‫كيكيريي ليسون‬

‫كيريي ليسون‬
‫ارحم‬ ‫رب‬ ‫يا‬
‫كيريي ليسون‬
‫ليسون‬
‫كيريي ليسون‬
‫كيريي‬
‫ليسون‬
‫كيريي ليسون‬
‫كيريي‬
‫ارحمنا يا هللا‬
‫كيريي ليسون‬
‫كيريي ليسون‬
‫اسمعنا‬
‫قدوس‪ ،‬قدوس‪ ،‬قدوس‪ ،‬رب الص باؤوت‪.‬‬
‫الس ماء واألرض مملوءتان م ن مجدك‬
‫وكرامتك‪ .‬ارحمنا يا هللا اآلب ضابط الكل‪.‬‬
‫أيه ا الثالوث القدوس ارحمنا‪ .‬أيه ا الرب‬
‫إل ه القوات ك ن معن ا‪ ،‬ألن ه لي س لن ا معي ن‬
‫في شدائدنا وضيقاتنا سواك‪.‬‬
‫حل واغفر واصفح لنا يا هللا عن سيئاتنا‪،‬‬
‫الت ي ص نعناها بإرادتن ا والت ي ص نعناها‬
‫بغي ر إرادتن ا‪ ،‬الت ي فعلناه ا بمعرف ة والت ي‬
‫فعلناه ا بغي ر معرف ة‪ ،‬الخفي ة والظاهرة‪ .‬ي ا‬
‫رب اغفره ا لن ا‪ ،‬م ن أج ل اس مك القدوس‬
‫الذي دع ي علينا‪ .‬كرحمت ك ي ا رب ولي س‬
‫كخطايانا‪.‬‬
‫واجعلنا مستحقين أن نقول بشكر‪:‬‬
 ‫اجعلنا مستحقين أن نقول لك‬
‫بشكر‪:‬‬
‫أبانا الذى فى السموات‬
‫أبانا الذى فى‬
‫السموات‪ ،‬ليتقدس أسمك‪ ،‬ليأت‬
‫ملكوتك‪ ،‬لتكن مشيئتك‪ ،‬كما فى‬
‫السماء كذلك على األرض‪ ،‬خبزنا‬
‫كفافنا اعطنا اليوم‪ ،‬وأغفر لنا‬
‫ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا ً‬
‫للمذنبين إلينا وال تدخلنا فى‬
‫تجربة لكن نجنا من الشرير‬
‫بالمسيح يسوع ربنا‪ ،‬ألن لك‬
‫الملك والقوة والمجد إلى األبد‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫أو أو أو نيم أوطايو أوطايو‬
‫نيم أو أ و أو إنتى بان أجيا‬
‫ترياس إفيوت ني م إبشيري‬
‫ني م ب ي إبنفم ا إثؤواف أ و‬
‫هيرين ي ني م أ و كوت إيجي ن‬
‫ت ي أم ي إممافت س إثؤواف‬
‫إ ن كاثوليك ي إ ن‬
‫إبوس طوليكي إ ن إككليس يا‬
‫إنتى إفنوتي آمين ‪.‬‬
‫مجداً و إكراما ً إكراما ً‬
‫ومجداً للثالوث األقدس‬
‫اآل ب واإلب ن والروح‬
‫القدس س الما ً وبنيانا ً‬
‫لكنيس ة هللا الواحدة‬
‫ة‬ ‫الوحيدة الجامع‬
‫الرسولية آمين ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫آرى إفميفئ ي إبشوي س إ ن‬ ‫أذك ر يارب الذي ن‬
‫ن ي إيطاف إين ي ناك إيخون‬ ‫ك هذه‬ ‫قدموا ل‬
‫إ ن ناي ذورون ني م ن ي‬ ‫القرابي ن والذي ن‬
‫إيطاف إينو إيجوؤو نيم ني‬ ‫قدمت عنهم والذين‬
‫إيطاف إينو إيفول هيطوطو‬ ‫قدم ت بواس طتهم‬
‫موى نؤ و تيرو إم بي فيك ي‬ ‫أعطه م كله م األج ر‬
‫بي إيفول خين نيفيئوى ‪.‬‬ ‫السمائي ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫ابروس إفئكس استي‬ ‫ص لوا م ن أج ل هذه‬
‫اي برتون آجيون تيميون‬ ‫القرابي ن المقدس ة‬
‫ي‬ ‫ذورون توطون ك‬ ‫الكريم ة وتقدماتن ا‬
‫ثيس يون إيمون ك ى‬ ‫والذي ن قدموه ا ‪ .‬مامام‬
‫إ بروس فيرون طون ‪.‬‬ ‫يا رب أرحم ‪.‬‬
‫كيريى ليسون ‪.‬‬
‫الليلويا‬ ‫الليلويا‬ ‫الليلويا‬
‫إ إ إيخون‬ ‫جي إفميفئي‬ ‫فاي بي بيئيهوؤ‬
 ‫في األعياد والسبوت واآلحاد وأيام الفطر‬
‫يقول الشعب‬
‫الليلويا فاي بى بيئيهؤو‬
‫هلليلوي ا هذا ه و إيط ا إبشوي س ثاميوف‬
‫اليوم الذي ص نعه ماري ن ثيلي ل انتي ن أ و‬
‫الرب فلنفرح ونبتهج نوف إممون إنخيتف أو‬
‫فيه ‪ .‬يا رب خلصنا ‪ .‬إبشوي س إي ك إ ي‬
‫ناهمين أو إبشويس إيك‬ ‫يارب سهل سبلنا‬
‫إي سوتين نين مويت‬
‫مبارك اآلتي بأسم الرب إ ف إزماروؤوت إنج ى‬
‫فيئثني و خي ن إفران إ م‬ ‫‪ .‬هلليلويا ‪.‬‬
‫إبشويس الليلويا ‪.‬‬

‫رشومات‬
‫الحمل‬
 ‫في أيام األصوام وآحاد الصوم المقدس‬
‫يقول الشعب‬
‫الليلوي ا ج ي إفميفئ ي إ ن‬
‫هلليلوي ا إ ن فك ر‬
‫أوروم ي أ ف إ ي أؤون ه‬
‫اإلنسان يعترف لك يا‬
‫ناك إيفول إبشويس أووه‬
‫رب وبقية الفكر تعيد‬
‫أبس جب إنت ي أ و ميفئ ي‬
‫ل ك ‪ .‬الذبائ ح‬
‫أف إي إرشايناك نيثيسيا‬
‫والتقدمات إقبله ا‬
‫ن ي إ بروس فورا شوب و‬
‫إليك ‪ .‬هلليلويا‬
‫رشومات‬
‫الحمل‬ ‫إيروك ‪.‬الليلويا‬
 ‫و في صوم نينوى والصوم الكبير دون اآلحاد‬
‫يقول الشعب‬
‫الليلوي ا إ ي إ إ إيخون شاب ي م ا إ ن‬ ‫هلليلوي ا أدخ ل إل ى‬
‫إرشؤوشي أنتى أفنوتي ناهرين إبهو‬ ‫مذب ح هللا أمام هللا‬
‫إم إفنوتي فيئتافي إم اب أونوف أنتى‬ ‫ج‬ ‫الذي يبه‬
‫تامي ت آل و ت ى ن ا أ و أون ه ناك إيفول‬ ‫شباب ي ‪ .‬أعترف‬
‫أفنوت ي بانوت ي خي ن أوكيثارا ‪ .‬أرى‬ ‫ل ك ي ا هللا إله ي‬
‫إفميفئ ي أبشوي س إ ن دافي د ني م تي ف‬ ‫بالقيثارة أذكر داود‬
‫ميت ريم رافش تيرس الليلويا ‪ .‬رشومات‬ ‫وك ل دعت ه‬
‫الحمل‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫خي ن إفران ام إفيوت ني م‬
‫إبشيري ني م ب ي إبنفم ا‬
‫إثؤواف أو نوتي إن أو أوت‬
‫إ ف إزماروؤوت إنج ي‬
‫إفنوت ي أفيوت ب ي بان‬
‫طوكراطور آمين ‪.‬‬
‫آمــــــين‬
‫بأسم اآلب واألبن‬
‫والروح القدس‬
‫إل ه واح د مبارك‬
‫هللا اآل ب ضاب ط‬
‫الكل آمين‪.‬‬
‫يقول الشماس ‪- :‬‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫إ ف إزماروؤوت إنج ي بي ف‬ ‫ه‬ ‫مبارك أبن‬

‫س إنشيري‬ ‫مونوجيني‬ ‫الوحي د يس وع‬
‫إيس وس ب ي إخريس توس‬ ‫المس يح ربن ا‬
‫بينشويس آمين ‪.‬‬ ‫آمين ‪.‬‬

‫آمــــــين‬ ‫يقول الشماس ‪- :‬‬

 ‫يقول الكاهن‬

‫إ ف إزماروؤوت إنج ي ب ي‬ ‫مبارك الروح‬

‫إبنفم ا إثؤواف إمباراكليتون‬ ‫القدس المعزي‬
‫آمين ‪.‬‬ ‫آمين ‪.‬‬

‫آمــــــين‬ ‫يقول الشماس ‪- :‬‬

 ‫يقول الشماس‬

‫إس باتير آجيوس اُس‬

‫ن‬ ‫ايوس أجيوس إ‬ ‫واح د ه و اآل ب‬
‫ا أجيون آمين‪.‬‬ ‫إبنفم‬ ‫القدوس واح د ه و‬
‫إيفلوجيطوس كيريوس‬ ‫األب ن القدوس واح د‬
‫طوس‬ ‫أوثيئوس اس‬ ‫هو الروح القدس‬
‫ايئوناس آمين‬
‫ن ى اثنوس تيرو إزم و‬
‫أبشوي س مارو إزم و‬
‫إيرف إنج ى نيالؤ س‬
‫تيرو ج ى آ بيف ناي‬
‫تاجرو إ ى إهرى إيجون‬
‫أووه ت ي ميثم ي إنت ى‬
‫إبشويس شوب شا إينيه‬
‫آمين الليلويا ‪.‬‬
‫مبارك الرب اإلل ه‬
‫إل ى األب د ‪ .‬ي ا جمي ع‬
‫األم م باركوا الرب‬
‫ولتبارك ه جمي ع‬
‫الشعوب أل ن رحمت ه‬
‫قد ثبتت علينا وحق‬
‫الرب يدوم إل ى األب د‬
‫آمين هلليلويا ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫ذو كسابتري كي إيو كى‬ ‫المج د لآل ب واألب ن‬

‫أجيوبنيفماتي كينين كي آ‬ ‫والروح القدس اآل ن‬
‫إ ي ك ى إس طوس إ ي‬ ‫وك ل أوان وإل ى ده ر‬
‫أوناس طون إ ي أونون‬ ‫ن‬ ‫الدهور آمي‬
‫آمين الليلويا ‪.‬‬ ‫هلليلويا ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫اشليل‬ ‫صل‬
‫يقول الشماس‬
‫أبي إبروس إفكي ستاثيتى‬ ‫للصالة قفوا‬
‫يقول الكاهن‬
‫إيرينــــي باســــــي‬ ‫السالم للكــل‬
‫يقول الشعب‬
‫كـــيطو بنفماتــي سو‬ ‫ولروحك أيضا ً‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫ن شيبئهموت‬ ‫ماري‬
‫إنطط ف إ م بيري ف‬ ‫انع‬ ‫ص‬ ‫ر‬ ‫فلنشك‬
‫إيريثناني ف أووه إ ن‬ ‫هللا‬ ‫الرحوم‬ ‫الخيرات‬
‫نائي ت إفنوت ي إفيوت إ م‬ ‫ا‬ ‫وإلهن‬ ‫ا‬ ‫ربن‬ ‫ا‬ ‫أب‬
‫بينشوي س أووه بينوت ي‬ ‫وع‬ ‫يس‬ ‫نا‬ ‫ومخلص‬
‫أووه بنس وتير إيس وس‬ ‫المسيح‬
‫بي إخرستوس‬
‫أفئي ر فوئيثي ن إيرون‬ ‫ألن ه س ترنا‬
‫أفأري ه ج ى إيرون آ ف‬ ‫وأعانن ا وحفظن ا‬
‫شوبتي ن إيروف أ ف ت ى‬ ‫وقبلن ا إلي ه‬
‫آس و إيرون آ ف تيتوتي ن‬ ‫وأشف ق علين ا‬
‫آف إينتين شا إى إهري‬ ‫وعضدنا وأتى بنا‬
‫إيطاي أو نوثاي‬ ‫إلى هذه الساعة‬
‫إنثوف أون ماري ن تيه و إيروف‬
‫هوبوس إنتيف آريه إيرون خين‬
‫باي إيهوؤ و إثؤواف فاي ني م‬
‫نيئهوؤ و تيرو إنت ى بي ن أون خ‬
‫خي ن هيرين ي نيفي ن إنج ى‬
‫بانطوكراطور إبشويس بينوتي‪.‬‬
‫ه و أيضا ً فلنس أله‬
‫أ ن يحفظن ا ف ى هذا‬
‫اليوم المقدس وك ل‬
‫أيام حياتن ا بك ل‬
‫س الم الضاب ط الك ل‬
‫الرب إلهنا‪.‬‬

‫يقول الشماس‬
‫إبي إبروس إفكي إسطاثي تي‬ ‫للصالة قفوا‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كيريي ليسون‬ ‫يارب أرحم‬
‫يقول الكاهن‬
‫أيها السيد الرب اإلله إفني ف إبشوي س إفنوت ي ب ي‬
‫ضاب ط الك ل أب و ربن ا بانطوكراطور إفيوت إم بين‬
‫شوي س أووه بي ن س وتير‬ ‫نا‬ ‫ومخلص‬ ‫ا‬ ‫وإلهن‬
‫إيس وس ب ي إخريس توس تي ن‬ ‫يح‪،‬‬ ‫المس‬ ‫وع‬ ‫يس‬
‫نشكرك عل ى ك ل حال‬
‫شيبئهموت إ ن توت ك كاط ا‬
‫وم ن أج ل ك ل حال‬
‫هوف نيفي ن ني م إثف ي هوف‬ ‫وفى كل حال‬
‫نيفين نيم خين هوف نيفين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ج ى آ ك إي ر إس كيبازين‬ ‫ألن ك س ترتنا‬
‫إجون آ ك إيرفوئيثي ن‬ ‫وأعنتن ا وحفظتن ا‬
‫إيرون أ ك أري ه إيرون أ ك‬ ‫وقبلتن ا إلي ك‬
‫شوبتين إيروك أك تى آسو‬ ‫وأشفق ت علين ا‬
‫إيرون أكت ي توتي ن أ ك إي ن‬ ‫وعضدتن ا وأتي ت‬
‫بن ا إل ى هذه‬
‫تين شا إى إهرى إيطاي أو‬
‫الساعة‪.‬‬
‫نو ثاي ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫طف ه هين ا إنت ى إفنوت ي ناي‬
‫نان إنتي ف شينهي ت خارون‬
‫إنتي ف س وتيم إيرون إنتي ف‬
‫إي ر فوئيثي ن إيرون إنتي ف‬
‫تشى إن نى تيهو نيم ني طفه‬
‫إنت ى ن ى إثؤواف انتاف‬
‫إنطوطو إي إهري إيجون إبي‬
‫أغاثون إنسيو نيفين‬
‫أطلبوا لكي يرحمنا‬
‫هللا ويتراءف علينا‬
‫ويس معنا ويعينن ا‬
‫ويقب ل س ؤاالت‬
‫وطلبات قديس يه‬
‫منهم بالصالح عنا‬
‫في كل حين‬
‫أنتي ف آ ي تي ن إ ن إ م إبش ا‬
‫إثري ن تش ي إيفول خي ن ت ي‬
‫كونوني ا إنت ى ني ف مس تريون‬
‫إثؤواف إتئس مارؤوت إ ى ب ى‬
‫كو إيفول إنتى نين نوفي ‪.‬‬
‫وأ ن يجعلن ا‬
‫مس تحقين أ ن ننال‬
‫م ن شرك ة أس راره‬
‫المقدس ة المبارك ة‬
‫لمغفرة خطايانا ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كيريي ليسون‬ ‫يارب أرحم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إثفي فاي تين تيهو أووه تين‬ ‫م ن أج ل هذا نس أل‬
‫طفه إن تيك ميت آغاثون بي‬ ‫ونطل ب م ن‬
‫ماي روم ي مي س نان أثري ن‬ ‫ص الحك ي ا مح ب‬
‫جوك إيفول إ م باي ك ى‬ ‫البش ر امنحن ا أ ن‬
‫إيهوؤ و إثؤواف فاي ني م ن ي‬ ‫نكم ل هذا اليوم‬
‫إيهوؤ و تيرو إنت ى بي ن أون خ‬ ‫المقدس وك ل أيام‬
‫خي ن هيرين ي نيفي ن ني م تي ك‬ ‫حياتن ا بك ل س الم‬
‫هوتي ‪.‬‬ ‫مع مخافتك‬
‫إفثونوس نيفين بي راسموس‬
‫ك ل حس د وك ل‬
‫نيفي ن إ ن إرجي ا نيفي ن إنت ى‬
‫تجرب ة وك ل فع ل‬
‫ابس اطاناس ابس وتشني إنت ى‬
‫الشيطان ومؤامرة‬
‫هان روم ي إ ف هوؤ و ني م‬
‫الناس األشرار‬
‫إيطونف إى إبشوي إنتى هان‬
‫وقيام األعداء‬
‫جاجي نى اتهيب نيم نى اثئو‬
‫الخفيين والظاهرين‬
‫أونه إيفول‬
‫يرشم الكاهن ذاته قائالً‬
‫آليتو إيفول هارون‬ ‫انزعها عنا‬
 ‫ثم يرشم الشعب قائالً‬
‫وعن سائر شعبك نيم إيفول هابيك الؤس تيرف‬

‫ثم يكمل قائالً‬

‫ني م إيفول هاتاي اترابيزا‬ ‫وع ن هذه المائدة‬
‫ثاي ني م إيفول ه ا باي م ا‬ ‫وع ن موضع ك‬
‫إثؤواف إنتاك فاي ‪.‬‬ ‫المقدس هذا‬
 ‫ثم يكمل قائالً‬
‫نى ذى إثنانيف نيم ني إتئير‬ ‫أم ا الص الحات‬
‫نوفري س اهنى إموؤ و نان‬ ‫والنافعات فارزقن ا‬
‫ج ى إنثوك ب ى إتاكت ى إ م ب ى‬ ‫إياه ا ألن ك أن ت‬
‫إي ر شيش ي نان إيهوم ى‬ ‫ا‬ ‫الذى أعطيتن‬
‫إيجي ن ن ى هوف ني م ن ى‬ ‫السلطان أن ندوس‬
‫إتشيل ي ني م إيجي ن ت ى جوم‬ ‫الحيات والعقارب‬
‫ترس إنتى بى جاجي ‪.‬‬ ‫وكل قوة العدو‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫س وتيس آمي ن ك ى‬ ‫خلص ت حقا ً‬
‫طو بنيفماتي سو‬ ‫ومع روحك‬

‫طاي شوري‬ ‫أنثو تي تي شوري‬ ‫تي شوري‬

‫الهيتنيات‬
 ‫وفي أيام األعياد وكل أيام الفطر‬
‫يرتل الشعب قائالً‬
‫طاى شورى إ ن نوف إ ن‬
‫هذه المجمرة الذه ب‬
‫كاثاروس إي ت فاى خاب ي‬
‫النقي الحاملة العنبر‬
‫آروماطا إتخين نين جيج إن‬
‫الت ي ف ي يدي‬
‫آ آ رون ب ي أوي ف إفطاي أ و‬
‫هارون الكاهن يرفع‬
‫إس طوى نوف ي إ ي إبشوى‬
‫ى‬ ‫البخور عل‬
‫إيجي ن بيم ا إ ن إي ر‬
‫المذبح ‪.‬‬
‫الهيتنيات‬ ‫شؤوشي ‪.‬‬
 ‫وفي أيام األصوام وعيدي الصليب وسبوت‬
‫وأحاد الصوم المقدس‬
‫يرتل الشعب قائالً‬
‫ت ي شورى إ ن نوف ت ي ت ي‬ ‫المجمرة الذه ب ه ي‬
‫بارثينوس ‪ .‬ب س آرو مات ا‬ ‫العذراء وعنبره ا‬
‫ب ي بنس وتير ‪ .‬أس ميسي‬ ‫ه و مخلص نا ولدت ه‬
‫وتي إممون‬ ‫إمموف أفس‬ ‫وخلص نا وغف ر لن ا‬
‫أووه أ ف كاني ن نوف ي نان‬
‫خطايانا ‪.‬‬
‫الهيتنيات‬ ‫إيفول ‪.‬‬
 ‫وفي أيام الصوم المقدس وصوم نينوى‬
‫يرتل الشعب قائالً‬

‫أنث و ت ي ت ي شورى إ ن نوب‬ ‫أن ت ه ي المجمرة‬

‫إنكاثاروس إي ت فاى خاب ي‬ ‫ي‬ ‫ب النق‬ ‫الذه‬
‫جيب س إ ن اكروم إي ت‬ ‫الحامل ة جم ر النار‬
‫إسمارؤوت ‪.‬‬ ‫المبارك ‪.‬‬
‫الهيتنيات‬
‫‪ +‬هيتي ن ن ي إبريس فيا إنت ى ت ي ثيؤطوكوس‬
‫إثؤواف ماريا ‪.‬‬
‫إبشوي س آرى إهموت نان إم بي ك و إيفول‬
‫إنتى نين نوفي ‪.‬‬

‫‪ +‬هيتي ن ن ي إبريس فيا إنت ى ب ي شاش ف إ ن‬

‫أرش ي أنجيلوس ني م ن ي طغم ا إ ن إبورانيون ‪.‬‬
‫إبشويس آرى إهموت نان إمبي كو إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬
‫‪ +‬هيتي ن ن ي إفش ي إنت ى ناشوي س إنيوت ي إ ن‬
‫أبوس طولوس ني م إبس يبى إنت ى ماثيتي س ‪.‬‬
‫إبشويس آرى إهموت نان إمبي كو إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬

‫‪ +‬هيتين ني إفشي إنتى بي ثيؤ ريموس إن إف‬

‫آنجيليس تيس ماركوس ب ي أب و س طولوس ‪.‬‬
‫إبشوي س آرى إهموت نان إمبي كو إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬
‫‪ +‬هيتي ن ن ي إفش ي إنت ى ن ي أثلوفوروس إ م‬
‫س إبؤروجيئورجيوس‬ ‫مارتيروس باشوي‬
‫فيلوباتير مارقوريوس آفا مينا إنتي نى فايات ‪.‬‬
‫إبشويس آرى إهموت نان إمبي كو إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬
‫‪ +‬هيتي ن ن ي إفش ي إنت ى ن ي إثؤواف إنت ى باي‬
‫إيهوؤو بي أوواى بي أوواى كاطا بيفران ‪.‬‬
‫إبشوي س آرى إهموت نان إمبي ك و إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬
‫‪ +‬هيتي ن ن و إفش ي آري ه إبؤن خ إم بين يوت‬
‫إتطايوت إن أرشي إريفس بابا آفا ( ‪. ) . . . . .‬‬
‫إبشويس آرى إهموت نان إمبي كو إيفول إنتى‬
‫نين نوفي ‪.‬‬

‫‪ ++‬تين أو أشت إمموك أو بي إخريستوس نيم‬

‫بيك يوت إن أغاثوس نيم بي إبنفما إثؤواف جى‬
‫أك إي آك سوتي إممون ‪.‬‬
 ‫قراءات القداس‬

‫اإلبركسيس‬ ‫الكاثوليكون‬ ‫البولس‬

‫السنكسار‬
 ‫يرتل الشعب قائالً‬

‫† آجيوس أوثيئوس آجيوس‬ ‫† قدوس هللا قدوس‬

‫س شيروس آجيوس‬ ‫إ‬ ‫القوي قدوس الذي‬
‫برثينو‬ ‫و إك‬ ‫أثاناطون أ‬ ‫ال يموت ي ا م ن ول د‬
‫جينيتيس إليسون إيماس ‪.‬‬ ‫من العذراء إرحمنا‪.‬‬
‫† آجيوس أوثيئوس آجيوس‬ ‫† قدوس هللا قدوس‬
‫س شيروس آجيوس‬ ‫إ‬ ‫القوي قدوس الذي‬
‫أثاناطون إس طفرو تي س ذي‬ ‫ال يموت ي ا م ن‬
‫إيماس إليسون إيماس ‪.‬‬ ‫صلب عنا إرحمنا‪.‬‬
‫† آجيوس أوثيئوس آجيوس‬ ‫† قدوس هللا قدوس‬
‫س شيروس آجيوس‬ ‫إ‬ ‫القوي قدوس الذي‬
‫أثاناطون أ و أناس طاس إي ك‬ ‫ال يموت ي ا م ن قام‬
‫طون نيكرون ك ى آنيلس ون‬ ‫م ن األموات وص عد‬
‫يس طوس أورانوس إليس ون‬ ‫موات‬ ‫ى الس‬ ‫إل‬
‫إيماس ‪.‬‬ ‫إرحمنا ‪.‬‬
 ‫ب‬ ‫د لآل‬ ‫† المج‬
‫† ذوكس ابتري ك ى إي و ك ى‬
‫ن والروح‬ ‫واإلب‬
‫أجيو إبنفماتي كى نين كى آ‬
‫القدس اآل ن وك ل‬
‫إ ي ك ى إس طوس إ ى أوناس‬
‫أوان وإل ى ده ر‬
‫طون إ ى أونون آمي ن ‪ .‬أجي ا‬
‫الدهور آمي ن ‪ .‬أيه ا‬
‫اترياس إليسون إيماس‬
‫الثالوث إرحمنا ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إِشــــلـــيــــــل‬ ‫صـــل‬
‫يقول الشماس‬
‫إبي إبروس إفكي‬ ‫للصالة قفوا‬

‫إسطاثي تي‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إيرينــــي باســــــي‬ ‫السالم للكــل‬
‫يقول الشعب‬
‫كـــيطو بنفماتي سو‬ ‫ولروحك أيضا ً‬
 ‫أوشية اإلنجيل‬
‫أفني ف إبشوي س إيس وس ب ي‬
‫إخريس توس بينوت ي فيئيتاف‬
‫ف آجيوس‬ ‫جوس انني‬
‫ايتطايوت ام ماثيتي س أووه‬
‫إن آبوسطولوس إثؤواف جي‬
‫هان مي ش إ م إ بروفيتيس ني م‬
‫هان إثم ي أفثي ر ابيثيمي ن‬
‫إيناف اينيئيتين ناف إيروؤو‬
‫يقول الكاهن‬
‫أيه ا الس يد الرب‬
‫يس وع المس يح‬
‫إلهن ا الذي خاط ب‬
‫تالميذه القديس ين‬
‫المكرمي ن ورس له‬
‫األطهار قائالً إ ن‬
‫أن بياء وأ براراً‬
‫كثيرين أشتهوا أن‬
‫أووه أمبو سوتيم انثوتين‬
‫ذي أؤو نياتو اننيتين فال‬
‫ج ي س يناف ني م نيتي ن‬
‫ماش ج ج ي س يسوتيم‬
‫مارين إير إب إم إبشا إن‬
‫س وتيم أووه اى إيري ان‬
‫ك اف أنجيليون‬ ‫ني‬
‫إثؤواف خي ن ن ي طف ه‬
‫إنتى ني إثؤواف إنتاك ‪.‬‬
‫يروا م ا أنت م ترون ول م‬
‫يروا وأ ن يس معوا م ا‬
‫أنت م تس معون ول م‬
‫يس معوا أ م أنت م فطوب ى‬
‫ألعينك م ألنه ا تبص ر‬
‫وآلذانك م ألنه ا تس مع‬
‫فلنس تحق أ ن نس مع‬
‫ونعمل بأناجيلك المقدسة‬
‫بطلبات قديسيك ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫إ بروس آ ف اكس استي‬ ‫صلوا من أجل اإلنجيل‬
‫إيبرتو أجيو إف أنجيليو ‪.‬‬ ‫المقدس ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كيريي ليسون‬ ‫يارب أرحم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫آري افمفيئي ذي أون بيننيف‬ ‫أذكر أيضا ً يا سيدنا‬
‫ن ايتاف‬ ‫ان أؤون نيفي‬ ‫ك ل الذي ن أمرون ا‬
‫هونهي ن نان ائ ر بوميفئ ي‬ ‫وأوص ونا أ ن‬
‫خي ن ني ن تيه و ني م ني ن طف ه‬ ‫نذكره م ف ي‬
‫إيتي ن إيري امموؤ و اى‬ ‫تضرعاتنا وطلباتنا‬
‫س‬ ‫إبشوى هاروك ابشوي‬ ‫الت ي نرفعه ا إلي ك‬
‫بينوتي ‪.‬‬ ‫أيها الرب إلهنا ‪.‬‬
‫نيئتاف إي ر شورب إ ن إنكوت‬ ‫الذي ن س بقوا‬
‫م ا امطون نؤ و ن ي اتشون ي‬ ‫ا رب‬ ‫فرقدوا ي‬
‫ماتلتشوؤ و ‪.‬جى إنثوك غار‬ ‫نيحه م ‪ .‬المرض ى‬
‫ب ي بي ن أون خ تيرو ني م بي ن‬ ‫اشفيه م ألن ك أن ت‬
‫أوجاي تيرو ني م تي ن هل بيس‬ ‫ه و حياتن ا كلن ا‬
‫تيرو نيم بين تلتشو تيرو نيم‬ ‫وخالص نا كلن ا‬
‫تين انا ستاسيس تيرين ‪.‬‬ ‫ورجاؤن ا كلن ا‬
‫وشفاؤن ا كلن ا‬
‫وقيامتنا كلنا‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫الليلويا‬

‫يقول الشماس‬
‫إسطاثيتي ميتا فوفو‬ ‫قفوا بخوف هللا‬
‫ثيئو أكوسومين تو‬ ‫لسماع االنجيل‬
‫أجيو إيف أنجيليو‬ ‫المقدس‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إف إسماروإوت إنچى فى إثنيو خين إفران إم‬
‫إپتشويس إنتي نى جوم كيريى إڤلوجى صون‬
‫إكتو كاطا {‪ }.......‬أجيو إڤ أنجيليو طو‬
‫‪ .‬أناغنوزما‬
‫يقول الشعب‬
‫ذوكصا سي كيريى‬
 ‫يقول الشماس‬
‫قفوا بخو ٍ‬
‫ف امام هللا وانصتوا لسماع االنجيل‬
‫فصل من بشارة معلمنا { ‪} .......‬‬
‫ٍ‬ ‫المقدس‬
‫بركاته‬

‫يقول الشعب‬
‫على جميعنا‬
 ‫يقول الشماس‬

‫من مزامير ابينا‬

‫داود النبي الملك‬
‫الطاهر بركاته‬
‫مبار ُك اآلتي باسم الرب‪ .‬ربنا وإلهنا‬
‫ومخلصنا يسوع المسيح ابن هللا‬
‫‪ .‬الحي الذى له المجد الدائم‬

‫يقول الشعب‬

‫)إ لىا ألبد أمين(‬

‫اإلنجيل المقدس‬
‫والمجد هلل دائما ً‬
 ‫قانون اإليمان المقدس‬
‫بالحقيقة نؤمن بإله واحد‪ ،‬هللا اآلب ضابط‬
‫الكل خالق السماء واألرض‪ ،‬ما يرى وما ال‬
‫يرى‪ .‬نؤمن برب واحد يسوع المسيح ابن‬
‫الوحيد‪ ،‬المولود من اآلب قبل كل‬ ‫هللا‬
‫الدهور‪ ،‬نور من نور‪ ،‬إله حق من إله حق‪،‬‬
‫مولود غير مخلوق‪ ،‬مساوى لآلب فى‬
‫الجوهر‪ ،‬الذى به كان كل شىء‪ .‬هذا الذى‬
‫من أجلنا نحن البشر‪ ،‬ومن أجل خالصنـا‪،‬‬
‫نـزل مـن السمـاء وتجس ــد من الروح‬
‫القدس‪ ،‬ومن مريم العـذراء تأنـس‬
‫وصلب عنا على عهد بيالطس البنطى‪ ،‬تألم وقبر‬
‫وقام م ن بي ن األموات ف ى اليوم الثال ث كم ا ف ى‬
‫الكت ب وص عد إل ى الس موات وجل س ع ن يمي ن‬
‫أ بيه‪ ،‬وأيضا ً يأت ى ف ى مجده ليدي ن األحياء‬
‫واألموات‪ ،‬الذى لي س لملك ه انقضاء‪ .‬نع م نؤم ن‬
‫بالروح القدس‪ ،‬الرب المحي ى المنبث ق م ن اآل ب‪،‬‬
‫نس جد ل ه ونمجده م ع اآل ب واالب ن‪ ،‬الناط ق ف ى‬
‫األنبياء‪ ،‬وبكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية‪،‬‬
‫ونعترف بمعمودي ة واحدة لمغفرة الخطاي ا‪،‬‬
‫وننتظر قيامة األموات‪ ،‬وحياة الدهر اآلتى آمين‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إِشــــلـــيــــــل‬ ‫صـــل‬
‫يقول الشماس‬
‫إبي إبروس إفكي‬ ‫للصالة قفوا‬

‫إسطاثي تي‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إيرينــــي باســــــي‬ ‫السالم للكــل‬
‫يقول الشعب‬
‫كـــيطو بنفماتي سو‬ ‫ولروحك أيضا ً‬
 ‫صلوات الصلح‬

‫يا إله المحبة‬ ‫يا هللا العظيم األبدي‬

‫يا رئيس الحياة‬ ‫عال فوق كل قوة‬

‫ٍ‬

‫أيها المسيح إلهنا‬

‫أيها الكائن الذي كان‬ ‫القوة المخوفة‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫افنوت ي ب ي نشت ي ب ي ش ا‬ ‫ي ا هللا العظي م‬

‫إني ه ف ي إيطاف كوت‬ ‫األبدي الذي جب ل‬
‫ام بي روم ي إ ي إهري‬ ‫اإلنس ان عل ى غي ر‬
‫ايجين تي ميت اتطاكو‬ ‫فساد‬
‫أووه افم و ايطاف إ ي‬ ‫والموت الذي دخ ل‬
‫ايخون إ ي ب ي كوزموس‬ ‫إل ى العال م بحس د‬
‫هيتين بي افثونوس انتي‬ ‫إبلي س هدمت ه‬
‫ب ي ذي افول س آ ك شي ر‬ ‫بالظهور المحي ي‬
‫شورف هتين بي أو أونه‬ ‫الذي ألبن ك الوحي د‬
‫ايفول انري ف تنخ و انت ى‬ ‫الجنس‬
‫بيك مونوجينيس‬
‫انشيري بنشوي س أووه‬
‫بنوت ي أووه بنس وتير‬
‫ايس وس ب ي اخرس توس‬
‫أوو آ ك موه إ م ب ي كاه ي‬
‫ايفول خين تي هيريني تي‬
‫ايفول خي ن نيفيئووي ثاي‬
‫إت إيري تي ستراتيا انتى‬
‫ني أنجيلوس‬
‫ربن ا وإلهن ا‬
‫ومخلص نا يس وع‬
‫المس يح ومأل ت‬
‫األرض من السالم‬
‫الذي من السموات‬
‫هذا الذي أجناد‬
‫المالئكة‬
‫ت ي أوأوناك انخيت س‬ ‫يمجدون ك ب ه‬
‫افج و امموس ج ي‬ ‫قائلي ن المج د هلل‬
‫أوأوأ و إ م افنوت ي خي ن‬ ‫ف ي األعال ي‬
‫ن ي ايتشوس ي ني م أ و‬ ‫وعل ى األرض‬
‫هيرين ي هيجي ن ب ي‬ ‫الس الم وف ي‬
‫كاه ي ني م أ و تيمات ي‬ ‫الناس المسرة‬
‫خين ني رومي‬
 ‫يقول الشماس‬

‫إ بروس افئكس استي‬ ‫ص لوا م ن أج ل‬

‫برتيس تيلياس‬ ‫اي‬ ‫الس الم الكام ل‬
‫إيريني س ك ي آغابي س‬ ‫والمحب ة والقبل ة‬
‫كيطون أجيون‬ ‫الطاهرة الرسولية‬
‫باسمون طون‬ ‫إس‬
‫أبوسطولون‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

‫يقول الكاهن‬
‫خين بي ك تيماتي إفنوتي‬ ‫بمسرتك يا هللا إمأل‬
‫موه إننهي ت خي ن تي ك‬ ‫قلوبنا من سالمك‬
‫هيريني‬
 ‫أووه ماطوفون إيفول‬ ‫وطهرن ا م ن ك ل‬
‫هاثولي ف نيفي ن ني م‬ ‫دن س وم ن ك ل‬
‫ميتشوفي نيفين نيم بان‬ ‫غ ش وم ن ك ل‬
‫أورجي ا نيفي ن ني م ت ي‬ ‫رياء وم ن ك ل فعل‬
‫مي ت ري ف اي ر إفميفئ ي‬ ‫خ بيث وم ن تذكار‬
‫إعنت ى ت ي كاكي ا إتئي ر‬ ‫الش ر الملب س‬
‫فورين إم إفمو‬ ‫الموت‬
‫أووه أريتي ن إ ن إي م إبش ا‬
‫تيري ن بي ن ني ف إيثري ن‬
‫إيراس بازيس تي إنتي ن‬
‫إيري و خي ن أوف ي إثؤواف‬
‫إ ى إيجي ن تي ن تش ي خي ن‬
‫أو ميت أتهيتين إي إيهاب‬
‫إيفول خي ن تي ك دوري ا إ ن‬
‫إثم و أووه إ ن إيبورانيون‬
‫خي ن ب ي إخريس توس‬
‫إيسوس بين شويس‪.‬‬
‫واجعلن ا مس تحقين‬
‫كلن ا ي ا س يدنا أ ن‬
‫نقب ل بعضن ا بعضا ً‬
‫بقبل ة مقدس ة لك ي‬
‫ننال بغي ر وقوع‬
‫ف ي دينون ة م ن‬
‫موهبت ك غي ر‬
‫المائت ة الس مائية‬
‫بالمس يح يس وع‬
‫ربنا ‪.‬‬
‫فاي إيت ي إيفول هيطط ف‬
‫إيري ب ي أ و أ و ني م ب ى‬
‫طاي و ني م ت ي إ بروس‬
‫كينس يس إي ر إبري بي ناك‬
‫نيماف ني م ب ي إبنفم ا‬
‫إثؤواف إنري ف تنخ و‬
‫أووه إ ن أومؤ و س يوس‬
‫نيماك تين و ني م إنس يو‬
‫نيفي ن ني م ش ا إيني ه انت ى‬
‫بي إينيه ‪ .‬آمين‬
‫هذا الذي م ن قبل ه‬
‫المج د والكرام ة‬
‫والعزة والس جود‬
‫تلي ق ب ك مع ه م ع‬
‫الروح القدس‬
‫المحي ي المس اوي‬
‫ل ك اآل ن وك ل أوان‬
‫وإل ى ده ر الدهور‬
‫قبلوا بعضكم‬
‫آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫عال فوق كل قوة النطق وكل فكر العقل غنى‬ ‫ٍ‬ ‫†‬
‫مواهب ك ي ا س يدنا أل ن م ا أخفيت ه ع ن الحكماء‬
‫والفهماء هذا أعلنت ه لن ا نح ن األطفال الص غار‬
‫وما أشتهى األنبياء والملوك أن يروه ولم يروا‬
‫هذا أنعمت به علينا نحن الخطاة لكى نخدمه‬
‫ونتطه ر بواس طته عندم ا أقم ت لن ا تدبي ر أبن ك‬
‫الوحي د الجن س والس ر الخف ي الذي لهذه الذبيح ة‬
‫هذه التي لي س دم الناموس حولها وال بر الجسد‬
‫أما الحمل فروحي والسكين فعقلية وغير جسمية‬
‫هذه الذبيحة التي نقدمها لك ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫صلوا من أجل السالم الكامل والمحبة والقبلة‬

‫الطاهرة الرسولية ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫نس أل ونطل ب م ن ص الحك ي ا مح ب البش ر طه ر‬

‫شفاهن ا واعت ق عقولن ا م ن ك ل أخالط الهيول ي‬
‫وأرسل علينا نعمة روحك القدوس وأجعلنا أهالً‬
‫أن نقبل بعضنا بعضا ً بقبلة مقدسة لكي ننال بغير‬
‫وقوع ف ي دينون ة م ن موهبت ك غي ر المائت ة‬
‫السمائية بالمسيح يسوع ربنا ‪ .‬هذا الذي من‬
‫قبله المجد والكرامة والعزة والسجود تليق بك‬
‫مع ه وم ع الروح القدس المحي ي المس اوي ل ك‬
‫اآلن وكل أوان وإلى دهر الدهور آمين ‪.‬‬

‫قبلوا بعضكم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫أيها المسيح إلهنا القوة المخوفة غير المفهومة‬

‫الت ي هلل اآل ب ‪ ,‬الجال س فوق العرش الملته ب‬
‫الشاروبيم ي ‪ ,‬والمخدوم م ن القوات الناري ة ‪.‬‬
‫وأن ت نار آكل ة كإل ه م ن أج ل تنازل ك غي ر‬
‫الموص وف ومحبت ك للبش ر ل م تحرق الخائ ن‬
‫الغاش عندما دنا منك بل قبَّلته قبلة المصالحة‬
‫جاذبا ً إياه إل ى التوب ة ومعرف ة جس ارته ‪ .‬إجعلن ا‬
‫مس تحقين نح ن أيضا ً ي ا س يدنا ف ي هذه الس اعة‬
‫المخوفة بفكر واحد بغير شئ من التشكك وبقية‬
‫الش ر أ ن نقب ل بعضن ا بعضا ً بقبل ة مقدس ة ‪ .‬وال‬
‫طرحن ا ف ي الحك م وإ ن كن ا غي ر أنقياء بالكمال‬
‫م ن حمأ ة الخطي ة و الخب ث وتذكار الش ر القاتل‬
‫كما يرضي صالحك ‪ ,‬ولكن أنت بتعطفك غير‬
‫الموصوف وال مخبر به إذ تعرف ضعف جبلتنا‬
‫وإنغماس ها إل ى أس فل ‪ ,‬ام ح ك ل أدناس س يئاتنا‬
‫لكي ال يكون لنا هذا السر الذي لالهوتك دينونة‬
‫وال وقوعا ً في دينونة ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫صلوا من أجل السالم الكامل والمحبة والقبلة‬

‫الطاهرة الرسولية ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ألن ك أن ت القادر أ ن ترف ع ك ل الخطاي ا وتنق ل‬
‫الظل م واآلثام الت ي للناس اآلشقياء ‪ ,‬إ ذ أن ت‬
‫طهر العالم كله ‪ ,‬وأنت الذي ينبغي لك التمجيد‬
‫بص وت واح د م ن ك ل واح د ‪ ,‬المج د والكرام ة‬
‫والعظم ة والس جود م ع أبي ك الص الح والروح‬
‫القدس المحي ي المس اوى ل ك اآل ن وك ل أوان‬
‫قبلوا بعضكم‬ ‫وإلى دهر الدهور كلها آمين ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫ي ا إل ه المحب ة ومعط ي وحداني ة القل ب ورازق‬

‫الرأ ي الواح د الذي للفضيل ة الذي انع م علين ا‬
‫بالوصية الجديدة بابنك الوحيد الجنس لكي نحب‬
‫بعضن ا بعض ا كم ا أحببتن ا أن ت نح ن غي ر‬
‫المس تحقين الضالي ن وبذل ت ابن ك الح بيب ع ن‬
‫حياتنا وخالصنا ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫صلوا من أجل السالم الكامل والمحبة والقبلة‬

‫الطاهرة الرسولية ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫نسألك يا سيدنا أنعم علينا نحن عبيدك في كل‬

‫زمان حياتن ا الت ي عل ى األرض وال س يما‬
‫باألكثر اآلن بحاسة غير ذاكرة للشرور األولى‬
‫وني ة بغي ر رياء وأفكار ص ادقة وقل ب مح ب‬
‫لإلخوة لك ي نهرب م ن شب ه يهوذا الخائ ن إ ذ‬
‫نعطى قبلة روحية وإذ صالحنا بعضنا بعضا ً‬
‫بالطهارة مث ل تالميذك القديس ين الرس ل نتطه ر‬
‫ونتقدس من قبل وساطة روحك القدوس‬
‫بالنعم ة والرأفات ومحب ة البش ر اللوات ي إلبن ك‬
‫الوحيد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح هذا‬
‫الذي من قبله المجد والكرامة والعزة والسجود‬
‫تلي ق ب ك مع ه وم ع الروح القدس المحي ي‬
‫المساوي لك اآلن وكل أوان ‪. . .‬‬
‫قبلوا بعضكم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫ي ا رئي س الحياة ومل ك الدهور الله م ي ا م ن تجث و‬

