Professional Documents
Culture Documents
Si vous voulez visiter le Prophète Mouhamed (s.a.w.s.) d'un pays autre
que la bonne ville de Médine, il faut faire la douche rituelle, mettre devant vous
quelque chose qui ressemble à la tombe, sur lequel vous inscrivez Son Noble
Nom, se tenir debout, le coeur dirigé vers Lui et dire :
أ ْشه ُد أ ْن ال إله إالَّ اهللُ ْ ْحدلُ ال شر ل لهَُ ْأ ْشه ُد أ َّن ُم َّمداً عْب ُدلُ
ْر ُسولُهَُ ْأ ْشه ُد أنَّهُ سيِّ ُد ْال َّْلني ْاآلخر نَ ْأنَّهُ سيِّ ُد ْالنْبياء ْالْ ُم ْرسلنيَ
اللَّ ُه َّم ص ِّل علْيه ْعلى أ ْهل ب ْيته ْالئ َّمة الطَّيِّبني.
الم
لس ُ الم علْيل ا خليل اهللَ ا َّ لس ُالم علْيل ا ر ُسول اهللَ ا َّ لس ُ ا َّ
الم علْيل ا ر ْمحة اهللَ لس ُالم علْيل ا صف َّي اهللَ ا َّ لس ُِب اهللَ ا َّ علْيل ا ن َّ
الم علْيل ا لس ُ الم علْيل ا حبيب اهللَ ا َّ لس ُ
الم علْيل ا خي رة اهللَ ا َّ لس ُ
ا َّ
الم علْيل ا سيِّد الْ ُم ْرسلنيَ لس ُالم علْيل ا خاَت النَّبيّنيَ ا َّ لس ُ
َنيب اهللَ ا َّ
الم علْيللس ُ اْل ْْيَ ا َّالم علْيل ا فاتح ْ لس ُ الم علْيل ا قائماً بالْق ْسطَ ا َّ لس ُ
ا َّ
الم علْيل أ ُّها لس ُ الم علْيل ا ُمب لِّغاً عن اهللَ ا َّ لس ُا م ْعدن الْو ْحي ْالتَّ ْنز لَ ا َّ
الم
لس ُ الم علْيل ا نذ ُرَ ا َّ لس ُالم علْيل ا ُمبشُِّرَ ا َّ لس ُ اج الْ ُمنْيَُ ا َّالسر ُ
ِّ
الم علْيللس ُ الم علْيل ا نُور اهلل الَّذي ُ ْستضاءُ بهَ ا َّ لس ُ علْيل ا ُمْنذ ُرَ ا َّ
الم علْيل ْعلى لس ُ ْعلى أ ْهل ب ْيتل الطَّيِّبني الطّاهر ن ا ْْلاد ن الْم ْهد ّنيَ ا َّ
الم على أُِّمل آمنة بْنت لس ُجدِّك عْبد الْ ُمطَّلبَ ْعلى أبيل عْبد اهللَ ا َّ
2
لسالُ ُم على ع ِّمل الْعبّاس الم على ع ِّمل محْزة سيِّد الشُّهداءَ ا َّ لس ُْهبَ ا َّ
الم على ابْن
لس ُ الم على ع ِّمل ْكفيلل أيب طالبَ ا َّ بْن عْبد الْ ُمطَّلبَ ا َّ
لس ُ
الم علْيللس ُالم علْيل ا ُم َّم ُدَ ا َّ لس ُ اْلُْلدَ ا َّع ِّمل ج ْعفر الطَّيّار يف جنان ْ
الساب ُق إىل
الم علْيل ا ُح َّجة اهلل على ْال َّْلني ْ ْاآلخر ن ْ ّ لس ُ ا أ ْمح ُدَ ا َّ
الشاه ُد علىاْلاَتُ لنْبيائهَ ْ ّ ب الْعالمنيَ ْالْ ُمهْيم ُن على ُر ُسلهَ ْ ْ طاعة ر ِّ
كني لد ْهَ ْالْ ُمطاعُ يف مل ُكوتهَ ْال ْمح ُد من يع إلْيهَ ْالْم ُ خ ْلقهَ ْالشَّف ُ
بَ ْالْ ُمكلَّم م ْن ْراء الر ِّ
ْال ْْصافَ الْ ُمح َّمد لسائر ْال ْشرافَ الْكري عْند َّ
السباقَ ْالْفائت عن اللِّحاقَ ت ْسليم عارف ِبقِّل ُم ْعَتف اْلُ ُجبَ الْفائز ب ِّ ْ
ضللَ ُموقن بالتَّ ْقصْي يف قيامه بواجبلَ غْي ر ُمْنكر ما انْت هى إلْيه م ْن ف ْ
بالْمز دات م ْن ربِّلَ ُم ْؤمن بالْكتاب الْ ُمْن زل علْيلَ ُملِّل حالللَ ُمِّرم
حراملَ أ ْشه ُد ا ر ُسول اهلل مع ُك ِّل شاهدَ ْأَت َّملُها ع ْن ُك ِّل جاحدَ أنَّل
ق ْد ب لَّ ْغت رساالت ربِّلَ ْنص ْحت لَُّمتلَ ْجاه ْدت يف سبيل ربِّلَ
اْل ْكمة
احتم ْلت ْالذى يف جْنبهَ ْدع ْوت إىل سبيله ب ْ ْصد ْعت بأ ْمرلَ ْ ْ
اْل َّق الَّذي كان علْيلَ ْأنَّل ق ْد رُؤفْت اْلميلةَ ْأ َّد ْت ْ اْلسنة ْ ْالْم ْوعظة ْ
قنيَ
بالْ ُم ْؤمننيَ ْغلُظْت على الْكافر نَ ْعب ْدت اهلل ُمُْلصاً ح َّّت أتاك الْي ُ
ف ب لغ اهللُ بل أ ْشرف م ِّل الْ ُمكَّرمنيَ ْأعلى منازل الْ ُمقَّربنيَ ْا ْرفع درجات
ث ال ْلح ُقل الح ٌقَ ْال ُفوقُل فائ ٌقَ ْال ْسب ُقل ساب ٌقَ الْ ُم ْرسلنيَ حْي ُ
است ْن قذنا بل من ا ْْللكةَ ْال طْم ُع يف إ ْدراكل طام ٌعَ ا ْْل ْم ُد للَّه الَّذي ْ
الضاللةَ ْ َّنورنا بل من الظُّْلمةَ فجزاك اهللُ ا ر ُسول اهلل م ْن ْهدانا بل من َّ
3
مْب ُعوث أفْضل ما جازى نبيَّاً ع ْن أَُّمتهَ ْر ُسوالً ع َّم ْن أُْرسل إلْيهَ بأيب أنْت
ضللَ ُم ْستْبصراً بضاللة م ْن ْأُّمي ا ر ُسول اهللَ ُزْرتُل عارفاً ِبقِّلَ ُمقّراً بف ْ
خالفل ْخالف أ ْهل ب ْيتلَ عارفاً با ْْلُدى الَّذي أنْت علْيهَ بأيب أنْت ْأُّمي
ْن ْفسي ْأ ْهلي ْمايل ْْلديَ أنا أُصلّي علْيل كما صلَّى اهللُ علْيلَ ْصلَّى
ياؤلُ ُْر ُسلُهَُ صال ًة ُمتتابعةً ْافرًة ُمتواصلةً ال انْقطاع ْلا ْال
علْيل مالئكتُهُ ْأنْب ُ
أمد ْال أجلَ صلَّى اهللُ علْيل ْعلى أ ْهل ب ْيتل الطَّيِّبني الطّاهر ن كما أنْتُ ْم
أ ْهلُهُ.
