Professional Documents
Culture Documents
تحليل الخطاب
تحليل الخطاب
.VÉGLIA ARLETrEاإلمارات
يواجه القارئ ومترجم الخطاب القانوني في معظم األحيان حاجز عدم الفهم الناجم عن اللغة
القانونية .هذا هو السبب في أننا نقترح هنا لمحاولة توضيح أحد أنواع الخطاب القانوني :الخطاب
القضائي .ترك جانبا جوانب الخطاب التشريعي أو العرفي ،التي تم التعامل معها بالفعل في مكان
آخر ( .)Véglia. 1993في العشر الثانية ،سوف ننتقل إلى المشاكل األكثر تحدي ًدا التي تمثل ترجمة
هذا النوع من الخطاب .إن غموض اللغة البولية يرجع بشكل رئيسي إلى حقيقة أن لغة droilهي
قبل كل شيء لغة المجموعة ،لغة مجتمع الفقهاء الذين حافظوا لفترة طويلة على حكمها .يتم
التعبير عن هذه السخرية من خالل اللغة نفسها ،لغة التخصص ،مزيج من المصطلحات التي تنتمي
فقط إلى نطاق القانون والمصطلحات المتعددة ،الشائعة في لغة diiولغة كل يوم ،مزيج من البيانات
القانونية إلى يمكن التعرف على البنية المجمدة بسهولة ،وبيانات الخطاب غير القانوني ،والخطاب
بأسلوب خاص ج ًدا ،استنا ًدا إلى archafsmesوبعض االلتواء النحوي .تقول األكاديمية" :ال أحد من
المفترض أن يتجاهل القانون" ،ولكن من الضروري فهمه لمعرفة الرمز ،مثل أعضاء المجتمع القانوني
الذين ،إذا لم يستخدموا هذه اللغة ألغراض داخلية ،في هم المرسلون (يقول القاضي ويؤسس )Ioi
وأولئك الذين يعرفون الشفرة (المفردات والكالم) والمرجع (الواقع القانوني واالجتماعي)
سنحاول إيجاد هذه الخصائص ~ من خالل التحليل اللغوي للنموذج األصلي لخطاب القاضي في
إعمال الحق ،الذي يأخذ شكل حكم (هناك العديد من اآلخرين ،على سبيل المثال )1االستماع
إلى األطراف ،واالستجوابات) ؛ إن قرار الطالبة في قضيتنا هو حكم الطالق (انظر الوثيقة) -يشكل
نوعً ا معي ًن ا من الكالم يتم فهرسته وتوحيده وتنقسم إلى عدة أجزاء سنقوم بتحليله على التوالي ،
مما يستخلصنا في ذلك من األعمال التي قام بها جيرار كورنو ( .)1990في العنوان أو المرسوم ،
يحمل فعل الحكم فيه عالمات صحته :تاريخه ،االختصاص القضائي الذي ينبثق منه مع المراجع
الالزمة (محكمة العدل الكبرى ب ، ...وعنوانه ،وكذلك أسماء القضاة الذين يشكلون المحكمة ؛ يتم
توقيع الحكم من قبل المسجل ومن قبل الرئيس .مثل القانون ،فإن الحكم هو عمل من سلطة :أي
قرار يصدر عن سلطة لها سلطة (في قضيتنا القضائية) على األشخاص (المتقاضين) الذين تنطبق
عليهم :أدلة السلطة في الرأس (سيتم تكرارها في نص القرار) تكمن في حقيقة أن صاحب ُيدعى
م ا ويعرض نفسه على أنه موضوع اإلجراء ،وموضوع الفعل الذي يجعله يشارك في البيان الحاسم دائ ً
الوظيفة القضائية أو التنفيذية (يقرر ،أمر ،إلخ) .وتميز عالقة السلطة بين العالمات األخرى هذه القرار
الفردي لل عرض أجزاء الخطاب هو ترجمة لغوية للمبارزة القضائية ومبررات تفكير القاضي ،بداية
القياس المنطقي الذي يبدأ بإثبات وقائع القضية وسيتبعها حكم القانون الذي سيطبق عليهم و الذي
سيتم تقديم استنتاجه في التصرف ألنه يجب على القاضي أن يحكم بشكل منطقي .الحكم هو رد
القاضي على طلبات األطراف ،ويتم تمييز األطراف بوضوح ويقطعون النص ،ويتم تمييز االنقسام بين
الطرفين المعنيين لغويً ا بـ "جانب ،جانب آخر" ؛ وستجد هذه األحزاب طوال الخطاب القضائي مما
ضا ،ويتم تحديدهم من خالل بيان أسمائهم وموطنهم يساهم في وحدتها .يتم تسميتهم أي ً
وجنسيتهم ومحاميهم (يتم تعيينهم من خالل اختصار اللقب الممنوح لهم في ، French Meومن
خالل وظائفهم القاطعة و " plaldingأو" enاستنتاجاتهم والحجة الشفوية) ؛ إنها هذه الشخصية
الشخصية ،وهذا التعيين الذي يميز الخطاب القضائي عن الخطاب التشريعي الذي .إنه غير
شخصي.
