروض ًّيا‪ ،‬واذكر تفعيالته وجوازاته وس ِّم بحره وحدّد قافيته ورو ّيه‪.‬‬
‫ً‬ ‫الصورة‬ ‫‪ّ -٨‬‬
‫قطع البيت الوارد تحت ّ‬
‫َففي ُم ْقلَ ِة ال ّتلمي ِذ رو ُح الم َُعلِّ ِم‬ ‫َت َب َّس ْم لَ ُه ْم َعنْ غِ ب َ‬
‫ْط ٍة َو َت َوس ُِّم‬
‫خط إعراب مفردات‪.‬‬ ‫‪ -٩‬أعرب ما تحته ّ‬

‫لي ُل– ضُحاه – شغو ًفا– يُسْ حِرُ َ‬


‫ك‪.‬‬
‫‪ -١٠‬أعد كتابة الجملة‪ ،‬واضبط بال ّ‬
‫شكل أواخر الكلمات فيها ‪.‬‬
‫الدرس الجديد‪ ،‬يتأ ّكد من انتباهنا‪ ،‬ويفاجئنا بطرح األسئلة‪ ،‬يمزج شرحه بالقصص‬
‫فيشير إلينا بيده لنجلس‪ .‬يبدأ شرح ّ‬
‫المشوقة والمفيدة‪.‬‬
‫الطّريفة و ّ‬
‫‪ -١١‬ب ّين موقف أعجبك بمعلّم ّ‬
‫مر بمراحلك الدراس ّية (‪ ٤-٣‬أسطر) ‪.‬‬
‫كالم َك بحوالي خمسة أسطر‪.‬‬
‫خاصة‪ ،‬أذكر ما لفتك منها‪ ،‬معلّالً َ‬
‫ّ‬ ‫وسلوكيات‬
‫ّ‬ ‫‪ -١٢‬لهذا المعلّم مزايا‬
‫الكتابي‪:‬‬
‫ّ‬ ‫‪ -‬في ال ّتعبير‬
‫مذيعين‪ ،‬صِ فْ أحدَ هؤالء‬
‫َ‬ ‫شخصيّات من ّ‬
‫ممثلين أو‬ ‫ك ممّن تشاهده على شاشة ال ّتلفاز‪ ،‬بعض ال ّ‬
‫نظر َ‬
‫ِت َ‬ ‫الموضوع‪َ :‬ي ْلف ُ‬
‫وص ًفا دقي ًقا‪ ،‬مُعْ َتم ًِدا على مظهره وطريقة أدا ِئهِ‪ ،‬وتأثيره في المشاهد‪.‬‬

‫‪٨٩‬‬

You might also like