‫له كل ركبة ما في السموات وما على األرض وما‬
‫تح ت األرض الذي الك ل مذلول وخاض ع بعن ق‬
‫العبودي ة تح ت خضوع قضي ب ملك ه الذي تمجده‬
‫األجناد المالئكي ة والطغمات الس مائية والطبائ ع‬
‫العقلية بصوت ال يسكت ناطق بألوهيته‬
‫وإذا سررت بنا نحن أيضا الضعفاء األرضيين‬
‫أ ن نخدم ك ال م ن أج ل نقاوة أيدين ا ألنن ا ل م‬
‫نفعل الصالح على األرض بل مريداً أن تعطينا‬
‫نح ن البائس ين غي ر المس تحقين م ن طهرك‬
‫اقبلن ا إلي ك أيه ا الص الح مح ب البش ر إ ذ ندن و‬
‫من مذبحك المقدس ككثرة رحمتك واجعلنا‬
‫واجعلنا أهالً للسالم السمائي الالئق بالهوتك‬
‫والمملوء خالصا لنعطيه بعضنا لبعض بمحبة‬
‫كاملة ونقبل بعضنا بعضا بقبلة مقدسة‬
 ‫يقول الشماس‬

‫صلوا من أجل السالم الكامل والمحبة والقبلة‬

‫الطاهرة الرسولية ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ال بحاس ة مرذول ة رافض ة لمخافت ك وال بفك ر‬
‫غاش مملوء م ن ش ر الخائ ن غي ر متفق ة نياتن ا‬
‫في الخبث بل برغبة أنفسنا وتهليل قلوبنا إذ لنا‬
‫العالمة العظيمة الكاملة التي لمحبة ابنك الوحيد‬
‫وال تطرحنا نحن عبيدك من أجل دنس خطايانا‬
‫ألنك أنت العارف كخالق جبلتنا أنه ليس مولود‬
‫امرأة يتزكى أمامك ‪.‬‬
‫فاجعلن ا إذاً أهالً ي ا س يدنا بقل ب طاه ر ونف س‬
‫مملوءة من نعمتك أن نقف أمامك ونقدم لك هذه‬
‫الص عيدة المقدس ة الناطق ة الروحاني ة غي ر‬
‫الدموي ة ص فحا لزالتن ا وغفران ا لجهاالت شعب ك‬
‫ألنك أنت إله رؤوف متحنن ‪ .‬وأنت الذي نرسل‬
‫ل ك إل ى فوق المج د والكرام ة والعزة والس جود‬
‫أيها اآلب واإلبن والروح القدس ‪. . .‬‬
‫قبلوا بعضكم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫أيه ا الكائ ن الذي كان الدائ م إل ى األب د والذات ي‬

‫المس اوى والجلي س والخال ق الشري ك م ع اآل ب‬
‫الذي م ن أج ل الص الح وحده مم ا ل م يك ن كون ت‬
‫اإلنسان وجعلته في فردوس النعيم ‪ ,‬وعندما سقط‬
‫بغواية العدو ومخالفة وصيتك المقدسة وأردت أن‬
‫تجدده وترده إلى رتبته األولى ال مالك وال رئيس‬
‫مالئك ة وال رئي س آباء وال ن بي إئتمنته م عل ى‬
‫خالصنا بل أنت بغير إستحالة تجسدت وتأنست‬
‫وأشبهتن ا ف ي ك ل ش ئ م ا خال الخطي ة وحده ا‬
‫وصرت لنا وسيطا ً مع اآلب والحاجز المتوسط‬
‫نقضت ه والعداوة القديم ة هدمته ا ‪ ,‬وأص لحت‬
‫األرضيي ن مع الس مائيين وجعلت األثني ن واحداً‬
‫وأكملت التدبير بالجسد وعند صعودك إلى‬
‫الس موات جس ديا ً إ ذ مأل ت الك ل بالهوت ك قل ت‬
‫لتالميذك ورس لك القديس ين س المي أعطيك م‬
‫سالمي أنا أترك لكم ‪ .‬هذا أيضا ً اآلن إنعم به يا‬
‫سيدنا وطهرنا من كل دنس ومن كل غش ومن‬
‫ك ل رياء وم ن ك ل ش ر وم ن ك ل مكيدة وم ن‬
‫تذكار الشر الملبس الموت‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫صلوا من أجل السالم الكامل والمحبة والقبلة‬

‫الطاهرة الرسولية ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كــيــريــي لــيــســون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫وإجعلن ا مس تحقين كلن ا ي ا س يدنا أ ن نقب ل‬

‫بعضن ا بعضا ً بقبل ة طاهرة لنتناول م ن بغي ر‬
‫إنطراح ف ي الحك م م ن موهبت ك غي ر المائت ة‬
‫السمائية بنعمت ك ومسرة أبي ك الصالح وفعل‬
‫روحك القدوس ألنك أنت الرازق ومعطي‬
‫جمي ع الخيرات الذي نرس ل ل ك إل ى فوق المج د‬
‫واإلكرام والس جود م ع أبي ك الص الح والروح‬
‫القدس المحي ي المس اوي ل ك اآل ن وك ل أوان‬
‫وإلى دهر الدهور كلها آمين ‪.‬‬

‫قبلوا بعضكم‬
 ‫يقول الشماس‬
‫قبلوا بعضكم بعضا ً أس باذستي ألليلوس إ ن‬
‫بقبل ة مقدس ة فيليمات ي آجي و كيري ي‬
‫ليس ون كيري ي ليس ون‬ ‫وخشوع يارب‬
‫كيريي ليسون ناي كيريي‬ ‫م‬ ‫ارح‬ ‫يارب‬ ‫م‬ ‫ارح‬
‫إيتي فاي بي إيسوس بي‬ ‫م‬ ‫نع‬ ‫م‬ ‫ارح‬ ‫يارب‬
‫يارب الذي ه و‬
‫إخرس توس إبشيري إ م‬
‫يس وع المس يح‬
‫اب ن هللا الح ي افنوت ي س وتيم إيرون‬
‫أووه ناي نان‬ ‫اسمعنا وارحمنا‬
‫إبروس فرين كاط ا‬ ‫تقدموا عل ى هذا‬
‫إطروم و اي س‬ ‫النح و قفوا بخوف‬
‫أناطوالس إفليبس اتي‬ ‫ى‬ ‫ورعدة وإل‬
‫إبروس خومين‬ ‫الشرق انظروا‪،‬‬
‫ننصت‬
‫إفرحي يا مريم‬ ‫بشفاعة والدة اإلله‬
 ‫ويقول الشعب هذا األسببسمس أو‬
‫ما يوافق اليوم‬

‫أونوف إممو ماريا تي‬ ‫افرح ي ي ا مري م‬

‫فوكي أووه تيماف جي‬ ‫العبدة واأل م أل ن‬
‫فيئت خين بي آمير ني‬ ‫الذي ف ي حجرك‬
‫أنجيلوس س ي هوس‬ ‫المالئكة تسبحه‬
‫إيروف‬
‫أووه ن ي شيروبي م س ى‬ ‫والشاروبي م‬
‫ت إمموف‬ ‫أوأوش‬ ‫يس جدون ل ه‬
‫أكس يوس ني م ن ي‬ ‫باس تحقاق‬
‫سيرافيم خين أوميت آت‬ ‫والس يرافيم‬
‫مونك ‪.‬‬ ‫بغير فتور ‪.‬‬
 ‫ليس لنا دالة عند إممون إنتان إنؤو باريسيا‬
‫خاتي ن بينشوي س إيس وس‬ ‫وع‬ ‫يس‬ ‫ا‬ ‫ربن‬
‫المس يح س وى ب ي إخرس توس خوري س‬
‫طلبات ك وشفاعت ك ن ي طف ه ني م ن ي إبريس فيا‬
‫ي ا س يدتنا كلن ا اوتي ن شوي س إ ن ني ف‬
‫تيرين تي ثيؤطوكوس ‪.‬‬
‫والدة اإلله ‪.‬‬
 ‫هينا انتين هوس ليروك‬ ‫لكي نسبحك‬
‫ني م ن ي شيروبي م ني م ن ي‬ ‫م ع الشاروبي م‬
‫س يافيم انؤوش ايفول‬ ‫يرافيم‬ ‫والس‬
‫انج و امموس ج ي‬ ‫ص ارخين قائلي ن ‪:‬‬
‫اكؤواف اكؤواف‬ ‫قدوس قدوس‬
‫اكؤواف ابشوي س ب ي‬ ‫قدوس أيه ا الرب‬
‫بانطوكراطور‬ ‫ضابط الكل‬
‫اتف ي ني م ابكاه ي مي ه‬ ‫الس ماء واألرض‬
‫ايفول خين بيك أو أو نيم‬ ‫ن‬ ‫مملوءتان م‬
‫بيك طايو ‪.‬‬ ‫مجدك وكرامتك ‪.‬‬
‫تي ن تيه و إيروك أ و‬ ‫نسألك يا ابن هللا‬
‫إيوس ثيئوس‬ ‫أ ن تحف ظ حياة‬
‫إثري ك آري ه إ ى إ ب‬ ‫بطريركن ا أنب ا(‪)....‬‬
‫أون خ أ م بي ن‬ ‫رئي س الكهن ة ثبت ه‬
‫بطريارشي س آفا (‪)....‬‬ ‫على كرسيه ‪.‬‬
‫ب ي أرش ي ارف س‬
‫ماطجروف هيجي ن‬
‫بيف اثرونوس ‪.‬‬
 ‫وإذا قيل االسبسمس أو لم يقل يقول الشعب‬
‫هيتي ن ن ي ابريس فيا‬ ‫بشفاعات والدة‬
‫انت ى ت ى ثيئ و طوكوس‬ ‫اإلل ه القديس ة‬
‫اثؤواف ماريا ابشويس‬ ‫مري م يارب انع م‬
‫آرى إهموت نان ام بى‬
‫علين ا بمغفرة‬
‫ك و ايفول انت ى ني ن‬
‫خطايانا ‪.‬‬
‫نوفي ‪.‬‬
‫تي ن أ و أوش ت امموك‬ ‫نس جد ل ك أيه ا‬
‫أو بي اخرستوس نيم‬ ‫المس يح م ع أبي ك‬
‫بي ك يوت ان أغاثوس‬ ‫الص الح والروح‬
‫نيم بى ابنفما اثؤواف‬ ‫القدس ألن ك أتي ت‬
‫جى آك إي آك سوتي‬ ‫وخلص تنا رحم ة‬
‫اممون إ ى ليئوس‬ ‫الس الم ذبيح ة‬
‫ايريني س ثيس يا اين ى‬ ‫التسبيح ‪.‬‬
‫سيئوس ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫أوكيريوس ميطا‬ ‫الرب مع جميعكم‬

‫بانطون ايمون‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كى مى طاطــــــو‬ ‫ومع روحك أيضا ً‬

‫بنيفماتــو ســــــو‬
‫يقول الكاهن‬
‫آنو إيمون طاس‬ ‫ارفعوا قلوبكم‬
‫كارذياس‬
 ‫يقول الشعب‬
‫ايخومين بروس‬
‫هي عند الرب‬
‫طون كيريون‬
‫يقول الكاهن‬

‫ايفخاريس تيسومين‬
‫فلنشكر الرب‬
‫طوكير يو‬
 ‫يقول الشعب‬

‫أكسيون كى ذى كيئون‬ ‫مستحق وعادل‬

‫يقول الكاهن‬

‫أكسيون كى ذي كيئون‬ ‫مستحق وعادل‬

‫أكسيون كى ذي كيئون‬ ‫مستحق وعادل‬
‫أليثوس غار خي ن أ و‬ ‫ألن ه حقا ً بالحقيق ة‬
‫ميثم ي أكس يون ك ى ذي‬ ‫مس تحق وعادل أيه ا‬
‫كيئون فيئتشوب افني ف‬
‫ابشويس افنوتي انتى تى‬ ‫الكائ ن الس يد الرب‬
‫ميثمي فيئتشوب خاجوؤو‬ ‫إله الحق الكائن قبل‬
‫أن ني إينيه أووه إت اوى‬ ‫الدهور والمال ك إل ى‬
‫ان أورو ش ا إيني ه‬ ‫األب د الس اكن ف ي‬
‫فيئتشوب خي ن ن ي‬
‫اتشوس ي أووه إ ت‬ ‫األعالي والناظر إلى‬
‫جوشت ايجين نيئتثيفيوت‬ ‫المتواضعات‬
‫فيئيتاف ثامي و ان اتف ى ني م‬ ‫ق‬ ‫الذي خل‬
‫ابكاهي نيم إفيوم نيم نيئتى‬ ‫الس ماء واألرض‬
‫انخيت و تيرو افيوت ام بين‬ ‫والبح ر وك ل م ا‬
‫شوي س أووه بيننوت ى أووه‬ ‫فيه ا أب و ربن ا‬
‫بي ن س وتير ايس وس ب ى‬ ‫وإلهن ا ومخلص نا‬
‫توس فاي ايتاك‬ ‫اخرس‬ ‫يس وع المس يح‬
‫ثامي و ام ابتري ف ايفول ه ى‬ ‫هذا الذي خلق ت‬
‫طط ف ن ى ايتوناف ايروؤ و‬ ‫ب ه ك ل شي ء م ا‬
‫ني م نيئيت ي انس يناف‬ ‫يرى وما ال يرى‬
‫ايروؤو‬
‫آ ن فيئ ت هيمس ي‬ ‫الجال س عل ى‬
‫هيجي ن ب ى اثرونوس‬ ‫ى مجده‬ ‫كرس‬
‫انت ى بي ف أوأ و فئت و‬ ‫المس جود ل ه م ن‬
‫أ و أوش ت امموف‬ ‫ع القوات‬ ‫جمي‬
‫هيتي ن جوم نيفي ن‬ ‫المقدسة ‪.‬‬
‫إثؤواف ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫ايكاثي ميني اناسثيتي‬ ‫أيها الجلوس قفوا‬

‫يقول الكاهن‬
‫فيئت و أوه ى إ ى رات و‬ ‫الذي يق ف أمام ه‬
‫ناهراف انج ى ن ي‬ ‫المالئكة ورؤساء‬
‫أنجليوس نيم ني أرشي‬ ‫المالئكة‬
‫أنجليوس‬
 ‫ن ي أرش ي ن ي‬ ‫الرئاسات والسلطات‬
‫إكس وسيا ن ي‬ ‫والكراس ي واألرباب‬
‫اثرونوس ن ي مي ت‬ ‫والقوات‬
‫شويس ني جوم‬

‫يقول الشماس‬

‫إيس انا طوالس افلبساتي‬ ‫وإلى الشرق انظروا‬

 ‫يقول الكاهن‬
‫انثوك غار ب ي إت و‬ ‫أنت هو الذي يقف‬
‫أوه ي ايرات و إ م بي ك‬ ‫حول ك الشاروبي م‬
‫كوت ي انج ى ن ى‬ ‫الممتلئون أعينا ً‬
‫شيروفي م اثمي ه امفال‬ ‫والس يرافيم ذوو‬
‫ني م ن ى س يرافيم ناب ى‬ ‫الس تة األجنح ة‬
‫س و غ ن تن ه ايفئي ر‬ ‫يس بحون دائما ً‬
‫هيمنوس خي ن أومون‬ ‫بغي ر س كوت‬
‫ايفول إ ن أ ت كاروؤ و‬ ‫قائلين‬
‫ايفجو إمموس‬
 ‫يقول الشماس‬
‫ابـــروس خوميـــن‬ ‫نـنــــصـــــت‬
‫يقول الشعب األسبسمس السنوي اآلتي‬

‫ن ي شيروفي م س ي أ و‬ ‫الشاروبي م يس جدون‬

‫أش ت إمموك ني م ن ي‬ ‫ل ك والس يرافيم‬
‫س يرافيم س ي تيؤوأ و‬ ‫يمجدون ك ص ارخين‬
‫ناك اي ف أوش أيفول‬ ‫قائلين ‪- :‬‬
‫افجو امموس جى ‪-:‬‬
 ‫أجيوس أجيوس‬
‫قدوس قدوس‬
‫أجيوس كيريوس‬
‫قدوس رب‬
‫سافاؤوت إبلى ريس أو‬
‫الص اباؤوت الس ماء‬
‫أورانوس ك ى إيج ى‬
‫واألرض مملوءتان‬
‫س آجياس‬ ‫تي‬
‫من مجدك األقدس ‪.‬‬
‫سوذوكسيس ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫آجــــيــــوس‬ ‫قـــــدوس‬
‫آجــــيــــوس‬ ‫قـــــدوس‬
‫آجـــــيـــوس‬ ‫قـــــدوس‬
 ‫اكؤواف اكؤواف‬
‫اكؤواف خي ن أوميثم ي‬ ‫قدوس قدوس‬
‫ابشوي س بيننوت ي‬ ‫قدوس بالحقيق ة‬
‫فيئيطاف اي ر ابالزي ن‬ ‫أيه ا الرب إلهن ا‬
‫اممون أوووه أفثاميون‬ ‫الذي جبلنا وخلقنا‬
‫أووه أفكان خي ن ب ى‬ ‫ووضعن ا ف ي‬
‫باراذيس وس انت ى‬ ‫فردوس النعيم‬
‫ابؤونوف‬
‫خي ن ابجي ن ايثري ن اي ر‬
‫برافيني ن ذى انتي ك إنتول ى‬
‫هيتي ن ت ى آبات ى انت ى‬
‫بيهوف أنه ى ايفول خي ن ب ى‬
‫أون خ ان إيني ه أووه أفئيرا‬
‫كس ور يزي ن اممون ايفول‬
‫خي ن ب ى باراذيس وس انت ى‬
‫إبؤونوف‬
‫وعندم ا خالفن ا‬
‫وص يتك بغواي ة‬
‫الحي ة س قطنا م ن‬
‫الحياة األبدي ة‬
‫ونفين ا م ن‬
‫فردوس النعيم‬
‫إمبيك كان إنثوك أون شا‬
‫إيفول آال آ ك جي م بي ن‬ ‫فل م تتركن ا عن ك أيضا ً‬
‫شين ي خي ن أومون إيفول‬ ‫إل ى االنقضاء ب ل‬
‫هيتي ن ني ك إ بروفيتيس‬ ‫تعهدتن ا دائما ً بأنبيائ ك‬
‫ن‬ ‫إثؤواف أووه خي‬ ‫القديس ين وف ي آخ ر‬
‫ليتخائ ي إنت ى نيئيهوؤ و‬ ‫األيام ظهرت لن ا نح ن‬
‫أكؤون ه نان ايفول أنون‬
‫الجلوس ف ي الظلم ة‬
‫خانيئتهيمس ى خي ن‬
‫ابكاك ى ني م انخيف ى ام‬ ‫وظالل المـــوت‬
‫افمو‬
‫هيتي ن بي ك مونوجيني س‬
‫انشيري بين شويس أووه‬
‫بيننوت ى أووه بنس وتير‬
‫ايس وس ب ى اخرس توس‬
‫فاي ايت ى ايفول خي ن ب ى‬
‫ابنفم ا اثؤواف ني م ايفول‬
‫خي ن ت ى بارثينوس‬
‫اثؤواف ماريا ‪.‬‬
‫بأبن ك الوحي د‬
‫الجنس ربنا وإلهنا‬
‫ومخلص نا يس وع‬
‫المس يح هذا الذي‬
‫م ن الروح القدس‬
‫ن العذراء‬ ‫وم‬
‫القديسة مريم ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫آمـيـــــــن‬ ‫حـقـــــــا ً‬
‫يقول الكاهن‬

‫آفتش ي س اركس أووه‬

‫آفئي ر روم ي أووه آ ف‬ ‫تجس د وتأن س‬
‫اتس افون ايهان موي ت‬ ‫وعلمن ا طرق‬
‫انتبى أو جاى‬ ‫الخالص‬
‫أ ى افئي ر خارزيس تي نان‬ ‫وأنعم علين ا بالميالد‬
‫ام بى ميس ى ب ى ايفول ام‬ ‫ن فوق‬ ‫الذي م‬
‫ابشوى هيتي ن أوموؤ نيم‬ ‫طة الماء‬ ‫بواس‬
‫أ و ابنفم ا آ ف أيتي ن ناف‬ ‫والروح وجعلن ا ل ه‬
‫إ ن أ و الؤ س إفثوي ت‬ ‫شعبا ً مجتمعا ً‬
‫أفئثري ن شوب ي اثؤواف‬ ‫وص يرنا أطهاراً‬
‫هيتي ن بي ك ابنيفم ا‬ ‫بروح ك القدوس‬
‫اثؤواف فاي ليطاف‬ ‫ب‬ ‫هذا الذي أح‬
‫منري ن ى ايت ى نوف‬ ‫خاص ته الذي ن ف ي‬
‫ايتخين بى كوزموس‬ ‫العالم‬
‫آفتي ف اممي ن امموف إ ن‬ ‫وأس لم ذات ه فداء‬
‫س وتى خارون ايئفم و ات‬ ‫عن ا إل ى الموت‬
‫أوى انئورو ايئهرى‬ ‫الذي تمل ك علين ا‬
‫ايجون فاى ايناف أمون ى‬ ‫ا‬ ‫هذا الذي كن‬
‫اممون ايفول هيطط ف‬ ‫ممس كين ب ه‬
‫انطوى ايفول هيتي ن ني ن‬ ‫م بيعين م ن قب ل‬
‫نوفى أفشيناف ايبسيت اى‬ ‫خطايان ا نزل إل ى‬
‫آمنت ى ايفول هيتي ن ب ي‬ ‫الجحي م م ن قب ل‬
‫إسطافروس ‪.‬‬ ‫الصليب ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫آمين تى ناهنتــى‬ ‫حقــــا ً نؤمـن‬

‫يقول الكاهن‬

‫آفطنف إيفول خين بى‬ ‫وقام من األموات‬

‫ايهوؤو ام ماه‬ ‫في اليوم الثالث‬
‫شومت‬
 ‫أفشيناف اى ابشوى‬ ‫وص عد إل ى‬
‫ي‬ ‫اينيفيؤوى أفهمس‬ ‫الس موات وجل س‬
‫س اتيك أوي نام افيوت إ ى‬ ‫ع ن يمين ك أيه ا‬
‫أفئوش إ ن أ و إيهوؤ و‬ ‫اآل ب وحدد يوم‬
‫انت ى شيفي و فاي ايتي ف‬ ‫للمجازاة هذا الذي‬
‫ناؤوأون ه ايفول انختي ف‬ ‫يظه ر في ه ليدي ن‬
‫اتيهاب اتيئيكومين ي خي ن‬ ‫المس كونة بالعدل‬
‫ينى أووه‬ ‫أوذيكيئوس‬ ‫ويعط ي ك ل واح د‬
‫افنات ى ام بى أواى ب ى‬ ‫و واح د كنح و‬
‫أواى كاتا نيف اهفيئوى ‪.‬‬ ‫أعماله ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كاط ا طـــو ايليؤوس‬

‫كرحمت ك يارب‬
‫س و كيري ى ك ى م ى‬
‫وليس كخطايانا‬
‫كاطاطاس إمرتياس‬
‫ايمون‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫أفكوذي نان اى‬ ‫ووض ع لن ا هذا‬

‫إخرى امباى نشت ى‬ ‫الس ــر العظي م‬
‫إمميس تيريون إنت ى‬ ‫الذي للتقوى‬
‫تيمي ت ايفس بيس‬ ‫ألن ه فيم ا ه و‬
‫ايفثي ش غار ايتي ف‬ ‫راس م أ ن يس لم‬
‫اى إفمو خا ابؤنخ ام‬ ‫نفسه للموت عن‬
‫بى كوزموس‬ ‫حياة العالم‬
 ‫يقول الشعب‬
‫بيستيف أومين‬ ‫نؤمــــــن‬
‫يقول الكاهن‬
‫أفتش ي ان أ و أوي ك‬
‫أخذ خبزاً على يديه‬
‫ابجين نيف جيج اثؤواف‬
‫الطاهرتي ن اللتي ن‬
‫انآتتشن ى أووه إ ن‬
‫بال عي ب وال دن س‬
‫أئثولي ف أووه إ م‬
‫ن‬ ‫الطوباويتي‬
‫مكاريون أووه أنري ف‬
‫المحييتين‬
‫تنخو‬
 ‫يقول الشعب‬
‫تيـن ناهتــــــى ج ى‬
‫نؤمـــــن أ ن هذا‬
‫فـــــاى ب ى خي ن أ و‬
‫هـــــو بالحـقـيـقــة‬
‫ميثمــــى آميــــــــن‬
‫آميــــــــن‬
‫يقول الكاهن‬
‫أفجوش ت اى ابشوى اى‬ ‫ونظ ر إل ى فوق‬
‫اتف ى هاروك فيئتيفوف‬ ‫نحو السماء إليك‬
‫ى أووه‬ ‫إنيوت إفنوت‬ ‫ياهلل أباه وس يد‬
‫إفنيف إنتى أؤون نيفين‬ ‫كل أحد‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫إيطاف شيبئهموت‬ ‫وشـــكــــــــــــر‬
‫يقول الشعب‬
‫آميـــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
‫يقول الكاهن‬
‫آف إزمـــو إيروف‬ ‫وباركــــــــــــــه‬
‫يقول الشعب‬
‫آميـــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫آف إير أجيازين إمموف‬ ‫وقدســـــــــه‬
‫يقول الشعب‬
‫آميـــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬

‫بس تيف أومي ن ك ى‬

‫نؤم ن ونعترف‬
‫أومول و غومي ن ك ى‬
‫ونمجــــــــد‬
‫ذوكساذومين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫آ ف فش ف أفتي ف إنن ى‬
‫وقس مه وأعطاه ايتينوف إ ن أجيوس إ م‬
‫لخواص ه التالمي ذ ماثيتي س أووه إ ن أب و‬
‫القديس ين والرس ل س طولوس إثؤواف إفج و‬
‫إمموس ج ى تش ى أؤوم‬ ‫األطهار قائالً ‪-:‬‬
‫خذوا كلوا من ه إيفول إنخيت ف تيرو فاى‬
‫كلك م أل ن هذا ه و غار بى باسوما إتو نافشف‬
‫جس دي الذي يقس م إبجي ن ثين و ني م هان ك ى‬
‫مي ش انس ى تي ف إ ى إبك و‬
‫إيفول‬ ‫كثيرين‬ ‫وعن‬ ‫عنكم‬
‫انت ى ن ى نوف ى فاى‬ ‫يعط ى لمغفرة الخطاي ا‬
‫أرتيف إيبا إير افميفئى‬ ‫هذا اصنعوه لذكري‬

‫يقول الشعب‬

‫فاى ب ى خي ن أ و‬
‫هذا هو بالحقيقة آمين‬
‫ميثمي آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫باى ريت ى أون ب ى ك ى‬ ‫وهكذا أيضا ً‬
‫أفوت مينينس ا ب ى‬ ‫الكأ س بع د‬
‫ذيبنون أفثوط ف إيفول‬ ‫العشاء مزجه ا‬
‫خي ن أ و إرب ني م أ و‬ ‫من خمر وماء ‪.‬‬
‫موؤو ‪.‬‬
‫يقول الكاهن‬
‫إيطاف شيبئهموت‬ ‫وشـــكــــــــــــر‬
 ‫يقول الشعب‬
‫آميـــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
‫يقول الكاهن‬
‫آف إزمـــو إيروف‬ ‫وباركــــــــــــها‬
‫يقول الشعب‬
‫آميــــــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
‫يقول الكاهن‬
‫آف إير أجيازين إمموف‬ ‫وقدســـــــــها‬
 ‫يقول الشعب‬
‫آميــــــــــــــــن‬ ‫حقـــــــــــــــــا ً‬

‫يقول الشعب‬

‫كى بالين بس تيف أومين‬ ‫وأيضا ً نؤم ن‬

‫ك ى أومولوغومي ن ك ى‬ ‫ونعترف ونمجـد‬
‫ذو ذكساذومين ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫آ ف جيمتي بى أ ف تي ف أون‬ ‫وذاق وأعطاها أيضا ً‬
‫إن ى إيتينوف إ ن أجيوس إ م‬
‫ن‬ ‫س أووه إ‬ ‫ماثيتي‬
‫ابس طولوس اثؤواف إفج و‬
‫إمموس ج ى تش ى س و إيفول‬
‫إنخيت ف تيرو فاى غار ب ى‬
‫باإس نوف إنت ى ت ى ذياثيك ى‬
‫إمفيري إيط و نافون ف إيفول‬
‫إبجين ثينو نيم هان كى ميش‬
‫انسيتيف إى إبكو إيفول‬
‫لتالميذه القديس ين‬
‫ورسله األطهار قائالً‬
‫خذوا اشربوا من ه‬
‫كلك م أل ن هذا ه و‬
‫دم ى الذي للعه د‬
‫الجدي د الذى يس فك‬
‫عنكم وعن كثيرين‬
‫يعط ى لمغفرة الخطاي ا ايفول انتى ن ى نوفى فاى‬
‫أرتيف إيبا إير افميفئى‬ ‫هذا اصنعوه لذكري‬

‫يقول الشعب‬

‫فاى أون بى خين أو‬ ‫وهذا ه و أيضا ً‬

‫ميثمي آمين‬ ‫بالحقيقة آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫أل ن ك ل مرة سوب غار نيفين إيتين نا أو‬
‫تأكلون م ن هذا أوم إيفول خي ن باى أ و ي ك‬
‫الخب ز وتشربون فاى أووه إنت ى تي ن س و‬
‫م ن هذه الكأ س إيفول خي ن باى أفوت فاى‬
‫تبشرون بموت ي إيرييتي ن ه ى أ و ي ش إمبام و‬
‫وتعترفون بقيامتي إيرتي ن إي ر أمولوجي ن إنت ا‬
‫وتذكرون ي إل ى أ ن أناسطاسيس إيرى تين إيرى‬
‫إمباميفئي شاتى إى‪.‬‬ ‫أجئ ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫حقا ً حقا ً حقا ً بموت ك آمي ن آمي ن آمي ن طون‬
‫يارب نبشر وبقيامتك ثاناطون س و كيري ى‬
‫المقدس ة وص عودك كاطانجيلومي ن ك ى تي ن‬
‫أجيان سو أناسطاسين كى‬
‫إلى السموات نعترف‬
‫تي ن أنالي م إبس ين‬
‫س وإنتيس أوراني س س ى‬
‫أومولوغومين‬
‫س ى إنومي ن س ى إفل و‬
‫نس بحك نبارك ك‬
‫ى‬ ‫نس‬ ‫غومي‬
‫نشكرك يارب‬
‫إفخارس تومين كيري ى‬
‫ونتضرع إلي ك ي ا‬
‫ك ى ذى أ و ميط ا س و‬
‫إلهنا ‪.‬‬
‫أوثيئوس إيمون ‪.‬‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫م‬ ‫إنئيرى أون هون إ‬ ‫ففيم ا نح ن أيضا ً‬

‫إفميفئ ى إ ن ني ف خيس ى‬
‫إثؤواف ني م بي ف جي ن‬
‫طن ف إيفول خي ن ن ى‬
‫إثموؤت نيم بيف جين شى‬
‫إ ى إبشوى إ ى نيفيتئوى‬
‫ني م بي ف جي ن هيمس ى‬
‫ساتيك أوى نام إفيوت‬
‫نص نع ذك ر آالم ه‬
‫المقدسة وقيامته من‬
‫األموات وص عوده‬
‫إل ى الس موات‬
‫وجلوس ه ع ن يمين ك‬
‫أيها اآلب‬
‫ني م تي ف ماه إس نوتى‬
‫إمباروسيا إثنيو إيفول خين‬
‫ن ى فيئوى إتئوى إنهوت ى‬
‫أووه إثميه إن أوأو تين اير‬
‫ن ناك ان‬ ‫ابروس فيري‬
‫نيئيينوك انذورون ايفول‬
‫خي ن نييتينوك كاط ا هوف‬
‫نيفين نيم اثفى هوف نيفين‬
‫نيم خين هوف نيفين ‪.‬‬
‫وظهوره الثان ي‬
‫اآلت ى م ن‬
‫موات‬ ‫الس‬
‫المخوف المملوء‬
‫مجداً نقرب ل ك‬
‫قرابين ك م ن الذي‬
‫ل ك عل ى ك ل حال‬
‫ومن أجل كل حال‬
‫وفي كل حال ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫أ و أش ت ام افنوت ى‬ ‫اس جدوا هلل‬
‫خي ن أ و هوت ى ني م او‬ ‫بخوف ورعدة‬
‫استرتير‬
‫يقول الشعب‬
‫تينهوس ايروك تي ن إزم و‬ ‫نس بحك نبارك ك‬
‫ايروك تي ن اس نى امموك‬ ‫نخدم ك يارب‬
‫تين أو أشت إمموك‬ ‫ونسجد لك‬
 ‫يقول الشماس‬

‫إبروس خومين آمين‬ ‫ننصت آمين‬

‫يقول الكاهن‬

‫أووه باى أ و ي ك مي ن‬ ‫وهذا الخب ز يجعل ه‬

‫إنتي ف أي ف إنس وما‬ ‫جسداً مقدسا ً له ‪.‬‬
‫إثؤواف إنتاف ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫تى ناهتى آمين‬ ‫نؤمــــــــــــــن‬
‫يقول الكاهن‬

‫أووه باى أفوت ذى‬ ‫وهذه الكأ س أيضا ً‬

‫أون انئس نوف إتتايوت‬ ‫دما ً كريما ً للعه د‬
‫إنت ى ت ى ذياثيك ى‬ ‫الجديد الذي له‬
‫إمفسرى إنتاف‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كى بالين تى ناهتى آمين‬ ‫وأيضا ً نؤمن‬
‫يقول الكاهن‬
‫إفتى إمموف إإبكو إيفول‬ ‫ى لغفران‬ ‫يعط‬
‫إنت ى ن ى نوف ى ني م أ و‬ ‫الخطاي ا وحياة‬
‫أون خ إ ن إني ه إ ن‬ ‫أبدي ة لم ن يتناول‬
‫ى إيفول‬ ‫نيئثناتش‬ ‫منه‬
‫إنختيف‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫لكى يكون لنا نحنُ جميعا ً‬ ‫المســيح‬
‫ُ‬ ‫نعم نسألُ َك أي ُّهـا‬ ‫إجعلنا مستحقين‬
‫المتنا ِولين منهما‬ ‫ال ُهـنا‬
‫أساس‬
‫َ‬ ‫المســيح ال ُهـنا‪ ,‬ثَبِّتْ‬
‫ُ‬ ‫‪ ‬نعم نسألُ َك أي ُّهـا‬
‫سـ ِة‪.‬‬
‫الكني َ‬
‫‪ ‬وحدانيةُ القل ِ‬
‫ب التى للمحب ِة‪ ,‬فلتتأص ْل فينا‪.‬‬
‫ق التق َوى‪.‬‬
‫س ِّه ْل لنا طري َ‬ ‫‪ ‬لي ْن ُم ُّ‬
‫بر االيِما ِن‪َ ،‬‬
‫والذين يَ َر َعونَه ُم ثبت ُهم‪.‬‬
‫َ‬ ‫‪ ‬الرعاةُ اضبُ ْط ُه ْم‪،‬‬
 ‫لالكليروس ‪ ،‬نُس كا للرهبان‬
‫ِ‬ ‫هاء‬
‫أعط بَ ً‬
‫‪ِ ‬‬
‫والراهبات ‪.‬‬
‫البتولية ‪ ،‬حياةً ص الحةً‬
‫ِ‬ ‫للذين ف ى‬
‫َ‬ ‫‪ ‬طَهارةً‬
‫للذين فى الزيِجة‪.‬‬
‫‪ ‬رحمةً للذين في التَوب ِة‪ ،‬صالحا ً لألغنياء‪.‬‬
‫ساكي ِن‪.‬‬‫ضالء‪ ،‬معونةً للم َ‬‫‪َ ‬و َدا َعةً للفُ َ‬
‫‪ ‬نجاحا للطلبة‪ ،‬عمالً للمحتاجين ‪.‬‬
 ‫‪ ‬الشيوخ قو ِه ْم‪ ،‬الذين في الحداثـة أد ْب ُهم ‪.‬‬
‫افتراقات الكنيِس ِة‪.‬‬
‫ُ‬ ‫ض‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫لتن‬ ‫م‪،‬‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫د‬
‫َّ‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫المؤمنين‬
‫َ‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫غي‬ ‫‪‬‬
‫احس ْبنا ف ى‬ ‫ع ‪ ،‬ون َ ُ‬
‫حن ُكلن ا ِ‬ ‫د‬
‫َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ب‬‫ال‬ ‫أهل‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫‪ِ ‬ح ِّل تَعاظ‬
‫َو ْحداني ِة التقوى‪.‬‬
‫يارب أرحــــــم (‪. )3‬‬ ‫يجاوبه الشعب ‪-:‬‬
‫إجعلنا مستحقين‬
‫نحن جميعا ً المتنا ِولي ن‬
‫‪‬لك ى يكون لن ا ُ‬
‫منهم ا‪ ،‬إيِمانا ً بغي ر فح ص‪ ،‬ومحبةً بغي ِر‬
‫رياء‪.‬‬
‫‪ ‬وصبراً كامالً‪ ،‬ورجاءاً ثابتاً‪.‬‬
‫‪ ‬وإيِمانا ً وسهرا وعافيةً وفرحاً‪.‬‬
‫والروح ‪ ،‬و َمجداً‬
‫ِ‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫ـ‬ ‫والجس‬ ‫للنفـس‬ ‫ً‬ ‫‪ ‬وتجديدا‬
‫الس ِمك القدوس‪.‬‬
‫وعدم الفس ا ِد‪،‬‬
‫ِ‬ ‫ة‪،‬‬ ‫األبدي‬ ‫الحياة‬
‫ِ‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫‪ ‬وشركة‬
‫وغفرانا َ للخطايا‪.‬‬
‫الذين ف ى‬
‫َ‬ ‫‪ِ ‬ح ل المربوطي ن‪َ ،‬خلِّ ص‬
‫الشدائ ِد‪.‬‬
‫صغي ِرى القُلو ِ‬
‫ب َع ِزهم‪.‬‬ ‫ع أشبِع ُهم‪َ ،‬‬
‫‪ ‬الجيا ُ‬
‫‪ ‬الساقطين أقِم ُهم‪ ،‬القيا ُم ثَبت ُهم‪.‬‬
‫طريق‬
‫ِ‬ ‫ى‬ ‫إل‬ ‫ا‬ ‫جميع‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ل‬ ‫دخ‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫‪ ‬الضالي ن ُر َّد ُه م‪ ،‬أ‬
‫صك‪.‬‬
‫خال ِ‬
‫‪ُ ‬ع َّده م م ع شعبِ ك‪ ،‬ونح ن أيض ا أنقذن ا م ن‬
‫خطايان ا‪ ،‬ص ائراً حا ِرس ا ً وس اتِراً علين ا ف ى ك ِّل‬
‫شىء‪.‬‬
‫يارب أرحــــــم (‪. )3‬‬ ‫يجاوبه الشعب ‪-:‬‬
‫إجعلنا مستحقين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫اجعلن ا مس تحقين كلن ا آريتي ن إ ن اي م إبش ا تيري ن‬
‫ي ا س يدنا أ ن نتناول بين نيف إتشى إيفول خين‬
‫م ن قدس اتك طهارة نيئثؤواف إنتاك إ ى أ و‬
‫طوفو إنتى نين إبسيكى نيم‬
‫ألنفس نا وأجس ادنا‬
‫ني ن س وما ني م ني ن‬
‫ابنفماهين ا انتي ن شوب ى أ ن‬
‫نكون‬ ‫ي‬ ‫لك‬ ‫ا‬ ‫وأرواحن‬
‫أو سوما ان أو أوت نيم أو‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫وروح‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫واحد‬ ‫ً‬ ‫دا‬ ‫جس‬
‫واحداً ونج د نص يبا ً ابنيفم ا ان أ و أوت انتي ن‬
‫وميراثا ً م ع جمي ع جيم ى أ ن أ و ميروس ني م‬
‫أو اكليروس نيم نيئثؤواف‬ ‫القديسين الذين‬
‫جين‬ ‫أرضوك من ذ البدء أذك ر تيرو ايتافراناك يس‬
‫ي‬ ‫ه آرى افميفئ‬ ‫يارب س الم كنيس تك ابئيني‬
‫ابشويس انتى هيرينى انتى‬ ‫الواحدة الوحيدة‬
‫ة تيك أوى اممافتس اثؤواف‬ ‫ة الجامع‬ ‫المقدس‬
‫و‬ ‫ى ان أب‬ ‫ان كاثوليك‬ ‫الرسولية ‪.‬‬
‫سطوليكى ان اككليسيا‬
 ‫يقول الشماس‬
‫استى‬ ‫ابروس ايفئكس‬ ‫ص لوا م ن أج ل‬
‫اي بيرتيس ايريني س تي س‬ ‫س الم كنيس ة هللا‬
‫س‬ ‫آجياس موني‬ ‫الواحدة المقدس ة‬
‫كاثوليكي س ك ى أب و‬ ‫الجامعة الرسولية‬
‫س طوليكيس أورثوذكس و‬ ‫الأورثوذكسية‬
‫طو ثيئو اككليسياس‬
‫يقول الشعب‬
‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ثاي ايطاك اجفوس ناك‬ ‫هذه الت ي اقتنيته ا‬
‫ايفول هيتي ن ب ى اس نوف‬ ‫ل ك بالدم الكري م‬
‫اتطايوت انت ى بي ك‬ ‫يحك‬ ‫الذي لمس‬
‫اخرس توس آري ه ايروس‬ ‫احفظه ا بس الم‬
‫خي ن أ و هيرين ى ني م ن ى‬ ‫وجمي ع األس اقفة‬
‫إبيس كوبوس تيرو ان‬ ‫األرثوذكسيين الذين‬
‫أورثوذكس وس ايت ى‬ ‫فيها‬
‫انخيتس‬
‫ن آرى‬ ‫وأوالً أذكر يارب أبانا انشورب مي‬
‫افميفئى ابشويس أمبين‬ ‫الطوباوى المكرم‬
‫رئي س األس اقفة مكاريوس انيوت‬
‫بطريركن ا الباب ا األنب ا اتطايوت أ ن أرش ى‬
‫إبيس كوبوس بي ن‬ ‫( ‪) ...‬‬
‫بطريارشي س باب ا آف ا‬
‫( ‪) ...‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫ابروس ايفئكس استى اي برتو‬ ‫ص لوا م ن أج ل‬
‫أرش ى ايريئوس ايمون باب ا‬ ‫رئيس كهنتنا البابا‬
‫آفا (‪ )...‬بابا كى باطريارخو‬ ‫األنب ا(‪ )...‬باب ا‬
‫ك ى أرش ى ابيس كوبو تي س‬ ‫وبطريرك ورئي س‬
‫ميغالوبوليئوس‬ ‫المدين ة العظم ى‬
‫آليكس اندرياس ك ى طون‬ ‫اإلس كندرية وس ائر‬
‫ون ايمون‬ ‫ارثوذكس‬ ‫اقفتنا‬ ‫أس‬
‫إيبسكوبون‬ ‫األرثوذكسيين‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

‫يقول الكاهن‬

‫ني م نيئتشوت إيفول نيماف‬ ‫والذي ن يفص لون‬

‫إم إبساجى إنتى تى ميثمى‬ ‫مع ه كلم ة الح ق‬
‫خين أو سوؤوتين‬ ‫باستقامة‬
‫آرى خاريزيستى إمموؤو‬ ‫أنع م به م عل ى‬
‫إنتي ك إككليس يا إثؤواف‬ ‫كنيس تك المقدس ة‬
‫اي ف أمون ى امبي ك أوه ى‬ ‫ليرعوا قطيع ك‬
‫خي ن أ و هيرين ى أرى‬ ‫بس الم أذك ر يارب‬
‫افميفئ ى ابشوي س‬ ‫ة‬ ‫القمامص‬
‫اننيهيغومينوس ني م ن ى‬ ‫وس‬ ‫والقس‬
‫ابريس فيتيروس أ ن‬ ‫يين‬ ‫األرثوذكس‬
‫أورثوذكس وس ني م ن ى‬ ‫والشمامسة ‪.‬‬
‫ذياكون ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫ابروس ايفئكس استى‬ ‫ص لوا م ن أج ل‬
‫ايبرتون إيغومينون كى‬ ‫ة‬ ‫القمامص‬
‫إبريس فيتيرون ك ى‬ ‫وس‬ ‫والقس‬
‫ى‬ ‫ذياكونون ك‬ ‫ة‬ ‫والشمامس‬
‫ا‬ ‫إبوذياكولون ابت‬ ‫ن‬ ‫واإلبوذياقوني‬
‫طغماتون ت و ثيئوتي س‬ ‫بع طغمات‬ ‫وس‬
‫اككليسياس ‪.‬‬ ‫كنيسة هللا ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫ليســـــون‬
‫ليســـــون‬
‫كيريى‬
‫كيريى‬ ‫يارب ارحــــــم‬
‫يقول الكاهن‬

‫ني م ري ف شمش ي‬ ‫وك ل الخدام وك ل‬

‫نيفي ن ني م ن ى تيرو‬ ‫الذين في البتولية‬
‫اتخين تى بارثى نيا‬
‫وطهارة ك ل شعب ك نيم أو طوفو امبيك الؤس‬
‫المؤم ن أذك ر يارب تيرف امبس توس ارى‬
‫أن ترحمنا كلنا معا ً افميفئ ى ابشوي س انتي ك‬
‫ناى نان تيرو افسوب‬
‫يقول الشعب‬
‫ايليس ون ايماس أ و‬ ‫ارحمــــــنا ي ا‬
‫ثيئــــــوس أ و‬ ‫هللا اآلب ضابط‬
‫باتيــــــــر أ و‬ ‫الكـــــــل‬
‫بانطوكراطور‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫أرى إفميفئى ابشويس ان‬ ‫اذك ر يارب خالص‬
‫إتسوتير يا إمباى توبوس‬ ‫هذا الموضع المقدس‬
‫إثؤواف انتاك فاى ني م‬ ‫الذي ل ك وك ل‬
‫توبوس نيفي ن ني م‬ ‫المواض ع وك ل أديرة‬
‫موناس تيريون نيفي ن انت ى‬ ‫آبائنا األرثوذكسيين‬
‫ني ن يوت ى إ ن‬
‫أورثوذكسوس‬
 ‫يقول الشماس‬
‫ابروس ايفئكس استى‬ ‫ص لوا م ن أج ل‬
‫اي برتيس س وتيرياس‬ ‫م‬ ‫خالص العال‬
‫طوكوزم و ك ى تي س‬ ‫ا هذه‬ ‫ومدينتن‬
‫بوليئوس ايمون‬ ‫ائر المدن‬ ‫وس‬
‫طافتي س ك ى باس ون‬ ‫واألقاليم والجزائر‬
‫ى طون‬ ‫بوليئون ك‬ ‫واألديرة‬
‫خورون ك ى نيس ون ك ى‬
‫موناستيريون‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