في جملة البيانات ،النوع اإلداري (المتبقي فاي) ،نجد مصطلحات فنية ("مقارنة المدعي" ،
"المدعي المتعثر") ،اختصارات محددة ( ASللمنتسبين )nté fse ،واآلثار ( ، sieurالسيدة ) .ليزيج
هي حقيقة الخالف :تقدم أمام القاضي ،تصبح محاكمة ؛ إن موضوع النزاع المعبر عنه في هذا الجزء
ضا في الوحدة الموضوعية للنص حيث تشير جميع أجزاء الخطاب إليه :يحدد من الخطاب سيسهم أي ً
القاضي في هذا الجزء ظروف القضية (الزواج ،عدم التوفيق) ولكن يكرر طلب أحد الطرفين (تظهر
المدعية ،بالنظر إلى أن المدعية في حالة تخلف عن السداد وأنها لم تشكل محاميًا) ويذكر أقوال
الرجل الذي يذكر "أسبابه :الطابع االستبدادي المدعي وغياب الحياة العاطفية والحميمة للزوجين ،
دفع الرجل إلى طلب الطالق "للخطأ" :إنها قطعة حقيقية من التكوين الفرنسي ،حيث ال يخبر
القاضي الحقائق السيئة التي يترجم فيها الخطاب لمقدم الطلب بطريقة اصطناعية ولغة مشتركة
(كما يتضح من األفعال في المضارع الحالي لـ indicatiO؛ هذا بيان فرعي للقانون وليس بيانًا قانونيًا
حقيقيً ا أما اإلجراء فهو يتميز بتسلسل زمني لألوامر وجلسات االستماع المختلفة :يؤخذ الجانب في
بدايته ويتخللها مواعيد قرارات المحكمة التي أدت إلى النصوص القانونية :الزواج المدني أمام ضابط
المحكمة العدالة ،أوامر غير المرافقة ،االستدعاء ،اإلغالق ،ثم االستماع األول ،وضع القضية تحت
المشورة ،وأخيرا االستماع الحالي مع نفس التركيبة ~ على االختصاص .يتكون حكم القاضي من
جزأين :إنه ليس "إذا تخلص (القرار مقدم نتيجة التبرير) الذي أوضحته الصيغة المخصصة" بهذه
األسباب " ،فإن الوحدة بين الجزأين هي أنها تنبع من القاضي الذي أسباب ويقرر االستنتاج للتخلي
عن القضية .يجب أن تكون جميع األحكام معللة في الواقع وفي القانون .يشكل التخدير في حد ذاته
تطوراً يميل إلى التظاهر ،ولكن هناك عناصر أخرى تخفي أحيانًا عملية التفكير :فهي تتكون عادة من
عبارات توضيحية ومقنعة ،ولكن هنا ،النوع الثاني من ال تظهر التصريحات ألن القاضي يقتصر على
الموافقة (لم يدحض الحجج ألن المدعي لم يظهر) :في كل حين ،من واجبه إقناع الجمهور وخاصة
الجمهور االفتراضي ما قد يمثله قاضي آخر إذا أحيلت القضية إلى محكمة االستئناف :تم إثبات اإلقناع
منطقي ،يتميز بالشرح الدقيق للنقاط للتوضيح لتجنب االرتباك :في نصنا ،يقتصر على اثنين ،
مقدمة بواسطة حرف الجر "على" الذي يميز هذا الجزء من الحكم (هذا حرف الجر هو ما يعادل
المشهور "حيث" :بشأن اختصاص المحكمة الفرنسية لمحاكمة شخصين فرنسيين (لم تتنازل
المدعية عن جنسيتها المكتسبة عن طريق الزواج) وعلى األسس الموضوعية :إنها تستند إلى
شهادات (شهادات مكتوبة) من مختلف الشهود ،أي على البيان (وصف ،من قبل طرف ثالث ،
ضا على للمعرفة الشخصية التي لديه عن الحقائق المتنازع عليها .يتم تمييز النطق المنطقي أي ً
مستوى البيانات باستخدام موصالت مثل "د ~ "." s whenوبالتالي "ومن خالل الصيغ" نتائج "و"
هناك مكان "و" الشهادات التي تجعل األدلة على الحقائق تظهر .هذا هو دور القاضي ،العملية التي
يجب أن يفعل :سلبيات التكتّل والفحص قبل الحكم ،تما ًما كما يالحظ الطبيب مريضه ،يبحث عن
