You are on page 1of 16

‫أنواع المغانط‬ ‫تزداد قوّ ة الجذب في المغنط عند‬

‫الجمهورية التونسية‬ ‫ّ‬


‫الطرفين‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫‪2016/2015‬‬

‫من إعداد ‪:‬‬ ‫و مغنط في شكل إبرة‬ ‫للمغنط مهما كان نوعه قطبان قطب‬
‫فاطمة بكار و خالد الجديدي‬ ‫جنوبي وقطب شمالي‬
‫ّ‬
‫السادسة " ج "‬ ‫مع‬
‫قطبان متماثالن ‪ :‬يتنافران‬
‫قطبان مختلف ان ‪ :‬يتجاذبان‬

‫يجذب المغنط األجسام الحديديّة‬

‫زيدان يسأل ‪:‬‬


‫ما المغنط وما هي خاصي ّاته؟‬
‫ما الفرق بين الكتلة و الوزن؟‬
‫حرا من أعلى إلى أسف ل‬
‫تسقط األجسام سقوطا ّ‬

‫عند ربط مغنط بخيط عديم الفتل و تركه‬


‫إن قطبه الشّمالي يتّجه نحو الشّمال‬
‫حرا ف ّ‬
‫ّ‬
‫حرا وفق من ح ى‬ ‫‪ ‬يستعمل الميزان بأنواعه المختلفة‬ ‫الجغرافي‬
‫تسقط األجسام سقوطا ّ‬
‫عمودي)‬
‫ّ‬ ‫شاقولي (‬
‫ّ‬
‫في قيس الكتلة‬

‫مرة نشطّ ر المغنط ف إنّنا نتحصّل‬


‫في كلّ ّ‬
‫على قطبين ‪ :‬شمالي و جنوبي‬
‫يستعمل الدّينامومتر لقيس الوزن‬
‫الجمهورية التونسية‬
‫للهواء كتلة‬ ‫أخف من الهواء البارد‬
‫الهواء الحار ّ‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫‪2016/2015‬‬
‫إعداد‪:‬‬ ‫‪+‬‬

‫فاطمة بكّار و خالد الجديدي‬


‫ّ‬
‫السادسة " ج "‬ ‫مع‬

‫يمكن نق ل الهواء من إناء إلى آخر‬

‫زيدان يسأل ‪:‬‬


‫‪ -‬ما هي خاصّيات الهواء؟‬
‫الهواء غاز ال لون له و ال رائحة و ليس له‬ ‫الهواء يتمدّد بمفعول الحرارة‬
‫شكل ثابت يحتلّ كلّ التّجاويف و نشعر‬
‫بوجوده من خالل آثاره‬

‫الهواء ق ابل لالنتشار‬

‫الهواء يتق لّص بمفعول البرودة‬

‫اطي و البالون نتيجة‬


‫ينتفخ الطّوق المطّ ّ‬
‫انتشار الهواء فيهما‬ ‫ارتفاع مستوى الماء في الحوجلة‬
‫دليل على تقلّص حجم الهواء فيها‬
‫الهواء ق ابل لالنضغاط‬

‫ظهور الفقاقيع عند تسخين الحوجلة‬


‫ّ‬
‫الشعر و انتفاخ البالون المشدود‬ ‫بمجفّف‬
‫إلى فوهة الزجاجة عند ملء الحوض بالماء‬
‫الساخن دليل على تم ّ‬
‫دد الهواء بمفعول‬ ‫ّ‬
‫الحرارة‬
‫الجمهورية التونسية‬ ‫التّغذية‬ ‫المجموعات الغذائية ثالثة ‪:‬‬
‫يتكوّ ن غذاء اإلنسان من أغذية نباتيّة و أغذية‬ ‫أ‪ /‬أغذية البناء و النمو وهي التي‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬ ‫حيوانية تحتوي على عناصر غذائية ‪ :‬السكريات‪-‬‬ ‫توفر الزالليات لجسم اإلنسان‬
‫‪ -‬الدهنيات الزالليات‬
‫يتناول اإلنسان ثالث وجبات في اليوم‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫ب‪ /‬أغذية الطاقة و هي التي توفّر‬
‫‪2016/2015‬‬ ‫السكريات و الدهنيات‬

‫إعداد‪:‬‬
‫فاطمة بكار و خالد الجديدي‬ ‫من أمثلة المجموعات الغذائيّة‬
‫مع السنة ‪6‬ج‬
‫ج‪ /‬أغذية الوقاية وهي التي توفر‬
‫للجسم األمالح المعدنية و الفيتامينات‬

