Professional Documents
Culture Documents
1
موضوع التقرير
فقدان المأن الوظيفي
تقرير عن جامأعة المألك عبد العزيز – عمأادة القبول والتسجيل –
] وحدة الخريجات [
السام :
رقم الطالبة:
الشعبة :
2
الهإداء :
إلى من احتواني بإحساسه قبل فكرة ..إليك يا من غمرتني باهتمام متميز ينبض بإخلصا
..إليك يا من يشار له بالبنين لما تبذله من مثابرة متواصلة من أجلي ..
أبي الحــبـــيـــب
إلى من تتدفق يوما بعد يوم فهي نهر ل ينضب ..إليكي يا من تعطي بل مقابل فرائحة الصباح
معك من أجمل عطور الدنيا ..أقدم لكي أجمل عطر أنجزته بحياتي ..
أمي الحــبـــيـــبة
إلى من ساندوني نحو طريق النجاح ..ووقفوا معي إلى أن وصلت لقمة التوهج فهي بداية
العتزاز بوجودهم في حياتي ..إليكم يا من ينتظروا لحظة فرح يغمرها الحنين ..
أخــوتـــي
المحتويات - :
رقم الصفحة الموضوع
5 المقدمة
5 سياسة الجودة
6 مسؤوليات وصلحيات وحدة الخريجات
6 مشكلة البحث
3
7 المن الوظيفي
7 مفهوم المن الوظيفي في السلم
7 أهمية المن الوظيفي
8 أهداف المن الوظيفي
8 المن الوظيفي بشقيه المادي والمعنوي
8 المن الوظيفي في الفكر العربي
9-8 المأن الوظيفي أول
9 مراحل المسار الوظيفي
10 -9 المن والستقرار النفسي
10 العلقة بين المن الوظيفي وصحة الموظف
10 المن الوظيفي ما يزال المصدر القلق الول
11 انعدام المن الوظيفي يسبب المراض
11 دراسة طومسون
11 أسباب قبول في الوظيفة العامة ) عوامل تحقيق المن الوظيفي(
11 مقاييس المن الوظيفي
12 إيجابيات المن الوظيفي وسلبياته
13 -12 دراسة الفجوة
13 النظمة الدارية لتنفيذ الستراتيجية
13 الستراتيجيات الساسية
13 مزايا ومخاطر الستراتيجية الولى
14 -13 مزايا ومخاطر الستراتيجية الثانية والثالثة
14 اختيار البديل المناسب
14 الخاتمة
15 -14 نتائج التي توصلت لها
15 التوصيات التي أوصي بها
16 المصادر
17 الملحق
عمادة القبول والتسجيل بجامعة الملك عبد العزيز هي بوابة الطالب للجامعة وهي التي تعنى بشؤونه التعليمية ،حيث باشرت
إدارة القبول والتسجيل أعمالها عام 1393/1394م بتطبيق نظام الساعات في كلية العلوم ,وبعد نجاحها تم تطبيقه على باقي
الكليات ,وكانت تجربة رائدة ,وازدادت العباء الملقاة على هذه الدارة بازدياد أعداد الطلبة والطالبات وأصبح من الضروري
العمل على تطوير تلك الدارة وتدعيمها بالكفاءات .وفي الثالث عشر من شهر محرم من عام 1396تمت الموافقة على إنشاء
عمادة القبول والتسجيل ,وعملت على تطوير العمل بها حتى يتلءم مع الزيادة في أعداد الطلبة والطالبات ,وقد استعانت
العمادة منذ الفصل الول 96/97هـ بالحاسب اللي لتحقيق النضباط الكامل من ناحية القبول والتسجيل .وقد خطت العمادة
خطوات مثالية في الستفادة من خدمات مركز تقنية المعلومات في هذا المجال حيث أصبح القبول للنتظام والنتساب يتم عن
4
طريق النترنت وكذلك الحال بالنسبة لرصد نتائج الطلب من هيئة أعضاء التدريس كما أن الحذف والضإافة للطلب
أصبحت عن طريق النترنت .وتتمثل الرساالة في تعمل العمادة لتحقيق أفضل الخدمات بجودة عالية ومتميزة للمستفيدين
والوصول بهم إلى حالة الرضإى التام بأقل تكلفة وجهد .وتكون رؤيتها تطمح العمادة للمتميز في تقديم أفضل الخدمات
للمستفيدين بجودة وتقنية عالية ،وأن تكون الفضل على المستوى المحلي والعالمي .وتكون سياسة الجودة في
عمادة القبول والتسجيل هي إحدى الواجهات الساسية للجامعة ,حيث تسعى لتقديم أفضل الخدمات بجودة وتقنية عالية
والرتقاء بها باستمرار لتحقيق متطلبات وتوقعات المستفيدين .كما تعمل على تطوير برامجها وإجراءاتها لحصول الطلب
والطالبات على الدرجة العلمية وفق خططهم الدراسية وفي الفترة الزمنية المحددة لهم .
