You are on page 1of 78

‫مقــــدمـــة‬

‫يتعرض العامل في منشأته االقتصادية للعديد من‬


‫المخاطر الصحية ‪:‬‬

‫‪ -‬األخطار ( التعرضات ) المهنية التي قد تتسبب قي اإلصابة باألمراض المهنية‬


‫‪ -‬مخاطر التعرض ألمراض التوتر‪ ,‬ما يعرف األمراض المرتبطة بالعمل‬
‫‪-‬مخاطر التعرض لألمراض أو الوفيات الناتجة عن اإلرهاق " اإلجهاد "‬
‫‪ - -‬مخاطر التعرض لألمراض العادية و المزمنة التي تصيب العاملين‬
‫مثلهم مثل باقي أفراد المجتمع‬
‫‪ -‬مخاطر التعرض لإلصابات الناتجة عن الحوادث المختلفة ( مهنيه أو غيرها )‬
‫أوالً ‪ :‬األخطار ( التعرضات ) الفـيزيـائية‪:‬‬

‫‪ -‬تغيرات الحرـارة‬

‫‪ -‬الضوضاء‬
‫الشمس‬

‫‪ -‬االهتزازات ( التي تؤثرـ علي أطراف الجسم أو علي مجموع كتله‬


‫الجسم )‬

‫االهتزازات الكلية‬ ‫االهتزازات الطرفيه‬ ‫الضوضاء والصمم المهنى‬


‫ادخنة وغازات اثناء عمليات اللحام‬
‫ثالثا األخطار ( التعرضات ) البيولوجية‬

‫البكتريا‬

‫الفيروسات‬

‫الفطريات علي اختالف أنواعها و أشكالها‬


‫صلة العامل بمهنته و حبه لها وظواهر التعب و اإلحباط‬
‫االستقرار المهني و عالقة العامل بزمالئه‬
‫مدي صلة العامل بمهنته وحبه لها و ظواهر التعب واإلحباط‬
‫(السلوكيات )‬
‫طبقا لقانون العمل رقم ‪ 12‬لسنة ‪ 2003‬مادة رقم ‪ 208‬الباب الثالث ( تأمين بيئة العمل(‬
‫• تعتبر الشمس مصدر الطاقة الحرارية الطبيعية التي تصل لألرض و هي‬
‫أساس الحياة لجميع الكائنات‬
‫مناجم الفحم و آبار البترول ناتج من آثار الحرارة‬
‫الحرارة هي احدي صور الطاقة و يعبر عنها ( السعر الحراري )‬
‫طرق انتقال الحرارة‬
‫‪ -‬تيارات الحمل ( السوائل )‬
‫‪ -‬التوصيل ( المواد الصلبة )‬
‫‪ -‬اإلشعاع ( الفراغ )‬
‫مصادر الحرارة في أماكن العمل‬

‫ب‪-‬العمل أمام األفران‬ ‫ا‪ -‬العمل في العراء والتعرض‬


‫المباشر للشمس‬
‫ج‪-‬العمل تحت سطح األرض‬
‫مصادر حرارة الجسم‬
‫‪ .a‬حرارة داخلية‬
‫تنتج من حرق الطعام و تستغل في النشاط الميكانيكي‪,‬التفاعالت‬
‫الكيميائية‪ ,‬حفظ درجة حر(ارة الجسم‬

‫ب‪ -‬حرارة مكتسبة من الخارج‬


‫طرق تخلص الجسم من الحرارة الزائدة‬
‫يعتبر التخلص من الحرارة الزائدة الطريق الرئيسي لتنظيم‬
‫درجة حر(ار(ة الجسم وذلك عن طر(يق‬
‫‪ -‬التوصيل ( ‪) % 4 – 3‬‬
‫– تيارات الحمل ( ‪) % 15‬‬
‫– البخر ( ‪ ) % 30‬جلد & تنفس‬
‫‪ -‬اإلشعاع ( ‪) % 50‬‬
‫تنظيم فسيولوجي لحرارة الجسم و التبادل‬
‫الحراري‬
‫‪ -‬رفــع درجـة حــرارة الجـلد‬

‫‪ - -‬افــراز العــرق‬
‫تأثير الحرارة علي اإلنسان‬
‫ا‪ -‬إضرابات نفسية و عصبية‬
‫‪ -‬زيادة في نسبة األخطاء و الحوادث‬
‫‪ -‬نقص القدرة علي التركيز‬
‫ب‪ -‬تأثير(ات مرضية‬
‫– تقلصات حرار(ية‬
‫– إجهاد حرار(ي‬
‫– ضربة حرار(ية‬
‫– التهاب الجلد التهاب العيون‬
‫التقلصات الحرارية‬
‫يتداخل فيها تأثر الجسم بنقص األمالح خصوصا ُ أمالح‬
‫الصوديوم و البوتاسيوم علي العضالت‬
‫الصوديوم (‪) mEq/L. 135 – 145‬‬
‫‪ -‬ينظم الضغط اإلسموزي للخلية‬
‫– يحفز وظائف الخاليا العصبية‬
‫– يحافظ علي تعادالت الحموضة و القلوية‬
‫– يمتص من األمعاء و يفرز في البول و كميات أخرـي عن‬
‫طرـيق الجلد‬
‫– لكونه يتواجد خارج الخلية فإنه يساعد الكلية علي تنظيم‬
‫مياه الجسم‬
‫• البوتاسيوم ( ‪).mEq/L 5.0 – 3.6‬‬
‫• يتواجد داخل الخلية لذا ينظم نشاط العضالت‬
‫و يحافظ علي عمليات التوصيل داخلها‬

