Professional Documents
Culture Documents
يستهل رهنا) نهمل وتعض( سورة العاريات يقسم عظيم باربي من آيات المه لي الكون ل والمه تعالي غني عن
القسم لاده ل يان وعده لصادق .وان الدين الاسلامي الذي انزله علي فنونا من الرسل .والذي اتمه واكمله لي
٠ هطة خاتم بمائه ك،يممله ٠صلي ايثم وسلم وفيهم عليه وعلههع آحب،ثع،يم لحق بى،افهم.با ٠ل لب
تم يكرر رينا) سبحانه وتعليم القسم يظسصاء ذات الحيل علي ان الناس مختلفون هي امر يوهم الدين بين مكب
ومصدق .وتستعرض الآيات حال كل من المجموعتين لي هذا اليوم العصب ثم تهود إلي الاستدلال ياياث الله لي
كل من الارض والأنفس والآفاق ومنها قول الحق) تيارك وتعالي«
ولي السماء رزقكم وما توعدون
ثم يأتي القسم اجابه الهازع هرإ السماء والقت ان عا كله حبق .كما ينطق المننرون في هذه الحاق الانهار
وهم يدركون حقيقة ها ينطقون .فلا يهز لهم ان يشكوا هيه او ان ينكروه كما لا يشكون هي نطقهم الذي
ينطقون ٠ ٠ ٠ل ل
ويعد ذلك نتحرك ينا السورة إلي عرض شيء من الوقائع التاريخية من قهيلم ضرب المثل .واستخلاص العهر
والدعوة إلي إخلاص العيادة لله وحده) يقهر شريك ولا شبيه ولامنازح« وذك من مثل قصص سيدنا ليراهم)
عليه السهم ج طابقه لمبربهب يدبمبدن،م لو» ملهم السلاع( وما حاق يقدمه من عذاب .رسبدنأ مرسيا علهم
السلاع( وهمعو؛ الذي اعرفه انه) تعاليم وجده هي الهم وقوع عاد وطمرهم يالرمد الساقية .وقوع تعود الذن
دمروا يلصاعقهم وقوع نوح) عليه السلاع( الذين اعرفوا يالطوفان لقسقساا
وتعاود السورة الكريمة القسم يالسصاء وتوسيع المه المستمر لها .ويالأرطس وفرشها وتمهيدها .وخلق كل ثسء
ع من زوجين تأكيدا لوحدانية الثمرتعالي( المطلقة فوق جميع خلقهسللل
ثم ترج ينا السورة إلي حقيقة ان كل رسول هاء يالحق من رب العالمين قد اتهمه الكفار من قومه يالسحر او
يالهنون ظلما وطغيانا من عند آنضس وفي ذلك مواساة من رب العباد الذي يطلب خاني آنهيايه ورسله
يالاستمرار لي التذكير يالمهم والدعوة إلي دينه الحق علي الرغم من كل ذكر لعل الذكري تنفع المؤمنين.
والهدف من هذا الاسترالى المكثف لآيات المه لي الكون .والاتراك الخاطف لقصص عدد من الأمم الهاذدة هو
وصل العباد هخالقس ورهط قلوبهم يعوالم الغيب .كما يصفها خالق الكون ومبدع الوجود لا كما نتصورها أوهام
ع هم ع الغافلين الضالين من الكفار والمشركين.
والذي يرتبط قلبه يخالقهم مهذمن يالغس كما انزله لي محكم كتلهم وسنة نبيهم تخطي الدنيا الي الاخرة .دون ان
يهمل واجباته لي الحياة .ودون آن نتئمقله التكاليف العامية لهذه الحياة عن ايوس العمادة فهم ولي مقدمة تك
التكاليف الهري علي المعاهد لكسب الرزق الحلل والذي هد يتخيل اليس انه يمكن ان يشغل الانسان عن
ل
رسالته الحقيقية لي هذه الحياة والتي نتلخس ليز
عيادة ايه) تعليم يما امر وحسن القيام يواهر الاستخلاف لي الأرض وهما وجهان لعملة واحدة تمثل رسالة
كل من الجن والاس لي هذه الحياة .والدتي لخصها رينا) تيارك وبطلي» لي السورة نضها يقوله) عز من قلل«
وما خلقت الجن والاس إلا ليهيدونل ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمونل إن المه هو الرزاق ذو القوة
المتين}
)ا»ارياثزهح طاح«
هين قائل يالمطر وقلل يالقرار الملهى لي تقسيم الرزق وتوزيعه هين الاهم بقظميالثواب والعقاب آو يالهنة
والنار .آو يها جميعا ولكن الدراسات الكونية الحديثة قد اضافت يعدا جديدا .فاكدت ان همهه ما يضاهه الثنسان
والحيوان والنيات من العام وعن مختلف صور الصادق والطاقة إنما ينزل إلي الأرض من السماء ينذير من
الرزاق الحكيم العليم الذي ينزله يقدر معلوم لقوله) عز من قلل«
ولو يسط المه الرزق لاده لهقوا لي الأرخى ولكني ينزل يقدر ما ياء إنه يعيده خههر يسهر» الثوري»
ونقوله) سهحانه( ل
وإن من شيء إلا عندنا خزائنه وعا ننزله إلا يقدر معلوم» ال .هق(
ا ،لسلع ص
س مللا س - هل اند
، .ال
و مارس .اند
صك لها سا .
ع ، .بعما كر ك
مضر س وسهام
عهاععر معه س ،
ل
ك سا -.للا٠عني
س »ت ،إولهميا-س
صي
ضم «علب
ل ع لك .هعءلتثوو
ه
ع - لى في علة
)الررقل هي اللغة العريية هو ما ينتفع يه من النهم والجمع) ارزاق« و)الرزق( ايضا هو العطاء الجاري دنهوم
كان اع اخرهم وهو كذلك النصيب المقسوم للإنسان ليصل إلي يده سواء كان معا يصل إلي الهدف ويتقذي يهماو
يكتسي مهقين يهو او يتهمل يه من مثل الخلق الحسن والعلم النا» يقال» رزقه( الله) يهزفه» رزقا! يضر .
الداهم) ٠والمصدر الحقيقي هتي الخاء} والاسهم يوضع موضع المصدر» .انىنققا يعطي اخذ) رزته« وإالرزقة( عا
٠ ع يعض دهعه راحدفي وقد ٠تاتي لفظة) الرزي بمعني) شكر الرزق! من مثل برلهل تعالي«
وتهعلون رزقكم انكم نكذيونإ الواقعة» اي ننهعلون نصهلنم من النعمة او شكركم عليها انكم نكديون رسالات
رههم
ويقال رجل) مرزوق! آي منو» محظوظ« وقد يضر كل من المال والولد والجاه والعلم من) الرنق« كما قد
همهمي المطر) رزقا« ويمكن ان يحمل) الرنق( علي العموم ليما هنكل ويليس ويستعمل .وكل ما يخرج من
الارض او ينزل من السام وإالرازق( هو الله تعالي خالق) الرزق! ومعطيهم ومسبههم وموزعة يالقسطر وإن
كانت هذه السلة يمكن آن تستخدم للهثهر أما) الرزاق! فهو اسم من اسماء المه الحسني وصلة من صفاته العليا لا
يوصف يها غير» سبحانه وتهظي«
وعن) السصاء( فهي اسم مشتق من) السمو! يعطي الارنهم والعلو .تقول» ءسمالي) يسمو» سموا( فهو) ساع(
يعطي علاو يطو علوا .فهو عال .اي مرمخم وذلك لان السين والمهم والواو اصل يدل علي الارتفاع والعلو.