‫زيدان يسأل ‪:‬‬


‫ّ‬
‫السليمة‬ ‫عن التّغذية‬ ‫تكون الوجبة الغذائية متوازنة إذا احتوت‪ :‬أغذية‬
‫طاقة و أغذية بناء و أغذية وقاية‬
‫ينتج سوء التغذية عن تناول وجبات‬
‫لسن و‬
‫تختلف الوجبة الغذائية حسب ا ّ‬ ‫ينتج عن سوء التّغذية عدّة أمراض‬ ‫غذائية غير متوازنة أو إفراط في‬
‫نوع ا لنشاط‬ ‫منها‬ ‫استهالك نوع واحد من الغذاء‬
‫يحتاج الطّفل إلى أغذية النّموّ‬
‫والبناء‬
‫ّ‬
‫ي إلى أغذية الطاقة‬ ‫يحتاج الرّياض ّ‬
‫ّ‬
‫الشيخ إلى أغذية الوقاية‬ ‫يحتاج‬

‫ضروري في غذاء اإلنسان فهو يكوّ ن ثُلُثي كتلة‬


‫ّ‬ ‫الماء‬
‫ضروري لنقل الغذاء في الجسم وحفظ‬‫ّ‬ ‫الجسم وهو‬
‫الحرارة فيه‬
‫الجمهورية التونسية‬ ‫الزهرة هي جهاز التّكاثر في مغلّفات البذور وتتكوّ ن‬
‫ّ‬ ‫الطلع من مئبر زهرة إلى ميسمها‬ ‫انتقال حبّات ّ‬
‫من‪: :‬‬ ‫يسمّى تأبيرا ذاتيّا‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫‪2016/2015‬‬
‫انتقال حبّات ّ‬
‫الطلع من مئبر زهرة إلى ميسم‬
‫إعداد‪:‬‬
‫زهرة أخرى من نفس النّوع يسمّى تأبيرا خلطيّا‬
‫فاطمة بكار و خالد الجديدي‬
‫مع السنة ‪6‬ج‬

‫يت ّم تأبير ّ‬
‫الزهرة بواسطة الحشرات أو الرّ ياح أو‬
‫اإلنسان ‪:‬‬

‫إثر التّأبير يحدث اإلخصاب وهو اتحاد ك ّل‬


‫بويضة بحبّة طلع فتتحوّ ل ك ّل بويضة مخصّبة‬
‫إلى بذرة و يتحوّ ل المبيض إلى ثمرة‬

‫زيدان يسأل ‪:‬‬


‫عن الوسط البيئي والتّكاثر‬
‫الزّهري ؟‬
‫للنّبات ّ‬
‫الزهري دورة حياة حوليّة أو دائمة‬ ‫تتعرّ ض األوساط المائيّة (ماء الماجل ‪ ،‬ماء البئر‪،‬‬ ‫للمحافظة على سالمة األوساط المائية ال بد من ‪:‬‬
‫الري ‪ ،‬األودية واألنهار‪،‬‬
‫ّ‬ ‫العيون الجارية ‪ ،‬مياه‬ ‫منع وصول مياه المجاري إلى مياه الشرب‬
‫تلوثّها‬
‫لوث ومن مصادر ّ‬ ‫البحار‪ )...‬للت ّ ّ‬
‫منع بناء المصانع ذات النفايات الملوثة قرب‬
‫األنهار أو منع وصول فضالت هذه المصانع إلى‬
‫مياه األنهار‪.‬‬

‫معالجة المياه الملوثة بالطرق المناسبة لتصبح‬


‫الملوثات الصناعية ‪ /‬الفضّلت المنزلية ‪ /‬المياه غير‬
‫صالحة لإلستعمال‪.‬‬
‫المعالجة التلوث بالنفط ‪ /‬نواتج األنشطة البحرية‬
‫كالبواخر والغواصات‪...‬‬ ‫نشر الوعي البيئي للمساهمة في حماية األوساط‬
‫النّبات األخضر هو أولى حلقات ال ّ‬
‫سلسلة الغذائيّة‬
‫( كائن حي منتج ) الحيوانات العاشبة هي‬ ‫المائية من التلوث‪.‬‬
‫الّلحمة‬‫مستهلك من الدرجة األولى الحيوانات ّ‬
‫تتغذّى على الحيوانات العاشبة فهي مستهلك من‬
‫تلوث المياه‬
‫األمراض النّاتجة عن ّ‬
‫الدّرجة الثّانية‪...‬‬
‫ظهر‬‫آالم حادّة في ال ّ‬
‫واألطراف مصحوبة بالتّقيّؤ‬ ‫الكوليرا‬
‫واإلسهال‪.‬‬
‫اصفرار البشرة والعينين‬ ‫البوصفّير‬
‫وفشل عضلي وصداع وح ّمى‬
‫ح ّمى وصداع وآالم في‬ ‫الحمّى‬
‫األمعاء‬ ‫التّيفيّة‬
‫الجمهورية التونسية‬ ‫للتيّار الكهربائي تأثير حراري يظهر في‪:‬‬ ‫أنتبه جيّدا ‪:‬ال تظهر تاثيرات التيّار‬
‫الكهربائي في النّواقل إذا كانت الدّارة مفتوحة‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫‪2016/2015‬‬

