You are on page 1of 128

‫دائرة المعارف الشاملة‬ ‫موسوعة‬

‫‪55‬‬

‫تأليف‬

‫البد!كب‬ ‫الدكزص خليل‬ ‫‪.‬‬

‫اص محاوالمقافض‬ ‫فى‬

‫عمان ‪ -‬الأردن‬

‫الطبحض الأعلا‬

‫‪ 9991‬م‬
‫محفوظة للناشر‬ ‫الطبع‬ ‫حقوق‬

‫رفم الإبداع لدى دائرة المكنبة الوطنبة‬

‫)‬ ‫‪9991‬‬ ‫‪/ 1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫(‪88‬‬

‫‪5 2 0‬‬ ‫‪.3 :‬‬ ‫التصنيف‬ ‫رقم‬

‫البدوى‬ ‫‪ :‬خليل‬ ‫حكمه‬ ‫هو في‬ ‫ومن‬ ‫المؤلف‬

‫الفلكية‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪:‬‬ ‫الشاملة‬ ‫المعارف‬ ‫دائرة‬ ‫‪ :‬موسوعة‬ ‫الكتاب‬ ‫عنوان‬

‫الطبيعية‬ ‫العلوم‬ ‫أ‪-‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الرئيسي‬ ‫الموضوع‬

‫الفلكية‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪-2‬‬

‫والتوزيع‬ ‫الثقافة للنشر‬ ‫عالم‬ ‫‪ :‬دار‬ ‫‪ :‬عمان‬ ‫النشر‬ ‫بيانات‬

‫قبل دائرة المكتبة الوطنية‬ ‫الأولية من‬ ‫تم إعداد ببانات الفهرسة والتصنيف‬ ‫"‬

‫والتوزيع‬ ‫الثقافة للثشر‬ ‫عالم‬ ‫دار‬

‫القدس‬ ‫‪ -‬عمارة جوهرة‬ ‫العبدلى‬ ‫‪ -‬عمان ‪-‬‬ ‫المملكة الأردنية الهاشمية‬

‫‪.‬ب ‪7334‬‬ ‫تلفاكس ‪ 4613465‬ص‬


‫أخميلىضض‬ ‫أنمهم!لى‬ ‫بخف‬
‫مهـص‬ ‫صصر‬

‫مقدمة‬

‫تنمي‬ ‫التي‬ ‫أجمع الكثيرون على أن الموسوعات هي‬

‫مواضيعها‬ ‫تم عرض‬ ‫إذا‬ ‫والمعرفة لكل الأعمار خاصه‬ ‫الفهم‬

‫كي‬ ‫موجز‬ ‫‪ ،‬وتعليقات خفيفة ‪ ،‬وحديث‬ ‫موضحه‬ ‫عبر صور‬

‫ورغبة للاستمرار في متابعة‬ ‫يبقى القارئ في حالة شوق‬

‫قراءة مواضيعها‪.‬‬

‫قد آليت على نفسي‬ ‫الكونية كنت‬ ‫هنا في هذه الموسوعة‬

‫أصدرها‬ ‫كناشر أن تكون هذه الموسوعة أو التي سوف‬

‫لكل من يتناولها وبفكر‬ ‫المادة مهضومة‬ ‫الفهم غزيرة‬ ‫بسيطة‬

‫‪.‬‬ ‫متوازن‬ ‫علمي‬

‫هذه هي باكورة أعمال دارنا فهي‬ ‫وإن كانت الموسوعة‬

‫علمية‬ ‫لموسوعة دائرة معارف‬ ‫واقعية‬ ‫بلا شك مشاهدة‬

‫التربوي‬ ‫التقدم‬ ‫على طريق‬ ‫حضارية‬ ‫‪ ،‬وخطوة‬ ‫شاملة‬

‫والعلمي الذي نبغيه ونأمله‪.‬‬


‫فيه‬ ‫هذا العمل وأصبنا‬ ‫قد وفقنا في‬ ‫أن نكون‬ ‫نرجو‬ ‫إننا‬

‫النجاح ‪.‬‬ ‫من‬ ‫حظا‬

‫إصدارات‬ ‫من‬ ‫بالمستقبل لما سنقدمه‬ ‫أن نوفق‬ ‫كما نرجو‬

‫‪. . .‬‬ ‫المؤازرة‬ ‫‪ ..‬ومنكم‬ ‫وكتب‬ ‫وسلايسل‬ ‫موسوعية‬

‫الله التوفيق‬ ‫ومن‬

‫خطاب‬ ‫هشام‬

‫الناشر‬
‫لكون‬ ‫ا‬

‫ما هو الكون ؟‬

‫اللغة هو كل ما علاك‬ ‫السماء وفي‬ ‫الكون هو الفضاء الشاسع وهو‬

‫ونجوم‬ ‫أجرام ومجرات‬ ‫من‬ ‫بنا‬ ‫علم الفلك هو كل ما يحيط‬ ‫فأظلك وفي‬

‫وسدم وكواكب وفراغ بينهما‪.‬‬

‫السهمان‬ ‫ومن فوق ئشير‬ ‫‪،‬‬ ‫جانبيا‬ ‫كما ترى‬ ‫التبانة‬ ‫مجرنتا المعروفة بنظام درب‬

‫هي‬ ‫التبانة‬ ‫ودرب‬ ‫لولبي حلزوني‬ ‫وللمجرة شكل‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى موقع الشصمر‬

‫أذرع الحلزون‬ ‫إحدى‬

‫‪ ،‬منذ أقدم الأزمنة عبد‬ ‫‪ 2 .‬مليار عام‬ ‫‪-‬‬ ‫‪15‬‬ ‫بحوالي‬ ‫عمره‬ ‫ويقدر‬

‫أنهم‬ ‫إلا‬ ‫‪.‬‬ ‫لهم‬ ‫آلهة‬ ‫والقمر والكواكب واتخذوها‬ ‫الناس الشمس‬

‫الكواكب‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫من دراسات‬ ‫المفلكيون‬ ‫ما قام به‬ ‫استطاعوا بفضل‬

‫‪.‬‬ ‫والأقمار والنجوم‬

‫تحركاتها المنتظمة في الفلك وائخذوها مقياسا للزمن‬ ‫وعرفوا‬


‫(كما هو‬ ‫‪ ،‬لأن القياسات الفلكية لا لتم قياسها بالكيلو مترات‬ ‫وللتقاولم‬

‫معلوم)‪.‬‬

‫أي‬ ‫المسافا! في السماء بالسنين الضوئلة‬ ‫واعتمد الفلكلون كياس‬

‫‪ 5.9‬مليون‬ ‫في سنة واحدة واللي تساوي‬ ‫بالمسافة التي يجلازها الضوء‬

‫كيلو متر لقريبا‪.‬‬

‫وأخرى‬ ‫الأفق‬ ‫المغيب تحت‬ ‫متعادبة‬ ‫تحئوي السماء على نجوم‬

‫انقطاع ‪.‬‬ ‫ناحية الشر! دون‬ ‫من‬ ‫تشر!‬

‫الئي للبالن بالشكل‬ ‫الاف المجرات‬ ‫مجرلنا فهي واحده من‬ ‫أما‬

‫والحجم‪.‬‬

‫تدعى‬ ‫الغاز والغبار‬ ‫كبيرة تئكون من‬ ‫كما توجد في الفضاء سحب‬

‫السدم ‪.‬‬

‫رؤوسنا‬ ‫فو!‬ ‫لبدو متحركة‬ ‫أجرام‬ ‫عليها من‬ ‫إن الكرة السماويه وما‬

‫في‬ ‫من الشرق إلى الغرب بسبب دوران الأرض حول الشمس مره‬

‫النجوم ‪.‬‬ ‫وسط‬ ‫السنه تبدو الأخلره كأنها تتحرك‬

‫النهار ؟‬ ‫في‬ ‫لماذا تبدو السماء زرقاء‬

‫مليون‬ ‫ملالين‬ ‫‪581 .‬‬ ‫حوالي‬ ‫تبلغ كتلة الغلاف الجوي للأرض‬

‫على‪:‬‬ ‫هذا الغلاف‬ ‫‪ .‬ويحتوي‬ ‫طن‬

‫النيتروجين‪:‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬

‫منه‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫و ‪76‬‬ ‫حجما‬ ‫منه‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫في الهواء الجاف بنسبة ‪78‬‬ ‫ويوجد‬
‫في‬ ‫الأوكسجين‬ ‫من حدة‬ ‫بالتقليل‬ ‫وزنا والندتروجين له أهمية كبيرة‬

‫عمللات الاحتراق والتنفس‪.‬‬

‫‪ -‬الأوكسجين‪:‬‬ ‫‪2‬‬

‫من‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫النقي و ‪23‬‬ ‫الهواء الجاف‬ ‫من حجم‬ ‫ا ‪ 2‬ه‪/‬ه‬ ‫على‬ ‫يشمل‬ ‫وهو‬

‫للتنفس وعمليات الاحتراق وهو غاز قليل الذوبان‬ ‫وزنه وهو ضروري‬

‫لتنفس الحيوانات والنباتات ‪.‬‬ ‫منه هو ضروري‬ ‫فى الماء وما يذوب‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ويكفي‬ ‫الحجم‬ ‫اول وهى رية‬ ‫لاكل!ا‬ ‫من مجرت الطرى البنى لا!*‬ ‫جزء ععر‬

‫الكويخة‪.‬‬ ‫الة‬ ‫ويطلق عب!‬ ‫مة‬ ‫ميون‬ ‫‪25‬‬ ‫‪0‬‬ ‫كل‬ ‫مرة‬ ‫دورقا‬ ‫ا!رة‬ ‫هذه‬ ‫حول‬ ‫ندور‬ ‫كا‬ ‫‪".‬‬ ‫نعرف‬

‫‪:‬‬ ‫الماء‬ ‫بخار‬ ‫‪- 3‬‬

‫أنه‬ ‫إلا‬ ‫بكميات متفاوئة‬ ‫الماء‬ ‫على بخار‬ ‫الغلاف الجوي‬ ‫يحئوي‬

‫الطقس‬ ‫ارتفاع ‪ 12‬كيلو ملرا فأكثر وله تأتير في تطورات‬ ‫ينعدم على‬

‫إلى أعلى‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫الحرارية من سطح‬ ‫الطاقة‬ ‫ونقل‬


‫‪ -4‬ثاني أوكسيد الكربون ‪:‬‬

‫نسبله‬ ‫التنفس والاحلرا! والبراكلن لقدر‬ ‫عمليات‬ ‫هو نالج من‬

‫إلى منعه‬ ‫أضف‬ ‫في عمللة اللركيب الضوئي‬ ‫ويدخل‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪5‬‬ ‫‪.3180‬‬ ‫بحوالي‬

‫إلى‬ ‫من خلىس الغلاف الجوى للأرض‬ ‫النفاذ‬ ‫الإشعاعات الحرارية من‬

‫على حرارله‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫فيحافظ بذلك جو‬ ‫العليا‬ ‫الجو‬ ‫طبقات‬

‫‪:‬‬ ‫الأوزون‬ ‫‪-5‬‬

‫ترتبط كل‬ ‫الأوكسجين حيث‬ ‫ئحتوي جزيئات غاز الأوزون عنصر‬

‫‪ 30‬وأهملته هي‬ ‫ثلاث ذرات من الأوزون لتكون جزيئا واحدا وصيغئه‬

‫البنفسجية‪.‬‬ ‫والأشعة فوق‬ ‫السينية‬ ‫الأشعه‬ ‫امئصاص‬

‫ارئفاع يئراوح بين ‪03045‬‬ ‫الجو على‬ ‫الأوزون في طبقات‬ ‫ولوجد‬

‫ا ‪.‬‬ ‫كيلومئر‬

‫عند‬ ‫نور الشمس‬ ‫لشئت‬ ‫السماء في النهار نائجه عن‬ ‫إن زرقه‬

‫أنواع‬ ‫يمئص بعض‬ ‫الذي‬ ‫مروره من خل! الغلاف الجوى للأرض‬

‫الأشعة‪.‬‬

‫تلعبه‬ ‫إلى الدور الذي‬ ‫ويعمل على لشتيت بعضها الآخر أضف‬

‫‪ ،‬وهذا يفسر لمعان‬ ‫الأرض‬ ‫في جو‬ ‫الماء المعلقة‬ ‫الغبار وقطرات‬ ‫ذرات‬

‫النهار ‪.‬‬ ‫السماء في‬

‫الحالي؟‬ ‫التقويم السنوي‬ ‫متى وضع‬

‫السنوى وهي‪:‬‬ ‫التقويم‬ ‫لوضع‬ ‫بنلانة عوامل‬ ‫القدماء‬ ‫اهئم‬

‫نفسها‪.‬‬ ‫حول‬ ‫والنهار ‪ :‬أى دورة الأرض‬ ‫الليل‬


‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫القمر حول‬ ‫‪ :‬أي دورة‬ ‫القمري‬ ‫الشهر‬

‫الشمس‪.‬‬ ‫حول‬ ‫الأرض‬ ‫‪ :‬أي دورة‬ ‫الأربعة‬ ‫الفصول‬

‫مختلفة‬ ‫المختلفة تنظم لها تقويمها السنوي بصوره‬ ‫الشعوب‬ ‫وكانت‬

‫لم‬ ‫نظم هذه العوامل بصورة‬ ‫تقويما‬ ‫إلى أن جاء الرومان فوضعوا‬

‫تكن ملكاملة‪.‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫السنه‬ ‫أيام‬ ‫عدد‬ ‫بذلك فقرر أن يكون‬ ‫قيصر‬ ‫واهتم يوليوس‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫اللوم فقد قرر‬ ‫يوما وربع‬ ‫‪365‬‬ ‫ألام السنة هو‬ ‫‪ .‬وبما أن عدد‬ ‫يوما‬

‫عدد ألام‬ ‫أن لكون‬ ‫أربع سنين لشهر شباط وتقرر‬ ‫يوم واحد كل‬ ‫يضاف‬

‫عدد‬ ‫‪ 35‬يوما ما عدا شباط فكان‬ ‫الأشهر الفردية ‪ 31‬يوما والزوجية‬

‫أيامه ‪ 2 9‬يوما‪.‬‬
‫آذار فكانت‬ ‫من شهر‬ ‫تبدأ‬ ‫بما أن السنة في عهد الرومان كانت‬

‫الأشهر هي‪:‬‬

‫الثاني‬ ‫‪ -‬كانون‬ ‫الثاني‬ ‫‪ -‬تشرين‬ ‫أيلول‬ ‫‪ -‬تموز ‪-‬‬ ‫أيار‬ ‫آذار ‪-‬‬

‫عدا‬ ‫لشهر ذات ‪ 31‬يوما والأشهر الأخرى مؤلفة من ‪ 3.‬يوما ما‬

‫‪.‬‬ ‫شباط‬

‫كانون‬ ‫أذار إلى شهر‬ ‫بدايه السنة من شهر‬ ‫قيصر‬ ‫وقد نقل يوليوس‬

‫الئرتيب الجديد (تموز) ‪.‬‬ ‫الشهر السابع حسب‬ ‫على‬ ‫الثاني (يناير) وأطلق‬

‫آب ولذلك سمي‬ ‫أطلق أسمه على شهر‬ ‫قيصر‬ ‫ولما جاء أغسطس‬

‫‪.‬‬ ‫(أغسطس)‬

‫على‬ ‫السابع المسمى‬ ‫‪ 35‬يوما والشهر‬ ‫وبما أن الشهر الثامن يعد‬

‫أن يكون‬ ‫‪ 31‬يوما أخذته الغيرة وقرر‬ ‫يعد‬ ‫قيصر‬ ‫اسم خاله يوليوس‬

‫‪ 31‬لوما فأخذ يوما من شهر شباط وأضافه لشهر‬ ‫من‬ ‫مؤلفا‬ ‫آب‬ ‫شهر‬

‫ذات ‪31‬‬ ‫‪ ،‬أيلول‬ ‫‪ ،‬آب‬ ‫تموز‬ ‫مئتالية‬ ‫ثلاثة أشهر‬ ‫اب وبذلك أصبحت‬

‫يوما‪.‬‬

‫الواحد‬ ‫وتشرين ثاني اليوم‬ ‫أيلول‬ ‫بأخذ من شهر‬ ‫وقام أغسطس‬

‫الأول ‪.‬‬ ‫أول وكانون‬ ‫للشهرين تشرين‬ ‫والثلانلن وإضافة‬

‫م ‪.‬‬ ‫‪1582‬‬ ‫عام‬ ‫هذا التقويم حتى‬ ‫استعمال‬ ‫وبقي‬

‫إذ‬ ‫دقيق‬ ‫غير‬ ‫السابع أن تقويم قيصر‬ ‫غريغوريوس‬ ‫البابا‬ ‫ولما وجد‬

‫فرق‬ ‫دقيقة و ‪ 46‬ثانية (إذ أن فيه‬ ‫و ‪48‬‬ ‫يوما و ‪ 5‬ساعات‬ ‫أنه ‪365‬‬

‫‪1582‬‬ ‫عام‬ ‫) وأن هذا الفرق تراكم حتى‬ ‫ثانية‬ ‫‪ 1 1‬دقيقة و ‪14‬‬ ‫طوله‬

‫‪01‬‬
‫التاريخ من‪4‬‬ ‫أيام الناقصة ونقل‬ ‫بإلغاء العشرة‬ ‫البابا‬ ‫أيام لذا قام‬ ‫لعشرة‬

‫إلغاء اليوم التاسع‬ ‫البابا‬ ‫كما قرر‬ ‫أكتوبر ‪1582‬‬ ‫إلى ‪15‬‬ ‫أكتوبر ‪1582‬‬

‫وسمي‬ ‫كل أربع سنوات‬ ‫السنة الكبيسة‬ ‫والعشرين من شهر شباط في‬

‫الدول وكالاتي‪:‬‬ ‫‪ ،‬وقد تبعته معظم‬ ‫التقويم الجدلد بالتقويم الغريغوري‬

‫‪.‬‬ ‫البرتغال‬ ‫‪،‬‬ ‫إسبانلا‬ ‫‪،‬‬ ‫فرنسا‬ ‫‪،‬‬ ‫إيطاللا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪582‬‬

‫الألمانية‪.‬‬ ‫الدويلات‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬سويسرا‬ ‫‪ ،‬بروسيا‬ ‫‪ :‬هولنده‬ ‫‪1‬‬ ‫‪583‬‬

‫‪.‬‬ ‫بولنده‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪586‬‬

‫هنغاريا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪587‬‬

‫‪.‬‬ ‫سكوتلنده‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6 0‬‬ ‫‪0‬‬

‫السويد‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪7 0‬‬ ‫‪0‬‬

‫البرلطانية‪.‬‬ ‫‪ ،‬المستعمرات‬ ‫إيرلنده‬ ‫‪،‬‬ ‫ووللز‬ ‫‪ :‬إنكلتره‬ ‫‪1‬‬ ‫‪752‬‬

‫‪.‬‬ ‫أميركا)‬ ‫شمالي‬ ‫(بما فيها‬

‫‪.‬‬ ‫اليابان‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪872‬‬

‫الصين‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 1‬‬ ‫‪2‬‬

‫بلغاريا‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 1‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪.‬‬ ‫(سابقا)‬ ‫السوفلتي‬ ‫الاتحاد‬ ‫‪،‬‬ ‫لركيا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 1‬‬ ‫‪7‬‬

‫غسلافيا‪.‬‬ ‫يو‬ ‫‪،‬‬ ‫رومانيا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9 1‬‬ ‫‪9‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬اليونان‬ ‫‪1 9 2 3‬‬

‫اللوناني‬ ‫التقويم‬ ‫على‬ ‫به وبقيت‬ ‫أما الكنيسه الشرقية فلم تعترف‬

‫الكنيسة الكاثوليكية‪.‬‬ ‫يوما من‬ ‫بعيد الميلاد بعد ‪13‬‬ ‫تحتفل‬ ‫القديم لذا فهي‬

‫‪11‬‬
‫القمر‬
‫لا‬ ‫جسما كرويا مثل الأرض ولكنه أصغر منها حيث‬ ‫يعتبر القمر‬

‫عند‬ ‫القمر‬ ‫قطر‬ ‫يبلغ‬ ‫حيث‬ ‫قطر الأرض‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫يئجاوز قطره الاستوائي ‪25‬‬

‫كم‪.‬‬ ‫اسلوائه (‪)3476‬‬ ‫خط‬

‫والقمر لبعد‬ ‫الأرض‬ ‫على سطح‬ ‫الجاذبية‬ ‫تعادل مدى قوة‬ ‫سطحه‬

‫بقوة‬ ‫بالأرض‬ ‫كم ويرتبط‬ ‫‪45‬‬ ‫‪. . 5‬‬ ‫من‬ ‫بما يقرب‬ ‫الأرض‬ ‫عن‬

‫إهليليجي‪.‬‬ ‫مدار‬ ‫في‬ ‫حولها‬ ‫الجاذبية المتبادلة بينهما لذا فإنه يدور‬

‫نقريبا‪،‬‬ ‫و ‪2‬ء ‪ 7‬ساعة‬ ‫نفسه كل ‪ 27‬يوما‬ ‫حول‬ ‫القمر‬ ‫يدور‬

‫أحد جانبيه مقابلا لها‬ ‫الأرض يكون‬ ‫وأثناء دورانه حول‬

‫بشكل دائم‪.‬‬

‫أمكن‬ ‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الأرض‬ ‫يمكن رؤيته من‬ ‫أما الجانب الأخر فلا‬

‫‪12‬‬
‫‪9691‬‬ ‫‪ /‬يوليو‬ ‫كان لوم ‪ 21‬تموز‬ ‫الفضاء لقد‬ ‫تصويره من مركبات‬

‫نيل‬ ‫القمر وهو‬ ‫على‬ ‫إنسان‬ ‫قدم أول‬ ‫العالم ‪ ،‬إذ وطأت‬ ‫في‬ ‫حاسما‬ ‫يوما‬

‫ألدوين‪.‬‬ ‫وزميله دون‬ ‫أرمسلروغ‬

‫الاف‬ ‫سطحه‬ ‫القمر مكسوا بالغبار والرماد ويغطي‬ ‫ولبلن أن سطح‬

‫قمم جبلية منعزلة‪.‬‬ ‫بعضها‬ ‫الفوهات البركانية التي توجد في وسط‬

‫‪13‬‬
‫بعضها إلى‬ ‫ارتفاع‬ ‫يصل‬ ‫اجبلية‬ ‫سلاسل‬ ‫القمر‬ ‫ويوجد على سطح‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬ ‫الجبال على‬ ‫يعد أكبر ارتفاعا من‬ ‫‪ 59 0 5‬م وهو‬

‫بلن الشمس والقمر يحدت‬ ‫وئأخذ موضعا‬ ‫عندما تلحرك الأرض‬

‫لا‬ ‫واحد ‪ ،‬بحيث‬ ‫على خط‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأجرام‬ ‫القمر وعندها تكون‬ ‫خسوف‬

‫‪ ،‬لذا فإن نور‬ ‫منحنية‬ ‫خطوط‬ ‫الالتفاف أو السدر في‬ ‫الشمس‬ ‫نور‬ ‫يسئطيع‬

‫الغام!‪.‬‬ ‫إلى القمر فيبدو مائالص إلى اللون الأحمر‬ ‫لا يصل‬ ‫الشمس‬

‫خسوف القمر‬ ‫توضح‬ ‫صورة‬

‫‪14‬‬
‫م‬ ‫‪02‬‬ ‫عام ‪30‬‬ ‫وحثى‬ ‫من عام ‪1991‬‬ ‫القمر‬ ‫خسوف‬ ‫جدول يوضح‬

‫نوعه يمكن مشاهدته‬ ‫الخسوف‬ ‫تا لخ‬


‫من‬
‫أميركا‬ ‫المحلط الهادئ ‪ ،‬شمالي‬ ‫جزثي‬ ‫‪ /‬دبسمبر‬ ‫ايأول‬ ‫‪ 21‬كانون‬
‫اليا‬ ‫‪ ،‬أوسلر‬ ‫‪ ،‬اليابان‬ ‫‪1991‬‬

‫إفريقيا‬ ‫‪ ،‬غربي‬ ‫أملركا‬ ‫كل‬ ‫جزئي‬ ‫‪2991‬‬ ‫‪ /‬لونيو‬ ‫‪ 1 5‬حزيران‬

‫‪ ،‬لشر!‬ ‫ا‬ ‫إفريقلا ‪ ،‬أورو با‬ ‫لام‬ ‫‪/‬دسممبر‬ ‫الأول‬ ‫‪ 1 0‬كانون‬ ‫‪- 9‬‬

‫أميركا‪،‬‬ ‫‪ ،‬جنوبي‬ ‫الأوسط‬

‫‪ ،‬أوستراليا‪،‬‬ ‫الهادئ‬ ‫المحلط‬

‫اسلا‬ ‫شرلمحي‬ ‫جنوب‬

‫اللا‪،‬‬ ‫‪ ،‬أوسلر‬ ‫ئ‬ ‫الهاد‬ ‫المحيط‬ ‫لام‬ ‫‪ 4‬حز ير ان ‪ /‬لونيو ‪1 9 9 3‬‬

‫آسلا‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬

‫أمريكا‬ ‫امريكا ‪ ،‬جنوبي‬ ‫شمالي‬ ‫لام‬ ‫نوفمبر‬ ‫‪/‬‬ ‫الثاني‬ ‫‪ 92‬تشرلن‬

‫‪3991‬‬

‫أمرلكا‪،‬‬ ‫‪ ،‬جنوبي‬ ‫أمريكا‬ ‫وسط‬ ‫جزئي‬ ‫‪1 9 9 4‬‬ ‫‪ /‬ما يو‬ ‫يار‬ ‫ا‬ ‫‪2 5‬‬

‫إفرلقلا‬ ‫غربي‬

‫اليا‪،‬‬ ‫‪ ،‬أوستر‬ ‫ئ‬ ‫الهاد‬ ‫المحيط‬ ‫جزئي‬ ‫نيسان ‪ /‬أبريل ‪5991‬‬ ‫‪15‬‬

‫آسيا‬ ‫شركي‬ ‫جنوب‬

‫أوروب!‬ ‫شركي‬ ‫إفرلقيا ‪ ،‬جنوب‬ ‫تام‬ ‫‪1 9 9 6‬‬ ‫لل‬ ‫أبر‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 4‬نلسان‬

‫أمريكا‪.‬‬ ‫‪ ،‬جنوبي‬

‫امرلكا‪،‬‬ ‫أمرلكا ‪ ،‬جنوبي‬ ‫وسط‬ ‫تام‬ ‫‪6991‬‬ ‫أيلول ‪/‬سبلمبر‬ ‫‪27‬‬

‫‪15‬‬
‫أمريكا‪،‬‬ ‫أمريكا ‪ ،‬جنوبي‬ ‫وسط‬ ‫جزئي‬ ‫‪1 99 7‬‬ ‫ار ‪ /‬مار س‬ ‫آذ‬ ‫‪2 4‬‬

‫إفريقيا‬ ‫غربي‬

‫إفريقيا‬ ‫إفرلقلا ‪ ،‬شرقي‬ ‫جنوبي‬ ‫تام‬ ‫‪7991‬‬ ‫أللول ‪/‬سبلمبر‬ ‫‪16‬‬

‫اللا‬ ‫‪ ،‬أوسلر‬

‫اليا‪،‬‬ ‫‪ ،‬أوستر‬ ‫ئ‬ ‫الهاد‬ ‫المحلط‬ ‫جزئي‬ ‫‪1 9 9 9‬‬ ‫ليو‬ ‫لو‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 2 8‬لموز‬

‫اسيا‬ ‫شركى‬ ‫جنوب‬

‫غربي‬ ‫‪ ،‬جنوب‬ ‫أمرلكا‬ ‫شمالي‬ ‫تام‬ ‫‪2 0 0 5‬‬ ‫‪ /‬لنالر‬ ‫الثانى‬ ‫كانون‬ ‫‪21‬‬

‫إفرلقيا‬ ‫‪ ،‬غربي‬ ‫أوروبا‬

‫اللا‪،‬‬ ‫‪ ،‬أوستر‬ ‫ئ‬ ‫الهاد‬ ‫المحلط‬ ‫لام‬ ‫‪2 5 5 5‬‬ ‫‪ /‬يوللو‬ ‫لموز‬ ‫‪16‬‬

‫اسيا‬ ‫شرقي‬ ‫جنوب‬

‫إفر لقبا‬ ‫‪،‬‬ ‫سلا‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫با‬ ‫أورو‬ ‫لام‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫الثاني ‪ /‬ينالر‬ ‫‪ 9‬كانون‬

‫‪ ،‬المحيط‬ ‫الدا‬ ‫آسدا ‪ ،‬أوسلر‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪/‬يوللو‬ ‫‪ 5‬لموز‬


‫!‬

‫الهادئ‬

‫‪ ،‬أورو با‪،‬‬ ‫الأمر يكيتان‬ ‫تام‬ ‫‪2 0 0 3‬‬ ‫‪ /‬مايو‬ ‫أيار‬ ‫‪1 6‬‬

‫يقيا‬ ‫إفر‬

‫‪ ،‬إفر يقيا‬ ‫با‬ ‫‪ ،‬أورو‬ ‫الأمر لكيتان‬ ‫لام‬ ‫‪2 0‬‬ ‫‪53‬‬ ‫الثانى ‪ /‬نوفمبر‬ ‫‪ 9‬لشرلن‬

‫‪16‬‬
‫الرحح‬ ‫الرحمن‬ ‫اللة‬ ‫بسم‬

‫الطيم‬ ‫اللة‬ ‫للناظرلن) صدق‬ ‫وزشاها‬ ‫السماء بروجا‬ ‫فى‬ ‫(ولقد جطنا‬

‫الظاهريه لمسير‬ ‫الدائرة‬ ‫دائرة البروج على طول‬ ‫توجد كوكبات‬

‫‪ 16‬درجة‪.‬‬ ‫الشمس في نطاق حزام عرضه‬

‫يقابل‬ ‫قسم‬ ‫‪ ،‬وكل‬ ‫قسما‬ ‫وفد تم تقسيم هذا الحزام إلى اثني عشر‬

‫" ‪.‬‬ ‫" برجا‬ ‫تسمى‬ ‫كوكبة‬ ‫على‬ ‫‪ ،‬ويشئمل‬ ‫درجه‬ ‫‪3.‬‬

‫‪ /‬أبرلل‪.‬‬ ‫نيسان‬ ‫إلى ‪91‬‬ ‫اذار ‪ /‬مارس‬ ‫‪21‬‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الحمل‬ ‫ا‪-‬‬

‫ألار ‪ /‬مالو‪.‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫إلى‬ ‫‪ /‬أبرلل‬ ‫‪ 2 0‬نيسان‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الثور‬ ‫‪-2‬‬

‫‪/‬لوندو‪.‬‬ ‫حزدران‬ ‫أدار ‪ /‬مالو إلى ‪21‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الجوزاء‬ ‫‪-3‬‬

‫لولدو‪.‬‬ ‫‪ /‬يوندو إلى ‪ 2 2‬تموز‪/‬‬ ‫حزلران‬ ‫‪23‬‬ ‫‪ :‬من‬ ‫السرطان‬ ‫‪-‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪ /‬أغسطس‪.‬‬ ‫‪ /‬لوليو إلى ‪ 2 2‬اب‬ ‫‪ 2 3‬لموز‬ ‫‪ - 5‬الأسد ‪ :‬من‬

‫‪17‬‬
‫إلى ‪ 2 3‬أيلول ‪ /‬سبتمبر‪.‬‬ ‫‪ /‬أغسطس‬ ‫‪ 2 3‬اب‬ ‫‪ :‬من‬ ‫الصراء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪6‬‬

‫الأول ‪ /‬أكتوبر‪.‬‬ ‫تشرين‬ ‫إلى ‪23‬‬ ‫أيلول ‪ /‬سبتمبر‬ ‫‪23‬‬ ‫الميزان ‪ :‬من‬ ‫‪-7‬‬

‫الثلألى‪/‬‬ ‫ا ‪ 2‬تشرين‬ ‫إلى‬ ‫الأول ‪ /‬أكتوبر‬ ‫‪ 2 4‬تشرين‬ ‫‪ :‬من‬ ‫القرب‬ ‫‪-8‬‬

‫كلألون الأول ‪/‬‬ ‫إلى ‪21‬‬ ‫‪ /‬نوفمبر‬ ‫الثلألى‬ ‫تشرين‬ ‫‪22‬‬ ‫من‬ ‫القوس‬ ‫‪-9‬‬ ‫نوفمبر‪.‬‬

‫ديسمبر‪.‬‬

‫‪ /‬يناير‪.‬‬ ‫الثلألى‬ ‫كلأطن‬ ‫إلى ‪91‬‬ ‫الأول ‪ /‬ديسمبر‬ ‫كلأطن‬ ‫‪22‬‬ ‫من‬ ‫الجدي‬ ‫" ا‪-‬‬

‫‪ /‬فبراير‪.‬‬ ‫شباط‬ ‫‪ /‬يناير إلى ‪18‬‬ ‫الثلألى‬ ‫كلألون‬ ‫‪25‬‬ ‫الدلو من‬ ‫ا ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 2 0‬آذار ‪ /‬مارس‬ ‫إلى‬ ‫‪ /‬فبراير‬ ‫‪ 1 9‬شباط‬ ‫من‬ ‫الحوت‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪2‬‬

‫‪18‬‬
‫الشمس‬
‫في الاية ‪ 38‬من سورة يس‪:‬‬ ‫تعالى‬ ‫الله‬ ‫قال‬

‫الطيم‬ ‫اللة‬ ‫لمستقر لها ذلك تقدير الؤيز الرحيم ! صدق‬ ‫تجري‬ ‫(والشمس‬

‫جزء منها والشمس كرة‬ ‫الشمسي وهي‬ ‫نواة النظام‬ ‫تعتبر الشمس‬

‫المواد الغازية المتوهجة‪.‬‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬وفيها أربع طبقات‬ ‫كبيرة جدا‬

‫(الغلاف الجوي ) ‪.‬‬ ‫ب‬ ‫تلك الطبقات الغازية ما يسمى‬ ‫وتشكل‬

‫حالة‬ ‫في‬ ‫الهيليوم والهيدروجين‬ ‫غازي‬ ‫من‬ ‫فنتكون‬ ‫أما نواة الشمس‬ ‫د‬

‫(الغازية‬ ‫المعروفة‬ ‫بعد الحالات‬ ‫الحالة الرابعة للمادة‬ ‫وهى‬ ‫لجزما‬

‫والسائلة والصلبة ) (‪.)1‬‬

‫الئفاعل‬ ‫تفاعلاث نووية اندماجية ويسمى‬ ‫تحدث‬ ‫مرلمحز الشمس‬ ‫وفي‬

‫لها في هذه السلسلة‪.‬‬ ‫وافيأ‬ ‫(‪ )1‬تجد شرحأ‬

‫‪91‬‬
‫ذرات من‬ ‫أربع‬ ‫الذرات وفيه تندمج نوى‬ ‫أنوية‬ ‫بين‬ ‫نوويا لأنه يتم‬

‫واحدة وينئج عن ذلك تحول جزء‬ ‫هيليوم‬ ‫ذرة‬ ‫نواة‬ ‫الهيدروجين لتكون‬

‫من كتلة الهيدروجين إلى طاقة‪.‬‬

‫‪ 2‬مليون درجة‬ ‫‪.‬‬ ‫إلى‬ ‫الشمس‬ ‫الحرارة من باطن‬ ‫وترتفع درجة‬

‫‪ ،‬وهناك طبقة سميكه لحيط‬ ‫الشمس‬ ‫بالكرة المرئية من‬ ‫سيليزية ويحيط‬

‫‪60 0‬‬ ‫نحو‬ ‫) سمكها‬ ‫اللونية‬ ‫(الكرة‬ ‫باسم‬ ‫تعرف‬ ‫الشمس‬ ‫بالكرة المرئية من‬

‫لا‬ ‫جدا بحيث‬ ‫ميل إلا‪-‬أن غازاتها أقل كثافة لذلك فإن إشعاعها ضعيف‬

‫‪.‬‬ ‫التام‬ ‫الكسوف‬ ‫النهار ولكن يشاهد بهائه خل!‬ ‫يمكن رؤيته في وضح‬

‫يئكون من غازات متوهجة دائمة الحركة‬ ‫النير‬ ‫الشمس‬ ‫إن سطح‬

‫السطح‬ ‫وترتفع من‬ ‫(‪ )1 0 0 0 0‬س‬ ‫إلى حوالى‬ ‫حرارتها‬ ‫درجة‬ ‫تصل‬

‫إلى ارتفاعات شاهقة قد تتجاوز آلاف الكيلوملرا! إذ‬ ‫ألسنة نارية تصل‬

‫أواسط‬ ‫‪ ،‬أما في‬ ‫مئوية‬ ‫‪ 6‬درجة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫حرارة‬ ‫تبلغ درجة‬

‫درجة‪.‬‬ ‫‪ 2 .‬مليون‬ ‫إلى‬ ‫فيها تصل‬ ‫الحرارة‬ ‫الكرة (بالاتون) فدرجة‬

‫الفضاء‬ ‫والحرارة بلا انقطاع وبجهد فائق نحو‬ ‫الضوء‬ ‫الشمس‬ ‫تشع‬

‫هذه‬ ‫نطفة من‬ ‫إلا‬ ‫إلى الكرة الأرضية ما هو‬ ‫من تلك الحرارة‬ ‫وما يصل‬

‫يبلغ قطره‬ ‫مدار الشمس والذى‬ ‫دورانها حول‬ ‫خل!‬ ‫الطاقة الهائلة‬

‫(‪ )3. .‬مليون كيلو مترا تقريبا‪.‬‬

‫الذى يقاس بالملكاواط ‪،‬‬ ‫الجهد الإشعاعي للشمس‬ ‫إن مجموع‬

‫الملكاواط ‪.‬‬ ‫إلى اليمين الواحد من‬ ‫صفرا‬ ‫عشرين‬ ‫يبلغ عددا مؤلفا من‬

‫الذى حولها خل!‬ ‫الأشعة في الفراغ‬ ‫من‬ ‫وإن ما تبذره الشمس‬

‫‪02‬‬
‫الطاقة‬ ‫‪ ،‬من‬ ‫الأرض‬ ‫واحدة يكفي لتغطية الحاجة البشرية على وجه‬ ‫ثانية‬

‫لمليون سنة‪.‬‬

‫البنفسجية ) و ‪553/5‬‬ ‫ه‪/‬ه (أشعة فوق‬ ‫‪9‬‬ ‫تئألف من‬ ‫الشمس‬ ‫وأشعة‬

‫(الأشعة‬ ‫أشعة تنوير‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫الحمراء) و ‪38‬‬ ‫أشعة حرارية (أشعة تحت‬

‫‪.‬‬ ‫الزرقاء)‬

‫مقادير هائلة‬ ‫فيما حولها هي‬ ‫ومقادير الحرارة التي تشعها الشمس‬

‫الدقيقة‬ ‫في‬ ‫الشمس يشع فيعطي‬ ‫من سطح‬ ‫فالسنئيمئر المربع الواحد‬

‫‪.‬‬ ‫حر ارى‬ ‫سعر‬ ‫‪)98‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الواحدة‬

‫الشمس كله يعمل في إشعاعه عمل خمسمائة وثمانين ألف‬ ‫وسطح‬

‫وهو عدد يكتب اخئصارا فيكون‬ ‫مليون مليون مليون حصان‬

‫نحوا من‬ ‫هذا الإشعاع كله يبلغ‬ ‫من‬ ‫الأرض‬ ‫‪ 271 0‬ونصيب‬ ‫ئم!‬ ‫‪805‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 22‬مليون جزء‬ ‫‪. .‬‬ ‫من‬ ‫جزء‬

‫دقائق‬ ‫أكئر من ثماني‬ ‫إلينا‬ ‫الشمس فيستغرق ليصل‬ ‫ضوء‬ ‫أما‬

‫البرودة ويخيم ظلام‬ ‫جليد رهيب‬ ‫الأخرى‬ ‫والكواكب‬ ‫ولولاه لكسا الأرض‬

‫الحلاه ‪.‬‬ ‫ولانعدمت‬ ‫حالك‬

‫‪5/5 2‬‬ ‫هيليوم و‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫و ‪25‬‬ ‫‪ 73‬ه‪/‬ه هيدروجين‬ ‫من‬ ‫تتألف كتله الشمس‬

‫‪ 4.1‬غم ‪ /‬سم ‪. 3‬‬ ‫فتقدر ب‬ ‫أما كثافئها‬ ‫أخرى‬ ‫عناصر‬

‫‪ 25‬يوما وتقاس حركلها بمراقبة‬ ‫مرة كل‬ ‫محورها‬ ‫وتدور الشمس حول‬

‫باسم (الكلف الشمسية ) اما‬ ‫والتي لعرف‬ ‫سطحها‬ ‫البقع الكبيرة المظلمة على‬

‫ملوية‬ ‫درجة‬ ‫‪26‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫بها مقدار‬ ‫يحيط‬ ‫البرد مما‬ ‫فلأنها باردة‬ ‫مظلمة‬ ‫لما كونها‬

‫‪21‬‬
‫‪0333 0 0‬‬ ‫بمقدار‬ ‫الأرض‬ ‫أثقل من‬ ‫لهحبله ‪ ،‬والشمس‬ ‫إئدلاعا!‬ ‫لرافقها‬ ‫كما‬

‫مره‪.‬‬

‫حركه‬ ‫لنظم‬ ‫اللي‬ ‫وهي‬ ‫كدر كلله الأرض‬ ‫فلبلغ ‪469332‬‬ ‫أما كلللها‬

‫جميع كواكبها‬ ‫دوران الكره الأرضيه وباكي الكواكب وتوابعها فهي لجذب‬

‫في‬ ‫فلحافظ على سير كل منها‬ ‫الشمسله) بقوه هائلة‬ ‫(المجموعه‬ ‫اللسعه‬

‫‪.‬‬ ‫مداره‬

‫لعمر‬ ‫لقدلرى‬ ‫بإجراء حساب‬ ‫العلماء المخلصون‬ ‫لمحام‬ ‫عام ‪9891‬‬ ‫وفي‬

‫أى‬ ‫‪2913 . 5 .‬‬ ‫الشمس‬ ‫‪ .‬لبلغ قطر‬ ‫مللار سنة‬ ‫‪94.4‬‬ ‫بحوالي‬ ‫فقدروه‬ ‫الشمس‬

‫فهو ‪ 015‬مللون كلم‬ ‫الأرض‬ ‫بعدها عن‬ ‫أما‬ ‫الأرض )‬ ‫كطر‬ ‫(‪ 1 90‬أضعاف‬

‫كطره (‪ )03 0‬مره‬ ‫الجوزاء) دبلغ‬ ‫أن نجم (منكب‬ ‫إلا‬ ‫الشمس‬ ‫ضخامه‬ ‫ورغم‬

‫النجم (منكب‬ ‫كطر‬ ‫العقرب ) هو ضعف‬ ‫(لمحلب‬ ‫النجم‬ ‫الشمس وإن كطر‬ ‫كطر‬

‫لما‬ ‫والقمر‬ ‫المرور بلن الأرض‬ ‫الشمس‬ ‫هذا فلو حاول!‬ ‫‪ .‬ومع‬ ‫الجوزاء)‬

‫‪.‬‬ ‫كلم)‬ ‫والبالغة (‪384 5 5 5‬‬ ‫الكوكبلن‬ ‫هذلن‬ ‫المسافه بلن‬ ‫طول‬ ‫رغم‬ ‫استطاعت‬