‫يقول الكاهن‬
‫ني م نيئتشوب انخيت و‬ ‫والس اكنين فيه ا‬
‫خي ن ب ى ناهت ى إنت ى‬ ‫بإيمان هللا‬
‫إفنوتى‬
‫األهوية‬ ‫الزروع‬ ‫المياه‬
‫والثمار‬
 ‫(من ‪ 12‬بؤونه إلى ‪ 9‬بابة )‬
‫تقال أوشية المياه‬
‫يقول الكاهن‬
‫ن‬ ‫أرى كاطاكس‬ ‫تفض ل يارب مياه‬
‫ابشوي س ن ى موؤ و‬ ‫النهر في هذه السنة‬
‫انت ى افيارو اتخي ن‬ ‫باركــــــــهــا‪.‬‬
‫طاى روم بى ثاى ازمو‬
‫ايروؤو ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫طف ه ايجي ن اب جي ن‬ ‫اطلبوا عن صعود‬
‫موش ى اى ابشوى انت ى‬ ‫مياه األنهار ف ي‬
‫نى ياروؤو ام موؤو خين‬ ‫هذه الس نة لك ي‬
‫تاى روم بى ثاى هين ا‬ ‫يباركه ا المس يح‬
‫انت ى ب ى اخرس توس‬ ‫إلهنا‬
‫بنوتى‬
‫ازم و ايروؤ و انتي ف اين و‬ ‫عدها‬ ‫ويص‬
‫إئبشوى كاطاوش ى انتيفت ى‬ ‫كمقداره ا ويفرح‬
‫ام ابؤونوف ام ابه و ام‬ ‫ه األرض‬ ‫وج‬
‫ابكاه ى انتي ف شان و شتي ن‬ ‫ويعولن ا نح ن‬
‫خانيشيرى انت ى ن ى روم ى‬ ‫البش ر ويعط ي‬
‫انتيفت ى ام افنوهي م ان‬ ‫النجاة للبهائم‬
‫نيتيفنوؤوى‬
‫انتي ف كاني ن نوف ى‬ ‫ويغف ر لنـــــــا‬
‫نان ايفول ‪.‬‬ ‫خطايانـــــــــا ‪.‬‬

‫يقول الشعب‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫إصعدها‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كمقدارها‬
 ‫(من ‪ 10‬بابه إلى ‪ 10‬طوبة )‬
‫تقال أوشية الزروع‬
‫يقول الكاهن‬
‫أرى كاطاكسن ابشويس‬ ‫تفضل يارب الزرع‬
‫نيسيتى نيم نى سيم نيم‬ ‫والعش ب ونبات‬
‫ن ى روت انت ى اتكوى‬ ‫الحق ل ف ي هذه‬
‫اي ت خي ن تاى روم بى‬ ‫السنة باركها‬
‫ثان ازمو ايروؤو‬
 ‫يقول الشماس‬
‫طفه ايجين نى سيتى‬ ‫اطلبوا ع ن الزروع‬
‫ني ن ن ى س يم ني م ن ى‬ ‫ب ونبات‬ ‫والعش‬
‫روت اتكوى خي ن‬ ‫الحق ل ف ي هذه الس نة‬
‫تاى روم بى ثاى هين ا‬ ‫لك ي يباركه ا المس يح‬
‫انت ى ب ى اخرس توس‬ ‫إلهنا‬
‫بننوتى‬
‫ازم و ايروؤ و انت و آ ى‬ ‫لتنم و وتكث ر إل ى‬
‫آ ى أووه انت و اشاى ش ا‬ ‫أ ن تكم ل بثمرة‬
‫انتو جوك ايفول خين أو‬ ‫عظيم ة ويتحن ن‬
‫نشت ى إ ن كربوس أووه‬ ‫عل ى جبلت ه الت ي‬
‫انتي ف شينهي ت خ ا بي ف‬ ‫ص نعتها يداه‬
‫ابالس ما ايتاني ف جي ج‬ ‫ويغف ر لنـــــــا‬
‫ثاميوف انتي ف كاني ن‬ ‫خطايانـــــــــا‬
‫نوفى نان ايفول ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫إصعدها‬
‫كمقدارها‬
 ‫) من‪ 11‬طوبة إ لى‪ 11‬ب ؤونه (‬
‫تقال أوشية األهوية والثمار‬
‫يقول الكاهن‬
‫أرى كاطاكسن ابشويس‬ ‫ل يارب‬ ‫تفض‬
‫ن ى آ إي ر انت ى اتف ى ني م‬ ‫أهوي ة الس ماء‬
‫ن ى كربوس انت ى‬ ‫وثمرات األرض‬
‫ابكاه ى خي ن تاى‬ ‫ف ي هذه الس نة‬
‫روم بى ثاى ازم و‬ ‫باركها ‪.‬‬
‫ايروؤو ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫طفه ايجين نـــــى آ إير‬ ‫اطلبوا ع ن أهوي ة‬

‫انت ى اتف ى ني م ن ى‬ ‫الس ماء وثمرات‬
‫كربوس انت ى ابكاه ى‬ ‫األرض والشج ر‬
‫ني م فان ى إششي ن ني م‬ ‫والكروم‬
‫فانى ما أن الولى‬
‫ني م اششي ن نيفي ن انريفت ى‬ ‫وك ل شجرة‬
‫كربوس ايتخي ن ت ى اى‬ ‫مثمرة ف ي ك ل‬
‫كومي ن تيرس هين ا انت ى ب ى‬ ‫المس كونة لك ي‬
‫اخرس توس بننوت ى ازم و‬ ‫يباركها المسيح‬
‫ايروؤ و انتي ف جوك و ايفول‬ ‫إلهن ا ويكمله ا‬
‫خي ن أ و هيرين ى أتشن ى إمكاه‬ ‫سالمة بغير آفة‬
‫انتيف كانين نوفى نان ايفول‪.‬‬ ‫ويغف ر لنـــــــا‬
‫خطايانـــــــــا ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫إصعدها‬
‫كمقدارها‬
 ‫وفي كل أوشية من هذه األواشي‬
‫يقول الكاهن‬
‫أنيت و إيئبشوى كاط ا‬ ‫اص عدها كمقداره ا‬
‫نوش ى كاط ا ف ى إيت ى‬ ‫كنعمت ك فرح وج ه‬
‫ا‬ ‫فوك إنئهموت م‬ ‫األرض ليروا‬
‫إبؤونوف إ م إبه و إ م‬ ‫حرثه ا ولتكث ر‬
‫إبكاه ى مارو ثيخ ى‬ ‫أثمارها‬
‫إنجى نيف أوطاه‬
‫س يف طط ف إ ى أ و إجروج‬ ‫ا للزرع‬ ‫أعده‬
‫ني م أ و أوم خ أووه‬ ‫والحص اد ودبر‬
‫أريئيكونومي ن إ م بي ن جي ن‬ ‫حياتن ا كم ا يلي ق‬
‫أون خ كاط ا بيتي ر نوفرى‬ ‫بارك اكلي ل الس نة‬
‫ازم و اى ب ى إكلوم انت ى ت ى‬ ‫بصالحك‬
‫روم بى هيتي ن تي ك مي ت‬
‫اخرستوس‬
‫إثفى نى هيكى انتى بيك‬ ‫م ن أج ل فقراء‬
‫الؤ س إثف ى تيشيرا ني م‬ ‫شعب ك م ن أج ل‬
‫ب ى أورفانوس ني م ب ى‬ ‫األرمل ة واليتي م‬
‫شيمم و ني م ب ى ري م‬ ‫والغريب والضيف‬
‫إنجلويلى‬
‫نيم اثفيتين تيرين خانيئت‬ ‫وم ن أجلن ا نح ن‬
‫ايرهيل بيس إيروك أووه‬ ‫ن نرجوك‬ ‫الذي‬
‫إتطف ه إ م بيكران إثؤواف‬ ‫ونطل ب اس مك‬
‫ج ى ني ن فال إ ن أؤون‬ ‫القدوس أل ن أعي ن‬
‫نيفين‬ ‫الكل تترجاك‬
‫ألنك أنت‬
‫شفاء للمرضى‬ ‫الذي تعطيهم‬
 ‫ضى ‪ ،‬راحةً لل ُم ْع َو ِز َ‬
‫ين ‪.‬‬ ‫‪ ‬شفاءاً لل َم ْر َ‬
‫لأليتام ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫للذين في السبي ‪ ،‬قَبُوالً‬
‫َ‬ ‫‪ ‬إطالقا ً‬
‫لألرامل ‪ ،‬المتضايقون اشبعه م‬
‫ِ‬ ‫س اعدةً‬
‫‪ُ ‬م َ‬
‫ت‪.‬‬
‫بالخيرا ِ‬
‫‪ ‬الساقطون أقم ُه ْم ‪ ،‬القيا ُم ثَبِّ ْت ُهم ‪.‬‬
‫إليك‬
‫َ‬ ‫المعترفون اقبَ ْل‬
‫َ‬ ‫الراقدون اذكر ُه ْم ‪،‬‬
‫َ‬ ‫‪‬‬
‫طَلباتِـهم ‪.‬‬
‫مؤمنيك ‪،‬‬
‫َ‬ ‫‪ ‬الخطاةُ الذي ن تابوا ُع َّده م م ع‬
‫ومؤمنو َك ُع َّدهم مع شهدائِ َك‪.‬‬
‫‪ ‬الذين َه ُهنا اج َع ْل ُهم ُمتشبِّ َ‬
‫هين بمالئكتِ َك‪.‬‬
 ‫المدعوين بنعمتِ َك إلى‬
‫َ‬ ‫ونحن أيضا ً‬
‫ُ‬ ‫‪‬‬
‫خدمتِ َك‪ ،‬ونحن غي ِر المستحقي ٍن اقبل ْنا إلي َك‪.‬‬

‫يارب أرحــــــم (‪. )3‬‬ ‫يجاوبه الشعب ‪-:‬‬

‫ألن ك أن ت الذي س ى إي ر هيل بيس إيروك‬
‫تعطيه م طعامه م ج ى إنثوك إ ت ت ى انط و‬
‫ف ي حي ن حس ن إخرى نوؤ و خي ن أوس يو‬
‫اص نع معن ا حس ب ايناني ف اريئوى نيمان‬
‫ص الحك ي ا معطيا ً كاطاتي ك مي ت أغاثوس‬
‫فيئي ت ت ى إخرى ان‬ ‫طعاما ً لكل جسد‬
‫ساركس نيفين‬
‫امأل قلوبن ا فرحا ً موه ان نينهي ت إ ن‬
‫ونعيما ً لك ى نح ن راشى نيم أوأونوف هينا‬
‫أيضا ً إ ذ يكون لن ا أنون هون إرى إفروشى‬
‫الكفاف في كل شيء انتوتي ن خي ن هوف‬
‫ك ل حي ن نزداد ف ي نيفين إنسيو نيفين إنتين‬
‫إي ر هوؤ و خي ن هوف‬ ‫كل عمل صالح ‪.‬‬
‫نيفين ان اغاثون ‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

‫يقول الكاهن‬

‫آرى إفميفئي إبشويس‬ ‫أذك ر يارب الذي ن‬

‫إ ن نيئيتاف إين ى ناك‬ ‫قدموا ل ك هذه‬
‫إيخون إ ن ناى ذورون‬ ‫القرابين‬
‫ني م نيئيتاف إين و‬ ‫والذي ن قدم ت عنه م‬
‫إيجوؤ و ني م نيئيتاف‬ ‫والذي ن قدم ت‬
‫إين و إيفول هيطوط و‬ ‫بواس طتهم أعطه م‬
‫موى نوؤ و تيرو إم بى‬ ‫كله م األج ر‬
‫فيك ى ب ى إيفول خي ن‬ ‫السماوى ‪.‬‬
‫نيفيئوى ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫إ بروس ايفكس استى‬ ‫صلوا من أجل هذه‬
‫إيبرتون اجيون تيميون‬ ‫القرابي ن المقدس ة‬
‫ذورون طوطون ك ى‬ ‫الكريم ة وتقدماتن ا‬
‫ثيس يون ايمون ك ى‬ ‫والذين قدموها‬
‫ابروس فيرون طون‬
‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

 ‫يقول الكاهن‬
‫إي بيذى إبشوي س أواه‬
‫س اهنى ب ى إنت ى بي ك‬ ‫ر‬ ‫أم‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫هذا‬ ‫ن‬ ‫أل‬
‫مونوجينوس إنشيرى‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫د‬ ‫الوحي‬ ‫ك‬ ‫ابن‬
‫إيثري ن إراشفي ر اب ى‬ ‫تذكار‬ ‫ي‬ ‫ف‬ ‫نشترك‬
‫إيرافميفئي انتى نيئثؤواف‬ ‫ل‬ ‫تفض‬ ‫يك‬ ‫قديس‬
‫ين‬ ‫انتاكأرى كاطكس‬ ‫ر‬ ‫تذك‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫يارب‬
‫ابشوي س انتي ك اي ر‬ ‫ين‬ ‫القديس‬ ‫ع‬ ‫جمي‬
‫ي ان نيئثؤواف‬ ‫افميفئ‬ ‫ذ‬ ‫من‬ ‫أرضوك‬ ‫الذي‬
‫تيرو ايطفران ك يس جين‬ ‫البدء‬
‫ابئينيه‬
‫ينيوت ى اثؤواف ن ى‬ ‫آبائن ا القديس ين‬
‫ى‬ ‫سن‬ ‫بطريارشي‬ ‫اء اآلباء‬ ‫رؤس‬
‫ى‬ ‫سن‬ ‫ابروفيتي‬ ‫واألن بياء والرس ل‬
‫ابوس طولوس نيري ف ه ى‬ ‫ن‬ ‫والمبشري‬
‫أوي ش ن ى إ ف أنجيليتي س‬ ‫واإلنجليين والشهداء‬
‫ن ى مارتيروس ن ى‬ ‫والمعترفي ن وك ل‬
‫أمولوجيتي س ني م ابنيفم ا‬ ‫أرواح الص ديقين‬
‫نيفي ن ان اثم ى ايتاف‬ ‫الذي ن كملوا ف ي‬
‫جوك ايفول خين افناهتى‬ ‫اإليمان‬
‫انهوؤ و ذى ثيئثؤواف‬ ‫وباألكث ر القديس ة‬
‫ايثمي ه ان اوأ و إ ت أوى‬ ‫ة مجداً‬ ‫المملوء‬
‫امبارثينوس انسيو نيفين‬ ‫العذراء ك ل حي ن‬
‫ت ى ثيوطوكوس اثؤواف‬ ‫والدة اإلل ه القديس ة‬
‫تى آجيا ماريا‬ ‫الطاهرة مريم‬
‫ثيتيتاس اجف ى افنوت ى‬ ‫الت ي ولدت هللا‬
‫الكلم ة بالحقيق ة بيلوغوس خين أو ميثمي‬
‫والقدي س يوحن ا نيم بى أجيوس يوأس بى‬
‫الس ابق الص ابغ إ بروذروموس أمفابت س‬
‫تيس أوو أم مارتيروس‬ ‫والشهيد‬
‫ى أجيوس‬ ‫مب‬ ‫ني‬ ‫والقديس استفانوس‬
‫اس تيفانوس ب ى أرش ى‬ ‫رئي س الشمامس ة‬
‫م‬ ‫ذياكونوس أووإ‬ ‫وأول الشهداء‬
‫ابروطومار تيروس ني م‬ ‫وناظر اإلله االنجيلي‬
‫ف‬ ‫بيثئوريموس ان إ‬ ‫مرقس‬
‫انجيليستيس ماركوس‬
‫الرس ول الطاه ر ب ى آبس طولوس اثؤزاف‬
‫والشهي د والبطريرك أووه ام مارتيروس ني م‬
‫القدي س س اويرس ب ى بطريارشي س‬
‫ا اثؤواف س فيروس ني م‬ ‫ومعلمن‬
‫بينساخ ديوسكورس‬ ‫ديوسقورس‬
‫ني م ب ى أجيوس‬ ‫والقديس أثناسيوس‬
‫ى‬ ‫يوس ب‬ ‫أثناس‬ ‫الرس ولي والقدي س‬
‫آبوس طوليكوس ني م ب ى‬ ‫ن‬ ‫بطرس الكاه‬
‫أجيوس بيترس‬ ‫والشهي د ورئي س‬
‫ى‬ ‫ييرومارتيروس ب‬ ‫الكهنة‬
‫أرشى إرفس‬
‫والقدي س يوحن ا ني م ب ى أجيوس يوأن س‬
‫ذهبى الفم والقديس ب ى اخرزوس توموس ني م‬
‫يوس بى ثيئودوسيوس نيم بى‬ ‫ثيئودوس‬
‫ثيئوفيلوس‬ ‫س‬ ‫والقدي‬
‫ثيئوفيلوس‬
‫والقدي س ديمتريوس ني م ب ى أجيوس‬
‫والقدي س كيرل س ديمتريوس ني م ب ى‬
‫أجيوس كيرلس نيم بى‬ ‫والقديس باسيليوس‬
‫أجيوس فاسيليوس‬
‫ني م ب ى أجيوس‬ ‫س‬ ‫والقدي‬
‫ى‬ ‫اغريغوريوس ب‬ ‫اغريغوريوس الناط ق‬
‫ثيئولوغوس ني م ب ى‬ ‫باإللهيات والقدي س‬
‫أجيوس اغريغوريوس‬ ‫اغريغوريوس الص انع‬
‫بيثاف ماطور غوس‬ ‫العجائ ب والقدي س‬
‫ني م ب ى أجيوس‬ ‫اغريغوريوس‬
‫ى‬ ‫اغريغوريوس ب‬ ‫األرمنى‬
‫أرمينيوس‬
‫ني م ب ى شم ت ش ى مي ت‬ ‫ة‬ ‫والثالثمائ‬
‫اشمي ن ايطاف ثوؤوت ى‬ ‫والثماني ة عش ر‬
‫خي ن نيكيئ ا ني م ب ى ش ى‬ ‫المجتمعي ن بنيقي ة‬
‫ى‬ ‫ى انت‬ ‫تيف‬ ‫والمئ ة الخمس ين‬
‫كوس طانطينوبوليس ني م‬ ‫طنطينية‬ ‫بالقس‬
‫ب ى اس ناف ش ى انت ى‬ ‫والمائتين بأفسس‬
‫ايفيسوس‬
 ‫وأبان ا الص ديق‬
‫ني م بنيوت إ ن ذيكيئوس‬
‫بينشت ي آف ا انطونيوس‬‫العظي م أنب ا‬
‫انطونيوس والبار‬
‫نيم بى اثمى آفا بافلى نيم‬
‫ب ى شم ت إثؤواف آف ا‬ ‫أنب ا بوال والثالث ة‬
‫مكارى ني م ن و شيرى‬ ‫ا مقارات‬ ‫أنب‬
‫تيرو إن إسطافروفورس‬ ‫ع‬ ‫وجمي‬ ‫ين‬ ‫القديس‬
‫م لباس‬ ‫أوالده‬
‫الصليب‬
‫ني م بنيوت آف ا يؤان س ب ى‬
‫وأبان ا أنب ا يحن س‬
‫هيغومينوس ني م بينيوت‬ ‫القم ص وأبان ا أنب ا‬
‫آف ا بيشوى ب ى إثم ى ب ى‬ ‫بيشوي البار‬
‫روم ى انت ى ليوس ب ى‬ ‫الرج ل الكام ل‬
‫مينري ت انت ى بي ن س وتير‬
‫ح بيب مخلص نا‬
‫ان أغاثوس‬ ‫الصالح‬
 ‫وإذا أراد أن يكمل‬
‫يقول الكاهن‬
‫وأبان ا أنب ا بــــــوال‬
‫نيم بينيوت آفا بفلى بيريم‬
‫الطموه ي وحزقيال‬
‫طموه ني م إيزاكيئي ل بي ف‬
‫ماثيتي س ني م ناشوي س‬ ‫تلميـــــذه وس يدي‬
‫األبوي ن القديس ين‬
‫انيوتـــــــى اثــــؤواف‬
‫انروميئوس مكسيمـــوس‬ ‫ن‬ ‫الروميي‬
‫نيم دوميتيوس‬ ‫يموس‬ ‫مكس‬
‫ودوماديوس‬
‫نيم بى إهمى إبسيت إم‬ ‫والتسعة واألربعين‬
‫مارتيروس نيخللوى‬ ‫شهيداً شيوخ‬
‫انت ى شيهي ت ني م ب ى‬ ‫شيهي ت والقوى‬
‫ا‬ ‫جورى اثؤواف آف‬ ‫القديس أنبا موسى‬
‫موسى‬
‫ني م يوأن س كام ى ب ى‬ ‫ويحن س كام ا‬
‫ابريس فيتيروس ني م‬ ‫الق س وأبان ا أنب ا‬
‫بينيوت آف ا دانيئي ل‬ ‫يذورس‬ ‫ايس‬
‫م‬ ‫بيهيغومينوس ني‬ ‫القم ص وأبان ا‬
‫ا‬ ‫بيننيوت آف‬ ‫ا باخوم‬ ‫أنب‬
‫ايس يذوروس ني م‬ ‫ص احب الشرك ة‬
‫بيننيوت آف ا باخوم فات ى‬
‫كونونيا‬
‫ني م ثيئودوروس بي ف‬ ‫وتادرس تلميذه‬
‫ماثيتيس نيم بينيوت آفا‬ ‫وأبان ا أنب ا شنودة‬
‫شينوت ى ب ى أرش ى‬ ‫رئي س المتوحدي ن‬
‫مينيدريتي س ني م آف ا‬ ‫وأنبا ويصا تلميذه‬
‫بيصا بيف ماثيتيس‬
‫ني م ابخوروس تيرف‬ ‫وك ل مص اف‬
‫انت ى نيئثؤواف انطاك‬ ‫قديس يك هؤالء‬
‫ناى ايت ى ايفول هيتي ن‬ ‫الذي ن بس ؤالتهم‬
‫نو تيهو نيم نوطفه ناى‬ ‫وطلباته م ارحمن ا‬
‫نان تيرو افسوب‬ ‫كلنا معا ً‬
‫أووه مــــــــا طوجون‬ ‫وانقذنـــــا م ن‬
‫اثف ى بيكران اثؤواف‬ ‫أج ل اس مــــــك‬
‫ايطاف موت ى امموف‬ ‫القدوس الذي‬
‫إى إهرى إيجون ‪.‬‬ ‫دعى علينا ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬

‫نيئتئوش ماروطاؤؤ و ان‬ ‫القارئون فليقولوا‬

‫نيران انت ى نينيوت ى‬ ‫أس ماء أبائن ا‬
‫اثؤوآ ف امباطريارشي س‬ ‫البطارك ة القديس ين‬
‫ايطاف انكوت‬ ‫الذين رقدوا‬
‫ابشوي س م ا إمطون‬ ‫ح‬ ‫الرب يني‬
‫ان نوابس يكى تيرو‬ ‫هــــــم‬ ‫نفوس‬
‫أووه انتي ف كاني ن‬ ‫أجمعيـــــن ويغفر‬
‫نوفى نان ايفول‪.‬‬ ‫لنـــا خطايانـــــا‪.‬‬
 ‫يقول الشعب‬

‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحــــــم‬

‫بركتهم المقدسة‬

‫يقول الشماس‬
‫بى نيشتى آفا أنطونى‬ ‫العظيم أنبا أنطونى‬
‫نيم بيئثمى آفا بافلى‬ ‫والبار أنبا بوال‬
 ‫كيبانطون طون‬ ‫وجمي ع الذي ن‬
‫أورثوذيذاكس ان طون‬ ‫علموا بكلم ة الح ق‬
‫س‬ ‫طون لوغون تي‬ ‫باس تقامة األس اقفة‬
‫أليثياس أورثوذكس ون‬ ‫يين‬ ‫األرثوذكس‬
‫أبيس كوبون إ بريس‬ ‫والقسوس‬
‫فيتيرون‬
‫ة ذياكنون إكليريكون ك ى‬ ‫والشمامس‬
‫الئكون ك ى طوطون ك ى‬ ‫واإلكليروس‬
‫والعلمانيون وهؤالء بانطون أورثوذكس ون‬
‫ع آمين‬ ‫وجمي‬
‫األرثوذكسيين آمين‬
 ‫يقول الشعب‬
‫إرى ب و إزم و إثؤواف‬ ‫بركته م المقدس ة‬
‫شوب ى نيمان آمي ن ذو‬ ‫فلتكون معن ا آمي ن‬
‫كس اسى كيري ى كيري ى‬ ‫المج د ل ك يارب‬
‫ليس ون كيري ى ليس ون‬ ‫يارب ارح م يارب‬
‫كيري ى إفلوجيس ون‬ ‫ارح م يارب باركن ا‬
‫كيريى آنا بافصون آمين‬ ‫يارب نيحهم آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫اووه ناي ني م او ان‬
‫وهؤالء وك ل اح د ي ا‬
‫نيفين ابشويس نيئيطان‬
‫رب الذي ن ذكرن ا‬
‫ط ا او اينوران ني م‬
‫اس مائهم والذي ن ل م‬
‫نيئيت ي ام بين طاؤ و‬
‫نذكره م الذي ن ف ي‬
‫اواو نيئتخي ن افميفئ ي‬
‫فك ر ك ل واح د من ا‬
‫ام بي اوواي ب ي اوواي‬
‫والذي ن ليس وا ف ي‬
‫اممون ني م نيئيت ي‬
‫فكرنا الذين رقدوا‬
‫ن ان ايطاف‬ ‫انخيتي‬
‫انكوت افئمطون‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫ام موؤخين افناهتي ام‬ ‫وتنيحوا ف ي االيمان‬

‫بي اخرستوس‬ ‫بالمسيح‬

‫اري افميفئ ي ابشوي س‬ ‫اذك ر ي ا رب نف س‬

‫ان ات ابس يكي ام بي ك‬ ‫عبدك (‪).....‬‬
‫فوك (‪).....‬‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫نيمي ن ابشوي س إ ى‬ ‫أولئ ك يارب الذي ن‬

‫آكتشى إ ن ن و إبسيكى‬ ‫هم‬ ‫أخذت نفوس‬
‫م ا إمطون نوؤ و خي ن‬ ‫نيحه م ف ي فردوس‬
‫ب ى باراذيس وس إنت ى‬ ‫النعي م ف ي كورة‬
‫إبؤون ف خي ن اتخورا‬
‫إنتى نيئيت أونخ‬ ‫األحياء إلى األبد‬
‫ش ا إني ه خي ن يروس اليم‬ ‫ف ي أورشلي م‬
‫إنت ى إتف ى خي ن ب ى م ا‬ ‫الس مائية ف ي ذل ك‬
‫إيت ى إمماف أنون ذى‬ ‫الموض ع ونح ن‬
‫هون خانيئتؤوى إنري م‬ ‫أيضا ً الغرباء ف ي‬
‫إنجويلى إم باى ما آريه‬ ‫هذا المكان احفظن ا‬
‫إيرون خي ن بي ك ناهت ى‬ ‫ف ي إيمان ك وانع م‬
‫آريئهموت نان إنتي ك‬ ‫علين ا بس المك إل ى‬
‫هيرينى شا إيفول‬ ‫التمام‬
 ‫يقول الشعب‬
‫أوس بيري ن ك ى إس تى‬ ‫كم ا كان وهكذا‬
‫إس تين أب و جينيآ س‬ ‫يكون م ن جي ل‬
‫يسجىنىآنكى‬ ‫وإل ى جي ل وإل ى‬
‫بانطاس طوس‬ ‫دهر الدهور آمين‬
‫إيئوناس طون إيئونون‬
‫آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫تش ى موي ت خاجون‬ ‫واهدن ا إل ى‬

‫ايخون إيتي ك مي ت‬ ‫ملكوت ك لك ى بهذا‬
‫أورو هين ا ني م خي ن‬ ‫كم ا أيضا ً ف ي ك ل‬
‫فاى كاط ا افريت ى أون‬ ‫شى ء يتمج د‬
‫خي ن هوف نيفي ن‬ ‫ويتبارك ويرتفع‬
‫إنتي ف تش ى أوأ و‬
‫أووهإنتيف تشى‬
‫إوم و أووه إنتي ف‬ ‫اس مك العظي م‬
‫تشيس ي إنج ى بي ك‬ ‫القدوس ف ي ك ل‬
‫نشت ى انران اثؤواف‬ ‫شي ء كريــــــــم‬
‫خي ن هوفنيفي ن‬ ‫ومبارك مع‬
‫اتطايوت أووه‬
‫ايتسماروؤوت نيم‬
‫ى‬ ‫وس ب‬ ‫ايس‬ ‫يس وع المس يح‬
‫اخرس توس بي ك‬ ‫ابن ك الح بيب‬
‫مينري ت انشيرى ني م‬ ‫والروح القدس‬
‫إبنيفما اثؤواف‬
‫يقول الكاهن‬

‫إيرينى باســــــى‬ ‫السالم للكــــــــل‬

 ‫يقول الشعب‬
‫كيطوبنفمات ى س و‬ ‫ولروح ك أيضا ً‬
‫يقول الكاهن‬
‫بالي ن أون ماري ن‬ ‫وأيضا ً فلنشك ر هللا‬
‫شيبئهموت إنطط ف إ م‬ ‫ضابط الكل أبا ربنا‬
‫إفنوتى بى بانطوكراطور‬ ‫وإلهنا‬
‫إفيوت ام بين شويس‬
‫أووه بينوت ى أووه بي ن‬ ‫ومخلص نا يس وع‬
‫س وتير إيس وس ب ى‬ ‫المسيح ألنه جعلنا‬
‫إخرس توس ج ى آفثري ن‬ ‫أهالً اآلن أن نقف‬
‫إبر غبمبشا أون تينو إى‬ ‫ف ي هذا الموض ع‬
‫أوهى ايراتين‬ ‫المقدس‬
‫خي ن باي م ا إثؤواف‬ ‫ونرف ع ايدين ا إل ى‬
‫فاى أووه إيفاى إ ن‬ ‫فوق ونخدم اس مه‬
‫نينجي ج إ ى إبشوى‬ ‫القدوس ه و أيضا ً‬
‫أووه إ ى إبشوى أووه‬ ‫فلنسأله أن يجعلنا‬
‫إى شمشى إمبيف ران‬ ‫مستحقين‬
‫إثؤواف إنثوف‬
‫أون ماري ن تيه و إيروف‬ ‫لشركـــــة‬
‫هوبوس إنتي ف آيتي ن‬ ‫وص عــــود‬
‫إنئيمئبش ا إنت ى مي ت‬ ‫أس ـــــراره‬
‫اشفي ر ني م ت ى مي ت‬ ‫اإللـــــــهية‬
‫آليمبس يس إنت ى ني ف‬ ‫غــــــــــير‬
‫ميستريون إن نوتى أووه‬ ‫المائتــة ‪.‬‬
‫أن آثمو ‪.‬‬
‫يقول الشعب‬
‫آميــــــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــا ً‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫بى سوما اثؤواف‬ ‫الجسد المقدس‬

‫يقول الشعب‬

‫تين أو أوشت امبيك‬ ‫نس جد لجسدك‬

‫سوما اثؤواف‬ ‫المقدس‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫نيم بى إسنوف‬ ‫والدم الكريم‬

‫اتطايوت‬

‫يقول الشعب‬

‫نيم بيك إسنوف‬ ‫ولدمك الكريم‬

‫إتطايوت‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫انتى بيف اخرستوس‬ ‫يحه‬ ‫اللذان لمس‬

‫انجى بى بانطوكراطور‬ ‫الضاب ط الك ل الرب‬
‫إلهنا‬
‫يقول الشماس‬
‫آمي ن آمي ن إ بروس‬ ‫أمين أمين صلوا‬
‫إفكساستي‬
 ‫يقول الشعب‬
‫كيريى ليســـــون‬ ‫يارب ارحـــــم‬

‫يقول الكاهن‬
‫إيرينى باســـــــى‬ ‫السالم للكـــــل‬

‫يقول الشعب‬
‫كيطوبنفماتى سو‬ ‫ولروحك أيضا ً‬
‫يا هللا الذي أنعم على زكريا‬ ‫لمجد صورة جوهريتك‬
‫يا هللا الذي أنعم علينا‬ ‫لنسبح هللا تسبيحا ً جديداً‬
‫يا هللا العظيم القدوس‬ ‫ما أبعد أحكامك عن الفحص‬
‫المحتجب‬ ‫وطرقك عن اإلستقصاء‬
‫يا هللا الذي سبق فوسمنا‬ ‫مبارك أنت أيها المسيح‬
‫للبنوة‬ ‫إلهنا‬
‫يا إلهنا بالد الحكمة‬ ‫نسبح ونمجد إله اآللهة‬
‫أيها السيد الرب اإلله ضابط‬
‫يا حمل هللا الذي بأوجاعــك‬ ‫نسبح ونمجد إله اآللهة‬
‫أيها المسيح إلهنا رئيس‬
‫ورب األرباب(البشارة)‬
‫يا مخلصي هذه هي الرأس‬
‫نسبح ونمجد إله اآللهة‬
‫ورب األرباب(‪ 29‬قبطي)‬
‫يا يسوع المسيح ذو األسم‬
‫نسبح ونمجد إله اآللهة‬
‫المخلص‬
‫ورب األرباب(الميالد)‬
‫هكذا بالحقيقة تألم كلمة هللا‬
‫هوذا كائن معنا على هذه‬
‫المائدة‬
‫وحدث في األيام التى أراد‬
‫هللا ‪. . .‬‬
‫أيها السيد الرب إلهنا‬ ‫إذ أعطيتنا نعمة البنوة‬
‫الخالق‬ ‫بحميم الميالد الجديد‬
‫الرب السيد أيها‬ ‫اللهم والد النور ورئيس‬
‫إلهنا العظيم األبدي‬ ‫الحياة‬
‫أيها الرب ربنا مثل عجب‬ ‫اللهم المعتني بكل أحد‬
‫صار أسمك على األرض‬
‫أيها الرب ربنا مثل عجب‬ ‫أنت هو هللا الرحوم مخلص‬
‫صار أسمك على األرض‬ ‫كل أحد‬
‫أنت هو هللا الرحيم مخلص‬
‫الكل الذي أرسل أبنه‬ ‫كل أحد‬
‫أنت هو كلمة اآلب (التجلي)‬
‫كهنة الخيرات‬
‫أيها الرب إلهنا العظيم‬ ‫أنت هو كلمة اآلب الذي قبل‬
‫والذي أسمه‬
‫الدهور‬
‫أيها السيد الرب اإلله ضابط‬ ‫أنت هو كلمة اآلب اإلله‬
‫الكل‬
‫أيها الكائن الذي كان‬ ‫أنت هو كلمة اآلب اإلله‬
‫(صوم الرسل‪-‬الروح‬
‫أيها اإلبن الوحيد اإلله‬ ‫القدس)‬
‫الكلمة‬
‫أيها السيد الرب إلهنا‬
‫الخالق‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫افنيف إبشويس بيننوتى‬ ‫أيه ا الس يد الرب‬

‫ب ى نشت ى ب ى ش ا إني ه‬ ‫إلهن ا العظي م األبدي‬
‫أووه إيت و إي ر إشفيرى‬ ‫والمتعج ب من ه‬
‫امموف خي ن أوأوأوف ى‬ ‫بالمجد حافظ عهده‬
‫إيتآريه إيتيفذياثيكى‬
‫ني م بيفناى إننيئتي ر آغ ا‬ ‫ورحمت ه للذي ن‬
‫بان امموف خي ن بوهي ت‬ ‫يحبون ه بك ل قلبه م‬
‫تيرف فيئيطافت ى نان إ ن‬ ‫ا‬ ‫الذي أعطان‬
‫أوسوتى انتى هاننوفى‬ ‫ن‬ ‫الخالص م‬
‫خطايانا‬
‫هيتي ن بيفمون و جيني س‬
‫انشيرى إيس وس ب ى‬
‫إخرس توس بينشوي س‬
‫ابؤن خ انت ى أوأون نيفي ن‬
‫ت ى فوإيثياانت ى نيئيتاف‬
‫فوت‬
‫بابن ه الوحي د‬
‫الجن س يس وع‬
‫المسيح ربنا حياة‬
‫ك ل أح د يامعي ن‬
‫الملتجئين إليه‬
‫هاروف ت ى هيل بيس‬ ‫ن‬ ‫ورجاء الذي‬
‫انت ى نيئتؤوش إ ى‬ ‫يص رخون نحوه‬
‫إهرى أوفي ف فيئت و‬ ‫الذي يق ف أمام ه‬
‫أوه ى إيرات و ناهراف‬ ‫ألوف ألوف‬
‫انجى نى أنا إنشو أنشو‬ ‫وربوات ربوات‬
‫ني م أن ا إ ن إثف ا إ ن اثف ا‬ ‫المالئكة‬
‫إنجى نى أنجيلوس‬
‫إثؤواف نى شيروبيم نيم‬ ‫المقدسين الشاروبيم‬
‫ن ى س يرافيم ني م ب ى‬ ‫والس يرافيم وك ل‬
‫مي ش تيرف إ ن آ ت‬ ‫الجمع غير المحصى‬
‫اتشى إي بى إمموف انتى‬ ‫الذي للقوات‬
‫نى جوم إن إيبورانيون‬ ‫السمائية‬
‫افنوت ى فيئيتاف إي ر‬ ‫ي ا هللا الذي قدس‬
‫آجيازي ن انناى ذورون‬ ‫ن‬ ‫هذه القرابي‬
‫ناى اتك ى إ ى إخرى‬ ‫الموضوع ة بحلول‬
‫هيتي ن ابجينئ ى إ ى‬ ‫روح ك القدوس‬
‫إخرى إيجوأو انتى بيك‬ ‫عليها وطهرتها‬
‫ا إثؤواف‬ ‫ابنفم‬
‫أكتوفوأو‬
‫ماتوفون هون بينني ف‬ ‫طهرن ا نح ن أيضا ً‬
‫إيفول ه ا نيننوف ى ن ى‬ ‫ي ا س يدنا م ن‬
‫إتهي ب ني م ن ى إثؤوأن ه‬ ‫خطايان ا الخفي ة‬
‫إيفول أووه ميفئى‬ ‫والظاهرة‬
‫نيفي ن إيت ى ان افران‬
‫وك ل فكـــر ال‬
‫آ ن انتي ك مي ت‬
‫يرض ى ص الحك‬
‫آغاثوس افنوت ى ب ى‬
‫ي ا هللا مح ب‬
‫ماى روم ى ماري ف‬
‫البشر فليبعد عنا‬
‫أوى سافول اممون‬
‫ما توفو إننين ابسيكى‬ ‫طه ر نفوس نا‬
‫نيم نين سوما نيم نين‬ ‫ادنا‬ ‫وأجس‬
‫ابنفم ا ني م ني ن هي ت‬ ‫وأرواحن ا وقلوبن ا‬
‫ني م ني ن فال ني م ني ن‬ ‫وعيونن ا وأفهامن ا‬
‫كات ى ني م ني ن ميفئ ي‬ ‫وأفكارنا ونياتنا‬
‫نيم نين سينيبيسي‬
‫هين ا خي ن أوهي ت‬ ‫لك ى بقل ب طاهرة‬
‫إفؤواف ني م أ و ابس يكى‬ ‫ونف س مس تنيرة‬
‫إ ى آس تشى أوأوناهت ى‬ ‫ووجه غير مخزى‬
‫إ ن آتميتشوب ى ني م أ و‬ ‫وإيمان بال رياء‬
‫أغاب ى اثجي ك إيفول ني م‬ ‫ومحب ة كامل ة‬
‫أوهلبيس استاجريوت‬ ‫ورجاء ثابت‬
 ‫انتين إيرتولمان خين‬ ‫نجس ر بدال ة بغي ر‬
‫أ و باريس يا إ ن آ ت‬ ‫خوف أ ن نطل ب‬
‫إيرهوت ى إ ى توف ه‬ ‫إلي ك ي ا هللا اآل ب‬
‫إمموك افنوت ى افيوت‬ ‫القدوس الذي ف ي‬
‫اثؤواف اتخي ن ن ى‬ ‫الس موات ونقول‬
‫فيؤوى أووه إيجوس‬
‫جى بى نيوت ‪. . .‬‬ ‫يا أبانا ‪. . .‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫‪ +‬ي ا هللا الذي س بق فوس منا للبنوة بيس وع‬
‫المس يح ربن ا كمس رة إرادت ك كرام ة لمج د‬
‫نعمت ك الت ي أنعم ت به ا علين ا بحبيب ك هذا‬
‫الذي ص ار لن ا ب ه خالص نا بدم ه الطاه ر‬
‫لغفران الخطاي ا نشكرك أيه ا الرب اإلل ه‬
‫ضاب ط الك ل ألن ك جعلتن ا مس تحقين نح ن‬
‫الخطاة أن نقف في هذا الموضع المقدس‬
‫ونكم ل هذا الس ر المقدس الس مائي كم ا جعلتن ا‬
‫أهال أن نكملهما هكذا أيضا فلنستحق شركتهما‬
‫والتناول منهما يا من فتح أعي ن العميان افتح‬
‫عيون قلوبن ا إ ذ نطرح عن ا ك ل ظلم ة الش ر‬
‫والخب ث الذي شب ه الدن س ونس تطيع أ ن نرف ع‬
‫أعيننا إلى فوق نحو بهاء مجدك القدوس وكما‬
‫طهرت شفتي عبدك أشعياء النبي إذ أخذ أحد‬
‫الس يرافيم جمرة بملق ط م ن عل ى المذب ح‬
‫وطرحه ا ف ي في ه وقال ل ه إ ن هذه ق د لمس ت‬
‫شفتيك ترفع آثامك وتطهر جميع خطاياك هكذا‬
‫نح ن أيض ا الضعفاء الخطاة ع بيدك الطال بين‬
‫رحمتك تفضل طهر أنفسنا وأجسادنا وشفاهنا‬
‫وقلوبنا وأعطنا هذه الجمرة الحقيقية المعطية‬
‫حياة للنفس والجسد والروح التي هي الجسد‬
‫المقدس والدم الكري م اللذان لمس يحك ال‬
‫للدينون ة وال للوقوع ف ي الدينون ة وال خزي ا‬
‫وتبكين ا لوالتن ا لئال إذا تناولن ا منهم ا بغي ر‬
‫اس تحقاق نكون مدانين بهما ولكي ال يكون‬
‫لنا كثرة إكرامك يا سيدنا علة ثقل باألكثر‬
‫للوقوع ف ي الدينون ة عندم ا نص ير غي ر‬
‫شاكرين لك أنت المحسن بل أنعم علينا‬
 ‫بروح ك القدوس لك ي بقل ب طاه ر وني ة‬
‫مستنيرة بوجه غير مخزي وإيمان بغير رياء‬
‫بمحب ة كامل ة ورجاء ثاب ت نجس ر بدال ة بغي ر‬
‫خوف أن نقول الصالة المقدسة التي أعطاها‬
‫ابن ك الح بيب لتالميذه القديس ين ورس له‬
‫األطهار قائال لهم إنه في كل زمان إذا صليتم‬
‫فاطلبوا هكذا وقولوا يا أبانا ‪. . . .‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫! مبارك أنت أيها المسيح إلهنا ضابط‬
‫الكل مخلص كنيستك أيها الكلمة المعقولة‬
‫واإلنسان المنظور ‪.‬‬
‫! الذي من قبل تجسدك غير المدرك‬
‫أعددت لنا خبزاً سمائيا ً جسدك المقدس‬
‫هذا السري والمقدس في كل شئ ‪.‬‬
 ‫! ومزجت لنا كأسا ً من كرمة حقيقية التي هي‬
‫جنبك اإللهي غير الدنس ‪.‬‬
‫! هذا الذي من بعد أن أسلمت الروح فاض لنا منه‬
‫ماء ودم هذان الصائران طُهراً لكل العالم ‪.‬‬
 ‫! أقتننا لك أيها الصالح نحن عبيدك غير‬
‫المستحقين واجعلنا لك شعبا ً مجتمعا ً مملكة‬
‫وكهنوتا ً وأمة مقدسة ‪.‬‬
‫! طهرنا نحن أيضا ً يا سيدنا كما قدسن هذه‬
‫القرابين الموضوعة وجعلتها غير مرئية من‬
‫المرئيين وأسراراً معقولة لك ‪ ,‬يا ربنا وإلهنا‬
‫ومخلصنا يسوع المسيح ‪.‬‬
‫! أنت من أجا تحننك الجزيل جعلتنا أهالً للبنوة‬
‫كلنا بالصبغة المقدسة ‪.‬‬
‫! وعلمتنا أمثلة الصالة السرية لندعو أباك بها ‪.‬‬
 ‫! أنت أيضا ً اآلن يا سيدنا اجعلنا مستحقين بنية‬
‫طاهرة وفكر صالح يليق بالبنين واشتياق ودالة أن‬
‫نجرأ ونصرخ نحو هللا أبيك القدوس الذي في‬
‫السموات ونقول ‪ :‬أبانا الذي في السموات ‪. ...‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

