You are on page 1of 3

‫السنة الثانية ثانوي اعدادي‬ ‫املوسيقى‬ ‫مرشدي في اللغة العربية‬

‫املوسيقى‬

‫‪om‬‬
‫عتبة القراءة‬

‫‪i.c‬‬
‫مالحظة النص‪:‬‬
‫‪ .1‬صاحب النص‪:‬‬

‫‪ad‬‬ ‫‪ ‬جبران خليل جبران‪.‬‬


‫‪ ‬ولد سنة ‪ 1881‬بلبنان‪.‬‬
‫‪ ‬أديب و فنان و فيلسوف‪.‬‬
‫‪ah‬‬
‫‪ ‬كان من مؤسس ي الرابطة القلمية باملهجر‪.‬‬
‫‪ ‬من مؤلفاته‪ :‬ألاجنحة املتكسرة – ألارواح املتمردة – النبي – العواصف – البدائع و الطرائف – املواكب –‬
‫دمعة و ابتسامة…‬
‫‪ow‬‬

‫‪ ‬توفي عام ‪.1311‬‬


‫‪ .2‬مجال النص ‪:‬فني – ثقافي‬
‫‪ .1‬العنوان ‪:‬املوسيقى‬
‫‪.m‬‬

‫‪ ‬تركيبيا ‪:.‬مفرد يتكون من كلمة واحدة معرفة بأل‪.‬‬


‫‪ ‬دالليا ‪ :‬يدل على فن من الفنون الجميلة‪.‬‬
‫‪ .4‬الصورة املرفقة ‪ :‬تمثل مشهدا احتفاليا تبرز فيه صورة فنان يعزف على آلة الكمان ‪،‬و الصورة تنسجم مع‬
‫‪w‬‬

‫موضوع النص‪..‬‬
‫‪ .5‬بداية النص ‪:‬تعبر عن مشاعر الكاتب نحو املوسيقى (جلست بقرب من أحبتها نفس ي‪…).‬‬
‫‪w‬‬

‫‪ .6‬نهاية النص ‪ :‬تقدم بعض صفات الفنان املطرب‪.‬‬


‫‪ .7‬نوعية النص ‪ :‬نص سردي بدليل الفقرتين ألاولى و ألاخيرة من النص‪،‬و ضمنه الكاتب معطيات تقريرية تتناول‬
‫‪w‬‬

‫فن املوسيقى‪.‬‬
‫بناء الفرضية‪:‬‬
‫بناء على املؤشرات السابقة و القراءة ألاولية للنص نفترض أن موضوعه يتناول فن املوسيقى و عالقته بحياة‬
‫إلانسان‪..‬‬

‫القراءة التوجيهية‬
‫الايضاح اللغوي ‪:‬‬
‫‪www.mowahadi.com‬‬
‫‪ ‬لم أنبس‪ :‬لم أنطق‬
‫‪ ‬بنت شفة‪ :‬كلمة‬
‫‪ ‬أنامل ‪ :‬أصابع‬
‫‪ ‬حمية‪ :‬عزة و أنفة‬
‫‪ ‬نديم ‪ :‬مؤنس‬
‫‪ ‬الضواري ك الحيوانات املفترسة‬
‫املضمون العام ‪:‬فن املوسيقى و وظائفه في حياة إلانسان العامة‪.‬‬

‫القراءة التحليلية‬

‫‪om‬‬
‫املستوى الدالي‬
‫أ معجم حقل الليمون في القرية املدينة‪:‬‬
‫معجم أحوال الليمون في القرية‬ ‫معجم أحوال الليمون في املدينة‬

‫‪i.c‬‬
‫خضراء – منداة بالطل – سابحة في أمواج الظل‬ ‫مسكين – ال أحد يشمك يا ليمون – الشمس تجفف طلك يا ليمون –‬
‫– عروس الطير‬ ‫تحت شعاع الشمس املسنون – عشرو بقرش‪.‬‬

‫‪ad‬‬
‫ب – معجم حقل املدينة ‪ :‬شوارع مختنقات – مزدحمات – أقدام ال تتوقف – سيارات تمش ي بحريق البنزين‬
‫املستوى الداللي‬
‫أ‪ -‬مضامين القصيدة‪:‬‬
‫‪ah‬‬
‫‪ ‬وصف أحوال الليمون في القرية‪.‬‬
‫‪ ‬وصف أحوال الليمون في املدينة‪.‬‬
‫‪ ‬معاناة الولد ألاسمر بائع الليمون في املدينة‪.‬‬
‫‪ow‬‬