‫إعداد‪:‬‬ ‫ارتفاع درجة الحرارة في المصباح وارتفاع‬


‫فاطمة بكار و خالد الجديدي‬ ‫مستوى ّ‬
‫الزئبق في األنبوب الشّعري للمحرار‬
‫مع‬
‫تالميذ السنة ‪6‬ج‬
‫يُستثمر التّأثير الحراري للتيّار الكهربائي‬
‫‪1‬‬
‫في‪:‬اإلضاءة والتّسخين والتّجفيف‪...‬‬ ‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫تُظهر هذه ال ّ‬
‫دارة التّأثيرات الثّالثة‬
‫زيدان يسأل ‪:‬‬ ‫للتي ّار الكهربائي ‪:‬‬
‫ما هي تأثيرات مرور التي ّار‬ ‫‪ )1‬الحراري‬
‫الكهربائي في النّواقل؟‬ ‫‪ )2‬الكيميائي‬
‫‪ )3‬المغناطيسي‬
‫للتيّار الكهربائي تأثير كيميائي يظهر‬ ‫يُستثمرالتّأثير الكيميائي للتيّار الكهربائي في طّلء‬ ‫للتيّار الكهربائي تأثير مغناطيسي يظهر‬
‫صدإ‬
‫األواني المعدنيّة وحمايتها من ال ّ‬
‫في‪:‬‬ ‫في‪:‬‬
‫‪-1‬انحراف إبرة البوصلة‬

‫حلكبة الماء‪:‬تحليل الماء إلى غازين ‪:‬‬


‫غاز األكسيجين (داخل األنبوب المتّصل‬ ‫‪-2‬انجذاب برادة الحديد‬
‫بالمصعد ‪ )+‬وغازالهيدروجين (داخل‬
‫األنبوب المتّصل بالمهبط ‪) -‬‬
‫الجمهورية التونسية‬
‫األعضاء الواقية للعين‬ ‫العين وآلة التّصوير‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬ ‫آلة التصوير‬ ‫العيــــــــن‬
‫الغرفة السوداء‬ ‫الغرفة الخلفية‬
‫المعتمة‬
‫العدسة‬ ‫األوساط الشفافة‬
‫زيدان في مختبر العلوم‬ ‫المنظم الضوئي‬ ‫القزحية‬
‫‪2016/2015‬‬ ‫الفيلم الحساس‬ ‫الشبكية‬
‫إعداد ‪:‬‬ ‫والرؤية‬
‫العين ّ‬
‫خالد الجديدي و فاطمة بكار‬ ‫تركيبة العين‬
‫ّ‬
‫السادسة "ج"‬ ‫مع‬

‫ّ‬
‫األشعة الضّوئي ّة من الجسم‬ ‫تنبعث‬
‫ّ‬
‫المضيئ فتخترق األوساط الشفافة‬
‫للعين فترتسم صورة الجسم مقلوبة‬
‫ّ‬
‫الشبكي ّة وتحدث إشارات سي ّالة‬ ‫على‬
‫عصبي ّة ينقلها العصب البصري إلى الم ّ‬
‫خ‬
‫بؤبؤ العين والضّوء‬ ‫الّذي يتولّى تحليلها وتأويلها‬
‫زيدان يسأل ‪:‬‬
‫عن العين والضّوء‬
‫ينتشر الضّوء وفق خطوط مستقيمة في‬ ‫الرؤية ووسائل اإلصالح‬
‫انتثار الضوء‬ ‫عيوب ّ‬
‫يتغير مسار الضوء عند اصطدامه بحاجز فينتثر‬ ‫األوساط الشفّافة المتجانسة‬ ‫قصر النّظر أو الحسر‬
‫ظاهرة ترى‬ ‫في جميع االتجاهات وبفضل هذه ال ّ‬
‫األشياء‬

