Professional Documents
Culture Documents
تشجير واختصار ايضاح القواعد الفقهية
تشجير واختصار ايضاح القواعد الفقهية
سلسلة يرزوتمنااشلفعيية()3
تشجير واختصار
إيضاح القواعد الفقهية
لل حح
عسدا يي دبعاهللنب ي
رحمه الله
إعداد
ي
دبعازعليز أوبرمعهددايية
l
الحمدلله الذي أسّ س قواعد الأحكام على مصالح الأنام ،والصلاة والسلام على رسول الإسلام ،سيدنا محمد وآله وأصحابه
ال كرام.
أامدعب:
إن فن القواعد عظيم ،به تتدرب النفس في مآخذ الظنون ومدارك الأحكام ،وهو الأساس للفقه الذي هو علم الحلال
والحرام ،وحاجة الناس إليه ضرور ية ،لا فرق بين خواص ِّّهم والعوام ،ومسائله غير منحصرة ،وفروعه واسعة منتشرة ،وإنما
تُضبط بالقواعد فكانت معرفتها والاعتناء بها أعظم الفوائد ،فبعدما أشار عل ّيّ بعد الفضلاء من المشايخ النبلاء وطلاب العلم
الفضلاء بتشجير كتاب إيضاح القواعد الفقهية.
وأنا أسأل الل ّه الررؤوف الرحيم أن ينفع بها كما نفع بأصلها ،وأن يجعل عملي فيها خالصا لوجهه ال كريم ،وسببا للفوز بجنات
النعيم ،إنه ولي كل خير ومتوليه ،وهو ذو الفضل العظيم.
طرق وضع علم القواعد
يضع القواعد التي تعين المجتهد على استخراج القواعد العامة الفقهية لكل
استنباط الأحكام من مصادرها باب من أبواب الفقه ومناقشتها وتطبيق
"الكتاب والسنة والإجماع والقياس". الفروع عليها فيستنتج قواعد البيع العامة
مثلا ويبين مسلك التطبيق عليها
يسمى :أصول الفقه ،وأول
من صنف فيه الإمام ويسمى :بالقواعد الفقهية ،وأول
الشافعي رضي الل ّه عنه. من فتح هذا الباب سلطان
العلماء العز بن عبدالسلام
القواعد الخمس الب ِهيّة
التي ترجع إليها جميع
المسائل الفقهية
-1األمور بمقاصدها
الأصلّفيّالقاعدةّحديث "إنماّ
أيّالشؤونّمرتبطةّبني ّاهها
ّ
الأعمالّبالنيات"
-2اليقين ال يزال بالشك
وّأنّماّثبتّبيقين لاّ
يرتفعّإلاّبيقين
تابعّالقواعدّالمندرجةّفيّقاعدة:
اليقين ال يُزال بالشك
أسبابّالتخفيفّفيّ الأصلّفيّالقاعدةّقولهّ
يتخرجّعلىّهذهّالقاعدةّ
العباداتّوغيرهاّسبعة: ُّالل ّهُّب ِّّك ُم ُّ
تعالى﴿ :ي ُريد ّ
جميعّرخصّالشرعّ
الي ُسر َّو َلاّي ُريد ُّبِّكُم ُّ
السفرّ،المرضّ،الإكراهّ، وتخفيفاته
الع ُسر َ﴾
النسيانّ،الجهلّبالحكم*ّ،
العسرّ،النقص. حنيفي ّةّ
وحديث" :بُعثتّبال ّ
السّمحة".
منّأسبابّالتخفيفّفيّالعباداتّوغيرها :الجهل بالحكم
-3فعلّالمنهياتّمعّوجود
-2فعلّالمنهياتّدونّاتلاف -1تركّالمأمورات
الاتلاف
معذورّفيهّكمنّشربّخمراّجاهلاّ لاّيعذرّفيهّالجاهلّولاّالناسيّكمنّ
مثلا؛ فلاّحدّعليه ،ومنّأتى بماّ تركّصلاةّأوّصوماّأوّحجاّأوّزكاةّ
فالناسيّوالجاهلّلاّيعذرّفي ذلك.
