You are on page 1of 22

‫المقرأ لمسابقة الحديث‬

‫‪ 011‬حديث بسند تام‬

‫بدء الوحي‬ ‫باب‬ ‫بدء الوحي‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صا ِري‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ا حْلُ َمحيدي َعحب ُد اللَّه بح ُن الزبَ حِي قَ َال َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َال َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعيد حاْلَنح َ‬
‫ت عُ َمَر بح َن‬ ‫قَ َال أَخب رِن ُُم َّم ُد بن إِب ر ِاهيم التَّي ِمي أَنَّه ََِسع علح َقمةَ بن وقَّاص اللَّيثِي ي ُق ُ ِ‬ ‫‪1‬‬
‫ول ََس حع ُ‬ ‫ح َّ َ‬ ‫ُ َ َ َ حَ َ‬ ‫ح َ َ َ ح ُ حَ َ ح‬
‫ول‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬ ‫اب ر ِضي اللَّه عنحه علَى الح ِمنح ِب قَ َال ََِسعت رس َ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ح ُ َُ‬ ‫َ‬ ‫اْلَطَّ ِ َ َ ُ َ ُ َ‬ ‫ح‬
‫ت ِهجرتُه إِ َل دنحيا ي ِ‬
‫صيبُ َها أ حَو إِ َل‬ ‫إََِّّنَا حاْلَعم ُ ِ ِ ِ ِ‬
‫ال بالنِّيَّات َوإََّّنَا ل ُك ِّل حام ِرئ َما نَ َوى فَ َم حن َكانَ ح ح َ ُ ُ َ ُ‬ ‫حَ‬ ‫‪I/6/1‬‬
‫اجَر إِلَحي ِه‬ ‫ِ‬
‫حامَرأَة يَحنك ُح َها فَ ِه حجَرتُهُ إِ َل َما َه َ‬

‫دعاءكم وإيمانكم‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َحنحظَلَةُ بح ُن أَِِب ُس حفيَا َن َع حن ِع حك ِرَمةَ بح ِن َخالِد َع حن ابح ِن‬ ‫وسى قَ َال أ ح‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا عُبَ حي ُد اللَّه بح ُن ُم َ‬ ‫‪2‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫عمر ر ِضي اللَّه عنح هما قَ َال قَ َال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬ ‫ُ ََ َ َ ُ َ ُ َ‬
‫الص ََل ِة َوإِيتَ ِاء‬
‫ول اللَِّه َوإِقَ ِام َّ‬
‫َن ُُمَ َّم ًدا َر ُس ُ‬‫اْل حس ََل ُم َعلَى َخَحس َش َه َاد ِة أَ حن ََل إِلَ َه إََِّل اللَّهُ َوأ َّ‬ ‫بُِِن حِ‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/12/8‬‬
‫ضا َن‬
‫ص حوم َرَم َ‬ ‫الزَكاة َوا حْلَ ِّج َو َ‬ ‫َّ‬

‫حالوة اإليمان‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫وب َع حن أَِِب قِ ََلبَةَ َع حن‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمثَ َّّن قَ َال َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َوَّهاب الثَّ َقفي قَ َال َحدَّثَنَا أَي ُ‬ ‫‪3‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ ِ‬
‫َّب َ‬‫س بح ِن َمالك َرض َي اللَّهُ َعنحهُ َع حن النِ ِّ‬ ‫أَنَ ِ‬
‫ب‬‫ب إِلَحي ِه ِِمَّا ِس َو ُاُهَا َوأَ حن َُِي َّ‬
‫َح َّ‬ ‫ثَََلث من ُك َّن فِ ِيه وج َد ح ََلوَة حِ ِ‬
‫اْلميَان أَ حن يَ ُكو َن اللَّهُ َوَر ُسولُهُ أ َ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫َح‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/12/16‬‬
‫ف ِف النَّا ِر‬ ‫ود ِف الح ُك حف ِر َك َما يَ حكَرهُ أَ حن يُ حق َذ َ‬ ‫الح َم حرءَ ََل َُيبهُ إََِّل للَّه َوأَ حن يَ حكَرَه أَ حن يَعُ َ‬

‫الغضب في الموعظة والتعليم إذا‬


‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫رأى ما يكره‬
‫س بح ِن أَِِب َحا ِزم َع حن أَِِب‬ ‫َخبَ َرنَا ُس حفيَا ُن َع حن ابح ِن أَِِب َخالِد َع حن قَ حي ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َكثي قَ َال أ ح‬
‫الص ََلةَ ِِمَّا يُطَِّو ُل بِنَا فََُلن فَ َما‬
‫اد أ حُد ِرُك َّ‬ ‫ي قَ َال قَ َال رجل يا رس َ ِ‬
‫ول اللَّه ََل أَ َك ُ‬ ‫َُ َ َُ‬ ‫صا ِر ِّ‬‫َم حسعُود حاْلَنح َ‬ ‫‪4‬‬
‫ضبًا ِم حن يَ حوِمئِذ فَ َق َال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم ِف َم حو ِعظَة أ َ‬
‫َش َّد غَ َ‬ ‫ب َ‬ ‫ت النَِّ َّ‬
‫َرأَيح ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫صلَّى بِالن ِ‬
‫يف َو َذا‬
‫يض َوالضَّع َ‬ ‫ِّف فَِإ َّن في ِه حم الح َم ِر َ‬
‫َّاس فَلحيُ َخف ح‬ ‫َّاس إِنَّ ُك حم ُمنَ ف ُِّرو َن فَ َم حن َ‬
‫أَي َها الن ُ‬ ‫‪I/66/09‬‬
‫اج ِة‬
‫اْلَ َ‬
‫ح‬

‫‪1‬‬
‫المسلم من سلم المسلمون من‬
‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫لسانه ويده‬
‫يل بح ِن أَِِب‬ ‫حدَّثَنَا آدم بن أَِِب إِياس قَ َال حدَّثَنَا ُشعبةُ عن عب ِد اللَِّه ب ِن أَِِب َّ ِ ِ ِ‬
‫الس َفر َوإ حَسَاع َ‬ ‫ح‬ ‫حَ َ ح َ ح‬ ‫َ‬ ‫َُ حُ َ‬ ‫َ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ب َع حن َعحبد اللَّه بح ِن َع حمرو َرض َي اللَّهُ َعنح ُه َما َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َّعِ ِّ‬
‫َخالد َع حن الش ح‬ ‫‪5‬‬
‫قَ َال‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الح ُم حسل ُم َم حن َسل َم الح ُم حسل ُمو َن م حن ل َسانه َويَده َوالح ُم َهاج ُر َم حن َه َجَر َما نَ َهى اللَّهُ َعحنهُ‬ ‫‪I/11/19‬‬

‫العلم والعظة بالليل‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ي َع حن ِهنحد َع حن أ ُِّم َسلَ َم َة َو َع حمرو َوَحَي َي‬ ‫َخبَ َرنَا ابح ُن عُيَ حي نَ َة َع حن َم حع َمر َع حن الزحه ِر ِّ‬‫ص َدقَةُ أ ح‬‫َحدَّثَنَا َ‬
‫ِ‬ ‫ب ِن سعِيد عن الزه ِر ِّ ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم ذَ َ‬
‫ات‬ ‫استَ حي َق َظ النَِّب َ‬
‫ت ح‬ ‫ي َع حن هنحد َع حن أ ُِّم َسلَ َم َة قَالَ ح‬ ‫ح َ َح ح‬ ‫‪6‬‬
‫لَحي لَة فَ َق َال‪:‬‬
‫ت وما َذا فُتِح ِمن ا حْلزائِ ِن أَي ِقظُوا صو ِاحب ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫اْلُ َج ِر فَ ُر َّ‬
‫ب‬ ‫ات ح‬ ‫ََ َ‬ ‫َ ح ََ ح‬ ‫ُسحب َحا َن اللَّه َما َذا أُنح ِزَل اللَّحي لَ َة م حن الحف َ ِ َ َ‬ ‫‪I/89/221‬‬
‫اسيَة ِف الدنحيَا َعا ِريَة ِف حاْل ِخرةِ‬ ‫َك ِ‬
‫َ‬

‫من جلس في المسجد تنتظر‬


‫باب‬ ‫األذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الصالة وفضل المساجد‬
‫ول اللَِّه‬ ‫َن َر ُس َ‬‫َعَرِج َع حن أَِِب ُهَريحَرةَ أ َّ‬ ‫حدَّثَنَا عب ُد اللَِّه بن مسلَم َة عن مالِك عن أَِِب ِّ ِ‬
‫الزنَاد َع حن حاْل ح‬ ‫َح‬ ‫حُ َ ح َ َ ح َ‬ ‫َ َح‬ ‫‪7‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬‫َ‬
‫ث اللَّ ُه َّم ا حغ ِف حر لَهُ اللَّ ُه َّم حار ََححهُ ََل‬‫ص ََّلهُ َما َلح ُحَي ِد ح‬ ‫الحم ََلئِ َكةُ تُصلِّي علَى أ ِ‬
‫َحد ُك حم َما َد َام ِف ُم َ‬
‫َ َ َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/696/610‬‬
‫الص ََل ُة‬
‫َّ‬ ‫َل‬‫َّ‬ ‫ِ‬
‫إ‬ ‫ه‬ ‫ل‬ ‫َه‬‫أ‬ ‫ل‬ ‫ِ‬
‫إ‬ ‫ب‬ ‫ل‬ ‫ق‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ن‬ ‫َ‬‫أ‬ ‫ه‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫مي‬ ‫َل‬ ‫ه‬‫س‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫َت‬
‫َ‬
‫ََ َ ُ ح َ َ َ َ َ ح َّ َ ُ ح ُ ُ َ َحَ ُ ُ ح َح َ َ َ ح‬‫ة‬ ‫َل‬‫الص‬ ‫ت‬ ‫ام‬ ‫د‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ة‬ ‫َل‬ ‫ص‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫د‬
‫ُ‬ ‫َح‬ ‫أ‬ ‫ال‬
‫ُ‬ ‫ز‬ ‫ي‬

‫فضل الوضوء والغر المحجلون من‬


‫باب‬ ‫الوضوء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫آثار الوضوء‬
‫يد بح ِن أَِِب ِه ََلل َع حن نُ َعحيم‬ ‫حدَّثَنا ََيي بن ب َكي قَ َال حدَّثَنا اللَّيث عن خالِد عن سعِ ِ‬
‫َ َ ح ُ َح َ َح َ‬ ‫َ َ حَ ح ُ ُ ح‬
‫صلَّى‬ ‫ت النِ َّ‬
‫َّب َ‬
‫ِ‬
‫ضأَ فَ َق َال إِ ِّن ََس حع ُ‬‫يت َم َع أَِِب ُهَريحَرَة َعلَى ظَ حه ِر الح َم حس ِج ِد فَتَ َو َّ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الح ُم حجم ِر قَ َال َرق ُ‬ ‫‪8‬‬
‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‬
‫ِ‬ ‫وء فَمن استَطَ ِ‬ ‫إِ َّن أ َُّم ِت ي حدعو َن ي وم الح ِقيام ِة غًُّرا ُُم َّجلِي ِمن آثَا ِر الحو ِ‬
‫يل غَُّرتَهُ‬‫اع محن ُك حم أَ حن يُط َ‬
‫ض َح ح َ‬ ‫ُُ‬ ‫َ َ ح‬ ‫ُ َح َح َ َ َ‬ ‫‪I/02/266‬‬
‫فَ حليَ حف َع حل‬

‫‪2‬‬
‫الوضوء من النوم‬ ‫باب‬ ‫الوضوء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن ِه َش ِام بح ِن عُحرَوةَ َع حن أَبِ ِيه َع حن َعائِ َشةَ أ َّ‬
‫َن‬ ‫ف قَ َال أ ح‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬ ‫‪9‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬‫ر‬
‫َُ‬
‫َح َد ُك حم إِذَا َ‬
‫صلَّى َو ُه َو‬ ‫ب َعنحهُ الن حَّوُم فَِإ َّن أ َ‬
‫صلِّي فَلحيَ حرقُ حد َح َّّت يَ حذ َه َ‬‫َح ُد ُك حم َو ُه َو يُ َ‬
‫سأَ‬ ‫إذَا نَ َع َ‬
‫ِ‬
‫‪I/211/121‬‬
‫اعس ََل يَ حد ِري لَ َعلَّهُ يَ حستَ حغ ِف ُر فَيَ ُسب نَ حف َس ُه‬ ‫نَ ِ‬

‫عالمة المنافق‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اعيل بن جع َفر قَ َال حدَّثَنَا نَافِع بن مالِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ك بح ِن أَِِب‬ ‫ُ حُ َ‬ ‫َ‬ ‫الربِ ِيع قَ َال َحدَّثَنَا إِ حَسَ ُ ح ُ َ ح‬ ‫َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن أَبُو َّ‬
‫‪10‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬‫َّب َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َعامر أَبُو ُس َهحيل َع حن أَبِيه َع حن أَِِب ُهَريحَرةَ َع حن النِ ِّ‬
‫ف َوإِ َذا حاؤُُتِ َن َخا َن‬ ‫ِ‬
‫َخلَ َ‬ ‫ب َوإِ َذا َو َع َد أ ح‬ ‫آيَةُ الح ُمنَاف ِق ثَََلث إِ َذا َحد َ‬
‫َّث َك َذ َ‬ ‫‪I/66/66‬‬

‫إطعام الطعام من اإلسالم‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ث َع حن يَِز َيد َع حن أَِِب ا حْلَحِي َع حن َعحب ِد اللَِّه بح ِن َع حمرو‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َع حم ُرو بح ُن َخالد قَ َال َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬
‫‪11‬‬
‫اْل حس ََلِم َخحي ر قَ َال‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَيح ِه َو َسلَّم أَي حِ‬
‫ب َ‬ ‫َن َر ُج ًَل َسأ ََل النَِّ َّ‬‫َر ِضي اللَّهُ َعنح ُه َما أ َّ‬
‫َ‬ ‫َ‬
‫ف‬‫ت َوَم حن َلح تَ حع ِر ح‬ ‫َّ‬ ‫ِ‬
‫الس ََل َم َعلَى َم حن َعَرفح َ‬
‫تُطحع ُم الط َع َام َوتَ حقَرأُ َّ‬ ‫‪I/16/11‬‬