4
إىل ْال ْرحام الْ ُمط َّهرةَ لُطْفاً مْنل لهُ َْتنُّناً مْنل علْيهَ إ ْذ َّْك ْلت لص ْوته
ْحراسته ْح ْفظه ْحياطته م ْن قُ ْدرتل عْيناً عاصمةًَ حجْبت ِبا عْنهُ مدانس
السفاحَ ح َّّت رف ْعت به نواظر الْعبادَ ْأ ْحي ْيت به مْيت الْ ُع ْهرَ ْمعائب ِّ
الْبالدَ بأ ْن كش ْفت ع ْن نُور ْالدته ظُلم ْال ْستارَ ْألْب ْست حرمل به ُحلل
صتهُ بشرف هذل الْم ْرت بة الْكرمية ْذُ ْخر هذل ْالنْوارَ اللَّ ُه َّم فكما خص ْ
الْمْن قبة العظْيمةَ ص ِّل علْيه كما ْيف بع ْهدكَ ْب لَّغ رساالتلَ ْقاتل أ ْهل
اْلُ ُحود على ت ْوحيدكَ ْقطع رحم الْ ُك ْفر يف إ ْعزاز د نلَ ْلبس ث ْوب ْ
س به ى م َّسهُ أ ْْ كْيد أح َّ الْب ْلوى يف ُُماهدة أ ْعدائلَ ْأ ْْجْبت لهُ ب ُك ِّل أذ ً
ل ِبا ا ْْلز ل م ْن وق الْفضائلَ ْميْل ُ ت ق ْت لهُ فضيلةً ت ُف ُ من الْفئة الَّيت حاْل ْ
ط ما مثَّل لهُ صةَ َْلْ تخ َّ اْل ْسرةَ ْأ ْخفى ا َّلزفْ رةَ َْتَّرع الْغُ َّ
نواللَ ْق ْد أسَّر ْ
ْ ْحيُلَ اللَّ ُه َّم ص ِّل علْيه ْعلى أ ْهل ب ْيته صال ًة ت ْرضاها ْلُ ْمَ ْب لِّ ْغ ُه ْم منّا َتيَّ ًة
ضالً ْإ ْحساناً ْر ْمحةً ْ ُغ ْفراناًَ كثْيًة ْسالماًَ ْآتنا م ْن ل ُدنْل يف ُمواالِت ْم ف ْ
ضل الْعظيم. إنَّل ذُْ الْف ْ
Ensuite priez 4 rak'ats de la prière de la ziyarate avec 2 salutations finales
en récitant les sourates que vous voulez. Après avoir fini, récitez les
glorifications de Zahra (a.s.) et dites:
اللَّ ُه َّم إنَّل قُ ْلت لنبيِّل ُم َّمد صلَّى اهللُ علْيه ْآلهَ { :ولَ ْو أَنَّ ُه ْم إ ْذ
ول لََو َج ُدوا اهللَ الر ُس ُ
استَ ْغ َف َر لَ ُه ُم َّ
استَ ْغ َف ُروا اهللَ َو ْ ظَلَ ُموا أَنْ ُف َس ُه ْم جاءُ َ
وك فَ ْ
المَ اللَّ ُه َّم ْق ْد ُزْرتُهُ
الس ُ
ض ْر زمان ر ُسولل علْيه ْآله َّ تَ ّواباً َرحيماً} َْلْ أ ْح ُ
5
ْمقّراً لل ِبا ْأنْت راغباً تائباً م ْن س ِّّيء عمليَ ُْم ْست ْغفراً لل م ْن ذُنُويب ُ
اجع ْلّن الر ْمحة صلواتُل علْيه ْآلهَ ف ْ ِب َّ أ ْعل ُم ِبا م ّّنَ ُْمت و ِّجهاً إلْيل بنبيِّل ن ِّ
الدنْيا ْ ْاآلخرة ْمن الْ ُمقَّربنيَ ا اللَّ ُه َّم ِبُح َّمد ْأ ْهل ب ْيته عْندك ْجيهاً يف ُّ
ِب اهلل ا سيِّد خ ْلق اهللَ إ ّّن أت و َّجهُ ُم َّم ُد ا ر ُسول اهللَ بأيب أنْت ْأُّمي ا ن َّ
بل إىل اهلل ربِّل ْرّيب لي ْغفر يل ذُنُويبَ ْ ت قبَّل م ّّن عمليَ ْ ْقضي يل
ْل الْم ْوىل رّيبَ ْن ْعم حوائجيَ ف ُك ْن يل شفيعاً عْند ربِّل ْرّيبَ فن ْعم الْم ْس ُؤ ُ
ب يل المَ اللَّ ُه َّم ْأ ْْج ْ
الس ُ َّفيع أنْت ا ُم َّم ُدَ علْيل ْعلى أ ْهل ب ْيتل َّ الش ُ
الرْزق الْواسع الطَّيِّب النّافعَ كما أ ْْجْبت لم ْن أتى الر ْمحة ْ ِّمْنل الْم ْغفرة ْ َّ
است ْغفر لهُ نبيَّل ُم َّمداً صلواتُل علْيه ْآله ُْهو ح ُّيَ فأق َّر لهُ ب ُذنُوبه ْ ْ
الرامحنيَ اللَّ ُه َّم ْق ْد المَ ف غف ْرت لهُ بر ْمحتل ا أ ْرح ْم ّ الس ُر ُسولُل علْيه ْآله َّ
تت إلْيل ع َّم ْن سواكَ ْق ْد أ َّم ْل ُ ت ب ْني د ْلَ ْرغْب ُ أ َّم ْلتُل ْرج ْوتُل ْقُ ْم ُ
تَ ْعائ ٌذ بل يف ب إلْيل ِمَّا اقْ ت رفْ ُجز ل ثوابلَ ْا ّّن ل ُمقٌّر غْي ُر ُمْنكرَ ْتائ ُ
يل فيها ْن هْيتّن عْنهاَ ت من ْال ْعمال الَّيت ت قد َّْمت إ َّ هذا الْمقام ِمّا قد َّْم ُ
اْل ْزي ْال ُّذ ِّلْأ ْْع ْدت علْي ها الْعقابَ ْأ ُعوذُ بكرم ْ ْجهل أ ْن تُقيمّن مقام ْ
صَ تارَ ْت ْب ُدْ فيه ْال ْسر ُار ْالْفضائ ُحَ ْت ْرع ُد فيه الْفرائ ُ ل فيه ْال ْس ُ ْوم تُ ْهت ُ
صلَ ْوم اْل ْسرة ْالنَّدامةَ ْوم ْاآلفكةَ ْوم ْاآلزفةَ ْوم التَّغابُنَ ْوم الْف ْ ْوم ْ
الراجفةُ ف ّ دارلُ َخْسني ألْف سنةَ ْوم النَّ ْفخةَ ْوم ت ْر ُج ُ اْلزاءَ ْوماً كان م ْق ُ ْ