ولتحقيق أهداف العمادة وجعلها واقعا ملموسا تسعى العمادة لرفع كفاءة منسوبيها من خلل التدريب المستمر وتوفير بيئة
العمل الملئمة وتبني أفكارهم البداعية ومساهمتهم الفعالة نحو بناء فريق إداري يتمتع بقيادة مؤثرة لضمان فاعلية تطبيق
نظام إدارة الجودة طبقا لمواصفات اليزو . 2000وتحرص العمادة على المراجعة الدورية لهداف الجودة والمراقبة الذاتية
والمتابعة الدارية لضمان استمرارية تطوير نظام إدارة الجودة http://admission.kau.edu.sa/content.aspx?) .
(Site_ID=210&lng=AR&cid=1988&URL=www.kau.edu.sa
وحدات العمادة :إدارة العمادة :تنفيذ النظمأة واللوائح الخاصة بالشؤون الدارية والمأالية ومأتابعة تطبيقها وإعداد المأيزانية
وترشيح تدريب المأوظفين والجرد السنوي والحتياجات المأستودعية والشراف على مأنشأة العمأادة بالتنسيق مأع الجهات
ذات العلقاة ،مكتب العميدة :الهاتمأام بمأواعيد عمأيد القبول والتسجيل واستقبال المأعامألت الواردة للمأكتب والمأراجعين
والشراف على سكرتارية المأكتب ،وحدة القبول:تنفيذ إجراءات القبول وفق النظمأة واللوائح وفق شروط القبول المأعتمأدة
مأن الجامأعة والعمأل على تطوير برامأج القبول وتحديثها .العلقات والمتابعة العامة:التواصل مأع الصحافة والنشر
بالتنسيق مأع إدارة العلقاات العامأة والعلم بالجامأعة ومأتابعة تأمأين الدلة الرشادية للتعريف بالجامأعة والعمأادة والوحدات
التي تخدم طلب الجامأعة ومأراجعيها ،والهاتمأام بمأراجعي العمأادة وخصوصا ذوي الحتياجات الخاصة والتغطية
العلمأية لهام أحداث العمأادة واستقبال زائري العمأادة .وحدة الشؤون التعليمية :مأتابعة مأراجعة السجلت الكاديمأية
للطلب الخريجين للتأكد مأن استكمأالهم لمأتطلبات التخرج وفق الخطط الدراسية والنظمأة المأعتمأدة بالتنسيق مأع كليات
الجامأعة لخدمأة الطلب ،وإعداد توصيات التخرج مأن الجامأعة وتقديم الخدمأات اللزمأة للطلب مأن الناحية الكاديمأية .
وحدة الشؤون التعليمية للبرامج المدفوعة :مأتابعة ومأراجعة السجلت الكاديمأية لطلب البرامأج المأدفوعة وفق الخطط
الدراسية واللوائح والنظمأة المأعتمأدة بالتنسيق مأع كليات الجامأعة المأعنية وعمأادة خدمأة المأجتمأع ومأركز تقنية المأعلومأات
وإعداد توصيات التخرج لطلب البرامأج المأدفوعة التكاليف وتقديم الخدمأات اللزمأة للطلب مأن الناحية الكاديمأية .
وحدة المساندة الفنية :إعداد البرامأج التطويرية الخاصة بمأهام وحدات العمأادة بالتنسيق مأع مأركز تقنية المأعلومأات ومأتابعة
أجهزة الحاسب اللي والجهزة التقنية داخل العمأادة والعمأل على تحديثها وصيانتها ،وتحديث مأوقاع العمأادة على شبكة
النترنت .وحدة حفظ المستندات :حفظ المأستندات الصلية لطلب الجامأعة وإصدار البطاقاات الجامأعية للطلب وتدقايق
المأعلومأات الشخصية للطلب والمأصادقاة على تعديلها وتحويلها إلى وحدات العمأادة المأعنية بالتعديل .وحدة التسجيل:
إعداد الجداول الدراسية لجمأيع كليات الجامأعة وتوزيعها على الفصول الدراسية وفق المأعايير بالتنسيق مأع كليات الجامأعة
بمأا فيها الشعب التلفزيونية التنسيق بين شطري الطلب والطالبات بالجامأعة .وحدة التصالت الدارية :تصدير المأعامألت
بالعمأادة وحفظ صور مأنها واستلم المأعامألت الواردة للعمأادة ومأتابعة تسليمأها إلى وحدات العمأادة واستخدام برنامأج
التصالت الدارية بالجامأعة ومأتابعة جمأيع مأعامألت العمأادة .المركز الشامل لخدمة الطالب :استقبال المأراجعين للعمأادة
مأن الطلب و أولياء أمأورهام والرد على استفساراتهم وتقديم أفضل الخدمأات التي تقدمأها جمأيع وحدات العمأادة لطلب
الجامأعة .وحدة التدقيق والمعلومات :مأتابعة رصد نتائج الطلب بالجامأعة والتنسيق مأع كليات الجامأعة بهذا الشأن وإعداد
جداول الختبارات والحصائيات اللزمأة وتعديل حالت الطلب .
