Professional Documents
Culture Documents
)مشروع بحثي(
مقدم لستكمال متطلبات الحصول على درجة ماجستير الداب في التربية في
قسم التربية الفنية
بكلية التربية في جامعة الملك سعود
إعداد الطالب
إشراف الدكتور
شـــكر
الباحث
المقدمة:
مشكلة الدراسة:
أهمية الدراسة:
أهداف الدراسة:
أسئلة الدراسة:
مصطلحات الدراسة:
التأهيل:
الفن:
العلج بالفن:
حدود الدراسة:
حدود مكانية :تم تطبيق هذه الدراسة على ثلث حالت -3
من الحالت التي تعاني من إصابة في العمود الفقري في
وحدة العلج بالفن التشكيل في مستشفى التأهيل الطبي
بمدينة الملك فهد الطبية في مدينة الرياض.
15
منهجية الدراسة:
عينة الدراسة:
أدوات الدراسة:
استخدم الباحث في هذه الدراسة الدوات التالية:
إجراءات الدراسة:
قام الباحث بإتباع الجراءات التالية:
فهد الطبية.
بالمدينة الطبية.
-3تطبيق الموافقة بإجراء البحث مع العينة حسب إجراءات
مدينة الملك فهد الطبية.
-4دراسة حالت العينة .
-5تحليل النتائج.
الفن التشكيلي:
أما اذا حاولنا تعريفه بطريقة موجزة فيمكن القول بأن "الفن
هوالنظام") .فضل1424 ،هـ ،ص .(5
التأهيل
مفهوم التأهيل :
ومن وجهة نظر أخرى فإنها نشأت من إيمان رواد تلك الحركة
بفائدة الفنون كطريقة للعلج ،سواء أكان نفسيا ً أو اجتماعيًا.
واعتمدوا في ذلك على خبراتهم الفنية الخاصة ،بالضافة إلى
الدراسات الدقيقة في مجالت علم النفس وفي علم الجتماع والفن
)اليامي2001 ،م ،ص .(10
لقد بدأ مجال العلج بالفن التشكيلي بعد خروج نظرية التحليل
النفسي لفرويد ،وعلم النفس التحليلي ليونج ،ومع مرور الزمن
والتطور المتسارع لهذا المجال ،تعددت استخدامات الفن في العلج
25
ان الرسم بمعناه المطلق هو إحداث أثر بأي أداة كانت عن
طريق السحب على أي سطح كان ،فنحن مثل ً حينما نسحب غصن
شجرة على الرمال إنما نحدث أثرا ً يسمى رسمًا ،والطفل الصغير
حينما يحرك القلم عشوائيا ً على الورق ويحدث أيضا ً أثرا ً يسمى
رسمًا ،وفي كل الحالتين إذا تحول الفعل "سحب الغصن والقلم" إلى
حركة منظمة ومقصودة للتعبير عن شيء ما سمي ذلك رسما ً
ل ،لنه تشكل أمامنا شيئا ً ما نتيجة لتلك الحركة .والرسم
تشكي ً
مرتبط بالنسان منذ القدم حيث عبر من خلله عما يجول في نفسه
29
مذهلة من حيث اكتشاف خبايا نفسية أدت إلى عقد نفسية خطيرة.
ومن أحد أسباب نجاح هذه الطريقة هو نقل المتخيل "المريض" من
حالته الحالية إلى عالم آخر محبب إليه يجد فيه الراحة والسترخاء
لحل مشكلة معينة أو تكشف حقيقة دفنت بمشاغل الزمن.
وهذه الطريقة العلجية أو التمرين العلجي يمكن
إستعماله مع كل نوعيات المراض النفسية ما عدا حالت الصرع،
والفصام ،والسبب في ذلك هو أن الصرع ،وهو داء يصيب الجهاز
العصبي حيث يقع المريض أرضًا ،ويصاب بالتشنج العضلي مما يؤدي
إلى فصل المريض من الستمرار في أداء التمرين وأيضا ً مما يتسبب
في إزعاج الخرين القائمين بالتمرين وقد يؤدي إلى عدم استمرار
البقية في إنهاء المرين والخروج بغير نتيجة .