‫مرور الصوديوم البوتاسيوم داخل الخاليا‬


‫اإلجهاد الحرـاري‪:‬‬
‫فقــد الماء يؤدي إلــي نقــص فــي حجــم الدم المار فــي الدورة‬
‫الدمويـة ويعوض الجسـم ذلـك عـن طريـق زيادة عدد ضربات‬
‫القلـب مؤديـا إلجهاد القلـب و انهيار الدورة الدمويـة و يقل‬
‫الضغط و يضعف النبض مع زغللة العين واصفرار‬
‫الضربة الحرارية‬
‫‪ 50%‬من المعرضين تحدث لهم وفاة‬
‫(انهيار المركز العصبي المنظم للحرارة في المخ )‬

‫حيث أن ارتفاع الحرارة والرطوبة النسبية يعطالن قدرة الجسم علي‬


‫التخلص من الحرارة‬
‫الرطوبة العالية تمنع تبخر العرق رغم إفراز كميات كبيرة منه يشبه ذلك‬

‫إلي حد كبير عمل الصوب الزراعية‬


‫طرق الوقاية من مخاطرـ الحرارة‬
‫‪ -1‬استبدال العمليات الساخنة بأخرى أقل إن كان ذلك ممكنا ً‬

‫‪ - 2‬عزل العمليات الساخنة عن باقي العمليات لتقليل المعرضين‬

‫‪ - 3‬استخدام الحواجز الواقية من الحرارة ( طبقات متعددة من الصلب الرقيق يفصلها مادة عازلة مثل األسبستوس )‬

‫‪ - 4‬استخدام التهوية ( زيادة سرعة الهواء تعمل علي زيادة البخر فتقل درجة الحرارة )‬

‫‪ - 5‬الطرق الطبية ( الكشف االبتدائي – الدوري )‬

‫‪ -6‬طرق شخصية لجسم اإلنسان ‪-:‬‬


‫ا‪ -‬سرعة إفراز العرق و زيادة كميته‬
‫ب‪-‬تقليل نسبة الفاقد من الملح‬
‫ج‪-‬تقليل كمية الحرارة الناتجة من الجسم بتقليل عملية التمثيل الغذائي‬

‫‪-7‬توعية العاملين‬
‫‪-8‬استعمال مهمات الوقاية الشخصية‬
‫الضــــوضــــــــاء‬
‫خليط من األصوات المـتنافرة تنتشر في جو العمل مؤثرة‬
‫علي السمع ومن الممكن أن يؤدي ذلك لإلصابة بالصم (‬
‫فقد السمـع الجزئي أو الكلي المؤقت أو الدائم )‬
‫الخواص الطبيعية للصوت‬
‫تنشأ األصوات نتيجة طرق أحد األجسام محدثة اهتزازات‬ ‫•‬
‫ينتقل الصوت علي شكل تموجات تنتشرـ في الوسط المحيط‬ ‫•‬
‫بمصدره في كافة االتجاهات‬
‫ال ينتقل الصوت قي الفراغ بل يجب تواجد وسط مادي تنتقل من‬ ‫•‬
‫خالله التموجات الصوتية‬
‫تتكون الموجة من تضاغط و تخلخل و تسمي كل موجة بالدورة‬ ‫•‬
‫( ‪) Cycle‬‬
‫طول الموجة هو المسافة بين قمتين متتاليتين أو قاعين متتالين‬ ‫•‬
‫يقاس تردد الصوت بعدد ( ‪) Cycle / Sec‬‬ ‫•‬
‫األذن لديها القدرة علي اإلحساس بالترددات‬
‫مابين ‪ 20‬إلي ‪20x103 Cycle / Sec‬‬
‫مدي تردد الصوت البشرـي ‪ 250‬إلي ‪Cycle / Sec 2500‬‬
‫العالقة بين الطول الموجي و الترـدد تناسب عكسي‬
‫انتقال الصوت في األجسام الصلبة ‪m/sec 5100‬‬
‫انتقال الصوت في األجسام السائلة ‪m/sec 1490‬‬
‫انتقال الصوت في األجسام الغازية ‪m/sec 340‬‬
‫•كلما زادت موجات التضاغط والتخلخل عمقا ً زادت شدة الصوت‬
‫( حيث أن جزيئات الوسط الذي ينتقل فيه الصوت تتحرك عموديا ً‬
‫ارتفاعا ً و انخفاضا علي اتجاه الموجات )‬

‫تسبب هذه التحركات تغيير الضغط في الوسط الذي تنتقل خالله‬


‫لذلك تقاس شدة الصوت بوحدات الضغط( البار )وهي الميكروبار‬

‫•تحس األذن ما بين ‪204.000.000 – 0.00204‬ميكروبار أي‬


‫مليون مليون أقل قيمة‬
‫(‬ ‫لصعوبة القياس استبدلت الميكرـوبارـ بوحدة أصغرـ وهي البل‬
‫البل = لوغاريتم الميكروبار) ثم إلي ديسيبل ( ‪/10‬البل )‬