) (http://admission.kau.edu.sa/content.aspx?Site_ID=210&lng=AR&cid=1989&URL=www.kau.edu.sa
وتتضمن مسؤوليات وحدة الخريجات التالي :العلن للطالبات المأتوقاع تخرجهن لمأراجعة وحدة تقيم الخريجات لتوزيع
استمأارات التخرج عليهن قابل فصل دراسي مأن تاريخ التخرج .التصال بجمأيع كليات الجامأعة على الطالبات المأتوقاع
تخرجهن على ضرورة تعبئة استمأارة طلب التخرج .استلم استمأارة التخرج والتأكد مأن صحة البيانات .تعجيل وضع
الطالبة إلى مأتوقاع تخرجها .عمأل تعديلت الخاصة بأسمأاء الطالبات الخريجات ورقام السجل المأدني .إدخال الدرجة
العلمأية للطالبات اللتي أنهين مأتطلبات التخرج .طباعة وثيقة التخرج والتصديق عليها مأن صاحب الصلحية .
5
طباعة كشوف الدرجات وإفادة التخرج للطالبات الخريجات .طلب التوصية النهائية مأن قاسم الخريجين .مأوافاة الجهات
المأختصة داخل العمأادة وخارجها بصورة مأن توصية التخرج .إعداد قاوائم للطالبات الحاصلت على تقدير امأتياز ) لحفل
الخريجات ( .استخراج بدل فاقاد وبدل تالف للخريجات اللتي فقدن وثائقهن .استخراج وثائق جديدة بالنسبة للطالبات
اللتي يوجد تعديل في وثائقهن أو تم تغير أسمأائهن في بطاقاة الحوال المأدنية بعد عمأل التعديلت اللزمأة في الحاسب .
) ملزمة نظام الجودة المتواجدة في وحدة الخريجات (
وتتضمن صلحيات وحدة الخريجات التالي :الشراف على مأوظفات الوحدة والرفع عن أي تقصير والغياب في العمأل .
اقاتراح مأواعيد الجازات لمأوظفات الوحدة .اقاتراح الوقات المأناسب لطباعة الخطط الدراسية للطالبات الخريجات .
إعداد تقاويم الداء الوظيفي لمأوظفات الوحدة .ترشيح مأوظفات الوحدة لدورات التدريبية .توزيع العمأل على مأوظفات
الوحدة .الرد على الوارد الخاص بالوحدة .
) ملزمة نظام الجودة المتواجدة في وحدة الخريجات (
وبعد تدريبي لمأدة 60ساعة في وحدة الخريجات لمأست الواقاع وتلمأست مأشاكل المأوارد البشرية التي يعاني مأنها الكثير
ول تزال تحت المأعالجة بمأنهجية عمألية وأكثر مأا شد انتباهاي ) :فقدان المن الوظيفي( .
6
المن الوظيفي هو:
لفظ المأن عبارة عن كلمأة مأأخوذة مأن المأان والمأان هاو الطمأئنان التام وتوفير الحمأاية وهاو عبارة عن
إحساس يستشعره الفرد كراحة في النفس والمأال .وقاد تتداخل كلمأة السلمأة مأع مأفهوم المأن ولكن السلمأة في
إطارهاا الظاهار هاي المأحافظة على هايئة تشكيل الشياء بالقدر الذي ل يؤثر على مأضمأونها هاي عبارة عن
إجراء يتخذه الفرد للحتياط والحتراز ) .د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ص 53
،ص (55
نعني بالمان الوظيفي :هو حاجة الفرد بأل يشعر بالخطر أو التهديد في عمله.
) ( http://www.alriyadh.com/2009/07/30/article448497.html
مفهوم المن في السلم :
للسلم نظرته الشمأولية للمأن لستيعابه كل شيء مأادي ومأعنوي ،كمأا وأنه حق للجمأيع أفرادا وجمأاعات ،
مأسلمأين وغير مأسلمأين .ومأفهوم المأن في القرآن الكريم شمأولي باحتوائه على مأقاصد الشريعة السلمأية
الخمأسة " :حفظ الدين والنفس والعقل والمأال والعرض " وبتقديره لخصائص المأن التي تظهر في الطمأأنينة و
لقد عبر ال عز وجل عن حاجة النسان إلى المأن في أكثر مأن مأوضع وجاء بصيغــة مأتكامألة.