ب الْعالمنيَ ْوم اس لر ِّوم النّ ُ ضَ ْوم ُق ُ الرادفهَُ ْوم النَّ ْشرَ ْوم الْعر ْت ْتب ُعها ّ
ناف
ض ْأ ْك ُ فُّر الْم ْرءُ م ْن أخيه ْأُِّمه ْأبيه ْصاحبته ْبنيهَ ْوم تش َّق ُق ْال ْر ُ
6
السماءَ ْوم تأْيت ُك ُّل ن ْفس َُتاد ُل ع ْن ن ْفسهاَ ْوم ُرُّدْن إىل اهلل ف يُنبِّئُ ُه ْم َّ
ىل شْيئاً ْال ُه ْم ُْنصُرْن إالَّ م ْن رحم اهللُ ىل ع ْن م ْو ً
ِبا عملُواَ ْوم ال ُ ْغّن م ْو ً
حيمَ ْوم ُرُّدْن إىل عاَل الْغْيب ْالشَّهادةَ ْوم ُرُّدْن إىل الر ُ إنَّهُ ُهو الْعز ُز َّ
صب اْل ُّق ْوم َيُْر ُجون من ْال ْجداث سراعاً كأنَّ ُه ْم إىل نُ ُ اله ُم ْ
اهلل م ْو ُ
ضونَ ْكأنَّ ُه ْم جر ٌاد ُمْنتشٌر ُم ْهطعني إىل ال ّداعي إىل اهللَ ْوم الْواقعةَ ْوم ُوف ُ
بال كالْع ْهنَ ْال اْل ُ
السماءُ كالْ ُم ْهلَ ْت ُكو ُن ْض ر ّجاًَ ْوم ت ُكو ُن َّ ت ُر ُّج ْال ْر ُ
الشاهد ْالْم ْش ُهودَ ْوم ت ُكو ُن الْمالئكةُ ص ّفاً ص ّفاًَ يم محيماًَ ْوم ّ ُ ْسأ ُل مح ٌ
اللَّ ُه َّم ْارح ْم م ْوقفي يف ذلل الْي ْوم ِب ْوقفي يف هذا الْي ْومَ ْال ُُتْزّن يف ذلل
ب يف ذلل الْي ْوم مع أ ْْليائل اجع ْل ا ر ِّ
ت على ن ْفسيَ ْ ْ الْم ْوقف ِبا جن ْي ُ
اجع ْل ح ْوضهُ الم ْمشريَ ْ ْ الس ُ ُمْنطلقيَ ْيف ُزْمرة ُم َّمد ْأ ْهل ب ْيته علْيه ُم َّ
صدريَ ْأ ْعطّن كتايب بيميّن ح َّّت أفُوز ِبسنايتَ م ْورديَ ْيف الْغُِّر الْكرام م ْ
ْتُب يِّض به ْ ْجهيَ ْتُي ِّسر به حسايبَ ْتُر ِّجح به ميزاّنَ ْأ ْمضي مع الْفائز ن
ضوانل ْجنانل إله الْعالمنيَ اللَّ ُه َّم إ ّّن أ ُعوذُ بل الصاْلني إىل ر ْ م ْن عبادك ّ
اْل ْزياْلالئق ِبر ريتَ أ ْْ أ ْن ألْقى ْ م ْن أ ْن ت ْفضحّن يف ذلل الْي ْوم ب ْني دي ْ
ْالنَّدامة ِبطيئيتَ أ ْْ أ ْن تُظْهر فيه سيِّئايت على حسنايتَ أ ْْ أ ْن تُن ِّول ب ْني
السْت رَ اللَّ ُه َّم ْأ ُعوذُ بل
السْت ر َّ
اْسيَ ا كريُ ا كريَُ الْع ْفو الْع ْفوَ َّ اْلالئق ب ْ ْ
م ْن أ ْن ُكون يف ذلل الْي ْوم يف مواقف ْال ْشرار م ْوقفيَ أ ْْ يف مقام ْال ْشقياء
مقاميَ ْإذا ميَّ ْزت ب ْني خ ْلقل ف ُس ْقت ُكالب بأ ْعماْل ْم ُزمراً إىل منازْل ْم ف ُس ْقّن
بالصاْلنيَ ْيف ُزْمرة أ ْْليائل الْ ُمتَّقني إىل جنّاتل ا ر َّ بر ْمحتل يف عبادك ّ
7
الْعالمني.
الم
لس ُ الم علْيل أ ُّها الْبشْيُ النَّذ ُرَ ا َّ
لس ُالم علْيل ا ر ُسول اهللَ ا َّ لس ُا َّ
السفْيُ ب ْني اهلل ْب ْني خ ْلقهَ الم علْيل أ ُّها َّلس ُ اج الْ ُمنْيَُ ا َّالسر ُ
علْيل أ ُّها ِّ
الشاُمةَ ْ ْال ْرحام الْ ُمط َّهرةَصالب ّ أ ْشه ُد ا ر ُسول اهلل أنَّل ُكْنت نُوراً يف ْال ْ
اْلاهليَّةُ بأ َْناسهاَ َْلْ تُ ْلب ْسل م ْن ُم ْدْل ّمات ثياِباَ ْأ ْشه ُد ا َلْ تُن ِّج ْسل ْ
ر ُسول اهلل أ ّّن ُم ْؤم ٌن بل ْب ْالئ َّمة م ْن أ ْهل ب ْيتل ُموق ٌن ِبميع ما أت ْيت به
راض ُم ْؤم ٌنَ ْأ ْشه ُد أ َّن ْالئ َّمة م ْن أ ْهل ب ْيتل أ ْع ُ
الم ا ْْلُدىَ ْالْ ُع ْرْةُ الْ ُوثقىَ
الدنْياَ اللَّ ُه َّم ال َْتع ْلهُ آخر الْع ْهد م ْن ز ارة نبيِّل علْيه ْآله
اْلُ َّجةُ على أ ْهل ُّْْ
المَ ْإ ْن ت وفَّْيتّن فإ ّّن أ ْشه ُد يف ِمايت على ما أ ْشه ُد علْيه يف حيايت أنَّل الس ُ
َّ
أنْت اهللُ ال إله إالَّ أنْت ْ ْحدك ال شر ل للَ ْأ َّن ُم َّمداً عْب ُدك ْر ُسولُلَ
صارك ْ ُحج ُجل على خ ْلقلَ ياؤك ْأنْ ُ ْأ َّن ْالئ َّمة م ْن أ ْهل ب ْيته أ ْْل ُ
المل يف بالدكَ ْ ُخّزا ُن ع ْلملَ ْحفظةُ سِّركَ فاؤك يف عبادكَ ْأ ْع ُ ْ ُخل ُ
ْحيلَ اللَّ ُه َّم ص ِّل على ُم َّمد ْآل ُم َّمدَ ْب لِّ ْغ ُرْح نبيِّل ُم َّمد ْتراِجةُ ْ
الم علْيل ا الس ُ ْآله يف ساعيت هذل ْيف ُك ِّل ساعة َتيَّةً م ّّن ْسالماًَ ْ َّ
ر ُسول اهلل ْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهَُ ال جعلهُ اهللُ آخُر ت ْسليمي علْيل.
