Professional Documents
Culture Documents
مدرس المساق:
العوامل الجيولوجية.
العوامل المناخية.
العوامل الدينية.
العوامل االجتماعية.
العوامل التاريخية.
العوامل الجغرافية
ومن ثم ابتكرت طرق معماريه وطرز خاصة وتأثرت بها مبانيهم .
فمثال نجد األسطح المستوية مشتركة معا مع القباب ذات الطابع الشرقي األصيل،
والفتحات الصغيرة الضيقة للشبابيك المرتفعة نسبيا عن منسوب األرضية،
والحوائط غير المنكسرة ،والعقود المتكررة التي تحيط باألفنية الداخلية ،كل هذه
العوامل كونت الخواص المعمارية لهذا الطراز البيزنطي .والتي تعتبر من أهم
الصفات والمعالم المميزة للعمارة البيزنطية.
العوامل الدينية
ابتت القسطنطينية دلايم المسيحية والتبرت الديا المسيحي هو
الديا الرسمي لإلمبراطورية الرومانية لام 323م.
لنا كاا الطراز البيزنطي ي العمارة هو التعبير الرسمي لألبنية
العامة والكنايف واألديرة ولكا سرلاا ما دب الطلف بيا
المسؤوليا ي الكنيسة وطاصة حينما بدأ يل ر نلك االنقسام
السياسي بيا الشرق والغرب ي اإلمبراطورية الرومانية.
وما هنا الطلف :كانت الكنيسة الغربية تزلم أا "الروح تتقدم وتنبع
ما األب واالبا" بينما الكنيسة ي الشرق تقول" :أا الروح تتقدم
وتسير مع األب قط" (هنا تبعاً لعقايد المسيحية الموجودة).
ونشأ لا هنه الطل ات المنهبية أا غادر البلد بعض الفنانيا
والم ندسيا اإلغريق ورحلوا إلى إيطاليا ليزاولوا ألمال م و ن م المتحرر.
ول نا السبب نجد أا العمارة البيزنطية ي الشرق طالية ما التماايل
المعبرة واللوحات الزيتية لكف الطراز البيزنطي ي الغرب الني تميز
ب نه العناصر المعبرة ما تماايل و لوحات زيتية نات األلواا الزاهية
الجميلة.
بعد نقل قسطنطيا العاصمة 324م دب الطلف العقايدي بيا رجال
الكنيسة إلى أا انفصلت لا اإلمبراطورية الرومانية ي القرا السادف
وصارت مرك اًز منا ساً لروما إلى أا أدى الفساد الداطلي إلى تطريب ا.
األعمدة:
لم تكن األعمدة البيزنطية إال
تطوير ألعمدة عرفت في
العمارة المصرية واإلغريقية
استخدموا فقد والرومانية،
األعمدة من قطعة واحدة من
الرخام المختلف األلوان.
وكانت التيجان من الرخام األبيض،
األيوني في طرزها وانحصرت
والكورنثي والمركب ،غير أنها عدلت
بحيث أصبح المسقط الجانبي للتيجان
منحني ،وكانت زخارفها محززة وليست
محفورة كتيجان األعمدة الرومانية،
وقد شكل تطوير البيزنطييا للقباب د ع ًا كبي اًر للعمارة وألطاها طابعاً ممي اًز
وقد مكن م نلك ما تغطية راغات بمساحات كبيرة دوا الحاجة إلى نقاط
ارتكاز
كما سالد استعمال القباب ي التسقيف للى تطوير الشكل الداطلي للمبنى.
الف ات:
استطدمت الفتحات نات العقود نصف الدايرية كما استطدموا العقود
المستقيمة أو التي للى شكل حدوه الفرف وكانت النوا ن صغيرة لتتناسب
مع الجو الحار وكانت ي الغالب مكونة ما أكار ما صف واحد وواقعة
تحت األقبية المستمرة.
سالد صغر الفتحات للى وجود مسطحات كبيرة مناسبة ما الحوايط
الداطلية لرسم مطتلف الصور بالموزاييك.
الزخارف مال ليات:
تميزت هنه العمارة بالزطارف
الداطلية والتي زادت ما طامة
الكنايف إن كانت الحوايط جميع ا
مغطاة بفسيفسا ما قطع الرطام
الملوا كما كانت العقود واألقبية
والقباب مغطاة بالفسيفسا المزجج
اللمع.
كما اتجه الفنانوا نحو إطضاع
الزطارف النباتية لتوزيعات هندسية
كما أدطلت لناصر الكاينات الحية
مال الحمام والطاووف والسمك بيا
لناصر الزطارف.