‫انعكاس الضّوء‬
‫تسقط األشعة الواردة من مصدر ضوئي على‬
‫جسم مصقول فتنحرف متبعة خطوطا مستقيمة و‬
‫في اتجاه محدّد و تسمى هذه الظاهرة انعكاس‬
‫انكسار الضّوء‬ ‫الضوء‪.‬‬
‫انكسار الضوء هو تغير في مسار األشعة‬
‫الضوئية المارة من وسط شفاف إلى وسط يختلف‬
‫طول النّظر أو ال ّ‬
‫طمس‬
‫عنه من حيث الشفافية عند السطح الفاصل بين‬
‫الوسطين‬

‫ظاهرة االنكسار تجعل األجسام المغمورة في‬


‫الماء تظهر فوق موقعها الطّبيعي‬
‫الجمهورية التونسية‬ ‫يتكون الدّم من ‪:‬‬
‫ّ‬ ‫تسرب الجراثيم داخله‬
‫أهميّة الجلد في منع ّ‬
‫يغطي الجلد كامل الجسم ويعزله عن المحيط الخارجي وهو‬
‫◄ البالزما ‪ :‬و هي سائل أصفر تحتوي على نسبة عالية‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬ ‫أول حاجز يمنع تسرب الجراثيم إلى الجسم‬
‫من الماء‪.‬‬ ‫مطط وغير‬‫ومن خاصيّات الجلد أنه مرن ول ّين وقابل للت ّ ّ‬
‫◄الكريات الحمراء‪ :‬و هي أقراص مقعرة الوجهين تعطي‬ ‫سوائل‬ ‫منفذ لل ّ‬
‫يتكوّ ن الجلد من ‪:‬‬
‫الدم لونه األحمر و ليس بها نواة‪.‬‬ ‫البشرة طبقة متقرّ نة بها مسا ّم‬
‫◄ الكريات البيضاء‪ :‬و هي عديمة اللون و ذات نواة وهي‬ ‫شعيرات دمويّة وغدد عرقيّة‪...‬‬ ‫األدمة بها نهايات عصبيّة و ُ‬
‫زيدان في مختبر العلوم‬ ‫غير منتظمة الشكل‪.‬‬
‫‪2016/2015‬‬
‫إعداد ‪:‬‬
‫فاطمة بكّار وخالد الجديدي‬
‫السادسة "ج"‬‫ّ‬ ‫مع‬

‫أعراض التعفن الجرثومي‬


‫وظيفة الدم ‪:‬‬ ‫تتمثل أعراض التعفن الجرثومي في ‪:‬‬
‫‪-‬االحمرار‪ :‬نتيجة تدفّق كمّيات كبيرة من الدّم نحو‬
‫◄ البالزما تنقل األغذية والفضالت‪.‬‬ ‫موضع اإلصابة‬
‫◄ الكريات الحمراء تنقل الغازات(األكسيجين و ثاني أكسيد‬ ‫‪ -‬االنتفاخ‪ :‬نتيجة تمطط الشعيرات الدمويّة‬
‫ّ‬ ‫ّ‬
‫‪-‬األلم‪ :‬نتيجة تهيّج النّهايات العصبيّة‬
‫الكربون)‪.‬‬
‫‪-‬ارتفاع درجة حرارة العضو المصاب‪ :‬نتيجة عمليّة‬
‫◄ الكريات البيضاء تقاوم الجراثيم المتسربة إلى الجسم‪.‬‬ ‫البلعمة و المقاومة الطبيعيّة‬
‫◄ الصفيحات تساعد على تخثر الدم ووقف النزيف في الجروح‬

‫زيدان يسأل‪:‬‬ ‫سب‬


‫دم متر ّ‬ ‫دم متخثّر‬

‫دوران واألمراض‬ ‫عن جهاز ال ّ‬


‫الجرثومي ّة‬

‫‪.‬‬
‫المتسربة إلى الجسم‬ ‫تق اوم الكريّات البيضاء الجراثيم‬ ‫المق اومة باستعمال األدوية ‪ ،‬المق اومة الطّبيعيّة‬
‫ّ‬ ‫التلقيح‪:‬‬
‫■ يقي التلقيح الجسم من عدة أمراض‬
‫للجسم‬
‫و يكسبه مناعة تجعله قادرا على مقاومة‬ ‫■ يقاوم الجسم الجراثيم المتسربة إلى‬
‫هذه األمراض‪.‬‬ ‫داخله بصورة طبيعية(المناعة الطبيعية)‬
‫■ التالقيح تقي جسم اإلنسان من األمراض‬ ‫بواسطة ‪ :‬الكريات البيضاء‪ ،‬العقد‬
‫قبل حدوثها فهي وسائل وقائية‪.‬‬ ‫اللمفاوية‪ ،‬الكبد‪ ،‬الكليتان‪.‬‬
‫■ يتم العالج باستعمال األدوية و‬
‫األمصال‪.‬‬