‫أقل صوت مسموع‬ ‫‪ 1‬ديسيبل ‪:‬‬ ‫•‬


‫وسط هادئ جداً‬ ‫• ‪ 10‬ديسيبل ‪:‬‬
‫الهمس‬ ‫• ‪ 30‬ديسيبل ‪:‬‬
‫الكالم الهادئ‬ ‫• ‪ 50‬ديسيبل ‪:‬‬
‫حركة المرور ( بدون استخدام كالكسات المركبات )‬ ‫• ‪ 80‬ديسيبل ‪:‬‬
‫العمليات الصناعية ( مصانع النسيج )‬ ‫• ‪ 90‬ديسيبل ‪:‬‬
‫صوت محرك الطائرات العادية‬ ‫• ‪ 100‬ديسيبل ‪:‬‬
‫• ‪ 110‬ديسيبل ‪ :‬المقاشط و المخارط السريعة‬
‫• ‪ 120‬ديسيبل ‪ :‬المطارق الساقطة‬
‫• ‪ 130‬ديسيبل ‪ :‬صوت الطائرات النفاثة‬
‫• ‪ 140‬ديسيبل ‪ :‬مكان اختبار المحركات النفاثة‬
‫أنواع األصوات‬
‫بسيط‪ :‬نوع واحد من الموجات ذات شكل بسيط( منتظم‬ ‫•‬
‫وتردد ثابت متكرر‬

‫وقد‬ ‫مركب‪ :‬تختلط الموجات مع بعضها لكن بنظام متكرر‬ ‫•‬


‫تكون معقدة لكن منتظمة التردد‬

‫ضوضاء‪ :‬تختلط( الموجات مع بعضها بط(ريقة غير منتظمة‬ ‫•‬


‫أنواع الضوضاء ‪:‬‬

‫مستمر(ة‪ :‬مثل الصادرة عن العمليات الصناعية المختلفة و‬ ‫•‬


‫الماكينات‬
‫متقطعة‪ :‬مثل المطارق و تتميز باالرتفاع المفاجئ ثم‬ ‫•‬
‫االنخفاض السريع‬
‫تأثيرات الضوضاء علي العاملين‬
‫تعتمد علي عدد من العوامل‬
‫• شــدة الضــوضــاء‬
‫‪ :‬تتناسب طرديا ً علي العاملين‬
‫• المسافة التي تفصل العامل عن مصدر الضوضاء‪:‬‬
‫شدة الضوضاء تقل بمعدل ‪ 6‬ديسيبل لكل مضاعفة‬
‫للمسافة‬
‫• مســاحــة الــمــكــــــان‪:‬‬
‫شدة الضوضاء الصادرة من‬ ‫ال تؤثر المساحة علي‬
‫مصدرها إال أنها تؤثر علي األصوات المنعكسة من‬
‫الحوائط أو األسقف مما يتسبب عنه زيادة في شدة‬
‫الضوضاء‬
‫• مدة التعرض للضوضاء‪:‬‬
‫يزداد تأثير الضوضاء بطول فترة التعرض‬
‫تركيب مكونات الضوضاء‪:‬‬
‫كلما تعددت التموجات الداخلة في تكوين الضوضاء زاد التأثر‬
‫بها‬
‫سن العامل و حالته الصحية‪:‬‬
‫يؤثر تقدم السن علي الحالة السمعية مسببا ً ضعفها تدريجيا ً فإذا‬
‫زاد علي ذلك تأثير الضوضاء فسوف يؤدي لمشاكل‬
‫تنقسم التأثيرات إلي ‪:‬‬
‫التأثيرات غير السمعية‪:‬‬
‫• علي الهرمونات و إنزيمات الجسم و طبيعة استقبال المواد المختلفة‬
‫• اضطراب الوظائف المختلفة للجهاز الدوري‬
‫‪ -‬زيادة خفقان القلب‬
‫– زيادة احتقان القلب‬
‫– تأثر ضغط الدم‬
‫• تأثر مستوي كولسترول الدم و الدهون الثالثية‬
‫• تقلص العضالت‬
‫• تأثر الهضم‬
‫• زيادة الحساسية التنفسية و الجلدية‬
‫• التأثيرات السمعية‪:‬‬
‫• تأثير مؤقت نتيجة الستمرار التعرض فتتأثر الخاليا‬
‫الحسية و تبدأ في فقد قدرتها‬
‫• تأثير دائم نتيجة طول التعرض فيتوقف عمل بعض‬
‫الخاليا السمعية باألذن‬

‫تركيب االذن‬
‫طرق اـلوقاية من الضوضاء‬
‫• تعتمد علي عدد من اإلجر(اءات‬
‫•‬
‫هندســـــــــــــي‬
‫منع الضوضاء من مصدرها أو العمل علي تقليلها عن طريق‬
‫– اإلحالل أو االستبدال‬
‫– العزل‬
‫– الصيانة المستمرة‬
‫بــيـئـــــي‬
‫تغطية الحوائط بمواد ماصة للصوت‬
‫تغطية األسقف و األرضيات‬
‫إقامة عوازل بين الماكينات بمواد ماصة للصوت‬
‫طـبـــــــــــي‪:‬‬
‫الكشف الطبي ( ابتدائي – دوري لبيان مدي النقص‬
‫في السمع نتيجة التعرض )‬
‫• استخدام مهمات الوقاية الشخصية‪:‬‬
‫‪ -‬سدادة األذن‬
‫– أغطية األذن‬
‫– أغطية الرأس‬
‫اإلضاءة‬
‫• الضــــوء ‪ -:‬طاقة طبيعية تنتشر في كافة االتجاهات في خطوط‬
‫مستقيمة علي هيئة تموجات حتى إذا صادفت جسما ً انعكست عليه‬
‫إلي العين فتحس به إحساسا ً يعبر عنه بالرؤية‬

‫• تنقل الرؤية إلي الجهازـ العصبي المرـكزي ما يزيد عن ‪ % 85‬من‬


‫مجموع ما تنقله الحواس الخمس‪ ,‬إذ يمكن عن طريق الرؤية تمييز‬
‫شكل األشياء و لونها و حجمها و بعدها و حركتها‬
‫تعتمد الرـؤية علي عاملين ‪:‬‬