8
)Ziyarate à Fatima Zahra (a.s.
ِب اهللَالم علْيل ا بْنت ن ِّ لس ُ الم علْيل ا بْنت ر ُسول اهللَ ا َّ لس ُا َّ
الم
لس ُ الم علْيل ا بْنت خليل اهللَ ا َّ لس ُالم علْيل ا بْنت حبيب اهللَ ا َّ لس ُ
ا َّ
الم علْيل ا لس ُ الم علْيل ا بْنت أمني اهللَ ا َّ لس ُ علْيل ا بْنت صف ِّي اهللَ ا َّ
الم علْيل ا بْنت أفْضل أنْبياء اهلل ُْر ُسله ْمالئكتهَ لس ُ بْنت خ ْْي خ ْلق اهللَ ا َّ
الم علْيل ا سيِّدة نساء الْعالمني من لس ُ الم علْيل ا بْنت خ ْْي الْب ِّر ةَ ا َّ لس ُ
ا َّ
اْل ْلق ب ْعد ر ُسول يل اهلل ْخ ْْي ْ الم علْيل ا زْْجة ْ ِّ لس ُ ْال َّْلني ْ ْاآلخر نَ ا َّ
الم
لس ُ اْلُس ْني سيِّد ْي شباب أ ْهل ا ْْلنَّةَ ا َّ اْلسن ْ ْ الم علْيل ا أَُّم ْ لس ُ اهللَ ا َّ
الم
لس ُ الم علْيل أ َّتُها الَّرضيَّةُ الْم ْرضيَّةَُ ا َّلس ُ الص ّد قةُ الشَّهيدةَُ ا َّ علْيل أ َّتُها ِّ
الم
لس ُ اْل ْوراءُ ْالنْسيَّةَُ ا َّالم علْيل أ َّتُ ها ْ لس ُ علْيل أ َّتُها الْفاضلةُ َّ
الزكيَّةَُ ا َّ
الم
لس ُ الم علْيل أ َّتُها الْ ُمحدَّثةُ الْعليمةَُ ا َّ لس ُ علْيل أ َّتُها التَّقيَّةُ النَّقيَّةَُ ا َّ
ضطهدةُ الْم ْق ُهورةَُ الم علْيل أ َّتُها الْ ُم ْ لس ُ صوبةَُ ا َّ علْيل أ َّتُها الْمظْلُومةُ الْم ْغ ُ
ت ر ُسول اهلل ْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهَُ صلَّى اهللُ علْيل الم علْيل ا فاطمةُ بْن ُ لس ُ
ا َّ
ْعلى ُرْحل ْبدنلَ أ ْشه ُد أنَّل مضْيت على ب يِّ نة م ْن ربِّلَ ْأ َّن م ْن
سَّرك ف ق ْد سَّر ر ُسول اهلل صلَّى اهللُ علْيه ْآلهَ ْم ْن جفاك ف ق ْد جفا
ر ُسول اهلل صلَّى اهللُ علْيه ْآلهَ ْم ْن آذاك ف ق ْد آذى ر ُسول اهلل صلَّى اهللُ
علْيه ْآلهَ ْم ْن ْصلل ف ق ْد ْصل ر ُسول اهلل صلَّى اهللُ علْيه ْآلهَ ْم ْن
ضعةٌ مْنهُ ُْرْ ُحهُ قطعل ف ق ْد قطع ر ُسول اهلل صلَّى اهللُ علْيه ْآلهَ لنَّل ب ْ
الَّذي ب ْني جْنب ْيهَ أُ ْشه ُد اهلل ُْر ُسلهُ ْمالئكتهُ أ ّّن راض ع َّم ْن رضيت عْنهَُ
9
ط على م ْن سخطْت علْيه ُمتب ِّرىءٌ ِمَّ ْن ت ب َّرأْت مْنهَُ ُموال لم ْن ْالْيتَ ساخ ٌ
ب لم ْن أ ْحبْبتَ ْكفى باهلل ضتَ ُم ٌّ ض لم ْن أبْغ ْ ُمعاد لم ْن عاد ْتَ ُمْبغ ٌ
شهيداً ْحسيباً ْجاز اً ُْمثيباً.
الم علْيل
لس ُ
الم علْيل ا أمني اهلل يف أ ْرضه ْ ُح َّجته على عبادلَ ا َّ لس ُ ا َّ
ا أمْي الْ ُم ْؤمننيَ أ ْشه ُد أنَّل جاه ْدت يف اهلل ح َّق جهادل ْعم ْلت بكتابه
ْاتَّب ْعت ُسنن نبيِّه صلَّى اهللُ علْيه ْآله ح َّّت دعاك اهللُ إىل جوارل ف قبضل إلْيه
اْلُجج الْبالغة على ِجيع خ ْلقهَ
اْلُ َّجة مع مالل من ْ اختيارل ْألْزم أ ْعداءك ْ ب ْ
اجع ْل ن ْفسي ُمطْمئنَّةً بقدرك راضيةً بقضآئل ُمولعةً بذ ْكرك ُْدعآئل اللَّ ُه َّم ف ْ
ُمبَّةً لص ْفوة أ ْْليآئل ُْمبُوبةً يف أ ْرضل ْْسآئل صابرًة على نُُزْل بالئل
شاكرًة لفواضل ن ْعمآئل ذاكرًة لسوابغ آالئل ُم ْشتاقةً إىل ف ْرحة لقآئل
ُمت زِّْد ًة التَّ ْقوى لي ْوم جزآئل ُم ْست نَّةً ب ُسنن أ ْْليآئل ُمفارقةً ل ْخالق أ ْعدائل
م ْشغُولةً عن الدُّنْيا ِب ْمدك ْث نائل.
10
الراغبني إلْيل شارعةٌ اللَّ ُه َّم إ َّن قُلُوب الْ ُم ْخبتني إلْيل ْاْلةٌ ْ ُسبُل َّ
صوات الدَّاعني ْأ ْعالم الْقاصد ن إلْيل ْاضحةٌ ْأفْئدة الْعارفني مْنل فازعةٌ ْأ ْ
إلْيل صاعدةٌ ْأبْواب ْالجابة ْلُ ْم ُمفتَّحةٌ ْد ْعوة م ْن ناجاك ُم ْستجابةٌ ْت ْوبة
م ْن أناب إلْيل م ْقبُولةٌ ْعْب رة م ْن بكى م ْن خ ْوفل م ْر ُحومةٌ ْ ْالغاثه لم ْن
است عان بل مْب ُذْلةٌ ْعداتل لعبادك استغاث بل م ْو ُجودةٌ ْ ْالعانة لم ْن ْ ْ
است قالل ُمقالةٌ ْأ ْعمال الْعاملني لد ْل ْم ُفوظةٌ ْأ ْرزاقل إىل ُمْنجزةٌ ْزلل من ْ
اْلالئق م ْن ل ُدنْل نازلةٌ ْعوآئد الْمز د إلْيه ْم ْاصلةٌ ْذُنُوب الْ ُم ْست ْغفر ن ْ
السائلني عْندك ُموفَّرةٌ ْ م ْغ ُفورةٌ ْحوآئج خ ْلقل عْندك م ْقضيَّةٌ ْجوآئز َّ
عوآئد الْمز د ُمت واترةٌ ْموآئد الْ ُم ْستطْعمني ُمع َّدةٌ ْمناهل الظِّمآء ُمْت رعةٌ اللَّ ُه َّم
اِج ْع ب ْيّن ْب ْني أ ْْليآئي ِب ِّق ُم َّمد ْعل ٍّي ب ُدعآئي ْاقْ ب ْل ثنآئي ْ ْ استج ْ ف ْ
يل ن ْعمآئي ُْمْنت هى ُمناي ْغا ة رجائي يف اْلُس ْني إنَّل ْ ُّ
اْلسن ْ ْ ْفاطمة ْ ْ
ُمْن قلِب ْمثْ واي.