) (http://www.swmsa.net/articles.php?action=show&id=1714
أن المأن الوظيفي عبارة عن جزء مأن تركيبة العمأل وهاذه النتيجة هاي التي أعطت مأفاهايم جيدة للمأن الوظيفي
فقد عرف كل مأن إيفان ولسو 1949م المأن الوظيفي بأنه :تلك العلقاة التي تعطي العامأل مأنح فرص عادلة
لستخدام مأهاراته لدرجة تعطي أهامأية لدى المأنظمأة والتي تساعد على قابوله ويجب أن تكون مأتكافئة على
درجة مأساهامأة في العمأل
أمأا مأدلول المأن الوظيفي قاد ينطبق على الوظيفة التي يشغلها الفرد ويقوم بأداء النشطة المأترتبة عليها إذا هاو
عبارة عن ارتباطات مأتداخلة بين الفرد والوظيفة ،والمأن الوظيفي يمأكن وصفه بإعتبارة إحساسا بالمأان
يعتري الشخص شاغل الوظيفة ويحمأيه حتى يتمأكن مأن القيام بدوره في عمأليه النتاج .والنتاج هاو المأحصلة
الناتجة مأن تأثيرات هاذا المأن الذي يحيطه بالوظيفة وشاغلها والوظيفة هاي دور يقوم به الفرد حتى المأجمأوعة
للدفع بعمألية النتاج .والمأن الوظيفي ليس انجازا فحسب ،بل هاو وسيلة أو مأجمأوعة مأن الوسائل التي ترمأي
على أنمأاط ومأتغيرات سلوكية يتفاعل مأعها الفرد /ثم تنعكس على أدائه إيجابيا .
) د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ (
7
أهداف المن الوظيفي :
المأنظمأات التي توفر المأن الوظيفي للعامألين بها تخلق بيئة صحية صالحة للتغير والنمأو مأثل ذلك النظام
الياباني الذي يوفر التوظيف طوال الحياة ،ولذلك فإن مأقاومأة التغير تعتبر مأنعدمأة .إن المأن الوظيفي مأرتبط
ارتباطا وثيقا بالنتاجية كمأا وضع ذلك BOLTلن المأنظمأات التي يود ثقافتها مأبدأ اللتزام بالمأن الوظيفي
تركز على الولء في كل مأن المأوظف والمأنظمأة وأن أي نقص في هاذا التفاق سوف يدمأر هاذه العلقاة مأمأا
ينعكس بدورة على إنتاجيتها .التقدير والثناء الذي يحتاجه المأوظف على إنجازاته في العمأل مأن قابل رئيسه
ل مأن احتياج النسان لتقدير الخرين له والعتداد بذاته .ضمأان البقاء في وزمألئه وهاي رغبة نابعة أص ل
الوظيفة أو انتظام الدخل هاو مأن المأور الهامأة التي يحرص عليها المأوظف وخاصة في المأجتمأعات التي
تتمأيز بالتقدم التكنولوجي السريع وخطر إحلل اللة مأحل النسان ،وهاو مأوضوع يشكل أهام بنود عقد العمأل
والمأفاوضات بين الدارة والمأؤسسات العمأالية في المأجتمأعات المأتقدمأة بالذات .
)د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ص + 5د .مدني عبد القادر علقي طبعة ،2007
ص ( 486
وباختصار فإن رغبات المأوظفين في مأؤسسات مأتعددة قاد تختلف مأن حيث الهامأية والولويات مأن بيئة
اجتمأاعية إلى أخرى تبعا لختلف القيم والمأبادئ والمأقومأات الحضارية والثقافية للمأجتمأع .
8
ريالت ل تسمأن ول تغني مأن جوع ،ناهايك عن استنزاف جهودهام وأوقااتهم بالدوام الصباحي والمأسائي مأقابل
راتب مأتواضع ،في حين أن الوظيفة الحكومأية مأهمأا كان راتبها فهو مأضمأون مأن قابل الدولة ،لنها
تتعامأل مأع المأوظف باعتباره ابنا لها ،وفردا مأن رعاياهاا ،وهاي تشعر بالمأسئولية التامأة تجاهاه ،أمأا القطــاع
الخاص فهو ل ينظر إلى المأوظف إل مأن مأنظار ضيق جدا ،فهو مأجرد طاقاة ،لبد مأن استنزافها بأي طريقة
،وفي أي وقات ،دون أي رؤية إنسانية أو نظرة اجتمأاعية ،كمأا أن المأوظف قاد يفتقد المأن الوظيفي بعد وفاته
أو بعد نهاية خدمأته ،أو فصله مأن العمأل ،فهل عرفنا حقيقة المأشكلة ،وهال لدينا نظرة واسعة لقضايا الشباب
الوظيفية والمأعيشية أم أننا مأا زلنا نعيش في أبراج التخطيط العاجية ،والفكار الهلمأية ،والوعد الواهاية ؟؟
)(http://sirfat.4mg.com/PEACE%20OF%20JOPE.htm
ومن مراحل المسار الوظيفي :مأرحلة التأسيس أو البداية .مأرحلة التقدم .التنقل مأن وظيفة إلى أخرى داخل
المأنظمأة أو خارجها .مأرحلة المأحافظة على المأكاسب .الحرص على الستمأرارية حينمأا يصل المأوظف إلى