 ‫! يَا اللـهُ ال ِذى أ ْن َع َم علينا نَ ْح ُن الخطاةَ ‪.‬‬
‫ص وذبيح ٍة ناطق ٍة سمائية‪.‬‬ ‫! بميقات الخال ِ‬
‫اللذان‬
‫ِ‬ ‫اإللهى والد ُم الكري ُم‬
‫ُّ‬ ‫! التى هى الج َ‬
‫س ُد‬
‫لمسيح َك‪.‬‬
‫ِ‬
‫صا ً للخطايا‪.‬‬ ‫صا َر لنا طُهراً َ‬
‫وخال َ‬ ‫! َهذا ال ِذى َ‬
‫وس الذى‬
‫اآلب الق ُد ُ‬
‫ُ‬ ‫شك ٍر نَص ُر َخ نَح َو َك أ ُّيها‬
‫! لِكى بِ ُ‬
‫ت ونقول‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪...‬‬ ‫فى السموا ِ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫ق ‪ ،‬ال َغ ْي ُر ْ‬
‫المرئِي‬ ‫! أَيُ َها السيِّ ُد ال َر ُّب إِل ُهنَا الخال ُ‬
‫حيل ال َغ ْي ُر المفحو ِ‬
‫ص‪.‬‬ ‫ست َ ِ‬ ‫ال َغ ْي ُر المحوى ال َغ ْي ُر ال ُم ْ‬
‫س ْو َع‬‫س َل نُ ْو َرهُ الحقيق َّي ابنَه ال َو ِح ْي ِد يَ ُ‬ ‫! الذي أَ ْر َ‬
‫المسيح الكلمةَ الذات َي ‪.‬‬ ‫َ‬
‫ضنِ ِه األَبَ ِوي ُك َّل ِح ْي ٍن أَتَى َو َح َّل في‬ ‫! ال َكائِ َن في ِح ْ‬
‫س َولَ َد ْتهُ َو ِه َي َع ْذ َرا ُء‬‫ولي الغي ِر ال َدن ِ‬ ‫شا البَتُ ِّ‬‫الح َ‬
‫َوبَتُولِيتُ َها َم ْختُو َمة ‪.‬‬
‫ت‬ ‫ا‬ ‫و‬‫م‬ ‫س‬ ‫ال‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ع‬
‫َ‬
‫َ ِّ ُ ُ َ َ ِ ُ َ َ َ ِ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ح‬ ‫ب‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫المالئكة‬ ‫ذ‬‫ْ‬ ‫! إِ‬
‫ائلين ‪ :‬ق ُّدوس ق ُّدوس‬ ‫ين قَ َ‬ ‫ص ار ِخ َ‬ ‫تُرتِّ ُل لَهُ َ‬
‫الس َما ُء واألَ ْر ُ‬
‫ض‬ ‫ق ُّدوس َر ُّب الجنُو ِد ‪َ ،‬‬
‫س‪.‬‬ ‫َم ْملُو َءتَا ِن ِمنْ َم ْج ِد َك المق َّد ِ‬
‫! هكذا أيضا ً نح ن الضعفاء اجعلن ا مس تحقين‬
‫معه م ي ا س يدنا الص الح مح ب البشر لكي بقلب‬
‫طاه ر نس بحك مع ه م ع الروح القدس الثالوث‬
‫المقدس المس اوي نرف ع أعينن ا إل ى فوق إلي ك‬
‫أيها اآلب القدوس الذي في السموات ونقول ‪-:‬‬
‫يا أبانا الذي ‪. . .‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫بحميم الميال ِد‬‫ِ‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫و‬
‫َّ‬ ‫البن‬ ‫َ‬ ‫ة‬‫عم‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫نا‬‫َ‬ ‫عطيت‬ ‫َ‬ ‫! إذ أ‬
‫س‪.‬‬‫الروح الق ُد ِ‬
‫ِ‬ ‫الجدي ِد وتجدي ِد‬
‫قين بغي ِر ريا ٍء‪،‬‬ ‫ستح َ‬ ‫واآلن أيضا ً اج َع ْلنا َ ُم ِ‬ ‫َ‬ ‫!‬
‫ين َغي ِر‬ ‫شف ِ‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫َ‬ ‫ب طاه ٍر وني ٍة مملوء ٍة دالة ً و َ‬ ‫وقل ٍ‬
‫ب إلي َك ياأبَا اآلب‪.‬‬ ‫ساقطَتي ِن أنْ نَطلُ َ‬
‫! لكى إذ نَتر ُك َكثرةَ كال َم األ َم ِم البَ ِ‬
‫اط ِل‬
‫واستِكبَا ِر اليهو ِد‪.‬‬
 ‫! نستطي َع أنْ نُقَ ِّد َم ل َك سؤا َل الصال ِة َك َ‬
‫شري َع ِة‬
‫ابن َك الوحي ِد المملو َء ِة َخالصا ً ‪.‬‬
‫يين وبِطَهار ِة‬ ‫بالمسيح َ‬
‫ِ‬ ‫ق‬
‫متواض ٍع يَلي ُ‬
‫ِ‬ ‫ت‬
‫صو ٍ‬ ‫! فب َ‬
‫والروح‪.‬‬
‫ِ‬ ‫د‬‫ِ‬ ‫س‬ ‫والج‬
‫َ‬ ‫س‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ف‬ ‫َ‬ ‫الن‬
 ‫ص ُر َخ إلي َك َ‬
‫أنت‬ ‫وف أَنْ نَ ْ‬
‫سـ ُر بِ َغي ِر َخ ٍ‬
‫! نَج ُ‬
‫دئ وال َمولو ٍد سيِّ ُد ُك ِّل‬‫المخلوق وال ُمبتَ ٍ‬
‫ِ‬ ‫الغي ُر‬
‫ت‬
‫القدوس الذى فى السموا ِ‬
‫ُ‬ ‫اآلب‬
‫ُ‬ ‫أح ٍد ‪ ،‬اللـهُ‬
‫َ‬
‫ونقو َل ‪ :‬ابانا الذى ‪. . . .‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫ص ك ِّل أح ٍد الذى‬ ‫أنت َه و اللـهُ الرحوم مخلِّ ُ‬ ‫! َ‬
‫القدس وم ن القديس ِة مري م‬ ‫ِ‬ ‫س َد م ن الروح‬ ‫تَ َج َّ‬
‫ت لحم‪.‬‬
‫العذراء ولدتهُ فى بي ِ‬
‫خطية‬
‫ٍ‬ ‫ش ِر بغي ِر‬
‫بشبه البَ َ‬
‫ِ‬ ‫! الذى نَ َم ا قلِيالً قلِيالً‬
‫يوحنَّ ا‬
‫وحدهُ ‪ ،‬الذى أتى إلى األر ُدن واعتم َد ِم ْن َ‬ ‫َ‬
‫السابق‪.‬‬
‫ِ‬
‫شاروبي م ق د أت ى إل ى‬ ‫الجال س عل ى ال َ‬‫! اللـه َ‬
‫بكثرة‬
‫ِ‬ ‫األردن واعتَم َد ِ‬
‫فيه ‪ ،‬الذى زيَّ َن السما َء‬
‫‪ ،‬والص ورة الت ى‬ ‫ثيابه‬
‫ِ‬ ‫النجوم تعرى م ن‬
‫جدد َه ا مرةً أخرى‬ ‫بالخطية‬
‫ِ‬ ‫اتت‬
‫س دتْ و َم ْ‬ ‫فَ َ‬
‫بعما ِد الما ِء ‪.‬‬
‫يوحن ا ب ن زكري ا قائالً ‪ :‬أن‬ ‫! الذى َ‬
‫ش َه د لهُ َ‬
‫وص َع َد ِم ن‬
‫ع المس يح لم ا ت َع َّم د َ‬
‫الرب يس و ُ‬‫َ‬
‫روح‬
‫َ‬ ‫انفتح ْت لهُ ورأى‬
‫َ‬ ‫السموات قَد‬
‫ُ‬ ‫الماء إذ‬
‫ِ‬
‫وص وتٌ‬
‫َ‬ ‫اللـ ِه نَازالً ِم ْث َل ح َما َم ٍة وآتيا ً َع ِ‬
‫ليه‬
‫بيب‬
‫إبنى الح ُ‬
‫ِ‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫ذا‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫‪:‬‬ ‫ً‬ ‫ت قائال‬
‫الس موا ِ‬ ‫ِم َن َ‬
‫رت‪.‬‬
‫س ِر ُ‬
‫الذى ب ِه ُ‬
 ‫سو َع ُمقبالً إلي ِه‬ ‫! وفى ال َغ ِد نَظ َر َ‬
‫يوحنا ي ُ‬
‫فقا َل ‪ُ :‬هوذا َح َم ُل اللـ ِه ال ِذى يَرف ُع َخطيَّة‬
‫ال َعالم ‪ ،‬فيَا َح َم َل اللـهَ َحا ِم ُل خطيَّ ِة ال َعالم‬
‫اِغفر ذنُوبنَا وات ُركْ خطايَانَا وأقِمنَا َعنْ جانب َك‬
‫اليمين ‪.‬‬
‫ِ‬
 ‫أنعمت علينا ياسيِّدنَا بالميال ِد الذى‬
‫َ‬ ‫! وإذ قد‬
‫فوق بواسطة الما ِء وروح َك القدوس ‪،‬‬
‫ِ‬ ‫من‬
‫خوف أن ندعو‬‫ٍ‬ ‫ستحقين بدال ٍة بغي ِر‬
‫َ‬ ‫فاِجعلنا ُم‬
‫اللـه أبَا َك أبا ً لنَا ونرفع أصواتنا ونقو َل ‪ :‬أبانا‬
‫الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫!يا هللا الذي أن َع َم على َزكريّا من بع ِد ال ِكبَر‬
‫وعلى اليصابات من بع ِد الشيخوخة وال ُعقم‬
‫‪.‬‬
‫ابيح‬
‫ٍِ‬ ‫بتس‬ ‫م‬‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫ك‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ك‬‫ُ‬ ‫ب‬‫ال‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫بع‬ ‫انه‬ ‫لس‬ ‫طق‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫!ف‬
‫وتماجي ٍد وعظائم‪.‬‬
‫الرب‬
‫ُ‬ ‫مبارك‬
‫ٌ‬ ‫!وتَهلل ت اليص ابات قائلةً ‪:‬‬
‫س‪.‬‬ ‫اإلله الذي نَ َزع عارى من ِ‬
‫بين النا ِ‬
 ‫أعظم‬
‫َ‬ ‫! الذي لي س أح ٌد ف ي موالي ِد النس ا ِء‬
‫ق هى‪.‬‬ ‫شهادتُه ح ٌ‬ ‫ش ِهد عنه و َ‬ ‫ِمنهُ‪ .‬الذى َ‬
‫لست المسيا المنتظر‪ .‬الذي يأتي بعدي‬ ‫ُ‬ ‫! إنى‬
‫هو أعظم مني‪.‬‬
‫ْطى نِعمةً بَ َد َل نعم ٍة‪ .‬إ ذ أتاهُ س ي ُد‬
‫َ‬ ‫ع‬‫ُ‬ ‫! الذي أ‬
‫الكل معتمداً منه في ْنهر األر ُدن‪.‬‬ ‫ِ‬
‫والروح القدس‬‫ُ‬ ‫! فرأ ى الس موات مفتوح ة‬
‫نازالً مثل حمام ٍة‪.‬‬
 ‫ث من السموات قائالً‪ :‬هذا‬ ‫! وإذا صوتٌ قد َح َد َ‬
‫هو إبنى الحبيب الذي به سررت‪.‬‬
‫يه‬
‫لباس ه من َوبَر اإلبِ ل وعلى حق َو ِ‬ ‫ُ‬ ‫! الذي كان‬
‫ِمنطَقَةٌ م ن جل ٍد وكان طعا ُم ه َج َّراداً وعس الً‬
‫برياً‪.‬‬
‫ياإبن الموع د شفاعةً م ن ِ‬
‫أجل‬ ‫َ‬ ‫!يا َ‬
‫يوحن ا‬
‫خطايانا وذنوبِنا لكى ندعوه بشك ٍر قائلين‪ :‬أبانا‬
‫أبانا الذي في السموات‬ ‫الذى فى السموات ‪. ...‬‬
‫ص ُك ِّل أَ َح ٍد الذى‬‫يم ُم َخلِّ ُ‬
‫ُ‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫الر‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫اللـ‬ ‫و‬
‫ُ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫! أ‬
‫اء لَنَ ا نَ ْح ُن‬ ‫ص نَا؛ الذي أَ َ‬
‫ض َ‬ ‫س َد ألَ ْج ِل َخالَ ِ‬ ‫تَ َج َّ‬
‫الخطَاةَ ‪.‬‬ ‫ُ‬
‫ص ا َ َم َعنَ ا أَ ْربَ ِع ْي َن يَ ْو َما ً َوأَ ْربَ ِع ْي َن لَ ْيلَةً‬ ‫!الذي َ‬
‫ق بِه‪.‬‬ ‫س ٍر الَ يُ ْنطَ ُ‬ ‫بِ ِ‬
‫س َد ُه‬ ‫ج‬
‫َ َ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫ا‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ت‬
‫َْ ِ َ‬ ‫و‬ ‫م‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫! الذى أ‬
‫س َو َد َمهُ ال َك ِر ْي َم لِ ُغ ْف َرا ِن َخطَايَانَا‪.‬‬
‫ال ُمقَ َد َ‬
‫سلَهُ‬ ‫الج ْم َع َوتَال ِم ْي َذهُ القِ ِد ْي َ‬
‫سين َو ُر ُ‬ ‫! الذي َكلَّ َم َ‬
‫الحيا ِة الذي نَ َز َل‬ ‫األَ ْط َها َر قَائِالً َه َذا َه ُو ُخ ْب ُز َ‬
‫س َك َما أَ َك َل آَبَا ُؤ ُك ْم ال َم َّن فِي‬
‫سما ِء لَ ْي َ‬
‫ِم َن ال َ‬
‫البَ َّريَ ِة َو َماتُوا ‪.‬‬
‫ش َر ْب َد ِمي يَ ْحيَا إلى‬ ‫س ِدي َويَ ْ‬ ‫ج‬ ‫ل‬ ‫ك‬‫ُ‬ ‫ْ‬
‫! َمنْ يَأ ْ َ َ‬
‫األَبَ ِد َوأَنَا أُقِي ُمهُ في اليَ ْو ِم األَ ِخ ْي ِر ‪.‬‬
‫محب‬
‫َّ‬ ‫ص الَ ِح َك ي ا‬ ‫ب ِم ْن َ‬ ‫س أ َ ُل َونَ ْطلُ ُ‬
‫! فَل َه َذا نَ ْ‬
‫سا َدنَا َوأَ ْر َو َ‬
‫احنَا ‪.‬‬ ‫سنَا َوأَ ْج َ‬ ‫ش ِر طَ ِّه ْر نُفُو َ‬ ‫البَ َ‬
‫ب طَا ِه ٍر نَ ْجرأُ بِ َدالَ ٍة بِ َغ ْي ِر َخ ْو ٍ‬
‫ف أَ ْن‬ ‫! ل َك ي بِقَ ْل ٍ‬
‫ت‬ ‫وس الَّ ِذي فِ ي َ‬
‫الس َموا ِ‬ ‫ِ‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ب‬‫َ‬
‫ص ُر َخ نَ ْح َو أ ِ‬‫نَ ْ‬
‫َونَقُو ُل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪....‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫ضابِطُ ال ُك ِّل الِّ ِذ ْ‬
‫ي‬ ‫اإللَهُ َ‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫ُّ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ِّ‬ ‫ي‬‫س‬‫َ‬ ‫ال‬ ‫ا‬‫ه‬‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫!أ‬

‫أَ ْر َ‬
‫س َل اِ ْبنَهُ اَ ْل َو ِح ْي َد إِل َى ال َعالَ ِم َعلَ َمنَا النَا ُم َ‬
‫وس‬
‫س‪.‬‬ ‫صايَا ال َم ْكتُ ْوبَةَ في اإل ْن ِج ِ‬
‫يل ال ُمقَ َد ِ‬ ‫َوال َو َ‬
‫ذان‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ال‬ ‫ا‬‫م‬‫َ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫الصال‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫و‬
‫ْ‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫ن‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫َ‬
‫! َو َعل َ‬
‫س الَ‬ ‫ْ‬
‫ن‬
‫ِ َ‬ ‫ج‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫ن‬
‫َّ‬ ‫إ‬
‫َ ِ‬‫ل‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫شيَا ِط ْي َن إِ‬ ‫يُ ْخ َ‬
‫رجان ال َ‬
‫صوم‪.‬‬ ‫بشئ إالَ بال َ‬
‫صال ِة َوال َ‬ ‫ٍ‬ ‫يَ ْخ ُر ُج‬
 ‫صالةُ ُه َما اللَذان َرفَ َعا إيليَّا إل َى‬
‫ص ْو ُم َوال َ‬ ‫! ال َ‬
‫سو ِد‪.‬‬‫صا َدانيا َل ِمنْ ُج ِّب األُ ُ‬‫س َما ِء َو َخلَّ َ‬
‫ال َ‬
‫صالَةُ ُه َما اللَذان َع ِم َل بِ ِه َما‬ ‫! ال َ‬
‫ص ْو ُم وال َ‬
‫صايَا ال َم ْكتُوبَةَ‬ ‫و‬ ‫ال‬
‫ُ َ َ َ َ‬ ‫و‬ ‫وس‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫ال‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫َ‬
‫خ‬ ‫َ‬ ‫سى َحتى أ‬‫ُمو َ‬
‫أصبِ ِع اللـ ِه‪.‬‬
‫بِ ْ‬
 ‫ذان َع ِم َل بِه َما أَ ْه ُل‬
‫صالَةُ ُه َما اللَ ِ‬ ‫ص ْو ُم َوال َ‬ ‫! ال َ‬
‫نينَوى فَ َر ِح َم ُهم اللـهُ َو َغفَ َر لَ ُه ْم َخطَايَا ُهم َو َرفَ َع‬
‫َغ َ‬
‫ضبَهُ َع ْن ُهم ‪.‬‬
‫صالَةُ ُه َما ال َلذان َع ِمل َ ِبه َما‬ ‫ص ْو ُم َوال َ‬ ‫! ال َ‬
‫سيح َق ْب َل‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫ئ‬ ‫ج‬
‫ِ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ل‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫نْ‬‫م‬‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ُ‬ ‫أ‬ ‫ب‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ن‬ ‫َ‬
‫ت‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ء‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫األ‬
‫ِ‬
‫ال َكث َ‬
‫ِيرةِ‪.‬‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫ج‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫َم ِج ْي ِئ ِه ِبأ ٍ‬
 ‫صالَةُ ُه َما اللَ ِ‬
‫ذان َع ِم َل بِه َما‬ ‫ص ْو ُم َوال َ‬ ‫! ال َ‬
‫صيَّرو ُهم‬ ‫و‬ ‫م‬‫م‬ ‫ُ‬
‫يع األ َ ِ َ َ‬‫ِ‬ ‫م‬‫ِ‬ ‫ج‬‫َ‬ ‫في‬ ‫وا‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ش‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ل‬
‫ُ‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ال‬
‫ب َواال ْب ِن‬
‫باسم اآل ِ‬
‫ِ‬ ‫يين َو َع َّم ُدو ُهم‬
‫س ْي ِح َ‬
‫َم ِ‬
‫س‪.‬‬
‫الر ْوح الق ُد ِ‬
‫َو ُّ‬
‫ذان َع ِم َل بِه َما‬ ‫َ‬
‫صالَةُ ُه َما الل ِ‬ ‫! ال َ‬
‫ص ْو ُم وال َ‬
‫سم‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ل‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ئ‬ ‫ا‬‫م‬‫َ‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫وا‬ ‫ُ‬
‫ك‬ ‫َ‬ ‫سف‬
‫ش َه َدا ُء َحتى َ‬
‫ال ُ‬
‫الص الَةُ ُه َم ا اللَذان ِ َع ِمل َ بِه َما األَ ْب َرا ُر‬ ‫! َ‬
‫الص ْو ُم َو َ‬
‫س َكنُـوا فى ِ‬
‫الجبَا ِل‬ ‫ب َو َ‬
‫الص لي ِ‬
‫اس َ‬ ‫ون َولُبَّ ُ‬
‫والص ِّديقُ َ‬
‫ض ِمنْ أَ ْج ِل ِعظَ ِـم َم َحبَتِهم‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫األ‬ ‫وق‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ش‬
‫ُ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ى‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫ل‬‫ْ‬ ‫َوا‬
‫في ال َملِ ِك ال َمسيح ‪.‬‬
‫ش ٍر بِطَ َها َر ٍة َوبِ ٍر‬
‫ص ْم َعن ْ ُك ِّل َ‬ ‫! ونَ ْحن ُ أَ ْي َ‬
‫ضا ً فَ ْلنَ ُ‬
‫َونَتَقَ َّدم ْ إلى َ َه ِذه ِ ال َذبِ ْي َح ِة ال ُمقَ َّد َ‬
‫س ِة َونَتَنَا َول ْ ِم ْن َها‬
‫ش ْك ٍر ‪.‬‬
‫بِ ُ‬
 ‫ستَنِ ْي َر ٍة َو َو ْج ٍه َغ ْير‬
‫ب طَا ِهر َونَ ْفس ُم ْ‬
‫! لِ َكي بِقَ ْل ٍ‬
‫ان بِالَ ريَا ٍء َو َم َحبَ ٍة َكا ِملَ ٍة َو َر َجا ٍء‬ ‫زى َوإ ْي َم ٍ‬‫َم ْخ ٍ‬
‫ف أَنْ نَ ْد ُع َو َك يَا اللـهُ‬ ‫س َر بِ َدالَ ٍة بِ َغ ْي ِر َخ ْو ٍ‬ ‫ثَابِ ٍ‬
‫ت نَ ْج ُ‬
‫ت َونَقُ ْو َل ‪ :‬أبانا‬
‫الذي في السموا ِ‬
‫ْ‬ ‫وس‬
‫اآلب الق ُّد ُ‬
‫ُ‬
‫الذى فى السموات ‪....‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫اس ُم َك َعلَ ى‬ ‫ص ا َر ْ‬ ‫ب َ‬ ‫الرب َربُّنَ ا ِم ْث ُل َع َج ٍ‬ ‫ُ‬ ‫! أَيُّ َه ا‬
‫ض ُكلِّ َها‪.‬‬ ‫األ ِ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫ت‪.‬‬‫سمـَوا ِ‬ ‫ق ال َ‬ ‫ارتَفَ َع ِعظَ ُم بَ َهائِ َك فَ ْو َ‬ ‫! ألَنَهُ قَ ْد ْ‬
‫س ْب َحـا ً ‪.‬‬‫ت ُ‬‫ض َعا ِن َهيَّأْ َ‬ ‫ال وال ُر ْ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫األط‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ْ‬ ‫َ‬
‫! ِمنْ أ َ‬
‫ف‬
‫س بِ َح َك ‪َ ,‬ونُ َرتِ َل لَ َك ‪,‬‬ ‫فوس نَا لِنُ َ‬
‫ضا ً يَا َر ُّب نُ َ‬ ‫! فَهيئ أَ ْي َ‬
‫س ُج َد لَ َك ‪َ ,‬ونُ َم ِج َد َك ‪,‬‬ ‫َونُبَار َك َك ‪َ ,‬ونَ ْخ ُد َم َك ‪َ ,‬ونَ ْ‬
‫سا َع ٍة‪.‬‬ ‫َونَ ْ‬
‫ش ُك َر َك ُك َّل يَ ْوم َو ُك َّل َ‬
 ‫اآلب‬
‫ُ‬ ‫ص ُر َخ نَ ْح َو َك أَيُّ َه ا‬‫رف لَ َك َونَ ْ‬
‫ي نَ ْعتَ َ‬
‫! لِ َك ْ‬
‫ت َونَقُ ْو َل ‪ :‬أبانا‬ ‫الس َم َوا ِ‬
‫ي في َ‬ ‫وس الّ ِذ ْ‬
‫الق ُّد ُ‬
‫الذى فى السموات ‪...‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫اس ُم َك َعل ى‬
‫ص ا َر ْ‬ ‫َ‬ ‫الرب َربَّنَ ا ِم ْث ُل َع َج ٍ‬
‫ب‬ ‫ُ‬ ‫! أيُّ َه ا‬
‫ِعظَ ُم بَ َهائِ َك فَ َ‬
‫وق‬ ‫األرض ُكلِّ َه ا‪ ،‬ألنهُ قَ ْد ارتَفَ َع‬
‫ِ‬
‫أت‬
‫ان َهيَّ َ‬
‫والرض َع ِ‬
‫ْ‬ ‫اه األطفَ ِ‬
‫ال‬ ‫ت ‪ِ ،‬م ْن أف َو ِ‬
‫الس م َوا ِ‬
‫َ‬
‫سبَحاً‪.‬‬
‫ُ‬
‫ب َعل ى‬ ‫شاروبي م َر َك َ‬ ‫الس َعل ى ال َ‬ ‫الج ُ‬ ‫الرب َ‬
‫ُ‬ ‫!‬
‫بتواضع‬
‫ٍ‬ ‫شلي م‬ ‫ان و َدخ ل إل ى أور َ‬ ‫ابن أتَ ٍ‬ ‫ش ِ‬ ‫َج ْح ِ‬
‫يل بالنبي القَائِ ِل ‪ :‬قولوا إلبنَ ِة‬ ‫َعظيم لكى يَتِ َّم َما قِ َ‬
‫ان‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫أ‬ ‫لى‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ب‬‫ك‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫يع‬ ‫د‬ ‫و‬
‫ِ َِ‬‫أتيك‬‫َ‬ ‫ي‬ ‫ك‬ ‫ُ‬ ‫َ‬
‫هيون ُه َو َ ِ ِ‬
‫ك‬ ‫ل‬ ‫م‬ ‫ا‬ ‫ذ‬ ‫َ‬ ‫ص‬‫ِ‬
‫ابن أتَا ٍن‪.‬‬
‫ش ِ‬ ‫َو َج ْح ٍ‬
‫النخيل وخرجوا‬
‫ِ‬ ‫سعفا ً ِم َن‬ ‫! َ‬
‫وح َم َل األطفال َ‬
‫صنَّا فى األعالى‬
‫يصرخون أو َ‬
‫َ‬ ‫للقائ ِه وكانوا‬
‫الرب َملِك إسرائيل‪.‬‬
‫ِّ‬ ‫سم‬
‫ُمبَار ٌك اآلتى بِا ْ‬
 ‫يق ‪،‬‬
‫ِ ِ‬ ‫ر‬ ‫َّ‬ ‫ط‬ ‫ال‬ ‫فى‬ ‫م‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ي‬‫ِ‬ ‫ث‬ ‫وا‬ ‫ش‬
‫ُ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫والج ْم ُع األكث‬
‫َ‬ ‫!‬
‫شو َها‬ ‫صانا ً ِم َن الش ََّج ِر وفَ َر ُ‬ ‫ون قَط ُعوا أ ْغ َ‬ ‫وآخ ُر َ‬‫َ‬
‫والذين‬
‫َ‬ ‫الذين تَق َّد ُموا‬
‫َ‬ ‫يق والج ُموع‬ ‫َّ‬
‫فى الط ِ ِ‬
‫ر‬
‫صنَّا ِالب ِن‬
‫لين ‪ :‬أو َ‬ ‫ون قائِ َ‬ ‫ُ‬
‫صرخ َ‬ ‫تَب ُعوا كانُوا يَ‬
‫الرب ‪ٌ ،‬مبا َركةٌ َم ْملكةُ‬
‫ِّ‬ ‫سم‬‫َداو َد ُمبَار ٌك اآلتى بِا ْ‬
‫صنَّا فى‬‫الرب ‪ ،‬أو َ‬
‫ِّ‬ ‫أبِينَا َداود اآلتيِةُ بِاسم‬
‫الى‪.‬‬
‫األ َع ِ‬
‫ليم ارتَ َّج ت ال َمدينةُ كل َه ا‬
‫ش َ‬ ‫! ولَ َّم ا َد َخ َل أو ُر َ‬
‫وع ‪َ :‬هذا هو‬ ‫قائِلةً َم ْن هو َهذا ؟ فقالت الج ُم ُ‬
‫ليل ‪.‬‬ ‫ع ال ِذى ِمنْ نَاصر ِة َ‬
‫الج ِ‬ ‫يَسو ُ‬
‫لك‬
‫ونرتل َ‬
‫ُ‬ ‫! فَي ا ربَّنَ ا َه ْ‬
‫يئ نفوس نَا لنُس بحك‬
‫قت‬
‫وكل َو ٍ‬
‫وم َ‬‫كل يَ ٍ‬ ‫اركك ونخد ُم َك ونش ُك َ‬
‫رك َ‬ ‫ونبَ َ‬
‫ساع ٍة ‪.‬‬
‫وك َل َ‬
 ‫نقيتين نَعترف َ‬
‫لك‬ ‫ِ‬ ‫وشفتين‬
‫ِ‬ ‫بقلب طاه ٍر‬ ‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫ت‬
‫القدوس الذى فى السموا ِ‬
‫ُ‬ ‫ُ‬
‫ونصرخ نح َو أ بي َك‬
‫ونقو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫ب‬‫ث ف ي األَيَ ِام الت ي أ َرا َد اللـهُ أَ ْن يُ َج ِّر َ‬ ‫! َو َح َد َ‬
‫إبَ َراهي َم َويَ ْعلَ َم قَ ْلبَهُ َو َم َحبَتَهُ فِي ِه ‪.‬‬
‫! أَنَهُ قَا َ َل لَهُ ‪ :‬إ براهي ُم إ براهي ُم ُخ ْذ ا ْبنَ َك‬
‫ق َوقَ ِّد ْمهُ ل ي ُم ْح َرقَ ة َعلَ ى َ‬
‫الجبَ ل‬ ‫ب اس َح َ‬ ‫الحبِ ْي َ‬
‫َ‬
‫ي أُ ْعلِ ُم َك بِ ِه ‪.‬‬ ‫الّ ِذ ْ‬
‫س َر َج َدابَتَهُ َوأَ َخ َذ‬ ‫ام إ براهي ُم بَا ِك َراً َوأَ ْ‬ ‫َ‬
‫!ف َ‬ ‫ق‬‫َ‬
‫شى‬ ‫ق ابنَهُ َوأَ َخ َذ ِ‬
‫سك ْينَا ً َونَا َراً َو َم َ‬ ‫واس َح َ‬
‫غال َم ْين ْ‬
‫ض َع ِم ْن بَ ِع ْي ٍد الّ ِذ ْ‬
‫ي‬ ‫ض فَ َرأَ ى ال َم ْو ِ‬ ‫َ‬
‫َعلَ ى األ ِ‬
‫ر‬
‫ْ‬
‫أَعلَ َمهُ ب ِه ال َر ُّب ‪.‬‬
‫س ا أَ ْنتُ َم ا َه ُهنَ ا َم َع ال َدابَ ِة‬ ‫! فَقَ َ‬
‫ال لِغالَ َم ْي ِه ‪ :‬اِ ْجلِ َ‬
‫س ُج ُد ثُ َّم نَ ْر ِج ُع‬ ‫ق ابني فَنَ ْذ َه ُ‬
‫ب َونَ ْ‬ ‫اس َح ُ‬‫َوأَ َّما أَنَا َو ْ‬
‫إل ْي ُك َما ‪.‬‬
‫ض َعهُ َعلَ ى‬
‫حرقة َو َو َ‬
‫ِ‬ ‫ب ال ُم‬ ‫! َوأَ َخ َذ إ براهي ُم َحطَ َ‬
‫ق ابنِ ِه َوأَ َخ َذ بِيَ ِد ِه النَا َر َوالسك ْي َن ‪.‬‬
‫س َح َ‬
‫ا ْ‬
‫ق ألَبِ ْي ِه ‪ :‬يَاأَبَتَاهُ ُه َو َذا النَا ُر‬ ‫اس َح ُ‬‫ْ‬ ‫ال‬ ‫َ‬
‫!ف َ‬ ‫ق‬‫َ‬
‫ي نُقَ ِد ُمهُ لل ُم ْح َرقَ ِة ؟‬
‫ف الّ ِذ ْ‬ ‫ب َوأَ ْي َن َ‬
‫الخ ُر ْو ُ‬ ‫الحطَ ُ‬
‫َو َ‬
‫ي أَ َم َرنَ ا أَ ْن نَ ْرفَ َع‬
‫ال لَهُ إب َرا ِهي ُم ‪ :‬إِ َّن اللـهَ الّ ِذ ْ‬‫َ‬
‫ف َ‬ ‫ق‬‫َ‬
‫لَهُ َذبِ ْي َحةً َه َو يَ َرى َح َمالً لَهُ لل ُم ْح َرقَ ِة يَا إبني ‪.‬‬
‫يم ِح َجا َرةً َوبَنَ ى َم ْذبَ َحا ً ‪َ ,‬وأَ َخ َذ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫را‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫إ‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫خ‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫! َوأ‬
‫اس َحق ابنَهُ‬ ‫ب َو َرفَ َعهُ َعلَى ال َم ْذبَح ‪َ ,‬وأَ َخ َذ ْ‬ ‫الحطَ َ‬ ‫َ‬
‫ض َعهُ َعلَ ى ال َم ْذبَ ح‪َ ,‬وأَ َخ َذ ِ‬
‫الس ِك ْي َن‬ ‫َو َربَطَهُ َو َو َ‬
‫لِيذبَ َحهُ ‪.‬‬
‫يم قَائِالً لَهُ ‪:‬‬ ‫ِ ُ‬‫ه‬ ‫را‬‫َ‬ ‫ب‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫د‬‫َ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬ ‫ب‬
‫ِّ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ال‬‫م‬‫! َوأ َ‬
‫ن‬
‫َّ‬ ‫َ‬
‫ص نَ ْع‬ ‫س فَتَ َ‬
‫اك َوالَ تَ ْ‬ ‫أنظر الَ تَ ْل َم ْ‬
‫ْ‬ ‫إب َرا ِهي ُم إب َرا ِهي ُم‬
‫ش َراً ‪.‬‬
‫بِ ِه َ‬
‫ال ‪ :‬إنِي أَنَا َه و‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫ف‬ ‫‪,‬‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫ب‬ ‫ح‬‫َ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ب‬
‫ُّ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫! لَ َّم ا نَظ‬
‫ت ب َذاتِ ي إِ ْن ي بِالبَ َر َك ِة أَبَار ُك َك‬ ‫ال َر ُّب إلَ ُه َك أَ ْق َ‬
‫س ْم ُ‬
‫َوبِال َك ْث َرة أُ ْكثِ ُر نَ ْ‬
‫سلَك‪.‬‬
‫يه فَنَظَ َر َخ ُر ْوفَا ً ِع ْن َد‬ ‫! فَ َرفَ َع إ ب َرا ِهي ُم َع ْينَ ِ‬
‫ق ا ْبنَهُ َوأَ َخ َذ‬ ‫اس َح َ‬ ‫ش َج َرة ُم ْوثَقَا ً بَقَ ْرنَ ْي ِه ‪ ,‬فَتَ َر َك ْ‬‫ال َ‬
‫ص َع َدهُ ُم ْح َرقَةً ِع َو َ‬
‫ضا ً َع ْنهُ‪.‬‬ ‫ف َوأَ ْ‬ ‫َ‬
‫الخ ُر ْو َ‬
‫ق َد ِم ال َمس ْيح‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫إلى‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ة‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ا‬‫ش‬‫َ‬ ‫إ‬ ‫ان‬
‫َ‬ ‫ك‬‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫اس‬
‫ْ‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ب‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫َ‬ ‫!ف‬
‫ص ال َعالَ م ‪,‬‬ ‫ب َع ْن َخالَ ِ‬ ‫اب ن اللـ ِه َعلَ ى َ‬
‫الص لِي ِ‬
‫ب ال ُم ْح َرقَ ِة َك َذلِ َك َح َم َل‬ ‫ق َحطَ َ‬ ‫َو َك َم ا َح َم َل ْ‬
‫اس َح ُ‬
‫صلِ ْيب‪.‬‬ ‫شبَةَ ال َ‬
‫المس ْي ُح َخ َ‬
‫ام‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ح‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫المس‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫ق َح ْيا ً َه َك‬ ‫! َو َك َم ا َر ِج َع ْ‬
‫اس َح ُ‬
‫َح ْيا ً ِم َن األَ ْم َوا ِ‬
‫ت َوظَ َه َر لتَالَ ِمي ِذه القِد ْي َ‬
‫سين ‪.‬‬
 ‫ي قَبِ َل َذبِ ْي َحةَ أَبِ ْينَا إب َرا ِهي َم إ ْقبَ ْل َه ِذه‬
‫! الل ُه َّم الّ ِذ ْ‬
‫سا َع ِة ‪ ,‬بَاركْ َه ِذه‬ ‫ال َذب ْي َحةَ ِمنَّا في َه ِذه ال َ‬
‫يح نُفُ َ‬
‫وس‬ ‫ذين قُ ِّد َمتْ َع ْن ُه ْم‪ ,‬نَ ْ‬
‫القَ َراب ْي َن ‪ ,‬بَاركْ الّ َ‬
‫المسيح َعلَى قُلُوبنَا َج ِمي َعا ً‬
‫ُ‬ ‫األَ ْم َوات ‪ ,‬فَ ْليُبَاركْ‬
‫أر َوا ِحنَا ‪.‬‬
‫َو ْ‬
‫س تَنِ ْي َر ٍة َو َو ْج ٍه‬
‫ُم ْ‬ ‫س‬
‫ٍ‬ ‫ْ‬
‫ف‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫و‬‫بط ٍ َ‬
‫ر‬‫ه‬‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫! لِ َك ي بِقَ ْل ٍ‬
‫َو َم َحبَ ٍة َكا ِملَ ٍة‬ ‫َغ ْي ر َم ْخزي َوإ ْي َمان بِالَ ريَ ٍ‬
‫اء‬
‫ف أَ ْن‬ ‫َو َر َجاء ثَابِ ت ‪ ,‬نَ ْج ُ‬
‫س َر بِ َدالَ ٍة بِ َغ ْي‬
‫ر َخ ْو ٍ‬
‫ت‬
‫الذي في السموا ِ‬
‫ْ‬ ‫وس‬‫اآلب الق ُّد ُ‬‫ُ‬ ‫نَ ْد ُع َو َك يَا اللـهُ‬
‫َونَقُ ْو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪. ...‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫االس ِم ال ُمخلِّ ص ‪,‬‬
‫! يَ ا يَس ْو َع ال َمس ْي ُح ذو ْ‬
‫حيم وأبطَ َل‬
‫ِ‬ ‫الج‬
‫َ‬ ‫ى‬ ‫إل‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬‫م‬‫َ‬ ‫ح‬
‫ْ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ث‬ ‫الذي بِ َك‬
‫ِع َّز المو ِ‬
‫ت‪.‬‬
‫األبدي‬
‫ُ‬ ‫أنت ه و َملِ ُك ال َد ُهور َغ ْي ُر المائ ت‬
‫! َ‬
‫اف‬ ‫َكلِ َمةُ اللـ ِه الذي عل ى ال ُك ِّل َرا ِع ي ِ‬
‫الخ َر ِ‬
‫ت ال َعتي َد ِة ‪.‬‬ ‫يس َك َهن ِة َ‬
‫الخي َرا ِ‬ ‫النَا ِطقَ ِة ‪َ .‬رئِ ُ‬
 ‫! الذي َ‬
‫ص ِع َد إلى السموات وصا َر فوق‬
‫ض َع قُد ِ‬
‫س‬ ‫الح َجاب َمو ِ‬ ‫السموات ‪َ .‬و َد َخ َل َد ِ‬
‫اخ َل ِ‬
‫ض َع الذي ال يَد ُْخ ُل إلي ِه ُذو طبيع ٍة‬ ‫األق َداس ال َمو ِ‬
‫ئيس َكهن ٍة‬ ‫سابِقا ً َعنَا َ‬
‫صائِراً َر َ‬ ‫صا َر َ‬
‫بَشري ٍة ‪َ .‬و َ‬
‫ق‪.‬‬
‫صاد َ‬
‫إلى األبَ ِد على ُرتب ِة َملكي َ‬
‫إشعياء النب ُي تَنبأ َ من أَجلِ َك قَائِالً ‪:‬‬
‫ُ‬ ‫أنت الذي‬ ‫! َ‬
‫ق إل ى ال َذب ح و ِمث ل َح َمل ٍ بِال‬ ‫ثل َخروف ٍ ِ‬
‫سي َ‬ ‫ِم َ‬
‫ام الذي يَ ُج ُّزهُ ‪َ ,‬هكذا ال يَفتَ ح فَاهُ ُرفِ َع‬
‫ت أ َم َ‬
‫صو ٍ‬ ‫َ‬
‫صهُ ‪.‬‬ ‫ض ِع ِه و ِجيلهُ َمنْ يَق ِد ُر أن يَقُ َّ‬
‫ُحك ُمهُ في تَوا ُ‬
‫عت ألج ل آثا ِمنَ ا ؛‬ ‫وج َ‬‫رحت ألَج ل َخطَايان ا وتَ َّ‬‫ُج َ‬
‫شفِينَ ا ؛ ُكنَ ا‬
‫وبجراحاتِ َك ُ‬
‫َ‬ ‫س ال ِمنَا َعلَ َ‬
‫يك‬ ‫تَأ ِد ُ‬
‫يب َ‬
‫اف ‪.‬‬
‫ين ِمث َل ِخ َر ٍ‬ ‫ُكلُّنَا َ‬
‫ضالِ َ‬
‫ص ليبِ َك‬ ‫ْ‬
‫وأنقذتَن ا بِ َمعرفَ ِة َ‬ ‫يت ي ا س يِّدنَا‬ ‫! أت َ َ‬
‫مت لن ا بِشجرة الحياة الت ي ه ي‬ ‫الحقيقية ؛ وأ ْن َع َ‬
‫ِ‬
‫الحقيقي ‪ .‬م ن أج ل هذا‬
‫ُّ‬ ‫اإللهي و َد ُم َك‬
‫ُ‬ ‫َجس ُد َك‬
‫لك ونُ ِ‬
‫مج ُد َك‬ ‫بح َك ونُبَار ُك َك ونخ ُد ُم َك ونَ ُ‬
‫سج ُد َ‬ ‫نُ َ‬
‫س ُ‬
‫ونَش ُك ُر َك ك َّل حين ‪.‬‬
‫ش ر الل ُه َّم أقبَ ل‬
‫ب البَ َ‬
‫إليك يا ُم ِح َّ‬
‫َ‬ ‫ب‬‫! نَسأ ُل ونَطلُ ُ‬
‫بلت قَ َر َ‬
‫ابين‬ ‫ا س يِّدنَا ؛ ك َم ا قَ َ‬ ‫َذ َ‬
‫بيحتَن ا ِمنَّ ا يَ‬
‫وبَ ُخو َرات ِ ُ‬
‫وس ؤالت ُرؤس ا ِء اآلبَاء واألن بياء‬
‫سل وج َميع قديسي َك ‪.‬‬
‫وال ُر ُ‬
‫احنَ ا ؛‬ ‫وأجس ا َدنَا ؛ وأر َو َ‬‫َ‬ ‫! طَه ر نُفُ َ‬
‫وس نَا ؛‬
‫ونياتِن ا ‪ .‬لك ي بِقلب ٍ طَا ِه ٍر ؛ ونفس ٍ مس تنير ٍة ؛‬
‫ومحبة‬
‫ٍ‬ ‫رياء ؛‬
‫ٍ‬ ‫وإيمان بِ َغير‬
‫ٍ‬ ‫خزي ؛‬
‫ٍ‬ ‫وجه غير َم‬
‫َو ٍ‬
‫وف‬‫جس َر بِ َدالَ ٍة بغي ر َخ ٍ‬ ‫لة ؛ و َر َجاء ٍ ثَابت ٍ ؛ نَ ُ‬‫َكا ِم ٍ‬
‫س ةَ التي َ‬
‫س لمتَها لِتَال ِمي ِذ َك‬ ‫الص الةَ المق َّد َ‬‫ول َ‬‫أن نَقُ َ‬
‫س لِ َك األط َهار قَائِالً لَ ُه م ؛ إذا َم ا‬ ‫ين َو ُر ُ‬
‫القديس َ‬
‫ص لَّيتُم فاطلبُوا َهكذا وقُولُوا ‪ :‬أبان ا الذى ف ى‬ ‫َ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬
 ‫الخيرات‬
‫ِ‬ ‫كهنة‬
‫ِ‬ ‫رئيس‬
‫ُ‬ ‫يح إل ُهنَ ا‬
‫! أ ُّيه ا المس ُ‬
‫األبدي ‪ ،‬كلمةُ‬
‫ُ‬ ‫ت‬
‫العتيدة َمل ُك الدهو ِر‪ ،‬غي ُر المائِ ِ‬
‫ِ‬
‫اللـ ِه الذى على الك ِّل‪.‬‬
‫أنعم علين ا بِهذا الس ِّر العظي م الذى ه َو‬ ‫! الذى َ‬
‫س و َد َمهُ الكري ُم لغفرا ِن خطايانا‪.‬‬
‫س َدهُ ال ُمق َّد ُ‬
‫َج َ‬
‫س يِّدتِنا و َملِكتنا‬
‫! هذا هو الجس ُد الذى أخذهُ ِم ْن َ‬
‫ُكلنَا الق ِّديسةُ مري َم وجعلهُ واحداً مع الهوت ِه ‪.‬‬
 ‫وأبطل ِعـ َّز‬
‫َ‬ ‫الجحيم‬
‫ِ‬ ‫نزل إل ى‬ ‫! هذا ه و الذى َ‬
‫ت‪.‬‬
‫الناس كراما ٍ‬
‫َ‬ ‫سبيا ً وأعطى‬ ‫الموت‪ ،‬وسبَى َ‬‫َ‬
‫لى معهُ ‪ ،‬أعطا ُه م قُربانا ً‬ ‫رفع قديس ي ِه إل ى ال ُع َ‬ ‫! َ‬
‫األحياء‬
‫َ‬ ‫نـا‪َ ,‬خ َّلـ َ‬
‫ص‬ ‫الموت َع َّ‬‫َ‬ ‫بذوقه‬
‫ِ‬ ‫أل بي ِه‪،‬‬
‫للذين ماتوا‪.‬‬
‫َ‬ ‫النياح‬
‫َ‬ ‫وأعطى‬
‫الظلمة ز َماناً‪َ ،‬‬
‫أنعم‬ ‫ِ‬ ‫الجلوس فى‬
‫َ‬ ‫ونحن أيضا ً‬
‫ُ‬ ‫!‬
‫ـل تجسد ِه الطاه ِر‪.‬‬
‫علينا بنو ِر قيامت ِه من قِبَ ِ‬
‫الحقيقية لنُ َ‬
‫ضئ‬ ‫ِ‬ ‫ضئ علينا نو ُر َمع ِرفَتِ َك‬
‫! فليُ ْ‬
‫بشكل َك ال ُمحيي‪.‬‬
‫َ‬
‫ونصرخ نح َو‬ ‫خوف أن‬
‫ٍ‬ ‫بدالة بغي ِر‬
‫ٍ‬ ‫ونجس َر‬
‫ُ‬ ‫!‬
‫ونقول ‪ :‬أبانا الذى‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫أ بي َك الذى ف ى الس موا ِ‬
‫فى السموات ‪...‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫ضابطَ ال ُك ِّل أَبُ و َربِّنَ ا‬
‫! أَيُّ َه ا الس يِّ ُد ال َر ُّب اإللهُ َ‬
‫َوإلَ ِهنَا َو ُم َخلِّ ِ‬
‫صنَا يَ ُ‬
‫س ْو َع ال َمسيح ‪.‬‬
‫الج ِح ْي م َو َر َّد أَبَانَ ا‬
‫إلى َ‬ ‫ل‬
‫َ َ‬ ‫َ‬
‫ز‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ي‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫ِ‬ ‫ق‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫! ال‬
‫س‪.‬‬ ‫آ َد َم َوبَني ِه إل َى الفِ ْر َد ْو ِ‬
‫ت ‪ ,‬وف ي‬ ‫و‬‫م‬
‫َْ ِ‬ ‫ال‬ ‫َّ‬
‫ز‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ط‬ ‫ب‬‫ْ‬ ‫َ‬
‫! َو َدفَنَنَ ا َم َعهُ ‪ ,‬بِ َم ْوتِ ِه أ َ ِ‬
‫َ‬
‫ت‪.‬‬‫ث يَ ْو ٍم قَا َم ِم َن األَ ْم َوا ِ‬
‫ثَالِ ِ‬
 ‫لية َو َكلَّ َم َه ا َه َك َذا قَائِالً ‪:‬‬
‫! َوظَ َه َر لِ َم ْريَ َم ال َم ْج َد ِ‬
‫الجلي ل ُهنَ َ‬
‫اك‬ ‫إخ َوت ي أَ ْن يَ ْذ َهبُوا إل ى َ‬ ‫أَ ْعلِم ي ْ‬
‫يَ َر ْونَنِي ‪.‬‬
‫الس َما ِء‬
‫َ‬ ‫س ال َمالئِ َك ِة نَ َز َل ِم َن‬
‫! ميخائي ل َرئِ ْي ُ‬
‫الح َج َر َع ْن فَ م القَ بر َوبَ َّ‬
‫مة (ميخائيل) فى خوالجى لجنة التحرير والنشر بمطرانية بنى سويف وخوالجى دير العذراء المحرق وخوالجى جمعية أبناء الكنيسة القبطية بشبرا ووردت فى خوالجى القمص إيسيذوروس البراموسى وخوالجى االغنسطس‬