‫صب الماء على البول في المسجد‬ ‫ّ‬ ‫باب‬ ‫االوضوء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرِن عُبَ حي ُد اللَِّه بح ُن َعحب ِد اللَِّه بح ِن عُتحبَةَ‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬
‫ي قَ َال أ ح‬ ‫ان قَ َال أ ح‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫صلَّى‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫بح ِن َم حسعُود أ َّ‬
‫َّاس فَ َق َال ََلُ حم النَِّب َ‬ ‫اِب فَبَ َال ف الح َم حسجد فَتَ نَ َاولَهُ الن ُ‬ ‫َن أَبَا ُهَريحَرةَ قَ َال قَ َام أ حَعَرِ ي‬ ‫‪12‬‬
‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم ‪:‬‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫َدعُوهُ َوَه ِري ُقوا َعلَى بَ حوله َس حج ًَل م حن َماء أ حَو َذنُوبًا م حن َماء فَإََّّنَا بُعثحتُ حم ُميَ ِّس ِر َ‬
‫ين َوَلح تُحب َعثُوا‬
‫‪I/211/119‬‬
‫ين‬‫ر‬‫ِ‬ ‫س‬
‫ُ َ ِّ َ‬ ‫ع‬ ‫م‬

‫المرور في المسجد‬ ‫باب‬ ‫الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫يل قَ َال َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َو ِاح ِد قَ َال َحدَّثَنَا أَبُو بُحرَدةَ بح ُن َعحب ِد اللَِّه قَ َال‬ ‫ِ ِ‬
‫وسى بح ُن إ حَسَاع َ‬
‫َحدَّثَنَا ُم َ‬ ‫‪13‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬
‫َ ح ِّ َ‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ََِسعت أَبا ب ردةَ عن أَبِ ِ‬
‫يه‬ ‫ح ُ َ ُح َ َ ح‬
‫ص ِاَلَا ََل يَ حع ِق حر بِ َكف ِِّه ُم حسلِ ًما‬ ‫ِ‬ ‫اج ِدنَا أَو أ ِ‬
‫َس َواقنَا بِنَحبل فَلحيَأح ُخ حذ َعلَى ن َ‬‫ح ح‬
‫‪ I/118/211‬من مَّر ِف شيء ِمن مس ِ‬
‫َح ح ََ‬ ‫َح َ‬

‫‪3‬‬
‫إنفاق المال في حقه‬ ‫باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫يل قَ َال َح َّدثَِِن قَ حيس َع حن ابح ِن َم حسعُود َر ِض َي‬ ‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح ُمثَ َّّن َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن إ حَسَاع َ‬ ‫‪14‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬
‫ح ُ َّ َ‬‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫اللَّه عحنه قَ َال َِ‬
‫َس‬ ‫ُ َُ‬
‫ِِ‬ ‫ََل َحس َد إََِّل ِف اثحنَتَ ح ِ‬
‫ي َر ُجل آتَاهُ اللَّهُ َم ًاَل فَ َسلَّطَهُ َعلَى َهلَ َكته ِف ا حْلَ ِّق َوَر ُجل آتَاهُ اللَّهُ‬ ‫َ‬ ‫‪I/699/2290‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ح حك َم ًة فَ ُه َو يَ حقضي ِبَا َويُ َعلِّ ُم َها‬ ‫ِ‬

‫ِ‬
‫س‬ ‫َّم ِ‬‫وع الش ح‬ ‫ك قَ حب َل طُلُ ِ‬ ‫َو َسبِّ حح ِِبَ حمد َربِّ َ‬
‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫وقَ حبل الحغُر ِ‬
‫وب‬ ‫َ َ ُ‬
‫س بح ِن أَِِب َحا ِزم َع حن َج ِري ِر بح ِن َعحب ِد‬ ‫اعيل َع حن قَ حي ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يم َع حن َجرير َع حن إ حَسَ َ‬
‫حدَّثَنا إِسح ُ ِ ِ‬
‫اق بح ُن إبح َراه َ‬ ‫َ َ حَ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم فَنَظََر إِ َل الح َق َم ِر لَحي لَ َة أ حَربَ َع َع حشَرَة‬ ‫وسا لَحي لَ ًة َم َع النِ ِّ‬
‫َّب َ‬
‫ِ‬
‫اللَّه قَ َال ُكنَّا ُجلُ ً‬ ‫‪15‬‬
‫فَ َق َال‪:‬‬
‫ِِ‬
‫استَطَ حعتُ حم أَ حن ََل تُ حغلَبُوا َعلَى‬ ‫ض ُامو َن ِف ُرحؤيَته فَِإ حن ح‬ ‫إِنَّ ُك حم َستَ َرحو َن َربَّ ُك حم َك َما تََرحو َن َه َذا ََل تُ َ‬
‫ِ‬ ‫س وقَبل غُر ِ‬
‫س‬ ‫َّم ِ‬‫وع الش ح‬ ‫ك قَ حب َل طُلُ ِ‬ ‫وِبَا فَافح َعلُوا ُثَّ قَ َرأَ َو َسبِّ حح ِِبَ حمد َربِّ َ‬‫َّم ِ َ ح َ ُ‬ ‫وع الش ح‬ ‫ص ََلة قَ حب َل طُلُ ِ‬ ‫‪َ III/394/4851‬‬
‫وقَ حبل الحغُر ِ‬
‫وب‬ ‫َ َ ُ‬

‫تحرى الصالةُ قبل قروب‬


‫ال تُ ّ‬ ‫باب‬ ‫مواقيت الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الشمس‬
‫صالِح َع حن ابح ِن ِش َهاب قَ َال‬ ‫يم بح ُن َس حعد َع حن َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ َِّ‬ ‫ِِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َعزيز بح ُن َعحبد الله قَ َال َحدَّثَنَا إبحَراه ُ‬
‫ول ََِسعت رس َ ِ‬ ‫َخبَ َرِن َعطَاءُ بح ُن يَِز َيد ا حْلُحن َد ِعي أَنَّهُ ََِس َع أَبَا َسعِيد ا حْلُ حد ِر َّ‬
‫صلَّى اللَّهُ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ي يَ ُق ُ ح ُ َ ُ‬ ‫أح‬ ‫‪16‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫س‬‫َّم ُ‬ ‫ص ِر َح َّّت تَغ َ‬
‫يب الش ح‬ ‫ص ََل َة بَ حع َد الح َع ح‬ ‫س َوََل َ‬ ‫َّم ُ‬
‫ص ََل َة بَ حع َد الصحب ِح َح َّّت تَ حرتَف َع الش ح‬ ‫ََل َ‬ ‫‪I/182/186‬‬

‫فضل صالة الفجر جماعة‬ ‫باب‬ ‫األذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ُس َام َة َع حن بَُريح ِد بح ِن َعحب ِد اللَِّه َع حن أَِِب بُحرَد َة َع حن أَِِب‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن الح َع ََلء قَ َال َحدَّثَنَا أَبُو أ َ‬ ‫‪17‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬‫َ‬
‫ُ َ َ َ‬ ‫ق‬ ‫ى‬ ‫وس‬ ‫م‬
‫صلِّيَ َها َم َع‬ ‫الص ََل ِة أَبح َع ُد ُه حم فَأَبح َع ُد ُه حم ِمَح ًشى َوالَّ ِذي يَحنتَ ِظ ُر َّ‬
‫الص ََل َة َح َّّت يُ َ‬ ‫َجًرا ِف َّ‬ ‫أ حَعظَ ُم الن ِ‬
‫َّاس أ ح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪I/692/612‬‬
‫ام‬ ‫ن‬ ‫ي‬ ‫ث‬ ‫ي‬‫ِّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ي‬ ‫ي‬ ‫ذ‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ا‬
‫ر‬ ‫َج‬ ‫أ‬ ‫م‬ ‫ظ‬ ‫َع‬ ‫أ‬ ‫ِ‬
‫ام‬ ‫م‬ ‫ِ‬
‫اْل‬
‫ُ َ َُّ ََ ُ‬ ‫ح َ ح َ ُ حً ح‬

‫‪4‬‬
‫من صام رمضان إيمانا واحتسابا‬
‫باب‬ ‫الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ونية‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫يم َحدَّثَنَا ه َشام َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن أَِِب َسلَ َم َة َع حن أَِِب ُهَريحَرَة َرض َي اللَّهُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم حسل ُم بح ُن إبحَراه َ‬ ‫‪18‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬
‫َ ح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ضا َن إِميَانًا‬ ‫من قَام لَي لَةَ الح َق حد ِر إِميَانًا واحتِسابا غُ ِفر لَه ما تَ َقد ِ ِ‬
‫َّم م حن ذَنحبِه َوَم حن َ‬
‫ص َام َرَم َ‬ ‫َ ح ًَ َ َُ َ‬ ‫َح َ ح‬ ‫‪II/16/1092‬‬
‫واحتِسابا غُ ِفر لَه ما تَ َقدَّم ِمن ذَنحبِهِ‬
‫َ ح ًَ َ َُ َ ح‬

‫ما يلحق اإلنسان من الثواب بعد‬


‫باب‬ ‫الوصية‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫وفاته‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يل ُه َو ابح ُن َج حع َفر‬ ‫وب َوقُتَ حيبَةُ يَ حع ِِن ابح َن َسعيد َوابح ُن ُح حجر قَالُوا َحدَّثَنَا إ حَسَع ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن أَي َ‬ ‫‪19‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َن رس َ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َع حن الح َع ََلء َع حن أَبيه َع حن أَِِب ُهَريحَرَة أ َّ َ ُ‬
‫ص َدقَة َجا ِريَة أ حَو ِعلحم يُنحتَ َف ُع بِِه أ حَو‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اْلنح َسا ُن انح َقطَ َع َعنحهُ َع َملُهُ إََِّل م حن ثَََلثَة إََِّل م حن َ‬
‫ات حِ‬‫إِذَا َم َ‬ ‫‪III/06/1‬‬
‫ولَد ِ‬
‫صالح يَ حدعُو لَهُ‬
‫َ َ‬ ‫‪662‬‬

‫الصف من تمام الصالة‬ ‫ّ‬ ‫إقامة‬ ‫باب‬ ‫األذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫حدَّثَنا أَبو الحولِ ِ‬
‫يد قَ َال َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن قَتَ َاد َة َع حن أَنَ ِ‬
‫س بح ِن َمالك َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫‪20‬‬
‫َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫الص ََل ِة‬ ‫سووا ص ُفوفَ ُكم فَِإ َّن تَس ِوي َة الص ُف ِ‬
‫وف ِم حن إِقَ َام ِة َّ‬ ‫حَ‬ ‫َ ُ ح‬ ‫‪I/610/616‬‬

‫الساعة التي في يوم الجمعة‬ ‫باب‬ ‫الجمعة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ول اللَِّه‬‫َن َر ُس َ‬ ‫َعَرِج َع حن أَِِب ُهَريحَرَة أ َّ‬ ‫حدَّثَنَا عب ُد اللَِّه بن مسلَم َة عن مالِك عن أَِِب ِّ ِ‬
‫الزنَاد َع حن حاْل ح‬ ‫َح‬ ‫حُ َ ح َ َ ح َ‬ ‫َ َح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪21‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم ذَ َكَر يَ حوَم ح‬
‫اْلُ ُم َعة فَ َق َال‪:‬‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫صلِّي يَ حسأ َُل اللَّ َه تَ َع َال َشحيئًا إََِّل أ حَعطَاهُ إِيَّاهُ َوأ َ‬
‫َش َار‬ ‫اعة ََل يَُواف ُق َها َعحبد ُم حسلم َو ُه َو قَائم يُ َ‬ ‫فيه َس َ‬ ‫‪I/290/061‬‬
‫بِيَ ِد ِه يُ َقلِّلُ َها‬

‫في كم يقصر الصالةُ ؟‬ ‫باب‬ ‫تقصير الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫آدمُ قَ َال َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب قَ َال َحدَّثَنَا َسعِيد الح َم حق ُِبي َع حن أَبِ ِيه َع حن أَِِب ُهَريحَرَة‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪22‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ َ‬‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬
‫س َم َع َها ُح حرَمة‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ َِّ ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ََل ََيل َل حمَرأَة تُ حؤم ُن بالله َوالحيَ حوم حاْلخر أَ حن تُ َسافَر َمس َيةَ يَ حوم َولَحي لَة لَحي َ‬ ‫‪I/262/2988‬‬

‫‪5‬‬
‫إذا لم يُ ِط ْق قاعدا صلّى على‬
‫باب‬ ‫تقصير الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫جنب‬
‫ب َع حن ابح ِن‬ ‫ِ‬ ‫ِ َِّ ِ ِ‬
‫يم بح ِن طَ حه َما َن قَ َال َح َّدثَِِن ا حْلُ َس ح ُ‬
‫ي الح ُم حكت ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب َدا ُن َع حن َعحبد الله َع حن إبحَراه َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ‬ ‫َّب َ‬ ‫ت ِِب بَ َواسيُ فَ َسأَلح ُ‬
‫ت النِ َّ‬ ‫ص حي َر ِض َي اللَّهُ َعنحهُ قَ َال َكانَ ح‬ ‫بَُريح َدةَ َع حن ع حمَرا َن بح ِن ُح َ‬ ‫‪23‬‬
‫الص ََل ِة فَ َق َال‪:‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم َع حن َّ‬
‫اع ًدا فَِإ حن َلح تَ حستَ ِط حع فَ َعلَى َجحنب‬‫ص ِّل قَائِما فَِإ حن َل تَستَ ِطع فَ َق ِ‬ ‫‪I/268/2226‬‬
‫ح ح ح‬ ‫َ ً‬

