You are on page 1of 25

‫حجر كريم‬

‫ر[‪]2‬‬
‫ْب‬ ‫ِّت‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫أو‬ ‫النفيسة‬ ‫أو‬ ‫الثمينة‬ ‫أو‬ ‫األحجار الكريمة[‪]1‬‬

‫هي أنواع مختلفة من المعادن المتبلمرة مركبة من‬


‫عنصرين أو أكثر‪ ،‬وتتكون أساسًا من مادة السليكا مع‬
‫وجود بعض الشوائب المعدنية‪ ،‬ويختلف نوع الحجر‬
‫الكريم باختالف المادة المكونة باإلضافة إلى السليكا‪،‬‬
‫وتتواجد عادة في مناطق الطمي البركاني‪ ،‬كالحصى‬
‫البركانية‪ ،‬وبخاصة في مناطق جريان األنهار‬
‫البركانية‪.‬‬
‫الصف األول من اليمين إلى اليسار‪ :‬عين النمر‪ ،‬لزاق الذهب أو كريساكوال‪َ ،‬ش اَد نج أو حجر‬
‫الدم‪ ،‬فيروز‪ .‬الصف الثاني من اليمين‪ :‬سوجي اليت‪ ،‬بايرايت‪ ،‬عقيق أحمر‪ ،‬تورمالين‪ ،‬كوارتز‬
‫أو مرْو ‪ .‬الصف الثالث من اليمين‪ :‬موسى اجيت‪ ،‬ياقوت‪َ ،‬س َب ج‪ ،‬كوارتز وردي‪ ،‬ماالكايت‪.‬‬
‫الصف الرابع من اليمين‪ :‬الَز َو ْر د أو َع ْو َهق‪ ،‬ليس اجيت‪ُ ،‬أ رجوان‪َ ،‬ي ْش ب أو كاسبر‪.‬‬

‫حجر ياقوت طبيعي‪.‬‬


‫ألماس‪.‬‬

‫ياقوت‪.‬‬

‫ِب ريل‪.‬‬

‫تركيب كل حجر كريم يختلف عن اآلخر من حيث‬


‫الظروف والعناصر المكونة ونوع الشوائب المتداخلة‬
‫خالل عمليات التركيب األساسية‪ ،‬فالنظام الشبكي‬
‫البلوري المكون لمعظم األحجار الكريمة الرئيسة‬
‫متشابه فيما بين تلك األحجار‪ .‬والذي يميز حجرًا عن‬
‫اآلخر هو عناصر التداخل خالل االنبثاق والتكوين‬
‫البلوري السريع والذي يكرر العادة والنسق واألسلوب‬
‫للمركز المتنوي عند بداية عملية البلمرة وتتفاوت‬
‫درجة ألوانها باختالف درجة الشفافية الناتجة عن‬
‫عدة عوامل منها نوع المعادن التي تدخل كشوائب‬
‫على السليكون وبالتالي فإن عدد كبير ومتنوع من‬
‫األحجار الكريمة يتكون نتيجة لذلك ويجب‬
‫المالحظة أن جميع أنواع األحجار الكريمة متكونة‬
‫من عنصرين فأكثر إال األلماس فهو أحادي التكوين‬
‫من عنصر واحد هو الكربون‪.‬‬

‫ألكسندريت‪.‬‬
‫وبعض األحجار الكريمة تتكون في باطن األرض على‬
‫أعماق مختلفة‪ ،‬وقد تتحد مع عناصر أخرى أو تكون‬
‫في صورة حرة‪ ،‬مثل الياقوت والزمرد واأللماس الذي‬
‫يوجد في بعض األحيان على عمق ‪ 160‬مترًا تقريبًا‪،‬‬
‫ويخرج ضمن الحمم البركانية وناتج الزالزل األرضية‪.‬‬
‫وأما البعض اآلخر فتتكون في المملكة الحيوانية‬
‫حيث تستخرج من قاع البحر‪ ،‬مثل المرجان واللؤلؤ‬
‫الذي كان يعد من أجمل وأغلى األحجار الكريمة في‬
‫الماضي وال سيما لؤلؤ الخليج الذي اكتسب سمعة‬
‫عالمية كبيرة‪ .‬كما تمنحنا المملكة النباتية الكهرمان‬
‫األصفر الجميل‪.‬‬