والفصام هو نوع من الخلل العقلي الذي يتميز بالتفكك
والتحلل لسيما بين العمليات الفكرية والشعورية أو النفعالية حيث
تعاني هذه الخيرة درجة كبيرة من التشويش والضطراب ،وبما أن
التخيل الموجه يتطلب الحضور الفكري والقدرة على تتابع الكار
والصور فإننا نجد أن المصاب ليستطيع الستفادة من هذا التمرين
بالدرجة المطلوبة وقد تثبت الدراسات المستقبلية عكس ذلك.
ويمكن أن نلخص أهداف استخدام التخيل الموجه في النقاط
التالية :
• محاولة الوصول إلى العقل الباطن /اللشعور عن طريق إتاحة
الفرصة للمتخيل خلق رموز فنية قد تحكي مشكلة معينة.
• تدريب المريض على السترخاء ومحاولته السيطرة والحد من
النفعالت النفسية.
33
• تدريب المريض على البتكار والتخيل مما يؤدي إلى مساعدته في
خلق حلول لمشاكله النفسية والجتماعية .
• مساعدة المرضى على التعبير الفني وإعطائهم طريقا ً آخر للتعبير
عن النفس.
• مساعدة المرضى على تذكر الحداث السابقة بطريقة أكثر فعالية
مما يؤدي إلى السيطرة على المشكلة النفسية.
• مساعدة المرضى على استحضار الحداث المسببة ،والتي ك ُي ّ َ
ف
عليها ،ومن ثم محاولة تنظيم تلك الحداث بالطريقة المثلى
والصحيحة) .اليامي1414 ،هـ ،ص .(21-20
34
الحبل الشوكي:
العصاب المحيطية:
إصابة فوق هذا المستوى سوف تعرض الحبل الشوكي للخطر ،بينما
الصابة تحت هذا المستوى قد تتلف حزمة جذور العصاب والتي
تسمى ذيل الحصان) .وولش1986 ،م ،ص .(20
الدراسات السابقة:
وفي الكيفية التي تتم بها إصابة العمود الفقري ،قدم الباحثان
رشدي وبريقع )1997م( دراسة في تحليل إصابة العمود الفقري،
وأوضحت الدراسة أن العلقة بين الجانب الميكانيكي وإصابة العمود
الفقري ل يمكن الفصل بينها ،كما عرضت تفصيل ً تشريحيا ً لجزاء
العمود الفقري وميكانيكيته،وعلقة الصابة فيه ،ومدعمة ذلك
بالشكال التوضيحية مع التحليل والدراسة والتفسير تلك الشكال.
التعليق على الدراسات السابقة:
مع قلة الدراسات السابقة،والتي تتناول العلج والتأهيل بالفن
التشكيلي ،إل أن المصطلح عليها يجد تنوعا ً في مواضيعها والطرق
والساليب التي تستخدمها ،فمنها ما يتناول التأهيل البدني بشكل
كبير ،ومنها ما يتناول التأهيل النفسي ،ومنها ما يقف عند التشخيص
والستكشاف ،وكلها تصب وتسهم في تشكيل واضح لفائدة ودور
الفن التشكيلي ،في التشخيص والعلج النفسي والبدني بالفن
التشكيلي.
نتائج البحث :
مقدمة:
إن ما يعانيه مرضى إصابات العمود الفقري من آثار نفسية
وجسمية واجتماعية يحد من تفاعلهم ومن عزيمتهم هذا بالضافة الى
46
حاجز قوي بينها وبين المجتمع إلى درجة أنها كانت تغمض عيناها عند
الخروج من غرفتها إلى الماكن الخرى ،وذلك حتى ل ترى أي نظرة
من نظرات الشفقة والتعاطف ،وكانت الخطوة الولى هي إخضاع
)أمل( لختبار سلسلة الرسوم التشخيصية فرسمت ) شمعة وقالت
إن هذه الشمعة تقصد بها نفسها فهي تحترق وتذوب ،وفي نفس
الوقت هي تنير لغيرها ولكن سوف يأتي اليوم الذي تنتهي فيه هذه
الشمعة ول يعود لها وجود ،ثم رسمت شجرة قوية ألوانها جميلة
وفي الرسمة الخيرة التي عبرت فيها عن أحاسيسها ومشاعرها،
رسمت مجموع من اللوان المتراكمة والخطوط بعضها فوق بعض
وكتبت بعض العبارات السلبية ورسمت دموع متساقطة ،وأوضحت
بأنها ل تشعر بالسعادة وهي تعيسة وجرحها ينـزف باستمرار.