‫ش َر النِس وةَ‬ ‫َو َد ْح َر َج َ‬

‫يب قَائِالً‪ -:‬إخريس توس أنيس تي‬ ‫ط ِ‬ ‫الت ال ِّ‬
‫َحا ِم ِ‬
‫إكنكرون ‪.‬‬
‫اس‬
‫ت َد َ‬ ‫ين األَ ْم َو ِ‬
‫ات ؛ بِال َم ْو ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ن‬
‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ام‬‫َ‬ ‫! ال َم ُ‬
‫سيح ق َ‬
‫اة‬
‫ليهم بِالحيَ ِ‬
‫ْ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬
‫الذين ف ي القُبُور أ َ‬‫الموت َو َ‬‫َ‬
‫األَبَديَ ِة ‪.‬‬
‫س لِ ِه‬ ‫! َونَفَ َخ ف ي َو ْج ِه تَالَ ِمي ِذه القديس َ‬
‫ين َو ُر ُ‬
‫س َم ْن‬ ‫األَ ْط َها َر قَائِالً ‪ :‬اقبل ُوا ُّ‬
‫الر ْو َح القُ ُد َ‬
‫رتم لَ ُه م َخطَايَا ُه م ُغفِ َر ْت لَ ُه ْم َو َم ْن‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫َ‬
‫غ‬
‫ُ‬
‫س ْكتُ ُمو َها َعلَ ْيهم أ ِ‬
‫مس َكتْ ‪.‬‬ ‫أَ ْم َ‬
 ‫هذا الربع يقال من عيد الصعود إلى عيد‬
‫العنصرة‬
‫سموات َو َجلَ َ‬
‫س‬ ‫! َوبَ ْع َد أَ ْربَ َ‬
‫عين يَ ْو َما ً َ‬
‫ص ِع َد إل َى ال َ‬
‫صالح ‪.‬‬‫َعنْ يَ ِم ْي ِن أَبِي ِه ال َ‬
‫هذا الربع يقال في عيد العنصرة‬
‫ق ِمث َل أَ ْل ِ‬
‫سنَ ِة نَا ٍر‪.‬‬ ‫! َوأَ ْر َ‬
‫س َل لَنَا ال ُم َع ِّزي ُر ْو َح َ‬
‫الح ِّ‬
 ‫ثم يكمل قائالً ‪:‬‬
‫س أَلُ َك يَ ا س يِّ َدنَا طَ ِّه ْرنَ ا ِم ْن ُك ِّل‬ ‫! ِم ْن أَ ْج ل َه َذا نَ ْ‬
‫ف أَنْ‬
‫ب طَا ِه ٍر نَ ْج ُر َؤ بِ َدالَ ٍة بِ َغ ْير َخ ْو ٍ‬ ‫اء لِ َك ْي بِقَ ْل ٍ‬
‫ري َ ٍ‬
‫الس َموات‬ ‫ي في َ‬ ‫اآلب الّ ِذ ْ‬‫ُ‬ ‫ب إَلَ ْي َك يَ ا اللـهُ‬ ‫نَ ْطلُ َ‬
‫َونَقُو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪....‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

 ‫ذي َق ْبل َ ال ُدهُور‪,‬‬ ‫هو َكلِ َم ُة اآلب اإل َل ُه الّ ْ‬ ‫! أَ ْن َت َ‬
‫ئيس ال َك َه َن ِة األَ ْع َظ ُم‪.‬‬ ‫َر ُ‬
‫س ِمنْ أَ ْجل َخالَص ِج ْنس‬ ‫س َد َوتَأَنَّ َ‬‫ي تَ َج َّ‬ ‫! الّ ِذ ْ‬
‫شر‪.‬‬ ‫البَ َ‬
‫سا ً ُم ْختَا َراً ؛ َم ْملَ َكةً‬‫يع األُ َمم ِج ْن َ‬ ‫ِ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫نْ‬ ‫م‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫َ‬ ‫! َو َد َعا ل‬
‫ش ْعبَا ً ُمبَ َرراً ‪.‬‬ ‫سةً ؛ َو َ‬ ‫َو َك َهنُوتاً‪َ ,‬وأُ َمةً ُمقَ َّد َ‬
‫سل في يَ ْوم‬ ‫ُ ُ‬‫ر‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫دس‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫وح‬
‫ُّ َ‬ ‫الر‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ر‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ْ‬
‫إذ‬ ‫!‬
‫البنطيقسطي‪.‬‬
 ‫س َم ٍة َعلَى‬ ‫سنَ ِة نَا ٍر ُم ْنقَ ِ‬ ‫! َو َح َّل َعليهم ِم ْث َل أَ ْل ِ‬
‫اح ٍد ِم ْن ُهم‪.‬‬
‫ُك ِّل َو ِ‬
‫! َو َمأل ُه ْم ِمنْ ُك ِّل َم ْعرفَ ٍة َو ُك ِّل فَ ْه ٍم َو ُك ِّل ِح ْك َم ٍة‬
‫ادق‪,‬‬
‫ص ِ‬ ‫ُروحيَّ ٍة َك َو ْع ِد َك ال َ‬
‫ش ُروا باس ِم َك‬
‫ت َوبَ َّ‬‫! َوتَكلَّ ُموا بِ ُك ِّل اللُ َغا ِ‬
‫الق ُّدوس في َج ِميع األُ َمم‪.‬‬
‫ان ِظ ُل‬ ‫س والَ ِن فَ َك َ‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫ُ َ ُ‬ ‫س‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫بو‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ْ‬
‫!أ َ ُ ُ ُ َ‬
‫ط‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫يل‬ ‫د‬
‫َ ِ ُ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫م‬ ‫ت‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬‫َ‬ ‫و‬ ‫اض‬
‫ْ َ َ َ‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫َ‬ ‫األ‬ ‫ي‬ ‫أَ ِ َِ َ ِ‬
‫ف‬ ‫ش‬
‫ْ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫ح‬‫َ‬
‫اض َوتُ ْخ ِر ُج‬‫ب األَ ْم َر َ‬ ‫اآلخ ر تُ ْذ ِه ُ‬ ‫ب َ‬ ‫ص ائِ ُ‬ ‫َو َع َ‬
‫الشري َرةَ‪.‬‬
‫اح ِ‬ ‫األَ ْر َو َ‬
‫كـوت َو َعلَّ َما‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ل‬‫م‬‫َ‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫ي‬‫ج‬‫ِ‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫! َوبَ ْع َد َم ا َك َر َزا بإ‬
‫س فَ َكا َد َم ُه َم ا ِمن ْ أَ ْج ل اس ِم َك َونَاالَ‬
‫األ َمم َ َ‬
‫سلِ ِه‬ ‫ر‬
‫َ ُ ُ‬ ‫و‬ ‫القديسين‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ذ‬
‫ِ ِِ‬ ‫ي‬‫م‬ ‫َ‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬
‫! فَيَا َمنْ أ ََ‬
‫الروح ال ُم َعزي َعلَيه ْم‬ ‫ين بِ ُحلول ُّ‬ ‫ال ُم َك َّر ِم َ‬
‫شفِيَةَ‬‫صنَ ُعوا األَ ْ‬ ‫ان أَنْ يَ ْ‬ ‫س ْلطَ َ‬ ‫َوأَ ْعطَا ُه ْم ال ُ‬
‫ب‪.‬‬ ‫َواآليَات وال َع َجائِ َ‬
‫ش ُرونَا باس ِم ِه القُ ُّدوس‪َ ,‬و َر ُدونَا إل َى‬ ‫! َوبَ َ‬
‫الحقِيق ِّي بالثَالوث القدوس‪.‬‬ ‫اإل ْي َمان َ‬
‫ش ُك ُر َك ألَ ْجل‬‫سبِّ ُح َك َونُبَار ُك َك َونُ َم ِج ُد َك َونَ ْ‬ ‫! نُ َ‬
‫َه ِذ ِه النِ َعم ال َع ِظيم ِة ‪.‬‬
‫ضا ً بِ ُغ ْف َران‬ ‫سيِّ َدنَا أَنْ تُ ْن ِع َم َعلَ ْينَا أَ ْي َ‬ ‫سأَلُ َك يَا َ‬ ‫! َونَ ْ‬
‫َخطَايَانَا‪.‬‬
‫احنَا ‪.‬‬ ‫و‬
‫َ َ َ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬‫د‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬‫و‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬‫س‬ ‫ف‬ ‫ن‬ ‫َ‬
‫! َوتُطَ ِّه َر قُلُوبَنَا َوأ ِ َ َ‬
‫ُ‬ ‫ْ‬
‫! لِكي بِقَ ْلب طَا ِهر نَ ْجر ُؤ بِ َدالَ ٍة بِ ْغير َخ ْوف أَنْ‬
‫س َموات‬ ‫َ‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫ي‬‫ْ‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫وس‬ ‫د‬
‫ُّ‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ب‬‫َ‬
‫ص ُر َخ نَ ْح َو أ ِ‬ ‫نَ ْ‬
‫َونَقُو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪...‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫وطرقك ع ن‬
‫ِ‬ ‫الفحص‬
‫ِ‬ ‫أحكامك ع ن‬ ‫ِ‬ ‫! َم ا أبع َد‬
‫موات ع ن‬
‫ُ‬ ‫اإلس تقصا ِء‪ .‬كم ا بَ ُع َد ْت (عل ت) الس‬
‫األرض كذلك أيضا ً ب ُع َد ْت أفكاُرك عن بنِ ى البشر‪.‬‬
‫ِ‬

‫اء َوأ ْعلَ ْنت َه ا‬ ‫م‬ ‫ه‬ ‫ُ‬

‫ُ َ ِ َ ََ ِ‬‫ف‬ ‫و‬ ‫اء‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ح‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫ذ‬
‫ِ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف‬ ‫ْ‬
‫أخ‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫! إِ‬
‫ص اَرتْ‬ ‫اآلب َه َك َذا قَ ْد َ‬ ‫ُ‬ ‫ال الص َغار‪ .‬نَ َع ْم أَيها‬ ‫َ‬
‫لأل ِ‬‫ف‬ ‫ْ‬
‫ط‬ ‫َ‬
‫ى بِ ِه ْم‬ ‫رت ُج َهالَ َء ال َعالَ ْم لِتُ ْخ ِز َ‬‫إختَ َ‬ ‫مك ‪ْ ،‬‬ ‫س رةُ أَما َ َ‬ ‫ال َم َ‬
‫اء اَ ْل َعالَ ِم لِتُ ْخ ِزى بِ ِه ْم‬ ‫ض َعفَ َ‬‫رت ُ‬ ‫إختَ َ‬ ‫اء َو ْ‬ ‫اَ ْل ُح َك َم َ‬
‫َْ‬
 ‫بطرس هذا‪ .‬وكان ص ياداً للس مك‬ ‫َ‬ ‫إخترت‬
‫َ‬ ‫!‬
‫هذه‬
‫طرس وعل ى ِ‬ ‫ُ‬ ‫أنت بُ‬
‫للناس ‪َ .‬‬
‫ِ‬ ‫فص يرتَه ص ياداً‬
‫وأبواب الجحيِ م لَ ْن‬
‫ُ‬ ‫الص خر ِة س أبنى كنيس تي‬
‫تقوى عليها‪.‬‬
‫ألت تالمي َذك األطهاَر قائالً‬ ‫! هذا الذى عندم ا س َ‬
‫أنت‬‫رخ قائالً‪َ :‬‬ ‫ص َ‬ ‫الناس إنى أنا؟ َ‬ ‫ُ‬ ‫يقول‬
‫ُ‬ ‫لهم‪ .‬من‬
‫طوباك‬
‫َ‬ ‫مخلص العالم‪.‬‬
‫ُ‬ ‫الحى‬
‫ِ‬ ‫إبن هللا‬ ‫المسيح ُ‬
‫ُ‬ ‫هو‬
‫طرس فإ ن دما ً ولحما ً ل م يعل ن ل ك ذل ك َّ‬
‫لكن‬ ‫ُ‬ ‫ي ا بُ‬
‫ية‬
‫أمام الجا ِر ِ‬ ‫الحال فِي ك والذي أن َكرك َ‬ ‫َ‬ ‫روح هللا‬
‫َ‬
‫الملوك والوال ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫إعترف ب َك أما َم‬
‫َ‬
 ‫بولس هذا الذي ظ َل طارداً زمنا ً طويالً‪.‬‬‫ُ‬ ‫! أما‬
‫إس َمك القدوس‪ .‬فيما‬ ‫صيَّرتَهُ إنَاءاً مختاراً يحم ُل ِ‬
‫بض على المسيحيين‬ ‫ذاهب إلى دمشق لِيَ ْق َ‬
‫ٌ‬ ‫هو‬
‫ويعذبَهم‪ ,‬فجأ ًء بغتةً أشرق نو ٌر من السما ِء حولَه‬
‫سم َع صوتا ً من السما ِء يقو ُل له شاو ُل شاو ُل‬ ‫و َ‬
‫س‪.‬‬‫مناخ َ‬‫ِ‬ ‫ترفس‬
‫َ‬ ‫صعب علي َك أن‬‫ٌ‬ ‫ضطه ُدنى‬ ‫لماذا تَ ْ‬
 ‫ش َر وعلَّ َم‬
‫سان العط ِر هذا الذي َك َر َز وب َّ‬
‫! لِ ُ‬
‫ستك المقُدسة‪ .‬وفى آخ ِر ال ِكل‬ ‫وأسس َكني َ‬
‫وبولس بِما لم‬
‫َ‬ ‫بطرس‬
‫َ‬ ‫أنعمت على رسوليك‬
‫َ‬
‫تَ َرهُ عين وما لم تَسم ْع به أذن وما لم يَ ْ‬
‫خطر‬
‫ب بش ٍر‪.‬‬
‫على قلِ ِ‬
‫بطرس مص لوبا ً منكس ا ً الرأ س‬
‫ُ‬ ‫! فاِس تشه َد‬
‫يف فناال إكلي ل الرس ولي ٍة‬
‫وبولس بِ َح ِد الس ِ‬
‫ُ‬
‫وإكلي َل الشهاد ِة‪.‬‬
‫النعمة‬
‫ِ‬ ‫أنعم عل ى رس وليه بتل ك‬
‫! ي ا هللا الذي َ‬
‫الجزيلة انعم علينا نحن الخطاةُ ب ِغ ِ‬
‫فران خطايانا‬ ‫ِ‬
‫شك ٍر‪ -:‬أبانا الذى‬
‫ندعوك بِ ُ‬
‫َ‬ ‫وذنوبِنا وآثا ِمنا كى‬
‫أبانا الذي في السموات‬ ‫فى السموات ‪.. .. ..‬‬
‫اب ‪،‬‬ ‫ب‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫ب األ َ ِ‬ ‫اآللهة َو َر َّ‬
‫ِ‬ ‫س بِّ ُح َونُ َم ِّج ُد إِلهَ‬
‫! نُ َ‬
‫جس َد ِم ْن القديس ِة َم ْريَ َم َو َولَ َد ْتهُ فِ ي بَ ْي ِ‬
‫ت‬ ‫ذي تَ َّ‬ ‫ال ّ ْ‬
‫لَ ْح ٍم ‪.‬‬
‫ش َر ُه ْم‬ ‫ب قَ ْد ظَ َه َر لل ُر َع ِ‬
‫اة َوبَ َّ‬ ‫! َوإِ َذا َمالَ ُك ال َّر ِ‬
‫ذي َرأَ ى‬ ‫يب فَأتَوا َونَظَ ُروهُ ‪ ،‬الّ ْ‬ ‫بِميال ِد ِه ال َع ِج ِ‬
‫س َج ُدوا لَهُ َوقَ َّد ُموا لَهُ‬ ‫وس نَ ْج َمهُ فَأَتَوا َو َ‬
‫المج ُ‬ ‫ُ‬
‫َه َدايَا ‪.‬‬
 ‫س َك َن فِ ي‬ ‫ص َر ثُ َّم َعا َد َو َ‬ ‫ض ِم ْ‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫لى‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ذي‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫! ال‬
‫ش ِر‬‫ش ْب ِه البَ َ‬ ‫ذي نَ َم ا قَلِ ْيالً قَلِ ْيالً بِ ِ‬ ‫الجليل ‪ ،‬الّ ْ‬ ‫ِ‬ ‫نَ ِ‬
‫اص َر ِة‬
‫بِ َغ ْي ِر َخ ِطي ٍة َو ْح َدهُ ‪.‬‬
‫وحنَّ ا‬ ‫لى األُ ْر ُد ِن َواعْتَ َم َد ِم ْن يُ َ‬ ‫ِ َ‬ ‫إ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫ذي أ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ص ا َم َعنَّ ا أَ ْربَ ِع ْي َن يَ ْو َما ً َوأَ ْربَ ِع ْي َن‬ ‫ذي َ‬ ‫ق ‪ ،‬ال ّ ْ‬ ‫الس ابِ ِ‬ ‫َ‬
‫الماء َخ ْم َراً‬ ‫َ‬ ‫ص يَر‬‫ذي َ‬ ‫ق بِ ِه ‪ ،‬الّ ْ‬ ‫لَ ْيلَ ٍة بِس ٍّر الَ يُ ْنطَ ُ‬
‫الجليل ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬‫ا‬‫َ‬ ‫سق‬ ‫بِقُ َّو ِة الَ ُهوتِ ِه فِي ُع ْر ِ‬
 ‫ان ‪َ ،‬و َج َع َل ال ُع ْر َج‬ ‫ْ ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫م‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫لل‬ ‫ر‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ظ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ذي أ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ون ‪،‬‬ ‫رص يَ ْط َه ُر َ‬ ‫ون‪َ ،‬والبُ َ‬ ‫ص ُّح َ‬ ‫ش َّل يَ َ‬ ‫ون ‪َ ،‬وال ُ‬ ‫ش َ‬ ‫يَ ْم ُ‬
‫ين‬
‫اط َ‬ ‫شيَ ِ‬ ‫ون ‪َ ،‬وال َ‬ ‫س يَتَ َكلَ ُم َ‬ ‫الخ ْر َ‬ ‫ون‪َ ،‬و ُ‬ ‫س َم ُع َ‬ ‫الص َم يَ ْ‬ ‫َو ُّ‬
‫ون ‪.‬‬ ‫يَ ْخ ُر ُج َ‬
‫وس‪،‬‬ ‫ايين وابنَةَ يَا ْي ُر َ‬ ‫ابن األَ ْر َملَ ِة بِنَ َ‬ ‫ام َ‬ ‫َ‬
‫ذي أ َ‬‫ق‬ ‫َ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ام تَالَ ِم ْي ِذ ِه‬ ‫د‬
‫َّ‬ ‫ُ‬
‫ذي تَ َجلَّ ى َعلَ ى َجبَ ِل تَابو َر ق َ‬ ‫ال ّ ْ‬
‫ام‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ذي‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫س‬‫ْ ِ‬‫م‬ ‫ش‬‫َ‬ ‫ال‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ج‬‫ْ‬ ‫و‬ ‫َ‬ ‫اء‬
‫َ‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ين َوأ‬ ‫الق ِّديس َ‬
‫لِ َعا َز َر ِمنْ القَ ْب ِر بَ ْع َد أَ ْربَ َع ِة أَيَ ٍام ‪.‬‬
 ‫ان‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫ى‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫ع‬ ‫َ‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫َ َ َِ‬‫ا‬ ‫ر‬ ‫ليم‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫ور‬ ‫ُ‬
‫لى أ ْ‬ ‫ذي َد َخ َل إِ َ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ذي َعا َه َد تَالَ ِم ْي َذهُ‬ ‫ان ِم ْث َل َملِ ٍك ‪ ،‬الّ ْ‬ ‫َ‬
‫ابن أ ٍ‬ ‫ت‬‫َ‬ ‫ش ِ‬ ‫َو َج ْح ِ‬
‫يم‬
‫َ‬ ‫ر‬‫ْ‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫م‬
‫َ َ‬ ‫د‬‫َ‬ ‫و‬ ‫س‬‫َ‬ ‫د‬
‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ق‬‫م‬‫ُ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫ا‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ع‬ ‫ْ‬ ‫َ‬ ‫يسين َوأ‬
‫َ‬ ‫الق ِّد‬
‫لِ ُغ ْف َرا ِن َخطَايَانَا ‪.‬‬
‫ش ْيطَ َ‬
‫ان‬ ‫ق ال َ‬ ‫س َح َ‬ ‫ب َو َ‬ ‫الص لِي ِ‬ ‫ب َعلَ ى َ‬ ‫ص لِ َ‬
‫ذي ُ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ام ِم ْن‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ام‬
‫ٍ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ث‬‫َ‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ض َع فِ ي القَ ْب ِر َوبَ ْع َد ث‬ ‫َو ُو ِ‬
‫ت‪.‬‬ ‫األَ ْم َوا ِ‬
‫ون َعلَى بَ ْح ِر طَ بريَّةَ‬ ‫ذي َرآهُ تَالَ ِم ْي ُذهُ ال ُم ْختَا ُر َ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫س ِة ‪َ ،‬وبَ ْع َد أَ ْربَ ِع ْي َن يَ ْو َما ً َ‬
‫ص ِع َد‬ ‫بَ ْع َد قِيَا َمتِ ِه ال ُمقَ َّد َ‬
‫ح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫الص‬
‫َ‬ ‫يه‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬‫َ‬ ‫أ‬ ‫مين‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫ع‬‫َ‬ ‫س‬‫َ‬ ‫َ‬ ‫ت َو َجل‬‫الس َموا ِ‬‫لى َ‬ ‫إِ َ‬
‫سنَ ِة نَا ٍر ‪.‬‬ ‫س َل لَنَا الباراقليط ِم ْث َل أَ ْل ِ‬ ‫َوأَ ْر َ‬
‫ين‬‫س َل القديس َ‬ ‫ص ْف َوةَ تَالَ ِم ْي ِذ ِه َوال ُر ُ‬ ‫ذي َعلَّ َم َ‬
‫! ال ّ ْ‬
‫لَ ْيتُ ْم فَاطلُبوا َه َك َذا َوقُ ْولُوا ‪ :‬أبانا‬ ‫ص‬‫قَائِالً إِ َذا َ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬
 ‫! ُه َو َذا َكائِ ٌن َم َعنَا َعلَى َه ِذ ِه ال َمائِ َد ِة اليَ ْو َم‬
‫ذي يَ ْح ِم ُل َخ ِطيَةَ‬ ‫ِع َمانُوئْي ُل إِلَ ُهنَا َح َم ُل اللـهُ الّ ْ‬
‫ا ْل َعالَ ِم ُكلِّ ِه ‪.‬‬
‫س َعلَى ُك ْر ِ‬
‫س ِّي َم ْج ِد ِه‪.‬‬ ‫! ا ْل َجالِ ُ‬
‫س َمائِي ِة‪.‬‬ ‫ف أَ َما َمهُ َج ِم ْي ُع الطَغ َما ِ‬
‫ت ال َ‬ ‫! ال ّ ْ‬
‫ذي يَقِ ُ‬
 ‫ت البَ َر َك ِة ‪َ ،‬ويَ ُخ ُر‬ ‫ص َوا ِ‬‫سبِّ ُحهُ ال َمالئِكةُ بِأ َ ْ‬ ‫ذي تُ َ‬‫! ال ّ ْ‬
‫سا ُء ال َمالئِ َك ِة‪.‬‬ ‫س ُج ُد لَهُ ُر َؤ َ‬
‫َويَ ْ‬
‫ت الغي ِر ال ُمتَ َجسديِ َن يَقولون‬ ‫الحيَوانَا ِ‬ ‫! األربعةُ َ‬
‫ت‪.‬‬‫تسبِ َحةَ الثَالثَ ِة التقديسا ِ‬
‫وس َعلَى َك َراسي ِهم و ‪24‬‬ ‫سا ً ُجلُ ٌ‬ ‫! والـ ‪ 24‬قِس ْي َ‬
‫شرون‬
‫َ‬ ‫ؤوس ِهم ‪ ،‬وأربَ َعة و ِع‬ ‫ب َعلَى ُر ِ‬ ‫إكلي َل ذه ٍ‬
‫ذي هو‬ ‫ب في أ ْي ِدي ِهم مملوءةً بَ ُخو َراً الّ ْ‬ ‫َجا َما ً ِمنْ َذ َه ٍ‬
‫دون أَ َما َم الح ِّي إلى أَبَ ِد‬‫س ُج َ‬ ‫القديسين َويَ ْ‬
‫َ‬ ‫صلَ ُ‬
‫وات‬ ‫َ‬
‫اآلبدين ‪.‬‬
‫َ‬
‫البتوليون‬
‫َ‬ ‫واألربعون ألفا ً‬
‫َ‬ ‫! والمئةُ واألربعةُ‬
‫قدوس‬
‫ٌ‬ ‫الرب قَائِ َ‬
‫لين‬ ‫َّ‬ ‫حون‬
‫س بِّ َ‬
‫ين يُ َ‬
‫نس َ‬
‫الغي ِر ال َد ِ‬
‫قدوس آمين الليلويا ‪.‬‬ ‫ٌ‬ ‫قدوس‬
‫ٌ‬
‫س َونُ َ‬
‫سبِّ ُحهُ‬ ‫ِ‬ ‫د‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫ق‬ ‫َ‬ ‫األ‬ ‫وث‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ث‬ ‫لل‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ج‬
‫ُ‬ ‫س‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫! َونَ ْح ُن أ‬
‫قَائِ َ‬
‫لين‬
 ‫ضابِطُ ال ُك ِّل ‪ .‬آمين الليلويا ‪.‬‬
‫اآلب َ‬
‫قدوس اللـهُ ُ‬
‫ٌ‬ ‫!‬
‫ع ال َمس ْي ُح َر ُّبنَا‪ .‬آمين‬ ‫قدوس ابنُهُ ال َو ِح ْي ُد يَ ُ‬
‫س ْو ُ‬ ‫ٌ‬ ‫!‬
‫الليلويا‪.‬‬
‫س الباراقليطُ ‪ .‬آمين الليلويا ‪.‬‬
‫الروح الق ُّد ُ‬
‫ُ‬ ‫قدوس‬
‫ٌ‬ ‫!‬
 ‫اإللَ ِه‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫دة‬‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫ً‬ ‫ا‬ ‫مجد‬ ‫ٌ‬ ‫ومملوءة‬ ‫ٌ‬ ‫ة‬ ‫! مقدس‬
‫العذراء ‪ .‬آمي ن‬
‫ُ‬ ‫مريم‬
‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ديس ة‬
‫القِ َ‬ ‫الطَا ِه َرةُ‬
‫الليلويا ‪.‬‬
‫الذبيحةُ الت ي‬
‫َ‬ ‫! مقدس ةٌ ومملوءةٌ مجداً َه ِذ ِه‬
‫العالم ُكلِّه‪ .‬آمين الليلويا ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ة‬ ‫ا‬ ‫ي‬
‫َ َ ِ‬‫ح‬ ‫نْ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫تْ‬ ‫ح‬
‫ِ َ‬ ‫ب‬‫ذ‬‫ُ‬
‫صالِ ُح قَائِالً ‪:‬‬
‫صنَا ال َ‬‫ص َر َخ ُم َخلِّ ُ‬ ‫! منْ أَ ْج ِل َه َذا َ‬
‫ب‬‫ش َر ٌ‬‫ق ‪َ ،‬و َد ِمي ه َو َم ْ‬ ‫سدي ه َو َمأْ َك ٌل َح ٌ‬ ‫إِ َّن َج َ‬
‫ق‪.‬‬
‫َح ٌ‬
‫ش َر ْب َد ِمي يَ ُكنْ فِي َوأَنَا‬ ‫! َمنْ يَأْ ُك ْل َج َ‬
‫س ِدي َويَ ْ‬
‫ضا ً أَ ُك ْو ُن فِي ِه‪.‬‬
‫أَ ْي َ‬
‫سنَا َوأَ ْج َ‬
‫سا َدنَا‬ ‫سأَلُ َك يَاسيِّ َدنَا طَ ِّه ْر أَ ْنفُ َ‬
‫! نَ ْ‬
‫احنَا‪.‬‬
‫َوأ َ َ‬
‫و‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬
 ‫س‬‫شفَت ْي ِن نَقِيَتَ ْين ِ‪َ ,‬ونَ ْف ٍ‬ ‫ب طَاه ٍر‪َ ,‬و َ‬ ‫! لِ َك ِي بِقَل ٍ‬
‫ان بِالَ ِريَا ٍء‪,‬‬
‫ي‪َ ,‬وإِي َم ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫ز‬
‫ِ‬ ‫ْ‬
‫خ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫ه‬
‫ٍ‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫‪,‬‬ ‫ة‬
‫ٍ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫ست‬
‫ُم ْ‬
‫ت‪.‬‬ ‫ص ْب ٍر َكا ِم ٍل‪َ ,‬و َر َجا ٍء ثَابِ ٍ‬
‫َونِيَ ٍة نَقي ٍة ‪َ ,‬و َ‬
‫ف أَنْ نَ ْطل َُ‬
‫ب إِلَ ْي َك يَااللـهُ‬ ‫س َر بِ َدالَ ٍة بِغي ِر َخ ْو ٍ‬
‫! نَ ْج ُ‬
‫ت َونَقُ ْو َل ‪ :‬أبانا‬
‫س َموا ِ‬ ‫القدوس الّ ْ‬
‫ذي في ال َ‬ ‫ُ‬ ‫اآلب‬
‫ُ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الذى فى السموات ‪....‬‬
 ‫ب‬ ‫الحياة ‪ ،‬وا ِه َ‬‫ِ‬ ‫! الل ُّه َم والِ َد النو ِر ورئَ َ‬
‫يس‬
‫الم ْعرفَ ِة‪.‬‬
‫لنفوس نَا ‪ ،‬كنـ َز‬ ‫ِ‬ ‫حس َن‬ ‫ص انِ َع النع َم ِة ‪ ،‬ال ُم ِ‬ ‫! َ‬
‫الحك َم ِة‪.‬‬
‫ِ‬
‫س الد ُهو ِر ‪ ،‬قَابِ َل‬
‫ؤس َ‬ ‫ارة ‪ُ ،‬م ِ‬ ‫علم الط َه ِ‬ ‫! ُم َ‬
‫ت النقي ِة‪.‬‬
‫الصلوا ِ‬
‫ليه ِم ْن ُك ِّل قلوبـ ِه ْم‬ ‫ين َع ِ‬ ‫عطي المتوكلِ َ‬ ‫! ُم َ‬
‫األشيَا َء التى تشته َى المالئكةُ أن ترا َها‪.‬‬
‫مق إل ى النو ِر‪ ،‬الذى‬ ‫ِ‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ْ‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫أص َعدن‬‫! الذى ْ‬
‫ت‪.‬‬ ‫أعطانَا الحياةَ ِم َن المو ِ‬
‫تق ِم َن العبُودي ِة‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫بال‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫! الذى أن َع َم َعلين‬
‫اللة التى فِينَ ا تُ ِ‬
‫ض ُئ ِم ْن‬ ‫ض ِ‬ ‫عل ظلمةَ ال َ‬ ‫! الذى َج َ‬
‫إتيان ابنِ َك ال َوحي ٍد بالجس ِد‪.‬‬
‫ِ‬ ‫قِبَ ِل‬
‫ون قلُوبنَا ‪،‬‬‫ياسيدنَا أنِ ْر عيُ َ‬
‫أنت اآلن أيضا ً ِّ‬‫! َ‬
‫والجس ِد‬
‫َ‬ ‫كاملين ف ى النَ ِ‬
‫فس‬ ‫َ‬ ‫وط ِّهرنَ ا‬
‫والروح‪.‬‬
‫نجس َر‬
‫ُ‬ ‫نقيتين‬
‫ِ‬ ‫فتين‬
‫ش ِ‬ ‫بقلب طاه ٍر و َ‬
‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫القدوس الذى ف ى‬‫ُ‬ ‫األب‬
‫أ ن ند ُعوك يااللـهُ ُ‬
‫ونقول ‪ :‬أبان ا الذى ف ى‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫الس موا ِ‬
‫السموات‪. ...‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫رئيس‬
‫ُ‬ ‫بل الد ُهو ِر ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫الذى‬ ‫اآلب‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫أنت ه و كلمة‬ ‫! َ‬
‫الكهن ِة األعْظ ُم ‪.‬‬
‫نس‬
‫الص ِج ِ‬ ‫ِ‬ ‫أجل َخ‬‫ِ‬ ‫س ِم ْن‬ ‫تجس َد وتَأنَّ َ‬
‫َّ‬ ‫! الذى‬
‫البش ِر‪.‬‬
‫ميع األ َم ِم جنِس ا ً ُمختَاراً ‪َ ،‬مملكةً‬ ‫! ود َع ا لهُ ِم ْن َج ِ‬
‫وكهنوتا ً وأمةً مقدسةً وشعبا ً ُمبرراً‪.‬‬
‫حب البش ِر‪.‬‬‫الح َك يا ُم َّ‬ ‫ص ِ‬ ‫طلب ِمنْ َ‬ ‫! فل َهذا نَسأ ُل ونَ ُ‬
‫الذبيحةُ تَبكيتا ً لخطايَانَ ا‬
‫َ‬ ‫ون لنَ ا ِ‬
‫هذه‬ ‫! أ ن ال ت ُك َ‬
‫ضعفِنَا‪.‬‬
‫و َعاراً آلثا ِمنا ألننَا ق َّدمنَا َها ل َك َعنْ َ‬
‫القرابين طاهرةٌ فى ك ِّل َ‬
‫ش ِئ ‪.‬‬ ‫َ‬ ‫! ب ْل ك َما َّ‬
‫أن َهذ ِه‬
‫ش ِئ طاه ٍر ‪،‬‬
‫لت وأف َعمت َه ا ِم ْن ك ِّل َ‬
‫ض َ‬ ‫! إ ذ ق د تَف َ‬
‫س َعلي َها‪.‬‬
‫وح َك الق ُدو ِ‬
‫بحلول ُر ِ‬
‫ِ‬
‫أنفس نَا‬
‫َ‬ ‫فضل قَ ِّدس‬
‫الخطاةُ تَ ْ‬‫حن أيضا ً ُ‬‫! َهكذا نَ ُ‬
‫سرائرنَا‪.‬‬
‫سادنَا وأر َواحنَا و َ‬
‫وأج َ‬
‫خزي ‪،‬‬
‫ووجه غي ر َم ٍ‬‫ٍ‬ ‫بنفس ُمس تنير ٍة‬
‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫كاملة‬
‫ٍ‬ ‫بة‬
‫مح ٍ‬
‫وإيمان بغي ِر مراياة بِ َ‬
‫ٍ‬ ‫بقلب طاه ٍر‬
‫ٍ‬
‫ت‪.‬‬ ‫ورجا ٍء ثاب ٍ‬
‫نقول الص الةَ‬
‫َ‬ ‫أن‬
‫وف ْ‬‫الة بغي ِر َخ ٍ‬ ‫َ‬
‫نجرؤ ب َد ٍ‬ ‫!‬
‫ال ُمق َّدس ةَ الت ى أعطيت َه ا لتالمي ِذ َك الق ِديس َ‬
‫ين‬
‫س ِل األط َها ِر قائِالً ‪:‬‬‫والر ُ‬
‫! إذا ص ليتُ ْم فاِطلبوا َهكذا وقولوا‪ :‬أبانـا الذى‬
‫فى السمـوات ‪.....‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الرب إل ُهنَ ا العظ ْي ُم والذى اس ـمهُ أب و‬ ‫ُّ‬ ‫! أيُّ َه ا‬
‫ت وإلهُ ك ِّل عزا ٍء‪.‬‬
‫الرأفا ِ‬
‫عفاء ُ‬
‫الخطاةَ‬ ‫ض َ‬ ‫! الذى قَبِ َل ِ‬
‫إليه ِم ْن أيدينَ ا ُ‬
‫نحن ال ُ‬
‫الذبيحةَ ال َعقليةَ والحقيقيةَ غي َر الد َموي ِة‪.‬‬
‫َ‬ ‫َهذ ِة‬
‫حب البش ِر‬
‫الح و ُم َّ‬ ‫أنت أيضا ً يَاس يِّدنَا َ‬
‫الص َ‬ ‫! َ‬
‫س ِد والروح‪.‬‬ ‫ط ِّهرنَا ِمنْ ك ِّل دنَ ِ‬
‫س الج َ‬
‫ك غي ِر‬ ‫أن نَ َ‬
‫نال ِم ْن خيراتِ َ‬ ‫ستحقين ْ‬
‫َ‬ ‫واجعلنَ ا ُم‬ ‫! ْ‬
‫ال َموصوفةَ‪.‬‬
‫وأجس ادنَا وأر َواحنَ ا ‪،‬‬ ‫َ‬ ‫! خالص ا ً ألنفس نَا‬
‫المخوف‪.‬‬
‫ِ‬ ‫وج َوابَا ً أ َما َم ِمنبر َك‬
‫أن نص ُر َخ نَ َح َ‬
‫وك‬ ‫الة ْ‬ ‫نجس َر ب َد ٍ‬
‫ُ‬ ‫أن‬
‫ق ْ‬ ‫! ولنس تَح َ‬
‫ونقول ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫وس الذى فى السموا ِ‬ ‫األب الق ُّد ُ‬
‫أيُّ َها ُ‬
‫أبانا الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫س ِد َو ُذبِ َح‬ ‫ج‬
‫ِ َ َ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫با‬ ‫ه‬ ‫اللـ‬ ‫ُ‬ ‫ة‬ ‫م‬
‫َِ‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫ك‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫َّ‬ ‫ل‬‫َ‬ ‫أ‬‫َ‬ ‫ت‬ ‫ة‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ي‬‫ِ‬ ‫ق‬ ‫الح‬
‫َ‬ ‫ب‬ ‫ا‬‫ذ‬‫َ‬
‫! َه َك ِ‬
‫س ِد ِه ‪.‬‬
‫سهُ ِمنْ َج َ‬ ‫صلَتْ نَ ْف ُ‬ ‫ب َوا ْنفَ َ‬ ‫صلِ ْي ِ‬ ‫وا ْن َحنَى بال َ‬
‫س ِه َوالَ ِم ْن‬ ‫ص ْل قَطُ الَ ِم ْن نَ ْف ِ‬ ‫! إِ ْذ الَ ُهوتَهُ لَ ْم يَ ْنفَ ِ‬
‫الح ْربَ ِة ‪َ ،‬و َج َرى ِم ْنهُ َد ٌم‬ ‫س ِد ِه َوطُ ِع َن فِ ي َج ْنبِ ِه بِ َ‬ ‫َج َ‬
‫َو َما ٌء ُغ ْف َرانَا ً لِ ُك ِّل ال َعالَ ِم ‪.‬‬
‫س هُ َواتَ َح َد ْت‬ ‫س ُدهُ َوأَتَ ْت نَ ْف ُ‬ ‫ب بِ ِه َم ا َج َ‬ ‫! َوتخ َّ‬
‫ض َ‬
‫ات‬‫الخ ِطيَ ِة ال ُمحيطَ ِة بال َعالَ ِم َم َ‬ ‫ض َ‬ ‫س ِد ِه ‪َ ،‬و ِع َو َ‬ ‫بِ َج َ‬
‫ب‪.‬‬ ‫صلِ ْي ِ‬ ‫اال ْب ُن بِال َ‬
‫ميني ‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫ال‬ ‫ى‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫إ‬ ‫الشمالي‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ْبي‬‫د‬ ‫الت‬ ‫ن‬ ‫م‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫! َو َر َّدن‬
‫الس َمائِي ْي َن َم َع‬‫ف َ‬ ‫ص ليبِ ِه َو َو َّح َد َوأَلَّ َ‬‫َوأَ َّم َن بِ َد ِم َ‬
‫س َم َع‬ ‫وب ‪َ ،‬والنَ ْف َ‬ ‫ش ُع ِ‬ ‫ب َم َع ال ُ‬ ‫ش ْع ُ‬
‫ضي ْي َن ‪ ،‬ال َ‬ ‫األَ ْر ِ‬
‫ث قَا َم ِم َن ا ْلقَ ْب ِر ‪.‬‬ ‫س ِد ‪َ ،‬وفِي ا ْليَ ْو ِم الثَالِ ِ‬ ‫الج َ‬‫َ‬
‫ِم ْن بَ ْع ِد‬ ‫ق‬ ‫ر‬
‫ُ ِ ٍ‬ ‫َ‬ ‫ت‬‫ف‬‫ْ‬ ‫م‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫غ‬‫َ‬ ‫اح ٌد ُه َو ِع َمانُوئِ ُ‬
‫يل َو‬ ‫! َو ِ‬
‫‪َ ،‬ه َك َذا‬ ‫س ٍم إِلَ ى طَبِ ْي َعتَ ْي ِن‬ ‫غي ِر ُم ْنقَ ِ‬‫اإلتحا ِد َو ْ‬
‫َ‬
‫ص ِّدق ‪ ،‬أَ ْن َه َذا‬ ‫ف َو َه َك َذا نُ َ‬ ‫نُ ْؤ ِم ُن َو َه َك َذا نَ ْعتَ ِر ُ‬
‫س ِد ‪.‬‬‫الج َ‬‫س َد لِ َه َذا ال َّد ِم ‪َ ،‬و َه َذا ال َد َم لِ َه َذا َ‬ ‫اَ ْل َج َ‬
 ‫ذي طُ ِع َن فِ ي َج ْنبِ ِه‬ ‫! أَ ْن َ‬
‫ت ُه َو المس ْي ُح إِلَ ُهنَ ا الّ ْ‬
‫ت ُه َو َح َم ُل‬ ‫ألجلِنَ ا ‪ ،‬أَ ْن َ‬
‫بأورشليم ْ‬
‫َ‬ ‫الجلجثة‬
‫ِ‬ ‫ق‬‫َ‬ ‫و‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ف‬
‫اللـ ِه اَ ْلحا ِم ُل َخ ِطيَّ ِة ال َعالَ ِم ‪ ،‬اِغفِ ْر ُذنُوبَنَ ا ‪،‬‬
‫وأت ُركْ َخطَايَانَا ‪ ،‬وأَقِ ْمنَا َعنْ َجانِبِ َك اليَم ْي ِن ‪.‬‬
 ‫ذي ِم َن‬‫يح الّ ْ‬ ‫ِ‬ ‫المس‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫و‬‫ُ‬ ‫س‬ ‫َ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫! يااللـهُ أب ا ربِّن‬
‫س َوم ن‬ ‫يرافيم يَتَقَ َّد ُ‬
‫ِ‬ ‫الكاروبيم يَتَبَا َر ُك َو ِم َن ّ‬
‫الس‬ ‫ِ‬
‫اطق ْي َن‬ ‫ات ُ‬
‫الخ َّد ِام النَ ِ‬ ‫وات ِر ْب َو ِ‬ ‫ألوف َو ِر ْب ِ‬ ‫ٍ‬ ‫ف‬‫أل ُو ِ‬
‫كمل القَ َرابِ ْي َن وتكمي ل‬ ‫ُ‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫س‬‫ُ‬ ‫د‬
‫ِّ‬ ‫َ‬ ‫ق‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ذي‬
‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫يَتَ َعظ ُ‬
‫ضا ً‬ ‫األَ ْث َما ِر الت ي قُ ِّد َم ْت لَ َك َرائِ َحةً لَ ِذ ْي َذةً ‪ ،‬قَ ِّد ْ‬
‫س أ ْي َ‬
‫احنَا ُكلّنَا‪.‬‬ ‫و‬ ‫ر‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫َ َ َ َ َ‬‫أ‬‫و‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬‫س‬ ‫ُ‬ ‫ف‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫َ‬ ‫ن‬‫د‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫س‬
‫أ َ‬
‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬
 ‫ي‬ ‫ٍ‬ ‫ز‬
‫ِ‬ ‫خ‬‫ْ‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫ي‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫ه‬
‫ٍ‬ ‫ج‬‫ْ‬ ‫و‬
‫َ‬ ‫و‬‫َ‬ ‫ر‬
‫ٍ‬ ‫ه‬
‫ِ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫ب‬‫ٍ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫! لك ي بق‬
‫ص لِي قَائِل ْي َن‬‫ي َونُ َ‬‫اآلب الس َما ِو ُ‬
‫ُ‬ ‫نَ ْد ُع َو َك يَااللـهُ‬
‫‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪.. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