‫بيان ان اإلسالم بدأ غربيا وسيعود‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫غريبا وانه يأرز بين المسجدين‬
‫َعرج قَ َاَل حدَّثَنَا َشبابةُ بن س َّوار حدَّثَنَا ع ِ‬
‫اصم‬ ‫َ َ حُ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫ض ُل بح ُن َس حهل حاْل ح َ ُ‬ ‫وح َّدثَِِن ُُمَ َّم ُد بح ُن َرافِع َوالح َف ح‬
‫َ‬ ‫‪24‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬ ‫ِ‬‫ن‬‫ال‬ ‫ن‬
‫َ ح ح ُ َ َ َ ح ِّ َ‬‫ع‬ ‫ر‬ ‫م‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫اب‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫وهو ابن ُُم َّمد الحعم ِري عن أَبِ ِ‬
‫يه‬ ‫َ َُ ح ُ َ َُ َ ح‬
‫ي الح َم حس ِج َديح ِن َك َما تَأح ِرُز ا حْلَيَّةُ ِف‬ ‫ود َغ ِريبًا َك َما بَ َدأَ َو ُه َو يَأح ِرُز بَ حَ‬ ‫إِ َّن حِ‬
‫اْل حس ََل َم بَ َدأَ َغ ِريبًا َو َسيَ عُ ُ‬ ‫‪I/226/126‬‬
‫ُج حح ِرَها‬

‫باب الدعاء في الصالة من آخر الليل‬ ‫التهجد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَِّه بح ُن َم حسلَ َم َة َع حن َمالِك َع حن ابح ِن ِش َهاب َع حن أَِِب َسلَ َم َة َوأَِِب َعحب ِد اللَِّه حاْلَ َغِّر‬
‫‪25‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬‫ِ‬
‫َ ح ُ َ حَ َ َ ُ َ ح ُ َ ُ‬‫ر‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ول َم حن‬ ‫ث اللَّحي ِل حاْل ِخ ُر يَ ُق ُ‬ ‫ِ‬ ‫ي حن ِزُل رب نا تَبارَك وتَع َال ُكل لَي لَة إِ َل َّ ِ‬
‫ي يَحب َقى ثُلُ ُ‬ ‫الس َماء الدنحيَا ح َ‬ ‫َّ ح‬ ‫‪َ َ َ َ َ َ َ I/202/2221‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ي حدع ِون فَأَستَ ِجيب لَه من يسأَلُِِن فَأ ح ِ‬
‫ُعطيَهُ َم حن يَ حستَ حغف ُرِن فَأَ حغفَر لَهُ‬ ‫ح َ َُح َح‬ ‫َ ُ‬

‫التطوع في البيت‬ ‫ّ‬ ‫باب‬ ‫التهجد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫وب َوعُبَ حي ِد اللَِّه َع حن نَافِع َع حن ابح ِن عُ َمَر‬
‫َعلَى بح ُن ََحَّاد َحدَّثَنَا ُوَهحيب َع حن أَي َ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد حاْل ح‬
‫‪26‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ ُ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ض‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫ورا‬ ‫ِ‬ ‫اجعلُوا ِف ب يوتِ ُكم ِمن ِ‬
‫وها قُبُ ً‬
‫ص ََلت ُك حم َوََل تَتَّخ ُذ َ‬ ‫ُُ ح ح َ‬ ‫حَ‬ ‫‪I/196/2286‬‬

‫آمنَّا بِاللَّ ِه َوَما أُنْ ِز َل إِلَْي نَا‬


‫قُولُوا َ‬ ‫باب‬ ‫كتاب تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا َعلِي بح ُن الح ُمبَ َارِك َع حن َحَي َي بح ِن أَِِب َكثِي‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن بَشَّار َحدَّثَنَا عُثح َما ُن بح ُن عُ َمَر أ ح‬ ‫‪27‬‬
‫اب يَ حقَرءُو َن الت حَّوَراةَ بِالحعِحب َرانِيَِّة‬
‫َعن أَِِب سلَم َة َعن أَِِب ُهريحرَة ر ِضي اللَّهُ َعحنهُ قَ َال َكا َن أ حَهل الح ِكتَ ِ‬
‫ُ‬ ‫ََ َ َ‬ ‫ََ ح‬ ‫ح‬

‫‪6‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫اْلس ََلِم فَ َق َال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬
‫ِِ‬
‫َويَُف ِّس ُرونَ َها بِالح َعَربِيَّة ْل حَه ِل حِ ح‬
‫وه حم َوقُولُوا { َآمنَّا بِاللَِّه َوَما أُنح ِزَل إِلَحي نَا} حاْليَةَ‬ ‫ََل تُص ِّدقُوا أ حَهل الح ِكتَ ِ‬
‫اب َوََل تُ َك ِّذبُ ُ‬ ‫َ‬ ‫َ‬ ‫‪III/312/4485‬‬

‫باب فضل من مات له ولد فاحتسب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ث َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َع ِزي ِز َع حن أَنَس َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َال قَ َال‬ ‫حدَّثَنَا أَبو معمر حدَّثَنَا عب ُد الحوا ِر ِ‬
‫ُ َ ح َ َ َح َ‬ ‫َ‬ ‫‪28‬‬
‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َ‬
‫ض ِل َر حَحَتِ ِه‬ ‫ِ‬
‫َّاس ِم حن ُم حسلم يُتَ َو َّّف لَهُ ثَََلث َلح يَحب لُغُوا ا حْلِنح َ‬
‫ث إََِّل أ حَد َخلَهُ اللَّهُ ا حْلَن ََّة بَِف ح‬ ‫َما ِم حن الن ِ‬
‫‪I/169/2128‬‬
‫اه حم‬
‫ُ‬ ‫ي‬
‫َّ‬ ‫ِ‬
‫إ‬

‫رفع العلم وظهور الجهل‬ ‫باب‬ ‫العلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫س بح ِن َمالِك قَ َال قَ َال‬ ‫اح َع حن أَنَ ِ‬‫ث َع حن أَِِب التَّيَّ ِ‬ ‫حدَّثَنَا ِعمرا ُن بن ميسرَة قَ َال حدَّثَنَا عب ُد الحوا ِر ِ‬
‫َ َح َ‬ ‫حَ ح ُ َح ََ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪29‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ول اللَّه َ‬
‫َر ُس ُ‬
‫ِ‬ ‫الس ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الزنَا‬
‫اْلَ حم ُر َويَظح َهَر ِّ‬
‫ب ح‬ ‫ت ا حْلَ حه ُل َويُ حشَر َ‬‫اعة أَ حن يُحرفَ َع الحعلح ُم َويَثحبُ َ‬‫إِ َّن م حن أَ حشَراط َّ َ‬ ‫‪I/61/89‬‬

‫لَي ِ‬
‫وب‬ ‫ْجيُ َ‬ ‫س منَّا َم ْن َش َّق ال ُ‬ ‫ْ َ‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫يم َع حن َم حس ُروق َع حن َعحب ِد اللَِّه‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا أَبُو نُ َعحيم َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن َحدَّثَنَا ُزبَحيد الحيَامي َع حن إبحَراه َ‬ ‫‪30‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ال‬‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ‬‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬ ‫ِ‬ ‫ر‬
‫اهلِيَِّة‬
‫لَيس ِمنَّا من لَطَم ا حْل ُدود وش َّق ا حْليوب ودعا بِ َدعوى ا حْل ِ‬
‫ح َ َ ح َ ُ َ َ َ ُُ َ َ َ َ ح َ َ‬ ‫‪I/120/2102‬‬

‫الصالة فى كسوف الشمس‬ ‫باب‬ ‫الكسوف‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ت أَبَا‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يل َع حن قَ حيس قَ َال ََس حع ُ‬
‫يم بح ُن َُحَحيد َع حن إ حَسَاع َ‬‫اب بح ُن َعبَّاد قَ َال َحدَّثَنَا إبحَراه ُ‬
‫َحدَّثَنَا ش َه ُ‬ ‫‪31‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ول‬
‫ُ‬ ‫ق‬
‫ُ‬ ‫ي‬ ‫ود‬‫ع‬
‫َ حُ َ‬ ‫س‬ ‫م‬
‫ات اللَِّه فَِإذَا‬‫ان ِمن آي ِ‬
‫ِ‬ ‫ان لِمو ِت أَحد ِمن الن ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫َّه َما آيَتَ ح َ‬ ‫َّاس َولَكن ُ‬ ‫س َوالح َق َمَر ََل يَحن َكس َف َ ح َ ح‬ ‫‪ I/212/1922‬إِ َّن الش ح‬
‫َّم َ‬
‫صلوا‬
‫وموا فَ َ‬‫وُهَا فَ ُق ُ‬
‫َرأَيحتُ ُم ُ‬

‫كسب الرجل وعمله بيده‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫س َع حن ثَ حور َع حن َخالِ ِد بح ِن َم حع َدا َن َع حن الح ِم حق َد ِام‬ ‫يسى بح ُن يُونُ َ‬
‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا ع َ‬
‫وسى أ ح‬
‫يم بح ُن ُم َ‬
‫ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا إبحَراه ُ‬ ‫‪32‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َرض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن َر ُسول اللَّه َ‬

‫‪7‬‬
‫ب اللَِّه َد ُاوَد َعلَحي ِه َّ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫الس ََلم‬ ‫َحد طَ َع ًاما قَط َخحي ًرا م حن أَ حن يَأح ُك َل م حن َع َم ِل يَده َوإِ َّن نَِ َّ‬
‫َما أَ َك َل أ َ‬ ‫‪II/219/‬‬
‫َكا َن يأح ُكل ِمن عم ِل ي ِدهِ‬ ‫‪1961‬‬
‫َ ُ ح ََ َ‬

‫السرعة ِ‬
‫بالجنازة‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ي عن سعِ ِ‬
‫يد بح ِن الحمسيَّ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ب َع حن‬ ‫َُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعلي بح ُن َعحبد اللَّه َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َال َحفظحنَاهُ م حن الزحه ِر ِّ َ ح َ‬ ‫‪33‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ُ َ حََ َ َ ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬
‫ِ‬ ‫أَس ِرعوا بِا حْلِنازِة فَِإ حن تَك ِ‬
‫ضعُونَهُ َع حن‬ ‫ك ِس َوى ذَل َ‬
‫ك فَ َشير تَ َ‬ ‫ِّمونَ َها َوإِ حن يَ ُ‬ ‫صاْلَةً فَ َخحي ر تُ َقد ُ‬ ‫ُ َ‬ ‫ََ‬ ‫ح ُ‬ ‫‪I/516/2621‬‬
‫ِرقَابِ ُك حم‬

‫ت عليه‬
‫اق َْرءُوا الْ ُق ْرآ َن َما ائْ تَ لَ َف ْ‬
‫باب‬ ‫فضائل القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫قُ لُوبُ ُك ْم‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا أَبُو الن حع َمان َحدَّثَنَا ََحَّاد َع حن أَِِب ع حمَرا َن ا حْلَ حوِنِّ َع حن ُجحن َد ِب بح ِن َعحبد اللَّه َع حن النِ ِّ‬
‫َّب‬
‫‪34‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫وموا َعحنهُ‬ ‫ت قُلُوبُ ُك حم فَِإذَا ح‬
‫اختَ لَ حفتُ حم فَ ُق ُ‬ ‫اقح َرءُوا الح ُق حرآ َن َما ائحتَ لَ َف ح‬ ‫‪III/588/5060‬‬

‫ما جاء في قاتل النفس‬ ‫باب‬ ‫الجنائز‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اك َر ِض َي‬
‫َّح ِ‬ ‫يد بن ُزريع حدَّثَنَا خالِد عن أَِِب قِ ََلب َة عن ثَابِ ِ‬
‫ت بح ِن الض َّ‬ ‫َ َح‬ ‫َ َح‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا يَِز ُ ح ُ َح َ‬ ‫‪35‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ه‬‫ن‬
‫ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫ب بِِه‬ ‫ِ ِ‬ ‫من حلَف ِبِِلَّة َغ ِي حِ ِ ِ‬
‫اْل حس ََلم َكاذبًا ُمتَ َع ِّم ًدا فَ ُه َو َك َما قَ َال َوَم حن قَتَ َل نَ حف َسهُ ِبَد َيدة عُ ِّذ َ‬ ‫ح‬ ‫‪ َ I/166/2666‬ح َ َ‬
‫َّم‬ ‫ِ ِ‬
‫ف نَار َج َهن َ‬

‫سورة عبسى وتولى‬ ‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِّث َع حن َس حع ِد بح ِن ِه َشام‬ ‫ت ُزَر َارةَ بح َن أ حَو َّف َُيَد ُ‬ ‫ِ‬
‫آد ُم َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َحدَّثَنَا قَتَ َادةُ قَ َال ََس حع ُ‬
‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪36‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬
‫َ ح ِّ َ‬‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬
‫َ‬ ‫ش‬
‫َ‬ ‫عن عائِ‬
‫َح َ‬
‫الس َفَرِة الح ِكَرِام الحبَ َرَرِة َوَمثَ ُل الَّ ِذي يَ حقَرأُ َو ُه َو‬
‫َمثَ ُل الَّ ِذي يَ حقَرأُ الح ُق حرآ َن َو ُه َو َحافِظ لَهُ َم َع َّ‬
‫‪III/536/4937‬‬
‫َجَر ِان‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ف‬ ‫يد‬ ‫ِ‬
‫د‬ ‫ش‬ ‫ه‬ ‫ِ‬ ‫ي‬‫َ‬‫ل‬‫ع‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫و‬ ‫ه‬ ‫د‬ ‫اه‬ ‫ع‬ ‫ت‬ ‫ي‬
‫ََ َ َ ُ ُ َ ُ َ َ ح َ َ ُ ح‬

‫إستحباب صالة النافلة في بيته‬


‫صالة المسافرين وقصرها باب‬ ‫كتاب‬ ‫مسلم‬
‫وجوازها في المسجد‬

‫‪8‬‬
‫وب َو ُه َو ابح ُن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن الح َقا ِري َع حن ُس َهحيل َع حن أَبِ ِيه َع حن‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا قُتَ حيبَةُ بح ُن َسعيد َحدَّثَنَا يَ حع ُق ُ‬ ‫‪37‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫ُ َ حَ َ ُ‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬‫ه‬ ‫َِب‬‫ِ‬‫أ‬
‫ورةُ الحبَ َقَرِة‬ ‫ِِ‬ ‫ِ َّ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫ََل َحَت َعلُوا بُيُوتَ ُك حم َم َقابَر إ َّن الشحَّيطَا َن يَحنف ُر م حن الحبَ حيت الذي تُ حقَرأُ فيه ُس َ‬ ‫‪I/116/689‬‬