‫‪.‬‬ ‫المجره (لا في طرفها)‬ ‫اللنممس مكانا لها في وسط‬ ‫التباق لجد‬ ‫درب‬ ‫وفي‬

‫‪22‬‬
‫(الكلف الشمسية)‬ ‫البقع الشمسية‬

‫عدة‬ ‫قطره‬ ‫يبلغ‬ ‫أن بعضها‬ ‫الشمسيه حلى‬ ‫البقع‬ ‫حجم‬ ‫يتباين‬

‫‪.‬‬ ‫لمحطر الأرض‬ ‫أضعاف‬

‫بالوحدة الفلكلة هو‬ ‫الذي بعرف‬ ‫النظام الشمسي‬ ‫أبعاد كواكب‬ ‫مقباس‬ ‫ا!ن‬

‫وكد اعلمد الالحاد الفلكي الدولي هذه‬ ‫إلى الشمس‬ ‫الأرض‬ ‫المسافه في‬ ‫مقلاس‬

‫إن‬ ‫بوم الشمس‬ ‫أما‬ ‫‪ )1‬كلم‬ ‫(‪7879594.‬‬ ‫تساوي‬ ‫وهي‬ ‫الوحده عام ‪8391‬‬

‫‪. .‬‬ ‫نحن‬ ‫أيامنا‬ ‫يوما من‬ ‫استوائها فيبلغ ‪24‬‬ ‫عند خط‬ ‫أن نسمله لوما هو‬ ‫صح‬

‫دوما‪.‬‬ ‫‪34‬‬ ‫!طبيها فلبلغ نحو‬ ‫أما !رب‬

‫الظل أشد‬ ‫البقعة المسماة‬ ‫أن مركز‬ ‫عليه البقع الشمسية ‪ .‬لاحظ‬ ‫وفد ظهرت‬ ‫الشمس‬ ‫قرص‬

‫الحرارة في‬ ‫تقدر درجة‬ ‫‪.‬‬ ‫شبه الظل‬ ‫الحتار المسمى‬ ‫بالدالي أكثر بروده من‬ ‫سوادا وهو‬

‫الأكثر‬ ‫الظل‬ ‫شبه‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫بينما نقدر‬ ‫مئوية‬ ‫درجة‬ ‫‪42‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الظل‬ ‫منطقة‬

‫مئوي‬ ‫درجة‬ ‫‪06 . 5‬‬ ‫حوالي‬ ‫سطوعا‬

‫الظاهرة في السماء وحركة‬ ‫الشمس‬ ‫من حركه‬ ‫الإلهيه‬ ‫إن الحكمة‬

‫‪23‬‬
‫‪ . .‬والدفء‬ ‫الودت‬ ‫وتنظبم‬ ‫الزمن‬ ‫لقباس‬ ‫هي‬ ‫الأخرى‬ ‫السماوبة‬ ‫الأجرام‬

‫سورة‬ ‫الآبه ‪ 5‬من‬ ‫تعالى في‬ ‫الله‬ ‫بقول‬ ‫الحكمة‬ ‫للك‬ ‫‪ . .‬وتلجلى‬ ‫والضياء‬

‫ضباء ) ‪.‬‬ ‫السماء‬ ‫بونس ( هو الذي جعل‬

‫‪.‬‬ ‫الإنسان‬ ‫الكثيره على‬ ‫لعالى‬ ‫الله‬ ‫نعم‬ ‫هذه نعمة من‬ ‫إن كل‬

‫الشمس‪:‬‬ ‫كسوف‬

‫‪-‬أ‬ ‫عندما لتخرك‬ ‫الشمس‬ ‫كسوف‬ ‫يحدب‬

‫ء‪،‬كا‪+‬‬
‫‪" -‬بئ‬ ‫!‬ ‫والأرض‬ ‫لبأخذ ‪.‬موضعا له بين الشمس‬
‫القمر‬

‫فيفي"‬ ‫؟‬ ‫ا‬ ‫على‬ ‫الثلاثة‬ ‫الأجرام‬ ‫تكون‬ ‫وعندها‬

‫!‬ ‫ا‬ ‫كا‬ ‫معئمه‬ ‫السماء‬ ‫وتصبح‬ ‫واحد‬ ‫خط‬

‫أثناء ذلك‬ ‫وبالإمكان‬ ‫لبضع دقائق‬

‫أ‬ ‫ليلا) ‪.‬‬ ‫(كما نشاهدها‬ ‫النجوم‬ ‫مشاهدة‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫منها‬ ‫كثيرة‬ ‫إشعاعاث‬ ‫للشمس‬

‫) ‪.‬‬ ‫الحمراء‬ ‫(تحت‬ ‫وشممى‬ ‫الحرارية‬ ‫‪ ،‬والأشعة‬ ‫النووبة‬ ‫ا‪-‬الأشعة‬

‫الانسان‬ ‫ئجعل جلد‬ ‫البنفسجبة الني‬ ‫وفوق‬ ‫‪ -2‬الأشعه البنفسجبة‬

‫إذا‬ ‫الجلد‬ ‫فى‬ ‫للشمس طويلا ‪ .‬ولسبب حروقا‬ ‫لعرض‬ ‫إذا‬ ‫أسمر‬

‫الجسم لنلك الأشعة‪.‬‬ ‫زاد تعربض‬

‫الجسم‬ ‫نخترق‬ ‫) وهي‬ ‫ثر‬ ‫(أشعة‬ ‫السينية ونسمى‬ ‫‪-3‬الأشعة‬

‫‪.‬‬ ‫باسنثناء العظام‬

‫‪24‬‬
‫إلى‬ ‫‪ -4‬وهناك إشعاعا! مكهربة وممغنطه وحرارية ونووية تؤدي‬

‫إلى كميات كبيرة‬ ‫الأرض‬ ‫ئعرضت‬ ‫إذ‬ ‫والإذاعي‬ ‫البث التلفازي‬ ‫تشويش‬

‫منها‪.‬‬

‫حول !وصها وفي الشطئة الطرفهة من الظل يثون اللم!وف‬ ‫‪،‬‬ ‫إكلدلية‬ ‫هالة‬ ‫إلا‬ ‫يرى من !ثمس‬ ‫ولا‬ ‫الضس!‬ ‫كسوف‬

‫الئسى‬ ‫نثسف‬ ‫للا‬ ‫الظل‬ ‫منطلة‬ ‫خارج‬ ‫في‬ ‫اما‬ ‫الثسى‬ ‫من‬ ‫مزءا‬ ‫ان يرى‬ ‫منه‬ ‫الناظر‬ ‫يسئط!‬ ‫‪،‬‬ ‫مزليا‬

‫الشس‬ ‫كم !ل! سطح‬ ‫‪224‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ارنناع الث!واظ‬ ‫وند طغ‬ ‫‪.‬‬ ‫كلى للثس!‬ ‫في لظء !سوف‬ ‫صور‬ ‫منظر لئمولأ نسمى‬

‫(للملارنة) ‪.‬‬ ‫الأرض في خلنية الصورة يشثل نئطة !ماء‬ ‫ونطو‬ ‫‪،‬‬

‫‪25‬‬
‫لا‬ ‫‪".‬‬ ‫‪7!/:‬‬ ‫ومديخياد‬ ‫وبزابع‬ ‫منكبرفي‬ ‫ومايدوزصالا‬ ‫الممثقمم!‬ ‫‪6\ 1‬؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.1، 1‬‬ ‫ء‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:‬ا‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!لا ‪/،.1(:‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/-‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‬ ‫ء‬ ‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫‪+‬أ ألم‬ ‫ا‬

‫لأ‪/‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،3‬ء‪،،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫)‪،‬لا‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪،!-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫لا‬ ‫ء"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 6/‬خ‬ ‫*لم‬ ‫‪:‬ر‬ ‫لا ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫و‬ ‫التصنننإ‪/‬‬ ‫ا‬ ‫المنفلوهه‬ ‫‪/‬‬ ‫دسى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪2‬‬ ‫نر‪،:‬لملم‪3‬‬ ‫أ‬

‫لا‪.‬‬ ‫‪..‬ص‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫بم ‪/\8‬‬ ‫ء‪/.13‬‬ ‫"‪1،‬‬ ‫‪".‬‬ ‫ا‬ ‫إ‬ ‫!‪!17‬‬ ‫‪:‬‬ ‫؟‬ ‫‪:‬ا‬ ‫أ‬ ‫ابميرة‬ ‫النتمس‬ ‫بهية‬ ‫جاذ‬ ‫‪7‬‬ ‫؟س‬ ‫س‪!،‬لم‬ ‫؟!‪:‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫كا‬ ‫‪...‬‬ ‫ص!إ‪.‬‬ ‫والمذ!اى‬ ‫اكواك!‬ ‫د ورا!‬ ‫سر‬ ‫!‬ ‫‪ !.‬فينم!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬

‫‪.‬‬ ‫"‬ ‫ء‬ ‫"ع‬ ‫‪.‬‬ ‫المثصممابمعمر‬ ‫سببهاجمم‬ ‫ابميز‪*.‬‬ ‫وا!ذبة‬ ‫‪ 1‬لو‬ ‫‪1‬‬ ‫د!*!‬ ‫‪"،‬؟"؟ا‪.‬ة‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬ ‫م‬ ‫‪/‬‬ ‫‪/،‬‬ ‫ص‬ ‫بلؤ‬ ‫)‪،‬‬ ‫!‪:‬ة‪،‬‬ ‫‪،‬ا"‬

‫اكوكباكريبما"‬ ‫انتجيح‬ ‫‪-‬‬ ‫تا‬ ‫‪.‬أإ*؟‬ ‫"لا‬ ‫‪/‬‬


‫لا‬ ‫لا‬ ‫‪%‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬ول‪:‬؟‪،‬‬

‫ص‬ ‫ا!!ث‪+‬؟‬ ‫‪/‬خ‪،‬ء*‪3‬‬ ‫إ‬

‫لنتمس‬ ‫‪-5‬عنا‬ ‫والمجلا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لأ‬ ‫؟‪*..!*2‬‬ ‫إءأ‪+‬إ؟)‬

‫‪.‬‬ ‫ؤ‬ ‫مداراتيمحذد‬


‫ص‬ ‫‪.‬‬
‫لى‬ ‫لد ورصلها‬
‫‪/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬
‫‪..‬‬
‫!‬ ‫‪9‬‬ ‫ول!‬ ‫‪+.‬لأ‪ ،.‬اص؟م‪!3-‬‬
‫‪\،/ .‬‬
‫‪.،‬‬ ‫"ير‬ ‫‪!19‬‬
‫لأبر‪:+3‬‬

‫‪:‬ا‪،‬إ‪،‬إ‬ ‫أ‬ ‫لار‬

‫يرإإلم؟!لم‪،‬بر‪،،‬لا!*ا‪،‬ة‬ ‫!‬

‫‪.‬‬
‫‪!2‬لاء‬ ‫‪.‬‬ ‫"‬
‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫فدج‬ ‫ا‬ ‫لاقشطجع‬ ‫وعنها‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫"‪2‬‬ ‫ة‬
‫‪.00/2‬‬
‫بر‬ ‫ا‬ ‫س‬
‫‪0‬‬ ‫لاس‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أص‬

‫‪!/‬اآ‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬ ‫‪9‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫أواإلؤس‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ا؟ ‪!1‬كأ‬ ‫ت‬ ‫؟خ‪ ،‬أ‪1/‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء! ‪. 3!!.‬أ ؟‬

‫‪.‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪*-‬رب!لأ‬ ‫‪"،‬‬ ‫‪.‬‬


‫لا‬ ‫تمعدعنمانخس‬ ‫التى‬ ‫‪.‬‬ ‫والمذنمات‬ ‫الم*‬
‫اأ ا‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫‪،:،2‬لى؟؟‪ "،‬ألم‪.7.،‬‬
‫لم ‪1‬؟‪:‬لاني‬
‫؟لأ؟‪2‬أ؟‪،‬‬
‫ا‬ ‫‪،‬بم‬
‫لى‬
‫‪،‬س‬
‫‪.،‬لأ‪،‬إر‬
‫‪،‬‬

‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اص!وكب‬ ‫من‬ ‫‪،‬كض‬ ‫‪3‬‬ ‫!لا‪:،‬ألا"‪.‬‬ ‫؟!‪،‬زر!"!ا!!شبإ‪،‬‬

‫" ‪،‬‬ ‫!‪!3‬‬ ‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫فى ‪،‬كل‬ ‫ة‬ ‫أ*برر‪،‬‬ ‫خ‬ ‫إط‪،‬‬ ‫كا‬ ‫أ‬

‫‪. 3‬‬ ‫!س‬ ‫!‬ ‫كم‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪7‬‬ ‫؟" كو‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪،‬ير‬ ‫‪،.‬‬

‫الإفلأت‬ ‫لافنمضصحأ‪.‬ء‬ ‫كا‬ ‫خ!‪.-‬نمه‬


‫‪..،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫س‬ ‫زحل‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 0‬الى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫إ‪!،‬ا؟‬ ‫‪!.‬لم*‬
‫ا‪.‬‬ ‫‪.0‬‬ ‫؟‬ ‫ط‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪1‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‪،‬‬ ‫ر‪.‬في‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‪"،‬لم‪11،-‬‬
‫بر *‪،‬‬
‫تر‪63‬أ‬ ‫لم‬
‫ئماا‬ ‫‪.‬إ ‪4‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬ة إ*‪:‬لم‬

‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لم‬ ‫!‬ ‫!!؟‪،‬م‬ ‫؟!م‬ ‫؟"!‬

‫ا لثممق‬ ‫ببه‬ ‫ز‬ ‫هنجا‬ ‫!‪،،‬‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫تج‬ ‫‪/‬بر‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫م!رز؟غيز؟إ؟يغا‬

‫لأ‪.‬‬ ‫إء‬ ‫أ‬ ‫غ‬ ‫ر‪:‬أ؟‪،‬؟‪!"،،‬ير‬ ‫ة‬ ‫‪2‬‬

‫فننظيع‬ ‫ولا‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ا‬ ‫ص‬ ‫‪-‬‬ ‫ءس‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫! "‬
‫د!بغ!‬ ‫ئنسبرز‬
‫بر‬ ‫‪4،‬‬ ‫‪ 3‬؟‬
‫فيأبز!‪3‬‬

‫ا!تركلى‬ ‫!‬ ‫في أ!"أ‪،‬لأ‬ ‫أ بر‪!.‬‬


‫‪.‬‬ ‫ا!لم؟س‬ ‫؟‪/!،‬خ‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫مح!‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ئز"‬ ‫ج‪.،‬ص‬ ‫‪1،73‬‬

‫‪+‬أ‪.‬‬ ‫؟‪(+‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أإ‪./‬لم*‪!.،/‬ة!ا‪.‬ر‪،‬إ!‬


‫ص‬ ‫‪..‬‬ ‫‪.‬ا‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‪--‬‬ ‫؟‬ ‫؟؟إبخ‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫كللأ‬ ‫لمء‬ ‫‪31‬ء‬

‫د*‬ ‫؟!‪8‬‬ ‫كر‬ ‫"‪-‬؟لم‬ ‫ا ؟‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪3‬‬ ‫"‬ ‫"!لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!/‬‬ ‫"‪.‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬لمء!أ‬

‫ليير‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪5-‬ء‬ ‫‪،‬‬ ‫)‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-/‬‬ ‫لى!‪،‬‬ ‫ثبم‬ ‫‪:‬لم‪،‬برتنلملمفي‪-‬خ‪،‬؟‪!3‬؟!‪.‬لم‬

‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪7‬‬ ‫ء!ء"‬ ‫؟‪،9‬في‪!-.‬؟‪،3،‬؟ببم!("؟‬ ‫‪/‬‬

‫ا‪..‬كا‪،،‬بر‬ ‫‪.‬‬ ‫يز‬ ‫المر‬ ‫‪3‬ء‬ ‫أ"أ!ع!"!‪،‬قي*‪.‬لأ*أس!‪،‬‬


‫"!؟اطما‪،-‬أ!!!‬ ‫ب‬ ‫لم‬
‫ش‬ ‫ش‬
‫برء‬
‫‪6‬‬ ‫؟برإ؟جة"‬
‫‪،،‬‬
‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫!ا‬ ‫‪ 1‬ر‪1‬‬ ‫هد‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪:+.‬لى‪:‬؟إ‪-‬ء!‬ ‫‪.‬؟ر‪،‬‬ ‫لم ‪*3‬‬ ‫‪!.،‬‬ ‫د!‬ ‫لا"‪،.‬‬

‫أ‪!،‬لم‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ع‬ ‫‪،.6‬لم!"‬ ‫لحكا!!ء‬ ‫‪.:‬لا؟"*آ‪-‬‬ ‫عه!‬ ‫!‪\-‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ءأ‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪-،،‬‬ ‫!ين‬ ‫‪6‬أر*‬ ‫بخشلإ‬ ‫لمبرفي ؟‪:‬‬ ‫ف‪،‬فى‬ ‫‪:‬‬ ‫يم‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫"‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬‬ ‫لازض‬ ‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫*‪،.-،.،‬في‬ ‫‪!3-،4‬لم‬ ‫إ!‬ ‫‪.‬‬ ‫في‬ ‫!‪1‬‬ ‫‪،‬كافئ‬ ‫!!"‪-‬؟آ*لإفي‬ ‫في!‪،‬ت‬ ‫‪4‬‬ ‫‪،،:‬‬ ‫إ‪،:‬م‬ ‫ؤ‬ ‫إا‬ ‫‪.‬‬

‫‪ /"،‬لأ‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬ ‫‪"!+‬لا‬ ‫‪،‬ص‪،‬‬ ‫؟‬ ‫‪\،،‬‬ ‫ؤلأ"‪.‬ء‪،‬بز؟"‪..‬‬ ‫لأ؟!إ‪!3.‬ظ‪.‬ا‬ ‫؟لم‬ ‫‪.‬؟خ؟‪،‬لم‬

‫‪1‬‬ ‫‪9:‬ء‪3‬‬ ‫!‪! ،‬‬ ‫"‬ ‫‪/21 ،‬‬ ‫ء‪+‬‬ ‫‪*3‬ء‪.‬‬ ‫*‬ ‫"ء‬ ‫‪./‬‬ ‫‪:‬‬ ‫غس‬ ‫*‬ ‫لآ‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫"كا‬ ‫‪،‬‬ ‫؟!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا"‬ ‫إ!إ‪،+‬ج‬ ‫ء‪4‬‬ ‫*‪،،‬لأ‬ ‫‪.،/،.‬ة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬بر‬ ‫‪،‬‬

‫ى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪8‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬ذ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪)7‬‬ ‫‪3،9‬؟‬ ‫‪0‬‬ ‫لي!‬
‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪\.‬ير‬ ‫لم‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪3‬‬
‫ى‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء!‬ ‫لم‬ ‫‪:‬د‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬

‫ءبر‬ ‫"‬ ‫ءبمه‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.5‬‬ ‫لز!‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪0‬‬ ‫م‬ ‫‪،‬ج‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لم ‪،‬لأ‬ ‫ش‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫؟أ‬ ‫ءكا‬
‫ئر‬ ‫)‪2،‬‬ ‫؟‬
‫( ‪.‬‬ ‫!‬ ‫لأ‬ ‫بر لا‪،‬برلم‬ ‫‪.‬‬
‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫؟ئم!‬ ‫بر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،.‬‬ ‫‪:‬‬

‫لا‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪،‬؟‬ ‫ر؟‬ ‫إخ‬ ‫‪/‬ا‪:‬‬ ‫‪9‬ءإ‪!3.،،9‬‬ ‫! ى‬ ‫‪::‬‬ ‫لم!تج‬ ‫!!‬ ‫‪9‬في*؟‬ ‫لملم‬ ‫الا‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪-‬لأ‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫؟بر‬ ‫ابهه؟‬ ‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪"!!.‬‬ ‫!‪!.‬‬ ‫!!؟إ؟؟ا‬ ‫!‪،‬‬ ‫ظبن‬ ‫‪:.‬‬

‫ا‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 .3‬‬ ‫؟خ‬ ‫‪3‬‬ ‫لم؟‬ ‫بر‬ ‫د!‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫في‬ ‫‪،‬‬ ‫س؟ لم" سإ‪6‬؟‬ ‫ة‬
‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫لأ‬ ‫محارأ!‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‪،‬‬ ‫إءر!‬ ‫بزبزء؟‬ ‫‪/‬لىء‬ ‫؟؟‬ ‫!‬ ‫كا‬ ‫كا‪،،،‬‬ ‫؟‬ ‫لأ‪7‬ء‬ ‫الم‬ ‫ض‪،‬لمزو‬ ‫!‬ ‫لأ‬

‫لأ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لا‬ ‫‪:.‬‬ ‫"!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫لم‬ ‫‪/‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ر‬ ‫؟‬ ‫‪/‬‬ ‫‪. ،‬‬ ‫*‪/‬‬ ‫‪،‬ة‪+‬ا‬ ‫(‬ ‫أ‬

‫لم‪.‬‬ ‫‪،‬س‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لأ‪:،.‬ابر‬ ‫‪7:‬؟‪،‬الم‬ ‫!‬ ‫‪-،::‬‬ ‫اظ!ء‬ ‫لم‬ ‫*"‬ ‫‪: :،‬‬ ‫ة‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬ ‫لا‪،‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪، 0‬‬ ‫ع‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ح‪.‬ءإكأالمرزإ*‪،‬به!‬ ‫لم!إ؟ا‪2،‬لملم‬ ‫!‪،‬خ‬ ‫صه!‪،‬ا‬ ‫بئ‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬ة‬

‫ال"‬ ‫‪-‬‬ ‫اظ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫‪،‬‬ ‫في!‬ ‫ا‬ ‫‪) ! 1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫أ‬ ‫‪..‬سلم‬ ‫؟‬

‫‪.‬‬ ‫ر‬ ‫بر‪!.‬؟بزلاا‪4‬ةبمع‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،2‬‬ ‫لم‬

‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪ .‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫إ‪،،‬لم‪،‬‬ ‫‪!/،‬ا‪،‬ش‬ ‫ئر! قيم‬ ‫‪1،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪:،/‬ا‪.‬‬ ‫‪،‬دءلم‬ ‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫أأ‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪26‬‬
‫من‬ ‫ثاهدنه‬ ‫بمكن‬ ‫نوعه‬ ‫تاريخ الكوت‬

‫‪ ،‬أوضرالا‬ ‫نبوزبلندة‬ ‫الهادىء ‪،‬‬ ‫المحبط‬ ‫جنربي‬ ‫خننبئ(‪)9‬‬ ‫اثافي ‪/‬يخاير ‪1991‬‬ ‫كانرن‬ ‫‪15‬‬

‫الجنوية‬ ‫الهادىء ‪ ،‬أيركا‬ ‫المحيط‬ ‫اواصط‬ ‫‪1991‬‬ ‫نموز‪/‬يربو‬ ‫‪11‬‬

‫الهادىء‬ ‫المحمط‬ ‫اواصط‬ ‫ايركا‪،‬‬ ‫شمالي‬ ‫خلنبئ‬ ‫‪2991‬‬ ‫‪/‬يخاير‬ ‫اثاني‬ ‫‪ 5 - 4‬كانرن‬

‫المحيط الأطلي‬ ‫ايركا‪ ،‬جنربي‬ ‫جنربي‬ ‫‪991‬‬ ‫‪2‬‬ ‫يرنيو‬ ‫‪/‬‬ ‫حزيران‬ ‫‪03‬‬

‫اميركا‪،‬‬ ‫اواسط المحيط الهادىء‪ ،‬شمالي‬ ‫خنفبئ‬ ‫‪991‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ابار‪/‬ماير‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬

‫افريقيا‬ ‫شمالي‬

‫اياطلي‪6‬‬ ‫المحيط‬ ‫‪ ،‬جرلي‬ ‫الهندي‬ ‫المحبط‬ ‫‪4991‬‬ ‫الاني ‪/‬نوفمر‬ ‫‪ 3‬ترين‬

‫أيركا‬ ‫جنربي‬

‫أيركا‬ ‫نجربي‬ ‫الهادىء‪،‬‬ ‫المحيط‬ ‫نجربي‬ ‫حننبئ‬ ‫‪ /‬أبريل ‪5991‬‬ ‫‪ 92‬لان‬

‫المحيط‬ ‫نجربي‬ ‫آجا‪،‬‬ ‫‪ ،‬نجربي‬ ‫الأوصط‬ ‫الرق‬ ‫ا‪،‬ول‪/‬اكتوبر ‪5991‬‬ ‫‪ 24‬لرين‬

‫الهادىء‬

‫آجا‬ ‫شمالي‬ ‫اجا‪،‬‬ ‫وصط‬ ‫‪7991‬‬ ‫‪/‬مارس‬ ‫آذار‬ ‫‪9‬‬

‫الهادىء‪ ،‬المحيط‬ ‫المحبط‬ ‫نجربي‬ ‫اندويخا‪،‬‬ ‫خلبئ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬ ‫بر‬ ‫فبرا‬ ‫‪/‬‬ ‫ضاط‬ ‫‪26‬‬

‫الهندي‬

‫‪ ،‬اوشراليا‬ ‫الهندي‬ ‫المحيط‬ ‫خنقى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫فبراير‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬ضاط‬ ‫‪6‬‬

‫اوروبا‪،‬‬ ‫شمالي‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‪،‬طلي‬ ‫المحبط‬ ‫شمالي‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أذمط!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪ 1‬اب‬ ‫‪1‬‬

‫الأوصط‬ ‫الرق‬

‫افريقيا‪،‬‬ ‫نجربي‬ ‫؟‬ ‫اياطلي‬ ‫المحيط‬ ‫نجربي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫يرنيو‬ ‫‪/‬‬ ‫يران‬ ‫حز‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬

‫مدعقر‬

‫ابركا‬ ‫اراصط‬ ‫الهادى ‪،+‬‬ ‫المحبط‬ ‫خنقبئ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪/‬ديبر‬ ‫الأول‬ ‫كانرن‬ ‫‪14‬‬

‫مكسيكو‬ ‫الهادىء‪،‬‬ ‫المحبط‬ ‫اندويخا‪،‬‬ ‫خلقي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬يرنيو‬ ‫حزيران‬ ‫‪01‬‬

‫‪ ،‬اوشرالا‬ ‫الهندي‬ ‫‪ ،‬المحبط‬ ‫إفربقيا‬ ‫نجربي‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪/‬ديبر‬ ‫الأول‬ ‫كامرن‬ ‫‪4‬‬

‫بنلاند‬ ‫غر‬ ‫‪،‬‬ ‫إبسلندة‬ ‫حنفبئ‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪/‬مابر‬ ‫ابار‬ ‫‪31‬‬

‫اتاركيكا‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫نرفمبر ‪3‬‬ ‫‪/‬‬ ‫الاني‬ ‫ير‬ ‫در‬ ‫‪23‬‬
‫ا‬

‫مريخأ‪.‬‬ ‫النسى‬ ‫من‬ ‫بالحلقة‬ ‫به‬ ‫جزء‬ ‫الخلقبئ ‪ ،‬يبقى‬ ‫الكرف‬ ‫(‪ )1‬حلقيئ ‪ :‬في‬

‫‪27‬‬
‫قوس قزح ‪:‬‬

‫ليس‬ ‫ولكنه بالحقيقة‬ ‫‪،‬‬ ‫الشمس بلونه الأبيض‬ ‫نرى ضوء‬ ‫إننا‬

‫اخترالمحها المطر‬ ‫ملونة تتفرق عند‬ ‫أضواء‬ ‫‪ ،‬إذ أنه خليط من‬ ‫كذلك‬

‫لون ينحرف‬ ‫إلى أشعة مختلفة الألوان ‪ ،‬وكل‬ ‫الأبيض‬ ‫فيتفرع الضوء‬

‫أحمر‬ ‫إلى‬ ‫الشمس‬ ‫به وهكذا ينقسم ضوء‬ ‫عن اتجاهه بمقدار خاص‬

‫ألوان‬ ‫هي‬ ‫والتي‬ ‫وبرتقالى وأصفر وأخضر وأزرق ونيلي وبنفسجي‬

‫‪.‬‬ ‫قزح‬ ‫قوس‬

‫البنفسجية‬ ‫ما فوق‬ ‫أن أعيننا هذه الألوان ‪ ،‬إلا أنها لا ترى‬ ‫ورغم‬

‫الحمراء في تلك الأشعة‪.‬‬ ‫ولا تحت‬

‫فوس قزح‬ ‫ألوان‬ ‫موشور زجاجى يوضح‬

‫‪28‬‬
‫الشمس‬ ‫مظاهر سطح‬

‫الشمس سته مظاهر هي‪:‬‬ ‫أن على سطح‬ ‫العلماء‬ ‫لاحظ‬

‫كالنوافلر‬ ‫كبيرة‬ ‫مسافات‬ ‫‪ +‬ألسنة اللهب ‪ :‬تندفع في الفضاء إلى‬

‫العملافة‪.‬‬

‫أدواسا بعد أن ترلد‬ ‫التي تشمل‬ ‫ألسنة اللهب‬ ‫النارية ‪ :‬وهي‬ ‫‪ +‬الأقواس‬

‫الشمس‪.‬‬ ‫إلى سطح‬

‫اللهب دنطلق في الفضاء ‪.‬‬ ‫من‬ ‫كدل ضخمه‬ ‫‪ ،‬الشواظ ‪ :‬وهي‬

‫الشمس‬ ‫عبارة عن بقع سوداء تظهر على سطح‬ ‫وهي‬ ‫‪:‬‬ ‫‪ ،‬الشعلاث‬

‫من‬ ‫وتدوم‬ ‫وليس لها أشكال منتظمة ومحاطة بمناطى نيره ملوهجه‬

‫أو (الكلف الشمسية ) ‪.‬‬ ‫البقع‬ ‫وتسمى‬ ‫إلى شهور‬ ‫ساعا!‬

‫وبزوالها‬ ‫بالبقع الشمسية‬ ‫لامعة تحيط‬ ‫مناطق‬ ‫‪ :‬وهي‬ ‫المتوهجة‬ ‫الرلمحع‬ ‫‪،‬‬

‫البقع‪.‬‬ ‫تلك‬ ‫تزول‬

‫‪92‬‬
‫الكرة‬ ‫الأربعة في نصف‬ ‫الفلكية ‪ ،‬إن الفصول‬ ‫المصطلحاث‬ ‫فى‬

‫الشمالي هي‪:‬‬

‫الالدحب‬ ‫) إلى‬ ‫( ‪ 2 0‬آذار ‪ /‬مارس‬ ‫الربدمى‬ ‫الاعئدال‬ ‫من‬ ‫‪ :‬ولمدد‬ ‫الربيع‬ ‫ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ /‬لونيو)‬ ‫حزدران‬ ‫( ‪2 1‬‬ ‫الصدفى‬

‫إلى‬ ‫‪ /‬يونيو)‬ ‫( ‪ 2 1‬حزلران‬ ‫الالاللأب الصيفى‬ ‫من‬ ‫من‬ ‫‪ :‬ولمدد‬ ‫الصدف‬ ‫‪-2‬‬

‫‪.‬‬ ‫أيلول ‪ /‬سبلمبر)‬ ‫(‪23‬‬ ‫الاعئدال الخريفى‬

‫إلى‬ ‫‪ /‬سبلمبر)‬ ‫أللول‬ ‫(‪23‬‬ ‫الاعددال الخرلفى‬ ‫‪ :‬ويمدد من‬ ‫الخرلف‬ ‫‪-3‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ /‬دس!مبر)‬ ‫الأول‬ ‫كلألون‬ ‫‪22‬‬ ‫( ‪ 2 1‬أو‬ ‫الشدوي‬ ‫الالملاب‬

‫إلى‬ ‫كلألون الأول ‪ /‬ديسمبر)‬ ‫(‪21‬‬ ‫الالملأ! الشدوي‬ ‫الشئاء ‪ :‬ولمدد من‬ ‫‪-4‬‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫‪ /‬مارس‬ ‫اذار‬ ‫( ‪2 5‬‬ ‫الربيعى‬ ‫الاعددال‬

‫لقابل‬ ‫‪ ،‬والشتاء‬ ‫لقابل الربيع‬ ‫‪ ،‬فالخريف‬ ‫الكره الجنوبي‬ ‫نصف‬ ‫أما في‬

‫‪.‬‬ ‫الشتاء‬ ‫يقابل‬ ‫‪ ،‬والصيف‬ ‫الخريف‬ ‫لقابل‬ ‫‪ ،‬والربلع‬ ‫الصيف‬

‫السنويتلن‬ ‫المناسبتلن‬ ‫أو الخرلفي)‬ ‫(الربيعي‬ ‫ولمحت الاعلدال‬ ‫ولعلبر‬

‫تجلاز الشمس‬ ‫‪ ،‬حلن‬ ‫الطول‬ ‫في‬ ‫فيهما النهار والللل متساوللن‬ ‫يكون‬ ‫اللتين‬

‫الاسلواء‬ ‫خط‬

‫اللتان‬ ‫فهو المناسبتان السنويتان‬ ‫أو الشلوى)‬ ‫أما الانقلاب (الصيفي‬

‫الاسلواء ‪ ،‬ولبدو ثابله‪.‬‬ ‫خط‬ ‫عن‬ ‫أبعد نقطه‬ ‫فيهما الشصم! فى‬ ‫لكون‬

‫‪ ،‬هو لوم‬ ‫الغروب‬ ‫حتى‬ ‫الشروق‬ ‫وق!‬ ‫أدام السنه ‪ ،‬أى من‬ ‫إن أطول‬

‫الكره الشمالي‪.‬‬ ‫‪ /‬لونيو في نصف‬ ‫‪ 21‬حزيران‬

‫‪03‬‬
‫ثم‬ ‫زجاجي‬ ‫شعاعا منتظما من الشمس إلى موشور‬ ‫إذا أدخلنا‬

‫سبعة‬ ‫ويظهر الطيف مكونا من‬ ‫لنا‬ ‫أسقطناه على ورقة بيضاء تحلل‬

‫للبحوث‬ ‫خاصا‬ ‫مطيافا شمسيا‬ ‫العلماء‬ ‫وقد صنع‬ ‫‪.‬‬ ‫متصله‬ ‫ألوان‬

‫‪.‬‬ ‫المختلفة الدقيقة لهذا الغرض‬

‫حرارة السطح‬ ‫مئوسط‬ ‫الكئافة‬ ‫الحجم الكتلة)‬ ‫(‬ ‫بم‬


‫ا!سثوبمالى‬
‫الفطر‬
‫بالستينغر اد (مئوية ) ‪.‬‬ ‫‪ /‬سم‪3‬‬ ‫غ‬ ‫بالكيلو غر م‬
‫ا‬

‫‪172‬‬ ‫‪428،5‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ك!‪0‬‬ ‫‪3،3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪4878‬‬ ‫علارد‬

‫‪464‬‬ ‫‪245،5‬‬ ‫‪2،‬‬ ‫ك!‪1 0‬‬ ‫‪986،4‬‬ ‫‪40121‬‬ ‫هرة‬ ‫الز‬

‫‪15‬‬ ‫‪515.5‬‬ ‫‪2،‬‬ ‫ك!‪01‬‬ ‫‪749،5‬‬ ‫‪12756‬‬ ‫لأرض‬ ‫ا‬

‫الصفر‬ ‫نحت‬ ‫‪53‬‬ ‫‪349،3‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪*4،6 1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪4967‬‬ ‫المريخ‬

‫الصفر‬ ‫تحت‬ ‫‪801‬‬ ‫‪325،1‬‬ ‫‪27 1‬‬ ‫‪0*998،1‬‬ ‫‪001428‬‬ ‫المشتري‬

‫الصفر‬ ‫ئحت‬ ‫‪913‬‬ ‫‪.،685‬‬ ‫‪0261*685،5‬‬ ‫‪000012‬‬ ‫زحل‬

‫الصفر‬ ‫تحت‬ ‫‪791‬‬ ‫‪271،1‬‬ ‫‪25‬‬ ‫ك!‪1 0‬‬ ‫‪683،8‬‬ ‫‪00052‬‬ ‫أور نوس‬
‫ا‬

‫الصفر‬ ‫تحت‬ ‫‪391‬‬ ‫‪635،1‬‬ ‫‪0261*230،1‬‬ ‫‪00484‬‬ ‫نبتون‬

‫الصفر‬ ‫‪ 022‬تحت‬ ‫‪1،2‬‬ ‫‪0221*92،1‬‬ ‫‪2284‬‬ ‫بلوتو‬

‫‪31‬‬
‫مئوسط السرعة‬ ‫الدوره حول‬ ‫الدوره‬ ‫مئوسط بعده عن‬ ‫لكوكب‬ ‫ا‬

‫كم‪/‬‬ ‫المداريه‬ ‫المحور‬ ‫النجمية‬ ‫الشمس بالكم‬

‫بالئلألبة‬

‫‪87،47‬‬ ‫و ‪1 6‬‬ ‫يوما‬ ‫‪58‬‬ ‫‪ 88‬لوما‬ ‫‪001،909،57‬‬ ‫عطارد‬


‫ساعة‬

‫‪20،35‬‬ ‫‪ 243‬يوما‬ ‫لوما‬ ‫‪7،224‬‬ ‫‪006،802،801‬‬ ‫هرة‬ ‫الز‬

‫‪78،92‬‬ ‫و ‪56‬‬ ‫ساعة‬ ‫‪23‬‬ ‫يوما‬ ‫‪26،365‬‬ ‫‪000،006،914‬‬ ‫لارض‬ ‫ا‬

‫دفيالة‬ ‫لوما و ه‬ ‫(‪365‬‬

‫و ‪4 8‬‬ ‫ساعا!‬

‫‪ 6‬دا‬ ‫و‬ ‫د!يفه‬

‫ثانية)‬

‫‪13،224‬‬ ‫‪349،3‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪ 678‬لوما‬ ‫‪00،084،227‬‬ ‫‪0‬‬ ‫المريخ‬

‫‪3‬‬ ‫‪7‬‬ ‫و‬ ‫يوما‬

‫و ‪2 3‬‬ ‫دفيفة‬

‫ثلألية‬

‫‪60،13‬‬ ‫المشئري‬
‫!‬ ‫!‬ ‫‪003،1778 ،000‬‬

‫‪66،9‬‬ ‫‪000،004،942،1‬‬ ‫زحل‬


‫!‬ ‫!‬

‫‪81،6‬‬
‫انوس‬ ‫ا!ر‬
‫!‬ ‫‪! 1‬‬ ‫‪87،2‬‬ ‫‪،903،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫نبئون‬
‫‪-‬‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫‪،.000،04،4‬م‬

‫بلوثو‬
‫‪-‬‬ ‫أيا!‬ ‫!‬ ‫‪000،00،139،15‬‬

‫‪32‬‬
‫كوكب عطارد‬
‫كوكب عطارد ‪:‬‬
‫وخمسين‬ ‫يبعد عنها بثمانية‬ ‫إذ‬ ‫الكواكب إلى الشمس‬ ‫هو أقرب‬

‫أي أن حجمه‬ ‫(‪ 484 .‬كم)‬ ‫يبلغ‬ ‫الحجم فقطره‬ ‫مليون كم وهو صغير‬

‫الكرة الأرضبة‪.‬‬ ‫من حجم‬ ‫‪ 6‬ه‪/‬ه‬

‫الأرضية‬ ‫الكرة‬ ‫ويزن كوكب عطارد جزء من ‪ 24‬جزء من وزن‬

‫عن‬ ‫عطارد‬ ‫واحد وعشرين صفرا) ومتوسط بعد‬ ‫أمامها‬ ‫(ه‬ ‫البالغ‬

‫دورانه ‪ 36‬ميلا ‪/‬ثانبة‪.‬‬ ‫الشمس يعادل ‪ 8‬ه مليون كم ويتراوح سرعة‬

‫الثانيه‬ ‫و ‪ 24‬ميلا في‬ ‫فى أقرب نقطة من مداره إلى الشمس‬ ‫ويكون‬

‫مداره عنها‪.‬‬ ‫يكون في أبعد نقطة من‬ ‫حين‬

‫‪ 9‬ه يوما ‪ ،‬وتصلى‬ ‫نفسه مرة واحدة كل‬ ‫هذا الكوكب حول‬ ‫وبدور‬

‫‪ 4 0 0‬درجة‬ ‫منه أثناء الدوران‬ ‫الشمس‬ ‫الذي يواجه‬ ‫الجانب‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬

‫فى الجانب المظلم أبرد بكثير ‪ ،‬ويعود الفر! في درجة‬ ‫مئويه وتكون‬

‫‪ ،‬وثانيهما انعدام الجو‪.‬‬ ‫دورة عطارد‬ ‫الحرارة إلى أمرين أولهما بطئ‬

‫الأرض‬ ‫وجو‬ ‫وجو الكوكب هو الغلاف الغازي الذي بحيط به‬

‫الذي نتنفسه‪.‬‬ ‫الهواء‬ ‫وهو‬

‫ويمنع‬ ‫الشمس‬ ‫حرارة‬ ‫الغلاف الغازي يحجز بعض‬ ‫وهذا‬

‫‪،‬‬ ‫الحرارة‬ ‫التغييرات السريعة فى درجة‬ ‫حدوثها ‪ ،‬كما يمنع حدوث‬

‫القليل‬ ‫جاذبيله أدى ذلك إلى فقدان غلافه الجوي ما عدا‬ ‫وبسبب ضعف‬

‫‪33‬‬
‫حلاة فبه‪.‬‬ ‫لا‬ ‫مب!‬ ‫فهو جرم‬ ‫لذا‬ ‫و الهيدروجلن‬ ‫الهيليوم‬ ‫غازى‬ ‫جدأ من‬

‫لوما‬ ‫هو ‪889‬‬ ‫أن عام عطارد بالتوقيت الأرضي‬ ‫بقي أن نعرف‬

‫وأن يومه بالنوقيت الأرضي يعادل ‪ 95‬يوما‪.‬‬

‫ؤآلكوييهات‬ ‫ألكواكت‬ ‫‪،‬في‬ ‫ألشبي‬ ‫ائظام‬ ‫ا‬

‫بألئفانلة‬ ‫ألار؟‬ ‫الكواكب‬ ‫‪ .‬أخجانم‬ ‫ألارة‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫ألصنروعى‬ ‫لكن‬ ‫‪.‬‬ ‫يا‬ ‫تقر‬ ‫مصبوطة‬ ‫آلأرض‬ ‫مه!‬

‫ألغارجتة‬ ‫آلأرنم‬ ‫آفيرات‬ ‫سداراث‬ ‫نكون‬

‫احعبى‬ ‫أ‬ ‫مرنج عن‬ ‫‪001‬‬ ‫أبحد‬ ‫نجلونو‬ ‫أبهر بهرا‬

‫لحب‬ ‫لحهى‬ ‫ألآرات‬ ‫أظ)‬ ‫أنا‬ ‫كطارد‪.‬‬ ‫مى‬

‫الرمر‪،:‬‬ ‫ك!لارذ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ألحبب‬ ‫ئغلإها في‬

‫زحل‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الئنزي‬ ‫‪،‬‬ ‫الحر‪!%‬‬ ‫‪،‬‬ ‫لأرضى‬

‫سدارا بلونو‬ ‫خل‬ ‫نجدا‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫وبلوتو‬ ‫‪،‬‬ ‫يرن‬ ‫‪،‬‬ ‫اورانوش‬

‫ألكوببهات!‬ ‫ؤنمغ‬ ‫‪.‬‬ ‫نها‬ ‫نار‬ ‫من‬ ‫لي خزه‬ ‫ونجون‬

‫وآلئزفي‪.‬‬ ‫تم‬ ‫آلض‬ ‫‪.‬ين سداري‬

‫‪34‬‬
‫كوكب الزهرة‬
‫كوكب الزهرة ‪:‬‬

‫صافيه‬ ‫السماء كالماسة‬ ‫ولمعانا إذ لا؟لأ في‬ ‫ئألقا‬ ‫أكثر الكواكب‬ ‫من‬

‫‪.‬‬ ‫أو دبل الشرو!‬ ‫بعد الغروب‬

‫‪ .‬إذ لبلغ‬ ‫توأمين في الحجم‬ ‫والأرض‬ ‫الزهره هي‬ ‫وئكاد تكون‬

‫الأرض‬ ‫كتلة‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪4.81‬‬ ‫كللئها فهي‬ ‫أما‬ ‫الأرض‬ ‫من حجم‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪29‬‬ ‫حجمها‬