‫األحجار الكريمة في اللغة‬

‫إن مصطلح "‪ "Gemstones‬في اللغة اإلنجليزية‬


‫والمؤلف من كلمتين ومرادفها في اللغة العربية‬
‫الكلمتين «األحجار الكريمة» أو ما يقابلها في اللغات‬
‫األخرى وتعني األحجار الطبيعية التي تتكون في‬
‫باطن األرض ال دخل إلنسان في تكوينها إطالقًا‪،‬‬
‫ويقوم باستخراجها من األرض‪ ،‬كاأللماس والياقوت‬
‫والزفير والزمرد‪ .‬وقد استخدمها اإلنسان للزينة أو‬
‫للعبادة أو قام بعبادتها لألسباب سنتناولها في األجزاء‬
‫الالحقة ولكن في هذا الجزء سنتحدث عن األحجار‬
‫الكريمة من حيث علم أصول الكلمات وستناول بداية‬
‫أصل "‪ "Gemstones‬في اللغة اإلنجليزية‪ ،‬وبما أن‬
‫اللغة اإلنجليزية تنقسم من حيث األصل إلى جزئين‬
‫أساسيين اللغة اإلنجليزية القديمة وهي الفترة التي‬
‫بدأت تقريبًا من (‪ )450‬عام قبل المسيح واستمرت‬
‫حتى القرن الثاني عشر بعد المسيح وهي مشتقة من‬
‫اللغات الجرمانية الغربية وتأثرت باللغة النرويجية‬
‫بقوة ومثال على ذلك القصيدة البطولية باللغة‬
‫اإلنجليزية القديمة بيوولف‪.‬‬
‫األحجار الكريمة في أساطير القدماء‬

‫أسرت األحجار الكريمة عقل اإلنسان وقلبه منذ‬


‫عشرة آالف عام يميزها قوى طبيعية خارقة ارتبطت‬
‫بهاِج س اإلنسان االجتماعي بشكل رئيسي‬
‫وموضوعاتها التي كانت ال تكاد تقتصر على مسائل‬
‫العالقات االجتماعية في البداية‪ ،‬كانت االكتشافات‬
‫الكثيرة لألحجار الكريمة المعروفة في يومنا هذا‬
‫مثل الزمرد والياقوت والزفير واأللماس هي الشرارة‬
‫التي أطلقت العنان لتفكير اإلنسان ليكون أكثر بعدًا‬
‫عن الواقعية ويخلو من التأمالت الفلسفية‬
‫والميتافيزيقية‪ ،‬بل على العكس فقد سيطرت‬
‫خصائصها الفيزيائية على عقله وتفكيره‪ ،‬وبسبب‬
‫عدم قدرته على تفسير تلك الظواهر فاستخدم‬
‫العناصر الخيالية ‪-‬في بعض األحيان‪ -‬بهدف خلق‬
‫عنصر التشويق واإلثارة في نسج األسطورة والتي‬
‫كانت تمتاز أحيانًا بالبساطة‪ ،‬وكانت تسير في اتجاه‬
‫خطي واحد وتحافظ على تسلسل منطقي‪ ،‬ينساب‬
‫في زمان ومكان حقيقي‪ ،‬ولها رسالة تعليمية‬
‫وتهذيبية لذلك عبدها وقدسها مثلما قدس الشمس‬
‫والقمر والرياح والمطر والرعد وأية ظواهر طبيعية‬
‫أخرى أحاطت به ولم يفهمها‪ ،‬ومن المؤكد أن هذه‬
‫األساطير قد ألفت في مرحلة فكرية أكثر نضجًا‬
‫ورقّي ًا فجعلها مرادفًا لمفاهيم إنسانية وقيم عليا مثل‬
‫جزاء الخيانة‪ ،‬فضل اإلحسان‪ ،‬مضار الحسد‪ ،‬التي‬
‫تتضمن رموزًا تتطلب التفسير ومن ثم أطلق عليها‬
‫أسماء وصفات إلى درجة االدعاء بأنها اآللهة‪ ،‬فأنشأ‬
‫المعابد وعين الكهنة والخدم لتلك الصروح الوهمية‪.‬‬