وفي الخطوة الثانية بدأت المعالجة بجمع ملحظات ومعلومات
عن أكثر المواقف التي تثير حساسية )أمل( وطلب منها أن تلتزم
بواجب يومي تكتب فيه يوميا ً أكثر المواقف الضاغطة عليها
والمشاعر والحاسيس المرتبطة بذلك وكذلك توضيح كيفية
استجابتها للموقف )النفعال المصاحب للموقف( .ومن خلل أسبوع
واحد جمعت المعالجة عدد من المواقف وحللتها وأصبح إدراك
المريضة بتلك الستجابات والمواقف أكثر عمقا ً من السابق ،وكذلك
لحظت أن حساسيتها الزائدة ربما هي السبب الساسي في انعزالها
عن العالم المحيط بها .
وفي المرحلة الخيرة من العلج كان زيادة اتضحت زيادة ثقة
)أمل( بنفسها بتنفيذ لوحات فنية أخرى ،وطلب منها أن ترسم كل ما
يخطر ببالها وتعبر عن أحاسيسها ومشاعرها .وفي كل مرة ترسم
فيها يجرى حوار عن تلك اللوحات لتكشف اللشعور وكذلك تقدم
50
العريضة للبدء.
إعطائها فرصة كي تبدأ بمعالجة بعض المشاكل
البصري .
العمل بالموزايك )صندوق( لتفرغ الغضب والتواصل
الصدمة
تنفيذ الخطة العلجية
أختبار رسم المنزل والشجرة والشخص ):(H.T.P
طلب من المريضة أول ً رسم )المنزل( وذلك كإختبار بمعرفة ما
تفكر فيه المريضة تجاه المنزل ونلحظ التسطيح في الرسم وعدم
وجود أبعاد في اللوحة وقد يدل ذلك على أن المريضة غير قادرة
على التفكير العميق وأنها تفكر بوضعها وسط عائلتها وعلقتها بهم ..
وقد حذفت الدرج في رسمها للمنزل .وعند سؤالها عنه قالت بأنها
تكرهه ول تريد أن تتذكره وأنه يسبب لها اللم وهو سبب في
سقوطها سابقا .كما أنه عامل ضاغط يثير الحساس بالعجز ويعكس
تفكيرها في عدم القدرة على المشي وصعود الدرج.
وحة الثانية )الشجرة( تلحظ وجود رغبة داخلية قوية
وبالنسبة لل ّ
للحياة وحب العيش والنشاط والعطاء من خلل رسمها للنخلة
والتمرات وتعبيرها عن الماضي والعودة إلى الصول الثقافية وأنها
تريد العطاء ولكن بوضعها الحالي ل تستطيع أن تبين ذلك من خلل
أنها رسمت ثمار الشجرة ثم مسحتها ...وقد يدل ذلك على أنه لديها
54
الرغبة في العطاء وأنها قادرة على ذلك ولكن ليس قبل استعادة
صحتها ،وبداخليها إصرار شديد ورغبة قوية على الشفاء.
أما اللوحة الخير )الشخص( فعند سؤالها عنه بدأت بالستنكار
وأنها ل تعرف من هو وعند التفاصيل والسؤال عن العمر قالت عمره
8سنوات ،وعند التأكد عن عمر أخيها الصغير المصاب بالسرطان في
رجله اليمنى قالت أن عمره 8سنوات وأنها فعل ً تفكر جديا ً فيه ،وأنها
تحاول قدر المكان بان تلتزم الصبر على هذه المصيبة ...تبني
للمعالجة ذلك أنه مصاب بالرجل اليمنى إذ لحظنا ورم الجهة من
الخرى .