‫‪ ،‬إذ يبلغ قطرها‬ ‫كم‬ ‫أ مليون‬ ‫‪.8‬‬ ‫ببلغ مسافة‬ ‫‪.‬الشمس‬ ‫عن‬ ‫إلا أن بعدها‬

‫‪.‬‬ ‫ما شمتقبله الأرض‬ ‫ضعف‬ ‫‪ ،‬ونستقبل‬ ‫كم‬ ‫‪121 . 4‬‬

‫الماء‬ ‫وبخار‬ ‫الزهرة يحتوي على غاز الأوكسجبن‬ ‫وغلاف‬

‫نور‬ ‫تعكس‬ ‫جدا‬ ‫كثافتها العاللة‬ ‫أن‬ ‫إلا‬ ‫بأجزاء ضئيلة‬ ‫السمبك وهي‬

‫ثاني‬ ‫غاز‬ ‫تكون‬ ‫هذا ‪ . . .‬فهذا لا يمنع من‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫عليه‬ ‫السافط‬ ‫الشمس‬

‫‪53/5‬‬ ‫بنسبه‬ ‫النيئروجين‬ ‫غاز‬ ‫‪ 9 0‬ه‪/‬ه ومن‬ ‫الخانق بنسبه‬ ‫الكربون‬ ‫أوكسيد‬

‫الهيدروجين‪.‬‬ ‫إلى غاز‬ ‫إضافة‬

‫بنوع من‬ ‫القدماء‬ ‫الزهرة فقد أحاطه‬ ‫وتتلألأ كوكب‬ ‫وللمعان وبريق‬

‫آلهة‬ ‫روح‬ ‫يجسد‬ ‫عندهم‬ ‫" وهو‬ ‫القداسة وقد أسماه البابليون " عشتروت‬

‫كآلهه‬ ‫كذلك‬ ‫عندهم‬ ‫" ‪ ،‬وهو‬ ‫" أفروديت‬ ‫الإغريق‬ ‫‪ .‬وأسماه‬ ‫والجمال‬ ‫الحب‬

‫والجمال‪.‬‬ ‫للحب‬

‫أطلقوا علبه اسم " العزى " مؤنث"‬ ‫الجاهلية فقد‬ ‫فى‬ ‫أما العرب‬

‫نجمة‬ ‫"‬ ‫الشعراء ب‬ ‫ودد وصفه‬ ‫بها‬ ‫وكان فى مكة صنم خاص‬ ‫"‬ ‫الأعز‬

‫‪35‬‬
‫" ‪.‬‬ ‫المساء‬ ‫" نجمة‬ ‫" أو‬ ‫الصباح‬

‫أما اليوم فيها فهو‬ ‫الأرضي‬ ‫يوما بالتوديت‬ ‫‪225‬‬ ‫هي‬ ‫الزهرة‬ ‫وسنة‬

‫أن يوم الزهرة أطول‬ ‫هذا يلاحظ‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫يوما بالتوقيت الأرضي‬ ‫‪244‬‬

‫من سنتها‪.‬‬

‫مشاهدة‬ ‫جدا‬ ‫الأرض ومن الصعب‬ ‫لوقوعهما داخل فلك‬ ‫أوجه كالقمر‬ ‫(والزهرة‬

‫او فى‬ ‫المساء‬ ‫فى‬ ‫إما‬ ‫وتظهر‬ ‫السماوية ليلا ‪،‬‬ ‫الزهرة ألمع الأجرام‬ ‫ولكن‬ ‫‪،‬‬ ‫عطارد‬

‫‪.‬‬ ‫سطحها)‬ ‫الموم تحجب‬ ‫الزهرة طبقة كثيفة من‬ ‫الباكر وتلف‬ ‫الصباح‬

‫‪36‬‬
‫المجموعات النجمية (الكويكبات)‬

‫‪-‬أ‪-‬‬

‫الأسد ‪( :‬برج )‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫التي يحتويها‬ ‫والكوكبه‬ ‫الخامس‬ ‫البرج‬ ‫الفلك على‬ ‫في‬ ‫يطلق‬

‫الإغريقله‬ ‫كما لقول الأساطير‬ ‫أسد نيميان الذي دتله هرقل‬ ‫من‬ ‫مشلق‬

‫أربع‬ ‫‪ ،‬وبها‬ ‫الأسد والصرفة‬ ‫الكوكبة قلب‬ ‫في‬ ‫القدلمة ‪ ،‬وألمع نجمين‬

‫‪.‬‬ ‫والجبهة والزبرة والطرف‬ ‫الصرفة‬ ‫منازل قمرية هي‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ب‬

‫الباطية ‪( :‬كوكبة)‬

‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫تحتوي أجزاء‬ ‫التى‬ ‫لوجد في منطقة قلب الأسد ‪،‬‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫) والسرطان‬ ‫المائلة‬ ‫(الحية‬ ‫الباطية (الكأس) والشجاع‬ ‫كوكبات‬

‫الطوفان الذائعة‪.‬‬ ‫من قصة‬ ‫تمثل صورة‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ث‬

‫التنين ‪( :‬كوكبة)‬

‫مألوفة لأنها لا‬ ‫كوكبة‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫الأصغر‬ ‫القطبلة والدب‬ ‫حول‬ ‫تئجمع‬

‫كل‬ ‫أوقات الليل ‪ ،‬وفي‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فهي بمرأى منا في كل وقت‬ ‫أبدا‬ ‫تغرب‬

‫(‪ 05 0 0‬سنه)‬ ‫فيما مضى‬ ‫الأرض‬ ‫العام ‪ .‬وعندما كان محور‬ ‫من‬ ‫فصل‬

‫نقطة في‬ ‫السماء لدور حول‬ ‫لاتجاهه اليوم ‪ ،‬كانت‬ ‫يتجه في اتجاه مخالف‬

‫كوكبة اللنلن‪.‬‬

‫‪37‬‬
‫‪-‬ث‪-‬‬
‫ج)‬ ‫(بر‬ ‫النور ‪:‬‬

‫‪،‬‬ ‫الثور‬ ‫الجزء الأمامى من‬ ‫البرج الثاني ويمثلها‬ ‫كوكبة تقع في‬

‫ذلك‬ ‫اتخذ هيئة الثور ‪ ،‬او أرسل‬ ‫‪ ،‬أن زيوس‬ ‫الإغريقية‬ ‫الأساطير‬ ‫وتذكر‬

‫‪ .‬وبالكوكبة نجم‬ ‫كريت‬ ‫البحر إلى جزيرة‬ ‫الحيوان ليحمل يوروبا فوق‬

‫الملاحة وبها‬ ‫في‬ ‫به قديمأ‬ ‫‪ ،‬كان يهتدي‬ ‫الدبران‬ ‫عملاق أحمر هو‬

‫‪ :‬الثريا والقلا!ص‪.‬‬ ‫هما‬ ‫عنقودان‬

‫‪-‬ج‪-‬‬

‫ج )‬ ‫(بر‬ ‫‪:‬‬ ‫الجد ي‬

‫(سعد‬ ‫القمرية‬ ‫كوكبة جنوبية في البرج العاشر ‪ ،‬بها المنزلة‬

‫جنوبية على‬ ‫دائرة عرض‬ ‫أقصى‬ ‫اسم مدار الجدي على‬ ‫) ‪ ،‬ويطلق‬ ‫الذابح‬

‫‪،‬‬ ‫البرج‬ ‫ذلك‬ ‫عليها الشمس عندما تقع في‬ ‫‪ ،‬تئعامد‬ ‫الأرض‬ ‫سطح‬

‫جدي‬ ‫‪ ،‬ويمثلها القدماء بصورة‬ ‫الدالي والقوس‬ ‫تقع بين كوكبتي‬ ‫والكوكبة‬

‫سمكة‪.‬‬ ‫ذيله‬ ‫جدي‬ ‫أو نصف‬

‫ج )‬ ‫(بر‬ ‫‪:‬‬ ‫لحوت‬ ‫ا‬

‫المرأة المسلسلة مباشرة ‪ ،‬ويمثلها الأقدمون‬ ‫ئحت‬ ‫تقع‬ ‫كوكبة‬

‫‪38‬‬
‫‪ ،‬وكان‬ ‫تقع في البرج الناني عشر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫بسمكللن بين ذللهما رباط‬

‫كوكبة‬ ‫من‬ ‫الربيعي غربا‬ ‫انتقال الاعئدال‬ ‫سببا في‬ ‫تقهقر الاعلداللن‬

‫‪.‬‬ ‫مزدوج‬ ‫الكوكبة نجم‬ ‫‪ .‬وألمع نجوم‬ ‫إلى الحوت‬ ‫الحمل‬

‫‪ -‬خ ‪-‬‬

‫خلية النحل‪:‬‬

‫‪ ،‬يمتاز‬ ‫النحل‬ ‫بالنثرة أو خلية‬ ‫النجوم يعرف‬ ‫من‬ ‫أو النئرة ‪ ،‬جمع‬

‫إلا‬ ‫بالعين المجردة‬ ‫‪ ،‬ولا يرى‬ ‫السرطان‬ ‫برج‬ ‫‪ ،‬ويقع في‬ ‫الساطع‬ ‫بضوئه‬

‫بين اللوأمين والأسد‪.‬‬ ‫كبقعة غير واضحة‬

‫‪( :‬بر ج )‬ ‫لو‬ ‫الد‬

‫في‬ ‫‪ -،‬تنزله الشمس‬ ‫عشر‬ ‫البروج الاتتي‬ ‫أحد‬ ‫الماء‬ ‫أو ساكب‬

‫نلاثة‬ ‫‪ ،‬وتقع فله‬ ‫(شباط)‬ ‫فبرالر‬ ‫) وأوائل‬ ‫الثاني‬ ‫لنالر (كانون‬ ‫أواخر‬

‫‪ ،‬ولقد‬ ‫الأخبية‬ ‫بلع ‪ ،‬وسعد‬ ‫‪ ،‬وستعد‬ ‫السعود‬ ‫سعد‬ ‫للقمر ‪ ،‬هي‬ ‫منازل‬

‫الاسم ‪ ،‬رجلا‬ ‫بنفس‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫هذا البرج‬ ‫القدماء الكوكبة الواقعه في‬ ‫لخلل‬

‫‪.‬‬ ‫قدر‬ ‫الماء من‬ ‫لسكب‬

‫‪-‬ذ‪-‬‬

‫نب‪:‬‬ ‫الذ‬

‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫لحتوي إلى أجزاء‬ ‫الطائر التي‬ ‫نجم يقع في منطقة‬

‫أحد أجزاء‬ ‫‪ .‬وهو‬ ‫والسهم‬ ‫والرامي‬ ‫‪ :‬العقاب والحية والحواء‬ ‫كوكبات‬

‫‪93‬‬
‫‪ ،‬والنسر‬ ‫الطائر‬ ‫النجوم الئلاثة ‪ :‬النسر‬ ‫من‬ ‫المئلث البهي المكون‬

‫أو الذنب‪.‬‬ ‫الدجاجة‬ ‫‪ ،‬وأنف‬ ‫الواقع‬

‫ر‪-‬‬

‫الرامي‪:‬‬

‫قرب‬ ‫‪ ،‬كوكبة في البرج التاسع ‪ ،‬ئحل فيها الشمس‬ ‫أو القوس‬

‫على‬ ‫‪ ،‬وتحتوي‬ ‫اللبنية‬ ‫منها في الطريق‬ ‫‪ ،‬ويقع جزء‬ ‫المنقلب الصيفي‬

‫مخلوق‬ ‫والنجوم المتغيرة ‪ ،‬ويمثل الكوكبة‬ ‫السدم والعناقيد‬ ‫كئير من‬

‫قوسه لكي يطلق سهما ‪ ،‬أما‬ ‫وقد جذب‬ ‫‪،‬‬ ‫ونصفه حصان‬ ‫نصفه رجل‬

‫الرامي‪.‬‬ ‫عرقوب‬ ‫ثاني نجوم هذه الكوكبة اللامعة يسمى‬

‫ز‪-‬‬

‫‪( :‬كوكب)‬ ‫الزهرة‬

‫عطارد‬ ‫ويقع بين‬ ‫‪،‬‬ ‫ثاني كوكب في البعد عن الشمس‬

‫‪ ،‬واكئر‬ ‫والقمر‬ ‫باستثناء الشمس‬ ‫سماوي‬ ‫ألمع جرم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫والأرض‬

‫قرصه‬ ‫‪ ،‬وله أوجه كالقمر ‪ ،‬ويئغير حجم‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫اقترابا‬ ‫الكواكب‬

‫في‬ ‫هل!س ‪ ،‬وذلك لبعده عنا‬ ‫بدرا ‪ ،‬ويكبر وهو‬ ‫ما صار‬ ‫إذا‬ ‫ويصغر‬

‫الئانية‪.‬‬ ‫‪ ،‬واقئرابه في‬ ‫الحالة الأولى‬

‫!أ‪-‬‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫السفينة‬

‫عليها اسم (أرجو)‬ ‫النجوم ‪ ،‬ويطلق‬ ‫عددا عظيما من‬ ‫تضم‬ ‫كوكبة‬

‫‪04‬‬
‫وراحوا‬ ‫بحارته‬ ‫نسبة إلى السفينة التي قاد فيها البطل جاسون‬

‫الإغريقية‬ ‫كما تقول الأسطورة‬ ‫الجزة الذهبيه ‪،‬‬ ‫عن‬ ‫يبحثون سدى‬

‫القديمه‪.‬‬

‫كوكبات‬ ‫تقسم عادة إلى نلاث‬ ‫بحث‬ ‫الكبر‬ ‫من‬ ‫السفينة‬ ‫وكوكبة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬والشراع‬ ‫القرنية ‪ ،‬والمؤخر‬ ‫هي‬ ‫صغيرة‬

‫ش‪-‬‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫الشجا ع‬

‫والعذراء‬ ‫والباطية‬ ‫الغراب‬ ‫كوكبات‬ ‫‪ ،‬تقع أسفل‬ ‫جنوبية‬ ‫كوكبة‬

‫هذه الكوكبة‬ ‫‪ .‬وألمع نجوم‬ ‫ماتو‬ ‫ويمثلها ثعبان طويل‬ ‫والسرطان‬ ‫والأسد‬

‫الفلكى‪.‬‬ ‫أفراده إلا بالمنظار‬ ‫لا ترى‬ ‫مزدوج‬ ‫نجم‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الشجاع‬ ‫عنق‬

‫‪-‬‬ ‫‪-‬ص‬
‫الصليب الجنوبي ‪( :‬كوكبة)‬

‫على كوكبتين هما‬ ‫الجنوبي ‪ ،‬اللي لحتوى‬ ‫تقع في منطقة الصليب‬

‫عددا‬ ‫الجنوبي يحوي‬ ‫الجنوبي ‪ ،‬ولما كان الصليب‬ ‫والصليب‬ ‫قنطورس‬

‫السماء‬ ‫نسبيأ ‪ ،‬اعتبر من مميزات‬ ‫النجوم اللامعة في منطقة صغلره‬ ‫من‬

‫الجنوبية‪.‬‬

‫السماء الشماليه ‪ .‬هذا والخط‬ ‫مميزات‬ ‫الأكبر من‬ ‫كما أن الدب‬

‫الجنوبي‪،‬‬ ‫الجنوبي يشلر من ناحية إلى القطب‬ ‫الطويل في الصليب‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬عابرا قنطورس‬ ‫إلى باء الغراب‬ ‫الناحية الأخرى‬ ‫ومن‬

‫‪41‬‬
‫‪-‬ض‪-‬‬
‫ء القرمز ي ‪:‬‬ ‫الضو‬

‫سريانه في الفضاء‬ ‫مغادرته لها وأنتاء‬ ‫الشمس عقب‬ ‫لكون ضوء‬

‫جو‬ ‫الألوان التي يحلله إليها‬ ‫‪ ،‬مزيجا من جميع‬ ‫بالأرض‬ ‫التقائه‬ ‫!بل‬

‫إليه‬ ‫‪ ،‬لرجع‬ ‫الشمس‬ ‫ضوء‬ ‫تحليل‬ ‫الجو في‬ ‫‪ ،‬هذا الفعل ‪ ،‬فعل‬ ‫الأرض‬

‫الشمس‬ ‫وشرو!‬ ‫السماء‬ ‫زرقة‬ ‫إليه‬ ‫لرجع‬ ‫‪،‬‬ ‫كلنر من جمال الأرض‬

‫القرمزي‬ ‫‪ ،‬والضوء‬ ‫والغروب‬ ‫عند الشروق‬ ‫‪ ،‬وألوان السحب‬ ‫وغروبها‬

‫الذي هو أبهى الألوان جميعا‪.‬‬

‫‪ -‬ط ‪-‬‬

‫الطريق اللبني‪:‬‬

‫‪،‬‬ ‫في السماء‬ ‫تشبه طريقا أبيض‬ ‫‪ ،‬منطقة عريضة‬ ‫اللبانة‬ ‫أو سكة‬

‫المجموعة‬ ‫من‬ ‫فضلا عن عدد‬ ‫النجوم ‪،‬‬ ‫لحتوي على عدد كبير من‬

‫على‬ ‫عمودي‬ ‫الشمسية ‪ ،‬والمعروف أن المجره تدور حول محور‬

‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫مائتي مللون سنة ضوئلة‬ ‫اللبني ‪ ،‬في حوالي‬ ‫الطرلق‬ ‫مسلوى‬

‫اللبني‬ ‫المظلمه ‪ ،‬تقسم الطريق‬ ‫بالسدب‬ ‫مظلمة تسمى‬ ‫مناطق‬ ‫بها بضع‬

‫املداده ‪.‬‬ ‫لمسافة تبلغ ثلث‬ ‫جزئلن‬

‫‪( :‬بر ج )‬ ‫العقرب‬

‫نجم‬ ‫ما ‪ ،‬وفيها‬ ‫تقع في البرج الثامن ‪ ،‬تشبه العقرب إلى حد‬

‫‪42‬‬
‫ثلاثة‬ ‫‪ ،‬وبالكوكبة‬ ‫أحمر هو قلب العقرب يرافقه نجم أخضر‬ ‫عملاق‬

‫‪ ،‬والشولة‪.‬‬ ‫‪ ،‬والقلب‬ ‫الإكليل‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫قمرية‬ ‫منازل‬

‫‪ -‬غ ‪-‬‬

‫لص ل ‪:‬‬ ‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫فرساوس‬ ‫‪ ،‬ثاني نجم في اللمعان فى كوكبة‬ ‫أو باء فرساوس‬

‫مجموعة‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫قديم الزمان‬ ‫من‬ ‫تغيره معروفا‬ ‫‪ ،‬كان‬ ‫متغير‬ ‫نجم‬ ‫وهو‬

‫منهما‬ ‫كل‬ ‫‪ ،‬يدور‬ ‫مظلم‬ ‫لامع والاخر‬ ‫‪ ،‬أحدهما‬ ‫نجمين‬ ‫من‬ ‫ثنائية تتألف‬

‫ويكسف‬ ‫‪،‬‬ ‫ساعة‬ ‫الاخر مرة في كل يومين وإحدى وعشرين‬ ‫حول‬

‫ذلك الدوران ‪.‬‬ ‫أحدهما الاخر في خل!‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ف‬

‫الفر!أ الأعظم ‪( :‬كوكبة)‬

‫المرأة المسلسلة ‪ ،‬يمكن مشاهدة‬ ‫غربي‬ ‫كوكبة شمالية تقع جنوب‬

‫‪ ،‬ثلاثة منها ئابعة ‪ ،‬أما الرابع فهو‬ ‫هيئة مربع‬ ‫لامعة على‬ ‫أربعة نجوم‬

‫‪ ،‬مئن‬ ‫الأعظم هي‬ ‫نجوم الفرس‬ ‫المع نجم فى المرأة المسلسلة ‪ ،‬وألمع‬

‫قمريتان‬ ‫منزلئان‬ ‫‪ ،‬وبالكوكبة‬ ‫الفرس‬ ‫‪ ،‬وجناح‬ ‫الفرس‬ ‫‪ ،‬ومنكب‬ ‫الفرس‬

‫الثاني‪.‬‬ ‫الأول والفرع‬ ‫هما الفرع‬

‫‪-‬ق‪-‬‬

‫كبة)‬ ‫كو‬ ‫(‬ ‫‪:‬‬ ‫قنطور س‬

‫رجل‬ ‫فى السماء ‪ ،‬وهو‬ ‫‪ ،‬بها ثالث نجم لامع‬ ‫ضوئية‬ ‫كوكبة‬

‫‪43‬‬
‫‪ ،‬والثاني سهيل‪.‬‬ ‫اليمانية‬ ‫الأول الشعري‬ ‫قنطورس‬

‫‪ :‬رجل‬ ‫هما‬ ‫الشمسية‬ ‫وبالكوكبه أقرب نجمتين إلى المجموعة‬

‫‪.‬‬ ‫القنطوري‬ ‫‪ ،‬والأقرب‬ ‫كنطورس‬

‫‪-‬ك‪-‬‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫لصيد‬ ‫ا‬ ‫كلا!‬

‫النجم المزدوج ألف‬ ‫تحتوي‬ ‫ه ‪ ،‬وهي‬ ‫تقع كلها تقريبا في منطقة‬

‫ألف الدب‬ ‫من‬ ‫الصيد ‪ ،‬الذي يمكن تعيينه في السماء برسم خط‬ ‫كلاب‬

‫‪ ،‬والنجم‬ ‫مرة‬ ‫‪ ،‬ثم مده إلى ملر طوله مرة ونصف‬ ‫الأكبر إلى جيمه‬

‫المرتبة الثالئة‪.‬‬ ‫الرئيسي في هذه الكوكبة هو من‬

‫عادة باسم‬ ‫هذه الكوكبة كذلك السديم اللولبي الذي يعرف‬ ‫وتحئوي‬

‫‪. 11‬‬ ‫الدوامة‬ ‫‪11‬‬

‫(كوكبة)‬ ‫‪:‬‬ ‫ا‬ ‫اللور‬

‫نجم‬ ‫على‬ ‫المنطقة السابعة ‪ ،‬وتحتوي‬ ‫أو السليان ‪ ،‬وتقع في‬

‫‪ ،‬وهو‬ ‫المرتبة الأولى هو (ألف اللورا أو النسر الوافع)‬ ‫من‬ ‫ساطع‬

‫أنحاء نصف‬ ‫بسهولة من جميع‬ ‫ألمع نجم في السماء الشمالية ‪ .‬ويرى‬

‫الكرة‬ ‫نصف‬ ‫وكذلك من جزء كبير من‬ ‫الشمالي ‪،‬‬ ‫الأرضية‬ ‫الكرة‬

‫الأرضية الجنوبي‪.‬‬

‫‪44‬‬
‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫المسلسلة‬ ‫المرأة‬

‫الفرس‬ ‫غرب‬ ‫‪ ،‬وفي‬ ‫الكرسي‬ ‫ذات‬ ‫أو (أندروميدا) ‪ ،‬تقع في جنوب‬

‫(رأس‬ ‫هي‬ ‫الكوكبه‬ ‫‪ ،‬وألمع نجوم‬ ‫الأعظم ‪ ،‬بها ألمع سديم حلزوني‬

‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫المسلسلة‬ ‫‪ ،‬ورجل‬ ‫‪ ،‬والرشا‬ ‫المسلسله‬

‫الإغريقيه‬ ‫أندروميدا نسبه إلى ما جاء في الأسطوره‬ ‫ودد سمب‬

‫الممدودلين‬ ‫ذراعيها‬ ‫مشدودة من‬ ‫أندروميدا‬ ‫ئصور‬ ‫اللي‬ ‫القديمه ‪،‬‬

‫في البحر‪.‬‬ ‫بسلسله إلى صخرة‬

‫‪-‬ن‪-‬‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫لنهر‬ ‫ا‬

‫بالعين‬ ‫(‪ )3. .‬نجم لرى‬ ‫على نحو‬ ‫أكبر الكوكبات ‪ ،‬لح!وى‬ ‫من‬

‫المرئبة النالثه‬ ‫فوق‬ ‫النهر نجم‬ ‫آخر‬ ‫فيها غلر‬ ‫فلس!‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ومع‬ ‫المجرده‬

‫في‬ ‫النهر‬ ‫يصب‬ ‫‪ ،‬بحيث‬ ‫الجنوب‬ ‫في اللمعان ‪ .‬والكوكبة ئملد صوب‬

‫‪.‬‬ ‫كوكبة الشجاع‬

‫هالة‪:‬‬

‫تحت‬ ‫أو بالقمر ‪ ،‬الذي لظهر‬ ‫الدائري المحلط بالشمس‬ ‫الضوء‬

‫الغلاف‬ ‫ويساعد على ظهوره وجود مواد معلقة في‬ ‫بعلنها ‪،‬‬ ‫ظروف‬

‫الأحيان نللجه الانكسار ‪.‬‬ ‫في بعض‬ ‫‪ ،‬ولتلون الضوء‬ ‫الجوى‬

‫‪45‬‬
‫القطبين‪.‬‬ ‫قرب‬ ‫أكثر وضوحأ‬ ‫والهالة عادة تكون‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫القرن‬ ‫وحيد‬

‫‪ ،‬وهي‬ ‫اليمانية‬ ‫المنطقة المسماة الشعري‬ ‫‪ ،‬تقع في‬ ‫أو مكورن‬

‫‪،‬‬ ‫بحيوانات‬ ‫طائفة من "الكوكبات تملر الجبار محوطا‬ ‫المنطقة التي تحوي‬

‫أجزاء‬ ‫‪ ،‬كما يشمل‬ ‫الجبار والكلب الأصغر‬ ‫كل كوكبتي‬ ‫يشمل‬ ‫وهو‬

‫‪ ،‬وأهمها‬ ‫و (الأرنب)‬ ‫(الكلب الأكبر) و(الئور)‬ ‫كوكبات‬ ‫كببرة من‬

‫القرن‬ ‫إلى (الحبوان ذي‬ ‫القرن ) ‪ ،‬نسبة‬ ‫أو(وحيد‬ ‫مكورن‬ ‫كوكبة‬ ‫جمبعا‬

‫ص‬ ‫إفريقيا ‪.‬‬ ‫وسط‬ ‫في‬ ‫الواحد) ‪ ،‬الذي يعيش‬

‫ي‪-‬‬

‫‪( :‬كوكبة)‬ ‫اليمامة‬

‫أو‬ ‫(أرجو‬ ‫تشمل‬ ‫الكوكبات ‪،‬‬ ‫مجموعة عظبمة من‬ ‫ئقع ضمن‬

‫‪،‬‬ ‫المائبه)‬ ‫(الحية‬ ‫أو‬ ‫‪ ،‬و(الشجاع)‬ ‫‪ ،‬و(الأرنب)‬ ‫السفينة ) ‪ ،‬و(الغراب)‬

‫من‬ ‫تملو صورة‬ ‫اليمامة‬ ‫أن كوكبة‬ ‫البعض‬ ‫(والباطية) (الكأس) ‪ ،‬وبرى‬

‫الطوفان المعروفة‪.‬‬ ‫قصه‬

‫‪-‬بييرس‬
‫صلجدى‬ ‫ص‬ ‫‪.‬‬
‫‪/‬لم‪،‬س‬ ‫!‬ ‫لا‬ ‫هلرا‬

‫‪ /‬الحرت‬ ‫‪11‬‬ ‫ال!نراء‬

‫ا‬
‫‪3‬ك!‬ ‫‪1‬‬ ‫الم ‪5‬‬ ‫ا!!‬

‫ق‬ ‫إ‪1‬‬ ‫‪//‬‬

‫انمى‬ ‫لي رط!ا ‪،-‬ل‬ ‫ا‪،‬رمي‬ ‫مد!ا‬ ‫انى نر‬ ‫ا‪،‬برخ‬ ‫كلس‬ ‫في‬

‫‪46‬‬
‫ف‬ ‫ا الة و‬

‫" الكون عند بدء لكونه‬ ‫كانت‬ ‫"‬ ‫الفيلسوف‬ ‫لصور‬ ‫في عام ‪1755‬‬

‫أطلق عليها اسم"‬ ‫تقريبا‬ ‫وأتربة على شكل كرة‬ ‫بسحابة من غاز‬

‫‪.‬‬ ‫‪11‬‬ ‫السديم‬

‫دورانها‬ ‫ثم ازدادت سرعة‬ ‫فقد بدأت هذه الكره بدوران بطيء‬

‫حرارتها‬ ‫الداخلي مما رفع من درجة‬ ‫بازدلاد انكماشها فازداد ضغطها‬

‫هالئلا‬ ‫نجما‬ ‫أصبح‬ ‫السديم ‪ ،‬وبعد ذلك‬ ‫هائله ثم أصبح‬ ‫مولدة بذلك طاقه‬

‫تناثرت‬ ‫انكماشها‬ ‫وزيادة‬ ‫ونتيجة لدوران هذه الكرة‬ ‫فبدأ كالشمس‬

‫‪.‬‬ ‫فيما بعد بالكواكب والنجوم والمجرا!‬ ‫أجزاؤها مكونة ما عرف‬

‫‪47‬‬
‫في مدارات‬ ‫الشمس‬ ‫هذه الكواكب حول‬ ‫دارت‬ ‫الجاذبية‬ ‫وبئأثير قوة‬

‫التي تعد كرتنا الأرضية‬ ‫هذه الكواكب‬ ‫بردت‬ ‫الزمن‬ ‫‪ . .‬وبمرور‬ ‫معينه‬

‫منها‪.‬‬ ‫واحدة‬

‫ليمنز) الكون عند بدأ‬ ‫الفلكي (جورج‬ ‫تصور‬ ‫بداية الثلاثينات‬ ‫في‬

‫من‬ ‫مكونة‬ ‫عالية الكئافة ‪ . .‬إنها كرة‬ ‫الحجم‬ ‫عظيمة‬ ‫مئماسكة‬ ‫نشأته بكرة‬

‫المئوية‬ ‫الدرجات‬ ‫من‬ ‫البلايين‬ ‫حرارتها إلى بلايين‬ ‫تصل‬ ‫غبار وغاز‬

‫انفجارأ هائا‪ 6‬مكونأ‬ ‫هذه البيضة‬ ‫انفجرت‬ ‫الكونية ) وقد‬ ‫(البيضة‬ ‫تدعى‬

‫الجاذبية‬ ‫اتجاه وبفعل‬ ‫في كل‬ ‫فائقة‬ ‫نوايا النجوم التي تنائرت بسرعة‬

‫زمنا‬ ‫والكواكب مجرة واسئغرق ذلك‬ ‫النجوم‬ ‫من‬ ‫كل مجموعة‬ ‫شكلت‬

‫‪ 65‬بليون سنة‪.‬‬ ‫‪- 2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫قدز ما بين‬

‫‪48‬‬
‫عبلرة‬ ‫بأن الكون كان‬ ‫(‪)4891‬‬ ‫عام‬ ‫فقد قال في‬ ‫أما العالم (جامو)‬

‫هذه البروئونات‬ ‫مملوء بالبرولونات وبفعل الجاذبية انضمت‬ ‫فضاء‬ ‫عن‬

‫هذه‬ ‫الغاز الكنيف الساخن جدا ثم انفجرت‬ ‫مكونة بذلك كتله من‬ ‫لبعضها‬

‫الهائل مكونة سحبا غازله في جميع‬ ‫دأنلر الضغط‬ ‫الغازية لحت‬ ‫الكتلة‬

‫مخللفة‬ ‫المبعتزة فلما بعد نجوما‬ ‫هذه السحب‬ ‫الائجاهات ئم أصبحت‬

‫هذه النجوم في مجموعات‬ ‫‪ ،‬وبفعل الجاذبية تجمع!‬ ‫الحجوم والإضاءه‬

‫بين‬ ‫نليجة الاصطدام‬ ‫أما الكواكب فقد لكونث‬ ‫المجرا!‬ ‫كبلره لدعى‬

‫‪.‬‬ ‫النجوم‬

‫مكونة من‬ ‫المجرات‬ ‫الكون هو أن جميع‬ ‫أن أصل‬ ‫العلم‬ ‫لقد ذهب‬

‫عناصر الأرض ‪ .‬فالإنسان والحلوان والنبات‬ ‫عناصر هي بعض‬

‫‪.‬‬ ‫ذرا!‬ ‫إلا‬ ‫والنجوم والمجرة ما هي‬ ‫والأرض‬

‫‪94‬‬
‫وما‬ ‫الكون‬ ‫هذا‬ ‫تكون منها كل‬ ‫المادة الخام التي‬ ‫هي‬ ‫فالذرة‬

‫لنبات هذا الكون الذي أطلق‬ ‫إلا‬ ‫والبروئونات والنيئرونات‬ ‫ا!كئرونات‬

‫" ‪.‬‬ ‫" دخان‬ ‫ومعناه‬ ‫سديم‬ ‫العلماء‬ ‫عليه‬

‫سورة‬ ‫‪ 16 - 15‬من‬ ‫في الآيات‬ ‫القالل‬ ‫العظيم‬ ‫الله‬ ‫وصدق‬

‫الجوار الكنس ! ‪.‬‬ ‫!‬ ‫الئكوير ‪ ( :‬فلا اقسم بالخنس‬

‫تجري‬ ‫والكويكبا! التي‬ ‫الكواكب والأقمار‬ ‫والجوار الكنس هى‬

‫غيرها في نفس الوقت‪.‬‬ ‫نفسها وحول‬ ‫حول‬

‫لمحرص قطره نحو من‬ ‫درب التبانة عبارة عن‬ ‫فمجرتنا‬

‫هذا‬ ‫والكواكب تقع من‬ ‫والشمس‬ ‫والأرض‬ ‫‪ 1 0 0‬سنة ضوئية‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫‪02‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بعد‬ ‫وعلى‬ ‫مركزه‬ ‫من‬ ‫ضوئية‬ ‫سنة‬ ‫‪03‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫القرص‬

‫قرب‬ ‫له وهى تقع من ارتفاع القرص‬ ‫سنة ضوئية من أقرب طرف‬

‫أوسطه‪.‬‬

‫سنة‬ ‫‪ 075‬ألف‬ ‫حوالي‬ ‫إلى مجرتنا فتبعد‬ ‫أقرب المجرات‬ ‫أما‬

‫ضوئية‪.‬‬

‫فى الواقع‬ ‫ساكنة وهى‬ ‫لنا‬ ‫تبدو‬ ‫الئي ننام على ظهرها‬ ‫ان الأرض‬

‫غير ذلك‪.‬‬

‫‪ 1 . 44‬ميل ‪ /‬الساعة عند خط‬ ‫نفسها بسرعه‬ ‫تدور حول‬ ‫اذ أنها‬

‫‪ 67‬الف ميل ‪ /‬الساعة والأرض‬ ‫الشمس بسرعة‬ ‫وتدور حول‬ ‫الاستواء‬

‫ميل‪/‬‬ ‫مع المجموعة الشمسية تدور حول المجرة بسرعة ‪ 794‬ألف‬

‫‪05‬‬
‫ومع‬ ‫الشمس‬ ‫نفسها وحول‬ ‫لدور حول‬ ‫الساعة والمجره بما فيها الأرض‬

‫المجره في الفضاء ‪.‬‬ ‫المجره ومع‬ ‫حول‬ ‫الشمس‬

‫الحديث أثب‬ ‫أن العصر‬ ‫إلا‬ ‫سائدا‬ ‫بكروية الأرض‬ ‫الاعتقاد‬ ‫لقد ظل‬

‫كرة‬ ‫لسث‬ ‫العلماء الجبارة أن الأرض‬ ‫وعقول‬ ‫وأجهزته‬ ‫الدديقة‬ ‫بحساباله‬

‫(قطبيها) ولنفتح قليلا عند‬ ‫عند طرفيها‬ ‫تدق‬ ‫الشكل‬ ‫لماما ولكنها بيضاوية‬

‫الذي لصل‬ ‫الأرض‬ ‫دطر‬ ‫بأن طول‬ ‫الدقلقه‬ ‫القياسات‬ ‫‪ ،‬فقد دلت‬ ‫وسطها‬

‫الاستوائي‬ ‫مللا ودطرها‬ ‫‪297‬‬ ‫‪0‬‬ ‫بلن قطبلها الشمالي والجنوبي لبلغ‬

‫ميلا‪.‬‬ ‫المتعامد معها يبلغ ‪2697‬‬

‫القطر‬ ‫عن‬ ‫‪ 16‬مللا فقط‬ ‫لا لزيد إلا‬ ‫الاستوائي إذن‬ ‫فالقطر‬

‫القطبي‪.‬‬

‫الرعد‪:‬‬ ‫الالة ‪ 41‬من سورة‬ ‫تعالى في‬ ‫الله‬ ‫قال‬

‫ننفصها!‬ ‫نأئى الأرض‬ ‫أنا‬ ‫( أولم يروا‬

‫‪:‬‬ ‫النازعات‬ ‫من‬ ‫الآيه ‪3.‬‬ ‫لعالى في‬ ‫الله‬ ‫وقال‬

‫بص ذلك دحاها!‬ ‫( والأرض‬

‫ي‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬ودحاها‬ ‫أو دفعها وحركها‬ ‫وكلمة دحاها تعني لغولا بسطها‬

‫جعلها كالبيضة‪.‬‬

‫ميلا‬ ‫‪297‬‬ ‫‪.‬‬ ‫قطرها‬ ‫هذه الكرة العظدمة يبلغ طول‬ ‫إن الأرض‬

‫مللا‪.‬‬ ‫‪24885‬‬ ‫ومحلطها‬

‫نفسها‬ ‫لدور حول‬ ‫كاملة الاسئداره وهى‬ ‫كما علمنا ليست‬ ‫إلا انها‬

‫بسرعه‬ ‫الشمس‬ ‫في كل لوم وفي نفس الوقت تسبح في الفضاء حول‬

‫‪51‬‬
‫الواحدة فئتم دورة كاملة‬ ‫الئانية‬ ‫في‬ ‫ميلا ونصف‬ ‫كبيرة تقدر بئمانية عشر‬

‫طوله نصف‬ ‫يبلغ‬ ‫الشمس دائري‬ ‫في زمن مقداره سنة ومسارها حول‬

‫قطره (‪ )39‬مليون ميل‪.‬‬

‫تئحرك‬ ‫الشرق‬ ‫وبدوران الأرض حول نفسها من الغرب إلى‬

‫فتشرق‬ ‫من الشرق إلى الغرب حركة ظاهرية‬ ‫الأجرام السماوية كلها‬

‫أقصى‬ ‫تبلغ‬ ‫رويدا حئى‬ ‫السماء‬ ‫وترتفع في‬ ‫الأفق‬ ‫الشمس والنجوم تحت‬

‫إلى‬ ‫من الشمال‬ ‫فيه السماء‬ ‫ارتفاعها عندما تعبر الخط الذي ينصف‬

‫إلى أن تعود‬ ‫الأفق وتختفي‬ ‫الجنوب ثم تتخذ غربا إلى أن لغيب لحت‬

‫أهم‬ ‫وينشأ عن هذه الحركة‬ ‫اليوم التالي‬ ‫إلى الظهور من الشر! في‬

‫الللن‬ ‫والنهار‬ ‫الللل‬ ‫(وجعلنا‬ ‫اللدل والنهار‬ ‫ظاهره‬ ‫الظواهر وهي‬

‫ربكم‬ ‫من‬ ‫لتبغوا فضلا‬ ‫اية النهار مبصرة‬ ‫اية الليل وجعلنا‬ ‫فمحونا‬

‫‪.‬‬ ‫فصلناه تفصيلا!‬ ‫وكل شىء‬ ‫ولتعلموا عدد السنين والحساب‬

‫‪12‬‬ ‫‪0‬‬ ‫سمكه حوالي‬ ‫الهواء يبلغ‬ ‫ردلى من‬ ‫غلاف‬ ‫يحيط بالأرض‬

‫الأرض‬ ‫ميلا وتقل كثافئه ئدريجلا مع الارتفاع فالهواء القريب من سطح‬

‫وغازات‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪21‬‬ ‫والأوكسجين‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫الأزولا ‪78‬‬ ‫غاز‬ ‫من‬ ‫ويئكون‬

‫‪51/5‬‬ ‫والهيليوم بنسبه‬ ‫وثاني أوكسلد الكربون والهيدروجين‬ ‫الأرجون‬

‫مترا‬ ‫‪ 8‬كيلو‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في الفضاء إلى مسافة‬ ‫الغاز امتدادا‬ ‫وترتفع طبقة‬

‫سطح‬ ‫‪ 16‬كدلوملر فوق‬ ‫نطا!‬ ‫ولكن معظم هواء الجو يقع ضمن‬

‫كلما ارتفعنا‪.‬‬ ‫الذى لشده الجاذبية ويتناقص‬ ‫الأرض‬

‫من الشمس تسخن‬ ‫تمتصها الأرض‬ ‫الحرارة التي‬ ‫درجه‬ ‫ونقل‬

‫‪52‬‬
‫وزنه ويندفع في الطبقات‬ ‫ويتمدد فيخف‬ ‫الأرض‬ ‫الهواء الملامس لسطح‬

‫الكلي للهواء تقع في‬ ‫الوزن‬ ‫‪ .‬وثلائة أرباع‬ ‫حرارته‬ ‫درجة‬ ‫ولهبط‬ ‫العللا‬

‫يتجاوز سمكها سبعة أميال‬ ‫لا‬ ‫والتي‬ ‫الأرض‬ ‫من سطح‬ ‫الطبقه القريبة‬

‫ارتفاعات أدصاها سلة أميال ‪.‬‬ ‫أئر ذلك على‬ ‫عادة على‬ ‫السحب‬ ‫ولتكون‬

‫الشمس فهي تابعة‬ ‫سيار تدور حول‬ ‫كما أوضحنا كوكب‬ ‫والأرض‬

‫القمر‪.‬‬ ‫من‬ ‫إلا‬ ‫متبوعة‬ ‫وليسث‬

‫المجموعة الشمسية تشتمل في‬ ‫والأرض كوكب متحرك ضمن‬

‫الماء‬ ‫عناصر‬ ‫هي مجموع تكونها تمنل‬ ‫مكوناته على مائة عنصر‬

‫بنيتها‪.‬‬ ‫الدعامة الأولي في‬ ‫‪ ،‬والطين‬ ‫والتراب‬

‫فتجمدت‬ ‫ملايين السنين بعد انفصالها‬ ‫خلر‬ ‫الأرض‬ ‫لقد تغيرت‬

‫السطح‬ ‫من‬ ‫الباقية‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫أما ا!‪92‬‬ ‫من سطحها‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫المياه ‪71‬‬ ‫قشرتها وغطت‬