 ‫قبل‬
‫َ‬ ‫األزلى‬
‫ُ‬ ‫الذاتى‬
‫ُ‬ ‫! أيُّه ا الكائِ ُن الذى َ‬
‫كان ‪،‬‬
‫اآلب ‪ ،‬الوحي ُد معهُ ف ى‬
‫ِ‬ ‫الجليس م ع‬
‫ُ‬ ‫األكوان ‪،‬‬
‫ِ‬
‫بإرادته‬
‫ِ‬ ‫شاء‬
‫المراحم ‪ ،‬الذى َ‬ ‫ِ‬ ‫الربوبية ‪ُ ،‬عنص ُر‬
‫ِ‬
‫عوض الخطا ِة الذين أ َّولهم أنا‪.‬‬
‫َ‬ ‫أن يتأل َم‬
 ‫أردت أن تُخلصنى ‪ ،‬لم ترس ْل لى‬ ‫َ‬ ‫! ألنك لما‬
‫يس مالئِك ٍة وال كاروبي َم وال نبيا ً ‪،‬‬‫مالكا ً وال رئِ َ‬
‫ضن أبي َك إلى بطن‬
‫نزلت من ِح ْ‬
‫َ‬ ‫أنت وحدك‬
‫بل َ‬
‫ومشيت على‬
‫َ‬ ‫وصرت كحقي ٍر ‪،‬‬
‫َ‬ ‫البتول ‪،‬‬
‫ِ‬
‫العجب فى‬
‫ُ‬ ‫ض كإنسا ِن ‪ ،‬وهذا هو‬
‫األر ِ‬
‫اتضا ِعك ‪.‬‬
 ‫ق لفت َك ‪،‬‬
‫كمسكين ‪ ،‬والخر ُ‬
‫ٍ‬ ‫! المذو ُد حمل َك‬
‫البتول عظمتك ‪ ،‬الف ُم‬
‫ِ‬ ‫وركب‬
‫ُ‬ ‫ع َحملت َك‪،‬‬
‫األذر ُ‬
‫وت كافة الخليق ِة‬‫أنت الذى تَقُ ُ‬
‫اللبن غذاك َ‬
‫ُ‬ ‫قبَّل َك ‪،‬‬
‫من نعمتِك ‪.‬‬
‫والتجديف ‪،‬‬
‫َ‬ ‫قبلت العا َر‬
‫َ‬ ‫! م ن أجل ى ي ا س يدي‬
‫ب والتهدي َد واللطم ‪ .‬ظَلَ َ‬
‫مك‬ ‫والس َ‬
‫َّ‬ ‫الهوان‬
‫َ‬ ‫وقبلت‬
‫َ‬
‫خلص‬
‫ُ‬ ‫الشعب العني ُد ‪ ،‬ول م يعرفوا أن ك أن ت ُم‬
‫ُ‬
‫العالم ‪.‬‬
‫ِ‬
‫ق الموت ‪،‬‬ ‫رجوا القضيةَ أن ك مس تح ٌ‬ ‫! أَ ْخ ُ‬
‫لب ع ن ش ِعب ك ‪،‬‬ ‫وص رخوا ف ي وج ِه َك أ ن تُص َ‬
‫ب‪،‬من‬ ‫الشعب القاس ي َح َّمل ك خشبةَ الص لي ِ‬ ‫ُ‬
‫الموت بإرادتى ‪.‬‬
‫َ‬ ‫أجلى أنا الحام ُل قضيةَ‬
 ‫ق في‬
‫ضوا البصا َ‬ ‫ضربَك األثَمةُ على ِ‬
‫رأس َك‪ ،‬نف ُ‬ ‫! َ‬
‫رأسك‬
‫وج ِهك من أجلِى‪ ،‬وضعوا إكلي َل شو ٍك على ِ‬
‫وقصبةً في يَمينك‪ ،‬ألبسو َك ثوبا ً من برفير ‪،‬‬
‫ملت‬
‫وأنت باتضا ِعك َح َ‬
‫َ‬ ‫وصاروا يستَ ْه ِزئون بِك ‪،‬‬
‫هذا كلَه من أجلى ‪.‬‬
 ‫الجهات‬
‫ِ‬ ‫الرافع كافةَ‬
‫ُ‬ ‫! رفعوك عل ى العو ِد ‪َ ،‬‬
‫أنت‬
‫أنت الس اقى‬ ‫س قَ ْوك خالً ‪َ ،‬‬ ‫ش َك َ‬ ‫وقت َعطَ ِ‬
‫ِ‬ ‫بقوتِك‪ .‬وف ى‬
‫َجمي َع الخليق ِة من نعمتِ َك ‪.‬‬
‫! أوقَفُوك ف ي الحك م َك َحقي ٍر ‪ ،‬لَطَ ُموك عل ى خ ِدك م ن‬
‫ت في القب ِر‬ ‫بالسياط ‪ ،‬و ُدف ْن َ‬
‫ِ‬ ‫أجلى‪ .‬جل ُدوك على ظه ِرك‬
‫وك ‪،‬‬ ‫وخافُ َ‬
‫حرس وا قب َرك َ‬ ‫ُ‬ ‫كاألموات ‪ ،‬لكى تَ ْدفِ َن آثا ِم ى ‪.‬‬
‫ِ‬
‫كل اآلله ِة ‪.‬‬ ‫وف جداً على ِ‬ ‫ِألنَ َك بالحقِيق ِة َم ُخ ٌ‬
‫رت‬
‫س َ‬‫ت‪ ،‬و َك َ‬ ‫! َ‬
‫قمت يا ُمخلصى بالجبرو ِ‬
‫الجحيم عنى‪ .‬وأعطيتَن ي جس َدك ود َم ك‬
‫ِ‬ ‫شوكةَ‬
‫وأس َم ْعتنى ص وتَـك قائالً ‪ :‬م ن‬
‫ألحي ا بِهم ا ‪ِ ،‬‬
‫ت ف َّى وأنا فيه‪،‬‬
‫ويشرب دمى يثبُ ُ‬
‫ْ‬ ‫يأكل جسدى‬
‫ْ‬
‫ق ‪ ،‬من‬‫مشرب ح ُُ‬
‫ُُ‬ ‫ِألن جس ِدى مأك ُُل ح ُُ‬
‫ق ود ِمى‬
‫يأ ُكلَـْنى يَحيا بى ‪.‬‬
‫حت‬
‫وص َ‬‫ناموس َك ‪ِ ،‬‬
‫ِ‬ ‫ودرس‬
‫َ‬ ‫! َعلَّمتَنى ِحفظَ وصايا َك‬
‫تعال واقَت ِر ْب من ى لك ى تتبَّر َر م ن‬
‫َ‬ ‫َخ ْلفِ ى قائالً ‪:‬‬
‫خطايَاك ‪.‬‬
‫اقبل‬
‫باب تعطفِ َك ‪ْ .‬‬‫أتيت ي ا س يدى قارعا ً َ‬ ‫ُ‬ ‫! ه ا قَ د‬
‫وجهاالت‬
‫ِ‬ ‫من ى هذه الذبيح ة فِديةً ع ن خطاياى‬
‫وح ك القدوس ‪ ،‬وطَ ِّه ْرنا من ِ‬
‫كل‬ ‫شعبِك ‪ِ .‬ح ّل فِينا بِ ُر ِ‬
‫وفداء‬
‫ً‬ ‫س َدك و َد ِم َك كفارةً‬
‫واجعل لنا َج َ‬
‫ْ‬ ‫ورياء ‪،‬‬
‫ٍ‬ ‫إثم‬
‫ٍ‬
‫وتَمحيصا ً ِ‬
‫لكل ذنوبنا ‪.‬‬
‫لشوقى فى‬
‫ِ‬ ‫س ِد َك ود ِمك‬
‫للمس َج َ‬
‫ِ‬ ‫تقدمت‬
‫ُ‬ ‫! ألنى‬
‫محبتِ َك ‪ ،‬فال تحر ْقن ى بِ ِهم ا ي ا جابِل ى ‪ ،‬ب ل‬
‫األشواك الخانقةَ لَن ْفسى ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ق كافةَ‬
‫أحر ْ‬
 ‫إقبل هذه الذبيحةَ م ن ِ‬
‫أجل والدتِ َك ‪ ،‬لك ي‬ ‫! ْ‬
‫بروح َك‬
‫ِ‬ ‫وتحل فين ا‬
‫ُ‬ ‫وأنت تأت ى‬
‫َ‬ ‫نأت ي إلي ك‬
‫وبدالة ندع و اللـهَ أباك أبا ً لن ا‬
‫ٍ‬ ‫القدوس ‪.‬‬
‫ونقول ‪ :‬أبان ا الذى ف ى‬
‫ُ‬ ‫ونرفع أص واتنا‬
‫ُ‬
‫السموات ‪.. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫! يا َح َم َل اللـه الذي بأوجا ِع َك َح َم َ‬
‫لت خطايا‬
‫العالم ‪ .‬بتَ َحنُنِ َك ُ‬
‫امح آثاَمنا ‪ .‬يا وحي َد اللـه الذى‬
‫مراح ِم َك طَ ِّهر‬
‫ناس المس ُكونة بِ ِ‬
‫رت أ َد َ‬
‫بِد ِم َك ط َّه َ‬
‫أدناس نُفُ ِ‬
‫وسنَا ‪.‬‬ ‫َ‬
 ‫الموت الذي‬
‫َ‬ ‫قتلت‬
‫َ‬ ‫مسيح اللـ ِه الذي بِموتِ َك‬ ‫َ‬ ‫! يا‬
‫قت َل الجمي َع‪ .‬بقُوتِ َك أَقِ ْم َم ْيت ُوتَةَ نُفُ ِ‬
‫وسنَا ‪ .‬يا قاب َل‬
‫مت َذاتَ َك ‪ .‬اِ ْقبَل‬ ‫ابين الذى بَ َدالً عن ُ‬
‫الخطاة ق َّد َ‬ ‫القَ َر ِ‬
‫حن ُ‬
‫الخطاة ‪.‬‬ ‫تَوبتَنَا نَ ُ‬
 ‫عين‬
‫ضرتِ َك قا ِر َ‬‫! ألَننَا بِ ُدو ِن َدال ٍة تَقَ َّد ْمنا إلى َح ْ‬
‫بالمراحم البُر َء من‬
‫ِ‬ ‫باب تَ َعطُفِ َك فَ َه ْب لنا يا غنيا ً‬ ‫َ‬
‫سنا‬
‫ؤوف نفو َ‬
‫ُ‬ ‫ُكنُو ِز أدويتِ َك ‪ .‬اش ِ‬
‫ْف أيَّها ال َر‬
‫شقِيّةَ بِ َمرا ِه ِم أسرا ِر َك المحيي ِة ‪ .‬ط ِّهر‬‫ال َ‬
‫أجسا َمنَا ‪ .‬ا ْغ ِ‬
‫س ْلنا ِمنْ آثا ِمنا ‪ .‬إِ ْجعلنا أهالً‬
‫روح َك الطا ِهر فى نُفُ ِ‬
‫وسنا ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫لول‬
‫لِ ُح ِ‬
‫ق أ ْف َكا َرن ا‬‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫بح‬‫َ‬ ‫س‬
‫ُ‬ ‫نعاين‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫َ‬ ‫ل‬‫و‬‫ُ‬ ‫! أنِ ْر ُعق‬
‫بوطنا ‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫إلى‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ل‬ ‫َ‬
‫ز‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫َ‬ ‫واخلُطنا بِمج ِد َك‪ُ .‬حبُ َك أ‬
‫لو َك‪ .‬تَ َحنُنُ َك َغ َ‬
‫ص بَك‬ ‫ص ِع ُدنا َ إل ى ُع ِّ‬ ‫تُ ْ‬ ‫نِع َمتُ َك‬
‫رت اس تِتَار َك‬ ‫ت بلَ ْح ِمنا َ ‪ .‬أَظ َه َ‬ ‫ْم َ‬ ‫وتَ َج َّ‬
‫س‬
‫وس َع بي ِدك َم ْج َد‬‫ُ‬
‫يان‪ .‬أظ ِه ْر ف ى نُف ِ‬
‫لِل ُع ِ‬
‫أس َرا ِر َك الخفي ِة ‪.‬‬
 ‫محل‬
‫ُ‬ ‫ض‬
‫ْ‬ ‫َ‬ ‫ت‬ ‫ح‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫المذ‬ ‫ى‬ ‫عل‬ ‫ة‬ ‫بيح‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫! عن َد إص عا ِد ال‬
‫ول مج ِد َك‬
‫ِ‬ ‫ُ‬
‫ز‬ ‫ُ‬ ‫ن‬ ‫د‬ ‫عن‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ت‬‫م‬‫َ‬ ‫بنع‬ ‫ا‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫ئ‬ ‫ا‬ ‫ض‬
‫َ‬ ‫ع‬‫ْ‬ ‫َ‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫الخطية‬
‫على أس َرا ِر َك تُرف ُع ُعقولُنا لِ ُمشا َه َد ِة َجاللِ َك‪.‬‬
‫! عن َد اس تحالة لخب ِز والخم ِر إل ى جس ِد َك و َد ِم َك‬
‫اركة مج ِدك وتَتَح ُد نُفوسنا‬
‫ش ِ‬ ‫حول نُفُوسنا إلى ُم َ‬
‫تَتَ ُ‬
‫بألوهيتِ َك ‪.‬‬
 ‫لق فيِنا يا ربَّنا وإل َهنا قلبا ً طاهراً‬ ‫! ْ‬
‫واخ ْ‬
‫باطنِنَا‪ .‬وج ِّدد حوا َ‬
‫سنا‬ ‫روحك في ِ‬ ‫َ‬ ‫واس ِكنْ‬
‫بقُ َوتِ َك ‪ .‬و َ‬
‫ص ْيرنا أهالً لموهبتِ َك ‪ .‬من كأ ِ‬
‫س‬
‫ستط ِعم‬ ‫أعطنا مذاقةً روحيةً لن َ‬ ‫شرب ‪ِ .‬‬ ‫ُ‬ ‫َد ِم َك نَ‬
‫َم َذاقة أسرا ِر َك المحيي ِة ‪ .‬نَتَقد ُم إلى َح ْ‬
‫ض َرتِ َك‬
‫وأنت تَ ُح ُّل دا ِخلنا بالمحب ِة ‪.‬‬
‫َ‬ ‫رح َمتِ َك‪.‬‬
‫قين بِ ْ‬
‫واثِ َ‬
‫ألق‬
‫ِ‬ ‫‪.‬‬ ‫ك‬
‫َ‬ ‫ِ‬ ‫ق‬ ‫بشو‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫لو‬ ‫ُ‬ ‫ق‬ ‫هب‬
‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ل‬ ‫َ‬ ‫! امألنا ِمن َخوفِ َك وأ‬
‫برح َمتِ َك ‪َ .‬ه ْب لن ا‬ ‫واس نا ْ‬ ‫فين ا نِع َمت َك‪ .‬طَ ِه ْر َح َ‬
‫س الخطية ‪.‬‬ ‫ِ‬ ‫ْنا‬ ‫د‬ ‫أ‬ ‫من‬ ‫لنا‬ ‫واغس‬
‫ِ‬ ‫ً‬ ‫ُدموعا ً نقية‬
‫س ةً لحلولِ َك وأوان ي‬ ‫‪َ ! ‬‬
‫ص يِّرنا هيا ِك َل مق َّد َ‬
‫س ِد ِك نُ َؤ َه ُل‬
‫وق َج َ‬ ‫َ‬
‫لكى بِ ِ‬
‫ذ‬ ‫ُمطهرةً لقَبولِ َك ‪ْ .‬‬
‫رب َد ِم َك نُ َؤ َه ُل َ‬
‫لحال َوة‬ ‫ش ِ‬‫وق نِعمتِ َك ‪ .‬وب ُ‬ ‫لِ ِ‬ ‫َ‬
‫ذ‬
‫َمحبَتِ َك‪.‬‬
 ‫ت لنا أن نأ ُك َل لحمك َعالَنِيةً ‪ .‬أ ِّهلنا‬
‫! َو َه ْب َ‬
‫كأس‬
‫َ‬ ‫نشرب‬
‫َ‬ ‫لالتحا ِد بِك ِخ ْفيةً‪َ .‬و َه ْب َ‬
‫ت لنا أن‬
‫سراً‪.‬‬ ‫َد ِم َك ظاهراً أ ِّهلنا أن نَ ْم َ‬
‫تزج بطها َرتِ َك ِ‬
 ‫واح ٌد في أَبِي َك و ُروح َك الق ُّدوس‬
‫! وكما أَنَ َك ِ‬
‫وأنت فِينا ويك ُم ُل قَولُك ويَ ُ‬
‫كون‬ ‫َ‬ ‫نَتَّ ِح ُد ُ‬
‫نحن ب َك‬
‫واحداً فِينا ‪ .‬لكي ب َدال ٍة نَدْع َوا اللـه أبا َك‬
‫الجمي ُع ِ‬
‫هوري ‪ :‬أبانا الذى فى‬
‫ٍ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫ٍ‬ ‫بصو‬ ‫ول‬‫ُ‬ ‫ق‬ ‫ون‬ ‫لنا‬ ‫ً‬ ‫أبا‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫االبن الوحي ُد اإللهُ الكلمةُ الذي أَ َحبن ا ‪،‬‬ ‫ُ‬ ‫! أَيه ا‬
‫الهالك األب ِدى‪ .‬ولم ا‬ ‫ِ‬ ‫ص نَا ِم ن‬ ‫وحبُ ه أرا َد أ ن يُخلِّ َ‬‫ُ‬
‫شتَ َه ى أن يَجو َز‬ ‫طريق َخ ِ‬
‫الص نا‪ ،‬ا ْ‬ ‫ِ‬ ‫الموت فى‬
‫ُ‬ ‫كان‬
‫َ‬
‫ب ليَ ْح ِم َل‬ ‫ارتَفَ َع عل ى َّ‬
‫الص لي ِ‬ ‫في ه حبا ً بنا‪ .‬وهكذا ْ‬
‫الذين أَ ْخطأنا‪ ،‬وهو الذى تأل َم‬ ‫َ‬ ‫اب خطايانا‪ْ ،‬ن ُ‬
‫حن‬ ‫ِعقَ َ‬
‫دل اإللهى بِ ِذنوبِنَا‪،‬‬ ‫صرنا َمدْيونيِ َن لل َع ِ‬ ‫الذين ْ‬‫َ‬ ‫‪ْ .‬ن ُ‬
‫حن‬
‫وه َو الذى َدفَ َع الِ َ‬
‫ديون َعنا‪.‬‬
‫والشقاء على‬
‫َ‬ ‫ض َل التألُ َم على التَنَ ُع ِم ‪،‬‬
‫! ألجلِنا ف َّ‬
‫ليب عل ى‬
‫وان عل ى المج ِد‪ ،‬والص َ‬ ‫الراحة ‪ ،‬وال َه َ‬
‫ِ‬
‫ش الذي يح ِملَهُ الكاروبيِم‪.‬‬ ‫العر ِ‬
 ‫باطات‬
‫ِ‬ ‫ليحلَن ا م ن ِر‬ ‫بالحبال ‪ِ ،‬‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫ط‬ ‫َ‬ ‫ب‬‫ر‬ ‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫أ‬ ‫ل‬‫!قِ َ‬
‫ب‬ ‫َ‬
‫وجاع ليُشبِ َعن ا‪،‬‬‫َ‬ ‫ض َع ليرفَ َعن ا‪،‬‬ ‫خطايان ا‪ ،‬وتوا َ‬
‫ب عريانا ً‬ ‫الص لي ِ‬‫وص ِع َد إل ى َ‬ ‫ش ليروين ا‪َ ،‬‬ ‫و َع ِط َ‬
‫بثوب بِ َّر ِه ‪ ،‬وفُت ح جنَبهُ بالحربَ ِة لك ى‬ ‫ِ‬ ‫ليكس ونا‬
‫عرش ن ْع َمتِ ِه ‪ ،‬ولكى يَسي َل‬
‫ِ‬ ‫ونس ُك َن فى‬ ‫ْ‬ ‫ُ‬
‫ندخ َل إليه‬
‫س َل م ن آثا ِمن ا‪ ،‬وأخيراً َ‬
‫مات‬ ‫س ِد ِه لنَ ْغتَ ِ‬ ‫الدم م ن َج َ‬ ‫ُ‬
‫ية ويُحيينا‬ ‫الخط ِ‬
‫ِ‬ ‫موت‬
‫ِ‬ ‫و ُدفِ َن فى القب ِر ليُقي َمنا من‬
‫حياةً أبديةً ‪.‬‬
‫وك الذى يُو ِخ ُز‬
‫ش ُ‬ ‫! في ا إله ى إ ن خطاياى ه ى ال َ‬
‫بس رورى‬ ‫ت قَ ْلبَ َك ُ‬‫س ةَ‪ ،‬أن ا الذى أَ ْح َز ْن َ‬
‫رأس َك المق َّد َ‬
‫َ‬
‫يق المؤ ِديةُ‬ ‫اطل ِة‪ .‬وم ا هذه الطَ ِر ُ‬
‫بِمال ِذ ال ُدني ا البَ ِ‬
‫سائ ٌر فيها يا إلهى و ُم َخلِّصى‪.‬‬
‫أنت َ‬
‫ت التى َ‬ ‫لل َم ْو ِ‬
 ‫ب ال َعا ِر‬ ‫شئ تَح ِم َل َعلَى ِمن َكبي َك ؟ هو صليِ ُ‬ ‫! أى ٍ‬
‫ضا ً َعنِى‪ .‬ما َه َذا أيها الفَادى ما‬ ‫الذى َحملَتهُ ِعو َ‬
‫هان ال َع ِظي ُم ؟ أَيُ َذ ُل‬
‫ضى ب َذل َك ؟ أيُ ُ‬‫الذى َج َعلَ َك تَ ْر َ‬
‫ض ُع المرتَفِ ُع ؟ يا لَ ِعظَ ِم ُحبُ َك !! نَعم‬ ‫َ‬
‫ال ُم َم َّج ْد ؟ أ َ‬
‫يو‬
‫هو ُحبُ َك ال َع ِظي ُم الذى َج َعل َك تَقَب ْل ْ‬
‫احت َما َل َك َل ذل َك‬
‫ذاب ِمنْ أجلى‪.‬‬
‫ال َع َ‬
 ‫ش ُك ُر َك َعنى َمالَئ َكتُ َك‬
‫ش ُك ُر َك يا إلهى وتَ ْ‬
‫!أ ْ‬
‫القيام بحم ِد َك‬
‫ِ‬ ‫وخليقَتُ َك جميعاً‪ ،‬ألنى ِ‬
‫عاج ٌز َعنْ‬ ‫َ‬
‫ق ُحبَ َك‪ .‬فَ َه ْل رأينا حبا ً أعْظ َم ِمنْ هذا‬
‫ستَ ِح ُ‬
‫كما يَ ْ‬
‫سبَبَتْ‬
‫اياك التى َ‬ ‫سى علَى َخطَ ِ‬ ‫فأح َزنى يانَ ْف ِ‬
‫؟ ْ‬
‫س ِم ِى َج ْر َحهُ‬‫لفَا ِدي ِك الَ َحنُون َهذه اآلال َم‪ .‬إر ْ‬
‫عليك ال َع َد ُو‪.‬‬
‫ِ‬ ‫أ َما َمك‪ ،‬واحتَمى فِيه عندما يَ ُ‬
‫هيج‬
‫ابك َك ْنزى‪،‬‬ ‫ص ى أَ ْن أعتَبِ َر َع َذ َ‬
‫ى يا ُم َخلِّ ِ‬ ‫! أَ ْع ِطن‬
‫َّوك َم ْج ِدى‪ ،‬وأوجا َع َك تَنَ ُع ِم ى‪،‬‬ ‫الش َ‬
‫وإكليل‬
‫َ‬
‫ومرارتك حال َوت ى‪ ،‬ود ُم ك َحيات ى‪ ،‬و َمحبتُ ك‬
‫َ‬
‫فخرى وشكرى ‪.‬‬
 ‫الحب‬
‫ِ‬ ‫حربة‬
‫ِ‬ ‫يح اجرحين ى بَ‬ ‫راح المس ِ‬‫! ي ا ِج َ‬
‫مات‬
‫حب َم ن َ‬ ‫أس ِك ْرنى بَ ِ‬
‫المسيح ْ‬
‫ِ‬ ‫ياموت‬
‫َ‬ ‫اإللهى‪.‬‬
‫كل خطي ٍة‪.‬‬
‫المسيح ط ِِّه ْرنى من ِ‬
‫ِ‬ ‫دم‬
‫َ‬ ‫يا‬ ‫جلى‪.‬‬‫َ‬ ‫ِمنْ أ‬
‫ع حبي بى إذا رأيتَن ى ُعضواً يَابِس اً‪،‬‬ ‫يايس و ُ‬
‫فيك غص نا ً حيا ً‬‫بزيت نع َمتِ َك وثَبِّ ْتن ى َ‬
‫ِ‬ ‫َرطِّ ْبن ى‬
‫أيها الكرمةُ الحقيقيةُ ‪.‬‬
‫! وحينما أَتقَ َّد ُم لتناو ََِِل أسرا ِر َك‪ ،‬اج َعلنى مس تَ ِحقا ً‬
‫اآلب‬
‫ُ‬ ‫ناديك أيه ا‬
‫َ‬ ‫لذلك ومؤ َهالً لالتحا ِد ب َك‪ .‬ل َك ْى أُ‬‫َ‬
‫البنين قائالً ‪ :‬أبان ا الذى ف ى‬
‫ِ‬ ‫بنعمة‬
‫ِ‬ ‫ى‬
‫الس ماو ُ‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫المسيح‬
‫ُ‬ ‫ص و َر ِة جوهريَتِ َك نَ ْخ ُ‬
‫ضع أيها‬ ‫! لِ َم ْج ِد ُ‬
‫يب‬
‫خص الع ِج ُ‬
‫ش ُ‬ ‫إل ُهن ا أيه ا الكلمةُ الذات ى وال َ‬
‫أنت الذى م ن أجلِن ا‬‫ص ورتَنَا‪َ .‬‬ ‫س ُ‬ ‫الذى لبَ َ‬
‫رت عبداً لل َكنِيس ِة َ‬
‫الجامع ِة‪.‬‬ ‫ص َ‬
‫ِ‬
‫ش ْو ِك ِم ْن أَجلنِ ا أيها‬ ‫ملت على هامتِ َك إ ْك َ‬
‫ليل ال َ‬ ‫! َح َ‬
‫ياشعاع َمج ِد اآلب‪.‬‬
‫َ‬ ‫العجيب‬
‫ِ‬ ‫السيِ ُد و َكلَّ ْلتنا بالَمج ِد‬
‫َ‬
‫شئ‪ .‬و َك َّو ْنتنَ ا ِم ْن ال َع َد ِم‬
‫ٍ‬ ‫كل‬
‫بك ُ‬ ‫ت الذى كان َ‬ ‫أ ْن َ‬
‫مما لم ي ُكنْ ‪.‬‬
‫لقت المالئِكةَ‬ ‫وخ َ‬ ‫ض ح ْك َمتِ َك‪َ .‬‬
‫ِ َ‬ ‫م‬ ‫وا‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫ا‬ ‫لن‬ ‫ظهرت‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫!أ‬
‫ِمنْ أجلنِا‪.‬‬
 ‫ش ٍئ أ ْب َد ْعتَنَ ا َعل ى‬ ‫كل َ‬ ‫َ‬ ‫نعت‬
‫َ‬ ‫ص‬‫َ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫ل‬ ‫ج‬
‫ْ‬ ‫َ‬
‫! وأل ِ‬
‫مت فين ا ص ورةَ‬ ‫َ‬ ‫ورس‬
‫َ‬ ‫ص ورتِك و ِمثالِ َك‪.‬‬ ‫ُ‬
‫سلطانِ َك‪.‬‬ ‫ُ‬
‫طق ياكلمةَ هللا‪,‬‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ن‬‫ال‬ ‫َ‬ ‫ت فينا مو َهبة‬ ‫! وو َ‬
‫ض ْع َ‬
‫وس لَطَّتنا عل ى‬
‫ش ٍئ َ‬ ‫كل َ‬ ‫حت أيدين ا َ‬ ‫ت تَ َ‬ ‫ض ْع َ‬ ‫أخ َ‬
‫الح ْق ِل‪.‬‬
‫ت َ‬ ‫ميع حيوانَا ِ‬
‫َج ِ‬
‫مت‬
‫س َ‬ ‫ش ْخ ِ‬
‫ص َك َر َ‬ ‫ب‪ .‬وفى َ‬
‫بالصلي ِ‬
‫َ‬ ‫قتلت ال َعدا َوةَ‬
‫َ‬ ‫!‬
‫رت‬
‫ص يَّ َ‬
‫وبين أ بي َك‪َ .‬‬
‫َ‬ ‫الحة بينن ا‬
‫ص َ‬ ‫ص و َرةَ الَ ُم َ‬
‫ُ‬
‫العب َد ُحراً وق َّربتَهُ‪.‬‬
‫القديم بجراحاتِ َك م َز ْقته وبالمسامي ِر‬
‫ُ‬ ‫! والص ُك‬
‫اآلب‬
‫ِ‬ ‫إس مى على َكفِ َك تذكاراً أبديا ً َ‬
‫أمام‬ ‫مت َ‬‫رس َ‬
‫َ‬
‫كل حيٍن‪.‬‬
‫الضال‬
‫ُ‬ ‫عيت ورائ ى أن ا‬
‫الح س َ‬ ‫كراع ص ٍ‬‫ٍ‬ ‫!‬
‫وأتيت ب ى إل ى‬
‫َ‬ ‫وحملتَن ى عل ى من َك ب ْي َك فرحـا ً‬
‫َ‬
‫رح‬ ‫َ‬
‫كأس الف ِ‬‫َ‬ ‫مائدة الس رو ِر الخالص ية‪،‬‬
‫ِ‬
‫س ْحتنى ‪.‬‬
‫سم َ‬‫اإلبتهاج المقد ِ‬
‫ِ‬ ‫هن‬
‫أسقيتني وب ُد ِ‬
‫يكون معادالً هلل خلسةً بل‬
‫َ‬ ‫! يا َمنْ لم يَ ِ‬
‫حس ْب أن‬
‫حكمة هللا اآلب‪.‬‬
‫ِ‬ ‫األقنوم الذات ى وي ُد‬
‫ُ‬ ‫أنت ه و‬‫َ‬
‫أنت معهُ ُمشيراً‬ ‫حينَم ا وض ع للبح ِر َحداً َ‬
‫كنت َ‬
‫واحتملت‬
‫َ‬ ‫العبودية‬
‫ِ‬ ‫لشخص‬
‫ِ‬ ‫تنازلت م ن أجل ى‬
‫َ‬
‫ظل َم األشرا ِر‪.‬‬
‫ان‬ ‫تأديب سالمى َك َ‬‫ُ‬ ‫مل‪.‬‬
‫مثل َح ٍ‬
‫الذبح َ‬‫ِ‬ ‫أتيت إلى‬
‫َ‬ ‫!‬
‫ت‪.‬‬
‫س ِم المو ِ‬ ‫عليك وبِجراحاتِ ك شفَ ْيتن ي م ن ُ‬ ‫َ‬
‫تركت ظه َر َك للسيا ِط َووج َه َك لم ت ُر َدهُ عن ِخزى‬ ‫َ‬
‫البصاق َ‬
‫وخ َد ْي َك لالطمين‪.‬‬ ‫ِ‬
‫ناموس ك‬‫َ‬ ‫عظم إهتما ِم ك ب ى وأ َك َ‬
‫ملت‬ ‫َ‬ ‫أظهرت‬
‫َ‬ ‫!‬
‫بلبان‬
‫ِ‬ ‫بكماالت الشريع ِة‪ .‬وع َز ْيتني‬
‫ِ‬ ‫عنى َربطتنى‬
‫بالقوة‬
‫ِ‬ ‫وحك القدوس َم ْنطَقتن ى‬ ‫ال ِعل م م ن قِبَ ل ُر َ‬
‫واتَ َخ ْذتنى ل َك مسكناً‪.‬‬
 ‫الحية‬
‫ِ‬ ‫س ِم‬
‫النعمة و ِم ن ُ‬
‫ِ‬ ‫نعت ل ى وليمةَ‬
‫!ص َ‬
‫الخالص سلَ ْمتنى‪ .‬ألنه هكذا أيها‬
‫ِ‬ ‫َ‬ ‫شفيتَ ْنى وأدوية‬
‫شجرة الحياة‬
‫ِ‬ ‫الس ي ُد عندم ا َع َد ْم ت نَفس ى م ن‬
‫أعطيتَني مشتهيا ِ‬
‫ت األلوهي ِة‪.‬‬
‫عك واحداً أعطَ ْيتن ي َجس َدك ود َم ك‬ ‫! وص يَّرتَنى َم َ‬
‫ذلك الذى ب َذلتَه عن حيا ِة العالم‪.‬‬
‫الخارج من جنبِ َك‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫ِ‬ ‫العصي‬ ‫ذلك‬
‫َ‬ ‫من‬ ‫نى‬ ‫ْ‬
‫ت‬ ‫ي‬‫َ‬ ‫! وس ق‬
‫الحياة تل ك‬
‫ِ‬ ‫ينبوع‬
‫ُ‬ ‫الينبوع الغي ر منقطع‪.‬‬
‫مس البر‪.‬‬
‫ش َ‬ ‫المائدة التي فيها شفا ُء األ ِمم يا َ‬
‫أبناء وعل َم ْتن ا أ ن ندع َو َ‬
‫أباك‬ ‫ً‬ ‫! وقد َمتَن ا أل بي َك‬
‫مرتفع ‪ :‬أبان ا الذى ف ى‬
‫ٍ‬ ‫ت‬
‫ٍ‬ ‫و‬ ‫بص‬ ‫ونقول‬ ‫ا‬ ‫لن‬ ‫ً‬ ‫أبا‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫ب ف ى َمج ِده‪.‬‬ ‫محتج ُ‬
‫ِ‬ ‫القدوس الَ‬
‫ُ‬ ‫العظيم‬
‫ُ‬ ‫! ي ا اللـهُ‬
‫زيل‬
‫ُ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫المقتَ ِد ُر فى َك ِ‬
‫افة أفعالِ ِه العزي ُز فى عزتِه‪ .‬ال‬
‫مكان‬
‫ٍ‬ ‫كل‬
‫ض ُر ف ى ِ‬
‫شئ‪ .‬الحا ِ‬‫ٍ‬ ‫بكل‬
‫لم ِ‬ ‫الص الح العاِ ُ‬
‫بنفس ِه‬
‫ِ‬ ‫الغنى‬
‫ُ‬ ‫المت ْن َّزهُ َع ن التغيي ِر الفري ُد ْ‬
‫وح َده‪.‬‬
‫المالئكة‬
‫ِ‬ ‫ميع‬
‫القدوس القدي ُر الممج ُد ف ى َج ِ‬ ‫ُ‬
‫والقديسين‪.‬‬
 ‫محيية ج َددْت ُجبلتَن ا المائتةَ‬
‫ِ‬ ‫! يا َم ْن بآال ِم َك الَ‬
‫ب الخطي ِة‪ .‬ال تَ ْطرحن ا َعن ك ي ا‬
‫الت ى ماتَ ْت بس ب ِ‬
‫إلهنا‪.‬‬
‫الموت الذى‬
‫َ‬ ‫قتلت‬
‫َ‬ ‫الغالب‬
‫ِ‬ ‫! ويا َم ْن بص ليبِ َك‬
‫ق علَ ْينا واحفظنا‬‫كان سائداً علينا‪ .‬بُحن ِوك إشفِ َ‬
‫حت ِجنَ َ‬
‫اح ْي َك‪.‬‬ ‫تَ َ‬
‫بالمس امي ِر ف ى جس ِدك الطاه ِر‬
‫َ‬ ‫ت‬ ‫! ويا َم ْن ُ‬
‫س ِّم ْر َ‬
‫بين حبا ً بن ا نح ن الخطاة‪ .‬بقُوتِ َك ي ا ُ‬
‫رب‬ ‫كالمذن َ‬
‫مزق مصائ َد أعدائِنا‪.‬‬
‫األقدس بع ِز‬
‫ِ‬ ‫بالحربة ف ى جنبِ َك‬
‫ِ‬ ‫! ويا َم ْن طُ َ‬
‫عنت‬
‫شبَا ِك المقاومين لنا‪.‬‬
‫سلطانِ َك اثقب ك َل ِ‬
 ‫الموت قاتلَنا‬
‫َ‬ ‫! ويا َمنْ بَموتِك المحيى أ ِمتْ‬
‫فال تجعل له سلطانا ً علينا يا سيدنا‪.‬‬
‫! ويامن بدفنِ َك في القب ِر دفَ َ‬
‫نت آثا َمنا إجعلنا‬
‫يا هللا أال نُجددها مر ٍة ثاني ٍة‪.‬‬
‫! ويامن بقيامتِ َك المقدسة حطمت مملكة‬
‫سقَطا ِ‬
‫ت الخطية‪.‬‬ ‫يارب من َ‬
‫ُ‬ ‫إبليس أقمنا‬
 ‫! ويا َم ن بص عو ِد َك المعظ م أرس َ‬
‫لت الروح‬
‫القدس عل ى تالميذك القديس ين اآل ن ي ا ملكن ا‬
‫جميع خطايانا‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ارسله علينا لكي يطهرنا من‬
‫س دك المقدس ودمك الكريم‬
‫أعطيت َج َ‬
‫َ‬ ‫! ويامن‬
‫يوم‪ .‬إجعلهم ا أ ن يكون ا‬
‫كل ٍ‬
‫لنتناول منهم ا َ‬
‫وشفاء ألمراضنا‪ .‬وتطهيراً‬
‫ً‬ ‫إنارةً ألجس ادنا‬
‫آلثامنا وغسالً ألدناسنا‪.‬‬
 ‫! واجعلن ا ي ا إلهن ا أ ن ِّ‬
‫نقس م أس رارك المقدس ة‬
‫وقوع ف ي‬
‫َ‬ ‫تبكيت وال‬
‫ٍ‬ ‫رعب وال‬
‫ٍ‬ ‫بغي ر خوف‪ .‬وال‬
‫تكن أيضا ً س ببا ً ف ي زيادة‬
‫العقوبة األبدية‪ .‬وال ْ‬
‫ِ‬
‫لنفوس نا وأجس ا ِدنا‬
‫ِ‬ ‫الخطية‪ .‬ب ل لتك ن تقديس ا ً‬
‫وتثقيفا ً لعقولنا وقلوبِنا‪ .‬ونقاوةً و ْتهذيبا ً ألفكا ِرنا‬
‫وأذهاننا‪.‬‬
‫! وس وراً رفيعا ً تجاهَ األعداء المضادة لن ا‬
‫حياة‬
‫ٍ‬ ‫وعربون‬
‫َ‬ ‫وبرجا ً حصينا ً قبالةَ المعاند‪.‬‬
‫للعالم الجدي ِد وملكوت مجدك العتيد‬
‫ِ‬
‫! ولك ي تطهرن ا َ‬
‫يوم ُحك ِم َك الرهي ب ألنن ا‬
‫معترفين بربوبيِت َك‪.‬‬
‫َ‬ ‫تقدمن ا إل ى حضرتِ َك‬
‫قدس َك‪.‬‬
‫تابوت ِ‬
‫َ‬ ‫ين أما َم‬
‫ُمق ِّر َ‬
‫نفسه معطي الحياة‬ ‫! َ‬
‫أن هذا هو الجسد المقدس َ‬
‫يأكلون منه‪ .‬وهذا هو دمك الحقيقي‬
‫َ‬ ‫الذين‬
‫َ‬ ‫لكل‬
‫العطاش تعالوا‬
‫ِ‬ ‫فياكل‬
‫َ‬ ‫المطَ ِه ر لك ل العالم‪.‬‬
‫الحمل لتُروى نفوسكم‪.‬‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫واشربوا من جن ِ‬
‫! اقتربوا إلي ه لتمح ى خطاياكم‪ .‬تقدموا نحوه‬
‫بالحقيقة‬
‫ِ‬ ‫لتتطهروا م ن آثا ِم ُكم‪ .‬هذا ه و‬
‫والريب فيه أن هذا‬
‫َ‬ ‫شك‬
‫الموضوع أمامنا فال َ‬
‫الجس د وهذا الدم لعمانوئي ل إلهن ا الكائ ن معن ا‬
‫عل ى هذه المائدة فنح ن نس أل ونطل ب م ن‬
‫يامحب البشر‪.‬‬
‫َ‬ ‫صالح َك‬
‫ِ‬
 ‫! إقبل صلواتنا ُ‬
‫نحن المرئيين عبي َدك مع‬
‫واحس بنا م ع الطقوس‬ ‫غي ِر المرئيين‪.‬‬
‫الغلبة والظفر‬
‫ِ‬ ‫السمائية لكي نص ُرخ باستجاب ِة‬
‫رافعين‬
‫َ‬ ‫وأفواه ال تص ُمت‬
‫ٍ‬ ‫س ُكت‬
‫ت ال تَ ْ‬
‫بأص وا ٍ‬
‫اآلب القدوس الذي ف ي‬
‫ُ‬ ‫إليك أيه ا‬
‫أيدين ا َ‬
‫ت ونقول ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪...‬‬
‫السموا ِ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫بإكليل‬
‫ِ‬ ‫! يا مخلصي – هذه هي الرأس التي ُكلِلَت‬
‫أسلمت الروح‪.‬‬
‫َ‬ ‫شو ِك ومالت إلى اليمي ِن عندما‬
‫ال َ‬
‫! يا إلهى – هذا هو الوجهُ الذي هو أبرع جماالً‬
‫من بني البشر الذي تَفَل عليه العبد ِ‬
‫الطمك‪ ،‬وهذا‬
‫الفم المحيى الذى ُكلُه حالوة ومشتهيات الذي‬
‫هو ُ‬
‫ذاق الخ َّل ممزوجا ً بمرار ٍة‪.‬‬
‫! ي ا س يدي – هذا ه و الظه ُر الذى تع َّرض‬
‫ب أثيم‪.‬‬
‫السياط كمذن ٍ‬
‫ِ‬ ‫ب‬
‫لضر ِ‬
‫الجنب الذي طُ ِع َن‬
‫ُ‬ ‫! ي ا ملك ي – هذا ه و‬
‫ق الجلجث ِة فجرى منهُ د ٌم وماء‪.‬‬
‫بالحرب ِة فو َ‬
‫كل‬
‫اللتان أشبعتا ُ‬
‫ِ‬ ‫اليدان‬
‫ِ‬ ‫! يا فادي – هاتان هما‬
‫اللتان‬
‫ِ‬ ‫الرجالن‬
‫ِ‬ ‫ضاك‪ ،‬وهاتان هم ا‬ ‫حى م ن ِر َ‬‫ٍ‬
‫مكان تص نعان خيراً‬
‫ٍ‬ ‫تتجوالن ف ى ك ل‬
‫ِ‬ ‫كانت ا‬
‫سمرتا‬
‫تسلط عليهم إبليس‪ ،‬قد ُ‬
‫وتشفي كل الذين َّ‬
‫ص العالم كله‪.‬‬
‫أجل خال ِ‬
‫ب من ِ‬
‫على الصلي ِ‬
‫أجل هذا مخلص نا الص الح ص رخ قائالً أ ن‬
‫! من ِ‬
‫حق من‬
‫مشرب ٌ‬
‫ُ‬ ‫حق ودمى هو‬
‫مأكل ٌ‬
‫ُ‬ ‫جسدي هو‬
‫فى وأن ا أكون‬
‫يكون ّ‬
‫ُ‬ ‫ويشرب دم ى‬
‫َ‬ ‫س دى‬‫يأكل َج َ‬
‫َ‬
‫بقلب‬
‫ٍ‬ ‫فيه‪ .‬ط ِّهر نفوسنا وأجسادنا وأرواحنا لكي‬
‫البنوة قائلين ‪ :‬أبانا الذى فى‬
‫ِ‬ ‫طاه ٍر نناديك بنغمة‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
 ‫وأين‬
‫َ‬ ‫أين مس كنها‬
‫الحكمة َ‬
‫ِ‬ ‫! ي ا إلهن ا بال ُد‬
‫أين آثار طريقها‪َ .‬م ن َعبَر البح َر‬
‫مواطنه ا‪َ ،‬‬
‫ب‬
‫فوق السحا ِ‬ ‫َ‬ ‫ص َعد‬
‫بذهب نقى‪ .‬من َ‬
‫ٍ‬ ‫واشتراها‬
‫يعرف طريقها‪ ،‬هى‬
‫ُ‬ ‫اإلنسان الفاني ال‬
‫ُ‬ ‫وأنزلها‪.‬‬
‫كل البشر‪،‬‬
‫منسية من ِ‬
‫مختفية عن المالئكة‪ ،‬الذين يحصلون عليها‬
‫ينالون نعمة‪ ،‬الذين يبغضونَها يحبون الموت‬
‫وكل النجوم‪ ،‬ه ي‬
‫ُ‬ ‫الشمس‬
‫ِ‬ ‫‪ ,‬ه ى أجم ل م ن‬
‫تشبهُ نور اآلب ألنَها كائنة معه منذ األزل‪.‬‬
‫! الحكمةُ مع أ ْنها كائنة منذ القدم ولكنها تج ِد ُد‬
‫نفوس األبرار‪،‬‬
‫ِ‬ ‫زمان تدخل إلى‬
‫ٍ‬ ‫كل‬
‫الجميع‪ ،‬فى ُ‬
‫هي خي ٌر من الآللئ وك ُل كرام ٍة ال تساويها ‪..‬‬
‫لها المشورة‪ ،‬والقدرة والمعرفة ‪..‬‬
‫بِها يملك الملوك ‪..‬‬
‫بِها يُكرم العظماء ‪..‬‬
‫وبِها يملك الرؤساء األرض ‪..‬‬
‫! ه ي تح ب الذي ن يحبونَه ا‪ ،‬وتحف ظ الذي ن‬
‫يحفظونَها‪ ،‬والذين يطلبونَها يجدون نعمةً‪.‬‬
‫وتتحرك ف ى‬
‫ُ‬ ‫! الحكمةُ تتمش ى ف ي طري ق العدل‪،‬‬
‫غنى ‪ ،‬وتمأل‬
‫ً‬ ‫بيل الح ق لتَ َه ب الذي ن يعرفونَه ا‬
‫س ِ‬
‫خزائن ُه م فَ َرحاً‪ ،‬أعطاه ا هللا ألبين ا يعقوب‪ ،‬ث م‬