‫إستذكار القرآن وتعاهده‬ ‫باب‬ ‫فضائل القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صور َع حن أَِِب َوائِل َع حن َعحب ِد اللَِّه قَ َال قَ َال النَِّب‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َع حر َعَرةَ َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َع حن َمنح ُ‬ ‫‪38‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬
‫استَ حذكِ ُروا الح ُق حرآ َن فَِإنَّهُ أ َ‬
‫َشد‬ ‫بِحئس ما ِْلَح ِد ِهم أَ حن ي ُق َ ِ‬
‫ت بَ حل نُ ِّس َي َو ح‬
‫ت َوَكحي َ‬
‫يت آيََة َكحي َ‬
‫ول نَس ُ‬ ‫َ َ َ ح َ‬ ‫‪III/579/5032‬‬
‫َّع ِم‬ ‫صيا ِمن ص ُدوِر ِّ ِ ِ‬
‫الر َجال م حن الن َ‬ ‫تَ َف ًِّ ح ُ‬

‫امور اإليمان‬ ‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَِّه بح ُن ُُمَ َّمد ا حْلُ حع ِفي قَ َال َحدَّثَنَا أَبُو َع ِامر الح َع َق ِدي قَ َال َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن بح ُن بََِلل‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫عن عب ِد اللَِّه ب ِن ِدينار عن أَِِب ِ‬
‫صالح َع حن أَِِب ُهَريحَرةَ َرض َي اللَّهُ َعنحهُ َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َ‬ ‫ح َ َح‬ ‫َ ح َح‬ ‫‪39‬‬
‫َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫ان‬ ‫ضع َو ِستو َن ُش حعبَ ًة َوا حْلَيَاءُ ُش حعبَة ِم حن حِ‬
‫اْلميَ ِ‬ ‫اْلميَا ُن بِ ح‬
‫حِ‬ ‫‪I/21/9‬‬

‫حب الرسول صلى اهلل عليه وسلم‬


‫باب‬ ‫اإليمان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫من اإليمان‬
‫َعَرِج َع حن أَِِب ُهَريحَرةَ َر ِض َي‬ ‫ان قَ َال أَخب رنَا ُشعيب قَ َال حدَّثَنَا أَبو ِّ ِ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫الزنَاد َع حن حاْل ح‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ح َ َ َح‬ ‫ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫‪40‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َن رس َ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫اللَّهُ َعحنهُ أ َّ َ ُ‬
‫ب إِلَي ِه ِمن والِ ِد ِه وولَ ِدهِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫َح َّ ح ح َ َ َ‬ ‫فَ َوالَّذي نَ حفسي بيَده ََل يُ حؤم ُن أ َ‬
‫َح ُد ُك حم َح َّّت أَ ُكو َن أ َ‬ ‫‪I/24/14‬‬

‫تشبيك األصابع فى المسجد‬ ‫باب‬ ‫الصالة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫حدَّثَنَا خ ََّلد بن ََيي قَ َال حدَّثَنَا س حفيا ُن عن أَِِب ب ردةَ ب ِن عب ِد اللَِّه ب ِن أَِِب ب ردةَ عن جد ِ‬
‫ِّه‬ ‫ُح َ َ ح َ‬ ‫ح‬ ‫ُ َ َ ح ُح َ ح َ ح‬ ‫َ‬ ‫َ ُ ح ُ حَ‬ ‫َ‬ ‫‪41‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ ح ُ َ َ ح ِّ َ‬ ‫ى‬‫وس‬‫م‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬ ‫ن‬‫ع‬
‫إِ َّن الحم حؤِمن لِلحم حؤِم ِن َكالحب حن ي ِ‬
‫َصابِ َعهُ‬
‫كأ َ‬ ‫ضا َو َشبَّ َ‬‫ضهُ بَ حع ً‬
‫ان يَ ُشد بَ حع ُ‬ ‫َُ‬ ‫ُ َ ُ‬ ‫‪I/241/481‬‬

‫‪9‬‬
‫الصدقى من كسب طيب‬ ‫َّ‬ ‫باب‬ ‫الزكاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الر حَحَ ِن ُه َو ابح ُن َعحب ِد اللَِّه بح ِن ِدينَار َع حن‬ ‫َّض ِر َحدَّثَنَا َعحب ُد َّ‬‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَِّه بح ُن ُمنِي ََِس َع أَبَا الن ح‬
‫ِ‬ ‫‪42‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬
‫َ َ ح ُ َ حََ َ َ ُ َ ح ُ َ َ َ ُ‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫َِب‬‫ِ‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ح‬ ‫ال‬‫ص‬ ‫ِ‬
‫َِب‬ ‫أ‬ ‫ن‬‫ع‬
‫َح‬
‫ِ‬
‫يه‬ ‫ِ‬
‫ب‬‫َ‬‫أ‬
‫ب َوإِ َّن اللَّ َه يَتَ َقبَّلُ َها بِيَ ِمينِ ِه ُثَّ‬ ‫َّ َِّ َّ‬ ‫من تَصد َ ِ ِ ِ‬
‫َّق ب َع حدل ُتَحَرة م حن َك حسب طَيِّب َوََل يَ حقبَ ُل اللهُ إَل الطيِّ َ‬ ‫‪ َ I/696/1229‬ح َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صاحبِه َك َما يَُر ِِّب أ َ‬
‫َح ُد ُك حم فَلَُّوهُ َح َّّت تَ ُكو َن مثح َل ا حْلَبَ ِل‬ ‫يَُربِّ َيها ل َ‬

‫ما يُنهى من الطِّيب للمحرم‬


‫باب‬ ‫جزاء الصيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫والمحرمة‬
‫يد بح ِن ُجبَ حي َع حن ابح ِن َعبَّاس َر ِض َي‬ ‫حدَّثَنا قُت يبةُ حدَّثَنا ج ِرير عن منحصور عن ا حْل َك ِم عن سعِ ِ‬
‫َ َ َ حَ َ َ َ َ ح َ ُ َ ح َ َ ح َ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‬ ‫اللَّه عحن هما قَ َال وقَصت بِرجل ُحُم ِرم نَاقَتُه فَ َقتَ لَحته فَأُِت بِِه رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫ُ َ َُ‬ ‫ُ‬ ‫َ َ ح َُ‬ ‫ُ َ َُ‬ ‫‪43‬‬
‫فَ َق َال‪:‬‬
‫ث يُِهل‬ ‫ا حغ ِسلُوهُ َوَكفِّنُوهُ َوََل تُغَطوا َرأح َسهُ َوََل تُ َقِّربُوهُ ِطيبًا فَِإنَّهُ يُحب َع ُ‬ ‫‪II/62/1860‬‬

‫الوصال ومن قال‪ :‬ليس في الليل‬


‫باب‬ ‫الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫صيام‬
‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد قَ َال َح َّدثَِِن َحَي َي َع حن ُش حعبَ َة قَ َال َح َّدثَِِن قَتَ َادةُ َع حن أَنَس َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن‬
‫‪44‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫ِّ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬
‫اصل قَ َال لَست َكأ ِ‬ ‫اصلُوا قَالُوا إِن َ ِ‬ ‫ََل تُو ِ‬
‫يت أُطح َع ُم‬‫ُس َقى أ حَو إِ ِّن أَبِ ُ‬
‫َحد منح ُك حم إِ ِّن أُطح َع ُم َوأ ح‬
‫ح ُ َ‬ ‫َّك تُ َو ُ‬ ‫َ‬ ‫‪II/79/1961‬‬
‫ُس َقى‬‫أ‬
‫و‬
‫َ ح‬

‫صوم شعبان‬ ‫باب‬ ‫الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ ِ‬
‫َّض ِر َع حن أَِِب َسلَ َم َة َع حن َعائ َش َة َرض َي اللَّهُ‬ ‫َخبَ َرنَا َمالِك َع حن أَِِب الن ح‬ ‫فأح‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫وس َ‬ ‫‪45‬‬
‫ت‪:‬‬ ‫ل‬‫ا‬‫ق‬ ‫ا‬
‫َح َ َ َ ح‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ول ََل يُ حف ِط ُر َويُ حف ِط ُر َح َّّت نَ ُق َ‬ ‫ِ‬ ‫َكا َن رس ُ ِ‬
‫ول ََل‬ ‫وم َح َّّت نَ ُق َ‬
‫صُ‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم يَ ُ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬
‫ِ‬ ‫‪ II/81/1960‬يصوم فَما رأَيت رس َ ِ‬
‫استَ حك َم َل ِصيَ َام َش حهر إََِّل َرَم َ‬
‫ضا َن َوَما َرأَيحتُهُ‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم ح‬ ‫ول اللَّه َ‬ ‫َ ُ ُ َ َح ُ َُ‬
‫أَ حكثََر ِصيَ ًاما ِمنحهُ ِف َش حعبَا َن‬

‫‪10‬‬
‫من احب البسط في الرزق‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫س قَ َال ُُمَ َّمد ُه َو الزحه ِري‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن أَِِب يَ حع ُق َ ِ ِ‬
‫وب الحك حرَمان َحدَّثَنَا َح َّسا ُن َحدَّثَنَا يُونُ ُ‬ ‫‪46‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬ ‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫س ب ِن مالِك ر ِضي اللَّه عحنه قَ َال َِ‬
‫َس‬ ‫ِ‬ ‫َن‬
‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫َ‬ ‫ح ُ َُ‬ ‫َح َ ح َ َ َ ُ َ ُ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫َم حن َسَّرهُ أَ حن يُحب َس َط لَهُ ِف ِرحزقه أ حَو يُحن َسأَ لَهُ ِف أَثَِرِه فَ حليَص حل َرَحَهُ‬ ‫‪II/118/2067‬‬

‫صيام ايام البِْيض‬ ‫باب‬ ‫الصوم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اح قَ َال َح َّدثَِِن أَبُو عُثح َما َن َع حن أَِِب‬ ‫ث َحدَّثَنَا أَبُو التَّيَّ ِ‬‫حدَّثَنَا أَبو معمر حدَّثَنَا عب ُد الحوا ِر ِ‬
‫ُ َ ح َ َ َح َ‬ ‫َ‬ ‫‪47‬‬
‫ُهَريحَرَة َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َال‪:‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم بِثَََلث ِصيَ ِام ثَََلثَِة أَيَّام ِم حن ُك ِّل َش حهر َوَرحك َع َ حت‬ ‫ِِ‬
‫ص ِان َخليلي َ‬ ‫أ حَو َ‬ ‫‪II/86/2082‬‬
‫الض َحى َوأَ حن أُوتَِر قَ حب َل أَ حن أَنَ َام‬

‫عقوق الوالدين من الكبائر‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ب َع حن َوَّراد َع حن الح ُمغِ َيِة بح ِن‬‫صور َع حن الحمسيَّ ِ‬
‫َُ‬ ‫َحدَّثَنَا َس حع ُد بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا َشحيبَا ُن َع حن َمحن ُ‬ ‫‪48‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬
‫ُ حَ َ َ ح ِّ َ‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫ب‬ ‫ع‬ ‫ش‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫إِ َّن اللَّ َه َحَّرَم َعلَحي ُك حم عُ ُق َ‬
‫يل َوقَ َال َوَكثح َرَة‬‫وق حاْل َُّم َهات َوَمحن ًعا َوَهات َوَوأح َد الحبَ نَات َوَكرَه لَ ُك حم ق َ‬ ‫‪IV/138/5975‬‬
‫اع َة الح َم ِال‬‫ض‬
‫َ َ َ َ‬‫ِ‬
‫إ‬‫و‬ ‫ِ‬
‫ال‬ ‫ؤ‬ ‫الس‬

‫أعن أخاك ظالما او مظلوما‬ ‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى‬ ‫ضي اللَّه عحنه قَ َال قَ َال رس ُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا ُم حعتَمر َع حن َُحَحيد َع حن أَنَس َر َ ُ َ ُ‬ ‫‪49‬‬
‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ص ُرهُ ظَالِ ًما‬
‫ف نَنح ُ‬
‫وما فَ َكحي َ‬
‫ص ُرهُ َمظحلُ ً‬
‫اك ظَالِما أَو مظحلُوما قَالُوا يا رس َ ِ‬
‫ول اللَّه َه َذا نَنح ُ‬ ‫َ َُ‬ ‫َخ َ ً ح َ ً‬ ‫ص حر أ َ‬ ‫‪ II/265/2444‬انح ُ‬
‫قَ َال تَأح ُخ ُذ فَ حو َق يَ َديحِه‬

‫باب اإلعتكاف في العشر األواخر‬ ‫اإلعتكاف‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ث َع حن عُ َقحيل َع حن ابح ِن ِش َهاب َع حن عُحرَوةَ بح ِن الزبَ حِي‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬ ‫‪50‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَيح ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ِّ َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ج‬‫ِ‬ ‫و‬‫ز‬ ‫ا‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬
‫َ ح َ َ َ َ َ ُ َح َ َ ح‬ ‫ر‬ ‫ة‬ ‫ش‬ ‫ِ‬‫ائ‬‫ع‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ضا َن َح َّّت تَ َوفَّاهُ اللَّهُ ُثَّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ف الح َع حشَر حاْل ََواخَر م حن َرَم َ‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم َكا َن يَ حعتَك ُ‬
‫َّب َ‬ ‫أ َّ‬
‫َن النِ َّ‬ ‫‪II/292/2916‬‬
‫اعت َكف أ حَزواجه ِمن ب ع ِدهِ‬
‫َ َ ُُ ح َح‬ ‫َ‬ ‫ح‬

‫‪11‬‬
‫إثم من ظلم شيئا من األرض‬ ‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫وسى بح ُن عُ حقبَ َة َع حن َس ِال َع حن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يم َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن الح ُمبَ َارك َحدَّثَنَا ُم َ‬
‫ِ ِ ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُم حسل ُم بح ُن إبحَراه َ‬ ‫‪51‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ع‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫يه‬ ‫ِ‬
‫ب‬‫َ‬‫أ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ض َشيئًا بِغَ ِي حق ِِّه خ ِس ِ‬ ‫من أ ِ‬
‫ف بِه يَ حوَم الحقيَ َامة إِ َل َسحب ِع أ ََرض َ‬
‫ي‬ ‫َخ َذ م حن حاْل حَر ِ ح ح َ ُ َ‬ ‫َح َ‬ ‫‪II/268/2454‬‬