ي
يقال» سموث( و)سميت( يعطي علوث وعلهين للتنويه يالرلعة والعلو .وعلي ذلك فان سماء كل شيء آعلاهم
ولذك قيل لسقف الهيت سماء لارىعهم وقيل للسحاب سماء لعلوم واستمر النبأ ئمبلر هسهخ نزوله من
السماء .وللضب لارنليط منبته يننول ماء السماء .وعن هنا قيل» كل ها علال قاظلك وهو سصاء«
ولفظة) الممصامزليإلعريهة تذكر وترنثإ وإن كان تذكيرها يضر شاذا« وجمعه» سصاواث« وهناك سيخ آخري
لجمعها ولكنها عرهيع
) النحل ؛ » (
آي ويعمدون من دون المه من هم ليسوا هسهخ لي رزق يوجه من الوجوه لا من السماء ولا من الأرض لدهم لا
يستطيعون ذلك أيدا ٠
ولي عطاء كل من الشهداء وغيرهم من اهل المهنة يقول الحق) تيارك وتعالي«
رلا ننصهن الذين قتلوا لي سهيل المه أمواتا يل أحياء عند ريهم يرزقونل
)ال عمران).
ع ١ آي يفيض ايه) تعاليم عليهم من نعمه الأخرويةو وذلك من مثل فوبهإتملي« ع
....ولهم رزقهم ليها يكرة وعشها» مريع» وتركد الايات القرانية العديدة ان) الرازق! هو الله) تعليم لانه
خالق الرزق .ومسك ومعطيهروموزعه يعلمه وحكمهم وقد يممتخدع الوصف مجازا للإنسان الذي كن سبها
هي وصولي الرزق إلي يد عهدهم اما) الرزاق! لهو من اسماء الله الحسني .ووصف لا يليق إلا بهلال الله) تعالي«
ولا يجوز ان يقال لغير» سبحانه وتعالي« ولي ذلك يقول الحق) تيارك وتعض« إن الله هو الرزاق ذو القوة
المتين ل
لميس رينا) تيارك وتعليم علي الذين ينعمون لي رزقه ميكقرونه آو يشركون يه غيره ليقول) عز من قظل«
اع عندهم خزائن ريك اع هم المسيطرون» الطور»
آها عن لفظة) السصاء( لقد وردت لي القرآن الكريم لي ثنلاثمظة وعشرة عواضه منها ماية وعشرون ياولرا»
السماء} وهلة وتسعون يلمع) السصاواث«
والسماء ترد لي القرآن الكريم يعطي الغلاف الغازي للأرض يسحبه ورياحه وكسفهم كما ترد يعطي السماء الدنيا
التي قد زينها رينا) تيارك وتعالي( يزينة الكواكب والنهب والروس كما ترد يعطي السماوات السهم
ب
كذلك جاءت الاشارة القرآنية إلي السماوات والأرض وما يينهصا لي عشرين موضعا من كتاب المهم وهلدو آن
المقصود يذلل هو أيضا الغلاف الغازي للأرض يصلة عامة .والهزء الأسفل منه ل هصقة خاصة ل وذلك لقول
ع الحق) تيارك وتهظي«
...والسحاب المسخر هين السماء والارض.
) البقرة ؛ عله ه (
والسحاب يخرلإ لي نطاق المناع الذي يحوي أغلب مادة الغلاف الغازي)»» يلتنلة« والقرآن الكريم يشهر لي
أكثر من موقع إلي انزال الماء من السماء .وواضح الأمر آن المقصود يالسصاء هنا هو السحاب آو النطاق
المضي علي السني والمعروف علمها ينطاق التغيرات الهية .والذي يقول ليه رينا) تيارك وتعض«
ا أ ا الذي حب٠عل ليو الأرض فراشا والسماء هناء وأنزل من السماء ماء لاخرج يه من الثمرات رزقا ليو للا تهعلوا
لله اندادا وانني تطمون» البقرة»
ااق« .... ٠وما أنزل المه من السخام من داع فأحيا يه الأرض يهد موتها .ويث ليها من كل داية وتصريف الرياح
والسحاب المسخر كن السماء والارض لابات لقوع يهون» الهقرة،ه لع
زق وهو الذي انزل من السماء ماء لاخرهنا يه نيات كل شيء »..الدعاوى
والآيات القرآنية يهذا المعني أكثر من آن ننحصي لي هذا المقام وكذلك الآيات التي تشير إلي السماء الدنيا
وزينتها .وتلك التي تلمع إلي السماوات العهد
ارا ء المفسرين
هي تفسير قول الحق) تيارك وتعالي«
ولي السماء رزقكم وعا توعد)
ذكر اين كثير) يرحمه الله! ما نصه ..ولي السماء رزقهم يطي المطر) وعا توعدون( يطي المهنة «له اين عباس
ومجاهد وغير واحد.
وذكر ساحلا الهلالين) يرسا افهم» ولي السماء رزقكم آي المطر المسبب عنه النيات الذي هو ركل وما
ترعدون( من الخاء والثواب والعقاب آيت مكتوب ذلك لي السصاء«
ودكر صاحب الظلال) يرحمه اهم ما نصه .. ..وهي لفتة عهههم همج ان اسبابه الرزق المظاهرة قائمة هي الارض
حيث يكد ليها الانسان ويهههم وينتظر من ورائها الرزق والنص) فان القران يرد يصر الانسان ونفسه إلي
السماء .إلي الفهم إلي المهم ليتطلع عطلا إلي الرزق المقسوم والحظ المرسوم أما ا.لارثم وما ليها من ايهاب
البث الظاهرة .وهي ايات للموقع ايات ترد القلب إلي الله ليتطلع إلي الرزق من فضلهم ونتخلص بن اثقال
الارثم وارهاب الحرس والاس .الظاهرة للرزق .فلا يدعها ننحول كنه وكن التطلع إلي المصدر الأول الذي
انا هذه الاسباب.
والقلب المزمن يدرك هذه اللفتة علي حقيقتها .ويفهمها علي وضعها .ويعرف آن المقصود يها ليس هو إهمد
الأرض وآسيايهلي فهو مكلف يالخلالة ليها وتسيرها .إنما المقصود هو الا يطق نفيه يها .والا يقلل عن المه لي
عمارتها .ليصل لي الأرض وهو يتطلع إلي السماء .ولهاخذ يالأسيايم وهو يستيقن انها ليست هي التي ترزقهم
لرزقه مقدر لي السماء .وعا وعده الله لايد ان يكون.
يذلل ينطلق قلبه من إسار الأسد الظاهرة لي الأرض .يل يرف يأهنحة من هذه الأسباب إلي ملكوت السماوات.
لي
حين يري لي الأسى آيات تدله علي خالق الأسس ويهينئن موصولا قلبه يالسصاهم وقدره ثغايتنان علي الأرض
لهكذا يريد الله لهذا الانسان .هكذا يريد الله لذلك المخلوق الذي ههله من الهم ونقع ليه من روحه لاذا هو
مفضل علي كثير من العالمين.
والايمان هو الوسيلة لتحقيق ذلك الوضع الذي يكون ليه الثنسان لي آلضل حالهم لأنه يكون حينئذ لي الحالة
التي انشاه المه لهان قطرة المه التي قطر الناس عليها .قيل آن يتناولها الضاد والانحراف.