‫• مصدر لإلضاءة ينتشر منه الضوء و يسقط علي‬


‫األشياء ثم ينعكس عنها‬

‫• سالمة العين و قدرتها علي اإلبصار‬


‫• أهداف اإلضاءة في أماكن العمل‪:‬‬
‫ال تقتصر علي تمكين العاملين من الرؤية فقط بل تمتد إلي‬

‫‪ -‬سالمة العاملين داخل أماكن العمل‬

‫‪ -‬زيادة اإلنتاج و تقليل نسبة األخطاء‬

‫‪ -‬حسن استغالل و المحافظة علي نظافة أرضية أماكن العمل‬

‫‪ -‬المحافظة علي سالمة اإلبصار‬


‫•‬
‫مستويات اإلضاءة في أماكن العمل تعتمد علي‬
‫ثالثة عوامل‪:‬‬
‫• عوامل تتعلق باألجسام المرئية‪ :‬حجم الجسم و بعده عن العين‬
‫درجة التباين‬
‫• عوامل تتعلق بمستوي اإلضاءة‪:‬‬

‫•عوامل تتعلق بإبصار العين الوقت الالزم لرؤية الجسم‬


‫اللون‬ ‫نسبة االنعكاس‬
‫األبيض األلومنيوم‬ ‫‪% 98‬‬

‫األبيض المصنفر‬ ‫‪% 84‬‬

‫البيج ‪ /‬الرمادي ‪ /‬األصفر الفاتح‬ ‫‪% 75‬‬


‫الكريم‬ ‫‪% 70‬‬

‫األخضر الفاتح‬ ‫‪% 65‬‬

‫األزرق الفاتح ‪ /‬األخضر الوسط ‪ /‬الرمادي الوسط‬ ‫‪% 55‬‬

‫األزرق الوسط ‪ /‬الرمادي الغامق‬ ‫‪% 35‬‬

‫األحمر ال‪/‬غامق‬ ‫‪% 13‬‬

‫البني‬ ‫‪% 10‬‬

‫األسود‬ ‫‪%1‬‬
‫تصميم اإلضاءة في أماكن العمل‪:‬‬
‫• مصادرـ اإلضاءة‪:‬‬

‫‪ .1‬طبــيــعــيـة‪:‬‬
‫يقصد بها الضوء الطبيعي أو ضوء النهار و مصدره الشمس ‪,‬‬
‫تتميز( باللون األبيض ألنها تحتوي علي نسب متساوية من كل‬
‫مكونات الطيف الضوئي ‪ ,‬يمكن التحكم في اإلضاءة الطبيعية‬
‫عن طريق النوافذ و الفتحات ( ال تقل عن ‪ 6/1‬المساحة ) و أن‬
‫تكون مواجهة للضوء و علي جانبي الغرف و ال تقل مساحتها‬
‫عن ‪ % 20‬من مساحة الغرف‪.‬‬
‫صـــنــاعــيــة‪:‬‬ ‫•‬
‫ال يمكن االعتماد علي اإلضاءة الطبيعية في فترات العمل‬
‫المسائية أو األحوال الجوية غير المالئمة لذ ا تتم االستعانة‬
‫بمصادر صناعية‬
‫( المصابيح المتوهجة – الفلوريسنت – النيون – الزئبق ‪) .. -‬‬
‫وتستخدم العاكسات في توزيع الضوء و تجانسه مما يهيئ‬
‫أنسب الظروف للر(ؤية‬

‫)تنظيم مستوي إضاءة مالئم في كافة أنحاء أماكن العمل(‬


‫اإلضاءة في أماكن العمل‪:‬‬
‫تنقسم إلي ‪:‬‬

‫‪‬زيادة اإلضاءة‬

‫‪‬ضعف اإلضاءة‬

‫‪‬التبايـن ( الوهج ) داخل أماكن العمل‬


‫زـيادة شدة اإلضاءة يتعرض لها العاملين في المجاالت اآلتية‪:‬‬
‫– العمل المباشر تحت أشعة الشمس‬
‫– العمل في مجال السينما واستوديوهات التصوير‬
‫– عمال اللحام‬
‫– إصالح الساعات و اآلالت الدقيقة‬
‫– األفران و المسابك و ما شابه ذلك‬
‫وهذا يؤدي إلي ضعف تدريجي في قوة اإلبصار‬
‫نتيجة إلجهاد عصب العين و التأثير علي‬
‫(‬ ‫الجهاز العصبي المركزـي مسببا ً المياه البيضاء‬
‫الكتاركتا (و ارتفاع نسبة الحوادث و اإلصابات‬
‫ضعف اإلضاءة يتعرض لها العاملين في المجاالت اآلتية‬

‫– عمال المناجم‬

‫– عمال القيسون‬

‫– عمال التحميض في مجاالت األشعة و التصوير‬

‫وذلك يؤدي إلي اتساع حدقة العين مع ارتخاء العضالت المتصلة‬


‫بالعدسة و تقريب الجسم للعين لرؤيته ( مرض قصر النظر )‬
‫• التباين ( الوهج ) داخل أماكن العمل‪:‬‬
‫أخطر عوامل سوء اإلضاءة‬
‫حيث أنه اللمعان الشديد في مجال البصر( مما يؤدي إلي‬
‫ضعف الر(ؤية و ز(يادة إجهاد العين و هو إما مباشر أو‬
‫منعكس من األسطح المصقولة الالمعة‬
‫يسبب الوهج‬
‫• تقليل درجة وضوح الجسم‬
‫• إجهاد العين مع الشعور بآالم‬
‫اإلشعاعات غير المؤينة‬