عمل الجلود :
كانت المريضة بحاجة إلى شئ يرفع من معنوياتها ويعطيها
الحساس بأنها قادرة على العمل والنجاز؛ فكان ل بد من إعطائها
عمل سهل مريح يعطي نتائج جميلة وبنفس الوقت يعمل على إبعاد
الفكار والوساوس والتخوف والفزع الذي كانت تشعر فيه وذلك من
خلل شغلها بالتركيز في فتحات الجلد الصغيرة المصممة لهذا
الغرض وربط وشد الخيط بطريقة تستدعي التركيز ..وفعل ً العمل
كان العمل فعال ً حيث أنها كانت مستمتعة فيه وتحقق من خلله
الهداف المنشودة .
عمل الصندوق ] الموزايك [ :
في هذه المرحلة كانت المريضة قد بدأت حالتها تستقر أكثر
من قبل ؛ حيث بدأت تشعر بتحسن وبدأنا نعمل على موضوع التأقلم
مع العالم الخارجي بالضافة إلى التعبير والتحدث عن ما بداخلها
حيث أصبحت أكثر ثقة بالفريق العلجي .فكان لبد من خلل حديثها
عن ماضيها وحاضرها من تفريغ للغضب الذي بداخلها وسبله ،تسهل
55
ما حدث قبل الحادث وما حدث بعده ،لكنها ل تتذكره وقت
الحادث.
تقول )عبير( بأنها استيقظت صحت من الغيبوبة كانت تسأل
عن أمها وكان أهلها يخفون عليها ذلك المر ،استمر الحال شهر
وبعد ذلك تقول أنها فهمت أنها توفيت من تعابيرهم ..بعد معرفتها
بوفاة أمها وأختها بشهر أصيبت المريضة بجلطة برجلها لكنها لم تؤثر
عليها .لنها كانت بالمستشفى فتدارك الوضع سريعا ً .
عندما طلبت منها التحدث عن الماضي بعد الرسم الحر تبين
أنه قبل 7أشهر من الحادث توفيت أختها بالسرطان ) لوكميا( ..
وعمرها 13سنة .وقبل 8سنوات توفي أخوها بنفس المرض
وعمره 18سنة ..ولديها الن أخ من أبيها يعاني من نفس
المرض) لوكميا ( ،ولديها أيضا ً أخ آخر من أبوها توفي بنفس المرض
وكانت الفترة بين وفاة أخوها الول والخير بضعة أشهر .وتقول
المريضة أنها تعودت على الخبار المؤلمة وأن خبر وفاة أختها
بالسرطان لم يؤلمها أكثر مما آلمها الخبر بالمرض نفسه ..لنها
رأت المعاناة التي كانت مع أخوها الكبر.
وبالنسبة لحالة أخوها الذي دخل غيبوبته من مدة شهر استعاد
وعيه مؤخرا ً ولكن حالته غير مستقرة ل يتذكر إل أشياء بسيطة ..
وعمره 26سنة وغير متزوج ..وتقول أنها تعلمت من خلل العمال
الفنية تحمل المسئولية و اليمان والصبر ..
هدفها الن :استعادة صحتها للرجوع إلى بيتهم والهتمام
بإخوانها .تقول أنهم بحاجة إليها وتريد العناية بهم .وبدأت تفكر
بالعمل بعد جلسات العلج بالفن حيث عمل على تشجيعها لكمال
مشوارها ..وبدأت أكثر تأقلما ً من ذي قبل ..وبدأت أيضا ً بأعمال
58
يهتم ويرعى الجميع وأخذ دور القائد حيث شارك بعض المرضى
بلوحات فنية .