‫ل الكريّات البيضاء من األوعية‬


‫تنس ّ‬ ‫تنظيف الجرح‬
‫عفن الموضعي‬‫دمويّة متّجهة نحو التّ ّ‬
‫ال ّ‬

‫طرق التّلقيح‬

‫تتمثل مقاومة التعفن الجرثومي في‬


‫عمليتي التطهير والنقاء‬
‫مراحل بلعمة الجراثيم‬
‫التطهير‪ :‬هو قتل الجراثيم الموجودة‬
‫بالجرح أو بالمناطق المحيطة به‬
‫باستعمال مواد مطهرة منها الكحول‬
‫وصبغة اليود وماء األكسيجين وماء‬
‫السلّ‬ ‫الحصبة‬ ‫الجافال والداكان‪..‬‬

‫النقاء ‪ :‬هو عزل الجرح لحمايته من‬


‫الجراثيم وذلك بعملية التضميد‪.‬‬

‫الخناق‬ ‫الشّلل‬
‫الجمهورية التونسية‬ ‫تعكّر ماء الجير عند النّفخ في الكأس دليل على‬
‫المدرسة اإلبتدائية شارع بورقيبة بزاوية قنطش‬ ‫وجود ثاني أكسيد الكربون في الهواء‬

‫زيدان في مختبر العلوم‬


‫‪2016/2015‬‬
‫إعداد ‪:‬‬ ‫العوامل المتدخلة في عمليّة االحتراق‬
‫فاطمة بكّار و خالد الجديدي‬
‫‪+‬‬

‫السادسة " ج"‬‫ّ‬ ‫مع‬ ‫ظهور قطيرات ماء عند‬


‫المرآة‬ ‫على‬ ‫النّفخ‬
‫المصقولة دليل على‬
‫وجود بخار الماء في‬
‫الهواء‬

‫زيدان يسأل ‪:‬‬

‫‪ -‬ما هي مكوّنات‬
‫الهواء؟‬
‫ارتف اع مستوى الماء بعد انطف اء الشمعة دليل على‬ ‫غاز األكسيجين يؤجّج نارا تكاد تنطفئ‬
‫‪ -‬ما دور الهواء في‬
‫عملي ّة االحتراق‬ ‫وجود األكسيجين في الهواء‬ ‫ثاني أكسيد الكربون ال يساعد على االحتراق‬
‫ينتج عن االحتراق ‪:‬‬
‫الضوء و الحرارة‬

‫َسودّ الصّحن عند سحق اللهب دلبل‬ ‫ي ْ‬


‫على وجود هباب الفحم النّاتج عن‬
‫عمليّة االحتراق‬

‫مواد تحترق مباشرة‬ ‫مواد تحترق بعد‬


‫التّسخين‬
‫خاصّي ّاتها‬ ‫المنطقة‬
‫البنزين ‪ ،‬الكحول‬ ‫الشمع ‪ ،‬الخشب‪ ،‬النّفط‬ ‫االختراق فيها غير تام و‬ ‫المنطقة‬
‫بها هباب الفحم‪ :‬يسودّ‬ ‫الصّفراء‬
‫السلك النّحاسي‬ ‫ّ‬ ‫فيها‬
‫بعض المواد سريعة التّب ّخر‪ ،‬والت ّ ّ‬
‫حول إلى غاز لذلك‬ ‫الشمع و عملي ّة‬ ‫ّ‬ ‫بها غاز‬ ‫المنطقة‬
‫فهي سريعة االشتعال‪ ،‬وال تحتاج إلى التّسخين مثل‬ ‫االحتراق لم تبدأ فيها ‪:‬‬ ‫القاتمة‬
‫الكحول و البنزين و الكبريت‬ ‫يبقى فيها السلك‬ ‫* ظهور قطرات الماء على جوانب أنبوب‬
‫النّحاسي على حاله‬ ‫االختبار و في الحوجلة دليل على وجود‬
‫مو‬‫االحتراق فيها تا ّ‬ ‫المنطقة‬ ‫بخار الماء النّاتج عن عمليّة االحتراق‬
‫حرارتها شديدة ‪ :‬يحمرّ‬ ‫الزّرقاء‬ ‫*تعكّر ماء الجير دليل على وجود ثاني‬
‫السلك النّحاسي‬ ‫ّ‬ ‫فيها‬ ‫أكسيد الكربون النّاتج عن عمليّة‬
‫االحتراق‬

You might also like