‫هي جزء من الطيف الشمسي الكهرومغناطيسي وهي‬


‫أشعة غير مشحونة ( ‪) UV – VL– IR – MW – RF‬‬
‫توجد عالقة عكسية بين الطول الموجي و التردد‬
‫يقاس التردد بالهرتز(( ‪ ) Hz‬ذبذبه‪/‬ثانيه‬
‫بينما يقاس الطول الموجي بالمتر ( ‪ ) m‬علي الوجه اآلتي ‪:‬‬
‫‪m = Km 103‬‬
‫‪m = cm 10-2‬‬
‫‪m = ml 10-3‬‬
‫‪m = micrometer (um) 10-6‬‬
‫‪m = nanometer (nm) 10-9‬‬
‫اـإلشعاعات فوق البنـفسجية ( ‪) UV‬‬
‫• يتراوح الطول الموجي ما بين(‪ ) nm –100 400‬مقسمة‬
‫إلي ‪ 3‬مناطق تختلف فيما بينها من الخواص و التأثير(ات‬
‫– ‪ UV – A‬يــتراوح طولهـا ( ‪)400nm – 315‬‬
‫– ‪ UV – B‬يــتراوح طولهـا ( ‪)315nm – 280‬‬
‫– ‪ UV - C‬يــتراوح طولهـا ( ‪)nm 280 – 100‬‬

‫أخطرها ما زاد علي ‪ ( nm 290‬المنطقة رقم ‪) 1‬‬


‫استخدامات األشعة فوق البنـفسجية ‪:‬‬
‫المصابيح الزئبقية بأنواعها‬ ‫•‬
‫المصابيح الغازية‬ ‫•‬
‫أقواس اللحام ( اللحام بالقوس الكهربي )‬ ‫•‬
‫أنابيب الوميض‬ ‫•‬
‫مصابيح الهيدروجين و الديوتيريوم‬ ‫•‬
‫أنابيب التنجستين و الهالوجين‬ ‫•‬
‫المصابيح الفلورسنتيه‬ ‫•‬
‫مصابيح البالزما‬ ‫•‬
‫العمليات الحرارية للمعادن و نفخ الزجاج و المسح الكهروضوئي‬ ‫•‬
‫تأثـيرات األشعة فوق البنفسجية ‪:‬‬
‫• العــيــن(وهج اللحام )‬
‫•التهابات و حساسية للضوء‬
‫• التهاب الملتحمة‬
‫• احمرار جلد الجفون‬
‫•زيادة الدموع‬
‫•اإلحساس بجسم غريب‬
‫• تقلص بعضالت الجفون‪ ,‬المياه البيضاء‬
‫( الكتراكتا )‬
‫•دمار الشبكية ( عمي الوهج )‬
‫•توتر العين مع تهتك أنسجتها‬
‫الجــــــــــــــلـــــــــــد ‪:‬‬
‫• احــــمرار‬
‫• تقـــــشر‬
‫• أوديــــمـــا‬
‫• حساسية للضوء‬
‫• زيادة الصبغة مع نحافة الجلد‬
‫احتماالت زيادة حاالت سرطان الجلد‬
‫التفاعالت الضوئية السامة خصوصا ً مع بعض‬
‫األدوية و الكيماويات‬
‫( النيكوتين‪-‬تتراسيكلين ‪-‬السلفا‪ -‬جريزوفيلين )‬
‫• ظهور البثور‬
‫• أخري‪ :‬زيادة نوبات الصداع و تأثر الدورة البيولوجية ( مع اضطراب‬
‫النوم و الهضم )‬
‫اإلشعاعات تحت الحمراء ‪IR‬‬
‫• تقع في المدى الطيفي ( ‪ ) 3x106 nm– 750‬و تأثير(اتها‬
‫حرار(ية حادة علي البروتين خصوصا ً الجلد و العين‬
‫• العين‪ :‬دمار القرنية و القزحية و الشبكية و العدسة مع‬
‫احتماالت المياه البيضاء‬
‫• الجلد‪ :‬اتساع األوعية الدموية‪ ,‬زيادة صبغة الجلد‪ ,‬احمرار‬
‫الجلد‪ ,‬زيادة الحساسية‬
‫األشعة الكهرومغناطيسيـة‬
‫• هي الموجات القصيرة وإشعاعات تردد الراديو ( منطقة‬
‫الطيف التي تلي األشعة تحت الحمراء )‪ .‬تتكون من مجاالت‬
‫كهربية و مجاالت مغناطيسية تهتزان معا ً و تنتقالن بنفس‬
‫التردد و السرعة لكنهما متعامدين علي بعضهما البعض‪.‬‬
‫تشترك األمواج الكهرومغناطيسية جميعها في أنها تنتقل في‬
‫الفضاء بنفس السرعة و جميعها موجات مستعرضة لكنها‬
‫تختلف قي تردداتها و أطوالها الموجية‪.‬‬
‫مصادر التعرض لألشعة اـلكهرومغناطيسية‬
‫هناك العديد من المصادر سواء في الصناعات المختلفة أو في المجال‬
‫الطبي وأيضا ً المكاتب و حتى المنازل‬
‫محطات القوي الكهربائية‬
‫خطوط الجهد العالي‬
‫معامل النظائر المشعة‬
‫أجهزة التحاليل و التصوير( األشعة المقطعية – الرنين المغناطيسي )‬
‫عمليات الطالء الكهربي‬
‫األفران الكهربية‬
‫• تأثيرات مؤكدة‪:‬‬
‫• الكتاركتا ( تؤثر علي الكبسولة الخلفية للعدسة أوالً ثم كل كتلة‬
‫العدسة إذا زاد التعرض )‬
‫• احتقان الرئة – النزـيف – االستسقاء‬