‫منها لمحاراتها‪.‬‬ ‫فقد لشكلت‬

‫مليون ميلأ وهي‬ ‫‪39‬‬ ‫نحو‬ ‫الشمس‬ ‫تبعد عن‬ ‫نعلم أن الأرض‬ ‫إننا‬

‫الغرانيت‬ ‫صخور‬ ‫لحوي‬ ‫فالقشرة الخارجيه لها‬ ‫لتألف من عدة طبقات‬

‫‪ 6 .‬ميلا‪.‬‬ ‫القشرة فيبلغ سمكها‬ ‫أما ما تحت‬ ‫والبازلت‬

‫غير‬ ‫(وهي‬ ‫‪ 18.‬ميل‬ ‫‪.‬‬ ‫مئوسطة سمكها‬ ‫طبقة‬ ‫وتوجد‬

‫‪.‬‬ ‫مكتشفة بعد)‬

‫ويعتقد العلماء أنها‬ ‫ميل‬ ‫‪21 . 5‬‬ ‫فيبلغ سمكها‬ ‫أما الطبقة المركزية‬

‫الحدلد والنيكل‪.‬‬ ‫انصهار‬ ‫مؤلفة من‬

‫‪53‬‬
‫اكأصض!‬ ‫الغلاف اليأ بس وجوف‬

‫القارا!‬ ‫الأرض وهي‬ ‫مساحة سطح‬ ‫هـ‪/‬أ‬ ‫نحو‬ ‫اللابسة‬ ‫لشكل‬

‫الطبلعة والدي يراها‬ ‫على صفحه‬ ‫‪ :‬أما الأعلام الدي لستوي‬ ‫الخمس‬

‫في‬ ‫بسيطه‬ ‫إلا‬ ‫‪ .‬إن هى‬ ‫الإنسان كبيرة ‪ ،‬أعنى الجبال والمرتفعات‬

‫في‬ ‫صفحة‬ ‫إلا‬ ‫الجدول الزمني للطبلعة ‪ .‬وما هي‬ ‫الكوني وفي‬ ‫الحساب‬

‫الوجود ‪.‬‬ ‫فى سجل‬ ‫الكون ‪ ،‬أو فصل‬ ‫كلاب‬

‫الكره الأرضله‬ ‫فو! سطح‬ ‫الجبليه‬ ‫ولمكن تشبيه المرلفعات‬

‫‪:‬‬ ‫الكون‬ ‫ما لمحورن! بالأحجام والأوزان اللي في‬ ‫إذا‬ ‫للبرلقالله‬ ‫بالقشره‬

‫القشرة للبرلقاله‪.‬‬ ‫تناسب‬ ‫لربو عن‬ ‫لا‬ ‫فهي‬

‫القشره الأرضدة من العناصر الالدة‪.‬‬ ‫ودتكون صخور‬

‫أمام كل منها‪:‬‬ ‫وأكاسلدها بالنسبه المئوله الموضحه‬

‫‪5/5 4 6‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫الأوكسجين‬ ‫أ‪-‬‬

‫‪5/5 2 7‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪7‬‬ ‫السلكون‬ ‫‪-2‬‬

‫‪58/5 . 0 7‬‬ ‫الألومنبوم‬ ‫‪- 3‬‬

‫‪5/5 5‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0 5‬‬ ‫الحديد‬ ‫‪- 4‬‬

‫‪53/5 6 5‬‬‫‪.‬‬ ‫الكالسيوم‬ ‫‪- 5‬‬

‫‪54‬‬
‫‪75،52/5‬‬ ‫يوم‬ ‫الصود‬ ‫‪-6‬‬

‫‪65،52/5‬‬ ‫‪ - 7‬البوتاسيوم‬

‫‪58،52/5‬‬ ‫‪ - 8‬المغنيسيوم‬

‫‪62،55/5‬‬ ‫الئيئلأليوم‬ ‫‪-9‬‬

‫‪14،55/5‬‬ ‫الأيدروجين‬ ‫" أ‪-‬‬

‫‪57،955/5‬‬ ‫السلل!ا‬ ‫أ أ‪-‬‬

‫‪35،51/5‬‬ ‫الماء‬ ‫‪ 2‬أ‪-‬‬

‫‪52،51/5‬‬ ‫التيتانيا‬ ‫‪ 3‬أ‪-‬‬

‫‪22.515/5‬‬ ‫الألومنيا‬ ‫‪ 4‬أ‪-‬‬

‫‪57.53/5‬‬ ‫الحديدوز‬ ‫‪ -‬أكسيد‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫‪15.55/5‬‬ ‫الجير‬ ‫‪-1 6‬‬

‫‪71.53/5‬‬ ‫الصوفىا‬ ‫‪-1 7‬‬

‫‪11.53/5‬‬ ‫البوتاسيا‬ ‫‪-1 8‬‬

‫‪45053/5‬‬ ‫المغنيسيا‬ ‫‪-1 9‬‬

‫‪55‬‬
‫أسرار ما في‬ ‫مع تطور العلوم وزياده الأبحاث والكشف عن بعض‬

‫‪- :‬‬ ‫من‬ ‫أنه يتكون‬ ‫نجد‬ ‫الأرض‬ ‫من‬ ‫‪ ،‬فإننا إذا ما أخذنا قطاعا‬ ‫الكون‬

‫السطحية‪.‬‬ ‫الفشرة‬ ‫أ‪-‬‬

‫الغلاف الصلب‪.‬‬ ‫‪-2‬‬

‫الماجما‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫النواة المركزية‪.‬‬ ‫‪-4‬‬

‫القشرة السطحية‬

‫الغلأف الصالب‬

‫الماجما‬

‫النواة المركزية‬

‫الخارج إلى الداخل‪:‬‬ ‫عده أغلفة من‬ ‫أما الغلاف الأكبر فللكون من‬

‫في الفضاء الكوني ‪ :‬ودضم‪:‬‬ ‫ويمدل اللكوين الشامل للأرض‬

‫‪.‬‬ ‫الجوي‬ ‫الغئف‬ ‫أ‪-‬‬

‫المائي‪.‬‬ ‫الغلاف‬ ‫‪-2‬‬

‫الغلاف الياب!ى‪.‬‬ ‫‪-3‬‬

‫‪56‬‬
‫الأرض ‪.‬‬ ‫‪ -4‬الغئف الباطني وهو جوف‬

‫الشمس كل ه ‪ 36‬يوما و ‪ 5‬ساعات‬ ‫دورئها حول‬ ‫تتم‬ ‫علما ان الأرض‬

‫الأربعة‪.‬‬ ‫ويتولد منها الفصول‬ ‫ثانية‬ ‫دقيقة و ‪46‬‬ ‫و ‪48‬‬

‫نفسها) ويتولد منها الليل والنهار ودورانها‬ ‫وثانية كما أسلفنا (حول‬

‫و ‪ 6‬ه دقيقة و ‪ 4‬ئواني‪.‬‬ ‫ساعة‬ ‫‪23‬‬ ‫كل‬

‫القمر عن‬ ‫ويبعد‬ ‫‪.‬‬ ‫مرة‬ ‫بخمسين‬ ‫القمر‬ ‫أكبر من‬ ‫والأرض‬

‫كلم) ‪.‬‬ ‫‪384 4 . .‬‬ ‫(‬ ‫ب‬ ‫الأرض‬

‫فيثون‬ ‫الشسى‬ ‫الشمالى‬ ‫التطب‬ ‫يواجه‬ ‫حزيران‬ ‫ففى‬ ‫‪.‬‬ ‫السنة‬ ‫طوال‬ ‫ثابمأ‬ ‫المحور‬ ‫ميلان‬ ‫يظل‬ ‫مدار الأرض‬

‫فيثون‬ ‫المئسى‬ ‫الجنوبى‬ ‫القطب‬ ‫يواجه‬ ‫الأول‬ ‫كانون‬ ‫وفى‬ ‫‪.‬‬ ‫الجنوبى‬ ‫النصف‬ ‫فى‬ ‫وشتاءأ‬ ‫الثره الشمالى‬ ‫نصف‬ ‫في‬ ‫صيف‬

‫في نصفها الشمالى‪.‬‬ ‫وشتاءأ‬ ‫الجنوبى‬ ‫الثره الأرضية‬ ‫في نصف‬ ‫صيف‬

‫على‬ ‫وهمية‬ ‫طول‬ ‫ولتحديد الوقت ومعرفته فقد أوجدت خطوط‬

‫‪ 36‬خطا‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الكرة الأرضية وهي‬ ‫سطح‬

‫‪57‬‬
‫لوزلع‬ ‫معرفة‬ ‫فهي لساعد على‬ ‫‪،‬‬ ‫العرض‬ ‫عدد خطوط‬ ‫أما‬

‫الكرة‬ ‫‪ 018‬خطا وينصف‬ ‫وتتألف من‬ ‫على الأرض‬ ‫المناطق المناخية‬

‫الاستواء ‪.‬‬ ‫الأرضية يسمى خط‬

‫‪:‬‬ ‫الأرض‬ ‫حجم‬

‫م‪. 3‬‬ ‫‪0.702.830.1 0‬‬ ‫‪500 0‬‬ ‫‪005 5 5‬‬ ‫فيقدر ب‬ ‫الأرض‬ ‫إن حجم‬

‫‪:‬‬ ‫الأرض‬ ‫وزن‬

‫طن‪.‬‬ ‫مليون‬ ‫مليون‬ ‫‪ 6 0 5 5‬مليون‬ ‫وزنها‬

‫‪:‬‬ ‫الأرض‬ ‫مساحة‬

‫الأرض‬ ‫عمر‬ ‫كم ‪ ، 2‬وإن‬ ‫‪051‬‬ ‫‪.15.660 5‬‬ ‫هى‬ ‫الأرض‬ ‫مساحة‬

‫تقريبا‪.‬‬ ‫هو (‪ )5‬مليارات سنة‬

‫‪3‬ل!‬
‫لم‪3‬‬

‫ا‬

‫‪58‬‬
‫ي ‪:‬‬ ‫الجو‬ ‫الضظ‬

‫بها وزن الهواء بمعدل‬ ‫بضظ‬ ‫الفوة الني‬ ‫الجوي هو‬ ‫والضظ‬

‫‪ 1 0‬ملى بار (وحدة‬ ‫السننبمنر المربع أو ‪013 2‬‬ ‫كبلو غرام واحد على‬

‫الجوي من مكان لاخر‪.‬‬ ‫ويخنلف الضظ‬ ‫ضظ)‬

‫‪:‬‬ ‫المناخ‬

‫حالة الطقس المسيطر في مكان ما على مدة‬ ‫المناخ هو مصل‬

‫‪!.‬‬ ‫سنين‬ ‫!ة‬

‫الطقس‪:‬‬

‫الحالا!‬ ‫ألطمس هو نددجه لحالا! في جو الأرض ‪ ،‬وهذه‬

‫هي‬ ‫تختلف لصة أسباب أهمها الوقت من السنة وحالة الطقس‬

‫أوضاع الضظ ودرجة الحرارة والرطوبة (رطوبة الهواء)‬

‫الرؤية‪.‬‬ ‫المطر ومدى‬ ‫والرياح والغيوم وهطول‬

‫شلى !ز‪.‬‬ ‫ء!‬ ‫)عنت‬ ‫!ؤص‬ ‫ة‬ ‫لم‬ ‫ت‬

‫‪95‬‬
‫المريخ (الكوكب الأحمر)‬ ‫كوكب‬

‫إلى‬ ‫تهبط درجة الحراره عند قطبيه‬ ‫فاتر‬ ‫المريخ كوكب رطب‬

‫بحر فيه ولا ماء ‪.‬‬ ‫لا‬ ‫بر‬ ‫‪ ،‬وسطحه‬ ‫الصفر‬ ‫تحت‬ ‫ه ‪ 12‬درجة‬

‫بعده عن الشمس ويبعد عن‬ ‫حسب‬ ‫الرابع‬ ‫لعتبر المريخ الكوكب‬

‫مللون كم أى أن مداره يأئي بعد مدار‬ ‫مسافة ‪ 1 4‬ملل أى ‪288‬‬ ‫الشمس‬

‫حول‬ ‫أطول من فترة الأرض‬ ‫المدارية‬ ‫فإن فترة دورئه‬ ‫ولهذا‬ ‫الأرض‬

‫‪.‬‬ ‫تبلغ ثلث جاذبله الأرض‬ ‫‪ ،‬والجاذبية على سطحه‬ ‫الشمس‬

‫رتى‬ ‫وجؤه‬ ‫سمهولة‬ ‫الأحمر‬ ‫يمثن مشاهدة سطحه‬ ‫لذا‬ ‫غي‬ ‫للمر!خ غلاف‬ ‫وليس‬ ‫‪:‬‬ ‫وديموس‬ ‫اليسلر)‬ ‫(إلى‬ ‫قئ!وس‬ ‫وتمراه‬ ‫المريخ‬

‫(في‬ ‫النضثممة‬ ‫السوابر‬ ‫صورلها‬ ‫اليركالط‬ ‫النوهك‬ ‫!د من‬ ‫سطحه‬ ‫ويض‬ ‫ال!ربون‬ ‫نثى اوك سي‬ ‫ش‬ ‫غالينه‬ ‫في‬ ‫للغاية يتالف‬

‫سمهوله‪.‬‬ ‫الأحمر‬ ‫يم!ن مشاهدة سطحه‬ ‫لهضها)‬ ‫مثبرة‬ ‫صورة‬ ‫ا!لر‬

‫‪25‬‬ ‫أى حوالي‬ ‫دورة الأرض‬ ‫كما أن دورته المحورية شماوى‬

‫الأوكسجلن‬ ‫جاذبلة المريخ وعدم تولمحع وجود‬ ‫ساعة ونظرا لضعف‬

‫وبعض‬ ‫الكربون‬ ‫أن غاز ثاني أوكسيد‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫ملر الأرض‬ ‫الخالص‬

‫الماء ‪.‬‬ ‫بخار‬ ‫من‬ ‫كمية ضئيلة‬ ‫‪ 3‬ه‪/‬ه مع‬ ‫بنسبة‬ ‫كانا ملوافران‬ ‫النيتروجين‬

‫‪06‬‬
‫عند‬ ‫تبلغ‬ ‫عن الشمس فإن درجة حرارته‬ ‫البعيدة‬ ‫ونظرا للمسافه‬

‫‪.‬‬ ‫‪ )07‬؟ س‬ ‫وتهبط بالليل إلى ( ‪-‬‬ ‫الاستواء ما بلن (‪)15 - 5‬؟س‬ ‫خط‬

‫قطبله الشمالي‬ ‫واضحة عليه خاصة في‬ ‫معالم الئجمد‬ ‫ولظهر‬

‫والجنوبي‪.‬‬

‫يقارب‬ ‫و قطره‬ ‫هما ‪ :‬فوبوس‬ ‫المريخ لابعان صغيران‬ ‫لدور حول‬

‫ميل ويلم دورته حوله كلى‬ ‫‪058 0‬‬ ‫المريخ مسافة‬ ‫أميال ولبعد عن‬ ‫عشرة‬

‫و ‪ 4 .‬دقيقة‪.‬‬ ‫ساعات‬ ‫‪7‬‬

‫مسافة‬ ‫المرلخ‬ ‫يبعد عن‬ ‫(‪ )5‬أملال وهو‬ ‫فيبلغ قطره‬ ‫أما ديموس‬

‫‪ 2 .‬دقيقة‪.‬‬ ‫و‬ ‫ساعة‬ ‫ثلاثلن‬ ‫كل‬ ‫حوله‬ ‫دورله‬ ‫‪ ،‬ويتم‬ ‫‪ ) 1‬ميلا‬ ‫‪46 .‬‬ ‫(‪.‬‬

‫فلما يدور ديموس‬ ‫اليوم‬ ‫في‬ ‫مراث‬ ‫‪3‬‬ ‫المريخ‬ ‫حول‬ ‫ويدور فوبوس‬

‫‪687‬‬ ‫الشمس دورة كاملة كل‬ ‫وهو يدور حول‬ ‫اللوم ‪.‬‬ ‫مرة واحدة في‬

‫‪ 1.24 1‬كيلومترا‬ ‫الشمس‬ ‫في مداره حول‬ ‫‪ .‬وسرعته‬ ‫ساعة‬ ‫يوما و ‪23‬‬

‫إلا‬ ‫كم‬ ‫‪967 .‬‬ ‫مللا أى‬ ‫‪4215‬‬ ‫عن‬ ‫المريخ‬ ‫قطر‬ ‫الثانية ‪ ،‬ولا يتجاوز‬ ‫في‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫قطر‬ ‫من نصف‬ ‫قليلا‬ ‫أنه أكبر‬

‫دقلقه فقط‪،‬‬ ‫‪37‬‬ ‫ولا يزيد عليه إلا بمقدار‬ ‫يوم الأرض‬ ‫يومه‬ ‫ويشبه‬

‫يوما بالتوقيت الأرضي‪.‬‬ ‫‪687‬‬ ‫سنته فهي‬ ‫أما‬

‫لا يصلح‬ ‫وهو‬ ‫الذائبة‬ ‫الغاز والمواد‬ ‫علمأ أن المرلخ هو كتلة من‬

‫‪.‬‬ ‫للحياة أبدا‬

‫إطلايقها والبلد الذي أطلقها‪.‬‬ ‫وتواريخ‬ ‫ومهمالها‬ ‫الفضائية‬ ‫المركبات‬

‫‪61‬‬
‫العالم‬ ‫فضائيو‬

‫المعموع‪)214(:‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪- -‬‬ ‫‪--- -‬‬ ‫ر‪-‬‬ ‫ب‬ ‫‪3‬‬ ‫!!فيكأس‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪-‬وشكاش‬ ‫‪.‬‬ ‫ئساء)‬ ‫‪8‬‬ ‫(بيئهم‬ ‫ا‬ ‫اميركيأ‬ ‫‪1‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬

‫؟في‬ ‫‪4‬‬ ‫لم‬ ‫شكم!كبم ؟‬ ‫‪-‬ض‬ ‫ء‬ ‫س"‬ ‫!صب‬ ‫س‬ ‫‪3‬‬ ‫س‬ ‫!‬ ‫"‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪--‬؟‬ ‫‪.‬‬ ‫)‬ ‫امرأتان‬ ‫(لهيئهم‬ ‫سوفيتيا‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬

‫تك! ‪!.-‬ت!!!‪-‬‬ ‫ءجحبمك!زر‬ ‫‪،‬يهيه!ش‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫*ء‬ ‫عر!ور‬ ‫ألطن‬ ‫‪3‬‬

‫‪،.-*-‬‬ ‫‪-‬لا‪-.‬‬ ‫‪+!/‬‬ ‫‪-‬‬ ‫كا؟س‪-‬ء‬ ‫!‬ ‫كا‪-/‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فرنسيان‬ ‫‪2‬‬

‫*قيمهعةتمنرضفي‪،-‬‬ ‫"‬ ‫*‬ ‫غ‬

‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫"!‬ ‫*‬ ‫في‬ ‫ع !‪/‬‬


‫ش‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ع‬ ‫بر‬ ‫ص‪:‬ير‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ش‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫‪+‬‬ ‫ت‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫"‬ ‫‪/‬‬ ‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫لماد‬ ‫لهلفا‬ ‫‪2‬‬

‫العربله السعودية‪،‬‬ ‫‪ ،‬المملكه‬ ‫‪ :‬سوريا‬ ‫الاسه‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫وواحد‬

‫الشرقيه‪،‬‬ ‫‪ ،‬المان‬ ‫‪ ،‬الهند‬ ‫‪ ،‬بولندا‬ ‫‪ ،‬كندا‬ ‫‪ ،‬لشيكوسلوفاكلا‬ ‫افغانستان‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫هولند‬ ‫‪،‬‬ ‫المكسيك‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬رومانلا‬ ‫‪ ،‬فللنام‬ ‫‪ ،‬مونغوليا‬ ‫‪ ،‬كوبا‬ ‫هنغارلا‬

‫الفضائيين‬ ‫بين‬ ‫سنا‬ ‫الأكبر‬

‫‪ ،‬أمريكي‪.‬‬ ‫سنة‬ ‫‪58 ،‬‬ ‫هينايز‬ ‫‪ :‬كارل‬ ‫سنا‬ ‫أكيرهم‬

‫سنه‪.‬‬ ‫‪53 ،‬‬ ‫غرلشكو‬ ‫‪ :‬جورجي‬ ‫أكهر السوفينيين سنأ‬

‫‪ ،‬أميركية‪.‬‬ ‫‪ 4 2 ،‬سنة‬ ‫لوسيد‬ ‫‪ :‬شلألون‬ ‫سنا‬ ‫أكهر النساء‬

‫سنة‬ ‫‪35 ،‬‬ ‫سافيتسكايا‬ ‫‪ :‬سفتيلا‬ ‫سنا‬ ‫ألسوفيتيات‬ ‫أكبر‬

‫الفضائيين‬ ‫بين‬ ‫سنا‬ ‫الأصغر‬

‫سوفباتى‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 25 ،‬سنة‬ ‫سنأ غرمان تيتوف‬ ‫أصؤهم‬

‫سنة‬ ‫رايد ‪32 ،‬‬ ‫‪ :‬سالي‬ ‫الأهيركيين سنأ‬ ‫أصؤ‬

‫سنة‪.‬‬ ‫‪32‬‬ ‫كرنان‬ ‫‪ :‬يوجين‬ ‫الاميركيين سنا‬ ‫الرجل‬ ‫أصؤ‬

‫‪62‬‬
‫سنة‪.‬‬ ‫‪26 ،‬‬ ‫‪ :‬فالنتينا ئيريشكوفا‬ ‫سنا‬ ‫السوفيتياث‬ ‫أصغر‬

‫الصميفي‪:‬‬ ‫التوقيت‬

‫الصلف‬ ‫هو أجزاء يقدمون بمقتضاه الساعه سللن دقيقه في أشهر‬

‫الطاقة الكهربائيه‪.‬‬ ‫وذلك للتوفلر في‬

‫الحرب‬ ‫أبان‬ ‫‪1116‬‬ ‫إنجلترا عام‬ ‫اتبغلا هذا النظام لأول مرة‬ ‫ولمحد‬

‫‪.‬‬ ‫‪1118‬‬ ‫عام‬ ‫الأمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الولايات‬ ‫‪ .‬وئلتها‬ ‫الأولى‬ ‫العالمية‬

‫أيام ؟‬ ‫سبعة‬ ‫من‬ ‫الأسبوع‬ ‫لماذا يتكون‬

‫الرومان‬ ‫وعند‬ ‫أيام‬ ‫عشره‬ ‫كان الأسبوع عند قدماء المصريين‬

‫أن‬ ‫أساس‬ ‫اسيا على‬ ‫السبعة في غربي‬ ‫الأيام‬ ‫فئرة‬ ‫وقد نشأ!‬ ‫ثمانية أيام‬

‫كانت سبعة‬ ‫الأرض‬ ‫تدور حول‬ ‫يعتقد أنها‬ ‫الكواكب المتحركة التي كان‬

‫والمريخ والمشتري والزهرة وزحل‪.‬‬ ‫الشمس والقمر وعطارد‬ ‫وهي‬

‫الأسبوع بكوكب منها فكان ‪:‬‬ ‫أيام‬ ‫كل يوم من‬ ‫وقد خص‬

‫‪ :‬للقمر‬ ‫الاثنين‬ ‫‪ :‬للشمس‬ ‫الأحد‬ ‫‪ :‬لزحل‬ ‫السبت‬

‫‪ :‬للمشتري‬ ‫الخميس‬ ‫‪ :‬لعطارد‬ ‫الأربعاء‬ ‫‪ :‬للمريخ‬ ‫الئلاثاء‬

‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫‪ :‬للز هر‬ ‫الجمعه‬

‫شمسي‬ ‫أكبر تلسكوب‬

‫قرب‬ ‫هو مرصد كت بيك‬ ‫العالم‬ ‫إن أكبر تلسكوب شمسي في‬

‫‪1114‬‬ ‫‪4‬‬ ‫حصر‬ ‫له قوة‬ ‫الولايات المئحدة‬ ‫توسون بولاية إلروزونا في‬

‫‪63‬‬
‫عام‬ ‫م وقد تم بناؤه‬ ‫‪2.‬‬ ‫‪30‬‬ ‫حجمها‬ ‫لأشعة الشمس‬ ‫مترا ومراة عاكسة‬

‫قطرها ‪ 8.83‬سم‪.‬‬ ‫صورة‬ ‫وبإمكانه إنتاج‬ ‫‪6291‬‬

‫أعلى مرصد‬

‫ارتفاع‬ ‫كولورادو على‬ ‫دنفر بولايه‬ ‫في‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫أعلى مرصد‬

‫العاكس‬ ‫التلسكوب‬ ‫فيه‬ ‫الة‬ ‫وأهم‬ ‫مترا وقد دشن سنه ‪7391‬‬ ‫‪7942‬‬

‫‪.‬‬ ‫سم)‬ ‫‪6‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‪48‬‬ ‫وقطره‬

‫مرصد‬ ‫أقدم‬

‫كان‬ ‫الرياح الذي‬ ‫للنجوم ما زال قائما هو برج‬ ‫مرصد‬ ‫أما أقدم‬

‫‪ 7‬ق ‪ .‬م والمجهر‬ ‫‪.‬‬ ‫حوالي‬ ‫باليونان‬ ‫أثحنا‬ ‫في‬ ‫أندرونيكوس‬ ‫يستخدمه‬

‫مائية‪.‬‬ ‫بمزاول وساعات‬

‫السنة بأسمائها‬ ‫أشهر‬ ‫سميت‬ ‫لماذا‬

‫اللغات السامله‬ ‫من‬ ‫أسماء أشهر السنة الشمسية حاليا هي‬ ‫إن أصل‬

‫القديمة الكلداندة والأرامية والسزيانية‪:‬‬

‫وتعني من‬ ‫اللغة الكلدانية‬ ‫أصله من‬ ‫الألش!و!سطالنا‬ ‫"‬ ‫ف‬

‫بداية السنة عند الكلدانلين‪.‬‬ ‫شرا وهي‬ ‫ابتدأ‬

‫بحرارتها بعد جمود‬ ‫الشمس‬ ‫لا فيه تضرب‬ ‫بنييإ؟ ‪ :‬يعني سوط‬ ‫وشهر‬

‫الثاني‪.‬‬ ‫في برد كانون الأول وكانون‬ ‫الأرض‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫على‬ ‫المطر‬ ‫الغيوم‬ ‫فله‬ ‫لأنه تذر‬ ‫الذر‬ ‫‪4‬‬ ‫فيعني‬ ‫أما اد‪-‬إ‬

‫‪64‬‬
‫احوال‬ ‫ولعرف‬ ‫لملحن السنة‬ ‫اللجربة لأن فده‬ ‫نسما‪-‬ن لعني‬ ‫وشهر‬

‫‪.‬‬ ‫الأشجار والمزروعات‬

‫والمسكلن‬ ‫غلكه‬ ‫الفلاح‬ ‫ا!ر " اليدظه " لأن فده لجمع‬ ‫ويعثي سهر‬

‫مؤوننه‪.‬‬

‫مجاهدا أمام الشمس‬ ‫لعني " الجهد" لأن الفلاح فده يمف‬ ‫!تا‬ ‫وشهر‬

‫غد‪.4‬‬ ‫إلى أن يحصد‬

‫أو بلدره ‪.‬‬ ‫فلعني الدكدس! إذ أن فيه الفلاح حصاده‬ ‫ووز‬ ‫شهر‬ ‫أما‬

‫" أبو الفاكهة"‬ ‫الئمار ويسمى‬ ‫فيه ئنضج‬ ‫اذ أن‬ ‫الئمر‬ ‫هو‬ ‫ا‬ ‫شهر‬

‫كذلك لقله المؤن فده وإنذاره بضيق‬ ‫والبكاء وسمي‬ ‫الولوله‬ ‫يعني‬ ‫أهـل‬

‫حاجته‪.‬‬ ‫لمن لم يدخر‬

‫هو كلداني ومعناه القمر وفي‬ ‫أن كلمة شهر‬ ‫وبالمناسبة نود أن نوضح‬

‫وهو‬ ‫الأرض‬ ‫الدمر حول‬ ‫العربيه نقل! إلى الوقت الذي لستغرقه دوران‬

‫مده شهر‪.‬‬

‫‪65‬‬
‫السماء (‪)1‬‬ ‫خربطة‬

‫الأوفات النالية‪:‬‬ ‫كما نبدو فى‬

‫يناير‬ ‫)لل كالون الثثى‬ ‫فى‬ ‫مساء‬ ‫النلممعة‬

‫فبراير‬ ‫الل شهلط‬ ‫في‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫ر‬ ‫‪%‬أ‬ ‫ألل‬ ‫فى‬ ‫الخامسه مساء‬

‫اب‬ ‫ألل نيممان‬ ‫في‬ ‫بص الظهر‬ ‫الئالئة‬

‫مالو‬ ‫ألل ايلر‬ ‫فى‬ ‫الظهر‬ ‫*‬ ‫ة‬ ‫احد‬ ‫لو‬

‫يونيو‬ ‫الل حزيران‬ ‫فى‬ ‫صهاحأ‬ ‫الحلىية سشرة‬

‫يوليو‬ ‫الل ئموز‬ ‫فى‬ ‫النلممعة صهاحأ‬

‫اغسطس‬ ‫الل آب‬ ‫فى‬ ‫الساسة صهاحأ‬

‫سبنمبر‬ ‫)للا!لل‬ ‫فى‬ ‫الخامسة صباحا‬

‫بر‬ ‫كئو‬ ‫أ‬ ‫الألل‬ ‫)لل ئشرين‬ ‫في‬ ‫صهاحا‬ ‫الئالثة‬

‫نوفمبر‬ ‫الثلألي‬ ‫الل تشرين‬ ‫فى‬ ‫الليل‬ ‫منئصف‬ ‫لواحدة سد‬

‫ديسمبر‬ ‫الل كالون الألل‬ ‫في‬ ‫مساء‬ ‫الحلىية سشرة‬

‫السماء(‪)2‬‬ ‫خريطة‬

‫الأوفات النالبة‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما نكون‬

‫فبراير‬ ‫اول شباط‬ ‫فى‬ ‫الثالمعة مساء‬

‫مارس‬ ‫ر‬ ‫‪%‬أ‬ ‫الل‬ ‫فى‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫ابريل‬ ‫الل نيسان‬ ‫فى‬ ‫الخامسة مساء‬

‫مايو‬ ‫ألل ايلر‬ ‫فى‬ ‫*الظهر‬ ‫الثالثة‬

‫يونيو‬ ‫في الل حزيران‬ ‫الظهر‬ ‫*‬ ‫ة‬ ‫احد‬ ‫الو‬

‫يوليو‬ ‫الل ئموز‬ ‫فى‬ ‫الح!ية عئمرة صهلحا‬

‫اغسطس‬ ‫فى ألل آلط‬ ‫النلممعةصهلحا‬

‫سبئمبر‬ ‫الل )!لل‬ ‫فى‬ ‫صهلحأ‬ ‫الساكعة‬

‫بر‬ ‫كتو‬ ‫ا‬ ‫الئل‬ ‫الل نشرين‬ ‫فى‬ ‫الخامسة صهلحأ‬

‫نوفمبر‬ ‫الئالى‬ ‫الل نشرين‬ ‫فى‬ ‫الثالئةصبلحا‬

‫ديسمبر‬ ‫الل كالون الأول‬ ‫فى‬ ‫منثصف الليل‬ ‫*‬ ‫الواحدة‬

‫‪66‬‬
‫السماء (‪)3‬‬ ‫خريطه‬

‫الأوفات النالمة‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما نكون‬

‫مار!ا‬ ‫فى اول آذار‬ ‫مساء‬ ‫الن!سعة‬

‫إبريل‬ ‫فى أول نيسان‬ ‫السالهعة مساء‬

‫مايو‬ ‫فى أول أيار‬ ‫الخامسة مساء‬

‫بونبو‬ ‫فى أول حزيران‬ ‫الظهر‬ ‫بط‬ ‫الثالثة‬

‫بولبو‬ ‫فى أول ثموز‬ ‫الظهر‬ ‫الواحدة بص‬

‫أغسطس‬ ‫فى أول آب‬ ‫صباحأ‬ ‫الحك ية عشرة‬

‫سبنمبر‬ ‫فى أول أيلول‬ ‫التالمعة صباحأ‬

‫بر‬ ‫كئو‬ ‫أ‬ ‫الأول‬ ‫فى أول نشربن‬ ‫صباحا‬ ‫السابعة‬

‫نوفمبر‬ ‫الئانى‬ ‫لمخرين‬ ‫ألل‬ ‫فى‬ ‫مساحأ‬ ‫الخامسة‬

‫ديسمبر‬ ‫الأول‬ ‫كا*!ن‬ ‫أول‬ ‫فى‬ ‫صباحا‬ ‫الثالثة‬

‫ينالر‬ ‫فى أول كا*دن الثلأس‬ ‫الليل‬ ‫منتصف‬ ‫الواحدة سد‬

‫فبرابر‬ ‫فى أول شباط‬ ‫الحل!يه عثمرة مساء‬

‫السماء (‪)4‬‬ ‫خريطة‬

‫الأوقاث التالية‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما ئكون‬

‫لل‬ ‫ابر‬ ‫نيسان‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫الن!سعة‬

‫مايو‬ ‫ايار‬ ‫في أول شهر‬ ‫السالهعة مساء‬

‫بونبو‬ ‫حزيران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫بولبو‬ ‫تموز‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بط‬ ‫الثالئة‬

‫أغسطس‬ ‫آب‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫سبممبر‬ ‫أيلول‬ ‫فى ألل شهر‬ ‫الحادية عثمرة مساحا‬

‫بر‬ ‫كمو‬ ‫أ‬ ‫الأول‬ ‫نشرين‬ ‫في أول شهر‬ ‫مساحأ‬ ‫الت!سعة‬

‫نوفمبر‬ ‫الئلأس‬ ‫ثشرين‬ ‫فى )ول شهر‬ ‫مساحأ‬ ‫الساسعة‬

‫دبسمبر‬ ‫كا*!ن الأول‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الخامسة مساحأ‬

‫بنابر‬ ‫كا‪،‬لن الثلأس‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساحأ‬ ‫الثالئه‬

‫فبرار‬ ‫شباط‬ ‫في أول شهر‬ ‫الليل‬ ‫مندصف‬ ‫الواحدة سد‬

‫مار!ا‬ ‫آذار‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الحل!ية عثمرة مساء‬

‫‪67‬‬
‫السماء (‪)5‬‬ ‫خريطة‬

‫الأوقات التالية‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما تكون‬

‫مايو‬ ‫ابار‬ ‫فى اول شهر‬ ‫مساء‬ ‫النالمعة‬

‫بونبو‬ ‫حزيران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫بولبو‬ ‫نموز‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫أغسطس‬ ‫آب‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫الثلمة بعد‬

‫سبنمبر‬ ‫أبلول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الواحدة بعد الظهر‬

‫بر‬ ‫كنو‬ ‫أ‬ ‫الأول‬ ‫نشرين‬ ‫فى أل! شهر‬ ‫الحلىية عئمرة صباحا‬

‫نوفمبر‬ ‫الثانى‬ ‫تشربن‬ ‫فى اول شهر‬ ‫النالمعة صباحا‬

‫دبسمبر‬ ‫كلأدلن الأول‬ ‫فى اول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫السابعة‬

‫بنابر‬ ‫كلأد!ن الئلأدى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة صباحا‬

‫فبراير‬ ‫شباط‬ ‫في أول شهر‬ ‫الثلثة صباحا‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫آذار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫اللبل‬ ‫بعد مننصف‬ ‫الواحدة‬

‫أبريل‬ ‫فى أول شهر نبسان‬ ‫عئمرة مساء‬ ‫الحادبة‬

‫السماء (‪)6‬‬ ‫خريطة‬

‫المالية‪:‬‬ ‫الأولمحات‬ ‫فى‬ ‫كما تكون‬

‫بونبو‬ ‫حزبران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫التاسعة‬

‫بولبو‬ ‫تموز‬ ‫فى اول شهر‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫أغسطس‬ ‫آل!‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫سبنمبر‬ ‫أبلول‬ ‫فى أل! شهر‬ ‫الظهر‬ ‫الئلئة بعد‬

‫أكنوبر‬ ‫الأول‬ ‫تشرين‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫نوفمبر‬ ‫الثلألي‬ ‫تشرين‬ ‫فى أل! شهر‬ ‫الحادية عثمرة صباحا‬

‫دبسمبر‬ ‫كلألون الأول‬ ‫فى اول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الناسعة‬

‫ينابر‬ ‫كلأطن الثلألى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صلهاحا‬ ‫السابعة‬

‫فبرار‬ ‫شباط‬ ‫في أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الخدسة‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫آذار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الثلئة صباحا‬

‫ابريل‬ ‫فى أول شهر نيسان‬ ‫الليل‬ ‫منتصف‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫مابو‬ ‫)بار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الحادية عئمرة مساء‬

‫‪68‬‬
‫السماء (‪)7‬‬ ‫خربطة‬

‫الأوقات التاليه‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما لكون‬

‫بولرو‬ ‫تموز‬ ‫فى أول شص‬ ‫الئلسة مساء‬

‫اغممطس‪-‬‬ ‫ب‬ ‫آ‬ ‫فى اول شهر‬ ‫مساء‬ ‫السايعه‬

‫سبنمبر‬ ‫فى اول شهر أيلول‬ ‫الخامسة مساء‬

‫لد‬ ‫كئو‬ ‫أ‬ ‫الأول‬ ‫نشرين‬ ‫فى ألل شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫المالدة‬

‫نوفمبر‬ ‫الطلى‬ ‫تشرين‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫دبسمبر‬ ‫ول‪.‬د!ن الأول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الحادية عشرة‬

‫بناير‬ ‫كلأ‪،‬لن الئلألى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫النلسة صباحا‬

‫فبراير‬ ‫شباط‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحأ‬ ‫السلبعة‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫آذار‬ ‫فى ألل شهر‬ ‫الخامسة صباحا‬

‫أب‬ ‫فى أول شهر نبسان‬ ‫صباحا‬ ‫الئالئة‬

‫مابو‬ ‫أبار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫اللبل‬ ‫الواحدة بعد مننصف‬

‫يونيو‬ ‫حزيران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الحادية عئمرة مساء‬

‫السماء (‪)8‬‬ ‫خرلطة‬

‫الأوقا! الئالية‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما لكون‬

‫أغسالس‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫النلسعة‬

‫سبنمبر‬ ‫أبلول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫أكتوبر‬ ‫الألل‬ ‫نشرين‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫نوفمبر‬ ‫الثلألى‬ ‫نشرين‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫الئالثة‬

‫ديسمبر‬ ‫كالون الأول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫الواحدة بص‬

‫بنابر‬ ‫كا‪،‬لن الئلألى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحأ‬ ‫الحادية عشرة‬

‫فبراير‬ ‫ش!اط‬ ‫فى الل شهر‬ ‫النلسة صباحا‬

‫مارس‬ ‫آذار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحأ‬ ‫السلب!ة‬

‫اب‬ ‫نبسان‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الخاسمة صباحا‬

‫مابو‬ ‫ايار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الثالثة‬

‫بونبو‬ ‫حريران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الللأل‬ ‫بعد مننصف‬ ‫الواحدة‬

‫يولرو‬ ‫نموز‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫الحك بة عشرة‬

‫‪96‬‬
‫السماء (‪)9‬‬ ‫خريطة‬

‫الأوفات التالبة‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما نكون‬

‫سبتمبر‬ ‫أيلول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫الناسعة‬

‫أكنوبر‬ ‫الأول‬ ‫ثشرين‬ ‫فى أول شهر‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫نوفمبر‬ ‫الثلألى‬ ‫ثشرين‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫كلأد!ن الأول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الثالئة‬


‫دبسمبر‬

‫يناير‬ ‫كلأد!ن الئلأدى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫ابر‬ ‫فبر‬ ‫شباط‬ ‫اول شهر‬ ‫فى‬ ‫الحادبة سئدرة صباحا‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫اذار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫النلسة‬

‫أبريل‬ ‫فى أول شهر نيسان‬ ‫صباحا‬ ‫السابعه‬

‫مابو‬ ‫أيار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة صباحا‬

‫وونبو‬ ‫فى أول ان‪-‬‬ ‫صباحا‬ ‫المالئة‬

‫يوليو‬ ‫فى أول شهر نموز‬ ‫مننصف اللبل‬ ‫بعد‬ ‫الواحدة‬

‫أغ!مطس‬ ‫آب‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الحادبة سث!رة مساء‬

‫السماء (‪) 01‬‬ ‫خريطة‬

‫الأوفات الئالية‪:‬‬ ‫فى‬ ‫كما تكون‬

‫الأول‬ ‫ثشرين‬ ‫فى أول شهر‬ ‫النلسة مساء‬


‫كنوبر‬ ‫ا‬

‫نوفمبر‬ ‫الئثى‬ ‫نشربن‬ ‫أول شهر‬ ‫فى‬ ‫مساء‬ ‫السابعة‬

‫كالون الأول‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة مساء‬


‫ديسمبر‬

‫يناير‬ ‫كلألون الئلألى‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫الثالئة‬

‫فبراير‬ ‫شباط‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الظهر‬ ‫لهعد‬ ‫الواحدة‬

‫مار!ا‬ ‫اذار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الحادبة سث!رة صباحا‬

‫أجمطا‬ ‫نيسان‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الناسعه‬

‫مايو‬ ‫ألار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫السابعة‬

‫بونبو‬ ‫حزيران‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الخامسة صباحا‬

‫يولمو‬ ‫نموز‬ ‫فى أول شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الئالثة‬

‫اغسطس‬ ‫آب‬ ‫فى اول شهر‬ ‫اللهل‬ ‫بعد مننصف‬ ‫الواحدة‬

‫سبنمبد‬ ‫يولبو‪-‬‬
‫فى اول شهر‬ ‫الحادبة سئ!رة مساء‬

‫‪07‬‬
‫السماء (‪) 11‬‬ ‫خربطة‬

‫الأوفات النالبه‪:‬‬ ‫في‬ ‫كما نكون‬

‫نوفمبر‬ ‫فى اول شهر تشرين الث!لى‬ ‫مساء‬ ‫التالمعة‬

‫ديسمبر‬ ‫الأول‬ ‫كثون‬ ‫نحأ ألل شهر‬ ‫مساء‬ ‫السالعة‬

‫ينالر‬ ‫كا!لن الئثص‬ ‫فى الل شمر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫فبراير‬ ‫ش!هط‬ ‫فى )لل شهر‬ ‫الظص‬ ‫س!‬ ‫الثلأثة‬

‫مارس‬ ‫آأ ر‬ ‫فى ألل شيهر‬ ‫&احدة بص الظص‬

‫إمك‬ ‫نيسلن‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الحادية عثمرة صباحا‬

‫مايو‬ ‫أيار‬ ‫فى أول شهر‬ ‫الئالمعة صباحا‬

‫وونرو‬ ‫حزيران‬ ‫فى الل شهر‬ ‫السالعةصملحا‬

‫ووليو‬ ‫نموز‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الخلسمةصملحا‬

‫اغمطس‬ ‫آب‬ ‫فى الل شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الثالثة‬

‫سنن‬ ‫ا!لل‬ ‫الل شهر‬ ‫لمحه‬ ‫الليل‬ ‫مننصف‬ ‫الداحدة بص‬

‫بر‬ ‫كتو‬ ‫ا‬ ‫الألل‬ ‫نشرين‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الحك دة عثمرة مساء‬

‫السماء (‪) 12‬‬ ‫خربطة‬

‫الأوفات التالبة‪:‬‬ ‫في‬ ‫كما لكون‬

‫د!سمبر‬ ‫الألل‬ ‫كثون‬ ‫فى الل شهر‬ ‫النالمعة مساء‬

‫بنالر‬ ‫كا!لن الثلألى‬ ‫فى الل شهر‬ ‫مساء‬ ‫السالعة‬

‫ابر‬ ‫فبر‬ ‫شهاط‬ ‫فى ألل شهر‬ ‫الخامسة مساء‬

‫س‬ ‫مار‬ ‫آزار‬ ‫فى اول شهر‬ ‫الظمر‬ ‫ب!ص‬ ‫الثالثة‬

‫أمك‬ ‫فى أول شهر نبسان‬ ‫بص الظمر‬ ‫الواحدة‬

‫مايو‬ ‫أبلر‬ ‫فى ألل شهر‬ ‫الحكية عثمرة صباحا‬

‫يونيو‬ ‫فى الل شيهر حزيران‬ ‫صباحا‬ ‫التالمعة‬

‫ووليو‬ ‫تموز‬ ‫الل شهر‬ ‫لمحه‬ ‫السالعةصهلحا‬

‫أغسطس‬ ‫فى الل شيهر آلي‬ ‫الخامسة صهاحا‬

‫سنن‬ ‫ا!لل‬ ‫فى الل شهر‬ ‫صباحا‬ ‫الثالثة‬

‫أكنوبر‬ ‫الألل‬ ‫تشرين‬ ‫فى الل شهر‬ ‫الليل‬ ‫الواحدة ب!ص منتصف‬

‫نوفمهر‬ ‫الثلألى‬ ‫نشرين‬ ‫)لل شهر‬ ‫فى‬ ‫الح!ية عثمرة مساء‬

‫‪71‬‬
‫قي‬ ‫ا‬ ‫المبهربه!‬
‫‪.‬‬ ‫‪)، .‬‬
‫؟ممم‪4‬لملالمحى‬ ‫بأالئهمة‬
‫ينار‬ ‫؟ ‪، +‬ر‪.،:‬‬
‫خم‪..،.‬‬ ‫ت‬ ‫ز‪1‬‬
‫ة‬ ‫‪:‬‬ ‫لم‬ ‫"لم‬ ‫لا‬ ‫لا‬