ويعد هذه اللمسات الثلاث لي الأرخى والنفس والسصاهم يقسم المه سبحانه ينته العلية علي صدق هذا الحديث
كله» لوري السماء والأرخى إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون٠
وذكر مخلوفي) يرحمه المهم» وفي السماء رزقكم( آي سب رزقكم وهو المطر والسماء /السني) وما
ترعدون( اي ولي السماء مكتوب ما توعدون يه من الثواب والعقل والبعث والخير والشر
وذكر الصاهونيإ أمد المه لي ععره« آي ولي السماء أسد رزقكم ومعاشهم وهو المطر الذي يه حياة البلاد
والاهم ودا توعدون يه من الثواب والعقاب منا كذلك لي السصاءن قال الصاوي! والآية ضد يها الامتنان
والوعد والوعيد.
تنخفض درجة حرارة نطاق الطقس مع الأرنهم للبعد عن مصدر الدفء يلنسية له آلا وهو سطح الأرض
ولولا هذا الانعاش لي درجات حرارة نطاق الطقس لفقدت الأرض مياهها يمحهرد اندلاع آيخرق تلك المياه من
فوهات البراكين لي مرحلة دحو الأرض ولاستمالت الحياة علي سطحها ».ل
ميقطي الخاء أكثر قليلا من هتئهر ٥من المساحة الكلية للكرة الأرضية .ونذر كميته ينحو» .ه مليار كيلو متر
من )-منهاق» ٢لي المحيطات وبالهعار«قها علي هينة جليد فوق القطبين وحولهما وفوق قمم
الهيالسنر ٥لي المجاري الملة المختلفة من النهار .والجداول وغيرها .ولي كل من البحيرات العذبة
وخزانات المياه ننضصخ سطج الأرت«
وهذا الماء اخرجه رينا) تيارك وتعالي( أسلو من داخل الأرض ولايزال يخرجه لنا عهر فوهات البراكين .علي
و
هينة بخار الماء الذي كثف ولايزال يتكثف لي الأجزاء العليا من نطاق التقهراب الهوة لمإلنني نتميز يرودنغها
الشديدة .فعاد إلي الارض ولا يزال يعاود دورته كن الارض والسماء ليهدي انهارا متدفقة .تقيد إلي
منخفضات الإرث قتنمظها هحارا ومحيطهم ويحهراث ومسننقعا ،وظلت دورة المياه كن الأرخى والسماء آية
من ايات الله هي إيداع الخلق طظءت ماء الارضى من التهم ومن الضياع إلي طلقات اله العليا .وعملت علي
تفتيت الصخور وتسير سطج الارضى وتمهيدهم ومنعه مخنلفم انواع التريهم وتركيز العهد من المعادن
والصخور الاقنضاديتر وخزن المياه ننضصخ السطحية .وكانت من اسس ازدهار الحياة علي الارضى ياذن الير
فصام الارض يتهخر منه سنويا»»)» كيلو متر مكعب .ينتج اغلبها-وقو كيلو متر منب( من يخر
اسطح البحار والمحيطات .والياقي)سه كيلو متر منعب( من سطج اليايسهم وهنا البخار تدفعه الرياح إلي
الطبقة العيا من الغلاف القاسي للأرخى سأ يتكثف لي السحب وجب إلي الأرض مطرا طهورلي آو ثلم آو يردا.
ويدرجه فقل علي هينه ندي او نهاب هي الاجزاء القريبة من سطع الارض
وتجري مياه الأمطار علي الأرض لي مختلف مجاري المياه لتصب لي البحار والمحيطات .كما يترشح هزء منها
خلال طلقات الأرض المنقذة ليكون المياه تحت ا لسطحية ذات الحركات الدانية حيث تشارك لي تقنية يعطس القهار
والبحيرات والمستنقعات .وقد ننضج علي سطع الأرخى علي هينة يناكم آو ينتهي يها المطاف إلي البحار
والمحيطات ٠
وماء المطر يسقط علي البحار والمحيطات بمعدل سنوي يقدر ينحولىههق كيلو متر مكعب وعلي الهايسة
يمعدل سنوي يقدر ينحو»»» كيلو متر مكعب .والرقم الأخير يزيد يمعدس» كيلو متر مكعب عن معدل
البخر من الهايسةو وهو القرق نفسه كن معدل البخر من آسطج البحار والمحيطات .ومعدل سقوط الأمطار عليها.
ونتر دورة المياه حول الأرض بصورآ معدة لي كمالها ودقتها .لأنه لولاها للسد كل ماء الأرخى آو تحرك
للضياع وترك كوكبنا الأرضي قاحهم اجرد يلا حياة .ننحرقه حرارة الشمس يالنهارو وننهعده يرودة الليل كلما غايت
الشمس ٠
والماء ضرورة من ضرورات الحياة الأرضية .فدونه لا يمكن لانسان .ولا لحيوان .ولا لنيات آن يهيثم لينين
الثنسان يحتوي علي .من وزنه مام وتقل هده النسبية إليه» هي جسد الطفل الوليد .ني اليل) هي
جسد الفرد اليالعثم وتختلف نسبة الماء لي كل عضو من اعضاء جسد الثنسان لاختلاف وظيفته .فهي لي
الرئتين») ولي الدعيع ولي خلايا الدما«تير٥ن والإنسان بمس العيش اسابيع عديدة يدون طعم ولكنه
لا يستطيع العيش يدون ماء إلا لقترة محدودة هدا لا نتجاوز يضعه اياه -ل ل
وذك لأن الماء يحين الثنسان علي القيام يهمهم العمليات الحياتية لي جسمه من مثل عمليات الهضم والتخلص
من الفضلات والتنفس وتهديد الدركيين الحيوان لي كل ذكر كما يهين النيات علي الاستفادة يمركياث الأرخى
يامنضضها من الثرية والقيام يعملية التمثيل الضوئي .والمنتج والتنفس
والماء هو المركب الوحيد المعروف لنا لي الهزء المدرك من الكون .والذي يوجد لي حالاته الثلاثي السلة
والسائلة والغازية» وللصاء قدرة فائقة علي اةاية العديد من العناصر والمركبات معا جعل منه لازمة من لوازم
الحياة .كما له العديد من الخصهض القزيايهة والكيميائية المميزة من مثل قضيته) الناتهة من آن ذرة الاوكسجين
ليه ننحمل شحنه ومالية يينعا ننهل ذرتا الإيدروحيين شحنة موهية( وقدرته اللائقة علي الاسهم والتماسك
والتلاصق تهعله اشد السوائل تلاصقاو واشدها قدرة علي التوتر السطحي يهد الزئبق .وتبدو قدرة الماء الذايقة
علي التوتر السطحي لي ميللالب النظر علي هية قطرات هدلا من الانتشار ألقها علي السل الذي يسكب عليهم
كما تبدو لي قدرة الخاء القلقة علي تسلق جدران الوعاء الذي يوضع ليه خاصة إذا كان قطر الوعاء سقهراو
وترف هده الخاصية ياسر الخاصية الشعرية .وبواسطتها نتحرك السوائل من مثل الصاراث الغذائية وها يها من
عناصر ومرات مذاية لي الخاء من جذور النباتات الي فروعه واوراقه وزهور» وثمارهم والي قمته النامية .كما
نتحرك الدماء والصاراث الغذائية المختلفة والفضلات لي كل عن الجهاز الهضمي والأوعية الدموية الدقيقة لي
اجساد كل من الانسان والحيوان.
وخوض الخاء الحرارية طاس متميزة .فالحرارة النوعية للماء نذر يطرق أضعاف الحرارة النوعية للحديد.
ويخمسة أضعاف الحرارة النوعية لرمال الشواطئ وكذلك فان معامل الحرارة الكامنة لك من تهخر الخاء السائل
وانصهار الجليد الصلب مرتفعين ارتفاعا ملحوظا معا يعطي للماء مجالا واسعا لي جميع العمليات الحياتية.