Dans le livre kamala ziyarate, il est ajouté
11
)Ziyarate aux Imams de Jannatoul baqi’ (a.s.
Imam Hassen (a.s.), Imam Ali Zeinoul abedine (a.s.),
)Imam Mouhamed Al-Baqir (a.s.) et l’Imam Dja’far As-Sadiq (a.s.
الم
لس ُ الم علْي ُك ْم أ ْهل التَّ ْقوىَ ا َّ لس ُ الم علْي ُك ْم أئ َّمة ا ْْلُدىَ ا َّ لس ُا َّ
الم علْي ُك ْم أ ُّها الْ ُق ّو ُام يف الَْبَّة
لس ُ اْلُج ُج على أ ْهل ُّ
الدنْياَ ا َّ علْي ُك ْم أ ُّها ْ
الم
لس ُ الم علْي ُك ْم آل ر ُسول اهللَ ا َّ لس ُ الص ْفوةَ ا َّ
الم علْي ُك ْم أ ْهل َّ لس ُ بالْق ْسطَ ا َّ
َّجوىَ أ ْشه ُد أنَّ ُك ْم ق ْد ب لَّ ْغتُ ْم ْنص ْحتُ ْم ْصب ْرَُْت يف ذات اهللَ علْي ُك ْم أ ْهل الن ْ
الراش ُدْن الْ ُم ْهت ُدْنَ ْأ َّن ُْك ِّذبْتُ ْم ْأُسيء إلْي ُك ْم ف غف ْرَُْتَ ْأ ْشه ُد أنَّ ُك ُم ْالئ َّمةُ ّ
طاعت ُك ْم م ْفُرْضةٌَ ْأ َّن ق ْول ُك ُم ِّ
الص ْد ُقَ ْأنَّ ُك ْم د ْعوَُْت ف ل ْم َُتابُواَ ْأم ْرَُْت ف ل ْم
طاعواَ ْأنَّ ُك ْم دعائ ُم ال ّد ن ْأ ْركا ُن ْال ْرضَ َلْ تزالُوا بع ْني اهلل ْنس ُخ ُك ْم م ْن تُ ُ
اْلاهليَّةُِّس ُك ْم ْ
صالب ُك ِّل ُمط َّهرَ ْ ْن ُقلُ ُك ْم م ْن أ ْرحام الْ ُمط َّهراتَ َلْ تُدن ْ أْ
َت ْال ْهواءَ طْبتُ ْم ْطاب مْنبتُ ُك ْمَ م َّن ب ُك ْم علْينا اْل ْهالءَُ َْلْ ت ْشرْك في ُك ْم ف ُ ْ
اْسُهَُ ْجعل د ّا ُن ال ّد نَ فجعل ُك ْم يف بُيُوت أذن اهللُ أ ْن تُ ْرفع ُْ ْذكر فيها ْ
اختارُك ُم اهللُ لناَ ْطيَّب خ ْلقنا ِبا صالتنا علْي ُك ْم ر ْمحةً لنا ْك ّفارًة ل ُذنُوبناَ إذ ْ
صد قنا م َّن علْينا م ْن ْال ت ُك ْمَ ُْكنّا عْندلُ ُمس ِّمني بع ْلم ُك ْمَ ُم ْعَتفني بت ْ
استكان ْأق َّر ِبا جَن ْرجا ِبقامه قام م ْن أ ْسرف ْأ ْخطأ ْ ْ إ ّا ُك ْمَ ْهذا م ُ
الردىَ ف ُكونُوا يل ُشفعاءَ اْلالصَ ْأ ْن ْست ْنقذلُ ب ُك ْم ُم ْست ْنق ُذ ا ْْل ْلكى من َّ ْ
الدنْياَ ْ َّاُت ُذْا آ ات اهلل ُهُزْاً ت إلْي ُك ْم إ ْذ رغب عْن ُك ْم أ ْه ُل ُّ ف ق ْد ْف ْد ُ
است ْكب ُرْا عْنها.
ْْ
12
Ensuite levez la tête vers le ciel et dites :
ِب
الم علْيل ا ْارث نُوح ن ِّ لس ُالم علْيل ا ْارث آدم ص ْفوة اللَّهَ ا َّ لس ُ
ا َّ
الم علْيل ا ْارث لس ُ الم علْيل ا ْارث إبْراهيم خليل اللَّهَ ا َّ اللَّهَ ا َّ
لس ُ
الم علْيل ا لس ُ الم علْيل ا ْارث عيسى ُرْح اللَّهَ ا َّ لس ُ ُموسى كليم اللَّهَ ا َّ
المَ
الس ُ
الم علْيل ا ْارث أمْي الْ ُم ْؤمنني علْيه َّ لس ُ ْارث ُم َّمد حبيب اللَّهَ ا َّ
الم علْيل ا بْن علي الْ ُم ْرتضىَ لس ُ
صطفىَ ا َّ الم علْيل ا بْن ُم َّمد الْ ُم ْ لس ُ
ا َّ
الم علْيل ا بْن خد ْْية الْ ُك َْبىَ لس ُ الزْهرآءَ ا َّ
الم علْيل ا بْن فاطمة َّ لس ُ
ا َّ
13
الم علْيل ا ثار اللَّه ْابْن ثارل ْالْوتْ ر الْم ْوتُور أ ْشه ُد أنَّل ق ْد أق ْمت لس ُ ا َّ
الزكاة ْأم ْرت بالْم ْعُرْف ْن هْيت ع ْن الْ ُمْنكر ْأط ْعت اللَّه الصالة ْآت ْيت َّ َّ
قنيَ ف لعن اللَّهُ اَُّمةً ق ت لْتل ْلعن اللَّهُ أ َُّمةً ظلمْتل ْلعن ْر ُسولهُ ح ّّت أتاك الْي ُ
ت به ا م ْوالي ا أبا عْبد اللَّهَ أ ْشه ُد أنَّل ُكْنت ت بذلل ف رضي ْ اللَّهُ أ َُّمةً ْسع ْ
اْلاهليَّةُ بأ َْناسها الشاُمة ْ ْال ْرحام الْ ُمط َّهرة َلْ تُن ِّج ْسل ْ صالب ّ نُوراً يف ْال ْ
َْلْ تُ ْلب ْسل م ْن ُم ْدْل َّمات ثياِباَ ْأ ْشه ُد أنَّل م ْن دعآئم ال ّد ن ْأ ْركان
يَ الزك ُّي ا ْْلادي الْم ْهد ُّ الرض ُّي َّ الْ ُم ْؤمننيَ ْأ ْشه ُد أنَّل ْال ُ
مام الْب ُّر التَّق ُّي َّ
الم ا ْْلُدى ْالْ ُع ْرْةُ الْ ُوثْقىْأ ْشه ُد أ َّن ْالئ َّمة م ْن ُْلْدك كلمةُ التَّ ْقوى ْأ ْع ُ
الدنْيا ْأُ ْشه ُد اللَّه ْمالئكتهُ ْأنْبيا ئهُ ُْر ُسلهُ أ ِّّن ب ُك ْم ُم ْؤم ٌن
اْلُ َّجةُ على أ ْهل ُّ ْْ
ْبإ اب ُك ْم ُموق ٌن بشرائع د ّن ْخواتيم عملي ْق ْلِب لق ْلب ُك ْم س ْل ٌم ْأ ْمري
ات اللَّه علْي ُك ْم ْعلى أ ْرْاح ُك ْم ْعلى أ ْجساد ُك ْم ْعلى ل ْمرُك ْم ُمتَّب ٌع صلو ُ
أ ْجسام ُك ْم ْعلى شاهد ُك ْم ْعلى غائب ُك ْم ْعلى ظاهرُك ْم ْعلى باطن ُكم.