‫!ي!‬ ‫‪.‬‬ ‫لمةنجرص‬

‫؟‪6‬ببح!!‬ ‫‪1‬أ‪،:‬‬ ‫تجبه!‪.‬نزنجااا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬اغبزبن‬ ‫كمبه!‬ ‫ال!‪.‬‬ ‫إ‬

‫كاا‬ ‫ش!!لا‬ ‫‪.،‬‬ ‫كمسبماام!!‬ ‫‪:‬‬ ‫‪،‬‬ ‫نز!هبسدكلمه!لر‬

‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫لأ‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫لبما!ا‬ ‫جهـ‪"1‬‬

‫‪72‬‬
‫!هحجببهـمص‬
‫‪...،‬؟‪.:‬زتبرفي‪-‬ءسسبي!بئ!‬
‫بزببئ‪+‬ا‬ ‫‪.+:‬بمئم‬ ‫في‬ ‫!‬ ‫لم"‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫)‬ ‫ت!!‪6‬‬ ‫‪1 ،‬‬ ‫‪/" .‬؟‬ ‫‪..‬‬ ‫ص‬ ‫!ر‬ ‫‪6:..‬‬ ‫‪. :‬‬ ‫‪.‬‬ ‫برل!‬ ‫خةأ‪-‬‬

‫‪ .‬لا‬ ‫‪.‬‬ ‫نر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ث‬ ‫‪! ،‬ش‬ ‫لمز‬ ‫) "‬
‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪::‬‬ ‫‪.‬أ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫نون؟لم‪.،‬في‬ ‫لم‬ ‫افئ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪:‬؟‬ ‫‪3‬‬ ‫ثا‬ ‫!لم‪6‬‬ ‫ةبر"‬ ‫"يرل!‪:.‬‬ ‫في‬ ‫‪7/‬مبم‬ ‫أأ!مف!!‬ ‫*‬ ‫نجرإة!\‪/‬إتم‬

‫!‪1‬يرلأ‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫برلمحت‬ ‫فئ‬ ‫‪،‬‬ ‫ا‬ ‫‪.‬إ ‪:‬‬ ‫‪،‬حم؟!ال!ض‬ ‫ا‪،‬‬ ‫‪///‬ير‪.‬‬ ‫‪/‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫‪. .‬‬ ‫‪" .‬لبما‬ ‫ص‬ ‫*‬ ‫)‬ ‫‪،‬‬ ‫ى‬

‫‪ %‬ص‬ ‫‪2‬يث!‬ ‫‪:‬مملاأ !!‪.+‬‬ ‫ايه!إت‬ ‫‪1‬‬ ‫أ‬ ‫لمإيخئء‬ ‫!ا‪-‬لملأ‬ ‫‪،‬لمبر‬

‫\‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫!‪! *، .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫في‬ ‫لأخ!‬ ‫*لم‬ ‫لىلم*(‬
‫‪،/‬‬ ‫فئلممز‬ ‫‪،‬ي ‪/‬‬ ‫ىمة‬
‫الم‬ ‫ر‬ ‫‪1‬؟‬ ‫لم!دلم‬

‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫!‬ ‫‪8 -‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫لا!حت‬
‫لم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ء‬ ‫‪.-‬‬
‫لم !‬
‫‪3‬‬ ‫"‪3‬كا‬
‫كهـقي‬
‫!ه الص‪ -‬ث‬
‫‪+‬لأ‬ ‫لى‬ ‫ص‬ ‫‪ ،‬اعى!‬
‫ض!بم‬ ‫لص‬ ‫‪*66‬‬

‫س‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬لأ!‪/‬‬ ‫‪ .‬س كا‪-.‬عص‬ ‫ج!نهـمه!‬ ‫!لأ‪--‬حإ‬ ‫س‬ ‫الد‬ ‫‪.‬؟ة"!‬ ‫!‬ ‫!!‬

‫ح!جمم‬ ‫‪،‬نؤ‬ ‫‪" .‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫حلا‪6‬ء‬ ‫لأ‪!!+‬ي‬ ‫!!*‬ ‫نم‬ ‫*س!ممآ‬ ‫فر‪/‬‬ ‫برئ!؟لم‬ ‫‪،‬ء‬ ‫انر‬ ‫‪9‬بخ!روخأ‬ ‫أث!يضانق‬
‫لنأ‪،‬كم‪،‬‬
‫‪.‬‬

‫‪.‬لمآأ ‪ .‬ا!‬
‫‪.‬‬ ‫!ل*أاو!أ ‪ .‬إ‪،‬س!ل‬
‫‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫‪\/‬‬ ‫كأ!ك!‪!9‬يم‬
‫ء‬ ‫"‬ ‫!"‬ ‫‪ 1‬ولفي‬ ‫!‬ ‫بر!‬
‫‪.‬‬ ‫‪9‬ا‬ ‫ص‬
‫زمم!‪1‬‬ ‫!‬ ‫!‪.1‬‬ ‫‪..‬‬
‫لم ‪.‬‬ ‫لثبي‬ ‫‪*3‬‬ ‫‪!+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫أ‬ ‫"ول‬

‫!إل!‪،‬‬ ‫!‬ ‫)!‪\0‬د‬ ‫ئضبه!‬ ‫أ‪،‬‬ ‫نا‬ ‫*‪*%‬‬ ‫)*‬ ‫‪-‬به‬ ‫ة‬ ‫* ط‬ ‫‪!/%‬يمص!‬ ‫‪5‬‬ ‫ميما‬ ‫ة‪%‬ن‪!7‬رفى‬

‫‪11‬‬ ‫ثا‬ ‫صم!لأ*‬ ‫‪:‬بريرم‬ ‫حميئلم‪:...‬‬ ‫‪ 1.‬لمبرل!‪9‬‬ ‫نجننء؟‪-‬فيب‪1‬في !ن!‬ ‫يز!ئنتل!حه‬

‫في‪-‬ورلردنجلآلآ ‪!-‬لا‬ ‫اإلم *‪33‬ك!بخير‬ ‫"!‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫! ىلمنر‬


‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫ثا‬ ‫ص‬ ‫‪،،‬‬
‫بم‪3‬‬ ‫"ء ‪3+‬‬

‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫به!‬ ‫ثبماقيبميلم؟لمنايضبربهي‬ ‫نج!ع‪/7‬أ!و؟‬ ‫"‬ ‫ئ‬ ‫‪!!1‬بم!هجم!لآثى‬

‫ئبء!مزالم‬ ‫‪71‬ل!لم‬ ‫"‬ ‫‪..‬‬ ‫بشمكبمكأ‪!.،.‬‬ ‫ا‪"..‬بتى‬ ‫‪،‬‬ ‫(لم‬ ‫ا!‬ ‫"ة‬ ‫ط!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫؟‬ ‫!سك!‬ ‫ثا‬
‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫!ايصلم‬ ‫‪+‬‬ ‫شى‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫خ!‬ ‫ب!‪1‬‬ ‫بخ‬ ‫‪.‬‬ ‫يم‬ ‫‪.‬‬

‫!ام!تزا‬ ‫لحمبتح!‪،،‬صا‬ ‫‪!!،‬؟لر لم‪..‬‬ ‫أ‬ ‫‪.‬كم*‪10‬أ‪-‬إر‬ ‫ء‬ ‫*نج!أ(‪!.‬‬


‫‪*. .‬ت !لم!ا‬ ‫بهم‬ ‫لم‪، ،-‬زر‪!7‬ن!‬ ‫ا‬ ‫برلم‬ ‫للا‬

‫لالا‬ ‫‪ ..‬ا*‬ ‫بث ‪ 1‬سش‬ ‫‪.6‬در‬ ‫‪!2‬م!‬ ‫ل!ت!ء!ا‪/‬‬ ‫\\‬ ‫تهمى‬ ‫*ح!ا‬ ‫لمس*‬ ‫ء!‪3‬‬ ‫‪!.‬‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫لىد‬ ‫‪3‬‬

‫‪! 8‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!ثر‬ ‫‪،‬ة‬ ‫‪9،‬؟‪-‬‬ ‫‪//‬‬ ‫\‬ ‫ذ‪**1‬لم‪-‬‬ ‫‪!-‬م‬ ‫لى!رصصصلصتي‬ ‫‪//‬‬

‫""‬ ‫‪،:‬‬ ‫نهي‬ ‫‪3‬سسح!صض‬ ‫تم‬ ‫‪3+/‬‬ ‫! ‪- .‬فيط!يممم!حه!الاك!‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ص‬ ‫‪،‬‬

‫ئث!‬ ‫‪:‬‬ ‫حا‪9،‬؟‬ ‫ص! ‪ --‬لأ !ه‬ ‫نخض‬

‫‪73‬‬
‫كوكب المشتري (جوبيئر)‬

‫في‬ ‫كوكب‬ ‫وهو خامس‬ ‫‪.‬‬ ‫الشمسي ‪.‬‬ ‫النظام‬ ‫وأضخمها فى‬ ‫الكواكب‬ ‫هو ملك‬

‫تسلسل البص عن الشمس‪.‬‬

‫الكروي المفلطح عند قطبيه والمنتفخ عن‬ ‫ويتميز هذا الكوكب بشكله الفدسى‬

‫خط استوأنه‪.‬‬

‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫حول نفسه مرة كل‬ ‫واسع وبسرعة‬ ‫المشتري فى مدار بيضاوي‬ ‫ويدور كوكب‬

‫حجم‬ ‫على‬ ‫ويزيد حجمه‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 2‬عاما أرضيأ‬ ‫نحو‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫دورته‬ ‫وئسئؤق‬ ‫‪،‬‬ ‫ساعاث‬

‫ا مرة ‪.‬‬ ‫ا‬ ‫الارض ب‬

‫مرة وئلث‬ ‫الارض‬ ‫ربع كثافة‬ ‫سم ‪ ، 3‬ولا تزيد على‬ ‫‪ 1‬حجم‪/‬‬ ‫ولبلغ كثافته ‪.33‬‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫كتلة‬ ‫مرة‬ ‫‪013 0‬‬ ‫عن‬ ‫‪ ،‬إذ لا تزيد‬ ‫نسبما‬ ‫صمرة‬ ‫الماء وكتلئه‬ ‫كثافة‬

‫فيه‬ ‫ئحث الصفر ولضظ‬ ‫‪ / 135‬س‬ ‫ب‬ ‫فتقدر‬ ‫‪،‬‬ ‫على سطحه‬ ‫الحرارة‬ ‫درجه‬ ‫أما‬

‫يمنع الفازات ‪.‬‬

‫‪ 05‬دقيفة) ‪ .‬أما جؤه‬ ‫و‬ ‫(‪ 9‬ساعاث‬ ‫‪ 1 0‬ساعا!‬ ‫يم! عن‬ ‫المشدري‬ ‫ويوم كوكب‬

‫السامة التى تتكون فيها وهى‬ ‫والمسشفعا!‬ ‫الامونيا‬ ‫غازاث‬ ‫السميك فتسوده‬

‫عميقة ال!ر‪.‬‬

‫‪74‬‬
‫سطح‬ ‫ثظق‬ ‫سمكها ‪ 35‬كم‬ ‫كثيفة يبلغ‬ ‫وجود سحب‬ ‫النلك‬ ‫وفد اكئشف علماء‬

‫هذه‬ ‫وتنكون‬ ‫‪،‬‬ ‫وىيدة نوازي خط اسنوائه‬ ‫هبئة أحزمة رفيفة‬ ‫على‬ ‫المشتري وس‬

‫ننبجة لنفكك أحد الافمار الكثيرة‬ ‫أنها نكونت‬ ‫كونه برجح‬ ‫‪،‬‬ ‫أتربة وأحجار‬ ‫الأحزمة من‬

‫هذا الكوكب‪.‬‬ ‫المشنري‬ ‫النى ندور حول‬

‫في حركة سريعة جدأ‬ ‫وجود بقع كببرة المساحة نتحرك على سطحه‬ ‫كما وأكنشف‬

‫هذه‬ ‫ألوان‬ ‫ونتفاوت‬ ‫‪.‬‬ ‫الفمر‬ ‫سطح‬ ‫بالرباح على‬ ‫ما فورنت‬ ‫إذا‬ ‫هبنة رياح مدمرة‬ ‫على‬

‫تتبع‬ ‫التي‬ ‫اكمار‬ ‫ان !د‬ ‫كما تم اكتشاف‬ ‫‪.‬‬ ‫والبني‬ ‫البفع بين اللون الأحمر والأصفر‬

‫قمرنا واثنان منها بفوفان حجم‬ ‫حجم‬ ‫تفوو‬ ‫‪،‬‬ ‫قمرا أربعة منها كبيرة‬ ‫‪16‬‬ ‫المشتري‬ ‫كوكب‬

‫جدا وتبين ان الاقمار ألثامن والئاسع والعاشر‬ ‫فصمرة‬ ‫‪ ،‬أما بفية اكمار‬ ‫عارد‬ ‫كوكب‬

‫بينما بقية‬ ‫‪،‬‬ ‫الفرب‬ ‫جهتها من الشرق إلى‬ ‫تدور بعكس‬ ‫‪ ،‬إذ‬ ‫المجموعة‬ ‫ش‬ ‫تخرج‬

‫ألى الشرق‪.‬‬ ‫المجموعة تدور من الؤب‬

‫اسم (الدورة الفهنرية) ‪.‬‬ ‫هذه المبموعة‬ ‫الطماء عى‬ ‫وفد أطلق‬

‫العجيب‬ ‫المشتري‬ ‫قمر‬ ‫ايو ‪15‬‬

‫التى‬ ‫دورأ هامأ في تطيل الموجات الإشعاجمة‬ ‫يلص‬ ‫آيوا‬ ‫الفلكيون أن‬ ‫أكتشف‬

‫بلون‬ ‫كالجليد وبدأ‬ ‫الأشعة الضونية‬ ‫المشتري وله قدرة كبيرة على عكس‬ ‫يصدرها‬

‫برثفالي مالل إلى الأصفر‪.‬‬

‫التى يسب!هها‬ ‫المد والجزر‬ ‫ثأئبر فوى‬ ‫طاقثه الحرارية في‬ ‫مطم‬ ‫والكمر آيوا يسئمد‬

‫حيث‬ ‫مثيل لها من‬ ‫لا‬ ‫سطحه‬ ‫على‬ ‫التى تحدث‬ ‫البركلألية‬ ‫وتبين أن النشاطاث‬ ‫‪.‬‬ ‫المشئري‬

‫أعنف‬ ‫البركلألي‬ ‫فنشاطه‬ ‫‪،‬‬ ‫المثسسبة‬ ‫وافمار المبموعة‬ ‫باقي كواكب‬ ‫في‬ ‫فوئها وىدها‬

‫الارئفاع‬ ‫بفذف الحمم الى‬ ‫الحارة‬ ‫البركلألية‬ ‫ئئوم ينابيعه‬ ‫على الأرض حبث‬ ‫مما يحدث‬

‫لهراكينه التى‬ ‫بفكل غف‬ ‫ئفصلث‬ ‫‪،‬‬ ‫ايو الرفيق‬ ‫‪ ،‬والمادة الئى فى جو‬ ‫كيلو مئراث‬ ‫بضعة‬

‫التطس‪.‬‬ ‫الشنق‬ ‫فيه ظاهرة‬ ‫فتسبب‬ ‫‪،‬‬ ‫الذي ياسرها‬ ‫الحم! المقاطيسى‬ ‫حئى‬ ‫ئصل‬

‫كرتنا الأرضية‪.‬‬ ‫أيام‬ ‫بومأ من‬ ‫عشر‬ ‫اثنا‬ ‫يعادل‬ ‫الطماء أن يوم المشنري‬ ‫ويذكر‬

‫‪75‬‬
‫الذرية‬ ‫دائرة المعارف‬

‫‪-‬أ‪-‬‬

‫احكئر!ن‪:‬‬
‫كتلئه‬ ‫تعادل‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الذرة‬ ‫الوحداث الأساسية المكونة لبنية‬ ‫يفبر احكترون من‬

‫وحدة‬ ‫‪01‬‬ ‫‪1 0‬‬ ‫‪* 4 .8‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪3‬‬ ‫فتعادل‬ ‫شحنئه‬ ‫‪ ،‬اما‬ ‫الايدروجين‬ ‫ذرة‬ ‫كلالة‬ ‫‪ 1‬من‬ ‫‪/1836‬‬

‫وكل‬ ‫‪،‬‬ ‫طويلة‬ ‫لفئرة‬ ‫الدقيقة‬ ‫وادق الجسيماث‬ ‫اصؤ‬ ‫وفد اعئبر ابكئرون‬ ‫‪.‬‬ ‫كهرواسئائيكية‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫لمادة الحديد‬ ‫كلألث إلكئروناث‬ ‫سواء‬ ‫‪،‬‬ ‫لفها‬ ‫فى‬ ‫والكئلة وئئشابه‬ ‫الشحنة‬ ‫مشماوية‬ ‫ابكئرونا!‬

‫الأخرى طبقأ لموقعها في‬ ‫في كل ذرة عن‬ ‫عدد ابكئرونات‬ ‫ويخئلف‬ ‫‪.‬‬ ‫او غيرها‬ ‫الماء او الخشب‬

‫الكيميلألية طبقأ لأعدادها الذرية‪.‬‬ ‫فيه الفاصر‬ ‫الئي رئبت‬ ‫للعناصر‬ ‫الدوري‬ ‫الجدول‬

‫محدد‬ ‫مدار‬ ‫فى‬ ‫تسئفر‬ ‫لا‬ ‫فهى‬ ‫الدالمة‬ ‫لحركتها‬ ‫‪ ،‬نظرا‬ ‫النواة‬ ‫حول‬ ‫ابكترونات‬ ‫وتدور‬

‫فيما‬ ‫تتواجد‬ ‫ابكترونلت‬ ‫ثم فإن‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫الموجبة‬ ‫النواة‬ ‫السالبة باثمحنة‬ ‫لارتباط شحنتها‬ ‫نظرا‬

‫و‬ ‫ا‬ ‫انبعاث‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫لا‬ ‫من مدار إلى آخر‬ ‫ولكي ينطل! ابكئرون‬ ‫‪،‬‬ ‫بسحابة الاحئمال‬ ‫يسمى‬

‫نظرأ‬ ‫مدار واحد‬ ‫الذرة الواحدة ني‬ ‫كلها ني‬ ‫ابكترونات‬ ‫تركيز‬ ‫‪ ،‬ولا لمكن‬ ‫الفوتونلت‬ ‫اكتساب‬

‫فى المدار‬ ‫ابكتروناث‬ ‫على عدد وتركيب‬ ‫للفاصر‬ ‫الكيميانيه‬ ‫الخواص‬ ‫وئغمد‬ ‫‪،‬‬ ‫لاخئلاف طاقاتها‬

‫فهذا هو‬ ‫او شبه موصلة‬ ‫فى مادة موصلة‬ ‫ابكترونات‬ ‫واذا واجهنا سيلا من‬ ‫‪.‬‬ ‫الآخر‬ ‫(الغلاف)‬

‫الئيار الكهربى‪.‬‬

‫‪-‬ب‪-‬‬

‫البرودين‪:‬‬

‫الذراث للعناصر‬ ‫أحد الجسيما! المسئقره التى تدخل مع النيئرون فى ئركيب كل نوى‬

‫واحد هو الهيدروجين الخفيف الذي ئتكون نواته من بروتون واحد‬ ‫باستثناء عنصر‬ ‫الكيميائية‬

‫!ديا‬ ‫وشماوي‬ ‫فلألها موجبة‬ ‫‪ ،‬اما شحنئه‬ ‫‪ 1‬مرة‬ ‫‪836‬‬ ‫ابكئرون‬ ‫تعادل‬ ‫البروتون‬ ‫‪ ،‬وكتلة‬ ‫ففط‬

‫الموجودة في ذرته‪،‬‬ ‫البروتوناث‬ ‫يقدر بصد‬ ‫والطد الذري للفصر‬ ‫‪.‬‬ ‫السالبة‬ ‫ابكترون‬ ‫شحنة‬

‫الخارجية الموجودة فى الذرة المتعادلة‪.‬‬ ‫مساو لعدد ابكنرونات‬ ‫وهو‬

‫‪76‬‬
‫‪-‬ت‪-‬‬
‫بتيوم ‪:‬‬ ‫لتر‬ ‫ا‬

‫واحد‬ ‫برئون‬ ‫من‬ ‫الئريئيوم‬ ‫نواة‬ ‫‪ ،‬وئئكون‬ ‫‪3‬‬ ‫الذري‬ ‫‪ ،‬وزنه‬ ‫ثقيل للهيدروجين‬ ‫مشع‬ ‫نظير‬

‫الذي‬ ‫العمر بأنها الوفث‬ ‫فنرة نصف‬ ‫وئعرف‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1 2‬سنة‬ ‫العمر له هى‬ ‫نصف‬ ‫‪ ،‬وفئرة‬ ‫ونيوئرونين‬

‫ويمكن‬ ‫‪.‬‬ ‫الهيليوم ‪3‬‬ ‫للهيليوم هو‬ ‫خفيف‬ ‫والئريئيوم نظير‬ ‫‪.‬‬ ‫الأصلية‬ ‫المادة‬ ‫نصف‬ ‫يئحنل‬ ‫خد‪4‬‬

‫وتطايره الزائد‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الإشعاعي الفوي‬ ‫نشاطه‬ ‫الإشمان بسبب‬ ‫على جسم‬ ‫الحصول‬

‫‪:‬‬ ‫بوم‬ ‫لثور‬ ‫ا‬

‫‪، 9‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذري‬ ‫وعدده‬ ‫‪236‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫الذر ‪5‬‬ ‫‪ ،‬وزنه‬ ‫المشعة‬ ‫الفاصر‬ ‫ثفيل من‬ ‫طبيعى‬ ‫عنصر‬

‫الطبيعية‬ ‫اطول فئرة على الإطلا! بين الفاصر‬ ‫العمر له هى‬ ‫يئمفز بان فترة نصف‬ ‫وهو‬

‫كوفود‬ ‫الثوريوم‬ ‫اسئخدام‬ ‫يمكن‬ ‫‪ ،‬ولا‬ ‫‪ 1 4 .5‬سنة‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫ئبلغ‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫المشعه‬

‫المفاعلات‬ ‫فى‬ ‫قدفه بالنيوئرونات‬ ‫بل يمكن ذلك بواسطة‬ ‫‪.‬‬ ‫في حالئه الطبيعة العادية‬ ‫نووي‬

‫الذربة‪.‬‬

‫جاما‪:‬‬ ‫أشعة‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫الذراث المشعة الطبيعة‬ ‫نوع‬ ‫من‬ ‫ئصدر‬ ‫الني‬ ‫الإشعاع‬ ‫موجاث‬ ‫انواع‬ ‫إحدى‬

‫جدا‬ ‫فصيرة‬ ‫موجة‬ ‫وطول‬ ‫‪،‬‬ ‫ذاث طافة عالية‬ ‫مشعة‬ ‫كهرومقاطبسية‬ ‫موجاث‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫الصناعية‬

‫كبيرة على‬ ‫فان لها اخطارا‬ ‫ولذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫اختراقها كبيرة‬ ‫ثم فان قدرة‬ ‫او اوو) ومن‬ ‫انجسنروم‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫من‬ ‫سميكة‬ ‫بحوالط‬ ‫الذرية تحاط‬ ‫الحية ‪ ،‬ولهذا السبب فإن المفاعلاث‬ ‫الإشمان والكانناث‬

‫علمية‬ ‫اغراض‬ ‫جاما فى‬ ‫وئسئخدم اشعة‬ ‫‪.‬‬ ‫واجهزة مصدة اخرى‬ ‫والرصاص‬ ‫الخرسلألة‬

‫المواد الظ الية ‪ ،‬والأدوية‪،‬‬ ‫وئفع‬ ‫‪ ،‬وحفظ‬ ‫السرطان‬ ‫علاج‬ ‫تفيد في‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫كثيرة‬ ‫وتكنولوجية‬

‫المخئلفة‪.‬‬ ‫العلم‬ ‫مجالاث‬ ‫وفى شئى‬

‫‪77‬‬
‫‪-‬ح‪-‬‬
‫‪:‬‬ ‫الحالة البلازمية للمادة‬

‫الحالة الصلبة‪،‬‬ ‫‪ ،‬هي‬ ‫فيزيلألية‬ ‫بمكن ان ئئواجد في ثلاث صور‬ ‫المادة‬ ‫ان‬ ‫نعرف‬ ‫كلنا‬

‫ثلج‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الئلاث (صلب‬ ‫الصور‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫يئواجد‬ ‫لذلك الماء فهو‬ ‫‪ ،‬وكمئال‬ ‫‪ ،‬والغازية‬ ‫والساللة‬

‫‪.‬‬ ‫الماء)‬ ‫‪ :‬لهخار‬ ‫‪ ،‬غاز‬ ‫سالل‬

‫الئلاث‪،‬‬ ‫هذه الصور‬ ‫على كمبات ضنيلة من‬ ‫الحفيفة فان الكون الفسيح يحنوي‬ ‫وفي‬

‫والفراغات‬ ‫والكواكب‬ ‫(النجوم‬ ‫الكون‬ ‫المواد الئى في‬ ‫كل‬ ‫‪ 9‬ه‪/‬ه من‬ ‫‪.‬‬ ‫ان‬ ‫الطماء‬ ‫يجزم‬ ‫حيث‬

‫والغازية‪،‬‬ ‫والسيولة‬ ‫الصلالجة‬ ‫غير‬ ‫اخرى‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫) ئتكون‬ ‫النجوم والكواكب‬ ‫هذه‬ ‫ببن‬ ‫الموجودة‬

‫‪ :‬البلازما‪.‬‬ ‫اسم‬ ‫عليها‬ ‫يطلق‬

‫الغاز‬ ‫فى‬ ‫الإلكنروناث والنواة‬ ‫الروابط بين‬ ‫‪ ،‬فإن‬ ‫الدرجاث‬ ‫لملاالين‬ ‫غازا‬ ‫وإذا سختا‬

‫النأين‪.‬‬ ‫‪ ،‬ويحدث‬ ‫الالكنرونات‬ ‫‪ ،‬وننفصل‬ ‫وننفكك‬ ‫نضف‬

‫فسوف‬ ‫الحراربة‬ ‫النووية‬ ‫الئفاعلات‬ ‫الدرجات في‬ ‫!ن‬ ‫المنأينة‬ ‫الغازات‬ ‫سختا‬ ‫واذا‬

‫الكهربي‬ ‫النيار‬ ‫وله فدرة على نوصبل‬ ‫‪،‬‬ ‫منعادل‬ ‫كهربي‬ ‫والبلازما وسط‬ ‫‪،‬‬ ‫البلازما‬ ‫على‬ ‫نحصل‬

‫النحاس ‪.‬‬ ‫افضل من‬

‫الطافة الحرارية‪.‬‬ ‫من‬ ‫إنناج الطافة الكهربائثة مباشرة‬ ‫هو‬ ‫اسنخدامانها‬ ‫واهم‬

‫‪ -‬خ ‪-‬‬

‫النشاط الإشعاعى‪:‬‬ ‫خاصية‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫جسمية‬ ‫انهعاث إشعاعات‬ ‫طريق‬ ‫ش‬ ‫‪،‬‬ ‫لنواة الذرة‬ ‫التلئالي‬ ‫الئفنث‬ ‫وهي ئفي‬

‫والنشاط‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪698‬‬ ‫عام‬ ‫بيكريل‬ ‫العالم‬ ‫هذه الظاهرة‬ ‫وفد اكئشف‬ ‫‪،‬‬ ‫منها‬ ‫كهرومقاطيسهة‬

‫النووية‪،‬‬ ‫في الئفاعلاث‬ ‫وينئج النوى المشع صناعأ‬ ‫‪،‬‬ ‫طببعى او مسئحدث‬ ‫إما‬ ‫الإشعاعى‬

‫فمئلا ينئجص‬ ‫‪،‬‬ ‫آخر‬ ‫إشعاعيا بص ئحولها إلى نواة غصر‬ ‫النواة‬ ‫ينئج من تفثث‬ ‫فلأله‬ ‫وعموما‬

‫أشعة‬ ‫هي‬ ‫انواع الاشعاعاث‬ ‫‪ ،‬واهم‬ ‫الرادون‬ ‫إلى غاز‬ ‫ئحوله‬ ‫الفا‬ ‫جسيماث‬ ‫بلألبعاث‬ ‫الرادلوم‬ ‫ئفتت‬

‫سالبة ئبت‬ ‫جسيمات‬ ‫وهي‬ ‫بينا‬ ‫واشعة‬ ‫‪،‬‬ ‫الهبليوم‬ ‫غصر‬ ‫نوى‬ ‫انها‬ ‫ئبت‬ ‫موجبة‬ ‫جسيمات‬ ‫وهي‬ ‫الفا‬

‫الاشعاعى‬ ‫النشاط‬ ‫اهمبة‬ ‫‪ .‬وترجع‬ ‫جاما‬ ‫‪ ،‬واشعة‬ ‫البوزيئروناث‬ ‫‪ -‬وهى‬ ‫او موجبة‬ ‫انها إلكئرونات‬

‫العلوم والئصندع‬ ‫ميادبن‬ ‫كثيرة في‬ ‫نواة الذرة ‪ ،‬كما ان له نطبيفات‬ ‫المفناح لدراسة‬ ‫إلى انه كان‬

‫والزراعة‪.‬‬

‫‪78‬‬
‫‪:‬‬ ‫لد يونيربوم‬

‫‪ 1‬م ‪ ،‬ولا تختلف‬ ‫‪329‬‬ ‫عام‬ ‫في‬ ‫اكئشف‬ ‫الثفيل ‪ -‬وقد‬ ‫الهيدروجين‬ ‫احيانا ‪-‬‬ ‫عليه‬ ‫ويطلق‬

‫واحد‬ ‫الكترون‬ ‫على‬ ‫فهي تحتوي‬ ‫‪،‬‬ ‫العادي فى اي شىء‬ ‫فاثرة الأيدروجين‬ ‫قاثرئه احكترونية عن‬

‫جسمين‬ ‫من‬ ‫ئنكون‬ ‫وهى‬ ‫‪،‬‬ ‫العادي بمرئين ئفريبأ‬ ‫نواة الإبدروجين‬ ‫من‬ ‫ان نوائه‬ ‫ففط كر‬

‫‪ :‬أي نيوثرون‪.‬‬ ‫مئعادل‬ ‫جسيم‬ ‫والآخر‬ ‫بروتون‬ ‫ارئباطأ وئيفا ‪ ،‬احدهما‬ ‫ببضهما‬ ‫مرئبطين‬

‫إجمالى الهيدروجين الموجود فى الطبيعة ‪ -‬حوالى‬ ‫من‬ ‫الديوتيريوم نسبة صفرة‬ ‫ويشكل‬

‫هذه‬ ‫من‬ ‫للانجسلألية ان تحصل‬ ‫يمكن‬ ‫فلأله‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫‪.‬‬ ‫الاجمالى‬ ‫الهيدروجين‬ ‫‪ ،‬ه‪/‬ه ‪ -‬من‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪56‬‬

‫في المسئفبل وقودا للمنشآث الحرارية‬ ‫سيصبح‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫للطاقة‬ ‫غير محدود‬ ‫مصدر‬ ‫الكمية عى‬

‫‪.‬‬ ‫كمادة مئفجرة‬ ‫الئكنيك‬ ‫الديوئيريوم الآن حاليأ فى‬ ‫وشمئخدم‬ ‫‪.‬‬ ‫النووية المنئجة للطافة‬

‫‪:‬‬ ‫ة‬ ‫الذر‬

‫الفلأصمفة‬ ‫اعتفد فدماء‬ ‫حيث‬ ‫"‬ ‫فابلة للفسمة‬ ‫" غير‬ ‫يونلألية ئفى‬ ‫يي!ه‪،‬طهـكلمة‬ ‫الذرة‬

‫بناء المادة ‪،‬‬ ‫الذرة وحدة‬ ‫دالتون‬ ‫جون‬ ‫اغبر‬ ‫الأشياء ‪ ،‬وفد‬ ‫نهاية ئفئث‬ ‫هى‬ ‫ان الذراث‬ ‫اليونلألببن‬

‫النفات‬ ‫فى‬ ‫ويدخل‬ ‫جزء من الفصر بحمل خواصه‬ ‫اصؤ‬ ‫‪3‬‬ ‫الذرة علميا بأنها‬ ‫وئصف‬

‫شحنة‬ ‫والنواة ئئكون من جسع‬ ‫‪،‬‬ ‫ئتكون من نواة تدور حولها ابكتروناث‬ ‫وهى‬ ‫"‬ ‫الكيمبانية‬

‫فإن‬ ‫الإلكنرون‬ ‫افا‬ ‫النيوئرون ‪،‬‬ ‫مئعادل الشحنة ويسمى‬ ‫جسيم‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫البروتون‬ ‫موجبة يسمى‬

‫‪ ،‬لذلك فإن‬ ‫نواة الذرة الواحدة‬ ‫في‬ ‫البروئوناث‬ ‫عدد‬ ‫يساوي‬ ‫ابكترونات‬ ‫و!د‬ ‫‪،‬‬ ‫سالبة‬ ‫شحنئه‬

‫مخنلفتين في‬ ‫وكل من البسيمين او الأجسام الئي ئحمل شحننين‬ ‫‪،‬‬ ‫الذرة ئكون مئعادلة كهربهأ‬

‫بقوة كهربية اسئائيكمة‪.‬‬ ‫إلى بعض‬ ‫ينجذب بضها‬ ‫‪،‬‬ ‫الإشارة‬

‫حول‬ ‫الأرض‬ ‫كما ئدور‬ ‫حولهما‬ ‫‪ ،‬بل لدور‬ ‫النواة‬ ‫عن‬ ‫مبمصا‬ ‫يطير‬ ‫لا‬ ‫ابكئرون‬ ‫فان‬ ‫وهكذا‬

‫على‬ ‫ئماما ‪ ،‬وافعة‬ ‫محددة‬ ‫مداراث‬ ‫في‬ ‫يدور‬ ‫‪ ،‬وابكئرون‬ ‫البذب‬ ‫إليها بفوة‬ ‫‪ ،‬منجذبة‬ ‫الشمس‬

‫إلى‬ ‫نرمز‬ ‫ونحن‬ ‫‪،‬‬ ‫للذرة‬ ‫الفشور ابكترونية‬ ‫بذلك يشكل‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫النواة‬ ‫مختلفة من‬ ‫مسافاث‬

‫فاحكنرون‬ ‫‪،‬‬ ‫النواة‬ ‫جهة‬ ‫من‬ ‫الص‬ ‫بدأنا‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ . . . ،‬الخ‬ ‫ن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬م‬ ‫‪ ،‬ل‬ ‫ك‬ ‫بالحروف‬ ‫الفاثمور‬

‫الواحد‬ ‫العنصر‬ ‫يئواجد‬ ‫أن‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫الذرية‬ ‫وأوزانها‬ ‫ا!ادها‬ ‫اختلاف‬ ‫‪ ،‬وئرجع‬ ‫وهكذا‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫ك‬

‫الكئلي وئسمى‬ ‫ولكنها ئخئلف في العدد‬ ‫‪،‬‬ ‫الصد الذري‬ ‫لها نفس‬ ‫‪،‬‬ ‫الذراث‬ ‫اكثر من نوع من‬

‫‪97‬‬
‫نواة الذرة ‪ ،‬وفد‬ ‫فى‬ ‫والنموئروناث‬ ‫أعداد البروئوناث‬ ‫مجموع‬ ‫الكئلي يساوي‬ ‫النظائر ‪ ،‬والصد‬

‫انشطار نواة الذرة تحرر‬ ‫وينئج من‬ ‫‪،‬‬ ‫النووية‬ ‫النفاعلاث‬ ‫طريق‬ ‫آخر عن‬ ‫امكن تحويل ذرة عنصر‬

‫المدميرية او للمفات‬ ‫الصكرية‬ ‫كمهة هانلة من الطاقة يمكن اسنخدامها فى الأغراض‬

‫السلمية‪.‬‬ ‫للأغراض‬ ‫النوويه‬

‫‪:‬‬ ‫يوم‬ ‫اد‬ ‫الر‬

‫يتآكل‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الاشعاعى‬ ‫النشاط‬ ‫خاصية‬ ‫ذاث‬ ‫الطبيعة‬ ‫الغاصر‬ ‫‪ ،‬مع‬ ‫لامع‬ ‫ابيض‬ ‫عنصر‬

‫باليورانيوم‬ ‫الذرية ئبدأ‬ ‫التفاث‬ ‫من‬ ‫عليه من سلسلة‬ ‫الحصول‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫للهواء‬ ‫لئعرضه‬

‫الراديوم من خامائه الطبيعه نظرا لاحئوائها على كمياث صدرة‬ ‫استخرو‬ ‫ويصعب‬ ‫‪،‬‬ ‫‪238‬‬

‫فى صورة‬ ‫أمكن اكمشافه وفصله‬ ‫مشع‬ ‫كان اول عنصر‬ ‫انه‬ ‫أهمية الراديوم إلى‬ ‫وئرجع‬ ‫‪،‬‬ ‫منه‬

‫عئمر‬ ‫الفرن التاسع‬ ‫فى نهاية‬ ‫كوري‬ ‫وماري‬ ‫بير‬ ‫الزوجان‬ ‫بذلك‬ ‫فام‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫نكية‬

‫المضينة‪.‬‬ ‫أنواع الطلاء والورنيشاث‬ ‫بعض‬ ‫وعمل‬ ‫‪،‬‬ ‫ويسئخدم فى علاج السرطان‬ ‫‪،‬‬ ‫الميلارري‬

‫ز‪-‬‬

‫‪:‬‬ ‫لزركونيوم‬

‫عنصر‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫أربعة نظالر‬ ‫وله‬ ‫‪19 .2 2‬‬ ‫الذري‬ ‫‪ 4 0‬ووزنه‬ ‫الذري‬ ‫عدده‬ ‫معدنى‬ ‫عنصر‬

‫ونظرا لشدة تفاعله الكيميالى فإنه يوجد فمط‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫بلأششار فى فشره‬ ‫بكئرة وهوزع‬ ‫موجود‬

‫النووية كمادة إنشانية‪.‬‬ ‫يسنخدم في المفاث‬ ‫هام حيث‬ ‫نووي‬ ‫عنصر‬ ‫وهو‬ ‫‪.‬‬ ‫مركبات‬ ‫فى صور‬

‫!ا‪-‬‬

‫!ن‪:‬‬ ‫تر‬ ‫لسيكلو‬ ‫ا‬

‫ألفا‬ ‫جسيماث‬ ‫زيادة سرعة‬ ‫بواسطط‬ ‫يمكن‬ ‫ارنسش! لورانس ‪-‬‬ ‫جهاز اخئرعه‬

‫تردد عالى‬ ‫كهربها ذي‬ ‫تيارا‬ ‫النووية يسئخدم‬ ‫للجسيماث‬ ‫كمعجل‬ ‫والبروئوناث والديولرونا! وهو‬

‫الفذائف‬ ‫يسئخدم فى تحطيم الذرات عن طريق‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫ئابث‬ ‫مع مجال مقاطيسى‬ ‫‪،‬‬ ‫جدا وئابث‬

‫ألفا) ‪.‬‬ ‫وجسيماث‬ ‫وديوئرونات‬ ‫بروئوناث‬ ‫(من‬ ‫النووية‬

‫السينكونرون‪.‬‬ ‫فيسمى‬ ‫ئيارا كهربيا متعرا‬ ‫الذي يسئخدم‬ ‫أما السيكلوترون‬

‫‪85‬‬
‫‪-‬ش‪-‬‬
‫النوو ي ‪:‬‬ ‫الألشطار‬

‫العالمين‬ ‫يدي‬ ‫على‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 389‬أم‬ ‫مرة عام‬ ‫النووي لأول‬ ‫اسرار الالشطار‬ ‫تم اكئشاف‬

‫للفذف‬ ‫تعرض‬ ‫الذي‬ ‫ان اليورانيوم‬ ‫وجدا‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫‪ .‬شئراسمان‬ ‫‪ ،‬وف‬ ‫‪ :‬ا ‪ .‬هان‬ ‫اطمانيين‬

‫ئقريبا من‬ ‫مرتين‬ ‫وهما عنصران أخف‬ ‫‪،‬‬ ‫والنثلألوم‬ ‫الباربوم‬ ‫يحئوي على‬ ‫بالنيوئرونات‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 1 9 4 0‬م‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫اليورانيوم‬

‫‪.‬‬ ‫النواة‬ ‫اسنئرار‬ ‫عدم‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫‪ ،‬ويرجع‬ ‫البورانيوم‬ ‫لنواة‬ ‫الئلفانى‬ ‫الالشطار‬ ‫اكتشاف‬ ‫ئم‬

‫بلألبعاث‬ ‫اليورانيوم‬ ‫انشطار‬ ‫ويفترن‬ ‫‪،‬‬ ‫اسئئرارا‬ ‫الر‬ ‫كلألث‬ ‫كلما‬ ‫‪،‬‬ ‫ا*‬ ‫النواة‬ ‫كلألت‬ ‫فكلما‬

‫كمية‬ ‫‪ ،‬وئزداد‬ ‫أو ثلاث‬ ‫اخربين‬ ‫نوائين‬ ‫بدورهما‬ ‫ان يشطرا‬ ‫إمكلألائهما‬ ‫او ثلاطة فى‬ ‫نيوئرونبين‬

‫العمللة كمتوالبة‬ ‫وننسارع‬ ‫نا"ليرها‬ ‫الطليفه ويزداد عدد النوى المنشطرة نحت‬ ‫النيترونات‬

‫هندسية‪.‬‬

‫لشطار‬ ‫ويصحب‬ ‫‪.‬‬ ‫الفنبلة الذرية‬ ‫المتسلسل الذي ينحقق فى‬ ‫وينشأ نفاعل الالشطار‬

‫كمية‬ ‫يطى‬ ‫اليورانيوم ‪235‬‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫فلألشطار كيلو غرام‬ ‫‪،‬‬ ‫الطافة‬ ‫هائل من‬ ‫النواة الثفيلة نحزر‬

‫البنرول مليونى مرة ‪.‬‬ ‫كمية مماثلة من‬ ‫علبها من حرد‬ ‫من الطاقة فدر الكمية النى نحصل‬

‫الفوتونى‪:‬‬ ‫الصاروخ‬

‫ئنعدى‬ ‫لا‬ ‫النووي‬ ‫الالشطار‬ ‫عليها من‬ ‫العلماء ان كمية الطافة الئى نحصل‬ ‫لئد وجد‬

‫لنوياث‬ ‫الالدماج النووي‬ ‫ان طافة‬ ‫المادة ‪ ،‬كما وجدوا‬ ‫فى‬ ‫الكامنة‬ ‫الطاقة‬ ‫إجمالي‬ ‫ه‪/‬ه من‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪1‬‬

‫الطافة الكامنة‬ ‫كل‬ ‫يئم ئحويل‬ ‫الطافة الكامنة ‪ ،‬ولكى‬ ‫ه‪/‬ه من‬ ‫‪1‬‬ ‫ئئص ى‬ ‫لا‬ ‫الخفيفة ايضا‬ ‫الفاصر‬