لوحة الكولج كانت انطلقة رائعة حيث من خللها حددنا أكثر
نقاط الضعف لدى المريض والضواغط النفسية المحيطة به شملت
لوحته خمس عناصر:
العنصر الول :الساعة قال عنها بأنه كان ل يدرك أهمية
الوقت وأذكر في أول يوم إلتقيته أنه قال عندما سألته عن عمره بأن
عمره 32وأنني عندما أزوره غدا ً سيكون عمره 42سنة لن يومه
بوصفه الحالي يساوي 10سنوات ولكن نظرة التشاؤم هذه تغيرت
بعد فترة من البرنامج العلجي حيث وضح أن الساعة ترمز لهمية
الوقت وأنه لبد أن يستثمر وقته بما ينفعه .
العنصر الثاني :الطفل قال بأنه كان يحلم بأن يكون له طفل
من صلبه وكان لديه مفهوم خاطئ بأنه لن يستطيع النجاب لنه ل
يشعر وليس لديه إحساس في الجزء السفلي من جسمه ولذلك كان
ضروريا ً أن يستشير أحد الطباء وقد ساعدنا في الموضوع طبيب
مختص بالمسالك البولية والعقم وقال بأنه يستطيع أن يتزوج وينجب
من خلل أطفال النابيب وقد جعلت هذه المعلومات المريض يشعر
بالطمأنينة وتجدد لديه المل في النجاب .
العنصر الثالث :المريض يحلم بأن يكون له أسرة مستقلة
ويعيش بمنزل يملكه .ومن هنا اتضح بأن علقة المريض بإخوانه
سيئة .لذلك بدأنا بعمل جلسات خاصة لتحسين العلقة السرية .
وخلل أسبوع من الحوار بدأ بالتواصل مع أخوته ،فقد كان بالسابق
يرفض مساعدتهم ول يحب أن يروه وهو بوضعه الحالي .
61
الستراتيجيات والبرامج
يستعمل المعالجون بالفن التشكيلي في وحدة العلج بالفن
التشكيلي في مستشفى التأهيل الطبي بمدينة الملك فهد الطبية
استراتيجيات متعددة ومتنوعة لتأهيل عدد من الصابات والمراض ،
وفيما يتعلق بتأهيل ذوي إصابات العمود الفقري فإن المعالجون بالفن
التشكيلي يستعملون الستراتيجيات والبرامج التالية :
استراتيجيات التقييم الولي :
عند دخول الحالة إلى المستشفى تقوم وحدة العلج بالفن التشكيلي
بتطبيق استراتيجيات التقييم الولى وهي :
) (1إخضاع المريض إلى القيام بالختبارات السقاطية التالية
:
-سلسلة الرسوم التشخيصية )(DDS
يطلب المعالجون من المريض أن يرسم في اللوحة الولى أي
شيء ول يحددون موضوع ما ول نوعية معينة ول جنس محدد وإنما
يتركون له العنان في التعبير عن أي شيء ،وفي اللوحة الثانية
يطلب من المريض أن يرسم شجرة وعلى المريض أن يختار النوع
والشكل الذي يريده دون تدخل المعالج ،ثم يطلب من المريض في
اللوحة الثالثة أن يرسم أحاسيسه ومشاعره أو بطريقة أخرى أرسم
ما تحس به وما تشعر به ،دون تحديد لشيء ما .وبعد النتهاء من
رسم اللوحات الثلثة يقوم المعالج بمناقشة الرسومات مع المريض
ودللتها وذلك حسب التحليل المتبع في تطبيق هذا الختبار .
-الكولج )(Collag
63
التوصيات :
) (2القيام بدراسة أخرى موسعة من حيث العدد على عينة مشابهة
لتكشف الستراتيجيات الخرى المستعملة في مجال العلج بالفن
مع هذه الفئة على بيئة مماثلة .
) (4تطبيق تجربة وحدة العلج بالفن التشكيلي وتعميمها على عدد
من أقسام التأهيل الطبي بالمستشفيات.
المراجع العربية:
المراجع الجنبية
الملحق :
-1ملحق الصور
-2ملحق الخطابات
76
ملحق الصور
77
ملحق الخطابات