15
دىَ َْلْ َت ْل م ْن ح ٍّق إىل باطلَ ْأ ْشه ُد مى على ُه ً الْم ْهد ُّونَ َلْ تُ ْؤث ْر ع ً
اجت نْبتأنَّل نص ْحت هلل ْلر ُسوله ْلمْي الْ ُمؤمننيَ ْأنَّل أ َّد ْت ْالمانةَ ْ ْ
الزكاةَ ْأم ْرت بالْم ْعُرْفَ ْن هْيت عن الصالةَ ْآت ْيت َّ اْليانةَ ْأق ْمت َّ ْ
قني فجزاك اهللُ عن الْ ُمْنكرَ ْعب ْدت اهلل ُمُْلصاً ُُْمتهداً ُْمتسباً ح َّّت أتاك الْي ُ
اْلزاءَ أت ْيتُل ا بْن ر ُسول اهلل زائراً عارفاً
اْلزاء ْأ ْشرف ْ ْال ْسالم ْأ ْهله أفْضل ْ
ضلل ُْمتمالً لع ْلمل ُْمتجباً بذ َّمتل عائذاً بق َْبك الئذاً ِبقِّل ُمقّراً بف ْ
بضرحيلَ ُم ْست ْشفعاً بل إىل اهللَ ُموالياً ل ْْليائلَ ُمعاد اً ل ْعدائل
ُم ْستْبصراً بشأْنل ْبا ْْلُدى الَّذي أنْت علْيهَ عالماً بضاللة م ْن خالفل
ْبالْعمى الَّذي ُه ْم علْيهَ بأيب أنْت ْأُّمي ْن ْفسي ْأ ْهلي ْمايل ْْلدي ا بْن
ر ُسول اهللَ أت ْيتُل ُمت قِّرباً بز ارتل إىل اهلل تعاىلَ ُْم ْست ْشفعاً بل إلْيه فا ْشف ْع
يل عْند ربِّل لي ْغفر يل ذُنُويبَ ْ ْع ُفو ع ْن ُج ْرميَ ْ تجاْز ع ْن سيِّئايتَ
ضل عل َّي ِبا ُهو أ ْهلُهَُ ْ ْغفر يلاْلنَّةَ ْ ت ف َّ
ْميْ ُحو ع ّّن خطيئايت ُْ ْدخلّن ْ
ْآلبائي ْل ْخواّن ْأخوايت ْْلميع الْ ُم ْؤمنني ْالْ ُم ْؤمنات يف مشارق ْال ْرض
ضله ْ ُجودل ْمنِّه. ْمغارِبا بف ْ
Ensuite, penche-toi sur la tombe, et embrasse-la, frotte y ta joue et
demande ce que tu veux.
الم علْيل ا م ْوالي ا ُموسى بْن ج ْعفر ْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهَُ أ ْشه ُد
لس ُا َّ
16
ب التَّأْْ ل
يل الْ ُم ْرش ُد ْأنَّل م ْعد ُن التَّ ْنز ل ْصاح ُ أنَّل ْال ُ
مام ا ْْلادي ْالْو ُّ
صاد ُق الْعام ُلَ ا م ْوالي أنا أبْرأُ ْحام ُل الت َّْوراة ْ ْال َْنيلَ ْالْعاَلُ الْعاد ُل ْال ّ
ب إىل اهلل ِبُواالتلَ فصلَّى اهللُ علْيل ْعلى إىل اهلل م ْن أ ْعدائل ْأت قَّر ُ
آبائل ْأ ْجدادك ْأبْنائل ْشيعتل ُْمبّيل ْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهُ.
الم علْيل الس ُالم علْيل ا ُح َّجة اهللَ ا َّ لس ُ يل اهللَ ا َّ
الم علْيل ا ْ َّ لس ُ ا َّ
الم علْيل الس ُالم علْيل ا ع ُمود ال ّد نَ ا َّ لس ُنُور اهلل يف ظُلُمات ْال ْرضَ ا َّ
الم علْيل الس ُ ِب اهللَ ا َّ
الم علْيل ا ْارث نُوح ن ِّ لس ُ ْارث آدم ص ْفوة اهللَ ا َّ
الم
لس ُالم علْيل ا ْارث إ ْْساعيل ذبيح اهللَ ا َّ لس ُ ْارث إبْراهيم خليل اهللَ ا َّ
الم علْيل ا ْارث عيسى ُرْح اهللَ لس ُ علْيل ا ْارث ُموسى كليم اهللَ ا َّ
الم علْيل ا ْارث أمْي الم علْيل ا ْارث ُم َّمد ر ُسول اهللَ ال َّس ُ لس ُا َّ
الم علْيل ا ْارث لس ُب الْعالمنيَ ا َّ يل اهلل ْْص ِّي ر ُسول ر ِّ الْ ُم ْؤمنني عل ٍّي ْ ِّ
اْلُس ْني سيِّد ْي شباب أ ْهل اْلسن ْ ْالم علْيل ا ْارث ْ لس ُالزْهراءَ ا َّفاطمة َّ
الم علْيل
لس ُاْلُس ْني زْن الْعابد نَ ا َّ الم علْيل ا ْارث عل ِّي بْن ْ لس ُاْلنَّةَ ا َّ
ْ
الم علْيل ا ْارث لس ُا ْارث ُم َّمد بْن عل ٍّي باقر ع ْلم ْال َّْلني ْ ْاآلخر نَ ا َّ
الم علْيل ا ْارث ُموسى بْن ج ْعفرَ لس ُ بارَ ا َّ
الصادق الْ ِّج ْعفر بْن ُم َّمد ّ
17
بار التَّق ُّيَ
الم علْيل أ ُّها الْوص ُّي الْ ُّ
لس َُّهيدَ ا َّ
الص ّد ُق الش ُالم علْيل أ ُّها ِّ
لس ُ ا َّ
الزكاةَ ْأم ْرت بالْم ْعُرْفَ ْن هْيت عن صالة ْآت ْيت َّأ ْشه ُد أنَّل ق ْد أق ْمت ال َّ
اْلسن ْر ْمحةُ اهلل لسال ُم علْيل ا أبا ْ
قنيَ ا َّ
الْ ُمْنكرَ ْعب ْدت اهلل ح َّّت أتاك الْي ُ
ْب ركاتُهُ.