أعلى المأراتب .مأرحلة النسحاب وهاي الفترة المأباشرة التي تسبق التقاعد .تختلف احتياجات المأوظف
وتوقاعاته عبر كل مأرحلة .ففي مأرحلة التأسيس أو البداية يحتاج المأوظف لمأن يقف بجانبه ويوجهه ،ويحتاج
لتدعيم قادراته ومأهاراته للعمأل .ويحتاج أيضا للحساس بالمأان في الوظيفة .ومأن اجل ذلك فهو يتوقاع أن
يكون رئيسه في مأوقاف الصديق والمأستشار الذي يوجهه في هاذه المأرحلة التوجيه السليم .وفي المأرحلة الثانية
مأرحلة ،مأرحلة التقدم يتركز اهاتمأام المأوظف على النجاز والستقللية ،والحرية في اتخاذ القرارات ،
والمأزيد مأن السلطات أهام احتياجات وتوقاعات المأوظف في هاذه المأرحلة .أمأا في المأرحلة الثالثة ،وهاي مأرحلة
المأحافظة على المأكاسب ،فإن توقاعات المأوظف واحتياجاته ستتقلص عن ذي قابل إذ أن مأا يهم المأوظف في
هاذه الحالة ليس الحصول على مأزيد مأن المأكاسب .في هاذه المأرحلة يكون المأوظف قاد وصل تقريبا إلى أقاصى
طمأوحاته .وفي هاذه المأرحلة تتجلى إبداعاته حيث يكون المأوظف قاد أرضى كل إشباعاته تقريبا سوالء المأالية
أو النفسية والجتمأاعية .ولكن مأع ذلك فإن المأوظف سيسعى في هاذه المأرحلة إلى التركيز على جلب الحترام
لنفسه والحصول عليه مأن الخرين .ويرى الباحثين أن احتمأال ظهور مأا يمأسى "بأزمأة مأنتصف الطريق "
يمأكن أن تظهر خلل هاذه المأرحلة .فحينمأا ل يتمأكن المأوظف مأن تحقيق الشباع مأن الوظيفة ،أو حينمأا يكون
غير راضيا عن وظيفته ومأشواره الوظيفي يبدو قالقا وتتراكم عليه الزمأات النفسية والصحية .وقاد يكون مأن
نتائج هاذه الزمأة تدهاور صحته وعدم رغبته في تحقيق تقدم آخر ،وتبدأ إنتاجيته وعطاؤه في التنازل ،وبفقد
مأن ثم تأييد رؤسائه .وهاذا مأا يضاعف مأن مأشكلته وينعكس مأره أخرى على أدائه .وتأتي أخيرا المأرحلة
الرابعة ن أي مأرحلة الستعداد للتقاعد .في هاذه المأرحلة يكون المأوظف قاد حقق كل طمأوحاته تقريبا .وليس
لديه مأن الحتياجات غير احتياج تأكيد الذات Selfمأن خلل مأمأارسة بعض النشاطات التي لم يكن يستطيع
مأمأارستها خلل مأساره الوظيفي ،مأثل النتمأاء إلى الجمأعيات الخيرية ،أو اللتحاق ببعض النوادي
الجتمأاعية ) .د .مدني عبد القادر علقي طبعة .،2007ص ، 579ص (578
المأن الوظيفي و الساتقرار النفسي :
يسعد المواطن بالمن والستقرار مما يجعله يعيش حياة كلها رخاء وأمن في ظل القيادة الرشيدة والعوامل التي
تسعى إلى تواصل هذا العطاء الجميل من أجل بناء القاعدة وتأمين حياة أفضل .وهناك ظاهرة يعاني منها
البعض وهي المن الوظيفي من إقصاء وإبعاد وزعزعة ما بين وقت وآخر لسباب ل معنى لها قد تأتي من
بعض توجهات الدارات وأساليب التعامل أو إصرار عدد من الجهات والقطاعات في وضإع بعض الكفاءات
في مواقع بعيدة من التخصص أو عدم القدرة على التعامل معها .اعتبرها معاناة حيث هناك عدد من الموظفين
في القطاع العام أو الخاص يملكون مهارات وقدرات في مجالت ولهم باع وشأن ومن خلل تغييرات إدارية
يأتي المدير الجديد أو التوجه الجديد للداري بخطوات يزعم أنها متجددة وتكون هناك تغييرات يكون لها تأثير
9
وتغيير وقد تدخل العلقة الشخصية في تقريب هذا دون ذلك ..أو أحدهم من خبرة وسنوات طويلة في العمل
بدون مقدمات يحل في مكان بعيد عن مهامه ودوره .هذه الظاهرة تزداد ولم يكن لها تقييم أو تقدير للعطاء
والنجاز الذي يقدم طيلة هذه السنوات ،هنا من المسئول الضمير أو المشرف الداري الذي يتطلب منه تقدير
هذا في ظل العرف الداري والمصلحة العامة أو من الرقابة والمسؤولية في وزارة الخدمة المدنية ..ول ننسى
أن هناك جهات حكومية وقطاعات خاصة لها طابع مميز ودور كبير في حماية هؤلء وتقديرهم ومؤسسات
حكومية مثالية ..والمطلوب أمن وظيفي للمستقبل ولمصلحة الجميع ) .