‫البشر عرفوا الجواهر واألحجار الكريمة منذ نحو ‪40‬‬


‫ألف سنة‪ ،‬وأيامها كان اإلنسان البدائي يستخدمها في‬
‫صناعة العقود والتمائم والحلي‪ ،‬كما يصنع منها‬
‫لصالبتها رؤوسًا لسهام الصيد‪ .‬ويقول الدكتور زكريا‬
‫هميمي في كتابه (موسوعة األحجار الكريمة)‪ :‬إن‬
‫اإلنسان بدأ شيئًا فشيئًا في استخدام أنواع عديدة‬
‫من األحجار الكريمة وبدأت عمليات التهذيب‬
‫والتقطيع والصقل والتلميع والتشكيل في صورة‬
‫قالئد تحاكي بعض مفردات الطبيعة وهو ما كشفت‬
‫عنه بعض القالئد والعقود البابلية التي ُع ثر عليها‬
‫على ضفاف نهر الفرات والتي تعود إلى عام ‪5000‬‬
‫ق‪.‬م وهي مصنوعة من ال َس َب ج (صخر بركاني يشبه‬
‫الزجاج) ومن بعض الصخور الطبيعية وبعض‬
‫األصداف والمحار‪.‬‬

‫األحجار الكريمة في المعتقدات‬


‫والديانات‬

‫جاء ذكر األحجار الكريمة في جميع ديانات األرض‬


‫ومعتقداتها بال استثناء فمن أقدم المعتقدات التي‬
‫عرفها اإلنسان «البوذية» وصوًال إلى آخر الديانات‬
‫السماوية «اإلسالم»‪ ،‬فقد ذكرت تلك الديانات‬
‫األحجار الكريمة بمنتهى الدقة أو التكريم وهذه‬
‫الرموز تكمن حكمة كونية ملهمة‪ .‬أفكارها المركزية‬
‫تعبر عنها بوضوح استثنائي الثيوصوفية ظهرت‬
‫أفكارهم التي ارتبطت ارتباطًا روحيًا وعضويًا بهذه‬
‫األحجار‪ .‬إن الكونية المندائية تشير إلى الكينونة‬
‫األسمى بـ «تكريم وتعظيم األحجار الكريمة» التي‬
‫توصف بأنها غريبة متفردة ـ نكرانية ـ بمعنى أنها‬
‫بعيدة ال يمكن فهم كينونتها لكونها تفوق الوصف‪.‬‬
‫وبسبب غموضها وتجريدها فإن المندائيين يتكلمون‬
‫عنها دومًا بصيغة الجمع الحيادي (األحجار)‪ .‬وهي‬
‫أحجار طبيعية تتكون في باطن األرض ال دخل‬
‫إلنسان في تكوينها إطالقًا‪ ،‬ويقوم باستخراجها من‬
‫األرض‪ ،‬كاأللماس والياقوت والزفير والزمرد‪ .‬جاء ذكر‬
‫ووصف بعض األحجار الكريمة في القرآن الكريم قال‬
‫سبحانه وتعالى‪( :‬يخُر ُج ِم نُه ما اللؤلؤ‬
‫والمرجان)‪,‬سورة الرحمن ويصف سبحانه الحور‬
‫العين في الجنة (كأنهن الياقوت والمرجان)‪ ,‬وقال‬
‫سبحانه‪( :‬وحور عين * كأمثال اللؤلؤ المكنون)‪.‬‬