كما لعبت اإلضا ة ما النا نات
الصغيرة بأشعت ا للى هنه الزطارف
وألوان ا النهبية والمتعددة بإضفا
أجوا رايعة وطلبة.
الكنائس البيزنطية
المساقط األفقية للكنائس البيزنطية:
لم تأخذ الكنائس طابعا خاصا أو شكال محددا ذا خصائص معمارية إال بعد مدة
طويلة من انتشار المسيحية ،فقد استخدمت في البداية المساكن كأماكن للعبادة ،ولكن
بعد ما اعتنق (قسطنطين) الديانة المسيحية ظهرت الحاجة إلى بناء الكنيسة للتعبير
عن دين الدولة الجديد ،واتخذت في البداية طابع البازيليكا التي كانت تستخدم
كأسواق ،وعملت بها التغييرات الالزمة لتناسب العبادة الجديدة.
تميزت المساقط االفقية بمساحات كبيرة مغطاه بقبة رئيسية ضخمة وعلي جوانبها
مساحات مستطيلة مغطاة بأنصاف قباب ثم مساحات مربعة صغيرة مغطاة بقباب
صغيرة ،وتشمل المساقط علي أفنية مكشوفة محاطة بممرات معقودة مغطاة.
جاءت على أشكال عدة منها مستطيلة الشكل ،أو مثمنة أو صليبية ،وعادة ما
تتوسطها الساحة المركزية التي تعلوها القبة الرئيسية ،وشكل هذه الساحة يتناسب
مع شكل المسقط األفقي ،فظهرت على شكل مربع أو بيضاوي أو مثمن ،أو كثير
األضالع .كما تحيط بالساحة المركزية أروقة وأبهاء تكون مسقوفة بقباب أو أقبية
مستمرة.
التكامل المعماري
تعد هذه الكنيسة مثاال ونموذجا متكامال للعمارة والفن البيزنطي ،من حيث دقة
العناصر والزخارف ،وتوافق التكوين المعماري للعناصر المكونة للقبة في
اإلجمال ،حيث تعد هذه الكنيسة المثال الواضح الذي يعبر عن ذروة العمارة
البيزنطية .ويمكن القول بأن العمارة التركية العثمانية قد تأثرت بهذا المبنى في
تصميم المساجد مع إضافة بعد التعديالت.
أحد األعمدة الصخرية الهائلة وعليها
البوابة االمبراطورية
مشابك معدنية
كاتدرائية القديس مرقص San Marco
هي كاتدرائية الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في البندقية بإيطاليا .وتسمى كاتدرائية القديس مرقص أو
مارك .سميت البازيليكا باسم القديس مارك الذي كان راعي مدينة البندقية .شيدت البازيليكا أساسا على
النمط البيزنطي ،بالرغم من أن عمارتها انعكاس للطراز الروماني ،باإلضافة إلى بعض األثر القوطي.
تعتبر الكنيسة الحالية الثالثة من نوعها في هذا الموقع .وكانت قد بنيت باعتبارها مصلى القصر لحاكم
البندقية ،وتم تقديسها عام 1073م ،ثم جعلت كاتدرائية عام 1807م.
العناصر المعمارية للكتدرائية
-1المسقط األفقي
-7الفراغ الداخلي
سمماعدت طممرق اإلنشمما علممى تحقيممق فراغممات
كبيمممرة ذات وحمممدة واحمممدة ،بجانممم أن طريقمممة
إنشا القبة على طبلة قد سمحت بعممل فتحمات
حون وأسفل بداية القبة ،مما كمان يضمفي علمى
الفراغ الداخلي للقبة روعة وجماال.
Santa Sophia, Kiev
تم تسميتها بهذا اإلسم بعد إنشاء
كنيسة الحجة صوفيا (آيا
صوفيا).
تم البدء بتشييدها قي عام
1037من األمير ياروسالف.
أبعادها 55*37م.
لها 17قبة و 5ساحات
للمصلين ،و 5أماكن لتأدية
القداس.
محاطة برواقين من ثالثة
جهات.
في عام 1934تم تحويلها إلى
متحف للعمارة والتاريخ.
St Basils, Moscow AD 1551-1536
قام إيفان العظيم باتخاذها
كأبرشية لروسيا.
الطابق األرضي أخذ شكل
نجمة ثمانية.
تميزت بقببها البرجية
الموزعة حول الحجرة
الرئيسية .وهي على الشكل
البصلي.
كان االهتمام بالزخرفة
واستخدام األلوان في
الخارج أكثر من الداخل.
شكراً لكم