يفسدّالعبادةّناسياّأوّجاهلا؛ّفهذاّ أوّكفارةّأوّنذرا؛ّفهذاّيجبّ
يعذرّفيهاّصاحبها. تداركهّبلاّخلاف.
-4الضرر يُزال
أصلهاّحديث" :ماّ
لهمّقاعدةّعكسّ يدخلّفيّهذهّ
هذهّالقاعدةّوهي: منهاّقاعدة :م ُ ُ ّّدّعَجوة ٍّ اجتمعّالحلالّ
القاعدةّتفر يق
ودرهم. والحرامّإلاّغلبّ
[الحرامّلاّي ّحرِّ ّمّ الصفقة
ل".
الحرام ُّالحلا َّ
الحلال]
-3اإليثار بالقُرب مكروه
قدّيستد ُ ّ
لّلهاّبحديث :لاّ
أماّغيرّالق ُربّ أي :أنّّاختيارّالغيرّ
يزالّقوم ٌّيتأخرونّحتىّ
فالإيثارّبهاّمحبوب وتقديم َهّعلىّالنفس فيّ
يؤخرهمّالل ّهّتعالى
الأمورّالمتقر ّبّبهاّإلىّالل ّهّ
تعالىّمكروه
-4التابع تابع
يُغتفرّفيّالتوابعّماّلاّ التابعّلاّيتقدّمّعلىّ
يُغتفرّفيّغيرها المتبوع
-5تصرّف اإلمام على الرعية منوطٌ بالمصلحة
فإنّاستغنيتّاستعففت منّاليتيم.
-6الحدود تسقط بالشبهات
فإذاّدارّاللفظّبينهماّتعي ّنّحملهّ
ّ
علىّالتأسيس
-11الخراج بالضمان
• هوّلفظّحديثّصحيحّأخرجهّالشافعيّوأحمدّوأبوّ
داودّوالترمذي
-1أنّلاّيوقعّمراعاتُهّفي
خلافّآخر.
ٍ
• دفعّالشيءّ،منعّالتأثيرّبماّيصلحّلهّلولاّذلكّالدافعّ،والرفعّإزالة موجود
قسمّثالث :فاعلّالأمرين
إنّف ِّعلّالرخصةّمتىّتوقفّعلىّوجودّشيءّنُظرّفيّذلكّالشيءّ،فإنّكانّتعاطيهّفيّنفسهّحراماّامتنعّمعهّفعلُّ
الرخصةّ،وإلاّفلا.
بهذاّيظهرّالفرقّبينّالمعصيةّبالسفرّوالمعصيةّفيّالسفر
العاصيّبسفرهّلاّيستبيحّشيئاّمنّرخصّالسفرّكالقصرّوالجمعّوالفطرّوالمسحّثلاثا ...الخ
-15الرخص ال تُناط بالشك
خرجّمسائل منّفروعها
خرجّعنهاّصورّكثيرةّمنها
هيّعبارةّالإمامّالشافعيّرضيّالل ّهّعنه
التصدقّبالأضحيةّبعدّأكلّ
صلاةّالعيدّأفضلّمنّصلاةّال كسوفّ،معّ
لُق َ ٍمّمنهاّيتبركّبهاّأفضلّمنّ كونهاّأشقّوأكثرّعملا؛ّلأنّصلاةّالعيدّفرض
التصدقّبجميعها كفايةّعلىّقولٍّ،بخلافّال كسوف
المتعدي :أيّالذيّيعمّّنفعهّصاحب َهّوغير َه. -20العملُ
المتعدي أفضلُ
قالّأبوّإسحاقّ،وإمامّالحرمينّوأبوه :للقائمّبفرضّال كفايةّمزي ّة ٌّعلىّفرضّ من القاصر
العينّ،لأنهّأسقطّالحرجّعنّالأمة.
وقالّالشافعي :طلبّالعلمّأفضلّمنّصلاةّالنافلة.
