‫االلوان‬

‫تعريف اللون‬
‫اللَّون (الجمع ‪ :‬أَ ْل َوان)‪ :‬هو صفة الجسم من السواد‪،‬‬
‫والبياض‪ ،‬والحمرة‪ ،‬وغيرها‪ ،‬ولَ ْو ُن ِّ‬
‫كل شيء‪ :‬ما فَ َ‬
‫ص َل‬
‫بينه وبين غيره‪ ،‬وهو ما نراه عندما تقوم الملونات بتعديل‬
‫الضوء فيزيائيًا بحيث تراه العين البشرية (تسمى عملية‬
‫االستجابة) ويترجم في الدماغ(تسمى عملية اإلحساس التي‬
‫يدرسها علم النفس)‬
‫دائرة األلوان‬

‫‪3‬‬
 ‫رؤية األلوان‬
‫رؤية األلوان تحتاج إلضاءة معينة حيث تركز كل عين على نوع الضوء‬
‫مكونةً صورة للجسم على شبكية العين وهذه الشبكية تغطي العين من‬
‫الداخل وتمتص الضوء وينتقل إلى الدماغ بواسطة األعصاب‪ ،‬وهذا‬
‫يطلق عليه اشعاع كهرمغناطيسي‪ .‬ويوصف االشعاع الكهرومغناطيسي‬
‫بطوله الوجى وشدته عندما يقع طول موجة هذا اإلشعاع ضمن المناطق‬
‫المرئية من الطيف (تقريبا من ‪380‬نانومترإلى ‪ 740‬نانومتر)‪ ،‬يطلق‬
‫عليه الطيف المرئي‪.‬‬
‫‪Presentation title‬‬ ‫‪5‬‬

‫فيديو عن األلوان في‬

‫الفوتوشوب‬

‫…‪Q‬‬
‫‪C‬‬
 ‫جدول عن انتشار األلوان االساسية‬

‫‪Q1‬‬ ‫‪4.5‬‬ ‫‪2.3‬‬ ‫‪1.7‬‬

‫‪Q2‬‬ ‫‪3.2‬‬ ‫‪5.1‬‬ ‫‪4.4‬‬

‫‪Q3‬‬ ‫‪2.1‬‬ ‫‪1.7‬‬ ‫‪2.5‬‬

‫‪Q4‬‬ ‫‪4.5‬‬ ‫‪2.2‬‬ ‫‪1.7‬‬

‫‪Presentation title‬‬ ‫‪6‬‬

‫تدريجات االلوان‬

‫‪7‬‬
 ‫بعض لوح الفنانين القدام الملونة‬

‫كلود مونيه‬ ‫دافنشي‬ ‫فان جوخ‬ ‫بيكاسو‬

‫‪Presentation title‬‬ ‫‪8‬‬

 ‫أنواع األلوان‬
‫األلوان الباردة‬
‫هذه األلوان تميل إلى العتامة أو الدكانة •‬
‫وسميت بالباردة نظرا الرتباطها بالفضاء‬
‫العاتم وعمق مياه البحر وانتشار الليل (غياب‬
‫الضوء)‪ .‬ترتيب هذه األلوان هو كما يلي‪:‬‬
‫األخضر المعتدل ‪ -‬األخضر المزرق ‪-‬‬
‫األزرق ‪ -‬البنفسجي المزرق ‪ -‬البنفسجي‬
‫المعتدل‪.‬‬
‫األلوان الساخنة‬
‫يطلق عليها األلوان الحارة أو الدافئة أو •‬
‫الساخنة‪ ،‬ألنها تميل إلى الضوء وألوان النار‬
‫مصدر الحرارة‪ .‬ترتيب األلوان الحارة في‬
‫الدائرة اللونية كما يلي‪ :‬البنفسجي المحمر ‪-‬‬
‫األحمر ‪ -‬البرتقالي المحمر ‪ -‬البرتقالي ‪-‬‬
‫البرتقالي المصفر ‪ -‬األصفر ‪ -‬األخضر‬
‫المصفر‪.‬‬
‫‪9‬‬
 ‫األلوان الثانوية‬ ‫األلوان االساسية‬

‫أخضر‬ ‫برتقالي بنفسجي‬ ‫أزرق‬ ‫أصفر‬ ‫أحمر‬

‫‪10‬‬
 ‫التباين اللوني‬

‫تحتوي هذه الصورة على مليون‬

‫بكسل‪ ،‬كل واحدة منها بلون مختلف‬

‫‪Presentation title‬‬ ‫‪11‬‬

 ‫اللون في الدماغ‬

‫مع أن آلية رؤية اللون عند مستوى الشبكية قد فسرت جيدًا بقيم الحفز الثالثي (اقرأ باألعلى)‪ ،‬إال •‬
‫أن اإلحساس باللون وتمييزه بعد هذا المستوى األساسي يكون منظما بطريقة مختلفة‪ .‬النظرية‬
‫الغالبة لرؤية اللون تفترض أن المعلومات اللونية تنتقل من العين بعملية ثالثية متعاكسة‪ ،‬أو قنوات‬
‫متعاكسة‪ ،‬كل منها ناتج عن اإلشارة الصادرة عن الخاليا المخروطية‪ :‬قناة أحمر‪-‬أخضر‪ ،‬وقناة‬
‫أزرق‪-‬أصفر‪ ،‬وقناة أسود‪-‬أبيض‪ .‬وقد دعمت البيولوجيا العصبية هذه النظرية‪ ،‬وتفسر تركيب‬
‫خبرة اللون عندنا‪ .‬وعلى وجه التخصيص‪ ،‬تشرح لماذا ال نحس باللون «األخضر المحمر» أو‬
‫«األزرق المصفر»‪ ،‬كما أنه تكهن بدوالب األلوان‪ :‬وهو مجموعة من األلوان يكون فيها واحدة‬
‫على األقل من القناتين اللونيتين تقيس قيمة عند إحدى نهاياتها‪ .‬الطبيعة الدقيقة لإلحساس اللوني‬
‫بعد هذه العملية التي شرحت هي مسألة معقدة ومحط جدل فلسفي مستمر‪.‬‬

‫‪Presentation title‬‬ ‫‪12‬‬

Presentation title 13
‫شكرا لكم‬