ته
وللصاء منحني كثافة فريد ل لا يشاركه ليه آي من السوائل الفخري ل فعندما تصل درجة حرارة الخاء إلي آرهع
درجات مئوية يصل إلي أقل حهع له وأعني كثافة .ولكن اذا انخفضت درجة الحرارة دون ذلك لان حهع الماء
يتمدد وتقل كثغاقهم وهذا يفسر طقو الجليد علي سطح الخاء لي البحار والمحيطات .وعدهم ننهمد الماء أسفل منه
معا يتيح فرصة عدهم التهما للكائنات البحرية العديدة التي تهيثن لي أعمق البحار .للماء هذا السك العههب هو
من أعظم صور رزق السماء لأن يدونه لا يمكن للحياة الأرضية آن تكونا ل
وكذلك الهواء هما ليه من اوكسهين وثاني اكسيد الكريون وهخار العام وغير ذلك من الغازات المهمة وصالات
الغيار وكلها من ضرورات جعل الحياة علي الأرخى ممكنة وممتعة.
وذك بواسطة عدد من الدوامات العاتية التي ترف ياسر دوامات تركيز المدة .والتي تقوع ينكديس الصادق
وتكثيفها حتي نتجمع الظروف اللازمة لهده عملية الاندماج النووي .وانطلاق الطاقم وانبثاق الضوء ليتحول
النجم المعاني إلي نهم عادي كثممءسنا يهرف ياسر) نهم التسلسل الريهيس( وأغلب النجوع التي نتراءي لنا لي
صفحة السماء هي من هذا النوح ك النهم يقضي»» من عمره لي هذه المرطة التي يضر ليها النهم فرنا
كونها نتخلق ليه العناصر من نوي ذرات الايدروهين يعملية الاندماج النووي .وتتميز لتر» نهم النسق الريهيس(
يتعادل قوة الهنب إلي مركز النهم مع قوة دفع مكونات النهم إلي الخارج لتمدد» يظحرارة الناتهة عن عملية
الاندماج النووي .ويالعزع الزاوي الناتج عن دوراته حول محوره .كهقي النهم لي هذا الطور حتي ينفد وقوده من
غازي الايدروهين والهليوم ف
يهدأ يالدخول لي مراحل الشيخوخة ياينكدار ثم الخنوس والطمس حتي تنتهي حياة النهم ياينلهار وعودة مادته
الي دخان السماء إما مباشرة عن طريق إنقهار العماليق الحمر آو العماليق العظام آو المسنهراث العظيمة يمخنلف
نعاذههاو آو يطرق غير مسهاأرة عهر مرحلة من مراحل ولاة النجوع القلقة الكتل من مثل النجوع النيوترونية
والنهب الخامسة الكانسةإ او ما يرف ياسر الثقوب السود} والتي يطذ العلماء ياتها تفقد مادتها يالتدريج إلي
وعن المشاهد آن عملية الاندماج النووي لي داخل النجوع لائقة الكتلة من مثل العماليق والسترات العظام
تستمر حتي يخول قلب النجم يالكامل إلي حديد .لضتهك طاقة النهم لأن ذرة الحديد هي أكثر للذين تماسكا.
ولي انفجار المسنراث العظام تصطدم نيوتروناث دخان السماء ينوي الحديد المتطايرة من عملية الانفجار لتبني
نوي ذرات آبعلي كثافة مثل القضةو رالذهو واليورانيوم وغيرها .كما آن إهاب النهم المنظم من المواد الاقل
ع كناقل ينتقل ايضا إلي دخان السماء يانلهار واشتعال ءشديدين وانبعاث موجات راديويه هويه.
وتتكون الصادق ليما كن النجوع من الغازات والغبار) اي الدخان! المكون من هربت وذرات وايونا ،وعن
اللبنات الاساسية للصادق ويقلب علي تركيبه ا{يدروجم والهليو ٠والاوكسجين .والنيتروجين .والمر) .وابمبون
والصوديوم والبوتاسيوم ويعنى العناصر الاهم وتقدر المدة كن نهوع مهرننا يهضعة يلايين المرات هدر كتلة
القسم وتصل كافة العناصر المتعلقة لي الكون إلي الارض عن طريق تساقط الشهر والنهاز ٦ويصل الي
اللص يومها كن اللف والعشرة الاف طن من مادة الشهر والنيازك لتهدد إثراء الارض يالعناصر المختلفة التي
تمثل صورة من صور رزق السماء الذي يوزع علي الارض ينذير من العزيز الحكيم ولم يكن لاحد ادراك يها من
آ
ومنذ لنزع وجيزة أثبت العلماء آن نهما من نهع السماء قد ننهل إلي كتلة من الألماس تقول كنلة الأرض عدة
مرا» وعن قليل القناعة يذكرون آن هذه الكتلة إذا انلهرث ونزلت إلي الأرض فان تهارة الألماس سوف تكسد
يظقطع ٠
ويقدر ناتج الطاقة الكلية للشمس ينحول( له» سعرا ثنانية ويضر ليضم الطاقة الشمسية الواصلة إلي
الأرض اهم من الطاقة التي تستقبلها الأرض من ألمع النجوع يطرق مليارات ضعفح وكر من الطاقة التي
تستقبلها الارض من القمر وهو لي طور الهدر مليون عرق
وطاقة الشمس من رزق السماء .لهدوتها تستحيل الحياة علي الارنفلل
وباقي آسمظه الحسني) سبحانه وتعالي( ننسل شينا من تك المعاني والصفات الربانية ومنها/اسم) الفتاة وهو
الذي كده مفاتيح الغيب والرزق .ومفاتيح كل منطق ومشكل .واسم» القاسم و)الياسط( وعن معانيهما فيض
الرزق حتي لا يبقي طاقم ويسطه حتي لا يلقي فاقهم كما يقض القلوب والأرواح كهسطهصا كيف يلام واسم»
المعز» المذل( الذي هذتي الملك من يثعاهم وينزعه ممن يلام والملك من الرزق .والملك الحقيقي يكمن لي
الخلاص من ذل الحاجة» وقهر الشهرة .وعبء الجهل .واسم) المقيم وعن معانيه خالق الأقوام ووا.
و)الكريم( وعن معانيه المعطاء زيادة علي منتهي الرهاهم و)العههب( وعن معانيه مقاهلة مسالة السائلين يالاهاية
و)الواسع( وعن معانيه ذو السعة المطلقة من العلم والخير والاحسان ويسط النهم و)الودود( وعن معانيه الانعام
علي سهيل الاناء هعحية ورافق وإالر( وهو المحسن المتقضل ينل ير وإحسان .و)مظل الملهم آي صاحب
المثمنة النافذة» والإرادة الغالية.
وخلاصة ذلك آن قرار توزيع الأرزاق علي العباد يصدره رينا) تيارك وتعليم لي علاه قتنر٠ل يه الملاط إلي
الأرض تصديقا لقول المصطقيإ صلي المه عليه وسلع« إن أحدكم يجمع خلقه لي يطن أمه اروين يوما نطقة .ثم
يكون جة مثل ذكر ثم ييونبمضقة مثل ذكر ثم يرسل إلهه المك لينقث ليه الروح مهذمر ياريع كلمات ..يكتب
رزقهم واهلهم وعملهم وثمقي او سعيد
وصدق المه العظيم الذي أنزل من فوق سلع سماوات وعن قلل فريعة عثر قرنا قوله الحقت
ولي السماء رزقكم وعا توعد)
لآ
قضايا و اراء
ع يستهل رينا) تيارك وتعالي) سورة ا»ارياث يقسم عظيم يأريع من ايهم المه لي الظن ل والمه تعالي
« غض عن القسم لاده ل يان وعده لصادق .وان الدين الاسلامي الذي انزله علي لنزع من الرسل.