دليل على فرضياته في تاريخه الطبي أو على جسده ،قبل إعطاء تشخيصه .هذا هو السبب في أن
األدلة التي قدمها الشهود ليست كافية :يجب على القاضي تطبيق القانون (المجرد) الذي يحدد
"التزامات الزواج" (المادة 473من قانون اإلجراءات المدنية الجديد) إذا كانت حقيقة ملموسة ،موضوع
النزاع وستمكنه من اتخاذ قرار :من هنا أهمية اإلشارات إلى المعيار الموجود مسب ًقا الذي يطبقه
(المادة 37من قانون الجنسية) ،وأساس القانون الذي يبني عليه حكمه والذي تستند إليه ينتظر
تبريرات قراره :القاضي يقول الحق ،يخلقها بقوله .وأخي ًرا ،يضيف تقدي ًرا أخالق ًيا شخص ًيا على ما
يبدو ،وتقديره الخاص للخطأ" :االنتهاك الخطير" .ظروف معيشية "ال تطاق" .لذلك يعتمد الدافع على
العديد من العوامل ويولد الحل .يتم تقديم الجهاز بعبارة "لهذه األسباب" :الحل هو الحكم الذي ينتظره
ضا :يتضمن أربعة عبارات الطرفان ،الجزء األخير من الحكم ،الذي يرحب أو يتلقى ؛ هيكلها موحد أي ً
إلزامية :تعتبر متناقضة (وليس افتراضيً ا) /في المقام األول (وليس في المالذ األخير) /يتم اإلعالن
عنها عل ًن ا (وليس في الكاميرا) /موقعة من قبل الرئيس ومن قبل المسجل .ويجمع بيان "المحكمة ،
حكمها علنا ،بحكم متناقض ...بعد المداولة .بعد المناقشات في قاعة المجلس (أي خلف الكاميرا)
ضا هو نفسه يشير إلى "يعطي االنطباع بأن القاضي ينقسم :ليس فقط هو الذي يحكم ،ولكن أي ً
كيفية حكمه ( ،كان قد حدد بالفعل في الرأس :في جلسة استماع عامة) ؛ هنا يستأنف"عل ًنا"
ويجعل جميع أبطال المحاكمة اآلخرين حاضرين (حكم يعتبر متناق ً
ضا) واإلجراءات المختلفة
(مناقشات ،مجلس المجلس) :نشعر أن نتيجة المسرحية تقترب .بالتأكيد .القرار يفرض من قبل
القاضي ولكن بموجب القانون ،وبالتالي يجد المرء هناك عالمات سلطته (قراره) ولكن أيضا تلك من
إعمال الحق :في عموم ،البيان يمثل سلطة القاضي الذي يتصرف ويقرر عن طريق األفعال التي تعبر
عن أن القاضي يتصرف "( ،أوامر" ، )"comniet" ،األفعال في البيان الحالي والصوت النشط ،في
صيغة الشخص الثالث المفرد ؛ اسم المحكمة هو الموضوع المشترك (المحكمة) ؛ األسلوب موجز
بشكل خاص ،ويجمع القرار سلسلة من المقترحات :كل فعل يأمر بمقترح منفصل يصبح مقال قرار ؛
كل هذه األفعال تشير إلى االلتزام ،على الرغم من أن بعضها ينتمي أكثر إلى "juridiccio" ("dit" ،
)" "délareوالبعض اآلخر إلى اإلمبراطورية "(" .)" dEsigne "،" commetوأخيراً ،يقرر القاضي" :يعلن
الطالق .تكاليف األمر "( ،كل ما يمكن تغييره في محكمة االستئناف) .من ناحية أخرى ،يحتوي البيان
على عالمات إعمال الحق :فهو يطبق القاعدة العامة على الحالة المعينة ،وهذا الوجود للحق يسلط
الضوء عليه من خالل القيمة الفعلية لألفعال ("يقول"" .الضمائر" " ،تدين" :هذه الكلمات هي أفعال ؛
صياغة األفعال كافية لتعديل الترتيب القانوني الذي يتضمنه القرار .في الختام ،نرى أن خطاب
القاضي يتألف بالتالي من خطب مختلفة تؤدي إلى بيانات مختلفة (البيانات النموذجية للقانون أو
ما في أجزاء وفي ضا في شكل الفعل نفسه ،منظ ً البيانات المساعدة) ؛ يظهر الخطاب القانوني أي ً