وقالّالغزاليّفيّالإحياءّواختارّالشيخّعزّالدينّعبدالسلام :أنّأفضلّ
الطاعاتّعلىّقدرّالمصالحّالناشئةّعنها.
-21الفرض أفضل من النفل
صلاةّالفرضّفيّالمسجدّأفضلّمنهّفيّغيرهّ،فلوّكانّمسجدّلاّجماعةّفيهّ،وهناكّ
جماعةّفيّغيرهّفصلاههاّمعّالجماعةّحارجهّأفضلّمنّالانفرادّفيّالمسجد يتخرجّعليهاّمسائلّ
مشهورةّمنها
الصلاةّفيّالصفّالأولّفيّالمسجدّالنبويّأفضلّمنّالصلاةّفيّالروضةّالشر يفة
صلاةّالنفلّفيّالبيتّأفضلّمنهاّفيّالمسجد
الجماعةّفيّالمسجدّأفضلّمنهاّفيّغيرهّوإنّكثرت.
القاعدةّصور
-23الواجب ال يُترك إال لواجب
خرجّعنّهذهّالقاعدةّصور فيهاّفروع
زنىّالمحصنّ،لمّيوجبّ لاّيجبّعلىّالزانيّ
لوّشهداّعلىّ منّاشترىّ،فاسدًاّووطئّ، الحيضّوالنفاسّ
أهونّالأمرينّوهوّ التعزيرّبالملامسةّ
محصنّبالزنىّ، لزمهّالمهرّوأرشّالبكارةّ، والولادة
الجلدّ،بعمومّكونهّ والمفاخذة
فر ُجمّثمّرجعواّ، ولاّيندرجّفيّالمهر
زنى.
اقت ُّصّمنهمّ،
و يحدونّللقذفّ منّقاتلّمنّأهلّال كمالّ
الجماعّفيّرمضانّ خروجّالمنيّلاّ
أوّلا. – البالغّالعاقلّالحر -أكثرّ الشينّالحاصلّ
وفيّالحجّ، يوجبّالوضوءّعلىّ
منّغيرهّحتىّفعلّنكايةّ بسببّالموضحةّ،
يوجبّالقضاءّ الصحيحّ،بعمومّ
فيّالعدوّ،فإنهّيرضخّلهّمعّ فإنهّلاّيجبّ
معّالفارة كونهّخارجا
سهمه أرشه
-25ما ثبت بالشرع مقدم على ما ثبت
بالشرط
ولوّاشترىّقريبهّونوىّعتقهّعنّ
ال كفارةّ،لاّيقعّعنهاّ،لأنّعتقهّ ولهذاّلاّيصحّنذرّالواجب؛
بالقرابةّحكمّقهريّ،والعتقّعنّ كالجمعةّوالصواتّالخمس
ال كفارةّيتعلقّبإيقاعهّواختياره
-26ما حرم استعماله حرم اتِّخاذه
منّث َم ّّحرمّاتخاذّآلاتّالملاهيّ
وخرجّعنّهذهّالقاعدة
وأوانيّالنقدينّ،واتخاذّالكلبّلمنّ
لاّيصيدّ،والخنزيرّوالفواسقّوالخمرّ
والحريرّ،والحليّللرجال
مسألةّالبابّفيّالصلحّممنّلا ممرّ
لهّمنّأصحابّالدورّفإنّالأصحّأنهّ
لهّفتحّالبابّإذاّسم ّره.