جليا والذي آنس وأكمله في يطة خاني آنهيايه ورسله صلي المه وسلم وبارك عليه وعليهم آهمعين لحق
طإ باء لل واقع
ضسة ) .ثم يكرر رينا) سبحانه و همتعليم ا هلمقمم يالسصاء ذاهمت الحيل علي آن .الناي مخ هتملفون لي آمر يوهم الدين
لمن مندو ومصدق .وتسترت-لايام حله كل من المجموعتين هي هدا اليوت الصين تم تهود إلي الاستدلال
ياياث الله هي كل من الارض واينقس والافاق ومنها قول الحق) تيارك وتهلي«
ولي السماء رزقكم وما توعدون
ثم يأتي القسم اجابه الجازم هرإ السماء والقت ان عا كله حبق .كما ينطق المننرون في هذه الحاق الانهار
وهم يدركون حقيقة ها ينطقون .فلا يهز لهم ان يشكوا هيه او ان ينكروه كما لا يشكون هي نطقهم الذي
ينطقون ٠ ٠ ٠ل ل
ويعد ذلك نتحرك ينا السورة ايي عرض شيء من الوقاهم التاريخية من قهيلم ضرب المثل .واستخلاص العهر
والدعوة إلي إخلاص العيادة لله وحده) يقهر شريك ولا شبيه ولامناز« وذك من مثل قصص سيدنا ليراهم)
عليه السهم مع .طعله بققوثهب بيمبد؛ لو» ثلههي السلاع( رما حاق يقدمه من عذايم وخسبدبا مرسيا علهم
السلاع( وهرعوته الذي اعرفه انه) تعاليم وجده همهم الهم وقوع عاد وطمرهم يالرهال الساقية .وقوع تعود الذن
دمروا يلصاعقهم وقوع نوح) عليه السلاع( الذين اعرفوا يالطوقان لقسقهصلل
وتعاود السورة الكريمة القسم يالسصاء وتوسيع المه المستمر لها .ويالأرطس وفرشها وتمهيدها .وخلق كل ثسء
ع من زوجين تأكيدا لوحدانية الثرعالي( المطلقة فوق جميع خلقهسللل
ثم ترج ينا السورة إلي حقيقة ان كل رسول هاء يالحق من رب العالمين قد اتهمه الكفار من قومه يالسحر او
يالهنون ظلما وطغيانا من عند آنضس وفي ذلك مواساة من رب العباد الذي يطلب خاني آنهيايه ورسله
يالاستمرار في التذكير يالمهم والدعوة إلي دينه الحق علي الرغم من كل ذكر لعل الذكري تنفع المؤمنين.
والهدف من هذا الاسترالى المكثف لآيات المه لي الكون .والاتراك الخاطف لقصص عدد من الأمم الهلدة هو
وصل العباد هخالقس ورهط قلوبهم يعوالم الغيب .كما يصفها خالق الكون ومهدح الوجود لا كما نتصورها أوهام
ع هم ع الغافلين الضالين من الكفار والمشركين.
والذي يرتبط قلبه يخالقهم مهذمن يالغس كما انزله لي محكم كتلهم وسنة نبيهم ننقطي الدنيا الي الاخرة .دون ان
يهمل واجباته لي الحياة .ودون آن نتئمقله التكاليف العادية لهذه الحياة عن ايوس العمادة فهم ولي مقدمة تك
التكاليف الهي علي المعاهد لكسب الرزق الحلال .والذي ا يتخيل اليس انه يمكن ان يشغل الانسان عن
رسالته الحقيقية هي هده الحياة والتي نتلخس هيغ
عيادة ايه) تعليم يما امر وحسن القيام يواهر الاستخلاف لي الأرض وهما وجهان لعملة واحدة تمثل رسالة
آل
كل من الجن والاس في هذه الحياة .والنني لخصها رينا) تيارك وعليا لي السورة نفسها يقوله) عز عن قظل«
ودا خلقت انهن والاس إلا ليههدونل ما اريد منهم عن رزق ودا اريد ان يطعمون .إن ايه هو الرزاق ذو القوة
المتين ثم
)ا»ارياثزهح طاح«
يهن قلل يالمطر وقلل يالقرار الالهي في تقسيم الرزق وتوزيعه يهن العبر يدقلليالثواب والعقاب أو يالهنة
والنار .أو يها سا ولكن الدراسات الكونية الحديثة قد اضافت يهدا جديدا .فاكدت ان همهه ما يضاهه المنسان
والحيوان والنيات من العام وعن مختلف صور المدة والطاقة إنا ينزل إلي الأرض من السماء يتقدير عن
الرزاق الحكيم العليم الذي ينزله يقدر معلوم لقوله) عز من قاقل«
ولو يسط المه الرزق يعده ليقول لي الأرض ولكني ينزل يقدر ما يده إنه يعيده خبير يسهر» الشوري»
ويقوله) سهحانه( ل
وإن من شيه إلا ضنا خزائنه وما ننزله إلا يقدر معلوم}) الحس هق(
ءنبعي-بايي سرسعرس والعلم النا» يقال» رزقه( الله) يرزقه» رزقا( يضر الراء» والمصدر
ع .سك الحمقيقي لنك الراء« يالءاسع يوضع مبضع المصعرفىو)ارنقع( يمعتي
جملا لتهيرءعلع٠ ننتقل اخذ) رزقه« و)الرزقة( صا يعطي دفعة واحدة .وقد تاتي لفظة) الرزق!
) ا جمعحي ل إ . يعطي) شكر الر) من مثل قوله) تعالي« ء
طه ن وتهعليوءن رزته انكم نكذيونإ الواقعة» اي ننهعلون نصهلنم عن
ويقال رحل» مررا أي موو» محظوظ« وقد يضر كل من المال والولد والجاه والعلم من) الرزق} كما قد
يسثمي المطر) رزقا« ويمكن ان يعمل) الركع علي العموم ليما يؤكل ويليس ويستسلم وكل ما يخرج عن
الارض او ينزل عن السام و)الرازق( هو الله تعالي خالق) الرزق! ومعطيهم ومس» وموزعة يالقخ وإن
كانت هذه الصفة يمكن أن تستخدم للبشر أما) الرزاق! فهو اسم من أسماه ايه الحسني وصلة من صفاته العليا
لا يوصف يها غيره) سبحانه وتعالي«
وعن) السماء! فهي اسم مشتق مخ) السمو! يمعتي الارنهم والعلو .تقول» ءسما«إ يسمو» سموا! فهو) ساع(
يعطي علاو يطو علوا» فهو عالي اي مرظم وذلك لأن السين والمهم والواو اصل يدل علي الارتفاع والعلو.