‫ممن!!‬ ‫الفناء الزوجى‬ ‫هي‬ ‫واحدة‬ ‫عملية‬ ‫إلأ‬ ‫ئوجد فى الطبيعة‬ ‫لا‬ ‫‪،‬‬ ‫كالمادة إلى إشعاع‬

‫فيزيالية معاكسة للآخر‪،‬‬ ‫لكل منهما خواص‬ ‫مادئان او جسمان‬ ‫ئصطدم‬ ‫ولهة‪،،‬اةطة!!لمهـحيث‬

‫هذا‬ ‫ينتج عن‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫البرود!ن‬ ‫وضديد‬ ‫والبرو!ن‬ ‫‪،‬‬ ‫البوز*لن‬ ‫وضديده‬ ‫ذلك ابكئرين‬ ‫ومث!‬

‫فوثوناث ‪ ،‬هذه‬ ‫والثى ثظهر فى صورة‬ ‫‪،‬‬ ‫من الئصادم ثحرر كل الطافة الكامنة‬ ‫الناثج‬ ‫الفناء‬

‫ويمكن فهاسه‪.‬‬ ‫ضظ‬ ‫لها‬ ‫النوئونات‬

‫ذي فدرة هانلة‬ ‫نووي‬ ‫فى داخله مصنع‬ ‫‪،‬‬ ‫فوئونى‬ ‫بناء صاروغ‬ ‫إمكلألية‬ ‫وفد ثخيل الطماء‬

‫فى‬ ‫واضدادها‬ ‫الجسيماث‬ ‫هذه‬ ‫وثئصادم‬ ‫‪،‬‬ ‫واضدادها‬ ‫الدفيفة‬ ‫الذرة‬ ‫جسهماث‬ ‫هائلة من‬ ‫ينئج كمياث‬

‫‪81‬‬
‫مرآة‬ ‫بواسطة‬ ‫الئى يئم ئجميعها‬ ‫الفوتوناث‬ ‫وئنئج‬ ‫‪،‬‬ ‫البض‬ ‫الالة فئبيد بعضها‬ ‫بهذه‬ ‫خاصة‬ ‫غرفة‬

‫الفوتونات‬ ‫ضظ‬ ‫ويستخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫المطلوب‬ ‫الائجاه‬ ‫ليتم توجيهها إلى‬ ‫مركبة فى ذيل الصاروخ‬ ‫ضخمة‬

‫الالة ليس‬ ‫بناء هذه‬ ‫الثلألية) ‪ ،‬ولكن‬ ‫كيلو مئر فى‬ ‫‪03 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‬ ‫الضوء‬ ‫بسرعة‬ ‫الصاروخ‬ ‫دفع‬ ‫فى‬

‫الأحلا!‬ ‫كثيرأ من‬ ‫ولكن‬ ‫‪.‬‬ ‫المنال‬ ‫أمر صص‬ ‫المادة‬ ‫أضداد‬ ‫على‬ ‫فالحصول‬ ‫‪،‬‬ ‫كما يبدو نظريأ‬ ‫سهلأ‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫لأمكن للبشرية‬ ‫المستفبل‬ ‫فى‬ ‫الفوئونى‬ ‫هذا الصاروخ‬ ‫لو امكننا اخئراع‬ ‫وربما‬ ‫‪،‬‬ ‫نحفيفها‬ ‫امكن‬

‫الفضاء المئناهي وتخرج‬ ‫ئؤو‬

‫المثسممية إلى اعماق المجرة والكون‪.‬‬ ‫عالم المجموعة‬ ‫من‬

‫‪ -‬ضأ‪-‬‬

‫المادة ‪:‬‬ ‫ضديد‬

‫العلماء‬ ‫ويئخيل‬ ‫‪،‬‬ ‫سالبة‬ ‫شحنئها‬ ‫وإلكتروناث‬ ‫موجبة‬ ‫نواة شحنئهما‬ ‫المادة من‬ ‫ذرة‬ ‫تئكون‬

‫ضديد‬ ‫ولف‬ ‫‪،‬‬ ‫موجبة‬ ‫شحنتها‬ ‫لا‪ .‬واحكئروناث‬ ‫سالبة‬ ‫النواة شحنئها‬ ‫للمادة ئكون‬ ‫ضدبد‬ ‫وجود‬

‫لف ابكئرون‪.‬‬ ‫ائجاه‬ ‫‪ -‬يعاكس‬ ‫البوريئرون‬ ‫ابكئرون ‪ -‬وهو‬

‫أم ‪ ،‬اكئشف‬ ‫‪329‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬ففى‬ ‫الجسيماث‬ ‫ضديداث‬ ‫اكئائماف‬ ‫هذا الئخيل‬ ‫على‬ ‫وفد شجعهم‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫(البوزيئرون)‬ ‫الموجبة‬ ‫الشحنة‬ ‫ذي‬ ‫احكئرون‬ ‫‪ 9‬أم ‪ ،‬بوجود‬ ‫‪28‬‬ ‫فى‬ ‫العالم الإلكليزي دلراك‬

‫زوجأ من‬ ‫عشر‬ ‫ما يعادل خمسة‬ ‫وأمكن ئصنيف‬ ‫‪،‬‬ ‫البروتون‬ ‫امكن للعلماء بص ذلك إنتاج ضديد‬

‫فى‬ ‫الجسم‬ ‫وعمومأ فإن ضديد الجسيم يخئلف عن‬ ‫‪،‬‬ ‫الآن‬ ‫واضدادها حئى‬ ‫الاولية‬ ‫الجسيما!‬

‫بضديده‬ ‫جسيم‬ ‫اصطدام‬ ‫وعند‬ ‫‪.‬‬ ‫الشحنة‬ ‫ومفدار‬ ‫الكئلة‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬لكنه يساويه‬ ‫اللف‬ ‫واتجاه‬ ‫الشحنة‬

‫‪.‬‬ ‫إشعاع‬ ‫إلى طافة‬ ‫اي‬ ‫إلى فوئوناث‬ ‫بكئلة كل منهما‬ ‫الكامنة‬ ‫الطافة‬ ‫‪ ،‬ئئحو"‬ ‫بضديدها‬ ‫المادة‬ ‫او‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ط‬

‫طاقة نووية‪:‬‬

‫صورئين‪:‬‬ ‫ئكون فى‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫نواة الذرة‬ ‫يطلق على الطاقة الئى تئحرر من‬ ‫اصطلاح‬

‫‪.‬‬ ‫الثفيلة كاليورانيوم والبلوئنيوم‬ ‫الفاصر‬ ‫نوياث‬ ‫‪ .‬الاولى ‪ :‬إما انشطار‬

‫وزن‬ ‫ذا!‬ ‫عناصر‬ ‫لئكوين‬ ‫الخفيفة كالهيدروجبن‬ ‫الفاصر‬ ‫نوياث‬ ‫بلألدماج‬ ‫ئكون‬ ‫‪ .‬الثلألية ‪ :‬وهي‬

‫‪ 1‬ملبون‬ ‫‪5.17‬‬ ‫نبلغ‬ ‫علبها فى هذا النفاعل‬ ‫أكبر (الهيلبوم) وكممة الطافة النى نحصل‬ ‫ذري‬

‫‪82‬‬
‫الطافة الئى ئتحرر من‬ ‫أضعاف‬ ‫اي خمسة‬ ‫‪،‬‬ ‫كيلو غرام من الهيدروجين‬ ‫لكل‬ ‫كليوواث ساعة‬

‫اليورانيوم ‪.‬‬ ‫كيلو غرام واحد من‬ ‫اناثمطار‬

‫الذرية‪،‬‬ ‫الأسلحة‬ ‫كصناعة‬ ‫الصكرية‬ ‫اسنخدام الطافة النووية فى الأغراض‬ ‫ويمكن‬

‫السلمية كموليد الكهرباء والئدفئة وإدارة السفن‪.‬‬ ‫اسئخدامها فى الاغراض‬ ‫ويمكن‬

‫حيث‬ ‫النووي هى مصدر طافة الشمس والنجوم‬ ‫ان ئفاعلاث الالدماج‬ ‫ومن المصوف‬

‫القمبلة‬ ‫فى‬ ‫يحدث‬ ‫تئفاعل نوياث غاز الهيدروجين فى الشمس ونندمج معا على غرار ما‬

‫الهيدروجينية‪.‬‬

‫‪ -‬ظ ‪-‬‬

‫ظاهرة التحول الكهروضوئي‪:‬‬


‫اخذ دورفأ مفرغا من‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪872‬‬ ‫سئوليئوف‬ ‫الروسي‬ ‫العالم‬ ‫ظاهرة اكئشفها‬

‫الئيار‬ ‫يمر‬ ‫إلأ‬ ‫طبيعيا‬ ‫‪ ،‬وكان‬ ‫د!ربائية‬ ‫ببطارية‬ ‫‪ ،‬وربطهما‬ ‫مطنيين‬ ‫فيه لوحهن‬ ‫الهواء ووضع‬

‫الدائرة‬ ‫فى‬ ‫كهربي‬ ‫زنبئي على احد اللوحين ئولد تيار‬ ‫مصباح‬ ‫ضوء‬ ‫لكنه وجه‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهربي‬

‫صامل‬ ‫فاستنئج من ذلك وجود‬ ‫‪،‬‬ ‫التيار‬ ‫مرور‬ ‫المصباح توقف‬ ‫وعندما اطفا ضوء‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهربية‬

‫عند توجط‬ ‫إلا‬ ‫لم تظهر‬ ‫‪ ،‬وهي‬ ‫ابكترونات‬ ‫باسم‬ ‫فيما بص‬ ‫عرفت‬ ‫الدورق‬ ‫ناللة لتيار الكهرباء فى‬

‫ألئيار‬ ‫ان سر‬ ‫واوضح‬ ‫الظاهرة‬ ‫‪ 9‬أم ‪ ،‬هذه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عام‬ ‫فى‬ ‫اينشئين‬ ‫عالج‬ ‫وفد‬ ‫‪.‬‬ ‫اللوح‬ ‫على‬ ‫الضوء‬

‫‪.‬‬ ‫ن بتأئير الضوء‬ ‫المص‬ ‫الى انطلاق احكترونات من‬ ‫الكهربي يىد‬

‫‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪-‬‬

‫عداد جيجر‪:‬‬

‫فياس‬ ‫فى‬ ‫يسئخدم‬ ‫‪ 9 4 5‬أم)‬ ‫(‪- 1 882‬‬ ‫جيجر‬ ‫هلألز‬ ‫العالم الألملألي‬ ‫جهاز مسه‬

‫ضغط‬ ‫مملوءة بفاز او بخار ئحث‬ ‫‪،‬‬ ‫الفلق‬ ‫الإشعاعاث الذرية ويئكون من انبوبة زجاجية محكمة‬

‫رفهع يمر داخل اسطوانة مطنية‪،‬‬ ‫مصني‬ ‫يوجد سلك‬ ‫الزجاجية‬ ‫الالبوبة‬ ‫محور‬ ‫وعلى‬ ‫‪،‬‬ ‫منخفض‬

‫كمية الإشعاع‬ ‫ويمكن قياسه وئوضيح‬ ‫الغاز‬ ‫يئم ئاين هذا‬ ‫الفاز‬ ‫داخل‬ ‫مشع‬ ‫اي جسيم‬ ‫دخول‬ ‫وغد‬

‫‪.‬‬ ‫الطاد‬ ‫على‬

‫‪83‬‬
‫‪-‬غ‪-‬‬
‫ي ‪:‬‬ ‫الذر‬ ‫الفار‬

‫جراء‬ ‫والئى ئنئج من‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرض‬ ‫المواد المشعة الثى تهبط على سطح‬ ‫بفايا‬ ‫عبارة عن‬

‫حيث‬ ‫الإسمان‬ ‫بصحة‬ ‫كما يضر‬ ‫‪،‬‬ ‫تلوئأ للبينة‬ ‫يسبب‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫النووية‬ ‫او التفجيراث‬ ‫الئفاعلات‬

‫الطام ‪.‬‬ ‫كاللوكيميا وسرطان‬ ‫أمراضا خطيرة‬ ‫يتسبب‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ف‬

‫الفود!ن‪:‬‬

‫سبلا‬ ‫بعنبر الضوء‬ ‫المرلية ‪ ،‬ولذلك‬ ‫المرنية أو غبر‬ ‫الطافة الضوئية‬ ‫كمية‬ ‫الفونون‬ ‫يفبر‬

‫عام‬ ‫وذلك فى‬ ‫الفوئون بدفة كجسيم‬ ‫عرف‬ ‫اول من‬ ‫‪ ،‬ولقد كان ألبرث أينشنين‬ ‫الفوئوناث‬ ‫من‬

‫طافنه مفسومة‬ ‫بتمنع ايضا بكنلة نساوي‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫حركة‬ ‫وكمية‬ ‫طاقة‬ ‫الفونون‬ ‫‪ 9‬ام ‪ ،‬ويمنلك‬ ‫‪0‬‬ ‫‪5‬‬

‫أن نتصور‬ ‫المستحيل‬ ‫ولذلك من‬ ‫‪،‬‬ ‫له كتلة سكون‬ ‫ليس‬ ‫أنه‬ ‫‪ ،‬كر‬ ‫الضوء‬ ‫على مربع سرعة‬

‫‪ 3‬كيلو منر‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫(‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫نساوي‬ ‫بسرعة‬ ‫دانم الحركة‬ ‫فهو‬ ‫حالة سكوت‬ ‫فى‬ ‫الفو!ين‬

‫مئالا‬ ‫يفبر‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫فهو منعادل كهربيأ‬ ‫‪،‬‬ ‫كهربية‬ ‫شحنة‬ ‫أبة‬ ‫له‬ ‫ليس‬ ‫وهو جسم‬ ‫الئلألية)‬ ‫فى‬

‫للمادة ‪.‬‬ ‫والجسمية‬ ‫‪ :‬الموجبة‬ ‫الطببعة المزدوجة‬ ‫يؤكد‬ ‫واضحأ‬

‫‪-‬‬ ‫‪ -‬ق‬

‫!مبله ذرية‪:‬‬

‫انشطاري‬ ‫تفاعل نووي‬ ‫يحدث‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫عالية‬ ‫هى سلاح له ثاثير انفجاري وفوة ئحطيم‬

‫فى‬ ‫الرليسهة‬ ‫والغاصر‬ ‫‪،‬‬ ‫او البلوثونيوم ‪923‬‬ ‫‪235‬‬ ‫كاليورانيوم‬ ‫النوى وفود ذري‬ ‫مثسلسل‬

‫الفنبلة‪.‬‬ ‫النفجير ‪ ،‬وجسم‬ ‫‪ ،‬وجهاز‬ ‫الوفود الذري‬ ‫شحنة‬ ‫‪:‬‬ ‫الفنبلة هى‬ ‫هذه‬ ‫مكونات‬

‫او اكئر‪،‬‬ ‫إلى جزنين‬ ‫الننبلة مفسمة‬ ‫داخل‬ ‫فى‬ ‫مادة الوفود النووي‬ ‫الالفجار ثكون‬ ‫وقبل‬

‫الكثلة‬ ‫الأجزاء كلها يزيد عن‬ ‫هذه‬ ‫مجموع‬ ‫لكن‬ ‫‪،‬‬ ‫الكللة الحرجة‬ ‫كملثه ألد من‬ ‫نكون‬ ‫جزء‬ ‫وكل‬

‫‪،‬‬ ‫جدا‬ ‫عالية‬ ‫هذه الأجزاء معا بسرعة‬ ‫جهاز النفجير بحيث يمكن ان يضم‬ ‫ويصمم‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرجة‬

‫الالفجار الذري‬ ‫‪ ،‬وينشا‬ ‫ينم الثفاعل المثسلسل‬ ‫الكئلة الحرجة‬ ‫كئلة الوفود الذري‬ ‫ثثص ى‬ ‫وعندما‬

‫انفجارية عالهة وإشعاع يتسبب فى تلوث المنطفة المحيطة بالالفجار‬ ‫بموجة‬ ‫الذي يكون مصحوبأ‬

‫الحرب‬ ‫فى‬ ‫الثنبلة الذرية لأول مرة‬ ‫اسثعملث‬ ‫وفد‬ ‫‪.‬‬ ‫الهواء والماء والثربة‬ ‫ثلوث‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬ويثس!ب‬

‫‪84‬‬
‫في‪6‬‬ ‫باليابان‬ ‫هيروشيما‬ ‫المئحدة الأمريكية على‬ ‫لولاياث‬ ‫اسفطتها‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫الئلألية‬ ‫ال!المية‬

‫ايام ‪.‬‬ ‫بص ها بثحمة‬ ‫ناغازاكي‬ ‫على‬ ‫ثم اثبفها باخرى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ 9 4 5‬ام‬ ‫(آب)‬ ‫اغسطس‬

‫‪-‬ك‪-‬‬

‫الكتلة الحرجة‪:‬‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫للنيوترونات‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫عند فذفها بالنيوتروناث‬ ‫الثقيلة المش!ة‬ ‫الفاصر‬ ‫نويا!‬ ‫ئنشطر‬

‫التفاعل‬ ‫بدء‬ ‫في‬ ‫يمكن ان تهرب دون ان تئوم بدورها‬ ‫كما‬ ‫‪238‬‬ ‫اليورانيوم‬ ‫في‬ ‫تمئص‬

‫‪،‬‬ ‫النوى الفابلة للاطشطار‬ ‫كافية من‬ ‫معن‬ ‫أن يجمع في حجم‬ ‫ولكى يتم ذلك يجب‬ ‫‪،‬‬ ‫المئسلسل‬

‫الى‬ ‫والمؤدية‬ ‫المؤثرة‬ ‫وذلك لكى يكون عدد النيوتروناث‬ ‫‪،‬‬ ‫الحرجة‬ ‫بالكلالة‬ ‫ما يسمى‬ ‫وهو‬

‫الئفاعل‪.‬‬ ‫من‬ ‫او ئهرب‬ ‫التى ئمئص‬ ‫النيوترونات‬ ‫ءد‬ ‫اكبر من‬ ‫الالشطار‬

‫‪ -‬ل ‪-‬‬

‫الليثيوم‪:‬‬

‫‪9.6‬‬ ‫‪4‬‬ ‫النوي‬ ‫كيميائي في اول الجدول الدوري لمندليف ‪ ،‬عدده الذري ‪ 3‬ووزنه‬ ‫غصر‬

‫‪،‬‬ ‫المعادن‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫في‬ ‫طبيعا‬ ‫‪ ،‬ويوجد‬ ‫جدا‬ ‫طري‬ ‫‪،‬‬ ‫فضى‬ ‫أبيض‬ ‫لونه‬ ‫‪،‬‬ ‫م‬ ‫‪018‬‬ ‫انصهاره‬ ‫ودرجة‬

‫قذف‬ ‫‪ ،‬وكد‬ ‫مختلفة‬ ‫بطافات‬ ‫الفا‬ ‫جسثماث‬ ‫على‬ ‫الفيزياء النووية للحصول‬ ‫الليثيوم في‬ ‫ويستخدم‬

‫ديوتيريد‬ ‫اسنخدام‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫(التريتبوم)‬ ‫على نظير ثفيل للهيدروجبن‬ ‫نيونرون نحصل‬ ‫اللبثيوم‬

‫الهيدروجينية‪.‬‬ ‫الفنبلة‬ ‫في‬ ‫ة"أةسأ كمفجر نووي‬ ‫ول‬ ‫!م‬ ‫‪ 4‬ة‪ 3‬عأولع!‬ ‫ع‬ ‫الليثيوم‬

‫نووية‪:‬‬ ‫مفاعلات‬

‫المتسلسل‬ ‫النووي‬ ‫آلة نسئخدم لاحداث ئفاعل الاشطار‬ ‫المفاعل النووي جمارة عن‬

‫نولبد‬ ‫النانجة في‬ ‫النووية‬ ‫الاسنفادة من الطافة‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫يمكن النحكم فط‬ ‫المسنمر لذي‬

‫النيوتروناث‬ ‫طقة‬ ‫حسب‬ ‫إنشالها ‪ ،‬او‬ ‫من‬ ‫الؤض‬ ‫حسب‬ ‫المفاعلاث‬ ‫وئصنف‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهرباء‬

‫النفاعل المنسلسل‬ ‫النفاعل ‪ ،‬وينم النحكم في‬ ‫مركبات‬ ‫نوع‬ ‫النفاعل ‪ ،‬او حسب‬ ‫لاسنمرار‬ ‫المسببة‬

‫التحكم‪،‬‬ ‫قضبان‬ ‫طرفي‬ ‫الئفاعل عن‬ ‫ويتم تنظيم سرعة‬ ‫‪،‬‬ ‫ثابت‬ ‫مسئوى‬ ‫بحيث يبئى دالما كد‬

‫للنيونروناث‬ ‫ينميزان بشدة امئصاصهما‬ ‫من البورون او الكادميوم وهما غصران‬ ‫ئصنع‬ ‫وهي‬

‫‪85‬‬
‫والمواد‬ ‫‪،‬‬ ‫الكهرباء‬ ‫انئاج‬ ‫وفي‬ ‫‪،‬‬ ‫والطبية‬ ‫العلمية‬ ‫الابحاث‬ ‫المفاعل الذري في‬ ‫وشمتخدم‬

‫‪.‬‬ ‫المنشطرة‬

‫لنيوتر ين‪:‬‬ ‫ا‬

‫التى‬ ‫الأولية‬ ‫احد البسيماث‬ ‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫ام‬ ‫‪329‬‬ ‫عام‬ ‫شادويك‬ ‫العالم الإلكليزي جيمس‬ ‫اكتشفه‬

‫وهو‬ ‫‪،‬‬ ‫احكئرون‬ ‫مرة كئلة‬ ‫ئعادل ‪6.1838‬‬ ‫وكتلة النيوترون‬ ‫‪،‬‬ ‫تدخل في تركيب نواة الذرة‬

‫في‬ ‫كفذيفة نووية‬ ‫لذا يسئخدم‬ ‫‪،‬‬ ‫النوى‬ ‫خارج‬ ‫مستئرأ‬ ‫النيوئرون‬ ‫‪ ،‬ولا يكون‬ ‫كهربيا‬ ‫متعادل‬ ‫جسيم‬

‫على غصر‬ ‫ألفا‬ ‫اطلاق جسيماث‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫النيوئرون‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫ويمكن‬ ‫‪،‬‬ ‫المفاعلات الذرية‬

‫دقيقة‪.‬‬ ‫تقريبا ‪17‬‬ ‫النيوئرون‬ ‫عمر‬ ‫البريليوم ‪ .‬ومئوسط‬

‫هـ‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫!دبلة هبدروجبنية‪:‬‬

‫لتكون‬ ‫‪ ،‬الئى ئندمج‬ ‫اندماج انوية الهيدروجين‬ ‫من‬ ‫الناتجة‬ ‫الطافة النووية‬ ‫وفيها تنحرر‬

‫حرارة‬ ‫درجات‬ ‫كد‬ ‫إلا‬ ‫ئحئيفها‬ ‫يمكن‬ ‫لا‬ ‫الالدماج النووي‬ ‫ان ظاهرة‬ ‫نواة اكئر ئفلأ ‪ ،‬ويلاحظ‬

‫إئارة‬ ‫لذلك‬ ‫الالدماج ‪ ،‬ويلزم‬ ‫حدوث‬ ‫يمكن‬ ‫البلافىما حئى‬ ‫إلى حالة‬ ‫المادة‬ ‫‪ ،‬لئصل‬ ‫جدأ‬ ‫مرتفعة‬

‫الوصول‬ ‫‪ ،‬ويمكن‬ ‫الموجبة‬ ‫الشحنة‬ ‫نفس‬ ‫انحاد الألوية النى نحمل‬ ‫يمكن‬ ‫عالية جدأ حنى‬ ‫حرارية‬

‫الفنبلة‬ ‫داخل‬ ‫ثوضع‬ ‫تفجير دمبلة ذرية‬ ‫لذلك عن طريق‬ ‫المطلوبة‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫إلى‬

‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫تعادل اضعاف‬ ‫القنبلة الهيدروجينية‬ ‫ئفجير‬ ‫النائجة عن‬ ‫‪ ،‬والطافة‬ ‫الهيدروجينية‬

‫افضل‬ ‫الديوئيريوم والتريتيوم بقبر‬ ‫ان خليط‬ ‫الفنبلة الذربة ‪ ،‬ويعثئد‬ ‫ئفجير‬ ‫عليها من‬ ‫نحصل‬

‫للاطدماج النوودط‪.‬‬ ‫خليط يصلع‬

‫‪:‬‬ ‫نوو ي‬ ‫وفود‬

‫ن‬ ‫ا‬ ‫ذراتها‬ ‫لنوى‬ ‫‪ ،‬التى يمكن‬ ‫والصناجمة‬ ‫الطبيعة‬ ‫العناصر‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫هذا الاصطلاح‬ ‫بطلق‬

‫في‬ ‫ذري‬ ‫الثفيلة القابلة للالمشطار كوفود‬ ‫الذراث‬ ‫‪ ،‬وتسئعمل‬ ‫الحرارية‬ ‫الطئة‬ ‫كببرأ من‬ ‫جزءا‬ ‫تحر‬

‫‪238‬‬ ‫‪ ،‬اقا انوية اليورانبوم‬ ‫‪923‬‬ ‫والبلونونيوم‬ ‫انوية اليورانيوم ‪235‬‬ ‫الذرية مئل‬ ‫المفاعلات‬

‫الفابل‬ ‫‪923‬‬ ‫ئم الى البلونونبوم‬ ‫النبنونيوم‬ ‫لنحلل إلى عنصر‬ ‫النبونرونات‬ ‫فبمكنها أن نفننص‬

‫‪86‬‬
‫لالدماج‬ ‫من‬ ‫الناثجة‬ ‫النووية الحرارية‬ ‫الئفاعلاث‬ ‫عندما يثم الئحكم فى‬ ‫المستئبل‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫للاطشطار‬

‫والديوثيريوم‬ ‫(البروئورم‬ ‫الهمدروجين‬ ‫نظائر‬ ‫ان نعبر‬ ‫الخفيفه ‪ ،‬عندلذ يمكن‬ ‫الفاصر‬ ‫نوياث‬

‫نوويأ‪.‬‬ ‫أ‬ ‫) وفود‬ ‫والنرينبوم‬

‫‪:‬‬ ‫انيوم‬ ‫اليور‬

‫جامد لونه ابيض فضى‪،‬‬ ‫طبيعى فلزي مشع وزنه الذري ‪ 238. 70‬وهو غصر‬ ‫غصر‬

‫درجة‬ ‫الجو العادي غد‬ ‫ضظ‬ ‫ويمكن اشتعاله تحت‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 1‬درجة منوية‬ ‫‪013‬‬ ‫انصهاره هي‬ ‫درجة‬

‫فى‬ ‫وئبلغ نسبته‬ ‫‪ :‬اليورانورم ‪238‬‬ ‫‪ ،‬وله ثلاطة نظائر مائمعة هى‬ ‫مئوية‬ ‫‪ 1 0 0‬درجه‬ ‫حرارة‬

‫وئ!لغ نسبته‬ ‫‪234‬‬ ‫واليورانيوم‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.72‬‬ ‫وئ!لغ نسبثه‬ ‫‪235‬‬ ‫واليورانروم‬ ‫‪،‬‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪99 ،127‬‬ ‫الطبيعة‬

‫‪ ،‬واليورانيوم‬ ‫سنة‬ ‫‪504 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫هي‬ ‫‪238‬‬ ‫لليورانيوم‬ ‫الصر‬ ‫نصف‬ ‫‪ ،‬وفثرة‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫الحصول‬ ‫‪ ،‬و!مكن‬ ‫سنة‬ ‫‪2 5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫حوالى‬ ‫‪234‬‬ ‫واليورانروم‬ ‫‪،‬‬ ‫سنة‬ ‫ملايين‬ ‫‪71 0‬‬ ‫ثعادل‬ ‫‪235‬‬

‫عنصر‬ ‫من فذف‬ ‫الذي ينئج‬ ‫‪233‬‬ ‫نظانر اليورانورم صناعيأ واهمها اليورانيوم‬ ‫على صد من‬

‫‪.‬‬ ‫‪ 2 3‬بالنيوئرونا!‬ ‫‪2‬‬ ‫الئوريوم‬

‫بالرصاص‬ ‫وئنئهي‬ ‫‪،‬‬ ‫الراديوم‬ ‫غها‬ ‫ينئج‬ ‫ئحلل‬ ‫لسلسلة‬ ‫مصدرا‬ ‫اليورانيوم ‪238‬‬ ‫ويفبر‬

‫والكارنوثايت‪.‬‬ ‫البئشبلند‬ ‫الطبيعة‬ ‫فى‬ ‫اليورانروم الموجودة‬ ‫اهم خاماث‬ ‫ومن‬ ‫‪،‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪87‬‬
‫كوكب زحل‬
‫الحجم في النظام‬ ‫هو ثاني أكبر الكواكب بعد المشتري من حث‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫‪ 74‬مرة حجم‬ ‫‪5‬‬ ‫إذ يعادل حجمه‬ ‫الشمسي‬

‫(‪ 886‬مليون‬ ‫عن الشمس‬ ‫البعد‬ ‫الكواكب في‬ ‫سادس‬ ‫وزحل‬

‫ه ‪ 9‬مره بالنسبة لكلله‬ ‫مليون كم وكللله لزلد عن‬ ‫أى ‪1427‬‬ ‫ملل)‬

‫‪ 1‬كم‪.‬‬ ‫‪391‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬و!طره‬ ‫الأرض‬

‫‪، 3‬‬ ‫‪ /‬سم‬ ‫‪ .،7‬حجم‬ ‫تزيد عن‬ ‫إذ لا‬ ‫جدا‬ ‫أما كثافئه فقليلة‬

‫‪ 1 0‬ساعات‬ ‫نفسه كل‬ ‫المدارله لكلمل بدورة كامله حول‬ ‫زحل‬ ‫وحركه‬

‫و ‪ 1 4‬د!لقه‪.‬‬

‫ولذا فإنه يلملز زحل‬ ‫لبدو علله اللفلطح عند ثطبيه‬ ‫ولهذا السبب‬

‫بمنطقه‬ ‫لحلط‬ ‫خمس‬ ‫الكواكب الأخرى بوجود ح!قا!‬ ‫بقله‬ ‫عن‬

‫حلما! ساطعه‪.‬‬ ‫وهي‬ ‫اسلوائه‬

‫‪88‬‬
‫من‬ ‫هذه من دطع وأجزاء كبيرة وصغيرة‬ ‫وتتألف الحلقات‬

‫مجالا‬ ‫زحل‬ ‫أن الكوكب‬ ‫تبين‬ ‫وقد‬ ‫المغلفة بالجليد ‪،‬‬ ‫الأحجار‬

‫مغناطيسيا (قطباه المغناطلسيان الشمالي والجنوبي ينطبقان تماما على‬

‫) ‪.‬‬ ‫الجغرافيين‬ ‫والجنوبي‬ ‫الشمالي‬ ‫القطبين‬

‫المجال المغناطيسي أقوى مائة مرة من‬ ‫يكون‬ ‫زحل‬ ‫مركز‬ ‫وفي‬

‫‪.‬‬ ‫المجال المغناطيسي للأرض‬

‫كثيفة‬ ‫الكواكب بوجود سحب‬ ‫بقية‬ ‫ويئميز كوكب زحل عن‬

‫درجة‬ ‫الهيدروجين والهيليوم والميثان والأمونيا وتصل‬ ‫قوامها غازات‬

‫وهي درجة حرارة‬ ‫حرارة غلافه الجوي الخارجي إلى (‪ )183‬س‬

‫على سطحه‪.‬‬ ‫المياه‬ ‫وجود أي نوع من‬ ‫لتمنع‬ ‫جدأ‬ ‫منخفضة‬

‫عمقه‬ ‫يبلغ‬ ‫إن هذا الكوكب كثيف نسبة إلى جو المشتري‬

‫ميل‪.‬‬ ‫‪715. .‬‬ ‫البالغ‬ ‫ميل أي نحو ربع قطره‬ ‫‪185‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫القمر‬ ‫لكوكب زحل أربعة عشر قمرأ وأهمها وأكبرها هو‬

‫يبلغ حجمه‬ ‫إذ‬ ‫بأسره‬ ‫(تيتان) الذي لعد اكبر قمر في النظام الشمسي‬

‫تدور في‬ ‫وهي‬ ‫‪،‬‬ ‫عطارد نفسه‬ ‫يفوق حجمه كوكب‬ ‫وبذا‬ ‫كم‬ ‫‪583.‬‬

‫القلعكدة‬ ‫عدا واحدأ منها ‪ ،‬يشذ عن‬ ‫إلى الشرق‬ ‫الغرب‬ ‫اتجاه واحد من‬

‫‪.‬‬ ‫إلى الغرب‬ ‫الشرق‬ ‫فيدور من‬

‫الغيوم في القطب‬ ‫القمر (تيتان) على طبقة قائمة من‬ ‫ويحتوي‬

‫‪.‬‬ ‫س‬ ‫‪)2‬‬ ‫‪0 0‬‬ ‫إلى (‪- .‬‬ ‫سطحها‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫الشمالى تصل‬

‫‪98‬‬
‫الغازي من غاز النيتروجين مع‬ ‫(كوكب زحل)‬ ‫ويتكون غلاف‬

‫كما أوضحنا‪.‬‬ ‫الغازات الأخرى‬ ‫من‬ ‫قليلة‬ ‫كميالا‬

‫‪ ،‬أما‬ ‫عاما بتوقي! كرئنا الأرضية‬ ‫فهو ه ‪92،‬‬ ‫أما عام زحل‬

‫‪ 1 4‬دقيقة‪.‬‬ ‫و‬ ‫‪ 1 .‬ساعات‬ ‫فهو‬ ‫الأرضي‬ ‫التوقيت‬ ‫حسب‬ ‫يومه‬

‫أورانوس‬ ‫كوكب‬

‫عام ‪ 781‬أم ويقع في المرتبة السابعة من‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫‪ .‬أكئشف‬

‫مسافة ‪1783‬‬ ‫الشمس‬ ‫يبعد عن‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫الشمس‬ ‫البعد عن‬ ‫تسلسل‬ ‫حيث‬

‫عن الشمس‬ ‫بعد الأرض‬ ‫مليون كم ‪ ،‬أي ‪ 91‬ضعف‬ ‫ميل اي ‪387.‬‬

‫الحجم‪.‬‬ ‫المرتبة الرابعه بين الكواكب من حيث‬ ‫‪ ،‬ويحتل‬

‫أربعة‬ ‫(‪ )2‬من‬ ‫أي قطره‬ ‫كم‬ ‫‪471 5 .‬‬ ‫الاسئوائي‬ ‫قطره‬ ‫ولقرب‬

‫الشمس خل!‬ ‫ولكمل هذا الكوكب دورته حول‬ ‫قطر الأرض‬ ‫أضعاف‬

‫‪ 1 .‬ساعاتو‬ ‫يكمل دورته المحوريه خل!‬ ‫‪ ،‬حيث‬ ‫أيام‬ ‫‪ 84‬سنة و ‪7‬‬

‫جاذبية‬ ‫لصل‬ ‫حيث‬ ‫‪ 94‬دديقة ولبلغ كتلته ه ‪ 1‬مرة كدر كئلة الأرض‬

‫الجاذبية الأرضية‪.‬‬ ‫‪ 1‬قدر‬ ‫‪.17‬‬ ‫سطحه‬

‫‪ ،‬إذ أن‬ ‫الشمس‬ ‫دورانه حول‬ ‫هي‬ ‫ما في ذلك الكوكب‬ ‫وأغرلا‬

‫الهيدروجين‬ ‫غازي‬ ‫‪ ،‬ويتكون من‬ ‫نحو الشمس‬ ‫بالئبادل‬ ‫قطبله يئجهان‬

‫س‬ ‫إلى (‪)017 -‬‬ ‫درجة الحرارة على سطحه‬ ‫وئنخفض‬ ‫‪ ،‬والهيليون‬

‫غازات‬ ‫تتكون من‬ ‫وجو كوكب أورانوس محاط بغيوم‬ ‫‪.‬‬

‫أقمار تابعة لهذا‬ ‫خمسة‬ ‫والميثان والهيليوم ‪ ،‬وقد أكئشفت‬ ‫الهيدروجين‬

‫‪09‬‬
‫الكوكب‬ ‫حول‬ ‫من قمرنا وتدور جميعها‬ ‫الكوكب كل منها اصغر‬

‫بسرعة مذهلة بحيث يكمل كل منها دورته‪.‬‬

‫‪ ،‬والثاني‬ ‫الأقمار حوله كل لومين و ‪ 12‬ساعة‬ ‫أقرب‬ ‫ويدور‬

‫‪ ،‬أما‬ ‫ساعة‬ ‫‪18‬‬ ‫ثمانية ألام و‬ ‫أربعة أيام والثالث كل‬ ‫كل‬ ‫حوله‬ ‫يدور‬

‫القمر‬ ‫‪ ،‬أما‬ ‫أ أساعة‬ ‫يوما و‬ ‫‪13‬‬ ‫حوله كل‬ ‫الرابع فيدور حول‬

‫حديئا‪.‬‬ ‫فقد أكتشف‬ ‫الخامس‬

‫‪7.14‬‬ ‫شماوي‬ ‫وقد دلت حركة ئوابع هذا الكوكب ان كتلته‬

‫كرتنا‬ ‫بتوقيت‬ ‫‪ 84‬يوما‬ ‫سنته فهي‬ ‫اما‬ ‫‪،‬‬ ‫كللة الأرض‬ ‫ضعف‬

‫و ‪49‬‬ ‫‪ 1 0‬ساعات‬ ‫هو‬ ‫التوقيت الأرضي‬ ‫‪ ،‬ودومه حسب‬ ‫الأرضدة‬

‫دقلقة‪.‬‬

‫هائلة‬ ‫سحص‬ ‫وما يغلفه من‬ ‫أوراهـس‬ ‫للكوكى‬ ‫صورة‬

‫‪19‬‬
‫ما تحفق‬ ‫وأفضل‬ ‫أهم المعلومات الفضائبة وأطول‬

‫‪ ،‬و ‪22‬‬ ‫‪ 4 1 :‬أملركلا‬ ‫واحده‬ ‫مره‬ ‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫ساروا‬ ‫‪ 6 4‬شخصأ‬ ‫‪،‬‬

‫واحد‪.‬‬ ‫‪ ،‬وفرنسي‬ ‫سوفسا‬

‫و‪9‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ 25 :‬أميركيا‬ ‫مرسن‬ ‫فى الفضاء‬ ‫ساروا‬ ‫‪ 34 ،‬شخصا‬

‫سوفدتيدن‪.‬‬

‫ه‬ ‫‪ ،‬و‬ ‫‪ 1 1 :‬أميركيا‬ ‫مراث‬ ‫ثلاث‬ ‫الفضاء‬ ‫فى‬ ‫ساروا‬ ‫شخصا‬ ‫‪16‬‬ ‫‪،‬‬

‫سوفيشن‪.‬‬

‫‪ 3 :‬أمرلكللن‪،‬‬ ‫ساروا فى الفضاء أربع مرات‬ ‫‪ 5 ،‬أشخاص‬

‫‪.‬‬ ‫وسوفلتيان‬

‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬و ‪ 7‬مرات‬ ‫‪ ،‬و ‪ 6‬مرات‬ ‫‪ 5‬مرات‬ ‫الفضاء‬ ‫سارا فى‬ ‫‪ ،‬شخصان‬

‫) ‪.‬‬ ‫‪ ،‬وسولوفدوف‬ ‫(كيزيم‬ ‫‪ .‬سوفشان‬ ‫‪ 8‬مرات‬ ‫و‬

‫‪،‬‬ ‫كرنان وشيمد!‬ ‫الفضاء فقد حققه كل من‬ ‫فى‬ ‫‪ ،‬أما أطول سدر‬

‫‪1 7‬‬ ‫‪ ،‬وكلألت مده سيرهما‬ ‫أبولو ‪17‬‬ ‫القمر ‪ ،‬فى رحلة‬ ‫سطح‬ ‫على‬

‫ساعة و ‪ 37‬دفلفة‪.‬‬

‫أطول فترة سير فى مدار الأرض كل من نلسون وفان‬ ‫‪ +‬وحقق‬

‫و ‪ 18‬دقلد‪.4‬‬ ‫وبلغت مده سدرهما ‪ 7‬ساعات‬ ‫‪،‬‬ ‫هوفتن‬

‫من فدرات السلر‬ ‫هجموع‬ ‫أكبر‬ ‫كل من كلزلم وسولوفدوف‬ ‫‪ ،‬وحع!‬

‫في‬ ‫ساروا‬ ‫الفضائى خلكل رحلاطهما المتعددة ‪ ،‬واعتبرا أكئر من‬

‫‪ 3‬دقلفة‪.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫و‬ ‫‪ 31‬ساعة‬ ‫‪ ،‬وبلغ مجموعهما‬ ‫الفضاء خبرة‬

‫‪29‬‬
‫سيرهم‬ ‫رواد القمر وفترات‬ ‫أهم المعلومات عن‬

‫وبقائهم‬

‫وصلوا إلى القمر‪.‬‬ ‫أمدركدا‬ ‫‪24 +‬‬

‫القمر‪.‬‬ ‫أميركيا داروا حول‬ ‫‪22 +‬‬

‫‪ ،‬ألدرين‬ ‫‪ :‬أرمسلرونج‬ ‫القمر وهم‬ ‫أميركدا ساروا على سطح‬ ‫‪12 +‬‬

‫‪ ،‬دلوك‬ ‫‪ ،‬لونغ‬ ‫‪ ،‬إيروين‬ ‫‪ ،‬سكو!‬ ‫‪ ،‬ملتشل‬ ‫‪ ،‬شبرد‬ ‫اد ‪ ،‬بين‬ ‫‪ ،‬مونر‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬شلمدت‬ ‫‪ ،‬كرنان‬

‫‪ ،‬لونغ‪،‬‬ ‫‪ :‬لوفلل‬ ‫‪ :‬وهما‬ ‫مرلين‬ ‫القمر‬ ‫إلى‬ ‫سافروا‬ ‫أملركيلن‬ ‫‪3‬‬ ‫‪+‬‬

‫‪.‬‬ ‫كرنان‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وكرنان‬ ‫‪ :‬يونغ‬ ‫هما‬ ‫مرلين‬ ‫القمر‬ ‫حول‬ ‫داروا‬ ‫أميركدان‬ ‫‪+‬‬

‫و ‪22‬‬ ‫و ‪ 8‬ساعات‬ ‫أيام‬ ‫القمر ‪3 :‬‬ ‫السير على‬ ‫فلرا!‬ ‫‪ +‬مجموع‬

‫دقيقه‪.‬‬

‫و ‪ 11‬ساعه‬ ‫‪ 12 :‬لوما‬ ‫القمر‬ ‫على‬ ‫البقاء‬ ‫فلرات‬ ‫‪ +‬مجموع‬

‫‪ 4 .‬دقلقه‪.‬‬ ‫و‬

‫الوقت‬

‫دوره كامله‬ ‫للدور‬ ‫للأرض‬ ‫اللازم‬ ‫إن كلمه يوم لعني الزمن‬

‫الشمس لستغر! سنة من‬ ‫حول‬ ‫وعندما لدور الأرض‬ ‫‪.‬‬ ‫محورها‬ ‫حول‬

‫كلط‬ ‫الدوم ‪ ،‬وهذا الربع دحسب‬ ‫دوما وربع‬ ‫‪365‬‬ ‫الزمن ‪ ،‬والسنه هي‬

‫السنه‬ ‫شباط فيها ‪ 92‬لومأ ‪ ،‬ولسمى‬ ‫شهر‬ ‫يوما ويكون‬ ‫أربع سنوا!‬

‫‪39‬‬
‫السنة البسيطة‬ ‫‪ .‬وشممى‬ ‫‪ 5‬لوما فقط)‬ ‫الكبيسة (بينما السنة العادية ‪36‬‬