‫الخصائص الفيزيائية في األحجار‬


‫الكريمة‬

‫األحجار الكريمة المتكونة من المعادن الطبيعية‬


‫خالل عمليات جيولوجية يطلق عليها (أحجار‬
‫كريمة) أما األحجار الصناعية الناتجة عن سلسلة‬
‫عمليات كيميائية مخبرية صناعية فيطلق عليها‬
‫األحجار المقلدة أو الزائفة‪ .‬وال تعود الكلمة على‬
‫المركب الكيميائي فقط‪ ،‬ولكن على البناء المعدني‬
‫أيضًا ‪ .‬تتغاير المعادن في التركيب من عناصر نقية‪،‬‬
‫وأمالح بسيطة‪ ،‬إلى سيليكات غاية في التعقيد بآالف‬
‫التكوينات المعروفة‪.‬وتعرف تلك العمليات بالتركيب‬
‫الكيمائي (‪ )chemical composition‬والتي تعرف‬
‫باسم الصيغة الكيميائية (‪ )formula‬وال تكون‬
‫الشوائب من ضمن تلك الصيغة حتى لو كانت تلك‬
‫الشوائب هي المسبب للون لذلك الحجر الكريم‪ .‬انظر‬
‫الشبكات البلورية في األحجار الكريمة‪.‬‬

‫ترتيب األحجار الكريمة حسب القساوة‬

‫إن ما يميز األحجار الكريمة عن األحجار األخرى‬


‫بعض الصفات الفيزيائية ومنها المتانة‪ ،‬الندرة‪ ،‬اللون‪،‬‬
‫الصالدة (القساوة)‪ ،‬وهذه المقاييس واالعتبارات هي‬
‫تأكيدات علمية لجودة الحجر‪ ،‬ويحتل األلماس‬
‫بصالدته المرتبة األولى ثم الياقوت‪ ،‬الزمرد‪ ،‬ياقوت‬
‫أزرق (زفير) واللؤلؤ على آخر سلم الصالدة وتختلف‬
‫ألوان اللؤلؤ باختالف البيئة المحيطة به‪ ،‬ويقاس‬
‫بدرجة نقائه وكبر حجمه واالستدارة المنتظمة‪،‬‬
‫ويعتبر األسود منه أغلى من األبيض لندرته‪.‬‬
‫درجة الصالدة‬
‫الحجر الكريم ‪ -‬شبة كريم‬ ‫الرقم‬
‫( القساوة)‬

‫‪10‬‬ ‫ألماس‬ ‫‪1‬‬

‫‪9‬‬ ‫كورندوم \ ياقوت أحمر\ ياقوت أزرق أو الزفير‬ ‫‪2‬‬

‫‪8.5‬‬ ‫زركون \ ألكسندريت‬ ‫‪3‬‬

‫‪8‬‬ ‫لعل (إسبينيل) \ توباز‬ ‫‪4‬‬

‫‪8 - 7.5‬‬ ‫أكوامارين \ بريل \ زمرد‬ ‫‪5‬‬

‫‪7.5‬‬ ‫الصفرين ‪ \sapphirine‬االكالز ‪ \ Eucluse‬األندلسي ‪Andulusit e‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪7.5 - 7‬‬ ‫تورمالين \ جمشت‬ ‫‪7‬‬

‫سترين \ صخر كرستال \ مرو (كوارتز)\ كوارتز دخاني ‪ \ smoke quart z‬كوارتز‬
‫‪7‬‬ ‫‪8‬‬
‫وردي‬