يقال» سموهم و)سميت( يمعض علوم وعليت للتنويه يالرفعة والعلوم وعلي ذلك فان سماء كل شيء اعلام
ولذلك قيل لسقف الهيت سماء لارتقاعهم وقيل للسحاب سخاء لعلوم واستمر اللفظ للمطر يسلب نزوله من
السام وللعئب لارتباط منيته بنزول داء السام ومن هنا قيل» ك ها علك فأظلك فهو سصاء«
ولفظة) الممصامزقيإلعركة تذكر وترنثإ وإن كان تذكيرها يضر شانا« وجمعه» سماوات} وهناك سيخ أخري
لجمعها ولكنها عريك
له ا
ا مهم ا ما مهم ٠ ايه ا آ لنهضة مهم اينسا) ٠ .ه ٠ا همه امناكةفي٠ ا مهم ٠
يسهرإلر لرزق هم لدو . ون وي نعير ملة ٠ هم لةيررك ع يسيرإليإ ٠
يعطي ما يطهم وعا يثمر) او يعطي العلي او العلم ار الجاه والسنلطابى او»ولاد والبنات والزوجات
الصالحات .او ما نتنهه الارض من ثمل او ما يرزق الله من يهيمه الانعام او من المطراو من غير ذلك من
الثروات الأرضية منها والسماوة او من الارزاق الاخروية من مثل رزق الشهداء عند ريك ورزق اهل الجنة
ع هي الجنة .وعي ذك ذيقول رينا) تيارك وتهلي«
وامنا -من دون الله ها لا يمك لهم رزقا من السماوات والارض ثمينا ولا هميس همتطيع نل
) النحل ؛ .
آي ويعمدون من دون المه من هم ليسوا يسب لي رر٠ق يوجه من الوجوه لا من السماء ولا من الأرض لدهم لا
يستطيعون ذلك أيدا ٠
ولي عطاء كل من الشهداء وغيرهم من اهل المهنة يقول الحق) تيارك وتعالي«
رلا ننصين الذين قتلوا لي سهيل المه أمواتا يل أحياء عند ريهم يرزقونل
)ال عمراني»)
ع ٢ آي يفيض المه) تعاليم عليهم من نعمه الأخروة وذلك ملأ مثل قوله) تعض« ع
....ولهم رزقهم ليها يكرة وعشها» مريم» ونؤكد الايات القرانية العديدة ان) الرازق! هو الله) تعض( لانه
خالق الرزق .ومسك وممطيهروموزعه يعلمه وحكمهم وقد مستخدم الوصف مجازا للإنسان الذي يون سهلا
هي وصولي الرزق إلي يد عهدهم ام» الرزي» من اسماء الله الحسني .ووصف لا يليق إلا بهلال الله) تعالي«
ولا يجوز ان يقال لغير» سبحانه وتهالي« وهي ذك يقول الحق) تيارك وتعض« إن الله هو الرزاق دو القوة
المتين ل
وبيس رينا) تيارك وتعليم علي الذين ينعمون لي رزقه ميكقرونه آو يشركون يه غيره ليقول) عز من قظل«
اع عندهم خزائن ريك اع هم المسيطرون» الطور»
أما عن لفظة) السصاء( لقد وردت لي القرآن الكريم لي ثنلاثمظة وعشرة عواضه منها ماية وعشرون ياولرادإ
السماء} ومدة وتسعون يلمع) السصاواث«
والسماء ترد لي القرآن الكريم يعطي الغلافي الغازي للأرخى يسعه ورياحه وكسفهم كما ترد يعطي السماء الدنيا
التي قد زينها رينا) تيارك وتعالي( يزهغق الكواكب والنجوع والروس كما ترد يعطي السماوات السهم
كذلك جاءت الإشارة القرآنية إلي السماوات والأرخى وعا يينهصا لي عشرين موضعا من كتاب افهم كهاو آن
المقصود يذلل هو أيضا الغلاف الغازي للوطن يصلة عامة .والهزء الأسفل منه ل يصقة خاصة ل وذلك لقول
ع الحق) تيارك وتهلي«
...والسحاب المسخر كن السماء والارض.
) البقرة ؛ عله ه (
والسحاب يخرلإ لي نطاق المناع الذي يحوي أغلب مادة الغلاف الغازي)»» يلتنلة« والقرآن الكريم يشهر لي
اكثر من موقع إلي انزال الماء من السماء .وواضع الامر ان المقصود يالسصاء هنا هو السحاب او النطاق
))
ابمحهمي علي السك والمعروف علمها ينطاق اجيراث الهية .والذبى يقول ليه رينا ).تيارك وفمالي«٠
ا ه ا الذي حب٠عل لكم الارض فراشا والسماء هناء وانزل من السماء ماء فاخرج يه من الثمرات رزقا ليو فلا تهعلوا
اندادا وانني تطمون» البقرة»
زق« .... ٠ودا أنزل المه من السخام من داع فأحيا يه الأرض يهد موتها .ويث ليها من كل داية وتصريف الرياح
والسحاب المسخر كن السماء والارض لابات لقرع يهون» الهقرة،ه لع
زق وهو الذي انزل من السماء ماء فىتخرهنا يه نيات كل شيء »..اللك»(
والآيات القرآنية يهذا المعني أكثر من آن ننحصي لي هذا المقام وكذلك الآيات التي تشير إلي السماء الدنيا
وزينتها .وتلك التي تلمع إلي السماوات العهد
ارام المفسرين
هي تفسير قول الحق) تيارك وتعالي«
وفي السماء رزقكم وعا توعدونل
ذكر اين كثير) يرحمه الله! ما نصه ..ولي السماء رزقكم يطي المطر) وعا توعدون( يطي الهة قاله اين عباس
ومجاهد وغير واحد.
وذكر صاحيا الهلالين) يرسا افهم» ولي السماء رزقكم آي المطر المسبب عنه النيات الذي هو ركل وما
ترعدون( من الخاء والثواب والعقاب آيت مكتوب ذلك لي السصاء«
ودكر صاحب الظلال) يرحمه اهم ما نصه .. ..وهي لفتة عهههم همج ان اسبابه الرزق المظاهرة قائمة هي الارض
حيث يكد ليها الانسان ويهههم وينتظر من ورائها الرزق والنص) فان القران يرد يصر الانسان ونفسه إلي
السماء .إلي الغنى إلي المهم ليتطلع هناك إلي الرزق المقسوم والحظ المرسوم أما الأرخى ودا ليها من أسباب
البث الظاهرة .وهي ايات لنموهم ايات ترد القلب إلي الله ليتطلع إلي الرزق من فضلهم ونتخلص بن اثقل
الارثم وارهاب الحرس والاس) الظاهرة للرزق .فلا يدعها تحول كنه وكن التطلع إلي المصدر الأول الذي
انشا هذه الاسباب.
وا -المزمن يدرك هذه اللفتة علي حقيقتها .ويفهمها علي وضعها .ويهرف آن المقصود يها ليس هو ابال
الارض وامبا) عهم مكلف يالخلافة فيها وتسيرها .اءبماالمفصود هو الا يطق نفيه يها .والا يقلل عن الله هي
عمارتها .ليصل هي الارض وهو يتطلع إلي السماء .ولياخذ يالاسض وهو يستيقن انها ليست هي التي ترزتهح
لرزقه مقدر لي السماء .وعا وعده الله لايد ان يكون.
يذلل ينطلق قلبه من إسار الأسد الظاهرة لي الأرض يل يرف يأهنحة من هذه الأسباب إلي ملكوت السماوات.
حين يري لي الاسباب ايات تدله علي خاله الاسس ويهينئن موصولا قلبه يالسصاهم وقدره ثغايتنان علي الارض
لهكذا يريد الله لهذا الانسان .هكذا يريد الله لذلك المخلوق الذي ههله من الهم ونقع فيه من روحه لاذا هو
مفضل علي كثير من العالمين.
والايمان هو الوسيلة لتحقيق ذلك الوضع الذي يكون ليه الثنسان لي آلضل حالهم لأنه يكون حينئذ لي الحالة
التي انشاه المه لهان قطرة المه التي قطر الناس عليها .قيل آن يتناولها الضاد والانحراف.