-27ما حرُم أخذه حرم إعطاؤه
يستثنىّصور وذلكّك
يستثنىّمنّذلكّمسألتان
وذلكّكــ
ومنّنظائره لوّرهنّرهنًاّبدينّ،ثمّ
رهنهّبآخرّلمّيجزّفي
الجديد
لاّيجوزّالإحرامّبالعمرةّ
للعاكفّبمنى؛ّلاشتغالهّ
بالرميّوالمبيت
لاّيجوزّإيرادّعقدينّعلىّ
عينّفيّمحلّواحدّ،كماّ
لوّرهنّدارهّثمّأجّرهاّ
منّغيرّالمرههن
-29المُكبّر ال يُكبّر
منّث َم ّّلاّيُشرعّالتثليثّفيّغسلاتّنجاسةّالكلب
لاّيشرعّالتغليظّفيّأيمانّالقسامةّولاّديةّالعمدّوشبهه
ضع ّ ِّفتّ،لاّيضعفّالجُبرانّفيّالأصح
إذاّأخذتّالجز يةّباسمّزكاةّو ُ
-30من استعجل شيئا قبل أوانه عُوقب بحرمانه
إذاّخُللتّالخمرّبطرحّشيءّفيهاّلمّتطهر
منّفروعها
حرمانّالقاتلّمنّالميراث
لوّقتلتّأمّالولدّسيدّهاّ،عتقتّقطعا
خرجّعنّالقاعدةّصورّمنها
لوّطلقّفيّمرضّموتهّفراراّمنّالإرثّنفذّالطلاقّولاّترثه
إذاّتأمّلتّماّأوردناهّعلمتّأنّالصورّالخارجةّعنّالقاعدةّأكثرّمنّ
الداخلةّفيهاّ،بلّفيّالحقيقةّلمّيدخلّفيهاّغيرّحرمانّالقاتلّمنّالميراث
تنبيه
قالّالسيوطيّعنّشيخهّعلمّالدينّالبلقيني :منّاستعجلّشيئاّقبلّ
أوانهّ،ولمّتكنّالمصلحةّفيّثبوتهّ،عوقبّبحرمانه
-31النفل أوسع من الفرض
ولهذاّلاّيجبّفيه
منّذلك
وجوبّالفرضّعلىّفاقدّالطّهورينّ،ولاّ
الجُنبّالذيّلمّيجدّالطهورين لاّ
يجوزّلهّالنفل.
يقرأّغيرّالفاتحة.
ومثلهّالعاريّ،فلاّيصليّإلاّالفرضّفقط.
-32الوالية الخاصة أقوى من الوالية العامة
ضابط منّفروعها
لوّأذنتّللقاضيّ
وقدّيكونّولياّفيّ الوليّقدّيكون
وقدّيكونّفيّ أنّيزوّجهاّبغيرّ القاضيّلاّولايةّ
النكاحّفقط... ولي ّاّفيّالمالّ
المالّفقطّ كفءٍّففعل ...لمّ لهّمعّوجودّ
سائرّالعصبة غيرّ والنكاح...
كالوصي يصحّ،ولوّزوجهاّ الأب
الأبّوالجد كالأبّوالجد
الوليّالخاصّصح
فائدةّ[مراتبّالولايةّأرّب ٌّع]
ولوّقالّطالبّالشفعةّللمشتريّعندّ
المقصود
لقائهّاشتريتّرخيصاّ،سقط حقه
-35ال يُنكر المختلَف فيه ،وإنما ينكر المجمع عليه
يُشترطّفي وجوبّ
يستثنىّصورّينكرّفيهاّالمختلفّفيه
الإنكار
أنّلاّيؤديّإلى
أنّيكونّ إذاّكانّمأخذّ أنّيرفعّالأمرّ فتنةّ،فإنّعلمّأنهّ
أنّيكونّللمنك ِّرّ
الفاعلّمعتقداّ المجُوِّّزّلهذاّالمنكرّ لحاكمّيرىّ يؤديّإلىّفتنةّلم
فيهّحق
للحظر بعيدا التحريم يجبّ،بلّربماّ
كانّحراما
-36يدخل القويُّ على الضعيف وال عكس
يستثنىّماّإذاّنوىّصومّنفلّثمّ
أرادّفيّأثنائهّنيةّالفرض لمّ لوّوطئّأمةّثمّتزوجّأختهاّ يجوزّإدخالّالحجّ
يستثنى منّفروعها
يستثنى منّفروعها
قالّالنبيّصلىّ
الل ّهّعليهّوسلم:
القادرّعلىّصومّبعض منّقدرّعلىّغسلّ منّقدرّعلىّالإيماءّ (إذاّأمرتكمّ
واجدّبعضّالرقبةّفيّ
يومّدونّكله ..لاّيلزمهّ بعضّأعضاءّالوضوء... بالركوعّوالسجودّ بأمرّفأتواّمنهّ
ال كفارةّلاّيعتقها
إمساكه وجب وجب ماّاستطعتم).