‫تأثيرات محتملة‪:‬‬ ‫•‬


‫الغـــدد ( اضطراب مستويات الهرمونات و استهالك اليود و إفراز‬ ‫•‬
‫الغدة الدرقية و إفراز هرمونات الجهاز( البولي )‬
‫الوظائف العصبية ( اضطراب مستويات النواقل العصبية و نفاذية‬ ‫•‬
‫الغشاء الدموي – المخي – اضطرابات السلوك )‬
‫اضطرابات الجهاز الدوري ( مكونات الدم – االستجابات المناعية‪-‬‬ ‫•‬
‫التأثيرات الماسخة‪ -‬التشوهات و الطفر(ات )‬
‫•‬
‫أشعة الليزر‪LASER Radiation‬‬

‫كلمة ليزر هي اختصار لألحرف األولي من‬


‫‪Light Amplification by Stimulated Emission of Radiation‬‬

‫وهي تعني األشعة الناتجة عن تضخيم للضوء بواسطة حث ألشعة‬


‫منبعثة‪.‬‬
‫أشعة الليزر هي أشعة مركزة جداً ذو طاقة عالية تعادل الطاقة الشمسية‬
‫( ربما أكبر ) و تسير في خطوط متوازية و لها صورتان‪-:‬‬
‫• أشعة ليزرـ ومضي ( نبضي )‬
‫• أشعة ليزر مستمر‬
‫مقارنة بين الضوء العادي و أشعة الليزر‬

‫الضوء العادي‬ ‫أشعة الليزر‬

‫ينتشر في اتجاهات عديدة‬ ‫ذو اتجاه وا‪/‬حد ثابت و مركز عند نقطة محددة‬

‫له تردد و أطوال موجية مختلفة‬ ‫له تردد و طول موجي محدد‬

‫له ‪ 7‬ألوان مختلفة‬ ‫له لون واحد ( ‪) Monochromatic Light‬‬


‫شعاع الليزر‬ ‫الضوء الطبيعي‬
‫التطبيـقات‪:‬‬
‫في المجال الطبي‪:‬‬
‫جراحات تسوس األسنان – العيون‪.............‬‬

‫في الصناعي‪:‬‬
‫شعاع الليزر يستخدم في قطع المعادن تصل درجة الحرارة‬
‫إلي ‪ C 50000‬بينما الشمس‪C 20000‬‬

‫في المجال الحربي‬


‫تدمير األهداف المعادية‬
‫مجال االتصاالت‪:‬‬
‫و ذلك بتحويل األصوات و الصور إلي نبضات كهربية ( ‪ ) pulse‬ثم‬
‫توجيها إلي الليز(ر فيصدر أشعة مثل النبضات الكهربية مساوية لها في‬
‫الشدة و عند الهدف هناك أجهزة استقبال خاصة تحول أشعة الليزر إلي‬
‫معلومات مرة أخرى أو تخزن تلك المعلومات علي أقراص بصرية‬
‫( ‪ { ) Optical Disc‬عبار(ة عن سطح معدني فضي مثل المرآة‬
‫يعكس الضوء علي شكل ألوان طيف( و يغطي بطبقة رقيقة من‬
‫البالستيك النقي و سطحه مثقب بثقوب صغيرة جداً تسمي ( الحفر )‬
‫بينما المناطق المستوية تسمي ( المسطحات ) } تستخدم علي الفيديو‪.‬‬
‫• فن التصوير المجسم ( ‪:) Holographic‬‬
‫إعطاء الصور أبعاد ثالثية لذلك فهي تبدو مثل الطبيعية‬
‫بينما الصور العادية ذات بعدين‬