‫فضل الجهاد والسير‬ ‫باب‬ ‫الجهاد والسير‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫صور َع حن‬ ‫َحدَّثَنَا َعلي بح ُن َعحبد اللَّه َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعيد َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن قَ َال َح َّدثَِِن َمحن ُ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫اهد عن طَاوس عن اب ِن عبَّاس ر ِضي اللَّه عحن هما قَ َال قَ َال رس ُ ِ‬ ‫ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬ ‫ُُمَ َ ح ُ َ ح ح َ َ َ ُ َ ُ َ‬ ‫‪52‬‬
‫َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫استُ حن ِف حرُحت فَانحِف ُروا‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ََل ه حجَرَة بَ حع َد الح َفتح ِح َولَك حن ج َهاد َونيَّة َوإِ َذا ح‬ ‫‪II/423/2783‬‬

‫ما ذكر عن بني إسرائيل‬ ‫باب‬ ‫أحاديث األنبياء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا حاْل حَوَزاعِي َحدَّثَنَا َح َّسا ُن بح ُن َع ِطيَّ َة َع حن أَِِب‬ ‫اك بح ُن َمَحلَد أ ح‬‫َّح ُ‬
‫اصم الض َّ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو ع ِ‬
‫ُ َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪53‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّ َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫و‬‫ر‬‫م‬ ‫ع‬
‫ح َح‬‫ن‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ة‬‫ش‬
‫َ ح َ َ َ ح َح‬ ‫ب‬ ‫ك‬
‫ِ ِ‬ ‫ِّ‬
‫ب َعلَ َّي ُمتَ َع ِّم ًدا فَ حليَتَبَ َّوأح‬
‫يل َوََل َحَر َج َوَم حن َك َذ َ‬ ‫‪ II/698/3461‬بَلغُوا َع ِِّن َولَ حو آيًَة َو َح ِّدثُوا َع حن بَِِن إ حسَرائ َ‬
‫َم حق َع َدهُ ِم حن النَّا ِر‬

‫حديث الغار‬ ‫باب‬ ‫أحاديث األنبياء‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صور َع حن ِربحعِ ِّي بح ِن ِحَراش َحدَّثَنَا أَبُو َم حسعُود‬ ‫س َع حن ُزَه حي َحدَّثَنَا َمحن ُ‬ ‫ََحَ ُد بح ُن يُونُ َ‬
‫َحدَّثَنَا أ ح‬
‫‪54‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬‫َ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫ُ حَ ُ َ َ‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫إِ َّن ِِمَّا أ حَدرَك الن ِ‬
‫ت‬ ‫َّاس م حن َك ََلِم النبُ َّوة إِذَا َلح تَ حستَ ِح فَافح َع حل َما شئح َ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫‪II/709/6286‬‬

‫المال‬
‫ب َ‬ ‫ِ ِ‬
‫باب من لم يبال من حيث َك َس َ‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫آد ُم َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب َحدَّثَنَا َسعِيد الح َم حق ُِبي َع حن أَِِب ُهَريحَرَة َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ َع حن‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪55‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬
‫ِّ َ‬ ‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫اْلَََل ِل أ حَم ِم حن ا حْلََرِام‬
‫َخ َذ ِمنحهُ أ َِم َن ح‬
‫َّاس َزَمان ََل يُبَ ِال الح َم حرءُ َما أ َ‬ ‫يَأحِت َعلَى الن ِ‬ ‫‪II/221/1910‬‬

‫‪12‬‬
‫إثم َمن باع ُح ًّرا‬ ‫باب‬ ‫البيوع‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫يد بح ِن أَِِب‬ ‫اعيل ب ِن أُميَّ َة عن سعِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َح َّدثَِِن ب حش ُر بح ُن َم حر ُحوم َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن ُسلَحيم َع حن إ حَسَ َ ح َ َ ح َ‬ ‫‪56‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ض‬‫ِ‬
‫َ َ ح ُ َ حََ َ َ ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬ ‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫يد‬ ‫ِ‬
‫ع‬ ‫س‬
‫ِ ِ‬
‫اع ُحًّرا فَأَ َك َل ََثَنَهُ‬‫ص ُم ُه حم يَ حوَم الحقيَ َامة َر ُجل أ حَعطَى ِِب ُثَّ َغ َد َر َوَر ُجل بَ َ‬‫‪ II/266/1116‬قَ َال اللَّهُ ثَََلثَة أَنَا َخ ح‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َجَرهُ‬
‫استَ حو َّف محنهُ َوَلح يُ حعط أ ح‬ ‫استَأح َجَر أَج ًيا فَ ح‬
‫َوَر ُجل ح‬

‫عالمات النبوة في اإلسالم‬ ‫باب‬ ‫المناقب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ش َع حن َزيح ِد بح ِن َو حهب َع حن ابح ِن َم حسعُود َع حن‬ ‫َع َم ِ‬‫َخبَ َرنَا ُس حفيَا ُن َع حن حاْل ح‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َكثي أ ح‬ ‫‪57‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬
‫ِّ َ‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ال‬
‫ول اللَِّه فَ َما تَأح ُم ُرنَا قَ َال تُ َؤدو َن ا حْلَ َّق الَّ ِذي َعلَحي ُك حم‬
‫َستَ ُكو ُن أَثََرة َوأ ُُمور تُحن ِك ُرونَ َها قَالُوا يَا َر ُس َ‬
‫‪II/746/3603‬‬
‫َوتَ حسأَلُو َن اللَّ َه الَّ ِذي لَ ُك حم‬

‫عتل بعد ذلك زنيم‬ ‫باب‬ ‫تفسير القرآن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اْلز ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اع َّي‬ ‫ت َحا ِرثََة بح َن َو حهب حَُ‬ ‫َحدَّثَنَا أَبُو نُ َعحيم َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن َع حن َم حعبَد بح ِن َخالد قَ َال ََس حع ُ‬ ‫‪58‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫ول‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ح ُ َّ َ‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫قَ َال َِ‬
‫َس‬
‫ُخِبُُك حم بِأ حَه ِل‬ ‫ِ‬ ‫اْلن َِّة ُكل ِ‬ ‫أَََل أ ح ِ ِ‬
‫ض ِّعف لَ حو أَقح َس َم َعلَى اللَّه َْلَبََّرهُ أَََل أ ح‬
‫ضعيف ُمتَ َ‬ ‫َ‬ ‫ُخبُُك حم بأ حَه ِل حَ‬ ‫‪III/526/4918‬‬
‫النَّا ِر ُكل عُتُل َج َّواظ ُم حستَ حكِب‬

‫السلَ ِم‬
‫الرهن في َّ‬ ‫باب‬ ‫السلم‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يم‬
‫ش قَ َال تَ َذا َك حرنَا عحن َد إبحَراه َ‬ ‫َع َم ُ‬‫َح َّدثَِِن ُُمَ َّم ُد بح ُن َحُمبُوب َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َو ِاحد َحدَّثَنَا حاْل ح‬
‫‪59‬‬
‫َس َو ُد َع حن َعائِ َش َة َر ِض َي اللَّهُ َعحن َها‪:‬‬
‫ح‬ ‫اْل‬
‫ح‬ ‫ِن‬ ‫ِ‬‫َ‬‫ث‬ ‫َّ‬
‫د‬ ‫ح‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ف‬ ‫ف‬
‫َّ َ َ َ َ‬
‫ِ‬ ‫ل‬‫الس‬ ‫ف‬ ‫ِ‬ ‫ن‬ ‫ه‬‫الر‬
‫َّ ح َ‬
‫َجل َم حعلُوم َو حارتَ َه َن ِمحنهُ ِد حر ًعا‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم ا حشتَ َرى م حن يَ ُهودي طَ َع ًاما إِ َل أ َ‬ ‫َّب َ‬ ‫أ َّ‬
‫َن النِ َّ‬ ‫‪II/282/1111‬‬
‫ِم حن َح ِديد‬

‫ِ‬
‫واإلماء‬ ‫كسب ِ‬
‫البغ ِّي‬ ‫باب‬ ‫اإلجارة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َحدَّثَنَا قُتَ حيبَةُ بح ُن َسعِيد َع حن َمالِك َع حن ابح ِن ِش َهاب َع حن أَِِب بَ حك ِر بح ِن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن بح ِن‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪60‬‬
‫ي َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ‪:‬‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ا‬‫ص‬ ‫ن‬‫َ‬‫اْل‬
‫ح‬ ‫ود‬‫ع‬ ‫س‬‫م‬ ‫َِب‬
‫َ ح َ َ ح َ ح ُ ح َ ِّ‬ ‫ِ‬‫أ‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ام‬‫ش‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ث‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫ا‬ ‫ْل‬
‫ح‬ ‫ا‬
‫ب ومه ِر الحبغِي وحلحو ِان الح َك ِ‬
‫اه ِن‬ ‫ِ‬ ‫ول اللَِّه َ َّ َّ ِ َّ‬
‫صلى اللهُ َعلَحيه َو َسل َم نَ َهى َع حن ََثَ ِن الح َكلح َ َ ح َ ِّ َ ُ َ‬ ‫َن َر ُس َ‬ ‫‪ II/206/1161‬أ َّ‬

‫‪13‬‬
‫فضل النفقة على األهل‬ ‫باب‬ ‫النفاقات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫حدَّثَنَا ََيي بن قَزع َة حدَّثَنَا مالِك عن ثَوِر ب ِن َزيد عن أَِِب الحغَي ِ‬
‫ث َع حن أَِِب ُهَريحَرَة قَ َال‬ ‫ح‬ ‫َح ح ح ح َح‬ ‫حَ ح ُ َ َ َ َ‬ ‫َ‬ ‫‪61‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫َ‬‫ق‬
‫اه ِد ِف سبِ ِيل اللَِّه أَو الح َقائِ ِم اللَّيل َّ ِ‬
‫ي َكالحمج ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫‪ِ َّ III/700/5353‬‬
‫الصائ ِم الن َ‬
‫َّه َار‬ ‫حَ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫الساعي َعلَى حاْل حَرَملَة َوالحم حسك ِ ُ َ‬

‫بيع الحطب والكإل‬ ‫باب‬ ‫المساقاة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َسد َحدَّثَنَا ُوَهحيب َع حن ه َشام َع حن أَبِيه َع حن الزبَ حِي بح ِن الح َع َّوِام َرض َي اللَّهُ َعحنهُ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َعلَّى بح ُن أ َ‬ ‫‪62‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫َ ح ِّ َ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ف اللَّهُ بِِه َو حج َههُ َخحي ر ِم حن أَ حن‬ ‫يع فَيَ ُك َّ‬ ‫ِ‬
‫َحبًَُل فَيَأح ُخ َذ ُح حزَم ًة م حن َحطَب فَيَبِ َ‬ ‫‪َْ II/237/2373‬لَ حن يَأح ُخ َذ أ َ‬
‫َح ُد ُك حم أ ح‬
‫َّاس أ حُع ِط َي أ حَم ُمنِ َع‬
‫يَ حسأ ََل الن َ‬

‫ما جاء فى كفارة المرض‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرِن عُحرَوةُ بح ُن الزبَ حِي أ َّ‬
‫َن‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫ِ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ي قَ َال أ ح‬ ‫ان ا حْلَ َك ُم بح ُن نَافع أ ح‬ ‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ‬‫ول اللَّه َ‬ ‫ت قَ َال َر ُس ُ‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَالَ ح‬ ‫َّب َ‬‫َعائ َش َة َرض َي اللَّهُ َعحن َها َزحو َج النِ ِّ‬ ‫‪63‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫يب الح ُم حسلِ َم إََِّل َكفََّر اللَّهُ ِِبَا َعحنهُ َح َّّت الش حَّوَك ِة يُ َشا ُك َها‬ ‫ِ ِ ِ‬
‫َما م حن ُمصيبَة تُص ُ‬ ‫‪IV/36/5640‬‬

‫َّاس يُ ِري ُد أ ََد َ‬


‫اء َها‬ ‫ال الن ِ‬ ‫َم ْن أَ َخ َذ أ َْم َو َ‬
‫باب‬ ‫اإلستقراض وأداء الديون‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫او إِتْ َالفَ َها‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َع ِزي ِز بح ُن َعحب ِد اللَِّه حاْل َُويح ِسي َحدَّثَنَا ُسلَيح َما ُن بح ُن بََِلل َع حن ثَ حوِر بح ِن َزيحد َع حن أَِِب‬
‫‪64‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬
‫َح َ ح ُ َ حَ َ َ ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬
‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬‫أ‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ث‬ ‫ِ‬ ‫ي‬ ‫غ‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬
‫يد إِتح ََلفَ َها أَتحلَ َفهُ اللَّهُ‬ ‫يد أ ََداءَ َها أ ََّدى اللَّهُ َعحنهُ َوَم حن أ َ‬
‫َخ َذ يُِر ُ‬ ‫َّاس يُِر ُ‬
‫َخ َذ أ حَم َو َال الن ِ‬
‫َم حن أ َ‬ ‫‪II/241/2387‬‬

‫اإلستقراض وأداء الديون باب الصالة على من ترك دينا‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَِّه بح ُن ُُمَ َّمد َحدَّثَنَا أَبُو َع ِامر َحدَّثَنَا فُلَحيح َع حن ِه ََل ِل بح ِن َعلِي َع حن َعحب ِد‬
‫‪65‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬
‫َّ َ‬ ‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬
‫َ ح َ َ ح ُ َ حَ َ َ ُ َ ح ُ‬‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬‫م‬ ‫ع‬ ‫َِب‬‫ِ‬‫أ‬ ‫ِ‬
‫ن‬ ‫ب‬ ‫ِ‬
‫ن‬
‫َّ َ ح‬‫َح‬
‫ح‬ ‫الر‬
‫ي ِم حن‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬
‫‪َ II/245/2399‬ما م حن ُم حؤمن إََِّل َوأَنَا أ حَوَل بِه ِف الدنحيَا َو حاْلخَرِة اقح َرءُوا إِ حن شحئتُ حم النَِّب أَحوَل بِالح ُم حؤمن َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اعا‬
‫ضيَ ً‬‫صبَتُهُ َم حن َكانُوا َوَم حن تََرَك َديحنًا أ حَو َ‬ ‫أَنح ُفس ِه حم فَأَميَا ُم حؤمن َم َ‬
‫ات َوتََرَك َم ًاَل فَلح َِيثحهُ َع َ‬