إذاّعفاّمستحقّ
عتقّبعضّالرقبةّأوّ إذاّقالّأنتّطالق
إذاّعفاّالشفيع عنّ القصاصّعنّ
عتقّبعضّالمال كينّ نصفّطلقةّ،أوّ
بعضّحقهّ،سقط بعضهّ،أوّعفاّبعضّ
نصيبهّوهوّموسر؛ّ بعضكّطالقّ،
كله المستحقين؛ّسقطّ
عتقّكله. طُلقتّطلقة.
كله.
-40إذا اجتمع السبب والمباشرة أو
الغرور والمباشرة قُدمت المباشرة
يستثنى منّفروعها
لوّغ ُّرّبامرأةّمعيبةّأوّ
قتلّالجلادّبأمرّ إذاّغصبّشاة ًّوأمرّقصّ اباّ
رقيقةّووطئّوفسخّ لوّأكلّالمالكّطعامهّ
الإمامّظلماّوهوّ بذبحهاّ،وهوّجاهلّبالحالّ،
نكاحهاّ،فإذاّغرمّ المغصوبّجاهلاّبهّ،
جاهلّ،فالضمانّعلىّ فقرارّالضمانّعلىّالغاصبّ
المهرّلمّيرجعّبهّعلىّ لاّضمانّعلىّالغاصب
الإمام. قطعا.
الغا ّرّ
البابّالثالث
إذاّحُ جرّعليهّبالفلسّ،
أنفقّعلىّمنّتلزمهّ المكاتبّإذاّكانّ فيّسهمّالغارمينّ،هلّ فيّالفقرّوالمسكنّ
نفقتهّمنّمالهّإلىّأنّ كسوباّ،هلّيعطى ينز ّلّالاكتساب منزلةّ قطعواّبأنّالقادرّعلىّ
يقسمّ،إلاّأنّيكون منّالزكاة؟ المال؟ ال كسبّكواجدّالمال
كسوبا.
وأعم من هذه القاعدة قاعدة( :ما قارب الشيء هل يُعطى
حكمه؟)
تحريمّمباشرةّالحائضّ
الديونّالمساو يةّلمالّ قريباّمنّالفرج. الدمّالذيّتراهّالحاملّ
لاّيملكّالمكاتب ماّفيّ
المفلسّ،هلّتوجب حالّالطّلقّ،ليس
ومسائلّالحريمّفيماّ يده.
الحجرّعليه؟ بنفاسّعلىّالصحيح
يظهر
-16إذا بطل الخصوص ،هل يبقى العموم؟
-17الحمل ،هل يعطى حكم المعلوم أو المجهول؟
-18النادر هل يلحق بجنسه أو بنفسه؟
-19القادر على اليقين هل له االجتهاد واألخذ بالظن؟
-20المانع الطرئ ،هل هو كالمقارن؟
يُعبرّعنّأحدّش ّقيّهذهّالقاعدةّبقاعدة :يغتفر في الدوام ما ال يغتفر
في االبتداء .ولهمّقاعدةّعكسّهذهّوهي :يغتفر في االبتداء ما ال
يغتفر في الدوام.
يحسنّلناّالختامّعلىّ
وتمّماّقصدناهّإلىّهناّ،عسىّبفضلهّيرحمناّإلهُناّو ُّ
كلمةّالإسلامّ،والموتّبجوارّسيدّالأنامّعليهّأفضلةّالصلاةّوالسلام
والحمدللهّربّالعالمين
ثم اعلم أيها الناظر
أن العذر من مثلي مسموع ،كيف لا يُسمع وإني قليل العلم ،قصير الباع في الحفظ والفهم
حمَ اهلل امرأ عاين زلالً فسمح ،أو رأى خلال فأصلح.
فَرَ ِ