ويعد هذه اللمسات الثلاث لي الأرخى والنفس والسصاهم يقسم المه سبحانه ينته العلية علي صدق هذا الحديث
يل
كله» لوري السماء والأرخى إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون٠
وذكر مخلوفي) يرحمه المهم» ولي السماء رزقكم( آي سب رزقكم وهو المطر والسماء /السني) وما
ترعدون( اي ولي السماء مكتوب ما توعدون يه من الثواب والعقل والبعث والخير والشر
وذكر الصاهونيإ أمد المه لي ععره« آي ولي السماء أسباب رزقكم ومعاشهم وهو المطر الذي يه حياة البلاد
والاهم ودا توعدون يه من الثواب والعقاب منا كذلك لي السصاءن قال الصاوي! والآية ضد يها الامتنان
والوعد والوعيد.
تنخفض درجة حرارة نطاق الطقس مع الأرنهم للبعد عن مصدر الدفء يلنسية له آلا وهو سطح الأرض
ولولا هذا الانعاش لي درجات حرارة نطاق الطقس لفقدت الأرض مياهها يمحهرد اندلاع آيخرق تلك المياه من
فوهات البراكين لي مرحلة دحو الأرض .ولاستمالت الحياة علي سطحها ».ل
ويخلي الخاء أكثر قليلا من هت» ٥من المساحة الكلية للكرة الأرضية .ونذر كميته ينحو» .ه مليار كيلو متر
من )-منهاق» ٢لي المحيطات وبالهعار«قها علي هينة جليد فوق القطبين وحولهما وفوق قمم
الهيالسنر ٥لي المجاري الملة المختلفة من النهار .والجداول وغيرها .ولي كل من البحيرات العذبة
وخزانات المياه ننضصخ سطج الأرت«
وهذا الماء اخرجه رينا) تيارك وتعالي! أسلو من داخل الأرض ولايزال يخرجه لنا عد فوهات البراكين .علي
هية بخار الماء الذي كثف ولايزال يتكثف لي الأجزاء العليا من نطاق التقهراب الهوة والتي نتميز يرودنغها
الشديدة .فعاد إلي الأرخى ولا يزال يعاود دورته كن الأرض والسماء ليهدي انهارا متدفقة .تقيضى إلي
منخفضات الأرخى قنتئهظها هحارا ومحيطات .ويحهراث ومسننقعا ،وظلت دورة المياه كن الأرخى والسماء آية
من آيات المه لي إيداع الخلق حفظت ماء الأرض من العم ومنءالضهاح إلي طلقات اله العليا .وعملت علي
تفتيت ا لصخور وتسوية سطح الأرخى وتمهيدهم وكوين مختلف انواع التريةو وتركيز العديد من المعادن
والصخور الاقتصادية .وخزن المياه ننضصخ السطحية» وكانت من أسس ازدهار الحياة علي الأرخى ياذن الير
بل
فصام الأرض يتهخر منه سنويا»»)» كيلو متر مكعب .ينتج أغلبها-وقو كيلو متر منعب( من يخر
اسطع البحار والمحيطات .والهاقيإسه كيلو متر منعب( من سطج اليايسهم وهنا البخار تدفعه الرياح إلي
الطلقة الدنيا من الغلاف الغازي للأرض حيث يتكثف لي السحب ويهود إلي الأرض مطرا طهورلي آو ثلم آو
يردا .ويدرهة فقل علي هينة ندي او نهار لي الاجزاء القريبة من سطج الارض
وتجري مياه الأمطار علي الأرض لي مختلف مجاري المياه لتصب لي البحار والمحيطات .كما يترشح هزء منها
خلال طلقات الأرض المنقذة ليكون المياه ننعت ا لسطحية ذات الحركات الدانية حيث تنتمارلإ لي تقنية يعطس اكهار
والبحيرات والمستنقعات .وقد ننضج علي سطع الأرخى علي هينة هغاكم آو ينتهي يها المطاف إلي البحار
والمحيطات ٠
وداء العطر يسقط علي البحار والمحيطات لمعدل سنوي يقدر ينحولىههق كيلو متر مكعب وعلي الهايسة
يمهل سنوي يقدر ينحو»»» كيلو متر مكعب .والرقم الأخير يزيد يمعدس» كيلو متر مكعب عن معدل
البخر من الهايسةو وهو القرق نفسه كن معدل البخر من آسطج البحار والمحيطات .ومعدل سقوط الأمطار عليها.
ونتر دورة المياه حول الأرض يصورة معدة لي كمالها ودقتها .لأنه لولاها للسد كل ماء الأرخى آو ترضى
للضياع وترك كوكبنا الأرضي قاحللي آهرد يلا حياة .ننحرقه حرارة الشمس بالنهار .وننهعده يرودة الليل كلما
غايت الشمس.
والداء ضرورة من ضرورات الحياة الأرضية .فدونه لا يمكن لانسان .ولا لحيوان .ولا لنيات آن يهيثرهح لينين
الثنسان يحتوي علي .من وزنه عام وتقل هده النسبية إليه» هي جسد الطفل الوليد .ني لليل) هي
جسد الفرد اليالعثم وتختلف نسبة الماء لي كل عضو من اعضاء جسد الثنسان لاختلاف وظيفته .فهي لي
الرئتين») ولي الدعيع ولي خلايا الدما«تير٥ن والإنسان بمننه العيش اسس عديدة يدون طعم ولكنه
لا يستطيع العيش يدون ماء إلا لقترة محدودة هدا لا نتجاوز يضعة اياه-اا
وذك لأن الماء يمين الثنسان علي القيام يهمله العمليات الحياتية لي جسمه من مثل عمليات الهضم والتخلص
من الفضلات والتنفس وتهديد الدركيين الحيوان لي كل ذكر كما يهين النيات علي الاستفادة يمركياث الأرخى
يامتصضها من الثرية والقيام يعملية التمثيل الضوئي .والنهم والتنفس
والداء هو المركب الوحيد المعروف لنا لي الهزء المدرك من الكون .والذي يوجد لي حالاته الثلاثي السلة
والسائلة والغازية» ولنصاء قدرة فائقة علي اةاية العديد من العناصر والمركبات عما جعل منه لازمة من لوازم
الحياة .كما له العديد من الحراس القزيايهة والكيميائية المميزة من مثل قضيته) الناتهة من آن ذرة الاوكسجين
ليه ننحمل شحنه والية كنعا ننهل ذرتا الإيدروحيين شحنة موهية( وقدرته اللائقة علي الاسهم والتماسك
والتلاصق تهعله اشد السوائل تلاصقاو واشدها قدرة علي التوتر السطحي يهد الزئبق .وتبدو قدرة الماء اللائقة
علي التوتر السطحي لي ميلواثم التكور علي هية قطرات هدلا من الانتشار ألقها علي السلع الذي يسكب عليهم
كما تهدو لي قدرة الماء القلقة علي تسلق جدران الوعاء الذي يوضع ليه خاصة إذا كان قطر الوعاء سقهراو
وترف هده الخاصية ياسر الخاصية الشعرية .وبواسطتها نتحرك السوائل من مثل الصاراث الغذائية ودا يها من
عناصر ومرات مذاية لي الخاء من جذور النباتات الي فروعه واوراقه وزهور .وثمارهم والي قمته النامية .كما
نتحرك الدماء والصاراث الغذائية المختلفة والفضلات لي كل من الجهاز الهضمي والأوعية الدموية الدقيقة لي
اجساد كل من الانسان والحيوان.
وخواص الماء الحرارية طاس متميزة« .لحرارة النوعية للماء نذر يطرق أضعاف الحرارة النوعية للحديد.