‫‪7 - 6.5‬‬ ‫جارنيت \ زركون \ المندايت ألمندين‬ ‫‪9‬‬

‫‪6.5‬‬ ‫عقيق \ يشب \ زبرجد \ عين النمر‬ ‫‪9‬‬

‫‪6‬‬ ‫حجر القمر \ بيتاليت \ بيريت \ ‪Amazonit e‬‬ ‫‪10‬‬

‫‪6 - 5.5‬‬ ‫حجر الدم (هيماتيت) \ أوبال \ مغنيتيت‬ ‫‪11‬‬

‫‪5‬‬ ‫الزورد (عوهق) \ فيروز‬ ‫‪12‬‬

‫‪3-4‬‬ ‫فلوريت \ مرجان‬ ‫‪13‬‬

‫‪3-1‬‬ ‫لؤلؤ \ تالك (طلق)‬ ‫‪14‬‬

‫الوزن في األحجار الكريمة‬

‫إن وحدة قياس الوزن في األحجار الكريمة األساسية‬


‫هي القيراط ويساوي خمس الغرام ‪ 5\1‬ويجب عدم‬
‫الخلط ما بين القيراط وحدة قياس الجودة في‬
‫الذهب فالقيراط في الوزن هي وحدة قياس فعلية‬
‫مصدرها من حبوب أو بذور الخروب حيث اعتمد‬
‫التجار العرب ومن قبلهم تجار الصين والهند الوزن‬
‫بالحبوب كطريقة مثلى في ذلك الوقت لوزن المعادن‬
‫واألحجار الثمينة بينما القيراط في الذهب هي وحدة‬
‫قياس مجازية للجودة المعدن‪ ،‬بينما تقاس األحجار‬
‫الكريمة األخرى الطبيعية أو النصف كريمة مثل‬
‫الفيروز والعقيق والجمشت واأللكسندريت‪ ،‬بوحدة‬
‫الغرام في الكثير من األحيان حيث انه ال توجد ندرة‬
‫في تلك األحجار وتواجدها بكميات تجارية ضخمة‬
‫إال أن النفيس منها يقاس بالقيراط وللتنويه فقد‬
‫سميت نصف كريمة بهذا االسم نظرًا ألنها أقل سعرًا‬
‫وجماًال من األحجار الكريمة األساسية النادرة‪.‬‬

‫أشهر األحجار الكريمة‬

‫‪ - 1‬األلماس‪.‬‬
‫‪ -2‬التوباز‪.‬‬
‫‪ - 3‬المرو (كوارتز)‪.‬‬
‫‪ - 4‬الكهرمان‪.‬‬
‫‪ - 5‬اللؤلؤ‪.‬‬
‫‪ - 6‬الياقوت األحمر‪.‬‬
‫‪ - 7‬الياقوت األزرق (الزفير) ‪.‬‬
‫‪ - 8‬الياقوت األصفر‪.‬‬
‫‪ - 9‬اللعل (إسبينيل)‪.‬‬
‫‪ - 10‬الزمرد (وهو من أجمل األحجار الكريمة)‪.‬‬
‫‪ - 11‬األكوامارين (وهو الزمرد األزرق)‪.‬‬
‫‪ - 12‬العقيق األحمر (ينع)‪.‬‬
‫‪ - 13‬التورمارين‪.‬‬
‫‪ - 14‬الجمشت (وهو نوع المرو‪ ،‬لونه بنفسجي)‪.‬‬
‫‪ - 15‬عين الهر (وهو سليكا مائية)‪.‬‬
‫‪ - 16‬الزبرجد (وهو نوع من السليكات)‪.‬‬
‫‪ - 17‬الفلسبار (وهو جزء من صخور معينة‪ ،‬وأجود‬
‫أنواعه األولوجيو كالز)‪.‬‬
‫‪ - 18‬الزركون (وهو معدن نادر جدًا)‪.‬‬
‫‪ - 19‬حجر الدخنج (التوتيه)‪ ،‬وهو نصف كريم‪.‬‬
‫‪ - 20‬اليشب (وهو نصف كريم)‪.‬‬
‫‪ - 21‬الفيروز (وهو نصف كريم)‪.‬‬
‫‪ - 22‬المرجان‪.‬‬
‫‪ - 23‬در النجف (حجر براق)‬
‫صور األحجار الكريمة‬

‫ألماس‬

‫ياقوت‬
‫زمرد‬

‫زفير‬
‫توباز‬

‫زبرجد‬
‫ألكسندريت‬

‫اماتيست‬
‫أوبال‬

‫مرو‬
‫جزع‬

‫جارنيت‬
‫الزورد أو عوهق‬

‫فيروز‬
‫يشب‬

‫عقيق‬
‫لؤلؤ‬

‫مرجان‬

You might also like