‫‪14‬‬
‫ِ‬
‫فَلحيَأحت ِِن فَأَنَا َم حوََلهُ‬

‫تمني المريض الموت‬ ‫باب‬ ‫المرضى‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫س بح ِن َمالِك َر ِض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َال النَِّب‬ ‫آد ُم َحدَّثَنَا ُش حعبَةُ َحدَّثَنَا ثَابِت الحبُنَ ِان َع حن أَنَ ِ‬ ‫َحدَّثَنَا َ‬ ‫‪66‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫َّي أَح ُد ُكم الحمو ِ‬
‫َصابَهُ فَِإ حن َكا َن ََل بُ َّد فَاع ًَل فَلحيَ ُق حل اللَّ ُه َّم أ ح‬
‫َحيِِِن َما‬ ‫ضر أ َ‬ ‫ت م حن ُ‬ ‫‪ََ IV/46/5671‬ل يَتَ َمن َ َّ َ ح َ ح َ‬
‫ت الح َوفَاةُ َخحي ًرا ِل‬ ‫اْلَيَاةُ َخحي ًرا ِل َوتَ َوفَِِّن إِذَا َكانَ ح‬
‫ت ح‬ ‫َكانَ ح‬

‫قِصاص المظالم إذا َوجد َ‬


‫مال‬
‫باب‬ ‫المظالم والغصب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ظالمه‬
‫يد َع حن أَِِب ا حْلَحِي َع حن عُ حقبَ َة بح ِن‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫ِ‬
‫ث قَ َال َح َّدثَِِن يَِز ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫وس َ‬
‫َّك تَ حب َعثُنَا فَنَ حن ِزُل بَِق حوم ََل يَ حق ُرونَا فَ َما تََرى فِ ِيه‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم إِن َ‬
‫َّب َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َعامر قَ َال قُ حلنَا للنِ ِّ‬ ‫‪67‬‬
‫فَ َق َال لَنَا‪:‬‬
‫ف فَاقح بَ لُوا فَِإ حن َلح يَ حف َعلُوا فَ ُخ ُذوا ِمحن ُه حم َح َّق‬‫إِ حن نَزلحتُم بَِقوم فَأ ُِمر لَ ُكم ِِبَا ي حنبغِي لِلضحَّي ِ‬
‫َ ح ح َ ح ََ‬ ‫‪II/271/2461‬‬
‫ف‬ ‫الضحَّي ِ‬

‫ح بَ ْي َن‬ ‫لَيس الْ َك َّذاب الَّ ِذي ي ِ‬


‫صل ُ‬ ‫ُْ‬ ‫ُ‬ ‫باب ْ َ‬ ‫الصلح‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫الن ِ‬
‫َّاس‬
‫صالِح َع حن ابح ِن ِش َهاب أ َّ‬
‫َن‬ ‫يم بح ُن َس حعد َع حن َ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ َِّ‬ ‫ِِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َعزيز بح ُن َعحبد الله َحدَّثَنَا إبحَراه ُ‬
‫ول اللَِّه‬
‫ت َر ُس َ‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرتحهُ أَن ََّها ََس َع ح‬ ‫َن أ َُّمهُ أ َُّم ُكلحثُوم بِنح َ‬
‫ت عُ حقبَةَ أ ح‬ ‫َخبَ َرهُ أ َّ‬ ‫َُحَحي َد بح َن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن أ ح‬ ‫‪68‬‬
‫ول‪:‬‬‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫َ‬
‫ول َخحي ًرا‬‫َّاس فَيَ حن ِمي َخحي ًرا أ حَو يَ ُق ُ‬‫ي الن ِ‬ ‫لَيس الح َك َّذاب الَّ ِذي ي ِ‬
‫صل ُح بَ حَ‬
‫ُح‬ ‫ُ‬ ‫ح َ‬ ‫‪II/1367/2692‬‬

‫من وصل وصله اهلل‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صالِح َع حن أَِِب‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َخال ُد بح ُن َمَحلَد َحدَّثَنَا ُسلَحي َما ُن َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن دينَار َع حن أَِِب َ‬ ‫‪69‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬
‫ُ َ حَ َ َ ُ َ ُ َ ح ِّ َ‬‫ال‬ ‫ي‬ ‫هري رةَ ر ِ‬
‫ض‬
‫ِ‬
‫صلحتُهُ َوَم حن قَطَ َعك قَطَ حعتُهُ‬
‫الر حَحَ ِن فَ َق َال اللَّه من و ِ‬
‫صلَك َو َ‬ ‫َُح َ َ‬ ‫الرِح َم َش حجنَة ِم حن َّ‬‫إِ َّن َّ‬ ‫‪IV/141/5988‬‬

‫‪15‬‬
‫فضل اإلصالح بين الناس والعدل‬
‫باب‬ ‫الصلح‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫بينهم‬
‫َخبَ َرنَا َم حع َمر َع حن َُهَّام َع حن أَِِب ُهَريحَرَة َر ِض َي‬ ‫اق بن محنصور أَخب رنَا عب ُد َّ ِ‬
‫الرزَّاق أ ح‬ ‫َحدَّثَنَا إِ حس َح ُ ح ُ َ ُ ح َ َ َ ح‬ ‫‪70‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫ول اللَّه َ‬
‫اللَّهُ َعحنهُ قَ َال قَ َال َر ُس ُ‬
‫ص َدقَة‬ ‫ي الن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّاس َ‬ ‫س يَ حعد ُل بَ حَ‬‫َّم ُ‬‫ص َدقَة ُك َّل يَ حوم تَطحلُ ُع فيه الش ح‬ ‫ُكل ُس ََل َمى م حن النَّاس َعلَحيه َ‬ ‫‪II/375/2707‬‬

‫الشروط في المهرعند عُقدة‬


‫باب‬ ‫الشروط‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫النكاح‬
‫يد بح ُن أَِِب َحبِيب َع حن أَِِب ا حْلَحِي‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫ِ‬
‫ث قَ َال َح َّدثَِِن يَِز ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫وس َ‬ ‫‪71‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَّ ِ‬
‫ه‬ ‫س‬‫ر‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬‫ض‬‫ِ‬
‫َ ح ُ ح َ َ ح َ َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ر‬ ‫ر‬ ‫ِ‬
‫ام‬‫ع‬ ‫ن‬‫ِ‬ ‫ب‬ ‫ة‬ ‫ب‬ ‫ق‬ ‫ع‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫وج‬
‫استَ ححلَلحتُ حم به الح ُف ُر َ‬‫َحق الش ُروط أَ حن تُوفُوا بِه َما ح‬ ‫أَ‬ ‫‪II/382/2721‬‬

‫الوصايا‬ ‫باب‬ ‫الوصايا‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا َمالك َع حن نَافع َع حن َعحبد اللَّه بح ِن عُ َمَر َرض َي اللَّهُ‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬ ‫‪72‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬
‫َح ُ َ َ ُ َ‬ ‫أ‬ ‫ا‬‫م‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫ي إََِّل َوَوصيَّتُهُ َم حكتُوبَة عحن َدهُ‬
‫يت لَحي لَتَ ح ِ‬
‫َما َحق حام ِرئ ُم حسلم لَهُ َش حيء يُوصي فيه يَبِ ُ‬ ‫‪II/403/2738‬‬

‫وسمىى النبي صلى اهلل عليه‬


‫ّ‬ ‫باب‬ ‫التوحيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ال‬
‫َ ا‬ ‫عم‬ ‫ة‬‫الصال‬ ‫وسلم‬
‫َخبَ َرنَا‬ ‫يد ح و ح َّدثَِِن عبَّاد بن ي ع ُقوب حاْل ِ‬ ‫ح َّدثَِِن سلَيما ُن حدَّثَنا شعبةُ عن الحولِ ِ‬
‫َسدي أ ح‬ ‫َ ُ ح ُ َح َ َ‬ ‫َ‬ ‫ُ ح َ َ َ ُ حَ َ ح َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫اد بح ُن الح َع َّوِام َع حن الشحَّيبَ ِانِّ َع حن الح َوليد بح ِن الح َعحي َزا ِر َع حن أَِِب َع حمرو الشحَّيبَ ِانِّ َع حن ابح ِن‬
‫َعبَّ ُ‬ ‫‪73‬‬
‫ض ُل‬ ‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم أَي حاْل ح‬
‫َع َم ِال أَفح َ‬ ‫َّب َ‬ ‫َم حسعُود َر ِضي اللَّهُ َعنحهُ أ َّ‬
‫َن َر ُج ًَل َسأ ََل النِ َّ‬ ‫َ‬
‫قَ َال‪:‬‬
‫اد ِف َسبِ ِيل اللَِّه‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َّ ِ ِ‬
‫الص ََلةُ ل َوقحت َها َوبِر الح َوال َديح ِن ُثَّ ا حْل َه ُ‬ ‫‪IV/660/7534‬‬

‫في المشيئة واإلرادة‬ ‫باب‬ ‫التوحيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫الر حَحَ ِن أ َّ‬
‫َن أَبَا‬ ‫ي َح َّدثَِِن أَبُو َسلَ َمةَ بح ُن َعحب ِد َّ‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫ان أ ح‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ُ ََ‬ ‫َ‬ ‫‪74‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫ُ‬ ‫س‬
‫َُ‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫َ‬ ‫ة‬
‫َ‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬
‫ُ َ حَ‬
‫اع ًة ِْل َُّم ِت يَ حوَم الح ِقيَ َام ِة‬
‫ب َد حع َوِت َش َف َ‬‫يد إِ حن َشاءَ اللَّهُ أَ حن أ ح ِ‬
‫َختَ َ‬ ‫لِ ُك ِّل نَِب َد حع َوة فَأُ ِر ُ‬ ‫‪IV/666/6262‬‬

‫‪16‬‬
‫باب إكرام الضيف وحدمته إياه بنفسه‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ي َع حن أَِِب َسلَ َم َة َع حن أَِِب‬ ‫َخبَ َرنَا َم حع َمر َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن ُُمَ َّمد َحدَّثَنَا ه َشام أ ح‬ ‫‪75‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬
‫ُ َ حََ َ َ ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬‫ه‬
‫ضحي َفهُ َوَم حن َكا َن يُ حؤِم ُن بِاللَِّه َوالحيَ حوِم حاْل ِخ ِر‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َم حن َكا َن يُ حؤم ُن بِاللَّه َوالحيَ حوم حاْلخ ِر فَ حليُ حك ِرحم َ‬
‫صل رَِحه ومن َكا َن ي ؤِمن بِاللَِّه والحي وِم حاْل ِخ ِر فَ حلي ُقل خي را أَو لِ‬ ‫ِ‬ ‫‪IV/186/6138‬‬
‫ت‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫ي‬
‫َ ح َ حً ح َ ح ُ ح‬ ‫َ َح‬ ‫ُح ُ‬ ‫َ حَ ح َ َ ُ َ َ ح‬ ‫ي‬ ‫ل‬ ‫ف‬

‫من لم يسأل اإلمارة أعانه اهلل‬


‫باب‬ ‫األحكام‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫عليها‬
‫اْلَ َس ِن َع حن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن بح ِن ََسَُرَة قَ َال‬ ‫اج بح ُن ِمحن َهال َحدَّثَنَا َج ِر ُير بح ُن َحا ِزم َع حن ح‬ ‫َحدَّثَنَا َح َّج ُ‬ ‫‪76‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ل‬‫ِ‬ ‫ال‬‫ََ‬ ‫ق‬
‫ت إِلَحي َها َوإِ حن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َّك إِ حن أ حُعطيتَ َها َع حن َم حسأَلَة ُوكلح َ‬‫اْل َم َارةَ فَِإن َ‬
‫الر حَحَ ِن بح َن ََسُرةَ ََل تَ حسأ حَل حِ‬
‫َ‬ ‫يَا َعحب َد َّ‬
‫ت َغحي َرَها َخحي ًرا ِمنح َها‬ ‫ِ‬
‫ت َعلَى َميي فَ َرأَيح َ‬ ‫ت َعلَحي َها َوإِذَا َحلَ حف َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬
‫‪ IV/528/7146‬أ حُعطيتَ َها َع حن َغ حِي َم حسأَلَة أُعنح َ‬
‫ك َوأح ِت الَّ ِذي ُه َو َخحي ر‬‫فَ َكف حِّر َع حن َميِينِ َ‬

‫باب ال يتناجى اثنان دون الثالث‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫يل قَ َال َح َّدثَِِن َمالِك َع حن‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا َمالك ح و َحدَّثَنَا إ حَسَاع ُ‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪77‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬
‫َ َ ُ َح ُ َ ُ َ‬‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬ ‫ه‬‫ِ‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ع‬ ‫ن‬
‫َ َ ح َح‬‫ع‬ ‫ع‬ ‫اف‬‫ن‬
‫ان دو َن الثَّالِ ِ‬ ‫ِ‬
‫ث‬ ‫اجى اثحنَ ُ‬ ‫إِذَا َكانُوا ثَََلثَةً فَ ََل يَتَ نَ َ‬ ‫‪IV/238/6288‬‬