‫• في مجال الفضاء‪:‬‬
‫• في تحديد المسافات في الفضاء حيث يمكن للشعاع قطع المسافة من‬
‫األرض إلي القمر ‪ 800x103 Km‬في ‪ 2.5‬ثانية ‪ ,‬و أيضا ً في نقل‬
‫الصور و دراسة ظاهرة تزحزح القارات‬
‫مخاطر التعرض ألشعة الليزر‪:‬‬
‫يسبب تعرض الجلد و العين ألشعة الليزر لتهتك‬
‫األنسجة المعرضة ذلك ناتج عن التأثير الحراري‬
‫و الكيموضوئي ‪ ,‬يعتمد ذلك علي‪-:‬‬
‫‪ -‬خصائص النسيج المعرض‬
‫‪ -‬مقدار و زمن التعرض‬
‫‪ -‬مساحة المنطقة المعرضة‬
‫أســس الوقــايــة‬
‫عند التعامل مع األشعة يجب مراعاة اآلتي‪:‬‬
‫توافر طرق التحكم الهندسي‬
‫استخدام مهمات الوقاية ( النظارات الخاصة )‬
‫األشــعــة المــؤينــة‬
‫يقصــــــــــــد بهـــــا‬
‫أشعة ألفا (‪) Alpha‬‬
‫اشعة بيتا ( ‪) Beta‬‬
‫أشعة جاما ( ‪) Gamma‬‬
‫أشعة ( جز(يئات ) ألفا اليمكنها أن تختر(ق ر(قائق من الور(ق‬
‫اشعة (جزيئات ) بيتا تتوقف عند ر(قائق من األلومنيوم‬
‫اشعة جاما يمكنها أن تخترق المواد المختلفة و تتوقف علي بعد‬
‫‪4‬أمتار من شريحة من الرصاص‬
‫تـأثيـرـات األشـعـة المـــــؤينــة‪:‬‬
‫• أوالً‪ :‬تأثيرات موضعية محدودة‬
‫( ضمور األنسجة – تقرـحات الجلد – التليف )‬
‫• ثانيا ً‪ :‬تأثيرات مزمنة علي األجهزة المختلفة‬
‫أنســجة ( مكونات ) الـدم و األنسجة الليمفاوية‬
‫• خالل يومين‪ :‬نقص الخاليا الليمفاوية‬
‫• خالل أسبوعين‪ :‬نقص الخاليا البيضاء و الصفائح الدموية ثم كرات‬
‫الدم الحمراء‬
‫• تعرض طويل ( سنوات )‪ :‬تطور األنسجة‬
‫الليمفاوية‪..............‬اللوكيميا‬
‫– أنسجة األعضاء التناسلية‬
‫• الخصية‪ :‬توقف( إنتاج الحيوانات المنوية‬
‫( بدون تأثر هرمون الذكورة ‪) Testosterone‬‬
‫• المبيض‪ :‬تأثر المبيض و محثات التبويض و انخفاض هرمون‬
‫التبويض ( ‪) Estrogen‬‬
‫– خاليا األمعاء‬
‫• نخر( ( تحلل ) أنسجة األمعاء مع زيادة نفاذية الشعيرات الدموية‬
‫( إسهال شديد مع فقد السوائل )‬
‫األوعية الدموية‬
‫دمار األنسجة المبطنة لألوعية الدموية ‪ ......‬جلطات‬
‫والتهابات حادة ‪.............‬تليف و انسداد‬
‫الجــــــــــلــــد‬
‫تغيرات ضمورية في الطبقة القرنية و بصيالت الشعر و الغدد‬
‫الدهنية و العرقية‬
‫تقرحات الجلد المزمنة نتيجة إصابة‬
‫األوعية الدموية للطبقة تحت القرنية‬
‫طول تعرض ( سنوات )‪ :‬تهيج مزمن بالجلد نتيجة تطور‬
‫وزيادة خاليا و أنسجة الجلد‪.............‬السرطان‬
‫ثالثاً‪ :‬التأثيرات المتأخرة‬ ‫•‬
‫السرطنة‪ ( :‬اللوكيميا – سرطان الثدي و الغدة الدر(قية –‬ ‫•‬
‫سرطانات العظام و الكبد و الر(ئة )‬
‫تسمم الجينات‪ :‬حدوث الطفرات –‬ ‫•‬
‫التشوهات الجنينية – التأثيرات الماسخة‬
‫وحدات قياس اإلشعاع‪:‬‬ ‫•‬
‫الروتنجن‪ :‬كمية األشعة الصادرة من الجسم المشع‬ ‫•‬
‫الراد‪ :‬كمية األشعة التي يمتصها جسم معرض إلي ( ‪) 1‬‬ ‫•‬
‫روتنجن‬
‫الرم‪ :‬وحدة امتصاص بيولوجية { التأثير البيولوجي الناشئ عن‬ ‫•‬
‫امتصاص ( ‪ ) 1‬راد لخاليا الجسم }‬
‫االهتزازات الميكانيكيـة‬
‫تحدث االهتزازات الميكانيكية نتيجة تحرك أجزاء اآللة‬
‫وتنتقل إلي جسم اإلنسان في حالة التالمس‬
‫مصادر االهتزازات‪:‬‬
‫آالت الحفر و الثقب و التجليخ – وسائل النقل الثقيل االحتكاك‬
‫و عدم الربط بإحكام‬
‫ينقسم التعرض لالهتزازات إلي‪:‬‬
‫تعرض األيدي ( ‪HAV ) Hand Arm Vibration‬‬
‫تعرض الجسم كله‬
‫( ‪WBV ) Whole Body Vibration‬‬
‫المشاكل المصاحبة لالهتزازات‪:‬‬

‫• أوالً‪ :‬االهتزازات الطرفية ( ‪) HAV‬‬

‫اضطرـابات الجهاز الوعائي العصبي باألطراف ( تقلص أو انسداد‬


‫األوعية الدموية – الشحوب )‬
‫األعصاب الطرفية المحيطة ( تنميل – ضعف الحرـكة )‬
‫الجهاز الهيكلي العضلي ( الحركي )‪ :‬داء مفاصل الرسغ – كسور‬
‫مزمنة – أجسام حرـة في المفاصل – إصابة العضالت و األوتارـ‬
‫اإلصابة بمرض األصابع البيضاء ‪Syndrome Whit Finger‬‬
‫ثانياً‪ :‬اهتزازات عموم الجسم ( ‪) WBV‬‬
‫تغيرات شديدة بالتركيب العظمي و المفصلي ( تكلس‬
‫غضاريف ما بين الفقرات )‬
‫تأثر الهرمونات و الخمائر‬
‫زيادة سرعة التوصيل العصبي‬
‫ضعف األداء العضلي‬
‫تغيرات عصبية و سلوكية‬
‫• وســـــائل التـــــحكم‪:‬‬