( http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20060824/Con2006082441753.htm
العلقة بين المن الوظيفي وصحة الموظف :
ل مأن mary anne ,leney,rone,roneld sim,corrrl konizدراسة تبين العلقاة بين المأن ذكر ك ل
الوظيفي وصحة المأوظف أجروهاا على مأؤسستين صناعيتين وتوصلوا إلى أن هاناك علقاة مأمأيزة ومألحوظة
بين الصحة والمأن الوظيفي ،فالمأن الوظيفي يتمأيز بتأثير هاام على صحة المأوظف وكلمأا انخفض مأعيار
المأن الوظيفي كلمأا ظهرت أعراض مأرضية على صحة المأوظف .وتؤكد الدراسة أيضا أن عامأل الخوف
مأن فقدان الوظيفة يرتبط ارتباطا مأباشرا بصحة المأوظف وتتمأثل هاذه العراض المأرضية في أمأراض الكلى ،
والمأعدة ،وجهاز التنفس ،وكافة أعضاء التي تعمأل بصورة غير إرادية بالضافة إلى الحساس الداخلي
للمأوظف بالشعور بالنقص والضعف وخاصة بالمأقارنة مأع غيره وكذلك التقليل مأن القيمأة الذاتية .يقول
الخصائيون النفسيون أنه عدم الشعور بالمان الوظيفي وعدم الرضا عن الدخل المادي يؤدي إلى زعزعة
الستقرار النفسي للفرد وتبدأ تظهر عليه آثار القلق والضطراب والكاتئاب وأمراض القولون العصبي ويبدأ
مشوار التفكاير بكايفية تأمين عيش رغيد مستمر سواء لنفسه أو لفراد عائلته ،أو كايفية سداد القروض أو
المستلزمات المادية التي باتت تثقل كااهله .بالضافة إلى أن الشعور بالمان يعطي الفرد الراحة لكاي يعمل
بطريقة مبتكارة ومبدعة ! ) د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ص (56
المأن الوظيفي مأا يزال مأصدر القلق الول :
في المنطقة أريبيان بزنس )خاصا( بقي القتصاد والمن الوظيفي في مقدمة مخاوف المستهلكين ولكن
تراجعت هذه المخاوف في الشهر الثلثة الخيرة بانخفاض قدره خمس نقاط وثمان نقاط على التوالي.
وفي المارات ،شكل المن الوظيفي مصدر القلق الول لدى 24بالمائة من المستهلكين )مقابل 36بالمائة
في أبريل/نيسان العام .(2009وغير نحو 72بالمائة من المستهلكين في المارات عادات إنفاقهم عبر
التوفير في نفقات السرة ،وعلى الرغم من ذلك ،فإن أكثر من 65بالمائة من المستهلكين في المارات
قالوا ،إن وضإعهم المالي الشخصي ممتاز أو جيد لفترة الـ 12شهراا المقبلة .وما يزال المستهلكون عالميا ا
يبدون قلقهم بشأن المن الوظيفي والقتصادي ،فقد بدأ العديد منهم التركيز على قضايا أخرى .فالصحة
وتحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية ،هي من مصادر القلق التي تصاعدت منذ الستطلع
الماضإي .وفي المارات ،أبدى 29بالمائة من المستهلكين قلقهم تجاه تحقيق التوازن بين العمل والحياة
الشخصية مقارنة مع 22بالمائة في أبريل/نيسان العام ،2009بينما شكلت الصحة مصدر قلق بالنسبة لـ
17بالمائة من المستهلكين مقابل 6بالمائة قبل ستة أشهر ،مما يشير إلى أن قلق المستهلكين في المارات
بشأن القتصاد والركود بدأ يهدأ) .كاانت مصر والسعودية اللتين شملهما الستطلعا بمنطقة الشرق
الوسط وشمال أفريقيا أقل تفاؤلل من المارات( .
)( http://www.a rabianbusiness.com/arabic/572984
إيجابيات المن الوظيفي :يحقق المأن الوظيفي للمأوظف والجهاز الذي يعمأل فيه العديد مأن المأزايا
واليجابيات لذا فإن قاوانين وأنظمأة الخدمأة المأدنية أصبحت تتضمأن نصوصا تؤكد على ذلك ،بهدف طمأأنه
11
المأوظفين على وظائفهم وأعمأالهم في الحاضر والمأستقبل ،ولتحفيزهام ودفعهم إلى العمأل وزيادة النتاجية
ولتقوية الشعور بالولء والنتمأاء لجهزتهم وأهام مأزايا المأن و الستقرار الوظيفي تتمأثل في التي :
الشعور بالمأان شعر المأوظف بالمأان والستقرار في عمأله ،وأنه غير مأهدد بفقدان وظيفته ومأصدر رزقاه في
الوقات الحاضر بواسطة راتبه ،وفي المأستقبل بواسطة مأعاشة التقاعدي .ويحقق ذلك إشباعا لحاجات
المأوظف المأادية والمأنية نتيجة حصوله على راتب مأناسب ،ومأزايا مأادية ومأعنوية أخرى ،وظروف العمأل
المأناسبة المأنة .الرضا الوظيفي :يساهام المأن الوظيفي في تحقيق الرضا الوظيفي للمأوظف ،وينعكس ذلك
على حبه لوظيفة ولزمألئه في العمأل ،وإخلصه في عمأله وزيادة إنتاجية وارتفاع روحة المأعنوية .تركيز
الجهد في أداء العمأل :يكرس المأوظف المأستقر والمأن في عمأله وقاته وجهده في أداء عمأله ،وإنجاز المأهام
المأوكولة إليه ،مأمأا يزيد مأن إنتاجية ول يضيع مأن وقاته في البحث عن عمأل جديد .