اللجوء إلى القانون الذي يجب على القاضي إجراؤه للبت في القضية الملموسة :يبدو أنها جملة
واحدة فقط .مقطع لفظي طويل يعكس مساره تفكير القاضي ،العمليات المفاهيمية التي يخضع لها:
مالحظة ،للمقارنة ،للحكم .إنلين ،أنت عامل التعبير .كل من يتحدث لغة القانون ،ويجب االستماع
إلى مونولوجه الطويل (كما يشير اسم "السمع") من خالل الود (المحامين ،والكتبة ،والقضاة
اآلخرين) وعدم الود (المدعي ،نحن حتى) :المؤسسة القضائية التي هو صوتها يفرض نفسه بالكالم
قاض
ٍ ،يساعده على ذلك من خالل طقوس ،قواعد اللعبة ،مرحلة( .المحكمة مسرح :مقعد ،
ضا في النصوص ،ومن دون علمه ،يستحيل فهم النص جالس ،واقِف .زي) يمكن العثور عليه أي ً
وبالتالي ترجمته الالحقة.
سنركز اآلن على مشاكل الترجمة األكثر تحديداً التي يطرحها خطاب مثل هذا .بالنظر إلى أن الترجمة
قبل كل شيء تنقل المعنى ،فقد بدا لنا تحليل النص القانوني خطوة أولى أساسية ؛ يمكن توسيع
هذا التحليل بسلسلة من التمارين التي تهدف إلى توضيح وترجمة الخطاب القانوني :وبالتالي ،من
الضروري التأكد من أن التالميذ قد فهموا جي ًدا المفاهيم القانونية الموجودة بشكل صريح أم ال في
النص .مثل الواجبات وااللتزامات التي ينطوي عليها الزواج ،أو ما يسمى باألنظمة الزوجية (دينية ،
مدنية ،مع عقد زواج ،إلخ ).أو توضيح مفاهيم التصفية وتقاسم الثروة النقدية أو قانون اإليداع
الجنسية التي تم تعديلها للتو في فرنسا ؛ يتم إجراء هذه التفاصيل شفهيًا ،باللغة الفرنسية (باللغة
الثابتة) وتعني مقارنة مع نظيراتها في النظام القانوني اإلسباني :من الضروري العثور على أدلة
ضا إعادة كتابة النص باللغة الفرنسية ،ثم تحويل هذا قانونية ومقاالت صحفية موضوع الجدل .يمكننا أي ً
م ا باللغة الفرنسية ثم ترجمته إلى أسلوب قانوني باللغة النثر الفرنسي إلى خطاب قانوني ،دائ ً
اإلسبانية ...ولكن هذا من ناحية تتطلب الوقت وليس بالضرورة محف ًزا للغاية .وبنفس الروح ،يمكننا
ض ا أن نطلب من الطالب كتابة إجراء سمعي آخر مستوحى من نملة النموذج المدروس :إما act أي ً
اًل
"فعل سمع الطالق الصادر ألسباب مختلفة (أو تعديل نفس الفعل ،متخي أن المدعي ظهر) .أي
عمل واحد من محكمة النقض :يمكن للمرء بعد دراسة النمط الخاص للغاية لهذا األخير ،استخالص
استنتاجات منه حول االختالف في أسلوب المؤسسات القضائية الدؤوبة وترجمتها الالحقة .لكن
العقبة الرئيسية التي يتعثر عليها الفهم والترجمة CMالتي تشكل ترجمة الصيغ الموحدة واألزياء
الفنية التي يمكن أن تؤدي إلى عملية تحويل كاملة أو جزئية .تتجاهل الصيغ المعيارية الهيكل
المعياري لخطاب االختصاص القضائي المقدم في شكل عمل وإبداع المترجم محدود ج ًدا هناك حيث
يجب عليه ترجمتها باستخدام نفس المصطلحات التي استخدمها أسالفه وبالتالي احترام هذه الحالة
المجمدة من اللغة بحيث يمكن تأسيس التواصل بسهولة أكبر :نقل المعنى -محدود في بسيطة -
ترجمة Me ~ i-it-parhal arehalque- ،وثقيلة .الترجمة التفسيرية مستحيلة :المترجم مجبر على
تحويل كامل الخطاب، Litigio y therimimiento"( .