‫‪ -‬المنع من المصدر‬

‫‪ -‬وضع مواد ماصة لالهتزازات بين اآللة و الجسم المالمس‬


‫لها‬

‫‪ -‬التحكم في اآللة من بعد‬

‫( ‪) Remote Control Operation‬‬


‫الضغط الجوي‬

‫هو ارتفاع عمود من الزئبق لمسافة ‪ 76‬سم‬


‫إذا وضع في أنبوبة قطرها ‪1‬سم عند مستوي سطح‬
‫البحر في درجة الحرارة العادية و يسمي ذلك ‪1‬بار‬
‫( ‪ 76‬سم ‪ /‬زئبق أو ‪ 22,92‬بوصة)‬
‫{ ‪ % 20‬أوكسجين – ‪ % 79‬نيتروجين } تتغير هذه‬
‫النسبة تبعا ً لتغير الضغط الجوي‬
‫‪ O2‬يــتحد معـ أو يــذوببــسرعة فـــي‪ Hb‬اــلدمـ و لــيسلـهـ‬
‫تــأثير ضــار علياــلصحة بــل يــستخدمـ فـــيعملية حـرق‬
‫اــلطعـامـ و إـنتاج اــلطاقة‬
‫‪ N2‬غاز خـامل يــزداد بــزيادة اــلضغط‬
‫و تبلغ نسبته عند الضغط العادي ( ‪ 1000 – 800‬سم‪) 3‬‬
‫ويوجد في سوائل الجسم الطبيعية‬
‫زيادة الضغط الجوي‬
‫عند ضغط جوي ‪ 2‬تحت سطح الماء تبلغ نسبة ‪ 1600 – 2000 ( N2‬سم‪) 3‬‬

‫كل ‪ 33‬قدم تحت سطح البحر يتضاعف الضغط الجوي)‬ ‫(‬


‫‪ N2‬لـهـ قــابلية اــلذوبانفـــياــلدهونلــذا فـــهـو يــشكل خـطراً كـبيرا عند إـخراـج اــلعـامل بــسرعة من‬
‫تــحتاــلماء ألـعليلــذا يــجباــلتخلصمناــلكمية اــلزاـئدة من‪ N2‬حـيثتــكونعليهيئة فـــقاقـيعـ غازية‬
‫تــسير فـــياــألوعية اــلدموية اــلمتصلة بــاــلرئتينو اــلقلبواــلمخ مناــلممكنأـنتــتسببفـــيحـدوث‬
‫نــوع مناــلشلل لــكون‪ N2‬أـصبح غازاً مخدراً( مرضاــلقيسون) وهذا اــلمرضمشهـور بــين‬
‫اــلغـواـصين ويتمـ اــلتحكمـ فـــيذلك بــاــلصعـود اــلتدريجيثــمـ اــلدخول إــليكـبائنمعـادلة اــلضغط معـ‬
‫اــلتدريباــلمستمر‪.‬و يــمكناـستخداـمـ غاز اــلهليومـ ( ‪) He‬هذا إــليجـانبأـعراـضأـخريأـهمهـا‪:‬‬
‫آالم حادة بالعضالت و مفاصل األيدي و األرجل‬
‫الفجوات المقفلة ( المغلقة ) بالجسم مثل األكياس الهوائية ‪,‬‬
‫الجيوب ‪ ,‬األسنان‪ ,‬تسبب آالم حادة لعدم وجودا تزان بين‬
‫الضغط الداخلي و الضغط الخارجي‬
‫و كذلك الفجوات المفتوحة مثل قناة استاكيوس‬
‫إصابة األذن الوسطي بالتهاب ممثالً بإالحساس بامتالء األذن ‪,‬‬
‫انخفاض شدة الصوت ‪ ,‬التعب و اإلر(هاق السمعي ‪ ,‬الرغبة المستمر(ة‬
‫في تنظيف األذن ‪ ,‬ز(يادة األلم و الطنين ‪,‬‬
‫الرغبة في القئ‬
‫مع الغثيان و الدوار‬
‫ثم ثقب طبلة األذن‬

‫تركيب األذن‬
‫عند الصعود ألعلي يقل الضغط الجوي و تبعا ً لذلك تقل كمية ‪N2‬‬

‫مستوي ‪ 30000‬قدم يقل الضغط الجوي إلي الربع ( ‪) 4/76‬‬


‫و تكون كمية ‪ 200 – 250 ( N2‬سم‪) 3‬‬

‫مستوي ‪40000‬قدم يقل الضغط الجوي إلي الخمس ( ‪) 5/76‬‬


‫و تكون كمية ‪ 150 – 200 (N2‬سم‪) 3‬‬

‫قلة ‪ O2‬تؤدي لحدوث حاالت الدوخة و الصداع‬


‫عند االرتفاع فوق سطح البحر‬

‫الضغط ( بار)‬ ‫متر‬ ‫قدم‬


‫‪1‬‬ ‫صفر‬ ‫صفر‬
‫‪1/2‬‬ ‫‪5486‬‬ ‫‪18000‬‬
‫‪1/3‬‬ ‫‪8376‬‬ ‫‪27480‬‬
‫‪1 / 10‬‬ ‫‪16132‬‬ ‫‪52926‬‬
‫‪100/1‬‬ ‫‪30901‬‬ ‫‪101381‬‬
‫‪1000/1‬‬ ‫‪48467‬‬ ‫‪159013‬‬

‫عند االنخفاض تحت سطح البحر‬

‫الضغط ( بار)‬ ‫متر‬ ‫قدم‬


‫‪2632,2‬‬ ‫‪11‬‬ ‫‪089,36‬‬
‫‪474,5‬‬ ‫‪20‬‬ ‫‪617,65‬‬
‫‪68,8‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪987,104‬‬
‫‪11‬‬ ‫‪47‬‬ ‫‪199,154‬‬

You might also like