‫ومع‬ ‫الشمس‬ ‫يتوافق مع حركة الأرض حول‬ ‫التقويم‬ ‫وهذا‬

‫ناتج عن‬ ‫السنة ‪ ،‬أما الشهر القمري فيحدد بأوجه القمر وهو‬ ‫فصول‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫القمر حول‬ ‫دوران‬

‫كل‬ ‫يقسم إلى ‪ 24‬قسما مئساويا ‪ ،‬ويسمى‬ ‫اليوم‬ ‫أن‬ ‫نعرف‬ ‫إننا‬

‫‪ 6 .‬ثانية‬ ‫إلى‬ ‫والدقيقة‬ ‫‪ 6 .‬دقيقة‬ ‫إلى‬ ‫الساعة‬ ‫" وتقسم‬ ‫" ساعة‬ ‫منه‬ ‫قسم‬

‫وسائل بيان الوقت‬ ‫إحدى‬ ‫المزولة الشمسية وهي‬ ‫وقد استعملت‬

‫فبدوران الأرض حول محورها يتحرك ظل الشاخص فى المزولة‬

‫كما‬ ‫‪.‬‬ ‫الوقت‬ ‫لحساب‬ ‫استعماله‬ ‫بحيث يمكن‬ ‫بعناية‬ ‫يدرج‬ ‫فوق سطح‬

‫ثفب‬ ‫من‬ ‫لقياس الزمن وذلك بعبور الرمل‬ ‫الساعة الرملية‬ ‫هناك‬

‫ذبذبة (البندول)‬ ‫الساعة الرملية ‪ ،‬كما استخدمت‬ ‫اساس‬ ‫وهو‬ ‫صغير‬

‫أو خيط من نقطة‬ ‫معلقة بقضيب‬ ‫كتلة‬ ‫لقياس الوقث وهو عبارة عن‬

‫تذبذب‬ ‫حديئة ‪ .‬تعتمد على‬ ‫العلماء الآن ساعات‬ ‫ثابئة ‪ ،‬ويستعمل‬

‫واحدة‬ ‫ثانية‬ ‫إلا‬ ‫فيها خطأ‬ ‫يحدث‬ ‫لا‬ ‫بحيث‬ ‫فائقة الدقة‬ ‫الذرات وهي‬

‫‪ 03 0‬سنة‪.‬‬ ‫فقط كل‬

‫‪49‬‬
‫التوقيت العالمي‬

‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫؟‬ ‫‪،،‬‬ ‫ظ‬ ‫‪-‬‬ ‫صلاءس‬ ‫ا‪ 1‬ى‬ ‫!‪3‬‬ ‫!ت!‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬ ‫ا‪-‬‬ ‫ثالا‬
‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪:--‬‬ ‫رر ط!‬ ‫‪--‬س‬ ‫‪:‬‬ ‫ح!‬ ‫‪.--‬ص‬ ‫\‪-‬هـ!ء؟‬ ‫فى ‪1‬‬ ‫س‬ ‫‪2،‬‬ ‫اشش‬ ‫ء‬ ‫نمصر"‬ ‫!‬ ‫مه‬ ‫‪،‬‬ ‫ض‪3‬‬ ‫نماص‬ ‫‪3‬‬ ‫رصا‬ ‫‪4‬‬ ‫لم‬ ‫أ‬

‫لم‬ ‫‪-‬‬ ‫ه!‪-‬‬ ‫؟‪2‬ك!ثي‬ ‫أص!‬ ‫‪--‬‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪11‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫محهرص‬ ‫‪-‬‬ ‫ص‪-‬‬ ‫هـ‪-‬‬ ‫ع‬ ‫‪.-‬‬ ‫!‬ ‫جمه‬ ‫ا‪-‬‬

‫كا‬ ‫‪.‬‬ ‫ل!‬ ‫رجمه!!!‬ ‫"!‬ ‫‪.‬‬ ‫ة‬ ‫لا‬ ‫‪!،‬‬


‫د‪!.‬احيم‪،‬صكل‪+‬صح!د‬

‫ا‬ ‫*‬ ‫‪2‬ا‬ ‫‪6‬‬ ‫(‬ ‫?‬ ‫ن !‬ ‫ا‬ ‫د‪!.‬‬ ‫‪9‬‬ ‫د ‪،‬‬ ‫اي‪،‬ط‬ ‫ة‬ ‫ص!ير‬ ‫؟‬ ‫‪03‬‬ ‫!!‪-‬ظ‬ ‫‪،‬‬ ‫‪9‬‬

‫ررء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪?-‬‬ ‫‪.‬ص‬ ‫!‪،‬د‪،‬لح‪6.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫ا"‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫ظ‬ ‫ا‬ ‫لا‬ ‫!‬ ‫لم‬
‫‪...‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟‬ ‫كا‬

‫لم‬ ‫ثا!‬ ‫إقمر‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫‪"6‬‬ ‫!‬ ‫ة‬ ‫"‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫أ!‬ ‫؟‬ ‫ء‪*4‬‬ ‫ضرو‬ ‫ء!‬

‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثغم!‬ ‫‪-‬ر !‬ ‫"‬ ‫ء‪.‬‬ ‫‪1‬‬ ‫م!!ك!‬ ‫إ‬
‫ء‪-‬ص‪!---‬ا!‬ ‫‪،-‬ء‪----‬‬ ‫لأ‬ ‫‪.‬‬ ‫ص ‪،،‬‬ ‫‪-‬ص‪،-‬س‪0 ،-‬‬ ‫!‬
‫ة‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫مسور‬ ‫ي‪!-‬بم‬ ‫‪!:-- -2 -6‬ر‪----‬ص‪-‬‬ ‫‪----‬‬ ‫أ‬ ‫ا‬
‫‪1 1‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫ئه!*‬ ‫‪.‬ظ‬ ‫*إ‪-‬ص‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬أ‪-3-‬س‪-‬‬ ‫‪،.‬د‪.‬‬ ‫‪3‬؟‬ ‫‪.،‬لم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪3‬‬
‫‪ 1،‬ا*!‬ ‫كي‬

‫س‪،‬أ*أ‬ ‫ء‬ ‫‪6‬ءلأ‬ ‫‪:\3‬‬ ‫‪+‬‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪ - 3‬ء‪-‬‬ ‫ول‬ ‫الم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬ييي!ر!‬ ‫ى‬ ‫ءاا‬ ‫أأ‬ ‫كأد‬ ‫"‬ ‫!!‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!.‬أ‬ ‫ة‪-6*،‬‬ ‫اأ‬ ‫!ا‬
‫أ‬ ‫اكل!!*‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪1‬‬

‫!‬ ‫إ‬ ‫‪13‬‬ ‫‪/‬‬ ‫س‬ ‫‪-‬‬

‫‪!*-‬‬ ‫‪-!1‬صل"‪--‬‬ ‫حرو‬ ‫‪7‬‬ ‫أ‬ ‫‪-3-‬‬ ‫!‬ ‫‪41-‬‬ ‫!ر‬ ‫أ ‪--‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ء‪/‬‬ ‫اءلاط‬ ‫‪3،3‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪1‬‬ ‫فئ‬ ‫‪-‬بر‪.‬كمابم‬ ‫أهـ‪-‬‬

‫‪،+‬‬ ‫!‬ ‫‪-‬‬ ‫‪/‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .‬د‬ ‫ص‬ ‫‪2‬‬ ‫ة‬ ‫‪.‬‬ ‫!م!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪- 6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫!‪3‬؟‬ ‫!‬ ‫‪!6‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‬

‫!‬ ‫ح‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬زر‬ ‫!‬ ‫ير‬ ‫‪.‬‬ ‫س!ا‬ ‫ء‬ ‫‪- 3‬‬ ‫ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪9‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫! ‪-‬‬ ‫ا ئر‬ ‫!‬ ‫‪+‬‬ ‫ول!‬ ‫ت‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪! ،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪93‬إ‪)!%‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪6‬‬ ‫اص‬ ‫لم‬

‫أ أ‬ ‫ئحنلئة!مات!ثيبما ز كرت!فيطش‬ ‫‪ .‬ممأ‬ ‫طت!‬ ‫االطض‬ ‫اى‬ ‫‪-‬س‬ ‫ا‬ ‫‪،‬رمف‬ ‫كلاصإس‬ ‫ببة‬ ‫اونللى باططض‬
‫لاأ‬ ‫ع‬ ‫‪.‬لالا‬ ‫‪1‬‬ ‫ا‪!.‬‬
‫‪3‬‬ ‫‪-‬‬ ‫"‪،‬‬ ‫!‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬كا‬ ‫"‬ ‫‪2،‬‬ ‫ا‬ ‫س‬ ‫ء‪?.‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫ءلا‪-‬جم!‬
‫‪1‬‬ ‫‪--‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫منرف‪-‬رر‬
‫ص ‪/‬‬ ‫!ر‪،‬صص‬
‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ى‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ .3".،‬ء‬
‫ء ةلم*‬ ‫أ‬ ‫‪-‬‬ ‫د‪.‬‬ ‫‪1،‬لم‪--" 3‬‬‫‪4‬‬
‫‪! ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫؟لتهر‬
‫‪-‬له‬ ‫‪1‬‬ ‫ظهمز‬ ‫"ر‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫فص‬ ‫اض!ا‪-‬‬ ‫ى‬ ‫لأسا‬ ‫سنه‬ ‫راطء‬ ‫؟دإطق‬ ‫ل!يض‪!"،‬جمصث‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬ ‫"‬ ‫‪،‬‬ ‫د‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫لى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ء‬ ‫لم‬ ‫‪1‬‬ ‫"‬ ‫لا‬ ‫طص‬ ‫‪،‬إ!د‬ ‫أ‬ ‫صحى‬ ‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬ ‫!‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪+-‬‬ ‫س‬ ‫"‬ ‫!لم‬ ‫‪/‬‬ ‫ا‬ ‫!‬ ‫و‬ ‫!ا ‪،‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ء‬ ‫‪،.‬‬ ‫ء‬ ‫‪!.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪+‬‬ ‫د‬ ‫‪،‬‬ ‫ص‬ ‫سس‬ ‫‪1‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ش‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ا‬ ‫ء ‪،‬‬ ‫ء‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬ء‬ ‫خد‬ ‫ت‬ ‫ءص‬ ‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪.‬‬ ‫ا‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫!سبم‬ ‫س‪-‬‬ ‫‪.‬ء‬ ‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫*‬ ‫‪-‬‬ ‫ة‪3‬‬ ‫‪-‬ع‬ ‫‪!،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫لى‬ ‫‪.‬‬ ‫‪./‬‬ ‫ء‬ ‫لا‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫حدة‬ ‫على‬ ‫دولة‬ ‫كل‬ ‫داخلية تقررها‬ ‫التوقيت مسألة‬ ‫مسألة‬ ‫ظلت‬

‫من‬ ‫عدد كبير‬ ‫وظل‬ ‫‪.‬‬ ‫عشر‬ ‫القرن التاسع‬ ‫حتى الربع الأخير من‬

‫في عاصمته‪.‬‬ ‫التوقيت المعتمد‬ ‫الدول يطبق في أراضيه‬

‫المواصلاث‬ ‫انتشار السكك الحديدية وسواها من وسائل‬ ‫ولكن‬

‫السكك‬ ‫شركات‬ ‫ووقعت‬ ‫التوقيت ‪.‬‬ ‫أدى إلى تشابك وارتباك في‬

‫‪.‬‬ ‫الحديدية كما وقع المسافرون في حيرة واضطراب‬

‫نظام!‬ ‫" وصار‬ ‫غرينتش‬ ‫" توقيت‬ ‫اعتمد نظام‬ ‫‪1885‬‬ ‫سنة‬ ‫وفي‬

‫للوقت في الجزر البريطانية‪.‬‬

‫مناطق‬ ‫إحداث‬ ‫إلى‬ ‫الالية‬ ‫الجهود‬ ‫نجحت‬ ‫وفي سنة ‪1884‬‬

‫بها‪.‬‬ ‫معترف‬ ‫عالميه‬ ‫توقيت‬

‫‪59‬‬
‫العالم‬ ‫الغاية ‪ ،‬قسم‬ ‫تلك‬ ‫تحقيق‬ ‫أجل‬ ‫‪ ،‬ومن‬ ‫هذا الأساس‬ ‫وعلى‬

‫من خط‬ ‫أو قطاعأ ‪ ،‬لكل منها ‪ 15‬درجة‬ ‫‪ 24‬منطقه أو جزءا‬ ‫إلى‬

‫خط‬ ‫‪ 12‬قسما تفع إلى شرلمحي‬ ‫هذه الأقسام ‪ ،‬هناك‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫الطول‬

‫في ذلك‬ ‫والسبب‬ ‫غرينلش‬ ‫توقيت‬ ‫‪ ،‬وفيها يزداد التوقيت عن‬ ‫غربنئش‬

‫‪.‬‬ ‫إلى الشر!‬ ‫الغرب‬ ‫من‬ ‫الأرض‬ ‫دوران‬ ‫هو كون‬

‫يقع‬ ‫(حيث‬ ‫الطول الذي يمر في غرينتش‬ ‫فإن خط‬ ‫‪،‬‬ ‫وهكذا‬

‫‪ .‬ويزداد الئوقيت‬ ‫الطول فيه رقم صفر‬ ‫) يعتبر خط‬ ‫غرينتش‬ ‫مرصد‬

‫هذا الخط ‪ .‬فإذا‬ ‫إلى الشر! من‬ ‫‪ 15‬درجة‬ ‫انتفلنا‬ ‫واحدة كلما‬ ‫ساعه‬

‫الواحدة بعد الظهر‬ ‫ئكون‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫في لندن‬ ‫‪ 12‬ظهرا‬ ‫الساعه‬ ‫كانت‬

‫في الخط‬

‫التوقبت ساعة‬ ‫‪ ،‬يتناقض‬ ‫‪ ،‬وبالعكس‬ ‫شرقا‬ ‫غرينتش‬ ‫الذي بلي خط‬

‫فإذا‬ ‫‪.‬‬ ‫غرينلش‬ ‫‪ 15‬درجة إلى الغرب من خط‬ ‫انتقلنا‬ ‫واحدة كلما‬

‫الواحدة بعد الظهر في‬ ‫تكون‬ ‫‪ ،‬فإنها‬ ‫في لندن‬ ‫الساعة ‪ 12‬ظهرا‬ ‫كانت‬

‫غرينتش غربا‪.‬‬ ‫الخط الذي يلي خط‬

‫مقدارها نصف‬ ‫الدول اعلمد! فروقا!‬ ‫ولكن هناك بعض‬

‫فإنها‬ ‫‪،‬‬ ‫لندن‬ ‫عندما تكون الساعة ‪ 12‬ظهرا في‬ ‫‪ ،‬فمثلا‬ ‫ساعه‬

‫بعد الظهر) في الهند‪.‬‬ ‫‪/‬أ ‪( 17‬الخامسه والنصف‬ ‫تكون‬

‫كل‬ ‫في‬ ‫وهناك دول اختارت أن ئبقي الودت فيها موحدا‬

‫أكثر من منطقة وقئية‪.‬‬ ‫تمتد على‬ ‫أنها‬ ‫أراضيها بالرغم من‬

‫‪69‬‬
‫مقدارها ساعة أو ساعئان في‬ ‫اللوقي!‬ ‫اخئلافا! في‬ ‫وتحدث‬

‫باللودي! الصلفي ‪ ،‬حلث‬ ‫بسبب اسلعمال ما لعرف‬ ‫العالم‬ ‫مدن‬ ‫بعض‬

‫اللودي! الاعتلادي ‪.‬‬ ‫عن‬ ‫أو ساعلين‬ ‫لقدم الزمن ساعه‬

‫في لندن ‪ ،‬فالتودي! في سائر‬ ‫الساعة ‪ 12‬ظهرا‬ ‫فعندما تكون‬

‫‪:‬‬ ‫العالم يكون‬ ‫مدن‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪2‬‬ ‫بوخارست‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪4‬‬ ‫أبو ظبي‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫أ‬ ‫بودابست‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪2‬‬ ‫أثينا‬

‫الظهر‬ ‫قبل‬ ‫‪8‬‬ ‫بوغوتا‬ ‫‪ 9‬بعد الظهر‬ ‫‪%‬‬ ‫أديلايد‬

‫‪ 5‬بص الظهر‬ ‫‪%‬‬ ‫بومباي‬ ‫‪ 2‬بص الظهر‬ ‫إسطنبول‬

‫الظهر‬ ‫أ بص‬ ‫بون‬ ‫‪ 12‬ظهرا‬ ‫أكرا‬

‫‪ 9‬قبل الظهر‬ ‫بوينس‬ ‫الظهر‬ ‫أ بص‬ ‫أمستردام‬

‫أيرس‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪2‬‬ ‫بيروت‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪2‬‬ ‫أنقره‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪8‬‬ ‫تايبي‬ ‫قبل الظهر‬ ‫‪7‬‬ ‫أوتاوا‬

‫الظهر‬ ‫قبل‬ ‫‪7‬‬ ‫تورنتو‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫أوسلو‬

‫الظهر‬ ‫أ بعد‬ ‫تونس‬ ‫الليل‬ ‫‪ 12‬منتصف‬ ‫أوكلاطد‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪8‬‬ ‫جاكارتا‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫أ‬ ‫بارش!‬

‫الظهر‬ ‫أ بعد‬ ‫جبل طارق‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪7‬‬ ‫بلألكوك‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫الجزانر‬ ‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪3‬‬ ‫البحرين‬

‫‪79‬‬
‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫جنيف‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫براغ‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪2‬‬ ‫جو هانسبرغ‬ ‫بعدالظهر‬ ‫‪8‬‬ ‫برث‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪2‬‬ ‫الخرطوم‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫برلين‬

‫الظهر‬ ‫‪ 9‬بعد‬ ‫‪%‬‬ ‫اروين‬ ‫د‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫برن‬

‫ظهرا‬ ‫‪12‬‬ ‫بلن‬ ‫د‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫بروكسل‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪4‬‬ ‫بي‬ ‫د‬


‫بعدالظهر‬ ‫أ‬ ‫بريسباني‬

‫الظهر‬ ‫‪ 5‬بعد‬ ‫‪%‬‬ ‫لهي‬ ‫د‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪3‬‬ ‫بغد اد‬

‫الظهر‬ ‫‪ 2‬بعد‬ ‫مشق‬ ‫د‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪8‬‬ ‫بكين‬

‫الظهر‬ ‫‪ 6‬بعد‬ ‫‪%‬‬ ‫ر انغون‬ ‫بعدالظهر‬ ‫بلغراد‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪2‬‬ ‫الرباط‬ ‫قبل الظهر‬ ‫‪7‬‬ ‫بنما‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫غن‬ ‫كوبنها‬ ‫بعد الظهر‬ ‫رو البندي‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫ه‬ ‫‪%‬‬ ‫كولمبو‬ ‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫روما‬

‫الظهر‬ ‫قبل‬ ‫‪7‬‬ ‫كويبيك‬ ‫بعد الظهر‬ ‫الرياض‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫‪3‬‬ ‫الكويت‬ ‫أ ظهرا‬ ‫ريكيافيك‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫أ‬ ‫أ‬ ‫لاغو!‬ ‫قبل الظهر‬ ‫ى‬ ‫د‬ ‫ريو‬

‫جانيرو‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫لشبونة‬ ‫قبل الظهر‬ ‫غو‬ ‫سانتيا‬

‫الظهر‬ ‫بعد‬ ‫لوكسمبورغ‬ ‫قبل الظهر‬ ‫سان‬

‫فرنسيسكو‬

‫‪89‬‬
‫الظهر‬ ‫فبل‬ ‫‪7‬‬ ‫ليما‬ ‫الظهر‬ ‫ا بص‬ ‫يممنوكهولم‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪3‬‬ ‫اد‬ ‫لينينغر‬ ‫‪ 7‬بعد الظهر‬ ‫‪%‬‬ ‫سنغافورة‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫‪8‬‬ ‫مانيلا‬ ‫الظهر‬ ‫‪ .‬ابص‬ ‫سيدنى‬

‫الظهر‬ ‫بص‬ ‫ه‬ ‫‪%‬‬ ‫مدراس‬ ‫الظهر‬ ‫‪ 9‬بص‬ ‫سيئول‬

‫بعدالظهر‬ ‫ا‬ ‫مدريد‬ ‫‪ 6‬قبل الظهر‬ ‫شيكاض‬

‫قبل الظهر‬ ‫‪6‬‬ ‫مكسيكو‬ ‫الظهر‬ ‫‪ 2‬بص‬ ‫صوفيا‬

‫قبل الظهر‬ ‫‪11‬‬ ‫منروفيا‬ ‫‪ 3‬بص الظهر‬ ‫‪%‬‬ ‫طهران‬

‫‪-.!.‬حمبم‬
‫ديران‬ ‫نجسبب‬
‫اء!‪.0031!":‬‬
‫لىولء‪../3+‬‬
‫‪،،..‬‬ ‫"!‪9‬‬

‫البل‬
‫يى‬
‫! نمص‬
‫كل‬ ‫ر‬
‫‪3‬‬

‫يئ‬
‫كلبى ‪، --‬‬ ‫حول‬ ‫الأرض‬

‫في حدوث‬ ‫المثس!‬

‫‪،‬‬ ‫اللبل والنهار‬

‫ففدما يكون أحد‬

‫لبل‬ ‫دترتبسص‬
‫نصنى الأرض فى‬

‫الظم يكون‬

‫الئلألى‬ ‫النصف‬
‫‪03،116‬‬
‫مضاء بنور‬
‫جلالفر‪.‬‬ ‫ت‬ ‫‪،،‬‬ ‫‪0.3‬‬

‫نحش‬ ‫كل‬ ‫د‬ ‫الطنر‬ ‫سد‬ ‫المئسى‪.‬‬

‫(!‪*.!-‬جم!‬

‫‪".‬ث!‪:-‬قينا‪.2:‬‬

‫ء‪--‬اح!!إ!‬ ‫"‪.‬‬ ‫ال!فيى‬ ‫!يى‬ ‫الحا‪/‬د‬

‫!ا‬

‫‪99‬‬
‫الجبال الطائرة‬

‫فى عام ‪ 91 80‬اخترق جسم متوهج غريب الغلأف الجوي‬

‫من سيبريا وأنفجر مولدا طاقة هائلة‬ ‫نائية‬ ‫فى منطقة‬ ‫وسقط‬ ‫للأرض‬

‫‪5‬‬ ‫‪0‬‬ ‫محيطها‬ ‫الأشجار على هسافة يبلغ‬ ‫حطمت‬ ‫زلزالية‬ ‫وموجات‬

‫ميلأ‪.‬‬

‫وتشير لدراسات بى احتمال اصطدام الأرض بجبل طائر كل‬

‫‪ )8‬قدما‪.‬‬ ‫( ‪5‬‬ ‫الجبل الطائر المتوقع قطره‬ ‫تقريبأ ‪ ،‬وهذا‬ ‫سنة‬

‫الإيطالى‬ ‫(جوزيدي)‬ ‫العالم‬ ‫قد أكتشف‬ ‫‪1018‬‬ ‫عام‬ ‫وكان فى‬

‫أكبر الجبال الطائرة أطلق عليه اسم (سيريز)‬ ‫سماويا يعد من‬ ‫جسما‬

‫كم‪.‬‬ ‫‪91 0‬‬ ‫يبلغ طوله‬ ‫" بالاز " لذي‬ ‫تم اكتشاف‬ ‫‪185 2‬‬ ‫سنة‬ ‫‪ ،‬وفى‬

‫و "‬ ‫(‪ )2 0 0‬كم‬ ‫وقطره‬ ‫"‬ ‫جونز‬ ‫"‬ ‫أكتشف‬ ‫عام ‪7018‬‬ ‫وفى‬

‫"‬ ‫" إيكاروس‬ ‫‪ 1 9‬أكتشف‬ ‫‪94‬‬ ‫عام‬ ‫‪ ،‬وفى‬ ‫كم‬ ‫( ‪)28 0‬‬ ‫" وقطره‬ ‫مسيتا‬

‫‪.‬‬ ‫مترا واحدا‬ ‫كيلو‬ ‫وقطره‬

‫الكويكبات‬ ‫ومع تطور أجهزة لرصد أكتشف عدد هائل من‬

‫الطائرة ‪.‬‬ ‫والجب!‬

‫عليها‬ ‫‪ 2 0‬كويكبأ يطلق‬ ‫حوالى‬ ‫تتكون من‬ ‫وئمة مجموعة‬

‫حوالى فف‬ ‫وتسير فى مدارات عبر مدار الأرض وتضم‬ ‫(أبولو)‬ ‫اسم‬

‫(‪ )1‬كم‪.‬‬ ‫الواحد منها على‬ ‫يتعدى قطر‬ ‫لا‬ ‫جبل طائر التى‬

‫‪001‬‬
‫الفجر القطبي‬
‫وحتى بجوارها‪،‬‬ ‫المناطق القطبية‬ ‫سماء‬ ‫حلقة فى‬ ‫تظهر‬

‫يثير بفضله (أثبوب النيون ) ‪،‬‬ ‫نتيجة التشريد الكهربائى ذي‬ ‫وهى‬

‫(الفجر ألقطبي)‬ ‫ب‬ ‫وهذه الحلقة النووية هى ما يسمى‬

‫لئوابت‬

‫نجطلبموس)‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫سنبوء!‬ ‫‪ ،‬افر‪!-‬‬ ‫?‪-‬‬ ‫ا!*أ‬ ‫أ‬ ‫‪.‬سكر!سة‬ ‫!لة‬ ‫يملى‬

‫‪ ،‬آلنىر‬ ‫آقى‪!-‬‬ ‫‪،‬أن‬ ‫‪-‬‬ ‫أل!‪-‬‬ ‫در‬ ‫‪.‬س‬ ‫بي‬ ‫شء‬ ‫الأر‬ ‫أ‬

‫أولءد‬ ‫لي‬ ‫الأر‪--‬‬ ‫أ‬ ‫حه ا!‬ ‫تد‪،‬ر‬ ‫ا!ارات‬ ‫ؤأ‬

‫عاب‬ ‫‪-.‬حاويا‬ ‫ت‬ ‫نا!‬ ‫غضرت‬ ‫مأ‬ ‫اقحربم‬ ‫‪،‬‬ ‫‪-.‬أ‬ ‫دانر*سه‬

‫نا‪-‬و‪،‬‬ ‫نجقانذ أن آلارا!ت‬ ‫‪،‬كات‬ ‫‪.‬‬ ‫حارخه‬ ‫كرة‬

‫أل‪:‬انرنث‪.‬‬ ‫أل!اك‬ ‫عاكا‬ ‫تءدءة‬ ‫دوانر صبرة‬ ‫ر‬

‫‪101‬‬
‫الأكبر)‬ ‫نبتون (‪( )1‬السيد‬ ‫الكوكب‬

‫ويبلغ‬ ‫‪،‬‬ ‫مليون ميل‬ ‫يبعد هذا الكوكب عن الشمس نحو (‪)4927‬‬

‫الأرض‬ ‫قطر‬ ‫أربعة أضعاف‬ ‫‪ 35‬ميل (‪ )2‬كثيرا من‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫قطره بنحو‬

‫‪ 448. .‬كم‪.‬‬ ‫أي‬

‫وحرارتها‬ ‫من نور الشمس‬ ‫نبتون مليء بالغيوم ولا يصله‬ ‫ووجه‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫مما يصل‬ ‫‪ 1‬جزء‬ ‫إلا ‪/0091‬‬

‫الكربون‬ ‫‪ ،‬يتواجد فيه ئاني أوكسيد‬ ‫متجمد‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫وسطح‬

‫الميئان ‪،‬‬ ‫بشكل قطع جليدية قريبة من درجة الانصهار إضافة لغاز‬

‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫واللي من‬ ‫الصفر‬ ‫لحت‬ ‫‪ 2 . .‬درجة‬ ‫إلى‬ ‫فوقه‬ ‫الحراره‬ ‫وتهبط‬

‫النيتروجين والأوكسجين‪.‬‬ ‫لجفد غازي‬

‫بينما يتم دورته‬ ‫‪ 1 0‬ساعات‬ ‫في‬ ‫نفسه‬ ‫حول‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫ويدور‬

‫تقريبا ‪ ،‬ويدور حوله قمران أكبرهما يدور حوله‬ ‫‪916‬‬ ‫في‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬

‫تدور حول‬ ‫أربع أقمار صغيرة‬ ‫‪ ،‬كما أكتشفت‬ ‫ساعة‬ ‫و ‪13‬‬ ‫أيام‬ ‫‪5‬‬ ‫كل‬

‫عددها ستة أقمار ‪.‬‬ ‫نبئون وبذلك أصبح‬

‫‪ 18‬ضعفا تقريبأ أى (‪91‬‬ ‫ب‬ ‫وكتلة نيلون أكبر من كئلة الأرض‬

‫الأطنان ‪.‬‬ ‫من‬ ‫إلى جانبها ‪ 22‬صفرا)‬

‫نبتون ومجالا مغناطيسيا‬ ‫كوكب‬ ‫حلقات حول‬ ‫كما تم اكلشاف خمس‬

‫دورانه حول نفسه ويبتعد عن مركزه‬ ‫‪ 5‬درجه عن محور‬ ‫‪.‬‬ ‫بنحو‬ ‫يميل‬

‫‪ 1‬م‬ ‫فى العام ‪846‬‬ ‫) هذا الكوكب )كنشف‬ ‫‪1‬‬ ‫(‬

‫‪201‬‬
‫بللكوكب‬ ‫التي تحيط‬ ‫الخمس‬ ‫أن الحلقات‬ ‫اكتشف‬ ‫كما‬ ‫‪ 6‬ميل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪. .‬‬ ‫مسافة‬

‫ميلا‪.‬‬ ‫تبعد عن مركزه بمسافة ‪35932‬‬

‫التسلسل بعده عن‬ ‫من حيث‬ ‫المرتبة الثامنة‬ ‫نبتون في‬ ‫ياتى كوكب‬

‫مليون كم‪.‬‬ ‫بمسافة ‪7944‬‬ ‫الشمس‬ ‫عن‬ ‫يبعد الكوكب‬ ‫إذ‬ ‫الشمس‬

‫كم ويأتي في‬ ‫‪484‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نبتون ‪.‬‬ ‫كما يبلغ القطر الاستوائي لكوكب‬

‫الحجم‪.‬‬ ‫بين الكواكب من حيث‬ ‫الثالثة‬ ‫المرتبة‬

‫ويكمل دورته المحورية حول نفسه في ‪ 15‬ساعة و ‪ 48‬دقيقة‪،‬‬

‫الجاذبية الأرضية‪.‬‬ ‫قدرة‬ ‫‪ 1‬مرة‬ ‫‪.‬‬ ‫‪18‬‬ ‫جاذبية سطحه‬ ‫وتصل‬

‫محاط‬ ‫فاتح وإن سطحه‬ ‫بلون أخضر‬ ‫السماء‬ ‫ويظهر نبتون في‬

‫المليان‬ ‫مع‬ ‫متحدة‬ ‫وغازات‬ ‫الثلجية‬ ‫البلورات‬ ‫بطبقة سميكة من‬

‫لأمونيا‪.‬‬ ‫وا‬

‫ويتميز‬ ‫"‬ ‫تريلون‬ ‫"‬ ‫أحدهما‬ ‫نبتون قمران يسمى‬ ‫كوكب‬ ‫ولدور حول‬

‫اتجاه دوران‬ ‫بعكس‬ ‫أكبر من قمره ويدور في مدار بيضاوي‬ ‫بأنه‬

‫‪.‬‬ ‫دائري‬ ‫مدار‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬وأما القمر الآخر فيسير‬ ‫نفسه‬ ‫حول‬ ‫الكوكب‬

‫أعوام الكرة‬ ‫والسنة في كوكب نبئون يعادل ‪ 165‬عاما من‬

‫دقيقة باللوقيت الأرضي‪.‬‬ ‫و ‪48‬‬ ‫يومه فهو ‪ 15‬ساعة‬ ‫اما‬ ‫‪،‬‬ ‫الأرضية‬

‫‪301‬‬
‫بلوتو(‪( )2‬الكوكب الغامض)‬ ‫كوكب‬

‫‪-‬‬ ‫مجموعة الكواكب الأرضية (عطارد‬ ‫يدرج هذا الكوكب ضمن‬

‫) ‪.‬‬ ‫المريخ‬ ‫‪-‬‬ ‫هرة ‪ -‬الأرض‬ ‫الز‬

‫كوكب‬ ‫بعد‬ ‫أما‬ ‫الواحد تلو الآخر ‪،‬‬ ‫الشمس‬ ‫بالبعد عن‬ ‫ويندرج‬

‫مليون كم‪.‬‬ ‫بلوتو عن الشمس فهو ‪5795‬‬

‫حجم‬ ‫يقارب‬ ‫‪ . .‬وحجمه‬ ‫عملافة‬ ‫بلوتو عنها أربعة كواكب‬ ‫ويفصل‬

‫آذار‬ ‫في‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫‪ ،‬أكتشف‬ ‫تارون‬ ‫بلوتو تابع أسمه‬ ‫ولكوكب‬ ‫الأرض‬

‫تامة الدورة‬ ‫في‬ ‫سنة‬ ‫‪248‬‬ ‫الذي يقضي‬ ‫‪ . .‬هذا الكوكب‬ ‫‪0391‬‬ ‫عام‬ ‫من‬

‫فهو‬ ‫وحرارتها‬ ‫من نورها‬ ‫إلا القليل‬ ‫الشمس ولا يصله‬ ‫واحدة حول‬

‫تحت‬ ‫‪ 3‬درجة مئوية‬ ‫‪.‬‬ ‫الحرارة على سطحه‬ ‫بارد جدا ودرجة‬ ‫كوكب‬

‫وثاني‬ ‫فغطى بالجليد‬ ‫وسطحه‬ ‫ولمعان هذا الكوكب ضعيف‬ ‫‪،‬‬ ‫الصفر‬

‫‪.‬‬ ‫عديدة أخرى‬ ‫ومركبات‬ ‫أوكسيد الكربون والأمونيا والآزوت‬

‫ويميل مستواه‬ ‫في مدار بيضاوي‬ ‫الشمس‬ ‫يدور هذا الكوكب حول‬

‫أكثر من‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫أحيانا‬ ‫دورانه باقي الكواكب ‪ ،‬ويقترب‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬ ‫نبتون‬

‫الدورة‬ ‫يكمل هذه‬ ‫نفسه ببطيء حيث‬ ‫ويدور هذا الكوكب حول‬

‫تقريبأ ‪)8( .‬‬ ‫ونصف‬ ‫ساعات‬ ‫وشمع‬ ‫أيام‬ ‫ستة‬ ‫خلر‬

‫أم ‪.‬‬ ‫‪039‬‬ ‫آذار عام‬ ‫فى‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫أكتشف‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬ ‫نفسه في ‪ 7‬ساعات‬ ‫بدور حول‬ ‫أنه‬ ‫المصادر لشير إلى‬ ‫(*) بعض‬

‫‪401‬‬
‫الكرة‬ ‫‪ ،‬أما كثافه‬ ‫الأرض‬ ‫‪ 1 .‬ه‪/‬ه كتلة‬ ‫بلوتو‬ ‫الكوكب‬ ‫كتلة‬ ‫ولبلغ‬

‫‪ -‬وله قمرا واحدا ‪.‬‬ ‫إلى (‪ )31 8 -‬؟س‬ ‫حرارته‬ ‫درجه‬ ‫وتصل‬ ‫الأرضله‬

‫يومه ‪61/‬‬ ‫أما‬ ‫سنة ‪،‬‬ ‫‪248‬‬ ‫‪7‬‬ ‫التوقيت الأرضي‬ ‫والسنة فيه حسب‬

‫‪8‬‬ ‫‪4‬‬ ‫أو‬ ‫سنة‬ ‫‪42‬‬ ‫هذا الكوكب‬ ‫‪ ،‬والشتاء في‬ ‫أيام كرتنا الأرضية‬ ‫يوم من‬

‫فله كذلك‪.‬‬ ‫سنة والصيف‬ ‫سنة أو ‪123‬‬

‫‪501‬‬
‫الغلاف الجوي‬
‫الهواء ويبلغ مداه ألف كيلو متر ‪ :‬وهذا‬ ‫يتكون الغلاف الجوي من‬

‫العناصر التالية‬ ‫الهواء يلكون من‬

‫ا‬ ‫*‪-‬‬ ‫"‬ ‫‪ 2‬ه‪/‬ه‬ ‫‪59.0‬‬ ‫‪ :‬بنسبة‬ ‫الأوكسجين‬ ‫أ‪-‬‬

‫"‪(،‬ء‬ ‫لا‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪0.0‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪ :‬بنسبة‬ ‫الأيدروجلن‬ ‫‪-2‬‬

‫‪.‬‬ ‫ء ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪/78‬ه‬ ‫‪ :‬بنسبه‬ ‫الأزوت‬ ‫‪-3‬‬

‫!"!‪-‬لأ‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪49.0‬‬ ‫‪ :‬بنسبة‬ ‫الأرجون‬ ‫‪-4‬‬

‫*!لاص‬ ‫لأ‬ ‫("‬ ‫ء!!‬ ‫!‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪105.0‬‬ ‫‪ :‬بنسبة‬ ‫الكبرب‬ ‫‪-5‬‬

‫كا!!ظغ‪3‬‬ ‫‪1‬‬ ‫!‪3)2‬‬ ‫‪ 5 . 5‬ه‪/‬ه‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫بنسبة‬ ‫‪:‬‬ ‫الهليوم‬ ‫‪-6‬‬

‫(‬ ‫‪-‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪!،.‬‬ ‫‪01‬‬ ‫لأ!‬ ‫!‬ ‫؟‬ ‫‪.‬‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪105.0‬‬ ‫بنسبة‬ ‫‪:‬‬ ‫الأوكسلتون‬ ‫‪-7‬‬

‫‪ :‬أما‬ ‫ضئيله‬ ‫بنسبه‬ ‫لتواجدان‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫الماء وثاني‬ ‫وبخار‬

‫جدا‬ ‫ضشلة‬ ‫الأزون فيتكون من ثلات ذرا! من الأكسجين وبنسب‬

‫البحر‪.‬‬ ‫عن سطح‬ ‫ويزداد بالارتفاع‬

‫عن سطح‬ ‫الكائنات بالارلفاع‬ ‫على أجساد‬ ‫الهواء‬ ‫ويخئلف ضغط‬

‫=‬ ‫الأرض‬ ‫على سطح‬ ‫الإنسان‬ ‫فمثلا الضغط على جسم‬ ‫البحر ‪:‬‬

‫لصبح‬ ‫الفضاء‬ ‫في‬ ‫‪ 1 . 5 .‬كم‬ ‫ارتفاع‬ ‫انه على‬ ‫غير‬ ‫أ كجم‬

‫للسنتلمتر المربع‪:‬‬ ‫المليون جزء‬ ‫‪ 15‬أجزاء من‬ ‫الضغط‬ ‫‪2‬‬ ‫سم‬ ‫أ‬

‫السفر والسير عبر‬ ‫كلما أوغل‬ ‫للضغط‬ ‫هنا نجد انخفاضا مروعا‬ ‫ومن‬

‫الارلفاع‬ ‫خطوره‬ ‫لنجم‬ ‫ولذا‬ ‫بعيدة ‪،‬‬ ‫الفضاء الكوني إلى مسافات‬

‫‪.‬‬ ‫بالانفجار‬ ‫الجسم‬ ‫شرايين‬ ‫‪ :‬إذ تهدد‬ ‫الأثير‬ ‫عبر‬ ‫والاندفاع‬

‫‪601‬‬
‫منها الهواء‬ ‫الئي يتكون‬ ‫الغازات‬ ‫المئوية لحجم‬ ‫وإذا تأملنا النسب‬

‫مما‬ ‫دقة التناسب بين هذه الغازات‬ ‫البالغة في‬ ‫‪ ،‬لأدركنا الحكمة‬ ‫الجوى‬

‫ن‬ ‫أ‬ ‫‪ ،‬فلو‬ ‫الأرض‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫الحياة‬ ‫بتناسق ولنسجم مع‬ ‫لتلائم‬ ‫يجعلها‬

‫لاحترقت‬ ‫أو أكثر‬ ‫ه‪/‬ه‬ ‫‪05‬‬ ‫زادت إلى‬ ‫نسبه الأوكسجين على الأرض‬

‫الحيوانات‬ ‫وأعضاء‬ ‫أحشاء‬ ‫ه‪/‬ه لتجمدت‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫عن‬ ‫الكائنات ‪ ،‬لو قلت‬

‫و استحالت أسبابها‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫ظروف‬ ‫النشاطات وتعقدت‬ ‫ولتعطلت‬

‫ومما يؤكد أن تقدير هذه النسب للعناصر والغازات لم يأت عبثا‬

‫على‬ ‫وبصيرة‬ ‫صدفة وذلك بالاستد!ل به لكل ذي عقل‬ ‫وليد‬ ‫وليس‬

‫خلقه ثم‬ ‫كل شيء‬ ‫جلاله الذي أعطى‬ ‫جل‬ ‫الله‬ ‫وقوة القادر المقتدر‬ ‫عظمة‬

‫العناصر‬ ‫لهذه‬ ‫والئناسب والتناسى‬ ‫التقدير‬ ‫في هذا‬ ‫‪ ،‬ويصدق‬ ‫هدى‬

‫أن تمد الكائنات بمقومات‬ ‫وهو‬ ‫والغازات واتحادها في الحركة والهدف‬

‫أالقمر ‪. )94:‬‬ ‫خلفناه بفدر!‬ ‫شىء‬ ‫كل‬ ‫إنا‬ ‫نتاؤه ‪( :‬‬ ‫عز‬ ‫الحق‬ ‫الحباة قول‬

‫‪) 12 :‬‬ ‫أفصل!‬ ‫!‬ ‫العزيز العليم‬ ‫تقدير‬ ‫ذلك‬ ‫‪( :‬‬ ‫شأنه‬ ‫عز‬ ‫وقوله‬

‫توهموه‬ ‫ممن‬ ‫مرفوض‬ ‫تقدير الكائنات‬ ‫واعلم أن تدخل الصدفه في‬

‫السنين كبيرة فى‬ ‫ملايين من‬ ‫على من ئخيلوه ‪ .‬واعلم أن بضعه‬ ‫ومردود‬

‫القدر ‪.‬‬ ‫الكون قليلة عند رب‬ ‫حساب‬ ‫‪ ،‬ولكنها في‬ ‫البشر‬ ‫حساب‬

‫مع أنها‬ ‫هذه الغازا! في حالة توازن مستمر‬ ‫وانظر ما الذي يجعل‬

‫نقطة‬ ‫‪ .‬ومن‬ ‫إلى اخر‬ ‫عنصر‬ ‫في الفضاء الكوني من‬ ‫ما تلحول‬ ‫سرعان‬

‫النهاية تحافظ‬ ‫إلا أنها في‬ ‫والتحول‬ ‫التحور‬ ‫‪ .‬علما بأنها سهلة‬ ‫إلى أخرى‬