، )" otivos de la sentencia، en cuanto a la competencia، por los motivos antedichosالمراحل
المختلفة من اإلجراء التي تتكرر من السمع إلى السمع ،مثل األوامر المختلفة :أمر عدم التوفيق ("
، ) " acto de conciliación sin avenenciaأمر اإلغالق ("Providencia legal de cierre de píazo"، "es
decir decisión de dar por concluso elاإلجراءات ، )"imiento o la instanciaأمر االستدعاء ("cédula de
- .)"citaciónالصيغ المكرسة كـ "في تطبيق المواد ...بالتوافق مع - lo establecido en el artículo
أفعال مثل = II yalieu de :اإلجراء 1تالحظ أن = = hace constar que! commet = designa 1 dit
ضا لألشكال المناسبة واألشكال ،والتي ، mandaيبدو أن الترجمة تقتصر على معادالت المعنى أي ً
يكون تحويلها تقري ًبا غير قابل للتغيير .أخي ًرا ،ما يسميه ديليزل اصطالحات الكتابة تندرج في هذه
الفئة :هذه هي قواعد العرض والبروتوكول المتعلقة باستخدام األحرف الكبيرة ،واألحرف الصغيرة ،
وعالمات الترقيم ،والمختصرات ،واالختصارات ؛ في هذا الصدد ،الحظ أن اسم المحامين اإلسبان ال
يسبقه أي اختصار مثل مايتري (ومع ذلك نتحدث إلى القاضي من خالل تسميته " ، "Su señoríaبينما
في الفرنسية ،نحن مخاطبته من خالل االتصال به ببساطة أكثر "السيد الرئيس") .هذه الصيغ
شفافة وجامدة ألنها مواد معروفة ،تم تحليلها وفهرستها .يتمثل دور المعلم أوال ً في تحديد هذه
المعايير التحريرية والبروتوكوالت في النص الفرنسي ،ثم البحث عن مكافئاتهم في النصوص
اإلسبانية ،في القواميس ،وبالتالي جعل التالميذ يضعون نماذج وثائقية .ترجمة :على سبيل
المثال ،لترجمة نص تشريعي ،ستعمل على اإلطار الذي تشكله التأشيرات (حيث ،في حين ،وما
إلى ذلك) ؛ في جميع الحاالت ،يجب أن يكون لدى المترجم ذاكرة جيدة ،وأكثر تكرارا من اإلدراكي ،
أو قاموس جيد .مشكلة أخرى للترجمة تتكون من المصطلحات التقنية ،وهي من نوعين:
المصطلحات ذات العضوية القانونية الحصرية وتلك الشائعة مع اللغة الحالية واللغة القانونية .مثل
الصيغ المعيارية ،تأتي من تحويل الشفرة ،ولكن على مستوى مختلف :فهي تتوافق مع المفاهيم
المحددة والمنظمة والتسلسل الهرمي ،في حين أن الصيغ المعيارية تتوافق مع الحقائق أو
اإلجراءات .نجد في المصطلحات النصية التي تنتمي إليها فقط في اللغة القانونية" :ضع األمر تحت
االستشارة" = "إنفاق األموال على قاعة المجلس" ،وهو ما يعني أنها تتم خلف أبواب مغلقة .ومع
ذلك ،غالبً ا ما يجب على المترجم إضافة شيء ما في اللغة الهدف للحفاظ على األسلوب القانوني:
وبالتالي ،يجب أن يسبق عنوان المنبر] باللغة اإلسبانية " "sito enأو تعبير التاريخ" con fecha de" :؛
على العكس من ذلك أحيانًا ،في الترجمة ،نفقد بعض الفروق الدقيقةُ :تترجم كلمة "الالحق" من
قبل " "secretario del courtunalألنه ال يوجد مكافئ بقدر ما أعرف (وإلى جانب الميل الفرنسي في
األفعال التيار هو ببساطة تسميته "أمين") .فيما يتعلق بالمصطلحات ~ أنا مزدوج االنتماء ،من المثير