‫باب استغفارالنبي صلى اهلل عليه وسلم‬ ‫الدعوات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرِن أَبُو َسلَ َم َة بح ُن َعحب ِد َّ‬
‫الر حَحَ ِن قَ َال‬ ‫ي قَ َال أ ح‬ ‫َخبَ َرنَا ُش َعحيب َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫حدَّثَنَا أَبو الحيم ِ‬
‫ان أ ح‬ ‫ُ ََ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪78‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ول‬ ‫س‬‫ر‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫َس‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬
‫َ َ ُ ُ َ حََ َ ح ُ َ ُ َ‬‫و‬‫َب‬
‫أ‬ ‫ال‬ ‫ق‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫واللَِّه إِ ِّن َْل ِ‬
‫وب إِلَحيه ِف الحيَ حوم أَ حكثََر م حن َسحبع َ‬
‫ي َمَّرةً‬ ‫َستَ غحف ُر اللَّ َه َوأَتُ ُ‬
‫ح‬ ‫َ‬ ‫‪IV/245/6307‬‬

‫من بلغ ستين سنة فقد أعذر اهلل‬


‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫عليه‬
‫ِ‬ ‫َِّ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫س َع حن ابح ِن‬‫ص حف َوا َن َعحب ُد الله بح ُن َسعيد َحدَّثَنَا يُونُ ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعلي بح ُن َعحبد اللَّه َحدَّثَنَا أَبُو َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫يد بحن الحمسيَّ ِ‬ ‫ِشهاب قَ َال أ ِ ِ‬
‫ول‬
‫ت َر ُس َ‬ ‫َن أَبَا ُهَريحَرَة َرض َي اللَّهُ َعحنهُ قَ َال ََس حع ُ‬
‫ب أ َّ‬ ‫َخبَ َرن َسع ُ ُ ُ َ‬ ‫ح‬ ‫َ‬ ‫‪79‬‬
‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬ ‫ِ‬
‫ول‪:‬‬ ‫اللَّه َ‬

‫‪17‬‬
‫ب الدنحيا وطُ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِِ‬
‫ول حاْل ََم ِل‬ ‫ب الح َكبي َشابًّا ِف اثحنَتَ حي ِف ُح ِّ َ َ‬
‫ََل يََز ُال قَلح ُ‬ ‫‪IV/281/6420‬‬

‫ما يتقى من فتنة المال‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صالِح َع حن أَِِب ُهَريحَرَة‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرنَا أَبُو بَ حكر َع حن أَِِب َحصي َع حن أَِِب َ‬ ‫فأح‬ ‫وس َ‬ ‫َح َّدثَِِن َحَي َي بح ُن يُ ُ‬ ‫‪80‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ق‬
‫َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ِ‬
‫ض‬ ‫ر‬
‫ِ ِ‬ ‫اْل ِم ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫يصة إِ حن أ حُعط َي َرض َي َوإِ حن َلح يُ حع َط َلح يَ حر َ‬
‫ض‬ ‫س َعحب ُد الدِّينَا ِر َوالد حِّرَه ِم َوالح َقط َيفة َو حَ َ‬ ‫‪ IV/286/6435‬تَع َ‬

‫ما يتقى من فتنة المال‬ ‫باب‬ ‫الرقاق‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ت ابح َن َعبَّاس َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا أَبُو َعاصم َع حن ابح ِن ُجَريحج َع حن َعطَاء قَ َال ََس حع ُ‬ ‫‪81‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ ُ ُ‬‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ت‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫َس‬ ‫ول‬ ‫ق‬ ‫ي‬
‫َ ُ ُ َ ح ُ َّ َ‬
‫آد َم إََِّل الت َر ُ‬
‫اب‬ ‫ف ابح ِن َ‬‫ان ِم حن َمال ََلبحتَ غَى ثَالِثًا َوََل ميَحَلُ َج حو َ‬‫لَو َكا َن َِلب ِن آدم و ِادي ِ‬
‫ح ََ َ َ‬ ‫ح‬ ‫‪IV/286/6436‬‬
‫اب‬ ‫ت‬
‫َ‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫ى‬
‫َ َُ ُ ُ َ َ ح َ‬ ‫ل‬
‫َ‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫وب‬ ‫ت‬ ‫ي‬‫و‬

‫إِذَا أَنْ َز َل اللَّهُ بَِق ْوم َع َذاباا‬ ‫باب‬ ‫الفتن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرِن ََححَزةُ بح ُن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫يأح‬ ‫س َع حن الزحه ِر ِّ‬ ‫َخبَ َرنَا َعحب ُد اللَّه أ ح‬
‫َخبَ َرنَا يُونُ ُ‬ ‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن عُثح َما َن أ ح‬
‫صلَّى اللَّهُ‬
‫ول قَ َال رس ُ ِ‬
‫ول اللَّه َ‬ ‫َُ‬ ‫َعحب ِد اللَِّه بح ِن عُ َمَر أَنَّهُ ََِس َع ابح َن عُ َمَر َر ِض َي اللَّهُ َعحن ُه َما يَ ُق ُ‬ ‫‪82‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫اب َم حن َكا َن فِي ِه حم ُثَّ بُعِثُوا َعلَى أ حَع َماَلِِ حم‬ ‫اب الح َع َذ ُ‬
‫َص َ‬ ‫إِذَا أَنحَزَل اللَّهُ بَِق حوم َع َذابًا أ َ‬ ‫‪IV/516/7108‬‬

‫بِطانة اإلمام واهل مشورته البطانةُ‬


‫باب‬ ‫األحكام‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ُ‬‫خالء‬ ‫ُّ‬
‫الد‬
‫س َع حن ابح ِن ِش َهاب َع حن أَِِب َسلَ َمةَ َع حن أَِِب‬ ‫َخبَ َرن يُونُ ُ‬
‫َخبَ رنَا ابح ُن َو حهب أ ح ِ‬
‫َصبَ ُغ أ ح َ‬
‫َحدَّثَنَا أ ح‬ ‫‪83‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬ ‫ن‬
‫ُ َ ح ِّ َ‬‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ي‬‫ِّ‬ ‫ِ‬
‫ر‬ ‫د‬
‫ح‬ ‫اْل‬
‫ح‬ ‫يد‬ ‫سعِ‬
‫َ‬
‫ِ‬ ‫ما ب عث اللَّه ِمن نَِب وََل استخلَ ِ ِ‬
‫ت لَهُ بِطَانَتَان بِطَانَة تَأح ُم ُرهُ‬‫ف م حن َخل َيفة إََِّل َكانَ ح‬ ‫َ ََ َ ُ ح َ حَ ح َ‬ ‫‪IV/547/7198‬‬
‫ص َم اللَّهُ تَ َع َال‬ ‫ع‬ ‫ن‬‫م‬ ‫وم‬ ‫ص‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ف‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬‫َ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ه‬‫ض‬ ‫َت‬
‫َ‬‫و‬ ‫َّر‬
‫الش‬ ‫ِ‬
‫ب‬ ‫ه‬ ‫ر‬‫م‬‫ح‬‫أ‬‫ت‬ ‫ة‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ط‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫ب‬‫و‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ي‬‫َ‬‫ل‬‫ع‬ ‫ه‬‫ض‬ ‫َت‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ِ‬
‫وف‬ ‫ر‬ ‫ع‬ ‫م‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ا‬‫ِ‬
‫ب‬
‫َ ح ُ َ ُ ُ َ ح َ َ َ ُ ُُ ِّ َ ُ ُ َ ح َ َ ح ُ ُ َ ح َ َ‬

‫موعظة اإلمام للخصومة‬ ‫باب‬ ‫األحكام‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫حدَّثَنَا عب ُد اللَِّه بن مسلَمةَ عن مالِك عن ِه َشام عن أَبِ ِيه عن َزي نَب بِنح ِ‬
‫ت أَِِب َسلَ َمةَ َع حن‬ ‫َح ح َ‬ ‫َح‬ ‫َح‬ ‫حُ َ ح َ َ ح َ‬ ‫َ َح‬ ‫‪84‬‬
‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬ ‫أ ُِّم َسلَ َمةَ َر ِضي اللَّهُ َعنح َها أ َّ‬
‫ول اللَّه َ‬
‫َن َر ُس َ‬ ‫َ‬

‫‪18‬‬
‫ض ُك حم أَ حن يَ ُكو َن أَ حْلَ َن ِِبُ َّجتِ ِه ِم حن بَ حعض‬ ‫إََِّّنَا أَنَا ب َشر وإِنَّ ُكم ََتحتَ ِ‬
‫ص ُمو َن إِ َ َّ‬
‫ل َولَ َع َّل بَ حع َ‬ ‫َ َ ح‬
‫ِِ‬ ‫ِ‬ ‫فَأَقح ِ‬
‫ت لَهُ م حن َح ِّق أَخيه َشحيئًا فَ ََل يَأح ُخ حذهُ فَِإََّّنَا أَقحطَ ُع لَهُ‬ ‫ضحي ُ‬ ‫ضي َعلَى َحَن ِو َما أ ح‬
‫ََسَ ُع فَ َم حن قَ َ‬ ‫‪IV/536/7169‬‬
‫قِطح َعةً ِم حن النَّا ِر‬

‫قول النبي صلى اهلل عليه وسلم‬


‫باب‬ ‫الفتن‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫سترون‪...‬‬
‫ث عن ح ِ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى‬‫َّب َ‬ ‫اْلَ حعد َع حن أَِِب َر َجاء َع حن ابح ِن َعبَّاس َع حن النِ ِّ‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َوا ِر َ ح‬ ‫‪85‬‬
‫اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫اهلِيَّ ًة‬
‫ان ِشب را مات ِميت ًة ج ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫ص حب فَِإنَّهُ َم حن َخَر َج م حن السلحطَ ح ً َ َ َ َ‬
‫‪ IV/502/7053‬من َك ِرَه ِمن أ َِم ِيِه َشحيئًا فَلحي ح ِ‬
‫َ‬ ‫ح‬ ‫َح‬

‫السمع والطاعة لإلمام ما لم تكن‬


‫باب‬ ‫األحكام‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫معصية‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َحَي َي بح ُن َسعيد َع حن عُبَ حيد اللَّه َح َّدثَِِن نَافع َع حن َعحبد اللَّه َرض َي اللَّهُ‬ ‫‪86‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬
‫َ ُ َ ح ِّ َ‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬
‫ح‬ ‫ع‬
‫صية فَِإ َذا أ ُِمر ِِبَع ِ‬
‫ِ ِ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ِ‬
‫صيَة‬ ‫َ ح‬ ‫ب َوَك ِرَه َما َلح يُ حؤَم حر ِبَ حع َ‬‫َح َّ‬ ‫اعةُ َعلَى الح َم حرء الح ُم حسل ِم ف َ‬
‫يما أ َ‬ ‫الس حم ُع َوالطَّ َ‬
‫َّ‬
‫‪IV/528/7144‬‬
‫اع َة‬ ‫ط‬
‫َ‬ ‫َل‬
‫َ َح َ َ َ‬‫َ‬‫و‬ ‫ع‬ ‫َس‬ ‫َل‬‫َ‬ ‫ف‬

‫قول اهلل تعالى{أ ّن النفس‬


‫باب‬ ‫الديات‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫بالنفس‪}...‬‬
‫ش َع حن َعحب ِد اللَِّه بح ِن ُمَّرةَ َع حن َم حس ُروق َع حن‬ ‫َع َم ُ‬ ‫َحدَّثَنَا عُ َم ُر بح ُن َح حفص َحدَّثَنَا أَِِب َح َّدثَنَا حاْل ح‬
‫ِ‬ ‫‪87‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬ ‫َ‬ ‫ه‬‫ول اللَِّ‬
‫ُ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫ال‬
‫َ‬
‫َ َ َُ‬ ‫ق‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫د‬ ‫ب‬
‫َح‬‫ع‬
‫ول اللَِّه إََِّل بِِإ حح َدى ثَََلث‬ ‫َن َر ُس ُ‬ ‫ََل ََِيل َد ُم حام ِرئ ُم حسلِم يَ حش َه ُد أَ حن ََل إِلَ َه إََِّل اللَّهُ َوأ ِّ‬
‫الزِان والحما ِر ُق ِمن الدِّي ِن التَّا ِرُك لِ‬ ‫‪IV/262/6868‬‬
‫اع ِة‬ ‫م‬
‫ََ َ‬ ‫ج‬ ‫ل‬
‫ح‬ ‫ح‬ ‫ح ُ ح َ ِّ ُ َّ َ َ‬‫ب‬ ‫ي‬ ‫الث‬
‫َّ‬ ‫و‬ ‫س‬ ‫ِ‬ ‫ف‬ ‫َّ‬
‫الن‬‫ِ‬
‫ب‬ ‫س‬ ‫ف‬ ‫َّ‬
‫الن‬

‫{ياأيها الذين أمنوا اجتنبوا كثيرا‬


‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫من الظن‪}...‬‬
‫َعَرِج َع حن أَِِب ُهَريحَرَة َر ِض َي‬ ‫حدَّثَنَا عب ُد اللَِّه بن يوسف أَخب رنَا مالِك عن أَِِب ِّ ِ‬
‫الزنَاد َع حن حاْل ح‬ ‫َح‬ ‫ح ُ ُ ُ َ ح ََ َ‬ ‫َ َح‬ ‫‪88‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫َ‬
‫ول اللَِّ‬
‫ه‬ ‫َ‬ ‫س‬ ‫ر‬ ‫َّ‬
‫َن‬ ‫أ‬ ‫ه‬
‫ُ َح ُ َ ُ‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫اج ُشوا َوََل‬ ‫إِيَّا ُكم والظَّ َّن فَِإ َّن الظَّ َّن أَ حك َذب ح ِ ِ‬
‫اْلَديث َوََل ََتَ َّس ُسوا َوََل ََتَ َّس ُسوا َوََل تَنَ َ‬ ‫ُ‬ ‫حَ‬ ‫‪IV/165/6066‬‬

‫‪19‬‬
‫ضوا َوََل تَ َدابَ ُروا َوُكونُوا عِبَ َاد اللَِّه إِ حخ َوانًا‬
‫اس ُدوا َوََل تَبَا َغ ُ‬
‫ََتَ َ‬