‫شت كإنسا ٍن ‪.‬‬
‫ض و َم َ‬
‫ظهرت على األر ِ‬
‫ست أعمدتَها‬ ‫! هوذا الحكمةُ قد بَنَت لها بيتا ً َّ‬
‫وأس َ‬
‫وأرس ت‬
‫َ‬ ‫س َكبت خمرها‪،‬‬‫السبعة‪َ ،‬ذبَحت ذبائِ َحها‪َ ،‬‬
‫مائدتِه ا‪ ،‬بيته ا ه و الجامع ة الرس ولية الكنيس ة‪،‬‬
‫وأعمدتها السبعة هى أسرا ُر هللا المحيية‪.‬‬
‫ينادون عل ى الدوام‬
‫َ‬ ‫! الحكمةُ أرس لَت عبي َده ا‬
‫قائلين‪ :‬من هو بسيطٌ فليمل ّ‬
‫إلى‪ ،‬ولناقصى الفهم‬
‫تقول ل َه م َهلُ َّم ُك ْل م ن خبزى واشرب م ن دم ى‪,‬‬
‫اترك الجهالةَ َع ْن َك فتحيا‪.‬‬
‫! أما الحكمةُ فهى مخلصنا يسوع المسيح الذى‬
‫فدانا بذبيح ِة جس ِده واشترانا بسف ِك دمه واختارنا‬
‫لملكوتِه األبدى‪.‬‬
‫! لهذا نس ألك ي ا س ي َدنا أ ن تعطين ا أ ن نج َد‬
‫منك وح َد َك وأ ن تَقَب ل هذه الذبيح ة‬
‫َ‬ ‫الحكمةَ‬
‫من أيدينا‪ ،‬وأن تَقَب َل منا أصوا َمنا وصلواتنا‪.‬‬
‫إليك ي ا أبان ا‬
‫البنين نص رخ َ‬
‫ِ‬ ‫! لك ي بدال ة‬
‫السماوي قائلين ‪ :‬أبانا الذى فى السموات‪....‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الروح ِمنْ‬
‫َ‬ ‫ج‬ ‫ر‬
‫َ َ‬ ‫أخ‬ ‫الذى‬ ‫د‬ ‫َ‬ ‫! اللهم ال ُمعتَنى ِ‬
‫بكل أ َ ٍ‬
‫ح‬
‫س ِد إلى ال َز ِ‬
‫مان الذى إختا َر‬ ‫الشئ َو َر َّكبهُ فى َ‬
‫الج َ‬ ‫ٍ‬
‫أن يَنقُلهُ إلى ِمظالّ ِه األبَ ّدي ِة ‪.‬‬
 ‫ت ف ى األن بيا ِء‬ ‫الص و ِ‬
‫َ‬ ‫ظيم‬
‫ُ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ال‬ ‫اء‬
‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ي‬‫ع‬‫ْ‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫إ‬ ‫الذى‬ ‫ا‬ ‫َ‬
‫ذ‬ ‫! َه‬
‫العذراء تَ ْحبَ ُل وتلِ ُد إبنا ً‬
‫ُ‬ ‫له قائِالً‪ُ :‬ه َو َذا‬ ‫تَنَبَّ أ ِم ْن ْ‬
‫أج ِ‬
‫إس ُمه ِع َّمانوئي ل الذى تَفس ي ُره هللا َم َعنَا‪.‬‬
‫ويدع ى ْ‬
‫إن َولَ َداً يُول ُد‬
‫بى قائالً َّ‬
‫ياء الن ُّ‬
‫ش ْع ُ‬
‫اف إ َ‬ ‫ض َ‬ ‫وأيضا ً أ َ‬
‫كون على ِم ْنكبَيه‪.‬‬ ‫لنا ونُعط َى إبنا ً الذى الرئا َ‬
‫سه ُ ت َ ُ‬
‫ظمى‬
‫َ‬ ‫ع‬
‫ُ‬ ‫ال‬ ‫المشورة‬ ‫ك‬
‫ُ‬ ‫ومال‬ ‫ُ‬ ‫القوى المتسلط‬
‫ُّ‬ ‫! اللـهُ‬
‫ق وال ُمشي ُر غي ُر ال ُمبتَ ِ‬
‫دئ الكائ ن م ع هللا‬ ‫الص ِدي ُ‬
‫ب قَب َل ِ‬
‫كل شئ‬ ‫اآل ِ‬
‫أجل‬
‫ِ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫‪:‬‬ ‫ً‬ ‫ال‬‫ِ‬ ‫ئ‬‫قا‬ ‫َ‬ ‫العظيم تَنَبّأ‬
‫ُ‬ ‫! ْ‬
‫أرميَ ا الن ب ُى‬
‫أجل أورشلي َم ال أ َم ُّل‪.‬‬ ‫ت ومن ْ‬‫س ُك ُ‬
‫يون ال أ ْ‬
‫ص ْه َ‬‫ِ‬
‫إن تِ ْرياقا ً ف ى‬ ‫فيف قائِالً ‪َّ :‬‬ ‫! وعا َد هذا الن ُّ‬
‫بى ال َع ُ‬
‫ض إلى ج ْل َعاد لِنَنَا َل‬
‫ِ‬ ‫م‬‫َ‬ ‫ن‬‫ل‬‫ْ‬ ‫ف‬ ‫شعبى‪,‬‬ ‫َ‬ ‫ِجل َعا َد يُداوى إبنة‬
‫ض ِع‪.‬‬
‫المو ِ‬
‫ال َدوا َء من ذل َك ْ‬
‫الترياق‬
‫ُ‬ ‫الجا ِمعةُ ال َرس وليةُ ال بي َعةُ‪.‬‬
‫! ِج ْل َعا ُد ه ى َ‬
‫بى‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫ْ‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ودم ِع َّمانوئي َل‪ .‬وإبنة‬
‫س ُد ُ‬ ‫الذى فيها هو َج َ‬
‫س الحقّانيةُ التى نَ ْ‬
‫الت الطه َر من إبنِها‬ ‫هى ال َعر ُو ُ‬
‫ب يسو َع المسيح‪.‬‬
‫الحبي ِ‬
‫العظيم فى األنبيا ِء تَنَبّأ َ قائالً‪:‬‬
‫ُ‬ ‫قيال أيضا ً‬
‫! ِح ْز ُ‬
‫ق و َمختُوما ً بِ َخاتَ ٍم‬‫ت بابا ً ف ى ال َمشا ِر ِ‬ ‫رأ ْي ُ‬
‫رج‬ ‫القوات َد َخ َل َ‬
‫وخ َ‬ ‫ِ‬ ‫ب‬‫جيب ولم يَد ُْخ ْلهُ إال َر َّ‬
‫َع ٍ‬
‫ان بِحالَ ِه‪.‬‬‫ق كما َك َ‬ ‫وه َو ُمغل ٌ‬
‫زقيال قائالً ُه َو َذا‬
‫ُ‬ ‫! وعا َد هذا الن ب ُى الحكي م ِح‬
‫رت َمر َكبةً َمرفو َعةً ف ى َ‬
‫الس َما ِء‪.‬‬ ‫أبص ُ‬ ‫إنن ى َ‬
‫ووجهُ‬
‫ْ‬ ‫حول المر َكب ِة‪َ .‬و ْجهُ َ‬
‫أس ٌد‬ ‫َ‬ ‫أوجه‬ ‫ُ‬ ‫وأربعة‬
‫ض ِع الذى‬ ‫إنسان و َوجهُ نَ ْ‬
‫س ٌر بالمو ِ‬ ‫ٌ‬ ‫ثو ٌر و َو ْجهُ‬
‫إتجاه‬
‫ِ‬ ‫وجهُ إليه المر َكبة والبَ َك ُ‬
‫رات تَسي ُر فى‬ ‫تَتَ َّ‬
‫ت المر َكب ِة‪.‬‬
‫المركب ِة ويَ ُد إنسا ٍن ِمن تح ِ‬
 ‫ص َ‬
‫رخ قائالً‪:‬‬ ‫وبيم َ‬
‫شا ُر ِ‬ ‫معت ص وتَهم فوق ال َ‬ ‫س ُ‬ ‫! َ‬
‫تعا َل تعا َل تعا َل يا َر ُج َل هللا تَنَبأْ‪.‬‬
‫ت‬
‫الص بَاؤو ِ‬
‫رب َ‬ ‫صوت ّ‬ ‫َ‬ ‫شبِهُ‬
‫الصوت يُ ْ‬
‫َ‬ ‫ذلك‬
‫وإن َ‬‫! َّ‬
‫مرة عل ى نَه ِر ُخوبَا َر قائالً‬
‫ٍ‬ ‫ألول‬
‫ِ‬ ‫س معتُه‬‫الذى َ‬
‫لى‪ :‬يارج َل هللا‪ .‬يارج َل هللا‪ .‬يارج َل هللا‪ .‬تنبأْ‪.‬‬
‫عظيم األن بيا ِء تنبأ َ قائالً‪ :‬إنن ى‬‫ُ‬ ‫دانيال‬
‫ُ‬ ‫! أيضا ً‬
‫لم‬
‫ْ‬ ‫ذ‬ ‫إ‬ ‫ر‬
‫ٌ‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫ح‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫ْ‬
‫ن‬ ‫م‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ط‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫رت َجبَالً ُمرتَفِعا ً وق د ق‬
‫أبص ُ‬
‫إنسان البتَّةَ‪.‬‬
‫ٍ‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ُ‬ ‫ه‬ ‫س‬
‫ْ‬ ‫م‬ ‫ْ‬
‫ت َ‬
‫ل‬
‫رت‬ ‫الحكيم قائالً‪ :‬إننى َ‬
‫أبص ُ‬ ‫ُ‬ ‫النبى‬
‫ُّ‬ ‫! وعا َد هذا‬
‫ب الس ما ِء‬‫س حا ِ‬‫ت عل ى َ‬ ‫ب الص باؤو ِ‬ ‫بِ َع ْينَ َّى َر َّ‬
‫اإلنسان وثياَبُه ُح ْم ٌر من بُوصا َر‪.‬‬
‫ِ‬ ‫بشب ِه إب ِن‬
 ‫لطان والقوةُ‬
‫ُ‬ ‫عط َي الرئاس ةُ والس‬ ‫! هذا الذى أُ ِ‬
‫لطان‬
‫ُ‬ ‫س‬
‫وس لطانهُ ُ‬
‫س‪ُ ،‬‬ ‫وال َغلَبَةُ ِم ْن بَ ْع ِد م ا تَأنَّ َ‬
‫األب ِد‪ .‬وسنُوه ال تَ ْفنَى‪.‬‬
‫إشعياء‬
‫ُ‬ ‫كمة الن ب ُى‬
‫ب ال ِح ِ‬‫القول ُم ِح ُ‬
‫َ‬ ‫! وأ ْتبَ َع‬
‫بل ُه َو‬
‫كة ْ‬‫رئيس مالئِ ٍ‬
‫َ‬ ‫‪:‬ليس ه و مالكا ً وال‬
‫َ‬ ‫قائالً‬
‫ب الذى ق ْب َل ال ُدهو ِر‪.‬‬
‫واح ٌد م َع هللا اآل ِ‬
‫ق والمشي ُر‬
‫يح الص ِدي ُ‬ ‫! َه َذا ه و يس و ُ‬
‫ع المس ُ‬
‫ع‬
‫اآلب بالحقيق ِة‪ .‬هذا هو يسو ُ‬
‫ِ‬ ‫األزلى مع هللا‬
‫ُ‬
‫س َم ْل ِكيصادق‪.‬‬ ‫ْ‬
‫ق‬ ‫َ‬
‫ورئيس كهن ٍة كط ِ‬
‫ُ‬ ‫المسيح‬
‫ُ‬
‫خالص‬
‫ِ‬ ‫إنس انا ً ِم ْن ِ‬
‫أجل‬ ‫! الذى تَ ّ‬
‫جس َد وص ا َر َ‬
‫س البشر‪.‬‬
‫جن ِ‬
 ‫القدس‬
‫ِ‬ ‫والروح‬
‫ِ‬ ‫س َّر ِة أ بي ِه‬
‫بإرادته وحدهُ و َم َ‬
‫ِ‬ ‫! هذا‬
‫العذراء وتع َّم َد‬
‫ِ‬ ‫وتجس َد م ن‬
‫َّ‬ ‫ت‬
‫طأط أ س ما َء الس موا ِ‬
‫ب ونَ َزل إل ى‬
‫شبَ ِة الص لي ِ‬ ‫على َخ َ‬ ‫من يوحنّ ا َ‬
‫وص ِع َد َ‬ ‫ْ‬
‫ص ِع َد‬
‫األموات َو َ‬
‫ِ‬ ‫س ْبياً‪َ .‬‬
‫قام ِم ْن بَ ْي ِن‬ ‫وس بَى َ‬
‫حيم َ‬
‫الج ِ‬
‫َ‬
‫وخرج إلستقبال ِه مالئكتهُ يُرتِّلُ َ‬
‫ون لهُ‬ ‫َ‬ ‫ت‬
‫السموا ِ‬ ‫إلى َ‬
‫وق ْد صا َر َملِكا ً َعليَ ْناَ‪.‬‬
‫حب‬‫ع إل ْي َك يا ُم َ‬‫أج ِل هذا نَس أ ُل ونتض ّر ُ‬ ‫من ْ‬ ‫! ْ‬
‫القرابين‬
‫َ‬ ‫س هذه‬ ‫بار ْكنا‪ .‬اظ ْه ر لَنَ ا قُ ِّد ْ‬
‫ِ‬ ‫ش ِر‪.‬‬‫البَ َ‬
‫روح قُد ِ‬
‫ْس َك عليها‪ .‬لك ى‬ ‫ِ‬ ‫حلول‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫الموضوعة ِ‬
‫ب‬
‫القدوس‬
‫ِ‬ ‫َ‬
‫نصرخ إلى هللا‬ ‫بقلب طاه ٍر نَ ْج ُ‬
‫س َر أن‬ ‫ٍ‬
‫ت ونقول‪ : :‬أبان ا الذى ف ى‬
‫الذى ف ى الس موا ِ‬
‫السموات ‪....‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫! لنُس بح اللـه تس بيحا ً جديداً ‪ ،‬ولنبش ر‬
‫حين ألنه هو‬
‫بخالص ِه كل األيام ولنمجده كل ٍ‬
‫إلهنَا ونحن شعبه وغن ُم رعيته‪.‬‬
‫وأص َعدنَا ِم ْن ال ُع ِ‬
‫مق‬ ‫ْ‬ ‫! الذى تحنن علينَ ا وجددنَ ا‬
‫الموت ‪ ،‬وأن َع َم‬
‫ِ‬ ‫إل ى النُو ِر وأعطانَ ا الحيَاةَ ِم َن‬
‫الضاللة‬
‫ِ‬ ‫وج َع َل ظُلمةَ‬ ‫ًعلينَا بال ِع ِ‬
‫تق ِم َن ال ُعبوديَ ِة‪َ ،‬‬
‫ابنه الوحي ِد‬
‫ِ‬ ‫إتيان‬
‫ِ‬ ‫ض ئ م ن قِبَ ِل‬ ‫الت ى فِينَ ا تُ ِ‬
‫بالجس ِد‪.‬‬
‫َ‬
‫اص َر ِة و َد َخ َل‬ ‫ع ربنَا فإنه َجا َء إلى النَّ ِ‬ ‫! أما يَسو ُ‬
‫وقام ليق َرأ ف ُدفِ َع‬ ‫َ‬ ‫ته ‪،‬‬
‫ت ك َعا َد ِ‬ ‫إلى المج َمع فى السب ِ‬
‫الس ف َر َو َج َد‬ ‫بى‪ ،‬فل َّم ا فتَ َح ِ‬ ‫َّ‬
‫اء الن ِ‬ ‫شعيَ َ‬ ‫س ف ُر إ َ‬ ‫إليه ِ‬
‫ِ‬
‫الرب عل َّى ‪ ،‬لهذا‬ ‫ِّ‬ ‫وح‬
‫فيه أن ُر ُ‬ ‫وب ِ‬ ‫الموض َع المكتُ َ‬ ‫ِ‬
‫اكين وأُنادى‬ ‫َ‬ ‫ش َر المس‬ ‫وأرس لنِي ألبَ ِّ‬‫َ‬ ‫نى‬
‫س َح ِ‬ ‫َم َ‬
‫رس َل إلى‬ ‫ُ‬
‫ص ِر وأل ِ‬ ‫ميان بالبَ َ‬
‫تق‪ ،‬ولل ُع ِ‬ ‫للمسبيين بال ِع ِ‬
‫الرب‬
‫ِّ‬ ‫بس نَ ِة‬ ‫باإلطالق وأكر َز َ‬ ‫ِ‬ ‫ورين‬
‫ِ‬ ‫المأس‬
‫المقبول ِة‪.‬‬
‫أن تُنعم علينَ ا‬
‫ياس يِّدنَا ونسأل َك ْ‬
‫! نؤمن ونص ِّدق َ‬
‫الحقيقى‬
‫ِ‬ ‫مان‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي‬‫اإل‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ا‬ ‫وتثبتن‬ ‫ا‪،‬‬ ‫َ‬ ‫بغفران خطايَان‬
‫ِ‬
‫الرس ِل‬
‫كنت َم َع آبائن ا ُّ‬
‫بالثالوث القدوس ك َم ا َ‬
‫ِ‬
‫ديقين ولباس الص ليب‬
‫َ‬ ‫المكرمين واأل برا َر والص‬
‫َ‬
‫أجل‬
‫والشهداء األطهار الذين سفكوا دمائهم من ِ‬
‫المسيح ونالوا األكاليل النورانية‪.‬‬
‫ِ‬ ‫اسم‬
‫ِ‬
‫إليك يا‬
‫نطلب َ‬
‫َ‬ ‫الضعفاء‬
‫َ‬ ‫نحن أيضا ً الخطاةَ‬
‫! هكذا ُ‬
‫محب البش ِر بَارك إكلي ل هذه الس ن ِة‬
‫ُّ‬ ‫اللـهُ‬
‫الجس ِد والروح‬ ‫بصال ِح َك‪ ،‬وط ِّهرنَ ا ِم ن ك ِّل َد ِ‬
‫نس َ‬
‫ننال ِم ن خيراتِ َك غي ِر‬
‫َ‬ ‫أن‬
‫تحقين ْ‬
‫َ‬ ‫واجعلنَ ا ُمس‬
‫وأرواحنَا‪.‬‬
‫ِ‬ ‫سا ِدنَا‬
‫لنفوسنَا وأج َ‬
‫ِ‬ ‫الموصوف ِة خالصا ً‬
‫نجس َر‬
‫ُّ‬ ‫بقلب طاه ٍر ونَ ٍ‬
‫فس ُمس تنير ٍة‬ ‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫األب‬
‫نحوك أيُّه ا ُ‬
‫َ‬ ‫خوف أ ن نص َ‬
‫رخ‬ ‫ٍ‬ ‫بدالة بغي ِر‬
‫ِ‬
‫ونقول‪ :‬أبانا الذى فى‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫وس الذى فى السموا ِ‬
‫الق ُّد ُ‬
‫السموات ‪.. .. ..‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫اب الذى‬
‫ب اآلربَ ِ‬
‫اآللهه َو َر َّ‬
‫ِ‬ ‫س ـبِّ ُح ونُ ِّ‬
‫مج ُد إلهَ‬ ‫! نُ َ‬
‫جس َد ِمن القديس ِة مريَ َم العذراء ول َدتهُ فى بَيت‬ ‫تَ َّ‬
‫ش َر ُهم‬
‫اة وبَ َّ‬ ‫لَحم ‪ ،‬وإ َذا َمال ُك ال َّر ِ‬
‫ب قد ظ َه َر لل ُر َع ِ‬
‫ب فأتَوا ونَظروهُ‪.‬‬
‫بـميال ِد ِه ال َعجي ِ‬
‫ابن اللـه الحقيقى قَبِ َل‬
‫المسيح ُ‬
‫ُ‬ ‫! ربنا يسو ُ‬
‫ع‬
‫لميالده المجي د‬
‫ِ‬ ‫الثامن‬
‫ِ‬ ‫اليوم‬
‫ِ‬ ‫إليه الختان ف ى‬
‫ِ‬
‫كعادة الـنَّاموس لك ى يُص ي َرنَا أحراراً م ن‬
‫ِ‬
‫القدوس‬
‫ُ‬ ‫الجس ِد ولك ى يعطينَ ا روحهُ‬
‫تان َ‬
‫ِخ ِ‬
‫بالكمال‪.‬‬
‫ِ‬
‫الهيكل عل ى يَ َدى أُم ه‬
‫ِ‬ ‫! هذا الذى َد َ‬
‫خل إل ى‬
‫القديس ة مري م العذراء ويوس ف النجار بع د‬
‫مولده ال ُمقدس ليصن َعا عنه‬
‫ِ‬ ‫أربعين يوما ً ِم ن‬
‫َ‬
‫ك َما َجا َء فى النَّاموس‪.‬‬
‫ذراعيه وبَا َر َك‬
‫ِ‬ ‫! وحملهُ ِ‬
‫س م َعان الشي خ عل ى‬
‫بس الم‬
‫بدك َ‬
‫طلق َع َ‬ ‫اللـهَ قائالً ‪ :‬اآل ن ي ا َ‬
‫س يِّدى تُ ُ‬
‫أبص رتَا َخ َ‬
‫الص َك الذى‬ ‫ألن َعين َّى قد َ‬
‫ب قولِ َك َّ‬ ‫س َ‬
‫َح َ‬
‫أع َددتَهُ أ َما َم جميع الشعو ِ‬
‫ب‪.‬‬
‫عيون قلوبنَ ا وط َّهرنَ ا‬
‫َ‬ ‫أنر‬
‫ياس يِّدنا ْ‬ ‫! َ‬
‫أنت اآل ن َ‬
‫والجس ِد والروح ‪.‬‬
‫َ‬ ‫س‬
‫كاملين فى النف ِ‬
‫َ‬
‫نجس َر بغي ِر‬
‫ُّ‬ ‫نقيتين‬
‫ِ‬ ‫تين‬
‫شف ِ‬‫َ‬ ‫بقلب طاه ٍر و َ‬
‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫القدوس الذى ف ى‬
‫ُ‬ ‫رخ نح و أ بي َك‬ ‫خوف أ ن نص َ‬
‫ٍ‬
‫ت ونقو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪....‬‬
‫السموا ِ‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الذى قَ ْب َل الدهو ِر‬
‫ْ‬ ‫أنت َه و كلِمةُ اآل ب اإللهُ‬
‫! َ‬
‫وتأنس ِم ْن‬
‫َ‬ ‫جس َد‬‫الكهنة األعظم‪ ،‬الذى تَ َّ‬
‫ِ‬ ‫ئيس‬
‫َر ُ‬
‫ش ِر‪.‬‬
‫س الب َ‬ ‫أج ِل َخال ِ‬
‫ص جن ِ‬ ‫ْ‬
‫خطية‬
‫ٍ‬ ‫ش ِر بغي ِر‬
‫بشبه البَ َ‬
‫ِ‬ ‫! الذى نَ َم ا قلِيالً قلِيالً‬
‫يوحنَّا‬
‫َ‬ ‫َوحدهُ ‪ ،‬الذى أتى إلى األر ُد ِن واعتم َد ِمنْ‬
‫السابق‪.‬‬
‫ِ‬
‫أمه العذراء مري م وآبائنَ ا‬
‫اجتمع م ع ِ‬
‫َ‬ ‫! الذى‬
‫الجليل ول َم ا‬
‫ِ‬ ‫رس بقانَ ا‬
‫الرسل األطهار فى ال ُع ِ‬
‫ليس لـ ُه ْم‬
‫َ‬ ‫ع لهُ‬ ‫فَر َغ ت الخم ِر قال ت ُ‬
‫أم يس و ُ‬
‫َخم ٌر ‪.‬‬
 ‫بقوة‬
‫ِ‬ ‫ماء ح َّوله ا إل ى خم ٍر ُمختا ٍر‬
‫أجران ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫! س تة‬
‫س وع ف ى قَانَ ا‬ ‫الهوته ه ِذ ِه ب َدايةُ اآليَ ِ‬
‫ات فَعل َه ا يَ ُ‬ ‫ِ‬
‫ُ‬
‫الميذهُ ‪.‬‬ ‫ليل وأظ َهر مج َدهُ فَ َ‬
‫ـآمن ب ِه تَ‬ ‫الج ِ‬
‫َ‬
‫الحا ِم ُل َخطيَّ ِة‬
‫أنت ُه َو المس ْي ُح إل ُهنَ ا َح َم ُل اللـ ِه َ‬
‫! َ‬
‫ال َعالم ‪ ،‬اِغفِ ر ذنوبنَ ا وأترك خطايَانَ ا ‪ ،‬وأقِمنَا َع ْن‬
‫َجانبِ َك اليَمي ِن‪.‬‬
‫سيرافيم‬ ‫! الذى ِم َن ال َ‬
‫شاروبيم يتبَا َر ُك و ِم َن ال َّ‬
‫ت‬
‫ت ِرب َوا ٍ‬ ‫وف ألُ ٍ‬
‫وف َوربوا ِ‬ ‫س و ِم َن ألُ ِ‬
‫يَتق َّد ُ‬
‫الناطقين يَتعظم ‪.‬‬
‫َ‬ ‫الخ َّدام‬
‫ابين وتكميل األثما ِر‬ ‫س ويُك ِّم ُل الق َر َ‬‫! الذى يُق ِّد ُ‬
‫ضا ً‬ ‫التى قُ ِّد َمتْ ل َك َرائحةً ل ِذيذةً ‪ ،‬قَ ِّد ْ‬
‫س أ ْي َ‬
‫واحنَا كلنَا‪.‬‬ ‫سنَا ْ‬
‫وأر َ‬ ‫سادنَا وأنف َ‬
‫أج َ‬
‫خزى‬
‫جه غير َم ٍ‬
‫بقلب طاه ٍر َو َو ٍ‬
‫ٍ‬ ‫! لكى‬
‫ت‬
‫القدوس الذى فى السموا ِ‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫نصرخ نحو أبي َك‬
‫ونقو َل ‪ :‬أبانا الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫اب الذى‬
‫رب األربَ ِ‬ ‫! نُ َ‬
‫س بِّ ُح ونُ َم ِّج ُد إلهَ اآلله ة َو َّ‬
‫يت‬
‫ريم العذراء وول َدتهُ فى بَ ِ‬
‫جس َد ِم ن القديس ِة َم َ‬ ‫تَ َّ‬
‫لَحم‪.‬‬
‫الرب أرس َل َجبرائِي ل ال َمالك ُمبشراً َ‬
‫س يدتنا‬ ‫َ‬ ‫! َّ‬
‫ألن‬
‫كلنَ ا مريم العذراء بتَجس ِد كلمةَ اآلب األزلى الذى‬
‫هو مخلِّصنَا يسوع المسيح‪.‬‬
‫ش َر مري م العذراء‬ ‫المالئكة بَ َّ‬
‫ِ‬ ‫رئيس‬
‫ُ‬ ‫! ُج برائِي ُل‬
‫الس الم ثبت َه ا بـ َهذا الكالم قائالً ‪:‬‬
‫أن منح َه ا َ‬ ‫وبع َد ْ‬
‫دت نِعمةً أ َم َ‬
‫ام اللـ ِه‬ ‫وج ِ‬
‫ألنك قد َ‬
‫ريم ِ‬‫ال تَ َخافى يا َم ُ‬
‫وس الم َولو ُد‬
‫س و َع‪ ،‬الق ُّد ُ‬
‫وتس مينهُ يَ ُ‬
‫َ‬ ‫ين ابنا ً‬
‫وس تل ِد َ‬
‫َ‬
‫من ِك يُدع َى ابن اللـه‪.‬‬
‫الرب اإللهُ الذى على الك ِّل ‪ ،‬الـ ُمبارك إلى‬
‫ُّ‬ ‫!‬
‫العذراء‬
‫ِ‬ ‫األب ِد الغي ر ُمتجس ِد ق د تَ َّ‬
‫جس َد و ُولِ َد م ن‬
‫بالخرق ووضعتهُ ف ى المذو ِد ‪ ،‬و َعس اكر‬
‫ِ‬ ‫ولفتهُ‬
‫ارخين ‪ :‬المج ُد للـ ِه ف ى‬
‫َ‬ ‫ص‬
‫ترتل لهُ َ‬
‫ُ‬ ‫ت‬
‫الس موا ِ‬
‫َ‬
‫الناس‬
‫ِ‬ ‫الس ال ُم وف ى‬
‫َّ‬ ‫األرض‬
‫ِ‬ ‫األ َعالِ ى وعل ى‬
‫ال َمس َّرةُ‪.‬‬
‫الضعفاء الخطاة‬ ‫ضا ً ياس يدنَا ُ‬
‫نحن‬ ‫! هكذا أ ْي َ‬
‫الطالبين َر ْحمتِ َك تفضل أن ِع م لنا بسال ِم َك‬
‫َ‬ ‫َع بي َد َك‬
‫ارة‬
‫حيية لك ى بط َه ٍ‬‫حين بيمينِ َك ال ُم ِ‬‫ص نَّا ك ل ٍ‬ ‫وح ِّ‬
‫َ‬
‫النقية ونتطه ر كلنَ ا‬
‫ِ‬ ‫هذة األس را ِر‬
‫نتناول ِم ن ِ‬
‫سادنَا وأرواحنَا ‪.‬‬ ‫كاملين فى أنفسنَا وأج َ‬
‫َ‬
‫ندعوك ي ا‬
‫َ‬ ‫خوف أ ن‬
‫ٍ‬ ‫الة بغي ِر‬
‫ونجس َر ب َد ٍ‬
‫َ‬ ‫!‬
‫ونقول ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫وس الذى فى السموا ِ‬
‫األب الق ُّد ُ‬
‫اللـهُ ُ‬
‫أبانا الذى فى السموات ‪.. ..‬‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫اب الذى‬
‫ب األربَ ِ‬ ‫س بِّ ُح ونُ َم ِّج ُد إلهَ اآلل َه ِة َو َر َّ‬
‫! نُ َ‬
‫يت‬
‫القديس ِة َمريَ م ال ْعذراء وول َدتهُ فى بَ ِ‬
‫َ‬ ‫جس َد ِم ن‬‫تَ َّ‬
‫لحم‪.‬‬
‫أرس َل َجبرائِيل الـ َمالك ُمبشراً َ‬
‫س يدتنا‬ ‫َ‬ ‫الرب‬
‫َّ‬ ‫! َّ‬
‫ألن‬
‫الذى‬
‫ْ‬ ‫اآلب األ َزلي‬
‫ُ‬ ‫بتجس ِد كلمةُ‬
‫ُّ‬ ‫ُكلنَ ا َمريَ م العذراء‬
‫المسيح‪.‬‬
‫َ‬ ‫صنَا يسو َع‬ ‫هو ُمخلِّ ُ‬
 ‫العذراء‬
‫ِ‬ ‫ش َر َمريَ م‬
‫المالئكة ب َ‬
‫ِ‬ ‫! جبرائِي ل رئَ ُ‬
‫يس‬
‫سالم ثبت َها بـ َهذا الكالم قائِالً ‪ :‬ال‬
‫وب ْع َد أن َمنح َها ال َ‬
‫ام اللـ ِه‬‫دت نِعمةً أ َم َ‬
‫وج ِ‬ ‫تَ َخاف ى يا َمريَ ُم ألنَّ ِك قَ ْد َ‬
‫وس ال َمولو ُد‬‫س و َع ‪ ،‬الق ُّد ُ‬
‫س مينهُ يَ ُ‬‫ين ابنا ً وتُ َ‬
‫وس تل ِد َ‬
‫َ‬
‫ابن اللـ ِه‪.‬‬
‫من ِك يُد َعى ُ‬
‫! َهذا هو ُمخلِّص نَا المسيح ابن اللـهَ ال َمولود‬
‫ساوى لهُ‬ ‫منهُ قَ ْب َل ك ِّل الد ُهو ِر ال َك ُ‬
‫ائن َمعهُ والـ ُم َ‬
‫ية ‪ ،‬الذى ُولِ َد ِم ْن َمريَ م‬ ‫ف ى األ َز ِ‬
‫لية واأللو ِه ِ‬
‫ب‪.‬‬
‫َوهى َعذرا ٍء بأم ٍر َعجي ٍ‬
‫الرب اإللهُ الذى َعل ى الك ِّل ‪ ،‬ال ُمبارك إل ى‬
‫ُّ‬ ‫!‬
‫تجس ٍد ق د تَ َّ‬
‫جس َد و ُولِ َد ِم ْن‬ ‫األب ِد ‪ ،‬الغي ر ُم ِّ‬
‫ضعتهُ ف ى المذو ِد ‪،‬‬ ‫بالخرق وو َ‬
‫ِ‬ ‫ُ‬ ‫ته‬‫َ‬ ‫اء ولف‬
‫العذ َر ِ‬
‫ين ‪ :‬ال َم ْج ُد‬ ‫ت تُرتِّ ُل لهُ َ‬
‫ص ار ِخ َ‬ ‫َو َعس ا ِك ُر الس َم َوا ِ‬
‫الس ال ُم وف ى‬
‫األرض َّ‬
‫ِ‬ ‫للـ ِه ف ى األ َعالِ ى و َعلَ ى‬
‫س َّرة‪.‬‬ ‫النَّا ِ‬
‫س ال َم َ‬
‫ش ر بغي ِر َخ ِطيَّ ٍة‬
‫بشبه البَ َ‬
‫ِ‬ ‫! الذى نَ َما َ قليالً قليالً‬
‫وليس لهُ ب َداي ة‬‫َ‬ ‫َوح َدهُ َوهوال َك ُ‬
‫ائن بس لطان ِه‬
‫الم‬
‫ِ‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫بال‬ ‫َ‬ ‫ة‬ ‫حيط‬ ‫م‬ ‫َ‬
‫الخطيَّة ُ‬
‫الـ‬ ‫ض َ‬‫والنـ َهاية الذى ِع َو َ‬
‫وم الثَال ِ‬
‫ث قَا َم ِم َن القَب ِر‪.‬‬ ‫ب وفى اليَ ِ‬
‫صلي ِ‬
‫ات بال َ‬
‫َم َ‬
‫فعت الخطايَ ا‬ ‫ش ِر َر َ‬‫بتك للب َ‬
‫بمح َ‬
‫َ‬ ‫! يا َكلِم ة اإللهُ‬
‫رت ذاتِ َك‬
‫اطئ وح َد َك ‪ ،‬ص يَّ َ‬
‫ٍ‬ ‫َ‬
‫خ‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫الغي‬ ‫نت‬
‫َ‬ ‫ْ‬
‫أ‬ ‫واآلثام‬
‫الخطيَّةَ وال َم َ‬
‫وت‬ ‫ت َ‬ ‫ولكنك ُدس َ‬
‫َ‬ ‫َخطيَّةً ألجلنَ ا‬
‫ت‪.‬‬
‫بقيا َمت َك ِمنْ بي ِن األم َوا ِ‬
‫األرضيون‬
‫َ‬ ‫واألرض و َك ُل ِملئُ َه ا ‪،‬‬
‫ُ‬ ‫وات‬ ‫! َ‬
‫لك الس َم ُ‬
‫بيح‬
‫ِ‬ ‫التس‬ ‫ى‬ ‫ف‬ ‫ً‬ ‫اليوم واحدا‬
‫َ‬ ‫ص اروا‬
‫ائيون َ‬
‫َ‬ ‫والس َم‬
‫أج ِل‬
‫سكون ِة من ْ‬ ‫بقيَامتِ َك ألنهُ قَ ْد صا َر ٌ‬
‫فرح فى ال َم ْ‬
‫تأنس هُ أظ َه َر‬
‫َّ‬ ‫ش ر و ِم ْن بع َد‬
‫ص ا َر َم َع الب َ‬
‫أن اإلل ه َ‬ ‫َّ‬
‫َم ْج َد ال ُهوتَ ِه بقيامت ِه من بي ِن األم َوا ِ‬
‫ت‪.‬‬
‫ف‬‫سيِّدنَا نؤ ِم ُن ب ُربوبيتِ َك ون ْعت َر ُ‬
‫ضا ً يا َ‬
‫فنحن أ ْي َ‬
‫ُ‬ ‫!‬
‫ات ‪،‬‬
‫بين األم َو ِ‬ ‫تك ِم ْن ِ‬ ‫س َك وقيا َم َ‬‫بتجس ِد َك وتأنُّ ِ‬
‫ُّ‬
‫بغفران خطايَانَ ا وآثا ِمنَ ا وط ِّه ر‬‫ِ‬ ‫ْ‬
‫فأن ِع م َعليَن ا‬
‫احنَا‪.‬‬ ‫قلوبنَا وأج َ‬
‫سا ِدنا وأر َو ِ‬
‫ونفس ُمستنير ٍة نص ُر َخ نح َو‬ ‫ٍ‬ ‫بقلب طاه ٍر‬
‫ٍ‬ ‫! لكى‬
‫ونقول ‪ :‬أبانا‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫وس الذى ف ى الس موا ِ‬
‫أ بيِ َك الق ُّد ُ‬
‫أبانا الذي في السموات‬‫الذى فى السموات ‪.. ..‬‬
‫المرئى َغي ُر‬
‫ِ‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫الق‬
‫ُ‬ ‫َ‬
‫الخ‬ ‫ا‬ ‫َ‬ ‫الرب إل ُهن‬
‫ُّ‬ ‫! أيَّ ُه ا الس يِّ ُد‬
‫ص‪.‬‬‫ِ‬ ‫المفحو‬ ‫ير‬ ‫َ‬
‫غ‬ ‫المحوى‬
‫أرس َل نُو َرهُ الحقيق ى ابنَ ه ال َوحي ُِد يَ ُ‬
‫س وع‬ ‫! الذى َ‬
‫المسيح الكل َمةُ الذاتي‪.‬‬
‫وح َّل فى‬
‫أتى َ‬
‫حين َ‬
‫ٍ‬ ‫! الكائِ ُن فى حضنِ ِه األبَوي ك َّل‬
‫اء‬
‫س َول َدتهُ وه ى َعذ َر ٌ‬
‫تول غي ِر ال َدنِ ِ‬‫اء البَ ِ‬ ‫ش ِ‬‫الح َ‬
‫َوبتوليتُ َها َمختو َمة ‪.‬‬
‫ت تُرتِّ ُل لهُ‬ ‫وا‬
‫َ ِ‬ ‫م‬ ‫الس‬ ‫ر‬
‫ُ‬ ‫ك‬
‫ِ‬ ‫عسا‬ ‫و‬ ‫ُ‬ ‫ه‬
‫َ َ َ‬ ‫ح‬‫ِّ‬ ‫ب‬ ‫س‬‫ُ‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫كة‬‫ِ‬ ‫ئ‬ ‫المال‬ ‫ْ‬
‫ذ‬ ‫! إِ‬
‫قائلين ‪ :‬ق ُّدوس ق ُّدوس ق ُّدوس َر ُّب‬
‫َ‬ ‫ين‬
‫ارخ َ‬
‫ِ‬ ‫ص‬
‫َ‬
‫ض َمملو َءتَ ِ‬
‫ان ِم ْن‬ ‫واألر ُ‬
‫ْ‬ ‫الس ما ُء‬
‫الص باؤوت َ‬
‫َ‬
‫س‪.‬‬
‫َمج ِد َك األقد ِ‬
‫اليوم إل ى‬
‫َ‬ ‫اء‬ ‫ج‬
‫َ‬ ‫ُ‬ ‫! َهذا ال ِذى تُ َ‬
‫س بحه الـ َمالئِكة‬
‫الس َماء‬
‫َ‬ ‫اء‬
‫أمه مري م العذ َر ِ‬ ‫ِ‬ ‫حضن‬
‫ِ‬ ‫مص ٍر ف ى‬
‫النجار‪.‬‬
‫يوسف َ‬
‫َ‬ ‫الجديد ِة والبَار‬
‫َ‬
 ‫نيك ُ‬
‫وتخو ِم ِك‬ ‫! اف َر ِح ى وتَهللِ ى يامصر َم َع ك ِّل بَ ِ‬
‫حب البش ر الكائِ ن قَ ْب َل ك ِّل‬ ‫إليك ُم ُّ‬
‫ِ‬ ‫أتى‬
‫ألنهُ َ‬
‫الدهور‪.‬‬
‫نبؤته ‪ُ :‬ه َو َذا‬
‫ِ‬ ‫قال ف ى‬
‫اء النبَّ ي ال َعظي م َ‬ ‫! إ َ‬
‫ش ْعيَ َ‬
‫إلى‬
‫َ‬ ‫م‬ ‫د‬
‫ِ‬ ‫ا‬‫َ‬
‫فيفة وق ٌ‬ ‫ب َعلَ ى َ‬
‫س حاب ٍة َخ ٍ‬ ‫الرب َرا ِك ٌ‬‫ُّ‬
‫سةُ مريَم العذ َراء‪.‬‬
‫س َحابةُ كانت القدي َ‬
‫ِمصر ‪ ،‬وال َ‬
‫يح إلـ ُهنَا َعل ى قلُوبِنَ ا‬
‫س ُ‬‫! فليُبَا ِر ُك ال َم ِّ‬
‫ونفس ُمس تنير ٍة‬
‫ٍ‬ ‫طاهر‬
‫ٍ‬ ‫بقلب‬
‫ٍ‬ ‫وأر َوا ِحنَ ا لك ى‬
‫ثابت‬
‫ٍ‬ ‫اء‬
‫ورج ٍ‬
‫َ‬ ‫كاملة‬
‫ٍ‬ ‫بة‬
‫ومح ٍ‬
‫َ‬ ‫اء‬
‫وإيـ َما ٍن بال ريَ ٍ‬
‫وك ي ا اللـهُ‬
‫أن ند ُع َ‬ ‫الة بغي ِر َخ ٍ‬
‫وف َ‬ ‫نجس َر ب َد ٍ‬
‫ُّ‬
‫ونقول ‪:‬‬
‫َ‬ ‫ت‬
‫وس الذى ف ى الس موا ِ‬
‫اآلب الق ُّد ُ‬
‫ُ‬
‫أبانا الذى فى السموات ‪...‬‬
‫أبانا الذي في السموات‬
‫الذى قَ ْب َل ك ِّل الد ُهور‬
‫ْ‬ ‫اآلب اإللَهُ‬
‫ِ‬ ‫ت َه َو َكلِمةُ‬
‫! أ ْن َ‬
‫جس َد وتَأنَّ َ‬
‫س ِم ْن‬ ‫الذى تَ َّ‬
‫ْ‬ ‫األعظم‬
‫ُ‬ ‫ئيس ال َك ِ‬
‫هنة‬ ‫و َر ُ‬
‫ش ر َو َد َع ا لهُ ِم ْن َجمي ع‬ ‫س البَ َ‬‫الص ِج ْن ِ‬ ‫ِ‬ ‫أج ِل َخ‬
‫ْ‬
‫س ةً‬
‫األ َم م ِجنس ا ً ُمختَا َراً َم ْملكةً وك َهنوتا ً وأ َمةً ُمق َّد َ‬
‫شعبا ً ُمب َرراً‪.‬‬
‫و َ‬
‫فوق َجبَ ِل تَابور وأخ َذ َم َعهُ تَالمي َذهُ‬
‫َ‬ ‫ص ع َد‬ ‫! الذى َ‬
‫وكان‬
‫َ‬ ‫ويوحن ا وتَجلّ َى أ َما َم ُه م‬
‫َ‬ ‫عقوب‬
‫َ‬ ‫س َويَ‬
‫بط ُر َ‬
‫ثل الثلج ‪،‬‬
‫مس وثيابهُ ِم َ‬ ‫ش ِ‬ ‫وج َههُ يل َم ُع أكث َر من ال َ‬
‫ان َمعهُ‬
‫َ ِ‬‫م‬ ‫تكل‬‫َ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫م‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫و‬ ‫ا‬‫َّ‬ ‫ي‬‫وإيل‬ ‫ى‬ ‫س‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫م‬
‫ُ‬ ‫ان‬‫َ‬ ‫ي‬ ‫النب‬ ‫م‬
‫ْ‬ ‫ه‬
‫ُ‬ ‫ل‬ ‫ر‬
‫َ‬ ‫ه‬
‫َ‬ ‫َ‬ ‫ظ‬
‫كان مزمعا ً أ ن يكملهُ ف ى‬
‫َ‬ ‫الذى‬
‫ْ‬ ‫الفداء‬
‫ِ‬ ‫عن‬
‫شلي َم‪.‬‬
‫أو ُر َ‬
 ‫س َحابةٌ ُمنِي َرةٌ ظللت ُه ْم َ‬
‫وص وتٌ ِم َن السما ِء‬ ‫! وإذ َ‬
‫ررت لهُ‬
‫ُ‬ ‫س‬‫به ُ‬‫بيب الذى ِ‬
‫الح ُ‬ ‫قائالً ‪َ :‬هذا ُه َو ابنِ ى َ‬
‫س َمعوا‪.‬‬
‫ا ْ‬
‫يامحب البشر‬
‫ُّ‬ ‫الح َك‬
‫ص ِ‬ ‫نس أ ُل ونَ ُ‬
‫طلب ِم ْن َ‬ ‫! فل َهذا َ‬
‫الذبيح ِة تبكيتا ً لخطايَانَ ا و َعاراً‬
‫َ‬ ‫تكون َهذه‬
‫َ‬ ‫أ ن ال‬
‫عف ‪ ،‬بَ ْل قَ ِّدس‬
‫ض ٍ‬‫لك َع ْن َ‬ ‫آلثا ِمنَ ا ألننَ ا قدْمنا َه ا َ‬
‫وأرواحنَا ونيَاتنَا ُكلِّنَا‪.‬‬
‫َ‬ ‫أنفُ َ‬
‫سنَا‬
‫خزى و‬
‫ووجه غي ر َم ٍ‬
‫ٍ‬ ‫بنفس ُمس تنير ٍة‬
‫ٍ‬ ‫! لك ى‬
‫كاملة‬
‫ٍ‬ ‫بة‬
‫ومح ٍ‬
‫َ‬ ‫اء‬
‫مان بالريَ ٍ‬ ‫قلب طاه ٍر وإيِ ٍ‬‫ٍ‬
‫الة بغي ِر َخ ٍ‬
‫وف أ ن‬ ‫نجس َر ب َد ٍ‬
‫ُّ‬ ‫اء ثَ ٍ‬
‫ابت‬ ‫ورج ٍ‬
‫َ‬
‫نُصلي الصالةَ ال ُمقدسةَ التى أعطيت َها لتالمي ِذ َك‬
‫قائلين بشك ٍر‪ :‬أبانا‬
‫َ‬ ‫القديسين والرس ِل األطهار‬
‫َ‬