لالهتمام مالحظة أن بعض المصطلحات القانونية الموحدة التي تتم ترجمتها عن طريق تحويل الشفرة
الصرفة والبسيطة .قد يتم الخلط بينه بسبب تعدد زمالئهم :هذه هي حالة "المدعي المتخلف" :قد
يعتقد المرء في البداية أن السيدة المعنية تجدني] ،وأنها تشوه :اآلن يجب أن تترجم على أنها
"الطلب على " rebeldía؛ الحظ بشكل عابر أن الترجمة اإلسبانية العادية التي هي عليها ،تغطي
نفس الواقع (عدم ظهور المرأة) ولكن من المصطلح الفرنسي يظهر مفهوم الخطأ العام (التنازل عن
واجب المرء) .بينما من المصطلح اإلسباني يبرز فكرة اإلعسار والخطأ فيما يتعلق بالنظام .تشكل
بعض هذه المصطلحات "أصدقاء مزيفين" حقيقيين ،يوضحها السياق" :مكتب المحاماة" = "el
"despachoوليس " "el retreteأو "" ، "el gabineteبدون عقد مسبق" = "sin otorgar" capitulaciones
"وليس" ،" sin Contracto previoاألمر ليس" una receta de medico "maÑمصطلح مخصص لقرارات
قاضي واحد ،وبالمثل ،فإن الحكم يحدد في اللغة العامة أي قرار صادر عن سلطة
حكم") ينطبق على قرارات المحاكم الدنيا ،مثل قاضي أم ال) ،لكن أي محام يعرف أن الحكم ("ال ُ
محكمة الشرطة ،اإلصالحية) بينما تصدر المحاكم العليا أحكا ًما ("فالس") .وأن مصطلح "جائزة" ("
)"laudoمحجوز بدال ً من ذلك لقرار تحكيم .من خالل ذلك ،يعني Iraductionأن المفهوم القانوني
ُيفقد ،و ُي فوز بالمفرد باللغة األصلية أو في اللغة الهدف ،وال يمكن للمترجم بعد ذلك أن يرضى بترميز
محض وبسيط إذا كان يريد احترام المعيار القانوني ولكن أداء ) :trauscodage differenten.t (partidمثال:
" "nE fiال تترجم إلى " "nacido enولكن عن طريق " nativo de" elوبالمثل "األطفال من الزواج" لن
يترجم ncإلى " "salidos deولكن عن طريق ""Nacidos de" o "habidos de
2654/5000
من الحاالت المثيرة لالهتمام لهذا النوع من تحويل الشفرة ترجمة الصفة التوضيحية " "ceفي عبارات النص
"عقدت اليوم" = " "en el día de hoyو "في هذه المصطلحات" = ". "en los términos siguientes
تابع حل مشكلة archai'smesالتي ال تترجم دائ ًما إلى archaXsmeباإلسبانية "alnsi "le sieur :يُترجم
إلى " "señorو " "ouVبواسطة " ."oídosوينطبق الشيء نفسه على archaXsmsالنحوي التي ال يلتزم
المترجم باحترامها (عالوة على ذلك ،حتى لو أراد ذلك ،لم يتمكن من القيام بذلك ” ":ليصدر حكمه ثمانية أيام "ينتج
عنه " Sentencia que habrá de ser Fallada en el plazo de ocho diasفي بعض األحيان ،
على العكس من ذلك ،تتم إضافة األلفاظ إلى اللغة الهدف عندما ال يتم تضمينها في اللغة الهدف ،بحكم األعراف
الراسخة :هذه هي قضية في ترجمة "المدينة" من قبل "فيال" وليس من قبل "سيوداد" .دعونا نالحظ أن هناك في
فرنسا لجنة من الوسطية القضائية القضائية التي أوصت بالفعل في عام 1975باستبدال اآلثار بمعادالتها الحديثة
باستثناء من أولئك الذين "كمدعى عليهم" أو "لهذه األسباب" قد انتقلوا بالفعل إلى اللغة المشتركة ولم يعودوا يشكلون
عقبة أمام فهم القرار :وبالتالي ،يتم استبدال " "sieurبـ " "Monsieurو " في حياتهم االستنتاجات والحجة