تحقيق اكبر قادر مأمأكن مأن المأهارات والمأكانيات المأتوفرة لديه ،وإدخال التحسينات بشكل مأستمأر على أنظمأة
وأجهزة ونمأاذج القيام بعمأل ،مأمأا يؤدي إلى تطوير العمأل وتجديده وتطويره والبتكار والبداع فيه .
)د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ص (65
سلبيات المأن الوظيفي :قد تتحول هذه اليجابيات والمزايا إلى سلبيات بسبب سوء الفهم لها وحصول
التجاوزات عليها عند التطبيق العملي ،والبتعاد عن الهدف ،تتلخص في التي :التسيب الوظيفي :وإن
شعور الموظف بأنه آمن في وظيفة ،وان رئيسة ل يستطيع إنهاء خدماته بسهولة -وذلك بسبب القيود
والشروط التي تفرضها النظمة واللوائح يؤدي التسيب الوظيفي عند بعض الموظفين ،ويخشى ذلك في عدم
التقيد بمواعيد الدوام الرسمي في الحضور والنصراف ،وفي ترك العمل أثناء الدوام الرسمي في
الحضور ،وغيرها من مظاهر التسيب .انخفاض النتاجية :قد يؤدي المن والستقرار الوظيفي إلى تفشي
المباله ،وإلى ضعف أو انعدام المنافسة بيت الموظفين ،وإلى تمسك بعض الموظفين بالقيام بالحد الدنى
من العمال ،وذلك للمحافظة على وظائفهم مما يؤدي إلى انخفاض النتاجية بشكال عام في جهة العمل
.النشغال بالعمال الخاصة :بعد أن يضمن بعض الموظفين حصولهم على الوظائف الحكاومية ورواتبها
المادية ،فإنهم يأخذون في التفكاير والبحث عن أعمال أخرى تجلب لهم دخولل إضافية ،بالرغم من وجود
النظمة واللوائح التي تخطر على المنظمة ممارسة أعمال أخرى إلى جانب عمله الساسي .التخلف الداري
:يتمثل ذلك في عدم رغبة بعض الموظفين في التدريب ،وعدم بذل الجهود لتطوير أنفسهم ومهاراتهم ،وفي
مقاومة إدخال اللت والجهزة الحديثة إلى أعمالهم ،فهم يشعرون بأنه ل توجد حاجة لتطوير والتغيير وبذل
للجهود في التدريب طالما أن الوظائف مضمونة لهم ).د .هيفاء رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ص
(65
فمأن مأمأارستي في التطبيق العمألي وجدت الفجوة الحاصلة بين مأا تم دراسته وبين مأا تم تطبيقه
على أرض الواقع :
فبعد تحليل المعلومات ومقارنتهعا بالمععايير المتفعق عليهعا والكاشعف ععن معدى أتفعاق حركاعة ومععدلت الداء
الفعلععي مععع المسععتويات المعياريععة المسععتهدفة ن وتحديععد الفجععوات وهععذا مععا يسععمى "بتحليععل الفجععوة " Gap
) . Analysisد .هاني العمري طبعة 2008م ص (23
يجب أن يتم العمل على بدائل الستراتيجية للفجوة :وهي القائمة بين أداء المنظمة في الفترة الحالية والداء
ل في ضإوء الهداف المحددة ،أي ما هي المسافة التي تصل بين الوضإع الراهن والوضإع المطلوب مستقب ا
12
المستقبلي ،كلما كانت الفجوة طويلة كلما كانت نقطة ضإعف والعكس صحيح وهذا ما نطمح للوصول إليه
التعرف على مقدار الفجوة الحاصلة لتحليها .