‫أبانا الذي في السموات‬

‫الذى فى السموات ‪.. .. ..‬‬
 ‫يقول الشعب‬
‫أبان ا الذي ف ي الس موات ‪ ،‬ليتقدس اس مك‪ ،‬ليأ ت‬
‫ملكوت ك ‪ ،‬لتك ن مشيئت ك ‪ ،‬كم ا ف ي الس ماء كذل ك‬
‫عل ى األرض ‪ ،‬خبزن ا الذي للغ د ‪ ،‬أعطن ا اليوم ‪،‬‬
‫واغفر لنا ذنوبنا ‪ ،‬كما نغفر نحن أيضا ً للمذنبيين‬
‫إلين ا ‪ ،‬وال تدخلن ا ف ي تجرب ة ‪ ،‬لك ن نجن ا م ن‬
‫الشرير بالمسيح يسوع ربنا ألن لك الملك والقوة‬
‫والمجد إلى األبد آمين ‪.‬‬
 ‫يقول الشماس‬
‫احنوا رؤوسكم للرب طاس كيفاالس إيمون‬
‫طوكيريو إكليناتى‬
‫يقول الشعب‬
‫إينوبيون سوكيريى‬ ‫أمامك يــــارب‬
‫يقول الشماس‬
‫إ بروس خومي ن ثيئ و‬ ‫ننص ت بخوف‬
‫ميتآ فوفو آمين‬ ‫هللا آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ايرينى باســـي‬ ‫السالم للكـــــل‬
‫يقول الشعب‬
‫كيطو بنيفماتى سو‬ ‫ومع روحك أيضا ً‬
 ‫يقول الكاهن تحليل اآلب وأوشيتي السالم‬
‫واآلباء ( سراً )‬

‫يقول الكاهن‬
‫أرى افميفئي إبشويس‬ ‫ر يارب‬ ‫أذك‬
‫إن نين جينثؤوتى‬ ‫اجتماعاتنا باركها‬
‫إزمو إيروؤو‬
 ‫يقول الشماس‬
‫س وتيس آمي ن كيط و‬ ‫خلصت حقا ً ومع‬
‫بنفماتى سو آمين‬ ‫روحك آمين‬

‫يقول الشعب‬
‫آمين‬ ‫آمين‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ط ا آجياتي س آجي س‬ ‫القدس ات للقديس ين‬
‫إفلوجيطوس‬ ‫مبارك الرب يس وع‬
‫كيريوس إيس وس‬ ‫المس يح اب ن هللا‬
‫إخرس توس إيوس‬ ‫وقدوس الروح‬
‫ثيئ و إجياس موس‬ ‫القدس آمين‬
‫بنيفما آجيون آمين‬
 ‫يقول الشعب‬

‫إي س أ و بان آجيوس‬ ‫واح د ه و اآل ب‬

‫باتي ر إي س أ و بان‬ ‫القدوس واح د ه و‬
‫آجيوس إيوس إنط و‬ ‫ن القدوس‬ ‫االب‬
‫بانآجيون بنيفما آمين‬ ‫واح د ه و الروح‬
‫القدس آمين‬
 ‫يقول الكاهن‬

‫إيرينى باســـــــى‬ ‫السالم للكـــــــل‬

‫يقول الشعب‬

‫كيطو بنفماتى سو‬ ‫ولروحك أيضا ً‬

 ‫يقول الكاهن‬
‫س وما أجيون ك ى إيم ا‬ ‫جس د مقدس ودم‬
‫تيميون آليثينون إيسو‬ ‫كري م حقيق ي‬
‫خرس تو ط و إي و ط و‬ ‫ليس وع اب ن إلهن ا‬
‫ثيئو إيمون آمين‬ ‫آمين‬
‫يقول الشعب‬

‫آميــــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫مقدس وكري م جس د آجيون تيمون س وما ك ى‬
‫ودم حقيق ي ليس وع إيم ا آليثينوس إيس و‬
‫المس يح اب ن إلهن ا خرستو طو إيو طو ثيئو‬
‫إيمون آمين‬ ‫آمين‬

‫يقول الشعب‬

‫آميــــــــــــــــــن‬ ‫حقــــــــــــــــــا ً‬
 ‫يقول الكاهن‬
‫ب ى س وما ني م ب ى‬ ‫د ودم‬ ‫جس‬
‫إسنوف إنتى إممانوئيل‬ ‫عمانوئي ل إلهن ا‬
‫بيننوت ى فاى ب ى خي ن‬ ‫و‬ ‫هذا ه‬
‫أو ميثمي آمين‬ ‫بالحقيقة آمين‬

‫يقول الشعب‬

‫آميـن تيناهتــــــى‬ ‫حقـــــــا ً أؤمن‬

 ‫يقول الكاهن‬
‫آمي ن آمي ن آمي ن‬ ‫أمي ن آمي ن آمي ن‬
‫تيناهت ى تيناهت ى‬ ‫أومن أومن أومن‬
‫تيناهت ى أووه تيئي ر‬ ‫ى‬ ‫واعترف إل‬
‫أومولوجي ن شاب ى‬ ‫النف س األخي ر أ ن‬
‫نيف ى إنخائي ة ج ى ثاى‬ ‫هذا ه و الجس د‬
‫ت ى تيس اريكس إنري ف‬ ‫ى الذي‬ ‫المحي‬
‫إيطا‬ ‫أخذه‬
‫بي ك مونوجيني س‬ ‫ابن ك الوحي د ربن ا‬
‫انشيرى بي ن شوي س‬ ‫وإلهن ا ومخلص نا‬
‫أووه بيننوت ى أووه‬ ‫يسوع المسيح من‬
‫بينس وتير إيس وس ب ى‬ ‫س يدتنا وملكتن ا‬
‫إخرس توس تشيت س‬ ‫كلنا والدة اإلله‬
‫إيفول خي ن تينشوي س‬
‫إننيف تيرين‬
‫ى ثيئوطوكوس‬ ‫ت‬ ‫القديس ة الطاهرة‬
‫إثؤواف تى آجيا ماريا‬ ‫مري م وجعل ه واح د‬
‫آ ف أي س أنؤواى ني م‬ ‫م ع الهوت بغي ر‬
‫تيفميثنوت ى خي ن‬ ‫اختالط وال امتزاج‬
‫أومي ت اتموج ت ني م‬ ‫وال تغيير‬
‫أومي ت آتثوخ ني م‬
‫أوميت آتشيفتى‬
‫إ ى إفئي ر أومولوجي ن‬ ‫واعترف االعتراف‬
‫إنت ى أومولوجي ا‬ ‫ن أمام‬ ‫الحس‬
‫ايئناني س ناهري ن‬ ‫بيالط س البنط ى‬
‫بونتيوس بيالتوس‬ ‫وأس لمه عن ا عل ى‬
‫آفتيس إى إهرى إيجون‬ ‫خشب ة الص ليب‬
‫هيجين بى شى اثؤواف‬ ‫المقدسة‬
‫إنت ى ب ى اس تافروس خي ن‬ ‫بإرادت ه وحده‬
‫بي ف أؤوش إممي ن‬ ‫عن ا كلن ا‬
‫إمموف إ ى إهرى إيجون‬ ‫بالحقيق ة أؤم ن‬
‫تيري ن أليثوس تيناهت ى‬ ‫أ ن الهوت ه ل م‬
‫ج ى ام بى تيفميثنوت ى‬ ‫يفارق ناس وته‬
‫فورج ايتيفميتروم ى ان‬ ‫لحظة واحدة‬
‫أوسوسو انئواوتذ‬
‫أوذى أوريك ى امفال‬ ‫وال طرف ة عي ن‬
‫إفتى إمموس إيجون أن‬ ‫يعط ى عن ا خالص ا ً‬
‫أ و س وتى ني م أوك و‬ ‫وغفرانا ً للخطاي ا‬
‫إيفول إنتى نى نوفى نيم‬ ‫وحياة أبدي ة لم ن‬
‫أوأون خ أ ن ايني ه إ ن‬ ‫يتناول منه‬
‫ى إيفول‬ ‫نيئثناتش‬
‫انخيتس‬
‫ماتوفون هون بينني ف‬ ‫أؤمـــــــن‬
‫إيفول ه ا نيننوف ى ن ى‬ ‫أؤمـــــــن‬
‫إتهي ب ني م ن ى إثؤوأن ه‬ ‫أؤمـــــــــن أ ن هذا‬
‫إيفول أووه ميفئى‬ ‫ه و بالحقيقــــة‬
‫آمين‬
 ‫يقول الشماس‬
‫آمي ن آمي ن آمي ن‬ ‫آمي ن آمي ن آمي ن‬
‫تيناهت ى تيناهت ى‬ ‫أؤم ن أؤم ن أؤم ن‬
‫تيناهت ى ج ى ثاى ت ى‬ ‫أ ن هذا ه و‬
‫خين أو ميثمي آمين‬ ‫بالحقيقة آمين‬
‫طف ه إ ى إهرى إيجون ني م‬ ‫اطلبوا عنا وعن كل‬
‫إبجين إخرستيانوس نيفين‬ ‫المس يحيين الذي ن‬
‫ايطاف جوس نان‬ ‫قالوا لن ا م ن أجله م‬
‫إثفيطوج ى آيبنميفئ ي خي ن‬ ‫أن نذكرهم في بيت‬
‫إبئي إم ابشويس‬ ‫الرب‬
‫إ ى ايرين ى ك ى آغاب ى‬ ‫س الم ومحب ة‬
‫إيس و إخرس تو مي ث‬ ‫يس وع المس يح‬
‫يمون إبس االتى ج و‬ ‫معك م رتلوا بنشي د‬
‫بروس‬ ‫الليلوياإ‬ ‫الليلوي ا ص لوا م ن‬
‫افكس استى إي برتيس‬ ‫ل التناول‬ ‫أج‬
‫أكس ياس ميتالبس يوس‬ ‫باستحقاق‬
‫أكرانتون‬
‫ك ى ايبورانيون تون‬ ‫من األسرار المقدسة‬
‫تيريون‬ ‫اجيون ميس‬ ‫الطاهرة الس مائية‬
‫كيريى ليسون‬ ‫يارب ارحم‬

‫يقول الشعب‬

‫ذوكساسى كيريى‬ ‫المجد لك يارب‬

‫ذوكساســـى‬ ‫المجد لك‬
 ‫ما يقال أثناء التوزيع‬

‫أنا أفتح فمي وأتكلم‬ ‫إن فادينا دعانا‬ ‫المزمور الـ ‪150‬‬
‫المجد هلل واإلكرام‬ ‫ليل العشاء السرى‬ ‫لحن بي أويك‬
‫العذراء م ر ي م‬ ‫أبانا الذي في السموات‬ ‫(آجيوس استين)‬ ‫أوكيريوس‬
‫يا أم النور يا فخر األمة‬ ‫أسمعوا يا شعب المسيح‬ ‫إك إسماروؤت‬
‫الصوم الصوم للنفس ثبات‬ ‫أبدي بأسم الثالوث‬ ‫خين إفران‬
‫الصوم الصوم يا شعب يسوع‬ ‫أنا أفتح فاي بالتسبيح‬ ‫إبؤورو‬
‫العليقة‬ ‫أنا أفتح فاي بمجد هللا‬ ‫( فلنسبح الرب)‬ ‫آسومين‬

‫صالوات التناول‬
 ‫المزمور المائة والخمسون‬

‫‪ +‬إزمو إى إفنوتي خين‬ ‫‪ +‬سبحوا هللا في‬

‫نيئثؤواف تيرو إنطاف‪.‬‬ ‫جميع قديسيه ‪.‬‬

‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين بي تجرو إنتى‬ ‫‪ +‬في جلد قوته ‪.‬‬
‫تيفجوم ‪.‬‬

‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين بي تجرو إنتى‬ ‫‪ +‬في جلد قوته ‪.‬‬

‫تيفجوم ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬إيئهري هيجين تيف‬ ‫‪ +‬على مقدرته ‪.‬‬

‫ميتجوري ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬كاطا اب آشاى انتى‬ ‫‪ +‬سبحوه ككثرة‬

‫تيف ميتنشتي ‪.‬‬ ‫عظمته ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين أو أسمي‬ ‫‪ +‬بصوت البوق ‪.‬‬

‫انسلبنغوس ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين أو ابسالتيرون‬ ‫‪ +‬بمزمار وقيثار ‪.‬‬

‫نيم أو كيثارا‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين هان كيمكيم‬ ‫‪ +‬بدفوف وصفوف‪.‬‬

‫نيم هان خوروس ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين هان كاب نيم‬ ‫‪ +‬بأوتار وأرغن ‪.‬‬

‫أو أورغانون ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين هان كيمفالون‬ ‫‪ +‬بصنوج حسنة‬

‫إنى سى تو إزمي ‪.‬‬ ‫الصوت ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬خين هانكيم فالون‬

‫‪ +‬بصنوج التهليل ‪.‬‬
‫إنتى أ ّوى اشليل ّوى ‪.‬‬
 ‫إزمو إيروف‬ ‫سبحوه‬

‫‪ +‬نيفي نيفين مارو‬

‫‪ +‬كل نسمة فلتسبح‬
‫إزمو تيرو إى إفران‬
‫أسم الرب إلهنا ‪.‬‬
‫إم ابشويس بينوتي ‪.‬‬

‫الليلويا‬
‫‪ +‬ذو كسابتري كي إيو كى أجيو بنيفماتي‬
‫ك ي ني ن ك ي آ إ ي ك ى إس طوس إ ي أوناس‬
‫طون إي أونون آمين الليلويا ‪.‬‬
‫‪ +‬بي أوأو فا بينوتي بى الليلويا ‪.‬‬
‫‪ +‬إيس وس ب ى إخريس توس إبشيري إ م‬
‫إفنوتي سوتيم إيرون أووه ناى نان ‪.‬‬
 ‫‪:-‬ف يأيام ا لصوم وا ألعياد وا آلحاد ت قا لهذه ا لجملة ‪+‬‬
‫‪ +‬جى اف ازماروؤوت انجى افيوت نيم إبشيري‬
‫ني م ب ي إبنفم ا اثؤواف ت ى إترياس إنجي ك إيفول‬
‫تين أو أوشت إمموس تين تى أوأو ناس ‪.‬‬
‫‪:-‬و ف يا أليام ا لسنوية ت قا لهذه ا لجملة ‪+‬‬
‫‪ +‬إ ك ازماروؤوت آليثوس ني م بي ك يوت إ ن‬
‫آغاثوس ني م ب ي إبنفم ا إثؤواف ج ى آ ك إ ي آ ك‬
‫سوتي إممون ‪.‬‬
 ‫لحن بي أويك‬

‫‪ +‬بى أويك إنتى إب‬ ‫‪ +‬خبز الحياة‬

‫الذي نزل إلينا‬
‫أونخ إيطاف إى‬ ‫من السماء ‪,‬‬
‫إيبيسيت نان إيفول‬ ‫وهب الحياة‬
‫خين إتفى أفتى ام اب‬ ‫للعالم ‪.‬‬
‫أونخ امبي كوزموس‪.‬‬
 ‫‪ +‬أنثو هوى ماريا‬ ‫‪ +‬وأنت أيضا ً يا مريم‬
‫آرى فاى خين تى‬ ‫حملت في بطنك المن‬
‫نيجي امبى ماننا إنو‬ ‫العقلي الذي أتى من‬
‫إيطون إيطاف إى‬ ‫اآلب ‪.‬‬
‫إيفول خين إفيوت ‪.‬‬
 ‫‪ +‬آرى ماسف أتشنى‬ ‫‪ +‬ولدته بغير دنس‬
‫ثوليف أفتي نان امبيف‬ ‫وأعطانـــــــا جسده‬
‫سوما نيم بيف اسنوف‬ ‫ودمه الكريم فحيينا‬
‫اتطايوت آن أونخ شا‬ ‫إلى األبد ‪.‬‬
‫أينيه ‪.‬‬
 ‫‪ +‬سيطــــوؤونو‬ ‫ك‬ ‫‪ +‬يقوم حول‬
‫هاروك انجى نى‬ ‫الشاروبي م والس يرافيم‬
‫وال يس تطيعون أ ن‬
‫شيروفيم نيم نى‬ ‫ينظروك ‪.‬‬
‫سيرافيم سى‬
‫اشناف إيروك آن ‪.‬‬
 ‫‪ +‬تين ناف إيروك ام‬ ‫‪ +‬ونح ن ننظرك‬
‫ميني هيجين بى ما انئير‬ ‫عل ى المذب ح‬
‫شوؤوشي تين تشي‬ ‫ن‬ ‫ونتناول م‬
‫إيفول خين بيك سوما نيم‬ ‫جس دك ودم ك‬
‫بيك اسنوف إتطايوت‪.‬‬ ‫الكريم ‪.‬‬
 ‫‪ +‬إثفى فاي تين‬ ‫ل هذا‬ ‫ن أج‬ ‫‪+‬م‬
‫تشيسي اممو‬ ‫نعظم ك بإس تحقاق‬
‫أكسيوس خين هان‬ ‫بتماجيد نبوية ‪.‬‬
‫امنولوجيا ام‬
‫ابروفيتيكون ‪.‬‬
 ‫‪ +‬جى آف ساجي‬ ‫‪ +‬ألنه م تكلموا م ن‬
‫ايثفيتي إن هان‬ ‫أجل ك بأعمال كريم ة‬
‫اهفيئوى اتطايوت‬ ‫أيته ا المدين ة المقدس ة‬
‫تيفاكى اثؤواف‬ ‫التى للملك العظيم ‪.‬‬
‫انتى بى نشتى إن‬
‫أورو ‪.‬‬
 ‫‪ +‬تين تيهو تين طفه‬ ‫‪ +‬نس أل ونطل ب أ ن‬
‫ايثرين شاشني ايفناى‬ ‫ة‪,‬‬ ‫نفوز برحم‬
‫بشفاعت ك عن د مح ب‬
‫هيتين نى ابريسفيا‬ ‫البشر ‪.‬‬
‫انطوطف امبى ماى‬
‫رومى ‪.‬‬
 ‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬
‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ث ـ ـ ــم ش ـكـر‬ ‫أخـذ خبــزاً وباركـه‬

‫‪‬‬

‫قـ ــال ذا وك ــسر‬ ‫جسدي هـذا كـلوه‬

‫ه ــذا عـهـد للحـياة‬ ‫ناول الكــأس وقــال‬
‫‪‬‬

‫يـغــفر إثــم الخـطاة‬ ‫ذا دمى المسفوك عنكـم‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫أكـلـُه يـحيى األن ــام‬ ‫إنـه المـن الســماوي‬ ‫‪‬‬

‫وك ــماال وس ــالم‬ ‫يـمأل الـنفس حــياة‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫جـسد الفـــادى الكـريم‬ ‫هـوذا الـقوت السمائى‬ ‫‪‬‬

‫ضــــــــد قــــــــــوات الجـــــــــــحيم‬ ‫والـدم الطاهر يُـعطـى‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ضمن ذا الســـر العجيب‬ ‫رحمة الرب تناهـــت‬ ‫‪‬‬

‫ربـها الفـــادى الحبـيب‬ ‫وبـــــــــه النـفس تالقـــــــى‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫ذا جــــالل وبـهاء‬ ‫يــاله سـراً عـظـيما ً‬ ‫‪‬‬

‫ونـهى أهــل الســمـاء‬ ‫فاق عقل الناس طـــــــــــــــراّ‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫والمــالئكة والجـنود‬ ‫كل شـخص ذى حـياة‬ ‫‪‬‬

‫بــــــــــــــــــــــوقار وســــــــــــجود‬ ‫يـخضعـون لـه طـراً‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫صاحب المجــد العظيــم‬ ‫ربــنا رب العـطايــا‬ ‫‪‬‬

‫وهـو فى قـلبى يــقيــم‬ ‫قد غـدا دوما بقربـى‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ثم يــكمل الوفــــاق‬ ‫تـــــــــفرح النفس بـهـــــــــذا‬ ‫‪‬‬

‫زادنى فــيه اشــــتياق‬

‫كلما دنــــــــوت منـــــــــــــــه‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫فـهو لـى خــــير طبيب‬ ‫أشـــــرب ســــــــــــر الحـبيب‬ ‫‪‬‬

‫وبـه الــــغم يــغيب‬

‫إنــــــــــه الـدواء لنفســـــى‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ثـم يشتد الرجــــــاء‬ ‫يـتغذى مـنه فـؤادي‬ ‫‪‬‬

‫مــــــع حبي فــــــى نـمـــــــــــــاء‬ ‫وبه اإليــمان يعــدو‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫فـهو لـى خــــير طبيب‬ ‫أشـــــرب ســــــــــــر الحـبيب‬ ‫‪‬‬

‫وبـه الــــغم يــغيب‬

‫إنــــــــــه الـدواء لنفســـــى‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ثـم يشتد الرجــــــاء‬ ‫يـتغذى مـنه فـؤادي‬ ‫‪‬‬

‫مــــــع حبي فــــــى نـمـــــــــــــاء‬ ‫وبه اإليــمان يعــدو‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫أقــرب‬
‫َ‬ ‫كـنت مــنه‬ ‫يهرب الشر إذا ما‬ ‫‪‬‬

‫تـهـــرب‬
‫َ‬ ‫عــــنى‬ ‫وكـــــــــــــــذا األحـزان واآلالم‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ال وال كــل الكـروب‬ ‫نحن ال نخــشى المنايا‬ ‫‪‬‬

‫وبـــــــه تـمـحـــــى الــــــذنــــــــوب‬ ‫منـــــه ترتــــــــاع الخطايــــــا‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬ ‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

 ‫فـيه ذخـــر للســالم‬ ‫وهو عـربون خــالص‬ ‫‪‬‬

‫وانتــصار فـــــــــى الخـــــــــــــــتام‬ ‫فيــــــه صــــــــون وعـفــــاف‬

‫كـلنا نـحيــا ب ــه‬ ‫إن ف ــادينا دعــانا‬

‫‪‬‬

‫ضـمن ســر ح ـبــه‬ ‫معطـيا عـهـداً جديداً‬

‫ترنيمة ليل العشاء السري‬
‫ترنيمة أبانا الذي في السموات‬
‫ترنيمة أسمعوا يا شعب المسيح‬
‫ترنيمة أنا أفتح فاي بالتسبيح‬
‫ترنيمة أنا أفتح فاي بمجد هللا‬
‫ترنيمة الصوم الصوم للنفس ثبات‬
‫ترنيمة الصوم الصوم يا شعب يسوع‬
‫ترنيمة أنا أفتح فمي وأتكلم‬
‫مديح المجد هلل واإلكرام‬
‫مديح يقال في عيد الصليب‬
‫ترنيمة العدرا م ر ي م‬
‫ترنيمة يا أم النور يا فخر األمة‬
 ‫قبطى‬ ‫يونانى‬ ‫‪1‬‬
‫ماريـن هـوس ايـه‬ ‫اس ـومين تـو كيري و‪:‬‬
‫ابشوي س‪ :‬جي ه خيـن‬ ‫إ ن ذوكس وس غار‬
‫اوأواو غار افتش ى أواو‪:‬‬ ‫ذيـه ذوكس استيـه‪:‬‬
‫س‬ ‫انيلثون ي‬
‫افشيناف اي ه ابشوى اي ه‬ ‫اورانوس‪ :‬اكس يتون‬
‫نيفى أوى ‪ :‬اف أو أورب‬ ‫و‬ ‫باراكليطون‪ :‬ط‬
‫نان ام بى باراكليطون‪:‬‬ ‫ابنفما تيس اليسياس‬
‫ب ى ابنفم ا انتي ه ت ى‬ ‫‪ :‬أمـيـــن‬
‫ميثمى‪ :‬أمـيـن الليلـويـا‪.‬‬ ‫الـلـيـلـويــــا ‪.‬‬
 ‫عربى‬

‫فلـنسبـح الـرب ‪ :‬ألنـه بالمجـد تمجـد‪ :‬ص عـد‬

‫إل ى أعل ى الس موات ‪ :‬وأرس ـل لن ا الباراقليـط ‪:‬‬

‫روح الحـق المعـزى‪ :‬أمـيـن الـلـيـلـويـا ‪.‬‬

 ‫قبطى‬ ‫يونانى‬ ‫‪2‬‬
‫بين طاف إير بى اسنـاف‬ ‫توس ذى او اكتيس ـاس‬
‫ان اواى ‪ :‬اتيـه فـاى بيه‬ ‫يس إينا‪ :‬تون اورانون‬
‫اتفيـه نيـم ابكاهـى ‪:‬‬ ‫كيـه تيـن جيـن ‪:‬‬
‫افشيناف اي ه ابشوى اي ه‬ ‫س‬ ‫انيلثون ي‬
‫اورانوس‪ :‬اكس يتون‬
‫نيفى أوى ‪ :‬اف أو أورب‬ ‫باراكليطون‪ :‬طو ابنفما‬
‫نان ام بى باراكليطون‪:‬‬ ‫تي س اليس ياس ‪:‬‬
‫ب ى ابنفم ا انتي ه ت ى‬ ‫أمـيـــن الـلـيـلـويــــا ‪.‬‬
‫ميثمى‪ :‬أمـيـن الليلـويـا‪.‬‬
 ‫عربى‬

‫جعـل االثنـيـن واحـداً ‪ :‬أ ى السمـاء واألرض ‪:‬‬

‫ص عـد إل ى أعل ى الس موات ‪ :‬وأرس ـل لن ا‬

‫الباراقليـط ‪ :‬روح الحـق المعـزى‪ :‬أمـيـن‬

‫الـلـيـلـويـا ‪.‬‬
 ‫قبطى‬
‫اموينى نى الؤس تـيـرو‪:‬‬
‫انتين اوؤشت ان إيسوس‬
‫بـى اخـرستـوس ‪:‬‬
‫افشيناف اي ه ابشوى اي ه‬
‫س اورانوس‪:‬‬
‫نيف ى أوى ‪ :‬اف أ و أورب‬
‫نان امبى باراكليطون‪ :‬بى‬
‫ابنفم ا انتي ه ت ى ميثم ى‪:‬‬
‫أمـيـن الليلـويـا‪.‬‬
‫يونانى‬ ‫‪3‬‬
‫ذفتي ه بانتي س إ ى ال‬
‫ى‪ :‬ابروس‬ ‫إ‬
‫كينيـسومين ايس ـو‬
‫اخريس تـو ‪ :‬انيلثون‬
‫ي‬
‫اكس يتون باراكليطون‪:‬‬
‫ط و ابنفم ا تي س‬
‫اليس ياس ‪ :‬أمـيـــن‬
‫الـلـيـلـويــــا ‪.‬‬
 ‫عربى‬

‫تعالـوا ي ا جمي ع الشعوب ‪ :‬لنس جـد ليس ـوع‬

‫المسيـح ‪ :‬صعـد إلى أعلى السموات ‪ :‬وأرسـل‬

‫لن ا الباراقليـط ‪ :‬روح الح ق المعـزى‪ :‬أميـن‬

‫اللـيـلويـا‪.‬‬
 ‫قبطى‬ ‫يونانى‬ ‫‪4‬‬
‫فـاى بيـه افنـوتـى بي ن‬ ‫تين‬ ‫اوتوس اس‬
‫سوتيـر‪ :‬اووه ابشويـس‬ ‫اوثيؤ س اوس وتير‬
‫إ ن س اركس نيفيـن ‪:‬‬ ‫إيمون ‪ :‬كي ه كيريـوس‬
‫افشيناف اي ه ابشوى اي ه‬ ‫باس يـس س اركوس‪:‬‬
‫انيلثون يس اورانـوس‬
‫نيفى أوى ‪ :‬اف أو أورب‬ ‫يتون‬ ‫‪ :‬اكس‬
‫نان ام بى باراكليطون‪:‬‬ ‫باراكليطون‪ :‬طو ابنفما‬
‫ب ى ابنفم ا انتي ه ت ى‬ ‫تيس اليسياس‪ :‬أمـيــن‬
‫ميثمى‪ :‬أمـيـن الليلـويـا‪.‬‬ ‫الـلـيـلـويــا‪.‬‬
 ‫عربى‬

‫هـذا هـو هللا مخلص نـا ‪ :‬و رب كــل جـســد ‪:‬‬

‫ص عـد إل ى أعل ى الس موات ‪ :‬وأرس ـل لن ا‬

‫الباراقليـط ‪ :‬روح الح ق المعـزى‪ :‬أميـن‬

‫اللـيـلويـا‪.‬‬
 ‫قبطى‬
‫•او اترياس إ س جي ك‬
‫ن‬ ‫إيفول‪:‬اس اوى إ‬
‫شومت اس اوى ان أواى‬
‫‪ :‬ايتي ه فاى بي ه افيـوت‬
‫اجيـون ابـنـفـمـا ‪ :‬طـو‬
‫نيـم ابشيرى ‪ :‬نـيـم بـى‬
‫ابـنـفـمـا اثـؤواب ‪ :‬بـى‬
‫ابنفمـا انتيـه تى ميثمـى‪:‬‬
‫أمـيـــن الـلـيـلـويــــا ‪.‬‬
‫يونانى‬ ‫‪5‬‬
‫اترياس ـين مونـاذى‪:‬‬
‫كيه موناسين اترياذى‪:‬‬
‫اوبـاتـيــر كـيـه او‬
‫إيـوس ‪ :‬كيـه طـو‬
‫ابنفما تيـس اليسياس‪:‬‬
‫أمـيـــن الـلـيـلـويــــا ‪.‬‬
 ‫عربى‬

‫ثالـوث فـى واح د ‪ :‬وواح د ف ى ثالـوث‪ :‬اآل ب‬

‫واالبــن والـروح الـقــدس ‪ :‬روح الـحــق‬

‫الـمـعـــزى ‪ :‬أمـيــن الـلـيـلـويــا ‪.‬‬

 ‫لحن أو كيريوس‬

‫أوكيريوس ميطا سو‬

‫‪+‬أجيوس استين ‪:‬أوباتير فاسيلي فسين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬جينوس إن ذوكسين ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬ذيكيئوس استين ‪:‬أوباتير أي فويثين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬ذوئين إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬إيبانوس استين ‪:‬أوباتير ثى سافرين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬إيسوس إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬كيريوس استين ‪:‬أوباتير ال ليفسين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬ماتوس إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬نيميوس استين ‪:‬أوباتير أكسا ليفسين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬أون توس إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

 ‫‪+‬ني مينوس استين ‪:‬أوباتير رارا فسين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬استافروس إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬تيميوس استين ‪:‬أوباتير أيمون فين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬فوستير إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪+‬شيري استين يستين ‪:‬أوباتير أبسا لفسين ‪:‬‬

‫ثى بن ثى فيو ‪ :‬أو إن توس إن إيبورانيون ‪:‬‬

‫تو ابنيفما تو آجيو‪.‬‬

‫‪ +‬إك إسمارؤوت آليثوس ‪ :‬نيم بيك يوت إن‬

‫آغاثوس ‪:‬‬

‫نيم بي إبنفما إثؤواب ‪ :‬جى آك إى آك سوتي‬

‫إممون ‪.‬‬
‫‪ +‬خين إفران إم إفيوت نيم إبشيري نيم بي إبنفما‬

‫إثؤواب تى إترياس إثؤواب إن أوموسيوس ‪. . .‬‬

 ‫‪ +‬أكسيا أكسيا أكسيا تي أجيا ماريا تي‬
‫بارثينوس ‪.‬‬
‫‪ +‬أكسيوس أكسيوس أكسيوس آفا مينا إنتى‬
‫نى فايات ‪.‬‬
‫‪ +‬أكسيوس أكسيوس أكسيوس بنيوت‬
‫إثؤواب آفا كيرلس ‪.‬‬
 ‫‪ +‬يا ملك السالم ‪ ،‬أعطنا سالمك ‪،‬‬
‫قرر لنا سالمك ‪ ،‬وأغفر لنا خطايانا‪.‬‬
‫‪ +‬أبؤورو أنتى تى هيرينى‪ /‬موى نان أنتيك‬
‫هيرينى‪ /‬سيم نى نان أنتيك هيرينى‪ /‬كانين‬
‫نوفى نان أيفول‪.‬‬
 ‫‪ +‬فرق أعداء البيعة ‪ ،‬حصنها بااليمان ‪،‬‬
‫بحصون عالية منيعة ‪ ،‬فال تتزعزع أبداً‪.‬‬
‫‪ +‬جور إيفول أن نى جاجى أنتى تى آككليسيا ‪/‬‬
‫آرى سوفت ايروس ‪ /‬أن نيسكيم شا اينيه‬
 ‫‪ +‬عمانوئيل الهنا ‪ ،‬فى وسطنا اآلن ‪،‬‬
‫بمجد أبيه الصالح ‪ ،‬والروح القدس‬
‫‪ +‬أممانوئيل بين نوتى ‪ /‬خين تين ميتى تينو‬
‫خين أبؤوو ‪ /‬أنتى بفيوت ‪ /‬نيم بى أبنفما‬
‫أثؤواب‬
 ‫‪ +‬ليباركنا كلنا ‪ ،‬ويطهر قلوبنا ‪،‬‬
‫ويشفى أمراض ‪ ،‬نفوسنا وأجسادنا‬
‫‪ +‬أنتيف أزمو ايرون تيرين ‪ /‬أنتيف طوفو‬
‫ان نين هيت أنتيف طالتشو أن نى‬
‫شونى‪/‬أنتى نين ابسيكى نيم نين سوما‬
‫‪ +‬نسجد لك ايها المسيح مع ابيك الصالح‬
‫والروح القدس ألنك تألمت ألجلنا‪.‬‬
‫‪ +‬تين أوؤشت أمموك أوبي اخرستوس‪/‬‬
‫نيم بيك يوت أن آغاثوس‪/‬نيم بى أبنفما‬
‫أثؤواب‪/‬جى آف آشك اكسوتى‪ /‬أممون‪.‬‬
‫موسى النبي في البرية‬ ‫العليقة التي رآها‬
‫ولم تمسسها بأذية‬ ‫والنيران تشعل جواها‬

‫حملت جمر الالهوتية‬ ‫مثال أم النور طوباها‬

‫وهي عذراء ببكورية‬ ‫تسعة أشهر في أحشاها‬

‫وانطق بأسرار خفية‬ ‫أنا أفتح فمي وأتكلم‬

‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫بكرامة أم النور مريم‬

‫أحراراً بعد العبودية‬ ‫صرنا‬

‫بك يا زين العالم ِ‬
‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫ومن أسر إبليس خلصنا‬

‫والشهادات النبوية‬ ‫تمت عنك كل األقاويل‬

‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫بشأن ميالدك عمانوئيل‬
‫بحلول الكلمة األزلية‬ ‫جبرائيل بالبشرى ناداها‬
‫وهي عذراء ببكورية‬ ‫أتى وسكن في أحشاها‬

‫وأخذ منك الناسوتية‬ ‫حل بروح قدسه في أحشاك‬

‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫بشري كامل حملته يداك‬

‫وأبراه من سم الحية‬ ‫خلص آدم وبنيه‬

‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫وأسبغ نعمته عليه‬

‫ونطق بشهادات نبوية‬ ‫داود أبوك قال عنك‬

‫طوباك يا زين البشرية‬
‫ِ‬ ‫إله اآللهة صار في حضنك‬

‫ألجل خالص البشرية‬ ‫دعيت أما ً لمن أنشاك‬

‫وأنت عذراء ببكورية‬ ‫أتى وسكن في أحشاك‬
 ‫سماء ثانية جسدانية‬ ‫سماك اآلباء األبرار‬
‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫سكن فيها المولى الجبار‬

‫بابا قائما ً في الشرقية‬ ‫شهد حزقيال ورآها‬

‫والختم في صيانة إلهية‬ ‫دخل وخرج فيها موالها‬

‫ألجل خالص البشرية‬ ‫طأطأ أعلى السموات ونزل‬

‫طوباك يا زين البشرية‬ ‫وهو في حضن أبيه لم يزل‬
 ‫صالة قبل التناول‬
‫يارب انى غير مستحق أن تدخل تحت سقف بيتى ألنى إنسان خاطئ فقل كلمة‬
‫أوالً لتبرأ نفسي ‪ .‬قل لنفسي مغفورة لك خطاياك ‪ .‬إنى مقفر وخال من كل صالح‬
‫وليس لى سوى تحننك ورأفتك ومحبتك للبشر انت قد تنازلت من سماء مجدك‬
‫غير المدرك الى ذلنا وأرتضيت أن تولد فى مذود البقر فال ترفض يا مخلصي‬
‫القدوس أن تقبل الى نفسي الذليلة الحقيرة التى تنتظر حضورك البهى إنك لم‬
‫تستنكف من دخول بيت األبرص لتشفيه ‪ ،‬فأسمح يا إلهى بالدخول الى نفسي‬
‫لتطهرها لم تمنع الخاطئة من تقبيل قدميك فال تحرمنى من الدنو منك لتناول‬
‫جسدك الطاهر ودمك األقدس بل فليصر تناولى لإلشتراك معك وإلبادة كل ما هو‬
‫دنس وإلماتة أهوائي الدنيئة وللعمل بوصاياك المحيية ولشفاء نفسي وجسدي‬
‫من كل خطية ولقبول مواهبك ولسكنى نعمتك ولحلول روحك ولالتحاد بك والثبات‬
‫فيك ألحيا لمجد اسمك القدوس ‪ .‬أمين‬

‫صالة بعد التناول‬

 ‫صالة بعد التناول‬
‫قد امتأل قلبى فرحا ً ولسانى تهليالً فلتعظم نفسي الرب ‪ ،‬وتبتهج روحى باهلل‬
‫مخلصي ‪ .‬لقد اقبلت إليك يارب لتلبسنى حلة نقية للدخول الى عرسك فليكن‬
‫اتحادى بك اليوم دائما ألنى به ازداد فى الفضيلة ثباتا ً ونمواً ويشتد إيمانى‬
‫ويتقوى رجائى فليصر تناولى عالمة للخالص ولباسا ً للنعمة وحلة للميالد‬
‫الجديد وقداسة وطهارة للنفس والجسد والروح ونقاوة للحب وفرحا ً وسروراً‬
‫أبديا ً ولجواب حسن القبول أمام منبرك الرهيب ‪ .‬إنى اسلم ذاتى بين حنوك‬
‫فأجعلنى واحداً وسيرنى تحت إرادتك استدع إليك عقلى وحواسى وإرادتى‬
‫لتباركها فتكون طوع مشيئتك أحيي قلبى وأيقظ ضميري شتت جميع خياالت‬
‫العدو ‪ ،‬وقل للزوابع أن تسكت سر معى وهدئ روعى ‪ .‬أرو عطشي واضرم‬
‫لهيب محبتك فى قلبى تالف بحنو ورفق كل ما ينقصنى ‪ .‬أمكث معى ألن النهار‬
‫قد مال ورافقنى الى أن ينسم النهار فانك وحدك غايتى وسعادتى أنت وحدك‬
‫يارب الى األبد ‪ .‬أمين‬
 ‫الفهرس‬
‫بركتهم المقدسة‬ ‫تجسد وتأنس‬ ‫اإلنجيل‬ ‫مجداً وإكراما ً‬
‫أولئك يارب‬ ‫أخذ خبزاً‬ ‫رشومات الحمل صلوات الصلح‬
‫قبلوا بعضكم بعضا ً آمين بموتك نبشر كما كان هكذا‬ ‫صالة الشكر‬
‫تى ‪ /‬طاى ‪ /‬أنثو إفرحي يا مريم سر حلول الروح صلوات القسمة‬
‫أبانا الذي ‪. . .‬‬ ‫القدس‬ ‫‪ /‬الهيتنيات‬
‫بشفاعة والدة‬
‫إعتراف الكاهن‬ ‫األواشي‬ ‫اإلله‬ ‫قراءات القداس‬
‫التوزيع‬ ‫المجمع‬ ‫آجيوس أوثيئوس مستحق وعادل‬
‫بي نيشتي‬ ‫( آجيوس ) ‪3‬‬ ‫أوشية اإلنجيل‬