ويخمسة اضعاف الحرارة النوعية لرمال الشواطئ وكذلك فان معامل الحرارة الكامنة لك من تهخر الماء السك
وانصهار الضد الصلب مرتفعين ارتفاعا ملحوظا معا يعطي للماء مجالا واسعا لي جميع العمليات الحياتية.
ولنصاء منحني كثافة فريد ل لا يشاركه ليه آي من السوائل الأخري ل فعندما تصل درجة حرارة الماء إلي اريج
درجات مئوية يصل إلي فقل حهم له واعلي كثافة .ولكن اذا انخفضت درجة الحرارة دون ذلك لان حهم الماء
يتمدد وهم كثافتهم وهنا يفسر طقو الضد عبر سطع الخاء لي البحار والمحيطات .بعدم ننهم٠د الماء اسفل منه
مصابني عرسه عدت التهما لعائلات البحرية العديدة الاتي تصثبزفي اعماق البحار .فالماء هذا السك العههب هو
من اعظم صور رر٠ق السماء لان يدونه لا يمكن للحياة الأرضية ان تكونا ل
لي ل
وكذلك الهواء يدا ليه من اوكسهين وثاني اكسيد الكريون وهخار العام وغير ذلك من الغازات المهمة وصالات
الغيار وكلها من ضرورات جعل الحياة علي الأرخى ممكنة وممتعة.
وذك بواسطة عدد من الدوامات العاتية التي ترف ياسر دوامات تركيز المدة .والتي تقوع ينكديس الصادق
وتكثيفها حتي نتجمع الظروف اللازمة لهده عملية الاندماج النووي .وانطلاق الطاقم وانبثاق الضوء ليتحول
النهمإلايندائي إلي نهم عدي كثممنسنا يهرف ياسر) نهم التسلسل الريهيس( رامز النجوع التي نتراءي لنا لي
صفحة السماء هي من هذا النوح لان النهم يقضي»» مد عمره لي هذه المرحلة التي يضر ليها النهم فرنا
كونها نتظق ليه العناصر من نوي ذرات الايدروهين يععلية الاندماج النووي .وتتميز لتر» نهم النسق الريهيس(
يتعادل قوة الهنب إلي مركز النجم مع قوة دفع مكونات النهم إلي الخارج لتمدد» يظحرارة الناتهة عن عملية
الاندماج النووي .ويالعزع الزاوي الناتج عن دوراته حول محوره .كهقي النهم لي هذا الطور حتي ينفد وقوده
من غازي الايدروهين والهليو ٠ف
يهدأ يالدخول لي مراحل الشيخوخة ياينكدار ثم الخنوس والطمس حتي تنتهي حياة النجم ياينلهار وعودة مادته
الي دخان السماء إما مباشرة عن طريق إنقهار العماليق الحمر آو العماليق العظام آو المستهراث العظيمة
يعختلف نماذجها» آو يطرق غير مهاشرة عد مرحلة من مراحل ولاة النهر اللائقة الكتل من مثل النجوع
النيوترونية والنجوع الخضة اكانسةإ آو عا يرف ياسر الثقوب السود} والتي يعد العلماء يأتها نكهقد مادتها
وعن المشاهد آن عملية الاندماج النووي لي داخل النجوع لائقة الكتلة من مثل العماليق والمسكاث العظام
توتر حتي يخول قلب النجم يالكامل إلي حديد .لضتهك طاقة النجم لأن ذرة الحديد هي اكثر القاب تماسكا.
وعي انفجار المسنراث العظام تصطدم نيوتروناث دخان السماء ينوي الحديد المتطايرة من عملية ايار لتبني
نوي ذرات لعلي كثافة مثل القضةو والذهو واليورانيوم وغيرها .كما ان إهاب النهم المنظم من المواد الاقل
ع كتابيه ينتقل ايضا إلي دخان السماء يانلهار واشتعال ءشديدين وانبعاث موجات راديويه هويه.
وتتكون الصادق ليما كن النجوع من الغازات والغبار) اي الدخان! المنون من هربت وذرات وايونام وعن
اللبنات الاساسية للصادق ويقلب علي تركيبه اأيدروثينخ والهليو ٠والاوكسجين .والنهقوهيمواليريو(
والنيون والصوديوم والبوتاسيوم ويعنى العناصر الاهم وتقدر المدة كن نهوع مهرننا يهضعة يهين المرات
قدر جة الشمس وتسلم كافة العناصر المتظقة لي الكون إلي الارض عن طريق تساهم الشهر والنهار .ويصل
إلي الارس يومها كن الألف والعشرة الاف طن من مادة الشهر والنيازك لتهدد إثراء الارض يلعناصر المختلفة
التي تمثل صورة من صور رزق السماء الذي يوزع علي الارض ينذير من العزيز الحكيم ولم يكن لاحد ادراك
يها من قل
ومنذ فترة وجيزة أثبت العلماء آن نهما من نهرع السماء قد ننهل إلي كتلة من الهمس تقول كنلة الأرض عدة
مرا» وعن قبيل القناعة يذكرون آن هذه الكتلة إذا انلهرث ونزلت إلي الأرض لان تهارة الألماس سوف تكسد
ول
ويقدر ناتج الطاقة الكلية للشمس ينحول( له» سعرا ثنانية ويضر فيض الطاقة الشمسية الواصلة إلي
الأرض كم من الطاقة التي تستقبلها الأرض من ألمع النجوع يطرق مليارات ضعفح وكر من الطاقة التي
تستقبلها الارض من القمر وهو لي طور الهدر مليون عرق
وطاقة الشمس من رزق السماء .لهدوتها تستميل الحياة علي الارخفل ل
وباقي آسمظه الحسني) سبحانه وتعالي( ننسل شينا من تك المعاني والصفات الربانية ومنها/اسم) الفتاة وهو
الذي كده مفاتيح الغيب والرزق .ومفاتيح كل منطق ومشكل .واسم» القاسم و)الياسط( وعن معانيهما فيض
الرزق حتي لا يبقي طاقم ويسطه حتي لا يلقي فاقهم كما يقض القلوب والأرواح كهسطهصا كيف يلام واسم»
المعز» المذل( الذي هذتي المك من يثعاهم وينزعه معن يلام والملك من الركح والملك الحقيقي يكمن لي
الخلاص من ذل الحاجة» وقهر الشهرة .وعبء الجهل .واسم) المقيم وعن معانيه خالق الأقوام ووا.
و)الكريم( وعن معانيه المعطاء زيادة علي منتهي الرهاهم و)العههب( وعن معانيه مقايلة مسالة السائلين يالاهاية
و)الواسع( وعن معانيه ذو السعة المطلقة من العلم والخير والاحسان ويسط النهم و)الودود( وعن معانيه الانعام
علي سهيل الاناء يمحية ورافق وإالر( وهو المحسن المنظضل ينل ير وإحسان .و)مظل الملهم آي صاحب
المثمنة النافذة» والإرادة الغالية.
وخلاصة ذلك آن قرار توزيع الأرزاق علي العباد يصدره رينا) تيارك وتعض( لي علاه قنلر٠ل يه الملاط إلي
الأرض تصديقا لقول المصطقيإ صلي المه عليه وسلع« إن أحدكم يجمع خلقه لي يطن أمه اروين يوما نطقة .ثم
يكون علقة مثل ذكر ثم خنمضقة مثل ذكر ثم يرسل إليه المك لينني ليه الروح مهذمر ياريع كلمات ..يكتب
رزقهم واهله .وعملهم وثمقي او سعيد
وصدق المه العظيم الذي أنزل من فوق سلع سماوات وعن قلل فريعة عشر قرنا قوله الحقت
ولي السماء رزقكم وعا توعد)
ته ل