‫ب – أساليب القصيدة‪:‬‬
‫ألامثلة‬ ‫ألاساليب‬
‫يا ليمون‬ ‫النداء‬
‫‪.m‬‬

‫أواه‬ ‫الندبة و التوجع‬


‫ال أحد يشمك يا ليمون‬ ‫النهي‬
‫‪+‬من روعها ؟‬ ‫الاستفهام‬
‫‪w‬‬

‫‪+‬أي يد جاعت قطفتها هذا الفجر ؟‬


‫‪w‬‬

‫ج‪ -‬الخصائص الفنية‪:‬‬


‫ألامثلة‬ ‫الخاصية الفنية‬
‫‪w‬‬

‫كانت في غفوتها عروس الفجر‬ ‫التشبيه‬


‫‪+‬تكرار الالزمتين الشعريتين‪:‬‬ ‫التكرار‬
‫‪ ‬سلة ليمون …تحت شعاع الشمس املسنون‬
‫‪ ‬عشرون بقرش … بالقرش الواحد عشرون‬
‫‪+‬تكرار أسلوب النداء(يا ليمون)‬
‫الطل – الظل‬ ‫الجناس‬
‫أي يد جاعت؟ ‪ :‬كناية على الفقر و الحاجة‬ ‫الكناية‬
‫‪www.mowahadi.com‬‬
‫غادرت القرية – سابحة في أمواج الظل – سيارات تمش ي‬ ‫التشخيص‬
‫يهيمن على القصيدة ضميري‪:‬‬ ‫تنويع الضمائر‬
‫‪+‬الغائب و الغائبة و يعود على الليمون و سلة ليمون و الولد ألاسمر ( البائع)‬
‫‪+‬املتكلم و يعود على الشاعر ( وقعت عيني – تذكرت القرية)‬
‫د – تيمة املدينة بالقصيدة‪:‬‬
‫وظف الشاعر أحمد عبد املعطي حجازي تيمة املدينة في قصيدته ‪،‬باعتبارها فضاء جديدا اكتشفه بعد أن غادر‬
‫القرية لظروف معينة‪ ،‬و املدينة من املفاهيم الجديدة التي استعملها ألادباء و خاصة الشعراء منهم في كتاباتهم ‪،‬و‬
‫غالبا ما كانت ترتبط لديهم بالغربة و الضياع ‪،‬و هذا ما تضمنته قصيدتنا‪.‬‬
‫املستوى التداولي‬

‫‪om‬‬
‫أ – إيقاع القصيدة‪:‬‬
‫عند قراءة القصيدة‪ ،‬تجد في نهاية جل ألاشطر صوتا (حرفا) ساكنا ‪ ،‬مما يضفي على القصيدة إيقاعا موسيقيا‬
‫خفيفا ال يتطلب نفسا طويال في القراءة من جهة ن و يوحي بانحباس النفس نتيجة إلاحساس باملعاناة و الغربة و‬
‫الضياع‪..‬‬

‫‪i.c‬‬
‫ب – مقصدية القصيدة‪ :‬يسعى الشاعر في قصيدته إلى لفت انتباه املتلقي إلى معاناته النفسية و املادية باملدينة‬
‫‪،‬على عكس ما كان عليه ألامر في القرية‪.‬‬

‫‪ad‬‬
‫القراءة التركيبية‬
‫قدم الشاعر صورا شعرية بدالالت عميقة و متناقضة تعكس بدقة أحوال الليمون في القرية و في املدينة‪ ،‬و‬
‫أحوال البائع ألاسمر الذي يكابد معاناة التجول و ثقل سلة الليمون على ظهره في شوارع املدينة من غير جدوى‪ .‬و‬
‫‪ah‬‬
‫هذه الصور القاتمة يزيدها واقع حال املدينة أبعادا نفسية قاسية بفعل الغربة و الحنين إلى ذكريات القرية‬
‫الجميلة‪.‬‬
‫‪ow‬‬
‫‪.m‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬
‫‪w‬‬

‫‪www.mowahadi.com‬‬

You might also like