You are on page 1of 1

‫‪ 2‬بكالوريا‪-‬جميع الشعب‪-‬‬ ‫الدرس ‪:4‬صف ات عباد الرحمان‬ ‫مدخل الحكمة‬

‫جميع الشعب‬
‫رعوقَُِ ا ا ع(‪)36‬ع‬ ‫وعِااى اَعوِ َهرع ا اَباوَعرا ا ِِراى َ عقَا َّاىرع ا َ ع(‪)36‬عورَّنا ِاَي ِ ِ ِِ‬ ‫نِ‬ ‫ِ‬ ‫النص‬
‫ْلعَْبُواااى َ عَّا َاَس َع ا ا نق اي َ‬
‫َ َ‬ ‫َ ا‬ ‫ععرَ ا عروَا ِ َ َ َ َ ا ا َ‬ ‫ق ا تعال ا ى‪َ ":‬وعبَ ا اعرَّ انََِ ِلعرَّااَي َ‬
‫ْل َعن اعااى َ َ‬ ‫المؤطر‬
‫ْلع هَرعأَنا َف او اىرع َْعْاَ اَواى َ‬
‫ِ‬ ‫عع ا َعَيرَاو ع َك ا َ عَََر ا ع(‪)36‬عِنانو ا ع ا ُع َ اوَا َوَُرعو َو ا ع(‪)33‬عورَّنا ِاَي ِ‬ ‫ِ‬ ‫ْلعَْا اوىَّاااى َ َعاَاناَ ا عر ا َِ َ‬
‫نِ‬
‫رعوَْع‬ ‫َ َ‬ ‫َا ا‬ ‫َ َ َ ا‬ ‫َا‬ ‫عَّ َو اا َنَع ن َ َ َ‬
‫رإ َ‬‫عع ا ََي َ‬
‫ععان ا َ‬ ‫َورَّااَي َ‬ ‫للدرس‬

‫تع َحنََم نا‬


‫ِ‬ ‫عرَّللعِنَل ِ‬ ‫كعقَاىر ع(‪)36‬عورَّن َِيْل َعَلعْيعاى َ ع ع نِ ِ‬ ‫ْاوواَورعوَك َ عَا ِ‬
‫عِبْلَ ِسق َعوََلعَْازناى َ َعوَ العَْاف َلا عهََّ َ‬
‫اكعَْار َاقع‬ ‫سعرَّنِ ع‬‫عرَّللع ََلا عآَ َ ََ َعوََلعَْاووااراى َ عرَّاانف َ‬ ‫ََ‬ ‫َ َ َ‬ ‫ْيعهََّ َ َ ا‬ ‫َ اا َ َ َ‬
‫عرَّللاع َ ااُسََِ َعع َح ََاااَ ُعع‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫عع ََا ا ع َ ا ْلا عوَ اوَََّ َ‬
‫اكعْاابَا سي ات نع‬ ‫ِ‬
‫إ َعوآَ َ َال َعو َعَا َ َ‬‫عب َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫رإعَْااىَمعرَّوَُ َ ااُ َعوَِرااايعوُالع ا َوا اَع(‪)36‬ع نَلع َ اال َ‬
‫ضا َع عََّاالاعرَّ َلا ََي ا‬
‫أَ ََث ا ا ع(‪)36‬عْا َ‬
‫حَُ ع(‪)67‬ع‬ ‫عرَّللع ََ افىا ِ‬
‫رعا ا‬ ‫َوَك َ نا ا َ‬
‫تحديد صفات عباد الرحمان من خالل الكتاب والسنة وتجلياتهما‬ ‫أخالقنا في ضوء صفات عباد الرحمن‬ ‫التعريف بعباد الرحمان‬

‫صفات عباد الرحمن الواردة في الكتاب والسنة هي‬ ‫من واجب المؤمن بعد التعرف على صفات عباد‬ ‫عباد الرحمن هم العباد الذين‬
‫كالتالي‪:‬‬ ‫الرحمان أن تكون أخالقه مطابقة لصفاتهم فيبذل ما في‬ ‫شرفوا باالنتساب إلى هللا‬
‫ُ‬
‫‪ -‬التواضع – حسن السمت‪ -‬السكينة والوقار‪ -‬اإلعراض‬ ‫وسعه من أجل‪:‬‬ ‫تعالى‪،‬وانتسابهم إلى هللا‬
‫عن الجاهلين – قيام الليل‪ -‬الخوف من عذاب جهنم –‬ ‫‪ -‬تجنب قتل النفس ‪ -‬البعد عن الزنا ‪ -‬تجنب الظلم‬ ‫باسمه الرحمان إشعار بأنهم‬
‫االعتدال في اإلنفاق‪ -‬الخوف من هللا عز وجل‪..‬‬ ‫‪ -‬تجنب اللغو ‪ -‬التأثر بآيات هللا ‪ -‬السعي للصالح‬ ‫أهل لرحمة هللا عز وجل‪.‬‬
‫واإلصالح‬

‫صفحة ‪ 02‬في التربية اإلسالمية‬

You might also like