المَ
الس ُ اْلُس ْني علْيه ُم َّ
اْلسن ْ ْ اللَّ ُه َّم الْع ْن ق ت لة أمْي الْ ُم ْؤمننيَ ْق ت لة ْ
ْق ت لة أ ْهل ب ْيت نبيِّلَ اللَّ ُه َّم الْع ْن أ ْعداء آل ُم َّمد ْق ت لت ُه ْم ْزْد ُه ْم عذاباً
ف ْوق الْعذابَ ْهواناً ف ْوق هوانَ ْذُالب ف ْوق ذُ ٍّلَ ْخ ْز اً ف ْوق خ ْزيَ اللَّ ُه َّم
اح ُش ْرُه ْم ْأتْباع ُه ْم
ُد َّع ُه ْم إىل النّار د ّعاًَ ْأ ْرك ْس ُه ْم يف أليم عذابل رْكساًَ ْ ْ
إىل جهنَّم ُزمراً.
يفَ
الم علْيل ا أبا ج ْعفر ُم َّمد بْن عل ٍّي الْب َّر التَّق َّي ْالمام الْو َّ لس ُ
ا َّ
الم علْيل الس ُيل اهللَ ا َّ الم علْيل ا ْ َّ الرض ُّي َّ
الزك ُّيَ ال َّس ُ الم علْيل أ ُّها َّ
لس ُ ا َّ
الم
لس ُالم علْيل ا سَّر اهللَ ا َّ لس ُ
الم علْيل ا سفْي اهللَ ا َّ لس ُ َن َّي اهللَ ا َّ
الم علْيل ا كلمة اهللَ لس ُ الم علْيل ا سناء اهللَ ا َّ لس ُ علْيل ا ضياء اهللَ ا َّ
الم علْيللس ُ
الساط ُعَ ا َُّّور ّ الم علْيل أ ُّها الن ُ
لس ُ الم علْيل ا ر ْمحة اهللَ ا َّ لس ُ ا َّ
18
الم علْيل لس ُب من الطَّيِّبنيَ ا َّ الم علْيل أ ُّها الطَّيِّ ُ لس ُ أ ُّها الْب ْد ُر الطّال ُعَ ا َّ
الم علْيل لس ُ
الم علْيل أ ُّها ْاآل ةُ الْ ُعظْمىَ ا َّ لس ُ أ ُّها الطّاهُر من الْ ُمط َّهر نَ ا َّ
الم علْيل الزالَّتَ ا َّ
لس ُ الم علْيل ا ُّها الْ ُمط َّهُر من َّ لس ُ اْلُ َّجةُ الْ ُكْب رىَ ا َّ
أ ُّها ْ
الم علْيل أ ُّها الْعل ُّى ع ْن ن ْقص ْال ْْصافَ لس ُ
أ ُّها الْ ُمن َّزلُ عن الْ ُم ْعضالتَ ا َّ
الم علْيل ا ع ُمود ال ّد نَ لس ُ الرض ُّي عْند ْال ْشرافَ ا َّ الم علْيل أ ُّها َّ لس ُا َّ
ب اهلل ْخي رةُ اهلل ُْم ْست ْودعُ يل اهلل ْ ُح َّجتُهُ يف أ ْرضه ْأنَّل جْن ُ أ ْشه ُد أنَّل ْ ُّ
ع ْلم اهلل ْع ْلم ْالنْبياءَ ُْرْك ُن ْالميان ْت ْر ُِجا ُن الْ ُق ْرآنَ ْأ ْشه ُد أ َّن من اتَّب عل
الردى
الضاللة ْ َّاْل ِّق ْا ْْلُدىَ ْأ َّن م ْن أنْكرك ْنصب لل الْعداْة على َّ على ْ
قيت ْبقي الم علْيل ما ب ُ لس ُ
الدنْيا ْ ْاآلخرةَ ْا َّ أبْرأُ إىل اهلل ْإلْيل مْن ُه ْم يف ُّ
اللَّْي ُل ْالن ُ
َّهار.
19
الم علْيل لس ُ الم علْيل ا سليل ْال ْخيارَ ا َّ لس ُ الم علْيل ا زْن ْالبْرارَ ا َّ لس ُ ا َّ
الم علْيل ا ُرْكن لس ُ الر ْمحنَ ا َّ الم علْيل ا ُح َّجة َّ لس ُ صر ْالطْهارَ ا َّ ا ُعْن ُ
الصاْلنيَ يل ّ الم علْيل ا ْ َّ لس ُ الم علْيل ا م ْوىل الْ ُم ْؤمننيَ ا َّ لس ُ ْالميانَ ا َّ
الم علْيل لس ُ الم علْيل ا حليف التُّقىَ ا َّ لس ُ الم علْيل ا علم ا ْْلُدىَ ا َّ لس ُ ا َّ
الم علْيل ا بْن سيِّد لس ُ الم علْيل ا بْن خاَت النَّبيّنيَ ا َّ لس ُ ا ع ُمود ال ّد نَ ا َّ
الم
لس ُ الزْهراء سيِّدة نساء الْعالمنيَ ا َّ الم علْيل ا بْن فاطمة َّ لس ُ الْوصيّنيَ ا َّ
الم علْيل لس ُ الرض ُّيَ ا َّالم علْيل أ ُّها الْعل ُم َّ لس ُ يفَ ا َّ مني الْو ُّ
علْيل أ ُّها ْال ُ
الم
لس ُ اْل ْلق أ ِْجعنيَ ا َّ اْلُ َّجةُ على ْ الم علْيل أ ُّها ْ لس ُ الزاه ُد التَّق ُّيَ ا َّ
أ ُّها ّ
اْلرامَ ني ل ْلحالل من ْ الم علْيل أ ُّها الْ ُمب ِّ ُ لس ُ علْيل أ ُّها التّايل ل ْل ُق ْرآنَ ا َّ
الم علْيل أ ُّها الطَّر ُق الْواض ُحَ لس ُيل النّاص ُحَ ا َّ الم علْيل أ ُّها الْو ُّ لس ُ ا َّ
اْلسن أنَّل ُح َّجةُ الالئ ُحَ أ ْشه ُد ا م ْوالي ا أبا ْ َّجم َّ
الم علْيل أ ُّها الن ْ ُ لس ُ ا َّ
اهلل على خ ْلقهَ ْخليفتُهُ يف برَّتهَ ْأمينُهُ يف بالدلَ ْشاه ُدلُ على عبادلَ
اْلُ َّجةُ على م ْن باب ا ْْلُدىَ ْالْ ُع ْرْةُ الْ ُوثْقىَ ْ ْ ْأ ْشه ُد أنَّل كلمةُ التَّ ْقوىَ ْ ُ
الذنُوبَ الْ ُمب َّرأُ من ف ْوق اْل ْرض ْم ْن َْتت الثَّرىَ ْأ ْشه ُد أنَّل الْ ُمط َّهر من ُّ
ُ
وب لهُ كلمةُ ص بكرامة اهللَ ْالْم ْحبُ ُّو ِبُ َّجة اهللَ ْالْم ْوُه ُ الْ ُعيُوبَ ْالْ ُم ْخت ُّ
الدَ ْأ ْشه ُد ا م ْوالي إ ّّن ادَ َُْْتّي به الْب ُ الرْك ُن الَّذي ْلجأُ إلْيه الْعب ُ اهللَ ْ ُّ
بل ْبأبآئل ْأبْنائل ُموق ٌن ُمقٌّرَ ْل ُك ْم تاب ٌع يف ذات ن ْفسي ْشرائع د ّن
ْخاَتة عملي ُْمْن قلِب ْمثْوايَ ْأ ّّن ْيلٌّ لم ْن ْاال ُك ْم ْع ُد ٌّْ لم ْن عادا ُك ْمَ
الم علْيل الس ُ ُم ْؤم ٌن بسِّرُك ْم ْعال نيت ُك ْم ْأ َّْل ُك ْم ْآخرُك ْم بأيب أنْت ْأُّميَ ْ َّ
20
ْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهُ.