‫الثابدة‪.‬‬ ‫نسبها‬ ‫على‬

‫‪157‬‬
‫النسب‬ ‫هذه‬ ‫‪ :‬ما الذي جعل‬ ‫والسؤال الذي يدور في الأفق هو‬

‫آن‬ ‫والحيوان والنبات في‬ ‫حلاة الإنسان‬ ‫مع‬ ‫دقئها‬ ‫تتناسب في‬ ‫اللركلبلة‬

‫واحد؟‬

‫هذه‬ ‫على‬ ‫مهلمنة‬ ‫والإجابة ‪ :‬لا بد أن هناك قوة خفية قادرة‬

‫الخلاق‬ ‫‪ ،‬إنها قوة‬ ‫فيها ‪ ،‬ولا قوة غلرها‬ ‫القوه لا شك‬ ‫وهذه‬ ‫الروابط‬

‫مسخرا‬ ‫بعضه‬ ‫عز وجل الذي جعل كل هذا منسجما مع‬ ‫العللم الله‬

‫الدريب‬ ‫الزمان‬ ‫على مدى أحقاب‬ ‫ملناهية‬ ‫بدلمحة‬ ‫لؤدى دوره‬ ‫بأمره‬

‫وجل‪.‬‬ ‫الخالى عز‬ ‫والبعيد ‪ ،‬دقة لتناسب مع عظمة‬

‫المذنباث‬

‫!بل المللاد ‪ ،‬ولقدر‬ ‫القرن اللاسع‬ ‫في‬ ‫للنجوم حصل‬ ‫أول رصد‬

‫‪ 125‬أكم في‬ ‫ب ‪ 2‬مليون نجم تراوح سرعتها من‬ ‫النجوم‬ ‫عدد هذه‬

‫هذا‬ ‫مليون كم عندما تقترب من الشمس ويعود اكتشاف‬ ‫‪2‬‬ ‫الساعه و‬

‫ق‪ .‬م ‪.‬‬ ‫إلى عام ‪245‬‬ ‫الظهور‬

‫اسمه وشكله فهو ليس ذللا بالمعنى الحقيقي‬ ‫وذيل النجم بالرغم من‬

‫‪3‬‬ ‫‪2 5‬‬ ‫إلى‬ ‫ويمتد أحيانا‬ ‫نور الشمس‬ ‫ضغط‬ ‫لغاز تحت‬ ‫إنما هو مرتسم‬

‫مليون كم‪.‬‬

‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫والأرض ويدور‬ ‫القمر‬ ‫والمذنب هو أصغر من‬

‫أحجار‬ ‫من‬ ‫طوللا مضلئا وله رأس كبير يلألف‬ ‫ذيلا‬ ‫(جارا وراءه‬

‫متراكمة ) ‪.‬‬ ‫سماوية‬

‫‪801‬‬
‫مذثب هالي‬
‫الكواكب السماوية‬ ‫مجموعة‬ ‫الأكبر في‬ ‫يعلبر هذا المذنب‬

‫النظام الشمسي‬ ‫‪ 76‬سنة إلى مركز‬ ‫‪ ،‬والمذنب هالي يعود كل‬ ‫المتجوله‬

‫من‬ ‫كم‬ ‫‪ 6‬مليون‬ ‫‪.‬‬ ‫‪5‬‬ ‫على بعد ‪ 09‬مللون كم ‪ ،‬ويبعد هذا المذنب‬

‫هائله تقدر‬ ‫بسرعة‬ ‫ظهر‬ ‫حيث‬ ‫‪ ،‬ويعود اكتشافه إلى عام ‪191 0‬‬ ‫كوكبنا‬

‫‪ 75‬كللو مدر في الثانية‪.‬‬ ‫ب‬

‫‪1 0 0 5‬‬ ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫لدراسته‬ ‫فضائية‬ ‫ومركبات‬ ‫عدة مساير‬ ‫أطلقت‬ ‫ولمحد‬

‫نواته‪.‬‬ ‫من‬ ‫كيلو ملر‬

‫‪.‬‬ ‫أم‬ ‫عام ‪869‬‬ ‫أيضا في مطلع‬ ‫ثم ظهر‬

‫(هوتك) وكان طول‬ ‫النجم‬ ‫في الفضاء‬ ‫م ظهر‬ ‫وفي عام ‪7391‬‬

‫متر‪.‬‬ ‫كيلو‬ ‫‪5 . 5 5 5 5 . .‬‬ ‫ذنبه‬

‫‪.‬‬ ‫‪8691‬‬ ‫عام‬ ‫ئانية‬ ‫ظهو‬ ‫‪،‬‬ ‫سنة‬ ‫‪76‬‬ ‫كل‬ ‫مرة‬ ‫الشمس‬ ‫حول‬ ‫يدور‬ ‫المدهش‬ ‫هذا المذنب‬ ‫‪.‬‬ ‫هالى ومداره‬ ‫مذنب‬

‫الشسى‪.‬‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫دائمأ‬ ‫الذيل‬ ‫اتجاه‬ ‫ذنبه مرنيا ويكون‬ ‫يصبح‬ ‫الشمس‬ ‫من‬ ‫مذنب‬ ‫عندما يعئرب‬

‫‪901‬‬
‫الجنوب (مرشد الجنوب )‬ ‫صليب‬

‫فى شكل صليب وتقع جنوب‬ ‫السماء‬ ‫هناك أربعة نجوم ترى فى‬

‫هذا البرج‬ ‫الاتجاه ليلا ‪ ،‬ويتميز‬ ‫المسافر فتمكنه من‬ ‫الاستواء وترشد‬ ‫خط‬

‫‪ ،‬إذ أن النجمة القطبيه‬ ‫الشمالي‬ ‫النصف‬ ‫في‬ ‫الأصغر‬ ‫بأنه يقوم مفام الدب‬

‫نجوم‬ ‫إلى الشمال ‪ ،‬وتسير‬ ‫وتشير‬ ‫نجمة من نجوم الدب الأصغر‬ ‫هي‬

‫الشمالي‪.‬‬ ‫النجوم الأربع إلى القطب‬ ‫صليب‬

‫الراجم‬ ‫أو النجم‬ ‫الشهاب‬

‫عند‬ ‫راجم لدخل الجو بسرعة كبلره فترتفع حرارته‬ ‫هو شهاب‬

‫السيارة أو المذنبه التي‬ ‫بقالا الكواكب‬ ‫‪ ،‬وهو‬ ‫بالهواء ويشتعل‬ ‫احتكاكه‬

‫‪.‬‬ ‫انفجرت‬

‫الكواكب‬ ‫بقايا‬ ‫من‬ ‫أيضا‬ ‫السماوية فهي‬ ‫اما النيازك أو الأحجار‬

‫أنها‬ ‫إلا‬ ‫‪،‬‬ ‫النيكل والصخور‬ ‫وتتكون من‬ ‫حجما‬ ‫المنفجرة ولكنها أصغر‬

‫‪.‬‬ ‫أضرارا‬ ‫لا لحدث‬ ‫"أئناء سقوطها‬

‫تشماقط فتللهب عند دخولها الجو المحيط‬ ‫وبالإمكان مشاهدتها وهي‬

‫ونراها مضيئة‪.‬‬ ‫بالأرض‬

‫‪115‬‬
‫ات‬ ‫المجص‬
‫والكواكب والشهب والمذنبات‬ ‫النجوم‬ ‫من‬ ‫هائلة‬ ‫هي تجمعات‬

‫‪ ،‬تتخللها‬ ‫والغاز‬ ‫بالإضافة إلى الغبار‬ ‫والأجرام الفضائية الأخرى‬

‫مغناطيسية وكهربائيه مروعة‪.‬‬ ‫مجالات‬

‫تتحرك المجرة في الفضاء بحجم واحد محافظة على شكل ليث‬

‫جزيرة‬ ‫وحدة عظيمة متماسكة‬ ‫الجاذبية فتجعلها‬ ‫قوة‬ ‫بأجزائها‬ ‫تربطها‬

‫الفضاء الشاسع‪.‬‬ ‫في محيط‬ ‫هائلة‬

‫ككتلة‬ ‫في الفضاء‬ ‫وتعتبر المجرة نظام نجمي مترابط متحرك‬

‫بلايين‬ ‫تتكون من‬ ‫وهي‬ ‫أجزائه الداخلية ‪،‬‬ ‫واحدة مع اختلاف حركة‬

‫النجوم بالإضاءة إلى الغبار الكوني (كما أوضحنا)‬ ‫الملايين من‬ ‫ألوف‬

‫السدم‬ ‫الكونية‬ ‫‪ ،‬والسحب‬ ‫الهيدروجين‬ ‫أهمها غاز‬ ‫‪ ،‬والتي‬ ‫والغازات‬

‫الجاذبية‪.‬‬ ‫وتربطها‬ ‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫) وتدور حول‬ ‫(السديم !اولكا!*‬

‫وتتوزع المجرات في الفضاء في حشود وأشكال مخئلفة وأكثرها‬

‫آلاف‬ ‫على‬ ‫العنقود الواحد منها‬ ‫كبيرة ويحتوي‬ ‫عناقيد‬ ‫على شكل‬

‫‪.‬‬ ‫واللي يقدر عددها في الفضاء بمائة مليون مجرة‬ ‫المجرات‬

‫الهيدروجبن‬ ‫سحابة كونية تتكون من جزيئات‬ ‫والمجرة عبارة عن‬

‫تناثرت في‬ ‫التي‬ ‫العناصر الأخرى‬ ‫جزيئات وذرات بعض‬ ‫بها‬ ‫وتختلط‬

‫النجوم ‪.‬‬ ‫الغالب من‬

‫سنة‬ ‫ألف‬ ‫هائل قطره حوالي مائة‬ ‫ومجرتنا على شكل قرص‬

‫الضوئية مقياس فلكي يساوي ما لعطيه الضوء في سنة‬ ‫(السنة‬ ‫ضوئية‬

‫‪111‬‬
‫الثانية‬ ‫‪ /‬في‬ ‫كيلومتر‬ ‫‪3. 5،. . 5‬‬ ‫هي‬ ‫الضوء‬ ‫العلم أن سرعة‬ ‫كامله مع‬

‫) ‪.‬‬ ‫ضوئية‬ ‫سنة‬ ‫‪15.‬‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0‬‬ ‫(‪0‬‬ ‫المركز‬ ‫عند‬ ‫وسمكه‬ ‫الواحده‬

‫بعد‬ ‫والتسعة كواكب ) على‬ ‫الشمسية (الشمس‬ ‫مجموعتنا‬ ‫وتكون‬

‫ذلك الخط الوهمي‬ ‫المجرة نقريبا وهو‬ ‫من مركز‬ ‫‪ 33.‬سنة ضوئية‬ ‫‪0‬‬ ‫‪0 0‬‬

‫‪.‬‬ ‫القرص‬ ‫مارا خلال‬ ‫الذي نفترضه‬

‫ولكنها‬ ‫المركز‬ ‫في تماثل حول‬ ‫ويبدو أن نجوم المجرة موزعة‬

‫نجوم‬ ‫المركز إلى الخارج وتسودها‬ ‫العدد كلما بعدنا عن‬ ‫من‬ ‫تنقص‬

‫منقدمة في العمر‪.‬‬ ‫حمراء‬

‫المجرة‬ ‫مركز‬ ‫وتبلغ سرعة دوران الشمس مع كواكبها حول‬

‫مليون سنة والتي‬ ‫‪225‬‬ ‫دورة واحدة في‬ ‫‪ ،‬وتكمل‬ ‫الثانية‬ ‫‪ )35‬كم في‬ ‫( ‪5‬‬

‫مجموع‬ ‫من‬ ‫‪ 2 .‬ه‪/‬ه‬ ‫وتمثل‬ ‫ضوئيه‬ ‫‪ 755 .‬سنة‬ ‫لمحطرها‬ ‫يتجاوز‬

‫‪.‬‬ ‫المجرات‬

‫أشكال‬ ‫ذات‬ ‫وهي‬ ‫اللولبية‬ ‫أشكال فمنها المجرات‬ ‫على‬ ‫والمجرات‬

‫الغاز‬ ‫وتتكون من‬ ‫المجرات‬ ‫حوالي ثلثي مجموع‬ ‫ودائرية وتشكل‬ ‫مفلطحة‬

‫بها‬ ‫لامعة يحيط‬ ‫بمثابة نواة‬ ‫ذات قلب مركزي‬ ‫وهي‬ ‫والغبار الكونيين‬

‫‪.‬‬ ‫النجوم الشابة الزرقاء اللون الشديدة الضياء‬ ‫هائل من‬ ‫عدد‬

‫التي تبعد عنا بحوالي‬ ‫المرأة المسلسلة‬ ‫أكبر هذه المجرات‬ ‫ومن‬

‫‪ 4 0 0‬بليون نجم‪.‬‬ ‫حوالي‬ ‫وتتضمن‬ ‫ضوئية‬ ‫سنة‬ ‫مليون‬ ‫‪2.2‬‬

‫‪112‬‬
‫مجموع‬ ‫ه‪/‬ه من‬ ‫‪1‬‬ ‫‪5‬‬ ‫المنتظمة فيقدر عددها‬ ‫غير‬ ‫أما المجرات‬

‫الكونيلن والتي‬ ‫الغبار والغاز‬ ‫هائله من‬ ‫وتتخللها كميات‬ ‫بالكون‬ ‫المجرات‬

‫‪.‬‬ ‫جديدة باستمرار‬ ‫نجوما‬ ‫تكون‬

‫ونوايائها مركزية‬ ‫ثنائي الئحدلب‬ ‫العدسية لها شكل‬ ‫أما المجرات‬

‫‪ ،‬نم فقدت‬ ‫لولبية‬ ‫مجرات‬ ‫أنها كانت‬ ‫الفلك‬ ‫علماء‬ ‫‪ .‬ولعتقد‬ ‫الضياء‬ ‫شديدة‬

‫‪.‬‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫أتتاغ رحلتها‬ ‫وغبار‬ ‫غاز‬ ‫لديها من‬ ‫ما كان‬

‫‪113‬‬
‫الكويكبات‬

‫اسم‬ ‫هي أجسام انفجرت نتيجة انحراف واصطدام فأطلق عليها‬

‫‪.‬‬ ‫لاسم (كوكب)‬ ‫تصغير‬ ‫الكويكبات وهي‬

‫كواكب‬ ‫أو أكثر وأن‬ ‫جزء‬ ‫‪44 0 0 5‬‬ ‫هذه إلى‬ ‫الكويكبات‬ ‫عدد‬ ‫يصل‬

‫إلى الحد الذي للحول فيه إلى‬ ‫صغيرا‬ ‫‪ .‬ولصبح‬ ‫للقلص‬ ‫هذه المجموعه‬

‫‪.‬‬ ‫ونيازك‬ ‫شهب‬

‫و‬ ‫أ‬ ‫أميال‬ ‫خمسه‬ ‫الكويكبات بالحجم والشكل فمنها قطره‬ ‫لختلف‬

‫ميلا‪.‬‬ ‫‪)48‬‬ ‫‪.‬‬ ‫(‬ ‫ومنها !طره‬ ‫مللا واحدا‬

‫يتركز‬ ‫أن معظمها‬ ‫إلا‬ ‫الكوكب زحل‬ ‫قريبا من‬ ‫يئحرك‬ ‫وبعضها‬

‫‪.‬‬ ‫الأرض‬ ‫في حدود‬ ‫والقليل منها يتحرك‬ ‫بين المريخ والمشتري‬

‫‪ ،‬فلبلغ‬ ‫الكويكبات‬ ‫أكبر‬ ‫هو‬ ‫" الذي‬ ‫سلرس‬ ‫‪11‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الكولكب‬ ‫وقطر‬

‫الكبيره ‪.‬‬ ‫الشمس‬ ‫يدور حول‬ ‫مللأ وهو‬ ‫(‪)048‬‬ ‫قطره‬

‫أي أن مدة‬ ‫لعادل ‪ 1 .76‬سنة من سنئنا الأرضية‬ ‫وسنة سيروس‬

‫‪ 6‬يومأ‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫نحو‬ ‫الواحده هي‬ ‫دورته‬

‫‪) 03 0‬‬ ‫(‬ ‫" بالاس " الذي يبلغ قطره‬ ‫كوكب‬ ‫بالحجم‬ ‫سيرس‬ ‫ويلي‬

‫ميلا‪.‬‬ ‫( ‪)221‬‬ ‫وقطره‬ ‫(فستا)‬ ‫الكويكب‬ ‫‪ ،‬ثم‬ ‫ميلا‬

‫ئعادل‬ ‫وسنته‬ ‫فهو " هلدالاكو"‬ ‫الشمس‬ ‫أما أبعد الكولكبات عن‬

‫‪ 7.13‬سنة أرضله‪.‬‬

‫" الذي‬ ‫" أوروس‬ ‫فكولكب‬ ‫جدا‬ ‫هذه الكولكبا! دصيرة‬ ‫ألام‬ ‫إن‬

‫نفسه مره كل‪6‬‬ ‫في أواخر القرن التاسع لدور حول‬ ‫جلمس‬ ‫العالم‬ ‫أكلشفه‬

‫‪114‬‬
‫فلبلغ‬ ‫دطره‬ ‫أما‬ ‫فلك المريخ ‪،‬‬ ‫‪ 12‬دقلقة ويقع فلكه ضمن‬ ‫و‬ ‫ساعات‬

‫‪.‬‬ ‫كل سنه و ‪ 9‬شهور‬ ‫الشمس‬ ‫(‪ 5‬أميلا) ‪ ،‬ويتم دورته حول‬

‫بعد‬ ‫على‬ ‫يكون‬ ‫أحيانا ‪ ،‬حتى‬ ‫الأرض‬ ‫ويدنو هذا الكولكب من‬

‫‪ 1‬ميلا‪.‬‬ ‫‪.384،. . .‬‬

‫‪ 1 5‬ساعات‬ ‫كل‬ ‫مره‬ ‫نفسه‬ ‫حول‬ ‫(أنومبا) فهو يدور‬ ‫أما الكويكب‬

‫ود!يقتين‪.‬‬

‫‪ 9‬ساعاتو‬ ‫كل‬ ‫مرة‬ ‫نفسه‬ ‫حول‬ ‫" يدور‬ ‫" سيرمنا‬ ‫كما أن الكويكب‬

‫‪ 4 .‬دثيقه‪.‬‬

‫الكبر‬ ‫حسب‬ ‫الكولكبات ممدرجة‬ ‫بعض‬

‫‪ ،‬جونون)‬ ‫‪ ،‬فيستا‬ ‫‪ ،‬بالاس‬ ‫(سيرس‬

‫‪115‬‬
‫‪-.‬ه‪.‬‬

‫الكريم‬ ‫القران‬ ‫أ‪-‬‬


‫جراهام سميث‬ ‫الراديوي‬ ‫الفلك‬ ‫‪ -2‬علم‬

‫موسى‬ ‫ترجمة عوض‬ ‫اتساعا‬ ‫الكون يزداد‬ ‫‪-3‬‬

‫ابن ناوباج!‬ ‫موسى‬ ‫الكتاب الكامل فى أسرار النجوم‬ ‫‪-4‬‬

‫الرحيم بدر‬ ‫د‪ .‬عبد‬ ‫الكون‬ ‫‪-5‬‬

‫هوكنز‬ ‫جيرالد‬ ‫بدالع السماء‬ ‫‪-6‬‬

‫الرحيم بدر‬ ‫د‪ .‬عبد‬ ‫والنجوم‬ ‫دليل السماء‬ ‫‪-7‬‬

‫عبد الرحمن الصوفي‬ ‫والأربعين‬ ‫الثمانية‬ ‫الكواكب‬ ‫صور‬ ‫‪-8‬‬

‫ماسيفينش‬ ‫‪ -9‬حكاية الشمس‬

‫الغريب‬ ‫اندصار‬ ‫الى الكون‬ ‫‪ -‬رحلة‬ ‫أ‬ ‫‪.‬‬

‫تيسير صبحي‬ ‫الكون‬ ‫أ أ‪ -‬فى رحاب‬

‫المؤلف‬ ‫لرجمة‬ ‫الكون‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪2‬‬

‫شربل‬ ‫موريس‬ ‫‪.‬‬ ‫م ‪ .‬ك‬ ‫العلمية‬ ‫الموسوعة‬ ‫‪-‬‬ ‫أ‬ ‫‪3‬‬

‫مكدبة لبنان‬ ‫القاموس‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪4‬‬

‫المعارف‬ ‫مؤسسة‬ ‫الشباب‬ ‫‪ -‬موسوعة‬ ‫أ‬ ‫‪5‬‬

‫ابو الشيح‬ ‫محمود‬ ‫الرواسى‬ ‫‪-‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪6‬‬

‫‪116‬‬
‫"‪-+‬أ‬ ‫ح‬ ‫‪ 3"35‬لمهـأ!؟ة"؟!‪!3‬‬ ‫ول‬ ‫ح ثه‬ ‫‪3‬‬ ‫ح‬ ‫!ول ةأه‬ ‫هول‬ ‫!ول‬ ‫ول‬

‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ثول‬ ‫ح"!‬ ‫ول‬ ‫لمهـ‪3‬‬ ‫‪3"35‬‬ ‫ول‬ ‫‪ 3‬ح ثه‬ ‫ه"ول لمهـ‬ ‫ول‬ ‫ة‬ ‫ول‬ ‫لط ولول‬

‫‪3‬‬ ‫لمهـ‪-‬‬ ‫‪3"35‬‬ ‫ول‬ ‫لا ثه‬ ‫! هول كيه ‪!3"3‬ثه‬ ‫"‪ 3‬ح‬

‫‪4‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫ول‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫‪،‬ح ‪ 33‬ح‬ ‫‪3‬‬ ‫ة‬ ‫ح‬ ‫!ول‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫‪01‬‬ ‫لط "؟‬ ‫لأه‬ ‫‪3‬‬ ‫ظ‬

‫‪5‬‬ ‫لمهـ‪-‬‬ ‫‪3"35‬‬ ‫ول‬ ‫ة ثه‬ ‫ع‬ ‫‪!35‬لأ‬ ‫ول‬ ‫ح ‪33‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫ح ؟ول حة‬ ‫"ح‬ ‫"؟ح ‪+‬‬ ‫ول‬ ‫ة‬ ‫‪4‬‬ ‫ول‬ ‫ح‬

‫‪* 0 522‬‬
‫‪7‬‬ ‫‪-‬‬ ‫؟‪3‬‬ ‫ة‬ ‫يم‬ ‫ول‬ ‫؟‬ ‫يم‬ ‫لأ "يم‬ ‫ة‬ ‫يم‬

‫‪8‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬؟ة"! ثح "!ول‬ ‫ث!!‪ 3‬ح ! ‪ 4‬ةلأ!!‬ ‫ولة‬ ‫ة‬

‫‪9‬‬ ‫‪-‬‬ ‫ح‬ ‫‪15‬‬ ‫ول‬ ‫"! ‪4‬‬ ‫ة‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫؟‬ ‫‪3‬‬ ‫!‬ ‫‪.‬‬ ‫*‬ ‫‪.‬‬ ‫!‬ ‫‪ 3 3‬ع‬ ‫ة‬ ‫ح‬

‫‪-‬ه أ‬ ‫!ول‬ ‫لاول‬ ‫‪*!3143 3‬‬ ‫ح ع‬ ‫ول‬ ‫!‬ ‫ول‬ ‫‪4‬‬ ‫"أ ‪ 4‬ل!‬ ‫ح‬ ‫ولظ ‪!3‬ول‬
‫لأ‬ ‫‪ 3‬ول‬ ‫يم‬ ‫يم‬ ‫ول‬

‫‪11‬‬ ‫‪-‬‬ ‫‪3‬‬ ‫ول‬ ‫ول‬ ‫"ة *‬ ‫‪ 3‬ح"‬ ‫ول‬ ‫ول‬ ‫‪!. 3.‬‬ ‫‪7‬؟ !أ!‪+‬‬
‫‪12‬‬ ‫‪-‬‬ ‫لأ‬ ‫لأة ول‬ ‫ع ‪ 33‬ح‬ ‫‪3‬‬ ‫أ‬ ‫ح‬ ‫أ!ول‬ ‫‪3‬‬ ‫ه‬ ‫ول‬ ‫ل! " ؟ ‪01‬‬ ‫لأه‬ ‫‪3‬‬ ‫ظ‬

‫‪117‬‬
‫افهرس‬

‫‪3‬‬ ‫‪+ + + + + + + . . + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫المقدمة‬

‫ه‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + +‬‬ ‫ا لكون‬

‫‪6‬‬
‫‪++++++++++.++++ ++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫النهار ؟‬ ‫في‬ ‫زرقاء‬ ‫السماء‬ ‫لماذا تبدو‬

‫‪8‬‬
‫‪+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪++‬‬ ‫‪+.+++++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+.++++++ ++‬‬ ‫؟‬ ‫التقويم السنوي‬ ‫وضع‬ ‫متى‬

‫‪12‬‬ ‫القمر‪+++++++++++++++..+++++++++++++++++++‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫القمر‬ ‫أوجه‬

‫‪+++‬‬ ‫‪+.++++++ +‬‬ ‫‪++++++++ + + + + + +‬‬ ‫‪+.+ + + + +‬‬ ‫القمر‬ ‫خسوف‬

‫‪17‬‬
‫‪. + + + + + + + + + + + + + + + + + + + .‬‬ ‫القمر‬ ‫خسوف‬ ‫بتوارلخ‬ ‫جدول‬

‫‪17‬‬
‫‪+ + + + + + + + . + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + . .‬‬ ‫وتوزيعها‬ ‫البروج‬ ‫دائرة‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫اج‬ ‫ا لأبر‬
‫‪17‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪91‬‬ ‫‪++++++++++++++++++++++++++++++++++++++.‬‬ ‫‪ 0‬الشمس‬

‫‪23‬‬
‫‪+ + + +‬‬ ‫‪++.+++ + +‬‬ ‫‪++.++++ + +‬‬ ‫الشمسلة)‬ ‫(الكلف‬ ‫الشمسدة‬ ‫البقع‬ ‫‪.‬‬

‫‪118‬‬
‫‪+++++++++ +.++++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+.++++++++..+++++‬‬ ‫الشمس‬ ‫كسوف‬ ‫‪.‬‬

‫‪...++++‬‬ ‫‪+.+++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+..+.+++‬‬ ‫‪+ + + +‬‬ ‫‪++‬‬ ‫كثبرة‬ ‫إشعاعات‬ ‫للشمس‬ ‫‪.‬‬

‫‪26‬‬
‫‪. + + + + + . + + + + . . + + + + + + + + + + + + + + + . +‬‬ ‫الشمسله‬ ‫المنظومه‬ ‫‪.‬‬

‫‪27‬‬
‫‪+ + + . + + + + + + + . + + + + . . . . +‬‬ ‫الشمس‬ ‫كسوف‬ ‫بتواريخ‬ ‫جدول‬

‫‪28‬‬
‫‪+ + + . . . + + + + + . + + + + . . + + + + +‬‬ ‫‪+ + + . + + + + + + + + +‬‬ ‫ح‬ ‫!ز‬ ‫قوس‬

‫‪++.++++. ++++‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+.++++++++++++‬‬ ‫الشمس‬ ‫سطح‬ ‫مظاهر‬

‫‪35‬‬
‫‪+ + + + + + . . . + + + . . + + + + + + . . + + + + + + . + + + + . . +‬‬ ‫الفصول‬

‫‪31‬‬
‫‪+++++..++++++++++++‬‬ ‫‪++++++++ +++‬‬ ‫الشمسي‬ ‫الطيف‬

‫‪31‬‬
‫‪. . + + + + + + . +‬‬ ‫‪+. + . + + + + + + . + + + + + +‬‬ ‫‪)1‬‬ ‫(‬ ‫السلارة‬ ‫الكواكب‬

‫‪32‬‬
‫‪++. . + + + +‬‬ ‫‪+. + + +‬‬ ‫‪+. + + + + + +‬‬ ‫‪+. + . + +‬‬ ‫(‪)2‬‬ ‫السيارة‬ ‫الكواكب‬

‫‪33‬‬
‫‪+++++++++.+++++++++++++++++++.+++‬‬ ‫عطارد‬ ‫كوكب‬

‫‪35‬‬
‫‪+++++.++++++.++++++.+++++..++++++‬‬ ‫الزهرة‬ ‫كوكب‬

‫‪37‬‬
‫‪++++++++++++‬‬ ‫النجمية (الكويكبات)‬ ‫المجموعات‬

‫‪37‬‬
‫‪+ + . + + + . + + + + + . + + + + + + + + + + . + + + + . + + + .‬‬ ‫)‬ ‫(كوكبه‬ ‫ا لأسد‬

‫‪911‬‬
‫‪37‬‬
‫‪+ + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كبة‬ ‫(كو‬ ‫طيه‬ ‫لبا‬ ‫ا‬

‫‪37‬‬
‫‪+ + + . + + + + .‬‬ ‫)‬ ‫(كوكبه‬ ‫التنين‬

‫‪38‬‬
‫‪. + + + + + + + + +‬‬ ‫!)‬ ‫(بر‬ ‫الثور‬

‫‪38‬‬
‫‪+ + + + + + . + + +‬‬ ‫!)‬ ‫(بر‬ ‫ى‬ ‫الجد‬

‫‪38‬‬
‫‪+ + + + + + + . +‬‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫(بر‬ ‫الحوث‬

‫‪93‬‬ ‫‪++++++..++++‬‬ ‫النحل‬ ‫خلده‬

‫‪93‬‬
‫‪+ + . + + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫!‬ ‫(بر‬ ‫الدلو‬

‫‪93‬‬ ‫‪+ . . . + . + + . + + + + + + +‬‬ ‫الذنلا‬

‫‪. . + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫امي‬ ‫الر‬

‫‪+ + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫(كوكب‬ ‫ة‬ ‫الز هر‬

‫‪+ + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كب‬ ‫(كو‬ ‫السفلنه‬

‫‪. + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كبه‬ ‫(كو‬ ‫ع‬ ‫الشجا‬

‫‪+‬‬ ‫(كوكبة)‬ ‫الجنوبي‬ ‫الصليب‬

‫‪42‬‬ ‫‪+ + + + + + + .‬‬ ‫ى‬ ‫القر مز‬ ‫ء‬ ‫الضو‬

‫‪12‬‬
‫‪42‬‬
‫‪. . + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + . + +‬‬ ‫‪+ + + . + + + + + + + +‬‬ ‫‪. + + + + +‬‬ ‫اللبني‬ ‫الطريق‬

‫‪42‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫ج‬ ‫(بر‬ ‫ب‬ ‫العقر‬

‫‪43‬‬
‫‪+ + + +‬‬ ‫‪+ + + + . + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫الغول‬

‫‪43‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+.+++++++++++++++‬‬ ‫‪++.++‬‬ ‫(كوكبة)‬ ‫الأعظم‬ ‫الفرس‬

‫‪43‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + . + + + + + + + . + + + + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫(كوكبة‬ ‫قنطوس‬

‫‪+++++++++++++++++++.+++‬‬ ‫‪+++‬ه‬ ‫(كوكبه)‬ ‫الصيد‬ ‫كلاب‬

‫‪+ + + + . . + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ . + + + + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كبة‬ ‫(كو‬ ‫ا‬ ‫اللور‬

‫‪45‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + . + + . + . + + + +‬‬ ‫(كوكبة)‬ ‫المسلسلة‬ ‫المرأة‬

‫‪45‬‬
‫‪+ + + + + + + + . . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كبة‬ ‫(كو‬ ‫النهر‬

‫‪45‬‬
‫هالة‪++++++.++++++++++++++..+++++..++++++.++‬‬

‫‪46‬‬
‫‪+ + + + + . + + + + +‬‬ ‫‪+ + . . + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + +‬‬ ‫(كوكبة)‬ ‫الالرن‬ ‫وحيد‬

‫‪46‬‬
‫‪+ + + + + . . + + + + + + + . + . + + . + + + + + . + + + +‬‬ ‫)‬ ‫كبة‬ ‫(كو‬ ‫لبمامه‬ ‫ا‬

‫‪47‬‬ ‫‪+ + + + + + . + . + . + . + . + + + + + + + + + . + . + + + + + + + + + + + + + . .‬‬ ‫لأرض‬ ‫ا‬

‫‪54‬‬
‫‪. + . + + + + + + +‬‬ ‫‪+. + + + + + + + . .‬‬ ‫الأرض‬ ‫وجوف‬ ‫اليابس‬ ‫الغلاف‬

‫‪121‬‬
‫‪58‬‬
‫حجم الأرض ‪++++++.+++.++++++++++++++++++.+++‬‬

‫‪58‬‬ ‫‪+ + +‬‬ ‫‪++++.. + + + + +‬‬ ‫‪+........ + + + ++ ++ + + +‬‬ ‫الأرض‬ ‫دوران‬

‫‪58‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + . . . . + + + + . + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + +‬‬ ‫الأرض‬ ‫مساحة‬

‫‪95‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+ . + + + + + + + + . + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + . + . + . + +‬‬ ‫الجؤي‬ ‫الضغط‬

‫‪95‬‬
‫‪+ + + + + + + . + . + + + + + + + + . + . . + +‬‬ ‫‪+ + +‬‬ ‫‪. + +‬‬ ‫‪+ . + + + . + + +‬‬ ‫خ‬ ‫المنا‬

‫‪95‬‬
‫‪+.++++++++++++++++++++..+......++++++++‬‬ ‫الطقس‬

‫‪06‬‬ ‫‪.++++.+.+..++++‬‬ ‫الأحمر)‬ ‫(الكوكب‬ ‫المريخ‬ ‫كوكب‬

‫‪63‬‬
‫‪+ + . + + + + + + . + + + + + + + + + + + + . + . . . . +‬‬ ‫‪+ . + +‬‬ ‫العالم‬ ‫فضاليو‬

‫‪62‬‬ ‫‪++++.+.++++++..++++.++++‬‬ ‫الفضائيين‬ ‫الأكبر سنأ ببن‬

‫‪63‬‬
‫‪+ + + + +‬‬ ‫‪+.....+ +. +‬‬ ‫‪+...+.++++++ + + +‬‬ ‫الصبقي‬ ‫النوقبت‬

‫‪63‬‬
‫‪++.+++ + + + + +‬‬ ‫‪+++ + + + + + + +‬‬ ‫‪++++++‬‬ ‫شمسي‬ ‫تلسكوب‬ ‫أكبر‬

‫‪64‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + . + . . + . . . + + +‬‬ ‫مرصد‬ ‫اعلى‬

‫‪64‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + .‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + . . . . + + + + + +‬‬ ‫مرصد‬ ‫أقدم‬

‫‪64‬‬ ‫‪+.++++++.+++++++++‬‬ ‫السنة باسمالها‬ ‫أشهر‬ ‫لماذا سميت‬

‫‪122‬‬
‫‪++++++++.+++++++..++++++++++++‬‬
‫‪66‬‬ ‫السماء‬ ‫خريطة‬

‫‪66‬‬
‫‪. + + + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + + +‬‬ ‫‪+. . + + + + +‬‬ ‫الثاني‬ ‫كانون‬

‫‪66‬‬ ‫شباط‪++++.++++++++++++++++++++++++.++++++..+‬‬

‫‪67‬‬ ‫‪+ + + + + + + + . + + + + . . + + + + + + + + . . + + + + + . . + + + + + + +‬‬ ‫ار‬ ‫أذ‬

‫‪67‬‬ ‫نيسان‪+++++++++..++++.+++++++..+.+++.++.+++++‬‬

‫‪68‬‬ ‫آيار‪++++++++.+++++...+++++++.+.++++++++++++‬‬

‫‪68‬‬ ‫‪ . + + + + + + + + + + + + + . . + + + + + + + + + + + + + +‬ه ‪+ + + + .‬‬ ‫ان‬ ‫ير‬ ‫حز‬

‫‪96‬‬

‫‪75‬‬ ‫أيلول‪+++.++++++++++++.+++++++++..+++...+++++‬‬

‫‪75‬‬ ‫‪++.++++++++..+++‬‬ ‫‪+.+++++++‬‬ ‫‪+++++++++++‬‬ ‫اول‬ ‫تشرين‬

‫‪71‬‬
‫‪. + + + + + . + . + + + + . + + + + + + + + . . .‬‬ ‫‪. + + + . + + +‬‬ ‫لاني‬ ‫سمرين‬

‫‪71‬‬ ‫‪+ + + + + +‬‬ ‫‪+. . . + + + . + + + + + + + + + . + + + + +‬‬ ‫‪+.+ + + + +‬‬ ‫أول‬ ‫كانون‬

‫‪72‬‬ ‫‪.+++++++..++++++++.++++++.++++‬‬ ‫المشتري‬ ‫كوكب‬

‫‪75‬‬ ‫‪+++.++..+++++++++++++‬‬ ‫العجيب‬ ‫المشلري‬ ‫آيوه ا قمر‬

‫‪123‬‬
‫‪76‬‬
‫‪+ + + + + + + . + + + + + . + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫الذرله‬ ‫المعارف‬ ‫دائره‬

‫‪76‬‬
‫‪. + . + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + .‬‬ ‫ا !كترون‬

‫‪76‬‬
‫‪+ + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + +‬‬ ‫تون‬ ‫لبرو‬ ‫ا‬

‫‪77‬‬
‫‪+ + + . + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + . . + + + + + . . +‬‬ ‫م‬ ‫لتيو‬ ‫الئر‬

‫‪77‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫م‬ ‫يو‬ ‫الثور‬

‫‪77‬‬
‫‪++++++++++++++++++++.+++++++++++++++‬‬ ‫جاما‬ ‫أشعة‬

‫‪78‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + . + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫للماده‬ ‫البلازملة‬ ‫الحاله‬

‫‪78‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪++.++++++‬‬ ‫‪++++++++‬‬ ‫‪+++..‬‬ ‫الإشعاعي‬ ‫النشاط‬ ‫خاصيه‬

‫‪97‬‬
‫‪. . + . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + . . + + + + + + . + + +‬‬ ‫م‬ ‫يو‬ ‫لير‬ ‫لد يو‬ ‫ا‬

‫‪97‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + . + . + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫‪5‬‬ ‫لذر‬ ‫ا‬

‫‪08‬‬
‫‪+ + + . + + + + + + . + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + +‬‬ ‫م‬ ‫ادلو‬ ‫الر‬

‫‪08‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + . + . . + + + + + . . . + + + +‬‬ ‫م‬ ‫نيو‬ ‫كو‬ ‫لزر‬ ‫ا‬

‫‪08‬‬
‫‪+ . + + + + + + + + + + + + + + + . . + . + + + + + + + . + + + +‬‬ ‫السيكلودرون‬

‫‪81‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫النووى‬ ‫ا لانشطار‬

‫‪124‬‬
‫‪82‬‬
‫‪+ . + + + + + + + + + . + . + . + + + + + . .‬‬ ‫‪+ + + + + + +‬‬ ‫الفودوني‬ ‫الصاروخ‬

‫‪82‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + . . + . + + + + + + + + . . + + + + + +‬‬ ‫الماده‬ ‫ضدلد‬

‫‪82‬‬
‫‪+ . + + + + . + + + + + . . . + + + + + + + . . . . . + + + + + . + + +‬‬ ‫نوويه‬ ‫طاقة‬

‫‪83‬‬
‫‪+ + + + + . . . + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫الكهروضوئي‬ ‫اللحود‬ ‫ظاهرة‬

‫‪83‬‬
‫‪+ + + + + + + . + + + + + + + + . + . + + + + + + + . + + + + + .‬‬ ‫جلجر‬ ‫عداد‬

‫‪84‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + . . + + + + . + + + + +‬‬ ‫الذري‬ ‫الغبار‬

‫‪84‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الفوتولث‬

‫‪84‬‬
‫‪.‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + . . . . + + . + + + + + . . . + + + + + .‬‬ ‫ذرية‬ ‫قنبلة‬

‫‪85‬‬
‫‪+ + . . + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + . + + + +‬‬ ‫الحرجه‬ ‫الكلله‬

‫‪85‬‬
‫‪+ . . + + + + + + + + . + + + . . + . + + + + + + + . + + + + + + + . . . + +‬‬ ‫اللشوم‬

‫‪85‬‬
‫‪+ + + + + + + + . + . + + + + . . . + + + + + + + + . + + + + . .‬‬ ‫نووله‬ ‫علا!‬ ‫مفا‬

‫‪86‬‬

‫‪+ . + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + . . + + + + . + + + +‬‬ ‫هـالنلوترون‬

‫‪86‬‬
‫‪+ + . + + . . + . + + + + + + + + + + + . + .‬‬ ‫‪. + + + + + +‬‬ ‫هلدروجينله‬ ‫كنبله‬

‫‪86‬‬

‫‪+ + + + . + + + + + + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + . + + + +‬‬ ‫ي‬ ‫نوو‬ ‫وكود‬

‫‪125‬‬
‫‪87‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + . + . + . + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫اندوم‬ ‫اللور‬

‫‪88‬‬ ‫‪+.++++++++++++++++++++++++++...+++++‬‬ ‫زحل‬ ‫كوكب‬

‫‪09‬‬ ‫‪+++++++++.+.+++++++++++++..++.‬‬ ‫‪++‬ة‬ ‫أورانوس‬ ‫كوكب‬

‫‪29‬‬ ‫‪+‬‬ ‫‪+ + + + +‬‬ ‫ما لحقى‬ ‫وأفضل‬ ‫وأطول‬ ‫الفضائله‬ ‫أهم المعلوما!‬ ‫‪.‬‬

‫‪39‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+ +‬‬ ‫وبقائهم‬ ‫سلرهم‬ ‫القمر وفترا!‬ ‫رواد‬ ‫عن‬ ‫أهم المعلومات‬ ‫‪.‬‬

‫‪39‬‬
‫‪+‬‬ ‫‪+ + + + + . + + + + + + + . . + . + + + + + + + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫الوكث‬

‫‪59‬‬
‫‪+ + + + + + + + + + + + + . . . . . . + . +‬‬ ‫‪+ + + + + + + +‬‬ ‫لمي‬ ‫العا‬ ‫!ل!‬ ‫للو‬ ‫ا‬

‫‪. + +‬‬ ‫‪++++++++++++ +.‬‬ ‫‪+.+++.+++++++ +. +‬‬ ‫الطائره‬ ‫الجبال‬ ‫‪.‬‬

‫‪101‬‬
‫‪. + + + + + + + + + + + + . . + + . + + + + + + + + + + + + + + +‬‬ ‫القطبي‬ ‫الفجر‬

‫‪201‬‬
‫‪++++++++.++++++‬‬ ‫)‬ ‫الأكبر‬ ‫(السيد‬ ‫نبئون‬ ‫الكوكب‬

‫‪401‬‬
‫) ‪+.++.+++++++.++‬‬ ‫الغامض‬ ‫بلوتو (الكوكب‬ ‫كوكب‬

‫‪601‬‬
‫‪+++++++++..+++++++++++++++++++++.‬‬ ‫الجوي‬ ‫الغلف‬

‫‪801‬‬
‫‪+ + + + + + +‬‬ ‫‪+ + . + + + + + + + + + + + + + + + . + + + + + + + + + . + + +‬‬ ‫نبات‬ ‫لمذ‬ ‫ا‬

‫‪011‬‬
‫الجنوب ) ‪++.++++++++++++++++++‬‬ ‫(مرشد‬ ‫الجنوب‬ ‫صلب‬ ‫‪.‬‬

‫‪126‬‬
‫‪011‬‬

‫‪+ + + + . + + + + + + + + . . + + + + + + + + + + + .‬‬ ‫الراجم)‬ ‫(النجم‬ ‫الشهاب‬ ‫‪.‬‬

‫‪111‬‬

‫‪+ + + + + + + + + + + + + + + + + . + +‬‬ ‫‪+ + + + + + + + + + . + + + + + + + +‬‬ ‫المجرات‬

‫‪114‬‬

‫‪+ . . . + + + + + + + + . + + + +‬‬ ‫‪. + . . + + + + + + + + . . + + + . + + + +‬‬ ‫ا لكويكبات‬

‫‪116‬‬

‫‪+ . + + + + + + + + + + + + + . + .‬‬ ‫‪. + + + . + + + . . . + + + + + + + + + +‬‬ ‫المصادر‬

‫‪118‬‬

‫‪+ + + + + . . + . + + + + + . + + + + + + + + 8 . + + + + + + . + +‬‬ ‫‪+ + + . .‬‬ ‫الفهرس‬

‫‪127‬‬
12

You might also like