‫باب قول اهلل تعالى ويحذركم اهلل نفسه‬ ‫التوحيد‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫ش َع حن َش ِقيق َع حن َعحب ِد اللَِّه‬ ‫حدَّثَنَا عمر بن ح حف ِ ِ‬
‫ص بح ِن غيَاث َحدَّثَنَا أَِِب َحدَّثَنَا حاْلَ حع َم ُ‬ ‫َُُ ح ُ َ‬ ‫َ‬
‫ِ‬ ‫‪89‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬
‫َ ح ِّ َ‬‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬
‫ب إِلَحي ِه الح َم حد ُح ِم َن‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِِ‬ ‫ِ‬
‫َح َّ‬
‫َحد أ َ‬
‫ش َوَما أ َ‬‫ك َحَّرَم الح َف َواح َ‬ ‫َج ِل ذَل َ‬‫َحد أَ حغيَ ُر م َن اللَّه م حن أ ح‬ ‫‪َ IV/612/7403‬ما م حن أ َ‬
‫اللَِّه‬

‫االكفاء فى الدين‬ ‫باب‬ ‫النكاح‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫يد بح ُن أَِِب َسعِيد َع حن أَبِ ِيه َع حن‬ ‫َحدَّثَنَا ُم َسدَّد َحدَّثَنَا َحَي َي َع حن عُبَ حي ِد اللَِّه قَ َال َح َّدثَِِن َسعِ ُ‬
‫‪90‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬
‫ُ َ حََ َ َ ُ َ ح ُ َ ح ِّ َ‬ ‫ال‬ ‫ي‬ ‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬
‫ِ‬ ‫ِ ِِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫ت يَ َد َاك‬‫تُنح َك ُح الح َم حرأَةُ ْل حَربَع ل َماَلَا َوْلَ َسبِ َها َو ََجَاَلَا َولدين َها فَاظحَف حر بِ َذات الدِّي ِن تَ ِربَ ح‬ ‫‪III/599/5090‬‬

‫السباب واللعن‬ ‫ما يُنهى من ِّ‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ي َع حن َعحب ِد اللَِّه بح ِن بَُريح َدةَ َح َّدثَِِن َحَي َي بح ُن‬ ‫اْلُس ح ِ‬ ‫ِِ‬
‫َحدَّثَنَا أَبُو َم حع َمر َحدَّثَنَا َعحب ُد الح َوارث َع حن ح َ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َن أَبا حاْل ِ ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ‬
‫َّب َ‬‫َس َود الدِّيل َّي َح َّدثَهُ َع حن أَِِب َذر َرض َي اللَّهُ َعحنهُ أَنَّهُ ََس َع النِ َّ‬
‫يَ حع َمَر أ َّ َ ح‬ ‫‪91‬‬
‫ول‪:‬‬‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم يَ ُق ُ‬
‫وق وََل ي رِم ِيه بِالح ُك حف ِر إََِّل ارتَدَّت علَي ِه إِ حن َل ي ُكن ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫صاحبُهُ‬ ‫حَ ح َ‬ ‫ح ح َح‬ ‫‪ََ IV/158/6044‬ل يَ حرمي َر ُجل َر ُج ًَل بالح ُف ُس َ َ ح‬
‫ك‬ ‫ِ‬
‫َك َذل َ‬

‫رحمة الناس والبهائم‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه‬ ‫ِ‬ ‫حدَّثَنا أَبو الحولِ ِ‬
‫يد َحدَّثَنَا أَبُو َع َوانَةَ َع حن قَتَ َادةَ َع حن أَنَ ِ‬
‫س بح ِن َمالك َع حن النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َ َ ُ َ‬ ‫‪92‬‬
‫َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬
‫س َغ حر ًسا فَأَ َك َل منحهُ إِنح َسان أ حَو َدابَّة إََِّل َكا َن لَهُ بِه َ‬
‫ص َدقَة‬ ‫َما م حن ُم حسلم َغَر َ‬ ‫‪IV/148/6012‬‬

‫ال ِمقة من اهلل تعالى‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ِ‬ ‫ِ‬
‫َخبَ َرِن ُم َ‬
‫وسى بح ُن عُ حقبَ َة َع حن‬ ‫َحدَّثَنَا َع حم ُرو بح ُن َعلي َحدَّثَنَا أَبُو َعاصم َع حن ابح ِن ُجَريحج قَ َال أ ح‬ ‫‪93‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ة‬
‫ر‬ ‫ي‬
‫ر‬ ‫ه‬ ‫ِ‬
‫َِب‬
‫أ‬ ‫ن‬‫ع‬ ‫ع‬ ‫ِ‬
‫اف‬ ‫ن‬
‫َ َ ح ُ َ حََ َ ح ِّ َ‬
‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ ِ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ب اللَّه عب ًدا نَادى ِج ِب ِ َّ ِ‬
‫‪ IV/157/6040‬إِذَا أ َ‬
‫يل‬
‫يل فَيُنَادي ج حب ُ‬ ‫يل إ َّن الل َه َُيب فََُلنًا فَأَحبَّهُ فَيُحبهُ ج حب ُ‬ ‫َح َّ ُ َ ح َ ح َ‬

‫‪20‬‬
‫ول ِف‬ ‫َحبوه فَي ِحبه أَهل َّ ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِف أَه ِل َّ ِ ِ َّ ِ‬
‫وض ُع لَهُ الح َقبُ ُ‬
‫الس َماء ُثَّ يُ َ‬ ‫الس َماء إ َّن الل َه َُيب فََُلنًا فَأ ُ ُ ُ ح ُ‬ ‫ح‬
‫أ حَه ِل حاْل حَر ِ‬
‫ض‬

‫إثم من لم يأمن جاره بوايقه‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫صلَّى اللَّهُ‬ ‫اص ُم بح ُن َعلِي َحدَّثَنَا ابح ُن أَِِب ِذئحب َع حن َسعِيد َع حن أَِِب ُشَريحح أ َّ‬
‫َن النِ َّ‬
‫َّب َ‬
‫حدَّثَنَا ع ِ‬
‫َ َ‬ ‫‪94‬‬
‫َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬
‫ول اللَِّه قَ َال الَّ ِذي ََل يَأح َم ُن‬
‫َواللَِّه ََل يُ حؤِم ُن َواللَِّه ََل يُ حؤِم ُن َواللَِّه ََل يُ حؤِم ُن قِي َل َوَم حن يَا َر ُس َ‬
‫‪IV/149/6016‬‬
‫َج ُارهُ بَ َوايَِق ُه‬

‫ال تحقرن جارة لجارتها‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫ث َحدَّثَنَا َسعِيد ُه َو الح َم حق ُِبي َع حن أَبِ ِيه َع حن أَِِب‬ ‫ف َحدَّثَنَا اللَّحي ُ‬ ‫وس َ‬
‫ِ‬
‫َحدَّثَنَا َعحب ُد اللَّه بح ُن يُ ُ‬
‫ِ‬ ‫‪95‬‬
‫ول‪:‬‬ ‫ق‬ ‫ي‬ ‫م‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫س‬ ‫و‬
‫ُ َ َح َ َ َ َ ُ ُ‬ ‫ه‬ ‫ي‬ ‫ل‬‫ع‬ ‫ه‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬ ‫ى‬‫َّ‬
‫ل‬ ‫ص‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ا‬‫ك‬ ‫ال‬ ‫ق‬
‫ُ َ حََ َ َ َ َ‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬‫ه‬
‫ات ََل َحَت ِقَر َّن َج َارة ِْلَ َارِِتَا َولَ حو فِحرِس َن َشاة‬ ‫يا نِساء الحمسلِم ِ‬
‫َ ََ ُح َ‬ ‫‪IV/149/6017‬‬

‫تسليم القليل على الكثير‬ ‫باب‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫َخبَ َرنَا َم حع َمر َع حن َُهَّ ِام بح ِن ُمنَبِّه َع حن‬ ‫ِ‬ ‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن ُم َقاتِل أَبُو ح‬
‫َخبَ َرنَا َعحب ُد اللَّه أ ح‬
‫اْلَ َس ِن أ ح‬ ‫‪96‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫َّب‬‫ِ‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ن‬ ‫ع‬
‫ُ َ حََ َ ح ِّ َ‬ ‫ة‬‫ر‬ ‫ي‬‫ر‬‫ه‬ ‫َِب‬‫ِ‬‫أ‬
‫يل َعلَى الح َكثِ ِي‬ ‫ِِ ِ‬ ‫ِِ‬ ‫يسلِّم َّ ِ‬
‫الصغيُ َعلَى الح َكبي َوالح َمار َعلَى الح َقاعد َوالح َقل ُ‬ ‫َُ ُ‬ ‫‪IV/219/6231‬‬

‫باب كيف يرد على أهل الذمة السالم‬ ‫اإلستئذان‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َخبَ َرنَا عُبَيح ُد اللَِّه بح ُن أَِِب بَ حك ِر بح ِن أَنَس َحدَّثَنَا‬
‫َحدَّثَنَا عُثح َما ُن بح ُن أَِِب َشيحبَ َة َحدَّثَنَا ُه َشحيم أ ح‬
‫ِ‬ ‫‪97‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‪:‬‬
‫َ‬ ‫ِ‬
‫َّب‬
‫ن‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ال‬ ‫ق‬ ‫ه‬‫ن‬ ‫ع‬ ‫ه‬ ‫َّ‬
‫ل‬ ‫ال‬
‫َ ُ ح ُ َ َ َ ُ َح ُ َ َ َ َ‬ ‫ي‬‫ض‬‫ِ‬ ‫ر‬ ‫ك‬ ‫ال‬ ‫م‬ ‫ن‬‫ب‬ ‫س‬ ‫َن‬
‫أ‬
‫اب فَ ُقولُوا َو َعلَحي ُك حم‬ ‫إِذَا سلَّم َعلَحي ُكم أ حَهل الح ِكتَ ِ‬ ‫‪IV/229/6258‬‬
‫ح ُ‬ ‫َ َ‬

‫اص ُل بِالح ُم َكافِ ِئ‬ ‫لَيس الحو ِ‬


‫ح َ َ‬ ‫باب‬ ‫األدب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫اْلس ِن ب ِن عمرو وفِطحر عن ُُم ِ‬
‫اهد‬ ‫َع َم ِ‬ ‫ِ‬
‫ش َو حَ َ ح َ ح َ َ ح َ‬ ‫َخبَ َرنَا ُس حفيَا ُن َع حن حاْل ح‬
‫َحدَّثَنَا ُُمَ َّم ُد بح ُن َكثي أ ح‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم‬ ‫ِ‬
‫ش إِ َل النِ ِّ‬
‫َّب َ‬ ‫َع َم ُ‬‫َع حن َعحبد اللَِّه بح ِن َع حمرو قَ َال ُس حفيَا ُن َلح يَ حرفَ حعهُ حاْل ح‬ ‫‪98‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب َ‬‫َوَرفَ َعهُ َح َسن َوفطحر َع حن النِ ِّ‬
‫اصل الَّ ِذي إِذَا قُ ِطع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ ِ ِ ِ‬
‫صلَ َها‬ ‫ت َرَحُهُ َو َ‬ ‫َ ح‬ ‫س الح َواص ُل بالح ُم َكاف ِئ َولَك حن الح َو ُ‬ ‫لَحي َ‬ ‫‪IV/221/1002‬‬

‫‪21‬‬
‫باب رقية النبي صلى اهلل عليه وسلم‬ ‫الطب‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬
‫َحدَّثَنَا َع حم ُرو بح ُن َعلِي َحدَّثَنَا ََيح َي َحدَّثَنَا ُس حفيَا ُن َح َّدثَِِن ُسلَحي َما ُن َع حن ُم حسلِم َع حن َم حس ُروق‬
‫‪99‬‬
‫َع حن َعائِ َش َة َر ِض َي اللَّهُ َعحن َها‪:‬‬
‫ب‬ ‫ض أ حَهلِ ِه ميَح َس ُح بِيَ ِدهِ الحيُ حم َّن َويَ ُق ُ‬
‫ول "اللَّ ُه َّم َر َّ‬ ‫ِ‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحيه َو َسلَّ َم َكا َن يُ َع ِّوذُ بَ حع َ‬
‫َّب َ‬ ‫أ َّ‬
‫َن النِ َّ‬
‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫‪IV/60/1626‬‬
‫َّاف ََل ِش َفاءَ إََِّل ِش َف ُاؤ َك ِش َفاءً ََل يُغَ ِاد ُر َس َق ًما"‬ ‫ت الش ِ‬ ‫ن‬‫َ‬‫أ‬
‫و‬ ‫ِ‬
‫ه‬ ‫ف‬ ‫ش‬
‫ح ح حَ َ ح َ ح َ‬‫ا‬ ‫اس‬ ‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬ ‫ب‬ ‫ه‬ ‫ذ‬‫َ‬
‫أ‬ ‫ِ‬
‫َّاس‬ ‫ن‬ ‫ال‬

‫آنية الفضة‬ ‫باب‬ ‫األشربة‬ ‫كتاب‬ ‫البخاري‬


‫اهد َع حن ابح ِن أَِِب لَحي لَى‬‫حدَّثَنا ُُم َّم ُد بن الحمث َّّن حدَّثَنا ابن أَِِب ع ِدي عن اب ِن عون عن ُُم ِ‬
‫َ َ َ ح ُ َُ َ َ ح ُ َ َ ح ح َ ح َ ح َ‬ ‫‪100‬‬
‫صلَّى اللَّهُ َعلَحي ِه َو َسلَّ َم قَ َال‪:‬‬ ‫ِ‬
‫َّب‬‫ن‬ ‫ال‬ ‫ر‬ ‫ك‬‫ذ‬
‫َ‬ ‫و‬ ‫ة‬ ‫ف‬ ‫ي‬ ‫ذ‬
‫َ‬ ‫ح‬ ‫ع‬
‫َ َ َ ح َ َ َ ُ ح َ َ َ َ َ َّ َ‬ ‫م‬ ‫ا‬‫ن‬ ‫ج‬‫ر‬ ‫خ‬ ‫ال‬
‫َ‬ ‫ق‬
‫اج فَِإن ََّها ََلُ حم ِف الدنحيَا َولَ ُك حم ِف‬ ‫الذه ِ ِ ِ‬ ‫ِِ‬
‫ب َوالحفضَّة َوََل تَ حلبَ ُسوا ا حْلَ ِر َير َوالدِّيبَ َ‬ ‫‪ََ IV/32/5633‬ل تَ حشَربُوا ِف آنيَة َّ َ‬
‫حاْل ِخَرِة‬

‫‪22‬‬

You might also like