إذن ما هي المسافة أو الفجوة مابين أداء المنظمة أو الستراتيجي في الفترة الحالية مقارنة بالوضإع
المستهدف ؟؟كلمة الوضإع المستهدف تعني ) هل حققت الهداف أم ل وهل النشطة الوظيفية ترجمه للرسالة
وهل الهداف عكست رسالة المنظمة ،وهل كانت خيوط الهداف تحقق الرؤية ( وهذا ما نود الحصول عليه
للرقي بالمنظمة والداء الوظيفي من خلل تحقيق المن الوظيفي للموظف بشتى نواحيه .لنتعرف ما هي
أنواع
الفجوات لنحدد نحن من أي نوع :يوجد فجوة سالبة إذا كانت طويلة )كبيرة( الفجوة أنكمش يوجد خطر على
المنظمة من جميع نواحيها .يوجد فجوة موجبة معدل حصتي الوظيفية عالية ،نقاط القوة استغليتها توسع
وانتشار سمعه المنظمة لتحقيقها للمن الوظيفي من خلل الهداف المحددة مسبقا ا .ومن خلل ذلك يتم التحرك
الستراتيجي فهي نفسها الستراتيجية التي يتم السير عليها منذ بداية وجود المنظمة وهي عبارة عن مسلك أو
طريقة إذا وجدت الفجوة يجب علي تحليلها واحدد التحرك انكماش أو تنوع يتمثل كل ذلك في البدائل
الستراتيجية ،إذا لم يوجد فجوة يوجد فيها خلل ،بعد قياس الفجوة يتم تحديد حجمها وتحدد التحرك
الستراتيجي المناسب فمستلزمات تنفيذ الستراتيجية :بناء تنظيم مناسب .وجود ثقافة تنظيمية مشجعة .
توفر المكاانيات البشرية .أساليب للتوجيه وجود نظام فعال للمعلومات .الدارة بالهداف .
البدائل المأتاحة يمأكن لوحدات العمأال اختيار استراتيجيات إعمأالها في ظل مأدخل بورتر والتي
تحقق لها المأيزة التنافسية ,وهي ثلثا استراتيجيات أساسية :
إستراتيجية القيادة في التكالفة .إستراتيجية التركايز .إستراتيجية التميز .
) د .زكريا مطلك النوري طبعه عام 2005ص ، 250ص ، 253ص ( 256
الخاتمة
هذه بعض المال المؤمل تحققها ،وشيء مما ينبغي الهتمام به لمن يقومون بالبحوث العلمية والدراسات العليا
والدعوة هذه لوزارات الخدمة المدنية ،المالية ،وجميع المصالح التي تعنى بالتعليم ،ولمجلس الشورى الموقر
،للعمل على تحقيق التطلعات المبتغاة وبذل الوسع والنظر إلى مرازق البسمات .
15
المراجع :
أ /الكتب العامأة :
(1إدارة الموارد البشرية د .مدني عبد القادر علقي طبعة عام 2007ص ، 486ص ، 487ص ، 487ص ، 578
ص 579
(2الرضإا الوظيفي للقوى البشرية العاملة في المملكة العربية السعودية د .محمد محسن أسعد د .نبيل إسماعيل رسلن .طبعه
عام 1402هــ ص ، 13ص ، 15ص ، 97ص . 98
ب /الكتب الخاصة :
(1المن الوظيفي والنتاجية في الجهزة الحكومية دراسة ميدانية على بعض الجهزة الحكومية في مدينة جدة د .هيفاء
رضإا جميل الليل .طبعة 1415هـ ــ 1416هـ ) رسالة ماجستير ( ص ، 5ص ، 53ص ، 55ص ، 60ص ، 62ص
، 63ص 65
(2دراسات إدارية معاصرة د .هاني العمري طبعة 2008م ص . 23
) 3الدارة الستراتجية ل د .زكريا مطلك النوري طبعه عام 2005ص ، 250ص ، 251ص ، 252ص ، 253ص
، 254ص ، 255ص ، 256ص ،257ص ، 305ص . 306
ج /الوثائق والمصادر الموثوقة :
)مأوقع جامأعة الملك عبد العزيز ( وحدات العمادة
http://admission.kau.edu.sa/content.aspx?Site_ID=210&lng=AR&cid=1988&URL=www.kau.edu.sa
)مأوقع جامأعة الملك عبد العزيز ( الجودة الشامألة
/http://total-quality.kau.edu.sa
مألزمأة نظام الجودة المتواجدة في وحدة الخريجات
)مجلة العلوم الجتماعية ( أ :أ .حسن عالي
http://www.swmsa.net/articles.php?action=show&id=1714
)جريدة الرياض ( الكاتبة :إساراء أحمد
http://www.alriyadh.com/2009/07/30/article448497.html
)موقع الجزيرة الحد 9/9/1430هـ -الموافق 30/8/2009م ( )آخر تحديث( الساعة ) 17:12مكة المكرمة() 14:12 ،غرينتش(
http://aljazeera.net/NR/exeres/C96D1E8E-2B62-40E9-B62A-9DCA93371CD8.htm?wbc_purpose=Basic
) بقلم أريبيان بزنس في يوم الثنين 09 ,نوفمأبر 2009م (
http://www.arabianbusiness.com/arabic/572984
) مأركز الدراساات القضائية التخصصي ( د :ناصر بن زيد بن ناصر .
http://www.cojss.com/article.php?a=89
)مأوقع أفهم (
http://www.efham.net/MarktingDetails.aspx?MarkID=1
) جريدة عكاظ ( الكاتب :مأطلق العساف .
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20060824/Con2006082441753.htm
) مأوقع صيد الفوائد ( الكاتبة د ز أمأيمه الجلهامه
http://www.saaid.net/daeyat/omima/97.htm
)مأوقع سايرفت (
http://sirfat.4mg.com/PEACE%20OF%20JOPE.htm
16
17