الشفوية "بواسطة" بعد االستماع إلى تقرير "" phew "،بواسطة" بعد أن سمعت "" .يرتكب" بواسطة "تعيين" أو
"تعيين" :في حكمنا الذي يعود تاريخه إلى عام 1982من الواضح أن هذه القرارات ال تطبق! لكن عملية الترجمة ال
ضا في الترجمة القانونية .عندما يتعلق األمر
تقتصر دائ ًما على تحويل الشفرة ،كليًا أو جزئيًا :اإلبداع موجود أي ً
بترجمة القول دعنا نقول عفوية :في نصنا اتهامات الرجل وشهادات الشهود هي أمثلة جيدة :قاعدة السلوك الوحيدة
التي يجب اتباعها في هذه الحاالت هي نقل المعنى واحترام عبقرية اللغة الهدف ،وهو ما يفعله المترجم أيضًا عند
ترجمة الصيغ أو المصطلحات التقنية :ولكن في هذه الحالة ،ال يرجع ذلك إلى قيود النص القانوني أو المصطلحات
القانونية ؛ له الحرية في اختيار الكلمات والتعابير والتعابير ألنك غير ملزم بالمراسالت المحددة مسبقًا ؛ ومع ذلك ،
هنا مرة أخرى يجب أن يكون يقظًا ويكتشف ما إذا كان القاضي قد استخدم كلمة لتذوق األسلوب أو للقيد
المصطلحات :على سبيل المثال عندما يقول القاضي أن انتهاك الواجبات الزوجية "يجعل الحفاظ على الحياة العامة ال
يطاق" u .هي صيغة شاملة موجودة في العديد من هذه العقود وليس كما قد يعتقد المرء
لوهلة األولى ،تقييم شخصي أخالقي من قبل القاضي :الكشف عن هذا سيساهم إلى حد كبير
في نجاح الترجمة .وأخي ًرا ،تعد التعديالت الصرفية النحوية -وهي ليست مهمة ج ًدا في نصنا -أيضاً
ما ،ويمكن ترجمة المفرد بصيغة الجمع ويمكن دليال ً على حرية المترجم :يمكن للصفة أن تترجم اس ً
تغيير ترتيب الجملة .ومع ذلك ،يفرض البعض القاعدة القانونية :وبالتالي ،في النص التشريعي ،
غال ًب ا ما يكون الفعل في المستقبل باللغة اإلسبانية ،بينما في الفرنسية هو في الوقت الحاضر ،
لكن ليس لدينا مثال هنا .في الختام ،سنقول أن اللغة الصحيحة تبدو أكثر دقة من اللغة الحالية
ما نفس الشيء وصيغة نفس اإلجراء .يجب ولكنها ليست أحادية النقاء بالكامل :المصطلح ال يعين دائ ً
على المترجم عدم الخضوع للقيد بشكل منهجي :يجب عليه احترامه فيما يتعلق بترجمة الصيغ
الموحدة وبعض المصطلحات الفنية ،ولكن التفسير واإلبداع غير محظور ؛ الضرورة الوحيدة هي أن
تكون على دراية بما يفعله ،وأن تدرك مسؤوليته :في الواقع ،موقع القاضي هو أنت وحدك ح ًقا لقول
القانون ،إصالح المعنى الشمي في تعيين مصطلح ،هذا المعنى يتظاهر مختلف التفسيرات
المحتملة التي لها تأثير مباشر على الواقع.
611/5000
مراجع مرجعية * كورنو ،ج .)1990( .اللغويات القانونية .مونتكريستين * .ديليسل ،ج .)1984( .تحليل الخطاب
كطريقة لإلنتاج .طبعات جامعة أوتاوا .VÉGLIA * .أLas paremias jurídicas" ،" .)1993( .
.Paremia ، 2
الوثيقة :حكم 10أغسطس 1982
جلسة استماع عامة لمحكمة الكبرى ب ، .قسم أ ،التي عقدت اليوم ،من عشرة آالف إلى تسعة وثمانين ،في قصر
العدل في المدينة المذكورة ،شارع دي .بقلم :مدموزيل فينو ،الرئيس مونيسكور GRANGEنائب الرئيس السيد
، COUSTEAUالقاضي بمساعدة ، Madame CAZENAVE grefíler :بين:
1886/5000