اْلسن بْن عل ٍّي ا ْْلادي الْ ُم ْهتدي الم علْيل ا م ْوالي ا أبا ُم َّمد ْ لس ُ ا َّ
الم علْيل ا لس ُيل اهلل ْابْن أ ْْليائهَ ا َّ
الم علْيل ا ْ َّ لس ُْر ْمحةُ اهلل ْب ركاتُهَُ ا َّ
الم
لس ُ صفيائهَ ا َّ الم علْيل ا صف َّي اهلل ْابْن أ ْ لس ُُح َّجة اهلل ْابْن ُحججهَ ا َّ
الم علْيل ا بْن خاَت لس ُ
علْيل ا خليفة اهلل ْابْن ُخلفائه ْأبا خليفتهَ ا َّ
الم علْيل ا بْن أمْي لس ُ
الم علْيل ا بْن سيِّد الْوصيّنيَ ا َّ لس ُ النَّبيّنيَ ا َّ
الم علْيل ا ابْن لس ُ الم علْيل ا بْن سيِّدة نساء الْعالمنيَ ا َّ لس ُ
الْ ُم ْؤمننيَ ا َّ
الم علْيل ا لس ُالراشد نَ ا َّ الم علْيل ا بْن ْال ْْصياء ّ لس ُ ْالئِّمة ا ْْلاد نَ ا َّ
الم علْيل ا ُرْكن لس ُ الم علْيل ا إمام الْفائز نَ ا َّ لس ُ صمة الْ ُمتَّقنيَ ا َّعْ
الم علْيل ا ْارث ْالنْبياء لس ُ
الم علْيل ا ف رج الْم ْل ُهوفنيَ ا َّ لس ُ
الْ ُم ْؤمننيَ ا َّ
الم علْيل لس ُالم علْيل ا خازن ع ْلم ْص ِّي ر ُسول اهللَ ا َّ لس ُ
الْ ُمْنتجبنيَ ا َّ
الم
لس ُ الم علْيل أ ُّها النّاط ُق بكتاب اهللَ ا َّ لس ُ
أ ُّها ال ّداعي ِبُ ْكم اهللَ ا َّ
يل
الم علْيل ا ْ َّ لس ُالم علْيل ا هادي ْالُممَ ا َّ لس ُ اْلُججَ ا َّ علْيل ا ُح َّجة ْ
الم
لس ُ اْل ْلمَ ا َّ
الم علْيل ا سفينة ْ لس ُ
الم علْيل ا عْيبة الْع ْلمَ ا َّ لس ُ النِّعمَ ا َّ
علْيل ا أبا ْالمام الْ ُمْنتظرَ الظّاهرة ل ْلعاقل ُح َّجتُهَُ ْالثّابتة يف الْيقني
21
م ْعرف تُهَُ الْ ُم ْحتجب ع ْن أ ْع ُني الظّالمنيَ ْالْ ُمغيِّب ع ْن د ْْلة الْفاسقنيَ
ضاً ب ْعد ْالنْدراسَ ْالْ ُمعيد ربُّنا به ْال ْسالم جد داً ب ْعد ْالنْطماسَ ْالْ ُق ْران غ ّ
الزكاةَ ْأم ْرت بالْم ْعُرْفَ الصالةَ ْآت ْيت َّ أ ْشه ُد ا م ْوالي أنَّل أق ْمت ّ
اْلسنةَ اْل ْكمة ْالْم ْوعظة ْ ْن هْيت عن الْ ُمْنكرَ ْدع ْوت إىل سبيل ربِّل ب ْ
الشأْن الَّذي ل ُك ْم عْندلُ أ ْن
قنيَ أ ْسأ ُل اهلل ب َّ
ْعب ْدت اهلل ُمُْلصاً ح َّّت أتاك الْي ُ
ت قبَّل ز اريت ل ُك ْمَ ْ ْش ُكر س ْعيي إلْي ُك ْمَ ْ ْستجيب ُدعائي ب ُك ْمَ ْ ْْيعلّن
الم علْيل ْر ْمحةُ اهلل
الس ُاْل ِّق ْأتْباعه ْأ ْشياعه ْمواليه ُْمبّيهَ ْ َّ م ْن أنْصار ْ
ْب ركاتُهُ.
22
الم على بقيَّة اهلل يف بالدل ْ ُح َّجته على عبادلَ لس ُْالْكتاب الْم ْسطُورَ ا َّ
الم على لس ُ صفياءَا َّآثار ْال ْ
ث ْالنْبياءَ ْلد ْه م ْو ُجوٌد ُ الْ ُمْنت هى إلْيه موار ُ
ي الَّذي ْعد اهللُ الم على الْم ْهد ِّ لس ُ
يل ل ْل ْمرَ ا َّ
السِّر ْالْو ِّ
الْ ُم ْؤَتن على ِّ
َّعثَ ْميْل به ال ْرض عَّزْج َّل به ْالُمم أ ْن ْْيمع به الْكلمَ ْ لُ َّم به الش ْ
ق ْسطاً ْع ْدالًَ ُْمي ِّكن لهُ ُْْنجز به ْ ْعد الْ ُم ْؤمننيَ أ ْشه ُد ا م ْوالي أنَّل
هادَ أ ْسألُل وم ْال ْش ُ اْلياة ُّ
الدنْيا ْ ْوم ُق ُ ايل يف ْ
ْالئ َّمة م ْن آبائل أئ َّميت ْمو َّ
ا م ْوالي أ ْن ت ْسأل اهلل تبارك ْتعاىل يف صالح شأّْن ْقضاء حوائجي
ْ ُغ ْفران ذُنُويب ْ ْال ْخذ بيدي يف د ّن ْآخريت يل ْل ْخواّن ْأخوايت الْ ُم ْؤمنني
ْالْ ُم ْؤمنات كآفَّةً إنَّهُ غ ُفوٌر ر ٌ
حيم.
http://ucu.free.fr
23